مكتملة أصيع محامي في مصر | السلسلة الأولي | ـ خمسة أجزاء (للكاتب the godfather 22) (1 مشاهد)

ا

ابيقور

عنتيل زائر
غير متصل
فى البدايه حابب اعرفكم بنفسى وبشخصيتى وعيلتى انا أمجد ٢٥ سنه عندى اختين مى ١٨ سنه وياسمين ٢٥ سنه ومخطوبه لاحمد ، انا خريج كليه حقوق شخص طموح وبيستغل الفرص وبيتعب على نفسه لدرجه انى بعد ما اتخرجت خدت كورسات لغه كمان وبطور نفسى دايما ، طويل القامه وابيض البشره وجميل زى ما ناس كتير بتوصفنى ، بعد تدوير طويل ع الشغل فى مكاتب المحاماه اتقبلت فى مكتب كبير بس تحت التمرين مع مستر زين المحامى الكبير اللى بعد الانترفيو قالى انى لو ركزت وتعبت فى الشغل هعمل اسم من خلال المكتب فى وقت قصير

فى البيت
ماما : اصحى يا امجد بقى ، هتتاخر على اول يوم شغل !
انا : حاضر ياماما قايم اهو صباح الفل
ماما : صباح الخير ياحبيبى انا نازله الشغل الفطار جاهز صحى اختك ياسمين وافطروا وانزل على طول
انا : حاضر ياست الكل
دخلت لاوضه ياسمين علشان تصحى ودخلت بس لقيتها لسه نايمه شيلت البطانيه وصحتها وفعلا فطرنا ولبست وروحت للمكتب

المكتب عباره عن مكان كبير فى كذا محامى كبير تحت اداره مدام مريم اللى عندها ٤٢ سنه بس وكل محتمى كبير له ناس تحت ادارته يعنى انا كنت مع مستر زين وعلى وعلاء تبع مستر قدرى وهكذا غير المحاميين اللى لوحدهم زى اسماء وبسمه وامل وليلى اللى بتوفرلنا ورق القضايا والاوراق المهمه وكده
اول يوم ليا كان مفيهوش شغل مجرد تعارف على طبيعه الشغل وعلى زمايلى وعدى لطيف جدا وروحت البيت الساعه ٦ بليل المفروض انى بكون فى الدور الارضى عندنا بليل عشان مكتبى الخاص بس اليوم ده كنت تعبان ف روحت البيت اتعشيت وقعدت قدام النت وخلاص

تانى يوم صحيت بدرى لوحدى كنت متحمس جدا لبست بدله جديده كنت مشتريها وجزمه وبرفيم وظبطت نفسى وفطرت مع ياسمين ومى اللى كان ده اول يوم جامعه ليها ونزلت رحت على المكتب
دخلت لقيت كاميليا سكرتيره زين بتقولى
كاميليا : يخربيتك اتاخرت ليه زين مبيحبش التاخير
انا : اتاخرت ايه بس دى ٨:١٠
كاميليا : ايوه مهو العشر دقايق دى تاخير بالنسبه لزين وبعدين سألنى عليك
انا : يانهار اسود طب اعمل ايه ادخله ؟
كاميليا : ايوه ادخل
..........
انا : صباح الخير يامستر زين
زين : ممكن تقولى يازين بس ، انت المحامى اللى شغال معايا فبلاش التكلفه الفارغه دى
انا : اه ماشى كده احسن بردو "كنت مبسوط انه مش متعصب"
زين : اه بالمناسبه ياصاحبى ابقي فكرنى انك مخصوملك ٥٪ من تلمرتب عشان متاخر
انا : صاحبى ومخصوملك ! الاتنين ! طيب استنى بس اشرحلك انا كنت بوصل اختى للجامعه عشان ....
زين : انا مالى باختك ! عايز توصلها انزل بدرى ، وعلى فكره بحب الغلطان يقول انه غلطان هااااا مبحبش الحجج الفارغه
انا : تمام ... ماشى اوعدك اخر مره
زين : المهم
انا : ايه
زين : خد الملف ده ، دى قضيه **** رفعاها بنت على صاحب مصنع عايزه تروح تقابلها وتفهم منها اللى حصل عشان القضيه دى معانا
انا : ايه ده على طول كده ؟
زين : لا على عرض يلا ياخفيف ، ده رقمها انصل بيها واتفقوا واتقابلوا يلا
انا : حاضر
........
انا : الو صباح الخير
= صباح النور مين ؟
انا : انا امجد سعيد المحامى من شركه المسيرى للمحاماه ، كنت عايز اقابل حضرتك عشان القضيه
= تمام ممكن بعد ساعه ؟
انا : اه ... اه تمام جدا ، والمكان ؟
= انا مش قادره الصراحه اطلع من بعد اللى حصل ، هينفع تيجى عندى البيت ؟
انا : اه اه طبعا اكتبيلى بس العنوان بالتفصيل وانا هكون عندك يامدام ؟؟؟
= مدام لمياء
انا : تمام
..........
لمياء : اتفضل
(لمياء ٢٦ سنه ، مطلقه ولم تنجب ، بنت جميله جدا رغم ملامحها الحزينه دلوقتى بسبب القضيه - عيون واسعه جميله - جسم مظبوط وبشره بيضه - لابسه بنطلون ضيق وبلوزه قصيره شويه )
انا : انا قريت ملف القضيه واللى حصل بس فى حاجه مش فاهمها
لمياء : ايه هى ؟؟
انا : ازاى انتى السكرتيره بتاعته يعنى اقرب حد منه ومش قادره تعرفى انه متحرش كده من بدرى
لمياء : بص انا مش هنكر حصل منه شويه تلميحات بس كانت بسيطه زى انى حلوه ، انه بيستريحلى ، ان اللبس الفولانى ده هياكل منك حته
انا : وكنتى بتسكتى ؟
لمياء : بقول شكرا ، ابتسامه بسيطه ، كل ده عشان اكل عيشى عشان المرتب اللى كنت باخده
انا : وطبعا هو ترجم ده كله انه رضا
لمياء : معرفش ، **** اعرفه انه اتحول يومها
انا : انتى قولتى قدام النيابه ان اليوم ده فضلتى لوقت متاخر عشان كان فى ورق لازم تخلصيه وهو على غير العاده اتاخر فى المكتب ولما دخلتيله حاول يتحرش بيكى ورفضتى فتهجم عليكى صح ؟
لمياء : ايوه
انا : وبعدين ؟
لمياء : بعدين ايه ؟
انا : انتى قولتى انك ضربتيه ومشيتى مش كده ؟
لمياء : ايوه بالظبط بعد ما اااااااا "بتعيط"
انا : متعيطيش حقك هيجيلك من ابن الكلب ده

لقيتها بتعيط جامد وكأنها بتسترجع الموقف بالظبط واترمت فى حضنى ومكنتش عارف اتصرف ازاى غير انى اطبطب عليها كمواساه بس بس ! ده كان فى البدايه بس بعد شويه حسيت بطبيعه الموقف الاصلى ان فى ست مكتمله الانوثه جسمها مرمى فى حضنى وانا فى بيتها فبدءت ايدى تتحرك على ضهرها وانا بقولها انا مقدر الموقف وحاسس بيكى ولايهمك وكان احساس جميل وانا بلمس ضهرها ولقيتها بترجع خلاص قولت فاقت وركزت للى بيحصل بس انا لقيتها بتبص لعيونى وبحركه تلقائيه منى قربت منها ، قربت قوى وعينى فى عينها وشفايفى بتقرب منها وقمت بايسها بوسه طويله ونيمتها على الانتريه وفتحت البلوزه بتاعتها وبان قدامى برا نبيتى جامده اوى على صدرها الابيض فقلعتها البرا وفضلت امص فى حلماتها والحسهم واضم صدرها على بعضه وهى وكأنها لسه بتفتكر الموقف او بتفتكر مواقف وحشه مرت بيها فى حياتها معرفش بس كانت من غير رد فعل الا رد الشهوه طبعا كانت بتقول اااااااااااه ااااااااااه خفيفه كده فلتشجعت وقلعتها البنطلون وفضلت احد ايدى ع كسها من فوق الاندر لقيته مبلول معرفش من اللى بتفكر فيه ولا من حركه ايدى فقلعتها وفضلت الحس فى كسها اللى مشوفتش زيه قبل كده كانه بتاع بطله بورن ابيض ونضيف والشفرات شبه ورديه كنت هيجان اوى من المنظر فبدءت الحس فيه وابص فى عنيها وايدى بتلعب فى صدرها وهى بتقول ااااااااااه اااااح لالالا مش قاااااااااادره قومت مقيمها وبصيت فى عينها اوى وفضلت ابوس فى شفتها اللى فوق وايدى على ورا شعرها وببوس تحت ودنها وكل مناطق الاثاره عند البنات لحد ما لقيتها بتنام تانى وتغمض عينها فقلعت البنطلون وطلعت زبى وحطيته براحه فى كسها حسيتها بتطلع ف الروح فضلت ادخل واطلع وهى تتااوووووووه وتقول ااااااااه ااااااه برااااااااحه عليا لحد ما عملت العكس وزودت فى سرعتى معرفش ليه كانى بعاقبها وبذلها وهى بدءت تصوت وتقول لالا مش قاااااااااااادره مش قااااااااادره بجد طلعه ااااااااااه فقولتلها زبى جامد ؟ قالتلى جامد ايوه جامد اوى طلعه اااااااااااه حلو حلووووووووو اح اااااااااااه مش قااااااااااادره فطلعته وقومت لاففها وقولتلها مصى زبى وعملنا وضع 69 فضلت الحس فى كسها بلسانى بسرعه اوى وهى بتمص فى راس زبى وبتلحس بيضاتى لحد ما بقينا احنا الاتنين هايجين اووووووى فحسيت انى هنزل قومتها بسىرعه قولت لازم اجرب طيزها المدوره دى فضربتها على طيزها وسمعت احلى اااه اااه منها وقمت مديها بوسه طويله ولفيتها فتحت طيزها ودخلت زبى ووانا بدخل واطلع عمااال ادعك فى بزازها وهى مغمضه عينها وفى عالم تانى وبتقول ااااااح مش قااااادره طلعه بقى طلعه حرررررررررام اووووووووف اوووووووف اااااااااااه فطلعته وانا خلاص هجيب قومت موقفها قدامى وجبتهم على وشها وكنت هلكان من النيكه اللى قعدت تلت ساعه ترزيع فى جسم ابيض ملبن قدامى لحد ما لقيتها بتقولى
لمياء : انت ازاى كده !!!
انا : انا اسف بس انتى حلوه اوى ومقدرتش امسك نفسى قدام الجمال ده انا .....
لمياء : بس ، انا اقصد انت ازاى حلو كده انا اول مره اتبسطت كده وانا مع حد ، جوزى مكنش بيتعامل معايا كده ولا اى حد ، انا مش عارفه انا عملت كده ازاى بس انت سحرتنى من اول ما دخلت
ولقيتها بتبوسنى تانى وبتبوس رقبتى قومت شايلها عند بطنى كده رفعتها لفوق يعنى وفضلت اضربها على طيزها وابوس فيها واقولها انتى اجمد ست شوفتها فى حياتى
........
وبعدين قومنا استحميت عشان الريحه واتفقنا ان اللى حصل ده انجذاب بينا وبس وانه كان وقت لطيف وانا وعدتها ان هجبلها حقها من صاحب المصنع من خلال طلب تفريغ الكاميرات اللى حتى لو اتقطع منها فده هيكون دليل على التلاعب ومشيت على المكتب وفهمت زين على اللى هعمله وعجبته الفكره ووانا طالع لقيت
كاميليا : بتقولى على فكره زين قالى على حوار ال ٥٪ ده وانا اقنعته يلغيها
انا : بجد ؟ يا احلى كاميليا فى عمرى 😂❤️❤️
كاميليا : اه بس على فكره ليا عندك واحده هااااا
انا : انت تؤمر ياقمر
كاميليا : فى وقتها بقى يلا enjoy
.........

ليلى : اتفضل
انا : ايه ده ؟ وبعدين طيب قوليلى ازيك طيب
ليلى : مفيش وقت يا امجد ، ده صيغه الطلب بتاع طلب تفريغ الكاميرات ممكن تروح تقدمه فى النيابه بقى
انا : اه ، كويس جدا انا كنت لسه هحاول اعمله شكرا
ليلى : مش مستاهله ، ده دورى ، دورى ان اساعد الناس هنا
انا : ماشى ياعم انا رايح سلام بس
(ليلى بنت شبه تارا عماد كده - رفيعه اقرب للفلات يعنى صدر صغير - طبعا طيز صغيره - بس لابسها كله ضيق - بنطلون وقميص ضيقين او دريس على شكل جيبه ديق وتحته شراب شبكه سيكسى )
وانا بطبعى بحب النوع ده من البنات وبنجذبلهم اوى


"" الجزء الثانى ""

تانى يوم صحيت بدرى بنفس نشاط امبارح وروحت على المكتب بس المره دى قبل معادى كمان

زين : ايه النشاط ده كله ؟
انا : اهو بقى حاولت اعمل حاجه صح
زين : طيب يلا عشان الناس مستنيين فى اوضه ال Deals
انا : ناس مين ؟
زين : صاحب المصنع والمحامى
.......
المحامى : احنا جاهزين للتفاوض
زين : طبعا لازم تتفاوضوا ، موقفكم وحش بعد ما اثبتنا ان فى ٤ دقايق كاملين محذوفين من تسجيل الكاميرات
انا : احنا عايزين اعتذار رسمى وده مبدائيا وده طبعا بصيغه انكم بتعتذىوا على المضايقات اللى موكلتى اتعرضتلها
المحامى : تمام
زين : وشيك ب ٢ مليون جنيه
صاحب المصنع : كتير ٢ مليون !
المحامى : تمام موافقين
زين : شايف المحامى بتاعك فاهم اكتر منك
صاحب المصنع : تمام اهو الشيك يلا بينا
انا : ع فين ؟ ده الحق المادى لسه المعنوى
صاحب المصنع : ده اللى هو ازاى ؟
انا : استاذه لمياء عايزه حاجه من الاستاذ ؟
لمياء جت وضربته بالقلم وكانت فرحانه اوى ومقدرش يعمل حاجه ومشيوا
لمياء : ياااااا انا فرحانه اوى انه اتذل قدامى كده
انا : اى خدمه
لمياء : شكرا بجد وشكرا ليك يا استاذ زين
زين : متشكرنيش ، امجد اللى عمل كل حاجه ، استاذن انا
انا : ايه مش استاهل بوسه او حضن طيب
لمياء : يابنى اهدى هتفضحنى ، ابقي تعالى البيت
انا : خلاص اتفقنا ، بحبك ❤️

.......

بعدها رحت على مكتبى وسط مكاتب زمايلى وكان قدامى ورق قضيه لازم يتراجع قولت اروح المخزن اجيب ورق متعلق بالقضيه رحت لحد هناك وسمعت صوت ببص لقيت على بيبوس فى اسماء وايده عماله تدعك فى صدرها وبيقولها مكنتش اعرف انك تعبانه اوى كده وهى فى عالم تانى لحد ما حط ايده على كسها من فوق البنطلون وفضل يدعك فيه وهى بتتاااااوه وبتقول ااااااااه وفجأه قام مقلعها من فوق وشوفت صدر جامد اوى تحت برا خضرا وهى حطت ايدها على رقبته وقالتله دخله بقى انا مش قادره فبسرعه قلع بنطلونه وقالها لا مصى الاول واسماء نزلت على ركبها وبدءت تمص فيه وتلحس بضانه وعلى مستمتع من طريقتها فى المص لحد ما جابهم واسماء تقوله جبت ليه ده انت حتى مش ريحتنى بتفكر فى نفسك بس وهو يقولها معرفش بسرعه كده ازاى انا مش كده بس هى زعلت ولبست هدومها بسرعه وهتمشى قمت انا اداريت عشان متشوفنيش ومشيت وبعدها على لبس البنطلون وراح وراها وانا كنت هايج لدرجه كنت عايز اضرب عشره بس قولت لا لحد ينزل المخزن ويشوفنى فجبت الورق وطلعت تانى بس نظرتى اتغيرت من بعد الموقف ده وبقيت هايج اوى على جسم اسماء (اسماء ٣٢ سنه - مطلقه من اربع سنين - جسم شبه ريهام عبد الغفور - قصيره بس جسمها مظبوط - دايما بتلبس بنطلون ضيق على طيزها وقميص فوق - صدرها حلو وبشرتها بيضه وعنيها خضرا )

طلعت فوق وعديت على مكتبها وكنت شايفها جسم بس قدامى بعد اللى حصل وبقيت مش متخيل ان اللى قدامى دى وعامله سيده عامله كانت بتمص زب من ربع ساعه !! بس كنت عارف انها مرتاحتش فقولت ادخل ابين نفسى قدامها باى طريقه
.......
انا : ازيك ؟
اسماء : تمام ، انت المحامى الجديد اللى مع مستر زين صح ؟
انا : ايوه بالظبط
اسماء وهى بتبص فى ورق : بيقولوا عليك ذكى وشاطر بس نسيوا يقولوا انك حلو
انا : ايه ده بتعاكس ؟ فى رمضان ؟ فى رمضان ؟
اسماء : 😂😂😂😂😂😂
انا : ضحكتك حلوه اوى
اسماء بطريقه جد : امممممم كنت عايز حاجه ؟
انا : لالا انا بس بحاول اتعرف على زمايلى
اسماء : واتعرفت ؟
انا : اتحولتى كده ازاى
اسماء : لا ابدا فى ورق قضيه مهم قدامى بس لسه اوصله لقدرى ومعنديش وقت اضيعه
انا : اه فعلا وقتك غالى بس للاسف بيخلص بسرعه
اسماء بتوتر : هو انت كنت موجود "اسماء حست بخيال حد فى المخزن اصلا وكانت قلقانه"
انا : موجود فين ؟!
اسماء : انت نزلت المخزن النهارده ؟
انا : اه كان فى ورق ثضيه مهم لازم اراجعه
اسماء : الساعه كام ؟
انا : ايه التحقيق ده 😂 انتى محاميه ولا وكيل نيابه يلا سلام
........
سبتها ورحت اعمل مشروب وكانت هناك ليلى
ليلى : شيفاك خدت على المكان
انا : اه انا بحب اتعرف على الناس بسرعه
ليلى : كويس
انا : انتى من زمان هنا ؟
ليلى : سنتين
انا : ايه رأيك فى اسماء ؟
ليلى : 😂😂😂
انا : بتضحكى ع ايه ؟
اسماء : اصلك مبقالكش ٣ ايام وبتسأل على الناس يعنى
انا : انا شايف ان عادى
ليلى : اممممم واشمعنا اسماء بقى ؟
انا : لا عادى بس اصل كنت بتكلم معاها من شويه
ليلى : اه شوفتك
انا : وكانت لذيذه وبتعاكسنى وفجأه قلبت
ليلى : بص هى اسماء كده من بعد طلاقها وهى معندهاش ثقه اوى فى الرجاله
انا فى سرى : اه واضح جدا بتتناك منهم بس
ليلى : ايه رحت فين ؟
انا : لالا معاكى اه وحشين الرجاله طبعا
ليلى : الصراحه؟ ايوه
انا : ايوه ايه طب جاملينى ياستى
ليلى : حاضر 😂😂 انا همشى عشان عندى شغل
انا : حتى انتى بتتحولى 😂😂
ليلى : يابنى ورايا شغل بجد
انا : اشطا
ليلى من الناس اللى تحب تشوفهم وتتكلم معاهم مع ان رفيعه ومش جامده كجسم بس شكلها يشد اى حد وجميله ولطيفه وكنت مبسوط وانا بتكلم معاها

خلص اليوم وروحت خلاص رحت لصاحبى مروان اقعد معاه شويه ولقيت عنده دينا صاحبته
انا : ايه ده دينا هنا ؟ انا الشيطان اللى ثالثكم بقى 😂😂
دينا : ازيك يا امجد ؟
انا : تمام ، ايه ياعم مروان مبتسألش يعنى
مروان : معلش ياصاحبى ، تلعب بلاى ستيشن ؟ ولا خايف
انا : لا يلا طبعا
دينا : مبروك ، عرفت انك اتعينت فى مكتب محاماه كبير
انا : اه شوفتى
دينا : بجد فرحتلك تستاهل كل خير ، ياريت تشجع صاحبك بقى
انا : اشجعه على ايه ؟
دينا : يدخل شريك مع ناس فى كافيه اهو شغل مضمون بدل شغله ده
انا : ما تدخل فعلا يامروان
مروان : يا امجد كافيه ايه انا اعرف ايه فى الشغل ده
دينا : هتفضل طول عمرك سلبى انا ماشيه يامروان
انا : فى ايه ياعم مزعلها ليه ما تحاول وجرب
مروان : سيبك منها احنا على طول كده يلا العب بقى
انا : انا هلعب بباريس
.........
روحت البيت على ١٢لقيت مى قاعده بتذاكر على اللاب
انا : مساء الفل ياباشا
مى : بتتاخر ليه انا مبقتش بشوفك
انا : معلش الشغل وبعدين عديت على مروان ، ايه اخبار الجامعه يابتاعه سنه اولى
مى : تمام
انا : انا هنام بقى عايزه حاجه ؟
مى : كل الاول ماما سيبالك الاكل انا هقوم اسخنهولك
انا : ماشى عقبال ما اخد دش
مى : تمام
وانا باخد دش ضربت الصراحه عشره وانا بتخيلنى بنيك فى اسماء الفرسه دى واللى بقى نفسى فيها اوى وطلعت كلت ونمت ..


""الجزء الثالث""

صحيت من نومى على ايد مى بتصحينى وبتقولى يلا قوم بقى هتتاخر على الشغل يابنى قولتلها انى ظابط منبه قالتلى موبايلك فاصل اساسا منبه ايه بقى فقومت بسرعه ولقيت مى تعبيراتها مخضوضه ركزت شويه لقيت زبى منتصب على اخره لدرجه مش قادر اتحرك لقدام وده طبعا علشان الانتصاب الصباحى + انى بفكر فى اسماء فبسرعه قولتلها جهزيلى الفطار علشان اخلع من الموقف المحرج ده فلقيتها بصت لمره اخيره وطلعت تجهز الفطار ، فطرت بسرعه ونزلت علشان مش عايز اتاخر ووصلت المكتب
قدرى : على الفكره بلدى اوى البدله دى
انا : هااااا ماشى يامستر
قدرى وهو بيمشى : محدش مقدر قيمه المكتب ده غيرى
انا فى سرى : ياعم كسمك متقرفناش
كاميليا : زين قالى تدخله اول ما تيجى
انا : حاضر
زين : فى قضيه جديده هتساعدنى فيها
انا : تمام قصيه ايه
زين : غسيل اموال ، الملف اهو عايزك تدور كويس وراء كل مصادر فلوس الراجل اللى عندك ده
انا : تمام يازين حاجه تانيه ؟
زين : اه ، حاول تبقي شيك شويه انت بتشتغل مع زين
انا : ماله لبسى بس هو كله مش عاجبه
زين : مين قالك غيرى
انا : مستر قدرى
زين بيرفع حواجبه : خليت قدرى يضحك على المحامى بتاعى
انا : لا كده مش هنخلص بعد اذنك
.........
وانا فى الطرقه اللى بين المكاتب لقيت علاء وبسمه قاعدين جنب بعض وباين من ردود افعال وشهم ان كأنهم بيتخانقوا ولانى بعرف كويس اوى اقرء حركه الشفايف ركزت ان بسمه قالت كلمه "كاندم" واستغربت ليه تقول كده وتقول لعلاء ليه بس كملت ولقيت القمر اللى بحبه بيعمل مشروب لنفسه طبعا عارفين مين "ليلى"
انا : صباح الخير يا ليلى
ليلى : صباح النور ، هتسألنى عن مين المره دى بقى
انا : لا انا مش عارفك مصلحه يعنى بلاش كده
ليلى : امممم ماشى هقتنع
انا : انا جاي اسألك بس المره دى على واحده شغاله معانا هنا اسمها .....
ليلى : اسمها ايه ؟
انا : ليلى
ليلى : ابتسامه خفيفه
انا : اه بجد يعنى بصى بحسها لطيفه اوى وبحب اتكلم معاها بس هى غامضه كده او تقيله مش عارف
ليلى : تقيله ! انا ٥٥ كيلو يابيه 🙂
انا : لا اقصد التقل التانى
ليلى : انت دبش اوى ايه ده
انا : خلاص خلاص انا اسف
ليلى : اسف ايه بقى صالحنى اتفضل يلا
انا : ماشى بس اصالحك ازاى
ليلى : اممممم بيتزا ، اعزمنى على بيتزا
انا : موافق ، بعد الشغل نتغدا سواء ؟
ليلى : ماشى
انا : انا عايز رقمك صحيح ، كان نفسى من زمان اسجل حد عندى باسم القمر
ليلى : ياخفه هههه 😂
.......
فضلت شويه قاعد بعمل شغل على الكمبيوتر وقدامى الملف اللى زين ادهولى ولقيت فجأه قدامى اسماء بتقولى
اسماء : انا عايزه مساعدتك فى موضوع
انا : مساعدتى انا ! اتفضلى
اسماء : بص هو عشان انت راجل يعنى فعايزه اعرف وجهه نظرك
انا : قولى
اسماء : واحده صاحبتى كانت على علاقه بواحد ووو
انا : وايه ؟
اسماء : يعنى العلاقه اتطورت لعلاقه جنسيه بينهم
انا : يابخته
اسماء : نعم !
انا : بهزر ، قصدى عايزه رأيي ف ايه بقى مش فاهم
اسماء : ف انها عايزه تبطل معاه
انا : طب ما تبطل فعلا هى دى صعبه ؟
اسماء : اه صعبه لانهم بيشتغلوا مع بعض فى نفس المكان وهو عصبى ومتحكم واكيد مش هيرضى وهى خايفه يفضحها
انا : اهاااا فهمتك خلاص يبقى تمسك عليه واحده
اسماء : فهمنى اكتر
انا : يعنى حاجه تفضحه تهدده بيها لو بعد ما قررت تبطل حازل ياذيها او يفضحها
اسماء بتكلم نفسها : انه سريع
انا : بينزل بسرعه يعنى ! 😂😂
اسماء بعد تردد : ايوه
انا : ثوانى هو انتى عارفه المعلومات دى منين ؟!
اسماء : من صاحبتى
انا : هى صاحبتك دى ايه اللى خلاها تعمل كده
اسماء : قالتلى كانت عايزه تحس بحب واهتمام
انا : اها تمام انا قولتلك الحل اللى عندى
اسماء : شكرا جدا يا امجد
انا : العفو احنا زمايل وصحاب ولا ايه ؟
اسماء : اه طبعا
انا : لو فى جديد فى الموضوع وعايزه مساعدتى ابقي قوليلى و**** يستر على ولايانا
اسماء : حاضر
.........
خلص اليوم وفعلا رنيت على ليلى واتقابلنا وعزمتها على البيتزا وكانت لذيذه اوى بره المكتب وبتهزر وبتضحك وبجد مكنتش عايز الوقت يمشى بس هى دايما متحفظه عن الكلام عن حياتها الشخصيه
.........
خلصت وقولت اروح البيت بس لقيت مروان بيتصل بيا
انا : ايوه ياصاحبى
دينا : انا دينا يا امجد ممكن تيجى بسرعه مروان وقع منى ومش عارفه اتصرف ازاى
انا : حاضر انا جاى حالا
.......
وصلت لقيته فعلا على الارض مروان بيتعاطى مخدرات وبيصرفها لناس وكان واضح انه عمل دماغ وتقل وكان فى شبه غيبوبه بس فوقته لما وصلت وكل ونام
ودينا شكرتنى اوى

دينا : مش عارفه من غيرك كنت هتصرف ازاى
انا : بتشكرينى على ايه مروان اخويا .. ده انتى كويس انك جيتى والا مكناش هنعرف
دينا : اخبار الشغل ايه ؟
لقيت التليفون بيرن ومكتوب ليلى وجنبها ايموشن قمر
وانا مردتش
دينا : هى مين دى ؟؟
انا : دى؟ دى ليلى زميلتى
دينا : زميلتك وقمر ؟
انا : هههههه يعنى عشان حلوه شويه وكنا بنهزر فحطيته وكده المهم ااااا
دينا : احلى منى ؟!
انا : ايه اللى بتقوليه ده يادينا اقارنكم ليه اصلا
دينا : عشان احنا الاتنين ستات وانت راجل

ولقيتها بتقرب منى اوى وبتبوسنى
(دينا بنت عندها ٢٣ سنه - كانت زميلتى انا ومروان فى المدرسه واحنا التلاته صحاب قبل ما يبقوا مرتبطين - بنت عاديه بس دايما سيكسى بسبب لبسها الضيق والمفتوح - باباها ومامتها منفصلين وعايشه لوحدها فدايما بتتصرف بمزاجها )
فوقت من البوسه وانا مصدوم وبعدتها عنى ومشيت بسرعه وانا مش فاهم ازاى دايما شايفها سيكسى وجسمها جامد وازاى رفضت بوستها ومكملتش مع انها هى اللى بدءت وكانت ممكن تخلص بنيكه ! يمكن المانع نفسى انها مرتبطه بصاحبى او ان من الخضه عشان عمرى ما اتصورت ان ده يحصل معرفش ف وسط ده كله افتكرت ليلى "قمرى" فاتصلت عليها
انا : ايوه يا ليلى
ليلى : خلاص هتتغر ؟
انا : اتغر ! ليه
ليلى : خلاص يعنى عشان خرجنا ناكل مش هترد عليا !
انا : لا ابدا انا بس كنت مشغول
ليلى : متخافش مش هدبسك فى عزومه تانيه ، ايه صوت العربيات اللى عندك ده انت لسه مروحتش !؟
انا : اه كنت عند واحد صاحبى وهروح اه ، اسمى ده اهتمام؟
ليلى : اهتمام ايه ياعم انا استغربت بس 😂
انا : ماشى ياعم
...........
وصلت البيت كانت ٨:٣٠ قعدت شويه مع ماما وبابا وقولت ادخل اشوف اخواتى ارخم عليهم شويه ، لقيت مى بتذاكر على اللاب فقولت لا اسيبها بلاش اعطلها دخلت اوضتى بس لقيت ياسمين بتتكلم فى البلكونه بتاعتى قولت اكيد بتكلم احمد ومش عايزه مى تسمعها ولسه هدخل اقولها سلميلى عليه سمعت كلمه صدمتنى !!!! 🙄🙄




"" الجزء الرابع ""


مردتش اعطل مى عن مذاكرتها ودخلت اوضتى بس لقيت البلكونه مفتوحه فقولت اكيد ياسمين بتكلم احمد هنا عشان مى متسمعهاش ولسه هقولها سلميلى عليه سمعت كلمه صدمتنى

ياسمين : ما انا بعتلك صوره كسى امبارح
=
ياسمين : بجد؟
=
ياسمين : وعملت ايه بقى ؟
=
ياسمين : ايه؟ لا افرض حد دخل
=
ياسمين : ايوه بره بس افرض جه
=
ياسمين : لازم يعنى فيديو كول ؟!
=
ياسمين : ماشى ثوانى بس اتاكد انهم مندمجين بره

*فورا دخلت المطبخ عشان اتدارى وانا مصدوم من اللى بسمعه

ياسمين : تمام انا قفلت الباب بس يلا اتصل بسرعه قبل ما اخويا يجى

كنت انا لفيت وبصيت من البلكونه لقيت ياسمين بتقلع البيجامه اللى هى لبساها وطلعت لابسه اندر وبرا لونهم ابيض ولاول مره بركز مع جسم اختى اللى عامل زى الشمع وصدرها متوسط وحلو ولقيتها بتقلع البرا وبتقول
ياسمين : عايز تلعب فيهم ؟
=صوت غير احمد : ايوه نفسى ارضع من البزاز الجامده دى
ياسمين : وبعد ما ترضع ؟
= همص الحلمات جامد لحد ما تصوتى ياقلبى
ياسمين وهى بتقلع البرا: ايه رأيك فى حلماتى بقى؟
= اح جامدين اوى نفسى احطه وسط البزاز دى اوى ، عارفه هحط ايه ؟
ياسمين : بتاعك
= لا قولى اسمه
ياسمين : زبك
= ايوه ونفسى احطه فى كسك اوى
ياسمين : حاطه ايدها على الاندر
= لا اقلعى بقى والعبى فى نفسك عادى
فعلا لقيت ياسمين بتقلع وحاطه ايدها على كسها وهيجانه ففهمت انه طلع زبه
= عجبك ؟؟
ياسمين : اه
= نفسى احطه فى كسك ياقلبى وادعك بزازك دى واهرى شفايفك بوس واخدك فى حضنى
وياسمين هاجت خالص من كلامه ومنظر زبه وبقت تسرع لعب فى كسها وعماله تقول اااااه اااااه لحد ما نزلت شهوتها وبلت السرير وقالتله هتقفل بس قالها لا استنى شويه اجيب على منظر جسم المهدود ده وفجأه صوت
مى : يا ياسو يا ياسو ، ماما هى ياسمين فين
طبعا سمعت ابصوت قولت هتدهل وتشوف اختها كده لكن ياسمين كانت هى كمان سمعت وتوترت ان مى تعرف انها عنا وتدخل فبسرعه لبست هدومها على اللحظه اللى مى دخلت فيها
مى : ايه ده انتى هنا ؟ امال فين امجد
ياسمين : مهو بره
مى : لا ماما بتقول جه من شويه
ياسمين بتوتر : جه ! امال هو فين
*كنت انا لفيت بسرعه ودخلت الحمام وطلعت قولتلهم ايه التجمع اللى ف اوضتى ده يلا عشان عايز انام *
طبعا مشيوا وياسمين نسيت انها بلت السرير بتاعى بشهوتها وانا من الصدمه نمت على طول وانا بقول ياترى مين الحيوان اللى اختى بتتشرمط معاه ده !!

""الجزء الخامس""

تانى يوم صحيت والمره دى ياسمين اللى بتصحينى وبتقولى قوم بس ثواتى ناخد فرش السرير عشان نغسل وفعلا خدته وفهمت طبعا انها افتحىت لما رجعت اوضتها انها نزلت شهوتها ع السرير وانها ابتكرت الحل ده وياسمين فعلا عملت كده وكانت قلقانه ياترى شاف وشم الريحه ولا جه نام على طول متعرفش ان امجد شاف جسمها ولعبها فى كسها
..........
رحت المكتب وانا مضايق اوى من موضوع امبارح وانى شوفت اختى بالمنظر ده وصورتها قلت اوى فى نظرى لان انا فكرتى عن اخوانى انهم ملايكه ومش زى بنات اليومين دول والصراحه كنت هيجان اوى معرفش من الفكره نفسها ولا لانى اول مره اشوف جسم ياسمين لو وكمان مره واحده ملط وكمان بتلعب فى كسها وكمان شهوتها اللى نزلت على ملايا سريرى بس رحت الشغل وكنت مشوش اليوم كله وليلى لاحظت ده وسألتنى بس قولتلها مفيش حاجه وخلصت الشغل ولقتنى رايح لشقه دينا
دينا : اهلا يا امجد
قومت مديها بوسه طويله وزانقها فى اقرب حيطه قابلتنى وفضلت امسك فى صدرها وبسرعه قلعتها البلوزه اللى لابساها والبرا الحمرا وشوفت بزاز جامده اوى قدامى وهاتك ياتفعيص فيهم حرفيا وامص فى حلماتها وايد على طيزها والتانيه بتقفش فى صدرها وانا ببوس فيها قالتلى ايه ده اللى يشوفك مستعجل اوى كده ميشوفكش امبارح لما مشيت مردتش وقومت ضاربها على طيزها وشايلاها على اوضه النوم فضلت اقفش فى صدرها وحلماتها فى السكه وانا اعضعض وامص فيهم وهى تتااااوه حطيت ايدى ع الاندر عشان اقلعها لقيته مبلول قولتلها ده انتى سريعه خالص قالتلى ما انت هيجتنى بسرعه كل ايد ماسكانى من حته قلعتها الاندر وكان كسها فيه شويه شعر وكده وباين انها مفتوحه مش بنت بس كان حلو ومش متبهدل يعنى نزلت فيه لحس على طول وهى بتلعب فى شعرى وايدى طبعا مش سايبه صدرها وحلماتها وهى تصوت ااااااااه مش قااااااادره اه اه اه ارحمنى ارحمنى اح اح يا امجد ودخلته براحه فى كسها وبدءت اسرع وانا ايدى لسه بتعصر صدرها وحلماتها وهى خلاص راحت عالم تانى اح اح اح جااااامد اووووى انت ايه طلعه طلعه مش قااااااادره ااااااه اااااااااه اح اح اح كسى بيحرقنى اوووووووووووى يامفترى اه اه وانا مش هنا فى عالم تانى وعمال انيك فى كسها وانا قدامى صوره ياسمين وهى بتلعب فى كسها امبارح لحد ما لقيتها نزلت تانى قمت مطلع زبى وقولتلها مصيلى مسكت زبى فعلا وبدءت تدخله جامد فى بوقها كانها متعوده تعمل كده من وهى صغيره والصراحه كانت بتمص احسن من لمياء بمراحل خبره بقى وعماله تلحس فى راسه من فوق وايدها طالعه نازله وتلحس فى البيضتين وتمص بعد كده الراس وتحرك لسانها عليه وتدخله جوه بوقها اوى وانا هيجان على اخرى وكنت ماسك بزازها وبضغط على الحلمتين حسيت انى خلاص هجيب وانا كنت هايج قولت لا قمت مقومها وقولتلها ادينى طيزك حطيتلها كريم وقمت مدخله جوه طيزها لقيتها بتصوت لالالا حررررررام طلعه هموووووووت بجد يا امجد بيوجع اوى اااااااااااه ياطيززززززززى بيووووووجع اووووووووى وانا عمال اقولها عاجبك ياشرموطه ؟ مين فتحك قبلى بصراحه فقالت صاحبك يلا عايزه اتناك كتير ااااااااه اااااااه اح بيوجع اوووووى فسألتها انا اجمد ولا هو قالتلى انت يخربيتك زبك كبير يا امجد ارحمنى اااااااه احححح حلو حلو اوى اااااااااه بيووووووجع اووووى طلعه طلعه انا كنت ع اخر هيجانى من اللى سمعته طبعا وانها بتتناك من مروان وكمان هيجانى من اختى محستش بنفسى غير ولبنى كله نازل مغرق طيزها قمت حاطط صباعى وواخد شويه وخلتها تلحس صباعى وتدخل لبنى ف بوقها ودخلنا استحمينا مع بعض وفضلت جوه ابوس فيها والعب فى صدرها واضربها على طيزها لحد ما حمرت وطلعنا الصاله اتعشينا وقولتلها
انتى جسمك جامد اوى يا دينا يخربيتك
دينا : تعرف انى نفسى فيك من زمان ؟
انا : بجد ؟ انا فاكر ان دى اول مره زيي
دينا : لا ولما بوستك كنت فكراك هتعمل معايا كده بس اتفاجئت من نفسى
انا : يعنى عجبتك ؟
دينا : دايما فيك حاجه غريبه زى ما فى شخصيتك وده مميزك فبردو واحنا على السرير بتهتم بكل حته كل حته بجد فى جسمى وبتهتم بشعورى ده انا نزلت 3 او 4 مرات انا عمرى ما حسيت كده قبل كده بجد شكرا انك وصلتنى للشعور ده
ولقيتها بتطبق الكلوت اللى كانت لابساه وبتقولى خليه معاك ذكرى قولتلها احلى ذكرى يادودو بس كمان عاوزك تمصيلى زبى انتى بتمصى حلو اوى قالت بس كده ماشى قولتلها بس هصور ده فيديو عشان اشوفك كل ما احب وفعلا عملت كده وكانت بتمص احلى من الاول لانى مدحتها بقى وهى بتمسك صدرها قومت بعد المص ده مقومها وانا بصور وزانقها ف الحيطه وفضلت ابوس وامص ف شفتها ولسانى على لسانى وايدى على طيزها من تحت بتفعص فيها وقضينا ليله جامده اوى مع بعض واتصلت بالبيت قولتلهم انى هبات عند مروان ونمت مع دينا واحنا ملط لحد بكره وطلعت من عندها للمكتب

نلقاكم في السلسلة الثانية
 
م

مولانا العاشق

عنتيل زائر
غير متصل
مجهود رائع وتم إبلاغ المشرف بالموضوع لدمجهم
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل