قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
انتقام شيطاني ـ ثمانية أجزاء بقلم Ki1inG
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="Queen Reem" data-source="post: 4040"><p>مقدمة)</p><p></p><p>• انا عايز اعرف انت ليه بتعمل كده معايا ؟</p><p>• بنتقم منك و باخود حقي منك</p><p>• حقك؟! ... ليه انا عملت ايه عشان تدمرني بالطريقة دي؟</p><p>• انا هفكرك انت عملت ايه.......</p><p></p><p></p><p>(الجزء الاول)</p><p></p><p></p><p>كنت واقف جمب خالي هيثم معايا شنطة سفر فيها كل هدومي، مستنين حد يفتحلنا باب الشقة، و بالفعل مرات خالي تفتح الباب</p><p>خالي:: ادخل يا آدم ما تتكسفش</p><p>مرات خالي:: ازيك يا آدم اخبارك ايه... ادخل انت مكسوف ولا ايه؟</p><p></p><p>خطيت برجلي اول خطوة جوا بيت خالي و ابتسمت</p><p></p><p>انا في بالي :: ههههه مسكين يا هيثم... بتدخلني بنفسك.... حد برضه يدخل نهايته في بيته بنفسه... دانا كنت مستني اليوم دا من بدري... انتقامي منك هيكون مميت يا هثيم.... عشان تعرف انك غلطت في حق الشخص الغلط،</p><p></p><p>(اعرفكم بنفسي انا اسمي آدم، 19 سنة، قمحاوي البشرة، 182 سم، اول سنه ليا في الجامعه بعد ما خلصت ثانوي طبعآ اتأخرت سنة بسبب مدرس سقطني عند عشان كنت مشاغب معاه شوية، و سفرت اقعد عند خالي بدل ما اقعد في سكن الجامعة، اهتميت بجسمي وخليته يتقسم عشان انتقم من خالي هيثم في العيلة بتاعته، خليني اعرفكم عليها</p><p></p><p>خالي هيثم:: 44 سنة، ابيض البشرة، 175 سم، جسمه مليان سنه صغيرة، موظف في شركة عقارات،</p><p>داليا مراته:: 42 سنة، بيضة، 169 سم، مرة على حق، جسمها لسه ماسك نفسه ، بزاز كبيرة بس مترهلة سنه صغيرة، طيزها كبيرة بس مشدودة و مدورة، وطبعآ هي جميلة من الجمال اللي يهيج الواحد عليها اللي هو، احا انا هنيكها من وشها، شغالة مدرسه رياضيات في مدرسة ثانوية بنات</p><p>منار البنت الكبيرة:: 22 سنة، بيضه، 169 سم، اخر سنة كلية حقوق، جسمها كيرڤي، بزاز وسط مشدودة، طيزها اكبر مالوسط بشوية، طبعآ جميلة زي امها</p><p>ياسمين البنت الوسط:: 19 سنة، بيضة، 171 سم، اول سنة زيي في الجامعة،اتأخرت سنة زمان في المدرسة بسبب انها كانت بتخاف تروحها في الأبتدائي ، عندها بزاز سارة جاي، صدر مش ماشي مع سنها، طيزها وسط، وطبعآ كلهم نفس جمال الأم</p><p>اخر اتنين ودول توأم، 17 سنة،</p><p>البنت سما:: بيضة، 169 سم، جسمها مش مغري اوي، بزازها لسه يدوب قد اللمون الكبير اوي، و طيزها اصغر من الوسط بشوية بس مشدودة و ملبن، في تانية ثانوي</p><p>الولد سليم:: ابيض 173 سم، تانية ثانوي، حاجه كدا شبه اخواته البنات، أمور شعره كرلي نازل علي قورته،</p><p>.......................................................................................................................................</p><p></p><p>انا:: مكسوف دا ايه بس... ازيك يا مرات خالي، ايه الحلاوة دي</p><p>داليا مرات خالي ابتسمت بكسوف:: من أولها كدا عايز تضحك عليا،</p><p>انا بأبتسمه:: واضحك عليكي ليه ما دي الحقيقه،</p><p>ياسمين الوسط جات تسلم عليا</p><p>ياسمين بأبتسمه:: ازيك يا آدم، فكرني ولا لاء</p><p>انا مبتسم:: طبعآ.. ياسمين القمر..وهو انا اقدر انسه... اخبارك ايه؟</p><p>ياسمين بكسوف:: كويسة، انت اخبارك ايه؟</p><p>انا:: كويس اوي اوي.. طالعة حلوة كدا اكيد لي مرات خالي</p><p>داليا:: يوه... ياود بطل معاكسة بقي... وقولي ليه مكنتش بتسأل علينا</p><p>انا:: انتي عندك اتنين في ثانوي و عارفة الثانوي عايز مذاكرة قد ايه، واهو انا جاي هقيم معاكو بس ياريت ما تزهقوش بقي</p><p>داليا م خالي:: دا انت تنورنا يا حبيبي</p><p>انا:: تسلميلي يا مرات خالي... بقولك ايه انا كلمة مرات خالي دي مش عجباني انا هقولك اي داليا علطول ولا ايه رائيك في دودو؟</p><p>داليا بتضحك:: اللي يريحك يا سيدي،</p><p>انا:: خلاص هقولك يا دودو</p><p>ياسمين الوسط:: انت معايا في الجامعه صح</p><p>انا:: دا بس من حظي الحلو</p><p>ياسمين بأبتسمه:: هنبقي ندردش عن الجامعه مع بعض بعدين،</p><p>واحنا بنتكلم طلعت منار الأخت الكبيرة، و دي فعلآ حاجه خرافة، كانت لابسة بجامة بيت ربع كم ولحم دراعها الأبيض يزغلل العين من جماله، و البيجامة ديقة اوي لدرجة ان البنطلون محدد اشفار كسها و حجم طيزها من ورا، و طبعآ بزازها</p><p>منار:: ازيك يا آدم، سوري كنت بتكلم في الفون و لسه مخلصة المكالمة وجيت اسلم عليك</p><p>انا:: ولا يهمك... عادي يعني هو انا غريب عشان تعتذري</p><p>منار:: لا طبعآ ما غريب إلا الشيطان،</p><p>انا:: فين باقي الناس.. فين سما و فين سليم</p><p>داليا م خالي:: اصل معاهم درس و هيرجعو كمان نص ساعه او ساعه بالكتير</p><p>انا:: طيب *** معاهم.</p><p>داليا:: بوص انا فضتلك رف مع سليم في الدولاب، ومعلش انت هتنام في الصالة، عشان الولاد كل اتنين في أوضة، و الكنبة دي بتتقلب سرير يعني مش هتتعبك في النوم</p><p>انا:: مش مشكله انا اصلآ مش من النوع اللي بنام كتير، كلها سواد الليل و تلاقيني صحيت لوحدي، و كافية عليا اللمة الحلوة دي</p><p>داليا:: تسلميلي يا روحي.. طيب غير هدومك و لو كنت هتاخود دوش يلا بسرعة عشان الاكل في الفرن قرب يستوي</p><p>انا:: اوك يا دودو يا قمر..</p><p></p><p>اخدت طقم من شنطتي و روحت الحمام اخدت دوش و طلعت لاقيت التوأم رجعه، سلمت علي سليم و سما، لاحظت ان سما انطوائية شوية و مش بتتكلم كتير... قعدت معاهم علي السفرة، خالي هيثم علي راس السفرة و انا علي اليمين و داليا مراته علي الشمال قدام مني و باقي الولاد علي باقي الكراسي سواء يمين او شمال</p><p>كنت بابوص لداليا بنظارات اعجاب وهي كانت واخدة بالها و متوترة شوية، و كمان لاحظت ان ياسمين ( الوسط) بتبصلي بأعجاب و شكل الخطة بدأت بدري شوية، كنت اغيب و اخبط رجلي في رجل داليا من تحت السفرة كأني مش قاصد، كانت تبصلي اقوم مبتسم، بعدين مديت رجلي حسست علي رجلها، قامت هي سحبت رجلها لورا وبصتلي اللي هو كفاية ارجوك</p><p></p><p>انا:: اممم تسلم ايدك يا دودو الأكل تحفة</p><p>داليا:: بالهنا يا حبيبي..</p><p>انا:: بجد الاكل بتاعك مختلف عن اكل امي</p><p>داليا:: يا حبيبي تسلميلي بجد... صحيح اخبار مامتك ايه و اختك ريم عامله ايه دلوقتي طمني عليها... حالتها اتحسنت شوية</p><p>اتنهدت بديق:: شوية.. اتحسنت شوية.. بس مفيش تغير</p><p>داليا:: بصراحه صعبانة عليا... معرفتوش ليه عملت كدا.. يعني ايه اللي يخليها تفكر في الانتحار</p><p>ياسمين الوسط لاحظت اني ادايقت شوية</p><p>ياسمين:: مش وقت الكلام دا يا ماما، خلينا ناكل</p><p>داليا:: معلش يا آدم... انا اسفة لو دايقتك</p><p>انا:: لا عادي ولا يهمك... انا خلاص شبعت</p><p>داليا:: يا آدم معلش انا اسفة متزعلش يا حبيبي</p><p>انا:: لا مش زعلان صدقني انا فعلآ شبعت.. اكلي خفيف عشان الچيم وكدا</p><p></p><p>سبتهم و غسلت ايدي و روحت طلعت البلكونة، دقيقتين و لاقيت داليا مرات خالي جات ورايا</p><p>داليا:: متزعليش يا آدم انا مكنتش اعرف انك حاسس في الموضوع ده انا بجد اسفه</p><p>انا:: محصلش حاجه.. بعد أذنك هروح اعمل كباية قهوة</p><p>دخلت من البلكونة خطوتين و لاقيت داليا مسكتني من دراعي</p><p>داليا:: يا واد خلاص بقي متوجعش قلبي.. كان ينقطع لساني قبل ما افتح بوقي</p><p>انا:: متقوليش كدا بعد الشر عليكي</p><p>داليا:: طيب خلاص فك بقي ليه زعلت</p><p>انا بحزن:: انا بس زعلت علي اختي... صعبانة عليا اوي.. نفسي اعمل اي حاجه عشان ترجع تتعامل مع النااس تاني،</p><p>(ونزلت دمعة تماسيح من عيني)</p><p>داليا بلا شعور شدتني في حضنها توسيني</p><p>داليا:: يا واد متقطعش قلبي عليك... عشان خاطري كفايه....انا اسفه</p><p>حضنتها جامد وبقيت احسس علي ضهرها كله، و بتنفس تحت ودنها بنفس سخن</p><p>انا بحزن:: اصلها صعبانة عليا اوي يا داليا</p><p>داليا بتتنهد:: عشان خاطري كفايه متزعلش صدقني مكنتش اعرف</p><p>انا بحضنها:: خلاص مش زعلان... انا الحضن الملبن دا ينسيني اختي و امي و اهلي كلهم</p><p>داليا بضحك:: شوفو الحيوان... بقي انا جاية اواسيك وانت تفكر في السفالة دي</p><p>انا:: ما انتي اللي بطل بصراحه اعملك ايه يعني</p><p>داليا:: طيب يلا تعال كمل اكلك</p><p>انا:: لا صدقيني شبعت و انا اكلي خفيف مش عشان زعلت... وبعدين يعني ايه اقوم و ارجع اكل تاني ايه شغل العيال ده... حضنك شبعني خلاص</p><p>داليا طلعت من حضني مبتسمة:: يا سافل... بجد شبعت</p><p>انا:: ايوة بجد و بعد كدا لما اكون جعان هاجي احضنك عشان اشبع</p><p>داليا ضربتني علي كتفي:: سافل بجد.. تعال يلا طيب انا هعملك القهوة بأيدي</p><p>داليا مشيت قدامي و انا وراها قمت مسفر بأعجاب</p><p>انا:: براحة علي الأرض يا دودو</p><p>داليا بصتلي وأبتسمت بكسوف و طلعنا من الاوضة،</p><p>قعدنا نتفرج علي التلفزيون طبعآ مش كلنا، و لقيت منار (الكبيرة) طالعة من الأوضة لابسة طقم فاجر موت... بنطلون جينز ديق ومفصل طيزها و تشرت ديق و مباين الجزء اللي تحت رقبتها كله اللي هو فوق البزاز، و ميكاب خفيف، استغربت ازاي خالي هيثم يسبها تنزل بالمنظر دا بس متكلمتش</p><p>منار:: بابا ممكن تديني $$$ جنيه</p><p>داليا امها:: ليه دا كله؟</p><p>منار:: معلش اصلي محتاجة مصاريف شوية.. انتي عارفة اخر سنة في الكلية</p><p>هيثم بيديها الفلوس:: ماشي و متتأخريش برا.. و مش لازم تباتي عند صحبتك كل شوية</p><p>انا في بالي:: اوبا... تبات عند صحبتها و كل شوية... انت لو واخد حبوب عدم الفهم.. كنت عرفت انها شرموطة</p><p>منار:: حاضر يا بابا... يلا باي.. باي آدم</p><p>انا:: باي</p><p>نزلت منار وعشر دقايق لقيت فون سليم ابن خالي بيرن، اخده و دخل أوضته يرد، و انا و الباقي بقينا نتابع الفلم، عشر دقايق و سليم كان لبس و خرج من الأوضة</p><p>داليا:: انت كمان نازل؟</p><p>سليم:: اه هروح اذاكر مع يوسف شوية عشان ماذكرتش خالص النهارده</p><p>ابوه:: طيب و انت كمان ما تتأخرش بالليل</p><p>سليم:: حاضر</p><p>داليا:: عايز فلوس ولا حاجه؟</p><p>سليم:: لا معايا... باي</p><p>نزل سليم هو كمان، و لقيت ياسمين بتقولي</p><p>ياسمين:: بقولك ايه يا آدم تعال نقعد في البلكونة ندردش عن الجامعة</p><p>انا:: اوك بس نعمل فنجانين قهوة بالمرة</p><p></p><p>قمنا و سبت هيثم و داليا و سما يكمله الفلم، قعدنا في البلكونة و كانت نظام فرندا</p><p>ياسمين:: قولي لكن انت مرتبط؟</p><p>انا:: وايه علاقة دا بالجامعه</p><p>ياسمين:: مش قصدي يعني، انا بس بدردش معاك و لو مش حابب تتكلم ع..</p><p>انا بقطعها:: كنت... كنت مرتبط</p><p>ياسمين:: ومين اللي ساب التاني؟</p><p>انا:: مش حكاية مين اللي ساب التاني.. انا وهي مكناش مبسوطين مع بعض و اتفقنا ننهي العلاقة علي كدا</p><p>ياسمين:: قعدو قد ايه؟</p><p>انا:: كنا داخلين في السنة</p><p>ياسمين:: انا برضه كنت بحب واحد</p><p>انا:: كنتي؟</p><p>ياسمين:: اه.. كنت</p><p>انا:: وايه اللي حصل؟</p><p>ياسمين:: كان سافل... كان داخل العلاقة عشان كدا اصلآ</p><p>انا:: كويس انك سبتيه... طولته؟</p><p>ياسمين:: 5 شهور</p><p>انا:: كويس... مين هيوصلنا الجامعه بكرا في طريقه؟</p><p>ياسمين:: ماما طريقها ناحية الجامعة هخليها تخدنا معاها</p><p>انا:: كويس،</p><p>فضلنا ندردش انا و ياسمين شوية كتار، و طلعنا نتفرج علي التلفزيون مع داليا و هيثم و سما.... بعد كام ساعه رجعت منار و كان باين عليها التعب شوية بسيطة، و دخلت علي أوضتها علي طول.. بعد نص ساعة رجع سليم و هو كمان دخل الاوضة علي طول،</p><p></p><p>(داليا)</p><p></p><p>من لما هيثم قالي ان ابن اخته هياجي يقعد معانا عشان الجامعة بتاعته قريب مننا وانا متوترة شوية، بصراحة هيثم بقاله كام سنة مهتم اوي بأخته و أولاده و خصوصآ من بعد ما بنت اخته حاولت تنتحر و دلوقتي عندها صدمة عصبية مخليها رافضة الكلام او التعامل مع اي حد و مش حابة الخروج من البيت، كنت عارفة ان وجود شاب معانا في البيت هيخلي واحدة من بناتي تعجب بيه او حتي ابني... ايوة للأسف اكتشفت ان سليم شاذ و سالب كمان... كنت دايمآ وانا بغسل هدومه اشوف البوقع علي البوكسر بتاعه من ورا، وكان لما يرجع من برا يكون تعبان وعايز ينام، كان نفسي اكلمه في الموضوع دا و اخده اكشفله عند دكتور نفسي يخصله من المشكلة دي، بس هو حساس اوي اكتر من اخواته البنات، ولو عرف اني عرفت عنه حاجه زي دي، معرفش ممكن يعمل ايه و انا بصراحة خايفة عليه مهما كان دا برضه ابني، و علي رأي المثل ( القرد في عين امه غزال) واللي مهون عليا انه بيعمل كدا مع واحد بس، عرفت لما رقبت الواتس بتاعه من فوني فترة، اول ما فتحت الباب لهيثم و شفت آدم ابن اخته معاه و انا اللي اعجبت بيه ... كان قمحاوي البشرة و وسيم طويل و عريض و كان مهتم بجسمه و لبسه، حتي البرفان بتاعه كانت رحته تهبل... ولما سلم عليا شفت عينه بتفحص جسمي، مسكت ايده ليا خلت جسمي يتكهرب، بس اتمالكت اعصابي، وحصل اللي كنت متوقعه.. شفت لمعة في عين ياسمين لما شافته.. حسيتها بتفحص آدم من فوق لتحت، اعجبت بيه، احنا الجنس الناعم بنعرف بعضنا لما واحدة مننا تعجب بالجنس الأخر، وخصوصآ ان دي بنتي... بس نظرة آدم ليها كانت عادية.. مجرد بنت خاله... و كنت خايفة و فرحانة في نفس الوقت لما شفته مركز معايا، عينه بتاكل جسمي اللي هيثم جوزي اهمله، اكيد شاب في العشرين عنده حاجة مميزة بين رجله، ولما كنا علي السفرة نظرته ليا كانت توتر بس محدش من الباقي اخد باله و لما فضل يلمس رجلي تحت السفرة كنت بتنفض و ابعد رجلي و ابصله علي أمل يبطل اللي بيعمله بس كان يبتسملي و برضه يكمل، ولما حبيت اتكلم في اي حاجه عشان يبطل اللي بيعمله وجبت سيرة اخته حسيته زعل و فعلآ ساب الأكل ودخل الأوضة وسمعت ياسمين بتقولي</p><p>ياسمين:: كان لازم يا ماما تفتحي الموضوع دا</p><p>انا:: انا كنت بسأل علي احوالهم عادي مكنتش اعرف انه هيزعل</p><p>ياسمين:: انا هروح اتكلم معاه شويه عشان يفك</p><p>انا:: لا خليكي انتي انا اللي هدخل افهمه اني مكنتش اعرف ان الموضوع دا هيزعله</p><p></p><p>دخلت وراه الأوضة كان في البلكونة وشفته باصص علي الشارع، دخلت اتكلم معاه حسيته بيتهرب و قالي انه هيدخل يعمل قهوة، لاقيت نفسي مسكت دراعه اللي العروق بارزة منه، فضلت اعتذر عن كلامي لاقيته بيعيط... معقول موضوع اخته مزعله للدرجتي، محستش بنفسي غير و انا بخده فحضني، لاقيته بيعصرني في حضنه و عضلات جسمه كانت صلبة اوي عليا، كنت بواسيه و انا عايزة اللي يواسيني، معرفش إذا كان يعرف ان نفسه في رقبتي بيسيب اعصابي، ولا عمل كدا بشكل عفوي، سمعته بيتغزل فيا و بيعكسني، طلعت من حضنه اللي كنت نفسي اوقف الزمن وافضل فيه، بس دا من دور ولادي، اكبر واحدة منهم اكبر منه، قدرت اواسيه بس كنت عايزة دوري، معرفش ليه و انا خارجه من الأوضه لاقيت نفسي بهز أردافي عشان يشفها، وسمعته بيعكسني، حسيت نفسي مبسوطة، احساس اني لسه مرغوبة وانا ام، كان بسطني، وخصوصآ من شاب زي آدم بنات كتير تعجب بيه،</p><p>اخدته يتفرج معانا علي التلفزيون و كان متعمد يلمسني كل شوية، بصراحة كنت مبسوطة، ولما جات منار تطلب من ابوها فلوس، شفت نظرة استغراب علي وش آدم من لبس منار، بصراحة اتحرجت شوية من الموقف، ابن خالها غار عليها و ابوها كان مش ممانع انها تنزل كدا، علي اد ما اتحرجت علي اد ما كنت مبسوطة ان آدم رجال و بيغير حتي علي بنات خاله، لو كان اتعرض علي لبس منار كنت هاجي في صفه و اعترض معاه و اقوله اني كلمت ابوها اكتر من مرة علي اللبس دا، بس هو سكت اللي هو طلاما ابوها ساكت انا ازاي هتكلم، حسيت بغيرة كبيرة من بنتي ياسمين، لما اخدته البلكونة، اصلآ هي كانت طول الوقت مركزة معاه، محظوظة ياسمين، هيكون طول اليوم معاها في الجامعة، حسيته مش مديها اهتمام اوي زيي، معرفش ليه بس فرحت، فات شوية وقت و لقيتهم رجعه يتفرجه معانا تاني، وبرضه ياسمين مش شايلة عنيها من علي آدم،</p><p>بالليل كنا هنام، و طبعآ آدم هينام في الصالة، دخلت السرير مع هيثم و كنت محتاجة اهدي</p><p>انا:: هيثم انت هتعمل ايه؟</p><p>هيثم بأستغراب:: هكون هعمل ايه يعني... هنزل الشوط التاني، هنام</p><p>انا:: لا انا تعبانة اوي</p><p>هيثم:: مش هينفع يا داليا ابن اختي برا و النهاردة مش الخميس</p><p>انا:: يعني ايه هتسبني كدا؟</p><p>هيثم:: مالك يا داليا... وبعدين انا مش عامل حسابي علي فياجرا، انتي متفقتيش معايا ولا النهارده الخميس حتى</p><p>انا:: مش مهم.. ألحس كسي لغاية ما ارتاح</p><p>هيثم كان مستغرب بس لما لاقيني مسرة، فعلآ بقي يبوسني و يمسك بزازي و انا كنت في حالة هياج كبيرة، نيمته علي ضهرو و ركبت فوق منه و بقيت امص شفايفه و احك بطيزي فوق زبه، اللي من لما جبت التوأم، مبقيش يشتغل كويس غير بفياجرا، و اغلب العلاقة بقيت لحس عشان اشبع جنسيآ،</p><p>هيثم بقي يرضع بزازي و انا هياجة و بتلوي من المحنة، لدرجة استعجلته ينزل يلحس، و بالفعل نزل بين فخادي، حرك الكلوت علي جمب و بقي يلحس اشفار كسي و بظري، وانا بتلوي و لدرجة بقيت اشد شعر راسه و ادفنها في كسي،</p><p>انا:: اااااه... اكتر الحس جامد يا هيثم.... اممممم. اح اح... اه.... مش قادره يا هيثم تعبانة عايزة ارتاح قوم دخله فيا انا مش.. امممم اه... مش قادره</p><p>كان نفسي اعمل وضع 69 معاه و اخود زوبه في بوقي.. بس مش هيستحمل و هيجيب بسرعة و انا محتاجه في كسي اكتر من بوقي، هيثم نزل البنطلون و البوكسر عند ركبه و كان زبه قايم، بله من ريقه و بالراحة بقي يدفنه في كسي، كان نفسي يدخله فيا جامد اوي ويخليني اصرخ و يطفي نار كسي اللي مش مبطل تنزيل افرزات كل ما افكر في آدم و حضنه، كنت بتخيل ان آدم اللي بين رجلي، بس عقلي رافض الفكرة، بيقولي ان اللي بين رجل آدم احلا من كدا، وخصوصآ لما كنت في حضنه من شوية وحسيت بزبه كبير وهو نايم اومال لو وقف هيبقي ازاي،</p><p>هيثم مستحملش هيجاني و لقيته جاب جوا كسي وانا لسه هيجانة، شديته و دفنت راسه يلحس كسي، كان معترض عشان جاب لبنه فيه و كان قرفان، بس انا صوتي كان عالي شوية وانا بقوله ينزل يلحس، نزل غصب عنه و بقي يلحس كسي بلبنه و فضلت شوية و جبت شهوتي و هيثم بطل لحس و اترمي جمبي، انا ارتحت شوية اه بس حاسه اني لسه هايجة انا مش عايزة لحس انا عايزة اتناك من زوب يخليني اعيط من الوجع، كان نفسي اتطلق من هيثم في بدايت جوازي بس للأسف اكتشفت اني حامل في منار،</p><p>لبست قميص النوم علي اللحم و فوق منه روب خفيف لغاية الركبة، و كنت طالعة برا الأوضة وسمعت هيثم بيقولي</p><p>هيثم:: انتي رايحة الحمام اللي برا ليه ما تدخلي اللي هنا</p><p>انا:: علبة الشور اللي هنا خلصت هروح اخود دوش في الحمام اللي برا بدل ما اروح اجيب علبة الشور من برا و ارجع تاني</p><p>هيثم:: طيب</p><p>سبت هيثم بينهج من التعب اللي مش عارفة هو تعب من ايه دا حتي معرفش يريحني، و طلعت شفت آدم كان نايم في الصالة، عضلات دراعه لوحدها كانت مهيجاني.. اتعدمت اعمل دوشة و ادندن عشان يصحي يشوفني وانا بالروب و تحته قميص النوم، بس ما صحيش، سبته و دخلت اخدت دوش و فضلت افرك في كسي اريح نفسي من الهيجان الفظيع دا و بعد ما خلصت الدوش، لبست قميص النوم و حطيت الروب في سبت الغسيل و طلعت، كدا كدا آدم نايم، بس اول ما طلعت شوفته قاعد في مكانه، واول ما شافني قام و اتقدم عليا و شفت عينه و هي بتكلني وانا بقميص النوم و شعري مبلول، بصراحة اتكسفت شوية اول مرة حد غريب يشوفني كدا،</p><p>آدم:: امتي بقي استحمي في نص الليل زي كدا، قوليلي يا دودو.. ايه سبب الدوش المفاجأ دا في الليل</p><p>انا بكسوف:: بس يا سافل.. حاجات خاصة متحشرش نفسك</p><p>آدم:: ماشي يعم... كل واحد أولا بخصوصياته، حكم انا نفسي في نفس الخصية دي</p><p>انا:: بتقول ايه؟</p><p>آدم:: بقولك نعيمآ يا دودو</p><p>انا:: ماشي يا قذر.. شكلك عايز تتلم</p><p>آدم:: اوي.. اوي عايز اتلم يا دودو اوي، بقولك ايه ما تجيبي حضن انا جعان اوي</p><p>انا:: انت جرالك ايه يا واد انته؟</p><p>آدم:: مش انا اتفقت معاكي لما اكون جعان اجي احضنك</p><p>انا:: دا بعينك، ابعد كدا</p><p>زقيت آدم من صدره المعضل عشان يبعد عني شوية و بقيت امشي للأوضة وانا عارفة انه باصص عليا من ورا وخصوصآ وانا لابسه قميص النوم علي اللحم و جسمي مبلول مكان الأستحمام والقميص ديق فيا، نومت و انا مرهقة اوي</p><p>فضلت تلات ايام علي الحال دا و آدم بيتحرش بيا و انا شوية اتجاوب و شوية ضميري يوجعني اني بخون جوزي و بتكسف اني سايبة نفسي لمراهق زي آدم يعدي حدوده معايا للدرجة دي،</p><p>وفي يوم كنت تعبانة و مرحتش الشغل و كنت لوحدي في البيت، هيثم في الشغل و الولاد في المدارس و الجامعة، و كنت في المطبخ بحضر الغدا، وبعد ساعتين سمعت الباب بيخبط وخبطه انا حفظاها... آدم</p><p></p><p>وفتحتله الباب و رجعت للمطبخ اشوف الأكل، دقيقه و لقيته معايا في المطبخ</p><p>انا:: رجعت بدري يعني؟!</p><p>آدم:: خلصت محضراتي و اتصلت بـ ياسمين قالتلي انها معاها محضرات لسه و مش هتقدر تسيبها عشان مهمة</p><p>انا:: ماشي</p><p>حسيته وقف ورا مني و حضني من ورا</p><p>آدم:: بتعملي ايه يا دودو</p><p>انا:: بطبخ.. آدم ابعد عني شوية عيب كدا</p><p>آدم:: عيب ايه... عيب اني حاسس بيكي... عيب اني مستخسر الجمال دا كله يروح علي الفاضي، انا عارف انك تعبانة و محتاجة ترتاحي... ورغم ان هيثم خالي بس بقولك انه مش قادر يريحك مش عارف يبسطك، انتي محتاجة تتقدري صح، من المدرسة وشرح و تحضير و زعيق، للبيت و تنضيف و غسيل وطبيخ، دا حتي الحاجه اللي المفروض تبسطك شوية خالي مش بيعرف يعملها..</p><p></p><p>كلامك صح يا آدم انا تعبانة خالك مش قادر يريحني، حاسة اني عمري ضاع في الشغل و تربية الولاد و نسيت امبسط نسيت نفسي.. اهملت نفسي لغاية ما جمالي بدأ يتخلي عني، انا داليا اللي كنت اشور لاي شنب ألاقيه تحت رجلي.. اتجوز واحد زي هيثم.. مفهوش اي ميزة غير انه كان الأول علي الدفعة بتاعته في الجامعة.... يخسارة عمري معاه</p><p>انا:: آدم عيب اللي بتعمله دا... ابعد عني</p><p>ولفيت و بقي وشي لوشه، لقيته بدون مقدمات بياخود شفايفي بين شفايفه و ايده علي خصري بيضمني لصدره، حاولت اقوم بس كل حاجه فيا مستسلمة و عايزاني اسيب نفسي لآدم الشخص اللي حس بيا و مهتم بيا... اصلآ دي فرصة تعويضي، عن اللي شفته، ولو سبته ابقي هبلة، كفاية انه ساب بناتي التلاتة و اهتم بيا</p><p>لقيته بيبوسني و بيمص شفايفي بكل حب ايده بتمسك طيزي وتعصرها كأنه بيقولي كل حتة فيكي عجباني انا اللي هقدرك بس سبيلي نفسك...</p><p>لاقيتني سبتي نفسي فعلآ، انا اللي بمص شفايفه مش هوا، حسيت بـ اللي بين رجله بيصحه مديت ايدي امسكه حسيت بشئ صلب.. مستحيل دا يكون زب... دي حتة حديدة و مش اي حديدة دي فولاذ، هي دي اللي انا محتاجها.. هو دا اللي هيطفي ناري... هو دا اللي هيعوضني</p><p>كنت لسه بفكر انزل استكشف الرجل التالتة لآدم بس سمعت الباب بيخبط... فوقت من اللي انا بعمله و كنت متوترة، بس آدم ولا كان هنا لدرجة خطف بوسة مني قبل ما يورح يفتح الباب، كان سليم علي الباب و كالعادة دخل علي اوضته علي طول وشفت آدم بيبصله بأستغراب و بعدها أبتسم... يا خوفي ليكون عرف ميول سليم...</p><p></p><p>(ياسمين)</p><p></p><p>بصراحة وجود آدم معانا في البيت مخليني مبسوطة اوي... لمحتله كتير اني معجبة بيه بس هو يا بيتقل يا مش مهتم... بس لما بيعكسني بعد ساعات بعرف انه بيتقل... و بصراحة هو يجنن... خصوصآ لما بيلبس تشرتات تبرز عضلاته، واه من اللي بين رجله... اول يوم ليه معانا صحيت بدري عشان اروح الحمام شوفت المارد بتاعه مرسوم في بنطلون الترنج.. اه منه كان حاجه تخوف بصراحة... كان نفسي امشي صوابعي عليه... بس خوفت لما افتكرت انه قال نومه خفيف، وبصراحة اتجرأت و كنت رايحة اعمل كدا بس لقيته صحي و فتح عينه، ولما سألني عن سبب وقوفي عنده قلتله اني كنت هصحيه عشان يجهز نفسه للجامعة،</p><p>وفضلت طول التلات ايام اللي قعدهم معانا بلمحله... وهو بيتقل... لغاية ما في يوم رجعت من الجامعه، خبطت فتحلي هو أبتسمت اول ما شفته لاقيته هو أبتسم برضه، سألته عن ماما عرفت انها في المطبخ بتحضر الغدا، دخلت الأوضة اغير هدومي، وبعد ما خلصت كنت هخرج من الأوضة شفته كان بيفتح الباب لمنار اللي كانت بتخبط و سمعته بيقولها</p><p>آدم:: شكلي هشتغلكم بواب انا هنا افتح واقفل</p><p>منار بهزار:: يلا انجر حضرلي الحمام يا بواب</p><p>ولقيتهم بيضحكه سوا و لحظت نظرة آدم لطيز منار وهي دخلة الأوضة عندي عشان تغير، بصراحة حسيت بغيرة و اديقت و لما اكتشفت ان البنطلون اللي لابسه منار بتاعي اديقت اكتر و حبيت اعمل معاها مشكلة عشان البنطلون... او عشان خاطر آدم، وفضلت ازعق لمنار انها اخدت البنطلون بدون ما تستأذن و هي كانت مستغربة طرقتي بس برضه كانت بترد عليا و صوتنا بقي عالي و لقيت ماما دخلة تهدي و تحجز ما بنا، و اليوم دا كنت متدايقه من اللي حصل معرفش ليه رغم ان آدم بيتعامل معايا رسمي و مفيش اي حاجه بنا بس انا غرت عليه، و بالليل بعد ما اتعشينا سمعت منار بتقولي</p><p>منار:: انا مش هبات معاكي في اوضة واحدة</p><p>انا:: احسن برضه...</p><p>منار:: سليم ممكن تبات في سريري وانا في سريرك؟</p><p>سليم:: سوري يا منار مش بحب انام مكان حد</p><p>منار:: سما... تنامي مكاني؟!</p><p>سما:: معلش يا منار انا اتعودت علي سريري</p><p>بصراحة اول مرة اسمع سما بترفض طلب لحد... ديمآ بتنفذ طلب اي حد، رغم انها انطوائية بس معرفش بتاجي علي نفسها ليه، يمكن مش بتحب تزعل حد منها... بس مش للدرجة دي.. سمعت منار بتقول</p><p>منار:: آدم.. سوري يعني ينفع تبات مكاني و انا انام في الصالة؟</p><p>بصراحة لاحظت ان كلهم مستنين آدم يرد.. هيتصرف ازاي... هو ضيف عندنا هل يقدر يعتذر و يرفض بس طبعآ لاء سمعته بيقول</p><p>آدم:: مفيش مشكله.. دا بيتكم وانا ضيف في النهايه</p><p>ماما:: ايه اللي بتقوله دا يا آدم دا بيتك برضه انت مش ضيف، عيب يا بنات كدا احترمو بعض شوية و اعقله</p><p>منار:: انا اسفة طبعآ يا آدم اني بطلب منك كدا.. بس انا مش بحب ابات مع حد مدايقه منه</p><p>انا طلعت زفير بصوت عالي و كنت مدايقة بس مرديتش وسمعت آدم بيقول</p><p>آدم:: خلاص مفيش مشكله.. انا اصلآ مش بتفرق معايا وقلتلكم قبل كدا انا مش بحب النوم كلها سواد الليل، و ممكن انام و انا واقف عادي زي الفلامنكو</p><p>وضحك عشان يضحكنا معاه، معرفش ليه امبسط لما عرفت ان آدم هيبات معايا في نفس الأوضة، وكمان بكرا أجازة يعني هقدر اشبع منه طول الليل و هو نايم... طبعآ زي سهرة كل خميس بنتفرج علي فلم كلنا، بس انا كان نفسي الوقت يجري عشان ننام بسرعة، و عدي الوقت بطئ عليا، و اخيرآ جيه وقت النوم، كل واحد راح مكانه و انا و آدم دخلنا ننام، معرفش ليه بس لقيت نفسي لبست عباية نوم خفيفة و ديقة اوي عليا و يدوب عند ركبتي يعني لو تنيت ركبتي انا و نايمة كل رجلي هتتكشف،</p><p>فضلت متصنعة النوم لغاية وقت متأخر و اغيب و ابص علي آدم في السرير اللي جمبي أتأكد انه راح في النوم، ناديت عليه مرة مردش ناديت بصوت اعلي شوية برضه مردش، عرفت انه راح في النوم، اتعدلت و نزلت من سريري و بقيت اقرب من آدم وهو نايم علي ضهرو علي السرير، شفت زوبه متحدد قدامي في البنطلون، لقيت نفسي بعض شفايفي غصب عني، و مديت صوابعي احسس علي زوبه بالراحة علي الأخر، اخف من الريشة، مكانش في ردة فعل، اتمديت شوية و مسكت زوبه بالراحة لاقيته اتنفس بصوت عالي، بعدت و رجعت لسريري... قعدت ربع ساعه و بعد كدا لقيت نفسي مشبعتش من اللمسات دي، رجعت عنده تاني و رفعت التشرت من علي بطنه شفت علاضت بطنه زي الصخرة بقيت احسس عليها و انا بعض علي شفايفي غصب عني و رجعت امسك زوبه تاني لغاية ما لاقيته بيتقلب جريت علي سريري و عملت نفسي نايمه، حسيت بيه قام وقف و دقيقه و حسيت المرتبة بتاعتي بتتحرك تحت مني عرفت انه قعد علي السرير و بيبص علي جسمي، حسيت بنار بين رجلي و كسي بقي يجيب مياه، دقيقه و حسيته بيرفع العباية بتاعتي عن نصي التحتاني و كان عكسي خالص مكانش خايف اني اصحي و دا كان واضح لما بقي يحسس جامد علي رجلي و فخادي، خوفت ياخود باله من الكلوت و هو مبلول و يعرف اني صاحيه معرفتش اعمل ايه غير اني اواجه، اتعدلت وقعدت علي حيلي و بصتله لاقيته مطلع زوبه الضخم اللي طوله قد نص دراعي او اقصر سنه، اتخضيت بس كنت لازم ابينله اني مش سهلة</p><p>انا:: آدم انت اتجننت بتتحرش بيا انا ونايمة</p><p>آدم:: بصراحة انتي بطل اوي و بزازك دول جنوني خالص</p><p>انا:: ابعد عني يا قذر وخبي.. ال.. اللي انته عامله دا</p><p>آدم:: بذمتك مش نفسك فيه.. انا بديكي فرصة تعالي مصي</p><p></p><p>علي قد ما كان نفسي فعلآ اعمل كدا بس طريقته فيها إذلال ليا، حسيته بيهيني مش عايز يستمتع اكتر ما يذلني</p><p>انا:: يعني مش خايف اني اقول لبابا و ماما علي قذرتك</p><p>آدم:: صدقيني دي فرصة مش هتتعوض.. تعالي مصي زوبي و خليني ادفنه بين بزازك اللي زي الجبلين دي،</p><p>انا:: قوم من جمبي ولا اقولك انا هسيب الأوضة و امشي، بدل ما اقعد مع انسان سافل زيك، و اعمل حسابك بكرا كله هيعرف باللي حصل</p><p>سبته و طلعت برا الأوضة كانت منار نايمة في الصالة دخلت الأوضة التانية و نمت جمب سما علي السرير ،</p><p>تاني يوم الصبح كلهم قامو من النوم و طبعآ النهارده أجازة، شفت آدم ومكانش خايف نهائي اني افضحه بل كان بيهزر اكتر مع منار قدامي عشان يدايقني، قعدنا علي السفرة عشان نفطر، و كنت باصه لآدم عشان اشوف ردة فعله.. مكانش خايف بالمرة و كأنه بيقولي اعلي ما في خيلك اركبيه، اديقت جدآ و خصوصآ وهو بيفطر عادي</p><p>انا:: بابا كنت عاوزه اقولك حاجه</p><p>بابا:: ايوة ياسمين في ايه</p><p>بصيت لآدم مكنش مهتم برضه</p><p>انا:: آدم امبارح كان بيتحرش بيا انا و نايمة و كشفلي جسمي</p><p>كلهم اتصدمه من اللي قلته إلا آدم مكانش برضه خايف بل كان بيشرب مياه عادي</p><p>بابا:: نعممم؟! (قام وقف) الكلام دا صح يا أستاذ آدم؟</p><p>آدم ببرود:: ايوة يا خالي</p><p>معرفش آدم دا بيفكر ازاي، دا قاعد و كأنه معملش اي حاجه</p><p>بابا:: يعني ايه ايوة... انت مش حاسس انك عملت مصيبة و انت واعي ولا فاكر نفسك بتحلم؟</p><p>آدم بنفس البرود:: اسف يا خالي غصب عني، مقدرتش امسك نفسي و خصوصآ احنا في الأوضة لوحدنا</p><p>انا:: ودا مبرر حضرتك يعني للقرف اللي عملته امبارح</p><p>آدم:: لا مش مبرر.. خلاص انا مستعد اعمل اللي عيزينه.. حتي لو كان اللي هيريحكم هو اني امشي..</p><p>بابا:: طبعآ لازم تمشي... انت مش هينفع تقعد في بيتي تاني</p><p>انا:: حاضر يا خالي.. انا هقوم حالآ احط هدومي في الشنطة و ارجع سكن الجامعة</p><p></p><p>ندمت اني وصلت الموضوع لبابا و باقي البيت، فكرة ان آدم يسيب البيت مكنتش ضمن حسباتي، طبعآ بابا كان هيبعد آدم عن البيت، انا عملت ايه... كنت نفذت اللي هو عايزة ما انا قبله كنت هموت عليه و كنت بتحرش بيه، بس هو السبب هو كان عايز يزلني عايزني ابقي شرموطة مش حبيبة، وانا مش عايزة ارخص نفسي كدا، فوجأت بماما بتدافع عنه، علي قد ما استغربت علي قد ما فرحت ان في حد بيدافع عنه و خصوصآ ماما، بتقدر تغير رأي بابا في كتير من الأحيان</p><p>ماما:: لا لا يا هيثم... آدم غلط و غلطه كبيره بس مهما كان دا ابن اختك.. ازاي تطرده برا البيت!!</p><p>بابا:: يعني ايه يا داليا؟!... اعرف انه اتحرش بواحدة من بناتي و اسكت؟!</p><p>ماما:: يا هيثم هو غلط و احنا كمان غلطنا لما وفقنا انه ينام في الأوضه مع ياسمين.. آدم شب و لسه عاذب معلش اعذره مقدرش يتحكم في نفسه... انت عارف شباب اليومين دول متهور و خصوصآ بعد مواقع الأباحية اللي زي الرز علي النت، وهو خلاص عرف غلطه و من نفسه كان عايز يمشي، عشان خاطري اديله فرصه واحدة بس و هو مش هيكررها تاني... مش كدا يا آدم</p><p>آدم:: ايوة كدا... اوعدك يا خالي مش هكررها و هنام في الصالة زي ما كنت و لو عيزين تقفله الأوض بالمفاتيح انا موافق، انا فعلآ مكنتش حاسس بنفسي.. حاسس ان كان جوايا شخص تاني هو اللي اتحكم فيا..</p><p>ماما:: عشان خاطري انا يا هيثم فرصة واحدة بس علي ضمانتي</p><p>بابا بصلها بأستغراب بس فكر شوية و اتكلم</p><p>بابا:: اعتذر لياسمين دلوقتي حالآ</p><p>آدم بصلي ببرود وحسيته شبه مبتسم وقالي (انا اسف)</p><p>بابا:: ياسمين قابلة اعتذاره؟</p><p>بصراحه دا مش اعتذار دا أستفزاز واضح اوي، بس انا لو قولت لأ آدم هيسيب البيت ودا انا مش عايزة يحصل انا اصلآ ما صدقت ان بابا ادله فرصه</p><p>هزيت راسي بأيوة:: خلاص يا بابا قابله أعتذاره</p><p>بابا:: عايزك تعرف ان لو حصل اي حاجه تاني من القبيل دا انا مش بس هتكفي بأنك تسيب البيت انا هسلمك للشرطة</p><p>آدم ببرود:: حاضر يا خالي انا اسف ليكم كلكم،</p><p>و سابنه و نزل من البيت</p><p></p><p>(انا آدم)</p><p></p><p>سبتهم و نزلت من البيت قال يعني حسيت بغلطي بس الحقيقه انا نزلت اجري شوية، عشان بقالي تلات ايام مهمل جسمي و بالمرة ادور علي چيم اشترك فيه، وبعد ساعة جري دورت علي جوجل ماب علي اقرب چيم من بيت خالي، و رحت هناك اتفقت مع الكوتش اني عايز اشترك في الچيم و ابدأ تمريني بعد موعد رجوعي من الجامعة، و بدأت من النهارده اكمل تمريني، و بعد ما خلصت سألت الكوتش لو يعرف سمسار عشان ناوي اسيب سكن الجامعه وكدا، اداني رقم سمسار اتصلت بيه و قلتله اني عايز شقة مفروشة أجار، طبعآ وافق و قالي ان بكرا هيقبلني يوريني شقة،</p><p>رجعت بيت خالي خبطت و فتحتلي داليا مرات خالي واول ما شفتني خدتني بالحضن حتي من غير ما تقفل باب الشقة، فضلنا دقيقة و بعدت عني و انا قفلت الباب و رحت قعدت قدام التليفزيون و هي جات ورايا</p><p>داليا:: كدا يا آدم... تعمل كدا في البنت برضه؟!</p><p>انا بحزن متصنع:: عشان خاطري يا مرات خالي... متفتحيش الموضوع دا... انا بحس نفسي زبالة لما افتكر</p><p>داليا حطت ايدها علي فخدي:: خلاص متزعلش عشان خاطري انا عارفه انك عملت كدا غصب عنك... طيش شباب.. انا فاهمه... خلاص بقي فك كدا....</p><p>انا:: خلاص يا مرات خالي... شوية وقت كدا و هفك لوحدي</p><p>داليا بأبتسمه:: مرات خالي... انت مش اتفقت انك هتقولي يا داليا...او.. دودو.... تحب اوسيك بحضن برضه</p><p>بصتلها و هزيت راسي بأيوة... شفتها أبتسمت اكتر و كانت هتدخل في حضني بس انا و قفت و مدتلها ايدي، هي بصتلي بأستغراب بس بعد كدا وقفت و كانت مكسوفة شوية، و دخلت في حضني، حضتنها جامد و بقيت احسس علي ضهرها و همست</p><p>انا:: في حد في البيت؟</p><p>داليا:: لا مفيش غير سما بس في أوضتها</p><p>بصتلها في وشها لقيتها ابتسمت وبصت في الأرض، رفعت وشها بايدي و دخلت معاها في بوسة رمنسيه بقيت امص شفايفها بالراحة واخود لسانها في بوقي امصه و طبعآ ايدي ما اتوصتش وبقيت امسك لحم طيزها المربرب و اعصره بايدي، فضلنا كدا خمس دقايق و بعدين قعدنا علي الكنبة تاني</p><p>داليا بأبتسمه:: انا هروح أسخنلك الأكل</p><p>انا:: لا لا مليش نفس</p><p>داليا:: ازاي بس انت من لما قمت الصبح علي الفطار اكيد مأكلتش حاجه بعدها.. عشان خاطري</p><p>انا:: طيب خليها شوية هتعشي معاكو</p><p>داليا:: لسه بدري علي العشا.</p><p>انا:: مهو انا بصراحه مليش نفس دلوقتي صدقيني... هتعشي معاكم بالليل، صحيح هما فين دلوقتي</p><p>داليا:: هيثم نزل مقابلة مهمة و ياسمين و منار كل واحده بتذاكر عند صحبتها و سليم برضه عند صاحبه.</p><p></p><p></p><p>لما داليا قالت سليم عند صاحبه، افتكرت المرة اللي فتحتله فيها الباب لما كنت بابوس داليا في المطبخ و شوفت فيه بقعة علي بنطلونه من ورا اكيد يعني مشخش علي روحه في الطريق... سليم دبلة و بياخود فيها برا... هههه اه و*** الحظ مسعدني انتقم منك يا هيثم الكلب... بناتك شمال و ابنك بسكلته، هي بس سما اللي محتار فيها</p><p>انا:: بقولك يا داليا.. هي سما ليه كدا؟</p><p>داليا بنفس عميق:: للأسف سما من صغرها هادية اوي و بتسمع كلامي ديمآ واقل واحدة بتعترض علي اي حاجه، دا لو اعترضت اصلآ، ونادر ما تعمل كدا، أخر مرة لما رفضت تبدل مع منار مكان النوم،</p><p>انا:: طيب كشفتلها؟</p><p>داليا:: مفيش فايده، اخدتها عند دكتور و اتنين و تلاتة مفيش اي تحسن... رضيت بالأمر الواقع وخلاص...</p><p>انا:: اممم... طيب... مش يمكن حصلها حاجه هي و صغيرة او شافت حاجه سببتلها صدمة،</p><p>داليا:: لا سما من لما اتولدت و هي كدا</p><p>انا:: ماشي... هروح اخود دوش</p><p></p><p>سبت داليا قدام التلفزيون و روحت طلعت هدوم اخدت دوش و بالليل قعدنا نتعشي، طبعآ من بعد موقفي مع ياسمين مبقناش زي الأول، ياسمين اللي باين الحزن والندم عليها، انا كنت قاصد اعملها كا شرموطة، تكون كلبة عندي، تعشق زوبي مش تعشقني، بالليل نمت مكاني في الصالة، كنت بفكر كتير في خطوتي الجاية، لغاية ما روحت في النوم</p><p></p><p>تاني يوم الصبح حسيت بداليا بتصحيني،</p><p>داليا:: آدم قوم يلا عشان خاطر تروح الجامعه</p><p>انا:: خلاص يا داليا صحيت...</p><p>قومت كان البيت كله لسه صاحي، كل واحد وراه مشوار، اللي رايح الجامعة واللي رايح الثانوية و اللي رايح الشغل محدش هيفضل في البيت، فطرنا و لاقيت داليا بتقولي</p><p>داليا:: يلا يا آدم عشان اوصلك معايا انت و ياسمين في سكتي</p><p>انا:: لا أصل انا النهارده مش ورايا محضرات،</p><p>داليا:: يعني هتفضل في البيت؟</p><p>انا:: اه... بس هروح الچيم ساعتين كدا اتمرن وارجع</p><p>داليا:: طيب استني هديك المفتاح الأحتياطي عشان محدش هيكون قاعد لما ترجع من التمرين بتاعك</p><p>انا:: ماشي تمام</p><p>خلصنا فطار و داليا ادتني المفتاح بتاع الشقة، و نزلو كلهم وانا الوحيد اللي فضلت، قعدت نص ساعة كمان و لبست ترنج رياضي اسود كامل و نزلت الچيم اتمرنت شوية، و اتصلت بالسمسار وقبلني ورحنا شفت الشقة و اتفقت اني هأجرها شهر بشهر عشان احتمال اسيبها في اي وقت و اقعد مع اهلي لما يرجعه من برا مصر، دفعتله حق الشهر مقدم و حق السمسرة، طبعآ كان معايا الڤيزا اللي ابويا سبهالي عشان مصاريف الجامعه، و بعد كدا رجعت بيت خالي فتحت بالمفتاح ودخلت...</p><p>عملت كباية قهوة و قعدت في الصالة اقلب شوية علي الفيس شوية تيك توك شوية انستا، نص ساعة والباب خبط و انا عارف مين من قبل ما افتح،</p><p>روحت فتحت الباب و كانت ياسمين، سبتها و رجعت مكاني و زي ما كنت عادي ماسك الفون، ياسمين كانت بصالي جامد و حسيتها عايزة تتكلم بس سكتت و غيرت هدومها و طعلت قعدت جمبي علي الكنبة و شغلت التلفزيون، بس مش علي بعضها، لغاية ما نادت عليا</p><p>ياسمين:: آدم...</p><p>انا من غير ما ارفع عيني من علي الفون:: نعم</p><p>ياسمين:: بوص... انا مكنتش عايزة الموضوع يوصل لكدا بس انت اللي استفزتني...</p><p>انا:: طيب انا اسف حاجه تاني؟</p><p>ياسمين:: يا آدم عشان خاطري.. انا عارفة اني كبرت الموضوع لما اشتكيت لبابا.. بس عشان خاطري انا اسفة...</p><p>انا:: طيب</p><p>ياسمين بدموع:: عشان خاطري بوصلي و اتكلم معايا.. صدقني انا ندمت و عرفت اني انا اللي خسرتك مش انت، عشان خاطري سامحني (بقيت تعيط)</p><p>انا ببرود:: عيزاني اسمحك؟</p><p>ياسمين:: ارجوك..</p><p>انا:: مصي زوبي</p><p>ياسمين بصتلي بحزن وعنيها بتدمع:: انت ليه عايز تزلني، انت عارف اني كنت هعمل معاك كدا بس لو سايستني، مش مرة واحده كدا، انت قاصد تهيني</p><p>انا:: انا قلتلك اللي عندي عيزاني اسمحك... انزلي مصي... وخودي بالك لو رفضتي المرة دي.. انسي اديكي فرصة تاني</p><p>ياسمين فكرت دقيقة، وقالت:: انا موافقة</p><p>انا:: طيب يلا طلعيه و مصيه</p><p>ياسمين:: طيب.. مش هندخل الأوضة عشان لو حد جيه</p><p>انا:: انتي هتمصي بس.. مش هنعمل اكتر من كدا، لو حد خبط انتي هتروحي تفتحي وانا هرفع البنطلون مش فيزيا هي</p><p>طبعآ انا كنت بتكلم مع ياسمين من غير ما ابصلها و بقلب في الفون عادي، لقيتها نزلت بين رجلي و كانت مكسوفة مدت اديها علي فخادي و سبتت دقيقه بتفكر، فاقت علي صوتي وانا بقولها</p><p>انا:: خليكي فاكرة مفيش فرص تاني</p><p>ياسمين شدتلي البنطلون و البوكسر طبعآ انا سعدتها في القلع بس برضه لسه ماسك الفون حسيت بيها بتمسك زوبي وهو نايم و بقيت تلحس الراس و بصتلي وانا مش مهتم، خمس دقايق و اندمجت و كانت عارفة المص فعلآ، انا فتحت كاميرا الفون و بقيت اصورها من غير ما تعرف وفكراني بلعب فيه، فضلت اصورها وهي اندمجت اوي وبقيت تمص زوبي بالبضان، اكتر من ربع ساعة و حسيت اني هجيب، وقفت تسجيل و مسكت زوبي و بقيت انيك بوقها جامد لغاية ما جبت لبني كله في بوقها و زورها و قعدت تكح و تاخود نفسها</p><p>ياسمين:: كدا انت سمحتني؟!</p><p>انا:: ايه دا ياسمين حبيبتي، تعالي هاتي حضن</p><p>ياسمين مبتسمة:: يعني خلاص نسيت و هنبدأ صفحة جديدة</p><p>انا:: ليه هو حصل حاجه دا انتي قلبي</p><p>انا في بالي:: دي بس البداية يا ياسمين، انا هوري ابوكي الويل..</p><p></p><p></p><p>يتبع.......................................................................................................................................</p><p></p><p></p><p></p><p>(الجزء الثاني)</p><p></p><p>(الجزء الثاني)</p><p></p><p></p><p>تاني يوم بقيت اتعامل مع ياسمين عادي قدام الناس بس لما يخلي علينا الجو كنت بخليها تمص زوبي بس، انا حسيت انها عايزة اكتر من المص، بس انا اللي كنت بتعند اخليها تمص زوبي بس، و بعد يوم كمان بقت البوسة بتاعت داليا شئ اساسي كل يوم ، في يوم كنت بدور علي الطقم بتاع الچيم في الدولاب بتاع سليم،</p><p>انا بصوت عالي:: داليا هو انتي غسلتي الطقم النايك الأسود بتاعي؟</p><p>داليا من بعيد:: اه هتلاقيه عندك يا آدم في الدولاب</p><p>انا:: معلش ممكن تاجي توريني شلتيه فين عشان مش لاقيه؟</p><p>داليا:: حاضر جايه اهو...</p><p></p><p></p><p>دقيقه و داليا كانت بتدخل الأوضة وقفت قدام الدولاب وانا وراها و كانت بتدور علي الطقم</p><p>داليا:: طيب ما اهو الطقم يا....(رفعت حاجبها) بقي كدا</p><p>شفتني مبستم و بقرب منها جامد</p><p>انا بهمس:: شفايفك وحشتني</p><p>داليا بخوف:: عشان خاطري بلاش دلوقتي، هيثم و الولاد برا</p><p>انا:: مش هسيبك غير لما تجيبي بوسة</p><p>داليا عضت على شفايفي:: طيب بسرعة قبل ما حد يحس بينا</p><p>داليا مسكت راسي باديها الأتنين و خدت شفايفي بين شفايفها و بقيت تتنفس بصوت عالي و هي بتبوسني، قومت انا مدخل ايدي من جوا بنطلون الترنج بتاعها وبقيت اقفش فيها و داليا اندمجت، وبقيت تبوسني بهيجان، حتي نسيت ان جوزها و ولادها برا، وانا ايدي بقيت جوا الكلوت و بقيت احسس علي شفايف كسها من ورا و حسيت بكسها و هو بينزل عسل وبقيت العب في كسها بصباعي الوسطاني، داليا بطلت تبوس وبقيت تعض شفتها و هي مغمضة و بتئن بالراحة و رفعت راسها لفوق، قعدت دقيقة العب في كسها بعد كدا طلعت ايدي من البنطلون، فتحت عنيها و بصتلي شافت صباعي غرقان عسل كسها، قربت صباعي من بوقها وهي فتحته و بقيت تمص صباعي وهي بصالي في عيني، بعد كدا بقيت ابوسها</p><p>داليا:: يلا بينا برا بسرعه قبل ما حد يحس بينا</p><p>انا:: يلا</p><p>مشيت داليا قدامي وكانت هتطلع من الأوضة رحت لبتها بعبوص كان هيخرم البنلطون، كانت هتصرخ بس كتمت صوتها بالعافية، و طلعت بسرعه وانا وراها</p><p>هيثم:: ايه؟ .. بتعملو ايه دا كله؟</p><p>داليا:: اصلي نسيت انا حطيت الطقم بتاع آدم فين، فا كنت بدور عليه انا وهو واهو ليقنا</p><p>هيثم:: طيب</p><p>غيرت هدومي و كنت هنزل اتمرن في الچيم، طبعآ الچيم قريب من البيت شوية، حطيت الايربودز في وداني وبقيت اجري المسافة لغاية الچيم، خلصت التمرين و كنت هرجع وانا بجري برضه،</p><p>جريت و كنت خلاص قربت اوصل بيت خالي، فاضل يمكن تلات شوارع،</p><p>شفت خطوتي التانية في الخطة قدامي</p><p>شوفت منار كانت بتمشي و وقفت قدام عربية، نزل منها شاب نفس سن منار تقريبا، قابلة بعض بالأبتسامة و منار ركبت معاه العربية و بدأ يتحرك، وقفت تاكسي بسرعة و قلتله ورا العربية دي، بعد ما اديته ضعف الأجرة مرتين،</p><p>وبعد عشر دقايق وقفت العربية اللي فيها منار قدام عمارة، و نزلت منار و الشاب و طلعه العمارة اللي وقفه قدامها،</p><p>نزلت من التاكسي و فضلت مستنيهم ينزله، و بعد ساعة ونص شفتهم نزلين، كانه بيتكلمه مع بعض قدام باب العمارة،</p><p>طلعت فوني و فضلت اصور فيهم و اركز علي وش الشاب وانا بصور، اصلآ كل الصور كانت عشان اظهر وشه،</p><p>وبعد ما خلصه كلام ركبه العربية و مشيو، سبتهم و رجعت البيت،</p><p>عملت فنجان قهوة و قعدت في البلكونة اتفرج علي صور الشاب اللي كان مع منار،</p><p>كنت بفكر ازاي استغل حاجة زي كدا لصالحي، فضلت افكر شوية، و بعدين فتحت داتا و دخلت علي الفيس فضلت اسكرول فيه خمس دقايق، و بالصدفة لاقيت الاكونت بتاع منار ضمن اقتراحات الصداقة ليا،</p><p>دخلت علي الاكونت بتاع منار علي الفيس، قعدت اقلب فيه لغاية ما شوفت صورة جماعية ولاد و بنات، تقريبآ الشلة بتاعت الكلية بتاعتها، وكان الشاب دا في الصورة معاهم، دخلت علي التعليقات بسرعة شفته معلق علي الصورة، كان اسم الاكونت ( احمد جلال ) ، دخلت علي الاك بتاعه كان بينزل صور كل فترة كبيرة و شفته متصور مع بنت اكبر منه شوية تقريبآ، وعامل مشاركة مع الاكونت بتاعها، اول ما شفت الأسم عرفت انها اخته كان اسم الاكونت بتاعها</p><p>(حبيبه جلال) دخلت علي الاكونت بتاعها فضلت اقلب في الصور كانت بتتصور كتير بالهبل، اخر صورة كانت امبارح، خطر علي بالي فكرة حلوة، نزلت كل صور حبيبه اخت احمد علي الفون،</p><p>سمعت داليا بتكلمني من ورايا عند باب البلكونة</p><p>داليا:: ايه يا آدم قاعد لوحدك ليه كده؟</p><p>انا:: مفيش بشم شوية هوا تعالي اقعدي</p><p>قعدت داليا في الكرسي اللي جمبي، قمت انا مديت ايدي علي فخادها وقلتلها ( وحشتيني) قامت بسرعة من علي الكرسي</p><p>داليا:: لا لا عشان خاطري احنا في البلكونة وكلهم قاعدين في الصاله</p><p>انا:: طيب خلاص اقعدي ومش هعمل حاجه اوعدك</p><p>داليا قعدت:: اما اشوف... قولي انت فيه حاجه مديئك؟</p><p>انا:: بصراحه ايوة</p><p>داليا بأهتمام:: ايه في ايه؟ قولي</p><p>انا:: بصراحه انا عايز اكتر من كدا</p><p>دايما بأستغراب:: اكتر من ايه مش فاهمه؟</p><p>انا بهمس:: اكتر من الحضن والبوسة، عايزك يا داليا</p><p>داليا:: يا آدم .... مش هينفع نعمل كدا...</p><p>انا:: يعني ايه مش هينفع... اومال البوس و الأحضان دول بينفعو ليه؟</p><p>داليا:: اللي بنعمله حاجه..... و العلاقة الكاملة حاجه تاني خالص يا آدم</p><p>انا:: بس انا تعبان اوي و نفسي ارتاح معاكي، نفسي فيكي اوي</p><p>داليا:: طيب انت ممكن تشوف اي بنت في الكلية معاك، اكيد في بنات كتير هتقبل تعمل معاك علاقة من النوع دا</p><p>انا:: بس انا نفسي فيكي انتي، انتي اللي شاغلة تفكيري</p><p>داليا:: وحتي لو وفقت هنعمل كدا فين؟ ... حتي لو البيت فضي، ممكن اي حد يرجع في اي لحظة و نتفضح</p><p>انا:: انا عندي المكان</p><p>داليا:: فين دا؟</p><p>انا:: قبل ما اجي عندكم هنا، كنت أجرت شقة مفروشة علي اساس هسيب سكن الجامعة واقعد فيها و بعد ما دفعت الشهر مقدم، عرفت ان خالي كلم امي عشان اقعد معاكم هنا بدل السكن</p><p>داليا بصت للسما دقيقة :: ...... طيب سبني افكر</p><p>انا همست في ودنها:: اعملي حاسبك هنروح علي الاسبوع الجاي</p><p>كانت هاتتكلم حطيت صباعي علي بوقها عشان تكست، بصتلها في عنيها دقيقه،</p><p>انا:: اتفقنا؟</p><p>داليا بصتلي كام ثانيه.....وبعدين وهزت راسها بالموفقة، ابتسمت و سبتها و دخلت الأوضة،</p><p>خرجت من باب الاوضة علي المطبخ شفت سليم كان لابس شورت لفوق الركبة و كان بيعمل حاجه يشربها، دخلت عنده المطبخ طلعت أزازة مياه و جبت كباية عشان اشرب فيها، وقفت جمب سليم اللي مكانش مديني اهتمام وبيحضر النسكافيه بتاعه، كان حاطط الملقعة علي الرخامة قمت وقعتها علي الأرض كأني مش قاصد</p><p>انا:: اسف يا سليم مكنتش اقصد..</p><p>سليم نزل يجيب الملعقة و انا كنت قاصد اوقعها الأتجاه التاني لينا، بحيس يميل تبقي طيزه من نحيتي، وبالفعل ميل يجيب الملعقة قمت حسست علي طيزه بالراحة، اتعدل و بصلي بدهشة</p><p>سليم:: آدم انت بتعمل ايه؟</p><p>انا بأبتسمه :: حلو اوي الشورت اللي انته لابسه دا يا سليم، كنت عايز اشوف خامته حلوة ولا لاء،.... انت كنت فكرني بعمل ايه؟</p><p>سليم بتوتر خفيف:: اصل انت فجأتني بالحركة بس مش اكتر،</p><p>انا:: انت مرتبط يا سليم؟</p><p>سليم بتوتر اكبر:: ليه.... ليه عايز تعرف؟</p><p>انا:: اصل انت امور اوي.. وكيوت.... وعينك عسلي... اكيد في بنات كتير تعجب بيك</p><p>سليم:: اه... اه مرتبط، (فون سليم رن برا) ها هروح ارد علي الفون ؟</p><p>انا بأبتسمه هادية:: طيب</p><p>خرج سليم بسرعة من المطبخ وفي ايده مچ النسكافيه اللي ادلدق منه شوية علي الأرض من سرعة سليم، دخل الأوضة اللي بينام فيها مع سما، و طلع البلكونة، دخلت الاوضة ورا منغير ما يعرف و بقيت اسمعه بيقول ايه</p><p>سليم:: عشر دقايق بس و هلبس و انزل................ لا عشر دقايق بالضبط.......................... يا منتصر مش هتأخر.................. خلاص لو اتأخرت اكتر من ربع ساعه بالكتير رن عليا............... سلام</p><p></p><p></p><p>(اللي عايز ينتقم مش لازم يضيع اي فرصة)</p><p></p><p></p><p>دخل سليم من البلكونة عملت نفسي بطلع هدوم من الدولاب، حسيت سليم اتخض لما شافني بس متكلمش، سليم اخد هدوم من الدولاب و خرج برا الأوضة، مسكت الفون بتاعه عملتله فورميت و كل حاجه اتمسحت، الصور والفديوهات و الأبلكشنس و الارقام المتسجلة، وانا عملت كدا مخصوص عشان اللي يرن رقمه يظهر من غير اسم،</p><p>بعد عشر دقايق كان سليم خلص لبس و كان بيلبس الكوتشي، وانا دخلت المطبخ عملت فنجان قهوة بسرعة و استنيت سليم يكون طالع من الأوضة لغاية ما خرج و خبطت فيه و الفنجان ادلق علي هدومه، كأني مش قاصد</p><p>سليم:: اححححح... القهوة سوخنة اوييي</p><p>انا:: اسف معلش يا سليم مكنتش واخد بالي انا اسف</p><p>سليم بصلي و هو مدايق و ساب الفون بتاعه علي الطربيزه في الصالة و دخل يغير هدومه بسرعة، بعد عشر دقايق الفون رن و اكيد دا منتصر صاحبه بيستعجله عشان اتأخر عن ربع ساعة، اخدت الرقم بسرعة علي فوني، و بعد دقيقتين سليم كان غير هدومه و اخد فونه و نزل بسرعة من غير ما يبص فيه حتي،</p><p></p><p></p><p>قعدت قدام التلفزيون، خمس دقايق و داليا كانت لابسة و هتنزل، قمت وقفت عندها وحطيت ايدي علي طيزها</p><p>داليا:: لا لا ابعد ايدك يا آدم ممكن يشوفنا</p><p>انا:: متخفيش، مفيش غير ياسمين نايمه و سما في الأوضة، دا حتي سليم لسه نازل</p><p>داليا:: لا برضه انا مش بحب اخاطر ابعد</p><p>انا:: طيب يا ستي اهو.. حلو كدا... رايحة فين؟</p><p>داليا:: هجيب شوية طلبات و راجعة</p><p>انا:: تحبي اروح معاكي</p><p>داليا:: لا لا مش لازم، انا مش هطول</p><p>انا:: اشيل بدالك</p><p>داليا:: لالا انا مش هجيب حاجات كتير اصلآ، خليك مرتاح ... باي</p><p>داليا كانت مصرة اني ما اروحش معاها، انا شكيت شوية، بس فكرت اصلآ داليا مش ممكن تكون يعني بتخون خالي هيثم... هي بس مش حابة اني انزل معاها مش اكتر</p><p>انا حطيت الموضوع في دماغي بس ما ادتهوش اكبر من حجمه،</p><p>داليا في جيبي و ياسمين كمان في جيبي، فاضل بس سليم و منار ،</p><p>سما بس اللي مش عارف ادخلها من فين.. البت دوغري زياده عن اللزوم، من البيت للمدرسه و من المدرسه للبيت للدرس للبيت، حتي لو ذاكرت عند صحبتها بترجع عادي جدآ بتغير هدومها و تقعد معانا، لا مرهقة ولا بتاخود دوش زي سليم و منار لما بيرجعه من برا مرهقين، سما الفعل الفاعل، للمثل اللي بيقول ( امشي عدل.. يحتار عدوك فيك) وفعلآ انا لغاية دلوقتي محتار، بس اكيد هلاقي خيط اسحبها منه،</p><p></p><p></p><p>غيرت هدومي و كان معايا فلاشة اخدتها من واحد بدري عليها نظام تشفير، نزلت عليها الصور بتاعت حبيبه جلال اخت احمد جلال اللي بيمشي مع منار،</p><p>وبعد ما نقلت الصور علي الفلاشة، روحت صيبر كان نضيف حبتين، قعدت علي جاهز في الركن بعيد شوية عن اللي رايح واللي جاي، حطيت الفلاشة اللي عليها نظام التشفير في الكيسه، دخلت علي الملفات شغلت الشفرة و دخلت علي الدرك ويب،</p><p>دخلت قسم الفبركة و الفوتوشوب، بقيت ادور علي اي هاك يكون فاتح، لفت انتباهي واحد اون لاين، حاطط علم تونس</p><p>دخلت بعتله و بعد دقيقتين رد عليا</p><p>طلبت منه انه يفبركلي فديو سكس لواحدة هبعتله الصور بتاعتها، طلب مني مبلغ بالـ بيتكوين، قلتله هبعتله نصهم دلوقتي و نص بعد ما اخود الفديو، وقلتله عايز الفديو دلوقتي، قالي ان هو محترف و خلال ساعه هيبتعلي الفديو و محدش هيكون عنده ذرة شك ولو 1 ٪ ان الفديو فيك، اتفقت معاه و بعتله صور حبيبة جلال، كنت عارف ان لازم صور للشخص من كل الزوايا، عشان كدا نزلت كل الصور بتاعت حبيبه اللي كانت علي الفيس و كمان الأنستا اللي كانت حطة اليوزر بتاعه علي الفيس،</p><p>وبعد اكتر من ساعة و تلت، الهاك بعتلي الفديو بتاع حبيبه، كان زي فديوهات السكس بالظبط، انا نفسي اللي عارف انه فيك صدقت ان دي حبيبة جلال، بعتله البيتكوين الباقي و نزلت الفديو علي الفلاشة بعد كدا شديت الفلاشة و عملت فورميت للجهاز و قومت حسبت و مشيت</p><p>طبعآ انا روحت صيبر، عشان لو الهاك حاول يهكر الجهاز او حتي بعتلي فيروس، في داهيه مش هخسر اي حاجه، و الجهاز مش عليه اي حاجه خاصة بيا ولا حتة صورة ليا</p><p></p><p></p><p>رجعت البيت خبطت، خالي اللي فتحلي، اول ما شفني متكلمش معايا و دخل</p><p>انا:: ازيك يا خالي...</p><p>هيثم بديق بسيط:: اهلآ يا سيدي</p><p>انا:: انا عارف انك لسه زعلان مني، بسبب موقف ياسمين</p><p>هيثم:: كويس انك عارف</p><p>انا:: عشان خاطري يا خالي سامحني، غصب عني معرفش ليه عملت كدا.... يمكن عشان كنت في الاوضة لوحدي معاها و هي بهدوم النوم، الشيطان وسوسلي، انا حتي مقدرتش اكدب لما سألتني دا حصل ولا لاء..، انا كنت عايز امشي من نفسي، عشان حسيت اني غلطت جامد،</p><p>هثيم:: انا زعلان اني كنت واثق فيك و سبتك وسط بناتي وانت تخوني كدا</p><p>انا:: عشان خاطري سمحني المرادي، كل يوم لما بشوفك بتتجهلني بزعل من نفسي، خالي انت لو ما سمحتنيش انا هعتبر انك عايزني امشي</p><p>هيثم:: الموضوع مش انك تمشي او تقعد الموضوع في الثقة يا آدم،</p><p>انا:: صدقني انا اتعلمت من غلطي... اديني فرصه هثبتلك اني ندمت و مش هكرر الغلطة دي تاني، و كل بناتك هعتبرهم اخواتي من دلوقتي،</p><p>هيثم:: كلام رجاله يا آدم</p><p>انا:: جربني</p><p>هيثم وقف:: مسامحك يا ابن اختي تعال</p><p>هيثم فتحلي حضنه اللعين و دخلت انا احضنه</p><p>انا في بالي:: انت اصلآ في جيبي يا هيثم... انا بس حبيت اقوي العلاقة ما بينا تاني عشان ما تهبش منك و تمشيني، صبرك عليا</p><p></p><p>بالليل وقت العشا كل البيت اتجمع و بقينا نتعشي مع بعض، وهيثم رجع يهزر معايا تاني و داليا كانت مبسوطه انه مبقاش مدايق مني،</p><p>تاني يوم، بعد ما خلصت محضراتي، ورجعت انا و ياسمين البيت، اخدت دوش و روحت اتمرن في الچيم، وبعد ما خلصت تمرين، قعدت في البريك بتاع الچيم، عملت اكونت فيك علي الفيس و بعت رسالة لأحمد جلال حبيب منار علي الفيس.... لاقيته مردش عليا، بعتله الفديو بتاع اخته،</p><p>كدا اضمن انه لما يشوفه هيفضل فاتح طول اليوم عشان ارد عليه،</p><p>خرجت من الچيم و روحت لفرع صغير تبع شركة كاميرات مراقبة، طلبت كاميرا صغيرة خالص جودتها عالية، بتسجل صوت وصورة، الموظف فهمني ازاي اوصلها بالفون و اتعامل معاها ازاي، ولو غلبت او نسيت حاجه ادخل علي القناة بتاعتهم علي اليوتيوب منزلين شرح لكل حاجه عندهم، شكرته و دفعت حق الكاميرا،</p><p>رجعت الشقة المفروشة اللي اجرتها من السمسار و ركبت الكاميرا في مكان متخبي في أوضة النوم وهي اصلآ صغيرة خالص قد اللمونة الصغيرة، عملت عليها تيست و كانت كويسة خالص،</p><p></p><p></p><p>قفلت باب الشقة و رجعت بيت خالي، سلمت عليهم و عملت فنجان قهوة وطلعت البلكونة افكر هعمل ايه بعد كدا،</p><p>فتحت داتا و نسيت اني كنت فاتح الاكونت الفيك اللي كلمت منه احمد جلال، لاقيته باعت رسايل بالهبل و كان اون لاين، اخرهم</p><p>احمد جلال:: انت مين.... رد عليا..... الفديو فيك وانا هوديك في داهيه.... رد عليا.... طيب انت عايز ايه.... رد.... عليا...... انت مين......؟؟؟؟</p><p>طبعآ كل دي رسايل كانت ورا بعض</p><p>انا:: ازيك يا احمد... مش احمد جلال برده</p><p>احمد:: انت مين.... وعايز ايه من اختي..... رد بدل ما اوديك في داهيه</p><p>انا:: توديني في داهيه ازاي؟ انت عارف انا مين اصلآ؟</p><p>احمد:: طيب قولي انت عايز ايه و ليه فبركت فديو لأختي؟</p><p>انا:: منار....</p><p>احمد:: ايه؟ .... منار.... منار مين؟</p><p>انا:: لو استهبلت تاني هبعد الفديو لكل عيلتك، واحد واحد،</p><p>احمد:: محدش هيصدق</p><p>انا:: بس العيار اللي ما يصبش بيدوش، و دا بالنسبة لعيلتك... طيب اصحابك في الكلية و الناس علي النت ها</p><p>احمد:: طيب انت عايز ايه.... مالها منار؟</p><p>انا:: ايوة كدا... تعال دوغري احبك.... انا عارف ان في علاقة بينك و بينها، علاقة وصلت للنيك صح ولا انا غلطان.... بأمارة العمارة اللي في *******، واخر مرة كانت امبارح</p><p>احمد:: طيب انت عايز ايه برضه مش فاهم؟</p><p>انا:: عايز منار</p><p>احمد:: عايزها ازاي.... اللي بتفكر في مش هيحصل... انا و منار مش مجرد اتنين في علاقة، احنا بنحب بعض....</p><p>انا:: وهو اللي بيحب واحدة يقوم واخد شرفها و يفتحها برضه، ولا ايه؟</p><p>احمد:: انا و منار...... متجوزين عرفي</p><p>انا:: اوبا.... طيب انا هعمل معاك ديل...</p><p>احمد:: انت عايز فلوس طيب... عايز كام؟</p><p>انا:: لا لا... فلوس ايه.... انا عايز فديو ليك انت و منار</p><p>احمد:: مستحيل طبعآ... احا... مش هعمل كدا</p><p>انا:: يا جدع انا كنت هنام معاها و احترمت انك جوزها العرفي و طلبت فديو بس عشانك قدرني بقي</p><p>احمد:: انا مستعد اديك المبلغ اللي عايزة بس تسيبني في حالي</p><p>انا:: نص مليون....</p><p>احمد:: معلش بس في خطأ إملائي... انت مكانش قصدك كدا صح؟</p><p>انا:: اه اسف.... 500 ألف</p><p>احمد:: يعم انت مجنون ولا ايه... اجبلك كل دا منين دي</p><p>انا:: هسيبك تلات ايام تفكر... وهسبلك تلات اختيارات... يا تجيب الفلوس... يا تجيب فديو وانت مع منار...... يا تسيب اختك تتفضح..... اسيبك دلوقت و ارد عليك بعد تلات ايام، واقسملك لو فاتو التلات ايام وانت مأخترتش حاجة و لسه بتجادل، هبعتلك روابط فديوهات كتير لأختك علي النت، و مش بس كدا، واحدة واحدة هعمل فيدوهات لكل عيلتك، ولو منار عرفت اي حاجه عن الموضوع دا انا مش هسيبك في حالك.. عشان انا عارف منار كويس اوي</p><p></p><p></p><p>قفلت الداتا و سبت احمد يبعت رسايل مع نفسه، وانا كنت عارف انه هيصور فديو وهو نايم مع منار</p><p>دخلت من البلكونة كانت سما قدام التليفزيون بتتفرج، قعدت جمبها علي الكنبة، و طلبت منها بصيغة أمر علي هيئة طلب،</p><p>انا:: الفلم دا مش عاجبني... هاتي الريموت،</p><p>سما رغم انها كانت متابعة الفلم بس مسكت الريموت و مدت ايدها تدهولي</p><p>انا من غير ما ارفع ايدي اخده منها :: هاتي قنوات الكورة</p><p>سما بصتلي بعدين قلبت وجابت قناة شغال عليها ماتش</p><p>انا:: لا مش القناة دي</p><p>قلبت تاني</p><p>انا:: انا مش مرتاح هنا، بدلي مكانك معايا</p><p>سما بصتلي واتكلمت بصوت واطي :: ايه</p><p>انا:: ايه ماسمعتيش بدلي يلا اقفي بدلي مكانك</p><p>سما بصتلي بس سكتت و قامت تاجي مكاني، قمت انا وقفت اتصدرت في وشها</p><p>انا:: لا مش هتتفرجي معايا ادخلي اوضتك</p><p>سما:: انت... انت.. انت بتكلمني كدا ليه؟</p><p>ضربتها قلم علي وشها مسكتها من خدودها:: اكلمك زي ما انا عايز فاهمة ولا لاء</p><p>سما عنيها رغرغت بالدموع و هزت راسها بأيوة</p><p>انا:: شطورة يلا ادخلي الأوضة بتاعتك</p><p>سما بصتلي وفكرت دقيقة، بعدين دخلت الأوضة، انا كنت عايز اعرف سما مطيعة لدرجة انها تبقي خاضعة ولا هي هادية و مش بتحب تزعل حد، لغاية دلوقتي اقدر اقول 50 ٪ ممكن تقبل تكون خاضعة بعد القلم اللي رزعته علي وشها،</p><p>خرجت داليا من الحمام، وقفت و روحت في اتجاها</p><p>انا:: ايه يا قلبي... مستعدة للمعركة</p><p>داليا بكسوف:: بطل يا آدم... قلتلك ممكن حد ياخود باله ولا يسمعنا</p><p>انا:: طيب ما اللي يعرف يعرف... طول ما انا معاكي متخافيش</p><p>داليا بجدية :: ممكن بلاش تهور</p><p>كنا بنتكلم وشفت سليم طالع من الأوضة</p><p>داليا:: ايه يا سليم.. يلا البس عشان تروح السنتر بدل ما تتأخر علي الدرس</p><p>سليم:: ايوة هروح الحمام و هلبس دلوقتي،</p><p>سليم دخل الحمام و داليا كانت هتدخل الأوضة بتاعتها قمت قفشت طيزها بصتلي بتكشيرة و دخلت الأوضة،</p><p>غيرت هدومي انا كمان و استنيت سليم ينزل و بعد دقيقة نزلت وراه من غير ما ياخود باله مني، شفته قابل واحد صحبه عند المترو، تقريبآ هو دا منتصر، ركبت وراهم من غير ما يعرفه برضه، ونزلت وراهم و عرفت مكان السنتر اللي بياخدو فيه دروس، و بعد كدا استنيت قريب من السنتر لغاية ما فات ساعة و نص و نزله من السنتر مع مجموعة ولاد و بنات، شفت سليم و منتصر رجعه لمحطة المترو تاني، رجعت وراهم و ركبت برضه معاهم ، لغاية ما نزلو منه و منتصر اخد سليم و طلعو عمارة، عرفت ان منتصر و سليم هينيكو بعض، سبتهم و رجعت عند السنتر تاني،</p><p>دخلت سوبر ماركت كان اول الشارع بتاع السنتر، اشتريت كانز بيبسي و سألت الكاشير علي اي حد ليه في صيانة التلفونات قريب من هنا، وصفلي واحد بعد تلات شوارع من هنا، شكرته و روحت عند المكان اللي وصفهولي، كان محل تصليح تلفونات، دخلت ولما شفت اللي في المكان شاب عرفت انه مش هيعصلج معايا في اللي عايزو</p><p>انا:: مسا يا كبير</p><p>هو:: اهلآ يا وحش أؤمر؟</p><p>انا:: الأمر ***... اسمك كريم؟</p><p>هو:: مينا</p><p>انا:: عاشت الأسامي.... بقولك ايه يا مينا انا كنت عايز منك خدمة</p><p>مينا بصلي:: خير؟</p><p>انا:: ليك في الهكر و برامج التجسس</p><p>مينا:: يعني انت عايز ايه بالظبط؟</p><p>انا:: بوص انا هجيب معاك من الأخر</p><p>مينا:: ياريت... تعال اقعد انت شكلك معاك حوار</p><p>انا:: بوص انا كنت متحاج منك خدمة، هجيلك الأسبوع الجاي في نفس المعاد دا، وهيكون معايا واحد، الفون بتاعه محتاج تصليح شاشة، هجيلك علي اساس انك صاحبي من زمان و تصلحلي الشاشه بتاعت الفون، بس تاخود كل الصور و الفديوهات اللي علي الفون و تبعتهالي،</p><p>مينا:: هي فديوهات من نوع خاص ولا ايه؟</p><p>انا:: بالظاااابط.... وهديك اللي انته عاوزه</p><p>مينا:: هو حوار سهل... بس انا لو جيت في اي حوار، هجيبك معايا</p><p>انا:: يا باشا عليا انا... صدقني لو حصل حاجه انا المسؤل</p><p>مينا:: ماشي... هاخود $$$ تمام؟</p><p>انا:: انت عارف انهم كتير علي المصلحة، بس انا مش هاعزهم علي اخويا، خلصانه؟!</p><p>مينا:: ماشي</p><p>انا:: هات رقمك عشان اكلمك الأسبوع الجاي، لما اكون جايلك</p><p>مينا:: تمام يا....</p><p>انا:: آدم</p><p>مينا:: عاشت الاسامي يعم آدم، اكتب عندك الرقم</p><p></p><p>اخدت رقم مينا و رنيت عليه عشان يسيڤ الرقم بتاعي، و بعد كدا روحت البيت</p><p></p><p></p><p>يتبع.......................................................................................................................................</p><p></p><p></p><p></p><p>(الجزء الثالث)</p><p></p><p>(الجزء الثالث)</p><p></p><p></p><p>تاني يوم الصبح صحيت من النوم علي صوت ياسمين عشان اقوم من النوم</p><p>الروتين العادي بتاع البيت، نفطر كلنا و بعد ما نخلص هيثم بياخود سما و سليم معاه يوصلهم المدرسة في طريقه، و داليا بتاخودني انا و ياسمين معاها توصلنا في طريقها، منار بس هي اللي سكتها مختلفة فا بتاخود موصلات،</p><p>اتعودت انا و ياسمين كل يوم نرجع من الجامعة بدري بعد كام محاضرة للبيت و طبعآ الباقي بيكون لسه محدش رجع منهم، باخلي ياسمين تمص زوبي بس، ولو كترت ابوسها، و في اليوم دا رجعت انا و ياسمين كالعاده بدري من الجامعة</p><p></p><p>كنت بفتح الباب و ياسمين ورايا، دخلنا وشديت ياسمين علي أوضة النوم بتاعت امها و ابوها،</p><p>شدتها في حضني و بقيت امص شفايفها و هي بتحضني جامد، بعدين نزلتها علي ركبتها وهي تلقائي بقيت تطلع زوبي من البنطلون و البوكسر، تمسكه تفضل تلحس فيه لغاية ما يكبر حجمه و تفضل تلعب فيه،</p><p>حطته في بوقها لغاية ما غرق من ريقها ومصته دقيقتين ، بعدين بطلت مص وكانت بتلعب فيه بالراحة و بصتلي وهي قاعدة علي الأرض</p><p>ياسمين:: هو انا مش عجباك؟</p><p>انا:: ليه بتقولي كده؟</p><p>ياسمين لسه بتلعب في زوبي:: يعني... انت مش عايزني غير افضل امص و بس...</p><p>انا:: اومال انتي عايزة ايه؟</p><p></p><p>ياسمين بصت لزوبي:: يعني.... في حاجات كتير ممكن تحسسنا بالمتعة</p><p>انا:: زي بزازك الحلوة دي؟</p><p>ياسمين بأبتسمه:: اه... زي بزازي اللي حتي مشفتهمش ولا تعرف حاجه عنهم</p><p>انا:: طيب تعالي</p><p>شديت ياسمين علي السرير نومتها علي ضهرها، رجلها كانت لامسة الأرض، رفعت التيشرت بتاعها عن بزازها و شديت البرا لتحت، شفت بزازها الملبن بتترج قدامي بصراحة مقدرتش امسك نفسي، و بقيت امسك فيهم الاتنين و امص فيهم بنهم، كانت بتئن من المتعة و بتلعب في شعري وهي بتتأوه</p><p>ياسمين:: اممم.. بالراحة يا آدم شوية... اااه. انت عايز تخدهم في بوقك ولا ايه... اممم اااه...</p><p>فضلت امص بزازها خمس دقايق، ونزلت لحس وبوس في بطنها البيضة اوي لغاية ما وصلت عند العانة، بصتلها في عنيها كانت باصة عليا و بتعض شفتها بمحن و ماسكة بزازها، شديت البنطلون بتاعها لتحت كانت لابسة كلوت اسود، غرقان افرزات من هيجانها، لحست كسها من علي الكلوت ، بعدين نزلت الكلوت و البنلطون لغاية ركبتها، بصراحة كسها كان نضيف اوي مفهوش شعره واحده، لحست بظرها بلساني لقيتها عضت شفتها جامد و هاجت اكتر، فتحت اشفار كسها بصوابعي و نزلت علي بظرها لحس و مص، و ياسمين كانت بتصرخ بصوت عالي</p><p>ياسمين:: ااااه... بالرااااحة... اممم.. اوف اوف... لسانك بيموتني.... اااه حاسة بنااااار.... اممم ( عضت شفتها) عايزة اهرش في كسي من جوااااا...</p><p>طبعآ انا بلحس بضمير و منهال عليها لغاية ما جابت شهوتها، بطلت لحس و زوبي كان لسه شامخ، قومت وقفت و مسكت زوبي قربته من كسها</p><p>ياسمين بضعف:: لا لا... بلاش يا آدم عشان خاطري... انا....انا لسه بنت... اااه</p><p>مشيت زوبي علي اشفار كسها و بقيت افرش فيها و اضرب بظرها بزوبي وهي رجعت تهيج تاني و بقيت تفرك حلامات بزازها،</p><p>ياسمين:: اممم.. جامد حك فيا جامد يا حبيبي... امم انا مولعة اويييي.. احححح اوف</p><p>قعدت خمس دقايق افرش كسها، بعدين نمت علي ضهري علي السرير جمبها</p><p>انا:: رجلي وجعتني من الواقفة، قومي يا لبوة ريحي زوبي</p><p>ياسمين اتعدلت و دخلت بين فخادي و مصت زوبي لغاية ما غرق منها، بعدين مسكت بزازها وبقيت تدفن زوبي و تنيك بزازها و تحك في زوبي جامد، خمس دقايق و حسيت نفسي هجيب</p><p>انا:: خلي بالك هجيب هجيب</p><p>ياسمين اخدت زوبي في بوقها و بقيت تمص جامد لغاية ما جبت كل لبني في بوقها و بلعت اغلب اللبن و الباقي نزل علي فخادي، ياسمين نزلت تلحس اللي نزعل منها لغاية ما نفضتني علي الأخر، بعدين جات اترمت في حضني، و بقيت تحسس علي عضلات بطني</p><p>ياسمين:: انا مبسوطه اوي النهارده...</p><p>انا:: تمام يعني؟</p><p>ياسمين بأبتسمه:: اه تمام،.. آدم ممكن اسألك على حاجه؟</p><p>انا:: بس لو السؤال معجبنيش، مش هرد</p><p>ياسمين:: انا بس كنت عايزة اعرف، انت ليه اول مرة عملت كدا معايا؟</p><p>انا:: عملت ايه؟</p><p>ياسمين:: يعني... كنت غشيم اوي... يعني اصحي ألاقيك بتتحرش بيا و اقولك بتعمل ايه تقولي تعالي مصي كدا مرة واحدة،.. انت ايه متعملتش مع بنت قبل كده ولا ايه؟!</p><p>انا:: بصراحة انا كنت فعلآ غشيم.. كنت هايج اوي و خصوصآ وانتي كنتي حلوة اوي و جسمك مغري بزيادة، وفي اوضة لوحدنا يعني... شئ طبيعي</p><p>ياسمين:: طيب وليه تاني يوم مكنتش خايف لما كنت هحكي لبابا علي اللي حصل؟</p><p>انا:: عشان مش انا اللي اخاف يا ياسمين، انا اه ندمت اني كنت غشيم معاكي كدا، بس مكنتش عايز اجيلك اصلحك عشان ما تفتكريش اني خايف من ابوكي وكدا</p><p>ياسمين:: بصراحة انا كمان ندمت اني قولت لبابا وزعلت انه هيمشيك من البيت، و فرحت لما ماما دفعت عنك و غيرت رأي بابا، معرفش ايه السبب اللي خلاها تعمل كدا بس كويس انها عملت كدا</p><p>انا:: يعني.. جايز تكون مش حابة اني امشي عشان عامل تغير في البيت من وجهة نظرها، بتفضفض معايا كتير مثلآ</p><p>ياسمين:: اه فعلآ بلاحظ انها بتقعد معاك كتير اوي، مسكينة ماما، بترجع من الشغل تعبانة بس مش بترتاح، بتفضل تنضف البيت و تطبخ واكيد جواها كبت كتير و صدقت حد تفضفض معاه</p><p>انا:: بقولك ايه انا اه قدرت ابسطك... بس انا مش مبسوط</p><p>ياسمين بدهشة:: ليه؟</p><p>انا:: انت فكرك مسمار زي دا، اخره تفريش وبس</p><p>ياسمين:: طيب ما انا لسه بنت اعمل ايه يعني؟</p><p>انا:: علفكرة انا اقدر انام مع ستات كتير و يدفعولي فلوس كمان، بس انا مش ألة عشان اعمل كدا،</p><p>ياسمين:: طيب ما برضه يا آدم انا مش هينفع اسيبك تفتحني و انا لسه بنت</p><p>انا:: خلاص هنجرب ورا</p><p>ياسمين بتفكير جامد :: ينهااار... انت متخيل الألم اللي هاحس بيه لو بس جربت تدخل أوله؟ دا غير ان من ورا بيجيب امراض</p><p>انا:: متخافيش انا جربت قبل كدا مع بنت من ورا و عرفت ادخله بالراحة.. لغاية ما بقيت تبلعه كله، ولو علي الأمراض هلبس كندوم،</p><p>ياسمين:: طيب وهنعمل ايه لما يخدو بالهم من مشيتي، اكيد بتاعك هيوجعني لغاية ما اتعود</p><p>انا:: يا بت وهو انا جزار، انا هعرف ادخله بحنية، وعشان محدش ياخود باله مش هنعمل في البيت</p><p>ياسمين:: اومال فين؟</p><p>انا:: انا ليا واحد معرفة حبيبي، شغال سمسار هخليه يشوفلي شقة مفروشة</p><p>ياسمين:: لا يا آدم شقة مفروشة ايه بس...</p><p>انا:: يعني الحق عليا اني مش عايز حد يشك فيكي لغاية ما تتعودي عليه،</p><p>ياسمين:: طيب انت واثق في السمسار دا يعني؟</p><p>انا:: بقولك حبيبي، وانت متعرفيش حبايب آدم،... ها تمام؟!</p><p>ياسمين بأبتسمه:: ماشي، موافقة يا سيدي</p><p>انا:: خلاص اعملي حسابك يومين تلاتة كدا لغاية ما اكلمه ويشوفلي حاجه،... يلا بينا نقوم ناخود دوش قبل ما حد يوصل،</p><p>قمت اخدت ياسمين علي الحمام ملط زي ما احنا، طبعآ الدوش مخليش من تقفيش و بوس في ياسمين، لغاية ما خلصنا، طلعنا من الحمام لبسنا الهدوم</p><p>انا:: لسه فاضل ساعة علي ما حد يوصل منهم،</p><p>ياسمين:: اه..تعال نتفرج علي فلم!</p><p>انا:: لا انا هنزل اجري شوية و بعد كدا هروح للچيم من برا برا اتمرن، و انتي لو حد سألك قوليلهم انك رجعتي كان البيت فاضي،</p><p>ياسمين:: ماشي...</p><p>انا:: اه متنسيش ترتبي السرير اللي اتبهدل دا</p><p>ياسمين:: حاضر... هعمل كل اللي انت عاوزه</p><p>قربت ياسمين اخدت بوسة:: خلي بالك من نفسك</p><p>انا:: وانت كمان</p><p></p><p>سبت ياسمين و نزلت اجري شوية لغاية معاد تمريني ما جيه، اتمرنت وبعد ما خلصت، رجعت البيت خبطت و اللي فتحلي ياسمين، دخلت وقفلت الباب، كانه كلهم موجودين إلا خالي هيثم، و منار</p><p>داليا:: ايه يا آدم انت رجعت...</p><p>انا بأبتسمه:: لسه</p><p>داليا بضحكة:: يلا روح غير هدومك علي ما اغرف الغدا</p><p>انا:: حاضر، اومال فين خالي هيثم و منار؟</p><p>داليا:: هيثم نزل شفت إضافي و هيرجع بالليل، و منار قالت انها هتتغدي عند صحبتها و يذاكرو بدل ما تروح و تاجي</p><p>انا:: طيب</p><p>غيرت هدومي و بعد كدا اتغديت معاهم، بعد الغدا، سليم كان لبس و هينزل.. داليا شافته</p><p>داليا:: ايه يا سليم علي فين؟</p><p>سليم:: اصل في امتحان بعد بكرا، هروح اذاكر عند منتصر شوية وارجع</p><p>داليا:: طيب يا حبيبي،</p><p>بعد ما نزل سليم داليا كانت بتكلم ياسمين</p><p>داليا:: ياسمين ادخلي اغسلي المواعين بتاعت الغدا</p><p>ياسمين:: انا لسه حالآ كنت هدخل انام عشان تعبانه اوي،</p><p>انا في بالي:: هو انا لسه عملت حاجه يا ياسمين عشان تتعبي، دول يدوب شوية بوس علي لحس و تفريش التقيل جاي</p><p>سبتنا ياسمين و دخلت الأوضة و قفلت الباب</p><p>داليا قربت من سما ورجعت خلصة شعر كانت نازلة منها ورا ودنها</p><p>داليا:: ممكن يا سما تروحي تغسليهم انتي علي ما اخود دوش يا روحي</p><p>سما هزت راسها بالموافقة:: حاضر يا ماما</p><p>داليا:: حبيبة ماما شكرا يا روحي</p><p>انا:: تحبي اجي اسعدك في الشور يا دودو</p><p>داليا:: بس يا واد انت اتلم يا سافل</p><p>سما دخلت المطبخ تغسل المواعين، و داليا دخلت الحمام اللي برا تاخود دوش، كام دقيقه و سمعت صوت الدوش اتفتح و المياه نازلة علي الأرض، روحت ناحية المطبخ سما كانت مدياني ضهرها و اول ما حست بيا دخلها حسيتها اتوترت و بقيت تتدعك الطبق و هي مش مركزة فيه</p><p>قربت لغاية ما وقفت وراها قمت مسكت شعرها في قبضة ايدي وشديته لغاية ما راسها بقيت باصة للسقف، و سمعتها بتتألم بصوت مش مسموع</p><p>انا:: ايه يا لبوتي... مش عاجبك اللي بعمله ولا ايه</p><p>سما كانت لسه هترود قمت مسكت حلمة بزها الصغيرة و قرصتها منا</p><p>انا:: لو صوتك طلع هفشخ ميتين اهلك فاهمة</p><p>سما كانت ساكتة بس بتتألم، سبت حلمتها قمت رزعتها قلم علي وشها و انا لسه مسكها من شعرها وراسها لفوق، دقيقة و سمعت صوت المياه عند داليا وقفت، سبت شعر سما و لسعتها ضربة علي طيزها</p><p>انا:: تعملي فنجان قهوة مظبوط و تجيبيه علي البلكونة خمس دقايق ويكون عندي فاهمه يا لبوة؟!</p><p>سما هزت راسها بأيوة، لسعتها ضربة تاني علي طيزها الناحية التانية و خرجت قعدت في البلكونة</p><p>وبعد خمس دقايق بالظبط سما كانت جايبة فنجان القهوة، حطته علي الطربيزة و خرجت بسرعة و هي خايفة</p><p>ابتسمت بعد ما عرفت خيط سما اخيرآ، خاضعة اوي ملهاش رأي، كانت بس عايزة اللي يتحكم فيها بشكل مباشر، بصراحة حاجة زي كدا محتاجة جرأة كبيرة عشان حد يكتشفها، و بالنسبة لشخص زيي هدفه الوحيد الأنتقام، كنت لازم استغل كل حاجه حتي لو فيها مخاطرة، حتي لو خطة انتقامي منهم فشلت اني اكون وسطهم، كنت هفكر في مليون طريقه، بس انا اخترت خدعة حرب طروادة، حصان خشب يدخل المدينة كاهدية، وبعد ما كله يطمن، يظهر الشر اللي جوا الحصان</p><p></p><p>وسط سرحاني دخلت داليا عليا و قعدت معايا، فضلنا ندردش ساعه وبعد كدا سبتها و روحت الأوضة التانية اطلع هدوم من الدولاب، طبعآ هدومي في دولاب سليم، وسليم و سما بينامو مع بعض في نفس الأوضة كل واحد علي سرير،</p><p>دخلت سما كانت صاحية و اول ما شفتني التوتر و الخوف ظهرو علي وشها زي كل مره،</p><p>دخلت قعدت جمبها علي السرير بصتلها و ابتسمت</p><p>سما بخوف:: عا... علفكرة... انا... انا ممكن اقول لبابا علي اللي بتعمله</p><p>انا:: وبعدين..... فاكرة ابوكي هيعملك حاجه يعني.... هههه</p><p></p><p>قربت منها مسكتها من شعرها شدتها جمبي وهي بتتألم...... ( اه اه)</p><p></p><p>انا ولسه ماسك شعرها:: انتي فاكرة ابوكي دا راجل... انتي متخيلة في راجل يسامح حد اتحرش ببنته... اصلآ فكرة انه يسبني انام مع بنته في نفسه الأوضة دليل علي مدا تعريصه، طيب انتي متخيلة في راجل يجيب ابن اخته الشاب وسط بناته ومراته، ابوكي مش راجل... ابوكي عرص... وانا هنتقم منه وهعرفه انه نكرة بالنسبالي،</p><p>سما بتتألم بسبب اني ماسك شعرها:: هو.. هو.. هو عملك ايه؟</p><p>انا برزعة قلم:: مش شغلك يا لبوة... لو حد عرف بالكلام اللي قلته انا هعرفك اني شيطان مش بني ادم، فاهمة؟!</p><p>سما:: اه.. حا حاضر</p><p>انا:: تعملي حسابك يومين تلاتة هخدك معايا مشوار</p><p>سما كانت لسه هتسأل رزعته قلم تاني:: من غير ما تعرفي انتي تنفذي بس فاهمه؟</p><p>سما هزت راسها بأيوة وهي بتتألم</p><p>طلعت هدوم من الدولاب و روحت اخدت دوش، طلعت من الحمام، كانت منار راجعة من برا،</p><p>انا:: ايه يا مرمر، كنتي فين دا كله</p><p>منار:: مفيش كنت بذاكر مع صحبتي، ما انت عارف اخر سنة بقي</p><p>انا:: اه.. كتر خيرك، اخر سنة فعلآ صعبة، لازم تذاكري جامد اوي</p><p>منار:: هعمل ايه بس متطرة بقي</p><p>انا:: معاكي حق و المتطر بيركب الااااااااا....</p><p>منار:: ايه؟</p><p>انا بأبتسمه:: الصعب يا مرمر</p><p>منار بضحكة:: ههههه انت فايق ورايق اوي يا آدم</p><p>سبتني منار و دخلت الأوضة بتاعتها،</p><p>انا في بالي:: بيركب زوب احمدجلال يا شرموطة، اه يا احمد جلال يا ابن العرص بقي انت تتجوز منار المكنة دي عرفي و تبقي بتعتك.... الدنيا حظوظ، تدي العبيط بالعبيط</p><p>بالليل هيثم رجع و اتعشينا و خلص اليوم علي كدا، واليوم اللي بعده محصلش حاجه غير التفريش بتاع ياسمين اليومي، واخر اليوم بالليل كانت داليا في المطبخ بتغسل مواعين العشا، دخلت وراها من غير ما تحس و قمت قفشت فردة طيزها في ايدي،</p><p>داليا بشهقة:: حرام عليك خضتني، وشيل ايدك قلتلك بلاش تعمل كدا في البيت، ممكن حد يشوفنا</p><p>انا:: متخافيش يا دودو</p><p>داليا:: لا يا سيدي اخاف</p><p>انا:: ماشي يعم علي وضعك، انا بس كنت جاي اقولك بكرا اليوم المنتظر يا عروسة</p><p>داليا بصتلي بتوتر:: بكرا؟</p><p>انا:: ايوة بكرا تروحي المدرسة تمضي حضور، و تعتذري انك ها تروحي عشان تعبانة و محتاجة لي اللي يريحك</p><p>داليا:: قلتلك وطي صوتك حد يسمعنا...</p><p>انا:: ماشي... و تعدي عليا قدام الجامعة هخدك و نروح الشقة ماشي يا دودو</p><p>داليا:: طيب ما تخليها ل...</p><p>انا:: ششششش بكرااا</p><p>داليا بصتلي و كانت خايفة و مكسوفة في نفس الوقت بعدين هزت راسها بالموافقة، خلصت المواعين وانا كنت لسه معاها، دخلت علينا ياسمين المطبخ</p><p>داليا:: خير يا ياسمين؟</p><p>ياسمين:: مفيش كنت هعمل حاجه اشربها</p><p>داليا:: طيب انا اصلآ خلصت المواعين و كنت طالعة</p><p>خرجت داليا و فضلت انا و ياسمين</p><p>انا:: ايه يا ياسو يا قلبي</p><p>ياسمين بأبتسمه:: حلوة اوي ياسو منك يا حبيبي</p><p>انا:: دا انتي اللي قمر... بقولك ايه يـ ياسو</p><p>ياسمين:: نعم؟</p><p>انا:: بكرا مش هنعمل حاجه</p><p>ياسمين:: ليه في ايه؟</p><p>انا:: مفيش حاجه، عشان بس هروح اجيب مفتاح الشقة من السمسار زي ما اتفقت معاكي، عشان بعد بكرا هبل السنفجة يا ياسو</p><p>ياسمين عضت شفتها:: ماشي يا روحي... وانا هعمل حسابي علي بعد بكرا</p><p>خطفت منها بوسة:: اجهزي بقي</p><p>سبتها و خرجت من المطبخ، و خلص اليوم علي كدا و كله راح ينام...</p><p></p><p>تاني يوم الصبح صحيت، داليا كانت اغلب الوقت سرحانة حتي و احنا بنفطر لدرجة هيثم خالي اخد باله منها</p><p>هيثم:: مالك يا داليا.. مش بتفطري ليه؟</p><p>داليا:: ها.. لا مفيش تعبانه شوية و مليش نفس اكل</p><p>هيثم:: طيب ماتريحي النهارده من الشغل لو تعبانه</p><p>داليا هزت راسها بنفي:: لا لا.. شوية صداع هخدلهم حباية وهبقي تمام، انا بس تقلت امبارح في العشا عشان كدا مليش نفس</p><p>هيثم:: براحتك... انتي اللي غاوية تعب بقي</p><p></p><p>خلصنا فطار و كله جهز، ركبت العربية انا و ياسمين مع داليا، قعدت ورا جمب ياسمين، وكل ما عيني تقابل عين داليا في المراية ابتسم وهي كانت بتتوتر، و مش مركزة، لدرجة حسيت انها ممكن تعمل بينا حادثة بس عدت علي خير، و وصلنا الجامعة، نزلت انا و ياسمين من العربية و داليا كانت بتودعنا، غمزتلها بعيني اتوترت تاني و مشيت بالعربية،</p><p>افترقنا انا و ياسمين كل واحد يروح يشوف المحضرات اللي وراه، نص ساعه و رنيت علي داليا</p><p>انا:: ايه يا دودو فينك كل دا؟</p><p>داليا:: آدم انا خايفه..</p><p>انا بقطعها:: دودو دي بس عشان اول مرة... جربي و الخوف دا المتعة هتمحيه</p><p>داليا:: آدم اصل انا</p><p>انا بقطعها تاني:: دودو مفيش اعذار... مستنيكي قدام الجامعه دلوقتي سلام</p><p>قفلت السكة من غير ما اسمع رد داليا....</p><p>وبالفعل ربع ساعه و كانت قدامي بالعربية، قربت منها عند الشباك كانت مكسوفة و مش بتبص في عيني</p><p>انا:: خليني اسوق</p><p>داليا:: ليه؟</p><p>انا:: انتي تعرفي المكان؟</p><p>داليا:: لا بس انت قولي عليه عادي</p><p>انا:: وانا لسه هفضل اوصف... انتي دلوقتي عروستي، و الأيد الرقيقة الناعمة دي محتاجة ترتاح شوية،</p><p>داليا أبتسمت بكسوف و نزلت ركبت الناحية التانية، وركبت انا بدالها و سوقت العربية لغاية ما وصلت للشقة اللي مأجرها، ركنت العربية، ونزلت و داليا نزلت و فتحت باب شنطة العربية ورا، و اخدت شنطة صغيرة و طلعنا الشقة،</p><p>دخلنا و هي اخدت الشنطة و سألتني عن أوضة النوم، شورتلها عليها، قالتلي اصبر لغاية ما انادي عليك، و بعد اكتر من عشر دقايق ربع ساعه، نادت عليا، دخلت الأوضة كانت لابسه قميص نوم بصراحة يهبل، لحمها الأبيض كلها مكشوف قدامي، شعرها مفرود و نازل علي كتفها، حاطة ميكأب خفيف دمرني من جماله، وريحة البرفان مالية المكان، ابتسمت و قفلت باب الاوضة و رحت اتجاها علي السرير</p><p>.........................</p><p>بعد ما خلصت مع داليا و حاجز الكسوف بينا اتشال نسبيآ، قلتلها توصلني الچيم اتمرن شوية،</p><p>ونزلنا وصلتني الچيم و كملت هي علي البيت، اتمرنت شوية و بعد التمرين قعدت في البريك بتاع الچيم ارتاح شوية، مسكت فوني فتحت داتا اشوف اخبار احمد جلال ايه، كان اون لاين... طبعآ لازم يكون اون لاين</p><p>انا:: اخبار بطلنا ايه؟</p><p>احمد:: انا مش عارف انت طلعتلي منين</p><p>انا:: من كل مكان، فين الفديو؟</p><p>احمد:: انت مصمم يعني؟</p><p>انا:: اااه... رجعنا هنجادل... طيب سلام بقي علي ما ابعتلك رابط فضيحة اختك</p><p>احمد:: استني استني.... انا معايا الفديو</p><p>انا:: ابعت</p><p>احمد:: طيب ايه يضمنلي انك بعد الفديو برضه ما تبتزنيش تاني</p><p>انا:: اولآ انا موضوعي مش معاك مع منار... وعايز اقولك متخفش... جربني من غير ضمان</p><p>احمد:: انا هبعتلك الفديو بس عشان خاطري اوعي تعمل حاجه</p><p>انا:: يعم متخافش... مش انا اللي ارجع في كلامي</p><p>احمد:: طيب ثانيه واحده..........</p><p>بعتلي الفديو كان بينيك منار و وشها ظاهر بس هو حاطط بكسل علي وشه</p><p>انا:: خخخخخخ.. كسمك يلا</p><p>احمد:: في ايه؟</p><p>انا:: بعتلي وشك مبكسل</p><p>احمد:: وانت عايز ايه من وشي.. انت مش قلت موضوعك مع منار</p><p>انا:: مش شغلك... ابعت الفديو الأصلي دلوقتي حلآ</p><p>احمد:: اصل انا بصراحة... مش واثق فيك</p><p>انا:: و ماله متزعلش من قلبتي بقي، سلام يا كسمك</p><p>احمد:: خلاص... خلاص... استني.... هبعت... الفديو</p><p>انا:: مش عايز فديو من وش اهلك... صبرك عليا يا متناك</p><p>احمد:: انا اسف... استني... خلاص... اخر مرة</p><p>انا:: لو بعت اي حاجه بعد ردي غير الفديو... مش محتاج اقول بقي</p><p>فعلآ الرد بتاع احمد كان الفديو، وشه و وش منار كان واضح بس الجودة ضعيفة شوية، مش مشكلة برامج تحسين الجودة زي الرز، عملت تنزيل للفديو</p><p>احمد:: تمام كدا؟</p><p>انا:: بصراحة انت عملت اللي عليك بس...</p><p>احمد:: لا بس ايه... دا كان اتفقنا... انا بعتلك الفديو اهو</p><p>انا:: ما انا عارف و عملتله تنزيل كمان بس انا كنت عشمان في طلب بسيط، متكسرش بخطر اخوك...</p><p>احمد:: طيب... طيب انت عايز ايه</p><p>انا:: الورقة العرفي اللي معاك</p><p>احمد:: مستحيل... طبعآ لاء</p><p>انا:: يجدع بقولك عشمان فيك و اخوك، وانت تقولي مستحيل ولاء... ينفع كدا؟!</p><p>احمد:: اخويا مين يعم انت و انا حتي اعرف شكلك عشان تقولي اخويا</p><p>انا:: امممم... طيب بوص يا كسمك.... انا دلوقتي معايا فديو ليك انت و منار صوت و صورة، و فديوهات بالهبل لأختك حبيبة.. تحب اسربهم علي النت... و بعدين انت خايف علي حتة ورقة.. وانت بعتلي فديو ليك صوت و صورة... يجدع احا</p><p>احمد:: بس دا مش اتفقنا...</p><p>انا:: عارف... بس الطمع صفات كل الناس هنعمل ايه</p><p>احمد:: ودا هتخدو مني ازاي...</p><p>انا:: بكرا الساعة اتنين العصر.. تقبلني في كافيه اسمه ** في **.. عارفه؟</p><p>احمد:: ايوة.... عارفه</p><p>انا:: حلوة استني مني رد بكرا الساعه اتنين بالظبط باي</p><p>قفلت الفيس و حطيت الفون في جيبي و رجعت البيت</p><p></p><p></p><p>(داليا)</p><p></p><p>جسمي بقي يخضع لي لمسات آدم، كل مرة بيختلي بيا، بكون عايزة ارفض مرة،.. عايزة اعرفه اني مش ساهلة للدرجة دي</p><p>،.. بس جسمي بيضعف قدام فحولته، اعصابي بتتخدر من لمست شفايفه لشفايفي، كسي بينزل شلالات شهوة غصب عني، عرف أوتاري و بقي يلعب عليها، خايفة يطلب مني علاقة كاملة اوافق بدون تفكير، لغاية ما فعلآ طلب مني العلاقة الكاملة، كنت بتحجج و خايفة يقتنع و يسبني فعلآ، حاسة اني مراهقة في العشرينات.. جربت احساس الشهوة و المتعة و خايفة تتحرم منه... خايفة اول شاب يبعد عنها بعد ما اتعودت عليه، بس آدم كان جريئ مكانش بيطلب مني.. كان بيبلغني عشان اعمل حسابي... صدقوني حاولت ارفض.. حاولت ارجم شيطان متعتي بس شيطاني كان قوي، سلم جسمي لأدم علي طبق من دهب، يتحكم فيه كما يشاء..... انا ام لأربع اولاد و مدرسه لأجيال، اخضع لمراهق زي آدم، اوفق اعمل اللي عايزو حتي لو طلب جسمي....</p><p>عرفني ان الأسبوع اللي جاي معادنا... طول الأيام الموضوع شاغل تفكيري، ضميري نفسه بيقولي اتمتعي يا داليا... آدم الشخص المناسب اللي ممكن يعوضك... يعوضك عن عمرك اللي ضاع... عمرك اللي اتسرق مع واحد زي هيثم... و فجأة بقيت أم لأربع اولاد... كل واحد منهم بيعمل اللي عايزو مش مهتمين برأي كأم ليهم، الحالة الوحيدة اللي بيفتكروني كأم... وقت ما يحتاجه مصاريف... وقت الطبخ و الغسيل.. وقت المرض.... محدش مهتم انا كويسة ولا زعلانة.. حتي لما حد يلاحظ زعلي بيسأل عن السبب كا فضول... مش عشان يخرجني من حزني... لا عشان يشوف الموضوع يستاهل الحزن ولا انا بأڤور... صدقوني أدم الوحيد اللي مهتم بيا... بيحب يسمعلي... بيسأل عن ضيقي عشان يخرني منه مش فضول... هو الوحيد اللي شايف اني لسه حلوة و راغب فيا... قدامه بناتي من سنو و ياسمين هتموت عليه، بس هو اخترني.... اللعنة علي دا بيت.... اللعنة علي دا زوج..... انا انسانة و من حقي اعيش... ما هما بيعملو اللي علي كفهم.. ايه هو المجتمع دا واقفلي علي غلطة، لدرجة استقيم طول حياتي... انا هعيش زي ما انا عايزة مش زي ما هما عيزين..</p><p>انا لازم اهتم بنفسي... لازم ابهر آدم بيا... مضمنش حد يعجب بيا تاني بعد آدم ولا لاء،</p><p>لقيت نفسي حجزت معاد في صالون تجميل... حتي وانا نازلة آدم سألني رايحة فين.... كدبت عليه اني هجيب طلابات... عرض عليا يتمشي معايا ويساعدني في الشيل... حتي اقل حاجه بالنسبالي كان مهتم يسعدني فيها.. بس مقدرش اخليه يعرف اني نازل اهتم بجسمي و شكلي عشانه.. رديت عليه اني مش هجيب حاجات كتير فا مفيش داعي ياجي معايا... حسيته فهم اني مش عايزة اخليه ينزل معايا... بس معترضش، وبالفعل رحت سنتر التجيمل و بعد ما خلصت، كنت هرجع بس لافت انتباهي محل ملابس عارض قمصان نوم و ميوهات... لاقيت نفسي داخلة المحل.. اشتريت قميص نوم اشبه بالعري..... وكان فيه علبة ميكأب صغيرة اشتريته هي رخرة ... حسبت عليهم و انا في قمة الخجل و الكسوف.. حطيتهم في شنطة العربية و سبتهم فيها طول الوقت</p><p>وفي يوم وقت ما كنت بغسل المواعين في الليل بعد العشا و حسيت بآدم ورايا في المطبخ.. ديمآ بيتحرش بيا و يفضل يلمس مفاتن جسمي، كنت بخاف حد يشوفني بالصدفة من ولادي.. كنت بصده عن الحركات دي وانا من جوايا مبسوطة بيها.... عرفني ان معادنا بكرا... بكرا هجدد أنوثتي... بكرا أدم هيشوف مدي هيجاني... بس بعد دقيقه من التفكير في الموضوع... ركبي كانت مش شيلاني... عقلي سارح في تفاصيل بكرا... انا هعمل كدا فعلآ.... ضميري رجع المرادي... بعد ما رماني لشهوتي دلوقتي بيفكرني ان دا غلط... مش لازم اعمل كدا... في فرصة اتراجع... في فرصة امنع آدم.... بس شهوتي واقفة بعيد و فاتحة حضنها... بتقولي تعالي يا داليا... انا امبساطك... انا اللي هريحك و اعوضك عن عمرك اللي ضاع مع هيثم و ولاده...</p><p>دخلت انام و انا بين نارين، نار انفذ اللي آدم عايزو.. ونار انفذ اللي عايزو ضميري، كانت عايزة أنام و ارتاح من التفكير شوية، بس كان عندي أرق... مش عارفه انام.. بصيت علي هيثم و هو نايم جمبي و مش حاسس بالبركان اللي في دماغي، انت السبب يا هيثم... انت اللي جبت آدم البيت... ياريتك ما جبته يأخي... يدوب حسيت النوم بيغيب عقلي عن التفكير... لغاية ما روحت في سبات... لغاية ما حسيت بـ هيثم بيصحيني من النوم... فوقت وعقلي رجع يفكر تاني... اخدت دوش يهدي اعصابي شوية... بس مفيش فايدة... عقلي فضل شغال لدرجة هيثم اخد باله مني اني مش باكل.. احججت اني شبعانة عشان اكلت كتير في العشا.. بعد ما ركب آدم هو وياسمين العربيه معايا... كنت بتوتر من نظرة آدم ليا... كل ما ياجي في بالي اني هكون عريانة تحت آدم و جسمي ملكه بتلغبط... بعد ما وصلتهم الجامعه... وكنت في طريقي للشغل.... فكرت اني مش مجبرة اعمل كدا.... انا لو وقفت في وش آدم بجدية و صديته... مش هيتجرأ يفتح الموضوع تاني... افكار كتير في عقلي خلتني اسرح لغاية ما فوقت من سرحاني عليه بيرن عليا... فكرة حلوة... اقدر ارفض وهو مش قدامي.. عيني مش في عينه... مش هيقدر يسيطر علي بلمساته... كان بيسألني عن سبب تأخري عليه... حولت ارفض بس لاقيته مصڕ... بلغني انه قدام الجامعه في انتظاري و قفل الخط... حتي في الفون مش قادرة اصده... فعلآ مضيت حضور في المدرسة و استأذنت اني تعبانة و مش هقدر اشتغل النهارده.... اخدت عربيتي ولاقيت نفسي قدام الجامعة وآدم واقف مبتسم... قرب مني و اتغزل فيا... أبتسمت غصب عني... خلاني نزلت و ركبت في الكرسي التاني و هو ساق بينا... كنت خايفه يروح مكان مشبوه او مكان حد يعرفني فيه... بس لاقيته في مكان كويس و حتي العمارة مش سكن للطلبة... قبل ما نطلع فتحت شنطة العربية و اخدت الشنطة اللي فيها قميص النوم و الميكأب اللي اشتريتهم و طلعت معاه، اول ما دخلت الشقة، لاقيت نفسي قدام الأمر الواقع... مفيش مجال للرتاجع..</p><p>انا:: اوضة النوم فين؟</p><p>آدم:: تقريبآ اخر الطرقة يمين</p><p>انا:: طيب استني لغاية ما انادي عليك</p><p>آدم:: علي نار... اتفضلي</p><p></p><p>دخلت الأوضة مكانش فيها تسريحة... يدوب كمودينه جمب السرير... قلعت هدومي و لبست قميص النوم وتحته كلوت بس، و البنت اللي هناك قالتلي ان مينفعش ألبس برا تحته... فتحت علبة الميكأب و بقيت احط منها وانا واقفة قصاد مراية الدولاب... فتحت الشنطة بتاعتي حطيت من البرفان اللي ديمآ بخليه معايا... وقفت قدام المراية... حسيت نفسي.... شرم.. شرموطة.... ايوة.... قعدت علي السرير... سرحانة هل اقوم ألبس ولا....</p><p>انا:: آدم..... آدم</p><p>قلبي دق بسرعة... لما شفته بيفتح الباب و داخل... عينه فحصت جسمي من كل مكان.... قفل الباب و دخل عليا...</p><p>قعد جمبي علي السرير وانا متوترة و مكسوفة... أكني عروسة ليلة الدخلة.... مسك ايدي باسها.. حلوت أطلب منه اني خلاص مش عايزة اعمل كدا</p><p>انا:: آدم ممكن تخليني امش....</p><p>لاقيته حط ايده علي بوقي و بيهشني ( ششششش) اخد شفايفي بين شفايفه و فضل يبوسني برمنسية.. لغاية ما جمسي ساب و نمت علي ضهري و هو لسه فوق مني و بيبوسني.. حسيت بأيده بتمسك بزازي و بيدور علي حلماتي... بمجرد ما مسكهم حسيت جمسي اتكهرب.. كسي بدأ في الافرازات بدري... سبت نفسي لهيجاني و لعنت ضميري اللي عايز يحرمني من متعتي... كل ما ضميري يحاول يفوقني اقهرو بأني اسيب نفسي لأدم اكتر... بقيت انا اللي بابوس فيه .. نزل علي رقبتي نفسه كان مولع... حسيت بيه بيدمرني وهو بيبوس رقبتي... فضل شوية يبوسني منها لغاية ما حسيت بيه بيطلع بزازي برا القميص، مسكت راسه دفنتها بين بزازي عيزاه يفترنسي.. فضل يمص حلامت الشمال و يفرك اليمين بين صوابعه... كسي كان غرق الكلوت خالص اكتشفت كدا لما شفت آدم نزل بين رجلي و رفع القميص اللي كان يدوب تحت الكلوت بشويه.. رفعه عن بطني و شفته بيشم الكلوت كأنه واحد مخنوق في قبر و صدق ما شاف فاتحة هوا طلع منها مناخيره.... حسيت بلسانه بين شفرات كسي... امتي قلعني الكلوت... محسيتش بيه كنت مخدره... حسيت بيه بيمص بظري جامد.. لسانه بيدمرني.. ايدي حايرة مش عارفة تعمل ايه... لقيتني بمسك راسه و ادفنها في كسي اكتر.. كان بيلحس كسي وهو عارف بيعمل ايه... فضل يلحس بس كسي عايز اكتر عايز اللي يريحه اكتر ناديت عليه صوتي طلع بالعافيه</p><p>انا:: مش قادره... دخله بقي</p><p>آدم:: هو ايه؟</p><p>كنت عارفة انه عايزني اطلع اللبوة اللي جواية و اقول كل حاجه بأسمها.. وانا كنت هايجة و هموت و يدخل زوبه فيا... عشان كدا قولت انجز.. هتكسف من ايه... اللي خلاني اجي معاه و انشف كسي عشانه و هو بين رجلي بيلحسه.. هتكسف اقول دخل زوبك فيا</p><p>انا:: دخل.. زوبك.. دخله في كسي.. نكني يا آدم... انا شرموطة.. يلا عشان خاطري..</p><p>شفته أبتسم.. و قام قلع بنطلونه و شفت زوبه مخنوق في البوكسر.. طلعه و أخيرآ شوفته ديمآ كنت بحيس بيه بس.. و دلوقتي هو قدام عيني و هيكون جوايا.. شفته غرقه من ريقه و بدأ يحكه في كسي... كنت هموت مش قادرة عايزة ارتاح... فضلت أترجاه يدخلو فيا و يطفي ناري بس هو مش سامعني... حولت امسكه بنفسي ادخله فيا.. كنت لسه هقوم خنقني من رقبتي بأديه اللي كلها عضلات و كمل حك فيا.. و فجأة حسيت براس زوبه الكبيرة علي فتحت كسي.. غمضت عني و كنت مستمتعة... حسيت كسي اتفرم بعد ما دخله فيا مرة واحدة صرخت بصوت عالي اوي من الوجع.. حسيت كسي اتشرخ و اتقسم نصين.. متعود علي زوب هيثم بس.. لكن زوب آدم وهو نايم بس اكبر من زوب جوزي و هو في أشد الأنتصاب... غبت دقيقه كاملة عن الوعي.. وفوقت وانا جسمي بيتهز و في وجع جامد في كسي.. فتحت عيني لاقيت آدم رافع رجلي فوق كتافه و بيحفر فيا.. كسي كان ديق و مش متعود علي الأحجام دي.. كنت متألمة و في نفس الوقت مبسوطة اوي... بصيت لأدم في عينه أبتسم و قالي</p><p>آدم:: ها يا دار انا و لا خالي</p><p>انا بعض شفايفي اوي:: كسم خالك... اااااه... اممم.. كسمك يا هيييييثم..... بالرااااااحة مشششش. امم. مش قادرة</p><p>مسمعش ولا كلمة مني عكس هيثم أول ما اقوله اجمد يسرع و أول ما اقوله اهدي يهادي</p><p>مرة واحدة خرج زوبه مني صرخت فيه يدخله بسرعة.. لاقيته لسعني قلم علي طيزي جامد و كان بيشتمني.. مسمعتش بيقول ايه.. بس حسيت بيه نيمني علي بطني و خلاني وضع الدوجي و دخل زوبه من ورا و كان الوضع مألم عشان كان ماليني اوي... فضل يرهز فيا اكتر من ربع ساعة... في الوضع دا... و بعد كدا طلع زوبه افتكرته خلص... بصيت ورايا لاقيته نايم علي ضهره و بصيصلي و هو بيضحك</p><p>آدم:: تعالي يلا هستني كتير</p><p>اول مرة اعمل الوضع دا... ركبت علي بطنه و حطيت راس زوبه بالراحة في كسي و كنت بنزل بالراحة قبل ما يمسك وسطي و نزلي علي زوبه كله... صرخت و بقيت اضرب صدره بكل غل مش قادر اعمل حاجه.. وهو بيضحك عليا و انا بتألم... حسيت بي بضانه تحته.. بقيت بطلع و انزل جامد عشان اهرس بضانه.. بس انا اللي كنت بتألم.. زوبه كان واصل لجوا اوي.. و بعد عشر دقايق في الوضع دا.. حسيته بيسرع و عرفت انه اخيرآ هيجيب و هرتاح من الوجع الممتع.. حسيته جاب كل لبنه جوايا اترميت علي صدري ارتاح.. غبت عن الوعي... فوقت بعد مدة معرفش اد ايه.. اخدنا دوش بس كل واحد لوحده... مكنتش حابة اتكلم.. ولا هوا حتي اتكلم... معايا. الحاجه الوحيدة اللي قالها اني اوصله الچيم يتمرن... معقول. عنده لسه قوة يعمل مجهود.. وخصوصآ تمارين حديد.. وصلته و نزل وانا روحت البيت مرهقة اوي و غيرت هدومي و نمت مش حاسه بحاجه حوليا من التعب</p><p></p><p></p><p>يتبع.......................................................................................................................................</p><p></p><p></p><p>(الجزء الرابع)</p><p></p><p></p><p>(ياسمين)</p><p></p><p>كنت مبسوطه اني رجعت اكلم آدم تاني بعد ما حصل الموقف اللي خصمني عشانه... كنت مستعدة اعمل اي حاجه عشان ارجع اكلمه... وخصوصآ البنات اللي معايا في الجامعه هيموته عليه.. دا كان يخليني امسك فيه اكتر... فكرة انه قدامي و مش قادرة اتكلم معاه كانت بتخنقني... لغاية اليوم دا اللي طلبت منه يسمحني واني ندمانة فعلآ... كلمني ببرود... عرفني اني بقيت زي الغريبة بالنسباله... لاقيت نفسي بعيط و بترجاه يسمحني... بصلي وهو شايف الدموع في عيني و طلب من بكل برود عشان يسمحني انزل امص بتاعه... معرفش ايه حبه انه يزلني... بالرغم من ان شايفني بعيط بس مفرقش معاه دموعي ... فكرت اقوم من جمبه و كرمتي فوق منه... بس سمعت صوته و هو بيقولي مفيش فرصة تاني بعد دي... خوفت يبعد عني.. لو دي الطريقة الوحيدة اللي اخليه جمبي يبقي هعملها... طلبت منه ندخل اي اوضة عشان محدش يشوفنا... رد عليا و قالي اللي هياجي هيخبط وانا مش هعمل اكتر من المص....... نزلت بين رجله.. مكانش مهتم وكان باصص في الفون... اه سعدني اخرج زوبه بس كان لسه ماسك الفون... كأني هامسج رجله... فضلت ألعب في زوبه و امص لغاية ما وقف كان منظرو يخوف اوي.. فضلت امص و هو مش مهتم... اكتر من ربع ساعة و حسيته اخيرآ اتجاوب.... ساب الفون من ايده... و مسك شعري و فضل يخرج و يدخل زوبه بكل سرعة لغاية ما جاب لبنه... كنت فاكرة هيحتقرني بعد ما اتنزلت عن كرامتي قدامه بس لاقيت معاملته ليا كويسة اوي... بل احسن من الأول... رجع يهزر معايا... يتكلم معايا... حتي في الجامعة بقي قاصد يغيظ صحباتي و هو بيهزر معايا قدامهم.. كان بيتغزل فيا و يعكسني قاصد يغيظهم.... بقيت اعمله اللي عايزو... رغم ان اللي عايزو كان مجرد مص بس... كأن باقي جسمي مش عاجبه... اتعودت كل يوم احضر محضرتين تلاتة و يرن عليا اروح معاه البيت امص زوبه و يروح هو الچيم يتمرن و يسبني... لغاية ما في يوم وانا بمصله... اتكلمت معاه... سألته لو جسمي مش عاجبه... او هو بيحب المص بس... لاقيته معندوش مشكلة و اخدني علي أوضة النوم بتاعت ماما و بابا.... نيمني علي ضهري و كانت متعة كبيرة... وهو بيمص بزازي و بيبوسني و كمان لما بقي يحك زوبه فيا... انا افتكرته هيفتحني... بس لا كان واعي و عارف هو بيعمل ايه.. وقتها حسيت بنار جوا كسي.. كنت عايز ادخل ايدي كلها جوا كسي عشان ارتاح... وبعد ما هديت و اترميت علي حضنه فضلت اتكلم معاه... كان احساس فوق الوصف و انا وهو ملط في حضن بعض... فضلت اتكلم معاه في اي حاجه المهم افضل في حضنه كدا شوية... ايدي كانت مش سايبة عضلات بطنه الصلبة.... كنت سرحانة لغاية ما فوقت علي كلمة انه مش مبسوط اوي معايا... سألته عن السبب و قالي ان زوبه اي واحدة تتمناه.. وستات كتير مستعدة تدفع فلوس عشان تجربه بس هو رافض..... قلتله اني لسه بنت... فهمني انه هيجرب ورا.. الفكرة بس خلتني اتألم لمجرد ان راس زوبه تدخل فيا... بس فكرة ان كذا ست تتمناه فعلآ هي اللي كانت بتخليني اعيد تفكيري... لغاية ما عرض عليا اروح معاه شقة هيأجرها يوم او يومين بالكتير من واحد يعرفه... اطريت اوافق.. بالمرة احس بالمتعة بتاعت النيك... لغاية ما في يوم قالي ان بعد يومين هروح معاه الشقة... فرحت و خوفت في نفس الوقت... لغاية ما جيه اليوم دا فعلآ وبعد ما ركبنا انا و هو مع ماما توصلنا الجامعة، و بعد كدا اخدنا تاكسي و روحنا الشقة اللي أجرها.. دخلنا جوا للأوضة... قبل ما افكر في اي حاجه ، لاقيته هاجم علي شفايفي بوص... كنت لسه خايفة بس لما ايده فضلت رايحة جاية في جسمي.. دوبت معاه.. لغاية ما لاقيت نفسي ملط و انا علي بطني و هو بيلحس طيزي ولسانه بيحول يدخل فيها... كنت مستمتعة اوي... دخل صباع فيها كنت حاسة بألم بسيط.. و بعض علي شفايفي انسه الألم... لغاية ما دخل الصباع كله... فضل يلعب بيه في طيزي دقيقتين و حاول يدخل التاني وهنا حسيت بالألم فعلآ وحسيت نفسي اتعورت... الألم كان فظيع فضلت أطلب منه بصويت يبطل وهو مش سايبني.. لغاية ما الصباعين دخله بالكامل... بعد مدة كبيرة كنت بدأت يدوب احس بمتعة بس الألم كان اكتر... لغاية ما طلع صوابعه... بصيت ورايا عليه.. شفته بيدعك في زوبه كنت خايفة اوي من شكله.. انا مش مستحملة صباعين.. كل دا هيدخل فيا.. الراس لوحده عايزة مدة كبيرة عشان تدخل من غير ما اتعور ولا اتألم.... لغاية ما حسيته بيدخل راس زوبه بالعافية كنت بصرخ بصوت عالي وهو مش مبطل لغاية ما كنت هقوم ثبتني و قعد علي رجلي و حاول يدخل زوبه</p><p>انا بعياط:: عشان خاطري كفاية مش قاااادرة</p><p>آدم:: استحملي.. دي بس عشان اول مرة</p><p>انا بعياط وصراخ:: كفااااية مش قادرة ارجوووك... اااااااه</p><p>فضلت اصرخ خمس دقايق و مش قادرة استحمل سنتي تاني</p><p>انا بصوت عالي جدا:: كفااااياااااا</p><p>حسيت بيه قام من عليا و قعد جمبي، انا مش قادرة اقعد علي طيزي من الألم فا نمت علي جمبي وكنت باخود نفسي... لاقيته مدايق و كان بيمسك الهدوم من الأرض عشان يلبس</p><p>آدم بديق:: قومي ألبسي هدومك</p><p>انا:: عشان خاطري متزعلش غصب عني مش قادرة استحمل الألم</p><p>مردش عليا و كان بيكمل لبس... خوفت يكون زعل مني قمت حضنته و انا خايفة يبعد عني...</p><p>آدم:: روحي ألبسي هدومك عشان نروح</p><p>انا:: عشان خاطري متزعلش... طيب... طب... جرب تاني وانا هستحمل عشان خاطري.....</p><p>آدم:: اخصلي يلا ألبسي..</p><p>كان هيلبس التيشرت شديته منه ورا ضهري</p><p>انا:: عشان خاطري جرب اخر مرة مش هعمل صوت و هستحمل.. ارجوك اخر مره</p><p>آدم:: ولو عملتي صوت تاني؟</p><p>انا:: اعمل اللي عايزو...</p><p>آدم فكر دقيقة وبعد كدا قلع هدومه و لاقيت زوبه نام</p><p>انا:: ايه دا ؟!... هو نايم ليه؟</p><p>آدم:: انتي عايزة بعد كل العياط و الصويت دا... يقوم... ليه زوب ألي</p><p>انا:: خلاص انا اسفة... هخليه يقوم</p><p>نزلت علي ركبي و مسكت زوبه و فضلت امص فيه لغاية ما بدأ يشد و حجمه يكبر و رجع للوضع المخيف.... آدم شدني علي السرير و عملت وضع دوجي و هو غرق شرجي من ريقه و زوبه كان غرقان من بوقي و بدأء يدخل زوبه تاني بالراحة.. كنت حاسة كأنه بيقطع فيا بسكينه وبعض مخدة السرير وانا كاتمة الألم جامد اوي... حسيته دخل نص راسه قمت صوت بصوت عالي اوي غصب عني و كنت بعيط.. نزل يلحس كسي.. ويفرك البظر جامد... بعد خمس دقايق بدأت انس ألم طيزي و استمتع بلحسه لكسي... و حسيته بيحك زوبه في بظري جامد و حسيت بالنار في كسي من جوا تاني، لغاية ما سمعته بيهمس في ودني</p><p>آدم:: ايه رأيك لو حطيته قدام؟</p><p>انا بضعف:: مش... هــ يـ نـ فـ ع ... انا... بـ نــ ت</p><p>آدم:: مش مشكلة... هعملك عملية ترقيع بعدين</p><p>كان زوبه بيحك في بظري مهيجني.. بصراحة زوبه مش هينفع غير قدام، لو رفضت هبقي ببعد آدم عني... واهو محلولة.. عملية الترقيع اي دكتور بيعرف يعملها....</p><p>آدم:: ها، يا ياسمين... موافقة اريحك... حاسة بيه قد ايه عايزك... لو قولتي ايوة هترتاحي اوي من النار اللي حاسة بيها</p><p></p><p>فعلآ نار جوا كسي... عايزة اهرش فيه جامد... نفسي يدخلو جامد.... معرفتش ارفض... حاولت اقوله لاء... بس معرفش ازاي لاقيت نفسي بقوله..</p><p>انا:: اااه... مو.. موفقة... موفقة... دخلة... افتحني.... افتحنييييي..</p><p>ادم سمع الكلمة و نفذ كأنه روبوت... راس زوبه كانت بتفشخ كسي.. غشاء بكراتي ادمرت مش بس اتفتحت... الدم نزل علي السرير.. و كنت متألمة، حسيت بيه طلع زوبه و قام طلع برا الأوضة... خمس دقايق و رجع شالني و وداني الحمام و حطني في البانيو و كان مليان مياه دافية و فيها ريحة مطهر..... مطهر؟!</p><p>انا:: آدم هو انت جبت المطهر دا منين؟.. انت كنت عامل حسابك ولا ايه؟</p><p>آدم:: وانا هعمل حسابي ازاي يعني... انا بالصدفة فتحت المراية بتاعت الحمام لاقيت علبة مطهر فضيتها في المياه</p><p></p><p>بصراحة مش هو دا اللي شاغل تفكيري... اللي شاغل تفكيري اني خلاص اتفتحت و بقيت مش بنت.... مطهر ايه بس اللي بفكر فيه.... انا مابقتش بنت...</p><p>فضلت في البانيو، و بعد ربع ساعة قمت فتحت المياه الساقعة عليا و غسلت جسمي من المطهر.. آدم دخل عليا أبتسم و قرب مني باسني.. و شالني تاني و دخل بيا الأوضة.. بمجرد ما حطني علي السرير.. طلع فوق مني و بقي يبوسني و كان هايج اوي.... زوبه كان واقف اوي.. فضل يحك زوبه في كسي تاني و كان بيمص بزازي... حسيت بنار في كسي عايزة تنطفي...</p><p>انا:: يلا داخله عشان خاطري..</p><p>آدم:: عيزاني انيكك؟</p><p>انا بدون تفكير:: ايوووة... دخلوووو</p><p>آدم مسك زوبه و ظبط الراس علي كسي و بدأ يدخله سنه سنه.... مكنتش حاسة غير براحة و اني طايرة فوق السحاب... دخل زوبه و سابه كام دقيقة و هو بيبوسني و بيمص حلاماتي... و بدأ يطلعه و يدخله فيا بالراحة.... و بدأ يسرع شوية... لغاية ما بدأت اتألم بس بمتعة... زوبه كان داخل خارج فيا.. بعد عشر دقايق.. نام علي ضهرو و خلاني اركب عليه زي الفرس... كان الوضع دا بالنسبالي مريح... بتحكم في السرعة براحتي.. ادخله من غير ما يوجعني... فضلت انط فوق منه.. اكتر من عشر دقايق.. حسيته هو اللي بدأ يسرع بنفسه عرفت انه هيجيب خوفت يجيب جوا و انا مش عاملة حسابي ... نزلت بسرعة من علي زوبه و حطيته في بوقي عشان اتجنب انه يجيب جوايا... دقيقتين و كان بوقي غرقان بلبنه ... اخدني الحمام ناخود دوش و بعد كدا خرجنا نلبس</p><p>انا:: احنا هنروح البيت؟؟</p><p>آدم:: انا هروح الچيم وهبقي اروح..</p><p>انا:: طيب.....</p><p></p><p>(انا آدم)</p><p></p><p>بعد ما ياسمين ركبت المترو... بصيت في الساعة كانت قريبة من اتنين العصر.. فتحت الاكونت الفيك اللي بكلم منه احمد جلال..... كان فاتح و مستني ارد عليه</p><p></p><p>انا:: ايه يا بطل العقد معاك</p><p>احمد:: ابوس ايدك سيبلي العقد دا</p><p>انا:: العقد ولا تتحبس؟</p><p>احمد:: لا لا خلاص... حاضر هجيلك...</p><p>انا:: اتحرك دلوقتي و روح علي الكافيه اللي قولتلك عليه و العقد يكون معاك...</p><p>احمد:: حاضر</p><p>انا:: ولو عملت اي حركة غدر انا مش هكتفي بحبسك ولا حتي افضح اختك.... لاء..... الدور هيبقي علي اختك</p><p>احمد:: لا لا بلاش حبيبة... انا هجيلك... اقسملك مش هعمل اي حاجه</p><p>انا:: شاطر... يلا اتحرك دلوقتي</p><p></p><p>كان لسه هيبعت رسالة قفلت داتا و اتحركت نايحة الكافيه اللي وصفته لي احمد... كنت قاصد اخليه يتحرك الساعة اتنين عشان دا معاد خروج الطلاب من المدارس و الجامعة و مرواح المواظفين... ركبت المترو و نزلت المحطة اللي قريبة من الكافيه بمسافة صغيرة... كنت عند الإشارة بس الدنيا مش زحمة اوي.... عديت علي محل ملابس اشتريت كاب و نضارة شمس بحيس اخفي ملامح وشي... رجعت عند الإشارة تاني وقفت خمس دقايق و شوفت احمد جلال راكب العربية بتاعته و الإشارة وقفت...</p><p></p><p>اتحركت علي العربية بتاعت احمد و اتكلمت معاه و هو مش شايف وشي بسبب النضارة و الكاب</p><p>انا:: هات العقد</p><p>احمد بخضة:: انت مين؟</p><p>انا:: اخلص يا بطل... هات العقد العرفي</p><p>احمد بتوتر:: حاضر حاضر...</p><p>فتح الشمسية و سحب ورقة العقد العرفي. و ادهولي</p><p>انا:: كدا دورك انتهي.. منار لو عرفت بالموضوع هاهينك</p><p>بمجرد ما بعدت عنه الإشارة فتحت حسيت بيه كان عايز ينزل ورايا بس سمع كلاكسات كتير وراه عشان يتحرك..</p><p></p><p>انا سبته و اتحركت رجعت للمترو، ركبته روحت بس مش بيت خالي... روحت الچيم اتمرنت وخلصت قعدت في البريك و فتحت العقد اللي معايا.. شوفت توقيع منار اسم رباعي و احمد نفس الكلام...</p><p>حطيت العقد في جيبي و ابتسمت</p><p>كدا الدور علي منار</p><p></p><p>رجعت البيت كان الكل موجود مفيش حد ناقص</p><p></p><p>خالي هيثم:: ايه يا آدم كنت فين دا كله؟</p><p>انا:: كان عليا محضرات كتير و بعد ما حضرتهم روحت الچيم اتمرن بالمرة عشان لو رجعت البيت علي طول هكسل</p><p>داليا طالعه من المطبخ:: طيب يلا خود الدوش بسرعة عشان الأكل استوي</p><p>انا:: حاضر</p><p></p><p>اخدت دوش و اتغديت معاهم.. و كالعادة اخدت كباية قهوة و خرجت قعدت في البلكونة و كنا خلاص وقت الغروب...</p><p>مسكت الفون و بصيت علي الفديوهات اللي معايا</p><p>كان فديو لمنار وهي نايمة مع احمد جلال... و فديو لي داليا لما اخدتها الشقة و نومت معاها... و اخرهم... ياسمين اللي فتحتها النهاردة... طبعآ انا حاطت الكاميرا بتسجل صوت و صورة في الشقة اللي مأجرها.... كدا فاضل سليم ودا امره محلول... و طبعآ سما حرفيآ خاتم في صباعي</p><p>بس لازم اصور كل واحد فيهم و هو تحت مني برهز زوبي فيه</p><p></p><p>بالليل بعد ما اتعشينا.. داليا دخلت تغسل المواعين في المطبخ... اتسحبت و دخلت المطبخ وراها.. وقفت جمبها بس لازق فيها</p><p>انا بصوت واطي:: ايه يا دودو؟!</p><p>داليا:: ايوة...</p><p>انا:: وحشتيني اووي يروحي</p><p>داليا بصت علي باب المطبخ و اتكلمت بصوت واطي</p><p>داليا:: وحشتك ايه انا من يومين كنت معاك!</p><p>انا:: انتي متعرفيش اليومين دول بالنسبالي ايه</p><p>داليا:: بلاش الكلام دا في البيت يا آدم قلتلك ممكن حد يسمعنا</p><p>انا:: طيب ايه؟</p><p>داليا:: ايه؟!</p><p>انا:: هستناكي بكرا عشان نكرر متعتنا</p><p>داليا ابتسمت من غير ما تبصلي وعضت طرف شفتها</p><p>داليا:: لازم يعني؟</p><p>انا:: حياه او موت يا دودو</p><p>داليا بصتلي مبتسمة بكسوف:: لو الموضوع كدا انا متطرة اروح بقي</p><p>انا:: يا سلام... راحة نفسية بعد الكلمة دي</p><p>داليا:: يلا اطلع برا عشان محدش يشك فينا</p><p>انا:: حاضر</p><p>كنت هبعد قمت محسس علي طيزها وعارف انها بتدايق لما اعمل كدا وحد قاعد... قامت رشت عليا مياه من الحنفية كنت انا بجري و بضحك قاصد اغيظها</p><p></p><p>تاني يوم الصبح.. الروتين العادي. كله فطر...</p><p>و انا و ياسمين ركبنا مع داليا... و التوأم مع ابوهم... و منار لوحدها</p><p>وصلنا الجامعه و نزلت انا و ياسمين... عشر دقايق و رجعت داليا بالعربية... ركبت معاها و روحنا الشقة اللي انا مأجرها</p><p>بمجرد ما دخلنا الشقة.. قامت حرب بين شفيفي و شفايف داليا.. انتهت واحنا ملط علي السرير</p><p>داليا علي ضهرها و انا فوق منها بمص حلامتها وهي بتلعب في شعري و ايدها طالعة نازلة علي ضهري.... نزلت علي كسها بقيت امص بظرها واكل كسها بــ بوقي دخلت صباعين في كسها و لسه مكمل لحس و عض في البظر</p><p>فضلت ألحس لغاية ما جابت شهوتها اول مرة.... مسكت زوبي غرقته من مياة داليا و رفعت رجلها علي كتافي و دفنت راس زوبي في كسها..</p><p>غمضت عنيها و كانت مستمتعة ومسكت بزازها الاتنين عصرتهم..... دخلت نص زوبي و كام ثانية و دخلت الباقي سمعت داليا طلعت تنهيدة من قلبها تدل علي شعورها بالراحة و المتعة اللي كانت محرومة منها.... بدأت ارهز فيها بالراحة و عضلات بطني لما تخبط في فخدها من ورا بتعمل صوت... فضلت انيك بالراحة ... دقايق و بدأت اسرع و انيك اعنف.. وداليا بدأت اهاتها تطلع غصب عنها... بصتلها في عنيها وانا لسه بنيك فيها... كانت بصالي و عنيها فيها ضعف... و مدت اديها بتحول تمسك راسي... نزلت رجلها من كتافي و دخلت بين فخدها و هي اخدت شفايفي وفضلت تاكل فيهم و طبعآ زوبي مكمل حفر في كسها.. فضلت تبوسني بعنف و بتشد شعري جامد... فضلت اهتك كسها عشر دقايق كمان لغاية ما جبت كل لبني في كسها</p><p>نمت جمبها كنت عرقان و بنهت وهي نفس الكلام.. بصتلي و كانت مبتسمة</p><p>داليا بنفس مقطوع:: المرة دي احلي من اللي فاتت</p><p>انا:: طبيعي.. انتي المرة اللي فاتت كنتي خايفة و بتفكري كتير.. كل ما تسيبي نفسك هتحسي بالمتعة</p><p>داليا مدت اديها مسحت العرق من قورتي و كانت مبتسمة</p><p>داليا:: انا خايفه عليك تتعب بسببي</p><p>بصتلها و قربت منها كان في نقطة عرق علي ارنبة منخرها مسحتها بصباعي</p><p>انا:: دا بس عشان اول مرة ليا مع اونثي بجد مش مراهيقات</p><p>قمت مصيت صباعي وانا باصصلها مبتسم..</p><p>داليا مبتسمة:: طيب يلا بينا</p><p>انا:: بينا فين... الوقت بدري وبعدين انا عملت واحد بس</p><p>داليا:: لا لا كفايه عشان خاطري.. انا خايفه عليك</p><p>انا بسخرية:: خافي علي نفسك بس</p><p></p><p>عملت واحد كمان مع داليا وبعد كدا اخدنا دوش الجنس اللي كله لعب في كل سنتي من جسم داليا... بعد كدا داليا لبست</p><p>داليا:: ايه يلا البس عشان نمشي</p><p>انا:: لا ما انا مش هروح دلوقتي.. هقعد مع جماعة اصحابي من الجامعة.. علي كافيه</p><p>داليا:: طب تحب اوصلك؟</p><p>انا:: لا اصل لسه فاضل نص ساعة عشان معاهم محضرات و انا مش عايز اقعد في الكافيه استناهم لوحدي</p><p></p><p>داليا:: اوكي يا حبيبي يلا باي</p><p>انا:: باي</p><p>بوست داليا من شفايفها بوسة سريعة و بعد كدا نزلت و انا فضلت لوحدي في الشقة،</p><p>مسكت الفون بتاعي طبعآ الفديو بتاع داليا الجديد كان نزل علي الفون... قمت فتحت موقع بيبع العاب جنسية و ازبار و كرابيج جنسية وكدا... عملت اوردر بشوية حاجات منهم وبلغوني ان الاوردر هيوصل بعد تلات ايام.. ادتهم العنوان و قفلت الموقع...</p><p>لبست هدومي و نزلت من الشقة بعد ما قفلتها... عديت علي صيدلية اشتريت حبتين للصداع بس نوع شديد و رجعت البيت.. كالعادة داليا بتطبخ الغدا بس المرادي بنشاط واضح... طلبت مني اغير هدومي عشان الغدا استوي... خبيت برشام الصداع اللي اشتريته بين هدومي في الدولاب</p><p>اتغديت و كالعادة قعدت في البلكونة فتحت داتا و فضلت اسكرول علي النت</p><p>عشر دقايق و لاقيت ياسمين جات قعدت جمبي</p><p>ياسمين:: قاعد لوحدك ليه؟</p><p>انا:: عادي ما انتي عارفه اني مش بحب الدوشة</p><p>ياسمين:: استنيتك النهارده ترن عليا عشان... (بصوت واطي) نروح الشقة</p><p>انا:: اصل المحضرات النهارده كانت مهمة مقدرتش افوتها... تتعوض بكرا بقي</p><p>ياسمين:: انا خايفة...</p><p>انا:: عشان بتفكري كتير... صفي ذهنك شوية من الموضوع دا</p><p>ياسمين:: ما انت عارف دي مش حاجه سهلة... (بهمس) انا مش فيرجن يا آدم</p><p>انا مبتسم:: انتي عارفه اني اخدت رأيك قبل ما اعمل كدا.. يعني مش غصبتك... وانتي مكبرا الموضوع.. اي حد ممكن يعملك العملية بس انتي عارفة لازم تكون قبل الدخلة بيومين.. وانتي لسه قدام سنين الجامعة.. فكك كدا من التفكير و عيزك تتمتعي.. بكرا هرن عليكي و صدقيني هبسطك يا قلبي</p><p>ياسمين أبتسمت:: حاضر</p><p></p><p>تاني يوم الصبح داليا وصلتنا الجامعه انا و ياسمين... و بعد محضرتين تلاتة رنيت علي ياسمين و روحت بيها الشقة</p><p>انا وهي لسه دخلين من الشقة</p><p>انا:: تعالي بقي عشان انتي وحشتيني يا روحي</p><p>ياسمين بكسوف:: دقيقه هغير هدومي</p><p>انا:: هدوم ايه؟</p><p>ياسمين:: اصبر بس و هتشوف</p><p></p><p>ياسمين سبتني و دخلت الحمام بالشنطة بتاعتها و انا دخلت استنها في الأوضة... وبعد عشر دقايق كانت بتفتح عليا الباب و كانت حاجة تاني... لابسة قميص نوم اسود ديق جدآ واصل تحت الكلوت بكام سنتي و فخدها البيضة بتلمع قدامي.. بزازها الكبيرة طبعآ نصها عريان و مش لابسة برا.... و شعرها علي كتفها.... شفتها كدا بجد استخسرت فيها الانتقام... بس لازم انتقم يا ياسو..</p><p>قومت روحت عندها كانت مكسوفة و مبتسمة وهي بصالي مسكت اديها بوستها من جوا</p><p>انا:: ايه الحلاوة دي يا ياسو يخربيتك</p><p>ياسو:: بجد عجبك القميص.. اشتريه عشانك</p><p>انا:: بجد... بكام؟</p><p>ياسو:: ايه؟؟</p><p>انا:: وانتي فكراني القميص اللي حرك مشعري يعني.. انتي عجباني من غير اي حاجه</p><p>قبل ما ياسو تتكلم خدت شفايفها في بوسة رومنسية بس اتحولت عنيفة لما ايدي نزلت علي طيزها اللي القميص مش جايب نصها و كانت ملبن اوي.. قعدت ابوس فيها انا و واقف خمس دقايق بعدين شديتها علي السرير و لسه مكمل بوس بس المرادي علي رقبتها</p><p>انا:: عملتي حسابك في حبوب</p><p>ياسمين:: اه... اخدتهم بعد ما فطرنا الصبح</p><p>انا:: حلو دا</p><p>فضلت امص شفايفها و اخود لسنها في بوقي.. نزلت علي بزازها.. نزلت حملات القميص بقي نصها اللي فوق ملط... و بزازها بترقص قدامي و بتتهز من اقل لمسه.. مسكت البزتين ضمتهم علي بعض و فضلت امص الحلامات و ياسو صوتها بدأ يطلع.. و تتأوه بدلع... زوبي اتخنق من البنطلون واللي ريحه ايد ياسو و هي بتفك البنطلون و طلعت زوبي من البوكسر و انا لسه مكمل مص في بزازها... فضلت امص بزازها وهي بتلعب في زوبي واحنا نايمين علي السرير... سبت بزازها و نزلت علي كسها الغرقان عسل... لساني كان عارف طريقه.. جبت الكلوت علي جمب و نزلت بلسانب الحس بظرها وهي بتتلوي من المتعة و بتتأوه جامد... زوبي كان شامخ و حاسس بألم من كتر الأنتصاب... طلعتها فوق مني وضع 69 و هي تلقائي اخد زوبي في بوقها.. نصه في بوقها و نصه بتتعك في باديها.... وانا مش سايب كسها و نازل فيه لحس لغاية ما ياسو جابت ميتها علي وشي... اتعدلت و ياسو فضلت تلحس ميتها من علي خدودي... نومتها علي ضهرها و فتحت فخدها و شديت الكلوت بتاعها رميته علي الارض... و رفعت قميص النوم لغاية بطنها واصلآ هو حملاته واقعه من علي كتفها فا بقي القميص علي بطنها بس... مسكت زوبي و بدأت ادخله بالراحة في كسها... وطبعآ لسه ديق عشان دي تاني مرة ليها... فضلت ادخل زوبي بالراحة خالص لغاية ما تلات تربعه بقي في كسها</p><p>ياسو:: امممم... سيبه كدا.... مبسوطة اوي وانا حاسة بيك جوايا</p><p>انا:: كسك حلو قوي يا ياسو وهو بيعصر زوبي</p><p>ياسو:: اممم... لا لا لا.. سيبه سيبه... اااااه</p><p>سحبت نص زوبي من كسها و دخلته جامد.. فضلت اكرر الحركة دي فوق الست مرات... بعد كدا بدأت انيك كسها بالراحة و كل دقيقتين اسرع النيك</p><p>ياسو:: اه اه اه... بالراحة بالراحة... امممم... اااااااه... عشان خاطري بالراحة</p><p>انا:: عايزك تتعودي يا قلبي بدري علي الكلام دا</p><p>ياسو:: طيب عشان خاطري المرة الج.... ااااااه.... المرة الجاية بس دي بالراااااااحة... اووووف</p><p>انا:: ماشي... الايام كتير برضه</p><p>فضلت انيك فيها اكتر من عشر دقايق... وحسيت نفسي هجيب.. قمت طلعت زوبي و خليتها تعمل وضع الدوجي و نزلت الحس كسها و غرقت صباعي الوسط من ريقي و بدأت ادخله في خرم طيزها و كملت لحس في كسها... و كل شوية ادخل جزء من صباعي في طيزها... لغاية ما دخل اكتر من نص الصباع و ياسو بتعض المخدة و بتكتم صوتها.... بطلت لحس و غرقت زوبي من ريقي و رجعت حشرته في كسها تاني وهي لسه وضع الدوجي... فضلت انيك فيها عشر دقايق كمان و حسيت اني هجيب... سرعت رزع لغاية ما جبت كل لبني في كسها</p><p>ياسو:: اممم.. اول مرة اجرب شعور اللبن في كسي... جمييييل</p><p>انا:: كسك حلو اوى يا قلبي...</p><p>ياسو:: كله ليك يا روحي... انا مبسوطة اوي وانا معاك</p><p>اخدت شفايفها في بوقي وفضلت ابوسها دقيقتين و بعد كدا دخلنا الحمام ناخود دوش علمنا واحد علي السريع واحنا وقفين و بعد كدا طلعنا لبسنا و ياسو روحت وانا اتمرنت في الچبم و بعد كدا روحت</p><p></p><p></p><p>خلص اليوم علي كدا بدون اي حاجه مهمة.... وتاني يوم كنت في الجامعه... رنيت علي داليا تستأذن من الشغل و اخدتها و روحنا الشقة عملت معاها واحد متين اتكيفت داليا فيه نيك... و داليا روحت وانا برضه رحت اتمرن في الچيم.. وبعد كدا رجعت اتغديت معاهم و كالعادة اخدت كباية قهوة بعد الغدا و قعدت في البلكونة.. ولاقيت فوني بيرن وكان مينا</p><p></p><p>انا:: ألو ايوة يا مينا</p><p>مينا:: ايوة يا اخويا ايه النهارده علي معدنا؟</p><p>انا:: ايوة انت ظبطت الدنيا عندك؟</p><p>مينا:: متقلقش انا كله عندي تمام</p><p>انا:: خلصانة قبل ما اجيلك هرن عليك عشان تظبط حالك</p><p>مينا:: تمام في الانتظار.. سلام</p><p>انا:: سلام..</p><p></p><p>قفلت مع مينا وكان النهارده معاد الدرس بتاع سليم في السنتر... دخلت من البلكونة.. فتحت الدولاب و اخدت قرصين الصداع اللي جبتهم و طحنتهم و خليهتم في ورقة صغيرة... خرجت الصالة كان سليم بياخود دوش في الحمام... خمس دقايق و خلص و دخل المطبخ يعمل النسكافيه كالعادة قبل ما يذاكر دروسه... رجعت الاوضة مسكت الفون بتاعه و خرجت حطيته في الصالة... ورجعت الأوضة تاني عملت نفسي بتكلم في الفون بتاعي في البلكونة... شوفت سليم داخل الأوضة ومعاه مچ النسكافيه حطه علي المكتب اللي بيذاكر عليه و بص حواليه تقريباً بيدور علي فونه.. خرج برا يدور عليه.. دخلت الأوضة بسرعة حطيت حبتين الصداع و قلبتهم بصباعي و كان مولع نار بس عشان سليم ما يخدوش باله.. ورجعت البلكونة تاني.. و سليم رجع و كان فعلآ ماسك فونه... فضلت اراقبه من البلكونة لغاية ما اتأكدت انه خلص مچ النسكافيه... بعدين خرجت قعدت في الصاله اتفرج غلي التلفزيون مع داليا و سما... ساعة و داليا قامت دخلت الاوضه عند سليم... كنت انا وسما بس اللي مع بعض في الصاله... بصيت لسما بأبتسمه</p><p>انا:: ايه يا قلبي...</p><p>سما بصت في الأرض من غير ما تتكلم</p><p>كنت لسه هقوم اقعد جمب منها بس داليا خرجت من عند سليم</p><p>انا:: ايه في حاجه ولا ايه؟</p><p>داليا قعدت جمبي:: دخلت اشوف سليم ليه ما غيرش هدومه لغاية دلوقتي عشان الدرس بتاعه.. لاقيته بيقولي حاسس انه تعبان ومش قادر يروح النهارده</p><p>انا:: ليه ماله بس؟</p><p>داليا:: مش عارفه... بيقول انه مصدع اوي و عايز ينام</p><p>انا:: عادي يعني شوية صداع يا دودو</p><p>داليا:: معاك حق... اصلآ هو مش راحم نفسه... كل يوم خروجات مع اصحابه و بيفضل سهران علي الفون اخر اليوم</p><p>انا:: فكرتيني كنت متفق مع الشلة ننزل نقعد مع بعض النهارده</p><p>داليا:: شلة مين دي؟</p><p>انا:: شلة من الكلية معايا...</p><p>داليا:: طيب خود بالك من نفسك</p><p>انا مبتسم:: حاضر</p><p>داليا ابتسمت بكسوف و بصت علي التليفزيون</p><p>سبتها و دخلت غيرت هدومي و شوفت سليم و هو نايم علي السرير.. بعد كدا نزلت من البيت اشتريت رقم جديد و شغلته في الفون.... روحت عند السنتر اللي سليم و صاحبه منتصر بياخدو دروس فيه... ربع ساعة و شفت الطلاب و هما نزلين من السنتر و منتصر من ضمنهم و بس كان ماشي لوحده.. مشيت وراه وكنت قريب منه بكام خطوة.. طبعآ رقمه كان معايا من لما عملت فورميت في فون سليم و اخدت رقمه من الفون..... قربت منه جامد و قمت اتصلت عليه من الخط الجديد و شفته و هو بيرد عليا اول ما حط الفون علي ودنه خبطت ايده اللي فيها الفون خليته وقع في الأرض كأني مش قاصد</p><p>انا:: انا اسف خالص يا ابو الصحاب مكانش قصدي</p><p>منتصر مسك الفون من الأرض و كانت الشاشة فيها شرخ بالطول</p><p>منتصر:: ايه يعم انت مش تاخود بالك اهو الشاشة باظت</p><p>انا:: معلش و*** ما كان قصدي.. وريني كدا هو اتكسر خالص؟ ....... بسيطة يعم كسر في الشاشة</p><p>منتصر:: ايوة يعني انا اعمل ايه دلوقتي؟</p><p>انا:: متقلقش بسيطة تعال معايا انا هصلحهولك علي حسابي</p><p>منتصر:: لا يعم خلاص اتكل علي ****</p><p>انا:: لا يعم انا مش عايزك تمشي زعلان... انا ليا واحد معرفة قريب من هنا معاه محل صيانة هيخلصهولك في نص ساعه</p><p>منتصر:: لا يعم خلاص مش مستاهلة.. انا هبقي اصلحه</p><p>انا:: ورحمة جدي ما يحصل يعم... تعال بس هو قريب من هنا.. تلات شوارع بالظبط و متقلقش دا صاحبي لسه كنت معاه من شوية</p><p>منتصر:: يعم خلاص مش مشكله و*** ما زعلان</p><p>انا كنت طلعت فوني و برن علي مينا</p><p>انا:: ايوة يسطا انت في المحل........ طيب هجيلك دلوقتي معايا فون كدا عايز شاشة....... لا يسطا دلوقتي...... انا خلاص اعتبرني عندك... قريب منك...... سلام</p><p>منتصر:: يعم قلتلك خلاص و*** ما مستهلة انا مسامحك</p><p>انا:: يعم خلاص انا كلمت الراجل و قلتله جايلك... تعال بس</p><p>منتصر:: ماشي يعم</p><p></p><p>اخدت منتصر و روحت بيه عند محل مينا</p><p>انا:: مينا ايه الدنيا</p><p>مينا:: ازيك يا آدم انا تمام انا كنت همشي دلوقتي بس عشانك قعدت</p><p>انا:: حبيبي يا اخويا... شوف كدا الفون دا صلحلي الشاشة بتاعته</p><p>منتصر:: يعم قلتلك مش لازم و***</p><p>انا:: يعم ما تقعد بقي... تعبتني معاك اهدي بقي</p><p>منتصر ابتسم:: ماشي يعم</p><p>مينا مسك الفون:: سهله اقعده يسطا هدخل المعمل اغير الشاشة و اجيلكم</p><p>قعدت انا و منتصر... و مينا دخل اوضة داخلية في المحل</p><p>فضلت ارغي مع منتصر و لاحظت انه مركز في عضلاتي و بيبصلي بطريقة مسهوكة شوية و نظرة اعجاب باينه عليه طول ما احنا بنتكلم</p><p></p><p>ساعة إلا ربع و مينا خرج من المعمل</p><p>مينا:: اهو يسطا انا غيرت الشاشة بس ما تشليش الاساتك.. غير بعد ساعة كدا</p><p>منتصر:: ماشي يا غالي... (بصلي) لو مكنتش صممت بس يا...</p><p>انا:: اسمي آدم..</p><p>منتصر:: وانا منتصر يا غالي... انا لازم اردلك الجميل دا</p><p>انا:: جميل ايه بس.. يعم ما انا السبب اني كسرت الشاشة</p><p>منتصر:: بس انت برضه صممت تصلحه علي حسابك ودا محدش كتير بيعمله</p><p>انا:: الدنيا لسه بخير يعم</p><p>منتصر:: اهو انت بتقول بنفسك.. هات رقمك بقي عشان انا عازمك علي عزومة حلوة</p><p>انا:: لا يعم مش مستاهلة</p><p>انا:: وانا مصمم بقي زي ما انت عملت</p><p>انا:: ماشي يا سيدي اكتب عندك</p><p>بعد ما منتصر اخد رقمي و مشي فضلت انا و مينا بس في المكان</p><p>مينا:: يسطا انا عملت اللي انت طلبته مني</p><p>انا:: اخدت كله الداتا اللي علي الفون عندك؟</p><p>مينا:: ايوة بس.....</p><p>انا:: في ايه ما تتكلم يعم مينا واخ(ياسمين)</p><p></p><p>كنت مبسوطه اني رجعت اكلم آدم تاني بعد ما حصل الموقف اللي خصمني عشانه... كنت مستعدة اعمل اي حاجه عشان ارجع اكلمه... وخصوصآ البنات اللي معايا في الجامعه هيموته عليه.. دا كان يخليني امسك فيه اكتر... فكرة انه قدامي و مش قادرة اتكلم معاه كانت بتخنقني... لغاية اليوم دا اللي طلبت منه يسمحني واني ندمانة فعلآ... كلمني ببرود... عرفني اني بقيت زي الغريبة بالنسباله... لاقيت نفسي بعيط و بترجاه يسمحني... بصلي وهو شايف الدموع في عيني و طلب من بكل برود عشان يسمحني انزل امص بتاعه... معرفش ايه حبه انه يزلني... بالرغم من ان شايفني بعيط بس مفرقش معاه دموعي ... فكرت اقوم من جمبه و كرمتي فوق منه... بس سمعت صوته و هو بيقولي مفيش فرصة تاني بعد دي... خوفت يبعد عني.. لو دي الطريقة الوحيدة اللي اخليه جمبي يبقي هعملها... طلبت منه ندخل اي اوضة عشان محدش يشوفنا... رد عليا و قالي اللي هياجي هيخبط وانا مش هعمل اكتر من المص....... نزلت بين رجله.. مكانش مهتم وكان باصص في الفون... اه سعدني اخرج زوبه بس كان لسه ماسك الفون... كأني هامسج رجله... فضلت ألعب في زوبه و امص لغاية ما وقف كان منظرو يخوف اوي.. فضلت امص و هو مش مهتم... اكتر من ربع ساعة و حسيته اخيرآ اتجاوب.... ساب الفون من ايده... و مسك شعري و فضل يخرج و يدخل زوبه بكل سرعة لغاية ما جاب لبنه... كنت فاكرة هيحتقرني بعد ما اتنزلت عن كرامتي قدامه بس لاقيت معاملته ليا كويسة اوي... بل احسن من الأول... رجع يهزر معايا... يتكلم معايا... حتي في الجامعة بقي قاصد يغيظ صحباتي و هو بيهزر معايا قدامهم.. كان بيتغزل فيا و يعكسني قاصد يغيظهم.... بقيت اعمله اللي عايزو... رغم ان اللي عايزو كان مجرد مص بس... كأن باقي جسمي مش عاجبه... اتعودت كل يوم احضر محضرتين تلاتة و يرن عليا اروح معاه البيت امص زوبه و يروح هو الچيم يتمرن و يسبني... لغاية ما في يوم وانا بمصله... اتكلمت معاه... سألته لو جسمي مش عاجبه... او هو بيحب المص بس... لاقيته معندوش مشكلة و اخدني علي أوضة النوم بتاعت ماما و بابا.... نيمني علي ضهري و كانت متعة كبيرة... وهو بيمص بزازي و بيبوسني و كمان لما بقي يحك زوبه فيا... انا افتكرته هيفتحني... بس لا كان واعي و عارف هو بيعمل ايه.. وقتها حسيت بنار جوا كسي.. كنت عايز ادخل ايدي كلها جوا كسي عشان ارتاح... وبعد ما هديت و اترميت علي حضنه فضلت اتكلم معاه... كان احساس فوق الوصف و انا وهو ملط في حضن بعض... فضلت اتكلم معاه في اي حاجه المهم افضل في حضنه كدا شوية... ايدي كانت مش سايبة عضلات بطنه الصلبة.... كنت سرحانة لغاية ما فوقت علي كلمة انه مش مبسوط اوي معايا... سألته عن السبب و قالي ان زوبه اي واحدة تتمناه.. وستات كتير مستعدة تدفع فلوس عشان تجربه بس هو رافض..... قلتله اني لسه بنت... فهمني انه هيجرب ورا.. الفكرة بس خلتني اتألم لمجرد ان راس زوبه تدخل فيا... بس فكرة ان كذا ست تتمناه فعلآ هي اللي كانت بتخليني اعيد تفكيري... لغاية ما عرض عليا اروح معاه شقة هيأجرها يوم او يومين بالكتير من واحد يعرفه... اطريت اوافق.. بالمرة احس بالمتعة بتاعت النيك... لغاية ما في يوم قالي ان بعد يومين هروح معاه الشقة... فرحت و خوفت في نفس الوقت... لغاية ما جيه اليوم دا فعلآ وبعد ما ركبنا انا و هو مع ماما توصلنا الجامعة، و بعد كدا اخدنا تاكسي و روحنا الشقة اللي أجرها.. دخلنا جوا للأوضة... قبل ما افكر في اي حاجه ، لاقيته هاجم علي شفايفي بوص... كنت لسه خايفة بس لما ايده فضلت رايحة جاية في جسمي.. دوبت معاه.. لغاية ما لاقيت نفسي ملط و انا علي بطني و هو بيلحس طيزي ولسانه بيحول يدخل فيها... كنت مستمتعة اوي... دخل صباع فيها كنت حاسة بألم بسيط.. و بعض علي شفايفي انسه الألم... لغاية ما دخل الصباع كله... فضل يلعب بيه في طيزي دقيقتين و حاول يدخل التاني وهنا حسيت بالألم فعلآ وحسيت نفسي اتعورت... الألم كان فظيع فضلت أطلب منه بصويت يبطل وهو مش سايبني.. لغاية ما الصباعين دخله بالكامل... بعد مدة كبيرة كنت بدأت يدوب احس بمتعة بس الألم كان اكتر... لغاية ما طلع صوابعه... بصيت ورايا عليه.. شفته بيدعك في زوبه كنت خايفة اوي من شكله.. انا مش مستحملة صباعين.. كل دا هيدخل فيا.. الراس لوحده عايزة مدة كبيرة عشان تدخل من غير ما اتعور ولا اتألم.... لغاية ما حسيته بيدخل راس زوبه بالعافية كنت بصرخ بصوت عالي وهو مش مبطل لغاية ما كنت هقوم ثبتني و قعد علي رجلي و حاول يدخل زوبه</p><p>انا بعياط:: عشان خاطري كفاية مش قاااادرة</p><p>آدم:: استحملي.. دي بس عشان اول مرة</p><p>انا بعياط وصراخ:: كفااااية مش قادرة ارجوووك... اااااااه</p><p>فضلت اصرخ خمس دقايق و مش قادرة استحمل سنتي تاني</p><p>انا بصوت عالي جدا:: كفااااياااااا</p><p>حسيت بيه قام من عليا و قعد جمبي، انا مش قادرة اقعد علي طيزي من الألم فا نمت علي جمبي وكنت باخود نفسي... لاقيته مدايق و كان بيمسك الهدوم من الأرض عشان يلبس</p><p>آدم بديق:: قومي ألبسي هدومك</p><p>انا:: عشان خاطري متزعلش غصب عني مش قادرة استحمل الألم</p><p>مردش عليا و كان بيكمل لبس... خوفت يكون زعل مني قمت حضنته و انا خايفة يبعد عني...</p><p>آدم:: روحي ألبسي هدومك عشان نروح</p><p>انا:: عشان خاطري متزعلش... طيب... طب... جرب تاني وانا هستحمل عشان خاطري.....</p><p>آدم:: اخصلي يلا ألبسي..</p><p>كان هيلبس التيشرت شديته منه ورا ضهري</p><p>انا:: عشان خاطري جرب اخر مرة مش هعمل صوت و هستحمل.. ارجوك اخر مره</p><p>آدم:: ولو عملتي صوت تاني؟</p><p>انا:: اعمل اللي عايزو...</p><p>آدم فكر دقيقة وبعد كدا قلع هدومه و لاقيت زوبه نام</p><p>انا:: ايه دا ؟!... هو نايم ليه؟</p><p>آدم:: انتي عايزة بعد كل العياط و الصويت دا... يقوم... ليه زوب ألي</p><p>انا:: خلاص انا اسفة... هخليه يقوم</p><p>نزلت علي ركبي و مسكت زوبه و فضلت امص فيه لغاية ما بدأ يشد و حجمه يكبر و رجع للوضع المخيف.... آدم شدني علي السرير و عملت وضع دوجي و هو غرق شرجي من ريقه و زوبه كان غرقان من بوقي و بدأء يدخل زوبه تاني بالراحة.. كنت حاسة كأنه بيقطع فيا بسكينه وبعض مخدة السرير وانا كاتمة الألم جامد اوي... حسيته دخل نص راسه قمت صوت بصوت عالي اوي غصب عني و كنت بعيط.. نزل يلحس كسي.. ويفرك البظر جامد... بعد خمس دقايق بدأت انس ألم طيزي و استمتع بلحسه لكسي... و حسيته بيحك زوبه في بظري جامد و حسيت بالنار في كسي من جوا تاني، لغاية ما سمعته بيهمس في ودني</p><p>آدم:: ايه رأيك لو حطيته قدام؟</p><p>انا بضعف:: مش... هــ يـ نـ فـ ع ... انا... بـ نــ ت</p><p>آدم:: مش مشكلة... هعملك عملية ترقيع بعدين</p><p>كان زوبه بيحك في بظري مهيجني.. بصراحة زوبه مش هينفع غير قدام، لو رفضت هبقي ببعد آدم عني... واهو محلولة.. عملية الترقيع اي دكتور بيعرف يعملها....</p><p>آدم:: ها، يا ياسمين... موافقة اريحك... حاسة بيه قد ايه عايزك... لو قولتي ايوة هترتاحي اوي من النار اللي حاسة بيها</p><p></p><p>فعلآ نار جوا كسي... عايزة اهرش فيه جامد... نفسي يدخلو جامد.... معرفتش ارفض... حاولت اقوله لاء... بس معرفش ازاي لاقيت نفسي بقوله..</p><p>انا:: اااه... مو.. موفقة... موفقة... دخلة... افتحني.... افتحنييييي..</p><p>ادم سمع الكلمة و نفذ كأنه روبوت... راس زوبه كانت بتفشخ كسي.. غشاء بكراتي ادمرت مش بس اتفتحت... الدم نزل علي السرير.. و كنت متألمة، حسيت بيه طلع زوبه و قام طلع برا الأوضة... خمس دقايق و رجع شالني و وداني الحمام و حطني في البانيو و كان مليان مياه دافية و فيها ريحة مطهر..... مطهر؟!</p><p>انا:: آدم هو انت جبت المطهر دا منين؟.. انت كنت عامل حسابك ولا ايه؟</p><p>آدم:: وانا هعمل حسابي ازاي يعني... انا بالصدفة فتحت المراية بتاعت الحمام لاقيت علبة مطهر فضيتها في المياه</p><p></p><p>بصراحة مش هو دا اللي شاغل تفكيري... اللي شاغل تفكيري اني خلاص اتفتحت و بقيت مش بنت.... مطهر ايه بس اللي بفكر فيه.... انا مابقتش بنت...</p><p>فضلت في البانيو، و بعد ربع ساعة قمت فتحت المياه الساقعة عليا و غسلت جسمي من المطهر.. آدم دخل عليا أبتسم و قرب مني باسني.. و شالني تاني و دخل بيا الأوضة.. بمجرد ما حطني علي السرير.. طلع فوق مني و بقي يبوسني و كان هايج اوي.... زوبه كان واقف اوي.. فضل يحك زوبه في كسي تاني و كان بيمص بزازي... حسيت بنار في كسي عايزة تنطفي...</p><p>انا:: يلا داخله عشان خاطري..</p><p>آدم:: عيزاني انيكك؟</p><p>انا بدون تفكير:: ايوووة... دخلوووو</p><p>آدم مسك زوبه و ظبط الراس علي كسي و بدأ يدخله سنه سنه.... مكنتش حاسة غير براحة و اني طايرة فوق السحاب... دخل زوبه و سابه كام دقيقة و هو بيبوسني و بيمص حلاماتي... و بدأ يطلعه و يدخله فيا بالراحة.... و بدأ يسرع شوية... لغاية ما بدأت اتألم بس بمتعة... زوبه كان داخل خارج فيا.. بعد عشر دقايق.. نام علي ضهرو و خلاني اركب عليه زي الفرس... كان الوضع دا بالنسبالي مريح... بتحكم في السرعة براحتي.. ادخله من غير ما يوجعني... فضلت انط فوق منه.. اكتر من عشر دقايق.. حسيته هو اللي بدأ يسرع بنفسه عرفت انه هيجيب خوفت يجيب جوا و انا مش عاملة حسابي ... نزلت بسرعة من علي زوبه و حطيته في بوقي عشان اتجنب انه يجيب جوايا... دقيقتين و كان بوقي غرقان بلبنه ... اخدني الحمام ناخود دوش و بعد كدا خرجنا نلبس</p><p>انا:: احنا هنروح البيت؟؟</p><p>آدم:: انا هروح الچيم وهبقي اروح..</p><p>انا:: طيب.....</p><p></p><p>(انا آدم)</p><p></p><p>بعد ما ياسمين ركبت المترو... بصيت في الساعة كانت قريبة من اتنين العصر.. فتحت الاكونت الفيك اللي بكلم منه احمد جلال..... كان فاتح و مستني ارد عليه</p><p></p><p>انا:: ايه يا بطل العقد معاك</p><p>احمد:: ابوس ايدك سيبلي العقد دا</p><p>انا:: العقد ولا تتحبس؟</p><p>احمد:: لا لا خلاص... حاضر هجيلك...</p><p>انا:: اتحرك دلوقتي و روح علي الكافيه اللي قولتلك عليه و العقد يكون معاك...</p><p>احمد:: حاضر</p><p>انا:: ولو عملت اي حركة غدر انا مش هكتفي بحبسك ولا حتي افضح اختك.... لاء..... الدور هيبقي علي اختك</p><p>احمد:: لا لا بلاش حبيبة... انا هجيلك... اقسملك مش هعمل اي حاجه</p><p>انا:: شاطر... يلا اتحرك دلوقتي</p><p></p><p>كان لسه هيبعت رسالة قفلت داتا و اتحركت نايحة الكافيه اللي وصفته لي احمد... كنت قاصد اخليه يتحرك الساعة اتنين عشان دا معاد خروج الطلاب من المدارس و الجامعة و مرواح المواظفين... ركبت المترو و نزلت المحطة اللي قريبة من الكافيه بمسافة صغيرة... كنت عند الإشارة بس الدنيا مش زحمة اوي.... عديت علي محل ملابس اشتريت كاب و نضارة شمس بحيس اخفي ملامح وشي... رجعت عند الإشارة تاني وقفت خمس دقايق و شوفت احمد جلال راكب العربية بتاعته و الإشارة وقفت...</p><p></p><p>اتحركت علي العربية بتاعت احمد و اتكلمت معاه و هو مش شايف وشي بسبب النضارة و الكاب</p><p>انا:: هات العقد</p><p>احمد بخضة:: انت مين؟</p><p>انا:: اخلص يا بطل... هات العقد العرفي</p><p>احمد بتوتر:: حاضر حاضر...</p><p>فتح الشمسية و سحب ورقة العقد العرفي. و ادهولي</p><p>انا:: كدا دورك انتهي.. منار لو عرفت بالموضوع هاهينك</p><p>بمجرد ما بعدت عنه الإشارة فتحت حسيت بيه كان عايز ينزل ورايا بس سمع كلاكسات كتير وراه عشان يتحرك..</p><p></p><p>انا سبته و اتحركت رجعت للمترو، ركبته روحت بس مش بيت خالي... روحت الچيم اتمرنت وخلصت قعدت في البريك و فتحت العقد اللي معايا.. شوفت توقيع منار اسم رباعي و احمد نفس الكلام...</p><p>حطيت العقد في جيبي و ابتسمت</p><p>كدا الدور علي منار</p><p></p><p>رجعت البيت كان الكل موجود مفيش حد ناقص</p><p></p><p>خالي هيثم:: ايه يا آدم كنت فين دا كله؟</p><p>انا:: كان عليا محضرات كتير و بعد ما حضرتهم روحت الچيم اتمرن بالمرة عشان لو رجعت البيت علي طول هكسل</p><p>داليا طالعه من المطبخ:: طيب يلا خود الدوش بسرعة عشان الأكل استوي</p><p>انا:: حاضر</p><p></p><p>اخدت دوش و اتغديت معاهم.. و كالعادة اخدت كباية قهوة و خرجت قعدت في البلكونة و كنا خلاص وقت الغروب...</p><p>مسكت الفون و بصيت علي الفديوهات اللي معايا</p><p>كان فديو لمنار وهي نايمة مع احمد جلال... و فديو لي داليا لما اخدتها الشقة و نومت معاها... و اخرهم... ياسمين اللي فتحتها النهاردة... طبعآ انا حاطت الكاميرا بتسجل صوت و صورة في الشقة اللي مأجرها.... كدا فاضل سليم ودا امره محلول... و طبعآ سما حرفيآ خاتم في صباعي</p><p>بس لازم اصور كل واحد فيهم و هو تحت مني برهز زوبي فيه</p><p></p><p>بالليل بعد ما اتعشينا.. داليا دخلت تغسل المواعين في المطبخ... اتسحبت و دخلت المطبخ وراها.. وقفت جمبها بس لازق فيها</p><p>انا بصوت واطي:: ايه يا دودو؟!</p><p>داليا:: ايوة...</p><p>انا:: وحشتيني اووي يروحي</p><p>داليا بصت علي باب المطبخ و اتكلمت بصوت واطي</p><p>داليا:: وحشتك ايه انا من يومين كنت معاك!</p><p>انا:: انتي متعرفيش اليومين دول بالنسبالي ايه</p><p>داليا:: بلاش الكلام دا في البيت يا آدم قلتلك ممكن حد يسمعنا</p><p>انا:: طيب ايه؟</p><p>داليا:: ايه؟!</p><p>انا:: هستناكي بكرا عشان نكرر متعتنا</p><p>داليا ابتسمت من غير ما تبصلي وعضت طرف شفتها</p><p>داليا:: لازم يعني؟</p><p>انا:: حياه او موت يا دودو</p><p>داليا بصتلي مبتسمة بكسوف:: لو الموضوع كدا انا متطرة اروح بقي</p><p>انا:: يا سلام... راحة نفسية بعد الكلمة دي</p><p>داليا:: يلا اطلع برا عشان محدش يشك فينا</p><p>انا:: حاضر</p><p>كنت هبعد قمت محسس علي طيزها وعارف انها بتدايق لما اعمل كدا وحد قاعد... قامت رشت عليا مياه من الحنفية كنت انا بجري و بضحك قاصد اغيظها</p><p></p><p>تاني يوم الصبح.. الروتين العادي. كله فطر...</p><p>و انا و ياسمين ركبنا مع داليا... و التوأم مع ابوهم... و منار لوحدها</p><p>وصلنا الجامعه و نزلت انا و ياسمين... عشر دقايق و رجعت داليا بالعربية... ركبت معاها و روحنا الشقة اللي انا مأجرها</p><p>بمجرد ما دخلنا الشقة.. قامت حرب بين شفيفي و شفايف داليا.. انتهت واحنا ملط علي السرير</p><p>داليا علي ضهرها و انا فوق منها بمص حلامتها وهي بتلعب في شعري و ايدها طالعة نازلة علي ضهري.... نزلت علي كسها بقيت امص بظرها واكل كسها بــ بوقي دخلت صباعين في كسها و لسه مكمل لحس و عض في البظر</p><p>فضلت ألحس لغاية ما جابت شهوتها اول مرة.... مسكت زوبي غرقته من مياة داليا و رفعت رجلها علي كتافي و دفنت راس زوبي في كسها..</p><p>غمضت عنيها و كانت مستمتعة ومسكت بزازها الاتنين عصرتهم..... دخلت نص زوبي و كام ثانية و دخلت الباقي سمعت داليا طلعت تنهيدة من قلبها تدل علي شعورها بالراحة و المتعة اللي كانت محرومة منها.... بدأت ارهز فيها بالراحة و عضلات بطني لما تخبط في فخدها من ورا بتعمل صوت... فضلت انيك بالراحة ... دقايق و بدأت اسرع و انيك اعنف.. وداليا بدأت اهاتها تطلع غصب عنها... بصتلها في عنيها وانا لسه بنيك فيها... كانت بصالي و عنيها فيها ضعف... و مدت اديها بتحول تمسك راسي... نزلت رجلها من كتافي و دخلت بين فخدها و هي اخدت شفايفي وفضلت تاكل فيهم و طبعآ زوبي مكمل حفر في كسها.. فضلت تبوسني بعنف و بتشد شعري جامد... فضلت اهتك كسها عشر دقايق كمان لغاية ما جبت كل لبني في كسها</p><p>نمت جمبها كنت عرقان و بنهت وهي نفس الكلام.. بصتلي و كانت مبتسمة</p><p>داليا بنفس مقطوع:: المرة دي احلي من اللي فاتت</p><p>انا:: طبيعي.. انتي المرة اللي فاتت كنتي خايفة و بتفكري كتير.. كل ما تسيبي نفسك هتحسي بالمتعة</p><p>داليا مدت اديها مسحت العرق من قورتي و كانت مبتسمة</p><p>داليا:: انا خايفه عليك تتعب بسببي</p><p>بصتلها و قربت منها كان في نقطة عرق علي ارنبة منخرها مسحتها بصباعي</p><p>انا:: دا بس عشان اول مرة ليا مع اونثي بجد مش مراهيقات</p><p>قمت مصيت صباعي وانا باصصلها مبتسم..</p><p>داليا مبتسمة:: طيب يلا بينا</p><p>انا:: بينا فين... الوقت بدري وبعدين انا عملت واحد بس</p><p>داليا:: لا لا كفايه عشان خاطري.. انا خايفه عليك</p><p>انا بسخرية:: خافي علي نفسك بس</p><p></p><p>عملت واحد كمان مع داليا وبعد كدا اخدنا دوش الجنس اللي كله لعب في كل سنتي من جسم داليا... بعد كدا داليا لبست</p><p>داليا:: ايه يلا البس عشان نمشي</p><p>انا:: لا ما انا مش هروح دلوقتي.. هقعد مع جماعة اصحابي من الجامعة.. علي كافيه</p><p>داليا:: طب تحب اوصلك؟</p><p>انا:: لا اصل لسه فاضل نص ساعة عشان معاهم محضرات و انا مش عايز اقعد في الكافيه استناهم لوحدي</p><p></p><p>داليا:: اوكي يا حبيبي يلا باي</p><p>انا:: باي</p><p>بوست داليا من شفايفها بوسة سريعة و بعد كدا نزلت و انا فضلت لوحدي في الشقة،</p><p>مسكت الفون بتاعي طبعآ الفديو بتاع داليا الجديد كان نزل علي الفون... قمت فتحت موقع بيبع العاب جنسية و ازبار و كرابيج جنسية وكدا... عملت اوردر بشوية حاجات منهم وبلغوني ان الاوردر هيوصل بعد تلات ايام.. ادتهم العنوان و قفلت الموقع...</p><p>لبست هدومي و نزلت من الشقة بعد ما قفلتها... عديت علي صيدلية اشتريت حبتين للصداع بس نوع شديد و رجعت البيت.. كالعادة داليا بتطبخ الغدا بس المرادي بنشاط واضح... طلبت مني اغير هدومي عشان الغدا استوي... خبيت برشام الصداع اللي اشتريته بين هدومي في الدولاب</p><p>اتغديت و كالعادة قعدت في البلكونة فتحت داتا و فضلت اسكرول علي النت</p><p>عشر دقايق و لاقيت ياسمين جات قعدت جمبي</p><p>ياسمين:: قاعد لوحدك ليه؟</p><p>انا:: عادي ما انتي عارفه اني مش بحب الدوشة</p><p>ياسمين:: استنيتك النهارده ترن عليا عشان... (بصوت واطي) نروح الشقة</p><p>انا:: اصل المحضرات النهارده كانت مهمة مقدرتش افوتها... تتعوض بكرا بقي</p><p>ياسمين:: انا خايفة...</p><p>انا:: عشان بتفكري كتير... صفي ذهنك شوية من الموضوع دا</p><p>ياسمين:: ما انت عارف دي مش حاجه سهلة... (بهمس) انا مش فيرجن يا آدم</p><p>انا مبتسم:: انتي عارفه اني اخدت رأيك قبل ما اعمل كدا.. يعني مش غصبتك... وانتي مكبرا الموضوع.. اي حد ممكن يعملك العملية بس انتي عارفة لازم تكون قبل الدخلة بيومين.. وانتي لسه قدام سنين الجامعة.. فكك كدا من التفكير و عيزك تتمتعي.. بكرا هرن عليكي و صدقيني هبسطك يا قلبي</p><p>ياسمين أبتسمت:: حاضر</p><p></p><p>تاني يوم الصبح داليا وصلتنا الجامعه انا و ياسمين... و بعد محضرتين تلاتة رنيت علي ياسمين و روحت بيها الشقة</p><p>انا وهي لسه دخلين من الشقة</p><p>انا:: تعالي بقي عشان انتي وحشتيني يا روحي</p><p>ياسمين بكسوف:: دقيقه هغير هدومي</p><p>انا:: هدوم ايه؟</p><p>ياسمين:: اصبر بس و هتشوف</p><p></p><p>ياسمين سبتني و دخلت الحمام بالشنطة بتاعتها و انا دخلت استنها في الأوضة... وبعد عشر دقايق كانت بتفتح عليا الباب و كانت حاجة تاني... لابسة قميص نوم اسود ديق جدآ واصل تحت الكلوت بكام سنتي و فخدها البيضة بتلمع قدامي.. بزازها الكبيرة طبعآ نصها عريان و مش لابسة برا.... و شعرها علي كتفها.... شفتها كدا بجد استخسرت فيها الانتقام... بس لازم انتقم يا ياسو..</p><p>قومت روحت عندها كانت مكسوفة و مبتسمة وهي بصالي مسكت اديها بوستها من جوا</p><p>انا:: ايه الحلاوة دي يا ياسو يخربيتك</p><p>ياسو:: بجد عجبك القميص.. اشتريه عشانك</p><p>انا:: بجد... بكام؟</p><p>ياسو:: ايه؟؟</p><p>انا:: وانتي فكراني القميص اللي حرك مشعري يعني.. انتي عجباني من غير اي حاجه</p><p>قبل ما ياسو تتكلم خدت شفايفها في بوسة رومنسية بس اتحولت عنيفة لما ايدي نزلت علي طيزها اللي القميص مش جايب نصها و كانت ملبن اوي.. قعدت ابوس فيها انا و واقف خمس دقايق بعدين شديتها علي السرير و لسه مكمل بوس بس المرادي علي رقبتها</p><p>انا:: عملتي حسابك في حبوب</p><p>ياسمين:: اه... اخدتهم بعد ما فطرنا الصبح</p><p>انا:: حلو دا</p><p>فضلت امص شفايفها و اخود لسنها في بوقي.. نزلت علي بزازها.. نزلت حملات القميص بقي نصها اللي فوق ملط... و بزازها بترقص قدامي و بتتهز من اقل لمسه.. مسكت البزتين ضمتهم علي بعض و فضلت امص الحلامات و ياسو صوتها بدأ يطلع.. و تتأوه بدلع... زوبي اتخنق من البنطلون واللي ريحه ايد ياسو و هي بتفك البنطلون و طلعت زوبي من البوكسر و انا لسه مكمل مص في بزازها... فضلت امص بزازها وهي بتلعب في زوبي واحنا نايمين علي السرير... سبت بزازها و نزلت علي كسها الغرقان عسل... لساني كان عارف طريقه.. جبت الكلوت علي جمب و نزلت بلسانب الحس بظرها وهي بتتلوي من المتعة و بتتأوه جامد... زوبي كان شامخ و حاسس بألم من كتر الأنتصاب... طلعتها فوق مني وضع 69 و هي تلقائي اخد زوبي في بوقها.. نصه في بوقها و نصه بتتعك في باديها.... وانا مش سايب كسها و نازل فيه لحس لغاية ما ياسو جابت ميتها علي وشي... اتعدلت و ياسو فضلت تلحس ميتها من علي خدودي... نومتها علي ضهرها و فتحت فخدها و شديت الكلوت بتاعها رميته علي الارض... و رفعت قميص النوم لغاية بطنها واصلآ هو حملاته واقعه من علي كتفها فا بقي القميص علي بطنها بس... مسكت زوبي و بدأت ادخله بالراحة في كسها... وطبعآ لسه ديق عشان دي تاني مرة ليها... فضلت ادخل زوبي بالراحة خالص لغاية ما تلات تربعه بقي في كسها</p><p>ياسو:: امممم... سيبه كدا.... مبسوطة اوي وانا حاسة بيك جوايا</p><p>انا:: كسك حلو قوي يا ياسو وهو بيعصر زوبي</p><p>ياسو:: اممم... لا لا لا.. سيبه سيبه... اااااه</p><p>سحبت نص زوبي من كسها و دخلته جامد.. فضلت اكرر الحركة دي فوق الست مرات... بعد كدا بدأت انيك كسها بالراحة و كل دقيقتين اسرع النيك</p><p>ياسو:: اه اه اه... بالراحة بالراحة... امممم... اااااااه... عشان خاطري بالراحة</p><p>انا:: عايزك تتعودي يا قلبي بدري علي الكلام دا</p><p>ياسو:: طيب عشان خاطري المرة الج.... ااااااه.... المرة الجاية بس دي بالراااااااحة... اووووف</p><p>انا:: ماشي... الايام كتير برضه</p><p>فضلت انيك فيها اكتر من عشر دقايق... وحسيت نفسي هجيب.. قمت طلعت زوبي و خليتها تعمل وضع الدوجي و نزلت الحس كسها و غرقت صباعي الوسط من ريقي و بدأت ادخله في خرم طيزها و كملت لحس في كسها... و كل شوية ادخل جزء من صباعي في طيزها... لغاية ما دخل اكتر من نص الصباع و ياسو بتعض المخدة و بتكتم صوتها.... بطلت لحس و غرقت زوبي من ريقي و رجعت حشرته في كسها تاني وهي لسه وضع الدوجي... فضلت انيك فيها عشر دقايق كمان و حسيت اني هجيب... سرعت رزع لغاية ما جبت كل لبني في كسها</p><p>ياسو:: اممم.. اول مرة اجرب شعور اللبن في كسي... جمييييل</p><p>انا:: كسك حلو اوى يا قلبي...</p><p>ياسو:: كله ليك يا روحي... انا مبسوطة اوي وانا معاك</p><p>اخدت شفايفها في بوقي وفضلت ابوسها دقيقتين و بعد كدا دخلنا الحمام ناخود دوش علمنا واحد علي السريع واحنا وقفين و بعد كدا طلعنا لبسنا و ياسو روحت وانا اتمرنت في الچبم و بعد كدا روحت</p><p></p><p></p><p>خلص اليوم علي كدا بدون اي حاجه مهمة.... وتاني يوم كنت في الجامعه... رنيت علي داليا تستأذن من الشغل و اخدتها و روحنا الشقة عملت معاها واحد متين اتكيفت داليا فيه نيك... و داليا روحت وانا برضه رحت اتمرن في الچيم.. وبعد كدا رجعت اتغديت معاهم و كالعادة اخدت كباية قهوة بعد الغدا و قعدت في البلكونة.. ولاقيت فوني بيرن وكان مينا</p><p></p><p>انا:: ألو ايوة يا مينا</p><p>مينا:: ايوة يا اخويا ايه النهارده علي معدنا؟</p><p>انا:: ايوة انت ظبطت الدنيا عندك؟</p><p>مينا:: متقلقش انا كله عندي تمام</p><p>انا:: خلصانة قبل ما اجيلك هرن عليك عشان تظبط حالك</p><p>مينا:: تمام في الانتظار.. سلام</p><p>انا:: سلام..</p><p></p><p>قفلت مع مينا وكان النهارده معاد الدرس بتاع سليم في السنتر... دخلت من البلكونة.. فتحت الدولاب و اخدت قرصين الصداع اللي جبتهم و طحنتهم و خليهتم في ورقة صغيرة... خرجت الصالة كان سليم بياخود دوش في الحمام... خمس دقايق و خلص و دخل المطبخ يعمل النسكافيه كالعادة قبل ما يذاكر دروسه... رجعت الاوضة مسكت الفون بتاعه و خرجت حطيته في الصالة... ورجعت الأوضة تاني عملت نفسي بتكلم في الفون بتاعي في البلكونة... شوفت سليم داخل الأوضة ومعاه مچ النسكافيه حطه علي المكتب اللي بيذاكر عليه و بص حواليه تقريباً بيدور علي فونه.. خرج برا يدور عليه.. دخلت الأوضة بسرعة حطيت حبتين الصداع و قلبتهم بصباعي و كان مولع نار بس عشان سليم ما يخدوش باله.. ورجعت البلكونة تاني.. و سليم رجع و كان فعلآ ماسك فونه... فضلت اراقبه من البلكونة لغاية ما اتأكدت انه خلص مچ النسكافيه... بعدين خرجت قعدت في الصاله اتفرج غلي التلفزيون مع داليا و سما... ساعة و داليا قامت دخلت الاوضه عند سليم... كنت انا وسما بس اللي مع بعض في الصاله... بصيت لسما بأبتسمه</p><p>انا:: ايه يا قلبي...</p><p>سما بصت في الأرض من غير ما تتكلم</p><p>كنت لسه هقوم اقعد جمب منها بس داليا خرجت من عند سليم</p><p>انا:: ايه في حاجه ولا ايه؟</p><p>داليا قعدت جمبي:: دخلت اشوف سليم ليه ما غيرش هدومه لغاية دلوقتي عشان الدرس بتاعه.. لاقيته بيقولي حاسس انه تعبان ومش قادر يروح النهارده</p><p>انا:: ليه ماله بس؟</p><p>داليا:: مش عارفه... بيقول انه مصدع اوي و عايز ينام</p><p>انا:: عادي يعني شوية صداع يا دودو</p><p>داليا:: معاك حق... اصلآ هو مش راحم نفسه... كل يوم خروجات مع اصحابه و بيفضل سهران علي الفون اخر اليوم</p><p>انا:: فكرتيني كنت متفق مع الشلة ننزل نقعد مع بعض النهارده</p><p>داليا:: شلة مين دي؟</p><p>انا:: شلة من الكلية معايا...</p><p>داليا:: طيب خود بالك من نفسك</p><p>انا مبتسم:: حاضر</p><p>داليا ابتسمت بكسوف و بصت علي التليفزيون</p><p>سبتها و دخلت غيرت هدومي و شوفت سليم و هو نايم علي السرير.. بعد كدا نزلت من البيت اشتريت رقم جديد و شغلته في الفون.... روحت عند السنتر اللي سليم و صاحبه منتصر بياخدو دروس فيه... ربع ساعة و شفت الطلاب و هما نزلين من السنتر و منتصر من ضمنهم و بس كان ماشي لوحده.. مشيت وراه وكنت قريب منه بكام خطوة.. طبعآ رقمه كان معايا من لما عملت فورميت في فون سليم و اخدت رقمه من الفون..... قربت منه جامد و قمت اتصلت عليه من الخط الجديد و شفته و هو بيرد عليا اول ما حط الفون علي ودنه خبطت ايده اللي فيها الفون خليته وقع في الأرض كأني مش قاصد</p><p>انا:: انا اسف خالص يا ابو الصحاب مكانش قصدي</p><p>منتصر مسك الفون من الأرض و كانت الشاشة فيها شرخ بالطول</p><p>منتصر:: ايه يعم انت مش تاخود بالك اهو الشاشة باظت</p><p>انا:: معلش و*** ما كان قصدي.. وريني كدا هو اتكسر خالص؟ ....... بسيطة يعم كسر في الشاشة</p><p>منتصر:: ايوة يعني انا اعمل ايه دلوقتي؟</p><p>انا:: متقلقش بسيطة تعال معايا انا هصلحهولك علي حسابي</p><p>منتصر:: لا يعم خلاص اتكل علي ****</p><p>انا:: لا يعم انا مش عايزك تمشي زعلان... انا ليا واحد معرفة قريب من هنا معاه محل صيانة هيخلصهولك في نص ساعه</p><p>منتصر:: لا يعم خلاص مش مستاهلة.. انا هبقي اصلحه</p><p>انا:: ورحمة جدي ما يحصل يعم... تعال بس هو قريب من هنا.. تلات شوارع بالظبط و متقلقش دا صاحبي لسه كنت معاه من شوية</p><p>منتصر:: يعم خلاص مش مشكله و*** ما زعلان</p><p>انا كنت طلعت فوني و برن علي مينا</p><p>انا:: ايوة يسطا انت في المحل........ طيب هجيلك دلوقتي معايا فون كدا عايز شاشة....... لا يسطا دلوقتي...... انا خلاص اعتبرني عندك... قريب منك...... سلام</p><p>منتصر:: يعم قلتلك خلاص و*** ما مستهلة انا مسامحك</p><p>انا:: يعم خلاص انا كلمت الراجل و قلتله جايلك... تعال بس</p><p>منتصر:: ماشي يعم</p><p></p><p>اخدت منتصر و روحت بيه عند محل مينا</p><p>انا:: مينا ايه الدنيا</p><p>مينا:: ازيك يا آدم انا تمام انا كنت همشي دلوقتي بس عشانك قعدت</p><p>انا:: حبيبي يا اخويا... شوف كدا الفون دا صلحلي الشاشة بتاعته</p><p>منتصر:: يعم قلتلك مش لازم و***</p><p>انا:: يعم ما تقعد بقي... تعبتني معاك اهدي بقي</p><p>منتصر ابتسم:: ماشي يعم</p><p>مينا مسك الفون:: سهله اقعده يسطا هدخل المعمل اغير الشاشة و اجيلكم</p><p>قعدت انا و منتصر... و مينا دخل اوضة داخلية في المحل</p><p>فضلت ارغي مع منتصر و لاحظت انه مركز في عضلاتي و بيبصلي بطريقة مسهوكة شوية و نظرة اعجاب باينه عليه طول ما احنا بنتكلم</p><p></p><p>ساعة إلا ربع و مينا خرج من المعمل</p><p>مينا:: اهو يسطا انا غيرت الشاشة بس ما تشليش الاساتك.. غير بعد ساعة كدا</p><p>منتصر:: ماشي يا غالي... (بصلي) لو مكنتش صممت بس يا...</p><p>انا:: اسمي آدم..</p><p>منتصر:: وانا منتصر يا غالي... انا لازم اردلك الجميل دا</p><p>انا:: جميل ايه بس.. يعم ما انا السبب اني كسرت الشاشة</p><p>منتصر:: بس انت برضه صممت تصلحه علي حسابك ودا محدش كتير بيعمله</p><p>انا:: الدنيا لسه بخير يعم</p><p>منتصر:: اهو انت بتقول بنفسك.. هات رقمك بقي عشان انا عازمك علي عزومة حلوة</p><p>انا:: لا يعم مش مستاهلة</p><p>انا:: وانا مصمم بقي زي ما انت عملت</p><p>انا:: ماشي يا سيدي اكتب عندك</p><p>بعد ما منتصر اخد رقمي و مشي فضلت انا و مينا بس في المكان</p><p>مينا:: يسطا انا عملت اللي انت طلبته مني</p><p>انا:: اخدت كله الداتا اللي علي الفون عندك؟</p><p>مينا:: ايوة بس.....</p><p>انا:: في ايه ما تتكلم يعم مينا واخلص</p><p>مينا:: رغم ان الواد باين عليه انه مش تمام.. بس..</p><p>انا:: ايييه؟</p><p>مينا:: مفيش اي حاجه علي الفون</p><p></p><p></p><p>يتبع.......................................................................................................................................</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الخامس</p><p>لص</p><p>مينا:: رغم ان الواد باين عليه انه مش تمام.. بس..</p><p>انا:: ايييه؟</p><p>مينا:: مفيش اي حاجه علي الفون</p><p></p><p></p><p>يتبع.......................................................................................................................................</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الخامس</p><p></p><p>انا:: ازاي يسطا مفيش حاجة؟</p><p>مينا:: و*** زي ما بقولك كدا.. اهو شوف بنفسك</p><p>مينا حط قدامي اللاب.. فضلت اقلب في الفديوهات والصور اللي اخدها من فون منتصر بس فعلآ مفيش ولا حاجه مهمة... قعدت دقيقة افكر و سرحت... فوقت علي صوت مينا بيكلمني</p><p>مينا:: اتفضل يسطا</p><p>كان بيديني الفلوس تاني.. بصتله من غير ما امد ايده اخدها منه</p><p>انا:: ايه دا؟</p><p>مينا:: فلوسك!</p><p>انا:: انت بتقول ايه يسطا لا مش هاخود حاجه</p><p>مينا:: ما انا مش هينفع اخود فلوس من غير ما اكون عملت حاجه...</p><p>انا:: ازاي... انت عملت كل اللي اتطلب منك... العيب كان عندي... ظني مكانش في محله</p><p>مينا:: طيب لو في اي حاجه محتاجها مني قولي عليها...</p><p>انا:: تسلم يسطا... هشمي انا دلوقتي</p><p>مينا:: ماشي ولو احتجت اي حاجه زي ما قلتلك ابقي كلمني</p><p>انا:: تمام...</p><p></p><p>مشيت من عند مينا و حسباتي كلها اتبعترت... كدا الوصول لي سليم محتاج خطة تانية.... طيب اعمل ايه...... اكيد هلاقي حل.... خليني دلوقتي اشوف هعمل ايه بخصوص منار...</p><p>رجعت البيت.. طبعآ كنت قلقان بخصوص سليم يكون حصله حاجه بعد ما اخد حبتين الصداع... اول ما دخلت كان فيه واحد شكله مألوف عليا.. قاعد مع خالي و مراته في الصاله</p><p>انا:: مسا الخير يا جماعه</p><p>هيثم خالي:: مسا النور تعال يا آدم</p><p>الشخص:: ازيك يا بطل عامل ايه؟</p><p>انا:: تمام الحمد ***</p><p>داليا:: دا آدم ابن اخت جوزي يا دكتور طاهر...</p><p>د. طاهر:: ايوة ايوة كنت بشوفه كتير صدفة وانا طالع او نازل من العمارة</p><p>داليا:: دا دكتور طاهر يا آدم جارنا ساكن فوق مننا</p><p>انا:: اهلآ وسهلآ</p><p>د طاهر:: استأذن انا بقي.. و متنسوش العلاج عشان سليم..</p><p>قلبي وقع في رجلي لما سمعت اسم سليم... معقول يكون حصله مكروه بسببي.. انا مكانش قصدي كدا.. انا بس كنت عايز سليم ميقدرش يروح اي مكان النهارده... كنت سرحان ومتوتر جامد... بس أطمنت لما سمعت دكتور طاهر بيقول</p><p>طاهر:: متقلقوش يا جماعة دول شوية سخنية بسيطة.. سليم بس اللي مناعته ضعيفة بسبب انه مش بيتغذي كويس و بياكل اكل غير صحي وكله دهون... يلا مع السلامة</p><p></p><p>دكتور طاهر راح ناحية الباب و خالي هيثم كان وراه بيوصله عند باب الشقة</p><p>انا:: في ايه يا داليا ماله سليم؟</p><p>داليا:: اصل سليم كان عنده سخنية جامدة و من لما نام مقامش.. انا اتخضيت عليه و كلمت جارنا دكتور طاهر ياجي يكشف عليه</p><p>انا:: بسيطة بسيطة... شوية سخنية مفيش حاجة</p><p>داليا:: بسيطة انشا ****... بس انت رجعت بدري يعني؟</p><p>انا بأرتباك:: بدري ازاي يعني؟</p><p>داليا:: اصلك قلتلي انك هتقعد مع الشلة بتاعتك و انت جيت بدري!</p><p>انا بتوتر بسيط:: عادي يعني... اصل... اصل في اتنين اتخانقه مع بعض من الشلة و حجزنا بنهم و كل واحد روح</p><p>داليا بتحصر:: انا مش فاهمة جيل اليومين دول عصبي كدا ليه و مفيش حد مفوت لحد اي حاجه.. كله واقف للتاني علي غلطة..</p><p>انا:: طيش شباب بقي...</p><p>خالي بعد ما سلم علي د ماهر و رجع</p><p>خالي:: هنزل انا يا داليا اجيب العلاج بتاع سليم و راجع</p><p>داليا:: ماشي يا حبيبي</p><p>بعد ما خالي نزل و ياسمين رجعت من عند صحبتها و منار رجعت برضه.. كان الكل اتجمع علي سفرة العشا عدا سليم اللي كان طريح الفراش بسببي... منكرش اني زعلت ان حصل كدا بسببي بس دا ولا حاجه قصاد اللي خالي عمله... .</p><p>شيطاني:: بتفكر في ايه مايصعبش عليك غالي يا حلو... فكر بس ازاي تضم سليم دا تحت زبك... قصدي جناحك... دول شوية سخنية لا راحة ولا جوم</p><p>اتعشيت معهم و بعد ما خلص اليوم علي كدا و كل واحد راح ينام... انا الوحيد اللي كان عندي أرق من التفكير.. ازاي هحل موضوع سليم.. كدا سليم بقي بعيد عني خطوة... انا كنت فاكر منتصر مصورو فديو و هو بينيكه... عشان كدا اخدت الداتا بتاعته... يمكن هو مصوره بس مش بيشيل حاجة علي الفون.... او مخلص.....</p><p></p><p>فضلت افكر لغاية ما لقيت الساعة بقيت 2:18 بالليل... قومت الحمام اخود دوش ساقع يهديني و يطفي نار تفكيري... بعد ما خرجت سمعت صوت حد في المطبخ... روحت اشوف مين كانت منار و كالعادة لبس البيت اللي بيفصل جسمها و كأنها ملط.. كانت لابسة بنطلون سترتش ديق فشخ فيها واصل عند تحت الركبة بشوية و مفصل شكل كسها و حاجة من فوق لا هي تشرت ولا بلوزة.. كانت بكمام شفافة خالص و فلق بزازها قدامي و يدوب تحت السرة بشوية ... كانت واقفة بتعمل حاجة تشربها.. دخلت وقفت جمبها و المسافة بينا لا تذكر</p><p>انا:: ايه يا منار مش عاويدك تصحي بالليل يعني</p><p>منار:: مفيش اصل مش جايلي نوم قومت اعمل كباية شاي واقعد في البلكونة شوية.. انت بقي ايه اللي مخليك تاخود دوش في نص الليل كدا</p><p>انا:: مفيش اصلي مش عارف انام.. قولت اخود دوش يروق اعصابي</p><p>منار:: اعملك معايا شاي</p><p>لزقت في منار جامد و حسست علي فخدها.. بصتلي بلا مبلاة و نزلت ايدي</p><p>منار بسخرية :: آدم يا حبيبي.. انا مش ياسمين ها</p><p>انا:: وايه دخل ياسمين في الموضوع دا؟</p><p>منار:: وانت فاكر يعني اني معرفش انكم كل يوم بترجعه بدري من الجامعة مع بعض تقعده هنا</p><p>انا:: بجد... انا مش عارف انتي ازاي ذكية كدا.. و عرفتي كل دا لوحدك...</p><p>منار بتصلي بأستغراب من ردت فعلي الباردة</p><p>انا:: بصالي كدا ليه.. وانتي فاكرة يعني انا مخدتش بالي يوم ما انتي رجعتي بدري و شفتيني انا و ياسمين مع بعض و من وقتها انتي حبيتي تتأكدي و بقيتي تستنينا اول الشارع من غير ما حد مننا يشوفك</p><p>منار:: يعني كنت عارف اني شوفتكم و كمان كنت براقبكم؟</p><p>انا:: الاعمي يشوف...</p><p>منار:: يعني مش خايف اقول لبابا او ماما عن اللي بينكم؟</p><p>انا:: طيب مش لما تخدي رأي جوزك في الموضوع الاول</p><p>منار وشها اتخطف:: انت... انت شكلك كدا بتشرب حاجه و مش في وعيك...</p><p>انا:: معاكي حق... كل اللي بيحصل دا تأثير مخدرات... حتي اللي معايا يثبت كدا مخدرات برضه</p><p>منار بتوتر واضح:: ايه؟ ايه اللي معاك.. انت كداب</p><p>انا:: طيب..</p><p>وسبتها و خرجت قعدت في البلكونة.. و هي في ديلي علي طول</p><p>منار:: انت تعرف ايه عن الموضوع دا؟</p><p>انا:: انهي موضوع؟</p><p>منار:: ماتستهبلش... تعرف ايه عن الموضوع دا... و ازاي اصلآ عرفت؟</p><p>انا:: قصدك لما كنت بخرف بسبب المخدرات من شوية؟</p><p>منار:: آدم... اتكلم</p><p>انا:: انتي فاكرة اني اخري اسمع بس عن الموضوع.. انا معايا كل حاجه تثبت كلامي... اولهم العقد العرفي اللي عليه توقيعك انتي و احمد جلال و كمان ڤديو وهو بيأدي واجباته الزوجيه</p><p>منار وشها عرق:: انت.. انت كداب و مش معاك اي حاجه...</p><p>انا:: طيب..</p><p>منار نزلت دموع من عنيها:: طيب.. طيب ورينا لو كلامك صح</p><p>انا:: موافق بس بشرط...</p><p>كانت هتسأل بس كملت كلامي:: روحي اعمليلي كباية قهوة حلوة كدا</p><p>منار بصتلي بأستغراب...</p><p>انا:: ايه؟ ... مش عايزة تعمليلي قهوة؟</p><p>منار هزت راسها بأيوة:: طيب... ها.. هقوم اعملك القهوة...</p><p>قامت منار للمطبخ و انا مسكت فوني و بعتلها علي الواتس صورة للعقد العرفي بتاعها و فديو لما كان احمد بينيكها...</p><p>خمس دقايق و منار رجعت معاها القهوة</p><p>انا:: تؤ تؤ تؤ... ايه دا الوش صايص ليه كدا يا منار؟ ( بسخرية) ايه اللي شاغل تفكيرك</p><p>منار:: وريني يلا</p><p>انا:: افتحي الواتس بتاعك</p><p>منار مسكت الفون بتاعها و دقيقه و وشها اصفر و بقيت تدمع كتير و تعيط من غير صوت و اديها علي بوقها</p><p>انا:: اهدي اهدي يا منار... متعمليش في نفسك كدا.... امسكي</p><p>اديتها منديل وهي مش مبطلة عياط</p><p>منار:: آدم... عشان خاطري.. متفضحنيش.... ارجوك.. انا مستعدة اديك اللي عايزو... عايز كام؟</p><p>انا:: وايه اللي عرفك اني عايز فلوس؟</p><p>منار:: اومال... اومال انت عايز ايه؟</p><p>انا:: بصراحة احمد جلال دا خول فشخ.. مش عارف ازاي يكيفك... مكنة زيك عايزة مطور شديد...</p><p>منار بأستغراب:: انت... مستحيل يحصل اللي بتفكر فيه... انا واحمد بنحب بعض، وانا مخلتهوش يلمسني غير لما اتجوزنا... صحيح جواز عرفي.. بس اهو حاجة تضمن انه مش بيضحك عليا.. و اخر السنة هياجي يتقدملي رسمي و نتجوز.. دا غير اننا بنحب بعض</p><p>انا:: منار... انا مش مهم عندي كل اللي قولتي.... انا نفسي فيكي... موافقة؟</p><p>منار:: آدم... قلتلك انا و احمد بنحب بعض... و متجوزين... يعني انا مش شرموطة...</p><p>انا:: تمام تصحبي علي خير</p><p>منار:: يعني ايه؟</p><p>انا:: من الاخر انا نفسي فيكي... موافقة تمام... مش موافقة برحتك بقي..</p><p>منار بدموع:: آدم عشان خطري... انا مش عايزة اعمل كدا</p><p>انا:: بس انا عايز... هستناكي تردي عليا الصبح... يلا تصبحي علي خير</p><p></p><p>رجعت الصالة نمت مكاني وكنت مصدع بسبب قلة النوم...</p><p>بعد تلات ساعات حسيت بـ ياسمين بتصحيني</p><p>ياسمين:: آدم... يلا عشان تقوم تفطر عشان نروح الجامعة</p><p>انا:: لا مش هروح النهارده.. مش معايا محضرات</p><p>ياسمين:: طيب...</p><p>سبتني ياسمين و نمت شوية صحيت علي الساعة (9:32 الصبح) وكان البيت كله فاضي</p><p>قومت غيرت هدومي و عملت اي ساندوتش افطر بيه و شربت قهوة تفوقني و بعدين نزلت روحت الچيم اتمرن ساعة و شوية وبعد كدا روحت قعدت في كافيه.. طلبت حاجه فرش.. ورنيت علي منار</p><p>انا:: ايوة يا قلبي</p><p>منار:: عشان خطري يا آدم... انا مستعدة اعمل كل اللي انته عايزة بس بلاش كدا</p><p>انا:: منار... انا قلتلك دي الحاجه الوحيدة اللي عايزة موافقة ماشي.. مش موافقة.. برضه ماشي</p><p>منار:: طيب حتي لو وافقت... مش هينفع نعمل كدا في البيت.. انا خايفة حد يعمل زيي و يرجع البيت فجأة و نتكشف</p><p>انا:: لا انا عامل حسابي في مكان.. اعملي انتي بس حسابك اني هبعتلك لوكيشن علي الواتس شوية كدا تروحيله</p><p>وقبل ما اسمع ردها قفلت السكة...</p><p>بعد خمس دقايق كنت هقوم احاسب لاقيت فوني بيرن رقم غريب</p><p>انا:: الو؟!</p><p>شخص:: الو.. ايوة يا آدم انا منتصر</p><p>انا:: ازيك يا منتصر عامل ايه؟</p><p>منتصر:: انا كويس... فاضي شوية بالليل</p><p>انا:: مش عارف و*** في مشوار معايا كدا</p><p>منتصر:: خلاص هستناك بكرا عزمك علي العشا</p><p>انا:: عشا ايه بس يسطا</p><p>منتصر:: لا انا قلتلك ليك عندي عزومة.. حتي نتعرف علي بعض</p><p>انا:: خلاص ماشي هشوف بكرا كدا وارد عليك</p><p>منتصر:: لا مفيش هشوف... هستناك بكرا علي العشا</p><p>انا:: ماشي يا عم...</p><p>منتصر:: يلا اسيبك دلوقتي سلام</p><p></p><p>قفلت مع منتصر وقمت حاسبت على العصير و مشيت من الكافيه..</p><p></p><p>( للتذكير.. منتصر صاحب سليم اللي بينيكه)</p><p></p><p>روحت الشقة اللي مأجرها، اخدت دوش من العرق و بعتت لمنار لوكيشن الشقة و رنيت عليها و قلتلها اني مستنيها</p><p>نص ساعة و منار كانت بترن عليا عشان تعرف انا في اي دور.. وبعد ما طلعت فتحتلها الباب كانت باين عليها انها زعلانة</p><p>انا:: ادخلي يا منار</p><p>منار:: آدم... انا هسبلك نفسي بس بعد ما تخلص تمسح الفديو و تديني العقد</p><p>انا:: احا</p><p>منار بأيستغراب:: مش انت عايزني؟</p><p>انا:: انتي شيفاني غبي... انيكك مرة واحدة و اديكي كل حاجه.. كسمين امك</p><p>منار بدهشة:: اومال انت عايز ايه؟</p><p>انا:: انتي خاتم في صباعي يا منار...</p><p>منار:: طيب لو رفضت</p><p>انا:: انتي عارفة بقي اللي هعمله</p><p>منار:: هتفضحني.. هتفضح بنت خالك</p><p>انا:: وانتي كدا فاكرة انك حركتي مشاعري... انت متجوزة عرفي و بتتناكي وياريت من راجل... دا حتة عيل خول.. يعني الشرف ضايع لوحده</p><p>منار:: بس احمد بيحبني... و اخر السنة هياجي يتقدملي</p><p>انا:: طيب بوصي انا هعمل معاكي ديل... هنام معاكي لمدة اسبوع.. واديكي العقد... و هنام كمان اسبوع و امسح الفديوهات... تمام؟</p><p>منار:: انت ليه بتعمل معايا كدا؟</p><p>انا:: قلتلك اللي عندي... اه صحيح و النهارده مش محسوب... ولو متفعلتيش معايا... هبدا عد من الاول</p><p>منار:: ماشي... موافقة... بس انا عايزة ضمان للكلام دا</p><p>انا:: معنديش ضمان... دا الديل بتاعي يا تقبلي يا ترفضي؟</p><p>منار بخنقة:: موافقة.... موافقة</p><p>انا:: حلو تعالي بقي و مش عايز انبه عليكي لو متفاعلتيش مش هحسب اي حاجه</p><p></p><p>منار كانت واقفة ساكتة شديتها من ايدها و دخلت بيها الأوضة نومتها علي ضهرها، و نزلت امص شفايفها و ابوس فيها... بس هي مش متجاوبة... فضلت امص شفايفها و ايدي مش سايبه بزازها و نزلت علي رقبتها لحس وهي لسه مش متجاوبة... قلعتها التيشرت و فكيت البرا اللي لابساها.. و نزلت امص حلامات بزازها و اقرصها منهم... و ايدي الشمال نزلت علي كسها ادعك فيه من فوق البنطلون... و كان كسها مطبرخ و مقلبظ.. نزلت علي كسها و قلعتها البنطلون و كان الكلوت بتاعها يدوب عليه كام نقطة بلل.. جبت الكلوت علي جمب و شميت كسها... كانت ريحته جامدة فشخ بصراحة.. ريحة لو فضلت تشمها طول عمرك مش هتزهق منها... طلعت لساني و لحست بظرها و بقيت الحس كسها كله و امص البظر و سمعت منار طلعت منها اه مكتومة غصب عنها.. دخلت صباعين في كسها و كملت لحس في البظر و كسها بدأ يجيب مياه و عرفت انها بقيت مبسوطة من اللي بعمله... قومت وقفت و قلعت كل هدومي و زوبي كان شامخ و العروق بارزة منه مسكت زوبي و بقيت افرش كس منار بيه... و حسيت منار بتفتح رجلها اكتر و عايزة تطلب اني انيكها وادفن زوبي بس مش بتتكلم... دخلت راس زوبي و حسيت منار غمضت عنيها و عضت شتفها دليل علي امبسطها.. سحبت زوبي تاني فتحت عنيها و بصتلي بديق... فضلت ادخل راس زوبي بس و اطلعها</p><p>منار بهيجان:: اخلص بقي...</p><p>انا:: عايزة ايه؟</p><p>منار:: نكني يا سيدي دخل زوبك في كسي... مش دا اللي عايز تسمعه؟</p><p>انا:: اعترفي الأول مين احسن انا ولا احمد</p><p>منار عضت شفتها جامد و كانت بتقرب كسها من زوبي عشان يدخل</p><p>انا:: رودي الأول و لو قولتي حاجه غير الحقيقة هسيبك تعبانة كدا</p><p>منار:: انت... انتاااااااا... اخلص بقي.. اممم</p><p>دفنت زوبي في كسها مرة واحدة خليتها صرخت و قفلت علي وسطي برجلها... فكيت رجلها و رفعتها علي كتافي و بدأت ارهز في كسها و احفر فيه و كان كسها زيها زي ياسمين.. ديق و كأنها مش بتتناك يدوب اتفتحت.. فضلت انيك فيها و اخبط زوبي جامد في كسها وهي بتقرص حلامات بزازها جامد و بتحول تكتم أهاتها علي قد ما تقدر... بس بقي كل دقيقه اسمع الاه و الاوف كل شوية... فضلت انيك خمس دقايق و لاقيتها جابت ميتها علي بطنها... نزلت رجلها من كتفي و نزلت الحس بطنها و نضفتها من ميتها تمامآ.. بعدين نومتها علي جمبها و نمت ورا منها.. رفعت رجلها اليمين في الهوا.. و دخلت زوبي في كسها و بقيت انيك فيها علي الوضع دا اكتر مش عشر دقايق</p><p>منار بتعب:: ااااه... انت هتجيب امتي... انا تعبت... كسي وجعني</p><p>انا:: ايه... هو احمد مش بيطول كدا...</p><p>منار:: احمد مش بياخود فيجرا</p><p>انا لسه بنيك فيها:: مين قالك اني واخد فيجرا... انا لو خدت فيجار مش هخليكي تمشي غير بعد يوم</p><p>منار:: انت عايز تقولي ان.. اممممم.. دا العادي بتاعك ااااه</p><p>انا:: الايام جايا كتير.. ولو عايز تتأكدي و اخود فيجرا و تشوفي الفرق انا معنديش مانع... بس كله عليكي</p><p>منار:: لا تاخود ايه... انا علي كدا تعبت اوييييي... عشان خاطري كفاية كسي بجد وجعني جامد</p><p>فضلت انيك فيها خمس دقايق و بعد كدا حسيت اني هجيب</p><p>انا:: انتي واخدة حبوب؟</p><p>منار:: انا مركبة ليلوب اصلآ</p><p>انا:: افضل برضه</p><p>سرعت النيك لغاية ما جبت لبني في كسها و هي نامت من التعب... سبتها ترتاح و طلبت دلڤري و روحت اخدت دوش و بعد كدا رجعت اصحيها</p><p>انا:: صباحية يا عروسة... ايه هتنامي كتير</p><p>منار فاقت من النوم غصب عنها و كانت تعبانة و مرهقة... دخلت تاخود دوش و بعد ما خرجت كانت بتنشف شعرها الباب خبط منار بصتلي بخضة</p><p>انا:: مالك دا الدلڤري...</p><p>فتحت الباب حسبت الطيار و بعد كدا اخدت الاكل و قفلت الباب</p><p>انا:: يلا تعالي عشان تاكلي</p><p>منار:: مليش نفسي</p><p>انا مبتسم:: بقولك ايه... مش هسيبك تنزلي غير لما تكلي معايا...</p><p>منار ببرود:: قلتلك مليش نفس</p><p>قربت منها و هي واقفة و حطيت ايدي علي خصرها و شديتها عليا صدري في بزازها</p><p>انا:: بس انا عايزك تاكلي</p><p>منار بصتلي في عيني بنظرة زي اعجاب..بعدين هزت راسها :: طيب</p><p>اكلت انا و منار و بعد ما خلصنا منار سألتني</p><p>منار:: هو انت هتفضل كل يوم تعمل فيا كدا؟</p><p>انا:: انا مش حيوان يا منار... انا هخليها كل يومين... تمام كدا؟</p><p>منار:: ماشي يا سيدي... هروح انا دلوقتي...</p><p>انا:: ماشي</p><p>نزلت منار.. وانا عشر دقايق و نزلت روحت البيت فتحتلي ياسمين</p><p></p><p>ياسمين:: ايه كنت فين كل دا؟</p><p>انا:: كنت مع جماعة اصحابي</p><p>داليا من جوا:: ايه يا آدم... كنت فين كل دا.... اتغديت ولا لسه؟</p><p>انا:: ايوة متشغليش بالك...</p><p>دخلت كان سليم بيتفرج علي التلفزيون و شكله لسه تعبان بس اتحسن عن امبارح</p><p>انا:: ايه يا سليم ألف سلامة عليك</p><p>سليم:: شكرآ</p><p>دخلت انام شوية في سرير ياسمين عشان الكل قاعد في الصاله و في دوشة بسبب التلفزيون..</p><p>صحيت بالليل وداليا بتصحيني عشان اعرف انام بالليل بدل ما اسهر... قعدت معاهم شوية و شوفت منار كانت برضه لسه صاحية قبلي بخمس او عشر دقايق.. اول ما عيني جات في عينها.. لاقيتها ارتبكت شوية بس محدش لاحظ.. و مع العشا، اكلنا كلنا علي السفرة مع بعض عدا سليم... و خلص اليوم علي كدا... تاني صحيت و روحت الجامعة حضرت محضرة واحدة و رنيت علي داليا عشان تستأذن و تاجي الشقة... و بعد ما عملت واحد معاها و كانت المرادي بتتفنن في متعتي و بتدلع و اخدت نصيحتي انها كل ما تسيب نفسها هتمبسط اكتر... خصلنا و داليا اخدتني وصلتني الچيم و هي روحت البيت... اتمرنت و بعد كدا روحت نومت ساعتين و صحيت علي صوت الفون بيرن و كان منتصر</p><p>انا:: ايوة يسطا</p><p>منتصر:: ايوة يا آدم... انا مستنيك تاجي...</p><p>انا:: هو انت لوحدك ولا معاك حد؟</p><p>منتصر:: لا لوحدي</p><p>انا:: طيب... ساعه كدا و اجيلك</p><p>قفلت مع منتصر و قومت اخدت دوش افوق من النوم و عرفت داليا اني نازل و بعد ما نزلت رنيت علي منتصر يبعتلي اللوكيشن... طبعآ انا عارف المكان من لما رقبتهم قبل كدا.... بعتلي اللوكيشن و روحتله و طلعت خبطت فتحلي منتصر و كان مبتسم</p><p>منتصر:: اتفضل يا آدم</p><p>(منتصر 17 سنة زي سليم.. 173 سم... ابيض.. جسمه ملبن سيكا.. ملامح وشه كلها تشبه اللاعب فراتي اللي في باريس سان جيرمان.. بس علي كيوت..)</p><p>انا:: ماشي...</p><p>قعدت في الصالة و منتصر قفل الباب و رجع قعد جمبي</p><p></p><p></p><p>انا:: انت قاعد لوحدك هنا؟</p><p>منتصر:: اه</p><p>انا:: ليه كدا؟</p><p>منتصر:: اصل بصراحة بابا و ماما منفصلين و كل واحد متجوز... وحصل بينهم مشاكل مين يخدني عنده... انا وقتها جتلي حالة نفسيىة كدا و تعبت و مكنتش عايز اقعد مع حد منهم.. لغاية ما بابا خلاني اقعد في الشقة دي و في واحدة بتاجي تنضفها كل اسبوع و تطبخ و تمشي</p><p>انا:: هو انت ملكش اخوات؟</p><p>منتصر:: عندي بس مش شقايق... اختين من ماما.. و ولد وبنت من بابا</p><p>انا:: طيب ليه ما قعدتش مع حد منهم؟</p><p>منتصر:: كدا احسن... انا بتدايق لما اقعد معاهم اساسآ</p><p>انا:: خلاص يعم روق كدا... فين بقي العزومة دي اللي قولت عليها</p><p></p><p>اتعشيت مع منتصر و كنت بيحول يصولي انه جاي (شاذ) بس انا بعمل نفسي عبيط و كل ما يتكلم في موضوع في تلميح عن الجنس.. اغير انا الموضوع... لغاية ما قعدنا نلعب بلاي ستيشن... وبطرف عيني لمحت لابتوب علي المكتب اللي في الأوضة...( لازم اجرب حظي مع اللابتوب)</p><p>انا:: الساعة قربت علي 10 يدوب اروح بقي</p><p>منتصر:: تصدق انا اول مرة ماحسش بالوقت...</p><p>انا:: بصراحة ولا انا</p><p>منتصر:: نفسي نكررها تاني ينفع؟</p><p>انا بتفكير لدقيقة... :: ماشي وبكرا كمان انا كدا كدا فاضي بكرا</p><p>منتصر:: بجد! ... كويس هبقي استناك بكرا</p><p>انا:: تمام يسطا يلا سلام بقي</p><p></p><p></p><p>نزلت من عند منتصر ورحت بيت خالي... اول ما دخلت كانه علي السفرة بيتعشو بس سليم تعبان في سريره</p><p>داليا:: ايه يا آدم انت اتعشيت برا ولا ايه؟</p><p>انا:: بصراحه ايوة... هاخود دوش علي ما تخلصو عشا</p><p></p><p>اخدت دوش سريع و طلعت قعدت معاهم و لاحظت منار بتبصلي و لما ابصلها تبوص للتلفيزيون... مفهمتش منار بتعمل كدا ليه؟... هل هي اعجبت بيا.... لا لا هي اصلآ وافقت لما ابتزتها...</p><p>انا:: اخبار سليم ايه؟</p><p>داليا:: لسه تعبان و العلاج بيخليه دايخ شوية عشان كدا مش مفارق السرير</p><p>انا:: معلش بقي كام يوم و هيبقي كويس..</p><p>داليا:: يار. ب ....</p><p></p><p>كنا بنتفرج علي فيلم و بعد ما خلص كل واحد راح ينام مكانه... وانا كمان فردت الكنبة اللي بنام عليها... و مسكت الفون لاقيت ياسمين بعتالي رسالة علي الواتس</p><p></p><p>ياسمين:: وحشتني ❤</p><p>انا:: وانتي كمان يا حبيبتي</p><p>ياسمين:: ماهو واضح... بأمارة مش سأل فيا بقالك كذا يوم</p><p>انا:: معلش المحضرات كتير و مش هينفع اسيبها</p><p>ياسمين:: يعني هو مفيش غير وقت المحاضرات بس... في ليل علي فكرة</p><p>انا:: طيب بوصي خليها بعد بكرا و نتقابل</p><p>ياسمين:: علفكرة انت شكلك بتتهرب مني</p><p>انا:: ليه بس؟</p><p>ياسمين:: عشان انت لو عايز تقبلني كنت عملت كدا..</p><p>انا:: صدقيني المحاضرات مهمة اوي و بالليل بقعد مع اصحابي</p><p>ياسمين:: يعني انت بتفضل اصحابك عليا؟!</p><p>انا:: مستحيل اعمل كدا... بس اصل في اتنين من الشلة متخنقين مع بعض وبنحاول نهدي الدنيا معاهم عشان المشكله ما تكبرش</p><p>ياسمين:: براحتك يا آدم...</p><p>انا:: ياسمين؟</p><p>ياسمين:: ......</p><p>لاقيتها شافت الرسالة و قفلت من غير ما ترد... فكتني منها و كنت لسه هفصل الواي فاي لاقيت اشعار من الموقع اللي طلبت منه الألعاب الجنسية... بيلغوني ان الأوردر هيوصل بكرا الصبح</p><p></p><p>سبت الفون و اتسحبت للأوضة اللي بينام فيها سليم و سما..</p><p>طبعآ سليم مش حاسس بأي حاجه بسبب العلاج وهو اصلآ مناعته ضعيفة... روحت نايحة سرير سما كانت نايمة علي جبمها الشمال.. نمت وراها و لازقت زوبي في طيزها و مسكت بزازها اقرص الحلامات...</p><p>دقيقة و سما حست بيا و صحيت</p><p>سما بصوت واطي:: انت... بــ ... بتعمل ايه؟</p><p>انا:: ايه يا لبوتي صحيتك... اسف</p><p>وقمت بعبصتها جامد وهي كانت باصة علي اخوها سليم خايفة احسن يصحي</p><p>انا:: متخافيش... اخوكي مش حاسس بأي حاجه... اعتبريه متبنج</p><p>سما:: ....</p><p>انا:: بكرا متروحيش المدرسة هبعتلك لوكيشن لشقة تاجي فيها فاهمة</p><p>سما:: ليه؟</p><p>قصرتها من فخدها جامد خليتها صرخت بس كتمت بوقها قبل ما حد يسمعها</p><p>انا:: انتي تنفذي بس يا شرموطة فاهمة وانا هربيكي عشان طلعتي صوت و كنتي هتفضحينا.. صبرك عليا بكرا... بكرا تاجي علي اللوكيشن اللي هبعته فاهمة</p><p>سما هزت راسها بأيوة</p><p>انا:: شاطرة</p><p>قمت لسعها ضربة علي طيزها عملت صوت... وقمت روحت مكاني عشان انام</p><p></p><p>تاني يوم الصبح صحيت و فطرت معاهم بس سليم كانت داليا بتفطره في السرير و ادتله العلاج و سابته يرتاح</p><p></p><p>ركبت مع داليا انا و ياسمين عشان توصلنا الجامعة و سما ركبت مع ابوها.. ومنار اخد موصلات</p><p></p><p>بصراحة كنت مبضون احضر اي محاضرة فا مشيت من الجامعة روحت الشقة اللي مأجرها... اخدت دوش قعدت شوية اتفرج علي فديوهات سادية اتعلم منها شوية و افهم ازاي اعاقب و ازاي تتعامل مع السليف...</p><p>فضلت اتفرج ساعتين و شوية لغاية ما لاقيت رقم غريب بيرن عليا</p><p>انا:: الو؟!</p><p>واحد:: ايوة يا فندم انا مندوب شركة **** اللي حضرتك طالب اوردر منها</p><p>انا:: ايوة ايوة انت قدامك قد ايه و توصل؟</p><p>مندوب:: انا ساعة بالظبط و اوصل يا فندم</p><p>انا:: ماشي في الانتظار</p><p></p><p>قفلت مع المندوب و رنيت علي سما</p><p>سما:: الو</p><p>انا:: هبعتلك لوكشين اقل من ساعة و تكوني عندي فاهمة يا لبوة</p><p>سما:: بس بس... بس انا في المدرسة مش. مش هعرف</p><p>انا:: اعملي نفسك تعبانة بتموتي المهم تاجي اللوكيشن اقل من ساعة</p><p>قفلت في وشها قبل ما ترد... و عملت تنزيل لفديوهات السادية علي الفون... سبت الافلام تنزل و روحت عملت كباية قهوة... يدوب شربتها و قعدت نصاية و الفون رن و كان المندوب بيسأل عن العمارة بتاعتي... وصفتله العمارة و دقيقه و خبط علي الباب اخدت منه بوكس كبير شوية و حسبته و مشي</p><p>فتحت البوكس و كان فيه ادوات تعزييب جنسية و كان من ضمنهم زوب بيكهرب. عن طريق ريموت و في تحديد سرعة الكهربا...</p><p>وانا لسه بشوف باقي الأدوات الباب خبط.. بصيت من العين السحرية كانت سما..</p><p>فتحتلها و هي كانت واقفة و خايفة تدخل</p><p>انا:: ايه هستني كتير يعني ولا ايه؟</p><p>سما بلعت ريقها و دخلت و هي بتترعش</p><p>شدتها من شعرها جوا الشقة و قفلت الباب</p><p>طرااخ قلم علي وش سما خلي وشها احمر</p><p>انا:: ايه يا لبوة هاعزم علي كسمك ولا ايه</p><p>سما مردتش و كانت باصة للأرض</p><p>انا:: اقل من دقيقه تكوني ملط في الأوضة اللي جوا دي</p><p>سما من غير كلام دخلت للأوضة... وانا اخدت الصندوق معايا و دخلت وراها الأوضة.. كانت بتقلع اخر حاجة واللي هي الكلوت...</p><p>بزازها يدوب واضحة طيزها قد البرتقالة بالعافية و نحيفة</p><p>قربت منها و مسكت حلامات بزازها قرصتها جامد</p><p>صرخت غصب عنها قمت ضربتها قلم تاني</p><p>انا:: صوتك ما يطلعش غير بأذني فاهمة</p><p>فتحت البوكس تاني و طلعت منه كلابشات و حبل.. ربطتها بالحبل في السرير و كلبشت اديها و هي مش فاهمة انا هعمل ايه</p><p>مسكت الكلوت بتاعها و حشرته في بوقها و لفيت علي بوقها لازق عشان متطلعش صوت... و مسكت الزوبر اللي بيكهرب و حشرته في خرم طيزها من غير ما اشغله... و كان فيه مشابك حديد اخدت اتنين و حطيت كل واحد علي حلمة بزازها اتلوت من الوجع بس صوتها مكانش طالع عشان قافل بوقها...</p><p></p><p>وصلت الشاشة بالفون و شغلت الافلام اللي نزلتها علي الشاشة.. اللي هي السادية .... سما بصت علي الشاشة وكانت بتتفرج بأنتباه</p><p>غفلتها و شغلت الزوب الكهربي اللي في طيزها علي سرعة اقل من الوسط.. فضلت تتلوي من الألم... سبته شغال خمس دقايق و بعدين فصلت... بصيت عليها كانت بتدمع من الألم... شغلته تاني بس علي سرعة أقل و سبته علي كدا</p><p>انا:: عايزك تتفرجي علي الافلام اللي قدامك دي علي ما اروح الچيم اخلص تمريني و ارجع... مش هتأخر كلها ساعة ونص و ارجع</p><p>سبت سما بتتألم من المشابك اللي علي حلامتها و الزوب الكهربي اللي في طيزها.. و نزلت من الشقة روحت اخلص تمريني في الچيم... وبعد ساعة بالظبط خلصت ورجعت لسما في الشقة</p><p>اول ما دخلت عليها الأوضة لاقيتها فاقدة الوعي... فصلت الكهربا اللي في طيزها و شلت الشريط اللي علي بوقها و جبت كباية مياه دلقت نصها علي وشها خليتها فاقت و فتحت عنيها و هي بتشهق</p><p>شربتها مياه عشان ايدها متكلبشة و بعد كدا مسكت مفاتيح الكلابشات في ايدي اليمين و ريموت الزوب الكهربي في الايد الشمال</p><p>انا:: اسمعيني كويس عشان انا مش عايزك تقولي اني ظلمتك و غصبتك علي حاجه انتي مش عيزاها.....</p><p>مديت ايديا الاتنين قدام منها</p><p>انا:: ايدي اليامين فيها مفاتيح كلابشاتك و حريتك... و الشمال فيها ريموت الزوب اللي في طيزك و تعذيبك... كل اللي اتفرجتي عليه هيتطبق عليكي عملي و اوسخ من اللي شوفتيه كمان..... تختاري ايه..... حريتك..... ولا عبوديتك؟!</p><p>سما كانت بتفكر و بصت علي الشاشة و كان في واحد بييعذذب بنت بالشمعة علي كسها والبنت بتصرخ من المتعة</p><p>بعدين سما بصت علي ايدي تاني و كانت لسه بتفكر.....</p><p>سما بضعف:: ال... ال... الشماال.... ( الايد اللي فيها الريموت و عبوديتها)</p><p>انا:: احب افكرك انك هتبقي عابدة و كلبة ملكيش اي رأي و هتكوني ملكي للأبد</p><p>سما فكرت دقيقة كمان بعدين قالت:: الش.. الشمال</p><p>انا:: حلو... كدا انا عملت اللي عليا و خيرتك و انتي اللي اخترتي تكوني كلبة خاضعة</p><p>فصلت الشاشة و بعد كدا مسكت الريموت شغلت الكهربا علي اقصي سرعة خليت سما تتنفض و تتلوي من الوجع و تصرخ بأعلي صوت... فصلت بعد دقيقة بالظبط... بعدين شغلته تاني... دقيقة و فصلت... بعدين فكيت كلابشاتها و الحبل اللي رابطها بيه</p><p>انا:: تعالي بقي يا لبوة عشان افتحلك كسك اللي ياما هيدخل فيها حاجات.. معاكي من اول زوبي لغاية رجلي....</p><p>انا:: تعالي يلا يا لبوة قلعيني هدومي</p><p>سما كانت بتجاهد عشان تقف وهي اصلآ هتموت من التعب اللي واضح عليها... وبدأت تقلعني لغاية ما بقيت ملط.. قعدت علي طرف السرير و فتحت فخادي</p><p>انا:: تعالي بقي مصي زوبي يا كلبتي</p><p>نزلت سما بين رجلي و مسكت زوبي و كانت مش بتعرف تمص نهائي.. هي عارفة المص ازاي من الافلام بس في الواقع شئ تاني</p><p>انا:: غرقيه الأول يا غبية عشان تعرفي تمصي كويس</p><p>سما سمعت كلامي و ابدت تمص بالراحة لغاية ما زوبي شد و وقف علي اخر..</p><p>انا:: كفاية يا لبوة تعالي نامي علي السرير يلا</p><p>سما عملت اللي طلبته و نامت علي السرير</p><p>دخلت بين فخادها و جسمها اختفي تمامآ تحت جمسي المعضل و هي اصلآ جسمها كله مايوزنش فخدي</p><p>عدلت زوبي علي فتحت كسها و دخلت الراس واحدة واحدة لغاية ما الراس كلها دخلت</p><p>سمعت سما بتتأوه من الألم ابتسمت قمت رشقت باقي زوبي كله مرة واحدة خليتها صرخت بوصت عالي.. قلم ظباطي كان علي وشها بعد ما صرخت</p><p>انا:: قلتلك صوتك لو خرج من غير أذني هموتك</p><p>سما بألم و بدموع:: اسفة...</p><p>انا:: مفيش اسف هعقبك بس مش دلوقتي... واي غلطة معاها عقاب و لو نفس الغلط اتكرر مرة تاني عقابك هيكون اشد كل مرة</p><p>كنت بتكلم معاها و زوبي جوا كسها... سحبته بالراحة و كان عليه ددمم بكرتها...</p><p>انا:: قومي يا لبوة نضفي كسك من الدم و تعالي</p><p>سما كانت مش قادرة تتحرك حرفيآ..</p><p>انا:: وادي كمان عقاب تاني... كدا بقي عندك عقابين</p><p>ومسكت الريموت و شغلت الكهربا اللي في طيزها علي اعلي سرعة خليتها تتنفط من الوجع</p><p>سما:: اااااااه... اس. اس.. اسفةةةةة... وقف ارجووووك</p><p>وقفت الكهربا:: انا لغاية دلوقتي حنين معاكي... عشان لسه مبتدأة بس</p><p>سما قامت راحت الحمام تغسل كسها من الدم و انا مسحت زوبي بمنديل... رجعت سما بعد دقيقة</p><p>شديتها من شعرها رميتها علي السرير... و دخلت بين فخدها و حشرت زوبي مرة واحدة سما اتألمت بس كتمت صوتها خوفآ من عقاب تاني يتراكم عليها</p><p>فضلت افشخ كسها البكر.. وكان ديق فشخ و سما كانت بتكتم صرخها علي قد ما تقدر بس كل شوية تطلع صرخة و تحول تكتم بوقها... فضلت انيك فيها 20 دقيقة و كنت خلاص قربت اجيب.. طلعت زوبي من كسها و حشرته في بوقها و فضلت انيك في بوقها لغاية ما جبت لبني كله في بوقها و خليتها تبلعه</p><p>انا:: يلا يا لبوة قومي عشان تتعاقبي</p><p>سما:: ارجوك... مش..مش قاردة اتحرك</p><p>انا:: ماشي يا لبوة انا هعفي عنك في عقاب بس هتتعاقبي واحد بس...</p><p>فتحت البوكس اشوف انا جبت ايه تاني.. كان في زي مضرب دبان بس اكبر و ارفع</p><p>انا:: حلو دا... قوليلي بقي يا لبوتي... تختاري ايه... عشرين لسعة بالمضرب علي طيزك.. ولا دقيقتين كهربا في طيزك علي اقصي سرعة</p><p>سما:: لا.. لا.. بلااش كهربا</p><p>انا:: ماشي</p><p>نومتها علي بطنها و مسكت المضرب و فضلت الاسوع في طيزها وهي تصرخ من الألم</p><p>انا:: صوتك لو خرج تاني هبدأ عد من الأول فاهمة</p><p>سما وشها كان محمر و الدموع في عينها و هزت راسها بأيوة</p><p>لسعتها عشر ضربات و بعد كدا سبتها ترتاح</p><p>وروحت اخود دوش علي السريع و بعد ما طلعت كانت سما نايمة علي نفسها من التعب... شغلت الكهربا اللي في طيزها خليتها تقوم مفزوعة من الألم... بعدين فصلت</p><p>انا:: يلا يا لبوة قومي عشان نورح</p><p>سما:: حاضر حاضر</p><p>انا:: طلعي الزوب من طيزك و هتلاقي انال بلاج في البوكس دا تحطيه بدل الزوب و تفضلي لابساه طول الوقت.. حتي بعد ما نروح... الحالة الوحيدة اللي يفارق طيزك هي لو انا أذنتلك او هتعمل حمام.. تعملي حمام و تلبسيي تاني فاهمة</p><p>سما:: حاضر</p><p></p><p>لبست هدومي و سما حطت الانال بلاج في طيزها و لبست هدومها و روحنا البيت بعد كدا بس مش مع بعض</p><p>و سما اول ما روحت اخدت اليوم كله نوم</p><p></p><p>الساعه سبعة فوني رن و كان منتصر كان عايز يعرف هروحله امتي.. بلغته ساعة و اكون عنده و قفلت</p><p>غيرت هدومي و نزلت عديت علي صيدلية اشتريت منها قرصين منوم مفعولهم سريع</p><p>ورحت لمنتصر قعدت معاه و زي المرة اللي فاتت بيحول يلمحلي انه جاي (شاذ) وانا بتهرب منه لغاية ما قعدنا نلعب بلاي ستشين</p><p></p><p>انا:: بقولك ايه روح اعمالنا اتنين نسكافيه و نتفرج علي اي فلم</p><p>منتصر هز راسها:: ماشي</p><p>منتصر قام علي المطبخ يعمل النسكافيه و رجع بعد عشر دقايق...</p><p>منتصر:: اتفضل يا آدم</p><p>انا:: حبيبي يا منتصر... دقيقه ادوق كدا (اخدت شفته) يسطا معلش ينفع معلقة سكر كمان عشان بحبه حلو شوية</p><p>منتصر:: ماشي...</p><p>منتصر راح المطبخ يجيب السكر و انا حطيت قرصين المنوم في كبايته... بعدين رجع</p><p>منتصر:: اتفضل</p><p>انا:: يزيد فضلك.. عندك افلام حلوة</p><p>منتصر:: اه.. دقيقه اجيب اللاب</p><p>منتصر جاب اللابتوب و حطه علي الطربيزه قدمنا و شغل فلم اجنبي اكشن.. ولاقيته لازق فيا و هو قاعد وبقي يشرب النسكافيه</p><p>منتصر:: جسمك حلو يا آدم انت بتلعب حديد من بدري</p><p>انا:: ايوة اكتر من تلات سنين</p><p>منتصر:: ايوة فعلآ باين عليك انك بتتمرن بأنتظام</p><p>انا:: ايوة انا كل يوم بتمرن</p><p>لاحظت انه شرب نص المج بتاعه و أبدته يدوخ</p><p>منتصر:: مش عارف ليه النوم كابس عليا</p><p>انا:: شكلك صحيت بدري النهارده</p><p>منتصر:: مش... (اتاوب) مش بدري اوي.. الساعة تسعة كدا</p><p>انا:: بتحصل</p><p>منتصر:: معاكحق.. ياآدم</p><p>منتصر اتبنج خالص و نام جمب مني علي الكنبة.. سبته وقفت طلعت من جيبي فلاشة حطيتها في اللابتوب و نسخت كل الداتا بتاعت اللاب عليها من غير ما اشوف اي حاجه و سبت منتصر نايم و نزلت من عنده</p><p></p><p>روحت البيت و اخدت اللاب بتاع سما و نزلت عليه الفديوهات اللي في الفلاشة عشان اشوف منتصر مصور اللي بيحصل بينه و بين سليم ولا لاء ...</p><p></p><p>انا في بالي:: احاااااا كسم كدا</p><p></p><p>نهاية الجزء الخامس يتبع.............................................................................................................................</p><p></p><p>(الجزء السادس)</p><p></p><p>(بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل)</p><p></p><p></p><p>بعد اللي ظهرلي علي اللاب كانت بفكر هعمل ايه</p><p>كانت فديوهات كتير لي سليم مع منتصر و هما بينيكو بعض ... بس لاحظت ان سليم مش بيحب التبادل بيحب يكون سالب اكتر... ودا واضح في الفديوهات و سليم يدوب ينيك منتصر دقيقتين و بعد كدا يترمي في حضن منتصر يبوسه و يهمس في ودنه و الاقي منتصر يقوم يحشر زبه في طيز سليم</p><p>(بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل)</p><p>قفلت اللاب و كنت بفكر هعمل ايه...</p><p></p><p>دخلت اوضة سليم و سما... كانت سما ميتة مش نايمة بسبب اللي عملته الصبح معاها .. و سليم نفس الأمر بسبب العلاج اللي بيدوخو... اتسحبت و نمت ورا سليم كان نايم علي جمبه الشمال و عليه لحاف خفيف... دخلت تحت اللحاف معاه... حضنته و زبي كان بين طيزه و كانت بصراحة حاجة خيال.. دي مش طيز ولد ابدآ... حضتنه و دخلت ايدي من تحت التيشرت حسست علي صدره و بمسك حلمة صدره افركها بخفة.... سليم حس بيا و اتكلم بتعب</p><p></p><p>سليم بضعف:: آدم... انت.. انت بتعمل ايه</p><p>انا بهمس:: مالك... مش انت بتحب كدا.... حاسس باللي عايزك تحت ( زبي كان انتصب و دخل بين فرد طيزه)</p><p>سليم:: ابعد عني انت... انت اتجننت</p><p>( كان بيحول يبعد عني و بيطلع ايدي من تحت التيشرت و بعد عني كام سنتي ... مسكت خصره و شديته عليا اكتر)</p><p>انا:: مالك بس.... هو منتصر احسن مني في ايه...</p><p>سليم:: منتصر... ماله منتصر... مفيش اي حاجه بينه وبيني</p><p>انا:: اومال بتعمل ايه في الشقة معاه بعد ما تخلصو الدروس في السنتر</p><p></p><p>(طلعت زبي من البنطلون و دخلته بين فلق طيزه من غير ما اقلعه بنطلونه)</p><p>سليم بدأ يهيج:: آدم... ابعد.. . وبعدين انا و منتصر بنذاكر مش اكتر</p><p>انا:: بجد يعني انت مش بتحب تتناك منه اكتر ما تنيكه</p><p>شديت بنطلونه لتحت بالبوكسر و راس زبي بقيت علي خرم طيزو</p><p>سليم:: ابعد عني... انت بتعمل ايه</p><p>سليم علي الرغم منه انه بيقاوم بس مستمتع فشخ... تفيت في ايدي و دهنت زبي و طيزو... و بدأت احشور راس زبي و كانت طيزو مش واسعة قوي... عشان زبي كبير شوية... دخلت راس زبي و سليم مش معترض و ساكت خالص... بقيت ادخل باقي زبي و لغاية ما دخل تلات تربعه</p><p>انا بهمس:: اكمل و لا ابعد</p><p>سليم:: امممم</p><p>رفعت رجله اليمين و بقيت ارهز في طيزو و كانت ديقة اوي و بصراحة كنت مستمتع و سمعت سليم بيتأوه بصوت مكتوم</p><p>قلبته علي بطنه و نمت فوق منه و مكمل نيك و سليم بدأ بتأوه بصوت واضح شوية</p><p>انا بهمس:: انا من اول ما شفتك وانا نفسي في كدا</p><p>سليم:: ......</p><p>طلعت زبي و نمت علي ضهري... سليم اتعدل بصلي يشوف انا بطلت ليه.. وشافني و انا بدعك زبي و بصصله</p><p>انا:: يلا تعال اقعد عليه... انا نفسي في الوضع دا معاك اوي</p><p>سليم اتعدل و قعد علي حيله و بص علي اخته سما يشوفها صاحية ولا رايحة في النوم</p><p>انا:: متقلقش انا عرفت ان سما نومها تقيل</p><p>سليم بصلي في عيني و بعد كدا بس علي زبي و انا بدعك فيه بالراحة و مد ايده و كانت بتترعش مسك زبي بأيده النعمة و بدأ يدعك فيه بالراحة... مديت ايدي علي راسه و قربت بوقه من زبي.. بلع ريقه و طلع لسانه و لحس راس زبي و بعد كدا اخد الراس في بوقه و بدأ يمص و ايده شغالة دعك في باقي زبي و نزل علي بضاني يلحسهم و يلحس كل زبي... فضل يمص خمس دقايق</p><p>انا:: احنا هنقضيها مص... يلا بقي</p><p>سليم كان مكسوف ما يبصلي... فا ركب علي زبي بس ضهرو ليا... و بدأ يطلع و ينزل عليه بالراحة و واحدة واحدة يسرع.. بصيت علي سما كانت فتحت عنيها و باصة علينا... بس سليم ضهرو لينا فا مش واخد بالو منها... شورتلها علامة السكوت و تكمل نوم... غمضت عنيها و ادتنا ضهرها..</p><p>سليم لسه مكمل تنطيط علي زبي... وبعد عشر دقايق حسيت نفسي هجيب.. مسكته من وسطه و فضلت انيك فيه بسرعة.. دقيقه و جبت لبني في طيزه.. نزل من علي زبي و نام من غير ما يبصلي و هو مديني ضهرو</p><p>(بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل)</p><p></p><p>لبست و خرجت برا نمت زي ما انا علي الكنبة...</p><p>صحيت الصبح علي صوت داليا و هي بتصحيني</p><p>داليا:: آدم حبيبي قوم يلا عشان تفطر</p><p>انا:: اممم... الساعه كام</p><p>داليا:: قوم بقي بلاش كسل (حسيت بنفسها عند ودني) يلا عشان وحشتني اوي (وبستني من خدي)</p><p>انا مبتسم:: صباح الخير يا دودو</p><p>داليا:: صباح الفل يلا قوم</p><p>قومت اخدت دوش و فطرت معاهم و كان سليم اتحسن شوية و بيفطر معانا بس مش هيقدر يروح المدرسة</p><p>فطرنا و كل واحد راح يشوف اللي وراه... ركبت مع داليا انا و ياسمين.. ياسمين اللي كان باين عليها الزعل و الخنقة بسبب اهمالي ليها... وصلنا الجامعة و نزلت انا و ياسمين و شفت داليا بتغمزلي انها هترجع بعد شوية عشان اعمل حسابي... ياسمين بدون اهتمام ليا دخلت الجامعة و سابتني... فكرت اعمل ايه... قلت استني داليا و خلاص</p><p>ربع ساعه و داليا رنت عليا بتعرفني انها مضت اجازة و في الطريق... خمس دقايق و شفت عربية داليا بتقرب عليا.. ركبت معاها و رحنا الشقة اللي مأجرها</p><p>( حصري لمنتدي العنتيل)</p><p>اخدت داليا في حضني واحنا وقفين:: وحشتيني اوي يا دودو</p><p>دودو:: ابعد عني انت كذاب لو كنت وحشتك بجد كنت انت اللي كلمتني من نفسك</p><p>انا:: اللي فات مات بقي يا دودو تعالي في كلام كتير عايزك في جوا</p><p>دودو بغنج:: يا ريت يكون كلام مفيد مش كلام بس</p><p>شديت داليا علي الأوضة و شفايفنا مش سايبة بعض و انا بجد سخنان علي داليا عشان وحشاني من فترة... عملت معاها واحد طلع من عنيها لغاية ما كنا بننهت من التعب</p><p>داليا:: وحشتني اوي يا روحي ... انت ليه كنت رميني الفترة اللي فاتت دي</p><p>انا:: ارميكي.. انا برضه يا دودو.. دا انتي في قلبي... انا بس كنت مشغول الفترة اللي فاتت في مشاوير كتير</p><p>داليا:: مشغول في ايه... شكلك كدا... لاقيت واحدة احلي مني</p><p>انا:: ( كنت لسه هتكلم فوني رن و كان منتصر)</p><p>لحظت داليا مركزة علي الفون و فاكرة اللي بتتصل بنت.. فتحت الاسبيكر عشان اعرفها ان اللي بيتكلم مش بنت</p><p>انا:: الو!</p><p>منتصر:: الو ايوة يا آدم..</p><p>قفلت السبيكر:: ايوة يا منتصر</p><p>منتصر:: معلش معرفش امبارح ايه اللي حصل بس لاقيت نفسي نمت من غير ما احس يعني و سبتك</p><p>انا:: عادي يعم ولا يهمك</p><p>منتصر:: طيب انت فاضي شوية</p><p>انا:: لا اصل الحقيقه انا هسافر</p><p>منتصر:: هتروح فين؟</p><p>انا:: اصل ابويا بعتلي عشان اروحله الكويت</p><p>منتصر:: يعني هترجع امتي</p><p>انا:: بصراحة مش عارف بس انا احتمال اقعد هناك فترة كبيرة</p><p>منتصر:: فترة كبيرة!</p><p>انا:: اه معلش بقي انا متطر اقفل دلوقتي عشان مشغول شويه</p><p>منتصر:: ماشي سلام</p><p>قفلت مع منتصر</p><p>داليا:: مين دا</p><p>انا:: لا عادي واحد صحبي كدا عيزني احضر بارتي وانا مليش في جو الحفلات وكدا فا قلتله اني مسافر برا مصر عشان يحل عني</p><p>داليا:: بس واضح انه مهتم انك تحضر اوي</p><p>انا:: لا دا هو زنان بس شوية متشغليش بالك... يلا بينا</p><p>داليا:: يلا</p><p>انا:: انتي هتروحي؟</p><p>داليا:: لا هروح اقعد في النادي شوية.. تاجي معايا؟</p><p>انا:: لا انا يدوب اروح الچيم اتمرن بقالي فترة راكن الصراحه</p><p>داليا:: ماشي يا قلبي</p><p>(بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل)</p><p>قمت انا و داليا اخدنا دوش مع بعض و هي نزلت</p><p>انا مع نفسي:: طيب اعمل ايه... انا لسه كنت مع داليا... هتغط علي نفسي و اتصل ب سليم وخلاص اهو يبقي عندي فديو ليه و خلاص.. لا هو مش هيقدر ينزل هو تعبان... بس امبارح كان عامل شغل عالي</p><p>نزلت من الشقة و روحت بدري كان سليم لوحده في البيت بيتفرج علي الtv</p><p>قعدت جمبه وهو متوتر و افتكر امبارح</p><p>انا:: عامل ايه دلوقتي يا سليم</p><p>سليم بلع ريقه:: كو.. كويس</p><p>انا:: انا احسن ولا منتصر بقي</p><p>سليم:: اح.. احسن في ايه... انت بتتكلم عن ايه؟</p><p>انا:: يعني انت بتنكر اللي حصل امبارح... دا انت كنت مبسوط اوي</p><p>سليم:: انا انا... كنت نايم و مش حاسس بحاجة</p><p>انا:: ماشي</p><p>مسكت فوني و شغلت فديو لي سليم و هو بيتناك من منتصر</p><p>سليم وشه قلب ألوان طيف و العرق بتاعه غرق الكنبة تحته</p><p>سليم:: دا... هو... انت فاهم غلط</p><p>انا:: مش هتقول مفبرك ولا ايه؟</p><p>سليم:: آدم بليز ما تخليش حد يشوف الفديو... اااا. انت تعرف منتصر ازاي.. وازاي اداك حاجة زي كدا... هو.. منتصر كان بيصورني اصلآ</p><p>انا:: اهدي اهدي... انا عيزك تعرف منتصر ما يعرفش اي حاجه وميعرفش اني ابن عمتك... وميعرفش اني معايا حاجه زي كدا.. بوص منتصر ميعرفش اي حاجه حرفيآ</p><p>سليم:: طيب انت جبت الفديوهات دي منين؟</p><p>انا:: بوص انا مش عايز اي مقابل انا كان نفسي اوصلك بطريقة غير دي</p><p>سليم:: قصدك ايه؟</p><p>انا:: انت طول الوقت برا البيت و مش بتتكلم معايا.. يعني لو كنت عايز اعمل علاقة معاك، كنت هتفرهضني حرفيآ،</p><p>سليم:: يعني انت بجد معجب بيا و مش عايز اي حاجه غير ان يبقي بينا علاقة</p><p>انا:: اهي الفديوهات اللي جبتها اهي</p><p>( مسحت فديوهات سليم من علي الفون، بس طبعآ هما علي الفلاشة..)</p><p>انا:: وصدقني مش معايا اي نسخ.. و انا مش هجبرك علي حاجه انت مش عايزها.. انا بس كل اللي كنت عايزو نبقي صحاب و علاقة تكون مش مجبر عليها</p><p>(بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل)</p><p></p><p>سليم كان هيتكلم.. بس الباب خبط روحت افتح كانت داليا رجعت طبعآ بعد ما سبتني في الشقة بتاعتي مرجعتش علي طول عشان محدش يلاحظ انها بقيت ترج بدري كتير</p><p>داليا:: ايه دا هو انت رجعت بدري ولا ايه يا آدم</p><p>انا:: اه مش معايا محضرات كتير النهارده</p><p>داليا دخلت و شافت سليم قاعد سرحان</p><p>داليا:: سليم... سليم.... سلييييم</p><p>سليم:: ماما..</p><p>داليا:: بقالي فترة بنادي عليك سرحان في ايه كدا</p><p>سليم:: ولا حاجه..</p><p>داليا:: اخبار صحتك ايه بقيت احسن</p><p>سليم:: اه خفيت العلاج حساني.. انا بكرا هنزل المدرسة</p><p>داليا:: خليك يومين كمان تكون خفيت علي الاخر</p><p>سليم:: انا تمام يا ماما متقلقيش</p><p>داليا:: ماشي يا حبيبي اللي تشوفه</p><p>(بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل)</p><p></p><p>داليا دخلت تغير هدومها و تحضر الغدا.. وانا كنت في البلكونة بفكر هعمل ايه دلوقتي.. ياسمين دلوقتي زعلانة مني غلي الاخر ودا غلط.. لازم ارجعها تتعامل معايا...</p><p>دخلت المطبخ عند داليا</p><p>انا:: دودو</p><p>داليا بصوت واطي:: ايوة يا روحي</p><p>انا:: ينفع تسلفيني عربيتك شوية بالليل</p><p>داليا:: ليه انت هتروح فين؟</p><p>انا:: اصل انا و شلة من صحابي كدا كتار شوية هنحضر بارتي</p><p>داليا:: البارتي اللي صحبك كان بيزن عليك عشان تحضرها؟</p><p>انا:: بالظبط فضل يزن عليا لغاية ما طفشني... و متقلقيش مش هتلاقي فيها خدش</p><p>داليا بهمس:: يا روحي لو عيزها ليك خالص انا معنديش مانع</p><p>قربت منها و خدت منها بوسة:: حبيبتى يا دودو</p><p></p><p>ساعة و باقي البيت رجع.. قعدنا نتغدي و بعد الغدا مسكت فوني بعت رساله لياسمين علي الواتس</p><p></p><p>انا:: ياسو</p><p>ياسمين:: ....</p><p>انا:: ياسمين</p><p>ياسمين:: نعم عايز ايه؟</p><p>انا:: ينفع نتكلم مع بعض شوية</p><p>ياسمين:: بخصوص ايه؟</p><p>انا:: لما نتقابل هتعرفي</p><p>ياسمين:: ازاي ما انت مشغول طول الوقت</p><p>انا:: خلاص بقي كانت فترة و عدت</p><p>ياسمين:: معلش انا مشغولة مش هقدر.. حاجة تاني؟</p><p>انا:: ليه بس دا انا كنت عملك مفاجأة حلوة</p><p>ياسمين:: وانت فاكرني طڤلة هتضحك عليا بكلمتين!</p><p>انا:: طيب انا اسف سمحيني عشان خاطري</p><p>ياسمين:: مش بالسهولة دي يا آدم</p><p>انا:: طيب انا اسف اسف اسف اسف اسف</p><p>ياسمين:: طيب اي المفاجأة؟</p><p>انا:: خليها مفاجأة</p><p>ياسمين:: هافكر</p><p>انا:: يبقي هستناكي شوية الساعة سبعة بالليل تتصرف و تقولي لي داليا انك هتذاكري برا</p><p>ياسمين:: انا بقولك هفكر</p><p>انا:: استني مني رنة سلام</p><p>ياسمين:: هو ايه دا انت مش بتفهم؟</p><p>انا:: ......</p><p>(بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل)</p><p>قفلت الشات و نزلت اخدت العربية بتاعت داليا، اشتريت هدية حلوة اصالح بيها ياسمين و حطتها في بوكس هدايا.. و علي الساعة سبعة إلا، رنيت علي ياسمين و انا تحت البيت.. عرفتها اني مستنيها تجهز و تلبس... نس ساعة يا ناس علي ما لبست و خلصت.. بصراحه كانت جميلة اوي.. لابسة فستان لغاية الركبة بس معلتقش علي الموضوع لأني المفروض أصلحها</p><p>نزلت و هي مبوزة</p><p>انا:: ايه الحلاوة دي... صدقيني ميس إيجيبت</p><p>ياسمين بدون تعبير:: شكرآ</p><p>انا:: بس ازاي داليا سابتك تنزلي وانتي لابسة الفستان دا علي اساس انك هتذاكري</p><p>ياسمين:: انا قولتلها اني هحضر عيد ميلاد واحدة صحبتي</p><p>طلعت البوكس من ورا ضهري:: اتفضلي دي حاجه كدا اتعذار مني</p><p>ياسمين شبه مبتسمة:: اعتذارك مقبول سيكا</p><p>انا:: طيب يلا بينا علشان تشوفي باقي المفاجأة</p><p>(بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل)</p><p>ركبنا العربية و اخدتها ملاهي.. و مش عايز اقولكم قد ايه ياسمين كانت مبسوطه و شبه العيال.. وكل ما تشوف لعبة تشدني نجربها.. وبعد ما خلصنا الملاهي قعدنا في مطعم تبع الملاهي و طلبنا بقي شروما و برجر وحواوشي و كان يوم اخر بووم.. بعد ما اتعشينا اخدتها و رحنا كافيه هادي</p><p>(بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل)</p><p></p><p>انا:: ها لسه زعلانة؟</p><p>ياسمين:: ها فكر</p><p>انا:: طيب انا عندي مكان حلوة تفكري فيه</p><p>ياسمين:: فين دا</p><p>انا:: الشقة</p><p>ياسمين:: لا دي لسه بدري عليها</p><p>انا:: هناك هتفكري احسن يلا بينا</p><p>ياسمين:: طيب اصبر شوية احنا لسه وصلين</p><p>انا:: حلوتها في حموتها... لو سمحت</p><p></p><p>حسبت الويتر و اخدت ياسمين ركبنا و العربية و رحنا الشقة..</p><p>اول ما دخلنا شلت ياسمين و روحت بيها علي الأوضة نزلتها علي السرير وانا بابوس فيها.. وهي كانت حرفيآ بتاكل شفايفي و حضناني بأديها و رجلها و و بتتنهد و هي بتبوسني</p><p>انا:: وحشتيني اوي يا ياسو</p><p>ياسو:: ما انت اللي مش سأل فيا هو انا اللي كنت بقول مشغولة؟</p><p>انا:: حقك عليا يا روحي</p><p>ياسمين شدتني في حضنها و كلبشت فيا جامد:: كنت بتقهرني وانت بعيد عني... كنت بقعد افكر انا عملت ايه عشان تبعد عني.. الوقت كان بطئ اوي من غيرك... آدم عشان خاطري متبعدش عني تاني؟</p><p></p><p>بصراحة حسيت بتأنيب ضمير.. ياسمين بتحبني بجد.. مش مجرد علاقة... هي لو عرفت انها بالنسبالي مجرد وسيلة في خطة انتقامي... احتمال... احتمال تعمل حاجة وحشة... بس معرفش في نفسها ولا فيا.... اكيد هتفكر تنقم.. واللي هدفه الانتقام مش بيفكر في اي حد ولا بيعمل حساب اي حاجه.. واصدق مثال لكلامي هو انا... بسبب ان الانتقام هدفي دمرت عيلة خالي كلها...</p><p>ياسمين:: آدم... آدم روحت فين انا بكلمك</p><p>انا:: مفيش يا ياسمين انا.. انا معاكي اهو</p><p>ياسمين:: بتفكر في ايه؟</p><p>انا مبتسم:: في حاجات مش بتتقال بتتعمل بس</p><p></p><p>شديت ياسمين في حضني و بقيت ابوس فيها و بصراحه ياسمين الوحيدة اللي كنت بحس اني مبسوط وانا بنيكها.. هي خلتني افتحها... مفيش حاجه في الدنيا تجبرها تفرط في شرفها..... بقيت ابوس في شفايفها و اخود لسنها في بوقي.. و نزلت علي بزازها طلعتهم برا الفستان و بقيت امص فيهم و و هي بتلعب في شعري و مغمضة عنيها.. رفعت عيني و بصيت في عينها كانت بصالب و هي بتعض شفتها جامد.. حطيت ابهامي في بوقها وهي بقيت تمص فيه جامد... نزلت علي كسها رفعت الفستان لفوق و كان الكلوت حرفيآ مغسول من افرزتها.. جبت الكلوت علي جمب، و لسحت بظرها بلساني و بعد كدا بقيت امص فيه و دخلت صباعين في كسها من جوا بقيت انيكها بيهم جامد و انا بمص بظرها و الحس شفايف كسها الوردي.. فضلت الحس لغاية ما ياسو بقيت تتلوي و تطلع بجسمها و تنزل وهي بتشد راسي و جابت شهوتها علي وشي.. طلعت عند وشها و هي بقيت تلحس عسلها من علي وشي.. نمت علي ضهري و عملت معاها وضع 69 و هي خرجت زبي من البوكسر و بقيت تمص فيه.. و انا دخلت عقلة من صباعي في خرم طيزها و مكمل لسه في بظرها... قعدنا مدة لغاية ما حسيت اني مش قادر خلاص..</p><p>خليتها تبطل مص و ركبت علي زبي بكسها و كانت تعبرات وشها وهي بتتألم بمتعة تهيج نيك...</p><p>بقيت تتحرك بالراحة و تطلع و تنزل علي زبي و انا اشدها ابوسها من شفايفها و بنيكها بوسطي سريع و هي بتصرخ و بتشد شعري و ودني.. فضلت انيكها مدة و بعد كدا عسكت الوضع بقيت هي تحت.. دخلت بين فخدها الوضع العادي و بقيت انيكها جامد و انا بابوسها من رقبتها و بقرص حلامتها</p><p>حسيت اني خلاص مش قادر اكتر من كدا و جبت لبني كله في كسها و نمت جمب منها و انا بنهت و هي مغمضة عنيها</p><p>بصيت جمبي علي ياسمين كان وشها محمر و عرقانة.. قربت منها بوست راسها و ملست علي شعرها فتحت عنيها و بصتلي و هي مبتسمة</p><p>انا:: يلا بينا ناخود دوش عشان نلحق نروح قبل ما حد يقلك عليكي</p><p>ياسمين:: حاضر بس دقيقه الكوكو وجعني اوي و لسه لبنك سخن جوا منه</p><p>انا:: صحيح انتي اخدتي حبوب منع الحمل ولا لاء عشان انا مكنتش مركز وانا معاكي</p><p>ياسمين:: متقلقش كنت عاملة حسابي و معايا شريط اخدت واحدة لما كنا في المطعم من شوية</p><p>انا:: احلي حاجه فيكي انك مفيش منك يا ياسمين.. حلوة و ذكية و بتاخدي بالك من كل حاجه..</p><p>ياسمين ابتسمت :: انا مبسوطه وفرحانه اووي طول ما انا معاك</p><p>انا في بالي:: وبعدين بقي في تأنيب الضمير دا..</p><p>انا:: يلا بينا عشان نلحق نروح</p><p>(بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل)</p><p>اخدنا دوش مع بعض و روحنا بس خليتها هي ترجع قبل مني و انا روحت بعدها بربع ساعة عشان محدش يعرف اننا كنا مع بعض..</p><p>قبل ما انام فتحت الواتس و بعت لي منار رسالة علي الواتس</p><p>( بكرا معادنا)</p><p>خلص اليوم علي كدا بدون اي حاجه مهمة تذكر.. و كان بكرا اجازة</p><p></p><p>(تاني يوم الصبح)</p><p></p><p>تاني يوم علي الفطار لاحظت نظرات سليم ليا و كأنه عايز يقولي حاجه بس</p><p></p><p></p><p>متردد... انا مركزتش معاه و بصيت لمنار رمشت بعيني وهي هزت راسها بأيوة من غير ما حد ياخود بالو واحنا علي السفرة</p><p>منار:: ماما انا ساعة كدا و هنزل؟</p><p>خالي هيثم:: علي فين كدا؟</p><p>منار:: هنروح انا و صحبتي نشتري شوية حاجات ليها</p><p>داليا مرات خالي:: ماشي يا منار</p><p>بعد ما خلصنا فطار و شربت القهوة .. منار نزلت.. و انا قولتلهم اني هروح اتدرب في الچيم عشان بقالي يومين مروحتش... فتحت الواتس لاقيت منار بعتالي ( هتلاقيني عند الشقة هناك)</p><p>وصلت هناك و طلعنا الشقة انا و منار</p><p>انا:: مش يلا بينا ولا ايه يا عروستي؟</p><p>منار:: ماشي بس ممكن طلب؟</p><p>انا:: رغم ان وضعك لا يسمح بس ماشي نعم؟</p><p>منار:: ممكن نشرب كام كاس انا و انت عشان بس مش عايزة اكون فايقة وانا بعمل كدا؟</p><p>انا:: غريبة ما انتي المرة اللي فاتت عملتي كدا بدون شرب؟</p><p>منار:: انا بعمل كدا غصب عني انت لاوي دراعي.. مفهاش حاجه لو شربنا كام كاس</p><p>انا:: و مالو.. ماشي بس انا مش عامل حسابي في اي حاجة نشربها</p><p>منار:: انا جبت أزازة ويسكي معايا في الشنطة هروح اجيب كاسات من المطبخ</p><p>انا:: ماشي مستنيكي</p><p>منار طلعت أزازة ويسكي من الشنطة بتاعتها و اخدتها المطبخ.. ورجعت بعد كام دقيقة معاها صينية عليها كاسين ويسكي و الأزازة و طبق تلج</p><p>منار:: اختار الكاس اللي تحبو عشان متقولش اني حطيت حاجه في الكاس بتاعك</p><p>انا:: انا برضو اشك في نزاهتك يا منار... معقول</p><p>مسكت كاس من الصينية و بقيت اشرب فيه و منار اخدت الكاس التاني بقيت تشرب فيه.. و بعد كام كاس.. شديت منار علي الأوضة بس لاقيت عيني بتزغلل و الدنيا بتلف بيا</p><p>منار:: مالك؟</p><p>انا بتعب:: ما.. مفيش حاجه</p><p>منار:: مالك حاسس بأيه؟</p><p>انا:: حاسس حاسس... اني....</p><p>اترميت علي السرير زي القتيل وقبل ما اقفل عيني شوفت منار خارجة من الأوضة بسرعة و سمعتها بتفتح باب الشقة</p><p>منار:: احمد ادخل اربطو بالحبل هتلاقيه علي السرير بسرعة</p><p></p><p>دي كانت اخر حاجه سمعتها قبل ما افقد الوعي</p><p></p><p>نهاية الجزء السادس</p><p>يتبع.......................................................................................................................................</p><p>(بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل)</p><p></p><p>(الجزء السابع)</p><p></p><p>(بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل)</p><p></p><p></p><p>وقفنا الجزء اللي فات ولسه مقعدناش</p><p>اسف</p><p></p><p>وقفنا اخر مرة لما منار شربتني حاجه في الكاس بتاعي و بعد ما نمت سمعتها بتفتح الباب و بتدخل احمد جوزها العرفي و بتقوله ( ادخل اربطو جوا في الاوضة)</p><p></p><p></p><p>دخل( احمد جلال) الاوضة عشان يربطني و منار قفلت باب الشقة و طلعت من شنطتها كاميرا عشان تصور اللي ناوين يعملو فيا.. و اخدت الكاميرا و دخلت الأوضة</p><p>منار بدهشة:: ااا.. ازاي؟</p><p>كنت انا مكتف احمد علي السرير (طبعآ انا شخص رياضي جسمي معضل ها)</p><p>انا بسخرية:: هي كانت حركة ذكية انك تاخدي مضاد للمنوم اللي حطتيه في الويسكي.. بس المشكله انك وقعتي مع شخص مش سهل.. عامل حساب كل حركة بيخطيها</p><p>منار:: ازاي برضه؟</p><p>انا:: سهلة كدا</p><p>مسكت الفون الفون بتاعي و كنت مفعل الواتس بتاعها علي فوني</p><p>(المحادثة اللي بين منار و احمد جلال )</p><p>(امبارح بالليل)</p><p>احمد جلال:: منار آدم ابن خالك كلمك تاني؟</p><p>منار:: ايوة بعتلي من شوية انه عايزني بكرا</p><p>احمد:: حلو.. اعملي زي ما فهمتك.. تاخدي معاكي أزازة ويسكي و تحطي فيها المنوم اللي ادتهولك و تقوليلو انك مش عايزة تكوني في وعيك وانت بتخونيني و تاخدي الحباية المضادة للمنوم عشان ميأثرش عليكي.. و لما ينام انا هطلعلك هنقلبو خول و نساومو بالفديو اللي معاه و العقد العرفي بتاعنا</p><p>منار:: ماشي اعمل حسابك بكرا هرن عليك عشان او ما ينام تطلع علي طول</p><p>(بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل)</p><p></p><p>حطيت الفون علي الكمودينو</p><p>انا:: ها ايه رأيك في دماغي..</p><p>منار بغيظ:: برضه مش هسيبك</p><p>انا:: و مالو الطموح حلو ... ( بصيت لاحمد و هو مربوط) وانت عايز تقلبني انا خول... هههه.. ماشي انا بقي اللي هخليك خول.. بس مش هلمسك.. مراتك هي اللي هتخليك كدا.. دي حاجه.. الحاجه التانية.. انا مش نبهت عليك لو منار عرفت اي حاجه عن موضوع العقد و الفديو انا هقلب عليك...</p><p>انا بصيت لمنار:: منار استأذنك بس في البوكس اللي تحت السرير دا تطلعيه</p><p>منار بلعت ريقها و طلعت البوكس بتاع أدوات التعذيب اللي كنت جايبو عشان سما.. اول ما شافت الكرابيج و الخرزانة و الزب الكهربي بقيت تدمع..</p><p>انا:: مالك بتبكي ليه بس.. تؤتؤتؤ... متخافيش انا مش هلمسك.. دا عشان احمد..</p><p>طلعت شريط اللزق و حطيت حتة علي فم احمد و هو مربوط علي السرير..</p><p>انا:: منار لو صوتك طلع انا مش هتكتفي بأحمد بس فاهمة؟</p><p>منار هزت راسها</p><p></p><p>مسكت فوني و اتصلت بــ حبيبه جلال اخت احمد و فتحت الاسبيكر</p><p>انا:: ألو ايوة يا حبيبه</p><p>حبيبه:: ايوة يا آدم عامل ايه</p><p>احمد فتح عينه علي الأخر و فضل يزوم و عايز يشيل اللزق من علي بوقه مش عارف</p><p>انا:: انا فاضي بكرا.. المعاد دا تمام معاكي؟</p><p>حبيبه:: بكرا... ماشي مفيش مشكلة انت هتقبلني فين؟</p><p>انا:: نفس المكان بتاع المرة اللي فاتت</p><p>حبيبه:: اوكي مفيش مشكله</p><p>انا:: هلاقي حاجة حلوة يعني؟</p><p>حبيبه:: يا سيدي تعال و هتشوف بنفسك</p><p>انا:: ماشي باي</p><p>حبيبه:: باي</p><p></p><p>قفلت المكالمة و بصيت لاحمد اللي كان بيدمع و بينحر.. شلت اللزق من علي بوقه</p><p>احمد:: اختي لاء... حبيبه ملهاش دعوة.. حبيبه ملهاش دعوة</p><p>انا:: هو مش انا نبهت عليك لو منار عرفت اي حاجه.. انا هسود عيشتك.. انا كنت مش هكلمها بس انت اللي اطرتني</p><p>احمد بعياط:: ابوس ايدك اعمل اي حاجه ، بس اختي لاء</p><p>انا:: ماشي.. هتتساهل معايا هعفي عن اختك حبيبه.. هفكك دلوقتي تقلع كل هدومك فاهم</p><p>احمد:: (هز راسو بأيوة)</p><p>(بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل)</p><p>فكيت الحبل اللي كنت رابط بيه احمد و هو وقف و بدأ يقلع هدومو بالراحة.. و بعد ما قلع اخر حاجه البوكسر، كان منزل راسه و باصص في الأرض</p><p>انا:: فلقس كدا و ورينا الطيز الحلوة دي اللي هتتفتح النهارده</p><p>احمد بدموع:: عشان خاطري انا مستعد اديك اللي عايزو بس بلاش تكسرني كدا</p><p>انا:: طيب افرد انا مكنتش عامل حسابي و مش مفاعل الواتس بتاع منار علي فوني.. و نومت بسبب المخدر، هل انت كنت هترحمني... يارجال دا انت بتقولها هقلبو خول مش مجرد عايز حقك لا انت عايز تنهي مسيرتي الرجولية... ها... هتتساهل ولا اروح لحبيبه القلب؟</p><p>احمد:: حاضر حاضر</p><p></p><p>احمد فلقس و ظهر خرم طيزو الديق و كان منظر مقرف بصراحة...</p><p>انا:: منار.. نونو.. ممكن تاجي تسعديني... هتلاقي ازازة زيت في البوكس دا و زب اسود هاتيهوم</p><p>منار بلعت ريقها.. و مسكت الزيت و الزب.. و جات وقفت جمبي و احمد مفلقس قدامنا</p><p>انا:: ادهني الزب دا زيت..</p><p>منار مسكت أزازة الزيت و دهنت الزب.. و انا بعدت فلقتين طيز احمد بأيدي</p><p>انا:: منار الزب اللي في ايدك دا، يختفي في الخرم السحري اللي قدامك يلا</p><p>منار بلعت ريقها و بدأت تدخل راس الزب في طيز احمد و هو بدأ يتوجع.</p><p>احمد:: ااااه... مش قادر لا يا منار عشان خاطري</p><p>انا:: صوتك هيطلع تاني؟</p><p>احمد:: اممممممممم ( بيحاول يستحمل علي قد ما يقدر)</p><p>منار بتدخل الزب بالراحة لغاية ما دخل نصه</p><p>انا:: اوصفيلي شعورك و انت بتنيكي واحد خول كنتي فاكرة انو هيقدر يحميكي؟..</p><p>منار بتوتر :: انا.. انا عارفة انه بيعمل كدا عشان ينقذ اختو.. ولو.. ولو كنت انا اللي في خطر هو كان متطر يخضع زي كدا عشان ينقذني...</p><p>انا:: يا سلام.. عرفتي تختاري.. فعلآ طيز احمد تسد و تنقذ اي موقف.. طيب اقسملك لو كان صار واعترض ان محدش يقرب من رجولته كنت مش هعمل كدا.. كنت هكتفي بالفلوس..</p><p>منار:: يعني انت بتعمل كل دا عشان الفلوس؟</p><p>انا:: ملكيش دعوة انا بعمل كدا بسبب ايه... بس عايزك تعرفي انك اختارتي واحد مش قادر يحمي نفسه.. فاتح طيزو عشان تلبسي زب صناعي</p><p></p><p>منار كانت ساكتة خالص و مش بتتكلم</p><p>انا:: يلا يلا ورانا شغل كتير انا عايز اشوف نفق</p><p>مسكت خرزانة و بقيت ألسوع احمد علي طيزو وهو بيصرخ زي النسوان.. فضلت اضرب لغاية ما طيزو بقيت حرفيآ حمرا</p><p>قلعت هدومي و قعدت علي طرف السرير</p><p>انا:: يلا يا نونو زبي عايز يتدلع فين بوقك الحلو؟</p><p>منار قربت مني و نزلت بين فخادي و مسكت زبي بقيت تدعك فيه بأديها وبعد كدا طلعت لسانها تلحس الراس و قامت اخدت الراس في بوقها تمص فيها و هي بتدعك في بضاني بأديها.. احمد كان مفرهد من اللسويع و نايم علي بطنه جمب مننا علي السرير.. مسكت ايد منار اليمين و قربتها من خرم طيز احمد و بقيت ادخل صباعين من اديها في طيزو</p><p>منار فهمت و بقيت تبعبص احمد و بتمص زبي و تلعب بالأيد التاني في بضاني.. فضلنا علي الوضع دا خمس دقايق لغاية ما حسيت زبي شد من مص منار..</p><p>قومت اخدت كندوم و لبستو علي زبي و مسكت منار نيمتها فوق احمد علي بطنها.. احمد نايم علي بطنه و منار فوق منه الاتنين مفلقسين قدامي... مسكت الزيت اخدت كام نقطة دعكت زبي.. و دخلت زبي في كس منار و بدأت احفر في كسها.. واحدة واحدة بدأ صوت منار يطلع. و تتأوة.. و احمد مش عامل اي صوت.. فضلت انيك منار خمس دقايق و بعد كدا طلعت زبي من كسها و حشرتو في طيز احمد تحت منها.. قام احمد صرخ جامد</p><p>انا:: انا قولت ايه صوتك ميطلعش..</p><p>بقيت انيك احمد و اقفش لحم منار و العب في بظرها جامد و هي هاجت قوي</p><p>منار:: امممم... يلا.. يلا انا.. دوري... دخلو فيا انا</p><p>انا:: مش لما اكيف جوزك الأول؟</p><p>منار:: عشان خاطري فيا انا يلا.. اممم</p><p>انا:: ماشي بس بعد ما اخلص فيكي.. تكيفي انتي احمد ماشي؟</p><p>منار:: .... ممممم.. ماشي ماشي بس يلا</p><p>طلعت زبي من طيز احمد و حشرتو في كس منار و بقيت انيك اجمد و هي بتصرخ و تشد في شعر احمد تحت منها</p><p>وبعد اكتر من ربع ساعة جبت لبني بس طبعآ في الكندوم اللي لابسه..</p><p>انا:: يلا بقي كيفي احمد عشان شكله مدايق انك حرمتيه من المتعة دي</p><p>نزلت منار بتعب من فوق احمد اللي كان كله عرق و جسمه محمر.. و مسكت زب صناعي</p><p>انا:: لا في حاجه احلي...</p><p>قومت رحت عند البوكس و اخدت الزب الكهرابي..</p><p>انا:: خودي احشري دا في النفق بتاع احمد ههخهخخه</p><p>منار بصت علي الزب استغربت شكله بس نفذت اللي قلتلها عليه</p><p>بعد ما دخلتو كانت بتحركو في طيز احمد</p><p>انا بسخرية:: لا لا.. مش كدا... دا بيشتغل كدا</p><p>دوست علي زرار التشغيل علي اعلي سرعة.. احمد قام بقي يتنطط من الوجع و مش قادر يطلع الزب من طيزو من الألم.. سيبته دقيقتين يتوجع و يتلوي في الأرض من الوجع.. وفصلت</p><p>انا:: شوفتي بقي دا بيشتغل ازاي.. تجربي؟</p><p>منار اخدت مني الريموت.. و داست علي الزرار و نفس اللي حصل من شوية احمد عملو تاني</p><p>احمد:: ارجوك كفااااية... ااااااااااااه... مش.. مش... قادر اتتت... اتنفسسسس.... ااااااه ارجووووووكي. يا منااااااااااااااااار</p><p>شديت الريموت من منار و فصلت الكهربا</p><p>انا:: كفاية عليك كدا و حابب اقولكم ان كل اللي حصل متصور لو عايز تتفضح قول زيع</p><p>احمد بعياط:: لا ارجوك.... ( بيلهث من التعب) انا هكون تحت رجلك بس متفضحنيش...</p><p>انا:: مش انا بس... انت تحت رجل ستك منار... فاهم</p><p>احمد:: فاهم فاهم..</p><p>انا لي منار:: اديكي شوفتي انا بعمل ايه في اللي بيفكر يقف قصادي.... ها تحبي تبقي معايا و لا لسه بتفكري تنتقمي؟ و عايزك تعرفي انا مش بسامح مرتين.. انا اكتافيت بالخول دا.. المرة الجاية مش هكتفي بكدا</p><p>منار:: حاضر..</p><p>منار قربت مني بستني في شفايفي... و دخلت الحمام تاخود دوش... وانا كتفت احمد و دخلت اخود شور مع منار و طلعنا من الحمام.. احمد كان نايم من التعب علي الأرض</p><p>انا بسخرية:: ايه دا احمد... تؤتؤتؤ... ايه اللي عمل فيك كدا بس.. قوم يلا خود دوش بدل ما انزلك زي ما انت كدا منتن</p><p>فكيت احمد و دخل ياخود دوش..</p><p>انا:: معاك عربيتك؟</p><p>احمد بصوت واطي:: ايوة</p><p>انا:: طيب كنت عايزك توصلني الچيم اتمرن شوية بقالي كتير راكن و مهمل التدريب</p><p>(بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل)</p><p>كل واحد لبس هدومه و نزلنا احمد وصلني الچيم و كمل بمنار يوصلها...</p><p>انا دخلت سلمت علي الكابتن و سألني عن سبب غيابي اليومين اللي فاتو.. عرفته اني كنت مشغول... و دخلت اتدريب</p><p>(بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل)</p><p></p><p>طبعآ انتو عيزين تعرفو انا ازاي وصلت لــــ حبيبه جلال اخت احمد</p><p>(فلاش بااك)</p><p>اليوم اللي كنت فيه عند منتصر و اخدت منه الفديوهات علي الفلاشة و نزلت...</p><p></p><p>بعد ما نزلت من عند منتصر.. قولت اروح اي كافيه اشرب قهوة و اروح... بعد ما روحت كافيه... شوفت واحدة بتتصور سيلفي.. شبهت عليها كانت حبيبه جلال اخت احمد.... قومت من علي طربيزتي و روحت عندها</p><p>انا:: حضرتك حبيبه جلال؟</p><p>حبيبه:: ايوة مين حضرتك؟</p><p>انا:: بصراحه انا متابعك علي انستا و بيج فان و معجب بصورك جدآ..</p><p>حبيبه بأبتسمة:: بجد ميرسي اوي..</p><p>انا:: ممكن صورة معاكي</p><p>حبيبه:: اه طبعآ</p><p>طلعت فوني و اخدت صورة معها</p><p>انا:: ممكن طلب؟</p><p>حبيبه:: اه طبعآ.. اتفضل اقعد</p><p>انا:: شكرآ</p><p>قعدت معاها علي الطرابيزة</p><p>انا:: انا نفسي اعمل سيشن حلوة زي اللي بتتصوريهم دول.. ممكن تدليني علي الفوتغراف اللي بتتعاملي معاه؟</p><p>حبيبه:: اوكي انا هبعتلك رقمه و انت عارفو انك جاي من طرفي وهو هيظبطك متقلقش</p><p>انا:: معلش طلب بسيط من بيج كبير</p><p>حبيبه:: ايه؟</p><p>انا:: ممكن تحضري السيشن دا.. اصل يهمني رأيك اوي.. و ياريت تختاري لوكيشن علي ذوقك اصل بصراحة الصور بتاعتك كلها مفهاش واحدة مش حلوة</p><p>حبيبه بتفكير:: امممم طيب انت هتعمل كدا امتي؟</p><p>انا:: الوقت اللي تكوني فاضية فيه</p><p>حبيبه:: اصل انا مشغولة اليومين دول فا مش عرفة بصراحة</p><p>انا:: مش مشكلة انا مش مستعجل يعني.. ممكن رقمك و هبقي ارن عليكي شوية قدام اشوفك لو فاضية... لو مش هغلس عليكي يعني.. اصل بجد رأيك يهمني في الصور</p><p>حبيبه:: ماشي مفيش مشكلة عشان خاطرك بس ( و ابتسمت)</p><p>انا:: بجد شكرآ ليكي اوي يا استاذة حبيبه</p><p>حبيبه:: لا بلاش استاذة يا....</p><p>انا:: آدم اسمي آدم</p><p></p><p></p><p>حبيبه:: ماشي يا آدم هات فونك اسيڤ رقمي و رن عليا</p><p>انا:: اتفضلي</p><p>ادتها الفون بتاعي سيڤت الرقم و رنت علي نفسها من فوني</p><p>انا:: شكرآ اوي يا استاذة حبيبه</p><p>حبيبه:: مش قولنا بلاش استاذة دي انا مش بحب الألقب بجد</p><p>انا:: حاضر يا استاذة اسف</p><p>حبيبه:: يوووه</p><p>انا بضحكة:: بهزر و***</p><p>حبيبه:: ماشي هستأذن انا بقي عشان هتأخر علي معادي</p><p>انا:: اتفضلي</p><p>حبيبه:: لو سمحت ( بتنادي الويتر)</p><p>انا:: خليها عليا المرادي</p><p>حبيبه:: لاء لاء شكرآ</p><p>انا:: يا ستي خليها علي بس و انتي امشي</p><p>حبيبه:: ماشي مرسي يا آدم اوي</p><p>انا:: دي حاجه بسيطه</p><p>حبيبه:: يلا باي</p><p></p><p>قامت حبيبه و انا حسبت علي الطلابات و بعد كدا روحت</p><p></p><p>(عوده من الفلاش بااك)</p><p></p><p>(بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل)</p><p></p><p>بعد ما ركبت العربية مع احمد جلال و منار و وصلني عند الچيم و هما كملو علي طول</p><p>بعد ما احمد ساق شوية بمنار بعيد</p><p>منار:: احمد اركن علي جمب</p><p>احمد:: طيب</p><p></p><p>احمد ركن علي جمب</p><p></p><p>منار:: اللي بينا لازم ينتهي</p><p>احمد:: انا مش متفاجئ..... كنت عارف انك هتتخلي عني</p><p>منار:: احمد.... انت مش قادر تحمي نفسك من عيل زي آدم هتحميني انا ازاي؟</p><p>احمد:: انتي عارفة اني بعمل كدا غصب عني و انا لو معملتش كدا كنا هنتفضح</p><p>منار:: آدم بنفسه قال ان لو انت كنت اعترض و صممت انه ميعملش حاجه فيك كان هياخود فلوس و يسيبك... ثم ان انت بتعمل كدا عشان اختك مش عشاني... من بداية الموضوع هددك بأختك يعني انت خضعت عشان اختك يا احمد</p><p>احمد:: اديني فرصة يا منار و نفكر ننتقم منه ازاي؟</p><p>منار:: احمد انا مش مستعدة ابقي تحت رحمة آدم تاني... المرادي عفي عني المرا الجاية مش هيرحمني... ولو علي اللي حصلك اعتبر انا حصلي زيه.. ما انا دلوقتي مش فيرجن و مش متجوزة</p><p>احمد:: بس انتي ممكن تعملي عملية ترقيع و مش هيبان حاجه</p><p>منار:: و انت ممكن تبعد عن آدم و محدش هيعرف حاجه</p><p>احمد:: ماشي يا منار لو مش معايا تبقي ضدي</p><p>منار:: احمد فكر بعقل... آدم ممكن يأذيك في اي لحظة.. احنسلك ابعد عن طريقه</p><p>احمد:: هنتقابل يا منار... هنتقابل.... استني متنزليش هوصلك</p><p>منار:: لا هاخود تاكسي... سلام يا احمد و احسنلك تفكر كويس</p><p></p><p>نزلت منار اخدت تاكسي و رجعت البيت</p><p></p><p>(بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل)</p><p></p><p>بعد ما خلصت تمرين في الچيم روحت البيت و الكل كان موجود و سليم اتحسن خالص و بقي كويس</p><p>داليا حضرت الغدا و اتغدينا و بعد كدا انا عملت فنجان قهوة و قعدت في البلكونة افكر انا هعمل ايه...</p><p>خمس دقايق و لاقيت سليم دخل ورايا البلكونة</p><p></p><p>سليم:: آدم انا عايز.. اتكلم معاك</p><p>انا:: اكيد.. اقعد</p><p>سليم سحب كرسي و قعد جمبي</p><p>سليم:: آدم بوص... انا بصراحه... فكرت في اللي حصل بينا و حركة انك حذفت الفديوهات دي خلتني اتأكد انك مش عايز حاجه غير بس نبقي مع بعض</p><p>انا:: بوص انا جبت الفديوهات دي عشان كنت عارف انك هتنكر الكلام دا... و مش سهل اي حد يعترف بميوله في مجتمعنا الشرقي... عشان كدا انا جبتهالك بصراحه</p><p>سليم:: بصراحه انا فكرت كويس و انا موافق... و فكرة ان منتصر ميعرفش حاجه دي مطمناني... اصلآ منتصر مبقاش يحبني زي الاول... و لما عرف اني تعبت مجاش يزورني حتي... وبصراحة انت احسن منه و اللي حصل بينا لما كنت نايم عجبني اوي... و خصوصآ انك موجب مش متبادل و دا احسن بالنسبالي</p><p>انا أبتسمت:: انا مبسوط انك اتقبلت الموضوع و مش هتعمل كدا غصب عنك..</p><p>سليم:: ينفع اسأل سؤال؟</p><p>انا:: ايه هو؟</p><p>سليم:: عايز اعرف ازاي جبت الفديوهات دي.. و ازاي عرفت ان منتصر بيصور اللي بينا.. انا اصلآ مكنتش اعرف انه بيصورني</p><p>انا:: صدقني بالصدفة يا سليم... المهم انت متعرفش منتصر اني ابن عمتك و لا تقوله علي الفديوهات..</p><p>سليم:: انا اصلآ مش هكلمو تاني و هقطع علاقتي بيه... بس خايف من نسخ الفديوهات اللي معاه</p><p>انا:: متقلقش انا حذفت الفديوهات من عنده كلها...</p><p>سليم:: انا مش عارف اقولك اي يا آدم بجد... انا بحبك اوي</p><p>انا في بالي:: انا في حياتي متصورتش اتحط في موقف زي دا</p><p>انا باتسمت:: بكرا هنطلع مع بعض مشوار كدا</p><p>سليم:: مشوار اي؟</p><p>انا:: بكرا هتعرف بس انت بكرا متروحش المدرسة ماشي</p><p>سليم:: اوكي...</p><p>(بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل)</p><p></p><p>سليم دخل من البكونة و انا بعده بشوية دخلت برضه</p><p></p><p>خلص اليوم علي كدا بدون اي جديد يذكر</p><p>(تاني يوم الصبح)</p><p>صحيت و فطرنا و عرفت داليا اني مش معايا محضرات فا هغيب و سليم قالها انو هيبدأ يروح من اول الاسبوع اللي جاي</p><p></p><p>بعد كله نزل مفضلش غيري انا و سليم</p><p>سليم:: قولي بقي هنروح فين؟</p><p>انا:: انت مستعجل ليه... اصبر بس انزل الچيم اتمرن شوية و ارجعلك</p><p>سليم:: اوكي</p><p></p><p>نزلت الچيم اتمرن و بعد ما خلصت رجعت البيت اخدت سليم و نزلنا روحنا الشقة بتاعتي....</p><p>كنت بفتح الباب و سليم مستغرب المكان.. دخلت و سليم دخل ورايا و بقي يبوص في الشقة</p><p></p><p>سليم:: هي ايه الشقة دي؟ .</p><p>انا:: دي الشقة اللي انا اجرتها قبل ما اعرف اني هقعد عندكم</p><p>سليم:: ليه؟</p><p>انا:: عشان كنت هسيب سكن الطلبة بتاع الجامعة اكيد السكن متدمر</p><p>سليم:: اه معاك حق ... بس انت جيبني هنا ليه؟</p><p>انا مبتسم:: عشان نتكلم براحتنا علي الاخر</p><p>سليم ابتسم و بصلي في عيني و قرب مني :: آدم انا مش عيزك تزعل مني علي معملتي ليك الفترة اللي فاتت...</p><p>انا:: اللي فات مات يا سليم</p><p></p><p>سليم ابتسم و قرب مني اكتر و اخد شفيفي في بوقه و بصراحة كانت شفيفه نعمة اوي اكتر من ياسمين اخته</p><p>انا:: كفاية بوس بقي تعال</p><p>شديت سليم علي أوضة النوم.. قعدت علي طرف السرير سليم قعد علي حجري و اخد شفيفي تاني يمص فيها و بعدخمس دقايق سليم بقي يبوس رقبتي و كان ممحون علب الاخر</p><p>انا:: يلا بقي وريني ان انا اخترت صح</p><p>سليم نزل بين فخادي و بقي ينزلي البنطلون و البوكسر و شاف زبي كان قايم و عروقه بارزة.. قام عض علي شفته بمحن و مسك زبي و بقي يلحس الراس و يدعك فيه جامد و ينزل واحدة واحدة علي بضاني يشفطهم و ياخود كل بيضه في بوقه و يطلع علي زبي تاني يحاول يدخل الراس كلها في بوقه الصغنن..</p><p>فضل عشر دقايق يلعب و يمص في زبي و بضاني.. لغاية ما شديته طلعته علي السرير و قلعته كل هدومه و خليته وضع الدوجي.. وبعد كدا تفيت في ايدي و بقيت العب في خرم طيزه بصباعين و بقفش لحم طيزو الملبن و هو بيتأوه و مبسوط نيك... فضلت العب في طيزو و بعدين غرقت زبي و مسكت الراس بقيت ادخلها بالراحة لغاية ما دخلت و بدأت انيك بالراحة و كل دقيقتين ادخل جزء من زبي لغاية ما دخل تلات تربع زبي في طيزه.. بقيت ارهز فيه و انيك بالراحة و سليم بيتأوه</p><p>سليم:: اااااه... امممم.. اوي... ايوة خليك رومنسييييييي... اه اه اه... بالراحة يا آدم بليييييز امممممم</p><p>انا:: حاضر اهو اهو</p><p>بقيت انيك سليم بالراحة و انا بقرص حلامات صدره الوردي وهو بيعض شفايفه و شعرو الكرلي نازل علي قورته و وش محمر علي الاخر</p><p>بدلت الوضع و عدلت سليم علي ضهرو و رفعت رجل سليم علي كتافي وضعي المفضل.. و بقيت انيك فيه و هو هاج جدآ و جاب لبنه علي بطنه.. و بعد خمس دقايق انا كمان حسيت اني جبت اخري قومت جبت كل لبني في طيزو و نمت جمبه.. ولقيته هجم عليا اخد شفيفي مص وهو بيدعك شعري و نزل علي رقبتي مص وبعد دقيقتين اترمي جمبي بينهت</p><p>سليم:: انا في حياتي ما امبسطش كدا...</p><p>انا:: ولا انا بصراحة... سليم ممكن اسأل سؤال؟</p><p>سليم:: شور.. قول اللي عايزو</p><p>انا:: قولي يا سليم... انت عملت علاقة مع حد تاني غير منتصر</p><p>سليم:: واحد بس و هو اللي عرفني علي منتصر و انهم بيعملو علاقة مع بعض..</p><p>انا:: وراح فين دلوقتي؟</p><p>سليم:: مامتو عرفت بالعلاقة بتاعته هو و منتصر اخدته برا مصر تعالجه و من وقتها محدش يعرف عنه حاجه... و انا و منتصر كملنا مع بعض.. انا كنت بحب منتصر بس هو مكانش عايز غير العلاقة و لما عرف اني سالب مش متبادل بقي يحاول يتهرب مني... و انا بدأت اكرهو... و لما عرفت منك انو كان بيصورني كرهتو نهائي... و بحبك انت</p><p>انا:: سليم انا عايزك تفهم حاجه.... احنا مهما علمنا مع بعض... فالاول و الاخر احنا في مجتمع مينفعش حاجة زي كدا تتعرف... وانا اول مرة في حياتي اعمل علاقة زي دي... فا عيزك تفهم اننا في يوم من الايام كل واحد هيتجوز و يخلف عشان دي سنه الحياة</p><p>سليم:: يعني ايه... يعني انت في يوم هتسبني زي منتصر؟</p><p>انا:: انا بفهمك نوع العلاقة... اللي بينا جنس مش اكتر... مش هينفع نحب بعض و كدا... وانا اهو بعرفك اننا في يوم هنسيب بعض عشان متقولش اني بضحك عليك زي منتصر</p><p>سليم:: طيب ممكن توعدني بحاجه؟</p><p>انا:: ايه؟</p><p>سليم:: اني لو حبيت اننا نمارس مع بعض حتي لو انت متجوزو في بلد تاني نتقابل عادي</p><p>انا:: قبل ما اوعدك... اللي ببنا جنس مش حب فاهم؟</p><p>سليم:: فاهم</p><p>انا:: يبقي اوعدك اني حتي لو كنت متجوز هجيلك نمارس مع بعض</p><p>سليم حضني:: يا رتنا كنا في مجتمع غربي...</p><p>انا:: يلا نقوم ناخود دوش</p><p></p><p>دخلنا ناخود دوش مع بعض و سليم كان بيحميني بنفسه و واتوصي بعدك زبي علي الاخر، وبعد ما خلصنا كل واحد لبس هدومه و رجعنا البيت واحد ورا التاني...</p><p></p><p>(تاني يوم بالليل)</p><p></p><p>كنت انا و معايا سما في الشقة</p><p>انا:: في ثانيه تكوني ملط يا لبوة علي السرير</p><p></p><p>سما من سكات دخلت الاوضة... وانا دخلت عملت كباية قهوة و دخلت وراها الاوضة كانت قاعدة علي السرير مستنياني...</p><p>اخدت بوق من القهوة و سبت الكباية.. مسكت شريط اللازق و حطيت حتي علي بوقها و نيمتها علي بطنها.. مسكت الكرباج و فضلت ألسوع فيها بالكرباج شوية لغاية ما طيزها كانت هتجيب ددمم من الضرب و هي بتتلوي و لاحظت كسها غرق السرير تحتها.. سبت الكرباج و اخدت بوق من القهوة و سبت الكباية تاني.. قومت مسكت الزب الكهربي و حشرتو في طيزها و حطيت مشباكين حديد في حلامتها... روحت قعدت علي الكرسي و مسكت الريموت و بقيت اشغال الزب و اطفي و انا بشرب القهوة بتاعتي و هي بتتلوي و مش قادره تتكلم بسبب اللازق اللب علي بقوها... بعد عشر دقايق من التعذيب بالزب الكهربيّ.. دخلت المطبخ جبت كباية مياه و رجعت الاوضة تاني كانت سما عرقانة خالص و بتنهت... اديتها كباية المياه شربتها كلها مرة واحدة... جبت الكلابشات من البوكس و ربطت اديها في السرير و جبت شمعة سودة طويلة و حطيت مفتاح الكلابشات في ايد و الشمعة في ايد</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>انا:: بوصي بقي انا هخيرك تاني عشان القرائ بينطو في القراية و مشفوش الجزئية اللي خيرتك فيها و فكرني يغصبك علي كدا ...</p><p>سما:: انا... انا.. مش فاهمة حاجة</p><p>انا:: مش مهم... تفهمي</p><p></p><p>مديت ايديا الاتنين واحدة فيها مفتاح الكلابشات و التانية فيها الشمعة بتاعت التعذيب</p><p>انا:: لو اختارتي المفتاح هتبقي حرا.. ولو اخترتي الشمعة هتبقي كلبتي الابدية و هعذبك طول الوقت</p><p></p><p>سما بصت علي ايدي و فضلت تفكر دقيقة بعدين قالت</p><p>سما:: ال... ال.. شمعة</p><p>انا:: يعني انتي مواقفة تبقي الكلبة بتعاتي؟</p><p>سما:: اا.. ايوة موافقة</p><p>(تمام كدا عزيزي القارئ عشان متقولش اني غصبت سما و استغليت شخصتها الضعيفة)</p><p></p><p>ولعت الشمعة و بقيت انقط علي كسها و هي بقيت تصرخ جامد و بتدمع من الألم... بعد شوية حلوين من التعذيب بالشمعة طفيتها و فكيت سما</p><p>انا:: غوري يلا استحمي عشر دقايق بالثانية و تكوني خلصتي</p><p>سما دخلت الحمام.. اخدت دوش و بعد كدا طلعت.. شديتها تحت رجلي و قربت بقها من زبي.. هي فهمت علي طول و بقيت تمص زبي... خمس دقايق و كان زبي منتصب علي اخرو.. شدّد سما من شعرها و نيمتها علي السرير و طلعت فوق منها بقيت احشر زبي في كسها و انا بشدها من شعرها و هي وشها حمر بس مش بتطلع اي صوت... بقيت ارزع في كسها بزبي و اغيب و انزل بقلم علي وشها يطرقع.. وبعد اكتر من تلت ساعة حسيت اني هجيب.. طلعت زبي و حشرتو في بوقها.. و بقيت انيكها في بوقها جامد لغاية ما جبت لبني و خلتها تبلعو كله...</p><p></p><p>انا:: يلا غوري خودي دوش تاني و البسي عشان نمشي... بس عيزك تعرفي ان انا لسه بسخن دي البداية.. انا بس بدربك عشان بعد كدا ههينك... يلا غوري علي الحمام</p><p></p><p>دخلت انا و هي الحمام.. حسيت اني عايز اطرطر... قمت خليتها تقعد علي الأرض.. و مسكت زبي و بقيت اطرطر عليها و بعد ما خلصت.. استحمت و هي بعدي و لبسنا و خليتها هي تروح و انا روحت بعد منها بنص ساعة</p><p>(بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل)</p><p></p><p></p><p>بعد ما رجعت البيت و اتعشيت.. و كله راح ينام... انا بس اللي كنت في البكونة سهران بفكر في اللي انا عملته...</p><p></p><p>صحيح انا بنتقم بس بصراحه شعور يخوف لما تخلص انتقام و تراجع كل اللي انت عملته.... انا قاعد وسط ناس نمت مع كل واحد فيهم... بدافع الانتقام... قد ايه انا وحش... عمري ما فكرت اكون الشخص اللي انا عليه دلوقتي... انا من كام سنه.. كنت مجرد مراهق بيقضي يومه كله لعب كورة و بلايستشن... بس انا بنتقم... دا حصد اللي زرعو خالي... خلاص انا دلوقتي تميت انتقامي ناقص بس اواجه خالي و اعرفه ان اللي عمله متنساش ولا فات وانتهي... وقت المواجه يا هيثم</p><p></p><p>(بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل)</p><p>نهاية الجزء السابع</p><p>يتبع.......................................................................................................................................</p><p></p><p>دعمكم معايا يا شباب... تعليق واحد ببفرق معايا و بيحفزني اكتب الجديد في اسرع واقت عشانكم</p><p></p><p></p><p>(الجزء الثامن و الأخير )</p><p></p><p>أغمضت عيني كي لا تفيض بالدموع</p><p>فأمطرت..</p><p></p><p>(بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل)</p><p></p><p>(وصف للشخصيات الجديدة</p><p>اختي ريم، 23 سنة، بيضة، 170 سم، جسم كرڤي، المفروض انها اخر سنه في الكلية... بس بعد الصدمة و الحالة النفسي اللي دخلت فيها من تلات سنين.. طبعآ انفصلت من الكلية</p><p></p><p>امي (مني)، 42 سنه، بيضة، 159 سم، جسم امهاتي مشدود... ست بيت)</p><p></p><p>(بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل)</p><p></p><p></p><p>كان عدا اسبوع بعد اللي حصل و كنت نمت مع كل واحد من عيلة خالي هيثم.. كل واحد يوم.... وطبعآ كانت أجازة نص السنه بدأت</p><p></p><p>كنت قاعد بفطر معاهم علي السفرة و الدنيا وردي علي الأخر</p><p></p><p>انا:: صحيح انا هسافر كدا اسبوع اقعد مع اهلي عشان وحشوني</p><p>داليا:: مفيش مشكله انت هتسافر امتي؟</p><p>انا:: بالليل كدا هاحجز تذكرة في السوبر جت و اسافر بيها بكرا الصبح</p><p>داليا:: ماشي تروح و تاجي بالسلامه... و متتأخرش عن اسبوع عشان اخدنا عليك خلاص و غيابك مش محبوب</p><p>انا:: حبيبتي يا دودو دا انا اللي نسيت ان ليا بيت تاني غير هنا... من كتر ما اتعود عليكم</p><p>داليا:: تسلميلي يا حبيبي</p><p>ياسمين:: ترجع بالسلامة يا آدم</p><p>انا:: شكرآ يا ياسمين</p><p>(بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل)</p><p></p><p></p><p>بالليل كنت ظبطت نفسي و حجزت تذكرة سوبر جيت للمحافظة بتاعتي ... و تاني يوم الصبح ركبت الاتوبيس... و وصلت المحافظة بتاعتي</p><p></p><p>بعد ما وصلت العمارة بتاعتنا و خبطت علي باب الشقة.. و فتحتلي امي</p><p></p><p>امي بتفاجأ:: آدم.. وحشتي يا حبيبي تعال تعال</p><p></p><p>امي حضنتني من علي الباب و طبعآ هي 159 سم كنت موطي عشان احضنها... و بعد اكتر من دقيقتين في الحضن دخلت و قفلت باب الشقة ورايا</p><p></p><p>انا:: وحشتيني يا ست الحبايب</p><p>امي:: انت اكتر يا حبيبي... عامل ايه و خالك هيثم و مراته و عياله عملين ايه.. مبسوط في القعدة معاهم؟ و اخبار دراستك ايه؟</p><p>انا:: طيب اديني فرصة اجاوب علي اي حاجه....</p><p>امي:: اعمل ايه وحشني يا نن عيني</p><p>انا:: و انتي اكتر و*** يا امي... الدنيا في بعدك واقفة و وحشة...</p><p>امي:: ما انت اللي اخترت تبعد يا روح امك، ليه تختار جامعة بعيدة ما كنت دخلت اي حاجه في نفس المحافظة و خلاص</p><p>انا:: اللي حصل بقي كلهم كام سنه و اجرعلك.. و هو انا هستقر هناك يعني!</p><p>امي:: قولي مرتاح مع خالك... داليا بتعاملك ازاي يا واد... قولي لو كانت بتعمل اي حاجه تدايقك اسود عشتها</p><p>انا مبتسم:: يا ستي بالراحة... مرات خالي بتعملني احسن من ولادها و***، متقلقيش .... قوليلي بس اخبار الحج ايه و ريم عاملة ايه؟ ( ريم اختي)</p><p>امي:: ابوك كويس الحمد**** نزل من شوية كدا مشوار</p><p>انا:: و ريم عاملة ايه؟ مفيش اي تحسن في حالتها؟</p><p>امي بحزن:: ياريت يا آدم.... لو اعرف بس اللي حصلها... المشكله هي رافضة تتكلم مع حد.. بالعافية بتتكلم معانا... صحبتها كل فترة بيسألو عليها و بياجو عشان يقبلوها بس هي مش بتطلع من اوضتها خالص</p><p>انا:: انا هدخلها</p><p>امي:: آدم بلاش تتغط عليها انت عارف هي مش هتقول ايه اللي حصلها عشان متدخلش في نوبة ذعر زي كل مرة</p><p>انا:: متقلقيش...</p><p></p><p>سبت امي و دخلت اوضة اختي ريم</p><p>كانت مضلمة الاوضة و قاعدة علي السرير كالعادة و مش بتتكلم و مكتئبة،</p><p>اول ما دخلت بصتلي بعدين بصت في الأرض تاني و كانت مش بتتكلم... دخلت قعدت جمب منها علي السرير</p><p></p><p>انا:: ازيك يا ريم... وحشتيني</p><p>ريم:: .......</p><p>انا:: مش هتردي عليا طيب... دا انا بقالي كذا شهر برا البيت</p><p>ريم بهدوء :: آدم اطلع برا</p><p>انا:: كدا هو.... بقي انا اقولك وحشتيني و بقالي فترة كبيرة مشفتكيش و انتي تقوليلي اطلع برا</p><p>ريم:: ......</p><p>انا:: مش هتقولي سبب عزلتك دي ايه... ليه حابسة نفسك... ليه حوالتي الانتحار</p><p>ريم بتتنفس بسرعة:: قولتك اطلع برا.... براااا... انتو ليه مش عوزين تسبوني في حالي... هو انا عملت ايه....</p><p>انا:: علفكره انا عارف اللي حصلك... وعارف ان خالي هيثم السبب</p><p>ريم بصتلي بتفاجأة :: اا.. انت عا. عارف اللي حصل ازاي</p><p>انا:: مش مهم انا عارف ازاي... المهم اني بنتقملك</p><p>ريم بقيت تعيط جامد و تصرخ:: اطلع براااااا... سبوني في حاااالي.... حرام عليكوم...... انا عملت ايه عشان يحصلي كداااااا. ( بصراخ جااامد) اطلع برااااااااااا</p><p></p><p>امي جات تجري من برا علي صوت الصويت بتاع ريم.. و حضنتها وهي بتحاول تهديها</p><p>امي:: خلاص يا نن عيني... كفاية يا ضنايا... اهدي... اهدي مفيش حاجه.... آدم اطلع برا و سبنا</p><p>انا:: .....</p><p></p><p>سبتهم و طلعت برا الاوضة... قعدت في الصالة،</p><p>خمس دقايق و امي طلعت من اوضة ريم و جات قعدت جمبي</p><p></p><p>امي:: انا مش قولتلك متتغطش عليها يا آدم... انت عارف انها مش هتتكلم و بتدخل في نوبات ذعر</p><p>امي وهي بتتكلم بقيت تدمع لغاية ما عيطت و مقدرتش تتكلم... اخدتها في حضني و انا بطبطب عليها و اهديها</p><p>انا:: اهدي اهدي.... بلاش تعيطي... العياط ملوش لازمة... كل حاجه هتتحل</p><p>امي:: نفسي اعرف حصلها ايه... او حتي تتخطي اللي حصلها... انت فاهم يعني ايه تلات سنين من عمرها تفضل في أوضتها رافضة تكلم حد... او حتي تقول اللي حصل...</p><p>انا:: هياجي وقت و تتكلم صدقيني... لما تحس ان وضعها مش هيقدم اي حاجه علي الاقل هتحاول تتخطي</p><p>امي:: يا ريت يا حبيبي... انا مليش غيركم</p><p>واحنا بنتكلم ابويا دخل من باب الشقة</p><p>ابويا:: آدم... في ايه انتو الاتنين... حصل حاجه... ريم كويسة... في مصيبة معاك يا آدم انطقو</p><p>انا بأبتسمة:: متقلقش يا حج مفيش حاجه انت عارف مني مراتك بتحب النكد</p><p>امي ضربتني علي كتفي ضربة خفيفة و الدموع في عنيها</p><p>امي:: انا بحب النكد يا كلب برضه</p><p>ابويا:: اومال بتعيطي ليه؟</p><p>انا:: زعلانة علي ريم</p><p>ابويا اتنهد:: و مين مش زعلانة... قولي يا آدم.. انت جيت امتي و عامل ايه؟</p><p>انا:: الحمد*** بخير</p><p>ابويا:: واخد بالك من دراستك ياض ولا مقضيها هرج و مرج</p><p>انا:: متقلقش يا حج</p><p>ابويا:: اخبار خالك و الباقي عملين ايه؟</p><p>انا:: بخير يا حج...</p><p>ابويا:: كويس.... هدخل اغير هدومي و جاي</p><p></p><p>اتعشيت مع والديني و بعد العشا قعدت ارغي و شوية نكد و شوية هزار و شوية جد لغاية ما كله دخل ينام</p><p>دخلت اوضتي كنت قاعد علي السرير و بفكر في اللي جاي و ازاي هواجه خالي هيثم و انتقم لــ ريم اختي</p><p>وفي عز سرحاني و تفكيري باب الأوضة خبط بصوت خفيف، روحت افتح كانت ريم اللي علي الباب</p><p>انا:: ريم! ... ادخلي ادخلي</p><p>ريم كانت بتخطي خطوات غير منتظمة و وزنها كان نازل علي الاخر...</p><p>دخلت و قفلت الباب و قعدت علي السرير</p><p>ريم بصوت واطي:: انت... انت تعرف اللي حصل ازاي... يا آدم</p><p>انا:: مش مهم اعرف ازاي.. المهم اني بنتقملك منه...</p><p>ريم بقيت تعيط:: مكانش نفسي دا يحصل...</p><p>انا:: انا بنتقملك منه و هخليه ياجي زاحف علي رجلك يبوسها يا ريم... بوصي... بوصي انا عملت ايه</p><p>مسكت فوني و شغلت الفديوهات بتاعتي لما كنت بنيك عيلة خالي هيثم.... ريم كانت بتتفرج وهي حاطة ايدها علي بوقها.. و بعد كدا فصلت شاشة الفون و بصت للأرض و دمعت</p><p>ريم:: مكانش نفسي دا يحصل... ليه... ليه عملت كدا فيهم</p><p>انا:: لازم اقهرو واحسسو باللي انا حسيته... اعرفو ان مراته و عيالو معرضين لكدا و مش غصب عنهم.. دا بمزاجهم</p><p>ريم فضلت تهز راسها بــ لاء... و طلعت ترجعي علي اوضتها.. جريت عشان احصلها كانت قفلت الباب من جوا</p><p></p><p>سبتها و رجعت اوضتي و مستحملتش الوضع و كنت مستعجل اني اواجه هيثم و اعرفه اني هاخود حق ريم منه</p><p>بعد يومين كنت قطعت تذكرة سوبر جت و رجعت المحافظة اللي فيها بيت خالي تاني</p><p>(بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل)</p><p></p><p>بعد ما وصلت البيت خبطت فتحتلي داليا</p><p>داليا:: آدم؟!</p><p>انا:: ايه هتسبيني علي الباب ولا ايه؟</p><p>داليا:: اسفة نسيت... ادخل ادخل</p><p>دخلت و روحت قعدت علي السفرة و داليا قفلت الباب و جات قعدت جمبي</p><p>داليا:: مالك... حصل حاجه ولا ايه... ليه مدايق؟</p><p>انا:: مفيش حاجه عادي</p><p>داليا:: مفيش حاجه ازاي بس و انت شكلك مدايق اوي كدا...</p><p>انا:: عادي بس شديت مع ابويا زي كل فترة كدا متقلقيش</p><p>داليا:: طيب خلاص روق كدا...</p><p>انا:: مفيش حد في البيت ولا ايه؟</p><p>داليا:: ايوة كلهم في المدارس و الكليات بتاعتهم و خالك في الشغل... انا بس اللي مروحتش الشغل النهارده</p><p>انا:: طيب... انا هاخود دوش و انزل اتمرن شوية في الچيم</p><p>داليا:: خليك انت لسه واصل من سفر.. ارتاح النهارده</p><p>انا:: متقلقيش انا كويس...</p><p></p><p>سبت داليا و اخدت دوش و نزلت اتمرن في الچيم و كنت بشيل اوزان تقيلة عليا من كتر الغضب... لدرجة دراعي اتشعر من الوزن اللي شايلو و أتألمت بصوت عالي.. و الكابتن جري يشوف حصلي ايه</p><p>الكابتن:: مالك يا كابتن حصلك حاجه؟ انت كويس</p><p>انا ماسك دراعي بألم:: متقلقش يا كوتش انا كويس</p><p>الكوتش شاف الوزن اللي كنت بلعب بيه استغرب</p><p>الكوتش:: ايه دا كله يبني... دا انا يدوب بقدر اشيل الوزن دا بالعافيه.. انت اللي موصلتش نصه عايز تلعب بيه...</p><p>انا:: معلش كنت بجرب بس</p><p>الكوتش:: انت شكلك معاك حوار يا معلم... اي كان اللي معاك.. لازم تفكر بالعقل.. الغشومية هتتعبك فهمني</p><p>و ضغط علي كتفي المتصاب خلاني اتألمت</p><p>انا:: ااااا..</p><p>الكوتش:: وهتبقي فريسة سهلة... فكر بالعقل... روح بقي اكشف علي دراعك و صفي ذهنك</p><p>انا:: شكرآ يا كوتش</p><p>الكوتش ابتسم:: العفو</p><p>(بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل)</p><p></p><p>بعد ما الكوتش سابني كنت سرحان و فجأة شوفت قدامي كتلة عضلات بيتمرن</p><p>واحد زنجي طول بعرض كله فحوله شايل الوزن اللي كنت بحاول اشيله..</p><p>قومت من مكاني و روحت وقفت عنده و هو بيلعب.. ولما اخد باله مني بطل يتمرن و بصلي و هو بينهت</p><p>هو:: ايوة يا اخويا في حاجه؟</p><p>انا:: كنت عايزك في مصلحه</p><p>هو ابتسم بسخرية:: مليش في الناشف يا حمادة... يلا ابعد عني</p><p>انا:: انت فهمت غلط خالص... انا عايزك في حوار هتطلع منه بــ $$$ قولت ايه؟</p><p>هو:: ايه الحوار دا؟</p><p>انا:: هقولك بس نقعد نشرب قهوة في اي حتة</p><p>هو:: قصدك هتعشيني في اي حتة</p><p>انا مبتسم:: انا خالصة.. اسم الفنان؟</p><p>هو:: راشد</p><p>انا:: خالصة يا عفرت</p><p></p><p>بعد ما اتفقت مع راشد الزنجي علي الحوار.. روحت كشفت علي دراعي و لبست عليه حمالة دراع اللي بتتعلق في الرقبة..</p><p>ورجعت البيت عند خالي طبعآ كلهم اتخضو عليا بسبب دراعي.. بس انا طمنتهم ان الموضوع بسيط و مفيش حاجه</p><p>(بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل)</p><p></p><p>تاني يوم الصبح..</p><p>روحت الشقة اللي مأجرها لوحدي، عملت فنجان قهوة و مسكت فوني عملت واتس برقم فيك و بعت الڤديوهات لما كنت بنيك داليا و عيالها لخالي هيثم بس كنت مبكسل وشي عشان ميعرفنيش</p><p></p><p>وبعد ساعتين كان خالي بيرود عاليا علي الواتس</p><p>هيثم:: انت مين و ايه اللي انت باعتهولي دا؟</p><p>انا:: انا واحد بياخود حقه يا هيثم الكلب.. انا الماضي اللي متنساش يا هيثم ولا عدي عليه وقت...</p><p>هيثم:: ماضي ايه؟ ... انت بتتكلم عن ايه.. انت مين اصلآ</p><p>انا:: هبعتلك لوكيشن تكون عنده خلال نص ساعة فاهم... يأما هفضحك و هنشر كل حاجه علي النت</p><p>هيثم:: محدش هيصدق</p><p>انا:: طيب هنجرب و هبدأ بالمدير بتاع شركتك و زميلك في الشركة.. و ندرج القرايب...</p><p>هيثم:: لا لا ابوس رجلك انا هجيلك</p><p>انا:: نص ساعة و تكون عند اللكوشين دا</p><p></p><p>قفلت مع خالي هيثم و اتصلت براشد الزنجي</p><p>انا:: ايوة يسطا انت فين؟</p><p></p><p>بعد ساعة بالظبط كان خالي هيثم بعتلي ماسج علي الواتس للرقم الفيك و بيقولي انه في اللوكشين</p><p>انا:: قولتلك نص ساعة... ليه دا كلو.. انا خلاص هبعت الڤديوهات لمديرك اهو</p><p>هيثم:: لا لا ابوس ايك... غصب عني.. و** الدنيا كانت زحمة.. غصب عني</p><p>انا:: اطلع العمارة رقم ** شقة رقم ** هتلاقي باب الشقة مفتوح تدخل فيه</p><p></p><p>طبعآ انا بوصفله الشقة اللي انا فيها</p><p></p><p>بعد ما هيثم دخل الشقة، كانت الصالة فاضية</p><p>هيثم:: مين هنا؟ .... في حد هنا؟</p><p>طلعت من الاوضة قدام خالي اللي اتفاجئ لما شفني</p><p>هيثم:: آدم.... انت؟ ... انت اللي بتعمل كدا</p><p>كان لسه بيقرب مني عشان يقف قصادي... راشد الزنجي دخل من باب الشقة و قفل الباب بالمفتاح</p><p></p><p>(بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل)</p><p>راشد:: اتأخرت عليك؟</p><p>انا:: اعرفك يا هيثم... راشد...</p><p>خالي شاف راشد الزنجي قدامه بلع ريقه و وشه بقي ألوان</p><p>هيثم:: انت عايز ايه يا آدم... وليه فبركت ڤديوهات لمراتي و عيالي؟</p><p>انا بضحكة سخرية:: فا ايه؟ فبركت.... الڤديوهات حقيقية و في الاوضة اللي ورايا دي حصل كل اللي انت شفته</p><p>هيثم:: مستحيل انت كداب</p><p>انا:: المياه تكدب الغطاس.... يلا نشوف</p><p>مسكت فوني ورنيت علي داليا مراته و فتحت الاسبيكر</p><p></p><p>انا:: الو... ايوة يا دودو عاملة ايه</p><p>داليا:: ايوة يا آدم في ايه؟</p><p>انا:: كسك وحشني اوي يا روحي.. زبي اشتاق</p><p>داليا بدلع:: وكسي متشاق اكتر... بس انت مقولتليش ليه.. كنت عملت حسابي اقبلك</p><p>انا:: خلاص بكرا بقي اعملي حسابك ونضفي كسك من اي شعر</p><p>داليا:: حاضر يا روحي</p><p>قفلت السكة و بصيت لخالي هيثم</p><p>انا:: تعال.. امممم... نتصل بوالي العهد.. ابنك اللي هيشيل اسمك و انك خلفت بطل الابطال</p><p>اتصلت بــ سليم ابنه</p><p>انا:: ايوة يا سليم</p><p>سليم:: ايوة يا آدم في ايه؟</p><p>انا:: مفيش بس انت وحشني اوي و في حاجه براس كبيرة نفسها فيك ( علي زبي)</p><p>سليم:: انت اللي وحشني و انا فرحت انك مقعدش اسبوع زي ما قلت و رجعت بعد يومين بس</p><p>انا:: بس بقولك ايه عايزك تفرفشني كدا... البس البكيني اللي قوتلك عليه قبل كدا انه هيبقي عليك تحفه</p><p>سليم:: حاضر يا روحي</p><p>انا:: معادنا بكرا بقي يلا سلام</p><p>قفلت السكة مع سليم و بصيت علي خالي هيثم و هو حاطط ايده علي وشه و بيسمع المكالمات،،،</p><p>اتصلت بمنار بنته الكبيرة</p><p></p><p>انا:: ألو ايوة يا منار</p><p>منار:: ايوة يا آدم...</p><p>انا:: بقولك ايه هستناكي بكرا في الشقة.. عشان كل سنتي في جسمك وحشني</p><p>منار:: ليه هي ياسمين مش بتصبرك يعني؟</p><p>انا:: ياسمين حاجه و انتي حاجه تانية.. المهم بكرا تكوني عند الشقة عشان بالمرة هسلمك العقد العرفي بتاعك انتي و احمد جلال و همسح الفديو لما كان نايم معاكي</p><p>منار:: بجد هتديني العقد اخيرآ... هتلاقيني قبل معادنا بساعتين</p><p>انا:: هي دي لبوتي يلا سلام</p><p></p><p>قفلت مع منار و اتصلت بــ الخاضعة سما كلبتي الجنسية</p><p>انا:: الو ايوة يا وسخة انت فين يا كلبة؟</p><p>سما:: ايوة يا... يا.. آدم</p><p>انا:: ايوة يا أيه؟؟؟</p><p>سما:: اسفة يا سيدي... كلبتك الوسخة سما تحت امرك</p><p>انا:: بكرا تكوني عندي في الشقة يا بنت الشرموطة يا رخصية</p><p>سما:: حاضر يا سيدي.. كلبتك تحت امرك</p><p>انا:: يلا غوري</p><p></p><p>هيثم قام وقف وهو بيعيط</p><p>هيثم:: كفاية كفايااااا</p><p>انا:: فاضل ياسمين بس استني اديها رنة حتي</p><p>هيثم:: كفاية ارجوك</p><p>انا:: خلاص مش مشكله كدا كدا انت سمعت منار و هي بتقولي ان ياسمين مش مكفياني.. بس ياسمين كسها احلي من منار بصراحه</p><p>هيثم:: انا عايز اعرف انت ليه بتعمل كده معايا ؟</p><p> انا:: بنتقم منك و باخود حقي منك</p><p> هيثم:: حقك؟! ... ليه انا عملت ايه عشان تدمرني بالطريقة دي؟</p><p>انا:: انا هفكرك انت عملت ايه.......</p><p></p><p>(بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل)</p><p></p><p>(فلاش بااك)</p><p></p><p>من تلات سنين كنت 16 سنه... مجرد مراهق لسه بيستكفش الدنيا.. و بيحب يجرب كل حاجه... و طبعآ مضيع فلوسي علي البلايستيشن و الرهانات</p><p>وقتها انا كنت حرفيآ مضيع كل الفلوس اللي معايا علي رهان البلايستيشن... لدرجة ابويا حرمني من المصروف عشان ميبقاش معايا فلوس اضيعها علي الرهانات دي...</p><p></p><p>وفي يوم من الايام كنت راجع من برا بعد ما خسرت في رهان و كنت حالف اني هلعب تاني و اغلب الواد اللي هزمني... رجعت البيت مكانش في حد غير اختي ريم... وبتاخود دوش في الحمام... جريت علي الأوضة بتاعتها افتش الشنطة بتاعها علي اي فلوس.. اول ما دخلت الأوضة سمعت ريم بتفتح باب الحمام و طالعة.. خفت تعرف اني بسرقها.. استخبيت في الدولاب بتاعها.. طبعآ دلفة باب الدولاب كانت مفتوحة سيكا عشان معرفتش اقفلها و انا جوا الدولاب بصيت منها .. كانت ريم داخلة الأوضة وهي لافة الفوطة علي جسمها عشان فاكرة انها لوحدها في البيت... سمعت باب الشقة خبط.. ريم كانت فاكرة ان دي ماما لما قالت ( ايوة يا ماما جايا)</p><p>ملحتقش تغير و راحت فتحت الباب... سمعتها بتتكلم مع حد صوته خشن</p><p></p><p>ريم:: خالو... معلش دقيقه هدخل ألبس كنت فكراك ماما</p><p>هيثم:: ولا يهمك</p><p></p><p>شفت ريم دخلت الاوضة و قفلت الباب و راها و يدوب فكت الفوطة من علي جسمها.. عشان تغير</p><p></p><p>شفت خالي هيثم فتح باب الأوضة عليها وهي كانت ملط ملحتقش تلبس اي حاجه علي جسمها</p><p>ريم بخوف بتحاول تداري جسمها:: خالو... خالو.. انت بتعمل ايه...</p><p>هيثم وهو بيفصص جسم ريم و باصص علي بزازها</p><p>هيثم بلع ريقه:: احلوتي ازاي كدا يا ريم...</p><p>ريم كانت لسه هتصرخ هيثم انقض عليها و كتم بوقها.. كانت بتصرخ بس صوتها مش طالع و هيثم فضل يضربها بالبواني و الأقلام لغاية ما فقدت الوعي</p><p></p><p>وانا من خوفي شخيت علي روحي حرفيآ... طبعآ مراهق لسه 16 سنه... و شايف واحد بيتهجم علي بنت اخته... بكل عنف .. لو خرج يقاوم اكيد مش هيقدر يعمل حاجه قصاد واحد اتحول حيوان مفترس.. ( و متنسوش ان انا كنت لسه مش بلعب حديد و جسمي ضعيف و مقضيها بلايستيشن)</p><p></p><p>شفت خالي هيثم وهو بنيك اختي ريم بعد ما فدت الوعي و من الفتحة الصغيرة شفت ددمم بكرتها وهو بنزل من كسها... و هيثم نازل فيها نيك</p><p></p><p>فضل عشر دقايق ينيك ريم و بعد ما جابهم فيها حسيته استعاد وعيه... و سمعتو و هو بيفكر بصوت عالي</p><p></p><p>هيثم:: ايه اللي انا عملته دا.... انا اعتصبت بنت اختي.. يا وقعة سودة.... دا... انا كدا. هتفضح... لا انا... انا لازم اتصرف... مش لازم ريم تفوق....</p><p></p><p>شفت خالي هيثم خرج برا الأوضة و رجع بعد كام ثانية و في ايده سكينة.... شفته مسح بصماته من علي السكينة بطرف الملاية بتاعت السرير و مسك ايد ريم حط بصمتها هي علي السكينة و هي فاقدة الوعي و شفته قطع شراين ايدها اليمين... وشفته كان بيتفرج عليها و كان بيترعش وهو واقف... و خرج جري بسرعة علي باب الشقة....</p><p></p><p>خرجت من الدولاب و شفت ريم و هي بتنزف كنت مش عارف اتصرف... دا غير اني هبقي محل شك اني انا اللي اتهجمت عليها... معرفتش اتصرف... نزلت جري علي تحت... معرفتش انا اعمل ايه.... شفت امي راجعة من اول الشارع... فرحت انها هتقدر تلحق ريم قبل ما يحصلها حاجة...</p><p>استنتها تطلع فوق و طلعت بعدها بدقيقين خبطت لاقيت امي فتحتلي وهي بتعيط و بتصرخ</p><p>امي بعياط:: اتصل بالأسعاف بسرعة يا آدم اختك انتحرت</p><p>انا كنت بعيط بجد و مش قادر اتكلم... جريت علي اوضة ريم و شفتها علي السرير و الدم بينزف من شرانيها و غرق ملاية السرير و ددمم بكرتها اخطلت بدم اديها</p><p></p><p>(بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل)</p><p></p><p></p><p></p><p>(عودة من الفلاش بااك)</p><p></p><p>انا:: و من بعدها ريم دخلت في حالة نفسه و محدش يعرف الحقيقه غيري... وانك السبب في اللي هي فيه.... و من وقتها انا حلفت انتقملها منك...</p><p>هيثم بعياط:: ارجوك يا آدم... صدقني انا ندمت بعد اللي عملته دا... قعدت فترة كبيرة بحاول اكفر عن اللي عملته... بحاول اساعد (مني) و كنت بكشف لــ ريم عند احسن الدكاترة عشان تخف... صدقني انا مستعد اعمل اي حاجه عشان تسمحني</p><p>انا:: من ناحية هتعمل فا انت هتعمل.... ادخل الحمام... هتلاقي قميص نوم بتاع داليا مراتك و كلوت فتلة... تدخل حالآ تلبسهم</p><p>هيثم:: ارجوك يا آدم ارحمني</p><p>انا:: هتخلص ولا اخلي مراتك و عيالك يحضرو و يتفرجو علي اللي بيحصل فيك؟</p><p>هيثم بص في الأرض بحزن:: حاضر... حاضر...</p><p></p><p>دخل هيثم الحمام و اخد ربع ساعة و طلع لابس قميص النوم و الكلوت الفتلة بتاع مراته داليا</p><p>انا:: يلا يا عروسة شهلي... دا اليوم.. دخلتلك.... راشد</p><p>راشد:: ايوة يا بوب</p><p>انا:: عروستك في الانتظار يلا</p><p></p><p>راشد الزنجي ابستم و مسك ايد هيثم و شده علي اوضة النوم اللي فيها الكاميرا...</p><p>بعد ما دخلنا الاوضة هيثم كان صامت علي الأخر مش بيعترض خالص</p><p>انا:: يلا يا حلوة... زب عريسك عايز يتمص و عشان يعرف يكيفك</p><p></p><p>هيثم متحركش.. قومت شديته من شعره و قربت راسه عند زب راشد الزنجي... و راشد طلع زبه من البنطلون و كان زبه بحجم مخيف...</p><p>راشد مسك راس هيثم و قربها من زبه.. و هيثم بدأ يفتح بوقه و يبلع الراس و يمصها.. بس راشد كان بيحشر باقي زبه في بق هيثم</p><p>انا:: بالراحة شوية علي العروسة يا راشد.. دي لسه جديدة</p><p>راشد:: بس اوعي تودينا انت بس في داهية و الفديوهات تتسرب واتفضح معاه</p><p>انا:: متقلقش يسطا عيب عليك... بس انت شد حيلك يلا</p><p></p><p>بعد ما هيثم فضل يمص في زب راشد خمس دقايق... راشد مسك هيثم و نيمو علي السرير و علي بطنه و رفع قميص النوم كشف طيزو... و جاب الكلوت الفتلة علي جمب و دخل صباعه الوسطاني في خرم هيثم و هيثم كان بيتألم بصوت واطي</p><p>انا:: انت فاكر دا حاجة... صبرك بس عليا...</p><p></p><p>راشد بقي يدخل صباعه التاني و هيثم بدأ يتألم بصوت عالي</p><p>هيثم:: كفاياااااا.. ااااااااااه.... ابوس ايدك كفايااااااااااا</p><p>انا:: كسم صوتك ميطلعش يا ابن المتناكة</p><p>راشد ركب فوق هيثم و كان بيحول يدخل راس زبه في طيزه بس هيثم كان بيتألم جامد اوي و صوته عالي</p><p>هيثم:: ااااااااااه مش قاااااااااادر ابوس رج. اااااااااااااااه... ااااااااااااااااااااااااااااه</p><p>انا:: دقيقه يعم راشد</p><p>روحت فتحت صندوق ادوات التعذيب و اخدت منه أزازة الزيت</p><p>انا:: خود يا راشد ادهن يعم عشان نخلص.... عشان تعرف ان عندي قلب برضه يا خالو... او خالتو بقي ههه</p><p></p><p>راشد دهن زبه بالزيت و دهن خرم طيز هيثم و بدأ يدخل زبه تاني و دخلو لغاية النص... فضل ينيك بنص زبه و كل دقيقة يدخل سنتي من زبه.. لغاية ما دخل تلا تربع زبه</p><p>هيثم كانت طيزه استوعبت زب راشد نوعآ ما وبقي مش بيتألم زي الأول</p><p>انا:: يلا يا كسمك سمعني الاهات الحلوة... عايزك تقلد الشراميط... عايزك واحدة شرقانة علي اخرها</p><p>هيثم مكانش بيتكلم... رحت رزعته قلم... برضه مطلعش صوت... فضلت اضربه بالأقلام لغاية ما بدأت يتجاوب</p><p>هيثم:: ااااه... ااااه.. ز.. زبك حلوة... نيكني اوي.... اكتر...</p><p>بصيت علي زب هيثم لاقيته واقف و في خيط شهوة نازل من راس زبه</p><p></p><p>انا:: طيب ما اهو عجبك اهو... اومال مش متجاوب ليه؟ يلا انت سكت ليه؟</p><p>هيثم:: اااه.. افشخني اوي... اكتر اكتر زبك حلو اوي يا راشد</p><p>انا:: كان نفسي اجيب ابنك سليم و انيكه جمب منك... و اقول... هذا الخول من ذاك العرص</p><p></p><p>(بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل)</p><p></p><p>راشد طلع زبه من طيز هيثم و نام علي ضهرو</p><p>راشد:: يلا يا لبوة اركبي الحصان عشان تتطوحي</p><p>هيثم بدون اعتراض مسك زب راشد و طلع ركب عليه و دخل كله في طيزو و بقي ينيك نفسه بالراحة... و راشد مسك هيثم من وسطه و بقي ينيكه بوسطه</p><p></p><p>وبعد اكتر من نص ساعة كان راشد اتشنج و جاب لبنه في طيز هيثم</p><p></p><p>انا:: مبروك يا عروسة... يلا روحي الحمام نضفي نفسك و اسبقيني علي البيت عشان انا احتمال ابات برا البيت</p><p></p><p>دخل هيثم الحمام اخد دوش و لبس هدومه و نزل و فضلت انا و راشد بس اللي في الشقة</p><p>انا:: امسك يسطا ( فلوس)</p><p>راشد:: ماشي يسطا... بصراحة انا كنت هقول عليك مفتري... بس بعد ما سمعت حكاية اختك و ان دا خالك و عمل فيها كدا.. انا اتعطفت معاك انت... كفاية انك قدرت تجيب حق اختك</p><p>انا:: تسلم يا ابو الصحاب</p><p>راشد:: اوعي بقي الفديو يتسرق منه و الاقي نفسي علي النت... انا مش هتردد لحظة اني اجي اعمل فيك زي خالك</p><p>انا:: يعم احا قلتلك متقلقش عيب عليك</p><p>راشد:: خالصة سلام</p><p></p><p>بعد ما نزل راشد من الشقة و فضلت لوحدي... لاقيت الفون بيرن و كانت امي</p><p>انا:: ايوة يا امي في ايه؟</p><p>امي بعياط:: ألحق اختك يا آدم</p><p></p><p>(بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل)</p><p></p><p>(مشهد اخر)</p><p></p><p>بعد ما خالي نزل من الشقة و روح البيت و خبط فتحتله مراته داليا</p><p>داليا:: هيثم... مالك شكلك تعبان ليه و ايه اللي في ايدك دا؟</p><p>هيثم باصص لمراته و افتكر لما كانت بتكلم آدم بشرمطة و انها بتتناك منه و مش هي و بس دا البيت كله</p><p></p><p>هيثم:: مفيش حاجه... انا كويس... انا جبت بيتزا معايا نتعشي بيها</p><p>داليا:: ليه طيب ما انا عاملة عشا...</p><p>هيثم:: انا قولت اعمل مجافأة... الولاد كلهم موجودين؟</p><p>داليا:: ايوة... بس آدم لسه برا هرن عليه</p><p>هيثم:: لا لا مترنيش عليه... من شوية اتصلت بيه عشان اشوفه لو بيحب البيتزا اعمل حسابه، قالي انه هيبات برا النهارده...</p><p>داليا:: طيب هات البيتزا افضيها في اطباق</p><p>هيثم:: و نادي الولاد كلهم... عشان في موضوع مهم عايز اتكلم فيه</p><p>داليا:: موضوع ايه؟</p><p>هيثم:: هتعرفي بعد ما ناكل... هتلاقي بيتزا في علبة حمرا دي بتاعتي عشان سبايسي</p><p>داليا:: حاضر</p><p></p><p>دخلت داليا حضرت البيتزا في اطباق و نادت علي ولادها الأربعة قعدة علي السفرة</p><p>داليا:: امسك يا هيثم دي البيتزا السبايسي بتاعتك</p><p>هيثم:: قبل ما اي حد ياكل.... كل واحد يجيب الفون بتاعه</p><p>منار:: ليه؟</p><p>هيثم:: من غير نقاش كله يحط فونه قدام مني</p><p>داليا:: طيب نفهم في ايه؟</p><p>هيثم:: قلت مش عايز نقاش</p><p>بالفعل كل واحد حط الفون بتاعه قدام هيثم حتي داليا</p><p>هيثم:: اتفضلو ابدأو اكل... و مش عايز اي حد يتكلم غير بعد ما يخلص الطبق اللي قدامه</p><p>هيثم مسك الفون بتاعه و بعت الفديو بتاع كل واحد لما كان بيتناك من آدم علي الواتس و كل فون يوصل عليه الفديو يعمل إشعار</p><p></p><p>بعد ما كل واحد اكل الطبق بتاعه هيثم قال</p><p></p><p>هيثم:: كل واحد ياخود الفون بتاعه يشوف اللي وصله</p><p></p><p>وبالفعل كل واحد اخد الفون... و كان اول واحد هو سليم</p><p>سليم بخوف:: ايه دا.... اااا... انت....</p><p>منار:: بابا صدقني الكلام دا مش صح</p><p>هيثم:: انا عايزكم تعرفو ان آدم كان بيستخدمكم كا وسيلة... في خطة أنتقامو مني.... بس الحقيقة انتو كنتو بتعملو كدا براغبتكم.... البيه سليم اللي كان بيتناك منه.... و الاستاذة منار اللي طلعت متجوزة عرفي من واحد و آدم قدر ياخود منه العقد العرفي و يهددها بيه.... ولا العروسة ياسيمن اللي كانت مش مكفياه.... ولا المدرسة المبجلة اللي المفروض انها مربية أجيال... تسلم نفسها و جسمها لواحد من دور ولادها....</p><p>داليا:: كله بسببك يا هيثم انت اللي مهمل البيت دا، انا اللي بتعب و بربي و بشتغل و بطحن.. ايه مستكتر عليا امبسط شوية...</p><p>ياسمين:: يعني ايه... يعني آدم مش بيحبني و كان بينتقم منك و استخدمني بس عشان ينتقم منك؟ .. لاء لاء مستحيل آدم بيحبني</p><p>سليم:: ينتقم منك</p><p></p><p>استخدمني بس عشان ينتقم منك؟ .. لاء لاء مستحيل آدم بيحبني</p><p>سليم:: ينتقم منك في ايه اصلآ؟</p><p>هيثم:: انا السبب في اللي حصل لــ ريم بنت اختي... انا اللي اعتصبتها و زيفت محاولة الانتحار عشان متفضحنيش... واهو سخرية القدر اني انا اللي دخلت اخوها بيتي عشان ينتقم و خلال كام شهر وصلكم كلكم...</p><p>داليا:: يعني انت السبب في كل دا.... انت اللي جبت آدم وسطنا</p><p>هيثم:: و زي ما انا السبب في دا كله لازم انهي دا كله بنفسي ... انا اكتشفت اني جايب شياطين... بذور فاسدة... لو كبرت هتطلع نبات سام... عشان كدا انا مش هخلي البذر دا يطلع و يبقي نبات</p><p>داليا بخوف:: قصدك ايه يا هيثم... انت.... انت ناوي علي ايه.. انت ب......</p><p>سليم بصوت عالي:: ااااااااااااااااااااااااااااه.. بطني اااه</p><p>داليا:: سليم مالك... هيثم انت عملت ايه انت حاطط ايه في البيتزا... ااااااااااااااااااااااااااااه</p><p></p><p>الكل كان بيصرخ من الألم و بيطفح ددمم من بوقه عادة هيثم بيتفرج عليهم بكل هدوء....</p><p>منار:: بابا... ارجوك الحقني.. انا مش عايزة اموت مش.... ااااااااااااااااااااااااااااه</p><p>الكل فضل يتألم لغاية ما اتحولو جثث هامدة... و هيثم لسه مكانه بيتفرج عليهم.....</p><p>دخل المطبخ قطع خرطوم الغاز و طلع الصالة كان ماسك سجارة حشيش ولعها و بقي يشرب فيها و صوت الغاز اللي بيتسرب عالي و مالي الشقة خالص و هيثم لسه بيدخن السيجارة....</p><p></p><p>مشهد انفجار الشقة بالدور كله و الشقة اللي تحت و فوق منها....</p><p></p><p>(بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل)</p><p></p><p></p><p>(المشهد الرئيسي)</p><p></p><p></p><p>بعد ما امي كلمتني وقالتلي الحق اختك... كنت انا اخدت تذكرة في السوبر جت و رجعت المحافظة بتاعتي تاني</p><p></p><p>انا:: ألو يا امي انتو فين؟</p><p>امي بعياط:: في مستشفى ****</p><p>انا:: جيلك علطول</p><p></p><p>بعد ما وصلت المستشفى و سألت عن الحالة بتاعت اختي ريم و عرفت هي فين جريت علي القسم...</p><p></p><p>كانت امي و ابويا و شوية من العيلة معاهم... امي اول ما شفتني دخلت فيا بالحضن و هي بتعيط</p><p>انا:: اهدي اهدي.... حصل ايه؟</p><p>امي:: اختك قطعت شرينها تاني يا آدم... انا مش فاهمة هي بتعمل كدا ليه</p><p>وفضلت تعيط و انا بهديها</p><p>انا:: انشاء**** خير متقلقيش هي جوا في أوضة العمليات بقالها قد ايه؟</p><p>بنت عمتي:: بقالها ساعتين ونص</p><p>انا:: لازم تقوم.... لازم....</p><p></p><p>كنت بحاول اهدي امي و انا اساسآ قلقان... مسكت الفون احاول مفكرش في ان اختي ممكن تفارق الحياه....</p><p>لقيت رسالة من اختي ريم علي الواتس و كانت عبارة عن ڤديو... بعدت كام خطوة عن الباقي و شغلت الفديو</p><p></p><p>الفديو.. كان عبارة عن ريم بتتكلم وهي بتصور نفسها و بتعيط</p><p>ريم:: ازيك يا آدم.... لو... لو انت بتشوف الڤديو دا فا انا اكيد هكون مش عايشة....(بتعيط) انا مش عايزك تزعل... صدقني مقدرتش استحمل... مقدرتش... ازاي خالي اللي المفروض يكون في مقام ابويا يعمل فيا كدا..... تلات سنين مكنتش كافية اني اتخطي الموضوع... كان صعب عليا يا آدم.... وانت صعبت عليا الموضوع اكتر لما عرفتني انك عارف باللي عملو خالك فيا... وانك تنتقم عشاني دا زعلني اكتر... عشان انت دخلت ناس ملهاش ذنب... مرات خالك و ولاد خالك ملهمش ذنب... وانت لما تواجه خالك و تعرفو انك اخدتلي حقي بالطريقة دي.. اكيد المشكله هتكبر و هيتعرف في العيلة... و هتحصل حاجه كبيرة... انا مش هستحمل اني حتي أتأقلم معاها... عشان كدا انا اخترت اني مكونش موجودة وقتها ( عيااط) .... هتوحشني يا آدم... انت و بابا... و متنساش تبوسلي ماما.(عياط بحرقة) اه... وتقول لي جيهان صحبتي انها اختي مش مجرد صحبتي... واني (عياط) اني خلاص ما عدش ينفع اعترف بحبي للكراش.. زي ما كنا بنخطط من تلات سنين ( عيااااط جامد ) ... قولها معلش يا جيهان... مش هنقدر ننفذ الخطة... سلام يا آدم.... سلام...)</p><p></p><p>(خلص الفديو)</p><p></p><p></p><p></p><p>خرج الدكتور من غرفة العمليات.. طبعآ امي جريت عليه</p><p>امي بلهفة و الدموع في عنيها:: قولي يا دكتور... ريم كويسة صح؟ ....</p><p>الدكتور:: .......</p><p>امي:: ايه يا دكتور... قول انها كويسة</p><p>الدكتور بحزن:: البقية في حياتكم...</p><p></p><p>الخبر نزل عليا زي السهام اللي اخترقت جسمي و مزقت احشائي... بالنسبة لأمي فهي وقعت من طولها.... و انا بقيت شايف الناس بتتحرك و تتكلم بس مش سامع حاجه... عمي بيهزني من كتفي و انا مش سامع هو بيقول ايه....</p><p></p><p>(أغمضت عيني كي لا تفيض بالدموع</p><p>فأمطرت.. )</p><p></p><p>(بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل)</p><p></p><p></p><p>النهاية..</p><p></p><p>بصراحه دي ممكن تكون نهاية القصة.. او نهاية السلسلة الاولي و دا بيعتمد عليكم... لو حبين سلسلة تاني و ناس كتير طلبت اعمل سلسلة تاني.. انشاء*** هبقي اعمل سلسلة تاني.... بس طبعآ بعد ما اخلص السلسلة الجديدة من قصة ( اختي المطلقه تستغل هياجني) زي ما وعدتكم ...</p><p></p><p>متنساش تعليق واحد بيفرق معايا... قدرني تجدني... و بشكر كل واحد كان بيدعمني .. بحبكم يا جماعه</p><p></p><p>كان معكم كينج</p><p></p><p>Good Bay</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="Queen Reem, post: 4040"] مقدمة) • انا عايز اعرف انت ليه بتعمل كده معايا ؟ • بنتقم منك و باخود حقي منك • حقك؟! ... ليه انا عملت ايه عشان تدمرني بالطريقة دي؟ • انا هفكرك انت عملت ايه....... (الجزء الاول) كنت واقف جمب خالي هيثم معايا شنطة سفر فيها كل هدومي، مستنين حد يفتحلنا باب الشقة، و بالفعل مرات خالي تفتح الباب خالي:: ادخل يا آدم ما تتكسفش مرات خالي:: ازيك يا آدم اخبارك ايه... ادخل انت مكسوف ولا ايه؟ خطيت برجلي اول خطوة جوا بيت خالي و ابتسمت انا في بالي :: ههههه مسكين يا هيثم... بتدخلني بنفسك.... حد برضه يدخل نهايته في بيته بنفسه... دانا كنت مستني اليوم دا من بدري... انتقامي منك هيكون مميت يا هثيم.... عشان تعرف انك غلطت في حق الشخص الغلط، (اعرفكم بنفسي انا اسمي آدم، 19 سنة، قمحاوي البشرة، 182 سم، اول سنه ليا في الجامعه بعد ما خلصت ثانوي طبعآ اتأخرت سنة بسبب مدرس سقطني عند عشان كنت مشاغب معاه شوية، و سفرت اقعد عند خالي بدل ما اقعد في سكن الجامعة، اهتميت بجسمي وخليته يتقسم عشان انتقم من خالي هيثم في العيلة بتاعته، خليني اعرفكم عليها خالي هيثم:: 44 سنة، ابيض البشرة، 175 سم، جسمه مليان سنه صغيرة، موظف في شركة عقارات، داليا مراته:: 42 سنة، بيضة، 169 سم، مرة على حق، جسمها لسه ماسك نفسه ، بزاز كبيرة بس مترهلة سنه صغيرة، طيزها كبيرة بس مشدودة و مدورة، وطبعآ هي جميلة من الجمال اللي يهيج الواحد عليها اللي هو، احا انا هنيكها من وشها، شغالة مدرسه رياضيات في مدرسة ثانوية بنات منار البنت الكبيرة:: 22 سنة، بيضه، 169 سم، اخر سنة كلية حقوق، جسمها كيرڤي، بزاز وسط مشدودة، طيزها اكبر مالوسط بشوية، طبعآ جميلة زي امها ياسمين البنت الوسط:: 19 سنة، بيضة، 171 سم، اول سنة زيي في الجامعة،اتأخرت سنة زمان في المدرسة بسبب انها كانت بتخاف تروحها في الأبتدائي ، عندها بزاز سارة جاي، صدر مش ماشي مع سنها، طيزها وسط، وطبعآ كلهم نفس جمال الأم اخر اتنين ودول توأم، 17 سنة، البنت سما:: بيضة، 169 سم، جسمها مش مغري اوي، بزازها لسه يدوب قد اللمون الكبير اوي، و طيزها اصغر من الوسط بشوية بس مشدودة و ملبن، في تانية ثانوي الولد سليم:: ابيض 173 سم، تانية ثانوي، حاجه كدا شبه اخواته البنات، أمور شعره كرلي نازل علي قورته، ....................................................................................................................................... انا:: مكسوف دا ايه بس... ازيك يا مرات خالي، ايه الحلاوة دي داليا مرات خالي ابتسمت بكسوف:: من أولها كدا عايز تضحك عليا، انا بأبتسمه:: واضحك عليكي ليه ما دي الحقيقه، ياسمين الوسط جات تسلم عليا ياسمين بأبتسمه:: ازيك يا آدم، فكرني ولا لاء انا مبتسم:: طبعآ.. ياسمين القمر..وهو انا اقدر انسه... اخبارك ايه؟ ياسمين بكسوف:: كويسة، انت اخبارك ايه؟ انا:: كويس اوي اوي.. طالعة حلوة كدا اكيد لي مرات خالي داليا:: يوه... ياود بطل معاكسة بقي... وقولي ليه مكنتش بتسأل علينا انا:: انتي عندك اتنين في ثانوي و عارفة الثانوي عايز مذاكرة قد ايه، واهو انا جاي هقيم معاكو بس ياريت ما تزهقوش بقي داليا م خالي:: دا انت تنورنا يا حبيبي انا:: تسلميلي يا مرات خالي... بقولك ايه انا كلمة مرات خالي دي مش عجباني انا هقولك اي داليا علطول ولا ايه رائيك في دودو؟ داليا بتضحك:: اللي يريحك يا سيدي، انا:: خلاص هقولك يا دودو ياسمين الوسط:: انت معايا في الجامعه صح انا:: دا بس من حظي الحلو ياسمين بأبتسمه:: هنبقي ندردش عن الجامعه مع بعض بعدين، واحنا بنتكلم طلعت منار الأخت الكبيرة، و دي فعلآ حاجه خرافة، كانت لابسة بجامة بيت ربع كم ولحم دراعها الأبيض يزغلل العين من جماله، و البيجامة ديقة اوي لدرجة ان البنطلون محدد اشفار كسها و حجم طيزها من ورا، و طبعآ بزازها منار:: ازيك يا آدم، سوري كنت بتكلم في الفون و لسه مخلصة المكالمة وجيت اسلم عليك انا:: ولا يهمك... عادي يعني هو انا غريب عشان تعتذري منار:: لا طبعآ ما غريب إلا الشيطان، انا:: فين باقي الناس.. فين سما و فين سليم داليا م خالي:: اصل معاهم درس و هيرجعو كمان نص ساعه او ساعه بالكتير انا:: طيب *** معاهم. داليا:: بوص انا فضتلك رف مع سليم في الدولاب، ومعلش انت هتنام في الصالة، عشان الولاد كل اتنين في أوضة، و الكنبة دي بتتقلب سرير يعني مش هتتعبك في النوم انا:: مش مشكله انا اصلآ مش من النوع اللي بنام كتير، كلها سواد الليل و تلاقيني صحيت لوحدي، و كافية عليا اللمة الحلوة دي داليا:: تسلميلي يا روحي.. طيب غير هدومك و لو كنت هتاخود دوش يلا بسرعة عشان الاكل في الفرن قرب يستوي انا:: اوك يا دودو يا قمر.. اخدت طقم من شنطتي و روحت الحمام اخدت دوش و طلعت لاقيت التوأم رجعه، سلمت علي سليم و سما، لاحظت ان سما انطوائية شوية و مش بتتكلم كتير... قعدت معاهم علي السفرة، خالي هيثم علي راس السفرة و انا علي اليمين و داليا مراته علي الشمال قدام مني و باقي الولاد علي باقي الكراسي سواء يمين او شمال كنت بابوص لداليا بنظارات اعجاب وهي كانت واخدة بالها و متوترة شوية، و كمان لاحظت ان ياسمين ( الوسط) بتبصلي بأعجاب و شكل الخطة بدأت بدري شوية، كنت اغيب و اخبط رجلي في رجل داليا من تحت السفرة كأني مش قاصد، كانت تبصلي اقوم مبتسم، بعدين مديت رجلي حسست علي رجلها، قامت هي سحبت رجلها لورا وبصتلي اللي هو كفاية ارجوك انا:: اممم تسلم ايدك يا دودو الأكل تحفة داليا:: بالهنا يا حبيبي.. انا:: بجد الاكل بتاعك مختلف عن اكل امي داليا:: يا حبيبي تسلميلي بجد... صحيح اخبار مامتك ايه و اختك ريم عامله ايه دلوقتي طمني عليها... حالتها اتحسنت شوية اتنهدت بديق:: شوية.. اتحسنت شوية.. بس مفيش تغير داليا:: بصراحه صعبانة عليا... معرفتوش ليه عملت كدا.. يعني ايه اللي يخليها تفكر في الانتحار ياسمين الوسط لاحظت اني ادايقت شوية ياسمين:: مش وقت الكلام دا يا ماما، خلينا ناكل داليا:: معلش يا آدم... انا اسفة لو دايقتك انا:: لا عادي ولا يهمك... انا خلاص شبعت داليا:: يا آدم معلش انا اسفة متزعلش يا حبيبي انا:: لا مش زعلان صدقني انا فعلآ شبعت.. اكلي خفيف عشان الچيم وكدا سبتهم و غسلت ايدي و روحت طلعت البلكونة، دقيقتين و لاقيت داليا مرات خالي جات ورايا داليا:: متزعليش يا آدم انا مكنتش اعرف انك حاسس في الموضوع ده انا بجد اسفه انا:: محصلش حاجه.. بعد أذنك هروح اعمل كباية قهوة دخلت من البلكونة خطوتين و لاقيت داليا مسكتني من دراعي داليا:: يا واد خلاص بقي متوجعش قلبي.. كان ينقطع لساني قبل ما افتح بوقي انا:: متقوليش كدا بعد الشر عليكي داليا:: طيب خلاص فك بقي ليه زعلت انا بحزن:: انا بس زعلت علي اختي... صعبانة عليا اوي.. نفسي اعمل اي حاجه عشان ترجع تتعامل مع النااس تاني، (ونزلت دمعة تماسيح من عيني) داليا بلا شعور شدتني في حضنها توسيني داليا:: يا واد متقطعش قلبي عليك... عشان خاطري كفايه....انا اسفه حضنتها جامد وبقيت احسس علي ضهرها كله، و بتنفس تحت ودنها بنفس سخن انا بحزن:: اصلها صعبانة عليا اوي يا داليا داليا بتتنهد:: عشان خاطري كفايه متزعلش صدقني مكنتش اعرف انا بحضنها:: خلاص مش زعلان... انا الحضن الملبن دا ينسيني اختي و امي و اهلي كلهم داليا بضحك:: شوفو الحيوان... بقي انا جاية اواسيك وانت تفكر في السفالة دي انا:: ما انتي اللي بطل بصراحه اعملك ايه يعني داليا:: طيب يلا تعال كمل اكلك انا:: لا صدقيني شبعت و انا اكلي خفيف مش عشان زعلت... وبعدين يعني ايه اقوم و ارجع اكل تاني ايه شغل العيال ده... حضنك شبعني خلاص داليا طلعت من حضني مبتسمة:: يا سافل... بجد شبعت انا:: ايوة بجد و بعد كدا لما اكون جعان هاجي احضنك عشان اشبع داليا ضربتني علي كتفي:: سافل بجد.. تعال يلا طيب انا هعملك القهوة بأيدي داليا مشيت قدامي و انا وراها قمت مسفر بأعجاب انا:: براحة علي الأرض يا دودو داليا بصتلي وأبتسمت بكسوف و طلعنا من الاوضة، قعدنا نتفرج علي التلفزيون طبعآ مش كلنا، و لقيت منار (الكبيرة) طالعة من الأوضة لابسة طقم فاجر موت... بنطلون جينز ديق ومفصل طيزها و تشرت ديق و مباين الجزء اللي تحت رقبتها كله اللي هو فوق البزاز، و ميكاب خفيف، استغربت ازاي خالي هيثم يسبها تنزل بالمنظر دا بس متكلمتش منار:: بابا ممكن تديني $$$ جنيه داليا امها:: ليه دا كله؟ منار:: معلش اصلي محتاجة مصاريف شوية.. انتي عارفة اخر سنة في الكلية هيثم بيديها الفلوس:: ماشي و متتأخريش برا.. و مش لازم تباتي عند صحبتك كل شوية انا في بالي:: اوبا... تبات عند صحبتها و كل شوية... انت لو واخد حبوب عدم الفهم.. كنت عرفت انها شرموطة منار:: حاضر يا بابا... يلا باي.. باي آدم انا:: باي نزلت منار وعشر دقايق لقيت فون سليم ابن خالي بيرن، اخده و دخل أوضته يرد، و انا و الباقي بقينا نتابع الفلم، عشر دقايق و سليم كان لبس و خرج من الأوضة داليا:: انت كمان نازل؟ سليم:: اه هروح اذاكر مع يوسف شوية عشان ماذكرتش خالص النهارده ابوه:: طيب و انت كمان ما تتأخرش بالليل سليم:: حاضر داليا:: عايز فلوس ولا حاجه؟ سليم:: لا معايا... باي نزل سليم هو كمان، و لقيت ياسمين بتقولي ياسمين:: بقولك ايه يا آدم تعال نقعد في البلكونة ندردش عن الجامعة انا:: اوك بس نعمل فنجانين قهوة بالمرة قمنا و سبت هيثم و داليا و سما يكمله الفلم، قعدنا في البلكونة و كانت نظام فرندا ياسمين:: قولي لكن انت مرتبط؟ انا:: وايه علاقة دا بالجامعه ياسمين:: مش قصدي يعني، انا بس بدردش معاك و لو مش حابب تتكلم ع.. انا بقطعها:: كنت... كنت مرتبط ياسمين:: ومين اللي ساب التاني؟ انا:: مش حكاية مين اللي ساب التاني.. انا وهي مكناش مبسوطين مع بعض و اتفقنا ننهي العلاقة علي كدا ياسمين:: قعدو قد ايه؟ انا:: كنا داخلين في السنة ياسمين:: انا برضه كنت بحب واحد انا:: كنتي؟ ياسمين:: اه.. كنت انا:: وايه اللي حصل؟ ياسمين:: كان سافل... كان داخل العلاقة عشان كدا اصلآ انا:: كويس انك سبتيه... طولته؟ ياسمين:: 5 شهور انا:: كويس... مين هيوصلنا الجامعه بكرا في طريقه؟ ياسمين:: ماما طريقها ناحية الجامعة هخليها تخدنا معاها انا:: كويس، فضلنا ندردش انا و ياسمين شوية كتار، و طلعنا نتفرج علي التلفزيون مع داليا و هيثم و سما.... بعد كام ساعه رجعت منار و كان باين عليها التعب شوية بسيطة، و دخلت علي أوضتها علي طول.. بعد نص ساعة رجع سليم و هو كمان دخل الاوضة علي طول، (داليا) من لما هيثم قالي ان ابن اخته هياجي يقعد معانا عشان الجامعة بتاعته قريب مننا وانا متوترة شوية، بصراحة هيثم بقاله كام سنة مهتم اوي بأخته و أولاده و خصوصآ من بعد ما بنت اخته حاولت تنتحر و دلوقتي عندها صدمة عصبية مخليها رافضة الكلام او التعامل مع اي حد و مش حابة الخروج من البيت، كنت عارفة ان وجود شاب معانا في البيت هيخلي واحدة من بناتي تعجب بيه او حتي ابني... ايوة للأسف اكتشفت ان سليم شاذ و سالب كمان... كنت دايمآ وانا بغسل هدومه اشوف البوقع علي البوكسر بتاعه من ورا، وكان لما يرجع من برا يكون تعبان وعايز ينام، كان نفسي اكلمه في الموضوع دا و اخده اكشفله عند دكتور نفسي يخصله من المشكلة دي، بس هو حساس اوي اكتر من اخواته البنات، ولو عرف اني عرفت عنه حاجه زي دي، معرفش ممكن يعمل ايه و انا بصراحة خايفة عليه مهما كان دا برضه ابني، و علي رأي المثل ( القرد في عين امه غزال) واللي مهون عليا انه بيعمل كدا مع واحد بس، عرفت لما رقبت الواتس بتاعه من فوني فترة، اول ما فتحت الباب لهيثم و شفت آدم ابن اخته معاه و انا اللي اعجبت بيه ... كان قمحاوي البشرة و وسيم طويل و عريض و كان مهتم بجسمه و لبسه، حتي البرفان بتاعه كانت رحته تهبل... ولما سلم عليا شفت عينه بتفحص جسمي، مسكت ايده ليا خلت جسمي يتكهرب، بس اتمالكت اعصابي، وحصل اللي كنت متوقعه.. شفت لمعة في عين ياسمين لما شافته.. حسيتها بتفحص آدم من فوق لتحت، اعجبت بيه، احنا الجنس الناعم بنعرف بعضنا لما واحدة مننا تعجب بالجنس الأخر، وخصوصآ ان دي بنتي... بس نظرة آدم ليها كانت عادية.. مجرد بنت خاله... و كنت خايفة و فرحانة في نفس الوقت لما شفته مركز معايا، عينه بتاكل جسمي اللي هيثم جوزي اهمله، اكيد شاب في العشرين عنده حاجة مميزة بين رجله، ولما كنا علي السفرة نظرته ليا كانت توتر بس محدش من الباقي اخد باله و لما فضل يلمس رجلي تحت السفرة كنت بتنفض و ابعد رجلي و ابصله علي أمل يبطل اللي بيعمله بس كان يبتسملي و برضه يكمل، ولما حبيت اتكلم في اي حاجه عشان يبطل اللي بيعمله وجبت سيرة اخته حسيته زعل و فعلآ ساب الأكل ودخل الأوضة وسمعت ياسمين بتقولي ياسمين:: كان لازم يا ماما تفتحي الموضوع دا انا:: انا كنت بسأل علي احوالهم عادي مكنتش اعرف انه هيزعل ياسمين:: انا هروح اتكلم معاه شويه عشان يفك انا:: لا خليكي انتي انا اللي هدخل افهمه اني مكنتش اعرف ان الموضوع دا هيزعله دخلت وراه الأوضة كان في البلكونة وشفته باصص علي الشارع، دخلت اتكلم معاه حسيته بيتهرب و قالي انه هيدخل يعمل قهوة، لاقيت نفسي مسكت دراعه اللي العروق بارزة منه، فضلت اعتذر عن كلامي لاقيته بيعيط... معقول موضوع اخته مزعله للدرجتي، محستش بنفسي غير و انا بخده فحضني، لاقيته بيعصرني في حضنه و عضلات جسمه كانت صلبة اوي عليا، كنت بواسيه و انا عايزة اللي يواسيني، معرفش إذا كان يعرف ان نفسه في رقبتي بيسيب اعصابي، ولا عمل كدا بشكل عفوي، سمعته بيتغزل فيا و بيعكسني، طلعت من حضنه اللي كنت نفسي اوقف الزمن وافضل فيه، بس دا من دور ولادي، اكبر واحدة منهم اكبر منه، قدرت اواسيه بس كنت عايزة دوري، معرفش ليه و انا خارجه من الأوضه لاقيت نفسي بهز أردافي عشان يشفها، وسمعته بيعكسني، حسيت نفسي مبسوطة، احساس اني لسه مرغوبة وانا ام، كان بسطني، وخصوصآ من شاب زي آدم بنات كتير تعجب بيه، اخدته يتفرج معانا علي التلفزيون و كان متعمد يلمسني كل شوية، بصراحة كنت مبسوطة، ولما جات منار تطلب من ابوها فلوس، شفت نظرة استغراب علي وش آدم من لبس منار، بصراحة اتحرجت شوية من الموقف، ابن خالها غار عليها و ابوها كان مش ممانع انها تنزل كدا، علي اد ما اتحرجت علي اد ما كنت مبسوطة ان آدم رجال و بيغير حتي علي بنات خاله، لو كان اتعرض علي لبس منار كنت هاجي في صفه و اعترض معاه و اقوله اني كلمت ابوها اكتر من مرة علي اللبس دا، بس هو سكت اللي هو طلاما ابوها ساكت انا ازاي هتكلم، حسيت بغيرة كبيرة من بنتي ياسمين، لما اخدته البلكونة، اصلآ هي كانت طول الوقت مركزة معاه، محظوظة ياسمين، هيكون طول اليوم معاها في الجامعة، حسيته مش مديها اهتمام اوي زيي، معرفش ليه بس فرحت، فات شوية وقت و لقيتهم رجعه يتفرجه معانا تاني، وبرضه ياسمين مش شايلة عنيها من علي آدم، بالليل كنا هنام، و طبعآ آدم هينام في الصالة، دخلت السرير مع هيثم و كنت محتاجة اهدي انا:: هيثم انت هتعمل ايه؟ هيثم بأستغراب:: هكون هعمل ايه يعني... هنزل الشوط التاني، هنام انا:: لا انا تعبانة اوي هيثم:: مش هينفع يا داليا ابن اختي برا و النهاردة مش الخميس انا:: يعني ايه هتسبني كدا؟ هيثم:: مالك يا داليا... وبعدين انا مش عامل حسابي علي فياجرا، انتي متفقتيش معايا ولا النهارده الخميس حتى انا:: مش مهم.. ألحس كسي لغاية ما ارتاح هيثم كان مستغرب بس لما لاقيني مسرة، فعلآ بقي يبوسني و يمسك بزازي و انا كنت في حالة هياج كبيرة، نيمته علي ضهرو و ركبت فوق منه و بقيت امص شفايفه و احك بطيزي فوق زبه، اللي من لما جبت التوأم، مبقيش يشتغل كويس غير بفياجرا، و اغلب العلاقة بقيت لحس عشان اشبع جنسيآ، هيثم بقي يرضع بزازي و انا هياجة و بتلوي من المحنة، لدرجة استعجلته ينزل يلحس، و بالفعل نزل بين فخادي، حرك الكلوت علي جمب و بقي يلحس اشفار كسي و بظري، وانا بتلوي و لدرجة بقيت اشد شعر راسه و ادفنها في كسي، انا:: اااااه... اكتر الحس جامد يا هيثم.... اممممم. اح اح... اه.... مش قادره يا هيثم تعبانة عايزة ارتاح قوم دخله فيا انا مش.. امممم اه... مش قادره كان نفسي اعمل وضع 69 معاه و اخود زوبه في بوقي.. بس مش هيستحمل و هيجيب بسرعة و انا محتاجه في كسي اكتر من بوقي، هيثم نزل البنطلون و البوكسر عند ركبه و كان زبه قايم، بله من ريقه و بالراحة بقي يدفنه في كسي، كان نفسي يدخله فيا جامد اوي ويخليني اصرخ و يطفي نار كسي اللي مش مبطل تنزيل افرزات كل ما افكر في آدم و حضنه، كنت بتخيل ان آدم اللي بين رجلي، بس عقلي رافض الفكرة، بيقولي ان اللي بين رجل آدم احلا من كدا، وخصوصآ لما كنت في حضنه من شوية وحسيت بزبه كبير وهو نايم اومال لو وقف هيبقي ازاي، هيثم مستحملش هيجاني و لقيته جاب جوا كسي وانا لسه هيجانة، شديته و دفنت راسه يلحس كسي، كان معترض عشان جاب لبنه فيه و كان قرفان، بس انا صوتي كان عالي شوية وانا بقوله ينزل يلحس، نزل غصب عنه و بقي يلحس كسي بلبنه و فضلت شوية و جبت شهوتي و هيثم بطل لحس و اترمي جمبي، انا ارتحت شوية اه بس حاسه اني لسه هايجة انا مش عايزة لحس انا عايزة اتناك من زوب يخليني اعيط من الوجع، كان نفسي اتطلق من هيثم في بدايت جوازي بس للأسف اكتشفت اني حامل في منار، لبست قميص النوم علي اللحم و فوق منه روب خفيف لغاية الركبة، و كنت طالعة برا الأوضة وسمعت هيثم بيقولي هيثم:: انتي رايحة الحمام اللي برا ليه ما تدخلي اللي هنا انا:: علبة الشور اللي هنا خلصت هروح اخود دوش في الحمام اللي برا بدل ما اروح اجيب علبة الشور من برا و ارجع تاني هيثم:: طيب سبت هيثم بينهج من التعب اللي مش عارفة هو تعب من ايه دا حتي معرفش يريحني، و طلعت شفت آدم كان نايم في الصالة، عضلات دراعه لوحدها كانت مهيجاني.. اتعدمت اعمل دوشة و ادندن عشان يصحي يشوفني وانا بالروب و تحته قميص النوم، بس ما صحيش، سبته و دخلت اخدت دوش و فضلت افرك في كسي اريح نفسي من الهيجان الفظيع دا و بعد ما خلصت الدوش، لبست قميص النوم و حطيت الروب في سبت الغسيل و طلعت، كدا كدا آدم نايم، بس اول ما طلعت شوفته قاعد في مكانه، واول ما شافني قام و اتقدم عليا و شفت عينه و هي بتكلني وانا بقميص النوم و شعري مبلول، بصراحة اتكسفت شوية اول مرة حد غريب يشوفني كدا، آدم:: امتي بقي استحمي في نص الليل زي كدا، قوليلي يا دودو.. ايه سبب الدوش المفاجأ دا في الليل انا بكسوف:: بس يا سافل.. حاجات خاصة متحشرش نفسك آدم:: ماشي يعم... كل واحد أولا بخصوصياته، حكم انا نفسي في نفس الخصية دي انا:: بتقول ايه؟ آدم:: بقولك نعيمآ يا دودو انا:: ماشي يا قذر.. شكلك عايز تتلم آدم:: اوي.. اوي عايز اتلم يا دودو اوي، بقولك ايه ما تجيبي حضن انا جعان اوي انا:: انت جرالك ايه يا واد انته؟ آدم:: مش انا اتفقت معاكي لما اكون جعان اجي احضنك انا:: دا بعينك، ابعد كدا زقيت آدم من صدره المعضل عشان يبعد عني شوية و بقيت امشي للأوضة وانا عارفة انه باصص عليا من ورا وخصوصآ وانا لابسه قميص النوم علي اللحم و جسمي مبلول مكان الأستحمام والقميص ديق فيا، نومت و انا مرهقة اوي فضلت تلات ايام علي الحال دا و آدم بيتحرش بيا و انا شوية اتجاوب و شوية ضميري يوجعني اني بخون جوزي و بتكسف اني سايبة نفسي لمراهق زي آدم يعدي حدوده معايا للدرجة دي، وفي يوم كنت تعبانة و مرحتش الشغل و كنت لوحدي في البيت، هيثم في الشغل و الولاد في المدارس و الجامعة، و كنت في المطبخ بحضر الغدا، وبعد ساعتين سمعت الباب بيخبط وخبطه انا حفظاها... آدم وفتحتله الباب و رجعت للمطبخ اشوف الأكل، دقيقه و لقيته معايا في المطبخ انا:: رجعت بدري يعني؟! آدم:: خلصت محضراتي و اتصلت بـ ياسمين قالتلي انها معاها محضرات لسه و مش هتقدر تسيبها عشان مهمة انا:: ماشي حسيته وقف ورا مني و حضني من ورا آدم:: بتعملي ايه يا دودو انا:: بطبخ.. آدم ابعد عني شوية عيب كدا آدم:: عيب ايه... عيب اني حاسس بيكي... عيب اني مستخسر الجمال دا كله يروح علي الفاضي، انا عارف انك تعبانة و محتاجة ترتاحي... ورغم ان هيثم خالي بس بقولك انه مش قادر يريحك مش عارف يبسطك، انتي محتاجة تتقدري صح، من المدرسة وشرح و تحضير و زعيق، للبيت و تنضيف و غسيل وطبيخ، دا حتي الحاجه اللي المفروض تبسطك شوية خالي مش بيعرف يعملها.. كلامك صح يا آدم انا تعبانة خالك مش قادر يريحني، حاسة اني عمري ضاع في الشغل و تربية الولاد و نسيت امبسط نسيت نفسي.. اهملت نفسي لغاية ما جمالي بدأ يتخلي عني، انا داليا اللي كنت اشور لاي شنب ألاقيه تحت رجلي.. اتجوز واحد زي هيثم.. مفهوش اي ميزة غير انه كان الأول علي الدفعة بتاعته في الجامعة.... يخسارة عمري معاه انا:: آدم عيب اللي بتعمله دا... ابعد عني ولفيت و بقي وشي لوشه، لقيته بدون مقدمات بياخود شفايفي بين شفايفه و ايده علي خصري بيضمني لصدره، حاولت اقوم بس كل حاجه فيا مستسلمة و عايزاني اسيب نفسي لآدم الشخص اللي حس بيا و مهتم بيا... اصلآ دي فرصة تعويضي، عن اللي شفته، ولو سبته ابقي هبلة، كفاية انه ساب بناتي التلاتة و اهتم بيا لقيته بيبوسني و بيمص شفايفي بكل حب ايده بتمسك طيزي وتعصرها كأنه بيقولي كل حتة فيكي عجباني انا اللي هقدرك بس سبيلي نفسك... لاقيتني سبتي نفسي فعلآ، انا اللي بمص شفايفه مش هوا، حسيت بـ اللي بين رجله بيصحه مديت ايدي امسكه حسيت بشئ صلب.. مستحيل دا يكون زب... دي حتة حديدة و مش اي حديدة دي فولاذ، هي دي اللي انا محتاجها.. هو دا اللي هيطفي ناري... هو دا اللي هيعوضني كنت لسه بفكر انزل استكشف الرجل التالتة لآدم بس سمعت الباب بيخبط... فوقت من اللي انا بعمله و كنت متوترة، بس آدم ولا كان هنا لدرجة خطف بوسة مني قبل ما يورح يفتح الباب، كان سليم علي الباب و كالعادة دخل علي اوضته علي طول وشفت آدم بيبصله بأستغراب و بعدها أبتسم... يا خوفي ليكون عرف ميول سليم... (ياسمين) بصراحة وجود آدم معانا في البيت مخليني مبسوطة اوي... لمحتله كتير اني معجبة بيه بس هو يا بيتقل يا مش مهتم... بس لما بيعكسني بعد ساعات بعرف انه بيتقل... و بصراحة هو يجنن... خصوصآ لما بيلبس تشرتات تبرز عضلاته، واه من اللي بين رجله... اول يوم ليه معانا صحيت بدري عشان اروح الحمام شوفت المارد بتاعه مرسوم في بنطلون الترنج.. اه منه كان حاجه تخوف بصراحة... كان نفسي امشي صوابعي عليه... بس خوفت لما افتكرت انه قال نومه خفيف، وبصراحة اتجرأت و كنت رايحة اعمل كدا بس لقيته صحي و فتح عينه، ولما سألني عن سبب وقوفي عنده قلتله اني كنت هصحيه عشان يجهز نفسه للجامعة، وفضلت طول التلات ايام اللي قعدهم معانا بلمحله... وهو بيتقل... لغاية ما في يوم رجعت من الجامعه، خبطت فتحلي هو أبتسمت اول ما شفته لاقيته هو أبتسم برضه، سألته عن ماما عرفت انها في المطبخ بتحضر الغدا، دخلت الأوضة اغير هدومي، وبعد ما خلصت كنت هخرج من الأوضة شفته كان بيفتح الباب لمنار اللي كانت بتخبط و سمعته بيقولها آدم:: شكلي هشتغلكم بواب انا هنا افتح واقفل منار بهزار:: يلا انجر حضرلي الحمام يا بواب ولقيتهم بيضحكه سوا و لحظت نظرة آدم لطيز منار وهي دخلة الأوضة عندي عشان تغير، بصراحة حسيت بغيرة و اديقت و لما اكتشفت ان البنطلون اللي لابسه منار بتاعي اديقت اكتر و حبيت اعمل معاها مشكلة عشان البنطلون... او عشان خاطر آدم، وفضلت ازعق لمنار انها اخدت البنطلون بدون ما تستأذن و هي كانت مستغربة طرقتي بس برضه كانت بترد عليا و صوتنا بقي عالي و لقيت ماما دخلة تهدي و تحجز ما بنا، و اليوم دا كنت متدايقه من اللي حصل معرفش ليه رغم ان آدم بيتعامل معايا رسمي و مفيش اي حاجه بنا بس انا غرت عليه، و بالليل بعد ما اتعشينا سمعت منار بتقولي منار:: انا مش هبات معاكي في اوضة واحدة انا:: احسن برضه... منار:: سليم ممكن تبات في سريري وانا في سريرك؟ سليم:: سوري يا منار مش بحب انام مكان حد منار:: سما... تنامي مكاني؟! سما:: معلش يا منار انا اتعودت علي سريري بصراحة اول مرة اسمع سما بترفض طلب لحد... ديمآ بتنفذ طلب اي حد، رغم انها انطوائية بس معرفش بتاجي علي نفسها ليه، يمكن مش بتحب تزعل حد منها... بس مش للدرجة دي.. سمعت منار بتقول منار:: آدم.. سوري يعني ينفع تبات مكاني و انا انام في الصالة؟ بصراحة لاحظت ان كلهم مستنين آدم يرد.. هيتصرف ازاي... هو ضيف عندنا هل يقدر يعتذر و يرفض بس طبعآ لاء سمعته بيقول آدم:: مفيش مشكله.. دا بيتكم وانا ضيف في النهايه ماما:: ايه اللي بتقوله دا يا آدم دا بيتك برضه انت مش ضيف، عيب يا بنات كدا احترمو بعض شوية و اعقله منار:: انا اسفة طبعآ يا آدم اني بطلب منك كدا.. بس انا مش بحب ابات مع حد مدايقه منه انا طلعت زفير بصوت عالي و كنت مدايقة بس مرديتش وسمعت آدم بيقول آدم:: خلاص مفيش مشكله.. انا اصلآ مش بتفرق معايا وقلتلكم قبل كدا انا مش بحب النوم كلها سواد الليل، و ممكن انام و انا واقف عادي زي الفلامنكو وضحك عشان يضحكنا معاه، معرفش ليه امبسط لما عرفت ان آدم هيبات معايا في نفس الأوضة، وكمان بكرا أجازة يعني هقدر اشبع منه طول الليل و هو نايم... طبعآ زي سهرة كل خميس بنتفرج علي فلم كلنا، بس انا كان نفسي الوقت يجري عشان ننام بسرعة، و عدي الوقت بطئ عليا، و اخيرآ جيه وقت النوم، كل واحد راح مكانه و انا و آدم دخلنا ننام، معرفش ليه بس لقيت نفسي لبست عباية نوم خفيفة و ديقة اوي عليا و يدوب عند ركبتي يعني لو تنيت ركبتي انا و نايمة كل رجلي هتتكشف، فضلت متصنعة النوم لغاية وقت متأخر و اغيب و ابص علي آدم في السرير اللي جمبي أتأكد انه راح في النوم، ناديت عليه مرة مردش ناديت بصوت اعلي شوية برضه مردش، عرفت انه راح في النوم، اتعدلت و نزلت من سريري و بقيت اقرب من آدم وهو نايم علي ضهرو علي السرير، شفت زوبه متحدد قدامي في البنطلون، لقيت نفسي بعض شفايفي غصب عني، و مديت صوابعي احسس علي زوبه بالراحة علي الأخر، اخف من الريشة، مكانش في ردة فعل، اتمديت شوية و مسكت زوبه بالراحة لاقيته اتنفس بصوت عالي، بعدت و رجعت لسريري... قعدت ربع ساعه و بعد كدا لقيت نفسي مشبعتش من اللمسات دي، رجعت عنده تاني و رفعت التشرت من علي بطنه شفت علاضت بطنه زي الصخرة بقيت احسس عليها و انا بعض علي شفايفي غصب عني و رجعت امسك زوبه تاني لغاية ما لاقيته بيتقلب جريت علي سريري و عملت نفسي نايمه، حسيت بيه قام وقف و دقيقه و حسيت المرتبة بتاعتي بتتحرك تحت مني عرفت انه قعد علي السرير و بيبص علي جسمي، حسيت بنار بين رجلي و كسي بقي يجيب مياه، دقيقه و حسيته بيرفع العباية بتاعتي عن نصي التحتاني و كان عكسي خالص مكانش خايف اني اصحي و دا كان واضح لما بقي يحسس جامد علي رجلي و فخادي، خوفت ياخود باله من الكلوت و هو مبلول و يعرف اني صاحيه معرفتش اعمل ايه غير اني اواجه، اتعدلت وقعدت علي حيلي و بصتله لاقيته مطلع زوبه الضخم اللي طوله قد نص دراعي او اقصر سنه، اتخضيت بس كنت لازم ابينله اني مش سهلة انا:: آدم انت اتجننت بتتحرش بيا انا ونايمة آدم:: بصراحة انتي بطل اوي و بزازك دول جنوني خالص انا:: ابعد عني يا قذر وخبي.. ال.. اللي انته عامله دا آدم:: بذمتك مش نفسك فيه.. انا بديكي فرصة تعالي مصي علي قد ما كان نفسي فعلآ اعمل كدا بس طريقته فيها إذلال ليا، حسيته بيهيني مش عايز يستمتع اكتر ما يذلني انا:: يعني مش خايف اني اقول لبابا و ماما علي قذرتك آدم:: صدقيني دي فرصة مش هتتعوض.. تعالي مصي زوبي و خليني ادفنه بين بزازك اللي زي الجبلين دي، انا:: قوم من جمبي ولا اقولك انا هسيب الأوضة و امشي، بدل ما اقعد مع انسان سافل زيك، و اعمل حسابك بكرا كله هيعرف باللي حصل سبته و طلعت برا الأوضة كانت منار نايمة في الصالة دخلت الأوضة التانية و نمت جمب سما علي السرير ، تاني يوم الصبح كلهم قامو من النوم و طبعآ النهارده أجازة، شفت آدم ومكانش خايف نهائي اني افضحه بل كان بيهزر اكتر مع منار قدامي عشان يدايقني، قعدنا علي السفرة عشان نفطر، و كنت باصه لآدم عشان اشوف ردة فعله.. مكانش خايف بالمرة و كأنه بيقولي اعلي ما في خيلك اركبيه، اديقت جدآ و خصوصآ وهو بيفطر عادي انا:: بابا كنت عاوزه اقولك حاجه بابا:: ايوة ياسمين في ايه بصيت لآدم مكنش مهتم برضه انا:: آدم امبارح كان بيتحرش بيا انا و نايمة و كشفلي جسمي كلهم اتصدمه من اللي قلته إلا آدم مكانش برضه خايف بل كان بيشرب مياه عادي بابا:: نعممم؟! (قام وقف) الكلام دا صح يا أستاذ آدم؟ آدم ببرود:: ايوة يا خالي معرفش آدم دا بيفكر ازاي، دا قاعد و كأنه معملش اي حاجه بابا:: يعني ايه ايوة... انت مش حاسس انك عملت مصيبة و انت واعي ولا فاكر نفسك بتحلم؟ آدم بنفس البرود:: اسف يا خالي غصب عني، مقدرتش امسك نفسي و خصوصآ احنا في الأوضة لوحدنا انا:: ودا مبرر حضرتك يعني للقرف اللي عملته امبارح آدم:: لا مش مبرر.. خلاص انا مستعد اعمل اللي عيزينه.. حتي لو كان اللي هيريحكم هو اني امشي.. بابا:: طبعآ لازم تمشي... انت مش هينفع تقعد في بيتي تاني انا:: حاضر يا خالي.. انا هقوم حالآ احط هدومي في الشنطة و ارجع سكن الجامعة ندمت اني وصلت الموضوع لبابا و باقي البيت، فكرة ان آدم يسيب البيت مكنتش ضمن حسباتي، طبعآ بابا كان هيبعد آدم عن البيت، انا عملت ايه... كنت نفذت اللي هو عايزة ما انا قبله كنت هموت عليه و كنت بتحرش بيه، بس هو السبب هو كان عايز يزلني عايزني ابقي شرموطة مش حبيبة، وانا مش عايزة ارخص نفسي كدا، فوجأت بماما بتدافع عنه، علي قد ما استغربت علي قد ما فرحت ان في حد بيدافع عنه و خصوصآ ماما، بتقدر تغير رأي بابا في كتير من الأحيان ماما:: لا لا يا هيثم... آدم غلط و غلطه كبيره بس مهما كان دا ابن اختك.. ازاي تطرده برا البيت!! بابا:: يعني ايه يا داليا؟!... اعرف انه اتحرش بواحدة من بناتي و اسكت؟! ماما:: يا هيثم هو غلط و احنا كمان غلطنا لما وفقنا انه ينام في الأوضه مع ياسمين.. آدم شب و لسه عاذب معلش اعذره مقدرش يتحكم في نفسه... انت عارف شباب اليومين دول متهور و خصوصآ بعد مواقع الأباحية اللي زي الرز علي النت، وهو خلاص عرف غلطه و من نفسه كان عايز يمشي، عشان خاطري اديله فرصه واحدة بس و هو مش هيكررها تاني... مش كدا يا آدم آدم:: ايوة كدا... اوعدك يا خالي مش هكررها و هنام في الصالة زي ما كنت و لو عيزين تقفله الأوض بالمفاتيح انا موافق، انا فعلآ مكنتش حاسس بنفسي.. حاسس ان كان جوايا شخص تاني هو اللي اتحكم فيا.. ماما:: عشان خاطري انا يا هيثم فرصة واحدة بس علي ضمانتي بابا بصلها بأستغراب بس فكر شوية و اتكلم بابا:: اعتذر لياسمين دلوقتي حالآ آدم بصلي ببرود وحسيته شبه مبتسم وقالي (انا اسف) بابا:: ياسمين قابلة اعتذاره؟ بصراحه دا مش اعتذار دا أستفزاز واضح اوي، بس انا لو قولت لأ آدم هيسيب البيت ودا انا مش عايزة يحصل انا اصلآ ما صدقت ان بابا ادله فرصه هزيت راسي بأيوة:: خلاص يا بابا قابله أعتذاره بابا:: عايزك تعرف ان لو حصل اي حاجه تاني من القبيل دا انا مش بس هتكفي بأنك تسيب البيت انا هسلمك للشرطة آدم ببرود:: حاضر يا خالي انا اسف ليكم كلكم، و سابنه و نزل من البيت (انا آدم) سبتهم و نزلت من البيت قال يعني حسيت بغلطي بس الحقيقه انا نزلت اجري شوية، عشان بقالي تلات ايام مهمل جسمي و بالمرة ادور علي چيم اشترك فيه، وبعد ساعة جري دورت علي جوجل ماب علي اقرب چيم من بيت خالي، و رحت هناك اتفقت مع الكوتش اني عايز اشترك في الچيم و ابدأ تمريني بعد موعد رجوعي من الجامعة، و بدأت من النهارده اكمل تمريني، و بعد ما خلصت سألت الكوتش لو يعرف سمسار عشان ناوي اسيب سكن الجامعه وكدا، اداني رقم سمسار اتصلت بيه و قلتله اني عايز شقة مفروشة أجار، طبعآ وافق و قالي ان بكرا هيقبلني يوريني شقة، رجعت بيت خالي خبطت و فتحتلي داليا مرات خالي واول ما شفتني خدتني بالحضن حتي من غير ما تقفل باب الشقة، فضلنا دقيقة و بعدت عني و انا قفلت الباب و رحت قعدت قدام التليفزيون و هي جات ورايا داليا:: كدا يا آدم... تعمل كدا في البنت برضه؟! انا بحزن متصنع:: عشان خاطري يا مرات خالي... متفتحيش الموضوع دا... انا بحس نفسي زبالة لما افتكر داليا حطت ايدها علي فخدي:: خلاص متزعلش عشان خاطري انا عارفه انك عملت كدا غصب عنك... طيش شباب.. انا فاهمه... خلاص بقي فك كدا.... انا:: خلاص يا مرات خالي... شوية وقت كدا و هفك لوحدي داليا بأبتسمه:: مرات خالي... انت مش اتفقت انك هتقولي يا داليا...او.. دودو.... تحب اوسيك بحضن برضه بصتلها و هزيت راسي بأيوة... شفتها أبتسمت اكتر و كانت هتدخل في حضني بس انا و قفت و مدتلها ايدي، هي بصتلي بأستغراب بس بعد كدا وقفت و كانت مكسوفة شوية، و دخلت في حضني، حضتنها جامد و بقيت احسس علي ضهرها و همست انا:: في حد في البيت؟ داليا:: لا مفيش غير سما بس في أوضتها بصتلها في وشها لقيتها ابتسمت وبصت في الأرض، رفعت وشها بايدي و دخلت معاها في بوسة رمنسيه بقيت امص شفايفها بالراحة واخود لسانها في بوقي امصه و طبعآ ايدي ما اتوصتش وبقيت امسك لحم طيزها المربرب و اعصره بايدي، فضلنا كدا خمس دقايق و بعدين قعدنا علي الكنبة تاني داليا بأبتسمه:: انا هروح أسخنلك الأكل انا:: لا لا مليش نفس داليا:: ازاي بس انت من لما قمت الصبح علي الفطار اكيد مأكلتش حاجه بعدها.. عشان خاطري انا:: طيب خليها شوية هتعشي معاكو داليا:: لسه بدري علي العشا. انا:: مهو انا بصراحه مليش نفس دلوقتي صدقيني... هتعشي معاكم بالليل، صحيح هما فين دلوقتي داليا:: هيثم نزل مقابلة مهمة و ياسمين و منار كل واحده بتذاكر عند صحبتها و سليم برضه عند صاحبه. لما داليا قالت سليم عند صاحبه، افتكرت المرة اللي فتحتله فيها الباب لما كنت بابوس داليا في المطبخ و شوفت فيه بقعة علي بنطلونه من ورا اكيد يعني مشخش علي روحه في الطريق... سليم دبلة و بياخود فيها برا... هههه اه و*** الحظ مسعدني انتقم منك يا هيثم الكلب... بناتك شمال و ابنك بسكلته، هي بس سما اللي محتار فيها انا:: بقولك يا داليا.. هي سما ليه كدا؟ داليا بنفس عميق:: للأسف سما من صغرها هادية اوي و بتسمع كلامي ديمآ واقل واحدة بتعترض علي اي حاجه، دا لو اعترضت اصلآ، ونادر ما تعمل كدا، أخر مرة لما رفضت تبدل مع منار مكان النوم، انا:: طيب كشفتلها؟ داليا:: مفيش فايده، اخدتها عند دكتور و اتنين و تلاتة مفيش اي تحسن... رضيت بالأمر الواقع وخلاص... انا:: اممم... طيب... مش يمكن حصلها حاجه هي و صغيرة او شافت حاجه سببتلها صدمة، داليا:: لا سما من لما اتولدت و هي كدا انا:: ماشي... هروح اخود دوش سبت داليا قدام التلفزيون و روحت طلعت هدوم اخدت دوش و بالليل قعدنا نتعشي، طبعآ من بعد موقفي مع ياسمين مبقناش زي الأول، ياسمين اللي باين الحزن والندم عليها، انا كنت قاصد اعملها كا شرموطة، تكون كلبة عندي، تعشق زوبي مش تعشقني، بالليل نمت مكاني في الصالة، كنت بفكر كتير في خطوتي الجاية، لغاية ما روحت في النوم تاني يوم الصبح حسيت بداليا بتصحيني، داليا:: آدم قوم يلا عشان خاطر تروح الجامعه انا:: خلاص يا داليا صحيت... قومت كان البيت كله لسه صاحي، كل واحد وراه مشوار، اللي رايح الجامعة واللي رايح الثانوية و اللي رايح الشغل محدش هيفضل في البيت، فطرنا و لاقيت داليا بتقولي داليا:: يلا يا آدم عشان اوصلك معايا انت و ياسمين في سكتي انا:: لا أصل انا النهارده مش ورايا محضرات، داليا:: يعني هتفضل في البيت؟ انا:: اه... بس هروح الچيم ساعتين كدا اتمرن وارجع داليا:: طيب استني هديك المفتاح الأحتياطي عشان محدش هيكون قاعد لما ترجع من التمرين بتاعك انا:: ماشي تمام خلصنا فطار و داليا ادتني المفتاح بتاع الشقة، و نزلو كلهم وانا الوحيد اللي فضلت، قعدت نص ساعة كمان و لبست ترنج رياضي اسود كامل و نزلت الچيم اتمرنت شوية، و اتصلت بالسمسار وقبلني ورحنا شفت الشقة و اتفقت اني هأجرها شهر بشهر عشان احتمال اسيبها في اي وقت و اقعد مع اهلي لما يرجعه من برا مصر، دفعتله حق الشهر مقدم و حق السمسرة، طبعآ كان معايا الڤيزا اللي ابويا سبهالي عشان مصاريف الجامعه، و بعد كدا رجعت بيت خالي فتحت بالمفتاح ودخلت... عملت كباية قهوة و قعدت في الصالة اقلب شوية علي الفيس شوية تيك توك شوية انستا، نص ساعة والباب خبط و انا عارف مين من قبل ما افتح، روحت فتحت الباب و كانت ياسمين، سبتها و رجعت مكاني و زي ما كنت عادي ماسك الفون، ياسمين كانت بصالي جامد و حسيتها عايزة تتكلم بس سكتت و غيرت هدومها و طعلت قعدت جمبي علي الكنبة و شغلت التلفزيون، بس مش علي بعضها، لغاية ما نادت عليا ياسمين:: آدم... انا من غير ما ارفع عيني من علي الفون:: نعم ياسمين:: بوص... انا مكنتش عايزة الموضوع يوصل لكدا بس انت اللي استفزتني... انا:: طيب انا اسف حاجه تاني؟ ياسمين:: يا آدم عشان خاطري.. انا عارفة اني كبرت الموضوع لما اشتكيت لبابا.. بس عشان خاطري انا اسفة... انا:: طيب ياسمين بدموع:: عشان خاطري بوصلي و اتكلم معايا.. صدقني انا ندمت و عرفت اني انا اللي خسرتك مش انت، عشان خاطري سامحني (بقيت تعيط) انا ببرود:: عيزاني اسمحك؟ ياسمين:: ارجوك.. انا:: مصي زوبي ياسمين بصتلي بحزن وعنيها بتدمع:: انت ليه عايز تزلني، انت عارف اني كنت هعمل معاك كدا بس لو سايستني، مش مرة واحده كدا، انت قاصد تهيني انا:: انا قلتلك اللي عندي عيزاني اسمحك... انزلي مصي... وخودي بالك لو رفضتي المرة دي.. انسي اديكي فرصة تاني ياسمين فكرت دقيقة، وقالت:: انا موافقة انا:: طيب يلا طلعيه و مصيه ياسمين:: طيب.. مش هندخل الأوضة عشان لو حد جيه انا:: انتي هتمصي بس.. مش هنعمل اكتر من كدا، لو حد خبط انتي هتروحي تفتحي وانا هرفع البنطلون مش فيزيا هي طبعآ انا كنت بتكلم مع ياسمين من غير ما ابصلها و بقلب في الفون عادي، لقيتها نزلت بين رجلي و كانت مكسوفة مدت اديها علي فخادي و سبتت دقيقه بتفكر، فاقت علي صوتي وانا بقولها انا:: خليكي فاكرة مفيش فرص تاني ياسمين شدتلي البنطلون و البوكسر طبعآ انا سعدتها في القلع بس برضه لسه ماسك الفون حسيت بيها بتمسك زوبي وهو نايم و بقيت تلحس الراس و بصتلي وانا مش مهتم، خمس دقايق و اندمجت و كانت عارفة المص فعلآ، انا فتحت كاميرا الفون و بقيت اصورها من غير ما تعرف وفكراني بلعب فيه، فضلت اصورها وهي اندمجت اوي وبقيت تمص زوبي بالبضان، اكتر من ربع ساعة و حسيت اني هجيب، وقفت تسجيل و مسكت زوبي و بقيت انيك بوقها جامد لغاية ما جبت لبني كله في بوقها و زورها و قعدت تكح و تاخود نفسها ياسمين:: كدا انت سمحتني؟! انا:: ايه دا ياسمين حبيبتي، تعالي هاتي حضن ياسمين مبتسمة:: يعني خلاص نسيت و هنبدأ صفحة جديدة انا:: ليه هو حصل حاجه دا انتي قلبي انا في بالي:: دي بس البداية يا ياسمين، انا هوري ابوكي الويل.. يتبع....................................................................................................................................... (الجزء الثاني) (الجزء الثاني) تاني يوم بقيت اتعامل مع ياسمين عادي قدام الناس بس لما يخلي علينا الجو كنت بخليها تمص زوبي بس، انا حسيت انها عايزة اكتر من المص، بس انا اللي كنت بتعند اخليها تمص زوبي بس، و بعد يوم كمان بقت البوسة بتاعت داليا شئ اساسي كل يوم ، في يوم كنت بدور علي الطقم بتاع الچيم في الدولاب بتاع سليم، انا بصوت عالي:: داليا هو انتي غسلتي الطقم النايك الأسود بتاعي؟ داليا من بعيد:: اه هتلاقيه عندك يا آدم في الدولاب انا:: معلش ممكن تاجي توريني شلتيه فين عشان مش لاقيه؟ داليا:: حاضر جايه اهو... دقيقه و داليا كانت بتدخل الأوضة وقفت قدام الدولاب وانا وراها و كانت بتدور علي الطقم داليا:: طيب ما اهو الطقم يا....(رفعت حاجبها) بقي كدا شفتني مبستم و بقرب منها جامد انا بهمس:: شفايفك وحشتني داليا بخوف:: عشان خاطري بلاش دلوقتي، هيثم و الولاد برا انا:: مش هسيبك غير لما تجيبي بوسة داليا عضت على شفايفي:: طيب بسرعة قبل ما حد يحس بينا داليا مسكت راسي باديها الأتنين و خدت شفايفي بين شفايفها و بقيت تتنفس بصوت عالي و هي بتبوسني، قومت انا مدخل ايدي من جوا بنطلون الترنج بتاعها وبقيت اقفش فيها و داليا اندمجت، وبقيت تبوسني بهيجان، حتي نسيت ان جوزها و ولادها برا، وانا ايدي بقيت جوا الكلوت و بقيت احسس علي شفايف كسها من ورا و حسيت بكسها و هو بينزل عسل وبقيت العب في كسها بصباعي الوسطاني، داليا بطلت تبوس وبقيت تعض شفتها و هي مغمضة و بتئن بالراحة و رفعت راسها لفوق، قعدت دقيقة العب في كسها بعد كدا طلعت ايدي من البنطلون، فتحت عنيها و بصتلي شافت صباعي غرقان عسل كسها، قربت صباعي من بوقها وهي فتحته و بقيت تمص صباعي وهي بصالي في عيني، بعد كدا بقيت ابوسها داليا:: يلا بينا برا بسرعه قبل ما حد يحس بينا انا:: يلا مشيت داليا قدامي وكانت هتطلع من الأوضة رحت لبتها بعبوص كان هيخرم البنلطون، كانت هتصرخ بس كتمت صوتها بالعافية، و طلعت بسرعه وانا وراها هيثم:: ايه؟ .. بتعملو ايه دا كله؟ داليا:: اصلي نسيت انا حطيت الطقم بتاع آدم فين، فا كنت بدور عليه انا وهو واهو ليقنا هيثم:: طيب غيرت هدومي و كنت هنزل اتمرن في الچيم، طبعآ الچيم قريب من البيت شوية، حطيت الايربودز في وداني وبقيت اجري المسافة لغاية الچيم، خلصت التمرين و كنت هرجع وانا بجري برضه، جريت و كنت خلاص قربت اوصل بيت خالي، فاضل يمكن تلات شوارع، شفت خطوتي التانية في الخطة قدامي شوفت منار كانت بتمشي و وقفت قدام عربية، نزل منها شاب نفس سن منار تقريبا، قابلة بعض بالأبتسامة و منار ركبت معاه العربية و بدأ يتحرك، وقفت تاكسي بسرعة و قلتله ورا العربية دي، بعد ما اديته ضعف الأجرة مرتين، وبعد عشر دقايق وقفت العربية اللي فيها منار قدام عمارة، و نزلت منار و الشاب و طلعه العمارة اللي وقفه قدامها، نزلت من التاكسي و فضلت مستنيهم ينزله، و بعد ساعة ونص شفتهم نزلين، كانه بيتكلمه مع بعض قدام باب العمارة، طلعت فوني و فضلت اصور فيهم و اركز علي وش الشاب وانا بصور، اصلآ كل الصور كانت عشان اظهر وشه، وبعد ما خلصه كلام ركبه العربية و مشيو، سبتهم و رجعت البيت، عملت فنجان قهوة و قعدت في البلكونة اتفرج علي صور الشاب اللي كان مع منار، كنت بفكر ازاي استغل حاجة زي كدا لصالحي، فضلت افكر شوية، و بعدين فتحت داتا و دخلت علي الفيس فضلت اسكرول فيه خمس دقايق، و بالصدفة لاقيت الاكونت بتاع منار ضمن اقتراحات الصداقة ليا، دخلت علي الاكونت بتاع منار علي الفيس، قعدت اقلب فيه لغاية ما شوفت صورة جماعية ولاد و بنات، تقريبآ الشلة بتاعت الكلية بتاعتها، وكان الشاب دا في الصورة معاهم، دخلت علي التعليقات بسرعة شفته معلق علي الصورة، كان اسم الاكونت ( احمد جلال ) ، دخلت علي الاك بتاعه كان بينزل صور كل فترة كبيرة و شفته متصور مع بنت اكبر منه شوية تقريبآ، وعامل مشاركة مع الاكونت بتاعها، اول ما شفت الأسم عرفت انها اخته كان اسم الاكونت بتاعها (حبيبه جلال) دخلت علي الاكونت بتاعها فضلت اقلب في الصور كانت بتتصور كتير بالهبل، اخر صورة كانت امبارح، خطر علي بالي فكرة حلوة، نزلت كل صور حبيبه اخت احمد علي الفون، سمعت داليا بتكلمني من ورايا عند باب البلكونة داليا:: ايه يا آدم قاعد لوحدك ليه كده؟ انا:: مفيش بشم شوية هوا تعالي اقعدي قعدت داليا في الكرسي اللي جمبي، قمت انا مديت ايدي علي فخادها وقلتلها ( وحشتيني) قامت بسرعة من علي الكرسي داليا:: لا لا عشان خاطري احنا في البلكونة وكلهم قاعدين في الصاله انا:: طيب خلاص اقعدي ومش هعمل حاجه اوعدك داليا قعدت:: اما اشوف... قولي انت فيه حاجه مديئك؟ انا:: بصراحه ايوة داليا بأهتمام:: ايه في ايه؟ قولي انا:: بصراحه انا عايز اكتر من كدا دايما بأستغراب:: اكتر من ايه مش فاهمه؟ انا بهمس:: اكتر من الحضن والبوسة، عايزك يا داليا داليا:: يا آدم .... مش هينفع نعمل كدا... انا:: يعني ايه مش هينفع... اومال البوس و الأحضان دول بينفعو ليه؟ داليا:: اللي بنعمله حاجه..... و العلاقة الكاملة حاجه تاني خالص يا آدم انا:: بس انا تعبان اوي و نفسي ارتاح معاكي، نفسي فيكي اوي داليا:: طيب انت ممكن تشوف اي بنت في الكلية معاك، اكيد في بنات كتير هتقبل تعمل معاك علاقة من النوع دا انا:: بس انا نفسي فيكي انتي، انتي اللي شاغلة تفكيري داليا:: وحتي لو وفقت هنعمل كدا فين؟ ... حتي لو البيت فضي، ممكن اي حد يرجع في اي لحظة و نتفضح انا:: انا عندي المكان داليا:: فين دا؟ انا:: قبل ما اجي عندكم هنا، كنت أجرت شقة مفروشة علي اساس هسيب سكن الجامعة واقعد فيها و بعد ما دفعت الشهر مقدم، عرفت ان خالي كلم امي عشان اقعد معاكم هنا بدل السكن داليا بصت للسما دقيقة :: ...... طيب سبني افكر انا همست في ودنها:: اعملي حاسبك هنروح علي الاسبوع الجاي كانت هاتتكلم حطيت صباعي علي بوقها عشان تكست، بصتلها في عنيها دقيقه، انا:: اتفقنا؟ داليا بصتلي كام ثانيه.....وبعدين وهزت راسها بالموفقة، ابتسمت و سبتها و دخلت الأوضة، خرجت من باب الاوضة علي المطبخ شفت سليم كان لابس شورت لفوق الركبة و كان بيعمل حاجه يشربها، دخلت عنده المطبخ طلعت أزازة مياه و جبت كباية عشان اشرب فيها، وقفت جمب سليم اللي مكانش مديني اهتمام وبيحضر النسكافيه بتاعه، كان حاطط الملقعة علي الرخامة قمت وقعتها علي الأرض كأني مش قاصد انا:: اسف يا سليم مكنتش اقصد.. سليم نزل يجيب الملعقة و انا كنت قاصد اوقعها الأتجاه التاني لينا، بحيس يميل تبقي طيزه من نحيتي، وبالفعل ميل يجيب الملعقة قمت حسست علي طيزه بالراحة، اتعدل و بصلي بدهشة سليم:: آدم انت بتعمل ايه؟ انا بأبتسمه :: حلو اوي الشورت اللي انته لابسه دا يا سليم، كنت عايز اشوف خامته حلوة ولا لاء،.... انت كنت فكرني بعمل ايه؟ سليم بتوتر خفيف:: اصل انت فجأتني بالحركة بس مش اكتر، انا:: انت مرتبط يا سليم؟ سليم بتوتر اكبر:: ليه.... ليه عايز تعرف؟ انا:: اصل انت امور اوي.. وكيوت.... وعينك عسلي... اكيد في بنات كتير تعجب بيك سليم:: اه... اه مرتبط، (فون سليم رن برا) ها هروح ارد علي الفون ؟ انا بأبتسمه هادية:: طيب خرج سليم بسرعة من المطبخ وفي ايده مچ النسكافيه اللي ادلدق منه شوية علي الأرض من سرعة سليم، دخل الأوضة اللي بينام فيها مع سما، و طلع البلكونة، دخلت الاوضة ورا منغير ما يعرف و بقيت اسمعه بيقول ايه سليم:: عشر دقايق بس و هلبس و انزل................ لا عشر دقايق بالضبط.......................... يا منتصر مش هتأخر.................. خلاص لو اتأخرت اكتر من ربع ساعه بالكتير رن عليا............... سلام (اللي عايز ينتقم مش لازم يضيع اي فرصة) دخل سليم من البلكونة عملت نفسي بطلع هدوم من الدولاب، حسيت سليم اتخض لما شافني بس متكلمش، سليم اخد هدوم من الدولاب و خرج برا الأوضة، مسكت الفون بتاعه عملتله فورميت و كل حاجه اتمسحت، الصور والفديوهات و الأبلكشنس و الارقام المتسجلة، وانا عملت كدا مخصوص عشان اللي يرن رقمه يظهر من غير اسم، بعد عشر دقايق كان سليم خلص لبس و كان بيلبس الكوتشي، وانا دخلت المطبخ عملت فنجان قهوة بسرعة و استنيت سليم يكون طالع من الأوضة لغاية ما خرج و خبطت فيه و الفنجان ادلق علي هدومه، كأني مش قاصد سليم:: اححححح... القهوة سوخنة اوييي انا:: اسف معلش يا سليم مكنتش واخد بالي انا اسف سليم بصلي و هو مدايق و ساب الفون بتاعه علي الطربيزه في الصالة و دخل يغير هدومه بسرعة، بعد عشر دقايق الفون رن و اكيد دا منتصر صاحبه بيستعجله عشان اتأخر عن ربع ساعة، اخدت الرقم بسرعة علي فوني، و بعد دقيقتين سليم كان غير هدومه و اخد فونه و نزل بسرعة من غير ما يبص فيه حتي، قعدت قدام التلفزيون، خمس دقايق و داليا كانت لابسة و هتنزل، قمت وقفت عندها وحطيت ايدي علي طيزها داليا:: لا لا ابعد ايدك يا آدم ممكن يشوفنا انا:: متخفيش، مفيش غير ياسمين نايمه و سما في الأوضة، دا حتي سليم لسه نازل داليا:: لا برضه انا مش بحب اخاطر ابعد انا:: طيب يا ستي اهو.. حلو كدا... رايحة فين؟ داليا:: هجيب شوية طلبات و راجعة انا:: تحبي اروح معاكي داليا:: لا لا مش لازم، انا مش هطول انا:: اشيل بدالك داليا:: لالا انا مش هجيب حاجات كتير اصلآ، خليك مرتاح ... باي داليا كانت مصرة اني ما اروحش معاها، انا شكيت شوية، بس فكرت اصلآ داليا مش ممكن تكون يعني بتخون خالي هيثم... هي بس مش حابة اني انزل معاها مش اكتر انا حطيت الموضوع في دماغي بس ما ادتهوش اكبر من حجمه، داليا في جيبي و ياسمين كمان في جيبي، فاضل بس سليم و منار ، سما بس اللي مش عارف ادخلها من فين.. البت دوغري زياده عن اللزوم، من البيت للمدرسه و من المدرسه للبيت للدرس للبيت، حتي لو ذاكرت عند صحبتها بترجع عادي جدآ بتغير هدومها و تقعد معانا، لا مرهقة ولا بتاخود دوش زي سليم و منار لما بيرجعه من برا مرهقين، سما الفعل الفاعل، للمثل اللي بيقول ( امشي عدل.. يحتار عدوك فيك) وفعلآ انا لغاية دلوقتي محتار، بس اكيد هلاقي خيط اسحبها منه، غيرت هدومي و كان معايا فلاشة اخدتها من واحد بدري عليها نظام تشفير، نزلت عليها الصور بتاعت حبيبه جلال اخت احمد جلال اللي بيمشي مع منار، وبعد ما نقلت الصور علي الفلاشة، روحت صيبر كان نضيف حبتين، قعدت علي جاهز في الركن بعيد شوية عن اللي رايح واللي جاي، حطيت الفلاشة اللي عليها نظام التشفير في الكيسه، دخلت علي الملفات شغلت الشفرة و دخلت علي الدرك ويب، دخلت قسم الفبركة و الفوتوشوب، بقيت ادور علي اي هاك يكون فاتح، لفت انتباهي واحد اون لاين، حاطط علم تونس دخلت بعتله و بعد دقيقتين رد عليا طلبت منه انه يفبركلي فديو سكس لواحدة هبعتله الصور بتاعتها، طلب مني مبلغ بالـ بيتكوين، قلتله هبعتله نصهم دلوقتي و نص بعد ما اخود الفديو، وقلتله عايز الفديو دلوقتي، قالي ان هو محترف و خلال ساعه هيبتعلي الفديو و محدش هيكون عنده ذرة شك ولو 1 ٪ ان الفديو فيك، اتفقت معاه و بعتله صور حبيبة جلال، كنت عارف ان لازم صور للشخص من كل الزوايا، عشان كدا نزلت كل الصور بتاعت حبيبه اللي كانت علي الفيس و كمان الأنستا اللي كانت حطة اليوزر بتاعه علي الفيس، وبعد اكتر من ساعة و تلت، الهاك بعتلي الفديو بتاع حبيبه، كان زي فديوهات السكس بالظبط، انا نفسي اللي عارف انه فيك صدقت ان دي حبيبة جلال، بعتله البيتكوين الباقي و نزلت الفديو علي الفلاشة بعد كدا شديت الفلاشة و عملت فورميت للجهاز و قومت حسبت و مشيت طبعآ انا روحت صيبر، عشان لو الهاك حاول يهكر الجهاز او حتي بعتلي فيروس، في داهيه مش هخسر اي حاجه، و الجهاز مش عليه اي حاجه خاصة بيا ولا حتة صورة ليا رجعت البيت خبطت، خالي اللي فتحلي، اول ما شفني متكلمش معايا و دخل انا:: ازيك يا خالي... هيثم بديق بسيط:: اهلآ يا سيدي انا:: انا عارف انك لسه زعلان مني، بسبب موقف ياسمين هيثم:: كويس انك عارف انا:: عشان خاطري يا خالي سامحني، غصب عني معرفش ليه عملت كدا.... يمكن عشان كنت في الاوضة لوحدي معاها و هي بهدوم النوم، الشيطان وسوسلي، انا حتي مقدرتش اكدب لما سألتني دا حصل ولا لاء..، انا كنت عايز امشي من نفسي، عشان حسيت اني غلطت جامد، هثيم:: انا زعلان اني كنت واثق فيك و سبتك وسط بناتي وانت تخوني كدا انا:: عشان خاطري سمحني المرادي، كل يوم لما بشوفك بتتجهلني بزعل من نفسي، خالي انت لو ما سمحتنيش انا هعتبر انك عايزني امشي هيثم:: الموضوع مش انك تمشي او تقعد الموضوع في الثقة يا آدم، انا:: صدقني انا اتعلمت من غلطي... اديني فرصه هثبتلك اني ندمت و مش هكرر الغلطة دي تاني، و كل بناتك هعتبرهم اخواتي من دلوقتي، هيثم:: كلام رجاله يا آدم انا:: جربني هيثم وقف:: مسامحك يا ابن اختي تعال هيثم فتحلي حضنه اللعين و دخلت انا احضنه انا في بالي:: انت اصلآ في جيبي يا هيثم... انا بس حبيت اقوي العلاقة ما بينا تاني عشان ما تهبش منك و تمشيني، صبرك عليا بالليل وقت العشا كل البيت اتجمع و بقينا نتعشي مع بعض، وهيثم رجع يهزر معايا تاني و داليا كانت مبسوطه انه مبقاش مدايق مني، تاني يوم، بعد ما خلصت محضراتي، ورجعت انا و ياسمين البيت، اخدت دوش و روحت اتمرن في الچيم، وبعد ما خلصت تمرين، قعدت في البريك بتاع الچيم، عملت اكونت فيك علي الفيس و بعت رسالة لأحمد جلال حبيب منار علي الفيس.... لاقيته مردش عليا، بعتله الفديو بتاع اخته، كدا اضمن انه لما يشوفه هيفضل فاتح طول اليوم عشان ارد عليه، خرجت من الچيم و روحت لفرع صغير تبع شركة كاميرات مراقبة، طلبت كاميرا صغيرة خالص جودتها عالية، بتسجل صوت وصورة، الموظف فهمني ازاي اوصلها بالفون و اتعامل معاها ازاي، ولو غلبت او نسيت حاجه ادخل علي القناة بتاعتهم علي اليوتيوب منزلين شرح لكل حاجه عندهم، شكرته و دفعت حق الكاميرا، رجعت الشقة المفروشة اللي اجرتها من السمسار و ركبت الكاميرا في مكان متخبي في أوضة النوم وهي اصلآ صغيرة خالص قد اللمونة الصغيرة، عملت عليها تيست و كانت كويسة خالص، قفلت باب الشقة و رجعت بيت خالي، سلمت عليهم و عملت فنجان قهوة وطلعت البلكونة افكر هعمل ايه بعد كدا، فتحت داتا و نسيت اني كنت فاتح الاكونت الفيك اللي كلمت منه احمد جلال، لاقيته باعت رسايل بالهبل و كان اون لاين، اخرهم احمد جلال:: انت مين.... رد عليا..... الفديو فيك وانا هوديك في داهيه.... رد عليا.... طيب انت عايز ايه.... رد.... عليا...... انت مين......؟؟؟؟ طبعآ كل دي رسايل كانت ورا بعض انا:: ازيك يا احمد... مش احمد جلال برده احمد:: انت مين.... وعايز ايه من اختي..... رد بدل ما اوديك في داهيه انا:: توديني في داهيه ازاي؟ انت عارف انا مين اصلآ؟ احمد:: طيب قولي انت عايز ايه و ليه فبركت فديو لأختي؟ انا:: منار.... احمد:: ايه؟ .... منار.... منار مين؟ انا:: لو استهبلت تاني هبعد الفديو لكل عيلتك، واحد واحد، احمد:: محدش هيصدق انا:: بس العيار اللي ما يصبش بيدوش، و دا بالنسبة لعيلتك... طيب اصحابك في الكلية و الناس علي النت ها احمد:: طيب انت عايز ايه.... مالها منار؟ انا:: ايوة كدا... تعال دوغري احبك.... انا عارف ان في علاقة بينك و بينها، علاقة وصلت للنيك صح ولا انا غلطان.... بأمارة العمارة اللي في *******، واخر مرة كانت امبارح احمد:: طيب انت عايز ايه برضه مش فاهم؟ انا:: عايز منار احمد:: عايزها ازاي.... اللي بتفكر في مش هيحصل... انا و منار مش مجرد اتنين في علاقة، احنا بنحب بعض.... انا:: وهو اللي بيحب واحدة يقوم واخد شرفها و يفتحها برضه، ولا ايه؟ احمد:: انا و منار...... متجوزين عرفي انا:: اوبا.... طيب انا هعمل معاك ديل... احمد:: انت عايز فلوس طيب... عايز كام؟ انا:: لا لا... فلوس ايه.... انا عايز فديو ليك انت و منار احمد:: مستحيل طبعآ... احا... مش هعمل كدا انا:: يا جدع انا كنت هنام معاها و احترمت انك جوزها العرفي و طلبت فديو بس عشانك قدرني بقي احمد:: انا مستعد اديك المبلغ اللي عايزة بس تسيبني في حالي انا:: نص مليون.... احمد:: معلش بس في خطأ إملائي... انت مكانش قصدك كدا صح؟ انا:: اه اسف.... 500 ألف احمد:: يعم انت مجنون ولا ايه... اجبلك كل دا منين دي انا:: هسيبك تلات ايام تفكر... وهسبلك تلات اختيارات... يا تجيب الفلوس... يا تجيب فديو وانت مع منار...... يا تسيب اختك تتفضح..... اسيبك دلوقت و ارد عليك بعد تلات ايام، واقسملك لو فاتو التلات ايام وانت مأخترتش حاجة و لسه بتجادل، هبعتلك روابط فديوهات كتير لأختك علي النت، و مش بس كدا، واحدة واحدة هعمل فيدوهات لكل عيلتك، ولو منار عرفت اي حاجه عن الموضوع دا انا مش هسيبك في حالك.. عشان انا عارف منار كويس اوي قفلت الداتا و سبت احمد يبعت رسايل مع نفسه، وانا كنت عارف انه هيصور فديو وهو نايم مع منار دخلت من البلكونة كانت سما قدام التليفزيون بتتفرج، قعدت جمبها علي الكنبة، و طلبت منها بصيغة أمر علي هيئة طلب، انا:: الفلم دا مش عاجبني... هاتي الريموت، سما رغم انها كانت متابعة الفلم بس مسكت الريموت و مدت ايدها تدهولي انا من غير ما ارفع ايدي اخده منها :: هاتي قنوات الكورة سما بصتلي بعدين قلبت وجابت قناة شغال عليها ماتش انا:: لا مش القناة دي قلبت تاني انا:: انا مش مرتاح هنا، بدلي مكانك معايا سما بصتلي واتكلمت بصوت واطي :: ايه انا:: ايه ماسمعتيش بدلي يلا اقفي بدلي مكانك سما بصتلي بس سكتت و قامت تاجي مكاني، قمت انا وقفت اتصدرت في وشها انا:: لا مش هتتفرجي معايا ادخلي اوضتك سما:: انت... انت.. انت بتكلمني كدا ليه؟ ضربتها قلم علي وشها مسكتها من خدودها:: اكلمك زي ما انا عايز فاهمة ولا لاء سما عنيها رغرغت بالدموع و هزت راسها بأيوة انا:: شطورة يلا ادخلي الأوضة بتاعتك سما بصتلي وفكرت دقيقة، بعدين دخلت الأوضة، انا كنت عايز اعرف سما مطيعة لدرجة انها تبقي خاضعة ولا هي هادية و مش بتحب تزعل حد، لغاية دلوقتي اقدر اقول 50 ٪ ممكن تقبل تكون خاضعة بعد القلم اللي رزعته علي وشها، خرجت داليا من الحمام، وقفت و روحت في اتجاها انا:: ايه يا قلبي... مستعدة للمعركة داليا بكسوف:: بطل يا آدم... قلتلك ممكن حد ياخود باله ولا يسمعنا انا:: طيب ما اللي يعرف يعرف... طول ما انا معاكي متخافيش داليا بجدية :: ممكن بلاش تهور كنا بنتكلم وشفت سليم طالع من الأوضة داليا:: ايه يا سليم.. يلا البس عشان تروح السنتر بدل ما تتأخر علي الدرس سليم:: ايوة هروح الحمام و هلبس دلوقتي، سليم دخل الحمام و داليا كانت هتدخل الأوضة بتاعتها قمت قفشت طيزها بصتلي بتكشيرة و دخلت الأوضة، غيرت هدومي انا كمان و استنيت سليم ينزل و بعد دقيقة نزلت وراه من غير ما ياخود باله مني، شفته قابل واحد صحبه عند المترو، تقريبآ هو دا منتصر، ركبت وراهم من غير ما يعرفه برضه، ونزلت وراهم و عرفت مكان السنتر اللي بياخدو فيه دروس، و بعد كدا استنيت قريب من السنتر لغاية ما فات ساعة و نص و نزله من السنتر مع مجموعة ولاد و بنات، شفت سليم و منتصر رجعه لمحطة المترو تاني، رجعت وراهم و ركبت برضه معاهم ، لغاية ما نزلو منه و منتصر اخد سليم و طلعو عمارة، عرفت ان منتصر و سليم هينيكو بعض، سبتهم و رجعت عند السنتر تاني، دخلت سوبر ماركت كان اول الشارع بتاع السنتر، اشتريت كانز بيبسي و سألت الكاشير علي اي حد ليه في صيانة التلفونات قريب من هنا، وصفلي واحد بعد تلات شوارع من هنا، شكرته و روحت عند المكان اللي وصفهولي، كان محل تصليح تلفونات، دخلت ولما شفت اللي في المكان شاب عرفت انه مش هيعصلج معايا في اللي عايزو انا:: مسا يا كبير هو:: اهلآ يا وحش أؤمر؟ انا:: الأمر ***... اسمك كريم؟ هو:: مينا انا:: عاشت الأسامي.... بقولك ايه يا مينا انا كنت عايز منك خدمة مينا بصلي:: خير؟ انا:: ليك في الهكر و برامج التجسس مينا:: يعني انت عايز ايه بالظبط؟ انا:: بوص انا هجيب معاك من الأخر مينا:: ياريت... تعال اقعد انت شكلك معاك حوار انا:: بوص انا كنت متحاج منك خدمة، هجيلك الأسبوع الجاي في نفس المعاد دا، وهيكون معايا واحد، الفون بتاعه محتاج تصليح شاشة، هجيلك علي اساس انك صاحبي من زمان و تصلحلي الشاشه بتاعت الفون، بس تاخود كل الصور و الفديوهات اللي علي الفون و تبعتهالي، مينا:: هي فديوهات من نوع خاص ولا ايه؟ انا:: بالظاااابط.... وهديك اللي انته عاوزه مينا:: هو حوار سهل... بس انا لو جيت في اي حوار، هجيبك معايا انا:: يا باشا عليا انا... صدقني لو حصل حاجه انا المسؤل مينا:: ماشي... هاخود $$$ تمام؟ انا:: انت عارف انهم كتير علي المصلحة، بس انا مش هاعزهم علي اخويا، خلصانه؟! مينا:: ماشي انا:: هات رقمك عشان اكلمك الأسبوع الجاي، لما اكون جايلك مينا:: تمام يا.... انا:: آدم مينا:: عاشت الاسامي يعم آدم، اكتب عندك الرقم اخدت رقم مينا و رنيت عليه عشان يسيڤ الرقم بتاعي، و بعد كدا روحت البيت يتبع....................................................................................................................................... (الجزء الثالث) (الجزء الثالث) تاني يوم الصبح صحيت من النوم علي صوت ياسمين عشان اقوم من النوم الروتين العادي بتاع البيت، نفطر كلنا و بعد ما نخلص هيثم بياخود سما و سليم معاه يوصلهم المدرسة في طريقه، و داليا بتاخودني انا و ياسمين معاها توصلنا في طريقها، منار بس هي اللي سكتها مختلفة فا بتاخود موصلات، اتعودت انا و ياسمين كل يوم نرجع من الجامعة بدري بعد كام محاضرة للبيت و طبعآ الباقي بيكون لسه محدش رجع منهم، باخلي ياسمين تمص زوبي بس، ولو كترت ابوسها، و في اليوم دا رجعت انا و ياسمين كالعاده بدري من الجامعة كنت بفتح الباب و ياسمين ورايا، دخلنا وشديت ياسمين علي أوضة النوم بتاعت امها و ابوها، شدتها في حضني و بقيت امص شفايفها و هي بتحضني جامد، بعدين نزلتها علي ركبتها وهي تلقائي بقيت تطلع زوبي من البنطلون و البوكسر، تمسكه تفضل تلحس فيه لغاية ما يكبر حجمه و تفضل تلعب فيه، حطته في بوقها لغاية ما غرق من ريقها ومصته دقيقتين ، بعدين بطلت مص وكانت بتلعب فيه بالراحة و بصتلي وهي قاعدة علي الأرض ياسمين:: هو انا مش عجباك؟ انا:: ليه بتقولي كده؟ ياسمين لسه بتلعب في زوبي:: يعني... انت مش عايزني غير افضل امص و بس... انا:: اومال انتي عايزة ايه؟ ياسمين بصت لزوبي:: يعني.... في حاجات كتير ممكن تحسسنا بالمتعة انا:: زي بزازك الحلوة دي؟ ياسمين بأبتسمه:: اه... زي بزازي اللي حتي مشفتهمش ولا تعرف حاجه عنهم انا:: طيب تعالي شديت ياسمين علي السرير نومتها علي ضهرها، رجلها كانت لامسة الأرض، رفعت التيشرت بتاعها عن بزازها و شديت البرا لتحت، شفت بزازها الملبن بتترج قدامي بصراحة مقدرتش امسك نفسي، و بقيت امسك فيهم الاتنين و امص فيهم بنهم، كانت بتئن من المتعة و بتلعب في شعري وهي بتتأوه ياسمين:: اممم.. بالراحة يا آدم شوية... اااه. انت عايز تخدهم في بوقك ولا ايه... اممم اااه... فضلت امص بزازها خمس دقايق، ونزلت لحس وبوس في بطنها البيضة اوي لغاية ما وصلت عند العانة، بصتلها في عنيها كانت باصة عليا و بتعض شفتها بمحن و ماسكة بزازها، شديت البنطلون بتاعها لتحت كانت لابسة كلوت اسود، غرقان افرزات من هيجانها، لحست كسها من علي الكلوت ، بعدين نزلت الكلوت و البنلطون لغاية ركبتها، بصراحة كسها كان نضيف اوي مفهوش شعره واحده، لحست بظرها بلساني لقيتها عضت شفتها جامد و هاجت اكتر، فتحت اشفار كسها بصوابعي و نزلت علي بظرها لحس و مص، و ياسمين كانت بتصرخ بصوت عالي ياسمين:: ااااه... بالرااااحة... اممم.. اوف اوف... لسانك بيموتني.... اااه حاسة بنااااار.... اممم ( عضت شفتها) عايزة اهرش في كسي من جوااااا... طبعآ انا بلحس بضمير و منهال عليها لغاية ما جابت شهوتها، بطلت لحس و زوبي كان لسه شامخ، قومت وقفت و مسكت زوبي قربته من كسها ياسمين بضعف:: لا لا... بلاش يا آدم عشان خاطري... انا....انا لسه بنت... اااه مشيت زوبي علي اشفار كسها و بقيت افرش فيها و اضرب بظرها بزوبي وهي رجعت تهيج تاني و بقيت تفرك حلامات بزازها، ياسمين:: اممم.. جامد حك فيا جامد يا حبيبي... امم انا مولعة اويييي.. احححح اوف قعدت خمس دقايق افرش كسها، بعدين نمت علي ضهري علي السرير جمبها انا:: رجلي وجعتني من الواقفة، قومي يا لبوة ريحي زوبي ياسمين اتعدلت و دخلت بين فخادي و مصت زوبي لغاية ما غرق منها، بعدين مسكت بزازها وبقيت تدفن زوبي و تنيك بزازها و تحك في زوبي جامد، خمس دقايق و حسيت نفسي هجيب انا:: خلي بالك هجيب هجيب ياسمين اخدت زوبي في بوقها و بقيت تمص جامد لغاية ما جبت كل لبني في بوقها و بلعت اغلب اللبن و الباقي نزل علي فخادي، ياسمين نزلت تلحس اللي نزعل منها لغاية ما نفضتني علي الأخر، بعدين جات اترمت في حضني، و بقيت تحسس علي عضلات بطني ياسمين:: انا مبسوطه اوي النهارده... انا:: تمام يعني؟ ياسمين بأبتسمه:: اه تمام،.. آدم ممكن اسألك على حاجه؟ انا:: بس لو السؤال معجبنيش، مش هرد ياسمين:: انا بس كنت عايزة اعرف، انت ليه اول مرة عملت كدا معايا؟ انا:: عملت ايه؟ ياسمين:: يعني... كنت غشيم اوي... يعني اصحي ألاقيك بتتحرش بيا و اقولك بتعمل ايه تقولي تعالي مصي كدا مرة واحدة،.. انت ايه متعملتش مع بنت قبل كده ولا ايه؟! انا:: بصراحة انا كنت فعلآ غشيم.. كنت هايج اوي و خصوصآ وانتي كنتي حلوة اوي و جسمك مغري بزيادة، وفي اوضة لوحدنا يعني... شئ طبيعي ياسمين:: طيب وليه تاني يوم مكنتش خايف لما كنت هحكي لبابا علي اللي حصل؟ انا:: عشان مش انا اللي اخاف يا ياسمين، انا اه ندمت اني كنت غشيم معاكي كدا، بس مكنتش عايز اجيلك اصلحك عشان ما تفتكريش اني خايف من ابوكي وكدا ياسمين:: بصراحة انا كمان ندمت اني قولت لبابا وزعلت انه هيمشيك من البيت، و فرحت لما ماما دفعت عنك و غيرت رأي بابا، معرفش ايه السبب اللي خلاها تعمل كدا بس كويس انها عملت كدا انا:: يعني.. جايز تكون مش حابة اني امشي عشان عامل تغير في البيت من وجهة نظرها، بتفضفض معايا كتير مثلآ ياسمين:: اه فعلآ بلاحظ انها بتقعد معاك كتير اوي، مسكينة ماما، بترجع من الشغل تعبانة بس مش بترتاح، بتفضل تنضف البيت و تطبخ واكيد جواها كبت كتير و صدقت حد تفضفض معاه انا:: بقولك ايه انا اه قدرت ابسطك... بس انا مش مبسوط ياسمين بدهشة:: ليه؟ انا:: انت فكرك مسمار زي دا، اخره تفريش وبس ياسمين:: طيب ما انا لسه بنت اعمل ايه يعني؟ انا:: علفكرة انا اقدر انام مع ستات كتير و يدفعولي فلوس كمان، بس انا مش ألة عشان اعمل كدا، ياسمين:: طيب ما برضه يا آدم انا مش هينفع اسيبك تفتحني و انا لسه بنت انا:: خلاص هنجرب ورا ياسمين بتفكير جامد :: ينهااار... انت متخيل الألم اللي هاحس بيه لو بس جربت تدخل أوله؟ دا غير ان من ورا بيجيب امراض انا:: متخافيش انا جربت قبل كدا مع بنت من ورا و عرفت ادخله بالراحة.. لغاية ما بقيت تبلعه كله، ولو علي الأمراض هلبس كندوم، ياسمين:: طيب وهنعمل ايه لما يخدو بالهم من مشيتي، اكيد بتاعك هيوجعني لغاية ما اتعود انا:: يا بت وهو انا جزار، انا هعرف ادخله بحنية، وعشان محدش ياخود باله مش هنعمل في البيت ياسمين:: اومال فين؟ انا:: انا ليا واحد معرفة حبيبي، شغال سمسار هخليه يشوفلي شقة مفروشة ياسمين:: لا يا آدم شقة مفروشة ايه بس... انا:: يعني الحق عليا اني مش عايز حد يشك فيكي لغاية ما تتعودي عليه، ياسمين:: طيب انت واثق في السمسار دا يعني؟ انا:: بقولك حبيبي، وانت متعرفيش حبايب آدم،... ها تمام؟! ياسمين بأبتسمه:: ماشي، موافقة يا سيدي انا:: خلاص اعملي حسابك يومين تلاتة كدا لغاية ما اكلمه ويشوفلي حاجه،... يلا بينا نقوم ناخود دوش قبل ما حد يوصل، قمت اخدت ياسمين علي الحمام ملط زي ما احنا، طبعآ الدوش مخليش من تقفيش و بوس في ياسمين، لغاية ما خلصنا، طلعنا من الحمام لبسنا الهدوم انا:: لسه فاضل ساعة علي ما حد يوصل منهم، ياسمين:: اه..تعال نتفرج علي فلم! انا:: لا انا هنزل اجري شوية و بعد كدا هروح للچيم من برا برا اتمرن، و انتي لو حد سألك قوليلهم انك رجعتي كان البيت فاضي، ياسمين:: ماشي... انا:: اه متنسيش ترتبي السرير اللي اتبهدل دا ياسمين:: حاضر... هعمل كل اللي انت عاوزه قربت ياسمين اخدت بوسة:: خلي بالك من نفسك انا:: وانت كمان سبت ياسمين و نزلت اجري شوية لغاية معاد تمريني ما جيه، اتمرنت وبعد ما خلصت، رجعت البيت خبطت و اللي فتحلي ياسمين، دخلت وقفلت الباب، كانه كلهم موجودين إلا خالي هيثم، و منار داليا:: ايه يا آدم انت رجعت... انا بأبتسمه:: لسه داليا بضحكة:: يلا روح غير هدومك علي ما اغرف الغدا انا:: حاضر، اومال فين خالي هيثم و منار؟ داليا:: هيثم نزل شفت إضافي و هيرجع بالليل، و منار قالت انها هتتغدي عند صحبتها و يذاكرو بدل ما تروح و تاجي انا:: طيب غيرت هدومي و بعد كدا اتغديت معاهم، بعد الغدا، سليم كان لبس و هينزل.. داليا شافته داليا:: ايه يا سليم علي فين؟ سليم:: اصل في امتحان بعد بكرا، هروح اذاكر عند منتصر شوية وارجع داليا:: طيب يا حبيبي، بعد ما نزل سليم داليا كانت بتكلم ياسمين داليا:: ياسمين ادخلي اغسلي المواعين بتاعت الغدا ياسمين:: انا لسه حالآ كنت هدخل انام عشان تعبانه اوي، انا في بالي:: هو انا لسه عملت حاجه يا ياسمين عشان تتعبي، دول يدوب شوية بوس علي لحس و تفريش التقيل جاي سبتنا ياسمين و دخلت الأوضة و قفلت الباب داليا قربت من سما ورجعت خلصة شعر كانت نازلة منها ورا ودنها داليا:: ممكن يا سما تروحي تغسليهم انتي علي ما اخود دوش يا روحي سما هزت راسها بالموافقة:: حاضر يا ماما داليا:: حبيبة ماما شكرا يا روحي انا:: تحبي اجي اسعدك في الشور يا دودو داليا:: بس يا واد انت اتلم يا سافل سما دخلت المطبخ تغسل المواعين، و داليا دخلت الحمام اللي برا تاخود دوش، كام دقيقه و سمعت صوت الدوش اتفتح و المياه نازلة علي الأرض، روحت ناحية المطبخ سما كانت مدياني ضهرها و اول ما حست بيا دخلها حسيتها اتوترت و بقيت تتدعك الطبق و هي مش مركزة فيه قربت لغاية ما وقفت وراها قمت مسكت شعرها في قبضة ايدي وشديته لغاية ما راسها بقيت باصة للسقف، و سمعتها بتتألم بصوت مش مسموع انا:: ايه يا لبوتي... مش عاجبك اللي بعمله ولا ايه سما كانت لسه هترود قمت مسكت حلمة بزها الصغيرة و قرصتها منا انا:: لو صوتك طلع هفشخ ميتين اهلك فاهمة سما كانت ساكتة بس بتتألم، سبت حلمتها قمت رزعتها قلم علي وشها و انا لسه مسكها من شعرها وراسها لفوق، دقيقة و سمعت صوت المياه عند داليا وقفت، سبت شعر سما و لسعتها ضربة علي طيزها انا:: تعملي فنجان قهوة مظبوط و تجيبيه علي البلكونة خمس دقايق ويكون عندي فاهمه يا لبوة؟! سما هزت راسها بأيوة، لسعتها ضربة تاني علي طيزها الناحية التانية و خرجت قعدت في البلكونة وبعد خمس دقايق بالظبط سما كانت جايبة فنجان القهوة، حطته علي الطربيزة و خرجت بسرعة و هي خايفة ابتسمت بعد ما عرفت خيط سما اخيرآ، خاضعة اوي ملهاش رأي، كانت بس عايزة اللي يتحكم فيها بشكل مباشر، بصراحة حاجة زي كدا محتاجة جرأة كبيرة عشان حد يكتشفها، و بالنسبة لشخص زيي هدفه الوحيد الأنتقام، كنت لازم استغل كل حاجه حتي لو فيها مخاطرة، حتي لو خطة انتقامي منهم فشلت اني اكون وسطهم، كنت هفكر في مليون طريقه، بس انا اخترت خدعة حرب طروادة، حصان خشب يدخل المدينة كاهدية، وبعد ما كله يطمن، يظهر الشر اللي جوا الحصان وسط سرحاني دخلت داليا عليا و قعدت معايا، فضلنا ندردش ساعه وبعد كدا سبتها و روحت الأوضة التانية اطلع هدوم من الدولاب، طبعآ هدومي في دولاب سليم، وسليم و سما بينامو مع بعض في نفس الأوضة كل واحد علي سرير، دخلت سما كانت صاحية و اول ما شفتني التوتر و الخوف ظهرو علي وشها زي كل مره، دخلت قعدت جمبها علي السرير بصتلها و ابتسمت سما بخوف:: عا... علفكرة... انا... انا ممكن اقول لبابا علي اللي بتعمله انا:: وبعدين..... فاكرة ابوكي هيعملك حاجه يعني.... هههه قربت منها مسكتها من شعرها شدتها جمبي وهي بتتألم...... ( اه اه) انا ولسه ماسك شعرها:: انتي فاكرة ابوكي دا راجل... انتي متخيلة في راجل يسامح حد اتحرش ببنته... اصلآ فكرة انه يسبني انام مع بنته في نفسه الأوضة دليل علي مدا تعريصه، طيب انتي متخيلة في راجل يجيب ابن اخته الشاب وسط بناته ومراته، ابوكي مش راجل... ابوكي عرص... وانا هنتقم منه وهعرفه انه نكرة بالنسبالي، سما بتتألم بسبب اني ماسك شعرها:: هو.. هو.. هو عملك ايه؟ انا برزعة قلم:: مش شغلك يا لبوة... لو حد عرف بالكلام اللي قلته انا هعرفك اني شيطان مش بني ادم، فاهمة؟! سما:: اه.. حا حاضر انا:: تعملي حسابك يومين تلاتة هخدك معايا مشوار سما كانت لسه هتسأل رزعته قلم تاني:: من غير ما تعرفي انتي تنفذي بس فاهمه؟ سما هزت راسها بأيوة وهي بتتألم طلعت هدوم من الدولاب و روحت اخدت دوش، طلعت من الحمام، كانت منار راجعة من برا، انا:: ايه يا مرمر، كنتي فين دا كله منار:: مفيش كنت بذاكر مع صحبتي، ما انت عارف اخر سنة بقي انا:: اه.. كتر خيرك، اخر سنة فعلآ صعبة، لازم تذاكري جامد اوي منار:: هعمل ايه بس متطرة بقي انا:: معاكي حق و المتطر بيركب الااااااااا.... منار:: ايه؟ انا بأبتسمه:: الصعب يا مرمر منار بضحكة:: ههههه انت فايق ورايق اوي يا آدم سبتني منار و دخلت الأوضة بتاعتها، انا في بالي:: بيركب زوب احمدجلال يا شرموطة، اه يا احمد جلال يا ابن العرص بقي انت تتجوز منار المكنة دي عرفي و تبقي بتعتك.... الدنيا حظوظ، تدي العبيط بالعبيط بالليل هيثم رجع و اتعشينا و خلص اليوم علي كدا، واليوم اللي بعده محصلش حاجه غير التفريش بتاع ياسمين اليومي، واخر اليوم بالليل كانت داليا في المطبخ بتغسل مواعين العشا، دخلت وراها من غير ما تحس و قمت قفشت فردة طيزها في ايدي، داليا بشهقة:: حرام عليك خضتني، وشيل ايدك قلتلك بلاش تعمل كدا في البيت، ممكن حد يشوفنا انا:: متخافيش يا دودو داليا:: لا يا سيدي اخاف انا:: ماشي يعم علي وضعك، انا بس كنت جاي اقولك بكرا اليوم المنتظر يا عروسة داليا بصتلي بتوتر:: بكرا؟ انا:: ايوة بكرا تروحي المدرسة تمضي حضور، و تعتذري انك ها تروحي عشان تعبانة و محتاجة لي اللي يريحك داليا:: قلتلك وطي صوتك حد يسمعنا... انا:: ماشي... و تعدي عليا قدام الجامعة هخدك و نروح الشقة ماشي يا دودو داليا:: طيب ما تخليها ل... انا:: ششششش بكرااا داليا بصتلي و كانت خايفة و مكسوفة في نفس الوقت بعدين هزت راسها بالموافقة، خلصت المواعين وانا كنت لسه معاها، دخلت علينا ياسمين المطبخ داليا:: خير يا ياسمين؟ ياسمين:: مفيش كنت هعمل حاجه اشربها داليا:: طيب انا اصلآ خلصت المواعين و كنت طالعة خرجت داليا و فضلت انا و ياسمين انا:: ايه يا ياسو يا قلبي ياسمين بأبتسمه:: حلوة اوي ياسو منك يا حبيبي انا:: دا انتي اللي قمر... بقولك ايه يـ ياسو ياسمين:: نعم؟ انا:: بكرا مش هنعمل حاجه ياسمين:: ليه في ايه؟ انا:: مفيش حاجه، عشان بس هروح اجيب مفتاح الشقة من السمسار زي ما اتفقت معاكي، عشان بعد بكرا هبل السنفجة يا ياسو ياسمين عضت شفتها:: ماشي يا روحي... وانا هعمل حسابي علي بعد بكرا خطفت منها بوسة:: اجهزي بقي سبتها و خرجت من المطبخ، و خلص اليوم علي كدا و كله راح ينام... تاني يوم الصبح صحيت، داليا كانت اغلب الوقت سرحانة حتي و احنا بنفطر لدرجة هيثم خالي اخد باله منها هيثم:: مالك يا داليا.. مش بتفطري ليه؟ داليا:: ها.. لا مفيش تعبانه شوية و مليش نفس اكل هيثم:: طيب ماتريحي النهارده من الشغل لو تعبانه داليا هزت راسها بنفي:: لا لا.. شوية صداع هخدلهم حباية وهبقي تمام، انا بس تقلت امبارح في العشا عشان كدا مليش نفس هيثم:: براحتك... انتي اللي غاوية تعب بقي خلصنا فطار و كله جهز، ركبت العربية انا و ياسمين مع داليا، قعدت ورا جمب ياسمين، وكل ما عيني تقابل عين داليا في المراية ابتسم وهي كانت بتتوتر، و مش مركزة، لدرجة حسيت انها ممكن تعمل بينا حادثة بس عدت علي خير، و وصلنا الجامعة، نزلت انا و ياسمين من العربية و داليا كانت بتودعنا، غمزتلها بعيني اتوترت تاني و مشيت بالعربية، افترقنا انا و ياسمين كل واحد يروح يشوف المحضرات اللي وراه، نص ساعه و رنيت علي داليا انا:: ايه يا دودو فينك كل دا؟ داليا:: آدم انا خايفه.. انا بقطعها:: دودو دي بس عشان اول مرة... جربي و الخوف دا المتعة هتمحيه داليا:: آدم اصل انا انا بقطعها تاني:: دودو مفيش اعذار... مستنيكي قدام الجامعه دلوقتي سلام قفلت السكة من غير ما اسمع رد داليا.... وبالفعل ربع ساعه و كانت قدامي بالعربية، قربت منها عند الشباك كانت مكسوفة و مش بتبص في عيني انا:: خليني اسوق داليا:: ليه؟ انا:: انتي تعرفي المكان؟ داليا:: لا بس انت قولي عليه عادي انا:: وانا لسه هفضل اوصف... انتي دلوقتي عروستي، و الأيد الرقيقة الناعمة دي محتاجة ترتاح شوية، داليا أبتسمت بكسوف و نزلت ركبت الناحية التانية، وركبت انا بدالها و سوقت العربية لغاية ما وصلت للشقة اللي مأجرها، ركنت العربية، ونزلت و داليا نزلت و فتحت باب شنطة العربية ورا، و اخدت شنطة صغيرة و طلعنا الشقة، دخلنا و هي اخدت الشنطة و سألتني عن أوضة النوم، شورتلها عليها، قالتلي اصبر لغاية ما انادي عليك، و بعد اكتر من عشر دقايق ربع ساعه، نادت عليا، دخلت الأوضة كانت لابسه قميص نوم بصراحة يهبل، لحمها الأبيض كلها مكشوف قدامي، شعرها مفرود و نازل علي كتفها، حاطة ميكأب خفيف دمرني من جماله، وريحة البرفان مالية المكان، ابتسمت و قفلت باب الاوضة و رحت اتجاها علي السرير ......................... بعد ما خلصت مع داليا و حاجز الكسوف بينا اتشال نسبيآ، قلتلها توصلني الچيم اتمرن شوية، ونزلنا وصلتني الچيم و كملت هي علي البيت، اتمرنت شوية و بعد التمرين قعدت في البريك بتاع الچيم ارتاح شوية، مسكت فوني فتحت داتا اشوف اخبار احمد جلال ايه، كان اون لاين... طبعآ لازم يكون اون لاين انا:: اخبار بطلنا ايه؟ احمد:: انا مش عارف انت طلعتلي منين انا:: من كل مكان، فين الفديو؟ احمد:: انت مصمم يعني؟ انا:: اااه... رجعنا هنجادل... طيب سلام بقي علي ما ابعتلك رابط فضيحة اختك احمد:: استني استني.... انا معايا الفديو انا:: ابعت احمد:: طيب ايه يضمنلي انك بعد الفديو برضه ما تبتزنيش تاني انا:: اولآ انا موضوعي مش معاك مع منار... وعايز اقولك متخفش... جربني من غير ضمان احمد:: انا هبعتلك الفديو بس عشان خاطري اوعي تعمل حاجه انا:: يعم متخافش... مش انا اللي ارجع في كلامي احمد:: طيب ثانيه واحده.......... بعتلي الفديو كان بينيك منار و وشها ظاهر بس هو حاطط بكسل علي وشه انا:: خخخخخخ.. كسمك يلا احمد:: في ايه؟ انا:: بعتلي وشك مبكسل احمد:: وانت عايز ايه من وشي.. انت مش قلت موضوعك مع منار انا:: مش شغلك... ابعت الفديو الأصلي دلوقتي حلآ احمد:: اصل انا بصراحة... مش واثق فيك انا:: و ماله متزعلش من قلبتي بقي، سلام يا كسمك احمد:: خلاص... خلاص... استني.... هبعت... الفديو انا:: مش عايز فديو من وش اهلك... صبرك عليا يا متناك احمد:: انا اسف... استني... خلاص... اخر مرة انا:: لو بعت اي حاجه بعد ردي غير الفديو... مش محتاج اقول بقي فعلآ الرد بتاع احمد كان الفديو، وشه و وش منار كان واضح بس الجودة ضعيفة شوية، مش مشكلة برامج تحسين الجودة زي الرز، عملت تنزيل للفديو احمد:: تمام كدا؟ انا:: بصراحة انت عملت اللي عليك بس... احمد:: لا بس ايه... دا كان اتفقنا... انا بعتلك الفديو اهو انا:: ما انا عارف و عملتله تنزيل كمان بس انا كنت عشمان في طلب بسيط، متكسرش بخطر اخوك... احمد:: طيب... طيب انت عايز ايه انا:: الورقة العرفي اللي معاك احمد:: مستحيل... طبعآ لاء انا:: يجدع بقولك عشمان فيك و اخوك، وانت تقولي مستحيل ولاء... ينفع كدا؟! احمد:: اخويا مين يعم انت و انا حتي اعرف شكلك عشان تقولي اخويا انا:: امممم... طيب بوص يا كسمك.... انا دلوقتي معايا فديو ليك انت و منار صوت و صورة، و فديوهات بالهبل لأختك حبيبة.. تحب اسربهم علي النت... و بعدين انت خايف علي حتة ورقة.. وانت بعتلي فديو ليك صوت و صورة... يجدع احا احمد:: بس دا مش اتفقنا... انا:: عارف... بس الطمع صفات كل الناس هنعمل ايه احمد:: ودا هتخدو مني ازاي... انا:: بكرا الساعة اتنين العصر.. تقبلني في كافيه اسمه ** في **.. عارفه؟ احمد:: ايوة.... عارفه انا:: حلوة استني مني رد بكرا الساعه اتنين بالظبط باي قفلت الفيس و حطيت الفون في جيبي و رجعت البيت (داليا) جسمي بقي يخضع لي لمسات آدم، كل مرة بيختلي بيا، بكون عايزة ارفض مرة،.. عايزة اعرفه اني مش ساهلة للدرجة دي ،.. بس جسمي بيضعف قدام فحولته، اعصابي بتتخدر من لمست شفايفه لشفايفي، كسي بينزل شلالات شهوة غصب عني، عرف أوتاري و بقي يلعب عليها، خايفة يطلب مني علاقة كاملة اوافق بدون تفكير، لغاية ما فعلآ طلب مني العلاقة الكاملة، كنت بتحجج و خايفة يقتنع و يسبني فعلآ، حاسة اني مراهقة في العشرينات.. جربت احساس الشهوة و المتعة و خايفة تتحرم منه... خايفة اول شاب يبعد عنها بعد ما اتعودت عليه، بس آدم كان جريئ مكانش بيطلب مني.. كان بيبلغني عشان اعمل حسابي... صدقوني حاولت ارفض.. حاولت ارجم شيطان متعتي بس شيطاني كان قوي، سلم جسمي لأدم علي طبق من دهب، يتحكم فيه كما يشاء..... انا ام لأربع اولاد و مدرسه لأجيال، اخضع لمراهق زي آدم، اوفق اعمل اللي عايزو حتي لو طلب جسمي.... عرفني ان الأسبوع اللي جاي معادنا... طول الأيام الموضوع شاغل تفكيري، ضميري نفسه بيقولي اتمتعي يا داليا... آدم الشخص المناسب اللي ممكن يعوضك... يعوضك عن عمرك اللي ضاع... عمرك اللي اتسرق مع واحد زي هيثم... و فجأة بقيت أم لأربع اولاد... كل واحد منهم بيعمل اللي عايزو مش مهتمين برأي كأم ليهم، الحالة الوحيدة اللي بيفتكروني كأم... وقت ما يحتاجه مصاريف... وقت الطبخ و الغسيل.. وقت المرض.... محدش مهتم انا كويسة ولا زعلانة.. حتي لما حد يلاحظ زعلي بيسأل عن السبب كا فضول... مش عشان يخرجني من حزني... لا عشان يشوف الموضوع يستاهل الحزن ولا انا بأڤور... صدقوني أدم الوحيد اللي مهتم بيا... بيحب يسمعلي... بيسأل عن ضيقي عشان يخرني منه مش فضول... هو الوحيد اللي شايف اني لسه حلوة و راغب فيا... قدامه بناتي من سنو و ياسمين هتموت عليه، بس هو اخترني.... اللعنة علي دا بيت.... اللعنة علي دا زوج..... انا انسانة و من حقي اعيش... ما هما بيعملو اللي علي كفهم.. ايه هو المجتمع دا واقفلي علي غلطة، لدرجة استقيم طول حياتي... انا هعيش زي ما انا عايزة مش زي ما هما عيزين.. انا لازم اهتم بنفسي... لازم ابهر آدم بيا... مضمنش حد يعجب بيا تاني بعد آدم ولا لاء، لقيت نفسي حجزت معاد في صالون تجميل... حتي وانا نازلة آدم سألني رايحة فين.... كدبت عليه اني هجيب طلابات... عرض عليا يتمشي معايا ويساعدني في الشيل... حتي اقل حاجه بالنسبالي كان مهتم يسعدني فيها.. بس مقدرش اخليه يعرف اني نازل اهتم بجسمي و شكلي عشانه.. رديت عليه اني مش هجيب حاجات كتير فا مفيش داعي ياجي معايا... حسيته فهم اني مش عايزة اخليه ينزل معايا... بس معترضش، وبالفعل رحت سنتر التجيمل و بعد ما خلصت، كنت هرجع بس لافت انتباهي محل ملابس عارض قمصان نوم و ميوهات... لاقيت نفسي داخلة المحل.. اشتريت قميص نوم اشبه بالعري..... وكان فيه علبة ميكأب صغيرة اشتريته هي رخرة ... حسبت عليهم و انا في قمة الخجل و الكسوف.. حطيتهم في شنطة العربية و سبتهم فيها طول الوقت وفي يوم وقت ما كنت بغسل المواعين في الليل بعد العشا و حسيت بآدم ورايا في المطبخ.. ديمآ بيتحرش بيا و يفضل يلمس مفاتن جسمي، كنت بخاف حد يشوفني بالصدفة من ولادي.. كنت بصده عن الحركات دي وانا من جوايا مبسوطة بيها.... عرفني ان معادنا بكرا... بكرا هجدد أنوثتي... بكرا أدم هيشوف مدي هيجاني... بس بعد دقيقه من التفكير في الموضوع... ركبي كانت مش شيلاني... عقلي سارح في تفاصيل بكرا... انا هعمل كدا فعلآ.... ضميري رجع المرادي... بعد ما رماني لشهوتي دلوقتي بيفكرني ان دا غلط... مش لازم اعمل كدا... في فرصة اتراجع... في فرصة امنع آدم.... بس شهوتي واقفة بعيد و فاتحة حضنها... بتقولي تعالي يا داليا... انا امبساطك... انا اللي هريحك و اعوضك عن عمرك اللي ضاع مع هيثم و ولاده... دخلت انام و انا بين نارين، نار انفذ اللي آدم عايزو.. ونار انفذ اللي عايزو ضميري، كانت عايزة أنام و ارتاح من التفكير شوية، بس كان عندي أرق... مش عارفه انام.. بصيت علي هيثم و هو نايم جمبي و مش حاسس بالبركان اللي في دماغي، انت السبب يا هيثم... انت اللي جبت آدم البيت... ياريتك ما جبته يأخي... يدوب حسيت النوم بيغيب عقلي عن التفكير... لغاية ما روحت في سبات... لغاية ما حسيت بـ هيثم بيصحيني من النوم... فوقت وعقلي رجع يفكر تاني... اخدت دوش يهدي اعصابي شوية... بس مفيش فايدة... عقلي فضل شغال لدرجة هيثم اخد باله مني اني مش باكل.. احججت اني شبعانة عشان اكلت كتير في العشا.. بعد ما ركب آدم هو وياسمين العربيه معايا... كنت بتوتر من نظرة آدم ليا... كل ما ياجي في بالي اني هكون عريانة تحت آدم و جسمي ملكه بتلغبط... بعد ما وصلتهم الجامعه... وكنت في طريقي للشغل.... فكرت اني مش مجبرة اعمل كدا.... انا لو وقفت في وش آدم بجدية و صديته... مش هيتجرأ يفتح الموضوع تاني... افكار كتير في عقلي خلتني اسرح لغاية ما فوقت من سرحاني عليه بيرن عليا... فكرة حلوة... اقدر ارفض وهو مش قدامي.. عيني مش في عينه... مش هيقدر يسيطر علي بلمساته... كان بيسألني عن سبب تأخري عليه... حولت ارفض بس لاقيته مصڕ... بلغني انه قدام الجامعه في انتظاري و قفل الخط... حتي في الفون مش قادرة اصده... فعلآ مضيت حضور في المدرسة و استأذنت اني تعبانة و مش هقدر اشتغل النهارده.... اخدت عربيتي ولاقيت نفسي قدام الجامعة وآدم واقف مبتسم... قرب مني و اتغزل فيا... أبتسمت غصب عني... خلاني نزلت و ركبت في الكرسي التاني و هو ساق بينا... كنت خايفه يروح مكان مشبوه او مكان حد يعرفني فيه... بس لاقيته في مكان كويس و حتي العمارة مش سكن للطلبة... قبل ما نطلع فتحت شنطة العربية و اخدت الشنطة اللي فيها قميص النوم و الميكأب اللي اشتريتهم و طلعت معاه، اول ما دخلت الشقة، لاقيت نفسي قدام الأمر الواقع... مفيش مجال للرتاجع.. انا:: اوضة النوم فين؟ آدم:: تقريبآ اخر الطرقة يمين انا:: طيب استني لغاية ما انادي عليك آدم:: علي نار... اتفضلي دخلت الأوضة مكانش فيها تسريحة... يدوب كمودينه جمب السرير... قلعت هدومي و لبست قميص النوم وتحته كلوت بس، و البنت اللي هناك قالتلي ان مينفعش ألبس برا تحته... فتحت علبة الميكأب و بقيت احط منها وانا واقفة قصاد مراية الدولاب... فتحت الشنطة بتاعتي حطيت من البرفان اللي ديمآ بخليه معايا... وقفت قدام المراية... حسيت نفسي.... شرم.. شرموطة.... ايوة.... قعدت علي السرير... سرحانة هل اقوم ألبس ولا.... انا:: آدم..... آدم قلبي دق بسرعة... لما شفته بيفتح الباب و داخل... عينه فحصت جسمي من كل مكان.... قفل الباب و دخل عليا... قعد جمبي علي السرير وانا متوترة و مكسوفة... أكني عروسة ليلة الدخلة.... مسك ايدي باسها.. حلوت أطلب منه اني خلاص مش عايزة اعمل كدا انا:: آدم ممكن تخليني امش.... لاقيته حط ايده علي بوقي و بيهشني ( ششششش) اخد شفايفي بين شفايفه و فضل يبوسني برمنسية.. لغاية ما جمسي ساب و نمت علي ضهري و هو لسه فوق مني و بيبوسني.. حسيت بأيده بتمسك بزازي و بيدور علي حلماتي... بمجرد ما مسكهم حسيت جمسي اتكهرب.. كسي بدأ في الافرازات بدري... سبت نفسي لهيجاني و لعنت ضميري اللي عايز يحرمني من متعتي... كل ما ضميري يحاول يفوقني اقهرو بأني اسيب نفسي لأدم اكتر... بقيت انا اللي بابوس فيه .. نزل علي رقبتي نفسه كان مولع... حسيت بيه بيدمرني وهو بيبوس رقبتي... فضل شوية يبوسني منها لغاية ما حسيت بيه بيطلع بزازي برا القميص، مسكت راسه دفنتها بين بزازي عيزاه يفترنسي.. فضل يمص حلامت الشمال و يفرك اليمين بين صوابعه... كسي كان غرق الكلوت خالص اكتشفت كدا لما شفت آدم نزل بين رجلي و رفع القميص اللي كان يدوب تحت الكلوت بشويه.. رفعه عن بطني و شفته بيشم الكلوت كأنه واحد مخنوق في قبر و صدق ما شاف فاتحة هوا طلع منها مناخيره.... حسيت بلسانه بين شفرات كسي... امتي قلعني الكلوت... محسيتش بيه كنت مخدره... حسيت بيه بيمص بظري جامد.. لسانه بيدمرني.. ايدي حايرة مش عارفة تعمل ايه... لقيتني بمسك راسه و ادفنها في كسي اكتر.. كان بيلحس كسي وهو عارف بيعمل ايه... فضل يلحس بس كسي عايز اكتر عايز اللي يريحه اكتر ناديت عليه صوتي طلع بالعافيه انا:: مش قادره... دخله بقي آدم:: هو ايه؟ كنت عارفة انه عايزني اطلع اللبوة اللي جواية و اقول كل حاجه بأسمها.. وانا كنت هايجة و هموت و يدخل زوبه فيا... عشان كدا قولت انجز.. هتكسف من ايه... اللي خلاني اجي معاه و انشف كسي عشانه و هو بين رجلي بيلحسه.. هتكسف اقول دخل زوبك فيا انا:: دخل.. زوبك.. دخله في كسي.. نكني يا آدم... انا شرموطة.. يلا عشان خاطري.. شفته أبتسم.. و قام قلع بنطلونه و شفت زوبه مخنوق في البوكسر.. طلعه و أخيرآ شوفته ديمآ كنت بحيس بيه بس.. و دلوقتي هو قدام عيني و هيكون جوايا.. شفته غرقه من ريقه و بدأ يحكه في كسي... كنت هموت مش قادرة عايزة ارتاح... فضلت أترجاه يدخلو فيا و يطفي ناري بس هو مش سامعني... حولت امسكه بنفسي ادخله فيا.. كنت لسه هقوم خنقني من رقبتي بأديه اللي كلها عضلات و كمل حك فيا.. و فجأة حسيت براس زوبه الكبيرة علي فتحت كسي.. غمضت عني و كنت مستمتعة... حسيت كسي اتفرم بعد ما دخله فيا مرة واحدة صرخت بصوت عالي اوي من الوجع.. حسيت كسي اتشرخ و اتقسم نصين.. متعود علي زوب هيثم بس.. لكن زوب آدم وهو نايم بس اكبر من زوب جوزي و هو في أشد الأنتصاب... غبت دقيقه كاملة عن الوعي.. وفوقت وانا جسمي بيتهز و في وجع جامد في كسي.. فتحت عيني لاقيت آدم رافع رجلي فوق كتافه و بيحفر فيا.. كسي كان ديق و مش متعود علي الأحجام دي.. كنت متألمة و في نفس الوقت مبسوطة اوي... بصيت لأدم في عينه أبتسم و قالي آدم:: ها يا دار انا و لا خالي انا بعض شفايفي اوي:: كسم خالك... اااااه... اممم.. كسمك يا هيييييثم..... بالرااااااحة مشششش. امم. مش قادرة مسمعش ولا كلمة مني عكس هيثم أول ما اقوله اجمد يسرع و أول ما اقوله اهدي يهادي مرة واحدة خرج زوبه مني صرخت فيه يدخله بسرعة.. لاقيته لسعني قلم علي طيزي جامد و كان بيشتمني.. مسمعتش بيقول ايه.. بس حسيت بيه نيمني علي بطني و خلاني وضع الدوجي و دخل زوبه من ورا و كان الوضع مألم عشان كان ماليني اوي... فضل يرهز فيا اكتر من ربع ساعة... في الوضع دا... و بعد كدا طلع زوبه افتكرته خلص... بصيت ورايا لاقيته نايم علي ضهره و بصيصلي و هو بيضحك آدم:: تعالي يلا هستني كتير اول مرة اعمل الوضع دا... ركبت علي بطنه و حطيت راس زوبه بالراحة في كسي و كنت بنزل بالراحة قبل ما يمسك وسطي و نزلي علي زوبه كله... صرخت و بقيت اضرب صدره بكل غل مش قادر اعمل حاجه.. وهو بيضحك عليا و انا بتألم... حسيت بي بضانه تحته.. بقيت بطلع و انزل جامد عشان اهرس بضانه.. بس انا اللي كنت بتألم.. زوبه كان واصل لجوا اوي.. و بعد عشر دقايق في الوضع دا.. حسيته بيسرع و عرفت انه اخيرآ هيجيب و هرتاح من الوجع الممتع.. حسيته جاب كل لبنه جوايا اترميت علي صدري ارتاح.. غبت عن الوعي... فوقت بعد مدة معرفش اد ايه.. اخدنا دوش بس كل واحد لوحده... مكنتش حابة اتكلم.. ولا هوا حتي اتكلم... معايا. الحاجه الوحيدة اللي قالها اني اوصله الچيم يتمرن... معقول. عنده لسه قوة يعمل مجهود.. وخصوصآ تمارين حديد.. وصلته و نزل وانا روحت البيت مرهقة اوي و غيرت هدومي و نمت مش حاسه بحاجه حوليا من التعب يتبع....................................................................................................................................... (الجزء الرابع) (ياسمين) كنت مبسوطه اني رجعت اكلم آدم تاني بعد ما حصل الموقف اللي خصمني عشانه... كنت مستعدة اعمل اي حاجه عشان ارجع اكلمه... وخصوصآ البنات اللي معايا في الجامعه هيموته عليه.. دا كان يخليني امسك فيه اكتر... فكرة انه قدامي و مش قادرة اتكلم معاه كانت بتخنقني... لغاية اليوم دا اللي طلبت منه يسمحني واني ندمانة فعلآ... كلمني ببرود... عرفني اني بقيت زي الغريبة بالنسباله... لاقيت نفسي بعيط و بترجاه يسمحني... بصلي وهو شايف الدموع في عيني و طلب من بكل برود عشان يسمحني انزل امص بتاعه... معرفش ايه حبه انه يزلني... بالرغم من ان شايفني بعيط بس مفرقش معاه دموعي ... فكرت اقوم من جمبه و كرمتي فوق منه... بس سمعت صوته و هو بيقولي مفيش فرصة تاني بعد دي... خوفت يبعد عني.. لو دي الطريقة الوحيدة اللي اخليه جمبي يبقي هعملها... طلبت منه ندخل اي اوضة عشان محدش يشوفنا... رد عليا و قالي اللي هياجي هيخبط وانا مش هعمل اكتر من المص....... نزلت بين رجله.. مكانش مهتم وكان باصص في الفون... اه سعدني اخرج زوبه بس كان لسه ماسك الفون... كأني هامسج رجله... فضلت ألعب في زوبه و امص لغاية ما وقف كان منظرو يخوف اوي.. فضلت امص و هو مش مهتم... اكتر من ربع ساعة و حسيته اخيرآ اتجاوب.... ساب الفون من ايده... و مسك شعري و فضل يخرج و يدخل زوبه بكل سرعة لغاية ما جاب لبنه... كنت فاكرة هيحتقرني بعد ما اتنزلت عن كرامتي قدامه بس لاقيت معاملته ليا كويسة اوي... بل احسن من الأول... رجع يهزر معايا... يتكلم معايا... حتي في الجامعة بقي قاصد يغيظ صحباتي و هو بيهزر معايا قدامهم.. كان بيتغزل فيا و يعكسني قاصد يغيظهم.... بقيت اعمله اللي عايزو... رغم ان اللي عايزو كان مجرد مص بس... كأن باقي جسمي مش عاجبه... اتعودت كل يوم احضر محضرتين تلاتة و يرن عليا اروح معاه البيت امص زوبه و يروح هو الچيم يتمرن و يسبني... لغاية ما في يوم وانا بمصله... اتكلمت معاه... سألته لو جسمي مش عاجبه... او هو بيحب المص بس... لاقيته معندوش مشكلة و اخدني علي أوضة النوم بتاعت ماما و بابا.... نيمني علي ضهري و كانت متعة كبيرة... وهو بيمص بزازي و بيبوسني و كمان لما بقي يحك زوبه فيا... انا افتكرته هيفتحني... بس لا كان واعي و عارف هو بيعمل ايه.. وقتها حسيت بنار جوا كسي.. كنت عايز ادخل ايدي كلها جوا كسي عشان ارتاح... وبعد ما هديت و اترميت علي حضنه فضلت اتكلم معاه... كان احساس فوق الوصف و انا وهو ملط في حضن بعض... فضلت اتكلم معاه في اي حاجه المهم افضل في حضنه كدا شوية... ايدي كانت مش سايبة عضلات بطنه الصلبة.... كنت سرحانة لغاية ما فوقت علي كلمة انه مش مبسوط اوي معايا... سألته عن السبب و قالي ان زوبه اي واحدة تتمناه.. وستات كتير مستعدة تدفع فلوس عشان تجربه بس هو رافض..... قلتله اني لسه بنت... فهمني انه هيجرب ورا.. الفكرة بس خلتني اتألم لمجرد ان راس زوبه تدخل فيا... بس فكرة ان كذا ست تتمناه فعلآ هي اللي كانت بتخليني اعيد تفكيري... لغاية ما عرض عليا اروح معاه شقة هيأجرها يوم او يومين بالكتير من واحد يعرفه... اطريت اوافق.. بالمرة احس بالمتعة بتاعت النيك... لغاية ما في يوم قالي ان بعد يومين هروح معاه الشقة... فرحت و خوفت في نفس الوقت... لغاية ما جيه اليوم دا فعلآ وبعد ما ركبنا انا و هو مع ماما توصلنا الجامعة، و بعد كدا اخدنا تاكسي و روحنا الشقة اللي أجرها.. دخلنا جوا للأوضة... قبل ما افكر في اي حاجه ، لاقيته هاجم علي شفايفي بوص... كنت لسه خايفة بس لما ايده فضلت رايحة جاية في جسمي.. دوبت معاه.. لغاية ما لاقيت نفسي ملط و انا علي بطني و هو بيلحس طيزي ولسانه بيحول يدخل فيها... كنت مستمتعة اوي... دخل صباع فيها كنت حاسة بألم بسيط.. و بعض علي شفايفي انسه الألم... لغاية ما دخل الصباع كله... فضل يلعب بيه في طيزي دقيقتين و حاول يدخل التاني وهنا حسيت بالألم فعلآ وحسيت نفسي اتعورت... الألم كان فظيع فضلت أطلب منه بصويت يبطل وهو مش سايبني.. لغاية ما الصباعين دخله بالكامل... بعد مدة كبيرة كنت بدأت يدوب احس بمتعة بس الألم كان اكتر... لغاية ما طلع صوابعه... بصيت ورايا عليه.. شفته بيدعك في زوبه كنت خايفة اوي من شكله.. انا مش مستحملة صباعين.. كل دا هيدخل فيا.. الراس لوحده عايزة مدة كبيرة عشان تدخل من غير ما اتعور ولا اتألم.... لغاية ما حسيته بيدخل راس زوبه بالعافية كنت بصرخ بصوت عالي وهو مش مبطل لغاية ما كنت هقوم ثبتني و قعد علي رجلي و حاول يدخل زوبه انا بعياط:: عشان خاطري كفاية مش قاااادرة آدم:: استحملي.. دي بس عشان اول مرة انا بعياط وصراخ:: كفااااية مش قادرة ارجوووك... اااااااه فضلت اصرخ خمس دقايق و مش قادرة استحمل سنتي تاني انا بصوت عالي جدا:: كفااااياااااا حسيت بيه قام من عليا و قعد جمبي، انا مش قادرة اقعد علي طيزي من الألم فا نمت علي جمبي وكنت باخود نفسي... لاقيته مدايق و كان بيمسك الهدوم من الأرض عشان يلبس آدم بديق:: قومي ألبسي هدومك انا:: عشان خاطري متزعلش غصب عني مش قادرة استحمل الألم مردش عليا و كان بيكمل لبس... خوفت يكون زعل مني قمت حضنته و انا خايفة يبعد عني... آدم:: روحي ألبسي هدومك عشان نروح انا:: عشان خاطري متزعلش... طيب... طب... جرب تاني وانا هستحمل عشان خاطري..... آدم:: اخصلي يلا ألبسي.. كان هيلبس التيشرت شديته منه ورا ضهري انا:: عشان خاطري جرب اخر مرة مش هعمل صوت و هستحمل.. ارجوك اخر مره آدم:: ولو عملتي صوت تاني؟ انا:: اعمل اللي عايزو... آدم فكر دقيقة وبعد كدا قلع هدومه و لاقيت زوبه نام انا:: ايه دا ؟!... هو نايم ليه؟ آدم:: انتي عايزة بعد كل العياط و الصويت دا... يقوم... ليه زوب ألي انا:: خلاص انا اسفة... هخليه يقوم نزلت علي ركبي و مسكت زوبه و فضلت امص فيه لغاية ما بدأ يشد و حجمه يكبر و رجع للوضع المخيف.... آدم شدني علي السرير و عملت وضع دوجي و هو غرق شرجي من ريقه و زوبه كان غرقان من بوقي و بدأء يدخل زوبه تاني بالراحة.. كنت حاسة كأنه بيقطع فيا بسكينه وبعض مخدة السرير وانا كاتمة الألم جامد اوي... حسيته دخل نص راسه قمت صوت بصوت عالي اوي غصب عني و كنت بعيط.. نزل يلحس كسي.. ويفرك البظر جامد... بعد خمس دقايق بدأت انس ألم طيزي و استمتع بلحسه لكسي... و حسيته بيحك زوبه في بظري جامد و حسيت بالنار في كسي من جوا تاني، لغاية ما سمعته بيهمس في ودني آدم:: ايه رأيك لو حطيته قدام؟ انا بضعف:: مش... هــ يـ نـ فـ ع ... انا... بـ نــ ت آدم:: مش مشكلة... هعملك عملية ترقيع بعدين كان زوبه بيحك في بظري مهيجني.. بصراحة زوبه مش هينفع غير قدام، لو رفضت هبقي ببعد آدم عني... واهو محلولة.. عملية الترقيع اي دكتور بيعرف يعملها.... آدم:: ها، يا ياسمين... موافقة اريحك... حاسة بيه قد ايه عايزك... لو قولتي ايوة هترتاحي اوي من النار اللي حاسة بيها فعلآ نار جوا كسي... عايزة اهرش فيه جامد... نفسي يدخلو جامد.... معرفتش ارفض... حاولت اقوله لاء... بس معرفش ازاي لاقيت نفسي بقوله.. انا:: اااه... مو.. موفقة... موفقة... دخلة... افتحني.... افتحنييييي.. ادم سمع الكلمة و نفذ كأنه روبوت... راس زوبه كانت بتفشخ كسي.. غشاء بكراتي ادمرت مش بس اتفتحت... الدم نزل علي السرير.. و كنت متألمة، حسيت بيه طلع زوبه و قام طلع برا الأوضة... خمس دقايق و رجع شالني و وداني الحمام و حطني في البانيو و كان مليان مياه دافية و فيها ريحة مطهر..... مطهر؟! انا:: آدم هو انت جبت المطهر دا منين؟.. انت كنت عامل حسابك ولا ايه؟ آدم:: وانا هعمل حسابي ازاي يعني... انا بالصدفة فتحت المراية بتاعت الحمام لاقيت علبة مطهر فضيتها في المياه بصراحة مش هو دا اللي شاغل تفكيري... اللي شاغل تفكيري اني خلاص اتفتحت و بقيت مش بنت.... مطهر ايه بس اللي بفكر فيه.... انا مابقتش بنت... فضلت في البانيو، و بعد ربع ساعة قمت فتحت المياه الساقعة عليا و غسلت جسمي من المطهر.. آدم دخل عليا أبتسم و قرب مني باسني.. و شالني تاني و دخل بيا الأوضة.. بمجرد ما حطني علي السرير.. طلع فوق مني و بقي يبوسني و كان هايج اوي.... زوبه كان واقف اوي.. فضل يحك زوبه في كسي تاني و كان بيمص بزازي... حسيت بنار في كسي عايزة تنطفي... انا:: يلا داخله عشان خاطري.. آدم:: عيزاني انيكك؟ انا بدون تفكير:: ايوووة... دخلوووو آدم مسك زوبه و ظبط الراس علي كسي و بدأ يدخله سنه سنه.... مكنتش حاسة غير براحة و اني طايرة فوق السحاب... دخل زوبه و سابه كام دقيقة و هو بيبوسني و بيمص حلاماتي... و بدأ يطلعه و يدخله فيا بالراحة.... و بدأ يسرع شوية... لغاية ما بدأت اتألم بس بمتعة... زوبه كان داخل خارج فيا.. بعد عشر دقايق.. نام علي ضهرو و خلاني اركب عليه زي الفرس... كان الوضع دا بالنسبالي مريح... بتحكم في السرعة براحتي.. ادخله من غير ما يوجعني... فضلت انط فوق منه.. اكتر من عشر دقايق.. حسيته هو اللي بدأ يسرع بنفسه عرفت انه هيجيب خوفت يجيب جوا و انا مش عاملة حسابي ... نزلت بسرعة من علي زوبه و حطيته في بوقي عشان اتجنب انه يجيب جوايا... دقيقتين و كان بوقي غرقان بلبنه ... اخدني الحمام ناخود دوش و بعد كدا خرجنا نلبس انا:: احنا هنروح البيت؟؟ آدم:: انا هروح الچيم وهبقي اروح.. انا:: طيب..... (انا آدم) بعد ما ياسمين ركبت المترو... بصيت في الساعة كانت قريبة من اتنين العصر.. فتحت الاكونت الفيك اللي بكلم منه احمد جلال..... كان فاتح و مستني ارد عليه انا:: ايه يا بطل العقد معاك احمد:: ابوس ايدك سيبلي العقد دا انا:: العقد ولا تتحبس؟ احمد:: لا لا خلاص... حاضر هجيلك... انا:: اتحرك دلوقتي و روح علي الكافيه اللي قولتلك عليه و العقد يكون معاك... احمد:: حاضر انا:: ولو عملت اي حركة غدر انا مش هكتفي بحبسك ولا حتي افضح اختك.... لاء..... الدور هيبقي علي اختك احمد:: لا لا بلاش حبيبة... انا هجيلك... اقسملك مش هعمل اي حاجه انا:: شاطر... يلا اتحرك دلوقتي كان لسه هيبعت رسالة قفلت داتا و اتحركت نايحة الكافيه اللي وصفته لي احمد... كنت قاصد اخليه يتحرك الساعة اتنين عشان دا معاد خروج الطلاب من المدارس و الجامعة و مرواح المواظفين... ركبت المترو و نزلت المحطة اللي قريبة من الكافيه بمسافة صغيرة... كنت عند الإشارة بس الدنيا مش زحمة اوي.... عديت علي محل ملابس اشتريت كاب و نضارة شمس بحيس اخفي ملامح وشي... رجعت عند الإشارة تاني وقفت خمس دقايق و شوفت احمد جلال راكب العربية بتاعته و الإشارة وقفت... اتحركت علي العربية بتاعت احمد و اتكلمت معاه و هو مش شايف وشي بسبب النضارة و الكاب انا:: هات العقد احمد بخضة:: انت مين؟ انا:: اخلص يا بطل... هات العقد العرفي احمد بتوتر:: حاضر حاضر... فتح الشمسية و سحب ورقة العقد العرفي. و ادهولي انا:: كدا دورك انتهي.. منار لو عرفت بالموضوع هاهينك بمجرد ما بعدت عنه الإشارة فتحت حسيت بيه كان عايز ينزل ورايا بس سمع كلاكسات كتير وراه عشان يتحرك.. انا سبته و اتحركت رجعت للمترو، ركبته روحت بس مش بيت خالي... روحت الچيم اتمرنت وخلصت قعدت في البريك و فتحت العقد اللي معايا.. شوفت توقيع منار اسم رباعي و احمد نفس الكلام... حطيت العقد في جيبي و ابتسمت كدا الدور علي منار رجعت البيت كان الكل موجود مفيش حد ناقص خالي هيثم:: ايه يا آدم كنت فين دا كله؟ انا:: كان عليا محضرات كتير و بعد ما حضرتهم روحت الچيم اتمرن بالمرة عشان لو رجعت البيت علي طول هكسل داليا طالعه من المطبخ:: طيب يلا خود الدوش بسرعة عشان الأكل استوي انا:: حاضر اخدت دوش و اتغديت معاهم.. و كالعادة اخدت كباية قهوة و خرجت قعدت في البلكونة و كنا خلاص وقت الغروب... مسكت الفون و بصيت علي الفديوهات اللي معايا كان فديو لمنار وهي نايمة مع احمد جلال... و فديو لي داليا لما اخدتها الشقة و نومت معاها... و اخرهم... ياسمين اللي فتحتها النهاردة... طبعآ انا حاطت الكاميرا بتسجل صوت و صورة في الشقة اللي مأجرها.... كدا فاضل سليم ودا امره محلول... و طبعآ سما حرفيآ خاتم في صباعي بس لازم اصور كل واحد فيهم و هو تحت مني برهز زوبي فيه بالليل بعد ما اتعشينا.. داليا دخلت تغسل المواعين في المطبخ... اتسحبت و دخلت المطبخ وراها.. وقفت جمبها بس لازق فيها انا بصوت واطي:: ايه يا دودو؟! داليا:: ايوة... انا:: وحشتيني اووي يروحي داليا بصت علي باب المطبخ و اتكلمت بصوت واطي داليا:: وحشتك ايه انا من يومين كنت معاك! انا:: انتي متعرفيش اليومين دول بالنسبالي ايه داليا:: بلاش الكلام دا في البيت يا آدم قلتلك ممكن حد يسمعنا انا:: طيب ايه؟ داليا:: ايه؟! انا:: هستناكي بكرا عشان نكرر متعتنا داليا ابتسمت من غير ما تبصلي وعضت طرف شفتها داليا:: لازم يعني؟ انا:: حياه او موت يا دودو داليا بصتلي مبتسمة بكسوف:: لو الموضوع كدا انا متطرة اروح بقي انا:: يا سلام... راحة نفسية بعد الكلمة دي داليا:: يلا اطلع برا عشان محدش يشك فينا انا:: حاضر كنت هبعد قمت محسس علي طيزها وعارف انها بتدايق لما اعمل كدا وحد قاعد... قامت رشت عليا مياه من الحنفية كنت انا بجري و بضحك قاصد اغيظها تاني يوم الصبح.. الروتين العادي. كله فطر... و انا و ياسمين ركبنا مع داليا... و التوأم مع ابوهم... و منار لوحدها وصلنا الجامعه و نزلت انا و ياسمين... عشر دقايق و رجعت داليا بالعربية... ركبت معاها و روحنا الشقة اللي انا مأجرها بمجرد ما دخلنا الشقة.. قامت حرب بين شفيفي و شفايف داليا.. انتهت واحنا ملط علي السرير داليا علي ضهرها و انا فوق منها بمص حلامتها وهي بتلعب في شعري و ايدها طالعة نازلة علي ضهري.... نزلت علي كسها بقيت امص بظرها واكل كسها بــ بوقي دخلت صباعين في كسها و لسه مكمل لحس و عض في البظر فضلت ألحس لغاية ما جابت شهوتها اول مرة.... مسكت زوبي غرقته من مياة داليا و رفعت رجلها علي كتافي و دفنت راس زوبي في كسها.. غمضت عنيها و كانت مستمتعة ومسكت بزازها الاتنين عصرتهم..... دخلت نص زوبي و كام ثانية و دخلت الباقي سمعت داليا طلعت تنهيدة من قلبها تدل علي شعورها بالراحة و المتعة اللي كانت محرومة منها.... بدأت ارهز فيها بالراحة و عضلات بطني لما تخبط في فخدها من ورا بتعمل صوت... فضلت انيك بالراحة ... دقايق و بدأت اسرع و انيك اعنف.. وداليا بدأت اهاتها تطلع غصب عنها... بصتلها في عنيها وانا لسه بنيك فيها... كانت بصالي و عنيها فيها ضعف... و مدت اديها بتحول تمسك راسي... نزلت رجلها من كتافي و دخلت بين فخدها و هي اخدت شفايفي وفضلت تاكل فيهم و طبعآ زوبي مكمل حفر في كسها.. فضلت تبوسني بعنف و بتشد شعري جامد... فضلت اهتك كسها عشر دقايق كمان لغاية ما جبت كل لبني في كسها نمت جمبها كنت عرقان و بنهت وهي نفس الكلام.. بصتلي و كانت مبتسمة داليا بنفس مقطوع:: المرة دي احلي من اللي فاتت انا:: طبيعي.. انتي المرة اللي فاتت كنتي خايفة و بتفكري كتير.. كل ما تسيبي نفسك هتحسي بالمتعة داليا مدت اديها مسحت العرق من قورتي و كانت مبتسمة داليا:: انا خايفه عليك تتعب بسببي بصتلها و قربت منها كان في نقطة عرق علي ارنبة منخرها مسحتها بصباعي انا:: دا بس عشان اول مرة ليا مع اونثي بجد مش مراهيقات قمت مصيت صباعي وانا باصصلها مبتسم.. داليا مبتسمة:: طيب يلا بينا انا:: بينا فين... الوقت بدري وبعدين انا عملت واحد بس داليا:: لا لا كفايه عشان خاطري.. انا خايفه عليك انا بسخرية:: خافي علي نفسك بس عملت واحد كمان مع داليا وبعد كدا اخدنا دوش الجنس اللي كله لعب في كل سنتي من جسم داليا... بعد كدا داليا لبست داليا:: ايه يلا البس عشان نمشي انا:: لا ما انا مش هروح دلوقتي.. هقعد مع جماعة اصحابي من الجامعة.. علي كافيه داليا:: طب تحب اوصلك؟ انا:: لا اصل لسه فاضل نص ساعة عشان معاهم محضرات و انا مش عايز اقعد في الكافيه استناهم لوحدي داليا:: اوكي يا حبيبي يلا باي انا:: باي بوست داليا من شفايفها بوسة سريعة و بعد كدا نزلت و انا فضلت لوحدي في الشقة، مسكت الفون بتاعي طبعآ الفديو بتاع داليا الجديد كان نزل علي الفون... قمت فتحت موقع بيبع العاب جنسية و ازبار و كرابيج جنسية وكدا... عملت اوردر بشوية حاجات منهم وبلغوني ان الاوردر هيوصل بعد تلات ايام.. ادتهم العنوان و قفلت الموقع... لبست هدومي و نزلت من الشقة بعد ما قفلتها... عديت علي صيدلية اشتريت حبتين للصداع بس نوع شديد و رجعت البيت.. كالعادة داليا بتطبخ الغدا بس المرادي بنشاط واضح... طلبت مني اغير هدومي عشان الغدا استوي... خبيت برشام الصداع اللي اشتريته بين هدومي في الدولاب اتغديت و كالعادة قعدت في البلكونة فتحت داتا و فضلت اسكرول علي النت عشر دقايق و لاقيت ياسمين جات قعدت جمبي ياسمين:: قاعد لوحدك ليه؟ انا:: عادي ما انتي عارفه اني مش بحب الدوشة ياسمين:: استنيتك النهارده ترن عليا عشان... (بصوت واطي) نروح الشقة انا:: اصل المحضرات النهارده كانت مهمة مقدرتش افوتها... تتعوض بكرا بقي ياسمين:: انا خايفة... انا:: عشان بتفكري كتير... صفي ذهنك شوية من الموضوع دا ياسمين:: ما انت عارف دي مش حاجه سهلة... (بهمس) انا مش فيرجن يا آدم انا مبتسم:: انتي عارفه اني اخدت رأيك قبل ما اعمل كدا.. يعني مش غصبتك... وانتي مكبرا الموضوع.. اي حد ممكن يعملك العملية بس انتي عارفة لازم تكون قبل الدخلة بيومين.. وانتي لسه قدام سنين الجامعة.. فكك كدا من التفكير و عيزك تتمتعي.. بكرا هرن عليكي و صدقيني هبسطك يا قلبي ياسمين أبتسمت:: حاضر تاني يوم الصبح داليا وصلتنا الجامعه انا و ياسمين... و بعد محضرتين تلاتة رنيت علي ياسمين و روحت بيها الشقة انا وهي لسه دخلين من الشقة انا:: تعالي بقي عشان انتي وحشتيني يا روحي ياسمين بكسوف:: دقيقه هغير هدومي انا:: هدوم ايه؟ ياسمين:: اصبر بس و هتشوف ياسمين سبتني و دخلت الحمام بالشنطة بتاعتها و انا دخلت استنها في الأوضة... وبعد عشر دقايق كانت بتفتح عليا الباب و كانت حاجة تاني... لابسة قميص نوم اسود ديق جدآ واصل تحت الكلوت بكام سنتي و فخدها البيضة بتلمع قدامي.. بزازها الكبيرة طبعآ نصها عريان و مش لابسة برا.... و شعرها علي كتفها.... شفتها كدا بجد استخسرت فيها الانتقام... بس لازم انتقم يا ياسو.. قومت روحت عندها كانت مكسوفة و مبتسمة وهي بصالي مسكت اديها بوستها من جوا انا:: ايه الحلاوة دي يا ياسو يخربيتك ياسو:: بجد عجبك القميص.. اشتريه عشانك انا:: بجد... بكام؟ ياسو:: ايه؟؟ انا:: وانتي فكراني القميص اللي حرك مشعري يعني.. انتي عجباني من غير اي حاجه قبل ما ياسو تتكلم خدت شفايفها في بوسة رومنسية بس اتحولت عنيفة لما ايدي نزلت علي طيزها اللي القميص مش جايب نصها و كانت ملبن اوي.. قعدت ابوس فيها انا و واقف خمس دقايق بعدين شديتها علي السرير و لسه مكمل بوس بس المرادي علي رقبتها انا:: عملتي حسابك في حبوب ياسمين:: اه... اخدتهم بعد ما فطرنا الصبح انا:: حلو دا فضلت امص شفايفها و اخود لسنها في بوقي.. نزلت علي بزازها.. نزلت حملات القميص بقي نصها اللي فوق ملط... و بزازها بترقص قدامي و بتتهز من اقل لمسه.. مسكت البزتين ضمتهم علي بعض و فضلت امص الحلامات و ياسو صوتها بدأ يطلع.. و تتأوه بدلع... زوبي اتخنق من البنطلون واللي ريحه ايد ياسو و هي بتفك البنطلون و طلعت زوبي من البوكسر و انا لسه مكمل مص في بزازها... فضلت امص بزازها وهي بتلعب في زوبي واحنا نايمين علي السرير... سبت بزازها و نزلت علي كسها الغرقان عسل... لساني كان عارف طريقه.. جبت الكلوت علي جمب و نزلت بلسانب الحس بظرها وهي بتتلوي من المتعة و بتتأوه جامد... زوبي كان شامخ و حاسس بألم من كتر الأنتصاب... طلعتها فوق مني وضع 69 و هي تلقائي اخد زوبي في بوقها.. نصه في بوقها و نصه بتتعك في باديها.... وانا مش سايب كسها و نازل فيه لحس لغاية ما ياسو جابت ميتها علي وشي... اتعدلت و ياسو فضلت تلحس ميتها من علي خدودي... نومتها علي ضهرها و فتحت فخدها و شديت الكلوت بتاعها رميته علي الارض... و رفعت قميص النوم لغاية بطنها واصلآ هو حملاته واقعه من علي كتفها فا بقي القميص علي بطنها بس... مسكت زوبي و بدأت ادخله بالراحة في كسها... وطبعآ لسه ديق عشان دي تاني مرة ليها... فضلت ادخل زوبي بالراحة خالص لغاية ما تلات تربعه بقي في كسها ياسو:: امممم... سيبه كدا.... مبسوطة اوي وانا حاسة بيك جوايا انا:: كسك حلو قوي يا ياسو وهو بيعصر زوبي ياسو:: اممم... لا لا لا.. سيبه سيبه... اااااه سحبت نص زوبي من كسها و دخلته جامد.. فضلت اكرر الحركة دي فوق الست مرات... بعد كدا بدأت انيك كسها بالراحة و كل دقيقتين اسرع النيك ياسو:: اه اه اه... بالراحة بالراحة... امممم... اااااااه... عشان خاطري بالراحة انا:: عايزك تتعودي يا قلبي بدري علي الكلام دا ياسو:: طيب عشان خاطري المرة الج.... ااااااه.... المرة الجاية بس دي بالراااااااحة... اووووف انا:: ماشي... الايام كتير برضه فضلت انيك فيها اكتر من عشر دقايق... وحسيت نفسي هجيب.. قمت طلعت زوبي و خليتها تعمل وضع الدوجي و نزلت الحس كسها و غرقت صباعي الوسط من ريقي و بدأت ادخله في خرم طيزها و كملت لحس في كسها... و كل شوية ادخل جزء من صباعي في طيزها... لغاية ما دخل اكتر من نص الصباع و ياسو بتعض المخدة و بتكتم صوتها.... بطلت لحس و غرقت زوبي من ريقي و رجعت حشرته في كسها تاني وهي لسه وضع الدوجي... فضلت انيك فيها عشر دقايق كمان و حسيت اني هجيب... سرعت رزع لغاية ما جبت كل لبني في كسها ياسو:: اممم.. اول مرة اجرب شعور اللبن في كسي... جمييييل انا:: كسك حلو اوى يا قلبي... ياسو:: كله ليك يا روحي... انا مبسوطة اوي وانا معاك اخدت شفايفها في بوقي وفضلت ابوسها دقيقتين و بعد كدا دخلنا الحمام ناخود دوش علمنا واحد علي السريع واحنا وقفين و بعد كدا طلعنا لبسنا و ياسو روحت وانا اتمرنت في الچبم و بعد كدا روحت خلص اليوم علي كدا بدون اي حاجه مهمة.... وتاني يوم كنت في الجامعه... رنيت علي داليا تستأذن من الشغل و اخدتها و روحنا الشقة عملت معاها واحد متين اتكيفت داليا فيه نيك... و داليا روحت وانا برضه رحت اتمرن في الچيم.. وبعد كدا رجعت اتغديت معاهم و كالعادة اخدت كباية قهوة بعد الغدا و قعدت في البلكونة.. ولاقيت فوني بيرن وكان مينا انا:: ألو ايوة يا مينا مينا:: ايوة يا اخويا ايه النهارده علي معدنا؟ انا:: ايوة انت ظبطت الدنيا عندك؟ مينا:: متقلقش انا كله عندي تمام انا:: خلصانة قبل ما اجيلك هرن عليك عشان تظبط حالك مينا:: تمام في الانتظار.. سلام انا:: سلام.. قفلت مع مينا وكان النهارده معاد الدرس بتاع سليم في السنتر... دخلت من البلكونة.. فتحت الدولاب و اخدت قرصين الصداع اللي جبتهم و طحنتهم و خليهتم في ورقة صغيرة... خرجت الصالة كان سليم بياخود دوش في الحمام... خمس دقايق و خلص و دخل المطبخ يعمل النسكافيه كالعادة قبل ما يذاكر دروسه... رجعت الاوضة مسكت الفون بتاعه و خرجت حطيته في الصالة... ورجعت الأوضة تاني عملت نفسي بتكلم في الفون بتاعي في البلكونة... شوفت سليم داخل الأوضة ومعاه مچ النسكافيه حطه علي المكتب اللي بيذاكر عليه و بص حواليه تقريباً بيدور علي فونه.. خرج برا يدور عليه.. دخلت الأوضة بسرعة حطيت حبتين الصداع و قلبتهم بصباعي و كان مولع نار بس عشان سليم ما يخدوش باله.. ورجعت البلكونة تاني.. و سليم رجع و كان فعلآ ماسك فونه... فضلت اراقبه من البلكونة لغاية ما اتأكدت انه خلص مچ النسكافيه... بعدين خرجت قعدت في الصاله اتفرج غلي التلفزيون مع داليا و سما... ساعة و داليا قامت دخلت الاوضه عند سليم... كنت انا وسما بس اللي مع بعض في الصاله... بصيت لسما بأبتسمه انا:: ايه يا قلبي... سما بصت في الأرض من غير ما تتكلم كنت لسه هقوم اقعد جمب منها بس داليا خرجت من عند سليم انا:: ايه في حاجه ولا ايه؟ داليا قعدت جمبي:: دخلت اشوف سليم ليه ما غيرش هدومه لغاية دلوقتي عشان الدرس بتاعه.. لاقيته بيقولي حاسس انه تعبان ومش قادر يروح النهارده انا:: ليه ماله بس؟ داليا:: مش عارفه... بيقول انه مصدع اوي و عايز ينام انا:: عادي يعني شوية صداع يا دودو داليا:: معاك حق... اصلآ هو مش راحم نفسه... كل يوم خروجات مع اصحابه و بيفضل سهران علي الفون اخر اليوم انا:: فكرتيني كنت متفق مع الشلة ننزل نقعد مع بعض النهارده داليا:: شلة مين دي؟ انا:: شلة من الكلية معايا... داليا:: طيب خود بالك من نفسك انا مبتسم:: حاضر داليا ابتسمت بكسوف و بصت علي التليفزيون سبتها و دخلت غيرت هدومي و شوفت سليم و هو نايم علي السرير.. بعد كدا نزلت من البيت اشتريت رقم جديد و شغلته في الفون.... روحت عند السنتر اللي سليم و صاحبه منتصر بياخدو دروس فيه... ربع ساعة و شفت الطلاب و هما نزلين من السنتر و منتصر من ضمنهم و بس كان ماشي لوحده.. مشيت وراه وكنت قريب منه بكام خطوة.. طبعآ رقمه كان معايا من لما عملت فورميت في فون سليم و اخدت رقمه من الفون..... قربت منه جامد و قمت اتصلت عليه من الخط الجديد و شفته و هو بيرد عليا اول ما حط الفون علي ودنه خبطت ايده اللي فيها الفون خليته وقع في الأرض كأني مش قاصد انا:: انا اسف خالص يا ابو الصحاب مكانش قصدي منتصر مسك الفون من الأرض و كانت الشاشة فيها شرخ بالطول منتصر:: ايه يعم انت مش تاخود بالك اهو الشاشة باظت انا:: معلش و*** ما كان قصدي.. وريني كدا هو اتكسر خالص؟ ....... بسيطة يعم كسر في الشاشة منتصر:: ايوة يعني انا اعمل ايه دلوقتي؟ انا:: متقلقش بسيطة تعال معايا انا هصلحهولك علي حسابي منتصر:: لا يعم خلاص اتكل علي **** انا:: لا يعم انا مش عايزك تمشي زعلان... انا ليا واحد معرفة قريب من هنا معاه محل صيانة هيخلصهولك في نص ساعه منتصر:: لا يعم خلاص مش مستاهلة.. انا هبقي اصلحه انا:: ورحمة جدي ما يحصل يعم... تعال بس هو قريب من هنا.. تلات شوارع بالظبط و متقلقش دا صاحبي لسه كنت معاه من شوية منتصر:: يعم خلاص مش مشكله و*** ما زعلان انا كنت طلعت فوني و برن علي مينا انا:: ايوة يسطا انت في المحل........ طيب هجيلك دلوقتي معايا فون كدا عايز شاشة....... لا يسطا دلوقتي...... انا خلاص اعتبرني عندك... قريب منك...... سلام منتصر:: يعم قلتلك خلاص و*** ما مستهلة انا مسامحك انا:: يعم خلاص انا كلمت الراجل و قلتله جايلك... تعال بس منتصر:: ماشي يعم اخدت منتصر و روحت بيه عند محل مينا انا:: مينا ايه الدنيا مينا:: ازيك يا آدم انا تمام انا كنت همشي دلوقتي بس عشانك قعدت انا:: حبيبي يا اخويا... شوف كدا الفون دا صلحلي الشاشة بتاعته منتصر:: يعم قلتلك مش لازم و*** انا:: يعم ما تقعد بقي... تعبتني معاك اهدي بقي منتصر ابتسم:: ماشي يعم مينا مسك الفون:: سهله اقعده يسطا هدخل المعمل اغير الشاشة و اجيلكم قعدت انا و منتصر... و مينا دخل اوضة داخلية في المحل فضلت ارغي مع منتصر و لاحظت انه مركز في عضلاتي و بيبصلي بطريقة مسهوكة شوية و نظرة اعجاب باينه عليه طول ما احنا بنتكلم ساعة إلا ربع و مينا خرج من المعمل مينا:: اهو يسطا انا غيرت الشاشة بس ما تشليش الاساتك.. غير بعد ساعة كدا منتصر:: ماشي يا غالي... (بصلي) لو مكنتش صممت بس يا... انا:: اسمي آدم.. منتصر:: وانا منتصر يا غالي... انا لازم اردلك الجميل دا انا:: جميل ايه بس.. يعم ما انا السبب اني كسرت الشاشة منتصر:: بس انت برضه صممت تصلحه علي حسابك ودا محدش كتير بيعمله انا:: الدنيا لسه بخير يعم منتصر:: اهو انت بتقول بنفسك.. هات رقمك بقي عشان انا عازمك علي عزومة حلوة انا:: لا يعم مش مستاهلة انا:: وانا مصمم بقي زي ما انت عملت انا:: ماشي يا سيدي اكتب عندك بعد ما منتصر اخد رقمي و مشي فضلت انا و مينا بس في المكان مينا:: يسطا انا عملت اللي انت طلبته مني انا:: اخدت كله الداتا اللي علي الفون عندك؟ مينا:: ايوة بس..... انا:: في ايه ما تتكلم يعم مينا واخ(ياسمين) كنت مبسوطه اني رجعت اكلم آدم تاني بعد ما حصل الموقف اللي خصمني عشانه... كنت مستعدة اعمل اي حاجه عشان ارجع اكلمه... وخصوصآ البنات اللي معايا في الجامعه هيموته عليه.. دا كان يخليني امسك فيه اكتر... فكرة انه قدامي و مش قادرة اتكلم معاه كانت بتخنقني... لغاية اليوم دا اللي طلبت منه يسمحني واني ندمانة فعلآ... كلمني ببرود... عرفني اني بقيت زي الغريبة بالنسباله... لاقيت نفسي بعيط و بترجاه يسمحني... بصلي وهو شايف الدموع في عيني و طلب من بكل برود عشان يسمحني انزل امص بتاعه... معرفش ايه حبه انه يزلني... بالرغم من ان شايفني بعيط بس مفرقش معاه دموعي ... فكرت اقوم من جمبه و كرمتي فوق منه... بس سمعت صوته و هو بيقولي مفيش فرصة تاني بعد دي... خوفت يبعد عني.. لو دي الطريقة الوحيدة اللي اخليه جمبي يبقي هعملها... طلبت منه ندخل اي اوضة عشان محدش يشوفنا... رد عليا و قالي اللي هياجي هيخبط وانا مش هعمل اكتر من المص....... نزلت بين رجله.. مكانش مهتم وكان باصص في الفون... اه سعدني اخرج زوبه بس كان لسه ماسك الفون... كأني هامسج رجله... فضلت ألعب في زوبه و امص لغاية ما وقف كان منظرو يخوف اوي.. فضلت امص و هو مش مهتم... اكتر من ربع ساعة و حسيته اخيرآ اتجاوب.... ساب الفون من ايده... و مسك شعري و فضل يخرج و يدخل زوبه بكل سرعة لغاية ما جاب لبنه... كنت فاكرة هيحتقرني بعد ما اتنزلت عن كرامتي قدامه بس لاقيت معاملته ليا كويسة اوي... بل احسن من الأول... رجع يهزر معايا... يتكلم معايا... حتي في الجامعة بقي قاصد يغيظ صحباتي و هو بيهزر معايا قدامهم.. كان بيتغزل فيا و يعكسني قاصد يغيظهم.... بقيت اعمله اللي عايزو... رغم ان اللي عايزو كان مجرد مص بس... كأن باقي جسمي مش عاجبه... اتعودت كل يوم احضر محضرتين تلاتة و يرن عليا اروح معاه البيت امص زوبه و يروح هو الچيم يتمرن و يسبني... لغاية ما في يوم وانا بمصله... اتكلمت معاه... سألته لو جسمي مش عاجبه... او هو بيحب المص بس... لاقيته معندوش مشكلة و اخدني علي أوضة النوم بتاعت ماما و بابا.... نيمني علي ضهري و كانت متعة كبيرة... وهو بيمص بزازي و بيبوسني و كمان لما بقي يحك زوبه فيا... انا افتكرته هيفتحني... بس لا كان واعي و عارف هو بيعمل ايه.. وقتها حسيت بنار جوا كسي.. كنت عايز ادخل ايدي كلها جوا كسي عشان ارتاح... وبعد ما هديت و اترميت علي حضنه فضلت اتكلم معاه... كان احساس فوق الوصف و انا وهو ملط في حضن بعض... فضلت اتكلم معاه في اي حاجه المهم افضل في حضنه كدا شوية... ايدي كانت مش سايبة عضلات بطنه الصلبة.... كنت سرحانة لغاية ما فوقت علي كلمة انه مش مبسوط اوي معايا... سألته عن السبب و قالي ان زوبه اي واحدة تتمناه.. وستات كتير مستعدة تدفع فلوس عشان تجربه بس هو رافض..... قلتله اني لسه بنت... فهمني انه هيجرب ورا.. الفكرة بس خلتني اتألم لمجرد ان راس زوبه تدخل فيا... بس فكرة ان كذا ست تتمناه فعلآ هي اللي كانت بتخليني اعيد تفكيري... لغاية ما عرض عليا اروح معاه شقة هيأجرها يوم او يومين بالكتير من واحد يعرفه... اطريت اوافق.. بالمرة احس بالمتعة بتاعت النيك... لغاية ما في يوم قالي ان بعد يومين هروح معاه الشقة... فرحت و خوفت في نفس الوقت... لغاية ما جيه اليوم دا فعلآ وبعد ما ركبنا انا و هو مع ماما توصلنا الجامعة، و بعد كدا اخدنا تاكسي و روحنا الشقة اللي أجرها.. دخلنا جوا للأوضة... قبل ما افكر في اي حاجه ، لاقيته هاجم علي شفايفي بوص... كنت لسه خايفة بس لما ايده فضلت رايحة جاية في جسمي.. دوبت معاه.. لغاية ما لاقيت نفسي ملط و انا علي بطني و هو بيلحس طيزي ولسانه بيحول يدخل فيها... كنت مستمتعة اوي... دخل صباع فيها كنت حاسة بألم بسيط.. و بعض علي شفايفي انسه الألم... لغاية ما دخل الصباع كله... فضل يلعب بيه في طيزي دقيقتين و حاول يدخل التاني وهنا حسيت بالألم فعلآ وحسيت نفسي اتعورت... الألم كان فظيع فضلت أطلب منه بصويت يبطل وهو مش سايبني.. لغاية ما الصباعين دخله بالكامل... بعد مدة كبيرة كنت بدأت يدوب احس بمتعة بس الألم كان اكتر... لغاية ما طلع صوابعه... بصيت ورايا عليه.. شفته بيدعك في زوبه كنت خايفة اوي من شكله.. انا مش مستحملة صباعين.. كل دا هيدخل فيا.. الراس لوحده عايزة مدة كبيرة عشان تدخل من غير ما اتعور ولا اتألم.... لغاية ما حسيته بيدخل راس زوبه بالعافية كنت بصرخ بصوت عالي وهو مش مبطل لغاية ما كنت هقوم ثبتني و قعد علي رجلي و حاول يدخل زوبه انا بعياط:: عشان خاطري كفاية مش قاااادرة آدم:: استحملي.. دي بس عشان اول مرة انا بعياط وصراخ:: كفااااية مش قادرة ارجوووك... اااااااه فضلت اصرخ خمس دقايق و مش قادرة استحمل سنتي تاني انا بصوت عالي جدا:: كفااااياااااا حسيت بيه قام من عليا و قعد جمبي، انا مش قادرة اقعد علي طيزي من الألم فا نمت علي جمبي وكنت باخود نفسي... لاقيته مدايق و كان بيمسك الهدوم من الأرض عشان يلبس آدم بديق:: قومي ألبسي هدومك انا:: عشان خاطري متزعلش غصب عني مش قادرة استحمل الألم مردش عليا و كان بيكمل لبس... خوفت يكون زعل مني قمت حضنته و انا خايفة يبعد عني... آدم:: روحي ألبسي هدومك عشان نروح انا:: عشان خاطري متزعلش... طيب... طب... جرب تاني وانا هستحمل عشان خاطري..... آدم:: اخصلي يلا ألبسي.. كان هيلبس التيشرت شديته منه ورا ضهري انا:: عشان خاطري جرب اخر مرة مش هعمل صوت و هستحمل.. ارجوك اخر مره آدم:: ولو عملتي صوت تاني؟ انا:: اعمل اللي عايزو... آدم فكر دقيقة وبعد كدا قلع هدومه و لاقيت زوبه نام انا:: ايه دا ؟!... هو نايم ليه؟ آدم:: انتي عايزة بعد كل العياط و الصويت دا... يقوم... ليه زوب ألي انا:: خلاص انا اسفة... هخليه يقوم نزلت علي ركبي و مسكت زوبه و فضلت امص فيه لغاية ما بدأ يشد و حجمه يكبر و رجع للوضع المخيف.... آدم شدني علي السرير و عملت وضع دوجي و هو غرق شرجي من ريقه و زوبه كان غرقان من بوقي و بدأء يدخل زوبه تاني بالراحة.. كنت حاسة كأنه بيقطع فيا بسكينه وبعض مخدة السرير وانا كاتمة الألم جامد اوي... حسيته دخل نص راسه قمت صوت بصوت عالي اوي غصب عني و كنت بعيط.. نزل يلحس كسي.. ويفرك البظر جامد... بعد خمس دقايق بدأت انس ألم طيزي و استمتع بلحسه لكسي... و حسيته بيحك زوبه في بظري جامد و حسيت بالنار في كسي من جوا تاني، لغاية ما سمعته بيهمس في ودني آدم:: ايه رأيك لو حطيته قدام؟ انا بضعف:: مش... هــ يـ نـ فـ ع ... انا... بـ نــ ت آدم:: مش مشكلة... هعملك عملية ترقيع بعدين كان زوبه بيحك في بظري مهيجني.. بصراحة زوبه مش هينفع غير قدام، لو رفضت هبقي ببعد آدم عني... واهو محلولة.. عملية الترقيع اي دكتور بيعرف يعملها.... آدم:: ها، يا ياسمين... موافقة اريحك... حاسة بيه قد ايه عايزك... لو قولتي ايوة هترتاحي اوي من النار اللي حاسة بيها فعلآ نار جوا كسي... عايزة اهرش فيه جامد... نفسي يدخلو جامد.... معرفتش ارفض... حاولت اقوله لاء... بس معرفش ازاي لاقيت نفسي بقوله.. انا:: اااه... مو.. موفقة... موفقة... دخلة... افتحني.... افتحنييييي.. ادم سمع الكلمة و نفذ كأنه روبوت... راس زوبه كانت بتفشخ كسي.. غشاء بكراتي ادمرت مش بس اتفتحت... الدم نزل علي السرير.. و كنت متألمة، حسيت بيه طلع زوبه و قام طلع برا الأوضة... خمس دقايق و رجع شالني و وداني الحمام و حطني في البانيو و كان مليان مياه دافية و فيها ريحة مطهر..... مطهر؟! انا:: آدم هو انت جبت المطهر دا منين؟.. انت كنت عامل حسابك ولا ايه؟ آدم:: وانا هعمل حسابي ازاي يعني... انا بالصدفة فتحت المراية بتاعت الحمام لاقيت علبة مطهر فضيتها في المياه بصراحة مش هو دا اللي شاغل تفكيري... اللي شاغل تفكيري اني خلاص اتفتحت و بقيت مش بنت.... مطهر ايه بس اللي بفكر فيه.... انا مابقتش بنت... فضلت في البانيو، و بعد ربع ساعة قمت فتحت المياه الساقعة عليا و غسلت جسمي من المطهر.. آدم دخل عليا أبتسم و قرب مني باسني.. و شالني تاني و دخل بيا الأوضة.. بمجرد ما حطني علي السرير.. طلع فوق مني و بقي يبوسني و كان هايج اوي.... زوبه كان واقف اوي.. فضل يحك زوبه في كسي تاني و كان بيمص بزازي... حسيت بنار في كسي عايزة تنطفي... انا:: يلا داخله عشان خاطري.. آدم:: عيزاني انيكك؟ انا بدون تفكير:: ايوووة... دخلوووو آدم مسك زوبه و ظبط الراس علي كسي و بدأ يدخله سنه سنه.... مكنتش حاسة غير براحة و اني طايرة فوق السحاب... دخل زوبه و سابه كام دقيقة و هو بيبوسني و بيمص حلاماتي... و بدأ يطلعه و يدخله فيا بالراحة.... و بدأ يسرع شوية... لغاية ما بدأت اتألم بس بمتعة... زوبه كان داخل خارج فيا.. بعد عشر دقايق.. نام علي ضهرو و خلاني اركب عليه زي الفرس... كان الوضع دا بالنسبالي مريح... بتحكم في السرعة براحتي.. ادخله من غير ما يوجعني... فضلت انط فوق منه.. اكتر من عشر دقايق.. حسيته هو اللي بدأ يسرع بنفسه عرفت انه هيجيب خوفت يجيب جوا و انا مش عاملة حسابي ... نزلت بسرعة من علي زوبه و حطيته في بوقي عشان اتجنب انه يجيب جوايا... دقيقتين و كان بوقي غرقان بلبنه ... اخدني الحمام ناخود دوش و بعد كدا خرجنا نلبس انا:: احنا هنروح البيت؟؟ آدم:: انا هروح الچيم وهبقي اروح.. انا:: طيب..... (انا آدم) بعد ما ياسمين ركبت المترو... بصيت في الساعة كانت قريبة من اتنين العصر.. فتحت الاكونت الفيك اللي بكلم منه احمد جلال..... كان فاتح و مستني ارد عليه انا:: ايه يا بطل العقد معاك احمد:: ابوس ايدك سيبلي العقد دا انا:: العقد ولا تتحبس؟ احمد:: لا لا خلاص... حاضر هجيلك... انا:: اتحرك دلوقتي و روح علي الكافيه اللي قولتلك عليه و العقد يكون معاك... احمد:: حاضر انا:: ولو عملت اي حركة غدر انا مش هكتفي بحبسك ولا حتي افضح اختك.... لاء..... الدور هيبقي علي اختك احمد:: لا لا بلاش حبيبة... انا هجيلك... اقسملك مش هعمل اي حاجه انا:: شاطر... يلا اتحرك دلوقتي كان لسه هيبعت رسالة قفلت داتا و اتحركت نايحة الكافيه اللي وصفته لي احمد... كنت قاصد اخليه يتحرك الساعة اتنين عشان دا معاد خروج الطلاب من المدارس و الجامعة و مرواح المواظفين... ركبت المترو و نزلت المحطة اللي قريبة من الكافيه بمسافة صغيرة... كنت عند الإشارة بس الدنيا مش زحمة اوي.... عديت علي محل ملابس اشتريت كاب و نضارة شمس بحيس اخفي ملامح وشي... رجعت عند الإشارة تاني وقفت خمس دقايق و شوفت احمد جلال راكب العربية بتاعته و الإشارة وقفت... اتحركت علي العربية بتاعت احمد و اتكلمت معاه و هو مش شايف وشي بسبب النضارة و الكاب انا:: هات العقد احمد بخضة:: انت مين؟ انا:: اخلص يا بطل... هات العقد العرفي احمد بتوتر:: حاضر حاضر... فتح الشمسية و سحب ورقة العقد العرفي. و ادهولي انا:: كدا دورك انتهي.. منار لو عرفت بالموضوع هاهينك بمجرد ما بعدت عنه الإشارة فتحت حسيت بيه كان عايز ينزل ورايا بس سمع كلاكسات كتير وراه عشان يتحرك.. انا سبته و اتحركت رجعت للمترو، ركبته روحت بس مش بيت خالي... روحت الچيم اتمرنت وخلصت قعدت في البريك و فتحت العقد اللي معايا.. شوفت توقيع منار اسم رباعي و احمد نفس الكلام... حطيت العقد في جيبي و ابتسمت كدا الدور علي منار رجعت البيت كان الكل موجود مفيش حد ناقص خالي هيثم:: ايه يا آدم كنت فين دا كله؟ انا:: كان عليا محضرات كتير و بعد ما حضرتهم روحت الچيم اتمرن بالمرة عشان لو رجعت البيت علي طول هكسل داليا طالعه من المطبخ:: طيب يلا خود الدوش بسرعة عشان الأكل استوي انا:: حاضر اخدت دوش و اتغديت معاهم.. و كالعادة اخدت كباية قهوة و خرجت قعدت في البلكونة و كنا خلاص وقت الغروب... مسكت الفون و بصيت علي الفديوهات اللي معايا كان فديو لمنار وهي نايمة مع احمد جلال... و فديو لي داليا لما اخدتها الشقة و نومت معاها... و اخرهم... ياسمين اللي فتحتها النهاردة... طبعآ انا حاطت الكاميرا بتسجل صوت و صورة في الشقة اللي مأجرها.... كدا فاضل سليم ودا امره محلول... و طبعآ سما حرفيآ خاتم في صباعي بس لازم اصور كل واحد فيهم و هو تحت مني برهز زوبي فيه بالليل بعد ما اتعشينا.. داليا دخلت تغسل المواعين في المطبخ... اتسحبت و دخلت المطبخ وراها.. وقفت جمبها بس لازق فيها انا بصوت واطي:: ايه يا دودو؟! داليا:: ايوة... انا:: وحشتيني اووي يروحي داليا بصت علي باب المطبخ و اتكلمت بصوت واطي داليا:: وحشتك ايه انا من يومين كنت معاك! انا:: انتي متعرفيش اليومين دول بالنسبالي ايه داليا:: بلاش الكلام دا في البيت يا آدم قلتلك ممكن حد يسمعنا انا:: طيب ايه؟ داليا:: ايه؟! انا:: هستناكي بكرا عشان نكرر متعتنا داليا ابتسمت من غير ما تبصلي وعضت طرف شفتها داليا:: لازم يعني؟ انا:: حياه او موت يا دودو داليا بصتلي مبتسمة بكسوف:: لو الموضوع كدا انا متطرة اروح بقي انا:: يا سلام... راحة نفسية بعد الكلمة دي داليا:: يلا اطلع برا عشان محدش يشك فينا انا:: حاضر كنت هبعد قمت محسس علي طيزها وعارف انها بتدايق لما اعمل كدا وحد قاعد... قامت رشت عليا مياه من الحنفية كنت انا بجري و بضحك قاصد اغيظها تاني يوم الصبح.. الروتين العادي. كله فطر... و انا و ياسمين ركبنا مع داليا... و التوأم مع ابوهم... و منار لوحدها وصلنا الجامعه و نزلت انا و ياسمين... عشر دقايق و رجعت داليا بالعربية... ركبت معاها و روحنا الشقة اللي انا مأجرها بمجرد ما دخلنا الشقة.. قامت حرب بين شفيفي و شفايف داليا.. انتهت واحنا ملط علي السرير داليا علي ضهرها و انا فوق منها بمص حلامتها وهي بتلعب في شعري و ايدها طالعة نازلة علي ضهري.... نزلت علي كسها بقيت امص بظرها واكل كسها بــ بوقي دخلت صباعين في كسها و لسه مكمل لحس و عض في البظر فضلت ألحس لغاية ما جابت شهوتها اول مرة.... مسكت زوبي غرقته من مياة داليا و رفعت رجلها علي كتافي و دفنت راس زوبي في كسها.. غمضت عنيها و كانت مستمتعة ومسكت بزازها الاتنين عصرتهم..... دخلت نص زوبي و كام ثانية و دخلت الباقي سمعت داليا طلعت تنهيدة من قلبها تدل علي شعورها بالراحة و المتعة اللي كانت محرومة منها.... بدأت ارهز فيها بالراحة و عضلات بطني لما تخبط في فخدها من ورا بتعمل صوت... فضلت انيك بالراحة ... دقايق و بدأت اسرع و انيك اعنف.. وداليا بدأت اهاتها تطلع غصب عنها... بصتلها في عنيها وانا لسه بنيك فيها... كانت بصالي و عنيها فيها ضعف... و مدت اديها بتحول تمسك راسي... نزلت رجلها من كتافي و دخلت بين فخدها و هي اخدت شفايفي وفضلت تاكل فيهم و طبعآ زوبي مكمل حفر في كسها.. فضلت تبوسني بعنف و بتشد شعري جامد... فضلت اهتك كسها عشر دقايق كمان لغاية ما جبت كل لبني في كسها نمت جمبها كنت عرقان و بنهت وهي نفس الكلام.. بصتلي و كانت مبتسمة داليا بنفس مقطوع:: المرة دي احلي من اللي فاتت انا:: طبيعي.. انتي المرة اللي فاتت كنتي خايفة و بتفكري كتير.. كل ما تسيبي نفسك هتحسي بالمتعة داليا مدت اديها مسحت العرق من قورتي و كانت مبتسمة داليا:: انا خايفه عليك تتعب بسببي بصتلها و قربت منها كان في نقطة عرق علي ارنبة منخرها مسحتها بصباعي انا:: دا بس عشان اول مرة ليا مع اونثي بجد مش مراهيقات قمت مصيت صباعي وانا باصصلها مبتسم.. داليا مبتسمة:: طيب يلا بينا انا:: بينا فين... الوقت بدري وبعدين انا عملت واحد بس داليا:: لا لا كفايه عشان خاطري.. انا خايفه عليك انا بسخرية:: خافي علي نفسك بس عملت واحد كمان مع داليا وبعد كدا اخدنا دوش الجنس اللي كله لعب في كل سنتي من جسم داليا... بعد كدا داليا لبست داليا:: ايه يلا البس عشان نمشي انا:: لا ما انا مش هروح دلوقتي.. هقعد مع جماعة اصحابي من الجامعة.. علي كافيه داليا:: طب تحب اوصلك؟ انا:: لا اصل لسه فاضل نص ساعة عشان معاهم محضرات و انا مش عايز اقعد في الكافيه استناهم لوحدي داليا:: اوكي يا حبيبي يلا باي انا:: باي بوست داليا من شفايفها بوسة سريعة و بعد كدا نزلت و انا فضلت لوحدي في الشقة، مسكت الفون بتاعي طبعآ الفديو بتاع داليا الجديد كان نزل علي الفون... قمت فتحت موقع بيبع العاب جنسية و ازبار و كرابيج جنسية وكدا... عملت اوردر بشوية حاجات منهم وبلغوني ان الاوردر هيوصل بعد تلات ايام.. ادتهم العنوان و قفلت الموقع... لبست هدومي و نزلت من الشقة بعد ما قفلتها... عديت علي صيدلية اشتريت حبتين للصداع بس نوع شديد و رجعت البيت.. كالعادة داليا بتطبخ الغدا بس المرادي بنشاط واضح... طلبت مني اغير هدومي عشان الغدا استوي... خبيت برشام الصداع اللي اشتريته بين هدومي في الدولاب اتغديت و كالعادة قعدت في البلكونة فتحت داتا و فضلت اسكرول علي النت عشر دقايق و لاقيت ياسمين جات قعدت جمبي ياسمين:: قاعد لوحدك ليه؟ انا:: عادي ما انتي عارفه اني مش بحب الدوشة ياسمين:: استنيتك النهارده ترن عليا عشان... (بصوت واطي) نروح الشقة انا:: اصل المحضرات النهارده كانت مهمة مقدرتش افوتها... تتعوض بكرا بقي ياسمين:: انا خايفة... انا:: عشان بتفكري كتير... صفي ذهنك شوية من الموضوع دا ياسمين:: ما انت عارف دي مش حاجه سهلة... (بهمس) انا مش فيرجن يا آدم انا مبتسم:: انتي عارفه اني اخدت رأيك قبل ما اعمل كدا.. يعني مش غصبتك... وانتي مكبرا الموضوع.. اي حد ممكن يعملك العملية بس انتي عارفة لازم تكون قبل الدخلة بيومين.. وانتي لسه قدام سنين الجامعة.. فكك كدا من التفكير و عيزك تتمتعي.. بكرا هرن عليكي و صدقيني هبسطك يا قلبي ياسمين أبتسمت:: حاضر تاني يوم الصبح داليا وصلتنا الجامعه انا و ياسمين... و بعد محضرتين تلاتة رنيت علي ياسمين و روحت بيها الشقة انا وهي لسه دخلين من الشقة انا:: تعالي بقي عشان انتي وحشتيني يا روحي ياسمين بكسوف:: دقيقه هغير هدومي انا:: هدوم ايه؟ ياسمين:: اصبر بس و هتشوف ياسمين سبتني و دخلت الحمام بالشنطة بتاعتها و انا دخلت استنها في الأوضة... وبعد عشر دقايق كانت بتفتح عليا الباب و كانت حاجة تاني... لابسة قميص نوم اسود ديق جدآ واصل تحت الكلوت بكام سنتي و فخدها البيضة بتلمع قدامي.. بزازها الكبيرة طبعآ نصها عريان و مش لابسة برا.... و شعرها علي كتفها.... شفتها كدا بجد استخسرت فيها الانتقام... بس لازم انتقم يا ياسو.. قومت روحت عندها كانت مكسوفة و مبتسمة وهي بصالي مسكت اديها بوستها من جوا انا:: ايه الحلاوة دي يا ياسو يخربيتك ياسو:: بجد عجبك القميص.. اشتريه عشانك انا:: بجد... بكام؟ ياسو:: ايه؟؟ انا:: وانتي فكراني القميص اللي حرك مشعري يعني.. انتي عجباني من غير اي حاجه قبل ما ياسو تتكلم خدت شفايفها في بوسة رومنسية بس اتحولت عنيفة لما ايدي نزلت علي طيزها اللي القميص مش جايب نصها و كانت ملبن اوي.. قعدت ابوس فيها انا و واقف خمس دقايق بعدين شديتها علي السرير و لسه مكمل بوس بس المرادي علي رقبتها انا:: عملتي حسابك في حبوب ياسمين:: اه... اخدتهم بعد ما فطرنا الصبح انا:: حلو دا فضلت امص شفايفها و اخود لسنها في بوقي.. نزلت علي بزازها.. نزلت حملات القميص بقي نصها اللي فوق ملط... و بزازها بترقص قدامي و بتتهز من اقل لمسه.. مسكت البزتين ضمتهم علي بعض و فضلت امص الحلامات و ياسو صوتها بدأ يطلع.. و تتأوه بدلع... زوبي اتخنق من البنطلون واللي ريحه ايد ياسو و هي بتفك البنطلون و طلعت زوبي من البوكسر و انا لسه مكمل مص في بزازها... فضلت امص بزازها وهي بتلعب في زوبي واحنا نايمين علي السرير... سبت بزازها و نزلت علي كسها الغرقان عسل... لساني كان عارف طريقه.. جبت الكلوت علي جمب و نزلت بلسانب الحس بظرها وهي بتتلوي من المتعة و بتتأوه جامد... زوبي كان شامخ و حاسس بألم من كتر الأنتصاب... طلعتها فوق مني وضع 69 و هي تلقائي اخد زوبي في بوقها.. نصه في بوقها و نصه بتتعك في باديها.... وانا مش سايب كسها و نازل فيه لحس لغاية ما ياسو جابت ميتها علي وشي... اتعدلت و ياسو فضلت تلحس ميتها من علي خدودي... نومتها علي ضهرها و فتحت فخدها و شديت الكلوت بتاعها رميته علي الارض... و رفعت قميص النوم لغاية بطنها واصلآ هو حملاته واقعه من علي كتفها فا بقي القميص علي بطنها بس... مسكت زوبي و بدأت ادخله بالراحة في كسها... وطبعآ لسه ديق عشان دي تاني مرة ليها... فضلت ادخل زوبي بالراحة خالص لغاية ما تلات تربعه بقي في كسها ياسو:: امممم... سيبه كدا.... مبسوطة اوي وانا حاسة بيك جوايا انا:: كسك حلو قوي يا ياسو وهو بيعصر زوبي ياسو:: اممم... لا لا لا.. سيبه سيبه... اااااه سحبت نص زوبي من كسها و دخلته جامد.. فضلت اكرر الحركة دي فوق الست مرات... بعد كدا بدأت انيك كسها بالراحة و كل دقيقتين اسرع النيك ياسو:: اه اه اه... بالراحة بالراحة... امممم... اااااااه... عشان خاطري بالراحة انا:: عايزك تتعودي يا قلبي بدري علي الكلام دا ياسو:: طيب عشان خاطري المرة الج.... ااااااه.... المرة الجاية بس دي بالراااااااحة... اووووف انا:: ماشي... الايام كتير برضه فضلت انيك فيها اكتر من عشر دقايق... وحسيت نفسي هجيب.. قمت طلعت زوبي و خليتها تعمل وضع الدوجي و نزلت الحس كسها و غرقت صباعي الوسط من ريقي و بدأت ادخله في خرم طيزها و كملت لحس في كسها... و كل شوية ادخل جزء من صباعي في طيزها... لغاية ما دخل اكتر من نص الصباع و ياسو بتعض المخدة و بتكتم صوتها.... بطلت لحس و غرقت زوبي من ريقي و رجعت حشرته في كسها تاني وهي لسه وضع الدوجي... فضلت انيك فيها عشر دقايق كمان و حسيت اني هجيب... سرعت رزع لغاية ما جبت كل لبني في كسها ياسو:: اممم.. اول مرة اجرب شعور اللبن في كسي... جمييييل انا:: كسك حلو اوى يا قلبي... ياسو:: كله ليك يا روحي... انا مبسوطة اوي وانا معاك اخدت شفايفها في بوقي وفضلت ابوسها دقيقتين و بعد كدا دخلنا الحمام ناخود دوش علمنا واحد علي السريع واحنا وقفين و بعد كدا طلعنا لبسنا و ياسو روحت وانا اتمرنت في الچبم و بعد كدا روحت خلص اليوم علي كدا بدون اي حاجه مهمة.... وتاني يوم كنت في الجامعه... رنيت علي داليا تستأذن من الشغل و اخدتها و روحنا الشقة عملت معاها واحد متين اتكيفت داليا فيه نيك... و داليا روحت وانا برضه رحت اتمرن في الچيم.. وبعد كدا رجعت اتغديت معاهم و كالعادة اخدت كباية قهوة بعد الغدا و قعدت في البلكونة.. ولاقيت فوني بيرن وكان مينا انا:: ألو ايوة يا مينا مينا:: ايوة يا اخويا ايه النهارده علي معدنا؟ انا:: ايوة انت ظبطت الدنيا عندك؟ مينا:: متقلقش انا كله عندي تمام انا:: خلصانة قبل ما اجيلك هرن عليك عشان تظبط حالك مينا:: تمام في الانتظار.. سلام انا:: سلام.. قفلت مع مينا وكان النهارده معاد الدرس بتاع سليم في السنتر... دخلت من البلكونة.. فتحت الدولاب و اخدت قرصين الصداع اللي جبتهم و طحنتهم و خليهتم في ورقة صغيرة... خرجت الصالة كان سليم بياخود دوش في الحمام... خمس دقايق و خلص و دخل المطبخ يعمل النسكافيه كالعادة قبل ما يذاكر دروسه... رجعت الاوضة مسكت الفون بتاعه و خرجت حطيته في الصالة... ورجعت الأوضة تاني عملت نفسي بتكلم في الفون بتاعي في البلكونة... شوفت سليم داخل الأوضة ومعاه مچ النسكافيه حطه علي المكتب اللي بيذاكر عليه و بص حواليه تقريباً بيدور علي فونه.. خرج برا يدور عليه.. دخلت الأوضة بسرعة حطيت حبتين الصداع و قلبتهم بصباعي و كان مولع نار بس عشان سليم ما يخدوش باله.. ورجعت البلكونة تاني.. و سليم رجع و كان فعلآ ماسك فونه... فضلت اراقبه من البلكونة لغاية ما اتأكدت انه خلص مچ النسكافيه... بعدين خرجت قعدت في الصاله اتفرج غلي التلفزيون مع داليا و سما... ساعة و داليا قامت دخلت الاوضه عند سليم... كنت انا وسما بس اللي مع بعض في الصاله... بصيت لسما بأبتسمه انا:: ايه يا قلبي... سما بصت في الأرض من غير ما تتكلم كنت لسه هقوم اقعد جمب منها بس داليا خرجت من عند سليم انا:: ايه في حاجه ولا ايه؟ داليا قعدت جمبي:: دخلت اشوف سليم ليه ما غيرش هدومه لغاية دلوقتي عشان الدرس بتاعه.. لاقيته بيقولي حاسس انه تعبان ومش قادر يروح النهارده انا:: ليه ماله بس؟ داليا:: مش عارفه... بيقول انه مصدع اوي و عايز ينام انا:: عادي يعني شوية صداع يا دودو داليا:: معاك حق... اصلآ هو مش راحم نفسه... كل يوم خروجات مع اصحابه و بيفضل سهران علي الفون اخر اليوم انا:: فكرتيني كنت متفق مع الشلة ننزل نقعد مع بعض النهارده داليا:: شلة مين دي؟ انا:: شلة من الكلية معايا... داليا:: طيب خود بالك من نفسك انا مبتسم:: حاضر داليا ابتسمت بكسوف و بصت علي التليفزيون سبتها و دخلت غيرت هدومي و شوفت سليم و هو نايم علي السرير.. بعد كدا نزلت من البيت اشتريت رقم جديد و شغلته في الفون.... روحت عند السنتر اللي سليم و صاحبه منتصر بياخدو دروس فيه... ربع ساعة و شفت الطلاب و هما نزلين من السنتر و منتصر من ضمنهم و بس كان ماشي لوحده.. مشيت وراه وكنت قريب منه بكام خطوة.. طبعآ رقمه كان معايا من لما عملت فورميت في فون سليم و اخدت رقمه من الفون..... قربت منه جامد و قمت اتصلت عليه من الخط الجديد و شفته و هو بيرد عليا اول ما حط الفون علي ودنه خبطت ايده اللي فيها الفون خليته وقع في الأرض كأني مش قاصد انا:: انا اسف خالص يا ابو الصحاب مكانش قصدي منتصر مسك الفون من الأرض و كانت الشاشة فيها شرخ بالطول منتصر:: ايه يعم انت مش تاخود بالك اهو الشاشة باظت انا:: معلش و*** ما كان قصدي.. وريني كدا هو اتكسر خالص؟ ....... بسيطة يعم كسر في الشاشة منتصر:: ايوة يعني انا اعمل ايه دلوقتي؟ انا:: متقلقش بسيطة تعال معايا انا هصلحهولك علي حسابي منتصر:: لا يعم خلاص اتكل علي **** انا:: لا يعم انا مش عايزك تمشي زعلان... انا ليا واحد معرفة قريب من هنا معاه محل صيانة هيخلصهولك في نص ساعه منتصر:: لا يعم خلاص مش مستاهلة.. انا هبقي اصلحه انا:: ورحمة جدي ما يحصل يعم... تعال بس هو قريب من هنا.. تلات شوارع بالظبط و متقلقش دا صاحبي لسه كنت معاه من شوية منتصر:: يعم خلاص مش مشكله و*** ما زعلان انا كنت طلعت فوني و برن علي مينا انا:: ايوة يسطا انت في المحل........ طيب هجيلك دلوقتي معايا فون كدا عايز شاشة....... لا يسطا دلوقتي...... انا خلاص اعتبرني عندك... قريب منك...... سلام منتصر:: يعم قلتلك خلاص و*** ما مستهلة انا مسامحك انا:: يعم خلاص انا كلمت الراجل و قلتله جايلك... تعال بس منتصر:: ماشي يعم اخدت منتصر و روحت بيه عند محل مينا انا:: مينا ايه الدنيا مينا:: ازيك يا آدم انا تمام انا كنت همشي دلوقتي بس عشانك قعدت انا:: حبيبي يا اخويا... شوف كدا الفون دا صلحلي الشاشة بتاعته منتصر:: يعم قلتلك مش لازم و*** انا:: يعم ما تقعد بقي... تعبتني معاك اهدي بقي منتصر ابتسم:: ماشي يعم مينا مسك الفون:: سهله اقعده يسطا هدخل المعمل اغير الشاشة و اجيلكم قعدت انا و منتصر... و مينا دخل اوضة داخلية في المحل فضلت ارغي مع منتصر و لاحظت انه مركز في عضلاتي و بيبصلي بطريقة مسهوكة شوية و نظرة اعجاب باينه عليه طول ما احنا بنتكلم ساعة إلا ربع و مينا خرج من المعمل مينا:: اهو يسطا انا غيرت الشاشة بس ما تشليش الاساتك.. غير بعد ساعة كدا منتصر:: ماشي يا غالي... (بصلي) لو مكنتش صممت بس يا... انا:: اسمي آدم.. منتصر:: وانا منتصر يا غالي... انا لازم اردلك الجميل دا انا:: جميل ايه بس.. يعم ما انا السبب اني كسرت الشاشة منتصر:: بس انت برضه صممت تصلحه علي حسابك ودا محدش كتير بيعمله انا:: الدنيا لسه بخير يعم منتصر:: اهو انت بتقول بنفسك.. هات رقمك بقي عشان انا عازمك علي عزومة حلوة انا:: لا يعم مش مستاهلة انا:: وانا مصمم بقي زي ما انت عملت انا:: ماشي يا سيدي اكتب عندك بعد ما منتصر اخد رقمي و مشي فضلت انا و مينا بس في المكان مينا:: يسطا انا عملت اللي انت طلبته مني انا:: اخدت كله الداتا اللي علي الفون عندك؟ مينا:: ايوة بس..... انا:: في ايه ما تتكلم يعم مينا واخلص مينا:: رغم ان الواد باين عليه انه مش تمام.. بس.. انا:: ايييه؟ مينا:: مفيش اي حاجه علي الفون يتبع....................................................................................................................................... الجزء الخامس لص مينا:: رغم ان الواد باين عليه انه مش تمام.. بس.. انا:: ايييه؟ مينا:: مفيش اي حاجه علي الفون يتبع....................................................................................................................................... الجزء الخامس انا:: ازاي يسطا مفيش حاجة؟ مينا:: و*** زي ما بقولك كدا.. اهو شوف بنفسك مينا حط قدامي اللاب.. فضلت اقلب في الفديوهات والصور اللي اخدها من فون منتصر بس فعلآ مفيش ولا حاجه مهمة... قعدت دقيقة افكر و سرحت... فوقت علي صوت مينا بيكلمني مينا:: اتفضل يسطا كان بيديني الفلوس تاني.. بصتله من غير ما امد ايده اخدها منه انا:: ايه دا؟ مينا:: فلوسك! انا:: انت بتقول ايه يسطا لا مش هاخود حاجه مينا:: ما انا مش هينفع اخود فلوس من غير ما اكون عملت حاجه... انا:: ازاي... انت عملت كل اللي اتطلب منك... العيب كان عندي... ظني مكانش في محله مينا:: طيب لو في اي حاجه محتاجها مني قولي عليها... انا:: تسلم يسطا... هشمي انا دلوقتي مينا:: ماشي ولو احتجت اي حاجه زي ما قلتلك ابقي كلمني انا:: تمام... مشيت من عند مينا و حسباتي كلها اتبعترت... كدا الوصول لي سليم محتاج خطة تانية.... طيب اعمل ايه...... اكيد هلاقي حل.... خليني دلوقتي اشوف هعمل ايه بخصوص منار... رجعت البيت.. طبعآ كنت قلقان بخصوص سليم يكون حصله حاجه بعد ما اخد حبتين الصداع... اول ما دخلت كان فيه واحد شكله مألوف عليا.. قاعد مع خالي و مراته في الصاله انا:: مسا الخير يا جماعه هيثم خالي:: مسا النور تعال يا آدم الشخص:: ازيك يا بطل عامل ايه؟ انا:: تمام الحمد *** داليا:: دا آدم ابن اخت جوزي يا دكتور طاهر... د. طاهر:: ايوة ايوة كنت بشوفه كتير صدفة وانا طالع او نازل من العمارة داليا:: دا دكتور طاهر يا آدم جارنا ساكن فوق مننا انا:: اهلآ وسهلآ د طاهر:: استأذن انا بقي.. و متنسوش العلاج عشان سليم.. قلبي وقع في رجلي لما سمعت اسم سليم... معقول يكون حصله مكروه بسببي.. انا مكانش قصدي كدا.. انا بس كنت عايز سليم ميقدرش يروح اي مكان النهارده... كنت سرحان ومتوتر جامد... بس أطمنت لما سمعت دكتور طاهر بيقول طاهر:: متقلقوش يا جماعة دول شوية سخنية بسيطة.. سليم بس اللي مناعته ضعيفة بسبب انه مش بيتغذي كويس و بياكل اكل غير صحي وكله دهون... يلا مع السلامة دكتور طاهر راح ناحية الباب و خالي هيثم كان وراه بيوصله عند باب الشقة انا:: في ايه يا داليا ماله سليم؟ داليا:: اصل سليم كان عنده سخنية جامدة و من لما نام مقامش.. انا اتخضيت عليه و كلمت جارنا دكتور طاهر ياجي يكشف عليه انا:: بسيطة بسيطة... شوية سخنية مفيش حاجة داليا:: بسيطة انشا ****... بس انت رجعت بدري يعني؟ انا بأرتباك:: بدري ازاي يعني؟ داليا:: اصلك قلتلي انك هتقعد مع الشلة بتاعتك و انت جيت بدري! انا بتوتر بسيط:: عادي يعني... اصل... اصل في اتنين اتخانقه مع بعض من الشلة و حجزنا بنهم و كل واحد روح داليا بتحصر:: انا مش فاهمة جيل اليومين دول عصبي كدا ليه و مفيش حد مفوت لحد اي حاجه.. كله واقف للتاني علي غلطة.. انا:: طيش شباب بقي... خالي بعد ما سلم علي د ماهر و رجع خالي:: هنزل انا يا داليا اجيب العلاج بتاع سليم و راجع داليا:: ماشي يا حبيبي بعد ما خالي نزل و ياسمين رجعت من عند صحبتها و منار رجعت برضه.. كان الكل اتجمع علي سفرة العشا عدا سليم اللي كان طريح الفراش بسببي... منكرش اني زعلت ان حصل كدا بسببي بس دا ولا حاجه قصاد اللي خالي عمله... . شيطاني:: بتفكر في ايه مايصعبش عليك غالي يا حلو... فكر بس ازاي تضم سليم دا تحت زبك... قصدي جناحك... دول شوية سخنية لا راحة ولا جوم اتعشيت معهم و بعد ما خلص اليوم علي كدا و كل واحد راح ينام... انا الوحيد اللي كان عندي أرق من التفكير.. ازاي هحل موضوع سليم.. كدا سليم بقي بعيد عني خطوة... انا كنت فاكر منتصر مصورو فديو و هو بينيكه... عشان كدا اخدت الداتا بتاعته... يمكن هو مصوره بس مش بيشيل حاجة علي الفون.... او مخلص..... فضلت افكر لغاية ما لقيت الساعة بقيت 2:18 بالليل... قومت الحمام اخود دوش ساقع يهديني و يطفي نار تفكيري... بعد ما خرجت سمعت صوت حد في المطبخ... روحت اشوف مين كانت منار و كالعادة لبس البيت اللي بيفصل جسمها و كأنها ملط.. كانت لابسة بنطلون سترتش ديق فشخ فيها واصل عند تحت الركبة بشوية و مفصل شكل كسها و حاجة من فوق لا هي تشرت ولا بلوزة.. كانت بكمام شفافة خالص و فلق بزازها قدامي و يدوب تحت السرة بشوية ... كانت واقفة بتعمل حاجة تشربها.. دخلت وقفت جمبها و المسافة بينا لا تذكر انا:: ايه يا منار مش عاويدك تصحي بالليل يعني منار:: مفيش اصل مش جايلي نوم قومت اعمل كباية شاي واقعد في البلكونة شوية.. انت بقي ايه اللي مخليك تاخود دوش في نص الليل كدا انا:: مفيش اصلي مش عارف انام.. قولت اخود دوش يروق اعصابي منار:: اعملك معايا شاي لزقت في منار جامد و حسست علي فخدها.. بصتلي بلا مبلاة و نزلت ايدي منار بسخرية :: آدم يا حبيبي.. انا مش ياسمين ها انا:: وايه دخل ياسمين في الموضوع دا؟ منار:: وانت فاكر يعني اني معرفش انكم كل يوم بترجعه بدري من الجامعة مع بعض تقعده هنا انا:: بجد... انا مش عارف انتي ازاي ذكية كدا.. و عرفتي كل دا لوحدك... منار بتصلي بأستغراب من ردت فعلي الباردة انا:: بصالي كدا ليه.. وانتي فاكرة يعني انا مخدتش بالي يوم ما انتي رجعتي بدري و شفتيني انا و ياسمين مع بعض و من وقتها انتي حبيتي تتأكدي و بقيتي تستنينا اول الشارع من غير ما حد مننا يشوفك منار:: يعني كنت عارف اني شوفتكم و كمان كنت براقبكم؟ انا:: الاعمي يشوف... منار:: يعني مش خايف اقول لبابا او ماما عن اللي بينكم؟ انا:: طيب مش لما تخدي رأي جوزك في الموضوع الاول منار وشها اتخطف:: انت... انت شكلك كدا بتشرب حاجه و مش في وعيك... انا:: معاكي حق... كل اللي بيحصل دا تأثير مخدرات... حتي اللي معايا يثبت كدا مخدرات برضه منار بتوتر واضح:: ايه؟ ايه اللي معاك.. انت كداب انا:: طيب.. وسبتها و خرجت قعدت في البلكونة.. و هي في ديلي علي طول منار:: انت تعرف ايه عن الموضوع دا؟ انا:: انهي موضوع؟ منار:: ماتستهبلش... تعرف ايه عن الموضوع دا... و ازاي اصلآ عرفت؟ انا:: قصدك لما كنت بخرف بسبب المخدرات من شوية؟ منار:: آدم... اتكلم انا:: انتي فاكرة اني اخري اسمع بس عن الموضوع.. انا معايا كل حاجه تثبت كلامي... اولهم العقد العرفي اللي عليه توقيعك انتي و احمد جلال و كمان ڤديو وهو بيأدي واجباته الزوجيه منار وشها عرق:: انت.. انت كداب و مش معاك اي حاجه... انا:: طيب.. منار نزلت دموع من عنيها:: طيب.. طيب ورينا لو كلامك صح انا:: موافق بس بشرط... كانت هتسأل بس كملت كلامي:: روحي اعمليلي كباية قهوة حلوة كدا منار بصتلي بأستغراب... انا:: ايه؟ ... مش عايزة تعمليلي قهوة؟ منار هزت راسها بأيوة:: طيب... ها.. هقوم اعملك القهوة... قامت منار للمطبخ و انا مسكت فوني و بعتلها علي الواتس صورة للعقد العرفي بتاعها و فديو لما كان احمد بينيكها... خمس دقايق و منار رجعت معاها القهوة انا:: تؤ تؤ تؤ... ايه دا الوش صايص ليه كدا يا منار؟ ( بسخرية) ايه اللي شاغل تفكيرك منار:: وريني يلا انا:: افتحي الواتس بتاعك منار مسكت الفون بتاعها و دقيقه و وشها اصفر و بقيت تدمع كتير و تعيط من غير صوت و اديها علي بوقها انا:: اهدي اهدي يا منار... متعمليش في نفسك كدا.... امسكي اديتها منديل وهي مش مبطلة عياط منار:: آدم... عشان خاطري.. متفضحنيش.... ارجوك.. انا مستعدة اديك اللي عايزو... عايز كام؟ انا:: وايه اللي عرفك اني عايز فلوس؟ منار:: اومال... اومال انت عايز ايه؟ انا:: بصراحة احمد جلال دا خول فشخ.. مش عارف ازاي يكيفك... مكنة زيك عايزة مطور شديد... منار بأستغراب:: انت... مستحيل يحصل اللي بتفكر فيه... انا واحمد بنحب بعض، وانا مخلتهوش يلمسني غير لما اتجوزنا... صحيح جواز عرفي.. بس اهو حاجة تضمن انه مش بيضحك عليا.. و اخر السنة هياجي يتقدملي رسمي و نتجوز.. دا غير اننا بنحب بعض انا:: منار... انا مش مهم عندي كل اللي قولتي.... انا نفسي فيكي... موافقة؟ منار:: آدم... قلتلك انا و احمد بنحب بعض... و متجوزين... يعني انا مش شرموطة... انا:: تمام تصحبي علي خير منار:: يعني ايه؟ انا:: من الاخر انا نفسي فيكي... موافقة تمام... مش موافقة برحتك بقي.. منار بدموع:: آدم عشان خطري... انا مش عايزة اعمل كدا انا:: بس انا عايز... هستناكي تردي عليا الصبح... يلا تصبحي علي خير رجعت الصالة نمت مكاني وكنت مصدع بسبب قلة النوم... بعد تلات ساعات حسيت بـ ياسمين بتصحيني ياسمين:: آدم... يلا عشان تقوم تفطر عشان نروح الجامعة انا:: لا مش هروح النهارده.. مش معايا محضرات ياسمين:: طيب... سبتني ياسمين و نمت شوية صحيت علي الساعة (9:32 الصبح) وكان البيت كله فاضي قومت غيرت هدومي و عملت اي ساندوتش افطر بيه و شربت قهوة تفوقني و بعدين نزلت روحت الچيم اتمرن ساعة و شوية وبعد كدا روحت قعدت في كافيه.. طلبت حاجه فرش.. ورنيت علي منار انا:: ايوة يا قلبي منار:: عشان خطري يا آدم... انا مستعدة اعمل كل اللي انته عايزة بس بلاش كدا انا:: منار... انا قلتلك دي الحاجه الوحيدة اللي عايزة موافقة ماشي.. مش موافقة.. برضه ماشي منار:: طيب حتي لو وافقت... مش هينفع نعمل كدا في البيت.. انا خايفة حد يعمل زيي و يرجع البيت فجأة و نتكشف انا:: لا انا عامل حسابي في مكان.. اعملي انتي بس حسابك اني هبعتلك لوكيشن علي الواتس شوية كدا تروحيله وقبل ما اسمع ردها قفلت السكة... بعد خمس دقايق كنت هقوم احاسب لاقيت فوني بيرن رقم غريب انا:: الو؟! شخص:: الو.. ايوة يا آدم انا منتصر انا:: ازيك يا منتصر عامل ايه؟ منتصر:: انا كويس... فاضي شوية بالليل انا:: مش عارف و*** في مشوار معايا كدا منتصر:: خلاص هستناك بكرا عزمك علي العشا انا:: عشا ايه بس يسطا منتصر:: لا انا قلتلك ليك عندي عزومة.. حتي نتعرف علي بعض انا:: خلاص ماشي هشوف بكرا كدا وارد عليك منتصر:: لا مفيش هشوف... هستناك بكرا علي العشا انا:: ماشي يا عم... منتصر:: يلا اسيبك دلوقتي سلام قفلت مع منتصر وقمت حاسبت على العصير و مشيت من الكافيه.. ( للتذكير.. منتصر صاحب سليم اللي بينيكه) روحت الشقة اللي مأجرها، اخدت دوش من العرق و بعتت لمنار لوكيشن الشقة و رنيت عليها و قلتلها اني مستنيها نص ساعة و منار كانت بترن عليا عشان تعرف انا في اي دور.. وبعد ما طلعت فتحتلها الباب كانت باين عليها انها زعلانة انا:: ادخلي يا منار منار:: آدم... انا هسبلك نفسي بس بعد ما تخلص تمسح الفديو و تديني العقد انا:: احا منار بأيستغراب:: مش انت عايزني؟ انا:: انتي شيفاني غبي... انيكك مرة واحدة و اديكي كل حاجه.. كسمين امك منار بدهشة:: اومال انت عايز ايه؟ انا:: انتي خاتم في صباعي يا منار... منار:: طيب لو رفضت انا:: انتي عارفة بقي اللي هعمله منار:: هتفضحني.. هتفضح بنت خالك انا:: وانتي كدا فاكرة انك حركتي مشاعري... انت متجوزة عرفي و بتتناكي وياريت من راجل... دا حتة عيل خول.. يعني الشرف ضايع لوحده منار:: بس احمد بيحبني... و اخر السنة هياجي يتقدملي انا:: طيب بوصي انا هعمل معاكي ديل... هنام معاكي لمدة اسبوع.. واديكي العقد... و هنام كمان اسبوع و امسح الفديوهات... تمام؟ منار:: انت ليه بتعمل معايا كدا؟ انا:: قلتلك اللي عندي... اه صحيح و النهارده مش محسوب... ولو متفعلتيش معايا... هبدا عد من الاول منار:: ماشي... موافقة... بس انا عايزة ضمان للكلام دا انا:: معنديش ضمان... دا الديل بتاعي يا تقبلي يا ترفضي؟ منار بخنقة:: موافقة.... موافقة انا:: حلو تعالي بقي و مش عايز انبه عليكي لو متفاعلتيش مش هحسب اي حاجه منار كانت واقفة ساكتة شديتها من ايدها و دخلت بيها الأوضة نومتها علي ضهرها، و نزلت امص شفايفها و ابوس فيها... بس هي مش متجاوبة... فضلت امص شفايفها و ايدي مش سايبه بزازها و نزلت علي رقبتها لحس وهي لسه مش متجاوبة... قلعتها التيشرت و فكيت البرا اللي لابساها.. و نزلت امص حلامات بزازها و اقرصها منهم... و ايدي الشمال نزلت علي كسها ادعك فيه من فوق البنطلون... و كان كسها مطبرخ و مقلبظ.. نزلت علي كسها و قلعتها البنطلون و كان الكلوت بتاعها يدوب عليه كام نقطة بلل.. جبت الكلوت علي جمب و شميت كسها... كانت ريحته جامدة فشخ بصراحة.. ريحة لو فضلت تشمها طول عمرك مش هتزهق منها... طلعت لساني و لحست بظرها و بقيت الحس كسها كله و امص البظر و سمعت منار طلعت منها اه مكتومة غصب عنها.. دخلت صباعين في كسها و كملت لحس في البظر و كسها بدأ يجيب مياه و عرفت انها بقيت مبسوطة من اللي بعمله... قومت وقفت و قلعت كل هدومي و زوبي كان شامخ و العروق بارزة منه مسكت زوبي و بقيت افرش كس منار بيه... و حسيت منار بتفتح رجلها اكتر و عايزة تطلب اني انيكها وادفن زوبي بس مش بتتكلم... دخلت راس زوبي و حسيت منار غمضت عنيها و عضت شتفها دليل علي امبسطها.. سحبت زوبي تاني فتحت عنيها و بصتلي بديق... فضلت ادخل راس زوبي بس و اطلعها منار بهيجان:: اخلص بقي... انا:: عايزة ايه؟ منار:: نكني يا سيدي دخل زوبك في كسي... مش دا اللي عايز تسمعه؟ انا:: اعترفي الأول مين احسن انا ولا احمد منار عضت شفتها جامد و كانت بتقرب كسها من زوبي عشان يدخل انا:: رودي الأول و لو قولتي حاجه غير الحقيقة هسيبك تعبانة كدا منار:: انت... انتاااااااا... اخلص بقي.. اممم دفنت زوبي في كسها مرة واحدة خليتها صرخت و قفلت علي وسطي برجلها... فكيت رجلها و رفعتها علي كتافي و بدأت ارهز في كسها و احفر فيه و كان كسها زيها زي ياسمين.. ديق و كأنها مش بتتناك يدوب اتفتحت.. فضلت انيك فيها و اخبط زوبي جامد في كسها وهي بتقرص حلامات بزازها جامد و بتحول تكتم أهاتها علي قد ما تقدر... بس بقي كل دقيقه اسمع الاه و الاوف كل شوية... فضلت انيك خمس دقايق و لاقيتها جابت ميتها علي بطنها... نزلت رجلها من كتفي و نزلت الحس بطنها و نضفتها من ميتها تمامآ.. بعدين نومتها علي جمبها و نمت ورا منها.. رفعت رجلها اليمين في الهوا.. و دخلت زوبي في كسها و بقيت انيك فيها علي الوضع دا اكتر مش عشر دقايق منار بتعب:: ااااه... انت هتجيب امتي... انا تعبت... كسي وجعني انا:: ايه... هو احمد مش بيطول كدا... منار:: احمد مش بياخود فيجرا انا لسه بنيك فيها:: مين قالك اني واخد فيجرا... انا لو خدت فيجار مش هخليكي تمشي غير بعد يوم منار:: انت عايز تقولي ان.. اممممم.. دا العادي بتاعك ااااه انا:: الايام جايا كتير.. ولو عايز تتأكدي و اخود فيجرا و تشوفي الفرق انا معنديش مانع... بس كله عليكي منار:: لا تاخود ايه... انا علي كدا تعبت اوييييي... عشان خاطري كفاية كسي بجد وجعني جامد فضلت انيك فيها خمس دقايق و بعد كدا حسيت اني هجيب انا:: انتي واخدة حبوب؟ منار:: انا مركبة ليلوب اصلآ انا:: افضل برضه سرعت النيك لغاية ما جبت لبني في كسها و هي نامت من التعب... سبتها ترتاح و طلبت دلڤري و روحت اخدت دوش و بعد كدا رجعت اصحيها انا:: صباحية يا عروسة... ايه هتنامي كتير منار فاقت من النوم غصب عنها و كانت تعبانة و مرهقة... دخلت تاخود دوش و بعد ما خرجت كانت بتنشف شعرها الباب خبط منار بصتلي بخضة انا:: مالك دا الدلڤري... فتحت الباب حسبت الطيار و بعد كدا اخدت الاكل و قفلت الباب انا:: يلا تعالي عشان تاكلي منار:: مليش نفسي انا مبتسم:: بقولك ايه... مش هسيبك تنزلي غير لما تكلي معايا... منار ببرود:: قلتلك مليش نفس قربت منها و هي واقفة و حطيت ايدي علي خصرها و شديتها عليا صدري في بزازها انا:: بس انا عايزك تاكلي منار بصتلي في عيني بنظرة زي اعجاب..بعدين هزت راسها :: طيب اكلت انا و منار و بعد ما خلصنا منار سألتني منار:: هو انت هتفضل كل يوم تعمل فيا كدا؟ انا:: انا مش حيوان يا منار... انا هخليها كل يومين... تمام كدا؟ منار:: ماشي يا سيدي... هروح انا دلوقتي... انا:: ماشي نزلت منار.. وانا عشر دقايق و نزلت روحت البيت فتحتلي ياسمين ياسمين:: ايه كنت فين كل دا؟ انا:: كنت مع جماعة اصحابي داليا من جوا:: ايه يا آدم... كنت فين كل دا.... اتغديت ولا لسه؟ انا:: ايوة متشغليش بالك... دخلت كان سليم بيتفرج علي التلفزيون و شكله لسه تعبان بس اتحسن عن امبارح انا:: ايه يا سليم ألف سلامة عليك سليم:: شكرآ دخلت انام شوية في سرير ياسمين عشان الكل قاعد في الصاله و في دوشة بسبب التلفزيون.. صحيت بالليل وداليا بتصحيني عشان اعرف انام بالليل بدل ما اسهر... قعدت معاهم شوية و شوفت منار كانت برضه لسه صاحية قبلي بخمس او عشر دقايق.. اول ما عيني جات في عينها.. لاقيتها ارتبكت شوية بس محدش لاحظ.. و مع العشا، اكلنا كلنا علي السفرة مع بعض عدا سليم... و خلص اليوم علي كدا... تاني صحيت و روحت الجامعة حضرت محضرة واحدة و رنيت علي داليا عشان تستأذن و تاجي الشقة... و بعد ما عملت واحد معاها و كانت المرادي بتتفنن في متعتي و بتدلع و اخدت نصيحتي انها كل ما تسيب نفسها هتمبسط اكتر... خصلنا و داليا اخدتني وصلتني الچيم و هي روحت البيت... اتمرنت و بعد كدا روحت نومت ساعتين و صحيت علي صوت الفون بيرن و كان منتصر انا:: ايوة يسطا منتصر:: ايوة يا آدم... انا مستنيك تاجي... انا:: هو انت لوحدك ولا معاك حد؟ منتصر:: لا لوحدي انا:: طيب... ساعه كدا و اجيلك قفلت مع منتصر و قومت اخدت دوش افوق من النوم و عرفت داليا اني نازل و بعد ما نزلت رنيت علي منتصر يبعتلي اللوكيشن... طبعآ انا عارف المكان من لما رقبتهم قبل كدا.... بعتلي اللوكيشن و روحتله و طلعت خبطت فتحلي منتصر و كان مبتسم منتصر:: اتفضل يا آدم (منتصر 17 سنة زي سليم.. 173 سم... ابيض.. جسمه ملبن سيكا.. ملامح وشه كلها تشبه اللاعب فراتي اللي في باريس سان جيرمان.. بس علي كيوت..) انا:: ماشي... قعدت في الصالة و منتصر قفل الباب و رجع قعد جمبي انا:: انت قاعد لوحدك هنا؟ منتصر:: اه انا:: ليه كدا؟ منتصر:: اصل بصراحة بابا و ماما منفصلين و كل واحد متجوز... وحصل بينهم مشاكل مين يخدني عنده... انا وقتها جتلي حالة نفسيىة كدا و تعبت و مكنتش عايز اقعد مع حد منهم.. لغاية ما بابا خلاني اقعد في الشقة دي و في واحدة بتاجي تنضفها كل اسبوع و تطبخ و تمشي انا:: هو انت ملكش اخوات؟ منتصر:: عندي بس مش شقايق... اختين من ماما.. و ولد وبنت من بابا انا:: طيب ليه ما قعدتش مع حد منهم؟ منتصر:: كدا احسن... انا بتدايق لما اقعد معاهم اساسآ انا:: خلاص يعم روق كدا... فين بقي العزومة دي اللي قولت عليها اتعشيت مع منتصر و كنت بيحول يصولي انه جاي (شاذ) بس انا بعمل نفسي عبيط و كل ما يتكلم في موضوع في تلميح عن الجنس.. اغير انا الموضوع... لغاية ما قعدنا نلعب بلاي ستيشن... وبطرف عيني لمحت لابتوب علي المكتب اللي في الأوضة...( لازم اجرب حظي مع اللابتوب) انا:: الساعة قربت علي 10 يدوب اروح بقي منتصر:: تصدق انا اول مرة ماحسش بالوقت... انا:: بصراحة ولا انا منتصر:: نفسي نكررها تاني ينفع؟ انا بتفكير لدقيقة... :: ماشي وبكرا كمان انا كدا كدا فاضي بكرا منتصر:: بجد! ... كويس هبقي استناك بكرا انا:: تمام يسطا يلا سلام بقي نزلت من عند منتصر ورحت بيت خالي... اول ما دخلت كانه علي السفرة بيتعشو بس سليم تعبان في سريره داليا:: ايه يا آدم انت اتعشيت برا ولا ايه؟ انا:: بصراحه ايوة... هاخود دوش علي ما تخلصو عشا اخدت دوش سريع و طلعت قعدت معاهم و لاحظت منار بتبصلي و لما ابصلها تبوص للتلفيزيون... مفهمتش منار بتعمل كدا ليه؟... هل هي اعجبت بيا.... لا لا هي اصلآ وافقت لما ابتزتها... انا:: اخبار سليم ايه؟ داليا:: لسه تعبان و العلاج بيخليه دايخ شوية عشان كدا مش مفارق السرير انا:: معلش بقي كام يوم و هيبقي كويس.. داليا:: يار. ب .... كنا بنتفرج علي فيلم و بعد ما خلص كل واحد راح ينام مكانه... وانا كمان فردت الكنبة اللي بنام عليها... و مسكت الفون لاقيت ياسمين بعتالي رسالة علي الواتس ياسمين:: وحشتني ❤ انا:: وانتي كمان يا حبيبتي ياسمين:: ماهو واضح... بأمارة مش سأل فيا بقالك كذا يوم انا:: معلش المحضرات كتير و مش هينفع اسيبها ياسمين:: يعني هو مفيش غير وقت المحاضرات بس... في ليل علي فكرة انا:: طيب بوصي خليها بعد بكرا و نتقابل ياسمين:: علفكرة انت شكلك بتتهرب مني انا:: ليه بس؟ ياسمين:: عشان انت لو عايز تقبلني كنت عملت كدا.. انا:: صدقيني المحاضرات مهمة اوي و بالليل بقعد مع اصحابي ياسمين:: يعني انت بتفضل اصحابك عليا؟! انا:: مستحيل اعمل كدا... بس اصل في اتنين من الشلة متخنقين مع بعض وبنحاول نهدي الدنيا معاهم عشان المشكله ما تكبرش ياسمين:: براحتك يا آدم... انا:: ياسمين؟ ياسمين:: ...... لاقيتها شافت الرسالة و قفلت من غير ما ترد... فكتني منها و كنت لسه هفصل الواي فاي لاقيت اشعار من الموقع اللي طلبت منه الألعاب الجنسية... بيلغوني ان الأوردر هيوصل بكرا الصبح سبت الفون و اتسحبت للأوضة اللي بينام فيها سليم و سما.. طبعآ سليم مش حاسس بأي حاجه بسبب العلاج وهو اصلآ مناعته ضعيفة... روحت نايحة سرير سما كانت نايمة علي جبمها الشمال.. نمت وراها و لازقت زوبي في طيزها و مسكت بزازها اقرص الحلامات... دقيقة و سما حست بيا و صحيت سما بصوت واطي:: انت... بــ ... بتعمل ايه؟ انا:: ايه يا لبوتي صحيتك... اسف وقمت بعبصتها جامد وهي كانت باصة علي اخوها سليم خايفة احسن يصحي انا:: متخافيش... اخوكي مش حاسس بأي حاجه... اعتبريه متبنج سما:: .... انا:: بكرا متروحيش المدرسة هبعتلك لوكيشن لشقة تاجي فيها فاهمة سما:: ليه؟ قصرتها من فخدها جامد خليتها صرخت بس كتمت بوقها قبل ما حد يسمعها انا:: انتي تنفذي بس يا شرموطة فاهمة وانا هربيكي عشان طلعتي صوت و كنتي هتفضحينا.. صبرك عليا بكرا... بكرا تاجي علي اللوكيشن اللي هبعته فاهمة سما هزت راسها بأيوة انا:: شاطرة قمت لسعها ضربة علي طيزها عملت صوت... وقمت روحت مكاني عشان انام تاني يوم الصبح صحيت و فطرت معاهم بس سليم كانت داليا بتفطره في السرير و ادتله العلاج و سابته يرتاح ركبت مع داليا انا و ياسمين عشان توصلنا الجامعة و سما ركبت مع ابوها.. ومنار اخد موصلات بصراحة كنت مبضون احضر اي محاضرة فا مشيت من الجامعة روحت الشقة اللي مأجرها... اخدت دوش قعدت شوية اتفرج علي فديوهات سادية اتعلم منها شوية و افهم ازاي اعاقب و ازاي تتعامل مع السليف... فضلت اتفرج ساعتين و شوية لغاية ما لاقيت رقم غريب بيرن عليا انا:: الو؟! واحد:: ايوة يا فندم انا مندوب شركة **** اللي حضرتك طالب اوردر منها انا:: ايوة ايوة انت قدامك قد ايه و توصل؟ مندوب:: انا ساعة بالظبط و اوصل يا فندم انا:: ماشي في الانتظار قفلت مع المندوب و رنيت علي سما سما:: الو انا:: هبعتلك لوكشين اقل من ساعة و تكوني عندي فاهمة يا لبوة سما:: بس بس... بس انا في المدرسة مش. مش هعرف انا:: اعملي نفسك تعبانة بتموتي المهم تاجي اللوكيشن اقل من ساعة قفلت في وشها قبل ما ترد... و عملت تنزيل لفديوهات السادية علي الفون... سبت الافلام تنزل و روحت عملت كباية قهوة... يدوب شربتها و قعدت نصاية و الفون رن و كان المندوب بيسأل عن العمارة بتاعتي... وصفتله العمارة و دقيقه و خبط علي الباب اخدت منه بوكس كبير شوية و حسبته و مشي فتحت البوكس و كان فيه ادوات تعزييب جنسية و كان من ضمنهم زوب بيكهرب. عن طريق ريموت و في تحديد سرعة الكهربا... وانا لسه بشوف باقي الأدوات الباب خبط.. بصيت من العين السحرية كانت سما.. فتحتلها و هي كانت واقفة و خايفة تدخل انا:: ايه هستني كتير يعني ولا ايه؟ سما بلعت ريقها و دخلت و هي بتترعش شدتها من شعرها جوا الشقة و قفلت الباب طرااخ قلم علي وش سما خلي وشها احمر انا:: ايه يا لبوة هاعزم علي كسمك ولا ايه سما مردتش و كانت باصة للأرض انا:: اقل من دقيقه تكوني ملط في الأوضة اللي جوا دي سما من غير كلام دخلت للأوضة... وانا اخدت الصندوق معايا و دخلت وراها الأوضة.. كانت بتقلع اخر حاجة واللي هي الكلوت... بزازها يدوب واضحة طيزها قد البرتقالة بالعافية و نحيفة قربت منها و مسكت حلامات بزازها قرصتها جامد صرخت غصب عنها قمت ضربتها قلم تاني انا:: صوتك ما يطلعش غير بأذني فاهمة فتحت البوكس تاني و طلعت منه كلابشات و حبل.. ربطتها بالحبل في السرير و كلبشت اديها و هي مش فاهمة انا هعمل ايه مسكت الكلوت بتاعها و حشرته في بوقها و لفيت علي بوقها لازق عشان متطلعش صوت... و مسكت الزوبر اللي بيكهرب و حشرته في خرم طيزها من غير ما اشغله... و كان فيه مشابك حديد اخدت اتنين و حطيت كل واحد علي حلمة بزازها اتلوت من الوجع بس صوتها مكانش طالع عشان قافل بوقها... وصلت الشاشة بالفون و شغلت الافلام اللي نزلتها علي الشاشة.. اللي هي السادية .... سما بصت علي الشاشة وكانت بتتفرج بأنتباه غفلتها و شغلت الزوب الكهربي اللي في طيزها علي سرعة اقل من الوسط.. فضلت تتلوي من الألم... سبته شغال خمس دقايق و بعدين فصلت... بصيت عليها كانت بتدمع من الألم... شغلته تاني بس علي سرعة أقل و سبته علي كدا انا:: عايزك تتفرجي علي الافلام اللي قدامك دي علي ما اروح الچيم اخلص تمريني و ارجع... مش هتأخر كلها ساعة ونص و ارجع سبت سما بتتألم من المشابك اللي علي حلامتها و الزوب الكهربي اللي في طيزها.. و نزلت من الشقة روحت اخلص تمريني في الچيم... وبعد ساعة بالظبط خلصت ورجعت لسما في الشقة اول ما دخلت عليها الأوضة لاقيتها فاقدة الوعي... فصلت الكهربا اللي في طيزها و شلت الشريط اللي علي بوقها و جبت كباية مياه دلقت نصها علي وشها خليتها فاقت و فتحت عنيها و هي بتشهق شربتها مياه عشان ايدها متكلبشة و بعد كدا مسكت مفاتيح الكلابشات في ايدي اليمين و ريموت الزوب الكهربي في الايد الشمال انا:: اسمعيني كويس عشان انا مش عايزك تقولي اني ظلمتك و غصبتك علي حاجه انتي مش عيزاها..... مديت ايديا الاتنين قدام منها انا:: ايدي اليامين فيها مفاتيح كلابشاتك و حريتك... و الشمال فيها ريموت الزوب اللي في طيزك و تعذيبك... كل اللي اتفرجتي عليه هيتطبق عليكي عملي و اوسخ من اللي شوفتيه كمان..... تختاري ايه..... حريتك..... ولا عبوديتك؟! سما كانت بتفكر و بصت علي الشاشة و كان في واحد بييعذذب بنت بالشمعة علي كسها والبنت بتصرخ من المتعة بعدين سما بصت علي ايدي تاني و كانت لسه بتفكر..... سما بضعف:: ال... ال... الشماال.... ( الايد اللي فيها الريموت و عبوديتها) انا:: احب افكرك انك هتبقي عابدة و كلبة ملكيش اي رأي و هتكوني ملكي للأبد سما فكرت دقيقة كمان بعدين قالت:: الش.. الشمال انا:: حلو... كدا انا عملت اللي عليا و خيرتك و انتي اللي اخترتي تكوني كلبة خاضعة فصلت الشاشة و بعد كدا مسكت الريموت شغلت الكهربا علي اقصي سرعة خليت سما تتنفض و تتلوي من الوجع و تصرخ بأعلي صوت... فصلت بعد دقيقة بالظبط... بعدين شغلته تاني... دقيقة و فصلت... بعدين فكيت كلابشاتها و الحبل اللي رابطها بيه انا:: تعالي بقي يا لبوة عشان افتحلك كسك اللي ياما هيدخل فيها حاجات.. معاكي من اول زوبي لغاية رجلي.... انا:: تعالي يلا يا لبوة قلعيني هدومي سما كانت بتجاهد عشان تقف وهي اصلآ هتموت من التعب اللي واضح عليها... وبدأت تقلعني لغاية ما بقيت ملط.. قعدت علي طرف السرير و فتحت فخادي انا:: تعالي بقي مصي زوبي يا كلبتي نزلت سما بين رجلي و مسكت زوبي و كانت مش بتعرف تمص نهائي.. هي عارفة المص ازاي من الافلام بس في الواقع شئ تاني انا:: غرقيه الأول يا غبية عشان تعرفي تمصي كويس سما سمعت كلامي و ابدت تمص بالراحة لغاية ما زوبي شد و وقف علي اخر.. انا:: كفاية يا لبوة تعالي نامي علي السرير يلا سما عملت اللي طلبته و نامت علي السرير دخلت بين فخادها و جسمها اختفي تمامآ تحت جمسي المعضل و هي اصلآ جسمها كله مايوزنش فخدي عدلت زوبي علي فتحت كسها و دخلت الراس واحدة واحدة لغاية ما الراس كلها دخلت سمعت سما بتتأوه من الألم ابتسمت قمت رشقت باقي زوبي كله مرة واحدة خليتها صرخت بوصت عالي.. قلم ظباطي كان علي وشها بعد ما صرخت انا:: قلتلك صوتك لو خرج من غير أذني هموتك سما بألم و بدموع:: اسفة... انا:: مفيش اسف هعقبك بس مش دلوقتي... واي غلطة معاها عقاب و لو نفس الغلط اتكرر مرة تاني عقابك هيكون اشد كل مرة كنت بتكلم معاها و زوبي جوا كسها... سحبته بالراحة و كان عليه ددمم بكرتها... انا:: قومي يا لبوة نضفي كسك من الدم و تعالي سما كانت مش قادرة تتحرك حرفيآ.. انا:: وادي كمان عقاب تاني... كدا بقي عندك عقابين ومسكت الريموت و شغلت الكهربا اللي في طيزها علي اعلي سرعة خليتها تتنفط من الوجع سما:: اااااااه... اس. اس.. اسفةةةةة... وقف ارجووووك وقفت الكهربا:: انا لغاية دلوقتي حنين معاكي... عشان لسه مبتدأة بس سما قامت راحت الحمام تغسل كسها من الدم و انا مسحت زوبي بمنديل... رجعت سما بعد دقيقة شديتها من شعرها رميتها علي السرير... و دخلت بين فخدها و حشرت زوبي مرة واحدة سما اتألمت بس كتمت صوتها خوفآ من عقاب تاني يتراكم عليها فضلت افشخ كسها البكر.. وكان ديق فشخ و سما كانت بتكتم صرخها علي قد ما تقدر بس كل شوية تطلع صرخة و تحول تكتم بوقها... فضلت انيك فيها 20 دقيقة و كنت خلاص قربت اجيب.. طلعت زوبي من كسها و حشرته في بوقها و فضلت انيك في بوقها لغاية ما جبت لبني كله في بوقها و خليتها تبلعه انا:: يلا يا لبوة قومي عشان تتعاقبي سما:: ارجوك... مش..مش قاردة اتحرك انا:: ماشي يا لبوة انا هعفي عنك في عقاب بس هتتعاقبي واحد بس... فتحت البوكس اشوف انا جبت ايه تاني.. كان في زي مضرب دبان بس اكبر و ارفع انا:: حلو دا... قوليلي بقي يا لبوتي... تختاري ايه... عشرين لسعة بالمضرب علي طيزك.. ولا دقيقتين كهربا في طيزك علي اقصي سرعة سما:: لا.. لا.. بلااش كهربا انا:: ماشي نومتها علي بطنها و مسكت المضرب و فضلت الاسوع في طيزها وهي تصرخ من الألم انا:: صوتك لو خرج تاني هبدأ عد من الأول فاهمة سما وشها كان محمر و الدموع في عينها و هزت راسها بأيوة لسعتها عشر ضربات و بعد كدا سبتها ترتاح وروحت اخود دوش علي السريع و بعد ما طلعت كانت سما نايمة علي نفسها من التعب... شغلت الكهربا اللي في طيزها خليتها تقوم مفزوعة من الألم... بعدين فصلت انا:: يلا يا لبوة قومي عشان نورح سما:: حاضر حاضر انا:: طلعي الزوب من طيزك و هتلاقي انال بلاج في البوكس دا تحطيه بدل الزوب و تفضلي لابساه طول الوقت.. حتي بعد ما نروح... الحالة الوحيدة اللي يفارق طيزك هي لو انا أذنتلك او هتعمل حمام.. تعملي حمام و تلبسيي تاني فاهمة سما:: حاضر لبست هدومي و سما حطت الانال بلاج في طيزها و لبست هدومها و روحنا البيت بعد كدا بس مش مع بعض و سما اول ما روحت اخدت اليوم كله نوم الساعه سبعة فوني رن و كان منتصر كان عايز يعرف هروحله امتي.. بلغته ساعة و اكون عنده و قفلت غيرت هدومي و نزلت عديت علي صيدلية اشتريت منها قرصين منوم مفعولهم سريع ورحت لمنتصر قعدت معاه و زي المرة اللي فاتت بيحول يلمحلي انه جاي (شاذ) وانا بتهرب منه لغاية ما قعدنا نلعب بلاي ستشين انا:: بقولك ايه روح اعمالنا اتنين نسكافيه و نتفرج علي اي فلم منتصر هز راسها:: ماشي منتصر قام علي المطبخ يعمل النسكافيه و رجع بعد عشر دقايق... منتصر:: اتفضل يا آدم انا:: حبيبي يا منتصر... دقيقه ادوق كدا (اخدت شفته) يسطا معلش ينفع معلقة سكر كمان عشان بحبه حلو شوية منتصر:: ماشي... منتصر راح المطبخ يجيب السكر و انا حطيت قرصين المنوم في كبايته... بعدين رجع منتصر:: اتفضل انا:: يزيد فضلك.. عندك افلام حلوة منتصر:: اه.. دقيقه اجيب اللاب منتصر جاب اللابتوب و حطه علي الطربيزه قدمنا و شغل فلم اجنبي اكشن.. ولاقيته لازق فيا و هو قاعد وبقي يشرب النسكافيه منتصر:: جسمك حلو يا آدم انت بتلعب حديد من بدري انا:: ايوة اكتر من تلات سنين منتصر:: ايوة فعلآ باين عليك انك بتتمرن بأنتظام انا:: ايوة انا كل يوم بتمرن لاحظت انه شرب نص المج بتاعه و أبدته يدوخ منتصر:: مش عارف ليه النوم كابس عليا انا:: شكلك صحيت بدري النهارده منتصر:: مش... (اتاوب) مش بدري اوي.. الساعة تسعة كدا انا:: بتحصل منتصر:: معاكحق.. ياآدم منتصر اتبنج خالص و نام جمب مني علي الكنبة.. سبته وقفت طلعت من جيبي فلاشة حطيتها في اللابتوب و نسخت كل الداتا بتاعت اللاب عليها من غير ما اشوف اي حاجه و سبت منتصر نايم و نزلت من عنده روحت البيت و اخدت اللاب بتاع سما و نزلت عليه الفديوهات اللي في الفلاشة عشان اشوف منتصر مصور اللي بيحصل بينه و بين سليم ولا لاء ... انا في بالي:: احاااااا كسم كدا نهاية الجزء الخامس يتبع............................................................................................................................. (الجزء السادس) (بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل) بعد اللي ظهرلي علي اللاب كانت بفكر هعمل ايه كانت فديوهات كتير لي سليم مع منتصر و هما بينيكو بعض ... بس لاحظت ان سليم مش بيحب التبادل بيحب يكون سالب اكتر... ودا واضح في الفديوهات و سليم يدوب ينيك منتصر دقيقتين و بعد كدا يترمي في حضن منتصر يبوسه و يهمس في ودنه و الاقي منتصر يقوم يحشر زبه في طيز سليم (بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل) قفلت اللاب و كنت بفكر هعمل ايه... دخلت اوضة سليم و سما... كانت سما ميتة مش نايمة بسبب اللي عملته الصبح معاها .. و سليم نفس الأمر بسبب العلاج اللي بيدوخو... اتسحبت و نمت ورا سليم كان نايم علي جمبه الشمال و عليه لحاف خفيف... دخلت تحت اللحاف معاه... حضنته و زبي كان بين طيزه و كانت بصراحة حاجة خيال.. دي مش طيز ولد ابدآ... حضتنه و دخلت ايدي من تحت التيشرت حسست علي صدره و بمسك حلمة صدره افركها بخفة.... سليم حس بيا و اتكلم بتعب سليم بضعف:: آدم... انت.. انت بتعمل ايه انا بهمس:: مالك... مش انت بتحب كدا.... حاسس باللي عايزك تحت ( زبي كان انتصب و دخل بين فرد طيزه) سليم:: ابعد عني انت... انت اتجننت ( كان بيحول يبعد عني و بيطلع ايدي من تحت التيشرت و بعد عني كام سنتي ... مسكت خصره و شديته عليا اكتر) انا:: مالك بس.... هو منتصر احسن مني في ايه... سليم:: منتصر... ماله منتصر... مفيش اي حاجه بينه وبيني انا:: اومال بتعمل ايه في الشقة معاه بعد ما تخلصو الدروس في السنتر (طلعت زبي من البنطلون و دخلته بين فلق طيزه من غير ما اقلعه بنطلونه) سليم بدأ يهيج:: آدم... ابعد.. . وبعدين انا و منتصر بنذاكر مش اكتر انا:: بجد يعني انت مش بتحب تتناك منه اكتر ما تنيكه شديت بنطلونه لتحت بالبوكسر و راس زبي بقيت علي خرم طيزو سليم:: ابعد عني... انت بتعمل ايه سليم علي الرغم منه انه بيقاوم بس مستمتع فشخ... تفيت في ايدي و دهنت زبي و طيزو... و بدأت احشور راس زبي و كانت طيزو مش واسعة قوي... عشان زبي كبير شوية... دخلت راس زبي و سليم مش معترض و ساكت خالص... بقيت ادخل باقي زبي و لغاية ما دخل تلات تربعه انا بهمس:: اكمل و لا ابعد سليم:: امممم رفعت رجله اليمين و بقيت ارهز في طيزو و كانت ديقة اوي و بصراحة كنت مستمتع و سمعت سليم بيتأوه بصوت مكتوم قلبته علي بطنه و نمت فوق منه و مكمل نيك و سليم بدأ بتأوه بصوت واضح شوية انا بهمس:: انا من اول ما شفتك وانا نفسي في كدا سليم:: ...... طلعت زبي و نمت علي ضهري... سليم اتعدل بصلي يشوف انا بطلت ليه.. وشافني و انا بدعك زبي و بصصله انا:: يلا تعال اقعد عليه... انا نفسي في الوضع دا معاك اوي سليم اتعدل و قعد علي حيله و بص علي اخته سما يشوفها صاحية ولا رايحة في النوم انا:: متقلقش انا عرفت ان سما نومها تقيل سليم بصلي في عيني و بعد كدا بس علي زبي و انا بدعك فيه بالراحة و مد ايده و كانت بتترعش مسك زبي بأيده النعمة و بدأ يدعك فيه بالراحة... مديت ايدي علي راسه و قربت بوقه من زبي.. بلع ريقه و طلع لسانه و لحس راس زبي و بعد كدا اخد الراس في بوقه و بدأ يمص و ايده شغالة دعك في باقي زبي و نزل علي بضاني يلحسهم و يلحس كل زبي... فضل يمص خمس دقايق انا:: احنا هنقضيها مص... يلا بقي سليم كان مكسوف ما يبصلي... فا ركب علي زبي بس ضهرو ليا... و بدأ يطلع و ينزل عليه بالراحة و واحدة واحدة يسرع.. بصيت علي سما كانت فتحت عنيها و باصة علينا... بس سليم ضهرو لينا فا مش واخد بالو منها... شورتلها علامة السكوت و تكمل نوم... غمضت عنيها و ادتنا ضهرها.. سليم لسه مكمل تنطيط علي زبي... وبعد عشر دقايق حسيت نفسي هجيب.. مسكته من وسطه و فضلت انيك فيه بسرعة.. دقيقه و جبت لبني في طيزه.. نزل من علي زبي و نام من غير ما يبصلي و هو مديني ضهرو (بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل) لبست و خرجت برا نمت زي ما انا علي الكنبة... صحيت الصبح علي صوت داليا و هي بتصحيني داليا:: آدم حبيبي قوم يلا عشان تفطر انا:: اممم... الساعه كام داليا:: قوم بقي بلاش كسل (حسيت بنفسها عند ودني) يلا عشان وحشتني اوي (وبستني من خدي) انا مبتسم:: صباح الخير يا دودو داليا:: صباح الفل يلا قوم قومت اخدت دوش و فطرت معاهم و كان سليم اتحسن شوية و بيفطر معانا بس مش هيقدر يروح المدرسة فطرنا و كل واحد راح يشوف اللي وراه... ركبت مع داليا انا و ياسمين.. ياسمين اللي كان باين عليها الزعل و الخنقة بسبب اهمالي ليها... وصلنا الجامعة و نزلت انا و ياسمين و شفت داليا بتغمزلي انها هترجع بعد شوية عشان اعمل حسابي... ياسمين بدون اهتمام ليا دخلت الجامعة و سابتني... فكرت اعمل ايه... قلت استني داليا و خلاص ربع ساعه و داليا رنت عليا بتعرفني انها مضت اجازة و في الطريق... خمس دقايق و شفت عربية داليا بتقرب عليا.. ركبت معاها و رحنا الشقة اللي مأجرها ( حصري لمنتدي العنتيل) اخدت داليا في حضني واحنا وقفين:: وحشتيني اوي يا دودو دودو:: ابعد عني انت كذاب لو كنت وحشتك بجد كنت انت اللي كلمتني من نفسك انا:: اللي فات مات بقي يا دودو تعالي في كلام كتير عايزك في جوا دودو بغنج:: يا ريت يكون كلام مفيد مش كلام بس شديت داليا علي الأوضة و شفايفنا مش سايبة بعض و انا بجد سخنان علي داليا عشان وحشاني من فترة... عملت معاها واحد طلع من عنيها لغاية ما كنا بننهت من التعب داليا:: وحشتني اوي يا روحي ... انت ليه كنت رميني الفترة اللي فاتت دي انا:: ارميكي.. انا برضه يا دودو.. دا انتي في قلبي... انا بس كنت مشغول الفترة اللي فاتت في مشاوير كتير داليا:: مشغول في ايه... شكلك كدا... لاقيت واحدة احلي مني انا:: ( كنت لسه هتكلم فوني رن و كان منتصر) لحظت داليا مركزة علي الفون و فاكرة اللي بتتصل بنت.. فتحت الاسبيكر عشان اعرفها ان اللي بيتكلم مش بنت انا:: الو! منتصر:: الو ايوة يا آدم.. قفلت السبيكر:: ايوة يا منتصر منتصر:: معلش معرفش امبارح ايه اللي حصل بس لاقيت نفسي نمت من غير ما احس يعني و سبتك انا:: عادي يعم ولا يهمك منتصر:: طيب انت فاضي شوية انا:: لا اصل الحقيقه انا هسافر منتصر:: هتروح فين؟ انا:: اصل ابويا بعتلي عشان اروحله الكويت منتصر:: يعني هترجع امتي انا:: بصراحة مش عارف بس انا احتمال اقعد هناك فترة كبيرة منتصر:: فترة كبيرة! انا:: اه معلش بقي انا متطر اقفل دلوقتي عشان مشغول شويه منتصر:: ماشي سلام قفلت مع منتصر داليا:: مين دا انا:: لا عادي واحد صحبي كدا عيزني احضر بارتي وانا مليش في جو الحفلات وكدا فا قلتله اني مسافر برا مصر عشان يحل عني داليا:: بس واضح انه مهتم انك تحضر اوي انا:: لا دا هو زنان بس شوية متشغليش بالك... يلا بينا داليا:: يلا انا:: انتي هتروحي؟ داليا:: لا هروح اقعد في النادي شوية.. تاجي معايا؟ انا:: لا انا يدوب اروح الچيم اتمرن بقالي فترة راكن الصراحه داليا:: ماشي يا قلبي (بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل) قمت انا و داليا اخدنا دوش مع بعض و هي نزلت انا مع نفسي:: طيب اعمل ايه... انا لسه كنت مع داليا... هتغط علي نفسي و اتصل ب سليم وخلاص اهو يبقي عندي فديو ليه و خلاص.. لا هو مش هيقدر ينزل هو تعبان... بس امبارح كان عامل شغل عالي نزلت من الشقة و روحت بدري كان سليم لوحده في البيت بيتفرج علي الtv قعدت جمبه وهو متوتر و افتكر امبارح انا:: عامل ايه دلوقتي يا سليم سليم بلع ريقه:: كو.. كويس انا:: انا احسن ولا منتصر بقي سليم:: اح.. احسن في ايه... انت بتتكلم عن ايه؟ انا:: يعني انت بتنكر اللي حصل امبارح... دا انت كنت مبسوط اوي سليم:: انا انا... كنت نايم و مش حاسس بحاجة انا:: ماشي مسكت فوني و شغلت فديو لي سليم و هو بيتناك من منتصر سليم وشه قلب ألوان طيف و العرق بتاعه غرق الكنبة تحته سليم:: دا... هو... انت فاهم غلط انا:: مش هتقول مفبرك ولا ايه؟ سليم:: آدم بليز ما تخليش حد يشوف الفديو... اااا. انت تعرف منتصر ازاي.. وازاي اداك حاجة زي كدا... هو.. منتصر كان بيصورني اصلآ انا:: اهدي اهدي... انا عيزك تعرف منتصر ما يعرفش اي حاجه وميعرفش اني ابن عمتك... وميعرفش اني معايا حاجه زي كدا.. بوص منتصر ميعرفش اي حاجه حرفيآ سليم:: طيب انت جبت الفديوهات دي منين؟ انا:: بوص انا مش عايز اي مقابل انا كان نفسي اوصلك بطريقة غير دي سليم:: قصدك ايه؟ انا:: انت طول الوقت برا البيت و مش بتتكلم معايا.. يعني لو كنت عايز اعمل علاقة معاك، كنت هتفرهضني حرفيآ، سليم:: يعني انت بجد معجب بيا و مش عايز اي حاجه غير ان يبقي بينا علاقة انا:: اهي الفديوهات اللي جبتها اهي ( مسحت فديوهات سليم من علي الفون، بس طبعآ هما علي الفلاشة..) انا:: وصدقني مش معايا اي نسخ.. و انا مش هجبرك علي حاجه انت مش عايزها.. انا بس كل اللي كنت عايزو نبقي صحاب و علاقة تكون مش مجبر عليها (بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل) سليم كان هيتكلم.. بس الباب خبط روحت افتح كانت داليا رجعت طبعآ بعد ما سبتني في الشقة بتاعتي مرجعتش علي طول عشان محدش يلاحظ انها بقيت ترج بدري كتير داليا:: ايه دا هو انت رجعت بدري ولا ايه يا آدم انا:: اه مش معايا محضرات كتير النهارده داليا دخلت و شافت سليم قاعد سرحان داليا:: سليم... سليم.... سلييييم سليم:: ماما.. داليا:: بقالي فترة بنادي عليك سرحان في ايه كدا سليم:: ولا حاجه.. داليا:: اخبار صحتك ايه بقيت احسن سليم:: اه خفيت العلاج حساني.. انا بكرا هنزل المدرسة داليا:: خليك يومين كمان تكون خفيت علي الاخر سليم:: انا تمام يا ماما متقلقيش داليا:: ماشي يا حبيبي اللي تشوفه (بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل) داليا دخلت تغير هدومها و تحضر الغدا.. وانا كنت في البلكونة بفكر هعمل ايه دلوقتي.. ياسمين دلوقتي زعلانة مني غلي الاخر ودا غلط.. لازم ارجعها تتعامل معايا... دخلت المطبخ عند داليا انا:: دودو داليا بصوت واطي:: ايوة يا روحي انا:: ينفع تسلفيني عربيتك شوية بالليل داليا:: ليه انت هتروح فين؟ انا:: اصل انا و شلة من صحابي كدا كتار شوية هنحضر بارتي داليا:: البارتي اللي صحبك كان بيزن عليك عشان تحضرها؟ انا:: بالظبط فضل يزن عليا لغاية ما طفشني... و متقلقيش مش هتلاقي فيها خدش داليا بهمس:: يا روحي لو عيزها ليك خالص انا معنديش مانع قربت منها و خدت منها بوسة:: حبيبتى يا دودو ساعة و باقي البيت رجع.. قعدنا نتغدي و بعد الغدا مسكت فوني بعت رساله لياسمين علي الواتس انا:: ياسو ياسمين:: .... انا:: ياسمين ياسمين:: نعم عايز ايه؟ انا:: ينفع نتكلم مع بعض شوية ياسمين:: بخصوص ايه؟ انا:: لما نتقابل هتعرفي ياسمين:: ازاي ما انت مشغول طول الوقت انا:: خلاص بقي كانت فترة و عدت ياسمين:: معلش انا مشغولة مش هقدر.. حاجة تاني؟ انا:: ليه بس دا انا كنت عملك مفاجأة حلوة ياسمين:: وانت فاكرني طڤلة هتضحك عليا بكلمتين! انا:: طيب انا اسف سمحيني عشان خاطري ياسمين:: مش بالسهولة دي يا آدم انا:: طيب انا اسف اسف اسف اسف اسف ياسمين:: طيب اي المفاجأة؟ انا:: خليها مفاجأة ياسمين:: هافكر انا:: يبقي هستناكي شوية الساعة سبعة بالليل تتصرف و تقولي لي داليا انك هتذاكري برا ياسمين:: انا بقولك هفكر انا:: استني مني رنة سلام ياسمين:: هو ايه دا انت مش بتفهم؟ انا:: ...... (بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل) قفلت الشات و نزلت اخدت العربية بتاعت داليا، اشتريت هدية حلوة اصالح بيها ياسمين و حطتها في بوكس هدايا.. و علي الساعة سبعة إلا، رنيت علي ياسمين و انا تحت البيت.. عرفتها اني مستنيها تجهز و تلبس... نس ساعة يا ناس علي ما لبست و خلصت.. بصراحه كانت جميلة اوي.. لابسة فستان لغاية الركبة بس معلتقش علي الموضوع لأني المفروض أصلحها نزلت و هي مبوزة انا:: ايه الحلاوة دي... صدقيني ميس إيجيبت ياسمين بدون تعبير:: شكرآ انا:: بس ازاي داليا سابتك تنزلي وانتي لابسة الفستان دا علي اساس انك هتذاكري ياسمين:: انا قولتلها اني هحضر عيد ميلاد واحدة صحبتي طلعت البوكس من ورا ضهري:: اتفضلي دي حاجه كدا اتعذار مني ياسمين شبه مبتسمة:: اعتذارك مقبول سيكا انا:: طيب يلا بينا علشان تشوفي باقي المفاجأة (بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل) ركبنا العربية و اخدتها ملاهي.. و مش عايز اقولكم قد ايه ياسمين كانت مبسوطه و شبه العيال.. وكل ما تشوف لعبة تشدني نجربها.. وبعد ما خلصنا الملاهي قعدنا في مطعم تبع الملاهي و طلبنا بقي شروما و برجر وحواوشي و كان يوم اخر بووم.. بعد ما اتعشينا اخدتها و رحنا كافيه هادي (بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل) انا:: ها لسه زعلانة؟ ياسمين:: ها فكر انا:: طيب انا عندي مكان حلوة تفكري فيه ياسمين:: فين دا انا:: الشقة ياسمين:: لا دي لسه بدري عليها انا:: هناك هتفكري احسن يلا بينا ياسمين:: طيب اصبر شوية احنا لسه وصلين انا:: حلوتها في حموتها... لو سمحت حسبت الويتر و اخدت ياسمين ركبنا و العربية و رحنا الشقة.. اول ما دخلنا شلت ياسمين و روحت بيها علي الأوضة نزلتها علي السرير وانا بابوس فيها.. وهي كانت حرفيآ بتاكل شفايفي و حضناني بأديها و رجلها و و بتتنهد و هي بتبوسني انا:: وحشتيني اوي يا ياسو ياسو:: ما انت اللي مش سأل فيا هو انا اللي كنت بقول مشغولة؟ انا:: حقك عليا يا روحي ياسمين شدتني في حضنها و كلبشت فيا جامد:: كنت بتقهرني وانت بعيد عني... كنت بقعد افكر انا عملت ايه عشان تبعد عني.. الوقت كان بطئ اوي من غيرك... آدم عشان خاطري متبعدش عني تاني؟ بصراحة حسيت بتأنيب ضمير.. ياسمين بتحبني بجد.. مش مجرد علاقة... هي لو عرفت انها بالنسبالي مجرد وسيلة في خطة انتقامي... احتمال... احتمال تعمل حاجة وحشة... بس معرفش في نفسها ولا فيا.... اكيد هتفكر تنقم.. واللي هدفه الانتقام مش بيفكر في اي حد ولا بيعمل حساب اي حاجه.. واصدق مثال لكلامي هو انا... بسبب ان الانتقام هدفي دمرت عيلة خالي كلها... ياسمين:: آدم... آدم روحت فين انا بكلمك انا:: مفيش يا ياسمين انا.. انا معاكي اهو ياسمين:: بتفكر في ايه؟ انا مبتسم:: في حاجات مش بتتقال بتتعمل بس شديت ياسمين في حضني و بقيت ابوس فيها و بصراحه ياسمين الوحيدة اللي كنت بحس اني مبسوط وانا بنيكها.. هي خلتني افتحها... مفيش حاجه في الدنيا تجبرها تفرط في شرفها..... بقيت ابوس في شفايفها و اخود لسنها في بوقي.. و نزلت علي بزازها طلعتهم برا الفستان و بقيت امص فيهم و و هي بتلعب في شعري و مغمضة عنيها.. رفعت عيني و بصيت في عينها كانت بصالب و هي بتعض شفتها جامد.. حطيت ابهامي في بوقها وهي بقيت تمص فيه جامد... نزلت علي كسها رفعت الفستان لفوق و كان الكلوت حرفيآ مغسول من افرزتها.. جبت الكلوت علي جمب، و لسحت بظرها بلساني و بعد كدا بقيت امص فيه و دخلت صباعين في كسها من جوا بقيت انيكها بيهم جامد و انا بمص بظرها و الحس شفايف كسها الوردي.. فضلت الحس لغاية ما ياسو بقيت تتلوي و تطلع بجسمها و تنزل وهي بتشد راسي و جابت شهوتها علي وشي.. طلعت عند وشها و هي بقيت تلحس عسلها من علي وشي.. نمت علي ضهري و عملت معاها وضع 69 و هي خرجت زبي من البوكسر و بقيت تمص فيه.. و انا دخلت عقلة من صباعي في خرم طيزها و مكمل لسه في بظرها... قعدنا مدة لغاية ما حسيت اني مش قادر خلاص.. خليتها تبطل مص و ركبت علي زبي بكسها و كانت تعبرات وشها وهي بتتألم بمتعة تهيج نيك... بقيت تتحرك بالراحة و تطلع و تنزل علي زبي و انا اشدها ابوسها من شفايفها و بنيكها بوسطي سريع و هي بتصرخ و بتشد شعري و ودني.. فضلت انيكها مدة و بعد كدا عسكت الوضع بقيت هي تحت.. دخلت بين فخدها الوضع العادي و بقيت انيكها جامد و انا بابوسها من رقبتها و بقرص حلامتها حسيت اني خلاص مش قادر اكتر من كدا و جبت لبني كله في كسها و نمت جمب منها و انا بنهت و هي مغمضة عنيها بصيت جمبي علي ياسمين كان وشها محمر و عرقانة.. قربت منها بوست راسها و ملست علي شعرها فتحت عنيها و بصتلي و هي مبتسمة انا:: يلا بينا ناخود دوش عشان نلحق نروح قبل ما حد يقلك عليكي ياسمين:: حاضر بس دقيقه الكوكو وجعني اوي و لسه لبنك سخن جوا منه انا:: صحيح انتي اخدتي حبوب منع الحمل ولا لاء عشان انا مكنتش مركز وانا معاكي ياسمين:: متقلقش كنت عاملة حسابي و معايا شريط اخدت واحدة لما كنا في المطعم من شوية انا:: احلي حاجه فيكي انك مفيش منك يا ياسمين.. حلوة و ذكية و بتاخدي بالك من كل حاجه.. ياسمين ابتسمت :: انا مبسوطه وفرحانه اووي طول ما انا معاك انا في بالي:: وبعدين بقي في تأنيب الضمير دا.. انا:: يلا بينا عشان نلحق نروح (بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل) اخدنا دوش مع بعض و روحنا بس خليتها هي ترجع قبل مني و انا روحت بعدها بربع ساعة عشان محدش يعرف اننا كنا مع بعض.. قبل ما انام فتحت الواتس و بعت لي منار رسالة علي الواتس ( بكرا معادنا) خلص اليوم علي كدا بدون اي حاجه مهمة تذكر.. و كان بكرا اجازة (تاني يوم الصبح) تاني يوم علي الفطار لاحظت نظرات سليم ليا و كأنه عايز يقولي حاجه بس متردد... انا مركزتش معاه و بصيت لمنار رمشت بعيني وهي هزت راسها بأيوة من غير ما حد ياخود بالو واحنا علي السفرة منار:: ماما انا ساعة كدا و هنزل؟ خالي هيثم:: علي فين كدا؟ منار:: هنروح انا و صحبتي نشتري شوية حاجات ليها داليا مرات خالي:: ماشي يا منار بعد ما خلصنا فطار و شربت القهوة .. منار نزلت.. و انا قولتلهم اني هروح اتدرب في الچيم عشان بقالي يومين مروحتش... فتحت الواتس لاقيت منار بعتالي ( هتلاقيني عند الشقة هناك) وصلت هناك و طلعنا الشقة انا و منار انا:: مش يلا بينا ولا ايه يا عروستي؟ منار:: ماشي بس ممكن طلب؟ انا:: رغم ان وضعك لا يسمح بس ماشي نعم؟ منار:: ممكن نشرب كام كاس انا و انت عشان بس مش عايزة اكون فايقة وانا بعمل كدا؟ انا:: غريبة ما انتي المرة اللي فاتت عملتي كدا بدون شرب؟ منار:: انا بعمل كدا غصب عني انت لاوي دراعي.. مفهاش حاجه لو شربنا كام كاس انا:: و مالو.. ماشي بس انا مش عامل حسابي في اي حاجة نشربها منار:: انا جبت أزازة ويسكي معايا في الشنطة هروح اجيب كاسات من المطبخ انا:: ماشي مستنيكي منار طلعت أزازة ويسكي من الشنطة بتاعتها و اخدتها المطبخ.. ورجعت بعد كام دقيقة معاها صينية عليها كاسين ويسكي و الأزازة و طبق تلج منار:: اختار الكاس اللي تحبو عشان متقولش اني حطيت حاجه في الكاس بتاعك انا:: انا برضو اشك في نزاهتك يا منار... معقول مسكت كاس من الصينية و بقيت اشرب فيه و منار اخدت الكاس التاني بقيت تشرب فيه.. و بعد كام كاس.. شديت منار علي الأوضة بس لاقيت عيني بتزغلل و الدنيا بتلف بيا منار:: مالك؟ انا بتعب:: ما.. مفيش حاجه منار:: مالك حاسس بأيه؟ انا:: حاسس حاسس... اني.... اترميت علي السرير زي القتيل وقبل ما اقفل عيني شوفت منار خارجة من الأوضة بسرعة و سمعتها بتفتح باب الشقة منار:: احمد ادخل اربطو بالحبل هتلاقيه علي السرير بسرعة دي كانت اخر حاجه سمعتها قبل ما افقد الوعي نهاية الجزء السادس يتبع....................................................................................................................................... (بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل) (الجزء السابع) (بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل) وقفنا الجزء اللي فات ولسه مقعدناش اسف وقفنا اخر مرة لما منار شربتني حاجه في الكاس بتاعي و بعد ما نمت سمعتها بتفتح الباب و بتدخل احمد جوزها العرفي و بتقوله ( ادخل اربطو جوا في الاوضة) دخل( احمد جلال) الاوضة عشان يربطني و منار قفلت باب الشقة و طلعت من شنطتها كاميرا عشان تصور اللي ناوين يعملو فيا.. و اخدت الكاميرا و دخلت الأوضة منار بدهشة:: ااا.. ازاي؟ كنت انا مكتف احمد علي السرير (طبعآ انا شخص رياضي جسمي معضل ها) انا بسخرية:: هي كانت حركة ذكية انك تاخدي مضاد للمنوم اللي حطتيه في الويسكي.. بس المشكله انك وقعتي مع شخص مش سهل.. عامل حساب كل حركة بيخطيها منار:: ازاي برضه؟ انا:: سهلة كدا مسكت الفون الفون بتاعي و كنت مفعل الواتس بتاعها علي فوني (المحادثة اللي بين منار و احمد جلال ) (امبارح بالليل) احمد جلال:: منار آدم ابن خالك كلمك تاني؟ منار:: ايوة بعتلي من شوية انه عايزني بكرا احمد:: حلو.. اعملي زي ما فهمتك.. تاخدي معاكي أزازة ويسكي و تحطي فيها المنوم اللي ادتهولك و تقوليلو انك مش عايزة تكوني في وعيك وانت بتخونيني و تاخدي الحباية المضادة للمنوم عشان ميأثرش عليكي.. و لما ينام انا هطلعلك هنقلبو خول و نساومو بالفديو اللي معاه و العقد العرفي بتاعنا منار:: ماشي اعمل حسابك بكرا هرن عليك عشان او ما ينام تطلع علي طول (بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل) حطيت الفون علي الكمودينو انا:: ها ايه رأيك في دماغي.. منار بغيظ:: برضه مش هسيبك انا:: و مالو الطموح حلو ... ( بصيت لاحمد و هو مربوط) وانت عايز تقلبني انا خول... هههه.. ماشي انا بقي اللي هخليك خول.. بس مش هلمسك.. مراتك هي اللي هتخليك كدا.. دي حاجه.. الحاجه التانية.. انا مش نبهت عليك لو منار عرفت اي حاجه عن موضوع العقد و الفديو انا هقلب عليك... انا بصيت لمنار:: منار استأذنك بس في البوكس اللي تحت السرير دا تطلعيه منار بلعت ريقها و طلعت البوكس بتاع أدوات التعذيب اللي كنت جايبو عشان سما.. اول ما شافت الكرابيج و الخرزانة و الزب الكهربي بقيت تدمع.. انا:: مالك بتبكي ليه بس.. تؤتؤتؤ... متخافيش انا مش هلمسك.. دا عشان احمد.. طلعت شريط اللزق و حطيت حتة علي فم احمد و هو مربوط علي السرير.. انا:: منار لو صوتك طلع انا مش هتكتفي بأحمد بس فاهمة؟ منار هزت راسها مسكت فوني و اتصلت بــ حبيبه جلال اخت احمد و فتحت الاسبيكر انا:: ألو ايوة يا حبيبه حبيبه:: ايوة يا آدم عامل ايه احمد فتح عينه علي الأخر و فضل يزوم و عايز يشيل اللزق من علي بوقه مش عارف انا:: انا فاضي بكرا.. المعاد دا تمام معاكي؟ حبيبه:: بكرا... ماشي مفيش مشكلة انت هتقبلني فين؟ انا:: نفس المكان بتاع المرة اللي فاتت حبيبه:: اوكي مفيش مشكله انا:: هلاقي حاجة حلوة يعني؟ حبيبه:: يا سيدي تعال و هتشوف بنفسك انا:: ماشي باي حبيبه:: باي قفلت المكالمة و بصيت لاحمد اللي كان بيدمع و بينحر.. شلت اللزق من علي بوقه احمد:: اختي لاء... حبيبه ملهاش دعوة.. حبيبه ملهاش دعوة انا:: هو مش انا نبهت عليك لو منار عرفت اي حاجه.. انا هسود عيشتك.. انا كنت مش هكلمها بس انت اللي اطرتني احمد بعياط:: ابوس ايدك اعمل اي حاجه ، بس اختي لاء انا:: ماشي.. هتتساهل معايا هعفي عن اختك حبيبه.. هفكك دلوقتي تقلع كل هدومك فاهم احمد:: (هز راسو بأيوة) (بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل) فكيت الحبل اللي كنت رابط بيه احمد و هو وقف و بدأ يقلع هدومو بالراحة.. و بعد ما قلع اخر حاجه البوكسر، كان منزل راسه و باصص في الأرض انا:: فلقس كدا و ورينا الطيز الحلوة دي اللي هتتفتح النهارده احمد بدموع:: عشان خاطري انا مستعد اديك اللي عايزو بس بلاش تكسرني كدا انا:: طيب افرد انا مكنتش عامل حسابي و مش مفاعل الواتس بتاع منار علي فوني.. و نومت بسبب المخدر، هل انت كنت هترحمني... يارجال دا انت بتقولها هقلبو خول مش مجرد عايز حقك لا انت عايز تنهي مسيرتي الرجولية... ها... هتتساهل ولا اروح لحبيبه القلب؟ احمد:: حاضر حاضر احمد فلقس و ظهر خرم طيزو الديق و كان منظر مقرف بصراحة... انا:: منار.. نونو.. ممكن تاجي تسعديني... هتلاقي ازازة زيت في البوكس دا و زب اسود هاتيهوم منار بلعت ريقها.. و مسكت الزيت و الزب.. و جات وقفت جمبي و احمد مفلقس قدامنا انا:: ادهني الزب دا زيت.. منار مسكت أزازة الزيت و دهنت الزب.. و انا بعدت فلقتين طيز احمد بأيدي انا:: منار الزب اللي في ايدك دا، يختفي في الخرم السحري اللي قدامك يلا منار بلعت ريقها و بدأت تدخل راس الزب في طيز احمد و هو بدأ يتوجع. احمد:: ااااه... مش قادر لا يا منار عشان خاطري انا:: صوتك هيطلع تاني؟ احمد:: اممممممممم ( بيحاول يستحمل علي قد ما يقدر) منار بتدخل الزب بالراحة لغاية ما دخل نصه انا:: اوصفيلي شعورك و انت بتنيكي واحد خول كنتي فاكرة انو هيقدر يحميكي؟.. منار بتوتر :: انا.. انا عارفة انه بيعمل كدا عشان ينقذ اختو.. ولو.. ولو كنت انا اللي في خطر هو كان متطر يخضع زي كدا عشان ينقذني... انا:: يا سلام.. عرفتي تختاري.. فعلآ طيز احمد تسد و تنقذ اي موقف.. طيب اقسملك لو كان صار واعترض ان محدش يقرب من رجولته كنت مش هعمل كدا.. كنت هكتفي بالفلوس.. منار:: يعني انت بتعمل كل دا عشان الفلوس؟ انا:: ملكيش دعوة انا بعمل كدا بسبب ايه... بس عايزك تعرفي انك اختارتي واحد مش قادر يحمي نفسه.. فاتح طيزو عشان تلبسي زب صناعي منار كانت ساكتة خالص و مش بتتكلم انا:: يلا يلا ورانا شغل كتير انا عايز اشوف نفق مسكت خرزانة و بقيت ألسوع احمد علي طيزو وهو بيصرخ زي النسوان.. فضلت اضرب لغاية ما طيزو بقيت حرفيآ حمرا قلعت هدومي و قعدت علي طرف السرير انا:: يلا يا نونو زبي عايز يتدلع فين بوقك الحلو؟ منار قربت مني و نزلت بين فخادي و مسكت زبي بقيت تدعك فيه بأديها وبعد كدا طلعت لسانها تلحس الراس و قامت اخدت الراس في بوقها تمص فيها و هي بتدعك في بضاني بأديها.. احمد كان مفرهد من اللسويع و نايم علي بطنه جمب مننا علي السرير.. مسكت ايد منار اليمين و قربتها من خرم طيز احمد و بقيت ادخل صباعين من اديها في طيزو منار فهمت و بقيت تبعبص احمد و بتمص زبي و تلعب بالأيد التاني في بضاني.. فضلنا علي الوضع دا خمس دقايق لغاية ما حسيت زبي شد من مص منار.. قومت اخدت كندوم و لبستو علي زبي و مسكت منار نيمتها فوق احمد علي بطنها.. احمد نايم علي بطنه و منار فوق منه الاتنين مفلقسين قدامي... مسكت الزيت اخدت كام نقطة دعكت زبي.. و دخلت زبي في كس منار و بدأت احفر في كسها.. واحدة واحدة بدأ صوت منار يطلع. و تتأوة.. و احمد مش عامل اي صوت.. فضلت انيك منار خمس دقايق و بعد كدا طلعت زبي من كسها و حشرتو في طيز احمد تحت منها.. قام احمد صرخ جامد انا:: انا قولت ايه صوتك ميطلعش.. بقيت انيك احمد و اقفش لحم منار و العب في بظرها جامد و هي هاجت قوي منار:: امممم... يلا.. يلا انا.. دوري... دخلو فيا انا انا:: مش لما اكيف جوزك الأول؟ منار:: عشان خاطري فيا انا يلا.. اممم انا:: ماشي بس بعد ما اخلص فيكي.. تكيفي انتي احمد ماشي؟ منار:: .... ممممم.. ماشي ماشي بس يلا طلعت زبي من طيز احمد و حشرتو في كس منار و بقيت انيك اجمد و هي بتصرخ و تشد في شعر احمد تحت منها وبعد اكتر من ربع ساعة جبت لبني بس طبعآ في الكندوم اللي لابسه.. انا:: يلا بقي كيفي احمد عشان شكله مدايق انك حرمتيه من المتعة دي نزلت منار بتعب من فوق احمد اللي كان كله عرق و جسمه محمر.. و مسكت زب صناعي انا:: لا في حاجه احلي... قومت رحت عند البوكس و اخدت الزب الكهرابي.. انا:: خودي احشري دا في النفق بتاع احمد ههخهخخه منار بصت علي الزب استغربت شكله بس نفذت اللي قلتلها عليه بعد ما دخلتو كانت بتحركو في طيز احمد انا بسخرية:: لا لا.. مش كدا... دا بيشتغل كدا دوست علي زرار التشغيل علي اعلي سرعة.. احمد قام بقي يتنطط من الوجع و مش قادر يطلع الزب من طيزو من الألم.. سيبته دقيقتين يتوجع و يتلوي في الأرض من الوجع.. وفصلت انا:: شوفتي بقي دا بيشتغل ازاي.. تجربي؟ منار اخدت مني الريموت.. و داست علي الزرار و نفس اللي حصل من شوية احمد عملو تاني احمد:: ارجوك كفااااية... ااااااااااااه... مش.. مش... قادر اتتت... اتنفسسسس.... ااااااه ارجووووووكي. يا منااااااااااااااااار شديت الريموت من منار و فصلت الكهربا انا:: كفاية عليك كدا و حابب اقولكم ان كل اللي حصل متصور لو عايز تتفضح قول زيع احمد بعياط:: لا ارجوك.... ( بيلهث من التعب) انا هكون تحت رجلك بس متفضحنيش... انا:: مش انا بس... انت تحت رجل ستك منار... فاهم احمد:: فاهم فاهم.. انا لي منار:: اديكي شوفتي انا بعمل ايه في اللي بيفكر يقف قصادي.... ها تحبي تبقي معايا و لا لسه بتفكري تنتقمي؟ و عايزك تعرفي انا مش بسامح مرتين.. انا اكتافيت بالخول دا.. المرة الجاية مش هكتفي بكدا منار:: حاضر.. منار قربت مني بستني في شفايفي... و دخلت الحمام تاخود دوش... وانا كتفت احمد و دخلت اخود شور مع منار و طلعنا من الحمام.. احمد كان نايم من التعب علي الأرض انا بسخرية:: ايه دا احمد... تؤتؤتؤ... ايه اللي عمل فيك كدا بس.. قوم يلا خود دوش بدل ما انزلك زي ما انت كدا منتن فكيت احمد و دخل ياخود دوش.. انا:: معاك عربيتك؟ احمد بصوت واطي:: ايوة انا:: طيب كنت عايزك توصلني الچيم اتمرن شوية بقالي كتير راكن و مهمل التدريب (بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل) كل واحد لبس هدومه و نزلنا احمد وصلني الچيم و كمل بمنار يوصلها... انا دخلت سلمت علي الكابتن و سألني عن سبب غيابي اليومين اللي فاتو.. عرفته اني كنت مشغول... و دخلت اتدريب (بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل) طبعآ انتو عيزين تعرفو انا ازاي وصلت لــــ حبيبه جلال اخت احمد (فلاش بااك) اليوم اللي كنت فيه عند منتصر و اخدت منه الفديوهات علي الفلاشة و نزلت... بعد ما نزلت من عند منتصر.. قولت اروح اي كافيه اشرب قهوة و اروح... بعد ما روحت كافيه... شوفت واحدة بتتصور سيلفي.. شبهت عليها كانت حبيبه جلال اخت احمد.... قومت من علي طربيزتي و روحت عندها انا:: حضرتك حبيبه جلال؟ حبيبه:: ايوة مين حضرتك؟ انا:: بصراحه انا متابعك علي انستا و بيج فان و معجب بصورك جدآ.. حبيبه بأبتسمة:: بجد ميرسي اوي.. انا:: ممكن صورة معاكي حبيبه:: اه طبعآ طلعت فوني و اخدت صورة معها انا:: ممكن طلب؟ حبيبه:: اه طبعآ.. اتفضل اقعد انا:: شكرآ قعدت معاها علي الطرابيزة انا:: انا نفسي اعمل سيشن حلوة زي اللي بتتصوريهم دول.. ممكن تدليني علي الفوتغراف اللي بتتعاملي معاه؟ حبيبه:: اوكي انا هبعتلك رقمه و انت عارفو انك جاي من طرفي وهو هيظبطك متقلقش انا:: معلش طلب بسيط من بيج كبير حبيبه:: ايه؟ انا:: ممكن تحضري السيشن دا.. اصل يهمني رأيك اوي.. و ياريت تختاري لوكيشن علي ذوقك اصل بصراحة الصور بتاعتك كلها مفهاش واحدة مش حلوة حبيبه بتفكير:: امممم طيب انت هتعمل كدا امتي؟ انا:: الوقت اللي تكوني فاضية فيه حبيبه:: اصل انا مشغولة اليومين دول فا مش عرفة بصراحة انا:: مش مشكلة انا مش مستعجل يعني.. ممكن رقمك و هبقي ارن عليكي شوية قدام اشوفك لو فاضية... لو مش هغلس عليكي يعني.. اصل بجد رأيك يهمني في الصور حبيبه:: ماشي مفيش مشكلة عشان خاطرك بس ( و ابتسمت) انا:: بجد شكرآ ليكي اوي يا استاذة حبيبه حبيبه:: لا بلاش استاذة يا.... انا:: آدم اسمي آدم حبيبه:: ماشي يا آدم هات فونك اسيڤ رقمي و رن عليا انا:: اتفضلي ادتها الفون بتاعي سيڤت الرقم و رنت علي نفسها من فوني انا:: شكرآ اوي يا استاذة حبيبه حبيبه:: مش قولنا بلاش استاذة دي انا مش بحب الألقب بجد انا:: حاضر يا استاذة اسف حبيبه:: يوووه انا بضحكة:: بهزر و*** حبيبه:: ماشي هستأذن انا بقي عشان هتأخر علي معادي انا:: اتفضلي حبيبه:: لو سمحت ( بتنادي الويتر) انا:: خليها عليا المرادي حبيبه:: لاء لاء شكرآ انا:: يا ستي خليها علي بس و انتي امشي حبيبه:: ماشي مرسي يا آدم اوي انا:: دي حاجه بسيطه حبيبه:: يلا باي قامت حبيبه و انا حسبت علي الطلابات و بعد كدا روحت (عوده من الفلاش بااك) (بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل) بعد ما ركبت العربية مع احمد جلال و منار و وصلني عند الچيم و هما كملو علي طول بعد ما احمد ساق شوية بمنار بعيد منار:: احمد اركن علي جمب احمد:: طيب احمد ركن علي جمب منار:: اللي بينا لازم ينتهي احمد:: انا مش متفاجئ..... كنت عارف انك هتتخلي عني منار:: احمد.... انت مش قادر تحمي نفسك من عيل زي آدم هتحميني انا ازاي؟ احمد:: انتي عارفة اني بعمل كدا غصب عني و انا لو معملتش كدا كنا هنتفضح منار:: آدم بنفسه قال ان لو انت كنت اعترض و صممت انه ميعملش حاجه فيك كان هياخود فلوس و يسيبك... ثم ان انت بتعمل كدا عشان اختك مش عشاني... من بداية الموضوع هددك بأختك يعني انت خضعت عشان اختك يا احمد احمد:: اديني فرصة يا منار و نفكر ننتقم منه ازاي؟ منار:: احمد انا مش مستعدة ابقي تحت رحمة آدم تاني... المرادي عفي عني المرا الجاية مش هيرحمني... ولو علي اللي حصلك اعتبر انا حصلي زيه.. ما انا دلوقتي مش فيرجن و مش متجوزة احمد:: بس انتي ممكن تعملي عملية ترقيع و مش هيبان حاجه منار:: و انت ممكن تبعد عن آدم و محدش هيعرف حاجه احمد:: ماشي يا منار لو مش معايا تبقي ضدي منار:: احمد فكر بعقل... آدم ممكن يأذيك في اي لحظة.. احنسلك ابعد عن طريقه احمد:: هنتقابل يا منار... هنتقابل.... استني متنزليش هوصلك منار:: لا هاخود تاكسي... سلام يا احمد و احسنلك تفكر كويس نزلت منار اخدت تاكسي و رجعت البيت (بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل) بعد ما خلصت تمرين في الچيم روحت البيت و الكل كان موجود و سليم اتحسن خالص و بقي كويس داليا حضرت الغدا و اتغدينا و بعد كدا انا عملت فنجان قهوة و قعدت في البلكونة افكر انا هعمل ايه... خمس دقايق و لاقيت سليم دخل ورايا البلكونة سليم:: آدم انا عايز.. اتكلم معاك انا:: اكيد.. اقعد سليم سحب كرسي و قعد جمبي سليم:: آدم بوص... انا بصراحه... فكرت في اللي حصل بينا و حركة انك حذفت الفديوهات دي خلتني اتأكد انك مش عايز حاجه غير بس نبقي مع بعض انا:: بوص انا جبت الفديوهات دي عشان كنت عارف انك هتنكر الكلام دا... و مش سهل اي حد يعترف بميوله في مجتمعنا الشرقي... عشان كدا انا جبتهالك بصراحه سليم:: بصراحه انا فكرت كويس و انا موافق... و فكرة ان منتصر ميعرفش حاجه دي مطمناني... اصلآ منتصر مبقاش يحبني زي الاول... و لما عرف اني تعبت مجاش يزورني حتي... وبصراحة انت احسن منه و اللي حصل بينا لما كنت نايم عجبني اوي... و خصوصآ انك موجب مش متبادل و دا احسن بالنسبالي انا أبتسمت:: انا مبسوط انك اتقبلت الموضوع و مش هتعمل كدا غصب عنك.. سليم:: ينفع اسأل سؤال؟ انا:: ايه هو؟ سليم:: عايز اعرف ازاي جبت الفديوهات دي.. و ازاي عرفت ان منتصر بيصور اللي بينا.. انا اصلآ مكنتش اعرف انه بيصورني انا:: صدقني بالصدفة يا سليم... المهم انت متعرفش منتصر اني ابن عمتك و لا تقوله علي الفديوهات.. سليم:: انا اصلآ مش هكلمو تاني و هقطع علاقتي بيه... بس خايف من نسخ الفديوهات اللي معاه انا:: متقلقش انا حذفت الفديوهات من عنده كلها... سليم:: انا مش عارف اقولك اي يا آدم بجد... انا بحبك اوي انا في بالي:: انا في حياتي متصورتش اتحط في موقف زي دا انا باتسمت:: بكرا هنطلع مع بعض مشوار كدا سليم:: مشوار اي؟ انا:: بكرا هتعرف بس انت بكرا متروحش المدرسة ماشي سليم:: اوكي... (بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل) سليم دخل من البكونة و انا بعده بشوية دخلت برضه خلص اليوم علي كدا بدون اي جديد يذكر (تاني يوم الصبح) صحيت و فطرنا و عرفت داليا اني مش معايا محضرات فا هغيب و سليم قالها انو هيبدأ يروح من اول الاسبوع اللي جاي بعد كله نزل مفضلش غيري انا و سليم سليم:: قولي بقي هنروح فين؟ انا:: انت مستعجل ليه... اصبر بس انزل الچيم اتمرن شوية و ارجعلك سليم:: اوكي نزلت الچيم اتمرن و بعد ما خلصت رجعت البيت اخدت سليم و نزلنا روحنا الشقة بتاعتي.... كنت بفتح الباب و سليم مستغرب المكان.. دخلت و سليم دخل ورايا و بقي يبوص في الشقة سليم:: هي ايه الشقة دي؟ . انا:: دي الشقة اللي انا اجرتها قبل ما اعرف اني هقعد عندكم سليم:: ليه؟ انا:: عشان كنت هسيب سكن الطلبة بتاع الجامعة اكيد السكن متدمر سليم:: اه معاك حق ... بس انت جيبني هنا ليه؟ انا مبتسم:: عشان نتكلم براحتنا علي الاخر سليم ابتسم و بصلي في عيني و قرب مني :: آدم انا مش عيزك تزعل مني علي معملتي ليك الفترة اللي فاتت... انا:: اللي فات مات يا سليم سليم ابتسم و قرب مني اكتر و اخد شفيفي في بوقه و بصراحة كانت شفيفه نعمة اوي اكتر من ياسمين اخته انا:: كفاية بوس بقي تعال شديت سليم علي أوضة النوم.. قعدت علي طرف السرير سليم قعد علي حجري و اخد شفيفي تاني يمص فيها و بعدخمس دقايق سليم بقي يبوس رقبتي و كان ممحون علب الاخر انا:: يلا بقي وريني ان انا اخترت صح سليم نزل بين فخادي و بقي ينزلي البنطلون و البوكسر و شاف زبي كان قايم و عروقه بارزة.. قام عض علي شفته بمحن و مسك زبي و بقي يلحس الراس و يدعك فيه جامد و ينزل واحدة واحدة علي بضاني يشفطهم و ياخود كل بيضه في بوقه و يطلع علي زبي تاني يحاول يدخل الراس كلها في بوقه الصغنن.. فضل عشر دقايق يلعب و يمص في زبي و بضاني.. لغاية ما شديته طلعته علي السرير و قلعته كل هدومه و خليته وضع الدوجي.. وبعد كدا تفيت في ايدي و بقيت العب في خرم طيزه بصباعين و بقفش لحم طيزو الملبن و هو بيتأوه و مبسوط نيك... فضلت العب في طيزو و بعدين غرقت زبي و مسكت الراس بقيت ادخلها بالراحة لغاية ما دخلت و بدأت انيك بالراحة و كل دقيقتين ادخل جزء من زبي لغاية ما دخل تلات تربع زبي في طيزه.. بقيت ارهز فيه و انيك بالراحة و سليم بيتأوه سليم:: اااااه... امممم.. اوي... ايوة خليك رومنسييييييي... اه اه اه... بالراحة يا آدم بليييييز امممممم انا:: حاضر اهو اهو بقيت انيك سليم بالراحة و انا بقرص حلامات صدره الوردي وهو بيعض شفايفه و شعرو الكرلي نازل علي قورته و وش محمر علي الاخر بدلت الوضع و عدلت سليم علي ضهرو و رفعت رجل سليم علي كتافي وضعي المفضل.. و بقيت انيك فيه و هو هاج جدآ و جاب لبنه علي بطنه.. و بعد خمس دقايق انا كمان حسيت اني جبت اخري قومت جبت كل لبني في طيزو و نمت جمبه.. ولقيته هجم عليا اخد شفيفي مص وهو بيدعك شعري و نزل علي رقبتي مص وبعد دقيقتين اترمي جمبي بينهت سليم:: انا في حياتي ما امبسطش كدا... انا:: ولا انا بصراحة... سليم ممكن اسأل سؤال؟ سليم:: شور.. قول اللي عايزو انا:: قولي يا سليم... انت عملت علاقة مع حد تاني غير منتصر سليم:: واحد بس و هو اللي عرفني علي منتصر و انهم بيعملو علاقة مع بعض.. انا:: وراح فين دلوقتي؟ سليم:: مامتو عرفت بالعلاقة بتاعته هو و منتصر اخدته برا مصر تعالجه و من وقتها محدش يعرف عنه حاجه... و انا و منتصر كملنا مع بعض.. انا كنت بحب منتصر بس هو مكانش عايز غير العلاقة و لما عرف اني سالب مش متبادل بقي يحاول يتهرب مني... و انا بدأت اكرهو... و لما عرفت منك انو كان بيصورني كرهتو نهائي... و بحبك انت انا:: سليم انا عايزك تفهم حاجه.... احنا مهما علمنا مع بعض... فالاول و الاخر احنا في مجتمع مينفعش حاجة زي كدا تتعرف... وانا اول مرة في حياتي اعمل علاقة زي دي... فا عيزك تفهم اننا في يوم من الايام كل واحد هيتجوز و يخلف عشان دي سنه الحياة سليم:: يعني ايه... يعني انت في يوم هتسبني زي منتصر؟ انا:: انا بفهمك نوع العلاقة... اللي بينا جنس مش اكتر... مش هينفع نحب بعض و كدا... وانا اهو بعرفك اننا في يوم هنسيب بعض عشان متقولش اني بضحك عليك زي منتصر سليم:: طيب ممكن توعدني بحاجه؟ انا:: ايه؟ سليم:: اني لو حبيت اننا نمارس مع بعض حتي لو انت متجوزو في بلد تاني نتقابل عادي انا:: قبل ما اوعدك... اللي ببنا جنس مش حب فاهم؟ سليم:: فاهم انا:: يبقي اوعدك اني حتي لو كنت متجوز هجيلك نمارس مع بعض سليم حضني:: يا رتنا كنا في مجتمع غربي... انا:: يلا نقوم ناخود دوش دخلنا ناخود دوش مع بعض و سليم كان بيحميني بنفسه و واتوصي بعدك زبي علي الاخر، وبعد ما خلصنا كل واحد لبس هدومه و رجعنا البيت واحد ورا التاني... (تاني يوم بالليل) كنت انا و معايا سما في الشقة انا:: في ثانيه تكوني ملط يا لبوة علي السرير سما من سكات دخلت الاوضة... وانا دخلت عملت كباية قهوة و دخلت وراها الاوضة كانت قاعدة علي السرير مستنياني... اخدت بوق من القهوة و سبت الكباية.. مسكت شريط اللازق و حطيت حتي علي بوقها و نيمتها علي بطنها.. مسكت الكرباج و فضلت ألسوع فيها بالكرباج شوية لغاية ما طيزها كانت هتجيب ددمم من الضرب و هي بتتلوي و لاحظت كسها غرق السرير تحتها.. سبت الكرباج و اخدت بوق من القهوة و سبت الكباية تاني.. قومت مسكت الزب الكهربي و حشرتو في طيزها و حطيت مشباكين حديد في حلامتها... روحت قعدت علي الكرسي و مسكت الريموت و بقيت اشغال الزب و اطفي و انا بشرب القهوة بتاعتي و هي بتتلوي و مش قادره تتكلم بسبب اللازق اللب علي بقوها... بعد عشر دقايق من التعذيب بالزب الكهربيّ.. دخلت المطبخ جبت كباية مياه و رجعت الاوضة تاني كانت سما عرقانة خالص و بتنهت... اديتها كباية المياه شربتها كلها مرة واحدة... جبت الكلابشات من البوكس و ربطت اديها في السرير و جبت شمعة سودة طويلة و حطيت مفتاح الكلابشات في ايد و الشمعة في ايد انا:: بوصي بقي انا هخيرك تاني عشان القرائ بينطو في القراية و مشفوش الجزئية اللي خيرتك فيها و فكرني يغصبك علي كدا ... سما:: انا... انا.. مش فاهمة حاجة انا:: مش مهم... تفهمي مديت ايديا الاتنين واحدة فيها مفتاح الكلابشات و التانية فيها الشمعة بتاعت التعذيب انا:: لو اختارتي المفتاح هتبقي حرا.. ولو اخترتي الشمعة هتبقي كلبتي الابدية و هعذبك طول الوقت سما بصت علي ايدي و فضلت تفكر دقيقة بعدين قالت سما:: ال... ال.. شمعة انا:: يعني انتي مواقفة تبقي الكلبة بتعاتي؟ سما:: اا.. ايوة موافقة (تمام كدا عزيزي القارئ عشان متقولش اني غصبت سما و استغليت شخصتها الضعيفة) ولعت الشمعة و بقيت انقط علي كسها و هي بقيت تصرخ جامد و بتدمع من الألم... بعد شوية حلوين من التعذيب بالشمعة طفيتها و فكيت سما انا:: غوري يلا استحمي عشر دقايق بالثانية و تكوني خلصتي سما دخلت الحمام.. اخدت دوش و بعد كدا طلعت.. شديتها تحت رجلي و قربت بقها من زبي.. هي فهمت علي طول و بقيت تمص زبي... خمس دقايق و كان زبي منتصب علي اخرو.. شدّد سما من شعرها و نيمتها علي السرير و طلعت فوق منها بقيت احشر زبي في كسها و انا بشدها من شعرها و هي وشها حمر بس مش بتطلع اي صوت... بقيت ارزع في كسها بزبي و اغيب و انزل بقلم علي وشها يطرقع.. وبعد اكتر من تلت ساعة حسيت اني هجيب.. طلعت زبي و حشرتو في بوقها.. و بقيت انيكها في بوقها جامد لغاية ما جبت لبني و خلتها تبلعو كله... انا:: يلا غوري خودي دوش تاني و البسي عشان نمشي... بس عيزك تعرفي ان انا لسه بسخن دي البداية.. انا بس بدربك عشان بعد كدا ههينك... يلا غوري علي الحمام دخلت انا و هي الحمام.. حسيت اني عايز اطرطر... قمت خليتها تقعد علي الأرض.. و مسكت زبي و بقيت اطرطر عليها و بعد ما خلصت.. استحمت و هي بعدي و لبسنا و خليتها هي تروح و انا روحت بعد منها بنص ساعة (بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل) بعد ما رجعت البيت و اتعشيت.. و كله راح ينام... انا بس اللي كنت في البكونة سهران بفكر في اللي انا عملته... صحيح انا بنتقم بس بصراحه شعور يخوف لما تخلص انتقام و تراجع كل اللي انت عملته.... انا قاعد وسط ناس نمت مع كل واحد فيهم... بدافع الانتقام... قد ايه انا وحش... عمري ما فكرت اكون الشخص اللي انا عليه دلوقتي... انا من كام سنه.. كنت مجرد مراهق بيقضي يومه كله لعب كورة و بلايستشن... بس انا بنتقم... دا حصد اللي زرعو خالي... خلاص انا دلوقتي تميت انتقامي ناقص بس اواجه خالي و اعرفه ان اللي عمله متنساش ولا فات وانتهي... وقت المواجه يا هيثم (بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل) نهاية الجزء السابع يتبع....................................................................................................................................... دعمكم معايا يا شباب... تعليق واحد ببفرق معايا و بيحفزني اكتب الجديد في اسرع واقت عشانكم (الجزء الثامن و الأخير ) أغمضت عيني كي لا تفيض بالدموع فأمطرت.. (بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل) (وصف للشخصيات الجديدة اختي ريم، 23 سنة، بيضة، 170 سم، جسم كرڤي، المفروض انها اخر سنه في الكلية... بس بعد الصدمة و الحالة النفسي اللي دخلت فيها من تلات سنين.. طبعآ انفصلت من الكلية امي (مني)، 42 سنه، بيضة، 159 سم، جسم امهاتي مشدود... ست بيت) (بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل) كان عدا اسبوع بعد اللي حصل و كنت نمت مع كل واحد من عيلة خالي هيثم.. كل واحد يوم.... وطبعآ كانت أجازة نص السنه بدأت كنت قاعد بفطر معاهم علي السفرة و الدنيا وردي علي الأخر انا:: صحيح انا هسافر كدا اسبوع اقعد مع اهلي عشان وحشوني داليا:: مفيش مشكله انت هتسافر امتي؟ انا:: بالليل كدا هاحجز تذكرة في السوبر جت و اسافر بيها بكرا الصبح داليا:: ماشي تروح و تاجي بالسلامه... و متتأخرش عن اسبوع عشان اخدنا عليك خلاص و غيابك مش محبوب انا:: حبيبتي يا دودو دا انا اللي نسيت ان ليا بيت تاني غير هنا... من كتر ما اتعود عليكم داليا:: تسلميلي يا حبيبي ياسمين:: ترجع بالسلامة يا آدم انا:: شكرآ يا ياسمين (بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل) بالليل كنت ظبطت نفسي و حجزت تذكرة سوبر جيت للمحافظة بتاعتي ... و تاني يوم الصبح ركبت الاتوبيس... و وصلت المحافظة بتاعتي بعد ما وصلت العمارة بتاعتنا و خبطت علي باب الشقة.. و فتحتلي امي امي بتفاجأ:: آدم.. وحشتي يا حبيبي تعال تعال امي حضنتني من علي الباب و طبعآ هي 159 سم كنت موطي عشان احضنها... و بعد اكتر من دقيقتين في الحضن دخلت و قفلت باب الشقة ورايا انا:: وحشتيني يا ست الحبايب امي:: انت اكتر يا حبيبي... عامل ايه و خالك هيثم و مراته و عياله عملين ايه.. مبسوط في القعدة معاهم؟ و اخبار دراستك ايه؟ انا:: طيب اديني فرصة اجاوب علي اي حاجه.... امي:: اعمل ايه وحشني يا نن عيني انا:: و انتي اكتر و*** يا امي... الدنيا في بعدك واقفة و وحشة... امي:: ما انت اللي اخترت تبعد يا روح امك، ليه تختار جامعة بعيدة ما كنت دخلت اي حاجه في نفس المحافظة و خلاص انا:: اللي حصل بقي كلهم كام سنه و اجرعلك.. و هو انا هستقر هناك يعني! امي:: قولي مرتاح مع خالك... داليا بتعاملك ازاي يا واد... قولي لو كانت بتعمل اي حاجه تدايقك اسود عشتها انا مبتسم:: يا ستي بالراحة... مرات خالي بتعملني احسن من ولادها و***، متقلقيش .... قوليلي بس اخبار الحج ايه و ريم عاملة ايه؟ ( ريم اختي) امي:: ابوك كويس الحمد**** نزل من شوية كدا مشوار انا:: و ريم عاملة ايه؟ مفيش اي تحسن في حالتها؟ امي بحزن:: ياريت يا آدم.... لو اعرف بس اللي حصلها... المشكله هي رافضة تتكلم مع حد.. بالعافية بتتكلم معانا... صحبتها كل فترة بيسألو عليها و بياجو عشان يقبلوها بس هي مش بتطلع من اوضتها خالص انا:: انا هدخلها امي:: آدم بلاش تتغط عليها انت عارف هي مش هتقول ايه اللي حصلها عشان متدخلش في نوبة ذعر زي كل مرة انا:: متقلقيش... سبت امي و دخلت اوضة اختي ريم كانت مضلمة الاوضة و قاعدة علي السرير كالعادة و مش بتتكلم و مكتئبة، اول ما دخلت بصتلي بعدين بصت في الأرض تاني و كانت مش بتتكلم... دخلت قعدت جمب منها علي السرير انا:: ازيك يا ريم... وحشتيني ريم:: ....... انا:: مش هتردي عليا طيب... دا انا بقالي كذا شهر برا البيت ريم بهدوء :: آدم اطلع برا انا:: كدا هو.... بقي انا اقولك وحشتيني و بقالي فترة كبيرة مشفتكيش و انتي تقوليلي اطلع برا ريم:: ...... انا:: مش هتقولي سبب عزلتك دي ايه... ليه حابسة نفسك... ليه حوالتي الانتحار ريم بتتنفس بسرعة:: قولتك اطلع برا.... براااا... انتو ليه مش عوزين تسبوني في حالي... هو انا عملت ايه.... انا:: علفكره انا عارف اللي حصلك... وعارف ان خالي هيثم السبب ريم بصتلي بتفاجأة :: اا.. انت عا. عارف اللي حصل ازاي انا:: مش مهم انا عارف ازاي... المهم اني بنتقملك ريم بقيت تعيط جامد و تصرخ:: اطلع براااااا... سبوني في حاااالي.... حرام عليكوم...... انا عملت ايه عشان يحصلي كداااااا. ( بصراخ جااامد) اطلع برااااااااااا امي جات تجري من برا علي صوت الصويت بتاع ريم.. و حضنتها وهي بتحاول تهديها امي:: خلاص يا نن عيني... كفاية يا ضنايا... اهدي... اهدي مفيش حاجه.... آدم اطلع برا و سبنا انا:: ..... سبتهم و طلعت برا الاوضة... قعدت في الصالة، خمس دقايق و امي طلعت من اوضة ريم و جات قعدت جمبي امي:: انا مش قولتلك متتغطش عليها يا آدم... انت عارف انها مش هتتكلم و بتدخل في نوبات ذعر امي وهي بتتكلم بقيت تدمع لغاية ما عيطت و مقدرتش تتكلم... اخدتها في حضني و انا بطبطب عليها و اهديها انا:: اهدي اهدي.... بلاش تعيطي... العياط ملوش لازمة... كل حاجه هتتحل امي:: نفسي اعرف حصلها ايه... او حتي تتخطي اللي حصلها... انت فاهم يعني ايه تلات سنين من عمرها تفضل في أوضتها رافضة تكلم حد... او حتي تقول اللي حصل... انا:: هياجي وقت و تتكلم صدقيني... لما تحس ان وضعها مش هيقدم اي حاجه علي الاقل هتحاول تتخطي امي:: يا ريت يا حبيبي... انا مليش غيركم واحنا بنتكلم ابويا دخل من باب الشقة ابويا:: آدم... في ايه انتو الاتنين... حصل حاجه... ريم كويسة... في مصيبة معاك يا آدم انطقو انا بأبتسمة:: متقلقش يا حج مفيش حاجه انت عارف مني مراتك بتحب النكد امي ضربتني علي كتفي ضربة خفيفة و الدموع في عنيها امي:: انا بحب النكد يا كلب برضه ابويا:: اومال بتعيطي ليه؟ انا:: زعلانة علي ريم ابويا اتنهد:: و مين مش زعلانة... قولي يا آدم.. انت جيت امتي و عامل ايه؟ انا:: الحمد*** بخير ابويا:: واخد بالك من دراستك ياض ولا مقضيها هرج و مرج انا:: متقلقش يا حج ابويا:: اخبار خالك و الباقي عملين ايه؟ انا:: بخير يا حج... ابويا:: كويس.... هدخل اغير هدومي و جاي اتعشيت مع والديني و بعد العشا قعدت ارغي و شوية نكد و شوية هزار و شوية جد لغاية ما كله دخل ينام دخلت اوضتي كنت قاعد علي السرير و بفكر في اللي جاي و ازاي هواجه خالي هيثم و انتقم لــ ريم اختي وفي عز سرحاني و تفكيري باب الأوضة خبط بصوت خفيف، روحت افتح كانت ريم اللي علي الباب انا:: ريم! ... ادخلي ادخلي ريم كانت بتخطي خطوات غير منتظمة و وزنها كان نازل علي الاخر... دخلت و قفلت الباب و قعدت علي السرير ريم بصوت واطي:: انت... انت تعرف اللي حصل ازاي... يا آدم انا:: مش مهم اعرف ازاي.. المهم اني بنتقملك منه... ريم بقيت تعيط:: مكانش نفسي دا يحصل... انا:: انا بنتقملك منه و هخليه ياجي زاحف علي رجلك يبوسها يا ريم... بوصي... بوصي انا عملت ايه مسكت فوني و شغلت الفديوهات بتاعتي لما كنت بنيك عيلة خالي هيثم.... ريم كانت بتتفرج وهي حاطة ايدها علي بوقها.. و بعد كدا فصلت شاشة الفون و بصت للأرض و دمعت ريم:: مكانش نفسي دا يحصل... ليه... ليه عملت كدا فيهم انا:: لازم اقهرو واحسسو باللي انا حسيته... اعرفو ان مراته و عيالو معرضين لكدا و مش غصب عنهم.. دا بمزاجهم ريم فضلت تهز راسها بــ لاء... و طلعت ترجعي علي اوضتها.. جريت عشان احصلها كانت قفلت الباب من جوا سبتها و رجعت اوضتي و مستحملتش الوضع و كنت مستعجل اني اواجه هيثم و اعرفه اني هاخود حق ريم منه بعد يومين كنت قطعت تذكرة سوبر جت و رجعت المحافظة اللي فيها بيت خالي تاني (بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل) بعد ما وصلت البيت خبطت فتحتلي داليا داليا:: آدم؟! انا:: ايه هتسبيني علي الباب ولا ايه؟ داليا:: اسفة نسيت... ادخل ادخل دخلت و روحت قعدت علي السفرة و داليا قفلت الباب و جات قعدت جمبي داليا:: مالك... حصل حاجه ولا ايه... ليه مدايق؟ انا:: مفيش حاجه عادي داليا:: مفيش حاجه ازاي بس و انت شكلك مدايق اوي كدا... انا:: عادي بس شديت مع ابويا زي كل فترة كدا متقلقيش داليا:: طيب خلاص روق كدا... انا:: مفيش حد في البيت ولا ايه؟ داليا:: ايوة كلهم في المدارس و الكليات بتاعتهم و خالك في الشغل... انا بس اللي مروحتش الشغل النهارده انا:: طيب... انا هاخود دوش و انزل اتمرن شوية في الچيم داليا:: خليك انت لسه واصل من سفر.. ارتاح النهارده انا:: متقلقيش انا كويس... سبت داليا و اخدت دوش و نزلت اتمرن في الچيم و كنت بشيل اوزان تقيلة عليا من كتر الغضب... لدرجة دراعي اتشعر من الوزن اللي شايلو و أتألمت بصوت عالي.. و الكابتن جري يشوف حصلي ايه الكابتن:: مالك يا كابتن حصلك حاجه؟ انت كويس انا ماسك دراعي بألم:: متقلقش يا كوتش انا كويس الكوتش شاف الوزن اللي كنت بلعب بيه استغرب الكوتش:: ايه دا كله يبني... دا انا يدوب بقدر اشيل الوزن دا بالعافيه.. انت اللي موصلتش نصه عايز تلعب بيه... انا:: معلش كنت بجرب بس الكوتش:: انت شكلك معاك حوار يا معلم... اي كان اللي معاك.. لازم تفكر بالعقل.. الغشومية هتتعبك فهمني و ضغط علي كتفي المتصاب خلاني اتألمت انا:: ااااا.. الكوتش:: وهتبقي فريسة سهلة... فكر بالعقل... روح بقي اكشف علي دراعك و صفي ذهنك انا:: شكرآ يا كوتش الكوتش ابتسم:: العفو (بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل) بعد ما الكوتش سابني كنت سرحان و فجأة شوفت قدامي كتلة عضلات بيتمرن واحد زنجي طول بعرض كله فحوله شايل الوزن اللي كنت بحاول اشيله.. قومت من مكاني و روحت وقفت عنده و هو بيلعب.. ولما اخد باله مني بطل يتمرن و بصلي و هو بينهت هو:: ايوة يا اخويا في حاجه؟ انا:: كنت عايزك في مصلحه هو ابتسم بسخرية:: مليش في الناشف يا حمادة... يلا ابعد عني انا:: انت فهمت غلط خالص... انا عايزك في حوار هتطلع منه بــ $$$ قولت ايه؟ هو:: ايه الحوار دا؟ انا:: هقولك بس نقعد نشرب قهوة في اي حتة هو:: قصدك هتعشيني في اي حتة انا مبتسم:: انا خالصة.. اسم الفنان؟ هو:: راشد انا:: خالصة يا عفرت بعد ما اتفقت مع راشد الزنجي علي الحوار.. روحت كشفت علي دراعي و لبست عليه حمالة دراع اللي بتتعلق في الرقبة.. ورجعت البيت عند خالي طبعآ كلهم اتخضو عليا بسبب دراعي.. بس انا طمنتهم ان الموضوع بسيط و مفيش حاجه (بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل) تاني يوم الصبح.. روحت الشقة اللي مأجرها لوحدي، عملت فنجان قهوة و مسكت فوني عملت واتس برقم فيك و بعت الڤديوهات لما كنت بنيك داليا و عيالها لخالي هيثم بس كنت مبكسل وشي عشان ميعرفنيش وبعد ساعتين كان خالي بيرود عاليا علي الواتس هيثم:: انت مين و ايه اللي انت باعتهولي دا؟ انا:: انا واحد بياخود حقه يا هيثم الكلب.. انا الماضي اللي متنساش يا هيثم ولا عدي عليه وقت... هيثم:: ماضي ايه؟ ... انت بتتكلم عن ايه.. انت مين اصلآ انا:: هبعتلك لوكيشن تكون عنده خلال نص ساعة فاهم... يأما هفضحك و هنشر كل حاجه علي النت هيثم:: محدش هيصدق انا:: طيب هنجرب و هبدأ بالمدير بتاع شركتك و زميلك في الشركة.. و ندرج القرايب... هيثم:: لا لا ابوس رجلك انا هجيلك انا:: نص ساعة و تكون عند اللكوشين دا قفلت مع خالي هيثم و اتصلت براشد الزنجي انا:: ايوة يسطا انت فين؟ بعد ساعة بالظبط كان خالي هيثم بعتلي ماسج علي الواتس للرقم الفيك و بيقولي انه في اللوكشين انا:: قولتلك نص ساعة... ليه دا كلو.. انا خلاص هبعت الڤديوهات لمديرك اهو هيثم:: لا لا ابوس ايك... غصب عني.. و** الدنيا كانت زحمة.. غصب عني انا:: اطلع العمارة رقم ** شقة رقم ** هتلاقي باب الشقة مفتوح تدخل فيه طبعآ انا بوصفله الشقة اللي انا فيها بعد ما هيثم دخل الشقة، كانت الصالة فاضية هيثم:: مين هنا؟ .... في حد هنا؟ طلعت من الاوضة قدام خالي اللي اتفاجئ لما شفني هيثم:: آدم.... انت؟ ... انت اللي بتعمل كدا كان لسه بيقرب مني عشان يقف قصادي... راشد الزنجي دخل من باب الشقة و قفل الباب بالمفتاح (بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل) راشد:: اتأخرت عليك؟ انا:: اعرفك يا هيثم... راشد... خالي شاف راشد الزنجي قدامه بلع ريقه و وشه بقي ألوان هيثم:: انت عايز ايه يا آدم... وليه فبركت ڤديوهات لمراتي و عيالي؟ انا بضحكة سخرية:: فا ايه؟ فبركت.... الڤديوهات حقيقية و في الاوضة اللي ورايا دي حصل كل اللي انت شفته هيثم:: مستحيل انت كداب انا:: المياه تكدب الغطاس.... يلا نشوف مسكت فوني ورنيت علي داليا مراته و فتحت الاسبيكر انا:: الو... ايوة يا دودو عاملة ايه داليا:: ايوة يا آدم في ايه؟ انا:: كسك وحشني اوي يا روحي.. زبي اشتاق داليا بدلع:: وكسي متشاق اكتر... بس انت مقولتليش ليه.. كنت عملت حسابي اقبلك انا:: خلاص بكرا بقي اعملي حسابك ونضفي كسك من اي شعر داليا:: حاضر يا روحي قفلت السكة و بصيت لخالي هيثم انا:: تعال.. امممم... نتصل بوالي العهد.. ابنك اللي هيشيل اسمك و انك خلفت بطل الابطال اتصلت بــ سليم ابنه انا:: ايوة يا سليم سليم:: ايوة يا آدم في ايه؟ انا:: مفيش بس انت وحشني اوي و في حاجه براس كبيرة نفسها فيك ( علي زبي) سليم:: انت اللي وحشني و انا فرحت انك مقعدش اسبوع زي ما قلت و رجعت بعد يومين بس انا:: بس بقولك ايه عايزك تفرفشني كدا... البس البكيني اللي قوتلك عليه قبل كدا انه هيبقي عليك تحفه سليم:: حاضر يا روحي انا:: معادنا بكرا بقي يلا سلام قفلت السكة مع سليم و بصيت علي خالي هيثم و هو حاطط ايده علي وشه و بيسمع المكالمات،،، اتصلت بمنار بنته الكبيرة انا:: ألو ايوة يا منار منار:: ايوة يا آدم... انا:: بقولك ايه هستناكي بكرا في الشقة.. عشان كل سنتي في جسمك وحشني منار:: ليه هي ياسمين مش بتصبرك يعني؟ انا:: ياسمين حاجه و انتي حاجه تانية.. المهم بكرا تكوني عند الشقة عشان بالمرة هسلمك العقد العرفي بتاعك انتي و احمد جلال و همسح الفديو لما كان نايم معاكي منار:: بجد هتديني العقد اخيرآ... هتلاقيني قبل معادنا بساعتين انا:: هي دي لبوتي يلا سلام قفلت مع منار و اتصلت بــ الخاضعة سما كلبتي الجنسية انا:: الو ايوة يا وسخة انت فين يا كلبة؟ سما:: ايوة يا... يا.. آدم انا:: ايوة يا أيه؟؟؟ سما:: اسفة يا سيدي... كلبتك الوسخة سما تحت امرك انا:: بكرا تكوني عندي في الشقة يا بنت الشرموطة يا رخصية سما:: حاضر يا سيدي.. كلبتك تحت امرك انا:: يلا غوري هيثم قام وقف وهو بيعيط هيثم:: كفاية كفايااااا انا:: فاضل ياسمين بس استني اديها رنة حتي هيثم:: كفاية ارجوك انا:: خلاص مش مشكله كدا كدا انت سمعت منار و هي بتقولي ان ياسمين مش مكفياني.. بس ياسمين كسها احلي من منار بصراحه هيثم:: انا عايز اعرف انت ليه بتعمل كده معايا ؟ انا:: بنتقم منك و باخود حقي منك هيثم:: حقك؟! ... ليه انا عملت ايه عشان تدمرني بالطريقة دي؟ انا:: انا هفكرك انت عملت ايه....... (بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل) (فلاش بااك) من تلات سنين كنت 16 سنه... مجرد مراهق لسه بيستكفش الدنيا.. و بيحب يجرب كل حاجه... و طبعآ مضيع فلوسي علي البلايستيشن و الرهانات وقتها انا كنت حرفيآ مضيع كل الفلوس اللي معايا علي رهان البلايستيشن... لدرجة ابويا حرمني من المصروف عشان ميبقاش معايا فلوس اضيعها علي الرهانات دي... وفي يوم من الايام كنت راجع من برا بعد ما خسرت في رهان و كنت حالف اني هلعب تاني و اغلب الواد اللي هزمني... رجعت البيت مكانش في حد غير اختي ريم... وبتاخود دوش في الحمام... جريت علي الأوضة بتاعتها افتش الشنطة بتاعها علي اي فلوس.. اول ما دخلت الأوضة سمعت ريم بتفتح باب الحمام و طالعة.. خفت تعرف اني بسرقها.. استخبيت في الدولاب بتاعها.. طبعآ دلفة باب الدولاب كانت مفتوحة سيكا عشان معرفتش اقفلها و انا جوا الدولاب بصيت منها .. كانت ريم داخلة الأوضة وهي لافة الفوطة علي جسمها عشان فاكرة انها لوحدها في البيت... سمعت باب الشقة خبط.. ريم كانت فاكرة ان دي ماما لما قالت ( ايوة يا ماما جايا) ملحتقش تغير و راحت فتحت الباب... سمعتها بتتكلم مع حد صوته خشن ريم:: خالو... معلش دقيقه هدخل ألبس كنت فكراك ماما هيثم:: ولا يهمك شفت ريم دخلت الاوضة و قفلت الباب و راها و يدوب فكت الفوطة من علي جسمها.. عشان تغير شفت خالي هيثم فتح باب الأوضة عليها وهي كانت ملط ملحتقش تلبس اي حاجه علي جسمها ريم بخوف بتحاول تداري جسمها:: خالو... خالو.. انت بتعمل ايه... هيثم وهو بيفصص جسم ريم و باصص علي بزازها هيثم بلع ريقه:: احلوتي ازاي كدا يا ريم... ريم كانت لسه هتصرخ هيثم انقض عليها و كتم بوقها.. كانت بتصرخ بس صوتها مش طالع و هيثم فضل يضربها بالبواني و الأقلام لغاية ما فقدت الوعي وانا من خوفي شخيت علي روحي حرفيآ... طبعآ مراهق لسه 16 سنه... و شايف واحد بيتهجم علي بنت اخته... بكل عنف .. لو خرج يقاوم اكيد مش هيقدر يعمل حاجه قصاد واحد اتحول حيوان مفترس.. ( و متنسوش ان انا كنت لسه مش بلعب حديد و جسمي ضعيف و مقضيها بلايستيشن) شفت خالي هيثم وهو بنيك اختي ريم بعد ما فدت الوعي و من الفتحة الصغيرة شفت ددمم بكرتها وهو بنزل من كسها... و هيثم نازل فيها نيك فضل عشر دقايق ينيك ريم و بعد ما جابهم فيها حسيته استعاد وعيه... و سمعتو و هو بيفكر بصوت عالي هيثم:: ايه اللي انا عملته دا.... انا اعتصبت بنت اختي.. يا وقعة سودة.... دا... انا كدا. هتفضح... لا انا... انا لازم اتصرف... مش لازم ريم تفوق.... شفت خالي هيثم خرج برا الأوضة و رجع بعد كام ثانية و في ايده سكينة.... شفته مسح بصماته من علي السكينة بطرف الملاية بتاعت السرير و مسك ايد ريم حط بصمتها هي علي السكينة و هي فاقدة الوعي و شفته قطع شراين ايدها اليمين... وشفته كان بيتفرج عليها و كان بيترعش وهو واقف... و خرج جري بسرعة علي باب الشقة.... خرجت من الدولاب و شفت ريم و هي بتنزف كنت مش عارف اتصرف... دا غير اني هبقي محل شك اني انا اللي اتهجمت عليها... معرفتش اتصرف... نزلت جري علي تحت... معرفتش انا اعمل ايه.... شفت امي راجعة من اول الشارع... فرحت انها هتقدر تلحق ريم قبل ما يحصلها حاجة... استنتها تطلع فوق و طلعت بعدها بدقيقين خبطت لاقيت امي فتحتلي وهي بتعيط و بتصرخ امي بعياط:: اتصل بالأسعاف بسرعة يا آدم اختك انتحرت انا كنت بعيط بجد و مش قادر اتكلم... جريت علي اوضة ريم و شفتها علي السرير و الدم بينزف من شرانيها و غرق ملاية السرير و ددمم بكرتها اخطلت بدم اديها (بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل) (عودة من الفلاش بااك) انا:: و من بعدها ريم دخلت في حالة نفسه و محدش يعرف الحقيقه غيري... وانك السبب في اللي هي فيه.... و من وقتها انا حلفت انتقملها منك... هيثم بعياط:: ارجوك يا آدم... صدقني انا ندمت بعد اللي عملته دا... قعدت فترة كبيرة بحاول اكفر عن اللي عملته... بحاول اساعد (مني) و كنت بكشف لــ ريم عند احسن الدكاترة عشان تخف... صدقني انا مستعد اعمل اي حاجه عشان تسمحني انا:: من ناحية هتعمل فا انت هتعمل.... ادخل الحمام... هتلاقي قميص نوم بتاع داليا مراتك و كلوت فتلة... تدخل حالآ تلبسهم هيثم:: ارجوك يا آدم ارحمني انا:: هتخلص ولا اخلي مراتك و عيالك يحضرو و يتفرجو علي اللي بيحصل فيك؟ هيثم بص في الأرض بحزن:: حاضر... حاضر... دخل هيثم الحمام و اخد ربع ساعة و طلع لابس قميص النوم و الكلوت الفتلة بتاع مراته داليا انا:: يلا يا عروسة شهلي... دا اليوم.. دخلتلك.... راشد راشد:: ايوة يا بوب انا:: عروستك في الانتظار يلا راشد الزنجي ابستم و مسك ايد هيثم و شده علي اوضة النوم اللي فيها الكاميرا... بعد ما دخلنا الاوضة هيثم كان صامت علي الأخر مش بيعترض خالص انا:: يلا يا حلوة... زب عريسك عايز يتمص و عشان يعرف يكيفك هيثم متحركش.. قومت شديته من شعره و قربت راسه عند زب راشد الزنجي... و راشد طلع زبه من البنطلون و كان زبه بحجم مخيف... راشد مسك راس هيثم و قربها من زبه.. و هيثم بدأ يفتح بوقه و يبلع الراس و يمصها.. بس راشد كان بيحشر باقي زبه في بق هيثم انا:: بالراحة شوية علي العروسة يا راشد.. دي لسه جديدة راشد:: بس اوعي تودينا انت بس في داهية و الفديوهات تتسرب واتفضح معاه انا:: متقلقش يسطا عيب عليك... بس انت شد حيلك يلا بعد ما هيثم فضل يمص في زب راشد خمس دقايق... راشد مسك هيثم و نيمو علي السرير و علي بطنه و رفع قميص النوم كشف طيزو... و جاب الكلوت الفتلة علي جمب و دخل صباعه الوسطاني في خرم هيثم و هيثم كان بيتألم بصوت واطي انا:: انت فاكر دا حاجة... صبرك بس عليا... راشد بقي يدخل صباعه التاني و هيثم بدأ يتألم بصوت عالي هيثم:: كفاياااااا.. ااااااااااه.... ابوس ايدك كفايااااااااااا انا:: كسم صوتك ميطلعش يا ابن المتناكة راشد ركب فوق هيثم و كان بيحول يدخل راس زبه في طيزه بس هيثم كان بيتألم جامد اوي و صوته عالي هيثم:: ااااااااااه مش قاااااااااادر ابوس رج. اااااااااااااااه... ااااااااااااااااااااااااااااه انا:: دقيقه يعم راشد روحت فتحت صندوق ادوات التعذيب و اخدت منه أزازة الزيت انا:: خود يا راشد ادهن يعم عشان نخلص.... عشان تعرف ان عندي قلب برضه يا خالو... او خالتو بقي ههه راشد دهن زبه بالزيت و دهن خرم طيز هيثم و بدأ يدخل زبه تاني و دخلو لغاية النص... فضل ينيك بنص زبه و كل دقيقة يدخل سنتي من زبه.. لغاية ما دخل تلا تربع زبه هيثم كانت طيزه استوعبت زب راشد نوعآ ما وبقي مش بيتألم زي الأول انا:: يلا يا كسمك سمعني الاهات الحلوة... عايزك تقلد الشراميط... عايزك واحدة شرقانة علي اخرها هيثم مكانش بيتكلم... رحت رزعته قلم... برضه مطلعش صوت... فضلت اضربه بالأقلام لغاية ما بدأت يتجاوب هيثم:: ااااه... ااااه.. ز.. زبك حلوة... نيكني اوي.... اكتر... بصيت علي زب هيثم لاقيته واقف و في خيط شهوة نازل من راس زبه انا:: طيب ما اهو عجبك اهو... اومال مش متجاوب ليه؟ يلا انت سكت ليه؟ هيثم:: اااه.. افشخني اوي... اكتر اكتر زبك حلو اوي يا راشد انا:: كان نفسي اجيب ابنك سليم و انيكه جمب منك... و اقول... هذا الخول من ذاك العرص (بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل) راشد طلع زبه من طيز هيثم و نام علي ضهرو راشد:: يلا يا لبوة اركبي الحصان عشان تتطوحي هيثم بدون اعتراض مسك زب راشد و طلع ركب عليه و دخل كله في طيزو و بقي ينيك نفسه بالراحة... و راشد مسك هيثم من وسطه و بقي ينيكه بوسطه وبعد اكتر من نص ساعة كان راشد اتشنج و جاب لبنه في طيز هيثم انا:: مبروك يا عروسة... يلا روحي الحمام نضفي نفسك و اسبقيني علي البيت عشان انا احتمال ابات برا البيت دخل هيثم الحمام اخد دوش و لبس هدومه و نزل و فضلت انا و راشد بس اللي في الشقة انا:: امسك يسطا ( فلوس) راشد:: ماشي يسطا... بصراحة انا كنت هقول عليك مفتري... بس بعد ما سمعت حكاية اختك و ان دا خالك و عمل فيها كدا.. انا اتعطفت معاك انت... كفاية انك قدرت تجيب حق اختك انا:: تسلم يا ابو الصحاب راشد:: اوعي بقي الفديو يتسرق منه و الاقي نفسي علي النت... انا مش هتردد لحظة اني اجي اعمل فيك زي خالك انا:: يعم احا قلتلك متقلقش عيب عليك راشد:: خالصة سلام بعد ما نزل راشد من الشقة و فضلت لوحدي... لاقيت الفون بيرن و كانت امي انا:: ايوة يا امي في ايه؟ امي بعياط:: ألحق اختك يا آدم (بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل) (مشهد اخر) بعد ما خالي نزل من الشقة و روح البيت و خبط فتحتله مراته داليا داليا:: هيثم... مالك شكلك تعبان ليه و ايه اللي في ايدك دا؟ هيثم باصص لمراته و افتكر لما كانت بتكلم آدم بشرمطة و انها بتتناك منه و مش هي و بس دا البيت كله هيثم:: مفيش حاجه... انا كويس... انا جبت بيتزا معايا نتعشي بيها داليا:: ليه طيب ما انا عاملة عشا... هيثم:: انا قولت اعمل مجافأة... الولاد كلهم موجودين؟ داليا:: ايوة... بس آدم لسه برا هرن عليه هيثم:: لا لا مترنيش عليه... من شوية اتصلت بيه عشان اشوفه لو بيحب البيتزا اعمل حسابه، قالي انه هيبات برا النهارده... داليا:: طيب هات البيتزا افضيها في اطباق هيثم:: و نادي الولاد كلهم... عشان في موضوع مهم عايز اتكلم فيه داليا:: موضوع ايه؟ هيثم:: هتعرفي بعد ما ناكل... هتلاقي بيتزا في علبة حمرا دي بتاعتي عشان سبايسي داليا:: حاضر دخلت داليا حضرت البيتزا في اطباق و نادت علي ولادها الأربعة قعدة علي السفرة داليا:: امسك يا هيثم دي البيتزا السبايسي بتاعتك هيثم:: قبل ما اي حد ياكل.... كل واحد يجيب الفون بتاعه منار:: ليه؟ هيثم:: من غير نقاش كله يحط فونه قدام مني داليا:: طيب نفهم في ايه؟ هيثم:: قلت مش عايز نقاش بالفعل كل واحد حط الفون بتاعه قدام هيثم حتي داليا هيثم:: اتفضلو ابدأو اكل... و مش عايز اي حد يتكلم غير بعد ما يخلص الطبق اللي قدامه هيثم مسك الفون بتاعه و بعت الفديو بتاع كل واحد لما كان بيتناك من آدم علي الواتس و كل فون يوصل عليه الفديو يعمل إشعار بعد ما كل واحد اكل الطبق بتاعه هيثم قال هيثم:: كل واحد ياخود الفون بتاعه يشوف اللي وصله وبالفعل كل واحد اخد الفون... و كان اول واحد هو سليم سليم بخوف:: ايه دا.... اااا... انت.... منار:: بابا صدقني الكلام دا مش صح هيثم:: انا عايزكم تعرفو ان آدم كان بيستخدمكم كا وسيلة... في خطة أنتقامو مني.... بس الحقيقة انتو كنتو بتعملو كدا براغبتكم.... البيه سليم اللي كان بيتناك منه.... و الاستاذة منار اللي طلعت متجوزة عرفي من واحد و آدم قدر ياخود منه العقد العرفي و يهددها بيه.... ولا العروسة ياسيمن اللي كانت مش مكفياه.... ولا المدرسة المبجلة اللي المفروض انها مربية أجيال... تسلم نفسها و جسمها لواحد من دور ولادها.... داليا:: كله بسببك يا هيثم انت اللي مهمل البيت دا، انا اللي بتعب و بربي و بشتغل و بطحن.. ايه مستكتر عليا امبسط شوية... ياسمين:: يعني ايه... يعني آدم مش بيحبني و كان بينتقم منك و استخدمني بس عشان ينتقم منك؟ .. لاء لاء مستحيل آدم بيحبني سليم:: ينتقم منك استخدمني بس عشان ينتقم منك؟ .. لاء لاء مستحيل آدم بيحبني سليم:: ينتقم منك في ايه اصلآ؟ هيثم:: انا السبب في اللي حصل لــ ريم بنت اختي... انا اللي اعتصبتها و زيفت محاولة الانتحار عشان متفضحنيش... واهو سخرية القدر اني انا اللي دخلت اخوها بيتي عشان ينتقم و خلال كام شهر وصلكم كلكم... داليا:: يعني انت السبب في كل دا.... انت اللي جبت آدم وسطنا هيثم:: و زي ما انا السبب في دا كله لازم انهي دا كله بنفسي ... انا اكتشفت اني جايب شياطين... بذور فاسدة... لو كبرت هتطلع نبات سام... عشان كدا انا مش هخلي البذر دا يطلع و يبقي نبات داليا بخوف:: قصدك ايه يا هيثم... انت.... انت ناوي علي ايه.. انت ب...... سليم بصوت عالي:: ااااااااااااااااااااااااااااه.. بطني اااه داليا:: سليم مالك... هيثم انت عملت ايه انت حاطط ايه في البيتزا... ااااااااااااااااااااااااااااه الكل كان بيصرخ من الألم و بيطفح ددمم من بوقه عادة هيثم بيتفرج عليهم بكل هدوء.... منار:: بابا... ارجوك الحقني.. انا مش عايزة اموت مش.... ااااااااااااااااااااااااااااه الكل فضل يتألم لغاية ما اتحولو جثث هامدة... و هيثم لسه مكانه بيتفرج عليهم..... دخل المطبخ قطع خرطوم الغاز و طلع الصالة كان ماسك سجارة حشيش ولعها و بقي يشرب فيها و صوت الغاز اللي بيتسرب عالي و مالي الشقة خالص و هيثم لسه بيدخن السيجارة.... مشهد انفجار الشقة بالدور كله و الشقة اللي تحت و فوق منها.... (بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل) (المشهد الرئيسي) بعد ما امي كلمتني وقالتلي الحق اختك... كنت انا اخدت تذكرة في السوبر جت و رجعت المحافظة بتاعتي تاني انا:: ألو يا امي انتو فين؟ امي بعياط:: في مستشفى **** انا:: جيلك علطول بعد ما وصلت المستشفى و سألت عن الحالة بتاعت اختي ريم و عرفت هي فين جريت علي القسم... كانت امي و ابويا و شوية من العيلة معاهم... امي اول ما شفتني دخلت فيا بالحضن و هي بتعيط انا:: اهدي اهدي.... حصل ايه؟ امي:: اختك قطعت شرينها تاني يا آدم... انا مش فاهمة هي بتعمل كدا ليه وفضلت تعيط و انا بهديها انا:: انشاء**** خير متقلقيش هي جوا في أوضة العمليات بقالها قد ايه؟ بنت عمتي:: بقالها ساعتين ونص انا:: لازم تقوم.... لازم.... كنت بحاول اهدي امي و انا اساسآ قلقان... مسكت الفون احاول مفكرش في ان اختي ممكن تفارق الحياه.... لقيت رسالة من اختي ريم علي الواتس و كانت عبارة عن ڤديو... بعدت كام خطوة عن الباقي و شغلت الفديو الفديو.. كان عبارة عن ريم بتتكلم وهي بتصور نفسها و بتعيط ريم:: ازيك يا آدم.... لو... لو انت بتشوف الڤديو دا فا انا اكيد هكون مش عايشة....(بتعيط) انا مش عايزك تزعل... صدقني مقدرتش استحمل... مقدرتش... ازاي خالي اللي المفروض يكون في مقام ابويا يعمل فيا كدا..... تلات سنين مكنتش كافية اني اتخطي الموضوع... كان صعب عليا يا آدم.... وانت صعبت عليا الموضوع اكتر لما عرفتني انك عارف باللي عملو خالك فيا... وانك تنتقم عشاني دا زعلني اكتر... عشان انت دخلت ناس ملهاش ذنب... مرات خالك و ولاد خالك ملهمش ذنب... وانت لما تواجه خالك و تعرفو انك اخدتلي حقي بالطريقة دي.. اكيد المشكله هتكبر و هيتعرف في العيلة... و هتحصل حاجه كبيرة... انا مش هستحمل اني حتي أتأقلم معاها... عشان كدا انا اخترت اني مكونش موجودة وقتها ( عيااط) .... هتوحشني يا آدم... انت و بابا... و متنساش تبوسلي ماما.(عياط بحرقة) اه... وتقول لي جيهان صحبتي انها اختي مش مجرد صحبتي... واني (عياط) اني خلاص ما عدش ينفع اعترف بحبي للكراش.. زي ما كنا بنخطط من تلات سنين ( عيااااط جامد ) ... قولها معلش يا جيهان... مش هنقدر ننفذ الخطة... سلام يا آدم.... سلام...) (خلص الفديو) خرج الدكتور من غرفة العمليات.. طبعآ امي جريت عليه امي بلهفة و الدموع في عنيها:: قولي يا دكتور... ريم كويسة صح؟ .... الدكتور:: ....... امي:: ايه يا دكتور... قول انها كويسة الدكتور بحزن:: البقية في حياتكم... الخبر نزل عليا زي السهام اللي اخترقت جسمي و مزقت احشائي... بالنسبة لأمي فهي وقعت من طولها.... و انا بقيت شايف الناس بتتحرك و تتكلم بس مش سامع حاجه... عمي بيهزني من كتفي و انا مش سامع هو بيقول ايه.... (أغمضت عيني كي لا تفيض بالدموع فأمطرت.. ) (بقلم الكاتب ki1inG, حصري لمنتدي العنتيل) النهاية.. بصراحه دي ممكن تكون نهاية القصة.. او نهاية السلسلة الاولي و دا بيعتمد عليكم... لو حبين سلسلة تاني و ناس كتير طلبت اعمل سلسلة تاني.. انشاء*** هبقي اعمل سلسلة تاني.... بس طبعآ بعد ما اخلص السلسلة الجديدة من قصة ( اختي المطلقه تستغل هياجني) زي ما وعدتكم ... متنساش تعليق واحد بيفرق معايا... قدرني تجدني... و بشكر كل واحد كان بيدعمني .. بحبكم يا جماعه كان معكم كينج Good Bay [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
انتقام شيطاني ـ ثمانية أجزاء بقلم Ki1inG
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل