قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
من روائع الأدب الايروسي قصة مديحة كاملة حصري منتديات العنتيل وبس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="قيصر ميلفات" data-source="post: 99327"><p></p><p><strong><span style="font-size: 22px"><a href="https://freeimage.host/ar"><img src="https://iili.io/JaE5R3v.jpg" alt="JaE5R3v.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">ـديــحـــة</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">***********************</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">خرجت من شقة هشام وزوجي هانى يتبعني، لا اعلم هل سيقتلني أم ماذا سيحدث لا اعلم، ركبنا المصعد وبداخل المصعد بكل هدوء قال لي أنت طالق، وبوصول المصعد للدور الأرضي كانت آخر مرة أرى فيها هانى، لكي تعرفوا كيف تم ذلك يجب أن تعرفوا قصتي من البداية ابدأ قصتي بأن اقدم لكم نفسي، أسمى مديحة ... فتاه فى السابعة والعشرين من عمري، نشأت فى آسرة مكونة من أبى وأمي وأختي وأنا، والديا لم يقصرا فى تربيتي أنا وأختي، كان فلدى متوسط الدخل، ولكنه لا يبخل علينا وعى بيته بشيء، وكان يقدمنا وأمي على متطلباته الخاصة، فكنا لا نطلب شئ إلا وكان يحاول جاهدا تلبيته، أتممت تعليمي وتخرجت من كلية التجارة جامعة الإسكندرية، وتمت خطبتي وزواجي على هانى، كان زواجا تقليديا، ولكنى اكتشفت أن زوجي هانى إنسان طيب القلب، ويحبني لأقصي درجات الحب، فنما حبه فى قلبي الذي لم ينبض لأحد من قبله، ما عدا أوهام الحب فى سن المراهقة، والتى عرفت وقت زواجي إنها لم تكن حبا ولكن أوهام وخيالات. زوجي هانى متيسر الحال فهو يعمل فى التجارة، ولديه شركة لبيع وتجارة الأقمشة، بدأنا حياتنا الزوجية بالتفاهم والحب، وبدأ زوجي يعلمني كيف أمارس الجنس، فأنا لم تكن لي أية خبرة فى هذا المجال، سوى بعض القصص والروايات التى يتناقلها البنات فى المدارس الثانوية. أول يوم لزواجي كنت مرتعدة وخائفة، فطالما سمعت عن هجوم الرجل، ومحاولاته لفض بكارتي التى ظللت أحافظ عليها لسنوات، ليفضها فى اقل من ثانية، وقصص الألم الذي يصاحب فض البكارة، ولكن والحق يقال، لم أجد أى من هذا الكلام مع زوجي فى أول ليلة، وبعد انتهاء العرس، وصلنا الأهل والأصدقاء بالزفة إلى شقتنا، وصعدنا إليها ومعنا أبى وأمي وأختي، دخلنا جميعا الشقة وباسنى أبى وأمي وأختي، وتمنوا لنا حياة سعيدة، وخرجوا وأغلقوا الباب خلفهم، وددت وقتها أن اخرج معهم فالخوف والرعب يتملكان قلبي، ولكن ابتسامة رقيقة من هانى أعادت إلى قليلا من الطمأنينة. ها أنا ذا وحيدة الأن مع هانى، بماذا يفكر الأن؟؟ هل الفريسة أصبحت تحت يديه الان؟؟ لا أستطيع النظر مباشرة فى عينيه لأعلم بماذا يفكر، ولكنه قطع الصمت بقوله مالك؟؟ فيه ايه؟؟ ، أفقت ورديت عليه ولا حاجة ، قال لي مكسوفة؟ ضحكت ضحكة خفيفة وقلت له أول مرة أكون بمكان وحدي مع شخص غريب، قال لي غريب؟؟ أنا جوزك دلوقت ... أنا من اليوم اقرب الناس لبكى اقرب من اهلك، قلت له آسفة أعذرني لسة الوضع غريب عليا شويا، قال لي أنا فاهم ما تقلقيش، ومسك يدي بحنية وذهبنا فى اتجاه غرفة النوم، دقات قلبي تتسارع، ها هي الغرفة التى يحكون عنها الأهوال، عند باب الغرفة توقف وأصر أن يحملني ويدخل بى من باب الغرفة، خيالاتي تتصارع، هل سيلقينى على السرير ويجثم فوق صدري لينتزع من شرف بكارتي؟؟ هل من الممكن يكون بهذه القسوة؟؟ ، حملني كالطفل بين يديه القويتين، ودخل بى من باب الغرفة، وبمجرد دخوله، أنزلني من بين يديه، ونظر فى عيني، وطبع قبلة حانية على جبهتي، وقال لي سأخرج وادعك تغيرين ملابسك، ها هي كل مخاوفي تتبخر، باليت البنات يعلمن أن ما يسمعن عن الرجال هي أكاذيب، أو يا ليت كل الرجال مثل هانى، خرج هانى وأغلق الباب خلفه، وبقيت وحيدة بالغرفة، كانت ملابس ليلة الدخلة ممددة على السرير، بدأت اخلع ملابسي، حتى أصبحت عريانة كمثل يوم ولدتني أمي، طبعا قبل يوم الفرح قمت بنتف كافة الشعر الموجود بجسمي حسب توصية أمي، فأصبح جسمي فى نعومة جلد الطفل الرضيع، ولا توجد أى شعرة بأي جزء من أجزاء جسمي، توجهت ناحية السرير لألبس ملابس ليلة الدخلة، تلك الملابس التى سترى فض بكارتي، أثناء مروري ناحية السرير لمحت نفسي بالمرأة الموجودة بالغرفة، توقفت وتطلعت إلى جسمي، قوام معتدل، ثدي منتصب، حلمات وردية اللون، شق كسي يظهر من بين أفخاذي وأنا واقفة، وكسي المتورم كمؤخرة الطفل، يجعل فارقا بين أفخاذي، أثناء حركتي يهتز لحمى، وتتضارب أثدائي، فلحمى طرى وإن كان غير متهدل، أكملت مسيرتي، إلى ملابسي، مددت يدي لابدأ اللبس، كيلوت صغير لا أعلم لماذا صنعوه، فهو لا يدارى شيئا، حجمه لا يتجاوز نصف كف يدي، لبسته ونظرت إلى نفسي بالمرأة، فلم أجد تغييرا فى شكلي وأنا عارية، فهو لم يدارى شيئا منى، بل على العكس قد زاد من تعرية كسي، فهو أصبح كالإشارة أن هنا يوجد شئ يجب أن تنظر له، لبست بعده قميص النوم، يا للهول أني لا أزال عارية، كيف أخرج لزوجي بهذا المنظر، إني لا أزال عارية، خبطات هادئة على باب الغرفة وسؤال من هانى إن كنت أريد شيئا أوقظتنى من غفلتي، رددت سريعا لأ آنا خارجة، فتحت الدولاب لأجد أول روب ثقيل يقابلني أخذته على عجل ولبسته لأدارى العرى الذي صرت إليه. فتحت الباب فدخل هانى، كان قد بدل ملابسه خارجا ويرتدى بيجامة بيضاء اللون، نظر إلى وقال لي أخيرا آنت فى بيتك ومع زوجك يا حبيبتي، لن أطيل عليكم، سألني فى رغبتي فى أن أكل شيئا، فقلت له إني شبعانة مما قدم فى الفرح، وأجابني بأنه هو أيضا شبعان آخذني من يدي، وذهبنا ناحية السرير، جلسنا على طرف السرير، نظر إلى عيناي وهو ممسك وجهي وبكفي يديه، كنت مرتعبة فها هي حانت اللحظة الحاسمة، اقترب هانى بوجهه منى حتى بدأت اشعر بأنفاسه الملتهبة على بشرة وجهي، مددت يديا وقبضت على يديه وعيناي مسدلتان لا أستطيع النظر إلى وجهه، شفتاه تلمس وجنتي وخدودي، لقد طبع أول قبلة على خدي الأيمن، انتقل بعدها بشفاهه على خدي الأيسر، بدأت شفاهه تجول فى أنحاء وجهي، وأنفاسه تلهب كل جزء فى وجهي، بدأت الرغبة تتملك فى جسمي، هذه الرغبة التى كتمتها لسنوات طوال، بدأ جسمي يشعر بشعور غريب عليه، ولكن الخوف كان أقوى من أية رغبة فى تلك اللحظات، يبدوا أن هانى شعر بى، فكما عرفته بعد ذلك مرهف الحس، سألني خايفة، كنت أتمنى أن يسألني هذا السؤال، أجبت فورا نعم، قال لي ما تخافي أنا زوجك ولست جلادك، تأكدي أنى لن أفعل أى شئ يمكن أن يؤذيك فأنا احبك، قال هذه الكلمات وهو يرفع وجهي بيديه وينظر فى عيناي، لأول مرة فى هذا اليوم اشعر بالراحة، ابتسمت له من قلبي ، قلت له يا حبيبي ، أشكرك لأنك بالرقة دى، قال لي أنا عارف انك خايفة من أول يوم واللي بيحكوه عنه، أقولك فكرة أيه رأيك بلاش نعمل حاجة أول يوم وممكن نصبر لثاني أو ثالث يوم، نكون أخذنا على بعض أكثر، أعاد لي الحياة، شعرت بمشاعر داخلي تجاه هانى بأنه ملك حياتي المتوج، حمد **** بداخلي على هذا الرجل، وفى قرارة نفسي صممت أن أعيش تحت قدميه طوال حياتي التى لم أعرف وقتها أن الأيام ستبدل هذه المشاعر، أنزل يديه من على وجهي وسألني ممكن تشيلي الروب اللي لابساه، كان الاطمئنان قد حل بقلبي ولكن الخجل، ماذا أفعل بالخجل؟ لم أرد وضحكت، بداخلي أتتمنى الان أن أجعله يرى ويتحسس كل جزء بجسمي ولكن لا أستطيع أن أنطق، كان هانى خبيرا بالنساء، ففهم معنى الضحكة مد يديه وبدأ يبعد الروب عن جسمي، تركته ولم أحاول منعه، فأنا أيضا أرب فى أن يرى جسم المرأة التى إختارها شريكة لحياته، بدأ جسمي يظهر من تحت الروب، أبعد هانى الروب عن جسمي وكنت جالسة، طلب منى الوقوف ليستطيع إكمال خلع الروب، وقفت أمامه وانزل الروب من على جسمي، كان هو لا يزال جالسا على طرف السرير، ووجهه فى مقابل صدري تماما، والروب ممدد على الأرض، نظرت بطرف عيني إلى وجهه، لأجده فاغرا فاه ينظر إلى أثدائي الظاهرة من تحت قميص النوم الشفاف، شعرت بنشوة من نظرات هانى لجسمي، وفى نس الوقت شعرت بالخجل، فأنا بهذه الملابس مثال لتعرية اللحم وإثارة الشهوات وكافة غرائز الرجل، حاولت أن اجذب الروب من على الأرض لأستر نفسي، ولكنه جذبه من يدي، وقال لي لقد اتفقنا مش حنعمل حاجة النهاردة، لكن لازم ناخد على بعض، تخلت يدي عن الروب وقررت أن اترك نفسي له يفعل ما يريد، فقد اطمأن قلبي له، مد يديه يلمس جسمي من فوق قميص النوم، وقال لي جسمك خطير، ضحكت يداه فوق بطني ويصعد بها قليلا قليلا ليصل إلى صدري، ها هو قد وضع يديه على صدري، وقتها لم اعد احتمل الوقف، فأنا الان قد بدأت أشعر بنداء الجسد، أشعر بالشهوة، سوائل بدأت تبلل كسي، صدرت منى تنهيده وهو يعتصر ثديي بيديه، ومال جسمي كله نحوه، فلم أكن قادرة على الوقوف، سندنى بيديه وأجلسني على السرير، وعاد ثانية بيديه ليعبث بأثدائي، بدأت أشعر لأول مرة بمتعة، هذه المتعة التى تعرف بمتعة الجنس، ما هذا إني حتى لا أستطيع الجلوس، لقد مال جسمي لأجد نفسي منبطحة على السرير، بدأ هانى يرفع قميص النوم من على جسمي ليتعرى لحمى الأبيض، وأشعر الان بحرارة كفيه على جسمي، و ها هو يقترب برأسه من بطني، أنفاسه الحارة تلهب جسمي، يطبع قبلاته على بطني، يداه تمس بثديي يعتصرهما برفق، يقبل سرتي ويدخل لسانه بداخل سرتي، عند هذه اللحظة لم أعد أحتمل، بدأت أشعر أن صوتي عالي وأنا أتأوه من شدة اللذة، بدأت كلمات بدون معاني تخرج من فمي، بحبك يا هانى، بحبك، حرام عليك، أأأاخ، أأاه ، وكلما نطقت بكلمة من هذه الكلمات، يتبدل أداء هانى فتتبدل الأماكن التى يعبث فيها بجسدي، لا أستطيع أن أتأكد ولكنى اعتقد انه يرضع حلمتي الأن، فأنا لا أشعر بالدنيا من حولي، خلع عنى هانى قميص النوم لأصير عارية ما عدا هذه الكذبة التى يسمونها كيلوت، جذبني هانى على السرير حتى أصبحت مستلقية بكاملي على السرير، ونام بجواري يحتضن ويلقى فى أذني بكلام معسول، وبدلا من القبلات على خدي أصبحت قبلاته على فمي، لا أعرف ماذا يحدث، كيف تدخل شفتاي داخل فمه، كيف يمتص لساني، لم يكن عندي أجوبة فى هذه الليلة سوى أن ما اشعر به هو شعور لم أشعر به مطلقا، وأعتقد أن الرعشة أتتني عندما كان يمص لساني ويده قابضة على حلمة ثدي وشعرت بشيء صلب يحتك بفخذي، عند هذه اللحظة فقدت كل ما فى الدنيا، ولم أشعر بشيء إلا صباح اليوم التالىاستيقظت صباح اليوم التالى لأجد نفسي ممددة عارية تماما على السرير، ويرقد هانى بجواري يغض فى نوم عميق، طبعا فزعت لأول وهلة أن أجد نفسي عارية تماما، هل نمت طوال الليل بهذا الشكل، ويحي يا لخجلي من هانى، رمقته بأطراف عيني وهو نائم، انه يرتدى ملا بسه الداخلية فقط، تذكرت ليلة البارحة بخيالي، يا لها من ليلة، لم أكن أتخيل أنه فى وقت من الأوقات يمكن أن يعبث أحد بتفاصيل جسمي إلى هذا الحد، هل لا زلت عذراء كما وعدني أم أنه انتهز فرصة غيابي عن الوعي وأفقدني بكارتي؟؟ أنا لا أشعر بأي ألم فى كسي بل أشعر بيقظة تامة وصفاء ذهني هائل، انه لا يزال نائم، نظرت إلى وجهه، زوجي وسيم، جسمه رياضي رائع، أحاول بعيني أن استكشف جسده الذي لم أستطع استكشافه أمس، يوجد بروز واضح بين فخذيه يدل على أنه يمتلك شئ هنا لم أره حتى الأن، قلت فى نفسي أقوم قبل أن يستيقظ لأستر هذا اللحم العاري، فأنا لا أدرى حتى الأن أين ملابسي، تحركت على السرير فأصدر السرير أنينا يدل على معاناته من ليلة البارحة، فتح هانى عينيه، فلقد أيقظته حركتي وصوت السرير، حاولت التحرك بسرعة لأجد أى شئ يسترني، فلا زلت غير قادرة على مواجهته مجردة تماما من ملابسي، إلا أنه كان أسرع منى، وامسك بيدي، وجذبني على صدره المغطي ببعض الشعر الناعم، قال لي صبا الخير يا عروسه، قلت له صباح النور وأنا اقترب منه أكثر حتى لا أدع مجالا لعينيه فى النظر إلى لحم جسمي، قبلني قبلة على شفتي وقال لي ايه أخبارك النهاردة، إن شاء **** تكوني احسن، كانت يده وقتها على ظهري العاري، وأنامله تعبث بظهري بنعومة وخفة، قلت له احسن كويسة الحمد ***، كنت ارغب فى سؤاله عن بكارتي، هل لازلت أملكها أم فقدتها وأصبحت امرأة مفتوحة الأن؟؟ طبعا لم أستطع سؤاله، قام هانى من على السرير، ونظرت أنا نظرة مسرعة لأبحث عن ملابسي، وجدتها عند الطرف الأخر من السرير، مددت يدي لأسحبها، أمسكها هانى، وقال لي حتعملي ايه، قلت له سألبس هدومي، جذبها من يدي وقال لي لأ خليكي عريانة، ضحكت وقلت له ما أقدرش، قال لي أنا وعدتك إمبارح إني ما أعملش حاجة، لغاية ما ناخد على بعض، لكن إنتي كمان لازم تساعديني، ولازم تؤهلي نفسك إني أنا جوزك وما فيش كسوف بيننا، فكرت سريعا، فكلامه منطقي يجب أن أعد نفسي وأساعده لنصير أزواج سعداء، لقد كسر هانى حاجز الخوف بداخلي أمس، وأشعرني بمتعة لم أتخيلها فى حياتي، حتى صار ألم فقد البكارة شئ هين أمام المتعة التى يمكن أن يعطيها لي، تخلت يدي عن ملابسي وتركتها تسقط على الأرض، نظر لي وقال أنا أريدك عارية، أنت فى بيتك، مملكتك، ومع زوجك، ولا يوجد أحد غيرنا، قلت له لكن مش قادرة استحمل نظراتك، بص بعيد، ضحك وامسكني وقال لي لأ مش حابص بعيد، إنتي إللي بصي لعيوني، شوفيها وهى بتتفرج على كل حتة فى جسمك، ونظرت لعيونه، فأراها تنطلق بين ثنايا جسمي العاري وتستكشف كل جزء فى جسمي، شعرت بخجل شديد، ولكن أيضا برغبة ومتعة شديدة فى نظراته الملتهبة للحمي، حاولت أن أضم يديا لأستر بعض من جسمي، لكنه أمسك يديا بقوة، وأصبحت غير قادرة على ستر أى جزء من جسمي، ووقف ينظر إلي ثدياي المنتصبان، بطني، حتى أصابع قدماي كان ينظر إليهما، بدأ يكلمني بهمس، عارفة أنا شايف ايه دلوقت، شايفك عريانة، شايف بزازك، صرخت بتقول ايه، أعادها لي مرة ثانية بزازك، ضحكت وحاولت أتملص منه، أرغب فى تغطية نفسي، أشعر بخجل شديد، ولكن فى نفس الوقت أتمنى أن يمنعني وأن يظل فى وصف جسمي، وفعلا قام هانى بإمساك ذراعي بقوة ومنعني من الحركة ليكمل جولة عينيه فى أنحاء جسدي العاري، قلت له بنبرة دلال وضحك أنت قليل الأدب، قال لي ليه؟؟ علشان قلت بزازك، وهى إسمها ايه؟ ليها إسم تاني؟ ضحكت، بدأت أشعر بالألفة مع عيون هانى، بدأت أشعر أن جسدي ملك له، ساحته حيث يصول ويجول كيفما بدا له، طلب مني أن استدير، ضحكت، وتمنعت، أدارني ووقف يتأمل جسمي من الخلف وهو يقول، أنتي مكسوفة من ايه؟؟ ما أنا إمبارح عاينت كل حتة فى جسمك، حتى بالأمارة فيه حسنة جنب شفة .... وقبل أن يكمل كلامه تذكرت أنه يوجد حسنة بجوار شفة كسي اليسرى عرفت أنه رأها، الهذا الحد استكشف جسمي بدون أن اشعر، التفت إليه بسرعة ووضعت يدي على فمه وقلت له أوع تكمل، كنت فى شدة الحرج، أزاح يدي وقاللى ليه ما أكملش؟ أنتي مش مراتى، قلت له أسكت، قال لي أوك مش حاول دلوقت، لكن تأكدي إني حاقولك فى وقت من الأوقات، آخذني فى حضنه وبدأت شفاهه تجول على وجهي، كان ما سبق من عينيه وكلامه كفيلا بأن يشعل رغبة بنت خيبرة فما بالكم بى أنا التى لم تعرف شئ عن الجنس. اخذنى فى قبلة طويلة الهبت الشهوة العارمة فى جسدى مع ذكريات متعة الليلة السابقة، حتى بدأت أشعر بخروج سوائل من كسي لتبلل شفراتي وأفخاذي، أفقت على صوت طرق على باب الشقة، تركنى هانى فكدت أن أسقط على الأرض، سندنى حتى جلست على السرير أحاول أن أسترد قدرتى فى التحكم فى جسدى وأنفاسي، قال لى يبدوا أن الأهل جاءوا ليطمئنوا علينا، ولبس ملابسه مسرعا، حيث كنت لا أزال جالسة عارية، لم أستطع بعد السيطرة على نفسي، قال لى أنا رايح أشوف مين، وانتى البسى بسرعة، وقتها نظرت له وقلت لأ مش انت اللى طلبت منى ابقى عريانة، أنا حاخرج كدة، مش ده كلامك، ضحك وعاد الى واقتنص قبلة من شفتاي وخرج وأغلق علي باب الغرفة. قمت مسرعة أضع أذنيا على الباب لأسمع من الاتى، سمعت صوت أبى وأمي بالخارج، وهما يتصايحان، صباحية مباركة يا عرايس، وصوت الزغرودة يجلجل بالمنزل وضحكات هانى وأبي وسؤال أبى ايه ده ياراجل لينا ربع ساعة على الباب، وتعقبها الضحكات العالية، لبست ملابسى مسرعة، لأول مرة منذ حوالى إثنى عشر ساعة يستر لحمى العاري، خرجت لاقابل أهلى وقبلت أمى، طبعا كانت ملامح السعادة والراحة بادية على وجهي، مما طمأن أمي بأنى سعيدة فى زواجي، كنت وقتها فى عالم اخر بعيدا عن كلام الجلسة، كنت أتمنى فى نفسى أن يغادروا مسرعين، فأنا أرغب فى العودة مرة أخرى لما كان هانى يفعل بى، أحاول التركيز معهم ولكن يدور ببالي كل كلمة قالها لى هانى، وكلما تذكرت أنه رأي الحسنة على كسي أضم أفخاذى لا إراديا كأنما أحاول أن اداري كسي، ويحك يا هانى ماذا إستطعت أن تفعل بعقلي، لقد ملك هانى عقلي وتفكيري، يا له من بارع فى ليلة واحدة إستطاع أن يفعل بي هذا، ليتنى عرفته من زمان، صممت فى عقلى أن أسلمه نفسي بمجرد خروج أهلي من باب الشقة، كل هذه الأفكار تدور برأسي، وأنا أحاول التركيز مع الجلسة لكنى أجد نفسي شاردة مرة أخري فى أفكاري، ولا أفيق إلا على صوت ضحكة عالية من أبي. مرت جلسة الأهل سريعا وتركونا، وبمجرد مغادرتهم نظر لي هانى وقال يلا، قلت يلا ايه، قال اقلعي زى ما كنتي، قلت له ده بعدك وضحت، حاول أن يمسكنى لكنى تملصت منه سريعا وجريت فى الشقة، بدأ يجري خلفي ونحن نتضاحك ونتصايح وهو يحاول أن يمسكني ويطالبني بخلع ملابسي وأنا أتمنع، قضينا وقتا لذيذا فى الجرى والضحك حتي تركت نفسي أخيرا أقع بين يديه وانا أتصنع التعب من الجري وعدم قدرتي على مقاومته، كنت أتمنى ان يجردني من ملابسي لأصبح عارية مرة أخري، لقد تعلمت متعة العري أمسكنى هانى أخيرا وأنا أضحك، واتصنع التعب لكى اتيح له بان يفعل ما يشاء فى جسدى، فقد شعرت بالألفة تجاهه، وتضاعف حبى له مرات عديدة فى ليلة واحدة، حضننى هانى، وإنهال على شفتاى يقبلهما ويلعقهما، احاول التمنع ودفعه بيدى، وأثناء محاولاتى التمنع، إصطدمت يدى بفخذه من الأعلى لأجد شئ صلب يحتك بيدي، أبعدت يدي سريعا، إذا هذا هو، انى لم أرى عضوه حتى الان، كلن هانى لا يزال ممسكا بشفتاي، فإنتهزت الفرصة لأجعل يدي تحتك بقضيبه المرة تلو الاخري، وكان يبدوا منى انى احاول ابعاده عنى والتملص منه، إحتكاك يدى الهبني، وقبلاته الممتعة جعلتنى أبدإ فى الدوار، فبدأت حركتى تخبو، وبدأت تنهداتى تظهر للأسماع، عندها رفع هانى شفتاه من على فمى، وحملنى بين يديه القويتين، متوجها نحو الاريكة الموجودة بالردهه، كانت يداي متدليتان وهو يحملنى، فكان ذراعى يحتك بقضيبه كلما خطا خطوة، مما جعلني اشعر برغباتى الدفينة تخرج إلى الحياة، تمنيت أن أثبت يدي على قضيبه وأتحسسه، لكن خجلى منعنى، وصل هانى للأريكة ومددنى عليها برفق، وأنا متمتعة بما يفعله بى، وبدأ مرة أخرى فى أكل شفتاى بنهم شديد، ولا يرفع رأسه إلا وتصدر منى اَهه غير إرادية تنم عما يحدث بجسدى، ترك هانى شفتاى وبدأ يقبل ويلحس حلمات أذناى، ويداه تكشف صدرى، بدات رأسى تتلوى من أنفاسه على اذني، فبدأ يهمس لى بكلمات رقيقة لا أستطيع تذكرها الأن، لأنى كنت وقتها بدأت أغيب عن الوعى، عندما كان أول ثدى من اثدائي فى كف يده، دقائق مرت أو ساعات لا أدرى، لأبدأ أشعر من جديد وهو يسحب كيلوتى الصغير من بين فخذاي، كان قد وصل إلى ركبتاي، حاولت النهوض لكنى لم أستطع، جسمى كله مفكك، بدات أهذى، لأ لأ بلاش، مكسوفة حرم عليك مش قادرة اقوم، قبل أن أكمل جملتى كنت قد عدت عارية مرة أخري، وهو واقف عند الطرف الأخر من الأريكة، ممسكا بقدماى ويلعق باطن قدماى، لم أستطع تحمل حركاته، وظلت الكلمات تخرج من بين شفتاي، لا أعرف هل هى كلمات أم تأوهات، كل ما اعرفه أنه كان إحساس بالمتعة، بدأ هانى يلعق كعبى قدماى وبتقدم ناحية هدفه المنشود، الذى اصبح الأن هدفى أنا أيضا، يداه تحسس على أرجلي ويتقدم ناحية أفخاذى، وأنا خجله منه ومن تأوهاتى التى تصدر لكنى لا استطيع التصرف أو منعها، وصل هانى إلي فخذاي وبدأ يقبلهما، وحاول أن يبعدهما لكنى حاولت التمسك وضم فخذاي، إلا إن ضعف ووهن جسمى لم يستطيعا مقاومة أذرع هانى القوية التى ساعدتها رغبتي. أبعد هانى فخذاى ليصبح كسى مباشرة أمام وجهه، كان كسى مبللا وقتها بكمية من المياه لم أعرف لها مثيل من قبل، عرفنى هانى بعدها بأن سمها شهد المرأة وذلك لحلاوة طعمها فى فم الرجال، بدأت أشعر بأنفاس هانى الملتهبة تقترب من شفراتى، حاولت الصراخ، لكن صراخى تحول لأهات، حاولت إبعاد رأسه ولكنى كنت فقط متمسكة بشعر رأسه، ولا أدرى هل أدفعه أم أجذبه نا حية كسى، وصل هانى إلى كسى ولمسه لا أدرى هل بشفاهه، أم بيده، لا أعلم، كل ما أعرفه أنه بمجرد لمسه لكسى، شعرت بيداي تتشنج على رأسه، وتنطلق من فمى صرخات متتابعة، مع إنقباضات عنيفة فى منطقة الحوض وبرحمي، شعرت أن كل الجزء السفلى من جسمى ينقبض، وشعرت بعبث هانى فى كسي مما كان يزيد من إنقباضات رحمى وكسي الذى بدأت سوائل غزيرة تندفع منه، لحظات فى هذه المتعة لم أدرى بعدها إلا ويداي تسقطان من الأريكة، لا أستطيع فعل أي شئ، وذلك الخبير زوجي قد ترك كسي بعد أن أكل كل سؤائله، وإقترب من رأسي، وبدأ يهمس فى أذنى بكلمات حلوة معسولة وهو يحتضن رأسي فى صدره. دقائق ونحن على هذا الوضع حتى بدأت أسترد أنفاسي اللاهثة، نظرت له وضحكت، إبتسم لى وقال لى ايه رأيك؟ إبتسمت فى خجل، قال لى انتى جبتيهم، تعجبت من الكلمة وسالته جبت ايه؟ بدأ هانى يشرح لى قليلا عن الجنس، وأن ما شعرت به منذ قليل هو إتيانى بشهوتي، كنت لم أزل ممددة عارية على الأريكة، ولكن لم أحاول أن أستر لحمي، لماذا أستره، لقد جعلني هانى أراه بعيناي وهو يدخل رأسه بين فخذاي، فماذا أحاول أن أداري الأن، يا له من زوج، بعد خوفى من أول يوم إستطاع التغلب على خوفي، ثم خجلي، إنى فعلا أحب هذا الرجل بدأنا فى حديث ودي وقبلات خفيفة بدأت أنا فيها أن أبادله القبلات، وبدأت أضع يدى على صدره، وأعبث بشعر صدره، حتى بدأت أشعر بالرغبة تنتاب جسدي مرة أخري، هل من الممكن أن أشعر بكل هذه المتعة وأنا لا أزال بكرا لم يفض غشائي بعد؟ مع العبث بصدر هانى بدأ هو فى التجرد من ملابسه حتى بقى بملابسه الداخلية، وإقترب من رأسى وبدأ يهمس فى أذني بكلام عن جسدى وحلاوته، كنت أشعر بالمتعة وهو يصف لى جسدى، بزازك حلوة، لم أعد أمنعه عن تلك الكلمات ولكنى كنت أبتسم إبتسامة خجل، لحمك حلو وطرى، يا ناعمة، جسمك ممتع، كسك حلو، عندما نطق هذه الكلمة لم أستطع التحمل، قلت له أسكت، ولكنه لم يسكت، بل أمسك برأسي، ووضع فمه على أذنى وبدأ يكرر الكلمة مرات عديدية، كسك حلو كسك حلو كسك حلو، حتى ضحكت، قال لى مكسوفة من ايه، قلت له الكلمة اللى انت بتقولها، قال لى أمال إسمه ايه؟، قلت له ما أعرفش أى حاجة، قال لى اسمه كسك وكل بنت عندها كس بين رجليها، ضحكت من كلامه، وبدأت أشعر بمتعة فى سماع تلك الألفاظ منه. بدأت يداى مرة أخرى تلعب بشعر صدره، فخلع هانى الجزء الأعلى من ملابسه الداخلية، وبقى بالكيلوت، فزاد ذلك التكور بروزا لديه، بدأ مرة أخري يقبلني، وفى هذه المرة أمسك يدي ووضعها بين فخذيه، إرتعشت يدي، صحيح أنى تعمدت أن تصطدم يدي بهذا الجزء، ولكنها هذه المرة صريحة، إن يدى على زبه، سحبت يدى بسرعة ولكنه أعادها مرة أحري بين فخذيه، تركتها هذه المرة بدون أن أحركها، فقط ملقاه على قضيبه، قبلاته لذيذة تفقدني الشعور وإن كنت أعي عن المرات السابقة، هذه المرة اشعر بيداه وهى تعبث بى، وأين تذهب، إنه الأن ممسك بصدري، أسفة ممسك ببزي كما يقول هانى، يعتصر حلمة بزي بين إبهامه وسبابته، بينما كامل بزى يهتز فى كفه، شفتاه تتنقل على رقبتى لتقترب من بزي الأخر، يلتقط حلمة بزي الأخر بين شفايفه، ويبدأ فى رضاعتها، تصدر أصوات تنهداتي مرة أخري، مما شجعه يده على أن تترك بزي منزلقة إلى أسفل متوجهة نحو كسي مرورا ببطني، توقف قليلا عن بطني يداعبها، مما دغدغنى لأضحك بعض الضحكات وأحاول إبعاد يده عن بطني، طبعا سحبت يدي من بين فخذيه، لأبعد يداه عن بطني، ولكنه أمسكها مرة أخري، وأراد إعادتها لمكمنها بين فخذيه، فى هذه المرة تعمدت أن أفرد كف يدي، لألامس أكبر قدر ممكن من قضيبه، وفعلا عندما وضع يدي بين فخذيه، أصبحت كامل أعضائه التناسلية بكفي، كان هانى مستمرا فى مداعبة جسمى، وكنت أنا أحاول أن أستطلع هذا الكائن الذى لم أره حتى الأن والمفروض أنى ساقوم بإستضافته بداخل جسدي، وبأكثر الأماكن حساسية وخصوصية بجسدي، بدأت أحرك اصابعي حركات خفيفة لأجد جزء لين بالمنطقة السفلية، وجزء متصلب بالمنطقة العلوية، كانت يدا هانى قد بدأت تصل لعانتي، وهو يداعب الدهن المتجمع بمنطقة العانة، وتنهداتى لا تنقطع، وكانت رأسه تأكل سرة بطني ولسانه يدخل عميقا بسرتي. وصلت اصابع هانى لأول كسي فلمست زنبوري، وجدت أن رد فعل حسمي عنيفا عندما يلمس زنبور كسي، فقبضت يداي بحركة لا إرادية على قضيبه، لأجده شيئا صلبا، وأعتقد أضخم مما كنت أتوقع، فلم أدرى أن هذا العضو الذى كنت أراه عند الأطفال الصغار عندما كانت جارتنا شيماء تبدل لهم ملابسهم الداخلية، يصبح بهذا الحجم، وصل هانى لكسي برأسه وبدات أشعر بشفاهه على شفاه كسي، عندها بدل وضعه، وأصبح مستلقيا بين أفخاذي، حاولت أولا أن أضم افخاذى ولكنه قال لي، ساعديني، إنسى الدنيا وكل ما فيها، أنتى الان تمارسين الجنس، تذكري فقط أنك تمارسين الجنس ولا تتذكري شئ اخر، طاوعته وتركت جسمى على سجيته، تركته يباعد بين فخذاي كيفما شاء، تركته يعتصر شفاه كسي بشفتاه كما كان يعتصر فمي منذ قليل، تركته يفعل ما يشاء وتذكرت شئ واحد فقط، إنى أتناك الأن مارس هانى بكسي طقوس غريبة بفمه، فكان يعتصر أشفارى بين شفتاه، ويمتصهما ويجذبهما، ثم بدأ يجذب أشفاري تجاه اليمين وتجاه اليسار بيديه، ويجذبهما ليخرج زنبوري المتعصب من مخبأه، ويبرز رأسه الصغير، ليجد أمامه لسانا رطبا يداعبه، طبعا كانت هذه الحركات كفيلة بإفقادي الوعي، ولكنى كنت أجاهد لأنى أصبحت مستمتعة، فأنا لا ارغب فى أن افقد الإحساس بأي من هذه المشاعر، بدأت أصوات تنهداتئ تعلوا، حتي أصبحت أهات، عندها بدأ هانى فى التحرك، ليستلقى بين فخذاي، وبدأت شفتاه تلثم شفتاي بحريق من القبل المستعرة، وشعرت بشئ أخر يجتك بي من الأسفل، شئ حار وصلب، أخذ يحتك بشفري كسي أثناء قبلات هاني، مما جعلنى أفقد السيطرة مرة أخري على جسدي، عندها أبعد هانى فخذاي جيدا عن بعضهما حتي إنه رفع أحد أرجلي فوق كتفه، وأنزل يده تجاه كسي، عندها شعرت بهذا الشء الصلب وهو يتحرك سريعا بين أشفاري، وكان قد تبلل تماما من ماء كسي، كان هانى بنفس الوقت يمتص حلماتي، فلم أستطع التركيز من أي مكان تأتي هذه النشوة، فجسدي أصبح كملعب كرة القدم الملئ بمجموعة من اللاعبين المهرة، كل منهم يعرف أين يذهب وماذا يفعل، بدأ هانى يزيد من حركته على كسي، وفجأة توقف وكانت مقدمة قضيبه أمام فتحة كسي مباشرة، بدأ هانى يحاول إدخال قضيبه بكسي، هذه الحركة قد أفاقتنى قليلا، وتقلصت عضلات فخذاي، لكن هيهات ماء كسى اللزج كان قد جعل كل شئ منزلقا، فإندفع قضيبه بداخل كسي رويدا رويدا، لأشعر بالم، لا اعرف هل هو الم أم حرق، لكنه الم، صرخت لأ لأ أى، ولكن مع أخر لفظ أنطقه كان قضيبه مستقرا فى رحمي، لم يتحرك هانى وقتها، بل تركه بمكانه، كنت قد أفقت من هذا الألم، لم يكن الما شديدا ولمن كان أشبه بألم الحرق أو عند إنسلاخ جزء صغير من الجلد، نظرت لهاني، وهو نظر إلى، قال لى كلمة واحدة مبروك يا عروسة لم أستوعب فى بداية الأمر ما حدث، ولكن كلمته ظلت تدوي بأذناي، مبروك يا عروسة، سألته إيه، فقال لي خلاص، ما بقيتيش بنت، مبروك يا عروسة، لم أصدق نفسي، أهذه هى اللحظة التى تخشاها كل بنت قد مرت، إنى لم أشعر بشي، تقريبا لم أشعر بشي، هل هذا الألم هو الذي كنت أخشاه؟ لم أستطع تمالك نفسي وضممته على صدري بكل قوتي، لقد زال الأن أكبر حاجز بينى وبينه كنت أخشاه، إحتضنت زوجي بكل قوتى وأنا أطلق ضحكات أو همهمات وأردد أحبك أحبك، بدأ هانى فى التحرك من فوقي، عندها شعرت ببعض الألم، لم أستطع تحمل حركته صرخت، قال لي ماتخافيش، حأطلعه بره، كنت أتمنى أن يبقيه بداخلي، فحركته تسبب لي ألما، ولكنه بدأ يسحبه من داخلى بهدوء، أحسست وقتها بأن روحي تسحب مني، شعور جديد تماما علي، لا أستطيع وصفه، أخرج هانى قضيبه خارجي، وجلست لأري ما حدث بي، ماذا حدث لكسي البكر، أقصد اذي كان بكرا منذ لحظات، أثناء جلوسي فزعت لأنى رأيت هذا الشئ الضخم بين فخذي هانى، كانت أول مرة فى حياتى أراه، كيف كان بداخلي، فزعت على كسي، لابد أنه الأن ممزق تماما من دخول هذا الكائن، نظرت مسرعة إلى كسي، وإذا بي أري بضعة قطرات من الدم على شفاه كسي، بعضها لوث الأريكة، صرخت الأريكة، ضحك هانى لرؤيته أنى أهتم بالأريكة أكثر من اهتمامي بنفسي وبما حدث لى، قمت مسرعة من على الأريكة، حضننى هانى وانا واقفة وقال لى فداكى الف اريكة، أجيبلك غيرها، ادخلى اتشطفى دلوقت، تركت هانى ودخلت الحمام، أغلقت الباب على نفسي، وبدأت أحاول رؤية ما حدث لى، كسي بالخارج له نفس الشكل، لم يتغير، كنت أعتقد أني سأجده قد زاد إتساعا من دخول عضو هانى، حاولت إدخال إصبعى لأستكشف داخل كسي، ولكن بمجرد مرو إصبعي من الشفرتين وعلى بوابة مهبلى، شعرت بلسعة ألم، ابعدت إصبعي سريعا، لم يكن هناك دماء كثيرة كما توقعت أو كما كنت أسمع من حكايات البنات، بعدها علمت أن البنت إذا كانت خائفة ومتشنجة، ومهبلها منقبض يزيد مقدار الدماء والألم الحادث أغلبه من تمزق فى المهبل، أما إذا كانت فى حالة إسترخاء ونشوة مثل الحالة التى جعلنى هانى عليها، وحدثت عملية فض الغشاء بسرعة وبدون توقع من البنت، فإن مقدار الألم والدماء التى تعقب فض البكارة يكاد أن يكون غير ملموس، دخلت تحت المياه الساخنة وأنا أبتسم بيني وبين نفسي على كوني أصبحت إمرأة، إنتهت أيام البكارة لأصير الأن إمرأة، بدأت تحت المياه أدلك جسدى المنهك من ليلة البارحة ومما حدث به، أشعر أن رائحة سوائل كسي تغطي سائر جسدي، تحممت سريعا، وإرتديت روب الحمام، وخرجت إلى رجلي المنظرنى بالخارج، ودته جالسا منتظرنى وقد داري عورته وإرتدي كيلوته وإن كان باقى جسمه عاريا، قال لى حمام الهنا، إبتسمت وكنت خجله، فها أنا امام الرجل الذي عبث بجسمى وتحسس ثنايا لحمي وكسي، عبث بغشاء شرفي وفضه لأصبح إمرأته ومنيوكته، دخل هانى الحمام وأخذ دشا سريعا ليغسل زبه من أثار دماء شرفي، خرج بعدها لنقضى وقتا ممتعا فى الضحك واللعب البرئ، مرت ثلاثة ايام لم يحاول هانى النوم معي، قال لى أنه لم يحاول مضاجعتى حتي يلتئم جرح كسي، فهو لا يرغب فى إيلامي حتي لو كان ذلك على حساب شهوته هو، فأنا أغلى عنده من مجرد إحساس بالشهوة، ومع ذلك لم تمر الأيام الثلاثة بدون جنس، كان يمتع جسدي بحركات يديه وفمه، وفى نفس الوقت بدأ بإعدادى لأتقبل جسده هو والتعرف على تفاصيله، كنت قد رأيت قضيبه، ولكني لم أراه جيدا، لم أري تفاصيله ولم أتحسسه لأتعرف على تضاريسه، كلمات هانى كانت ولا تزال تدوي بأذنى فهو إنسان رائع، لقد قال لى أن أغلب الرجال يخطئون عندما يظنون أن جسمهم يثير شهوة المرأة، فالمرأة عندما تكون لأول مرة مع رجل، ولا تعرف بعد شكل جسم الرجل، وتراه عاريا لأول وهلة، تفزع من شكل جسمه، هذا الجسم المغطي بالشعر يتقدمه بروز ضخم، يتوقع منها أن تتقبل دخول هذا البروز كاملا داخل جسدها ليفض لها شرف بكارتها، وهى اللتى لم تعرف بعد أن جسدها يمكنه ويسعده إستقبال هذا الزائر وإستضافته، بالطبع ستصاب الفتاه بالرعب والذعر، وقد يتطلب الأمر سنوات لتنسي الذكريات المؤلمة لأول ليلة لها مع زوجها، كانت هذه هى دروس هانى لى فى الجنس، أما الأن فأنا التي أشعر برغبه فى رؤية وإمساك ذكره، بدأ هانى يتجرد من ملابسه كاملا أمامي ولم يصبح يداري ذكره عني، لم يطلب مني إمساكه أو العبث به، ولكنى كنت كلما اقترب منه اتعمد أن تصطدم يداي بعضوه، كان هاني خبيرا بالنساء، فكان متفهما لكل مشاعري، ولم يكن يطلب مني شئ إلا بعد أن ينمي عندي الرغبه به، ويشعر بأحاسيسه المرهفه أنى أصبحت على إستعداد ورغبه فى فعل هذا الشئ، كان هاني يمسك بيدى ويضعها على قضيبه أثناء قبلاته الملتهبه أو أثناء لحس حلمات بزازى التى كان يعشقها، فقد كانت حلمات صدري طويلة الى حد ما، وكان يستمتع كثيرا بمصها ولعقها، بدأت يداي تغير سلبيتها عند قضيبه، فبدلا من اللمسات أصبحت أتمتع بوضع كامل قضيبه بين يداي، وأقبض على ذكره لأتحسسه، كان ذكر هاني تقريبا فى طول كف يدي ويزيد قليلا، وإذا حاولت أن أقبض عليه، كان سمكه لا يمكنني من أن تتلامس اصابع يدي، يوجد بمقدمته رأس شديدة النعومة، يتوسطها فتحة صغيرة، ويتدلى تحت ذكره خصيتان، كنت أستمتع بملمسهما، كان هاني يتمتع بلمسات يداي الغير خبيرتان، فكنت أزيد من لمساتي لأني أريد أن ارد له جميله في متعة جسدى، أصبحت لا أمانع فى التعري طوال اليوم، ولم اصبح أشعر بالخجل من السير أمامه عارية، ولكن بدلا من شعور الخجل بدأت أشعر بمتعة من رؤية عيناه وهى تتابع أرتجاج لحمي أثناء سيري، فكنت أتعمد أن يرتج لحمي أكثر لأتمتع بسخونة نظراته، أصبح كسي لا يكف عن البلل، وأصبحت معتادة وسعيدة ببلل كسي، فقد كانت رائحته تثير شهوة هاني، حتي جاء وقت بالصدفة، وكنت جالسة على حافة السرير وهانى واقف يكلمني، لافاجا بان ذكره مباشرة أمام عيناي، كان ذكره مرتخيا، لمح هانى نظرات عيني، فإقترب مني أكثر، وقال لى يلا، قلت له يلا ايه، قال لى إعملى اللى نفسك فيه، أنا جوزك وجسمي ملكك زي ما جسمك ملكي، لم اتحرك، ولمنه كان يعلم فى قرارة نفسه برغبتي فى القبض على ذكره، قال لي، إمسكي زبي، ضحكت وقلت له يوووه على الفاظك يا هانى، ظل يردد على مسامعي كعادته كلمة زبي زبي زبي عشرات المرات حتي قلت له وانا أصرخ مع ضحكاتي خلاص، ومددت يدي لألتقط هذا المارد المرتخي، وأبدأ فى العبث به، وضعته بين كفي يدي وبدأت أداعب رأسه، بدأ هذا الذكر في الغضب مني، فبدأت حرارته ترتفع، ويتشنج بين يداي، لأراه أمامي وهو ينتصب، حتي صار متشنجا يكاد أن يشق جلده من كثرة إنتصابه، ولقرب هانى مني بدأ هذا الذكر يلامس خدودي بعد تضاعف طوله، لأجد لذه فى مرور جلد رأسه الناعم على خدودى، فبدأت أضغطه بيدي وأحك رأسه على خدودي، ووجدت نفسى اقبل رأس هذا المخلوق، نعم قبلته، فهده الرأس الوردية الناعمة مثيرة للشهوة، كان هاني قد زادث إثارته من قبلتى لرأس زبه، فسألنى لسة بتحسي بحرقان فى كسك، كنت أشعر أوقات ببعض الحرقان، ولكني قلت له لأ خلاص، فكنت فى قرارة نفسي وبعد الهياج الذي يسببه لى هانى أشعر برغبتي فى إستضافة ذكره بين فخذاي إبتسم هانى عندما علم بأني لم أعد أشعر بألم فى كسي، وجثا على ركبتيه وأخذ وجهي بين كفين حانيتين، نظر فى عيونى وقال لى دلوقت ممكن نبتدي حياتنا الزوجية، أطرقت عيناي فى خجل، فهو يقول لى ما معناه أنه سينيكني الأن، لم أصدق أذناي عندما سمعته يقولها حقيقة، فقد نطقها، حانيكك دلوقت، صرخت انت مش حتبطل قلة ادبك دي، قلتها من وراء قلبى، فقد عشقت الفاظه المفضوحة لى، خاصة أنه كان يقولها لى فى أوقات المتعة فقط، فقد كان مؤدبا جدا فى تعاملاتنا العادية ويحترمنى لاقصى درجات الاحترام، لم يتوقف هانى عن نطق كلماته، حانيكك دلوقت ... زبى حيدخل جسمك ... يدخل فى كسك الاحمر ... كانت كلماته كفيلة بإشعالي فقد كنت فعلا فى حاجة لكل ما يقول، فإنطفأت عيناي وبدأت أهمس هانى هانى، ليسكت فمى بشفتان محمومتان تنهلان من ريقي الجاري، كان ريق هانى عذبا فى فمي عذوبة الشهد، ولسانه الجائل بين ثنايا شفاهى يبللها، يشعرنى بقشعريرة متعة فى كافة أنحاء جسدى الذي أصبح متأهلا لممارسة كافة أنواع المتعة، بدأ جسمي فى الإنحلال ليرقدنى هانى على السرير ويبدأ فى لثم رقبتى وحامات أذني أثناء سكون ثدياي بين كفيه يعتصرهما برفق، شعرت ببروز حلماتي وكذلك بالبلل الصادر من كسي، كنت أهمس بحبك يا هانى بحبك، وكانت كلماته الوقحة لا تزال تدوي فى أذني، فقد كان يصف لى كل ما يفعله وكأنى أشاهد فيلما جنسيا وأنا مغمضة عيناي(حالعب دلوقت فى بزازك ... حالحسهملك) ويطبق على ثدياي بشفتاه يلتهمهما فى نهم واضح يزيد من عذابى اللذيذ، (حالحس بطنك والعب بصوابعي فى كسك) لتنزلق رأسه على بطني ولسانه يرسم خطا مبللا على بطني، ويداه تنزلقان تبحثان عن هدفهما المنشود، ذلك الهدف اللذى يسعى اليه هاني وأنا ايضا أسعي اليه وهو كسي، بداع تعبث بعانتي، يقرصها برفق، تأوهات صادرة من فمي تنم على مدي سعادتي وإستسلامي لهانى، لم يعد فخذاي يتشنجان أو ينطبقان عند اقتراب هانى، بل كان يزيد أسترخائهما ليتباعدا مبرزين مركز عفافي لهاني، وصلت أصابعه لكسي، يا له من عازف ماهر على جسدي، ان لسانه مستقرا بداخل سرتى الأن يغوص بها، وأصابعه ممسكة بزنبورى المتصلب تفركه فركا لذيذا، ليزيد انتصابه انتصاب، ولتنزل مياه كسي شلالات بين أفخاذي، بلل هانى أصابعه من مياه كسي وبدأ يدهن بها حلمات بزازي ليبللهما من مائي، وبدأ فى رضاعة حلمات ثدياي المبللتان بماء كسي، أثارتنى هذه الحركة كثيرا، حتي صرخت ممسكة برأسه بعنف، أضمها أكثر على ثديي فينزلق ثديي الصغير بكامله داخل فمه، حينما كان جسدي يتلوي كافعي على وقع نيضات كسي المتسارعة والتي تنبئني بأنني قد أتيت شهوتي، كيف يفعل بي هذا، إنه يجعلنى أتي شهوتي بدون ولوج ذكره بداخلي، كنت حزينة لأني كنت متمنية أن أذوق حلاوة ذكره بداخلي هذه المرة، ولكني كنت مخطئة، فلم يتركني هاني عندما أتيت شهوتي بل نزل إلى كسي ويدأ فى لعق مياه شهوتي، كان يعشق هذه المياه، حركة لسانه ورغبتي أشعلتا جسدي مرة أخرى سريعا، فهاني قد زاد من وتيرة عزفه فى أنحاء جسدي الملتهب، لأزيد إلتهابا على إلتهاب، لم أكن أعلم بعد كيف تطفأ هذه النيران، بدأت كلماتي، حرام عليك ياهانى ... حرام عليك ... جننتني حاموت ... مش قادرة، عندما سمع هانى هذه الكلمات صعد الي وجهي وبدأ يلثم شفتاي، وبدأت أشعر بقضيبه وهو يتخبط بين فخذاي كسيف يبحث عن غمده، إستلقى هانى فوقي لأشعر بحرارة لحمه العاري على جسدي العاري، لم أكن أعلم أن تلاصق اللحم العاري يولد هذه الشهوة التي أشعر بها الأن، شعرت بقضيبه يحتك بشفرات كسي وزنبوري وعانتي، كان صلبا ومتشنجا، وجدت جسمي بحركات لا إرادية يلبي نداء الشهوة ففتحت فخذاي له الطريق يأقصي ما تستطيعه، وكذلك وسطي بدأ فى الإرتفاع ليبرز لذلك السيف غمده المنشود، وفعلا وجدت رأس ذكره فتحة عفافي فبدات تقرع بابها ليفسح له كسي مجالا للسكون بداخله، لم يكن دخول ذلك المارد بداخلي صعبا على الإطلاق، فمياه كسي كانت تسبب إنزلاقه بيسر ليدخل كسي الضيق، كانت أول مرة اشعر به وهو يدخل بي، لم تكن المرة الأولي وقت فقد بكارتي كافية لأتعرف علي هذا الزائر، أما هذه المرة فأنا أعلم أن دخوله بقصد المتعة والوصال، كنت أشعر به وهو ينزلق رويدا رويدا بداخلي، فلم يكن هاني فى هذه اللحظات عنيفا على الإطلاق بل كان يدخله بكل هدوء، قاصدا من ذلك أن يتعرف كسي الضيق على هذا الذكر، كان دخوله ممتعا، وعلمت أن عذابى وكلماتي التي كنت أقولها (خلاص مش قادرة حرام عليك) معناها أني أرغب فى دخول هذا الذكر، فقد كان فى دخوله متعة لا توصف، كانت رأس قضيبه تبدأ فى الدخول لتنزلق على جدران مهبلي فاتحة الطريق لباقى العضو الضخم ليستقر فى مكمن عفتي، مرت لحظات حتي وصلت رأس قضيب هانى إلى أخر طريقها بداخلي، كان شعوري بأن هذا الشئ الصلب بداخلى الأن يزيدني هياجا، ها أنا إمرأة ويفعل بى ما يفعل بكل إمرأة بالدنيا، أتناك كنت أضم هانى على صدرى بكل قوتي، عندما بدأ يحرك ذلك العضو بداخلي، لم أكن أعلم أنه سيقوم بتحريكه داخلي، ولكني شعرت بنفسى أنتفض إنتفاضات عنيفة عندما بدأ فى تحريكه، وكان قضيبه فى طريقه للخروج مني، جذبت هاني وإلتصقت به أكثر، كنت خائفه أن يخرجه، هل هذا هو النيك؟ هل إنتهى هانى؟ هل يدخله بداخلي ثم يخرجه ويكون قد إنتهي الأمر؟ صرخت لا لا خليه جوة، كنت أريده، حقا كنت أريد ذكره بداخلي، ولكن هاني إستمر فى سحبه من جسمي وأنا أنتفض لتصل الرأس حتي بداية كسي، ليبدأ فى إدخاله من جديد، وظل هانى يحرك عضوه دخولا وخروجا، ليقوم جسدي العاري بحركات لا إرادية تنم عن إستمتاعه بهذا الضيف الذي إخترق أصعب مكان فى المرأة يمكن الوصول إليه، لم يكف هانى عن عبثه بجسدي أثناء حركات قضيبه بداخلي، فكنت أرتعش إرتعاشات متتالية، وأشعر بأن أنهارا من السوائل تتدفق من كسي، تزيد من حركة هاني بداخلي متعة، بدأت أشعر بدوار من كثرة رعشاتي وأنفاسي اللاهثة، وعندما وجدني هانى على هذه الحالة زاد من ضربات قضيبه بداخلي لينهيها بإدخاله بالكامل بداخلي ودفعه بشدة ليستقر فى أعماق أعماقي، لأصرخ برعشة لذيذة وليثبت هو أيضا مع صدور بعض التأوهات منه ولينزل سائل حار غزير بداخل كسي لم أتبين مصدره بعد، وكانت هذه أخر لحظاتى فى دنيا الوعي عندما لمحت هانى يرتخى ويستلقى على صدري، لأغيب فى إغمائة اللذه عن الدنيا أفقت من إغمائة شهوتي، لأجد هاني لا يزال ممددا على صدري ولا يزال قضيبه بداخل كسي، كان هاني مغمض العينين لاهث الأنفاس، فعلمت ولا تزال حلمة صدري داخل فمه، كنت فى قمة سعادتي فقد كانت أول نيكة لي بعد زواجي، وقد نلت اليوم أقصي درجات المتعة من بداية زفافي، لففت ذراعي حول رأس هاني أحضنه وكأني أشكره على تلك السعادة التى منحها لي، كان هاني لا يزال مغمض العينين عندما بدأت أشعر بمهبلي يتراخي فيبدأ فى طرد ذكر هاني خارجا مني، كانت السوائل اللزجة تسبب إنزلاق ذكره مسببة لي دغدغة بداخل مهبلي، لم أتمكن من إحتمال هذه الدغدغة، فبدأت فى الضحك الذي سبب مزيدا من الإنقباضات بداخل كسي مع كل ضحكه، ليزيد مع هذه الإنقباضات طرد ذكر هاني فتزيد ضحكاتي لتتحول لقهقهة عالية وقذف ذكر هاني خارجا بعد أن أدي المهمة الموكولة إليه، فتح هاني عينيه على صوت ضحكاتي، فإبتسم وهو يشعر بقذف ذكره بعيدا وإحتضنني وطبع قبلة حانية تنم عن سعادته على شفتاي، وليستلقي بعدها بجواري وهو لايزال لاهث الانفاس، فملت بجسدي ناحيته لأستلقي عي صدر زوجي، فأنا أشعر بسعادة لا مثيل لها، وبدأت أقبله على صدره وأحتضنه لأشكره على عبثه بجسدي وكسي الذي أدي بي لهذه السعادة. مر أول أسبوع على زواجي بهانى ونحن ننهل من سعادة الحب وسعادة الجسد، كان هانى نهم جنسيا وكنت انا له التلميذة المطيعه لأنه أول أستاذ بحياتي، فعلمنى هانى أغلف فنون الجنس وعلمنى كيف امتع جسدي، كما علمني كثير من المعلومات العامة حول الرجل والمرأة وطبيعة العلاقة بينهما، لقد إعترف لى هانى بأنه كان على علاقة بعدة فتيات قبل أن يعرفنى، ولكنه أقسم لى أنه قطع الصلة بهم نهائيا من يوم خطبتنا لأنه أصبح متيم بي، بيني وبين نفسي لم أغضب لأن زوجي عرف فتيات قبلي، فلابد أنه قد تعلم بأجسادهم ما أجنيه من سعادة الأن، ولربما لو كنت أنا أول فتاه فى حياته، لكنت قد أصبحت أنا النوذج الذي يتعلم عليه ليمتع غيري من النساء، طبعا لم يكن فى مقدورى أن أقول له هذا الكلام وكلن لا بد أن أظهر له الغضب، فلم يقصر فى مصالحتي بنيكة تنسيني غضبي، وتعرفني أنه يضع كافة خبراته السابقة لمتعة أعضائي، بعد مرور أول أسبوع سافرنا سويا لأحد شواطئ البحر الأحمر البعيدة عن الأعين وكانت قد أقيمت هناك قرية سياحية وكان هاني قد حجز لنا بها أسبوعا، كانت قرية رائعة فهي على البحر مباشرة وكان شاطئها شاطئ خاص، فلم يكن بمقدور أحد دخوله غير نزلاء القرية، وكانت تلك القرية من الأماكن المكلفة ماديا ولذلك فقد كان روادها قليلون ومن طبقة الأثرياء. القينا نظرة سريعة فى أنحاء القرية بعد وصولنا اليها مباشرة، وكان أهم شئ لفت أنظاري أن أغلب من على الشاطئ شبه عراه، فقد كان لخصوصية القرية أثرها على النزلاء فى ممارسة متعة العري، فكانت الفتيات ترتدي مايوهات تكاد لا تدراي شيئا من أجسادهن، وكذلك الشباب كانوا يرتدون مايوهات تبرز من الأمام بشكل شبه دائري لتنم عن وجود ذكورهم بهذا المكان، لفت نظر هانى لهذا الوضع فقال لى أن احلى حاجة فى المكان ده ان كل واحد بيعمل اللى فى راحته ومحدش ليه دعوة بالتاني، واخذنى من يدي وذهب بى الي أحد البوتيكات الموجودة بالقرية والمتخصصة فى بيع ملابس السباحة والغوص، أخذنا نتفرج على المايوهات الموجودة وأشتري هانى أحد تلك المايوهات الصغيرة المخصصة للرجال، وطلب مني إختيار مايوة لنفسي، فجعلت البائعة الموجودة تعرض عليا مختلف أنواع المايوهات لأختار مايوها مكونا من قطعة واحدة ظننته شيثير غيرة هاني عندما البس هذا المايوه وتأكلنى أعين الرجال بالشاطئ، عند دفع الحساب وعندما رأي هانى المايوه الذى أنوى شرائه قال لى ايه ده، قلت له ايه حنبتدي غيرة، قال لي انتى حتلبسي ده هنا؟؟؟ واخذه من يدي وتوجه مرة اخري للبائعة ليعود بمايوه اخر ويحي، ايه ده يا هاني، قاللي مايوه، لقد كان المايوه الذي اختاره هاني فاضحا أكثر من ملابس ليلة دخلتي، كانت القطعة العلوية منه مكونة من شريطين بالكاد يداريان بروز حلمات أثدائي ولا أعتقد أن عرضهما سيستطيع حجم هالات حلماتي، أما القطعة السفلية فكانت مكونة من مثلث اسفة هى ليست مثلث هى نقطة صغيرة قد تدارى الكس وقد لا تستطيع مع كس فى حجم كسي، ولا يوجد شيئا بالخلف، صرخت أمام البائعة انا ما البسش ده، قال لى فوق نتفاهم، دفع هاني ثمن المايوهات ولم يكن ثمن مايوهى قليلا فقد إكتشفت أنه كلما قلت كمية الأقمشة المستعملة كلما زاد السعر، وصعدنا لغرفتنا وأنا فى حالة من العصبية، بمجرد دخولنا الغرفة قلت لهانى، ايه اللى انت جايبه ده، قال لى مايوه ماله، قلت له انت حترضى انى البس ده والناس تشوفنى على الشاطئ، قال لى هانىيا حياتى احنا هنا جايين علشان نتمتع وكمان ما فيش حد يعرفنا هنا، وفى الاماكن دي كل واحد بيكون فى حاله كل راجل معاه البنت بتاعته وما بيبصش لغيرها، أمسكت المايوة لأنظر له، لم أعرف ما الحكمة من وجود هذا المايوة، فهو لن يستر شيئا من لحمي وبالأخص مع جسمي، ألقيته مرة أخرى على السرير رافضة إرتدائه، ولأنظر خلفى فأجد هاني قد إنتهي من إرتداء مايوهه وقد بدا مثيرا جدا أمام عيناي بتلك الكرة التي تبرز من جسمه، فقد كان المايوة أيضا يكاد لا يداري شيئا، فلو نظرت من الجنب لأمكنني رؤية قضيب هانى متدليا أسفل المايوه وكذلك جلد صفنه يظهر بعض منه من أسفل المايوة، هذا المنظر بدل رأيي لأخذ مايوهى مبتدئة فى إرتدائه، كنت أرتديه أمام هاني، فلم اعد أخجل منه بعد، فقد علمني هانى بأن أتمتع بالتعري أمامه، فهل هو فى طريقه الأن ليعلمني كيف أتمتع بالتعري أمام عيون كافة الناس بعدما إنتهيت من إرتداء المايوه، سحبني هاني من يدي وأخذني تجاه المرأه الطويلة الموجودة بالغرفة، وأمسكني من وسطي ووقف معي أمام المرأه، نظرت أمامي لأري منظرنا بالمرأه، لن استطيع القول الا انه كان منظرا فاضحا، داريت عيناي بيداي، وضحك هاني وقال لى مكسوفة، قلت له طبعا ازاي ممكن انزل كدة، انا عريانة خالص، كان الجزء العلوي من المايوه بالكاد يداري حلماتي بينما تظهر هالاتهما بوضوح، وكان بروز مكان الحلمتين يدل على إنتصابهما بشكل واضح، أما الجزء السفلي فكان يداري كسي وإن كان إنتفاخه واضحا كما انه لا يداري شيئا من مؤخرتي حيث انه عبارة عن سير رفيع من القماش يدخل بين الفلقتين من الخلف وبذلك تكون طيزي عارية وتامة العري، كانت نظرات هانى إلى جسمى فى المراه تزيد عرائي عراء، فكانت عيناه تسير على تضاريس جسمي ولحمي، فكان لتلك النظرات أثرها فى إشعال نيران الشهوة بجسمي الذي صار متعطشا لذكر هانى أغلب ساعات اليوم، ولم يكن ذكره يقصر فى حقي فكان يقوم بواجبه فى غزو قلعتي وأسرها بكفائة تامة، قال لي هانى يلا علشان نروح الشط، كنت أريد ذكره قبل الخروج فمنظر اللحم العاري أمامي ونظرات هاني له جعلتني أرغب فى أن أروي لحمي من جنس هاني، فقلت له لا مش نازلة، قال لي يلا بلاش كسوف بقي، قلت له وأنا أحتضنه وكأني أداري عيناي فى صدره، لأ مش قادرة، قلتها بميوعة ودلال مع أنفاس حارة على حلمة صدر هاني، وكان جسدي الدافئ ملتصقا بجسد هاني العاري، لم يتحمل هاني ملمس لحمي البض، فبدأ يمرر يده علي جسدي العاري، وإتجه إلى شفتاي ليطبع قبلة معلنا بداية هجومه على جسدي، تصنعت التمنع وحاولت التملص لأجعل أثدائي تهتز أمام عينيه فيري لحمي مرتجا أمامه، دفعني هاني على السرير وفتح فخذاي وقامت المعركة بين فمه وكسي، فمه يحاول الوصول لداخل كسي بينما تنطبق فخذاي فى محاولة لمنعه، فى الحقيقة أنا لم أكن أمنعه ولكني إكتشفت أن إغلاق فخذاي ورؤية هانى وهو يفتحهما بقوة ومحاولاته للوصول إلى كسي كانت تشعرني بالنشوة، وصل هاني إلى كسي ليجد زنبوري ظاهرا من المايوه بعد إنتصابه مسببا بروزا صغيرا بالمايوه، جن جنون هانى عندما رأي منظر زنبوري واضحا من المايوه، فإندفع يبعد المايوه ليلاقي زنبوري بلسانه، تعلمت كيف أستمتع بكل حركة من حركات الجنس، فلم أعد أفقد الوعي مباشرة ولكني كنت أتمتع بإحساسي بكل ما يحدث بجسدي، بدأت تأوهاتي تعلو ويزداد معها زتيرة عبث هاني بمواطن عفافي فلم يترك جزءا فى جسدي لم يمرر لساني عليه، وفجأة دق باب الحجرة ... توقف هاني وغطاني بملائة على السرير وأسرع ليرتدي روبه ليرى من الطارق، فتح هانى الباب ليجد شخصا ما غالبا نزيل الحجرة المجاورة يسأله إذا كان هناك أحد فى حاجة إلى المساعدة فهو طبيب وقد سمع صوت شخص يتألم، فشكره زوجي وقال له لا ابدا ما فيش حاجة، وإنصرف الجار ليأتي زوجي ضاحكا قائلا لى فضحتينا بصراخك، علمت وقتها ان أصوات تمحني تخرج من باب الغرفة ولا بد أن هناك أيضا من إستمع إليها غير جارنا الطبيب، وأنهم يعلمون الأن أن النزيلة الموجودة بهذه الغرفة فى حالة معاشرة جنسية، أثارني هذا التفكير إثارة شديدة فلم يكد هاني يقترب مني حتي إحتضنته مادة يدي نحو ذكره لأري هل أصبح قادرا على أداء مهمته أم أنه محتاج لمساعدة، كان ذكر هاني قد إرتخي أثناء كلامه مع جارنا، فأمسكته بكل فوتي وكأني أرجوه أن يستيقض ليغزوا جسدي، كان هانى مسدلا علي صدري يرضع منه وأنا ممسكة بقضيبه أحركه على فخذي، وكانت أصوات تنهداتي بدأت تعلوا ثانية ليقول لى هاني وطي صوتك، لم أعره إنتباها فقد أحسست أنني أرغب فى أن يعرف كل من بجوارنا بما يحدث لي، قلت له يلا، قال هانى يلا ايه، قلت له حرام عليك ... مش قادرة يلا حطه، بدأ هاني فى التمنع وقال لي أحط ايه، صرخت يلا ... حرام عليك ... حطه، قال لى قوليلى أحط ايه، أمسكت قضيبه وقلت بصيغة ترجي ده يلا عاوزاه مش قادرة ... حطهولي، قال لى ده أسمه زبى ... قولى لى حطلي زبك فى كسي، كنت فى قمة تمحني وأرغب فى زبه بأي شكل، فقد شعرت أن كل الأذان بالفندق تسمعني، صرحت بصوت عالى يلا يا هاني ... عاوزة زبك ... عاوزاه ... حطه فى كسي ... نيكني بزبك، أثناء كلماتي هذه فوجئت بمرور زبه بالكامل بداخل جسدي، دفعة واحدة وبقوة حتي وصل لأخر رحمي، كان بلل كسي يعمل تأثير السحر فى إنزلاق هذا القضيب الضخم بداخلي مثيرا أشفار وجدران مهبلي، وبدأ هاني فى أداء مهمته التي صار كسي معتادا عليها، إعتاد على هذه الرأس الناعمة التي تفتح الطريق لباقي الذكر فى دحر كسى، ليدخل ذكره حتي يصطدم برحمي رافعا جدران مهبلي لأعلي، لأجد أن جسمي بالكامل يرتفع تابعا قضيب هاني القوي، وبدأت ضربات هاني المتأنية فى العبث بمنطقة شرفي ليرخي ولترتفع رجلاي بحركة لا تلقائية لأعلى لإبراز أكبر قدر من أشفاري وزنبوري ليصطدما بجسم هانى كلما أدخل ذكره بداخلي وليتلقي هانى رجلاي يرفعهما على كتفيه مقيدا أياي ولأاصبح تحت رحمة نيك ذكره، بدأت اهاتي تتوالي ولكنها كانت مختلفة هذه المرة، فمع إحساسي بأن هناك من يسمع صوتي الذي يدل على أنه يوجد يهذه الغرفة أنثي مستسلمة لقضيب ذكر، كانت اهاتي تنطلق عالية ومدوية لتعلن نشوتي، كما كنت أستمع لوقع إصطدام لحم هانى مع لحمي العاري مع كل دقه من دقات هاني بداخلي يعقبها صوت إصطدام صفنه بلحم طيزي، أحسست وقتها أن كل الفندق يستمع لهذه الأصوات فكان فى ذلك أكبر الأثر لأطلق صرختي الأخيرة مصحوبة بإنقباضات وسطي وكسي لأعلن وصولي لنشوتي القصوة وتمكن ذكر هانى من التغلب على شهوة كسي، وأدت تلك الحركات لإطلاق هانى أيضا لأهته الاخيرة ليعلن تغلبه على ضعف كسي وإنزال منيه بقعر مهبلي، وليعقب ذلك إغمائة المتعة لكلينا فأغمضت عيناي وألقى هانى نفسه على صدري، تاركا ذكره ليضمحل بداخلي بعد أن غرق كسي المسكين من ماء شهوتي ومن مني هاني لحظات مرت علينا فى هذا الوضع، لنبدأ بعدها فى إحتضان كل مننا للأخر لرضا كل واحد منا لأداء شريكه فى الجنس خمسة دقائق مرت فى العناق ليقوم هاني بعدها بأخذ دش سريع اعقبته أنا لأزيل اثار الجنس التي كانت بادية على لحمي، فكانت توجد بعض الأماكن التى أخذت اللون الأحمر من أثار ضغطات هانى أو فمه خاصة فى منطقة ثدياي وبطني خرجت لاجد هانى منتظرني للنزول قليلا على الشاطئ، فوافقته بعد المتعة التي حصلت عليها ولبست المايوه الجديد وعليه روب وخرجنا من الغرفة للنزول بمجرد خروي من الغرفة لمحت باب الغرفة المجاورة يرتد سريعا، فيعلن أنه كان هناك من يقف خارجا قبل خروجنا ودخل سريعا بمجرد إحساسه بخروجنا، علمت أن جارى الطبيب كان يستمع لتلك المعركة العنيفة التي حدثت لجارته الجديدة أغلق زوجيباب الغرفة وتوجهنا للمصعد للنزول للشاطئ، كان هناك باب خاص بالدرو الأرضي بجوار المصعد مباشرة يؤدي للشاطئ، خرجنا منه لنجد رائحة البحر المنعشة مع منظر جميل خلاب ساعد على إحساسنا بهذا المنظر السعادة التى كنا فيها بعد أن أنهكنا جسدينا من المتعة، ذهبنا لأحد الشمسيات البعيدة وألقينا أجسادنا على الرمال، كانت تدور بيننا احاديث تدل على حب كل مننا للاخر وسعادته ومتعته من زواجنا خلع هاني الروب وإستلقى على الرمال بجسده الرياضي، لم أستطع انا ان اخلع الروب الذى ارتدية فلازلت خجلة من منظري بهذا المايوه، ولكنني نظرت حولي فلم أجد احدا بقربنا، كان هناك بعض الأشخاص فى أماكن بعيدة عنا، وكانوا كلهم يشكلون ثنائيات، فكل منهم رجل وإمرأة يجلسون تحت شمسية بعيدة عن الاخرين، وكان بعضهم فى حالة استرخاء والبعض فى حالة عناق، وجدتهم كما قال لى هاني كل منهم مشغول بحاله، ولا علاقة لأحد بالاخر، ساعدني ذلك على اتخاذ قراري فخلعت الروب عن جسدي كاشفة أجزاء من لحمي لاول مرة من يوم ولادتي تسقط عليها اشعة الشمس ألقيت الروب بجواري وأعدت إستلقائي على الرمال، كان ملمس الرمال الناعمة على لحمي الطري جميلا، فقد كانت تلتصق بلحمي، وبالطبع عند أول جلوسي دخلت بعض الرمال بين فلقتي طيزي، حاولت رفع جسمي قليلا لتسقط الرمال لكنها كانت قد إلتصقت، فخجلت أن أمد يدي على هذه المنطقة الحساسة لكي لا يراني احد، نظرت حولي وفعلا لم أجد أحدا ينظر إلينا، كان هاني مستلقيا على وجهه ففعلت مثله وإستلقيت بجواره على وجهي، رفعت رأسي لأنظر على جسمي من الخلف فوجدت جسمي من ناحية الظهر عاري تماما، فلقتي طيزي بارزتان ومنتصبتان لأعلى تستنشق هواء الطبيعة، فلاول مرة فى حياتى تري طيزي الدنيا خارج الجدران، نظرت أمامي لألمح عن بعد ذلك البوتيك الذي إشترينا منه المايوهات، كان له واجهة زجاجية تطل على الشاطئ، ولمحت البائعة التي كانت موجودة بالبوتيك وقت شرائنا للمايوهات تقف من وراء الزجاج تنظر تجاهنا، لم أعر الأمر أى اهتمام فهي فتاة مثلي، لحظات ليقف هانى ويقول لي لقد نسيت أن أحضر مرطب للبشرة، قلت له مش مهم، لم اكن خبيرة بالتعرية على الشواطئ مثل هانى، فأفهمني هانى ان اشعة الشمس ضارة على البشرة ويجب وضع كريم مرطب حتي لا تحترق البشرة بفعل اشعة الشمس، قال لى هانى انه سيحضرة من احد البوتيكات بالفندق ويعود سريعا، رغبت فى مرافقته لكنه قال لى لا داعي ساعود سريعا، ذهب هاني وبقيت أنا على حالي وحيدة، أرافب نسمات الهواء التي تتسلل بين فلقتي طيزي، فاجذب عضلات فخذي قليلا لافسح لتلك النسمات المجال للدخول حيث لم يكن يسمح لها بالدخول من قبل، نظرت حولى لاطمئن انه لا يوجد احد ينظر على جسمي العاري، وفعلا لم اجد أحدا ماعدا تلك البائعة التي ترقبنى من خلف الزجاج ولم أكن متاكدة من انها تنظر لى أم تنظر لمنظر البحر الخلاب لحظات وعاد هاني بالكريم المرطب، ليجثوا على ركبتيه بجواري ويضع بعض من هذا الكريم اللزج بين كفيه ويبدأ فى تدليك ظهري، كان ملمس الكريم مثيرا مع مداعبة نسمات الهواء للأماكن الحساسة بجسمي فصدرت من فمي تنهيدة مع حركة يد هاني أعقبها بداية سقوط سوائل كسي التي أصبحت سريعة فى تلبية نداء يد هانى لترطب له عش بلبله، ضحك هاني وقال لي تاني ... انتى ما شبعتيش فوق، قلت له وانا معاك عمري ما حاشبع ... طول ما انت بتعمل في جسمي كده حاقعد جعانة لغاية ما اكلك كلك، ضحكنا انا وهاني وإستمر يوزع الكريم على أنحاء جسدي حتي طلب مني إنزال حمالات الجزء العلوي من المايوه، رفضت فورا فكيف أصبح عارية الصر على الملأ، صحيح انى فعلا عارية الصدر ولكن احساسي بأن هناك شيئا ما على صدري يساعدني على البقاء فى هذا الوضع، حاول هانى سحب الحمالات وانا اجذبها، هو من جهة وانا من الجهة الأخري، لنسمع صوت ضعيف يعقبه ارتخاء الحمالات، فقد قطعت بين يدينا، ي****ول ها انا على شاطئ البحر ارتدي مايوها لا يداري شيئا وبالإضافة لذلك فجزئه العلوي مقطوع، بحركة لا ارادية سريعة وضعت يداي على صدري وكأن مئات العيون تنتظر قيامي لتري ثدياي البكر، أحضر هانى الروب سريعا وغطاني وقال لي البوتيك اللي اشترينا منه المايوهات قريب ... روحي البنت اللى هناك تصلحهولك بسرعة، وافقت فلم يكن هناك امامى حل اخر، قام هانى معى وتوجهنا ناحية البوتيك، ودخلنا بسرعة لنجد الفتاه بالداخل، لم أجد نظرات غستفهان فى عينيها عن سبب عودتنا ففهمت أنها كانت تنظر الينا ورأت كل شئ، قلت لها اسفة بس حمالة المايوة اتقطعت ممكن تصلحيهالي، ردت الفتاه بادب طبعا اتفضلي من هنا، وشاورت لغرفة صغيرة تستخدم للقياس وتغيير الملابس، قال لى هانى سانتظر بالخارج اتفرج على البوتيكات اللى برة، وخرج هاني ودخلت انا لغرفة الملابس ممسكة بالروب حول جسدي وبقطعة المايوه فى يدي وتوجهت البائعة لتحضر إبرة وخيط لإصلاح الحمالة، أحضرت البائعة الإبرة والخيط ودخلت خلفي الحجرة وجذبت الستارة على باب الحجرة لنتداري عن الأنظار، كانت الغرفة شديدة الضيق تتسع لشخص واحد فقط مع حركة محدودة، أخذت الفتاه المايوه من يدي وقالت لى معلش البسيه علشان اخيطه على جسمك فيكون مضبوط، أعطيتها ظهري وتركت يدي الروب ليسقط على الأرض، كان فى وجهي مرأه نظرت بها لأري نفسي وأنا عارية والفتاة تلتصق بى من الخلف لضيق مساحة الغرفة، إنحنت الفتاه لأسفل ووجهها ناحية جسمي فقد كانت ترمق جسدي بطريقة غريبة، إلتقطت الروب من أسفل قدماي وكانت طيزي وقتها مقابل وجهها تماما ونظرا لضيق الغرفة فقط شعرت بأنفاسها الحارة تتسلل بين فلقتي طيزي التي كانت تلمع بفضل الكريم الذي دهنه هانى ليها، أخذت الفتاه الروب وقالت لى ثواني حاعلقه برة وارجعلك، خرجت الفتاه وظللت انا عارية الصدر بداخل الحجرة، كانت اول مرة فى حياتى اكون عارية بهذا الشكل مع شخص اخر غير ميقظ الشهوات زوجى، دخلت الفتاه مرة أخري لتعطينى المايوه فارتديه وقالت لى أظبطيه على صدرك علشان الخياطة تكون صح، عدلت وضع المايوه على صدري وشدت هى الحمالة لتبدأ عملها، كانت أقصر منى قليلا فكان وجهها ملاصقا لكتفي، وبدأت فى إصلاح الحمالة وهى تثرثر، علمت أن إسمها لبنى وهى تعمل فى هذا المكان منذ سنة تقريبا كما انها تقيم بالفندق لانه بعيد عن العمران، غير متزوجة ولاتفكر بالزواج حاليا لان لها طموح ان تغادر مص لاحد البلاد الاوروبية، كانت تقول لي هذا الكلام وانا اومئ لها براسي ولم أكن مهتمة تماما بما تقول بل كنت ارغب فى ان تنتهى من عملها فأنفاسها الحارة علي جسدي وحركة يدها على ظهري وإلتصاق جسدها بى من الخلف لم يعطي لى سوي شعور واحد بانى مع هاني ولست مع فتاه، كانت فتاه غريبة الأطوار انتهت لبنى من إصلاح الحمالة وقالت لى ورينى وشك كدة، فإستدرت ليصبح وجهها مقابلا لصدري تماما، قالتلي حاظبطلك المايوه وبدون انتظار لرد مني مدت يديها لتفرد قطعة القماش التى تغطي حلماتى فأدخلت أصبعا من كل يد خلف قطعة القماش وبدأت تحركهما صعودا وهبوطا بحركة سريعة لفرد القماش، كانت أصابعها تحتك بحلمات نهودي مما تسبب فى بروزهما بروزا هائلا، قالت لى صدرك رائع يا مدام، قلت لها وانا احاول الإبتعاد شكرا ... خلاص كدة، قالت لى خلاص ثم نظرت على الأسفل وقالت لي يوجد بقعة على المايوه فنظرت وإذا فعلا ببقعة من اثار لبن هاني قد جفت على المايوه، بدون تردد جثت الفتاه على ركبتيها وأصبح وجهها مباشرة أمام كسي، كانت حركة سيرى قد تسببت فى إنطواء بعض من المايوه وبروز الأجزاء الملامسة لطيزي من شفرات كسي وأصبحت متدلية لأسفل، بدت الفتاه وكانها تحاول تنظيف تلك البقعة بإظفر يدها ولكني أحسست بأحد الأظافر يحتك مباشرة فوق منظقة زنبوري، لم يكد هذا الإصبع يكمل أول احتكاك له حتي قفز زنبوري مرحبا ومعتقدا أن هانى سيبدأ طقوس فمه، رأيت نظرة فى عين الفتاه حين رأت ضخامة حجم زنبوري تبرز من المايوه وصدرت مني اهه لا ارادية أعقبتها بجذب الستارة للهروب من تلك الفتاه فلن أستطيع التحمل أكثر من ذلك، خرجت جارية لأسمع تصفيق فلقتي طيزي سويا حين جريت، استرددت أنفاسي عندما أصبحت بخارج هده الغرفة وسالت لبنى عن الروب فأشارت لمكانه فإلتقطته مسرعة لأغادر المحل، فقالت لى لبنى على فكرة يا مدام ... انا باغير لبنات كتير هنا فى الفندق ... لكن بصراحة ما شفتش جسم فى حلاوة جسمك، لم أصدق أني اسمع هذه الكلمات من فم فتاه فوقفت مكاني غير مستوعبة للأمر، فخرجت لبني وأمسكت الروب ووضعته على اكتافي وهى تقول غرفتي رقم 118 اتمنى نكون اصدقاء لو حسيتى بالملل ممكن تجيلى المحل او تلاقينى بالغرفة، قالت تلك الكلمات وهي تدثرنى بالروب وأنفاسها الحارة تلهب أثدائي، أفقت لأخرج مسرعة أبحث عمن يمكن أن أفرغ ما أحسست به معه، أبحث عن زوجى هانى خرجت من باب البوتيك لا هثة الأنفاس من أفعال لبنى اتلفت يمنة ويسرة لاجد زوجي، لم يكن هاني واقفا خارج البوتيك، لربما انه توجه للمشاهدة بعض البضائع بمحل اخر، وقفت على باب البوتيك فلم أكن أجرؤ على السير بهذا الشكل وحدي فى ردهات الفندق، سمعت صوت لبنى اتيا من خلفي تطلب منى الدخول لانتظار زوجي حتي ياتي، لم أجد مفرا من دخول البوتيك لانتظر بالداخل بالرغم من أني أصبحت أخشي من نظرات لبنى على جسدي، لم أكن أخشي منها هي بل كنت أخشي من نفسي، فنظراتها لجسدي لم تكن تختلف كثيرا عن نظرات هاني وكانت تبعث فى جسدي نفس المشاعر التي اشعر بها عندما امارس الجنس مع زوجي، دخلت لأجدها تبتسم لي ابتسامة واسعة ربما لطمأنتي عندما رأتني أولي هاربة أو ربما لأنها ستجد الوقت الكافي للنظر أكثر لمفاتن جسدي، كنت أضم الروب حول جسدي العاري وكأنني فى حضور رجل غريب، قدمت لي كرسي لاجلس وبدات تتحدث معي، قالت لبنى هما الرجالة كدة لما تحتاجيهم ما تلاقيهمش وضحكت وإبتسمت انا لها، سالتها ليه ما اتجوزتيش لغاية دلوقت؟ قالت لي انا جربت حظي مع الرجالة، فانا حبيت واحد لما كان سني ستة عشر سنة، كنت احبه لدرجة الجنون وطبعا لاني كنت صغيرة فسلمته كل شئ فيا، نظرت لها نظرة تنم عن أسئلة كثيرة، فقالت بدون تردد ايوة سلمته قلبى وعقلي حتي جسدي، كان مسيطر عليا وعلى كل جزء مني، وكنت باحبه خالص، وفي يوم انقطعت الدورة عندي وطبعا خفت اني اكون حامل منه لكن للاسف كان خوفى فى محله وكنت حامل، بدأت نظرتي لتلك الفتاه تتغير ربما كنت أشعر بالإشفاق عليها وعلى تجربتها المريرة، سالتها وعملتى ايه؟ قالت لى ابدا لما قلتله كنت منتظرة منه انه يجي يقابل بابا لكن طبعا بدأ يتهرب مني واكتشفته على حقيقته، فانا كنت بالنسبه له جسم يتمتع بيه وقت ما يحب مش اكتر من كدة وقاللي ان الشئ الوحيد الليقدر يعملهولي انه يوديني لدكتور يعمل لي عملية اجهاض وانه هو اللي حيدفع تكاليف العملية، طبعا احتقرته أشد احتقار وندمت على كل لحظه كنت باسلم له فيها عقلي قبل جسمي، لكن ما كانش قدامي فى الوقت ده غير اني اوافق علشان استر الفضيحة، ورحت معاه لدكتور، طبعا الدكتور شاف بنت صغيرة وحلوة وفى محنة، طلب منه مبلغ ثلاثة الاف جنيه علشان العملية دفعها بدون تردد، وبعد كدة خرج وسابنى مع الدكتور اللي قبل ما يعمل العملية اخد حظه من حسمي غصب عني، سالتها بسرعة إغتصبك؟ ، قالت لي ما كانش ****** بمعني الكلمة، تفتكري انا كنت ايه فى نظر الدكتور غير ... وسكتت وأطرقت فى الأرض، وضعت يدي على كتفها وكاني أواسيها وقلت لها حكايتك صعبة، قالت لي كلاب كلهم كلاب من يوم الموضوع ده وانا كرهت الرجالة ولو كنت حاموت وحياتي فى ايد راجل افضل اموت احسن، وإنحدرت دمعة على خد لبنى معلنة مدى الألم النفسي الذي تعانيه تلك الفتاه من الرجال، تغير شعوري من ناحية لبنى، حاولت أن اواسيها واكلمها عن زوجي هاني الذي يسعد حياتي بحبه وانه ليس كل الرجال بنفس الطباع، قالت لي خلاص انا من جوايا كرهتهم كلهم، وعرفت طريقي كويس وانا مرتاحة كدة، كنت أتعجب وارغب فى سؤالها عما تفعله بجسها عندما تشعر بالرغبات الجنسية، فانا بعدما أشعل هانى بي تلك الرغبات أصبحت لا أصبر عليها ولا استطيع التحكم فيها ولا يطفئها غير تلك الجولات لذكر هاني بداخل أحشائي، طبعا لم أستطع سؤالها فعلاقتنا لا تزال هامشية، لم أدر بنفسي الا وأنا امسح تلك الدمعةالتي انزلقت على خدها، أمسكت يدي وقالت لي شفتي الستات حنينين ازاي، بذمتك لو راجل كان مسح دمعي بالنعومة دي، لم أفهم ولم أرد بشئ، وكانت يداي قد تركتا فبدأت عينا لبنى تتسلل من تحت فتحة الروب لتعاود مرورها على تضاريس جسدي، كانت لا نزال يدها ممسكة بيدي وعينها ثابتة على ثديي المنتصب، عادت تلك المشاعر تساود جسدي مرة أخري ليقشعر جسدي وتبدأ حلماتي فى الإنتصاب معلنة لعينى لبنى إستجابتهما لتلك النظرات، كانت يدها شديدو النعومة وهي تحركها على يدي، وبدون مقدمات مدت لنبى يدها لتكشف مقدمة الروب ولتظهر ثدى بوضوح، بهتت لتلك الحركة ولكن تخدر مشاعرى لم يساعدني على إتخاذ رد الفعل المناسب فها هي سوائل كسي قد بدأت فى الإنزلاق لتبلل ذلك المايوه الضيق، مدت لبنى يدها ليلمس إصبعها ثديي وتنطلق من بين شفتاي اهه خفيفة، فجأة سمعت صوت خلاص خلصتي، فزعت ونظرت خلفى لاجد هانى قد عاد، قمت مسرعة وقلت له أأأأ أيوة، كانت أنفاسي لاهثه، قال لى يلا بينا، إتجهت ناحيته ونظرت خلفى للبنى وقلت لها باي، قالت لى خلينا على اتصال قلت لها اوك يا لبنى باى، وأمسكت يد زوجي وخرجنا كان متجها للشاطئ فجذبته من يده وقلت له لا ... تعال نطلع الحجرة، قال لى ليه؟ كانت الرغبة قد سرت فى كامل جسدي، قلت له يلا نطلع عاوزاك، ابتسم وجررته من يده صاعدة للغرفة لأطفئ رغبات جسدي بمياه ذكره حينما كنا فى المصعد كنت متشبثة بيد هانى وكاني خائفه أن أصعد فلا أجده بجواري، نظر لى هانى وضحك بصوت على وقال لي اللي يشوفك اول يوم فى جوازنا ما يشوفكيش دلوقت وضحك، بصيت له وقلت بدلال يوووه بقى يا هانى ... ما تكسفنيش، وصل المصعد لطابقنا لأسابقه فى الخروج من المصعد والإتجاه لغرفتنا، فتحت باب الغرفة فى عجل والقيت الروب من على جسدي والقيت بجسدي على السرير، كنت مستلقية على وجهي بحيث كان ظهري تجاه هاني، كان ظهري عاريا تماما من خلال هذا المايوه الذى كنت ارتديه ظللت مستلقية على وجهى منتظرة يدا هانى أن تمتد إلى جسدي، مرت لحظات ولم أشعر بما كنت ارغب فيه، نظرت خلفي لأجد هاني واقفا ينظر لي وهو مبتسما بعد حالة الهياج التي راها تجتاح جسد زوجته، نظرت له بإستغراب وكاني اتسائل ماذا تنتظر لتنقض على جسدي، قلت له مالك؟ قال لى ابدا، وبدا على إسلوب كلامه انه يتمنع فى إعطائي صلب ذكره، أطرقت وقلت له يلا يا هاني، قال لى بدلال لأ، كانت الرغبة قد تسببت فى ارتعاش جسدي وانا اري جسده العاري وقضيبه المكور تحت المايوه لا يفصلني عنه سوي قطعة رقيقة من القماش، لم أدرى بنفسى الا وأنا اهب من السرير جاذبه هانى من المايوه وانا صارخة يلااااا، لينتفظ ذكره من المايوه مندفعا ليجد فمي أمامه مباشرة أثناء كلامي فيتسلل ذلك القضيب الخبيث فى إندفاعه مقتحما بكارة فمي، لم أستوعب ما حدث ولكنني وجدت ذكر هاني بداخل فمي، سبق وأن قبلت ذكره ولكن لم يسبق لى أن أدخلته فى فمي ابدا، أطبقت فمي على ذكره وكانى أخشي أن افقده مرة أخري وإمتدت يداي لتقبض على بيضه المدلي بين فخذيه، بهت هاني من هذا المنظر ومن سخونة فمي على تلك الرأس الحساسه الموجودة بمقدمه ذكره، فترك قضيبه فى فمي ووقف حين كان جسمه يتلوي كثعبان وإكتفي بأن يمد يديه يتحسس حلماتى وهو مغمض العينين، كانت حركة جسمه تتسبب فى تحرك قضيبه بداخل فمي، وكنت لا أزال قابضة على بيضاته ادلكهما وأمرسهما، فتارة أجذبهما بعيدا عن جسده وتارة أضغطهما وكأني أحاول إعادتهما للمكان الذي تدلوا منه، كانت تعبيرات وجه هاني غريبة فلأول مره أراه على هذا النحو غير متمكنا من نفسه، هل وصلت لنقطة ضعف زوجى؟؟ هذا ما دار ببالي وقتها لم تمض لحظات حتي صرخ هاني ممسكا رأسي ليخرج قضيبه مسرعا من فمي، ولأجد حمما دافقة تنظلق من ذكره أصاب أغلبها صدري وبطني، لينكفئ زوجى بعدها بجواري على السرير مغمض العينين وقضيبه يبدأ فى التراجع متوهما أنه قد أدي المهمة المطلوبة منه نظرت لهذا الذكر بترجي ومددت يدي لأحاول منعه من الارتخاء ولكن هيهات فقد كان الذكر نائما مثل زوجي وتركاني وحيدة اصارع تلك النيران التي تسببت بها لبنى فى جسدي، كانت هذه اول مرة لم يقم فيها هاني بمهامه الزوجية، فبدوت كالمجنونة أحاول تحسس جسدى بيدي ولكن لا شئ يمكن أن يعوضنى عن دخول الذكر بداخل جسدي وشعوري به وهو يحرك مهبلى من الداخل صعودا وهبوطا ساحقا شفرتاي وزنبوري أثناء دخوله وخروجه من كسي، بدوت كالمجنونة اهمهم بكلمات العن فيها لبنى وما سببته بجسدي ولكننى تمنيت ان تكون معى الان لتكمل ما بداته حيث أن ذكري غير قادر على تلبية شهوتى حاليا، وكما علمني هانى معني الشهوة ومعني المتعة علمنى أيضا كيف تشعر المرأة عندما ترغب فى ذكر رجلها ولا تجده نظرت الي هانى وهو ممدد بجواري وقضيبه المدلي على عانته مبلول هذه المرة ليس من ماء كسي ولكن من لعاب فمي وهو راقد بلا حراك، كانت النيران التي تشتعل فى جسدي بحاجة لمن يطفئها، نهضت ودخلت تحت الدوش لعل المياه الباردة تطفئ لهيب جسدي، إنحدرت المياه على جسدي وكان لإندفاعها وإرتطامها بجسمى العاري الأثر فى زيادة بركان شهوتي، تركت المياه تندفع على جسدي محاولة فى الإرتواء منها، أسندت ظهري على جدار الحمام ومددت يادي على كسي لأعبث به، مددت وسطي للأمام فاتحة كسي بيداي لأبرز رأس زنبورى خارجا وأركز المياه لتصطدم به مباشرة، علت أصوات همهماتي لأفاجأ بهانى واقفا أمامي، إنتفضت فقد رأنى هانى بهذا المنظر المخزي، كنت أشعر بخجل لا يعادله خجل، إندفع هاني نحوي متأسفا ومعتذرا فقال لي انا اسف معلش يا حبيبتي ... انا ما قدرتش اتمالك نفسي من اللي عملتيه فيا ... انا اسف، كان زوجي وقدرا للحالة التي انا عليها، فدخل معي مباشرة تحت المياه فقد كان عاريا منذ ان كنا نستعد لممارسة الجنس، إحتضنني هانى لتنزل دمعتان من عيناي تدلان على تمسكي بالامل الاخير فى إطفاء تلك الشهوة، لم ألمس قضيب هاني فقد كنت أخشي ان المسه فيحدث ما حدث منذ قليل فانا محتاجة لذكره بمكانه الطبيعي بجسدي اكثر من احتياجى للمس ذلك الذكر، لم يقصر هاني فى ارواء عطشي، فأعطاني من ذكره ما كنت أشتهيه وازداد من إيلاجه بكسي حتي كاد ان يمزق رحمي، ولشدة شهوتي كنت فى امس الحاجة لذلك، حتى اتتني شهوتي تحت المياه ونزلت سوائل كسي مختلطة بمياه الحمام، لم يكتفى هاني بذلك قفد حملني وذهب بى الى السرير ليمارس معى طقوسه المعتادة فى العبث بجسدي حتي ارتويت كما لم ارتوي من قبل، وذهبت كالعادة فى إغماءة اللذة أفقت بعد ساعات من النوم العميق، كان الظلام قد حل ولا يزال هانى نائما، فكرت بما حدث لى ووجدت نفسى افكر بلبنى، تلك الفتاهالتي كانت السبب فى شدة هياجي، فهل يمكن لفتاه أن تثير فتاه اخري حتي هذه الدرجة؟؟ كيف فعلت ذلك بي، وماذا تفعل هى لتطفئ نيران شهوتها؟ اسئلة كثيرة كانت تدرو بذهني لا تجد لها اجابة افاق هانى بعد قليل ليدعوني للنزول للنادي الليلى الموجود بالفندق ونتناول طعام العشاء هناك، لبسنا ملابسنا ونزلنا لبهو الفندق منه للنادي الليلى، كانت الاضواء خافته والشموع منتشرة على كل منضدة لتضفى جوا شاعريا جميلا على المكان، كما كانت تنساب موسيقي هادئة تلف ارجاء المكان بالكامل، جلسنا انا وهانى سويا وساعدت اجواء المكان على ارتقاء مشاعرنا وتبادلنا الهمسات واللمسات كعشاق، حتىانه قبلني على خدي فى الظلام قبلة كانت تحمل الكثير من المعني لقلبى، كان المكان هادئا كعادة الفندق وكان النزلاء متناثرون فى ارجاء صالة النادي، لمحت من بعيد فتاه جميلة تنظر ناحيتي، دققت النظر بها فإذا هي لبنى، كان منظرها متغيرا تماما، فقد كن رأيتها فى اوقات عملها ويبدوا انها الان فى وقت فراغها واتت لهذا المكان لتبديد الملل من اوقات الفراغ، كانت الفتاه متوسطة الطول ترتدي بنطلون جينز وتي شيرت والفرق بينهما يظهر سرة بطنها، كان لون جسدها خمريا مائلا لللون البرونزي من تاثير اجواء المنطقة، كان شعرها يصل حتى اكتافها ناعما منسدلا يتهادي مع حركة راسها يمنة ويسرة ليضفى عليها منظرا خاطفا للالباب، كانت تجلس على البار ويجلس بجوارها فتاة اخري يبدوا انها من جنسية اجنبية، كانت راسها تهتز مع صوت الموسيقي وبيدها كاس فقد كانا يحتسيان الويسكي سويا، مع حركة جسدها وتلألؤ اضواء الشموع على بشرة وجهها وبطنها العارية تعطيها جاذبية وكأنها فينوس متواجدة معنا، قلت لهانى لبنى اهه، قال لى لبنى مين، قلتله البنت بتاعةالبوتيك، ضحك وقال لى خلاص بقيتم اصحاب، أشرت لها بيدي أحييها فقامت واتت ناحيتنا وقالت اهلا مدام ايه اخبارك؟ قلت لها كويسة ... ايه ده ماعرفتكيش فى الاول، قالت لي انتي شفتيني فى لبس الشغل ... هنا بقى ده وقت فراغي، وحيتنا وانصرفت للفتاه التي كانت تجلس معها، كانت تترنح قليلا فما يبدوا أنها قد شربت كثيرا، طلب لنا هاني العشاء وطلب معه زجاجة نبيذ من النوع الفاخر، لم يسبق لى الشرب من قبل، ولكن مع هذه الجلسة وهذا الجو ومعي حبيبى الذي شجعني بدأت ارتشف معه النبيذ بدأ تاثير النبيذ يظهر على سريعا، احسست ان الخجل قد زال مني فقد كان هاني يلمس جسدي واوقات يقبل أطراف اناملي، وجدت نفسي ابادله القبل غير شاعرة بالناس من حولي، كنت أنظر فقط للبنى أثناء تبادلى القبل مع زوجي، فقد كانت نظراتها تثير شهوتي وكانت هي دائمة النظر لى، لم يمض وقت طويل مع احتساء النبيذ حتي شعرت برغبتي فى دخول الحمام، قمت نهضت وذهبت للحمام ودخلت من بهو الحمام، قضيت حاجتي وخرجت لبهو الحمام لأصلح من منظري أمام المرأة، كانت الخمر قد لعبت برأسي فنظرت أمامي لأجد لبني واقفة امام المرأة، لم أدري اولا هل هي خيلات ام حقيقة، ولكن صوتها المرحب جعلنى اعلم انها حقيقة، كانت تقف امام المرأة تصلح من شعرها، رديت عليها التحية ووقفت بجوارها لاصلح من شأني، كانت الخمر قد جعلتني جريئة الى حد ما، سالتها لبني انتي ليه بتبصيلي دايما، قالت لبني بصراحة جسمك عاجبني ... انا ما شفتش جسم بالحلاوة دي، ضحكت لمجاملتها </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">وقلت لها انتي كمان تجنني ... جسمك حلو خالص، وجدت لبنى تلتفت لي كان صدرها المنتصب الذي لم اتمكن من رؤيته بالظلام واضحا الأن، فكانت ترتدي التي شير على اللحم مباشرة وحلمات ثديها بارزتان تنمان عن ثدي يشتهيه كل جائع، فوجدت نفسى اكرر جملتي انتى كمان تجنني، افتربت مني لبنى حتى لامست اثدائها كتفى وقالت لي ممكن اسال على اسمك، قلت لها اسمي مديحة، أثناء ردى كانت يدها تمتد لتتحسس ظهري بينما ثدياها يزد التصاقهما بجسدي ليشعراني بمدي ليونة لحمهما، لمسات يدها مع تاثير الخمر أطلقا سويا تلك الأهه التي تكشف ما احاول تخبئته، لم اشعر الا وانا التفت اليها فأصبح وجهى مقابلا لوجهها، اقتربت منى بنى اكثر حتي إضطرتنى انفاسها الساخنة التي بدأت تصل لأعلى صدري ورقبتي لإغماض عيناي، لأشعر بعدها بشئ رطب يتلمس طريقه على رقبتى متوجها نا حية فمي، لم يكن هذه الشئ الرطب سوى لسان لبنى وشفاهها الذان نجحا فى الوصول لشفتى السفلي لتلتقطها لبني فى مهارة تفوق مهارة الرجال ولتجعلني اغيب معها فى قبلة لم اذق من قبل قبلة بحلاوتها، انتفضت من احلامي على اثر اندفاع باب الحمام ودخول امرأة أخري اعتقد انها راتنا لأخرج جارة مبتعدة عن لبني عائدة الى زوجى خرجت من الحمام لاهثة الانفاس كعادتي كلما قابلت لبني، كانت سكرة النبيذ لا تزال تؤثر بعقلي وكنت خارجة من نور الحمام الى ظلام النادي الليلي، فلم اتمكن من رؤية شئ سوي صورة وجه لبني عندما كانت تقترب مني قبل ان اغمض عيناي واتوه معها، لحظات حتي اعتادت عيناي على الظلان لاجد زوجى يلوح لى بيده، ذهبت اليه والقيت بنفسي على الكرسي، سالني مالك؟ قلت له الظاهر تعبت من اللي شربتهولي، طبعا كنت اكذب فانا متعبة من طعم ريق لبنى، عبأ لى زوجي كأس اخر، قلت له لأ ... خلاص تعبت، قلتها وانا ارغب فى تناولة محاولة مني لانسي طعم فم لبني، ولحسن حظي فقد اصر زوجي وقال لى، احنا هنا علشان ننبسط وبس، اخذت الكاس وبدأت ارتشفه، كانت كل رشفة من النبيذ تثبت طعم تلك الفتاه بداخلي ولمحتها خارجة من الحمام ويدها تعدل من وضع شعرها، كانت تخطوا فى دلال وثقة البنت الواثقة من نفسها، لا اعلم ما الذي جعلنى اتصور انها ستاتي لتجذبنى من يدي وتاخذني حيث تستطيع تكمل قبلتها، ولمنها اتجهت مباشرة نحو الفتاة التي كانت تجلس معها، تساءلت هل فعلت نفس ما فعلت بى بالفتاه التي رأتنا بالحمام؟ هل تفعل ذلك أيضا مع الفتاه الجالسة معها، ام انها تفعل ذلك معى انا وحدي؟ هل تؤثر لبنى فى كل فتاه كما اثرت في ام انا التى اشعر بتاثيرها فقط؟؟ كان كل تفكيرى متجها حاليا نحو لبنى، افقت على صوت زوجي فالنادل يحمل لافتة مكتوب عليها اسم زوجي وينادي باسمه، ساله هاني عما يريد فاخبره بان هناك شخص ما يريده على التليفون، قام هانى ليرى ما هناك واتجهت انظاري مباشرة حول لبنى لاجدها جالسة أمام الفتاه التي معها وتلك الفتاه تضع كف يدها على فخذ لبنى وتحركة بهدوء، لا ادري بما شعرت كنت ارغب فى ابعاد يد تلك الفتاه عن افخاذ لبنى ولكن بين حين والاخر كانت لبنى تختلس النظرات تجاهي مما اشعرني بانها هى ايضا تفكر بى لحظات وعاد زوجى ليقول لي انه يوجد عميل مهم، ولابد له ان يقابله غدا ولكن بدلا من سفرنا فانه فضل ان يدعوا العميل لقضاء يوم معنا على ان يتحدثا بالعمل، سالته وانا حاقعد معاكم فى الشغل، قال لى وقت الشغل ممكن تروحى تقعدى شوية مع لبنى ... انتى مش بتقولى بقيتم اصحاب، انتفض قلبي لم أعلم سعادة ام خوف، قال لى هانى يلا نقوم علشان حاصحي بدري، قلت له اوك ... اروح اسلم على لبنى علشان نتصاحب اكثر، ذهبت ناحيتها فاحسست بنظرات استفهام فى وجهها، بالتاكيد كانت تتسائل هل اتيت لاعاتبها عما فعلت ام قلت لزوجي ام ماذا، عندما شعرت بتلك النظرات بوجهها إبتسمت لأطمئنها بانى لست غاضبة لما فعلت بل قد اكون غاضبة لانها لم تكمل ما بدات، وصلت اليها وقلت لها زوجى بكرة حيقابل عميل وحاكون لوحدى زهقانة، لم اتم جملتي حتى قالت لى تعالى بأي وقت لو مش فى البوتيك انتى عارفة رقم الغرفة، ومددت يدي اسلم عليها والتقى كفانا فضغضت على يدها قليلا لتعرف بانى لست غاضبة ومنتظرة لقائها عدت الي زوجى وصعدنا لغرفتنا لنمارس الجنس تحت تاثير الخمر مما ضاعف مرات ومرات من شهوة ومتعة الجنس، وقمت بحركات لم اقم بها من قبل فى حياتى، فلاول مرة اضع يده بين فلقتي طيزي لاجعله يداعب شرجي باصبعه، حاول هاني ادخال اصبعه بشرجي ولكن ذلك المني، فتراجع عن ذلك ولكنى لا انكر انه توجد متعة عندما تعبث الايد بالشرج شرط الا يؤلمها ذلك واذا كان يؤلمها فيكفى التلميح والإيماء بان شرجها مغري، وترك المرأة لتسبح بخيالها فى رغبة الرجل بكل جزء بها، كانت ليلة ليلاء اختلط فيها الخمر بالنشوة، وطعم قضيب هانى بقبلات لبنى، لتنتهى ليلتى إغمائة الجنس التى اصبحت معتادة منذ يوم زواجى الاول إستيقظنا فى اليوم التالى مبكرا، كنت قد افقت من سكرة الخمر ولا يزال يدور براسي ما حدث ليلة البارحة فلم اكن اتخيل ان يحدث ذلك معي قط، شعرت ببعض الأسف بقرارة نفسي واوعزت ما حدث للعب الخمر براسي، تناولنا افطارنا على عجل حيث يرغب هانى فى استقبال ضيفه، واخبر موظفو الإستقبال بإنتظار محمود وهو اسم العميل الذي دعاه للفندق وقام بحجز غرفة لهلمدة يوم واحد ليستريح بها، لم اتمكن فى هذا اليوم من تناول افطاري الجنسي الذي اعتدت عليه فقد كان هانى مشغولا بعض الشئ، وصل ضيف هانى حوالى الساعة التاسعة صباحاونزلنا سويا لاستقباله وعرفه هانى بى فكنت ارى جمالي فى نظرات محمود لي، كان محمود رجل اعمال يعمل بالإستيراد والتصدير ويجري بعض الصفقات عن طريق محل زوجى، جلست معهم قليلا للترحاب بالضيف ثم استاذنت لاتمشي قليلا بالفندق فكرت ان اذهب الى لبنى ولكنى تراجعت فقد كانت هى الاخرى محمورة ليلة امس فلربما لم تكن تدري بما فعلت بى من تاثير الخمر، تمشيت قليلا حتي شعرت بالملل فذهبت وحدى لاجلس تحت احد المظلات الممتدة على شاطئ البحر لاستمتع بهوء البحر النقى، وكانت عيناي ترمق زجاج البوتيك الذي تعمل به لبنى لأرى ان كانت لا تزال تنظر لى ام لا مرت نصف ساعة لارى بعدها لبنى ترمقنى من خلف الزجاج، تصنعت بانى لا اراها وما هى الا ثوان معدودات حتى وجدتها امامى، كانت ترتدى ملابس العمل فلم يظهر من جسمها ما رايت بالامس ولكن عيناها لا تزال تلك الحرارة تنبعث منهما فاشعر بها تسرى فى جسدى، القت لبنى عليا التحية وسالتنى لماذا لم اذهب اليها، كنت خجلة منها فها انا متاكدة الان انها تتذكر ما حدث ليلة امس واذا ذهبت اليها فمعناه انى احتاج منها المزيد، اعتذرت لها وقلت لها بانى ساتبعها بعد الجلوس قليلا على شاطئ البحر، لم يكن من الممكن لها ان تتاخر خارج البوتيك فلا يوجد احد هناك غيرها، فمضت على عجل وان كانت نظرات خيبة الامل قد بدت على وجهها، نظرت الى جسدهت من الخلف، لارى حركة وسطها ومؤخرتها وهى تشق الرمال فكانت كرافصة ترقص على انغام امواج البحر، كان الملل قد زاد عليا فانا لاول مرة وحيدة منذ ليلة زواجى، فإتخذت قرارى اخيرا بالذهاب الي لبنى نهضت من جلستى وسرت تجاه البوتيك لاجدها منتظرة عند الزجاج وعيناها تبتسمان لقدومى ووجدت نفسى اتمغتر فى سيرى بدلال وكانى ارغب فى اغواء احد الرجال، وصلت لها البونيك ودخلت لتستقبلنى بابتسامتها المرحة وترحب بى وتاسف لاننا سنضطر للبقاء فى البوتيك حتى موعد الإغلاق، لم امانع فقد كانت تدور براسى اسئلة كثيرة تحتاج لإجابات منها، بدات حديثى بالكلام عن روعة الفندق ولم المح باي شئ مما حدث بالامس، دار بيننا حديث ودي وهادي وان كانت تتخلله نظرات لبنى على انحاء جسدي وكانت تلك النظرات تلهبنى، كانت عيناي بين الحين والاخر تنطلق لتنظر ايضا لجسد لبنى، ولكن ملابسها بالعمل لم تكن مثل ما رايت منها امس، كنت متشوقة لرؤية بطنها العاري ولكني بالطبع لم استطع، دخل علينا هانى على عجل يطلب منى القيام لانا سنذهب لمدينة الغردقة فهناك بعض الاعمال التى سيقومون بها وقد يمر موعد الغذاء، قلت له انى افضل البقاء فسيكون كل حديثهم عن العمل ولن اجد ما اشغل نفسي به، سالنى حتقعدي لوحدك؟؟ ... يمكن نرجع بعد المغرب او بالليل، ردت لبنى مسرعة ما تخافش عليها يا عريس حنتغدى انا والمدام مع بعض واعتبرها فى عيونى، ابتسم هانى ونظرات عينيه تنتظر منى ردا، فاجبته خلاص ... انا خاستنى معى لبنى وروح انت شوف شغلك، تحركت لبنى لتتركنا وحيدين لعل هانى يرغب فى قول شئ لى قبل رحيله، فاعطتنا ظهرها وابتعدت قليلا، فقبلنى هانى قبلة سريعة امتص بها شفتى السفلى وقال باي وخرج، عادت لبنى وجلست، ابتسمت وقالت لى هو انا ادور ضهري من هنا تشتغلوا بوس، وضحكت وتعجبت انا فكيف عرفت وسالتها وانا اضحك عرفتى ازاى، قالت لى علشان شفتك بتلمع، فقد كانت شفتى السفلى تلمع من اثر لعاب هانى عليها، مدت لبنى يدها وكانها تمسح لعاب هانى من على شفتى، ولكننى شعر باطراف اناملها تتحسس ثنايا شفتاي اكتر من كونهما يمسحان لعاب هاني، كان لمرور اناملها على شفتاى تاثيرهما الواضح على نظرة عيناي، تلك النظرة التى تنم عن الرغبة، لم احلول هذه المرة ان امنع يد لبنى فتركتها تتحسس شفتاي، لك تطل لمسات لبنى قفد اصبحت ملكها طوال اليوم حتى يعود زوجى، بدأنا فى حديث ودي وهادئ وان كانت تتخلله بعض لمسات من لبنى على جسدى اثناء الحديث، فكانت اوقات تضع يدها على فخذاي وكانت حرارة يداها تخترق ملابسى ليشعر بها جسدى، ولكنها لم تحاول اكثر من ذلك بالرغم من رغبتى فى اكتشاف المزيد من مواهب لبنى، مر الوقت سريعا مع صحبتها الجميلة تخلله دخول بعض الزبائن للبوتيك، لم يكن رواده كثيرون كحال الفندق ولكن ارتفاع اسعار المعروضات كان يعوض ذلك الفارق. حاء موعد اغلاق البوتيك فى الظهيرة وقد كانت لبنى متعجلة للإغلاق، وقالت لى انا حاقفل دلوقت ونطلع تنغدى فى حجرتى، وافقتها بالطبع فورا فاغلقت البوتيك ثم قلت لها حاروح الغرفة اجيب حاجة اغير بيها هدومى ... مش معقول حاقعد كده طور اليوم، توجهنا لغرفتى وذهبت لاحضر ملابس خفيفة لفترة الظهيرة، اخذت المالابس واثناء خروجى اعترضتنى لبنى وقالت لى أطلب منط طلب وما تكسفينيش، قلت لها ايه؟ قالت لبنى انا عاوزة اشوفك تانى فى المايوه، ابتسمت ابتسامة خجل وقلت لها ما انا باروح الشاطئ بيه وانتى اكيد بتشوفينى، قالت لبنى لأ ... وانتى معايا النهاردة، قالتها وتلك النظرات الحارقة تنطلق من عيناها، مدت يدها واخذت ملابسى من يدى والقتها على السرير وكلنها تقول لى انا مصممة ان ارى جسدك كله اليوم، اطرقت فى خجل فشجعتنى بدفعة من يدها وفعلا أخذت المايوه وإنطلقنا نحو غرفتها وصلنا غرفة لبنى وفتحت الباب، دخلنا سويا ونحن نضحك وعقلى يفكر بما سيحدث خلف ذلك الباب، كانت غرفة صغيرة أصغر من غرفتنا انا وهانى ولكنها مرتبة بشكل جيد، القت لبنى بنفسها على السرير كاي شخص يدخل بعد يوم عمل لتلتقط انفاسها، كخلت هلفها واغلقت الباب خلفى، وقفت انظر فى الحجرة، قالت لى لبنى ايه مش حتقعدي، جلست على كرسي بجوار السرير فى حين نهضت لبنى وهى تقول حاخد دش سريع وارجعلك، دخلت لبنى الحمام وسمعت صوت المياه فعلمت انها تحت المياه الان، قمت لاتجول بالحجرة ونظرت من الشرفة، كانت الشرفة تكشف شاطئ البحر بمنظره الخلاب، دخلت الغرفة مرة اخري ووجدت بعض الصور الشخصية للبنى مع اشخاص اخرين بعضهم على شاطئ البحر، ظهرت لبنى فى الصور بعدة مايوهات لكن كلها كانت تكشف الكثير من جسدها، تاملت جسدها فى الصور لاجده رائع واروع من جسدي، فهى انثي بمعنى الكلمة وتضاريس جسدها ترتفع وتنخفض لتشكل جسدا شديد الاغراء، خرجت لبنى وراتنى وانا انظر فى صورها على الشاطئ، تركت الصورة سريعا وقلت لها اسفة، ردت سريعا بضحكة لأ ابدا عادى لما نقعد مع بعض حاوريكى صور اكتر، كانت لبنى قد خلعت ملابسها، وترتدي روب الحمام فلم استطع اكتشاف ما تخبئه تحت الروبن قالت لى ادخلى خذى دش بسرعة وانا حاطلب يطلعولنا الغذاء هنا ... حاموت من الجوع، دخلت الحمام لاجد وقبل ان اغلق الباب صرخت لبنى مديحة .... المايوه، كنت قد نسيت المايوه بالخارج فاعطته لى وعيونها تصرخ ارتديه لى ... انا وانت فقط، اخذت المايوه من يدها وانا ابتسم فى خجل وقلت لها حاضر يا ستي، اغلقت باب الحمام وخلعت ملابسي، ودخلت تحت المياه واخذت دش سريع، وارتديت المايوه، كانت توجد مرأه بطول باب الحمام فرأيت جسدى العاري فى المرأه، شعرت بالخجل من لبنى ولكن ماذا افعل فلا يوجد معى ملابس غير تلك القطعة التى ارتديها الان، صرخت من خلف الباب لبنى عندك روب تاني، قالتلى لبنى ليه هو انتى مش لابسة المايوه، قلت لها مش قادرة اطلع كدة ... معلش شوفيلى روب من عندك، سمعت ضحكات لبنى من الخارج ولكنها فعلا احضرت لى روب وطرقت الباب لافتح لها، فتحت الباب ومددت يدى لاخذ منها الروب، ولكنها فى شقاوة بدات تحاول ادخال راسها لترانى وكنت انا احاول دفع الباب، وضحكنا سويا حتى اعطتنى الروب بعدما تغلبت عليا وارخلت راسها وراتنى ، لبست الروب وخرجت لها كان الطعام قد وصل وهى تنتظرنى لناكل سويا، وجدت زجاجة نبيذ موجودة على الطاولة يبدوا انها طلبتها لنستعد لمعركة متوقعة جلسنا ناكل وسط ضحكات وهزار متبادل وانا انتظر تلك اللحظة التى تنقض فيها لبنى على شفتاي، لم اجرؤ على قول اى شئ ينم عما ارغب فى داخلي، بدات كؤوس النبيذ تدور بيننا وبدات سكرته تذهب بعقولنا، انتهينا من الاكل ورفعنا اثاره بينما لا تزال كل منا تمسك بكاس فى يدها، جلسنا على طرف السرير وسادت لحظات من الصمت، لتبادر لبنى بالكلام فقالت برضه مش عاوزة تفرجينى، قلت وكانى لا اعلم افرجك على ايه، قلتها وانا اعلم الاجابة ولكن سماعها يثيرنى، قالت لبنى تفرجينى على جسمك، لم ارد عليها فمدت لبنى يدها بهدوء لتجذب الشريط الذى يربط وسط الروب، حلت عقدة الشريط وانفرج طرفا الروب قليلا ليبدا جسمى فى الظهور، مدت لبنى يداها لتبعد طرفى الروب وليظهر المزيد من جسدى، اقتربت لبنى منى اكثر وهى تبعد الكاس الموجود بيدها على المنضده المقابلة لنا، انسدلت عيناى وكانى اقول لها ها انا مغمضة العينان فافعلى بجسدى ما تشائين، شعرت بانفاس لبنى تقترب اكثر واكثر كنت جالسة ومطرقة راسى لاسفل فكان شعرى يتدلى ليخفى وجهى، مدت لنى يداها وابعدت شعرى ليظهر وجهى لها وبكفاها حملت راسى لتعدلها نا حية وجهها، واقتربت اكثر واكثر حتى شعرت بشفتاها تتحسسان خدودى، مددت يدى على كفاها وقلت لها لبنى، قلتها بصوت لاهث يدل على شهوتى واثارتى الشديدة لتطبق لبنى بعدها على شفتاي بهدوء قاتل ولتبدأ فى رضاعة شفتاي باسلوب جديد عليا، كان طعم فمها جميلا وكانت قبلتها تشبه الهمس، تركت وجهى لتنزل الروب من على جسدي وانا كنت فى علم اخر، انفاس لبنى تقترب من جسدى لاشع بها على بطنى اعقبها مرور لسانها على لحم بطنى، امسكت براسها لتتخلل اصابعى شعر راسها ولاول مرة بحياتى شعرت بمتعة مرور الاصابع بشعر راس المرأة، كان مرور لسانها على بطنى ممتعا فكانت تدور فى حلقات حول سرتي، فبدأت اهاتي بالخروج من بين شفتاي وشعرت بان يداي تجذب راسها اكثر تجاه بطنى وكانى أعطيها النور الأخضر لما هو أكثر من ذلك، لم اجد فى نفسى القوة لاظل جالسة فانحدر جسدى مستلقيا على السرير، طلبت منى لبنى الاستلقاء على وجهى فحاولت تلبية طلبها ولكن خانتنى قدرتى، قامت لبنى عنى بهذه المهمة وقلبتنى على بطنى لأواجهها بظهرى العارى، لم اكن ارى لبنى ولكنى كنت أشعر بما تفعله بى، بدأت تمرر لسانها وشفاهها على ظهري بينما كانت يدها تتحسس لحم مؤخرتى بلمسات خبيرة، وكان شعرها المتدلى على ظهرى يدغدغ احاسيسى فبدأت أصواتى المعهودة فى الانطلاق، مدت يداها لتفك لى الجزء العلوى من المايوه ثم قامت تسحب باقى المايوة من بين فخذاي، شعرت بالحرج فقد كانت مياه كسي بللت المايوه وفضحت رغبتى فى ان امارس الجنس مع لبنى، أصبحت عارية تماما وملقاه كقطعة عارية من اللحم على السرير، كنت اتمتم لبنى ... لبنى... كفاية كدةن ولكنى شعرت بيداها تنطلقان لتكتشفان كل ثغرة بجسدى، وشعرت بلحم ناعم يلمس ظهرى، حاولت رفع رأسى لارى ما يدور خلفى، ولم أستطع ان ابعد شعرى المدلى لاري، فمدت لبنى يدها لتمسك شعرى وتتيح لعيناى المجل لارى ما يحدث، وجدت لبنى عارية تماما وتركع فوق ظهري ليكون جسدى بين فخذاها وكسها ملامسا لمؤخرتى، لم أستطع تحمل هذا المنظر فوقعت رأسى على السرير، وأنا اطلق تنهيدة عميقة صادرة من احشائي إنحنت لبنى فوق ظهري تقبل وتلعق اكتافى وعنقي وإمتدت يداها تعبثان فى ذلك البروز الموجود على جانبى صدري على اثر انسحاق صدرى بين جسمى والسرير، كانت يداها ممتعتان وهما يمران بخفة تلهب الشهوة، أحسست وقتها بفرق بينها وبين هاني، فهى تشعرنى بالرقة بينما هانى يشعرنى بالقوة، أحسست بين احضانها برقة بالغة فكانت هادئة جدا فى اداء كل حركاتها، بدأ ايقاعها يزداد فوق جسدى فبدأت اشعر بحركة وسطها، كانت لاتزال جالسة فوق مؤخرتي وكان كسها الحليق يشعرنى بشفرات ناعمة ملساء وكأنها مؤخرة اخرى صغيرة، بدأت تحرك وسطها ليحتك كسها بمؤخرتى ولأشعر بسوائل كس لبنى تتسلل مخترقة ذلك الأخدود الموجود بين فلقتي مؤخرتى ليبلل تلك المنطقة تماما فقد كان انتاج لبنى غزيرا، كان زنبورها قد إنتصب بكامل انتصابه فشعرت بزنبورها وهى تتحرك فوقي، كان يشبه اصبع صغير ينزلق على مؤخرتي بتأثير سوائل كس لبنى، وكنت اشعر بنعومة رأسه كنعومة رأس قضيب هانى، كنت فى أشد حالات هياجى وأصواتي تعلن عن ذلك الهياج، وكذلك لبنى لاول مرة أستمع لاصوات هياجها، كانت تئن من اللذة وكان صوتها يثيرنى اكثر واكثر فقد كان صوتها رقيقا كرقتها، أحسست وقتها اني بحاجة الى قضيب ذكر ليخترق تلك الأحشاء التي احتقنت من الهياج فبدأ فخذاي فى الإنفراج ليزداد انفراج فلقتى طيزي فيبتلع كس لبنى البارز بين الفلقتين الزلقتين، تسائلت فى نفسى هل ستستطيع لبنى إكمال مهمتها وإطفاء تلك النيران، وهل ساستطيع أنا أن اطفئ نيرانها التى اشتعلت؟ كانت يدا لبنى قد نجحتا لتتسللا تحتي ويمسك كل كف بأحد أثدائي، حاولت جاهدة ان ارفع مقدمة جسدى لأتيح لثدياي التدلي لأساعد لبنى فى مهمتها بمداعبة ثدياي، وفعلا نجحت فى رفع جسدى قليلا وتدلي ثدياي لتلتقطهما لبنى وتبدأ فى تحسس مدى ليونتهما، كانت حلمتاى منتصبان كقضيب *** رضيع، إلتقطتهم لبنى بين ابهامها وسبابتها وبدأت تفركهما فركا ممتعا يزيد من تصلبهما، بدأ وسطي يتحرك ليعلن عن رغبة كسي فى مداعبته فقد كانت سوائله التي اختلطت بسوائل لبنى تجعل المنطقة رطبة فتثير الشهوة، مع حركة وسطى كانت تنقبض عضلتا مؤخرتى فتضغطان على شفرى وزنبور لبنى وكأن مؤخرتى تلتهم كسها الأملس الذي كان ينزلق وكانه يفر هاربا من انقباض مؤخرتى نتيجة للبلل الكثيف بتلك المنطقة، كانت لبنى وصلت لدرجة عالية من الهياج، فقامت من فوق ظهري وجلست بجواري ومدت يداها لتجعلنى انام على ظهري، أصبح وجهانا متقابلان، الأن اراها بوضوح، وجدتها ذات جسم ملائكي فى نعومته صدرها يبرز منتصبا تزينه حلمتان رائعتان يفوقان حلمتي ثدياي طولا تحيط بهما تلك الهالة الداكنة التى تدل على أن صاحبتها سبق لها الحمل من قبل بينما كانت هالتي أثدائي لايزالان ورديان، كان خصرها نحيلا يعقبه حوض متسع، كانت جالسة الي جوارى وهي جالسة على ركبتيها فكان فخذاها مقفولان فلم اتمكن من رؤية كسها، مددت يدى الي فخذها لاتحسس بشرتها، كانت اول مرة يدي تمتد الي جسد فتاه بغرض جنسي فشعرت فعلا بمدي اغراء اجساد الفتيات، كان فخذها شديد النعومة، وكان لحمها لينا وان لم يكن مترهلا فكنت ارى أثار اصابعي وهى تتحرك على فخذها تاركة خلفها علامات بلحم افخاذها، لم ادر الا ويدى تتسلل اكثر واكثر بينما هى تاركة جسدها لي لأتحسسه، وصلت يدى الي بطنها لاداعب سرتها وصاعدة فى طريقى لالتقاط ثديها، وفعلا وصلت لامسك بثديها وكان ثديها فى حكم كف يدى، فقبضت عليه بكامله ويبدوا مع انفعالي اني ضغطت عليه ضغطة شديدة، فصرخت لبنى ومدت يدها لتمسك بقبضة يدي لمنعي من الضغط بقوة اكثر، كنت لا ازال مبتدئة جنسيا فلم اكن على دراية تامة بما يجب ان افعله ولكن الغريزة الجنسية هى التى كانت تحركني فى انفعالاتي وافعالي، وجدت نفسي اجذبها من ثديها لأجبرها على الإنحناء تجاهي وليقابل وجهها وجهي، فلم اتركها لتلتقط شفتاي بل بادرت انا بالتقاط شفاهها هذه المرة وتركت ثديها لأحتضنها بين ذراعاي خوفا من فقد حلاوة قبلتها، إنبطحت لبنى فوقى بكامل جسدها وشفتانا لم يتفارقا وأصبح جسدها ملامسا لكامل جسدي، فشعرت بحلمتا ثدياها المنتصبتين تخترقان ليونة ثدياي، حتي أصابع أقدامها كانت تداعب باطن قدمي وكانت يداي تجول على ظهرها حتي يصلا لمؤخرتها فوجدتها لينة جدا وشديدة الإغراء لمداعبتها والعبث بها، بينما كانت هى تمسكني من شعر رأسى مطبقة بفمها على فمي ونتبادل وضع الألسنة والشفاه لتتذوق كل منا الأخري، باعدت بين فخذاي لتسقط لبنى بينهما وليحتك كسي بعانتها، وبدأ وسطي يدخل حرب شعواء ليطفى لهيب كسي، فكنت أعلوا وأهبط محركة كسي على عانة لبني بينما يداي تكادا تمزقان لحم مؤخرتها، وكانت هى الأخري تحرك وسطها محاولة تهدئة شهوتها، كان أفواهنا متقابلة وملتحمة فلم نستطيع إصدار اصوات انيننا ولكن أنفاسنا كانت تخرج هذه الأصوات فى صوت همهمات تدل على متعتنا، حاولت لبنى النهوض من فوقى بينما كنت انا متشبثة بها خوفا من ان تتركني على هذه الحاله، ولكنها انتزعت نفسها من احضانى لتنحني موجهه فمها ناحية كسي فى حين كان كسها ومؤخرتها أمام وجهي، مدت لبنى يدها لتفرج فخذاي وتقابل موطن عفافي بفمها بينما لم تطلب مني أن أفعل بها ما تفعله، بدأت لبنى فى العبث بكافة أنحاء كسي مستخدمة كل ما لديها فكانت يدها تحك الشفران بينما لسانها يداعب رأس زنبوري ويدها الأخري تمارس دور قضيب هاني فى جولاته داخل جدران كسي، وكنت أنا أنظر الي كسها لأول مرة لأجد شقا جميلا أملس وكانت تتمتع بشفرين يخرجان خارج نطاق الكس وزنبور يفوق زنبوري حجما وصلابه، وددت ان افعل بهاما تفعله هى ولكني لم أستطع اولا، فبدأت يدى تتحسس كسها لأجده ساخنا شديد الحمرة من شدة المحنة، بدأت يداي تبعد الشفران لتكتشفا ما بداخل هذا الشق لأجد كسها أمامي واضحا جليا لامعا من مياه هياجه فبدأت أقبل فخذيها وإقتربت هي بمؤخرتها مني لتساعدني وان كانت لم تطلب مني ان افعل شيئا، بدأت قبلاتي تتناثر على مؤخرتها ورويدا رويدا وجدت أن قبلاتى تقترب من منطقة عفافها لتبدأ رائحة شهوة كسها تخترق انفاسى، بدون وعي بدأت انقض على شفرتيها أتحسسهما بشفاهي لأتذوق اول مرة بحياتي طعم مياه المرأة، وعندها بدأ تسابق بينى انا ولبنى كل مننا تحاول الفتك بكس الأخري وكأننا انثتان تتحاربان للفوز بذكر، كنت احاول تقليد لبنى بحركاتها التي تفعلها بكسي فأدخلت أصابع يدي بداخل مهبلها بينما كنت أرضع من زنبورها وكانى *** جائع، ويدى الأخري تتحسس مؤخرتها وشرجها عائدة الي أشفار كسها، لم يمض علينا وقت طويل فى هذا الوضع حتي إنقبض فخذاي مانعان رأس لبني من الحركة بينما تمدد كامل جسدها فوق وجهي ولنطلق صرخاتنا الأخيرة ونعلن إنتهاء شهوتنا ولتستدير لبنى إلى سريعا لنتعانق ونحن نطلق اخر اهاتنا نزلنا بهو الفندق وكانت ابتساماتنا بادية على وجوهنا من فرط السعادة التي كنا بها، توجهنا ناحية البوتيك وقامت لبنى بفتح الباب وجلسنا سويا نتبادل الضحكات والقفشات ونتذكر ما سويناه سويا، كنت قد بدأت فى قول بعض الألفاظ الخارجة لها كما يفعل هانى معى، كأن اقول لها طيزك ناعمة ... كسك احمر وحلو، مثلما كان يفعل معى هانى ووجدت أن لذلك تأثير حسن عليها فكان اوقات يبدوا عليها الخجل وتحمر وجنتاها لتزيدها جمال وإثارة، مر الوقت سريعا لأسمع صوت هاني يقول اناجيييت، قمت مسرعة وكدت أن اتعلق برقبته فلم أعد أخجل فى أن أفعل ذلك أمام لبنى ولكنى تذكرت سريعا بأنه من المفترض الا يعلم هانى بما حدث فتراجعت، رحبت به لبنى وأنا ممسكه بذراعه وأسئله مئات الأسئلة عما فعل بدونى، فقال لي نطلع الحجرة نرتاح واحكيلك كل حاجة، فقلت له اودع لبنى وتوجهت اليها اشكرها بينما توجه هانى نحو الباب، كانت عينانا تقول كلاما أكثر من كلام الشفاه ووجهت يدي نحو ثديها وقرصتها قرصة ليست بالهينة، فقالت لبنى أأى، قلت لها بهمس علشان تفتكرينى بيها لغاية ما نتقابل تاني، قالتلي ما تتأخريش عليا، قلت لها طبعا، وودعتها وذهبت مسرعة مع هانى متأبطه ذراعه ومتوجهين ناحية غرفتنا صعدنا للغرفة وكان يبدوا على هانى التعب من أثر المشوار ولكنه كان متشوقا الي، فهذا اول يوم من يوم زواجي لم يعاشرنى هانى فيه، بدأ يغلع ملابسه وكان إنتصاب قضيبه واضحا بدون أي إثارة، تصنعت بأنى لا أري شيئا، ولكنهخلع ملابسه تماما وأتي ليقف أمام عيناي وقضيبه منتصب تماما، كان قضيبه يصرخ لم أشعر بكسك اليوم ... أرغب فى معاشرتك، نظرت له وانا ابتسم واقول له إيه ده، قال لي عاوزك، ضحكت، فجثا على ركبتيه وأصبح وجهه ملاصقا لوجهي وقال وهو ينظر فى عيناي عاوز انيكك ... عاوز كسك، ضحكت فقد تخيلت نفسي وانا منذ لحظات كنت أقول للبنى مثل هذا الكلام، أبعد هاني فخذاي وغطس برأسه بينهما بينما كنت لا أزال مرتدية فستانى، ورأسه بين فخذاي وتحت فستاني فلم أري ما يفعل بي ولكني أشعر، وأبعد كيلوتي الصغير باصابعه ليكشف عن موطن عفافي ويبدأ فى أكله وكأنه جائع منذ سنوات، كان ذلك اليوم عنيفا جدا فى أكل كسي حتي أنني تبللت فى ثوان وفقد جسدي توازنه لأرتمي على السرير جثه هامدة، كنت أفكر ها أنا فى اليوم الثامن من زواجي وأصبحت شديدة الشبق بهذه الدرجة وفى خلال ثمان أيا مارست الجنس مع زوجى ومع لبنى بعد حرمان سنوات، كانت أصواتي تعلوا معلنه لهانى إمكانية بدء غزوته لعشي، فقام هانى وخلع عني كل ملابسي وعبث قليلا بجسدي فقد أمسك بقضيبه ليضربني به فوق أفخاذي ولتصدر أصوات لحمي وهو يقول لي سامعة صوت زبى على لحمك، أثارنى ضربه لي بقضيبه، فبدأت أحضن هاني وأدعوه ليبدأ معاشرتي، وفعلا بدأ هاني فى ضربي بقضيبه داخل كسي تلك الضربات المنتظمة التي تصل لرحمي حتي قذف مائه بداخل رحمي بينما كنت أنا قد قذفت مائي قبله بقليل، تمدد هاني بجواري وغض فى نوم عميق فقد كان منهكا من تعب يوم العمل ومن المجهود الذي بذله ليخضع جسدي لقضيبه، كنت بعد نشوتي أقكر فى لبنى فقد كنا نتعانق بهمس بعد إتياننا بنشوتنا، نظرت إلى هاني وقد كان نائما فقررت أن أنزل للبني بدلا من الجلوس لوحدي نهضت وكنت عارية تماما ولا يزال لبن هاني يقطر من بين أفخاذي، لم أرتدي شيئا سوي فستان لم يكن تحته شيئا مطلقا، وكتبت ورقة وضعتها بجوار هانى اخبره أني عند لبني، ونزلت سريعا للبنى لم تتوقع لبنى مجيئى بهذه السرعة فظهرت الفرحة على وجهها لتقول بسرعة ايه اللي حصل؟ ولكني غيرت ملامح وجهى لاقول لها ممكن أقيس فستان بغرفة القياس، قالتلي اتفضلي، دخلت الغرفة الضيقة وجذبت الستارة وخلعت فستاني لأصير عارية ثم أخرجت رأسى من وراء الستارة لأقول يا أنسة ... ممكن تساعديني، لتأتي لبنى وتدخل الغرفة وتفاجأ باني عارية تماما قالت لي يا مجنونة، ولكنها لم تستطع اكمال الكلمة فقد إنطبقت شفاهي على شفاهها فى قبلة طويلة، ثم تركتها لتقول ونازلة عريانة من فوق، قلت لها ايوة هاني لسة نايكني دلوقت ونام ... وبدل ما اقعد زهقانة قلت اجيلك، وجدت لبنى تجثوا فاتحة فاها ومتجهة نحو كسي ولكنى جذبتها وقلت لها لأ، قالت لي وهي لا تزال جاثية ليه؟ قلت لها لسة هانى مخلص دلوقت وما استحمتش وكسي مليان لبن، ضحكت وأزاحت يدي وبدأت فى لعق كسي، كانت رائحة لبن هاني واضحة ومختلفة عن رائحة كسي وقد أثارتني كثيرا فكرة أنها تلحس لبن زوجي من كسي، أدخلت لبني إصبعين في كسي وأخرجتهما لتصعد تجاه وجهي وتفاجئني بإدخالهما فى فمي، أحسست بالإشمئزاز ليس من طعم كسي فقد ذقت كس لبنى وعرفت حلاوته ولكن لفكري بأنى العق لبن هاني، أبعدت وجهي لتضحك لبني محاولة إدخال أصابعها أكثر فى فمي ولما وجدتني أمانع بصدق توقفت وسالتني ليه؟ قلت لها ما اعرفش ما دقتوش فبل كدة واعتقد أنه وحش، قال لي لبنى إنت مش شفتيني بالحسه دلوقت ... بيتهيألك إنه وحش ... بالعكس جربي، ومدت اصابعها لأفتح أنا فمي بإرادتي ,ابدأ فى لحس اصابعها، كان طعمه به شئ من الملوحة وأثره يبقي على اللسان ومع ذلك لم أجده سيئا فضحكت وقلت لها الظاهر اني حابطل أخلي هاني ينزل فى كسي وحاخليه ينزل فى فمي، ضحكنا وأمسكتها لأجذب كيلوتها الصغير وأبدأ فى خلعه، وبمجرد خلعه دق جرس التليفون بالخارج فخرجت مسرعة لأجدها تقول لي هاني على التليفون، لبست فستاني وخرجت مرعة وأنا لا أزال أمسك كيلوت لبنى فى يدى، كان هاني قد إستيقظ ووجد الورقة وإتصل بي ليدعوني للصعود لننزل للسهر فى النادي الليلي، قلت له بأنى صاعدة وقلت للبني بأنى ساصعد لهانى ولأراها بالنادي الليلي بعد إنتهاء عملها، مدت يدها لتأخذ كيلوتها من يدى وفى تلك اللحظة دخل أحد الزبائن للبوتيك فتراجعنا سريعا وأطبقت يدي على الكيلوت المبلول، وقف الزبون ليكلمها لأجدها فرصة وأقول لها باي يا لبنى وتنظر هى لى بدهشة فقد مانت تريد كيلوتها، وقفت خلف ظهر الزبون لألوح لها بالكيلوت وقائلة باي أشوفك بالليل، وخرجت من البوتيك تاركة لبنى واقفة بدون كيلوت خبأت كيلوت لبنى بيدى وتوجهت ناحية المصعد لأذهب لهانى، ركبت المصعد وأثناء صعودى فكرت بماذا سابرر لهانى وجود كيلوت حريمى معي؟ فكرت بسرعة أن أرتديه فقد كنت عارية تحت هذا الفستان، حاولت إرتدائة بسرعة وعيناي على ارقم الأدورا خاشية أن يقف بى المصعد وبنفتح الباب ليشاهدني رواد الفندق وأنا أرتدي كيلوت بالمصعد، كانت لبنى أنحف منى فلم أستطع تمرير الكيلوت من منطقة حوضى وطيزي، خلعته مسرعة لتراودنى فكرة شيطانية فقد علقته بالمصعد تاركة اياه لمن يجده وبه رائحة وبلل كس لبنى ليستمنى عليه، علقته بالمصعد الذي وصل لطابق غرفتنا وخرجت مسرعة خاشية أن يرانى احد بينما كانت ضحكتى تكاد تعلوا متخيلة الشخص الذي سيجد كيلوت لبنى دخلت غرفتى مسرعة لأجد هانى قد ارتدى ملابسة فحضنته وطبعت فبلة علة خده لم ترضه فمصصت له شفتاه ليرضي، قلت له ثوانى اخد حمام والبس، دخلت الحمام مسرعة فقد كنت ارغب فى خلع ذلك الفستان قبل أن يدرى هانى بأنى عارية تحته، أخذت دش سريع وخرجت لأرتدى ملابسى لننزل للسهر بالنادى الليلى نزلنا النادي وكان جوه رومانسيا كالعادة، وطلب هانى العشاء وذجاجة النبيذ التى غعتدت عليها وجلسنا نضحك ونتحادث بينما كانت عيناى تترقبان دخول لبنى. بعد قليل ظهرت لبنى مرتدية زيها الليلى الذي يبرز مفاتن جسدها بتلك البطن العارية التي تتلوي كجسم ثعبان أثناء سيرها، كانت لبنى تتلفت حولها فمن الواضح أنها كانت تبحث عني، رفعت يدى لها حتى تجدنى وانا اقول لهانى لبنى وصلت، قال لى هانى ياااه ده انتوا بقيتوا اصحاب خالص، شاهدتنى لبنى فأومأت لى وإتجهت لتبادلنا التحية بينما أنا اقول لهانى ليه ما نعزمهاش تقعد معانا ... طول فترة شغلك كانت هى بتونسني واتغديت عندها، قال لى هانى اوك، وصلت لبنى وسلمت علينا ودعاها هانى لرفقتنا فإعتذرت وبدأت أنا فى الإلحاح حتى وافقت وجلست معنا، بدأت كؤوس النبيذ تدور بيننا مع حديث ودي، بينما كنت انا ارغب فى الإنفراد بلبنى قليلا فقلت لهانى أرغب فى الذهاب للحمام، ووجهت حديثى للبنى ممكن تيجى معايا؟ وكأنى اريدها حتى لا أذهب وحيدة لمنطقة الحمامات بينما كانت نفسي ترغب شئ اخر، ردت لبنى وهى تقوم طبعا، ذهبنا للحمام وبمجرد دخولنا حتى بدأنا فى الكلام فى نفس اللحظة كل منا ترغب فى الحديث لصديقتها، ضحكنا سويا عندما وجدنا ان احدنا لا تسمع الأخري فجذبتها من يدها ودخلنا احد الحمامات وأغلقنا علينا الباب، بمجرد وجودى معها وحدي أطبقت على شفتيها أتحسسهما بشفاهي فقد كانت طعم قبلتها رائعة مع طعم النبيذ الذي لا يزال بفمي، بادلتني لبنى حركات اللسان والشفاه حتى ارتوي فمينا، قالت لى قوليلى فين الكيلوت؟؟ قلت لها ليه بتسالي؟؟ قالت لى انا لمحت واحد راجل ماسكه فى ايده وهو ماشي امام البوتيك ... كان مخبيه فى ايده لكن انا طبعا عرفته، قالتها وعيناها كلها علامات استفهام بينما غرقت انا فى ضحك متواصل حتي جلست على ارض الحمام من كثرة الضحك وهى تتعجب، بدأت اجيبها من بين ضحكاتى بينما كنت جالسة على الارض لا استطيع القيام وهي واقفة تنظر لى بدهشة، وحكيت لها ما فعلت وكيف تركته بالمصعد، قالت لبنى كدة برضه يا مديحة ... تسيبى الناس تتفرج على كيلوتى، قلت لها وايه يعنى هو فيه حد يعرف انه بتاعك ... خليهم يشموا ريحة كسك ويستمنوا عليه، فكرت لبنى قليلا ثم بدأت مثلى فى الضحك بينما يتناثر بيننا الكلام عن الرجل الذي شاهدته وماذا سيفعل وكيف سيتشمم رائحة كسها وقد يعرضه على بعض اصدقائه ليتشمموا معه رائحة لبنى، ضحكنا كثيرا حتى بدأت يداي تتسلل على جسم لبنى التى اقتربت منى وكان كسها فى مواجهتي من تحت بنطلونها الجينز، مددت يداى وانا لا ازال جالسى لأفك لها زرار وسوستة البنطلون ولأسحبه لأسفل وأعري كسها، كان البنطلون ضيقا مما جعل فخذاها منطبقان فأخذ لسانى يتسلل بين فخذاها ليصل لزنبورها محاولا سحبه خارج كسها وفخذاها، بينما يداي تحتضنانها من طيزها وتجاعب لحمها اللين فقد كانت طيزها ترتج مع حركة يداي فكانت مثيرة، كنت اجد صعوبة فى نيل زنبورها فأعطتنى لبنى ظهرها وإنحنت للأمام ليبرز كسها بالكامل من الخلف وقد ساعد على بروزه انضمام فخذيها ولم أتاخر أنا فى الإنقضاض على ذلك الزنبور الذى كان قد إنتصب فبرز وكأنه ينادي فمي، كانت أول مرة أري شرج لبنى بوضوح فى وضعيتها هذه وإن كنت قد تحسسته سابقا بدات أداعب طيزها وشرجها بأصبعة بينما كان لسانى منهمكا بداخل كسها ينهل منه، لم تتوانى لبنى فى الإستجابة فقد كانت مخمورة مما عظم شهوتها لتبدأ إهتزازات جسدها مع صدور أصوات تمحنها ولأري عن كثب تلك الإنقباضات التي بدأت فى مهبلها لتدل على بداية وصولها لنشوتها وفى ذلك الوقت وبدون اى قصد مني ضغط إصبعى على شرجها بينما كان يداعبه ليدخل جزء منه بداخل شرجها ولتطلق لبنى صيحة وهى تجذب رأسى بشدة على كسها معلنه وصولها لما كانت تبتغي. جلست لبنى على التواليت لتسترد أنفاسها بينما وضعت أنا رأسى على فخذها لتحتضن رأسى وتداعب بأناملها شعري فى حركات رقيقة، حتى إستردت انفاسها فقلت لها يلاااا اتاخرنا على هاني، قالت لى وإنتى ... انتى لسة، فقلت لها مش مشكلة هانى يعوضنى لما نطلع، وخرجنا سويا ونحن نضحك بينما كنت اذكرها بالرجال الذين يشمون الأن رائحة كسها لتخجل وتحمر وجنتاها عدنا لنكمل السهرة سويا مع هاني بين الضحكات والقفشات ومحاولت هانى لوضع يده على افخاذي من أسفل المنضدة لكي لا تراه لبني حتي يصل لكسي، بينما كانت لبني فى المقابل تحاول تحسس ساقي بقدمها العارية من اسفل المنضدة لكي لا يراها هانى بينما كنت أنا الفائزة بينهما فقد صار جسدي هو هدفهما ومرتعهما بينما الخمر تلعب بعقلي، كانت سهرة ممتعة قضيناها سويا لنصعد بعد ذلك لغرفنا بينما عينا لبنى تتوسل جسدي لقضاء تلك الليلة معها ولكن لم يكن ذلك ممكنل فصعدت مع زوجي ليفوز هو بجسدى وكسي فى تلك الليلة ليمتعهما ويتمتع بهما، الشئ الوحيد الجديد الذي حدث بهذه الليلة هو أن هاني لاحظني بعد نشوتنا بأني وضعت يدي بين فخذاي ليتبللا من مائه وبعدها وضعتها على فمي محاولة الإعتياد على طعم مائه، لم أكن أدري أنه قد رأني ولكنه قال لي ايه رأيك حلو ولا لا؟ قلت ايه هو؟ قال لى اللي دقتيه دلوقت، إبتسمت فى خجل فقد علمت انه رأني ليقوم هاني واضعا جسدى بين فخذاه وقضيبه المدلي أمام وجهي ، لم يطلب مني عمل شئ ولكني فهمت وإستجبت فالخمر تعطي المرء جراءة غير متوقعه، فامسكت بقضيبه اقبله ولتتحول قبلاني للعق عنيف لقضيبه ولقد كان لما فعلت بتلك الليلة مكافأة بفوزي بنيكة أخري لكسي من هانى لننام ليلتنا بعدها منهكين من كثرة الجنس صباح اليوم التلى طلب منى هانى ارتداء المايوه للنزول للشاطئ ولمنى كدت اصرخ وتمالكت نفسي بأخر لحظة، ففي شدة متعتي مع لبنى كنت قد نسيت المايوه لديها بالحجرة امس، فكرت سريعا ماذا اقول لهانى، أأقول له انك ذهبت عدة ساعات للعمل لتعود وتجد زوجتك قد فقدت مايوها لا يكاد يري؟؟؟ قلت له سريعا المايوه عند لبنى فقد طلبته منى امس لتعيد إصلاحه وتثبيته بشدة، فقال لي اتصلي بيها وشوفى عملت ايه، إتصلت بلبنى بالبوتيك ولكن لم يرد أحد فعلمت انها لم تفتح البوتيك بعد فقمت بالإتصال بحجرتها لترد عليا وسالتها لبنى خلصتى تصليح المايوة ولا لسة، لتضحك لبنى على سماعة الهاتف فقد وجدت مايوهى ملقى على سريرها بعد عودتها امس، وصرت انا اكلم نفسى على الهاتف حتى لا يشعر هانى بشئ، فاقول ها خلصتيه ... طيب انا جايه اخذه منك، واغلقت السماعة وقلت لمحمود حاروح اجيبه من لبنى ... هى لسة فى غرفتها، وذهبت لتلك الشقية وأنا أسارع خطواتي لأطرق باب حجرتها وتفتح لي وهى تكاد تقع من شدة الضحك بينما دخلت أنا أضربها على مؤخرتها ضربات خفيفة كعقاب لها على عدم اعلامي بأني نسيت المايوه، وبين ضحكانتا وهزارنا كانت تذكرنى بأنى قد أخذت كيلوتها وعلقته بالمصعد بينما ستفعل هى ذلك بمايوهى الملئ برائحة كسي، ضحكنا كثيرا لنتوقف بعدها ونبدأ فى تقبيل بعضنا بعضا ولنتناول افطارا شهيا سويا، لم يكن افطارنا كافطار باقى النزلاء فقد كان افطار كل منا عبارة عن ذلك الشئ المنتصب فى مقدمة كس صاحبتها وتلك الشفرات اللينة والممتعة، فأكلنا حتى شبعنا وقذفنا شهوتنا ولاذهب بعدها الي هانى وتذهب هى الى البوتيك مر ذلك الإسبوع سريعا بينما كان يومي بالكامل ممتلئ بالجنس ومقسما بين زوجى هانى ولبنى التى كنت أختلس اللحظات لألتقى بها سواء فى غرفة تغيير الملابس فى البوتيك أو فى حمام النادي الليلى الذي شهد فضها لبكارة شفتاي بأول قبلة من إمرأة، لم يحدث جديدا فى جياتى الجنسية سوي إعتيادى على طعم ماء هاني وأصبحت اتذوقه يوميا وأذيق بقاياه من كسي للبنى، وكذلك شرجي الذي بدأ الإعتياد على أصابع لبني الرفيعة بينما لم يحاول زوجى أكثر من تمرير إصبعه على شرجي بعد شكواي من الألم فى أول مرة حاول بها ذلك، كما تعلمت عدة أوضاع جديدة لممارسة الجنس ومنها وضع السجود الذي وجدت متعته اكبر من الوضع المعتاد حيث يتيح للقضيب التسلل بمقدار أكبر للداخل كما مارست الجنس وأنا فوق هاني وأعطانى ذلك قدرة أكبر فى التحكم وإدخال قضيبه بالقدر الذى ارغبه وفى الوقت الذي ارغبه، وقد حدث أيضا فى أحد المرات أن صب هاني مائه على جسدي بينما كنت أنا أمارس تعذيب رأس قضيبه بفمى وشفتاي فتبلل بطنى وثدياي من ماءه، لأغمس اصبعي فى مائه وأتذوقه ووقتها ضحك هانى لما افعل وكان ممددا بجواري، فقمت ممسكة بيداه بأحد يدي وإعتليته وأمسكت رأسه بيدي الأخري وقمت بإدخال ثديي المبلل من مائه فى فمه ليصرخ ويحاول التملص بينما كنت أستغل صرخاته وإفتاحه لفمه بإدخال المزيد من ثديي بداخل فمه لأذيقه ماء خصيتيه، ضحك هانى كثيرا بعدها فقد كان رجلا ممتازا فى الجنس وفى عبث الجنس. فى اليوم الأخير لنا فى الفندق وقف هانى ليحاسب موظف الإستقبال بينما إستأذنت أنا لأوع لبنى فذهبت لها البوتيك وكانت تعلم باننا سنغادر اليوم، كان لقائنا مفراق العشاق فقد كانت نظراتها حزينة بالرغم من انها قد قالت لى بانها تمارس الجنس مع بعض النزيلات من الشواذ لكن كانت هناك علاقة خاصة بيننا، دخلنا حجرة تبديل الملابس كعادتنا ولنتعانق وسط بعض الدموع فقد أحسست فعلا أننى سأفتقد لبنى فقد إعتدت عليها وعلى ضحكاتها، لم تكن حالتنا النفسية تسمح بأن نمارس اخر جنس سويا ولكننا كنا نشعر بالفراق فطغي جو حزين على لقائنا، قبلتها قبلة سريعة فى فمها وتبادلنا ارقام التليفون على وعد مني ومنها بان نلتقى مجددا ونصبح اصدقاء للأبد، خرجت وذهبت لزوجى هانى فقد كان انهى اجراءات مغادرتنا بينما لبنى تنظر نظرات حزينة وتلوح بيدها للوداع وألوح انا لها واخرج مع هانى لنغادر الفندق عائدين لحياتنا المعتادة وصلنا منزلنا بعد سفر الطريق منهكين ولمن بداخلنا سعادة من تلك الرحلة الجميلة، خلعنا ملابسنا واستلقينا على السرير نتذكر أيامنا الحلوة التى قضيناها، كنت فى قمة سعادتى فلم أكن أعلم أننى سارزق بزوج يجعل ايامى كلها سعادة مثل هانى مر شهر على زواجنا وبدأ هانى فى العودة والإنتظام بعمله فقد كان بتطلب عمله أن يخرج فى التاسعة صباحا ليعود فى التاسعة مساء، فى بداية ذهابه لأيام عمله كان يختطف ساعتين ظهرا ليعود الي ينهل من لحمي وأنهل من قضيبه، ولكن مع مرور الوقت بدأ بيقى فى عمله لكامل اليوم، لن أكذب عليكم وأقول انه كان ينقصنى شئ، فالحب والسعادة والإمكانيات المادية والزوج المتفهم كلها أشياء كانت متوفرة بحياتى كان لوجود هانى نصف اليوم بعيدا عني سببا فى بداية شعورى بالملل فبدأت اتعرف على المكان من حولى وعلى جاراتي بالبناية التى نسكن بها، كانت بنايتنا مكونة من خمسة ادوار وبكل دور منها شقتين، تعرفت على جارتى بالشقة المقابلة لشقتنا، كانت تدعى صفاء وهى اكبر منى سنا فهى فى حوالى الأربعين من عمرها لديها ولدان احمد سبع سنوات ومحمود فى الحادية عشر من عمره وزوجها نبيل، كانت جارتى تعمل فكان الدور بالكامل خاليا من التاسعة صباحا حتى الواحدة موعد عودة ولداها من المدرسة وحتى تعود هى فى الثانية والنصف وزوجها فى الثالثة، كنت أذهب اليها بعض الاوقات فى السادسة مساء لأقضى معها بعض الوقت لحين عودة زوجى فى التاسعة، كانت سيدة بشوشة وإن كانت جادة فلم أستطع الجديث معها فى أمور الجنس، فكانت صداقتنا تعتمد على الحديث فى امور المنزل والعمل ومشاكل الحياه، كان ولداها يجلسان على منضدة مقابلة لنا ونحن نتحدث يستذكران دروسهما بينما أمهما ترمقهما لتتأكد من أنهما يستذكران ولا يلعبان، كان محمود على عتبات سن البلوغ فسن الحادية عشر هو بداية التغيرات التى تحدث فى جسده لتحوله من صبي لرجل ولكنى كنت أتعامل معه ومع اخيه احمد كأطفال فكنت اقبلهما حين أدخل الشقة أو قبل المغادرة، كنت أوقات المح بعض النظرات من محمود تحاول التسلل تحت ملابسي عندما أجلس وأضع ساقى فوق الأخري أو عندما أنحني فيتدلي ثدياي مرتجين ومصطدمين سويا كأمواج البحر، كان للجنس الذي أمارسه مع هانى وما مارسته مع لبنى حولانى لإنسانة لا ترتوى وأشعر دائما بالنظرات الجنسية والأفكار الجنسية، فتسللت عيناي بين فخذي محمود لأجد إنتصابا لا يجاوز إنتصاب زنبور كسي، كدت أضحك ولكننى أمسكت أنفاسي لكي لا ترانى أمه فى أحد الأيام وقبل موعد عودة محمود إستأذنت للذهاب لشقتي، فقد تعودت أن أخذ حماما قبل عودة محمود لأعد له مبغاه من جسدي ولأتمتع بلسانه على سائر لحمي، دخلت الحمام وبدأت فى الإستحمام لتنقطع الكهرباء ولأجد نفسي عارية فى ظلام دامس، كنت أترك نافذه الحمام وبها جزء صغير مفتوح ليخرج البخار خارجا، فمددت يدي لأفتحها أكثر طلبا لبعض الإضاءة من الخارج، كان الظلام دامسا فلمحت شئ يختبئ من النافذة المقابلة، كانت النافذة المقابلة لنافذة الحمام هى نافذة حمام شقة جارتي صفاء، أدركت وقتها أنه كان هناك من يتمتع برؤيتى بالحمام وإن كنت لا أعلم من هو، ما هى الا ثوانى وعادت الكهرباء، فأعدت مواربة النافذة ولكننى تركت جزءا أكبر مفتوحا لأحاول رؤية ذلك الذي يتلصص على جسدي لقد كان الضوء الصادر من حمامي يضئ نافذة حماما صفاء وبدأت المح تلك الرأس الصغيرة تعود لترتفع من جديد لتري الجارة العارية، حاولت التدقيق وكدت أنفجر من الضحك عندما علمت من هو، إنه محمود ذلك الصبي الصغير يقف فى الظلام متطلعا لعري جسدى وأنا التى كنت أظنه يحاول رؤية أفخاذي فقط ولكنه يرانى عارية بالكامل، أحسست بالإثارة من ذلك المراهق الصغير الذي يود أن يكون رجلا يغزوا أجساد النساء فقد أكون أنا اول ذكريات حياته الجنسية وأول لحم لإنثي يراه، لم أدر بنفسي إلا وأنا أستعرض جسدي أمام عينيه وكأني غير مدركة بأن أحدا يرانى، فبدأت يداي تعتصران ثدياي لينزلق لحم ثدياي بتأثير الصابون وتنتصب حلمتاي ولأرى رأس الشقي الصغير تهتز فعلمت أنه يمارس العادة السرية ويرغب فى الإستمناء على جارته العارية، أزادنى ذلك رغبة فزادت إستعراضاتى وخاصة حينما بدأت أنظف كسي فبدأت افركه فركا شديدا أمام عيناه وأدخل كفي بين فلقتى طيزي لأنظف شرجي، ما هى إلا لحظات ورأيت رأسه يستند على الحائط فيبدوا أنه قد أنزل شهوته، تمنيت أن اري ماء هذا الطفل وكيف ينزل قضيبا لا يزيد طوله وسمكه عن نصف إصبع اليد ماء كماء هانى أنهيت حمامي وكنت فى قمة هياجى ليعود لى زوجي فيمتع جسدي بينما أنا مغمضة عيناي متخيلة بأن ذلك الطفل يراقبنى وقضيب محمود يمزق كسي لأنتشي كعادتى كل ليلة بدأت بعد ذلك اتعمد أن أثير الطفل الشقي، فعند ذهابى لهم كنت اتعمد الكشف عن مزيد من عراء فخوذى أمام عيناه أو كنت أذهب لأنحنى على المنضدة التي يستذكر عليها وأنا مقابله لوجهه وكأننى أسأله عما يستذكر بينما تركة ثدياي يتدليان أمام عيناه ومحاولة بحركاتى أن أجعلهما يرتجان ويهتزان لأزيد إثارته، بينما الطلف المسكين فى قمة إثارته ويخشي أن أعلم أنه يرمق ثدياي فأحرمه من تلك اللذة فكان يختطف النظرة تلو الأخرى وهو خائف أن أراه حتى أتى أحد الأيام لأجد طرقا على شقتنا فى السابعة صباحا، فتح زوجى وعاد الى ليقول أن جارتنا صفاء تقول أن محمود قد أصابه إعياء مفاجئ ولا بد من ذهابهما لعملهما ويستأذنان فى ترك محمود لدينا هذا النهار فهما مضطران للذهاب لعملهما، ضحكت بينى وبين نفسي مها هى معى بعض السويعات التي سأقضيها فى القضاء على ذلك الطفل تماما وأشبع تلك الرغبة الحيانية بداخلى، قلت لهانى طبعا يتفضلوا، قمت مسرعة أرتدى ملابسي فقد كنت أنام عارية مع هانى كما عودنى كل ليلة، وأخرج لصفاء وأنا أقول ايه ماله محمود الف سلامة، فقالت لى مش عارفة بطنه يتوجعه... معلش حاغلس عليكى وخليه عندك النهاردة لغاية ما نرجع من الشغل، قلت لها طبعا وأخذت محمود وربتت على ظهرة وأنا أقول مالك يا حبيبى ... تعال ارتاح جوه، وخرجت صفاء وأرقدت محمود على سرير بغرفة مجاورة لغرفتنا وقلت له ثوان حاشوف هانى وارجعلك، ذهبت لهانى ووجدته غاضبا فلن يستطيع تناولنى هذا الصباح، قلت له معلش نعوضها لما ترجع، بينما كنت أضمن أنا إفطاري الجنسي فها هو إفطاري موجودا بالغرفة المجاورة، لبس هانى ثيابه وودعنى بقبلة عند الباب تعمدت أن أطيلها وأطلق اهه فى أخرها فقد كان محمود يرمقنى كعادته، ودعت هانى وأغلقت الباب خلفه لأنظر خلفى وأفكر كيف أعذب شهوة ذلك الصبى اليوم توجهت نا حية غرفة محمود وفتحت الباب فقد كنت أتركه مواربا ودخلت لأقول له مالك يا محمود ... تعبان؟ وجلست بجواره على السرير وأنا أضع كفي على جبهته وكأنى أرى حرارة جسده، قال لى محمود لا أنا أحسن دلوقت، قلت له حاقوم اعملك حاجة سخنة تشربها، قمت وذهبت للمطبخ لأعد له كوب من الحليب الدافئ ثم ذهبت لغرفة نومى افكر ماذا ارتدي لهذا الصغير، تفحصت ملابسي وإخترت أحد الكيلوتات الصغيرة وقميص شفاف وإرتديت عليهما روب فلم أكن أرغب أن يعلم هذا الطفل أنى أتعمد إظهار لحمى له ولكنى كنت أرغب فى المحافظة على إعتقاده بأنه هو الذي يتلصص عليا، خرجت وأخذت كوب اللبن وعدت له وجلست بجواره على السرير لأساعده على الجلوس ولأعطيه كوب اللبن، كنت أجلس بجواره وكان الروب مغلقا بإحكام فكانت عيناه تجري على الروب محاولة التسلل من أى ثغرة ليصل إلى جسدي وقد وجدت عيناه مبتغاهما أسفل الروب ليكتشف ذلك الصبى المزيد من لحم أفخاذي عن قرب فها أنا فى هذه المرة أقرب إليه من أى مرة أخري، شرب اللبن ببطئ ليتمتع بإلتصاق جسدي به لأطول فترة ممكنة ولم أتمكن من رؤية إنتصاب قضيبه فقد كان متدثرا بالغطاء حتى منتصف جسده إنتهى هانى من شرب كوب الحليب وأخذته منه وقمت وأنا أقول انا موجودة برة ... لو عاوز حاجة انده لى ... حاول تنام دلوقت، خرجت وأغلقت باب الحجرة خلفى وتركت له من الباب ما يكفى ليتطلع خارجا، خلعت الروب بمجرد خروجى وكنت معطية ظهرى للباب ليري ذلك الصغير ظهرى العاري ومؤخرتي الذان يظهران من تحت قميص النوم الشفاف ولأسير فى إتجاه الأريكة على مهل وبدلال لأجعله يري إرتجاجات فلقتي طيزى أثنائ سيري، تمددت على الأريكة وأنا أعلم أنه بمقدوره أن يرة نصفى الأسفل ولكنه لا يرى وجهي، تصرفت وكأني وحيدة بالمنزل فكان قميصي قد تواري ليظهرا فخذاي بالكامل ولأداعب باطن قدمي بقدمي الأخري وأنا أمسك التليفون لأجري مكالمة، كنت قد بدأت أسمع ذلك الصوت الصادر من السرير الذي يدل على أن أحدا يهتز عليه فعلمت أن محمود يرانى كما ابغى وأنه قد بدأ يداعب قضيبه ويمارس عادته السرية، إتصلت انا بلبنى فقد كنت أتصل بها يوميا تقريبا وكنت قد رويت لها بخصوصو محمود فنحن لا نتحدث فى شئ سوي الجنس، قلت لها أن محمود لدي اليوم وضحكنا سويا بينما نتخيل ما الذي يمكننى أن أفعله بصبي فى سن محمود ولبنى تضحل وتقول لى إستعملى ساقه بدلا من قضيبه ... انتى كسك واسع، ضحكنا كثيرا وكنت أصف لها الصوت الذي يصدر من السرير ومتى يتوقف لنبدأ نحصي سويا كم مرة إستمني حتى الأن بينما كنت أنا أبدل وأغير فى وضعية جسدي لأجعله يرى اجزاء مختلفة فأزيد من إثارته، أنهيت مكالمتى مع لبنى وقد بدأت الإستعداد لتعذيب ذلك المراهق، كان صوت السرير يئن من تلك الحركة فوقه وكان ما أحصيناه أنا ولبنى حتى الأن من مرات ممارسته العادة عشر مرات فى حوالى الساعة هى مدة مكالمتى مع لبنى وكان ذلك الصوت الذي أسمعه هو المرة الحادية عشر، فكرت في أن أفاجئه وأسأله ماذا يفعل، قمت من على الأريكة وتواريت عن الباب حتى لا يعلم بقدومي، وفتحت الباب فجأة وكأنى اطمئن عليه ووجد جسده يرتج تحت الغطاء بينما حركة بده ظاهرة بين أفخاذه، سالته بلهفة مال يا محمود ... تعبان؟؟؟ إنت مش نايم ليه؟؟ إنتفض الصبي فقد فزع ولكنه جاوب بسرعة ايوة بطنى وجعانى, وحول موضع يده من بين فخذاه لبطنه مسرعا، جريت عليه وكأني فى غمرة خوفى عليه نسيت إرتداء روبي فكان جسدي بالكامل واضحا تمام الوضوح لعيناه، جلست بجواره لأحاول كشف الغطاء ولكنه كان متشبثا به، سالته ايه الألم شديد؟ قال لى ايوة، أعتقد أنه كان قد داري قضيبه فى ذلك الوقت فقد ترك لي الغطاء لأرفعه من على جسده، رفعت الغطاء لأضع يدى على بطنه وكأنني أستفهم عن مكان الألم وكف يدي يسري على بطنه ولأشاهد عذابه باديا على وجهه من شدة هياجه وعد قدرته أن ينطق بكلمة، كما أنني وجدت ملابسه مبللة من كثرة مائه الذي صبه على نفسه فقد كانت الرائحة تحت الغطاء تلك الرائحة التى لا تخطئها أنف عاشقة مثلي، رائحة ماء الرجل، قلت له وكأننى غضبى ايه ده .... انت عملتها على روحك؟؟ إنت مش كبرت؟؟؟ ليه ما فلتليش عاوز ادخل الحمام؟؟ تعلثم الفتي ولم يستطع الرد فقد إعتقد أنني ظننته بال على نفسه وهذا ما كنت أرغب فى أن يظنه، لم يستطع محمود الرد فقد أنهضته بسرعة من فراشه وأنا أسحبه من يده تجاه الحمام وأتمتم بكلمات الغضب مامتك تقول عليا ايه لما ترجع؟؟ تقول انى ما اخدتش بالى منك؟؟ كنت أقول تلك الكلمات ومن داخلى اضحك عليه فقد صفعته على مؤخرته كما نفعل بالأطفال جزاء له على ذلك، ذهبت به للحمام وطلبت منه أن يستحم فورا وأن يترك ملابسه حتي أغسلها قبل أن تعود والدته وسألته بصيغة إستهزاء بتعرف تستحمي لوحدك ولا عاوز حد يحممك كمان؟؟ كان الصبي فى قمة خجله ولم يستطع رفع عيناه في عيناي، أغلقت عليه باب الحمام بعنف وأنا اقول أنا مستنية برة خلص بسرعة، وخرجت لأضحك بينى وبين نفسي فها هو الصبي الأبله لا يعلم أنني المتعمدة لجعله يفعل كل هذا وبدأ الشيطان بداخلى يساعدني فى التفكير عما يمكننى أن أفعل به أكثر إنتهي محمود من الحمام ولم يجد ما يلبسه فصاح من الداخل متسائلا عما يرتدي، فتحت باب الحمام عليه لأجده مخرجا رأسه من خلف ستارة الحمام بينما باقى جسده متواري، أمسكت المنشفة وتوجهت اليه لأجذب الستارة ولأراه عاريا، كنت أرغب فى رؤية قضيبه ولكننى لم ار شيئا أكثر من عقلة إصبع ولم يكن منتصبا بينما خصيتاه لا يزيد حجمهما عن بندقتين صغيرتين وكان قد بدأت بعض الشعيرات تنموا فوق قضيبه، كنت أتصرف وكأنني مع *** فبدأت أجفف جسده وأتعمد أن ارتضم بمناطقه الحساسة لأتسبب بإنتصاب قضيبه الذي لم يزد طوله كثيرا عندما انتصب فقد اصبح كعقلتين إصبع ولكنه كان شديد الإنتصاب ولم يكن سميكا على الإطلاق فهو فى سمك إصبع يدي الصغير، جففت جسده بينما كنت فى الحقيقة أعبث بجسده فكان لحمه الخالي من الشعر يذكرنى بجسد لبنى الأملس ولم انس طبعا تلك المؤخرة الملساء فلم تسلم من عبثي بالطبع، إنتهيت من تجفيف جسده لألف جسده بالمنشفه وأقول له يلا على السرير تنام لغاية ما اغسل لك هدومك، سالنى حاروح كدة؟؟ قلت له ما فيش عندى هدوم مقاسك ... انت مكسوف مني؟؟؟ يلا بلاش دلع، وذهبت به لحجرة النوم لأمدده على السرير ولأدثره بالغطاء، وأذهب مسرعة لألفى بملابسه فى الغسالة، عدت له وكانى متعبة وقلت له انا حانام جنبك لانى تعبت وانت حاول تنام شوية، تمددت بجواره على السرير بينما كنت أراه يكاد يموت من شدة محنته وهياجه وكنت أستغل فرصة أنه لا يجرؤ على فعل شئ، أعطيته ظهري وما هى الا لحظات وبدأت أصدر أصوات تدل على إستغراقى فى النوم، بالطبع كنت مستيقظة ولكنني رغبت فى أن أعطيه الفرصة لأري ماذا سيفعل، لقد كان يتلصص علي جسدى من نافذه الحمام بينما ها أنا الأن مستلقية بجواره وهو عاري بينما أنا بذلك القميص الشفاف وعارية من تحته إلا لو ظن أحدكم أن ذلك الكيلوت الصغير يمكن أن يخبئ شئ من جسد المرأة مرت عشر دقائق ولم يفعل ذلك الفتي شيئا يذكر فبدأت اتقلب فى فراشي محاولة أن أجعل يدي تصطدم بين فخذاه ولكننى لم أصل لمبتغاي، بعدها بقليل بدأت اشعر بشئ يلمس كف يدي، لم أتحرك طبعا وإنما اصدرت المزيد من الأصوات التي تدل على النوم، فبدأ هذا الشئ يحتك بكفي فعلمت أنه يحك قصيبه بكفي بينما بدأت أشعر بأصابع صغيرة تحاول لمس فخذائ، بالطبع كان هذا ما أرغبه فلم أتحرك لأفسح له المجال أن يتحسس جسدي، بدأت يداه تتسلل شيئا فشيئا حتى وصل إلى إعلى أفخاذي وقتها شعرت بأن جسده ينتفض وشعر بسائل بيلل كف يدي، يا لذلك الملعون لقد أنزل مائه على كفي، لن أكذب عليكم لقد أثارنى ذلك كثيرا حتى كدت أن أواجهه وأمارس معه الجنس ولكنني فضلت على الإستمتاع بمحمود على هذا الوضع أفضل من ممارسة الجنس الصريح معه، تلااجع محمود سريعا بعدما صب مائه بكفي وسحب يداه، مرت دقيقة لأتقلب فى الفراش ساحبة يدي ولأضعها أمام وجهي بينما اعطيه ظهري فلا بستطيع رؤيتي وأنا أتذوق مائه، كنت اضحك داخلى وأرغب فى رواية ما فعلت للبنى فقد تذوقت ماء الصبي ذو الإحدي عشر ربيعا، كانت مؤخرتي تواجهه وكنت أشعر به فى بعض الأوقات يرفع الغطاء ليدخل رأسه أسفل الغطاء ليري جسدي، كان القميص قد إنحسر عن اغلب مناطق جسدي فكانت طيزي عارية فى مواجهته ما عدا ذلك السير الرفيع الموجود بالكيلوت، مد الطبي كفه يتحسس لحمى اللين ولأجده قد إقترب محاولا إيصال قضيبه لفلقتي طيزي لأساعده أنا فى احد حركات تقلبي ولأبرز له طيزى موارية سير الكيلوت لأجعل ذلك الشق بين الفلقتين واضحا، كلما تحركت كان ينتظر محمود بضع دقائق حتى يتأكد من خلودي للنعاس بينما كنت أنا متمحنة وأرغب فى عبثه، مرت دقيقتان ثم أعاد محمود إقترابه لأشعر بذلك القضيب الصغير يحاول أن يدخل بين فلقتي طيزي، أثارني ذلك كثيرا فوددت أن أمد يدي وأبعد له فلقتيا ليصل ذلك القضيب لشرجي فذلك القضيب لن يؤلم بالشرج بينما لن يظهر بالكس الذي إعتاد على سمك قضيب محمود، فضلت السكون وترك محاولات الصبي لتزيد هياجي هياج، وفعلا بدأ الصبي بدخل قضيبه بين فلقتي طيزي بينما كان الفارق بينه وبين شرجي لا يزلا كبيرا فلن يمكن لهذا لطول ذلك العضو من الوصول لشرجي، بدأ جسده يهتز ويداة تتحسسن بخفة أعلى فخذي حتي أستطاع ذلك الملعون أن يصل لعانتي، كنت أود أن ابدأ فى إطلاق أهاتي ولكنني بالكاد أمسكت أنفاسي، لأشعر به وقد أنزل مائه بين فلقتي طيزى وعندها قررت تغيير مسار تلك اللعبة، فقد قمت مفزوعة وكأنني شعرت بما يفعله، وإستدرت إليه غاضبة وصفعته على وجهه صفعة قوية وأنا اصرخ فيه يا إبن الكلب ... إيه اللي بتعملة ده يا قليل الأدب، ولأقوم من جواره جارية بينما هو فى قمة رعبه من أن أقول لوالدته ولأغلق عليه الباب بالمفتاح من الخارج وأنا أضحك بينى وبين نفسي ولأجري تجاه الحمام لأتي بشهوتى وأمارس عادتى السرية فقد كنت فى قمة تمحنى دخلت الحمام مسرعة بينما أسمع طرقات محمود على باب الغرفة المغلق وهو يترجانى بألا أخبر والدته وانه يأسف لما فعل، دخلت الحمام وخلعت ملابسي وبدأت فى فرك زنبوري المتهيج لأفرغ شهوتي كنت أشعر بقطرات مني الصبي بين فلقتي طيزي فمددت يدي لأبللها من منيه ولأفرك زنبوري بمنيه، كان منيه أخف من مني هانى وشفاف تماما فيبدوا أن غدده لم تكمل نموها بعد، تذكرت التصاقاته ولمساته وحينما سكب مائة بكف يدى لأتى شهوتى وقتها ولينصب ماء كسي ويرتعش جسدي كان صوت بكاء محمود مسموعا وكان يجب عليا تصنع الغضب بينما أنا فى قمة سعادتى ونشوتي، أخرجت ملابسه من الغسالة فقد كانت جفت، أخذتها وتوجهت إليه وفتحت باب الغرفة، كان المسكين جالسا على الأرض يبكي وهو يتوسلنى بألا أخبر والدته، ألقيت ملابسه فى وجهه وقلت له قوم البس هدومك، وأعدت إغلاق الباب عليه، توجهت لغرفتي وإرتديت قميص يداري جسدي بالكامل ثم عدت لأفتح الغرفة وكان قد لبس ملابسه أخرجته للصالة وأجلسته بجوارى على الأريكة وبدأت أساله بهدوء ايه اللى خلاك تعمل كدة، قال محمود أنا أسف ... ما كانش قصدي، قلت له ماكانش قصدك؟ والقرف اللي نزل منك ده برضه مكانش قصدك؟ قال محمود أنا أسف ... بلاش تقولى لماما حتموتنى من الضرب، قلت له محمود أنا بأعاملك زي إبنى ... عيب تعمل معايا كدة، أطرق محمود وجهه فى الأرض فقلت له إنت عرفت الحاجات دى منين؟ ... قول بصدق علشان ما اقولش لمامتك، قال محمود وأنا صغير كنت بأشوف بابا يعمل كدة لماما, ضحكت بداخلي فها أنا ساعرف حياة جارتى الجنسية، أظهرت علامات العجب على وجهي وقلت له بإستفهام يعمل ايه؟؟ قال محمود كان بيخليها تديله ظهرها وكان بيدخل فيها زي ما عملت دلوقت، تعجبت هل يمارس زوج صفاء الجنس بشرجها، لا يبدوا عليها شيئا فهل تستمتع بالجنس من الشرج ام أنه يجبرها على ذلك، فقلت لمحمود وبعدين؟؟ قال لي ابدأ أنا كنت أشوف ماما تتألم وتصرخ لكنه كان اوقات يضربها ولما كبرت ورحت المدرسة الأولاد أصحابي قالولي إنه كان بينيكها وإن الرجاله بينيكوا الستات، كنت أرغب فى معرفة المزيد عن صفاء فقلت له طيب بابا لما كان بيقوم بعد ما يعمل لماما كدة كانت بتعمل ايه؟ قال محمود ببراءة كنت أشوفها تتألم وتحضر دواء كريم وتحطه من ورا، سالته ورا فين؟ أشار محمود بإصبعه وهو خائف ناحية طيزي وقال هنا، وقتها تأكدت أن زوج جارتي صفاء يضع قضيبه بشرجها وتمنيت أن أراه وهو يفعل ذلك بها فصممت أن أحاول فتح أحاديث الجنس معها، ربتت على ظهر محمود وقلت له خلاص أنا سامحتك لكن بشرط، قال بسرعة ايه؟ قلت له انك ما تكررش اللي عملته ده تاني ... توعدني، قال بدون تردد ايوة ... أنا أسف، فقلت له وأنا مش حاقول لحد اللي حصل وحاعتبر انك ما عملتش حاجة، وقبلته على جبينه وضممته على صدري وكأني أسامحه بينما كنت أرغب فى أن أشعره بمدي ليونة أثدائي، قمت وفتحت له التلفاز وقلت له أنا حادخل جوة اخلص شوية حاجات وإنت إتفرج على التليفزيون، وتركته ودخلت غرفتي فكنت أرغب فى أستكمال إستعراضي فتركت من الباب ما يسمح له بالرؤية وكنت أستطيع مراقبته من مرأه فى الغرفة بدون أن يرانى، أخرجت بعض الملابس من دولابى وكأنني أرغب فى تفحصها وبدأت أبدلها على جسدي لأبدوا مرة بميني جيب ومرة بفستان سهرة ومرة بملابس النوم ومرة بدون ملابس بينما كنت أتأكد أنه يراقبني من المرأه ولكنه مان يتعذب فلم يعد بمقدوره أن يلمس قضيبه خوفا من أن أسأله عن البلل الذي أصاب ملابسه، كنت مستمتعة بالإحساس بان هناك من بشاهد لحمي ولا يجرؤ على فعل شئ فالسيطرة كلها بيدي أنا، حتى إقترب موعد عودة صفاء فعدت لإرتداء ذلك القميص الذي يستر كامل جسدي وخرجت له لأقول عامل ايه دلوقت ... ماما زمانها جاية، قال لى انا كويس وكان يضم فخذاه حتي لا ألحظ بروز قضيبه المثار عادت صفاء من العمل وسعدت جدا عندما رأته سعيدا وإننى إعتنيت به وقالت لي شكرا يا مديحة ... انا مش عارفة ارد جميلك ازاي، قلت لها علي ايه يا صفاء ... الجيران لبعض، ثم ضممت محمود على جسدي وأنا أقول ومحمود زي إبني، خرجت صفاء ومعها محمود لأذهب للحمام والقي جسدي تحت الدش لأغسل عنه مياه كسي التى كانت تنزل بإستمرار طوال ذلك اليوم، وإتصلت بعدها بلبنى احكي لها ماحدث وضحكت كثيرا عندما علمت أننى تركت محمود يستمني بكفى وبطيزى بدون أن أفقد سيطرتى على الموقف عندما حانت الساعة السادسة توجهت كعادتى لمنزل صفاء وكالعادة جلست معها بينما كان الطفلان يستذكران أمامنا وتعمدت ان أكشف لعيني محمود المزيد من الأفخاد حين أتحرك على الأريكة حتى إنني عندما كنت أقوم لأسأله عما يستذكر كنت أهب فأرفع ساقي حتي يتسني له رؤية ذلك السير الذي يطلقون عليه كيلوت بينما شفرتي كسي محتطنتان ذلك السير فلا يظهر هو ولكن كسي هو الذي يظهر لأتوجه بعدها بجوارة لأشجعه على المذاكرة فأريه أثدائي كالمعتاد وأتمتع بمنظره وهو يزدرئ ريقه ويكاد يختنق من الإثارة كنت افكر كيف أفتتح الأحاديث الجنسية مع صفاء فقلت لها صفاء ... عاوزاكي فى موضوع، قالت لي تحت أمرك يا مديحة، قلت لها لأ مش هنا الأولاد ممكن يسمعوا، قالت لي طيب تعالي ندخل حجرة النومن قمت معها وأنا أرمق محمود فكانت عيناه تبدي مدي الرعب فقد توقع أنني سأروي لوالدته ما فعل، دخلنا الحجرة وأغلقت صفاء الباب وقالت لي خير؟؟ قلت لها مش عارفة أبتدي كلامي إزاي، بينما بدا على وجهي علامات الخجل الشديد فقالت صفاء ايه يا مديحة إحنا إخوات ... قولي اى حاجة من غير كسوف، قلت لها وأنا مطرقة بالأرض إنتى عارفة إننى عروسة جديدة ... ولسة ما ليش خبرة فى امور الجواز ... يعنى عاوزة أسال على حاجات، إبتسمت صفاء فعلمت إنها ستتقبل الحديث الجنسي فأكملت بخجل يعنى هانى بيطالبنى بحاجات مش عارفة هى صح ولا غلط، قال صفاء بتلهف لسمع المزيد بطالبك بإيه؟ قلت لها هو إنسان كويس لكن إبتدي فى الفترة الأخيره انه ... وسكتت لتشجعنى هى بمزيد من ****فة والرغبة فى السمع وتقثول بيطالبك بإيه؟؟؟ ما تتكسفيش، قلت لها عاوز يعاشرنى من ورا، قلتها واطرقت فورا خجلا فى الأرض، طبعا لم يحدث ما كنت أرويه ولكنني كنت أرغب فى الحديث معها عن الجنس، قالت صفاء وعملها؟؟ قلت لها لأ أنا رافضه وهو بيقول إن كل الأزواج بيعملوا كدة .. لكن أوقات بيدخل صباعه ويحركه ولكن بيوجع فأنا رافضة، قالت صفاء هو غلط إنه يعمل كده لكن ... بصرحة اللي بتحكيه ده حصل معايا، وقتها رفعت وجهى وبدت عليا ملامح الإنصات وكأني أتلقى نصيحة ولكنني كنت سأتلقي ما يغذي شهوتي، قالت صفاء فى بداية زواجنا بدأ يطالبنى بأنه يعاشرنى من ورا ... وطبعا أنا رفضت فى الأول، فقاطعتها مسرعة فى الأول؟؟؟ يعنى بعد كدة وافقتى؟؟ فقالت صفاء أنا بأحكيلك أهه ... بدأ زي جوزك يدخل صباعه وكان بيؤلم وبعدين إبتدي يحط لي مرهم ملين على الفتحة لكن كنت أنا برضه رافضه ... وفى يوم كان مصر يعمل كدة وتحت ضغطه سبته لما أشوف اخرتها معاه ... وجاب كريم وحط منه على جسمه وعلى جسمي وخلانى أسجد له ... وبعدين عملها ... لكني بكيت من شدة الالم وكان فيه دم بعد ما خلص ... وقعدت حوالي إسبوع مش عارفة أدخل الحمام ... فطبعا بعدها رفضت رفض قاطع بأنه يعملها تاني ... لكن ... وبدأت تنزل دمعة من عينها وهى تطرق بالأرض، فقلت لها أنا أسفى يا صفاء إذا كنت سببتلك الم، فتنهدت وقالت لأ خلاص ده كان زمان ... بدأ محمود يضربنى لما كنت بارفض فكان في شبابه أكتر حاجة تسعده هي المي وقت الجنس ... وكنت أسيبه بعد ما الاقي أن الم الضرب اكتر من الألم اللي حيسببهولى معاشرته ... فكنت بأسيبه يعمل اللي هو عاوزه وأنا بأبكي وسامعاه بيتمتع فوقي ... كان مجرم ما بيرحمنيش ... بالرغم من إني كنت بأترجاه يدخله بشويش لكن كان يصر إنه يدخله مرة واحدة ويصر أكتر إنه يدخل كله، وبدأت مرة أخري فى البكاء فأخذتها على صدري وربتت على ظهرها وكأنى أواسيها بينما أنا أتحسس مدي ليونة جسدها فيبدوا أنني سأستولى عليها هى أيضا بعد إبنها المراهق بكت قليلا بحضني ويبدوا أنها مانت تفتقد لبعض الحنان فلم تمانع من البقاء بحضني قليلا بينما أتحسس أنا ظهرها وكأنى أربت عليها، وفعت وجهها بعض قليل وأنا أتمتم بكلمات الأسف لما هى فيه لتقول لى كانت حياتى زمان صعبة، فسالتها وهو الحال اتبدل دلوقت، قالت لي لأ ... ولكني بدأت اعتاد فدلوقت ما فيش الم واخذت على اني ما بأحصلش على متعتي منه، قلت لها مباشرة ما بتشعريش بمتعة؟؟ أجابت لأ ... إزاي اشعر بمتعة من شئ كرهته، سالتها وبتعملي ايه؟؟ قالت وهي تبتسم أوقات باعمل زي المراهقين، فهمت أنها تمارس العادة السرية للتخفيف من محنتها وانها غير سعيدة جنسيا مع نبيل زوجها فقلت لها وعلامات الخوف بادية على وجهى وهو ده اللى بيحصل لكل ست؟؟ قالت لى لأ طبعا ... انتى ما توافقيش جوزك انه يعمل معاكي كدة لانك لو سبتيه مرة خلاص حيطلب علي طول وحيفضل يعمل كدة عن المكان الطبيعي، لم تكن العلاقة بيننا تسمح لها بأن تقول لى كسك وطيزك ولكنني لم أتعجل الأمور فقد علمت أنه سيحدث شئ بيننا فى المستقبل القريب، تأسفت لها مرة أخري أنني أثرت تلك الذكريات لديها وخرجنا مرة أخري للصالة لأعود لهوايتى فى إثارة الصغير الذي كان يترقبنا بشغف ليعرف هل قلت شئ لوالدته عما فعل ام لا بينما تركته انا بين نيران الحيرة أتى موعد عودة هانى فإستأذنت كعادتى وعدت لشقتي لأعد جسدي وجبة لذيذة لزوجي هاني الذي نهل من جسدي الهائج تلك الليلة كما نهلت أنا من قضيبه أطفئ به تهيجات طوال اليوم مرت عدة ايام وانا أتحدث مع جارتى فى الامور الجنسية وكأنني أستفيد من خبرتها الطويلة بينما كنت مستمرة فى إظهار قطع من جسدي للفتى المراهق محمود، حتى اتي يوما وكنت مهتاجة ففي اليوم السابق لم يستطع هاني العبث بي ككل ليلة حيث كانت تواجهه بعض المشاكل بالعمل فكان ذهنه مشغولا، ففكرت كيف أطفئ جسدي وقررت محاولة الإستعانة بجارتي صفاء، إنتظرت حتي الساعة السادسة بفارغ الصبر ثم ذهبت إليها كالعادة، جلسنا سويا ومارست ما أمارسه يوميا بعيني محمود ثم قلت لها ليه ما تيجيش تقعدي عندي فى البيت شوية، قالت لى ليه ... أدينا قاعدين وهنا ما يفرقش عن هناك، قلت لها معلش إنت عمرك ما جيتي عندي ... تعالي وسيبي الأولاد يشموا نفسهم شوية، بعد قليل من الإلحاح قامت صفاء معي بينما تلقي بتعليماتها للأولاد أن يستذكروا وألا يلعبوا وتمتعت عندما رأيت عينا محمود تفتقد ما تراه يوميا فأعتقد إنه ينام كل ليلة يحلم بما سيراه من لحمي فى اليوم التالي دخلنا شقتنا أنا وصفاء وكنا وحيدين بالشقة وعقلي يخطط لتناول لحم جسدها اليوم، كانت صفاء لم تأتي إلي كثيرا فكانت فرصة أن أدعوها للفرجة على الشقة وأخذتها وتجولنا بكل الغرف لأريها الأثاث والديكور حتى وصلنا غرفة نومي أنا وهاني، أعجبتها جدا غرفة النوم وجلسنا سويا على طرف السرير ولأقوم بعدها وأفتح الدولاب لأعرض عليها ما اقتنيه من ملابس، أعجبتها ملابسي وكنت المح عيناها تنظر تجاه ملابسي الداخليه، فأخرجت بعض منها لتشاهدهم، كانت كل كيلوتاتي تنتمي لذلك النوع الصغير ذو السير الذي يكشف تمام المؤخرة، ضحكت صفاء وقالت لي ياااه يا مديحة فكرتينى لما كنت لسة عروسة ... بس أيامى ما كانتش الغيارات بالحلاوة دي، إنتهزت الفرصة لأقول لها تحبي تجربي قلتها وأنا أمد يدي بكيلوت صغير جدا تجاهها، ضحكت وقالت وهي تشير لجسدها لأ خلاص راحت علينا، فقد كان لتأثير سنوات الزواج الطويلة والحمل والولادة أثرها على جسدها فكانت سمينة قليلا ولم يكن ليدخل ذلك الكيلوت بها، قلت لها يلا بلاش دلع ... قيسيه علشان تشوفيه على نفسك، ولأشجعها صفعت مؤخرتي صفعتين ليدوي صوت لحم مؤخرتي بصمت الغرفة وأنا أقول لها أنا لابسة واحد منهم دلوقت ... خذي البسي، ضحكت وهي مترددة لتمد يدها وتأخذ من يدي الكليلوت وتعطيني ظهرها ثم تدخل يداها من أسفل فستانها وتخلع الكيلوت الذي ترتديه وتلقيه على السرير ثم تبدأ فى لبس الكيلوت الذي أعطيته لها، كانت تفعل ذلك بحرص فلم اتمكن من سوي من رؤية فخذاها فقد كانت تترك الفستان يداري مؤخرتها، عندما وصلت بالكيلوت للجزء العلوي من فخذيها لم تتمكن من إدخاله أكثر فقد كان صغيرا عليها فتقدمت نحوها من الخلف وقلت لها أساعدك، وبدون تردد مددت يدي لأرفع فستانها من الخلف لتظهر لى مؤخرتها، كانت مؤخرتها كبيرة وترتج بشدة فأثارني رؤيتها، أمسكت الكيلوت من الخلف وأخذت أجذب معها حتي أتممنا حشره فلم يصل سوي لمنتصف مؤخرتها، بينما كنت أساعدها كنت أنفذ ما تعلمته من لبنى فتعمدت أن تصطدم يداي بمؤخرتها برقة ونعومة بينما إلتصقت بها ليسري نفسي الحار على رقبتها، بعدما إنتهينا قلت لها إستديري فرجينى، وإستدارت صفاء ولكنها كانت خجلة فكان الفستان يداري كسها فمددت يدي أرفع الفستان لأري كسها ويا لهول ما رأيت كان كسها شديد الكبر لم اتوقع أن يكون هناك من تمتلك كسا مثل هذا، فلو وضعت كف يدي على كسها لما إستطعت أن أداريه كله ولكنها كانت غير حليقة فالشعر الكثيف كان يغطي عانتها وشفراتها، كنت أعلم تأثير النظرات على المرأة فجعلتها تراني وأنا أركز على موطن عفتها بينما أقول لها ايه ده كله، ضحكت صفاء وجذبت الفستان من يدي لتداري لحمها وهي تقول اديكي شفتي ... ورينى انتى بقي اللي عندك، بالطبع تمنعت وصحت وجريت من أمامها وهي خلفي تريد الإمساك بي بينما نضحك حتي ألقيت بجسدي على السرير وكأنني تعثرت به، أطبقت صفاء عليا لتجذب فستاني كاشفة فخذاي بغية الوصول لرؤية كسي بينما أضحك أنا وأتمنع محاولة جذب فستاني ومداراة لحمي عن عيونها لأزيدها تلهفا، وأخيرا تصنعت التعب لأتركها تكشف فستاني وتصعد به حتي رقبتى ليبدوا جسدي عاريا أمامها فلم أكن أرتدي شيئا على صدري، نظرت إلى كسي وهي تقول ما اهو عندك حاجات حلوة برضه، لم تمد يدها وإن كنت شعرت من تلاحق أنفاسها بأنني سأصل لما أريد، إعتدلت فى جلستي وداريت جسدي وقلت لها خلاص شفتيه، وضحكنا سويا لتقول لي يااه يا مديحة رجعتيني عشرين سنة لورا ... أنا كنت نسيت الحاجات دي خلاص، فقلت لها أنا لاحظت إنك سايبة شعرك ... ليه سايباه؟ فقالت وأحلقه ليه ... هو المنيل بيبصلي ... خلاص بطل ولما يعوزني ما بيعملش حاجة الا إنه يرفع الفميص من الخلف وينزل الكيلوت شوية ويدخله من ورا خمس دقايق وخلاص، قلت لها وانتي؟؟ قالت انا قلتلك أنا نسيت الحاجات دي، قمت من على السرير وأنا أجذبها من يدها وأقول لها قومي معايا، سالت وهى تقوم على فين؟؟ قلت لها حاحلق لك الشعر ده، جذبت يدها وقالت ايه اللي بتقوليه ده، قلت لها وايه يعني يمكن أنا كمان ابقي احتاج مساعدة ابقى اطلبها منك ... يلا قومي، وجذبتها وهي تتمنع وأنا اصف لها الكريم الذي غشتريته ذو الرائحة العطرة والذي لا يستغرق خمس دقائق بعد دهانه ليسقط الشعر تلقائيا، وصلت بها للحمام وطلبت منها الجلوس على حافة البانيو بينما أعطيتها أنا ظهري ابحث عن الكريم، إستدرت لأجدها لا تزال واقفة فقلت لها بنبرة تشبه الأمر إقلعي واقعدي على حافة البانيو، بينما مددت يدي أرفع فستانها وكأنه لا مجال للتراجع، خلعت صفاء الكيلوت وجلست كما طلبت منها لأفتح أنبوبة الكريم وأجثوا بين فخذيها وأبدا فى دفعهما بعيدا عن بعض، كانت تشعر بالخجل أولا ثم تركت فخذيها لينفرجا كاشفين عن موطن عفافها، قلت لها ياااه الشعر طويل ... أنا حاخففه بالمقص الأول، وأحضرت المقص لأجثوا ثانية وأبدأ فى قص الشعر وتهدئة طوله، بالطبع أتاح لى ذلك بأن ألمس كافة أجزاء كسها وكنت ألمسها بلمسات خفيفة لأثير شهوتها وخاصة عندما وصلت لمنطقة البظر فمنت أزيحه بأصابعى مرة لليمين ومرة لليسار وكانني أحاول الوصول لجذور الشعر حتى بدأت أستمع لأصوات أنفاسها التي تحاول كتمانها، لم أرفع رأسي ولم أنظر لها حتي أتيح لها أن تعبر عما تعانيه بوجهها بدون الخوف من أن اراها، حتي بدأت أشعر ببعض البلل الذي بدأ يصيب الشعر وبالأخص عندما وصلت ما بين مؤخرتها وكسها، وقتها قالت لي بصوت واهن كفاية يا مديحة ... كفاية، كنت اعلم بأنها قد تهيجت فلم أرد عليها وواصلت عملي حتي قمت وأنا اقول لها خلاص ... حأدهنلك الكريم دلوقت، عندها نظرت لوجهها فوجدها مغمضة العينين متلاهثة الأنفاس فأمسكت برأسها وإقتربت منها بجسدي الحار وأنا أقول مالك؟؟؟ فيه حاجة؟؟ لتحاول صفاء فتح عيناها ولتعدل نبرة صوتها محاولة جعلها طبيعية وتقول لأ ما فيش حاجة ... بس كفاية كدة أنا إتاخرت، قلت لها مش حأطول، فقالت لأ بلاش النهاردة ... كفاية كدة، وقامت مسرعة متوجهه ناحية الباب لتخرج بدون كلام بينما نسيت كيلوتها بغرفة نومي لتكون ثاني واحدة أحصل على كيلوته كنت بالطبع مبللة وهائجة بعد مغادرة صفاء فجهزت جسدي لهانى لكي يطفئ لهيبه حين عودته ولم يطل الوقت فعاد لى هانى وناكني فى تلك الليلة مرتين حيث طالبت بتعويض عن اليوم السابق بينما كنت أفكر وهو ينيكني بلحم صفاء الشديد الليونة وتلك المؤخرة الكبيرة والكس الذي يملأ كفاي سويا وأتيت شهوتي عدة مرات مع هانى من كثرة هياجي فى اليوم التالي وحوالي الخامسة والنصف قبل موعد ذهابي لصفاء دق جرس الباب وكنت لا أزال أرتدي ثوب النوم الشفاف الذي يظهر كافة جسدي منذ الصباح حيث كنت وحيدة طوال النهار، نظرت من العين السحرية خلف الباب فرأيت صفاء واقفة، فتحت لها فورا بينما أداري جسدي خلف الباب وفتحت وأنا أقول اهلا صفاء، نظرت بإستغراب لكوني متدارية خلف الباب فقلت لها إتفضلي بسرعة، دخلت مسرعة لأغلق الباب وتراني صفاء بذلك اللبس المثير، كانت عيناها تحدقان بجسدي فجسدي كما قال كل من رأه رائع، قلت لها إتفضلي، قالت لي صفاء ايه اللي انتي عاملاه فى نفسك ده؟ فقلت لها وأنا ألف وأستعرض جسدي إيه ؟ وحشة؟؟ فقالت صفاء ابدا دا انتي تهبلى ... **** يكون فى عون جوزك، وضحكنا ودخلنا سويا بينما تقول انا قلت أجيلك قبل ما انتي تيجي، علمت أن لعبة الأمس أعجبتها وهي تريد إكمالها فقلت لها أيوة طبعا ... ما تنسيش النهاردة معادنا نكمل، فتصنعت العبط وقالت نكمل ايه؟؟ قلت لها الكريم، ضحكت وقالت انتي لسة فاكرة ... بصراحة يا مديحة أنا تعبت خالص امبارح، قلت لها على الفور ليه؟ خير مالك؟؟ قالت يابنت أنا نسيت الحاجات دي من زمان وانتي رجعتي فكرتيني بيها تاني ... و**** ما قدرتش انام طول الليل، علمت أنني سأحصل على ما أريد اليوم فقلت لها طيب ونبيل ... ليه ما ...، ولم أكمل لتفهم هي وتقول ده خلاص ايدك منه والقبر ... تصدقي انا لي اكثر من عشر سنين ما جراليش اللي جرا امبارح، قلت لها طيب يلا نكمل، خاولت التمنع لكن بالطبع تحت الحاحي ودلعي توجهت معي للحمام لتخلع كيلوتها وتجلس على حافة البانيو بدون أن أقول لها شيئا بينما أحضرت أنا علبة الكريم وركعت بين فخذيها لتفتحهما مباشرة وكأنها تستعجل لمساتي، نظرت لها وضحكت وأنا أقول ايه التقدم ده ... النهاردة عارفة السكة لوحدك، فإبتسمت فى خجل ونظرت أنا لكسها فعلمت فورا بأنها إعتنت بنظافته قبل مجيئها مباشرة فهي إذا قادمة اليوم لعمل المزيد مما بدأناه أمس، مددت يدي لألمس عانتها فشعرت بإنتفاض عضلات فخذيها فقد كانت لمساتي خفيفة وبدأت أنا أوزع الكريم على عانتها وشفرات كسها الضخم بينما لم استطع الوصول لأسفل طيزها حيث كان هناك أيضا بعض الشعر فقلت لها فيه شعر لسة تحت مش قادرة أطوله فحاولت القيام لأجذبها وأقول لأ سيبيه بعد ما نخلص قدام نبقي نشوفه، أكملت دهان عانتها وشفري كسها بالكريم بينما كنت أتعمد لمس بظرها وشفراتها الداخلية بإصبع يدي الصغير ورفعت نظري لوجهها لأجدها مغمضة العينان فلطمتها لطمة خفيفة على فخذها العاري وأنا أقول هاااا ... مالك؟؟ فردت بصعوبة و**** ما انا عارفة اقولك ايه يا مديحة ... تعبتيني، فضحكت وجلست بين فخذيها فكان لا بد من ترك الكريم لمدة خمس دقائق على الاقل فقلت لها وعيناي مركزتان على كسها و**** أنا مش عارفة ازاي راجل يكون عنده الحلاوة دي ويبص لورا، فردت عليا وهى تتنهد تنهيدة تنم عن عطش جسدها تقولي ايه بقي ... رجاله عينهم فارغة بيبصوا لشهوتهم هم وبس، بدأت أحادثها واصابعي تعبث فى لحم فخذها حتي أثيرها أكثر وكانت أوقات ترد علي حديثي وأوقات أخري تصمت فقد كانت وصلت للمحنة التي أردت أن أوصلها لها، أحضرت منشفة وبدأت بإزالة الكريم عن عانتها، وعندما مسحت أول جزء ظهر من خلف المنشفة لحم شديد البياض فقد كانت عانتها مكتنزة، فقلت لها اللللله ... اهه اللحم ابتدي يظهر، لتنظر هي للأسفل تري عانتها وقد ظهرت بعد إزالة الشعر، إستمررت فى تنظيف المنطقة لأنظر بعدها، فها هو الزنبور قد ظهر وظهرت صلابته وإنتصابه كما ظهر لحم الشفرتين المكتنزتين جليا وكان كسها بالوسط شديد الإحمرار من المحنة التى تمر بها،طلبت منها الوقوف داخل البانيووأحضرت الدوش بالقرب منها وبدأت أنزل المياه على كسها لأزيل اثار الكريم تماما، كنت أركز المياه على رأس زنبورها وشفرتيها ولم تمض ثوان حتي أمسكت بيدي التي تمسك بالدوش وهي تحاول إبعاد المياه عن زنبورها وتقول بصوت خفيض كفاية يا مديحة ... كفاية أرجوكي مش قادرة خلاص، وقتها مددت يدي وكأني أساعد المياه فى تنظيف المكان فبدأت أدعك عانتها، عندها سمعت منها أهه علنية من أهات التمحن فئأنزلت أصابعي تجاه زنبورها المنتصب وعندها لم تستطع صفاء التحمل وصرخت حرام عليكي ... كفاية مش قادرة، وبدأت أصوات تمحنها تعلوا وتصبح صريحة، عندها أغلقت المياه بينما لم أبعد كف يدي عن كسها، كانت صفاء غير قادرة على الوقوف فبدأت تتسند على جدار الحمام وتنزلق للبانيو وأنا أصرخ بها هدومك حتتبل من المية، ولكنها لم تستجيب قفد فقد الجسد المتعطش للجنس السيطرة وبدأت تنزلق بالبانيو بينما أناأرفع ملابسها لأكشف جسدها متظاهرة بأني أخشي على ملابسها من البلل، جلست صفاء بداخل البانيو مستندة على الحائط فجذبت ملابسها لأخلعها ملابسها بالكامل وتركتني هي أتصرف بدون أن تنطق بكلمة سوي همهمات حرام عليكي ... مش قادرة ... حاموت، وقتها كلمتها بكل صراحة فقلت هايجة، قالت من حوالي عشر سنين ما حدش لمسني ... حرام عليكي حأموت، فمدتت يدي وقتها بكل صراحة على جسدها أتحسس بطنها وأتجه نحو كسها كان جسدها سمينا بعض الشئ لكن المثير به أنه كان يرتج كقطعة حلوي بطبق التقديم، كانت فاتحة فخذيها وكسها الضخم بارزا بينما شفريها وزنبورها يمتدان للأمام يتطلعان لما يطفئهما، وصلت يدي لكسها وبمجرد لمس زنبورها بدأت أهاتها تعلوا وتصبح صرخات، كان صوتهاعاليا حتي أنني خشيت أن يسمعنا أحد الجيران من نافذة الحمام، فأمسكت بيدها وحاولت جذبها وأنا أقول لها تعالي ندخل جوة، كانت أثقل من أن أستطيع رفعها فحاولت هي معي حتي خرجنا من الحمام متجهين لغرفة النوم، كانت عارية تماما وعيناها نصف مغلقتان وكان ثدياها ومؤخرتها يرتجان بشدة مع سيرها بينما كنت أنا لا أزال أرتدي قميص النوم الشفاف ولحمي العاري يظهر منه، قبل وصولنا لحجرة النوم وقفت وقالت لي مش فادرة أمشي يا مديحة, وبدأت تنزلق مني لتستلقي على الموكيت الذي يغطي ارض الردهه، إستلقت تماما وبدأت تمد يديها على كسها محاولة إشباع رغبتها فبروز زنبورها كان يوحي بأنه سينفجر ما لم يروضه أحد، عندها وقفت أنظر لها وهي تنظر لي نظرات كلها رغبة، فخلعت ملابسي حتي اصبحت مثلها فى تمام العري، كانت عيناها تنظر لجسدي وتترجاني بأن أجعل لحمي يلمس جسدها المتعطش، فجثوت بين فخذيها وقلت لها انتي عارفة أن ريحة الكريم حلوة، ونزلت برأسي وكأنني أرغب فى شم رائحة الكريم، فشعرت بأنفاسي على عانتها فصرخت وبدأ جسدها يتلوي، مددت يداي لأفتح شفرتيها وأخرجت لساني لألمس رأس زنبورها، بيدوا أنها لم تمر فى حياتها بذلك ولم تكن تتوقع أن تشعر بلساني على ذلك المكان الحساس فصرخت صرخة عالية وهي ترفع وسطها فى الهواء ومدت يديها لتمسكني من شعري بطريقة ألمتني قليلا وكأنها تريد إدخال كسها كله بداخل فمي وإرتعش جسدها كله فقد أتت نشوتها وإسترخت بعدها فذكرتني بأول مرة أتي شهوتي فيها مع هاني كنت فى مهتاجة وأرغب فيمن يطفئ نار جسدي بينما صفاء فاقدة للوعي فتمددت بجوارها على الأرض وامسكت يدها ووضعتها بين فخذاي وأنا أحرك وسطي لأفرك كسي بيدها وعندها لم تجدي معي تلك الحركة فقد كنت أريد شيئا يتلمس كامل لحمي العاري، فقمت لأتمدد على جسدها وليتلامس جسدينا ويتطابق لحمنا سويا، إحتضنت أحد فخذيها بين فخذاي وأخذت افرك كسي بفخذها، كان فخذها لينا وطريا فكان ملمسه على شفراتي ممتع، بينما كنت أنا ممسكة بأحد ثدييها الثمه بفمي ,استمتع بطول حلمتها التي ذكرتني بقضيب إبنها فتخيلت أنني أرضع قضيب إبنها محمود، بدأت صفاء تفيق لتجدني جاثمة عليها وكأنني ذكر يغتصب أنثي، فتبسمت لي وهي تقول ده انتي بالف راجل ... يلعن ابوه ابن الكلب عمره ما متعني، لم أكن فى حالة تسمح لي بالحديث فقد كنت مهتاجة فقطعت كلامها بقبلة طويله على شفاهها بينما أعتصر ثدياها بشدة وأبلل فخذها من ماء كسي، بدأت صفاء تتمحن مرة أخري فمدت يديها تشاركني، إحتضنتني صفاء وبدات تبادلني القبل وتتحسس ظهري حتي وصلت لمؤخرتي تداعبها، كنت أرغب فى الشعور بلسانها يداعب شفراتي، فمددت يدي أبللها من مائي ثم مسحت بهم شفتيها وقبل أن تنطق بكلمة هويت علي شفتيها المبللتان من ماء كسي الثمهما وأدخل مائي بفمها مستخدمة لساني، كنت أقول لها بمخيلتى لا مجال للتراجع الأن ... يجب أن أذيقك كسي لتطفئي لهيبي، عندما إعتادت صفاء على طعم مائي لم تمانع بل بدأت تبادلني شفة بشفة ولسان بلسان، قمت سريعا لأغير وضعي فوضعت رأسي بين فخذيها معطياها مؤخرتى وكسي ليقابلا وجهها، وبدأت الحس كسها بعنف شديد فقد كان كبر حجمه مغريا وكانت رائحة الكريم المعطرة تجعل من طعمه كسا لذيذا وكأنه وجبه أعدت لجائع، لم تبدأ صفاء بلحس كسي كما رغبت بل كانت تمد يديها تتحسس مؤخرتي وتعتصر فلقتاي فقط، عندها تمددت عليها وأطبقت بكسي على فمها وأنا أحرك وسطي فاركة كسي بفمها وما هي الا لحظات وتعلمت صفاء كيف تلحس كس انثي، بيدوا أن كسي قد أعجبها فلا يزال ككس بكر فهوت عليه تقبيلا بينما تعتصر مؤخرتي عصرات مؤلمة لكنها ممتعة، مرت علينا حوالي دقيقتان لنبدأ فى الإرتعاش ولتخمد نار جسدينا فغستلقيت عليها كما أنا واضعة رأسي على فخذها محتضناه وكأنني أخشي أن افقده عشرة دقائق قضيناها فى صمت تام حتي التقطنا أنفاسنا لاقوم بعدها وأستلقى بجوارها احتضنها وأتلمس جسدها بينما هي تبتسم وتقول لي ايه بس اللي عملناه ده ... عمري ما كنت أتخيل إني أعمل كدة ... بس بصراحة مش ممكن المتعة دي، قلت لها الظاهر إنك من زمان ما إتمتعتيش، قالت لي ايوة ... كنت نسيت كل الحاجات دي ونسيت المشاعر دي خلاص، وعندها إلتفتت لي وضمتني وطبعت قبلة على خدي وقالت لكن إنتي حييتي جسمي من تاني، إبتسمت لها وقبلتها ونهضنا، كنا عاريتان وكان الخجل بيننا قد زال فبدأت كل واحدة تتمعن فى جسد صديقتها فقالت لي بصراحة جسمك رائع، ثم نظرت لجسدها وقالت أنا تخنت خالص، مددت يدي أهز لحم جسدها فترتج كلها وأنا اقول لها إنتي زي العسل، ضحكنا سويا ثم ذهبت تبحث عن ملابسها بينما توجهت أنا أحضر لها كيلوتها الذي نسته لدي بالأمس فضحكت عندما رأته وقالت حرام عليكي يا مديحة ... دا انتي روحتيني امبارح وكنت فى حالة وحشة خالص ... ما حسيتش اني مش لابسة كيلوت غير لما وصلت البيت وكنت كل ما افكر اني من غير كيلوت اهيج اكثر، ومدت يدها لتأخذ الكيلوت ولكنني جذبته وأنا أقول لا ... ده تذكار أنا حاحتفظ بيه، قالت لي تعرفى يا مديحة إمبارح من كتر هياجي حاولت أهيج نبيل وكنت حأموت ... لكن إبن الزانية إداني ضهره ونام زي الحمار ... مع إنه لو كان عمل حاجة حتي لو من ورا كنت حاجيبهم، عندها سألتها إنتي ممكن تجيبيهم لو إتنكتي من ورا، فقالت لما ب~أكون هايجة هياج شديد بس ... لكن غير كدة لأ بأحس بالقرف منه، قلت لها فى خبث وأنا أبتسم عاوزة أشوف، قالت بتعجب تشوفى ايه؟؟ قلت أشوف المكان اللي بيدخله فيه، لم أكن قد رأيت شرجاه بعد ولم أكن متخيلة كيف يدخل ذلك القضيب الضخم بذلك الشرج الضيق، فقالت لي يا ملعونة ... دا إنتي راجل وأنا مش واخدة بالي ... أنا أبتدي أخاف منك دلوقت، قالت تلك الكلمات وهي تضحك فقلت لها لأ بس عاوزة أشوف إزاي ممكن يدخل فى الفتحة الضيقة دي، فقالت لي خلاص ... كانت فى الأول ضيقة، ثم أردفت وهي تضحك دلوقت تعدي مترو الأنفاق، شاركتها الضحك بينما كنت أدفعها لتستلقي وأري شرجها، فتمددت على بطنها ورفعت فستانها وأنزلت الكيلوت حتي منتصف فخذيها وبدات أبعد فلقتيها حتي أري شرجها ولكن فلقتيها السمينتان كانتا تحجبان ما بداخلهما فطلبت منها السجود فسجدت وتعجبت حينما رأيت شرجها، كان شرجها واسعا بدرجة تمكنني من إدخال إصبعين سويا بدون أي ضغط فقلت لها وأنا أشعر فعلا بالخوف ايه ده يا صفاء ... ده واسع خالص، بينما كنت ادفع بإصبعي داخلها فمر سريعا بدون أن يبدوا منها أي رد فعل، فقالت لي طبعا وسع خلاص ... ليه كام سنة الملعون جوزي بيدقه، ضحكت عندما سمعت تعبيرها وأخرجت إصبعي لتعتدل فى جلستها وأنا أقول لها بصراحة أنا نفسي أجرب بس خايفة من الألم، فقالت لي أنا ما أنصحكيش تجربي ... كسك أحسن على الأقل ضامنة تتمتعي، فقلت لها لكن نفسي أجرب، فقالت لي وريني طيزك، إبتسمت فى خجل فدفعتني على الأريكة وقالت يلااااا، كنت لا أزال عارية فسجدت أمامها ليبرز لها شرجي فقالت وهي تمرر إصبعها عليه وتضحك يااااه طيزي المسكينة زمان كانت كدة، ضحكت معها وبدأت تحاول إدخال إصبعها وكانت أصابعها غليظة فأحسست بالألم وبدأ جسدي بالهروب فقالت لي عندك كريم للبشرة، قلت لها ايوة قالت لي هاتيه، قمت وأحضرته فأخذت القليل على إصبعها كأنها طبيب يستعد للكشف وقالت يلا وطي، سجدت أمامها لتبدأ فى دعك شرجي بالكريم وليتسلل إصبعها رويدا رويدا داخلي، بدأت أشعر مرة أخري بالألم فسحبت إصبعها لتأخذ المزيد من الكريم ولتعاولد تدليك شرجي، لن أكذب عليكم لقد كان تدليك شرجي يثيرني أما عندما مانت تحاول إدخال إصبعها كانت الإثارة تتبدد سريعا بفعل الألم، ولكن تلك اللعينة بدأت بإدخال جزء صغير وعندما شعرت بالألم بدأت أحاول التملص منها فأمسكتني من كتفي ودفعت إصبعها دفعة شديدة ليدخل بكامله فى شرجي، أحسست بالألم وصرخت وتمددت على بطني ولكنها لم تخرج إصبعا بل تركته بداخلي وهي تقول شفتي ... إنتي من صباع وتالمتي ... إبن الوسخة كان بيدخل فيا عمود نور ولما أرفض يضربني، كنت أقول خلاص يا صفاء بيوجع ... شيليه ... شيليه، ولكنها كانت تضحك وهي تحرك إصبعها بحركات دائرية بشرجي ثم سحبته دفعة واحدة فشعرت بأن شيئا ما خرج من روحي مع إصبعها، إعتدلت فى جلستي وأنا أتألم بينما تضحك هي وأنا اتعجب كيف إحتملت دخول قضيب بشرجها مر الوقت علينا سريعا وإقترب موعد عودة هاني من عمله فرحلت صفاء بعد قبلة طويلة على الشفاه ووعود بالتمتع غدا ثم غادرت وأعددت أنا جسدي كالعادة لهاني الذي لم يقصر فى حقي ورواه بينما لا يعلم بأنه يروي جسد يرتوي عشر مرات أخري بدونه، خطر ذلك الفكر على بالي بينما كان هاني قد إنتهي من متعتي وسمعت صوت أنفاسه وهو نائم بجواري، إعتدلت ونظرت لهاني بينما كنت أقول بأفكاري بماذا قصرت معي يا زوجي الحبيب ... أنا أحبك من داخل قلبي ... لماذا أفعل ذلك، وبدأت دمعة تسقط من عيني لأنام أول ليلة من وقت زواجي وعيناي مغرورقتان بالدموع صحوت يومي التالي وأنا متخذة قرارا بيني وبين نفسي بأ، أتوقف فورا عن عبثي، فهاني لم يسئ معاملتي مطلقا ولن أستطيع إيجاد شخص أخر يحبني ويعاملني كما هاني، القيت نفسي بحضنه أداعب تلك الشعيرات الموجودة بصدره، كان هاني لم يستيقظ بعد ولكنه أفاق علي عبثي بصدره إحتضنني فقلت له أنا بحبك يا هاني ... بحبك بحبك، فرد عليا بإبتسامته المعهودة وأنت روحي وقلبي وحياتي وعمري، كانت كلماته تلهبني فأشعر بها سياط على جسدي فلم أعد تلك الفتاه التي يعرفها، كم يد عبثت بجسدي منذ زواجي ... أأأأأه يا هاني سامحني، هكذا كنت أحدث نفسي بينما هو محتضنني، ليقول لي يلا لازم أقوم ... معاد الشغل، فقلت له لأ بلاش النهاردة خليك معايا، فقال بلاش دلع ... حاتأخر على الشغل، وقبلني ونهض ليغتسل ويرتدي ملابسه على عجل ثم يذهب لعمله وأعود أنا ثانية وحيدة، جلست طوال اليوم شاعرة بأرق وملل حتي جاء موعد جارتي صفاء، لم يكن لدي رغبه فى الذهاب لها فقد صممت على إيقاف جسدي عند حده، مرت نصف ساعة على موعدها لأجد صفاء طارقة على الباب وهي تستفهم لم لم أتي لها، فقلت لها معلش يا صفاء ... تعبانة شوية، فقالت لي طيب ثواني وحاجيلك أنا، بالطبع لم أكن أستطيع أن أرفض مجيئها فقد يكون فى ذلك إهانة لها، ذهبت شقتها ثم عادت ومعها شئ تخبئه تحت إبطها، دخلت صفاء وهي تقول بسرعة ... بسرعة ... فين الفيديو؟ فقلت لها ليه؟ فقالت معايا فيلم ... يلا نلحق نشوفه، أشرت لها على مكان القيديو أسفل التليفزيون، فذهبت مسرعة تضع الشريط بالفيديو وتأخذ الريموت لتجلس على الأريكة تعيد الشريط لأوله، فتحت التليفزيون وجلست بجوارها وأنا أقول فيلم ايه ده، فردت فيلم حيعجبك ... أخذته من واحدة صاحبتي النهاردة فى الشغل، فإنتظرت حتي بدأ الفيلم، لم يكن هناك مقدمة أو شئ من هذا القبيل بل إندفع صوت التليفزيون صائحا بأهات إمرأة فى قمة نشوتها، فزعت وأمسكت الريموت سريعا لأخفض الصوت وأنا أتسائل ايه ده؟؟؟ فردت فيلم سكس، فغرت فاهي فلم يسبق لى رؤية مثل تلك الأفلام، لم أستطع تفسير ما يجري أمامي أولا حتي أدركت أنه شاب رافعا فخذي فتاه بينما يمرر قضيبه بداخلها وهي تصرخ بينما شاب أخر يسد فمها بقضيبه، رفعت كفي على عيناي لكي لا أري وأنا أقول ياماما ... ياماما ... إيه ده يا صفاء، فضحكت وحضنتني وهي تقول نيك يا روحي ... ايه ما اتنكتيش قبل كدة، وضحكت بينما بدأت أنا أنزل يداي لأتابع ما يحدث وقد تبخرت كافة وعودي لجسدي فى لحظة، إتكأت على الأريكة واضعة رأسي على فخذ صفاء كما يستلقي *** بحجر أمه، كان فيلما شرسا عده شباب وعدة بنات يتنايكون بالطرق التي أعرفها والتي لم اسمع عنها من قبل فها هي فتاه ترقد شاب وتجلس على قضيبه ليخرقها كخازوق بينما يأتي الأخر ليؤتيها من شرجها بينما تأتي فتاه تلعق الجزء المتبقي بين القضيبين وأنا أصرخ إتنين ... قدام وورا؟؟؟ وصفاء تضحك على كلماتي، كانت أول مرة أعلم فيها أن أشكال قضبان الرجال مختلفة، فها هو الرفيع والسميك وأخر بقضيب قصير بينما هذا بقضيب طويل، فقلت لصفاء تعرفى اني كنت فاكرة إن كل الرجاله بتاعهم زي هاني بالضبط ... إيه ده ... كل واحد بتاعه غير التاني، فقالت صفاء ده انتى خام خالص، فقلت لها عمري ما شفت حاجة زي كده ابدا، وقتها إكتشفت أن قضيب هاني الضخم ليس بضخم فقد كان متوسطا بين قضبان الرجال فوجدت ما هو أصغر منه بينما كان هناك ما هو أكبر منه، وتعجبت لرجل ذو قضيب يصل قرب ركبته فكيف يمكن لأنثي أن تتحم لمثل هذا وقتها قلت لصفاء تخيلي لو زوجك بتاعه بالحجم ده وبيحطه فى طيزك .... ياااي يموتك، فردت صفاء لتدهشني بقولها أن قضيب زوجها أصغر قليلا من ذلك القضيب ولكنه يصل أيضا قرب ركبته، شعرت وقتها بالخوف فلم يبدوا على وجه جاري ما ينم عن أنه يمتلك وحشا بين فخذاه، بدأنا نتابع الفيلم بينما بدأت صفاء فى التمحن لترفع رأسي قليلا وترفع فستانها كاشفة افخاذها ولتعيد رأسي على لحم فخوذها مرة أخري، كان بالفيلم مختلف أنواع الجنس فرايت البنات يمارسن الجنس سويا كما فعلت أنا مع لبني وصفاء ولكنني لم أكن أتوقع أنه يمكن أيضا للشباب أن يمارسوا الجنس سويا بدون الإستعانة بالمرأة، فقد رأيت رجلا يأتي الأخر من شرجه لأقول لصفاء ليه ما تجيبيش لجوزك واحد زي ده وترتاحي، فضحكت وقالت بكرة الصبح ننزل السوق ندور على واحد ينيكه ويرحمني، ضحكنا بينما أتابع أنا هذا الشاب الذي بدأ يتمحن كفتاه، كان لكل تلك المناظر أثرها في أن تطلب أجسادنا المتعة فبدأت كل منا تتلمس جسد صديقتها وتعبث بتلك الكنوز المختبئة لدي صديقتها، وإشتعل جسدانا لنحول أحداث الفيلم الذي نشاهده الي حقيقة فلن يعلم السامع من أين تنطلق تلك الصرخات أهي من الفيلم أم منا نحن عبثت كثيرا بشرج صفاء ذلك اليوم كما تركتها تدخل إصبعها فى شرجي عدة مرات متأثرة بالمشاهد التي أراها، وقد أتينا نشوتنا حوالي خمس مرات وكانت النيران لاتزال تعصف بأجسادنا العارية، فكل منا قد شاهدت مشهدا أثار خيالها، فقد أثار خيالي مشهد لفتاه مستلقية عارية يحيطها عدد من الشبان يمدون أياديهم يعبثون بكل جزء منها بينما قضبانهم ترتضم بجسدها من كل جانب فهي تمسك بقضيبين فى يديها بينما هناك عدة قضبان أخري متناثرة على بطنها وعانتها وأفخاذخا حتي أن أحد الشباب كان يفرك رأس قضيبه على باطن قدمها العاري وينتهون بإنزال منيهم على كامل جسدها لتتقلب بجسدها على ذلك المني بينما أياديهم تعتصر جسدها، أما صفاء فأثارها مشهد لذلك الرجل ذو الوحش الضخم وفتاه تحاول الجلوس فوق قضيبه لتدخله بكسها بينما قضيبه يستعصي على الدخول بكسها لتأتي فتاه أخري وتضغط على كتفيها فيخترق ذلك القضيب الضخم جسد الفتاه الجالسه عليه ويدخل أغلبه بداخل جسدها فلا شك أنه قد رفع رحمها وأدخله بأمعائها بينما تصرخ صفاء وهى تقول عاوزاه يا مديحة ... عاوزاه ... نفسي فى واحد زي ده فى كسي، إختلطت أنواع المتعة فى ذلك اليوم فلم ندر بمرور الوقت علينا لنسمع طرق على الباب إنتفضنا من أماكننا ونظرت نظرة مسرعه للساعة وصرخت يالهوي، فقد كانت الساعة التاسعة إلا خمس دقائق وموعد عودة هاني فى التاسعة، أسرعت ألبس ملابسي بينما كانت صفاء لا تزال تترنح محاولة النهوض بينما تخونها عضلاتها المرتخيه، أسرعت للباب لأنظر من العين السحرية فوجدت محمود، عدت لها مسرعة لأقول لها إبنك برة، تحاملت لقوم فماذا سيقول إبنها لو رأها عارية بشقة جارتها فدفعتها سريعا لحجرة نومي بينما أطفئ التليفزيون وأجري لأفتح الباب، وجدت محمود يسأل عن والدته فقد تأخرت ووالده أرسله ليسأل عليها، فقلت له ايوة أهي جاية ورايا، كان محمود يحاول التلصص على جسدي بينما لم يكن ظاهرا منه شئ، وأأأه لو علم أن جسدي مغطي بالكامل بسوائل كسي وسوائل كس والدته، أتت صفاء على عجل وهي تقول خير يا محمود، فقال بابا بيسال إتاخرتي ليه؟ فقالت له قول له جاية حالا، فذهب محمود بينما قالت هي لي بهمس الفيلم فجريت وأخرجته من الفيديو وأحضرته بينما تقول هي أخبيه فين؟؟ ثم رفعت فستانها لتداريه بين فلقتي طيزها الكبيرتين ثم إستدارت لتسألني باين حاجه؟؟ فلطمتها على مؤخرتها وأنا أقول يروحوا فيكي فين ... يلا خليهم كلهم ينيكوكي، فضحكت وخرجت بينما أسرعت أنا لأستحم قبل عودة محمود لكيلا يكتشف رائحة جسدي المغطي برائحة شهوة النساء بينما كانت المياه تنساب علي جسدي فإذا بي أسمع صوت باب الشقة يفتح فقد عاد هانى، كان باب الحمام مفتوحا فقد إعتدنا على تركه مفتوحا فلم يكن سوانا بالشقة، تصنعت بأنني لم أسمع صوت الباب فقد كنت أرغب في أن يراني هاني عارية أستحم فلم يكن جسدي قد شبع بعدما رأيت تلك المناظر بالفيلم فكانت أشكار الأيور تترأي في مخيلتي وكأنها فيلم سينمائي فقد طبعت أشكال قضبان كل الرجال الذين تعروا بالفيلم في مخيلتي فجعلت جسدي كجمر نار متشوق لسوائل أيور الدنيا لتطفئ لهيبه، أعطيت ظهري لباب الحمام بينما بدأت فى الغناء على صوت خرير المياه وأنا منحنية أغطي كسي بالصابون، وصل هانى لباب الحمام ووقف يرمقني قال ايه الحلاوة دي، فتصنعت الذعر وكأنني لم أشعر به وصرخت لأقول بعدها بدلال إخص عليك يا هانى خضيتني، فبدأ هاني يخلع ملابسه علي باب الحمام وأنا أقول له بتعمل ايه؟؟ فقال بنظرة تدخل تحت ثنايا لحمي حأنيكك، وغندفع محمود عاريا معي تحت الدش يرتشف من المياه المتساقطة من جسدي بينما يداه تعبثان بثدياي، نظرت فى لمحة سريعة تجاه نافذة الحمام لأجد محمود إبن جارتي صفاء واقفا بالظلام يرمقنا، لم يكن من السهولة رؤيته بالظلام لكنني كنت أعلم اين يختبئ فكنت قادرة على تحديد ما إذا كان واقفا أم لا فقلت في فكري أيها الصغير سأجعلك تري عاهرة اليوم ... سأريك مالم تره فى حياتك، ثم إلتفتت لمحمود لأمسك رأسه المستقرة بين فخذاي وأنا واقفة لأدفعها أكثر على كسي بينما تأوهاتي تنطلق مدوية بالحمام، إستندت على الحائط فقد بدأ جسدي يخور وينزلق لأجد نفسي منزلقة بالبانيو بينما وقف هاني فأصبح قضيبه أمام عيناي، إنقضضت على ذلك القضيب فكنت أرغب فى إمساكه بشدة بينما صور أيور الرجال بالفيلم تمر أمام عيناي، أخذت أتفحصه وأنا أقارنه بما رأيت ووجدت إختلافات شتي فأعتقد أنه لا يوجد رجلان لهما نفس شكل القضيب، إنهلت على قضيب هاني ألثمه قبلا ولحسا وأوقات عضا، فكنت أشتهيه بشدة حتي جعلته قذف أول مائه ومنعته من الحركة وقتها فقد تحكمت فى حركته عن طريق القبض على خصيتيه فلم يستطع هاني الإبتعاد وقت إنزاله لينزل أغلب مائه على وجهي، لقد رأيت ذلك بالفيلم وكنت أريد تجربته، لم أرحم هاني بعدما أتي شهوته بل ظللت قابضه على ذلك القضيب أمنعه من الإرتخاء مستخدمة لساني لتداعب رأسه وتلك الفتحة الضيقة بمقدمة رأسه، وفعلا نجحت فى غزو قضيبه ليغزو هو بعد ذلك جسدي، فقد تحاملت على نفسي حتي وقفت فلم أرغب فى الرقود لكي أجعل محمود يري ماذا يفعل هاني بجارته التي إستمني بطيزها وبكفها، فواجهت الحائط مستندة عليه بينما أعطي ظهري لهاني حانية ظهري ليبرز كسي من الخلف، ولم يتأخر هاني بل إنهال قضيبه على كسي بلا هوادة بينما كنت أنا أطلق صرخاتي وأطمئن بأن الصبي يراني، بدأت أأتي نشوتي عندها لم أستطع التحكم وإنهرت جاثيه فلم تستطع قدماي تحمل جسدي وليطلق هانى لقضيبه العنان فيغدو ويدنو برحمي حتي أنزلنا سويا ,إستلقينا منهكين تحت المياه فى البانيو مرت الأيام علي ذلك المنوال فصباحي وحدة لا يؤنسها سوي بعض المكالمات للبني وفي المساء تعبث صفاء بجسدي ليليها هاني ليلا بينما أقتنص بعد الأوقات لأثير محمود الصغير وأتمتع برؤيته هائجا ومكبوتا لا يستطيع فعل شئ، حتي أتي يوم سمعت طرقات على الباب صباحا فإرتديت روبي وسترت جسدي لأجد إسماعيل بواب البناية يخبرني بأنه مضطر للذهاب لبلدته اليوم مع زوجته وقد يعودون مساءا، وهو يمر على كل السكان ليخبرهم قفد يكون أحدهم محتاج شيئا كان إسماعيل البواب رجلا فى حوال الخامسة والأربعين من عمرة صعيدي الأصل يرتدي دائما الزي التقليدي لأهل الصعيد فتغطي رأسه عمامة كبيرة بينما يرتدي جلباب غالبا يكون أزرق اللون، وكان متزوجا من فتاه لم تؤتي عامها الثامن عشر بعد فقد تزوجها حديثا بعدما طلق إمرأته الأولي وكانوا يعيشون بغرفة خلف البناية مدخلها من أسفل السلم ويعيش معهم والده الكفيف وقد جاوز الخامسة والستين، سألت إسماعيل إذا ما كان سيترك واله أم سيأخذه معه فقال بأن والده رجل مسن وكفيف وهو لن يتأخر فسيعود قبل الثامنة ليلا ولذلك سيتركه، أغلقت الباب ورحل إسماعيل لأعود لوحدتي ومللي، أمسكت التليفون لأهاتف لبنى ولكننى وجدت الخط مشغولا، فوضعت السماعة لا أدري ماذا افعل كان ذهني دائم التفكير فى الجنس ولازالت صور أيور من رأيتهم فى الفيلم تمر أمام عيناي فأتخيل جسدي ملقي وسط هذا الكم من الأيور ترتطم بلحمي من كل إتجاه، وقتها بدت إلى فكرة، كانت فكرة خبيثة فلماذا لا أري قضيب ذلك الكهل الكفيف اليوم؟؟ إنه وحيد اليوم كما أنه لن يستطيع رؤيتي ولن يعلم من دخل الغرفة، بدأت تلك الفكرة تختمر بذهني وبدأت أفكر كيف أستطيع رؤية قضيبه وربما إمساكه لأعلم هل يختلف ملمس أيور الرجال أم كلهم واحد نظرت فى الساعو كانت حوالي العاشرة صباحا وأغلب سكان البناية بالخارج الأن فى أعمالهم والأطفال بمدارسهم وتكاد تكون البناية بالكامل فارغة، فتحت باب الشقة ووقفت أنصت بالسلم إذاكان هناك أصوات ولكنني وجدت الهدؤ يسود المكان فتسللت نازلة حتي وصلت للدور الأرضي وأنا أتلفت حولي لكي لا يراني أحد وألقيت نظرة على تلك الغرفة الصغيرة التي يسكن بها إسماعيل البواب فوجدت الباب مواربا وذلك الكهل ممددا علي السرير ولكنه مستيقظ فقد كان كمن يكلم نفسه، صعدت السلم سريعا عائدة لشقتي وأنا أفكر كيف أري قضيبه اليوم بدون أن يشعر أحد، دخلت المطبخ وأعددت موب من شراب المانجو بينما أذبت به حبتان من دواء مخدر، أخذت الكوب بينما قلبي ينبض بشدة ونزلت مسرعة لأقف أمام باب الغرفة، مددت يدي لأفتح الباب فأصدر الباب صريرا تنبه على أثره ذلك الكهل فقال بصوت علي مين ... مين؟؟ ونهض جالسا على طرف السرير، لم أرد ولكنني دخلت وأمسكت يده لأضع بها كوب العصير وبدون كلمة خرجت مسرعة أراقبه من خارج الغرفة، كان يتمتم بكلمات لم تصل لسمعي بينما يتحسس الهواء بيده ويده الأخري ترتعش بكوب العصير لتسيل منه قطرات على الأرض، لحظات وقرب الكهل الكوب من فمه ليتعرف على الرائحة ثم أخرج طرف لسانه يتذوق ما بالكوب ويبدوا أنه قد إستحسنه فجرعه بسرعة وقد ظن أن فاعل خير قد أهداه كوب العصير بينما لم يعلم بالطبع أن فاعل الخير هو شيطان إمرأة تنوي به ما تنوي صعدت شقتي فيجب أن أتركه حوالي ربع ساعة حتي يسري مفعول المخدر بجسده، كنت خائفة فها أنا اول مرة أفعل ما أفعله ولكنني كنت مشتاقى أن أري قضيبه وأنا أقول لنفسي سارفع ملابسه وأري قضيبه واعود قبل أن يصحوا، مرت حوالي عشر دقائق لأفكر بالنزول مرة أخري ولكن ماذا لو إستيقظ وأمسك بي؟؟؟ ماذا سافعل؟؟ توجهت للمطبخ وأحضرت شريط لاصق عريض من تلك الأشرطة التي تستخدم فى إغلاق الكراتين وبعض الحبال وأخذت نفسا عميقا أشجع به قلبي المرتعد وفتحت الباب متوجهة لتعرية مستور ذلك الكهل نظرت من خارج باب غرفته لأجده ممددا على السرير بون حراك، دخلت الغرفة وبدأت أغلق الباب فأصدر ذلك الصرير فنظرت للكهل فإذا به مستسلم للنعاس لا يدري بشئ ممكا أعطاني المزيد من الشجاعة، أغلقت الباب جيدا بالمفتاح الموجود بداخل الباب وتوجهت نحو ضحيتي أرمقه بحذر، مددت يدي أهز جسمه فلم يستجيب لهزاتي فتوجهت ناحية قدماه ورفعت جلبابه لأنظر من تحته وأنا متوجسه، كان تحت الجلباب مظلما فلم أر شيئان فتشجعت وبدأت أكشف الجلباب عن جسده حتي وصلت به لمنتصف جسده، كان يرتدي شورت أبيض يستر به عورته فمدت يدي مهي ترتعش مقتربه من بين فخذيه فقد كان يبدوا من تحت الشورت شيئا كثعبان عريض، لمست أصابعي هذا الشئ من فوق الشورت وبدأت أتحسسه بيدي، وقتها خفت أن يصحوا من سباته فأمسكت بقطعة من الشريط اللاصق أكمم بها فمه ثم ربطت يداه سويا بالجزء العلوي من السريرمستخدمة أحد الحبال وبالباقي من الحبال ربطت كل قدم من قدماه بأحد أرجل السرير السفلية وها هو صار الكهل بدون حراك حتي لو صحا من غفلته بدأت أسحب الشورت ليظهر شعر عانته ثم بدأ شيئا اخر يظهر، كانت دقات قلبي عالية وأنا أري قضيبه فقد ظهر قضيبه بالكامل، كان قضيبه طويلا وهو مدلي فقد كان مدلي ساقطا بين فخذيه ورأسه مضطجعة على سطح السرير بدأت أمرر يدي علي ذلك المخلوق لأتحسسه من جذوره وحتي رأسه ثم تشجعت لأقبض عليه وأضعه فى كف يدي، كنت قابضه عليه بإحدي يدي بينما يزيد من طوله ما يملا قبضه أخري علي قبضتي فقد كان طوله تقريبا أكثر من ضعف طول قضيب هانى بقليل ولمنه كان شديد الإرتخاء ورأسه الثقيله تسقطه لأسفل، بدأت أداعب هذا الذكر واهزه وكأني أعبث بخرطوم مياه ثم إقربت منه بأسي لأتفحصه جيدا وياللعجب لقد كان هذا الكهل بالرغم من مظهره نظيفا فيبدوا أنه قد تحمم قبل ذهاب ولده ولكن هل يستطيع أن يتحمم بنفسه أم أن إبنه يحممه؟؟ وقد يجبر إمرأته الشابه أن تحمم والده الكهل الضرير ... فهل تحممه تلك الشابة وكيف تغسل له قضيبه؟؟ كلها أفكار كانت تدور برأسي وبدأت أتخيل تلك البنت اليافعة وهي تنظف قضيب ذلك الكهل، فلا بد أنه يقذف مائة من نعومة يديها، وإنطلقت مني ضحكة بصوت عالي وأنا أفكر بذلك، بدأت أتفحص قضيبه وأعدله وأقلبه وأنظر إليه من كل الإتجاهات، كان أرفع من قضيب هانى ولكنني لم أعلم هل سيزيد سمكه إذا إنتصب أم لا، بينما رأسه كانت أغلظ من باقي القضيب ولكنها ليست وردية اللون مثل هاني بل أغمق قليلا، ألقيت قضيبه علي بطنه لأتفحص خصيتيه كان جلد خصيتيه واسعا حتي أنني بدأت أجذبه فإقترب طوله من ثلث فخذه بينما البيضتان كانتا فى حجم يماثل حجم خصيتي هانى، عدت مرة أخري للقضيب وبدأت أتشممه ونظافته شجعتني على أن تبدأ شفتاي تتحسسان بشرته ورأسه ليبدأ كسي فى التبلل فقد بدأ جسدي يستثار من كثرة عبثي بقضيبه فبدأت أدخل ذلك القضيب فى فمي حيث كنت ألوكه كلبانة وهو مرتخي، لا أعلم كم مر من الوقت حينما شعرت ببدء حركة الكهل فقد إستفاق من غفوته، خفق قلبي وأنا متوجسة مما سيحدث ولكن الكهل لم يستطع النطق أو الحركة فقد كان مقيدا ومكمما، وتخيلت بماذا يفكر الأن وقد صحا ليجد نفسه غير قادر على الكلام ولا الرؤية ولا الحركة بينما يشعر بأن عورته مفضوحة ولا يعلم ماذا يحدث، لا بد أنه موقف صعب، مررت يدي علي قضيبه فإرتجف جسده كله بينما يصدر همهمات يمنعها الشريط اللاصق، إطمأننت عندما وجدته غير قادر على فعل شئ فعدت لعملي في قضيبه بفمي لتسكت همهمات الكهل قليلا ولم يمض أكثر من ثوان لأجده ينتفض فأخرجت قضيبه من فمي لأري ما به فوجدته قد قذف مائه بدون أن ينتصب قضيبه، ألقيت قضيبه على بطنه لينسال مائه على بطنه، تعجبت كيف قذف بدون إنتصاب؟ لابد أن له سنوات عده لم يحدث له ذلك وقد يكون لم يمر به فى حياته أن يضع أحد قضيبه فى فمه اثارني منظر مائه الموجود على بطنه فوجدت كسي يتبلل بشدة وبدأت أحتاج للجنس، قمت وخلعت كيلوتي الصغير وعدت مباعدة بين فخذاي وجاعلة رأس الكهل بينهما وبدأت فى الجلوس على رأسه لأدلك كسي على وجهه، بدأ العجوز يحاول إبعاد وجهه فيبدوا أنه من ذلك الصنف الذي يتقزز من ماء المرأة فقلت لنفسي أيها اللعين أتتقزز من مائي ... يا ويلك من ماء كسي، وأمسكت رأسه أعدلها وأبدأ أحرك كسي لتستضم أنفه بكسي، فباعدت بين شفراتي وجلست مباشرة فوق أنفه لتدخل بداخل كسي وبين شفراتي وبدأت أحرك وسطي مدلكة كسي بأنفه بينما أبتعد كل قليل لأتيح له التنفس لكيلا يختنق فقد كان لا يستطيع النتفس وأنا جالسة على أنفه ففمه مقفول وأنفه لا يجد هواء غير الموجود بداخلي، زادت مياهي لتغرق وجهه بينما علامات التقزز بادية عليه وكلما ظهرت على وجهه هذه العلامات أزيد أنا من مائي عليه ليتعلم كيف يحترم ماء الأنوثه، وفي هذا الوقت كنت أداعب قضيبه لأراه بعد الإنتصاب وقد كان بدأت تدب فيه الحياه وبدأت راس قضيبه تنتعش وكأنها تستنشق عبير الحياه مرة أخري إنتصب قضيب الكهل ولكنه لم يكن شدشد الإنتصاب كقضيب هانى الذي يشبه الصخرة حينما ينتصب، بل كان قضيبه به بعض الإرتخاء وطوله لم يزد عن طوله قبل الإنتصاب ولكنه إزداد فى السمك حتي بدت رأس قضيبه أقل قليلا من كرة التنس، نهضت من على أنف العجوز متوجهه ناحية قضيبه أحاول الجلوس عليه، كانت تلك الرأس الغليظة عائقا أمام دخوله فكانت أكبر بكثير من كسي الصغير ولكنني تحت تأثير الشهوة حاولت إدخالها حتي نجحت فى إدخال أولها ولكن تلك الرأس الملعونة سحقت أشفاري جاذبة أياهم لتدخلهم بداخل كسي أثناء دخولها مما أثارني كثيرا وأحسست بأني سأتي شهوتي، ففقدت أفخاذي القدرة على حمل جسدي لتنطلق رأس قضيب الكهل متأثرة بثقل جسدي وليونة وبلل كسي فتندفع بسرعة شديدة لتستقر مرتضمة برحمي بينما أحسست بتمزق مهبلي وأشفاري لأصرخ صرخة عالية أتت على أثرها نشوتي فخار جسدي مستلقيا على صدر الكهل، كانت تلك الصرخة هي الصوت الوحيد الذي سمعه الكهل فقد كنت حريصة ألا يسمع صوتي فلا يتعرف عليا بعد ذلك، لم يكن الكهل قد أتي مائه بعد فحاول التحرك بجسده ليطفئ شهوته ولكن القيد منعه فأصبح يشبه الأسد الجائع المقيد بينما أمامه قطعة من اللحم الشهي، إسترددت أنفاسي وبدأت الوقوف لأخرج تلك الرأس فلم يكن بباقي القضيب مشكله فلم يكن سميكا أما المشكلة كانت مع كرة التنس تلك الموجودة فوق القضيب، أحسست وقتها بأن روحي تخرج ولم أستطع إخراجها فقد كانت ملتصقة بجدران مهبلي بينما مهبلي منقبض عليها بشدة، حاولت التملص رويدا رويدا حتي بدأت تخرج فأحسست بفتحة كسي تتسع حتي شعرت بالألم ليقذف كسي بعدها تلك الرأس وأتحرر منها، جلست عند أقدام الكهل أنظر لرأس قضيبه بغضب شديد ولم اشعر إلا وأنا ألطمه على رأس قضيبه المنتصب فقد كان العجوز لا يزال فى شهوته وبالطبع يرغب فى المزيد، لكنني كنت قد حصلت على ما أريد فقمت إرتديت كيلوتي ورفعت شورت الكهل ولكن لم يغطي قضيبه فقد كان نصف قضيبه خارجا من الشورت منتصبا على بطنه، ثم سحبت جلبابه لأغطي قدماه وقمت لأفك قيد قدماه، كان يتلوي لينزل شهوته ولكن هيهات فيداه لا يزالا مقيدتان وفمه مكمم، توجهت ناحية الباب أفتحه بخفه وأنظر خارجا فلم أجد أحدا، عدت للكهل لأجذب عقدة الحبل المقيدة ليداه وأنطلق جارية خارجة من الغرفة لأتركه يفك هو كمامته بنفسه أسرعت على السلم منطلقة لشقتي لأدخل وأغلق الباب خلفي واقف ألتقط أنفاسي خلف الباب، نظرت حولي فوجدت عشي الذي أعده لي زوجي هاني بحبه، لأجد دموعي تنهمر فقد خنت زوجي ومع من كهل كفيف فى السبعين من عمره، يا زوجي الحبيب لماذا أيقظت المارد الكامن في جسدي، جلست خلف الباب أبكي حيث لا مجال لبكاء فقد خنته فعلا جلست خلف الباب على الأرض أبكي فقد شعرت بما فعلت بزوجي، كانت تدور برأسي أفكار كثيرة فلم أمن أمتلك تلك الشهوة قبل الزواج فهل أشعلها هانى ولم يستطع إطفائها؟؟ لو كان بجواري الأن هل كنت سافعل ما أفعل؟؟ ها أنا وجيدة طوال اليوم بينما تذوق جسدي طعم المتعة فكيف أنساها، كانت أفكار كثيرة تدور برأسي محاولة إلقاء اللوم على هاني ولكنني لم أقتنع فهو لم يقصر بحقي ويمتعني بينما لم تتمتع زوجة مثل صفاء، فهل يكون هذا ردي على حسن معاملته؟ أم أن بجسدي شيطان للمتعة يطل من جسدي طوال اليوم طالبا للجنس؟؟ بكيت بكاء مرير وللمرة الثانية أقرر أن أكبح جماح جسدي وأمنعة من تلك المتعة المحرمة فى ذلك اليوم كنت فى حالة نفسية سيئة ولم أذهب لصفاء كما لم أفتح الباب عندما أتت طارقة وبدأت أغلق نافذة الحمام أمام أعين محمود، فقد كنت أحاول جاهدة أن أحجب كل ما يمكنه أثارة شهواتي، بينما بكيت ليلا فى حضن محمود كثيرا وهو يتسائل عن السبب وبالطبع لم أستطع أن أقول له شيئا ولكنني كنت أقول له أن وحدتي طوال اليوم تجعلني محتاجة له ولكنني لاحظت أنه لم يصدقني تماما ومع ذلك لم يبخل عليا بحنان وكلمات تواسيني بينما كانت تلهبني فقد كنت أتمني أن ينهال علي جسدي ضربا لأكفر عن خطيئتي مر أسبوع وأنا محافظة على جسدي فلم أفعل شيئا ولم تلمس صفاء جسدي ولم يري محمود ما كان يراه، حتي أتي يوم كنت أرغب في التسوق لشراء بعض المستلزمات، فقد إستأذنت من هانى وطلب مني الإنتظار حتي يوم أجازته ليصحبني بالسيارة فقلت له أن نزولي أفضل من جلوسي وحيدة فتركني بكرمه المعهود أتخير ما اراه مناسبا، فنزلت حوالي العاشرة وكان لا بد لي من إتخاذ وسيلة مواصلات وكان أفضلها مترو الأنفاق حيث أنه سريع وقريب من منزلي ركبت المترو ولم يكن مزدحما فقد كان أغلب الناس بعملهم والطلة بمدارسهم فكان ذهابي سهلا حيث إشتريت عدة فساتين وبعض الملابس الداخلية، أما عند العودة فقد كانت الساعة تقترب من الواحدة ظهرا فوجدت محطةالمترو شديدة الزحام ما بين طلبة وعمال وموظفون الكل عائد لمنزله، وصل المترو فوجدت هجوم من الناس عليه فأثرت أن أبتعد قليلا لأخذ المترو التالي ولكنني وجدت أن إزدياد الناس بالمحطة يفوق معدل مرور المترو فكانت المحطة تزداد ازدحاما فقررت أن أركب أول مترو يمر، وفعلا بإقتراب المترو تأهلت للركوب وعندما وقف وجدت جسدي بين سيل جارف من البشر يتدافعون من كل إتجاه ووجدت جسدي قد دخل المترو مدفوعا بتلك الأجساد التي تحيطني، ولم أشعر إلا وأنا محشورة بالمترو بينما بدأ فى الحركة ومغادرة المحطة وجدت نفسي واقفة بين عشرات الرجال حاولت التحرك فلم أفلح، وما هي إلا لحظات إلا وبدأت أشعر ببعض الأيادي تمتد إلي جسدي بلمسات خفيفة، لم تكن تلك الأيادي تتلمس مكان محدد بل كان كل جسدي تحوطه الأيادي، فها أنا أشعر بكتف تحتك بثديي بينما هناك ماهو علي ظهري ووسطي بخلاف بطني، ما كان يتلمسني فى الجزء الأسفل لم أعلم هل هي أيادي أم إنها أيور أولئك الرجال الذين يحيطون بي، كان الجو خانقا وسط هذا الحشر، فحاولت التسلل لأجد سيدة أقف بجوارها ولكنني لم أستطع التحرك بينما رأيت إمرأة واقفة ليس ببعيد عني وكان وجهها جامدا بينما لمحت أسفل فستانها يتحرك فعلمت أنه يوجد أياد عابثة بجسدها أيضا، ولكن وجهها كان جامدا ولا تحاول التلفت للبحث عن مكان اخر إقترب المترو من اول محطة وبدأت حركة الناس تزداد ما بين مقترب من الباب ومبتعد، وبمجرد توقف المترو حدث نفس الإندفاع الذي حدث وقت صعودي فشعرت وكأنني داخل إحدي الغسالات كقطعة ملابس تلتف حول نفسها، أثناء تلك الحركة الشديدة شعرت بيد إمتدت إلى ثديي وأمسكت به بالكامل مع ضغطه مؤلمة للغاية وكأن من أمسك ثديي أراد أن يأخذه معه، بالطبع لم أستطع تحديد من فعل ذلك ومع حركة الدخول والخروج وجدت جسدي يقترب من تلك السيدة الواقفة فحمدت *** ووقفت أمامها وجها لوجه، بدأ المترو فى سيره ثانيه لتبدأ تلك الأياي تهتز من حولي بينما كان هناك رجلا يقف خلفي ويعطيني ظهره ولكنه يحك ويضغط مؤخرته بمؤخرتي، حاولت الإبتعاد والإقتراب من السيدة التي أمامي حتي إلتصق ثديانا ولكنه لاحقني وأعاد العبث بمؤخرته على مؤخرتي، لمحت تلك السيدة تعابير الإنتعاص على وجهي فإقتربت برأسها مني وهمست فى أذني لو إتكلمتي حتفضحي نفسك ... سيبيه يعمل اللي عاوزه ... اهي كلها عشر دقايق وكل واحد يروح لحاله وما حدش يعرف حد هنا، إندهشت لكلامها بينما كان هناك رجلا يقف ملاصقا لها من الخلف بوجهه، فلا بد أنها تشعر الأن بقضيبه على مؤخرتها وتتركه ليفعل بها ما يفعل، بدأ ذك الرجل الواقف خلفي يزداد فى إهتزازاته وضغطه على مؤخرتي وعندما لم يجد مني ردة فعل بدأ يمد يده من خلف ظهره وفرد كف يده واضعا إياه على إحدي فلقتيا، تخوفت من أن يراه احد ولكنني كنت بدأت أشعر بذلك البلل العين الذي يدل على بداية تقبل جسدي للجنس فوقفت ساكنه بدون حراك، بدأت يده تتحسس الفلقة وبالطبع إنكم تعرفون كيلوتاتي فهي دائما بسير يكون محشورا بين الفلقتين من الخلف بينما الفلقتين عاريتان تماما فكان شعورى بسخونة كف يده علي مؤخرتي أحد أسباب إزدياد هياجي فبدأت عيناي تنسدلان فى هدوء، بينما لاحظت تلك المرأة تبدل وجهي فإبتسمت وعلمت إنني تهيجت فإزداد إندفاع جسدها نحوي لينضعط ثديانا بشدة وتبدأ بطوننا بالتلامس تذكرت وقتها المشهد الذي أثارني بالفيلم للفتاه التي تحاط بإيور الرجال من كل إتجاه بينما كل رجل منهم يتحسس إحدي مناطق جسدها، وكان هذا ما يحدث معي الأن فأنا محاطة بالإيور ولا أعلم من أين ولا كيف تأتي اللمسات التي يكون بعضها سريعا والأخر هادئا بينما البعض الأخر عنيفا لدرجة الألم إقتربت محطتي وأعترف لكم إنني وقتها لم أكن أرغب فى النزول فكت أرغب فى إستمرار تلك الأيادي فى هتك عرضي، ولكنني قررت النزول وعندما بدأت الإستعداد للتحرك بعيدا وشعر بي ذلك الرجل الواقف خلفي ودعني بإدخال إصبعه بين فلقتي مؤخرتي ولم يخرج إصبعه سوي حركتي مبتعدة، وكما صعدت للمترو نزلت إيضا بفضل إندفاع الأجساد بينما يتخلل تلك الأجساد أيادي منتشرة تحاول لحاق ذلك الجسد ونيل جزء منه قبل خروجه من المترو أسرعت لمنزلي فقد كنت مهتاجة جدا وفي حاجة لأن أطفئ لهيبي، كنت أشعر بالبلل بين فخذاي وأنا سائرة فكان فخذاي ينزلقان كا منهما على الأخر بتأثير البلل، حتي وصلت منزلي لأسرع بخلع ملابسي ومعاينة كسي لأري ماذا يحتاج لأصبره حتي موعد عودة جارتي صفاء، وها هي وعودي قد ذهبت أدراج الريح للمرة الثانية فعندما حان الموعد المعتاد لزيارة صفاء ذهبت أقرع الباب لتفتح هي وهي تقول ايه ده يا مديحة ... وشك ولا وش القمر ... فينك من زمان، بينما رددت أنا بعبارة مقتضبة لأقول لها صفاء ... معلش انا مستنياكي عندي فى الشقة، وتركتها وتركت لها باب الشقة مفتوحا لتأتي فى خلال دقائق وهي تقول خير ... مالك يا مديحة، فدفعت باب الشقة أغلقه بينما إندفعت أحتضنها وأخلع عنها ملابسها وأنا أقبلها بينما لا نزال خلف باب الشقة، وكانت صفاء محتاجة أيضا للجنس فنحن لم نمارسه سويا منذ فترة فساعدتني فى خلع الملابس لنصير عاريتان وتعود مديحة مرة أخري لتنتهك الأيادي حرمة جسدها بإرادتها كان لقائنا أنا وصفاء شديد الحرارة فقد كانت حركانتا عنيفة وكأن كل منا تغتصب الإخري فقد كان جسدانا في شدة الإحتياج للجنس، وقد تعلم جسدانا أن للجنس المحرم طعم أخر من المتعة فأخذت كل منا تلعق جسد صديقتها بينما كانت صفاء مغرمة بالعض فقد عضت أثدائي ولحم مؤخرتي ولم تتركهما إلا عند صدور صرخة ألم مني بينما منت أنا مغرمة بالعبث بشرجها وإدخال إصبعي بداخله ولكن فى ذلك اليوم أدخلت إصبعين، إصبع من كل يد بينما كنت أجذب شرجها وكأنني أريد شقها نصفين ولم أتركها حتي شعرت بألمها فتركتها لأمارس نفس الحركة ولكن بكسها الذي إتسع لدرجة لم أكن أتخيلها، كان لقاء عنيف بمعني الكلمة لسيدتان تعطش جسدهما للجنس ولن يعلم معني تلك الكلمات سوي سيدة تعلم معني لقاء بعد تعطش جسدها للجنس إرتخينا بعدما أتت نشوتنا لنجد أجسادنا بالكامل ملوثة فإختلطت الأتربة الموجودة بالأرض بمياهنا لتلتصق بلحم أجسادنا، فدخلنا نستحم وعدت ثانية لمواربة النافذة لأسمح لمحمود بأن يراني ولكن تلك المرة سيري والدته تستحم معي، لم أفعل شيئا خارجا معها فى الحمام فلم أكن ارغب لمحمود أن يعلم بأن هناك علاقة بيني وبين والدته ولكنني فقط كنت أرغب فى إثارته خرجنا من الحمام تتساقط المياه من أجسادنا لنجلس على الأريكة نلتقط أنفاسنا بينما اسألها أنا عما إذا كان زوجها لا يزال يغزوا شرجها وهي تسالني عن سبب غيبتي وبالطبع كذبت كل منا على صديقتها فأنا تحججت بالتعب بينما قالت لي هي بأن زوجها لم يلمسها بينما كنت قد لاحظت إحمرار شرجها ورائحة المني به ونحن سويا مما يدل على أن زوجها كان للتو تاركا إياه قبل مجيئها، كانت أثار أسنانها باديية علي لحم اثدائي حتي يمكن للرائي أن يحصي عدد أسنانها بينما أنا اسألها ماذا لو رأها هاني فأخذت تدلك لي ثدياي لتزيل أثار الإحتقان مكان عضاتها وهي تقول لي وأنا أعمل ايه مع نبيل لما يدخل زبه فى طيزي يلاقيها وسعت وتشيل معاه إثنين تاني، قضينا بعض الوقت فى الضحك والعبث الرقيق بعد نشوة الألم التي أحدثناها بأجسادنا، حتي لإقترب موعد عودة هاني لترتدي هي ملابسها وترحل بينما أخذ أنا دشي المعتاد قبل مجئ هاني عاد هاني ليلا ليجدني فى حالة نفسية أحسن ومتعطشة للعبث فى الجنس فقضينا ليلة ذكرتني بأيام الفندق الذي قضينا به أيامنا الأولي، فتنايكت وإياه مبدعة</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">بجسدي وتلويت كأفعي بينما يلتهم كسي قضيبه ويداي تعبثان بخصيتاه المدليتان صحونا اليوم التالي ليذهب هاني لعمله كالمعتاد بينما كانت أعجبتني رحلة أمس فى المترو فقررت تكرارها اليوم لمن مع بعض الإستعدادات، فإرتديت جلباب إسود سميك لا يظهر جسدي تحت تأثير أشعة الشمس بينما منت عارية تماما تحته لأترك للأيادي العنان في تدليك المناطق الحساسة من جسدي، كنت أعلم أن موعد الذروة لم يحن بعد فتريثت قليلا حتي ولكنني لم أصبر أكثر من الساعة الحادية عشر فخرجت مسرعة تجاه محطة المترو لأبدأ رحلتي مع جسدي صدمتني خيبة الأمل فقد كانت المحطة شبه خالية فالوقت لا يزال مبكرا على موعد الذروة ولم يكن موجودا سوي بعض النساء الذاهبات للتسوق وبعض الكهول وعددا من أولاد المدارس هواة الهروب وعدم الإنتظام فى المدرسة، وصل المترو فركبت لأجد أغلب المقاعد خالية فجلست بينما أغلي من شدة القهر فلم أجد المتعة التى توقعتها، ركب بنفس العربة ثلاثة أولاد من الفارين من حصصهم المدرسية وكانوا يجولون بعربة المترو يمرحون مرح المراهقة فكانت الألفاظ البذيئة تنطلق منهم بدون خجل، فكرت فقد أجد ضالتي من بينهم، كان جلبابي مغلق الصدر بثلاثة أزرار أولهم يصل لحد الرقبة أخرهم عند منتصف ثدياي، مددت يداي بخبث لأحل زرارين من الثلاثة تاركة الزرار العلوي مغلقا، فحدثت فتحة تمكن الناظر بجواري أن يرى ثديا أبيض مدلي، وكانت الفرصة سانحة أمام أولئك الأولاد ليروا أحد كنوزي حيث انهم كانوا يجولون بالعربة، وحدث ما توقعت فعند مرورهم لمحت أحدهم يخترق تلك الفتحة ليصل لذلك الثدي المدلي، وليصرخ فى أصدقائه ولا ... ولا ... ولا، ويأخذهم جانبا يحدثهم حديثا هامسا وليعودوا مرة أخري من نفس الطريق ولكن عيونهم كلهم موجهه لصدري بينما تظاهرت أنا بأني لا أشعر ونظرت خارجا من نافذة المترو لأتركهم يقعون فى فخي لحظات وأتي أحدهم ليجلس بجواري ولم تطل جلسته ليأتي الإثنان الأخرون يجلسون مقابلي بينما ثبتت نظري خارج النافذة، بدأت أشعر بالجالس بجواري يحرك فخذه ليلتصق بفخذي بينما نظراته تخترق تلك الفتحة بينما يتغامز مع صديقية ولم أبد أنا أي رد فعل، فقد ظهرت وكأني شاردة افكر فى أمر ما، وقد بدأ الصبي في زيادة إحتكاك فخذه بفخذي متلمسا سخونة جسدي، عندها نظرت نحوه فتوقف فورا خوفا مني وبنظرة سريعة رأيت ثلاثة قضبان منتصبة بين أفخاذهم تكاد تقطع ملابسهم، ولكنني أظهرت التأفف لأعود ثانية للنظر من النافذة، خاف الأولاد ولذلك إكتفوا بالنظر لثديي ليمارسوا عادتهم السرية على منظر جسدي عند عودتهم لمنازلهم، عند أحد المحطات نزل الأولاد بينما بدأ المترو فى التحرك ثانية عندها إقترب أحدهم من النافذة وقال لي بزك حلو ... أنا شفته كله ... تيجي أنيكك؟؟ كان المترو يبتعد بينما أسعدتني تلك الكلمات نزلت عند أحد المحطات لأعود فى الإتجاه المقابل وكانت حركة الركاب قد إزدادت وبدأ قليل من الزحام فمنيت جسدي بالمتعة وركبت المترو الذي كان أكثر إزدحاما ولكن كان لا يزال به بعض المقاعد الخالية فجلست وبعد قليل أتي أحد الركاب لبقف بجواري فنظرت ناحيته لأجد سوستة البنطلون الذي يرتديه وذلك التكور بأسفلها مقابلين تماما لكتفي، ومع إهتزاز المترو بدأ ذلك التكور يرتضم بكتفي وسرعان ما تحول من اللين إلى الصلابة لأشعر به وكأنه يحاول إختراق كتفي، ولم أكتفي أنا بالسكوت بل بدأت أبادله بعض اللكمات مستخدمة كتفي وأعلي ذراعي، وبدأ البلل العين يتسرب بين فخذاي ليعلن شهوتي كان المترو قد بدأ فى الإزدحام بشدة فقد قاربت الساعة الواحدة، وجدت نفسي لا أزال جالسة بينما أفتقد متعة الوقوف بين أولئك الرجال، فإضطررت للنزول من المترو لأركب الذي يليه ولأندفع كاليوم السابق بين الأجساد ولا أجد لنفسي مخرجا من بين تلك الأيادي العابثة تخيرت أحد الشباب كان شكله وسيما بعض الشئ لأعطيه مؤخرتي ولكنه كان يحاول الإبتعاد بقدر إمكانه، ولكن مع الزحام ومع منظر مؤخرتي التي تهتز أمامه على دقات المترو بدأ الشاب في ترك جسده لتبدأ المعركة بين قضيبه ومؤخرتي، فإنتصب قضيبه وبدأت أشعر به على لحم مؤخرتي غازيا بينما كانت هناك بعض الأيادي التي تمتدبين الحين والحين تتحسس لحمي وتغادر مسرعة أو تلك الأيادي التي تتعمد الإمساك بقوة وتشعرني بالألم فى أماكن جسدي الحساسة، كان الشاب الواقف خلفي رقيقا فكان بالرغم من إنتصابه إلا إنه كان هادئا مما طمأنني فألقيت بثقل جسدي بالكامل عليه لأفسح له المجال ليعبث كما يريد حتى أحسست بيده وقد بدأ يدخلها من بين فخذاي من الخلف محاولا الوصول لكسي فحاولت إحناء جسدي لأتيح له الفرصة وفعلا وصل لهدفه لأشعر بأصابعه تندفع برقة ليدخل فستاني بداخل فتحة كسي، مر الوقت سريعا ليكتفي جسدى فلم أكن راغبة فى الإنهيار وسط المترو فنزلت من المترو فى محطة منزلي مسرعة لأغلق بابي على نفسي أداعب كسي، فخلعت جلبابي الذي كنت أرتديه لأصبح عارية تماما، نظرت فى الجلباب فرأيت بقعة بيضاء فى الخلف علمت إنها نتجت من جفاف مائي وعنها صعقت، فهل كنت سائرة وواقفة بين الناس ويوجد بقعة من البلل بادية على ملابسي من الخلف تنم عما أنزله كسي .... يالخجلي دخلت تحت المياه بالبانيو أزيل مائي الذي لوث فخذاي وأزيل رائحة عرق البشر الذين كانوا يحيطون بجسدي بينما كان ما فعلته يمر أمام عيناي كفيلم سينمائي فكيف واتتني الشجاعة لألقي جسدي لألاف الأيادي تعبث بذلك اللحم الطري، كنت لا أزال أشعر بتلك الأيادي تتحسسني كلما أغمضت عيناي، وقفت أمام المرأه وبدأت أهز جسدي وكأنني بالمترو لأري كيف كنت أبدوا، فرأيت جسدي كله يهتز ردفاي يتموجان بينما أثدائي يصفقان سويا، أخفيت وجهي بكفي بينما أبتسم فقد خجلت من شكلي، فلو تعمدت الرقص لما بدأ مني ما بدا أمامي فى المرأه مرت سنة على زواجي لم يكن بها جديدا سوي أن شهوتي قد أصبحت شبه دائمة وصار تفكيري الغالب هو تفكير جنسي فلا أري رجل أو إمرأة إلا ونظرت لأحاول إستكشاف ماذا يخبئون أسفل ملابسهم، كما بدأنا أنا وصفاء نستخدم بعض أدوات المطبخ أو بعض الخضروات أثناء لقائنا لزيادة متعتنا الجنسية التي أصبح أشباعها فى شبه المستحيل، أما بخصوص رحلاتي بالمترو فقد صرت أكثر شجاعة وتعلمت كيف أختار الأشخاص الذين أجعلهم يحيطوا بجسدي فكنت أختار أغلبهم من الصبية المراهقين لسهولة إثارتهم ولخوفهم مني بنفس الوقت كما أن حركاتهم العشوائية كانت تثيرني أكثر من حركات ذوي الخبرة، كما أنني صنعت حوال أربع أو خمس فتحات دقيقة بذلك الجلباب الذي كنت أرتديه بحيث أنني متي جلست يمكن للبعض رؤية بعضا من لحمي الأبيض المختبئ تحت ملابسي لم يؤرق حياتي طوال السنة المنصرمة سوي عدم إنجابي فبدأت أتسائل كما بدأت أمي تتسائل معي فى حين أن هانى كان يري أنه شئ بيد **** ولنا أن نرضي بقسمتنا مهما كانت ولكنني أصررت أن نذهب للأطباء بحثا عن حل وفعلا أجرينا بعض التحاليل لتظهر نتائج هاني بأنه لا يعاني من شيئا كما أنني ظاهريا لا أعاني من شئ ولكن يجب إجراء بعض الفحوصات الإضافية للتأكد لم يكن وقت زوجي يسعفه للمرور معي على الأطباء فذهبت عدة مرات مع والدتي، وفي يوم من الأيام كان أحد الأطباء قد حولني لأجري مسحا للمهبل عند أحد الأطباء الشبان ويومها كانت والدتي متعبة وزوجي منشغل عني بأعماله فذهبت لصفاء أسالها إذا كان يمكنها أن ترافقني وإتفقنا على النزول فى السادسة مساء حيث كان موعد الطبيب فى السابعة، ولم نتوقف طوال الطريق عن الأحاديث الجنسية التي ألهبت شهوتنا فبدأت مياهنا تتساقط لأقول لها كفاية يا صفاء ... ايه اروح للدكتور يلاقيني مبلوله؟؟ بينما كانت صفاء تلاحقني بكلماتها القبيحة قائلة باقي من الوقت ساعة ويشوف كسك، وتكررها كل خمسة دقائق وكانها ساعة ناطقة حتى وصلنا للعيادة فقالت باقى من الوقت خمس دقائق ويشوف كسك دخلنا العيادة فإستقبلتنا أحد الممرضات، كانت العيادة خالية فلم يكن بها سوانا وأدخلتنا الممرضة فورا لغرفة الطبيب لتهمس صفاء فى أذني لتثيرنى أكثر دلوقت حيشوف كسك دخلنا للطبيب واعطيته ورقة التحويل، فيجب عليه أخذ عينه من الغشاء المبطن للمهبل لتحليلها، فقرع الطبيب جرس بجواره لتدخل علينا الممرضة وليدعوني للدخول خلف ستارة لخلع ملابسي، رافقتني الممرضة لتساعني وكنت أشعر بخجل شديد فمياهي ثائرة وزنبوري فى وضع الإستعداد من تأثير حديث صفاء، خلعت كيلوتي ووقفت فلم أكن أرغب فى الرقود منتظرة هدؤ هياجي ولكن الممرضة أمسكتني تدفعني لسرير ظنا منها إني خائفة، بالطبع أغلبكم يعرف سرير أمراض النساء ذلك السرير الصغير ذو القائمتين بالأسفل، رفعت الممرضة فستاني ورقدت وأتت لرفع رجلاي لتضعهما على القائمتان بينما تنظر بين فخذاي، إنطلقت منها ضحكة خفيفة ونظرت لعيناي فقد عرفت سبب تمهلي فها هو زنبزري قائما بينما وجدت البلل بين فخذاي، أحضرت قطنة وأمسحت البلل بينما كان قد أزداد من حركة يدها على كسي، إستدارت لتعلن للطبيب عن إستعدادي للكشف فأمسكت بيها أهمس إستني شوية، فعلمت أنني أخجل من أن يري الطبيب هياجي فمالت علي أذني تهمس، ما تتكسفيش ... كتير بيكونوا كدة، وتركتني لتعود مرة أخري مع الطبيب الذي جلس علي كرسي صغير موضوع بين فخذاي وأضاء نورا ساطعا مسلطا على كسي، بالطبع لقد رأي مدي إنتصاب زنبورب وذلك السائل الشفاف المنحدر من كسي متجها لشرجي، وكان رؤيتي لرأسه الموضوعة بين فخذاي يزيد إثارتي فشعرت بنبضات في جدران كسي ولابد أنه يري تلك النبضات الأن من فتحة كسي فحاولت ضم فخذاي لأداري عورتي، كانت الممرضة تقف بجواري مركزة عيناها بين فخذاي حتي بدأ مني ما ينم عن نيتي لإغلاق فخذاي فمدت يدها تدفعهما وهي تنظر لى بإبتسامة بينما كانت يداها تعتصران فخذاي أكثر من كونهما يحتجزانهما، يبدوا أن ذلك الزنبور قد أثار الطبيب فمد يده واضعا كفه على عانتي بينما إبهامه أسفل بظري مباشرة، ثم أحضر اله حديدية تعلم بها كل النساء اللائي ذهبن لطبيب النساء، فهي أله طويلة مدببة من الأمام وواسعة من الخلف يدخها الطبيب فى المهبل ثم يضغط عليها يتسع الجزء الداخلي فاتحا جدران المهبل ليستكشف الطبيب ما بداخل الكس الراقد أمامه، أدخل تلك الأله بداخل كسي ووسع بها مهبلي فشعرت بها كقضيب سميك قد إخترقني، بينما بدأ يدفع زنبوري تجاه عانتي فلم أتحمل لتخرج مني أحد أهاتي الشهير وتمتد يد الممرضة مسرعة لتغلق فمي، تعجبت وقتها فلا بد أن ذلك الطبيب يمارس الجنس مع مرضاه أمام أو بالمشاركة مع الممرضة، فها هي تمنع صرخاتي من الإنطلاق حتي لا تشعر صفاء الموجودة بالخارج، لحظات وأدخل الطبيب أله أخري رفيعة شعرت بها تتسلل على جدران مهبلي ليخرجها بعد ثوان ويضع ما بها بداخل علبة بلاستيك، ثم يغلق الألة الموجودة بداخلي ويسحبها من كسي، كدت أاتي شهوتي وهو يخرجها فقد كنت فى قمة الإثارة والهياج وكانت تلك الممرضة أحد أسباب هياجي بحركاتها التي تساعد الطبيب بها، رفعت يدها من فمي ولكنني كنت لا أزال راقدة غير قادرة على الحركة أو الكلام ليوجه الطبيب كلامه لي مباشرة إحنا خلصنا شغلنا ... تحبي تقومي؟؟ لم أكن اقوي على الرد فوجدت الممرضة تحضر لي منشفة بيضاء نظيفة وتضعها على صدري وهى تقول عضيها باسنانك، ولما وجدت نظرات الإستفسار على وجهي أردفت قائلة علشان الصوت، وإبتسمت إبتسامة ذات معني وأدارت ظهرها خارجة لتدير حديثا مع صفاء بينما عاد الطيبي للجلوس بين فخذاي ومد يداه يفتح كسي ولكن بأصابعه تلك المرة وشعرت بأنفاسه الحارة تقترب من عورتي، لقد علمت وقتها أنه قرر أن يطفئ شهوة تلك المريضة الهائجة فإنهال يلحس مياه كسي المتساقطة فكان يلحسها مبتدئا من شرجي وصاعدا حتي يصل لزنبوري، وجدت أن صراخي سيعلوا فأغلقت عيناي وأمسكت بتلك المنشفة البيضاء أعض عليها بأسناني لأكتم تأوهاتي، كان الطبيب خبيرا فى أماكن إثارة النساء فقد دفع جلد شفراتي ليبرز زنبوري وبدأ يضعه بين أسنانه العلوية ولسانه ويفركه فركا سريعا فكنت لا أعلم أما أشعر به هل الم من تلك الأسنان أم متعة من ذلك اللسان، تهيجت تماما وكدت أطالبه بإخراج قضيبه والبدء في غزو كسي، ولكنه قام وأحضر شريط قماشي وربط ساقاي وفخذاي بقائمتي السرير المرفوعة عليها قدماي فعدت غير قادرة على ضم فخذاي، ووجدته ينزل سوستة البنطلون الذي يرتديه ليخرج قضيبه، لم يكن قضيبه كبيرا فقد كان قصيرا ولكنه سميك، أغمضت عيناي فورا فقد كنت فى قمة خجلي وبدأت أشعر بقضيبه يدخل بجسدي، أأاه ها هو الطبيب ينيكني، كان قضيبه قصيرا فلم يصل لرحمي ولكن سمكه كان يفرك شفرتاي فركا شديدا بينما الطبيب لم يترك زنبوري فكان يفركه ويحركه بيده بينما اليد الأخري تعبث بمؤخرتي، لم يكمل الطبيب خمس دقائق حتى تغير وجهه ووجدته يمد إصبعه لشرجي ويدفعه دفعا شديدا فينزلق إصبعه بداخل شرجي بينما قضيبه كان لا يزال بكسي فشعرت بنشوتي تأتي بينما أخرج هو قضيبه مسرعا ليقذف على عانتي وبطني إسترخي جسدي ولم اعد قادرة على الحركة، ولكن الطبيب أغلق سوستة بنطلونه وكأن شيئا لم يحدث أعطاني ظهره وخرج لتدخل الممرضة، تقدمت نحوي وكان يبدوا عليها أنها تعرف أين ينزل الطبيب مائه، فقد توجهت مباشرة لعانتي ووجدتها تنزل رأسها وتلعق ماء الطبيب من على عانتي وبطني ثم تأخذ تلك المنشفة من فمي وتنظف بها جسدي من مائي وبقايا ماء الطبيب، ثم بدأت تحل قيود قدماي لأتحرر ولكنني كنت غير قادرة على إنزال قدماي للوقوف، وجدت الممرضة تهمس فى أذني ياريت تكون عيادتنا عجبتك ... انا باكون موجودة لوحدي الصبح لو تحبي ممكن نقعد ندردش مع بعض، ثم ساعدتني على النهوض لأرتدي كيلوتي وأخرج منهكة لصفاء الجالسة بالخارج وعيناها تتسائلان ماذا حدث خلف تلك الستارة البيضاء خرجت من العيادة متأبطة صفاء بعدما أخبرتنا الممرضة أن نمر بعد ثلاثة أيام لنعرف نتيجة التحليل ثم نظرت لي وهى تقول وياريت تيجوا الصبح علشان بتكون العيادة هادية، بالطبع فهمت رسالتها فخرجت من العيادة أتحامل علي صفاء فلم أقو على السير بعد فكانت ساقاي ترتعشان، ياله من طبيب فكافة الرجال يدفعون نقودا مقابل متعتهم بينما طبيب النساء يأخذ نقودا ويتمتع بمريضاته، كانت صفاء تسأل أسئلة بمعدل الف سؤال فى الدقيقة ايه؟ عمل أيه؟ ناكك؟ طيب حط ايده فين؟ طيب الممرضة خرجت ليه؟ كنا لا نزال بالمصعد بينما لم أرد علي أى من أسئلتها فرفعت وجهي ونظرت بعيناي وهى تقول ناكك؟ فإبتسمت ونظرت لأسفل أشعر بالخجل بينما فهمت هي بأن الطبيب ناكني بينما لم يكن يفرق بيني وبينها سوي ستارة، خرجنا من المصعد لنتجة للمنزل وفى الطريق رويت لها ما حدث بينما كانت تسأل على أدق التفاصيل فيما حدث، وصلنا المنزل وكامن هي مهتاجة بينما كنت أنا غير قادرة على الحركة فحاولت إثارتي ولم تفلح فبدأت تعبث بنفسها أمامي بينما عيناي نصف مغمضتان والم خفيف ينتاب شرجي من أثر إدخال إصبعه العنيف ولكنني لم أكن أشعر بالغضب من ذلك الألم فقد دفع إصبعه فى نفس اللحظة التي كنت أنتشي فيها فلم يسوئني ذلك بل أعتقد إنها ليست بحركة سيئة طالما علم الرجل متي يمكن أن يفعلها حيث تكون المرأة متقبلة لها مرت الأيام الثلاثة وجاء موعد إستلام نتيجة التحليل وقررت الذهاب صباحا لكيلا يكون الطبيب موجودا فلا أزال خجولة من رؤيته مرة أخري بينما أرغب في معرفة ما تضمره نفس تلك الممرضة اللعوب، فإرتديت ملابسي وتعطرت وتعمدت أن تكون ملابسي الداخلية مثيرة فلا أعلم لأي مدي يمكن أن تذهب تلك الممرضة، ثم نزلت متوجههة للعيادة بعد إجراء مكالمة تليفونية للتأكد من ظهور نتيجة التحليل وصلت للعيادة لتستقبلنى الممرضة بإبتسامة خبيثة ونظرات تعني الكثير من الكلام، دعتني للجلوس بينما تسأل عن أحوالي وكانت تعرف إسمي المذكور على التحاليل وعرفت أن إسمها نورا، وتعمل بتلك العيادة منذ خمسة عشر عاما، حينما كان هناك طبيب اخر قبل هذا الطبيب الموجود حاليا، كما أنها غير متزوجة فتقول بأنها لا ترغب في أن يمتلها أحد ويسيطر عليها فهي تحب أن تكون حرة بدون قيود، ثم فاتحتني فى الحديث فقالت عرفتي تروحي؟؟ فقلت ايوة، فقالت بس إنتي كنتي خلصانه خالص، فلم أرد ولكن أطرقت بعيناي تجاه الأرض فقالت نورا ما تتكسفيش ... عارفة انا ليا خمستاشر سنة ممرضة نساء ... اكثر من ربع الستات اللي بيجوا بيكونوا هايجين وقت الكشف ... حرام اصله محدش بيلعبلهم من تحت ... أغلب الرجالة عاوزة تحطه وخلاص ... وعلشان كدة الكشف بيثيرهم، كنت أرغب فى أن أقول لها بأنني لست واحدة منهن فأنا يعبث بجسدي يوميا أكثر مما يعبث بأجساد عدة نساء، قامت نورا من على المكتب ووقفت بجواري ومدت يدها على كتفي وهي تقول لكن قوليلي إتمتعتي؟؟ نظرت لها ولم أجب سؤالها بل سألتها أنا فقلت أنا مش عارفة ايه موقفك بالظبط ... إنتى كنتى عارفى الدكتور بيعمل ايه وكنتي بتساعديه انه يعمل في كدة، فردت بكل وضوح أيوة ... عارفة ... من أول ما شفتك وعرفت إنك مولعة كنت عارفة إنه حيعمل كدة، فقلت لها طيب وإنتي ايه موقفك، فردت لو كانت صاحبتك مش موجودة معاكي وكنتي لوحدك كنت حاشارككم ... لكن علشان هي ما تشعرش بشئ خرجت أكلمها، فقلت لها مش فاهمة ... تشاركينا إزاي يعني، فمدت يدها إلي ثديي تتحسسه وهي تقول كده، وبدأت تفرك ثديي بكفها وتداعبه ثم توجهت ناحية باب العيادة وأغلقته وعادت لتقول لي تعالي ندخل غرفة الكشف أحسن، لم اتحرك من مكاني فعادت لمد كفها لثديي وبدأت تفركه بكفها حتي بدأت الشهوة تتسلل لجسدي فأمسكت يدها لأبطئ حركتها على ثديي ولكنها حركت يدي ووضعتها بين فخذيها علي كسها مباشرة وهي تهمس برقة تعالي ندخل غرفة الكشف أحسن قمت أتبعها لندخل غرفة الطبيب وأغلقت الباب خلفها، إلتفت لها فإقتربت من وجهي مقدمة شفاهها كدعوة لشفاهي، لم أستغرق معها وقتا طويلا كتي أصبحنا عراه كيوم ولادتنا بينما ملابسنا متناثرة بكل مكان بالحجرة بينما أصوات أهاتنا تتردد بين جدران الحجرة ونحن متعانقين كل منا تتحسس كنوز الأخري حتي قالت لي بعدما أصبحت شهوتنا مشتعلة تعالي نروح على السرير، تبعتها فأرقدتني على السرير ورفعت فخذاي على القائمتان وإحتلت موضع الطبيب بين فخذاي لتأكل كسي بشراهه غير معتادة فلم تترك جزءا من ثنايا كسي لم ترضعه بينما كانت تعضه بعض الأوقات وتحولت أهاتي لصرخات أتلوي من المتعة، وفجأة سمعنا صوت باب العيادة بالخارج يفتح ففزعت ونهضت مسرعة وأنا أنظر إليها نظرة إستفسار وخوف فقالت مسرعة يظهر الدكتور وصل ... هو الوحيد اللي معاه مفتاح، أسرعت أمسك غطاء السرير لأستر لحمي العاري بينما هي تقول ما تخافيش عادي، ,انا أكرر يالهوي .. يالهوي، وفتح باب الغرفة ليدخل الطبيب بينما نورا تقف عارية تماما بدون خجل أو كسوف بينما أتدثر أنا بالغطاء محاولة تغطية لحمي الذي كان يطل من كل مكان متخذة نورا ساترا أختبئ خلفها، لم يفاجأ الطبيب بنا عندما دخل بل توجه مباشرة لمكتبه وكأنه لا يوجد شئ غريب هناك بينما يلقي التحية، فعلمت أنا أن نورا على إتفاق مع الطبيب وإنه كان يعلم بوجودنا قبل دخوله، كنا خلف الستارة بينما هو ذهب تجاه المكتب، نظرت لها نظرة غضب وأنا أقول أنا لازم أمشي حالا ... هاتي هدومي من برة، فبدأت تترجاني بينما أصر أنا على المغادرة، أثناء حديثنا وجدت الطبيب أمامي وجها لوجه يبتسم برقة ويوجه حديثه لنورا سيبي المدام على راحتها، فقالت نورا مسرعة لكن يا دكتور ..، فقاطعها قائلا باقولك خليها براحتها ... إحنا مش حنجبرها على حاجة، وأفسح لي الطريق لأخرج جارية من خلف الستارة ألملم ملابسي الملقاه على الأرض لأضعها على المكتب تاركة الطبيب ونورا خلف ستارة الكشف، تركت الغطاء يسقط على الأرض لأبدأ بإرتداء ملابسي وكنت حينها أستمع للحديث الداير بين الطبيب ونورا فهي تقول لأ لأ لأ بلاش الحتة دي بأغير منها، وتطلق ضحكة لعوب تعقبها بأهة، وجدت نفسي أقف أستمع لما يحدث حتي سمعت أصوات تدل على بدء النيك، فها هو الطبيب قد بدأ يضاجعها خلف الستارة فتخدرت مشاعري لسماع أصوات الأهات ولحمهما وهو يصفق سويا أثناء ضربات الطبيب المنتظمة بداخل جسد نورا، توقف الصوت فجأة لأجد الطبيب يخرج لي عاريا من خلف الستارة بينما كنت أنا لا أزال عارية كما أنا، نظرت فى الأرض من خجلي فقال لي إتفضلي يا مدام، كان الطبيب عاريا وقضيبه بارزا ولم أر فى حياتي قضيب بهذا الحجم الصغير فكان فى طول إصبعي تقريبا ولكنه شديد السمك، تقدم مني الطبيب وكأنه يساعدني على إتخاذ قراري فأمسك بيدي يقبلها وكأني ملكة متوجة وهو يقول إتفضلي، وجدت نفسي أتبعه خلف الستارة لأري نورا ممددة على السرير فاتحة فخذاها وهي تتمتم يلا حطه .. حطه ... مش قادرة، ولكن الطبيب أقامها من السرير ليرقدني ويرفع فخذاي على القائمتين ولتأتي نورا تضطجع فوقي وجها لوجه بينما قدماها مدليتان على جانبي السرير، أصبح كسانا متطابقان فوق بعضهما بينما بدأنا نحن نلثم شفاهنا ونتبادل القبل واللمسات، وتوجه الطبيب ليجلس بين فخذانا ويعبث بكسينا سويا، بدأت أهات المتعة تعلو منا بينما نورا تلحس حلمتاي وأنا أعبث بلحم مؤخرتها والطبيب يمرر لسانه بالتبادل بين كسينا، ثم قام الطبيب وبدأ يدخل قضيبه بداخل كسي ليعطيني بعض الضربات ويخرجة ليضرب كس نورا بعض الضربات الأخري فكان قضيبه يتبدل بين كسينا بينما نحن غارقتان فى متعتنا سويا، لم يستغرق الطبيب الكثير من الوقت فقد كان سريع القذف فوجدته يخرج قضيبه مسرعا حينما كان بكسي ليقذف فوق ظهر نورا وهو يتأوه كسيدة، ثم بدأ يمسح ما تبقي بقضيبه على مؤخرتي، كنا نتبادل أنا ونورا القبل حينما أتي بجوار رأسينا مادا قضيبه ليدخله بين شفاهنا، فتركت نورا شفتاي لتبدأ بلعق قضيبه بينما لم أجد أنا سو الخصيتان فبدأت أداعبهما، كان لذلك الطبيب أصغر قضيب وأصغر خصيتان أراهما بحياتي حتي جسده كان تقريبا خالي من الشعر كجسد سيدة، ام نكن أنا ونورا قد حصلنا على متعتنا بعد، وبالطبع لم يكن لدي الجرئة لأطالبه بالإستمرار ولكن نورا كانت معتادة على فعل ذلك معه فبدأت تقول للطبيب يلا .. يلا بقي خلص ... روح ورا نيكني حأتجنن، فذهب الطبيب مرة أخري لكسينا وبدأ يتناوب عليهما حتي أتت نورا شهوتها بينما لم أزل أنا محتاجة لقضيب أقوي من ذلك القضيب، نزلت نورا من فوقي وبدأ الطبيب يركز ضرباته المنتظمة لكسي أنا فقط بينما وجدت نورا تتوجه خلف الطبيب وتبدأ فى تحسس مؤخرته وتصفعه عليها، تعجبت لما يحدث ولن بصراحة أثارني ذلك كثيرا فوجدت نفسي بدأت أتلوي دافعة بجسدي بشدة تجاه ذلك القضيب القصير لأحاول إدخال ما أجد منه، ولكن نورا لم تتوقف عند هذا الحد بل جثت على ركبتيها وبدأت تلعق مؤخرته حتي أبعدت فلقتاه وأدخلت رأسها بينهما، كان جسد الطبيب يداري نورا فلم أستطع رؤية ما يحدث كليا ولكنني فهمت أنها تلعق شرجه لتقوم بعدها وأجدها تنظر تجاهي بينما الطبيب لا يزال يدفع بقذيبه بداخلي، ومدت نورا يدها خلف الطبيب لأسمع منه أهه شديدة فعلمت أن نورا قد أدخلت إصبعها بشرجه، لم أتحمل رؤية ذلك فوجدت نفسي أقذف شهوتي بينما نورا تحرك يدها بسرعة خلف الطبيب لأجده يتنفض ويخرج قضيبه ليقذف فوق بطني أكثر مما قذف من قبل ولتسحب نورا يدها من خلفه وتصفعه على مؤخرته وهي تقول شاطر ... شاطر ... دكتور شاطر، خرج الطبيب مسرعا من خلف الستارة بينما كنت لا أزال أنا ملقاه بدون حراك على السرير وبجواري نورا تتحسس جسدي وتقبل ثدياي، بينما عيناي كلها تساؤلات عما كان يحدث ولكن لم أكن أقوي على الكلام بعد، لأجد الطبيب يلقى التحية فقد إرتدي ملابسه بسرعة وخرج فجأة كما دخل فجأة تاركا خلفه نورا تساعدني على النهوض من على السرير جلست على السرير بينما جلست نورا بجواري، كنا لا نزال عاريتان كنت أرغب فى معرفة ما حدث فهذه أول مرة بحياتي أري ذلك، حتي فى الأفلام التي كانت تحضرها صفاء لنشاهدها سويا لم أري بها ما حدث اليوم بتلك العيادة، كنت قد بدأت ألتقط أنفاسي فبدأت أسأل نورا عما كانت تفعل بمؤخرة الطبيب فقالت وهي تربت على مؤخرتي بأبعبصه، ورنت ضحكتانا سويا بالغرفة لاقول لها لأ و**** قوليلي بجد، فقالت و**** و**** كنت بابعبصه ... هو بيحب كدة، سألتها إزاي، قالت لي إن الطبيب مالك العيادة الأول كان إسمه حسن وكان راجل نييك ... ما بيرحمش ... وكان عليه زب يقسم البنت نصين ... وعلشان كدة كانت البنات بتحبه ... وكان وقتها الدكتور شريف بيتمرن عندنا فى العيادة و..، ثم ضحكت بينما أنصت أنا لأسمع باقى القصة، فأردفت نورا تقول وفي مرة قال لي الدكتور حسن وأنا معاه إنه بينيك الدكتور شريف ... طبعا ما صدقتش وطلبت منه إني أشوف بعيني فقال لي خلاص اوريكي ... ومرة إتفق معايا إني أدخل عليهم فجأة وفعلا دخلت ولقيت الدكتور شريف نايم على سرير الكشف ورافع رجليه زينا بالظبط ... والدكتور حسن شغال ينيك فيه، ضحكنا سويا حتي كدنا نقع على الأرض وسألتها وبعدين، فقالت بس ... دعني الدكتور حسن علشان أشاركهم فنمت أنا على السرير وناكني الدكتور شريف وكان الدكتور حسن بينيكه وقتها، سألتها طيب هو بيعمل كدة مع كل مريضة، فقالت لي لأ طبعا لكن فيه زباين حلوين زيك إنتي ... أول ما بيكشفوا بيكونوا هايجين وزنابيرهم بتفضحهم ... وقتها ممكن يحصل اللي حصل، كنت غير مدركة لما حدث بعد فها هو طبيبي شاذ جنسيا وقمت أرتدي ملابسي فقد مضي بي الوقت سريعا لأفبل نورا وتدعوني لتكرار ما فعلنا وهي تقول المرة الجاية إنتي اللي تبعبصيه ... ماشي؟ فضحكت وخرجت من تلك العيادة العجيبة متوجهه لمنزلي قابلت صفاء مساء لأروي لها ما حدث بالتفصيل فضحكت ملئ شدقيها وكانت ترغب مني القيام الأن للذهاب لذلك الطبيب وهي تقول قومي ... قومي نجيبه لجوزي نبيل ينيكه ... خليه يرحم طيزي شوية، فجلسنا نضحك بينما وجدتها راغبة فعلا فى الذهاب لذلك الطبيب، فقلت لها أصبري كام يوم ونروحله تاني مرت سنتان بدون تغيير يذكر، فأنا لا أزال أتمتع بممارسة الجنس بشدة ولا أضيع أية فرصة أجدها سانحة لجسدي، فعلاقتي بصفاء جارتي لا تزال قائمة بينما كنا نتردد على الطبيب سويا لنمارس أربعتنا الجنس سويا ونعامل الطبيب كفتاه ولن بزنبور متضخم قليلا، ولكن لم يستمر الطبيب معنا طويلا فقد تم القبض عليه في إحدي قضايا الشذوذ الشهيرة فى مصر بذلك الوقت، ولم يظهر بعد ذلك، أما علاقتنا بنورا كانت لا تزال مستمرة، أما فيما يخص محمود إبن جارتي صفاء فقد توقفت عن إغوائة فقد إقترب من الرجولة فبدأ شعر شاربه فى الظهور وحجبت أنا عنه سبل رؤية جسدي، أما لبني فكنا لا نزال على إتصالاتنا الهاتفية سويا بينما كنت أتوحشها كثيرا فقد كانت هي الوحيدة التي أشعر تجاهها بمشاعر تكاد توازي مشاعر الحب التي لا أزال أكنها تجاه زوجي هاني، أما عن علاقتي بهاني فقد مرت بفترات توتر كان سببها ضميري الذي يؤرقني على خيانتي له بينما كان هو مثالا للمعاملة الجيدة، فكنت أثور أوقات بدون سبب لعله يصفعني أو يطلقني ليرتاح ضميري فقد علمت أنني فقدت السيطرة على جسدي ولم أكن أرغب لذلك الإنسان الحنون أن يرتبط بمن هي مثلي، ولكنه كان يتقبل غضبي ويرد بكلمات هادئة تجعل دموعي تنهمر وأرتمي بحضنه طالبة الحماية من ذلك الجسد الذي خرج عن السيطرة كان أيضا ما يؤرقني هو عدم إنجابي حتي الأن بالرغم من تأكيدات الأطباء بأنني سليمة وكذلك محمود وقد قالوا أنه توجد نسبة عشرة بالمئة من الحالات لا يعرف سبب لعدم إنجابها، ولم يهتم محمود بذلك الموضوع فكانت كل حياته هي عمله وأنا على حد علمي حتي أتي يوم كنت قد إنتشيت مع صفاء ثم جلسنا عرايا بعد نشوتنا على الأريكة نتحدث كعادتنا، فحدثتها بخصوص عدم إنجابى وإن ذلك الموضوع يؤرقني كثيرا، ولربما إذا كان لدي *** فقد يشغل حياتي عما أصبحت عليه الأن، فقالت لي صفاء فيه حل أخير لك، أنا ما كنتش عاوزة أقول لكي عليه، فقلت لها بسرعة ايه ... قولي، فقالت فيه واحد إسنه الشيخ ياسين ... مان جنب بيتنا قبل ما أتجوز ... وبيقولوا عليه بيعمل العجب، فقلت لها ايه يا صفاء حأروح لدجالين؟؟ فردت أنا ما كنتش عاوزة اقولك ... لكن حتخسري إيه؟؟ فكرت سريعا فعلا ماذا سأخسر فقلت لها طيب أنا حأقول لهانى وأخد رأيه ... وإذا وافق نروح بكرة، فإتفقنا على ذلك ولكن هانى رفض بشدة قائلا حنلجأ للدجل ... دي حاجة بتاعة **** ... أنا مش عاوز عيال خالص أخبرت صفاء فى اليوم التالي فقالت لي تعالي نروح ونرجع بسرعة من غير ما يعرف ... يلا يمكن يجيب نتيجة وتحبلي، قمت مسرعة أرتدي ملابسي لننزل متوجهين للشيخ ياسين، كان بمنطقة شعبية شديدة القذارة، فهو موجود بدور ارضب بأحد البنايات القديمة المظلمة، دخلنا لنجد أنفسنا فى صالة مليئة بسيدات ورجال جالسون فى أنتظار دورهم للدخول للشيخ بنما تقدمت تجاهنا سيدة فى الخمسين من عمرها تسأل عما نريد فقالت لها صفاء عاوزين نقابل الشيخ، فقالت العجوز خير؟ فردت صفاء عاوزين نسأله فى شئ، فقالت العجوز مقدمة كفها أماما مئة جنيه، فتحت فمي من الدهشة ولكن صفاء قالت لي إدفعي رسم الأستشارة، أخرجت النقود من حقيبتي وأعطيتها للعجوز التي قالت إتفضلوا إستريحوا لما يجي عليكم الدور، جلسنا بجوار بعض السيدات وكانت رائحة بعضهن نتنة من القذارة بينما كان مظهري أنا وصفاء غريبا وسط ذلك المجتمع، فقلت لصفاء أنا مش قادرة أقعد ... بلاش ... يلا نروح، فقالت صفاء إستني، وقامت تجاه العجوز لتحدثها ثم عادت قائلة عاوزة خمسين جنيه تاني علشان ندخل بدري، أخرجت النقود واعطيتها لها، فدعتنا العجوز للدخول فورا، دخلنا من باب ضيق لنجد أنفسنا في غرفه قليلة الإضائة بينما رائحة البخور تتصاعد وتملا المكان، يجلس بوسط الغرفة شخص لم أستطع تبين ملامحه من الظلام وذلك البخور المنتشر ولكن كان يميزه ذقنه الطويلة البيضاء، قال ذلك الشخص بصوت قوي أجش إتفضلوا ... خير يا مدام ... مالك ... جوزك إتجوز عليكي ولا مافيش أولاد؟؟ لم استطع الرد فقد كان صوته مخيفا فأجابت صفاء بصوت مرتعش المدام ما عندهاش اولاد يا سيدنا، فألقي الشيخ بعض البخور بالجمر الموجود أمامه وهو يصيح بصوت مخيف ليتمتم بعدها بما لم نفهم، ثم يمد يده بورقة وهو يقول الحجاب تبليه ... فى ميتك تنقعيه ... يوم كامل ... من غير ما يدخل عشك داخل، لم افهم شيئا فقلت له يعني ايه فصرخ بصوت مرعب إنصراف ... إنصراف، فخرجت مسرعة أنا وصفاء بينما ترتعش قدمانا من الرعب، وقفت خارج الحجرة أقول لصفاء أنا ما فهمتش حاجة، فندهت صفاء على العجوز وقالت لها كلام الشيخ لتفسره فقالت العجوز يعني تحطي الحجاب جواكي، فنظرت لها نظرة إستفهام فقالت في كسك يا شابة ... تحطي الحجاب فى كسك يوم كامل يتنقع فى كسك ... وما يدخلش كسك حاجة غيره ولا حتي جوزك ... تسيبي الحجاب يوم كامل وتجيلنا تاني والحجاب جوة جسمك خرجت مسرعة مع صفاء وأنا أقول لها أنا مش ممكن أعمل حاجة زى كدة أبدا ... مستحيل ... مستحيل، فقالت صفاء خلاص ... ولا كأننا شفنا حاجة ... إنسي الموضوع، وصلت البيت وأغلقت باب الشقة على نفسي أفكر بما حدث، وأخيرا قررت أن أجرب فلن أخسر شيئا، أدخلت الحجاب عميقا بداخل كسي، وتركته داخلا، وتحججت تلك الليلة لهاني بأني متعبة وأرغب فى النوم، ولكن لم أستطع النوم فطوال الليل كنت أصحوا على أحلام جنسية وأشعر بأن هناك من يعبث بكسي حتي أن بللي كان شديدا أكثر من المعتاد، كدت أيقظ هانى لأطلب منه قضيبه ولكنني تذكرت بأنني لا يجب أن أمارس الجنس تلك الليلة فحاولت النوم لأنتظر اليوم التالي لأراجع ذلك الشيخ بينما يعبث ذلك الشئ بداخلي ويثير فى شهوتي ما لا أستطيع تحمله بدأ نور الفجر يظهر بينما لا زلت أتقلب بفراشي بين اليقظة والمنام مع شعور برغبة عارمة لم أمر بها في حياتي، بينما أشعر بأجساد تتلوي وتتقلب علي جسدي لا أعلم هل هي حقيقة أم أحلام، مر الوقت بطيئا حتي أستيقظ هاني ليجدني متكورة على نفسي بينما جسدي يتصبب عرقا، ذهل هانى من شكلي بينما يسألني مديحة ... مديحة ... مالك؟ لأرد عليه بصوت واهن ما فيش حاجة ... بس ما عرفتش أنام كويس بالليل، فقال هاني وهو يتحرك مسرعا حاشوفلك دكتور فورا، لأرد محاولة تمالك نفسي لأ لأ أنا كويسة، وبدأت النهوض متحاملة على نفسي لكيلا يحضر هاني طبيبا فأنا أعلم ما بي، حاولت أن أبدو طبيعية لكي أطمئن هاني حتي يذهب لعمله، وبالفعل إستطعت إتقان دوري فسألني إن كنت محتاجة لبقائة بجواري ولكنني أجبته بالنفي وأنني سأستغرق فى نوم عميق بمجرد ذهابه لعمله نزل هاني متوجها لعمله بينما أغلقت أنا باب الشقة خلفه لأستند عليه، لم أشعر فى حياتي بمثل تلك الرغبة التي أشعر بها، أحاول ضم فخذاي بقوة لأطفئ شهوتي ولكن بدون فائدة بينما المياه تنساب بغزارة من كسي لتبلل فخذاي، لم أستطع التحكم فى نفسي فوجدت نفسي أخلع ملابسي بالكامل بينما أجول بيداي أعبث بكل مكان بجسدي المتلوي لأطفئ شهوتي ولكن بلا فائدة، فذهبت لأعتلي مسند الأريكة وأمتطيه كالجواد وأحرك وسطي بشدة لأفرك كسي بالمسند ولكن كل ذلك كان يزيد من شهوتي ولكن لا شئ يستطيع إطفائها، كنت أعلم أن السر بذلك الحجاب الموجود بكسي فمنذ وضعته وأنا أشعر بتلك الرغبة تستولي علي جسدي، كان ما يمكنه إطفاء رغبتي هو شعوري بأي شئ يدخل بكسي فقد كنت فى أشد الحاجة لذلك، ولكن تعليمات الشيخ كانت تقتضي بألا يدخل كسي شيئا حتي أقابله مر النهار بطيئا بينما جسدي ينهار بمرور الوقت أكثر فأكثر حتي إنني حاولت أكثر من مرة أن أطفئ شهوتي بإدخال إصبعي فى شرجي ولكن حتي ذلك لم يفلح في إطفاء جسدي، بإقتراب السادسة مساء كنت أرتدي ملابسي مسرعة فقد كنت أرغب فى الذهاب للشيخ ياسين للتخلص من ذلك الشعور فقد كنت مستعدة لعمل أي شئ مقابل أن أطفئ تلك الرغبة التي إستمرت يوما كاملا تعذب جسدي، طرق الباب لأجد صفاء قادمة، أطلقت صفاء صرخة بمجرد رؤيتي لتقول مالك يا مديحة ... مالك؟ لقد كنت أتصبب عرقا ووجهي شاحب بينما لا أستطيع الوقوف بدون ضم أفخاذي بشدة لأبدو للناظر وكاني أرغب فى التبول، فقلت لصفاء أنا رايحة للشيخ ياسين دلوقت ... تيجي معايا؟ فردت صفاء متسائلة إنتي حطيتي الحجاب؟؟ فقلت لها أيوة، لطمت صفاء خداها وهي تقول يبقي هو اللي عمل فيكي كدة ... شيليه فورا، فرديت لأ أنا رايحة ... جاية معايا ولا لأ؟، مدت صفاء يدها بين فخذاي محاولة الوصول لكسي لنزع الحجاب وهى تقول حاشيلهولك أنا، وجدت نفسي أدفعها وأنا أقول لأ ... لأ، وأسرعت نازلة على السلم تاركة صفاء بالشقة والباب وفتوحا بينما أسرع أنا للذهاب للشيخ ياسين، فسمعت صفاء تجري خلفي وهي تقول إستني ... إستني يا مجنونة جاية معاكي, وفعلا أتت صفاء معي ودخلنا مرة أخري تلك الصالة القذرة لتبحث عيناي بسرعة عن تلك العجوز، وجدتهاواقفة تحدث إحدي زبائن الشيخ فأسرعت لها تتبعني صفاء، قلت لها أنا فيه معايا معاد مع سيدنا الشيخ، فنظرت لي نظرة عميقة وهي تقول حطيني الحجاب زي سيدنا ما قالك؟ فرديت أيوة ... أرجوكي بسرعة حأموت مش قادرة، فإبتسمت فى خبث وهي تربت على ظهري وتقول على مهلك ... لسة قدامك كام ساعة علشان يمر يوم كامل، وجدت نفسي أقبل يدها وأترجاها لتدخلني بينما صفاء تنظر بتعجب شديد لما أفعل، فردت العجوز بضحكة شديدة الخبث يااااه ده إنتي إستويتي يا شابة ... إستني لما أقول لسيدنا، تركتنا العجوز بينما صفاء تحاول إقناعي بالتراجع عما أفعل بينما أنا لا اضغي لشي فلم أستطع التفكير أو التصرف وكان ما يحرك جسدي شئ خارج سيطرتي تماما غابت العجوز بعض الوقت بينما أتلوي أنا بجسدي وصفاء تحاول تهدئتي فقد بدأ الجلوس بالصالة يتغامزون عليا خرجت العجوز لتقول إتفضلي، فتوجهنا أنا وصفاء للدخول ولكن العجوز مدت يدها تحجز صفاء وهي تقول لأ لأ لأ ... الشابة لوحدها، فتوقفت صفاء وهي تقول أنا إمبارح دخلت معاها، لم أنتظر أنا لأسمع بقية الحديث بل إندفعت مسرعة أدخل للشيخ وجسدي يرتعش بينما العجوز تغلق الباب خلفي، قال الشيخ بصوته الجهور عملتي إيه؟؟؟ فرديت نفذت كل تعليماتك يا سيدنا ... بس إلحقني ... مش قادرة ... حأموت، سمعت ضحكة الشيخ وهو يقول ماتخافيش ... ما تخافيش ... كلها دقايق وحنخلص كل شئ، لم أستطع فهم معاني كلماته ولم أكن أرغب فى فهمها بل كنت أرغب في إطفاء نار شهوتي، قال الشيخ طلعي الحجاب وإرميه فى الجمر اللي قدامك، لم أصدق إذناي أنني سأفعل ذلك، ليس لأني سأتخلص من ذلك الحجاب بل لأنني سأستطيع إدخال أصابعي بكسي، فقد كنت فى أشد الحاجة لإدخال إي شئ بكسي، وجدت نفسي بدون حياء أو خجل أفتح فخذاي وأنا جالسة أمامه وأمد يدي بين فخذاي وأدخل أصابعي أبحث عن ذلك الحجاب بكسي، صدرت مني تنهدات عندما أدخلت اصابعي بكسي لم أبالي بخروجها، حتي أخرجت أصابعي ساحبة ذلك الحجاب اللعين وألقيته بالجمر الموضوع أمامي لتنطلق منه أبخرة غزيرة ورائحة عجيبة، وجدت نفسي بعدها أعيد يدي مرة أخري على كسي وهي ترتعش بين رغبتي فى إبعادها وبين إنقباضات كسي التي تطالب أئ شئ بالدخول فيه، وتغلب كسي ووجدت نفسي أدخل أصابعي مرة أخرى أمام الشيخ بينما أقول أنا للشيخ إرحمني ... حاموت ... أبوس رجلك، فردالشيخ بصوته المعهود دلوقت حنكتب الطلاسم على جسمك .... قومي إخلعي ملابسك .... وعلى السرير اللي هناك ... حازيل عن جسمك الهلاك، نظرت كيفما أشار الشيخ لأجد سريرا بركن شديد الظلام بالحجرة، فمت كالمخدرة بينما أخلع ملابسي وتتساقط خلفي قطعة قطعة حتي وصلت للسرير كنت قد أصبحت تامة العري حينما وصلت للسرير بينما ملابسي ملقة خلفي على الأرض فى خط يدل على إتجاه سيري، ألقيت جسدي العاري علي السرير ويدي تعبث بين فخذاي بشدة لأجد الشيخ واقفا بجواري وهو يقول نامي على ظهرك ... نكتب طلاسم بطنك، تمددت على ظهري لأشعر بإصبع الشيخ يسير على جسدى وكأنه يكتب أو يرسم شيئا على جسدي، فرسم بإصبعه دوائر حلزونية حول ثدياي ليتنهي بهما عند حلمتاي ثم بدأ يرسم بعض الخطوط بادئا من رقبتي ومنتهيا عند زنبوري، بالطبع كان زنبوري شديد الإنتصاب من شدة الهياج بينما كانت أصوات تمحني تخرج بدون إرادتي بمرور أصابعه على لحمي، قال الشيخ بعدها دلوقت نامي على بطنك ... علشان أكتب على ضهرك، تقلبت بجسدي على السرير لأنبطح على بطني معطية الشيخ ظهري ليمر عليه بإصبعه يرسم خطوطا من رقبتي يتنهي بها بمنتصف شرجي، ثم بدأ يكتب شيئا على باطن قدماي ليمر بعدها على كعباي ويصعد على سيقاني وأفخاذي لينتهي بها بمنتصف شرجي أيضا، لم أكن أبالي بما يفعل بقدر ما أشعر بأصابعة التي تمر على جسدي فقد كنت محتاجة لها بشدة، أمرني بعدها الشيخ أن أنام على ظهري ثانية وأطعته بسرعة لأجده يرفع جلبابه ويلقي علي صدري قضيبا لم أري فى حياتي مثله، فقد كان ضخما غليظا وشديد الإنتصاب، كأنما كنت أنتظر ذلك مددت يداي بسرعة أحتضن ذلك القضيب وأمرر رأسه على ثدياي وأرفعه لفمي أقبله وأنا أتأوه، فأخيرا ساستطيع إطفاء رغبتي، وجدت نفسي أتصرف كعاهرة أو كإمرأة مومس وجدت قضيبا ترغب به بشدة، بدأ الشيخ يتحسس جسدي لأشعر بإصبعين من أصابعه يدخلان بكسي فشهقت وأنا أقول أرجوك ... أرجوك ... نيكني ... مش قادرة .... نيكني حرام عليك، لأسمع قهقهة الشيخ وهو يقول طبعا حأنيكك يا لبوة، وسحب قضيبه من يداي ليقرعه على جسدي مقتربا به لكسي حتي بدأ يضربني به على عانتي وزنبوري بينما أترجاه أنا ليدخله بجسدي، سحب الشيخ جسدي ليعدل وضعي على السرير فيبدوا أنه سينيكني وهو واقفا فسحبني حتي أخرج نصف جسدي خارج السرير وهو رافعا إياي من ساقاي مطيحا بهما فى الهواء بينما أصبح قضيبه فوق بطني من بين فخذاي، مددت يدي مسرعة لأضع قضيبه أمام هدفه ليدفعه بلا رحمة فأشعر به يشقني نصفين وأشهق شهقة عالية وأنا أقول ايوووووة، ولم أتحمل دخولة فأتيت شهوتي بمجرد دخول قضيبه بجسدي بينما بدأ هو ضربا سريعة وقوية أشعر بها ترفع رحمي ليدخل ببطني فتأتيني الرغبة الشديدة مجددا، كنت أصدر أصوات التمحن والرغبة وأنطق بكلمات تدل علي رغبتي فى أن يمزق كسي تمزيقا لا أدري كم مرة أتيت شهوتي حتي وجدته يخرجة من كسي طالبا مني أن أضع رأسه على شرجي ويا للعجب لقد كنت أقول له لأ ... من ورا لأ، بينما أنا مادة يدي أنفذ أمره، فأمسك قضيبه أمرر رأسه الناعمة على لحم مؤخرتي متجهة بها تجاه شرجي ثم أبدأ بدلك تلك الرأس مرارا وتكرارا علي فتحة شرجي، وما أن شعر قضيبه ببداية شرجي حتي وجدته يندفع إندفاعا شديدا محاولا إختراقي بينما أنا أتمتم وأنا أسنده بيدي حتي لا يضل طريقة لأ ... أرجوك بلاش ... حرام عليك، ولكن هيهات أمام تلك الرغبة الجامحة فقد ساعدت سوائل كسي التي لم تغرق شرجي فقط ولكن أغرقت نصفي الأسفل بالكامل في بداية إنزلاق القضيب بداخلي بينما الشيخ ممسكا بفخذاي وجاذبا جسدي بقوة تجاه قضيبه، شعرت وقتها بألم صارخ في شرجي بينما كان الشيخ يهتز فعلمت أن قضيبه قد مر بداخلي ودخل أمعائي وها هو الأن يستخدم شرجي ليمتع به عملاقه الثائر، لم يطل الشيخ بشرجي كثيرا ليخرج قضيبه عائدا لكسي بينما فقدت أنا الوجود وغبت عن الدنيا أثناء أخراجه لقضيبه من شرجي وشعرت بأن أمعائي تلت قضيبه فى الخروج فإرتعشت مرة أخري قبل غيابى عن الدنيا بعدما تمتع جسدي وأطفأ نيرانه المشتعلة يوما كاملا أفقت من إغمائتي لأجد نفسي ممددة على سرير فى حجرة مضيئة وكنت لا أزال عارية تماما بينما تقف العجوز بجواري تنظر إلى جسدي العاري، قلت أنا فين ... أنا فين، لترد العجوز فقتي يا شابة ... هدومك أهه إلبسيها، وأشارت إلى ملابسي المكومة على الأرض بينما تحركت متوجهه لباب الحجرة فأمسكت بذراعها اسألها إيه اللي حصل؟ فقالت وهي تضحك يعني ما حسيتيش ... ما إنتي عارفة ... أصل سيدنا ممسوس يقدر يعاشر عشر صبايا ورا بعض، وضحكت بينما قالت وهي متوجهه للخروج من الباب حتخرجي من الباب ده، بينما أشارت لباب أخر جانبي وهي تقول ده باب سيدنا .... معاه زبونة تاني دلوقت .... يلا قومي علشان حاجيبها مكانك، وضحكت وهي تخرج بينما علمت أنا أنني وقعت ضحية نصاب يستدرج النساء ليعاشرهن، ولكن ماذا عما كنت أشعر به، لقد كانت رغبتي غير طبيعية فلم أكن مثل ذلك بحياتي من قبل، بدأت أتحرك لأرتدي ملابسي فأحسست بألم حرق شديد بشرجي، تذكرت إنني قبلما أغيب عن الوعي كان ذلك الجبار يعمل ألته بشرجي، مددت يدي أتحسس شرجي فألمني عندما لمسته بإصبعي ووجدت بعض الدم بإصبعي، فقلت لنفسي لقد فتح شرجي .... ها قد صرت مفتوحة بالإتجاهين، قمت من على السرير ولأقول الصدق لقد إنتشيت كما لم ينتشي جسدي من قبل فلم أحصل من قبل على كمية المتعة التي تمتعتها اليوم، ربما لذلك لم أكن غاضبة بل إعتبرتها نيكة كأي نيكة قد مرت بي، كان جسدي لزجا فتحسست تلك اللزوجة لأجدها مني ذلك الشيخ إنها بكامل أنحاء جسدي فلا بد أنه قد أتي علي عدة مرات وكان يصب منيه على لحمي العاري، إرتديت ملابسي بينما كانت هناك مرأة بجانب الحائط توجهت لها لأصلح هندامي، وها قد رأيت مديحة التى أعرفها قد عادت فقد زال الشحوب عن وجهي وإزداد إشراقا بينما إبتسامتي تغطي وجهي فقد كان جسدي سعيدا، أصلحت هندامي بسرعة وألقيت نظرة سريعة فى المرأة أنهيتها بإرسال قبلة لصورتي فى المرأة ثم إلتفتت خلفي أنظر للباب الذي يؤدي للشيخ وتوجهت بخفة أضع أذني فسمعت عويل المرأة الموجودة معه الأن بينما صوت إرتضام جسده بلحم مؤخرتها واضحا فقلت لنفسي ياويلي ... إزاي بيدخل الزب ده للأخر .... معقول يكون عمل فيا كدة، وإبتسمت إبتسامة خبيثة وأنا أصفع مؤخرتي وأعض شفتي السفلي وتوجهت تجاه باب الخروج لأبحث عن صفاء خرجت من الغرفة لأجد صفاء جالسة واضعة يدها على خدها تنظر للباب الذي دخلت منه، لم أدري كم من الوقت كان قد مر فذهبت إلها مسرعة ففزعت عندما رأتني من إتجاه لم تتوقعه بينما سألت بسرعة إيه يا مديحة ... إتأخرتي ده كله ليه، بينما أجذبها أنا من يدها لنخرج وأنا أقول أحكيلك برة، وبينما نحن خارجان لمحت العجوز تنظر إلي جسدي فتعمدت أن أهتز بجسدي وأنا خارجة لأريها مفاتني، خرجت مع صفاء لأروي لها ما حدث بالتفصيل منذ تركتني بالأمس وحتي خروجي من عند الشيخ لتنطلق قائلة إبن الوسخة ... ده بينيك البنات ... لازم نبلغ عنه، فقلت مسرعة نبلغ نقول إيه ... أقول للظابط الشيخ ناكني .... طيب وجوزى؟ فبدأت صفاء تتمتم بكلمات الغضب المصحوب بالسباب فضحكت وأنا أقول لها إنتي باين عليكي زعلانة علشان ما دخلتيش معيا، فغمزتني بكوعها فى ثديي وهي تقول بلاش شقاوة يا بنت ... إنتي باين عليكي أخدتي على كدة، فقلت لها بس الشيخ ده باين عليه صاحب جوزك، فقالت وهي تضحك ليه؟ فقلت لها شوفي إنتي جوزك بيعمل ايه، فأوقفتني بالطريق وهي تقول عملها من ورا؟؟ فسحبتها لنكمل سيرنا وأنا أقول لها بس بتوجع أوي يا صفاء، فقالت إنتي حتقوليلي ... إسأل مجرب ولا تسألش طبيب، ضحكنا سويا فى سيرنا بينما كنت أشعر أنا بأن روحي قد عادت إليا فها هو جسدي يتمتع بكامل نشاطه بعدما إرتوي مر عام أخر بينما لا أزال أنا أتبع ما أفعله، فحياتي أصبحت جنسا، لم أعرف أو أقابل رجال أخرين لكنني كنت على علاقتي بنورا وصفاء وكانت كل أفكاري وتصرفاتي تنم عن إمرأة ترغب فى ممارسة الجنس، بينما لم أنجب بعد كان الوقت صيفا فكان أبناء صفاء محمود وأحمد في أجازتهما الصيفية ويجلسان بالمنزل صباحا وكان أحمد قد بلغ عامه الحادي عشر بينما محمود صار شابا في الخامسة عشر من عمره وكما قلت لكم فإنني كنت قد حجبت جسدي عن محمود بعدما صار شابا وبدأ شاربه فى الظهور كان الجو صيفا وكنت أرتدي ملابس شفافة على جسدي فأنا وحيدة كما تعلمون، وفجأة سمعت طرقا على الباب لأجد محمود يقول لي بأن أحمد قد أصاب إصبعه بسكين المطبخ وإنه ينزف ولا يعلم كيف يتصرف، خرجت معه مسرعة تاركة باب الشقة مفتوحا خلفي ودخلت لأري أحمد والدماء تنزف من إصبعه، طلبت من محمود أن يأتي لي بقطن ومطهر ففعل وجثوت بجوار أحمد أضمد له جرحه بينما لم ألتفت إلي محمود الذي كان واقفا خلفي ينتشي من لحمي الظاهر من ثيابي، فقد حرم طويلا من رؤية ذلك اللحم اللين، ولم أكن مرتدية مشد لصدري فوقف بجواري ليرقب ثديي المدلي وهو ظاهر من تحت إبطي بينما حلمتي منتصبة كعادتها من إحتكاكها بالقميص النايلون، إلتفتت لمحمود أناوله زجاجة المطهر فوجدت نظراته المركزة لثديي، فصحت بنبرة تنم عن الغضب إمسك الإزازة دي ... وروح ادخل جوة، أمسك محمود الزجاجة ولكنه لم يتحرك من مكانه فنظرت إليه غاضبه وأنا أقول بأقولك أدخل جوة، فرد ببرود تام لأ أنا مرتاح هنا، علمت وقتها أن محمود لم يعد ذلك الصبي الذي يمكنني إخافته بأنني سأقول لوالدته فقد كبر أكثر مما كنت أعتقد، لملمت ثيابي وأخذت أحمد من يده مصطحباه لشقتي بينما أقول لمحمود لما ماما تيجي قولها أحمد عندي، فقال وهو يلحق خطاي وأنا ... حأقعد لوحدي، فرديت أيوة ... هو أنت صغير ... أقعد لوحدك، وقتها مال محمود على أذني ليهمس بها أنتي واخدة أحمد تعملي معاه زي ما عملتي معايا وأنا صغير، أحسست وقتها بخطأي فها هو محمود يتذكر كل شئ وليس ناسيا كما ظننت، أحسست بالدم يندفع لرأسي وتركت يد أحمد وذهبت لشقتي وأغلقت بابي بينما أفكر هل يمكنه أن يروي ما حدث لأحد وهل يتذكر إنني كنت أقف عارية بالحمام أمامه وأنه إستمني بكفي وبمؤخرتي، كدت أجن فقد كنت أعتقد أن الصغار ينسون ما يحدث معهم وإكتشفت أنني مخطئة فى صباح اليوم التالي سمعت طرقا على الباب لأجد محمود مرة أخري يقول لي أنه شعر بذنبه وأنه يستسمحني ويرغب فى الإعتذار فلم أرد عليه بل أغلقت الباب بوجهه فأعاد الطرق مرة أخري ليبدي أسفه بشدة ويقول أنا فعلا أسف ... إنتي عارفة سن الشباب وبعدين بصراحة إنتي حلوة أوي وأنا من صغرى وأنا متيم بيكي، فقلت له فى هدؤ أنا ست متجوزة يا محمود ... وبأحب جوزي ... وإنت لسه صغير أنا زي مامتك، فأطرق فى الأرض وهو يقول المهم إنك تسامحيني، فقلت له وأنا أبتسم خلاص سامحتك، فقال لي طيب عاوز أتأكد إنك سامحتيني، فقلت له إزاي؟ فقال تبوسيني زي ما كنتي بتبوسيني زمان، ترددت ولكنه أدخل رأسه من الباب مقدما خده لتلقي قبلة عليه، فإقتربت منه وقبلته قبلة على خده فقال خلاص كدة سامحتيني ... وبالمناسبة دي حاجيبلك كباية عصير، وأسرع تجاه شقتهم ليعود بعد لحظات بكوب من العصير يبدوا أنه كان قد أعده مسبقا ليعطيه لي، أخذته منه وأنا أشكره بينما وقف يتحدث معي على الباب منتظرا إنتهائي من العصير، لم أكمل نصف كوب العصير حتي بدأت أشعر بدوار فألقيت جسدي على الباب ليقول محمود ايه .. مالك؟ فأقول له أبدا شوية دوخة، فقال لي يظهر إنك ما فطرتيش ... خذي بقين عصير علشان يقويكي، وفعلا بدأت أشرب مرة أخري ليزداد دواري وأشعر بالأرض تدور من حولي، دخل محمود مسرعا ليسندني ويتوجة بى ليجلسني على الأريكة، جلست على الأريكة ولم أدري بعدها بأي شئ لا أعلم كم مضي من وقت لأفيق ولكنني كنت أجد صعوبة فى التنفس فكنت أشعر وكأنما شئ ما جاثما على صدري، قليل من الوقت مر لأشعر بأن هناك فعلا أحدا فوق جسدي ... لا إنه ليس فوق جسدي فقط ... إنه يضاجعني، حاولت فتح عيناي فرأيت الدنيا غائمة بينما رأيت شبح شخص واضعا رأسه بين ثدياي يرتضع من حلمتاي بينما بدأت أشعر بقضيبه بوضوح مارا بموطن عفتي، رغبت فى الصراخ ولكن صوتي لم يستجب فحاولت رفع يداي ولكنهما لم يستجيبا أيضا، لم أكن اقوي على الحراك بينما أشعر بما يحدث، ها هو يرتعش ليخرج قضيبه ويرتفع لأشعر بمياه تتدفق على أثدائي بينما يعبث هذا الشخص برأس قضيبه يداعب بها حلمتاي، وها هو يعود مرة أخري ليضعه ثانية بكسي، لم أكن قادرة على التركيز بعد ولكنني شعرت بأن مهبلي قد إستجاب وبظري أيضا فهما يحتضنان قضيب هذا الشخص بينما يتلوي مهبلي بحركات ثعبانية لينهل من القضيب المنتصب بداخله، بدأت أستعيد تركيزي رويدا رويدا وبدأت الرؤية تتضح أمام عيناي، لم أستطع رؤية وجه ذلك الشخص بعد فهو يدفن وجهه بأثدائي ويرضعهما بطريقة توحي بأنه متعطش تماما للإرتواء من جسدي، إستطعت أخيرا رفع يداي لأضعهما على رأسه فإنتفض حينما شعر بحركتي ورفع وجهه لأري أمامي محمود كان محمود إبن الخمسة عشر ربيعا إبن جارتي صفاء هو ذلك الشخص الذي يضاجعني الأن، ذعر محمود بمجرد رؤيته لعيناي المفتوحتان فقد كان يظن أنني لا أشعر وربما كان يخطط ليفعل فعلته قبلما أستيقظ ويذهب، سحب محمود قضيبه بسرعة من داخل كسي الذي كاد أن يؤتي رعشته بعدها بلحظات لتنطلق من فمي صرخة، أدخل محمود قضيبه بسرعة داخل ملابسه فقد كان يرتدي كامل ملابسه وفر هاربا بينما تمكنت من رؤية قضيبه وذهلت حيث أنه أصبح يماثل قضيب زوجي هاني طولا وسمكا، حاولت النهوض فلم أستطع بعد فلا يزال جسدي مرتخيا، حاولت تحسس جسدي فوجدت نفسي عارية تماما بينما جسدي مبتل في أماكن متفرقة أعتقد أنها الأماكن التي أنزل محمود بها منيه، نهضت بعد فترة لأجد ثيابي ملقاه على الأرض بينما الساعة تشير لمرور ساعتين منذ أخر مرة كنت أعي للدنيا، لن أكذب عليكم فقد إبتسمت هل يمكن لذلك الصغير أن يمارس الجنس لمدة ساعتين متواصلتين، لو فعلا يستطيع عمل ذلك فهو كنز لن أفلته من يدي ليؤنس صباحي جلست أفكر فيما فعل ذلك الصبي فيبدوأ أنه وضع لى المخدر بكوب العصير ليستطيع وصالي، كانت أثار المخدر قد بدأت تزول من جسدي لأستعيد وعيي تماما، جلست على الأريكة أتفحص جسدي العاري لأري ماذا فعل به، وجد مني الصبي موجود علي كل مكان بجسدي حتي علي شفتاي فيبدوا أنه أنزل عدة مرات وكان بكل مرة يصب نشوته على جزء من أجزاء جسدي، شعرت أيضا بشئ يتسلل من شرجي فوضعت إصبعي لأجد شرجي متسع قليلا بينما ينساب سائل منه وعرف من رائحته أنه مني الصبي أيضا، ظهر صوت ضحكتي فها هو محمود الذي كنت أعتقده صغيرا قد غزا كل مايمكن أن يتقبل قضيبه بجسدي، وجدت نفسي أسترخي على الأريكة وأحاول تدبير ما المفترض أن أفعله بعد ... هل يفترض أن أقول لزوجى هاني؟؟ إستبعدت ذلك الخيار تماما فأنا لا أرغب فى جرح مشاعرة كما لا أرغب فى حدوث فضائح ومشاكل، فهل يجب أن أقول لوالدته فأنا على علاقة جنسية بها لسنوات الأن ويمكنني أن أقول لها كل شئ ... ولكن مع إبنها الموقف مختلف، فكرت أيضا فى أن أقوم واعنفه فهو الأن خائفا مما فعل وهي فرصتي لأعيد السيطرة عليه، ولكن ماذا لو قابل الموقف ببرود وتمادى، إنني لا أرغب فى إقامة علاقة دائمة مع رجل يمكنها أن تهدد زواجي وبيتي، فالعلاقات العابرة مع أشخاص لا أعرفهم أفضل لي، ولكن كيف أتصرف مع محمود، وأخيرا قررت الصمت وعدم مفاتحة أحد بالموضوع على أن أتحاشي رؤيته ثانية مرت عدة أيام إنقطعت بها عن زيارة صفاء وكنت أدعوها هى لزيارتي حتي أتحاشي رؤية إبنها فلم أره طوال تلك الأيام، بينما كنت أتحرق شوقا كل صباح بينما أجلس وحيدة أتمني أن يفعل ما فعل بي ثانية، كنت أرغب في قضيب الصبي بينما لا أرغب فى فضح نفسي فكيف أسيطر عليه وأضمن عدم حديثة وتوقفه متى شئت، كانت معادلة صعبة يجب أن أجد لها حلا، وأخيرا تفتق ذهن الشيطان الموجود بداخلي لحل يرضي شهوتي، فقمت مسرعة أطرق باب جارتي صفاء وأنا أعلم أنه لا يوجد بالداخل سوي أحمد ومحمود، فتح أحمد الباب فسألته عن محمود فقال لي أنه بالخارج الأن فطلبت منه أن يأتيني بمجرد عودته وعدت لشقتي أجهز بعض الأغراض التي سأستعملها وهي كاميرا تصوير فيديو وعصا غليظة وعلبة كريم ملين مر بعض الوقت لأسمع طرقا بالخارج ففتحت الباب لأجد محمود واقفا ينظر بالأرض ولا يجرؤ على رفع عينيه، سحبته من ملابسه وأدخلته الشقة وأغلقت الباب، إقتربت منه بجسدي لأثيرة ثم قلت له إنت عارف عملت إيه؟؟ لم يرد محمود فقلت له على العموم أنا مش زعلانة، قلتها بنغج ودلال كفيلان بإثارة إي رجل، رفع محمود ناظريه فقد ظن أنه سيضاجعني الأن وقال وهو يبتسم صحيح ... يعني ... يعني، فقاطعته قائلة أيوة، حاول محمود أن يلمس جسدي فصددت يده وقلت له لأ ... أنا ليا طلب الأول، فقال مسرعا أأمرى أنا خدامك، فقلت له عاوزاك تجيب اقرب صديق لك معاك، فغر محمود فمه من الدهشة وهو يقول إيه ... أجيب معايا واحد تاني، فقلت بدلالي المعتاد وبنظرة تنم عن شهوة جارفة أيوة، تمتم الصبي وتعثر لسانه فلا يدري ماذا يقول فأسرعت أنا بالقول يلا بسرعة علشان نلحق قبل ما مامتك تيجي، خرج الصبي مسرعا للبحث عن أحد أصدقائة بينما أضحك أنا داخل الشقة فها هو يقع فى فخي ... أه لو يعلم بما أضمرة بنفسي مضت ربع ساعة بينما كنت قد تعطرت وإرتديت ملابس تداري جسدي بالكامل فلم أرغب فى أن يري صديقه جسدي، سمعت طرقات الباب فجريت لأفتح ووجدت محمود وبصحبته صبي فى مثل سنه، دعوتهما للدخول فقل لي محمود هشام ... صاحبي الروح بالروح، فدعوتهما للدخول بينما كانت على وجهي نظرة جادة وجلست على كرسي مقابل للأريكة ودعوتهما للجلوس على الأريكة، كان الصبيان مرتبكان فلم يتحدث أحدهما فقطعت أنا الصمت لأقول إيه يا شباب ساكتين ليه، فرد محمود بضحكة عصبية أبدا ما فيش حاجة، فقلت هشام ... ممكن عاوزاك فى كلمة لو سمحت، ووقفت بينما رأيت نظرة غيرة بعيني محمود ولكنني أخذت هشام جانبا بينما ثديي يحتك بذراعه أثناء سيري لأثيره فينفذ طلباتي التي سأطلبها منه، وقفت أرمق محمود بينما أقول بعض الكلمات لهشام بصوت منخفض فبدت الدهشة على هشام أولا ثم أنصت لكلامي مرة أخري ليبتسم ثم نعود سويا تجاه محمود الذي كانت عيناه يدور بهما ألف سؤال وسؤال، وقفنا أمام محمود لأقول له إنت قلت إنك ممكن تنفذ كل طلباتي ... مش كدة، فأومأ محمود براسه موافقا بينما أردفت أكمل حديثي طيب يا سيدي أنا عاوزة ... عاوزة ...، ثم جثوت علي ركبتاي وأمسكت وجه محمود بيدي وأطبقت على شفاهه بقبلة ألهثت أنفاسه ثم أبعدت رأسي لأقول له بهمس عاوزة هشام ينيكك قدامي، فتح محمود عيناه بينما يتمتم بكلام متعثر يدل على الرفض القاطع وهشام يقف بجواري يبتسم، فأعدت تقبيل محمود وأنا أقول له إنت قبل ما تلمسني لازم تثيرني الأول ... ,انا مش حأنولك حاجة إلا لما أتفرج على هشام وهو بينيكك الأول ... قلت إيه تحب تاخد صاحبك وتطلع ... ولا ... ، ثم وضعت فمي على أذن محمود لكيلا يسمع هشام ما سأقوله، وقلت لمحمود ولا تحب أناملك عريانة وتنيكني فى كل حنة فى جسمي، إنهار الصبي بعدما سمع كلماتي بينما دار بمخيلته شكلي وأنا مستسلمة له، صمت محمود فوقفت أنا بينما مددت يدي أبدأ فى حل أزرار قميصه وأنظر لهشام قائلة إقلع، لم يتحدث محمود مطلقا وكان يبدوا فى حالة ذهول، فإقتربت ثانية منه وأنا أمرر شفتاي وأنفاسي على وجهه وأقول له بصوت خفيض يلا ... عاوزاك تهيجني ... خليني أشوفك بتتناك ... يلا بسرعة يا حبيبي قبل مامتك ما تيجي .... عاوزاك إفهم بقي، إستجاب محمود وقام يخلع ملابسة بينما ذهبت أنا وجلست على الكرسي المقابل أستمتع برؤية الصبيين وهما يخلعان بينما لم تتلاقي عيناهما مطلقا فهشام كان يبتسم غير مصدق لما يحدث بينما محمود واجم الوجه، إنتهي الصبيان من غلع ملابسهما ووقفا عاريان بدون حراك بينما قضبانهما منتصبة أمامهما، كان قضيب هشام أصغر وأنحف من قضيب محمود ولكن خصيتا هشام تتدليان بينما خصيتا محمود ملتصقتان بجسده، منت أتمعن بقضبانهما فأنا أحب مقارنة قضبان الرجال لأعرف الفروق بينهم، لم يتحرك أحدا منهم فوقفت لأساعدهما وأنا أقول يلا يا حلوين ... فرجوني، بينما أدفع محمود تجاه مسند الأريكة وأدفعه من ظهره ليستند عليها لكي يبرز مؤخرته، كان محمود يقاوم قليلا ولكن بعض اللمسات من يدي أتحيي بها مؤخرته جعلته يستجيب وينحني حاضنا مسند الأريكة تاركا مؤخرته ليحدث بها ما يحدث، بينما دفعت هشام ليقترب وأمسكت يده أضعها على مؤخرة محمود، إلتقطت علبة الكريم التي كنت قد جهزتها من قبل وأخذت قليلا منها وبدأت أفرج بها شرج محمود بينما أضع رأسي بجوار أذنه أهمس فيها أنا دلوقت عرفت إنك بتحبني بجد ... أول ما تتناك حأمتعك بكل متع الدنيا، بينما كنت أشعره بشفتاي وهما يتلمسان أذناه أثناء حديثي، إبتعدت عنهما بعد دهن شرج محمود وجلست على الكرسي المقابل لأشاهد العرض، بدأ هشام يقترب بقضيبه وما أن لمس شرج محمود حتي وجدت محمود ينتصب قليلا ليبعد مؤخرته عن قضيب هشام فقلت لأ يا محمود ... يلا خليك شاطر، فإنحنى الصبي ثانية بينما بدأ هشام في دفع قضيبه، إستغرق هشام بعض الوقت حتي إستطاع إختراق شرج محمود ليدخل قضيبه بينما صاح محمود صيحة ألم وحاول الإنتصاب بجسده إلا أن هشام كان قد أصبح كأسد يفترس فريسته فأطبق بجسده على ضهر محمود دافعا قضيبه بكل قوته ولم يعد أمام محمود سوي الإستسلام، أثناء ذلك كنت أنا قد مددت يدي خلف الكرسي الذي أجلس عليه لألتقط كاميرا الفيديو التي أعددتها وبدأت بتصوير محمود بينما هشام يدفع قضيبه بمؤخرته، كان محمود مطأطأ الرأس بينما هشام مشغولا بشهوته التي إقتربت فى النزول فلم يرياني، لم أكن راغبة فى ترك هشام ينزل شهوته بشقتي ولذلك قاطعتهما بينما تغيرت نبرة صوتي لتصبح جادة فقلت بس .... كفاية كدة يا خولات، نظر الصبيان بدهشة ليجدا كاميرا الفيديو بيدي بينما مددت أنا يدي ألتقط العصا الغليظة وقمت من مكاني مهددة بالعصا وصائحة يلا يا أولاد الكلب يا منايك ... أخرجوا برة يا أولاد الشراميط، ورفعت العصا وهويت بها على مؤخرة هشام لينتفض جسده ويمد يه يأخذ ملابسه من الأرض ويجري تجاه الباب بينما تنزل العصا على مؤخرة محمود المذهول، كنت أصيح يامتناكين .... حافضحكم يا أولاد الكلب يا مخانيث، تملك الرعب الصبيان بينما تركتهما يرتديان ملابسهما خلف الباب بينما رأيت عينا محمود مغرورقتان بالدموع، صحت بهما يلا خلصوا وإلا أرميكم عرايا فى الشسوارع تلمكم يا علوق، إنتهي الصبيان من غرتداء ملابسهما ليفتحا الباب ويفرا هاربين وتقدمت أنا لأغلق الباب بينما حصلت على ما أرغبه، فقد أصبح محمود كالخاتم فى إصبعي الأن ولا يمكن أن يمثل لي تهديدا، قلت لنفسي إن كيدهن لعظيم نظرت إلى الساعة وجدتها تقارب الواحدة ظهرا فعلمت أنني لن أستطيع فعل شئ هذا اليوم فموعد عودة صفاء والدة محمود قد إقترب فقررت الإنتظار للغد، جلست على الأريكة وأخرجت شريط الفيديو الذي صورته ووضعته بالفيديو وبدأت أشاهد هشام وهو ينيك محمود، كنت أنظر لردود فعل جسد محمود أثناء حركة هشام، فكان جسد محمود ينتفض إنتفاضة ألم لحظة مرور رأس قضيب هشام بشرجة بينما يسترخي جسده عندما يكون قضيب هشام ثابتا بدون حركة، بدأت أتفحص أجسادهما، فكانت قوة الصبا بادية على أجسادهما بينما لم ينبت الكثير من الشعر بأجسادهما بعد ولكن شعر هشام كان أكثر كثافة من شعر محمود الذي بدا جسده أملس بينما كان لحمه لينا أيضا فحركة فلقتي مؤخرته وذلك التموج الذي يظهر بها عند إصطدام هشام بمحمود يدل علي مدي ليونة مؤخرته فلا بد أنه متوارثها عن والدته صفاء، وكانت خصيتا هشام المتدليتان تهتزان مع إهتزاز جسده ليصطدما بخصيتي محمود عندما يكون هشام مدخلا كامل قضيبه بمحمود، ثارت رغبتي فبدأت أداعب كسي بأصابعي لأتلو ذلك بإدخال أحد أنواع الخضروات التي تعرفها النساء جيدا بكسي حتي أتيت شهوتي فأطفأت الفيديو وأسرعت أخبئ ذلك الشريط بين ملابسي حتي لا يعثر عليه أحد كنت أنتظر صباح اليوم التالي بفارغ الصبر وما أن نزل زوجى هاني ذاهبا لعمله حتي بدأت أجهز جسدي لما سأفعله مع الصبي محمود اليوم، فدخلت الحمام لأستحم ثم عطرت كامل جسدي وبالأخص تلك الأماكن التي أرغب برؤيته يرتضعها بينما لم أرتدي أية ملابس داخلية فأرتديت جلبابا يستر كامل جسدي وخرجت أطرق باب جارتي صفاء فتح أحمد الباب لأسأله عن محمود فقال لي إنه متعب من يوم أمس وإنه موجود بغرفته يرفض الحديث لأحد، فدخلت الشقة وأنا أناديه محمود ... محمود، لم يرد محمود فسألت أحمد عنه فأشار لغرفة فتحتها فوجدته مستلقي على السرير ناظرا للسقف، دخلت وجلست بجواره فأدار وجهه للحائط مبتعدا عني بينما أحمد يقف بباب الحجرة فطلبت كوب ماء من أحمد لأبعده، قلت وقتها لمحمود إيه ... إنت زعلان مني، فلم يرد فأردفت قائلة بجوار أذنه أنا مستنياك تجيلي الشقة، ثم خفضت صوتي أكثر ولامست أذنه بشفتاي لأقول له بصوت خفيض يامتناك، لم يتحرك محمود فإبتعدت عنه وأنا ألكمه فى ظهرة وأقول مستنياك علشان أصالحك ... ماتتأخرش ... هه، دخل أحمد بكوب الماء فشربته وأنا أسأل أحمد بينما أشير لمحمود ماله ده؟ فرد أحمد مش عرف هو كدة من إمبارح، نهضت لأمشي بينما أقول بصوت مرتفع بأي يا أولاد ... لو عاوزين حاجة خبطوا عليا، وذهبت لشقتي فى إنتظار محمود مرت نصف ساعة ولم يأتي محمود فكدت أجن ... هذا الملعون ... إني أعرض نفسي عليه الأن وهو يتمنع، سمعت طرقا على الباب فقفزت أجري لأفتح الباب وأجد محمود واقفا ناظرا للأرض، لم أحدثه بل مددت يدي جذبته من ملابسه داخل الشقة وأغلقت الباب، قلت له خش، بينما سرت أمامه اهز أردافي حتي وصلت للأريكة بينما هو يتبعني مطأطأ الرأس، جلست وقلت له أقعد، جلس بدون ان يتحدث أو ينظر لي فقلت له مالك ... إنت زعلان، إنفجر الصبي وقتها يبكي وهو يقول عملتي فيا كدة ليه ... أوري وشي لأصحابي إزاي دلوقت..، ربتت على ظهره وأنا أقول له وإنت ... واللي عملته فيا ... ما فكرتش فى إني أزعل وبرضه أوري وشي فين منك ومن مامتك .... على العموم ما تزعلش أنا جايباك أصالحك، ثم إقتربت من أذنه مرة أخري لأهمس بها يا متناك، صاح محمود ما تقوليش كدة تاني ... أنا عملت كدة علشان بحبك ... ومستعد أعمل أي حاجة علشانك ... لكن إنتي ما لكيش قلب، وقفت أمامه بينما هو يسند رأسه بيده ودموعه تنهمر فقلت له ماتزعلش ... خلاص .. أنا حأصالحك، مددت يدي لأسفل جلبابي وبدأت أسحبه لأعلي ليدأ جسدي فى العري فكما تعلمون لم أكن أرتدي شيئا تحته، سحبت جلبابي حتي مررته من رأسي لألقيه بعيدا على الأرض وأقف عارية أمام محمود، رفع الفتي وجهه بينما عيناه جاحظتان غير مصدق لما يري فمددت يداي وأمسكت كفاه لأضعهما علي ثدياي وأضغطهما ضغطا خفيفا، لم يكن الفتي مصدقا لما يحدث فلربما كان يتوقع فخا أخر فترك يداه علي ثدياي بدون أن يحركهما، فجثوت على ركبتاي أمامه ومددت يدي من بنطلون بيجامته أبحث عن قضيبه حتي وجدته قفد كان مرتخيا، أخرجت قضيبه خارجا وأنا أنظر بعيناه وأقترب بفمي من قضيبه، لم أكن قد وصلت لقضيبه بعد حتي كان قد إنتصب وتحجر بيدي فبدأت أقبله قبل هامسة بشفتاي على الرأس نازلة على ذكره حتي خصيتاه، لم يتحمل الفتي فهو حديث على الجنس فما أن لمست شفاهي خصيتاه حتي وجدته يصيح وهو يقذف مائه بينما كنت ملقية قضيبه على بطنه لتقبيل خصيتاه، تبللت بطن محمود بمائه فمددت يدي أدهن باقي بطنه وصدره وحلماته بمائه ثم بدأت أمرر لساني بشعر عانته مرورا بسرته وبطنه حتي وصلت لصدره لأبدأ لعق حلمات ثدياه، كان الفتي مبهورا فكان فاتحا فاه بينما يفتح عيناه بعض الوقت ليري ما يحدث ثم يغلقهما مصدرا أهات تمحن من عبثي بجسده، لم يرتخي قضيب محمود بعدما أنزل بل ظل منتصبا فها هم الفتيان بسن المراهقة لديهم القدرة على إنزال شهوتهم مرات عديدة بدون إرتخاء، تركت يداي تداعب قضيبه بينما بدأت الثم شفتاه وأولج لساني بداخل فمه، كان محمود مرتخيا وكأنه هو الفتاه وأنا الرجل فإقتربت من أذنه وقلت له خلاص يا متناك ... مش زعلان مني، لم يعترض محمود فى تلك المرة من قولي يامتناك له بل إبتسم وهو يقول خلاص، وقفت وكأنني إنتهيت وسألبس ملابسي فأمسك بيدي يقول إيه رايحة فين؟؟ فقلت له إيه مش خلاص صالحتك، فقال لي لأ لسة، فقلت له بنغج طيب أصالحك إزاي، كنت واقفه أمامه بينما هو جالس على الأريكة وعانتي مقابل وجهه تماما، فأحاطني بذراعيه وهو جالس وبدأ يلثم ويقبل عانتي بشدة، لم يكن طبعا خبيرا فى الجنس فكانت قبلاته عشوائية فهو لا يعرف أين يجب أن يقبلني بينما يداه تحتضناني من الخلف ماسكا مؤخرتي بكفتيه يعتصرهما عصرات مؤلمه، فصحت بينما أدفعه بعيدا عن جسدي لأ لأ لأ لأ ... مش كدة، فرفع وجهه وهو يقول أمال إزاي، فضحكت وقلت له هو أنا لسة حأعلمك ... طيب أعلمك وأمري *** ... قوم اقف، وقف محمود بينما تمددت أنا على الأريكة ووجدته يستعد للقفز على جسدي فدفعته مرة أخري وأنا أقول بتعمل إيه ... دا إنت ما تعرفش حاجة خالص، صدم الفتي من حديثي فقد كان متوهما بأنه يعلم كل شئ فوقف حائرا وهو يتسائل أمال إزاي؟ فقلت له أقعد أدامي على الأرض، فجلس الفتي أمامي على الأرض فمددت قدمي تجاه وجهه واضعه باطن قدمي أمام فمه وقلت له إلحس، فقال ألحس إيه فقلت له بطريقة تثير شهوته غلحس بطن رجلي، ففتح محمود فمه مخرجا لسانه وشعرت بسانه بتحرك على باطن قدمي فأغلقت عيناي وإستعددت لأجعله عبدي الذي أتمتع به بدأ محمود يلعق باطن قدمي بينما مدتت قدمي الأخري أعبث بها بين فخذاه، كنت أعبث بالفتي فى سبيل متعتي فكنت أحرك قدمي كيفما شئت ليستجيب هو ويلعقها حتي إنني ادخلت أصابع قدمي بفمه وجعلته يرضعها، كان لمرور لسانه علي باطن قدمي شعور بالدغدغة فكنت أضحك بدلال لبستثار أكثر فيزيد من لعق قدمي، بينما كانت قدمي الأخري تتسلل لتصل لخصيتاه فأدفعها في بعض الأوقات دفعات مؤلمة على خصيتاه فيصدر صوت أنين ينمتعني سماعه، ثم تسللت بإصبع قدمي الغليظ لأداعب به شرج محمود، سحبت قدمي بعد ذلك من أمام وجهه لأجعل فخذاي محيطتان به وقلت له بينما أشير لساقاي إلحس هنا، فبدأ محمود يلعق ساقاي مبتدئا من كعب قدماي حتي وصل لركبتاي وتعداهما ليلعق فخذاي، مددت يدي وجذبته من شعره لألقى بوجهه علي كسي وأضغط عليه ضغطا شديدا، كان محمود كاتما أنفاسه وكأنه يخشي كسي فتركت رأسه فأبعدها فورا فقلت له مالك؟ فقال أبدا... بس يعني ..، فهمت أنه مشمئز من لحس كسي فأسرعت بوضع إصبعي بداخل كسي بينما أنظر لعيناه بنظرة رغبة وبدأت أحرك إصبعي وأتلوي أمامه ثم أخرج إصبعي مبتلا وأمسك الفتي من شعره دافعة إصبعي بداخل فمه قائلة مص ... مص صباعي، بينما أحرك إصبعي بداهل فمه، كانت أول مرة بحياته يتذوق ماء المرأة فإزدرأ ريقه لأعيد دفع رأسه تجاه كسي باعدة فخذاي، بدأ محمود يقبل كسي بخفة إنطلقت على أثرها أصوات شهوتي فعلم أن ذلك يمتعني فبدأ يزيد من قبلاته للتحول لرضاعة بينما بدأ فخذاي يغلقان على قريستهما حتي لا يدعا مجالا لرأس محمود بالهروب، وبدأ وسطي يعلو وينخفض مدلكا كسي بفمه وأنفه، كنت مهتاجة فمحمود بالنسبة لي كدمية أدمية أتمتع بها وأجعلها تفعل ما يدور بخيالي، فبدأت أشير له أين يلحس وأين يرضع حتي جعلته يبدأ فى لحس شرجي بينما بدأت أدفع بجسدي مرخية عضلات شرجي ليدخل جزء من لسانه بداخل شرجي، إبتعد محمود عندما أحس بأن لسانه يدخل بشرجي ولكن شيطاني أمسك برأسه يجبره على مداعبة شرجي فدفعت رأسه بقوة حتي أن أنفه دخلت بالكامل بداخل كسي فأصبح غير قادر على التنفس من أنفه فكان يستعمل فمه للتنفس فأشعر بالهواء يمر أولا على شرجي ليدخل صدره بعد ذلك، كان قضيبه يهتز بين فخذاه وكأنه صاروخ يستعد للإنطلاق بينما كنت أرغب فى الشعور بقضيبه فقد زادت محنتي من حركة لسانه بشرجي، تركت رأسه وقمت بدفعه بقدماي ليستلقي ممددا على الأرض ثم بدأت أتحسس جسده الممدد العري باطن قدمي، ثم وقفت جاعلة جسده بين فخذاي وجثوت لأمتطيه كجواد بينما جعلت قضيبه منتصبا خلفي ملامسا لحم مؤخرتي وظهري، كنت جالسة بحيث كان كسي على عانته الكثيفة الشعر وبدأت أفرك كسي بشعر عانته بينما أشعر بقضيبه يرتطم بظهري كلما تحركت، كان الصبي مذهولا فلم يكن يتحدث ولكنه كان يتأوه، مددت يدي خلف ظهري لأطمئن على مدي إنتصاب ذلك القضيب فوجدته أكثر من مستعد لغزو جسدي فقد كان ساخنا جدا بينما أشعر بنبضات الدم تسري فى قضيبه فقد كان قضيبه ينتفض مع كل نبضة، وفعت وسطي وبدأت أحرك رأس القضيب بين شفرات كسي لأبلل تلك الرأس الناعمة وأحتضنها بشفراتي، ثم بدأت أدخل ذلك القضيب ببطئ شديد لأشعر بمتعة مروره وهو يخترق جسدي، إنطلقت أهتي أثناء دخول قضيبه ببطئ لينساب جسدي هابطا ويلتقط كسي كامل قضيبه فتحتك شفرتاي وزنبوري بذلك الشعر المجعد الذي يكسو عانته، عندما دخل قضيبه بكسي إكتشفت أنه أنحف من قضيب هاني زوجي، ضغطت بكامل ثقل جسدي علي قضيبه وكأني أغرسه بأحشائي وتنهداتي تعلو بينما أمسكت يداه أرشدهما لثدياي، وبدأت حركة وسطي اللا إرادية تشتعل لتمتع جسدي بالقضيب بداخلي، في هذه اللحظات كنت فى شدة تمحني فسقط جسدي على جسد محمود ولكنه كان أقصر مني فكان ثدياي يغطيان وجهه بينما حركتي تجعلهما يهتزان ليتبدلا على فمه، إحتضنني محمود بشدة وبدأ فى الحركات الغريزية التي لا تحتاج لتعليم وهذا ما كنت أحتاجه الأن، لم تمر لحظات حتي تلوي محمود وشعرت ببلل مائة بكسي بينما كنت أنا لم انزل بعد فوجدت نفسي أصيح وأنا أسرع حركتي على قضيبه أوع ينام ... أوع ينام ... عاوزاه، ولكن للعجب فقد ظل قضيبه منتصبا كما أن نزول مائة بكسي جعل كسي شديد اللزوجة فكان قضيبه بتزلق بشدة بداخلي، بدأت أسع فى حركتي حتي بدأت شهوتي بالنزول ففردت جسدي على جسده معتصرة قضيبه بكل ما أوتيت من قوة بين فخذاي وأنتفض لأرتخي بعدها كاتمة أنفاس الفتي بصدري مرت لحظات حتي أستطعت إبعاد جسدي لأتيح لأنفه الهواء، وإستلقيت بجواره لأجد قضيبه لا يزال منتصبا، فنظرت له وضحكت بينما قبلته قبله فى جسده وأمسكت قضيبه وأنا أقول له فى دلال إمتي حيتهد ده ... إيه على طول واقف كدة؟ فقال لي إنت مش عارفة انا هايج عليكي إزاي، ثم قلب جسده ليتمدد فوقي بينما يقبل كل ما تستطيع شفتاه الوصول إليه بينما كان قضيبه متوترا يتخبط بلحمي وكنت أنا اتمنع علنه وأقول ضاحكة يامجنون ... يا مجنون ... إيه يا واد ما تعبتش، بينما كنت أرغبه فى داخلي فأرخيت فخذاي ليسقط جسده بين فخذاي ويتخبط قضيبه باحثا عن موطن عفتي بلا جدوي، فقد كان محمود راقدا فوقي ويحاول دفع قضيبه ولكن لقله خبرته لا يستطيع الوصول للمكان الصحيح، فتركته قليلا مستمتعة بدفعات قضيبه بلحمي فمرة يضيب زنبوري ومرة أخري يقترب من شرجي أو يلكم إحدي شفراتي وقد يصيب أفخاذي، كان شعورا رائعا بالنسبة لي الإحساس بتلك الدفعات من قضيبه علي تلك الأماكن الشديدة الحساسية من جسدي، فقلت له إستني ... إستني أعلمك، ومددت يدي لأقبض علي قشيبه وأرشده عما يبحث عنه فما أن وجد ضالته حتي إنطلق مسرعا فى الدخول، وبدأ محمود يهتز إهتزازات سريعة وعنيفة وتركته يفعل ما يفعل فقد كان ممتعا، بينما إحتضنت أنا رأسه على صدري دافعة ثدياي بساعديا ليحيطا برأسه، لم اعلم كم من مرة أتي بداخلي فقد كنت أشعر بمائة كل فترة بينما لم يتوقف محمود للحظة وكنت أنا قد إرتعشت مرتين أو ثلاث لا أدري بينما حركاته العشوائية تثير شهوتى أكثر، حتي بدأت أشعر بالتعب بدأت أبعد جسده لألقيه بجواري وأستدير معطية إياه ظهري، لم يتركتي محمود بل إلتصق بي وبدأ يقبل ظهري بينما أشعر بذلك الوغد الذي لا يوال منتصبا يتخبط بجسدي، كرت فى أن أدعه يضعه بشرجي فهذا القضيب أرفع من قضيب هاني فقد يكون مناسبا وغير مؤلم للشرج، فأبعدت جسدي عنه بينما تركت مؤخرتي بارزة فترتطم بقضيبه وأنا أقول له بس ... بس كفاية هريتني, إبتعد الفتي قليلا وشعرت بأن قضيبه ايضا قد إبتعد فلم يعد يلامس مؤخرتي، إنتظرت ثواني لأقول له بينما معطياه ظهري محمود ... إلحس لي طيزي، قلتها بدلالي المثير للشهوة فإنقص الفتي يقبل ويعتصر مؤخرتي محاولا إدخال إصبعه بها، ولكنني ابعدت يده ليعاود المحاولة بعد قليل فتركته وأنا أقول يووووه ... تاني, ولكنني لم أبعد يده فبدا إصبعه يعبث بفتحت شرجي محاولا الدخول إلي أن شعرت ببعض الألم فقلبت جسدي لأقول له لأ ... لأ ... بيوجع، فقال لي محمود عرفتي إنه بيوجع ... شفتي إنتي عملتي فيا إيه، فضحكت وأنا أقول له يا متناك, ثم اردفت بقولي روح هات الكريم من جوة، وأشرت له على مكان الكريم فأحضره لأعطيه مؤخرتي مرة أخري وأنا أقول أدهنلي زي ما دهنتلك لكا ناكك هشام، قلتها وأنا أضحك وكانني أغيظه، ولمنه وقتها لم يهتم بل أخذ من الكريم وبدأ فى دهن شرجي لأستثار من لمساته فأميل له مبرزة المزيد من مؤخرتي، ثم إلتصق بي محمود محاولا إدخال قضيبه ولكنه كالعادة فشل فى أن يجد المكان الصحيح فمددت يدي من بين فخذاي لأمسك قضيبه وأدلك رأسه على شرجي لتتشبع من الكريم ثم أقول له يلا ... يلا، فدفع ذلك الغشيم جسده مرة واحدة لأجد خصيتاه ملتصقتان بشرجي فى ثانية، صرخت من ذلك الإندفاع فقد ألمني لأقول له يا حيوان ... أيه اللي بتعمله ده ... بشويش، فثبت محمود للحظات ثم بدأ فى إهتزازاته البطيئة لتزداد سرعة وعنف بعد قليل ولكن شرجي كان قد إرتخي وقتها فتركته يعمل بعنف، لم اتركه كثيرا لأسحب مؤخرتي منه واقلبه لأصعد فوقه من جديد طالبة نشوة كسي، بينما أشعر بسائل يخرج من شرجي لينزل على خصيتي محمود، يبدوا أنه قد أنزل بداخل شرجي فقلت له ولسة زبك واقف ... دا انا مش حاسيبك يا ملعون إنتشيت فى ذلك اليوم حوال ست مرات بينما لم أعلم كم مرة إنتشي محمود ولمنني لم أتركه حتي رأيت إرتخاء قضيبه فعلمت أنني أفرغت الصبي، لم أكن بحالة جيدة فقد كانت غضلاتي ترتعش من كثرة ما فعلت اليوم وكان هو ممددا بجواري على الأرض بينما إبتسامة سعادة بادية على وجهه، كانت الساعة الواحدة قد إقتربت فقلت له أمك قربت ترجع من الشغل، فنهض مسرعا يرتدي ملابسه وأنا أقول له ما تتأخرش بكرة ... حأستناك, نظر لى وإبتسم وتوجه خارجا بينما أغلقت أنا عيناي لأغرق فى سبات عميق على الأرض إستمرت علاقتي بمحمود كل صباح بعد ذلك فأصبح برنامجي اليومي هو محمود صباحا بينما أحادث لبني أوقاتا وهو معي، تلي محمود أمه صفاء مساء ليأخذ زوجي الحبيب ليلي، كنت أختلس بعض الوقت لألتقي بنورا أيضا ولكن ليس بإنتظام، لكن أكثر متعتي كنت أستقيها من محمود حيث سن المراهقة الذي لا يشبع ولا يرتوي من الجنس كما أنني واظبت بصفة مستمرة على تذكيره بالشريط الذي أملكه والذي يصورة حينما كان هشام يضاجعه حتي أضمن بقائه وتلبيته لطلباتي كيفما أريد أنا وليس كما يرغب هو، كان محمود هو حقل تجاربي الجنسي فتعلمت به كافة أنواع الجنس وكنت أراها بالأشرطة الجنسية التي تحضرها معها صفاء لأطبقها صباح اليوم التالي على إبنها البكر محمود، وكان الفتي متجملا فقد كان حقا متيما بي فى أحد الأيام أحضرت صفاء شريطا جنسيا به مختلف أنواع الشذوذ الجنسي، ليس الشذوذ بمعني مواقعة الرجل للرجل ومواقعة المرأة للمرأة ولكنه يمثل السادية فى أبشع صورها فرأيت فتاه مقيدة ومكممة الفم بينما هناك رجلا يستمتع بتعذيبها ويتمتع كلما ظهر ألم الفتاه فأحضر شمعة مشتعلة وبدأ يقطر من الشمع السائل الملتهب على جسد الفتاه ليبدوا على وجهها الألم وتتلوي بجسدها بينما هو سعيدا ثم بدأ يقطر هذا الشمع بأماكن حساسة فبدأ بحلمتيها ليغطيعما بطبقة من الشمع الساخن ثم عبأ سرتها ثم بدأ فى تعذيب الفتاه من كسها، كنت أشعر بألم الفتاه كلما رأيت قطرة تنزلق لتستقر على رأس زنبورها فكيف تتحمل هذا العذاب ولكنه لم يكتفي بذلك بل قام المجرم بفتح كسها بأصابعه ليبدأ بتقطير الشمع بداخل كسها، وجدت نفسي اضم فخذاي من هذا المنظر وكأيني خشيت على كسي من لسعات الشمع الساخنة، وإختتم عذابه بوضه باقى الشمعة بشرجها وتركها تحترق للنهاية، بالطبع قد كان الوضع مؤلما جدا عندما لإقتربت الشمعة من نهايتها فقد بدأت حرارة النيران تؤلم الفتاه بشدة فبدأت تحاول التخلص من قيودها ولكن هيهات، فهي مقيدة بطريقة محكمة جدا بينما هذا الرجل السادي واقفا فاتحا فلقتي مؤخرتها لكيلا تستطيع ضمهما لتطفئ الشمعة، وظلت تلك الفتاه المسكينة تتلوي حتي إنتهت الشمعة وأعتقد أن روحها قد إنتهت أيضا بإنتهاء الشمعة إنتهي الفيلم ليسود بيني وبين صفاء صمت مطبق فلم نكن نتخيل أن مثل ذلك قد يحدث وأنه يوجد حقا أناس يستمتعون بتعذيب الأخرين، كانت نظراتنا تحدق فى الفضاء لا أعلم فيم تفكر صفاء ولكنني أعلم بما يدور بتفكيري، كنت أفكر بمحمود إبنها وما سيحدث له صباح الغد فى اليوم التالي أتي محمود وهو لا يعلم بم ينتظره، إرتشفنا بعض القبل كالمعتاد بينما ألقي تحية الصباح على أعضاء جسدي الجنسية وألقيت أنا تحية الصباح علي قضيبه، أصبح محمود معتادا بألا أناديه سوي بكلمة يا متناك، وأصبح لا يبالي بأن يسمعها مني، فقلت له يلا يا متناك ... النهاردة شغلنا صعب، كنت كل يوم أمارس معه الجنس بطريقة مختلفة فكان يترك جسده لى لأفعل به ما اريد، خلع محمود ملابسه ووقف عاريا رافعا قضيبه كجندي فى الميدان يستعد لدرس اليوم فدعوته للرقود على الأرض وأحضرت حبلا لأبدأ فى تقييد الفتي، تعجب محمود ولكنه لم يمانع فقيدت يداه جيدا ثم قدماه ومررت بالقيد حول ركبتاه وفخذاه لألصق فخذاه بعضهما ببعض بينما شددت خصيتاه من بين فخذاه قبل ربطه حتي لا يختبئا مني وأستطيع تعذيبهما، مددت الحبل بعد ذلك لأربطه من ناحية بالأريكة ومن الناحية الأخري بباب أحد الغرف فأصبح محمود ممددا غير قادر على الحركة مطلقا، ركلته برجلي ركله خفيفة لأستطلع إن كان قادرا على الحركة أم لا فإنتفض جسده وإن كان لم يستع التحرك سواء بيداه أو قدماه، وقفت بجواره وخلعت ملابسي وقررت ان أستمتع به أولا قبلما أنفذ ما رأيت بالفيلم وقد كان لى ما أردت فقضيب الصبي كان مستعدا فى أي وقت للجماع، ولكنني كلما أدخلت قضيبه بالكامل وجلست على جسده أجد وجهه يتألم فعلمت أن خصيتاه المرفوعتان لأعلي ينسحقان تحت ثقل جسدي فيؤلمانه ولكنه لم يقل شيئا فجلست عليه أضغط جسدي علي خصيتاه حتي إعتصرتهما وهو يتلوي من الألم والمتعة ليقذف أولي قذفاته بينما إستمررت أنا فى الحركة حتي إنتشيت عدة مرات فنهضت من فوق قضيبه لأتجه لشفتاه وأأمره بلعق مائي ومائه المتساقط من كسي، لم يكن الصبي يحب طعم مائة فإستغللت فرصة قيده لأجبره علي لعق مائه من كسي نهضت وتركته مقيدا وذهبت لأحضر ما رأيت بالفيلم، شمعة العذاب، نظر محمود لي بنظره تساؤل تحولت لنظرة خوف عندما إشتعلت الشمعة، لابدأ بتقطير أول قطرة على إحدي حلماته فصرخ لأقول له لو صوتك على يا متناك حاكممك ... فاهم ... إخرس، بينما كانت بعض القطرات تتوالي ساقطة علي جسده الأملس وهو يحاول منع نفسه من الصياح، كنت أكثر إجراما من ذلك الفيلم الذي رأيته فلم أترك جزء من صدره أو بطنه إلا وأصابتها تلك القطرات الساخنه، ثم لصقت الشمعة فوق إحدي حلماته وتركتها حتي إنتهت تاركة أثر حرق بحلمته ثم ذهبت لأحضر شمعة أخري، يبدوا أن الفتي كان من ذلك النوع الذي يتمتع بالعذاب فقد كان قضيبه لا يزال منتصبا، خصصت الشمعه الثانية لقضيبه وقد كانت مؤلمة حقا تلك القطرات التي تنهال على الرأس الحساس للقضيب، فكان محمود ينتفض بينما عاد مرة أخري للصراخ فإضطررت لإغلاق فمه بجلوسي عليه والتمتع بصراخه داخل تجويف كسي، بدات رأس قضيبه تمتلئ من الشمع ففركت الشمع من عليها وبردتها بلعابي لأعيد تنقيط الشمع عليها مرة أخري ولكن بعدما فتحت تلك الفتحة الصغيرة بمقدمة الرأس لأصيبها بنقطتان ساخنتان بينما كانت إنتفاضات فم محمود بكسي تدل على أنها مؤلمة حقا بتلك الفتحة ولذلك تركتها، أغرقت قضيبه بالشمع بينما أقول له علشان تحرم تحطه فيا يا متناك ... بقي عاوز تنيكني بيه ... أنا حاخليه ما ينفعش تاني، ثم نزلت لأبدأ عذاب الخصيتان فأمسكتهما ضاغطة عليهما بيدي حتي أحسست أنهما يسنطلقا من ذلك الجلد الذي يحتضنهما ثم بدأت أقطر الشمع الساخن على خصيتيه، أنهيت شمعتي الثانية وجلست بجواره استريح وأتأمل جسده بينما جسده مغطي بالشمع، كان الفتي يلهث وهو يقول ليه بتعملي فيا كدة، فإتكأت بجواره لأقول بدلال إنت مش عاوز تجرب كل أنواع الجنس؟؟ فقال لي أيوة بس ده مش جنس، مركلت قضيبه المنتصب وأنا أقول له لو ده مش جنس أمال الزب ده واقف كدة ليه؟؟ إبتسم محمود وقال لي فكيني، فتدلعت وأنا أقول لأ أنا حاخليك كدة لغاية جوزي ما يرجع علشان ينيكك زي هشام، الشئ الوحيد الذي كان يغضب محمود هو ذكر إسم هشام فهو لا يدري كيف يواجهه الأن، فقال لي بلاش تجيبي لي سيرة هشام، فقلت له إنت لسة زعلان، فقال لي لأ مش زعلان منك خلاص ... لكن مش عارف أوري وشي لأصحابى إزاي ... يمكن هشام يحكيلهم إنه ...، وصمت فأكملت له وأنا أربت على مؤخرته الطرية خايف يكون قالهم إنه ناكك؟؟ فلم يرد محمود فقلت له طيب وأيه رأيك فى اللي يخليك تنيك هشام وما يكونش فيه حد أحسن من حد، إنتبه محمود بسرعة وقال أنفذلك أي طلب، فقلت له لي طلبين أولا عاوزة نيكة تانية ثانيا حأشربك لبنك، إزدرأ محمود ريقه عندما سمع ذلك وقال لي لأ بلاش الطلب التاني ده، فقلت له لا ... يا كدة أو بلاش ... خلي هشام كل ما يشوفك يفتكر طيزك الناعمة دي ويطلب ينيكك، صمت محمود قليلا ليرد بعدها موافق، جثوت بينما لم يزل محمود مقيدا وبدأت أزيل الشمع من فوق جسده وكانت تؤلمه أماكن وجود الشعر لإلتصاق الشمع به فكنت أقول له وأنا أجذبها بقوة لتخرج بالشعر الموجودة عليه، أمال لو ست والرجالة بيخلوك تنتف كسك وطيزك كنت حتعمل ايه ... و**** ده احنا مستحملين منكم بلاوي، نظفت جسد محمود وبدأت أداعب قصيبه الذي كان ملتهبا قليلا من أثر الشمع فداعبته برفق لكيلا أأولمه بينما كنت ألعقه بلساني مركزة لعقاتي على رأسه الذي تورم قليلا، لم يتحمل محمود كثيرا ليبدأ فى قذف منيه فمددت مقي لأتلقي منيه على كفي حتي إعتصرت كل ما بقضيبه، جلست القرفصاء بجوار وجهه وأنا أقرب المني من عيناه وأقول شوف بتنزل جوايا إيه، كان الفتي مشمئزا من منيه فحاول يبعد وجهه فصعدت على صدره مقيده رأسه بفخذاي وأدخلت إصبعي بفمه لأفتحه ثم ابدأ بسكب منيه داخل فمه مسرعة وأغلق فمه بكفي حتي أجبره على إبتلاعه وألا يخرج منه شئ، تركت فمه مغلقا نصف دقيقة لأبعد يدي بعدها وأقوم قائلة خلاص ... شفت حلو إزاي، بنما أضحك ضحكة لا تطلقها إلا محترفة بغاء، قلت له ودلوق طلبي الأهم، وجلست على جسده أقرب فمي من شفتاه وأنا اقول النيكه الحلوة، وبدأت أخذ متعتي من الصبي الذي كان لا يزال مقيدا لا يعلم أن تلك المرأة التي تعتلي جسده قد أصبح بداخلها شيطانا يسمي شيطان متعة الجنس ألم والم أخذت متعتي كاملة من محمود قبل أن أحل قيوده ليصبح حرا فيقفز بعدما أستعاد حريتة ممسكا بي، كان بالطبع أقوي مني فإستطاع أن يمسك بي ممسكا يداي خلف ضهري وهو يقول بقي يتتعافي عليا وأنا مربوط، فقلت له وأنا أضحك لأ يا محمود .. لأ، لقد علمت بفطرتي أنه ينوي نيكي مرة أخري وهو حر فلم أقاومه شديدا بل قاومته مقاومة المستسلمة، أخذت أحاول الإفلات من قبضته بينما جسدانا العريانان يتخبطان وقضيبه المتقدم جسده يتخبط بشدة بلحمي، دفعني محمود لأجثو على الأرض بينما صدري مستلقى على الأريكة وهو لا يزال ممسكا بيداي خلف ظهري وجثا خلفي محاولا النيل من أحد فتحتا جسدي، كان منحنيا فوقي فلا يستطيع روية أين يذهب قضيبه ولكنه كان يدفعه ليدخل أينما يقدر له، كنت أتلوي منه بينما أنا فى الحقيقة أدلك مؤخرتي ببطنه فلإلتصاق اللحم على اللحم شعور ممتع فى الجنس، توالت خبطات محمود لتصادف إحدي خبطاته شرجي فغنفرجت مستقبلة جزء من رأس قضيبه لأصرخ أنا لأ ... محمود ... هنا لأ حيوجعني، فزاد الفتي من قبضته علي جسدي وبدأ بدفع قضيبه بداخل شرجي، لم أكن أحب أن أسااسلم بسهولة فظللت على مقاومتي له بينما يتسلل قضيبه رويدا رويدا بشرجي حتي لامست خصيتاه شفرات كسي فعلمت أنه أنتهي من إدخال قضيبه، وقتها أرخيت جسدي وكأنني إستسلمت له فبدأ في ضرباته الشابه بينما أنصت أنا لصوت لحم مؤخرتي وإرتضامه بجسد محمود حينما يرشق قضيبه بداخلي، شعرت بتلك الرغبة اللعينة التي تتجدد بجسدي عشرات المرات فى الثانية الواحدة لأقول له محود ... شيله وحطه فى كسي، فقال محمود لأ ... حانيكك فى طيزك، فصرخت به يا متناك ... يا خول ... بأقولك في كسي ... هايجة عاوزاه فى كسي، ولكنه إلتصق بمؤخرتي شديدا لكيلا أخرج قضيبه من مؤخرتي فما كان مني إلا أن رفعت ساقي بشدة لأصيبه بين فخذيه مباشرة حيث توجد خصيتاه، ليتأوي منحنيا بشدة فإستطعت الإفلات منه ودفعه والركوب على جسده دافعه قضيبه بداخل رحمي مباشرة، وبدأت أقتنص متعتي التي أرغبها من جسد الصبي بينما لم أكن أهتم بعدد مرات إنزاله ولكنني فى الحقيقة كنت أمتع جسدي أنا، إنتشيت فوقه حتي تعبت وسقطت مكومة الجسد بجواره على الأرض، نظرت له فوجدت قضيبه فد إرتخي فشعرت بالسعادة لإنتصاص الصبي حتي أخره وأغمضت عيناي، قال لي محمود انتي مش قلتي حتخليني أنيك هشام ... إزاي، لم أكن قادرة على الحديث فقلت له بكرة حأقولك، ظهرت علامات الغضب على محمود وهو يقول إنت بتضحكي عليا ... بتكدبي عليا فى كل حاجة، إضطررت للنهوض لكيلا يغضب فقد إعتدت عليه وعلى إنتهال المتعة من جسده وخشيت أن أفقده فقلت له نام على بطنك، رقد محمود على بطنه بينما نظرت أنا لمؤخرته، كانت مؤخرة الصبي أكثر من رائعة فهو أبيض بينما شعره خفيف وقد توارث ليونة الجسد من والدته فمددت يدي أتحسس مؤخرته وأنا اقول له إنت بصراحة طيزك أحلي من أي بنت أنا شفتها ... وهشام طالما لمسها مرة ما أعتقدش إنه ممكن ينسي الطيز الحلوة دي، إعتدل محمود باعدا مؤخرته عن عبثى وهو يقول إنت عاوزة تغيظيني وبس؟ فقلت له لأ .. أنا بأتكلم جد ... طيزك حلوة يا متناك، فكرت قليلا لأقول له بعدها تقدر تخلي أحمد يسيب شقتكم يوم الصبح، فقال لي أيوة هو كل يوم بيطلب ينزل يلعب تحت وأنا بأمنعه، فقلت له خلاص ... بكرة تخليه ينزل تحت ... وإنت تتصل بهشام وتتفق معاه، فقال لي أتفق على إيه ... أنا من يومها مش قادر أكلمه، فقت له تتفق معاه إنه يجي ينيكك تاني، هب محمود واقفا يسب ويلعن بينما أنا أضحك وأقول له إستني حاكملك ... إنت تتفق معاه إنهيجي علشان ينيكك وتقوله شرط، فقال محمود شرط إيه، جلست القرفصاء على الأرض بينما محمود واقفا أمامي لأكمل قائلة تقوله الشرط إنك إنت كمان تنيكه، صمت محمود قليلا ثم قال مش حيوافق ... ما فيش راجل بيوافق إنه يتناك، فقلت له حيوافق لان طيزك حلوة ... وأنا متأكدة إنه مش قادر ينسي طيزك وحيعمل إي حاجة علشان ينيكك تاني، قال محمود بعد مرور بعض الوقت لكن ... فقلت له أنا وقتها حأكون مستخبية عندك فى الشقة وحأجيب كاميرة الفيديو وأصورك وإنت بتنيكه وبكدة ما يكونش حد أحسن من حد، أعجبت الفكرة محمود فلمعت عيناه وإستعاد بسمته ليقول لي إنتي أيه ... شيطانة؟؟ فقلت له بينما مددت يدي على ذلك القضيب المرتخي لأ أنا إمرأة ... والمرأة غلبت الشيطان، جذبته من قضيبه لألتقطه بفمي محاولة إستثارته مرة أخري ولم يأ خذ معي وقتا طويلا حتي أعددته لأنال مكافأتي عن فكرتي، وفعلا كافأني محمود كما رغبت ولكنني تألمت قليلا فقد كان كسي قد بدأ يلتهب من كثرة ما لاقى اليوم ليرحل بعدها محمود فى إنتظار الغد صباح اليوم التلي وبمجرد خروج هاني وجدت محمود يطرق على الباب أدخلته مسرعة وقلت له يعني جاي بدرى النهاردة، لم يقبلني محمود كعادته ولكنه كان مرتبكا وهو يقول أنا إمبارح ما جاليش نوم خالص ... ما عرفتش انام طول الليل، فقلت ضاحكة إيه ... مبسوط علشان حتتناك النهاردة، فرد يقلق بلاش هزار، فقلت له مالك؟؟ قال مش عارف حاقول ايه لهشام وحأعمل إيه أنا خايف، جررته على الأريكة وجلسنا نفكر سويا لنتفق أن يدعوه لزيارته بدون أن يقول له شيئا ثم يبدأ مساومته فى المنزل بعد إغرائة وإثارته، جذبت التليفون ليحدث محمود هشام وقبل هشام الحضور فورا فقد كنت متأكدة أن من تذوق مؤخرة محمود اللينة مرة لن يستطيع نسيانها، قلت لمحمود روح البيت وخرج أحمد وبعدين إنده لي، ذهب محمود ليخرج أحمد بينما أعددت أنا الكاميرا وما هي إلا لحظات ليأتي محمود يبلغني بأن الشقة خاليه فذهبت معه لأبحث عن مكان أختبئ به، وفعلا إختبأت بدأخل غرفة نوم صفاء حيث كان الباب يصعب رؤيته من الصالة، وجلست القن محمود ما سيفعل وما سيقول وأحذره أن يوافق على أن ينيكه هشام أولا بل يجب أن يكون هو الأول، لم نتوقع حضور هشام بتلك السرعة فقد طرق الباب لينظر محمود من العين السحرية ويجد هشام لأنطلق أنا لمخبئي بينما يفتح محمود باب الشقة ليدخل هشام، كنت اقف خلف الباب لأري ما يحدث فقد كنت أرغب فى رؤية لقائهما، تبادلا التحية بينما محمود لم يكن يقوي على رفع عيناه بوجه هشام بينما هشام يبتسم إبتسامة خبيثة، دخل محمود الشقة يليه هشام الذي كان سائرا خلفه بينما عيناه تثقبان مؤخرة محمود، إبتسمت في خبث فقد علم أن خطتي ستسير كما أريد فقد كنت أعلم أن الصبي يمتلك مؤخرة ذهبية يصعب نسيانها فهي تثيرني بنعومتها وليونتها، جلس الفتيان على أريكة الردهه بينما يتحدثان أحاديث عامة وبدأ محمود يلتصق بفخذه بجسد هشام كما لقنته، لم تمض ثوان حتي بدأ هشام يقترب من محمود واضعا يده على فخذه أثناء الحديث وتركه محمود كما هو مخطط، لتبدأ يد هشام فى الحركة على فخذ محمود وليتعدل مسار الحديث عما حدث فى ذلك اليوم، فقد بادر هشام بالسؤال عني وهو يقول عملت إيه مع اللبوة جارتك، إندفع الدم فى عروقي عندما سمعته يصفني باللبوة وقلت لنفسي ستذيقك تلك اللبوة العذاب ألوان، رد محمود قائلا ولا حاجة ... ما شفتهاش من يومها، ليقول هشام بعدها بس بصراحة أنا اللي إستفدت من الموضوع ده، وبدأ يحرك يده متجها لمؤخرة محمود، إبتسم محمود وأطرق فى الأرض كدليل على أنه يرغب فى فعل ذلك ثانية وترك يد هشام لتصل لهدفها فقال هشام بس إنت عليك طيز ... مش ممكن، وبدأ يمد يده ليحل أزرار بنطلون محمود الذي أمسك يده وهو يقول بدلال لأ ... لأ يا هشام، فرد هشام مسرعا ليه؟؟ ما تخافش ... أنا مش حاقول لحد، فرد محمود وهو يبتعد عن هشام بعدما تمت إستثارته لأ ... ما أضمنش ... بعدين يتوجع، ضحك هشام فقد صار متأكدا أن محمود يرغب فى قضيبه فإقترب معتصرا مؤخرة محمود وهو يقول ما تخافش، وقتها قال له محمود طيب إنت توافق إني أنا كمان أنيكك، قالها بينما مد يده يقبض على قضيب هشام، فلم يجد هشام بدا من أن يرد بالموافة، ترك محمود هشام يخلع عنه ملابسه ويتحسس لحمه ثم يقف ليخلع هو الأخر ملابسه، بدأ كل من الصبيان يتحسس جسد الأخر بينما كنت أشاهد ما يحدث وأستعد للتصوير بينما تقاطعني بعض القطرات التي بدأت تسيل من كسي فقد كان منظر الفتيان عرايا بقضبانهم المنتصبة مثيرا للشهوة، بدأ هشام فى دفع محمود تجاه الأريكة حتي يتمكن منه بينما لم يرفع عينه عن تلك المؤخرة التي ترتج أمام عينيه، عندها إستدار محمود وهو يقول لهشام لأ إنت الأول، فحاول هشام إقناع محمود بأنه سيتركه ينيكه بعدما ينتهي ولكن محمود أصر على أن يكون أولا بينما يهتز بمؤخرته مثيرا هشام أكثر وأكثر،وافق أخيرا هشام وإنحني على الأريكة بينما بدت إبتسامه السعادة على وجه محمود الذي يعلم مكان إختبائي فنظر لى من خلف ظهر هشام المنحني غامزا بعينه ورافعا إصبعه بعلامة النصر بدأت أصور ما يحدث عندما بدأ محمود بنيك هشام بينما لم أك قادرة على الثبات من شدة هياجي لرؤية أولئك المراهقين يتنايكون، فكدت أجري لأقذف جسدي عاريا بين إيورهم لأتمتع بهم سويا ولكنني قررت الصبر فشيطاني يخبرني بأنني سأستطيع تهديد هشام أيضا ليصبح هو أيضا لعبة فى يدي وقفت أصور الفتيان بينما بدأ محمود بإيلاج قضيبه بشرج هشام، بالطبع كانت خبرة محمود قد زادت بعد مضاجعته لي فإستطاع ببعض دفعات قليلة أن يمرر قضيبه بشرج هشام الذي صاح متألما من أثر مرور القضيب بشرجه، بدأ بعدها محمود في الإتيان على شرج هشام ببطئ شديد حتي إبتسمت وأنا أرقبه فها هي نتيجة تعليمي كنت أود أن أخرج من مخبئي لأقبل فتاي لإستذكاره الجيد لما علمته له طوال الفترة السابقة فهو ينيك شرج هشام كمحترف كما كنت أري بأفلام الجنس التي تحضرها والدته، بدأ شرج هشام يسترخي لتقل ألامه وتهدأ صرخاته بينما يخبئ رأسه بالأريكة فبدأ محمود يزيد من ضرباته بهشام، كنت أرغب فى مكافئة فتاي وجعله يأتي مائه بداخل هشام فتركته يستمتع بمهمته بينما أصور أنا لقطات الشذوذ بين الفتيان، كان تهيجي قد إشتد فبدأت أتحسس كسي بإحدي يداي بينما أمسك الكاميرا بالأخري فقد كنت أحترق فها هما شابان عاريان أمامي ولا أستطيع التحرك لأنال متعتي من جسديهما، مرت حوال خمسة دقائق بينما محمود لا يزال مارا بشرج هشام الذي لا ينطق بكلمة سوي قوله خلص .. خلص، بينما محمود مستمتعا بشرجه، بدأ محمود محمود يقسو بضرباته على مؤخرة هشام الذي بدأ ينشب أظافره فى الأريكة مما يشعر به، إنتفض جسد محمود بينما دفع قضيبه بقوة داخل هشام وإستقر بداخله فعلمت أنه أتي مائه وإنتهي من مهمته، أغلقت الكاميرا ونزلت بيداي الإثنتان أعبث بكسي بينما محمود يتراجع مخرجا قضيبه المبلل من شرج هشام الذي جلس مباشرة على الأريكة بينما العرق الغزير يتصبب من وجهه، نظر هشام بحنق تجاه قضيب محمود فيبدوا أنه ألمه كثيرا بشرجه ثم قال لمحمود يلا ... دورك، تراجع محمود للخلف فلم نحسب حسابا بخطتنا أن هشام سيبدأ بمطالبة محمود، قام هشام عندما وجد محمود يتراجع وهو يقول إيه ... إنت مش خلصت ... تعال، ومد يده ليجذب محمود ويحني ظهره على الأريكة فوجدت أن الفرصة الأن سانحة لظهوري حيث راودني شيطاني ليقنعني بأن أمتع جسدي من الفتيان سويا، خرجت من الغرفة لأصدر صوت همهمات فتنفس محمود الصعداء لإنقاذي لشرجه بينما رجف هشام فلم يكن متوقعا لوجودي وبدا يتعلثم في الكلام لا يدري ماذا يقول بينما بادرت أنا بالكلام لأقول إزيكم يا خولات، ثم صفعت هشام على مؤخرته قائلة ناكك محمود يا خول، كنت أقولها بنبرة ضحك، كان هشام واقفا بينما محمود جالسا على الأريكة فجثوت مباشرة على ركبتاي بينما هشام مرتبكا وفاغر فاه لا يعلم ما يحدث لأجذبه من قضيبه المنتصب تجاه فمي وألتقطه بدون كلام ليفعل لساني ما يراه مناسبا بينما بيدي الأخري أمسكت محمود ليقف وجعلت الشابان متقابلان لأبدأ فى لعق قضيبهما معا بينما ادلك رؤس تلك القضبان سويا، لم يستطع هشام التحمل فأصدر أنينا طويلا بينما مائة يتدفق مندفعا من قضيبه ليصيب وجهي وقضيب محمود، فنظرت له لأقول كدة يا وسخ ... كدة ... دا إنت زبالة، بالطبع لم أكن غضبي فقد كنت أرغب فى ماء الإثنين ولكن لا بد لى من قول ذلك أولا، أدرت ظهري لهشام تاركة إياه لأجعله يراني كيف العق مائه من قضيب محمود ثم أكمل رضاعته، لم اكن قد خلعت ملابسي بعد فوقفت بينهما لأخلع ملابسي وأصير عارية ثم أمسكت بكفي هشام لأشجعه ووضعتهما على ثدياي بينما أدرت مؤخرتي لمحمود فهو يعلم ما يفعل، فجثا محمود على ركبتيه وبدأ فى لعق مؤخرتي وما بين أفخاذي بينما أرتضع أنا شفاه هشام واعلم يداه كيف يداعبان أثدائي، لم تتأخر أصوات تمحني عن الصدور فقد كان هناك أربع أيادي تمتد لجسدي بينما قضيبان بتخبطان بي ومستعدان لمعركتهما بداخلي، فألقيت بجسدي على الأريكة ضاحكة بينما أبعد فخذاي وأنا أنظر لمحمود فإرتمي بين فخذاي ليبدأ قضيبه رحلته بداخلي بينما هشام واقفا فجذبته من قضيبه لأداعب خصيتاه المدليتان بفمي بينما أفرك له رأس قضيبه بيدي، فى لحظة شيطانية أمسكت بيد هشام أضعها على ظهر محمود لتتسلل يده وحدها بعد ذلك متجهة لمؤخرة محمود المستغرق فى عمله بداخلي، كنت أرغب فى أن يأتي هشام محمود بينما الأخر ينيكني، لا أعلم من أين كانت ـاتيني تلك الأفكار ولكنن كنت أعبث بالصبيين فس سبيل تسليتي ومتعتى أنا فقط، وفعلا لم يتأخر هشام فقد كنت أنا مشغوله مع محمود ولا يوجد مكان خالي له سوي أن يضاجع محمود، توجه تجاه مؤخرة محمود ليلقي بجسده دفعة واحدة فوقه فإنتفض محمود وهو يصرخ وحاول القيام لكن ثقل هشام على جسده وإحتضاني له بشدة منعاه من ذلك ليعلن لنا بصرخة ولوج هشام بداخله بينما قضيبه لا يزال بداخلي، أمسكت برأس الفتي أقبله لأحته على إستكمال أعماله بجسدي بينما هشام يعمل بجسده، كان محمود معتصرا بيننا فكل منا كان يأخذ شهوته من ذلك الجسد الين، بدأت أشعر بضربات هشام فقد كانت قوية جدا فهو كلما دفع قضيبه بداخل محمود أشعر بقضيب محمود ينتفض بداخلي، كما علمت أن هشام عنيف جدا بضرباته فأعتقد أن فتاي كان يتألم بينما شيطاني منتشي لما يفعل بالصبيان، إنتفض محمود بعض لحظات من ضربات هشام لينزل مائة بداخلي وقد أحسست بقضيبه أكثر تصلبا مما قبل فيبدوا أن الفتي يستمتع بذلك ولكنه يخجل أن يقولها، فجذبت جسدي إليا أكثر لأبدو وكأنني أرغب في التمتع بقضيبه بينما كانت حقيقة أفكاري تتجه لجعله ينحني أكثر لتزيد دفعات قضيب هشام به فزاد هشام من ضرباته بينما الكم فم محمود بأحد أثدائي حتي سحب هشام قضيبه لينزل على ظهر محمود، أحسست بروح محمود وهي تخرج منه عندما إندفعت رأس قضيب هشام خارجة من شرجه فقد كان محمود يلهث بينما أتلوي أنا أسفله وأبتلع قضيبه بكسي كان الفتيان مهتاجان بحيث أن تلك القضبان لم تتوقف للحظة عن الدخول بأحد الاماكن الحساسة بجسدي فقد تذوقت اليوم هشام وكان ذكره الغليظ ممتعا فى دلك الشفرات وأتيت نشوتي أكثر من سبع مرات فى ذلك اليوم حتي ألقيت جثه هامدة على الأرض بدون حراك بينما تركتهما يتضاحكان بعدما زال الخجل من بينهما وهما يرقبان مواطن عفتي التي أنهكت من أدائهم الممتاز بينما يعبثان سويا بلحم مؤخرتي وهما يستعرضان إهتزازات ذلك اللحم عندما يتم لطمه بإستخدام القضيب ودخلا سويا فى تحدي من يسبب إهتزازا أكثر لمؤخرتي بلطم قضيبه بينما تركتهما أنا يعبثان بلحمي مستمتعة بكل ما يمكنني أن أحصل عليه أمضيت الأيام التالية في متعة جنسية شديدة بمضاجعة الشابان سويا لي، فقد كانا يتحديان بعضهما فى إمتاعي ليحاول كل منهما كسب ودي بينما كنت أتدلل عليهم, واشعرهم دائما بأنهم لا يزالوا صغار على متعة إمرأة فلو علما إن المتعة التي أحصل عليها من جسديهما لا تقدر بثمن لإبتزاني وكنت لأفعل أي شئ لهما مقبل متعتي، كنت من وقت لأخر عندما أري أحدهم قد بدأ يتمرد أو بدأ يرفض طلبا أو يتمنع قليلا، أحضر شريط الفيديو الذي صورته لهما وأبدأ فى عرضه ومشاهدته أمامهما بينما أمارس عادتي السرية رافضة أن يمسني أحدهم حيث أنهم منايك لا يفرقون عن البنات في شئ، وبذلك كنت أكسر بداخلهم شوكة التمرد لأجعلهم دائما عبيدا تحت قدماي، بينما كنت أعلمهم بأن ما يشاهدونه هو نسخة من الشريط وأن الشريط الأصلي مخبأ فى مكان أمين لألجأ إليه إذا حاول أحدهم الوشاية بما نفعل بدأ هشام فى تعلم أصول الجنس كمحمود وأصبح بارعا وبدأت أمارس أوضاعا جديدة معهما سويا حيث أطلب من هشام أن يستلقي لأمتطيه بين فخذاي مدخله قضيبه بداخلي حيث كنت أفضل قضيبه لكسي لغلظته فى فرك شفراتي بينما أجعل محمود يأتي من خلفي بنفس الوقت ليباشر شرجي وكان قضيبه مثاليا للشرج حيث أن نحافته كانت لا تسبب ألم، وبهذا كنت أمتلئ بداخل أحشائي بقضيبيهما سويا فى نفس الوقت وأشعر بالقضيبان يتصادمان بداخلي، كانت متعتي لا حد لها فى تلك الأيام بينما كلما حصل جسدي على متعة طلب ما هو أكثر منها مرت الأيام على هذا المنوال بينما بدأ يبدوا على جسدي الإرهاق من كثرة الجنس الذي أمارسه، فأنا كان يومي أما ممارسة للجنس أو نائمة لأفيق لجنس جديد، بدأ هاني يلاحظ الإرهاق الذي بدوت عليه فكان يسألني لأقنعه بإني طبيعية وأنه يخاف عليا من شدة حبه لي، كان كلما تحدث لي بحب أشعر بأحشائي تتمزق وكأنه يجلدني بسياط وبعض الليالي كنت أبكي ليلا بينما هو نائم وأنا أنظر لوجهه وأتذكر أول أيام زواجنا، كنت ممزقة فأوقات أشعر بالندم لخيانتي لهذا الرجل بينما في أغلب الأوقات كنت لا أستطيع السيطرة على جسدي متي طلب جنسا، فكرت فى أن أطلب الطلاق وأتحجج بعدم الإنجاب لكيلا أظلمه معي فقد كنت فعلا أحب هاني، ولكن جسدي الملعون يرغب فى المتعة المتنوعة ولا يكتفي بمتعة رجل واحد بل يطلب عشرات الأيادي لتتحسسه كل بطريقته فى أحد الأيام حدثت هاني بهدوء فى موضوع الطلاق وأنه يجب أن يتزوج أخري لينجب منها، أما هو فرفض رفضا قاطعا مما زاد من عذاب ضميري، فأنا لا أستحق هذا الإنسان كان ضميري المعذب ينهار من أول لمسة لجسدي أو حتي من تفكيري فى الجنس فأنسي وقتها كل شئ وأطلب المتعة فقط، كانت حياتي الجنسية تسير كالمعتاد حتي طلب مني هاني فى أحد الأيام أن أرافقة لسهرة مع أحد عملائة، فهو قادم من الخارج ويمضي بضعة أيام بالقاهرة بصحبة زوجته ولابد بنا من مجاملتهم فى تلك الأيام، بالطبع حزنت كثيرا فلن استطيع أن أحصل على متعتي اليومية فقررت أن أعتبرها أجازة لأجدد إشتياقي للجنس كما أجدد إشتياق محمود وهاني وصفاء لجسدي كان العميل نزيلا بأحد الفنادق الفاخرة فذهبنا هناك حيث كان موعدنا معه فى العاشرة ليلا لنتقابل بالنادي الليلي بالفندق، بمجرد دخولنا خفق قلبي فقد تذكرت أول إسبوع من زواجي ودلك النادي الليلي هناك وتذكرت مدي السعادة التي كنت فيها ويبدوا أني أضعت تلك السعادة من يدي، جلسنا على منضدة محجوزة بإسم زوجي بينما كانت هناك راقصة مبتدئة ترقص رقصا شرقيا خليعا معتمدة على ما يقفز من ملابسها ولكنها لا تعلم عن فن الرقص شيئا، ما هي إلا لحظات ولمحت زوجي يشير لشخص ما فنظرت تجاهه فوجد رجلا فى حوال الخمسين من عمره طويل القامة بينما أكثر ما يميزه وسامته الشديدة وذلك الشعر الأبيض فى مقدمة رأسه بينما كانت تسير بجواره سيدة تصغره بحوالي خمسة عشر سنة متوسطة الجمال لكنها ترتدي من الحلي والملابس الفاخرة ما يمكنه إعادة الحياه الإقتصادية لمصر لإستقرارها تقدم الرجل نحونا مادا يده ليسلم على هاني بينما ينظر إلي ليقدمه هاني قائلا أستاذ فيصل، ويشير تجاهي قائلا مديحة مراتي، طبع فيصل قبلة تحية على يدي بينما أتت مرافقته ليقول لنا شيرين مراتي، فتبادلنا التحية لنجلس سويا بينما بدا هاني فى الترحيب بالضيوف وأحاول أنا جذب أطراف الحديث مع شيرين بينما كعادتي أتفحصها بدء من أصابع قدميها وحتي أعلى رأسها كما إعتدت، كعادة زوجي فى تلك الأماكن طلب زجاجة النبيذ الفاخر مع العشاء ليدور حديث عمل بين هاني وفيصل بينما لم تكن شيرين من ذلك النوع المتحدث فبدأت اراقب جسد الراقصة بينما أرمق جسد شيرين بين الحين والأخر محاولة إكتشافه حتي إنني ألقيت بالمنشفة الموضوعة أمامي على الأرض لكي أحضرها وأستكشف ما بأسفل المنضدة فإكتشفت فخذان أملسان لشيرين ينتهيان بكيلوت شفاف يبدي كسها بينما لدي فيصل تكور كبير يمثل ما يملكه رجل بمثل هذا الطول الفائق، إنهمك زوجي بحديثه بينما بدأنا نجرع كؤوس النبيذ وفكري يذهب لعدة سنوات مضت عندما كنت اقابل لبني فى مثل تلك الحالة، كان النبيذ قد بدأ يدير رأسي فبدأت أنظر تجاه باب الملهي أنتظر دخول لبني بينما بدأ كسي فى طلب المتعة، لم أدر بنفسي إلا وأنا أدفع ساقي بين ساقي شيرين التي إنتفضت في جلستاها فسحبت ساقي مسرعة بينما تنظر هي لى فى تعجب وأنظر أنا لها نظرة إعتذار، لم يمض بعض الوقت إلا وكنت أقول لهاني بأني ذاهبة للحمام فقد كنت أرغب فى مداعبة كسي فقد أخرجت الخمر بواطن جسدي، سألت شيرين بعدها إذا كان يمكنها أن ترافقني وقامت معي متوجهتين للحمام بينما يدور بخلدي ما سافعله معها، دخلنا صالة الحمام الخارجية وقد كانت خالية لأضع يدي علي رأسي قائلة يااااه ... الخمرة دوختني، فقالت بينما كانت لا تزال محتفظة بتوازنها فهي لم تشرب كثيرا إنتي يا مدام شربتي كثير ... الظاهر إنك واخدة على الشرب، فقلت لها لأ و**** ... ده فى المناسبات بس ... من يوم جوازي دي تاني مرة أشرب فيها، فضحكت شيرين بينما بدأت الخمر تجعلني أري وجهها وكأنه وجه لبنى فلم أدري بنفسي إلا وأنا ممسكة برأسها ومدخلة لساني بداخل فمها، لم تكن شيرين بالطبع تتوقع ذلك فإنتفضت بعيدا عني وهي تقول أيه ده؟؟ ... إيه القرف ده؟؟ ... ده إنتي إنسانة شاذة، وتركتني وخرجت لم اكن أتوقع ذلك الرفض وقد أحسست بما فعلت فلعنت الخمر وما تفعله, يا ويلي أتكون الأن تحكي لهم بالخارج ما فعلته؟ ما موقف زوجي من ضيفة؟؟ وقفت أبكي بينما أنظر فى المرأة أحدث نفسي إلي إين يمضي بي جسدي حاولت التحامل علي نفسي وخرجت لأنضم لهم بينما تنظر شيرين لي بنظرات إشمئزاز وإحتقار وأبعدت أنا عيني عن عينيها لأشاهد الراقصة التي كانت لا تزال تحاول إخراج المزيد من اللحم من ملابسها ليرضي عنها جمهور الصالة، لم يكن باديا شئ على هاني زوجي وضيفة، لتنتهي السهرة فى سلام ويمضي كل منا فى طريق عودته. فى اليوم التالي كان مقررا أن يتناولوا طعام الغذاء معنا بالشقة فلم أستطع لقاء محمود أو هشام لأستطيع أعداد منزلنا للقاء الضيوف، وحضر زوجي فى ذلك اليوم حوالي الواحدة وأتي ضيفانا حوالي الواحدة والنصف لنتناول مشروبا مثلجا أولا ثم نتوجع للغذاء بدأت ألحظ نظرات لم أرها أمس من فيصل موجهه تجاهي فهل تكون زوجته قد باحت له بما فعلت أمس؟؟ بدأت أتهرب من نظراته ولكن جسدي الملعون بدأ يشتعل لتلك النظرات فبدأ يبرز تموجاته أثناء سيري، مر الغذاء على سلام لأسأل زوجى بعدها عن طبيعة العلاقة مع فيصل فيخبرني بأنه يرغب فى توقيع عقد معه سنستفيد منه كثيرا توجهنا ليلا للفندق للجلوس بالنادي الليلي كيوم أمس بينما قد صار فناك حائطا يمنع إقامة أي علاقة بيني وبين شيرين فهي لا تحدثني سوي بحديث رسمي، كعادتي بعد قليل من الخمر ذهبت للحمام ولكن وحيدة تلم المرة ودخلت لأحد الحمامات وأغلقت الباب وبدأت فى مداعبة بظري بينما جعلت أصوات تمحني تصدر عالية لعل إحدي النزيلات تدخل الحمام فتأتي لتشاركني، وفعلا سمعت بعض الأصوات بالصالة الخارجية ولكن لم يشاركني أحد بل تركوني وحيدة أتجرع كأس هياج المرأة خرجت من الحمام فى حالة هياج أكثر من وقت دخولي، كانت الحمامات بركن منفصل عن الصالة بينما كان الظلام يلف المكان، بمجرد خروجي سمعت صوتا فى الظلام ينادي بإسمي فنظرت فإذا هو فيصل ضيف زوجي، سألته عما يرغب فجذبني من يدي وهوي على فمي بقبلة عنيفة، كان عقلي يعمل وقتها فجسدي محتاج بينما كيف سينظر فيصل لزوجي إذا سكتت، بعدت عن فيصل سريعا ومددت يدي كلي أصفعه على وجهه ولكنه بمهارة شديدة إلتقطها فى الهواء جاذبا إياي لقبلة تجبر جسدي على الإستسلام التام، حاولت دفع جسده لكن خارت قواي لأجد لسانه يعبث بداخل فمي بينما إرتخاء عضلات فمي تفسح له المجال للدخول أكثر، كانت رائحة أنفاسه عطرة بينما بسبب طول قامته كنت أشعر بقضيبه يكاد يخترق بطني، خارت قواي تماما ووجدت جسدي قد اعلن إستسلامه ليسند فيصل جسدي على الجدار بينما عيناي مغمضتان ويتركني ويرحل عائدا من حيث جاء بينما أنا ألهث لا أستطيع الوقوف بجسدي المرتخي أمضيت بعض الوقت مستندة على الحائط لأسترد أنفاسي واستطيع الإنتصاب ثانية، كان النور خافتا من حولي والخمر العابثة برأسي يصوران لي أنني أحلم ولكن البلل الذي تحسسته بشفتاي أعلمني أنها حقيقةن عدت أدراجي لدورة المياه لأتفقد حالي أمام المرأة، ماذا يجب أن أفعل الأن فهذا الرجل أحد عملاء زوجي وعلى علاقة وثيقة به فماذا أفعل، هل أقول لزوجي؟؟ إن زوجي يضع أمالا كبيرة على صفقته مع فيصل فإذا علم فبالطبع سيتوقف عن العمل معه، فهل أجلس صامته؟ وزوجي كيف سيبدوا أما صديقة؟؟ لا أعلم ماذا يجب أن أفعل، خرجت من الحمام عائدة للمنضدة التي نجلس عليها ولمحتهم يضحكون ويتحدثون، جلست بجوار هاني بينما لم يبدوا على فيصل أي شئ فهو حتي لم ينظر تجاهي، بقيت أرمقه فوجدته وسيما كنت أنظر لتلك الشفاه التي تتحدث وقد كانت منذ قليل تعتصر شفتاي، إن شفتاه جذابتان، بدأت أعاود شرب النبيذ لأشعر به يسري بجسدي حاملا معه طعم قبلة فيصل فشعرت بقشعريرة بجسدي وكأن أحدا يتلمسه مرت تلك الليلة ولم ينظر لي فيصل سوي وقت الوداع ليودعني بإبتسامة بسيطة ويخرج بينما زوجته تتأبطه، خرجت مع هاني لنعود لمنزلنا فمارس معي الجنس بينما له طعم أخر بتأثير تلك الخمر اللعينة، فكنت كلما أغمضت عيناي رأيت وجه فيصل الوسيم وأتذكر إمساكه ليدي وإجباره لى على الإستسلام بقبلته صباح اليوم التالي خرج هاني كعادته بينما سمعت رنين الهاتف، كان المتحدث هو فيصل فقال لي صباح الخير مدام مديحة ... أنا عارف إن هاني برة دلوقت ... لكن عاوز أتكلم معاكي ... ممكن؟ كان كلامه مباشرا وصريحا لم يكن من ذلك النوع الذي يضيع الكثير من الوقت فى الوصول لأهدافه، لم اعلم ماذا أقول له فرددت أيوة يا أستاذ فيصل ... أي خدمة؟ فرد فيصل شيرين قالتلي على اللي حصل منك فى الحمام, صعقت عندما قال لي هذه الجمله فهو يعلم إنني قد حاولت تقبيل زوجته وإنها رفضت، أكمل فيصل حديثه قائلا طبعا ده أمر عادي ... فيه ستات كتير بيحبوا نفس الجنس ... لكن للأسف إن شيرين مش منهم، لم اتحدث ولم أقل شيئا فأكمل فيصل قائلا أنا لاحظت إنك ست بتحبى المتعة وده مش غلط ... كل إنسان له قدرات معينة ... فيه الشخص اللي بيرضى بأي متعة وكمان الشخص اللي ما يشبعش من المتعة ... أنا هنا فى أجازة عند مانع لو نشرب كبايتين حاجة ساقعة مع بعض، كان جريئا جدا فى حديثه فقلت له إنت مش خايف إني أقول لهاني؟؟ فقال لي يا مدام ... إنتي لو عاوزة تقوليله ما كنتيش رجعتي تقعدي معانا إمبارح تاني ... أرجوكي خدي قرارك بسرعة ... الشخص اللي بيعرف قيمة الجنس بيحسب الثواني اللي تمر عليه من غير جنس ... وتأكدي إن الرفض أمر عادي جدا، صمتت قليلا كلن ذهني يحاول التفكير لكن طريقة إلقاء فيصل وحديثه وكلامه المباشر جعلني عاجزة عن التفكير ليأتي صوته العميق قائلا يا مدام ... حرام الوقت اللي بيعدي على جسم محتاج للمتعة، وجدت نفسي أقول له أستاذ فصل أنا ست متجوزة ...، فقاطعني فورا قائلا عارف إم هاني إنسان ممتاز ومتأكد إنه مش مقصر فى حقك ... لكن إنتي ما تشبعيش أبدا، كانت كلماته كالصاعقة على أذناي، لقد علم تماما ما بداخلي شعرت وقتها مرة أخري بقبلته التي أذابتني وكذلك بقضيبه الذي كاد أن يقجر بطني من صلابته، قال فيصل مدام ... أنا منتظرك ...شيرين نزلت تتسوق ومش حترجع قبل المغرب ... إنت عارفة الفندق ... رووم 805 ... حأنتظرك لكن لو سمحتي لو مش جاية أرجوكي بلغيني علشان أجازتي قصيرة</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أصبر عليها ولا استطيع التحكم فيها ولا يطفئها غير تلك الجولات لذكر هاني بداخل أحشائي، طبعا لم أستطع سؤالها فعلاقتنا لا تزال هامشية، لم أدر بنفسي الا وأنا امسح تلك الدمعةالتي انزلقت على خدها، أمسكت يدي وقالت لي شفتي الستات حنينين ازاي، بذمتك لو راجل كان مسح دمعي بالنعومة دي، لم أفهم ولم أرد بشئ، وكانت يداي قد تركتا فبدأت عينا لبنى تتسلل من تحت فتحة الروب لتعاود مرورها على تضاريس جسدي، كانت لا نزال يدها ممسكة بيدي وعينها ثابتة على ثديي المنتصب، عادت تلك المشاعر تساود جسدي مرة أخري ليقشعر جسدي وتبدأ حلماتي فى الإنتصاب معلنة لعينى لبنى إستجابتهما لتلك النظرات، كانت يدها شديدو النعومة وهي تحركها على يدي، وبدون مقدمات مدت لنبى يدها لتكشف مقدمة الروب ولتظهر ثدى بوضوح، بهتت لتلك الحركة ولكن تخدر مشاعرى لم يساعدني على إتخاذ رد الفعل المناسب فها هي سوائل كسي قد بدأت فى الإنزلاق لتبلل ذلك المايوه الضيق، مدت لبنى يدها ليلمس إصبعها ثديي وتنطلق من بين شفتاي اهه خفيفة، فجأة سمعت صوت خلاص خلصتي، فزعت ونظرت خلفى لاجد هانى قد عاد، قمت مسرعة وقلت له أأأأ أيوة، كانت أنفاسي لاهثه، قال لى يلا بينا، إتجهت ناحيته ونظرت خلفى للبنى وقلت لها باي، قالت لى خلينا على اتصال قلت لها اوك يا لبنى باى، وأمسكت يد زوجي وخرجنا كان متجها للشاطئ فجذبته من يده وقلت له لا ... تعال نطلع الحجرة، قال لى ليه؟ كانت الرغبة قد سرت فى كامل جسدي، قلت له يلا نطلع عاوزاك، ابتسم وجررته من يده صاعدة للغرفة لأطفئ رغبات جسدي بمياه ذكره حينما كنا فى المصعد كنت متشبثة بيد هانى وكاني خائفه أن أصعد فلا أجده بجواري، نظر لى هانى وضحك بصوت على وقال لي اللي يشوفك اول يوم فى جوازنا ما يشوفكيش دلوقت وضحك، بصيت له وقلت بدلال يوووه بقى يا هانى ... ما تكسفنيش، وصل المصعد لطابقنا لأسابقه فى الخروج من المصعد والإتجاه لغرفتنا، فتحت باب الغرفة فى عجل والقيت الروب من على جسدي والقيت بجسدي على السرير، كنت مستلقية على وجهي بحيث كان ظهري تجاه هاني، كان ظهري عاريا تماما من خلال هذا المايوه الذى كنت ارتديه ظللت مستلقية على وجهى منتظرة يدا هانى أن تمتد إلى جسدي، مرت لحظات ولم أشعر بما كنت ارغب فيه، نظرت خلفي لأجد هاني واقفا ينظر لي وهو مبتسما بعد حالة الهياج التي راها تجتاح جسد زوجته، نظرت له بإستغراب وكاني اتسائل ماذا تنتظر لتنقض على جسدي، قلت له مالك؟ قال لى ابدا، وبدا على إسلوب كلامه انه يتمنع فى إعطائي صلب ذكره، أطرقت وقلت له يلا يا هاني، قال لى بدلال لأ، كانت الرغبة قد تسببت فى ارتعاش جسدي وانا اري جسده العاري وقضيبه المكور تحت المايوه لا يفصلني عنه سوي قطعة رقيقة من القماش، لم أدرى بنفسى الا وأنا اهب من السرير جاذبه هانى من المايوه وانا صارخة يلااااا، لينتفظ ذكره من المايوه مندفعا ليجد فمي أمامه مباشرة أثناء كلامي فيتسلل ذلك القضيب الخبيث فى إندفاعه مقتحما بكارة فمي، لم أستوعب ما حدث ولكنني وجدت ذكر هاني بداخل فمي، سبق وأن قبلت ذكره ولكن لم يسبق لى أن أدخلته فى فمي ابدا، أطبقت فمي على ذكره وكانى أخشي أن افقده مرة أخري وإمتدت يداي لتقبض على بيضه المدلي بين فخذيه، بهت هاني من هذا المنظر ومن سخونة فمي على تلك الرأس الحساسه الموجودة بمقدمه ذكره، فترك قضيبه فى فمي ووقف حين كان جسمه يتلوي كثعبان وإكتفي بأن يمد يديه يتحسس حلماتى وهو مغمض العينين، كانت حركة جسمه تتسبب فى تحرك قضيبه بداخل فمي، وكنت لا أزال قابضة على بيضاته ادلكهما وأمرسهما، فتارة أجذبهما بعيدا عن جسده وتارة أضغطهما وكأني أحاول إعادتهما للمكان الذي تدلوا منه، كانت تعبيرات وجه هاني غريبة فلأول مره أراه على هذا النحو غير متمكنا من نفسه، هل وصلت لنقطة ضعف زوجى؟؟ هذا ما دار ببالي وقتها لم تمض لحظات حتي صرخ هاني ممسكا رأسي ليخرج قضيبه مسرعا من فمي، ولأجد حمما دافقة تنظلق من ذكره أصاب أغلبها صدري وبطني، لينكفئ زوجى بعدها بجواري على السرير مغمض العينين وقضيبه يبدأ فى التراجع متوهما أنه قد أدي المهمة المطلوبة منه نظرت لهذا الذكر بترجي ومددت يدي لأحاول منعه من الارتخاء ولكن هيهات فقد كان الذكر نائما مثل زوجي وتركاني وحيدة اصارع تلك النيران التي تسببت بها لبنى فى جسدي، كانت هذه اول مرة لم يقم فيها هاني بمهامه الزوجية، فبدوت كالمجنونة أحاول تحسس جسدى بيدي ولكن لا شئ يمكن أن يعوضنى عن دخول الذكر بداخل جسدي وشعوري به وهو يحرك مهبلى من الداخل صعودا وهبوطا ساحقا شفرتاي وزنبوري أثناء دخوله وخروجه من كسي، بدوت كالمجنونة اهمهم بكلمات العن فيها لبنى وما سببته بجسدي ولكننى تمنيت ان تكون معى الان لتكمل ما بداته حيث أن ذكري غير قادر على تلبية شهوتى حاليا، وكما علمني هانى معني الشهوة ومعني المتعة علمنى أيضا كيف تشعر المرأة عندما ترغب فى ذكر رجلها ولا تجده نظرت الي هانى وهو ممدد بجواري وقضيبه المدلي على عانته مبلول هذه المرة ليس من ماء كسي ولكن من لعاب فمي وهو راقد بلا حراك، كانت النيران التي تشتعل فى جسدي بحاجة لمن يطفئها، نهضت ودخلت تحت الدوش لعل المياه الباردة تطفئ لهيب جسدي، إنحدرت المياه على جسدي وكان لإندفاعها وإرتطامها بجسمى العاري الأثر فى زيادة بركان شهوتي، تركت المياه تندفع على جسدي محاولة فى الإرتواء منها، أسندت ظهري على جدار الحمام ومددت يادي على كسي لأعبث به، مددت وسطي للأمام فاتحة كسي بيداي لأبرز رأس زنبورى خارجا وأركز المياه لتصطدم به مباشرة، علت أصوات همهماتي لأفاجأ بهانى واقفا أمامي، إنتفضت فقد رأنى هانى بهذا المنظر المخزي، كنت أشعر بخجل لا يعادله خجل، إندفع هاني نحوي متأسفا ومعتذرا فقال لي انا اسف معلش يا حبيبتي ... انا ما قدرتش اتمالك نفسي من اللي عملتيه فيا ... انا اسف، كان زوجي وقدرا للحالة التي انا عليها، فدخل معي مباشرة تحت المياه فقد كان عاريا منذ ان كنا نستعد لممارسة الجنس، إحتضنني هانى لتنزل دمعتان من عيناي تدلان على تمسكي بالامل الاخير فى إطفاء تلك الشهوة، لم ألمس قضيب هاني فقد كنت أخشي ان المسه فيحدث ما حدث منذ قليل فانا محتاجة لذكره بمكانه الطبيعي بجسدي اكثر من احتياجى للمس ذلك الذكر، لم يقصر هاني فى ارواء عطشي، فأعطاني من ذكره ما كنت أشتهيه وازداد من إيلاجه بكسي حتي كاد ان يمزق رحمي، ولشدة شهوتي كنت فى امس الحاجة لذلك، حتى اتتني شهوتي تحت المياه ونزلت سوائل كسي مختلطة بمياه الحمام، لم يكتفى هاني بذلك قفد حملني وذهب بى الى السرير ليمارس معى طقوسه المعتادة فى العبث بجسدي حتي ارتويت كما لم ارتوي من قبل، وذهبت كالعادة فى إغماءة اللذة أفقت بعد ساعات من النوم العميق، كان الظلام قد حل ولا يزال هانى نائما، فكرت بما حدث لى ووجدت نفسى افكر بلبنى، تلك الفتاهالتي كانت السبب فى شدة هياجي، فهل يمكن لفتاه أن تثير فتاه اخري حتي هذه الدرجة؟؟ كيف فعلت ذلك بي، وماذا تفعل هى لتطفئ نيران شهوتها؟ اسئلة كثيرة كانت تدرو بذهني لا تجد لها اجابة افاق هانى بعد قليل ليدعوني للنزول للنادي الليلى الموجود بالفندق ونتناول طعام العشاء هناك، لبسنا ملابسنا ونزلنا لبهو الفندق منه للنادي الليلى، كانت الاضواء خافته والشموع منتشرة على كل منضدة لتضفى جوا شاعريا جميلا على المكان، كما كانت تنساب موسيقي هادئة تلف ارجاء المكان بالكامل، جلسنا انا وهانى سويا وساعدت اجواء المكان على ارتقاء مشاعرنا وتبادلنا الهمسات واللمسات كعشاق، حتىانه قبلني على خدي فى الظلام قبلة كانت تحمل الكثير من المعني لقلبى، كان المكان هادئا كعادة الفندق وكان النزلاء متناثرون فى ارجاء صالة النادي، لمحت من بعيد فتاه جميلة تنظر ناحيتي، دققت النظر بها فإذا هي لبنى، كان منظرها متغيرا تماما، فقد كن رأيتها فى اوقات عملها ويبدوا انها الان فى وقت فراغها واتت لهذا المكان لتبديد الملل من اوقات الفراغ، كانت الفتاه متوسطة الطول ترتدي بنطلون جينز وتي شيرت والفرق بينهما يظهر سرة بطنها، كان لون جسدها خمريا مائلا لللون البرونزي من تاثير اجواء المنطقة، كان شعرها يصل حتى اكتافها ناعما منسدلا يتهادي مع حركة راسها يمنة ويسرة ليضفى عليها منظرا خاطفا للالباب، كانت تجلس على البار ويجلس بجوارها فتاة اخري يبدوا انها من جنسية اجنبية، كانت راسها تهتز مع صوت الموسيقي وبيدها كاس فقد كانا يحتسيان الويسكي سويا، مع حركة جسدها وتلألؤ اضواء الشموع على بشرة وجهها وبطنها العارية تعطيها جاذبية وكأنها فينوس متواجدة معنا، قلت لهانى لبنى اهه، قال لى لبنى مين، قلتله البنت بتاعةالبوتيك، ضحك وقال لى خلاص بقيتم اصحاب، أشرت لها بيدي أحييها فقامت واتت ناحيتنا وقالت اهلا مدام ايه اخبارك؟ قلت لها كويسة ... ايه ده ماعرفتكيش فى الاول، قالت لي انتي شفتيني فى لبس الشغل ... هنا بقى ده وقت فراغي، وحيتنا وانصرفت للفتاه التي كانت تجلس معها، كانت تترنح قليلا فما يبدوا أنها قد شربت كثيرا، طلب لنا هاني العشاء وطلب معه زجاجة نبيذ من النوع الفاخر، لم يسبق لى الشرب من قبل، ولكن مع هذه الجلسة وهذا الجو ومعي حبيبى الذي شجعني بدأت ارتشف معه النبيذ بدأ تاثير النبيذ يظهر على سريعا، احسست ان الخجل قد زال مني فقد كان هاني يلمس جسدي واوقات يقبل أطراف اناملي، وجدت نفسي ابادله القبل غير شاعرة بالناس من حولي، كنت أنظر فقط للبنى أثناء تبادلى القبل مع زوجي، فقد كانت نظراتها تثير شهوتي وكانت هي دائمة النظر لى، لم يمض وقت طويل مع احتساء النبيذ حتي شعرت برغبتي فى دخول الحمام، قمت نهضت وذهبت للحمام ودخلت من بهو الحمام، قضيت حاجتي وخرجت لبهو الحمام لأصلح من منظري أمام المرأة، كانت الخمر قد لعبت برأسي فنظرت أمامي لأجد لبني واقفة امام المرأة، لم أدري اولا هل هي خيلات ام حقيقة، ولكن صوتها المرحب جعلنى اعلم انها حقيقة، كانت تقف امام المرأة تصلح من شعرها، رديت عليها التحية ووقفت بجوارها لاصلح من شأني، كانت الخمر قد جعلتني جريئة الى حد ما، سالتها لبني انتي ليه بتبصيلي دايما، قالت لبني بصراحة جسمك عاجبني ... انا ما شفتش جسم بالحلاوة دي، ضحكت لمجاملتها وقلت لها انتي كمان تجنني ... جسمك حلو خالص، وجدت لبنى تلتفت لي كان صدرها المنتصب الذي لم اتمكن من رؤيته بالظلام واضحا الأن، فكانت ترتدي التي شير على اللحم مباشرة وحلمات ثديها بارزتان تنمان عن ثدي يشتهيه كل جائع، فوجدت نفسى اكرر جملتي انتى كمان تجنني، افتربت مني لبنى حتى لامست اثدائها كتفى وقالت لي ممكن اسال على اسمك، قلت لها اسمي مديحة، أثناء ردى كانت يدها تمتد لتتحسس ظهري بينما ثدياها يزد التصاقهما بجسدي ليشعراني بمدي ليونة لحمهما، لمسات يدها مع تاثير الخمر أطلقا سويا تلك الأهه التي تكشف ما احاول تخبئته، لم اشعر الا وانا التفت اليها فأصبح وجهى مقابلا لوجهها، اقتربت منى بنى اكثر حتي إضطرتنى انفاسها الساخنة التي بدأت تصل لأعلى صدري ورقبتي لإغماض عيناي، لأشعر بعدها بشئ رطب يتلمس طريقه على رقبتى متوجها نا حية فمي، لم يكن هذه الشئ الرطب سوى لسان لبنى وشفاهها الذان نجحا فى الوصول لشفتى السفلي لتلتقطها لبني فى مهارة تفوق مهارة الرجال ولتجعلني اغيب معها فى قبلة لم اذق من قبل قبلة بحلاوتها، انتفضت من احلامي على اثر اندفاع باب الحمام ودخول امرأة أخري اعتقد انها راتنا لأخرج جارة مبتعدة عن لبني عائدة الى زوجى خرجت من الحمام لاهثة الانفاس كعادتي كلما قابلت لبني، كانت سكرة النبيذ لا تزال تؤثر بعقلي وكنت خارجة من نور الحمام الى ظلام النادي الليلي، فلم اتمكن من رؤية شئ سوي صورة وجه لبني عندما كانت تقترب مني قبل ان اغمض عيناي واتوه معها، لحظات حتي اعتادت عيناي على الظلان لاجد زوجى يلوح لى بيده، ذهبت اليه والقيت بنفسي على الكرسي، سالني مالك؟ قلت له الظاهر تعبت من اللي شربتهولي، طبعا كنت اكذب فانا متعبة من طعم ريق لبنى، عبأ لى زوجي كأس اخر، قلت له لأ ... خلاص تعبت، قلتها وانا ارغب فى تناولة محاولة مني لانسي طعم فم لبني، ولحسن حظي فقد اصر زوجي وقال لى، احنا هنا علشان ننبسط وبس، اخذت الكاس وبدأت ارتشفه، كانت كل رشفة من النبيذ تثبت طعم تلك الفتاه بداخلي ولمحتها خارجة من الحمام ويدها تعدل من وضع شعرها، كانت تخطوا فى دلال وثقة البنت الواثقة من نفسها، لا اعلم ما الذي جعلنى اتصور انها ستاتي لتجذبنى من يدي وتاخذني حيث تستطيع تكمل قبلتها، ولمنها اتجهت مباشرة نحو الفتاة التي كانت تجلس معها، تساءلت هل فعلت نفس ما فعلت بى بالفتاه التي رأتنا بالحمام؟ هل تفعل ذلك أيضا مع الفتاه الجالسة معها، ام انها تفعل ذلك معى انا وحدي؟ هل تؤثر لبنى فى كل فتاه كما اثرت في ام انا التى اشعر بتاثيرها فقط؟؟ كان كل تفكيرى متجها حاليا نحو لبنى، افقت على صوت زوجي فالنادل يحمل لافتة مكتوب عليها اسم زوجي وينادي باسمه، ساله هاني عما يريد فاخبره بان هناك شخص ما يريده على التليفون، قام هانى ليرى ما هناك واتجهت انظاري مباشرة حول لبنى لاجدها جالسة أمام الفتاه التي معها وتلك الفتاه تضع كف يدها على فخذ لبنى وتحركة بهدوء، لا ادري بما شعرت كنت ارغب فى ابعاد يد تلك الفتاه عن افخاذ لبنى ولكن بين حين والاخر كانت لبنى تختلس النظرات تجاهي مما اشعرني بانها هى ايضا تفكر بى لحظات وعاد زوجى ليقول لي انه يوجد عميل مهم، ولابد له ان يقابله غدا ولكن بدلا من سفرنا فانه فضل ان يدعوا العميل لقضاء يوم معنا على ان يتحدثا بالعمل، سالته وانا حاقعد معاكم فى الشغل، قال لى وقت الشغل ممكن تروحى تقعدى شوية مع لبنى ... انتى مش بتقولى بقيتم اصحاب، انتفض قلبي لم أعلم سعادة ام خوف، قال لى هانى يلا نقوم علشان حاصحي بدري، قلت له اوك ... اروح اسلم على لبنى علشان نتصاحب اكثر، ذهبت ناحيتها فاحسست بنظرات استفهام فى وجهها، بالتاكيد كانت تتسائل هل اتيت لاعاتبها عما فعلت ام قلت لزوجي ام ماذا، عندما شعرت بتلك النظرات بوجهها إبتسمت لأطمئنها بانى لست غاضبة لما فعلت بل قد اكون غاضبة لانها لم تكمل ما بدات، وصلت اليها وقلت لها زوجى بكرة حيقابل عميل وحاكون لوحدى زهقانة، لم اتم جملتي حتى قالت لى تعالى بأي وقت لو مش فى البوتيك انتى عارفة رقم الغرفة، ومددت يدي اسلم عليها والتقى كفانا فضغضت على يدها قليلا لتعرف بانى لست غاضبة ومنتظرة لقائها عدت الي زوجى وصعدنا لغرفتنا لنمارس الجنس تحت تاثير الخمر مما ضاعف مرات ومرات من شهوة ومتعة الجنس، وقمت بحركات لم اقم بها من قبل فى حياتى، فلاول مرة اضع يده بين فلقتي طيزي لاجعله يداعب شرجي باصبعه، حاول هاني ادخال اصبعه بشرجي ولكن ذلك المني، فتراجع عن ذلك ولكنى لا انكر انه توجد متعة عندما تعبث الايد بالشرج شرط الا يؤلمها ذلك واذا كان يؤلمها فيكفى التلميح والإيماء بان شرجها مغري، وترك المرأة لتسبح بخيالها فى رغبة الرجل بكل جزء بها، كانت ليلة ليلاء اختلط فيها الخمر بالنشوة، وطعم قضيب هانى بقبلات لبنى، لتنتهى ليلتى إغمائة الجنس التى اصبحت معتادة منذ يوم زواجى الاول إستيقظنا فى اليوم التالى مبكرا، كنت قد افقت من سكرة الخمر ولا يزال يدور براسي ما حدث ليلة البارحة فلم اكن اتخيل ان يحدث ذلك معي قط، شعرت ببعض الأسف بقرارة نفسي واوعزت ما حدث للعب الخمر براسي، تناولنا افطارنا على عجل حيث يرغب هانى فى استقبال ضيفه، واخبر موظفو الإستقبال بإنتظار محمود وهو اسم العميل الذي دعاه للفندق وقام بحجز غرفة لهلمدة يوم واحد ليستريح بها، لم اتمكن فى هذا اليوم من تناول افطاري الجنسي الذي اعتدت عليه فقد كان هانى مشغولا بعض الشئ، وصل ضيف هانى حوالى الساعة التاسعة صباحاونزلنا سويا لاستقباله وعرفه هانى بى فكنت ارى جمالي فى نظرات محمود لي، كان محمود رجل اعمال يعمل بالإستيراد والتصدير ويجري بعض الصفقات عن طريق محل زوجى، جلست معهم قليلا للترحاب بالضيف ثم استاذنت لاتمشي قليلا بالفندق فكرت ان اذهب الى لبنى ولكنى تراجعت فقد كانت هى الاخرى محمورة ليلة امس فلربما لم تكن تدري بما فعلت بى من تاثير الخمر، تمشيت قليلا حتي شعرت بالملل فذهبت وحدى لاجلس تحت احد المظلات الممتدة على شاطئ البحر لاستمتع بهوء البحر النقى، وكانت عيناي ترمق زجاج البوتيك الذي تعمل به لبنى لأرى ان كانت لا تزال تنظر لى ام لا مرت نصف ساعة لارى بعدها لبنى ترمقنى من خلف الزجاج، تصنعت بانى لا اراها وما هى الا ثوان معدودات حتى وجدتها امامى، كانت ترتدى ملابس العمل فلم يظهر من جسمها ما رايت بالامس ولكن عيناها لا تزال تلك الحرارة تنبعث منهما فاشعر بها تسرى فى جسدى، القت لبنى عليا التحية وسالتنى لماذا لم اذهب اليها، كنت خجلة منها فها انا متاكدة الان انها تتذكر ما حدث ليلة امس واذا ذهبت اليها فمعناه انى احتاج منها المزيد، اعتذرت لها وقلت لها بانى ساتبعها بعد الجلوس قليلا على شاطئ البحر، لم يكن من الممكن لها ان تتاخر خارج البوتيك فلا يوجد احد هناك غيرها، فمضت على عجل وان كانت نظرات خيبة الامل قد بدت على وجهها، نظرت الى جسدهت من الخلف، لارى حركة وسطها ومؤخرتها وهى تشق الرمال فكانت كرافصة ترقص على انغام امواج البحر، كان الملل قد زاد عليا فانا لاول مرة وحيدة منذ ليلة زواجى، فإتخذت قرارى اخيرا بالذهاب الي لبنى نهضت من جلستى وسرت تجاه البوتيك لاجدها منتظرة عند الزجاج وعيناها تبتسمان لقدومى ووجدت نفسى اتمغتر فى سيرى بدلال وكانى ارغب فى اغواء احد الرجال، وصلت لها البونيك ودخلت لتستقبلنى بابتسامتها المرحة وترحب بى وتاسف لاننا سنضطر للبقاء فى البوتيك حتى موعد الإغلاق، لم امانع فقد كانت تدور براسى اسئلة كثيرة تحتاج لإجابات منها، بدات حديثى بالكلام عن روعة الفندق ولم المح باي شئ مما حدث بالامس، دار بيننا حديث ودي وهادي وان كانت تتخلله نظرات لبنى على انحاء جسدي وكانت تلك النظرات تلهبنى، كانت عيناي بين الحين والاخر تنطلق لتنظر ايضا لجسد لبنى، ولكن ملابسها بالعمل لم تكن مثل ما رايت منها امس، كنت متشوقة لرؤية بطنها العاري ولكني بالطبع لم استطع، دخل علينا هانى على عجل يطلب منى القيام لانا سنذهب لمدينة الغردقة فهناك بعض الاعمال التى سيقومون بها وقد يمر موعد الغذاء، قلت له انى افضل البقاء فسيكون كل حديثهم عن العمل ولن اجد ما اشغل نفسي به، سالنى حتقعدي لوحدك؟؟ ... يمكن نرجع بعد المغرب او بالليل، ردت لبنى مسرعة ما تخافش عليها يا عريس حنتغدى انا والمدام مع بعض واعتبرها فى عيونى، ابتسم هانى ونظرات عينيه تنتظر منى ردا، فاجبته خلاص ... انا خاستنى معى لبنى وروح انت شوف شغلك، تحركت لبنى لتتركنا وحيدين لعل هانى يرغب فى قول شئ لى قبل رحيله، فاعطتنا ظهرها وابتعدت قليلا، فقبلنى هانى قبلة سريعة امتص بها شفتى السفلى وقال باي وخرج، عادت لبنى وجلست، ابتسمت وقالت لى هو انا ادور ضهري من هنا تشتغلوا بوس، وضحكت وتعجبت انا فكيف عرفت وسالتها وانا اضحك عرفتى ازاى، قالت لى علشان شفتك بتلمع، فقد كانت شفتى السفلى تلمع من اثر لعاب هانى عليها، مدت لبنى يدها وكانها تمسح لعاب هانى من على شفتى، ولكننى شعر باطراف اناملها تتحسس ثنايا شفتاي اكتر من كونهما يمسحان لعاب هاني، كان لمرور اناملها على شفتاى تاثيرهما الواضح على نظرة عيناي، تلك النظرة التى تنم عن الرغبة، لم احلول هذه المرة ان امنع يد لبنى فتركتها تتحسس شفتاي، لك تطل لمسات لبنى قفد اصبحت ملكها طوال اليوم حتى يعود زوجى، بدأنا فى حديث ودي وهادئ وان كانت تتخلله بعض لمسات من لبنى على جسدى اثناء الحديث، فكانت اوقات تضع يدها على فخذاي وكانت حرارة يداها تخترق ملابسى ليشعر بها جسدى، ولكنها لم تحاول اكثر من ذلك بالرغم من رغبتى فى اكتشاف المزيد من مواهب لبنى، مر الوقت سريعا مع صحبتها الجميلة تخلله دخول بعض الزبائن للبوتيك، لم يكن رواده كثيرون كحال الفندق ولكن ارتفاع اسعار المعروضات كان يعوض ذلك الفارق. حاء موعد اغلاق البوتيك فى الظهيرة وقد كانت لبنى متعجلة للإغلاق، وقالت لى انا حاقفل دلوقت ونطلع تنغدى فى حجرتى، وافقتها بالطبع فورا فاغلقت البوتيك ثم قلت لها حاروح الغرفة اجيب حاجة اغير بيها هدومى ... مش معقول حاقعد كده طور اليوم، توجهنا لغرفتى وذهبت لاحضر ملابس خفيفة لفترة الظهيرة، اخذت المالابس واثناء خروجى اعترضتنى لبنى وقالت لى أطلب منط طلب وما تكسفينيش، قلت لها ايه؟ قالت لبنى انا عاوزة اشوفك تانى فى المايوه، ابتسمت ابتسامة خجل وقلت لها ما انا باروح الشاطئ بيه وانتى اكيد بتشوفينى، قالت لبنى لأ ... وانتى معايا النهاردة، قالتها وتلك النظرات الحارقة تنطلق من عيناها، مدت يدها واخذت ملابسى من يدى والقتها على السرير وكلنها تقول لى انا مصممة ان ارى جسدك كله اليوم، اطرقت فى خجل فشجعتنى بدفعة من يدها وفعلا أخذت المايوه وإنطلقنا نحو غرفتها وصلنا غرفة لبنى وفتحت الباب، دخلنا سويا ونحن نضحك وعقلى يفكر بما سيحدث خلف ذلك الباب، كانت غرفة صغيرة أصغر من غرفتنا انا وهانى ولكنها مرتبة بشكل جيد، القت لبنى بنفسها على السرير كاي شخص يدخل بعد يوم عمل لتلتقط انفاسها، كخلت هلفها واغلقت الباب خلفى، وقفت انظر فى الحجرة، قالت لى لبنى ايه مش حتقعدي، جلست على كرسي بجوار السرير فى حين نهضت لبنى وهى تقول حاخد دش سريع وارجعلك، دخلت لبنى الحمام وسمعت صوت المياه فعلمت انها تحت المياه الان، قمت لاتجول بالحجرة ونظرت من الشرفة، كانت الشرفة تكشف شاطئ البحر بمنظره الخلاب، دخلت الغرفة مرة اخري ووجدت بعض الصور الشخصية للبنى مع اشخاص اخرين بعضهم على شاطئ البحر، ظهرت لبنى فى الصور بعدة مايوهات لكن كلها كانت تكشف الكثير من جسدها، تاملت جسدها فى الصور لاجده رائع واروع من جسدي، فهى انثي بمعنى الكلمة وتضاريس جسدها ترتفع وتنخفض لتشكل جسدا شديد الاغراء، خرجت لبنى وراتنى وانا انظر فى صورها على الشاطئ، تركت الصورة سريعا وقلت لها اسفة، ردت سريعا بضحكة لأ ابدا عادى لما نقعد مع بعض حاوريكى صور اكتر، كانت لبنى قد خلعت ملابسها، وترتدي روب الحمام فلم استطع اكتشاف ما تخبئه تحت الروبن قالت لى ادخلى خذى دش بسرعة وانا حاطلب يطلعولنا الغذاء هنا ... حاموت من الجوع، دخلت الحمام لاجد وقبل ان اغلق الباب صرخت لبنى مديحة .... المايوه، كنت قد نسيت المايوه بالخارج فاعطته لى وعيونها تصرخ ارتديه لى ... انا وانت فقط، اخذت المايوه من يدها وانا ابتسم فى خجل وقلت لها حاضر يا ستي، اغلقت باب الحمام وخلعت ملابسي، ودخلت تحت المياه واخذت دش سريع، وارتديت المايوه، كانت توجد مرأه بطول باب الحمام فرأيت جسدى العاري فى المرأه، شعرت بالخجل من لبنى ولكن ماذا افعل فلا يوجد معى ملابس غير تلك القطعة التى ارتديها الان، صرخت من خلف الباب لبنى عندك روب تاني، قالتلى لبنى ليه هو انتى مش لابسة المايوه، قلت لها مش قادرة اطلع كدة ... معلش شوفيلى روب من عندك، سمعت ضحكات لبنى من الخارج ولكنها فعلا احضرت لى روب وطرقت الباب لافتح لها، فتحت الباب ومددت يدى لاخذ منها الروب، ولكنها فى شقاوة بدات تحاول ادخال راسها لترانى وكنت انا احاول دفع الباب، وضحكنا سويا حتى اعطتنى الروب بعدما تغلبت عليا وارخلت راسها وراتنى ، لبست الروب وخرجت لها كان الطعام قد وصل وهى تنتظرنى لناكل سويا، وجدت زجاجة نبيذ موجودة على الطاولة يبدوا انها طلبتها لنستعد لمعركة متوقعة جلسنا ناكل وسط ضحكات وهزار متبادل وانا انتظر تلك اللحظة التى تنقض فيها لبنى على شفتاي، لم اجرؤ على قول اى شئ ينم عما ارغب فى داخلي، بدات كؤوس النبيذ تدور بيننا وبدات سكرته تذهب بعقولنا، انتهينا من الاكل ورفعنا اثاره بينما لا تزال كل منا تمسك بكاس فى يدها، جلسنا على طرف السرير وسادت لحظات من الصمت، لتبادر لبنى بالكلام فقالت برضه مش عاوزة تفرجينى، قلت وكانى لا اعلم افرجك على ايه، قلتها وانا اعلم الاجابة ولكن سماعها يثيرنى، قالت لبنى تفرجينى على جسمك، لم ارد عليها فمدت لبنى يدها بهدوء لتجذب الشريط الذى يربط وسط الروب، حلت عقدة الشريط وانفرج طرفا الروب قليلا ليبدا جسمى فى الظهور، مدت لبنى يداها لتبعد طرفى الروب وليظهر المزيد من جسدى، اقتربت لبنى منى اكثر وهى تبعد الكاس الموجود بيدها على المنضده المقابلة لنا، انسدلت عيناى وكانى اقول لها ها انا مغمضة العينان فافعلى بجسدى ما تشائين، شعرت بانفاس لبنى تقترب اكثر واكثر كنت جالسة ومطرقة راسى لاسفل فكان شعرى يتدلى ليخفى وجهى، مدت لنى يداها وابعدت شعرى ليظهر وجهى لها وبكفاها حملت راسى لتعدلها نا حية وجهها، واقتربت اكثر واكثر حتى شعرت بشفتاها تتحسسان خدودى، مددت يدى على كفاها وقلت لها لبنى، قلتها بصوت لاهث يدل على شهوتى واثارتى الشديدة لتطبق لبنى بعدها على شفتاي بهدوء قاتل ولتبدأ فى رضاعة شفتاي باسلوب جديد عليا، كان طعم فمها جميلا وكانت قبلتها تشبه الهمس، تركت وجهى لتنزل الروب من على جسدي وانا كنت فى علم اخر، انفاس لبنى تقترب من جسدى لاشع بها على بطنى اعقبها مرور لسانها على لحم بطنى، امسكت براسها لتتخلل اصابعى شعر راسها ولاول مرة بحياتى شعرت بمتعة مرور الاصابع بشعر راس المرأة، كان مرور لسانها على بطنى ممتعا فكانت تدور فى حلقات حول سرتي، فبدأت اهاتي بالخروج من بين شفتاي وشعرت بان يداي تجذب راسها اكثر تجاه بطنى وكانى أعطيها النور الأخضر لما هو أكثر من ذلك، لم اجد فى نفسى القوة لاظل جالسة فانحدر جسدى مستلقيا على السرير، طلبت منى لبنى الاستلقاء على وجهى فحاولت تلبية طلبها ولكن خانتنى قدرتى، قامت لبنى عنى بهذه المهمة وقلبتنى على بطنى لأواجهها بظهرى العارى، لم اكن ارى لبنى ولكنى كنت أشعر بما تفعله بى، بدأت تمرر لسانها وشفاهها على ظهري بينما كانت يدها تتحسس لحم مؤخرتى بلمسات خبيرة، وكان شعرها المتدلى على ظهرى يدغدغ احاسيسى فبدأت أصواتى المعهودة فى الانطلاق، مدت يداها لتفك لى الجزء العلوى من المايوه ثم قامت تسحب باقى المايوة من بين فخذاي، شعرت بالحرج فقد كانت مياه كسي بللت المايوه وفضحت رغبتى فى ان امارس الجنس مع لبنى، أصبحت عارية تماما وملقاه كقطعة عارية من اللحم على السرير، كنت اتمتم لبنى ... لبنى... كفاية كدةن ولكنى شعرت بيداها تنطلقان لتكتشفان كل ثغرة بجسدى، وشعرت بلحم ناعم يلمس ظهرى، حاولت رفع رأسى لارى ما يدور خلفى، ولم أستطع ان ابعد شعرى المدلى لاري، فمدت لبنى يدها لتمسك شعرى وتتيح لعيناى المجل لارى ما يحدث، وجدت لبنى عارية تماما وتركع فوق ظهري ليكون جسدى بين فخذاها وكسها ملامسا لمؤخرتى، لم أستطع تحمل هذا المنظر فوقعت رأسى على السرير، وأنا اطلق تنهيدة عميقة صادرة من احشائي إنحنت لبنى فوق ظهري تقبل وتلعق اكتافى وعنقي وإمتدت يداها تعبثان فى ذلك البروز الموجود على جانبى صدري على اثر انسحاق صدرى بين جسمى والسرير، كانت يداها ممتعتان وهما يمران بخفة تلهب الشهوة، أحسست وقتها بفرق بينها وبين هاني، فهى تشعرنى بالرقة بينما هانى يشعرنى بالقوة، أحسست بين احضانها برقة بالغة فكانت هادئة جدا فى اداء كل حركاتها، بدأ ايقاعها يزداد فوق جسدى فبدأت اشعر بحركة وسطها، كانت لاتزال جالسة فوق مؤخرتي وكان كسها الحليق يشعرنى بشفرات ناعمة ملساء وكأنها مؤخرة اخرى صغيرة، بدأت تحرك وسطها ليحتك كسها بمؤخرتى ولأشعر بسوائل كس لبنى تتسلل مخترقة ذلك الأخدود الموجود بين فلقتي مؤخرتى ليبلل تلك المنطقة تماما فقد كان انتاج لبنى غزيرا، كان زنبورها قد إنتصب بكامل انتصابه فشعرت بزنبورها وهى تتحرك فوقي، كان يشبه اصبع صغير ينزلق على مؤخرتي بتأثير سوائل كس لبنى، وكنت اشعر بنعومة رأسه كنعومة رأس قضيب هانى، كنت فى أشد حالات هياجى وأصواتي تعلن عن ذلك الهياج، وكذلك لبنى لاول مرة أستمع لاصوات هياجها، كانت تئن من اللذة وكان صوتها يثيرنى اكثر واكثر فقد كان صوتها رقيقا كرقتها، أحسست وقتها اني بحاجة الى قضيب ذكر ليخترق تلك الأحشاء التي احتقنت من الهياج فبدأ فخذاي فى الإنفراج ليزداد انفراج فلقتى طيزي فيبتلع كس لبنى البارز بين الفلقتين الزلقتين، تسائلت فى نفسى هل ستستطيع لبنى إكمال مهمتها وإطفاء تلك النيران، وهل ساستطيع أنا أن اطفئ نيرانها التى اشتعلت؟ كانت يدا لبنى قد نجحتا لتتسللا تحتي ويمسك كل كف بأحد أثدائي، حاولت جاهدة ان ارفع مقدمة جسدى لأتيح لثدياي التدلي لأساعد لبنى فى مهمتها بمداعبة ثدياي، وفعلا نجحت فى رفع جسدى قليلا وتدلي ثدياي لتلتقطهما لبنى وتبدأ فى تحسس مدى ليونتهما، كانت حلمتاى منتصبان كقضيب *** رضيع، إلتقطتهم لبنى بين ابهامها وسبابتها وبدأت تفركهما فركا ممتعا يزيد من تصلبهما، بدأ وسطي يتحرك ليعلن عن رغبة كسي فى مداعبته فقد كانت سوائله التي اختلطت بسوائل لبنى تجعل المنطقة رطبة فتثير الشهوة، مع حركة وسطى كانت تنقبض عضلتا مؤخرتى فتضغطان على شفرى وزنبور لبنى وكأن مؤخرتى تلتهم كسها الأملس الذي كان ينزلق وكانه يفر هاربا من انقباض مؤخرتى نتيجة للبلل الكثيف بتلك المنطقة، كانت لبنى وصلت لدرجة عالية من الهياج، فقامت من فوق ظهري وجلست بجواري ومدت يداها لتجعلنى انام على ظهري، أصبح وجهانا متقابلان، الأن اراها بوضوح، وجدتها ذات جسم ملائكي فى نعومته صدرها يبرز منتصبا تزينه حلمتان رائعتان يفوقان حلمتي ثدياي طولا تحيط بهما تلك الهالة الداكنة التى تدل على أن صاحبتها سبق لها الحمل من قبل بينما كانت هالتي أثدائي لايزالان ورديان، كان خصرها نحيلا يعقبه حوض متسع، كانت جالسة الي جوارى وهي جالسة على ركبتيها فكان فخذاها مقفولان فلم اتمكن من رؤية كسها، مددت يدى الي فخذها لاتحسس بشرتها، كانت اول مرة يدي تمتد الي جسد فتاه بغرض جنسي فشعرت فعلا بمدي اغراء اجساد الفتيات، كان فخذها شديد النعومة، وكان لحمها لينا وان لم يكن مترهلا فكنت ارى أثار اصابعي وهى تتحرك على فخذها تاركة خلفها علامات بلحم افخاذها، لم ادر الا ويدى تتسلل اكثر واكثر بينما هى تاركة جسدها لي لأتحسسه، وصلت يدى الي بطنها لاداعب سرتها وصاعدة فى طريقى لالتقاط ثديها، وفعلا وصلت لامسك بثديها وكان ثديها فى حكم كف يدى، فقبضت عليه بكامله ويبدوا مع انفعالي اني ضغطت عليه ضغطة شديدة، فصرخت لبنى ومدت يدها لتمسك بقبضة يدي لمنعي من الضغط بقوة اكثر، كنت لا ازال مبتدئة جنسيا فلم اكن على دراية تامة بما يجب ان افعله ولكن الغريزة الجنسية هى التى كانت تحركني فى انفعالاتي وافعالي، وجدت نفسي اجذبها من ثديها لأجبرها على الإنحناء تجاهي وليقابل وجهها وجهي، فلم اتركها لتلتقط شفتاي بل بادرت انا بالتقاط شفاهها هذه المرة وتركت ثديها لأحتضنها بين ذراعاي خوفا من فقد حلاوة قبلتها، إنبطحت لبنى فوقى بكامل جسدها وشفتانا لم يتفارقا وأصبح جسدها ملامسا لكامل جسدي، فشعرت بحلمتا ثدياها المنتصبتين تخترقان ليونة ثدياي، حتي أصابع أقدامها كانت تداعب باطن قدمي وكانت يداي تجول على ظهرها حتي يصلا لمؤخرتها فوجدتها لينة جدا وشديدة الإغراء لمداعبتها والعبث بها، بينما كانت هى تمسكني من شعر رأسى مطبقة بفمها على فمي ونتبادل وضع الألسنة والشفاه لتتذوق كل منا الأخري، باعدت بين فخذاي لتسقط لبنى بينهما وليحتك كسي بعانتها، وبدأ وسطي يدخل حرب شعواء ليطفى لهيب كسي، فكنت أعلوا وأهبط محركة كسي على عانة لبني بينما يداي تكادا تمزقان لحم مؤخرتها، وكانت هى الأخري تحرك وسطها محاولة تهدئة شهوتها، كان أفواهنا متقابلة وملتحمة فلم نستطيع إصدار اصوات انيننا ولكن أنفاسنا كانت تخرج هذه الأصوات فى صوت همهمات تدل على متعتنا، حاولت لبنى النهوض من فوقى بينما كنت انا متشبثة بها خوفا من ان تتركني على هذه الحاله، ولكنها انتزعت نفسها من احضانى لتنحني موجهه فمها ناحية كسي فى حين كان كسها ومؤخرتها أمام وجهي، مدت لبنى يدها لتفرج فخذاي وتقابل موطن عفافي بفمها بينما لم تطلب مني أن أفعل بها ما تفعله، بدأت لبنى فى العبث بكافة أنحاء كسي مستخدمة كل ما لديها فكانت يدها تحك الشفران بينما لسانها يداعب رأس زنبوري ويدها الأخري تمارس دور قضيب هاني فى جولاته داخل جدران كسي، وكنت أنا أنظر الي كسها لأول مرة لأجد شقا جميلا أملس وكانت تتمتع بشفرين يخرجان خارج نطاق الكس وزنبور يفوق زنبوري حجما وصلابه، وددت ان افعل بهاما تفعله هى ولكني لم أستطع اولا، فبدأت يدى تتحسس كسها لأجده ساخنا شديد الحمرة من شدة المحنة، بدأت يداي تبعد الشفران لتكتشفا ما بداخل هذا الشق لأجد كسها أمامي واضحا جليا لامعا من مياه هياجه فبدأت أقبل فخذيها وإقتربت هي بمؤخرتها مني لتساعدني وان كانت لم تطلب مني ان افعل شيئا، بدأت قبلاتي تتناثر على مؤخرتها ورويدا رويدا وجدت أن قبلاتى تقترب من منطقة عفافها لتبدأ رائحة شهوة كسها تخترق انفاسى، بدون وعي بدأت انقض على شفرتيها أتحسسهما بشفاهي لأتذوق اول مرة بحياتي طعم مياه المرأة، وعندها بدأ تسابق بينى انا ولبنى كل مننا تحاول الفتك بكس الأخري وكأننا انثتان تتحاربان للفوز بذكر، كنت احاول تقليد لبنى بحركاتها التي تفعلها بكسي فأدخلت أصابع يدي بداخل مهبلها بينما كنت أرضع من زنبورها وكانى *** جائع، ويدى الأخري تتحسس مؤخرتها وشرجها عائدة الي أشفار كسها، لم يمض علينا وقت طويل فى هذا الوضع حتي إنقبض فخذاي مانعان رأس لبني من الحركة بينما تمدد كامل جسدها فوق وجهي ولنطلق صرخاتنا الأخيرة ونعلن إنتهاء شهوتنا ولتستدير لبنى إلى سريعا لنتعانق ونحن نطلق اخر اهاتنا نزلنا بهو الفندق وكانت ابتساماتنا بادية على وجوهنا من فرط السعادة التي كنا بها، توجهنا ناحية البوتيك وقامت لبنى بفتح الباب وجلسنا سويا نتبادل الضحكات والقفشات ونتذكر ما سويناه سويا، كنت قد بدأت فى قول بعض الألفاظ الخارجة لها كما يفعل هانى معى، كأن اقول لها طيزك ناعمة ... كسك احمر وحلو، مثلما كان يفعل معى هانى ووجدت أن لذلك تأثير حسن عليها فكان اوقات يبدوا عليها الخجل وتحمر وجنتاها لتزيدها جمال وإثارة، مر الوقت سريعا لأسمع صوت هاني يقول اناجيييت، قمت مسرعة وكدت أن اتعلق برقبته فلم أعد أخجل فى أن أفعل ذلك أمام لبنى ولكنى تذكرت سريعا بأنه من المفترض الا يعلم هانى بما حدث فتراجعت، رحبت به لبنى وأنا ممسكه بذراعه وأسئله مئات الأسئلة عما فعل بدونى، فقال لي نطلع الحجرة نرتاح واحكيلك كل حاجة، فقلت له اودع لبنى وتوجهت اليها اشكرها بينما توجه هانى نحو الباب، كانت عينانا تقول كلاما أكثر من كلام الشفاه ووجهت يدي نحو ثديها وقرصتها قرصة ليست بالهينة، فقالت لبنى أأى، قلت لها بهمس علشان تفتكرينى بيها لغاية ما نتقابل تاني، قالتلي ما تتأخريش عليا، قلت لها طبعا، وودعتها وذهبت مسرعة مع هانى متأبطه ذراعه ومتوجهين ناحية غرفتنا صعدنا للغرفة وكان يبدوا على هانى التعب من أثر المشوار ولكنه كان متشوقا الي، فهذا اول يوم من يوم زواجي لم يعاشرنى هانى فيه، بدأ يغلع ملابسه وكان إنتصاب قضيبه واضحا بدون أي إثارة، تصنعت بأنى لا أري شيئا، ولكنهخلع ملابسه تماما وأتي ليقف أمام عيناي وقضيبه منتصب تماما، كان قضيبه يصرخ لم أشعر بكسك اليوم ... أرغب فى معاشرتك، نظرت له وانا ابتسم واقول له إيه ده، قال لي عاوزك، ضحكت، فجثا على ركبتيه وأصبح وجهه ملاصقا لوجهي وقال وهو ينظر فى عيناي عاوز انيكك ... عاوز كسك، ضحكت فقد تخيلت نفسي وانا منذ لحظات كنت أقول للبنى مثل هذا الكلام، أبعد هاني فخذاي وغطس برأسه بينهما بينما كنت لا أزال مرتدية فستانى، ورأسه بين فخذاي وتحت فستاني فلم أري ما يفعل بي ولكني أشعر، وأبعد كيلوتي الصغير باصابعه ليكشف عن موطن عفافي ويبدأ فى أكله وكأنه جائع منذ سنوات، كان ذلك اليوم عنيفا جدا فى أكل كسي حتي أنني تبللت فى ثوان وفقد جسدي توازنه لأرتمي على السرير جثه هامدة، كنت أفكر ها أنا فى اليوم الثامن من زواجي وأصبحت شديدة الشبق بهذه الدرجة وفى خلال ثمان أيا مارست الجنس مع زوجى ومع لبنى بعد حرمان سنوات، كانت أصواتي تعلوا معلنه لهانى إمكانية بدء غزوته لعشي، فقام هانى وخلع عني كل ملابسي وعبث قليلا بجسدي فقد أمسك بقضيبه ليضربني به فوق أفخاذي ولتصدر أصوات لحمي وهو يقول لي سامعة صوت زبى على لحمك، أثارنى ضربه لي بقضيبه، فبدأت أحضن هاني وأدعوه ليبدأ معاشرتي، وفعلا بدأ هاني فى ضربي بقضيبه داخل كسي تلك الضربات المنتظمة التي تصل لرحمي حتي قذف مائه بداخل رحمي بينما كنت أنا قد قذفت مائي قبله بقليل، تمدد هاني بجواري وغض فى نوم عميق فقد كان منهكا من تعب يوم العمل ومن المجهود الذي بذله ليخضع جسدي لقضيبه، كنت بعد نشوتي أقكر فى لبنى فقد كنا نتعانق بهمس بعد إتياننا بنشوتنا، نظرت إلى هاني وقد كان نائما فقررت أن أنزل للبني بدلا من الجلوس لوحدي نهضت وكنت عارية تماما ولا يزال لبن هاني يقطر من بين أفخاذي، لم أرتدي شيئا سوي فستان لم يكن تحته شيئا مطلقا، وكتبت ورقة وضعتها بجوار هانى اخبره أني عند لبني، ونزلت سريعا للبنى لم تتوقع لبنى مجيئى بهذه السرعة فظهرت الفرحة على وجهها لتقول بسرعة ايه اللي حصل؟ ولكني غيرت ملامح وجهى لاقول لها ممكن أقيس فستان بغرفة القياس، قالتلي اتفضلي، دخلت الغرفة الضيقة وجذبت الستارة وخلعت فستاني لأصير عارية ثم أخرجت رأسى من وراء الستارة لأقول يا أنسة ... ممكن تساعديني، لتأتي لبنى وتدخل الغرفة وتفاجأ باني عارية تماما قالت لي يا مجنونة، ولكنها لم تستطع اكمال الكلمة فقد إنطبقت شفاهي على شفاهها فى قبلة طويلة، ثم تركتها لتقول ونازلة عريانة من فوق، قلت لها ايوة هاني لسة نايكني دلوقت ونام ... وبدل ما اقعد زهقانة قلت اجيلك، وجدت لبنى تجثوا فاتحة فاها ومتجهة نحو كسي ولكنى جذبتها وقلت لها لأ، قالت لي وهي لا تزال جاثية ليه؟ قلت لها لسة هانى مخلص دلوقت وما استحمتش وكسي مليان لبن، ضحكت وأزاحت يدي وبدأت فى لعق كسي، كانت رائحة لبن هاني واضحة ومختلفة عن رائحة كسي وقد أثارتني كثيرا فكرة أنها تلحس لبن زوجي من كسي، أدخلت لبني إصبعين في كسي وأخرجتهما لتصعد تجاه وجهي وتفاجئني بإدخالهما فى فمي، أحسست بالإشمئزاز ليس من طعم كسي فقد ذقت كس لبنى وعرفت حلاوته ولكن لفكري بأنى العق لبن هاني، أبعدت وجهي لتضحك لبني محاولة إدخال أصابعها أكثر فى فمي ولما وجدتني أمانع بصدق توقفت وسالتني ليه؟ قلت لها ما اعرفش ما دقتوش فبل كدة واعتقد أنه وحش، قال لي لبنى إنت مش شفتيني بالحسه دلوقت ... بيتهيألك إنه وحش ... بالعكس جربي، ومدت اصابعها لأفتح أنا فمي بإرادتي ,ابدأ فى لحس اصابعها، كان طعمه به شئ من الملوحة وأثره يبقي على اللسان ومع ذلك لم أجده سيئا فضحكت وقلت لها الظاهر اني حابطل أخلي هاني ينزل فى كسي وحاخليه ينزل فى فمي، ضحكنا وأمسكتها لأجذب كيلوتها الصغير وأبدأ فى خلعه، وبمجرد خلعه دق جرس التليفون بالخارج فخرجت مسرعة لأجدها تقول لي هاني على التليفون، لبست فستاني وخرجت مرعة وأنا لا أزال أمسك كيلوت لبنى فى يدى، كان هاني قد إستيقظ ووجد الورقة وإتصل بي ليدعوني للصعود لننزل للسهر فى النادي الليلي، قلت له بأنى صاعدة وقلت للبني بأنى ساصعد لهانى ولأراها بالنادي الليلي بعد إنتهاء عملها، مدت يدها لتأخذ كيلوتها من يدى وفى تلك اللحظة دخل أحد الزبائن للبوتيك فتراجعنا سريعا وأطبقت يدي على الكيلوت المبلول، وقف الزبون ليكلمها لأجدها فرصة وأقول لها باي يا لبنى وتنظر هى لى بدهشة فقد مانت تريد كيلوتها، وقفت خلف ظهر الزبون لألوح لها بالكيلوت وقائلة باي أشوفك بالليل، وخرجت من البوتيك تاركة لبنى واقفة بدون كيلوت خبأت كيلوت لبنى بيدى وتوجهت ناحية المصعد لأذهب لهانى، ركبت المصعد وأثناء صعودى فكرت بماذا سابرر لهانى وجود كيلوت حريمى معي؟ فكرت بسرعة أن أرتديه فقد كنت عارية تحت هذا الفستان، حاولت إرتدائة بسرعة وعيناي على ارقم الأدورا خاشية أن يقف بى المصعد وبنفتح الباب ليشاهدني رواد الفندق وأنا أرتدي كيلوت بالمصعد، كانت لبنى أنحف منى فلم أستطع تمرير الكيلوت من منطقة حوضى وطيزي، خلعته مسرعة لتراودنى فكرة شيطانية فقد علقته بالمصعد تاركة اياه لمن يجده وبه رائحة وبلل كس لبنى ليستمنى عليه، علقته بالمصعد الذي وصل لطابق غرفتنا وخرجت مسرعة خاشية أن يرانى احد بينما كانت ضحكتى تكاد تعلوا متخيلة الشخص الذي سيجد كيلوت لبنى دخلت غرفتى مسرعة لأجد هانى قد ارتدى ملابسة فحضنته وطبعت فبلة علة خده لم ترضه فمصصت له شفتاه ليرضي، قلت له ثوانى اخد حمام والبس، دخلت الحمام مسرعة فقد كنت ارغب فى خلع ذلك الفستان قبل أن يدرى هانى بأنى عارية تحته، أخذت دش سريع وخرجت لأرتدى ملابسى لننزل للسهر بالنادى الليلى نزلنا النادي وكان جوه رومانسيا كالعادة، وطلب هانى العشاء وذجاجة النبيذ التى غعتدت عليها وجلسنا نضحك ونتحادث بينما كانت عيناى تترقبان دخول لبنى. بعد قليل ظهرت لبنى مرتدية زيها الليلى الذي يبرز مفاتن جسدها بتلك البطن العارية التي تتلوي كجسم ثعبان أثناء سيرها، كانت لبنى تتلفت حولها فمن الواضح أنها كانت تبحث عني، رفعت يدى لها حتى تجدنى وانا اقول لهانى لبنى وصلت، قال لى هانى ياااه ده انتوا بقيتوا اصحاب خالص، شاهدتنى لبنى فأومأت لى وإتجهت لتبادلنا التحية بينما أنا اقول لهانى ليه ما نعزمهاش تقعد معانا ... طول فترة شغلك كانت هى بتونسني واتغديت عندها، قال لى هانى اوك، وصلت لبنى وسلمت علينا ودعاها هانى لرفقتنا فإعتذرت وبدأت أنا فى الإلحاح حتى وافقت وجلست معنا، بدأت كؤوس النبيذ تدور بيننا مع حديث ودي، بينما كنت انا ارغب فى الإنفراد بلبنى قليلا فقلت لهانى أرغب فى الذهاب للحمام، ووجهت حديثى للبنى ممكن تيجى معايا؟ وكأنى اريدها حتى لا أذهب وحيدة لمنطقة الحمامات بينما كانت نفسي ترغب شئ اخر، ردت لبنى وهى تقوم طبعا، ذهبنا للحمام وبمجرد دخولنا حتى بدأنا فى الكلام فى نفس اللحظة كل منا ترغب فى الحديث لصديقتها، ضحكنا سويا عندما وجدنا ان احدنا لا تسمع الأخري فجذبتها من يدها ودخلنا احد الحمامات وأغلقنا علينا الباب، بمجرد وجودى معها وحدي أطبقت على شفتيها أتحسسهما بشفاهي فقد كانت طعم قبلتها رائعة مع طعم النبيذ الذي لا يزال بفمي، بادلتني لبنى حركات اللسان والشفاه حتى ارتوي فمينا، قالت لى قوليلى فين الكيلوت؟؟ قلت لها ليه بتسالي؟؟ قالت لى انا لمحت واحد راجل ماسكه فى ايده وهو ماشي امام البوتيك ... كان مخبيه فى ايده لكن انا طبعا عرفته، قالتها وعيناها كلها علامات استفهام بينما غرقت انا فى ضحك متواصل حتي جلست على ارض الحمام من كثرة الضحك وهى تتعجب، بدأت اجيبها من بين ضحكاتى بينما كنت جالسة على الارض لا استطيع القيام وهي واقفة تنظر لى بدهشة، وحكيت لها ما فعلت وكيف تركته بالمصعد، قالت لبنى كدة برضه يا مديحة ... تسيبى الناس تتفرج على كيلوتى، قلت لها وايه يعنى هو فيه حد يعرف انه بتاعك ... خليهم يشموا ريحة كسك ويستمنوا عليه، فكرت لبنى قليلا ثم بدأت مثلى فى الضحك بينما يتناثر بيننا الكلام عن الرجل الذي شاهدته وماذا سيفعل وكيف سيتشمم رائحة كسها وقد يعرضه على بعض اصدقائه ليتشمموا معه رائحة لبنى، ضحكنا كثيرا حتى بدأت يداي تتسلل على جسم لبنى التى اقتربت منى وكان كسها فى مواجهتي من تحت بنطلونها الجينز، مددت يداى وانا لا ازال جالسى لأفك لها زرار وسوستة البنطلون ولأسحبه لأسفل وأعري كسها، كان البنطلون ضيقا مما جعل فخذاها منطبقان فأخذ لسانى يتسلل بين فخذاها ليصل لزنبورها محاولا سحبه خارج كسها وفخذاها، بينما يداي تحتضنانها من طيزها وتجاعب لحمها اللين فقد كانت طيزها ترتج مع حركة يداي فكانت مثيرة، كنت اجد صعوبة فى نيل زنبورها فأعطتنى لبنى ظهرها وإنحنت للأمام ليبرز كسها بالكامل من الخلف وقد ساعد على بروزه انضمام فخذيها ولم أتاخر أنا فى الإنقضاض على ذلك الزنبور الذى كان قد إنتصب فبرز وكأنه ينادي فمي، كانت أول مرة أري شرج لبنى بوضوح فى وضعيتها هذه وإن كنت قد تحسسته سابقا بدات أداعب طيزها وشرجها بأصبعة بينما كان لسانى منهمكا بداخل كسها ينهل منه، لم تتوانى لبنى فى الإستجابة فقد كانت مخمورة مما عظم شهوتها لتبدأ إهتزازات جسدها مع صدور أصوات تمحنها ولأري عن كثب تلك الإنقباضات التي بدأت فى مهبلها لتدل على بداية وصولها لنشوتها وفى ذلك الوقت وبدون اى قصد مني ضغط إصبعى على شرجها بينما كان يداعبه ليدخل جزء منه بداخل شرجها ولتطلق لبنى صيحة وهى تجذب رأسى بشدة على كسها معلنه وصولها لما كانت تبتغي. جلست لبنى على التواليت لتسترد أنفاسها بينما وضعت أنا رأسى على فخذها لتحتضن رأسى وتداعب بأناملها شعري فى حركات رقيقة، حتى إستردت انفاسها فقلت لها يلاااا اتاخرنا على هاني، قالت لى وإنتى ... انتى لسة، فقلت لها مش مشكلة هانى يعوضنى لما نطلع، وخرجنا سويا ونحن نضحك بينما كنت اذكرها بالرجال الذين يشمون الأن رائحة كسها لتخجل وتحمر وجنتاها عدنا لنكمل السهرة سويا مع هاني بين الضحكات والقفشات ومحاولت هانى لوضع يده على افخاذي من أسفل المنضدة لكي لا تراه لبني حتي يصل لكسي، بينما كانت لبني فى المقابل تحاول تحسس ساقي بقدمها العارية من اسفل المنضدة لكي لا يراها هانى بينما كنت أنا الفائزة بينهما فقد صار جسدي هو هدفهما ومرتعهما بينما الخمر تلعب بعقلي، كانت سهرة ممتعة قضيناها سويا لنصعد بعد ذلك لغرفنا بينما عينا لبنى تتوسل جسدي لقضاء تلك الليلة معها ولكن لم يكن ذلك ممكنل فصعدت مع زوجي ليفوز هو بجسدى وكسي فى تلك الليلة ليمتعهما ويتمتع بهما، الشئ الوحيد الجديد الذي حدث بهذه الليلة هو أن هاني لاحظني بعد نشوتنا بأني وضعت يدي بين فخذاي ليتبللا من مائه وبعدها وضعتها على فمي محاولة الإعتياد على طعم مائه، لم أكن أدري أنه قد رأني ولكنه قال لي ايه رأيك حلو ولا لا؟ قلت ايه هو؟ قال لى اللي دقتيه دلوقت، إبتسمت فى خجل فقد علمت انه رأني ليقوم هاني واضعا جسدى بين فخذاه وقضيبه المدلي أمام وجهي ، لم يطلب مني عمل شئ ولكني فهمت وإستجبت فالخمر تعطي المرء جراءة غير متوقعه، فامسكت بقضيبه اقبله ولتتحول قبلاني للعق عنيف لقضيبه ولقد كان لما فعلت بتلك الليلة مكافأة بفوزي بنيكة أخري لكسي من هانى لننام ليلتنا بعدها منهكين من كثرة الجنس صباح اليوم التلى طلب منى هانى ارتداء المايوه للنزول للشاطئ ولمنى كدت اصرخ وتمالكت نفسي بأخر لحظة، ففي شدة متعتي مع لبنى كنت قد نسيت المايوه لديها بالحجرة امس، فكرت سريعا ماذا اقول لهانى، أأقول له انك ذهبت عدة ساعات للعمل لتعود وتجد زوجتك قد فقدت مايوها لا يكاد يري؟؟؟ قلت له سريعا المايوه عند لبنى فقد طلبته منى امس لتعيد إصلاحه وتثبيته بشدة، فقال لي اتصلي بيها وشوفى عملت ايه، إتصلت بلبنى بالبوتيك ولكن لم يرد أحد فعلمت انها لم تفتح البوتيك بعد فقمت بالإتصال بحجرتها لترد عليا وسالتها لبنى خلصتى تصليح المايوة ولا لسة، لتضحك لبنى على سماعة الهاتف فقد وجدت مايوهى ملقى على سريرها بعد عودتها امس، وصرت انا اكلم نفسى على الهاتف حتى لا يشعر هانى بشئ، فاقول ها خلصتيه ... طيب انا جايه اخذه منك، واغلقت السماعة وقلت لمحمود حاروح اجيبه من لبنى ... هى لسة فى غرفتها، وذهبت لتلك الشقية وأنا أسارع خطواتي لأطرق باب حجرتها وتفتح لي وهى تكاد تقع من شدة الضحك بينما دخلت أنا أضربها على مؤخرتها ضربات خفيفة كعقاب لها على عدم اعلامي بأني نسيت المايوه، وبين ضحكانتا وهزارنا كانت تذكرنى بأنى قد أخذت كيلوتها وعلقته بالمصعد بينما ستفعل هى ذلك بمايوهى الملئ برائحة كسي، ضحكنا كثيرا لنتوقف بعدها ونبدأ فى تقبيل بعضنا بعضا ولنتناول افطارا شهيا سويا، لم يكن افطارنا كافطار باقى النزلاء فقد كان افطار كل منا عبارة عن ذلك الشئ المنتصب فى مقدمة كس صاحبتها وتلك الشفرات اللينة والممتعة، فأكلنا حتى شبعنا وقذفنا شهوتنا ولاذهب بعدها الي هانى وتذهب هى الى البوتيك مر ذلك الإسبوع سريعا بينما كان يومي بالكامل ممتلئ بالجنس ومقسما بين زوجى هانى ولبنى التى كنت أختلس اللحظات لألتقى بها سواء فى غرفة تغيير الملابس فى البوتيك أو فى حمام النادي الليلى الذي شهد فضها لبكارة شفتاي بأول قبلة من إمرأة، لم يحدث جديدا فى جياتى الجنسية سوي إعتيادى على طعم ماء هاني وأصبحت اتذوقه يوميا وأذيق بقاياه من كسي للبنى، وكذلك شرجي الذي بدأ الإعتياد على أصابع لبني الرفيعة بينما لم يحاول زوجى أكثر من تمرير إصبعه على شرجي بعد شكواي من الألم فى أول مرة حاول بها ذلك، كما تعلمت عدة أوضاع جديدة لممارسة الجنس ومنها وضع السجود الذي وجدت متعته اكبر من الوضع المعتاد حيث يتيح للقضيب التسلل بمقدار أكبر للداخل كما مارست الجنس وأنا فوق هاني وأعطانى ذلك قدرة أكبر فى التحكم وإدخال قضيبه بالقدر الذى ارغبه وفى الوقت الذي ارغبه، وقد حدث أيضا فى أحد المرات أن صب هاني مائه على جسدي بينما كنت أنا أمارس تعذيب رأس قضيبه بفمى وشفتاي فتبلل بطنى وثدياي من ماءه، لأغمس اصبعي فى مائه وأتذوقه ووقتها ضحك هانى لما افعل وكان ممددا بجواري، فقمت ممسكة بيداه بأحد يدي وإعتليته وأمسكت رأسه بيدي الأخري وقمت بإدخال ثديي المبلل من مائه فى فمه ليصرخ ويحاول التملص بينما كنت أستغل صرخاته وإفتاحه لفمه بإدخال المزيد من ثديي بداخل فمه لأذيقه ماء خصيتيه، ضحك هانى كثيرا بعدها فقد كان رجلا ممتازا فى الجنس وفى عبث الجنس. فى اليوم الأخير لنا فى الفندق وقف هانى ليحاسب موظف الإستقبال بينما إستأذنت أنا لأوع لبنى فذهبت لها البوتيك وكانت تعلم باننا سنغادر اليوم، كان لقائنا مفراق العشاق فقد كانت نظراتها حزينة بالرغم من انها قد قالت لى بانها تمارس الجنس مع بعض النزيلات من الشواذ لكن كانت هناك علاقة خاصة بيننا، دخلنا حجرة تبديل الملابس كعادتنا ولنتعانق وسط بعض الدموع فقد أحسست فعلا أننى سأفتقد لبنى فقد إعتدت عليها وعلى ضحكاتها، لم تكن حالتنا النفسية تسمح بأن نمارس اخر جنس سويا ولكننا كنا نشعر بالفراق فطغي جو حزين على لقائنا، قبلتها قبلة سريعة فى فمها وتبادلنا ارقام التليفون على وعد مني ومنها بان نلتقى مجددا ونصبح اصدقاء للأبد، خرجت وذهبت لزوجى هانى فقد كان انهى اجراءات مغادرتنا بينما لبنى تنظر نظرات حزينة وتلوح بيدها للوداع وألوح انا لها واخرج مع هانى لنغادر الفندق عائدين لحياتنا المعتادة وصلنا منزلنا بعد سفر الطريق منهكين ولمن بداخلنا سعادة من تلك الرحلة الجميلة، خلعنا ملابسنا واستلقينا على السرير نتذكر أيامنا الحلوة التى قضيناها، كنت فى قمة سعادتى فلم أكن أعلم أننى سارزق بزوج يجعل ايامى كلها سعادة مثل هانى مر شهر على زواجنا وبدأ هانى فى العودة والإنتظام بعمله فقد كان بتطلب عمله أن يخرج فى التاسعة صباحا ليعود فى التاسعة مساء، فى بداية ذهابه لأيام عمله كان يختطف ساعتين ظهرا ليعود الي ينهل من لحمي وأنهل من قضيبه، ولكن مع مرور الوقت بدأ بيقى فى عمله لكامل اليوم، لن أكذب عليكم وأقول انه كان ينقصنى شئ، فالحب والسعادة والإمكانيات المادية والزوج المتفهم كلها أشياء كانت متوفرة بحياتى كان لوجود هانى نصف اليوم بعيدا عني سببا فى بداية شعورى بالملل فبدأت اتعرف على المكان من حولى وعلى جاراتي بالبناية التى نسكن بها، كانت بنايتنا مكونة من خمسة ادوار وبكل دور منها شقتين، تعرفت على جارتى بالشقة المقابلة لشقتنا، كانت تدعى صفاء وهى اكبر منى سنا فهى فى حوالى الأربعين من عمرها لديها ولدان احمد سبع سنوات ومحمود فى الحادية عشر من عمره وزوجها نبيل، كانت جارتى تعمل فكان الدور بالكامل خاليا من التاسعة صباحا حتى الواحدة موعد عودة ولداها من المدرسة وحتى تعود هى فى الثانية والنصف وزوجها فى الثالثة، كنت أذهب اليها بعض الاوقات فى السادسة مساء لأقضى معها بعض الوقت لحين عودة زوجى فى التاسعة، كانت سيدة بشوشة وإن كانت جادة فلم أستطع الجديث معها فى أمور الجنس، فكانت صداقتنا تعتمد على الحديث فى امور المنزل والعمل ومشاكل الحياه، كان ولداها يجلسان على منضدة مقابلة لنا ونحن نتحدث يستذكران دروسهما بينما أمهما ترمقهما لتتأكد من أنهما يستذكران ولا يلعبان، كان محمود على عتبات سن البلوغ فسن الحادية عشر هو بداية التغيرات التى تحدث فى جسده لتحوله من صبي لرجل ولكنى كنت أتعامل معه ومع اخيه احمد كأطفال فكنت اقبلهما حين أدخل الشقة أو قبل المغادرة، كنت أوقات المح بعض النظرات من محمود تحاول التسلل تحت ملابسي عندما أجلس وأضع ساقى فوق الأخري أو عندما أنحني فيتدلي ثدياي مرتجين ومصطدمين سويا كأمواج البحر، كان للجنس الذي أمارسه مع هانى وما مارسته مع لبنى حولانى لإنسانة لا ترتوى وأشعر دائما بالنظرات الجنسية والأفكار الجنسية، فتسللت عيناي بين فخذي محمود لأجد إنتصابا لا يجاوز إنتصاب زنبور كسي، كدت أضحك ولكننى أمسكت أنفاسي لكي لا ترانى أمه فى أحد الأيام وقبل موعد عودة محمود إستأذنت للذهاب لشقتي، فقد تعودت أن أخذ حماما قبل عودة محمود لأعد له مبغاه من جسدي ولأتمتع بلسانه على سائر لحمي، دخلت الحمام وبدأت فى الإستحمام لتنقطع الكهرباء ولأجد نفسي عارية فى ظلام دامس، كنت أترك نافذه الحمام وبها جزء صغير مفتوح ليخرج البخار خارجا، فمددت يدي لأفتحها أكثر طلبا لبعض الإضاءة من الخارج، كان الظلام دامسا فلمحت شئ يختبئ من النافذة المقابلة، كانت النافذة المقابلة لنافذة الحمام هى نافذة حمام شقة جارتي صفاء، أدركت وقتها أنه كان هناك من يتمتع برؤيتى بالحمام وإن كنت لا أعلم من هو، ما هى الا ثوانى وعادت الكهرباء، فأعدت مواربة النافذة ولكننى تركت جزءا أكبر مفتوحا لأحاول رؤية ذلك الذي يتلصص على جسدي لقد كان الضوء الصادر من حمامي يضئ نافذة حماما صفاء وبدأت المح تلك الرأس الصغيرة تعود لترتفع من جديد لتري الجارة العارية، حاولت التدقيق وكدت أنفجر من الضحك عندما علمت من هو، إنه محمود ذلك الصبي الصغير يقف فى الظلام متطلعا لعري جسدى وأنا التى كنت أظنه يحاول رؤية أفخاذي فقط ولكنه يرانى عارية بالكامل، أحسست بالإثارة من ذلك المراهق الصغير الذي يود أن يكون رجلا يغزوا أجساد النساء فقد أكون أنا اول ذكريات حياته الجنسية وأول لحم لإنثي يراه، لم أدر بنفسي إلا وأنا أستعرض جسدي أمام عينيه وكأني غير مدركة بأن أحدا يرانى، فبدأت يداي تعتصران ثدياي لينزلق لحم ثدياي بتأثير الصابون وتنتصب حلمتاي ولأرى رأس الشقي الصغير تهتز فعلمت أنه يمارس العادة السرية ويرغب فى الإستمناء على جارته العارية، أزادنى ذلك رغبة فزادت إستعراضاتى وخاصة حينما بدأت أنظف كسي فبدأت افركه فركا شديدا أمام عيناه وأدخل كفي بين فلقتى طيزي لأنظف شرجي، ما هى إلا لحظات ورأيت رأسه يستند على الحائط فيبدوا أنه قد أنزل شهوته، تمنيت أن اري ماء هذا الطفل وكيف ينزل قضيبا لا يزيد طوله وسمكه عن نصف إصبع اليد ماء كماء هانى أنهيت حمامي وكنت فى قمة هياجى ليعود لى زوجي فيمتع جسدي بينما أنا مغمضة عيناي متخيلة بأن ذلك الطفل يراقبنى وقضيب محمود يمزق كسي لأنتشي كعادتى كل ليلة بدأت بعد ذلك اتعمد أن أثير الطفل الشقي، فعند ذهابى لهم كنت اتعمد الكشف عن مزيد من عراء فخوذى أمام عيناه أو كنت أذهب لأنحنى على المنضدة التي يستذكر عليها وأنا مقابله لوجهه وكأننى أسأله عما يستذكر بينما تركة ثدياي يتدليان أمام عيناه ومحاولة بحركاتى أن أجعلهما يرتجان ويهتزان لأزيد إثارته، بينما الطلف المسكين فى قمة إثارته ويخشي أن أعلم أنه يرمق ثدياي فأحرمه من تلك اللذة فكان يختطف النظرة تلو الأخرى وهو خائف أن أراه حتى أتى أحد الأيام لأجد طرقا على شقتنا فى السابعة صباحا، فتح زوجى وعاد الى ليقول أن جارتنا صفاء تقول أن محمود قد أصابه إعياء مفاجئ ولا بد من ذهابهما لعملهما ويستأذنان فى ترك محمود لدينا هذا النهار فهما مضطران للذهاب لعملهما، ضحكت بينى وبين نفسي مها هى معى بعض السويعات التي سأقضيها فى القضاء على ذلك الطفل تماما وأشبع تلك الرغبة الحيانية بداخلى، قلت لهانى طبعا يتفضلوا، قمت مسرعة أرتدى ملابسي فقد كنت أنام عارية مع هانى كما عودنى كل ليلة، وأخرج لصفاء وأنا أقول ايه ماله محمود الف سلامة، فقالت لى مش عارفة بطنه يتوجعه... معلش حاغلس عليكى وخليه عندك النهاردة لغاية ما نرجع من الشغل، قلت لها طبعا وأخذت محمود وربتت على ظهرة وأنا أقول مالك يا حبيبى ... تعال ارتاح جوه، وخرجت صفاء وأرقدت محمود على سرير بغرفة مجاورة لغرفتنا وقلت له ثوان حاشوف هانى وارجعلك، ذهبت لهانى ووجدته غاضبا فلن يستطيع تناولنى هذا الصباح، قلت له معلش نعوضها لما ترجع، بينما كنت أضمن أنا إفطاري الجنسي فها هو إفطاري موجودا بالغرفة المجاورة، لبس هانى ثيابه وودعنى بقبلة عند الباب تعمدت أن أطيلها وأطلق اهه فى أخرها فقد كان محمود يرمقنى كعادته، ودعت هانى وأغلقت الباب خلفه لأنظر خلفى وأفكر كيف أعذب شهوة ذلك الصبى اليوم توجهت نا حية غرفة محمود وفتحت الباب فقد كنت أتركه مواربا ودخلت لأقول له مالك يا محمود ... تعبان؟ وجلست بجواره على السرير وأنا أضع كفي على جبهته وكأنى أرى حرارة جسده، قال لى محمود لا أنا أحسن دلوقت، قلت له حاقوم اعملك حاجة سخنة تشربها، قمت وذهبت للمطبخ لأعد له كوب من الحليب الدافئ ثم ذهبت لغرفة نومى افكر ماذا ارتدي لهذا الصغير، تفحصت ملابسي وإخترت أحد الكيلوتات الصغيرة وقميص شفاف وإرتديت عليهما روب فلم أكن أرغب أن يعلم هذا الطفل أنى أتعمد إظهار لحمى له ولكنى كنت أرغب فى المحافظة على إعتقاده بأنه هو الذي يتلصص عليا، خرجت وأخذت كوب اللبن وعدت له وجلست بجواره على السرير لأساعده على الجلوس ولأعطيه كوب اللبن، كنت أجلس بجواره وكان الروب مغلقا بإحكام فكانت عيناه تجري على الروب محاولة التسلل من أى ثغرة ليصل إلى جسدي وقد وجدت عيناه مبتغاهما أسفل الروب ليكتشف ذلك الصبى المزيد من لحم أفخاذي عن قرب فها أنا فى هذه المرة أقرب إليه من أى مرة أخري، شرب اللبن ببطئ ليتمتع بإلتصاق جسدي به لأطول فترة ممكنة ولم أتمكن من رؤية إنتصاب قضيبه فقد كان متدثرا بالغطاء حتى منتصف جسده إنتهى هانى من شرب كوب الحليب وأخذته منه وقمت وأنا أقول انا موجودة برة ... لو عاوز حاجة انده لى ... حاول تنام دلوقت، خرجت وأغلقت باب الحجرة خلفى وتركت له من الباب ما يكفى ليتطلع خارجا، خلعت الروب بمجرد خروجى وكنت معطية ظهرى للباب ليري ذلك الصغير ظهرى العاري ومؤخرتي الذان يظهران من تحت قميص النوم الشفاف ولأسير فى إتجاه الأريكة على مهل وبدلال لأجعله يري إرتجاجات فلقتي طيزى أثنائ سيري، تمددت على الأريكة وأنا أعلم أنه بمقدوره أن يرة نصفى الأسفل ولكنه لا يرى وجهي، تصرفت وكأني وحيدة بالمنزل فكان قميصي قد تواري ليظهرا فخذاي بالكامل ولأداعب باطن قدمي بقدمي الأخري وأنا أمسك التليفون لأجري مكالمة، كنت قد بدأت أسمع ذلك الصوت الصادر من السرير الذي يدل على أن أحدا يهتز عليه فعلمت أن محمود يرانى كما ابغى وأنه قد بدأ يداعب قضيبه ويمارس عادته السرية، إتصلت انا بلبنى فقد كنت أتصل بها يوميا تقريبا وكنت قد رويت لها بخصوصو محمود فنحن لا نتحدث فى شئ سوي الجنس، قلت لها أن محمود لدي اليوم وضحكنا سويا بينما نتخيل ما الذي يمكننى أن أفعله بصبي فى سن محمود ولبنى تضحل وتقول لى إستعملى ساقه بدلا من قضيبه ... انتى كسك واسع، ضحكنا كثيرا وكنت أصف لها الصوت الذي يصدر من السرير ومتى يتوقف لنبدأ نحصي سويا كم مرة إستمني حتى الأن بينما كنت أنا أبدل وأغير فى وضعية جسدي لأجعله يرى اجزاء مختلفة فأزيد من إثارته، أنهيت مكالمتى مع لبنى وقد بدأت الإستعداد لتعذيب ذلك المراهق، كان صوت السرير يئن من تلك الحركة فوقه وكان ما أحصيناه أنا ولبنى حتى الأن من مرات ممارسته العادة عشر مرات فى حوالى الساعة هى مدة مكالمتى مع لبنى وكان ذلك الصوت الذي أسمعه هو المرة الحادية عشر، فكرت في أن أفاجئه وأسأله ماذا يفعل، قمت من على الأريكة وتواريت عن الباب حتى لا يعلم بقدومي، وفتحت الباب فجأة وكأنى اطمئن عليه ووجد جسده يرتج تحت الغطاء بينما حركة بده ظاهرة بين أفخاذه، سالته بلهفة مال يا محمود ... تعبان؟؟؟ إنت مش نايم ليه؟؟ إنتفض الصبي فقد فزع ولكنه جاوب بسرعة ايوة بطنى وجعانى, وحول موضع يده من بين فخذاه لبطنه مسرعا، جريت عليه وكأني فى غمرة خوفى عليه نسيت إرتداء روبي فكان جسدي بالكامل واضحا تمام الوضوح لعيناه، جلست بجواره لأحاول كشف الغطاء ولكنه كان متشبثا به، سالته ايه الألم شديد؟ قال لى ايوة، أعتقد أنه كان قد داري قضيبه فى ذلك الوقت فقد ترك لي الغطاء لأرفعه من على جسده، رفعت الغطاء لأضع يدى على بطنه وكأنني أستفهم عن مكان الألم وكف يدي يسري على بطنه ولأشاهد عذابه باديا على وجهه من شدة هياجه وعد قدرته أن ينطق بكلمة، كما أنني وجدت ملابسه مبللة من كثرة مائه الذي صبه على نفسه فقد كانت الرائحة تحت الغطاء تلك الرائحة التى لا تخطئها أنف عاشقة مثلي، رائحة ماء الرجل، قلت له وكأننى غضبى ايه ده .... انت عملتها على روحك؟؟ إنت مش كبرت؟؟؟ ليه ما فلتليش عاوز ادخل الحمام؟؟ تعلثم الفتي ولم يستطع الرد فقد إعتقد أنني ظننته بال على نفسه وهذا ما كنت أرغب فى أن يظنه، لم يستطع محمود الرد فقد أنهضته بسرعة من فراشه وأنا أسحبه من يده تجاه الحمام وأتمتم بكلمات الغضب مامتك تقول عليا ايه لما ترجع؟؟ تقول انى ما اخدتش بالى منك؟؟ كنت أقول تلك الكلمات ومن داخلى اضحك عليه فقد صفعته على مؤخرته كما نفعل بالأطفال جزاء له على ذلك، ذهبت به للحمام وطلبت منه أن يستحم فورا وأن يترك ملابسه حتي أغسلها قبل أن تعود والدته وسألته بصيغة إستهزاء بتعرف تستحمي لوحدك ولا عاوز حد يحممك كمان؟؟ كان الصبي فى قمة خجله ولم يستطع رفع عيناه في عيناي، أغلقت عليه باب الحمام بعنف وأنا اقول أنا مستنية برة خلص بسرعة، وخرجت لأضحك بينى وبين نفسي فها هو الصبي الأبله لا يعلم أنني المتعمدة لجعله يفعل كل هذا وبدأ الشيطان بداخلى يساعدني فى التفكير عما يمكننى أن أفعل به أكثر إنتهي محمود من الحمام ولم يجد ما يلبسه فصاح من الداخل متسائلا عما يرتدي، فتحت باب الحمام عليه لأجده مخرجا رأسه من خلف ستارة الحمام بينما باقى جسده متواري، أمسكت المنشفة وتوجهت اليه لأجذب الستارة ولأراه عاريا، كنت أرغب فى رؤية قضيبه ولكننى لم ار شيئا أكثر من عقلة إصبع ولم يكن منتصبا بينما خصيتاه لا يزيد حجمهما عن بندقتين صغيرتين وكان قد بدأت بعض الشعيرات تنموا فوق قضيبه، كنت أتصرف وكأنني مع *** فبدأت أجفف جسده وأتعمد أن ارتضم بمناطقه الحساسة لأتسبب بإنتصاب قضيبه الذي لم يزد طوله كثيرا عندما انتصب فقد اصبح كعقلتين إصبع ولكنه كان شديد الإنتصاب ولم يكن سميكا على الإطلاق فهو فى سمك إصبع يدي الصغير، جففت جسده بينما كنت فى الحقيقة أعبث بجسده فكان لحمه الخالي من الشعر يذكرنى بجسد لبنى الأملس ولم انس طبعا تلك المؤخرة الملساء فلم تسلم من عبثي بالطبع، إنتهيت من تجفيف جسده لألف جسده بالمنشفه وأقول له يلا على السرير تنام لغاية ما اغسل لك هدومك، سالنى حاروح كدة؟؟ قلت له ما فيش عندى هدوم مقاسك ... انت مكسوف مني؟؟؟ يلا بلاش دلع، وذهبت به لحجرة النوم لأمدده على السرير ولأدثره بالغطاء، وأذهب مسرعة لألفى بملابسه فى الغسالة، عدت له وكانى متعبة وقلت له انا حانام جنبك لانى تعبت وانت حاول تنام شوية، تمددت بجواره على السرير بينما كنت أراه يكاد يموت من شدة محنته وهياجه وكنت أستغل فرصة أنه لا يجرؤ على فعل شئ، أعطيته ظهري وما هى الا لحظات وبدأت أصدر أصوات تدل على إستغراقى فى النوم، بالطبع كنت مستيقظة ولكنني رغبت فى أن أعطيه الفرصة لأري ماذا سيفعل، لقد كان يتلصص علي جسدى من نافذه الحمام بينما ها أنا الأن مستلقية بجواره وهو عاري بينما أنا بذلك القميص الشفاف وعارية من تحته إلا لو ظن أحدكم أن ذلك الكيلوت الصغير يمكن أن يخبئ شئ من جسد المرأة مرت عشر دقائق ولم يفعل ذلك الفتي شيئا يذكر فبدأت اتقلب فى فراشي محاولة أن أجعل يدي تصطدم بين فخذاه ولكننى لم أصل لمبتغاي، بعدها بقليل بدأت اشعر بشئ يلمس كف يدي، لم أتحرك طبعا وإنما اصدرت المزيد من الأصوات التي تدل على النوم، فبدأ هذا الشئ يحتك بكفي فعلمت أنه يحك قصيبه بكفي بينما بدأت أشعر بأصابع صغيرة تحاول لمس فخذائ، بالطبع كان هذا ما أرغبه فلم أتحرك لأفسح له المجال أن يتحسس جسدي، بدأت يداه تتسلل شيئا فشيئا حتى وصل إلى إعلى أفخاذي وقتها شعرت بأن جسده ينتفض وشعر بسائل بيلل كف يدي، يا لذلك الملعون لقد أنزل مائه على كفي، لن أكذب عليكم لقد أثارنى ذلك كثيرا حتى كدت أن أواجهه وأمارس معه الجنس ولكنني فضلت على الإستمتاع بمحمود على هذا الوضع أفضل من ممارسة الجنس الصريح معه، تلااجع محمود سريعا بعدما صب مائه بكفي وسحب يداه، مرت دقيقة لأتقلب فى الفراش ساحبة يدي ولأضعها أمام وجهي بينما اعطيه ظهري فلا بستطيع رؤيتي وأنا أتذوق مائه، كنت اضحك داخلى وأرغب فى رواية ما فعلت للبنى فقد تذوقت ماء الصبي ذو الإحدي عشر ربيعا، كانت مؤخرتي تواجهه وكنت أشعر به فى بعض الأوقات يرفع الغطاء ليدخل رأسه أسفل الغطاء ليري جسدي، كان القميص قد إنحسر عن اغلب مناطق جسدي فكانت طيزي عارية فى مواجهته ما عدا ذلك السير الرفيع الموجود بالكيلوت، مد الطبي كفه يتحسس لحمى اللين ولأجده قد إقترب محاولا إيصال قضيبه لفلقتي طيزي لأساعده أنا فى احد حركات تقلبي ولأبرز له طيزى موارية سير الكيلوت لأجعل ذلك الشق بين الفلقتين واضحا، كلما تحركت كان ينتظر محمود بضع دقائق حتى يتأكد من خلودي للنعاس بينما كنت أنا متمحنة وأرغب فى عبثه، مرت دقيقتان ثم أعاد محمود إقترابه لأشعر بذلك القضيب الصغير يحاول أن يدخل بين فلقتي طيزي، أثارني ذلك كثيرا فوددت أن أمد يدي وأبعد له فلقتيا ليصل ذلك القضيب لشرجي فذلك القضيب لن يؤلم بالشرج بينما لن يظهر بالكس الذي إعتاد على سمك قضيب محمود، فضلت السكون وترك محاولات الصبي لتزيد هياجي هياج، وفعلا بدأ الصبي بدخل قضيبه بين فلقتي طيزي بينما كان الفارق بينه وبين شرجي لا يزلا كبيرا فلن يمكن لهذا لطول ذلك العضو من الوصول لشرجي، بدأ جسده يهتز ويداة تتحسسن بخفة أعلى فخذي حتي أستطاع ذلك الملعون أن يصل لعانتي، كنت أود أن ابدأ فى إطلاق أهاتي ولكنني بالكاد أمسكت أنفاسي، لأشعر به وقد أنزل مائه بين فلقتي طيزى وعندها قررت تغيير مسار تلك اللعبة، فقد قمت مفزوعة وكأنني شعرت بما يفعله، وإستدرت إليه غاضبة وصفعته على وجهه صفعة قوية وأنا اصرخ فيه يا إبن الكلب ... إيه اللي بتعملة ده يا قليل الأدب، ولأقوم من جواره جارية بينما هو فى قمة رعبه من أن أقول لوالدته ولأغلق عليه الباب بالمفتاح من الخارج وأنا أضحك بينى وبين نفسي ولأجري تجاه الحمام لأتي بشهوتى وأمارس عادتى السرية فقد كنت فى قمة تمحنى دخلت الحمام مسرعة بينما أسمع طرقات محمود على باب الغرفة المغلق وهو يترجانى بألا أخبر والدته وانه يأسف لما فعل، دخلت الحمام وخلعت ملابسي وبدأت فى فرك زنبوري المتهيج لأفرغ شهوتي كنت أشعر بقطرات مني الصبي بين فلقتي طيزي فمددت يدي لأبللها من منيه ولأفرك زنبوري بمنيه، كان منيه أخف من مني هانى وشفاف تماما فيبدوا أن غدده لم تكمل نموها بعد، تذكرت التصاقاته ولمساته وحينما سكب مائة بكف يدى لأتى شهوتى وقتها ولينصب ماء كسي ويرتعش جسدي كان صوت بكاء محمود مسموعا وكان يجب عليا تصنع الغضب بينما أنا فى قمة سعادتى ونشوتي، أخرجت ملابسه من الغسالة فقد كانت جفت، أخذتها وتوجهت إليه وفتحت باب الغرفة، كان المسكين جالسا على الأرض يبكي وهو يتوسلنى بألا أخبر والدته، ألقيت ملابسه فى وجهه وقلت له قوم البس هدومك، وأعدت إغلاق الباب عليه، توجهت لغرفتي وإرتديت قميص يداري جسدي بالكامل ثم عدت لأفتح الغرفة وكان قد لبس ملابسه أخرجته للصالة وأجلسته بجوارى على الأريكة وبدأت أساله بهدوء ايه اللى خلاك تعمل كدة، قال محمود أنا أسف ... ما كانش قصدي، قلت له ماكانش قصدك؟ والقرف اللي نزل منك ده برضه مكانش قصدك؟ قال محمود أنا أسف ... بلاش تقولى لماما حتموتنى من الضرب، قلت له محمود أنا بأعاملك زي إبنى ... عيب تعمل معايا كدة، أطرق محمود وجهه فى الأرض فقلت له إنت عرفت الحاجات دى منين؟ ... قول بصدق علشان ما اقولش لمامتك، قال محمود وأنا صغير كنت بأشوف بابا يعمل كدة لماما, ضحكت بداخلي فها أنا ساعرف حياة جارتى الجنسية، أظهرت علامات العجب على وجهي وقلت له بإستفهام يعمل ايه؟؟ قال محمود كان بيخليها تديله ظهرها وكان بيدخل فيها زي ما عملت دلوقت، تعجبت هل يمارس زوج صفاء الجنس بشرجها، لا يبدوا عليها شيئا فهل تستمتع بالجنس من الشرج ام أنه يجبرها على ذلك، فقلت لمحمود وبعدين؟؟ قال لي ابدأ أنا كنت أشوف ماما تتألم وتصرخ لكنه كان اوقات يضربها ولما كبرت ورحت المدرسة الأولاد أصحابي قالولي إنه كان بينيكها وإن الرجاله بينيكوا الستات، كنت أرغب فى معرفة المزيد عن صفاء فقلت له طيب بابا لما كان بيقوم بعد ما يعمل لماما كدة كانت بتعمل ايه؟ قال محمود ببراءة كنت أشوفها تتألم وتحضر دواء كريم وتحطه من ورا، سالته ورا فين؟ أشار محمود بإصبعه وهو خائف ناحية طيزي وقال هنا، وقتها تأكدت أن زوج جارتي صفاء يضع قضيبه بشرجها وتمنيت أن أراه وهو يفعل ذلك بها فصممت أن أحاول فتح أحاديث الجنس معها، ربتت على ظهر محمود وقلت له خلاص أنا سامحتك لكن بشرط، قال بسرعة ايه؟ قلت له انك ما تكررش اللي عملته ده تاني ... توعدني، قال بدون تردد ايوة ... أنا أسف، فقلت له وأنا مش حاقول لحد اللي حصل وحاعتبر انك ما عملتش حاجة، وقبلته على جبينه وضممته على صدري وكأني أسامحه بينما كنت أرغب فى أن أشعره بمدي ليونة أثدائي، قمت وفتحت له التلفاز وقلت له أنا حادخل جوة اخلص شوية حاجات وإنت إتفرج على التليفزيون، وتركته ودخلت غرفتي فكنت أرغب فى أستكمال إستعراضي فتركت من الباب ما يسمح له بالرؤية وكنت أستطيع مراقبته من مرأه فى الغرفة بدون أن يرانى، أخرجت بعض الملابس من دولابى وكأنني أرغب فى تفحصها وبدأت أبدلها على جسدي لأبدوا مرة بميني جيب ومرة بفستان سهرة ومرة بملابس النوم ومرة بدون ملابس بينما كنت أتأكد أنه يراقبني من المرأه ولكنه مان يتعذب فلم يعد بمقدوره أن يلمس قضيبه خوفا من أن أسأله عن البلل الذي أصاب ملابسه، كنت مستمتعة بالإحساس بان هناك من بشاهد لحمي ولا يجرؤ على فعل شئ فالسيطرة كلها بيدي أنا، حتى إقترب موعد عودة صفاء فعدت لإرتداء ذلك القميص الذي يستر كامل جسدي وخرجت له لأقول عامل ايه دلوقت ... ماما زمانها جاية، قال لى انا كويس وكان يضم فخذاه حتي لا ألحظ بروز قضيبه المثار عادت صفاء من العمل وسعدت جدا عندما رأته سعيدا وإننى إعتنيت به وقالت لي شكرا يا مديحة ... انا مش عارفة ارد جميلك ازاي، قلت لها علي ايه يا صفاء ... الجيران لبعض، ثم ضممت محمود على جسدي وأنا أقول ومحمود زي إبني، خرجت صفاء ومعها محمود لأذهب للحمام والقي جسدي تحت الدش لأغسل عنه مياه كسي التى كانت تنزل بإستمرار طوال ذلك اليوم، وإتصلت بعدها بلبنى احكي لها ماحدث وضحكت كثيرا عندما علمت أننى تركت محمود يستمني بكفى وبطيزى بدون أن أفقد سيطرتى على الموقف عندما حانت الساعة السادسة توجهت كعادتى لمنزل صفاء وكالعادة جلست معها بينما كان الطفلان يستذكران أمامنا وتعمدت ان أكشف لعيني محمود المزيد من الأفخاد حين أتحرك على الأريكة حتى إنني عندما كنت أقوم لأسأله عما يستذكر كنت أهب فأرفع ساقي حتي يتسني له رؤية ذلك السير الذي يطلقون عليه كيلوت بينما شفرتي كسي محتطنتان ذلك السير فلا يظهر هو ولكن كسي هو الذي يظهر لأتوجه بعدها بجوارة لأشجعه على المذاكرة فأريه أثدائي كالمعتاد وأتمتع بمنظره وهو يزدرئ ريقه ويكاد يختنق من الإثارة كنت افكر كيف أفتتح الأحاديث الجنسية مع صفاء فقلت لها صفاء ... عاوزاكي فى موضوع، قالت لي تحت أمرك يا مديحة، قلت لها لأ مش هنا الأولاد ممكن يسمعوا، قالت لي طيب تعالي ندخل حجرة النومن قمت معها وأنا أرمق محمود فكانت عيناه تبدي مدي الرعب فقد توقع أنني سأروي لوالدته ما فعل، دخلنا الحجرة وأغلقت صفاء الباب وقالت لي خير؟؟ قلت لها مش عارفة أبتدي كلامي إزاي، بينما بدا على وجهي علامات الخجل الشديد فقالت صفاء ايه يا مديحة إحنا إخوات ... قولي اى حاجة من غير كسوف، قلت لها وأنا مطرقة بالأرض إنتى عارفة إننى عروسة جديدة ... ولسة ما ليش خبرة فى امور الجواز ... يعنى عاوزة أسال على حاجات، إبتسمت صفاء فعلمت إنها ستتقبل الحديث الجنسي فأكملت بخجل يعنى هانى بيطالبنى بحاجات مش عارفة هى صح ولا غلط، قال صفاء بتلهف لسمع المزيد بطالبك بإيه؟ قلت لها هو إنسان كويس لكن إبتدي فى الفترة الأخيره انه ... وسكتت لتشجعنى هى بمزيد من ****فة والرغبة فى السمع وتقثول بيطالبك بإيه؟؟؟ ما تتكسفيش، قلت لها عاوز يعاشرنى من ورا، قلتها واطرقت فورا خجلا فى الأرض، طبعا لم يحدث ما كنت أرويه ولكنني كنت أرغب فى الحديث معها عن الجنس، قالت صفاء وعملها؟؟ قلت لها لأ أنا رافضه وهو بيقول إن كل الأزواج بيعملوا كدة .. لكن أوقات بيدخل صباعه ويحركه ولكن بيوجع فأنا رافضة، قالت صفاء هو غلط إنه يعمل كده لكن ... بصرحة اللي بتحكيه ده حصل معايا، وقتها رفعت وجهى وبدت عليا ملامح الإنصات وكأني أتلقى نصيحة ولكنني كنت سأتلقي ما يغذي شهوتي، قالت صفاء فى بداية زواجنا بدأ يطالبنى بأنه يعاشرنى من ورا ... وطبعا أنا رفضت فى الأول، فقاطعتها مسرعة فى الأول؟؟؟ يعنى بعد كدة وافقتى؟؟ فقالت صفاء أنا بأحكيلك أهه ... بدأ زي جوزك يدخل صباعه وكان بيؤلم وبعدين إبتدي يحط لي مرهم ملين على الفتحة لكن كنت أنا برضه رافضه ... وفى يوم كان مصر يعمل كدة وتحت ضغطه سبته لما أشوف اخرتها معاه ... وجاب كريم وحط منه على جسمه وعلى جسمي وخلانى أسجد له ... وبعدين عملها ... لكني بكيت من شدة الالم وكان فيه دم بعد ما خلص ... وقعدت حوالي إسبوع مش عارفة أدخل الحمام ... فطبعا بعدها رفضت رفض قاطع بأنه يعملها تاني ... لكن ... وبدأت تنزل دمعة من عينها وهى تطرق بالأرض، فقلت لها أنا أسفى يا صفاء إذا كنت سببتلك الم، فتنهدت وقالت لأ خلاص ده كان زمان ... بدأ محمود يضربنى لما كنت بارفض فكان في شبابه أكتر حاجة تسعده هي المي وقت الجنس ... وكنت أسيبه بعد ما الاقي أن الم الضرب اكتر من الألم اللي حيسببهولى معاشرته ... فكنت بأسيبه يعمل اللي هو عاوزه وأنا بأبكي وسامعاه بيتمتع فوقي ... كان مجرم ما بيرحمنيش ... بالرغم من إني كنت بأترجاه يدخله بشويش لكن كان يصر إنه يدخله مرة واحدة ويصر أكتر إنه يدخل كله، وبدأت مرة أخري فى البكاء فأخذتها على صدري وربتت على ظهرها وكأنى أواسيها بينما أنا أتحسس مدي ليونة جسدها فيبدوا أنني سأستولى عليها هى أيضا بعد إبنها المراهق بكت قليلا بحضني ويبدوا أنها مانت تفتقد لبعض الحنان فلم تمانع من البقاء بحضني قليلا بينما أتحسس أنا ظهرها وكأنى أربت عليها، وفعت وجهها بعض قليل وأنا أتمتم بكلمات الأسف لما هى فيه لتقول لى كانت حياتى زمان صعبة، فسالتها وهو الحال اتبدل دلوقت، قالت لي لأ ... ولكني بدأت اعتاد فدلوقت ما فيش الم واخذت على اني ما بأحصلش على متعتي منه، قلت لها مباشرة ما بتشعريش بمتعة؟؟ أجابت لأ ... إزاي اشعر بمتعة من شئ كرهته، سالتها وبتعملي ايه؟؟ قالت وهي تبتسم أوقات باعمل زي المراهقين، فهمت أنها تمارس العادة السرية للتخفيف من محنتها وانها غير سعيدة جنسيا مع نبيل زوجها فقلت لها وعلامات الخوف بادية على وجهى وهو ده اللى بيحصل لكل ست؟؟ قالت لى لأ طبعا ... انتى ما توافقيش جوزك انه يعمل معاكي كدة لانك لو سبتيه مرة خلاص حيطلب علي طول وحيفضل يعمل كدة عن المكان الطبيعي، لم تكن العلاقة بيننا تسمح لها بأن تقول لى كسك وطيزك ولكنني لم أتعجل الأمور فقد علمت أنه سيحدث شئ بيننا فى المستقبل القريب، تأسفت لها مرة أخري أنني أثرت تلك الذكريات لديها وخرجنا مرة أخري للصالة لأعود لهوايتى فى إثارة الصغير الذي كان يترقبنا بشغف ليعرف هل قلت شئ لوالدته عما فعل ام لا بينما تركته انا بين نيران الحيرة أتى موعد عودة هانى فإستأذنت كعادتى وعدت لشقتي لأعد جسدي وجبة لذيذة لزوجي هاني الذي نهل من جسدي الهائج تلك الليلة كما نهلت أنا من قضيبه أطفئ به تهيجات طوال اليوم مرت عدة ايام وانا أتحدث مع جارتى فى الامور الجنسية وكأنني أستفيد من خبرتها الطويلة بينما كنت مستمرة فى إظهار قطع من جسدي للفتى المراهق محمود، حتى اتي يوما وكنت مهتاجة ففي اليوم السابق لم يستطع هاني العبث بي ككل ليلة حيث كانت تواجهه بعض المشاكل بالعمل فكان ذهنه مشغولا، ففكرت كيف أطفئ جسدي وقررت محاولة الإستعانة بجارتي صفاء، إنتظرت حتي الساعة السادسة بفارغ الصبر ثم ذهبت إليها كالعادة، جلسنا سويا ومارست ما أمارسه يوميا بعيني محمود ثم قلت لها ليه ما تيجيش تقعدي عندي فى البيت شوية، قالت لى ليه ... أدينا قاعدين وهنا ما يفرقش عن هناك، قلت لها معلش إنت عمرك ما جيتي عندي ... تعالي وسيبي الأولاد يشموا نفسهم شوية، بعد قليل من الإلحاح قامت صفاء معي بينما تلقي بتعليماتها للأولاد أن يستذكروا وألا يلعبوا وتمتعت عندما رأيت عينا محمود تفتقد ما تراه يوميا فأعتقد إنه ينام كل ليلة يحلم بما سيراه من لحمي فى اليوم التالي دخلنا شقتنا أنا وصفاء وكنا وحيدين بالشقة وعقلي يخطط لتناول لحم جسدها اليوم، كانت صفاء لم تأتي إلي كثيرا فكانت فرصة أن أدعوها للفرجة على الشقة وأخذتها وتجولنا بكل الغرف لأريها الأثاث والديكور حتى وصلنا غرفة نومي أنا وهاني، أعجبتها جدا غرفة النوم وجلسنا سويا على طرف السرير ولأقوم بعدها وأفتح الدولاب لأعرض عليها ما اقتنيه من ملابس، أعجبتها ملابسي وكنت المح عيناها تنظر تجاه ملابسي الداخليه، فأخرجت بعض منها لتشاهدهم، كانت كل كيلوتاتي تنتمي لذلك النوع الصغير ذو السير الذي يكشف تمام المؤخرة، ضحكت صفاء وقالت لي ياااه يا مديحة فكرتينى لما كنت لسة عروسة ... بس أيامى ما كانتش الغيارات بالحلاوة دي، إنتهزت الفرصة لأقول لها تحبي تجربي قلتها وأنا أمد يدي بكيلوت صغير جدا تجاهها، ضحكت وقالت وهي تشير لجسدها لأ خلاص راحت علينا، فقد كان لتأثير سنوات الزواج الطويلة والحمل والولادة أثرها على جسدها فكانت سمينة قليلا ولم يكن ليدخل ذلك الكيلوت بها، قلت لها يلا بلاش دلع ... قيسيه علشان تشوفيه على نفسك، ولأشجعها صفعت مؤخرتي صفعتين ليدوي صوت لحم مؤخرتي بصمت الغرفة وأنا أقول لها أنا لابسة واحد منهم دلوقت ... خذي البسي، ضحكت وهي مترددة لتمد يدها وتأخذ من يدي الكليلوت وتعطيني ظهرها ثم تدخل يداها من أسفل فستانها وتخلع الكيلوت الذي ترتديه وتلقيه على السرير ثم تبدأ فى لبس الكيلوت الذي أعطيته لها، كانت تفعل ذلك بحرص فلم اتمكن من سوي من رؤية فخذاها فقد كانت تترك الفستان يداري مؤخرتها، عندما وصلت بالكيلوت للجزء العلوي من فخذيها لم تتمكن من إدخاله أكثر فقد كان صغيرا عليها فتقدمت نحوها من الخلف وقلت لها أساعدك، وبدون تردد مددت يدي لأرفع فستانها من الخلف لتظهر لى مؤخرتها، كانت مؤخرتها كبيرة وترتج بشدة فأثارني رؤيتها، أمسكت الكيلوت من الخلف وأخذت أجذب معها حتي أتممنا حشره فلم يصل سوي لمنتصف مؤخرتها، بينما كنت أساعدها كنت أنفذ ما تعلمته من لبنى فتعمدت أن تصطدم يداي بمؤخرتها برقة ونعومة بينما إلتصقت بها ليسري نفسي الحار على رقبتها، بعدما إنتهينا قلت لها إستديري فرجينى، وإستدارت صفاء ولكنها كانت خجلة فكان الفستان يداري كسها فمددت يدي أرفع الفستان لأري كسها ويا لهول ما رأيت كان كسها شديد الكبر لم اتوقع أن يكون هناك من تمتلك كسا مثل هذا، فلو وضعت كف يدي على كسها لما إستطعت أن أداريه كله ولكنها كانت غير حليقة فالشعر الكثيف كان يغطي عانتها وشفراتها، كنت أعلم تأثير النظرات على المرأة فجعلتها تراني وأنا أركز على موطن عفتها بينما أقول لها ايه ده كله، ضحكت صفاء وجذبت الفستان من يدي لتداري لحمها وهي تقول اديكي شفتي ... ورينى انتى بقي اللي عندك، بالطبع تمنعت وصحت وجريت من أمامها وهي خلفي تريد الإمساك بي بينما نضحك حتي ألقيت بجسدي على السرير وكأنني تعثرت به، أطبقت صفاء عليا لتجذب فستاني كاشفة فخذاي بغية الوصول لرؤية كسي بينما أضحك أنا وأتمنع محاولة جذب فستاني ومداراة لحمي عن عيونها لأزيدها تلهفا، وأخيرا تصنعت التعب لأتركها تكشف فستاني وتصعد به حتي رقبتى ليبدوا جسدي عاريا أمامها فلم أكن أرتدي شيئا على صدري، نظرت إلى كسي وهي تقول ما اهو عندك حاجات حلوة برضه، لم تمد يدها وإن كنت شعرت من تلاحق أنفاسها بأنني سأصل لما أريد، إعتدلت فى جلستي وداريت جسدي وقلت لها خلاص شفتيه، وضحكنا سويا لتقول لي يااه يا مديحة رجعتيني عشرين سنة لورا ... أنا كنت نسيت الحاجات دي خلاص، فقلت لها أنا لاحظت إنك سايبة شعرك ... ليه سايباه؟ فقالت وأحلقه ليه ... هو المنيل بيبصلي ... خلاص بطل ولما يعوزني ما بيعملش حاجة الا إنه يرفع الفميص من الخلف وينزل الكيلوت شوية ويدخله من ورا خمس دقايق وخلاص، قلت لها وانتي؟؟ قالت انا قلتلك أنا نسيت الحاجات دي، قمت من على السرير وأنا أجذبها من يدها وأقول لها قومي معايا، سالت وهى تقوم على فين؟؟ قلت لها حاحلق لك الشعر ده، جذبت يدها وقالت ايه اللي بتقوليه ده، قلت لها وايه يعني يمكن أنا كمان ابقي احتاج مساعدة ابقى اطلبها منك ... يلا قومي، وجذبتها وهي تتمنع وأنا اصف لها الكريم الذي غشتريته ذو الرائحة العطرة والذي لا يستغرق خمس دقائق بعد دهانه ليسقط الشعر تلقائيا، وصلت بها للحمام وطلبت منها الجلوس على حافة البانيو بينما أعطيتها أنا ظهري ابحث عن الكريم، إستدرت لأجدها لا تزال واقفة فقلت لها بنبرة تشبه الأمر إقلعي واقعدي على حافة البانيو، بينما مددت يدي أرفع فستانها وكأنه لا مجال للتراجع، خلعت صفاء الكيلوت وجلست كما طلبت منها لأفتح أنبوبة الكريم وأجثوا بين فخذيها وأبدا فى دفعهما بعيدا عن بعض، كانت تشعر بالخجل أولا ثم تركت فخذيها لينفرجا كاشفين عن موطن عفافها، قلت لها ياااه الشعر طويل ... أنا حاخففه بالمقص الأول، وأحضرت المقص لأجثوا ثانية وأبدأ فى قص الشعر وتهدئة طوله، بالطبع أتاح لى ذلك بأن ألمس كافة أجزاء كسها وكنت ألمسها بلمسات خفيفة لأثير شهوتها وخاصة عندما وصلت لمنطقة البظر فمنت أزيحه بأصابعى مرة لليمين ومرة لليسار وكانني أحاول الوصول لجذور الشعر حتى بدأت أستمع لأصوات أنفاسها التي تحاول كتمانها، لم أرفع رأسي ولم أنظر لها حتي أتيح لها أن تعبر عما تعانيه بوجهها بدون الخوف من أن اراها، حتي بدأت أشعر ببعض البلل الذي بدأ يصيب الشعر وبالأخص عندما وصلت ما بين مؤخرتها وكسها، وقتها قالت لي بصوت واهن كفاية يا مديحة ... كفاية، كنت اعلم بأنها قد تهيجت فلم أرد عليها وواصلت عملي حتي قمت وأنا اقول لها خلاص ... حأدهنلك الكريم دلوقت، عندها نظرت لوجهها فوجدها مغمضة العينين متلاهثة الأنفاس فأمسكت برأسها وإقتربت منها بجسدي الحار وأنا أقول مالك؟؟؟ فيه حاجة؟؟ لتحاول صفاء فتح عيناها ولتعدل نبرة صوتها محاولة جعلها طبيعية وتقول لأ ما فيش حاجة ... بس كفاية كدة أنا إتاخرت، قلت لها مش حأطول، فقالت لأ بلاش النهاردة ... كفاية كدة، وقامت مسرعة متوجهه ناحية الباب لتخرج بدون كلام بينما نسيت كيلوتها بغرفة نومي لتكون ثاني واحدة أحصل على كيلوته كنت بالطبع مبللة وهائجة بعد مغادرة صفاء فجهزت جسدي لهانى لكي يطفئ لهيبه حين عودته ولم يطل الوقت فعاد لى هانى وناكني فى تلك الليلة مرتين حيث طالبت بتعويض عن اليوم السابق بينما كنت أفكر وهو ينيكني بلحم صفاء الشديد الليونة وتلك المؤخرة الكبيرة والكس الذي يملأ كفاي سويا وأتيت شهوتي عدة مرات مع هانى من كثرة هياجي فى اليوم التالي وحوالي الخامسة والنصف قبل موعد ذهابي لصفاء دق جرس الباب وكنت لا أزال أرتدي ثوب النوم الشفاف الذي يظهر كافة جسدي منذ الصباح حيث كنت وحيدة طوال النهار، نظرت من العين السحرية خلف الباب فرأيت صفاء واقفة، فتحت لها فورا بينما أداري جسدي خلف الباب وفتحت وأنا أقول اهلا صفاء، نظرت بإستغراب لكوني متدارية خلف الباب فقلت لها إتفضلي بسرعة، دخلت مسرعة لأغلق الباب وتراني صفاء بذلك اللبس المثير، كانت عيناها تحدقان بجسدي فجسدي كما قال كل من رأه رائع، قلت لها إتفضلي، قالت لي صفاء ايه اللي انتي عاملاه فى نفسك ده؟ فقلت لها وأنا ألف وأستعرض جسدي إيه ؟ وحشة؟؟ فقالت صفاء ابدا دا انتي تهبلى ... **** يكون فى عون جوزك، وضحكنا ودخلنا سويا بينما تقول انا قلت أجيلك قبل ما انتي تيجي، علمت أن لعبة الأمس أعجبتها وهي تريد إكمالها فقلت لها أيوة طبعا ... ما تنسيش النهاردة معادنا نكمل، فتصنعت العبط وقالت نكمل ايه؟؟ قلت لها الكريم، ضحكت وقالت انتي لسة فاكرة ... بصراحة يا مديحة أنا تعبت خالص امبارح، قلت لها على الفور ليه؟ خير مالك؟؟ قالت يابنت أنا نسيت الحاجات دي من زمان وانتي رجعتي فكرتيني بيها تاني ... و**** ما قدرتش انام طول الليل، علمت أنني سأحصل على ما أريد اليوم فقلت لها طيب ونبيل ... ليه ما ...، ولم أكمل لتفهم هي وتقول ده خلاص ايدك منه والقبر ... تصدقي انا لي اكثر من عشر سنين ما جراليش اللي جرا امبارح، قلت لها طيب يلا نكمل، خاولت التمنع لكن بالطبع تحت الحاحي ودلعي توجهت معي للحمام لتخلع كيلوتها وتجلس على حافة البانيو بدون أن أقول لها شيئا بينما أحضرت أنا علبة الكريم وركعت بين فخذيها لتفتحهما مباشرة وكأنها تستعجل لمساتي، نظرت لها وضحكت وأنا أقول ايه التقدم ده ... النهاردة عارفة السكة لوحدك، فإبتسمت فى خجل ونظرت أنا لكسها فعلمت فورا بأنها إعتنت بنظافته قبل مجيئها مباشرة فهي إذا قادمة اليوم لعمل المزيد مما بدأناه أمس، مددت يدي لألمس عانتها فشعرت بإنتفاض عضلات فخذيها فقد كانت لمساتي خفيفة وبدأت أنا أوزع الكريم على عانتها وشفرات كسها الضخم بينما لم استطع الوصول لأسفل طيزها حيث كان هناك أيضا بعض الشعر فقلت لها فيه شعر لسة تحت مش قادرة أطوله فحاولت القيام لأجذبها وأقول لأ سيبيه بعد ما نخلص قدام نبقي نشوفه، أكملت دهان عانتها وشفري كسها بالكريم بينما كنت أتعمد لمس بظرها وشفراتها الداخلية بإصبع يدي الصغير ورفعت نظري لوجهها لأجدها مغمضة العينان فلطمتها لطمة خفيفة على فخذها العاري وأنا أقول هاااا ... مالك؟؟ فردت بصعوبة و**** ما انا عارفة اقولك ايه يا مديحة ... تعبتيني، فضحكت وجلست بين فخذيها فكان لا بد من ترك الكريم لمدة خمس دقائق على الاقل فقلت لها وعيناي مركزتان على كسها و**** أنا مش عارفة ازاي راجل يكون عنده الحلاوة دي ويبص لورا، فردت عليا وهى تتنهد تنهيدة تنم عن عطش جسدها تقولي ايه بقي ... رجاله عينهم فارغة بيبصوا لشهوتهم هم وبس، بدأت أحادثها واصابعي تعبث فى لحم فخذها حتي أثيرها أكثر وكانت أوقات ترد علي حديثي وأوقات أخري تصمت فقد كانت وصلت للمحنة التي أردت أن أوصلها لها، أحضرت منشفة وبدأت بإزالة الكريم عن عانتها، وعندما مسحت أول جزء ظهر من خلف المنشفة لحم شديد البياض فقد كانت عانتها مكتنزة، فقلت لها اللللله ... اهه اللحم ابتدي يظهر، لتنظر هي للأسفل تري عانتها وقد ظهرت بعد إزالة الشعر، إستمررت فى تنظيف المنطقة لأنظر بعدها، فها هو الزنبور قد ظهر وظهرت صلابته وإنتصابه كما ظهر لحم الشفرتين المكتنزتين جليا وكان كسها بالوسط شديد الإحمرار من المحنة التى تمر بها،طلبت منها الوقوف داخل البانيووأحضرت الدوش بالقرب منها وبدأت أنزل المياه على كسها لأزيل اثار الكريم تماما، كنت أركز المياه على رأس زنبورها وشفرتيها ولم تمض ثوان حتي أمسكت بيدي التي تمسك بالدوش وهي تحاول إبعاد المياه عن زنبورها وتقول بصوت خفيض كفاية يا مديحة ... كفاية أرجوكي مش قادرة خلاص، وقتها مددت يدي وكأني أساعد المياه فى تنظيف المكان فبدأت أدعك عانتها، عندها سمعت منها أهه علنية من أهات التمحن فئأنزلت أصابعي تجاه زنبورها المنتصب وعندها لم تستطع صفاء التحمل وصرخت حرام عليكي ... كفاية مش قادرة، وبدأت أصوات تمحنها تعلوا وتصبح صريحة، عندها أغلقت المياه بينما لم أبعد كف يدي عن كسها، كانت صفاء غير قادرة على الوقوف فبدأت تتسند على جدار الحمام وتنزلق للبانيو وأنا أصرخ بها هدومك حتتبل من المية، ولكنها لم تستجيب قفد فقد الجسد المتعطش للجنس السيطرة وبدأت تنزلق بالبانيو بينما أناأرفع ملابسها لأكشف جسدها متظاهرة بأني أخشي على ملابسها من البلل، جلست صفاء بداخل البانيو مستندة على الحائط فجذبت ملابسها لأخلعها ملابسها بالكامل وتركتني هي أتصرف بدون أن تنطق بكلمة سوي همهمات حرام عليكي ... مش قادرة ... حاموت، وقتها كلمتها بكل صراحة فقلت هايجة، قالت من حوالي عشر سنين ما حدش لمسني ... حرام عليكي حأموت، فمدتت يدي وقتها بكل صراحة على جسدها أتحسس بطنها وأتجه نحو كسها كان جسدها سمينا بعض الشئ لكن المثير به أنه كان يرتج كقطعة حلوي بطبق التقديم، كانت فاتحة فخذيها وكسها الضخم بارزا بينما شفريها وزنبورها يمتدان للأمام يتطلعان لما يطفئهما، وصلت يدي لكسها وبمجرد لمس زنبورها بدأت أهاتها تعلوا وتصبح صرخات، كان صوتهاعاليا حتي أنني خشيت أن يسمعنا أحد الجيران من نافذة الحمام، فأمسكت بيدها وحاولت جذبها وأنا أقول لها تعالي ندخل جوة، كانت أثقل من أن أستطيع رفعها فحاولت هي معي حتي خرجنا من الحمام متجهين لغرفة النوم، كانت عارية تماما وعيناها نصف مغلقتان وكان ثدياها ومؤخرتها يرتجان بشدة مع سيرها بينما كنت أنا لا أزال أرتدي قميص النوم الشفاف ولحمي العاري يظهر منه، قبل وصولنا لحجرة النوم وقفت وقالت لي مش فادرة أمشي يا مديحة, وبدأت تنزلق مني لتستلقي على الموكيت الذي يغطي ارض الردهه، إستلقت تماما وبدأت تمد يديها على كسها محاولة إشباع رغبتها فبروز زنبورها كان يوحي بأنه سينفجر ما لم يروضه أحد، عندها وقفت أنظر لها وهي تنظر لي نظرات كلها رغبة، فخلعت ملابسي حتي اصبحت مثلها فى تمام العري، كانت عيناها تنظر لجسدي وتترجاني بأن أجعل لحمي يلمس جسدها المتعطش، فجثوت بين فخذيها وقلت لها انتي عارفة أن ريحة الكريم حلوة، ونزلت برأسي وكأنني أرغب فى شم رائحة الكريم، فشعرت بأنفاسي على عانتها فصرخت وبدأ جسدها يتلوي، مددت يداي لأفتح شفرتيها وأخرجت لساني لألمس رأس زنبورها، بيدوا أنها لم تمر فى حياتها بذلك ولم تكن تتوقع أن تشعر بلساني على ذلك المكان الحساس فصرخت صرخة عالية وهي ترفع وسطها فى الهواء ومدت يديها لتمسكني من شعري بطريقة ألمتني قليلا وكأنها تريد إدخال كسها كله بداخل فمي وإرتعش جسدها كله فقد أتت نشوتها وإسترخت بعدها فذكرتني بأول مرة أتي شهوتي فيها مع هاني كنت فى مهتاجة وأرغب فيمن يطفئ نار جسدي بينما صفاء فاقدة للوعي فتمددت بجوارها على الأرض وامسكت يدها ووضعتها بين فخذاي وأنا أحرك وسطي لأفرك كسي بيدها وعندها لم تجدي معي تلك الحركة فقد كنت أريد شيئا يتلمس كامل لحمي العاري، فقمت لأتمدد على جسدها وليتلامس جسدينا ويتطابق لحمنا سويا، إحتضنت أحد فخذيها بين فخذاي وأخذت افرك كسي بفخذها، كان فخذها لينا وطريا فكان ملمسه على شفراتي ممتع، بينما كنت أنا ممسكة بأحد ثدييها الثمه بفمي ,استمتع بطول حلمتها التي ذكرتني بقضيب إبنها فتخيلت أنني أرضع قضيب إبنها محمود، بدأت صفاء تفيق لتجدني جاثمة عليها وكأنني ذكر يغتصب أنثي، فتبسمت لي وهي تقول ده انتي بالف راجل ... يلعن ابوه ابن الكلب عمره ما متعني، لم أكن فى حالة تسمح لي بالحديث فقد كنت مهتاجة فقطعت كلامها بقبلة طويله على شفاهها بينما أعتصر ثدياها بشدة وأبلل فخذها من ماء كسي، بدأت صفاء تتمحن مرة أخري فمدت يديها تشاركني، إحتضنتني صفاء وبدات تبادلني القبل وتتحسس ظهري حتي وصلت لمؤخرتي تداعبها، كنت أرغب فى الشعور بلسانها يداعب شفراتي، فمددت يدي أبللها من مائي ثم مسحت بهم شفتيها وقبل أن تنطق بكلمة هويت علي شفتيها المبللتان من ماء كسي الثمهما وأدخل مائي بفمها مستخدمة لساني، كنت أقول لها بمخيلتى لا مجال للتراجع الأن ... يجب أن أذيقك كسي لتطفئي لهيبي، عندما إعتادت صفاء على طعم مائي لم تمانع بل بدأت تبادلني شفة بشفة ولسان بلسان، قمت سريعا لأغير وضعي فوضعت رأسي بين فخذيها معطياها مؤخرتى وكسي ليقابلا وجهها، وبدأت الحس كسها بعنف شديد فقد كان كبر حجمه مغريا وكانت رائحة الكريم المعطرة تجعل من طعمه كسا لذيذا وكأنه وجبه أعدت لجائع، لم تبدأ صفاء بلحس كسي كما رغبت بل كانت تمد يديها تتحسس مؤخرتي وتعتصر فلقتاي فقط، عندها تمددت عليها وأطبقت بكسي على فمها وأنا أحرك وسطي فاركة كسي بفمها وما هي الا لحظات وتعلمت صفاء كيف تلحس كس انثي، بيدوا أن كسي قد أعجبها فلا يزال ككس بكر فهوت عليه تقبيلا بينما تعتصر مؤخرتي عصرات مؤلمة لكنها ممتعة، مرت علينا حوالي دقيقتان لنبدأ فى الإرتعاش ولتخمد نار جسدينا فغستلقيت عليها كما أنا واضعة رأسي على فخذها محتضناه وكأنني أخشي أن افقده عشرة دقائق قضيناها فى صمت تام حتي التقطنا أنفاسنا لاقوم بعدها وأستلقى بجوارها احتضنها وأتلمس جسدها بينما هي تبتسم وتقول لي ايه بس اللي عملناه ده ... عمري ما كنت أتخيل إني أعمل كدة ... بس بصراحة مش ممكن المتعة دي، قلت لها الظاهر إنك من زمان ما إتمتعتيش، قالت لي ايوة ... كنت نسيت كل الحاجات دي ونسيت المشاعر دي خلاص، وعندها إلتفتت لي وضمتني وطبعت قبلة على خدي وقالت لكن إنتي حييتي جسمي من تاني، إبتسمت لها وقبلتها ونهضنا، كنا عاريتان وكان الخجل بيننا قد زال فبدأت كل واحدة تتمعن فى جسد صديقتها فقالت لي بصراحة جسمك رائع، ثم نظرت لجسدها وقالت أنا تخنت خالص، مددت يدي أهز لحم جسدها فترتج كلها وأنا اقول لها إنتي زي العسل، ضحكنا سويا ثم ذهبت تبحث عن ملابسها بينما توجهت أنا أحضر لها كيلوتها الذي نسته لدي بالأمس فضحكت عندما رأته وقالت حرام عليكي يا مديحة ... دا انتي روحتيني امبارح وكنت فى حالة وحشة خالص ... ما حسيتش اني مش لابسة كيلوت غير لما وصلت البيت وكنت كل ما افكر اني من غير كيلوت اهيج اكثر، ومدت يدها لتأخذ الكيلوت ولكنني جذبته وأنا أقول لا ... ده تذكار أنا حاحتفظ بيه، قالت لي تعرفى يا مديحة إمبارح من كتر هياجي حاولت أهيج نبيل وكنت حأموت ... لكن إبن الزانية إداني ضهره ونام زي الحمار ... مع إنه لو كان عمل حاجة حتي لو من ورا كنت حاجيبهم، عندها سألتها إنتي ممكن تجيبيهم لو إتنكتي من ورا، فقالت لما ب~أكون هايجة هياج شديد بس ... لكن غير كدة لأ بأحس بالقرف منه، قلت لها فى خبث وأنا أبتسم عاوزة أشوف، قالت بتعجب تشوفى ايه؟؟ قلت أشوف المكان اللي بيدخله فيه، لم أكن قد رأيت شرجاه بعد ولم أكن متخيلة كيف يدخل ذلك القضيب الضخم بذلك الشرج الضيق، فقالت لي يا ملعونة ... دا إنتي راجل وأنا مش واخدة بالي ... أنا أبتدي أخاف منك دلوقت، قالت تلك الكلمات وهي تضحك فقلت لها لأ بس عاوزة أشوف إزاي ممكن يدخل فى الفتحة الضيقة دي، فقالت لي خلاص ... كانت فى الأول ضيقة، ثم أردفت وهي تضحك دلوقت تعدي مترو الأنفاق، شاركتها الضحك بينما كنت أدفعها لتستلقي وأري شرجها، فتمددت على بطنها ورفعت فستانها وأنزلت الكيلوت حتي منتصف فخذيها وبدات أبعد فلقتيها حتي أري شرجها ولكن فلقتيها السمينتان كانتا تحجبان ما بداخلهما فطلبت منها السجود فسجدت وتعجبت حينما رأيت شرجها، كان شرجها واسعا بدرجة تمكنني من إدخال إصبعين سويا بدون أي ضغط فقلت لها وأنا أشعر فعلا بالخوف ايه ده يا صفاء ... ده واسع خالص، بينما كنت ادفع بإصبعي داخلها فمر سريعا بدون أن يبدوا منها أي رد فعل، فقالت لي طبعا وسع خلاص ... ليه كام سنة الملعون جوزي بيدقه، ضحكت عندما سمعت تعبيرها وأخرجت إصبعي لتعتدل فى جلستها وأنا أقول لها بصراحة أنا نفسي أجرب بس خايفة من الألم، فقالت لي أنا ما أنصحكيش تجربي ... كسك أحسن على الأقل ضامنة تتمتعي، فقلت لها لكن نفسي أجرب، فقالت لي وريني طيزك، إبتسمت فى خجل فدفعتني على الأريكة وقالت يلااااا، كنت لا أزال عارية فسجدت أمامها ليبرز لها شرجي فقالت وهي تمرر إصبعها عليه وتضحك يااااه طيزي المسكينة زمان كانت كدة، ضحكت معها وبدأت تحاول إدخال إصبعها وكانت أصابعها غليظة فأحسست بالألم وبدأ جسدي بالهروب فقالت لي عندك كريم للبشرة، قلت لها ايوة قالت لي هاتيه، قمت وأحضرته فأخذت القليل على إصبعها كأنها طبيب يستعد للكشف وقالت يلا وطي، سجدت أمامها لتبدأ فى دعك شرجي بالكريم وليتسلل إصبعها رويدا رويدا داخلي، بدأت أشعر مرة أخري بالألم فسحبت إصبعها لتأخذ المزيد من الكريم ولتعاولد تدليك شرجي، لن أكذب عليكم لقد كان تدليك شرجي يثيرني أما عندما مانت تحاول إدخال إصبعها كانت الإثارة تتبدد سريعا بفعل الألم، ولكن تلك اللعينة بدأت بإدخال جزء صغير وعندما شعرت بالألم بدأت أحاول التملص منها فأمسكتني من كتفي ودفعت إصبعها دفعة شديدة ليدخل بكامله فى شرجي، أحسست بالألم وصرخت وتمددت على بطني ولكنها لم تخرج إصبعا بل تركته بداخلي وهي تقول شفتي ... إنتي من صباع وتالمتي ... إبن الوسخة كان بيدخل فيا عمود نور ولما أرفض يضربني، كنت أقول خلاص يا صفاء بيوجع ... شيليه ... شيليه، ولكنها كانت تضحك وهي تحرك إصبعها بحركات دائرية بشرجي ثم سحبته دفعة واحدة فشعرت بأن شيئا ما خرج من روحي مع إصبعها، إعتدلت فى جلستي وأنا أتألم بينما تضحك هي وأنا اتعجب كيف إحتملت دخول قضيب بشرجها مر الوقت علينا سريعا وإقترب موعد عودة هاني من عمله فرحلت صفاء بعد قبلة طويلة على الشفاه ووعود بالتمتع غدا ثم غادرت وأعددت أنا جسدي كالعادة لهاني الذي لم يقصر فى حقي ورواه بينما لا يعلم بأنه يروي جسد يرتوي عشر مرات أخري بدونه، خطر ذلك الفكر على بالي بينما كان هاني قد إنتهي من متعتي وسمعت صوت أنفاسه وهو نائم بجواري، إعتدلت ونظرت لهاني بينما كنت أقول بأفكاري بماذا قصرت معي يا زوجي الحبيب ... أنا أحبك من داخل قلبي ... لماذا أفعل ذلك، وبدأت دمعة تسقط من عيني لأنام أول ليلة من وقت زواجي وعيناي مغرورقتان بالدموع صحوت يومي التالي وأنا متخذة قرارا بيني وبين نفسي بأ، أتوقف فورا عن عبثي، فهاني لم يسئ معاملتي مطلقا ولن أستطيع إيجاد شخص أخر يحبني ويعاملني كما هاني، القيت نفسي بحضنه أداعب تلك الشعيرات الموجودة بصدره، كان هاني لم يستيقظ بعد ولكنه أفاق علي عبثي بصدره إحتضنني فقلت له أنا بحبك يا هاني ... بحبك بحبك، فرد عليا بإبتسامته المعهودة وأنت روحي وقلبي وحياتي وعمري، كانت كلماته تلهبني فأشعر بها سياط على جسدي فلم أعد تلك الفتاه التي يعرفها، كم يد عبثت بجسدي منذ زواجي ... أأأأأه يا هاني سامحني، هكذا كنت أحدث نفسي بينما هو محتضنني، ليقول لي يلا لازم أقوم ... معاد الشغل، فقلت له لأ بلاش النهاردة خليك معايا، فقال بلاش دلع ... حاتأخر على الشغل، وقبلني ونهض ليغتسل ويرتدي ملابسه على عجل ثم يذهب لعمله وأعود أنا ثانية وحيدة، جلست طوال اليوم شاعرة بأرق وملل حتي جاء موعد جارتي صفاء، لم يكن لدي رغبه فى الذهاب لها فقد صممت على إيقاف جسدي عند حده، مرت نصف ساعة على موعدها لأجد صفاء طارقة على الباب وهي تستفهم لم لم أتي لها، فقلت لها معلش يا صفاء ... تعبانة شوية، فقالت لي طيب ثواني وحاجيلك أنا، بالطبع لم أكن أستطيع أن أرفض مجيئها فقد يكون فى ذلك إهانة لها، ذهبت شقتها ثم عادت ومعها شئ تخبئه تحت إبطها، دخلت صفاء وهي تقول بسرعة ... بسرعة ... فين الفيديو؟ فقلت لها ليه؟ فقالت معايا فيلم ... يلا نلحق نشوفه، أشرت لها على مكان القيديو أسفل التليفزيون، فذهبت مسرعة تضع الشريط بالفيديو وتأخذ الريموت لتجلس على الأريكة تعيد الشريط لأوله، فتحت التليفزيون وجلست بجوارها وأنا أقول فيلم ايه ده، فردت فيلم حيعجبك ... أخذته من واحدة صاحبتي النهاردة فى الشغل، فإنتظرت حتي بدأ الفيلم، لم يكن هناك مقدمة أو شئ من هذا القبيل بل إندفع صوت التليفزيون صائحا بأهات إمرأة فى قمة نشوتها، فزعت وأمسكت الريموت سريعا لأخفض الصوت وأنا أتسائل ايه ده؟؟؟ فردت فيلم سكس، فغرت فاهي فلم يسبق لى رؤية مثل تلك الأفلام، لم أستطع تفسير ما يجري أمامي أولا حتي أدركت أنه شاب رافعا فخذي فتاه بينما يمرر قضيبه بداخلها وهي تصرخ بينما شاب أخر يسد فمها بقضيبه، رفعت كفي على عيناي لكي لا أري وأنا أقول ياماما ... ياماما ... إيه ده يا صفاء، فضحكت وحضنتني وهي تقول نيك يا روحي ... ايه ما اتنكتيش قبل كدة، وضحكت بينما بدأت أنا أنزل يداي لأتابع ما يحدث وقد تبخرت كافة وعودي لجسدي فى لحظة، إتكأت على الأريكة واضعة رأسي على فخذ صفاء كما يستلقي *** بحجر أمه، كان فيلما شرسا عده شباب وعدة بنات يتنايكون بالطرق التي أعرفها والتي لم اسمع عنها من قبل فها هي فتاه ترقد شاب وتجلس على قضيبه ليخرقها كخازوق بينما يأتي الأخر ليؤتيها من شرجها بينما تأتي فتاه تلعق الجزء المتبقي بين القضيبين وأنا أصرخ إتنين ... قدام وورا؟؟؟ وصفاء تضحك على كلماتي، كانت أول مرة أعلم فيها أن أشكال قضبان الرجال مختلفة، فها هو الرفيع والسميك وأخر بقضيب قصير بينما هذا بقضيب طويل، فقلت لصفاء تعرفى اني كنت فاكرة إن كل الرجاله بتاعهم زي هاني بالضبط ... إيه ده ... كل واحد بتاعه غير التاني، فقالت صفاء ده انتى خام خالص، فقلت لها عمري ما شفت حاجة زي كده ابدا، وقتها إكتشفت أن قضيب هاني الضخم ليس بضخم فقد كان متوسطا بين قضبان الرجال فوجدت ما هو أصغر منه بينما كان هناك ما هو أكبر منه، وتعجبت لرجل ذو قضيب يصل قرب ركبته فكيف يمكن لأنثي أن تتحم لمثل هذا وقتها قلت لصفاء تخيلي لو زوجك بتاعه بالحجم ده وبيحطه فى طيزك .... ياااي يموتك، فردت صفاء لتدهشني بقولها أن قضيب زوجها أصغر قليلا من ذلك القضيب ولكنه يصل أيضا قرب ركبته، شعرت وقتها بالخوف فلم يبدوا على وجه جاري ما ينم عن أنه يمتلك وحشا بين فخذاه، بدأنا نتابع الفيلم بينما بدأت صفاء فى التمحن لترفع رأسي قليلا وترفع فستانها كاشفة افخاذها ولتعيد رأسي على لحم فخوذها مرة أخري، كان بالفيلم مختلف أنواع الجنس فرايت البنات يمارسن الجنس سويا كما فعلت أنا مع لبني وصفاء ولكنني لم أكن أتوقع أنه يمكن أيضا للشباب أن يمارسوا الجنس سويا بدون الإستعانة بالمرأة، فقد رأيت رجلا يأتي الأخر من شرجه لأقول لصفاء ليه ما تجيبيش لجوزك واحد زي ده وترتاحي، فضحكت وقالت بكرة الصبح ننزل السوق ندور على واحد ينيكه ويرحمني، ضحكنا بينما أتابع أنا هذا الشاب الذي بدأ يتمحن كفتاه، كان لكل تلك المناظر أثرها في أن تطلب أجسادنا المتعة فبدأت كل منا تتلمس جسد صديقتها وتعبث بتلك الكنوز المختبئة لدي صديقتها، وإشتعل جسدانا لنحول أحداث الفيلم الذي نشاهده الي حقيقة فلن يعلم السامع من أين تنطلق تلك الصرخات أهي من الفيلم أم منا نحن عبثت كثيرا بشرج صفاء ذلك اليوم كما تركتها تدخل إصبعها فى شرجي عدة مرات متأثرة بالمشاهد التي أراها، وقد أتينا نشوتنا حوالي خمس مرات وكانت النيران لاتزال تعصف بأجسادنا العارية، فكل منا قد شاهدت مشهدا أثار خيالها، فقد أثار خيالي مشهد لفتاه مستلقية عارية يحيطها عدد من الشبان يمدون أياديهم يعبثون بكل جزء منها بينما قضبانهم ترتضم بجسدها من كل جانب فهي تمسك بقضيبين فى يديها بينما هناك عدة قضبان أخري متناثرة على بطنها وعانتها وأفخاذخا حتي أن أحد الشباب كان يفرك رأس قضيبه على باطن قدمها العاري وينتهون بإنزال منيهم على كامل جسدها لتتقلب بجسدها على ذلك المني بينما أياديهم تعتصر جسدها، أما صفاء فأثارها مشهد لذلك الرجل ذو الوحش الضخم وفتاه تحاول الجلوس فوق قضيبه لتدخله بكسها بينما قضيبه يستعصي على الدخول بكسها لتأتي فتاه أخري وتضغط على كتفيها فيخترق ذلك القضيب الضخم جسد الفتاه الجالسه عليه ويدخل أغلبه بداخل جسدها فلا شك أنه قد رفع رحمها وأدخله بأمعائها بينما تصرخ صفاء وهى تقول عاوزاه يا مديحة ... عاوزاه ... نفسي فى واحد زي ده فى كسي، إختلطت أنواع المتعة فى ذلك اليوم فلم ندر بمرور الوقت علينا لنسمع طرق على الباب إنتفضنا من أماكننا ونظرت نظرة مسرعه للساعة وصرخت يالهوي، فقد كانت الساعة التاسعة إلا خمس دقائق وموعد عودة هاني فى التاسعة، أسرعت ألبس ملابسي بينما كانت صفاء لا تزال تترنح محاولة النهوض بينما تخونها عضلاتها المرتخيه، أسرعت للباب لأنظر من العين السحرية فوجدت محمود، عدت لها مسرعة لأقول لها إبنك برة، تحاملت لقوم فماذا سيقول إبنها لو رأها عارية بشقة جارتها فدفعتها سريعا لحجرة نومي بينما أطفئ التليفزيون وأجري لأفتح الباب، وجدت محمود يسأل عن والدته فقد تأخرت ووالده أرسله ليسأل عليها، فقلت له ايوة أهي جاية ورايا، كان محمود يحاول التلصص على جسدي بينما لم يكن ظاهرا منه شئ، وأأأه لو علم أن جسدي مغطي بالكامل بسوائل كسي وسوائل كس والدته، أتت صفاء على عجل وهي تقول خير يا محمود، فقال بابا بيسال إتاخرتي ليه؟ فقالت له قول له جاية حالا، فذهب محمود بينما قالت هي لي بهمس الفيلم فجريت وأخرجته من الفيديو وأحضرته بينما تقول هي أخبيه فين؟؟ ثم رفعت فستانها لتداريه بين فلقتي طيزها الكبيرتين ثم إستدارت لتسألني باين حاجه؟؟ فلطمتها على مؤخرتها وأنا أقول يروحوا فيكي فين ... يلا خليهم كلهم ينيكوكي، فضحكت وخرجت بينما أسرعت أنا لأستحم قبل عودة محمود لكيلا يكتشف رائحة جسدي المغطي برائحة شهوة النساء بينما كانت المياه تنساب علي جسدي فإذا بي أسمع صوت باب الشقة يفتح فقد عاد هانى، كان باب الحمام مفتوحا فقد إعتدنا على تركه مفتوحا فلم يكن سوانا بالشقة، تصنعت بأنني لم أسمع صوت الباب فقد كنت أرغب في أن يراني هاني عارية أستحم فلم يكن جسدي قد شبع بعدما رأيت تلك المناظر بالفيلم فكانت أشكار الأيور تترأي في مخيلتي وكأنها فيلم سينمائي فقد طبعت أشكال قضبان كل الرجال الذين تعروا بالفيلم في مخيلتي فجعلت جسدي كجمر نار متشوق لسوائل أيور الدنيا لتطفئ لهيبه، أعطيت ظهري لباب الحمام بينما بدأت فى الغناء على صوت خرير المياه وأنا منحنية أغطي كسي بالصابون، وصل هانى لباب الحمام ووقف يرمقني قال ايه الحلاوة دي، فتصنعت الذعر وكأنني لم أشعر به وصرخت لأقول بعدها بدلال إخص عليك يا هانى خضيتني، فبدأ هاني يخلع ملابسه علي باب الحمام وأنا أقول له بتعمل ايه؟؟ فقال بنظرة تدخل تحت ثنايا لحمي حأنيكك، وغندفع محمود عاريا معي تحت الدش يرتشف من المياه المتساقطة من جسدي بينما يداه تعبثان بثدياي، نظرت فى لمحة سريعة تجاه نافذة الحمام لأجد محمود إبن جارتي صفاء واقفا بالظلام يرمقنا، لم يكن من السهولة رؤيته بالظلام لكنني كنت أعلم اين يختبئ فكنت قادرة على تحديد ما إذا كان واقفا أم لا فقلت في فكري أيها الصغير سأجعلك تري عاهرة اليوم ... سأريك مالم تره فى حياتك، ثم إلتفتت لمحمود لأمسك رأسه المستقرة بين فخذاي وأنا واقفة لأدفعها أكثر على كسي بينما تأوهاتي تنطلق مدوية بالحمام، إستندت على الحائط فقد بدأ جسدي يخور وينزلق لأجد نفسي منزلقة بالبانيو بينما وقف هاني فأصبح قضيبه أمام عيناي، إنقضضت على ذلك القضيب فكنت أرغب فى إمساكه بشدة بينما صور أيور الرجال بالفيلم تمر أمام عيناي، أخذت أتفحصه وأنا أقارنه بما رأيت ووجدت إختلافات شتي فأعتقد أنه لا يوجد رجلان لهما نفس شكل القضيب، إنهلت على قضيب هاني ألثمه قبلا ولحسا وأوقات عضا، فكنت أشتهيه بشدة حتي جعلته قذف أول مائه ومنعته من الحركة وقتها فقد تحكمت فى حركته عن طريق القبض على خصيتيه فلم يستطع هاني الإبتعاد وقت إنزاله لينزل أغلب مائه على وجهي، لقد رأيت ذلك بالفيلم وكنت أريد تجربته، لم أرحم هاني بعدما أتي شهوته بل ظللت قابضه على ذلك القضيب أمنعه من الإرتخاء مستخدمة لساني لتداعب رأسه وتلك الفتحة الضيقة بمقدمة رأسه، وفعلا نجحت فى غزو قضيبه ليغزو هو بعد ذلك جسدي، فقد تحاملت على نفسي حتي وقفت فلم أرغب فى الرقود لكي أجعل محمود يري ماذا يفعل هاني بجارته التي إستمني بطيزها وبكفها، فواجهت الحائط مستندة عليه بينما أعطي ظهري لهاني حانية ظهري ليبرز كسي من الخلف، ولم يتأخر هاني بل إنهال قضيبه على كسي بلا هوادة بينما كنت أنا أطلق صرخاتي وأطمئن بأن الصبي يراني، بدأت أأتي نشوتي عندها لم أستطع التحكم وإنهرت جاثيه فلم تستطع قدماي تحمل جسدي وليطلق هانى لقضيبه العنان فيغدو ويدنو برحمي حتي أنزلنا سويا ,إستلقينا منهكين تحت المياه فى البانيو مرت الأيام علي ذلك المنوال فصباحي وحدة لا يؤنسها سوي بعض المكالمات للبني وفي المساء تعبث صفاء بجسدي ليليها هاني ليلا بينما أقتنص بعد الأوقات لأثير محمود الصغير وأتمتع برؤيته هائجا ومكبوتا لا يستطيع فعل شئ، حتي أتي يوم سمعت طرقات على الباب صباحا فإرتديت روبي وسترت جسدي لأجد إسماعيل بواب البناية يخبرني بأنه مضطر للذهاب لبلدته اليوم مع زوجته وقد يعودون مساءا، وهو يمر على كل السكان ليخبرهم قفد يكون أحدهم محتاج شيئا كان إسماعيل البواب رجلا فى حوال الخامسة والأربعين من عمرة صعيدي الأصل يرتدي دائما الزي التقليدي لأهل الصعيد فتغطي رأسه عمامة كبيرة بينما يرتدي جلباب غالبا يكون أزرق اللون، وكان متزوجا من فتاه لم تؤتي عامها الثامن عشر بعد فقد تزوجها حديثا بعدما طلق إمرأته الأولي وكانوا يعيشون بغرفة خلف البناية مدخلها من أسفل السلم ويعيش معهم والده الكفيف وقد جاوز الخامسة والستين، سألت إسماعيل إذا ما كان سيترك واله أم سيأخذه معه فقال بأن والده رجل مسن وكفيف وهو لن يتأخر فسيعود قبل الثامنة ليلا ولذلك سيتركه، أغلقت الباب ورحل إسماعيل لأعود لوحدتي ومللي، أمسكت التليفون لأهاتف لبنى ولكننى وجدت الخط مشغولا، فوضعت السماعة لا أدري ماذا افعل كان ذهني دائم التفكير فى الجنس ولازالت صور أيور من رأيتهم فى الفيلم تمر أمام عيناي فأتخيل جسدي ملقي وسط هذا الكم من الأيور ترتطم بلحمي من كل إتجاه، وقتها بدت إلى فكرة، كانت فكرة خبيثة فلماذا لا أري قضيب ذلك الكهل الكفيف اليوم؟؟ إنه وحيد اليوم كما أنه لن يستطيع رؤيتي ولن يعلم من دخل الغرفة، بدأت تلك الفكرة تختمر بذهني وبدأت أفكر كيف أستطيع رؤية قضيبه وربما إمساكه لأعلم هل يختلف ملمس أيور الرجال أم كلهم واحد نظرت فى الساعو كانت حوالي العاشرة صباحا وأغلب سكان البناية بالخارج الأن فى أعمالهم والأطفال بمدارسهم وتكاد تكون البناية بالكامل فارغة، فتحت باب الشقة ووقفت أنصت بالسلم إذاكان هناك أصوات ولكنني وجدت الهدؤ يسود المكان فتسللت نازلة حتي وصلت للدور الأرضي وأنا أتلفت حولي لكي لا يراني أحد وألقيت نظرة على تلك الغرفة الصغيرة التي يسكن بها إسماعيل البواب فوجدت الباب مواربا وذلك الكهل ممددا علي السرير ولكنه مستيقظ فقد كان كمن يكلم نفسه، صعدت السلم سريعا عائدة لشقتي وأنا أفكر كيف أري قضيبه اليوم بدون أن يشعر أحد، دخلت المطبخ وأعددت موب من شراب المانجو بينما أذبت به حبتان من دواء مخدر، أخذت الكوب بينما قلبي ينبض بشدة ونزلت مسرعة لأقف أمام باب الغرفة، مددت يدي لأفتح الباب فأصدر الباب صريرا تنبه على أثره ذلك الكهل فقال بصوت علي مين ... مين؟؟ ونهض جالسا على طرف السرير، لم أرد ولكنني دخلت وأمسكت يده لأضع بها كوب العصير وبدون كلمة خرجت مسرعة أراقبه من خارج الغرفة، كان يتمتم بكلمات لم تصل لسمعي بينما يتحسس الهواء بيده ويده الأخري ترتعش بكوب العصير لتسيل منه قطرات على الأرض، لحظات وقرب الكهل الكوب من فمه ليتعرف على الرائحة ثم أخرج طرف لسانه يتذوق ما بالكوب ويبدوا أنه قد إستحسنه فجرعه بسرعة وقد ظن أن فاعل خير قد أهداه كوب العصير بينما لم يعلم بالطبع أن فاعل الخير هو شيطان إمرأة تنوي به ما تنوي صعدت شقتي فيجب أن أتركه حوالي ربع ساعة حتي يسري مفعول المخدر بجسده، كنت خائفة فها أنا اول مرة أفعل ما أفعله ولكنني كنت مشتاقى أن أري قضيبه وأنا أقول لنفسي سارفع ملابسه وأري قضيبه واعود قبل أن يصحوا، مرت حوالي عشر دقائق لأفكر بالنزول مرة أخري ولكن ماذا لو إستيقظ وأمسك بي؟؟؟ ماذا سافعل؟؟ توجهت للمطبخ وأحضرت شريط لاصق عريض من تلك الأشرطة التي تستخدم فى إغلاق الكراتين وبعض الحبال وأخذت نفسا عميقا أشجع به قلبي المرتعد وفتحت الباب متوجهة لتعرية مستور ذلك الكهل نظرت من خارج باب غرفته لأجده ممددا على السرير بون حراك، دخلت الغرفة وبدأت أغلق الباب فأصدر ذلك الصرير فنظرت للكهل فإذا به مستسلم للنعاس لا يدري بشئ ممكا أعطاني المزيد من الشجاعة، أغلقت الباب جيدا بالمفتاح الموجود بداخل الباب وتوجهت نحو ضحيتي أرمقه بحذر، مددت يدي أهز جسمه فلم يستجيب لهزاتي فتوجهت ناحية قدماه ورفعت جلبابه لأنظر من تحته وأنا متوجسه، كان تحت الجلباب مظلما فلم أر شيئان فتشجعت وبدأت أكشف الجلباب عن جسده حتي وصلت به لمنتصف جسده، كان يرتدي شورت أبيض يستر به عورته فمدت يدي مهي ترتعش مقتربه من بين فخذيه فقد كان يبدوا من تحت الشورت شيئا كثعبان عريض، لمست أصابعي هذا الشئ من فوق الشورت وبدأت أتحسسه بيدي، وقتها خفت أن يصحوا من سباته فأمسكت بقطعة من الشريط اللاصق أكمم بها فمه ثم ربطت يداه سويا بالجزء العلوي من السريرمستخدمة أحد الحبال وبالباقي من الحبال ربطت كل قدم من قدماه بأحد أرجل السرير السفلية وها هو صار الكهل بدون حراك حتي لو صحا من غفلته بدأت أسحب الشورت ليظهر شعر عانته ثم بدأ شيئا اخر يظهر، كانت دقات قلبي عالية وأنا أري قضيبه فقد ظهر قضيبه بالكامل، كان قضيبه طويلا وهو مدلي فقد كان مدلي ساقطا بين فخذيه ورأسه مضطجعة على سطح السرير بدأت أمرر يدي علي ذلك المخلوق لأتحسسه من جذوره وحتي رأسه ثم تشجعت لأقبض عليه وأضعه فى كف يدي، كنت قابضه عليه بإحدي يدي بينما يزيد من طوله ما يملا قبضه أخري علي قبضتي فقد كان طوله تقريبا أكثر من ضعف طول قضيب هانى بقليل ولمنه كان شديد الإرتخاء ورأسه الثقيله تسقطه لأسفل، بدأت أداعب هذا الذكر واهزه وكأني أعبث بخرطوم مياه ثم إقربت منه بأسي لأتفحصه جيدا وياللعجب لقد كان هذا الكهل بالرغم من مظهره نظيفا فيبدوا أنه قد تحمم قبل ذهاب ولده ولكن هل يستطيع أن يتحمم بنفسه أم أن إبنه يحممه؟؟ وقد يجبر إمرأته الشابه أن تحمم والده الكهل الضرير ... فهل تحممه تلك الشابة وكيف تغسل له قضيبه؟؟ كلها أفكار كانت تدور برأسي وبدأت أتخيل تلك البنت اليافعة وهي تنظف قضيب ذلك الكهل، فلا بد أنه يقذف مائة من نعومة يديها، وإنطلقت مني ضحكة بصوت عالي وأنا أفكر بذلك، بدأت أتفحص قضيبه وأعدله وأقلبه وأنظر إليه من كل الإتجاهات، كان أرفع من قضيب هانى ولكنني لم أعلم هل سيزيد سمكه إذا إنتصب أم لا، بينما رأسه كانت أغلظ من باقي القضيب ولكنها ليست وردية اللون مثل هاني بل أغمق قليلا، ألقيت قضيبه علي بطنه لأتفحص خصيتيه كان جلد خصيتيه واسعا حتي أنني بدأت أجذبه فإقترب طوله من ثلث فخذه بينما البيضتان كانتا فى حجم يماثل حجم خصيتي هانى، عدت مرة أخري للقضيب وبدأت أتشممه ونظافته شجعتني على أن تبدأ شفتاي تتحسسان بشرته ورأسه ليبدأ كسي فى التبلل فقد بدأ جسدي يستثار من كثرة عبثي بقضيبه فبدأت أدخل ذلك القضيب فى فمي حيث كنت ألوكه كلبانة وهو مرتخي، لا أعلم كم مر من الوقت حينما شعرت ببدء حركة الكهل فقد إستفاق من غفوته، خفق قلبي وأنا متوجسة مما سيحدث ولكن الكهل لم يستطع النطق أو الحركة فقد كان مقيدا ومكمما، وتخيلت بماذا يفكر الأن وقد صحا ليجد نفسه غير قادر على الكلام ولا الرؤية ولا الحركة بينما يشعر بأن عورته مفضوحة ولا يعلم ماذا يحدث، لا بد أنه موقف صعب، مررت يدي علي قضيبه فإرتجف جسده كله بينما يصدر همهمات يمنعها الشريط اللاصق، إطمأننت عندما وجدته غير قادر على فعل شئ فعدت لعملي في قضيبه بفمي لتسكت همهمات الكهل قليلا ولم يمض أكثر من ثوان لأجده ينتفض فأخرجت قضيبه من فمي لأري ما به فوجدته قد قذف مائه بدون أن ينتصب قضيبه، ألقيت قضيبه على بطنه لينسال مائه على بطنه، تعجبت كيف قذف بدون إنتصاب؟ لابد أن له سنوات عده لم يحدث له ذلك وقد يكون لم يمر به فى حياته أن يضع أحد قضيبه فى فمه اثارني منظر مائه الموجود على بطنه فوجدت كسي يتبلل بشدة وبدأت أحتاج للجنس، قمت وخلعت كيلوتي الصغير وعدت مباعدة بين فخذاي وجاعلة رأس الكهل بينهما وبدأت فى الجلوس على رأسه لأدلك كسي على وجهه، بدأ العجوز يحاول إبعاد وجهه فيبدوا أنه من ذلك الصنف الذي يتقزز من ماء المرأة فقلت لنفسي أيها اللعين أتتقزز من مائي ... يا ويلك من ماء كسي، وأمسكت رأسه أعدلها وأبدأ أحرك كسي لتستضم أنفه بكسي، فباعدت بين شفراتي وجلست مباشرة فوق أنفه لتدخل بداخل كسي وبين شفراتي وبدأت أحرك وسطي مدلكة كسي بأنفه بينما أبتعد كل قليل لأتيح له التنفس لكيلا يختنق فقد كان لا يستطيع النتفس وأنا جالسة على أنفه ففمه مقفول وأنفه لا يجد هواء غير الموجود بداخلي، زادت مياهي لتغرق وجهه بينما علامات التقزز بادية عليه وكلما ظهرت على وجهه هذه العلامات أزيد أنا من مائي عليه ليتعلم كيف يحترم ماء الأنوثه، وفي هذا الوقت كنت أداعب قضيبه لأراه بعد الإنتصاب وقد كان بدأت تدب فيه الحياه وبدأت راس قضيبه تنتعش وكأنها تستنشق عبير الحياه مرة أخري إنتصب قضيب الكهل ولكنه لم يكن شدشد الإنتصاب كقضيب هانى الذي يشبه الصخرة حينما ينتصب، بل كان قضيبه به بعض الإرتخاء وطوله لم يزد عن طوله قبل الإنتصاب ولكنه إزداد فى السمك حتي بدت رأس قضيبه أقل قليلا من كرة التنس، نهضت من على أنف العجوز متوجهه ناحية قضيبه أحاول الجلوس عليه، كانت تلك الرأس الغليظة عائقا أمام دخوله فكانت أكبر بكثير من كسي الصغير ولكنني تحت تأثير الشهوة حاولت إدخالها حتي نجحت فى إدخال أولها ولكن تلك الرأس الملعونة سحقت أشفاري جاذبة أياهم لتدخلهم بداخل كسي أثناء دخولها مما أثارني كثيرا وأحسست بأني سأتي شهوتي، ففقدت أفخاذي القدرة على حمل جسدي لتنطلق رأس قضيب الكهل متأثرة بثقل جسدي وليونة وبلل كسي فتندفع بسرعة شديدة لتستقر مرتضمة برحمي بينما أحسست بتمزق مهبلي وأشفاري لأصرخ صرخة عالية أتت على أثرها نشوتي فخار جسدي مستلقيا على صدر الكهل، كانت تلك الصرخة هي الصوت الوحيد الذي سمعه الكهل فقد كنت حريصة ألا يسمع صوتي فلا يتعرف عليا بعد ذلك، لم يكن الكهل قد أتي مائه بعد فحاول التحرك بجسده ليطفئ شهوته ولكن القيد منعه فأصبح يشبه الأسد الجائع المقيد بينما أمامه قطعة من اللحم الشهي، إسترددت أنفاسي وبدأت الوقوف لأخرج تلك الرأس فلم يكن بباقي القضيب مشكله فلم يكن سميكا أما المشكلة كانت مع كرة التنس تلك الموجودة فوق القضيب، أحسست وقتها بأن روحي تخرج ولم أستطع إخراجها فقد كانت ملتصقة بجدران مهبلي بينما مهبلي منقبض عليها بشدة، حاولت التملص رويدا رويدا حتي بدأت تخرج فأحسست بفتحة كسي تتسع حتي شعرت بالألم ليقذف كسي بعدها تلك الرأس وأتحرر منها، جلست عند أقدام الكهل أنظر لرأس قضيبه بغضب شديد ولم اشعر إلا وأنا ألطمه على رأس قضيبه المنتصب فقد كان العجوز لا يزال فى شهوته وبالطبع يرغب فى المزيد، لكنني كنت قد حصلت على ما أريد فقمت إرتديت كيلوتي ورفعت شورت الكهل ولكن لم يغطي قضيبه فقد كان نصف قضيبه خارجا من الشورت منتصبا على بطنه، ثم سحبت جلبابه لأغطي قدماه وقمت لأفك قيد قدماه، كان يتلوي لينزل شهوته ولكن هيهات فيداه لا يزالا مقيدتان وفمه مكمم، توجهت ناحية الباب أفتحه بخفه وأنظر خارجا فلم أجد أحدا، عدت للكهل لأجذب عقدة الحبل المقيدة ليداه وأنطلق جارية خارجة من الغرفة لأتركه يفك هو كمامته بنفسه أسرعت على السلم منطلقة لشقتي لأدخل وأغلق الباب خلفي واقف ألتقط أنفاسي خلف الباب، نظرت حولي فوجدت عشي الذي أعده لي زوجي هاني بحبه، لأجد دموعي تنهمر فقد خنت زوجي ومع من كهل كفيف فى السبعين من عمره، يا زوجي الحبيب لماذا أيقظت المارد الكامن في جسدي، جلست خلف الباب أبكي حيث لا مجال لبكاء فقد خنته فعلا جلست خلف الباب على الأرض أبكي فقد شعرت بما فعلت بزوجي، كانت تدور برأسي أفكار كثيرة فلم أمن أمتلك تلك الشهوة قبل الزواج فهل أشعلها هانى ولم يستطع إطفائها؟؟ لو كان بجواري الأن هل كنت سافعل ما أفعل؟؟ ها أنا وجيدة طوال اليوم بينما تذوق جسدي طعم المتعة فكيف أنساها، كانت أفكار كثيرة تدور برأسي محاولة إلقاء اللوم على هاني ولكنني لم أقتنع فهو لم يقصر بحقي ويمتعني بينما لم تتمتع زوجة مثل صفاء، فهل يكون هذا ردي على حسن معاملته؟ أم أن بجسدي شيطان للمتعة يطل من جسدي طوال اليوم طالبا للجنس؟؟ بكيت بكاء مرير وللمرة الثانية أقرر أن أكبح جماح جسدي وأمنعة من تلك المتعة المحرمة فى ذلك اليوم كنت فى حالة نفسية سيئة ولم أذهب لصفاء كما لم أفتح الباب عندما أتت طارقة وبدأت أغلق نافذة الحمام أمام أعين محمود، فقد كنت أحاول جاهدة أن أحجب كل ما يمكنه أثارة شهواتي، بينما بكيت ليلا فى حضن محمود كثيرا وهو يتسائل عن السبب وبالطبع لم أستطع أن أقول له شيئا ولكنني كنت أقول له أن وحدتي طوال اليوم تجعلني محتاجة له ولكنني لاحظت أنه لم يصدقني تماما ومع ذلك لم يبخل عليا بحنان وكلمات تواسيني بينما كانت تلهبني فقد كنت أتمني أن ينهال علي جسدي ضربا لأكفر عن خطيئتي مر أسبوع وأنا محافظة على جسدي فلم أفعل شيئا ولم تلمس صفاء جسدي ولم يري محمود ما كان يراه، حتي أتي يوم كنت أرغب في التسوق لشراء بعض المستلزمات، فقد إستأذنت من هانى وطلب مني الإنتظار حتي يوم أجازته ليصحبني بالسيارة فقلت له أن نزولي أفضل من جلوسي وحيدة فتركني بكرمه المعهود أتخير ما اراه مناسبا، فنزلت حوالي العاشرة وكان لا بد لي من إتخاذ وسيلة مواصلات وكان أفضلها مترو الأنفاق حيث أنه سريع وقريب من منزلي ركبت المترو ولم يكن مزدحما فقد كان أغلب الناس بعملهم والطلة بمدارسهم فكان ذهابي سهلا حيث إشتريت عدة فساتين وبعض الملابس الداخلية، أما عند العودة فقد كانت الساعة تقترب من الواحدة ظهرا فوجدت محطةالمترو شديدة الزحام ما بين طلبة وعمال وموظفون الكل عائد لمنزله، وصل المترو فوجدت هجوم من الناس عليه فأثرت أن أبتعد قليلا لأخذ المترو التالي ولكنني وجدت أن إزدياد الناس بالمحطة يفوق معدل مرور المترو فكانت المحطة تزداد ازدحاما فقررت أن أركب أول مترو يمر، وفعلا بإقتراب المترو تأهلت للركوب وعندما وقف وجدت جسدي بين سيل جارف من البشر يتدافعون من كل إتجاه ووجدت جسدي قد دخل المترو مدفوعا بتلك الأجساد التي تحيطني، ولم أشعر إلا وأنا محشورة بالمترو بينما بدأ فى الحركة ومغادرة المحطة وجدت نفسي واقفة بين عشرات الرجال حاولت التحرك فلم أفلح، وما هي إلا لحظات إلا وبدأت أشعر ببعض الأيادي تمتد إلي جسدي بلمسات خفيفة، لم تكن تلك الأيادي تتلمس مكان محدد بل كان كل جسدي تحوطه الأيادي، فها أنا أشعر بكتف تحتك بثديي بينما هناك ماهو علي ظهري ووسطي بخلاف بطني، ما كان يتلمسني فى الجزء الأسفل لم أعلم هل هي أيادي أم إنها أيور أولئك الرجال الذين يحيطون بي، كان الجو خانقا وسط هذا الحشر، فحاولت التسلل لأجد سيدة أقف بجوارها ولكنني لم أستطع التحرك بينما رأيت إمرأة واقفة ليس ببعيد عني وكان وجهها جامدا بينما لمحت أسفل فستانها يتحرك فعلمت أنه يوجد أياد عابثة بجسدها أيضا، ولكن وجهها كان جامدا ولا تحاول التلفت للبحث عن مكان اخر إقترب المترو من اول محطة وبدأت حركة الناس تزداد ما بين مقترب من الباب ومبتعد، وبمجرد توقف المترو حدث نفس الإندفاع الذي حدث وقت صعودي فشعرت وكأنني داخل إحدي الغسالات كقطعة ملابس تلتف حول نفسها، أثناء تلك الحركة الشديدة شعرت بيد إمتدت إلى ثديي وأمسكت به بالكامل مع ضغطه مؤلمة للغاية وكأن من أمسك ثديي أراد أن يأخذه معه، بالطبع لم أستطع تحديد من فعل ذلك ومع حركة الدخول والخروج وجدت جسدي يقترب من تلك السيدة الواقفة فحمدت *** ووقفت أمامها وجها لوجه، بدأ المترو فى سيره ثانيه لتبدأ تلك الأياي تهتز من حولي بينما كان هناك رجلا يقف خلفي ويعطيني ظهره ولكنه يحك ويضغط مؤخرته بمؤخرتي، حاولت الإبتعاد والإقتراب من السيدة التي أمامي حتي إلتصق ثديانا ولكنه لاحقني وأعاد العبث بمؤخرته على مؤخرتي، لمحت تلك السيدة تعابير الإنتعاص على وجهي فإقتربت برأسها مني وهمست فى أذني لو إتكلمتي حتفضحي نفسك ... سيبيه يعمل اللي عاوزه ... اهي كلها عشر دقايق وكل واحد يروح لحاله وما حدش يعرف حد هنا، إندهشت لكلامها بينما كان هناك رجلا يقف ملاصقا لها من الخلف بوجهه، فلا بد أنها تشعر الأن بقضيبه على مؤخرتها وتتركه ليفعل بها ما يفعل، بدأ ذك الرجل الواقف خلفي يزداد فى إهتزازاته وضغطه على مؤخرتي وعندما لم يجد مني ردة فعل بدأ يمد يده من خلف ظهره وفرد كف يده واضعا إياه على إحدي فلقتيا، تخوفت من أن يراه احد ولكنني كنت بدأت أشعر بذلك البلل العين الذي يدل على بداية تقبل جسدي للجنس فوقفت ساكنه بدون حراك، بدأت يده تتحسس الفلقة وبالطبع إنكم تعرفون كيلوتاتي فهي دائما بسير يكون محشورا بين الفلقتين من الخلف بينما الفلقتين عاريتان تماما فكان شعورى بسخونة كف يده علي مؤخرتي أحد أسباب إزدياد هياجي فبدأت عيناي تنسدلان فى هدوء، بينما لاحظت تلك المرأة تبدل وجهي فإبتسمت وعلمت إنني تهيجت فإزداد إندفاع جسدها نحوي لينضعط ثديانا بشدة وتبدأ بطوننا بالتلامس تذكرت وقتها المشهد الذي أثارني بالفيلم للفتاه التي تحاط بإيور الرجال من كل إتجاه بينما كل رجل منهم يتحسس إحدي مناطق جسدها، وكان هذا ما يحدث معي الأن فأنا محاطة بالإيور ولا أعلم من أين ولا كيف تأتي اللمسات التي يكون بعضها سريعا والأخر هادئا بينما البعض الأخر عنيفا لدرجة الألم إقتربت محطتي وأعترف لكم إنني وقتها لم أكن أرغب فى النزول فكت أرغب فى إستمرار تلك الأيادي فى هتك عرضي، ولكنني قررت النزول وعندما بدأت الإستعداد للتحرك بعيدا وشعر بي ذلك الرجل الواقف خلفي ودعني بإدخال إصبعه بين فلقتي مؤخرتي ولم يخرج إصبعه سوي حركتي مبتعدة، وكما صعدت للمترو نزلت إيضا بفضل إندفاع الأجساد بينما يتخلل تلك الأجساد أيادي منتشرة تحاول لحاق ذلك الجسد ونيل جزء منه قبل خروجه من المترو أسرعت لمنزلي فقد كنت مهتاجة جدا وفي حاجة لأن أطفئ لهيبي، كنت أشعر بالبلل بين فخذاي وأنا سائرة فكان فخذاي ينزلقان كا منهما على الأخر بتأثير البلل، حتي وصلت منزلي لأسرع بخلع ملابسي ومعاينة كسي لأري ماذا يحتاج لأصبره حتي موعد عودة جارتي صفاء، وها هي وعودي قد ذهبت أدراج الريح للمرة الثانية فعندما حان الموعد المعتاد لزيارة صفاء ذهبت أقرع الباب لتفتح هي وهي تقول ايه ده يا مديحة ... وشك ولا وش القمر ... فينك من زمان، بينما رددت أنا بعبارة مقتضبة لأقول لها صفاء ... معلش انا مستنياكي عندي فى الشقة، وتركتها وتركت لها باب الشقة مفتوحا لتأتي فى خلال دقائق وهي تقول خير ... مالك يا مديحة، فدفعت باب الشقة أغلقه بينما إندفعت أحتضنها وأخلع عنها ملابسها وأنا أقبلها بينما لا نزال خلف باب الشقة، وكانت صفاء محتاجة أيضا للجنس فنحن لم نمارسه سويا منذ فترة فساعدتني فى خلع الملابس لنصير عاريتان وتعود مديحة مرة أخري لتنتهك الأيادي حرمة جسدها بإرادتها كان لقائنا أنا وصفاء شديد الحرارة فقد كانت حركانتا عنيفة وكأن كل منا تغتصب الإخري فقد كان جسدانا في شدة الإحتياج للجنس، وقد تعلم جسدانا أن للجنس المحرم طعم أخر من المتعة فأخذت كل منا تلعق جسد صديقتها بينما كانت صفاء مغرمة بالعض فقد عضت أثدائي ولحم مؤخرتي ولم تتركهما إلا عند صدور صرخة ألم مني بينما منت أنا مغرمة بالعبث بشرجها وإدخال إصبعي بداخله ولكن فى ذلك اليوم أدخلت إصبعين، إصبع من كل يد بينما كنت أجذب شرجها وكأنني أريد شقها نصفين ولم أتركها حتي شعرت بألمها فتركتها لأمارس نفس الحركة ولكن بكسها الذي إتسع لدرجة لم أكن أتخيلها، كان لقاء عنيف بمعني الكلمة لسيدتان تعطش جسدهما للجنس ولن يعلم معني تلك الكلمات سوي سيدة تعلم معني لقاء بعد تعطش جسدها للجنس إرتخينا بعدما أتت نشوتنا لنجد أجسادنا بالكامل ملوثة فإختلطت الأتربة الموجودة بالأرض بمياهنا لتلتصق بلحم أجسادنا، فدخلنا نستحم وعدت ثانية لمواربة النافذة لأسمح لمحمود بأن يراني ولكن تلك المرة سيري والدته تستحم معي، لم أفعل شيئا خارجا معها فى الحمام فلم أكن ارغب لمحمود أن يعلم بأن هناك علاقة بيني وبين والدته ولكنني فقط كنت أرغب فى إثارته خرجنا من الحمام تتساقط المياه من أجسادنا لنجلس على الأريكة نلتقط أنفاسنا بينما اسألها أنا عما إذا كان زوجها لا يزال يغزوا شرجها وهي تسالني عن سبب غيبتي وبالطبع كذبت كل منا على صديقتها فأنا تحججت بالتعب بينما قالت لي هي بأن زوجها لم يلمسها بينما كنت قد لاحظت إحمرار شرجها ورائحة المني به ونحن سويا مما يدل على أن زوجها كان للتو تاركا إياه قبل مجيئها، كانت أثار أسنانها باديية علي لحم اثدائي حتي يمكن للرائي أن يحصي عدد أسنانها بينما أنا اسألها ماذا لو رأها هاني فأخذت تدلك لي ثدياي لتزيل أثار الإحتقان مكان عضاتها وهي تقول لي وأنا أعمل ايه مع نبيل لما يدخل زبه فى طيزي يلاقيها وسعت وتشيل معاه إثنين تاني، قضينا بعض الوقت فى الضحك والعبث الرقيق بعد نشوة الألم التي أحدثناها بأجسادنا، حتي لإقترب موعد عودة هاني لترتدي هي ملابسها وترحل بينما أخذ أنا دشي المعتاد قبل مجئ هاني عاد هاني ليلا ليجدني فى حالة نفسية أحسن ومتعطشة للعبث فى الجنس فقضينا ليلة ذكرتني بأيام الفندق الذي قضينا به أيامنا الأولي، فتنايكت وإياه مبدعة بجسدي وتلويت كأفعي بينما يلتهم كسي قضيبه ويداي تعبثان بخصيتاه المدليتان صحونا اليوم التالي ليذهب هاني لعمله كالمعتاد بينما كانت أعجبتني رحلة أمس فى المترو فقررت تكرارها اليوم لمن مع بعض الإستعدادات، فإرتديت جلباب إسود سميك لا يظهر جسدي تحت تأثير أشعة الشمس بينما منت عارية تماما تحته لأترك للأيادي العنان في تدليك المناطق الحساسة من جسدي، كنت أعلم أن موعد الذروة لم يحن بعد فتريثت قليلا حتي ولكنني لم أصبر أكثر من الساعة الحادية عشر فخرجت مسرعة تجاه محطة المترو لأبدأ رحلتي مع جسدي صدمتني خيبة الأمل فقد كانت المحطة شبه خالية فالوقت لا يزال مبكرا على موعد الذروة ولم يكن موجودا سوي بعض النساء الذاهبات للتسوق وبعض الكهول وعددا من أولاد المدارس هواة الهروب وعدم الإنتظام فى المدرسة، وصل المترو فركبت لأجد أغلب المقاعد خالية فجلست بينما أغلي من شدة القهر فلم أجد المتعة التى توقعتها، ركب بنفس العربة ثلاثة أولاد من الفارين من حصصهم المدرسية وكانوا يجولون بعربة المترو يمرحون مرح المراهقة فكانت الألفاظ البذيئة تنطلق منهم بدون خجل، فكرت فقد أجد ضالتي من بينهم، كان جلبابي مغلق الصدر بثلاثة أزرار أولهم يصل لحد الرقبة أخرهم عند منتصف ثدياي، مددت يداي بخبث لأحل زرارين من الثلاثة تاركة الزرار العلوي مغلقا، فحدثت فتحة تمكن الناظر بجواري أن يرى ثديا أبيض مدلي، وكانت الفرصة سانحة أمام أولئك الأولاد ليروا أحد كنوزي حيث انهم كانوا يجولون بالعربة، وحدث ما توقعت فعند مرورهم لمحت أحدهم يخترق تلك الفتحة ليصل لذلك الثدي المدلي، وليصرخ فى أصدقائه ولا ... ولا ... ولا، ويأخذهم جانبا يحدثهم حديثا هامسا وليعودوا مرة أخري من نفس الطريق ولكن عيونهم كلهم موجهه لصدري بينما تظاهرت أنا بأني لا أشعر ونظرت خارجا من نافذة المترو لأتركهم يقعون فى فخي لحظات وأتي أحدهم ليجلس بجواري ولم تطل جلسته ليأتي الإثنان الأخرون يجلسون مقابلي بينما ثبتت نظري خارج النافذة، بدأت أشعر بالجالس بجواري يحرك فخذه ليلتصق بفخذي بينما نظراته تخترق تلك الفتحة بينما يتغامز مع صديقية ولم أبد أنا أي رد فعل، فقد ظهرت وكأني شاردة افكر فى أمر ما، وقد بدأ الصبي في زيادة إحتكاك فخذه بفخذي متلمسا سخونة جسدي، عندها نظرت نحوه فتوقف فورا خوفا مني وبنظرة سريعة رأيت ثلاثة قضبان منتصبة بين أفخاذهم تكاد تقطع ملابسهم، ولكنني أظهرت التأفف لأعود ثانية للنظر من النافذة، خاف الأولاد ولذلك إكتفوا بالنظر لثديي ليمارسوا عادتهم السرية على منظر جسدي عند عودتهم لمنازلهم، عند أحد المحطات نزل الأولاد بينما بدأ المترو فى التحرك ثانية عندها إقترب أحدهم من النافذة وقال لي بزك حلو ... أنا شفته كله ... تيجي أنيكك؟؟ كان المترو يبتعد بينما أسعدتني تلك الكلمات نزلت عند أحد المحطات لأعود فى الإتجاه المقابل وكانت حركة الركاب قد إزدادت وبدأ قليل من الزحام فمنيت جسدي بالمتعة وركبت المترو الذي كان أكثر إزدحاما ولكن كان لا يزال به بعض المقاعد الخالية فجلست وبعد قليل أتي أحد الركاب لبقف بجواري فنظرت ناحيته لأجد سوستة البنطلون الذي يرتديه وذلك التكور بأسفلها مقابلين تماما لكتفي، ومع إهتزاز المترو بدأ ذلك التكور يرتضم بكتفي وسرعان ما تحول من اللين إلى الصلابة لأشعر به وكأنه يحاول إختراق كتفي، ولم أكتفي أنا بالسكوت بل بدأت أبادله بعض اللكمات مستخدمة كتفي وأعلي ذراعي، وبدأ البلل العين يتسرب بين فخذاي ليعلن شهوتي كان المترو قد بدأ فى الإزدحام بشدة فقد قاربت الساعة الواحدة، وجدت نفسي لا أزال جالسة بينما أفتقد متعة الوقوف بين أولئك الرجال، فإضطررت للنزول من المترو لأركب الذي يليه ولأندفع كاليوم السابق بين الأجساد ولا أجد لنفسي مخرجا من بين تلك الأيادي العابثة تخيرت أحد الشباب كان شكله وسيما بعض الشئ لأعطيه مؤخرتي ولكنه كان يحاول الإبتعاد بقدر إمكانه، ولكن مع الزحام ومع منظر مؤخرتي التي تهتز أمامه على دقات المترو بدأ الشاب في ترك جسده لتبدأ المعركة بين قضيبه ومؤخرتي، فإنتصب قضيبه وبدأت أشعر به على لحم مؤخرتي غازيا بينما كانت هناك بعض الأيادي التي تمتدبين الحين والحين تتحسس لحمي وتغادر مسرعة أو تلك الأيادي التي تتعمد الإمساك بقوة وتشعرني بالألم فى أماكن جسدي الحساسة، كان الشاب الواقف خلفي رقيقا فكان بالرغم من إنتصابه إلا إنه كان هادئا مما طمأنني فألقيت بثقل جسدي بالكامل عليه لأفسح له المجال ليعبث كما يريد حتى أحسست بيده وقد بدأ يدخلها من بين فخذاي من الخلف محاولا الوصول لكسي فحاولت إحناء جسدي لأتيح له الفرصة وفعلا وصل لهدفه لأشعر بأصابعه تندفع برقة ليدخل فستاني بداخل فتحة كسي، مر الوقت سريعا ليكتفي جسدى فلم أكن راغبة فى الإنهيار وسط المترو فنزلت من المترو فى محطة منزلي مسرعة لأغلق بابي على نفسي أداعب كسي، فخلعت جلبابي الذي كنت أرتديه لأصبح عارية تماما، نظرت فى الجلباب فرأيت بقعة بيضاء فى الخلف علمت إنها نتجت من جفاف مائي وعنها صعقت، فهل كنت سائرة وواقفة بين الناس ويوجد بقعة من البلل بادية على ملابسي من الخلف تنم عما أنزله كسي .... يالخجلي دخلت تحت المياه بالبانيو أزيل مائي الذي لوث فخذاي وأزيل رائحة عرق البشر الذين كانوا يحيطون بجسدي بينما كان ما فعلته يمر أمام عيناي كفيلم سينمائي فكيف واتتني الشجاعة لألقي جسدي لألاف الأيادي تعبث بذلك اللحم الطري، كنت لا أزال أشعر بتلك الأيادي تتحسسني كلما أغمضت عيناي، وقفت أمام المرأه وبدأت أهز جسدي وكأنني بالمترو لأري كيف كنت أبدوا، فرأيت جسدي كله يهتز ردفاي يتموجان بينما أثدائي يصفقان سويا، أخفيت وجهي بكفي بينما أبتسم فقد خجلت من شكلي، فلو تعمدت الرقص لما بدأ مني ما بدا أمامي فى المرأه مرت سنة على زواجي لم يكن بها جديدا سوي أن شهوتي قد أصبحت شبه دائمة وصار تفكيري الغالب هو تفكير جنسي فلا أري رجل أو إمرأة إلا ونظرت لأحاول إستكشاف ماذا يخبئون أسفل ملابسهم، كما بدأنا أنا وصفاء نستخدم بعض أدوات المطبخ أو بعض الخضروات أثناء لقائنا لزيادة متعتنا الجنسية التي أصبح أشباعها فى شبه المستحيل، أما بخصوص رحلاتي بالمترو فقد صرت أكثر شجاعة وتعلمت كيف أختار الأشخاص الذين أجعلهم يحيطوا بجسدي فكنت أختار أغلبهم من الصبية المراهقين لسهولة إثارتهم ولخوفهم مني بنفس الوقت كما أن حركاتهم العشوائية كانت تثيرني أكثر من حركات ذوي الخبرة، كما أنني صنعت حوال أربع أو خمس فتحات دقيقة بذلك الجلباب الذي كنت أرتديه بحيث أنني متي جلست يمكن للبعض رؤية بعضا من لحمي الأبيض المختبئ تحت ملابسي لم يؤرق حياتي طوال السنة المنصرمة سوي عدم إنجابي فبدأت أتسائل كما بدأت أمي تتسائل معي فى حين أن هانى كان يري أنه شئ بيد **** ولنا أن نرضي بقسمتنا مهما كانت ولكنني أصررت أن نذهب للأطباء بحثا عن حل وفعلا أجرينا بعض التحاليل لتظهر نتائج هاني بأنه لا يعاني من شيئا كما أنني ظاهريا لا أعاني من شئ ولكن يجب إجراء بعض الفحوصات الإضافية للتأكد لم يكن وقت زوجي يسعفه للمرور معي على الأطباء فذهبت عدة مرات مع والدتي، وفي يوم من الأيام كان أحد الأطباء قد حولني لأجري مسحا للمهبل عند أحد الأطباء الشبان ويومها كانت والدتي متعبة وزوجي منشغل عني بأعماله فذهبت لصفاء أسالها إذا كان يمكنها أن ترافقني وإتفقنا على النزول فى السادسة مساء حيث كان موعد الطبيب فى السابعة، ولم نتوقف طوال الطريق عن الأحاديث الجنسية التي ألهبت شهوتنا فبدأت مياهنا تتساقط لأقول لها كفاية يا صفاء ... ايه اروح للدكتور يلاقيني مبلوله؟؟ بينما كانت صفاء تلاحقني بكلماتها القبيحة قائلة باقي من الوقت ساعة ويشوف كسك، وتكررها كل خمسة دقائق وكانها ساعة ناطقة حتى وصلنا للعيادة فقالت باقى من الوقت خمس دقائق ويشوف كسك دخلنا العيادة فإستقبلتنا أحد الممرضات، كانت العيادة خالية فلم يكن بها سوانا وأدخلتنا الممرضة فورا لغرفة الطبيب لتهمس صفاء فى أذني لتثيرنى أكثر دلوقت حيشوف كسك دخلنا للطبيب واعطيته ورقة التحويل، فيجب عليه أخذ عينه من الغشاء المبطن للمهبل لتحليلها، فقرع الطبيب جرس بجواره لتدخل علينا الممرضة وليدعوني للدخول خلف ستارة لخلع ملابسي، رافقتني الممرضة لتساعني وكنت أشعر بخجل شديد فمياهي ثائرة وزنبوري فى وضع الإستعداد من تأثير حديث صفاء، خلعت كيلوتي ووقفت فلم أكن أرغب فى الرقود منتظرة هدؤ هياجي ولكن الممرضة أمسكتني تدفعني لسرير ظنا منها إني خائفة، بالطبع أغلبكم يعرف سرير أمراض النساء ذلك السرير الصغير ذو القائمتين بالأسفل، رفعت الممرضة فستاني ورقدت وأتت لرفع رجلاي لتضعهما على القائمتان بينما تنظر بين فخذاي، إنطلقت منها ضحكة خفيفة ونظرت لعيناي فقد عرفت سبب تمهلي فها هو زنبزري قائما بينما وجدت البلل بين فخذاي، أحضرت قطنة وأمسحت البلل بينما كان قد أزداد من حركة يدها على كسي، إستدارت لتعلن للطبيب عن إستعدادي للكشف فأمسكت بيها أهمس إستني شوية، فعلمت أنني أخجل من أن يري الطبيب هياجي فمالت علي أذني تهمس، ما تتكسفيش ... كتير بيكونوا كدة، وتركتني لتعود مرة أخري مع الطبيب الذي جلس علي كرسي صغير موضوع بين فخذاي وأضاء نورا ساطعا مسلطا على كسي، بالطبع لقد رأي مدي إنتصاب زنبورب وذلك السائل الشفاف المنحدر من كسي متجها لشرجي، وكان رؤيتي لرأسه الموضوعة بين فخذاي يزيد إثارتي فشعرت بنبضات في جدران كسي ولابد أنه يري تلك النبضات الأن من فتحة كسي فحاولت ضم فخذاي لأداري عورتي، كانت الممرضة تقف بجواري مركزة عيناها بين فخذاي حتي بدأ مني ما ينم عن نيتي لإغلاق فخذاي فمدت يدها تدفعهما وهي تنظر لى بإبتسامة بينما كانت يداها تعتصران فخذاي أكثر من كونهما يحتجزانهما، يبدوا أن ذلك الزنبور قد أثار الطبيب فمد يده واضعا كفه على عانتي بينما إبهامه أسفل بظري مباشرة، ثم أحضر اله حديدية تعلم بها كل النساء اللائي ذهبن لطبيب النساء، فهي أله طويلة مدببة من الأمام وواسعة من الخلف يدخها الطبيب فى المهبل ثم يضغط عليها يتسع الجزء الداخلي فاتحا جدران المهبل ليستكشف الطبيب ما بداخل الكس الراقد أمامه، أدخل تلك الأله بداخل كسي ووسع بها مهبلي فشعرت بها كقضيب سميك قد إخترقني، بينما بدأ يدفع زنبوري تجاه عانتي فلم أتحمل لتخرج مني أحد أهاتي الشهير وتمتد يد الممرضة مسرعة لتغلق فمي، تعجبت وقتها فلا بد أن ذلك الطبيب يمارس الجنس مع مرضاه أمام أو بالمشاركة مع الممرضة، فها هي تمنع صرخاتي من الإنطلاق حتي لا تشعر صفاء الموجودة بالخارج، لحظات وأدخل الطبيب أله أخري رفيعة شعرت بها تتسلل على جدران مهبلي ليخرجها بعد ثوان ويضع ما بها بداخل علبة بلاستيك، ثم يغلق الألة الموجودة بداخلي ويسحبها من كسي، كدت أاتي شهوتي وهو يخرجها فقد كنت فى قمة الإثارة والهياج وكانت تلك الممرضة أحد أسباب هياجي بحركاتها التي تساعد الطبيب بها، رفعت يدها من فمي ولكنني كنت لا أزال راقدة غير قادرة على الحركة أو الكلام ليوجه الطبيب كلامه لي مباشرة إحنا خلصنا شغلنا ... تحبي تقومي؟؟ لم أكن اقوي على الرد فوجدت الممرضة تحضر لي منشفة بيضاء نظيفة وتضعها على صدري وهى تقول عضيها باسنانك، ولما وجدت نظرات الإستفسار على وجهي أردفت قائلة علشان الصوت، وإبتسمت إبتسامة ذات معني وأدارت ظهرها خارجة لتدير حديثا مع صفاء بينما عاد الطيبي للجلوس بين فخذاي ومد يداه يفتح كسي ولكن بأصابعه تلك المرة وشعرت بأنفاسه الحارة تقترب من عورتي، لقد علمت وقتها أنه قرر أن يطفئ شهوة تلك المريضة الهائجة فإنهال يلحس مياه كسي المتساقطة فكان يلحسها مبتدئا من شرجي وصاعدا حتي يصل لزنبوري، وجدت أن صراخي سيعلوا فأغلقت عيناي وأمسكت بتلك المنشفة البيضاء أعض عليها بأسناني لأكتم تأوهاتي، كان الطبيب خبيرا فى أماكن إثارة النساء فقد دفع جلد شفراتي ليبرز زنبوري وبدأ يضعه بين أسنانه العلوية ولسانه ويفركه فركا سريعا فكنت لا أعلم أما أشعر به هل الم من تلك الأسنان أم متعة من ذلك اللسان، تهيجت تماما وكدت أطالبه بإخراج قضيبه والبدء في غزو كسي، ولكنه قام وأحضر شريط قماشي وربط ساقاي وفخذاي بقائمتي السرير المرفوعة عليها قدماي فعدت غير قادرة على ضم فخذاي، ووجدته ينزل سوستة البنطلون الذي يرتديه ليخرج قضيبه، لم يكن قضيبه كبيرا فقد كان قصيرا ولكنه سميك، أغمضت عيناي فورا فقد كنت فى قمة خجلي وبدأت أشعر بقضيبه يدخل بجسدي، أأاه ها هو الطبيب ينيكني، كان قضيبه قصيرا فلم يصل لرحمي ولكن سمكه كان يفرك شفرتاي فركا شديدا بينما الطبيب لم يترك زنبوري فكان يفركه ويحركه بيده بينما اليد الأخري تعبث بمؤخرتي، لم يكمل الطبيب خمس دقائق حتى تغير وجهه ووجدته يمد إصبعه لشرجي ويدفعه دفعا شديدا فينزلق إصبعه بداخل شرجي بينما قضيبه كان لا يزال بكسي فشعرت بنشوتي تأتي بينما أخرج هو قضيبه مسرعا ليقذف على عانتي وبطني إسترخي جسدي ولم اعد قادرة على الحركة، ولكن الطبيب أغلق سوستة بنطلونه وكأن شيئا لم يحدث أعطاني ظهره وخرج لتدخل الممرضة، تقدمت نحوي وكان يبدوا عليها أنها تعرف أين ينزل الطبيب مائه، فقد توجهت مباشرة لعانتي ووجدتها تنزل رأسها وتلعق ماء الطبيب </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">ولم يكن يطلب مني شئ إلا بعد أن ينمي عندي الرغبه به، ويشعر بأحاسيسه المرهفه أنى أصبحت على إستعداد ورغبه فى فعل هذا الشئ، كان هاني يمسك بيدى ويضعها على قضيبه أثناء قبلاته الملتهبه أو أثناء لحس حلمات بزازى التى كان يعشقها، فقد كانت حلمات صدري طويلة الى حد ما، وكان يستمتع كثيرا بمصها ولعقها، بدأت يداي تغير سلبيتها عند قضيبه، فبدلا من اللمسات أصبحت أتمتع بوضع كامل قضيبه بين يداي، وأقبض على ذكره لأتحسسه، كان ذكر هاني تقريبا فى طول كف يدي ويزيد قليلا، وإذا حاولت أن أقبض عليه، كان سمكه لا يمكنني من أن تتلامس اصابع يدي، يوجد بمقدمته رأس شديدة النعومة، يتوسطها فتحة صغيرة، ويتدلى تحت ذكره خصيتان، كنت أستمتع بملمسهما، كان هاني يتمتع بلمسات يداي الغير خبيرتان، فكنت أزيد من لمساتي لأني أريد أن ارد له جميله في متعة جسدى، أصبحت لا أمانع فى التعري طوال اليوم، ولم اصبح أشعر بالخجل من السير أمامه عارية، ولكن بدلا من شعور الخجل بدأت أشعر بمتعة من رؤية عيناه وهى تتابع أرتجاج لحمي أثناء سيري، فكنت أتعمد أن يرتج لحمي أكثر لأتمتع بسخونة نظراته، أصبح كسي لا يكف عن البلل، وأصبحت معتادة وسعيدة ببلل كسي، فقد كانت رائحته تثير شهوة هاني، حتي جاء وقت بالصدفة، وكنت جالسة على حافة السرير وهانى واقف يكلمني، لافاجا بان ذكره مباشرة أمام عيناي، كان ذكره مرتخيا، لمح هانى نظرات عيني، فإقترب مني أكثر، وقال لى يلا، قلت له يلا ايه، قال لى إعملى اللى نفسك فيه، أنا جوزك وجسمي ملكك زي ما جسمك ملكي، لم اتحرك، ولمنه كان يعلم فى قرارة نفسه برغبتي فى القبض على ذكره، قال لي، إمسكي زبي، ضحكت وقلت له يوووه على الفاظك يا هانى، ظل يردد على مسامعي كعادته كلمة زبي زبي زبي عشرات المرات حتي قلت له وانا أصرخ مع ضحكاتي خلاص، ومددت يدي لألتقط هذا المارد المرتخي، وأبدأ فى العبث به، وضعته بين كفي يدي وبدأت أداعب رأسه، بدأ هذا الذكر في الغضب مني، فبدأت حرارته ترتفع، ويتشنج بين يداي، لأراه أمامي وهو ينتصب، حتي صار متشنجا يكاد أن يشق جلده من كثرة إنتصابه، ولقرب هانى مني بدأ هذا الذكر يلامس خدودي بعد تضاعف طوله، لأجد لذه فى مرور جلد رأسه الناعم على خدودى، فبدأت أضغطه بيدي وأحك رأسه على خدودي، ووجدت نفسى اقبل رأس هذا المخلوق، نعم قبلته، فهده الرأس الوردية الناعمة مثيرة للشهوة، كان هاني قد زادث إثارته من قبلتى لرأس زبه، فسألنى لسة بتحسي بحرقان فى كسك، كنت أشعر أوقات ببعض الحرقان، ولكني قلت له لأ خلاص، فكنت فى قرارة نفسي وبعد الهياج الذي يسببه لى هانى أشعر برغبتي فى إستضافة ذكره بين فخذاي إبتسم هانى عندما علم بأني لم أعد أشعر بألم فى كسي، وجثا على ركبتيه وأخذ وجهي بين كفين حانيتين، نظر فى عيونى وقال لى دلوقت ممكن نبتدي حياتنا الزوجية، أطرقت عيناي فى خجل، فهو يقول لى ما معناه أنه سينيكني الأن، لم أصدق أذناي عندما سمعته يقولها حقيقة، فقد نطقها، حانيكك دلوقت، صرخت انت مش حتبطل قلة ادبك دي، قلتها من وراء قلبى، فقد عشقت الفاظه المفضوحة لى، خاصة أنه كان يقولها لى فى أوقات المتعة فقط، فقد كان مؤدبا جدا فى تعاملاتنا العادية ويحترمنى لاقصى درجات الاحترام، لم يتوقف هانى عن نطق كلماته، حانيكك دلوقت ... زبى حيدخل جسمك ... يدخل فى كسك الاحمر ... كانت كلماته كفيلة بإشعالي فقد كنت فعلا فى حاجة لكل ما يقول، فإنطفأت عيناي وبدأت أهمس هانى هانى، ليسكت فمى بشفتان محمومتان تنهلان من ريقي الجاري، كان ريق هانى عذبا فى فمي عذوبة الشهد، ولسانه الجائل بين ثنايا شفاهى يبللها، يشعرنى بقشعريرة متعة فى كافة أنحاء جسدى الذي أصبح متأهلا لممارسة كافة أنواع المتعة، بدأ جسمي فى الإنحلال ليرقدنى هانى على السرير ويبدأ فى لثم رقبتى وحامات أذني أثناء سكون ثدياي بين كفيه يعتصرهما برفق، شعرت ببروز حلماتي وكذلك بالبلل الصادر من كسي، كنت أهمس بحبك يا هانى بحبك، وكانت كلماته الوقحة لا تزال تدوي فى أذني، فقد كان يصف لى كل ما يفعله وكأنى أشاهد فيلما جنسيا وأنا مغمضة عيناي(حالعب دلوقت فى بزازك ... حالحسهملك) ويطبق على ثدياي بشفتاه يلتهمهما فى نهم واضح يزيد من عذابى اللذيذ، (حالحس بطنك والعب بصوابعي فى كسك) لتنزلق رأسه على بطني ولسانه يرسم خطا مبللا على بطني، ويداه تنزلقان تبحثان عن هدفهما المنشود، ذلك الهدف اللذى يسعى اليه هاني وأنا ايضا أسعي اليه وهو كسي، بداع تعبث بعانتي، يقرصها برفق، تأوهات صادرة من فمي تنم على مدي سعادتي وإستسلامي لهانى، لم يعد فخذاي يتشنجان أو ينطبقان عند اقتراب هانى، بل كان يزيد أسترخائهما ليتباعدا مبرزين مركز عفافي لهاني، وصلت أصابعه لكسي، يا له من عازف ماهر على جسدي، ان لسانه مستقرا بداخل سرتى الأن يغوص بها، وأصابعه ممسكة بزنبورى المتصلب تفركه فركا لذيذا، ليزيد انتصابه انتصاب، ولتنزل مياه كسي شلالات بين أفخاذي، بلل هانى أصابعه من مياه كسي وبدأ يدهن بها حلمات بزازي ليبللهما من مائي، وبدأ فى رضاعة حلمات ثدياي المبللتان بماء كسي، أثارتنى هذه الحركة كثيرا، حتي صرخت ممسكة برأسه بعنف، أضمها أكثر على ثديي فينزلق ثديي الصغير بكامله داخل فمه، حينما كان جسدي يتلوي كافعي على وقع نيضات كسي المتسارعة والتي تنبئني بأنني قد أتيت شهوتي، كيف يفعل بي هذا، إنه يجعلنى أتي شهوتي بدون ولوج ذكره بداخلي، كنت حزينة لأني كنت متمنية أن أذوق حلاوة ذكره بداخلي هذه المرة، ولكني كنت مخطئة، فلم يتركني هاني عندما أتيت شهوتي بل نزل إلى كسي ويدأ فى لعق مياه شهوتي، كان يعشق هذه المياه، حركة لسانه ورغبتي أشعلتا جسدي مرة أخرى سريعا، فهاني قد زاد من وتيرة عزفه فى أنحاء جسدي الملتهب، لأزيد إلتهابا على إلتهاب، لم أكن أعلم بعد كيف تطفأ هذه النيران، بدأت كلماتي، حرام عليك ياهانى ... حرام عليك ... جننتني حاموت ... مش قادرة، عندما سمع هانى هذه الكلمات صعد الي وجهي وبدأ يلثم شفتاي، وبدأت أشعر بقضيبه وهو يتخبط بين فخذاي كسيف يبحث عن غمده، إستلقى هانى فوقي لأشعر بحرارة لحمه العاري على جسدي العاري، لم أكن أعلم أن تلاصق اللحم العاري يولد هذه الشهوة التي أشعر بها الأن، شعرت بقضيبه يحتك بشفرات كسي وزنبوري وعانتي، كان صلبا ومتشنجا، وجدت جسمي بحركات لا إرادية يلبي نداء الشهوة ففتحت فخذاي له الطريق يأقصي ما تستطيعه، وكذلك وسطي بدأ فى الإرتفاع ليبرز لذلك السيف غمده المنشود، وفعلا وجدت رأس ذكره فتحة عفافي فبدات تقرع بابها ليفسح له كسي مجالا للسكون بداخله، لم يكن دخول ذلك المارد بداخلي صعبا على الإطلاق، فمياه كسي كانت تسبب إنزلاقه بيسر ليدخل كسي الضيق، كانت أول مرة اشعر به وهو يدخل بي، لم تكن المرة الأولي وقت فقد بكارتي كافية لأتعرف علي هذا الزائر، أما هذه المرة فأنا أعلم أن دخوله بقصد المتعة والوصال، كنت أشعر به وهو ينزلق رويدا رويدا بداخلي، فلم يكن هاني فى هذه اللحظات عنيفا على الإطلاق بل كان يدخله بكل هدوء، قاصدا من ذلك أن يتعرف كسي الضيق على هذا الذكر، كان دخوله ممتعا، وعلمت أن عذابى وكلماتي التي كنت أقولها (خلاص مش قادرة حرام عليك) معناها أني أرغب فى دخول هذا الذكر، فقد كان فى دخوله متعة لا توصف، كانت رأس قضيبه تبدأ فى الدخول لتنزلق على جدران مهبلي فاتحة الطريق لباقى العضو الضخم ليستقر فى مكمن عفتي، مرت لحظات حتي وصلت رأس قضيب هانى إلى أخر طريقها بداخلي، كان شعوري بأن هذا الشئ الصلب بداخلى الأن يزيدني هياجا، ها أنا إمرأة ويفعل بى ما يفعل بكل إمرأة بالدنيا، أتناك كنت أضم هانى على صدرى بكل قوتي، عندما بدأ يحرك ذلك العضو بداخلي، لم أكن أعلم أنه سيقوم بتحريكه داخلي، ولكني شعرت بنفسى أنتفض إنتفاضات عنيفة عندما بدأ فى تحريكه، وكان قضيبه فى طريقه للخروج مني، جذبت هاني وإلتصقت به أكثر، كنت خائفه أن يخرجه، هل هذا هو النيك؟ هل إنتهى هانى؟ هل يدخله بداخلي ثم يخرجه ويكون قد إنتهي الأمر؟ صرخت لا لا خليه جوة، كنت أريده، حقا كنت أريد ذكره بداخلي، ولكن هاني إستمر فى سحبه من جسمي وأنا أنتفض لتصل الرأس حتي بداية كسي، ليبدأ فى إدخاله من جديد، وظل هانى يحرك عضوه دخولا وخروجا، ليقوم جسدي العاري بحركات لا إرادية تنم عن إستمتاعه بهذا الضيف الذي إخترق أصعب مكان فى المرأة يمكن الوصول إليه، لم يكف هانى عن عبثه بجسدي أثناء حركات قضيبه بداخلي، فكنت أرتعش إرتعاشات متتالية، وأشعر بأن أنهارا من السوائل تتدفق من كسي، تزيد من حركة هاني بداخلي متعة، بدأت أشعر بدوار من كثرة رعشاتي وأنفاسي اللاهثة، وعندما وجدني هانى على هذه الحالة زاد من ضربات قضيبه بداخلي لينهيها بإدخاله بالكامل بداخلي ودفعه بشدة ليستقر فى أعماق أعماقي، لأصرخ برعشة لذيذة وليثبت هو أيضا مع صدور بعض التأوهات منه ولينزل سائل حار غزير بداخل كسي لم أتبين مصدره بعد، وكانت هذه أخر لحظاتى فى دنيا الوعي عندما لمحت هانى يرتخى ويستلقى على صدري، لأغيب فى إغمائة اللذه عن الدنيا أفقت من إغمائة شهوتي، لأجد هاني لا يزال ممددا على صدري ولا يزال قضيبه بداخل كسي، كان هاني مغمض العينين لاهث الأنفاس، فعلمت ولا تزال حلمة صدري داخل فمه، كنت فى قمة سعادتي فقد كانت أول نيكة لي بعد زواجي، وقد نلت اليوم أقصي درجات المتعة من بداية زفافي، لففت ذراعي حول رأس هاني أحضنه وكأني أشكره على تلك السعادة التى منحها لي، كان هاني لا يزال مغمض العينين عندما بدأت أشعر بمهبلي يتراخي فيبدأ فى طرد ذكر هاني خارجا مني، كانت السوائل اللزجة تسبب إنزلاق ذكره مسببة لي دغدغة بداخل مهبلي، لم أتمكن من إحتمال هذه الدغدغة، فبدأت فى الضحك الذي سبب مزيدا من الإنقباضات بداخل كسي مع كل ضحكه، ليزيد مع هذه الإنقباضات طرد ذكر هاني فتزيد ضحكاتي لتتحول لقهقهة عالية وقذف ذكر هاني خارجا بعد أن أدي المهمة الموكولة إليه، فتح هاني عينيه على صوت ضحكاتي، فإبتسم وهو يشعر بقذف ذكره بعيدا وإحتضنني وطبع قبلة حانية تنم عن سعادته على شفتاي، وليستلقي بعدها بجواري وهو لايزال لاهث الانفاس، فملت بجسدي ناحيته لأستلقي عي صدر زوجي، فأنا أشعر بسعادة لا مثيل لها، وبدأت أقبله على صدره وأحتضنه لأشكره على عبثه بجسدي وكسي الذي أدي بي لهذه السعادة. مر أول أسبوع على زواجي بهانى ونحن ننهل من سعادة الحب وسعادة الجسد، كان هانى نهم جنسيا وكنت انا له التلميذة المطيعه لأنه أول أستاذ بحياتي، فعلمنى هانى أغلف فنون الجنس وعلمنى كيف امتع جسدي، كما علمني كثير من المعلومات العامة حول الرجل والمرأة وطبيعة العلاقة بينهما، لقد إعترف لى هانى بأنه كان على علاقة بعدة فتيات قبل أن يعرفنى، ولكنه أقسم لى أنه قطع الصلة بهم نهائيا من يوم خطبتنا لأنه أصبح متيم بي، بيني وبين نفسي لم أغضب لأن زوجي عرف فتيات قبلي، فلابد أنه قد تعلم بأجسادهم ما أجنيه من سعادة الأن، ولربما لو كنت أنا أول فتاه فى حياته، لكنت قد أصبحت أنا النوذج الذي يتعلم عليه ليمتع غيري من النساء، طبعا لم يكن فى مقدورى أن أقول له هذا الكلام وكلن لا بد أن أظهر له الغضب، فلم يقصر فى مصالحتي بنيكة تنسيني غضبي، وتعرفني أنه يضع كافة خبراته السابقة لمتعة أعضائي، بعد مرور أول أسبوع سافرنا سويا لأحد شواطئ البحر الأحمر البعيدة عن الأعين وكانت قد أقيمت هناك قرية سياحية وكان هاني قد حجز لنا بها أسبوعا، كانت قرية رائعة فهي على البحر مباشرة وكان شاطئها شاطئ خاص، فلم يكن بمقدور أحد دخوله غير نزلاء القرية، وكانت تلك القرية من الأماكن المكلفة ماديا ولذلك فقد كان روادها قليلون ومن طبقة الأثرياء. القينا نظرة سريعة فى أنحاء القرية بعد وصولنا اليها مباشرة، وكان أهم شئ لفت أنظاري أن أغلب من على الشاطئ شبه عراه، فقد كان لخصوصية القرية أثرها على النزلاء فى ممارسة متعة العري، فكانت الفتيات ترتدي مايوهات تكاد لا تدراي شيئا من أجسادهن، وكذلك الشباب كانوا يرتدون مايوهات تبرز من الأمام بشكل شبه دائري لتنم عن وجود ذكورهم بهذا المكان، لفت نظر هانى لهذا الوضع فقال لى أن احلى حاجة فى المكان ده ان كل واحد بيعمل اللى فى راحته ومحدش ليه دعوة بالتاني، واخذنى من يدي وذهب بى الي أحد البوتيكات الموجودة بالقرية والمتخصصة فى بيع ملابس السباحة والغوص، أخذنا نتفرج على المايوهات الموجودة وأشتري هانى أحد تلك المايوهات الصغيرة المخصصة للرجال، وطلب مني إختيار مايوة لنفسي، فجعلت البائعة الموجودة تعرض عليا مختلف أنواع المايوهات لأختار مايوها مكونا من قطعة واحدة ظننته شيثير غيرة هاني عندما البس هذا المايوه وتأكلنى أعين الرجال بالشاطئ، عند دفع الحساب وعندما رأي هانى المايوه الذى أنوى شرائه قال لى ايه ده، قلت له ايه حنبتدي غيرة، قال لي انتى حتلبسي ده هنا؟؟؟ واخذه من يدي وتوجه مرة اخري للبائعة ليعود بمايوه اخر ويحي، ايه ده يا هاني، قاللي مايوه، لقد كان المايوه الذي اختاره هاني فاضحا أكثر من ملابس ليلة دخلتي، كانت القطعة العلوية منه مكونة من شريطين بالكاد يداريان بروز حلمات أثدائي ولا أعتقد أن عرضهما سيستطيع حجم هالات حلماتي، أما القطعة السفلية فكانت مكونة من مثلث اسفة هى ليست مثلث هى نقطة صغيرة قد تدارى الكس وقد لا تستطيع مع كس فى حجم كسي، ولا يوجد شيئا بالخلف، صرخت أمام البائعة انا ما البسش ده، قال لى فوق نتفاهم، دفع هاني ثمن المايوهات ولم يكن ثمن مايوهى قليلا فقد إكتشفت أنه كلما قلت كمية الأقمشة المستعملة كلما زاد السعر، وصعدنا لغرفتنا وأنا فى حالة من العصبية، بمجرد دخولنا الغرفة قلت لهانى، ايه اللى انت جايبه ده، قال لى مايوه ماله، قلت له انت حترضى انى البس ده والناس تشوفنى على الشاطئ، قال لى هانىيا حياتى احنا هنا جايين علشان نتمتع وكمان ما فيش حد يعرفنا هنا، وفى الاماكن دي كل واحد بيكون فى حاله كل راجل معاه البنت بتاعته وما بيبصش لغيرها، أمسكت المايوة لأنظر له، لم أعرف ما الحكمة من وجود هذا المايوة، فهو لن يستر شيئا من لحمي وبالأخص مع جسمي، ألقيته مرة أخرى على السرير رافضة إرتدائه، ولأنظر خلفى فأجد هاني قد إنتهي من إرتداء مايوهه وقد بدا مثيرا جدا أمام عيناي بتلك الكرة التي تبرز من جسمه، فقد كان المايوة أيضا يكاد لا يداري شيئا، فلو نظرت من الجنب لأمكنني رؤية قضيب هانى متدليا أسفل المايوه وكذلك جلد صفنه يظهر بعض منه من أسفل المايوة، هذا المنظر بدل رأيي لأخذ مايوهى مبتدئة فى إرتدائه، كنت أرتديه أمام هاني، فلم اعد أخجل منه بعد، فقد علمني هانى بأن أتمتع بالتعري أمامه، فهل هو فى طريقه الأن ليعلمني كيف أتمتع بالتعري أمام عيون كافة الناس بعدما إنتهيت من إرتداء المايوه، سحبني هاني من يدي وأخذني تجاه المرأه الطويلة الموجودة بالغرفة، وأمسكني من وسطي ووقف معي أمام المرأه، نظرت أمامي لأري منظرنا بالمرأه، لن استطيع القول الا انه كان منظرا فاضحا، داريت عيناي بيداي، وضحك هاني وقال لى مكسوفة، قلت له طبعا ازاي ممكن انزل كدة، انا عريانة خالص، كان الجزء العلوي من المايوه بالكاد يداري حلماتي بينما تظهر هالاتهما بوضوح، وكان بروز مكان الحلمتين يدل على إنتصابهما بشكل واضح، أما الجزء السفلي فكان يداري كسي وإن كان إنتفاخه واضحا كما انه لا يداري شيئا من مؤخرتي حيث انه عبارة عن سير رفيع من القماش يدخل بين الفلقتين من الخلف وبذلك تكون طيزي عارية وتامة العري، كانت نظرات هانى إلى جسمى فى المراه تزيد عرائي عراء، فكانت عيناه تسير على تضاريس جسمي ولحمي، فكان لتلك النظرات أثرها فى إشعال نيران الشهوة بجسمي الذي صار متعطشا لذكر هانى أغلب ساعات اليوم، ولم يكن ذكره يقصر فى حقي فكان يقوم بواجبه فى غزو قلعتي وأسرها بكفائة تامة، قال لي هانى يلا علشان نروح الشط، كنت أريد ذكره قبل الخروج فمنظر اللحم العاري أمامي ونظرات هاني له جعلتني أرغب فى أن أروي لحمي من جنس هاني، فقلت له لا مش نازلة، قال لي يلا بلاش كسوف بقي، قلت له وأنا أحتضنه وكأني أداري عيناي فى صدره، لأ مش قادرة، قلتها بميوعة ودلال مع أنفاس حارة على حلمة صدر هاني، وكان جسدي الدافئ ملتصقا بجسد هاني العاري، لم يتحمل هاني ملمس لحمي البض، فبدأ يمرر يده علي جسدي العاري، وإتجه إلى شفتاي ليطبع قبلة معلنا بداية هجومه على جسدي، تصنعت التمنع وحاولت التملص لأجعل أثدائي تهتز أمام عينيه فيري لحمي مرتجا أمامه، دفعني هاني على السرير وفتح فخذاي وقامت المعركة بين فمه وكسي، فمه يحاول الوصول لداخل كسي بينما تنطبق فخذاي فى محاولة لمنعه، فى الحقيقة أنا لم أكن أمنعه ولكني إكتشفت أن إغلاق فخذاي ورؤية هانى وهو يفتحهما بقوة ومحاولاته للوصول إلى كسي كانت تشعرني بالنشوة، وصل هاني إلى كسي ليجد زنبوري ظاهرا من المايوه بعد إنتصابه مسببا بروزا صغيرا بالمايوه، جن جنون هانى عندما رأي منظر زنبوري واضحا من المايوه، فإندفع يبعد المايوه ليلاقي زنبوري بلسانه، تعلمت كيف أستمتع بكل حركة من حركات الجنس، فلم أعد أفقد الوعي مباشرة ولكني كنت أتمتع بإحساسي بكل ما يحدث بجسدي، بدأت تأوهاتي تعلو ويزداد معها زتيرة عبث هاني بمواطن عفافي فلم يترك جزءا فى جسدي لم يمرر لساني عليه، وفجأة دق باب الحجرة ... توقف هاني وغطاني بملائة على السرير وأسرع ليرتدي روبه ليرى من الطارق، فتح هانى الباب ليجد شخصا ما غالبا نزيل الحجرة المجاورة يسأله إذا كان هناك أحد فى حاجة إلى المساعدة فهو طبيب وقد سمع صوت شخص يتألم، فشكره زوجي وقال له لا ابدا ما فيش حاجة، وإنصرف الجار ليأتي زوجي ضاحكا قائلا لى فضحتينا بصراخك، علمت وقتها ان أصوات تمحني تخرج من باب الغرفة ولا بد أن هناك أيضا من إستمع إليها غير جارنا الطبيب، وأنهم يعلمون الأن أن النزيلة الموجودة بهذه الغرفة فى حالة معاشرة جنسية، أثارني هذا التفكير إثارة شديدة فلم يكد هاني يقترب مني حتي إحتضنته مادة يدي نحو ذكره لأري هل أصبح قادرا على أداء مهمته أم أنه محتاج لمساعدة، كان ذكر هاني قد إرتخي أثناء كلامه مع جارنا، فأمسكته بكل فوتي وكأني أرجوه أن يستيقض ليغزوا جسدي، كان هانى مسدلا علي صدري يرضع منه وأنا ممسكة بقضيبه أحركه على فخذي، وكانت أصوات تنهداتي بدأت تعلوا ثانية ليقول لى هاني وطي صوتك، لم أعره إنتباها فقد أحسست أنني أرغب فى أن يعرف كل من بجوارنا بما يحدث لي، قلت له يلا، قال هانى يلا ايه، قلت له حرام عليك ... مش قادرة يلا حطه، بدأ هاني فى التمنع وقال لي أحط ايه، صرخت يلا ... حرام عليك ... حطه، قال لى قوليلى أحط ايه، أمسكت قضيبه وقلت بصيغة ترجي ده يلا عاوزاه مش قادرة ... حطهولي، قال لى ده أسمه زبى ... قولى لى حطلي زبك فى كسي، كنت فى قمة تمحني وأرغب فى زبه بأي شكل، فقد شعرت أن كل الأذان بالفندق تسمعني، صرحت بصوت عالى يلا يا هاني ... عاوزة زبك ... عاوزاه ... حطه فى كسي ... نيكني بزبك، أثناء كلماتي هذه فوجئت بمرور زبه بالكامل بداخل جسدي، دفعة واحدة وبقوة حتي وصل لأخر رحمي، كان بلل كسي يعمل تأثير السحر فى إنزلاق هذا القضيب الضخم بداخلي مثيرا أشفار وجدران مهبلي، وبدأ هاني فى أداء مهمته التي صار كسي معتادا عليها، إعتاد على هذه الرأس الناعمة التي تفتح الطريق لباقي الذكر فى دحر كسى، ليدخل ذكره حتي يصطدم برحمي رافعا جدران مهبلي لأعلي، لأجد أن جسمي بالكامل يرتفع تابعا قضيب هاني القوي، وبدأت ضربات هاني المتأنية فى العبث بمنطقة شرفي ليرخي ولترتفع رجلاي بحركة لا تلقائية لأعلى لإبراز أكبر قدر من أشفاري وزنبوري ليصطدما بجسم هانى كلما أدخل ذكره بداخلي وليتلقي هانى رجلاي يرفعهما على كتفيه مقيدا أياي ولأاصبح تحت رحمة نيك ذكره، بدأت اهاتي تتوالي ولكنها كانت مختلفة هذه المرة، فمع إحساسي بأن هناك من يسمع صوتي الذي يدل على أنه يوجد يهذه الغرفة أنثي مستسلمة لقضيب ذكر، كانت اهاتي تنطلق عالية ومدوية لتعلن نشوتي، كما كنت أستمع لوقع إصطدام لحم هانى مع لحمي العاري مع كل دقه من دقات هاني بداخلي يعقبها صوت إصطدام صفنه بلحم طيزي، أحسست وقتها أن كل الفندق يستمع لهذه الأصوات فكان فى ذلك أكبر الأثر لأطلق صرختي الأخيرة مصحوبة بإنقباضات وسطي وكسي لأعلن وصولي لنشوتي القصوة وتمكن ذكر هانى من التغلب على شهوة كسي، وأدت تلك الحركات لإطلاق هانى أيضا لأهته الاخيرة ليعلن تغلبه على ضعف كسي وإنزال منيه بقعر مهبلي، وليعقب ذلك إغمائة المتعة لكلينا فأغمضت عيناي وألقى هانى نفسه على صدري، تاركا ذكره ليضمحل بداخلي بعد أن غرق كسي المسكين من ماء شهوتي ومن مني هاني لحظات مرت علينا فى هذا الوضع، لنبدأ بعدها فى إحتضان كل مننا للأخر لرضا كل واحد منا لأداء شريكه فى الجنس خمسة دقائق مرت فى العناق ليقوم هاني بعدها بأخذ دش سريع اعقبته أنا لأزيل اثار الجنس التي كانت بادية على لحمي، فكانت توجد بعض الأماكن التى أخذت اللون الأحمر من أثار ضغطات هانى أو فمه خاصة فى منطقة ثدياي وبطني خرجت لاجد هانى منتظرني للنزول قليلا على الشاطئ، فوافقته بعد المتعة التي حصلت عليها ولبست المايوه الجديد وعليه روب وخرجنا من الغرفة للنزول بمجرد خروي من الغرفة لمحت باب الغرفة المجاورة يرتد سريعا، فيعلن أنه كان هناك من يقف خارجا قبل خروجنا ودخل سريعا بمجرد إحساسه بخروجنا، علمت أن جارى الطبيب كان يستمع لتلك المعركة العنيفة التي حدثت لجارته الجديدة أغلق زوجيباب الغرفة وتوجهنا للمصعد للنزول للشاطئ، كان هناك باب خاص بالدرو الأرضي بجوار المصعد مباشرة يؤدي للشاطئ، خرجنا منه لنجد رائحة البحر المنعشة مع منظر جميل خلاب ساعد على إحساسنا بهذا المنظر السعادة التى كنا فيها بعد أن أنهكنا جسدينا من المتعة، ذهبنا لأحد الشمسيات البعيدة وألقينا أجسادنا على الرمال، كانت تدور بيننا احاديث تدل على حب كل مننا للاخر وسعادته ومتعته من زواجنا خلع هاني الروب وإستلقى على الرمال بجسده الرياضي، لم أستطع انا ان اخلع الروب الذى ارتدية فلازلت خجلة من منظري بهذا المايوه، ولكنني نظرت حولي فلم أجد احدا بقربنا، كان هناك بعض الأشخاص فى أماكن بعيدة عنا، وكانوا كلهم يشكلون ثنائيات، فكل منهم رجل وإمرأة يجلسون تحت شمسية بعيدة عن الاخرين، وكان بعضهم فى حالة استرخاء والبعض فى حالة عناق، وجدتهم كما قال لى هاني كل منهم مشغول بحاله، ولا علاقة لأحد بالاخر، ساعدني ذلك على اتخاذ قراري فخلعت الروب عن جسدي كاشفة أجزاء من لحمي لاول مرة من يوم ولادتي تسقط عليها اشعة الشمس ألقيت الروب بجواري وأعدت إستلقائي على الرمال، كان ملمس الرمال الناعمة على لحمي الطري جميلا، فقد كانت تلتصق بلحمي، وبالطبع عند أول جلوسي دخلت بعض الرمال بين فلقتي طيزي، حاولت رفع جسمي قليلا لتسقط الرمال لكنها كانت قد إلتصقت، فخجلت أن أمد يدي على هذه المنطقة الحساسة لكي لا يراني احد، نظرت حولي وفعلا لم أجد أحدا ينظر إلينا، كان هاني مستلقيا على وجهه ففعلت مثله وإستلقيت بجواره على وجهي، رفعت رأسي لأنظر على جسمي من الخلف فوجدت جسمي من ناحية الظهر عاري تماما، فلقتي طيزي بارزتان ومنتصبتان لأعلى تستنشق هواء الطبيعة، فلاول مرة فى حياتى تري طيزي الدنيا خارج الجدران، نظرت أمامي لألمح عن بعد ذلك البوتيك الذي إشترينا منه المايوهات، كان له واجهة زجاجية تطل على الشاطئ، ولمحت البائعة التي كانت موجودة بالبوتيك وقت شرائنا للمايوهات تقف من وراء الزجاج تنظر تجاهنا، لم أعر الأمر أى اهتمام فهي فتاة مثلي، لحظات ليقف هانى ويقول لي لقد نسيت أن أحضر مرطب للبشرة، قلت له مش مهم، لم اكن خبيرة بالتعرية على الشواطئ مثل هانى، فأفهمني هانى ان اشعة الشمس ضارة على البشرة ويجب وضع كريم مرطب حتي لا تحترق البشرة بفعل اشعة الشمس، قال لى هانى انه سيحضرة من احد البوتيكات بالفندق ويعود سريعا، رغبت فى مرافقته لكنه قال لى لا داعي ساعود سريعا، ذهب هاني وبقيت أنا على حالي وحيدة، أرافب نسمات الهواء التي تتسلل بين فلقتي طيزي، فاجذب عضلات فخذي قليلا لافسح لتلك النسمات المجال للدخول حيث لم يكن يسمح لها بالدخول من قبل، نظرت حولى لاطمئن انه لا يوجد احد ينظر على جسمي العاري، وفعلا لم اجد أحدا ماعدا تلك البائعة التي ترقبنى من خلف الزجاج ولم أكن متاكدة من انها تنظر لى أم تنظر لمنظر البحر الخلاب لحظات وعاد هاني بالكريم المرطب، ليجثوا على ركبتيه بجواري ويضع بعض من هذا الكريم اللزج بين كفيه ويبدأ فى تدليك ظهري، كان ملمس الكريم مثيرا مع مداعبة نسمات الهواء للأماكن الحساسة بجسمي فصدرت من فمي تنهيدة مع حركة يد هاني أعقبها بداية سقوط سوائل كسي التي أصبحت سريعة فى تلبية نداء يد هانى لترطب له عش بلبله، ضحك هاني وقال لي تاني ... انتى ما شبعتيش فوق، قلت له وانا معاك عمري ما حاشبع ... طول ما انت بتعمل في جسمي كده حاقعد جعانة لغاية ما اكلك كلك، ضحكنا انا وهاني وإستمر يوزع الكريم على أنحاء جسدي حتي طلب مني إنزال حمالات الجزء العلوي من المايوه، رفضت فورا فكيف أصبح عارية الصر على الملأ، صحيح انى فعلا عارية الصدر ولكن احساسي بأن هناك شيئا ما على صدري يساعدني على البقاء فى هذا الوضع، حاول هانى سحب الحمالات وانا اجذبها، هو من جهة وانا من الجهة الأخري، لنسمع صوت ضعيف يعقبه ارتخاء الحمالات، فقد قطعت بين يدينا، ي****ول ها انا على شاطئ البحر ارتدي مايوها لا يداري شيئا وبالإضافة لذلك فجزئه العلوي مقطوع، بحركة لا ارادية سريعة وضعت يداي على صدري وكأن مئات العيون تنتظر قيامي لتري ثدياي البكر، أحضر هانى الروب سريعا وغطاني وقال لي البوتيك اللي اشترينا منه المايوهات قريب ... روحي البنت اللى هناك تصلحهولك بسرعة، وافقت فلم يكن هناك امامى حل اخر، قام هانى معى وتوجهنا ناحية البوتيك، ودخلنا بسرعة لنجد الفتاه بالداخل، لم أجد نظرات غستفهان فى عينيها عن سبب عودتنا ففهمت أنها كانت تنظر الينا ورأت كل شئ، قلت لها اسفة بس حمالة المايوة اتقطعت ممكن تصلحيهالي، ردت الفتاه بادب طبعا اتفضلي من هنا، وشاورت لغرفة صغيرة تستخدم للقياس وتغيير الملابس، قال لى هانى سانتظر بالخارج اتفرج على البوتيكات اللى برة، وخرج هاني ودخلت انا لغرفة الملابس ممسكة بالروب حول جسدي وبقطعة المايوه فى يدي وتوجهت البائعة لتحضر إبرة وخيط لإصلاح الحمالة، أحضرت البائعة الإبرة والخيط ودخلت خلفي الحجرة وجذبت الستارة على باب الحجرة لنتداري عن الأنظار، كانت الغرفة شديدة الضيق تتسع لشخص واحد فقط مع حركة محدودة، أخذت الفتاه المايوه من يدي وقالت لى معلش البسيه علشان اخيطه على جسمك فيكون مضبوط، أعطيتها ظهري وتركت يدي الروب ليسقط على الأرض، كان فى وجهي مرأه نظرت بها لأري نفسي وأنا عارية والفتاة تلتصق بى من الخلف لضيق مساحة الغرفة، إنحنت الفتاه لأسفل ووجهها ناحية جسمي فقد كانت ترمق جسدي بطريقة غريبة، إلتقطت الروب من أسفل قدماي وكانت طيزي وقتها مقابل وجهها تماما ونظرا لضيق الغرفة فقط شعرت بأنفاسها الحارة تتسلل بين فلقتي طيزي التي كانت تلمع بفضل الكريم الذي دهنه هانى ليها، أخذت الفتاه الروب وقالت لى ثواني حاعلقه برة وارجعلك، خرجت الفتاه وظللت انا عارية الصدر بداخل الحجرة، كانت اول مرة فى حياتى اكون عارية بهذا الشكل مع شخص اخر غير ميقظ الشهوات زوجى، دخلت الفتاه مرة أخري لتعطينى المايوه فارتديه وقالت لى أظبطيه على صدرك علشان الخياطة تكون صح، عدلت وضع المايوه على صدري وشدت هى الحمالة لتبدأ عملها، كانت أقصر منى قليلا فكان وجهها ملاصقا لكتفي، وبدأت فى إصلاح الحمالة وهى تثرثر، علمت أن إسمها لبنى وهى تعمل فى هذا المكان منذ سنة تقريبا كما انها تقيم بالفندق لانه بعيد عن العمران، غير متزوجة ولاتفكر بالزواج حاليا لان لها طموح ان تغادر مص لاحد البلاد الاوروبية، كانت تقول لي هذا الكلام وانا اومئ لها براسي ولم أكن مهتمة تماما بما تقول بل كنت ارغب فى ان تنتهى من عملها فأنفاسها الحارة علي جسدي وحركة يدها على ظهري وإلتصاق جسدها بى من الخلف لم يعطي لى سوي شعور واحد بانى مع هاني ولست مع فتاه، كانت فتاه غريبة الأطوار انتهت لبنى من إصلاح الحمالة وقالت لى ورينى وشك كدة، فإستدرت ليصبح وجهها مقابلا لصدري تماما، قالتلي حاظبطلك المايوه وبدون انتظار لرد مني مدت يديها لتفرد قطعة القماش التى تغطي حلماتى فأدخلت أصبعا من كل يد خلف قطعة القماش وبدأت تحركهما صعودا وهبوطا بحركة سريعة لفرد القماش، كانت أصابعها تحتك بحلمات نهودي مما تسبب فى بروزهما بروزا هائلا، قالت لى صدرك رائع يا مدام، قلت لها وانا احاول الإبتعاد شكرا ... خلاص كدة، قالت لى خلاص ثم نظرت على الأسفل وقالت لي يوجد بقعة على المايوه فنظرت وإذا فعلا ببقعة من اثار لبن هاني قد جفت على المايوه، بدون تردد جثت الفتاه على ركبتيها وأصبح وجهها مباشرة أمام كسي، كانت حركة سيرى قد تسببت فى إنطواء بعض من المايوه وبروز الأجزاء الملامسة لطيزي من شفرات كسي وأصبحت متدلية لأسفل، بدت الفتاه وكانها تحاول تنظيف تلك البقعة بإظفر يدها ولكني أحسست بأحد الأظافر يحتك مباشرة فوق منظقة زنبوري، لم يكد هذا الإصبع يكمل أول احتكاك له حتي قفز زنبوري مرحبا ومعتقدا أن هانى سيبدأ طقوس فمه، رأيت نظرة فى عين الفتاه حين رأت ضخامة حجم زنبوري تبرز من المايوه وصدرت مني اهه لا ارادية أعقبتها بجذب الستارة للهروب من تلك الفتاه فلن أستطيع التحمل أكثر من ذلك، خرجت جارية لأسمع تصفيق فلقتي طيزي سويا حين جريت، استرددت أنفاسي عندما أصبحت بخارج هده الغرفة وسالت لبنى عن الروب فأشارت لمكانه فإلتقطته مسرعة لأغادر المحل، فقالت لى لبنى على فكرة يا مدام ... انا باغير لبنات كتير هنا فى الفندق ... لكن بصراحة ما شفتش جسم فى حلاوة جسمك، لم أصدق أني اسمع هذه الكلمات من فم فتاه فوقفت مكاني غير مستوعبة للأمر، فخرجت لبني وأمسكت الروب ووضعته على اكتافي وهى تقول غرفتي رقم 118 اتمنى نكون اصدقاء لو حسيتى بالملل ممكن تجيلى المحل او تلاقينى بالغرفة، قالت تلك الكلمات وهي تدثرنى بالروب وأنفاسها الحارة تلهب أثدائي، أفقت لأخرج مسرعة أبحث عمن يمكن أن أفرغ ما أحسست به معه، أبحث عن زوجى هانى خرجت من باب البوتيك لا هثة الأنفاس من أفعال لبنى اتلفت يمنة ويسرة لاجد زوجي، لم يكن هاني واقفا خارج البوتيك، لربما انه توجه للمشاهدة بعض البضائع بمحل اخر، وقفت على باب البوتيك فلم أكن أجرؤ على السير بهذا الشكل وحدي فى ردهات الفندق، سمعت صوت لبنى اتيا من خلفي تطلب منى الدخول لانتظار زوجي حتي ياتي، لم أجد مفرا من دخول البوتيك لانتظر بالداخل بالرغم من أني أصبحت أخشي من نظرات لبنى على جسدي، لم أكن أخشي منها هي بل كنت أخشي من نفسي، فنظراتها لجسدي لم تكن تختلف كثيرا عن نظرات هاني وكانت تبعث فى جسدي نفس المشاعر التي اشعر بها عندما امارس الجنس مع زوجي، دخلت لأجدها تبتسم لي ابتسامة واسعة ربما لطمأنتي عندما رأتني أولي هاربة أو ربما لأنها ستجد الوقت الكافي للنظر أكثر لمفاتن جسدي، كنت أضم الروب حول جسدي العاري وكأنني فى حضور رجل غريب، قدمت لي كرسي لاجلس وبدات تتحدث معي، قالت لبنى هما الرجالة كدة لما تحتاجيهم ما تلاقيهمش وضحكت وإبتسمت انا لها، سالتها ليه ما اتجوزتيش لغاية دلوقت؟ قالت لي انا جربت حظي مع الرجالة، فانا حبيت واحد لما كان سني ستة عشر سنة، كنت احبه لدرجة الجنون وطبعا لاني كنت صغيرة فسلمته كل شئ فيا، نظرت لها نظرة تنم عن أسئلة كثيرة، فقالت بدون تردد ايوة سلمته قلبى وعقلي حتي جسدي، كان مسيطر عليا وعلى كل جزء مني، وكنت باحبه خالص، وفي يوم انقطعت الدورة عندي وطبعا خفت اني اكون حامل منه لكن للاسف كان خوفى فى محله وكنت حامل، بدأت نظرتي لتلك الفتاه تتغير ربما كنت أشعر بالإشفاق عليها وعلى تجربتها المريرة، سالتها وعملتى ايه؟ قالت لى ابدا لما قلتله كنت منتظرة منه انه يجي يقابل بابا لكن طبعا بدأ يتهرب مني واكتشفته على حقيقته، فانا كنت بالنسبه له جسم يتمتع بيه وقت ما يحب مش اكتر من كدة وقاللي ان الشئ الوحيد الليقدر يعملهولي انه يوديني لدكتور يعمل لي عملية اجهاض وانه هو اللي حيدفع تكاليف العملية، طبعا احتقرته أشد احتقار وندمت على كل لحظه كنت باسلم له فيها عقلي قبل جسمي، لكن ما كانش قدامي فى الوقت ده غير اني اوافق علشان استر الفضيحة، ورحت معاه لدكتور، طبعا الدكتور شاف بنت صغيرة وحلوة وفى محنة، طلب منه مبلغ ثلاثة الاف جنيه علشان العملية دفعها بدون تردد، وبعد كدة خرج وسابنى مع الدكتور اللي قبل ما يعمل العملية اخد حظه من حسمي غصب عني، سالتها بسرعة إغتصبك؟ ، قالت لي ما كانش ****** بمعني الكلمة، تفتكري انا كنت ايه فى نظر الدكتور غير ... وسكتت وأطرقت فى الأرض، وضعت يدي على كتفها وكاني أواسيها وقلت لها حكايتك صعبة، قالت لي كلاب كلهم كلاب من يوم الموضوع ده وانا كرهت الرجالة ولو كنت حاموت وحياتي فى ايد راجل افضل اموت احسن، وإنحدرت دمعة على خد لبنى معلنة مدى الألم النفسي الذي تعانيه تلك الفتاه من الرجال، تغير شعوري من ناحية لبنى، حاولت أن اواسيها واكلمها عن زوجي هاني الذي يسعد حياتي بحبه وانه ليس كل الرجال بنفس الطباع، قالت لي خلاص انا من جوايا كرهتهم كلهم، وعرفت طريقي كويس وانا مرتاحة كدة، كنت أتعجب وارغب فى سؤالها عما تفعله بجسها عندما تشعر بالرغبات الجنسية، فانا بعدما أشعل هانى بي تلك الرغبات أصبحت لا أصبر عليها ولا استطيع التحكم فيها ولا يطفئها غير تلك الجولات لذكر هاني بداخل أحشائي، طبعا لم أستطع سؤالها فعلاقتنا لا تزال هامشية، لم أدر بنفسي الا وأنا امسح تلك الدمعةالتي انزلقت على خدها، أمسكت يدي وقالت لي شفتي الستات حنينين ازاي، بذمتك لو راجل كان مسح دمعي بالنعومة دي، لم أفهم ولم أرد بشئ، وكانت يداي قد تركتا فبدأت عينا لبنى تتسلل من تحت فتحة الروب لتعاود مرورها على تضاريس جسدي، كانت لا نزال يدها ممسكة بيدي وعينها ثابتة على ثديي المنتصب، عادت تلك المشاعر تساود جسدي مرة أخري ليقشعر جسدي وتبدأ حلماتي فى الإنتصاب معلنة لعينى لبنى إستجابتهما لتلك النظرات، كانت يدها شديدو النعومة وهي تحركها على يدي، وبدون مقدمات مدت لنبى يدها لتكشف مقدمة الروب ولتظهر ثدى بوضوح، بهتت لتلك الحركة ولكن تخدر مشاعرى لم يساعدني على إتخاذ رد الفعل المناسب فها هي سوائل كسي قد بدأت فى الإنزلاق لتبلل ذلك المايوه الضيق، مدت لبنى يدها ليلمس إصبعها ثديي وتنطلق من بين شفتاي اهه خفيفة، فجأة سمعت صوت خلاص خلصتي، فزعت ونظرت خلفى لاجد هانى قد عاد، قمت مسرعة وقلت له أأأأ أيوة، كانت أنفاسي لاهثه، قال لى يلا بينا، إتجهت ناحيته ونظرت خلفى للبنى وقلت لها باي، قالت لى خلينا على اتصال قلت لها اوك يا لبنى باى، وأمسكت يد زوجي وخرجنا كان متجها للشاطئ فجذبته من يده وقلت له لا ... تعال نطلع الحجرة، قال لى ليه؟ كانت الرغبة قد سرت فى كامل جسدي، قلت له يلا نطلع عاوزاك، ابتسم وجررته من يده صاعدة للغرفة لأطفئ رغبات جسدي بمياه ذكره حينما كنا فى المصعد كنت متشبثة بيد هانى وكاني خائفه أن أصعد فلا أجده بجواري، نظر لى هانى وضحك بصوت على وقال لي اللي يشوفك اول يوم فى جوازنا ما يشوفكيش دلوقت وضحك، بصيت له وقلت بدلال يوووه بقى يا هانى ... ما تكسفنيش، وصل المصعد لطابقنا لأسابقه فى الخروج من المصعد والإتجاه لغرفتنا، فتحت باب الغرفة فى عجل والقيت الروب من على جسدي والقيت بجسدي على السرير، كنت مستلقية على وجهي بحيث كان ظهري تجاه هاني، كان ظهري عاريا تماما من خلال هذا المايوه الذى كنت ارتديه ظللت مستلقية على وجهى منتظرة يدا هانى أن تمتد إلى جسدي، مرت لحظات ولم أشعر بما كنت ارغب فيه، نظرت خلفي لأجد هاني واقفا ينظر لي وهو مبتسما بعد حالة الهياج التي راها تجتاح جسد زوجته، نظرت له بإستغراب وكاني اتسائل ماذا تنتظر لتنقض على جسدي، قلت له مالك؟ قال لى ابدا، وبدا على إسلوب كلامه انه يتمنع فى إعطائي صلب ذكره، أطرقت وقلت له يلا يا هاني، قال لى بدلال لأ، كانت الرغبة قد تسببت فى ارتعاش جسدي وانا اري جسده العاري وقضيبه المكور تحت المايوه لا يفصلني عنه سوي قطعة رقيقة من القماش، لم أدرى بنفسى الا وأنا اهب من السرير جاذبه هانى من المايوه وانا صارخة يلااااا، لينتفظ ذكره من المايوه مندفعا ليجد فمي أمامه مباشرة أثناء كلامي فيتسلل ذلك القضيب الخبيث فى إندفاعه مقتحما بكارة فمي، لم أستوعب ما حدث ولكنني وجدت ذكر هاني بداخل فمي، سبق وأن قبلت ذكره ولكن لم يسبق لى أن أدخلته فى فمي ابدا، أطبقت فمي على ذكره وكانى أخشي أن افقده مرة أخري وإمتدت يداي لتقبض على بيضه المدلي بين فخذيه، بهت هاني من هذا المنظر ومن سخونة فمي على تلك الرأس الحساسه الموجودة بمقدمه ذكره، فترك قضيبه فى فمي ووقف حين كان جسمه يتلوي كثعبان وإكتفي بأن يمد يديه يتحسس حلماتى وهو مغمض العينين، كانت حركة جسمه تتسبب فى تحرك قضيبه بداخل فمي، وكنت لا أزال قابضة على بيضاته ادلكهما وأمرسهما، فتارة أجذبهما بعيدا عن جسده وتارة أضغطهما وكأني أحاول إعادتهما للمكان الذي تدلوا منه، كانت تعبيرات وجه هاني غريبة فلأول مره أراه على هذا النحو غير متمكنا من نفسه، هل وصلت لنقطة ضعف زوجى؟؟ هذا ما دار ببالي وقتها لم تمض لحظات حتي صرخ هاني ممسكا رأسي ليخرج قضيبه مسرعا من فمي، ولأجد حمما دافقة تنظلق من ذكره أصاب أغلبها صدري وبطني، لينكفئ زوجى بعدها بجواري على السرير مغمض العينين وقضيبه يبدأ فى التراجع متوهما أنه قد أدي المهمة المطلوبة منه نظرت لهذا الذكر بترجي ومددت يدي لأحاول منعه من الارتخاء ولكن هيهات فقد كان الذكر نائما مثل زوجي وتركاني وحيدة اصارع تلك النيران التي تسببت بها لبنى فى جسدي، كانت هذه اول مرة لم يقم فيها هاني بمهامه الزوجية، فبدوت كالمجنونة أحاول تحسس جسدى بيدي ولكن لا شئ يمكن أن يعوضنى عن دخول الذكر بداخل جسدي وشعوري به وهو يحرك مهبلى من الداخل صعودا وهبوطا ساحقا شفرتاي وزنبوري أثناء دخوله وخروجه من كسي، بدوت كالمجنونة اهمهم بكلمات العن فيها لبنى وما سببته بجسدي ولكننى تمنيت ان تكون معى الان لتكمل ما بداته حيث أن ذكري غير قادر على تلبية شهوتى حاليا، وكما علمني هانى معني الشهوة ومعني المتعة علمنى أيضا كيف تشعر المرأة عندما ترغب فى ذكر رجلها ولا تجده نظرت الي هانى وهو ممدد بجواري وقضيبه المدلي على عانته مبلول هذه المرة ليس من ماء كسي ولكن من لعاب فمي وهو راقد بلا حراك، كانت النيران التي تشتعل فى جسدي بحاجة لمن يطفئها، نهضت ودخلت تحت الدوش لعل المياه الباردة تطفئ لهيب جسدي، إنحدرت المياه على جسدي وكان لإندفاعها وإرتطامها بجسمى العاري الأثر فى زيادة بركان شهوتي، تركت المياه تندفع على جسدي محاولة فى الإرتواء منها، أسندت ظهري على جدار الحمام ومددت يادي على كسي لأعبث به، مددت وسطي للأمام فاتحة كسي بيداي لأبرز رأس زنبورى خارجا وأركز المياه لتصطدم به مباشرة، علت أصوات همهماتي لأفاجأ بهانى واقفا أمامي، إنتفضت فقد رأنى هانى بهذا المنظر المخزي، كنت أشعر بخجل لا يعادله خجل، إندفع هاني نحوي متأسفا ومعتذرا فقال لي انا اسف معلش يا حبيبتي ... انا ما قدرتش اتمالك نفسي من اللي عملتيه فيا ... انا اسف، كان زوجي وقدرا للحالة التي انا عليها، فدخل معي مباشرة تحت المياه فقد كان عاريا منذ ان كنا نستعد لممارسة الجنس، إحتضنني هانى لتنزل دمعتان من عيناي تدلان على تمسكي بالامل الاخير فى إطفاء تلك الشهوة، لم ألمس قضيب هاني فقد كنت أخشي ان المسه فيحدث ما حدث منذ قليل فانا محتاجة لذكره بمكانه الطبيعي بجسدي اكثر من احتياجى للمس ذلك الذكر، لم يقصر هاني فى ارواء عطشي، فأعطاني من ذكره ما كنت أشتهيه وازداد من إيلاجه بكسي حتي كاد ان يمزق رحمي، ولشدة شهوتي كنت فى امس الحاجة لذلك، حتى اتتني شهوتي تحت المياه ونزلت سوائل كسي مختلطة بمياه الحمام، لم يكتفى هاني بذلك قفد حملني وذهب بى الى السرير ليمارس معى طقوسه المعتادة فى العبث بجسدي حتي ارتويت كما لم ارتوي من قبل، وذهبت كالعادة فى إغماءة اللذة أفقت بعد ساعات من النوم العميق، كان الظلام قد حل ولا يزال هانى نائما، فكرت بما حدث لى ووجدت نفسى افكر بلبنى، تلك الفتاهالتي كانت السبب فى شدة هياجي، فهل يمكن لفتاه أن تثير فتاه اخري حتي هذه الدرجة؟؟ كيف فعلت ذلك بي، وماذا تفعل هى لتطفئ نيران شهوتها؟ اسئلة كثيرة كانت تدرو بذهني لا تجد لها اجابة افاق هانى بعد قليل ليدعوني للنزول للنادي الليلى الموجود بالفندق ونتناول طعام العشاء هناك، لبسنا ملابسنا ونزلنا لبهو الفندق منه للنادي الليلى، كانت الاضواء خافته والشموع منتشرة على كل منضدة لتضفى جوا شاعريا جميلا على المكان، كما كانت تنساب موسيقي هادئة تلف ارجاء المكان بالكامل، جلسنا انا وهانى سويا وساعدت اجواء المكان على ارتقاء مشاعرنا وتبادلنا الهمسات واللمسات كعشاق، حتىانه قبلني على خدي فى الظلام قبلة كانت تحمل الكثير من المعني لقلبى، كان المكان هادئا كعادة الفندق وكان النزلاء متناثرون فى ارجاء صالة النادي، لمحت من بعيد فتاه جميلة تنظر ناحيتي، دققت النظر بها فإذا هي لبنى، كان منظرها متغيرا تماما، فقد كن رأيتها فى اوقات عملها ويبدوا انها الان فى وقت فراغها واتت لهذا المكان لتبديد الملل من اوقات الفراغ، كانت الفتاه متوسطة الطول ترتدي بنطلون جينز وتي شيرت والفرق بينهما يظهر سرة بطنها، كان لون جسدها خمريا مائلا لللون البرونزي من تاثير اجواء المنطقة، كان شعرها يصل حتى اكتافها ناعما منسدلا يتهادي مع حركة راسها يمنة ويسرة ليضفى عليها منظرا خاطفا للالباب، كانت تجلس على البار ويجلس بجوارها فتاة اخري يبدوا انها من جنسية اجنبية، كانت راسها تهتز مع صوت الموسيقي وبيدها كاس فقد كانا يحتسيان الويسكي سويا، مع حركة جسدها وتلألؤ اضواء الشموع على بشرة وجهها وبطنها العارية تعطيها جاذبية وكأنها فينوس متواجدة معنا، قلت لهانى لبنى اهه، قال لى لبنى مين، قلتله البنت بتاعةالبوتيك، ضحك وقال لى خلاص بقيتم اصحاب، أشرت لها بيدي أحييها فقامت واتت ناحيتنا وقالت اهلا مدام ايه اخبارك؟ قلت لها كويسة ... ايه ده ماعرفتكيش فى الاول، قالت لي انتي شفتيني فى لبس الشغل ... هنا بقى ده وقت فراغي، وحيتنا وانصرفت للفتاه التي كانت تجلس معها، كانت تترنح قليلا فما يبدوا أنها قد شربت كثيرا، طلب لنا هاني العشاء وطلب معه زجاجة نبيذ من النوع الفاخر، لم يسبق لى الشرب من قبل، ولكن مع هذه الجلسة وهذا الجو ومعي حبيبى الذي شجعني بدأت ارتشف معه النبيذ بدأ تاثير النبيذ يظهر على سريعا، احسست ان الخجل قد زال مني فقد كان هاني يلمس جسدي واوقات يقبل أطراف اناملي، وجدت نفسي ابادله القبل غير شاعرة بالناس من حولي، كنت أنظر فقط للبنى أثناء تبادلى القبل مع زوجي، فقد كانت نظراتها تثير شهوتي وكانت هي دائمة النظر لى، لم يمض وقت طويل مع احتساء النبيذ حتي شعرت برغبتي فى دخول الحمام، قمت نهضت وذهبت للحمام ودخلت من بهو الحمام، قضيت حاجتي وخرجت لبهو الحمام لأصلح من منظري أمام المرأة، كانت الخمر قد لعبت برأسي فنظرت أمامي لأجد لبني واقفة امام المرأة، لم أدري اولا هل هي خيلات ام حقيقة، ولكن صوتها المرحب جعلنى اعلم انها حقيقة، كانت تقف امام المرأة تصلح من شعرها، رديت عليها التحية ووقفت بجوارها لاصلح من شأني، كانت الخمر قد جعلتني جريئة الى حد ما، سالتها لبني انتي ليه بتبصيلي دايما، قالت لبني بصراحة جسمك عاجبني ... انا ما شفتش جسم بالحلاوة دي، ضحكت لمجاملتها وقلت لها انتي كمان تجنني ... جسمك حلو خالص، وجدت لبنى تلتفت لي كان صدرها المنتصب الذي لم اتمكن من رؤيته بالظلام واضحا الأن، فكانت ترتدي التي شير على اللحم مباشرة وحلمات ثديها بارزتان تنمان عن ثدي يشتهيه كل جائع، فوجدت نفسى اكرر جملتي انتى كمان تجنني، افتربت مني لبنى حتى لامست اثدائها كتفى وقالت لي ممكن اسال على اسمك، قلت لها اسمي مديحة، أثناء ردى كانت يدها تمتد لتتحسس ظهري بينما ثدياها يزد التصاقهما بجسدي ليشعراني بمدي ليونة لحمهما، لمسات يدها مع تاثير الخمر أطلقا سويا تلك الأهه التي تكشف ما احاول تخبئته، لم اشعر الا وانا التفت اليها فأصبح وجهى مقابلا لوجهها، اقتربت منى بنى اكثر حتي إضطرتنى انفاسها الساخنة التي بدأت تصل لأعلى صدري ورقبتي لإغماض عيناي، لأشعر بعدها بشئ رطب يتلمس طريقه على رقبتى متوجها نا حية فمي، لم يكن هذه الشئ الرطب سوى لسان لبنى وشفاهها الذان نجحا فى الوصول لشفتى السفلي لتلتقطها لبني فى مهارة تفوق مهارة الرجال ولتجعلني اغيب معها فى قبلة لم اذق من قبل قبلة بحلاوتها، انتفضت من احلامي على اثر اندفاع باب الحمام ودخول امرأة أخري اعتقد انها راتنا لأخرج جارة مبتعدة عن لبني عائدة الى زوجى خرجت من الحمام لاهثة الانفاس كعادتي كلما قابلت لبني، كانت سكرة النبيذ لا تزال تؤثر بعقلي وكنت خارجة من نور الحمام الى ظلام النادي الليلي، فلم اتمكن من رؤية شئ سوي صورة وجه لبني عندما كانت تقترب مني قبل ان اغمض عيناي واتوه معها، لحظات حتي اعتادت عيناي على الظلان لاجد زوجى يلوح لى بيده، ذهبت اليه والقيت بنفسي على الكرسي، سالني مالك؟ قلت له الظاهر تعبت من اللي شربتهولي، طبعا كنت اكذب فانا متعبة من طعم ريق لبنى، عبأ لى زوجي كأس اخر، قلت له لأ ... خلاص تعبت، قلتها وانا ارغب فى تناولة محاولة مني لانسي طعم فم لبني، ولحسن حظي فقد اصر زوجي وقال لى، احنا هنا علشان ننبسط وبس، اخذت الكاس وبدأت ارتشفه، كانت كل رشفة من النبيذ تثبت طعم تلك الفتاه بداخلي ولمحتها خارجة من الحمام ويدها تعدل من وضع شعرها، كانت تخطوا فى دلال وثقة البنت الواثقة من نفسها، لا اعلم ما الذي جعلنى اتصور انها ستاتي لتجذبنى من يدي وتاخذني حيث تستطيع تكمل قبلتها، ولمنها اتجهت مباشرة نحو الفتاة التي كانت تجلس معها، تساءلت هل فعلت نفس ما فعلت بى بالفتاه التي رأتنا بالحمام؟ هل تفعل ذلك أيضا مع الفتاه الجالسة معها، ام انها تفعل ذلك معى انا وحدي؟ هل تؤثر لبنى فى كل فتاه كما اثرت في ام انا التى اشعر بتاثيرها فقط؟؟ كان كل تفكيرى متجها حاليا نحو لبنى، افقت على صوت زوجي فالنادل يحمل لافتة مكتوب عليها اسم زوجي وينادي باسمه، ساله هاني عما يريد فاخبره بان هناك شخص ما يريده على التليفون، قام هانى ليرى ما هناك واتجهت انظاري مباشرة حول لبنى لاجدها جالسة أمام الفتاه التي معها وتلك الفتاه تضع كف يدها على فخذ لبنى وتحركة بهدوء، لا ادري بما شعرت كنت ارغب فى ابعاد يد تلك الفتاه عن افخاذ لبنى ولكن بين حين والاخر كانت لبنى تختلس النظرات تجاهي مما اشعرني بانها هى ايضا تفكر بى لحظات وعاد زوجى ليقول لي انه يوجد عميل مهم، ولابد له ان يقابله غدا ولكن بدلا من سفرنا فانه فضل ان يدعوا العميل لقضاء يوم معنا على ان يتحدثا بالعمل، سالته وانا حاقعد معاكم فى الشغل، قال لى وقت الشغل ممكن تروحى تقعدى شوية مع لبنى ... انتى مش بتقولى بقيتم اصحاب، انتفض قلبي لم أعلم سعادة ام خوف، قال لى هانى يلا نقوم علشان حاصحي بدري، قلت له اوك ... اروح اسلم على لبنى علشان نتصاحب اكثر، ذهبت ناحيتها فاحسست بنظرات استفهام فى وجهها، بالتاكيد كانت تتسائل هل اتيت لاعاتبها عما فعلت ام قلت لزوجي ام ماذا، عندما شعرت بتلك النظرات بوجهها إبتسمت لأطمئنها بانى لست غاضبة لما فعلت بل قد اكون غاضبة لانها لم تكمل ما بدات، وصلت اليها وقلت لها زوجى بكرة حيقابل عميل وحاكون لوحدى زهقانة، لم اتم جملتي حتى قالت لى تعالى بأي وقت لو مش فى البوتيك انتى عارفة رقم الغرفة، ومددت يدي اسلم عليها والتقى كفانا فضغضت على يدها قليلا لتعرف بانى لست غاضبة ومنتظرة لقائها عدت الي زوجى وصعدنا لغرفتنا لنمارس الجنس تحت تاثير الخمر مما ضاعف مرات ومرات من شهوة ومتعة الجنس، وقمت بحركات لم اقم بها من قبل فى حياتى، فلاول مرة اضع يده بين فلقتي طيزي لاجعله يداعب شرجي باصبعه، حاول هاني ادخال اصبعه بشرجي ولكن ذلك المني، فتراجع عن ذلك ولكنى لا انكر انه توجد متعة عندما تعبث الايد بالشرج شرط الا يؤلمها ذلك واذا كان يؤلمها فيكفى التلميح والإيماء بان شرجها مغري، وترك المرأة لتسبح بخيالها فى رغبة الرجل بكل جزء بها، كانت ليلة ليلاء اختلط فيها الخمر بالنشوة، وطعم قضيب هانى بقبلات لبنى، لتنتهى ليلتى إغمائة الجنس التى اصبحت معتادة منذ يوم زواجى الاول إستيقظنا فى اليوم التالى مبكرا، كنت قد افقت من سكرة الخمر ولا يزال يدور براسي ما حدث ليلة البارحة فلم اكن اتخيل ان يحدث ذلك معي قط، شعرت ببعض الأسف بقرارة نفسي واوعزت ما حدث للعب الخمر براسي، تناولنا افطارنا على عجل حيث يرغب هانى فى استقبال ضيفه، واخبر موظفو الإستقبال بإنتظار محمود وهو اسم العميل الذي دعاه للفندق وقام بحجز غرفة لهلمدة يوم واحد ليستريح بها، لم اتمكن فى هذا اليوم من تناول افطاري الجنسي الذي اعتدت عليه فقد كان هانى مشغولا بعض الشئ، وصل ضيف هانى حوالى الساعة التاسعة صباحاونزلنا سويا لاستقباله وعرفه هانى بى فكنت ارى جمالي فى نظرات محمود لي، كان محمود رجل اعمال يعمل بالإستيراد والتصدير ويجري بعض الصفقات عن طريق محل زوجى، جلست معهم قليلا للترحاب بالضيف ثم استاذنت لاتمشي قليلا بالفندق فكرت ان اذهب الى لبنى ولكنى تراجعت فقد كانت هى الاخرى محمورة ليلة امس فلربما لم تكن تدري بما فعلت بى من تاثير الخمر، تمشيت قليلا حتي شعرت بالملل فذهبت وحدى لاجلس تحت احد المظلات الممتدة على شاطئ البحر لاستمتع بهوء البحر النقى، وكانت عيناي ترمق زجاج البوتيك الذي تعمل به لبنى لأرى ان كانت لا تزال تنظر لى ام لا مرت نصف ساعة لارى بعدها لبنى ترمقنى من خلف الزجاج، تصنعت بانى لا اراها وما هى الا ثوان معدودات حتى وجدتها امامى، كانت ترتدى ملابس العمل فلم يظهر من جسمها ما رايت بالامس ولكن عيناها لا تزال تلك الحرارة تنبعث منهما فاشعر بها تسرى فى جسدى، القت لبنى عليا التحية وسالتنى لماذا لم اذهب اليها، كنت خجلة منها فها انا متاكدة الان انها تتذكر ما حدث ليلة امس واذا ذهبت اليها فمعناه انى احتاج منها المزيد، اعتذرت لها وقلت لها بانى ساتبعها بعد الجلوس قليلا على شاطئ البحر، لم يكن من الممكن لها ان تتاخر خارج البوتيك فلا يوجد احد هناك غيرها، فمضت على عجل وان كانت نظرات خيبة الامل قد بدت على وجهها، نظرت الى جسدهت من الخلف، لارى حركة وسطها ومؤخرتها وهى تشق الرمال فكانت كرافصة ترقص على انغام امواج البحر، كان الملل قد زاد عليا فانا لاول مرة وحيدة منذ ليلة زواجى، فإتخذت قرارى اخيرا بالذهاب الي لبنى نهضت من جلستى وسرت تجاه البوتيك لاجدها منتظرة عند الزجاج وعيناها تبتسمان لقدومى ووجدت نفسى اتمغتر فى سيرى بدلال وكانى ارغب فى اغواء احد الرجال، وصلت لها البونيك ودخلت لتستقبلنى بابتسامتها المرحة وترحب بى وتاسف لاننا سنضطر للبقاء فى البوتيك حتى موعد الإغلاق، لم امانع فقد كانت تدور براسى اسئلة كثيرة تحتاج لإجابات منها، بدات حديثى بالكلام عن روعة الفندق ولم المح باي شئ مما حدث بالامس، دار بيننا حديث ودي وهادي وان كانت تتخلله نظرات لبنى على انحاء جسدي وكانت تلك النظرات تلهبنى، كانت عيناي بين الحين والاخر تنطلق لتنظر ايضا لجسد لبنى، ولكن ملابسها بالعمل لم تكن مثل ما رايت منها امس، كنت متشوقة لرؤية بطنها العاري ولكني بالطبع لم استطع، دخل علينا هانى على عجل يطلب منى القيام لانا سنذهب لمدينة الغردقة فهناك بعض الاعمال التى سيقومون بها وقد يمر موعد الغذاء، قلت له انى افضل البقاء فسيكون كل حديثهم عن العمل ولن اجد ما اشغل نفسي به، سالنى حتقعدي لوحدك؟؟ ... يمكن نرجع بعد المغرب او بالليل، ردت لبنى مسرعة ما تخافش عليها يا عريس حنتغدى انا والمدام مع بعض واعتبرها فى عيونى، ابتسم هانى ونظرات عينيه تنتظر منى ردا، فاجبته خلاص ... انا خاستنى معى لبنى وروح انت شوف شغلك، تحركت لبنى لتتركنا وحيدين لعل هانى يرغب فى قول شئ لى قبل رحيله، فاعطتنا ظهرها وابتعدت قليلا، فقبلنى هانى قبلة سريعة امتص بها شفتى السفلى وقال باي وخرج، عادت لبنى وجلست، ابتسمت وقالت لى هو انا ادور ضهري من هنا تشتغلوا بوس، وضحكت وتعجبت انا فكيف عرفت وسالتها وانا اضحك عرفتى ازاى، قالت لى علشان شفتك بتلمع، فقد كانت شفتى السفلى تلمع من اثر لعاب هانى عليها، مدت لبنى يدها وكانها تمسح لعاب هانى من على شفتى، ولكننى شعر باطراف اناملها تتحسس ثنايا شفتاي اكتر من كونهما يمسحان لعاب هاني، كان لمرور اناملها على شفتاى تاثيرهما الواضح على نظرة عيناي، تلك النظرة التى تنم عن الرغبة، لم احلول هذه المرة ان امنع يد لبنى فتركتها تتحسس شفتاي، لك تطل لمسات لبنى قفد اصبحت ملكها طوال اليوم حتى يعود زوجى، بدأنا فى حديث ودي وهادئ وان كانت تتخلله بعض لمسات من لبنى على جسدى اثناء الحديث، فكانت اوقات تضع يدها على فخذاي وكانت حرارة يداها تخترق ملابسى ليشعر بها جسدى، ولكنها لم تحاول اكثر من ذلك بالرغم من رغبتى فى اكتشاف المزيد من مواهب لبنى، مر الوقت سريعا مع صحبتها الجميلة تخلله دخول بعض الزبائن للبوتيك، لم يكن رواده كثيرون كحال الفندق ولكن ارتفاع اسعار المعروضات كان يعوض ذلك الفارق. حاء موعد اغلاق البوتيك فى الظهيرة وقد كانت لبنى متعجلة للإغلاق، وقالت لى انا حاقفل دلوقت ونطلع تنغدى فى حجرتى، وافقتها بالطبع فورا فاغلقت البوتيك ثم قلت لها حاروح الغرفة اجيب حاجة اغير بيها هدومى ... مش معقول حاقعد كده طور اليوم، توجهنا لغرفتى وذهبت لاحضر ملابس خفيفة لفترة الظهيرة، اخذت المالابس واثناء خروجى اعترضتنى لبنى وقالت لى أطلب منط طلب وما تكسفينيش، قلت لها ايه؟ قالت لبنى انا عاوزة اشوفك تانى فى المايوه، ابتسمت ابتسامة خجل وقلت لها ما انا باروح الشاطئ بيه وانتى اكيد بتشوفينى، قالت لبنى لأ ... وانتى معايا النهاردة، قالتها وتلك النظرات الحارقة تنطلق من عيناها، مدت يدها واخذت ملابسى من يدى والقتها على السرير وكلنها تقول لى انا مصممة ان ارى جسدك كله اليوم، اطرقت فى خجل فشجعتنى بدفعة من يدها وفعلا أخذت المايوه وإنطلقنا نحو غرفتها وصلنا غرفة لبنى وفتحت الباب، دخلنا سويا ونحن نضحك وعقلى يفكر بما سيحدث خلف ذلك الباب، كانت غرفة صغيرة أصغر من غرفتنا انا وهانى ولكنها مرتبة بشكل جيد، القت لبنى بنفسها على السرير كاي شخص يدخل بعد يوم عمل لتلتقط انفاسها، كخلت هلفها واغلقت الباب خلفى، وقفت انظر فى الحجرة، قالت لى لبنى ايه مش حتقعدي، جلست على كرسي بجوار السرير فى حين نهضت لبنى وهى تقول حاخد دش سريع وارجعلك، دخلت لبنى الحمام وسمعت صوت المياه فعلمت انها تحت المياه الان، قمت لاتجول بالحجرة ونظرت من الشرفة، كانت الشرفة تكشف شاطئ البحر بمنظره الخلاب، دخلت الغرفة مرة اخري ووجدت بعض الصور الشخصية للبنى مع اشخاص اخرين بعضهم على شاطئ البحر، ظهرت لبنى فى الصور بعدة مايوهات لكن كلها كانت تكشف الكثير من جسدها، تاملت جسدها فى الصور لاجده رائع واروع من جسدي، فهى انثي بمعنى الكلمة وتضاريس جسدها ترتفع وتنخفض لتشكل جسدا شديد الاغراء، خرجت لبنى وراتنى وانا انظر فى صورها على الشاطئ، تركت الصورة سريعا وقلت لها اسفة، ردت سريعا بضحكة لأ ابدا عادى لما نقعد مع بعض حاوريكى صور اكتر، كانت لبنى قد خلعت ملابسها، وترتدي روب الحمام فلم استطع اكتشاف ما تخبئه تحت الروبن قالت لى ادخلى خذى دش بسرعة وانا حاطلب يطلعولنا الغذاء هنا ... حاموت من الجوع، دخلت الحمام لاجد وقبل ان اغلق الباب صرخت لبنى مديحة .... المايوه، كنت قد نسيت المايوه بالخارج فاعطته لى وعيونها تصرخ ارتديه لى ... انا وانت فقط، اخذت المايوه من يدها وانا ابتسم فى خجل وقلت لها حاضر يا ستي، اغلقت باب الحمام وخلعت ملابسي، ودخلت تحت المياه واخذت دش سريع، وارتديت المايوه، كانت توجد مرأه بطول باب الحمام فرأيت جسدى العاري فى المرأه، شعرت بالخجل من لبنى ولكن ماذا افعل فلا يوجد معى ملابس غير تلك القطعة التى ارتديها الان، صرخت من خلف الباب لبنى عندك روب تاني، قالتلى لبنى ليه هو انتى مش لابسة المايوه، قلت لها مش قادرة اطلع كدة ... معلش شوفيلى روب من عندك، سمعت ضحكات لبنى من الخارج ولكنها فعلا احضرت لى روب وطرقت الباب لافتح لها، فتحت الباب ومددت يدى لاخذ منها الروب، ولكنها فى شقاوة بدات تحاول ادخال راسها لترانى وكنت انا احاول دفع الباب، وضحكنا سويا حتى اعطتنى الروب بعدما تغلبت عليا وارخلت راسها وراتنى ، لبست الروب وخرجت لها كان الطعام قد وصل وهى تنتظرنى لناكل سويا، وجدت زجاجة نبيذ موجودة على الطاولة يبدوا انها طلبتها لنستعد لمعركة متوقعة جلسنا ناكل وسط ضحكات وهزار متبادل وانا انتظر تلك اللحظة التى تنقض فيها لبنى على شفتاي، لم اجرؤ على قول اى شئ ينم عما ارغب فى داخلي، بدات كؤوس النبيذ تدور بيننا وبدات سكرته تذهب بعقولنا، انتهينا من الاكل ورفعنا اثاره بينما لا تزال كل منا تمسك بكاس فى يدها، جلسنا على طرف السرير وسادت لحظات من الصمت، لتبادر لبنى بالكلام فقالت برضه مش عاوزة تفرجينى، قلت وكانى لا اعلم افرجك على ايه، قلتها وانا اعلم الاجابة ولكن سماعها يثيرنى، قالت لبنى تفرجينى على جسمك، لم ارد عليها فمدت لبنى يدها بهدوء لتجذب الشريط الذى يربط وسط الروب، حلت عقدة الشريط وانفرج طرفا الروب قليلا ليبدا جسمى فى الظهور، مدت لبنى يداها لتبعد طرفى الروب وليظهر المزيد من جسدى، اقتربت لبنى منى اكثر وهى تبعد الكاس الموجود بيدها على المنضده المقابلة لنا، انسدلت عيناى وكانى اقول لها ها انا مغمضة العينان فافعلى بجسدى ما تشائين، شعرت بانفاس لبنى تقترب اكثر واكثر كنت جالسة ومطرقة راسى لاسفل فكان شعرى يتدلى ليخفى وجهى، مدت لنى يداها وابعدت شعرى ليظهر وجهى لها وبكفاها حملت راسى لتعدلها نا حية وجهها، واقتربت اكثر واكثر حتى شعرت بشفتاها تتحسسان خدودى، مددت يدى على كفاها وقلت لها لبنى، قلتها بصوت لاهث يدل على شهوتى واثارتى الشديدة لتطبق لبنى بعدها على شفتاي بهدوء قاتل ولتبدأ فى رضاعة شفتاي باسلوب جديد عليا، كان طعم فمها جميلا وكانت قبلتها تشبه الهمس، تركت وجهى لتنزل الروب من على جسدي وانا كنت فى علم اخر، انفاس لبنى تقترب من جسدى لاشع بها على بطنى اعقبها مرور لسانها على لحم بطنى، امسكت براسها لتتخلل اصابعى شعر راسها ولاول مرة بحياتى شعرت بمتعة مرور الاصابع بشعر راس المرأة، كان مرور لسانها على بطنى ممتعا فكانت تدور فى حلقات حول سرتي، فبدأت اهاتي بالخروج من بين شفتاي وشعرت بان يداي تجذب راسها اكثر تجاه بطنى وكانى أعطيها النور الأخضر لما هو أكثر من ذلك، لم اجد فى نفسى القوة لاظل جالسة فانحدر جسدى مستلقيا على السرير، طلبت منى لبنى الاستلقاء على وجهى فحاولت تلبية طلبها ولكن خانتنى قدرتى، قامت لبنى عنى بهذه المهمة وقلبتنى على بطنى لأواجهها بظهرى العارى، لم اكن ارى لبنى ولكنى كنت أشعر بما تفعله بى، بدأت تمرر لسانها وشفاهها على ظهري بينما كانت يدها تتحسس لحم مؤخرتى بلمسات خبيرة، وكان شعرها المتدلى على ظهرى يدغدغ احاسيسى فبدأت أصواتى المعهودة فى الانطلاق، مدت يداها لتفك لى الجزء العلوى من المايوه ثم قامت تسحب باقى المايوة من بين فخذاي، شعرت بالحرج فقد كانت مياه كسي بللت المايوه وفضحت رغبتى فى ان امارس الجنس مع لبنى، أصبحت عارية تماما وملقاه كقطعة عارية من اللحم على السرير، كنت اتمتم لبنى ... لبنى... كفاية كدةن ولكنى شعرت بيداها تنطلقان لتكتشفان كل ثغرة بجسدى، وشعرت بلحم ناعم يلمس ظهرى، حاولت رفع رأسى لارى ما يدور خلفى، ولم أستطع ان ابعد شعرى المدلى لاري، فمدت لبنى يدها لتمسك شعرى وتتيح لعيناى المجل لارى ما يحدث، وجدت لبنى عارية تماما وتركع فوق ظهري ليكون جسدى بين فخذاها وكسها ملامسا لمؤخرتى، لم أستطع تحمل هذا المنظر فوقعت رأسى على السرير، وأنا اطلق تنهيدة عميقة صادرة من احشائي إنحنت لبنى فوق ظهري تقبل وتلعق اكتافى وعنقي وإمتدت يداها تعبثان فى ذلك البروز الموجود على جانبى صدري على اثر انسحاق صدرى بين جسمى والسرير، كانت يداها ممتعتان وهما يمران بخفة تلهب الشهوة، أحسست وقتها بفرق بينها وبين هاني، فهى تشعرنى بالرقة بينما هانى يشعرنى بالقوة، أحسست بين احضانها برقة بالغة فكانت هادئة جدا فى اداء كل حركاتها، بدأ ايقاعها يزداد فوق جسدى فبدأت اشعر بحركة وسطها، كانت لاتزال جالسة فوق مؤخرتي وكان كسها الحليق يشعرنى بشفرات ناعمة ملساء وكأنها مؤخرة اخرى صغيرة، بدأت تحرك وسطها ليحتك كسها بمؤخرتى ولأشعر بسوائل كس لبنى تتسلل مخترقة ذلك الأخدود الموجود بين فلقتي مؤخرتى ليبلل تلك المنطقة تماما فقد كان انتاج لبنى غزيرا، كان زنبورها قد إنتصب بكامل انتصابه فشعرت بزنبورها وهى تتحرك فوقي، كان يشبه اصبع صغير ينزلق على مؤخرتي بتأثير سوائل كس لبنى، وكنت اشعر بنعومة رأسه كنعومة رأس قضيب هانى، كنت فى أشد حالات هياجى وأصواتي تعلن عن ذلك الهياج، وكذلك لبنى لاول مرة أستمع لاصوات هياجها، كانت تئن من اللذة وكان صوتها يثيرنى اكثر واكثر فقد كان صوتها رقيقا كرقتها، أحسست وقتها اني بحاجة الى قضيب ذكر ليخترق تلك الأحشاء التي احتقنت من الهياج فبدأ فخذاي فى الإنفراج ليزداد انفراج فلقتى طيزي فيبتلع كس لبنى البارز بين الفلقتين الزلقتين، تسائلت فى نفسى هل ستستطيع لبنى إكمال مهمتها وإطفاء تلك النيران، وهل ساستطيع أنا أن اطفئ نيرانها التى اشتعلت؟ كانت يدا لبنى قد نجحتا لتتسللا تحتي ويمسك كل كف بأحد أثدائي، حاولت جاهدة ان ارفع مقدمة جسدى لأتيح لثدياي التدلي لأساعد لبنى فى مهمتها بمداعبة ثدياي، وفعلا نجحت فى رفع جسدى قليلا وتدلي ثدياي لتلتقطهما لبنى وتبدأ فى تحسس مدى ليونتهما، كانت حلمتاى منتصبان كقضيب *** رضيع، إلتقطتهم لبنى بين ابهامها وسبابتها وبدأت تفركهما فركا ممتعا يزيد من تصلبهما، بدأ وسطي يتحرك ليعلن عن رغبة كسي فى مداعبته فقد كانت سوائله التي اختلطت بسوائل لبنى تجعل المنطقة رطبة فتثير الشهوة، مع حركة وسطى كانت تنقبض عضلتا مؤخرتى فتضغطان على شفرى وزنبور لبنى وكأن مؤخرتى تلتهم كسها الأملس الذي كان ينزلق وكانه يفر هاربا من انقباض مؤخرتى نتيجة للبلل الكثيف بتلك المنطقة، كانت لبنى وصلت لدرجة عالية من الهياج، فقامت من فوق ظهري وجلست بجواري ومدت يداها لتجعلنى انام على ظهري، أصبح وجهانا متقابلان، الأن اراها بوضوح، وجدتها ذات جسم ملائكي فى نعومته صدرها يبرز منتصبا تزينه حلمتان رائعتان يفوقان حلمتي ثدياي طولا تحيط بهما تلك الهالة الداكنة التى تدل على أن صاحبتها سبق لها الحمل من قبل بينما كانت هالتي أثدائي لايزالان ورديان، كان خصرها نحيلا يعقبه حوض متسع، كانت جالسة الي جوارى وهي جالسة على ركبتيها فكان فخذاها مقفولان فلم اتمكن من رؤية كسها، مددت يدى الي فخذها لاتحسس بشرتها، كانت اول مرة يدي تمتد الي جسد فتاه بغرض جنسي فشعرت فعلا بمدي اغراء اجساد الفتيات، كان فخذها شديد النعومة، وكان لحمها لينا وان لم يكن مترهلا فكنت ارى أثار اصابعي وهى تتحرك على فخذها تاركة خلفها علامات بلحم افخاذها، لم ادر الا ويدى تتسلل اكثر واكثر بينما هى تاركة جسدها لي لأتحسسه، وصلت يدى الي بطنها لاداعب سرتها وصاعدة فى طريقى لالتقاط ثديها، وفعلا وصلت لامسك بثديها وكان ثديها فى حكم كف يدى، فقبضت عليه بكامله ويبدوا مع انفعالي اني ضغطت عليه ضغطة شديدة، فصرخت لبنى ومدت يدها لتمسك بقبضة يدي لمنعي من الضغط بقوة اكثر، كنت لا ازال مبتدئة جنسيا فلم اكن على دراية تامة بما يجب ان افعله ولكن الغريزة الجنسية هى التى كانت تحركني فى انفعالاتي وافعالي، وجدت نفسي اجذبها من ثديها لأجبرها على الإنحناء تجاهي وليقابل وجهها وجهي، فلم اتركها لتلتقط شفتاي بل بادرت انا بالتقاط شفاهها هذه المرة وتركت ثديها لأحتضنها بين ذراعاي خوفا من فقد حلاوة قبلتها، إنبطحت لبنى فوقى بكامل جسدها وشفتانا لم يتفارقا وأصبح جسدها ملامسا لكامل جسدي، فشعرت بحلمتا ثدياها المنتصبتين تخترقان ليونة ثدياي، حتي أصابع أقدامها كانت تداعب باطن قدمي وكانت يداي تجول على ظهرها حتي يصلا لمؤخرتها فوجدتها لينة جدا وشديدة الإغراء لمداعبتها والعبث بها، بينما كانت هى تمسكني من شعر رأسى مطبقة بفمها على فمي ونتبادل وضع الألسنة والشفاه لتتذوق كل منا الأخري، باعدت بين فخذاي لتسقط لبنى بينهما وليحتك كسي بعانتها، وبدأ وسطي يدخل حرب شعواء ليطفى لهيب كسي، فكنت أعلوا وأهبط محركة كسي على عانة لبني بينما يداي تكادا تمزقان لحم مؤخرتها، وكانت هى الأخري تحرك وسطها محاولة تهدئة شهوتها، كان أفواهنا متقابلة وملتحمة فلم نستطيع إصدار اصوات انيننا ولكن أنفاسنا كانت تخرج هذه الأصوات فى صوت همهمات تدل على متعتنا، حاولت لبنى النهوض من فوقى بينما كنت انا متشبثة بها خوفا من ان تتركني على هذه الحاله، ولكنها انتزعت نفسها من احضانى لتنحني موجهه فمها ناحية كسي فى حين كان كسها ومؤخرتها أمام وجهي، مدت لبنى يدها لتفرج فخذاي وتقابل موطن عفافي بفمها بينما لم تطلب مني أن أفعل بها ما تفعله، بدأت لبنى فى العبث بكافة أنحاء كسي مستخدمة كل ما لديها فكانت يدها تحك الشفران بينما لسانها يداعب رأس زنبوري ويدها الأخري تمارس دور قضيب هاني فى جولاته داخل جدران كسي، وكنت أنا أنظر الي كسها لأول مرة لأجد شقا جميلا أملس وكانت تتمتع بشفرين يخرجان خارج نطاق الكس وزنبور يفوق زنبوري حجما وصلابه، وددت ان افعل بهاما تفعله هى ولكني لم أستطع اولا، فبدأت يدى تتحسس كسها لأجده ساخنا شديد الحمرة من شدة المحنة، بدأت يداي تبعد الشفران لتكتشفا ما بداخل هذا الشق لأجد كسها أمامي واضحا جليا لامعا من مياه هياجه فبدأت أقبل فخذيها وإقتربت هي بمؤخرتها مني لتساعدني وان كانت لم تطلب مني ان افعل شيئا، بدأت قبلاتي تتناثر على مؤخرتها ورويدا رويدا وجدت أن قبلاتى تقترب من منطقة عفافها لتبدأ رائحة شهوة كسها تخترق انفاسى، بدون وعي بدأت انقض على شفرتيها أتحسسهما بشفاهي لأتذوق اول مرة بحياتي طعم مياه المرأة، وعندها بدأ تسابق بينى انا ولبنى كل مننا تحاول الفتك بكس الأخري وكأننا انثتان تتحاربان للفوز بذكر، كنت احاول تقليد لبنى بحركاتها التي تفعلها بكسي فأدخلت أصابع يدي بداخل مهبلها بينما كنت أرضع من زنبورها وكانى *** جائع، ويدى الأخري تتحسس مؤخرتها وشرجها عائدة الي أشفار كسها، لم يمض علينا وقت طويل فى هذا الوضع حتي إنقبض فخذاي مانعان رأس لبني من الحركة بينما تمدد كامل جسدها فوق وجهي ولنطلق صرخاتنا الأخيرة ونعلن إنتهاء شهوتنا ولتستدير لبنى إلى سريعا لنتعانق ونحن نطلق اخر اهاتنا نزلنا بهو الفندق وكانت ابتساماتنا بادية على وجوهنا من فرط السعادة التي كنا بها، توجهنا ناحية البوتيك وقامت لبنى بفتح الباب وجلسنا سويا نتبادل الضحكات والقفشات ونتذكر ما سويناه سويا، كنت قد بدأت فى قول بعض الألفاظ الخارجة لها كما يفعل هانى معى، كأن اقول لها طيزك ناعمة ... كسك احمر وحلو، مثلما كان يفعل معى هانى ووجدت أن لذلك تأثير حسن عليها فكان اوقات يبدوا عليها الخجل وتحمر وجنتاها لتزيدها جمال وإثارة، مر الوقت سريعا لأسمع صوت هاني يقول اناجيييت، قمت مسرعة وكدت أن اتعلق برقبته فلم أعد أخجل فى أن أفعل ذلك أمام لبنى ولكنى تذكرت سريعا بأنه من المفترض الا يعلم هانى بما حدث فتراجعت، رحبت به لبنى وأنا ممسكه بذراعه وأسئله مئات الأسئلة عما فعل بدونى، فقال لي نطلع الحجرة نرتاح واحكيلك كل حاجة، فقلت له اودع لبنى وتوجهت اليها اشكرها بينما توجه هانى نحو الباب، كانت عينانا تقول كلاما أكثر من كلام الشفاه ووجهت يدي نحو ثديها وقرصتها قرصة ليست بالهينة، فقالت لبنى أأى، قلت لها بهمس علشان تفتكرينى بيها لغاية ما نتقابل تاني، قالتلي ما تتأخريش عليا، قلت لها طبعا، وودعتها وذهبت مسرعة مع هانى متأبطه ذراعه ومتوجهين ناحية غرفتنا صعدنا للغرفة وكان يبدوا على هانى التعب من أثر المشوار ولكنه كان متشوقا الي، فهذا اول يوم من يوم زواجي لم يعاشرنى هانى فيه، بدأ يغلع ملابسه وكان إنتصاب قضيبه واضحا بدون أي إثارة، تصنعت بأنى لا أري شيئا، ولكنهخلع ملابسه تماما وأتي ليقف أمام عيناي وقضيبه منتصب تماما، كان قضيبه يصرخ لم أشعر بكسك اليوم ... أرغب فى معاشرتك، نظرت له وانا ابتسم واقول له إيه ده، قال لي عاوزك، ضحكت، فجثا على ركبتيه وأصبح وجهه ملاصقا لوجهي وقال وهو ينظر فى عيناي عاوز انيكك ... عاوز كسك، ضحكت فقد تخيلت نفسي وانا منذ لحظات كنت أقول للبنى مثل هذا الكلام، أبعد هاني فخذاي وغطس برأسه بينهما بينما كنت لا أزال مرتدية فستانى، ورأسه بين فخذاي وتحت فستاني فلم أري ما يفعل بي ولكني أشعر، وأبعد كيلوتي الصغير باصابعه ليكشف عن موطن عفافي ويبدأ فى أكله وكأنه جائع منذ سنوات، كان ذلك اليوم عنيفا جدا فى أكل كسي حتي أنني تبللت فى ثوان وفقد جسدي توازنه لأرتمي على السرير جثه هامدة، كنت أفكر ها أنا فى اليوم الثامن من زواجي وأصبحت شديدة الشبق بهذه الدرجة وفى خلال ثمان أيا مارست الجنس مع زوجى ومع لبنى بعد حرمان سنوات، كانت أصواتي تعلوا معلنه لهانى إمكانية بدء غزوته لعشي، فقام هانى وخلع عني كل ملابسي وعبث قليلا بجسدي فقد أمسك بقضيبه ليضربني به فوق أفخاذي ولتصدر أصوات لحمي وهو يقول لي سامعة صوت زبى على لحمك، أثارنى ضربه لي بقضيبه، فبدأت أحضن هاني وأدعوه ليبدأ معاشرتي، وفعلا بدأ هاني فى ضربي بقضيبه داخل كسي تلك الضربات المنتظمة التي تصل لرحمي حتي قذف مائه بداخل رحمي بينما كنت أنا قد قذفت مائي قبله بقليل، تمدد هاني بجواري وغض فى نوم عميق فقد كان منهكا من تعب يوم العمل ومن المجهود الذي بذله ليخضع جسدي لقضيبه، كنت بعد نشوتي أقكر فى لبنى فقد كنا نتعانق بهمس بعد إتياننا بنشوتنا، نظرت إلى هاني وقد كان نائما فقررت أن أنزل للبني بدلا من الجلوس لوحدي نهضت وكنت عارية تماما ولا يزال لبن هاني يقطر من بين أفخاذي، لم أرتدي شيئا سوي فستان لم يكن تحته شيئا مطلقا، وكتبت ورقة وضعتها بجوار هانى اخبره أني عند لبني، ونزلت سريعا للبنى لم تتوقع لبنى مجيئى بهذه السرعة فظهرت الفرحة على وجهها لتقول بسرعة ايه اللي حصل؟ ولكني غيرت ملامح وجهى لاقول لها ممكن أقيس فستان بغرفة القياس، قالتلي اتفضلي، دخلت الغرفة الضيقة وجذبت الستارة وخلعت فستاني لأصير عارية ثم أخرجت رأسى من وراء الستارة لأقول يا أنسة ... ممكن تساعديني، لتأتي لبنى وتدخل الغرفة وتفاجأ باني عارية تماما قالت لي يا مجنونة، ولكنها لم تستطع اكمال الكلمة فقد إنطبقت شفاهي على شفاهها فى قبلة طويلة، ثم تركتها لتقول ونازلة عريانة من فوق، قلت لها ايوة هاني لسة نايكني دلوقت ونام ... وبدل ما اقعد زهقانة قلت اجيلك، وجدت لبنى تجثوا فاتحة فاها ومتجهة نحو كسي ولكنى جذبتها وقلت لها لأ، قالت لي وهي لا تزال جاثية ليه؟ قلت لها لسة هانى مخلص دلوقت وما استحمتش وكسي مليان لبن، ضحكت وأزاحت يدي وبدأت فى لعق كسي، كانت رائحة لبن هاني واضحة ومختلفة عن رائحة كسي وقد أثارتني كثيرا فكرة أنها تلحس لبن زوجي من كسي، أدخلت لبني إصبعين في كسي وأخرجتهما لتصعد تجاه وجهي وتفاجئني بإدخالهما فى فمي، أحسست بالإشمئزاز ليس من طعم كسي فقد ذقت كس لبنى وعرفت حلاوته ولكن لفكري بأنى العق لبن هاني، أبعدت وجهي لتضحك لبني محاولة إدخال أصابعها أكثر فى فمي ولما وجدتني أمانع بصدق توقفت وسالتني ليه؟ قلت لها ما اعرفش ما دقتوش فبل كدة واعتقد أنه وحش، قال لي لبنى إنت مش شفتيني بالحسه دلوقت ... بيتهيألك إنه وحش ... بالعكس جربي، ومدت اصابعها لأفتح أنا فمي بإرادتي ,ابدأ فى لحس اصابعها، كان طعمه به شئ من الملوحة وأثره يبقي على اللسان ومع ذلك لم أجده سيئا فضحكت وقلت لها الظاهر اني حابطل أخلي هاني ينزل فى كسي وحاخليه ينزل فى فمي، ضحكنا وأمسكتها لأجذب كيلوتها الصغير وأبدأ فى خلعه، وبمجرد خلعه دق جرس التليفون بالخارج فخرجت مسرعة لأجدها تقول لي هاني على التليفون، لبست فستاني وخرجت مرعة وأنا لا أزال أمسك كيلوت لبنى فى يدى، كان هاني قد إستيقظ ووجد الورقة وإتصل بي ليدعوني للصعود لننزل للسهر فى النادي الليلي، قلت له بأنى صاعدة وقلت للبني بأنى ساصعد لهانى ولأراها بالنادي الليلي بعد إنتهاء عملها، مدت يدها لتأخذ كيلوتها من يدى وفى تلك اللحظة دخل أحد الزبائن للبوتيك فتراجعنا سريعا وأطبقت يدي على الكيلوت المبلول، وقف الزبون ليكلمها لأجدها فرصة وأقول لها باي يا لبنى وتنظر هى لى بدهشة فقد مانت تريد كيلوتها، وقفت خلف ظهر الزبون لألوح لها بالكيلوت وقائلة باي أشوفك بالليل، وخرجت من البوتيك تاركة لبنى واقفة بدون كيلوت خبأت كيلوت لبنى بيدى وتوجهت ناحية المصعد لأذهب لهانى، ركبت المصعد وأثناء صعودى فكرت بماذا سابرر لهانى وجود كيلوت حريمى معي؟ فكرت بسرعة أن أرتديه فقد كنت عارية تحت هذا الفستان، حاولت إرتدائة بسرعة وعيناي على ارقم الأدورا خاشية أن يقف بى المصعد وبنفتح الباب ليشاهدني رواد الفندق وأنا أرتدي كيلوت بالمصعد، كانت لبنى أنحف منى فلم أستطع تمرير الكيلوت من منطقة حوضى وطيزي، خلعته مسرعة لتراودنى فكرة شيطانية فقد علقته بالمصعد تاركة اياه لمن يجده وبه رائحة وبلل كس لبنى ليستمنى عليه، علقته بالمصعد الذي وصل لطابق غرفتنا وخرجت مسرعة خاشية أن يرانى احد بينما كانت ضحكتى تكاد تعلوا متخيلة الشخص الذي سيجد كيلوت لبنى دخلت غرفتى مسرعة لأجد هانى قد ارتدى ملابسة فحضنته وطبعت فبلة علة خده لم ترضه فمصصت له شفتاه ليرضي، قلت له ثوانى اخد حمام والبس، دخلت الحمام مسرعة فقد كنت ارغب فى خلع ذلك الفستان قبل أن يدرى هانى بأنى عارية تحته، أخذت دش سريع وخرجت لأرتدى ملابسى لننزل للسهر بالنادى الليلى نزلنا النادي وكان جوه رومانسيا كالعادة، وطلب هانى العشاء وذجاجة النبيذ التى غعتدت عليها وجلسنا نضحك ونتحادث بينما كانت عيناى تترقبان دخول لبنى. بعد قليل ظهرت لبنى مرتدية زيها الليلى الذي يبرز مفاتن جسدها بتلك البطن العارية التي تتلوي كجسم ثعبان أثناء سيرها، كانت لبنى تتلفت حولها فمن الواضح أنها كانت تبحث عني، رفعت يدى لها حتى تجدنى وانا اقول لهانى لبنى وصلت، قال لى هانى ياااه ده انتوا بقيتوا اصحاب خالص، شاهدتنى لبنى فأومأت لى وإتجهت لتبادلنا التحية بينما أنا اقول لهانى ليه ما نعزمهاش تقعد معانا ... طول فترة شغلك كانت هى بتونسني واتغديت عندها، قال لى هانى اوك، وصلت لبنى وسلمت علينا ودعاها هانى لرفقتنا فإعتذرت وبدأت أنا فى الإلحاح حتى وافقت وجلست معنا، بدأت كؤوس النبيذ تدور بيننا مع حديث ودي، بينما كنت انا ارغب فى الإنفراد بلبنى قليلا فقلت لهانى أرغب فى الذهاب للحمام، ووجهت حديثى للبنى ممكن تيجى معايا؟ وكأنى اريدها حتى لا أذهب وحيدة لمنطقة الحمامات بينما كانت نفسي ترغب شئ اخر، ردت لبنى وهى تقوم طبعا، ذهبنا للحمام وبمجرد دخولنا حتى بدأنا فى الكلام فى نفس اللحظة كل منا ترغب فى الحديث لصديقتها، ضحكنا سويا عندما وجدنا ان احدنا لا تسمع الأخري فجذبتها من يدها ودخلنا احد الحمامات وأغلقنا علينا الباب، بمجرد وجودى معها وحدي أطبقت على شفتيها أتحسسهما بشفاهي فقد كانت طعم قبلتها رائعة مع طعم النبيذ الذي لا يزال بفمي، بادلتني لبنى حركات اللسان والشفاه حتى ارتوي فمينا، قالت لى قوليلى فين الكيلوت؟؟ قلت لها ليه بتسالي؟؟ قالت لى انا لمحت واحد راجل ماسكه فى ايده وهو ماشي امام البوتيك ... كان مخبيه فى ايده لكن انا طبعا عرفته، قالتها وعيناها كلها علامات استفهام بينما غرقت انا فى ضحك متواصل حتي جلست على ارض الحمام من كثرة الضحك وهى تتعجب، بدأت اجيبها من بين ضحكاتى بينما كنت جالسة على الارض لا استطيع القيام وهي واقفة تنظر لى بدهشة، وحكيت لها ما فعلت وكيف تركته بالمصعد، قالت لبنى كدة برضه يا مديحة ... تسيبى الناس تتفرج على كيلوتى، قلت لها وايه يعنى هو فيه حد يعرف انه بتاعك ... خليهم يشموا ريحة كسك ويستمنوا عليه، فكرت لبنى قليلا ثم بدأت مثلى فى الضحك بينما يتناثر بيننا الكلام عن الرجل الذي شاهدته وماذا سيفعل وكيف سيتشمم رائحة كسها وقد يعرضه على بعض اصدقائه ليتشمموا معه رائحة لبنى، ضحكنا كثيرا حتى بدأت يداي تتسلل على جسم لبنى التى اقتربت منى وكان كسها فى مواجهتي من تحت بنطلونها الجينز، مددت يداى وانا لا ازال جالسى لأفك لها زرار وسوستة البنطلون ولأسحبه لأسفل وأعري كسها، كان البنطلون ضيقا مما جعل فخذاها منطبقان فأخذ لسانى يتسلل بين فخذاها ليصل لزنبورها محاولا سحبه خارج كسها وفخذاها، بينما يداي تحتضنانها من طيزها وتجاعب لحمها اللين فقد كانت طيزها ترتج مع حركة يداي فكانت مثيرة، كنت اجد صعوبة فى نيل زنبورها فأعطتنى لبنى ظهرها وإنحنت للأمام ليبرز كسها بالكامل من الخلف وقد ساعد على بروزه انضمام فخذيها ولم أتاخر أنا فى الإنقضاض على ذلك الزنبور الذى كان قد إنتصب فبرز وكأنه ينادي فمي، كانت أول مرة أري شرج لبنى بوضوح فى وضعيتها هذه وإن كنت قد تحسسته سابقا بدات أداعب طيزها وشرجها بأصبعة بينما كان لسانى منهمكا بداخل كسها ينهل منه، لم تتوانى لبنى فى الإستجابة فقد كانت مخمورة مما عظم شهوتها لتبدأ إهتزازات جسدها مع صدور أصوات تمحنها ولأري عن كثب تلك الإنقباضات التي بدأت فى مهبلها لتدل على بداية وصولها لنشوتها وفى ذلك الوقت وبدون اى قصد مني ضغط إصبعى على شرجها بينما كان يداعبه ليدخل جزء منه بداخل شرجها ولتطلق لبنى صيحة وهى تجذب رأسى بشدة على كسها معلنه وصولها لما كانت تبتغي. جلست لبنى على التواليت لتسترد أنفاسها بينما وضعت أنا رأسى على فخذها لتحتضن رأسى وتداعب بأناملها شعري فى حركات رقيقة، حتى إستردت انفاسها فقلت لها يلاااا اتاخرنا على هاني، قالت لى وإنتى ... انتى لسة، فقلت لها مش مشكلة هانى يعوضنى لما نطلع، وخرجنا سويا ونحن نضحك بينما كنت اذكرها بالرجال الذين يشمون الأن رائحة كسها لتخجل وتحمر وجنتاها عدنا لنكمل السهرة سويا مع هاني بين الضحكات والقفشات ومحاولت هانى لوضع يده على افخاذي من أسفل المنضدة لكي لا تراه لبني حتي يصل لكسي، بينما كانت لبني فى المقابل تحاول تحسس ساقي بقدمها العارية من اسفل المنضدة لكي لا يراها هانى بينما كنت أنا الفائزة بينهما فقد صار جسدي هو هدفهما ومرتعهما بينما الخمر تلعب بعقلي، كانت سهرة ممتعة قضيناها سويا لنصعد بعد ذلك لغرفنا بينما عينا لبنى تتوسل جسدي لقضاء تلك الليلة معها ولكن لم يكن ذلك ممكنل فصعدت مع زوجي ليفوز هو بجسدى وكسي فى تلك الليلة ليمتعهما ويتمتع بهما، الشئ الوحيد الجديد الذي حدث بهذه الليلة هو أن هاني لاحظني بعد نشوتنا بأني وضعت يدي بين فخذاي ليتبللا من مائه وبعدها وضعتها على فمي محاولة الإعتياد على طعم مائه، لم أكن أدري أنه قد رأني ولكنه قال لي ايه رأيك حلو ولا لا؟ قلت ايه هو؟ قال لى اللي دقتيه دلوقت، إبتسمت فى خجل فقد علمت انه رأني ليقوم هاني واضعا جسدى بين فخذاه وقضيبه المدلي أمام وجهي ، لم يطلب مني عمل شئ ولكني فهمت وإستجبت فالخمر تعطي المرء جراءة غير متوقعه، فامسكت بقضيبه اقبله ولتتحول قبلاني للعق عنيف لقضيبه ولقد كان لما فعلت بتلك الليلة مكافأة بفوزي بنيكة أخري لكسي من هانى لننام ليلتنا بعدها منهكين من كثرة الجنس صباح اليوم التلى طلب منى هانى ارتداء المايوه للنزول للشاطئ ولمنى كدت اصرخ وتمالكت نفسي بأخر لحظة، ففي شدة متعتي مع لبنى كنت قد نسيت المايوه لديها بالحجرة امس، فكرت سريعا ماذا اقول لهانى، أأقول له انك ذهبت عدة ساعات للعمل لتعود وتجد زوجتك قد فقدت مايوها لا يكاد يري؟؟؟ قلت له سريعا المايوه عند لبنى فقد طلبته منى امس لتعيد إصلاحه وتثبيته بشدة، فقال لي اتصلي بيها وشوفى عملت ايه، إتصلت بلبنى بالبوتيك ولكن لم يرد أحد فعلمت انها لم تفتح البوتيك بعد فقمت بالإتصال بحجرتها لترد عليا وسالتها لبنى خلصتى تصليح المايوة ولا لسة، لتضحك لبنى على سماعة الهاتف فقد وجدت مايوهى ملقى على سريرها بعد عودتها امس، وصرت انا اكلم نفسى على الهاتف حتى لا يشعر هانى بشئ، فاقول ها خلصتيه ... طيب انا جايه اخذه منك، واغلقت السماعة وقلت لمحمود حاروح اجيبه من لبنى ... هى لسة فى غرفتها، وذهبت لتلك الشقية وأنا أسارع خطواتي لأطرق باب حجرتها وتفتح لي وهى تكاد تقع من شدة الضحك بينما دخلت أنا أضربها على مؤخرتها ضربات خفيفة كعقاب لها على عدم اعلامي بأني نسيت المايوه، وبين ضحكانتا وهزارنا كانت تذكرنى بأنى قد أخذت كيلوتها وعلقته بالمصعد بينما ستفعل هى ذلك بمايوهى الملئ برائحة كسي، ضحكنا كثيرا لنتوقف بعدها ونبدأ فى تقبيل بعضنا بعضا ولنتناول افطارا شهيا سويا، لم يكن افطارنا كافطار باقى النزلاء فقد كان افطار كل منا عبارة عن ذلك الشئ المنتصب فى مقدمة كس صاحبتها وتلك الشفرات اللينة والممتعة، فأكلنا حتى شبعنا وقذفنا شهوتنا ولاذهب بعدها الي هانى وتذهب هى الى البوتيك مر ذلك الإسبوع سريعا بينما كان يومي بالكامل ممتلئ بالجنس ومقسما بين زوجى هانى ولبنى التى كنت أختلس اللحظات لألتقى بها سواء فى غرفة تغيير الملابس فى البوتيك أو فى حمام النادي الليلى الذي شهد فضها لبكارة شفتاي بأول قبلة من إمرأة، لم يحدث جديدا فى جياتى الجنسية سوي إعتيادى على طعم ماء هاني وأصبحت اتذوقه يوميا وأذيق بقاياه من كسي للبنى، وكذلك شرجي الذي بدأ الإعتياد على أصابع لبني الرفيعة بينما لم يحاول زوجى أكثر من تمرير إصبعه على شرجي بعد شكواي من الألم فى أول مرة حاول بها ذلك، كما تعلمت عدة أوضاع جديدة لممارسة الجنس ومنها وضع السجود الذي وجدت متعته اكبر من الوضع المعتاد حيث يتيح للقضيب التسلل بمقدار أكبر للداخل كما مارست الجنس وأنا فوق هاني وأعطانى ذلك قدرة أكبر فى التحكم وإدخال قضيبه بالقدر الذى ارغبه وفى الوقت الذي ارغبه، وقد حدث أيضا فى أحد المرات أن صب هاني مائه على جسدي بينما كنت أنا أمارس تعذيب رأس قضيبه بفمى وشفتاي فتبلل بطنى وثدياي من ماءه، لأغمس اصبعي فى مائه وأتذوقه ووقتها ضحك هانى لما افعل وكان ممددا بجواري، فقمت ممسكة بيداه بأحد يدي وإعتليته وأمسكت رأسه بيدي الأخري وقمت بإدخال ثديي المبلل من مائه فى فمه ليصرخ ويحاول التملص بينما كنت أستغل صرخاته وإفتاحه لفمه بإدخال المزيد من ثديي بداخل فمه لأذيقه ماء خصيتيه، ضحك هانى كثيرا بعدها فقد كان رجلا ممتازا فى الجنس وفى عبث الجنس. فى اليوم الأخير لنا فى الفندق وقف هانى ليحاسب موظف الإستقبال بينما إستأذنت أنا لأوع لبنى فذهبت لها البوتيك وكانت تعلم باننا سنغادر اليوم، كان لقائنا مفراق العشاق فقد كانت نظراتها حزينة بالرغم من انها قد قالت لى بانها تمارس الجنس مع بعض النزيلات من الشواذ لكن كانت هناك علاقة خاصة بيننا، دخلنا حجرة تبديل الملابس كعادتنا ولنتعانق وسط بعض الدموع فقد أحسست فعلا أننى سأفتقد لبنى فقد إعتدت عليها وعلى ضحكاتها، لم تكن حالتنا النفسية تسمح بأن نمارس اخر جنس سويا ولكننا كنا نشعر بالفراق فطغي جو حزين على لقائنا، قبلتها قبلة سريعة فى فمها وتبادلنا ارقام التليفون على وعد مني ومنها بان نلتقى مجددا ونصبح اصدقاء للأبد، خرجت وذهبت لزوجى هانى فقد كان انهى اجراءات مغادرتنا بينما لبنى تنظر نظرات حزينة وتلوح بيدها للوداع وألوح انا لها واخرج مع هانى لنغادر الفندق عائدين لحياتنا المعتادة وصلنا منزلنا بعد سفر الطريق منهكين ولمن بداخلنا سعادة من تلك الرحلة الجميلة، خلعنا ملابسنا واستلقينا على السرير نتذكر أيامنا الحلوة التى قضيناها، كنت فى قمة سعادتى فلم أكن أعلم أننى سارزق بزوج يجعل ايامى كلها سعادة مثل هانى مر شهر على زواجنا وبدأ هانى فى العودة والإنتظام بعمله فقد كان بتطلب عمله أن يخرج فى التاسعة صباحا ليعود فى التاسعة مساء، فى بداية ذهابه لأيام عمله كان يختطف ساعتين ظهرا ليعود الي ينهل من لحمي وأنهل من قضيبه، ولكن مع مرور الوقت بدأ بيقى فى عمله لكامل اليوم، لن أكذب عليكم وأقول انه كان ينقصنى شئ، فالحب والسعادة والإمكانيات المادية والزوج المتفهم كلها أشياء كانت متوفرة بحياتى كان لوجود هانى نصف اليوم بعيدا عني سببا فى بداية شعورى بالملل فبدأت اتعرف على المكان من حولى وعلى جاراتي بالبناية التى نسكن بها، كانت بنايتنا مكونة من خمسة ادوار وبكل دور منها شقتين، تعرفت على جارتى بالشقة المقابلة لشقتنا، كانت تدعى صفاء وهى اكبر منى سنا فهى فى حوالى الأربعين من عمرها لديها ولدان احمد سبع سنوات ومحمود فى الحادية عشر من عمره وزوجها نبيل، كانت جارتى تعمل فكان الدور بالكامل خاليا من التاسعة صباحا حتى الواحدة موعد عودة ولداها من المدرسة وحتى تعود هى فى الثانية والنصف وزوجها فى الثالثة، كنت أذهب اليها بعض الاوقات فى السادسة مساء لأقضى معها بعض الوقت لحين عودة زوجى فى التاسعة، كانت سيدة بشوشة وإن كانت جادة فلم أستطع الجديث معها فى أمور الجنس، فكانت صداقتنا تعتمد على الحديث فى امور المنزل والعمل ومشاكل الحياه، كان ولداها يجلسان على منضدة مقابلة لنا ونحن نتحدث يستذكران دروسهما بينما أمهما ترمقهما لتتأكد من أنهما يستذكران ولا يلعبان، كان محمود على عتبات سن البلوغ فسن الحادية عشر هو بداية التغيرات التى تحدث فى جسده لتحوله من صبي لرجل ولكنى كنت أتعامل معه ومع اخيه احمد كأطفال فكنت اقبلهما حين أدخل الشقة أو قبل المغادرة، كنت أوقات المح بعض النظرات من محمود تحاول التسلل تحت ملابسي عندما أجلس وأضع ساقى فوق الأخري أو عندما أنحني فيتدلي ثدياي مرتجين ومصطدمين سويا كأمواج البحر، كان للجنس الذي أمارسه مع هانى وما مارسته مع لبنى حولانى لإنسانة لا ترتوى وأشعر دائما بالنظرات الجنسية والأفكار الجنسية، فتسللت عيناي بين فخذي محمود لأجد إنتصابا لا يجاوز إنتصاب زنبور كسي، كدت أضحك ولكننى أمسكت أنفاسي لكي لا ترانى أمه فى أحد الأيام وقبل موعد عودة محمود إستأذنت للذهاب لشقتي، فقد تعودت أن أخذ حماما قبل عودة محمود لأعد له مبغاه من جسدي ولأتمتع بلسانه على سائر لحمي، دخلت الحمام وبدأت فى الإستحمام لتنقطع الكهرباء ولأجد نفسي عارية فى ظلام دامس، كنت أترك نافذه الحمام وبها جزء صغير مفتوح ليخرج البخار خارجا، فمددت يدي لأفتحها أكثر طلبا لبعض الإضاءة من الخارج، كان الظلام دامسا فلمحت شئ يختبئ من النافذة المقابلة، كانت النافذة المقابلة لنافذة الحمام هى نافذة حمام شقة جارتي صفاء، أدركت وقتها أنه كان هناك من يتمتع برؤيتى بالحمام وإن كنت لا أعلم من هو، ما هى الا ثوانى وعادت الكهرباء، فأعدت مواربة النافذة ولكننى تركت جزءا أكبر مفتوحا لأحاول رؤية ذلك الذي يتلصص على جسدي لقد كان الضوء الصادر من حمامي يضئ نافذة حماما صفاء وبدأت المح تلك الرأس الصغيرة تعود لترتفع من جديد لتري الجارة العارية، حاولت التدقيق وكدت أنفجر من الضحك عندما علمت من هو، إنه محمود ذلك الصبي الصغير يقف فى الظلام متطلعا لعري جسدى وأنا التى كنت أظنه يحاول رؤية أفخاذي فقط ولكنه يرانى عارية بالكامل، أحسست بالإثارة من ذلك المراهق الصغير الذي يود أن يكون رجلا يغزوا أجساد النساء فقد أكون أنا اول ذكريات حياته الجنسية وأول لحم لإنثي يراه، لم أدر بنفسي إلا وأنا أستعرض جسدي أمام عينيه وكأني غير مدركة بأن أحدا يرانى، فبدأت يداي تعتصران ثدياي لينزلق لحم ثدياي بتأثير الصابون وتنتصب حلمتاي ولأرى رأس الشقي الصغير تهتز فعلمت أنه يمارس العادة السرية ويرغب فى الإستمناء على جارته العارية، أزادنى ذلك رغبة فزادت إستعراضاتى وخاصة حينما بدأت أنظف كسي فبدأت افركه فركا شديدا أمام عيناه وأدخل كفي بين فلقتى طيزي لأنظف شرجي، ما هى إلا لحظات ورأيت رأسه يستند على الحائط فيبدوا أنه قد أنزل شهوته، تمنيت أن اري ماء هذا الطفل وكيف ينزل قضيبا لا يزيد طوله وسمكه عن نصف إصبع اليد ماء كماء هانى أنهيت حمامي وكنت فى قمة هياجى ليعود لى زوجي فيمتع جسدي بينما أنا مغمضة عيناي متخيلة بأن ذلك الطفل يراقبنى وقضيب محمود يمزق كسي لأنتشي كعادتى كل ليلة بدأت بعد ذلك اتعمد أن أثير الطفل الشقي، فعند ذهابى لهم كنت اتعمد الكشف عن مزيد من عراء فخوذى أمام عيناه أو كنت أذهب لأنحنى على المنضدة التي يستذكر عليها وأنا مقابله لوجهه وكأننى أسأله عما يستذكر بينما تركة ثدياي يتدليان أمام عيناه ومحاولة بحركاتى أن أجعلهما يرتجان ويهتزان لأزيد إثارته، بينما الطلف المسكين فى قمة إثارته ويخشي أن أعلم أنه يرمق ثدياي فأحرمه من تلك اللذة فكان يختطف النظرة تلو الأخرى وهو خائف أن أراه حتى أتى أحد الأيام لأجد طرقا على شقتنا فى السابعة صباحا، فتح زوجى وعاد الى ليقول أن جارتنا صفاء تقول أن محمود قد أصابه إعياء مفاجئ ولا بد من ذهابهما لعملهما ويستأذنان فى ترك محمود لدينا هذا النهار فهما مضطران للذهاب لعملهما، ضحكت بينى وبين نفسي مها هى معى بعض السويعات التي سأقضيها فى القضاء على ذلك الطفل تماما وأشبع تلك الرغبة الحيانية بداخلى، قلت لهانى طبعا يتفضلوا، قمت مسرعة أرتدى ملابسي فقد كنت أنام عارية مع هانى كما عودنى كل ليلة، وأخرج لصفاء وأنا أقول ايه ماله محمود الف سلامة، فقالت لى مش عارفة بطنه يتوجعه... معلش حاغلس عليكى وخليه عندك النهاردة لغاية ما نرجع من الشغل، قلت لها طبعا وأخذت محمود وربتت على ظهرة وأنا أقول مالك يا حبيبى ... تعال ارتاح جوه، وخرجت صفاء وأرقدت محمود على سرير بغرفة مجاورة لغرفتنا وقلت له ثوان حاشوف هانى وارجعلك، ذهبت لهانى ووجدته غاضبا فلن يستطيع تناولنى هذا الصباح، قلت له معلش نعوضها لما ترجع، بينما كنت أضمن أنا إفطاري الجنسي فها هو إفطاري موجودا بالغرفة المجاورة، لبس هانى ثيابه وودعنى بقبلة عند الباب تعمدت أن أطيلها وأطلق اهه فى أخرها فقد كان محمود يرمقنى كعادته، ودعت هانى وأغلقت الباب خلفه لأنظر خلفى وأفكر كيف أعذب شهوة ذلك الصبى اليوم توجهت نا حية غرفة محمود وفتحت الباب فقد كنت أتركه مواربا ودخلت لأقول له مالك يا محمود ... تعبان؟ وجلست بجواره على السرير وأنا أضع كفي على جبهته وكأنى أرى حرارة جسده، قال لى محمود لا أنا أحسن دلوقت، قلت له حاقوم اعملك حاجة سخنة تشربها، قمت وذهبت للمطبخ لأعد له كوب من الحليب الدافئ ثم ذهبت لغرفة نومى افكر ماذا ارتدي لهذا الصغير، تفحصت ملابسي وإخترت أحد الكيلوتات الصغيرة وقميص شفاف وإرتديت عليهما روب فلم أكن أرغب أن يعلم هذا الطفل أنى أتعمد إظهار لحمى له ولكنى كنت أرغب فى المحافظة على إعتقاده بأنه هو الذي يتلصص عليا، خرجت وأخذت كوب اللبن وعدت له وجلست بجواره على السرير لأساعده على الجلوس ولأعطيه كوب اللبن، كنت أجلس بجواره وكان الروب مغلقا بإحكام فكانت عيناه تجري على الروب محاولة التسلل من أى ثغرة ليصل إلى جسدي وقد وجدت عيناه مبتغاهما أسفل الروب ليكتشف ذلك الصبى المزيد من لحم أفخاذي عن قرب فها أنا فى هذه المرة أقرب إليه من أى مرة أخري، شرب اللبن ببطئ ليتمتع بإلتصاق جسدي به لأطول فترة ممكنة ولم أتمكن من رؤية إنتصاب قضيبه فقد كان متدثرا بالغطاء حتى منتصف جسده إنتهى هانى من شرب كوب الحليب وأخذته منه وقمت وأنا أقول انا موجودة برة ... لو عاوز حاجة انده لى ... حاول تنام دلوقت، خرجت وأغلقت باب الحجرة خلفى وتركت له من الباب ما يكفى ليتطلع خارجا، خلعت الروب بمجرد خروجى وكنت معطية ظهرى للباب ليري ذلك الصغير ظهرى العاري ومؤخرتي الذان يظهران من تحت قميص النوم الشفاف ولأسير فى إتجاه الأريكة على مهل وبدلال لأجعله يري إرتجاجات فلقتي طيزى أثنائ سيري، تمددت على الأريكة وأنا أعلم أنه بمقدوره أن يرة نصفى الأسفل ولكنه لا يرى وجهي، تصرفت وكأني وحيدة بالمنزل فكان قميصي قد تواري ليظهرا فخذاي بالكامل ولأداعب باطن قدمي بقدمي الأخري وأنا أمسك التليفون لأجري مكالمة، كنت قد بدأت أسمع ذلك الصوت الصادر من السرير الذي يدل على أن أحدا يهتز عليه فعلمت أن محمود يرانى كما ابغى وأنه قد بدأ يداعب قضيبه ويمارس عادته السرية، إتصلت انا بلبنى فقد كنت أتصل بها يوميا تقريبا وكنت قد رويت لها بخصوصو محمود فنحن لا نتحدث فى شئ سوي الجنس، قلت لها أن محمود لدي اليوم وضحكنا سويا بينما نتخيل ما الذي يمكننى أن أفعله بصبي فى سن محمود ولبنى تضحل وتقول لى إستعملى ساقه بدلا من قضيبه ... انتى كسك واسع، ضحكنا كثيرا وكنت أصف لها الصوت الذي يصدر من السرير ومتى يتوقف لنبدأ نحصي سويا كم مرة إستمني حتى الأن بينما كنت أنا أبدل وأغير فى وضعية جسدي لأجعله يرى اجزاء مختلفة فأزيد من إثارته، أنهيت مكالمتى مع لبنى وقد بدأت الإستعداد لتعذيب ذلك المراهق، كان صوت السرير يئن من تلك الحركة فوقه وكان ما أحصيناه أنا ولبنى حتى الأن من مرات ممارسته العادة عشر مرات فى حوالى الساعة هى مدة مكالمتى مع لبنى وكان ذلك الصوت الذي أسمعه هو المرة الحادية عشر، فكرت في أن أفاجئه وأسأله ماذا يفعل، قمت من على الأريكة وتواريت عن الباب حتى لا يعلم بقدومي، وفتحت الباب فجأة وكأنى اطمئن عليه ووجد جسده يرتج تحت الغطاء بينما حركة بده ظاهرة بين أفخاذه، سالته بلهفة مال يا محمود ... تعبان؟؟؟ إنت مش نايم ليه؟؟ إنتفض الصبي فقد فزع ولكنه جاوب بسرعة ايوة بطنى وجعانى, وحول موضع يده من بين فخذاه لبطنه مسرعا، جريت عليه وكأني فى غمرة خوفى عليه نسيت إرتداء روبي فكان جسدي بالكامل واضحا تمام الوضوح لعيناه، جلست بجواره لأحاول كشف الغطاء ولكنه كان متشبثا به، سالته ايه الألم شديد؟ قال لى ايوة، أعتقد أنه كان قد داري قضيبه فى ذلك الوقت فقد ترك لي الغطاء لأرفعه من على جسده، رفعت الغطاء لأضع يدى على بطنه وكأنني أستفهم عن مكان الألم وكف يدي يسري على بطنه ولأشاهد عذابه باديا على وجهه من شدة هياجه وعد قدرته أن ينطق بكلمة، كما أنني وجدت ملابسه مبللة من كثرة مائه الذي صبه على نفسه فقد كانت الرائحة تحت الغطاء تلك الرائحة التى لا تخطئها أنف عاشقة مثلي، رائحة ماء الرجل، قلت له وكأننى غضبى ايه ده .... انت عملتها على روحك؟؟ إنت مش كبرت؟؟؟ ليه ما فلتليش عاوز ادخل الحمام؟؟ تعلثم الفتي ولم يستطع الرد فقد إعتقد أنني ظننته بال على نفسه وهذا ما كنت أرغب فى أن يظنه، لم يستطع محمود الرد فقد أنهضته بسرعة من فراشه وأنا أسحبه من يده تجاه الحمام وأتمتم بكلمات الغضب مامتك تقول عليا ايه لما ترجع؟؟ تقول انى ما اخدتش بالى منك؟؟ كنت أقول تلك الكلمات ومن داخلى اضحك عليه فقد صفعته على مؤخرته كما نفعل بالأطفال جزاء له على ذلك، ذهبت به للحمام وطلبت منه أن يستحم فورا وأن يترك ملابسه حتي أغسلها قبل أن تعود والدته وسألته بصيغة إستهزاء بتعرف تستحمي لوحدك ولا عاوز حد يحممك كمان؟؟ كان الصبي فى قمة خجله ولم يستطع رفع عيناه في عيناي، أغلقت عليه باب الحمام بعنف وأنا اقول أنا مستنية برة خلص بسرعة، وخرجت لأضحك بينى وبين نفسي فها هو الصبي الأبله لا يعلم أنني المتعمدة لجعله يفعل كل هذا وبدأ الشيطان بداخلى يساعدني فى التفكير عما يمكننى أن أفعل به أكثر إنتهي محمود من الحمام ولم يجد ما يلبسه فصاح من الداخل متسائلا عما يرتدي، فتحت باب الحمام عليه لأجده مخرجا رأسه من خلف ستارة الحمام بينما باقى جسده متواري، أمسكت المنشفة وتوجهت اليه لأجذب الستارة ولأراه عاريا، كنت أرغب فى رؤية قضيبه ولكننى لم ار شيئا أكثر من عقلة إصبع ولم يكن منتصبا بينما خصيتاه لا يزيد حجمهما عن بندقتين صغيرتين وكان قد بدأت بعض الشعيرات تنموا فوق قضيبه، كنت أتصرف وكأنني مع *** فبدأت أجفف جسده وأتعمد أن ارتضم بمناطقه الحساسة لأتسبب بإنتصاب قضيبه الذي لم يزد طوله كثيرا عندما انتصب فقد اصبح كعقلتين إصبع ولكنه كان شديد الإنتصاب ولم يكن سميكا على الإطلاق فهو فى سمك إصبع يدي الصغير، جففت جسده بينما كنت فى الحقيقة أعبث بجسده فكان لحمه الخالي من الشعر يذكرنى بجسد لبنى الأملس ولم انس طبعا تلك المؤخرة الملساء فلم تسلم من عبثي بالطبع، إنتهيت من تجفيف جسده لألف جسده بالمنشفه وأقول له يلا على السرير تنام لغاية ما اغسل لك هدومك، سالنى حاروح كدة؟؟ قلت له ما فيش عندى هدوم مقاسك ... انت مكسوف مني؟؟؟ يلا بلاش دلع، وذهبت به لحجرة النوم لأمدده على السرير ولأدثره بالغطاء، وأذهب مسرعة لألفى بملابسه فى الغسالة، عدت له وكانى متعبة وقلت له انا حانام جنبك لانى تعبت وانت حاول تنام شوية، تمددت بجواره على السرير بينما كنت أراه يكاد يموت من شدة محنته وهياجه وكنت أستغل فرصة أنه لا يجرؤ على فعل شئ، أعطيته ظهري وما هى الا لحظات وبدأت أصدر أصوات تدل على إستغراقى فى النوم، بالطبع كنت مستيقظة ولكنني رغبت فى أن أعطيه الفرصة لأري ماذا سيفعل، لقد كان يتلصص علي جسدى من نافذه الحمام بينما ها أنا الأن مستلقية بجواره وهو عاري بينما أنا بذلك القميص الشفاف وعارية من تحته إلا لو ظن أحدكم أن ذلك الكيلوت الصغير يمكن أن يخبئ شئ من جسد المرأة مرت عشر دقائق ولم يفعل ذلك الفتي شيئا يذكر فبدأت اتقلب فى فراشي محاولة أن أجعل يدي تصطدم بين فخذاه ولكننى لم أصل لمبتغاي، بعدها بقليل بدأت اشعر بشئ يلمس كف يدي، لم أتحرك طبعا وإنما اصدرت المزيد من الأصوات التي تدل على النوم، فبدأ هذا الشئ يحتك بكفي فعلمت أنه يحك قصيبه بكفي بينما بدأت أشعر بأصابع صغيرة تحاول لمس فخذائ، بالطبع كان هذا ما أرغبه فلم أتحرك لأفسح له المجال أن يتحسس جسدي، بدأت يداه تتسلل شيئا فشيئا حتى وصل إلى إعلى أفخاذي وقتها شعرت بأن جسده ينتفض وشعر بسائل بيلل كف يدي، يا لذلك الملعون لقد أنزل مائه على كفي، لن أكذب عليكم لقد أثارنى ذلك كثيرا حتى كدت أن أواجهه وأمارس معه الجنس ولكنني فضلت على الإستمتاع بمحمود على هذا الوضع أفضل من ممارسة الجنس الصريح معه، تلااجع محمود سريعا بعدما صب مائه بكفي وسحب يداه، مرت دقيقة لأتقلب فى الفراش ساحبة يدي ولأضعها أمام وجهي بينما اعطيه ظهري فلا بستطيع رؤيتي وأنا أتذوق مائه، كنت اضحك داخلى وأرغب فى رواية ما فعلت للبنى فقد تذوقت ماء الصبي ذو الإحدي عشر ربيعا، كانت مؤخرتي تواجهه وكنت أشعر به فى بعض الأوقات يرفع الغطاء ليدخل رأسه أسفل الغطاء ليري جسدي، كان القميص قد إنحسر عن اغلب مناطق جسدي فكانت طيزي عارية فى مواجهته ما عدا ذلك السير الرفيع الموجود بالكيلوت، مد الطبي كفه يتحسس لحمى اللين ولأجده قد إقترب محاولا إيصال قضيبه لفلقتي طيزي لأساعده أنا فى احد حركات تقلبي ولأبرز له طيزى موارية سير الكيلوت لأجعل ذلك الشق بين الفلقتين واضحا، كلما تحركت كان ينتظر محمود بضع دقائق حتى يتأكد من خلودي للنعاس بينما كنت أنا متمحنة وأرغب فى عبثه، مرت دقيقتان ثم أعاد محمود إقترابه لأشعر بذلك القضيب الصغير يحاول أن يدخل بين فلقتي طيزي، أثارني ذلك كثيرا فوددت أن أمد يدي وأبعد له فلقتيا ليصل ذلك القضيب لشرجي فذلك القضيب لن يؤلم بالشرج بينما لن يظهر بالكس الذي إعتاد على سمك قضيب محمود، فضلت السكون وترك محاولات الصبي لتزيد هياجي هياج، وفعلا بدأ الصبي بدخل قضيبه بين فلقتي طيزي بينما كان الفارق بينه وبين شرجي لا يزلا كبيرا فلن يمكن لهذا لطول ذلك العضو من الوصول لشرجي، بدأ جسده يهتز ويداة تتحسسن بخفة أعلى فخذي حتي أستطاع ذلك الملعون أن يصل لعانتي، كنت أود أن ابدأ فى إطلاق أهاتي ولكنني بالكاد أمسكت أنفاسي، لأشعر به وقد أنزل مائه بين فلقتي طيزى وعندها قررت تغيير مسار تلك اللعبة، فقد قمت مفزوعة وكأنني شعرت بما يفعله، وإستدرت إليه غاضبة وصفعته على وجهه صفعة قوية وأنا اصرخ فيه يا إبن الكلب ... إيه اللي بتعملة ده يا قليل الأدب، ولأقوم من جواره جارية بينما هو فى قمة رعبه من أن أقول لوالدته ولأغلق عليه الباب بالمفتاح من الخارج وأنا أضحك بينى وبين نفسي ولأجري تجاه الحمام لأتي بشهوتى وأمارس عادتى السرية فقد كنت فى قمة تمحنى دخلت الحمام مسرعة بينما أسمع طرقات محمود على باب الغرفة المغلق وهو يترجانى بألا أخبر والدته وانه يأسف لما فعل، دخلت الحمام وخلعت ملابسي وبدأت فى فرك زنبوري المتهيج لأفرغ شهوتي كنت أشعر بقطرات مني الصبي بين فلقتي طيزي فمددت يدي لأبللها من منيه ولأفرك زنبوري بمنيه، كان منيه أخف من مني هانى وشفاف تماما فيبدوا أن غدده لم تكمل نموها بعد، تذكرت التصاقاته ولمساته وحينما سكب مائة بكف يدى لأتى شهوتى وقتها ولينصب ماء كسي ويرتعش جسدي كان صوت بكاء محمود مسموعا وكان يجب عليا تصنع الغضب بينما أنا فى قمة سعادتى ونشوتي، أخرجت ملابسه من الغسالة فقد كانت جفت، أخذتها وتوجهت إليه وفتحت باب الغرفة، كان المسكين جالسا على الأرض يبكي وهو يتوسلنى بألا أخبر والدته، ألقيت ملابسه فى وجهه وقلت له قوم البس هدومك، وأعدت إغلاق الباب عليه، توجهت لغرفتي وإرتديت قميص يداري جسدي بالكامل ثم عدت لأفتح الغرفة وكان قد لبس ملابسه أخرجته للصالة وأجلسته بجوارى على الأريكة وبدأت أساله بهدوء ايه اللى خلاك تعمل كدة، قال محمود أنا أسف ... ما كانش قصدي، قلت له ماكانش قصدك؟ والقرف اللي نزل منك ده برضه مكانش قصدك؟ قال محمود أنا أسف ... بلاش تقولى لماما حتموتنى من الضرب، قلت له محمود أنا بأعاملك زي إبنى ... عيب تعمل معايا كدة، أطرق محمود وجهه فى الأرض فقلت له إنت عرفت الحاجات دى منين؟ ... قول بصدق علشان ما اقولش لمامتك، قال محمود وأنا صغير كنت بأشوف بابا يعمل كدة لماما, ضحكت بداخلي فها أنا ساعرف حياة جارتى الجنسية، أظهرت علامات العجب على وجهي وقلت له بإستفهام يعمل ايه؟؟ قال محمود كان بيخليها تديله ظهرها وكان بيدخل فيها زي ما عملت دلوقت، تعجبت هل يمارس زوج صفاء الجنس بشرجها، لا يبدوا عليها شيئا فهل تستمتع بالجنس من الشرج ام أنه يجبرها على ذلك، فقلت لمحمود وبعدين؟؟ قال لي ابدأ أنا كنت أشوف ماما تتألم وتصرخ لكنه كان اوقات يضربها ولما كبرت ورحت المدرسة الأولاد أصحابي قالولي إنه كان بينيكها وإن الرجاله بينيكوا الستات، كنت أرغب فى معرفة المزيد عن صفاء فقلت له طيب بابا لما كان بيقوم بعد ما يعمل لماما كدة كانت بتعمل ايه؟ قال محمود ببراءة كنت أشوفها تتألم وتحضر دواء كريم وتحطه من ورا، سالته ورا فين؟ أشار محمود بإصبعه وهو خائف ناحية طيزي وقال هنا، وقتها تأكدت أن زوج جارتي صفاء يضع قضيبه بشرجها وتمنيت أن أراه وهو يفعل ذلك بها فصممت أن أحاول فتح أحاديث الجنس معها، ربتت على ظهر محمود وقلت له خلاص أنا سامحتك لكن بشرط، قال بسرعة ايه؟ قلت له انك ما تكررش اللي عملته ده تاني ... توعدني، قال بدون تردد ايوة ... أنا أسف، فقلت له وأنا مش حاقول لحد اللي حصل وحاعتبر انك ما عملتش حاجة، وقبلته على جبينه وضممته على صدري وكأني أسامحه بينما كنت أرغب فى أن أشعره بمدي ليونة أثدائي، قمت وفتحت له التلفاز وقلت له أنا حادخل جوة اخلص شوية حاجات وإنت إتفرج على التليفزيون، وتركته ودخلت غرفتي فكنت أرغب فى أستكمال إستعراضي فتركت من الباب ما يسمح له بالرؤية وكنت أستطيع مراقبته من مرأه فى الغرفة بدون أن يرانى، أخرجت بعض الملابس من دولابى وكأنني أرغب فى تفحصها وبدأت أبدلها على جسدي لأبدوا مرة بميني جيب ومرة بفستان سهرة ومرة بملابس النوم ومرة بدون ملابس بينما كنت أتأكد أنه يراقبني من المرأه ولكنه مان يتعذب فلم يعد بمقدوره أن يلمس قضيبه خوفا من أن أسأله عن البلل الذي أصاب ملابسه، كنت مستمتعة بالإحساس بان هناك من بشاهد لحمي ولا يجرؤ على فعل شئ فالسيطرة كلها بيدي أنا، حتى إقترب موعد عودة صفاء فعدت لإرتداء ذلك القميص الذي يستر كامل جسدي وخرجت له لأقول عامل ايه دلوقت ... ماما زمانها جاية، قال لى انا كويس وكان يضم فخذاه حتي لا ألحظ بروز قضيبه المثار عادت صفاء من العمل وسعدت جدا عندما رأته سعيدا وإننى إعتنيت به وقالت لي شكرا يا مديحة ... انا مش عارفة ارد جميلك ازاي، قلت لها علي ايه يا صفاء ... الجيران لبعض، ثم ضممت محمود على جسدي وأنا أقول ومحمود زي إبني، خرجت صفاء ومعها محمود لأذهب للحمام والقي جسدي تحت الدش لأغسل عنه مياه كسي التى كانت تنزل بإستمرار طوال ذلك اليوم، وإتصلت بعدها بلبنى احكي لها ماحدث وضحكت كثيرا عندما علمت أننى تركت محمود يستمني بكفى وبطيزى بدون أن أفقد سيطرتى على الموقف عندما حانت الساعة السادسة توجهت كعادتى لمنزل صفاء وكالعادة جلست معها بينما كان الطفلان يستذكران أمامنا وتعمدت ان أكشف لعيني محمود المزيد من الأفخاد حين أتحرك على الأريكة حتى إنني عندما كنت أقوم لأسأله عما يستذكر كنت أهب فأرفع ساقي حتي يتسني له رؤية ذلك السير الذي يطلقون عليه كيلوت بينما شفرتي كسي محتطنتان ذلك السير فلا يظهر هو ولكن كسي هو الذي يظهر لأتوجه بعدها بجوارة لأشجعه على المذاكرة فأريه أثدائي كالمعتاد وأتمتع بمنظره وهو يزدرئ ريقه ويكاد يختنق من الإثارة كنت افكر كيف أفتتح الأحاديث الجنسية مع صفاء فقلت لها صفاء ... عاوزاكي فى موضوع، قالت لي تحت أمرك يا مديحة، قلت لها لأ مش هنا الأولاد ممكن يسمعوا، قالت لي طيب تعالي ندخل حجرة النومن قمت معها وأنا أرمق محمود فكانت عيناه تبدي مدي الرعب فقد توقع أنني سأروي لوالدته ما فعل، دخلنا الحجرة وأغلقت صفاء الباب وقالت لي خير؟؟ قلت لها مش عارفة أبتدي كلامي إزاي، بينما بدا على وجهي علامات الخجل الشديد فقالت صفاء ايه يا مديحة إحنا إخوات ... قولي اى حاجة من غير كسوف، قلت لها وأنا مطرقة بالأرض إنتى عارفة إننى عروسة جديدة ... ولسة ما ليش خبرة فى امور الجواز ... يعنى عاوزة أسال على حاجات، إبتسمت صفاء فعلمت إنها ستتقبل الحديث الجنسي فأكملت بخجل يعنى هانى بيطالبنى بحاجات مش عارفة هى صح ولا غلط، قال صفاء بتلهف لسمع المزيد بطالبك بإيه؟ قلت لها هو إنسان كويس لكن إبتدي فى الفترة الأخيره انه ... وسكتت لتشجعنى هى بمزيد من ****فة والرغبة فى السمع وتقثول بيطالبك بإيه؟؟؟ ما تتكسفيش، قلت لها عاوز يعاشرنى من ورا، قلتها واطرقت فورا خجلا فى الأرض، طبعا لم يحدث ما كنت أرويه ولكنني كنت أرغب فى الحديث معها عن الجنس، قالت صفاء وعملها؟؟ قلت لها لأ أنا رافضه وهو بيقول إن كل الأزواج بيعملوا كدة .. لكن أوقات بيدخل صباعه ويحركه ولكن بيوجع فأنا رافضة، قالت صفاء هو غلط إنه يعمل كده لكن ... بصرحة اللي بتحكيه ده حصل معايا، وقتها رفعت وجهى وبدت عليا ملامح الإنصات وكأني أتلقى نصيحة ولكنني كنت سأتلقي ما يغذي شهوتي، قالت صفاء فى بداية زواجنا بدأ يطالبنى بأنه يعاشرنى من ورا ... وطبعا أنا رفضت فى الأول، فقاطعتها مسرعة فى الأول؟؟؟ يعنى بعد كدة وافقتى؟؟ فقالت صفاء أنا بأحكيلك أهه ... بدأ زي جوزك يدخل صباعه وكان بيؤلم وبعدين إبتدي يحط لي مرهم ملين على الفتحة لكن كنت أنا برضه رافضه ... وفى يوم كان مصر يعمل كدة وتحت ضغطه سبته لما أشوف اخرتها معاه ... وجاب كريم وحط منه على جسمه وعلى جسمي وخلانى أسجد له ... وبعدين عملها ... لكني بكيت من شدة الالم وكان فيه دم بعد ما خلص ... وقعدت حوالي إسبوع مش عارفة أدخل الحمام ... فطبعا بعدها رفضت رفض قاطع بأنه يعملها تاني ... لكن ... وبدأت تنزل دمعة من عينها وهى تطرق بالأرض، فقلت لها أنا أسفى يا صفاء إذا كنت سببتلك الم، فتنهدت وقالت لأ خلاص ده كان زمان ... بدأ محمود يضربنى لما كنت بارفض فكان في شبابه أكتر حاجة تسعده هي المي وقت الجنس ... وكنت أسيبه بعد ما الاقي أن الم الضرب اكتر من الألم اللي حيسببهولى معاشرته ... فكنت بأسيبه يعمل اللي هو عاوزه وأنا بأبكي وسامعاه بيتمتع فوقي ... كان مجرم ما بيرحمنيش ... بالرغم من إني كنت بأترجاه يدخله بشويش لكن كان يصر إنه يدخله مرة واحدة ويصر أكتر إنه يدخل كله، وبدأت مرة أخري فى البكاء فأخذتها على صدري وربتت على ظهرها وكأنى أواسيها بينما أنا أتحسس مدي ليونة جسدها فيبدوا أنني سأستولى عليها هى أيضا بعد إبنها المراهق بكت قليلا بحضني ويبدوا أنها مانت تفتقد لبعض الحنان فلم تمانع من البقاء بحضني قليلا بينما أتحسس أنا ظهرها وكأنى أربت عليها، وفعت وجهها بعض قليل وأنا أتمتم بكلمات الأسف لما هى فيه لتقول لى كانت حياتى زمان صعبة، فسالتها وهو الحال اتبدل دلوقت، قالت لي لأ ... ولكني بدأت اعتاد فدلوقت ما فيش الم واخذت على اني ما بأحصلش على متعتي منه، قلت لها مباشرة ما بتشعريش بمتعة؟؟ أجابت لأ ... إزاي اشعر بمتعة من شئ كرهته، سالتها وبتعملي ايه؟؟ قالت وهي تبتسم أوقات باعمل زي المراهقين، فهمت أنها تمارس العادة السرية للتخفيف من محنتها وانها غير سعيدة جنسيا مع نبيل زوجها فقلت لها وعلامات الخوف بادية على وجهى وهو ده اللى بيحصل لكل ست؟؟ قالت لى لأ طبعا ... انتى ما توافقيش جوزك انه يعمل معاكي كدة لانك لو سبتيه مرة خلاص حيطلب علي طول وحيفضل يعمل كدة عن المكان الطبيعي، لم تكن العلاقة بيننا تسمح لها بأن تقول لى كسك وطيزك ولكنني لم أتعجل الأمور فقد علمت أنه سيحدث شئ بيننا فى المستقبل القريب، تأسفت لها مرة أخري أنني أثرت تلك الذكريات لديها وخرجنا مرة أخري للصالة لأعود لهوايتى فى إثارة الصغير الذي كان يترقبنا بشغف ليعرف هل قلت شئ لوالدته عما فعل ام لا بينما تركته انا بين نيران الحيرة أتى موعد عودة هانى فإستأذنت كعادتى وعدت لشقتي لأعد جسدي وجبة لذيذة لزوجي هاني الذي نهل من جسدي الهائج تلك الليلة كما نهلت أنا من قضيبه أطفئ به تهيجات طوال اليوم مرت عدة ايام وانا أتحدث مع جارتى فى الامور الجنسية وكأنني أستفيد من خبرتها الطويلة بينما كنت مستمرة فى إظهار قطع من جسدي للفتى المراهق محمود، حتى اتي يوما وكنت مهتاجة ففي اليوم السابق لم يستطع هاني العبث بي ككل ليلة حيث كانت تواجهه بعض المشاكل بالعمل فكان ذهنه مشغولا، ففكرت كيف أطفئ جسدي وقررت محاولة الإستعانة بجارتي صفاء، إنتظرت حتي الساعة السادسة بفارغ الصبر ثم ذهبت إليها كالعادة، جلسنا سويا ومارست ما أمارسه يوميا بعيني محمود ثم قلت لها ليه ما تيجيش تقعدي عندي فى البيت شوية، قالت لى ليه ... أدينا قاعدين وهنا ما يفرقش عن هناك، قلت لها معلش إنت عمرك ما جيتي عندي ... تعالي وسيبي الأولاد يشموا نفسهم شوية، بعد قليل من الإلحاح قامت صفاء معي بينما تلقي بتعليماتها للأولاد أن يستذكروا وألا يلعبوا وتمتعت عندما رأيت عينا محمود تفتقد ما تراه يوميا فأعتقد إنه ينام كل ليلة يحلم بما سيراه من لحمي فى اليوم التالي دخلنا شقتنا أنا وصفاء وكنا وحيدين بالشقة وعقلي يخطط لتناول لحم جسدها اليوم، كانت صفاء لم تأتي إلي كثيرا فكانت فرصة أن أدعوها للفرجة على الشقة وأخذتها وتجولنا بكل الغرف لأريها الأثاث والديكور حتى وصلنا غرفة نومي أنا وهاني، أعجبتها جدا غرفة النوم وجلسنا سويا على طرف السرير ولأقوم بعدها وأفتح الدولاب لأعرض عليها ما اقتنيه من ملابس، أعجبتها ملابسي وكنت المح عيناها تنظر تجاه ملابسي الداخليه، فأخرجت بعض منها لتشاهدهم، كانت كل كيلوتاتي تنتمي لذلك النوع الصغير ذو السير الذي يكشف تمام المؤخرة، ضحكت صفاء وقالت لي ياااه يا مديحة فكرتينى لما كنت لسة عروسة ... بس أيامى ما كانتش الغيارات بالحلاوة دي، إنتهزت الفرصة لأقول لها تحبي تجربي قلتها وأنا أمد يدي بكيلوت صغير جدا تجاهها، ضحكت وقالت وهي تشير لجسدها لأ خلاص راحت علينا، فقد كان لتأثير سنوات الزواج الطويلة والحمل والولادة أثرها على جسدها فكانت سمينة قليلا ولم يكن ليدخل ذلك الكيلوت بها، قلت لها يلا بلاش دلع ... قيسيه علشان تشوفيه على نفسك، ولأشجعها صفعت مؤخرتي صفعتين ليدوي صوت لحم مؤخرتي بصمت الغرفة وأنا أقول لها أنا لابسة واحد منهم دلوقت ... خذي البسي، ضحكت وهي مترددة لتمد يدها وتأخذ من يدي الكليلوت وتعطيني ظهرها ثم تدخل يداها من أسفل فستانها وتخلع الكيلوت الذي ترتديه وتلقيه على السرير ثم تبدأ فى لبس الكيلوت الذي أعطيته لها، كانت تفعل ذلك بحرص فلم اتمكن من سوي من رؤية فخذاها فقد كانت تترك الفستان يداري مؤخرتها، عندما وصلت بالكيلوت للجزء العلوي من فخذيها لم تتمكن من إدخاله أكثر فقد كان صغيرا عليها فتقدمت نحوها من الخلف وقلت لها أساعدك، وبدون تردد مددت يدي لأرفع فستانها من الخلف لتظهر لى مؤخرتها، كانت مؤخرتها كبيرة وترتج بشدة فأثارني رؤيتها، أمسكت الكيلوت من الخلف وأخذت أجذب معها حتي أتممنا حشره فلم يصل سوي لمنتصف مؤخرتها، بينما كنت أساعدها كنت أنفذ ما تعلمته من لبنى فتعمدت أن تصطدم يداي بمؤخرتها برقة ونعومة بينما إلتصقت بها ليسري نفسي الحار على رقبتها، بعدما إنتهينا قلت لها إستديري فرجينى، وإستدارت صفاء ولكنها كانت خجلة فكان الفستان يداري كسها فمددت يدي أرفع الفستان لأري كسها ويا لهول ما رأيت كان كسها شديد الكبر لم اتوقع أن يكون هناك من تمتلك كسا مثل هذا، فلو وضعت كف يدي على كسها لما إستطعت أن أداريه كله ولكنها كانت غير حليقة فالشعر الكثيف كان يغطي عانتها وشفراتها، كنت أعلم تأثير النظرات على المرأة فجعلتها تراني وأنا أركز على موطن عفتها بينما أقول لها ايه ده كله، ضحكت صفاء وجذبت الفستان من يدي لتداري لحمها وهي تقول اديكي شفتي ... ورينى انتى بقي اللي عندك، بالطبع تمنعت وصحت وجريت من أمامها وهي خلفي تريد الإمساك بي بينما نضحك حتي ألقيت بجسدي على السرير وكأنني تعثرت به، أطبقت صفاء عليا لتجذب فستاني كاشفة فخذاي بغية الوصول لرؤية كسي بينما أضحك أنا وأتمنع محاولة جذب فستاني ومداراة لحمي عن عيونها لأزيدها تلهفا، وأخيرا تصنعت التعب لأتركها تكشف فستاني وتصعد به حتي رقبتى ليبدوا جسدي عاريا أمامها فلم أكن أرتدي شيئا على صدري، نظرت إلى كسي وهي تقول ما اهو عندك حاجات حلوة برضه، لم تمد يدها وإن كنت شعرت من تلاحق أنفاسها بأنني سأصل لما أريد، إعتدلت فى جلستي وداريت جسدي وقلت لها خلاص شفتيه، وضحكنا سويا لتقول لي يااه يا مديحة رجعتيني عشرين سنة لورا ... أنا كنت نسيت الحاجات دي خلاص، فقلت لها أنا لاحظت إنك سايبة شعرك ... ليه سايباه؟ فقالت وأحلقه ليه ... هو المنيل بيبصلي ... خلاص بطل ولما يعوزني ما بيعملش حاجة الا إنه يرفع الفميص من الخلف وينزل الكيلوت شوية ويدخله من ورا خمس دقايق وخلاص، قلت لها وانتي؟؟ قالت انا قلتلك أنا نسيت الحاجات دي، قمت من على السرير وأنا أجذبها من يدها وأقول لها قومي معايا، سالت وهى تقوم على فين؟؟ قلت لها حاحلق لك الشعر ده، جذبت يدها وقالت ايه اللي بتقوليه ده، قلت لها وايه يعني يمكن أنا كمان ابقي احتاج مساعدة ابقى اطلبها منك ... يلا قومي، وجذبتها وهي تتمنع وأنا اصف لها الكريم الذي غشتريته ذو الرائحة العطرة والذي لا يستغرق خمس دقائق بعد دهانه ليسقط الشعر تلقائيا، وصلت بها للحمام وطلبت منها الجلوس على حافة البانيو بينما أعطيتها أنا ظهري ابحث عن الكريم، إستدرت لأجدها لا تزال واقفة فقلت لها بنبرة تشبه الأمر إقلعي واقعدي على حافة البانيو، بينما مددت يدي أرفع فستانها وكأنه لا مجال للتراجع، خلعت صفاء الكيلوت وجلست كما طلبت منها لأفتح أنبوبة الكريم وأجثوا بين فخذيها وأبدا فى دفعهما بعيدا عن بعض، كانت تشعر بالخجل أولا ثم تركت فخذيها لينفرجا كاشفين عن موطن عفافها، قلت لها ياااه الشعر طويل ... أنا حاخففه بالمقص الأول، وأحضرت المقص لأجثوا ثانية وأبدأ فى قص الشعر وتهدئة طوله، بالطبع أتاح لى ذلك بأن ألمس كافة أجزاء كسها وكنت ألمسها بلمسات خفيفة لأثير شهوتها وخاصة عندما وصلت لمنطقة البظر فمنت أزيحه بأصابعى مرة لليمين ومرة لليسار وكانني أحاول الوصول لجذور الشعر حتى بدأت أستمع لأصوات أنفاسها التي تحاول كتمانها، لم أرفع رأسي ولم أنظر لها حتي أتيح لها أن تعبر عما تعانيه بوجهها بدون الخوف من أن اراها، حتي بدأت أشعر ببعض البلل الذي بدأ يصيب الشعر وبالأخص عندما وصلت ما بين مؤخرتها وكسها، وقتها قالت لي بصوت واهن كفاية يا مديحة ... كفاية، كنت اعلم بأنها قد تهيجت فلم أرد عليها وواصلت عملي حتي قمت وأنا اقول لها خلاص ... حأدهنلك الكريم دلوقت، عندها نظرت لوجهها فوجدها مغمضة العينين متلاهثة الأنفاس فأمسكت برأسها وإقتربت منها بجسدي الحار وأنا أقول مالك؟؟؟ فيه حاجة؟؟ لتحاول صفاء فتح عيناها ولتعدل نبرة صوتها محاولة جعلها طبيعية وتقول لأ ما فيش حاجة ... بس كفاية كدة أنا إتاخرت، قلت لها مش حأطول، فقالت لأ بلاش النهاردة ... كفاية كدة، وقامت مسرعة متوجهه ناحية الباب لتخرج بدون كلام بينما نسيت كيلوتها بغرفة نومي لتكون ثاني واحدة أحصل على كيلوته كنت بالطبع مبللة وهائجة بعد مغادرة صفاء فجهزت جسدي لهانى لكي يطفئ لهيبه حين عودته ولم يطل الوقت فعاد لى هانى وناكني فى تلك الليلة مرتين حيث طالبت بتعويض عن اليوم السابق بينما كنت أفكر وهو ينيكني بلحم صفاء الشديد الليونة وتلك المؤخرة الكبيرة والكس الذي يملأ كفاي سويا وأتيت شهوتي عدة مرات مع هانى من كثرة هياجي فى اليوم التالي وحوالي الخامسة والنصف قبل موعد ذهابي لصفاء دق جرس الباب وكنت لا أزال أرتدي ثوب النوم الشفاف الذي يظهر كافة جسدي منذ الصباح حيث كنت وحيدة طوال النهار، نظرت من العين السحرية خلف الباب فرأيت صفاء واقفة، فتحت لها فورا بينما أداري جسدي خلف الباب وفتحت وأنا أقول اهلا صفاء، نظرت بإستغراب لكوني متدارية خلف الباب فقلت لها إتفضلي بسرعة، دخلت مسرعة لأغلق الباب وتراني صفاء بذلك اللبس المثير، كانت عيناها تحدقان بجسدي فجسدي كما قال كل من رأه رائع، قلت لها إتفضلي، قالت لي صفاء ايه اللي انتي عاملاه فى نفسك ده؟ فقلت لها وأنا ألف وأستعرض جسدي إيه ؟ وحشة؟؟ فقالت صفاء ابدا دا انتي تهبلى ... **** يكون فى عون جوزك، وضحكنا ودخلنا سويا بينما تقول انا قلت أجيلك قبل ما انتي تيجي، علمت أن لعبة الأمس أعجبتها وهي تريد إكمالها فقلت لها أيوة طبعا ... ما تنسيش النهاردة معادنا نكمل، فتصنعت العبط وقالت نكمل ايه؟؟ قلت لها الكريم، ضحكت وقالت انتي لسة فاكرة ... بصراحة يا مديحة أنا تعبت خالص امبارح، قلت لها على الفور ليه؟ خير مالك؟؟ قالت يابنت أنا نسيت الحاجات دي من زمان وانتي رجعتي فكرتيني بيها تاني ... و**** ما قدرتش انام طول الليل، علمت أنني سأحصل على ما أريد اليوم فقلت لها طيب ونبيل ... ليه ما ...، ولم أكمل لتفهم هي وتقول ده خلاص ايدك منه والقبر ... تصدقي انا لي اكثر من عشر سنين ما جراليش اللي جرا امبارح، قلت لها طيب يلا نكمل، خاولت التمنع لكن بالطبع تحت الحاحي ودلعي توجهت معي للحمام لتخلع كيلوتها وتجلس على حافة البانيو بدون أن أقول لها شيئا بينما أحضرت أنا علبة الكريم وركعت بين فخذيها لتفتحهما مباشرة وكأنها تستعجل لمساتي، نظرت لها وضحكت وأنا أقول ايه التقدم ده ... النهاردة عارفة السكة لوحدك، فإبتسمت فى خجل ونظرت أنا لكسها فعلمت فورا بأنها إعتنت بنظافته قبل مجيئها مباشرة فهي إذا قادمة اليوم لعمل المزيد مما بدأناه أمس، مددت يدي لألمس عانتها فشعرت بإنتفاض عضلات فخذيها فقد كانت لمساتي خفيفة وبدأت أنا أوزع الكريم على عانتها وشفرات كسها الضخم بينما لم استطع الوصول لأسفل طيزها حيث كان هناك أيضا بعض الشعر فقلت لها فيه شعر لسة تحت مش قادرة أطوله فحاولت القيام لأجذبها وأقول لأ سيبيه بعد ما نخلص قدام نبقي نشوفه، أكملت دهان عانتها وشفري كسها بالكريم بينما كنت أتعمد لمس بظرها وشفراتها الداخلية بإصبع يدي الصغير ورفعت نظري لوجهها لأجدها مغمضة العينان فلطمتها لطمة خفيفة على فخذها العاري وأنا أقول هاااا ... مالك؟؟ فردت بصعوبة و**** ما انا عارفة اقولك ايه يا مديحة ... تعبتيني، فضحكت وجلست بين فخذيها فكان لا بد من ترك الكريم لمدة خمس دقائق على الاقل فقلت لها وعيناي مركزتان على كسها و**** أنا مش عارفة ازاي راجل يكون عنده الحلاوة دي ويبص لورا، فردت عليا وهى تتنهد تنهيدة تنم عن عطش جسدها تقولي ايه بقي ... رجاله عينهم فارغة بيبصوا لشهوتهم هم وبس، بدأت أحادثها واصابعي تعبث فى لحم فخذها حتي أثيرها أكثر وكانت أوقات ترد علي حديثي وأوقات أخري تصمت فقد كانت وصلت للمحنة التي أردت أن أوصلها لها، أحضرت منشفة وبدأت بإزالة الكريم عن عانتها، وعندما مسحت أول جزء ظهر من خلف المنشفة لحم شديد البياض فقد كانت عانتها مكتنزة، فقلت لها اللللله ... اهه اللحم ابتدي يظهر، لتنظر هي للأسفل تري عانتها وقد ظهرت بعد إزالة الشعر، إستمررت فى تنظيف المنطقة لأنظر بعدها، فها هو الزنبور قد ظهر وظهرت صلابته وإنتصابه كما ظهر لحم الشفرتين المكتنزتين جليا وكان كسها بالوسط شديد الإحمرار من المحنة التى تمر بها،طلبت منها الوقوف داخل البانيووأحضرت الدوش بالقرب منها وبدأت أنزل المياه على كسها لأزيل اثار الكريم تماما، كنت أركز المياه على رأس زنبورها وشفرتيها ولم تمض ثوان حتي أمسكت بيدي التي تمسك بالدوش وهي تحاول إبعاد المياه عن زنبورها وتقول بصوت خفيض كفاية يا مديحة ... كفاية أرجوكي مش قادرة خلاص، وقتها مددت يدي وكأني أساعد المياه فى تنظيف المكان فبدأت أدعك عانتها، عندها سمعت منها أهه علنية من أهات التمحن فئأنزلت أصابعي تجاه زنبورها المنتصب وعندها لم تستطع صفاء التحمل وصرخت حرام عليكي ... كفاية مش قادرة، وبدأت أصوات تمحنها تعلوا وتصبح صريحة، عندها أغلقت المياه بينما لم أبعد كف يدي عن كسها، كانت صفاء غير قادرة على الوقوف فبدأت تتسند على جدار الحمام وتنزلق للبانيو وأنا أصرخ بها هدومك حتتبل من المية، ولكنها لم تستجيب قفد فقد الجسد المتعطش للجنس السيطرة وبدأت تنزلق بالبانيو بينما أناأرفع ملابسها لأكشف جسدها متظاهرة بأني أخشي على ملابسها من البلل، جلست صفاء بداخل البانيو مستندة على الحائط فجذبت ملابسها لأخلعها ملابسها بالكامل وتركتني هي أتصرف بدون أن تنطق بكلمة سوي همهمات حرام عليكي ... مش قادرة ... حاموت، وقتها كلمتها بكل صراحة فقلت هايجة، قالت من حوالي عشر سنين ما حدش لمسني ... حرام عليكي حأموت، فمدتت يدي وقتها بكل صراحة على جسدها أتحسس بطنها وأتجه نحو كسها كان جسدها سمينا بعض الشئ لكن المثير به أنه كان يرتج كقطعة حلوي بطبق التقديم، كانت فاتحة فخذيها وكسها الضخم بارزا بينما شفريها وزنبورها يمتدان للأمام يتطلعان لما يطفئهما، وصلت يدي لكسها وبمجرد لمس زنبورها بدأت أهاتها تعلوا وتصبح صرخات، كان صوتهاعاليا حتي أنني خشيت أن يسمعنا أحد الجيران من نافذة الحمام، فأمسكت بيدها وحاولت جذبها وأنا أقول لها تعالي ندخل جوة، كانت أثقل من أن أستطيع رفعها فحاولت هي معي حتي خرجنا من الحمام متجهين لغرفة النوم، كانت عارية تماما وعيناها نصف مغلقتان وكان ثدياها ومؤخرتها يرتجان بشدة مع سيرها بينما كنت أنا لا أزال أرتدي قميص النوم الشفاف ولحمي العاري يظهر منه، قبل وصولنا لحجرة النوم وقفت وقالت لي مش فادرة أمشي يا مديحة, وبدأت تنزلق مني لتستلقي على الموكيت الذي يغطي ارض الردهه، إستلقت تماما وبدأت تمد يديها على كسها محاولة إشباع رغبتها فبروز زنبورها كان يوحي بأنه سينفجر ما لم يروضه أحد، عندها وقفت أنظر لها وهي تنظر لي نظرات كلها رغبة، فخلعت ملابسي حتي اصبحت مثلها فى تمام العري، كانت عيناها تنظر لجسدي وتترجاني بأن أجعل لحمي يلمس جسدها المتعطش، فجثوت بين فخذيها وقلت لها انتي عارفة أن ريحة الكريم حلوة، ونزلت برأسي وكأنني أرغب فى شم رائحة الكريم، فشعرت بأنفاسي على عانتها فصرخت وبدأ جسدها يتلوي، مددت يداي لأفتح شفرتيها وأخرجت لساني لألمس رأس زنبورها، بيدوا أنها لم تمر فى حياتها بذلك ولم تكن تتوقع أن تشعر بلساني على ذلك المكان الحساس فصرخت صرخة عالية وهي ترفع وسطها فى الهواء ومدت يديها لتمسكني من شعري بطريقة ألمتني قليلا وكأنها تريد إدخال كسها كله بداخل فمي وإرتعش جسدها كله فقد أتت نشوتها وإسترخت بعدها فذكرتني بأول مرة أتي شهوتي فيها مع هاني كنت فى مهتاجة وأرغب فيمن يطفئ نار جسدي بينما صفاء فاقدة للوعي فتمددت بجوارها على الأرض وامسكت يدها ووضعتها بين فخذاي وأنا أحرك وسطي لأفرك كسي بيدها وعندها لم تجدي معي تلك الحركة فقد كنت أريد شيئا يتلمس كامل لحمي العاري، فقمت لأتمدد على جسدها وليتلامس جسدينا ويتطابق لحمنا سويا، إحتضنت أحد فخذيها بين فخذاي وأخذت افرك كسي بفخذها، كان فخذها لينا وطريا فكان ملمسه على شفراتي ممتع، بينما كنت أنا ممسكة بأحد ثدييها الثمه بفمي ,استمتع بطول حلمتها التي ذكرتني بقضيب إبنها فتخيلت أنني أرضع قضيب إبنها محمود، بدأت صفاء تفيق لتجدني جاثمة عليها وكأنني ذكر يغتصب أنثي، فتبسمت لي وهي تقول ده انتي بالف راجل ... يلعن ابوه ابن الكلب عمره ما متعني، لم أكن فى حالة تسمح لي بالحديث فقد كنت مهتاجة فقطعت كلامها بقبلة طويله على شفاهها بينما أعتصر ثدياها بشدة وأبلل فخذها من ماء كسي، بدأت صفاء تتمحن مرة أخري فمدت يديها تشاركني، إحتضنتني صفاء وبدات تبادلني القبل وتتحسس ظهري حتي وصلت لمؤخرتي تداعبها، كنت أرغب فى الشعور بلسانها يداعب شفراتي، فمددت يدي أبللها من مائي ثم مسحت بهم شفتيها وقبل أن تنطق بكلمة هويت علي شفتيها المبللتان من ماء كسي الثمهما وأدخل مائي بفمها مستخدمة لساني، كنت أقول لها بمخيلتى لا مجال للتراجع الأن ... يجب أن أذيقك كسي لتطفئي لهيبي، عندما إعتادت صفاء على طعم مائي لم تمانع بل بدأت تبادلني شفة بشفة ولسان بلسان، قمت سريعا لأغير وضعي فوضعت رأسي بين فخذيها معطياها مؤخرتى وكسي ليقابلا وجهها، وبدأت الحس كسها بعنف شديد فقد كان كبر حجمه مغريا وكانت رائحة الكريم المعطرة تجعل من طعمه كسا لذيذا وكأنه وجبه أعدت لجائع، لم تبدأ صفاء بلحس كسي كما رغبت بل كانت تمد يديها تتحسس مؤخرتي وتعتصر فلقتاي فقط، عندها تمددت عليها وأطبقت بكسي على فمها وأنا أحرك وسطي فاركة كسي بفمها وما هي الا لحظات وتعلمت صفاء كيف تلحس كس انثي، بيدوا أن كسي قد أعجبها فلا يزال ككس بكر فهوت عليه تقبيلا بينما تعتصر مؤخرتي عصرات مؤلمة لكنها ممتعة، مرت علينا حوالي دقيقتان لنبدأ فى الإرتعاش ولتخمد نار جسدينا فغستلقيت عليها كما أنا واضعة رأسي على فخذها محتضناه وكأنني أخشي أن افقده عشرة دقائق قضيناها فى صمت تام حتي التقطنا أنفاسنا لاقوم بعدها وأستلقى بجوارها احتضنها وأتلمس جسدها بينما هي تبتسم وتقول لي ايه بس اللي عملناه ده ... عمري ما كنت أتخيل إني أعمل كدة ... بس بصراحة مش ممكن المتعة دي، قلت لها الظاهر إنك من زمان ما إتمتعتيش، قالت لي ايوة ... كنت نسيت كل الحاجات دي ونسيت المشاعر دي خلاص، وعندها إلتفتت لي وضمتني وطبعت قبلة على خدي وقالت لكن إنتي حييتي جسمي من تاني، إبتسمت لها وقبلتها ونهضنا، كنا عاريتان وكان الخجل بيننا قد زال فبدأت كل واحدة تتمعن فى جسد صديقتها فقالت لي بصراحة جسمك رائع، ثم نظرت لجسدها وقالت أنا تخنت خالص، مددت يدي أهز لحم جسدها فترتج كلها وأنا اقول لها إنتي زي العسل، ضحكنا سويا ثم ذهبت تبحث عن ملابسها بينما توجهت أنا أحضر لها كيلوتها الذي نسته لدي بالأمس فضحكت عندما رأته وقالت حرام عليكي يا مديحة ... دا انتي روحتيني امبارح وكنت فى حالة وحشة خالص ... ما حسيتش اني مش لابسة كيلوت غير لما وصلت البيت وكنت كل ما افكر اني من غير كيلوت اهيج اكثر، ومدت يدها لتأخذ الكيلوت ولكنني جذبته وأنا أقول لا ... ده تذكار أنا حاحتفظ بيه، قالت لي تعرفى يا مديحة إمبارح من كتر هياجي حاولت أهيج نبيل وكنت حأموت ... لكن إبن الزانية إداني ضهره ونام زي الحمار ... مع إنه لو كان عمل حاجة حتي لو من ورا كنت حاجيبهم، عندها سألتها إنتي ممكن تجيبيهم لو إتنكتي من ورا، فقالت لما ب~أكون هايجة هياج شديد بس ... لكن غير كدة لأ بأحس بالقرف منه، قلت لها فى خبث وأنا أبتسم عاوزة أشوف، قالت بتعجب تشوفى ايه؟؟ قلت أشوف المكان اللي بيدخله فيه، لم أكن قد رأيت شرجاه بعد ولم أكن متخيلة كيف يدخل ذلك القضيب الضخم بذلك الشرج الضيق، فقالت لي يا ملعونة ... دا إنتي راجل وأنا مش واخدة بالي ... أنا أبتدي أخاف منك دلوقت، قالت تلك الكلمات وهي تضحك فقلت لها لأ بس عاوزة أشوف إزاي ممكن يدخل فى الفتحة الضيقة دي، فقالت لي خلاص ... كانت فى الأول ضيقة، ثم أردفت وهي تضحك دلوقت تعدي مترو الأنفاق، شاركتها الضحك بينما كنت أدفعها لتستلقي وأري شرجها، فتمددت على بطنها ورفعت فستانها وأنزلت الكيلوت حتي منتصف فخذيها وبدات أبعد فلقتيها حتي أري شرجها ولكن فلقتيها السمينتان كانتا تحجبان ما بداخلهما فطلبت منها السجود فسجدت وتعجبت حينما رأيت شرجها، كان شرجها واسعا بدرجة تمكنني من إدخال إصبعين سويا بدون أي ضغط فقلت لها وأنا أشعر فعلا بالخوف ايه ده يا صفاء ... ده واسع خالص، بينما كنت ادفع بإصبعي داخلها فمر سريعا بدون أن يبدوا منها أي رد فعل، فقالت لي طبعا وسع خلاص ... ليه كام سنة الملعون جوزي بيدقه، ضحكت عندما سمعت تعبيرها وأخرجت إصبعي لتعتدل فى جلستها وأنا أقول لها بصراحة أنا نفسي أجرب بس خايفة من الألم، فقالت لي أنا ما أنصحكيش تجربي ... كسك أحسن على الأقل ضامنة تتمتعي، فقلت لها لكن نفسي أجرب، فقالت لي وريني طيزك، إبتسمت فى خجل فدفعتني على الأريكة وقالت يلااااا، كنت لا أزال عارية فسجدت أمامها ليبرز لها شرجي فقالت وهي تمرر إصبعها عليه وتضحك يااااه طيزي المسكينة زمان كانت كدة، ضحكت معها وبدأت تحاول إدخال إصبعها وكانت أصابعها غليظة فأحسست بالألم وبدأ جسدي بالهروب فقالت لي عندك كريم للبشرة، قلت لها ايوة قالت لي هاتيه، قمت وأحضرته فأخذت القليل على إصبعها كأنها طبيب يستعد للكشف وقالت يلا وطي، سجدت أمامها لتبدأ فى دعك شرجي بالكريم وليتسلل إصبعها رويدا رويدا داخلي، بدأت أشعر مرة أخري بالألم فسحبت إصبعها لتأخذ المزيد من الكريم ولتعاولد تدليك شرجي، لن أكذب عليكم لقد كان تدليك شرجي يثيرني أما عندما مانت تحاول إدخال إصبعها كانت الإثارة تتبدد سريعا بفعل الألم، ولكن تلك اللعينة بدأت بإدخال جزء صغير وعندما شعرت بالألم بدأت أحاول التملص منها فأمسكتني من كتفي ودفعت إصبعها دفعة شديدة ليدخل بكامله فى شرجي، أحسست بالألم وصرخت وتمددت على بطني ولكنها لم تخرج إصبعا بل تركته بداخلي وهي تقول شفتي ... إنتي من صباع وتالمتي ... إبن الوسخة كان بيدخل فيا عمود نور ولما أرفض يضربني، كنت أقول خلاص يا صفاء بيوجع ... شيليه ... شيليه، ولكنها كانت تضحك وهي تحرك إصبعها بحركات دائرية بشرجي ثم سحبته دفعة واحدة فشعرت بأن شيئا ما خرج من روحي مع إصبعها، إعتدلت فى جلستي وأنا أتألم بينما تضحك هي وأنا اتعجب كيف إحتملت دخول قضيب بشرجها مر الوقت علينا سريعا وإقترب موعد عودة هاني من عمله فرحلت صفاء بعد قبلة طويلة على الشفاه ووعود بالتمتع غدا ثم غادرت وأعددت أنا جسدي كالعادة لهاني الذي لم يقصر فى حقي ورواه بينما لا يعلم بأنه يروي جسد يرتوي عشر مرات أخري بدونه، خطر ذلك الفكر على بالي بينما كان هاني قد إنتهي من متعتي وسمعت صوت أنفاسه وهو نائم بجواري، إعتدلت ونظرت لهاني بينما كنت أقول بأفكاري بماذا قصرت معي يا زوجي الحبيب ... أنا أحبك من داخل قلبي ... لماذا أفعل ذلك، وبدأت دمعة تسقط من عيني لأنام أول ليلة من وقت زواجي وعيناي مغرورقتان بالدموع صحوت يومي التالي وأنا متخذة قرارا بيني وبين نفسي بأ، أتوقف فورا عن عبثي، فهاني لم يسئ معاملتي مطلقا ولن أستطيع إيجاد شخص أخر يحبني ويعاملني كما هاني، القيت نفسي بحضنه أداعب تلك الشعيرات الموجودة بصدره، كان هاني لم يستيقظ بعد ولكنه أفاق علي عبثي بصدره إحتضنني فقلت له أنا بحبك يا هاني ... بحبك بحبك، فرد عليا بإبتسامته المعهودة وأنت روحي وقلبي وحياتي وعمري، كانت كلماته تلهبني فأشعر بها سياط على جسدي فلم أعد تلك الفتاه التي يعرفها، كم يد عبثت بجسدي منذ زواجي ... أأأأأه يا هاني سامحني، هكذا كنت أحدث نفسي بينما هو محتضنني، ليقول لي يلا لازم أقوم ... معاد الشغل، فقلت له لأ بلاش النهاردة خليك معايا، فقال بلاش دلع ... حاتأخر على الشغل، وقبلني ونهض ليغتسل ويرتدي ملابسه على عجل ثم يذهب لعمله وأعود أنا ثانية وحيدة، جلست طوال اليوم شاعرة بأرق وملل حتي جاء موعد جارتي صفاء، لم يكن لدي رغبه فى الذهاب لها فقد صممت على إيقاف جسدي عند حده، مرت نصف ساعة على موعدها لأجد صفاء طارقة على الباب وهي تستفهم لم لم أتي لها، فقلت لها معلش يا صفاء ... تعبانة شوية، فقالت لي طيب ثواني وحاجيلك أنا، بالطبع لم أكن أستطيع أن أرفض مجيئها فقد يكون فى ذلك إهانة لها، ذهبت شقتها ثم عادت ومعها شئ تخبئه تحت إبطها، دخلت صفاء وهي تقول بسرعة ... بسرعة ... فين الفيديو؟ فقلت لها ليه؟ فقالت معايا فيلم ... يلا نلحق نشوفه، أشرت لها على مكان القيديو أسفل التليفزيون، فذهبت مسرعة تضع الشريط بالفيديو وتأخذ الريموت لتجلس على الأريكة تعيد الشريط لأوله، فتحت التليفزيون وجلست بجوارها وأنا أقول فيلم ايه ده، فردت فيلم حيعجبك ... أخذته من واحدة صاحبتي النهاردة فى الشغل، فإنتظرت حتي بدأ الفيلم، لم يكن هناك مقدمة أو شئ من هذا القبيل بل إندفع صوت التليفزيون صائحا بأهات إمرأة فى قمة نشوتها، فزعت وأمسكت الريموت سريعا لأخفض الصوت وأنا أتسائل ايه ده؟؟؟ فردت فيلم سكس، فغرت فاهي فلم يسبق لى رؤية مثل تلك الأفلام، لم أستطع تفسير ما يجري أمامي أولا حتي أدركت أنه شاب رافعا فخذي فتاه بينما يمرر قضيبه بداخلها وهي تصرخ بينما شاب أخر يسد فمها بقضيبه، رفعت كفي على عيناي لكي لا أري وأنا أقول ياماما ... ياماما ... إيه ده يا صفاء، فضحكت وحضنتني وهي تقول نيك يا روحي ... ايه ما اتنكتيش قبل كدة، وضحكت بينما بدأت أنا أنزل يداي لأتابع ما يحدث وقد تبخرت كافة وعودي لجسدي فى لحظة، إتكأت على الأريكة واضعة رأسي على فخذ صفاء كما يستلقي *** بحجر أمه، كان فيلما شرسا عده شباب وعدة بنات يتنايكون بالطرق التي أعرفها والتي لم اسمع عنها من قبل فها هي فتاه ترقد شاب وتجلس على قضيبه ليخرقها كخازوق بينما يأتي الأخر ليؤتيها من شرجها بينما تأتي فتاه تلعق الجزء المتبقي بين القضيبين وأنا أصرخ إتنين ... قدام وورا؟؟؟ وصفاء تضحك على كلماتي، كانت أول مرة أعلم فيها أن أشكال قضبان الرجال مختلفة، فها هو الرفيع والسميك وأخر بقضيب قصير بينما هذا بقضيب طويل، فقلت لصفاء تعرفى اني كنت فاكرة إن كل الرجاله بتاعهم زي هاني بالضبط ... إيه ده ... كل واحد بتاعه غير التاني، فقالت صفاء ده انتى خام خالص، فقلت لها عمري ما شفت حاجة زي كده ابدا، وقتها إكتشفت أن قضيب هاني الضخم ليس بضخم فقد كان متوسطا بين قضبان الرجال فوجدت ما هو أصغر منه بينما كان هناك ما هو أكبر منه، وتعجبت لرجل ذو قضيب يصل قرب ركبته فكيف يمكن لأنثي أن تتحم لمثل هذا وقتها قلت لصفاء تخيلي لو زوجك بتاعه بالحجم ده وبيحطه فى طيزك .... ياااي يموتك، فردت صفاء لتدهشني بقولها أن قضيب زوجها أصغر قليلا من ذلك القضيب ولكنه يصل أيضا قرب ركبته، شعرت وقتها بالخوف فلم يبدوا على وجه جاري ما ينم عن أنه يمتلك وحشا بين فخذاه، بدأنا نتابع الفيلم بينما بدأت صفاء فى التمحن لترفع رأسي قليلا وترفع فستانها كاشفة افخاذها ولتعيد رأسي على لحم فخوذها مرة أخري، كان بالفيلم مختلف أنواع الجنس فرايت البنات يمارسن الجنس سويا كما فعلت أنا مع لبني وصفاء ولكنني لم أكن أتوقع أنه يمكن أيضا للشباب أن يمارسوا الجنس سويا بدون الإستعانة بالمرأة، فقد رأيت رجلا يأتي الأخر من شرجه لأقول لصفاء ليه ما تجيبيش لجوزك واحد زي ده وترتاحي، فضحكت وقالت بكرة الصبح ننزل السوق ندور على واحد ينيكه ويرحمني، ضحكنا بينما أتابع أنا هذا الشاب الذي بدأ يتمحن كفتاه، كان لكل تلك المناظر أثرها في أن تطلب أجسادنا المتعة فبدأت كل منا تتلمس جسد صديقتها وتعبث بتلك الكنوز المختبئة لدي صديقتها، وإشتعل جسدانا لنحول أحداث الفيلم الذي نشاهده الي حقيقة فلن يعلم السامع من أين تنطلق تلك الصرخات أهي من الفيلم أم منا نحن عبثت كثيرا بشرج صفاء ذلك اليوم كما تركتها تدخل إصبعها فى شرجي عدة مرات متأثرة بالمشاهد التي أراها، وقد أتينا نشوتنا حوالي خمس مرات وكانت النيران لاتزال تعصف بأجسادنا العارية، فكل منا قد شاهدت مشهدا أثار خيالها، فقد أثار خيالي مشهد لفتاه مستلقية عارية يحيطها عدد من الشبان يمدون أياديهم يعبثون بكل جزء منها بينما قضبانهم ترتضم بجسدها من كل جانب فهي تمسك بقضيبين فى يديها بينما هناك عدة قضبان أخري متناثرة على بطنها وعانتها وأفخاذخا حتي أن أحد الشباب كان يفرك رأس قضيبه على باطن قدمها العاري وينتهون بإنزال منيهم على كامل جسدها لتتقلب بجسدها على ذلك المني بينما أياديهم تعتصر جسدها، أما صفاء فأثارها مشهد لذلك الرجل ذو الوحش الضخم وفتاه تحاول الجلوس فوق قضيبه لتدخله بكسها بينما قضيبه يستعصي على الدخول بكسها لتأتي فتاه أخري وتضغط على كتفيها فيخترق ذلك القضيب الضخم جسد الفتاه الجالسه عليه ويدخل أغلبه بداخل جسدها فلا شك أنه قد رفع رحمها وأدخله بأمعائها بينما تصرخ صفاء وهى تقول عاوزاه يا مديحة ... عاوزاه ... نفسي فى واحد زي ده فى كسي، إختلطت أنواع المتعة فى ذلك اليوم فلم ندر بمرور الوقت علينا لنسمع طرق على الباب إنتفضنا من أماكننا ونظرت نظرة مسرعه للساعة وصرخت يالهوي، فقد كانت الساعة التاسعة إلا خمس دقائق وموعد عودة هاني فى التاسعة، أسرعت ألبس ملابسي بينما كانت صفاء لا تزال تترنح محاولة النهوض بينما تخونها عضلاتها المرتخيه، أسرعت للباب لأنظر من العين السحرية فوجدت محمود، عدت لها مسرعة لأقول لها إبنك برة، تحاملت لقوم فماذا سيقول إبنها لو رأها عارية بشقة جارتها فدفعتها سريعا لحجرة نومي بينما أطفئ التليفزيون وأجري لأفتح الباب، وجدت محمود يسأل عن والدته فقد تأخرت ووالده أرسله ليسأل عليها، فقلت له ايوة أهي جاية ورايا، كان محمود يحاول التلصص على جسدي بينما لم يكن ظاهرا منه شئ، وأأأه لو علم أن جسدي مغطي بالكامل بسوائل كسي وسوائل كس والدته، أتت صفاء على عجل وهي تقول خير يا محمود، فقال بابا بيسال إتاخرتي ليه؟ فقالت له قول له جاية حالا، فذهب محمود بينما قالت هي لي بهمس الفيلم فجريت وأخرجته من الفيديو وأحضرته بينما تقول هي أخبيه فين؟؟ ثم رفعت فستانها لتداريه بين فلقتي طيزها الكبيرتين ثم إستدارت لتسألني باين حاجه؟؟ فلطمتها على مؤخرتها وأنا أقول يروحوا فيكي فين ... يلا خليهم كلهم ينيكوكي، فضحكت وخرجت بينما أسرعت أنا لأستحم قبل عودة محمود لكيلا يكتشف رائحة جسدي المغطي برائحة شهوة النساء بينما كانت المياه تنساب علي جسدي فإذا بي أسمع صوت باب الشقة يفتح فقد عاد هانى، كان باب الحمام مفتوحا فقد إعتدنا على تركه مفتوحا فلم يكن سوانا بالشقة، تصنعت بأنني لم أسمع صوت الباب فقد كنت أرغب في أن يراني هاني عارية أستحم فلم يكن جسدي قد شبع بعدما رأيت تلك المناظر بالفيلم فكانت أشكار الأيور تترأي في مخيلتي وكأنها فيلم سينمائي فقد طبعت أشكال قضبان كل الرجال الذين تعروا بالفيلم في مخيلتي فجعلت جسدي كجمر نار متشوق لسوائل أيور الدنيا لتطفئ لهيبه، أعطيت ظهري لباب الحمام بينما بدأت فى الغناء على صوت خرير المياه وأنا منحنية أغطي كسي بالصابون، وصل هانى لباب الحمام ووقف يرمقني قال ايه الحلاوة دي، فتصنعت الذعر وكأنني لم أشعر به وصرخت لأقول بعدها بدلال إخص عليك يا هانى خضيتني، فبدأ هاني يخلع ملابسه علي باب الحمام وأنا أقول له بتعمل ايه؟؟ فقال بنظرة تدخل تحت ثنايا لحمي حأنيكك، وغندفع محمود عاريا معي تحت الدش يرتشف من المياه المتساقطة من جسدي بينما يداه تعبثان بثدياي، نظرت فى لمحة سريعة تجاه نافذة الحمام لأجد محمود إبن جارتي صفاء واقفا بالظلام يرمقنا، لم يكن من السهولة رؤيته بالظلام لكنني كنت أعلم اين يختبئ فكنت قادرة على تحديد ما إذا كان واقفا أم لا فقلت في فكري أيها الصغير سأجعلك تري عاهرة اليوم ... سأريك مالم تره فى حياتك، ثم إلتفتت لمحمود لأمسك رأسه المستقرة بين فخذاي وأنا واقفة لأدفعها أكثر على كسي بينما تأوهاتي تنطلق مدوية بالحمام، إستندت على الحائط فقد بدأ جسدي يخور وينزلق لأجد نفسي منزلقة بالبانيو بينما وقف هاني فأصبح قضيبه أمام عيناي، إنقضضت على ذلك القضيب فكنت أرغب فى إمساكه بشدة بينما صور أيور الرجال بالفيلم تمر أمام عيناي، أخذت أتفحصه وأنا أقارنه بما رأيت ووجدت إختلافات شتي فأعتقد أنه لا يوجد رجلان لهما نفس شكل القضيب، إنهلت على قضيب هاني ألثمه قبلا ولحسا وأوقات عضا، فكنت أشتهيه بشدة حتي جعلته قذف أول مائه ومنعته من الحركة وقتها فقد تحكمت فى حركته عن طريق القبض على خصيتيه فلم يستطع هاني الإبتعاد وقت إنزاله لينزل أغلب مائه على وجهي، لقد رأيت ذلك بالفيلم وكنت أريد تجربته، لم أرحم هاني بعدما أتي شهوته بل ظللت قابضه على ذلك القضيب أمنعه من الإرتخاء مستخدمة لساني لتداعب رأسه وتلك الفتحة الضيقة بمقدمة رأسه، وفعلا نجحت فى غزو قضيبه ليغزو هو بعد ذلك جسدي، فقد تحاملت على نفسي حتي وقفت فلم أرغب فى الرقود لكي أجعل محمود يري ماذا يفعل هاني بجارته التي إستمني بطيزها وبكفها، فواجهت الحائط مستندة عليه بينما أعطي ظهري لهاني حانية ظهري ليبرز كسي من الخلف، ولم يتأخر هاني بل إنهال قضيبه على كسي بلا هوادة بينما كنت أنا أطلق صرخاتي وأطمئن بأن الصبي يراني، بدأت أأتي نشوتي عندها لم أستطع التحكم وإنهرت جاثيه فلم تستطع قدماي تحمل جسدي وليطلق هانى لقضيبه العنان فيغدو ويدنو برحمي حتي أنزلنا سويا ,إستلقينا منهكين تحت المياه فى البانيو مرت الأيام علي ذلك المنوال فصباحي وحدة لا يؤنسها سوي بعض المكالمات للبني وفي المساء تعبث صفاء بجسدي ليليها هاني ليلا بينما أقتنص بعد الأوقات لأثير محمود الصغير وأتمتع برؤيته هائجا ومكبوتا لا يستطيع فعل شئ، حتي أتي يوم سمعت طرقات على الباب صباحا فإرتديت روبي وسترت جسدي لأجد إسماعيل بواب البناية يخبرني بأنه مضطر للذهاب لبلدته اليوم مع زوجته وقد يعودون مساءا، وهو يمر على كل السكان ليخبرهم قفد يكون أحدهم محتاج شيئا كان إسماعيل البواب رجلا فى حوال الخامسة والأربعين من عمرة صعيدي الأصل يرتدي دائما الزي التقليدي لأهل الصعيد فتغطي رأسه عمامة كبيرة بينما يرتدي جلباب غالبا يكون أزرق اللون، وكان متزوجا من فتاه لم تؤتي عامها الثامن عشر بعد فقد تزوجها حديثا بعدما طلق إمرأته الأولي وكانوا يعيشون بغرفة خلف البناية مدخلها من أسفل السلم ويعيش معهم والده الكفيف وقد جاوز الخامسة والستين، سألت إسماعيل إذا ما كان سيترك واله أم سيأخذه معه فقال بأن والده رجل مسن وكفيف وهو لن يتأخر فسيعود قبل الثامنة ليلا ولذلك سيتركه، أغلقت الباب ورحل إسماعيل لأعود لوحدتي ومللي، أمسكت التليفون لأهاتف لبنى ولكننى وجدت الخط مشغولا، فوضعت السماعة لا أدري ماذا افعل كان ذهني دائم التفكير فى الجنس ولازالت صور أيور من رأيتهم فى الفيلم تمر أمام عيناي فأتخيل جسدي ملقي وسط هذا الكم من الأيور ترتطم بلحمي من كل إتجاه، وقتها بدت إلى فكرة، كانت فكرة خبيثة فلماذا لا أري قضيب ذلك الكهل الكفيف اليوم؟؟ إنه وحيد اليوم كما أنه لن يستطيع رؤيتي ولن يعلم من دخل الغرفة، بدأت تلك الفكرة تختمر بذهني وبدأت أفكر كيف أستطيع رؤية قضيبه وربما إمساكه لأعلم هل يختلف ملمس أيور الرجال أم كلهم واحد نظرت فى الساعو كانت حوالي العاشرة صباحا وأغلب سكان البناية بالخارج الأن فى أعمالهم والأطفال بمدارسهم وتكاد تكون البناية بالكامل فارغة، فتحت باب الشقة ووقفت أنصت بالسلم إذاكان هناك أصوات ولكنني وجدت الهدؤ يسود المكان فتسللت نازلة حتي وصلت للدور الأرضي وأنا أتلفت حولي لكي لا يراني أحد وألقيت نظرة على تلك الغرفة الصغيرة التي يسكن بها إسماعيل البواب فوجدت الباب مواربا وذلك الكهل ممددا علي السرير ولكنه مستيقظ فقد كان كمن يكلم نفسه، صعدت السلم سريعا عائدة لشقتي وأنا أفكر كيف أري قضيبه اليوم بدون أن يشعر أحد، دخلت المطبخ وأعددت موب من شراب المانجو بينما أذبت به حبتان من دواء مخدر، أخذت الكوب بينما قلبي ينبض بشدة ونزلت مسرعة لأقف أمام باب الغرفة، مددت يدي لأفتح الباب فأصدر الباب صريرا تنبه على أثره ذلك الكهل فقال بصوت علي مين ... مين؟؟ ونهض جالسا على طرف السرير، لم أرد ولكنني دخلت وأمسكت يده لأضع بها كوب العصير وبدون كلمة خرجت مسرعة أراقبه من خارج الغرفة، كان يتمتم بكلمات لم تصل لسمعي بينما يتحسس الهواء بيده ويده الأخري ترتعش بكوب العصير لتسيل منه قطرات على الأرض، لحظات وقرب الكهل الكوب من فمه ليتعرف على الرائحة ثم أخرج طرف لسانه يتذوق ما بالكوب ويبدوا أنه قد إستحسنه فجرعه بسرعة وقد ظن أن فاعل خير قد أهداه كوب العصير بينما لم يعلم بالطبع أن فاعل الخير هو شيطان إمرأة تنوي به ما تنوي صعدت شقتي فيجب أن أتركه حوالي ربع ساعة حتي يسري مفعول المخدر بجسده، كنت خائفة فها أنا اول مرة أفعل ما أفعله ولكنني كنت مشتاقى أن أري قضيبه وأنا أقول لنفسي سارفع ملابسه وأري قضيبه واعود قبل أن يصحوا، مرت حوالي عشر دقائق لأفكر بالنزول مرة أخري ولكن ماذا لو إستيقظ وأمسك بي؟؟؟ ماذا سافعل؟؟ توجهت للمطبخ وأحضرت شريط لاصق عريض من تلك الأشرطة التي تستخدم فى إغلاق الكراتين وبعض الحبال وأخذت نفسا عميقا أشجع به قلبي المرتعد وفتحت الباب متوجهة لتعرية مستور ذلك الكهل نظرت من خارج باب غرفته لأجده ممددا على السرير بون حراك، دخلت الغرفة وبدأت أغلق الباب فأصدر ذلك الصرير فنظرت للكهل فإذا به مستسلم للنعاس لا يدري بشئ ممكا أعطاني المزيد من الشجاعة، أغلقت الباب جيدا بالمفتاح الموجود بداخل الباب وتوجهت نحو ضحيتي أرمقه بحذر، مددت يدي أهز جسمه فلم يستجيب لهزاتي فتوجهت ناحية قدماه ورفعت جلبابه لأنظر من تحته وأنا متوجسه، كان تحت الجلباب مظلما فلم أر شيئان فتشجعت وبدأت أكشف الجلباب عن جسده حتي وصلت به لمنتصف جسده، كان يرتدي شورت أبيض يستر به عورته فمدت يدي مهي ترتعش مقتربه من بين فخذيه فقد كان يبدوا من تحت الشورت شيئا كثعبان عريض، لمست أصابعي هذا الشئ من فوق الشورت وبدأت أتحسسه بيدي، وقتها خفت أن يصحوا من سباته فأمسكت بقطعة من الشريط اللاصق أكمم بها فمه ثم ربطت يداه سويا بالجزء العلوي من السريرمستخدمة أحد الحبال وبالباقي من الحبال ربطت كل قدم من قدماه بأحد أرجل السرير السفلية وها هو صار الكهل بدون حراك حتي لو صحا من غفلته بدأت أسحب الشورت ليظهر شعر عانته ثم بدأ شيئا اخر يظهر، كانت دقات قلبي عالية وأنا أري قضيبه فقد ظهر قضيبه بالكامل، كان قضيبه طويلا وهو مدلي فقد كان مدلي ساقطا بين فخذيه ورأسه مضطجعة على سطح السرير بدأت أمرر يدي علي ذلك المخلوق لأتحسسه من جذوره وحتي رأسه ثم تشجعت لأقبض عليه وأضعه فى كف يدي، كنت قابضه عليه بإحدي يدي بينما يزيد من طوله ما يملا قبضه أخري علي قبضتي فقد كان طوله تقريبا أكثر من ضعف طول قضيب هانى بقليل ولمنه كان شديد الإرتخاء ورأسه الثقيله تسقطه لأسفل، بدأت أداعب هذا الذكر واهزه وكأني أعبث بخرطوم مياه ثم إقربت منه بأسي لأتفحصه جيدا وياللعجب لقد كان هذا الكهل بالرغم من مظهره نظيفا فيبدوا أنه قد تحمم قبل ذهاب ولده ولكن هل يستطيع أن يتحمم بنفسه أم أن إبنه يحممه؟؟ وقد يجبر إمرأته الشابه أن تحمم والده الكهل الضرير ... فهل تحممه تلك الشابة وكيف تغسل له قضيبه؟؟ كلها أفكار كانت تدور برأسي وبدأت أتخيل تلك البنت اليافعة وهي تنظف قضيب ذلك الكهل، فلا بد أنه يقذف مائة من نعومة يديها، وإنطلقت مني ضحكة بصوت عالي وأنا أفكر بذلك، بدأت أتفحص قضيبه وأعدله وأقلبه وأنظر إليه من كل الإتجاهات، كان أرفع من قضيب هانى ولكنني لم أعلم هل سيزيد سمكه إذا إنتصب أم لا، بينما رأسه كانت أغلظ من باقي القضيب ولكنها ليست وردية اللون مثل هاني بل أغمق قليلا، ألقيت قضيبه علي بطنه لأتفحص خصيتيه كان جلد خصيتيه واسعا حتي أنني بدأت أجذبه فإقترب طوله من ثلث فخذه بينما البيضتان كانتا فى حجم يماثل حجم خصيتي هانى، عدت مرة أخري للقضيب وبدأت أتشممه ونظافته شجعتني على أن تبدأ شفتاي تتحسسان بشرته ورأسه ليبدأ كسي فى التبلل فقد بدأ جسدي يستثار من كثرة عبثي بقضيبه فبدأت أدخل ذلك القضيب فى فمي حيث كنت ألوكه كلبانة وهو مرتخي، لا أعلم كم مر من الوقت حينما شعرت ببدء حركة الكهل فقد إستفاق من غفوته، خفق قلبي وأنا متوجسة مما سيحدث ولكن الكهل لم يستطع النطق أو الحركة فقد كان مقيدا ومكمما، وتخيلت بماذا يفكر الأن وقد صحا ليجد نفسه غير قادر على الكلام ولا الرؤية ولا الحركة بينما يشعر بأن عورته مفضوحة ولا يعلم ماذا يحدث، لا بد أنه موقف صعب، مررت يدي علي قضيبه فإرتجف جسده كله بينما يصدر همهمات يمنعها الشريط اللاصق، إطمأننت عندما وجدته غير قادر على فعل شئ فعدت لعملي في قضيبه بفمي لتسكت همهمات الكهل قليلا ولم يمض أكثر من ثوان لأجده ينتفض فأخرجت قضيبه من فمي لأري ما به فوجدته قد قذف مائه بدون أن ينتصب قضيبه، ألقيت قضيبه على بطنه لينسال مائه على بطنه، تعجبت كيف قذف بدون إنتصاب؟ لابد أن له سنوات عده لم يحدث له ذلك وقد يكون لم يمر به فى حياته أن يضع أحد قضيبه فى فمه اثارني منظر مائه الموجود على بطنه فوجدت كسي يتبلل بشدة وبدأت أحتاج للجنس، قمت وخلعت كيلوتي الصغير وعدت مباعدة بين فخذاي وجاعلة رأس الكهل بينهما وبدأت فى الجلوس على رأسه لأدلك كسي على وجهه، بدأ العجوز يحاول إبعاد وجهه فيبدوا أنه من ذلك الصنف الذي يتقزز من ماء المرأة فقلت لنفسي أيها اللعين أتتقزز من مائي ... يا ويلك من ماء كسي، وأمسكت رأسه أعدلها وأبدأ أحرك كسي لتستضم أنفه بكسي، فباعدت بين شفراتي وجلست مباشرة فوق أنفه لتدخل بداخل كسي وبين شفراتي وبدأت أحرك وسطي مدلكة كسي بأنفه بينما أبتعد كل قليل لأتيح له التنفس لكيلا يختنق فقد كان لا يستطيع النتفس وأنا جالسة على أنفه ففمه مقفول وأنفه لا يجد هواء غير الموجود بداخلي، زادت مياهي لتغرق وجهه بينما علامات التقزز بادية عليه وكلما ظهرت على وجهه هذه العلامات أزيد أنا من مائي عليه ليتعلم كيف يحترم ماء الأنوثه، وفي هذا الوقت كنت أداعب قضيبه لأراه بعد الإنتصاب وقد كان بدأت تدب فيه الحياه وبدأت راس قضيبه تنتعش وكأنها تستنشق عبير الحياه مرة أخري إنتصب قضيب الكهل ولكنه لم يكن شدشد الإنتصاب كقضيب هانى الذي يشبه الصخرة حينما ينتصب، بل كان قضيبه به بعض الإرتخاء وطوله لم يزد عن طوله قبل الإنتصاب ولكنه إزداد فى السمك حتي بدت رأس قضيبه أقل قليلا من كرة التنس، نهضت من على أنف العجوز متوجهه ناحية قضيبه أحاول الجلوس عليه، كانت تلك الرأس الغليظة عائقا أمام دخوله فكانت أكبر بكثير من كسي الصغير ولكنني تحت تأثير الشهوة حاولت إدخالها حتي نجحت فى إدخال أولها ولكن تلك الرأس الملعونة سحقت أشفاري جاذبة أياهم لتدخلهم بداخل كسي أثناء دخولها مما أثارني كثيرا وأحسست بأني سأتي شهوتي، ففقدت أفخاذي القدرة على حمل جسدي لتنطلق رأس قضيب الكهل متأثرة بثقل جسدي وليونة وبلل كسي فتندفع بسرعة شديدة لتستقر مرتضمة برحمي بينما أحسست بتمزق مهبلي وأشفاري لأصرخ صرخة عالية أتت على أثرها نشوتي فخار جسدي مستلقيا على صدر الكهل، كانت تلك الصرخة هي الصوت الوحيد الذي سمعه الكهل فقد كنت حريصة ألا يسمع صوتي فلا يتعرف عليا بعد ذلك، لم يكن الكهل قد أتي مائه بعد فحاول التحرك بجسده ليطفئ شهوته ولكن القيد منعه فأصبح يشبه الأسد الجائع المقيد بينما أمامه قطعة من اللحم الشهي، إسترددت أنفاسي وبدأت الوقوف لأخرج تلك الرأس فلم يكن بباقي القضيب مشكله فلم يكن سميكا أما المشكلة كانت مع كرة التنس تلك الموجودة فوق القضيب، أحسست وقتها بأن روحي تخرج ولم أستطع إخراجها فقد كانت ملتصقة بجدران مهبلي بينما مهبلي منقبض عليها بشدة، حاولت التملص رويدا رويدا حتي بدأت تخرج فأحسست بفتحة كسي تتسع حتي شعرت بالألم ليقذف كسي بعدها تلك الرأس وأتحرر منها، جلست عند أقدام الكهل أنظر لرأس قضيبه بغضب شديد ولم اشعر إلا وأنا ألطمه على رأس قضيبه المنتصب فقد كان العجوز لا يزال فى شهوته وبالطبع يرغب فى المزيد، لكنني كنت قد حصلت على ما أريد فقمت إرتديت كيلوتي ورفعت شورت الكهل ولكن لم يغطي قضيبه فقد كان نصف قضيبه خارجا من الشورت منتصبا على بطنه، ثم سحبت جلبابه لأغطي قدماه وقمت لأفك قيد قدماه، كان يتلوي لينزل شهوته ولكن هيهات فيداه لا يزالا مقيدتان وفمه مكمم، توجهت ناحية الباب أفتحه بخفه وأنظر خارجا فلم أجد أحدا، عدت للكهل لأجذب عقدة الحبل المقيدة ليداه وأنطلق جارية خارجة من الغرفة لأتركه يفك هو كمامته بنفسه أسرعت على السلم منطلقة لشقتي لأدخل وأغلق الباب خلفي واقف ألتقط أنفاسي خلف الباب، نظرت حولي فوجدت عشي الذي أعده لي زوجي هاني بحبه، لأجد دموعي تنهمر فقد خنت زوجي ومع من كهل كفيف فى السبعين من عمره، يا زوجي الحبيب لماذا أيقظت المارد الكامن في جسدي، جلست خلف الباب أبكي حيث لا مجال لبكاء فقد خنته فعلا جلست خلف الباب على الأرض أبكي فقد شعرت بما فعلت بزوجي، كانت تدور برأسي أفكار كثيرة فلم أمن أمتلك تلك الشهوة قبل الزواج فهل أشعلها هانى ولم يستطع إطفائها؟؟ لو كان بجواري الأن هل كنت سافعل ما أفعل؟؟ ها أنا وجيدة طوال اليوم بينما تذوق جسدي طعم المتعة فكيف أنساها، كانت أفكار كثيرة تدور برأسي محاولة إلقاء اللوم على هاني ولكنني لم أقتنع فهو لم يقصر بحقي ويمتعني بينما لم تتمتع زوجة مثل صفاء، فهل يكون هذا ردي على حسن معاملته؟ أم أن بجسدي شيطان للمتعة يطل من جسدي طوال اليوم طالبا للجنس؟؟ بكيت بكاء مرير وللمرة الثانية أقرر أن أكبح جماح جسدي وأمنعة من تلك المتعة المحرمة فى ذلك اليوم كنت فى حالة نفسية سيئة ولم أذهب لصفاء كما لم أفتح الباب عندما أتت طارقة وبدأت أغلق نافذة الحمام أمام أعين محمود، فقد كنت أحاول جاهدة أن أحجب كل ما يمكنه أثارة شهواتي، بينما بكيت ليلا فى حضن محمود كثيرا وهو يتسائل عن السبب وبالطبع لم أستطع أن أقول له شيئا ولكنني كنت أقول له أن وحدتي طوال اليوم تجعلني محتاجة له ولكنني لاحظت أنه لم يصدقني تماما ومع ذلك لم يبخل عليا بحنان وكلمات تواسيني بينما كانت تلهبني فقد كنت أتمني أن ينهال علي جسدي ضربا لأكفر عن خطيئتي مر أسبوع وأنا محافظة على جسدي فلم أفعل شيئا ولم تلمس صفاء جسدي ولم يري محمود ما كان يراه، حتي أتي يوم كنت أرغب في التسوق لشراء بعض المستلزمات، فقد إستأذنت من هانى وطلب مني الإنتظار حتي يوم أجازته ليصحبني بالسيارة فقلت له أن نزولي أفضل من جلوسي وحيدة فتركني بكرمه المعهود أتخير ما اراه مناسبا، فنزلت حوالي العاشرة وكان لا بد لي من إتخاذ وسيلة مواصلات وكان أفضلها مترو الأنفاق حيث أنه سريع وقريب من منزلي ركبت المترو ولم يكن مزدحما فقد كان أغلب الناس بعملهم والطلة بمدارسهم فكان ذهابي سهلا حيث إشتريت عدة فساتين وبعض الملابس الداخلية، أما عند العودة فقد كانت الساعة تقترب من الواحدة ظهرا فوجدت محطةالمترو شديدة الزحام ما بين طلبة وعمال وموظفون الكل عائد لمنزله، وصل المترو فوجدت هجوم من الناس عليه فأثرت أن أبتعد قليلا لأخذ المترو التالي ولكنني وجدت أن إزدياد الناس بالمحطة يفوق معدل مرور المترو فكانت المحطة تزداد ازدحاما فقررت أن أركب أول مترو يمر، وفعلا بإقتراب المترو تأهلت للركوب وعندما وقف وجدت جسدي بين سيل جارف من البشر يتدافعون من كل إتجاه ووجدت جسدي قد دخل المترو مدفوعا بتلك الأجساد التي تحيطني، ولم أشعر إلا وأنا محشورة بالمترو بينما بدأ فى الحركة ومغادرة المحطة وجدت نفسي واقفة بين عشرات الرجال حاولت التحرك فلم أفلح، وما هي إلا لحظات إلا وبدأت أشعر ببعض الأيادي تمتد إلي جسدي بلمسات خفيفة، لم تكن تلك الأيادي تتلمس مكان محدد بل كان كل جسدي تحوطه الأيادي، فها أنا أشعر بكتف تحتك بثديي بينما هناك ماهو علي ظهري ووسطي بخلاف بطني، ما كان يتلمسني فى الجزء الأسفل لم أعلم هل هي أيادي أم إنها أيور أولئك الرجال الذين يحيطون بي، كان الجو خانقا وسط هذا الحشر، فحاولت التسلل لأجد سيدة أقف بجوارها ولكنني لم أستطع التحرك بينما رأيت إمرأة واقفة ليس ببعيد عني وكان وجهها جامدا بينما لمحت أسفل فستانها يتحرك فعلمت أنه يوجد أياد عابثة بجسدها أيضا، ولكن وجهها كان جامدا ولا تحاول التلفت للبحث عن مكان اخر إقترب المترو من اول محطة وبدأت حركة الناس تزداد ما بين مقترب من الباب ومبتعد، وبمجرد توقف المترو حدث نفس الإندفاع الذي حدث وقت صعودي فشعرت وكأنني داخل إحدي الغسالات كقطعة ملابس تلتف حول نفسها، أثناء تلك الحركة الشديدة شعرت بيد إمتدت إلى ثديي وأمسكت به بالكامل مع ضغطه مؤلمة للغاية وكأن من أمسك ثديي أراد أن يأخذه معه، بالطبع لم أستطع تحديد من فعل ذلك ومع حركة الدخول والخروج وجدت جسدي يقترب من تلك السيدة الواقفة فحمدت *** ووقفت أمامها وجها لوجه، بدأ المترو فى سيره ثانيه لتبدأ تلك الأياي تهتز من حولي بينما كان هناك رجلا يقف خلفي ويعطيني ظهره ولكنه يحك ويضغط مؤخرته بمؤخرتي، حاولت الإبتعاد والإقتراب من السيدة التي أمامي حتي إلتصق ثديانا ولكنه لاحقني وأعاد العبث بمؤخرته على مؤخرتي، لمحت تلك السيدة تعابير الإنتعاص على وجهي فإقتربت برأسها مني وهمست فى أذني لو إتكلمتي حتفضحي نفسك ... سيبيه يعمل اللي عاوزه ... اهي كلها عشر دقايق وكل واحد يروح لحاله وما حدش يعرف حد هنا، إندهشت لكلامها بينما كان هناك رجلا يقف ملاصقا لها من الخلف بوجهه، فلا بد أنها تشعر الأن بقضيبه على مؤخرتها وتتركه ليفعل بها ما يفعل، بدأ ذك الرجل الواقف خلفي يزداد فى إهتزازاته وضغطه على مؤخرتي وعندما لم يجد مني ردة فعل بدأ يمد يده من خلف ظهره وفرد كف يده واضعا إياه على إحدي فلقتيا، تخوفت من أن يراه احد ولكنني كنت بدأت أشعر بذلك البلل العين الذي يدل على بداية تقبل جسدي للجنس فوقفت ساكنه بدون حراك، بدأت يده تتحسس الفلقة وبالطبع إنكم تعرفون كيلوتاتي فهي دائما بسير يكون محشورا بين الفلقتين من الخلف بينما الفلقتين عاريتان تماما فكان شعورى بسخونة كف يده علي مؤخرتي أحد أسباب إزدياد هياجي فبدأت عيناي تنسدلان فى هدوء، بينما لاحظت تلك المرأة تبدل وجهي فإبتسمت وعلمت إنني تهيجت فإزداد إندفاع جسدها نحوي لينضعط ثديانا بشدة وتبدأ بطوننا بالتلامس تذكرت وقتها المشهد الذي أثارني بالفيلم للفتاه التي تحاط بإيور الرجال من كل إتجاه بينما كل رجل منهم يتحسس إحدي مناطق جسدها، وكان هذا ما يحدث معي الأن فأنا محاطة بالإيور ولا أعلم من أين ولا كيف تأتي اللمسات التي يكون بعضها سريعا والأخر هادئا بينما البعض الأخر عنيفا لدرجة الألم إقتربت محطتي وأعترف لكم إنني وقتها لم أكن أرغب فى النزول فكت أرغب فى إستمرار تلك الأيادي فى هتك عرضي، ولكنني قررت النزول وعندما بدأت الإستعداد للتحرك بعيدا وشعر بي ذلك الرجل الواقف خلفي ودعني بإدخال إصبعه بين فلقتي مؤخرتي ولم يخرج إصبعه سوي حركتي مبتعدة، وكما صعدت للمترو نزلت إيضا بفضل إندفاع الأجساد بينما يتخلل تلك الأجساد أيادي منتشرة تحاول لحاق ذلك الجسد ونيل جزء منه قبل خروجه من المترو أسرعت لمنزلي فقد كنت مهتاجة جدا وفي حاجة لأن أطفئ لهيبي، كنت أشعر بالبلل بين فخذاي وأنا سائرة فكان فخذاي ينزلقان كا منهما على الأخر بتأثير البلل، حتي وصلت منزلي لأسرع بخلع ملابسي ومعاينة كسي لأري ماذا يحتاج لأصبره حتي موعد عودة جارتي صفاء، وها هي وعودي قد ذهبت أدراج الريح للمرة الثانية فعندما حان الموعد المعتاد لزيارة صفاء ذهبت أقرع الباب لتفتح هي وهي تقول ايه ده يا مديحة ... وشك ولا وش القمر ... فينك من زمان، بينما رددت أنا بعبارة مقتضبة لأقول لها صفاء ... معلش انا مستنياكي عندي فى الشقة، وتركتها وتركت لها باب الشقة مفتوحا لتأتي فى خلال دقائق وهي تقول خير ... مالك يا مديحة، فدفعت باب الشقة أغلقه بينما إندفعت أحتضنها وأخلع عنها ملابسها وأنا أقبلها بينما لا نزال خلف باب الشقة، وكانت صفاء محتاجة أيضا للجنس فنحن لم نمارسه سويا منذ فترة فساعدتني فى خلع الملابس لنصير عاريتان وتعود مديحة مرة أخري لتنتهك الأيادي حرمة جسدها بإرادتها كان لقائنا أنا وصفاء شديد الحرارة فقد كانت حركانتا عنيفة وكأن كل منا تغتصب الإخري فقد كان جسدانا في شدة الإحتياج للجنس، وقد تعلم جسدانا أن للجنس المحرم طعم أخر من المتعة فأخذت كل منا تلعق جسد صديقتها بينما كانت صفاء مغرمة بالعض فقد عضت أثدائي ولحم مؤخرتي ولم تتركهما إلا عند صدور صرخة ألم مني بينما منت أنا مغرمة بالعبث بشرجها وإدخال إصبعي بداخله ولكن فى ذلك اليوم أدخلت إصبعين، إصبع من كل يد بينما كنت أجذب شرجها وكأنني أريد شقها نصفين ولم أتركها حتي شعرت بألمها فتركتها لأمارس نفس الحركة ولكن بكسها الذي إتسع لدرجة لم أكن أتخيلها، كان لقاء عنيف بمعني الكلمة لسيدتان تعطش جسدهما للجنس ولن يعلم معني تلك الكلمات سوي سيدة تعلم معني لقاء بعد تعطش جسدها للجنس إرتخينا بعدما أتت نشوتنا لنجد أجسادنا بالكامل ملوثة فإختلطت الأتربة الموجودة بالأرض بمياهنا لتلتصق بلحم أجسادنا، فدخلنا نستحم وعدت ثانية لمواربة النافذة لأسمح لمحمود بأن يراني ولكن تلك المرة سيري والدته تستحم معي، لم أفعل شيئا خارجا معها فى الحمام فلم أكن ارغب لمحمود أن يعلم بأن هناك علاقة بيني وبين والدته ولكنني فقط كنت أرغب فى إثارته خرجنا من الحمام تتساقط المياه من أجسادنا لنجلس على الأريكة نلتقط أنفاسنا بينما اسألها أنا عما إذا كان زوجها لا يزال يغزوا شرجها وهي تسالني عن سبب غيبتي وبالطبع كذبت كل منا على صديقتها فأنا تحججت بالتعب بينما قالت لي هي بأن زوجها لم يلمسها بينما كنت قد لاحظت إحمرار شرجها ورائحة المني به ونحن سويا مما يدل على أن زوجها كان للتو تاركا إياه قبل مجيئها، كانت أثار أسنانها باديية علي لحم اثدائي حتي يمكن للرائي أن يحصي عدد أسنانها بينما أنا اسألها ماذا لو رأها هاني فأخذت تدلك لي ثدياي لتزيل أثار الإحتقان مكان عضاتها وهي تقول لي وأنا أعمل ايه مع نبيل لما يدخل زبه فى طيزي يلاقيها وسعت وتشيل معاه إثنين تاني، قضينا بعض الوقت فى الضحك والعبث الرقيق بعد نشوة الألم التي أحدثناها بأجسادنا، حتي لإقترب موعد عودة هاني لترتدي هي ملابسها وترحل بينما أخذ أنا دشي المعتاد قبل مجئ هاني عاد هاني ليلا ليجدني فى حالة نفسية أحسن ومتعطشة للعبث فى الجنس فقضينا ليلة ذكرتني بأيام الفندق الذي قضينا به أيامنا الأولي، فتنايكت وإياه مبدعة بجسدي وتلويت كأفعي بينما يلتهم كسي قضيبه ويداي تعبثان بخصيتاه المدليتان صحونا اليوم التالي ليذهب هاني لعمله كالمعتاد بينما كانت أعجبتني رحلة أمس فى المترو فقررت تكرارها اليوم لمن مع بعض الإستعدادات، فإرتديت جلباب إسود سميك لا يظهر جسدي تحت تأثير أشعة الشمس بينما منت عارية تماما تحته لأترك للأيادي العنان في تدليك المناطق الحساسة من جسدي، كنت أعلم أن موعد الذروة لم يحن بعد فتريثت قليلا حتي ولكنني لم أصبر أكثر من الساعة الحادية عشر فخرجت مسرعة تجاه محطة المترو لأبدأ رحلتي مع جسدي صدمتني خيبة الأمل فقد كانت المحطة شبه خالية فالوقت لا يزال مبكرا على موعد الذروة ولم يكن موجودا سوي بعض النساء الذاهبات للتسوق وبعض الكهول وعددا من أولاد المدارس هواة الهروب وعدم الإنتظام فى المدرسة، وصل المترو فركبت لأجد أغلب المقاعد خالية فجلست بينما أغلي من شدة القهر فلم أجد المتعة التى توقعتها، ركب بنفس العربة ثلاثة أولاد من الفارين من حصصهم المدرسية وكانوا يجولون بعربة المترو يمرحون مرح المراهقة فكانت الألفاظ البذيئة تنطلق منهم بدون خجل، فكرت فقد أجد ضالتي من بينهم، كان جلبابي مغلق الصدر بثلاثة أزرار أولهم يصل لحد الرقبة أخرهم عند منتصف ثدياي، مددت يداي بخبث لأحل زرارين من الثلاثة تاركة الزرار العلوي مغلقا، فحدثت فتحة تمكن الناظر بجواري أن يرى ثديا أبيض مدلي، وكانت الفرصة سانحة أمام أولئك الأولاد ليروا أحد كنوزي حيث انهم كانوا يجولون بالعربة، وحدث ما توقعت فعند مرورهم لمحت أحدهم يخترق تلك الفتحة ليصل لذلك الثدي المدلي، وليصرخ فى أصدقائه ولا ... ولا ... ولا، ويأخذهم جانبا يحدثهم حديثا هامسا وليعودوا مرة أخري من نفس الطريق ولكن عيونهم كلهم موجهه لصدري بينما تظاهرت أنا بأني لا أشعر ونظرت خارجا من نافذة المترو لأتركهم يقعون فى فخي لحظات وأتي أحدهم ليجلس بجواري ولم تطل جلسته ليأتي الإثنان الأخرون يجلسون مقابلي بينما ثبتت نظري خارج النافذة، بدأت أشعر بالجالس بجواري يحرك فخذه ليلتصق بفخذي بينما نظراته تخترق تلك الفتحة بينما يتغامز مع صديقية ولم أبد أنا أي رد فعل، فقد ظهرت وكأني شاردة افكر فى أمر ما، وقد بدأ الصبي في زيادة إحتكاك فخذه بفخذي متلمسا سخونة جسدي، عندها نظرت نحوه فتوقف فورا خوفا مني وبنظرة سريعة رأيت ثلاثة قضبان منتصبة بين أفخاذهم تكاد تقطع ملابسهم، ولكنني أظهرت التأفف لأعود ثانية للنظر من النافذة، خاف الأولاد ولذلك إكتفوا بالنظر لثديي ليمارسوا عادتهم السرية على منظر جسدي عند عودتهم لمنازلهم، عند أحد المحطات نزل الأولاد بينما بدأ المترو فى التحرك ثانية عندها إقترب أحدهم من النافذة وقال لي بزك حلو ... أنا شفته كله ... تيجي أنيكك؟؟ كان المترو يبتعد بينما أسعدتني تلك الكلمات نزلت عند أحد المحطات لأعود فى الإتجاه المقابل وكانت حركة الركاب قد إزدادت وبدأ قليل من الزحام فمنيت جسدي بالمتعة وركبت المترو الذي كان أكثر إزدحاما ولكن كان لا يزال به بعض المقاعد الخالية فجلست وبعد قليل أتي أحد الركاب لبقف بجواري فنظرت ناحيته لأجد سوستة البنطلون الذي يرتديه وذلك التكور بأسفلها مقابلين تماما لكتفي، ومع إهتزاز المترو بدأ ذلك التكور يرتضم بكتفي وسرعان ما تحول من اللين إلى الصلابة لأشعر به وكأنه يحاول إختراق كتفي، ولم أكتفي أنا بالسكوت بل بدأت أبادله بعض اللكمات مستخدمة كتفي وأعلي ذراعي، وبدأ البلل العين يتسرب بين فخذاي ليعلن شهوتي كان المترو قد بدأ فى الإزدحام بشدة فقد قاربت الساعة الواحدة، وجدت نفسي لا أزال جالسة بينما أفتقد متعة الوقوف بين أولئك الرجال، فإضطررت للنزول من المترو لأركب الذي يليه ولأندفع كاليوم السابق بين الأجساد ولا أجد لنفسي مخرجا من بين تلك الأيادي العابثة تخيرت أحد الشباب كان شكله وسيما بعض الشئ لأعطيه مؤخرتي ولكنه كان يحاول الإبتعاد بقدر إمكانه، ولكن مع الزحام ومع منظر مؤخرتي التي تهتز أمامه على دقات المترو بدأ الشاب في ترك جسده لتبدأ المعركة بين قضيبه ومؤخرتي، فإنتصب قضيبه وبدأت أشعر به على لحم مؤخرتي غازيا بينما كانت هناك بعض الأيادي التي تمتدبين الحين والحين تتحسس لحمي وتغادر مسرعة أو تلك الأيادي التي تتعمد الإمساك بقوة وتشعرني بالألم فى أماكن جسدي الحساسة، كان الشاب الواقف خلفي رقيقا فكان بالرغم من إنتصابه إلا إنه كان هادئا مما طمأنني فألقيت بثقل جسدي بالكامل عليه لأفسح له المجال ليعبث كما يريد حتى أحسست بيده وقد بدأ يدخلها من بين فخذاي من الخلف محاولا الوصول لكسي فحاولت إحناء جسدي لأتيح له الفرصة وفعلا وصل لهدفه لأشعر بأصابعه تندفع برقة ليدخل فستاني بداخل فتحة كسي، مر الوقت سريعا ليكتفي جسدى فلم أكن راغبة فى الإنهيار وسط المترو فنزلت من المترو فى محطة منزلي مسرعة لأغلق بابي على نفسي أداعب كسي، فخلعت جلبابي الذي كنت أرتديه لأصبح عارية تماما، نظرت فى الجلباب فرأيت بقعة بيضاء فى الخلف علمت إنها نتجت من جفاف مائي وعنها صعقت، فهل كنت سائرة وواقفة بين الناس ويوجد بقعة من البلل بادية على ملابسي من الخلف تنم عما أنزله كسي .... يالخجلي دخلت تحت المياه بالبانيو أزيل مائي الذي لوث فخذاي وأزيل رائحة عرق البشر الذين كانوا يحيطون بجسدي بينما كان ما فعلته يمر أمام عيناي كفيلم سينمائي فكيف واتتني الشجاعة لألقي جسدي لألاف الأيادي تعبث بذلك اللحم الطري، كنت لا أزال أشعر بتلك الأيادي تتحسسني كلما أغمضت عيناي، وقفت أمام المرأه وبدأت أهز جسدي وكأنني بالمترو لأري كيف كنت أبدوا، فرأيت جسدي كله يهتز ردفاي يتموجان بينما أثدائي يصفقان سويا، أخفيت وجهي بكفي بينما أبتسم فقد خجلت من شكلي، فلو تعمدت الرقص لما بدأ مني ما بدا أمامي فى المرأه مرت سنة على زواجي لم يكن بها جديدا سوي أن شهوتي قد أصبحت شبه دائمة وصار تفكيري الغالب هو تفكير جنسي فلا أري رجل أو إمرأة إلا ونظرت لأحاول إستكشاف ماذا يخبئون أسفل ملابسهم، كما بدأنا أنا وصفاء نستخدم بعض أدوات المطبخ أو بعض الخضروات أثناء لقائنا لزيادة متعتنا الجنسية التي أصبح أشباعها فى شبه المستحيل، أما بخصوص رحلاتي بالمترو فقد صرت أكثر شجاعة وتعلمت كيف أختار الأشخاص الذين أجعلهم يحيطوا بجسدي فكنت أختار أغلبهم من الصبية المراهقين لسهولة إثارتهم ولخوفهم مني بنفس الوقت كما أن حركاتهم العشوائية كانت تثيرني أكثر من حركات ذوي الخبرة، كما أنني صنعت حوال أربع أو خمس فتحات دقيقة بذلك الجلباب الذي كنت أرتديه بحيث أنني متي جلست يمكن للبعض رؤية بعضا من لحمي الأبيض المختبئ تحت ملابسي لم يؤرق حياتي طوال السنة المنصرمة سوي عدم إنجابي فبدأت أتسائل كما بدأت أمي تتسائل معي فى حين أن هانى كان يري أنه شئ بيد **** ولنا أن نرضي بقسمتنا مهما كانت ولكنني أصررت أن نذهب للأطباء بحثا عن حل وفعلا أجرينا بعض التحاليل لتظهر نتائج هاني بأنه لا يعاني من شيئا كما أنني ظاهريا لا أعاني من شئ ولكن يجب إجراء بعض الفحوصات الإضافية للتأكد لم يكن وقت زوجي يسعفه للمرور معي على الأطباء فذهبت عدة مرات مع والدتي، وفي يوم من الأيام كان أحد الأطباء قد حولني لأجري مسحا للمهبل عند أحد الأطباء الشبان ويومها كانت والدتي متعبة وزوجي منشغل عني بأعماله فذهبت لصفاء أسالها إذا كان يمكنها أن ترافقني وإتفقنا على النزول فى السادسة مساء حيث كان موعد الطبيب فى السابعة، ولم نتوقف طوال الطريق عن الأحاديث الجنسية التي ألهبت شهوتنا فبدأت مياهنا تتساقط لأقول لها كفاية يا صفاء ... ايه اروح للدكتور يلاقيني مبلوله؟؟ بينما كانت صفاء تلاحقني بكلماتها القبيحة قائلة باقي من الوقت ساعة ويشوف كسك، وتكررها كل خمسة دقائق وكانها ساعة ناطقة حتى وصلنا للعيادة فقالت باقى من الوقت خمس دقائق ويشوف كسك دخلنا العيادة فإستقبلتنا أحد الممرضات، كانت العيادة خالية فلم يكن بها سوانا وأدخلتنا الممرضة فورا لغرفة الطبيب لتهمس صفاء فى أذني لتثيرنى أكثر دلوقت حيشوف كسك دخلنا للطبيب واعطيته ورقة التحويل، فيجب عليه أخذ عينه من الغشاء المبطن للمهبل لتحليلها، فقرع الطبيب جرس بجواره لتدخل علينا الممرضة وليدعوني للدخول خلف ستارة لخلع ملابسي، رافقتني الممرضة لتساعني وكنت أشعر بخجل شديد فمياهي ثائرة وزنبوري فى وضع الإستعداد من تأثير حديث صفاء، خلعت كيلوتي ووقفت فلم أكن أرغب فى الرقود منتظرة هدؤ هياجي ولكن الممرضة أمسكتني تدفعني لسرير ظنا منها إني خائفة، بالطبع أغلبكم يعرف سرير أمراض النساء ذلك السرير الصغير ذو القائمتين بالأسفل، رفعت الممرضة فستاني ورقدت وأتت لرفع رجلاي لتضعهما على القائمتان بينما تنظر بين فخذاي، إنطلقت منها ضحكة خفيفة ونظرت لعيناي فقد عرفت سبب تمهلي فها هو زنبزري قائما بينما وجدت البلل بين فخذاي، أحضرت قطنة وأمسحت البلل بينما كان قد أزداد من حركة يدها على كسي، إستدارت لتعلن للطبيب عن إستعدادي للكشف فأمسكت بيها أهمس إستني شوية، فعلمت أنني أخجل من أن يري الطبيب هياجي فمالت علي أذني تهمس، ما تتكسفيش ... كتير بيكونوا كدة، وتركتني لتعود مرة أخري مع الطبيب الذي جلس علي كرسي صغير موضوع بين فخذاي وأضاء نورا ساطعا مسلطا على كسي، بالطبع لقد رأي مدي إنتصاب زنبورب وذلك السائل الشفاف المنحدر من كسي متجها لشرجي، وكان رؤيتي لرأسه الموضوعة بين فخذاي يزيد إثارتي فشعرت بنبضات في جدران كسي ولابد أنه يري تلك النبضات الأن من فتحة كسي فحاولت ضم فخذاي لأداري عورتي، كانت الممرضة تقف بجواري مركزة عيناها بين فخذاي حتي بدأ مني ما ينم عن نيتي لإغلاق فخذاي فمدت يدها تدفعهما وهي تنظر لى بإبتسامة بينما كانت يداها تعتصران فخذاي أكثر من كونهما يحتجزانهما، يبدوا أن ذلك الزنبور قد أثار الطبيب فمد يده واضعا كفه على عانتي بينما إبهامه أسفل بظري مباشرة، ثم أحضر اله حديدية تعلم بها كل النساء اللائي ذهبن لطبيب النساء، فهي أله طويلة مدببة من الأمام وواسعة من الخلف يدخها الطبيب فى المهبل ثم يضغط عليها يتسع الجزء الداخلي فاتحا جدران المهبل ليستكشف الطبيب ما بداخل الكس الراقد أمامه، أدخل تلك الأله بداخل كسي ووسع بها مهبلي فشعرت بها كقضيب سميك قد إخترقني، بينما بدأ يدفع زنبوري تجاه عانتي فلم أتحمل لتخرج مني أحد أهاتي الشهير وتمتد يد الممرضة مسرعة لتغلق فمي، تعجبت وقتها فلا بد أن ذلك الطبيب يمارس الجنس مع مرضاه أمام أو بالمشاركة مع الممرضة، فها هي تمنع صرخاتي من الإنطلاق حتي لا تشعر صفاء الموجودة بالخارج، لحظات وأدخل الطبيب أله أخري رفيعة شعرت بها تتسلل على جدران مهبلي ليخرجها بعد ثوان ويضع ما بها بداخل علبة بلاستيك، ثم يغلق الألة الموجودة بداخلي ويسحبها من كسي، كدت أاتي شهوتي وهو يخرجها فقد كنت فى قمة الإثارة والهياج وكانت تلك الممرضة أحد أسباب هياجي بحركاتها التي تساعد الطبيب بها، رفعت يدها من فمي ولكنني كنت لا أزال راقدة غير قادرة على الحركة أو الكلام ليوجه الطبيب كلامه لي مباشرة إحنا خلصنا شغلنا ... تحبي تقومي؟؟ لم أكن اقوي على الرد فوجدت الممرضة تحضر لي منشفة بيضاء نظيفة وتضعها على صدري وهى تقول عضيها باسنانك، ولما وجدت نظرات الإستفسار على وجهي أردفت قائلة علشان الصوت، وإبتسمت إبتسامة ذات معني وأدارت ظهرها خارجة لتدير حديثا مع صفاء بينما عاد الطيبي للجلوس بين فخذاي ومد يداه يفتح كسي ولكن بأصابعه تلك المرة وشعرت بأنفاسه الحارة تقترب من عورتي، لقد علمت وقتها أنه قرر أن يطفئ شهوة تلك المريضة الهائجة فإنهال يلحس مياه كسي المتساقطة فكان يلحسها مبتدئا من شرجي وصاعدا حتي يصل لزنبوري، وجدت أن صراخي سيعلوا فأغلقت عيناي وأمسكت بتلك المنشفة البيضاء أعض عليها بأسناني لأكتم تأوهاتي، كان الطبيب خبيرا فى أماكن إثارة النساء فقد دفع جلد شفراتي ليبرز زنبوري وبدأ يضعه بين أسنانه العلوية ولسانه ويفركه فركا سريعا فكنت لا أعلم أما أشعر به هل الم من تلك الأسنان أم متعة من ذلك اللسان، تهيجت تماما وكدت أطالبه بإخراج قضيبه والبدء في غزو كسي، ولكنه قام وأحضر شريط قماشي وربط ساقاي وفخذاي بقائمتي السرير المرفوعة عليها قدماي فعدت غير قادرة على ضم فخذاي، ووجدته ينزل سوستة البنطلون الذي يرتديه ليخرج قضيبه، لم يكن قضيبه كبيرا فقد كان قصيرا ولكنه سميك، أغمضت عيناي فورا فقد كنت فى قمة خجلي وبدأت أشعر بقضيبه يدخل بجسدي، أأاه ها هو الطبيب ينيكني، كان قضيبه قصيرا فلم يصل لرحمي ولكن سمكه كان يفرك شفرتاي فركا شديدا بينما الطبيب لم يترك زنبوري فكان يفركه ويحركه بيده بينما اليد الأخري تعبث بمؤخرتي، لم يكمل الطبيب خمس دقائق حتى تغير وجهه ووجدته يمد إصبعه لشرجي ويدفعه دفعا شديدا فينزلق إصبعه بداخل شرجي بينما قضيبه كان لا يزال بكسي فشعرت بنشوتي تأتي بينما أخرج هو قضيبه مسرعا ليقذف على عانتي وبطني إسترخي جسدي ولم اعد قادرة على الحركة، ولكن الطبيب أغلق سوستة بنطلونه وكأن شيئا لم يحدث أعطاني ظهره وخرج لتدخل الممرضة، تقدمت نحوي وكان يبدوا عليها أنها تعرف أين ينزل الطبيب مائه، فقد توجهت مباشرة لعانتي ووجدتها تنزل رأسها وتلعق ماء الطبيب من على عانتي وبطني ثم تأخذ تلك المنشفة من فمي وتنظف بها جسدي من مائي وبقايا ماء الطبيب، ثم بدأت تحل قيود قدماي لأتحرر ولكنني كنت غير قادرة على إنزال قدماي للوقوف، وجدت الممرضة تهمس فى أذني ياريت تكون عيادتنا عجبتك ... انا باكون موجودة لوحدي الصبح لو تحبي ممكن نقعد ندردش مع بعض، ثم ساعدتني على النهوض لأرتدي كيلوتي وأخرج منهكة لصفاء الجالسة بالخارج وعيناها تتسائلان ماذا حدث خلف تلك الستارة البيضاء خرجت من العيادة متأبطة صفاء بعدما أخبرتنا الممرضة أن نمر بعد ثلاثة أيام لنعرف نتيجة التحليل ثم نظرت لي وهى تقول وياريت تيجوا الصبح علشان بتكون العيادة هادية، بالطبع فهمت رسالتها فخرجت من العيادة أتحامل علي صفاء فلم أقو على السير بعد فكانت ساقاي ترتعشان، ياله من طبيب فكافة الرجال يدفعون نقودا مقابل متعتهم بينما طبيب النساء يأخذ نقودا ويتمتع بمريضاته، كانت صفاء تسأل أسئلة بمعدل الف سؤال فى الدقيقة ايه؟ عمل أيه؟ ناكك؟ طيب حط ايده فين؟ طيب الممرضة خرجت ليه؟ كنا لا نزال بالمصعد بينما لم أرد علي أى من أسئلتها فرفعت وجهي ونظرت بعيناي وهى تقول ناكك؟ فإبتسمت ونظرت لأسفل أشعر بالخجل بينما فهمت هي بأن الطبيب ناكني بينما لم يكن يفرق بيني وبينها سوي ستارة، خرجنا من المصعد لنتجة للمنزل وفى الطريق رويت لها ما حدث بينما كانت تسأل على أدق التفاصيل فيما حدث، وصلنا المنزل وكامن هي مهتاجة بينما كنت أنا غير قادرة على الحركة فحاولت إثارتي ولم تفلح فبدأت تعبث بنفسها أمامي بينما عيناي نصف مغمضتان والم خفيف ينتاب شرجي من أثر إدخال إصبعه العنيف ولكنني لم أكن أشعر بالغضب من ذلك الألم فقد دفع إصبعه فى نفس اللحظة التي كنت أنتشي فيها فلم يسوئني ذلك بل أعتقد إنها ليست بحركة سيئة طالما علم الرجل متي يمكن أن يفعلها حيث تكون المرأة متقبلة لها مرت الأيام الثلاثة وجاء موعد إستلام نتيجة التحليل وقررت الذهاب صباحا لكيلا يكون الطبيب موجودا فلا أزال خجولة من رؤيته مرة أخري بينما أرغب في معرفة ما تضمره نفس تلك الممرضة اللعوب، فإرتديت ملابسي وتعطرت وتعمدت أن تكون ملابسي الداخلية مثيرة فلا أعلم لأي مدي يمكن أن تذهب تلك الممرضة، ثم نزلت متوجههة للعيادة بعد إجراء مكالمة تليفونية للتأكد من ظهور نتيجة التحليل وصلت للعيادة لتستقبلنى الممرضة بإبتسامة خبيثة ونظرات تعني الكثير من الكلام، دعتني للجلوس بينما تسأل عن أحوالي وكانت تعرف إسمي المذكور على التحاليل وعرفت أن إسمها نورا، وتعمل بتلك العيادة منذ خمسة عشر عاما، حينما كان هناك طبيب اخر قبل هذا الطبيب الموجود حاليا، كما أنها غير متزوجة فتقول بأنها لا ترغب في أن يمتلها أحد ويسيطر عليها فهي تحب أن تكون حرة بدون قيود، ثم فاتحتني فى الحديث فقالت عرفتي تروحي؟؟ فقلت ايوة، فقالت بس إنتي كنتي خلصانه خالص، فلم أرد ولكن أطرقت بعيناي تجاه الأرض فقالت نورا ما تتكسفيش ... عارفة انا ليا خمستاشر سنة ممرضة نساء ... اكثر من ربع الستات اللي بيجوا بيكونوا هايجين وقت الكشف ... حرام اصله محدش بيلعبلهم من تحت ... أغلب الرجالة عاوزة تحطه وخلاص ... وعلشان كدة الكشف بيثيرهم، كنت أرغب فى أن أقول لها بأنني لست واحدة منهن فأنا يعبث بجسدي يوميا أكثر مما يعبث بأجساد عدة نساء، قامت نورا من على المكتب ووقفت بجواري ومدت يدها على كتفي وهي تقول لكن قوليلي إتمتعتي؟؟ نظرت لها ولم أجب سؤالها بل سألتها أنا فقلت أنا مش عارفة ايه موقفك بالظبط ... إنتى كنتى عارفى الدكتور بيعمل ايه وكنتي بتساعديه انه يعمل في كدة، فردت بكل وضوح أيوة ... عارفة ... من أول ما شفتك وعرفت إنك مولعة كنت عارفة إنه حيعمل كدة، فقلت لها طيب وإنتي ايه موقفك، فردت لو كانت صاحبتك مش موجودة معاكي وكنتي لوحدك كنت حاشارككم ... لكن علشان هي ما تشعرش بشئ خرجت أكلمها، فقلت لها مش فاهمة ... تشاركينا إزاي يعني، فمدت يدها إلي ثديي تتحسسه وهي تقول كده، وبدأت تفرك ثديي بكفها وتداعبه ثم توجهت ناحية باب العيادة وأغلقته وعادت لتقول لي تعالي ندخل غرفة الكشف أحسن، لم اتحرك من مكاني فعادت لمد كفها لثديي وبدأت تفركه بكفها حتي بدأت الشهوة تتسلل لجسدي فأمسكت يدها لأبطئ حركتها على ثديي ولكنها حركت يدي ووضعتها بين فخذيها علي كسها مباشرة وهي تهمس برقة تعالي ندخل غرفة الكشف أحسن قمت أتبعها لندخل غرفة الطبيب وأغلقت الباب خلفها، إلتفت لها فإقتربت من وجهي مقدمة شفاهها كدعوة لشفاهي، لم أستغرق معها وقتا طويلا كتي أصبحنا عراه كيوم ولادتنا بينما ملابسنا متناثرة بكل مكان بالحجرة بينما أصوات أهاتنا تتردد بين جدران الحجرة ونحن متعانقين كل منا تتحسس كنوز الأخري حتي قالت لي بعدما أصبحت شهوتنا مشتعلة تعالي نروح على السرير، تبعتها فأرقدتني على السرير ورفعت فخذاي على القائمتان وإحتلت موضع الطبيب بين فخذاي لتأكل كسي بشراهه غير معتادة فلم تترك جزءا من ثنايا كسي لم ترضعه بينما كانت تعضه بعض الأوقات وتحولت أهاتي لصرخات أتلوي من المتعة، وفجأة سمعنا صوت باب العيادة بالخارج يفتح ففزعت ونهضت مسرعة وأنا أنظر إليها نظرة إستفسار وخوف فقالت مسرعة يظهر الدكتور وصل ... هو الوحيد اللي معاه مفتاح، أسرعت أمسك غطاء السرير لأستر لحمي العاري بينما هي تقول ما تخافيش عادي، ,انا أكرر يالهوي .. يالهوي، وفتح باب الغرفة ليدخل الطبيب بينما نورا تقف عارية تماما بدون خجل أو كسوف بينما أتدثر أنا بالغطاء محاولة تغطية لحمي الذي كان يطل من كل مكان متخذة نورا ساترا أختبئ خلفها، لم يفاجأ الطبيب بنا عندما دخل بل توجه مباشرة لمكتبه وكأنه لا يوجد شئ غريب هناك بينما يلقي التحية، فعلمت أنا أن نورا على إتفاق مع الطبيب وإنه كان يعلم بوجودنا قبل دخوله، كنا خلف الستارة بينما هو ذهب تجاه المكتب، نظرت لها نظرة غضب وأنا أقول أنا لازم أمشي حالا ... هاتي هدومي من برة، فبدأت تترجاني بينما أصر أنا على المغادرة، أثناء حديثنا وجدت الطبيب أمامي وجها لوجه يبتسم برقة ويوجه حديثه لنورا سيبي المدام على راحتها، فقالت نورا مسرعة لكن يا دكتور ..، فقاطعها قائلا باقولك خليها براحتها ... إحنا مش حنجبرها على حاجة، وأفسح لي الطريق لأخرج جارية من خلف الستارة ألملم ملابسي الملقاه على الأرض لأضعها على المكتب تاركة الطبيب ونورا خلف ستارة الكشف، تركت الغطاء يسقط على الأرض لأبدأ بإرتداء ملابسي وكنت حينها أستمع للحديث الداير بين الطبيب ونورا فهي تقول لأ لأ لأ بلاش الحتة دي بأغير منها، وتطلق ضحكة لعوب تعقبها بأهة، وجدت نفسي أقف أستمع لما يحدث حتي سمعت أصوات تدل على بدء النيك، فها هو الطبيب قد بدأ يضاجعها خلف الستارة فتخدرت مشاعري لسماع أصوات الأهات ولحمهما وهو يصفق سويا أثناء ضربات الطبيب المنتظمة بداخل جسد نورا، توقف الصوت فجأة لأجد الطبيب يخرج لي عاريا من خلف الستارة بينما كنت أنا لا أزال عارية كما أنا، نظرت فى الأرض من خجلي فقال لي إتفضلي يا مدام، كان الطبيب عاريا وقضيبه بارزا ولم أر فى حياتي قضيب بهذا الحجم الصغير فكان فى طول إصبعي تقريبا ولكنه شديد السمك، تقدم مني الطبيب وكأنه يساعدني على إتخاذ قراري فأمسك بيدي يقبلها وكأني ملكة متوجة وهو يقول إتفضلي، وجدت نفسي أتبعه خلف الستارة لأري نورا ممددة على السرير فاتحة فخذاها وهي تتمتم يلا حطه .. حطه ... مش قادرة، ولكن الطبيب أقامها من السرير ليرقدني ويرفع فخذاي على القائمتين ولتأتي نورا تضطجع فوقي وجها لوجه بينما قدماها مدليتان على جانبي السرير، أصبح كسانا متطابقان فوق بعضهما بينما بدأنا نحن نلثم شفاهنا ونتبادل القبل واللمسات، وتوجه الطبيب ليجلس بين فخذانا ويعبث بكسينا سويا، بدأت أهات المتعة تعلو منا بينما نورا تلحس حلمتاي وأنا أعبث بلحم مؤخرتها والطبيب يمرر لسانه بالتبادل بين كسينا، ثم قام الطبيب وبدأ يدخل قضيبه بداخل كسي ليعطيني بعض الضربات ويخرجة ليضرب كس نورا بعض الضربات الأخري فكان قضيبه يتبدل بين كسينا بينما نحن غارقتان فى متعتنا سويا، لم يستغرق الطبيب الكثير من الوقت فقد كان سريع القذف فوجدته يخرج قضيبه مسرعا حينما كان بكسي ليقذف فوق ظهر نورا وهو يتأوه كسيدة، ثم بدأ يمسح ما تبقي بقضيبه على مؤخرتي، كنا نتبادل أنا ونورا القبل حينما أتي بجوار رأسينا مادا قضيبه ليدخله بين شفاهنا، فتركت نورا شفتاي لتبدأ بلعق قضيبه بينما لم أجد أنا سو الخصيتان فبدأت أداعبهما، كان لذلك الطبيب أصغر قضيب وأصغر خصيتان أراهما بحياتي حتي جسده كان تقريبا خالي من الشعر كجسد سيدة، ام نكن أنا ونورا قد حصلنا على متعتنا بعد، وبالطبع لم يكن لدي الجرئة لأطالبه بالإستمرار ولكن نورا كانت معتادة على فعل ذلك معه فبدأت تقول للطبيب يلا .. يلا بقي خلص ... روح ورا نيكني حأتجنن، فذهب الطبيب مرة أخري لكسينا وبدأ يتناوب عليهما حتي أتت نورا شهوتها بينما لم أزل أنا محتاجة لقضيب أقوي من ذلك القضيب، نزلت نورا من فوقي وبدأ الطبيب يركز ضرباته المنتظمة لكسي أنا فقط بينما وجدت نورا تتوجه خلف الطبيب وتبدأ فى تحسس مؤخرته وتصفعه عليها، تعجبت لما يحدث ولن بصراحة أثارني ذلك كثيرا فوجدت نفسي بدأت أتلوي دافعة بجسدي بشدة تجاه ذلك القضيب القصير لأحاول إدخال ما أجد منه، ولكن نورا لم تتوقف عند هذا الحد بل جثت على ركبتيها وبدأت تلعق مؤخرته حتي أبعدت فلقتاه وأدخلت رأسها بينهما، كان جسد الطبيب يداري نورا فلم أستطع رؤية ما يحدث كليا ولكنني فهمت أنها تلعق شرجه لتقوم بعدها وأجدها تنظر تجاهي بينما الطبيب لا يزال يدفع بقذيبه بداخلي، ومدت نورا يدها خلف الطبيب لأسمع منه أهه شديدة فعلمت أن نورا قد أدخلت إصبعها بشرجه، لم أتحمل رؤية ذلك فوجدت نفسي أقذف شهوتي بينما نورا تحرك يدها بسرعة خلف الطبيب لأجده يتنفض ويخرج قضيبه ليقذف فوق بطني أكثر مما قذف من قبل ولتسحب نورا يدها من خلفه وتصفعه على مؤخرته وهي تقول شاطر ... شاطر ... دكتور شاطر، خرج الطبيب مسرعا من خلف الستارة بينما كنت لا أزال أنا ملقاه بدون حراك على السرير وبجواري نورا تتحسس جسدي وتقبل ثدياي، بينما عيناي كلها تساؤلات عما كان يحدث ولكن لم أكن أقوي على الكلام بعد، لأجد الطبيب يلقى التحية فقد إرتدي ملابسه بسرعة وخرج فجأة كما دخل فجأة تاركا خلفه نورا تساعدني على النهوض من على السرير جلست على السرير بينما جلست نورا بجواري، كنا لا نزال عاريتان كنت أرغب فى معرفة ما حدث فهذه أول مرة بحياتي أري ذلك، حتي فى الأفلام التي كانت تحضرها صفاء لنشاهدها سويا لم أري بها ما حدث اليوم بتلك العيادة، كنت قد بدأت ألتقط أنفاسي فبدأت أسأل نورا عما كانت تفعل بمؤخرة الطبيب فقالت وهي تربت على مؤخرتي بأبعبصه، ورنت ضحكتانا سويا بالغرفة لاقول لها لأ و**** قوليلي بجد، فقالت و**** و**** كنت بابعبصه ... هو بيحب كدة، سألتها إزاي، قالت لي إن الطبيب مالك العيادة الأول كان إسمه حسن وكان راجل نييك ... ما بيرحمش ... وكان عليه زب يقسم البنت نصين ... وعلشان كدة كانت البنات بتحبه ... وكان وقتها الدكتور شريف بيتمرن عندنا فى العيادة و..، ثم ضحكت بينما أنصت أنا لأسمع باقى القصة، فأردفت نورا تقول وفي مرة قال لي الدكتور حسن وأنا معاه إنه بينيك الدكتور شريف ... طبعا ما صدقتش وطلبت منه إني أشوف بعيني فقال لي خلاص اوريكي ... ومرة إتفق معايا إني أدخل عليهم فجأة وفعلا دخلت ولقيت الدكتور شريف نايم على سرير الكشف ورافع رجليه زينا بالظبط ... والدكتور حسن شغال ينيك فيه، ضحكنا سويا حتي كدنا نقع على الأرض وسألتها وبعدين، فقالت بس ... دعني الدكتور حسن علشان أشاركهم فنمت أنا على السرير وناكني الدكتور شريف وكان الدكتور حسن بينيكه وقتها، سألتها طيب هو بيعمل كدة مع كل مريضة، فقالت لي لأ طبعا لكن فيه زباين حلوين زيك إنتي ... أول ما بيكشفوا بيكونوا هايجين وزنابيرهم بتفضحهم ... وقتها ممكن يحصل اللي حصل، كنت غير مدركة لما حدث بعد فها هو طبيبي شاذ جنسيا وقمت أرتدي ملابسي فقد مضي بي الوقت سريعا لأفبل نورا وتدعوني لتكرار ما فعلنا وهي تقول المرة الجاية إنتي اللي تبعبصيه ... ماشي؟ فضحكت وخرجت من تلك العيادة العجيبة متوجهه لمنزلي قابلت صفاء مساء لأروي لها ما حدث بالتفصيل فضحكت ملئ شدقيها وكانت ترغب مني القيام الأن للذهاب لذلك الطبيب وهي تقول قومي ... قومي نجيبه لجوزي نبيل ينيكه ... خليه يرحم طيزي شوية، فجلسنا نضحك بينما وجدتها راغبة فعلا فى الذهاب لذلك الطبيب، فقلت لها أصبري كام يوم ونروحله تاني مرت سنتان بدون تغيير يذكر، فأنا لا أزال أتمتع بممارسة الجنس بشدة ولا أضيع أية فرصة أجدها سانحة لجسدي، فعلاقتي بصفاء جارتي لا تزال قائمة بينما كنا نتردد على الطبيب سويا لنمارس أربعتنا الجنس سويا ونعامل الطبيب كفتاه ولن بزنبور متضخم قليلا، ولكن لم يستمر الطبيب معنا طويلا فقد تم القبض عليه في إحدي قضايا الشذوذ الشهيرة فى مصر بذلك الوقت، ولم يظهر بعد ذلك، أما علاقتنا بنورا كانت لا تزال مستمرة، أما فيما يخص محمود إبن جارتي صفاء فقد توقفت عن إغوائة فقد إقترب من الرجولة فبدأ شعر شاربه فى الظهور وحجبت أنا عنه سبل رؤية جسدي، أما لبني فكنا لا نزال على إتصالاتنا الهاتفية سويا بينما كنت أتوحشها كثيرا فقد كانت هي الوحيدة التي أشعر تجاهها بمشاعر تكاد توازي مشاعر الحب التي لا أزال أكنها تجاه زوجي هاني، أما عن علاقتي بهاني فقد مرت بفترات توتر كان سببها ضميري الذي يؤرقني على خيانتي له بينما كان هو مثالا للمعاملة الجيدة، فكنت أثور أوقات بدون سبب لعله يصفعني أو يطلقني ليرتاح ضميري فقد علمت أنني فقدت السيطرة على جسدي ولم أكن أرغب لذلك الإنسان الحنون أن يرتبط بمن هي مثلي، ولكنه كان يتقبل غضبي ويرد بكلمات هادئة تجعل دموعي تنهمر وأرتمي بحضنه طالبة الحماية من ذلك الجسد الذي خرج عن السيطرة كان أيضا ما يؤرقني هو عدم إنجابي حتي الأن بالرغم من تأكيدات الأطباء بأنني سليمة وكذلك محمود وقد قالوا أنه توجد نسبة عشرة بالمئة من الحالات لا يعرف سبب لعدم إنجابها، ولم يهتم محمود بذلك الموضوع فكانت كل حياته هي عمله وأنا على حد علمي حتي أتي يوم كنت قد إنتشيت مع صفاء ثم جلسنا عرايا بعد نشوتنا على الأريكة نتحدث كعادتنا، فحدثتها بخصوص عدم إنجابى وإن ذلك الموضوع يؤرقني كثيرا، ولربما إذا كان لدي *** فقد يشغل حياتي عما أصبحت عليه الأن، فقالت لي صفاء فيه حل أخير لك، أنا ما كنتش عاوزة أقول لكي عليه، فقلت لها بسرعة ايه ... قولي، فقالت فيه واحد إسنه الشيخ ياسين ... مان جنب بيتنا قبل ما أتجوز ... وبيقولوا عليه بيعمل العجب، فقلت لها ايه يا صفاء حأروح لدجالين؟؟ فردت أنا ما كنتش عاوزة اقولك ... لكن حتخسري إيه؟؟ فكرت سريعا فعلا ماذا سأخسر فقلت لها طيب أنا حأقول لهانى وأخد رأيه ... وإذا وافق نروح بكرة، فإتفقنا على ذلك ولكن هانى رفض بشدة قائلا حنلجأ للدجل ... دي حاجة بتاعة **** ... أنا مش عاوز عيال خالص أخبرت صفاء فى اليوم التالي فقالت لي تعالي نروح ونرجع بسرعة من غير ما يعرف ... يلا يمكن يجيب نتيجة وتحبلي، قمت مسرعة أرتدي ملابسي لننزل متوجهين للشيخ ياسين، كان بمنطقة شعبية شديدة القذارة، فهو موجود بدور ارضب بأحد البنايات القديمة المظلمة، دخلنا لنجد أنفسنا فى صالة مليئة بسيدات ورجال جالسون فى أنتظار دورهم للدخول للشيخ بنما تقدمت تجاهنا سيدة فى الخمسين من عمرها تسأل عما نريد فقالت لها صفاء عاوزين نقابل الشيخ، فقالت العجوز خير؟ فردت صفاء عاوزين نسأله فى شئ، فقالت العجوز مقدمة كفها أماما مئة جنيه، فتحت فمي من الدهشة ولكن صفاء قالت لي إدفعي رسم الأستشارة، أخرجت النقود من حقيبتي وأعطيتها للعجوز التي قالت إتفضلوا إستريحوا لما يجي عليكم الدور، جلسنا بجوار بعض السيدات وكانت رائحة بعضهن نتنة من القذارة بينما كان مظهري أنا وصفاء غريبا وسط ذلك المجتمع، فقلت لصفاء أنا مش قادرة أقعد ... بلاش ... يلا نروح، فقالت صفاء إستني، وقامت تجاه العجوز لتحدثها ثم عادت قائلة عاوزة خمسين جنيه تاني علشان ندخل بدري، أخرجت النقود واعطيتها لها، فدعتنا العجوز للدخول فورا، دخلنا من باب ضيق لنجد أنفسنا في غرفه قليلة الإضائة بينما رائحة البخور تتصاعد وتملا المكان، يجلس بوسط الغرفة شخص لم أستطع تبين ملامحه من الظلام وذلك البخور المنتشر ولكن كان يميزه ذقنه الطويلة البيضاء، قال ذلك الشخص بصوت قوي أجش إتفضلوا ... خير يا مدام ... مالك ... جوزك إتجوز عليكي ولا مافيش أولاد؟؟ لم استطع الرد فقد كان صوته مخيفا فأجابت صفاء بصوت مرتعش المدام ما عندهاش اولاد يا سيدنا، فألقي الشيخ بعض البخور بالجمر الموجود أمامه وهو يصيح بصوت مخيف ليتمتم بعدها بما لم نفهم، ثم يمد يده بورقة وهو يقول الحجاب تبليه ... فى ميتك تنقعيه ... يوم كامل ... من غير ما يدخل عشك داخل، لم افهم شيئا فقلت له يعني ايه فصرخ بصوت مرعب إنصراف ... إنصراف، فخرجت مسرعة أنا وصفاء بينما ترتعش قدمانا من الرعب، وقفت خارج الحجرة أقول لصفاء أنا ما فهمتش حاجة، فندهت صفاء على العجوز وقالت لها كلام الشيخ لتفسره فقالت العجوز يعني تحطي الحجاب جواكي، فنظرت لها نظرة إستفهام فقالت في كسك يا شابة ... تحطي الحجاب فى كسك يوم كامل يتنقع فى كسك ... وما يدخلش كسك حاجة غيره ولا حتي جوزك ... تسيبي الحجاب يوم كامل وتجيلنا تاني والحجاب جوة جسمك خرجت مسرعة مع صفاء وأنا أقول لها أنا مش ممكن أعمل حاجة زى كدة أبدا ... مستحيل ... مستحيل، فقالت صفاء خلاص ... ولا كأننا شفنا حاجة ... إنسي الموضوع، وصلت البيت وأغلقت باب الشقة على نفسي أفكر بما حدث، وأخيرا قررت أن أجرب فلن أخسر شيئا، أدخلت الحجاب عميقا بداخل كسي، وتركته داخلا، وتحججت تلك الليلة لهاني بأني متعبة وأرغب فى النوم، ولكن لم أستطع النوم فطوال الليل كنت أصحوا على أحلام جنسية وأشعر بأن هناك من يعبث بكسي حتي أن بللي كان شديدا أكثر من المعتاد، كدت أيقظ هانى لأطلب منه قضيبه ولكنني تذكرت بأنني لا يجب أن أمارس الجنس تلك الليلة فحاولت النوم لأنتظر اليوم التالي لأراجع ذلك الشيخ بينما يعبث ذلك الشئ بداخلي ويثير فى شهوتي ما لا أستطيع تحمله بدأ نور الفجر يظهر بينما لا زلت أتقلب بفراشي بين اليقظة والمنام مع شعور برغبة عارمة لم أمر بها في حياتي، بينما أشعر بأجساد تتلوي وتتقلب علي جسدي لا أعلم هل هي حقيقة أم أحلام، مر الوقت بطيئا حتي أستيقظ هاني ليجدني متكورة على نفسي بينما جسدي يتصبب عرقا، ذهل هانى من شكلي بينما يسألني مديحة ... مديحة ... مالك؟ لأرد عليه بصوت واهن ما فيش حاجة ... بس ما عرفتش أنام كويس بالليل، فقال هاني وهو يتحرك مسرعا حاشوفلك دكتور فورا، لأرد محاولة تمالك نفسي لأ لأ أنا كويسة، وبدأت النهوض متحاملة على نفسي لكيلا يحضر هاني طبيبا فأنا أعلم ما بي، حاولت أن أبدو طبيعية لكي أطمئن هاني حتي يذهب لعمله، وبالفعل إستطعت إتقان دوري فسألني إن كنت محتاجة لبقائة بجواري ولكنني أجبته بالنفي وأنني سأستغرق فى نوم عميق بمجرد ذهابه لعمله نزل هاني متوجها لعمله بينما أغلقت أنا باب الشقة خلفه لأستند عليه، لم أشعر فى حياتي بمثل تلك الرغبة التي أشعر بها، أحاول ضم فخذاي بقوة لأطفئ شهوتي ولكن بدون فائدة بينما المياه تنساب بغزارة من كسي لتبلل فخذاي، لم أستطع التحكم فى نفسي فوجدت نفسي أخلع ملابسي بالكامل بينما أجول بيداي أعبث بكل مكان بجسدي المتلوي لأطفئ شهوتي ولكن بلا فائدة، فذهبت لأعتلي مسند الأريكة وأمتطيه كالجواد وأحرك وسطي بشدة لأفرك كسي بالمسند ولكن كل ذلك كان يزيد من شهوتي ولكن لا شئ يستطيع إطفائها، كنت أعلم أن السر بذلك الحجاب الموجود بكسي فمنذ وضعته وأنا أشعر بتلك الرغبة تستولي علي جسدي، كان ما يمكنه إطفاء رغبتي هو شعوري بأي شئ يدخل بكسي فقد كنت فى أشد الحاجة لذلك، ولكن تعليمات الشيخ كانت تقتضي بألا يدخل كسي شيئا حتي أقابله مر النهار بطيئا بينما جسدي ينهار بمرور الوقت أكثر فأكثر حتي إنني حاولت أكثر من مرة أن أطفئ شهوتي بإدخال إصبعي فى شرجي ولكن حتي ذلك لم يفلح في إطفاء جسدي، بإقتراب السادسة مساء كنت أرتدي ملابسي مسرعة فقد كنت أرغب فى الذهاب للشيخ ياسين للتخلص من ذلك الشعور فقد كنت مستعدة لعمل أي شئ مقابل أن أطفئ تلك الرغبة التي إستمرت يوما كاملا تعذب جسدي، طرق الباب لأجد صفاء قادمة، أطلقت صفاء صرخة بمجرد رؤيتي لتقول مالك يا مديحة ... مالك؟ لقد كنت أتصبب عرقا ووجهي شاحب بينما لا أستطيع الوقوف بدون ضم أفخاذي بشدة لأبدو للناظر وكاني أرغب فى التبول، فقلت لصفاء أنا رايحة للشيخ ياسين دلوقت ... تيجي معايا؟ فردت صفاء متسائلة إنتي حطيتي الحجاب؟؟ فقلت لها أيوة، لطمت صفاء خداها وهي تقول يبقي هو اللي عمل فيكي كدة ... شيليه فورا، فرديت لأ أنا رايحة ... جاية معايا ولا لأ؟، مدت صفاء يدها بين فخذاي محاولة الوصول لكسي لنزع الحجاب وهى تقول حاشيلهولك أنا، وجدت نفسي أدفعها وأنا أقول لأ ... لأ، وأسرعت نازلة على السلم تاركة صفاء بالشقة والباب وفتوحا بينما أسرع أنا للذهاب للشيخ ياسين، فسمعت صفاء تجري خلفي وهي تقول إستني ... إستني يا مجنونة جاية معاكي, وفعلا أتت صفاء معي ودخلنا مرة أخري تلك الصالة القذرة لتبحث عيناي بسرعة عن تلك العجوز، وجدتهاواقفة تحدث إحدي زبائن الشيخ فأسرعت لها تتبعني صفاء، قلت لها أنا فيه معايا معاد مع سيدنا الشيخ، فنظرت لي نظرة عميقة وهي تقول حطيني الحجاب زي سيدنا ما قالك؟ فرديت أيوة ... أرجوكي بسرعة حأموت مش قادرة، فإبتسمت فى خبث وهي تربت على ظهري وتقول على مهلك ... لسة قدامك كام ساعة علشان يمر يوم كامل، وجدت نفسي أقبل يدها وأترجاها لتدخلني بينما صفاء تنظر بتعجب شديد لما أفعل، فردت العجوز بضحكة شديدة الخبث يااااه ده إنتي إستويتي يا شابة ... إستني لما أقول لسيدنا، تركتنا العجوز بينما صفاء تحاول</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت لي تحت أمرك يا مديحة، قلت لها لأ مش هنا الأولاد ممكن يسمعوا، قالت لي طيب تعالي ندخل حجرة النومن قمت معها وأنا أرمق محمود فكانت عيناه تبدي مدي الرعب فقد توقع أنني سأروي لوالدته ما فعل، دخلنا الحجرة وأغلقت صفاء الباب وقالت لي خير؟؟ قلت لها مش عارفة أبتدي كلامي إزاي، بينما بدا على وجهي علامات الخجل الشديد فقالت صفاء ايه يا مديحة إحنا إخوات ... قولي اى حاجة من غير كسوف، قلت لها وأنا مطرقة بالأرض إنتى عارفة إننى عروسة جديدة ... ولسة ما ليش خبرة فى امور الجواز ... يعنى عاوزة أسال على حاجات، إبتسمت صفاء فعلمت إنها ستتقبل الحديث الجنسي فأكملت بخجل يعنى هانى بيطالبنى بحاجات مش عارفة هى صح ولا غلط، قال صفاء بتلهف لسمع المزيد بطالبك بإيه؟ قلت لها هو إنسان كويس لكن إبتدي فى الفترة الأخيره انه ... وسكتت لتشجعنى هى بمزيد من ****فة والرغبة فى السمع وتقثول بيطالبك بإيه؟؟؟ ما تتكسفيش، قلت لها عاوز يعاشرنى من ورا، قلتها واطرقت فورا خجلا فى الأرض، طبعا لم يحدث ما كنت أرويه ولكنني كنت أرغب فى الحديث معها عن الجنس، قالت صفاء وعملها؟؟ قلت لها لأ أنا رافضه وهو بيقول إن كل الأزواج بيعملوا كدة .. لكن أوقات بيدخل صباعه ويحركه ولكن بيوجع فأنا رافضة، قالت صفاء هو غلط إنه يعمل كده لكن ... بصرحة اللي بتحكيه ده حصل معايا، وقتها رفعت وجهى وبدت عليا ملامح الإنصات وكأني أتلقى نصيحة ولكنني كنت سأتلقي ما يغذي شهوتي، قالت صفاء فى بداية زواجنا بدأ يطالبنى بأنه يعاشرنى من ورا ... وطبعا أنا رفضت فى الأول، فقاطعتها مسرعة فى الأول؟؟؟ يعنى بعد كدة وافقتى؟؟ فقالت صفاء أنا بأحكيلك أهه ... بدأ زي جوزك يدخل صباعه وكان بيؤلم وبعدين إبتدي يحط لي مرهم ملين على الفتحة لكن كنت أنا برضه رافضه ... وفى يوم كان مصر يعمل كدة وتحت ضغطه سبته لما أشوف اخرتها معاه ... وجاب كريم وحط منه على جسمه وعلى جسمي وخلانى أسجد له ... وبعدين عملها ... لكني بكيت من شدة الالم وكان فيه دم بعد ما خلص ... وقعدت حوالي إسبوع مش عارفة أدخل الحمام ... فطبعا بعدها رفضت رفض قاطع بأنه يعملها تاني ... لكن ... وبدأت تنزل دمعة من عينها وهى تطرق بالأرض، فقلت لها أنا أسفى يا صفاء إذا كنت سببتلك الم، فتنهدت وقالت لأ خلاص ده كان زمان ... بدأ محمود يضربنى لما كنت بارفض فكان في شبابه أكتر حاجة تسعده هي المي وقت الجنس ... وكنت أسيبه بعد ما الاقي أن الم الضرب اكتر من الألم اللي حيسببهولى معاشرته ... فكنت بأسيبه يعمل اللي هو عاوزه وأنا بأبكي وسامعاه بيتمتع فوقي ... كان مجرم ما بيرحمنيش ... بالرغم من إني كنت بأترجاه يدخله بشويش لكن كان يصر إنه يدخله مرة واحدة ويصر أكتر إنه يدخل كله، وبدأت مرة أخري فى البكاء فأخذتها على صدري وربتت على ظهرها وكأنى أواسيها بينما أنا أتحسس مدي ليونة جسدها فيبدوا أنني سأستولى عليها هى أيضا بعد إبنها المراهق بكت قليلا بحضني ويبدوا أنها مانت تفتقد لبعض الحنان فلم تمانع من البقاء بحضني قليلا بينما أتحسس أنا ظهرها وكأنى أربت عليها، وفعت وجهها بعض قليل وأنا أتمتم بكلمات الأسف لما هى فيه لتقول لى كانت حياتى زمان صعبة، فسالتها وهو الحال اتبدل دلوقت، قالت لي لأ ... ولكني بدأت اعتاد فدلوقت ما فيش الم واخذت على اني ما بأحصلش على متعتي منه، قلت لها مباشرة ما بتشعريش بمتعة؟؟ أجابت لأ ... إزاي اشعر بمتعة من شئ كرهته، سالتها وبتعملي ايه؟؟ قالت وهي تبتسم أوقات باعمل زي المراهقين، فهمت أنها تمارس العادة السرية للتخفيف من محنتها وانها غير سعيدة جنسيا مع نبيل زوجها فقلت لها وعلامات الخوف بادية على وجهى وهو ده اللى بيحصل لكل ست؟؟ قالت لى لأ طبعا ... انتى ما توافقيش جوزك انه يعمل معاكي كدة لانك لو سبتيه مرة خلاص حيطلب علي طول وحيفضل يعمل كدة عن المكان الطبيعي، لم تكن العلاقة بيننا تسمح لها بأن تقول لى كسك وطيزك ولكنني لم أتعجل الأمور فقد علمت أنه سيحدث شئ بيننا فى المستقبل القريب، تأسفت لها مرة أخري أنني أثرت تلك الذكريات لديها وخرجنا مرة أخري للصالة لأعود لهوايتى فى إثارة الصغير الذي كان يترقبنا بشغف ليعرف هل قلت شئ لوالدته عما فعل ام لا بينما تركته انا بين نيران الحيرة أتى موعد عودة هانى فإستأذنت كعادتى وعدت لشقتي لأعد جسدي وجبة لذيذة لزوجي هاني الذي نهل من جسدي الهائج تلك الليلة كما نهلت أنا من قضيبه أطفئ به تهيجات طوال اليوم مرت عدة ايام وانا أتحدث مع جارتى فى الامور الجنسية وكأنني أستفيد من خبرتها الطويلة بينما كنت مستمرة فى إظهار قطع من جسدي للفتى المراهق محمود، حتى اتي يوما وكنت مهتاجة ففي اليوم السابق لم يستطع هاني العبث بي ككل ليلة حيث كانت تواجهه بعض المشاكل بالعمل فكان ذهنه مشغولا، ففكرت كيف أطفئ جسدي وقررت محاولة الإستعانة بجارتي صفاء، إنتظرت حتي الساعة السادسة بفارغ الصبر ثم ذهبت إليها كالعادة، جلسنا سويا ومارست ما أمارسه يوميا بعيني محمود ثم قلت لها ليه ما تيجيش تقعدي عندي فى البيت شوية، قالت لى ليه ... أدينا قاعدين وهنا ما يفرقش عن هناك، قلت لها معلش إنت عمرك ما جيتي عندي ... تعالي وسيبي الأولاد يشموا نفسهم شوية، بعد قليل من الإلحاح قامت صفاء معي بينما تلقي بتعليماتها للأولاد أن يستذكروا وألا يلعبوا وتمتعت عندما رأيت عينا محمود تفتقد ما تراه يوميا فأعتقد إنه ينام كل ليلة يحلم بما سيراه من لحمي فى اليوم التالي دخلنا شقتنا أنا وصفاء وكنا وحيدين بالشقة وعقلي يخطط لتناول لحم جسدها اليوم، كانت صفاء لم تأتي إلي كثيرا فكانت فرصة أن أدعوها للفرجة على الشقة وأخذتها وتجولنا بكل الغرف لأريها الأثاث والديكور حتى وصلنا غرفة نومي أنا وهاني، أعجبتها جدا غرفة النوم وجلسنا سويا على طرف السرير ولأقوم بعدها وأفتح الدولاب لأعرض عليها ما اقتنيه من ملابس، أعجبتها ملابسي وكنت المح عيناها تنظر تجاه ملابسي الداخليه، فأخرجت بعض منها لتشاهدهم، كانت كل كيلوتاتي تنتمي لذلك النوع الصغير ذو السير الذي يكشف تمام المؤخرة، ضحكت صفاء وقالت لي ياااه يا مديحة فكرتينى لما كنت لسة عروسة ... بس أيامى ما كانتش الغيارات بالحلاوة دي، إنتهزت الفرصة لأقول لها تحبي تجربي قلتها وأنا أمد يدي بكيلوت صغير جدا تجاهها، ضحكت وقالت وهي تشير لجسدها لأ خلاص راحت علينا، فقد كان لتأثير سنوات الزواج الطويلة والحمل والولادة أثرها على جسدها فكانت سمينة قليلا ولم يكن ليدخل ذلك الكيلوت بها، قلت لها يلا بلاش دلع ... قيسيه علشان تشوفيه على نفسك، ولأشجعها صفعت مؤخرتي صفعتين ليدوي صوت لحم مؤخرتي بصمت الغرفة وأنا أقول لها أنا لابسة واحد منهم دلوقت ... خذي البسي، ضحكت وهي مترددة لتمد يدها وتأخذ من يدي الكليلوت وتعطيني ظهرها ثم تدخل يداها من أسفل فستانها وتخلع الكيلوت الذي ترتديه وتلقيه على السرير ثم تبدأ فى لبس الكيلوت الذي أعطيته لها، كانت تفعل ذلك بحرص فلم اتمكن من سوي من رؤية فخذاها فقد كانت تترك الفستان يداري مؤخرتها، عندما وصلت بالكيلوت للجزء العلوي من فخذيها لم تتمكن من إدخاله أكثر فقد كان صغيرا عليها فتقدمت نحوها من الخلف وقلت لها أساعدك، وبدون تردد مددت يدي لأرفع فستانها من الخلف لتظهر لى مؤخرتها، كانت مؤخرتها كبيرة وترتج بشدة فأثارني رؤيتها، أمسكت الكيلوت من الخلف وأخذت أجذب معها حتي أتممنا حشره فلم يصل سوي لمنتصف مؤخرتها، بينما كنت أساعدها كنت أنفذ ما تعلمته من لبنى فتعمدت أن تصطدم يداي بمؤخرتها برقة ونعومة بينما إلتصقت بها ليسري نفسي الحار على رقبتها، بعدما إنتهينا قلت لها إستديري فرجينى، وإستدارت صفاء ولكنها كانت خجلة فكان الفستان يداري كسها فمددت يدي أرفع الفستان لأري كسها ويا لهول ما رأيت كان كسها شديد الكبر لم اتوقع أن يكون هناك من تمتلك كسا مثل هذا، فلو وضعت كف يدي على كسها لما إستطعت أن أداريه كله ولكنها كانت غير حليقة فالشعر الكثيف كان يغطي عانتها وشفراتها، كنت أعلم تأثير النظرات على المرأة فجعلتها تراني وأنا أركز على موطن عفتها بينما أقول لها ايه ده كله، ضحكت صفاء وجذبت الفستان من يدي لتداري لحمها وهي تقول اديكي شفتي ... ورينى انتى بقي اللي عندك، بالطبع تمنعت وصحت وجريت من أمامها وهي خلفي تريد الإمساك بي بينما نضحك حتي ألقيت بجسدي على السرير وكأنني تعثرت به، أطبقت صفاء عليا لتجذب فستاني كاشفة فخذاي بغية الوصول لرؤية كسي بينما أضحك أنا وأتمنع محاولة جذب فستاني ومداراة لحمي عن عيونها لأزيدها تلهفا، وأخيرا تصنعت التعب لأتركها تكشف فستاني وتصعد به حتي رقبتى ليبدوا جسدي عاريا أمامها فلم أكن أرتدي شيئا على صدري، نظرت إلى كسي وهي تقول ما اهو عندك حاجات حلوة برضه، لم تمد يدها وإن كنت شعرت من تلاحق أنفاسها بأنني سأصل لما أريد، إعتدلت فى جلستي وداريت جسدي وقلت لها خلاص شفتيه، وضحكنا سويا لتقول لي يااه يا مديحة رجعتيني عشرين سنة لورا ... أنا كنت نسيت الحاجات دي خلاص، فقلت لها أنا لاحظت إنك سايبة شعرك ... ليه سايباه؟ فقالت وأحلقه ليه ... هو المنيل بيبصلي ... خلاص بطل ولما يعوزني ما بيعملش حاجة الا إنه يرفع الفميص من الخلف وينزل الكيلوت شوية ويدخله من ورا خمس دقايق وخلاص، قلت لها وانتي؟؟ قالت انا قلتلك أنا نسيت الحاجات دي، قمت من على السرير وأنا أجذبها من يدها وأقول لها قومي معايا، سالت وهى تقوم على فين؟؟ قلت لها حاحلق لك الشعر ده، جذبت يدها وقالت ايه اللي بتقوليه ده، قلت لها وايه يعني يمكن أنا كمان ابقي احتاج مساعدة ابقى اطلبها منك ... يلا قومي، وجذبتها وهي تتمنع وأنا اصف لها الكريم الذي غشتريته ذو الرائحة العطرة والذي لا يستغرق خمس دقائق بعد دهانه ليسقط الشعر تلقائيا، وصلت بها للحمام وطلبت منها الجلوس على حافة البانيو بينما أعطيتها أنا ظهري ابحث عن الكريم، إستدرت لأجدها لا تزال واقفة فقلت لها بنبرة تشبه الأمر إقلعي واقعدي على حافة البانيو، بينما مددت يدي أرفع فستانها وكأنه لا مجال للتراجع، خلعت صفاء الكيلوت وجلست كما طلبت منها لأفتح أنبوبة الكريم وأجثوا بين فخذيها وأبدا فى دفعهما بعيدا عن بعض، كانت تشعر بالخجل أولا ثم تركت فخذيها لينفرجا كاشفين عن موطن عفافها، قلت لها ياااه الشعر طويل ... أنا حاخففه بالمقص الأول، وأحضرت المقص لأجثوا ثانية وأبدأ فى قص الشعر وتهدئة طوله، بالطبع أتاح لى ذلك بأن ألمس كافة أجزاء كسها وكنت ألمسها بلمسات خفيفة لأثير شهوتها وخاصة عندما وصلت لمنطقة البظر فمنت أزيحه بأصابعى مرة لليمين ومرة لليسار وكانني أحاول الوصول لجذور الشعر حتى بدأت أستمع لأصوات أنفاسها التي تحاول كتمانها، لم أرفع رأسي ولم أنظر لها حتي أتيح لها أن تعبر عما تعانيه بوجهها بدون الخوف من أن اراها، حتي بدأت أشعر ببعض البلل الذي بدأ يصيب الشعر وبالأخص عندما وصلت ما بين مؤخرتها وكسها، وقتها قالت لي بصوت واهن كفاية يا مديحة ... كفاية، كنت اعلم بأنها قد تهيجت فلم أرد عليها وواصلت عملي حتي قمت وأنا اقول لها خلاص ... حأدهنلك الكريم دلوقت، عندها نظرت لوجهها فوجدها مغمضة العينين متلاهثة الأنفاس فأمسكت برأسها وإقتربت منها بجسدي الحار وأنا أقول مالك؟؟؟ فيه حاجة؟؟ لتحاول صفاء فتح عيناها ولتعدل نبرة صوتها محاولة جعلها طبيعية وتقول لأ ما فيش حاجة ... بس كفاية كدة أنا إتاخرت، قلت لها مش حأطول، فقالت لأ بلاش النهاردة ... كفاية كدة، وقامت مسرعة متوجهه ناحية الباب لتخرج بدون كلام بينما نسيت كيلوتها بغرفة نومي لتكون ثاني واحدة أحصل على كيلوته كنت بالطبع مبللة وهائجة بعد مغادرة صفاء فجهزت جسدي لهانى لكي يطفئ لهيبه حين عودته ولم يطل الوقت فعاد لى هانى وناكني فى تلك الليلة مرتين حيث طالبت بتعويض عن اليوم السابق بينما كنت أفكر وهو ينيكني بلحم صفاء الشديد الليونة وتلك المؤخرة الكبيرة والكس الذي يملأ كفاي سويا وأتيت شهوتي عدة مرات مع هانى من كثرة هياجي فى اليوم التالي وحوالي الخامسة والنصف قبل موعد ذهابي لصفاء دق جرس الباب وكنت لا أزال أرتدي ثوب النوم الشفاف الذي يظهر كافة جسدي منذ الصباح حيث كنت وحيدة طوال النهار، نظرت من العين السحرية خلف الباب فرأيت صفاء واقفة، فتحت لها فورا بينما أداري جسدي خلف الباب وفتحت وأنا أقول اهلا صفاء، نظرت بإستغراب لكوني متدارية خلف الباب فقلت لها إتفضلي بسرعة، دخلت مسرعة لأغلق الباب وتراني صفاء بذلك اللبس المثير، كانت عيناها تحدقان بجسدي فجسدي كما قال كل من رأه رائع، قلت لها إتفضلي، قالت لي صفاء ايه اللي انتي عاملاه فى نفسك ده؟ فقلت لها وأنا ألف وأستعرض جسدي إيه ؟ وحشة؟؟ فقالت صفاء ابدا دا انتي تهبلى ... **** يكون فى عون جوزك، وضحكنا ودخلنا سويا بينما تقول انا قلت أجيلك قبل ما انتي تيجي، علمت أن لعبة الأمس أعجبتها وهي تريد إكمالها فقلت لها أيوة طبعا ... ما تنسيش النهاردة معادنا نكمل، فتصنعت العبط وقالت نكمل ايه؟؟ قلت لها الكريم، ضحكت وقالت انتي لسة فاكرة ... بصراحة يا مديحة أنا تعبت خالص امبارح، قلت لها على الفور ليه؟ خير مالك؟؟ قالت يابنت أنا نسيت الحاجات دي من زمان وانتي رجعتي فكرتيني بيها تاني ... و**** ما قدرتش انام طول الليل، علمت أنني سأحصل على ما أريد اليوم فقلت لها طيب ونبيل ... ليه ما ...، ولم أكمل لتفهم هي وتقول ده خلاص ايدك منه والقبر ... تصدقي انا لي اكثر من عشر سنين ما جراليش اللي جرا امبارح، قلت لها طيب يلا نكمل، خاولت التمنع لكن بالطبع تحت الحاحي ودلعي توجهت معي للحمام لتخلع كيلوتها وتجلس على حافة البانيو بدون أن أقول لها شيئا بينما أحضرت أنا علبة الكريم وركعت بين فخذيها لتفتحهما مباشرة وكأنها تستعجل لمساتي، نظرت لها وضحكت وأنا أقول ايه التقدم ده ... النهاردة عارفة السكة لوحدك، فإبتسمت فى خجل ونظرت أنا لكسها فعلمت فورا بأنها إعتنت بنظافته قبل مجيئها مباشرة فهي إذا قادمة اليوم لعمل المزيد مما بدأناه أمس، مددت يدي لألمس عانتها فشعرت بإنتفاض عضلات فخذيها فقد كانت لمساتي خفيفة وبدأت أنا أوزع الكريم على عانتها وشفرات كسها الضخم بينما لم استطع الوصول لأسفل طيزها حيث كان هناك أيضا بعض الشعر فقلت لها فيه شعر لسة تحت مش قادرة أطوله فحاولت القيام لأجذبها وأقول لأ سيبيه بعد ما نخلص قدام نبقي نشوفه، أكملت دهان عانتها وشفري كسها بالكريم بينما كنت أتعمد لمس بظرها وشفراتها الداخلية بإصبع يدي الصغير ورفعت نظري لوجهها لأجدها مغمضة العينان فلطمتها لطمة خفيفة على فخذها العاري وأنا أقول هاااا ... مالك؟؟ فردت بصعوبة و**** ما انا عارفة اقولك ايه يا مديحة ... تعبتيني، فضحكت وجلست بين فخذيها فكان لا بد من ترك الكريم لمدة خمس دقائق على الاقل فقلت لها وعيناي مركزتان على كسها و**** أنا مش عارفة ازاي راجل يكون عنده الحلاوة دي ويبص لورا، فردت عليا وهى تتنهد تنهيدة تنم عن عطش جسدها تقولي ايه بقي ... رجاله عينهم فارغة بيبصوا لشهوتهم هم وبس، بدأت أحادثها واصابعي تعبث فى لحم فخذها حتي أثيرها أكثر وكانت أوقات ترد علي حديثي وأوقات أخري تصمت فقد كانت وصلت للمحنة التي أردت أن أوصلها لها، أحضرت منشفة وبدأت بإزالة الكريم عن عانتها، وعندما مسحت أول جزء ظهر من خلف المنشفة لحم شديد البياض فقد كانت عانتها مكتنزة، فقلت لها اللللله ... اهه اللحم ابتدي يظهر، لتنظر هي للأسفل تري عانتها وقد ظهرت بعد إزالة الشعر، إستمررت فى تنظيف المنطقة لأنظر بعدها، فها هو الزنبور قد ظهر وظهرت صلابته وإنتصابه كما ظهر لحم الشفرتين المكتنزتين جليا وكان كسها بالوسط شديد الإحمرار من المحنة التى تمر بها،طلبت منها الوقوف داخل البانيووأحضرت الدوش بالقرب منها وبدأت أنزل المياه على كسها لأزيل اثار الكريم تماما، كنت أركز المياه على رأس زنبورها وشفرتيها ولم تمض ثوان حتي أمسكت بيدي التي تمسك بالدوش وهي تحاول إبعاد المياه عن زنبورها وتقول بصوت خفيض كفاية يا مديحة ... كفاية أرجوكي مش قادرة خلاص، وقتها مددت يدي وكأني أساعد المياه فى تنظيف المكان فبدأت أدعك عانتها، عندها سمعت منها أهه علنية من أهات التمحن فئأنزلت أصابعي تجاه زنبورها المنتصب وعندها لم تستطع صفاء التحمل وصرخت حرام عليكي ... كفاية مش قادرة، وبدأت أصوات تمحنها تعلوا وتصبح صريحة، عندها أغلقت المياه بينما لم أبعد كف يدي عن كسها، كانت صفاء غير قادرة على الوقوف فبدأت تتسند على جدار الحمام وتنزلق للبانيو وأنا أصرخ بها هدومك حتتبل من المية، ولكنها لم تستجيب قفد فقد الجسد المتعطش للجنس السيطرة وبدأت تنزلق بالبانيو بينما أناأرفع ملابسها لأكشف جسدها متظاهرة بأني أخشي على ملابسها من البلل، جلست صفاء بداخل البانيو مستندة على الحائط فجذبت ملابسها لأخلعها ملابسها بالكامل وتركتني هي أتصرف بدون أن تنطق بكلمة سوي همهمات حرام عليكي ... مش قادرة ... حاموت، وقتها كلمتها بكل صراحة فقلت هايجة، قالت من حوالي عشر سنين ما حدش لمسني ... حرام عليكي حأموت، فمدتت يدي وقتها بكل صراحة على جسدها أتحسس بطنها وأتجه نحو كسها كان جسدها سمينا بعض الشئ لكن المثير به أنه كان يرتج كقطعة حلوي بطبق التقديم، كانت فاتحة فخذيها وكسها الضخم بارزا بينما شفريها وزنبورها يمتدان للأمام يتطلعان لما يطفئهما، وصلت يدي لكسها وبمجرد لمس زنبورها بدأت أهاتها تعلوا وتصبح صرخات، كان صوتهاعاليا حتي أنني خشيت أن يسمعنا أحد الجيران من نافذة الحمام، فأمسكت بيدها وحاولت جذبها وأنا أقول لها تعالي ندخل جوة، كانت أثقل من أن أستطيع رفعها فحاولت هي معي حتي خرجنا من الحمام متجهين لغرفة النوم، كانت عارية تماما وعيناها نصف مغلقتان وكان ثدياها ومؤخرتها يرتجان بشدة مع سيرها بينما كنت أنا لا أزال أرتدي قميص النوم الشفاف ولحمي العاري يظهر منه، قبل وصولنا لحجرة النوم وقفت وقالت لي مش فادرة أمشي يا مديحة, وبدأت تنزلق مني لتستلقي على الموكيت الذي يغطي ارض الردهه، إستلقت تماما وبدأت تمد يديها على كسها محاولة إشباع رغبتها فبروز زنبورها كان يوحي بأنه سينفجر ما لم يروضه أحد، عندها وقفت أنظر لها وهي تنظر لي نظرات كلها رغبة، فخلعت ملابسي حتي اصبحت مثلها فى تمام العري، كانت عيناها تنظر لجسدي وتترجاني بأن أجعل لحمي يلمس جسدها المتعطش، فجثوت بين فخذيها وقلت لها انتي عارفة أن ريحة الكريم حلوة، ونزلت برأسي وكأنني أرغب فى شم رائحة الكريم، فشعرت بأنفاسي على عانتها فصرخت وبدأ جسدها يتلوي، مددت يداي لأفتح شفرتيها وأخرجت لساني لألمس رأس زنبورها، بيدوا أنها لم تمر فى حياتها بذلك ولم تكن تتوقع أن تشعر بلساني على ذلك المكان الحساس فصرخت صرخة عالية وهي ترفع وسطها فى الهواء ومدت يديها لتمسكني من شعري بطريقة ألمتني قليلا وكأنها تريد إدخال كسها كله بداخل فمي وإرتعش جسدها كله فقد أتت نشوتها وإسترخت بعدها فذكرتني بأول مرة أتي شهوتي فيها مع هاني كنت فى مهتاجة وأرغب فيمن يطفئ نار جسدي بينما صفاء فاقدة للوعي فتمددت بجوارها على الأرض وامسكت يدها ووضعتها بين فخذاي وأنا أحرك وسطي لأفرك كسي بيدها وعندها لم تجدي معي تلك الحركة فقد كنت أريد شيئا يتلمس كامل لحمي العاري، فقمت لأتمدد على جسدها وليتلامس جسدينا ويتطابق لحمنا سويا، إحتضنت أحد فخذيها بين فخذاي وأخذت افرك كسي بفخذها، كان فخذها لينا وطريا فكان ملمسه على شفراتي ممتع، بينما كنت أنا ممسكة بأحد ثدييها الثمه بفمي ,استمتع بطول حلمتها التي ذكرتني بقضيب إبنها فتخيلت أنني أرضع قضيب إبنها محمود، بدأت صفاء تفيق لتجدني جاثمة عليها وكأنني ذكر يغتصب أنثي، فتبسمت لي وهي تقول ده انتي بالف راجل ... يلعن ابوه ابن الكلب عمره ما متعني، لم أكن فى حالة تسمح لي بالحديث فقد كنت مهتاجة فقطعت كلامها بقبلة طويله على شفاهها بينما أعتصر ثدياها بشدة وأبلل فخذها من ماء كسي، بدأت صفاء تتمحن مرة أخري فمدت يديها تشاركني، إحتضنتني صفاء وبدات تبادلني القبل وتتحسس ظهري حتي وصلت لمؤخرتي تداعبها، كنت أرغب فى الشعور بلسانها يداعب شفراتي، فمددت يدي أبللها من مائي ثم مسحت بهم شفتيها وقبل أن تنطق بكلمة هويت علي شفتيها المبللتان من ماء كسي الثمهما وأدخل مائي بفمها مستخدمة لساني، كنت أقول لها بمخيلتى لا مجال للتراجع الأن ... يجب أن أذيقك كسي لتطفئي لهيبي، عندما إعتادت صفاء على طعم مائي لم تمانع بل بدأت تبادلني شفة بشفة ولسان بلسان، قمت سريعا لأغير وضعي فوضعت رأسي بين فخذيها معطياها مؤخرتى وكسي ليقابلا وجهها، وبدأت الحس كسها بعنف شديد فقد كان كبر حجمه مغريا وكانت رائحة الكريم المعطرة تجعل من طعمه كسا لذيذا وكأنه وجبه أعدت لجائع، لم تبدأ صفاء بلحس كسي كما رغبت بل كانت تمد يديها تتحسس مؤخرتي وتعتصر فلقتاي فقط، عندها تمددت عليها وأطبقت بكسي على فمها وأنا أحرك وسطي فاركة كسي بفمها وما هي الا لحظات وتعلمت صفاء كيف تلحس كس انثي، بيدوا أن كسي قد أعجبها فلا يزال ككس بكر فهوت عليه تقبيلا بينما تعتصر مؤخرتي عصرات مؤلمة لكنها ممتعة، مرت علينا حوالي دقيقتان لنبدأ فى الإرتعاش ولتخمد نار جسدينا فغستلقيت عليها كما أنا واضعة رأسي على فخذها محتضناه وكأنني أخشي أن افقده عشرة دقائق قضيناها فى صمت تام حتي التقطنا أنفاسنا لاقوم بعدها وأستلقى بجوارها احتضنها وأتلمس جسدها بينما هي تبتسم وتقول لي ايه بس اللي عملناه ده ... عمري ما كنت أتخيل إني أعمل كدة ... بس بصراحة مش ممكن المتعة دي، قلت لها الظاهر إنك من زمان ما إتمتعتيش، قالت لي ايوة ... كنت نسيت كل الحاجات دي ونسيت المشاعر دي خلاص، وعندها إلتفتت لي وضمتني وطبعت قبلة على خدي وقالت لكن إنتي حييتي جسمي من تاني، إبتسمت لها وقبلتها ونهضنا، كنا عاريتان وكان الخجل بيننا قد زال فبدأت كل واحدة تتمعن فى جسد صديقتها فقالت لي بصراحة جسمك رائع، ثم نظرت لجسدها وقالت أنا تخنت خالص، مددت يدي أهز لحم جسدها فترتج كلها وأنا اقول لها إنتي زي العسل، ضحكنا سويا ثم ذهبت تبحث عن ملابسها بينما توجهت أنا أحضر لها كيلوتها الذي نسته لدي بالأمس فضحكت عندما رأته وقالت حرام عليكي يا مديحة ... دا انتي روحتيني امبارح وكنت فى حالة وحشة خالص ... ما حسيتش اني مش لابسة كيلوت غير لما وصلت البيت وكنت كل ما افكر اني من غير كيلوت اهيج اكثر، ومدت يدها لتأخذ الكيلوت ولكنني جذبته وأنا أقول لا ... ده تذكار أنا حاحتفظ بيه، قالت لي تعرفى يا مديحة إمبارح من كتر هياجي حاولت أهيج نبيل وكنت حأموت ... لكن إبن الزانية إداني ضهره ونام زي الحمار ... مع إنه لو كان عمل حاجة حتي لو من ورا كنت حاجيبهم، عندها سألتها إنتي ممكن تجيبيهم لو إتنكتي من ورا، فقالت لما ب~أكون هايجة هياج شديد بس ... لكن غير كدة لأ بأحس بالقرف منه، قلت لها فى خبث وأنا أبتسم عاوزة أشوف، قالت بتعجب تشوفى ايه؟؟ قلت أشوف المكان اللي بيدخله فيه، لم أكن قد رأيت شرجاه بعد ولم أكن متخيلة كيف يدخل ذلك القضيب الضخم بذلك الشرج الضيق، فقالت لي يا ملعونة ... دا إنتي راجل وأنا مش واخدة بالي ... أنا أبتدي أخاف منك دلوقت، قالت تلك الكلمات وهي تضحك فقلت لها لأ بس عاوزة أشوف إزاي ممكن يدخل فى الفتحة الضيقة دي، فقالت لي خلاص ... كانت فى الأول ضيقة، ثم أردفت وهي تضحك دلوقت تعدي مترو الأنفاق، شاركتها الضحك بينما كنت أدفعها لتستلقي وأري شرجها، فتمددت على بطنها ورفعت فستانها وأنزلت الكيلوت حتي منتصف فخذيها وبدات أبعد فلقتيها حتي أري شرجها ولكن فلقتيها السمينتان كانتا تحجبان ما بداخلهما فطلبت منها السجود فسجدت وتعجبت حينما رأيت شرجها، كان شرجها واسعا بدرجة تمكنني من إدخال إصبعين سويا بدون أي ضغط فقلت لها وأنا أشعر فعلا بالخوف ايه ده يا صفاء ... ده واسع خالص، بينما كنت ادفع بإصبعي داخلها فمر سريعا بدون أن يبدوا منها أي رد فعل، فقالت لي طبعا وسع خلاص ... ليه كام سنة الملعون جوزي بيدقه، ضحكت عندما سمعت تعبيرها وأخرجت إصبعي لتعتدل فى جلستها وأنا أقول لها بصراحة أنا نفسي أجرب بس خايفة من الألم، فقالت لي أنا ما أنصحكيش تجربي ... كسك أحسن على الأقل ضامنة تتمتعي، فقلت لها لكن نفسي أجرب، فقالت لي وريني طيزك، إبتسمت فى خجل فدفعتني على الأريكة وقالت يلااااا، كنت لا أزال عارية فسجدت أمامها ليبرز لها شرجي فقالت وهي تمرر إصبعها عليه وتضحك يااااه طيزي المسكينة زمان كانت كدة، ضحكت معها وبدأت تحاول إدخال إصبعها وكانت أصابعها غليظة فأحسست بالألم وبدأ جسدي بالهروب فقالت لي عندك كريم للبشرة، قلت لها ايوة قالت لي هاتيه، قمت وأحضرته فأخذت القليل على إصبعها كأنها طبيب يستعد للكشف وقالت يلا وطي، سجدت أمامها لتبدأ فى دعك شرجي بالكريم وليتسلل إصبعها رويدا رويدا داخلي، بدأت أشعر مرة أخري بالألم فسحبت إصبعها لتأخذ المزيد من الكريم ولتعاولد تدليك شرجي، لن أكذب عليكم لقد كان تدليك شرجي يثيرني أما عندما مانت تحاول إدخال إصبعها كانت الإثارة تتبدد سريعا بفعل الألم، ولكن تلك اللعينة بدأت بإدخال جزء صغير وعندما شعرت بالألم بدأت أحاول التملص منها فأمسكتني من كتفي ودفعت إصبعها دفعة شديدة ليدخل بكامله فى شرجي، أحسست بالألم وصرخت وتمددت على بطني ولكنها لم تخرج إصبعا بل تركته بداخلي وهي تقول شفتي ... إنتي من صباع وتالمتي ... إبن الوسخة كان بيدخل فيا عمود نور ولما أرفض يضربني، كنت أقول خلاص يا صفاء بيوجع ... شيليه ... شيليه، ولكنها كانت تضحك وهي تحرك إصبعها بحركات دائرية بشرجي ثم سحبته دفعة واحدة فشعرت بأن شيئا ما خرج من روحي مع إصبعها، إعتدلت فى جلستي وأنا أتألم بينما تضحك هي وأنا اتعجب كيف إحتملت دخول قضيب بشرجها مر الوقت علينا سريعا وإقترب موعد عودة هاني من عمله فرحلت صفاء بعد قبلة طويلة على الشفاه ووعود بالتمتع غدا ثم غادرت وأعددت أنا جسدي كالعادة لهاني الذي لم يقصر فى حقي ورواه بينما لا يعلم بأنه يروي جسد يرتوي عشر مرات أخري بدونه، خطر ذلك الفكر على بالي بينما كان هاني قد إنتهي من متعتي وسمعت صوت أنفاسه وهو نائم بجواري، إعتدلت ونظرت لهاني بينما كنت أقول بأفكاري بماذا قصرت معي يا زوجي الحبيب ... أنا أحبك من داخل قلبي ... لماذا أفعل ذلك، وبدأت دمعة تسقط من عيني لأنام أول ليلة من وقت زواجي وعيناي مغرورقتان بالدموع صحوت يومي التالي وأنا متخذة قرارا بيني وبين نفسي بأ، أتوقف فورا عن عبثي، فهاني لم يسئ معاملتي مطلقا ولن أستطيع إيجاد شخص أخر يحبني ويعاملني كما هاني، القيت نفسي بحضنه أداعب تلك الشعيرات الموجودة بصدره، كان هاني لم يستيقظ بعد ولكنه أفاق علي عبثي بصدره إحتضنني فقلت له أنا بحبك يا هاني ... بحبك بحبك، فرد عليا بإبتسامته المعهودة وأنت روحي وقلبي وحياتي وعمري، كانت كلماته تلهبني فأشعر بها سياط على جسدي فلم أعد تلك الفتاه التي يعرفها، كم يد عبثت بجسدي منذ زواجي ... أأأأأه يا هاني سامحني، هكذا كنت أحدث نفسي بينما هو محتضنني، ليقول لي يلا لازم أقوم ... معاد الشغل، فقلت له لأ بلاش النهاردة خليك معايا، فقال بلاش دلع ... حاتأخر على الشغل، وقبلني ونهض ليغتسل ويرتدي ملابسه على عجل ثم يذهب لعمله وأعود أنا ثانية وحيدة، جلست طوال اليوم شاعرة بأرق وملل حتي جاء موعد جارتي صفاء، لم يكن لدي رغبه فى الذهاب لها فقد صممت على إيقاف جسدي عند حده، مرت نصف ساعة على موعدها لأجد صفاء طارقة على الباب وهي تستفهم لم لم أتي لها، فقلت لها معلش يا صفاء ... تعبانة شوية، فقالت لي طيب ثواني وحاجيلك أنا، بالطبع لم أكن أستطيع أن أرفض مجيئها فقد يكون فى ذلك إهانة لها، ذهبت شقتها ثم عادت ومعها شئ تخبئه تحت إبطها، دخلت صفاء وهي تقول بسرعة ... بسرعة ... فين الفيديو؟ فقلت لها ليه؟ فقالت معايا فيلم ... يلا نلحق نشوفه، أشرت لها على مكان القيديو أسفل التليفزيون، فذهبت مسرعة تضع الشريط بالفيديو وتأخذ الريموت لتجلس على الأريكة تعيد الشريط لأوله، فتحت التليفزيون وجلست بجوارها وأنا أقول فيلم ايه ده، فردت فيلم حيعجبك ... أخذته من واحدة صاحبتي النهاردة فى الشغل، فإنتظرت حتي بدأ الفيلم، لم يكن هناك مقدمة أو شئ من هذا القبيل بل إندفع صوت التليفزيون صائحا بأهات إمرأة فى قمة نشوتها، فزعت وأمسكت الريموت سريعا لأخفض الصوت وأنا أتسائل ايه ده؟؟؟ فردت فيلم سكس، فغرت فاهي فلم يسبق لى رؤية مثل تلك الأفلام، لم أستطع تفسير ما يجري أمامي أولا حتي أدركت أنه شاب رافعا فخذي فتاه بينما يمرر قضيبه بداخلها وهي تصرخ بينما شاب أخر يسد فمها بقضيبه، رفعت كفي على عيناي لكي لا أري وأنا أقول ياماما ... ياماما ... إيه ده يا صفاء، فضحكت وحضنتني وهي تقول نيك يا روحي ... ايه ما اتنكتيش قبل كدة، وضحكت بينما بدأت أنا أنزل يداي لأتابع ما يحدث وقد تبخرت كافة وعودي لجسدي فى لحظة، إتكأت على الأريكة واضعة رأسي على فخذ صفاء كما يستلقي *** بحجر أمه، كان فيلما شرسا عده شباب وعدة بنات يتنايكون بالطرق التي أعرفها والتي لم اسمع عنها من قبل فها هي فتاه ترقد شاب وتجلس على قضيبه ليخرقها كخازوق بينما يأتي الأخر ليؤتيها من شرجها بينما تأتي فتاه تلعق الجزء المتبقي بين القضيبين وأنا أصرخ إتنين ... قدام وورا؟؟؟ وصفاء تضحك على كلماتي، كانت أول مرة أعلم فيها أن أشكال قضبان الرجال مختلفة، فها هو الرفيع والسميك وأخر بقضيب قصير بينما هذا بقضيب طويل، فقلت لصفاء تعرفى اني كنت فاكرة إن كل الرجاله بتاعهم زي هاني بالضبط ... إيه ده ... كل واحد بتاعه غير التاني، فقالت صفاء ده انتى خام خالص، فقلت لها عمري ما شفت حاجة زي كده ابدا، وقتها إكتشفت أن قضيب هاني الضخم ليس بضخم فقد كان متوسطا بين قضبان الرجال فوجدت ما هو أصغر منه بينما كان هناك ما هو أكبر منه، وتعجبت لرجل ذو قضيب يصل قرب ركبته فكيف يمكن لأنثي أن تتحم لمثل هذا وقتها قلت لصفاء تخيلي لو زوجك بتاعه بالحجم ده وبيحطه فى طيزك .... ياااي يموتك، فردت صفاء لتدهشني بقولها أن قضيب زوجها أصغر قليلا من ذلك القضيب ولكنه يصل أيضا قرب ركبته، شعرت وقتها بالخوف فلم يبدوا على وجه جاري ما ينم عن أنه يمتلك وحشا بين فخذاه، بدأنا نتابع الفيلم بينما بدأت صفاء فى التمحن لترفع رأسي قليلا وترفع فستانها كاشفة افخاذها ولتعيد رأسي على لحم فخوذها مرة أخري، كان بالفيلم مختلف أنواع الجنس فرايت البنات يمارسن الجنس سويا كما فعلت أنا مع لبني وصفاء ولكنني لم أكن أتوقع أنه يمكن أيضا للشباب أن يمارسوا الجنس سويا بدون الإستعانة بالمرأة، فقد رأيت رجلا يأتي الأخر من شرجه لأقول لصفاء ليه ما تجيبيش لجوزك واحد زي ده وترتاحي، فضحكت وقالت بكرة الصبح ننزل السوق ندور على واحد ينيكه ويرحمني، ضحكنا بينما أتابع أنا هذا الشاب الذي بدأ يتمحن كفتاه، كان لكل تلك المناظر أثرها في أن تطلب أجسادنا المتعة فبدأت كل منا تتلمس جسد صديقتها وتعبث بتلك الكنوز المختبئة لدي صديقتها، وإشتعل جسدانا لنحول أحداث الفيلم الذي نشاهده الي حقيقة فلن يعلم السامع من أين تنطلق تلك الصرخات أهي من الفيلم أم منا نحن عبثت كثيرا بشرج صفاء ذلك اليوم كما تركتها تدخل إصبعها فى شرجي عدة مرات متأثرة بالمشاهد التي أراها، وقد أتينا نشوتنا حوالي خمس مرات وكانت النيران لاتزال تعصف بأجسادنا العارية، فكل منا قد شاهدت مشهدا أثار خيالها، فقد أثار خيالي مشهد لفتاه مستلقية عارية يحيطها عدد من الشبان يمدون أياديهم يعبثون بكل جزء منها بينما قضبانهم ترتضم بجسدها من كل جانب فهي تمسك بقضيبين فى يديها بينما هناك عدة قضبان أخري متناثرة على بطنها وعانتها وأفخاذخا حتي أن أحد الشباب كان يفرك رأس قضيبه على باطن قدمها العاري وينتهون بإنزال منيهم على كامل جسدها لتتقلب بجسدها على ذلك المني بينما أياديهم تعتصر جسدها، أما صفاء فأثارها مشهد لذلك الرجل ذو الوحش الضخم وفتاه تحاول الجلوس فوق قضيبه لتدخله بكسها بينما قضيبه يستعصي على الدخول بكسها لتأتي فتاه أخري وتضغط على كتفيها فيخترق ذلك القضيب الضخم جسد الفتاه الجالسه عليه ويدخل أغلبه بداخل جسدها فلا شك أنه قد رفع رحمها وأدخله بأمعائها بينما تصرخ صفاء وهى تقول عاوزاه يا مديحة ... عاوزاه ... نفسي فى واحد زي ده فى كسي، إختلطت أنواع المتعة فى ذلك اليوم فلم ندر بمرور الوقت علينا لنسمع طرق على الباب إنتفضنا من أماكننا ونظرت نظرة مسرعه للساعة وصرخت يالهوي، فقد كانت الساعة التاسعة إلا خمس دقائق وموعد عودة هاني فى التاسعة، أسرعت ألبس ملابسي بينما كانت صفاء لا تزال تترنح محاولة النهوض بينما تخونها عضلاتها المرتخيه، أسرعت للباب لأنظر من العين السحرية فوجدت محمود، عدت لها مسرعة لأقول لها إبنك برة، تحاملت لقوم فماذا سيقول إبنها لو رأها عارية بشقة جارتها فدفعتها سريعا لحجرة نومي بينما أطفئ التليفزيون وأجري لأفتح الباب، وجدت محمود يسأل عن والدته فقد تأخرت ووالده أرسله ليسأل عليها، فقلت له ايوة أهي جاية ورايا، كان محمود يحاول التلصص على جسدي بينما لم يكن ظاهرا منه شئ، وأأأه لو علم أن جسدي مغطي بالكامل بسوائل كسي وسوائل كس والدته، أتت صفاء على عجل وهي تقول خير يا محمود، فقال بابا بيسال إتاخرتي ليه؟ فقالت له قول له جاية حالا، فذهب محمود بينما قالت هي لي بهمس الفيلم فجريت وأخرجته من الفيديو وأحضرته بينما تقول هي أخبيه فين؟؟ ثم رفعت فستانها لتداريه بين فلقتي طيزها الكبيرتين ثم إستدارت لتسألني باين حاجه؟؟ فلطمتها على مؤخرتها وأنا أقول يروحوا فيكي فين ... يلا خليهم كلهم ينيكوكي، فضحكت وخرجت بينما أسرعت أنا لأستحم قبل عودة محمود لكيلا يكتشف رائحة جسدي المغطي برائحة شهوة النساء بينما كانت المياه تنساب علي جسدي فإذا بي أسمع صوت باب الشقة يفتح فقد عاد هانى، كان باب الحمام مفتوحا فقد إعتدنا على تركه مفتوحا فلم يكن سوانا بالشقة، تصنعت بأنني لم أسمع صوت الباب فقد كنت أرغب في أن يراني هاني عارية أستحم فلم يكن جسدي قد شبع بعدما رأيت تلك المناظر بالفيلم فكانت أشكار الأيور تترأي في مخيلتي وكأنها فيلم سينمائي فقد طبعت أشكال قضبان كل الرجال الذين تعروا بالفيلم في مخيلتي فجعلت جسدي كجمر نار متشوق لسوائل أيور الدنيا لتطفئ لهيبه، أعطيت ظهري لباب الحمام بينما بدأت فى الغناء على صوت خرير المياه وأنا منحنية أغطي كسي بالصابون، وصل هانى لباب الحمام ووقف يرمقني قال ايه الحلاوة دي، فتصنعت الذعر وكأنني لم أشعر به وصرخت لأقول بعدها بدلال إخص عليك يا هانى خضيتني، فبدأ هاني يخلع ملابسه علي باب الحمام وأنا أقول له بتعمل ايه؟؟ فقال بنظرة تدخل تحت ثنايا لحمي حأنيكك، وغندفع محمود عاريا معي تحت الدش يرتشف من المياه المتساقطة من جسدي بينما يداه تعبثان بثدياي، نظرت فى لمحة سريعة تجاه نافذة الحمام لأجد محمود إبن جارتي صفاء واقفا بالظلام يرمقنا، لم يكن من السهولة رؤيته بالظلام لكنني كنت أعلم اين يختبئ فكنت قادرة على تحديد ما إذا كان واقفا أم لا فقلت في فكري أيها الصغير سأجعلك تري عاهرة اليوم ... سأريك مالم تره فى حياتك، ثم إلتفتت لمحمود لأمسك رأسه المستقرة بين فخذاي وأنا واقفة لأدفعها أكثر على كسي بينما تأوهاتي تنطلق مدوية بالحمام، إستندت على الحائط فقد بدأ جسدي يخور وينزلق لأجد نفسي منزلقة بالبانيو بينما وقف هاني فأصبح قضيبه أمام عيناي، إنقضضت على ذلك القضيب فكنت أرغب فى إمساكه بشدة بينما صور أيور الرجال بالفيلم تمر أمام عيناي، أخذت أتفحصه وأنا أقارنه بما رأيت ووجدت إختلافات شتي فأعتقد أنه لا يوجد رجلان لهما نفس شكل القضيب، إنهلت على قضيب هاني ألثمه قبلا ولحسا وأوقات عضا، فكنت أشتهيه بشدة حتي جعلته قذف أول مائه ومنعته من الحركة وقتها فقد تحكمت فى حركته عن طريق القبض على خصيتيه فلم يستطع هاني الإبتعاد وقت إنزاله لينزل أغلب مائه على وجهي، لقد رأيت ذلك بالفيلم وكنت أريد تجربته، لم أرحم هاني بعدما أتي شهوته بل ظللت قابضه على ذلك القضيب أمنعه من الإرتخاء مستخدمة لساني لتداعب رأسه وتلك الفتحة الضيقة بمقدمة رأسه، وفعلا نجحت فى غزو قضيبه ليغزو هو بعد ذلك جسدي، فقد تحاملت على نفسي حتي وقفت فلم أرغب فى الرقود لكي أجعل محمود يري ماذا يفعل هاني بجارته التي إستمني بطيزها وبكفها، فواجهت الحائط مستندة عليه بينما أعطي ظهري لهاني حانية ظهري ليبرز كسي من الخلف، ولم يتأخر هاني بل إنهال قضيبه على كسي بلا هوادة بينما كنت أنا أطلق صرخاتي وأطمئن بأن الصبي يراني، بدأت أأتي نشوتي عندها لم أستطع التحكم وإنهرت جاثيه فلم تستطع قدماي تحمل جسدي وليطلق هانى لقضيبه العنان فيغدو ويدنو برحمي حتي أنزلنا سويا ,إستلقينا منهكين تحت المياه فى البانيو مرت الأيام علي ذلك المنوال فصباحي وحدة لا يؤنسها سوي بعض المكالمات للبني وفي المساء تعبث صفاء بجسدي ليليها هاني ليلا بينما أقتنص بعد الأوقات لأثير محمود الصغير وأتمتع برؤيته هائجا ومكبوتا لا يستطيع فعل شئ، حتي أتي يوم سمعت طرقات على الباب صباحا فإرتديت روبي وسترت جسدي لأجد إسماعيل بواب البناية يخبرني بأنه مضطر للذهاب لبلدته اليوم مع زوجته وقد يعودون مساءا، وهو يمر على كل السكان ليخبرهم قفد يكون أحدهم محتاج شيئا كان إسماعيل البواب رجلا فى حوال الخامسة والأربعين من عمرة صعيدي الأصل يرتدي دائما الزي التقليدي لأهل الصعيد فتغطي رأسه عمامة كبيرة بينما يرتدي جلباب غالبا يكون أزرق اللون، وكان متزوجا من فتاه لم تؤتي عامها الثامن عشر بعد فقد تزوجها حديثا بعدما طلق إمرأته الأولي وكانوا يعيشون بغرفة خلف البناية مدخلها من أسفل السلم ويعيش معهم والده الكفيف وقد جاوز الخامسة والستين، سألت إسماعيل إذا ما كان سيترك واله أم سيأخذه معه فقال بأن والده رجل مسن وكفيف وهو لن يتأخر فسيعود قبل الثامنة ليلا ولذلك سيتركه، أغلقت الباب ورحل إسماعيل لأعود لوحدتي ومللي، أمسكت التليفون لأهاتف لبنى ولكننى وجدت الخط مشغولا، فوضعت السماعة لا أدري ماذا افعل كان ذهني دائم التفكير فى الجنس ولازالت صور أيور من رأيتهم فى الفيلم تمر أمام عيناي فأتخيل جسدي ملقي وسط هذا الكم من الأيور ترتطم بلحمي من كل إتجاه، وقتها بدت إلى فكرة، كانت فكرة خبيثة فلماذا لا أري قضيب ذلك الكهل الكفيف اليوم؟؟ إنه وحيد اليوم كما أنه لن يستطيع رؤيتي ولن يعلم من دخل الغرفة، بدأت تلك الفكرة تختمر بذهني وبدأت أفكر كيف أستطيع رؤية قضيبه وربما إمساكه لأعلم هل يختلف ملمس أيور الرجال أم كلهم واحد نظرت فى الساعو كانت حوالي العاشرة صباحا وأغلب سكان البناية بالخارج الأن فى أعمالهم والأطفال بمدارسهم وتكاد تكون البناية بالكامل فارغة، فتحت باب الشقة ووقفت أنصت بالسلم إذاكان هناك أصوات ولكنني وجدت الهدؤ يسود المكان فتسللت نازلة حتي وصلت للدور الأرضي وأنا أتلفت حولي لكي لا يراني أحد وألقيت نظرة على تلك الغرفة الصغيرة التي يسكن بها إسماعيل البواب فوجدت الباب مواربا وذلك الكهل ممددا علي السرير ولكنه مستيقظ فقد كان كمن يكلم نفسه، صعدت السلم سريعا عائدة لشقتي وأنا أفكر كيف أري قضيبه اليوم بدون أن يشعر أحد، دخلت المطبخ وأعددت موب من شراب المانجو بينما أذبت به حبتان من دواء مخدر، أخذت الكوب بينما قلبي ينبض بشدة ونزلت مسرعة لأقف أمام باب الغرفة، مددت يدي لأفتح الباب فأصدر الباب صريرا تنبه على أثره ذلك الكهل فقال بصوت علي مين ... مين؟؟ ونهض جالسا على طرف السرير، لم أرد ولكنني دخلت وأمسكت يده لأضع بها كوب العصير وبدون كلمة خرجت مسرعة أراقبه من خارج الغرفة، كان يتمتم بكلمات لم تصل لسمعي بينما يتحسس الهواء بيده ويده الأخري ترتعش بكوب العصير لتسيل منه قطرات على الأرض، لحظات وقرب الكهل الكوب من فمه ليتعرف على الرائحة ثم أخرج طرف لسانه يتذوق ما بالكوب ويبدوا أنه قد إستحسنه فجرعه بسرعة وقد ظن أن فاعل خير قد أهداه كوب العصير بينما لم يعلم بالطبع أن فاعل الخير هو شيطان إمرأة تنوي به ما تنوي صعدت شقتي فيجب أن أتركه حوالي ربع ساعة حتي يسري مفعول المخدر بجسده، كنت خائفة فها أنا اول مرة أفعل ما أفعله ولكنني كنت مشتاقى أن أري قضيبه وأنا أقول لنفسي سارفع ملابسه وأري قضيبه واعود قبل أن يصحوا، مرت حوالي عشر دقائق لأفكر بالنزول مرة أخري ولكن ماذا لو إستيقظ وأمسك بي؟؟؟ ماذا سافعل؟؟ توجهت للمطبخ وأحضرت شريط لاصق عريض من تلك الأشرطة التي تستخدم فى إغلاق الكراتين وبعض الحبال وأخذت نفسا عميقا أشجع به قلبي المرتعد وفتحت الباب متوجهة لتعرية مستور ذلك الكهل نظرت من خارج باب غرفته لأجده ممددا على السرير بون حراك، دخلت الغرفة وبدأت أغلق الباب فأصدر ذلك الصرير فنظرت للكهل فإذا به مستسلم للنعاس لا يدري بشئ ممكا أعطاني المزيد من الشجاعة، أغلقت الباب جيدا بالمفتاح الموجود بداخل الباب وتوجهت نحو ضحيتي أرمقه بحذر، مددت يدي أهز جسمه فلم يستجيب لهزاتي فتوجهت ناحية قدماه ورفعت جلبابه لأنظر من تحته وأنا متوجسه، كان تحت الجلباب مظلما فلم أر شيئان فتشجعت وبدأت أكشف الجلباب عن جسده حتي وصلت به لمنتصف جسده، كان يرتدي شورت أبيض يستر به عورته فمدت يدي مهي ترتعش مقتربه من بين فخذيه فقد كان يبدوا من تحت الشورت شيئا كثعبان عريض، لمست أصابعي هذا الشئ من فوق الشورت وبدأت أتحسسه بيدي، وقتها خفت أن يصحوا من سباته فأمسكت بقطعة من الشريط اللاصق أكمم بها فمه ثم ربطت يداه سويا بالجزء العلوي من السريرمستخدمة أحد الحبال وبالباقي من الحبال ربطت كل قدم من قدماه بأحد أرجل السرير السفلية وها هو صار الكهل بدون حراك حتي لو صحا من غفلته بدأت أسحب الشورت ليظهر شعر عانته ثم بدأ شيئا اخر يظهر، كانت دقات قلبي عالية وأنا أري قضيبه فقد ظهر قضيبه بالكامل، كان قضيبه طويلا وهو مدلي فقد كان مدلي ساقطا بين فخذيه ورأسه مضطجعة على سطح السرير بدأت أمرر يدي علي ذلك المخلوق لأتحسسه من جذوره وحتي رأسه ثم تشجعت لأقبض عليه وأضعه فى كف يدي، كنت قابضه عليه بإحدي يدي بينما يزيد من طوله ما يملا قبضه أخري علي قبضتي فقد كان طوله تقريبا أكثر من ضعف طول قضيب هانى بقليل ولمنه كان شديد الإرتخاء ورأسه الثقيله تسقطه لأسفل، بدأت أداعب هذا الذكر واهزه وكأني أعبث بخرطوم مياه ثم إقربت منه بأسي لأتفحصه جيدا وياللعجب لقد كان هذا الكهل بالرغم من مظهره نظيفا فيبدوا أنه قد تحمم قبل ذهاب ولده ولكن هل يستطيع أن يتحمم بنفسه أم أن إبنه يحممه؟؟ وقد يجبر إمرأته الشابه أن تحمم والده الكهل الضرير ... فهل تحممه تلك الشابة وكيف تغسل له قضيبه؟؟ كلها أفكار كانت تدور برأسي وبدأت أتخيل تلك البنت اليافعة وهي تنظف قضيب ذلك الكهل، فلا بد أنه يقذف مائة من نعومة يديها، وإنطلقت مني ضحكة بصوت عالي وأنا أفكر بذلك، بدأت أتفحص قضيبه وأعدله وأقلبه وأنظر إليه من كل الإتجاهات، كان أرفع من قضيب هانى ولكنني لم أعلم هل سيزيد سمكه إذا إنتصب أم لا، بينما رأسه كانت أغلظ من باقي القضيب ولكنها ليست وردية اللون مثل هاني بل أغمق قليلا، ألقيت قضيبه علي بطنه لأتفحص خصيتيه كان جلد خصيتيه واسعا حتي أنني بدأت أجذبه فإقترب طوله من ثلث فخذه بينما البيضتان كانتا فى حجم يماثل حجم خصيتي هانى، عدت مرة أخري للقضيب وبدأت أتشممه ونظافته شجعتني على أن تبدأ شفتاي تتحسسان بشرته ورأسه ليبدأ كسي فى التبلل فقد بدأ جسدي يستثار من كثرة عبثي بقضيبه فبدأت أدخل ذلك القضيب فى فمي حيث كنت ألوكه كلبانة وهو مرتخي، لا أعلم كم مر من الوقت حينما شعرت ببدء حركة الكهل فقد إستفاق من غفوته، خفق قلبي وأنا متوجسة مما سيحدث ولكن الكهل لم يستطع النطق أو الحركة فقد كان مقيدا ومكمما، وتخيلت بماذا يفكر الأن وقد صحا ليجد نفسه غير قادر على الكلام ولا الرؤية ولا الحركة بينما يشعر بأن عورته مفضوحة ولا يعلم ماذا يحدث، لا بد أنه موقف صعب، مررت يدي علي قضيبه فإرتجف جسده كله بينما يصدر همهمات يمنعها الشريط اللاصق، إطمأننت عندما وجدته غير قادر على فعل شئ فعدت لعملي في قضيبه بفمي لتسكت همهمات الكهل قليلا ولم يمض أكثر من ثوان لأجده ينتفض فأخرجت قضيبه من فمي لأري ما به فوجدته قد قذف مائه بدون أن ينتصب قضيبه، ألقيت قضيبه على بطنه لينسال مائه على بطنه، تعجبت كيف قذف بدون إنتصاب؟ لابد أن له سنوات عده لم يحدث له ذلك وقد يكون لم يمر به فى حياته أن يضع أحد قضيبه فى فمه اثارني منظر مائه الموجود على بطنه فوجدت كسي يتبلل بشدة وبدأت أحتاج للجنس، قمت وخلعت كيلوتي الصغير وعدت مباعدة بين فخذاي وجاعلة رأس الكهل بينهما وبدأت فى الجلوس على رأسه لأدلك كسي على وجهه، بدأ العجوز يحاول إبعاد وجهه فيبدوا أنه من ذلك الصنف الذي يتقزز من ماء المرأة فقلت لنفسي أيها اللعين أتتقزز من مائي ... يا ويلك من ماء كسي، وأمسكت رأسه أعدلها وأبدأ أحرك كسي لتستضم أنفه بكسي، فباعدت بين شفراتي وجلست مباشرة فوق أنفه لتدخل بداخل كسي وبين شفراتي وبدأت أحرك وسطي مدلكة كسي بأنفه بينما أبتعد كل قليل لأتيح له التنفس لكيلا يختنق فقد كان لا يستطيع النتفس وأنا جالسة على أنفه ففمه مقفول وأنفه لا يجد هواء غير الموجود بداخلي، زادت مياهي لتغرق وجهه بينما علامات التقزز بادية عليه وكلما ظهرت على وجهه هذه العلامات أزيد أنا من مائي عليه ليتعلم كيف يحترم ماء الأنوثه، وفي هذا الوقت كنت أداعب قضيبه لأراه بعد الإنتصاب وقد كان بدأت تدب فيه الحياه وبدأت راس قضيبه تنتعش وكأنها تستنشق عبير الحياه مرة أخري إنتصب قضيب الكهل ولكنه لم يكن شدشد الإنتصاب كقضيب هانى الذي يشبه الصخرة حينما ينتصب، بل كان قضيبه به بعض الإرتخاء وطوله لم يزد عن طوله قبل الإنتصاب ولكنه إزداد فى السمك حتي بدت رأس قضيبه أقل قليلا من كرة التنس، نهضت من على أنف العجوز متوجهه ناحية قضيبه أحاول الجلوس عليه، كانت تلك الرأس الغليظة عائقا أمام دخوله فكانت أكبر بكثير من كسي الصغير ولكنني تحت تأثير الشهوة حاولت إدخالها حتي نجحت فى إدخال أولها ولكن تلك الرأس الملعونة سحقت أشفاري جاذبة أياهم لتدخلهم بداخل كسي أثناء دخولها مما أثارني كثيرا وأحسست بأني سأتي شهوتي، ففقدت أفخاذي القدرة على حمل جسدي لتنطلق رأس قضيب الكهل متأثرة بثقل جسدي وليونة وبلل كسي فتندفع بسرعة شديدة لتستقر مرتضمة برحمي بينما أحسست بتمزق مهبلي وأشفاري لأصرخ صرخة عالية أتت على أثرها نشوتي فخار جسدي مستلقيا على صدر الكهل، كانت تلك الصرخة هي الصوت الوحيد الذي سمعه الكهل فقد كنت حريصة ألا يسمع صوتي فلا يتعرف عليا بعد ذلك، لم يكن الكهل قد أتي مائه بعد فحاول التحرك بجسده ليطفئ شهوته ولكن القيد منعه فأصبح يشبه الأسد الجائع المقيد بينما أمامه قطعة من اللحم الشهي، إسترددت أنفاسي وبدأت الوقوف لأخرج تلك الرأس فلم يكن بباقي القضيب مشكله فلم يكن سميكا أما المشكلة كانت مع كرة التنس تلك الموجودة فوق القضيب، أحسست وقتها بأن روحي تخرج ولم أستطع إخراجها فقد كانت ملتصقة بجدران مهبلي بينما مهبلي منقبض عليها بشدة، حاولت التملص رويدا رويدا حتي بدأت تخرج فأحسست بفتحة كسي تتسع حتي شعرت بالألم ليقذف كسي بعدها تلك الرأس وأتحرر منها، جلست عند أقدام الكهل أنظر لرأس قضيبه بغضب شديد ولم اشعر إلا وأنا ألطمه على رأس قضيبه المنتصب فقد كان العجوز لا يزال فى شهوته وبالطبع يرغب فى المزيد، لكنني كنت قد حصلت على ما أريد فقمت إرتديت كيلوتي ورفعت شورت الكهل ولكن لم يغطي قضيبه فقد كان نصف قضيبه خارجا من الشورت منتصبا على بطنه، ثم سحبت جلبابه لأغطي قدماه وقمت لأفك قيد قدماه، كان يتلوي لينزل شهوته ولكن هيهات فيداه لا يزالا مقيدتان وفمه مكمم، توجهت ناحية الباب أفتحه بخفه وأنظر خارجا فلم أجد أحدا، عدت للكهل لأجذب عقدة الحبل المقيدة ليداه وأنطلق جارية خارجة من الغرفة لأتركه يفك هو كمامته بنفسه أسرعت على السلم منطلقة لشقتي لأدخل وأغلق الباب خلفي واقف ألتقط أنفاسي خلف الباب، نظرت حولي فوجدت عشي الذي أعده لي زوجي هاني بحبه، لأجد دموعي تنهمر فقد خنت زوجي ومع من كهل كفيف فى السبعين من عمره، يا زوجي الحبيب لماذا أيقظت المارد الكامن في جسدي، جلست خلف الباب أبكي حيث لا مجال لبكاء فقد خنته فعلا جلست خلف الباب على الأرض أبكي فقد شعرت بما فعلت بزوجي، كانت تدور برأسي أفكار كثيرة فلم أمن أمتلك تلك الشهوة قبل الزواج فهل أشعلها هانى ولم يستطع إطفائها؟؟ لو كان بجواري الأن هل كنت سافعل ما أفعل؟؟ ها أنا وجيدة طوال اليوم بينما تذوق جسدي طعم المتعة فكيف أنساها، كانت أفكار كثيرة تدور برأسي محاولة إلقاء اللوم على هاني ولكنني لم أقتنع فهو لم يقصر بحقي ويمتعني بينما لم تتمتع زوجة مثل صفاء، فهل يكون هذا ردي على حسن معاملته؟ أم أن بجسدي شيطان للمتعة يطل من جسدي طوال اليوم طالبا للجنس؟؟ بكيت بكاء مرير وللمرة الثانية أقرر أن أكبح جماح جسدي وأمنعة من تلك المتعة المحرمة فى ذلك اليوم كنت فى حالة نفسية سيئة ولم أذهب لصفاء كما لم أفتح الباب عندما أتت طارقة وبدأت أغلق نافذة الحمام أمام أعين محمود، فقد كنت أحاول جاهدة أن أحجب كل ما يمكنه أثارة شهواتي، بينما بكيت ليلا فى حضن محمود كثيرا وهو يتسائل عن السبب وبالطبع لم أستطع أن أقول له شيئا ولكنني كنت أقول له أن وحدتي طوال اليوم تجعلني محتاجة له ولكنني لاحظت أنه لم يصدقني تماما ومع ذلك لم يبخل عليا بحنان وكلمات تواسيني بينما كانت تلهبني فقد كنت أتمني أن ينهال علي جسدي ضربا لأكفر عن خطيئتي مر أسبوع وأنا محافظة على جسدي فلم أفعل شيئا ولم تلمس صفاء جسدي ولم يري محمود ما كان يراه، حتي أتي يوم كنت أرغب في التسوق لشراء بعض المستلزمات، فقد إستأذنت من هانى وطلب مني الإنتظار حتي يوم أجازته ليصحبني بالسيارة فقلت له أن نزولي أفضل من جلوسي وحيدة فتركني بكرمه المعهود أتخير ما اراه مناسبا، فنزلت حوالي العاشرة وكان لا بد لي من إتخاذ وسيلة مواصلات وكان أفضلها مترو الأنفاق حيث أنه سريع وقريب من منزلي ركبت المترو ولم يكن مزدحما فقد كان أغلب الناس بعملهم والطلة بمدارسهم فكان ذهابي سهلا حيث إشتريت عدة فساتين وبعض الملابس الداخلية، أما عند العودة فقد كانت الساعة تقترب من الواحدة ظهرا فوجدت محطةالمترو شديدة الزحام ما بين طلبة وعمال وموظفون الكل عائد لمنزله، وصل المترو فوجدت هجوم من الناس عليه فأثرت أن أبتعد قليلا لأخذ المترو التالي ولكنني وجدت أن إزدياد الناس بالمحطة يفوق معدل مرور المترو فكانت المحطة تزداد ازدحاما فقررت أن أركب أول مترو يمر، وفعلا بإقتراب المترو تأهلت للركوب وعندما وقف وجدت جسدي بين سيل جارف من البشر يتدافعون من كل إتجاه ووجدت جسدي قد دخل المترو مدفوعا بتلك الأجساد التي تحيطني، ولم أشعر إلا وأنا محشورة بالمترو بينما بدأ فى الحركة ومغادرة المحطة وجدت نفسي واقفة بين عشرات الرجال حاولت التحرك فلم أفلح، وما هي إلا لحظات إلا وبدأت أشعر ببعض الأيادي تمتد إلي جسدي بلمسات خفيفة، لم تكن تلك الأيادي تتلمس مكان محدد بل كان كل جسدي تحوطه الأيادي، فها أنا أشعر بكتف تحتك بثديي بينما هناك ماهو علي ظهري ووسطي بخلاف بطني، ما كان يتلمسني فى الجزء الأسفل لم أعلم هل هي أيادي أم إنها أيور أولئك الرجال الذين يحيطون بي، كان الجو خانقا وسط هذا الحشر، فحاولت التسلل لأجد سيدة أقف بجوارها ولكنني لم أستطع التحرك بينما رأيت إمرأة واقفة ليس ببعيد عني وكان وجهها جامدا بينما لمحت أسفل فستانها يتحرك فعلمت أنه يوجد أياد عابثة بجسدها أيضا، ولكن وجهها كان جامدا ولا تحاول التلفت للبحث عن مكان اخر إقترب المترو من اول محطة وبدأت حركة الناس تزداد ما بين مقترب من الباب ومبتعد، وبمجرد توقف المترو حدث نفس الإندفاع الذي حدث وقت صعودي فشعرت وكأنني داخل إحدي الغسالات كقطعة ملابس تلتف حول نفسها، أثناء تلك الحركة الشديدة شعرت بيد إمتدت إلى ثديي وأمسكت به بالكامل مع ضغطه مؤلمة للغاية وكأن من أمسك ثديي أراد أن يأخذه معه، بالطبع لم أستطع تحديد من فعل ذلك ومع حركة الدخول والخروج وجدت جسدي يقترب من تلك السيدة الواقفة فحمدت *** ووقفت أمامها وجها لوجه، بدأ المترو فى سيره ثانيه لتبدأ تلك الأياي تهتز من حولي بينما كان هناك رجلا يقف خلفي ويعطيني ظهره ولكنه يحك ويضغط مؤخرته بمؤخرتي، حاولت الإبتعاد والإقتراب من السيدة التي أمامي حتي إلتصق ثديانا ولكنه لاحقني وأعاد العبث بمؤخرته على مؤخرتي، لمحت تلك السيدة تعابير الإنتعاص على وجهي فإقتربت برأسها مني وهمست فى أذني لو إتكلمتي حتفضحي نفسك ... سيبيه يعمل اللي عاوزه ... اهي كلها عشر دقايق وكل واحد يروح لحاله وما حدش يعرف حد هنا، إندهشت لكلامها بينما كان هناك رجلا يقف ملاصقا لها من الخلف بوجهه، فلا بد أنها تشعر الأن بقضيبه على مؤخرتها وتتركه ليفعل بها ما يفعل، بدأ ذك الرجل الواقف خلفي يزداد فى إهتزازاته وضغطه على مؤخرتي وعندما لم يجد مني ردة فعل بدأ يمد يده من خلف ظهره وفرد كف يده واضعا إياه على إحدي فلقتيا، تخوفت من أن يراه احد ولكنني كنت بدأت أشعر بذلك البلل العين الذي يدل على بداية تقبل جسدي للجنس فوقفت ساكنه بدون حراك، بدأت يده تتحسس الفلقة وبالطبع إنكم تعرفون كيلوتاتي فهي دائما بسير يكون محشورا بين الفلقتين من الخلف بينما الفلقتين عاريتان تماما فكان شعورى بسخونة كف يده علي مؤخرتي أحد أسباب إزدياد هياجي فبدأت عيناي تنسدلان فى هدوء، بينما لاحظت تلك المرأة تبدل وجهي فإبتسمت وعلمت إنني تهيجت فإزداد إندفاع جسدها نحوي لينضعط ثديانا بشدة وتبدأ بطوننا بالتلامس تذكرت وقتها المشهد الذي أثارني بالفيلم للفتاه التي تحاط بإيور الرجال من كل إتجاه بينما كل رجل منهم يتحسس إحدي مناطق جسدها، وكان هذا ما يحدث معي الأن فأنا محاطة بالإيور ولا أعلم من أين ولا كيف تأتي اللمسات التي يكون بعضها سريعا والأخر هادئا بينما البعض الأخر عنيفا لدرجة الألم إقتربت محطتي وأعترف لكم إنني وقتها لم أكن أرغب فى النزول فكت أرغب فى إستمرار تلك الأيادي فى هتك عرضي، ولكنني قررت النزول وعندما بدأت الإستعداد للتحرك بعيدا وشعر بي ذلك الرجل الواقف خلفي ودعني بإدخال إصبعه بين فلقتي مؤخرتي ولم يخرج إصبعه سوي حركتي مبتعدة، وكما صعدت للمترو نزلت إيضا بفضل إندفاع الأجساد بينما يتخلل تلك الأجساد أيادي منتشرة تحاول لحاق ذلك الجسد ونيل جزء منه قبل خروجه من المترو أسرعت لمنزلي فقد كنت مهتاجة جدا وفي حاجة لأن أطفئ لهيبي، كنت أشعر بالبلل بين فخذاي وأنا سائرة فكان فخذاي ينزلقان كا منهما على الأخر بتأثير البلل، حتي وصلت منزلي لأسرع بخلع ملابسي ومعاينة كسي لأري ماذا يحتاج لأصبره حتي موعد عودة جارتي صفاء، وها هي وعودي قد ذهبت أدراج الريح للمرة الثانية فعندما حان الموعد المعتاد لزيارة صفاء ذهبت أقرع الباب لتفتح هي وهي تقول ايه ده يا مديحة ... وشك ولا وش القمر ... فينك من زمان، بينما رددت أنا بعبارة مقتضبة لأقول لها صفاء ... معلش انا مستنياكي عندي فى الشقة، وتركتها وتركت لها باب الشقة مفتوحا لتأتي فى خلال دقائق وهي تقول خير ... مالك يا مديحة، فدفعت باب الشقة أغلقه بينما إندفعت أحتضنها وأخلع عنها ملابسها وأنا أقبلها بينما لا نزال خلف باب الشقة، وكانت صفاء محتاجة أيضا للجنس فنحن لم نمارسه سويا منذ فترة فساعدتني فى خلع الملابس لنصير عاريتان وتعود مديحة مرة أخري لتنتهك الأيادي حرمة جسدها بإرادتها كان لقائنا أنا وصفاء شديد الحرارة فقد كانت حركانتا عنيفة وكأن كل منا تغتصب الإخري فقد كان جسدانا في شدة الإحتياج للجنس، وقد تعلم جسدانا أن للجنس المحرم طعم أخر من المتعة فأخذت كل منا تلعق جسد صديقتها بينما كانت صفاء مغرمة بالعض فقد عضت أثدائي ولحم مؤخرتي ولم تتركهما إلا عند صدور صرخة ألم مني بينما منت أنا مغرمة بالعبث بشرجها وإدخال إصبعي بداخله ولكن فى ذلك اليوم أدخلت إصبعين، إصبع من كل يد بينما كنت أجذب شرجها وكأنني أريد شقها نصفين ولم أتركها حتي شعرت بألمها فتركتها لأمارس نفس الحركة ولكن بكسها الذي إتسع لدرجة لم أكن أتخيلها، كان لقاء عنيف بمعني الكلمة لسيدتان تعطش جسدهما للجنس ولن يعلم معني تلك الكلمات سوي سيدة تعلم معني لقاء بعد تعطش جسدها للجنس إرتخينا بعدما أتت نشوتنا لنجد أجسادنا بالكامل ملوثة فإختلطت الأتربة الموجودة بالأرض بمياهنا لتلتصق بلحم أجسادنا، فدخلنا نستحم وعدت ثانية لمواربة النافذة لأسمح لمحمود بأن يراني ولكن تلك المرة سيري والدته تستحم معي، لم أفعل شيئا خارجا معها فى الحمام فلم أكن ارغب لمحمود أن يعلم بأن هناك علاقة بيني وبين والدته ولكنني فقط كنت أرغب فى إثارته خرجنا من الحمام تتساقط المياه من أجسادنا لنجلس على الأريكة نلتقط أنفاسنا بينما اسألها أنا عما إذا كان زوجها لا يزال يغزوا شرجها وهي تسالني عن سبب غيبتي وبالطبع كذبت كل منا على صديقتها فأنا تحججت بالتعب بينما قالت لي هي بأن زوجها لم يلمسها بينما كنت قد لاحظت إحمرار شرجها ورائحة المني به ونحن سويا مما يدل على أن زوجها كان للتو تاركا إياه قبل مجيئها، كانت أثار أسنانها باديية علي لحم اثدائي حتي يمكن للرائي أن يحصي عدد أسنانها بينما أنا اسألها ماذا لو رأها هاني فأخذت تدلك لي ثدياي لتزيل أثار الإحتقان مكان عضاتها وهي تقول لي وأنا أعمل ايه مع نبيل لما يدخل زبه فى طيزي يلاقيها وسعت وتشيل معاه إثنين تاني، قضينا بعض الوقت فى الضحك والعبث الرقيق بعد نشوة الألم التي أحدثناها بأجسادنا، حتي لإقترب موعد عودة هاني لترتدي هي ملابسها وترحل بينما أخذ أنا دشي المعتاد قبل مجئ هاني عاد هاني ليلا ليجدني فى حالة نفسية أحسن ومتعطشة للعبث فى الجنس فقضينا ليلة ذكرتني بأيام الفندق الذي قضينا به أيامنا الأولي، فتنايكت وإياه مبدعة بجسدي وتلويت كأفعي بينما يلتهم كسي قضيبه ويداي تعبثان بخصيتاه المدليتان صحونا اليوم التالي ليذهب هاني لعمله كالمعتاد بينما كانت أعجبتني رحلة أمس فى المترو فقررت تكرارها اليوم لمن مع بعض الإستعدادات، فإرتديت جلباب إسود سميك لا يظهر جسدي تحت تأثير أشعة الشمس بينما منت عارية تماما تحته لأترك للأيادي العنان في تدليك المناطق الحساسة من جسدي، كنت أعلم أن موعد الذروة لم يحن بعد فتريثت قليلا حتي ولكنني لم أصبر أكثر من الساعة الحادية عشر فخرجت مسرعة تجاه محطة المترو لأبدأ رحلتي مع جسدي صدمتني خيبة الأمل فقد كانت المحطة شبه خالية فالوقت لا يزال مبكرا على موعد الذروة ولم يكن موجودا سوي بعض النساء الذاهبات للتسوق وبعض الكهول وعددا من أولاد المدارس هواة الهروب وعدم الإنتظام فى المدرسة، وصل المترو فركبت لأجد أغلب المقاعد خالية فجلست بينما أغلي من شدة القهر فلم أجد المتعة التى توقعتها، ركب بنفس العربة ثلاثة أولاد من الفارين من حصصهم المدرسية وكانوا يجولون بعربة المترو يمرحون مرح المراهقة فكانت الألفاظ البذيئة تنطلق منهم بدون خجل، فكرت فقد أجد ضالتي من بينهم، كان جلبابي مغلق الصدر بثلاثة أزرار أولهم يصل لحد الرقبة أخرهم عند منتصف ثدياي، مددت يداي بخبث لأحل زرارين من الثلاثة تاركة الزرار العلوي مغلقا، فحدثت فتحة تمكن الناظر بجواري أن يرى ثديا أبيض مدلي، وكانت الفرصة سانحة أمام أولئك الأولاد ليروا أحد كنوزي حيث انهم كانوا يجولون بالعربة، وحدث ما توقعت فعند مرورهم لمحت أحدهم يخترق تلك الفتحة ليصل لذلك الثدي المدلي، وليصرخ فى أصدقائه ولا ... ولا ... ولا، ويأخذهم جانبا يحدثهم حديثا هامسا وليعودوا مرة أخري من نفس الطريق ولكن عيونهم كلهم موجهه لصدري بينما تظاهرت أنا بأني لا أشعر ونظرت خارجا من نافذة المترو لأتركهم يقعون فى فخي لحظات وأتي أحدهم ليجلس بجواري ولم تطل جلسته ليأتي الإثنان الأخرون يجلسون مقابلي بينما ثبتت نظري خارج النافذة، بدأت أشعر بالجالس بجواري يحرك فخذه ليلتصق بفخذي بينما نظراته تخترق تلك الفتحة بينما يتغامز مع صديقية ولم أبد أنا أي رد فعل، فقد ظهرت وكأني شاردة افكر فى أمر ما، وقد بدأ الصبي في زيادة إحتكاك فخذه بفخذي متلمسا سخونة جسدي، عندها نظرت نحوه فتوقف فورا خوفا مني وبنظرة سريعة رأيت ثلاثة قضبان منتصبة بين أفخاذهم تكاد تقطع ملابسهم، ولكنني أظهرت التأفف لأعود ثانية للنظر من النافذة، خاف الأولاد ولذلك إكتفوا بالنظر لثديي ليمارسوا عادتهم السرية على منظر جسدي عند عودتهم لمنازلهم، عند أحد المحطات نزل الأولاد بينما بدأ المترو فى التحرك ثانية عندها إقترب أحدهم من النافذة وقال لي بزك حلو ... أنا شفته كله ... تيجي أنيكك؟؟ كان المترو يبتعد بينما أسعدتني تلك الكلمات نزلت عند أحد المحطات لأعود فى الإتجاه المقابل وكانت حركة الركاب قد إزدادت وبدأ قليل من الزحام فمنيت جسدي بالمتعة وركبت المترو الذي كان أكثر إزدحاما ولكن كان لا يزال به بعض المقاعد الخالية فجلست وبعد قليل أتي أحد الركاب لبقف بجواري فنظرت ناحيته لأجد سوستة البنطلون الذي يرتديه وذلك التكور بأسفلها مقابلين تماما لكتفي، ومع إهتزاز المترو بدأ ذلك التكور يرتضم بكتفي وسرعان ما تحول من اللين إلى الصلابة لأشعر به وكأنه يحاول إختراق كتفي، ولم أكتفي أنا بالسكوت بل بدأت أبادله بعض اللكمات مستخدمة كتفي وأعلي ذراعي، وبدأ البلل العين يتسرب بين فخذاي ليعلن شهوتي كان المترو قد بدأ فى الإزدحام بشدة فقد قاربت الساعة الواحدة، وجدت نفسي لا أزال جالسة بينما أفتقد متعة الوقوف بين أولئك الرجال، فإضطررت للنزول من المترو لأركب الذي يليه ولأندفع كاليوم السابق بين الأجساد ولا أجد لنفسي مخرجا من بين تلك الأيادي العابثة تخيرت أحد الشباب كان شكله وسيما بعض الشئ لأعطيه مؤخرتي ولكنه كان يحاول الإبتعاد بقدر إمكانه، ولكن مع الزحام ومع منظر مؤخرتي التي تهتز أمامه على دقات المترو بدأ الشاب في ترك جسده لتبدأ المعركة بين قضيبه ومؤخرتي، فإنتصب قضيبه وبدأت أشعر به على لحم مؤخرتي غازيا بينما كانت هناك بعض الأيادي التي تمتدبين الحين والحين تتحسس لحمي وتغادر مسرعة أو تلك الأيادي التي تتعمد الإمساك بقوة وتشعرني بالألم فى أماكن جسدي الحساسة، كان الشاب الواقف خلفي رقيقا فكان بالرغم من إنتصابه إلا إنه كان هادئا مما طمأنني فألقيت بثقل جسدي بالكامل عليه لأفسح له المجال ليعبث كما يريد حتى أحسست بيده وقد بدأ يدخلها من بين فخذاي من الخلف محاولا الوصول لكسي فحاولت إحناء جسدي لأتيح له الفرصة وفعلا وصل لهدفه لأشعر بأصابعه تندفع برقة ليدخل فستاني بداخل فتحة كسي، مر الوقت سريعا ليكتفي جسدى فلم أكن راغبة فى الإنهيار وسط المترو فنزلت من المترو فى محطة منزلي مسرعة لأغلق بابي على نفسي أداعب كسي، فخلعت جلبابي الذي كنت أرتديه لأصبح عارية تماما، نظرت فى الجلباب فرأيت بقعة بيضاء فى الخلف علمت إنها نتجت من جفاف مائي وعنها صعقت، فهل كنت سائرة وواقفة بين الناس ويوجد بقعة من البلل بادية على ملابسي من الخلف تنم عما أنزله كسي .... يالخجلي دخلت تحت المياه بالبانيو أزيل مائي الذي لوث فخذاي وأزيل رائحة عرق البشر الذين كانوا يحيطون بجسدي بينما كان ما فعلته يمر أمام عيناي كفيلم سينمائي فكيف واتتني الشجاعة لألقي جسدي لألاف الأيادي تعبث بذلك اللحم الطري، كنت لا أزال أشعر بتلك الأيادي تتحسسني كلما أغمضت عيناي، وقفت أمام المرأه وبدأت أهز جسدي وكأنني بالمترو لأري كيف كنت أبدوا، فرأيت جسدي كله يهتز ردفاي يتموجان بينما أثدائي يصفقان سويا، أخفيت وجهي بكفي بينما أبتسم فقد خجلت من شكلي، فلو تعمدت الرقص لما بدأ مني ما بدا أمامي فى المرأه مرت سنة على زواجي لم يكن بها جديدا سوي أن شهوتي قد أصبحت شبه دائمة وصار تفكيري الغالب هو تفكير جنسي فلا أري رجل أو إمرأة إلا ونظرت لأحاول إستكشاف ماذا يخبئون أسفل ملابسهم، كما بدأنا أنا وصفاء نستخدم بعض أدوات المطبخ أو بعض الخضروات أثناء لقائنا لزيادة متعتنا الجنسية التي أصبح أشباعها فى شبه المستحيل، أما بخصوص رحلاتي بالمترو فقد صرت أكثر شجاعة وتعلمت كيف أختار الأشخاص الذين أجعلهم يحيطوا بجسدي فكنت أختار أغلبهم من الصبية المراهقين لسهولة إثارتهم ولخوفهم مني بنفس الوقت كما أن حركاتهم العشوائية كانت تثيرني أكثر من حركات ذوي الخبرة، كما أنني صنعت حوال أربع أو خمس فتحات دقيقة بذلك الجلباب الذي كنت أرتديه بحيث أنني متي جلست يمكن للبعض رؤية بعضا من لحمي الأبيض المختبئ تحت ملابسي لم يؤرق حياتي طوال السنة المنصرمة سوي عدم إنجابي فبدأت أتسائل كما بدأت أمي تتسائل معي فى حين أن هانى كان يري أنه شئ بيد **** ولنا أن نرضي بقسمتنا مهما كانت ولكنني أصررت أن نذهب للأطباء بحثا عن حل وفعلا أجرينا بعض التحاليل لتظهر نتائج هاني بأنه لا يعاني من شيئا كما أنني ظاهريا لا أعاني من شئ ولكن يجب إجراء بعض الفحوصات الإضافية للتأكد لم يكن وقت زوجي يسعفه للمرور معي على الأطباء فذهبت عدة مرات مع والدتي، وفي يوم من الأيام كان أحد الأطباء قد حولني لأجري مسحا للمهبل عند أحد الأطباء الشبان ويومها كانت والدتي متعبة وزوجي منشغل عني بأعماله فذهبت لصفاء أسالها إذا كان يمكنها أن ترافقني وإتفقنا على النزول فى السادسة مساء حيث كان موعد الطبيب فى السابعة، ولم نتوقف طوال الطريق عن الأحاديث الجنسية التي ألهبت شهوتنا فبدأت مياهنا تتساقط لأقول لها كفاية يا صفاء ... ايه اروح للدكتور يلاقيني مبلوله؟؟ بينما كانت صفاء تلاحقني بكلماتها القبيحة قائلة باقي من الوقت ساعة ويشوف كسك، وتكررها كل خمسة دقائق وكانها ساعة ناطقة حتى وصلنا للعيادة فقالت باقى من الوقت خمس دقائق ويشوف كسك دخلنا العيادة فإستقبلتنا أحد الممرضات، كانت العيادة خالية فلم يكن بها سوانا وأدخلتنا الممرضة فورا لغرفة الطبيب لتهمس صفاء فى أذني لتثيرنى أكثر دلوقت حيشوف كسك دخلنا للطبيب واعطيته ورقة التحويل، فيجب عليه أخذ عينه من الغشاء المبطن للمهبل لتحليلها، فقرع الطبيب جرس بجواره لتدخل علينا الممرضة وليدعوني للدخول خلف ستارة لخلع ملابسي، رافقتني الممرضة لتساعني وكنت أشعر بخجل شديد فمياهي ثائرة وزنبوري فى وضع الإستعداد من تأثير حديث صفاء، خلعت كيلوتي ووقفت فلم أكن أرغب فى الرقود منتظرة هدؤ هياجي ولكن الممرضة أمسكتني تدفعني لسرير ظنا منها إني خائفة، بالطبع أغلبكم يعرف سرير أمراض النساء ذلك السرير الصغير ذو القائمتين بالأسفل، رفعت الممرضة فستاني ورقدت وأتت لرفع رجلاي لتضعهما على القائمتان بينما تنظر بين فخذاي، إنطلقت منها ضحكة خفيفة ونظرت لعيناي فقد عرفت سبب تمهلي فها هو زنبزري قائما بينما وجدت البلل بين فخذاي، أحضرت قطنة وأمسحت البلل بينما كان قد أزداد من حركة يدها على كسي، إستدارت لتعلن للطبيب عن إستعدادي للكشف فأمسكت بيها أهمس إستني شوية، فعلمت أنني أخجل من أن يري الطبيب هياجي فمالت علي أذني تهمس، ما تتكسفيش ... كتير بيكونوا كدة، وتركتني لتعود مرة أخري مع الطبيب الذي جلس علي كرسي صغير موضوع بين فخذاي وأضاء نورا ساطعا مسلطا على كسي، بالطبع لقد رأي مدي إنتصاب زنبورب وذلك السائل الشفاف المنحدر من كسي متجها لشرجي، وكان رؤيتي لرأسه الموضوعة بين فخذاي يزيد إثارتي فشعرت بنبضات في جدران كسي ولابد أنه يري تلك النبضات الأن من فتحة كسي فحاولت ضم فخذاي لأداري عورتي، كانت الممرضة تقف بجواري مركزة عيناها بين فخذاي حتي بدأ مني ما ينم عن نيتي لإغلاق فخذاي فمدت يدها تدفعهما وهي تنظر لى بإبتسامة بينما كانت يداها تعتصران فخذاي أكثر من كونهما يحتجزانهما، يبدوا أن ذلك الزنبور قد أثار الطبيب فمد يده واضعا كفه على عانتي بينما إبهامه أسفل بظري مباشرة، ثم أحضر اله حديدية تعلم بها كل النساء اللائي ذهبن لطبيب النساء، فهي أله طويلة مدببة من الأمام وواسعة من الخلف يدخها الطبيب فى المهبل ثم يضغط عليها يتسع الجزء الداخلي فاتحا جدران المهبل ليستكشف الطبيب ما بداخل الكس الراقد أمامه، أدخل تلك الأله بداخل كسي ووسع بها مهبلي فشعرت بها كقضيب سميك قد إخترقني، بينما بدأ يدفع زنبوري تجاه عانتي فلم أتحمل لتخرج مني أحد أهاتي الشهير وتمتد يد الممرضة مسرعة لتغلق فمي، تعجبت وقتها فلا بد أن ذلك الطبيب يمارس الجنس مع مرضاه أمام أو بالمشاركة مع الممرضة، فها هي تمنع صرخاتي من الإنطلاق حتي لا تشعر صفاء الموجودة بالخارج، لحظات وأدخل الطبيب أله أخري رفيعة شعرت بها تتسلل على جدران مهبلي ليخرجها بعد ثوان ويضع ما بها بداخل علبة بلاستيك، ثم يغلق الألة الموجودة بداخلي ويسحبها من كسي، كدت أاتي شهوتي وهو يخرجها فقد كنت فى قمة الإثارة والهياج وكانت تلك الممرضة أحد أسباب هياجي بحركاتها التي تساعد الطبيب بها، رفعت يدها من فمي ولكنني كنت لا أزال راقدة غير قادرة على الحركة أو الكلام ليوجه الطبيب كلامه لي مباشرة إحنا خلصنا شغلنا ... تحبي تقومي؟؟ لم أكن اقوي على الرد فوجدت الممرضة تحضر لي منشفة بيضاء نظيفة وتضعها على صدري وهى تقول عضيها باسنانك، ولما وجدت نظرات الإستفسار على وجهي أردفت قائلة علشان الصوت، وإبتسمت إبتسامة ذات معني وأدارت ظهرها خارجة لتدير حديثا مع صفاء بينما عاد الطيبي للجلوس بين فخذاي ومد يداه يفتح كسي ولكن بأصابعه تلك المرة وشعرت بأنفاسه الحارة تقترب من عورتي، لقد علمت وقتها أنه قرر أن يطفئ شهوة تلك المريضة الهائجة فإنهال يلحس مياه كسي المتساقطة فكان يلحسها مبتدئا من شرجي وصاعدا حتي يصل لزنبوري، وجدت أن صراخي سيعلوا فأغلقت عيناي وأمسكت بتلك المنشفة البيضاء أعض عليها بأسناني لأكتم تأوهاتي، كان الطبيب خبيرا فى أماكن إثارة النساء فقد دفع جلد شفراتي ليبرز زنبوري وبدأ يضعه بين أسنانه العلوية ولسانه ويفركه فركا سريعا فكنت لا أعلم أما أشعر به هل الم من تلك الأسنان أم متعة من ذلك اللسان، تهيجت تماما وكدت أطالبه بإخراج قضيبه والبدء في غزو كسي، ولكنه قام وأحضر شريط قماشي وربط ساقاي وفخذاي بقائمتي السرير المرفوعة عليها قدماي فعدت غير قادرة على ضم فخذاي، ووجدته ينزل سوستة البنطلون الذي يرتديه ليخرج قضيبه، لم يكن قضيبه كبيرا فقد كان قصيرا ولكنه سميك، أغمضت عيناي فورا فقد كنت فى قمة خجلي وبدأت أشعر بقضيبه يدخل بجسدي، أأاه ها هو الطبيب ينيكني، كان قضيبه قصيرا فلم يصل لرحمي ولكن سمكه كان يفرك شفرتاي فركا شديدا بينما الطبيب لم يترك زنبوري فكان يفركه ويحركه بيده بينما اليد الأخري تعبث بمؤخرتي، لم يكمل الطبيب خمس دقائق حتى تغير وجهه ووجدته يمد إصبعه لشرجي ويدفعه دفعا شديدا فينزلق إصبعه بداخل شرجي بينما قضيبه كان لا يزال بكسي فشعرت بنشوتي تأتي بينما أخرج هو قضيبه مسرعا ليقذف على عانتي وبطني إسترخي جسدي ولم اعد قادرة على الحركة، ولكن الطبيب أغلق سوستة بنطلونه وكأن شيئا لم يحدث أعطاني ظهره وخرج لتدخل الممرضة، تقدمت نحوي وكان يبدوا عليها أنها تعرف أين ينزل الطبيب مائه، فقد توجهت مباشرة لعانتي ووجدتها تنزل رأسها وتلعق ماء الطبيب من على عانتي وبطني ثم تأخذ تلك المنشفة من فمي وتنظف بها جسدي من مائي وبقايا ماء الطبيب، ثم بدأت تحل قيود قدماي لأتحرر ولكنني كنت غير قادرة على إنزال قدماي للوقوف، وجدت الممرضة تهمس فى أذني ياريت تكون عيادتنا عجبتك ... انا باكون موجودة لوحدي الصبح لو تحبي ممكن نقعد ندردش مع بعض، ثم ساعدتني على النهوض لأرتدي كيلوتي وأخرج منهكة لصفاء الجالسة بالخارج وعيناها تتسائلان ماذا حدث خلف تلك الستارة البيضاء خرجت من العيادة متأبطة صفاء بعدما أخبرتنا الممرضة أن نمر بعد ثلاثة أيام لنعرف نتيجة التحليل ثم نظرت لي وهى تقول وياريت تيجوا الصبح علشان بتكون العيادة هادية، بالطبع فهمت رسالتها فخرجت من العيادة أتحامل علي صفاء فلم أقو على السير بعد فكانت ساقاي ترتعشان، ياله من طبيب فكافة الرجال يدفعون نقودا مقابل متعتهم بينما طبيب النساء يأخذ نقودا ويتمتع بمريضاته، كانت صفاء تسأل أسئلة بمعدل الف سؤال فى الدقيقة ايه؟ عمل أيه؟ ناكك؟ طيب حط ايده فين؟ طيب الممرضة خرجت ليه؟ كنا لا نزال بالمصعد بينما لم أرد علي أى من أسئلتها فرفعت وجهي ونظرت بعيناي وهى تقول ناكك؟ فإبتسمت ونظرت لأسفل أشعر بالخجل بينما فهمت هي بأن الطبيب ناكني بينما لم يكن يفرق بيني وبينها سوي ستارة، خرجنا من المصعد لنتجة للمنزل وفى الطريق رويت لها ما حدث بينما كانت تسأل على أدق التفاصيل فيما حدث، وصلنا المنزل وكامن هي مهتاجة بينما كنت أنا غير قادرة على الحركة فحاولت إثارتي ولم تفلح فبدأت تعبث بنفسها أمامي بينما عيناي نصف مغمضتان والم خفيف ينتاب شرجي من أثر إدخال إصبعه العنيف ولكنني لم أكن أشعر بالغضب من ذلك الألم فقد دفع إصبعه فى نفس اللحظة التي كنت أنتشي فيها فلم يسوئني ذلك بل أعتقد إنها ليست بحركة سيئة طالما علم الرجل متي يمكن أن يفعلها حيث تكون المرأة متقبلة لها مرت الأيام الثلاثة وجاء موعد إستلام نتيجة التحليل وقررت الذهاب صباحا لكيلا يكون الطبيب موجودا فلا أزال خجولة من رؤيته مرة أخري بينما أرغب في معرفة ما تضمره نفس تلك الممرضة اللعوب، فإرتديت ملابسي وتعطرت وتعمدت أن تكون ملابسي الداخلية مثيرة فلا أعلم لأي مدي يمكن أن تذهب تلك الممرضة، ثم نزلت متوجههة للعيادة بعد إجراء مكالمة تليفونية للتأكد من ظهور نتيجة التحليل وصلت للعيادة لتستقبلنى الممرضة بإبتسامة خبيثة ونظرات تعني الكثير من الكلام، دعتني للجلوس بينما تسأل عن أحوالي وكانت تعرف إسمي المذكور على التحاليل وعرفت أن إسمها نورا، وتعمل بتلك العيادة منذ خمسة عشر عاما، حينما كان هناك طبيب اخر قبل هذا الطبيب الموجود حاليا، كما أنها غير متزوجة فتقول بأنها لا ترغب في أن يمتلها أحد ويسيطر عليها فهي تحب أن تكون حرة بدون قيود، ثم فاتحتني فى الحديث فقالت عرفتي تروحي؟؟ فقلت ايوة، فقالت بس إنتي كنتي خلصانه خالص، فلم أرد ولكن أطرقت بعيناي تجاه الأرض فقالت نورا ما تتكسفيش ... عارفة انا ليا خمستاشر سنة ممرضة نساء ... اكثر من ربع الستات اللي بيجوا بيكونوا هايجين وقت الكشف ... حرام اصله محدش بيلعبلهم من تحت ... أغلب الرجالة عاوزة تحطه وخلاص ... وعلشان كدة الكشف بيثيرهم، كنت أرغب فى أن أقول لها بأنني لست واحدة منهن فأنا يعبث بجسدي يوميا أكثر مما يعبث بأجساد عدة نساء، قامت نورا من على المكتب ووقفت بجواري ومدت يدها على كتفي وهي تقول لكن قوليلي إتمتعتي؟؟ نظرت لها ولم أجب سؤالها بل سألتها أنا فقلت أنا مش عارفة ايه موقفك بالظبط ... إنتى كنتى عارفى الدكتور بيعمل ايه وكنتي بتساعديه انه يعمل في كدة، فردت بكل وضوح أيوة ... عارفة ... من أول ما شفتك وعرفت إنك مولعة كنت عارفة إنه حيعمل كدة، فقلت لها طيب وإنتي ايه موقفك، فردت لو كانت صاحبتك مش موجودة معاكي وكنتي لوحدك كنت حاشارككم ... لكن علشان هي ما تشعرش بشئ خرجت أكلمها، فقلت لها مش فاهمة ... تشاركينا إزاي يعني، فمدت يدها إلي ثديي تتحسسه وهي تقول كده، وبدأت تفرك ثديي بكفها وتداعبه ثم توجهت ناحية باب العيادة وأغلقته وعادت لتقول لي تعالي ندخل غرفة الكشف أحسن، لم اتحرك من مكاني فعادت لمد كفها لثديي وبدأت تفركه بكفها حتي بدأت الشهوة تتسلل لجسدي فأمسكت يدها لأبطئ حركتها على ثديي ولكنها حركت يدي ووضعتها بين فخذيها علي كسها مباشرة وهي تهمس برقة تعالي ندخل غرفة الكشف أحسن قمت أتبعها لندخل غرفة الطبيب وأغلقت الباب خلفها، إلتفت لها فإقتربت من وجهي مقدمة شفاهها كدعوة لشفاهي، لم أستغرق معها وقتا طويلا كتي أصبحنا عراه كيوم ولادتنا بينما ملابسنا متناثرة بكل مكان بالحجرة بينما أصوات أهاتنا تتردد بين جدران الحجرة ونحن متعانقين كل منا تتحسس كنوز الأخري حتي قالت لي بعدما أصبحت شهوتنا مشتعلة تعالي نروح على السرير، تبعتها فأرقدتني على السرير ورفعت فخذاي على القائمتان وإحتلت موضع الطبيب بين فخذاي لتأكل كسي بشراهه غير معتادة فلم تترك جزءا من ثنايا كسي لم ترضعه بينما كانت تعضه بعض الأوقات وتحولت أهاتي لصرخات أتلوي من المتعة، وفجأة سمعنا صوت باب العيادة بالخارج يفتح ففزعت ونهضت مسرعة وأنا أنظر إليها نظرة إستفسار وخوف فقالت مسرعة يظهر الدكتور وصل ... هو الوحيد اللي معاه مفتاح، أسرعت أمسك غطاء السرير لأستر لحمي العاري بينما هي تقول ما تخافيش عادي، ,انا أكرر يالهوي .. يالهوي، وفتح باب الغرفة ليدخل الطبيب بينما نورا تقف عارية تماما بدون خجل أو كسوف بينما أتدثر أنا بالغطاء محاولة تغطية لحمي الذي كان يطل من كل مكان متخذة نورا ساترا أختبئ خلفها، لم يفاجأ الطبيب بنا عندما دخل بل توجه مباشرة لمكتبه وكأنه لا يوجد شئ غريب هناك بينما يلقي التحية، فعلمت أنا أن نورا على إتفاق مع الطبيب وإنه كان يعلم بوجودنا قبل دخوله، كنا خلف الستارة بينما هو ذهب تجاه المكتب، نظرت لها نظرة غضب وأنا أقول أنا لازم أمشي حالا ... هاتي هدومي من برة، فبدأت تترجاني بينما أصر أنا على المغادرة، أثناء حديثنا وجدت الطبيب أمامي وجها لوجه يبتسم برقة ويوجه حديثه لنورا سيبي المدام على راحتها، فقالت نورا مسرعة لكن يا دكتور ..، فقاطعها قائلا باقولك خليها براحتها ... إحنا مش حنجبرها على حاجة، وأفسح لي الطريق لأخرج جارية من خلف الستارة ألملم ملابسي الملقاه على الأرض لأضعها على المكتب تاركة الطبيب ونورا خلف ستارة الكشف، تركت الغطاء يسقط على الأرض لأبدأ بإرتداء ملابسي وكنت حينها أستمع للحديث الداير بين الطبيب ونورا فهي تقول لأ لأ لأ بلاش الحتة دي بأغير منها، وتطلق ضحكة لعوب تعقبها بأهة، وجدت نفسي أقف أستمع لما يحدث حتي سمعت أصوات تدل على بدء النيك، فها هو الطبيب قد بدأ يضاجعها خلف الستارة فتخدرت مشاعري لسماع أصوات الأهات ولحمهما وهو يصفق سويا أثناء ضربات الطبيب المنتظمة بداخل جسد نورا، توقف الصوت فجأة لأجد الطبيب يخرج لي عاريا من خلف الستارة بينما كنت أنا لا أزال عارية كما أنا، نظرت فى الأرض من خجلي فقال لي إتفضلي يا مدام، كان الطبيب عاريا وقضيبه بارزا ولم أر فى حياتي قضيب بهذا الحجم الصغير فكان فى طول إصبعي تقريبا ولكنه شديد السمك، تقدم مني الطبيب وكأنه يساعدني على إتخاذ قراري فأمسك بيدي يقبلها وكأني ملكة متوجة وهو يقول إتفضلي، وجدت نفسي أتبعه خلف الستارة لأري نورا ممددة على السرير فاتحة فخذاها وهي تتمتم يلا حطه .. حطه ... مش قادرة، ولكن الطبيب أقامها من السرير ليرقدني ويرفع فخذاي على القائمتين ولتأتي نورا تضطجع فوقي وجها لوجه بينما قدماها مدليتان على جانبي السرير، أصبح كسانا متطابقان فوق بعضهما بينما بدأنا نحن نلثم شفاهنا ونتبادل القبل واللمسات، وتوجه الطبيب ليجلس بين فخذانا ويعبث بكسينا سويا، بدأت أهات المتعة تعلو منا بينما نورا تلحس حلمتاي وأنا أعبث بلحم مؤخرتها والطبيب يمرر لسانه بالتبادل بين كسينا، ثم قام الطبيب وبدأ يدخل قضيبه بداخل كسي ليعطيني بعض الضربات ويخرجة ليضرب كس نورا بعض الضربات الأخري فكان قضيبه يتبدل بين كسينا بينما نحن غارقتان فى متعتنا سويا، لم يستغرق الطبيب الكثير من الوقت فقد كان سريع القذف فوجدته يخرج قضيبه مسرعا حينما كان بكسي ليقذف فوق ظهر نورا وهو يتأوه كسيدة، ثم بدأ يمسح ما تبقي بقضيبه على مؤخرتي، كنا نتبادل أنا ونورا القبل حينما أتي بجوار رأسينا مادا قضيبه ليدخله بين شفاهنا، فتركت نورا شفتاي لتبدأ بلعق قضيبه بينما لم أجد أنا سو الخصيتان فبدأت أداعبهما، كان لذلك الطبيب أصغر قضيب وأصغر خصيتان أراهما بحياتي حتي جسده كان تقريبا خالي من الشعر كجسد سيدة، ام نكن أنا ونورا قد حصلنا على متعتنا بعد، وبالطبع لم يكن لدي الجرئة لأطالبه بالإستمرار ولكن نورا كانت معتادة على فعل ذلك معه فبدأت تقول للطبيب يلا .. يلا بقي خلص ... روح ورا نيكني حأتجنن، فذهب الطبيب مرة أخري لكسينا وبدأ يتناوب عليهما حتي أتت نورا شهوتها بينما لم أزل أنا محتاجة لقضيب أقوي من ذلك القضيب، نزلت نورا من فوقي وبدأ الطبيب يركز ضرباته المنتظمة لكسي أنا فقط بينما وجدت نورا تتوجه خلف الطبيب وتبدأ فى تحسس مؤخرته وتصفعه عليها، تعجبت لما يحدث ولن بصراحة أثارني ذلك كثيرا فوجدت نفسي بدأت أتلوي دافعة بجسدي بشدة تجاه ذلك القضيب القصير لأحاول إدخال ما أجد منه، ولكن نورا لم تتوقف عند هذا الحد بل جثت على ركبتيها وبدأت تلعق مؤخرته حتي أبعدت فلقتاه وأدخلت رأسها بينهما، كان جسد الطبيب يداري نورا فلم أستطع رؤية ما يحدث كليا ولكنني فهمت أنها تلعق شرجه لتقوم بعدها وأجدها تنظر تجاهي بينما الطبيب لا يزال يدفع بقذيبه بداخلي، ومدت نورا يدها خلف الطبيب لأسمع منه أهه شديدة فعلمت أن نورا قد أدخلت إصبعها بشرجه، لم أتحمل رؤية ذلك فوجدت نفسي أقذف شهوتي بينما نورا تحرك يدها بسرعة خلف الطبيب لأجده يتنفض ويخرج قضيبه ليقذف فوق بطني أكثر مما قذف من قبل ولتسحب نورا يدها من خلفه وتصفعه على مؤخرته وهي تقول شاطر ... شاطر ... دكتور شاطر، خرج الطبيب مسرعا من خلف الستارة بينما كنت لا أزال أنا ملقاه بدون حراك على السرير وبجواري نورا تتحسس جسدي وتقبل ثدياي، بينما عيناي كلها تساؤلات عما كان يحدث ولكن لم أكن أقوي على الكلام بعد، لأجد الطبيب يلقى التحية فقد إرتدي ملابسه بسرعة وخرج فجأة كما دخل فجأة تاركا خلفه نورا تساعدني على النهوض من على السرير جلست على السرير بينما جلست نورا بجواري، كنا لا نزال عاريتان كنت أرغب فى معرفة ما حدث فهذه أول مرة بحياتي أري ذلك، حتي فى الأفلام التي كانت تحضرها صفاء لنشاهدها سويا لم أري بها ما حدث اليوم بتلك العيادة، كنت قد بدأت ألتقط أنفاسي فبدأت أسأل نورا عما كانت تفعل بمؤخرة الطبيب فقالت وهي تربت على مؤخرتي بأبعبصه، ورنت ضحكتانا سويا بالغرفة لاقول لها لأ و**** قوليلي بجد، فقالت و**** و**** كنت بابعبصه ... هو بيحب كدة، سألتها إزاي، قالت لي إن الطبيب مالك العيادة الأول كان إسمه حسن وكان راجل نييك ... ما بيرحمش ... وكان عليه زب يقسم البنت نصين ... وعلشان كدة كانت البنات بتحبه ... وكان وقتها الدكتور شريف بيتمرن عندنا فى العيادة و..، ثم ضحكت بينما أنصت أنا لأسمع باقى القصة، فأردفت نورا تقول وفي مرة قال لي الدكتور حسن وأنا معاه إنه بينيك الدكتور شريف ... طبعا ما صدقتش وطلبت منه إني أشوف بعيني فقال لي خلاص اوريكي ... ومرة إتفق معايا إني أدخل عليهم فجأة وفعلا دخلت ولقيت الدكتور شريف نايم على سرير الكشف ورافع رجليه زينا بالظبط ... والدكتور حسن شغال ينيك فيه، ضحكنا سويا حتي كدنا نقع على الأرض وسألتها وبعدين، فقالت بس ... دعني الدكتور حسن علشان أشاركهم فنمت أنا على السرير وناكني الدكتور شريف وكان الدكتور حسن بينيكه وقتها، سألتها طيب هو بيعمل كدة مع كل مريضة، فقالت لي لأ طبعا لكن فيه زباين حلوين زيك إنتي ... أول ما بيكشفوا بيكونوا هايجين وزنابيرهم بتفضحهم ... وقتها ممكن يحصل اللي حصل، كنت غير مدركة لما حدث بعد فها هو طبيبي شاذ جنسيا وقمت أرتدي ملابسي فقد مضي بي الوقت سريعا لأفبل نورا وتدعوني لتكرار ما فعلنا وهي تقول المرة الجاية إنتي اللي تبعبصيه ... ماشي؟ فضحكت وخرجت من تلك العيادة العجيبة متوجهه لمنزلي قابلت صفاء مساء لأروي لها ما حدث بالتفصيل فضحكت ملئ شدقيها وكانت ترغب مني القيام الأن للذهاب لذلك الطبيب وهي تقول قومي ... قومي نجيبه لجوزي نبيل ينيكه ... خليه يرحم طيزي شوية، فجلسنا نضحك بينما وجدتها راغبة فعلا فى الذهاب لذلك الطبيب، فقلت لها أصبري كام يوم ونروحله تاني مرت سنتان بدون تغيير يذكر، فأنا لا أزال أتمتع بممارسة الجنس بشدة ولا أضيع أية فرصة أجدها سانحة لجسدي، فعلاقتي بصفاء جارتي لا تزال قائمة بينما كنا نتردد على الطبيب سويا لنمارس أربعتنا الجنس سويا ونعامل الطبيب كفتاه ولن بزنبور متضخم قليلا، ولكن لم يستمر الطبيب معنا طويلا فقد تم القبض عليه في إحدي قضايا الشذوذ الشهيرة فى مصر بذلك الوقت، ولم يظهر بعد ذلك، أما علاقتنا بنورا كانت لا تزال مستمرة، أما فيما يخص محمود إبن جارتي صفاء فقد توقفت عن إغوائة فقد إقترب من الرجولة فبدأ شعر شاربه فى الظهور وحجبت أنا عنه سبل رؤية جسدي، أما لبني فكنا لا نزال على إتصالاتنا الهاتفية سويا بينما كنت أتوحشها كثيرا فقد كانت هي الوحيدة التي أشعر تجاهها بمشاعر تكاد توازي مشاعر الحب التي لا أزال أكنها تجاه زوجي هاني، أما عن علاقتي بهاني فقد مرت بفترات توتر كان سببها ضميري الذي يؤرقني على خيانتي له بينما كان هو مثالا للمعاملة الجيدة، فكنت أثور أوقات بدون سبب لعله يصفعني أو يطلقني ليرتاح ضميري فقد علمت أنني فقدت السيطرة على جسدي ولم أكن أرغب لذلك الإنسان الحنون أن يرتبط بمن هي مثلي، ولكنه كان يتقبل غضبي ويرد بكلمات هادئة تجعل دموعي تنهمر وأرتمي بحضنه طالبة الحماية من ذلك الجسد الذي خرج عن السيطرة كان أيضا ما يؤرقني هو عدم إنجابي حتي الأن بالرغم من تأكيدات الأطباء بأنني سليمة وكذلك محمود وقد قالوا أنه توجد نسبة عشرة بالمئة من الحالات لا يعرف سبب لعدم إنجابها، ولم يهتم محمود بذلك الموضوع فكانت كل حياته هي عمله وأنا على حد علمي حتي أتي يوم كنت قد إنتشيت مع صفاء ثم جلسنا عرايا بعد نشوتنا على الأريكة نتحدث كعادتنا، فحدثتها بخصوص عدم إنجابى وإن ذلك الموضوع يؤرقني كثيرا، ولربما إذا كان لدي *** فقد يشغل حياتي عما أصبحت عليه الأن، فقالت لي صفاء فيه حل أخير لك، أنا ما كنتش عاوزة أقول لكي عليه، فقلت لها بسرعة ايه ... قولي، فقالت فيه واحد إسنه الشيخ ياسين ... مان جنب بيتنا قبل ما أتجوز ... وبيقولوا عليه بيعمل العجب، فقلت لها ايه يا صفاء حأروح لدجالين؟؟ فردت أنا ما كنتش عاوزة اقولك ... لكن حتخسري إيه؟؟ فكرت سريعا فعلا ماذا سأخسر فقلت لها طيب أنا حأقول لهانى وأخد رأيه ... وإذا وافق نروح بكرة، فإتفقنا على ذلك ولكن هانى رفض بشدة قائلا حنلجأ للدجل ... دي حاجة بتاعة **** ... أنا مش عاوز عيال خالص أخبرت صفاء فى اليوم التالي فقالت لي تعالي نروح ونرجع بسرعة من غير ما يعرف ... يلا يمكن يجيب نتيجة وتحبلي، قمت مسرعة أرتدي ملابسي لننزل متوجهين للشيخ ياسين، كان بمنطقة شعبية شديدة القذارة، فهو موجود بدور ارضب بأحد البنايات القديمة المظلمة، دخلنا لنجد أنفسنا فى صالة مليئة بسيدات ورجال جالسون فى أنتظار دورهم للدخول للشيخ بنما تقدمت تجاهنا سيدة فى الخمسين من عمرها تسأل عما نريد فقالت لها صفاء عاوزين نقابل الشيخ، فقالت العجوز خير؟ فردت صفاء عاوزين نسأله فى شئ، فقالت العجوز مقدمة كفها أماما مئة جنيه، فتحت فمي من الدهشة ولكن صفاء قالت لي إدفعي رسم الأستشارة، أخرجت النقود من حقيبتي وأعطيتها للعجوز التي قالت إتفضلوا إستريحوا لما يجي عليكم الدور، جلسنا بجوار بعض السيدات وكانت رائحة بعضهن نتنة من القذارة بينما كان مظهري أنا وصفاء غريبا وسط ذلك المجتمع، فقلت لصفاء أنا مش قادرة أقعد ... بلاش ... يلا نروح، فقالت صفاء إستني، وقامت تجاه العجوز لتحدثها ثم عادت قائلة عاوزة خمسين جنيه تاني علشان ندخل بدري، أخرجت النقود واعطيتها لها، فدعتنا العجوز للدخول فورا، دخلنا من باب ضيق لنجد أنفسنا في غرفه قليلة الإضائة بينما رائحة البخور تتصاعد وتملا المكان، يجلس بوسط الغرفة شخص لم أستطع تبين ملامحه من الظلام وذلك البخور المنتشر ولكن كان يميزه ذقنه الطويلة البيضاء، قال ذلك الشخص بصوت قوي أجش إتفضلوا ... خير يا مدام ... مالك ... جوزك إتجوز عليكي ولا مافيش أولاد؟؟ لم استطع الرد فقد كان صوته مخيفا فأجابت صفاء بصوت مرتعش المدام ما عندهاش اولاد يا سيدنا، فألقي الشيخ بعض البخور بالجمر الموجود أمامه وهو يصيح بصوت مخيف ليتمتم بعدها بما لم نفهم، ثم يمد يده بورقة وهو يقول الحجاب تبليه ... فى ميتك تنقعيه ... يوم كامل ... من غير ما يدخل عشك داخل، لم افهم شيئا فقلت له يعني ايه فصرخ بصوت مرعب إنصراف ... إنصراف، فخرجت مسرعة أنا وصفاء بينما ترتعش قدمانا من الرعب، وقفت خارج الحجرة أقول لصفاء أنا ما فهمتش حاجة، فندهت صفاء على العجوز وقالت لها كلام الشيخ لتفسره فقالت العجوز يعني تحطي الحجاب جواكي، فنظرت لها نظرة إستفهام فقالت في كسك يا شابة ... تحطي الحجاب فى كسك يوم كامل يتنقع فى كسك ... وما يدخلش كسك حاجة غيره ولا حتي جوزك ... تسيبي الحجاب يوم كامل وتجيلنا تاني والحجاب جوة جسمك خرجت مسرعة مع صفاء وأنا أقول لها أنا مش ممكن أعمل حاجة زى كدة أبدا ... مستحيل ... مستحيل، فقالت صفاء خلاص ... ولا كأننا شفنا حاجة ... إنسي الموضوع، وصلت البيت وأغلقت باب الشقة على نفسي أفكر بما حدث، وأخيرا قررت أن أجرب فلن أخسر شيئا، أدخلت الحجاب عميقا بداخل كسي، وتركته داخلا، وتحججت تلك الليلة لهاني بأني متعبة وأرغب فى النوم، ولكن لم أستطع النوم فطوال الليل كنت أصحوا على أحلام جنسية وأشعر بأن هناك من يعبث بكسي حتي أن بللي كان شديدا أكثر من المعتاد، كدت أيقظ هانى لأطلب منه قضيبه ولكنني تذكرت بأنني لا يجب أن أمارس الجنس تلك الليلة فحاولت النوم لأنتظر اليوم التالي لأراجع ذلك الشيخ بينما يعبث ذلك الشئ بداخلي ويثير فى شهوتي ما لا أستطيع تحمله بدأ نور الفجر يظهر بينما لا زلت أتقلب بفراشي بين اليقظة والمنام مع شعور برغبة عارمة لم أمر بها في حياتي، بينما أشعر بأجساد تتلوي وتتقلب علي جسدي لا أعلم هل هي حقيقة أم أحلام، مر الوقت بطيئا حتي أستيقظ هاني ليجدني متكورة على نفسي بينما جسدي يتصبب عرقا، ذهل هانى من شكلي بينما يسألني مديحة ... مديحة ... مالك؟ لأرد عليه بصوت واهن ما فيش حاجة ... بس ما عرفتش أنام كويس بالليل، فقال هاني وهو يتحرك مسرعا حاشوفلك دكتور فورا، لأرد محاولة تمالك نفسي لأ لأ أنا كويسة، وبدأت النهوض متحاملة على نفسي لكيلا يحضر هاني طبيبا فأنا أعلم ما بي، حاولت أن أبدو طبيعية لكي أطمئن هاني حتي يذهب لعمله، وبالفعل إستطعت إتقان دوري فسألني إن كنت محتاجة لبقائة بجواري ولكنني أجبته بالنفي وأنني سأستغرق فى نوم عميق بمجرد ذهابه لعمله نزل هاني متوجها لعمله بينما أغلقت أنا باب الشقة خلفه لأستند عليه، لم أشعر فى حياتي بمثل تلك الرغبة التي أشعر بها، أحاول ضم فخذاي بقوة لأطفئ شهوتي ولكن بدون فائدة بينما المياه تنساب بغزارة من كسي لتبلل فخذاي، لم أستطع التحكم فى نفسي فوجدت نفسي أخلع ملابسي بالكامل بينما أجول بيداي أعبث بكل مكان بجسدي المتلوي لأطفئ شهوتي ولكن بلا فائدة، فذهبت لأعتلي مسند الأريكة وأمتطيه كالجواد وأحرك وسطي بشدة لأفرك كسي بالمسند ولكن كل ذلك كان يزيد من شهوتي ولكن لا شئ يستطيع إطفائها، كنت أعلم أن السر بذلك الحجاب الموجود بكسي فمنذ وضعته وأنا أشعر بتلك الرغبة تستولي علي جسدي، كان ما يمكنه إطفاء رغبتي هو شعوري بأي شئ يدخل بكسي فقد كنت فى أشد الحاجة لذلك، ولكن تعليمات الشيخ كانت تقتضي بألا يدخل كسي شيئا حتي أقابله مر النهار بطيئا بينما جسدي ينهار بمرور الوقت أكثر فأكثر حتي إنني حاولت أكثر من مرة أن أطفئ شهوتي بإدخال إصبعي فى شرجي ولكن حتي ذلك لم يفلح في إطفاء جسدي، بإقتراب السادسة مساء كنت أرتدي ملابسي مسرعة فقد كنت أرغب فى الذهاب للشيخ ياسين للتخلص من ذلك الشعور فقد كنت مستعدة لعمل أي شئ مقابل أن أطفئ تلك الرغبة التي إستمرت يوما كاملا تعذب جسدي، طرق الباب لأجد صفاء قادمة، أطلقت صفاء صرخة بمجرد رؤيتي لتقول مالك يا مديحة ... مالك؟ لقد كنت أتصبب عرقا ووجهي شاحب بينما لا أستطيع الوقوف بدون ضم أفخاذي بشدة لأبدو للناظر وكاني أرغب فى التبول، فقلت لصفاء أنا رايحة للشيخ ياسين دلوقت ... تيجي معايا؟ فردت صفاء متسائلة إنتي حطيتي الحجاب؟؟ فقلت لها أيوة، لطمت صفاء خداها وهي تقول يبقي هو اللي عمل فيكي كدة ... شيليه فورا، فرديت لأ أنا رايحة ... جاية معايا ولا لأ؟، مدت صفاء يدها بين فخذاي محاولة الوصول لكسي لنزع الحجاب وهى تقول حاشيلهولك أنا، وجدت نفسي أدفعها وأنا أقول لأ ... لأ، وأسرعت نازلة على السلم تاركة صفاء بالشقة والباب وفتوحا بينما أسرع أنا للذهاب للشيخ ياسين، فسمعت صفاء تجري خلفي وهي تقول إستني ... إستني يا مجنونة جاية معاكي, وفعلا أتت صفاء معي ودخلنا مرة أخري تلك الصالة القذرة لتبحث عيناي بسرعة عن تلك العجوز، وجدتهاواقفة تحدث إحدي زبائن الشيخ فأسرعت لها تتبعني صفاء، قلت لها أنا فيه معايا معاد مع سيدنا الشيخ، فنظرت لي نظرة عميقة وهي تقول حطيني الحجاب زي سيدنا ما قالك؟ فرديت أيوة ... أرجوكي بسرعة حأموت مش قادرة، فإبتسمت فى خبث وهي تربت على ظهري وتقول على مهلك ... لسة قدامك كام ساعة علشان يمر يوم كامل، وجدت نفسي أقبل يدها وأترجاها لتدخلني بينما صفاء تنظر بتعجب شديد لما أفعل، فردت العجوز بضحكة شديدة الخبث يااااه ده إنتي إستويتي يا شابة ... إستني لما أقول لسيدنا، تركتنا العجوز بينما صفاء تحاول إقناعي بالتراجع عما أفعل بينما أنا لا اضغي لشي فلم أستطع التفكير أو التصرف وكان ما يحرك جسدي شئ خارج سيطرتي تماما غابت العجوز بعض الوقت بينما أتلوي أنا بجسدي وصفاء تحاول تهدئتي فقد بدأ الجلوس بالصالة يتغامزون عليا خرجت العجوز لتقول إتفضلي، فتوجهنا أنا وصفاء للدخول ولكن العجوز مدت يدها تحجز صفاء وهي تقول لأ لأ لأ ... الشابة لوحدها، فتوقفت صفاء وهي تقول أنا إمبارح دخلت معاها، لم أنتظر أنا لأسمع بقية الحديث بل إندفعت مسرعة أدخل للشيخ وجسدي يرتعش بينما العجوز تغلق الباب خلفي، قال الشيخ بصوته الجهور عملتي إيه؟؟؟ فرديت نفذت كل تعليماتك يا سيدنا ... بس إلحقني ... مش قادرة ... حأموت، سمعت ضحكة الشيخ وهو يقول ماتخافيش ... ما تخافيش ... كلها دقايق وحنخلص كل شئ، لم أستطع فهم معاني كلماته ولم أكن أرغب فى فهمها بل كنت أرغب في إطفاء نار شهوتي، قال الشيخ طلعي الحجاب وإرميه فى الجمر اللي قدامك، لم أصدق إذناي أنني سأفعل ذلك، ليس لأني سأتخلص من ذلك الحجاب بل لأنني سأستطيع إدخال أصابعي بكسي، فقد كنت فى أشد الحاجة لإدخال إي شئ بكسي، وجدت نفسي بدون حياء أو خجل أفتح فخذاي وأنا جالسة أمامه وأمد يدي بين فخذاي وأدخل أصابعي أبحث عن ذلك الحجاب بكسي، صدرت مني تنهدات عندما أدخلت اصابعي بكسي لم أبالي بخروجها، حتي أخرجت أصابعي ساحبة ذلك الحجاب اللعين وألقيته بالجمر الموضوع أمامي لتنطلق منه أبخرة غزيرة ورائحة عجيبة، وجدت نفسي بعدها أعيد يدي مرة أخري على كسي وهي ترتعش بين رغبتي فى إبعادها وبين إنقباضات كسي التي تطالب أئ شئ بالدخول فيه، وتغلب كسي ووجدت نفسي أدخل أصابعي مرة أخرى أمام الشيخ بينما أقول أنا للشيخ إرحمني ... حاموت ... أبوس رجلك، فردالشيخ بصوته المعهود دلوقت حنكتب الطلاسم على جسمك .... قومي إخلعي ملابسك .... وعلى السرير اللي هناك ... حازيل عن جسمك الهلاك، نظرت كيفما أشار الشيخ لأجد سريرا بركن شديد الظلام بالحجرة، فمت كالمخدرة بينما أخلع ملابسي وتتساقط خلفي قطعة قطعة حتي وصلت للسرير كنت قد أصبحت تامة العري حينما وصلت للسرير بينما ملابسي ملقة خلفي على الأرض فى خط يدل على إتجاه سيري، ألقيت جسدي العاري علي السرير ويدي تعبث بين فخذاي بشدة لأجد الشيخ واقفا بجواري وهو يقول نامي على ظهرك ... نكتب طلاسم بطنك، تمددت على ظهري لأشعر بإصبع الشيخ يسير على جسدى وكأنه يكتب أو يرسم شيئا على جسدي، فرسم بإصبعه دوائر حلزونية حول ثدياي ليتنهي بهما عند حلمتاي ثم بدأ يرسم بعض الخطوط بادئا من رقبتي ومنتهيا عند زنبوري، بالطبع كان زنبوري شديد الإنتصاب من شدة الهياج بينما كانت أصوات تمحني تخرج بدون إرادتي بمرور أصابعه على لحمي، قال الشيخ بعدها دلوقت نامي على بطنك ... علشان أكتب على ضهرك، تقلبت بجسدي على السرير لأنبطح على بطني معطية الشيخ ظهري ليمر عليه بإصبعه يرسم خطوطا من رقبتي يتنهي بها بمنتصف شرجي، ثم بدأ يكتب شيئا على باطن قدماي ليمر بعدها على كعباي ويصعد على سيقاني وأفخاذي لينتهي بها بمنتصف شرجي أيضا، لم أكن أبالي بما يفعل بقدر ما أشعر بأصابعة التي تمر على جسدي فقد كنت محتاجة لها بشدة، أمرني بعدها الشيخ أن أنام على ظهري ثانية وأطعته بسرعة لأجده يرفع جلبابه ويلقي علي صدري قضيبا لم أري فى حياتي مثله، فقد كان ضخما غليظا وشديد الإنتصاب، كأنما كنت أنتظر ذلك مددت يداي بسرعة أحتضن ذلك القضيب وأمرر رأسه على ثدياي وأرفعه لفمي أقبله وأنا أتأوه، فأخيرا ساستطيع إطفاء رغبتي، وجدت نفسي أتصرف كعاهرة أو كإمرأة مومس وجدت قضيبا ترغب به بشدة، بدأ الشيخ يتحسس جسدي لأشعر بإصبعين من أصابعه يدخلان بكسي فشهقت وأنا أقول أرجوك ... أرجوك ... نيكني ... مش قادرة .... نيكني حرام عليك، لأسمع قهقهة الشيخ وهو يقول طبعا حأنيكك يا لبوة، وسحب قضيبه من يداي ليقرعه على جسدي مقتربا به لكسي حتي بدأ يضربني به على عانتي وزنبوري بينما أترجاه أنا ليدخله بجسدي، سحب الشيخ جسدي ليعدل وضعي على السرير فيبدوا أنه سينيكني وهو واقفا فسحبني حتي أخرج نصف جسدي خارج السرير وهو رافعا إياي من ساقاي مطيحا بهما فى الهواء بينما أصبح قضيبه فوق بطني من بين فخذاي، مددت يدي مسرعة لأضع قضيبه أمام هدفه ليدفعه بلا رحمة فأشعر به يشقني نصفين وأشهق شهقة عالية وأنا أقول ايوووووة، ولم أتحمل دخولة فأتيت شهوتي بمجرد دخول قضيبه بجسدي بينما بدأ هو ضربا سريعة وقوية أشعر بها ترفع رحمي ليدخل ببطني فتأتيني الرغبة الشديدة مجددا، كنت أصدر أصوات التمحن والرغبة وأنطق بكلمات تدل علي رغبتي فى أن يمزق كسي تمزيقا لا أدري كم مرة أتيت شهوتي حتي وجدته يخرجة من كسي طالبا مني أن أضع رأسه على شرجي ويا للعجب لقد كنت أقول له لأ ... من ورا لأ، بينما أنا مادة يدي أنفذ أمره، فأمسك قضيبه أمرر رأسه الناعمة على لحم مؤخرتي متجهة بها تجاه شرجي ثم أبدأ بدلك تلك الرأس مرارا وتكرارا علي فتحة شرجي، وما أن شعر قضيبه ببداية شرجي حتي وجدته يندفع إندفاعا شديدا محاولا إختراقي بينما أنا أتمتم وأنا أسنده بيدي حتي لا يضل طريقة لأ ... أرجوك بلاش ... حرام عليك، ولكن هيهات أمام تلك الرغبة الجامحة فقد ساعدت سوائل كسي التي لم تغرق شرجي فقط ولكن أغرقت نصفي الأسفل بالكامل في بداية إنزلاق القضيب بداخلي بينما الشيخ ممسكا بفخذاي وجاذبا جسدي بقوة تجاه قضيبه، شعرت وقتها بألم صارخ في شرجي بينما كان الشيخ يهتز فعلمت أن قضيبه قد مر بداخلي ودخل أمعائي وها هو الأن يستخدم شرجي ليمتع به عملاقه الثائر، لم يطل الشيخ بشرجي كثيرا ليخرج قضيبه عائدا لكسي بينما فقدت أنا الوجود وغبت عن الدنيا أثناء أخراجه لقضيبه من شرجي وشعرت بأن أمعائي تلت قضيبه فى الخروج فإرتعشت مرة أخري قبل غيابى عن الدنيا بعدما تمتع جسدي وأطفأ نيرانه المشتعلة يوما كاملا أفقت من إغمائتي لأجد نفسي ممددة على سرير فى حجرة مضيئة وكنت لا أزال عارية تماما بينما تقف العجوز بجواري تنظر إلى جسدي العاري، قلت أنا فين ... أنا فين، لترد العجوز فقتي يا شابة ... هدومك أهه إلبسيها، وأشارت إلى ملابسي المكومة على الأرض بينما تحركت متوجهه لباب الحجرة فأمسكت بذراعها اسألها إيه اللي حصل؟ فقالت وهي تضحك يعني ما حسيتيش ... ما إنتي عارفة ... أصل سيدنا ممسوس يقدر يعاشر عشر صبايا ورا بعض، وضحكت بينما قالت وهي متوجهه للخروج من الباب حتخرجي من الباب ده، بينما أشارت لباب أخر جانبي وهي تقول ده باب سيدنا .... معاه زبونة تاني دلوقت .... يلا قومي علشان حاجيبها مكانك، وضحكت وهي تخرج بينما علمت أنا أنني وقعت ضحية نصاب يستدرج النساء ليعاشرهن، ولكن ماذا عما كنت أشعر به، لقد كانت رغبتي غير طبيعية فلم أكن مثل ذلك بحياتي من قبل، بدأت أتحرك لأرتدي ملابسي فأحسست بألم حرق شديد بشرجي، تذكرت إنني قبلما أغيب عن الوعي كان ذلك الجبار يعمل ألته بشرجي، مددت يدي أتحسس شرجي فألمني عندما لمسته بإصبعي ووجدت بعض الدم بإصبعي، فقلت لنفسي لقد فتح شرجي .... ها قد صرت مفتوحة بالإتجاهين، قمت من على السرير ولأقول الصدق لقد إنتشيت كما لم ينتشي جسدي من قبل فلم أحصل من قبل على كمية المتعة التي تمتعتها اليوم، ربما لذلك لم أكن غاضبة بل إعتبرتها نيكة كأي نيكة قد مرت بي، كان جسدي لزجا فتحسست تلك اللزوجة لأجدها مني ذلك الشيخ إنها بكامل أنحاء جسدي فلا بد أنه قد أتي علي عدة مرات وكان يصب منيه على لحمي العاري، إرتديت ملابسي بينما كانت هناك مرأة بجانب الحائط توجهت لها لأصلح هندامي، وها قد رأيت مديحة التى أعرفها قد عادت فقد زال الشحوب عن وجهي وإزداد إشراقا بينما إبتسامتي تغطي وجهي فقد كان جسدي سعيدا، أصلحت هندامي بسرعة وألقيت نظرة سريعة فى المرأة أنهيتها بإرسال قبلة لصورتي فى المرأة ثم إلتفتت خلفي أنظر للباب الذي يؤدي للشيخ وتوجهت بخفة أضع أذني فسمعت عويل المرأة الموجودة معه الأن بينما صوت إرتضام جسده بلحم مؤخرتها واضحا فقلت لنفسي ياويلي ... إزاي بيدخل الزب ده للأخر .... معقول يكون عمل فيا كدة، وإبتسمت إبتسامة خبيثة وأنا أصفع مؤخرتي وأعض شفتي السفلي وتوجهت تجاه باب الخروج لأبحث عن صفاء خرجت من الغرفة لأجد صفاء جالسة واضعة يدها على خدها تنظر للباب الذي دخلت منه، لم أدري كم من الوقت كان قد مر فذهبت إلها مسرعة ففزعت عندما رأتني من إتجاه لم تتوقعه بينما سألت بسرعة إيه يا مديحة ... إتأخرتي ده كله ليه، بينما أجذبها أنا من يدها لنخرج وأنا أقول أحكيلك برة، وبينما نحن خارجان لمحت العجوز تنظر إلي جسدي فتعمدت أن أهتز بجسدي وأنا خارجة لأريها مفاتني، خرجت مع صفاء لأروي لها ما حدث بالتفصيل منذ تركتني بالأمس وحتي خروجي من عند الشيخ لتنطلق قائلة إبن الوسخة ... ده بينيك البنات ... لازم نبلغ عنه، فقلت مسرعة نبلغ نقول إيه ... أقول للظابط الشيخ ناكني .... طيب وجوزى؟ فبدأت صفاء تتمتم بكلمات الغضب المصحوب بالسباب فضحكت وأنا أقول لها إنتي باين عليكي زعلانة علشان ما دخلتيش معيا، فغمزتني بكوعها فى ثديي وهي تقول بلاش شقاوة يا بنت ... إنتي باين عليكي أخدتي على كدة، فقلت لها بس الشيخ ده باين عليه صاحب جوزك، فقالت وهي تضحك ليه؟ فقلت لها شوفي إنتي جوزك بيعمل ايه، فأوقفتني بالطريق وهي تقول عملها من ورا؟؟ فسحبتها لنكمل سيرنا وأنا أقول لها بس بتوجع أوي يا صفاء، فقالت إنتي حتقوليلي ... إسأل مجرب ولا تسألش طبيب، ضحكنا سويا فى سيرنا بينما كنت أشعر أنا بأن روحي قد عادت إليا فها هو جسدي يتمتع بكامل نشاطه بعدما إرتوي مر عام أخر بينما لا أزال أنا أتبع ما أفعله، فحياتي أصبحت جنسا، لم أعرف أو أقابل رجال أخرين لكنني كنت على علاقتي بنورا وصفاء وكانت كل أفكاري وتصرفاتي تنم عن إمرأة ترغب فى ممارسة الجنس، بينما لم أنجب بعد كان الوقت صيفا فكان أبناء صفاء محمود وأحمد في أجازتهما الصيفية ويجلسان بالمنزل صباحا وكان أحمد قد بلغ عامه الحادي عشر بينما محمود صار شابا في الخامسة عشر من عمره وكما قلت لكم فإنني كنت قد حجبت جسدي عن محمود بعدما صار شابا وبدأ شاربه فى الظهور كان الجو صيفا وكنت أرتدي ملابس شفافة على جسدي فأنا وحيدة كما تعلمون، وفجأة سمعت طرقا على الباب لأجد محمود يقول لي بأن أحمد قد أصاب إصبعه بسكين المطبخ وإنه ينزف ولا يعلم كيف يتصرف، خرجت معه مسرعة تاركة باب الشقة مفتوحا خلفي ودخلت لأري أحمد والدماء تنزف من إصبعه، طلبت من محمود أن يأتي لي بقطن ومطهر ففعل وجثوت بجوار أحمد أضمد له جرحه بينما لم ألتفت إلي محمود الذي كان واقفا خلفي ينتشي من لحمي الظاهر من ثيابي، فقد حرم طويلا من رؤية ذلك اللحم اللين، ولم أكن مرتدية مشد لصدري فوقف بجواري ليرقب ثديي المدلي وهو ظاهر من تحت إبطي بينما حلمتي منتصبة كعادتها من إحتكاكها بالقميص النايلون، إلتفتت لمحمود أناوله زجاجة المطهر فوجدت نظراته المركزة لثديي، فصحت بنبرة تنم عن الغضب إمسك الإزازة دي ... وروح ادخل جوة، أمسك محمود الزجاجة ولكنه لم يتحرك من مكانه فنظرت إليه غاضبه وأنا أقول بأقولك أدخل جوة، فرد ببرود تام لأ أنا مرتاح هنا، علمت وقتها أن محمود لم يعد ذلك الصبي الذي يمكنني إخافته بأنني سأقول لوالدته فقد كبر أكثر مما كنت أعتقد، لملمت ثيابي وأخذت أحمد من يده مصطحباه لشقتي بينما أقول لمحمود لما ماما تيجي قولها أحمد عندي، فقال وهو يلحق خطاي وأنا ... حأقعد لوحدي، فرديت أيوة ... هو أنت صغير ... أقعد لوحدك، وقتها مال محمود على أذني ليهمس بها أنتي واخدة أحمد تعملي معاه زي ما عملتي معايا وأنا صغير، أحسست وقتها بخطأي فها هو محمود يتذكر كل شئ وليس ناسيا كما ظننت، أحسست بالدم يندفع لرأسي وتركت يد أحمد وذهبت لشقتي وأغلقت بابي بينما أفكر هل يمكنه أن يروي ما حدث لأحد وهل يتذكر إنني كنت أقف عارية بالحمام أمامه وأنه إستمني بكفي وبمؤخرتي، كدت أجن فقد كنت أعتقد أن الصغار ينسون ما يحدث معهم وإكتشفت أنني مخطئة فى صباح اليوم التالي سمعت طرقا على الباب لأجد محمود مرة أخري يقول لي أنه شعر بذنبه وأنه يستسمحني ويرغب فى الإعتذار فلم أرد عليه بل أغلقت الباب بوجهه فأعاد الطرق مرة أخري ليبدي أسفه بشدة ويقول أنا فعلا أسف ... إنتي عارفة سن الشباب وبعدين بصراحة إنتي حلوة أوي وأنا من صغرى وأنا متيم بيكي، فقلت له فى هدؤ أنا ست متجوزة يا محمود ... وبأحب جوزي ... وإنت لسه صغير أنا زي مامتك، فأطرق فى الأرض وهو يقول المهم إنك تسامحيني، فقلت له وأنا أبتسم خلاص سامحتك، فقال لي طيب عاوز أتأكد إنك سامحتيني، فقلت له إزاي؟ فقال تبوسيني زي ما كنتي بتبوسيني زمان، ترددت ولكنه أدخل رأسه من الباب مقدما خده لتلقي قبلة عليه، فإقتربت منه وقبلته قبلة على خده فقال خلاص كدة سامحتيني ... وبالمناسبة دي حاجيبلك كباية عصير، وأسرع تجاه شقتهم ليعود بعد لحظات بكوب من العصير يبدوا أنه كان قد أعده مسبقا ليعطيه لي، أخذته منه وأنا أشكره بينما وقف يتحدث معي على الباب منتظرا إنتهائي من العصير، لم أكمل نصف كوب العصير حتي بدأت أشعر بدوار فألقيت جسدي على الباب ليقول محمود ايه .. مالك؟ فأقول له أبدا شوية دوخة، فقال لي يظهر إنك ما فطرتيش ... خذي بقين عصير علشان يقويكي، وفعلا بدأت أشرب مرة أخري ليزداد دواري وأشعر بالأرض تدور من حولي، دخل محمود مسرعا ليسندني ويتوجة بى ليجلسني على الأريكة، جلست على الأريكة ولم أدري بعدها بأي شئ لا أعلم كم مضي من وقت لأفيق ولكنني كنت أجد صعوبة فى التنفس فكنت أشعر وكأنما شئ ما جاثما على صدري، قليل من الوقت مر لأشعر بأن هناك فعلا أحدا فوق جسدي ... لا إنه ليس فوق جسدي فقط ... إنه يضاجعني، حاولت فتح عيناي فرأيت الدنيا غائمة بينما رأيت شبح شخص واضعا رأسه بين ثدياي يرتضع من حلمتاي بينما بدأت أشعر بقضيبه بوضوح مارا بموطن عفتي، رغبت فى الصراخ ولكن صوتي لم يستجب فحاولت رفع يداي ولكنهما لم يستجيبا أيضا، لم أكن اقوي على الحراك بينما أشعر بما يحدث، ها هو يرتعش ليخرج قضيبه ويرتفع لأشعر بمياه تتدفق على أثدائي بينما يعبث هذا الشخص برأس قضيبه يداعب بها حلمتاي، وها هو يعود مرة أخري ليضعه ثانية بكسي، لم أكن قادرة على التركيز بعد ولكنني شعرت بأن مهبلي قد إستجاب وبظري أيضا فهما يحتضنان قضيب هذا الشخص بينما يتلوي مهبلي بحركات ثعبانية لينهل من القضيب المنتصب بداخله، بدأت أستعيد تركيزي رويدا رويدا وبدأت الرؤية تتضح أمام عيناي، لم أستطع رؤية وجه ذلك الشخص بعد فهو يدفن وجهه بأثدائي ويرضعهما بطريقة توحي بأنه متعطش تماما للإرتواء من جسدي، إستطعت أخيرا رفع يداي لأضعهما على رأسه فإنتفض حينما شعر بحركتي ورفع وجهه لأري أمامي محمود كان محمود إبن الخمسة عشر ربيعا إبن جارتي صفاء هو ذلك الشخص الذي يضاجعني الأن، ذعر محمود بمجرد رؤيته لعيناي المفتوحتان فقد كان يظن أنني لا أشعر وربما كان يخطط ليفعل فعلته قبلما أستيقظ ويذهب، سحب محمود قضيبه بسرعة من داخل كسي الذي كاد أن يؤتي رعشته بعدها بلحظات لتنطلق من فمي صرخة، أدخل محمود قضيبه بسرعة داخل ملابسه فقد كان يرتدي كامل ملابسه وفر هاربا بينما تمكنت من رؤية قضيبه وذهلت حيث أنه أصبح يماثل قضيب زوجي هاني طولا وسمكا، حاولت النهوض فلم أستطع بعد فلا يزال جسدي مرتخيا، حاولت تحسس جسدي فوجدت نفسي عارية تماما بينما جسدي مبتل في أماكن متفرقة أعتقد أنها الأماكن التي أنزل محمود بها منيه، نهضت بعد فترة لأجد ثيابي ملقاه على الأرض بينما الساعة تشير لمرور ساعتين منذ أخر مرة كنت أعي للدنيا، لن أكذب عليكم فقد إبتسمت هل يمكن لذلك الصغير أن يمارس الجنس لمدة ساعتين متواصلتين، لو فعلا يستطيع عمل ذلك فهو كنز لن أفلته من يدي ليؤنس صباحي جلست أفكر فيما فعل ذلك الصبي فيبدوأ أنه وضع لى المخدر بكوب العصير ليستطيع وصالي، كانت أثار المخدر قد بدأت تزول من جسدي لأستعيد وعيي تماما، جلست على الأريكة أتفحص جسدي العاري لأري ماذا فعل به، وجد مني الصبي موجود علي كل مكان بجسدي حتي علي شفتاي فيبدوا أنه أنزل عدة مرات وكان بكل مرة يصب نشوته على جزء من أجزاء جسدي، شعرت أيضا بشئ يتسلل من شرجي فوضعت إصبعي لأجد شرجي متسع قليلا بينما ينساب سائل منه وعرف من رائحته أنه مني الصبي أيضا، ظهر صوت ضحكتي فها هو محمود الذي كنت أعتقده صغيرا قد غزا كل مايمكن أن يتقبل قضيبه بجسدي، وجدت نفسي أسترخي على الأريكة وأحاول تدبير ما المفترض أن أفعله بعد ... هل يفترض أن أقول لزوجى هاني؟؟ إستبعدت ذلك الخيار تماما فأنا لا أرغب فى جرح مشاعرة كما لا أرغب فى حدوث فضائح ومشاكل، فهل يجب أن أقول لوالدته فأنا على علاقة جنسية بها لسنوات الأن ويمكنني أن أقول لها كل شئ ... ولكن مع إبنها الموقف مختلف، فكرت أيضا فى أن أقوم واعنفه فهو الأن خائفا مما فعل وهي فرصتي لأعيد السيطرة عليه، ولكن ماذا لو قابل الموقف ببرود وتمادى، إنني لا أرغب فى إقامة علاقة دائمة مع رجل يمكنها أن تهدد زواجي وبيتي، فالعلاقات العابرة مع أشخاص لا أعرفهم أفضل لي، ولكن كيف أتصرف مع محمود، وأخيرا قررت الصمت وعدم مفاتحة أحد بالموضوع على أن أتحاشي رؤيته ثانية مرت عدة أيام إنقطعت بها عن زيارة صفاء وكنت أدعوها هى لزيارتي حتي أتحاشي رؤية إبنها فلم أره طوال تلك الأيام، بينما كنت أتحرق شوقا كل صباح بينما أجلس وحيدة أتمني أن يفعل ما فعل بي ثانية، كنت أرغب في قضيب الصبي بينما لا أرغب فى فضح نفسي فكيف أسيطر عليه وأضمن عدم حديثة وتوقفه متى شئت، كانت معادلة صعبة يجب أن أجد لها حلا، وأخيرا تفتق ذهن الشيطان الموجود بداخلي لحل يرضي شهوتي، فقمت مسرعة أطرق باب جارتي صفاء وأنا أعلم أنه لا يوجد بالداخل سوي أحمد ومحمود، فتح أحمد الباب فسألته عن محمود فقال لي أنه بالخارج الأن فطلبت منه أن يأتيني بمجرد عودته وعدت لشقتي أجهز بعض الأغراض التي سأستعملها وهي كاميرا تصوير فيديو وعصا غليظة وعلبة كريم ملين مر بعض الوقت لأسمع طرقا بالخارج ففتحت الباب لأجد محمود واقفا ينظر بالأرض ولا يجرؤ على رفع عينيه، سحبته من ملابسه وأدخلته الشقة وأغلقت الباب، إقتربت منه بجسدي لأثيرة ثم قلت له إنت عارف عملت إيه؟؟ لم يرد محمود فقلت له على العموم أنا مش زعلانة، قلتها بنغج ودلال كفيلان بإثارة إي رجل، رفع محمود ناظريه فقد ظن أنه سيضاجعني الأن وقال وهو يبتسم صحيح ... يعني ... يعني، فقاطعته قائلة أيوة، حاول محمود أن يلمس جسدي فصددت يده وقلت له لأ ... أنا ليا طلب الأول، فقال مسرعا أأمرى أنا خدامك، فقلت له عاوزاك تجيب اقرب صديق لك معاك، فغر محمود فمه من الدهشة وهو يقول إيه ... أجيب معايا واحد تاني، فقلت بدلالي المعتاد وبنظرة تنم عن شهوة جارفة أيوة، تمتم الصبي وتعثر لسانه فلا يدري ماذا يقول فأسرعت أنا بالقول يلا بسرعة علشان نلحق قبل ما مامتك تيجي، خرج الصبي مسرعا للبحث عن أحد أصدقائة بينما أضحك أنا داخل الشقة فها هو يقع فى فخي ... أه لو يعلم بما أضمرة بنفسي مضت ربع ساعة بينما كنت قد تعطرت وإرتديت ملابس تداري جسدي بالكامل فلم أرغب فى أن يري صديقه جسدي، سمعت طرقات الباب فجريت لأفتح ووجدت محمود وبصحبته صبي فى مثل سنه، دعوتهما للدخول فقل لي محمود هشام ... صاحبي الروح بالروح، فدعوتهما للدخول بينما كانت على وجهي نظرة جادة وجلست على كرسي مقابل للأريكة ودعوتهما للجلوس على الأريكة، كان الصبيان مرتبكان فلم يتحدث أحدهما فقطعت أنا الصمت لأقول إيه يا شباب ساكتين ليه، فرد محمود بضحكة عصبية أبدا ما فيش حاجة، فقلت هشام ... ممكن عاوزاك فى كلمة لو سمحت، ووقفت بينما رأيت نظرة غيرة بعيني محمود ولكنني أخذت هشام جانبا بينما ثديي يحتك بذراعه أثناء سيري لأثيره فينفذ طلباتي التي سأطلبها منه، وقفت أرمق محمود بينما أقول بعض الكلمات لهشام بصوت منخفض فبدت الدهشة على هشام أولا ثم أنصت لكلامي مرة أخري ليبتسم ثم نعود سويا تجاه محمود الذي كانت عيناه يدور بهما ألف سؤال وسؤال، وقفنا أمام محمود لأقول له إنت قلت إنك ممكن تنفذ كل طلباتي ... مش كدة، فأومأ محمود براسه موافقا بينما أردفت أكمل حديثي طيب يا سيدي أنا عاوزة ... عاوزة ...، ثم جثوت علي ركبتاي وأمسكت وجه محمود بيدي وأطبقت على شفاهه بقبلة ألهثت أنفاسه ثم أبعدت رأسي لأقول له بهمس عاوزة هشام ينيكك قدامي، فتح محمود عيناه بينما يتمتم بكلام متعثر يدل على الرفض القاطع وهشام يقف بجواري يبتسم، فأعدت تقبيل محمود وأنا أقول له إنت قبل ما تلمسني لازم تثيرني الأول ... ,انا مش حأنولك حاجة إلا لما أتفرج على هشام وهو بينيكك الأول ... قلت إيه تحب تاخد صاحبك وتطلع ... ولا ... ، ثم وضعت فمي على أذن محمود لكيلا يسمع هشام ما سأقوله، وقلت لمحمود ولا تحب أناملك عريانة وتنيكني فى كل حنة فى جسمي، إنهار الصبي بعدما سمع كلماتي بينما دار بمخيلته شكلي وأنا مستسلمة له، صمت محمود فوقفت أنا بينما مددت يدي أبدأ فى حل أزرار قميصه وأنظر لهشام قائلة إقلع، لم يتحدث محمود مطلقا وكان يبدوا فى حالة ذهول، فإقتربت ثانية منه وأنا أمرر شفتاي وأنفاسي على وجهه وأقول له بصوت خفيض يلا ... عاوزاك تهيجني ... خليني أشوفك بتتناك ... يلا بسرعة يا حبيبي قبل مامتك ما تيجي .... عاوزاك إفهم بقي، إستجاب محمود وقام يخلع ملابسة بينما ذهبت أنا وجلست على الكرسي المقابل أستمتع برؤية الصبيين وهما يخلعان بينما لم تتلاقي عيناهما مطلقا فهشام كان يبتسم غير مصدق لما يحدث بينما محمود واجم الوجه، إنتهي الصبيان من غلع ملابسهما ووقفا عاريان بدون حراك بينما قضبانهما منتصبة أمامهما، كان قضيب هشام أصغر وأنحف من قضيب محمود ولكن خصيتا هشام تتدليان بينما خصيتا محمود ملتصقتان بجسده، منت أتمعن بقضبانهما فأنا أحب مقارنة قضبان الرجال لأعرف الفروق بينهم، لم يتحرك أحدا منهم فوقفت لأساعدهما وأنا أقول يلا يا حلوين ... فرجوني، بينما أدفع محمود تجاه مسند الأريكة وأدفعه من ظهره ليستند عليها لكي يبرز مؤخرته، كان محمود يقاوم قليلا ولكن بعض اللمسات من يدي أتحيي بها مؤخرته جعلته يستجيب وينحني حاضنا مسند الأريكة تاركا مؤخرته ليحدث بها ما يحدث، بينما دفعت هشام ليقترب وأمسكت يده أضعها على مؤخرة محمود، إلتقطت علبة الكريم التي كنت قد جهزتها من قبل وأخذت قليلا منها وبدأت أفرج بها شرج محمود بينما أضع رأسي بجوار أذنه أهمس فيها أنا دلوقت عرفت إنك بتحبني بجد ... أول ما تتناك حأمتعك بكل متع الدنيا، بينما كنت أشعره بشفتاي وهما يتلمسان أذناه أثناء حديثي، إبتعدت عنهما بعد دهن شرج محمود وجلست على الكرسي المقابل لأشاهد العرض، بدأ هشام يقترب بقضيبه وما أن لمس شرج محمود حتي وجدت محمود ينتصب قليلا ليبعد مؤخرته عن قضيب هشام فقلت لأ يا محمود ... يلا خليك شاطر، فإنحنى الصبي ثانية بينما بدأ هشام في دفع قضيبه، إستغرق هشام بعض الوقت حتي إستطاع إختراق شرج محمود ليدخل قضيبه بينما صاح محمود صيحة ألم وحاول الإنتصاب بجسده إلا أن هشام كان قد أصبح كأسد يفترس فريسته فأطبق بجسده على ضهر محمود دافعا قضيبه بكل قوته ولم يعد أمام محمود سوي الإستسلام، أثناء ذلك كنت أنا قد مددت يدي خلف الكرسي الذي أجلس عليه لألتقط كاميرا الفيديو التي أعددتها وبدأت بتصوير محمود بينما هشام يدفع قضيبه بمؤخرته، كان محمود مطأطأ الرأس بينما هشام مشغولا بشهوته التي إقتربت فى النزول فلم يرياني، لم أكن راغبة فى ترك هشام ينزل شهوته بشقتي ولذلك قاطعتهما بينما تغيرت نبرة صوتي لتصبح جادة فقلت بس .... كفاية كدة يا خولات، نظر الصبيان بدهشة ليجدا كاميرا الفيديو بيدي بينما مددت أنا يدي ألتقط العصا الغليظة وقمت من مكاني مهددة بالعصا وصائحة يلا يا أولاد الكلب يا منايك ... أخرجوا برة يا أولاد الشراميط، ورفعت العصا وهويت بها على مؤخرة هشام لينتفض جسده ويمد يه يأخذ ملابسه من الأرض ويجري تجاه الباب بينما تنزل العصا على مؤخرة محمود المذهول، كنت أصيح يامتناكين .... حافضحكم يا أولاد الكلب يا مخانيث، تملك الرعب الصبيان بينما تركتهما يرتديان ملابسهما خلف الباب بينما رأيت عينا محمود مغرورقتان بالدموع، صحت بهما يلا خلصوا وإلا أرميكم عرايا فى الشسوارع تلمكم يا علوق، إنتهي الصبيان من غرتداء ملابسهما ليفتحا الباب ويفرا هاربين وتقدمت أنا لأغلق الباب بينما حصلت على ما أرغبه، فقد أصبح محمود كالخاتم فى إصبعي الأن ولا يمكن أن يمثل لي تهديدا، قلت لنفسي إن كيدهن لعظيم نظرت إلى الساعة وجدتها تقارب الواحدة ظهرا فعلمت أنني لن أستطيع فعل شئ هذا اليوم فموعد عودة صفاء والدة محمود قد إقترب فقررت الإنتظار للغد، جلست على الأريكة وأخرجت شريط الفيديو الذي صورته ووضعته بالفيديو وبدأت أشاهد هشام وهو ينيك محمود، كنت أنظر لردود فعل جسد محمود أثناء حركة هشام، فكان جسد محمود ينتفض إنتفاضة ألم لحظة مرور رأس قضيب هشام بشرجة بينما يسترخي جسده عندما يكون قضيب هشام ثابتا بدون حركة، بدأت أتفحص أجسادهما، فكانت قوة الصبا بادية على أجسادهما بينما لم ينبت الكثير من الشعر بأجسادهما بعد ولكن شعر هشام كان أكثر كثافة من شعر محمود الذي بدا جسده أملس بينما كان لحمه لينا أيضا فحركة فلقتي مؤخرته وذلك التموج الذي يظهر بها عند إصطدام هشام بمحمود يدل علي مدي ليونة مؤخرته فلا بد أنه متوارثها عن والدته صفاء، وكانت خصيتا هشام المتدليتان تهتزان مع إهتزاز جسده ليصطدما بخصيتي محمود عندما يكون هشام مدخلا كامل قضيبه بمحمود، ثارت رغبتي فبدأت أداعب كسي بأصابعي لأتلو ذلك بإدخال أحد أنواع الخضروات التي تعرفها النساء جيدا بكسي حتي أتيت شهوتي فأطفأت الفيديو وأسرعت أخبئ ذلك الشريط بين ملابسي حتي لا يعثر عليه أحد كنت أنتظر صباح اليوم التالي بفارغ الصبر وما أن نزل زوجى هاني ذاهبا لعمله حتي بدأت أجهز جسدي لما سأفعله مع الصبي محمود اليوم، فدخلت الحمام لأستحم ثم عطرت كامل جسدي وبالأخص تلك الأماكن التي أرغب برؤيته يرتضعها بينما لم أرتدي أية ملابس داخلية فأرتديت جلبابا يستر كامل جسدي وخرجت أطرق باب جارتي صفاء فتح أحمد الباب لأسأله عن محمود فقال لي إنه متعب من يوم أمس وإنه موجود بغرفته يرفض الحديث لأحد، فدخلت الشقة وأنا أناديه محمود ... محمود، لم يرد محمود فسألت أحمد عنه فأشار لغرفة فتحتها فوجدته مستلقي على السرير ناظرا للسقف، دخلت وجلست بجواره فأدار وجهه للحائط مبتعدا عني بينما أحمد يقف بباب الحجرة فطلبت كوب ماء من أحمد لأبعده، قلت وقتها لمحمود إيه ... إنت زعلان مني، فلم يرد فأردفت قائلة بجوار أذنه أنا مستنياك تجيلي الشقة، ثم خفضت صوتي أكثر ولامست أذنه بشفتاي لأقول له بصوت خفيض يامتناك، لم يتحرك محمود فإبتعدت عنه وأنا ألكمه فى ظهرة وأقول مستنياك علشان أصالحك ... ماتتأخرش ... هه، دخل أحمد بكوب الماء فشربته وأنا أسأل أحمد بينما أشير لمحمود ماله ده؟ فرد أحمد مش عرف هو كدة من إمبارح، نهضت لأمشي بينما أقول بصوت مرتفع بأي يا أولاد ... لو عاوزين حاجة خبطوا عليا، وذهبت لشقتي فى إنتظار محمود مرت نصف ساعة ولم يأتي محمود فكدت أجن ... هذا الملعون ... إني أعرض نفسي عليه الأن وهو يتمنع، سمعت طرقا على الباب فقفزت أجري لأفتح الباب وأجد محمود واقفا ناظرا للأرض، لم أحدثه بل مددت يدي جذبته من ملابسه داخل الشقة وأغلقت الباب، قلت له خش، بينما سرت أمامه اهز أردافي حتي وصلت للأريكة بينما هو يتبعني مطأطأ الرأس، جلست وقلت له أقعد، جلس بدون ان يتحدث أو ينظر لي فقلت له مالك ... إنت زعلان، إنفجر الصبي وقتها يبكي وهو يقول عملتي فيا كدة ليه ... أوري وشي لأصحابي إزاي دلوقت..، ربتت على ظهره وأنا أقول له وإنت ... واللي عملته فيا ... ما فكرتش فى إني أزعل وبرضه أوري وشي فين منك ومن مامتك .... على العموم ما تزعلش أنا جايباك أصالحك، ثم إقتربت من أذنه مرة أخري لأهمس بها يا متناك، صاح محمود ما تقوليش كدة تاني ... أنا عملت كدة علشان بحبك ... ومستعد أعمل أي حاجة علشانك ... لكن إنتي ما لكيش قلب، وقفت أمامه بينما هو يسند رأسه بيده ودموعه تنهمر فقلت له ماتزعلش ... خلاص .. أنا حأصالحك، مددت يدي لأسفل جلبابي وبدأت أسحبه لأعلي ليدأ جسدي فى العري فكما تعلمون لم أكن أرتدي شيئا تحته، سحبت جلبابي حتي مررته من رأسي لألقيه بعيدا على الأرض وأقف عارية أمام محمود، رفع الفتي وجهه بينما عيناه جاحظتان غير مصدق لما يري فمددت يداي وأمسكت كفاه لأضعهما علي ثدياي وأضغطهما ضغطا خفيفا، لم يكن الفتي مصدقا لما يحدث فلربما كان يتوقع فخا أخر فترك يداه علي ثدياي بدون أن يحركهما، فجثوت على ركبتاي أمامه ومددت يدي من بنطلون بيجامته أبحث عن قضيبه حتي وجدته قفد كان مرتخيا، أخرجت قضيبه خارجا وأنا أنظر بعيناه وأقترب بفمي من قضيبه، لم أكن قد وصلت لقضيبه بعد حتي كان قد إنتصب وتحجر بيدي فبدأت أقبله قبل هامسة بشفتاي على الرأس نازلة على ذكره حتي خصيتاه، لم يتحمل الفتي فهو حديث على الجنس فما أن لمست شفاهي خصيتاه حتي وجدته يصيح وهو يقذف مائه بينما كنت ملقية قضيبه على بطنه لتقبيل خصيتاه، تبللت بطن محمود بمائه فمددت يدي أدهن باقي بطنه وصدره وحلماته بمائه ثم بدأت أمرر لساني بشعر عانته مرورا بسرته وبطنه حتي وصلت لصدره لأبدأ لعق حلمات ثدياه، كان الفتي مبهورا فكان فاتحا فاه بينما يفتح عيناه بعض الوقت ليري ما يحدث ثم يغلقهما مصدرا أهات تمحن من عبثي بجسده، لم يرتخي قضيب محمود بعدما أنزل بل ظل منتصبا فها هم الفتيان بسن المراهقة لديهم القدرة على إنزال شهوتهم مرات عديدة بدون إرتخاء، تركت يداي تداعب قضيبه بينما بدأت الثم شفتاه وأولج لساني بداخل فمه، كان محمود مرتخيا وكأنه هو الفتاه وأنا الرجل فإقتربت من أذنه وقلت له خلاص يا متناك ... مش زعلان مني، لم يعترض محمود فى تلك المرة من قولي يامتناك له بل إبتسم وهو يقول خلاص، وقفت وكأنني إنتهيت وسألبس ملابسي فأمسك بيدي يقول إيه رايحة فين؟؟ فقلت له إيه مش خلاص صالحتك، فقال لي لأ لسة، فقلت له بنغج طيب أصالحك إزاي، كنت واقفه أمامه بينما هو جالس على الأريكة وعانتي مقابل وجهه تماما، فأحاطني بذراعيه وهو جالس وبدأ يلثم ويقبل عانتي بشدة، لم يكن طبعا خبيرا فى الجنس فكانت قبلاته عشوائية فهو لا يعرف أين يجب أن يقبلني بينما يداه تحتضناني من الخلف ماسكا مؤخرتي بكفتيه يعتصرهما عصرات مؤلمه، فصحت بينما أدفعه بعيدا عن جسدي لأ لأ لأ لأ ... مش كدة، فرفع وجهه وهو يقول أمال إزاي، فضحكت وقلت له هو أنا لسة حأعلمك ... طيب أعلمك وأمري *** ... قوم اقف، وقف محمود بينما تمددت أنا على الأريكة ووجدته يستعد للقفز على جسدي فدفعته مرة أخري وأنا أقول بتعمل إيه ... دا إنت ما تعرفش حاجة خالص، صدم الفتي من حديثي فقد كان متوهما بأنه يعلم كل شئ فوقف حائرا وهو يتسائل أمال إزاي؟ فقلت له أقعد أدامي على الأرض، فجلس الفتي أمامي على الأرض فمددت قدمي تجاه وجهه واضعه باطن قدمي أمام فمه وقلت له إلحس، فقال ألحس إيه فقلت له بطريقة تثير شهوته غلحس بطن رجلي، ففتح محمود فمه مخرجا لسانه وشعرت بسانه بتحرك على باطن قدمي فأغلقت عيناي وإستعددت لأجعله عبدي الذي أتمتع به بدأ محمود يلعق باطن قدمي بينما مدتت قدمي الأخري أعبث بها بين فخذاه، كنت أعبث بالفتي فى سبيل متعتي فكنت أحرك قدمي كيفما شئت ليستجيب هو ويلعقها حتي إنني ادخلت أصابع قدمي بفمه وجعلته يرضعها، كان لمرور لسانه علي باطن قدمي شعور بالدغدغة فكنت أضحك بدلال لبستثار أكثر فيزيد من لعق قدمي، بينما كانت قدمي الأخري تتسلل لتصل لخصيتاه فأدفعها في بعض الأوقات دفعات مؤلمة على خصيتاه فيصدر صوت أنين ينمتعني سماعه، ثم تسللت بإصبع قدمي الغليظ لأداعب به شرج محمود، سحبت قدمي بعد ذلك من أمام وجهه لأجعل فخذاي محيطتان به وقلت له بينما أشير لساقاي إلحس هنا، فبدأ محمود يلعق ساقاي مبتدئا من كعب قدماي حتي وصل لركبتاي وتعداهما ليلعق فخذاي، مددت يدي وجذبته من شعره لألقى بوجهه علي كسي وأضغط عليه ضغطا شديدا، كان محمود كاتما أنفاسه وكأنه يخشي كسي فتركت رأسه فأبعدها فورا فقلت له مالك؟ فقال أبدا... بس يعني ..، فهمت أنه مشمئز من لحس كسي فأسرعت بوضع إصبعي بداخل كسي بينما أنظر لعيناه بنظرة رغبة وبدأت أحرك إصبعي وأتلوي أمامه ثم أخرج إصبعي مبتلا وأمسك الفتي من شعره دافعة إصبعي بداخل فمه قائلة مص ... مص صباعي، بينما أحرك إصبعي بداهل فمه، كانت أول مرة بحياته يتذوق ماء المرأة فإزدرأ ريقه لأعيد دفع رأسه تجاه كسي باعدة فخذاي، بدأ محمود يقبل كسي بخفة إنطلقت على أثرها أصوات شهوتي فعلم أن ذلك يمتعني فبدأ يزيد من قبلاته للتحول لرضاعة بينما بدأ فخذاي يغلقان على قريستهما حتي لا يدعا مجالا لرأس محمود بالهروب، وبدأ وسطي يعلو وينخفض مدلكا كسي بفمه وأنفه، كنت مهتاجة فمحمود بالنسبة لي كدمية أدمية أتمتع بها وأجعلها تفعل ما يدور بخيالي، فبدأت أشير له أين يلحس وأين يرضع حتي جعلته يبدأ فى لحس شرجي بينما بدأت أدفع بجسدي مرخية عضلات شرجي ليدخل جزء من لسانه بداخل شرجي، إبتعد محمود عندما أحس بأن لسانه يدخل بشرجي ولكن شيطاني أمسك برأسه يجبره على مداعبة شرجي فدفعت رأسه بقوة حتي أن أنفه دخلت بالكامل بداخل كسي فأصبح غير قادر على التنفس من أنفه فكان يستعمل فمه للتنفس فأشعر بالهواء يمر أولا على شرجي ليدخل صدره بعد ذلك، كان قضيبه يهتز بين فخذاه وكأنه صاروخ يستعد للإنطلاق بينما كنت أرغب فى الشعور بقضيبه فقد زادت محنتي من حركة لسانه بشرجي، تركت رأسه وقمت بدفعه بقدماي ليستلقي ممددا على الأرض ثم بدأت أتحسس جسده الممدد العري باطن قدمي، ثم وقفت جاعلة جسده بين فخذاي وجثوت لأمتطيه كجواد بينما جعلت قضيبه منتصبا خلفي ملامسا لحم مؤخرتي وظهري، كنت جالسة بحيث كان كسي على عانته الكثيفة الشعر وبدأت أفرك كسي بشعر عانته بينما أشعر بقضيبه يرتطم بظهري كلما تحركت، كان الصبي مذهولا فلم يكن يتحدث ولكنه كان يتأوه، مددت يدي خلف ظهري لأطمئن على مدي إنتصاب ذلك القضيب فوجدته أكثر من مستعد لغزو جسدي فقد كان ساخنا جدا بينما أشعر بنبضات الدم تسري فى قضيبه فقد كان قضيبه ينتفض مع كل نبضة، وفعت وسطي وبدأت أحرك رأس القضيب بين شفرات كسي لأبلل تلك الرأس الناعمة وأحتضنها بشفراتي، ثم بدأت أدخل ذلك القضيب ببطئ شديد لأشعر بمتعة مروره وهو يخترق جسدي، إنطلقت أهتي أثناء دخول قضيبه ببطئ لينساب جسدي هابطا ويلتقط كسي كامل قضيبه فتحتك شفرتاي وزنبوري بذلك الشعر المجعد الذي يكسو عانته، عندما دخل قضيبه بكسي إكتشفت أنه أنحف من قضيب هاني زوجي، ضغطت بكامل ثقل جسدي علي قضيبه وكأني أغرسه بأحشائي وتنهداتي تعلو بينما أمسكت يداه أرشدهما لثدياي، وبدأت حركة وسطي اللا إرادية تشتعل لتمتع جسدي بالقضيب بداخلي، في هذه اللحظات كنت فى شدة تمحني فسقط جسدي على جسد محمود ولكنه كان أقصر مني فكان ثدياي يغطيان وجهه بينما حركتي تجعلهما يهتزان ليتبدلا على فمه، إحتضنني محمود بشدة وبدأ فى الحركات الغريزية التي لا تحتاج لتعليم وهذا ما كنت أحتاجه الأن، لم تمر لحظات حتي تلوي محمود وشعرت ببلل مائة بكسي بينما كنت أنا لم انزل بعد فوجدت نفسي أصيح وأنا أسرع حركتي على قضيبه أوع ينام ... أوع ينام ... عاوزاه، ولكن للعجب فقد ظل قضيبه منتصبا كما أن نزول مائة بكسي جعل كسي شديد اللزوجة فكان قضيبه بتزلق بشدة بداخلي، بدأت أسع فى حركتي حتي بدأت شهوتي بالنزول ففردت جسدي على جسده معتصرة قضيبه بكل ما أوتيت من قوة بين فخذاي وأنتفض لأرتخي بعدها كاتمة أنفاس الفتي بصدري مرت لحظات حتي أستطعت إبعاد جسدي لأتيح لأنفه الهواء، وإستلقيت بجواره لأجد قضيبه لا يزال منتصبا، فنظرت له وضحكت بينما قبلته قبله فى جسده وأمسكت قضيبه وأنا أقول له فى دلال إمتي حيتهد ده ... إيه على طول واقف كدة؟ فقال لي إنت مش عارفة انا هايج عليكي إزاي، ثم قلب جسده ليتمدد فوقي بينما يقبل كل ما تستطيع شفتاه الوصول إليه بينما كان قضيبه متوترا يتخبط بلحمي وكنت أنا اتمنع علنه وأقول ضاحكة يامجنون ... يا مجنون ... إيه يا واد ما تعبتش، بينما كنت أرغبه فى داخلي فأرخيت فخذاي ليسقط جسده بين فخذاي ويتخبط قضيبه باحثا عن موطن عفتي بلا جدوي، فقد كان محمود راقدا فوقي ويحاول دفع قضيبه ولكن لقله خبرته لا يستطيع الوصول للمكان الصحيح، فتركته قليلا مستمتعة بدفعات قضيبه بلحمي فمرة يضيب زنبوري ومرة أخري يقترب من شرجي أو يلكم إحدي شفراتي وقد يصيب أفخاذي، كان شعورا رائعا بالنسبة لي الإحساس بتلك الدفعات من قضيبه علي تلك الأماكن الشديدة الحساسية من جسدي، فقلت له إستني ... إستني أعلمك، ومددت يدي لأقبض علي قشيبه وأرشده عما يبحث عنه فما أن وجد ضالته حتي إنطلق مسرعا فى الدخول، وبدأ محمود يهتز إهتزازات سريعة وعنيفة وتركته يفعل ما يفعل فقد كان ممتعا، بينما إحتضنت أنا رأسه على صدري دافعة ثدياي بساعديا ليحيطا برأسه، لم اعلم كم من مرة أتي بداخلي فقد كنت أشعر بمائة كل فترة بينما لم يتوقف محمود للحظة وكنت أنا قد إرتعشت مرتين أو ثلاث لا أدري بينما حركاته العشوائية تثير شهوتى أكثر، حتي بدأت أشعر بالتعب بدأت أبعد جسده لألقيه بجواري وأستدير معطية إياه ظهري، لم يتركتي محمود بل إلتصق بي وبدأ يقبل ظهري بينما أشعر بذلك الوغد الذي لا يوال منتصبا يتخبط بجسدي، كرت فى أن أدعه يضعه بشرجي فهذا القضيب أرفع من قضيب هاني فقد يكون مناسبا وغير مؤلم للشرج، فأبعدت جسدي عنه بينما تركت مؤخرتي بارزة فترتطم بقضيبه وأنا أقول له بس ... بس كفاية هريتني, إبتعد الفتي قليلا وشعرت بأن قضيبه ايضا قد إبتعد فلم يعد يلامس مؤخرتي، إنتظرت ثواني لأقول له بينما معطياه ظهري محمود ... إلحس لي طيزي، قلتها بدلالي المثير للشهوة فإنقص الفتي يقبل ويعتصر مؤخرتي محاولا إدخال إصبعه بها، ولكنني ابعدت يده ليعاود المحاولة بعد قليل فتركته وأنا أقول يووووه ... تاني, ولكنني لم أبعد يده فبدا إصبعه يعبث بفتحت شرجي محاولا الدخول إلي أن شعرت ببعض الألم فقلبت جسدي لأقول له لأ ... لأ ... بيوجع، فقال لي محمود عرفتي إنه بيوجع ... شفتي إنتي عملتي فيا إيه، فضحكت وأنا أقول له يا متناك, ثم اردفت بقولي روح هات الكريم من جوة، وأشرت له على مكان الكريم فأحضره لأعطيه مؤخرتي مرة أخري وأنا أقول أدهنلي زي ما دهنتلك لكا ناكك هشام، قلتها وأنا أضحك وكانني أغيظه، ولمنه وقتها لم يهتم بل أخذ من الكريم وبدأ فى دهن شرجي لأستثار من لمساته فأميل له مبرزة المزيد من مؤخرتي، ثم إلتصق بي محمود محاولا إدخال قضيبه ولكنه كالعادة فشل فى أن يجد المكان الصحيح فمددت يدي من بين فخذاي لأمسك قضيبه وأدلك رأسه على شرجي لتتشبع من الكريم ثم أقول له يلا ... يلا، فدفع ذلك الغشيم جسده مرة واحدة لأجد خصيتاه ملتصقتان بشرجي فى ثانية، صرخت من ذلك الإندفاع فقد ألمني لأقول له يا حيوان ... أيه اللي بتعمله ده ... بشويش، فثبت محمود للحظات ثم بدأ فى إهتزازاته البطيئة لتزداد سرعة وعنف بعد قليل ولكن شرجي كان قد إرتخي وقتها فتركته يعمل بعنف، لم اتركه كثيرا لأسحب مؤخرتي منه واقلبه لأصعد فوقه من جديد طالبة نشوة كسي، بينما أشعر بسائل يخرج من شرجي لينزل على خصيتي محمود، يبدوا أنه قد أنزل بداخل شرجي فقلت له ولسة زبك واقف ... دا انا مش حاسيبك يا ملعون إنتشيت فى ذلك اليوم حوال ست مرات بينما لم أعلم كم مرة إنتشي محمود ولمنني لم أتركه حتي رأيت إرتخاء قضيبه فعلمت أنني أفرغت الصبي، لم أكن بحالة جيدة فقد كانت غضلاتي ترتعش من كثرة ما فعلت اليوم وكان هو ممددا بجواري على الأرض بينما إبتسامة سعادة بادية على وجهه، كانت الساعة الواحدة قد إقتربت فقلت له أمك قربت ترجع من الشغل، فنهض مسرعا يرتدي ملابسه وأنا أقول له ما تتأخرش بكرة ... حأستناك, نظر لى وإبتسم وتوجه خارجا بينما أغلقت أنا عيناي لأغرق فى سبات عميق على الأرض إستمرت علاقتي بمحمود كل صباح بعد ذلك فأصبح برنامجي اليومي هو محمود صباحا بينما أحادث لبني أوقاتا وهو معي، تلي محمود أمه صفاء مساء ليأخذ زوجي الحبيب ليلي، كنت أختلس بعض الوقت لألتقي بنورا أيضا ولكن ليس بإنتظام، لكن أكثر متعتي كنت أستقيها من محمود حيث سن المراهقة الذي لا يشبع ولا يرتوي من الجنس كما أنني واظبت بصفة مستمرة على تذكيره بالشريط الذي أملكه والذي يصورة حينما كان هشام يضاجعه حتي أضمن بقائه وتلبيته لطلباتي كيفما أريد أنا وليس كما يرغب هو، كان محمود هو حقل تجاربي الجنسي فتعلمت به كافة أنواع الجنس وكنت أراها بالأشرطة الجنسية التي تحضرها معها صفاء لأطبقها صباح اليوم التالي على إبنها البكر محمود، وكان الفتي متجملا فقد كان حقا متيما بي فى أحد الأيام أحضرت صفاء شريطا جنسيا به مختلف أنواع الشذوذ الجنسي، ليس الشذوذ بمعني مواقعة الرجل للرجل ومواقعة المرأة للمرأة ولكنه يمثل السادية فى أبشع صورها فرأيت فتاه مقيدة ومكممة الفم بينما هناك رجلا يستمتع بتعذيبها ويتمتع كلما ظهر ألم الفتاه فأحضر شمعة مشتعلة وبدأ يقطر من الشمع السائل الملتهب على جسد الفتاه ليبدوا على وجهها الألم وتتلوي بجسدها بينما هو سعيدا ثم بدأ يقطر هذا الشمع بأماكن حساسة فبدأ بحلمتيها ليغطيعما بطبقة من الشمع الساخن ثم عبأ سرتها ثم بدأ فى تعذيب الفتاه من كسها، كنت أشعر بألم الفتاه كلما رأيت قطرة تنزلق لتستقر على رأس زنبورها فكيف تتحمل هذا العذاب ولكنه لم يكتفي بذلك بل قام المجرم بفتح كسها بأصابعه ليبدأ بتقطير الشمع بداخل كسها، وجدت نفسي اضم فخذاي من هذا المنظر وكأيني خشيت على كسي من لسعات الشمع الساخنة، وإختتم عذابه بوضه باقى الشمعة بشرجها وتركها تحترق للنهاية، بالطبع قد كان الوضع مؤلما جدا عندما لإقتربت الشمعة من نهايتها فقد بدأت حرارة النيران تؤلم الفتاه بشدة فبدأت تحاول التخلص من قيودها ولكن هيهات، فهي مقيدة بطريقة محكمة جدا بينما هذا الرجل السادي واقفا فاتحا فلقتي مؤخرتها لكيلا تستطيع ضمهما لتطفئ الشمعة، وظلت تلك الفتاه المسكينة تتلوي حتي إنتهت الشمعة وأعتقد أن روحها قد إنتهت أيضا بإنتهاء الشمعة إنتهي الفيلم ليسود بيني وبين صفاء صمت مطبق فلم نكن نتخيل أن مثل ذلك قد يحدث وأنه يوجد حقا أناس يستمتعون بتعذيب الأخرين، كانت نظراتنا تحدق فى الفضاء لا أعلم فيم تفكر صفاء ولكنني أعلم بما يدور بتفكيري، كنت أفكر بمحمود إبنها وما سيحدث له صباح الغد فى اليوم التالي أتي محمود وهو لا يعلم بم ينتظره، إرتشفنا بعض القبل كالمعتاد بينما ألقي تحية الصباح على أعضاء جسدي الجنسية وألقيت أنا تحية الصباح علي قضيبه، أصبح محمود معتادا بألا أناديه سوي بكلمة يا متناك، وأصبح لا يبالي بأن يسمعها مني، فقلت له يلا يا متناك ... النهاردة شغلنا صعب، كنت كل يوم أمارس معه الجنس بطريقة مختلفة فكان يترك جسده لى لأفعل به ما اريد، خلع محمود ملابسه ووقف عاريا رافعا قضيبه كجندي فى الميدان يستعد لدرس اليوم فدعوته للرقود على الأرض وأحضرت حبلا لأبدأ فى تقييد الفتي، تعجب محمود ولكنه لم يمانع فقيدت يداه جيدا ثم قدماه ومررت بالقيد حول ركبتاه وفخذاه لألصق فخذاه بعضهما ببعض بينما شددت خصيتاه من بين فخذاه قبل ربطه حتي لا يختبئا مني وأستطيع تعذيبهما، مددت الحبل بعد ذلك لأربطه من ناحية بالأريكة ومن الناحية الأخري بباب أحد الغرف فأصبح محمود ممددا غير قادر على الحركة مطلقا، ركلته برجلي ركله خفيفة لأستطلع إن كان قادرا على الحركة أم لا فإنتفض جسده وإن كان لم يستع التحرك سواء بيداه أو قدماه، وقفت بجواره وخلعت ملابسي وقررت ان أستمتع به أولا قبلما أنفذ ما رأيت بالفيلم وقد كان لى ما أردت فقضيب الصبي كان مستعدا فى أي وقت للجماع، ولكنني كلما أدخلت قضيبه بالكامل وجلست على جسده أجد وجهه يتألم فعلمت أن خصيتاه المرفوعتان لأعلي ينسحقان تحت ثقل جسدي فيؤلمانه ولكنه لم يقل شيئا فجلست عليه أضغط جسدي علي خصيتاه حتي إعتصرتهما وهو يتلوي من الألم والمتعة ليقذف أولي قذفاته بينما إستمررت أنا فى الحركة حتي إنتشيت عدة مرات فنهضت من فوق قضيبه لأتجه لشفتاه وأأمره بلعق مائي ومائه المتساقط من كسي، لم يكن الصبي يحب طعم مائة فإستغللت فرصة قيده لأجبره علي لعق مائه من كسي نهضت وتركته مقيدا وذهبت لأحضر ما رأيت بالفيلم، شمعة العذاب، نظر محمود لي بنظره تساؤل تحولت لنظرة خوف عندما إشتعلت الشمعة، لابدأ بتقطير أول قطرة على إحدي حلماته فصرخ لأقول له لو صوتك على يا متناك حاكممك ... فاهم ... إخرس، بينما كانت بعض القطرات تتوالي ساقطة علي جسده الأملس وهو يحاول منع نفسه من الصياح، كنت أكثر إجراما من ذلك الفيلم الذي رأيته فلم أترك جزء من صدره أو بطنه إلا وأصابتها تلك القطرات الساخنه، ثم لصقت الشمعة فوق إحدي حلماته وتركتها حتي إنتهت تاركة أثر حرق بحلمته ثم ذهبت لأحضر شمعة أخري، يبدوا أن الفتي كان من ذلك النوع الذي يتمتع بالعذاب فقد كان قضيبه لا يزال منتصبا، خصصت الشمعه الثانية لقضيبه وقد كانت مؤلمة حقا تلك القطرات التي تنهال على الرأس الحساس للقضيب، فكان محمود ينتفض بينما عاد مرة أخري للصراخ فإضطررت لإغلاق فمه بجلوسي عليه والتمتع بصراخه داخل تجويف كسي، بدات رأس قضيبه تمتلئ من الشمع ففركت الشمع من عليها وبردتها بلعابي لأعيد تنقيط الشمع عليها مرة أخري ولكن بعدما فتحت تلك الفتحة الصغيرة بمقدمة الرأس لأصيبها بنقطتان ساخنتان بينما كانت إنتفاضات فم محمود بكسي تدل على أنها مؤلمة حقا بتلك الفتحة ولذلك تركتها، أغرقت قضيبه بالشمع بينما أقول له علشان تحرم تحطه فيا يا متناك ... بقي عاوز تنيكني بيه ... أنا حاخليه ما ينفعش تاني، ثم نزلت لأبدأ عذاب الخصيتان فأمسكتهما ضاغطة عليهما بيدي حتي أحسست أنهما يسنطلقا من ذلك الجلد الذي يحتضنهما ثم بدأت أقطر الشمع الساخن على خصيتيه، أنهيت شمعتي الثانية وجلست بجواره استريح وأتأمل جسده بينما جسده مغطي بالشمع، كان الفتي يلهث وهو يقول ليه بتعملي فيا كدة، فإتكأت بجواره لأقول بدلال إنت مش عاوز تجرب كل أنواع الجنس؟؟ فقال لي أيوة بس ده مش جنس، مركلت قضيبه المنتصب وأنا أقول له لو ده مش جنس أمال الزب ده واقف كدة ليه؟؟ إبتسم محمود وقال لي فكيني، فتدلعت وأنا أقول لأ أنا حاخليك كدة لغاية جوزي ما يرجع علشان ينيكك زي هشام، الشئ الوحيد الذي كان يغضب محمود هو ذكر إسم هشام فهو لا يدري كيف يواجهه الأن، فقال لي بلاش تجيبي لي سيرة هشام، فقلت له إنت لسة زعلان، فقال لي لأ مش زعلان منك خلاص ... لكن مش عارف أوري وشي لأصحابى إزاي ... يمكن هشام يحكيلهم إنه ...، وصمت فأكملت له وأنا أربت على مؤخرته الطرية خايف يكون قالهم إنه ناكك؟؟ فلم يرد محمود فقلت له طيب وأيه رأيك فى اللي يخليك تنيك هشام وما يكونش فيه حد أحسن من حد، إنتبه محمود بسرعة وقال أنفذلك أي طلب، فقلت له لي طلبين أولا عاوزة نيكة تانية ثانيا حأشربك لبنك، إزدرأ محمود ريقه عندما سمع ذلك وقال لي لأ بلاش الطلب التاني ده، فقلت له لا ... يا كدة أو بلاش ... خلي هشام كل ما يشوفك يفتكر طيزك الناعمة دي ويطلب ينيكك، صمت محمود قليلا ليرد بعدها موافق، جثوت بينما لم يزل محمود مقيدا وبدأت أزيل الشمع من فوق جسده وكانت تؤلمه أماكن وجود الشعر لإلتصاق الشمع به فكنت أقول له وأنا أجذبها بقوة لتخرج بالشعر الموجودة عليه، أمال لو ست والرجالة بيخلوك تنتف كسك وطيزك كنت حتعمل ايه ... و**** ده احنا مستحملين منكم بلاوي، نظفت جسد محمود وبدأت أداعب قصيبه الذي كان ملتهبا قليلا من أثر الشمع فداعبته برفق لكيلا أأولمه بينما كنت ألعقه بلساني مركزة لعقاتي على رأسه الذي تورم قليلا، لم يتحمل محمود كثيرا ليبدأ فى قذف منيه فمددت مقي لأتلقي منيه على كفي حتي إعتصرت كل ما بقضيبه، جلست القرفصاء بجوار وجهه وأنا أقرب المني من عيناه وأقول شوف بتنزل جوايا إيه، كان الفتي مشمئزا من منيه فحاول يبعد وجهه فصعدت على صدره مقيده رأسه بفخذاي وأدخلت إصبعي بفمه لأفتحه ثم ابدأ بسكب منيه داخل فمه مسرعة وأغلق فمه بكفي حتي أجبره على إبتلاعه وألا يخرج منه شئ، تركت فمه مغلقا نصف دقيقة لأبعد يدي بعدها وأقوم قائلة خلاص ... شفت حلو إزاي، بنما أضحك ضحكة لا تطلقها إلا محترفة بغاء، قلت له ودلوق طلبي الأهم، وجلست على جسده أقرب فمي من شفتاه وأنا اقول النيكه الحلوة، وبدأت أخذ متعتي من الصبي الذي كان لا يزال مقيدا لا يعلم أن تلك المرأة التي تعتلي جسده قد أصبح بداخلها شيطانا يسمي شيطان متعة الجنس ألم والم أخذت متعتي كاملة من محمود قبل أن أحل قيوده ليصبح حرا فيقفز بعدما أستعاد حريتة ممسكا بي، كان بالطبع أقوي مني فإستطاع أن يمسك بي ممسكا يداي خلف ضهري وهو يقول بقي يتتعافي عليا وأنا مربوط، فقلت له وأنا أضحك لأ يا محمود .. لأ، لقد علمت بفطرتي أنه ينوي نيكي مرة أخري وهو حر فلم أقاومه شديدا بل قاومته مقاومة المستسلمة، أخذت أحاول الإفلات من قبضته بينما جسدانا العريانان يتخبطان وقضيبه المتقدم جسده يتخبط بشدة بلحمي، دفعني محمود لأجثو على الأرض بينما صدري مستلقى على الأريكة وهو لا يزال ممسكا بيداي خلف ظهري وجثا خلفي محاولا النيل من أحد فتحتا جسدي، كان منحنيا فوقي فلا يستطيع روية أين يذهب قضيبه ولكنه كان يدفعه ليدخل أينما يقدر له، كنت أتلوي منه بينما أنا فى الحقيقة أدلك مؤخرتي ببطنه فلإلتصاق اللحم على اللحم شعور ممتع فى الجنس، توالت خبطات محمود لتصادف إحدي خبطاته شرجي فغنفرجت مستقبلة جزء من رأس قضيبه لأصرخ أنا لأ ... محمود ... هنا لأ حيوجعني، فزاد الفتي من قبضته علي جسدي وبدأ بدفع قضيبه بداخل شرجي، لم أكن أحب أن أسااسلم بسهولة فظللت على مقاومتي له بينما يتسلل قضيبه رويدا رويدا بشرجي حتي لامست خصيتاه شفرات كسي فعلمت أنه أنتهي من إدخال قضيبه، وقتها أرخيت جسدي وكأنني إستسلمت له فبدأ في ضرباته الشابه بينما أنصت أنا لصوت لحم مؤخرتي وإرتضامه بجسد محمود حينما يرشق قضيبه بداخلي، شعرت بتلك الرغبة اللعينة التي تتجدد بجسدي عشرات المرات فى الثانية الواحدة لأقول له محود ... شيله وحطه فى كسي، فقال محمود لأ ... حانيكك فى طيزك، فصرخت به يا متناك ... يا خول ... بأقولك في كسي ... هايجة عاوزاه فى كسي، ولكنه إلتصق بمؤخرتي شديدا لكيلا أخرج قضيبه من مؤخرتي فما كان مني إلا أن رفعت ساقي بشدة لأصيبه بين فخذيه مباشرة حيث توجد خصيتاه، ليتأوي منحنيا بشدة فإستطعت الإفلات منه ودفعه والركوب على جسده دافعه قضيبه بداخل رحمي مباشرة، وبدأت أقتنص متعتي التي أرغبها من جسد الصبي بينما لم أكن أهتم بعدد مرات إنزاله ولكنني فى الحقيقة كنت أمتع جسدي أنا، إنتشيت فوقه حتي تعبت وسقطت مكومة الجسد بجواره على الأرض، نظرت له فوجدت قضيبه فد إرتخي فشعرت بالسعادة لإنتصاص الصبي حتي أخره وأغمضت عيناي، قال لي محمود انتي مش قلتي حتخليني أنيك هشام ... إزاي، لم أكن قادرة على الحديث فقلت له بكرة حأقولك، ظهرت علامات الغضب على محمود وهو يقول إنت بتضحكي عليا ... بتكدبي عليا فى كل حاجة، إضطررت للنهوض لكيلا يغضب فقد إعتدت عليه وعلى إنتهال المتعة من جسده وخشيت أن أفقده فقلت له نام على بطنك، رقد محمود على بطنه بينما نظرت أنا لمؤخرته، كانت مؤخرة الصبي أكثر من رائعة فهو أبيض بينما شعره خفيف وقد توارث ليونة الجسد من والدته فمددت يدي أتحسس مؤخرته وأنا اقول له إنت بصراحة طيزك أحلي من أي بنت أنا شفتها ... وهشام طالما لمسها مرة ما أعتقدش إنه ممكن ينسي الطيز الحلوة دي، إعتدل محمود باعدا مؤخرته عن عبثى وهو يقول إنت عاوزة تغيظيني وبس؟ فقلت له لأ .. أنا بأتكلم جد ... طيزك حلوة يا متناك، فكرت قليلا لأقول له بعدها تقدر تخلي أحمد يسيب شقتكم يوم الصبح، فقال لي أيوة هو كل يوم بيطلب ينزل يلعب تحت وأنا بأمنعه، فقلت له خلاص ... بكرة تخليه ينزل تحت ... وإنت تتصل بهشام وتتفق معاه، فقال لي أتفق على إيه ... أنا من يومها مش قادر أكلمه، فقت له تتفق معاه إنه يجي ينيكك تاني، هب محمود واقفا يسب ويلعن بينما أنا أضحك وأقول له إستني حاكملك ... إنت تتفق معاه إنهيجي علشان ينيكك وتقوله شرط، فقال محمود شرط إيه، جلست القرفصاء على الأرض بينما محمود واقفا أمامي لأكمل قائلة تقوله الشرط إنك إنت كمان تنيكه، صمت محمود قليلا ثم قال مش حيوافق ... ما فيش راجل بيوافق إنه يتناك، فقلت له حيوافق لان طيزك حلوة ... وأنا متأكدة إنه مش قادر ينسي طيزك وحيعمل إي حاجة علشان ينيكك تاني، قال محمود بعد مرور بعض الوقت لكن ... فقلت له أنا وقتها حأكون مستخبية عندك فى الشقة وحأجيب كاميرة الفيديو وأصورك وإنت بتنيكه وبكدة ما يكونش حد أحسن من حد، أعجبت الفكرة محمود فلمعت عيناه وإستعاد بسمته ليقول لي إنتي أيه ... شيطانة؟؟ فقلت له بينما مددت يدي على ذلك القضيب المرتخي لأ أنا إمرأة ... والمرأة غلبت الشيطان، جذبته من قضيبه لألتقطه بفمي محاولة إستثارته مرة أخري ولم يأ خذ معي وقتا طويلا حتي أعددته لأنال مكافأتي عن فكرتي، وفعلا كافأني محمود كما رغبت ولكنني تألمت قليلا فقد كان كسي قد بدأ يلتهب من كثرة ما لاقى اليوم ليرحل بعدها محمود فى إنتظار الغد صباح اليوم التلي وبمجرد خروج هاني وجدت محمود يطرق على الباب أدخلته مسرعة وقلت له يعني جاي بدرى النهاردة، لم يقبلني محمود كعادته ولكنه كان مرتبكا وهو يقول أنا إمبارح ما جاليش نوم خالص ... ما عرفتش انام طول الليل، فقلت ضاحكة إيه ... مبسوط علشان حتتناك النهاردة، فرد يقلق بلاش هزار، فقلت له مالك؟؟ قال مش عارف حاقول ايه لهشام وحأعمل إيه أنا خايف، جررته على الأريكة وجلسنا نفكر سويا لنتفق أن يدعوه لزيارته بدون أن يقول له شيئا ثم يبدأ مساومته فى المنزل بعد إغرائة وإثارته، جذبت التليفون ليحدث محمود هشام وقبل هشام الحضور فورا فقد كنت متأكدة أن من تذوق مؤخرة محمود اللينة مرة لن يستطيع نسيانها، قلت لمحمود روح البيت وخرج أحمد وبعدين إنده لي، ذهب محمود ليخرج أحمد بينما أعددت أنا الكاميرا وما هي إلا لحظات ليأتي محمود يبلغني بأن الشقة خاليه فذهبت معه لأبحث عن مكان أختبئ به، وفعلا إختبأت بدأخل غرفة نوم صفاء حيث كان الباب يصعب رؤيته من الصالة، وجلست القن محمود ما سيفعل وما سيقول وأحذره أن يوافق على أن ينيكه هشام أولا بل يجب أن يكون هو الأول، لم نتوقع حضور هشام بتلك السرعة فقد طرق الباب لينظر محمود من العين السحرية ويجد هشام لأنطلق أنا لمخبئي بينما يفتح محمود باب الشقة ليدخل هشام، كنت اقف خلف الباب لأري ما يحدث فقد كنت أرغب فى رؤية لقائهما، تبادلا التحية بينما محمود لم يكن يقوي على رفع عيناه بوجه هشام بينما هشام يبتسم إبتسامة خبيثة، دخل محمود الشقة يليه هشام الذي كان سائرا خلفه بينما عيناه تثقبان مؤخرة محمود، إبتسمت في خبث فقد علم أن خطتي ستسير كما أريد فقد كنت أعلم أن الصبي يمتلك مؤخرة ذهبية يصعب نسيانها فهي تثيرني بنعومتها وليونتها، جلس الفتيان على أريكة الردهه بينما يتحدثان أحاديث عامة وبدأ محمود يلتصق بفخذه بجسد هشام كما لقنته، لم تمض ثوان حتي بدأ هشام يقترب من محمود واضعا يده على فخذه أثناء الحديث وتركه محمود كما هو مخطط، لتبدأ يد هشام فى الحركة على فخذ محمود وليتعدل مسار الحديث عما حدث فى ذلك اليوم، فقد بادر هشام بالسؤال عني وهو يقول عملت إيه مع اللبوة جارتك، إندفع الدم فى عروقي عندما سمعته يصفني باللبوة وقلت لنفسي ستذيقك تلك اللبوة العذاب ألوان، رد محمود قائلا ولا حاجة ... ما شفتهاش من يومها، ليقول هشام بعدها بس بصراحة أنا اللي إستفدت من الموضوع ده، وبدأ يحرك يده متجها لمؤخرة محمود، إبتسم محمود وأطرق فى الأرض كدليل على أنه يرغب فى فعل ذلك ثانية وترك يد هشام لتصل لهدفها فقال هشام بس إنت عليك طيز ... مش ممكن، وبدأ يمد يده ليحل أزرار بنطلون محمود الذي أمسك يده وهو يقول بدلال لأ ... لأ يا هشام، فرد هشام مسرعا ليه؟؟ ما تخافش ... أنا مش حاقول لحد، فرد محمود وهو يبتعد عن هشام بعدما تمت إستثارته لأ ... ما أضمنش ... بعدين يتوجع، ضحك هشام فقد صار متأكدا أن محمود يرغب فى قضيبه فإقترب معتصرا مؤخرة محمود وهو يقول ما تخافش، وقتها قال له محمود طيب إنت توافق إني أنا كمان أنيكك، قالها بينما مد يده يقبض على قضيب هشام، فلم يجد هشام بدا من أن يرد بالموافة، ترك محمود هشام يخلع عنه ملابسه ويتحسس لحمه ثم يقف ليخلع هو الأخر ملابسه، بدأ كل من الصبيان يتحسس جسد الأخر بينما كنت أشاهد ما يحدث وأستعد للتصوير بينما تقاطعني بعض القطرات التي بدأت تسيل من كسي فقد كان منظر الفتيان عرايا بقضبانهم المنتصبة مثيرا للشهوة، بدأ هشام فى دفع محمود تجاه الأريكة حتي يتمكن منه بينما لم يرفع عينه عن تلك المؤخرة التي ترتج أمام عينيه، عندها إستدار محمود وهو يقول لهشام لأ إنت الأول، فحاول هشام إقناع محمود بأنه سيتركه ينيكه بعدما ينتهي ولكن محمود أصر على أن يكون أولا بينما يهتز بمؤخرته مثيرا هشام أكثر وأكثر،وافق أخيرا هشام وإنحني على الأريكة بينما بدت إبتسامه السعادة على وجه محمود الذي يعلم مكان إختبائي فنظر لى من خلف ظهر هشام المنحني غامزا بعينه ورافعا إصبعه بعلامة النصر بدأت أصور ما يحدث عندما بدأ محمود بنيك هشام بينما لم أك قادرة على الثبات من شدة هياجي لرؤية أولئك المراهقين يتنايكون، فكدت أجري لأقذف جسدي عاريا بين إيورهم لأتمتع بهم سويا ولكنني قررت الصبر فشيطاني يخبرني بأنني سأستطيع تهديد هشام أيضا ليصبح هو أيضا لعبة فى يدي وقفت أصور الفتيان بينما بدأ محمود بإيلاج قضيبه بشرج هشام، بالطبع كانت خبرة محمود قد زادت بعد مضاجعته لي فإستطاع ببعض دفعات قليلة أن يمرر قضيبه بشرج هشام الذي صاح متألما من أثر مرور القضيب بشرجه، بدأ بعدها محمود في الإتيان على شرج هشام ببطئ شديد حتي إبتسمت وأنا أرقبه فها هي نتيجة تعليمي كنت أود أن أخرج من مخبئي لأقبل فتاي لإستذكاره الجيد لما علمته له طوال الفترة السابقة فهو ينيك شرج هشام كمحترف كما كنت أري بأفلام الجنس التي تحضرها والدته، بدأ شرج هشام يسترخي لتقل ألامه وتهدأ صرخاته بينما يخبئ رأسه بالأريكة فبدأ محمود يزيد من ضرباته بهشام، كنت أرغب فى مكافئة فتاي وجعله يأتي مائه بداخل هشام فتركته يستمتع بمهمته بينما أصور أنا لقطات الشذوذ بين الفتيان، كان تهيجي قد إشتد فبدأت أتحسس كسي بإحدي يداي بينما أمسك الكاميرا بالأخري فقد كنت أحترق فها هما شابان عاريان أمامي ولا أستطيع التحرك لأنال متعتي من جسديهما، مرت حوال خمسة دقائق بينما محمود لا يزال مارا بشرج هشام الذي لا ينطق بكلمة سوي قوله خلص .. خلص، بينما محمود مستمتعا بشرجه، بدأ محمود محمود يقسو بضرباته على مؤخرة هشام الذي بدأ ينشب أظافره فى الأريكة مما يشعر به، إنتفض جسد محمود بينما دفع قضيبه بقوة داخل هشام وإستقر بداخله فعلمت أنه أتي مائه وإنتهي من مهمته، أغلقت الكاميرا ونزلت بيداي الإثنتان أعبث بكسي بينما محمود يتراجع مخرجا قضيبه المبلل من شرج هشام الذي جلس مباشرة على الأريكة بينما العرق الغزير يتصبب من وجهه، نظر هشام بحنق تجاه قضيب محمود فيبدوا أنه ألمه كثيرا بشرجه ثم قال لمحمود يلا ... دورك، تراجع محمود للخلف فلم نحسب حسابا بخطتنا أن هشام سيبدأ بمطالبة محمود، قام هشام عندما وجد محمود يتراجع وهو يقول إيه ... إنت مش خلصت ... تعال، ومد يده ليجذب محمود ويحني ظهره على الأريكة فوجدت أن الفرصة الأن سانحة لظهوري حيث راودني شيطاني ليقنعني بأن أمتع جسدي من الفتيان سويا، خرجت من الغرفة لأصدر صوت همهمات فتنفس محمود الصعداء لإنقاذي لشرجه بينما رجف هشام فلم يكن متوقعا لوجودي وبدا يتعلثم في الكلام لا يدري ماذا يقول بينما بادرت أنا بالكلام لأقول إزيكم يا خولات، ثم صفعت هشام على مؤخرته قائلة ناكك محمود يا خول، كنت أقولها بنبرة ضحك، كان هشام واقفا بينما محمود جالسا على الأريكة فجثوت مباشرة على ركبتاي بينما هشام مرتبكا وفاغر فاه لا يعلم ما يحدث لأجذبه من قضيبه المنتصب تجاه فمي وألتقطه بدون كلام ليفعل لساني ما يراه مناسبا بينما بيدي الأخري أمسكت محمود ليقف وجعلت الشابان متقابلان لأبدأ فى لعق قضيبهما معا بينما ادلك رؤس تلك القضبان سويا، لم يستطع هشام التحمل فأصدر أنينا طويلا بينما مائة يتدفق مندفعا من قضيبه ليصيب وجهي وقضيب محمود، فنظرت له لأقول كدة يا وسخ ... كدة ... دا إنت زبالة، بالطبع لم أكن غضبي فقد كنت أرغب فى ماء الإثنين ولكن لا بد لى من قول ذلك أولا، أدرت ظهري لهشام تاركة إياه لأجعله يراني كيف العق مائه من قضيب محمود ثم أكمل رضاعته، لم اكن قد خلعت ملابسي بعد فوقفت بينهما لأخلع ملابسي وأصير عارية ثم أمسكت بكفي هشام لأشجعه ووضعتهما على ثدياي بينما أدرت مؤخرتي لمحمود فهو يعلم ما يفعل، فجثا محمود على ركبتيه وبدأ فى لعق مؤخرتي وما بين أفخاذي بينما أرتضع أنا شفاه هشام واعلم يداه كيف يداعبان أثدائي، لم تتأخر أصوات تمحني عن الصدور فقد كان هناك أربع أيادي تمتد لجسدي بينما قضيبان بتخبطان بي ومستعدان لمعركتهما بداخلي، فألقيت بجسدي على الأريكة ضاحكة بينما أبعد فخذاي وأنا أنظر لمحمود فإرتمي بين فخذاي ليبدأ قضيبه رحلته بداخلي بينما هشام واقفا فجذبته من قضيبه لأداعب خصيتاه المدليتان بفمي بينما أفرك له رأس قضيبه بيدي، فى لحظة شيطانية أمسكت بيد هشام أضعها على ظهر محمود لتتسلل يده وحدها بعد ذلك متجهة لمؤخرة محمود المستغرق فى عمله بداخلي، كنت أرغب فى أن يأتي هشام محمود بينما الأخر ينيكني، لا أعلم من أين كانت ـاتيني تلك الأفكار ولكنن كنت أعبث بالصبيين فس سبيل تسليتي ومتعتى أنا فقط، وفعلا لم يتأخر هشام فقد كنت أنا مشغوله مع محمود ولا يوجد مكان خالي له سوي أن يضاجع محمود، توجه تجاه مؤخرة محمود ليلقي بجسده دفعة واحدة فوقه فإنتفض محمود وهو يصرخ وحاول القيام لكن ثقل هشام على جسده وإحتضاني له بشدة منعاه من ذلك ليعلن لنا بصرخة ولوج هشام بداخله بينما قضيبه لا يزال بداخلي، أمسكت برأس الفتي أقبله لأحته على إستكمال أعماله بجسدي بينما هشام يعمل بجسده، كان محمود معتصرا بيننا فكل منا كان يأخذ شهوته من ذلك الجسد الين، بدأت أشعر بضربات هشام فقد كانت قوية جدا فهو كلما دفع قضيبه بداخل محمود أشعر بقضيب محمود ينتفض بداخلي، كما علمت أن هشام عنيف جدا بضرباته فأعتقد أن فتاي كان يتألم بينما شيطاني منتشي لما يفعل بالصبيان، إنتفض محمود بعض لحظات من ضربات هشام لينزل مائة بداخلي وقد أحسست بقضيبه أكثر تصلبا مما قبل فيبدوا أن الفتي يستمتع بذلك ولكنه يخجل أن يقولها، فجذبت جسدي إليا أكثر لأبدو وكأنني أرغب في التمتع بقضيبه بينما كانت حقيقة أفكاري تتجه لجعله ينحني أكثر لتزيد دفعات قضيب هشام به فزاد هشام من ضرباته بينما الكم فم محمود بأحد أثدائي حتي سحب هشام قضيبه لينزل على ظهر محمود، أحسست بروح محمود وهي تخرج منه عندما إندفعت رأس قضيب هشام خارجة من شرجه فقد كان محمود يلهث بينما أتلوي أنا أسفله وأبتلع قضيبه بكسي كان الفتيان مهتاجان بحيث أن تلك القضبان لم تتوقف للحظة عن الدخول بأحد الاماكن الحساسة بجسدي فقد تذوقت اليوم هشام وكان ذكره الغليظ ممتعا فى دلك الشفرات وأتيت نشوتي أكثر من سبع مرات فى ذلك اليوم حتي ألقيت جثه هامدة على الأرض بدون حراك بينما تركتهما يتضاحكان بعدما زال الخجل من بينهما وهما يرقبان مواطن عفتي التي أنهكت من أدائهم الممتاز بينما يعبثان سويا بلحم مؤخرتي وهما يستعرضان إهتزازات ذلك اللحم عندما يتم لطمه بإستخدام القضيب ودخلا سويا فى تحدي من يسبب إهتزازا أكثر لمؤخرتي بلطم قضيبه بينما تركتهما أنا يعبثان بلحمي مستمتعة بكل ما يمكنني أن أحصل عليه أمضيت الأيام التالية في متعة جنسية شديدة بمضاجعة الشابان سويا لي، فقد كانا يتحديان بعضهما فى إمتاعي ليحاول كل منهما كسب ودي بينما كنت أتدلل عليهم, واشعرهم دائما بأنهم لا يزالوا صغار على متعة إمرأة فلو علما إن المتعة التي أحصل عليها من جسديهما لا تقدر بثمن لإبتزاني وكنت لأفعل أي شئ لهما مقبل متعتي، كنت من وقت لأخر عندما أري أحدهم قد بدأ يتمرد أو بدأ يرفض طلبا أو يتمنع قليلا، أحضر شريط الفيديو الذي صورته لهما وأبدأ فى عرضه ومشاهدته أمامهما بينما أمارس عادتي السرية رافضة أن يمسني أحدهم حيث أنهم منايك لا يفرقون عن البنات في شئ، وبذلك كنت أكسر بداخلهم شوكة التمرد لأجعلهم دائما عبيدا تحت قدماي، بينما كنت أعلمهم بأن ما يشاهدونه هو نسخة من الشريط وأن الشريط الأصلي مخبأ فى مكان أمين لألجأ إليه إذا حاول أحدهم الوشاية بما نفعل بدأ هشام فى تعلم أصول الجنس كمحمود وأصبح بارعا وبدأت أمارس أوضاعا جديدة معهما سويا حيث أطلب من هشام أن يستلقي لأمتطيه بين فخذاي مدخله قضيبه بداخلي حيث كنت أفضل قضيبه لكسي لغلظته فى فرك شفراتي بينما أجعل محمود يأتي من خلفي بنفس الوقت ليباشر شرجي وكان قضيبه مثاليا للشرج حيث أن نحافته كانت لا تسبب ألم، وبهذا كنت أمتلئ بداخل أحشائي بقضيبيهما سويا فى نفس الوقت وأشعر بالقضيبان يتصادمان بداخلي، كانت متعتي لا حد لها فى تلك الأيام بينما كلما حصل جسدي على متعة طلب ما هو أكثر منها مرت الأيام على هذا المنوال بينما بدأ يبدوا على جسدي الإرهاق من كثرة الجنس الذي أمارسه، فأنا كان يومي أما ممارسة للجنس أو نائمة لأفيق لجنس جديد، بدأ هاني يلاحظ الإرهاق الذي بدوت عليه فكان يسألني لأقنعه بإني طبيعية وأنه يخاف عليا من شدة حبه لي، كان كلما تحدث لي بحب أشعر بأحشائي تتمزق وكأنه يجلدني بسياط وبعض الليالي كنت أبكي ليلا بينما هو نائم وأنا أنظر لوجهه وأتذكر أول أيام زواجنا، كنت ممزقة فأوقات أشعر بالندم لخيانتي لهذا الرجل بينما في أغلب الأوقات كنت لا أستطيع السيطرة على جسدي متي طلب جنسا، فكرت فى أن أطلب الطلاق وأتحجج بعدم الإنجاب لكيلا أظلمه معي فقد كنت فعلا أحب هاني، ولكن جسدي الملعون يرغب فى المتعة المتنوعة ولا يكتفي بمتعة رجل واحد بل يطلب عشرات الأيادي لتتحسسه كل بطريقته فى أحد الأيام حدثت هاني بهدوء فى موضوع الطلاق وأنه يجب أن يتزوج أخري لينجب منها، أما هو فرفض رفضا قاطعا مما زاد من عذاب ضميري، فأنا لا أستحق هذا الإنسان كان ضميري المعذب ينهار من أول لمسة لجسدي أو حتي من تفكيري فى الجنس فأنسي وقتها كل شئ وأطلب المتعة فقط، كانت حياتي الجنسية تسير كالمعتاد حتي طلب مني هاني فى أحد الأيام أن أرافقة لسهرة مع أحد عملائة، فهو قادم من الخارج ويمضي بضعة أيام بالقاهرة بصحبة زوجته ولابد بنا من مجاملتهم فى تلك الأيام، بالطبع حزنت كثيرا فلن استطيع أن أحصل على متعتي اليومية فقررت أن أعتبرها أجازة لأجدد إشتياقي للجنس كما أجدد إشتياق محمود وهاني وصفاء لجسدي كان العميل نزيلا بأحد الفنادق الفاخرة فذهبنا هناك حيث كان موعدنا معه فى العاشرة ليلا لنتقابل بالنادي الليلي بالفندق، بمجرد دخولنا خفق قلبي فقد تذكرت أول إسبوع من زواجي ودلك النادي الليلي هناك وتذكرت مدي السعادة التي كنت فيها ويبدوا أني أضعت تلك السعادة من يدي، جلسنا على منضدة محجوزة بإسم زوجي بينما كانت هناك راقصة مبتدئة ترقص رقصا شرقيا خليعا معتمدة على ما يقفز من ملابسها ولكنها لا تعلم عن فن الرقص شيئا، ما هي إلا لحظات ولمحت زوجي يشير لشخص ما فنظرت تجاهه فوجد رجلا فى حوال الخمسين من عمره طويل القامة بينما أكثر ما يميزه وسامته الشديدة وذلك الشعر الأبيض فى مقدمة رأسه بينما كانت تسير بجواره سيدة تصغره بحوالي خمسة عشر سنة متوسطة الجمال لكنها ترتدي من الحلي والملابس الفاخرة ما يمكنه إعادة الحياه الإقتصادية لمصر لإستقرارها تقدم الرجل نحونا مادا يده ليسلم على هاني بينما ينظر إلي ليقدمه هاني قائلا أستاذ فيصل، ويشير تجاهي قائلا مديحة مراتي، طبع فيصل قبلة تحية على يدي بينما أتت مرافقته ليقول لنا شيرين مراتي، فتبادلنا التحية لنجلس سويا بينما بدا هاني فى الترحيب بالضيوف وأحاول أنا جذب أطراف الحديث مع شيرين بينما كعادتي أتفحصها بدء من أصابع قدميها وحتي أعلى رأسها كما إعتدت، كعادة زوجي فى تلك الأماكن طلب زجاجة النبيذ الفاخر مع العشاء ليدور حديث عمل بين هاني وفيصل بينما لم تكن شيرين من ذلك النوع المتحدث فبدأت اراقب جسد الراقصة بينما أرمق جسد شيرين بين الحين والأخر محاولة إكتشافه حتي إنني ألقيت بالمنشفة الموضوعة أمامي على الأرض لكي أحضرها وأستكشف ما بأسفل المنضدة فإكتشفت فخذان أملسان لشيرين ينتهيان بكيلوت شفاف يبدي كسها بينما لدي فيصل تكور كبير يمثل ما يملكه رجل بمثل هذا الطول الفائق، إنهمك زوجي بحديثه بينما بدأنا نجرع كؤوس النبيذ وفكري يذهب لعدة سنوات مضت عندما كنت اقابل لبني فى مثل تلك الحالة، كان النبيذ قد بدأ يدير رأسي فبدأت أنظر تجاه باب الملهي أنتظر دخول لبني بينما بدأ كسي فى طلب المتعة، لم أدر بنفسي إلا وأنا أدفع ساقي بين ساقي شيرين التي إنتفضت في جلستاها فسحبت ساقي مسرعة بينما تنظر هي لى فى تعجب وأنظر أنا لها نظرة إعتذار، لم يمض بعض الوقت إلا وكنت أقول لهاني بأني ذاهبة للحمام فقد كنت أرغب فى مداعبة كسي فقد أخرجت الخمر بواطن جسدي، سألت شيرين بعدها إذا كان يمكنها أن ترافقني وقامت معي متوجهتين للحمام بينما يدور بخلدي ما سافعله معها، دخلنا صالة الحمام الخارجية وقد كانت خالية لأضع يدي علي رأسي قائلة يااااه ... الخمرة دوختني، فقالت بينما كانت لا تزال محتفظة بتوازنها فهي لم تشرب كثيرا إنتي يا مدام شربتي كثير ... الظاهر إنك واخدة على الشرب، فقلت لها لأ و**** ... ده فى المناسبات بس ... من يوم جوازي دي تاني مرة أشرب فيها، فضحكت شيرين بينما بدأت الخمر تجعلني أري وجهها وكأنه وجه لبنى فلم أدري بنفسي إلا وأنا ممسكة برأسها ومدخلة لساني بداخل فمها، لم تكن شيرين بالطبع تتوقع ذلك فإنتفضت بعيدا عني وهي تقول أيه ده؟؟ ... إيه القرف ده؟؟ ... ده إنتي إنسانة شاذة، وتركتني وخرجت لم اكن أتوقع ذلك الرفض وقد أحسست بما فعلت فلعنت الخمر وما تفعله, يا ويلي أتكون الأن تحكي لهم بالخارج ما فعلته؟ ما موقف زوجي من ضيفة؟؟ وقفت أبكي بينما أنظر فى المرأة أحدث نفسي إلي إين يمضي بي جسدي حاولت التحامل علي نفسي وخرجت لأنضم لهم بينما تنظر شيرين لي بنظرات إشمئزاز وإحتقار وأبعدت أنا عيني عن عينيها لأشاهد الراقصة التي كانت لا تزال تحاول إخراج المزيد من اللحم من ملابسها ليرضي عنها جمهور الصالة، لم يكن باديا شئ على هاني زوجي وضيفة، لتنتهي السهرة فى سلام ويمضي كل منا فى طريق عودته. فى اليوم التالي كان مقررا أن يتناولوا طعام الغذاء معنا بالشقة فلم أستطع لقاء محمود أو هشام لأستطيع أعداد منزلنا للقاء الضيوف، وحضر زوجي فى ذلك اليوم حوالي الواحدة وأتي ضيفانا حوالي الواحدة والنصف لنتناول مشروبا مثلجا أولا ثم نتوجع للغذاء بدأت ألحظ نظرات لم أرها أمس من فيصل موجهه تجاهي فهل تكون زوجته قد باحت له بما فعلت أمس؟؟ بدأت أتهرب من نظراته ولكن جسدي الملعون بدأ يشتعل لتلك النظرات فبدأ يبرز تموجاته أثناء سيري، مر الغذاء على سلام لأسأل زوجى بعدها عن طبيعة العلاقة مع فيصل فيخبرني بأنه يرغب فى توقيع عقد معه سنستفيد منه كثيرا توجهنا ليلا للفندق للجلوس بالنادي الليلي كيوم أمس بينما قد صار فناك حائطا يمنع إقامة أي علاقة بيني وبين شيرين فهي لا تحدثني سوي بحديث رسمي، كعادتي بعد قليل من الخمر ذهبت للحمام ولكن وحيدة تلم المرة ودخلت لأحد الحمامات وأغلقت الباب وبدأت فى مداعبة بظري بينما جعلت أصوات تمحني تصدر عالية لعل إحدي النزيلات تدخل الحمام فتأتي لتشاركني، وفعلا سمعت بعض الأصوات بالصالة الخارجية ولكن لم يشاركني أحد بل تركوني وحيدة أتجرع كأس هياج المرأة خرجت من الحمام فى حالة هياج أكثر من وقت دخولي، كانت الحمامات بركن منفصل عن الصالة بينما كان الظلام يلف المكان، بمجرد خروجي سمعت صوتا فى الظلام ينادي بإسمي فنظرت فإذا هو فيصل ضيف زوجي، سألته عما يرغب فجذبني من يدي وهوي على فمي بقبلة عنيفة، كان عقلي يعمل وقتها فجسدي محتاج بينما كيف سينظر فيصل لزوجي إذا سكتت، بعدت عن فيصل سريعا ومددت يدي كلي أصفعه على وجهه ولكنه بمهارة شديدة إلتقطها فى الهواء جاذبا إياي لقبلة تجبر جسدي على الإستسلام التام، حاولت دفع جسده لكن خارت قواي لأجد لسانه يعبث بداخل فمي بينما إرتخاء عضلات فمي تفسح له المجال للدخول أكثر، كانت رائحة أنفاسه عطرة بينما بسبب طول قامته كنت أشعر بقضيبه يكاد يخترق بطني، خارت قواي تماما ووجدت جسدي قد اعلن إستسلامه ليسند فيصل جسدي على الجدار بينما عيناي مغمضتان ويتركني ويرحل عائدا من حيث جاء بينما أنا ألهث لا أستطيع الوقوف بجسدي المرتخي أمضيت بعض الوقت مستندة على الحائط لأسترد أنفاسي واستطيع الإنتصاب ثانية، كان النور خافتا من حولي والخمر العابثة برأسي يصوران لي أنني أحلم ولكن البلل الذي تحسسته بشفتاي أعلمني أنها حقيقةن عدت أدراجي لدورة المياه لأتفقد حالي أمام المرأة، ماذا يجب أن أفعل الأن فهذا الرجل أحد عملاء زوجي وعلى علاقة وثيقة به فماذا أفعل، هل أقول لزوجي؟؟ إن زوجي يضع أمالا كبيرة على صفقته مع فيصل فإذا علم فبالطبع سيتوقف عن العمل معه، فهل أجلس صامته؟ وزوجي كيف سيبدوا أما صديقة؟؟ لا أعلم ماذا يجب أن أفعل، خرجت من الحمام عائدة للمنضدة التي نجلس عليها ولمحتهم يضحكون ويتحدثون، جلست بجوار هاني بينما لم يبدوا على فيصل أي شئ فهو حتي لم ينظر تجاهي، بقيت أرمقه فوجدته وسيما كنت أنظر لتلك الشفاه التي تتحدث وقد كانت منذ قليل تعتصر شفتاي، إن شفتاه جذابتان، بدأت أعاود شرب النبيذ لأشعر به يسري بجسدي حاملا معه طعم قبلة فيصل فشعرت بقشعريرة بجسدي وكأن أحدا يتلمسه مرت تلك الليلة ولم ينظر لي فيصل سوي وقت الوداع ليودعني بإبتسامة بسيطة ويخرج بينما زوجته تتأبطه، خرجت مع هاني لنعود لمنزلنا فمارس معي الجنس بينما له طعم أخر بتأثير تلك الخمر اللعينة، فكنت كلما أغمضت عيناي رأيت وجه فيصل الوسيم وأتذكر إمساكه ليدي وإجباره لى على الإستسلام بقبلته صباح اليوم التالي خرج هاني كعادته بينما سمعت رنين الهاتف، كان المتحدث هو فيصل فقال لي صباح الخير مدام مديحة ... أنا عارف إن هاني برة دلوقت ... لكن عاوز أتكلم معاكي ... ممكن؟ كان كلامه مباشرا وصريحا لم يكن من ذلك النوع الذي يضيع الكثير من الوقت فى الوصول لأهدافه، لم اعلم ماذا أقول له فرددت أيوة يا أستاذ فيصل ... أي خدمة؟ فرد فيصل شيرين قالتلي على اللي حصل منك فى الحمام, صعقت عندما قال لي هذه الجمله فهو يعلم إنني قد حاولت تقبيل زوجته وإنها رفضت، أكمل فيصل حديثه قائلا طبعا ده أمر عادي ... فيه ستات كتير بيحبوا نفس الجنس ... لكن للأسف إن شيرين مش منهم، لم اتحدث ولم أقل شيئا فأكمل فيصل قائلا أنا لاحظت إنك ست بتحبى المتعة وده مش غلط ... كل إنسان له قدرات معينة ... فيه الشخص اللي بيرضى بأي متعة وكمان الشخص اللي ما يشبعش من المتعة ... أنا هنا فى أجازة عند مانع لو نشرب كبايتين حاجة ساقعة مع بعض، كان جريئا جدا فى حديثه فقلت له إنت مش خايف إني أقول لهاني؟؟ فقال لي يا مدام ... إنتي لو عاوزة تقوليله ما كنتيش رجعتي تقعدي معانا إمبارح تاني ... أرجوكي خدي قرارك بسرعة ... الشخص اللي بيعرف قيمة الجنس بيحسب الثواني اللي تمر عليه من غير جنس ... وتأكدي إن الرفض أمر عادي جدا، صمتت قليلا كلن ذهني يحاول التفكير لكن طريقة إلقاء فيصل وحديثه وكلامه المباشر جعلني عاجزة عن التفكير ليأتي صوته العميق قائلا يا مدام ... حرام الوقت اللي بيعدي على جسم محتاج للمتعة، وجدت نفسي أقول له أستاذ فصل أنا ست متجوزة ...، فقاطعني فورا قائلا عارف إم هاني إنسان ممتاز ومتأكد إنه مش مقصر فى حقك ... لكن إنتي ما تشبعيش أبدا، كانت كلماته كالصاعقة على أذناي، لقد علم تماما ما بداخلي شعرت وقتها مرة أخري بقبلته التي أذابتني وكذلك بقضيبه الذي كاد أن يقجر بطني من صلابته، قال فيصل مدام ... أنا منتظرك ...شيرين نزلت تتسوق ومش حترجع قبل المغرب ... إنت عارفة الفندق ... رووم 805 ... حأنتظرك لكن لو سمحتي لو مش جاية أرجوكي بلغيني علشان أجازتي قصيرة فى مصر وورايا حاجات كتير مطلوبة ... أسف لتضييع وقتك، وأغلق السماعة لأجد نفسي واقفة غير مصدقة لما سمعت، لا أعلم ماذا أفعل ولكن طرقات الباب إيقظتني لأجد محمود بالباب فأدخلته علي أطفئ ناري به فلا أحتاج للذهاب لصديق زوجي، كان محمود لم يمسسني يومان فكان في شدة هياجه، فإحتضنني يلثم جشدي تقبيلا ليزيد ناري نارا، كان فضيبه يصطدم بفخذي، وجدت نفسي أجري مقارنة بينه وبين فيصل ففيصل اذاب جسدي بقبلته بينما محمود أنا التي أقبله، فيصل قضيبه يحتك بأمعائي بينما محمود قضيبه يحتك بفخذاي، والأهم من هذا وذاك أن محمود موجود ظوال الوقت بينما فيصل سيسافر بعد أيام، وجدت نفسي أجذب جسدي من بين يدي محمود لأقول له معلش يا محمود انا ورايا مشوار النهاردة، فرد بدهشة إيه ... أنا ليا يومين ما ....، فقاطعته بينما بدأت فى خلع ملابسي معلش علشان فيه ضيوف مع هاني لازم نجاملهم، كنت متوجهه لغرفة النوم بينما يتبعني محمود جاريا خلفي محاولا تغيير رأيي، وكنني كنت قد إتخذت قراري فسأتمتع مع فيصل اليوم، كنت قد أصبحت عارية بينما أنتقي ملابسي من الخزانة بينما إكتفي محمود بلمس جسدي وهو مخرج قضيبه يمارس عادته السرية، بالطبع قد أثارني ذلك كثيرا ولكنني قررت إبقاء إثارتي لأنهيها بأحضان فيصل، إنتهيت من اللبس لأخرج متوجهه للفندق بينما عاد محمود لشقته حزينا بينما أقول أنا له إتصل بهشام ونيكو بعض النهاردة، وضحكت بينما نظراته تتبع إهتزازات جسدي وأنا على السلم وصلت للفندق لأجده تاركا رسالة لي عند موظف الإستفبال للصعود لغرفته، صعدت لغرفته بينما قلبي يخفق بشدة لما أنا مقدمة عليه، طرقت باب الغرفة لأسمع صوتا يدعوا الطارق للدخولن فتحت الباب ودخلت لأجده واقفا بهامته الطويلة أنان باب الشرفة مرتديا روبا حريريا ويمسك بيده كأسا، إبتسم غبتسامة واسعة عندما رأني ورحب بي قائلا أهلا أهلا يا مدام ... إتفضلي، ,اشار بيده لمقعدان موجودان بالشرفة، كنت أشعر بالخجل فاول مرة بحياتي أتوجه لرجل بمكانه بعدما طلب مني جسدي ولم ارد عليه بل ذهبت له، جلست على أحد الكراسي محتضنة شنطة يدي الصغيرو وكأنني أحتمي بها، قال فيصل نورتي يا مدام ... أنا كنت متأكد إنك حتيجي، نظرت له نظرة إستهتار وأنا أقول له ياااه ... دا إنت متأكد من نفسك أوي يا أستاذ فيصل .... مش يمكن جاية أقول لك أسفة، فرد بثبات قائلا لأ ... إنتي فهمتيني غلط يا مدام ... أنا مش واثق من نفسي ... أنا واثق منك إنتي، نظرت له نظرة إستفهام فقال الست اللي تحب المتعة ما تقدرش تتحكم فى جسدها ... الراجل الوحيد اللي ممكن تقوله لأ هو الراجل اللي تكرهه ... وأنا ما أعتقدش إني عملت حاجة تخليكي تكرهيني، كان فيصل من الطراز العملي ذو التفكير المنطقي والذي يصيب هدفه دائما فوجدت نفسي أنجذب لشخصيته فقد كنت لأول مرة أمر بهذه الشخصية، قال فيصل وهو يمد يده بكأس لا اعلم محتواها إتفضلي، أخذت الكأس بدون سؤال وإرتشفت أول رشفة لأجد بها أحد أنواع الخمور، قال فيصل تحبي ندخل جوة، لم أرد ولكنني قمت متفقدة الحجرة بنظراتي بينما وجدته يغلق باب الشرفة ويجذب الستارة ليسود جو هادي بداخل الغرفة، جلست على طرف السرير أرمق ذلك الجسد الذي سيستلقي فوقي بعد قليل بينما أرتشف من كأسي رويدا رويدا، جلس فيصل بجواري بينما بدأ يحدثني بأحاديث بعيدة تماما عن الجنس، إنتهيت من كاسي وقد بدأت أشعر بدوار الخمر فبدأ فيصل يلاحظ نظراتي التي كانتتنظر محاولة إستكشاف جسده فغير مجري حديثه بسرعة ليقول تعرفى يا مدام إن جسمك رائع، إبتسمت وأنا أقول متشكرة، فقال لي لأ أنا مش بأجامل بينما مد يده يجذبني لأقف ويقف بجواري، كنت معجبة بذلك الطول الفارع أمسك بيدي ليديرني كراقصة أمامه بينما عيناه تتحسس جسدي، لم أكن لأصبر أكثر من ذلك وكدت أن أطلب منه أن يبدأ عمله بجسدي، ولكنه سبقني وامسك رأسي ليبدأ غزوي بقبلة مماثلة لقبلة أمس، كان ممتازا فى رضع الشفاه وحركة لسانه فكنت أجد لسانه بداخل فمي يتحسس به سقف حلقي أو يدخله بتلك التجاويف الموجودة أسفل لساني، كان لتأثير قبلته نفس تأثير الأمس فإرتخي جسدي تماما بينما فقدت السيطرة على حركة عضلات جسدي، أجلسني فيصل على السرير بينما تركني ليعود بشريط اسود سألته فورأ إيه ده؟ فأشار لي بالصمت بينما بدأ يغلق عيناي بذلك الشريط لاجد نفسي فى ظلام دامس لا أري شيئا بينما أسمع شفتاه تهمسان فى أذني قائلتان حتعيشي دلوقت المتعة بخيالك .... حسي باللمسات على جسمك وخلي عقلك يتخيل المتعة، لم اكن اري شيئا مطلقا فبدأت حواس اللمس لدي تصبح مرهفة، فبدأت أشعر بتلك اللمسات الخفيفة لشفتاه على عنقي بينما بعض اللمسات الأخري لأصابع تجردني من ملابسي كانت لمساته رقيقة فأشعر بجسدي يقشعر منها ليرخي كافة عضلاته فوجدت جسدي ينهار ساقطا على السرير، بأيادي خبيرة وجدت نفسي عارية تماما وعندما أقول عارية تماما فأنا أعنيها فقد خلع فيصل خواتمي وحلقي حتي دبلة زواجي خلعها عني بينما يهمس فى أذني بأنه يريدني كيوم ولادتي لا شئ على جسدي مطلقا، لم يكن لدي القوة لأجادل أو أحاور كل ما إستطعت فعله عندما خلع ملابسي أن أضم فخذاي فلا يرى ماء كسي فيعلم مدي تهيجي ورغبتي به، ولكنه مد يداه يتحسس فخذاي بكفاه، لم أكن أراه ولا أعلم هل جالسا أم واقفا فد كنت أري ظلام دامس بينما أشعر فقط بالحركات وأستمع للهمسات، تسللت يداه على فخذاي بينما أحاول جاهدة ألا أرخي عضلاتهما حتي وصلت يداه لعانتي فمرر مق يده على عانتي بينما يفضحني زنبوري فإحتك بيده، لم أطق تلك اللمسة فأطلقت أول صرخة لأشعر بكفاه بعدها مباشرة يباعدان فخذاي بينما شعرت بأنفاسه التي تقترب من موطن عفافي، كانت أنفاسه حارة بينما أشعر بسوائل كسي تنهار لتبلل شرجي، لم يطفئ لهيب أنفاس فيصل سوي شعوري بلسانه المبلل يبدأ فى تحسس شفرتاي فلم أعد بعدها أحصي عدد الصرخات التي أطلقتها فقد كان شديد التحكم بحركة لسانه ويعلم تماما أين توجد نقط ضعف المرأة، حاولت ضم فخذاي على رأسه ليعيد دفعهما بعيدا وكأنه يعطيني رسالة بأنه هو المتحكم الوحيد بتلك المرة، كانت يداه تعبثان بثدياي فى حركان ماهرة فكنت أشعر بثدياي يتقافزان بين كفيه كما لو كنت أجري بينما حلماتي المنتصبة وجدت متعتها أيضا بين أصابع يديه، كانت حركاته بجسدي مثيرة للشهوة، بدا لسانه يتحرك متصاعدا تجاه بطني وسرتي ليداعبهما قبل رضاعة ثدياي فقد كان يدخل الحلمة أولا بفمه ليبدأ بشفط الثدي بكامله بداخل فمه ليعتصره بلسانه بعدها، ترك ثدياي ليصعد لرقبتي بينما بدات أشعر وقتها بمن يصطدم بجسدي، علمت أنه قضيبه لك استطع مد يدي لأتفقد قضيبه ولكنني شعرت بضخامته من طرقاته على جسدي بينما وصل فيصل لشفتاي يلثمهما ووجدت جسدي بدأ يتلوي ويرتفع وسطي محاولا الوصول لذلك القضيب، لم أري ماذا فعل بعد ذلك ولكنني شعرت بشئ شديد النعومة يحتك بوجهي ليمر على خداي ويتلمس شفتاي حاولت رفع يدي لأمسك ما يمر على وجهي ولمن فيصل أعاد يدي مكانها بينما ذلك الشئ الناعم البشرة يتحسس وجهي، علمت أن قضيبه هو الدي يمر على وجهي من تلك الرائحة العطرة، تعمدت أن أخرج قليلا من لساني خارجا عندما يمر أمام شفتاي لكي أتذوقه بينما كنت أشعر بالخصيتان يتدليان فوق رقبتي، مد فيصل يده يفرك زنبوري بشدة ليتأكد من محنتي فعلمت أنه الأن يستعد لمضاجعتي فدعوته بأصوات محنتي أن يفعل لأشعر بعدها بجسده يلامس جسدي بينما ذلك العملاق يصطدم يلحم فخذاي، أمسك فيصل بقضيبه وبدا يدلك رأس قضيبه بشفراتي ليبللها من ماء كسي فبدأت تلك الرأس تنزلق علي شفرتاي مسببة ألام الشهوة الممتعة بينما بدأ جسدي ينزلق محاولا الإندفاع لإبتلاع ذلك القضيب، كنت أشعر بمدي ضخامته فقد كان جانبي رأس قضيبه يحتكان بفخذاي فعلمت أنني أمام معركة مع وحش شرس، بدأت أشعر بتلك الرأس تحالو التسلل بداخلي، كان فيصل من ذلك النوع الهادئ فى ممارسة الجنس فكدت أصرخ بأعلي صوتي طالبة منه إدخال قضيبه ودل على ذلك حركات جسدي التي تندفع بعنف تجاه قضيبه، شعرت يشفري كسي ينفرجان بينما تدخل تلك الرأس بينهما فبدأ كسي من الداخل ينقبض ليبتلع الوحش القادم، شعرت بجسد فيصل بعد ذلك يتمدد على جسدي بينما قضيبه ينزلق ببطئ شديد داخل كسي ليصل أخيرا لرحمي بينما فيصل غارقا بين شفتاي، ملأ قضيبه كسي وكانت جدران مهبلي مشدودة على قضيبه بينما بدأ هو يدفع قضيبه لأشعر به فى أحشائي، لم يكن سريع الحركة فقد أبقاه داخلي دافعا إياه بشدة تجعل رحمي مرفوعا بينما بدأ جسدي أنا يتلوي تحته محاولا تحريك ذلك القضيب، كان فيصل يرتشف المتعة فهو لا يتعجل إتيان الشهوة بقدر ما يحب الشعور بالمتعة، بدأ بعدها يسحب قضيبه من داخلي بنفس البطئ لأشعر بجدران مهبلي التي خلت من قضيبه ترتجف محاولة إستعادته بينما هو ينسحب منها خارجا حتي وصلت رأس القضيب لشفرتاي فأعاد الكرة ليعيد إدخال وحشه ثانية، لم أكن لأتحمل وقتها وفقدت كل شعوري فإنطلق صوتي من بين أهاتي يطلب الرحمة فكنت أقول حرام عليك .... كفاية مش قادرة ... إرحمني بأتعذب إرحمني، بينما يلثم هو شفتاي ويهمس فى إذناي بمدي سخونه شهوتي وإنني إمرأة لا يجب أن تغادر الفراش بينما تتقاذفها قضبان الرجال الواحد تلو الأخر، كان كلامه كحريق فى أذناي فأمسك بوسطه رافعة جسدي بشدة لأنتفض تحته عدة إنتفاضات تنبئة بأول نشوة أنتشيها، بدأ كسي ينقبض إنقباضات النسوة حول قضيبه ليسقط بعدها جسدي كجثة هامدة، سحب فيصل قضيبه دفعة واحدة من داخلي لأشهق شهقة وكأنني أموت بينما هو يقلب جسدي ليرقدني على وجهيوأشعر ثانيه بوحشه بين فخذاي، مرر رأس قضيبه ثانية على شفراي ليعيد إدخاله بكسي من الخلف، كان طول قامته يعطيه إمكانيات هائلة فى أوضاع المضاجعة فقد كان قضيبه بكسي بينما أنا ممددة على بطني وبالرغم من هذا إستطاه الوصول لشفاهي ووجهي لأبادله أنا هذه المرة القبل وأبدأ أستعيد مديحة التي كانت خجلة قبل أول نشوة لها، فإنطلقت صرخاتي المعتادة وبدأت أعبث بمؤخرتي فى بطنه فيزداد هياجه ولكن لبطئ حركته بكسي كان متحكما فى نشوته فلم يكن من ذلك النوع من الرجال الذين يرغبون فى إتيان نشوتهم مبكرا مضت حوالي الساعة حتي شعرت بماء فيصل ينساب علي بطني بينما كنت أنا فى شبه غيبوبة مما فعله بي ذلك القضيب، فوجدت فيصل يحتضنني بحضنه بينما يجذب ذلك الشريط الأسود عن عيناي لأري من جديد بعدما كنت فيما يشبه الحلم، تمدد بجواري وهو يحتضنني بينما وضعت أنا رأسي علي صدره وتتحسس يداي ذلك الصدر العريض بينما تعبث ببعض الشعيرات على صدره، مر وقت حتي إسترددت انفاسي فقد كانت متعتي معه أكبر من أن يحتملها جسدي ففتحت عيناي لابدأ بتفحص ذلك الجسد العاري بجانبي، كان جسده رائعا وقضيبه يماثل طول كفي بينما هو مرتخي كما أن عرضه يماثل عرض ثلاثة اصابع، وجدت يدي تتسلل على بطنه حتي أمسكت ذلك القضيب تعبث به بينما رفعت نظري لفيصل فوجدته ينظر إلى ويقول عجبك، فإبتسمت له ولم أرد بل عدت ثانية للنظر لقضيبه بينما تداعبه يدي، كنت أود أن أقول له أن قضيبه أعجبني جدا ولكن أعتقد أن نظتي مع عبثي بقضيبه كانت أبغ رد لسؤاله، كان العبث بذلك القضيب الضخم المرتخي ممتعا فهو أشبه بعبثك مع هر صغير بنعومته، كان خجلي قد زال فجلست القرفصاء بجواره أستجوبه إن كان يفعل ذلك بكل بلد يزوره وما ذا يفعل فعلمت منه أنه يفعل ذلك كلما سمح وقته وكان يقول لي أنا وإنت من نفس العجينة ... الجسم اللي ما يشبعش من متعة الجنس وممكن يمارسه فى أي وقت، فقلت له تعرف إني بأحب هاني، فقال لي أنا متأكد من كدة ... وهاني إنسان ممتاز ... وأنا كمان باحب شيرين ... لكن اللي زينا ما يعرفش يشبع من الجنس ... مش لقصور فى شريكه لأ ... ولكن لقصور فينا إحنا، كان حديثه منطقيا فأنا فعلا لا أشبع من الجنس وشبه لي حالتي وحالته بأولئك البشر الذين لا يفتأون يأكلون حتي لو شعروا بالشبع ووجدوا طعاما فإنهم يأكلون لمتعة الأكل وليس للشبع، علمت أن هذا الرجل يفهم ما بداخل إكثر مني فنهضت أتناول ذلك الشريط الأسود الذي كان يستخدمه لإخفاء الواقع عن عيناي ووضعته على عيناه، بينما أقول له ده دوري علشان تعرف متعة مديحة جلست على صدره بينما هو فقد الرؤية وبدأت أمرر كسي على شعيرات صدره لأنحني بعدها الثم حلمات ثدياه وأرتضعهما فينتصبا لأفركهما بعد ذلك برأس زنبوري الذي كان يتمتع من ذلك الشعر الموجود بصدره، بدأت أتحسس جسده بلساني كما فعل معي حتي وصلت لعانته فتركت لساني يعبث قليلا بين شعيرات عانته ثم قمت بعضه بخفه فى تلك العانة المشعرة لأسمع من ذلك الرجل المتعطش للجنس أول أهه من أهاته فسررت لأني إستطعت إنتزاعها من بين شفتاه فاعدت تلك العضة مرارا وتكرارا بعانته بينما بدأت يداي تعبثان بذلك القضيب الذي لم يعد مرتخيا بعد، تأملت قضيبه فقد كان بحق ضخما، لم يكن فى ضخامة قضيب الشيخ الدجال ولكنه كان ضخما فعندما أرقد قضيبع على بطنه تتعدي الرأس سرة بطنه بينما كان مفلطحا وليس مستديرا فزادته تلك الفلطحة سمكا، بدأت اداعب الرأس بلساني بينما يداي نزلتا للخصيتان ليمسكا كل بيضة من بيضتاه على حدة وتبدأ كل يد تقوم بما تستطيع فعله بما تملك، تحجر ذلك القضيب بفمي فبدأت أخرج خبراتي الدفينة فى رضاعته لأتسلل بعدها للبيضات أمتص كل منهم على حدة بفمي محاولة جذبها وكأنني ساقطعها من جسد فيصل، سمعت أنات فيصل أكثر من مرة فإستدرت لأكتم أناته بكسي ولأشعر بلسانه يدخل بين شفراتي بينما أقوم أنا بلمساتي الأخيرة لقضيبه للتأكد من أنه مستعد لإمتاع كسي فقد أمسكت قضيبه أصفق به على أثدائي وكأتتي أتأكد من صلابته لأقيمه بعد ذلك كعامود وأعتليه لأدخل ذلك الوحش بداخلي، كدت أتمزق عندما فكرت أن أجلس عليه بكامله فصرخت صرغة عالية فقد أحسست أنه قد مزق مهبلي فعلا، فألقيت بجسدي على صدر فيصل بينما أحرك مؤخرتي لأقتل الوحش الغازي لكسي ولكن تلك الحركات كانت تزيد تضخمه فأحسست بأن شفراتي قد حشرتا بين جدار مهبلي وبين ذلك القضيب قفد أخذهما القضيب داخل مهبلي معه فصرخت لأشعر بإهتزاز جسدي وإتيان نشوتي ولم أستطع التغلب على قضيب فيصل، فقد إرتخي جسدي وأصبحت غير قادرة على الحركة فمددت يدي أنتزع الشريط الأسود من على عيناه بينما أردد من وسط أنفاسي اللاهثة مش قادرة ... مش قادرة، فقد أعطيتة علامة إستسلامي وأن عليه هو أن يكمل الباقي، وبالفعل ألقي فيصل بجسدي من عليه ليبدأ يباشر مهامه مستخدما الته الضخمة بداخلي ببطئة المعهود والذي كان يثير شهوتي أكثر فأكثر أمضي معي فيصل بالمرة الأخي ساعتان من قضيب حار متصلب مولج بداخلي حتي أتي مائه ولم أخجل فى تلك المرة من الطلب مباشرة بحاجتي لتذوق ذلك الماء، وبالفعل تذوقته وإنكببت عليه بعدها الثم شفتاه لأذيقه قليلا من ماء حياته تمتعت كثيرا مع فيصل فى ذلك اليوم وبقيت معه من الساعة العاشرة صباحا وحتي الثالثة ظهرا ولم يؤرقني سوي إتصال هاني بفيصل للإتفاق على أن نتقابل سويا بالنادي الليلي بينما كنت أنا بين أحضانه، المني ذلك كثيرا ولكن فيصل إستطاع بذكاء أن يشعل ذلك الجسد ليخمد إي شئ أخر، لم يتركني فيصل بل قام كأي جنتل مان بتوصيلي لقرب منزلي بينما لم نحدد موعدا أخر حيث قال لي أن نداء الجسد لا يحتاج لمواعيد ... ومتي طلب الجسد فسنلبي بدون موعد، كان رجلا عجيبا فكان الجنس بالنسبة له كل شئ ومع ذلك لم يكن يمارسه بأي من الأنواع التي مررت بها من قبل دخلت شقتي منهكة الجسد فخلعت ملابسي وأنا أتذكر قضيب فيصل الجبار وأعيد الإستماع لصوته وهو يشق جسدي، كان جسدي ملطخا بمياه الشهوة والنشوة معا فدخلت لأنظف لحمي وأخرج بعدها لأذهب فى سبات عميق، ولا أفيق غلا على صوت هاني بعد عودته من عمله يطالبني بالنهوض لنقابل فيصل وشيرين بالنادي الليلي نهضت لأرتدي ملابسي ونذهب أنا وهاني للنادي الليلي بينما أنا متوجسة فهي أول مرة سأري فيصل بعدما مارس معي الجنس صباحا بينما أنا مرافقة لزوجي وهو مراقفا لزوجته، تبددت مخاوفي سريعا ففيصل لم ينظر لي سوي وقت التحية بينما سمعتهما يتحدثان فى العمل ولم ينظر لي فيصل ثانية إلا وهو يقول بصوت عالي ليسمعني مبروك يا أستاذ هاني ... العقد حأمضيه بكرة معاك، شعرت وقتها بأنه يهديني أنا ذلك العقد وفكرت هل هو ثمنا لتمتعه بجسدي؟ أم إنه كهدية ليعبر بها عن شعورة تجاهي؟ أحسست بالإشمئزاز من نفسي حينما فكرت بأن ذلك ثمنا لجسدي فهل بدأت أتجه رويدا رويدا لأبدأ بيع جسدي، ظهر على وجهي الغضب فقد كنت أبتسم مجبرة لمجاملة من هم أمامي، مرت الليلة بسلام وذهبت مع هاني لمنزلنا منتظرة بفارغ الصبر صباح اليوم التالي لأفهم من فيصل سبب تصرفه بمجرد خروج هاني صباح اليوم التالي أمسكت بالتليفون أتصل بفيصل ولكن ردت زوجته فأغلقت الخط بينما أحترق غيظا، إنتظرت ساعة أخري لأعيد الإتصال ويرد فيصل فى تلك المرة لأجد نفسي أنفجر بالصراخ بوجهه معاتبة إياه فكيف يعتقد أنني سلعة يمكن أن يشتريها بعقد، تركني فيصل أتحدث بدون أن يرد ولو بكلمة حتي هدأ ذلك البركان الذي إنفجر بداخلي ليقول بعدها بهدؤ مديحة ... أنا الشغل عندي شئ والمتعة شئ تاني ... تفتكري لو إني عاوز أنام مع أي وحدة بفلوسي ما أقدرش ... أسف جدا إنك فهمتي كدة ... أنا النهاردة كنت منتظرك ومتأكد إنك جاية لكن لو تفكيرك وصل لأني بأشتري جسدك بيقي أسف ما فيش داعي نتقابل تاني، وأغلق الخط بينما أدركت أنا خطأي فهو لم يقصد أبدا دفع ثمن متعته, وجدت نفسي أسرع وارتدي ملابسي مسرعة وفى خلال نصف ساعة كنت أطرق باب حجرته بعدما تأكدت من الإستقبال بأن زوجته قد خرجت دخلت الحجرة لا أدري ماذا أقول أأقول له أنني حضرت له لأسلم له جسدي؟؟ أم ماذا أقول؟؟ رحب بي فيصل وإن كان ترحيبا رسميا ليقول بعدها مباشرة أرجوا إنك تكوني فهمتيني صح، فقلت له أنا صعقت لما فكرت إني بقالي ثمن ... أبقي وقتها عاهرة أو بنت ليل، رد فيصل مسرعا قائلا أنا عارف إنتي إيه يا مدام ... عارفة بالرغم من أني أعتبر من الأثرياء لكن عمري ما مارست الجنس مع بنت ليل أو بمقابل فلوس ... عارفة ليه ... لأن بنت الليل طالبة الفلوس فوق المتعة ودي ما تلزمنيش، ثم إقترب واضعا كفه على خدي وهو يقول أما البنت اللي تطلب المتعة قبل كل شئ ... هي دي اللي أنا محتاجها، وقتها فهمت فيصل فهو ينظر للجنس المجرد من أي شئ أو أي منفعة سوي ممارسة الجنس فقط، وجدت نفسي أقبل باطن كفه لأجثو بعدها بين فخذاه واضعة رأسي على صدره وكأنني وجدت ضالتي فى الجنس ولا أرغب في أن تفلت مني ثانية، بدأ جسيدينا يتناجيان لنرد علي تلك الأجساد بالقبلات الساخنة والتدليك المثير، نهضت من بين فخذاه فخلعت ملابسي كاملة كما يريد وأخر شئ خلعته هو دبلة زواجي لأنظر له وأنا عارية وأقول له بإغراء أنا أمي ولدتني كدة، أطلق فيصل يداه بجسدي بينما أجلسني على فخذاه لأمد يدي أخرج ذلك القضيب الممتع وأرقده على فخذاي كطفل صغير بينما يدي تريت عليه وتعبث برأسه، إنتصب القضيب وطلب كسي ليجده مستعدا له بمائه الزلق فتعانق قضيبه وكسي سويا بينما تركناهما ونحن نتعانق عناق المتعة المجردة تاركين أجسادنا تتصرف كما يحلو لها، فأبدع جسدي كما لم يبدع من قبل ما بين أهات وأنات وما بين حركات وإنقباضات منافسا لأروع الحيات المعروفة، نهلت من المتعة فى ذلك اليوم كما لم أنهل من قبل وزال خجلي تماما فلم أخجل فى أن أطالبه أن يداعب شرجي ولكن بالطبع بدون أن يدخل ذلك العملاق فلن أستطيع التحمل مرت الساعات سريعا بينما لم أرغب فى الرحيل ولكنه ذكرني بأن الوقت مضي وقد تعود زوجيه فى أي وقت، وقتها شعرت ببعض الغيرة فقد كنت أتمني أن أبقي معه فيكفيني مداعبة قضيبه الجميل مرت الأيام التالية على نفس المنوال حتي يوم سفره ترك زوجته حيث أنها لم تكن خارجة للتسوق فى ذلك اليوم بينما أجر غرفة أخري بأحد الفنادق تلاقينا بها وكان لقاء الوداع عنيفا فكل منا قد وجد نفسه بالأخر، يومها أستطعت إدخال كامل قضيبه بداخلي بينما توالت إنتفاضاتي وأنا أقبض علي ذلك القضيب لأودعه بينما إستطعت لأول مرة منذ تلاقينا بأن أحصل منه على خمس دفعات من مائة فى غضون ثلاث ساعات، إحتضنني قبل الرحيل بينما تواعدنا بأن نظل على إتصال سويا رحل فيصل وتركني فى فراغ جنسي رهيب فلم يعد محمود وهشام يكفياني كما لم تعد صفاء تسد حاجتي، الوحيد الذي كنت لا أزال أستمتع معه هو زوجي هاني وذلك بسبب حبي له، بالرغم من ذلك لم أتوقف عن ممارساتي مع الشابان وعلافتي مع صفاء وإن كان قد بدا عليا عدم الرضا والشهوة الدائمة بدون توقف ولذلك عدت ثانية لممارساتي بالمترو، فكنت اترك جسدي تتلقفه الأيادي كيفما تشاء بينما اقف أنا وسط البشر أتلمس قضبانهم من شدة محنتي فى أحد الأيام بينما أقف بالمترو ملقية بجسدي بين عدة رجال وتاركة حركة المترو تقذف بجسدي من هذا إلي ذاك، كان الرجل الواقف خلفي قد بدا فى إدخال إصبعه بمؤخرتي بينما تركته بالطبع يفعل ما يشاء بينما أقبض عضلتي مؤخرتي كنبضات لأشجعه على العبث أكثر فجسدي محتاج لهذا العبث، غلتصق الرجل بي أكثر بينما همس بأذني قائلا تعالي نروح البيت ... هناك أمان أكثر، لم يلق ردأ فدفع إصبعه بشدة حتي أحسست بأن فستاني قد دخل بشرجي فصدرت مني أهه فوجدت كثير من الأعين التي تنظر تجاهي فألقيت برأسي للخلف لأهمس للرجل الواقف خلفي شيل صباعك بيحرقني, وفعلا أبعد الرجل إصبعه ولكن بعدما أداره بشرجي بعنف، عند أول محطة للمترو وجدت نفسي أترك المترو بينما تبعني هذا الرجل فورا، ما أن إبتعدت عن الزحام حتى وجدته أمامي فقلت له بدون مقدمات شقتك فين؟؟ فأجاب مسرعا ناخذ تاكسي، وفعلا ألقيت بجسدي فى التاكسي بينما أتجه لشقة رجل غريب لا أعلم عنه شيئا، لا أعلم إلي أين سيأخذني هذا الجسد اللعين، أطلقت تنهيدة بينما أفكر بهذا المستوي الذي هبطت له وصل التاكسي لمنطقة شعبية حيث طلب منه مرافقي الوقوف على ناصية شارع، نزلنا ليريني بناية بمنتصف الشارع وهو يقول حأسبق أنا وإنت تحصليني علشام محدش ياخد باله ... الدور الرابع شقة 15 .. ما تنسيش، وتركني وذهب هو مسرعا بينما وقفت أنا قليلا كانت فرصتي للتراجع فالمنطقة قذرة ولم افعل ذلك من قبل ولكن نبضات من كسي حركتني لأتبع ذلك الرجل من بعيد بينما عيناي ترمقان رواد الشارع فقد أري من هو أفضل منه لأسلم له جسدي الملتهب، دخلت البناية لأجدها متهالكة بينما ***** تلعب على سلم البناية وأصوات إمرأة تصرخ بسباب بذئ لإبنها ليصعد بينما لا يعيرها إلتفاتا، صعدت السلم لأصل للدور الرابع فوجدت باب الشقة 15 مواربا بينما يقف هو خلف الباب ينتظرني، وجدت نفسي أتلفت حولي لكيلا يراني أحد بينما أسرع لأدخل الشقة ويغلق هو الباب خلفي مسرعا، كانت شقة متواضعة أثاثها مهترئ بينما أحسست بيدان من خلفي تقبضان مؤخرتي فرجف جسدي، كان قلبي ينبض بعنف بينما كانت نبضات كسي أسرع منه فتغلب نداء كسي على أي شئ أخر، لم انظر خلفي بل تركته يعتصر لحم مؤخرتي بينما يرفع فستاني من الخلف ليظهر له فخذاي ومؤخرتي العارية، أبعد يداه فتقدمت قليلا داخل الشقة متجهه للاريكة الموجودة، إستدرت لأنظر له فوجدته قد تخلص من كامل ملابسه بينما يتقدم تجاهي عاريا ونظرة إفتراس تظهر من بين عيناه، لم يقل أي كلمه بل أطبق على جسدي يدفعني لأرتمي على الأريكة بينما أطبق فوقي يتحسس لحمي بينما شعرت بقضيبه المنتصب يكاد يقطع ملابسي فوجدت نفسي أقول له لأ .. لأ ... مش كدة، فقال لي كلمة لن أنساها بحياتي فقد رد بعنف لأ إيه يا بنت الشرموطة ... هو إنتي لسة شفتي حاجة، وأطبق علي جسدي يفترسني حتي بدون أن يخلع ملابسي فقد إكتفي بإخراج أحد أثدائي ورفع فستاني وإبعاد ما يكفي من كيلوتي لأن يدخل قضيبه، شعرت بالتقزز مما وصلت له فأين هي المتعة التي أبحث عنها، إنني أمام شخص يمتع نفسه فقد كان يضرب ضربات قوية بقضيبه داخلي بينما أحد شفراي يحتك بقضيبه والشفرة الأخري محتجزة خلف كيلوتي فلا تشعر بشئ وأحد ثدياي بفمه بينما الأخر مقيد خلف فستاني يستنجد بمن يطلقه ليداعبه، لم يستغرق سوي لحظات حتي إرتجف منزلا مائه على ملابسي، أكاد أجن فالنار المشتعلة بجسدي إزدادت إشتعالا بينما أنا فى صحبة حيوان لا يعرف شئ عن الجنس سوي الإنزال، حاولت أن أستجيب معه وأن أحضنه ولكن قضيبه كان قد إرتخي كما إرتخي جسده فوقي كاتما أنفاسي، وجدتني أبعده عني بعنف بينما أقوم بأنفاس لاهثة أدخل ثديي المدلي وأعدل كيلوتي بينما أقول له لما إنت ما بتعرفش حاجة عن النيك ... أمال جايبني معاك ليه، كدت أجن من الشهوة ففتحت الباب وأرعت على السلم تاركاه خلفى ممددا على أريكته، خرجت من البناية مسرعة لا أعلم ماذا أفعل أأقف بوسط الشارع لأطلب من أي شخص أن يتمتع بجسدي الهائج، كدت أجن وقتها فلا يعلم مشاعري في ذلك الوقت سوي المرأة التي إهتاجت وبدأت جنسا ولم تستطع إكماله، نظرت حولي فوجدت أحد محلات الملابس فدخلت ووجدت شاب وفتاه يقفان بالداخل ولحسن حظي وجدت أن المحل مكون من طابقين أحدهم تحت مستوي الأرض، كان المحل خاليا من الزبائن فى ذلك الوقت، تجولت بالمحل حتي إقتربت من السلم المؤدي للدور الأسفل فنزلت لأجد نفسي وحيدة فصحت وكأني أطلب المساعدة من الشاب الواقف بالمحل قائلة لو سمحت، فوجد الفتاه قد نزلت لتستفسر عما أطلب فقلت لها لأ ... ممكن ينزل لي الشاب الواقف فوق علشان عاوزة أختار حاجة لجوزي وعاوزة أخذ رأيه، صعدت الفتاه لينزل بعدها الشاب قائلا أأمري يا مدام، وإتجه نحوي ليري ماذا أريد فلم يكن مني سوي أن أطبقت على رأسه بيداي ألثم شفتاه بشدة بينما يحاول هو الإبتعاد مذهولا كنت ممسكة برأسه بشدة فلم يستطع إفلات لسانه من فمي حيث أمسكت به بأسناني بينما لساني يداعبه من داخل فمي، مرت لحظات الذهول الأولي فأحسست بإرتخاء الشاب قليلا، تركت رأسه بينما أنظر حولي لأبحث عن مكان أمن بينما هو يقول يا مدام ... يا مدام، لم أتركه ليكمل كلمته حيث وقعت عيني على غرفة تبديل الملابس فجذبته خلفي متجهه ناحية الغرفة لأدخل بها وأسند جسدي على جدارها بينما أجذب جسده ليلتصق بجسدي، لم يأخذ الشاب مني وقتا ليبدأ هو بعدها في لثم شفتاي بينما يداه إنطلقت تتحسس مختلف أجزاء جسدي، مددت يدي من خلف ظهره لأجذب ستارة الغرفة بينما هو منهمكا بعمله، مددت يدي بين فخذاه لأتحسس ممتلكاته ولأطمئن على مستقبل كسي بين يديه وما وجدته كان مطمئنا فقضيب الفتي يبدو عليه الشدة بينما أثاره بشدة إمساك قضيبه فوجدته يبحث عن كيفية إخراج ثدياي فلم اضيع وقته فى البحث بل إستدرت طالبه منه حل سوستة الفستان لألقيه بلأرض بعد ذلك كاشفة كامل جسدي له ليداعبه، كان ذلك الشاب جيدا ولم يكن متسرعا فقضي وقتا فى تذوق لحمي حتي جثا أمامي ليصل لكسي المتعطش بينما سوائلي كانت قد بللت فخذاي، بينما أقف عارية وهو جاث على ركبتاه يلعق كسي فإذا بي ألمح تلك الفتاه التي كانت تقف معه بالدور العلوي واقفة على السلم ترمقنا بدهشة من جزء صغير لم يغلق جيدا من ستارة الغرفة، كانت الفتاه واقفة وقد تسمرت قدماها بينما فمها مفتوحا بدهشة، إلتقت عيناي بعينا الفتاه فنظرت تجاهها نظرة شهوة نارية بينما أمسكت رأس الفتي وهو بين فخذاي لأدفعها دفعا بداخلي فقد أثار شهوتي كثيرا نظرات الفتاة لنا ونحن على هذا الوضع، علمت الفتاه أنني رأيتها فعدلت بصرها وحاولت الصعود لتتراجع بعدها وتقف لترمقنا بينما بدأت ألمح بعض قطرات العرق تتسلل على جبينها مع أنفاس متسارعة فعلمت أن الفتاه فى حالة إشتعال الأن فقررت أن أزيد إحتراق جسدها كما أحترق أنا، سحبت الشاب من شعر رأسه ليقف ومددت يدي أخرج قضيبه خارجا ثم أعود فأحتضن الشاب فدخل قضيبه بين فخذاي ليتحسسه كسي، كان ظهر الشاب للفتاه فلم يكن يراها بينما أتعمد أنا أن أنظر فى عيناها مباشرة كلما كان الشاب منهمكا بأحد أجزاء جسدي، بدأت يدا الفتاه ترعش بينما إستندت بجسدها على الحائط، إلتقط الشاب إحدي ساقاي ورفعها عاليا لأصبح واقفة على ساق واحدة بينما الأخري فى الهوء بينما بدأ قضيبه بالتسلل بين شفراتي يحتك بهما فيلهبهما ويردا عليه ببلل غزير يعينه على دربه القادم، بدأت تنهداتي تعلو وتعمدت أن أجعلها أجراسا بأذني الفتاه، إمتلأ مهبلي بقضيب الشاب فأحسست بتلك الإنقباضات التي تتحسس الزائر وبينما بدأت ضرباته أطبق على أحد ثديي يلتهمه بنهم شديد بينما صوت إرتضام جسده بجسدي لا يقطعه سوي صوت صرخات شهوة تصدر من بين شفتاي، بينما الفتاه فقدت وعيها وبدأت يداها تتسلل من بين ملابسها فأدخلت يدأ بصدرها بينما اليد الأخري بين فخذاها، كنت أرغب فى رؤية لحمها بينما يملأني ذلك القضيب فركزت نظراتي على عينيها وإلتقطت ثديي أرفعه لشفتاي أتحسس حلمتي بلساني، كانت نظراتي للفتاه تثيرني وأعتقد أنها تثيرها هي أيضا فبدأت تقلدني فأخرجت يدها وبللت أصابعها لتعيد إدخالها على ثديها مرة أخري بينما أتبع أنا يدها بنظراتي فلم تجد الفتاه بدا من إخراج ثديها بينما تعتصره بشدة فيبرز لحم ثديها من بين أصابعها، ثارت شهوتي لحد النشوة عندما رأيتها قد بدأت تعري جسدها فإنطلقت صرخة شهوتي ليقبض كسي على قضيب الشاب بشدة مانعا إياه من الحركة بينما يمتص قضيبه لتخرج شهوتي بعد عناء فلم يتحمل قضيب الشاب إحتراف كسي فنبض بشهوته هو أيضا ليمتلئ كسي بسوائل غزيرة تسيل على فخذاي إنهرت على الحائط بعدها بينما أنزل الشاب ساقي المرفوعه مستندا بجسده على جسدي بينما قضيبه لا يزال ينتفض بداخلي من أثر نشوته، عرفت الفتاه بأننا إنتهينا فأسرعت تعيد ثديها لتحاول الصعود مبتعدة بينما ساقاها لا يقويان على حملها، أخرج الشاب قضيبه مني وقال لي إيه ده .... مش ممكن ... ده إنتي سخنة أوي، فكانت إجابتي عبارة عن إبتسامة أعقبها وضع يدي على قضيبه دليل على رضائي عنه، سألني الشاب إسمك إيه فرديت لا إسم ولا عنوان ... واحدة جات وخرجت وخلاص، فقال مسرعا مش ممكن ... مش ممكن أسيبك، فقلت له أنا لما أحتاج حاجة حأجيلك، ومددت يدي ألتقط فستاني من على الأرض ليساعدني فى إغلاق السوسته وأقبله على فمه وأتركه لأصعد للدور العلوي صعدت فوجدت الفتاه لا تزال تلهث فإبتسمت بينما أقول لها عجبك الفيلم ... الواد لسة تحت وهايج ... يلا إنزليله، ضحكت الفتاه وهي تقول بخجل ما ينفعش يا مدام ... أنا لسة بنت، فإقتربت من أذنها لأقول لها يبقى تنفعيني أنا ... ممكن تجيلي البيت تعمليلي مساج؟ فردت الفتاه ما أعرفش ... عمري ما عملت مساج لحد، فقلت لها أعلمك، وأخذت رقم تليفون المحل قائلة أنا حأتصل بيكي، وبينما أستدير للخروج رأيت الشاب صاعدا مستندا على السلم بينما قضيبه يظهر منتصبا من ملبسه فضحكت وأنا خارجة لأستقل تاكسي وأذهب فورا إلي منزلي وصلت المنزل منهكة الأنفاس بينما حالتي النفسية لم تكن جيدة فقد كنت أشعر بنفسي أتدهور شيئا فشيئا وأقبل بمستويات لم أكن لأنظر لها من قبل فدخلت لأخذ دشا أزيل به أثار المني من جسدي لأندفع بعدها فى الفراش لنوم عميق حوالي السادسة مساء أيقضتني صفاء من نومي فهي ترغب في متعة جسدها أيضا وبعدما إنتهينا من جولتنا الأولي جلسنا عاريان نتحادث كالعادة بينما عيناها مركزتان على جسدي وهي تقول إيه ده يا مديحة ... مالك .... جسمك ما كانش كدة ... إيه اللي جراله، فقلت لها مال جسمي، فمدت يدها على ثدياي وهي تقول فين البزاز اللي كانت منتصبة ... مالهم إترخوا كدة ليه ... وبعدين فيه بقع حمرا فى جسمك ... من إيه ده، قمت مسرعة أقف عارية أمام المرأة لأنظر جسدي فوجدت كلامها صحيحا أماكن إحمرار لقرصات على جسدي من تلك الأيادي التي تمتد بالمترو بينما أثار إعتصار ثدياي بدت واضحة، وقفت أفكر كم من يد إمتدت حتي الأن لذلك الجسد وكم من فم تذوق دلك اللحم، كادت رأسي تنفجر بينما وقفت صفاء بجواري تربت على ظهري وهي تقول مالك ... إشكيلي أنا صاحبتك، بالطبع لم يكن بمقدوري أن أحكي لها عما أفعل فما أفعله لا تقوم به إلا لبؤة محترفه فحتي إبنها لم يسلم من يداي، فإستدرت لأجلس على السرير قائلة ولا حاجة يا صفاء بس تعبانة شوية، بينما وجدت دمعة تنحدر من عيني ساقطة على جسدي العاري ذهبت صفاء عندما رأت أن حالتي النفسية ليست على ما يرام بينما إفتعلت مشادة فى تلك الليلة بيني وبين هاني أملا فى أن يكرهني فلم أكن كفؤا لحبه الكبير، نام هاني ليلته خارج الغرفة بينما لم أنم أنا مفكرة كيف أجعله يطلقني بدون أن أجرح مشاعرة الرقيقة، فقد كان قرار الطلاق نهائيا بداخلي فأنا لا أرغب فى أن أسبب الألم لهاني أكثر من ذلك كما أنني لا أستطيع السيطرة على شهوات جسدي صباح اليوم التالي خرجت من غرفة نومي فلم أجد هاني بالخارج فيبدوا أنه قد خرج مبكرا، فكرت فى الألم الذي اسببه له بمعاملتي تلك فجلست أبكي وحيدة بينما أرغب فى إنهاء زواجي مع هاني بأسرع ما يمكن لكي أريحه وأستريح أنا من عذاب ضميري، طرق الباب فذهبت لأفتح فوجدت محمود مبتسما فمددت يدي لأمنعه من الدخول قائلة مش النهاردة يا محمود ... مش قادرة تعبانة، فقال ليه ... أنا ...، فقاطعته قائلة تعبانة، وأغلقت الباب وعدت لبكائي بينما يمر أمام عيناي لأي مدي وصل جسدي قضيت يومان بالمنزل لم أبارحه كما لم أنم بجوار محمود فقد كان غاضبا من معاملتي ويبيت ليلته بالصاله ويخرج قبل إستيقاظي، كان يومان بدون جنس بالنسبة لجسدي شيئا كبيرا فلم يسبق له أن مر بفترة طويله مثل تلك الفترة بدون جنس فحتي أيام دورتي الشهرية كان هشام يداعب ثدياي بينما أعبث أنا بين فخذاه وفي أيامي الأخيرة كنت ألقي بجسدي وسط الزحام لتلتقطع الأيادي وتشبعه لمسا وقرصا ولذلك ففترة يومان بالنسبة لجسدي بدون أن يلمسه أحدا كانت بالنسبة لي فترة طويلة، تحسنت حالتي النفسية بهذا الشعور وفكرت فطالما إستطعت إيقاف جسدي يومان فقد يمكنني إيقافه للأبد والإكتفاء بحبيبي، فوجدت نفسي أجري مسرعة على التليفون لأتصل بهانى ووجدت كلمات الإعتذار تنساب من فمي وسط بكائي فقد كنت أعلم بأني أنا المخطئة، أغلق هاني التليفون لأجده بالمنزل بعد نصف ساعة مبتسما لي فألقيت جسدي بين أحضانه وأنا ابكي واعتذر فمسح دموعي وقبل شفتاي بقبلته الحانية وجذبني تجاه غرفة نومنا ليعوض ليلتانا السابقتان توالت إنقباضات رحمي بينما أشعر بإنقباضات قضيب هاني بداخلي تعلن نشوته وإتيان مائه، وقد كانت نشوتي فى ذلك اليوم نشوة لذيذة حالمة فلا يوجد أحلي من نشوة المرأة مع الإنسان الذي يحبه قلبها، إرتمي هاني علي صدري يلتقط أنفاسه بينما سمعت طرقا على الباب، يا ويلي فقد يكون أحد عشاقي قد أتي غير عالم بأن زوجي فوقي الأن، قام هاني ليري من الطارق بينما وقفت أنا خلف الباب أنصت لما سيحدث وقلبي يخفق بشدة وبالفعل فقد سمعت صوت هشام بينما زوجي يحدثه، لطمت خداي فقد جعلت زوجي فى موقف لا يحسد عليه أو قد يظنه هشام هو أيضا أحد عشاقي فيطلب الدخول معه ليناما معي سويا، ولكنني سمعت صوت إغلاق الباب وعودة هاني فسألته بلهفة مين دلوقت ... دا عمره ما حد جه دلوقت، فرد هاني قائلا واحد كان فاكرها شقة محمود جارنا، لم يهتم هاني بالأمر بينما إستدار ليحضنني وأنا أشعر بالخوف مما تخبئه لي الأيام غادر هاني عائدا لعمله بينما لم يكد يغادر فأسمع طرقات سريعة على الباب لأجد هشام ومحمود سويا أتيان فقد إفتقدا ذلك الكس الذي إحتوي قضيبهما وذلك الجسد الذي إستقبل منيهما على لحمه اللدن، دخل الشابان يتضاحكان بينما إعترضتهما غاضبه من ذلك الموقف الذي حدث مع هشام متهمة إياه بأنه يريد خراب بيتي وأن شقتي ليست جاخور مفتوحا له فى أي وقت يشاء وقد وقف هشام يعتذر معللا تصرفه بإشتياقه الشديد لجسدي حيث أنه لم ينم ليالي متواصلة من التفكير في، كان يعتذر بينما يصف كيفية عذابه وتفكيره بجسدي وأدي ذلك الكلام لتحفيز المتطقة الواقعة بين فخذاي فبدأ كسي يعلن عن رغباته بينمأ أحاول أنا منعه فيكفيني ما عانيت بالأيام السابقة ولكن بين إلحاح كسي وإلحاح الشابين وإلحاح تلك اللإيور البارزة والظاهرة من ملابسهما سمحت لهما بالدخول وإستسلم جسدي لهما معوضا حرمان يومان، ولم يكن مني زوجي قد جف بعد من داخلي فإستمتعت بينما هما يلحسان كسي سويا ويتذوقان ماء زوجي بدون أن يعلمان فكنت كمن يقول لهما إن زوجي هاني فوق الكل فها أنتما تلعقان مائه من كسي كان الشابان في شدة هياجهما فقد إنقطعت عنهما فترة كانت كافية لأن يكونا بقمة هياجهما فلم ترتخي إيورهما في ذلك اليوم بينما تناوبا على كسي وشرجي وفمي بعنف وشهوة جعلتني أغيب عن وعيي وأقرر ألا أجعل نفسي سهله لهما كل يوم لأزيد لإشتياقهما فيفعلا ما فعلا اليوم، لم أترك الشابان حتي أتممت إرتخاء أيورهم وإمتصاص ماء شبابهما لأذهب لنوم عميق بعدها كان قد جافاني ليلتان، حتي أتي موعد صفاء فإرتشفتها فى ذلك اليوم أيضا بينما كانت هي الأخرة متشوقة فقد أشعلت نيران جسدها منذ بداية علاقتي بها وأعدت إشعارها برغبة الكس بينما كانت قد إفتقدتها منذ بدأ زوجها يستخدم شرجها عوضا عن كسها، وقد عوضت جسدها المسكين فى ذلك اليوم بثلاث إرتعاشات حتي خرت كجثة هامدة لا تستطيع لملمة شتات جسدها بينما لحمها يرتج مع إنتفاضاتها مرت سنتان أخرتان بينما أنا بنفس الوضع أندم يوما لأعود أياما لعبثي بينما توترت العلاقة بينى وبين هاني عدة مرات وأعتقد بأنه قد بدأ يلحظ بعض الأشياء التي أثارت ريبته فقد راني أحد أصدقائه صدفة فى أحد المرات بالمترو وقال لمحمود بينما أنكرت أنا خروجي من المنزل كما بدأ أوقاتا يلاحظ ذلك الإنهاك على جسدي، أما محود وخشام فقد دخلا كلية التجارة بينما أحب محمود إحدي زميلاته وإنشغل بها عني ولم يبقي لي سوي هشام الذي إعتدت وقتها أن أزوره أنا بمنزله فى غياب والديه حتي لا يأتي لمنزلي ، وكانت صفاء على عادتها فقد أدمنت السحاق معي وعوضها دلك تماما عن حرمانها من زوجها بينما لم تفكر فى الإستعاضه بأحد الرجال بدلا عن زوجها، بينما لم يخل حالي من بضعة مغامرات مع رجال لا أعرفهم ولا يعرفونني حيث كنت اقابلهم مرة واحدة فقد بدون أن يعلموا عني شيئا وكنت أتصيدهم إما من وسائل المواصلات أو من المحلات العامة وذلك فى الأوقات التي لا أستطيع أو لا أجد أحدا يطفئ ناري كنت أذهب لهشام بشقته بينما بدأ يبتزني بحجة الإتيان بمقويات جنسية وفيتامينات وقد كنت أعطيه ما يريد فقد كنت أمتص شبابه بصفة يومية تقريبا حتي أنه رسب بكليته بينما تفوق عليه محمود، وفى أحد الأيام بينما كنت مع هشام بشقته وبينما كنا عاريان بعد إحدي النشوات وجالسان نتحدث بينما أعبث أنا بقضيبه وإذا بطرقات خفيفة على باب الشقة، تعجبت وأسرع هو ليغلق باب غرفته حيث إعتدنا أن نمارس الجنس بها وتوجه ليري الطارق بينما حاولت أنا اللبس مسرعة وقلبي يتوجس من القادم، سمعت بعدها صوت حوار بالخارج فإقتربت من الباب لأستمع لصوت يحدث هشام بينما يبدوا أنه قد دخل الشقة، وضعت يدي على قلبي فمن يكون ذلك القادم وكيف سيتخلص منه هشام لأعود لمنزلي، فتحت الباب قليلا لأري شاب أخر يتحدث مع هشام بينما أتت عيني بعيناه ففزعت وأغلقت الباب مسرعة فقد رأني، سمعت بعدها حديث غاضب بين هشام والشاب بينما علا صوتهما وعلمت أنه قد رأني ويطلب الدخول للنيل مني بينما هشام يرفض والشاب يهدده بالفضيحة، لحظات ليفتح باب الغرفة ويدخل هشام يحدثني بخوف فيقول ده واحد صاحبي إسمه حسين ... وعاوز يدخل معاكي وإلا يفضحنا ... مش عارف أعمل إيه، بينما أقول أنا مسرعة إتصرف يا هشام ... أنا حاروح فى داهية .... يالهوي يالهوي، فقال هشام مش عارف ... أنا بأقول نسيبه ...، ولم يكمل فقد لطمته وأنا أقول يا إبن الكلب ... تسيبه إيه ... أنا عاوزة أخرج حالا، وتوجهت تجاه الباب فأمسك هشام بي قائلا لو فضحنا حتكون فضيحة كبيرة ... إهدي وفكري ... حتعملي إيه لو جوزك عرف، وقفت مكاني بينما بدأت دموعي تنهمر بينما إحتضنني هشام قائلا معلش ... أهي مرة وتعدي حنعمل إيه بس غير إننا نوافق، مرت ثواني لأنظر له وعلامات الإستسلام بادية على وجهي لأقول له بس قولله يخلص بسرعة ... أنا عاوزة أروح، فقال لي وهو يبتسم ماشي، وفتح الباب وهو يصيح حسين ... حسين ، بينما أدرت أنا ظهري للباب، سمعت صوت أقدام حسين بالغرفة بينما هاني يقول حأسيبكم لوحدكم، فأسرعت أمسك بيده قائلة رايح فين؟؟ فأجاب بينما يسحب يده من يدي أبدا ... حأقعد برة علشان حسين ياخد راحته، وخرج مغلقا باب الغرفة بينما حسين يرمقني بنظرات نارية على كامل أنحاء جسدي وهو يقول بسم **** ماشاء **** ... إيه الحلاوة دي ... أنا ما كنتش متخيلك كدة ده الواد هشام طلع نمس، توجهت تجاه السرير بينما أقول بسرعة لو سمحت ... أنا عاوزة أمشي، فإحتضنني من الخلف وهو يقول مستعجلة ليه بس ... لسة بدري، قال ذلك بينما ألصق جسده بجسدي من الخلف بينما يداه تتحسسان جسدي من الأمام، فأفلت منه لأجلس على السرير قائلة يلا ... خلص اللي إنت عاوزه بسرعة، فمد يده ليخرج قضيبا عجيب المنظر شبيه بالمخروط فقد كانت رأسه صغيرة جدا بينما شديد العرض من الخلف وكان طوله طبيعيان كنت جالسة على السرير بينما هو واقف فبدأ يمرر ذلك القضيب علي خداي ليشعرني بنعومته، لم يعلم حسين من هي مديحة فهو لا يعلم أن مرور يد علي خدها كافية لإشعال رغباتها فما بالكم بمرور قضيب، إشتعل جسدي كعادته بينما أحاول أنا أن أبدو ثابته وغير متأثرة حتي أحسست بثديي يعتصر فخرج صوتي ليعلن له إستجابتي، مددت يدي أتحسس قضيبه وأوجهه لشفتاي فقد اثارتني تلك الرأس الصغيرة فأدخلتها فى فمي بينما لساني يدور حولها بدوائر سريعه جعلت حسين جسد حسين ينتفض، خلعت ملابسي بسرعة بينما خلع هو أيضا ملابسه وبدا يعبث بجسدي، كان معجبا بجسدي فأخذ يتحسس كل جزء من أجزائه بينما لم أعد أطالبه بأن يسرع بل بدأت أصرخ متوسلة له أن أتذوق ذلك القضيب، أخذ حسين وقتا فى تلمس جسدي والعبث بحلماتي حتي بدأ يولج قضيبه بداخلي، فى البداية لم أشعر بشئ فقد كان رفيعا جدا من الأمام ولكن عندما وصل لمنتصف قضيبه شعرت بكسي ينفرج حتي كاد أن يشقه نصفين ليكمل علي كسي بإدخال باقي قضيبه، كان شديد العرض من الخلف ولكن سوائلي اللزجه جعلت كسي يبتلعه بينما يسحق شفراتي فى حركته، بدأت أصرخ وأتلوي بينما هو يدفع بقضيبه، كان رافعا ساقاي سويا بينما يضغط على فخذاي ليضمهما فكنت أشعر بقضيبه يخترقني إختراقا، أتيت رعشتي قبله ولكن حركاته السريعه وأوضاعه المختلفة جعلتني أرتعش رعشتي الثانية معه، لأخمد على سرير هشام بينما يقوم هو وأشعر به يمسح قضيبه بمؤختي ثم يرتدي ملابسه ويخرج بينما دخل هشام ليجدني جثه هامدة على السرير فمد يده يعابثني حتي إلتقطت أنفاسي وخرجت عائدة لمنزلي بينما أقسم له بأنني لن أتي له ثانية بعدما جعل شخصا أخر يضاجعني وهو جالس خارجا صباح اليوم التالي لم أطق صبرا على نيراني لأعاود التوجه لهشام الذي إستقبلني وهو يضحك بينما يقول كسك مش قادر ... عاوزة تتناكي؟؟ فكان ردي هو إعتصار خصيتيه حتي صرخ الفتي صرخات ألم بينما أقول له عارف لو قلت لي كدة تاني، فصاح وسط صرخاته خلاص ... خلاص، ودخلت غرفته لأتلقي جرعتي اليومية من شبابه، ةفي غضون خمسة أيام تكرر ثانية نفس حادث حسين فقد أتي أحد أصدقائه وضاجعني بينما إنتظر هو بالخارج ولكنني فى تلك المرة تسللت خلف الخارج لأري ما يفعل مع هشام فوجدته يدس بيده بعض النقود أثناء خروجه فعرفت أن النذل يتاجر بجسدي وإن ما حدث لم يكن صدفة كما إعتقدت-46 أغلقت الباب لأستند على الحائط غير مصدقة، تحسست شفتاي فقد كان مني صديقه لا يزال سائلا علي شفتاي بينما بقيته تتسلل خارجة من كسي مبلله فخذاي، إذا فلم يكن صديقه لقد كان الشاب مسددا لفاتورة ذلك المني اللزج، فكرت ماذا افعل هل أخرج وأصرخ بوجهه فإنه يبيع جسدي؟ أم أصمت وكأنني لا أعلم شيئا، لم أكن مصدقة أن جسدي أصبح الأن بمقابل وأنني أصبحت فتاه تباع، قررت عدم الصمت وفتحت الباب لأخرج عارية بينما كان هشام يودع من إدعي بأنه صديقه على الباب، صرخت بينما أشعر بالدماء تندفع إلي رأسي أيه ده ؟؟؟ ... إيه الفلوس اللي أخذتها دي، نظر هشام بينما إبتسامه خبيثه ماثلة على شفتاه وهو يقول فلوس كنت مسلفهاله وردهالي، كان بيده ورقة ماليه فئة مائة جنيه فصرخت إنت بتبيع لحمي؟؟ فرد بهدوء قائلا يا حياتي ما تفكريش كدة ... إنتي مش بتتمتعي ... خلاص يهمك إيه، وجدت نفسي ألكمه فى صدره وأهذي ياكلب ... يا جبان ... بتبيعني، وإستدرت جارية بينما دموعي تتساقط لأجذب ملابسي وأرتديها بينما أسير فى طريقي نحو الباب بينما يحاول هشام الإمساك بي وتهدئتي ولكن ما كان بداخلي كان أقوي من أن أهدا فنزلت مسرعة بعدما أخبرته بألا يعرفني بعد اليوم لم يحاول هشام الإتصال بي ومر يومان كنت أحترق بهما ولم أجد سبيلا سوي تلك الحبة من الخضروات التي كانت بالكاد تسد رمق كسي بينما كان نزولي لوسائل المواصلات يزيد هياجي هياجا، وفى اليوم الثالث بينما كنت أعبث بكسي مستخدمة أي شئ أجده مناسبا للولوج به لم أطق صبرا ونزعت ما بكسي لأسرع ذاهبة لأرتوي من قضيب حقيقي وأنفاس تلهب عنقي وأثدائي، وصلت شقة هشام وطرقت الباب وإستقبلني مرحبا وكأنما يعلم تماما أنني لا بد وأن أتي ثانيه، دخلت مباشرة لغرفة نومه بينما قطع ملابسي تتساقط أثناء سيري لأصل عارية الجسد ألقي نفسي على السرير فى إنتظار أن أريح شهوتي بينما لمحت هشام واقفا عند التليفون يجري مكالمة تلفونية أتي بعدها وهو يخلع ملابسه وينظر لجسدي العاري قبلما ينقض عليه ليفرغ شهوته ولأفرغ أنا أيضا شهوتي، وما أن إنتهي سمعنا طرقا على الباب فنظر لي وهو يقول ده واحد صاحبي ... أخليه يدخل؟؟ نظرت له نظرة نارية ولم استطع أن أقول شيئا فها أنا قد علمت وبالرغم من ذلك فها أنا قد أتيت بقدماي، قام من فوقي ساحبا قضيبه من بين فخذاي وأغلق باب الحجرة ليفتح الباب بعد قليل ويدخل رجل فى حوالي الخمسين من عمره، لم أعد أهتم فها أنا جسد عاري على السرير فى إنتظار تلك القطعة الصلبة من اللحم التي تدخل أحشائي ولم يعد يفرق معي من الذي سيفترسنى الأن فكل ما يهمني أن يرقد شخصا فوقي ليصل لأحشائي، دخل الرجل لا يعلم ماذا يقول ووقف عند طرف السرير بينما أنا راقدة عارية فجذبته من بنطلونه لأخرج فضيبه وأبدأ لعقه ومصه، لم يتحرك الرجل وكأنه يهاب الموقف فإضطررت لأن أقوم وأخلع عنه ملابسه لألقيه على السرير وأستكمل لعق قضيبه وخصيتاه بينما يتأوه هو فإلتففت لأضع كسي فوق رأسه ليلعق لي شفراتي المدلاه بينما بعض القطرات من ماء كسي المصاحبة لماء هشام كانت تقطر فوق أنفه، أتممت إنتصاب ذكره لأمتطيه بعد ذلك مولجة إياه فى أحشائي أقتص منه فقد كان من ذلك النوع السميك الذي يتمتع به كسي، بدأت أصرخ وأتلوي بينما هو كان قد أنزل مائه وأنا فى قمة شهوتي، حاول النهوض فلم أدعه فكنت كلبؤة جائعة لا يستطيع أحد أن ينتزع الطعام من فمها بينما إستمرت حركة وسطي تعتصر قضيبه بشدة حتي شعرت بأن الرجل ستقطع أنفاسه تحت جسدي، لم أتركه حتي إنتشيت فألقيت بجسدي على السرير تاركه إياه ليقوم ويلبس ملابسه خارجا من الغرفة بينما أنا مسجاه عارية ألهث، لحظات وأحسست بهشام خلفي مادا يده يعبث بمؤخرتي فقلت له بس ... أنا خلصانه ... مش قادرة تاني، ولمنه إستمر بعبثه فقد فتح فلقتاي مدخلا لسانه بينهما يلعق شرجي، وبالطبع كان كسي قد بدأ يستجيب للحس شرجي فإلتفت له وأنا أقول فى دلال بس يا هشام, وعندما رايته صرخت فلم يكن هشام صرخت هشام ... هشام، فأتي هشام مسرعا يفتح الباب بينما أشير أنا تجاه الغريب لأسأل مين ده؟؟؟ فرد هشام قائلا أبدا واحد صاحبي، فأسرعت أمسك الوسادة الموجودة بجواري لاقذفه بها بينما أقول إتنين يا إبن الكلب ... إتنين، بينما وقف ذلك الرجل يقول أيه ... هي تمثيلية بتعملوها عليا ولا إيه؟؟ ... لأ انا محدش يستكردني ... أنا حقي حاخده تالت ومتلت، ونظر تجاه جسدي العاري على السرير وإنقض على جسدي يقبل ويعتصر بينما بدأت أصرخ وهشام يخرج مغلقا الباب خلفه تاركا الرجل يفترس نفسي قبل لحمي، كان شديد العنف بينما كنت أنا أقاومه ولكنه كان ضخم الجثه فلوي إحدي ذراعاي فصرخت بينما أشعر بأن ذراعي سينفصل عن جسدي بينما كان هو يخرج قضيبه وقد كان منتصبا فأمسك برأسي دافعا قضيبه بفمي بعنف بينما ألام شديدة أشعر بها من ذراعي ومن أحد ثدياي فقد كان ممسكا به يعتصره بشدة، لم أجد بدأ من الرضوخ فهدأت حركتي ليترك ذلك الرجل ذراعي وثديي ويمسك رأسي بكفيه الإثنتين ويحاول إدخال قضيبه بداخلى أكثر فأكثر، أحسست بأنني سأفرغ أمعائي ولكنه ظل يدفع بقضيبه حتي أحسست بشعر عانته على شفتاي، لم أعد أستطيع التنفس قفد كان قضيبه داخلا ببلعومي وشعرت بأني أنهار، سحب الرجل قضيبه من داخل فمي فأخذت نفسا عميقا فقد كدت أختنق ولكنه أعاد إدخال قضيبه مرة أخري ليستقر ببلعومي ثانية، كرر تلك الحركة عدة مرات فكدت أموت فقلت له وأنا خائفة منه بشويش ... بشويش .. حتعمل كل حاجة بس لو سمحت بشويش، فضحك بصوت عالي بسنما يقلبني على وجهي كلعبه وأشعر بقضيبه يخترق شرجي بعنف شديد يمزق أمعائي، كنت أصرخ ولكنه لا يبالي بينما ذلك النخاس هشام لا بد أنه يسمع صرخاتي ولكنه قد باعني وقبض الثمن، لم يكن ذلك الرجل من أولئك الرجال سريعوا القذف كما تمنيت فقد ظل يعمل بعنف في شرجي طوال ساعة بينما فقدت أنا الإحساس من شرجي تماما وكنت أشعر بأشياء تخرج خارج شرجي فلم أعد أسيطر على عضلتي، عندما قارب على الإنتهاء أمسكني من شعري بعنف ليعيد تلذذه بإبقاء قضيبه ببلعومي حتي وقف ينتفض وقضيبه بداخل حلقي وشعرت بمائه ينزل مباشرة لأحشائي، سحب قضيبه مادا يده لملابسه بينما أنزلت أنا كل ما بأمعائي على الأرض فلم أكن لأتحمل ذلك بينما عرت بأشياء تنزل من شرجي على السرير فبصق الرجل علي وهو يقول مقرفة، وإستدار خارجا تاركني فى حالة إعياء شديدة دخل هشام الحجرة بعد قليل ليجدني في حالة يرثي لها بينما فراشه قد تلوث بما يخرج من أمعائي فصرخ إيه ده؟؟ لم أكن قادرة على رفع رأسي فقد أنهكني ذلك الوغد اللعين في حين له كل الحق فقد دفع مقابل متعته بي وله الحق فى أن يتمتع كيفما شاء بينما قبض هشام ثمن جسدي وأنا من جلبت ذلك لجسدي بشهوته اللعينة، قلت لهشام خدني للحمام ... مش قادرة عاوزة أستحمى، سندني هشام بينما كان مذهولا مما فعله بي ذلك الوغد، دخلت تحت مياه الدوش أتحسس جسدي فقد كنت أشعر بألام شديدة فى مختلف أنحاء جسدي وألام أشد بشرجي فتمددت يدي لأجد شرجي مفتوحا بينما لا أستطيع التحكم بعضلت شرجي لإغلاقه، وقفت أبكي كطفل بينما يحاول هشام أن يواسيني، إنتهيت من حمامي لأرتدي ملابسي وأنزل متجهه لمنزلي فقد كنت فى أشد الحاجة للنوم، أحسست بأن كل من بالشارع ينظر لي بينما لمحت إثنان يتحدثان بينما أحدهم يؤشر تجاهي وهو يتحدث، هل أصبحت معروفة بالمنطقة وهم يتحدثون عن تلك المرأة التي تأتي يوميا لذلك المنزل وتخرج بعد ساعات باديا عليها التعب والإرهاق؟؟ لا أعرف ولكنني بدأت أشعر بأن كل من حولي يعرف أنني عاهرة الأن فقد يكون أحدهم كان بأحشائي منذ أيام، وصلت المنزل لأخلد لنوم عميق يريح تعب أعضائي المنهكة مرت الأيام بالتتالي وهشام يضاجعني يوميا ثم يحضر من يضاجعني بينما هو ينتظر خارج الغرفة ينتظر من يصب مائه بجسدي ليقبض هو الثمن بينما يكفيني أنا تلك الأيور التي تمر بداخلي يوميا، كنت أقضي أياما أبكي بحضن حبيبي هاني بدون أن يشعر وأفكر ماذا لو كان أحد أصدقائه شخصا ممن عبثوا بي أو أحد العاملين لديه؟؟ كنت أشعر بألم نفسي شديد وأنا بأحضانه فهو لا يمكن أن يصدق أن لحم زوجته يباع الأن بسوق النخاسة فى أحد الأيام بينما كنت موجودة مع هشام أدخل علي أحد الأشخاص وبعدما خلع ملابسه وبدأت أنا فى لعق قضيبه بينما هو يتفحص ثديي بيده ويعتصر حلمتي فإذا به يقول إنتي مدام هاني مش كدة؟؟ خفق قلبي بشدة لأنظر له بينما عقدت الدهشة لساني فقلت له بصوت متعلثم هاني ... هاني مين؟؟ فقال لي هاني صاحب محلات الأقمشة الشهير، فضحكت ضحكة من خلف قلبي وأنا أقول له أأأأه ... لأ ده زبون ... بس زبون كويس، نزلت دمعة من عيني بينما أنكر زوجي وأعترف بأني عاهرة وأن زوجي أحد زبائني، أسلمت جسدي فى ذلك اليوم للرجل بدون أن أشعر بأي شئ وبدون أن تجف دمعتي، وبالرغم من ذلك لم أستطع إيقاف جسدي ولم أمتنع عن الذهاب لهشام فى تلك الأثناء كنت قد لحظت تغيرات عنيفة على هاني زوجي فلم يعد ذلك الشخص الهادئ الوديع المحب ولكنه أيضا لم يتطاول علي أو يمسني ولكنه كان فاترا باردا كما لم أعهده من قبل حتي أتي يوما وقال لي أنه سيسافر بضعة أيام فى مهمة عمل وأبدي عدم رغبته فى إصطحابي قائلا بأن كل منا فى حاجة لأن يريح أعصابه المرهقة، وفعلا سافر هاني بينما ظللت أنا وحيدة لتتضاعف ساعات وجودي مع هشام ويتضاعف دخله وأولئل الذين يضاجعوني يوميا وفي أحد الأيام المشؤمة إنتهي هشام من مضاجعتي وتركني قليلا لأستريح بينما ذهب ليفتح لأحد زبائنه، كنت قد إعتدت أن أنام عارية على السرير مبرزة مؤخرتي بينما معطية ظهري للباب حتي يدخل صاحب الحظ السعيد ويخلع ملابسه لأنهض بعدها وأبدأ فى إعطائه ما يلتهمه من لحمي، مرت لحظات وسمعت من يدخل من باب الغرفة ولكنني لم أشعر به يقترب فمددت يدي على مؤخرتي أتحسسها بينما أصفعها بيدي لأثير القادم ولكنه لم يتحرك، إستدرت بطريقة مثيرة لأنظر خلفي وقد رأيت ما كنت أتوقعة وأخشاه، رأيت زوجي واقفا ينظر لي بينما عيناه حمراوتان وهو غير مصدق إن تلك هي المرأة التي أحبها، قفزت أحاول إيجاد أي شئ أستر به جسدي فقد أحسست بأني عارية ولكنني لم أجد شيئا حولي فقد إعتدت أن ألقي بكل شئ على الأرض حتي ملابسي، سترت ثدياي بيداي بينما لم أجد ما يستر موطن عفافي سوي أن أضم فخذاي، قال هاني بصوت جريح قومي البسي هدومك ... أنا مستنيكي برة، خرج هاني وأغلق باب الغرفة بينما لا أعلم ماذا أفعل لأسمع صوت هشام من الخارج يقول أيه يا أستاذ ... ما عجبتكش... طيب الساعة خمسة ممكن تشرف فيه واحدة إنما إيه ...، وبدأ هشام يسرد فى أوصاف فتاة الساعة الخامسة بينما التقط أنا ملا بسي من على الأرض لأرتديها فتحت الباب بينما قلبي يخفق بشدة وعندما رأني هاني توجه ناحية باب الشقة ليفتحه ويدعوني للخروج فخرجت وهو يتبعني وهشام يصرخ إيه يا جماعة ... فيه ايه .. طيب فهموني، فأغلق زوجي باب الشقة، كنت أرغب فى أن أحدثه أن أعتذر أن أفعل أي شئ ولكنني كنت أعلم أنني قتلت الإنسان الوحيد الذي أحببته فى تلك الدنيا، ركبنا المصعد وبداخل المصعد بكل هدوء قال لي أنت طالق، وبوصول المصعد للدور الأرضي كانت آخر مرة أرى فيها هانى، فقد تركني وحيدة ومضي بينما وقفت أنا أرقبه ليتضائل شيئا فشيئا حتي إختفي عن ناظري فى ذلك الزحام ويختفي معه بداخلي كل شعور جميل عرفته فقد خسرت حياتي وزوجي وجسدي.N/P]</strong></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="قيصر ميلفات, post: 99327"] [SIZE=6][B][/B][/SIZE] [B][SIZE=6][URL='https://freeimage.host/ar'][IMG alt="JaE5R3v.jpg"]https://iili.io/JaE5R3v.jpg[/IMG][/URL] [B] [/B] ـديــحـــة *********************** خرجت من شقة هشام وزوجي هانى يتبعني، لا اعلم هل سيقتلني أم ماذا سيحدث لا اعلم، ركبنا المصعد وبداخل المصعد بكل هدوء قال لي أنت طالق، وبوصول المصعد للدور الأرضي كانت آخر مرة أرى فيها هانى، لكي تعرفوا كيف تم ذلك يجب أن تعرفوا قصتي من البداية ابدأ قصتي بأن اقدم لكم نفسي، أسمى مديحة ... فتاه فى السابعة والعشرين من عمري، نشأت فى آسرة مكونة من أبى وأمي وأختي وأنا، والديا لم يقصرا فى تربيتي أنا وأختي، كان فلدى متوسط الدخل، ولكنه لا يبخل علينا وعى بيته بشيء، وكان يقدمنا وأمي على متطلباته الخاصة، فكنا لا نطلب شئ إلا وكان يحاول جاهدا تلبيته، أتممت تعليمي وتخرجت من كلية التجارة جامعة الإسكندرية، وتمت خطبتي وزواجي على هانى، كان زواجا تقليديا، ولكنى اكتشفت أن زوجي هانى إنسان طيب القلب، ويحبني لأقصي درجات الحب، فنما حبه فى قلبي الذي لم ينبض لأحد من قبله، ما عدا أوهام الحب فى سن المراهقة، والتى عرفت وقت زواجي إنها لم تكن حبا ولكن أوهام وخيالات. زوجي هانى متيسر الحال فهو يعمل فى التجارة، ولديه شركة لبيع وتجارة الأقمشة، بدأنا حياتنا الزوجية بالتفاهم والحب، وبدأ زوجي يعلمني كيف أمارس الجنس، فأنا لم تكن لي أية خبرة فى هذا المجال، سوى بعض القصص والروايات التى يتناقلها البنات فى المدارس الثانوية. أول يوم لزواجي كنت مرتعدة وخائفة، فطالما سمعت عن هجوم الرجل، ومحاولاته لفض بكارتي التى ظللت أحافظ عليها لسنوات، ليفضها فى اقل من ثانية، وقصص الألم الذي يصاحب فض البكارة، ولكن والحق يقال، لم أجد أى من هذا الكلام مع زوجي فى أول ليلة، وبعد انتهاء العرس، وصلنا الأهل والأصدقاء بالزفة إلى شقتنا، وصعدنا إليها ومعنا أبى وأمي وأختي، دخلنا جميعا الشقة وباسنى أبى وأمي وأختي، وتمنوا لنا حياة سعيدة، وخرجوا وأغلقوا الباب خلفهم، وددت وقتها أن اخرج معهم فالخوف والرعب يتملكان قلبي، ولكن ابتسامة رقيقة من هانى أعادت إلى قليلا من الطمأنينة. ها أنا ذا وحيدة الأن مع هانى، بماذا يفكر الأن؟؟ هل الفريسة أصبحت تحت يديه الان؟؟ لا أستطيع النظر مباشرة فى عينيه لأعلم بماذا يفكر، ولكنه قطع الصمت بقوله مالك؟؟ فيه ايه؟؟ ، أفقت ورديت عليه ولا حاجة ، قال لي مكسوفة؟ ضحكت ضحكة خفيفة وقلت له أول مرة أكون بمكان وحدي مع شخص غريب، قال لي غريب؟؟ أنا جوزك دلوقت ... أنا من اليوم اقرب الناس لبكى اقرب من اهلك، قلت له آسفة أعذرني لسة الوضع غريب عليا شويا، قال لي أنا فاهم ما تقلقيش، ومسك يدي بحنية وذهبنا فى اتجاه غرفة النوم، دقات قلبي تتسارع، ها هي الغرفة التى يحكون عنها الأهوال، عند باب الغرفة توقف وأصر أن يحملني ويدخل بى من باب الغرفة، خيالاتي تتصارع، هل سيلقينى على السرير ويجثم فوق صدري لينتزع من شرف بكارتي؟؟ هل من الممكن يكون بهذه القسوة؟؟ ، حملني كالطفل بين يديه القويتين، ودخل بى من باب الغرفة، وبمجرد دخوله، أنزلني من بين يديه، ونظر فى عيني، وطبع قبلة حانية على جبهتي، وقال لي سأخرج وادعك تغيرين ملابسك، ها هي كل مخاوفي تتبخر، باليت البنات يعلمن أن ما يسمعن عن الرجال هي أكاذيب، أو يا ليت كل الرجال مثل هانى، خرج هانى وأغلق الباب خلفه، وبقيت وحيدة بالغرفة، كانت ملابس ليلة الدخلة ممددة على السرير، بدأت اخلع ملابسي، حتى أصبحت عريانة كمثل يوم ولدتني أمي، طبعا قبل يوم الفرح قمت بنتف كافة الشعر الموجود بجسمي حسب توصية أمي، فأصبح جسمي فى نعومة جلد الطفل الرضيع، ولا توجد أى شعرة بأي جزء من أجزاء جسمي، توجهت ناحية السرير لألبس ملابس ليلة الدخلة، تلك الملابس التى سترى فض بكارتي، أثناء مروري ناحية السرير لمحت نفسي بالمرأة الموجودة بالغرفة، توقفت وتطلعت إلى جسمي، قوام معتدل، ثدي منتصب، حلمات وردية اللون، شق كسي يظهر من بين أفخاذي وأنا واقفة، وكسي المتورم كمؤخرة الطفل، يجعل فارقا بين أفخاذي، أثناء حركتي يهتز لحمى، وتتضارب أثدائي، فلحمى طرى وإن كان غير متهدل، أكملت مسيرتي، إلى ملابسي، مددت يدي لابدأ اللبس، كيلوت صغير لا أعلم لماذا صنعوه، فهو لا يدارى شيئا، حجمه لا يتجاوز نصف كف يدي، لبسته ونظرت إلى نفسي بالمرأة، فلم أجد تغييرا فى شكلي وأنا عارية، فهو لم يدارى شيئا منى، بل على العكس قد زاد من تعرية كسي، فهو أصبح كالإشارة أن هنا يوجد شئ يجب أن تنظر له، لبست بعده قميص النوم، يا للهول أني لا أزال عارية، كيف أخرج لزوجي بهذا المنظر، إني لا أزال عارية، خبطات هادئة على باب الغرفة وسؤال من هانى إن كنت أريد شيئا أوقظتنى من غفلتي، رددت سريعا لأ آنا خارجة، فتحت الدولاب لأجد أول روب ثقيل يقابلني أخذته على عجل ولبسته لأدارى العرى الذي صرت إليه. فتحت الباب فدخل هانى، كان قد بدل ملابسه خارجا ويرتدى بيجامة بيضاء اللون، نظر إلى وقال لي أخيرا آنت فى بيتك ومع زوجك يا حبيبتي، لن أطيل عليكم، سألني فى رغبتي فى أن أكل شيئا، فقلت له إني شبعانة مما قدم فى الفرح، وأجابني بأنه هو أيضا شبعان آخذني من يدي، وذهبنا ناحية السرير، جلسنا على طرف السرير، نظر إلى عيناي وهو ممسك وجهي وبكفي يديه، كنت مرتعبة فها هي حانت اللحظة الحاسمة، اقترب هانى بوجهه منى حتى بدأت اشعر بأنفاسه الملتهبة على بشرة وجهي، مددت يديا وقبضت على يديه وعيناي مسدلتان لا أستطيع النظر إلى وجهه، شفتاه تلمس وجنتي وخدودي، لقد طبع أول قبلة على خدي الأيمن، انتقل بعدها بشفاهه على خدي الأيسر، بدأت شفاهه تجول فى أنحاء وجهي، وأنفاسه تلهب كل جزء فى وجهي، بدأت الرغبة تتملك فى جسمي، هذه الرغبة التى كتمتها لسنوات طوال، بدأ جسمي يشعر بشعور غريب عليه، ولكن الخوف كان أقوى من أية رغبة فى تلك اللحظات، يبدوا أن هانى شعر بى، فكما عرفته بعد ذلك مرهف الحس، سألني خايفة، كنت أتمنى أن يسألني هذا السؤال، أجبت فورا نعم، قال لي ما تخافي أنا زوجك ولست جلادك، تأكدي أنى لن أفعل أى شئ يمكن أن يؤذيك فأنا احبك، قال هذه الكلمات وهو يرفع وجهي بيديه وينظر فى عيناي، لأول مرة فى هذا اليوم اشعر بالراحة، ابتسمت له من قلبي ، قلت له يا حبيبي ، أشكرك لأنك بالرقة دى، قال لي أنا عارف انك خايفة من أول يوم واللي بيحكوه عنه، أقولك فكرة أيه رأيك بلاش نعمل حاجة أول يوم وممكن نصبر لثاني أو ثالث يوم، نكون أخذنا على بعض أكثر، أعاد لي الحياة، شعرت بمشاعر داخلي تجاه هانى بأنه ملك حياتي المتوج، حمد **** بداخلي على هذا الرجل، وفى قرارة نفسي صممت أن أعيش تحت قدميه طوال حياتي التى لم أعرف وقتها أن الأيام ستبدل هذه المشاعر، أنزل يديه من على وجهي وسألني ممكن تشيلي الروب اللي لابساه، كان الاطمئنان قد حل بقلبي ولكن الخجل، ماذا أفعل بالخجل؟ لم أرد وضحكت، بداخلي أتتمنى الان أن أجعله يرى ويتحسس كل جزء بجسمي ولكن لا أستطيع أن أنطق، كان هانى خبيرا بالنساء، ففهم معنى الضحكة مد يديه وبدأ يبعد الروب عن جسمي، تركته ولم أحاول منعه، فأنا أيضا أرب فى أن يرى جسم المرأة التى إختارها شريكة لحياته، بدأ جسمي يظهر من تحت الروب، أبعد هانى الروب عن جسمي وكنت جالسة، طلب منى الوقوف ليستطيع إكمال خلع الروب، وقفت أمامه وانزل الروب من على جسمي، كان هو لا يزال جالسا على طرف السرير، ووجهه فى مقابل صدري تماما، والروب ممدد على الأرض، نظرت بطرف عيني إلى وجهه، لأجده فاغرا فاه ينظر إلى أثدائي الظاهرة من تحت قميص النوم الشفاف، شعرت بنشوة من نظرات هانى لجسمي، وفى نس الوقت شعرت بالخجل، فأنا بهذه الملابس مثال لتعرية اللحم وإثارة الشهوات وكافة غرائز الرجل، حاولت أن اجذب الروب من على الأرض لأستر نفسي، ولكنه جذبه من يدي، وقال لي لقد اتفقنا مش حنعمل حاجة النهاردة، لكن لازم ناخد على بعض، تخلت يدي عن الروب وقررت أن اترك نفسي له يفعل ما يريد، فقد اطمأن قلبي له، مد يديه يلمس جسمي من فوق قميص النوم، وقال لي جسمك خطير، ضحكت يداه فوق بطني ويصعد بها قليلا قليلا ليصل إلى صدري، ها هو قد وضع يديه على صدري، وقتها لم اعد احتمل الوقف، فأنا الان قد بدأت أشعر بنداء الجسد، أشعر بالشهوة، سوائل بدأت تبلل كسي، صدرت منى تنهيده وهو يعتصر ثديي بيديه، ومال جسمي كله نحوه، فلم أكن قادرة على الوقوف، سندنى بيديه وأجلسني على السرير، وعاد ثانية بيديه ليعبث بأثدائي، بدأت أشعر لأول مرة بمتعة، هذه المتعة التى تعرف بمتعة الجنس، ما هذا إني حتى لا أستطيع الجلوس، لقد مال جسمي لأجد نفسي منبطحة على السرير، بدأ هانى يرفع قميص النوم من على جسمي ليتعرى لحمى الأبيض، وأشعر الان بحرارة كفيه على جسمي، و ها هو يقترب برأسه من بطني، أنفاسه الحارة تلهب جسمي، يطبع قبلاته على بطني، يداه تمس بثديي يعتصرهما برفق، يقبل سرتي ويدخل لسانه بداخل سرتي، عند هذه اللحظة لم أعد أحتمل، بدأت أشعر أن صوتي عالي وأنا أتأوه من شدة اللذة، بدأت كلمات بدون معاني تخرج من فمي، بحبك يا هانى، بحبك، حرام عليك، أأأاخ، أأاه ، وكلما نطقت بكلمة من هذه الكلمات، يتبدل أداء هانى فتتبدل الأماكن التى يعبث فيها بجسدي، لا أستطيع أن أتأكد ولكنى اعتقد انه يرضع حلمتي الأن، فأنا لا أشعر بالدنيا من حولي، خلع عنى هانى قميص النوم لأصير عارية ما عدا هذه الكذبة التى يسمونها كيلوت، جذبني هانى على السرير حتى أصبحت مستلقية بكاملي على السرير، ونام بجواري يحتضن ويلقى فى أذني بكلام معسول، وبدلا من القبلات على خدي أصبحت قبلاته على فمي، لا أعرف ماذا يحدث، كيف تدخل شفتاي داخل فمه، كيف يمتص لساني، لم يكن عندي أجوبة فى هذه الليلة سوى أن ما اشعر به هو شعور لم أشعر به مطلقا، وأعتقد أن الرعشة أتتني عندما كان يمص لساني ويده قابضة على حلمة ثدي وشعرت بشيء صلب يحتك بفخذي، عند هذه اللحظة فقدت كل ما فى الدنيا، ولم أشعر بشيء إلا صباح اليوم التالىاستيقظت صباح اليوم التالى لأجد نفسي ممددة عارية تماما على السرير، ويرقد هانى بجواري يغض فى نوم عميق، طبعا فزعت لأول وهلة أن أجد نفسي عارية تماما، هل نمت طوال الليل بهذا الشكل، ويحي يا لخجلي من هانى، رمقته بأطراف عيني وهو نائم، انه يرتدى ملا بسه الداخلية فقط، تذكرت ليلة البارحة بخيالي، يا لها من ليلة، لم أكن أتخيل أنه فى وقت من الأوقات يمكن أن يعبث أحد بتفاصيل جسمي إلى هذا الحد، هل لا زلت عذراء كما وعدني أم أنه انتهز فرصة غيابي عن الوعي وأفقدني بكارتي؟؟ أنا لا أشعر بأي ألم فى كسي بل أشعر بيقظة تامة وصفاء ذهني هائل، انه لا يزال نائم، نظرت إلى وجهه، زوجي وسيم، جسمه رياضي رائع، أحاول بعيني أن استكشف جسده الذي لم أستطع استكشافه أمس، يوجد بروز واضح بين فخذيه يدل على أنه يمتلك شئ هنا لم أره حتى الأن، قلت فى نفسي أقوم قبل أن يستيقظ لأستر هذا اللحم العاري، فأنا لا أدرى حتى الأن أين ملابسي، تحركت على السرير فأصدر السرير أنينا يدل على معاناته من ليلة البارحة، فتح هانى عينيه، فلقد أيقظته حركتي وصوت السرير، حاولت التحرك بسرعة لأجد أى شئ يسترني، فلا زلت غير قادرة على مواجهته مجردة تماما من ملابسي، إلا أنه كان أسرع منى، وامسك بيدي، وجذبني على صدره المغطي ببعض الشعر الناعم، قال لي صبا الخير يا عروسه، قلت له صباح النور وأنا اقترب منه أكثر حتى لا أدع مجالا لعينيه فى النظر إلى لحم جسمي، قبلني قبلة على شفتي وقال لي ايه أخبارك النهاردة، إن شاء **** تكوني احسن، كانت يده وقتها على ظهري العاري، وأنامله تعبث بظهري بنعومة وخفة، قلت له احسن كويسة الحمد ***، كنت ارغب فى سؤاله عن بكارتي، هل لازلت أملكها أم فقدتها وأصبحت امرأة مفتوحة الأن؟؟ طبعا لم أستطع سؤاله، قام هانى من على السرير، ونظرت أنا نظرة مسرعة لأبحث عن ملابسي، وجدتها عند الطرف الأخر من السرير، مددت يدي لأسحبها، أمسكها هانى، وقال لي حتعملي ايه، قلت له سألبس هدومي، جذبها من يدي وقال لي لأ خليكي عريانة، ضحكت وقلت له ما أقدرش، قال لي أنا وعدتك إمبارح إني ما أعملش حاجة، لغاية ما ناخد على بعض، لكن إنتي كمان لازم تساعديني، ولازم تؤهلي نفسك إني أنا جوزك وما فيش كسوف بيننا، فكرت سريعا، فكلامه منطقي يجب أن أعد نفسي وأساعده لنصير أزواج سعداء، لقد كسر هانى حاجز الخوف بداخلي أمس، وأشعرني بمتعة لم أتخيلها فى حياتي، حتى صار ألم فقد البكارة شئ هين أمام المتعة التى يمكن أن يعطيها لي، تخلت يدي عن ملابسي وتركتها تسقط على الأرض، نظر لي وقال أنا أريدك عارية، أنت فى بيتك، مملكتك، ومع زوجك، ولا يوجد أحد غيرنا، قلت له لكن مش قادرة استحمل نظراتك، بص بعيد، ضحك وامسكني وقال لي لأ مش حابص بعيد، إنتي إللي بصي لعيوني، شوفيها وهى بتتفرج على كل حتة فى جسمك، ونظرت لعيونه، فأراها تنطلق بين ثنايا جسمي العاري وتستكشف كل جزء فى جسمي، شعرت بخجل شديد، ولكن أيضا برغبة ومتعة شديدة فى نظراته الملتهبة للحمي، حاولت أن أضم يديا لأستر بعض من جسمي، لكنه أمسك يديا بقوة، وأصبحت غير قادرة على ستر أى جزء من جسمي، ووقف ينظر إلي ثدياي المنتصبان، بطني، حتى أصابع قدماي كان ينظر إليهما، بدأ يكلمني بهمس، عارفة أنا شايف ايه دلوقت، شايفك عريانة، شايف بزازك، صرخت بتقول ايه، أعادها لي مرة ثانية بزازك، ضحكت وحاولت أتملص منه، أرغب فى تغطية نفسي، أشعر بخجل شديد، ولكن فى نفس الوقت أتمنى أن يمنعني وأن يظل فى وصف جسمي، وفعلا قام هانى بإمساك ذراعي بقوة ومنعني من الحركة ليكمل جولة عينيه فى أنحاء جسدي العاري، قلت له بنبرة دلال وضحك أنت قليل الأدب، قال لي ليه؟؟ علشان قلت بزازك، وهى إسمها ايه؟ ليها إسم تاني؟ ضحكت، بدأت أشعر بالألفة مع عيون هانى، بدأت أشعر أن جسدي ملك له، ساحته حيث يصول ويجول كيفما بدا له، طلب مني أن استدير، ضحكت، وتمنعت، أدارني ووقف يتأمل جسمي من الخلف وهو يقول، أنتي مكسوفة من ايه؟؟ ما أنا إمبارح عاينت كل حتة فى جسمك، حتى بالأمارة فيه حسنة جنب شفة .... وقبل أن يكمل كلامه تذكرت أنه يوجد حسنة بجوار شفة كسي اليسرى عرفت أنه رأها، الهذا الحد استكشف جسمي بدون أن اشعر، التفت إليه بسرعة ووضعت يدي على فمه وقلت له أوع تكمل، كنت فى شدة الحرج، أزاح يدي وقاللى ليه ما أكملش؟ أنتي مش مراتى، قلت له أسكت، قال لي أوك مش حاول دلوقت، لكن تأكدي إني حاقولك فى وقت من الأوقات، آخذني فى حضنه وبدأت شفاهه تجول على وجهي، كان ما سبق من عينيه وكلامه كفيلا بأن يشعل رغبة بنت خيبرة فما بالكم بى أنا التى لم تعرف شئ عن الجنس. اخذنى فى قبلة طويلة الهبت الشهوة العارمة فى جسدى مع ذكريات متعة الليلة السابقة، حتى بدأت أشعر بخروج سوائل من كسي لتبلل شفراتي وأفخاذي، أفقت على صوت طرق على باب الشقة، تركنى هانى فكدت أن أسقط على الأرض، سندنى حتى جلست على السرير أحاول أن أسترد قدرتى فى التحكم فى جسدى وأنفاسي، قال لى يبدوا أن الأهل جاءوا ليطمئنوا علينا، ولبس ملابسه مسرعا، حيث كنت لا أزال جالسة عارية، لم أستطع بعد السيطرة على نفسي، قال لى أنا رايح أشوف مين، وانتى البسى بسرعة، وقتها نظرت له وقلت لأ مش انت اللى طلبت منى ابقى عريانة، أنا حاخرج كدة، مش ده كلامك، ضحك وعاد الى واقتنص قبلة من شفتاي وخرج وأغلق علي باب الغرفة. قمت مسرعة أضع أذنيا على الباب لأسمع من الاتى، سمعت صوت أبى وأمي بالخارج، وهما يتصايحان، صباحية مباركة يا عرايس، وصوت الزغرودة يجلجل بالمنزل وضحكات هانى وأبي وسؤال أبى ايه ده ياراجل لينا ربع ساعة على الباب، وتعقبها الضحكات العالية، لبست ملابسى مسرعة، لأول مرة منذ حوالى إثنى عشر ساعة يستر لحمى العاري، خرجت لاقابل أهلى وقبلت أمى، طبعا كانت ملامح السعادة والراحة بادية على وجهي، مما طمأن أمي بأنى سعيدة فى زواجي، كنت وقتها فى عالم اخر بعيدا عن كلام الجلسة، كنت أتمنى فى نفسى أن يغادروا مسرعين، فأنا أرغب فى العودة مرة أخرى لما كان هانى يفعل بى، أحاول التركيز معهم ولكن يدور ببالي كل كلمة قالها لى هانى، وكلما تذكرت أنه رأي الحسنة على كسي أضم أفخاذى لا إراديا كأنما أحاول أن اداري كسي، ويحك يا هانى ماذا إستطعت أن تفعل بعقلي، لقد ملك هانى عقلي وتفكيري، يا له من بارع فى ليلة واحدة إستطاع أن يفعل بي هذا، ليتنى عرفته من زمان، صممت فى عقلى أن أسلمه نفسي بمجرد خروج أهلي من باب الشقة، كل هذه الأفكار تدور برأسي، وأنا أحاول التركيز مع الجلسة لكنى أجد نفسي شاردة مرة أخري فى أفكاري، ولا أفيق إلا على صوت ضحكة عالية من أبي. مرت جلسة الأهل سريعا وتركونا، وبمجرد مغادرتهم نظر لي هانى وقال يلا، قلت يلا ايه، قال اقلعي زى ما كنتي، قلت له ده بعدك وضحت، حاول أن يمسكنى لكنى تملصت منه سريعا وجريت فى الشقة، بدأ يجري خلفي ونحن نتضاحك ونتصايح وهو يحاول أن يمسكني ويطالبني بخلع ملابسي وأنا أتمنع، قضينا وقتا لذيذا فى الجرى والضحك حتي تركت نفسي أخيرا أقع بين يديه وانا أتصنع التعب من الجري وعدم قدرتي على مقاومته، كنت أتمنى ان يجردني من ملابسي لأصبح عارية مرة أخري، لقد تعلمت متعة العري أمسكنى هانى أخيرا وأنا أضحك، واتصنع التعب لكى اتيح له بان يفعل ما يشاء فى جسدى، فقد شعرت بالألفة تجاهه، وتضاعف حبى له مرات عديدة فى ليلة واحدة، حضننى هانى، وإنهال على شفتاى يقبلهما ويلعقهما، احاول التمنع ودفعه بيدى، وأثناء محاولاتى التمنع، إصطدمت يدى بفخذه من الأعلى لأجد شئ صلب يحتك بيدي، أبعدت يدي سريعا، إذا هذا هو، انى لم أرى عضوه حتى الان، كلن هانى لا يزال ممسكا بشفتاي، فإنتهزت الفرصة لأجعل يدي تحتك بقضيبه المرة تلو الاخري، وكان يبدوا منى انى احاول ابعاده عنى والتملص منه، إحتكاك يدى الهبني، وقبلاته الممتعة جعلتنى أبدإ فى الدوار، فبدأت حركتى تخبو، وبدأت تنهداتى تظهر للأسماع، عندها رفع هانى شفتاه من على فمى، وحملنى بين يديه القويتين، متوجها نحو الاريكة الموجودة بالردهه، كانت يداي متدليتان وهو يحملنى، فكان ذراعى يحتك بقضيبه كلما خطا خطوة، مما جعلني اشعر برغباتى الدفينة تخرج إلى الحياة، تمنيت أن أثبت يدي على قضيبه وأتحسسه، لكن خجلى منعنى، وصل هانى للأريكة ومددنى عليها برفق، وأنا متمتعة بما يفعله بى، وبدأ مرة أخرى فى أكل شفتاى بنهم شديد، ولا يرفع رأسه إلا وتصدر منى اَهه غير إرادية تنم عما يحدث بجسدى، ترك هانى شفتاى وبدأ يقبل ويلحس حلمات أذناى، ويداه تكشف صدرى، بدات رأسى تتلوى من أنفاسه على اذني، فبدأ يهمس لى بكلمات رقيقة لا أستطيع تذكرها الأن، لأنى كنت وقتها بدأت أغيب عن الوعى، عندما كان أول ثدى من اثدائي فى كف يده، دقائق مرت أو ساعات لا أدرى، لأبدأ أشعر من جديد وهو يسحب كيلوتى الصغير من بين فخذاي، كان قد وصل إلى ركبتاي، حاولت النهوض لكنى لم أستطع، جسمى كله مفكك، بدات أهذى، لأ لأ بلاش، مكسوفة حرم عليك مش قادرة اقوم، قبل أن أكمل جملتى كنت قد عدت عارية مرة أخري، وهو واقف عند الطرف الأخر من الأريكة، ممسكا بقدماى ويلعق باطن قدماى، لم أستطع تحمل حركاته، وظلت الكلمات تخرج من بين شفتاي، لا أعرف هل هى كلمات أم تأوهات، كل ما اعرفه أنه كان إحساس بالمتعة، بدأ هانى يلعق كعبى قدماى وبتقدم ناحية هدفه المنشود، الذى اصبح الأن هدفى أنا أيضا، يداه تحسس على أرجلي ويتقدم ناحية أفخاذى، وأنا خجله منه ومن تأوهاتى التى تصدر لكنى لا استطيع التصرف أو منعها، وصل هانى إلي فخذاي وبدأ يقبلهما، وحاول أن يبعدهما لكنى حاولت التمسك وضم فخذاي، إلا إن ضعف ووهن جسمى لم يستطيعا مقاومة أذرع هانى القوية التى ساعدتها رغبتي. أبعد هانى فخذاى ليصبح كسى مباشرة أمام وجهه، كان كسى مبللا وقتها بكمية من المياه لم أعرف لها مثيل من قبل، عرفنى هانى بعدها بأن سمها شهد المرأة وذلك لحلاوة طعمها فى فم الرجال، بدأت أشعر بأنفاس هانى الملتهبة تقترب من شفراتى، حاولت الصراخ، لكن صراخى تحول لأهات، حاولت إبعاد رأسه ولكنى كنت فقط متمسكة بشعر رأسه، ولا أدرى هل أدفعه أم أجذبه نا حية كسى، وصل هانى إلى كسى ولمسه لا أدرى هل بشفاهه، أم بيده، لا أعلم، كل ما أعرفه أنه بمجرد لمسه لكسى، شعرت بيداي تتشنج على رأسه، وتنطلق من فمى صرخات متتابعة، مع إنقباضات عنيفة فى منطقة الحوض وبرحمي، شعرت أن كل الجزء السفلى من جسمى ينقبض، وشعرت بعبث هانى فى كسي مما كان يزيد من إنقباضات رحمى وكسي الذى بدأت سوائل غزيرة تندفع منه، لحظات فى هذه المتعة لم أدرى بعدها إلا ويداي تسقطان من الأريكة، لا أستطيع فعل أي شئ، وذلك الخبير زوجي قد ترك كسي بعد أن أكل كل سؤائله، وإقترب من رأسي، وبدأ يهمس فى أذنى بكلمات حلوة معسولة وهو يحتضن رأسي فى صدره. دقائق ونحن على هذا الوضع حتى بدأت أسترد أنفاسي اللاهثة، نظرت له وضحكت، إبتسم لى وقال لى ايه رأيك؟ إبتسمت فى خجل، قال لى انتى جبتيهم، تعجبت من الكلمة وسالته جبت ايه؟ بدأ هانى يشرح لى قليلا عن الجنس، وأن ما شعرت به منذ قليل هو إتيانى بشهوتي، كنت لم أزل ممددة عارية على الأريكة، ولكن لم أحاول أن أستر لحمي، لماذا أستره، لقد جعلني هانى أراه بعيناي وهو يدخل رأسه بين فخذاي، فماذا أحاول أن أداري الأن، يا له من زوج، بعد خوفى من أول يوم إستطاع التغلب على خوفي، ثم خجلي، إنى فعلا أحب هذا الرجل بدأنا فى حديث ودي وقبلات خفيفة بدأت أنا فيها أن أبادله القبلات، وبدأت أضع يدى على صدره، وأعبث بشعر صدره، حتى بدأت أشعر بالرغبة تنتاب جسدي مرة أخري، هل من الممكن أن أشعر بكل هذه المتعة وأنا لا أزال بكرا لم يفض غشائي بعد؟ مع العبث بصدر هانى بدأ هو فى التجرد من ملابسه حتى بقى بملابسه الداخلية، وإقترب من رأسى وبدأ يهمس فى أذني بكلام عن جسدى وحلاوته، كنت أشعر بالمتعة وهو يصف لى جسدى، بزازك حلوة، لم أعد أمنعه عن تلك الكلمات ولكنى كنت أبتسم إبتسامة خجل، لحمك حلو وطرى، يا ناعمة، جسمك ممتع، كسك حلو، عندما نطق هذه الكلمة لم أستطع التحمل، قلت له أسكت، ولكنه لم يسكت، بل أمسك برأسي، ووضع فمه على أذنى وبدأ يكرر الكلمة مرات عديدية، كسك حلو كسك حلو كسك حلو، حتى ضحكت، قال لى مكسوفة من ايه، قلت له الكلمة اللى انت بتقولها، قال لى أمال إسمه ايه؟، قلت له ما أعرفش أى حاجة، قال لى اسمه كسك وكل بنت عندها كس بين رجليها، ضحكت من كلامه، وبدأت أشعر بمتعة فى سماع تلك الألفاظ منه. بدأت يداى مرة أخرى تلعب بشعر صدره، فخلع هانى الجزء الأعلى من ملابسه الداخلية، وبقى بالكيلوت، فزاد ذلك التكور بروزا لديه، بدأ مرة أخري يقبلني، وفى هذه المرة أمسك يدي ووضعها بين فخذيه، إرتعشت يدي، صحيح أنى تعمدت أن تصطدم يدي بهذا الجزء، ولكنها هذه المرة صريحة، إن يدى على زبه، سحبت يدى بسرعة ولكنه أعادها مرة أحري بين فخذيه، تركتها هذه المرة بدون أن أحركها، فقط ملقاه على قضيبه، قبلاته لذيذة تفقدني الشعور وإن كنت أعي عن المرات السابقة، هذه المرة اشعر بيداه وهى تعبث بى، وأين تذهب، إنه الأن ممسك بصدري، أسفة ممسك ببزي كما يقول هانى، يعتصر حلمة بزي بين إبهامه وسبابته، بينما كامل بزى يهتز فى كفه، شفتاه تتنقل على رقبتى لتقترب من بزي الأخر، يلتقط حلمة بزي الأخر بين شفايفه، ويبدأ فى رضاعتها، تصدر أصوات تنهداتي مرة أخري، مما شجعه يده على أن تترك بزي منزلقة إلى أسفل متوجهة نحو كسي مرورا ببطني، توقف قليلا عن بطني يداعبها، مما دغدغنى لأضحك بعض الضحكات وأحاول إبعاد يده عن بطني، طبعا سحبت يدي من بين فخذيه، لأبعد يداه عن بطني، ولكنه أمسكها مرة أخري، وأراد إعادتها لمكمنها بين فخذيه، فى هذه المرة تعمدت أن أفرد كف يدي، لألامس أكبر قدر ممكن من قضيبه، وفعلا عندما وضع يدي بين فخذيه، أصبحت كامل أعضائه التناسلية بكفي، كان هانى مستمرا فى مداعبة جسمى، وكنت أنا أحاول أن أستطلع هذا الكائن الذى لم أره حتى الأن والمفروض أنى ساقوم بإستضافته بداخل جسدي، وبأكثر الأماكن حساسية وخصوصية بجسدي، بدأت أحرك اصابعي حركات خفيفة لأجد جزء لين بالمنطقة السفلية، وجزء متصلب بالمنطقة العلوية، كانت يدا هانى قد بدأت تصل لعانتي، وهو يداعب الدهن المتجمع بمنطقة العانة، وتنهداتى لا تنقطع، وكانت رأسه تأكل سرة بطني ولسانه يدخل عميقا بسرتي. وصلت اصابع هانى لأول كسي فلمست زنبوري، وجدت أن رد فعل حسمي عنيفا عندما يلمس زنبور كسي، فقبضت يداي بحركة لا إرادية على قضيبه، لأجده شيئا صلبا، وأعتقد أضخم مما كنت أتوقع، فلم أدرى أن هذا العضو الذى كنت أراه عند الأطفال الصغار عندما كانت جارتنا شيماء تبدل لهم ملابسهم الداخلية، يصبح بهذا الحجم، وصل هانى لكسي برأسه وبدات أشعر بشفاهه على شفاه كسي، عندها بدل وضعه، وأصبح مستلقيا بين أفخاذي، حاولت أولا أن أضم افخاذى ولكنه قال لي، ساعديني، إنسى الدنيا وكل ما فيها، أنتى الان تمارسين الجنس، تذكري فقط أنك تمارسين الجنس ولا تتذكري شئ اخر، طاوعته وتركت جسمى على سجيته، تركته يباعد بين فخذاي كيفما شاء، تركته يعتصر شفاه كسي بشفتاه كما كان يعتصر فمي منذ قليل، تركته يفعل ما يشاء وتذكرت شئ واحد فقط، إنى أتناك الأن مارس هانى بكسي طقوس غريبة بفمه، فكان يعتصر أشفارى بين شفتاه، ويمتصهما ويجذبهما، ثم بدأ يجذب أشفاري تجاه اليمين وتجاه اليسار بيديه، ويجذبهما ليخرج زنبوري المتعصب من مخبأه، ويبرز رأسه الصغير، ليجد أمامه لسانا رطبا يداعبه، طبعا كانت هذه الحركات كفيلة بإفقادي الوعي، ولكنى كنت أجاهد لأنى أصبحت مستمتعة، فأنا لا ارغب فى أن افقد الإحساس بأي من هذه المشاعر، بدأت أصوات تنهداتئ تعلوا، حتي أصبحت أهات، عندها بدأ هانى فى التحرك، ليستلقى بين فخذاي، وبدأت شفتاه تلثم شفتاي بحريق من القبل المستعرة، وشعرت بشئ أخر يجتك بي من الأسفل، شئ حار وصلب، أخذ يحتك بشفري كسي أثناء قبلات هاني، مما جعلنى أفقد السيطرة مرة أخري على جسدي، عندها أبعد هانى فخذاي جيدا عن بعضهما حتي إنه رفع أحد أرجلي فوق كتفه، وأنزل يده تجاه كسي، عندها شعرت بهذا الشء الصلب وهو يتحرك سريعا بين أشفاري، وكان قد تبلل تماما من ماء كسي، كان هانى بنفس الوقت يمتص حلماتي، فلم أستطع التركيز من أي مكان تأتي هذه النشوة، فجسدي أصبح كملعب كرة القدم الملئ بمجموعة من اللاعبين المهرة، كل منهم يعرف أين يذهب وماذا يفعل، بدأ هانى يزيد من حركته على كسي، وفجأة توقف وكانت مقدمة قضيبه أمام فتحة كسي مباشرة، بدأ هانى يحاول إدخال قضيبه بكسي، هذه الحركة قد أفاقتنى قليلا، وتقلصت عضلات فخذاي، لكن هيهات ماء كسى اللزج كان قد جعل كل شئ منزلقا، فإندفع قضيبه بداخل كسي رويدا رويدا، لأشعر بالم، لا اعرف هل هو الم أم حرق، لكنه الم، صرخت لأ لأ أى، ولكن مع أخر لفظ أنطقه كان قضيبه مستقرا فى رحمي، لم يتحرك هانى وقتها، بل تركه بمكانه، كنت قد أفقت من هذا الألم، لم يكن الما شديدا ولمن كان أشبه بألم الحرق أو عند إنسلاخ جزء صغير من الجلد، نظرت لهاني، وهو نظر إلى، قال لى كلمة واحدة مبروك يا عروسة لم أستوعب فى بداية الأمر ما حدث، ولكن كلمته ظلت تدوي بأذناي، مبروك يا عروسة، سألته إيه، فقال لي خلاص، ما بقيتيش بنت، مبروك يا عروسة، لم أصدق نفسي، أهذه هى اللحظة التى تخشاها كل بنت قد مرت، إنى لم أشعر بشي، تقريبا لم أشعر بشي، هل هذا الألم هو الذي كنت أخشاه؟ لم أستطع تمالك نفسي وضممته على صدري بكل قوتي، لقد زال الأن أكبر حاجز بينى وبينه كنت أخشاه، إحتضنت زوجي بكل قوتى وأنا أطلق ضحكات أو همهمات وأردد أحبك أحبك، بدأ هانى فى التحرك من فوقي، عندها شعرت ببعض الألم، لم أستطع تحمل حركته صرخت، قال لي ماتخافيش، حأطلعه بره، كنت أتمنى أن يبقيه بداخلي، فحركته تسبب لي ألما، ولكنه بدأ يسحبه من داخلى بهدوء، أحسست وقتها بأن روحي تسحب مني، شعور جديد تماما علي، لا أستطيع وصفه، أخرج هانى قضيبه خارجي، وجلست لأري ما حدث بي، ماذا حدث لكسي البكر، أقصد اذي كان بكرا منذ لحظات، أثناء جلوسي فزعت لأنى رأيت هذا الشئ الضخم بين فخذي هانى، كانت أول مرة فى حياتى أراه، كيف كان بداخلي، فزعت على كسي، لابد أنه الأن ممزق تماما من دخول هذا الكائن، نظرت مسرعة إلى كسي، وإذا بي أري بضعة قطرات من الدم على شفاه كسي، بعضها لوث الأريكة، صرخت الأريكة، ضحك هانى لرؤيته أنى أهتم بالأريكة أكثر من اهتمامي بنفسي وبما حدث لى، قمت مسرعة من على الأريكة، حضننى هانى وانا واقفة وقال لى فداكى الف اريكة، أجيبلك غيرها، ادخلى اتشطفى دلوقت، تركت هانى ودخلت الحمام، أغلقت الباب على نفسي، وبدأت أحاول رؤية ما حدث لى، كسي بالخارج له نفس الشكل، لم يتغير، كنت أعتقد أني سأجده قد زاد إتساعا من دخول عضو هانى، حاولت إدخال إصبعى لأستكشف داخل كسي، ولكن بمجرد مرو إصبعي من الشفرتين وعلى بوابة مهبلى، شعرت بلسعة ألم، ابعدت إصبعي سريعا، لم يكن هناك دماء كثيرة كما توقعت أو كما كنت أسمع من حكايات البنات، بعدها علمت أن البنت إذا كانت خائفة ومتشنجة، ومهبلها منقبض يزيد مقدار الدماء والألم الحادث أغلبه من تمزق فى المهبل، أما إذا كانت فى حالة إسترخاء ونشوة مثل الحالة التى جعلنى هانى عليها، وحدثت عملية فض الغشاء بسرعة وبدون توقع من البنت، فإن مقدار الألم والدماء التى تعقب فض البكارة يكاد أن يكون غير ملموس، دخلت تحت المياه الساخنة وأنا أبتسم بيني وبين نفسي على كوني أصبحت إمرأة، إنتهت أيام البكارة لأصير الأن إمرأة، بدأت تحت المياه أدلك جسدى المنهك من ليلة البارحة ومما حدث به، أشعر أن رائحة سوائل كسي تغطي سائر جسدي، تحممت سريعا، وإرتديت روب الحمام، وخرجت إلى رجلي المنظرنى بالخارج، ودته جالسا منتظرنى وقد داري عورته وإرتدي كيلوته وإن كان باقى جسمه عاريا، قال لى حمام الهنا، إبتسمت وكنت خجله، فها أنا امام الرجل الذي عبث بجسمى وتحسس ثنايا لحمي وكسي، عبث بغشاء شرفي وفضه لأصبح إمرأته ومنيوكته، دخل هانى الحمام وأخذ دشا سريعا ليغسل زبه من أثار دماء شرفي، خرج بعدها لنقضى وقتا ممتعا فى الضحك واللعب البرئ، مرت ثلاثة ايام لم يحاول هانى النوم معي، قال لى أنه لم يحاول مضاجعتى حتي يلتئم جرح كسي، فهو لا يرغب فى إيلامي حتي لو كان ذلك على حساب شهوته هو، فأنا أغلى عنده من مجرد إحساس بالشهوة، ومع ذلك لم تمر الأيام الثلاثة بدون جنس، كان يمتع جسدي بحركات يديه وفمه، وفى نفس الوقت بدأ بإعدادى لأتقبل جسده هو والتعرف على تفاصيله، كنت قد رأيت قضيبه، ولكني لم أراه جيدا، لم أري تفاصيله ولم أتحسسه لأتعرف على تضاريسه، كلمات هانى كانت ولا تزال تدوي بأذنى فهو إنسان رائع، لقد قال لى أن أغلب الرجال يخطئون عندما يظنون أن جسمهم يثير شهوة المرأة، فالمرأة عندما تكون لأول مرة مع رجل، ولا تعرف بعد شكل جسم الرجل، وتراه عاريا لأول وهلة، تفزع من شكل جسمه، هذا الجسم المغطي بالشعر يتقدمه بروز ضخم، يتوقع منها أن تتقبل دخول هذا البروز كاملا داخل جسدها ليفض لها شرف بكارتها، وهى اللتى لم تعرف بعد أن جسدها يمكنه ويسعده إستقبال هذا الزائر وإستضافته، بالطبع ستصاب الفتاه بالرعب والذعر، وقد يتطلب الأمر سنوات لتنسي الذكريات المؤلمة لأول ليلة لها مع زوجها، كانت هذه هى دروس هانى لى فى الجنس، أما الأن فأنا التي أشعر برغبه فى رؤية وإمساك ذكره، بدأ هانى يتجرد من ملابسه كاملا أمامي ولم يصبح يداري ذكره عني، لم يطلب مني إمساكه أو العبث به، ولكنى كنت كلما اقترب منه اتعمد أن تصطدم يداي بعضوه، كان هاني خبيرا بالنساء، فكان متفهما لكل مشاعري، ولم يكن يطلب مني شئ إلا بعد أن ينمي عندي الرغبه به، ويشعر بأحاسيسه المرهفه أنى أصبحت على إستعداد ورغبه فى فعل هذا الشئ، كان هاني يمسك بيدى ويضعها على قضيبه أثناء قبلاته الملتهبه أو أثناء لحس حلمات بزازى التى كان يعشقها، فقد كانت حلمات صدري طويلة الى حد ما، وكان يستمتع كثيرا بمصها ولعقها، بدأت يداي تغير سلبيتها عند قضيبه، فبدلا من اللمسات أصبحت أتمتع بوضع كامل قضيبه بين يداي، وأقبض على ذكره لأتحسسه، كان ذكر هاني تقريبا فى طول كف يدي ويزيد قليلا، وإذا حاولت أن أقبض عليه، كان سمكه لا يمكنني من أن تتلامس اصابع يدي، يوجد بمقدمته رأس شديدة النعومة، يتوسطها فتحة صغيرة، ويتدلى تحت ذكره خصيتان، كنت أستمتع بملمسهما، كان هاني يتمتع بلمسات يداي الغير خبيرتان، فكنت أزيد من لمساتي لأني أريد أن ارد له جميله في متعة جسدى، أصبحت لا أمانع فى التعري طوال اليوم، ولم اصبح أشعر بالخجل من السير أمامه عارية، ولكن بدلا من شعور الخجل بدأت أشعر بمتعة من رؤية عيناه وهى تتابع أرتجاج لحمي أثناء سيري، فكنت أتعمد أن يرتج لحمي أكثر لأتمتع بسخونة نظراته، أصبح كسي لا يكف عن البلل، وأصبحت معتادة وسعيدة ببلل كسي، فقد كانت رائحته تثير شهوة هاني، حتي جاء وقت بالصدفة، وكنت جالسة على حافة السرير وهانى واقف يكلمني، لافاجا بان ذكره مباشرة أمام عيناي، كان ذكره مرتخيا، لمح هانى نظرات عيني، فإقترب مني أكثر، وقال لى يلا، قلت له يلا ايه، قال لى إعملى اللى نفسك فيه، أنا جوزك وجسمي ملكك زي ما جسمك ملكي، لم اتحرك، ولمنه كان يعلم فى قرارة نفسه برغبتي فى القبض على ذكره، قال لي، إمسكي زبي، ضحكت وقلت له يوووه على الفاظك يا هانى، ظل يردد على مسامعي كعادته كلمة زبي زبي زبي عشرات المرات حتي قلت له وانا أصرخ مع ضحكاتي خلاص، ومددت يدي لألتقط هذا المارد المرتخي، وأبدأ فى العبث به، وضعته بين كفي يدي وبدأت أداعب رأسه، بدأ هذا الذكر في الغضب مني، فبدأت حرارته ترتفع، ويتشنج بين يداي، لأراه أمامي وهو ينتصب، حتي صار متشنجا يكاد أن يشق جلده من كثرة إنتصابه، ولقرب هانى مني بدأ هذا الذكر يلامس خدودي بعد تضاعف طوله، لأجد لذه فى مرور جلد رأسه الناعم على خدودى، فبدأت أضغطه بيدي وأحك رأسه على خدودي، ووجدت نفسى اقبل رأس هذا المخلوق، نعم قبلته، فهده الرأس الوردية الناعمة مثيرة للشهوة، كان هاني قد زادث إثارته من قبلتى لرأس زبه، فسألنى لسة بتحسي بحرقان فى كسك، كنت أشعر أوقات ببعض الحرقان، ولكني قلت له لأ خلاص، فكنت فى قرارة نفسي وبعد الهياج الذي يسببه لى هانى أشعر برغبتي فى إستضافة ذكره بين فخذاي إبتسم هانى عندما علم بأني لم أعد أشعر بألم فى كسي، وجثا على ركبتيه وأخذ وجهي بين كفين حانيتين، نظر فى عيونى وقال لى دلوقت ممكن نبتدي حياتنا الزوجية، أطرقت عيناي فى خجل، فهو يقول لى ما معناه أنه سينيكني الأن، لم أصدق أذناي عندما سمعته يقولها حقيقة، فقد نطقها، حانيكك دلوقت، صرخت انت مش حتبطل قلة ادبك دي، قلتها من وراء قلبى، فقد عشقت الفاظه المفضوحة لى، خاصة أنه كان يقولها لى فى أوقات المتعة فقط، فقد كان مؤدبا جدا فى تعاملاتنا العادية ويحترمنى لاقصى درجات الاحترام، لم يتوقف هانى عن نطق كلماته، حانيكك دلوقت ... زبى حيدخل جسمك ... يدخل فى كسك الاحمر ... كانت كلماته كفيلة بإشعالي فقد كنت فعلا فى حاجة لكل ما يقول، فإنطفأت عيناي وبدأت أهمس هانى هانى، ليسكت فمى بشفتان محمومتان تنهلان من ريقي الجاري، كان ريق هانى عذبا فى فمي عذوبة الشهد، ولسانه الجائل بين ثنايا شفاهى يبللها، يشعرنى بقشعريرة متعة فى كافة أنحاء جسدى الذي أصبح متأهلا لممارسة كافة أنواع المتعة، بدأ جسمي فى الإنحلال ليرقدنى هانى على السرير ويبدأ فى لثم رقبتى وحامات أذني أثناء سكون ثدياي بين كفيه يعتصرهما برفق، شعرت ببروز حلماتي وكذلك بالبلل الصادر من كسي، كنت أهمس بحبك يا هانى بحبك، وكانت كلماته الوقحة لا تزال تدوي فى أذني، فقد كان يصف لى كل ما يفعله وكأنى أشاهد فيلما جنسيا وأنا مغمضة عيناي(حالعب دلوقت فى بزازك ... حالحسهملك) ويطبق على ثدياي بشفتاه يلتهمهما فى نهم واضح يزيد من عذابى اللذيذ، (حالحس بطنك والعب بصوابعي فى كسك) لتنزلق رأسه على بطني ولسانه يرسم خطا مبللا على بطني، ويداه تنزلقان تبحثان عن هدفهما المنشود، ذلك الهدف اللذى يسعى اليه هاني وأنا ايضا أسعي اليه وهو كسي، بداع تعبث بعانتي، يقرصها برفق، تأوهات صادرة من فمي تنم على مدي سعادتي وإستسلامي لهانى، لم يعد فخذاي يتشنجان أو ينطبقان عند اقتراب هانى، بل كان يزيد أسترخائهما ليتباعدا مبرزين مركز عفافي لهاني، وصلت أصابعه لكسي، يا له من عازف ماهر على جسدي، ان لسانه مستقرا بداخل سرتى الأن يغوص بها، وأصابعه ممسكة بزنبورى المتصلب تفركه فركا لذيذا، ليزيد انتصابه انتصاب، ولتنزل مياه كسي شلالات بين أفخاذي، بلل هانى أصابعه من مياه كسي وبدأ يدهن بها حلمات بزازي ليبللهما من مائي، وبدأ فى رضاعة حلمات ثدياي المبللتان بماء كسي، أثارتنى هذه الحركة كثيرا، حتي صرخت ممسكة برأسه بعنف، أضمها أكثر على ثديي فينزلق ثديي الصغير بكامله داخل فمه، حينما كان جسدي يتلوي كافعي على وقع نيضات كسي المتسارعة والتي تنبئني بأنني قد أتيت شهوتي، كيف يفعل بي هذا، إنه يجعلنى أتي شهوتي بدون ولوج ذكره بداخلي، كنت حزينة لأني كنت متمنية أن أذوق حلاوة ذكره بداخلي هذه المرة، ولكني كنت مخطئة، فلم يتركني هاني عندما أتيت شهوتي بل نزل إلى كسي ويدأ فى لعق مياه شهوتي، كان يعشق هذه المياه، حركة لسانه ورغبتي أشعلتا جسدي مرة أخرى سريعا، فهاني قد زاد من وتيرة عزفه فى أنحاء جسدي الملتهب، لأزيد إلتهابا على إلتهاب، لم أكن أعلم بعد كيف تطفأ هذه النيران، بدأت كلماتي، حرام عليك ياهانى ... حرام عليك ... جننتني حاموت ... مش قادرة، عندما سمع هانى هذه الكلمات صعد الي وجهي وبدأ يلثم شفتاي، وبدأت أشعر بقضيبه وهو يتخبط بين فخذاي كسيف يبحث عن غمده، إستلقى هانى فوقي لأشعر بحرارة لحمه العاري على جسدي العاري، لم أكن أعلم أن تلاصق اللحم العاري يولد هذه الشهوة التي أشعر بها الأن، شعرت بقضيبه يحتك بشفرات كسي وزنبوري وعانتي، كان صلبا ومتشنجا، وجدت جسمي بحركات لا إرادية يلبي نداء الشهوة ففتحت فخذاي له الطريق يأقصي ما تستطيعه، وكذلك وسطي بدأ فى الإرتفاع ليبرز لذلك السيف غمده المنشود، وفعلا وجدت رأس ذكره فتحة عفافي فبدات تقرع بابها ليفسح له كسي مجالا للسكون بداخله، لم يكن دخول ذلك المارد بداخلي صعبا على الإطلاق، فمياه كسي كانت تسبب إنزلاقه بيسر ليدخل كسي الضيق، كانت أول مرة اشعر به وهو يدخل بي، لم تكن المرة الأولي وقت فقد بكارتي كافية لأتعرف علي هذا الزائر، أما هذه المرة فأنا أعلم أن دخوله بقصد المتعة والوصال، كنت أشعر به وهو ينزلق رويدا رويدا بداخلي، فلم يكن هاني فى هذه اللحظات عنيفا على الإطلاق بل كان يدخله بكل هدوء، قاصدا من ذلك أن يتعرف كسي الضيق على هذا الذكر، كان دخوله ممتعا، وعلمت أن عذابى وكلماتي التي كنت أقولها (خلاص مش قادرة حرام عليك) معناها أني أرغب فى دخول هذا الذكر، فقد كان فى دخوله متعة لا توصف، كانت رأس قضيبه تبدأ فى الدخول لتنزلق على جدران مهبلي فاتحة الطريق لباقى العضو الضخم ليستقر فى مكمن عفتي، مرت لحظات حتي وصلت رأس قضيب هانى إلى أخر طريقها بداخلي، كان شعوري بأن هذا الشئ الصلب بداخلى الأن يزيدني هياجا، ها أنا إمرأة ويفعل بى ما يفعل بكل إمرأة بالدنيا، أتناك كنت أضم هانى على صدرى بكل قوتي، عندما بدأ يحرك ذلك العضو بداخلي، لم أكن أعلم أنه سيقوم بتحريكه داخلي، ولكني شعرت بنفسى أنتفض إنتفاضات عنيفة عندما بدأ فى تحريكه، وكان قضيبه فى طريقه للخروج مني، جذبت هاني وإلتصقت به أكثر، كنت خائفه أن يخرجه، هل هذا هو النيك؟ هل إنتهى هانى؟ هل يدخله بداخلي ثم يخرجه ويكون قد إنتهي الأمر؟ صرخت لا لا خليه جوة، كنت أريده، حقا كنت أريد ذكره بداخلي، ولكن هاني إستمر فى سحبه من جسمي وأنا أنتفض لتصل الرأس حتي بداية كسي، ليبدأ فى إدخاله من جديد، وظل هانى يحرك عضوه دخولا وخروجا، ليقوم جسدي العاري بحركات لا إرادية تنم عن إستمتاعه بهذا الضيف الذي إخترق أصعب مكان فى المرأة يمكن الوصول إليه، لم يكف هانى عن عبثه بجسدي أثناء حركات قضيبه بداخلي، فكنت أرتعش إرتعاشات متتالية، وأشعر بأن أنهارا من السوائل تتدفق من كسي، تزيد من حركة هاني بداخلي متعة، بدأت أشعر بدوار من كثرة رعشاتي وأنفاسي اللاهثة، وعندما وجدني هانى على هذه الحالة زاد من ضربات قضيبه بداخلي لينهيها بإدخاله بالكامل بداخلي ودفعه بشدة ليستقر فى أعماق أعماقي، لأصرخ برعشة لذيذة وليثبت هو أيضا مع صدور بعض التأوهات منه ولينزل سائل حار غزير بداخل كسي لم أتبين مصدره بعد، وكانت هذه أخر لحظاتى فى دنيا الوعي عندما لمحت هانى يرتخى ويستلقى على صدري، لأغيب فى إغمائة اللذه عن الدنيا أفقت من إغمائة شهوتي، لأجد هاني لا يزال ممددا على صدري ولا يزال قضيبه بداخل كسي، كان هاني مغمض العينين لاهث الأنفاس، فعلمت ولا تزال حلمة صدري داخل فمه، كنت فى قمة سعادتي فقد كانت أول نيكة لي بعد زواجي، وقد نلت اليوم أقصي درجات المتعة من بداية زفافي، لففت ذراعي حول رأس هاني أحضنه وكأني أشكره على تلك السعادة التى منحها لي، كان هاني لا يزال مغمض العينين عندما بدأت أشعر بمهبلي يتراخي فيبدأ فى طرد ذكر هاني خارجا مني، كانت السوائل اللزجة تسبب إنزلاق ذكره مسببة لي دغدغة بداخل مهبلي، لم أتمكن من إحتمال هذه الدغدغة، فبدأت فى الضحك الذي سبب مزيدا من الإنقباضات بداخل كسي مع كل ضحكه، ليزيد مع هذه الإنقباضات طرد ذكر هاني فتزيد ضحكاتي لتتحول لقهقهة عالية وقذف ذكر هاني خارجا بعد أن أدي المهمة الموكولة إليه، فتح هاني عينيه على صوت ضحكاتي، فإبتسم وهو يشعر بقذف ذكره بعيدا وإحتضنني وطبع قبلة حانية تنم عن سعادته على شفتاي، وليستلقي بعدها بجواري وهو لايزال لاهث الانفاس، فملت بجسدي ناحيته لأستلقي عي صدر زوجي، فأنا أشعر بسعادة لا مثيل لها، وبدأت أقبله على صدره وأحتضنه لأشكره على عبثه بجسدي وكسي الذي أدي بي لهذه السعادة. مر أول أسبوع على زواجي بهانى ونحن ننهل من سعادة الحب وسعادة الجسد، كان هانى نهم جنسيا وكنت انا له التلميذة المطيعه لأنه أول أستاذ بحياتي، فعلمنى هانى أغلف فنون الجنس وعلمنى كيف امتع جسدي، كما علمني كثير من المعلومات العامة حول الرجل والمرأة وطبيعة العلاقة بينهما، لقد إعترف لى هانى بأنه كان على علاقة بعدة فتيات قبل أن يعرفنى، ولكنه أقسم لى أنه قطع الصلة بهم نهائيا من يوم خطبتنا لأنه أصبح متيم بي، بيني وبين نفسي لم أغضب لأن زوجي عرف فتيات قبلي، فلابد أنه قد تعلم بأجسادهم ما أجنيه من سعادة الأن، ولربما لو كنت أنا أول فتاه فى حياته، لكنت قد أصبحت أنا النوذج الذي يتعلم عليه ليمتع غيري من النساء، طبعا لم يكن فى مقدورى أن أقول له هذا الكلام وكلن لا بد أن أظهر له الغضب، فلم يقصر فى مصالحتي بنيكة تنسيني غضبي، وتعرفني أنه يضع كافة خبراته السابقة لمتعة أعضائي، بعد مرور أول أسبوع سافرنا سويا لأحد شواطئ البحر الأحمر البعيدة عن الأعين وكانت قد أقيمت هناك قرية سياحية وكان هاني قد حجز لنا بها أسبوعا، كانت قرية رائعة فهي على البحر مباشرة وكان شاطئها شاطئ خاص، فلم يكن بمقدور أحد دخوله غير نزلاء القرية، وكانت تلك القرية من الأماكن المكلفة ماديا ولذلك فقد كان روادها قليلون ومن طبقة الأثرياء. القينا نظرة سريعة فى أنحاء القرية بعد وصولنا اليها مباشرة، وكان أهم شئ لفت أنظاري أن أغلب من على الشاطئ شبه عراه، فقد كان لخصوصية القرية أثرها على النزلاء فى ممارسة متعة العري، فكانت الفتيات ترتدي مايوهات تكاد لا تدراي شيئا من أجسادهن، وكذلك الشباب كانوا يرتدون مايوهات تبرز من الأمام بشكل شبه دائري لتنم عن وجود ذكورهم بهذا المكان، لفت نظر هانى لهذا الوضع فقال لى أن احلى حاجة فى المكان ده ان كل واحد بيعمل اللى فى راحته ومحدش ليه دعوة بالتاني، واخذنى من يدي وذهب بى الي أحد البوتيكات الموجودة بالقرية والمتخصصة فى بيع ملابس السباحة والغوص، أخذنا نتفرج على المايوهات الموجودة وأشتري هانى أحد تلك المايوهات الصغيرة المخصصة للرجال، وطلب مني إختيار مايوة لنفسي، فجعلت البائعة الموجودة تعرض عليا مختلف أنواع المايوهات لأختار مايوها مكونا من قطعة واحدة ظننته شيثير غيرة هاني عندما البس هذا المايوه وتأكلنى أعين الرجال بالشاطئ، عند دفع الحساب وعندما رأي هانى المايوه الذى أنوى شرائه قال لى ايه ده، قلت له ايه حنبتدي غيرة، قال لي انتى حتلبسي ده هنا؟؟؟ واخذه من يدي وتوجه مرة اخري للبائعة ليعود بمايوه اخر ويحي، ايه ده يا هاني، قاللي مايوه، لقد كان المايوه الذي اختاره هاني فاضحا أكثر من ملابس ليلة دخلتي، كانت القطعة العلوية منه مكونة من شريطين بالكاد يداريان بروز حلمات أثدائي ولا أعتقد أن عرضهما سيستطيع حجم هالات حلماتي، أما القطعة السفلية فكانت مكونة من مثلث اسفة هى ليست مثلث هى نقطة صغيرة قد تدارى الكس وقد لا تستطيع مع كس فى حجم كسي، ولا يوجد شيئا بالخلف، صرخت أمام البائعة انا ما البسش ده، قال لى فوق نتفاهم، دفع هاني ثمن المايوهات ولم يكن ثمن مايوهى قليلا فقد إكتشفت أنه كلما قلت كمية الأقمشة المستعملة كلما زاد السعر، وصعدنا لغرفتنا وأنا فى حالة من العصبية، بمجرد دخولنا الغرفة قلت لهانى، ايه اللى انت جايبه ده، قال لى مايوه ماله، قلت له انت حترضى انى البس ده والناس تشوفنى على الشاطئ، قال لى هانىيا حياتى احنا هنا جايين علشان نتمتع وكمان ما فيش حد يعرفنا هنا، وفى الاماكن دي كل واحد بيكون فى حاله كل راجل معاه البنت بتاعته وما بيبصش لغيرها، أمسكت المايوة لأنظر له، لم أعرف ما الحكمة من وجود هذا المايوة، فهو لن يستر شيئا من لحمي وبالأخص مع جسمي، ألقيته مرة أخرى على السرير رافضة إرتدائه، ولأنظر خلفى فأجد هاني قد إنتهي من إرتداء مايوهه وقد بدا مثيرا جدا أمام عيناي بتلك الكرة التي تبرز من جسمه، فقد كان المايوة أيضا يكاد لا يداري شيئا، فلو نظرت من الجنب لأمكنني رؤية قضيب هانى متدليا أسفل المايوه وكذلك جلد صفنه يظهر بعض منه من أسفل المايوة، هذا المنظر بدل رأيي لأخذ مايوهى مبتدئة فى إرتدائه، كنت أرتديه أمام هاني، فلم اعد أخجل منه بعد، فقد علمني هانى بأن أتمتع بالتعري أمامه، فهل هو فى طريقه الأن ليعلمني كيف أتمتع بالتعري أمام عيون كافة الناس بعدما إنتهيت من إرتداء المايوه، سحبني هاني من يدي وأخذني تجاه المرأه الطويلة الموجودة بالغرفة، وأمسكني من وسطي ووقف معي أمام المرأه، نظرت أمامي لأري منظرنا بالمرأه، لن استطيع القول الا انه كان منظرا فاضحا، داريت عيناي بيداي، وضحك هاني وقال لى مكسوفة، قلت له طبعا ازاي ممكن انزل كدة، انا عريانة خالص، كان الجزء العلوي من المايوه بالكاد يداري حلماتي بينما تظهر هالاتهما بوضوح، وكان بروز مكان الحلمتين يدل على إنتصابهما بشكل واضح، أما الجزء السفلي فكان يداري كسي وإن كان إنتفاخه واضحا كما انه لا يداري شيئا من مؤخرتي حيث انه عبارة عن سير رفيع من القماش يدخل بين الفلقتين من الخلف وبذلك تكون طيزي عارية وتامة العري، كانت نظرات هانى إلى جسمى فى المراه تزيد عرائي عراء، فكانت عيناه تسير على تضاريس جسمي ولحمي، فكان لتلك النظرات أثرها فى إشعال نيران الشهوة بجسمي الذي صار متعطشا لذكر هانى أغلب ساعات اليوم، ولم يكن ذكره يقصر فى حقي فكان يقوم بواجبه فى غزو قلعتي وأسرها بكفائة تامة، قال لي هانى يلا علشان نروح الشط، كنت أريد ذكره قبل الخروج فمنظر اللحم العاري أمامي ونظرات هاني له جعلتني أرغب فى أن أروي لحمي من جنس هاني، فقلت له لا مش نازلة، قال لي يلا بلاش كسوف بقي، قلت له وأنا أحتضنه وكأني أداري عيناي فى صدره، لأ مش قادرة، قلتها بميوعة ودلال مع أنفاس حارة على حلمة صدر هاني، وكان جسدي الدافئ ملتصقا بجسد هاني العاري، لم يتحمل هاني ملمس لحمي البض، فبدأ يمرر يده علي جسدي العاري، وإتجه إلى شفتاي ليطبع قبلة معلنا بداية هجومه على جسدي، تصنعت التمنع وحاولت التملص لأجعل أثدائي تهتز أمام عينيه فيري لحمي مرتجا أمامه، دفعني هاني على السرير وفتح فخذاي وقامت المعركة بين فمه وكسي، فمه يحاول الوصول لداخل كسي بينما تنطبق فخذاي فى محاولة لمنعه، فى الحقيقة أنا لم أكن أمنعه ولكني إكتشفت أن إغلاق فخذاي ورؤية هانى وهو يفتحهما بقوة ومحاولاته للوصول إلى كسي كانت تشعرني بالنشوة، وصل هاني إلى كسي ليجد زنبوري ظاهرا من المايوه بعد إنتصابه مسببا بروزا صغيرا بالمايوه، جن جنون هانى عندما رأي منظر زنبوري واضحا من المايوه، فإندفع يبعد المايوه ليلاقي زنبوري بلسانه، تعلمت كيف أستمتع بكل حركة من حركات الجنس، فلم أعد أفقد الوعي مباشرة ولكني كنت أتمتع بإحساسي بكل ما يحدث بجسدي، بدأت تأوهاتي تعلو ويزداد معها زتيرة عبث هاني بمواطن عفافي فلم يترك جزءا فى جسدي لم يمرر لساني عليه، وفجأة دق باب الحجرة ... توقف هاني وغطاني بملائة على السرير وأسرع ليرتدي روبه ليرى من الطارق، فتح هانى الباب ليجد شخصا ما غالبا نزيل الحجرة المجاورة يسأله إذا كان هناك أحد فى حاجة إلى المساعدة فهو طبيب وقد سمع صوت شخص يتألم، فشكره زوجي وقال له لا ابدا ما فيش حاجة، وإنصرف الجار ليأتي زوجي ضاحكا قائلا لى فضحتينا بصراخك، علمت وقتها ان أصوات تمحني تخرج من باب الغرفة ولا بد أن هناك أيضا من إستمع إليها غير جارنا الطبيب، وأنهم يعلمون الأن أن النزيلة الموجودة بهذه الغرفة فى حالة معاشرة جنسية، أثارني هذا التفكير إثارة شديدة فلم يكد هاني يقترب مني حتي إحتضنته مادة يدي نحو ذكره لأري هل أصبح قادرا على أداء مهمته أم أنه محتاج لمساعدة، كان ذكر هاني قد إرتخي أثناء كلامه مع جارنا، فأمسكته بكل فوتي وكأني أرجوه أن يستيقض ليغزوا جسدي، كان هانى مسدلا علي صدري يرضع منه وأنا ممسكة بقضيبه أحركه على فخذي، وكانت أصوات تنهداتي بدأت تعلوا ثانية ليقول لى هاني وطي صوتك، لم أعره إنتباها فقد أحسست أنني أرغب فى أن يعرف كل من بجوارنا بما يحدث لي، قلت له يلا، قال هانى يلا ايه، قلت له حرام عليك ... مش قادرة يلا حطه، بدأ هاني فى التمنع وقال لي أحط ايه، صرخت يلا ... حرام عليك ... حطه، قال لى قوليلى أحط ايه، أمسكت قضيبه وقلت بصيغة ترجي ده يلا عاوزاه مش قادرة ... حطهولي، قال لى ده أسمه زبى ... قولى لى حطلي زبك فى كسي، كنت فى قمة تمحني وأرغب فى زبه بأي شكل، فقد شعرت أن كل الأذان بالفندق تسمعني، صرحت بصوت عالى يلا يا هاني ... عاوزة زبك ... عاوزاه ... حطه فى كسي ... نيكني بزبك، أثناء كلماتي هذه فوجئت بمرور زبه بالكامل بداخل جسدي، دفعة واحدة وبقوة حتي وصل لأخر رحمي، كان بلل كسي يعمل تأثير السحر فى إنزلاق هذا القضيب الضخم بداخلي مثيرا أشفار وجدران مهبلي، وبدأ هاني فى أداء مهمته التي صار كسي معتادا عليها، إعتاد على هذه الرأس الناعمة التي تفتح الطريق لباقي الذكر فى دحر كسى، ليدخل ذكره حتي يصطدم برحمي رافعا جدران مهبلي لأعلي، لأجد أن جسمي بالكامل يرتفع تابعا قضيب هاني القوي، وبدأت ضربات هاني المتأنية فى العبث بمنطقة شرفي ليرخي ولترتفع رجلاي بحركة لا تلقائية لأعلى لإبراز أكبر قدر من أشفاري وزنبوري ليصطدما بجسم هانى كلما أدخل ذكره بداخلي وليتلقي هانى رجلاي يرفعهما على كتفيه مقيدا أياي ولأاصبح تحت رحمة نيك ذكره، بدأت اهاتي تتوالي ولكنها كانت مختلفة هذه المرة، فمع إحساسي بأن هناك من يسمع صوتي الذي يدل على أنه يوجد يهذه الغرفة أنثي مستسلمة لقضيب ذكر، كانت اهاتي تنطلق عالية ومدوية لتعلن نشوتي، كما كنت أستمع لوقع إصطدام لحم هانى مع لحمي العاري مع كل دقه من دقات هاني بداخلي يعقبها صوت إصطدام صفنه بلحم طيزي، أحسست وقتها أن كل الفندق يستمع لهذه الأصوات فكان فى ذلك أكبر الأثر لأطلق صرختي الأخيرة مصحوبة بإنقباضات وسطي وكسي لأعلن وصولي لنشوتي القصوة وتمكن ذكر هانى من التغلب على شهوة كسي، وأدت تلك الحركات لإطلاق هانى أيضا لأهته الاخيرة ليعلن تغلبه على ضعف كسي وإنزال منيه بقعر مهبلي، وليعقب ذلك إغمائة المتعة لكلينا فأغمضت عيناي وألقى هانى نفسه على صدري، تاركا ذكره ليضمحل بداخلي بعد أن غرق كسي المسكين من ماء شهوتي ومن مني هاني لحظات مرت علينا فى هذا الوضع، لنبدأ بعدها فى إحتضان كل مننا للأخر لرضا كل واحد منا لأداء شريكه فى الجنس خمسة دقائق مرت فى العناق ليقوم هاني بعدها بأخذ دش سريع اعقبته أنا لأزيل اثار الجنس التي كانت بادية على لحمي، فكانت توجد بعض الأماكن التى أخذت اللون الأحمر من أثار ضغطات هانى أو فمه خاصة فى منطقة ثدياي وبطني خرجت لاجد هانى منتظرني للنزول قليلا على الشاطئ، فوافقته بعد المتعة التي حصلت عليها ولبست المايوه الجديد وعليه روب وخرجنا من الغرفة للنزول بمجرد خروي من الغرفة لمحت باب الغرفة المجاورة يرتد سريعا، فيعلن أنه كان هناك من يقف خارجا قبل خروجنا ودخل سريعا بمجرد إحساسه بخروجنا، علمت أن جارى الطبيب كان يستمع لتلك المعركة العنيفة التي حدثت لجارته الجديدة أغلق زوجيباب الغرفة وتوجهنا للمصعد للنزول للشاطئ، كان هناك باب خاص بالدرو الأرضي بجوار المصعد مباشرة يؤدي للشاطئ، خرجنا منه لنجد رائحة البحر المنعشة مع منظر جميل خلاب ساعد على إحساسنا بهذا المنظر السعادة التى كنا فيها بعد أن أنهكنا جسدينا من المتعة، ذهبنا لأحد الشمسيات البعيدة وألقينا أجسادنا على الرمال، كانت تدور بيننا احاديث تدل على حب كل مننا للاخر وسعادته ومتعته من زواجنا خلع هاني الروب وإستلقى على الرمال بجسده الرياضي، لم أستطع انا ان اخلع الروب الذى ارتدية فلازلت خجلة من منظري بهذا المايوه، ولكنني نظرت حولي فلم أجد احدا بقربنا، كان هناك بعض الأشخاص فى أماكن بعيدة عنا، وكانوا كلهم يشكلون ثنائيات، فكل منهم رجل وإمرأة يجلسون تحت شمسية بعيدة عن الاخرين، وكان بعضهم فى حالة استرخاء والبعض فى حالة عناق، وجدتهم كما قال لى هاني كل منهم مشغول بحاله، ولا علاقة لأحد بالاخر، ساعدني ذلك على اتخاذ قراري فخلعت الروب عن جسدي كاشفة أجزاء من لحمي لاول مرة من يوم ولادتي تسقط عليها اشعة الشمس ألقيت الروب بجواري وأعدت إستلقائي على الرمال، كان ملمس الرمال الناعمة على لحمي الطري جميلا، فقد كانت تلتصق بلحمي، وبالطبع عند أول جلوسي دخلت بعض الرمال بين فلقتي طيزي، حاولت رفع جسمي قليلا لتسقط الرمال لكنها كانت قد إلتصقت، فخجلت أن أمد يدي على هذه المنطقة الحساسة لكي لا يراني احد، نظرت حولي وفعلا لم أجد أحدا ينظر إلينا، كان هاني مستلقيا على وجهه ففعلت مثله وإستلقيت بجواره على وجهي، رفعت رأسي لأنظر على جسمي من الخلف فوجدت جسمي من ناحية الظهر عاري تماما، فلقتي طيزي بارزتان ومنتصبتان لأعلى تستنشق هواء الطبيعة، فلاول مرة فى حياتى تري طيزي الدنيا خارج الجدران، نظرت أمامي لألمح عن بعد ذلك البوتيك الذي إشترينا منه المايوهات، كان له واجهة زجاجية تطل على الشاطئ، ولمحت البائعة التي كانت موجودة بالبوتيك وقت شرائنا للمايوهات تقف من وراء الزجاج تنظر تجاهنا، لم أعر الأمر أى اهتمام فهي فتاة مثلي، لحظات ليقف هانى ويقول لي لقد نسيت أن أحضر مرطب للبشرة، قلت له مش مهم، لم اكن خبيرة بالتعرية على الشواطئ مثل هانى، فأفهمني هانى ان اشعة الشمس ضارة على البشرة ويجب وضع كريم مرطب حتي لا تحترق البشرة بفعل اشعة الشمس، قال لى هانى انه سيحضرة من احد البوتيكات بالفندق ويعود سريعا، رغبت فى مرافقته لكنه قال لى لا داعي ساعود سريعا، ذهب هاني وبقيت أنا على حالي وحيدة، أرافب نسمات الهواء التي تتسلل بين فلقتي طيزي، فاجذب عضلات فخذي قليلا لافسح لتلك النسمات المجال للدخول حيث لم يكن يسمح لها بالدخول من قبل، نظرت حولى لاطمئن انه لا يوجد احد ينظر على جسمي العاري، وفعلا لم اجد أحدا ماعدا تلك البائعة التي ترقبنى من خلف الزجاج ولم أكن متاكدة من انها تنظر لى أم تنظر لمنظر البحر الخلاب لحظات وعاد هاني بالكريم المرطب، ليجثوا على ركبتيه بجواري ويضع بعض من هذا الكريم اللزج بين كفيه ويبدأ فى تدليك ظهري، كان ملمس الكريم مثيرا مع مداعبة نسمات الهواء للأماكن الحساسة بجسمي فصدرت من فمي تنهيدة مع حركة يد هاني أعقبها بداية سقوط سوائل كسي التي أصبحت سريعة فى تلبية نداء يد هانى لترطب له عش بلبله، ضحك هاني وقال لي تاني ... انتى ما شبعتيش فوق، قلت له وانا معاك عمري ما حاشبع ... طول ما انت بتعمل في جسمي كده حاقعد جعانة لغاية ما اكلك كلك، ضحكنا انا وهاني وإستمر يوزع الكريم على أنحاء جسدي حتي طلب مني إنزال حمالات الجزء العلوي من المايوه، رفضت فورا فكيف أصبح عارية الصر على الملأ، صحيح انى فعلا عارية الصدر ولكن احساسي بأن هناك شيئا ما على صدري يساعدني على البقاء فى هذا الوضع، حاول هانى سحب الحمالات وانا اجذبها، هو من جهة وانا من الجهة الأخري، لنسمع صوت ضعيف يعقبه ارتخاء الحمالات، فقد قطعت بين يدينا، ي****ول ها انا على شاطئ البحر ارتدي مايوها لا يداري شيئا وبالإضافة لذلك فجزئه العلوي مقطوع، بحركة لا ارادية سريعة وضعت يداي على صدري وكأن مئات العيون تنتظر قيامي لتري ثدياي البكر، أحضر هانى الروب سريعا وغطاني وقال لي البوتيك اللي اشترينا منه المايوهات قريب ... روحي البنت اللى هناك تصلحهولك بسرعة، وافقت فلم يكن هناك امامى حل اخر، قام هانى معى وتوجهنا ناحية البوتيك، ودخلنا بسرعة لنجد الفتاه بالداخل، لم أجد نظرات غستفهان فى عينيها عن سبب عودتنا ففهمت أنها كانت تنظر الينا ورأت كل شئ، قلت لها اسفة بس حمالة المايوة اتقطعت ممكن تصلحيهالي، ردت الفتاه بادب طبعا اتفضلي من هنا، وشاورت لغرفة صغيرة تستخدم للقياس وتغيير الملابس، قال لى هانى سانتظر بالخارج اتفرج على البوتيكات اللى برة، وخرج هاني ودخلت انا لغرفة الملابس ممسكة بالروب حول جسدي وبقطعة المايوه فى يدي وتوجهت البائعة لتحضر إبرة وخيط لإصلاح الحمالة، أحضرت البائعة الإبرة والخيط ودخلت خلفي الحجرة وجذبت الستارة على باب الحجرة لنتداري عن الأنظار، كانت الغرفة شديدة الضيق تتسع لشخص واحد فقط مع حركة محدودة، أخذت الفتاه المايوه من يدي وقالت لى معلش البسيه علشان اخيطه على جسمك فيكون مضبوط، أعطيتها ظهري وتركت يدي الروب ليسقط على الأرض، كان فى وجهي مرأه نظرت بها لأري نفسي وأنا عارية والفتاة تلتصق بى من الخلف لضيق مساحة الغرفة، إنحنت الفتاه لأسفل ووجهها ناحية جسمي فقد كانت ترمق جسدي بطريقة غريبة، إلتقطت الروب من أسفل قدماي وكانت طيزي وقتها مقابل وجهها تماما ونظرا لضيق الغرفة فقط شعرت بأنفاسها الحارة تتسلل بين فلقتي طيزي التي كانت تلمع بفضل الكريم الذي دهنه هانى ليها، أخذت الفتاه الروب وقالت لى ثواني حاعلقه برة وارجعلك، خرجت الفتاه وظللت انا عارية الصدر بداخل الحجرة، كانت اول مرة فى حياتى اكون عارية بهذا الشكل مع شخص اخر غير ميقظ الشهوات زوجى، دخلت الفتاه مرة أخري لتعطينى المايوه فارتديه وقالت لى أظبطيه على صدرك علشان الخياطة تكون صح، عدلت وضع المايوه على صدري وشدت هى الحمالة لتبدأ عملها، كانت أقصر منى قليلا فكان وجهها ملاصقا لكتفي، وبدأت فى إصلاح الحمالة وهى تثرثر، علمت أن إسمها لبنى وهى تعمل فى هذا المكان منذ سنة تقريبا كما انها تقيم بالفندق لانه بعيد عن العمران، غير متزوجة ولاتفكر بالزواج حاليا لان لها طموح ان تغادر مص لاحد البلاد الاوروبية، كانت تقول لي هذا الكلام وانا اومئ لها براسي ولم أكن مهتمة تماما بما تقول بل كنت ارغب فى ان تنتهى من عملها فأنفاسها الحارة علي جسدي وحركة يدها على ظهري وإلتصاق جسدها بى من الخلف لم يعطي لى سوي شعور واحد بانى مع هاني ولست مع فتاه، كانت فتاه غريبة الأطوار انتهت لبنى من إصلاح الحمالة وقالت لى ورينى وشك كدة، فإستدرت ليصبح وجهها مقابلا لصدري تماما، قالتلي حاظبطلك المايوه وبدون انتظار لرد مني مدت يديها لتفرد قطعة القماش التى تغطي حلماتى فأدخلت أصبعا من كل يد خلف قطعة القماش وبدأت تحركهما صعودا وهبوطا بحركة سريعة لفرد القماش، كانت أصابعها تحتك بحلمات نهودي مما تسبب فى بروزهما بروزا هائلا، قالت لى صدرك رائع يا مدام، قلت لها وانا احاول الإبتعاد شكرا ... خلاص كدة، قالت لى خلاص ثم نظرت على الأسفل وقالت لي يوجد بقعة على المايوه فنظرت وإذا فعلا ببقعة من اثار لبن هاني قد جفت على المايوه، بدون تردد جثت الفتاه على ركبتيها وأصبح وجهها مباشرة أمام كسي، كانت حركة سيرى قد تسببت فى إنطواء بعض من المايوه وبروز الأجزاء الملامسة لطيزي من شفرات كسي وأصبحت متدلية لأسفل، بدت الفتاه وكانها تحاول تنظيف تلك البقعة بإظفر يدها ولكني أحسست بأحد الأظافر يحتك مباشرة فوق منظقة زنبوري، لم يكد هذا الإصبع يكمل أول احتكاك له حتي قفز زنبوري مرحبا ومعتقدا أن هانى سيبدأ طقوس فمه، رأيت نظرة فى عين الفتاه حين رأت ضخامة حجم زنبوري تبرز من المايوه وصدرت مني اهه لا ارادية أعقبتها بجذب الستارة للهروب من تلك الفتاه فلن أستطيع التحمل أكثر من ذلك، خرجت جارية لأسمع تصفيق فلقتي طيزي سويا حين جريت، استرددت أنفاسي عندما أصبحت بخارج هده الغرفة وسالت لبنى عن الروب فأشارت لمكانه فإلتقطته مسرعة لأغادر المحل، فقالت لى لبنى على فكرة يا مدام ... انا باغير لبنات كتير هنا فى الفندق ... لكن بصراحة ما شفتش جسم فى حلاوة جسمك، لم أصدق أني اسمع هذه الكلمات من فم فتاه فوقفت مكاني غير مستوعبة للأمر، فخرجت لبني وأمسكت الروب ووضعته على اكتافي وهى تقول غرفتي رقم 118 اتمنى نكون اصدقاء لو حسيتى بالملل ممكن تجيلى المحل او تلاقينى بالغرفة، قالت تلك الكلمات وهي تدثرنى بالروب وأنفاسها الحارة تلهب أثدائي، أفقت لأخرج مسرعة أبحث عمن يمكن أن أفرغ ما أحسست به معه، أبحث عن زوجى هانى خرجت من باب البوتيك لا هثة الأنفاس من أفعال لبنى اتلفت يمنة ويسرة لاجد زوجي، لم يكن هاني واقفا خارج البوتيك، لربما انه توجه للمشاهدة بعض البضائع بمحل اخر، وقفت على باب البوتيك فلم أكن أجرؤ على السير بهذا الشكل وحدي فى ردهات الفندق، سمعت صوت لبنى اتيا من خلفي تطلب منى الدخول لانتظار زوجي حتي ياتي، لم أجد مفرا من دخول البوتيك لانتظر بالداخل بالرغم من أني أصبحت أخشي من نظرات لبنى على جسدي، لم أكن أخشي منها هي بل كنت أخشي من نفسي، فنظراتها لجسدي لم تكن تختلف كثيرا عن نظرات هاني وكانت تبعث فى جسدي نفس المشاعر التي اشعر بها عندما امارس الجنس مع زوجي، دخلت لأجدها تبتسم لي ابتسامة واسعة ربما لطمأنتي عندما رأتني أولي هاربة أو ربما لأنها ستجد الوقت الكافي للنظر أكثر لمفاتن جسدي، كنت أضم الروب حول جسدي العاري وكأنني فى حضور رجل غريب، قدمت لي كرسي لاجلس وبدات تتحدث معي، قالت لبنى هما الرجالة كدة لما تحتاجيهم ما تلاقيهمش وضحكت وإبتسمت انا لها، سالتها ليه ما اتجوزتيش لغاية دلوقت؟ قالت لي انا جربت حظي مع الرجالة، فانا حبيت واحد لما كان سني ستة عشر سنة، كنت احبه لدرجة الجنون وطبعا لاني كنت صغيرة فسلمته كل شئ فيا، نظرت لها نظرة تنم عن أسئلة كثيرة، فقالت بدون تردد ايوة سلمته قلبى وعقلي حتي جسدي، كان مسيطر عليا وعلى كل جزء مني، وكنت باحبه خالص، وفي يوم انقطعت الدورة عندي وطبعا خفت اني اكون حامل منه لكن للاسف كان خوفى فى محله وكنت حامل، بدأت نظرتي لتلك الفتاه تتغير ربما كنت أشعر بالإشفاق عليها وعلى تجربتها المريرة، سالتها وعملتى ايه؟ قالت لى ابدا لما قلتله كنت منتظرة منه انه يجي يقابل بابا لكن طبعا بدأ يتهرب مني واكتشفته على حقيقته، فانا كنت بالنسبه له جسم يتمتع بيه وقت ما يحب مش اكتر من كدة وقاللي ان الشئ الوحيد الليقدر يعملهولي انه يوديني لدكتور يعمل لي عملية اجهاض وانه هو اللي حيدفع تكاليف العملية، طبعا احتقرته أشد احتقار وندمت على كل لحظه كنت باسلم له فيها عقلي قبل جسمي، لكن ما كانش قدامي فى الوقت ده غير اني اوافق علشان استر الفضيحة، ورحت معاه لدكتور، طبعا الدكتور شاف بنت صغيرة وحلوة وفى محنة، طلب منه مبلغ ثلاثة الاف جنيه علشان العملية دفعها بدون تردد، وبعد كدة خرج وسابنى مع الدكتور اللي قبل ما يعمل العملية اخد حظه من حسمي غصب عني، سالتها بسرعة إغتصبك؟ ، قالت لي ما كانش ****** بمعني الكلمة، تفتكري انا كنت ايه فى نظر الدكتور غير ... وسكتت وأطرقت فى الأرض، وضعت يدي على كتفها وكاني أواسيها وقلت لها حكايتك صعبة، قالت لي كلاب كلهم كلاب من يوم الموضوع ده وانا كرهت الرجالة ولو كنت حاموت وحياتي فى ايد راجل افضل اموت احسن، وإنحدرت دمعة على خد لبنى معلنة مدى الألم النفسي الذي تعانيه تلك الفتاه من الرجال، تغير شعوري من ناحية لبنى، حاولت أن اواسيها واكلمها عن زوجي هاني الذي يسعد حياتي بحبه وانه ليس كل الرجال بنفس الطباع، قالت لي خلاص انا من جوايا كرهتهم كلهم، وعرفت طريقي كويس وانا مرتاحة كدة، كنت أتعجب وارغب فى سؤالها عما تفعله بجسها عندما تشعر بالرغبات الجنسية، فانا بعدما أشعل هانى بي تلك الرغبات أصبحت لا أصبر عليها ولا استطيع التحكم فيها ولا يطفئها غير تلك الجولات لذكر هاني بداخل أحشائي، طبعا لم أستطع سؤالها فعلاقتنا لا تزال هامشية، لم أدر بنفسي الا وأنا امسح تلك الدمعةالتي انزلقت على خدها، أمسكت يدي وقالت لي شفتي الستات حنينين ازاي، بذمتك لو راجل كان مسح دمعي بالنعومة دي، لم أفهم ولم أرد بشئ، وكانت يداي قد تركتا فبدأت عينا لبنى تتسلل من تحت فتحة الروب لتعاود مرورها على تضاريس جسدي، كانت لا نزال يدها ممسكة بيدي وعينها ثابتة على ثديي المنتصب، عادت تلك المشاعر تساود جسدي مرة أخري ليقشعر جسدي وتبدأ حلماتي فى الإنتصاب معلنة لعينى لبنى إستجابتهما لتلك النظرات، كانت يدها شديدو النعومة وهي تحركها على يدي، وبدون مقدمات مدت لنبى يدها لتكشف مقدمة الروب ولتظهر ثدى بوضوح، بهتت لتلك الحركة ولكن تخدر مشاعرى لم يساعدني على إتخاذ رد الفعل المناسب فها هي سوائل كسي قد بدأت فى الإنزلاق لتبلل ذلك المايوه الضيق، مدت لبنى يدها ليلمس إصبعها ثديي وتنطلق من بين شفتاي اهه خفيفة، فجأة سمعت صوت خلاص خلصتي، فزعت ونظرت خلفى لاجد هانى قد عاد، قمت مسرعة وقلت له أأأأ أيوة، كانت أنفاسي لاهثه، قال لى يلا بينا، إتجهت ناحيته ونظرت خلفى للبنى وقلت لها باي، قالت لى خلينا على اتصال قلت لها اوك يا لبنى باى، وأمسكت يد زوجي وخرجنا كان متجها للشاطئ فجذبته من يده وقلت له لا ... تعال نطلع الحجرة، قال لى ليه؟ كانت الرغبة قد سرت فى كامل جسدي، قلت له يلا نطلع عاوزاك، ابتسم وجررته من يده صاعدة للغرفة لأطفئ رغبات جسدي بمياه ذكره حينما كنا فى المصعد كنت متشبثة بيد هانى وكاني خائفه أن أصعد فلا أجده بجواري، نظر لى هانى وضحك بصوت على وقال لي اللي يشوفك اول يوم فى جوازنا ما يشوفكيش دلوقت وضحك، بصيت له وقلت بدلال يوووه بقى يا هانى ... ما تكسفنيش، وصل المصعد لطابقنا لأسابقه فى الخروج من المصعد والإتجاه لغرفتنا، فتحت باب الغرفة فى عجل والقيت الروب من على جسدي والقيت بجسدي على السرير، كنت مستلقية على وجهي بحيث كان ظهري تجاه هاني، كان ظهري عاريا تماما من خلال هذا المايوه الذى كنت ارتديه ظللت مستلقية على وجهى منتظرة يدا هانى أن تمتد إلى جسدي، مرت لحظات ولم أشعر بما كنت ارغب فيه، نظرت خلفي لأجد هاني واقفا ينظر لي وهو مبتسما بعد حالة الهياج التي راها تجتاح جسد زوجته، نظرت له بإستغراب وكاني اتسائل ماذا تنتظر لتنقض على جسدي، قلت له مالك؟ قال لى ابدا، وبدا على إسلوب كلامه انه يتمنع فى إعطائي صلب ذكره، أطرقت وقلت له يلا يا هاني، قال لى بدلال لأ، كانت الرغبة قد تسببت فى ارتعاش جسدي وانا اري جسده العاري وقضيبه المكور تحت المايوه لا يفصلني عنه سوي قطعة رقيقة من القماش، لم أدرى بنفسى الا وأنا اهب من السرير جاذبه هانى من المايوه وانا صارخة يلااااا، لينتفظ ذكره من المايوه مندفعا ليجد فمي أمامه مباشرة أثناء كلامي فيتسلل ذلك القضيب الخبيث فى إندفاعه مقتحما بكارة فمي، لم أستوعب ما حدث ولكنني وجدت ذكر هاني بداخل فمي، سبق وأن قبلت ذكره ولكن لم يسبق لى أن أدخلته فى فمي ابدا، أطبقت فمي على ذكره وكانى أخشي أن افقده مرة أخري وإمتدت يداي لتقبض على بيضه المدلي بين فخذيه، بهت هاني من هذا المنظر ومن سخونة فمي على تلك الرأس الحساسه الموجودة بمقدمه ذكره، فترك قضيبه فى فمي ووقف حين كان جسمه يتلوي كثعبان وإكتفي بأن يمد يديه يتحسس حلماتى وهو مغمض العينين، كانت حركة جسمه تتسبب فى تحرك قضيبه بداخل فمي، وكنت لا أزال قابضة على بيضاته ادلكهما وأمرسهما، فتارة أجذبهما بعيدا عن جسده وتارة أضغطهما وكأني أحاول إعادتهما للمكان الذي تدلوا منه، كانت تعبيرات وجه هاني غريبة فلأول مره أراه على هذا النحو غير متمكنا من نفسه، هل وصلت لنقطة ضعف زوجى؟؟ هذا ما دار ببالي وقتها لم تمض لحظات حتي صرخ هاني ممسكا رأسي ليخرج قضيبه مسرعا من فمي، ولأجد حمما دافقة تنظلق من ذكره أصاب أغلبها صدري وبطني، لينكفئ زوجى بعدها بجواري على السرير مغمض العينين وقضيبه يبدأ فى التراجع متوهما أنه قد أدي المهمة المطلوبة منه نظرت لهذا الذكر بترجي ومددت يدي لأحاول منعه من الارتخاء ولكن هيهات فقد كان الذكر نائما مثل زوجي وتركاني وحيدة اصارع تلك النيران التي تسببت بها لبنى فى جسدي، كانت هذه اول مرة لم يقم فيها هاني بمهامه الزوجية، فبدوت كالمجنونة أحاول تحسس جسدى بيدي ولكن لا شئ يمكن أن يعوضنى عن دخول الذكر بداخل جسدي وشعوري به وهو يحرك مهبلى من الداخل صعودا وهبوطا ساحقا شفرتاي وزنبوري أثناء دخوله وخروجه من كسي، بدوت كالمجنونة اهمهم بكلمات العن فيها لبنى وما سببته بجسدي ولكننى تمنيت ان تكون معى الان لتكمل ما بداته حيث أن ذكري غير قادر على تلبية شهوتى حاليا، وكما علمني هانى معني الشهوة ومعني المتعة علمنى أيضا كيف تشعر المرأة عندما ترغب فى ذكر رجلها ولا تجده نظرت الي هانى وهو ممدد بجواري وقضيبه المدلي على عانته مبلول هذه المرة ليس من ماء كسي ولكن من لعاب فمي وهو راقد بلا حراك، كانت النيران التي تشتعل فى جسدي بحاجة لمن يطفئها، نهضت ودخلت تحت الدوش لعل المياه الباردة تطفئ لهيب جسدي، إنحدرت المياه على جسدي وكان لإندفاعها وإرتطامها بجسمى العاري الأثر فى زيادة بركان شهوتي، تركت المياه تندفع على جسدي محاولة فى الإرتواء منها، أسندت ظهري على جدار الحمام ومددت يادي على كسي لأعبث به، مددت وسطي للأمام فاتحة كسي بيداي لأبرز رأس زنبورى خارجا وأركز المياه لتصطدم به مباشرة، علت أصوات همهماتي لأفاجأ بهانى واقفا أمامي، إنتفضت فقد رأنى هانى بهذا المنظر المخزي، كنت أشعر بخجل لا يعادله خجل، إندفع هاني نحوي متأسفا ومعتذرا فقال لي انا اسف معلش يا حبيبتي ... انا ما قدرتش اتمالك نفسي من اللي عملتيه فيا ... انا اسف، كان زوجي وقدرا للحالة التي انا عليها، فدخل معي مباشرة تحت المياه فقد كان عاريا منذ ان كنا نستعد لممارسة الجنس، إحتضنني هانى لتنزل دمعتان من عيناي تدلان على تمسكي بالامل الاخير فى إطفاء تلك الشهوة، لم ألمس قضيب هاني فقد كنت أخشي ان المسه فيحدث ما حدث منذ قليل فانا محتاجة لذكره بمكانه الطبيعي بجسدي اكثر من احتياجى للمس ذلك الذكر، لم يقصر هاني فى ارواء عطشي، فأعطاني من ذكره ما كنت أشتهيه وازداد من إيلاجه بكسي حتي كاد ان يمزق رحمي، ولشدة شهوتي كنت فى امس الحاجة لذلك، حتى اتتني شهوتي تحت المياه ونزلت سوائل كسي مختلطة بمياه الحمام، لم يكتفى هاني بذلك قفد حملني وذهب بى الى السرير ليمارس معى طقوسه المعتادة فى العبث بجسدي حتي ارتويت كما لم ارتوي من قبل، وذهبت كالعادة فى إغماءة اللذة أفقت بعد ساعات من النوم العميق، كان الظلام قد حل ولا يزال هانى نائما، فكرت بما حدث لى ووجدت نفسى افكر بلبنى، تلك الفتاهالتي كانت السبب فى شدة هياجي، فهل يمكن لفتاه أن تثير فتاه اخري حتي هذه الدرجة؟؟ كيف فعلت ذلك بي، وماذا تفعل هى لتطفئ نيران شهوتها؟ اسئلة كثيرة كانت تدرو بذهني لا تجد لها اجابة افاق هانى بعد قليل ليدعوني للنزول للنادي الليلى الموجود بالفندق ونتناول طعام العشاء هناك، لبسنا ملابسنا ونزلنا لبهو الفندق منه للنادي الليلى، كانت الاضواء خافته والشموع منتشرة على كل منضدة لتضفى جوا شاعريا جميلا على المكان، كما كانت تنساب موسيقي هادئة تلف ارجاء المكان بالكامل، جلسنا انا وهانى سويا وساعدت اجواء المكان على ارتقاء مشاعرنا وتبادلنا الهمسات واللمسات كعشاق، حتىانه قبلني على خدي فى الظلام قبلة كانت تحمل الكثير من المعني لقلبى، كان المكان هادئا كعادة الفندق وكان النزلاء متناثرون فى ارجاء صالة النادي، لمحت من بعيد فتاه جميلة تنظر ناحيتي، دققت النظر بها فإذا هي لبنى، كان منظرها متغيرا تماما، فقد كن رأيتها فى اوقات عملها ويبدوا انها الان فى وقت فراغها واتت لهذا المكان لتبديد الملل من اوقات الفراغ، كانت الفتاه متوسطة الطول ترتدي بنطلون جينز وتي شيرت والفرق بينهما يظهر سرة بطنها، كان لون جسدها خمريا مائلا لللون البرونزي من تاثير اجواء المنطقة، كان شعرها يصل حتى اكتافها ناعما منسدلا يتهادي مع حركة راسها يمنة ويسرة ليضفى عليها منظرا خاطفا للالباب، كانت تجلس على البار ويجلس بجوارها فتاة اخري يبدوا انها من جنسية اجنبية، كانت راسها تهتز مع صوت الموسيقي وبيدها كاس فقد كانا يحتسيان الويسكي سويا، مع حركة جسدها وتلألؤ اضواء الشموع على بشرة وجهها وبطنها العارية تعطيها جاذبية وكأنها فينوس متواجدة معنا، قلت لهانى لبنى اهه، قال لى لبنى مين، قلتله البنت بتاعةالبوتيك، ضحك وقال لى خلاص بقيتم اصحاب، أشرت لها بيدي أحييها فقامت واتت ناحيتنا وقالت اهلا مدام ايه اخبارك؟ قلت لها كويسة ... ايه ده ماعرفتكيش فى الاول، قالت لي انتي شفتيني فى لبس الشغل ... هنا بقى ده وقت فراغي، وحيتنا وانصرفت للفتاه التي كانت تجلس معها، كانت تترنح قليلا فما يبدوا أنها قد شربت كثيرا، طلب لنا هاني العشاء وطلب معه زجاجة نبيذ من النوع الفاخر، لم يسبق لى الشرب من قبل، ولكن مع هذه الجلسة وهذا الجو ومعي حبيبى الذي شجعني بدأت ارتشف معه النبيذ بدأ تاثير النبيذ يظهر على سريعا، احسست ان الخجل قد زال مني فقد كان هاني يلمس جسدي واوقات يقبل أطراف اناملي، وجدت نفسي ابادله القبل غير شاعرة بالناس من حولي، كنت أنظر فقط للبنى أثناء تبادلى القبل مع زوجي، فقد كانت نظراتها تثير شهوتي وكانت هي دائمة النظر لى، لم يمض وقت طويل مع احتساء النبيذ حتي شعرت برغبتي فى دخول الحمام، قمت نهضت وذهبت للحمام ودخلت من بهو الحمام، قضيت حاجتي وخرجت لبهو الحمام لأصلح من منظري أمام المرأة، كانت الخمر قد لعبت برأسي فنظرت أمامي لأجد لبني واقفة امام المرأة، لم أدري اولا هل هي خيلات ام حقيقة، ولكن صوتها المرحب جعلنى اعلم انها حقيقة، كانت تقف امام المرأة تصلح من شعرها، رديت عليها التحية ووقفت بجوارها لاصلح من شأني، كانت الخمر قد جعلتني جريئة الى حد ما، سالتها لبني انتي ليه بتبصيلي دايما، قالت لبني بصراحة جسمك عاجبني ... انا ما شفتش جسم بالحلاوة دي، ضحكت لمجاملتها وقلت لها انتي كمان تجنني ... جسمك حلو خالص، وجدت لبنى تلتفت لي كان صدرها المنتصب الذي لم اتمكن من رؤيته بالظلام واضحا الأن، فكانت ترتدي التي شير على اللحم مباشرة وحلمات ثديها بارزتان تنمان عن ثدي يشتهيه كل جائع، فوجدت نفسى اكرر جملتي انتى كمان تجنني، افتربت مني لبنى حتى لامست اثدائها كتفى وقالت لي ممكن اسال على اسمك، قلت لها اسمي مديحة، أثناء ردى كانت يدها تمتد لتتحسس ظهري بينما ثدياها يزد التصاقهما بجسدي ليشعراني بمدي ليونة لحمهما، لمسات يدها مع تاثير الخمر أطلقا سويا تلك الأهه التي تكشف ما احاول تخبئته، لم اشعر الا وانا التفت اليها فأصبح وجهى مقابلا لوجهها، اقتربت منى بنى اكثر حتي إضطرتنى انفاسها الساخنة التي بدأت تصل لأعلى صدري ورقبتي لإغماض عيناي، لأشعر بعدها بشئ رطب يتلمس طريقه على رقبتى متوجها نا حية فمي، لم يكن هذه الشئ الرطب سوى لسان لبنى وشفاهها الذان نجحا فى الوصول لشفتى السفلي لتلتقطها لبني فى مهارة تفوق مهارة الرجال ولتجعلني اغيب معها فى قبلة لم اذق من قبل قبلة بحلاوتها، انتفضت من احلامي على اثر اندفاع باب الحمام ودخول امرأة أخري اعتقد انها راتنا لأخرج جارة مبتعدة عن لبني عائدة الى زوجى خرجت من الحمام لاهثة الانفاس كعادتي كلما قابلت لبني، كانت سكرة النبيذ لا تزال تؤثر بعقلي وكنت خارجة من نور الحمام الى ظلام النادي الليلي، فلم اتمكن من رؤية شئ سوي صورة وجه لبني عندما كانت تقترب مني قبل ان اغمض عيناي واتوه معها، لحظات حتي اعتادت عيناي على الظلان لاجد زوجى يلوح لى بيده، ذهبت اليه والقيت بنفسي على الكرسي، سالني مالك؟ قلت له الظاهر تعبت من اللي شربتهولي، طبعا كنت اكذب فانا متعبة من طعم ريق لبنى، عبأ لى زوجي كأس اخر، قلت له لأ ... خلاص تعبت، قلتها وانا ارغب فى تناولة محاولة مني لانسي طعم فم لبني، ولحسن حظي فقد اصر زوجي وقال لى، احنا هنا علشان ننبسط وبس، اخذت الكاس وبدأت ارتشفه، كانت كل رشفة من النبيذ تثبت طعم تلك الفتاه بداخلي ولمحتها خارجة من الحمام ويدها تعدل من وضع شعرها، كانت تخطوا فى دلال وثقة البنت الواثقة من نفسها، لا اعلم ما الذي جعلنى اتصور انها ستاتي لتجذبنى من يدي وتاخذني حيث تستطيع تكمل قبلتها، ولمنها اتجهت مباشرة نحو الفتاة التي كانت تجلس معها، تساءلت هل فعلت نفس ما فعلت بى بالفتاه التي رأتنا بالحمام؟ هل تفعل ذلك أيضا مع الفتاه الجالسة معها، ام انها تفعل ذلك معى انا وحدي؟ هل تؤثر لبنى فى كل فتاه كما اثرت في ام انا التى اشعر بتاثيرها فقط؟؟ كان كل تفكيرى متجها حاليا نحو لبنى، افقت على صوت زوجي فالنادل يحمل لافتة مكتوب عليها اسم زوجي وينادي باسمه، ساله هاني عما يريد فاخبره بان هناك شخص ما يريده على التليفون، قام هانى ليرى ما هناك واتجهت انظاري مباشرة حول لبنى لاجدها جالسة أمام الفتاه التي معها وتلك الفتاه تضع كف يدها على فخذ لبنى وتحركة بهدوء، لا ادري بما شعرت كنت ارغب فى ابعاد يد تلك الفتاه عن افخاذ لبنى ولكن بين حين والاخر كانت لبنى تختلس النظرات تجاهي مما اشعرني بانها هى ايضا تفكر بى لحظات وعاد زوجى ليقول لي انه يوجد عميل مهم، ولابد له ان يقابله غدا ولكن بدلا من سفرنا فانه فضل ان يدعوا العميل لقضاء يوم معنا على ان يتحدثا بالعمل، سالته وانا حاقعد معاكم فى الشغل، قال لى وقت الشغل ممكن تروحى تقعدى شوية مع لبنى ... انتى مش بتقولى بقيتم اصحاب، انتفض قلبي لم أعلم سعادة ام خوف، قال لى هانى يلا نقوم علشان حاصحي بدري، قلت له اوك ... اروح اسلم على لبنى علشان نتصاحب اكثر، ذهبت ناحيتها فاحسست بنظرات استفهام فى وجهها، بالتاكيد كانت تتسائل هل اتيت لاعاتبها عما فعلت ام قلت لزوجي ام ماذا، عندما شعرت بتلك النظرات بوجهها إبتسمت لأطمئنها بانى لست غاضبة لما فعلت بل قد اكون غاضبة لانها لم تكمل ما بدات، وصلت اليها وقلت لها زوجى بكرة حيقابل عميل وحاكون لوحدى زهقانة، لم اتم جملتي حتى قالت لى تعالى بأي وقت لو مش فى البوتيك انتى عارفة رقم الغرفة، ومددت يدي اسلم عليها والتقى كفانا فضغضت على يدها قليلا لتعرف بانى لست غاضبة ومنتظرة لقائها عدت الي زوجى وصعدنا لغرفتنا لنمارس الجنس تحت تاثير الخمر مما ضاعف مرات ومرات من شهوة ومتعة الجنس، وقمت بحركات لم اقم بها من قبل فى حياتى، فلاول مرة اضع يده بين فلقتي طيزي لاجعله يداعب شرجي باصبعه، حاول هاني ادخال اصبعه بشرجي ولكن ذلك المني، فتراجع عن ذلك ولكنى لا انكر انه توجد متعة عندما تعبث الايد بالشرج شرط الا يؤلمها ذلك واذا كان يؤلمها فيكفى التلميح والإيماء بان شرجها مغري، وترك المرأة لتسبح بخيالها فى رغبة الرجل بكل جزء بها، كانت ليلة ليلاء اختلط فيها الخمر بالنشوة، وطعم قضيب هانى بقبلات لبنى، لتنتهى ليلتى إغمائة الجنس التى اصبحت معتادة منذ يوم زواجى الاول إستيقظنا فى اليوم التالى مبكرا، كنت قد افقت من سكرة الخمر ولا يزال يدور براسي ما حدث ليلة البارحة فلم اكن اتخيل ان يحدث ذلك معي قط، شعرت ببعض الأسف بقرارة نفسي واوعزت ما حدث للعب الخمر براسي، تناولنا افطارنا على عجل حيث يرغب هانى فى استقبال ضيفه، واخبر موظفو الإستقبال بإنتظار محمود وهو اسم العميل الذي دعاه للفندق وقام بحجز غرفة لهلمدة يوم واحد ليستريح بها، لم اتمكن فى هذا اليوم من تناول افطاري الجنسي الذي اعتدت عليه فقد كان هانى مشغولا بعض الشئ، وصل ضيف هانى حوالى الساعة التاسعة صباحاونزلنا سويا لاستقباله وعرفه هانى بى فكنت ارى جمالي فى نظرات محمود لي، كان محمود رجل اعمال يعمل بالإستيراد والتصدير ويجري بعض الصفقات عن طريق محل زوجى، جلست معهم قليلا للترحاب بالضيف ثم استاذنت لاتمشي قليلا بالفندق فكرت ان اذهب الى لبنى ولكنى تراجعت فقد كانت هى الاخرى محمورة ليلة امس فلربما لم تكن تدري بما فعلت بى من تاثير الخمر، تمشيت قليلا حتي شعرت بالملل فذهبت وحدى لاجلس تحت احد المظلات الممتدة على شاطئ البحر لاستمتع بهوء البحر النقى، وكانت عيناي ترمق زجاج البوتيك الذي تعمل به لبنى لأرى ان كانت لا تزال تنظر لى ام لا مرت نصف ساعة لارى بعدها لبنى ترمقنى من خلف الزجاج، تصنعت بانى لا اراها وما هى الا ثوان معدودات حتى وجدتها امامى، كانت ترتدى ملابس العمل فلم يظهر من جسمها ما رايت بالامس ولكن عيناها لا تزال تلك الحرارة تنبعث منهما فاشعر بها تسرى فى جسدى، القت لبنى عليا التحية وسالتنى لماذا لم اذهب اليها، كنت خجلة منها فها انا متاكدة الان انها تتذكر ما حدث ليلة امس واذا ذهبت اليها فمعناه انى احتاج منها المزيد، اعتذرت لها وقلت لها بانى ساتبعها بعد الجلوس قليلا على شاطئ البحر، لم يكن من الممكن لها ان تتاخر خارج البوتيك فلا يوجد احد هناك غيرها، فمضت على عجل وان كانت نظرات خيبة الامل قد بدت على وجهها، نظرت الى جسدهت من الخلف، لارى حركة وسطها ومؤخرتها وهى تشق الرمال فكانت كرافصة ترقص على انغام امواج البحر، كان الملل قد زاد عليا فانا لاول مرة وحيدة منذ ليلة زواجى، فإتخذت قرارى اخيرا بالذهاب الي لبنى نهضت من جلستى وسرت تجاه البوتيك لاجدها منتظرة عند الزجاج وعيناها تبتسمان لقدومى ووجدت نفسى اتمغتر فى سيرى بدلال وكانى ارغب فى اغواء احد الرجال، وصلت لها البونيك ودخلت لتستقبلنى بابتسامتها المرحة وترحب بى وتاسف لاننا سنضطر للبقاء فى البوتيك حتى موعد الإغلاق، لم امانع فقد كانت تدور براسى اسئلة كثيرة تحتاج لإجابات منها، بدات حديثى بالكلام عن روعة الفندق ولم المح باي شئ مما حدث بالامس، دار بيننا حديث ودي وهادي وان كانت تتخلله نظرات لبنى على انحاء جسدي وكانت تلك النظرات تلهبنى، كانت عيناي بين الحين والاخر تنطلق لتنظر ايضا لجسد لبنى، ولكن ملابسها بالعمل لم تكن مثل ما رايت منها امس، كنت متشوقة لرؤية بطنها العاري ولكني بالطبع لم استطع، دخل علينا هانى على عجل يطلب منى القيام لانا سنذهب لمدينة الغردقة فهناك بعض الاعمال التى سيقومون بها وقد يمر موعد الغذاء، قلت له انى افضل البقاء فسيكون كل حديثهم عن العمل ولن اجد ما اشغل نفسي به، سالنى حتقعدي لوحدك؟؟ ... يمكن نرجع بعد المغرب او بالليل، ردت لبنى مسرعة ما تخافش عليها يا عريس حنتغدى انا والمدام مع بعض واعتبرها فى عيونى، ابتسم هانى ونظرات عينيه تنتظر منى ردا، فاجبته خلاص ... انا خاستنى معى لبنى وروح انت شوف شغلك، تحركت لبنى لتتركنا وحيدين لعل هانى يرغب فى قول شئ لى قبل رحيله، فاعطتنا ظهرها وابتعدت قليلا، فقبلنى هانى قبلة سريعة امتص بها شفتى السفلى وقال باي وخرج، عادت لبنى وجلست، ابتسمت وقالت لى هو انا ادور ضهري من هنا تشتغلوا بوس، وضحكت وتعجبت انا فكيف عرفت وسالتها وانا اضحك عرفتى ازاى، قالت لى علشان شفتك بتلمع، فقد كانت شفتى السفلى تلمع من اثر لعاب هانى عليها، مدت لبنى يدها وكانها تمسح لعاب هانى من على شفتى، ولكننى شعر باطراف اناملها تتحسس ثنايا شفتاي اكتر من كونهما يمسحان لعاب هاني، كان لمرور اناملها على شفتاى تاثيرهما الواضح على نظرة عيناي، تلك النظرة التى تنم عن الرغبة، لم احلول هذه المرة ان امنع يد لبنى فتركتها تتحسس شفتاي، لك تطل لمسات لبنى قفد اصبحت ملكها طوال اليوم حتى يعود زوجى، بدأنا فى حديث ودي وهادئ وان كانت تتخلله بعض لمسات من لبنى على جسدى اثناء الحديث، فكانت اوقات تضع يدها على فخذاي وكانت حرارة يداها تخترق ملابسى ليشعر بها جسدى، ولكنها لم تحاول اكثر من ذلك بالرغم من رغبتى فى اكتشاف المزيد من مواهب لبنى، مر الوقت سريعا مع صحبتها الجميلة تخلله دخول بعض الزبائن للبوتيك، لم يكن رواده كثيرون كحال الفندق ولكن ارتفاع اسعار المعروضات كان يعوض ذلك الفارق. حاء موعد اغلاق البوتيك فى الظهيرة وقد كانت لبنى متعجلة للإغلاق، وقالت لى انا حاقفل دلوقت ونطلع تنغدى فى حجرتى، وافقتها بالطبع فورا فاغلقت البوتيك ثم قلت لها حاروح الغرفة اجيب حاجة اغير بيها هدومى ... مش معقول حاقعد كده طور اليوم، توجهنا لغرفتى وذهبت لاحضر ملابس خفيفة لفترة الظهيرة، اخذت المالابس واثناء خروجى اعترضتنى لبنى وقالت لى أطلب منط طلب وما تكسفينيش، قلت لها ايه؟ قالت لبنى انا عاوزة اشوفك تانى فى المايوه، ابتسمت ابتسامة خجل وقلت لها ما انا باروح الشاطئ بيه وانتى اكيد بتشوفينى، قالت لبنى لأ ... وانتى معايا النهاردة، قالتها وتلك النظرات الحارقة تنطلق من عيناها، مدت يدها واخذت ملابسى من يدى والقتها على السرير وكلنها تقول لى انا مصممة ان ارى جسدك كله اليوم، اطرقت فى خجل فشجعتنى بدفعة من يدها وفعلا أخذت المايوه وإنطلقنا نحو غرفتها وصلنا غرفة لبنى وفتحت الباب، دخلنا سويا ونحن نضحك وعقلى يفكر بما سيحدث خلف ذلك الباب، كانت غرفة صغيرة أصغر من غرفتنا انا وهانى ولكنها مرتبة بشكل جيد، القت لبنى بنفسها على السرير كاي شخص يدخل بعد يوم عمل لتلتقط انفاسها، كخلت هلفها واغلقت الباب خلفى، وقفت انظر فى الحجرة، قالت لى لبنى ايه مش حتقعدي، جلست على كرسي بجوار السرير فى حين نهضت لبنى وهى تقول حاخد دش سريع وارجعلك، دخلت لبنى الحمام وسمعت صوت المياه فعلمت انها تحت المياه الان، قمت لاتجول بالحجرة ونظرت من الشرفة، كانت الشرفة تكشف شاطئ البحر بمنظره الخلاب، دخلت الغرفة مرة اخري ووجدت بعض الصور الشخصية للبنى مع اشخاص اخرين بعضهم على شاطئ البحر، ظهرت لبنى فى الصور بعدة مايوهات لكن كلها كانت تكشف الكثير من جسدها، تاملت جسدها فى الصور لاجده رائع واروع من جسدي، فهى انثي بمعنى الكلمة وتضاريس جسدها ترتفع وتنخفض لتشكل جسدا شديد الاغراء، خرجت لبنى وراتنى وانا انظر فى صورها على الشاطئ، تركت الصورة سريعا وقلت لها اسفة، ردت سريعا بضحكة لأ ابدا عادى لما نقعد مع بعض حاوريكى صور اكتر، كانت لبنى قد خلعت ملابسها، وترتدي روب الحمام فلم استطع اكتشاف ما تخبئه تحت الروبن قالت لى ادخلى خذى دش بسرعة وانا حاطلب يطلعولنا الغذاء هنا ... حاموت من الجوع، دخلت الحمام لاجد وقبل ان اغلق الباب صرخت لبنى مديحة .... المايوه، كنت قد نسيت المايوه بالخارج فاعطته لى وعيونها تصرخ ارتديه لى ... انا وانت فقط، اخذت المايوه من يدها وانا ابتسم فى خجل وقلت لها حاضر يا ستي، اغلقت باب الحمام وخلعت ملابسي، ودخلت تحت المياه واخذت دش سريع، وارتديت المايوه، كانت توجد مرأه بطول باب الحمام فرأيت جسدى العاري فى المرأه، شعرت بالخجل من لبنى ولكن ماذا افعل فلا يوجد معى ملابس غير تلك القطعة التى ارتديها الان، صرخت من خلف الباب لبنى عندك روب تاني، قالتلى لبنى ليه هو انتى مش لابسة المايوه، قلت لها مش قادرة اطلع كدة ... معلش شوفيلى روب من عندك، سمعت ضحكات لبنى من الخارج ولكنها فعلا احضرت لى روب وطرقت الباب لافتح لها، فتحت الباب ومددت يدى لاخذ منها الروب، ولكنها فى شقاوة بدات تحاول ادخال راسها لترانى وكنت انا احاول دفع الباب، وضحكنا سويا حتى اعطتنى الروب بعدما تغلبت عليا وارخلت راسها وراتنى ، لبست الروب وخرجت لها كان الطعام قد وصل وهى تنتظرنى لناكل سويا، وجدت زجاجة نبيذ موجودة على الطاولة يبدوا انها طلبتها لنستعد لمعركة متوقعة جلسنا ناكل وسط ضحكات وهزار متبادل وانا انتظر تلك اللحظة التى تنقض فيها لبنى على شفتاي، لم اجرؤ على قول اى شئ ينم عما ارغب فى داخلي، بدات كؤوس النبيذ تدور بيننا وبدات سكرته تذهب بعقولنا، انتهينا من الاكل ورفعنا اثاره بينما لا تزال كل منا تمسك بكاس فى يدها، جلسنا على طرف السرير وسادت لحظات من الصمت، لتبادر لبنى بالكلام فقالت برضه مش عاوزة تفرجينى، قلت وكانى لا اعلم افرجك على ايه، قلتها وانا اعلم الاجابة ولكن سماعها يثيرنى، قالت لبنى تفرجينى على جسمك، لم ارد عليها فمدت لبنى يدها بهدوء لتجذب الشريط الذى يربط وسط الروب، حلت عقدة الشريط وانفرج طرفا الروب قليلا ليبدا جسمى فى الظهور، مدت لبنى يداها لتبعد طرفى الروب وليظهر المزيد من جسدى، اقتربت لبنى منى اكثر وهى تبعد الكاس الموجود بيدها على المنضده المقابلة لنا، انسدلت عيناى وكانى اقول لها ها انا مغمضة العينان فافعلى بجسدى ما تشائين، شعرت بانفاس لبنى تقترب اكثر واكثر كنت جالسة ومطرقة راسى لاسفل فكان شعرى يتدلى ليخفى وجهى، مدت لنى يداها وابعدت شعرى ليظهر وجهى لها وبكفاها حملت راسى لتعدلها نا حية وجهها، واقتربت اكثر واكثر حتى شعرت بشفتاها تتحسسان خدودى، مددت يدى على كفاها وقلت لها لبنى، قلتها بصوت لاهث يدل على شهوتى واثارتى الشديدة لتطبق لبنى بعدها على شفتاي بهدوء قاتل ولتبدأ فى رضاعة شفتاي باسلوب جديد عليا، كان طعم فمها جميلا وكانت قبلتها تشبه الهمس، تركت وجهى لتنزل الروب من على جسدي وانا كنت فى علم اخر، انفاس لبنى تقترب من جسدى لاشع بها على بطنى اعقبها مرور لسانها على لحم بطنى، امسكت براسها لتتخلل اصابعى شعر راسها ولاول مرة بحياتى شعرت بمتعة مرور الاصابع بشعر راس المرأة، كان مرور لسانها على بطنى ممتعا فكانت تدور فى حلقات حول سرتي، فبدأت اهاتي بالخروج من بين شفتاي وشعرت بان يداي تجذب راسها اكثر تجاه بطنى وكانى أعطيها النور الأخضر لما هو أكثر من ذلك، لم اجد فى نفسى القوة لاظل جالسة فانحدر جسدى مستلقيا على السرير، طلبت منى لبنى الاستلقاء على وجهى فحاولت تلبية طلبها ولكن خانتنى قدرتى، قامت لبنى عنى بهذه المهمة وقلبتنى على بطنى لأواجهها بظهرى العارى، لم اكن ارى لبنى ولكنى كنت أشعر بما تفعله بى، بدأت تمرر لسانها وشفاهها على ظهري بينما كانت يدها تتحسس لحم مؤخرتى بلمسات خبيرة، وكان شعرها المتدلى على ظهرى يدغدغ احاسيسى فبدأت أصواتى المعهودة فى الانطلاق، مدت يداها لتفك لى الجزء العلوى من المايوه ثم قامت تسحب باقى المايوة من بين فخذاي، شعرت بالحرج فقد كانت مياه كسي بللت المايوه وفضحت رغبتى فى ان امارس الجنس مع لبنى، أصبحت عارية تماما وملقاه كقطعة عارية من اللحم على السرير، كنت اتمتم لبنى ... لبنى... كفاية كدةن ولكنى شعرت بيداها تنطلقان لتكتشفان كل ثغرة بجسدى، وشعرت بلحم ناعم يلمس ظهرى، حاولت رفع رأسى لارى ما يدور خلفى، ولم أستطع ان ابعد شعرى المدلى لاري، فمدت لبنى يدها لتمسك شعرى وتتيح لعيناى المجل لارى ما يحدث، وجدت لبنى عارية تماما وتركع فوق ظهري ليكون جسدى بين فخذاها وكسها ملامسا لمؤخرتى، لم أستطع تحمل هذا المنظر فوقعت رأسى على السرير، وأنا اطلق تنهيدة عميقة صادرة من احشائي إنحنت لبنى فوق ظهري تقبل وتلعق اكتافى وعنقي وإمتدت يداها تعبثان فى ذلك البروز الموجود على جانبى صدري على اثر انسحاق صدرى بين جسمى والسرير، كانت يداها ممتعتان وهما يمران بخفة تلهب الشهوة، أحسست وقتها بفرق بينها وبين هاني، فهى تشعرنى بالرقة بينما هانى يشعرنى بالقوة، أحسست بين احضانها برقة بالغة فكانت هادئة جدا فى اداء كل حركاتها، بدأ ايقاعها يزداد فوق جسدى فبدأت اشعر بحركة وسطها، كانت لاتزال جالسة فوق مؤخرتي وكان كسها الحليق يشعرنى بشفرات ناعمة ملساء وكأنها مؤخرة اخرى صغيرة، بدأت تحرك وسطها ليحتك كسها بمؤخرتى ولأشعر بسوائل كس لبنى تتسلل مخترقة ذلك الأخدود الموجود بين فلقتي مؤخرتى ليبلل تلك المنطقة تماما فقد كان انتاج لبنى غزيرا، كان زنبورها قد إنتصب بكامل انتصابه فشعرت بزنبورها وهى تتحرك فوقي، كان يشبه اصبع صغير ينزلق على مؤخرتي بتأثير سوائل كس لبنى، وكنت اشعر بنعومة رأسه كنعومة رأس قضيب هانى، كنت فى أشد حالات هياجى وأصواتي تعلن عن ذلك الهياج، وكذلك لبنى لاول مرة أستمع لاصوات هياجها، كانت تئن من اللذة وكان صوتها يثيرنى اكثر واكثر فقد كان صوتها رقيقا كرقتها، أحسست وقتها اني بحاجة الى قضيب ذكر ليخترق تلك الأحشاء التي احتقنت من الهياج فبدأ فخذاي فى الإنفراج ليزداد انفراج فلقتى طيزي فيبتلع كس لبنى البارز بين الفلقتين الزلقتين، تسائلت فى نفسى هل ستستطيع لبنى إكمال مهمتها وإطفاء تلك النيران، وهل ساستطيع أنا أن اطفئ نيرانها التى اشتعلت؟ كانت يدا لبنى قد نجحتا لتتسللا تحتي ويمسك كل كف بأحد أثدائي، حاولت جاهدة ان ارفع مقدمة جسدى لأتيح لثدياي التدلي لأساعد لبنى فى مهمتها بمداعبة ثدياي، وفعلا نجحت فى رفع جسدى قليلا وتدلي ثدياي لتلتقطهما لبنى وتبدأ فى تحسس مدى ليونتهما، كانت حلمتاى منتصبان كقضيب *** رضيع، إلتقطتهم لبنى بين ابهامها وسبابتها وبدأت تفركهما فركا ممتعا يزيد من تصلبهما، بدأ وسطي يتحرك ليعلن عن رغبة كسي فى مداعبته فقد كانت سوائله التي اختلطت بسوائل لبنى تجعل المنطقة رطبة فتثير الشهوة، مع حركة وسطى كانت تنقبض عضلتا مؤخرتى فتضغطان على شفرى وزنبور لبنى وكأن مؤخرتى تلتهم كسها الأملس الذي كان ينزلق وكانه يفر هاربا من انقباض مؤخرتى نتيجة للبلل الكثيف بتلك المنطقة، كانت لبنى وصلت لدرجة عالية من الهياج، فقامت من فوق ظهري وجلست بجواري ومدت يداها لتجعلنى انام على ظهري، أصبح وجهانا متقابلان، الأن اراها بوضوح، وجدتها ذات جسم ملائكي فى نعومته صدرها يبرز منتصبا تزينه حلمتان رائعتان يفوقان حلمتي ثدياي طولا تحيط بهما تلك الهالة الداكنة التى تدل على أن صاحبتها سبق لها الحمل من قبل بينما كانت هالتي أثدائي لايزالان ورديان، كان خصرها نحيلا يعقبه حوض متسع، كانت جالسة الي جوارى وهي جالسة على ركبتيها فكان فخذاها مقفولان فلم اتمكن من رؤية كسها، مددت يدى الي فخذها لاتحسس بشرتها، كانت اول مرة يدي تمتد الي جسد فتاه بغرض جنسي فشعرت فعلا بمدي اغراء اجساد الفتيات، كان فخذها شديد النعومة، وكان لحمها لينا وان لم يكن مترهلا فكنت ارى أثار اصابعي وهى تتحرك على فخذها تاركة خلفها علامات بلحم افخاذها، لم ادر الا ويدى تتسلل اكثر واكثر بينما هى تاركة جسدها لي لأتحسسه، وصلت يدى الي بطنها لاداعب سرتها وصاعدة فى طريقى لالتقاط ثديها، وفعلا وصلت لامسك بثديها وكان ثديها فى حكم كف يدى، فقبضت عليه بكامله ويبدوا مع انفعالي اني ضغطت عليه ضغطة شديدة، فصرخت لبنى ومدت يدها لتمسك بقبضة يدي لمنعي من الضغط بقوة اكثر، كنت لا ازال مبتدئة جنسيا فلم اكن على دراية تامة بما يجب ان افعله ولكن الغريزة الجنسية هى التى كانت تحركني فى انفعالاتي وافعالي، وجدت نفسي اجذبها من ثديها لأجبرها على الإنحناء تجاهي وليقابل وجهها وجهي، فلم اتركها لتلتقط شفتاي بل بادرت انا بالتقاط شفاهها هذه المرة وتركت ثديها لأحتضنها بين ذراعاي خوفا من فقد حلاوة قبلتها، إنبطحت لبنى فوقى بكامل جسدها وشفتانا لم يتفارقا وأصبح جسدها ملامسا لكامل جسدي، فشعرت بحلمتا ثدياها المنتصبتين تخترقان ليونة ثدياي، حتي أصابع أقدامها كانت تداعب باطن قدمي وكانت يداي تجول على ظهرها حتي يصلا لمؤخرتها فوجدتها لينة جدا وشديدة الإغراء لمداعبتها والعبث بها، بينما كانت هى تمسكني من شعر رأسى مطبقة بفمها على فمي ونتبادل وضع الألسنة والشفاه لتتذوق كل منا الأخري، باعدت بين فخذاي لتسقط لبنى بينهما وليحتك كسي بعانتها، وبدأ وسطي يدخل حرب شعواء ليطفى لهيب كسي، فكنت أعلوا وأهبط محركة كسي على عانة لبني بينما يداي تكادا تمزقان لحم مؤخرتها، وكانت هى الأخري تحرك وسطها محاولة تهدئة شهوتها، كان أفواهنا متقابلة وملتحمة فلم نستطيع إصدار اصوات انيننا ولكن أنفاسنا كانت تخرج هذه الأصوات فى صوت همهمات تدل على متعتنا، حاولت لبنى النهوض من فوقى بينما كنت انا متشبثة بها خوفا من ان تتركني على هذه الحاله، ولكنها انتزعت نفسها من احضانى لتنحني موجهه فمها ناحية كسي فى حين كان كسها ومؤخرتها أمام وجهي، مدت لبنى يدها لتفرج فخذاي وتقابل موطن عفافي بفمها بينما لم تطلب مني أن أفعل بها ما تفعله، بدأت لبنى فى العبث بكافة أنحاء كسي مستخدمة كل ما لديها فكانت يدها تحك الشفران بينما لسانها يداعب رأس زنبوري ويدها الأخري تمارس دور قضيب هاني فى جولاته داخل جدران كسي، وكنت أنا أنظر الي كسها لأول مرة لأجد شقا جميلا أملس وكانت تتمتع بشفرين يخرجان خارج نطاق الكس وزنبور يفوق زنبوري حجما وصلابه، وددت ان افعل بهاما تفعله هى ولكني لم أستطع اولا، فبدأت يدى تتحسس كسها لأجده ساخنا شديد الحمرة من شدة المحنة، بدأت يداي تبعد الشفران لتكتشفا ما بداخل هذا الشق لأجد كسها أمامي واضحا جليا لامعا من مياه هياجه فبدأت أقبل فخذيها وإقتربت هي بمؤخرتها مني لتساعدني وان كانت لم تطلب مني ان افعل شيئا، بدأت قبلاتي تتناثر على مؤخرتها ورويدا رويدا وجدت أن قبلاتى تقترب من منطقة عفافها لتبدأ رائحة شهوة كسها تخترق انفاسى، بدون وعي بدأت انقض على شفرتيها أتحسسهما بشفاهي لأتذوق اول مرة بحياتي طعم مياه المرأة، وعندها بدأ تسابق بينى انا ولبنى كل مننا تحاول الفتك بكس الأخري وكأننا انثتان تتحاربان للفوز بذكر، كنت احاول تقليد لبنى بحركاتها التي تفعلها بكسي فأدخلت أصابع يدي بداخل مهبلها بينما كنت أرضع من زنبورها وكانى *** جائع، ويدى الأخري تتحسس مؤخرتها وشرجها عائدة الي أشفار كسها، لم يمض علينا وقت طويل فى هذا الوضع حتي إنقبض فخذاي مانعان رأس لبني من الحركة بينما تمدد كامل جسدها فوق وجهي ولنطلق صرخاتنا الأخيرة ونعلن إنتهاء شهوتنا ولتستدير لبنى إلى سريعا لنتعانق ونحن نطلق اخر اهاتنا نزلنا بهو الفندق وكانت ابتساماتنا بادية على وجوهنا من فرط السعادة التي كنا بها، توجهنا ناحية البوتيك وقامت لبنى بفتح الباب وجلسنا سويا نتبادل الضحكات والقفشات ونتذكر ما سويناه سويا، كنت قد بدأت فى قول بعض الألفاظ الخارجة لها كما يفعل هانى معى، كأن اقول لها طيزك ناعمة ... كسك احمر وحلو، مثلما كان يفعل معى هانى ووجدت أن لذلك تأثير حسن عليها فكان اوقات يبدوا عليها الخجل وتحمر وجنتاها لتزيدها جمال وإثارة، مر الوقت سريعا لأسمع صوت هاني يقول اناجيييت، قمت مسرعة وكدت أن اتعلق برقبته فلم أعد أخجل فى أن أفعل ذلك أمام لبنى ولكنى تذكرت سريعا بأنه من المفترض الا يعلم هانى بما حدث فتراجعت، رحبت به لبنى وأنا ممسكه بذراعه وأسئله مئات الأسئلة عما فعل بدونى، فقال لي نطلع الحجرة نرتاح واحكيلك كل حاجة، فقلت له اودع لبنى وتوجهت اليها اشكرها بينما توجه هانى نحو الباب، كانت عينانا تقول كلاما أكثر من كلام الشفاه ووجهت يدي نحو ثديها وقرصتها قرصة ليست بالهينة، فقالت لبنى أأى، قلت لها بهمس علشان تفتكرينى بيها لغاية ما نتقابل تاني، قالتلي ما تتأخريش عليا، قلت لها طبعا، وودعتها وذهبت مسرعة مع هانى متأبطه ذراعه ومتوجهين ناحية غرفتنا صعدنا للغرفة وكان يبدوا على هانى التعب من أثر المشوار ولكنه كان متشوقا الي، فهذا اول يوم من يوم زواجي لم يعاشرنى هانى فيه، بدأ يغلع ملابسه وكان إنتصاب قضيبه واضحا بدون أي إثارة، تصنعت بأنى لا أري شيئا، ولكنهخلع ملابسه تماما وأتي ليقف أمام عيناي وقضيبه منتصب تماما، كان قضيبه يصرخ لم أشعر بكسك اليوم ... أرغب فى معاشرتك، نظرت له وانا ابتسم واقول له إيه ده، قال لي عاوزك، ضحكت، فجثا على ركبتيه وأصبح وجهه ملاصقا لوجهي وقال وهو ينظر فى عيناي عاوز انيكك ... عاوز كسك، ضحكت فقد تخيلت نفسي وانا منذ لحظات كنت أقول للبنى مثل هذا الكلام، أبعد هاني فخذاي وغطس برأسه بينهما بينما كنت لا أزال مرتدية فستانى، ورأسه بين فخذاي وتحت فستاني فلم أري ما يفعل بي ولكني أشعر، وأبعد كيلوتي الصغير باصابعه ليكشف عن موطن عفافي ويبدأ فى أكله وكأنه جائع منذ سنوات، كان ذلك اليوم عنيفا جدا فى أكل كسي حتي أنني تبللت فى ثوان وفقد جسدي توازنه لأرتمي على السرير جثه هامدة، كنت أفكر ها أنا فى اليوم الثامن من زواجي وأصبحت شديدة الشبق بهذه الدرجة وفى خلال ثمان أيا مارست الجنس مع زوجى ومع لبنى بعد حرمان سنوات، كانت أصواتي تعلوا معلنه لهانى إمكانية بدء غزوته لعشي، فقام هانى وخلع عني كل ملابسي وعبث قليلا بجسدي فقد أمسك بقضيبه ليضربني به فوق أفخاذي ولتصدر أصوات لحمي وهو يقول لي سامعة صوت زبى على لحمك، أثارنى ضربه لي بقضيبه، فبدأت أحضن هاني وأدعوه ليبدأ معاشرتي، وفعلا بدأ هاني فى ضربي بقضيبه داخل كسي تلك الضربات المنتظمة التي تصل لرحمي حتي قذف مائه بداخل رحمي بينما كنت أنا قد قذفت مائي قبله بقليل، تمدد هاني بجواري وغض فى نوم عميق فقد كان منهكا من تعب يوم العمل ومن المجهود الذي بذله ليخضع جسدي لقضيبه، كنت بعد نشوتي أقكر فى لبنى فقد كنا نتعانق بهمس بعد إتياننا بنشوتنا، نظرت إلى هاني وقد كان نائما فقررت أن أنزل للبني بدلا من الجلوس لوحدي نهضت وكنت عارية تماما ولا يزال لبن هاني يقطر من بين أفخاذي، لم أرتدي شيئا سوي فستان لم يكن تحته شيئا مطلقا، وكتبت ورقة وضعتها بجوار هانى اخبره أني عند لبني، ونزلت سريعا للبنى لم تتوقع لبنى مجيئى بهذه السرعة فظهرت الفرحة على وجهها لتقول بسرعة ايه اللي حصل؟ ولكني غيرت ملامح وجهى لاقول لها ممكن أقيس فستان بغرفة القياس، قالتلي اتفضلي، دخلت الغرفة الضيقة وجذبت الستارة وخلعت فستاني لأصير عارية ثم أخرجت رأسى من وراء الستارة لأقول يا أنسة ... ممكن تساعديني، لتأتي لبنى وتدخل الغرفة وتفاجأ باني عارية تماما قالت لي يا مجنونة، ولكنها لم تستطع اكمال الكلمة فقد إنطبقت شفاهي على شفاهها فى قبلة طويلة، ثم تركتها لتقول ونازلة عريانة من فوق، قلت لها ايوة هاني لسة نايكني دلوقت ونام ... وبدل ما اقعد زهقانة قلت اجيلك، وجدت لبنى تجثوا فاتحة فاها ومتجهة نحو كسي ولكنى جذبتها وقلت لها لأ، قالت لي وهي لا تزال جاثية ليه؟ قلت لها لسة هانى مخلص دلوقت وما استحمتش وكسي مليان لبن، ضحكت وأزاحت يدي وبدأت فى لعق كسي، كانت رائحة لبن هاني واضحة ومختلفة عن رائحة كسي وقد أثارتني كثيرا فكرة أنها تلحس لبن زوجي من كسي، أدخلت لبني إصبعين في كسي وأخرجتهما لتصعد تجاه وجهي وتفاجئني بإدخالهما فى فمي، أحسست بالإشمئزاز ليس من طعم كسي فقد ذقت كس لبنى وعرفت حلاوته ولكن لفكري بأنى العق لبن هاني، أبعدت وجهي لتضحك لبني محاولة إدخال أصابعها أكثر فى فمي ولما وجدتني أمانع بصدق توقفت وسالتني ليه؟ قلت لها ما اعرفش ما دقتوش فبل كدة واعتقد أنه وحش، قال لي لبنى إنت مش شفتيني بالحسه دلوقت ... بيتهيألك إنه وحش ... بالعكس جربي، ومدت اصابعها لأفتح أنا فمي بإرادتي ,ابدأ فى لحس اصابعها، كان طعمه به شئ من الملوحة وأثره يبقي على اللسان ومع ذلك لم أجده سيئا فضحكت وقلت لها الظاهر اني حابطل أخلي هاني ينزل فى كسي وحاخليه ينزل فى فمي، ضحكنا وأمسكتها لأجذب كيلوتها الصغير وأبدأ فى خلعه، وبمجرد خلعه دق جرس التليفون بالخارج فخرجت مسرعة لأجدها تقول لي هاني على التليفون، لبست فستاني وخرجت مرعة وأنا لا أزال أمسك كيلوت لبنى فى يدى، كان هاني قد إستيقظ ووجد الورقة وإتصل بي ليدعوني للصعود لننزل للسهر فى النادي الليلي، قلت له بأنى صاعدة وقلت للبني بأنى ساصعد لهانى ولأراها بالنادي الليلي بعد إنتهاء عملها، مدت يدها لتأخذ كيلوتها من يدى وفى تلك اللحظة دخل أحد الزبائن للبوتيك فتراجعنا سريعا وأطبقت يدي على الكيلوت المبلول، وقف الزبون ليكلمها لأجدها فرصة وأقول لها باي يا لبنى وتنظر هى لى بدهشة فقد مانت تريد كيلوتها، وقفت خلف ظهر الزبون لألوح لها بالكيلوت وقائلة باي أشوفك بالليل، وخرجت من البوتيك تاركة لبنى واقفة بدون كيلوت خبأت كيلوت لبنى بيدى وتوجهت ناحية المصعد لأذهب لهانى، ركبت المصعد وأثناء صعودى فكرت بماذا سابرر لهانى وجود كيلوت حريمى معي؟ فكرت بسرعة أن أرتديه فقد كنت عارية تحت هذا الفستان، حاولت إرتدائة بسرعة وعيناي على ارقم الأدورا خاشية أن يقف بى المصعد وبنفتح الباب ليشاهدني رواد الفندق وأنا أرتدي كيلوت بالمصعد، كانت لبنى أنحف منى فلم أستطع تمرير الكيلوت من منطقة حوضى وطيزي، خلعته مسرعة لتراودنى فكرة شيطانية فقد علقته بالمصعد تاركة اياه لمن يجده وبه رائحة وبلل كس لبنى ليستمنى عليه، علقته بالمصعد الذي وصل لطابق غرفتنا وخرجت مسرعة خاشية أن يرانى احد بينما كانت ضحكتى تكاد تعلوا متخيلة الشخص الذي سيجد كيلوت لبنى دخلت غرفتى مسرعة لأجد هانى قد ارتدى ملابسة فحضنته وطبعت فبلة علة خده لم ترضه فمصصت له شفتاه ليرضي، قلت له ثوانى اخد حمام والبس، دخلت الحمام مسرعة فقد كنت ارغب فى خلع ذلك الفستان قبل أن يدرى هانى بأنى عارية تحته، أخذت دش سريع وخرجت لأرتدى ملابسى لننزل للسهر بالنادى الليلى نزلنا النادي وكان جوه رومانسيا كالعادة، وطلب هانى العشاء وذجاجة النبيذ التى غعتدت عليها وجلسنا نضحك ونتحادث بينما كانت عيناى تترقبان دخول لبنى. بعد قليل ظهرت لبنى مرتدية زيها الليلى الذي يبرز مفاتن جسدها بتلك البطن العارية التي تتلوي كجسم ثعبان أثناء سيرها، كانت لبنى تتلفت حولها فمن الواضح أنها كانت تبحث عني، رفعت يدى لها حتى تجدنى وانا اقول لهانى لبنى وصلت، قال لى هانى ياااه ده انتوا بقيتوا اصحاب خالص، شاهدتنى لبنى فأومأت لى وإتجهت لتبادلنا التحية بينما أنا اقول لهانى ليه ما نعزمهاش تقعد معانا ... طول فترة شغلك كانت هى بتونسني واتغديت عندها، قال لى هانى اوك، وصلت لبنى وسلمت علينا ودعاها هانى لرفقتنا فإعتذرت وبدأت أنا فى الإلحاح حتى وافقت وجلست معنا، بدأت كؤوس النبيذ تدور بيننا مع حديث ودي، بينما كنت انا ارغب فى الإنفراد بلبنى قليلا فقلت لهانى أرغب فى الذهاب للحمام، ووجهت حديثى للبنى ممكن تيجى معايا؟ وكأنى اريدها حتى لا أذهب وحيدة لمنطقة الحمامات بينما كانت نفسي ترغب شئ اخر، ردت لبنى وهى تقوم طبعا، ذهبنا للحمام وبمجرد دخولنا حتى بدأنا فى الكلام فى نفس اللحظة كل منا ترغب فى الحديث لصديقتها، ضحكنا سويا عندما وجدنا ان احدنا لا تسمع الأخري فجذبتها من يدها ودخلنا احد الحمامات وأغلقنا علينا الباب، بمجرد وجودى معها وحدي أطبقت على شفتيها أتحسسهما بشفاهي فقد كانت طعم قبلتها رائعة مع طعم النبيذ الذي لا يزال بفمي، بادلتني لبنى حركات اللسان والشفاه حتى ارتوي فمينا، قالت لى قوليلى فين الكيلوت؟؟ قلت لها ليه بتسالي؟؟ قالت لى انا لمحت واحد راجل ماسكه فى ايده وهو ماشي امام البوتيك ... كان مخبيه فى ايده لكن انا طبعا عرفته، قالتها وعيناها كلها علامات استفهام بينما غرقت انا فى ضحك متواصل حتي جلست على ارض الحمام من كثرة الضحك وهى تتعجب، بدأت اجيبها من بين ضحكاتى بينما كنت جالسة على الارض لا استطيع القيام وهي واقفة تنظر لى بدهشة، وحكيت لها ما فعلت وكيف تركته بالمصعد، قالت لبنى كدة برضه يا مديحة ... تسيبى الناس تتفرج على كيلوتى، قلت لها وايه يعنى هو فيه حد يعرف انه بتاعك ... خليهم يشموا ريحة كسك ويستمنوا عليه، فكرت لبنى قليلا ثم بدأت مثلى فى الضحك بينما يتناثر بيننا الكلام عن الرجل الذي شاهدته وماذا سيفعل وكيف سيتشمم رائحة كسها وقد يعرضه على بعض اصدقائه ليتشمموا معه رائحة لبنى، ضحكنا كثيرا حتى بدأت يداي تتسلل على جسم لبنى التى اقتربت منى وكان كسها فى مواجهتي من تحت بنطلونها الجينز، مددت يداى وانا لا ازال جالسى لأفك لها زرار وسوستة البنطلون ولأسحبه لأسفل وأعري كسها، كان البنطلون ضيقا مما جعل فخذاها منطبقان فأخذ لسانى يتسلل بين فخذاها ليصل لزنبورها محاولا سحبه خارج كسها وفخذاها، بينما يداي تحتضنانها من طيزها وتجاعب لحمها اللين فقد كانت طيزها ترتج مع حركة يداي فكانت مثيرة، كنت اجد صعوبة فى نيل زنبورها فأعطتنى لبنى ظهرها وإنحنت للأمام ليبرز كسها بالكامل من الخلف وقد ساعد على بروزه انضمام فخذيها ولم أتاخر أنا فى الإنقضاض على ذلك الزنبور الذى كان قد إنتصب فبرز وكأنه ينادي فمي، كانت أول مرة أري شرج لبنى بوضوح فى وضعيتها هذه وإن كنت قد تحسسته سابقا بدات أداعب طيزها وشرجها بأصبعة بينما كان لسانى منهمكا بداخل كسها ينهل منه، لم تتوانى لبنى فى الإستجابة فقد كانت مخمورة مما عظم شهوتها لتبدأ إهتزازات جسدها مع صدور أصوات تمحنها ولأري عن كثب تلك الإنقباضات التي بدأت فى مهبلها لتدل على بداية وصولها لنشوتها وفى ذلك الوقت وبدون اى قصد مني ضغط إصبعى على شرجها بينما كان يداعبه ليدخل جزء منه بداخل شرجها ولتطلق لبنى صيحة وهى تجذب رأسى بشدة على كسها معلنه وصولها لما كانت تبتغي. جلست لبنى على التواليت لتسترد أنفاسها بينما وضعت أنا رأسى على فخذها لتحتضن رأسى وتداعب بأناملها شعري فى حركات رقيقة، حتى إستردت انفاسها فقلت لها يلاااا اتاخرنا على هاني، قالت لى وإنتى ... انتى لسة، فقلت لها مش مشكلة هانى يعوضنى لما نطلع، وخرجنا سويا ونحن نضحك بينما كنت اذكرها بالرجال الذين يشمون الأن رائحة كسها لتخجل وتحمر وجنتاها عدنا لنكمل السهرة سويا مع هاني بين الضحكات والقفشات ومحاولت هانى لوضع يده على افخاذي من أسفل المنضدة لكي لا تراه لبني حتي يصل لكسي، بينما كانت لبني فى المقابل تحاول تحسس ساقي بقدمها العارية من اسفل المنضدة لكي لا يراها هانى بينما كنت أنا الفائزة بينهما فقد صار جسدي هو هدفهما ومرتعهما بينما الخمر تلعب بعقلي، كانت سهرة ممتعة قضيناها سويا لنصعد بعد ذلك لغرفنا بينما عينا لبنى تتوسل جسدي لقضاء تلك الليلة معها ولكن لم يكن ذلك ممكنل فصعدت مع زوجي ليفوز هو بجسدى وكسي فى تلك الليلة ليمتعهما ويتمتع بهما، الشئ الوحيد الجديد الذي حدث بهذه الليلة هو أن هاني لاحظني بعد نشوتنا بأني وضعت يدي بين فخذاي ليتبللا من مائه وبعدها وضعتها على فمي محاولة الإعتياد على طعم مائه، لم أكن أدري أنه قد رأني ولكنه قال لي ايه رأيك حلو ولا لا؟ قلت ايه هو؟ قال لى اللي دقتيه دلوقت، إبتسمت فى خجل فقد علمت انه رأني ليقوم هاني واضعا جسدى بين فخذاه وقضيبه المدلي أمام وجهي ، لم يطلب مني عمل شئ ولكني فهمت وإستجبت فالخمر تعطي المرء جراءة غير متوقعه، فامسكت بقضيبه اقبله ولتتحول قبلاني للعق عنيف لقضيبه ولقد كان لما فعلت بتلك الليلة مكافأة بفوزي بنيكة أخري لكسي من هانى لننام ليلتنا بعدها منهكين من كثرة الجنس صباح اليوم التلى طلب منى هانى ارتداء المايوه للنزول للشاطئ ولمنى كدت اصرخ وتمالكت نفسي بأخر لحظة، ففي شدة متعتي مع لبنى كنت قد نسيت المايوه لديها بالحجرة امس، فكرت سريعا ماذا اقول لهانى، أأقول له انك ذهبت عدة ساعات للعمل لتعود وتجد زوجتك قد فقدت مايوها لا يكاد يري؟؟؟ قلت له سريعا المايوه عند لبنى فقد طلبته منى امس لتعيد إصلاحه وتثبيته بشدة، فقال لي اتصلي بيها وشوفى عملت ايه، إتصلت بلبنى بالبوتيك ولكن لم يرد أحد فعلمت انها لم تفتح البوتيك بعد فقمت بالإتصال بحجرتها لترد عليا وسالتها لبنى خلصتى تصليح المايوة ولا لسة، لتضحك لبنى على سماعة الهاتف فقد وجدت مايوهى ملقى على سريرها بعد عودتها امس، وصرت انا اكلم نفسى على الهاتف حتى لا يشعر هانى بشئ، فاقول ها خلصتيه ... طيب انا جايه اخذه منك، واغلقت السماعة وقلت لمحمود حاروح اجيبه من لبنى ... هى لسة فى غرفتها، وذهبت لتلك الشقية وأنا أسارع خطواتي لأطرق باب حجرتها وتفتح لي وهى تكاد تقع من شدة الضحك بينما دخلت أنا أضربها على مؤخرتها ضربات خفيفة كعقاب لها على عدم اعلامي بأني نسيت المايوه، وبين ضحكانتا وهزارنا كانت تذكرنى بأنى قد أخذت كيلوتها وعلقته بالمصعد بينما ستفعل هى ذلك بمايوهى الملئ برائحة كسي، ضحكنا كثيرا لنتوقف بعدها ونبدأ فى تقبيل بعضنا بعضا ولنتناول افطارا شهيا سويا، لم يكن افطارنا كافطار باقى النزلاء فقد كان افطار كل منا عبارة عن ذلك الشئ المنتصب فى مقدمة كس صاحبتها وتلك الشفرات اللينة والممتعة، فأكلنا حتى شبعنا وقذفنا شهوتنا ولاذهب بعدها الي هانى وتذهب هى الى البوتيك مر ذلك الإسبوع سريعا بينما كان يومي بالكامل ممتلئ بالجنس ومقسما بين زوجى هانى ولبنى التى كنت أختلس اللحظات لألتقى بها سواء فى غرفة تغيير الملابس فى البوتيك أو فى حمام النادي الليلى الذي شهد فضها لبكارة شفتاي بأول قبلة من إمرأة، لم يحدث جديدا فى جياتى الجنسية سوي إعتيادى على طعم ماء هاني وأصبحت اتذوقه يوميا وأذيق بقاياه من كسي للبنى، وكذلك شرجي الذي بدأ الإعتياد على أصابع لبني الرفيعة بينما لم يحاول زوجى أكثر من تمرير إصبعه على شرجي بعد شكواي من الألم فى أول مرة حاول بها ذلك، كما تعلمت عدة أوضاع جديدة لممارسة الجنس ومنها وضع السجود الذي وجدت متعته اكبر من الوضع المعتاد حيث يتيح للقضيب التسلل بمقدار أكبر للداخل كما مارست الجنس وأنا فوق هاني وأعطانى ذلك قدرة أكبر فى التحكم وإدخال قضيبه بالقدر الذى ارغبه وفى الوقت الذي ارغبه، وقد حدث أيضا فى أحد المرات أن صب هاني مائه على جسدي بينما كنت أنا أمارس تعذيب رأس قضيبه بفمى وشفتاي فتبلل بطنى وثدياي من ماءه، لأغمس اصبعي فى مائه وأتذوقه ووقتها ضحك هانى لما افعل وكان ممددا بجواري، فقمت ممسكة بيداه بأحد يدي وإعتليته وأمسكت رأسه بيدي الأخري وقمت بإدخال ثديي المبلل من مائه فى فمه ليصرخ ويحاول التملص بينما كنت أستغل صرخاته وإفتاحه لفمه بإدخال المزيد من ثديي بداخل فمه لأذيقه ماء خصيتيه، ضحك هانى كثيرا بعدها فقد كان رجلا ممتازا فى الجنس وفى عبث الجنس. فى اليوم الأخير لنا فى الفندق وقف هانى ليحاسب موظف الإستقبال بينما إستأذنت أنا لأوع لبنى فذهبت لها البوتيك وكانت تعلم باننا سنغادر اليوم، كان لقائنا مفراق العشاق فقد كانت نظراتها حزينة بالرغم من انها قد قالت لى بانها تمارس الجنس مع بعض النزيلات من الشواذ لكن كانت هناك علاقة خاصة بيننا، دخلنا حجرة تبديل الملابس كعادتنا ولنتعانق وسط بعض الدموع فقد أحسست فعلا أننى سأفتقد لبنى فقد إعتدت عليها وعلى ضحكاتها، لم تكن حالتنا النفسية تسمح بأن نمارس اخر جنس سويا ولكننا كنا نشعر بالفراق فطغي جو حزين على لقائنا، قبلتها قبلة سريعة فى فمها وتبادلنا ارقام التليفون على وعد مني ومنها بان نلتقى مجددا ونصبح اصدقاء للأبد، خرجت وذهبت لزوجى هانى فقد كان انهى اجراءات مغادرتنا بينما لبنى تنظر نظرات حزينة وتلوح بيدها للوداع وألوح انا لها واخرج مع هانى لنغادر الفندق عائدين لحياتنا المعتادة وصلنا منزلنا بعد سفر الطريق منهكين ولمن بداخلنا سعادة من تلك الرحلة الجميلة، خلعنا ملابسنا واستلقينا على السرير نتذكر أيامنا الحلوة التى قضيناها، كنت فى قمة سعادتى فلم أكن أعلم أننى سارزق بزوج يجعل ايامى كلها سعادة مثل هانى مر شهر على زواجنا وبدأ هانى فى العودة والإنتظام بعمله فقد كان بتطلب عمله أن يخرج فى التاسعة صباحا ليعود فى التاسعة مساء، فى بداية ذهابه لأيام عمله كان يختطف ساعتين ظهرا ليعود الي ينهل من لحمي وأنهل من قضيبه، ولكن مع مرور الوقت بدأ بيقى فى عمله لكامل اليوم، لن أكذب عليكم وأقول انه كان ينقصنى شئ، فالحب والسعادة والإمكانيات المادية والزوج المتفهم كلها أشياء كانت متوفرة بحياتى كان لوجود هانى نصف اليوم بعيدا عني سببا فى بداية شعورى بالملل فبدأت اتعرف على المكان من حولى وعلى جاراتي بالبناية التى نسكن بها، كانت بنايتنا مكونة من خمسة ادوار وبكل دور منها شقتين، تعرفت على جارتى بالشقة المقابلة لشقتنا، كانت تدعى صفاء وهى اكبر منى سنا فهى فى حوالى الأربعين من عمرها لديها ولدان احمد سبع سنوات ومحمود فى الحادية عشر من عمره وزوجها نبيل، كانت جارتى تعمل فكان الدور بالكامل خاليا من التاسعة صباحا حتى الواحدة موعد عودة ولداها من المدرسة وحتى تعود هى فى الثانية والنصف وزوجها فى الثالثة، كنت أذهب اليها بعض الاوقات فى السادسة مساء لأقضى معها بعض الوقت لحين عودة زوجى فى التاسعة، كانت سيدة بشوشة وإن كانت جادة فلم أستطع الجديث معها فى أمور الجنس، فكانت صداقتنا تعتمد على الحديث فى امور المنزل والعمل ومشاكل الحياه، كان ولداها يجلسان على منضدة مقابلة لنا ونحن نتحدث يستذكران دروسهما بينما أمهما ترمقهما لتتأكد من أنهما يستذكران ولا يلعبان، كان محمود على عتبات سن البلوغ فسن الحادية عشر هو بداية التغيرات التى تحدث فى جسده لتحوله من صبي لرجل ولكنى كنت أتعامل معه ومع اخيه احمد كأطفال فكنت اقبلهما حين أدخل الشقة أو قبل المغادرة، كنت أوقات المح بعض النظرات من محمود تحاول التسلل تحت ملابسي عندما أجلس وأضع ساقى فوق الأخري أو عندما أنحني فيتدلي ثدياي مرتجين ومصطدمين سويا كأمواج البحر، كان للجنس الذي أمارسه مع هانى وما مارسته مع لبنى حولانى لإنسانة لا ترتوى وأشعر دائما بالنظرات الجنسية والأفكار الجنسية، فتسللت عيناي بين فخذي محمود لأجد إنتصابا لا يجاوز إنتصاب زنبور كسي، كدت أضحك ولكننى أمسكت أنفاسي لكي لا ترانى أمه فى أحد الأيام وقبل موعد عودة محمود إستأذنت للذهاب لشقتي، فقد تعودت أن أخذ حماما قبل عودة محمود لأعد له مبغاه من جسدي ولأتمتع بلسانه على سائر لحمي، دخلت الحمام وبدأت فى الإستحمام لتنقطع الكهرباء ولأجد نفسي عارية فى ظلام دامس، كنت أترك نافذه الحمام وبها جزء صغير مفتوح ليخرج البخار خارجا، فمددت يدي لأفتحها أكثر طلبا لبعض الإضاءة من الخارج، كان الظلام دامسا فلمحت شئ يختبئ من النافذة المقابلة، كانت النافذة المقابلة لنافذة الحمام هى نافذة حمام شقة جارتي صفاء، أدركت وقتها أنه كان هناك من يتمتع برؤيتى بالحمام وإن كنت لا أعلم من هو، ما هى الا ثوانى وعادت الكهرباء، فأعدت مواربة النافذة ولكننى تركت جزءا أكبر مفتوحا لأحاول رؤية ذلك الذي يتلصص على جسدي لقد كان الضوء الصادر من حمامي يضئ نافذة حماما صفاء وبدأت المح تلك الرأس الصغيرة تعود لترتفع من جديد لتري الجارة العارية، حاولت التدقيق وكدت أنفجر من الضحك عندما علمت من هو، إنه محمود ذلك الصبي الصغير يقف فى الظلام متطلعا لعري جسدى وأنا التى كنت أظنه يحاول رؤية أفخاذي فقط ولكنه يرانى عارية بالكامل، أحسست بالإثارة من ذلك المراهق الصغير الذي يود أن يكون رجلا يغزوا أجساد النساء فقد أكون أنا اول ذكريات حياته الجنسية وأول لحم لإنثي يراه، لم أدر بنفسي إلا وأنا أستعرض جسدي أمام عينيه وكأني غير مدركة بأن أحدا يرانى، فبدأت يداي تعتصران ثدياي لينزلق لحم ثدياي بتأثير الصابون وتنتصب حلمتاي ولأرى رأس الشقي الصغير تهتز فعلمت أنه يمارس العادة السرية ويرغب فى الإستمناء على جارته العارية، أزادنى ذلك رغبة فزادت إستعراضاتى وخاصة حينما بدأت أنظف كسي فبدأت افركه فركا شديدا أمام عيناه وأدخل كفي بين فلقتى طيزي لأنظف شرجي، ما هى إلا لحظات ورأيت رأسه يستند على الحائط فيبدوا أنه قد أنزل شهوته، تمنيت أن اري ماء هذا الطفل وكيف ينزل قضيبا لا يزيد طوله وسمكه عن نصف إصبع اليد ماء كماء هانى أنهيت حمامي وكنت فى قمة هياجى ليعود لى زوجي فيمتع جسدي بينما أنا مغمضة عيناي متخيلة بأن ذلك الطفل يراقبنى وقضيب محمود يمزق كسي لأنتشي كعادتى كل ليلة بدأت بعد ذلك اتعمد أن أثير الطفل الشقي، فعند ذهابى لهم كنت اتعمد الكشف عن مزيد من عراء فخوذى أمام عيناه أو كنت أذهب لأنحنى على المنضدة التي يستذكر عليها وأنا مقابله لوجهه وكأننى أسأله عما يستذكر بينما تركة ثدياي يتدليان أمام عيناه ومحاولة بحركاتى أن أجعلهما يرتجان ويهتزان لأزيد إثارته، بينما الطلف المسكين فى قمة إثارته ويخشي أن أعلم أنه يرمق ثدياي فأحرمه من تلك اللذة فكان يختطف النظرة تلو الأخرى وهو خائف أن أراه حتى أتى أحد الأيام لأجد طرقا على شقتنا فى السابعة صباحا، فتح زوجى وعاد الى ليقول أن جارتنا صفاء تقول أن محمود قد أصابه إعياء مفاجئ ولا بد من ذهابهما لعملهما ويستأذنان فى ترك محمود لدينا هذا النهار فهما مضطران للذهاب لعملهما، ضحكت بينى وبين نفسي مها هى معى بعض السويعات التي سأقضيها فى القضاء على ذلك الطفل تماما وأشبع تلك الرغبة الحيانية بداخلى، قلت لهانى طبعا يتفضلوا، قمت مسرعة أرتدى ملابسي فقد كنت أنام عارية مع هانى كما عودنى كل ليلة، وأخرج لصفاء وأنا أقول ايه ماله محمود الف سلامة، فقالت لى مش عارفة بطنه يتوجعه... معلش حاغلس عليكى وخليه عندك النهاردة لغاية ما نرجع من الشغل، قلت لها طبعا وأخذت محمود وربتت على ظهرة وأنا أقول مالك يا حبيبى ... تعال ارتاح جوه، وخرجت صفاء وأرقدت محمود على سرير بغرفة مجاورة لغرفتنا وقلت له ثوان حاشوف هانى وارجعلك، ذهبت لهانى ووجدته غاضبا فلن يستطيع تناولنى هذا الصباح، قلت له معلش نعوضها لما ترجع، بينما كنت أضمن أنا إفطاري الجنسي فها هو إفطاري موجودا بالغرفة المجاورة، لبس هانى ثيابه وودعنى بقبلة عند الباب تعمدت أن أطيلها وأطلق اهه فى أخرها فقد كان محمود يرمقنى كعادته، ودعت هانى وأغلقت الباب خلفه لأنظر خلفى وأفكر كيف أعذب شهوة ذلك الصبى اليوم توجهت نا حية غرفة محمود وفتحت الباب فقد كنت أتركه مواربا ودخلت لأقول له مالك يا محمود ... تعبان؟ وجلست بجواره على السرير وأنا أضع كفي على جبهته وكأنى أرى حرارة جسده، قال لى محمود لا أنا أحسن دلوقت، قلت له حاقوم اعملك حاجة سخنة تشربها، قمت وذهبت للمطبخ لأعد له كوب من الحليب الدافئ ثم ذهبت لغرفة نومى افكر ماذا ارتدي لهذا الصغير، تفحصت ملابسي وإخترت أحد الكيلوتات الصغيرة وقميص شفاف وإرتديت عليهما روب فلم أكن أرغب أن يعلم هذا الطفل أنى أتعمد إظهار لحمى له ولكنى كنت أرغب فى المحافظة على إعتقاده بأنه هو الذي يتلصص عليا، خرجت وأخذت كوب اللبن وعدت له وجلست بجواره على السرير لأساعده على الجلوس ولأعطيه كوب اللبن، كنت أجلس بجواره وكان الروب مغلقا بإحكام فكانت عيناه تجري على الروب محاولة التسلل من أى ثغرة ليصل إلى جسدي وقد وجدت عيناه مبتغاهما أسفل الروب ليكتشف ذلك الصبى المزيد من لحم أفخاذي عن قرب فها أنا فى هذه المرة أقرب إليه من أى مرة أخري، شرب اللبن ببطئ ليتمتع بإلتصاق جسدي به لأطول فترة ممكنة ولم أتمكن من رؤية إنتصاب قضيبه فقد كان متدثرا بالغطاء حتى منتصف جسده إنتهى هانى من شرب كوب الحليب وأخذته منه وقمت وأنا أقول انا موجودة برة ... لو عاوز حاجة انده لى ... حاول تنام دلوقت، خرجت وأغلقت باب الحجرة خلفى وتركت له من الباب ما يكفى ليتطلع خارجا، خلعت الروب بمجرد خروجى وكنت معطية ظهرى للباب ليري ذلك الصغير ظهرى العاري ومؤخرتي الذان يظهران من تحت قميص النوم الشفاف ولأسير فى إتجاه الأريكة على مهل وبدلال لأجعله يري إرتجاجات فلقتي طيزى أثنائ سيري، تمددت على الأريكة وأنا أعلم أنه بمقدوره أن يرة نصفى الأسفل ولكنه لا يرى وجهي، تصرفت وكأني وحيدة بالمنزل فكان قميصي قد تواري ليظهرا فخذاي بالكامل ولأداعب باطن قدمي بقدمي الأخري وأنا أمسك التليفون لأجري مكالمة، كنت قد بدأت أسمع ذلك الصوت الصادر من السرير الذي يدل على أن أحدا يهتز عليه فعلمت أن محمود يرانى كما ابغى وأنه قد بدأ يداعب قضيبه ويمارس عادته السرية، إتصلت انا بلبنى فقد كنت أتصل بها يوميا تقريبا وكنت قد رويت لها بخصوصو محمود فنحن لا نتحدث فى شئ سوي الجنس، قلت لها أن محمود لدي اليوم وضحكنا سويا بينما نتخيل ما الذي يمكننى أن أفعله بصبي فى سن محمود ولبنى تضحل وتقول لى إستعملى ساقه بدلا من قضيبه ... انتى كسك واسع، ضحكنا كثيرا وكنت أصف لها الصوت الذي يصدر من السرير ومتى يتوقف لنبدأ نحصي سويا كم مرة إستمني حتى الأن بينما كنت أنا أبدل وأغير فى وضعية جسدي لأجعله يرى اجزاء مختلفة فأزيد من إثارته، أنهيت مكالمتى مع لبنى وقد بدأت الإستعداد لتعذيب ذلك المراهق، كان صوت السرير يئن من تلك الحركة فوقه وكان ما أحصيناه أنا ولبنى حتى الأن من مرات ممارسته العادة عشر مرات فى حوالى الساعة هى مدة مكالمتى مع لبنى وكان ذلك الصوت الذي أسمعه هو المرة الحادية عشر، فكرت في أن أفاجئه وأسأله ماذا يفعل، قمت من على الأريكة وتواريت عن الباب حتى لا يعلم بقدومي، وفتحت الباب فجأة وكأنى اطمئن عليه ووجد جسده يرتج تحت الغطاء بينما حركة بده ظاهرة بين أفخاذه، سالته بلهفة مال يا محمود ... تعبان؟؟؟ إنت مش نايم ليه؟؟ إنتفض الصبي فقد فزع ولكنه جاوب بسرعة ايوة بطنى وجعانى, وحول موضع يده من بين فخذاه لبطنه مسرعا، جريت عليه وكأني فى غمرة خوفى عليه نسيت إرتداء روبي فكان جسدي بالكامل واضحا تمام الوضوح لعيناه، جلست بجواره لأحاول كشف الغطاء ولكنه كان متشبثا به، سالته ايه الألم شديد؟ قال لى ايوة، أعتقد أنه كان قد داري قضيبه فى ذلك الوقت فقد ترك لي الغطاء لأرفعه من على جسده، رفعت الغطاء لأضع يدى على بطنه وكأنني أستفهم عن مكان الألم وكف يدي يسري على بطنه ولأشاهد عذابه باديا على وجهه من شدة هياجه وعد قدرته أن ينطق بكلمة، كما أنني وجدت ملابسه مبللة من كثرة مائه الذي صبه على نفسه فقد كانت الرائحة تحت الغطاء تلك الرائحة التى لا تخطئها أنف عاشقة مثلي، رائحة ماء الرجل، قلت له وكأننى غضبى ايه ده .... انت عملتها على روحك؟؟ إنت مش كبرت؟؟؟ ليه ما فلتليش عاوز ادخل الحمام؟؟ تعلثم الفتي ولم يستطع الرد فقد إعتقد أنني ظننته بال على نفسه وهذا ما كنت أرغب فى أن يظنه، لم يستطع محمود الرد فقد أنهضته بسرعة من فراشه وأنا أسحبه من يده تجاه الحمام وأتمتم بكلمات الغضب مامتك تقول عليا ايه لما ترجع؟؟ تقول انى ما اخدتش بالى منك؟؟ كنت أقول تلك الكلمات ومن داخلى اضحك عليه فقد صفعته على مؤخرته كما نفعل بالأطفال جزاء له على ذلك، ذهبت به للحمام وطلبت منه أن يستحم فورا وأن يترك ملابسه حتي أغسلها قبل أن تعود والدته وسألته بصيغة إستهزاء بتعرف تستحمي لوحدك ولا عاوز حد يحممك كمان؟؟ كان الصبي فى قمة خجله ولم يستطع رفع عيناه في عيناي، أغلقت عليه باب الحمام بعنف وأنا اقول أنا مستنية برة خلص بسرعة، وخرجت لأضحك بينى وبين نفسي فها هو الصبي الأبله لا يعلم أنني المتعمدة لجعله يفعل كل هذا وبدأ الشيطان بداخلى يساعدني فى التفكير عما يمكننى أن أفعل به أكثر إنتهي محمود من الحمام ولم يجد ما يلبسه فصاح من الداخل متسائلا عما يرتدي، فتحت باب الحمام عليه لأجده مخرجا رأسه من خلف ستارة الحمام بينما باقى جسده متواري، أمسكت المنشفة وتوجهت اليه لأجذب الستارة ولأراه عاريا، كنت أرغب فى رؤية قضيبه ولكننى لم ار شيئا أكثر من عقلة إصبع ولم يكن منتصبا بينما خصيتاه لا يزيد حجمهما عن بندقتين صغيرتين وكان قد بدأت بعض الشعيرات تنموا فوق قضيبه، كنت أتصرف وكأنني مع *** فبدأت أجفف جسده وأتعمد أن ارتضم بمناطقه الحساسة لأتسبب بإنتصاب قضيبه الذي لم يزد طوله كثيرا عندما انتصب فقد اصبح كعقلتين إصبع ولكنه كان شديد الإنتصاب ولم يكن سميكا على الإطلاق فهو فى سمك إصبع يدي الصغير، جففت جسده بينما كنت فى الحقيقة أعبث بجسده فكان لحمه الخالي من الشعر يذكرنى بجسد لبنى الأملس ولم انس طبعا تلك المؤخرة الملساء فلم تسلم من عبثي بالطبع، إنتهيت من تجفيف جسده لألف جسده بالمنشفه وأقول له يلا على السرير تنام لغاية ما اغسل لك هدومك، سالنى حاروح كدة؟؟ قلت له ما فيش عندى هدوم مقاسك ... انت مكسوف مني؟؟؟ يلا بلاش دلع، وذهبت به لحجرة النوم لأمدده على السرير ولأدثره بالغطاء، وأذهب مسرعة لألفى بملابسه فى الغسالة، عدت له وكانى متعبة وقلت له انا حانام جنبك لانى تعبت وانت حاول تنام شوية، تمددت بجواره على السرير بينما كنت أراه يكاد يموت من شدة محنته وهياجه وكنت أستغل فرصة أنه لا يجرؤ على فعل شئ، أعطيته ظهري وما هى الا لحظات وبدأت أصدر أصوات تدل على إستغراقى فى النوم، بالطبع كنت مستيقظة ولكنني رغبت فى أن أعطيه الفرصة لأري ماذا سيفعل، لقد كان يتلصص علي جسدى من نافذه الحمام بينما ها أنا الأن مستلقية بجواره وهو عاري بينما أنا بذلك القميص الشفاف وعارية من تحته إلا لو ظن أحدكم أن ذلك الكيلوت الصغير يمكن أن يخبئ شئ من جسد المرأة مرت عشر دقائق ولم يفعل ذلك الفتي شيئا يذكر فبدأت اتقلب فى فراشي محاولة أن أجعل يدي تصطدم بين فخذاه ولكننى لم أصل لمبتغاي، بعدها بقليل بدأت اشعر بشئ يلمس كف يدي، لم أتحرك طبعا وإنما اصدرت المزيد من الأصوات التي تدل على النوم، فبدأ هذا الشئ يحتك بكفي فعلمت أنه يحك قصيبه بكفي بينما بدأت أشعر بأصابع صغيرة تحاول لمس فخذائ، بالطبع كان هذا ما أرغبه فلم أتحرك لأفسح له المجال أن يتحسس جسدي، بدأت يداه تتسلل شيئا فشيئا حتى وصل إلى إعلى أفخاذي وقتها شعرت بأن جسده ينتفض وشعر بسائل بيلل كف يدي، يا لذلك الملعون لقد أنزل مائه على كفي، لن أكذب عليكم لقد أثارنى ذلك كثيرا حتى كدت أن أواجهه وأمارس معه الجنس ولكنني فضلت على الإستمتاع بمحمود على هذا الوضع أفضل من ممارسة الجنس الصريح معه، تلااجع محمود سريعا بعدما صب مائه بكفي وسحب يداه، مرت دقيقة لأتقلب فى الفراش ساحبة يدي ولأضعها أمام وجهي بينما اعطيه ظهري فلا بستطيع رؤيتي وأنا أتذوق مائه، كنت اضحك داخلى وأرغب فى رواية ما فعلت للبنى فقد تذوقت ماء الصبي ذو الإحدي عشر ربيعا، كانت مؤخرتي تواجهه وكنت أشعر به فى بعض الأوقات يرفع الغطاء ليدخل رأسه أسفل الغطاء ليري جسدي، كان القميص قد إنحسر عن اغلب مناطق جسدي فكانت طيزي عارية فى مواجهته ما عدا ذلك السير الرفيع الموجود بالكيلوت، مد الطبي كفه يتحسس لحمى اللين ولأجده قد إقترب محاولا إيصال قضيبه لفلقتي طيزي لأساعده أنا فى احد حركات تقلبي ولأبرز له طيزى موارية سير الكيلوت لأجعل ذلك الشق بين الفلقتين واضحا، كلما تحركت كان ينتظر محمود بضع دقائق حتى يتأكد من خلودي للنعاس بينما كنت أنا متمحنة وأرغب فى عبثه، مرت دقيقتان ثم أعاد محمود إقترابه لأشعر بذلك القضيب الصغير يحاول أن يدخل بين فلقتي طيزي، أثارني ذلك كثيرا فوددت أن أمد يدي وأبعد له فلقتيا ليصل ذلك القضيب لشرجي فذلك القضيب لن يؤلم بالشرج بينما لن يظهر بالكس الذي إعتاد على سمك قضيب محمود، فضلت السكون وترك محاولات الصبي لتزيد هياجي هياج، وفعلا بدأ الصبي بدخل قضيبه بين فلقتي طيزي بينما كان الفارق بينه وبين شرجي لا يزلا كبيرا فلن يمكن لهذا لطول ذلك العضو من الوصول لشرجي، بدأ جسده يهتز ويداة تتحسسن بخفة أعلى فخذي حتي أستطاع ذلك الملعون أن يصل لعانتي، كنت أود أن ابدأ فى إطلاق أهاتي ولكنني بالكاد أمسكت أنفاسي، لأشعر به وقد أنزل مائه بين فلقتي طيزى وعندها قررت تغيير مسار تلك اللعبة، فقد قمت مفزوعة وكأنني شعرت بما يفعله، وإستدرت إليه غاضبة وصفعته على وجهه صفعة قوية وأنا اصرخ فيه يا إبن الكلب ... إيه اللي بتعملة ده يا قليل الأدب، ولأقوم من جواره جارية بينما هو فى قمة رعبه من أن أقول لوالدته ولأغلق عليه الباب بالمفتاح من الخارج وأنا أضحك بينى وبين نفسي ولأجري تجاه الحمام لأتي بشهوتى وأمارس عادتى السرية فقد كنت فى قمة تمحنى دخلت الحمام مسرعة بينما أسمع طرقات محمود على باب الغرفة المغلق وهو يترجانى بألا أخبر والدته وانه يأسف لما فعل، دخلت الحمام وخلعت ملابسي وبدأت فى فرك زنبوري المتهيج لأفرغ شهوتي كنت أشعر بقطرات مني الصبي بين فلقتي طيزي فمددت يدي لأبللها من منيه ولأفرك زنبوري بمنيه، كان منيه أخف من مني هانى وشفاف تماما فيبدوا أن غدده لم تكمل نموها بعد، تذكرت التصاقاته ولمساته وحينما سكب مائة بكف يدى لأتى شهوتى وقتها ولينصب ماء كسي ويرتعش جسدي كان صوت بكاء محمود مسموعا وكان يجب عليا تصنع الغضب بينما أنا فى قمة سعادتى ونشوتي، أخرجت ملابسه من الغسالة فقد كانت جفت، أخذتها وتوجهت إليه وفتحت باب الغرفة، كان المسكين جالسا على الأرض يبكي وهو يتوسلنى بألا أخبر والدته، ألقيت ملابسه فى وجهه وقلت له قوم البس هدومك، وأعدت إغلاق الباب عليه، توجهت لغرفتي وإرتديت قميص يداري جسدي بالكامل ثم عدت لأفتح الغرفة وكان قد لبس ملابسه أخرجته للصالة وأجلسته بجوارى على الأريكة وبدأت أساله بهدوء ايه اللى خلاك تعمل كدة، قال محمود أنا أسف ... ما كانش قصدي، قلت له ماكانش قصدك؟ والقرف اللي نزل منك ده برضه مكانش قصدك؟ قال محمود أنا أسف ... بلاش تقولى لماما حتموتنى من الضرب، قلت له محمود أنا بأعاملك زي إبنى ... عيب تعمل معايا كدة، أطرق محمود وجهه فى الأرض فقلت له إنت عرفت الحاجات دى منين؟ ... قول بصدق علشان ما اقولش لمامتك، قال محمود وأنا صغير كنت بأشوف بابا يعمل كدة لماما, ضحكت بداخلي فها أنا ساعرف حياة جارتى الجنسية، أظهرت علامات العجب على وجهي وقلت له بإستفهام يعمل ايه؟؟ قال محمود كان بيخليها تديله ظهرها وكان بيدخل فيها زي ما عملت دلوقت، تعجبت هل يمارس زوج صفاء الجنس بشرجها، لا يبدوا عليها شيئا فهل تستمتع بالجنس من الشرج ام أنه يجبرها على ذلك، فقلت لمحمود وبعدين؟؟ قال لي ابدأ أنا كنت أشوف ماما تتألم وتصرخ لكنه كان اوقات يضربها ولما كبرت ورحت المدرسة الأولاد أصحابي قالولي إنه كان بينيكها وإن الرجاله بينيكوا الستات، كنت أرغب فى معرفة المزيد عن صفاء فقلت له طيب بابا لما كان بيقوم بعد ما يعمل لماما كدة كانت بتعمل ايه؟ قال محمود ببراءة كنت أشوفها تتألم وتحضر دواء كريم وتحطه من ورا، سالته ورا فين؟ أشار محمود بإصبعه وهو خائف ناحية طيزي وقال هنا، وقتها تأكدت أن زوج جارتي صفاء يضع قضيبه بشرجها وتمنيت أن أراه وهو يفعل ذلك بها فصممت أن أحاول فتح أحاديث الجنس معها، ربتت على ظهر محمود وقلت له خلاص أنا سامحتك لكن بشرط، قال بسرعة ايه؟ قلت له انك ما تكررش اللي عملته ده تاني ... توعدني، قال بدون تردد ايوة ... أنا أسف، فقلت له وأنا مش حاقول لحد اللي حصل وحاعتبر انك ما عملتش حاجة، وقبلته على جبينه وضممته على صدري وكأني أسامحه بينما كنت أرغب فى أن أشعره بمدي ليونة أثدائي، قمت وفتحت له التلفاز وقلت له أنا حادخل جوة اخلص شوية حاجات وإنت إتفرج على التليفزيون، وتركته ودخلت غرفتي فكنت أرغب فى أستكمال إستعراضي فتركت من الباب ما يسمح له بالرؤية وكنت أستطيع مراقبته من مرأه فى الغرفة بدون أن يرانى، أخرجت بعض الملابس من دولابى وكأنني أرغب فى تفحصها وبدأت أبدلها على جسدي لأبدوا مرة بميني جيب ومرة بفستان سهرة ومرة بملابس النوم ومرة بدون ملابس بينما كنت أتأكد أنه يراقبني من المرأه ولكنه مان يتعذب فلم يعد بمقدوره أن يلمس قضيبه خوفا من أن أسأله عن البلل الذي أصاب ملابسه، كنت مستمتعة بالإحساس بان هناك من بشاهد لحمي ولا يجرؤ على فعل شئ فالسيطرة كلها بيدي أنا، حتى إقترب موعد عودة صفاء فعدت لإرتداء ذلك القميص الذي يستر كامل جسدي وخرجت له لأقول عامل ايه دلوقت ... ماما زمانها جاية، قال لى انا كويس وكان يضم فخذاه حتي لا ألحظ بروز قضيبه المثار عادت صفاء من العمل وسعدت جدا عندما رأته سعيدا وإننى إعتنيت به وقالت لي شكرا يا مديحة ... انا مش عارفة ارد جميلك ازاي، قلت لها علي ايه يا صفاء ... الجيران لبعض، ثم ضممت محمود على جسدي وأنا أقول ومحمود زي إبني، خرجت صفاء ومعها محمود لأذهب للحمام والقي جسدي تحت الدش لأغسل عنه مياه كسي التى كانت تنزل بإستمرار طوال ذلك اليوم، وإتصلت بعدها بلبنى احكي لها ماحدث وضحكت كثيرا عندما علمت أننى تركت محمود يستمني بكفى وبطيزى بدون أن أفقد سيطرتى على الموقف عندما حانت الساعة السادسة توجهت كعادتى لمنزل صفاء وكالعادة جلست معها بينما كان الطفلان يستذكران أمامنا وتعمدت ان أكشف لعيني محمود المزيد من الأفخاد حين أتحرك على الأريكة حتى إنني عندما كنت أقوم لأسأله عما يستذكر كنت أهب فأرفع ساقي حتي يتسني له رؤية ذلك السير الذي يطلقون عليه كيلوت بينما شفرتي كسي محتطنتان ذلك السير فلا يظهر هو ولكن كسي هو الذي يظهر لأتوجه بعدها بجوارة لأشجعه على المذاكرة فأريه أثدائي كالمعتاد وأتمتع بمنظره وهو يزدرئ ريقه ويكاد يختنق من الإثارة كنت افكر كيف أفتتح الأحاديث الجنسية مع صفاء فقلت لها صفاء ... عاوزاكي فى موضوع، قالت لي تحت أمرك يا مديحة، قلت لها لأ مش هنا الأولاد ممكن يسمعوا، قالت لي طيب تعالي ندخل حجرة النومن قمت معها وأنا أرمق محمود فكانت عيناه تبدي مدي الرعب فقد توقع أنني سأروي لوالدته ما فعل، دخلنا الحجرة وأغلقت صفاء الباب وقالت لي خير؟؟ قلت لها مش عارفة أبتدي كلامي إزاي، بينما بدا على وجهي علامات الخجل الشديد فقالت صفاء ايه يا مديحة إحنا إخوات ... قولي اى حاجة من غير كسوف، قلت لها وأنا مطرقة بالأرض إنتى عارفة إننى عروسة جديدة ... ولسة ما ليش خبرة فى امور الجواز ... يعنى عاوزة أسال على حاجات، إبتسمت صفاء فعلمت إنها ستتقبل الحديث الجنسي فأكملت بخجل يعنى هانى بيطالبنى بحاجات مش عارفة هى صح ولا غلط، قال صفاء بتلهف لسمع المزيد بطالبك بإيه؟ قلت لها هو إنسان كويس لكن إبتدي فى الفترة الأخيره انه ... وسكتت لتشجعنى هى بمزيد من ****فة والرغبة فى السمع وتقثول بيطالبك بإيه؟؟؟ ما تتكسفيش، قلت لها عاوز يعاشرنى من ورا، قلتها واطرقت فورا خجلا فى الأرض، طبعا لم يحدث ما كنت أرويه ولكنني كنت أرغب فى الحديث معها عن الجنس، قالت صفاء وعملها؟؟ قلت لها لأ أنا رافضه وهو بيقول إن كل الأزواج بيعملوا كدة .. لكن أوقات بيدخل صباعه ويحركه ولكن بيوجع فأنا رافضة، قالت صفاء هو غلط إنه يعمل كده لكن ... بصرحة اللي بتحكيه ده حصل معايا، وقتها رفعت وجهى وبدت عليا ملامح الإنصات وكأني أتلقى نصيحة ولكنني كنت سأتلقي ما يغذي شهوتي، قالت صفاء فى بداية زواجنا بدأ يطالبنى بأنه يعاشرنى من ورا ... وطبعا أنا رفضت فى الأول، فقاطعتها مسرعة فى الأول؟؟؟ يعنى بعد كدة وافقتى؟؟ فقالت صفاء أنا بأحكيلك أهه ... بدأ زي جوزك يدخل صباعه وكان بيؤلم وبعدين إبتدي يحط لي مرهم ملين على الفتحة لكن كنت أنا برضه رافضه ... وفى يوم كان مصر يعمل كدة وتحت ضغطه سبته لما أشوف اخرتها معاه ... وجاب كريم وحط منه على جسمه وعلى جسمي وخلانى أسجد له ... وبعدين عملها ... لكني بكيت من شدة الالم وكان فيه دم بعد ما خلص ... وقعدت حوالي إسبوع مش عارفة أدخل الحمام ... فطبعا بعدها رفضت رفض قاطع بأنه يعملها تاني ... لكن ... وبدأت تنزل دمعة من عينها وهى تطرق بالأرض، فقلت لها أنا أسفى يا صفاء إذا كنت سببتلك الم، فتنهدت وقالت لأ خلاص ده كان زمان ... بدأ محمود يضربنى لما كنت بارفض فكان في شبابه أكتر حاجة تسعده هي المي وقت الجنس ... وكنت أسيبه بعد ما الاقي أن الم الضرب اكتر من الألم اللي حيسببهولى معاشرته ... فكنت بأسيبه يعمل اللي هو عاوزه وأنا بأبكي وسامعاه بيتمتع فوقي ... كان مجرم ما بيرحمنيش ... بالرغم من إني كنت بأترجاه يدخله بشويش لكن كان يصر إنه يدخله مرة واحدة ويصر أكتر إنه يدخل كله، وبدأت مرة أخري فى البكاء فأخذتها على صدري وربتت على ظهرها وكأنى أواسيها بينما أنا أتحسس مدي ليونة جسدها فيبدوا أنني سأستولى عليها هى أيضا بعد إبنها المراهق بكت قليلا بحضني ويبدوا أنها مانت تفتقد لبعض الحنان فلم تمانع من البقاء بحضني قليلا بينما أتحسس أنا ظهرها وكأنى أربت عليها، وفعت وجهها بعض قليل وأنا أتمتم بكلمات الأسف لما هى فيه لتقول لى كانت حياتى زمان صعبة، فسالتها وهو الحال اتبدل دلوقت، قالت لي لأ ... ولكني بدأت اعتاد فدلوقت ما فيش الم واخذت على اني ما بأحصلش على متعتي منه، قلت لها مباشرة ما بتشعريش بمتعة؟؟ أجابت لأ ... إزاي اشعر بمتعة من شئ كرهته، سالتها وبتعملي ايه؟؟ قالت وهي تبتسم أوقات باعمل زي المراهقين، فهمت أنها تمارس العادة السرية للتخفيف من محنتها وانها غير سعيدة جنسيا مع نبيل زوجها فقلت لها وعلامات الخوف بادية على وجهى وهو ده اللى بيحصل لكل ست؟؟ قالت لى لأ طبعا ... انتى ما توافقيش جوزك انه يعمل معاكي كدة لانك لو سبتيه مرة خلاص حيطلب علي طول وحيفضل يعمل كدة عن المكان الطبيعي، لم تكن العلاقة بيننا تسمح لها بأن تقول لى كسك وطيزك ولكنني لم أتعجل الأمور فقد علمت أنه سيحدث شئ بيننا فى المستقبل القريب، تأسفت لها مرة أخري أنني أثرت تلك الذكريات لديها وخرجنا مرة أخري للصالة لأعود لهوايتى فى إثارة الصغير الذي كان يترقبنا بشغف ليعرف هل قلت شئ لوالدته عما فعل ام لا بينما تركته انا بين نيران الحيرة أتى موعد عودة هانى فإستأذنت كعادتى وعدت لشقتي لأعد جسدي وجبة لذيذة لزوجي هاني الذي نهل من جسدي الهائج تلك الليلة كما نهلت أنا من قضيبه أطفئ به تهيجات طوال اليوم مرت عدة ايام وانا أتحدث مع جارتى فى الامور الجنسية وكأنني أستفيد من خبرتها الطويلة بينما كنت مستمرة فى إظهار قطع من جسدي للفتى المراهق محمود، حتى اتي يوما وكنت مهتاجة ففي اليوم السابق لم يستطع هاني العبث بي ككل ليلة حيث كانت تواجهه بعض المشاكل بالعمل فكان ذهنه مشغولا، ففكرت كيف أطفئ جسدي وقررت محاولة الإستعانة بجارتي صفاء، إنتظرت حتي الساعة السادسة بفارغ الصبر ثم ذهبت إليها كالعادة، جلسنا سويا ومارست ما أمارسه يوميا بعيني محمود ثم قلت لها ليه ما تيجيش تقعدي عندي فى البيت شوية، قالت لى ليه ... أدينا قاعدين وهنا ما يفرقش عن هناك، قلت لها معلش إنت عمرك ما جيتي عندي ... تعالي وسيبي الأولاد يشموا نفسهم شوية، بعد قليل من الإلحاح قامت صفاء معي بينما تلقي بتعليماتها للأولاد أن يستذكروا وألا يلعبوا وتمتعت عندما رأيت عينا محمود تفتقد ما تراه يوميا فأعتقد إنه ينام كل ليلة يحلم بما سيراه من لحمي فى اليوم التالي دخلنا شقتنا أنا وصفاء وكنا وحيدين بالشقة وعقلي يخطط لتناول لحم جسدها اليوم، كانت صفاء لم تأتي إلي كثيرا فكانت فرصة أن أدعوها للفرجة على الشقة وأخذتها وتجولنا بكل الغرف لأريها الأثاث والديكور حتى وصلنا غرفة نومي أنا وهاني، أعجبتها جدا غرفة النوم وجلسنا سويا على طرف السرير ولأقوم بعدها وأفتح الدولاب لأعرض عليها ما اقتنيه من ملابس، أعجبتها ملابسي وكنت المح عيناها تنظر تجاه ملابسي الداخليه، فأخرجت بعض منها لتشاهدهم، كانت كل كيلوتاتي تنتمي لذلك النوع الصغير ذو السير الذي يكشف تمام المؤخرة، ضحكت صفاء وقالت لي ياااه يا مديحة فكرتينى لما كنت لسة عروسة ... بس أيامى ما كانتش الغيارات بالحلاوة دي، إنتهزت الفرصة لأقول لها تحبي تجربي قلتها وأنا أمد يدي بكيلوت صغير جدا تجاهها، ضحكت وقالت وهي تشير لجسدها لأ خلاص راحت علينا، فقد كان لتأثير سنوات الزواج الطويلة والحمل والولادة أثرها على جسدها فكانت سمينة قليلا ولم يكن ليدخل ذلك الكيلوت بها، قلت لها يلا بلاش دلع ... قيسيه علشان تشوفيه على نفسك، ولأشجعها صفعت مؤخرتي صفعتين ليدوي صوت لحم مؤخرتي بصمت الغرفة وأنا أقول لها أنا لابسة واحد منهم دلوقت ... خذي البسي، ضحكت وهي مترددة لتمد يدها وتأخذ من يدي الكليلوت وتعطيني ظهرها ثم تدخل يداها من أسفل فستانها وتخلع الكيلوت الذي ترتديه وتلقيه على السرير ثم تبدأ فى لبس الكيلوت الذي أعطيته لها، كانت تفعل ذلك بحرص فلم اتمكن من سوي من رؤية فخذاها فقد كانت تترك الفستان يداري مؤخرتها، عندما وصلت بالكيلوت للجزء العلوي من فخذيها لم تتمكن من إدخاله أكثر فقد كان صغيرا عليها فتقدمت نحوها من الخلف وقلت لها أساعدك، وبدون تردد مددت يدي لأرفع فستانها من الخلف لتظهر لى مؤخرتها، كانت مؤخرتها كبيرة وترتج بشدة فأثارني رؤيتها، أمسكت الكيلوت من الخلف وأخذت أجذب معها حتي أتممنا حشره فلم يصل سوي لمنتصف مؤخرتها، بينما كنت أساعدها كنت أنفذ ما تعلمته من لبنى فتعمدت أن تصطدم يداي بمؤخرتها برقة ونعومة بينما إلتصقت بها ليسري نفسي الحار على رقبتها، بعدما إنتهينا قلت لها إستديري فرجينى، وإستدارت صفاء ولكنها كانت خجلة فكان الفستان يداري كسها فمددت يدي أرفع الفستان لأري كسها ويا لهول ما رأيت كان كسها شديد الكبر لم اتوقع أن يكون هناك من تمتلك كسا مثل هذا، فلو وضعت كف يدي على كسها لما إستطعت أن أداريه كله ولكنها كانت غير حليقة فالشعر الكثيف كان يغطي عانتها وشفراتها، كنت أعلم تأثير النظرات على المرأة فجعلتها تراني وأنا أركز على موطن عفتها بينما أقول لها ايه ده كله، ضحكت صفاء وجذبت الفستان من يدي لتداري لحمها وهي تقول اديكي شفتي ... ورينى انتى بقي اللي عندك، بالطبع تمنعت وصحت وجريت من أمامها وهي خلفي تريد الإمساك بي بينما نضحك حتي ألقيت بجسدي على السرير وكأنني تعثرت به، أطبقت صفاء عليا لتجذب فستاني كاشفة فخذاي بغية الوصول لرؤية كسي بينما أضحك أنا وأتمنع محاولة جذب فستاني ومداراة لحمي عن عيونها لأزيدها تلهفا، وأخيرا تصنعت التعب لأتركها تكشف فستاني وتصعد به حتي رقبتى ليبدوا جسدي عاريا أمامها فلم أكن أرتدي شيئا على صدري، نظرت إلى كسي وهي تقول ما اهو عندك حاجات حلوة برضه، لم تمد يدها وإن كنت شعرت من تلاحق أنفاسها بأنني سأصل لما أريد، إعتدلت فى جلستي وداريت جسدي وقلت لها خلاص شفتيه، وضحكنا سويا لتقول لي يااه يا مديحة رجعتيني عشرين سنة لورا ... أنا كنت نسيت الحاجات دي خلاص، فقلت لها أنا لاحظت إنك سايبة شعرك ... ليه سايباه؟ فقالت وأحلقه ليه ... هو المنيل بيبصلي ... خلاص بطل ولما يعوزني ما بيعملش حاجة الا إنه يرفع الفميص من الخلف وينزل الكيلوت شوية ويدخله من ورا خمس دقايق وخلاص، قلت لها وانتي؟؟ قالت انا قلتلك أنا نسيت الحاجات دي، قمت من على السرير وأنا أجذبها من يدها وأقول لها قومي معايا، سالت وهى تقوم على فين؟؟ قلت لها حاحلق لك الشعر ده، جذبت يدها وقالت ايه اللي بتقوليه ده، قلت لها وايه يعني يمكن أنا كمان ابقي احتاج مساعدة ابقى اطلبها منك ... يلا قومي، وجذبتها وهي تتمنع وأنا اصف لها الكريم الذي غشتريته ذو الرائحة العطرة والذي لا يستغرق خمس دقائق بعد دهانه ليسقط الشعر تلقائيا، وصلت بها للحمام وطلبت منها الجلوس على حافة البانيو بينما أعطيتها أنا ظهري ابحث عن الكريم، إستدرت لأجدها لا تزال واقفة فقلت لها بنبرة تشبه الأمر إقلعي واقعدي على حافة البانيو، بينما مددت يدي أرفع فستانها وكأنه لا مجال للتراجع، خلعت صفاء الكيلوت وجلست كما طلبت منها لأفتح أنبوبة الكريم وأجثوا بين فخذيها وأبدا فى دفعهما بعيدا عن بعض، كانت تشعر بالخجل أولا ثم تركت فخذيها لينفرجا كاشفين عن موطن عفافها، قلت لها ياااه الشعر طويل ... أنا حاخففه بالمقص الأول، وأحضرت المقص لأجثوا ثانية وأبدأ فى قص الشعر وتهدئة طوله، بالطبع أتاح لى ذلك بأن ألمس كافة أجزاء كسها وكنت ألمسها بلمسات خفيفة لأثير شهوتها وخاصة عندما وصلت لمنطقة البظر فمنت أزيحه بأصابعى مرة لليمين ومرة لليسار وكانني أحاول الوصول لجذور الشعر حتى بدأت أستمع لأصوات أنفاسها التي تحاول كتمانها، لم أرفع رأسي ولم أنظر لها حتي أتيح لها أن تعبر عما تعانيه بوجهها بدون الخوف من أن اراها، حتي بدأت أشعر ببعض البلل الذي بدأ يصيب الشعر وبالأخص عندما وصلت ما بين مؤخرتها وكسها، وقتها قالت لي بصوت واهن كفاية يا مديحة ... كفاية، كنت اعلم بأنها قد تهيجت فلم أرد عليها وواصلت عملي حتي قمت وأنا اقول لها خلاص ... حأدهنلك الكريم دلوقت، عندها نظرت لوجهها فوجدها مغمضة العينين متلاهثة الأنفاس فأمسكت برأسها وإقتربت منها بجسدي الحار وأنا أقول مالك؟؟؟ فيه حاجة؟؟ لتحاول صفاء فتح عيناها ولتعدل نبرة صوتها محاولة جعلها طبيعية وتقول لأ ما فيش حاجة ... بس كفاية كدة أنا إتاخرت، قلت لها مش حأطول، فقالت لأ بلاش النهاردة ... كفاية كدة، وقامت مسرعة متوجهه ناحية الباب لتخرج بدون كلام بينما نسيت كيلوتها بغرفة نومي لتكون ثاني واحدة أحصل على كيلوته كنت بالطبع مبللة وهائجة بعد مغادرة صفاء فجهزت جسدي لهانى لكي يطفئ لهيبه حين عودته ولم يطل الوقت فعاد لى هانى وناكني فى تلك الليلة مرتين حيث طالبت بتعويض عن اليوم السابق بينما كنت أفكر وهو ينيكني بلحم صفاء الشديد الليونة وتلك المؤخرة الكبيرة والكس الذي يملأ كفاي سويا وأتيت شهوتي عدة مرات مع هانى من كثرة هياجي فى اليوم التالي وحوالي الخامسة والنصف قبل موعد ذهابي لصفاء دق جرس الباب وكنت لا أزال أرتدي ثوب النوم الشفاف الذي يظهر كافة جسدي منذ الصباح حيث كنت وحيدة طوال النهار، نظرت من العين السحرية خلف الباب فرأيت صفاء واقفة، فتحت لها فورا بينما أداري جسدي خلف الباب وفتحت وأنا أقول اهلا صفاء، نظرت بإستغراب لكوني متدارية خلف الباب فقلت لها إتفضلي بسرعة، دخلت مسرعة لأغلق الباب وتراني صفاء بذلك اللبس المثير، كانت عيناها تحدقان بجسدي فجسدي كما قال كل من رأه رائع، قلت لها إتفضلي، قالت لي صفاء ايه اللي انتي عاملاه فى نفسك ده؟ فقلت لها وأنا ألف وأستعرض جسدي إيه ؟ وحشة؟؟ فقالت صفاء ابدا دا انتي تهبلى ... **** يكون فى عون جوزك، وضحكنا ودخلنا سويا بينما تقول انا قلت أجيلك قبل ما انتي تيجي، علمت أن لعبة الأمس أعجبتها وهي تريد إكمالها فقلت لها أيوة طبعا ... ما تنسيش النهاردة معادنا نكمل، فتصنعت العبط وقالت نكمل ايه؟؟ قلت لها الكريم، ضحكت وقالت انتي لسة فاكرة ... بصراحة يا مديحة أنا تعبت خالص امبارح، قلت لها على الفور ليه؟ خير مالك؟؟ قالت يابنت أنا نسيت الحاجات دي من زمان وانتي رجعتي فكرتيني بيها تاني ... و**** ما قدرتش انام طول الليل، علمت أنني سأحصل على ما أريد اليوم فقلت لها طيب ونبيل ... ليه ما ...، ولم أكمل لتفهم هي وتقول ده خلاص ايدك منه والقبر ... تصدقي انا لي اكثر من عشر سنين ما جراليش اللي جرا امبارح، قلت لها طيب يلا نكمل، خاولت التمنع لكن بالطبع تحت الحاحي ودلعي توجهت معي للحمام لتخلع كيلوتها وتجلس على حافة البانيو بدون أن أقول لها شيئا بينما أحضرت أنا علبة الكريم وركعت بين فخذيها لتفتحهما مباشرة وكأنها تستعجل لمساتي، نظرت لها وضحكت وأنا أقول ايه التقدم ده ... النهاردة عارفة السكة لوحدك، فإبتسمت فى خجل ونظرت أنا لكسها فعلمت فورا بأنها إعتنت بنظافته قبل مجيئها مباشرة فهي إذا قادمة اليوم لعمل المزيد مما بدأناه أمس، مددت يدي لألمس عانتها فشعرت بإنتفاض عضلات فخذيها فقد كانت لمساتي خفيفة وبدأت أنا أوزع الكريم على عانتها وشفرات كسها الضخم بينما لم استطع الوصول لأسفل طيزها حيث كان هناك أيضا بعض الشعر فقلت لها فيه شعر لسة تحت مش قادرة أطوله فحاولت القيام لأجذبها وأقول لأ سيبيه بعد ما نخلص قدام نبقي نشوفه، أكملت دهان عانتها وشفري كسها بالكريم بينما كنت أتعمد لمس بظرها وشفراتها الداخلية بإصبع يدي الصغير ورفعت نظري لوجهها لأجدها مغمضة العينان فلطمتها لطمة خفيفة على فخذها العاري وأنا أقول هاااا ... مالك؟؟ فردت بصعوبة و**** ما انا عارفة اقولك ايه يا مديحة ... تعبتيني، فضحكت وجلست بين فخذيها فكان لا بد من ترك الكريم لمدة خمس دقائق على الاقل فقلت لها وعيناي مركزتان على كسها و**** أنا مش عارفة ازاي راجل يكون عنده الحلاوة دي ويبص لورا، فردت عليا وهى تتنهد تنهيدة تنم عن عطش جسدها تقولي ايه بقي ... رجاله عينهم فارغة بيبصوا لشهوتهم هم وبس، بدأت أحادثها واصابعي تعبث فى لحم فخذها حتي أثيرها أكثر وكانت أوقات ترد علي حديثي وأوقات أخري تصمت فقد كانت وصلت للمحنة التي أردت أن أوصلها لها، أحضرت منشفة وبدأت بإزالة الكريم عن عانتها، وعندما مسحت أول جزء ظهر من خلف المنشفة لحم شديد البياض فقد كانت عانتها مكتنزة، فقلت لها اللللله ... اهه اللحم ابتدي يظهر، لتنظر هي للأسفل تري عانتها وقد ظهرت بعد إزالة الشعر، إستمررت فى تنظيف المنطقة لأنظر بعدها، فها هو الزنبور قد ظهر وظهرت صلابته وإنتصابه كما ظهر لحم الشفرتين المكتنزتين جليا وكان كسها بالوسط شديد الإحمرار من المحنة التى تمر بها،طلبت منها الوقوف داخل البانيووأحضرت الدوش بالقرب منها وبدأت أنزل المياه على كسها لأزيل اثار الكريم تماما، كنت أركز المياه على رأس زنبورها وشفرتيها ولم تمض ثوان حتي أمسكت بيدي التي تمسك بالدوش وهي تحاول إبعاد المياه عن زنبورها وتقول بصوت خفيض كفاية يا مديحة ... كفاية أرجوكي مش قادرة خلاص، وقتها مددت يدي وكأني أساعد المياه فى تنظيف المكان فبدأت أدعك عانتها، عندها سمعت منها أهه علنية من أهات التمحن فئأنزلت أصابعي تجاه زنبورها المنتصب وعندها لم تستطع صفاء التحمل وصرخت حرام عليكي ... كفاية مش قادرة، وبدأت أصوات تمحنها تعلوا وتصبح صريحة، عندها أغلقت المياه بينما لم أبعد كف يدي عن كسها، كانت صفاء غير قادرة على الوقوف فبدأت تتسند على جدار الحمام وتنزلق للبانيو وأنا أصرخ بها هدومك حتتبل من المية، ولكنها لم تستجيب قفد فقد الجسد المتعطش للجنس السيطرة وبدأت تنزلق بالبانيو بينما أناأرفع ملابسها لأكشف جسدها متظاهرة بأني أخشي على ملابسها من البلل، جلست صفاء بداخل البانيو مستندة على الحائط فجذبت ملابسها لأخلعها ملابسها بالكامل وتركتني هي أتصرف بدون أن تنطق بكلمة سوي همهمات حرام عليكي ... مش قادرة ... حاموت، وقتها كلمتها بكل صراحة فقلت هايجة، قالت من حوالي عشر سنين ما حدش لمسني ... حرام عليكي حأموت، فمدتت يدي وقتها بكل صراحة على جسدها أتحسس بطنها وأتجه نحو كسها كان جسدها سمينا بعض الشئ لكن المثير به أنه كان يرتج كقطعة حلوي بطبق التقديم، كانت فاتحة فخذيها وكسها الضخم بارزا بينما شفريها وزنبورها يمتدان للأمام يتطلعان لما يطفئهما، وصلت يدي لكسها وبمجرد لمس زنبورها بدأت أهاتها تعلوا وتصبح صرخات، كان صوتهاعاليا حتي أنني خشيت أن يسمعنا أحد الجيران من نافذة الحمام، فأمسكت بيدها وحاولت جذبها وأنا أقول لها تعالي ندخل جوة، كانت أثقل من أن أستطيع رفعها فحاولت هي معي حتي خرجنا من الحمام متجهين لغرفة النوم، كانت عارية تماما وعيناها نصف مغلقتان وكان ثدياها ومؤخرتها يرتجان بشدة مع سيرها بينما كنت أنا لا أزال أرتدي قميص النوم الشفاف ولحمي العاري يظهر منه، قبل وصولنا لحجرة النوم وقفت وقالت لي مش فادرة أمشي يا مديحة, وبدأت تنزلق مني لتستلقي على الموكيت الذي يغطي ارض الردهه، إستلقت تماما وبدأت تمد يديها على كسها محاولة إشباع رغبتها فبروز زنبورها كان يوحي بأنه سينفجر ما لم يروضه أحد، عندها وقفت أنظر لها وهي تنظر لي نظرات كلها رغبة، فخلعت ملابسي حتي اصبحت مثلها فى تمام العري، كانت عيناها تنظر لجسدي وتترجاني بأن أجعل لحمي يلمس جسدها المتعطش، فجثوت بين فخذيها وقلت لها انتي عارفة أن ريحة الكريم حلوة، ونزلت برأسي وكأنني أرغب فى شم رائحة الكريم، فشعرت بأنفاسي على عانتها فصرخت وبدأ جسدها يتلوي، مددت يداي لأفتح شفرتيها وأخرجت لساني لألمس رأس زنبورها، بيدوا أنها لم تمر فى حياتها بذلك ولم تكن تتوقع أن تشعر بلساني على ذلك المكان الحساس فصرخت صرخة عالية وهي ترفع وسطها فى الهواء ومدت يديها لتمسكني من شعري بطريقة ألمتني قليلا وكأنها تريد إدخال كسها كله بداخل فمي وإرتعش جسدها كله فقد أتت نشوتها وإسترخت بعدها فذكرتني بأول مرة أتي شهوتي فيها مع هاني كنت فى مهتاجة وأرغب فيمن يطفئ نار جسدي بينما صفاء فاقدة للوعي فتمددت بجوارها على الأرض وامسكت يدها ووضعتها بين فخذاي وأنا أحرك وسطي لأفرك كسي بيدها وعندها لم تجدي معي تلك الحركة فقد كنت أريد شيئا يتلمس كامل لحمي العاري، فقمت لأتمدد على جسدها وليتلامس جسدينا ويتطابق لحمنا سويا، إحتضنت أحد فخذيها بين فخذاي وأخذت افرك كسي بفخذها، كان فخذها لينا وطريا فكان ملمسه على شفراتي ممتع، بينما كنت أنا ممسكة بأحد ثدييها الثمه بفمي ,استمتع بطول حلمتها التي ذكرتني بقضيب إبنها فتخيلت أنني أرضع قضيب إبنها محمود، بدأت صفاء تفيق لتجدني جاثمة عليها وكأنني ذكر يغتصب أنثي، فتبسمت لي وهي تقول ده انتي بالف راجل ... يلعن ابوه ابن الكلب عمره ما متعني، لم أكن فى حالة تسمح لي بالحديث فقد كنت مهتاجة فقطعت كلامها بقبلة طويله على شفاهها بينما أعتصر ثدياها بشدة وأبلل فخذها من ماء كسي، بدأت صفاء تتمحن مرة أخري فمدت يديها تشاركني، إحتضنتني صفاء وبدات تبادلني القبل وتتحسس ظهري حتي وصلت لمؤخرتي تداعبها، كنت أرغب فى الشعور بلسانها يداعب شفراتي، فمددت يدي أبللها من مائي ثم مسحت بهم شفتيها وقبل أن تنطق بكلمة هويت علي شفتيها المبللتان من ماء كسي الثمهما وأدخل مائي بفمها مستخدمة لساني، كنت أقول لها بمخيلتى لا مجال للتراجع الأن ... يجب أن أذيقك كسي لتطفئي لهيبي، عندما إعتادت صفاء على طعم مائي لم تمانع بل بدأت تبادلني شفة بشفة ولسان بلسان، قمت سريعا لأغير وضعي فوضعت رأسي بين فخذيها معطياها مؤخرتى وكسي ليقابلا وجهها، وبدأت الحس كسها بعنف شديد فقد كان كبر حجمه مغريا وكانت رائحة الكريم المعطرة تجعل من طعمه كسا لذيذا وكأنه وجبه أعدت لجائع، لم تبدأ صفاء بلحس كسي كما رغبت بل كانت تمد يديها تتحسس مؤخرتي وتعتصر فلقتاي فقط، عندها تمددت عليها وأطبقت بكسي على فمها وأنا أحرك وسطي فاركة كسي بفمها وما هي الا لحظات وتعلمت صفاء كيف تلحس كس انثي، بيدوا أن كسي قد أعجبها فلا يزال ككس بكر فهوت عليه تقبيلا بينما تعتصر مؤخرتي عصرات مؤلمة لكنها ممتعة، مرت علينا حوالي دقيقتان لنبدأ فى الإرتعاش ولتخمد نار جسدينا فغستلقيت عليها كما أنا واضعة رأسي على فخذها محتضناه وكأنني أخشي أن افقده عشرة دقائق قضيناها فى صمت تام حتي التقطنا أنفاسنا لاقوم بعدها وأستلقى بجوارها احتضنها وأتلمس جسدها بينما هي تبتسم وتقول لي ايه بس اللي عملناه ده ... عمري ما كنت أتخيل إني أعمل كدة ... بس بصراحة مش ممكن المتعة دي، قلت لها الظاهر إنك من زمان ما إتمتعتيش، قالت لي ايوة ... كنت نسيت كل الحاجات دي ونسيت المشاعر دي خلاص، وعندها إلتفتت لي وضمتني وطبعت قبلة على خدي وقالت لكن إنتي حييتي جسمي من تاني، إبتسمت لها وقبلتها ونهضنا، كنا عاريتان وكان الخجل بيننا قد زال فبدأت كل واحدة تتمعن فى جسد صديقتها فقالت لي بصراحة جسمك رائع، ثم نظرت لجسدها وقالت أنا تخنت خالص، مددت يدي أهز لحم جسدها فترتج كلها وأنا اقول لها إنتي زي العسل، ضحكنا سويا ثم ذهبت تبحث عن ملابسها بينما توجهت أنا أحضر لها كيلوتها الذي نسته لدي بالأمس فضحكت عندما رأته وقالت حرام عليكي يا مديحة ... دا انتي روحتيني امبارح وكنت فى حالة وحشة خالص ... ما حسيتش اني مش لابسة كيلوت غير لما وصلت البيت وكنت كل ما افكر اني من غير كيلوت اهيج اكثر، ومدت يدها لتأخذ الكيلوت ولكنني جذبته وأنا أقول لا ... ده تذكار أنا حاحتفظ بيه، قالت لي تعرفى يا مديحة إمبارح من كتر هياجي حاولت أهيج نبيل وكنت حأموت ... لكن إبن الزانية إداني ضهره ونام زي الحمار ... مع إنه لو كان عمل حاجة حتي لو من ورا كنت حاجيبهم، عندها سألتها إنتي ممكن تجيبيهم لو إتنكتي من ورا، فقالت لما ب~أكون هايجة هياج شديد بس ... لكن غير كدة لأ بأحس بالقرف منه، قلت لها فى خبث وأنا أبتسم عاوزة أشوف، قالت بتعجب تشوفى ايه؟؟ قلت أشوف المكان اللي بيدخله فيه، لم أكن قد رأيت شرجاه بعد ولم أكن متخيلة كيف يدخل ذلك القضيب الضخم بذلك الشرج الضيق، فقالت لي يا ملعونة ... دا إنتي راجل وأنا مش واخدة بالي ... أنا أبتدي أخاف منك دلوقت، قالت تلك الكلمات وهي تضحك فقلت لها لأ بس عاوزة أشوف إزاي ممكن يدخل فى الفتحة الضيقة دي، فقالت لي خلاص ... كانت فى الأول ضيقة، ثم أردفت وهي تضحك دلوقت تعدي مترو الأنفاق، شاركتها الضحك بينما كنت أدفعها لتستلقي وأري شرجها، فتمددت على بطنها ورفعت فستانها وأنزلت الكيلوت حتي منتصف فخذيها وبدات أبعد فلقتيها حتي أري شرجها ولكن فلقتيها السمينتان كانتا تحجبان ما بداخلهما فطلبت منها السجود فسجدت وتعجبت حينما رأيت شرجها، كان شرجها واسعا بدرجة تمكنني من إدخال إصبعين سويا بدون أي ضغط فقلت لها وأنا أشعر فعلا بالخوف ايه ده يا صفاء ... ده واسع خالص، بينما كنت ادفع بإصبعي داخلها فمر سريعا بدون أن يبدوا منها أي رد فعل، فقالت لي طبعا وسع خلاص ... ليه كام سنة الملعون جوزي بيدقه، ضحكت عندما سمعت تعبيرها وأخرجت إصبعي لتعتدل فى جلستها وأنا أقول لها بصراحة أنا نفسي أجرب بس خايفة من الألم، فقالت لي أنا ما أنصحكيش تجربي ... كسك أحسن على الأقل ضامنة تتمتعي، فقلت لها لكن نفسي أجرب، فقالت لي وريني طيزك، إبتسمت فى خجل فدفعتني على الأريكة وقالت يلااااا، كنت لا أزال عارية فسجدت أمامها ليبرز لها شرجي فقالت وهي تمرر إصبعها عليه وتضحك يااااه طيزي المسكينة زمان كانت كدة، ضحكت معها وبدأت تحاول إدخال إصبعها وكانت أصابعها غليظة فأحسست بالألم وبدأ جسدي بالهروب فقالت لي عندك كريم للبشرة، قلت لها ايوة قالت لي هاتيه، قمت وأحضرته فأخذت القليل على إصبعها كأنها طبيب يستعد للكشف وقالت يلا وطي، سجدت أمامها لتبدأ فى دعك شرجي بالكريم وليتسلل إصبعها رويدا رويدا داخلي، بدأت أشعر مرة أخري بالألم فسحبت إصبعها لتأخذ المزيد من الكريم ولتعاولد تدليك شرجي، لن أكذب عليكم لقد كان تدليك شرجي يثيرني أما عندما مانت تحاول إدخال إصبعها كانت الإثارة تتبدد سريعا بفعل الألم، ولكن تلك اللعينة بدأت بإدخال جزء صغير وعندما شعرت بالألم بدأت أحاول التملص منها فأمسكتني من كتفي ودفعت إصبعها دفعة شديدة ليدخل بكامله فى شرجي، أحسست بالألم وصرخت وتمددت على بطني ولكنها لم تخرج إصبعا بل تركته بداخلي وهي تقول شفتي ... إنتي من صباع وتالمتي ... إبن الوسخة كان بيدخل فيا عمود نور ولما أرفض يضربني، كنت أقول خلاص يا صفاء بيوجع ... شيليه ... شيليه، ولكنها كانت تضحك وهي تحرك إصبعها بحركات دائرية بشرجي ثم سحبته دفعة واحدة فشعرت بأن شيئا ما خرج من روحي مع إصبعها، إعتدلت فى جلستي وأنا أتألم بينما تضحك هي وأنا اتعجب كيف إحتملت دخول قضيب بشرجها مر الوقت علينا سريعا وإقترب موعد عودة هاني من عمله فرحلت صفاء بعد قبلة طويلة على الشفاه ووعود بالتمتع غدا ثم غادرت وأعددت أنا جسدي كالعادة لهاني الذي لم يقصر فى حقي ورواه بينما لا يعلم بأنه يروي جسد يرتوي عشر مرات أخري بدونه، خطر ذلك الفكر على بالي بينما كان هاني قد إنتهي من متعتي وسمعت صوت أنفاسه وهو نائم بجواري، إعتدلت ونظرت لهاني بينما كنت أقول بأفكاري بماذا قصرت معي يا زوجي الحبيب ... أنا أحبك من داخل قلبي ... لماذا أفعل ذلك، وبدأت دمعة تسقط من عيني لأنام أول ليلة من وقت زواجي وعيناي مغرورقتان بالدموع صحوت يومي التالي وأنا متخذة قرارا بيني وبين نفسي بأ، أتوقف فورا عن عبثي، فهاني لم يسئ معاملتي مطلقا ولن أستطيع إيجاد شخص أخر يحبني ويعاملني كما هاني، القيت نفسي بحضنه أداعب تلك الشعيرات الموجودة بصدره، كان هاني لم يستيقظ بعد ولكنه أفاق علي عبثي بصدره إحتضنني فقلت له أنا بحبك يا هاني ... بحبك بحبك، فرد عليا بإبتسامته المعهودة وأنت روحي وقلبي وحياتي وعمري، كانت كلماته تلهبني فأشعر بها سياط على جسدي فلم أعد تلك الفتاه التي يعرفها، كم يد عبثت بجسدي منذ زواجي ... أأأأأه يا هاني سامحني، هكذا كنت أحدث نفسي بينما هو محتضنني، ليقول لي يلا لازم أقوم ... معاد الشغل، فقلت له لأ بلاش النهاردة خليك معايا، فقال بلاش دلع ... حاتأخر على الشغل، وقبلني ونهض ليغتسل ويرتدي ملابسه على عجل ثم يذهب لعمله وأعود أنا ثانية وحيدة، جلست طوال اليوم شاعرة بأرق وملل حتي جاء موعد جارتي صفاء، لم يكن لدي رغبه فى الذهاب لها فقد صممت على إيقاف جسدي عند حده، مرت نصف ساعة على موعدها لأجد صفاء طارقة على الباب وهي تستفهم لم لم أتي لها، فقلت لها معلش يا صفاء ... تعبانة شوية، فقالت لي طيب ثواني وحاجيلك أنا، بالطبع لم أكن أستطيع أن أرفض مجيئها فقد يكون فى ذلك إهانة لها، ذهبت شقتها ثم عادت ومعها شئ تخبئه تحت إبطها، دخلت صفاء وهي تقول بسرعة ... بسرعة ... فين الفيديو؟ فقلت لها ليه؟ فقالت معايا فيلم ... يلا نلحق نشوفه، أشرت لها على مكان القيديو أسفل التليفزيون، فذهبت مسرعة تضع الشريط بالفيديو وتأخذ الريموت لتجلس على الأريكة تعيد الشريط لأوله، فتحت التليفزيون وجلست بجوارها وأنا أقول فيلم ايه ده، فردت فيلم حيعجبك ... أخذته من واحدة صاحبتي النهاردة فى الشغل، فإنتظرت حتي بدأ الفيلم، لم يكن هناك مقدمة أو شئ من هذا القبيل بل إندفع صوت التليفزيون صائحا بأهات إمرأة فى قمة نشوتها، فزعت وأمسكت الريموت سريعا لأخفض الصوت وأنا أتسائل ايه ده؟؟؟ فردت فيلم سكس، فغرت فاهي فلم يسبق لى رؤية مثل تلك الأفلام، لم أستطع تفسير ما يجري أمامي أولا حتي أدركت أنه شاب رافعا فخذي فتاه بينما يمرر قضيبه بداخلها وهي تصرخ بينما شاب أخر يسد فمها بقضيبه، رفعت كفي على عيناي لكي لا أري وأنا أقول ياماما ... ياماما ... إيه ده يا صفاء، فضحكت وحضنتني وهي تقول نيك يا روحي ... ايه ما اتنكتيش قبل كدة، وضحكت بينما بدأت أنا أنزل يداي لأتابع ما يحدث وقد تبخرت كافة وعودي لجسدي فى لحظة، إتكأت على الأريكة واضعة رأسي على فخذ صفاء كما يستلقي *** بحجر أمه، كان فيلما شرسا عده شباب وعدة بنات يتنايكون بالطرق التي أعرفها والتي لم اسمع عنها من قبل فها هي فتاه ترقد شاب وتجلس على قضيبه ليخرقها كخازوق بينما يأتي الأخر ليؤتيها من شرجها بينما تأتي فتاه تلعق الجزء المتبقي بين القضيبين وأنا أصرخ إتنين ... قدام وورا؟؟؟ وصفاء تضحك على كلماتي، كانت أول مرة أعلم فيها أن أشكال قضبان الرجال مختلفة، فها هو الرفيع والسميك وأخر بقضيب قصير بينما هذا بقضيب طويل، فقلت لصفاء تعرفى اني كنت فاكرة إن كل الرجاله بتاعهم زي هاني بالضبط ... إيه ده ... كل واحد بتاعه غير التاني، فقالت صفاء ده انتى خام خالص، فقلت لها عمري ما شفت حاجة زي كده ابدا، وقتها إكتشفت أن قضيب هاني الضخم ليس بضخم فقد كان متوسطا بين قضبان الرجال فوجدت ما هو أصغر منه بينما كان هناك ما هو أكبر منه، وتعجبت لرجل ذو قضيب يصل قرب ركبته فكيف يمكن لأنثي أن تتحم لمثل هذا وقتها قلت لصفاء تخيلي لو زوجك بتاعه بالحجم ده وبيحطه فى طيزك .... ياااي يموتك، فردت صفاء لتدهشني بقولها أن قضيب زوجها أصغر قليلا من ذلك القضيب ولكنه يصل أيضا قرب ركبته، شعرت وقتها بالخوف فلم يبدوا على وجه جاري ما ينم عن أنه يمتلك وحشا بين فخذاه، بدأنا نتابع الفيلم بينما بدأت صفاء فى التمحن لترفع رأسي قليلا وترفع فستانها كاشفة افخاذها ولتعيد رأسي على لحم فخوذها مرة أخري، كان بالفيلم مختلف أنواع الجنس فرايت البنات يمارسن الجنس سويا كما فعلت أنا مع لبني وصفاء ولكنني لم أكن أتوقع أنه يمكن أيضا للشباب أن يمارسوا الجنس سويا بدون الإستعانة بالمرأة، فقد رأيت رجلا يأتي الأخر من شرجه لأقول لصفاء ليه ما تجيبيش لجوزك واحد زي ده وترتاحي، فضحكت وقالت بكرة الصبح ننزل السوق ندور على واحد ينيكه ويرحمني، ضحكنا بينما أتابع أنا هذا الشاب الذي بدأ يتمحن كفتاه، كان لكل تلك المناظر أثرها في أن تطلب أجسادنا المتعة فبدأت كل منا تتلمس جسد صديقتها وتعبث بتلك الكنوز المختبئة لدي صديقتها، وإشتعل جسدانا لنحول أحداث الفيلم الذي نشاهده الي حقيقة فلن يعلم السامع من أين تنطلق تلك الصرخات أهي من الفيلم أم منا نحن عبثت كثيرا بشرج صفاء ذلك اليوم كما تركتها تدخل إصبعها فى شرجي عدة مرات متأثرة بالمشاهد التي أراها، وقد أتينا نشوتنا حوالي خمس مرات وكانت النيران لاتزال تعصف بأجسادنا العارية، فكل منا قد شاهدت مشهدا أثار خيالها، فقد أثار خيالي مشهد لفتاه مستلقية عارية يحيطها عدد من الشبان يمدون أياديهم يعبثون بكل جزء منها بينما قضبانهم ترتضم بجسدها من كل جانب فهي تمسك بقضيبين فى يديها بينما هناك عدة قضبان أخري متناثرة على بطنها وعانتها وأفخاذخا حتي أن أحد الشباب كان يفرك رأس قضيبه على باطن قدمها العاري وينتهون بإنزال منيهم على كامل جسدها لتتقلب بجسدها على ذلك المني بينما أياديهم تعتصر جسدها، أما صفاء فأثارها مشهد لذلك الرجل ذو الوحش الضخم وفتاه تحاول الجلوس فوق قضيبه لتدخله بكسها بينما قضيبه يستعصي على الدخول بكسها لتأتي فتاه أخري وتضغط على كتفيها فيخترق ذلك القضيب الضخم جسد الفتاه الجالسه عليه ويدخل أغلبه بداخل جسدها فلا شك أنه قد رفع رحمها وأدخله بأمعائها بينما تصرخ صفاء وهى تقول عاوزاه يا مديحة ... عاوزاه ... نفسي فى واحد زي ده فى كسي، إختلطت أنواع المتعة فى ذلك اليوم فلم ندر بمرور الوقت علينا لنسمع طرق على الباب إنتفضنا من أماكننا ونظرت نظرة مسرعه للساعة وصرخت يالهوي، فقد كانت الساعة التاسعة إلا خمس دقائق وموعد عودة هاني فى التاسعة، أسرعت ألبس ملابسي بينما كانت صفاء لا تزال تترنح محاولة النهوض بينما تخونها عضلاتها المرتخيه، أسرعت للباب لأنظر من العين السحرية فوجدت محمود، عدت لها مسرعة لأقول لها إبنك برة، تحاملت لقوم فماذا سيقول إبنها لو رأها عارية بشقة جارتها فدفعتها سريعا لحجرة نومي بينما أطفئ التليفزيون وأجري لأفتح الباب، وجدت محمود يسأل عن والدته فقد تأخرت ووالده أرسله ليسأل عليها، فقلت له ايوة أهي جاية ورايا، كان محمود يحاول التلصص على جسدي بينما لم يكن ظاهرا منه شئ، وأأأه لو علم أن جسدي مغطي بالكامل بسوائل كسي وسوائل كس والدته، أتت صفاء على عجل وهي تقول خير يا محمود، فقال بابا بيسال إتاخرتي ليه؟ فقالت له قول له جاية حالا، فذهب محمود بينما قالت هي لي بهمس الفيلم فجريت وأخرجته من الفيديو وأحضرته بينما تقول هي أخبيه فين؟؟ ثم رفعت فستانها لتداريه بين فلقتي طيزها الكبيرتين ثم إستدارت لتسألني باين حاجه؟؟ فلطمتها على مؤخرتها وأنا أقول يروحوا فيكي فين ... يلا خليهم كلهم ينيكوكي، فضحكت وخرجت بينما أسرعت أنا لأستحم قبل عودة محمود لكيلا يكتشف رائحة جسدي المغطي برائحة شهوة النساء بينما كانت المياه تنساب علي جسدي فإذا بي أسمع صوت باب الشقة يفتح فقد عاد هانى، كان باب الحمام مفتوحا فقد إعتدنا على تركه مفتوحا فلم يكن سوانا بالشقة، تصنعت بأنني لم أسمع صوت الباب فقد كنت أرغب في أن يراني هاني عارية أستحم فلم يكن جسدي قد شبع بعدما رأيت تلك المناظر بالفيلم فكانت أشكار الأيور تترأي في مخيلتي وكأنها فيلم سينمائي فقد طبعت أشكال قضبان كل الرجال الذين تعروا بالفيلم في مخيلتي فجعلت جسدي كجمر نار متشوق لسوائل أيور الدنيا لتطفئ لهيبه، أعطيت ظهري لباب الحمام بينما بدأت فى الغناء على صوت خرير المياه وأنا منحنية أغطي كسي بالصابون، وصل هانى لباب الحمام ووقف يرمقني قال ايه الحلاوة دي، فتصنعت الذعر وكأنني لم أشعر به وصرخت لأقول بعدها بدلال إخص عليك يا هانى خضيتني، فبدأ هاني يخلع ملابسه علي باب الحمام وأنا أقول له بتعمل ايه؟؟ فقال بنظرة تدخل تحت ثنايا لحمي حأنيكك، وغندفع محمود عاريا معي تحت الدش يرتشف من المياه المتساقطة من جسدي بينما يداه تعبثان بثدياي، نظرت فى لمحة سريعة تجاه نافذة الحمام لأجد محمود إبن جارتي صفاء واقفا بالظلام يرمقنا، لم يكن من السهولة رؤيته بالظلام لكنني كنت أعلم اين يختبئ فكنت قادرة على تحديد ما إذا كان واقفا أم لا فقلت في فكري أيها الصغير سأجعلك تري عاهرة اليوم ... سأريك مالم تره فى حياتك، ثم إلتفتت لمحمود لأمسك رأسه المستقرة بين فخذاي وأنا واقفة لأدفعها أكثر على كسي بينما تأوهاتي تنطلق مدوية بالحمام، إستندت على الحائط فقد بدأ جسدي يخور وينزلق لأجد نفسي منزلقة بالبانيو بينما وقف هاني فأصبح قضيبه أمام عيناي، إنقضضت على ذلك القضيب فكنت أرغب فى إمساكه بشدة بينما صور أيور الرجال بالفيلم تمر أمام عيناي، أخذت أتفحصه وأنا أقارنه بما رأيت ووجدت إختلافات شتي فأعتقد أنه لا يوجد رجلان لهما نفس شكل القضيب، إنهلت على قضيب هاني ألثمه قبلا ولحسا وأوقات عضا، فكنت أشتهيه بشدة حتي جعلته قذف أول مائه ومنعته من الحركة وقتها فقد تحكمت فى حركته عن طريق القبض على خصيتيه فلم يستطع هاني الإبتعاد وقت إنزاله لينزل أغلب مائه على وجهي، لقد رأيت ذلك بالفيلم وكنت أريد تجربته، لم أرحم هاني بعدما أتي شهوته بل ظللت قابضه على ذلك القضيب أمنعه من الإرتخاء مستخدمة لساني لتداعب رأسه وتلك الفتحة الضيقة بمقدمة رأسه، وفعلا نجحت فى غزو قضيبه ليغزو هو بعد ذلك جسدي، فقد تحاملت على نفسي حتي وقفت فلم أرغب فى الرقود لكي أجعل محمود يري ماذا يفعل هاني بجارته التي إستمني بطيزها وبكفها، فواجهت الحائط مستندة عليه بينما أعطي ظهري لهاني حانية ظهري ليبرز كسي من الخلف، ولم يتأخر هاني بل إنهال قضيبه على كسي بلا هوادة بينما كنت أنا أطلق صرخاتي وأطمئن بأن الصبي يراني، بدأت أأتي نشوتي عندها لم أستطع التحكم وإنهرت جاثيه فلم تستطع قدماي تحمل جسدي وليطلق هانى لقضيبه العنان فيغدو ويدنو برحمي حتي أنزلنا سويا ,إستلقينا منهكين تحت المياه فى البانيو مرت الأيام علي ذلك المنوال فصباحي وحدة لا يؤنسها سوي بعض المكالمات للبني وفي المساء تعبث صفاء بجسدي ليليها هاني ليلا بينما أقتنص بعد الأوقات لأثير محمود الصغير وأتمتع برؤيته هائجا ومكبوتا لا يستطيع فعل شئ، حتي أتي يوم سمعت طرقات على الباب صباحا فإرتديت روبي وسترت جسدي لأجد إسماعيل بواب البناية يخبرني بأنه مضطر للذهاب لبلدته اليوم مع زوجته وقد يعودون مساءا، وهو يمر على كل السكان ليخبرهم قفد يكون أحدهم محتاج شيئا كان إسماعيل البواب رجلا فى حوال الخامسة والأربعين من عمرة صعيدي الأصل يرتدي دائما الزي التقليدي لأهل الصعيد فتغطي رأسه عمامة كبيرة بينما يرتدي جلباب غالبا يكون أزرق اللون، وكان متزوجا من فتاه لم تؤتي عامها الثامن عشر بعد فقد تزوجها حديثا بعدما طلق إمرأته الأولي وكانوا يعيشون بغرفة خلف البناية مدخلها من أسفل السلم ويعيش معهم والده الكفيف وقد جاوز الخامسة والستين، سألت إسماعيل إذا ما كان سيترك واله أم سيأخذه معه فقال بأن والده رجل مسن وكفيف وهو لن يتأخر فسيعود قبل الثامنة ليلا ولذلك سيتركه، أغلقت الباب ورحل إسماعيل لأعود لوحدتي ومللي، أمسكت التليفون لأهاتف لبنى ولكننى وجدت الخط مشغولا، فوضعت السماعة لا أدري ماذا افعل كان ذهني دائم التفكير فى الجنس ولازالت صور أيور من رأيتهم فى الفيلم تمر أمام عيناي فأتخيل جسدي ملقي وسط هذا الكم من الأيور ترتطم بلحمي من كل إتجاه، وقتها بدت إلى فكرة، كانت فكرة خبيثة فلماذا لا أري قضيب ذلك الكهل الكفيف اليوم؟؟ إنه وحيد اليوم كما أنه لن يستطيع رؤيتي ولن يعلم من دخل الغرفة، بدأت تلك الفكرة تختمر بذهني وبدأت أفكر كيف أستطيع رؤية قضيبه وربما إمساكه لأعلم هل يختلف ملمس أيور الرجال أم كلهم واحد نظرت فى الساعو كانت حوالي العاشرة صباحا وأغلب سكان البناية بالخارج الأن فى أعمالهم والأطفال بمدارسهم وتكاد تكون البناية بالكامل فارغة، فتحت باب الشقة ووقفت أنصت بالسلم إذاكان هناك أصوات ولكنني وجدت الهدؤ يسود المكان فتسللت نازلة حتي وصلت للدور الأرضي وأنا أتلفت حولي لكي لا يراني أحد وألقيت نظرة على تلك الغرفة الصغيرة التي يسكن بها إسماعيل البواب فوجدت الباب مواربا وذلك الكهل ممددا علي السرير ولكنه مستيقظ فقد كان كمن يكلم نفسه، صعدت السلم سريعا عائدة لشقتي وأنا أفكر كيف أري قضيبه اليوم بدون أن يشعر أحد، دخلت المطبخ وأعددت موب من شراب المانجو بينما أذبت به حبتان من دواء مخدر، أخذت الكوب بينما قلبي ينبض بشدة ونزلت مسرعة لأقف أمام باب الغرفة، مددت يدي لأفتح الباب فأصدر الباب صريرا تنبه على أثره ذلك الكهل فقال بصوت علي مين ... مين؟؟ ونهض جالسا على طرف السرير، لم أرد ولكنني دخلت وأمسكت يده لأضع بها كوب العصير وبدون كلمة خرجت مسرعة أراقبه من خارج الغرفة، كان يتمتم بكلمات لم تصل لسمعي بينما يتحسس الهواء بيده ويده الأخري ترتعش بكوب العصير لتسيل منه قطرات على الأرض، لحظات وقرب الكهل الكوب من فمه ليتعرف على الرائحة ثم أخرج طرف لسانه يتذوق ما بالكوب ويبدوا أنه قد إستحسنه فجرعه بسرعة وقد ظن أن فاعل خير قد أهداه كوب العصير بينما لم يعلم بالطبع أن فاعل الخير هو شيطان إمرأة تنوي به ما تنوي صعدت شقتي فيجب أن أتركه حوالي ربع ساعة حتي يسري مفعول المخدر بجسده، كنت خائفة فها أنا اول مرة أفعل ما أفعله ولكنني كنت مشتاقى أن أري قضيبه وأنا أقول لنفسي سارفع ملابسه وأري قضيبه واعود قبل أن يصحوا، مرت حوالي عشر دقائق لأفكر بالنزول مرة أخري ولكن ماذا لو إستيقظ وأمسك بي؟؟؟ ماذا سافعل؟؟ توجهت للمطبخ وأحضرت شريط لاصق عريض من تلك الأشرطة التي تستخدم فى إغلاق الكراتين وبعض الحبال وأخذت نفسا عميقا أشجع به قلبي المرتعد وفتحت الباب متوجهة لتعرية مستور ذلك الكهل نظرت من خارج باب غرفته لأجده ممددا على السرير بون حراك، دخلت الغرفة وبدأت أغلق الباب فأصدر ذلك الصرير فنظرت للكهل فإذا به مستسلم للنعاس لا يدري بشئ ممكا أعطاني المزيد من الشجاعة، أغلقت الباب جيدا بالمفتاح الموجود بداخل الباب وتوجهت نحو ضحيتي أرمقه بحذر، مددت يدي أهز جسمه فلم يستجيب لهزاتي فتوجهت ناحية قدماه ورفعت جلبابه لأنظر من تحته وأنا متوجسه، كان تحت الجلباب مظلما فلم أر شيئان فتشجعت وبدأت أكشف الجلباب عن جسده حتي وصلت به لمنتصف جسده، كان يرتدي شورت أبيض يستر به عورته فمدت يدي مهي ترتعش مقتربه من بين فخذيه فقد كان يبدوا من تحت الشورت شيئا كثعبان عريض، لمست أصابعي هذا الشئ من فوق الشورت وبدأت أتحسسه بيدي، وقتها خفت أن يصحوا من سباته فأمسكت بقطعة من الشريط اللاصق أكمم بها فمه ثم ربطت يداه سويا بالجزء العلوي من السريرمستخدمة أحد الحبال وبالباقي من الحبال ربطت كل قدم من قدماه بأحد أرجل السرير السفلية وها هو صار الكهل بدون حراك حتي لو صحا من غفلته بدأت أسحب الشورت ليظهر شعر عانته ثم بدأ شيئا اخر يظهر، كانت دقات قلبي عالية وأنا أري قضيبه فقد ظهر قضيبه بالكامل، كان قضيبه طويلا وهو مدلي فقد كان مدلي ساقطا بين فخذيه ورأسه مضطجعة على سطح السرير بدأت أمرر يدي علي ذلك المخلوق لأتحسسه من جذوره وحتي رأسه ثم تشجعت لأقبض عليه وأضعه فى كف يدي، كنت قابضه عليه بإحدي يدي بينما يزيد من طوله ما يملا قبضه أخري علي قبضتي فقد كان طوله تقريبا أكثر من ضعف طول قضيب هانى بقليل ولمنه كان شديد الإرتخاء ورأسه الثقيله تسقطه لأسفل، بدأت أداعب هذا الذكر واهزه وكأني أعبث بخرطوم مياه ثم إقربت منه بأسي لأتفحصه جيدا وياللعجب لقد كان هذا الكهل بالرغم من مظهره نظيفا فيبدوا أنه قد تحمم قبل ذهاب ولده ولكن هل يستطيع أن يتحمم بنفسه أم أن إبنه يحممه؟؟ وقد يجبر إمرأته الشابه أن تحمم والده الكهل الضرير ... فهل تحممه تلك الشابة وكيف تغسل له قضيبه؟؟ كلها أفكار كانت تدور برأسي وبدأت أتخيل تلك البنت اليافعة وهي تنظف قضيب ذلك الكهل، فلا بد أنه يقذف مائة من نعومة يديها، وإنطلقت مني ضحكة بصوت عالي وأنا أفكر بذلك، بدأت أتفحص قضيبه وأعدله وأقلبه وأنظر إليه من كل الإتجاهات، كان أرفع من قضيب هانى ولكنني لم أعلم هل سيزيد سمكه إذا إنتصب أم لا، بينما رأسه كانت أغلظ من باقي القضيب ولكنها ليست وردية اللون مثل هاني بل أغمق قليلا، ألقيت قضيبه علي بطنه لأتفحص خصيتيه كان جلد خصيتيه واسعا حتي أنني بدأت أجذبه فإقترب طوله من ثلث فخذه بينما البيضتان كانتا فى حجم يماثل حجم خصيتي هانى، عدت مرة أخري للقضيب وبدأت أتشممه ونظافته شجعتني على أن تبدأ شفتاي تتحسسان بشرته ورأسه ليبدأ كسي فى التبلل فقد بدأ جسدي يستثار من كثرة عبثي بقضيبه فبدأت أدخل ذلك القضيب فى فمي حيث كنت ألوكه كلبانة وهو مرتخي، لا أعلم كم مر من الوقت حينما شعرت ببدء حركة الكهل فقد إستفاق من غفوته، خفق قلبي وأنا متوجسة مما سيحدث ولكن الكهل لم يستطع النطق أو الحركة فقد كان مقيدا ومكمما، وتخيلت بماذا يفكر الأن وقد صحا ليجد نفسه غير قادر على الكلام ولا الرؤية ولا الحركة بينما يشعر بأن عورته مفضوحة ولا يعلم ماذا يحدث، لا بد أنه موقف صعب، مررت يدي علي قضيبه فإرتجف جسده كله بينما يصدر همهمات يمنعها الشريط اللاصق، إطمأننت عندما وجدته غير قادر على فعل شئ فعدت لعملي في قضيبه بفمي لتسكت همهمات الكهل قليلا ولم يمض أكثر من ثوان لأجده ينتفض فأخرجت قضيبه من فمي لأري ما به فوجدته قد قذف مائه بدون أن ينتصب قضيبه، ألقيت قضيبه على بطنه لينسال مائه على بطنه، تعجبت كيف قذف بدون إنتصاب؟ لابد أن له سنوات عده لم يحدث له ذلك وقد يكون لم يمر به فى حياته أن يضع أحد قضيبه فى فمه اثارني منظر مائه الموجود على بطنه فوجدت كسي يتبلل بشدة وبدأت أحتاج للجنس، قمت وخلعت كيلوتي الصغير وعدت مباعدة بين فخذاي وجاعلة رأس الكهل بينهما وبدأت فى الجلوس على رأسه لأدلك كسي على وجهه، بدأ العجوز يحاول إبعاد وجهه فيبدوا أنه من ذلك الصنف الذي يتقزز من ماء المرأة فقلت لنفسي أيها اللعين أتتقزز من مائي ... يا ويلك من ماء كسي، وأمسكت رأسه أعدلها وأبدأ أحرك كسي لتستضم أنفه بكسي، فباعدت بين شفراتي وجلست مباشرة فوق أنفه لتدخل بداخل كسي وبين شفراتي وبدأت أحرك وسطي مدلكة كسي بأنفه بينما أبتعد كل قليل لأتيح له التنفس لكيلا يختنق فقد كان لا يستطيع النتفس وأنا جالسة على أنفه ففمه مقفول وأنفه لا يجد هواء غير الموجود بداخلي، زادت مياهي لتغرق وجهه بينما علامات التقزز بادية عليه وكلما ظهرت على وجهه هذه العلامات أزيد أنا من مائي عليه ليتعلم كيف يحترم ماء الأنوثه، وفي هذا الوقت كنت أداعب قضيبه لأراه بعد الإنتصاب وقد كان بدأت تدب فيه الحياه وبدأت راس قضيبه تنتعش وكأنها تستنشق عبير الحياه مرة أخري إنتصب قضيب الكهل ولكنه لم يكن شدشد الإنتصاب كقضيب هانى الذي يشبه الصخرة حينما ينتصب، بل كان قضيبه به بعض الإرتخاء وطوله لم يزد عن طوله قبل الإنتصاب ولكنه إزداد فى السمك حتي بدت رأس قضيبه أقل قليلا من كرة التنس، نهضت من على أنف العجوز متوجهه ناحية قضيبه أحاول الجلوس عليه، كانت تلك الرأس الغليظة عائقا أمام دخوله فكانت أكبر بكثير من كسي الصغير ولكنني تحت تأثير الشهوة حاولت إدخالها حتي نجحت فى إدخال أولها ولكن تلك الرأس الملعونة سحقت أشفاري جاذبة أياهم لتدخلهم بداخل كسي أثناء دخولها مما أثارني كثيرا وأحسست بأني سأتي شهوتي، ففقدت أفخاذي القدرة على حمل جسدي لتنطلق رأس قضيب الكهل متأثرة بثقل جسدي وليونة وبلل كسي فتندفع بسرعة شديدة لتستقر مرتضمة برحمي بينما أحسست بتمزق مهبلي وأشفاري لأصرخ صرخة عالية أتت على أثرها نشوتي فخار جسدي مستلقيا على صدر الكهل، كانت تلك الصرخة هي الصوت الوحيد الذي سمعه الكهل فقد كنت حريصة ألا يسمع صوتي فلا يتعرف عليا بعد ذلك، لم يكن الكهل قد أتي مائه بعد فحاول التحرك بجسده ليطفئ شهوته ولكن القيد منعه فأصبح يشبه الأسد الجائع المقيد بينما أمامه قطعة من اللحم الشهي، إسترددت أنفاسي وبدأت الوقوف لأخرج تلك الرأس فلم يكن بباقي القضيب مشكله فلم يكن سميكا أما المشكلة كانت مع كرة التنس تلك الموجودة فوق القضيب، أحسست وقتها بأن روحي تخرج ولم أستطع إخراجها فقد كانت ملتصقة بجدران مهبلي بينما مهبلي منقبض عليها بشدة، حاولت التملص رويدا رويدا حتي بدأت تخرج فأحسست بفتحة كسي تتسع حتي شعرت بالألم ليقذف كسي بعدها تلك الرأس وأتحرر منها، جلست عند أقدام الكهل أنظر لرأس قضيبه بغضب شديد ولم اشعر إلا وأنا ألطمه على رأس قضيبه المنتصب فقد كان العجوز لا يزال فى شهوته وبالطبع يرغب فى المزيد، لكنني كنت قد حصلت على ما أريد فقمت إرتديت كيلوتي ورفعت شورت الكهل ولكن لم يغطي قضيبه فقد كان نصف قضيبه خارجا من الشورت منتصبا على بطنه، ثم سحبت جلبابه لأغطي قدماه وقمت لأفك قيد قدماه، كان يتلوي لينزل شهوته ولكن هيهات فيداه لا يزالا مقيدتان وفمه مكمم، توجهت ناحية الباب أفتحه بخفه وأنظر خارجا فلم أجد أحدا، عدت للكهل لأجذب عقدة الحبل المقيدة ليداه وأنطلق جارية خارجة من الغرفة لأتركه يفك هو كمامته بنفسه أسرعت على السلم منطلقة لشقتي لأدخل وأغلق الباب خلفي واقف ألتقط أنفاسي خلف الباب، نظرت حولي فوجدت عشي الذي أعده لي زوجي هاني بحبه، لأجد دموعي تنهمر فقد خنت زوجي ومع من كهل كفيف فى السبعين من عمره، يا زوجي الحبيب لماذا أيقظت المارد الكامن في جسدي، جلست خلف الباب أبكي حيث لا مجال لبكاء فقد خنته فعلا جلست خلف الباب على الأرض أبكي فقد شعرت بما فعلت بزوجي، كانت تدور برأسي أفكار كثيرة فلم أمن أمتلك تلك الشهوة قبل الزواج فهل أشعلها هانى ولم يستطع إطفائها؟؟ لو كان بجواري الأن هل كنت سافعل ما أفعل؟؟ ها أنا وجيدة طوال اليوم بينما تذوق جسدي طعم المتعة فكيف أنساها، كانت أفكار كثيرة تدور برأسي محاولة إلقاء اللوم على هاني ولكنني لم أقتنع فهو لم يقصر بحقي ويمتعني بينما لم تتمتع زوجة مثل صفاء، فهل يكون هذا ردي على حسن معاملته؟ أم أن بجسدي شيطان للمتعة يطل من جسدي طوال اليوم طالبا للجنس؟؟ بكيت بكاء مرير وللمرة الثانية أقرر أن أكبح جماح جسدي وأمنعة من تلك المتعة المحرمة فى ذلك اليوم كنت فى حالة نفسية سيئة ولم أذهب لصفاء كما لم أفتح الباب عندما أتت طارقة وبدأت أغلق نافذة الحمام أمام أعين محمود، فقد كنت أحاول جاهدة أن أحجب كل ما يمكنه أثارة شهواتي، بينما بكيت ليلا فى حضن محمود كثيرا وهو يتسائل عن السبب وبالطبع لم أستطع أن أقول له شيئا ولكنني كنت أقول له أن وحدتي طوال اليوم تجعلني محتاجة له ولكنني لاحظت أنه لم يصدقني تماما ومع ذلك لم يبخل عليا بحنان وكلمات تواسيني بينما كانت تلهبني فقد كنت أتمني أن ينهال علي جسدي ضربا لأكفر عن خطيئتي مر أسبوع وأنا محافظة على جسدي فلم أفعل شيئا ولم تلمس صفاء جسدي ولم يري محمود ما كان يراه، حتي أتي يوم كنت أرغب في التسوق لشراء بعض المستلزمات، فقد إستأذنت من هانى وطلب مني الإنتظار حتي يوم أجازته ليصحبني بالسيارة فقلت له أن نزولي أفضل من جلوسي وحيدة فتركني بكرمه المعهود أتخير ما اراه مناسبا، فنزلت حوالي العاشرة وكان لا بد لي من إتخاذ وسيلة مواصلات وكان أفضلها مترو الأنفاق حيث أنه سريع وقريب من منزلي ركبت المترو ولم يكن مزدحما فقد كان أغلب الناس بعملهم والطلة بمدارسهم فكان ذهابي سهلا حيث إشتريت عدة فساتين وبعض الملابس الداخلية، أما عند العودة فقد كانت الساعة تقترب من الواحدة ظهرا فوجدت محطةالمترو شديدة الزحام ما بين طلبة وعمال وموظفون الكل عائد لمنزله، وصل المترو فوجدت هجوم من الناس عليه فأثرت أن أبتعد قليلا لأخذ المترو التالي ولكنني وجدت أن إزدياد الناس بالمحطة يفوق معدل مرور المترو فكانت المحطة تزداد ازدحاما فقررت أن أركب أول مترو يمر، وفعلا بإقتراب المترو تأهلت للركوب وعندما وقف وجدت جسدي بين سيل جارف من البشر يتدافعون من كل إتجاه ووجدت جسدي قد دخل المترو مدفوعا بتلك الأجساد التي تحيطني، ولم أشعر إلا وأنا محشورة بالمترو بينما بدأ فى الحركة ومغادرة المحطة وجدت نفسي واقفة بين عشرات الرجال حاولت التحرك فلم أفلح، وما هي إلا لحظات إلا وبدأت أشعر ببعض الأيادي تمتد إلي جسدي بلمسات خفيفة، لم تكن تلك الأيادي تتلمس مكان محدد بل كان كل جسدي تحوطه الأيادي، فها أنا أشعر بكتف تحتك بثديي بينما هناك ماهو علي ظهري ووسطي بخلاف بطني، ما كان يتلمسني فى الجزء الأسفل لم أعلم هل هي أيادي أم إنها أيور أولئك الرجال الذين يحيطون بي، كان الجو خانقا وسط هذا الحشر، فحاولت التسلل لأجد سيدة أقف بجوارها ولكنني لم أستطع التحرك بينما رأيت إمرأة واقفة ليس ببعيد عني وكان وجهها جامدا بينما لمحت أسفل فستانها يتحرك فعلمت أنه يوجد أياد عابثة بجسدها أيضا، ولكن وجهها كان جامدا ولا تحاول التلفت للبحث عن مكان اخر إقترب المترو من اول محطة وبدأت حركة الناس تزداد ما بين مقترب من الباب ومبتعد، وبمجرد توقف المترو حدث نفس الإندفاع الذي حدث وقت صعودي فشعرت وكأنني داخل إحدي الغسالات كقطعة ملابس تلتف حول نفسها، أثناء تلك الحركة الشديدة شعرت بيد إمتدت إلى ثديي وأمسكت به بالكامل مع ضغطه مؤلمة للغاية وكأن من أمسك ثديي أراد أن يأخذه معه، بالطبع لم أستطع تحديد من فعل ذلك ومع حركة الدخول والخروج وجدت جسدي يقترب من تلك السيدة الواقفة فحمدت *** ووقفت أمامها وجها لوجه، بدأ المترو فى سيره ثانيه لتبدأ تلك الأياي تهتز من حولي بينما كان هناك رجلا يقف خلفي ويعطيني ظهره ولكنه يحك ويضغط مؤخرته بمؤخرتي، حاولت الإبتعاد والإقتراب من السيدة التي أمامي حتي إلتصق ثديانا ولكنه لاحقني وأعاد العبث بمؤخرته على مؤخرتي، لمحت تلك السيدة تعابير الإنتعاص على وجهي فإقتربت برأسها مني وهمست فى أذني لو إتكلمتي حتفضحي نفسك ... سيبيه يعمل اللي عاوزه ... اهي كلها عشر دقايق وكل واحد يروح لحاله وما حدش يعرف حد هنا، إندهشت لكلامها بينما كان هناك رجلا يقف ملاصقا لها من الخلف بوجهه، فلا بد أنها تشعر الأن بقضيبه على مؤخرتها وتتركه ليفعل بها ما يفعل، بدأ ذك الرجل الواقف خلفي يزداد فى إهتزازاته وضغطه على مؤخرتي وعندما لم يجد مني ردة فعل بدأ يمد يده من خلف ظهره وفرد كف يده واضعا إياه على إحدي فلقتيا، تخوفت من أن يراه احد ولكنني كنت بدأت أشعر بذلك البلل العين الذي يدل على بداية تقبل جسدي للجنس فوقفت ساكنه بدون حراك، بدأت يده تتحسس الفلقة وبالطبع إنكم تعرفون كيلوتاتي فهي دائما بسير يكون محشورا بين الفلقتين من الخلف بينما الفلقتين عاريتان تماما فكان شعورى بسخونة كف يده علي مؤخرتي أحد أسباب إزدياد هياجي فبدأت عيناي تنسدلان فى هدوء، بينما لاحظت تلك المرأة تبدل وجهي فإبتسمت وعلمت إنني تهيجت فإزداد إندفاع جسدها نحوي لينضعط ثديانا بشدة وتبدأ بطوننا بالتلامس تذكرت وقتها المشهد الذي أثارني بالفيلم للفتاه التي تحاط بإيور الرجال من كل إتجاه بينما كل رجل منهم يتحسس إحدي مناطق جسدها، وكان هذا ما يحدث معي الأن فأنا محاطة بالإيور ولا أعلم من أين ولا كيف تأتي اللمسات التي يكون بعضها سريعا والأخر هادئا بينما البعض الأخر عنيفا لدرجة الألم إقتربت محطتي وأعترف لكم إنني وقتها لم أكن أرغب فى النزول فكت أرغب فى إستمرار تلك الأيادي فى هتك عرضي، ولكنني قررت النزول وعندما بدأت الإستعداد للتحرك بعيدا وشعر بي ذلك الرجل الواقف خلفي ودعني بإدخال إصبعه بين فلقتي مؤخرتي ولم يخرج إصبعه سوي حركتي مبتعدة، وكما صعدت للمترو نزلت إيضا بفضل إندفاع الأجساد بينما يتخلل تلك الأجساد أيادي منتشرة تحاول لحاق ذلك الجسد ونيل جزء منه قبل خروجه من المترو أسرعت لمنزلي فقد كنت مهتاجة جدا وفي حاجة لأن أطفئ لهيبي، كنت أشعر بالبلل بين فخذاي وأنا سائرة فكان فخذاي ينزلقان كا منهما على الأخر بتأثير البلل، حتي وصلت منزلي لأسرع بخلع ملابسي ومعاينة كسي لأري ماذا يحتاج لأصبره حتي موعد عودة جارتي صفاء، وها هي وعودي قد ذهبت أدراج الريح للمرة الثانية فعندما حان الموعد المعتاد لزيارة صفاء ذهبت أقرع الباب لتفتح هي وهي تقول ايه ده يا مديحة ... وشك ولا وش القمر ... فينك من زمان، بينما رددت أنا بعبارة مقتضبة لأقول لها صفاء ... معلش انا مستنياكي عندي فى الشقة، وتركتها وتركت لها باب الشقة مفتوحا لتأتي فى خلال دقائق وهي تقول خير ... مالك يا مديحة، فدفعت باب الشقة أغلقه بينما إندفعت أحتضنها وأخلع عنها ملابسها وأنا أقبلها بينما لا نزال خلف باب الشقة، وكانت صفاء محتاجة أيضا للجنس فنحن لم نمارسه سويا منذ فترة فساعدتني فى خلع الملابس لنصير عاريتان وتعود مديحة مرة أخري لتنتهك الأيادي حرمة جسدها بإرادتها كان لقائنا أنا وصفاء شديد الحرارة فقد كانت حركانتا عنيفة وكأن كل منا تغتصب الإخري فقد كان جسدانا في شدة الإحتياج للجنس، وقد تعلم جسدانا أن للجنس المحرم طعم أخر من المتعة فأخذت كل منا تلعق جسد صديقتها بينما كانت صفاء مغرمة بالعض فقد عضت أثدائي ولحم مؤخرتي ولم تتركهما إلا عند صدور صرخة ألم مني بينما منت أنا مغرمة بالعبث بشرجها وإدخال إصبعي بداخله ولكن فى ذلك اليوم أدخلت إصبعين، إصبع من كل يد بينما كنت أجذب شرجها وكأنني أريد شقها نصفين ولم أتركها حتي شعرت بألمها فتركتها لأمارس نفس الحركة ولكن بكسها الذي إتسع لدرجة لم أكن أتخيلها، كان لقاء عنيف بمعني الكلمة لسيدتان تعطش جسدهما للجنس ولن يعلم معني تلك الكلمات سوي سيدة تعلم معني لقاء بعد تعطش جسدها للجنس إرتخينا بعدما أتت نشوتنا لنجد أجسادنا بالكامل ملوثة فإختلطت الأتربة الموجودة بالأرض بمياهنا لتلتصق بلحم أجسادنا، فدخلنا نستحم وعدت ثانية لمواربة النافذة لأسمح لمحمود بأن يراني ولكن تلك المرة سيري والدته تستحم معي، لم أفعل شيئا خارجا معها فى الحمام فلم أكن ارغب لمحمود أن يعلم بأن هناك علاقة بيني وبين والدته ولكنني فقط كنت أرغب فى إثارته خرجنا من الحمام تتساقط المياه من أجسادنا لنجلس على الأريكة نلتقط أنفاسنا بينما اسألها أنا عما إذا كان زوجها لا يزال يغزوا شرجها وهي تسالني عن سبب غيبتي وبالطبع كذبت كل منا على صديقتها فأنا تحججت بالتعب بينما قالت لي هي بأن زوجها لم يلمسها بينما كنت قد لاحظت إحمرار شرجها ورائحة المني به ونحن سويا مما يدل على أن زوجها كان للتو تاركا إياه قبل مجيئها، كانت أثار أسنانها باديية علي لحم اثدائي حتي يمكن للرائي أن يحصي عدد أسنانها بينما أنا اسألها ماذا لو رأها هاني فأخذت تدلك لي ثدياي لتزيل أثار الإحتقان مكان عضاتها وهي تقول لي وأنا أعمل ايه مع نبيل لما يدخل زبه فى طيزي يلاقيها وسعت وتشيل معاه إثنين تاني، قضينا بعض الوقت فى الضحك والعبث الرقيق بعد نشوة الألم التي أحدثناها بأجسادنا، حتي لإقترب موعد عودة هاني لترتدي هي ملابسها وترحل بينما أخذ أنا دشي المعتاد قبل مجئ هاني عاد هاني ليلا ليجدني فى حالة نفسية أحسن ومتعطشة للعبث فى الجنس فقضينا ليلة ذكرتني بأيام الفندق الذي قضينا به أيامنا الأولي، فتنايكت وإياه مبدعة بجسدي وتلويت كأفعي بينما يلتهم كسي قضيبه ويداي تعبثان بخصيتاه المدليتان صحونا اليوم التالي ليذهب هاني لعمله كالمعتاد بينما كانت أعجبتني رحلة أمس فى المترو فقررت تكرارها اليوم لمن مع بعض الإستعدادات، فإرتديت جلباب إسود سميك لا يظهر جسدي تحت تأثير أشعة الشمس بينما منت عارية تماما تحته لأترك للأيادي العنان في تدليك المناطق الحساسة من جسدي، كنت أعلم أن موعد الذروة لم يحن بعد فتريثت قليلا حتي ولكنني لم أصبر أكثر من الساعة الحادية عشر فخرجت مسرعة تجاه محطة المترو لأبدأ رحلتي مع جسدي صدمتني خيبة الأمل فقد كانت المحطة شبه خالية فالوقت لا يزال مبكرا على موعد الذروة ولم يكن موجودا سوي بعض النساء الذاهبات للتسوق وبعض الكهول وعددا من أولاد المدارس هواة الهروب وعدم الإنتظام فى المدرسة، وصل المترو فركبت لأجد أغلب المقاعد خالية فجلست بينما أغلي من شدة القهر فلم أجد المتعة التى توقعتها، ركب بنفس العربة ثلاثة أولاد من الفارين من حصصهم المدرسية وكانوا يجولون بعربة المترو يمرحون مرح المراهقة فكانت الألفاظ البذيئة تنطلق منهم بدون خجل، فكرت فقد أجد ضالتي من بينهم، كان جلبابي مغلق الصدر بثلاثة أزرار أولهم يصل لحد الرقبة أخرهم عند منتصف ثدياي، مددت يداي بخبث لأحل زرارين من الثلاثة تاركة الزرار العلوي مغلقا، فحدثت فتحة تمكن الناظر بجواري أن يرى ثديا أبيض مدلي، وكانت الفرصة سانحة أمام أولئك الأولاد ليروا أحد كنوزي حيث انهم كانوا يجولون بالعربة، وحدث ما توقعت فعند مرورهم لمحت أحدهم يخترق تلك الفتحة ليصل لذلك الثدي المدلي، وليصرخ فى أصدقائه ولا ... ولا ... ولا، ويأخذهم جانبا يحدثهم حديثا هامسا وليعودوا مرة أخري من نفس الطريق ولكن عيونهم كلهم موجهه لصدري بينما تظاهرت أنا بأني لا أشعر ونظرت خارجا من نافذة المترو لأتركهم يقعون فى فخي لحظات وأتي أحدهم ليجلس بجواري ولم تطل جلسته ليأتي الإثنان الأخرون يجلسون مقابلي بينما ثبتت نظري خارج النافذة، بدأت أشعر بالجالس بجواري يحرك فخذه ليلتصق بفخذي بينما نظراته تخترق تلك الفتحة بينما يتغامز مع صديقية ولم أبد أنا أي رد فعل، فقد ظهرت وكأني شاردة افكر فى أمر ما، وقد بدأ الصبي في زيادة إحتكاك فخذه بفخذي متلمسا سخونة جسدي، عندها نظرت نحوه فتوقف فورا خوفا مني وبنظرة سريعة رأيت ثلاثة قضبان منتصبة بين أفخاذهم تكاد تقطع ملابسهم، ولكنني أظهرت التأفف لأعود ثانية للنظر من النافذة، خاف الأولاد ولذلك إكتفوا بالنظر لثديي ليمارسوا عادتهم السرية على منظر جسدي عند عودتهم لمنازلهم، عند أحد المحطات نزل الأولاد بينما بدأ المترو فى التحرك ثانية عندها إقترب أحدهم من النافذة وقال لي بزك حلو ... أنا شفته كله ... تيجي أنيكك؟؟ كان المترو يبتعد بينما أسعدتني تلك الكلمات نزلت عند أحد المحطات لأعود فى الإتجاه المقابل وكانت حركة الركاب قد إزدادت وبدأ قليل من الزحام فمنيت جسدي بالمتعة وركبت المترو الذي كان أكثر إزدحاما ولكن كان لا يزال به بعض المقاعد الخالية فجلست وبعد قليل أتي أحد الركاب لبقف بجواري فنظرت ناحيته لأجد سوستة البنطلون الذي يرتديه وذلك التكور بأسفلها مقابلين تماما لكتفي، ومع إهتزاز المترو بدأ ذلك التكور يرتضم بكتفي وسرعان ما تحول من اللين إلى الصلابة لأشعر به وكأنه يحاول إختراق كتفي، ولم أكتفي أنا بالسكوت بل بدأت أبادله بعض اللكمات مستخدمة كتفي وأعلي ذراعي، وبدأ البلل العين يتسرب بين فخذاي ليعلن شهوتي كان المترو قد بدأ فى الإزدحام بشدة فقد قاربت الساعة الواحدة، وجدت نفسي لا أزال جالسة بينما أفتقد متعة الوقوف بين أولئك الرجال، فإضطررت للنزول من المترو لأركب الذي يليه ولأندفع كاليوم السابق بين الأجساد ولا أجد لنفسي مخرجا من بين تلك الأيادي العابثة تخيرت أحد الشباب كان شكله وسيما بعض الشئ لأعطيه مؤخرتي ولكنه كان يحاول الإبتعاد بقدر إمكانه، ولكن مع الزحام ومع منظر مؤخرتي التي تهتز أمامه على دقات المترو بدأ الشاب في ترك جسده لتبدأ المعركة بين قضيبه ومؤخرتي، فإنتصب قضيبه وبدأت أشعر به على لحم مؤخرتي غازيا بينما كانت هناك بعض الأيادي التي تمتدبين الحين والحين تتحسس لحمي وتغادر مسرعة أو تلك الأيادي التي تتعمد الإمساك بقوة وتشعرني بالألم فى أماكن جسدي الحساسة، كان الشاب الواقف خلفي رقيقا فكان بالرغم من إنتصابه إلا إنه كان هادئا مما طمأنني فألقيت بثقل جسدي بالكامل عليه لأفسح له المجال ليعبث كما يريد حتى أحسست بيده وقد بدأ يدخلها من بين فخذاي من الخلف محاولا الوصول لكسي فحاولت إحناء جسدي لأتيح له الفرصة وفعلا وصل لهدفه لأشعر بأصابعه تندفع برقة ليدخل فستاني بداخل فتحة كسي، مر الوقت سريعا ليكتفي جسدى فلم أكن راغبة فى الإنهيار وسط المترو فنزلت من المترو فى محطة منزلي مسرعة لأغلق بابي على نفسي أداعب كسي، فخلعت جلبابي الذي كنت أرتديه لأصبح عارية تماما، نظرت فى الجلباب فرأيت بقعة بيضاء فى الخلف علمت إنها نتجت من جفاف مائي وعنها صعقت، فهل كنت سائرة وواقفة بين الناس ويوجد بقعة من البلل بادية على ملابسي من الخلف تنم عما أنزله كسي .... يالخجلي دخلت تحت المياه بالبانيو أزيل مائي الذي لوث فخذاي وأزيل رائحة عرق البشر الذين كانوا يحيطون بجسدي بينما كان ما فعلته يمر أمام عيناي كفيلم سينمائي فكيف واتتني الشجاعة لألقي جسدي لألاف الأيادي تعبث بذلك اللحم الطري، كنت لا أزال أشعر بتلك الأيادي تتحسسني كلما أغمضت عيناي، وقفت أمام المرأه وبدأت أهز جسدي وكأنني بالمترو لأري كيف كنت أبدوا، فرأيت جسدي كله يهتز ردفاي يتموجان بينما أثدائي يصفقان سويا، أخفيت وجهي بكفي بينما أبتسم فقد خجلت من شكلي، فلو تعمدت الرقص لما بدأ مني ما بدا أمامي فى المرأه مرت سنة على زواجي لم يكن بها جديدا سوي أن شهوتي قد أصبحت شبه دائمة وصار تفكيري الغالب هو تفكير جنسي فلا أري رجل أو إمرأة إلا ونظرت لأحاول إستكشاف ماذا يخبئون أسفل ملابسهم، كما بدأنا أنا وصفاء نستخدم بعض أدوات المطبخ أو بعض الخضروات أثناء لقائنا لزيادة متعتنا الجنسية التي أصبح أشباعها فى شبه المستحيل، أما بخصوص رحلاتي بالمترو فقد صرت أكثر شجاعة وتعلمت كيف أختار الأشخاص الذين أجعلهم يحيطوا بجسدي فكنت أختار أغلبهم من الصبية المراهقين لسهولة إثارتهم ولخوفهم مني بنفس الوقت كما أن حركاتهم العشوائية كانت تثيرني أكثر من حركات ذوي الخبرة، كما أنني صنعت حوال أربع أو خمس فتحات دقيقة بذلك الجلباب الذي كنت أرتديه بحيث أنني متي جلست يمكن للبعض رؤية بعضا من لحمي الأبيض المختبئ تحت ملابسي لم يؤرق حياتي طوال السنة المنصرمة سوي عدم إنجابي فبدأت أتسائل كما بدأت أمي تتسائل معي فى حين أن هانى كان يري أنه شئ بيد **** ولنا أن نرضي بقسمتنا مهما كانت ولكنني أصررت أن نذهب للأطباء بحثا عن حل وفعلا أجرينا بعض التحاليل لتظهر نتائج هاني بأنه لا يعاني من شيئا كما أنني ظاهريا لا أعاني من شئ ولكن يجب إجراء بعض الفحوصات الإضافية للتأكد لم يكن وقت زوجي يسعفه للمرور معي على الأطباء فذهبت عدة مرات مع والدتي، وفي يوم من الأيام كان أحد الأطباء قد حولني لأجري مسحا للمهبل عند أحد الأطباء الشبان ويومها كانت والدتي متعبة وزوجي منشغل عني بأعماله فذهبت لصفاء أسالها إذا كان يمكنها أن ترافقني وإتفقنا على النزول فى السادسة مساء حيث كان موعد الطبيب فى السابعة، ولم نتوقف طوال الطريق عن الأحاديث الجنسية التي ألهبت شهوتنا فبدأت مياهنا تتساقط لأقول لها كفاية يا صفاء ... ايه اروح للدكتور يلاقيني مبلوله؟؟ بينما كانت صفاء تلاحقني بكلماتها القبيحة قائلة باقي من الوقت ساعة ويشوف كسك، وتكررها كل خمسة دقائق وكانها ساعة ناطقة حتى وصلنا للعيادة فقالت باقى من الوقت خمس دقائق ويشوف كسك دخلنا العيادة فإستقبلتنا أحد الممرضات، كانت العيادة خالية فلم يكن بها سوانا وأدخلتنا الممرضة فورا لغرفة الطبيب لتهمس صفاء فى أذني لتثيرنى أكثر دلوقت حيشوف كسك دخلنا للطبيب واعطيته ورقة التحويل، فيجب عليه أخذ عينه من الغشاء المبطن للمهبل لتحليلها، فقرع الطبيب جرس بجواره لتدخل علينا الممرضة وليدعوني للدخول خلف ستارة لخلع ملابسي، رافقتني الممرضة لتساعني وكنت أشعر بخجل شديد فمياهي ثائرة وزنبوري فى وضع الإستعداد من تأثير حديث صفاء، خلعت كيلوتي ووقفت فلم أكن أرغب فى الرقود منتظرة هدؤ هياجي ولكن الممرضة أمسكتني تدفعني لسرير ظنا منها إني خائفة، بالطبع أغلبكم يعرف سرير أمراض النساء ذلك السرير الصغير ذو القائمتين بالأسفل، رفعت الممرضة فستاني ورقدت وأتت لرفع رجلاي لتضعهما على القائمتان بينما تنظر بين فخذاي، إنطلقت منها ضحكة خفيفة ونظرت لعيناي فقد عرفت سبب تمهلي فها هو زنبزري قائما بينما وجدت البلل بين فخذاي، أحضرت قطنة وأمسحت البلل بينما كان قد أزداد من حركة يدها على كسي، إستدارت لتعلن للطبيب عن إستعدادي للكشف فأمسكت بيها أهمس إستني شوية، فعلمت أنني أخجل من أن يري الطبيب هياجي فمالت علي أذني تهمس، ما تتكسفيش ... كتير بيكونوا كدة، وتركتني لتعود مرة أخري مع الطبيب الذي جلس علي كرسي صغير موضوع بين فخذاي وأضاء نورا ساطعا مسلطا على كسي، بالطبع لقد رأي مدي إنتصاب زنبورب وذلك السائل الشفاف المنحدر من كسي متجها لشرجي، وكان رؤيتي لرأسه الموضوعة بين فخذاي يزيد إثارتي فشعرت بنبضات في جدران كسي ولابد أنه يري تلك النبضات الأن من فتحة كسي فحاولت ضم فخذاي لأداري عورتي، كانت الممرضة تقف بجواري مركزة عيناها بين فخذاي حتي بدأ مني ما ينم عن نيتي لإغلاق فخذاي فمدت يدها تدفعهما وهي تنظر لى بإبتسامة بينما كانت يداها تعتصران فخذاي أكثر من كونهما يحتجزانهما، يبدوا أن ذلك الزنبور قد أثار الطبيب فمد يده واضعا كفه على عانتي بينما إبهامه أسفل بظري مباشرة، ثم أحضر اله حديدية تعلم بها كل النساء اللائي ذهبن لطبيب النساء، فهي أله طويلة مدببة من الأمام وواسعة من الخلف يدخها الطبيب فى المهبل ثم يضغط عليها يتسع الجزء الداخلي فاتحا جدران المهبل ليستكشف الطبيب ما بداخل الكس الراقد أمامه، أدخل تلك الأله بداخل كسي ووسع بها مهبلي فشعرت بها كقضيب سميك قد إخترقني، بينما بدأ يدفع زنبوري تجاه عانتي فلم أتحمل لتخرج مني أحد أهاتي الشهير وتمتد يد الممرضة مسرعة لتغلق فمي، تعجبت وقتها فلا بد أن ذلك الطبيب يمارس الجنس مع مرضاه أمام أو بالمشاركة مع الممرضة، فها هي تمنع صرخاتي من الإنطلاق حتي لا تشعر صفاء الموجودة بالخارج، لحظات وأدخل الطبيب أله أخري رفيعة شعرت بها تتسلل على جدران مهبلي ليخرجها بعد ثوان ويضع ما بها بداخل علبة بلاستيك، ثم يغلق الألة الموجودة بداخلي ويسحبها من كسي، كدت أاتي شهوتي وهو يخرجها فقد كنت فى قمة الإثارة والهياج وكانت تلك الممرضة أحد أسباب هياجي بحركاتها التي تساعد الطبيب بها، رفعت يدها من فمي ولكنني كنت لا أزال راقدة غير قادرة على الحركة أو الكلام ليوجه الطبيب كلامه لي مباشرة إحنا خلصنا شغلنا ... تحبي تقومي؟؟ لم أكن اقوي على الرد فوجدت الممرضة تحضر لي منشفة بيضاء نظيفة وتضعها على صدري وهى تقول عضيها باسنانك، ولما وجدت نظرات الإستفسار على وجهي أردفت قائلة علشان الصوت، وإبتسمت إبتسامة ذات معني وأدارت ظهرها خارجة لتدير حديثا مع صفاء بينما عاد الطيبي للجلوس بين فخذاي ومد يداه يفتح كسي ولكن بأصابعه تلك المرة وشعرت بأنفاسه الحارة تقترب من عورتي، لقد علمت وقتها أنه قرر أن يطفئ شهوة تلك المريضة الهائجة فإنهال يلحس مياه كسي المتساقطة فكان يلحسها مبتدئا من شرجي وصاعدا حتي يصل لزنبوري، وجدت أن صراخي سيعلوا فأغلقت عيناي وأمسكت بتلك المنشفة البيضاء أعض عليها بأسناني لأكتم تأوهاتي، كان الطبيب خبيرا فى أماكن إثارة النساء فقد دفع جلد شفراتي ليبرز زنبوري وبدأ يضعه بين أسنانه العلوية ولسانه ويفركه فركا سريعا فكنت لا أعلم أما أشعر به هل الم من تلك الأسنان أم متعة من ذلك اللسان، تهيجت تماما وكدت أطالبه بإخراج قضيبه والبدء في غزو كسي، ولكنه قام وأحضر شريط قماشي وربط ساقاي وفخذاي بقائمتي السرير المرفوعة عليها قدماي فعدت غير قادرة على ضم فخذاي، ووجدته ينزل سوستة البنطلون الذي يرتديه ليخرج قضيبه، لم يكن قضيبه كبيرا فقد كان قصيرا ولكنه سميك، أغمضت عيناي فورا فقد كنت فى قمة خجلي وبدأت أشعر بقضيبه يدخل بجسدي، أأاه ها هو الطبيب ينيكني، كان قضيبه قصيرا فلم يصل لرحمي ولكن سمكه كان يفرك شفرتاي فركا شديدا بينما الطبيب لم يترك زنبوري فكان يفركه ويحركه بيده بينما اليد الأخري تعبث بمؤخرتي، لم يكمل الطبيب خمس دقائق حتى تغير وجهه ووجدته يمد إصبعه لشرجي ويدفعه دفعا شديدا فينزلق إصبعه بداخل شرجي بينما قضيبه كان لا يزال بكسي فشعرت بنشوتي تأتي بينما أخرج هو قضيبه مسرعا ليقذف على عانتي وبطني إسترخي جسدي ولم اعد قادرة على الحركة، ولكن الطبيب أغلق سوستة بنطلونه وكأن شيئا لم يحدث أعطاني ظهره وخرج لتدخل الممرضة، تقدمت نحوي وكان يبدوا عليها أنها تعرف أين ينزل الطبيب مائه، فقد توجهت مباشرة لعانتي ووجدتها تنزل رأسها وتلعق ماء الطبيب من على عانتي وبطني ثم تأخذ تلك المنشفة من فمي وتنظف بها جسدي من مائي وبقايا ماء الطبيب، ثم بدأت تحل قيود قدماي لأتحرر ولكنني كنت غير قادرة على إنزال قدماي للوقوف، وجدت الممرضة تهمس فى أذني ياريت تكون عيادتنا عجبتك ... انا باكون موجودة لوحدي الصبح لو تحبي ممكن نقعد ندردش مع بعض، ثم ساعدتني على النهوض لأرتدي كيلوتي وأخرج منهكة لصفاء الجالسة بالخارج وعيناها تتسائلان ماذا حدث خلف تلك الستارة البيضاء خرجت من العيادة متأبطة صفاء بعدما أخبرتنا الممرضة أن نمر بعد ثلاثة أيام لنعرف نتيجة التحليل ثم نظرت لي وهى تقول وياريت تيجوا الصبح علشان بتكون العيادة هادية، بالطبع فهمت رسالتها فخرجت من العيادة أتحامل علي صفاء فلم أقو على السير بعد فكانت ساقاي ترتعشان، ياله من طبيب فكافة الرجال يدفعون نقودا مقابل متعتهم بينما طبيب النساء يأخذ نقودا ويتمتع بمريضاته، كانت صفاء تسأل أسئلة بمعدل الف سؤال فى الدقيقة ايه؟ عمل أيه؟ ناكك؟ طيب حط ايده فين؟ طيب الممرضة خرجت ليه؟ كنا لا نزال بالمصعد بينما لم أرد علي أى من أسئلتها فرفعت وجهي ونظرت بعيناي وهى تقول ناكك؟ فإبتسمت ونظرت لأسفل أشعر بالخجل بينما فهمت هي بأن الطبيب ناكني بينما لم يكن يفرق بيني وبينها سوي ستارة، خرجنا من المصعد لنتجة للمنزل وفى الطريق رويت لها ما حدث بينما كانت تسأل على أدق التفاصيل فيما حدث، وصلنا المنزل وكامن هي مهتاجة بينما كنت أنا غير قادرة على الحركة فحاولت إثارتي ولم تفلح فبدأت تعبث بنفسها أمامي بينما عيناي نصف مغمضتان والم خفيف ينتاب شرجي من أثر إدخال إصبعه العنيف ولكنني لم أكن أشعر بالغضب من ذلك الألم فقد دفع إصبعه فى نفس اللحظة التي كنت أنتشي فيها فلم يسوئني ذلك بل أعتقد إنها ليست بحركة سيئة طالما علم الرجل متي يمكن أن يفعلها حيث تكون المرأة متقبلة لها مرت الأيام الثلاثة وجاء موعد إستلام نتيجة التحليل وقررت الذهاب صباحا لكيلا يكون الطبيب موجودا فلا أزال خجولة من رؤيته مرة أخري بينما أرغب في معرفة ما تضمره نفس تلك الممرضة اللعوب، فإرتديت ملابسي وتعطرت وتعمدت أن تكون ملابسي الداخلية مثيرة فلا أعلم لأي مدي يمكن أن تذهب تلك الممرضة، ثم نزلت متوجههة للعيادة بعد إجراء مكالمة تليفونية للتأكد من ظهور نتيجة التحليل وصلت للعيادة لتستقبلنى الممرضة بإبتسامة خبيثة ونظرات تعني الكثير من الكلام، دعتني للجلوس بينما تسأل عن أحوالي وكانت تعرف إسمي المذكور على التحاليل وعرفت أن إسمها نورا، وتعمل بتلك العيادة منذ خمسة عشر عاما، حينما كان هناك طبيب اخر قبل هذا الطبيب الموجود حاليا، كما أنها غير متزوجة فتقول بأنها لا ترغب في أن يمتلها أحد ويسيطر عليها فهي تحب أن تكون حرة بدون قيود، ثم فاتحتني فى الحديث فقالت عرفتي تروحي؟؟ فقلت ايوة، فقالت بس إنتي كنتي خلصانه خالص، فلم أرد ولكن أطرقت بعيناي تجاه الأرض فقالت نورا ما تتكسفيش ... عارفة انا ليا خمستاشر سنة ممرضة نساء ... اكثر من ربع الستات اللي بيجوا بيكونوا هايجين وقت الكشف ... حرام اصله محدش بيلعبلهم من تحت ... أغلب الرجالة عاوزة تحطه وخلاص ... وعلشان كدة الكشف بيثيرهم، كنت أرغب فى أن أقول لها بأنني لست واحدة منهن فأنا يعبث بجسدي يوميا أكثر مما يعبث بأجساد عدة نساء، قامت نورا من على المكتب ووقفت بجواري ومدت يدها على كتفي وهي تقول لكن قوليلي إتمتعتي؟؟ نظرت لها ولم أجب سؤالها بل سألتها أنا فقلت أنا مش عارفة ايه موقفك بالظبط ... إنتى كنتى عارفى الدكتور بيعمل ايه وكنتي بتساعديه انه يعمل في كدة، فردت بكل وضوح أيوة ... عارفة ... من أول ما شفتك وعرفت إنك مولعة كنت عارفة إنه حيعمل كدة، فقلت لها طيب وإنتي ايه موقفك، فردت لو كانت صاحبتك مش موجودة معاكي وكنتي لوحدك كنت حاشارككم ... لكن علشان هي ما تشعرش بشئ خرجت أكلمها، فقلت لها مش فاهمة ... تشاركينا إزاي يعني، فمدت يدها إلي ثديي تتحسسه وهي تقول كده، وبدأت تفرك ثديي بكفها وتداعبه ثم توجهت ناحية باب العيادة وأغلقته وعادت لتقول لي تعالي ندخل غرفة الكشف أحسن، لم اتحرك من مكاني فعادت لمد كفها لثديي وبدأت تفركه بكفها حتي بدأت الشهوة تتسلل لجسدي فأمسكت يدها لأبطئ حركتها على ثديي ولكنها حركت يدي ووضعتها بين فخذيها علي كسها مباشرة وهي تهمس برقة تعالي ندخل غرفة الكشف أحسن قمت أتبعها لندخل غرفة الطبيب وأغلقت الباب خلفها، إلتفت لها فإقتربت من وجهي مقدمة شفاهها كدعوة لشفاهي، لم أستغرق معها وقتا طويلا كتي أصبحنا عراه كيوم ولادتنا بينما ملابسنا متناثرة بكل مكان بالحجرة بينما أصوات أهاتنا تتردد بين جدران الحجرة ونحن متعانقين كل منا تتحسس كنوز الأخري حتي قالت لي بعدما أصبحت شهوتنا مشتعلة تعالي نروح على السرير، تبعتها فأرقدتني على السرير ورفعت فخذاي على القائمتان وإحتلت موضع الطبيب بين فخذاي لتأكل كسي بشراهه غير معتادة فلم تترك جزءا من ثنايا كسي لم ترضعه بينما كانت تعضه بعض الأوقات وتحولت أهاتي لصرخات أتلوي من المتعة، وفجأة سمعنا صوت باب العيادة بالخارج يفتح ففزعت ونهضت مسرعة وأنا أنظر إليها نظرة إستفسار وخوف فقالت مسرعة يظهر الدكتور وصل ... هو الوحيد اللي معاه مفتاح، أسرعت أمسك غطاء السرير لأستر لحمي العاري بينما هي تقول ما تخافيش عادي، ,انا أكرر يالهوي .. يالهوي، وفتح باب الغرفة ليدخل الطبيب بينما نورا تقف عارية تماما بدون خجل أو كسوف بينما أتدثر أنا بالغطاء محاولة تغطية لحمي الذي كان يطل من كل مكان متخذة نورا ساترا أختبئ خلفها، لم يفاجأ الطبيب بنا عندما دخل بل توجه مباشرة لمكتبه وكأنه لا يوجد شئ غريب هناك بينما يلقي التحية، فعلمت أنا أن نورا على إتفاق مع الطبيب وإنه كان يعلم بوجودنا قبل دخوله، كنا خلف الستارة بينما هو ذهب تجاه المكتب، نظرت لها نظرة غضب وأنا أقول أنا لازم أمشي حالا ... هاتي هدومي من برة، فبدأت تترجاني بينما أصر أنا على المغادرة، أثناء حديثنا وجدت الطبيب أمامي وجها لوجه يبتسم برقة ويوجه حديثه لنورا سيبي المدام على راحتها، فقالت نورا مسرعة لكن يا دكتور ..، فقاطعها قائلا باقولك خليها براحتها ... إحنا مش حنجبرها على حاجة، وأفسح لي الطريق لأخرج جارية من خلف الستارة ألملم ملابسي الملقاه على الأرض لأضعها على المكتب تاركة الطبيب ونورا خلف ستارة الكشف، تركت الغطاء يسقط على الأرض لأبدأ بإرتداء ملابسي وكنت حينها أستمع للحديث الداير بين الطبيب ونورا فهي تقول لأ لأ لأ بلاش الحتة دي بأغير منها، وتطلق ضحكة لعوب تعقبها بأهة، وجدت نفسي أقف أستمع لما يحدث حتي سمعت أصوات تدل على بدء النيك، فها هو الطبيب قد بدأ يضاجعها خلف الستارة فتخدرت مشاعري لسماع أصوات الأهات ولحمهما وهو يصفق سويا أثناء ضربات الطبيب المنتظمة بداخل جسد نورا، توقف الصوت فجأة لأجد الطبيب يخرج لي عاريا من خلف الستارة بينما كنت أنا لا أزال عارية كما أنا، نظرت فى الأرض من خجلي فقال لي إتفضلي يا مدام، كان الطبيب عاريا وقضيبه بارزا ولم أر فى حياتي قضيب بهذا الحجم الصغير فكان فى طول إصبعي تقريبا ولكنه شديد السمك، تقدم مني الطبيب وكأنه يساعدني على إتخاذ قراري فأمسك بيدي يقبلها وكأني ملكة متوجة وهو يقول إتفضلي، وجدت نفسي أتبعه خلف الستارة لأري نورا ممددة على السرير فاتحة فخذاها وهي تتمتم يلا حطه .. حطه ... مش قادرة، ولكن الطبيب أقامها من السرير ليرقدني ويرفع فخذاي على القائمتين ولتأتي نورا تضطجع فوقي وجها لوجه بينما قدماها مدليتان على جانبي السرير، أصبح كسانا متطابقان فوق بعضهما بينما بدأنا نحن نلثم شفاهنا ونتبادل القبل واللمسات، وتوجه الطبيب ليجلس بين فخذانا ويعبث بكسينا سويا، بدأت أهات المتعة تعلو منا بينما نورا تلحس حلمتاي وأنا أعبث بلحم مؤخرتها والطبيب يمرر لسانه بالتبادل بين كسينا، ثم قام الطبيب وبدأ يدخل قضيبه بداخل كسي ليعطيني بعض الضربات ويخرجة ليضرب كس نورا بعض الضربات الأخري فكان قضيبه يتبدل بين كسينا بينما نحن غارقتان فى متعتنا سويا، لم يستغرق الطبيب الكثير من الوقت فقد كان سريع القذف فوجدته يخرج قضيبه مسرعا حينما كان بكسي ليقذف فوق ظهر نورا وهو يتأوه كسيدة، ثم بدأ يمسح ما تبقي بقضيبه على مؤخرتي، كنا نتبادل أنا ونورا القبل حينما أتي بجوار رأسينا مادا قضيبه ليدخله بين شفاهنا، فتركت نورا شفتاي لتبدأ بلعق قضيبه بينما لم أجد أنا سو الخصيتان فبدأت أداعبهما، كان لذلك الطبيب أصغر قضيب وأصغر خصيتان أراهما بحياتي حتي جسده كان تقريبا خالي من الشعر كجسد سيدة، ام نكن أنا ونورا قد حصلنا على متعتنا بعد، وبالطبع لم يكن لدي الجرئة لأطالبه بالإستمرار ولكن نورا كانت معتادة على فعل ذلك معه فبدأت تقول للطبيب يلا .. يلا بقي خلص ... روح ورا نيكني حأتجنن، فذهب الطبيب مرة أخري لكسينا وبدأ يتناوب عليهما حتي أتت نورا شهوتها بينما لم أزل أنا محتاجة لقضيب أقوي من ذلك القضيب، نزلت نورا من فوقي وبدأ الطبيب يركز ضرباته المنتظمة لكسي أنا فقط بينما وجدت نورا تتوجه خلف الطبيب وتبدأ فى تحسس مؤخرته وتصفعه عليها، تعجبت لما يحدث ولن بصراحة أثارني ذلك كثيرا فوجدت نفسي بدأت أتلوي دافعة بجسدي بشدة تجاه ذلك القضيب القصير لأحاول إدخال ما أجد منه، ولكن نورا لم تتوقف عند هذا الحد بل جثت على ركبتيها وبدأت تلعق مؤخرته حتي أبعدت فلقتاه وأدخلت رأسها بينهما، كان جسد الطبيب يداري نورا فلم أستطع رؤية ما يحدث كليا ولكنني فهمت أنها تلعق شرجه لتقوم بعدها وأجدها تنظر تجاهي بينما الطبيب لا يزال يدفع بقذيبه بداخلي، ومدت نورا يدها خلف الطبيب لأسمع منه أهه شديدة فعلمت أن نورا قد أدخلت إصبعها بشرجه، لم أتحمل رؤية ذلك فوجدت نفسي أقذف شهوتي بينما نورا تحرك يدها بسرعة خلف الطبيب لأجده يتنفض ويخرج قضيبه ليقذف فوق بطني أكثر مما قذف من قبل ولتسحب نورا يدها من خلفه وتصفعه على مؤخرته وهي تقول شاطر ... شاطر ... دكتور شاطر، خرج الطبيب مسرعا من خلف الستارة بينما كنت لا أزال أنا ملقاه بدون حراك على السرير وبجواري نورا تتحسس جسدي وتقبل ثدياي، بينما عيناي كلها تساؤلات عما كان يحدث ولكن لم أكن أقوي على الكلام بعد، لأجد الطبيب يلقى التحية فقد إرتدي ملابسه بسرعة وخرج فجأة كما دخل فجأة تاركا خلفه نورا تساعدني على النهوض من على السرير جلست على السرير بينما جلست نورا بجواري، كنا لا نزال عاريتان كنت أرغب فى معرفة ما حدث فهذه أول مرة بحياتي أري ذلك، حتي فى الأفلام التي كانت تحضرها صفاء لنشاهدها سويا لم أري بها ما حدث اليوم بتلك العيادة، كنت قد بدأت ألتقط أنفاسي فبدأت أسأل نورا عما كانت تفعل بمؤخرة الطبيب فقالت وهي تربت على مؤخرتي بأبعبصه، ورنت ضحكتانا سويا بالغرفة لاقول لها لأ و**** قوليلي بجد، فقالت و**** و**** كنت بابعبصه ... هو بيحب كدة، سألتها إزاي، قالت لي إن الطبيب مالك العيادة الأول كان إسمه حسن وكان راجل نييك ... ما بيرحمش ... وكان عليه زب يقسم البنت نصين ... وعلشان كدة كانت البنات بتحبه ... وكان وقتها الدكتور شريف بيتمرن عندنا فى العيادة و..، ثم ضحكت بينما أنصت أنا لأسمع باقى القصة، فأردفت نورا تقول وفي مرة قال لي الدكتور حسن وأنا معاه إنه بينيك الدكتور شريف ... طبعا ما صدقتش وطلبت منه إني أشوف بعيني فقال لي خلاص اوريكي ... ومرة إتفق معايا إني أدخل عليهم فجأة وفعلا دخلت ولقيت الدكتور شريف نايم على سرير الكشف ورافع رجليه زينا بالظبط ... والدكتور حسن شغال ينيك فيه، ضحكنا سويا حتي كدنا نقع على الأرض وسألتها وبعدين، فقالت بس ... دعني الدكتور حسن علشان أشاركهم فنمت أنا على السرير وناكني الدكتور شريف وكان الدكتور حسن بينيكه وقتها، سألتها طيب هو بيعمل كدة مع كل مريضة، فقالت لي لأ طبعا لكن فيه زباين حلوين زيك إنتي ... أول ما بيكشفوا بيكونوا هايجين وزنابيرهم بتفضحهم ... وقتها ممكن يحصل اللي حصل، كنت غير مدركة لما حدث بعد فها هو طبيبي شاذ جنسيا وقمت أرتدي ملابسي فقد مضي بي الوقت سريعا لأفبل نورا وتدعوني لتكرار ما فعلنا وهي تقول المرة الجاية إنتي اللي تبعبصيه ... ماشي؟ فضحكت وخرجت من تلك العيادة العجيبة متوجهه لمنزلي قابلت صفاء مساء لأروي لها ما حدث بالتفصيل فضحكت ملئ شدقيها وكانت ترغب مني القيام الأن للذهاب لذلك الطبيب وهي تقول قومي ... قومي نجيبه لجوزي نبيل ينيكه ... خليه يرحم طيزي شوية، فجلسنا نضحك بينما وجدتها راغبة فعلا فى الذهاب لذلك الطبيب، فقلت لها أصبري كام يوم ونروحله تاني مرت سنتان بدون تغيير يذكر، فأنا لا أزال أتمتع بممارسة الجنس بشدة ولا أضيع أية فرصة أجدها سانحة لجسدي، فعلاقتي بصفاء جارتي لا تزال قائمة بينما كنا نتردد على الطبيب سويا لنمارس أربعتنا الجنس سويا ونعامل الطبيب كفتاه ولن بزنبور متضخم قليلا، ولكن لم يستمر الطبيب معنا طويلا فقد تم القبض عليه في إحدي قضايا الشذوذ الشهيرة فى مصر بذلك الوقت، ولم يظهر بعد ذلك، أما علاقتنا بنورا كانت لا تزال مستمرة، أما فيما يخص محمود إبن جارتي صفاء فقد توقفت عن إغوائة فقد إقترب من الرجولة فبدأ شعر شاربه فى الظهور وحجبت أنا عنه سبل رؤية جسدي، أما لبني فكنا لا نزال على إتصالاتنا الهاتفية سويا بينما كنت أتوحشها كثيرا فقد كانت هي الوحيدة التي أشعر تجاهها بمشاعر تكاد توازي مشاعر الحب التي لا أزال أكنها تجاه زوجي هاني، أما عن علاقتي بهاني فقد مرت بفترات توتر كان سببها ضميري الذي يؤرقني على خيانتي له بينما كان هو مثالا للمعاملة الجيدة، فكنت أثور أوقات بدون سبب لعله يصفعني أو يطلقني ليرتاح ضميري فقد علمت أنني فقدت السيطرة على جسدي ولم أكن أرغب لذلك الإنسان الحنون أن يرتبط بمن هي مثلي، ولكنه كان يتقبل غضبي ويرد بكلمات هادئة تجعل دموعي تنهمر وأرتمي بحضنه طالبة الحماية من ذلك الجسد الذي خرج عن السيطرة كان أيضا ما يؤرقني هو عدم إنجابي حتي الأن بالرغم من تأكيدات الأطباء بأنني سليمة وكذلك محمود وقد قالوا أنه توجد نسبة عشرة بالمئة من الحالات لا يعرف سبب لعدم إنجابها، ولم يهتم محمود بذلك الموضوع فكانت كل حياته هي عمله وأنا على حد علمي حتي أتي يوم كنت قد إنتشيت مع صفاء ثم جلسنا عرايا بعد نشوتنا على الأريكة نتحدث كعادتنا، فحدثتها بخصوص عدم إنجابى وإن ذلك الموضوع يؤرقني كثيرا، ولربما إذا كان لدي *** فقد يشغل حياتي عما أصبحت عليه الأن، فقالت لي صفاء فيه حل أخير لك، أنا ما كنتش عاوزة أقول لكي عليه، فقلت لها بسرعة ايه ... قولي، فقالت فيه واحد إسنه الشيخ ياسين ... مان جنب بيتنا قبل ما أتجوز ... وبيقولوا عليه بيعمل العجب، فقلت لها ايه يا صفاء حأروح لدجالين؟؟ فردت أنا ما كنتش عاوزة اقولك ... لكن حتخسري إيه؟؟ فكرت سريعا فعلا ماذا سأخسر فقلت لها طيب أنا حأقول لهانى وأخد رأيه ... وإذا وافق نروح بكرة، فإتفقنا على ذلك ولكن هانى رفض بشدة قائلا حنلجأ للدجل ... دي حاجة بتاعة **** ... أنا مش عاوز عيال خالص أخبرت صفاء فى اليوم التالي فقالت لي تعالي نروح ونرجع بسرعة من غير ما يعرف ... يلا يمكن يجيب نتيجة وتحبلي، قمت مسرعة أرتدي ملابسي لننزل متوجهين للشيخ ياسين، كان بمنطقة شعبية شديدة القذارة، فهو موجود بدور ارضب بأحد البنايات القديمة المظلمة، دخلنا لنجد أنفسنا فى صالة مليئة بسيدات ورجال جالسون فى أنتظار دورهم للدخول للشيخ بنما تقدمت تجاهنا سيدة فى الخمسين من عمرها تسأل عما نريد فقالت لها صفاء عاوزين نقابل الشيخ، فقالت العجوز خير؟ فردت صفاء عاوزين نسأله فى شئ، فقالت العجوز مقدمة كفها أماما مئة جنيه، فتحت فمي من الدهشة ولكن صفاء قالت لي إدفعي رسم الأستشارة، أخرجت النقود من حقيبتي وأعطيتها للعجوز التي قالت إتفضلوا إستريحوا لما يجي عليكم الدور، جلسنا بجوار بعض السيدات وكانت رائحة بعضهن نتنة من القذارة بينما كان مظهري أنا وصفاء غريبا وسط ذلك المجتمع، فقلت لصفاء أنا مش قادرة أقعد ... بلاش ... يلا نروح، فقالت صفاء إستني، وقامت تجاه العجوز لتحدثها ثم عادت قائلة عاوزة خمسين جنيه تاني علشان ندخل بدري، أخرجت النقود واعطيتها لها، فدعتنا العجوز للدخول فورا، دخلنا من باب ضيق لنجد أنفسنا في غرفه قليلة الإضائة بينما رائحة البخور تتصاعد وتملا المكان، يجلس بوسط الغرفة شخص لم أستطع تبين ملامحه من الظلام وذلك البخور المنتشر ولكن كان يميزه ذقنه الطويلة البيضاء، قال ذلك الشخص بصوت قوي أجش إتفضلوا ... خير يا مدام ... مالك ... جوزك إتجوز عليكي ولا مافيش أولاد؟؟ لم استطع الرد فقد كان صوته مخيفا فأجابت صفاء بصوت مرتعش المدام ما عندهاش اولاد يا سيدنا، فألقي الشيخ بعض البخور بالجمر الموجود أمامه وهو يصيح بصوت مخيف ليتمتم بعدها بما لم نفهم، ثم يمد يده بورقة وهو يقول الحجاب تبليه ... فى ميتك تنقعيه ... يوم كامل ... من غير ما يدخل عشك داخل، لم افهم شيئا فقلت له يعني ايه فصرخ بصوت مرعب إنصراف ... إنصراف، فخرجت مسرعة أنا وصفاء بينما ترتعش قدمانا من الرعب، وقفت خارج الحجرة أقول لصفاء أنا ما فهمتش حاجة، فندهت صفاء على العجوز وقالت لها كلام الشيخ لتفسره فقالت العجوز يعني تحطي الحجاب جواكي، فنظرت لها نظرة إستفهام فقالت في كسك يا شابة ... تحطي الحجاب فى كسك يوم كامل يتنقع فى كسك ... وما يدخلش كسك حاجة غيره ولا حتي جوزك ... تسيبي الحجاب يوم كامل وتجيلنا تاني والحجاب جوة جسمك خرجت مسرعة مع صفاء وأنا أقول لها أنا مش ممكن أعمل حاجة زى كدة أبدا ... مستحيل ... مستحيل، فقالت صفاء خلاص ... ولا كأننا شفنا حاجة ... إنسي الموضوع، وصلت البيت وأغلقت باب الشقة على نفسي أفكر بما حدث، وأخيرا قررت أن أجرب فلن أخسر شيئا، أدخلت الحجاب عميقا بداخل كسي، وتركته داخلا، وتحججت تلك الليلة لهاني بأني متعبة وأرغب فى النوم، ولكن لم أستطع النوم فطوال الليل كنت أصحوا على أحلام جنسية وأشعر بأن هناك من يعبث بكسي حتي أن بللي كان شديدا أكثر من المعتاد، كدت أيقظ هانى لأطلب منه قضيبه ولكنني تذكرت بأنني لا يجب أن أمارس الجنس تلك الليلة فحاولت النوم لأنتظر اليوم التالي لأراجع ذلك الشيخ بينما يعبث ذلك الشئ بداخلي ويثير فى شهوتي ما لا أستطيع تحمله بدأ نور الفجر يظهر بينما لا زلت أتقلب بفراشي بين اليقظة والمنام مع شعور برغبة عارمة لم أمر بها في حياتي، بينما أشعر بأجساد تتلوي وتتقلب علي جسدي لا أعلم هل هي حقيقة أم أحلام، مر الوقت بطيئا حتي أستيقظ هاني ليجدني متكورة على نفسي بينما جسدي يتصبب عرقا، ذهل هانى من شكلي بينما يسألني مديحة ... مديحة ... مالك؟ لأرد عليه بصوت واهن ما فيش حاجة ... بس ما عرفتش أنام كويس بالليل، فقال هاني وهو يتحرك مسرعا حاشوفلك دكتور فورا، لأرد محاولة تمالك نفسي لأ لأ أنا كويسة، وبدأت النهوض متحاملة على نفسي لكيلا يحضر هاني طبيبا فأنا أعلم ما بي، حاولت أن أبدو طبيعية لكي أطمئن هاني حتي يذهب لعمله، وبالفعل إستطعت إتقان دوري فسألني إن كنت محتاجة لبقائة بجواري ولكنني أجبته بالنفي وأنني سأستغرق فى نوم عميق بمجرد ذهابه لعمله نزل هاني متوجها لعمله بينما أغلقت أنا باب الشقة خلفه لأستند عليه، لم أشعر فى حياتي بمثل تلك الرغبة التي أشعر بها، أحاول ضم فخذاي بقوة لأطفئ شهوتي ولكن بدون فائدة بينما المياه تنساب بغزارة من كسي لتبلل فخذاي، لم أستطع التحكم فى نفسي فوجدت نفسي أخلع ملابسي بالكامل بينما أجول بيداي أعبث بكل مكان بجسدي المتلوي لأطفئ شهوتي ولكن بلا فائدة، فذهبت لأعتلي مسند الأريكة وأمتطيه كالجواد وأحرك وسطي بشدة لأفرك كسي بالمسند ولكن كل ذلك كان يزيد من شهوتي ولكن لا شئ يستطيع إطفائها، كنت أعلم أن السر بذلك الحجاب الموجود بكسي فمنذ وضعته وأنا أشعر بتلك الرغبة تستولي علي جسدي، كان ما يمكنه إطفاء رغبتي هو شعوري بأي شئ يدخل بكسي فقد كنت فى أشد الحاجة لذلك، ولكن تعليمات الشيخ كانت تقتضي بألا يدخل كسي شيئا حتي أقابله مر النهار بطيئا بينما جسدي ينهار بمرور الوقت أكثر فأكثر حتي إنني حاولت أكثر من مرة أن أطفئ شهوتي بإدخال إصبعي فى شرجي ولكن حتي ذلك لم يفلح في إطفاء جسدي، بإقتراب السادسة مساء كنت أرتدي ملابسي مسرعة فقد كنت أرغب فى الذهاب للشيخ ياسين للتخلص من ذلك الشعور فقد كنت مستعدة لعمل أي شئ مقابل أن أطفئ تلك الرغبة التي إستمرت يوما كاملا تعذب جسدي، طرق الباب لأجد صفاء قادمة، أطلقت صفاء صرخة بمجرد رؤيتي لتقول مالك يا مديحة ... مالك؟ لقد كنت أتصبب عرقا ووجهي شاحب بينما لا أستطيع الوقوف بدون ضم أفخاذي بشدة لأبدو للناظر وكاني أرغب فى التبول، فقلت لصفاء أنا رايحة للشيخ ياسين دلوقت ... تيجي معايا؟ فردت صفاء متسائلة إنتي حطيتي الحجاب؟؟ فقلت لها أيوة، لطمت صفاء خداها وهي تقول يبقي هو اللي عمل فيكي كدة ... شيليه فورا، فرديت لأ أنا رايحة ... جاية معايا ولا لأ؟، مدت صفاء يدها بين فخذاي محاولة الوصول لكسي لنزع الحجاب وهى تقول حاشيلهولك أنا، وجدت نفسي أدفعها وأنا أقول لأ ... لأ، وأسرعت نازلة على السلم تاركة صفاء بالشقة والباب وفتوحا بينما أسرع أنا للذهاب للشيخ ياسين، فسمعت صفاء تجري خلفي وهي تقول إستني ... إستني يا مجنونة جاية معاكي, وفعلا أتت صفاء معي ودخلنا مرة أخري تلك الصالة القذرة لتبحث عيناي بسرعة عن تلك العجوز، وجدتهاواقفة تحدث إحدي زبائن الشيخ فأسرعت لها تتبعني صفاء، قلت لها أنا فيه معايا معاد مع سيدنا الشيخ، فنظرت لي نظرة عميقة وهي تقول حطيني الحجاب زي سيدنا ما قالك؟ فرديت أيوة ... أرجوكي بسرعة حأموت مش قادرة، فإبتسمت فى خبث وهي تربت على ظهري وتقول على مهلك ... لسة قدامك كام ساعة علشان يمر يوم كامل، وجدت نفسي أقبل يدها وأترجاها لتدخلني بينما صفاء تنظر بتعجب شديد لما أفعل، فردت العجوز بضحكة شديدة الخبث يااااه ده إنتي إستويتي يا شابة ... إستني لما أقول لسيدنا، تركتنا العجوز بينما صفاء تحاول إقناعي بالتراجع عما أفعل بينما أنا لا اضغي لشي فلم أستطع التفكير أو التصرف وكان ما يحرك جسدي شئ خارج سيطرتي تماما غابت العجوز بعض الوقت بينما أتلوي أنا بجسدي وصفاء تحاول تهدئتي فقد بدأ الجلوس بالصالة يتغامزون عليا خرجت العجوز لتقول إتفضلي، فتوجهنا أنا وصفاء للدخول ولكن العجوز مدت يدها تحجز صفاء وهي تقول لأ لأ لأ ... الشابة لوحدها، فتوقفت صفاء وهي تقول أنا إمبارح دخلت معاها، لم أنتظر أنا لأسمع بقية الحديث بل إندفعت مسرعة أدخل للشيخ وجسدي يرتعش بينما العجوز تغلق الباب خلفي، قال الشيخ بصوته الجهور عملتي إيه؟؟؟ فرديت نفذت كل تعليماتك يا سيدنا ... بس إلحقني ... مش قادرة ... حأموت، سمعت ضحكة الشيخ وهو يقول ماتخافيش ... ما تخافيش ... كلها دقايق وحنخلص كل شئ، لم أستطع فهم معاني كلماته ولم أكن أرغب فى فهمها بل كنت أرغب في إطفاء نار شهوتي، قال الشيخ طلعي الحجاب وإرميه فى الجمر اللي قدامك، لم أصدق إذناي أنني سأفعل ذلك، ليس لأني سأتخلص من ذلك الحجاب بل لأنني سأستطيع إدخال أصابعي بكسي، فقد كنت فى أشد الحاجة لإدخال إي شئ بكسي، وجدت نفسي بدون حياء أو خجل أفتح فخذاي وأنا جالسة أمامه وأمد يدي بين فخذاي وأدخل أصابعي أبحث عن ذلك الحجاب بكسي، صدرت مني تنهدات عندما أدخلت اصابعي بكسي لم أبالي بخروجها، حتي أخرجت أصابعي ساحبة ذلك الحجاب اللعين وألقيته بالجمر الموضوع أمامي لتنطلق منه أبخرة غزيرة ورائحة عجيبة، وجدت نفسي بعدها أعيد يدي مرة أخري على كسي وهي ترتعش بين رغبتي فى إبعادها وبين إنقباضات كسي التي تطالب أئ شئ بالدخول فيه، وتغلب كسي ووجدت نفسي أدخل أصابعي مرة أخرى أمام الشيخ بينما أقول أنا للشيخ إرحمني ... حاموت ... أبوس رجلك، فردالشيخ بصوته المعهود دلوقت حنكتب الطلاسم على جسمك .... قومي إخلعي ملابسك .... وعلى السرير اللي هناك ... حازيل عن جسمك الهلاك، نظرت كيفما أشار الشيخ لأجد سريرا بركن شديد الظلام بالحجرة، فمت كالمخدرة بينما أخلع ملابسي وتتساقط خلفي قطعة قطعة حتي وصلت للسرير كنت قد أصبحت تامة العري حينما وصلت للسرير بينما ملابسي ملقة خلفي على الأرض فى خط يدل على إتجاه سيري، ألقيت جسدي العاري علي السرير ويدي تعبث بين فخذاي بشدة لأجد الشيخ واقفا بجواري وهو يقول نامي على ظهرك ... نكتب طلاسم بطنك، تمددت على ظهري لأشعر بإصبع الشيخ يسير على جسدى وكأنه يكتب أو يرسم شيئا على جسدي، فرسم بإصبعه دوائر حلزونية حول ثدياي ليتنهي بهما عند حلمتاي ثم بدأ يرسم بعض الخطوط بادئا من رقبتي ومنتهيا عند زنبوري، بالطبع كان زنبوري شديد الإنتصاب من شدة الهياج بينما كانت أصوات تمحني تخرج بدون إرادتي بمرور أصابعه على لحمي، قال الشيخ بعدها دلوقت نامي على بطنك ... علشان أكتب على ضهرك، تقلبت بجسدي على السرير لأنبطح على بطني معطية الشيخ ظهري ليمر عليه بإصبعه يرسم خطوطا من رقبتي يتنهي بها بمنتصف شرجي، ثم بدأ يكتب شيئا على باطن قدماي ليمر بعدها على كعباي ويصعد على سيقاني وأفخاذي لينتهي بها بمنتصف شرجي أيضا، لم أكن أبالي بما يفعل بقدر ما أشعر بأصابعة التي تمر على جسدي فقد كنت محتاجة لها بشدة، أمرني بعدها الشيخ أن أنام على ظهري ثانية وأطعته بسرعة لأجده يرفع جلبابه ويلقي علي صدري قضيبا لم أري فى حياتي مثله، فقد كان ضخما غليظا وشديد الإنتصاب، كأنما كنت أنتظر ذلك مددت يداي بسرعة أحتضن ذلك القضيب وأمرر رأسه على ثدياي وأرفعه لفمي أقبله وأنا أتأوه، فأخيرا ساستطيع إطفاء رغبتي، وجدت نفسي أتصرف كعاهرة أو كإمرأة مومس وجدت قضيبا ترغب به بشدة، بدأ الشيخ يتحسس جسدي لأشعر بإصبعين من أصابعه يدخلان بكسي فشهقت وأنا أقول أرجوك ... أرجوك ... نيكني ... مش قادرة .... نيكني حرام عليك، لأسمع قهقهة الشيخ وهو يقول طبعا حأنيكك يا لبوة، وسحب قضيبه من يداي ليقرعه على جسدي مقتربا به لكسي حتي بدأ يضربني به على عانتي وزنبوري بينما أترجاه أنا ليدخله بجسدي، سحب الشيخ جسدي ليعدل وضعي على السرير فيبدوا أنه سينيكني وهو واقفا فسحبني حتي أخرج نصف جسدي خارج السرير وهو رافعا إياي من ساقاي مطيحا بهما فى الهواء بينما أصبح قضيبه فوق بطني من بين فخذاي، مددت يدي مسرعة لأضع قضيبه أمام هدفه ليدفعه بلا رحمة فأشعر به يشقني نصفين وأشهق شهقة عالية وأنا أقول ايوووووة، ولم أتحمل دخولة فأتيت شهوتي بمجرد دخول قضيبه بجسدي بينما بدأ هو ضربا سريعة وقوية أشعر بها ترفع رحمي ليدخل ببطني فتأتيني الرغبة الشديدة مجددا، كنت أصدر أصوات التمحن والرغبة وأنطق بكلمات تدل علي رغبتي فى أن يمزق كسي تمزيقا لا أدري كم مرة أتيت شهوتي حتي وجدته يخرجة من كسي طالبا مني أن أضع رأسه على شرجي ويا للعجب لقد كنت أقول له لأ ... من ورا لأ، بينما أنا مادة يدي أنفذ أمره، فأمسك قضيبه أمرر رأسه الناعمة على لحم مؤخرتي متجهة بها تجاه شرجي ثم أبدأ بدلك تلك الرأس مرارا وتكرارا علي فتحة شرجي، وما أن شعر قضيبه ببداية شرجي حتي وجدته يندفع إندفاعا شديدا محاولا إختراقي بينما أنا أتمتم وأنا أسنده بيدي حتي لا يضل طريقة لأ ... أرجوك بلاش ... حرام عليك، ولكن هيهات أمام تلك الرغبة الجامحة فقد ساعدت سوائل كسي التي لم تغرق شرجي فقط ولكن أغرقت نصفي الأسفل بالكامل في بداية إنزلاق القضيب بداخلي بينما الشيخ ممسكا بفخذاي وجاذبا جسدي بقوة تجاه قضيبه، شعرت وقتها بألم صارخ في شرجي بينما كان الشيخ يهتز فعلمت أن قضيبه قد مر بداخلي ودخل أمعائي وها هو الأن يستخدم شرجي ليمتع به عملاقه الثائر، لم يطل الشيخ بشرجي كثيرا ليخرج قضيبه عائدا لكسي بينما فقدت أنا الوجود وغبت عن الدنيا أثناء أخراجه لقضيبه من شرجي وشعرت بأن أمعائي تلت قضيبه فى الخروج فإرتعشت مرة أخري قبل غيابى عن الدنيا بعدما تمتع جسدي وأطفأ نيرانه المشتعلة يوما كاملا أفقت من إغمائتي لأجد نفسي ممددة على سرير فى حجرة مضيئة وكنت لا أزال عارية تماما بينما تقف العجوز بجواري تنظر إلى جسدي العاري، قلت أنا فين ... أنا فين، لترد العجوز فقتي يا شابة ... هدومك أهه إلبسيها، وأشارت إلى ملابسي المكومة على الأرض بينما تحركت متوجهه لباب الحجرة فأمسكت بذراعها اسألها إيه اللي حصل؟ فقالت وهي تضحك يعني ما حسيتيش ... ما إنتي عارفة ... أصل سيدنا ممسوس يقدر يعاشر عشر صبايا ورا بعض، وضحكت بينما قالت وهي متوجهه للخروج من الباب حتخرجي من الباب ده، بينما أشارت لباب أخر جانبي وهي تقول ده باب سيدنا .... معاه زبونة تاني دلوقت .... يلا قومي علشان حاجيبها مكانك، وضحكت وهي تخرج بينما علمت أنا أنني وقعت ضحية نصاب يستدرج النساء ليعاشرهن، ولكن ماذا عما كنت أشعر به، لقد كانت رغبتي غير طبيعية فلم أكن مثل ذلك بحياتي من قبل، بدأت أتحرك لأرتدي ملابسي فأحسست بألم حرق شديد بشرجي، تذكرت إنني قبلما أغيب عن الوعي كان ذلك الجبار يعمل ألته بشرجي، مددت يدي أتحسس شرجي فألمني عندما لمسته بإصبعي ووجدت بعض الدم بإصبعي، فقلت لنفسي لقد فتح شرجي .... ها قد صرت مفتوحة بالإتجاهين، قمت من على السرير ولأقول الصدق لقد إنتشيت كما لم ينتشي جسدي من قبل فلم أحصل من قبل على كمية المتعة التي تمتعتها اليوم، ربما لذلك لم أكن غاضبة بل إعتبرتها نيكة كأي نيكة قد مرت بي، كان جسدي لزجا فتحسست تلك اللزوجة لأجدها مني ذلك الشيخ إنها بكامل أنحاء جسدي فلا بد أنه قد أتي علي عدة مرات وكان يصب منيه على لحمي العاري، إرتديت ملابسي بينما كانت هناك مرأة بجانب الحائط توجهت لها لأصلح هندامي، وها قد رأيت مديحة التى أعرفها قد عادت فقد زال الشحوب عن وجهي وإزداد إشراقا بينما إبتسامتي تغطي وجهي فقد كان جسدي سعيدا، أصلحت هندامي بسرعة وألقيت نظرة سريعة فى المرأة أنهيتها بإرسال قبلة لصورتي فى المرأة ثم إلتفتت خلفي أنظر للباب الذي يؤدي للشيخ وتوجهت بخفة أضع أذني فسمعت عويل المرأة الموجودة معه الأن بينما صوت إرتضام جسده بلحم مؤخرتها واضحا فقلت لنفسي ياويلي ... إزاي بيدخل الزب ده للأخر .... معقول يكون عمل فيا كدة، وإبتسمت إبتسامة خبيثة وأنا أصفع مؤخرتي وأعض شفتي السفلي وتوجهت تجاه باب الخروج لأبحث عن صفاء خرجت من الغرفة لأجد صفاء جالسة واضعة يدها على خدها تنظر للباب الذي دخلت منه، لم أدري كم من الوقت كان قد مر فذهبت إلها مسرعة ففزعت عندما رأتني من إتجاه لم تتوقعه بينما سألت بسرعة إيه يا مديحة ... إتأخرتي ده كله ليه، بينما أجذبها أنا من يدها لنخرج وأنا أقول أحكيلك برة، وبينما نحن خارجان لمحت العجوز تنظر إلي جسدي فتعمدت أن أهتز بجسدي وأنا خارجة لأريها مفاتني، خرجت مع صفاء لأروي لها ما حدث بالتفصيل منذ تركتني بالأمس وحتي خروجي من عند الشيخ لتنطلق قائلة إبن الوسخة ... ده بينيك البنات ... لازم نبلغ عنه، فقلت مسرعة نبلغ نقول إيه ... أقول للظابط الشيخ ناكني .... طيب وجوزى؟ فبدأت صفاء تتمتم بكلمات الغضب المصحوب بالسباب فضحكت وأنا أقول لها إنتي باين عليكي زعلانة علشان ما دخلتيش معيا، فغمزتني بكوعها فى ثديي وهي تقول بلاش شقاوة يا بنت ... إنتي باين عليكي أخدتي على كدة، فقلت لها بس الشيخ ده باين عليه صاحب جوزك، فقالت وهي تضحك ليه؟ فقلت لها شوفي إنتي جوزك بيعمل ايه، فأوقفتني بالطريق وهي تقول عملها من ورا؟؟ فسحبتها لنكمل سيرنا وأنا أقول لها بس بتوجع أوي يا صفاء، فقالت إنتي حتقوليلي ... إسأل مجرب ولا تسألش طبيب، ضحكنا سويا فى سيرنا بينما كنت أشعر أنا بأن روحي قد عادت إليا فها هو جسدي يتمتع بكامل نشاطه بعدما إرتوي مر عام أخر بينما لا أزال أنا أتبع ما أفعله، فحياتي أصبحت جنسا، لم أعرف أو أقابل رجال أخرين لكنني كنت على علاقتي بنورا وصفاء وكانت كل أفكاري وتصرفاتي تنم عن إمرأة ترغب فى ممارسة الجنس، بينما لم أنجب بعد كان الوقت صيفا فكان أبناء صفاء محمود وأحمد في أجازتهما الصيفية ويجلسان بالمنزل صباحا وكان أحمد قد بلغ عامه الحادي عشر بينما محمود صار شابا في الخامسة عشر من عمره وكما قلت لكم فإنني كنت قد حجبت جسدي عن محمود بعدما صار شابا وبدأ شاربه فى الظهور كان الجو صيفا وكنت أرتدي ملابس شفافة على جسدي فأنا وحيدة كما تعلمون، وفجأة سمعت طرقا على الباب لأجد محمود يقول لي بأن أحمد قد أصاب إصبعه بسكين المطبخ وإنه ينزف ولا يعلم كيف يتصرف، خرجت معه مسرعة تاركة باب الشقة مفتوحا خلفي ودخلت لأري أحمد والدماء تنزف من إصبعه، طلبت من محمود أن يأتي لي بقطن ومطهر ففعل وجثوت بجوار أحمد أضمد له جرحه بينما لم ألتفت إلي محمود الذي كان واقفا خلفي ينتشي من لحمي الظاهر من ثيابي، فقد حرم طويلا من رؤية ذلك اللحم اللين، ولم أكن مرتدية مشد لصدري فوقف بجواري ليرقب ثديي المدلي وهو ظاهر من تحت إبطي بينما حلمتي منتصبة كعادتها من إحتكاكها بالقميص النايلون، إلتفتت لمحمود أناوله زجاجة المطهر فوجدت نظراته المركزة لثديي، فصحت بنبرة تنم عن الغضب إمسك الإزازة دي ... وروح ادخل جوة، أمسك محمود الزجاجة ولكنه لم يتحرك من مكانه فنظرت إليه غاضبه وأنا أقول بأقولك أدخل جوة، فرد ببرود تام لأ أنا مرتاح هنا، علمت وقتها أن محمود لم يعد ذلك الصبي الذي يمكنني إخافته بأنني سأقول لوالدته فقد كبر أكثر مما كنت أعتقد، لملمت ثيابي وأخذت أحمد من يده مصطحباه لشقتي بينما أقول لمحمود لما ماما تيجي قولها أحمد عندي، فقال وهو يلحق خطاي وأنا ... حأقعد لوحدي، فرديت أيوة ... هو أنت صغير ... أقعد لوحدك، وقتها مال محمود على أذني ليهمس بها أنتي واخدة أحمد تعملي معاه زي ما عملتي معايا وأنا صغير، أحسست وقتها بخطأي فها هو محمود يتذكر كل شئ وليس ناسيا كما ظننت، أحسست بالدم يندفع لرأسي وتركت يد أحمد وذهبت لشقتي وأغلقت بابي بينما أفكر هل يمكنه أن يروي ما حدث لأحد وهل يتذكر إنني كنت أقف عارية بالحمام أمامه وأنه إستمني بكفي وبمؤخرتي، كدت أجن فقد كنت أعتقد أن الصغار ينسون ما يحدث معهم وإكتشفت أنني مخطئة فى صباح اليوم التالي سمعت طرقا على الباب لأجد محمود مرة أخري يقول لي أنه شعر بذنبه وأنه يستسمحني ويرغب فى الإعتذار فلم أرد عليه بل أغلقت الباب بوجهه فأعاد الطرق مرة أخري ليبدي أسفه بشدة ويقول أنا فعلا أسف ... إنتي عارفة سن الشباب وبعدين بصراحة إنتي حلوة أوي وأنا من صغرى وأنا متيم بيكي، فقلت له فى هدؤ أنا ست متجوزة يا محمود ... وبأحب جوزي ... وإنت لسه صغير أنا زي مامتك، فأطرق فى الأرض وهو يقول المهم إنك تسامحيني، فقلت له وأنا أبتسم خلاص سامحتك، فقال لي طيب عاوز أتأكد إنك سامحتيني، فقلت له إزاي؟ فقال تبوسيني زي ما كنتي بتبوسيني زمان، ترددت ولكنه أدخل رأسه من الباب مقدما خده لتلقي قبلة عليه، فإقتربت منه وقبلته قبلة على خده فقال خلاص كدة سامحتيني ... وبالمناسبة دي حاجيبلك كباية عصير، وأسرع تجاه شقتهم ليعود بعد لحظات بكوب من العصير يبدوا أنه كان قد أعده مسبقا ليعطيه لي، أخذته منه وأنا أشكره بينما وقف يتحدث معي على الباب منتظرا إنتهائي من العصير، لم أكمل نصف كوب العصير حتي بدأت أشعر بدوار فألقيت جسدي على الباب ليقول محمود ايه .. مالك؟ فأقول له أبدا شوية دوخة، فقال لي يظهر إنك ما فطرتيش ... خذي بقين عصير علشان يقويكي، وفعلا بدأت أشرب مرة أخري ليزداد دواري وأشعر بالأرض تدور من حولي، دخل محمود مسرعا ليسندني ويتوجة بى ليجلسني على الأريكة، جلست على الأريكة ولم أدري بعدها بأي شئ لا أعلم كم مضي من وقت لأفيق ولكنني كنت أجد صعوبة فى التنفس فكنت أشعر وكأنما شئ ما جاثما على صدري، قليل من الوقت مر لأشعر بأن هناك فعلا أحدا فوق جسدي ... لا إنه ليس فوق جسدي فقط ... إنه يضاجعني، حاولت فتح عيناي فرأيت الدنيا غائمة بينما رأيت شبح شخص واضعا رأسه بين ثدياي يرتضع من حلمتاي بينما بدأت أشعر بقضيبه بوضوح مارا بموطن عفتي، رغبت فى الصراخ ولكن صوتي لم يستجب فحاولت رفع يداي ولكنهما لم يستجيبا أيضا، لم أكن اقوي على الحراك بينما أشعر بما يحدث، ها هو يرتعش ليخرج قضيبه ويرتفع لأشعر بمياه تتدفق على أثدائي بينما يعبث هذا الشخص برأس قضيبه يداعب بها حلمتاي، وها هو يعود مرة أخري ليضعه ثانية بكسي، لم أكن قادرة على التركيز بعد ولكنني شعرت بأن مهبلي قد إستجاب وبظري أيضا فهما يحتضنان قضيب هذا الشخص بينما يتلوي مهبلي بحركات ثعبانية لينهل من القضيب المنتصب بداخله، بدأت أستعيد تركيزي رويدا رويدا وبدأت الرؤية تتضح أمام عيناي، لم أستطع رؤية وجه ذلك الشخص بعد فهو يدفن وجهه بأثدائي ويرضعهما بطريقة توحي بأنه متعطش تماما للإرتواء من جسدي، إستطعت أخيرا رفع يداي لأضعهما على رأسه فإنتفض حينما شعر بحركتي ورفع وجهه لأري أمامي محمود كان محمود إبن الخمسة عشر ربيعا إبن جارتي صفاء هو ذلك الشخص الذي يضاجعني الأن، ذعر محمود بمجرد رؤيته لعيناي المفتوحتان فقد كان يظن أنني لا أشعر وربما كان يخطط ليفعل فعلته قبلما أستيقظ ويذهب، سحب محمود قضيبه بسرعة من داخل كسي الذي كاد أن يؤتي رعشته بعدها بلحظات لتنطلق من فمي صرخة، أدخل محمود قضيبه بسرعة داخل ملابسه فقد كان يرتدي كامل ملابسه وفر هاربا بينما تمكنت من رؤية قضيبه وذهلت حيث أنه أصبح يماثل قضيب زوجي هاني طولا وسمكا، حاولت النهوض فلم أستطع بعد فلا يزال جسدي مرتخيا، حاولت تحسس جسدي فوجدت نفسي عارية تماما بينما جسدي مبتل في أماكن متفرقة أعتقد أنها الأماكن التي أنزل محمود بها منيه، نهضت بعد فترة لأجد ثيابي ملقاه على الأرض بينما الساعة تشير لمرور ساعتين منذ أخر مرة كنت أعي للدنيا، لن أكذب عليكم فقد إبتسمت هل يمكن لذلك الصغير أن يمارس الجنس لمدة ساعتين متواصلتين، لو فعلا يستطيع عمل ذلك فهو كنز لن أفلته من يدي ليؤنس صباحي جلست أفكر فيما فعل ذلك الصبي فيبدوأ أنه وضع لى المخدر بكوب العصير ليستطيع وصالي، كانت أثار المخدر قد بدأت تزول من جسدي لأستعيد وعيي تماما، جلست على الأريكة أتفحص جسدي العاري لأري ماذا فعل به، وجد مني الصبي موجود علي كل مكان بجسدي حتي علي شفتاي فيبدوا أنه أنزل عدة مرات وكان بكل مرة يصب نشوته على جزء من أجزاء جسدي، شعرت أيضا بشئ يتسلل من شرجي فوضعت إصبعي لأجد شرجي متسع قليلا بينما ينساب سائل منه وعرف من رائحته أنه مني الصبي أيضا، ظهر صوت ضحكتي فها هو محمود الذي كنت أعتقده صغيرا قد غزا كل مايمكن أن يتقبل قضيبه بجسدي، وجدت نفسي أسترخي على الأريكة وأحاول تدبير ما المفترض أن أفعله بعد ... هل يفترض أن أقول لزوجى هاني؟؟ إستبعدت ذلك الخيار تماما فأنا لا أرغب فى جرح مشاعرة كما لا أرغب فى حدوث فضائح ومشاكل، فهل يجب أن أقول لوالدته فأنا على علاقة جنسية بها لسنوات الأن ويمكنني أن أقول لها كل شئ ... ولكن مع إبنها الموقف مختلف، فكرت أيضا فى أن أقوم واعنفه فهو الأن خائفا مما فعل وهي فرصتي لأعيد السيطرة عليه، ولكن ماذا لو قابل الموقف ببرود وتمادى، إنني لا أرغب فى إقامة علاقة دائمة مع رجل يمكنها أن تهدد زواجي وبيتي، فالعلاقات العابرة مع أشخاص لا أعرفهم أفضل لي، ولكن كيف أتصرف مع محمود، وأخيرا قررت الصمت وعدم مفاتحة أحد بالموضوع على أن أتحاشي رؤيته ثانية مرت عدة أيام إنقطعت بها عن زيارة صفاء وكنت أدعوها هى لزيارتي حتي أتحاشي رؤية إبنها فلم أره طوال تلك الأيام، بينما كنت أتحرق شوقا كل صباح بينما أجلس وحيدة أتمني أن يفعل ما فعل بي ثانية، كنت أرغب في قضيب الصبي بينما لا أرغب فى فضح نفسي فكيف أسيطر عليه وأضمن عدم حديثة وتوقفه متى شئت، كانت معادلة صعبة يجب أن أجد لها حلا، وأخيرا تفتق ذهن الشيطان الموجود بداخلي لحل يرضي شهوتي، فقمت مسرعة أطرق باب جارتي صفاء وأنا أعلم أنه لا يوجد بالداخل سوي أحمد ومحمود، فتح أحمد الباب فسألته عن محمود فقال لي أنه بالخارج الأن فطلبت منه أن يأتيني بمجرد عودته وعدت لشقتي أجهز بعض الأغراض التي سأستعملها وهي كاميرا تصوير فيديو وعصا غليظة وعلبة كريم ملين مر بعض الوقت لأسمع طرقا بالخارج ففتحت الباب لأجد محمود واقفا ينظر بالأرض ولا يجرؤ على رفع عينيه، سحبته من ملابسه وأدخلته الشقة وأغلقت الباب، إقتربت منه بجسدي لأثيرة ثم قلت له إنت عارف عملت إيه؟؟ لم يرد محمود فقلت له على العموم أنا مش زعلانة، قلتها بنغج ودلال كفيلان بإثارة إي رجل، رفع محمود ناظريه فقد ظن أنه سيضاجعني الأن وقال وهو يبتسم صحيح ... يعني ... يعني، فقاطعته قائلة أيوة، حاول محمود أن يلمس جسدي فصددت يده وقلت له لأ ... أنا ليا طلب الأول، فقال مسرعا أأمرى أنا خدامك، فقلت له عاوزاك تجيب اقرب صديق لك معاك، فغر محمود فمه من الدهشة وهو يقول إيه ... أجيب معايا واحد تاني، فقلت بدلالي المعتاد وبنظرة تنم عن شهوة جارفة أيوة، تمتم الصبي وتعثر لسانه فلا يدري ماذا يقول فأسرعت أنا بالقول يلا بسرعة علشان نلحق قبل ما مامتك تيجي، خرج الصبي مسرعا للبحث عن أحد أصدقائة بينما أضحك أنا داخل الشقة فها هو يقع فى فخي ... أه لو يعلم بما أضمرة بنفسي مضت ربع ساعة بينما كنت قد تعطرت وإرتديت ملابس تداري جسدي بالكامل فلم أرغب فى أن يري صديقه جسدي، سمعت طرقات الباب فجريت لأفتح ووجدت محمود وبصحبته صبي فى مثل سنه، دعوتهما للدخول فقل لي محمود هشام ... صاحبي الروح بالروح، فدعوتهما للدخول بينما كانت على وجهي نظرة جادة وجلست على كرسي مقابل للأريكة ودعوتهما للجلوس على الأريكة، كان الصبيان مرتبكان فلم يتحدث أحدهما فقطعت أنا الصمت لأقول إيه يا شباب ساكتين ليه، فرد محمود بضحكة عصبية أبدا ما فيش حاجة، فقلت هشام ... ممكن عاوزاك فى كلمة لو سمحت، ووقفت بينما رأيت نظرة غيرة بعيني محمود ولكنني أخذت هشام جانبا بينما ثديي يحتك بذراعه أثناء سيري لأثيره فينفذ طلباتي التي سأطلبها منه، وقفت أرمق محمود بينما أقول بعض الكلمات لهشام بصوت منخفض فبدت الدهشة على هشام أولا ثم أنصت لكلامي مرة أخري ليبتسم ثم نعود سويا تجاه محمود الذي كانت عيناه يدور بهما ألف سؤال وسؤال، وقفنا أمام محمود لأقول له إنت قلت إنك ممكن تنفذ كل طلباتي ... مش كدة، فأومأ محمود براسه موافقا بينما أردفت أكمل حديثي طيب يا سيدي أنا عاوزة ... عاوزة ...، ثم جثوت علي ركبتاي وأمسكت وجه محمود بيدي وأطبقت على شفاهه بقبلة ألهثت أنفاسه ثم أبعدت رأسي لأقول له بهمس عاوزة هشام ينيكك قدامي، فتح محمود عيناه بينما يتمتم بكلام متعثر يدل على الرفض القاطع وهشام يقف بجواري يبتسم، فأعدت تقبيل محمود وأنا أقول له إنت قبل ما تلمسني لازم تثيرني الأول ... ,انا مش حأنولك حاجة إلا لما أتفرج على هشام وهو بينيكك الأول ... قلت إيه تحب تاخد صاحبك وتطلع ... ولا ... ، ثم وضعت فمي على أذن محمود لكيلا يسمع هشام ما سأقوله، وقلت لمحمود ولا تحب أناملك عريانة وتنيكني فى كل حنة فى جسمي، إنهار الصبي بعدما سمع كلماتي بينما دار بمخيلته شكلي وأنا مستسلمة له، صمت محمود فوقفت أنا بينما مددت يدي أبدأ فى حل أزرار قميصه وأنظر لهشام قائلة إقلع، لم يتحدث محمود مطلقا وكان يبدوا فى حالة ذهول، فإقتربت ثانية منه وأنا أمرر شفتاي وأنفاسي على وجهه وأقول له بصوت خفيض يلا ... عاوزاك تهيجني ... خليني أشوفك بتتناك ... يلا بسرعة يا حبيبي قبل مامتك ما تيجي .... عاوزاك إفهم بقي، إستجاب محمود وقام يخلع ملابسة بينما ذهبت أنا وجلست على الكرسي المقابل أستمتع برؤية الصبيين وهما يخلعان بينما لم تتلاقي عيناهما مطلقا فهشام كان يبتسم غير مصدق لما يحدث بينما محمود واجم الوجه، إنتهي الصبيان من غلع ملابسهما ووقفا عاريان بدون حراك بينما قضبانهما منتصبة أمامهما، كان قضيب هشام أصغر وأنحف من قضيب محمود ولكن خصيتا هشام تتدليان بينما خصيتا محمود ملتصقتان بجسده، منت أتمعن بقضبانهما فأنا أحب مقارنة قضبان الرجال لأعرف الفروق بينهم، لم يتحرك أحدا منهم فوقفت لأساعدهما وأنا أقول يلا يا حلوين ... فرجوني، بينما أدفع محمود تجاه مسند الأريكة وأدفعه من ظهره ليستند عليها لكي يبرز مؤخرته، كان محمود يقاوم قليلا ولكن بعض اللمسات من يدي أتحيي بها مؤخرته جعلته يستجيب وينحني حاضنا مسند الأريكة تاركا مؤخرته ليحدث بها ما يحدث، بينما دفعت هشام ليقترب وأمسكت يده أضعها على مؤخرة محمود، إلتقطت علبة الكريم التي كنت قد جهزتها من قبل وأخذت قليلا منها وبدأت أفرج بها شرج محمود بينما أضع رأسي بجوار أذنه أهمس فيها أنا دلوقت عرفت إنك بتحبني بجد ... أول ما تتناك حأمتعك بكل متع الدنيا، بينما كنت أشعره بشفتاي وهما يتلمسان أذناه أثناء حديثي، إبتعدت عنهما بعد دهن شرج محمود وجلست على الكرسي المقابل لأشاهد العرض، بدأ هشام يقترب بقضيبه وما أن لمس شرج محمود حتي وجدت محمود ينتصب قليلا ليبعد مؤخرته عن قضيب هشام فقلت لأ يا محمود ... يلا خليك شاطر، فإنحنى الصبي ثانية بينما بدأ هشام في دفع قضيبه، إستغرق هشام بعض الوقت حتي إستطاع إختراق شرج محمود ليدخل قضيبه بينما صاح محمود صيحة ألم وحاول الإنتصاب بجسده إلا أن هشام كان قد أصبح كأسد يفترس فريسته فأطبق بجسده على ضهر محمود دافعا قضيبه بكل قوته ولم يعد أمام محمود سوي الإستسلام، أثناء ذلك كنت أنا قد مددت يدي خلف الكرسي الذي أجلس عليه لألتقط كاميرا الفيديو التي أعددتها وبدأت بتصوير محمود بينما هشام يدفع قضيبه بمؤخرته، كان محمود مطأطأ الرأس بينما هشام مشغولا بشهوته التي إقتربت فى النزول فلم يرياني، لم أكن راغبة فى ترك هشام ينزل شهوته بشقتي ولذلك قاطعتهما بينما تغيرت نبرة صوتي لتصبح جادة فقلت بس .... كفاية كدة يا خولات، نظر الصبيان بدهشة ليجدا كاميرا الفيديو بيدي بينما مددت أنا يدي ألتقط العصا الغليظة وقمت من مكاني مهددة بالعصا وصائحة يلا يا أولاد الكلب يا منايك ... أخرجوا برة يا أولاد الشراميط، ورفعت العصا وهويت بها على مؤخرة هشام لينتفض جسده ويمد يه يأخذ ملابسه من الأرض ويجري تجاه الباب بينما تنزل العصا على مؤخرة محمود المذهول، كنت أصيح يامتناكين .... حافضحكم يا أولاد الكلب يا مخانيث، تملك الرعب الصبيان بينما تركتهما يرتديان ملابسهما خلف الباب بينما رأيت عينا محمود مغرورقتان بالدموع، صحت بهما يلا خلصوا وإلا أرميكم عرايا فى الشسوارع تلمكم يا علوق، إنتهي الصبيان من غرتداء ملابسهما ليفتحا الباب ويفرا هاربين وتقدمت أنا لأغلق الباب بينما حصلت على ما أرغبه، فقد أصبح محمود كالخاتم فى إصبعي الأن ولا يمكن أن يمثل لي تهديدا، قلت لنفسي إن كيدهن لعظيم نظرت إلى الساعة وجدتها تقارب الواحدة ظهرا فعلمت أنني لن أستطيع فعل شئ هذا اليوم فموعد عودة صفاء والدة محمود قد إقترب فقررت الإنتظار للغد، جلست على الأريكة وأخرجت شريط الفيديو الذي صورته ووضعته بالفيديو وبدأت أشاهد هشام وهو ينيك محمود، كنت أنظر لردود فعل جسد محمود أثناء حركة هشام، فكان جسد محمود ينتفض إنتفاضة ألم لحظة مرور رأس قضيب هشام بشرجة بينما يسترخي جسده عندما يكون قضيب هشام ثابتا بدون حركة، بدأت أتفحص أجسادهما، فكانت قوة الصبا بادية على أجسادهما بينما لم ينبت الكثير من الشعر بأجسادهما بعد ولكن شعر هشام كان أكثر كثافة من شعر محمود الذي بدا جسده أملس بينما كان لحمه لينا أيضا فحركة فلقتي مؤخرته وذلك التموج الذي يظهر بها عند إصطدام هشام بمحمود يدل علي مدي ليونة مؤخرته فلا بد أنه متوارثها عن والدته صفاء، وكانت خصيتا هشام المتدليتان تهتزان مع إهتزاز جسده ليصطدما بخصيتي محمود عندما يكون هشام مدخلا كامل قضيبه بمحمود، ثارت رغبتي فبدأت أداعب كسي بأصابعي لأتلو ذلك بإدخال أحد أنواع الخضروات التي تعرفها النساء جيدا بكسي حتي أتيت شهوتي فأطفأت الفيديو وأسرعت أخبئ ذلك الشريط بين ملابسي حتي لا يعثر عليه أحد كنت أنتظر صباح اليوم التالي بفارغ الصبر وما أن نزل زوجى هاني ذاهبا لعمله حتي بدأت أجهز جسدي لما سأفعله مع الصبي محمود اليوم، فدخلت الحمام لأستحم ثم عطرت كامل جسدي وبالأخص تلك الأماكن التي أرغب برؤيته يرتضعها بينما لم أرتدي أية ملابس داخلية فأرتديت جلبابا يستر كامل جسدي وخرجت أطرق باب جارتي صفاء فتح أحمد الباب لأسأله عن محمود فقال لي إنه متعب من يوم أمس وإنه موجود بغرفته يرفض الحديث لأحد، فدخلت الشقة وأنا أناديه محمود ... محمود، لم يرد محمود فسألت أحمد عنه فأشار لغرفة فتحتها فوجدته مستلقي على السرير ناظرا للسقف، دخلت وجلست بجواره فأدار وجهه للحائط مبتعدا عني بينما أحمد يقف بباب الحجرة فطلبت كوب ماء من أحمد لأبعده، قلت وقتها لمحمود إيه ... إنت زعلان مني، فلم يرد فأردفت قائلة بجوار أذنه أنا مستنياك تجيلي الشقة، ثم خفضت صوتي أكثر ولامست أذنه بشفتاي لأقول له بصوت خفيض يامتناك، لم يتحرك محمود فإبتعدت عنه وأنا ألكمه فى ظهرة وأقول مستنياك علشان أصالحك ... ماتتأخرش ... هه، دخل أحمد بكوب الماء فشربته وأنا أسأل أحمد بينما أشير لمحمود ماله ده؟ فرد أحمد مش عرف هو كدة من إمبارح، نهضت لأمشي بينما أقول بصوت مرتفع بأي يا أولاد ... لو عاوزين حاجة خبطوا عليا، وذهبت لشقتي فى إنتظار محمود مرت نصف ساعة ولم يأتي محمود فكدت أجن ... هذا الملعون ... إني أعرض نفسي عليه الأن وهو يتمنع، سمعت طرقا على الباب فقفزت أجري لأفتح الباب وأجد محمود واقفا ناظرا للأرض، لم أحدثه بل مددت يدي جذبته من ملابسه داخل الشقة وأغلقت الباب، قلت له خش، بينما سرت أمامه اهز أردافي حتي وصلت للأريكة بينما هو يتبعني مطأطأ الرأس، جلست وقلت له أقعد، جلس بدون ان يتحدث أو ينظر لي فقلت له مالك ... إنت زعلان، إنفجر الصبي وقتها يبكي وهو يقول عملتي فيا كدة ليه ... أوري وشي لأصحابي إزاي دلوقت..، ربتت على ظهره وأنا أقول له وإنت ... واللي عملته فيا ... ما فكرتش فى إني أزعل وبرضه أوري وشي فين منك ومن مامتك .... على العموم ما تزعلش أنا جايباك أصالحك، ثم إقتربت من أذنه مرة أخري لأهمس بها يا متناك، صاح محمود ما تقوليش كدة تاني ... أنا عملت كدة علشان بحبك ... ومستعد أعمل أي حاجة علشانك ... لكن إنتي ما لكيش قلب، وقفت أمامه بينما هو يسند رأسه بيده ودموعه تنهمر فقلت له ماتزعلش ... خلاص .. أنا حأصالحك، مددت يدي لأسفل جلبابي وبدأت أسحبه لأعلي ليدأ جسدي فى العري فكما تعلمون لم أكن أرتدي شيئا تحته، سحبت جلبابي حتي مررته من رأسي لألقيه بعيدا على الأرض وأقف عارية أمام محمود، رفع الفتي وجهه بينما عيناه جاحظتان غير مصدق لما يري فمددت يداي وأمسكت كفاه لأضعهما علي ثدياي وأضغطهما ضغطا خفيفا، لم يكن الفتي مصدقا لما يحدث فلربما كان يتوقع فخا أخر فترك يداه علي ثدياي بدون أن يحركهما، فجثوت على ركبتاي أمامه ومددت يدي من بنطلون بيجامته أبحث عن قضيبه حتي وجدته قفد كان مرتخيا، أخرجت قضيبه خارجا وأنا أنظر بعيناه وأقترب بفمي من قضيبه، لم أكن قد وصلت لقضيبه بعد حتي كان قد إنتصب وتحجر بيدي فبدأت أقبله قبل هامسة بشفتاي على الرأس نازلة على ذكره حتي خصيتاه، لم يتحمل الفتي فهو حديث على الجنس فما أن لمست شفاهي خصيتاه حتي وجدته يصيح وهو يقذف مائه بينما كنت ملقية قضيبه على بطنه لتقبيل خصيتاه، تبللت بطن محمود بمائه فمددت يدي أدهن باقي بطنه وصدره وحلماته بمائه ثم بدأت أمرر لساني بشعر عانته مرورا بسرته وبطنه حتي وصلت لصدره لأبدأ لعق حلمات ثدياه، كان الفتي مبهورا فكان فاتحا فاه بينما يفتح عيناه بعض الوقت ليري ما يحدث ثم يغلقهما مصدرا أهات تمحن من عبثي بجسده، لم يرتخي قضيب محمود بعدما أنزل بل ظل منتصبا فها هم الفتيان بسن المراهقة لديهم القدرة على إنزال شهوتهم مرات عديدة بدون إرتخاء، تركت يداي تداعب قضيبه بينما بدأت الثم شفتاه وأولج لساني بداخل فمه، كان محمود مرتخيا وكأنه هو الفتاه وأنا الرجل فإقتربت من أذنه وقلت له خلاص يا متناك ... مش زعلان مني، لم يعترض محمود فى تلك المرة من قولي يامتناك له بل إبتسم وهو يقول خلاص، وقفت وكأنني إنتهيت وسألبس ملابسي فأمسك بيدي يقول إيه رايحة فين؟؟ فقلت له إيه مش خلاص صالحتك، فقال لي لأ لسة، فقلت له بنغج طيب أصالحك إزاي، كنت واقفه أمامه بينما هو جالس على الأريكة وعانتي مقابل وجهه تماما، فأحاطني بذراعيه وهو جالس وبدأ يلثم ويقبل عانتي بشدة، لم يكن طبعا خبيرا فى الجنس فكانت قبلاته عشوائية فهو لا يعرف أين يجب أن يقبلني بينما يداه تحتضناني من الخلف ماسكا مؤخرتي بكفتيه يعتصرهما عصرات مؤلمه، فصحت بينما أدفعه بعيدا عن جسدي لأ لأ لأ لأ ... مش كدة، فرفع وجهه وهو يقول أمال إزاي، فضحكت وقلت له هو أنا لسة حأعلمك ... طيب أعلمك وأمري *** ... قوم اقف، وقف محمود بينما تمددت أنا على الأريكة ووجدته يستعد للقفز على جسدي فدفعته مرة أخري وأنا أقول بتعمل إيه ... دا إنت ما تعرفش حاجة خالص، صدم الفتي من حديثي فقد كان متوهما بأنه يعلم كل شئ فوقف حائرا وهو يتسائل أمال إزاي؟ فقلت له أقعد أدامي على الأرض، فجلس الفتي أمامي على الأرض فمددت قدمي تجاه وجهه واضعه باطن قدمي أمام فمه وقلت له إلحس، فقال ألحس إيه فقلت له بطريقة تثير شهوته غلحس بطن رجلي، ففتح محمود فمه مخرجا لسانه وشعرت بسانه بتحرك على باطن قدمي فأغلقت عيناي وإستعددت لأجعله عبدي الذي أتمتع به بدأ محمود يلعق باطن قدمي بينما مدتت قدمي الأخري أعبث بها بين فخذاه، كنت أعبث بالفتي فى سبيل متعتي فكنت أحرك قدمي كيفما شئت ليستجيب هو ويلعقها حتي إنني ادخلت أصابع قدمي بفمه وجعلته يرضعها، كان لمرور لسانه علي باطن قدمي شعور بالدغدغة فكنت أضحك بدلال لبستثار أكثر فيزيد من لعق قدمي، بينما كانت قدمي الأخري تتسلل لتصل لخصيتاه فأدفعها في بعض الأوقات دفعات مؤلمة على خصيتاه فيصدر صوت أنين ينمتعني سماعه، ثم تسللت بإصبع قدمي الغليظ لأداعب به شرج محمود، سحبت قدمي بعد ذلك من أمام وجهه لأجعل فخذاي محيطتان به وقلت له بينما أشير لساقاي إلحس هنا، فبدأ محمود يلعق ساقاي مبتدئا من كعب قدماي حتي وصل لركبتاي وتعداهما ليلعق فخذاي، مددت يدي وجذبته من شعره لألقى بوجهه علي كسي وأضغط عليه ضغطا شديدا، كان محمود كاتما أنفاسه وكأنه يخشي كسي فتركت رأسه فأبعدها فورا فقلت له مالك؟ فقال أبدا... بس يعني ..، فهمت أنه مشمئز من لحس كسي فأسرعت بوضع إصبعي بداخل كسي بينما أنظر لعيناه بنظرة رغبة وبدأت أحرك إصبعي وأتلوي أمامه ثم أخرج إصبعي مبتلا وأمسك الفتي من شعره دافعة إصبعي بداخل فمه قائلة مص ... مص صباعي، بينما أحرك إصبعي بداهل فمه، كانت أول مرة بحياته يتذوق ماء المرأة فإزدرأ ريقه لأعيد دفع رأسه تجاه كسي باعدة فخذاي، بدأ محمود يقبل كسي بخفة إنطلقت على أثرها أصوات شهوتي فعلم أن ذلك يمتعني فبدأ يزيد من قبلاته للتحول لرضاعة بينما بدأ فخذاي يغلقان على قريستهما حتي لا يدعا مجالا لرأس محمود بالهروب، وبدأ وسطي يعلو وينخفض مدلكا كسي بفمه وأنفه، كنت مهتاجة فمحمود بالنسبة لي كدمية أدمية أتمتع بها وأجعلها تفعل ما يدور بخيالي، فبدأت أشير له أين يلحس وأين يرضع حتي جعلته يبدأ فى لحس شرجي بينما بدأت أدفع بجسدي مرخية عضلات شرجي ليدخل جزء من لسانه بداخل شرجي، إبتعد محمود عندما أحس بأن لسانه يدخل بشرجي ولكن شيطاني أمسك برأسه يجبره على مداعبة شرجي فدفعت رأسه بقوة حتي أن أنفه دخلت بالكامل بداخل كسي فأصبح غير قادر على التنفس من أنفه فكان يستعمل فمه للتنفس فأشعر بالهواء يمر أولا على شرجي ليدخل صدره بعد ذلك، كان قضيبه يهتز بين فخذاه وكأنه صاروخ يستعد للإنطلاق بينما كنت أرغب فى الشعور بقضيبه فقد زادت محنتي من حركة لسانه بشرجي، تركت رأسه وقمت بدفعه بقدماي ليستلقي ممددا على الأرض ثم بدأت أتحسس جسده الممدد العري باطن قدمي، ثم وقفت جاعلة جسده بين فخذاي وجثوت لأمتطيه كجواد بينما جعلت قضيبه منتصبا خلفي ملامسا لحم مؤخرتي وظهري، كنت جالسة بحيث كان كسي على عانته الكثيفة الشعر وبدأت أفرك كسي بشعر عانته بينما أشعر بقضيبه يرتطم بظهري كلما تحركت، كان الصبي مذهولا فلم يكن يتحدث ولكنه كان يتأوه، مددت يدي خلف ظهري لأطمئن على مدي إنتصاب ذلك القضيب فوجدته أكثر من مستعد لغزو جسدي فقد كان ساخنا جدا بينما أشعر بنبضات الدم تسري فى قضيبه فقد كان قضيبه ينتفض مع كل نبضة، وفعت وسطي وبدأت أحرك رأس القضيب بين شفرات كسي لأبلل تلك الرأس الناعمة وأحتضنها بشفراتي، ثم بدأت أدخل ذلك القضيب ببطئ شديد لأشعر بمتعة مروره وهو يخترق جسدي، إنطلقت أهتي أثناء دخول قضيبه ببطئ لينساب جسدي هابطا ويلتقط كسي كامل قضيبه فتحتك شفرتاي وزنبوري بذلك الشعر المجعد الذي يكسو عانته، عندما دخل قضيبه بكسي إكتشفت أنه أنحف من قضيب هاني زوجي، ضغطت بكامل ثقل جسدي علي قضيبه وكأني أغرسه بأحشائي وتنهداتي تعلو بينما أمسكت يداه أرشدهما لثدياي، وبدأت حركة وسطي اللا إرادية تشتعل لتمتع جسدي بالقضيب بداخلي، في هذه اللحظات كنت فى شدة تمحني فسقط جسدي على جسد محمود ولكنه كان أقصر مني فكان ثدياي يغطيان وجهه بينما حركتي تجعلهما يهتزان ليتبدلا على فمه، إحتضنني محمود بشدة وبدأ فى الحركات الغريزية التي لا تحتاج لتعليم وهذا ما كنت أحتاجه الأن، لم تمر لحظات حتي تلوي محمود وشعرت ببلل مائة بكسي بينما كنت أنا لم انزل بعد فوجدت نفسي أصيح وأنا أسرع حركتي على قضيبه أوع ينام ... أوع ينام ... عاوزاه، ولكن للعجب فقد ظل قضيبه منتصبا كما أن نزول مائة بكسي جعل كسي شديد اللزوجة فكان قضيبه بتزلق بشدة بداخلي، بدأت أسع فى حركتي حتي بدأت شهوتي بالنزول ففردت جسدي على جسده معتصرة قضيبه بكل ما أوتيت من قوة بين فخذاي وأنتفض لأرتخي بعدها كاتمة أنفاس الفتي بصدري مرت لحظات حتي أستطعت إبعاد جسدي لأتيح لأنفه الهواء، وإستلقيت بجواره لأجد قضيبه لا يزال منتصبا، فنظرت له وضحكت بينما قبلته قبله فى جسده وأمسكت قضيبه وأنا أقول له فى دلال إمتي حيتهد ده ... إيه على طول واقف كدة؟ فقال لي إنت مش عارفة انا هايج عليكي إزاي، ثم قلب جسده ليتمدد فوقي بينما يقبل كل ما تستطيع شفتاه الوصول إليه بينما كان قضيبه متوترا يتخبط بلحمي وكنت أنا اتمنع علنه وأقول ضاحكة يامجنون ... يا مجنون ... إيه يا واد ما تعبتش، بينما كنت أرغبه فى داخلي فأرخيت فخذاي ليسقط جسده بين فخذاي ويتخبط قضيبه باحثا عن موطن عفتي بلا جدوي، فقد كان محمود راقدا فوقي ويحاول دفع قضيبه ولكن لقله خبرته لا يستطيع الوصول للمكان الصحيح، فتركته قليلا مستمتعة بدفعات قضيبه بلحمي فمرة يضيب زنبوري ومرة أخري يقترب من شرجي أو يلكم إحدي شفراتي وقد يصيب أفخاذي، كان شعورا رائعا بالنسبة لي الإحساس بتلك الدفعات من قضيبه علي تلك الأماكن الشديدة الحساسية من جسدي، فقلت له إستني ... إستني أعلمك، ومددت يدي لأقبض علي قشيبه وأرشده عما يبحث عنه فما أن وجد ضالته حتي إنطلق مسرعا فى الدخول، وبدأ محمود يهتز إهتزازات سريعة وعنيفة وتركته يفعل ما يفعل فقد كان ممتعا، بينما إحتضنت أنا رأسه على صدري دافعة ثدياي بساعديا ليحيطا برأسه، لم اعلم كم من مرة أتي بداخلي فقد كنت أشعر بمائة كل فترة بينما لم يتوقف محمود للحظة وكنت أنا قد إرتعشت مرتين أو ثلاث لا أدري بينما حركاته العشوائية تثير شهوتى أكثر، حتي بدأت أشعر بالتعب بدأت أبعد جسده لألقيه بجواري وأستدير معطية إياه ظهري، لم يتركتي محمود بل إلتصق بي وبدأ يقبل ظهري بينما أشعر بذلك الوغد الذي لا يوال منتصبا يتخبط بجسدي، كرت فى أن أدعه يضعه بشرجي فهذا القضيب أرفع من قضيب هاني فقد يكون مناسبا وغير مؤلم للشرج، فأبعدت جسدي عنه بينما تركت مؤخرتي بارزة فترتطم بقضيبه وأنا أقول له بس ... بس كفاية هريتني, إبتعد الفتي قليلا وشعرت بأن قضيبه ايضا قد إبتعد فلم يعد يلامس مؤخرتي، إنتظرت ثواني لأقول له بينما معطياه ظهري محمود ... إلحس لي طيزي، قلتها بدلالي المثير للشهوة فإنقص الفتي يقبل ويعتصر مؤخرتي محاولا إدخال إصبعه بها، ولكنني ابعدت يده ليعاود المحاولة بعد قليل فتركته وأنا أقول يووووه ... تاني, ولكنني لم أبعد يده فبدا إصبعه يعبث بفتحت شرجي محاولا الدخول إلي أن شعرت ببعض الألم فقلبت جسدي لأقول له لأ ... لأ ... بيوجع، فقال لي محمود عرفتي إنه بيوجع ... شفتي إنتي عملتي فيا إيه، فضحكت وأنا أقول له يا متناك, ثم اردفت بقولي روح هات الكريم من جوة، وأشرت له على مكان الكريم فأحضره لأعطيه مؤخرتي مرة أخري وأنا أقول أدهنلي زي ما دهنتلك لكا ناكك هشام، قلتها وأنا أضحك وكانني أغيظه، ولمنه وقتها لم يهتم بل أخذ من الكريم وبدأ فى دهن شرجي لأستثار من لمساته فأميل له مبرزة المزيد من مؤخرتي، ثم إلتصق بي محمود محاولا إدخال قضيبه ولكنه كالعادة فشل فى أن يجد المكان الصحيح فمددت يدي من بين فخذاي لأمسك قضيبه وأدلك رأسه على شرجي لتتشبع من الكريم ثم أقول له يلا ... يلا، فدفع ذلك الغشيم جسده مرة واحدة لأجد خصيتاه ملتصقتان بشرجي فى ثانية، صرخت من ذلك الإندفاع فقد ألمني لأقول له يا حيوان ... أيه اللي بتعمله ده ... بشويش، فثبت محمود للحظات ثم بدأ فى إهتزازاته البطيئة لتزداد سرعة وعنف بعد قليل ولكن شرجي كان قد إرتخي وقتها فتركته يعمل بعنف، لم اتركه كثيرا لأسحب مؤخرتي منه واقلبه لأصعد فوقه من جديد طالبة نشوة كسي، بينما أشعر بسائل يخرج من شرجي لينزل على خصيتي محمود، يبدوا أنه قد أنزل بداخل شرجي فقلت له ولسة زبك واقف ... دا انا مش حاسيبك يا ملعون إنتشيت فى ذلك اليوم حوال ست مرات بينما لم أعلم كم مرة إنتشي محمود ولمنني لم أتركه حتي رأيت إرتخاء قضيبه فعلمت أنني أفرغت الصبي، لم أكن بحالة جيدة فقد كانت غضلاتي ترتعش من كثرة ما فعلت اليوم وكان هو ممددا بجواري على الأرض بينما إبتسامة سعادة بادية على وجهه، كانت الساعة الواحدة قد إقتربت فقلت له أمك قربت ترجع من الشغل، فنهض مسرعا يرتدي ملابسه وأنا أقول له ما تتأخرش بكرة ... حأستناك, نظر لى وإبتسم وتوجه خارجا بينما أغلقت أنا عيناي لأغرق فى سبات عميق على الأرض إستمرت علاقتي بمحمود كل صباح بعد ذلك فأصبح برنامجي اليومي هو محمود صباحا بينما أحادث لبني أوقاتا وهو معي، تلي محمود أمه صفاء مساء ليأخذ زوجي الحبيب ليلي، كنت أختلس بعض الوقت لألتقي بنورا أيضا ولكن ليس بإنتظام، لكن أكثر متعتي كنت أستقيها من محمود حيث سن المراهقة الذي لا يشبع ولا يرتوي من الجنس كما أنني واظبت بصفة مستمرة على تذكيره بالشريط الذي أملكه والذي يصورة حينما كان هشام يضاجعه حتي أضمن بقائه وتلبيته لطلباتي كيفما أريد أنا وليس كما يرغب هو، كان محمود هو حقل تجاربي الجنسي فتعلمت به كافة أنواع الجنس وكنت أراها بالأشرطة الجنسية التي تحضرها معها صفاء لأطبقها صباح اليوم التالي على إبنها البكر محمود، وكان الفتي متجملا فقد كان حقا متيما بي فى أحد الأيام أحضرت صفاء شريطا جنسيا به مختلف أنواع الشذوذ الجنسي، ليس الشذوذ بمعني مواقعة الرجل للرجل ومواقعة المرأة للمرأة ولكنه يمثل السادية فى أبشع صورها فرأيت فتاه مقيدة ومكممة الفم بينما هناك رجلا يستمتع بتعذيبها ويتمتع كلما ظهر ألم الفتاه فأحضر شمعة مشتعلة وبدأ يقطر من الشمع السائل الملتهب على جسد الفتاه ليبدوا على وجهها الألم وتتلوي بجسدها بينما هو سعيدا ثم بدأ يقطر هذا الشمع بأماكن حساسة فبدأ بحلمتيها ليغطيعما بطبقة من الشمع الساخن ثم عبأ سرتها ثم بدأ فى تعذيب الفتاه من كسها، كنت أشعر بألم الفتاه كلما رأيت قطرة تنزلق لتستقر على رأس زنبورها فكيف تتحمل هذا العذاب ولكنه لم يكتفي بذلك بل قام المجرم بفتح كسها بأصابعه ليبدأ بتقطير الشمع بداخل كسها، وجدت نفسي اضم فخذاي من هذا المنظر وكأيني خشيت على كسي من لسعات الشمع الساخنة، وإختتم عذابه بوضه باقى الشمعة بشرجها وتركها تحترق للنهاية، بالطبع قد كان الوضع مؤلما جدا عندما لإقتربت الشمعة من نهايتها فقد بدأت حرارة النيران تؤلم الفتاه بشدة فبدأت تحاول التخلص من قيودها ولكن هيهات، فهي مقيدة بطريقة محكمة جدا بينما هذا الرجل السادي واقفا فاتحا فلقتي مؤخرتها لكيلا تستطيع ضمهما لتطفئ الشمعة، وظلت تلك الفتاه المسكينة تتلوي حتي إنتهت الشمعة وأعتقد أن روحها قد إنتهت أيضا بإنتهاء الشمعة إنتهي الفيلم ليسود بيني وبين صفاء صمت مطبق فلم نكن نتخيل أن مثل ذلك قد يحدث وأنه يوجد حقا أناس يستمتعون بتعذيب الأخرين، كانت نظراتنا تحدق فى الفضاء لا أعلم فيم تفكر صفاء ولكنني أعلم بما يدور بتفكيري، كنت أفكر بمحمود إبنها وما سيحدث له صباح الغد فى اليوم التالي أتي محمود وهو لا يعلم بم ينتظره، إرتشفنا بعض القبل كالمعتاد بينما ألقي تحية الصباح على أعضاء جسدي الجنسية وألقيت أنا تحية الصباح علي قضيبه، أصبح محمود معتادا بألا أناديه سوي بكلمة يا متناك، وأصبح لا يبالي بأن يسمعها مني، فقلت له يلا يا متناك ... النهاردة شغلنا صعب، كنت كل يوم أمارس معه الجنس بطريقة مختلفة فكان يترك جسده لى لأفعل به ما اريد، خلع محمود ملابسه ووقف عاريا رافعا قضيبه كجندي فى الميدان يستعد لدرس اليوم فدعوته للرقود على الأرض وأحضرت حبلا لأبدأ فى تقييد الفتي، تعجب محمود ولكنه لم يمانع فقيدت يداه جيدا ثم قدماه ومررت بالقيد حول ركبتاه وفخذاه لألصق فخذاه بعضهما ببعض بينما شددت خصيتاه من بين فخذاه قبل ربطه حتي لا يختبئا مني وأستطيع تعذيبهما، مددت الحبل بعد ذلك لأربطه من ناحية بالأريكة ومن الناحية الأخري بباب أحد الغرف فأصبح محمود ممددا غير قادر على الحركة مطلقا، ركلته برجلي ركله خفيفة لأستطلع إن كان قادرا على الحركة أم لا فإنتفض جسده وإن كان لم يستع التحرك سواء بيداه أو قدماه، وقفت بجواره وخلعت ملابسي وقررت ان أستمتع به أولا قبلما أنفذ ما رأيت بالفيلم وقد كان لى ما أردت فقضيب الصبي كان مستعدا فى أي وقت للجماع، ولكنني كلما أدخلت قضيبه بالكامل وجلست على جسده أجد وجهه يتألم فعلمت أن خصيتاه المرفوعتان لأعلي ينسحقان تحت ثقل جسدي فيؤلمانه ولكنه لم يقل شيئا فجلست عليه أضغط جسدي علي خصيتاه حتي إعتصرتهما وهو يتلوي من الألم والمتعة ليقذف أولي قذفاته بينما إستمررت أنا فى الحركة حتي إنتشيت عدة مرات فنهضت من فوق قضيبه لأتجه لشفتاه وأأمره بلعق مائي ومائه المتساقط من كسي، لم يكن الصبي يحب طعم مائة فإستغللت فرصة قيده لأجبره علي لعق مائه من كسي نهضت وتركته مقيدا وذهبت لأحضر ما رأيت بالفيلم، شمعة العذاب، نظر محمود لي بنظره تساؤل تحولت لنظرة خوف عندما إشتعلت الشمعة، لابدأ بتقطير أول قطرة على إحدي حلماته فصرخ لأقول له لو صوتك على يا متناك حاكممك ... فاهم ... إخرس، بينما كانت بعض القطرات تتوالي ساقطة علي جسده الأملس وهو يحاول منع نفسه من الصياح، كنت أكثر إجراما من ذلك الفيلم الذي رأيته فلم أترك جزء من صدره أو بطنه إلا وأصابتها تلك القطرات الساخنه، ثم لصقت الشمعة فوق إحدي حلماته وتركتها حتي إنتهت تاركة أثر حرق بحلمته ثم ذهبت لأحضر شمعة أخري، يبدوا أن الفتي كان من ذلك النوع الذي يتمتع بالعذاب فقد كان قضيبه لا يزال منتصبا، خصصت الشمعه الثانية لقضيبه وقد كانت مؤلمة حقا تلك القطرات التي تنهال على الرأس الحساس للقضيب، فكان محمود ينتفض بينما عاد مرة أخري للصراخ فإضطررت لإغلاق فمه بجلوسي عليه والتمتع بصراخه داخل تجويف كسي، بدات رأس قضيبه تمتلئ من الشمع ففركت الشمع من عليها وبردتها بلعابي لأعيد تنقيط الشمع عليها مرة أخري ولكن بعدما فتحت تلك الفتحة الصغيرة بمقدمة الرأس لأصيبها بنقطتان ساخنتان بينما كانت إنتفاضات فم محمود بكسي تدل على أنها مؤلمة حقا بتلك الفتحة ولذلك تركتها، أغرقت قضيبه بالشمع بينما أقول له علشان تحرم تحطه فيا يا متناك ... بقي عاوز تنيكني بيه ... أنا حاخليه ما ينفعش تاني، ثم نزلت لأبدأ عذاب الخصيتان فأمسكتهما ضاغطة عليهما بيدي حتي أحسست أنهما يسنطلقا من ذلك الجلد الذي يحتضنهما ثم بدأت أقطر الشمع الساخن على خصيتيه، أنهيت شمعتي الثانية وجلست بجواره استريح وأتأمل جسده بينما جسده مغطي بالشمع، كان الفتي يلهث وهو يقول ليه بتعملي فيا كدة، فإتكأت بجواره لأقول بدلال إنت مش عاوز تجرب كل أنواع الجنس؟؟ فقال لي أيوة بس ده مش جنس، مركلت قضيبه المنتصب وأنا أقول له لو ده مش جنس أمال الزب ده واقف كدة ليه؟؟ إبتسم محمود وقال لي فكيني، فتدلعت وأنا أقول لأ أنا حاخليك كدة لغاية جوزي ما يرجع علشان ينيكك زي هشام، الشئ الوحيد الذي كان يغضب محمود هو ذكر إسم هشام فهو لا يدري كيف يواجهه الأن، فقال لي بلاش تجيبي لي سيرة هشام، فقلت له إنت لسة زعلان، فقال لي لأ مش زعلان منك خلاص ... لكن مش عارف أوري وشي لأصحابى إزاي ... يمكن هشام يحكيلهم إنه ...، وصمت فأكملت له وأنا أربت على مؤخرته الطرية خايف يكون قالهم إنه ناكك؟؟ فلم يرد محمود فقلت له طيب وأيه رأيك فى اللي يخليك تنيك هشام وما يكونش فيه حد أحسن من حد، إنتبه محمود بسرعة وقال أنفذلك أي طلب، فقلت له لي طلبين أولا عاوزة نيكة تانية ثانيا حأشربك لبنك، إزدرأ محمود ريقه عندما سمع ذلك وقال لي لأ بلاش الطلب التاني ده، فقلت له لا ... يا كدة أو بلاش ... خلي هشام كل ما يشوفك يفتكر طيزك الناعمة دي ويطلب ينيكك، صمت محمود قليلا ليرد بعدها موافق، جثوت بينما لم يزل محمود مقيدا وبدأت أزيل الشمع من فوق جسده وكانت تؤلمه أماكن وجود الشعر لإلتصاق الشمع به فكنت أقول له وأنا أجذبها بقوة لتخرج بالشعر الموجودة عليه، أمال لو ست والرجالة بيخلوك تنتف كسك وطيزك كنت حتعمل ايه ... و**** ده احنا مستحملين منكم بلاوي، نظفت جسد محمود وبدأت أداعب قصيبه الذي كان ملتهبا قليلا من أثر الشمع فداعبته برفق لكيلا أأولمه بينما كنت ألعقه بلساني مركزة لعقاتي على رأسه الذي تورم قليلا، لم يتحمل محمود كثيرا ليبدأ فى قذف منيه فمددت مقي لأتلقي منيه على كفي حتي إعتصرت كل ما بقضيبه، جلست القرفصاء بجوار وجهه وأنا أقرب المني من عيناه وأقول شوف بتنزل جوايا إيه، كان الفتي مشمئزا من منيه فحاول يبعد وجهه فصعدت على صدره مقيده رأسه بفخذاي وأدخلت إصبعي بفمه لأفتحه ثم ابدأ بسكب منيه داخل فمه مسرعة وأغلق فمه بكفي حتي أجبره على إبتلاعه وألا يخرج منه شئ، تركت فمه مغلقا نصف دقيقة لأبعد يدي بعدها وأقوم قائلة خلاص ... شفت حلو إزاي، بنما أضحك ضحكة لا تطلقها إلا محترفة بغاء، قلت له ودلوق طلبي الأهم، وجلست على جسده أقرب فمي من شفتاه وأنا اقول النيكه الحلوة، وبدأت أخذ متعتي من الصبي الذي كان لا يزال مقيدا لا يعلم أن تلك المرأة التي تعتلي جسده قد أصبح بداخلها شيطانا يسمي شيطان متعة الجنس ألم والم أخذت متعتي كاملة من محمود قبل أن أحل قيوده ليصبح حرا فيقفز بعدما أستعاد حريتة ممسكا بي، كان بالطبع أقوي مني فإستطاع أن يمسك بي ممسكا يداي خلف ضهري وهو يقول بقي يتتعافي عليا وأنا مربوط، فقلت له وأنا أضحك لأ يا محمود .. لأ، لقد علمت بفطرتي أنه ينوي نيكي مرة أخري وهو حر فلم أقاومه شديدا بل قاومته مقاومة المستسلمة، أخذت أحاول الإفلات من قبضته بينما جسدانا العريانان يتخبطان وقضيبه المتقدم جسده يتخبط بشدة بلحمي، دفعني محمود لأجثو على الأرض بينما صدري مستلقى على الأريكة وهو لا يزال ممسكا بيداي خلف ظهري وجثا خلفي محاولا النيل من أحد فتحتا جسدي، كان منحنيا فوقي فلا يستطيع روية أين يذهب قضيبه ولكنه كان يدفعه ليدخل أينما يقدر له، كنت أتلوي منه بينما أنا فى الحقيقة أدلك مؤخرتي ببطنه فلإلتصاق اللحم على اللحم شعور ممتع فى الجنس، توالت خبطات محمود لتصادف إحدي خبطاته شرجي فغنفرجت مستقبلة جزء من رأس قضيبه لأصرخ أنا لأ ... محمود ... هنا لأ حيوجعني، فزاد الفتي من قبضته علي جسدي وبدأ بدفع قضيبه بداخل شرجي، لم أكن أحب أن أسااسلم بسهولة فظللت على مقاومتي له بينما يتسلل قضيبه رويدا رويدا بشرجي حتي لامست خصيتاه شفرات كسي فعلمت أنه أنتهي من إدخال قضيبه، وقتها أرخيت جسدي وكأنني إستسلمت له فبدأ في ضرباته الشابه بينما أنصت أنا لصوت لحم مؤخرتي وإرتضامه بجسد محمود حينما يرشق قضيبه بداخلي، شعرت بتلك الرغبة اللعينة التي تتجدد بجسدي عشرات المرات فى الثانية الواحدة لأقول له محود ... شيله وحطه فى كسي، فقال محمود لأ ... حانيكك فى طيزك، فصرخت به يا متناك ... يا خول ... بأقولك في كسي ... هايجة عاوزاه فى كسي، ولكنه إلتصق بمؤخرتي شديدا لكيلا أخرج قضيبه من مؤخرتي فما كان مني إلا أن رفعت ساقي بشدة لأصيبه بين فخذيه مباشرة حيث توجد خصيتاه، ليتأوي منحنيا بشدة فإستطعت الإفلات منه ودفعه والركوب على جسده دافعه قضيبه بداخل رحمي مباشرة، وبدأت أقتنص متعتي التي أرغبها من جسد الصبي بينما لم أكن أهتم بعدد مرات إنزاله ولكنني فى الحقيقة كنت أمتع جسدي أنا، إنتشيت فوقه حتي تعبت وسقطت مكومة الجسد بجواره على الأرض، نظرت له فوجدت قضيبه فد إرتخي فشعرت بالسعادة لإنتصاص الصبي حتي أخره وأغمضت عيناي، قال لي محمود انتي مش قلتي حتخليني أنيك هشام ... إزاي، لم أكن قادرة على الحديث فقلت له بكرة حأقولك، ظهرت علامات الغضب على محمود وهو يقول إنت بتضحكي عليا ... بتكدبي عليا فى كل حاجة، إضطررت للنهوض لكيلا يغضب فقد إعتدت عليه وعلى إنتهال المتعة من جسده وخشيت أن أفقده فقلت له نام على بطنك، رقد محمود على بطنه بينما نظرت أنا لمؤخرته، كانت مؤخرة الصبي أكثر من رائعة فهو أبيض بينما شعره خفيف وقد توارث ليونة الجسد من والدته فمددت يدي أتحسس مؤخرته وأنا اقول له إنت بصراحة طيزك أحلي من أي بنت أنا شفتها ... وهشام طالما لمسها مرة ما أعتقدش إنه ممكن ينسي الطيز الحلوة دي، إعتدل محمود باعدا مؤخرته عن عبثى وهو يقول إنت عاوزة تغيظيني وبس؟ فقلت له لأ .. أنا بأتكلم جد ... طيزك حلوة يا متناك، فكرت قليلا لأقول له بعدها تقدر تخلي أحمد يسيب شقتكم يوم الصبح، فقال لي أيوة هو كل يوم بيطلب ينزل يلعب تحت وأنا بأمنعه، فقلت له خلاص ... بكرة تخليه ينزل تحت ... وإنت تتصل بهشام وتتفق معاه، فقال لي أتفق على إيه ... أنا من يومها مش قادر أكلمه، فقت له تتفق معاه إنه يجي ينيكك تاني، هب محمود واقفا يسب ويلعن بينما أنا أضحك وأقول له إستني حاكملك ... إنت تتفق معاه إنهيجي علشان ينيكك وتقوله شرط، فقال محمود شرط إيه، جلست القرفصاء على الأرض بينما محمود واقفا أمامي لأكمل قائلة تقوله الشرط إنك إنت كمان تنيكه، صمت محمود قليلا ثم قال مش حيوافق ... ما فيش راجل بيوافق إنه يتناك، فقلت له حيوافق لان طيزك حلوة ... وأنا متأكدة إنه مش قادر ينسي طيزك وحيعمل إي حاجة علشان ينيكك تاني، قال محمود بعد مرور بعض الوقت لكن ... فقلت له أنا وقتها حأكون مستخبية عندك فى الشقة وحأجيب كاميرة الفيديو وأصورك وإنت بتنيكه وبكدة ما يكونش حد أحسن من حد، أعجبت الفكرة محمود فلمعت عيناه وإستعاد بسمته ليقول لي إنتي أيه ... شيطانة؟؟ فقلت له بينما مددت يدي على ذلك القضيب المرتخي لأ أنا إمرأة ... والمرأة غلبت الشيطان، جذبته من قضيبه لألتقطه بفمي محاولة إستثارته مرة أخري ولم يأ خذ معي وقتا طويلا حتي أعددته لأنال مكافأتي عن فكرتي، وفعلا كافأني محمود كما رغبت ولكنني تألمت قليلا فقد كان كسي قد بدأ يلتهب من كثرة ما لاقى اليوم ليرحل بعدها محمود فى إنتظار الغد صباح اليوم التلي وبمجرد خروج هاني وجدت محمود يطرق على الباب أدخلته مسرعة وقلت له يعني جاي بدرى النهاردة، لم يقبلني محمود كعادته ولكنه كان مرتبكا وهو يقول أنا إمبارح ما جاليش نوم خالص ... ما عرفتش انام طول الليل، فقلت ضاحكة إيه ... مبسوط علشان حتتناك النهاردة، فرد يقلق بلاش هزار، فقلت له مالك؟؟ قال مش عارف حاقول ايه لهشام وحأعمل إيه أنا خايف، جررته على الأريكة وجلسنا نفكر سويا لنتفق أن يدعوه لزيارته بدون أن يقول له شيئا ثم يبدأ مساومته فى المنزل بعد إغرائة وإثارته، جذبت التليفون ليحدث محمود هشام وقبل هشام الحضور فورا فقد كنت متأكدة أن من تذوق مؤخرة محمود اللينة مرة لن يستطيع نسيانها، قلت لمحمود روح البيت وخرج أحمد وبعدين إنده لي، ذهب محمود ليخرج أحمد بينما أعددت أنا الكاميرا وما هي إلا لحظات ليأتي محمود يبلغني بأن الشقة خاليه فذهبت معه لأبحث عن مكان أختبئ به، وفعلا إختبأت بدأخل غرفة نوم صفاء حيث كان الباب يصعب رؤيته من الصالة، وجلست القن محمود ما سيفعل وما سيقول وأحذره أن يوافق على أن ينيكه هشام أولا بل يجب أن يكون هو الأول، لم نتوقع حضور هشام بتلك السرعة فقد طرق الباب لينظر محمود من العين السحرية ويجد هشام لأنطلق أنا لمخبئي بينما يفتح محمود باب الشقة ليدخل هشام، كنت اقف خلف الباب لأري ما يحدث فقد كنت أرغب فى رؤية لقائهما، تبادلا التحية بينما محمود لم يكن يقوي على رفع عيناه بوجه هشام بينما هشام يبتسم إبتسامة خبيثة، دخل محمود الشقة يليه هشام الذي كان سائرا خلفه بينما عيناه تثقبان مؤخرة محمود، إبتسمت في خبث فقد علم أن خطتي ستسير كما أريد فقد كنت أعلم أن الصبي يمتلك مؤخرة ذهبية يصعب نسيانها فهي تثيرني بنعومتها وليونتها، جلس الفتيان على أريكة الردهه بينما يتحدثان أحاديث عامة وبدأ محمود يلتصق بفخذه بجسد هشام كما لقنته، لم تمض ثوان حتي بدأ هشام يقترب من محمود واضعا يده على فخذه أثناء الحديث وتركه محمود كما هو مخطط، لتبدأ يد هشام فى الحركة على فخذ محمود وليتعدل مسار الحديث عما حدث فى ذلك اليوم، فقد بادر هشام بالسؤال عني وهو يقول عملت إيه مع اللبوة جارتك، إندفع الدم فى عروقي عندما سمعته يصفني باللبوة وقلت لنفسي ستذيقك تلك اللبوة العذاب ألوان، رد محمود قائلا ولا حاجة ... ما شفتهاش من يومها، ليقول هشام بعدها بس بصراحة أنا اللي إستفدت من الموضوع ده، وبدأ يحرك يده متجها لمؤخرة محمود، إبتسم محمود وأطرق فى الأرض كدليل على أنه يرغب فى فعل ذلك ثانية وترك يد هشام لتصل لهدفها فقال هشام بس إنت عليك طيز ... مش ممكن، وبدأ يمد يده ليحل أزرار بنطلون محمود الذي أمسك يده وهو يقول بدلال لأ ... لأ يا هشام، فرد هشام مسرعا ليه؟؟ ما تخافش ... أنا مش حاقول لحد، فرد محمود وهو يبتعد عن هشام بعدما تمت إستثارته لأ ... ما أضمنش ... بعدين يتوجع، ضحك هشام فقد صار متأكدا أن محمود يرغب فى قضيبه فإقترب معتصرا مؤخرة محمود وهو يقول ما تخافش، وقتها قال له محمود طيب إنت توافق إني أنا كمان أنيكك، قالها بينما مد يده يقبض على قضيب هشام، فلم يجد هشام بدا من أن يرد بالموافة، ترك محمود هشام يخلع عنه ملابسه ويتحسس لحمه ثم يقف ليخلع هو الأخر ملابسه، بدأ كل من الصبيان يتحسس جسد الأخر بينما كنت أشاهد ما يحدث وأستعد للتصوير بينما تقاطعني بعض القطرات التي بدأت تسيل من كسي فقد كان منظر الفتيان عرايا بقضبانهم المنتصبة مثيرا للشهوة، بدأ هشام فى دفع محمود تجاه الأريكة حتي يتمكن منه بينما لم يرفع عينه عن تلك المؤخرة التي ترتج أمام عينيه، عندها إستدار محمود وهو يقول لهشام لأ إنت الأول، فحاول هشام إقناع محمود بأنه سيتركه ينيكه بعدما ينتهي ولكن محمود أصر على أن يكون أولا بينما يهتز بمؤخرته مثيرا هشام أكثر وأكثر،وافق أخيرا هشام وإنحني على الأريكة بينما بدت إبتسامه السعادة على وجه محمود الذي يعلم مكان إختبائي فنظر لى من خلف ظهر هشام المنحني غامزا بعينه ورافعا إصبعه بعلامة النصر بدأت أصور ما يحدث عندما بدأ محمود بنيك هشام بينما لم أك قادرة على الثبات من شدة هياجي لرؤية أولئك المراهقين يتنايكون، فكدت أجري لأقذف جسدي عاريا بين إيورهم لأتمتع بهم سويا ولكنني قررت الصبر فشيطاني يخبرني بأنني سأستطيع تهديد هشام أيضا ليصبح هو أيضا لعبة فى يدي وقفت أصور الفتيان بينما بدأ محمود بإيلاج قضيبه بشرج هشام، بالطبع كانت خبرة محمود قد زادت بعد مضاجعته لي فإستطاع ببعض دفعات قليلة أن يمرر قضيبه بشرج هشام الذي صاح متألما من أثر مرور القضيب بشرجه، بدأ بعدها محمود في الإتيان على شرج هشام ببطئ شديد حتي إبتسمت وأنا أرقبه فها هي نتيجة تعليمي كنت أود أن أخرج من مخبئي لأقبل فتاي لإستذكاره الجيد لما علمته له طوال الفترة السابقة فهو ينيك شرج هشام كمحترف كما كنت أري بأفلام الجنس التي تحضرها والدته، بدأ شرج هشام يسترخي لتقل ألامه وتهدأ صرخاته بينما يخبئ رأسه بالأريكة فبدأ محمود يزيد من ضرباته بهشام، كنت أرغب فى مكافئة فتاي وجعله يأتي مائه بداخل هشام فتركته يستمتع بمهمته بينما أصور أنا لقطات الشذوذ بين الفتيان، كان تهيجي قد إشتد فبدأت أتحسس كسي بإحدي يداي بينما أمسك الكاميرا بالأخري فقد كنت أحترق فها هما شابان عاريان أمامي ولا أستطيع التحرك لأنال متعتي من جسديهما، مرت حوال خمسة دقائق بينما محمود لا يزال مارا بشرج هشام الذي لا ينطق بكلمة سوي قوله خلص .. خلص، بينما محمود مستمتعا بشرجه، بدأ محمود محمود يقسو بضرباته على مؤخرة هشام الذي بدأ ينشب أظافره فى الأريكة مما يشعر به، إنتفض جسد محمود بينما دفع قضيبه بقوة داخل هشام وإستقر بداخله فعلمت أنه أتي مائه وإنتهي من مهمته، أغلقت الكاميرا ونزلت بيداي الإثنتان أعبث بكسي بينما محمود يتراجع مخرجا قضيبه المبلل من شرج هشام الذي جلس مباشرة على الأريكة بينما العرق الغزير يتصبب من وجهه، نظر هشام بحنق تجاه قضيب محمود فيبدوا أنه ألمه كثيرا بشرجه ثم قال لمحمود يلا ... دورك، تراجع محمود للخلف فلم نحسب حسابا بخطتنا أن هشام سيبدأ بمطالبة محمود، قام هشام عندما وجد محمود يتراجع وهو يقول إيه ... إنت مش خلصت ... تعال، ومد يده ليجذب محمود ويحني ظهره على الأريكة فوجدت أن الفرصة الأن سانحة لظهوري حيث راودني شيطاني ليقنعني بأن أمتع جسدي من الفتيان سويا، خرجت من الغرفة لأصدر صوت همهمات فتنفس محمود الصعداء لإنقاذي لشرجه بينما رجف هشام فلم يكن متوقعا لوجودي وبدا يتعلثم في الكلام لا يدري ماذا يقول بينما بادرت أنا بالكلام لأقول إزيكم يا خولات، ثم صفعت هشام على مؤخرته قائلة ناكك محمود يا خول، كنت أقولها بنبرة ضحك، كان هشام واقفا بينما محمود جالسا على الأريكة فجثوت مباشرة على ركبتاي بينما هشام مرتبكا وفاغر فاه لا يعلم ما يحدث لأجذبه من قضيبه المنتصب تجاه فمي وألتقطه بدون كلام ليفعل لساني ما يراه مناسبا بينما بيدي الأخري أمسكت محمود ليقف وجعلت الشابان متقابلان لأبدأ فى لعق قضيبهما معا بينما ادلك رؤس تلك القضبان سويا، لم يستطع هشام التحمل فأصدر أنينا طويلا بينما مائة يتدفق مندفعا من قضيبه ليصيب وجهي وقضيب محمود، فنظرت له لأقول كدة يا وسخ ... كدة ... دا إنت زبالة، بالطبع لم أكن غضبي فقد كنت أرغب فى ماء الإثنين ولكن لا بد لى من قول ذلك أولا، أدرت ظهري لهشام تاركة إياه لأجعله يراني كيف العق مائه من قضيب محمود ثم أكمل رضاعته، لم اكن قد خلعت ملابسي بعد فوقفت بينهما لأخلع ملابسي وأصير عارية ثم أمسكت بكفي هشام لأشجعه ووضعتهما على ثدياي بينما أدرت مؤخرتي لمحمود فهو يعلم ما يفعل، فجثا محمود على ركبتيه وبدأ فى لعق مؤخرتي وما بين أفخاذي بينما أرتضع أنا شفاه هشام واعلم يداه كيف يداعبان أثدائي، لم تتأخر أصوات تمحني عن الصدور فقد كان هناك أربع أيادي تمتد لجسدي بينما قضيبان بتخبطان بي ومستعدان لمعركتهما بداخلي، فألقيت بجسدي على الأريكة ضاحكة بينما أبعد فخذاي وأنا أنظر لمحمود فإرتمي بين فخذاي ليبدأ قضيبه رحلته بداخلي بينما هشام واقفا فجذبته من قضيبه لأداعب خصيتاه المدليتان بفمي بينما أفرك له رأس قضيبه بيدي، فى لحظة شيطانية أمسكت بيد هشام أضعها على ظهر محمود لتتسلل يده وحدها بعد ذلك متجهة لمؤخرة محمود المستغرق فى عمله بداخلي، كنت أرغب فى أن يأتي هشام محمود بينما الأخر ينيكني، لا أعلم من أين كانت ـاتيني تلك الأفكار ولكنن كنت أعبث بالصبيين فس سبيل تسليتي ومتعتى أنا فقط، وفعلا لم يتأخر هشام فقد كنت أنا مشغوله مع محمود ولا يوجد مكان خالي له سوي أن يضاجع محمود، توجه تجاه مؤخرة محمود ليلقي بجسده دفعة واحدة فوقه فإنتفض محمود وهو يصرخ وحاول القيام لكن ثقل هشام على جسده وإحتضاني له بشدة منعاه من ذلك ليعلن لنا بصرخة ولوج هشام بداخله بينما قضيبه لا يزال بداخلي، أمسكت برأس الفتي أقبله لأحته على إستكمال أعماله بجسدي بينما هشام يعمل بجسده، كان محمود معتصرا بيننا فكل منا كان يأخذ شهوته من ذلك الجسد الين، بدأت أشعر بضربات هشام فقد كانت قوية جدا فهو كلما دفع قضيبه بداخل محمود أشعر بقضيب محمود ينتفض بداخلي، كما علمت أن هشام عنيف جدا بضرباته فأعتقد أن فتاي كان يتألم بينما شيطاني منتشي لما يفعل بالصبيان، إنتفض محمود بعض لحظات من ضربات هشام لينزل مائة بداخلي وقد أحسست بقضيبه أكثر تصلبا مما قبل فيبدوا أن الفتي يستمتع بذلك ولكنه يخجل أن يقولها، فجذبت جسدي إليا أكثر لأبدو وكأنني أرغب في التمتع بقضيبه بينما كانت حقيقة أفكاري تتجه لجعله ينحني أكثر لتزيد دفعات قضيب هشام به فزاد هشام من ضرباته بينما الكم فم محمود بأحد أثدائي حتي سحب هشام قضيبه لينزل على ظهر محمود، أحسست بروح محمود وهي تخرج منه عندما إندفعت رأس قضيب هشام خارجة من شرجه فقد كان محمود يلهث بينما أتلوي أنا أسفله وأبتلع قضيبه بكسي كان الفتيان مهتاجان بحيث أن تلك القضبان لم تتوقف للحظة عن الدخول بأحد الاماكن الحساسة بجسدي فقد تذوقت اليوم هشام وكان ذكره الغليظ ممتعا فى دلك الشفرات وأتيت نشوتي أكثر من سبع مرات فى ذلك اليوم حتي ألقيت جثه هامدة على الأرض بدون حراك بينما تركتهما يتضاحكان بعدما زال الخجل من بينهما وهما يرقبان مواطن عفتي التي أنهكت من أدائهم الممتاز بينما يعبثان سويا بلحم مؤخرتي وهما يستعرضان إهتزازات ذلك اللحم عندما يتم لطمه بإستخدام القضيب ودخلا سويا فى تحدي من يسبب إهتزازا أكثر لمؤخرتي بلطم قضيبه بينما تركتهما أنا يعبثان بلحمي مستمتعة بكل ما يمكنني أن أحصل عليه أمضيت الأيام التالية في متعة جنسية شديدة بمضاجعة الشابان سويا لي، فقد كانا يتحديان بعضهما فى إمتاعي ليحاول كل منهما كسب ودي بينما كنت أتدلل عليهم, واشعرهم دائما بأنهم لا يزالوا صغار على متعة إمرأة فلو علما إن المتعة التي أحصل عليها من جسديهما لا تقدر بثمن لإبتزاني وكنت لأفعل أي شئ لهما مقبل متعتي، كنت من وقت لأخر عندما أري أحدهم قد بدأ يتمرد أو بدأ يرفض طلبا أو يتمنع قليلا، أحضر شريط الفيديو الذي صورته لهما وأبدأ فى عرضه ومشاهدته أمامهما بينما أمارس عادتي السرية رافضة أن يمسني أحدهم حيث أنهم منايك لا يفرقون عن البنات في شئ، وبذلك كنت أكسر بداخلهم شوكة التمرد لأجعلهم دائما عبيدا تحت قدماي، بينما كنت أعلمهم بأن ما يشاهدونه هو نسخة من الشريط وأن الشريط الأصلي مخبأ فى مكان أمين لألجأ إليه إذا حاول أحدهم الوشاية بما نفعل بدأ هشام فى تعلم أصول الجنس كمحمود وأصبح بارعا وبدأت أمارس أوضاعا جديدة معهما سويا حيث أطلب من هشام أن يستلقي لأمتطيه بين فخذاي مدخله قضيبه بداخلي حيث كنت أفضل قضيبه لكسي لغلظته فى فرك شفراتي بينما أجعل محمود يأتي من خلفي بنفس الوقت ليباشر شرجي وكان قضيبه مثاليا للشرج حيث أن نحافته كانت لا تسبب ألم، وبهذا كنت أمتلئ بداخل أحشائي بقضيبيهما سويا فى نفس الوقت وأشعر بالقضيبان يتصادمان بداخلي، كانت متعتي لا حد لها فى تلك الأيام بينما كلما حصل جسدي على متعة طلب ما هو أكثر منها مرت الأيام على هذا المنوال بينما بدأ يبدوا على جسدي الإرهاق من كثرة الجنس الذي أمارسه، فأنا كان يومي أما ممارسة للجنس أو نائمة لأفيق لجنس جديد، بدأ هاني يلاحظ الإرهاق الذي بدوت عليه فكان يسألني لأقنعه بإني طبيعية وأنه يخاف عليا من شدة حبه لي، كان كلما تحدث لي بحب أشعر بأحشائي تتمزق وكأنه يجلدني بسياط وبعض الليالي كنت أبكي ليلا بينما هو نائم وأنا أنظر لوجهه وأتذكر أول أيام زواجنا، كنت ممزقة فأوقات أشعر بالندم لخيانتي لهذا الرجل بينما في أغلب الأوقات كنت لا أستطيع السيطرة على جسدي متي طلب جنسا، فكرت فى أن أطلب الطلاق وأتحجج بعدم الإنجاب لكيلا أظلمه معي فقد كنت فعلا أحب هاني، ولكن جسدي الملعون يرغب فى المتعة المتنوعة ولا يكتفي بمتعة رجل واحد بل يطلب عشرات الأيادي لتتحسسه كل بطريقته فى أحد الأيام حدثت هاني بهدوء فى موضوع الطلاق وأنه يجب أن يتزوج أخري لينجب منها، أما هو فرفض رفضا قاطعا مما زاد من عذاب ضميري، فأنا لا أستحق هذا الإنسان كان ضميري المعذب ينهار من أول لمسة لجسدي أو حتي من تفكيري فى الجنس فأنسي وقتها كل شئ وأطلب المتعة فقط، كانت حياتي الجنسية تسير كالمعتاد حتي طلب مني هاني فى أحد الأيام أن أرافقة لسهرة مع أحد عملائة، فهو قادم من الخارج ويمضي بضعة أيام بالقاهرة بصحبة زوجته ولابد بنا من مجاملتهم فى تلك الأيام، بالطبع حزنت كثيرا فلن استطيع أن أحصل على متعتي اليومية فقررت أن أعتبرها أجازة لأجدد إشتياقي للجنس كما أجدد إشتياق محمود وهاني وصفاء لجسدي كان العميل نزيلا بأحد الفنادق الفاخرة فذهبنا هناك حيث كان موعدنا معه فى العاشرة ليلا لنتقابل بالنادي الليلي بالفندق، بمجرد دخولنا خفق قلبي فقد تذكرت أول إسبوع من زواجي ودلك النادي الليلي هناك وتذكرت مدي السعادة التي كنت فيها ويبدوا أني أضعت تلك السعادة من يدي، جلسنا على منضدة محجوزة بإسم زوجي بينما كانت هناك راقصة مبتدئة ترقص رقصا شرقيا خليعا معتمدة على ما يقفز من ملابسها ولكنها لا تعلم عن فن الرقص شيئا، ما هي إلا لحظات ولمحت زوجي يشير لشخص ما فنظرت تجاهه فوجد رجلا فى حوال الخمسين من عمره طويل القامة بينما أكثر ما يميزه وسامته الشديدة وذلك الشعر الأبيض فى مقدمة رأسه بينما كانت تسير بجواره سيدة تصغره بحوالي خمسة عشر سنة متوسطة الجمال لكنها ترتدي من الحلي والملابس الفاخرة ما يمكنه إعادة الحياه الإقتصادية لمصر لإستقرارها تقدم الرجل نحونا مادا يده ليسلم على هاني بينما ينظر إلي ليقدمه هاني قائلا أستاذ فيصل، ويشير تجاهي قائلا مديحة مراتي، طبع فيصل قبلة تحية على يدي بينما أتت مرافقته ليقول لنا شيرين مراتي، فتبادلنا التحية لنجلس سويا بينما بدا هاني فى الترحيب بالضيوف وأحاول أنا جذب أطراف الحديث مع شيرين بينما كعادتي أتفحصها بدء من أصابع قدميها وحتي أعلى رأسها كما إعتدت، كعادة زوجي فى تلك الأماكن طلب زجاجة النبيذ الفاخر مع العشاء ليدور حديث عمل بين هاني وفيصل بينما لم تكن شيرين من ذلك النوع المتحدث فبدأت اراقب جسد الراقصة بينما أرمق جسد شيرين بين الحين والأخر محاولة إكتشافه حتي إنني ألقيت بالمنشفة الموضوعة أمامي على الأرض لكي أحضرها وأستكشف ما بأسفل المنضدة فإكتشفت فخذان أملسان لشيرين ينتهيان بكيلوت شفاف يبدي كسها بينما لدي فيصل تكور كبير يمثل ما يملكه رجل بمثل هذا الطول الفائق، إنهمك زوجي بحديثه بينما بدأنا نجرع كؤوس النبيذ وفكري يذهب لعدة سنوات مضت عندما كنت اقابل لبني فى مثل تلك الحالة، كان النبيذ قد بدأ يدير رأسي فبدأت أنظر تجاه باب الملهي أنتظر دخول لبني بينما بدأ كسي فى طلب المتعة، لم أدر بنفسي إلا وأنا أدفع ساقي بين ساقي شيرين التي إنتفضت في جلستاها فسحبت ساقي مسرعة بينما تنظر هي لى فى تعجب وأنظر أنا لها نظرة إعتذار، لم يمض بعض الوقت إلا وكنت أقول لهاني بأني ذاهبة للحمام فقد كنت أرغب فى مداعبة كسي فقد أخرجت الخمر بواطن جسدي، سألت شيرين بعدها إذا كان يمكنها أن ترافقني وقامت معي متوجهتين للحمام بينما يدور بخلدي ما سافعله معها، دخلنا صالة الحمام الخارجية وقد كانت خالية لأضع يدي علي رأسي قائلة يااااه ... الخمرة دوختني، فقالت بينما كانت لا تزال محتفظة بتوازنها فهي لم تشرب كثيرا إنتي يا مدام شربتي كثير ... الظاهر إنك واخدة على الشرب، فقلت لها لأ و**** ... ده فى المناسبات بس ... من يوم جوازي دي تاني مرة أشرب فيها، فضحكت شيرين بينما بدأت الخمر تجعلني أري وجهها وكأنه وجه لبنى فلم أدري بنفسي إلا وأنا ممسكة برأسها ومدخلة لساني بداخل فمها، لم تكن شيرين بالطبع تتوقع ذلك فإنتفضت بعيدا عني وهي تقول أيه ده؟؟ ... إيه القرف ده؟؟ ... ده إنتي إنسانة شاذة، وتركتني وخرجت لم اكن أتوقع ذلك الرفض وقد أحسست بما فعلت فلعنت الخمر وما تفعله, يا ويلي أتكون الأن تحكي لهم بالخارج ما فعلته؟ ما موقف زوجي من ضيفة؟؟ وقفت أبكي بينما أنظر فى المرأة أحدث نفسي إلي إين يمضي بي جسدي حاولت التحامل علي نفسي وخرجت لأنضم لهم بينما تنظر شيرين لي بنظرات إشمئزاز وإحتقار وأبعدت أنا عيني عن عينيها لأشاهد الراقصة التي كانت لا تزال تحاول إخراج المزيد من اللحم من ملابسها ليرضي عنها جمهور الصالة، لم يكن باديا شئ على هاني زوجي وضيفة، لتنتهي السهرة فى سلام ويمضي كل منا فى طريق عودته. فى اليوم التالي كان مقررا أن يتناولوا طعام الغذاء معنا بالشقة فلم أستطع لقاء محمود أو هشام لأستطيع أعداد منزلنا للقاء الضيوف، وحضر زوجي فى ذلك اليوم حوالي الواحدة وأتي ضيفانا حوالي الواحدة والنصف لنتناول مشروبا مثلجا أولا ثم نتوجع للغذاء بدأت ألحظ نظرات لم أرها أمس من فيصل موجهه تجاهي فهل تكون زوجته قد باحت له بما فعلت أمس؟؟ بدأت أتهرب من نظراته ولكن جسدي الملعون بدأ يشتعل لتلك النظرات فبدأ يبرز تموجاته أثناء سيري، مر الغذاء على سلام لأسأل زوجى بعدها عن طبيعة العلاقة مع فيصل فيخبرني بأنه يرغب فى توقيع عقد معه سنستفيد منه كثيرا توجهنا ليلا للفندق للجلوس بالنادي الليلي كيوم أمس بينما قد صار فناك حائطا يمنع إقامة أي علاقة بيني وبين شيرين فهي لا تحدثني سوي بحديث رسمي، كعادتي بعد قليل من الخمر ذهبت للحمام ولكن وحيدة تلم المرة ودخلت لأحد الحمامات وأغلقت الباب وبدأت فى مداعبة بظري بينما جعلت أصوات تمحني تصدر عالية لعل إحدي النزيلات تدخل الحمام فتأتي لتشاركني، وفعلا سمعت بعض الأصوات بالصالة الخارجية ولكن لم يشاركني أحد بل تركوني وحيدة أتجرع كأس هياج المرأة خرجت من الحمام فى حالة هياج أكثر من وقت دخولي، كانت الحمامات بركن منفصل عن الصالة بينما كان الظلام يلف المكان، بمجرد خروجي سمعت صوتا فى الظلام ينادي بإسمي فنظرت فإذا هو فيصل ضيف زوجي، سألته عما يرغب فجذبني من يدي وهوي على فمي بقبلة عنيفة، كان عقلي يعمل وقتها فجسدي محتاج بينما كيف سينظر فيصل لزوجي إذا سكتت، بعدت عن فيصل سريعا ومددت يدي كلي أصفعه على وجهه ولكنه بمهارة شديدة إلتقطها فى الهواء جاذبا إياي لقبلة تجبر جسدي على الإستسلام التام، حاولت دفع جسده لكن خارت قواي لأجد لسانه يعبث بداخل فمي بينما إرتخاء عضلات فمي تفسح له المجال للدخول أكثر، كانت رائحة أنفاسه عطرة بينما بسبب طول قامته كنت أشعر بقضيبه يكاد يخترق بطني، خارت قواي تماما ووجدت جسدي قد اعلن إستسلامه ليسند فيصل جسدي على الجدار بينما عيناي مغمضتان ويتركني ويرحل عائدا من حيث جاء بينما أنا ألهث لا أستطيع الوقوف بجسدي المرتخي أمضيت بعض الوقت مستندة على الحائط لأسترد أنفاسي واستطيع الإنتصاب ثانية، كان النور خافتا من حولي والخمر العابثة برأسي يصوران لي أنني أحلم ولكن البلل الذي تحسسته بشفتاي أعلمني أنها حقيقةن عدت أدراجي لدورة المياه لأتفقد حالي أمام المرأة، ماذا يجب أن أفعل الأن فهذا الرجل أحد عملاء زوجي وعلى علاقة وثيقة به فماذا أفعل، هل أقول لزوجي؟؟ إن زوجي يضع أمالا كبيرة على صفقته مع فيصل فإذا علم فبالطبع سيتوقف عن العمل معه، فهل أجلس صامته؟ وزوجي كيف سيبدوا أما صديقة؟؟ لا أعلم ماذا يجب أن أفعل، خرجت من الحمام عائدة للمنضدة التي نجلس عليها ولمحتهم يضحكون ويتحدثون، جلست بجوار هاني بينما لم يبدوا على فيصل أي شئ فهو حتي لم ينظر تجاهي، بقيت أرمقه فوجدته وسيما كنت أنظر لتلك الشفاه التي تتحدث وقد كانت منذ قليل تعتصر شفتاي، إن شفتاه جذابتان، بدأت أعاود شرب النبيذ لأشعر به يسري بجسدي حاملا معه طعم قبلة فيصل فشعرت بقشعريرة بجسدي وكأن أحدا يتلمسه مرت تلك الليلة ولم ينظر لي فيصل سوي وقت الوداع ليودعني بإبتسامة بسيطة ويخرج بينما زوجته تتأبطه، خرجت مع هاني لنعود لمنزلنا فمارس معي الجنس بينما له طعم أخر بتأثير تلك الخمر اللعينة، فكنت كلما أغمضت عيناي رأيت وجه فيصل الوسيم وأتذكر إمساكه ليدي وإجباره لى على الإستسلام بقبلته صباح اليوم التالي خرج هاني كعادته بينما سمعت رنين الهاتف، كان المتحدث هو فيصل فقال لي صباح الخير مدام مديحة ... أنا عارف إن هاني برة دلوقت ... لكن عاوز أتكلم معاكي ... ممكن؟ كان كلامه مباشرا وصريحا لم يكن من ذلك النوع الذي يضيع الكثير من الوقت فى الوصول لأهدافه، لم اعلم ماذا أقول له فرددت أيوة يا أستاذ فيصل ... أي خدمة؟ فرد فيصل شيرين قالتلي على اللي حصل منك فى الحمام, صعقت عندما قال لي هذه الجمله فهو يعلم إنني قد حاولت تقبيل زوجته وإنها رفضت، أكمل فيصل حديثه قائلا طبعا ده أمر عادي ... فيه ستات كتير بيحبوا نفس الجنس ... لكن للأسف إن شيرين مش منهم، لم اتحدث ولم أقل شيئا فأكمل فيصل قائلا أنا لاحظت إنك ست بتحبى المتعة وده مش غلط ... كل إنسان له قدرات معينة ... فيه الشخص اللي بيرضى بأي متعة وكمان الشخص اللي ما يشبعش من المتعة ... أنا هنا فى أجازة عند مانع لو نشرب كبايتين حاجة ساقعة مع بعض، كان جريئا جدا فى حديثه فقلت له إنت مش خايف إني أقول لهاني؟؟ فقال لي يا مدام ... إنتي لو عاوزة تقوليله ما كنتيش رجعتي تقعدي معانا إمبارح تاني ... أرجوكي خدي قرارك بسرعة ... الشخص اللي بيعرف قيمة الجنس بيحسب الثواني اللي تمر عليه من غير جنس ... وتأكدي إن الرفض أمر عادي جدا، صمتت قليلا كلن ذهني يحاول التفكير لكن طريقة إلقاء فيصل وحديثه وكلامه المباشر جعلني عاجزة عن التفكير ليأتي صوته العميق قائلا يا مدام ... حرام الوقت اللي بيعدي على جسم محتاج للمتعة، وجدت نفسي أقول له أستاذ فصل أنا ست متجوزة ...، فقاطعني فورا قائلا عارف إم هاني إنسان ممتاز ومتأكد إنه مش مقصر فى حقك ... لكن إنتي ما تشبعيش أبدا، كانت كلماته كالصاعقة على أذناي، لقد علم تماما ما بداخلي شعرت وقتها مرة أخري بقبلته التي أذابتني وكذلك بقضيبه الذي كاد أن يقجر بطني من صلابته، قال فيصل مدام ... أنا منتظرك ...شيرين نزلت تتسوق ومش حترجع قبل المغرب ... إنت عارفة الفندق ... رووم 805 ... حأنتظرك لكن لو سمحتي لو مش جاية أرجوكي بلغيني علشان أجازتي قصيرة أصبر عليها ولا استطيع التحكم فيها ولا يطفئها غير تلك الجولات لذكر هاني بداخل أحشائي، طبعا لم أستطع سؤالها فعلاقتنا لا تزال هامشية، لم أدر بنفسي الا وأنا امسح تلك الدمعةالتي انزلقت على خدها، أمسكت يدي وقالت لي شفتي الستات حنينين ازاي، بذمتك لو راجل كان مسح دمعي بالنعومة دي، لم أفهم ولم أرد بشئ، وكانت يداي قد تركتا فبدأت عينا لبنى تتسلل من تحت فتحة الروب لتعاود مرورها على تضاريس جسدي، كانت لا نزال يدها ممسكة بيدي وعينها ثابتة على ثديي المنتصب، عادت تلك المشاعر تساود جسدي مرة أخري ليقشعر جسدي وتبدأ حلماتي فى الإنتصاب معلنة لعينى لبنى إستجابتهما لتلك النظرات، كانت يدها شديدو النعومة وهي تحركها على يدي، وبدون مقدمات مدت لنبى يدها لتكشف مقدمة الروب ولتظهر ثدى بوضوح، بهتت لتلك الحركة ولكن تخدر مشاعرى لم يساعدني على إتخاذ رد الفعل المناسب فها هي سوائل كسي قد بدأت فى الإنزلاق لتبلل ذلك المايوه الضيق، مدت لبنى يدها ليلمس إصبعها ثديي وتنطلق من بين شفتاي اهه خفيفة، فجأة سمعت صوت خلاص خلصتي، فزعت ونظرت خلفى لاجد هانى قد عاد، قمت مسرعة وقلت له أأأأ أيوة، كانت أنفاسي لاهثه، قال لى يلا بينا، إتجهت ناحيته ونظرت خلفى للبنى وقلت لها باي، قالت لى خلينا على اتصال قلت لها اوك يا لبنى باى، وأمسكت يد زوجي وخرجنا كان متجها للشاطئ فجذبته من يده وقلت له لا ... تعال نطلع الحجرة، قال لى ليه؟ كانت الرغبة قد سرت فى كامل جسدي، قلت له يلا نطلع عاوزاك، ابتسم وجررته من يده صاعدة للغرفة لأطفئ رغبات جسدي بمياه ذكره حينما كنا فى المصعد كنت متشبثة بيد هانى وكاني خائفه أن أصعد فلا أجده بجواري، نظر لى هانى وضحك بصوت على وقال لي اللي يشوفك اول يوم فى جوازنا ما يشوفكيش دلوقت وضحك، بصيت له وقلت بدلال يوووه بقى يا هانى ... ما تكسفنيش، وصل المصعد لطابقنا لأسابقه فى الخروج من المصعد والإتجاه لغرفتنا، فتحت باب الغرفة فى عجل والقيت الروب من على جسدي والقيت بجسدي على السرير، كنت مستلقية على وجهي بحيث كان ظهري تجاه هاني، كان ظهري عاريا تماما من خلال هذا المايوه الذى كنت ارتديه ظللت مستلقية على وجهى منتظرة يدا هانى أن تمتد إلى جسدي، مرت لحظات ولم أشعر بما كنت ارغب فيه، نظرت خلفي لأجد هاني واقفا ينظر لي وهو مبتسما بعد حالة الهياج التي راها تجتاح جسد زوجته، نظرت له بإستغراب وكاني اتسائل ماذا تنتظر لتنقض على جسدي، قلت له مالك؟ قال لى ابدا، وبدا على إسلوب كلامه انه يتمنع فى إعطائي صلب ذكره، أطرقت وقلت له يلا يا هاني، قال لى بدلال لأ، كانت الرغبة قد تسببت فى ارتعاش جسدي وانا اري جسده العاري وقضيبه المكور تحت المايوه لا يفصلني عنه سوي قطعة رقيقة من القماش، لم أدرى بنفسى الا وأنا اهب من السرير جاذبه هانى من المايوه وانا صارخة يلااااا، لينتفظ ذكره من المايوه مندفعا ليجد فمي أمامه مباشرة أثناء كلامي فيتسلل ذلك القضيب الخبيث فى إندفاعه مقتحما بكارة فمي، لم أستوعب ما حدث ولكنني وجدت ذكر هاني بداخل فمي، سبق وأن قبلت ذكره ولكن لم يسبق لى أن أدخلته فى فمي ابدا، أطبقت فمي على ذكره وكانى أخشي أن افقده مرة أخري وإمتدت يداي لتقبض على بيضه المدلي بين فخذيه، بهت هاني من هذا المنظر ومن سخونة فمي على تلك الرأس الحساسه الموجودة بمقدمه ذكره، فترك قضيبه فى فمي ووقف حين كان جسمه يتلوي كثعبان وإكتفي بأن يمد يديه يتحسس حلماتى وهو مغمض العينين، كانت حركة جسمه تتسبب فى تحرك قضيبه بداخل فمي، وكنت لا أزال قابضة على بيضاته ادلكهما وأمرسهما، فتارة أجذبهما بعيدا عن جسده وتارة أضغطهما وكأني أحاول إعادتهما للمكان الذي تدلوا منه، كانت تعبيرات وجه هاني غريبة فلأول مره أراه على هذا النحو غير متمكنا من نفسه، هل وصلت لنقطة ضعف زوجى؟؟ هذا ما دار ببالي وقتها لم تمض لحظات حتي صرخ هاني ممسكا رأسي ليخرج قضيبه مسرعا من فمي، ولأجد حمما دافقة تنظلق من ذكره أصاب أغلبها صدري وبطني، لينكفئ زوجى بعدها بجواري على السرير مغمض العينين وقضيبه يبدأ فى التراجع متوهما أنه قد أدي المهمة المطلوبة منه نظرت لهذا الذكر بترجي ومددت يدي لأحاول منعه من الارتخاء ولكن هيهات فقد كان الذكر نائما مثل زوجي وتركاني وحيدة اصارع تلك النيران التي تسببت بها لبنى فى جسدي، كانت هذه اول مرة لم يقم فيها هاني بمهامه الزوجية، فبدوت كالمجنونة أحاول تحسس جسدى بيدي ولكن لا شئ يمكن أن يعوضنى عن دخول الذكر بداخل جسدي وشعوري به وهو يحرك مهبلى من الداخل صعودا وهبوطا ساحقا شفرتاي وزنبوري أثناء دخوله وخروجه من كسي، بدوت كالمجنونة اهمهم بكلمات العن فيها لبنى وما سببته بجسدي ولكننى تمنيت ان تكون معى الان لتكمل ما بداته حيث أن ذكري غير قادر على تلبية شهوتى حاليا، وكما علمني هانى معني الشهوة ومعني المتعة علمنى أيضا كيف تشعر المرأة عندما ترغب فى ذكر رجلها ولا تجده نظرت الي هانى وهو ممدد بجواري وقضيبه المدلي على عانته مبلول هذه المرة ليس من ماء كسي ولكن من لعاب فمي وهو راقد بلا حراك، كانت النيران التي تشتعل فى جسدي بحاجة لمن يطفئها، نهضت ودخلت تحت الدوش لعل المياه الباردة تطفئ لهيب جسدي، إنحدرت المياه على جسدي وكان لإندفاعها وإرتطامها بجسمى العاري الأثر فى زيادة بركان شهوتي، تركت المياه تندفع على جسدي محاولة فى الإرتواء منها، أسندت ظهري على جدار الحمام ومددت يادي على كسي لأعبث به، مددت وسطي للأمام فاتحة كسي بيداي لأبرز رأس زنبورى خارجا وأركز المياه لتصطدم به مباشرة، علت أصوات همهماتي لأفاجأ بهانى واقفا أمامي، إنتفضت فقد رأنى هانى بهذا المنظر المخزي، كنت أشعر بخجل لا يعادله خجل، إندفع هاني نحوي متأسفا ومعتذرا فقال لي انا اسف معلش يا حبيبتي ... انا ما قدرتش اتمالك نفسي من اللي عملتيه فيا ... انا اسف، كان زوجي وقدرا للحالة التي انا عليها، فدخل معي مباشرة تحت المياه فقد كان عاريا منذ ان كنا نستعد لممارسة الجنس، إحتضنني هانى لتنزل دمعتان من عيناي تدلان على تمسكي بالامل الاخير فى إطفاء تلك الشهوة، لم ألمس قضيب هاني فقد كنت أخشي ان المسه فيحدث ما حدث منذ قليل فانا محتاجة لذكره بمكانه الطبيعي بجسدي اكثر من احتياجى للمس ذلك الذكر، لم يقصر هاني فى ارواء عطشي، فأعطاني من ذكره ما كنت أشتهيه وازداد من إيلاجه بكسي حتي كاد ان يمزق رحمي، ولشدة شهوتي كنت فى امس الحاجة لذلك، حتى اتتني شهوتي تحت المياه ونزلت سوائل كسي مختلطة بمياه الحمام، لم يكتفى هاني بذلك قفد حملني وذهب بى الى السرير ليمارس معى طقوسه المعتادة فى العبث بجسدي حتي ارتويت كما لم ارتوي من قبل، وذهبت كالعادة فى إغماءة اللذة أفقت بعد ساعات من النوم العميق، كان الظلام قد حل ولا يزال هانى نائما، فكرت بما حدث لى ووجدت نفسى افكر بلبنى، تلك الفتاهالتي كانت السبب فى شدة هياجي، فهل يمكن لفتاه أن تثير فتاه اخري حتي هذه الدرجة؟؟ كيف فعلت ذلك بي، وماذا تفعل هى لتطفئ نيران شهوتها؟ اسئلة كثيرة كانت تدرو بذهني لا تجد لها اجابة افاق هانى بعد قليل ليدعوني للنزول للنادي الليلى الموجود بالفندق ونتناول طعام العشاء هناك، لبسنا ملابسنا ونزلنا لبهو الفندق منه للنادي الليلى، كانت الاضواء خافته والشموع منتشرة على كل منضدة لتضفى جوا شاعريا جميلا على المكان، كما كانت تنساب موسيقي هادئة تلف ارجاء المكان بالكامل، جلسنا انا وهانى سويا وساعدت اجواء المكان على ارتقاء مشاعرنا وتبادلنا الهمسات واللمسات كعشاق، حتىانه قبلني على خدي فى الظلام قبلة كانت تحمل الكثير من المعني لقلبى، كان المكان هادئا كعادة الفندق وكان النزلاء متناثرون فى ارجاء صالة النادي، لمحت من بعيد فتاه جميلة تنظر ناحيتي، دققت النظر بها فإذا هي لبنى، كان منظرها متغيرا تماما، فقد كن رأيتها فى اوقات عملها ويبدوا انها الان فى وقت فراغها واتت لهذا المكان لتبديد الملل من اوقات الفراغ، كانت الفتاه متوسطة الطول ترتدي بنطلون جينز وتي شيرت والفرق بينهما يظهر سرة بطنها، كان لون جسدها خمريا مائلا لللون البرونزي من تاثير اجواء المنطقة، كان شعرها يصل حتى اكتافها ناعما منسدلا يتهادي مع حركة راسها يمنة ويسرة ليضفى عليها منظرا خاطفا للالباب، كانت تجلس على البار ويجلس بجوارها فتاة اخري يبدوا انها من جنسية اجنبية، كانت راسها تهتز مع صوت الموسيقي وبيدها كاس فقد كانا يحتسيان الويسكي سويا، مع حركة جسدها وتلألؤ اضواء الشموع على بشرة وجهها وبطنها العارية تعطيها جاذبية وكأنها فينوس متواجدة معنا، قلت لهانى لبنى اهه، قال لى لبنى مين، قلتله البنت بتاعةالبوتيك، ضحك وقال لى خلاص بقيتم اصحاب، أشرت لها بيدي أحييها فقامت واتت ناحيتنا وقالت اهلا مدام ايه اخبارك؟ قلت لها كويسة ... ايه ده ماعرفتكيش فى الاول، قالت لي انتي شفتيني فى لبس الشغل ... هنا بقى ده وقت فراغي، وحيتنا وانصرفت للفتاه التي كانت تجلس معها، كانت تترنح قليلا فما يبدوا أنها قد شربت كثيرا، طلب لنا هاني العشاء وطلب معه زجاجة نبيذ من النوع الفاخر، لم يسبق لى الشرب من قبل، ولكن مع هذه الجلسة وهذا الجو ومعي حبيبى الذي شجعني بدأت ارتشف معه النبيذ بدأ تاثير النبيذ يظهر على سريعا، احسست ان الخجل قد زال مني فقد كان هاني يلمس جسدي واوقات يقبل أطراف اناملي، وجدت نفسي ابادله القبل غير شاعرة بالناس من حولي، كنت أنظر فقط للبنى أثناء تبادلى القبل مع زوجي، فقد كانت نظراتها تثير شهوتي وكانت هي دائمة النظر لى، لم يمض وقت طويل مع احتساء النبيذ حتي شعرت برغبتي فى دخول الحمام، قمت نهضت وذهبت للحمام ودخلت من بهو الحمام، قضيت حاجتي وخرجت لبهو الحمام لأصلح من منظري أمام المرأة، كانت الخمر قد لعبت برأسي فنظرت أمامي لأجد لبني واقفة امام المرأة، لم أدري اولا هل هي خيلات ام حقيقة، ولكن صوتها المرحب جعلنى اعلم انها حقيقة، كانت تقف امام المرأة تصلح من شعرها، رديت عليها التحية ووقفت بجوارها لاصلح من شأني، كانت الخمر قد جعلتني جريئة الى حد ما، سالتها لبني انتي ليه بتبصيلي دايما، قالت لبني بصراحة جسمك عاجبني ... انا ما شفتش جسم بالحلاوة دي، ضحكت لمجاملتها وقلت لها انتي كمان تجنني ... جسمك حلو خالص، وجدت لبنى تلتفت لي كان صدرها المنتصب الذي لم اتمكن من رؤيته بالظلام واضحا الأن، فكانت ترتدي التي شير على اللحم مباشرة وحلمات ثديها بارزتان تنمان عن ثدي يشتهيه كل جائع، فوجدت نفسى اكرر جملتي انتى كمان تجنني، افتربت مني لبنى حتى لامست اثدائها كتفى وقالت لي ممكن اسال على اسمك، قلت لها اسمي مديحة، أثناء ردى كانت يدها تمتد لتتحسس ظهري بينما ثدياها يزد التصاقهما بجسدي ليشعراني بمدي ليونة لحمهما، لمسات يدها مع تاثير الخمر أطلقا سويا تلك الأهه التي تكشف ما احاول تخبئته، لم اشعر الا وانا التفت اليها فأصبح وجهى مقابلا لوجهها، اقتربت منى بنى اكثر حتي إضطرتنى انفاسها الساخنة التي بدأت تصل لأعلى صدري ورقبتي لإغماض عيناي، لأشعر بعدها بشئ رطب يتلمس طريقه على رقبتى متوجها نا حية فمي، لم يكن هذه الشئ الرطب سوى لسان لبنى وشفاهها الذان نجحا فى الوصول لشفتى السفلي لتلتقطها لبني فى مهارة تفوق مهارة الرجال ولتجعلني اغيب معها فى قبلة لم اذق من قبل قبلة بحلاوتها، انتفضت من احلامي على اثر اندفاع باب الحمام ودخول امرأة أخري اعتقد انها راتنا لأخرج جارة مبتعدة عن لبني عائدة الى زوجى خرجت من الحمام لاهثة الانفاس كعادتي كلما قابلت لبني، كانت سكرة النبيذ لا تزال تؤثر بعقلي وكنت خارجة من نور الحمام الى ظلام النادي الليلي، فلم اتمكن من رؤية شئ سوي صورة وجه لبني عندما كانت تقترب مني قبل ان اغمض عيناي واتوه معها، لحظات حتي اعتادت عيناي على الظلان لاجد زوجى يلوح لى بيده، ذهبت اليه والقيت بنفسي على الكرسي، سالني مالك؟ قلت له الظاهر تعبت من اللي شربتهولي، طبعا كنت اكذب فانا متعبة من طعم ريق لبنى، عبأ لى زوجي كأس اخر، قلت له لأ ... خلاص تعبت، قلتها وانا ارغب فى تناولة محاولة مني لانسي طعم فم لبني، ولحسن حظي فقد اصر زوجي وقال لى، احنا هنا علشان ننبسط وبس، اخذت الكاس وبدأت ارتشفه، كانت كل رشفة من النبيذ تثبت طعم تلك الفتاه بداخلي ولمحتها خارجة من الحمام ويدها تعدل من وضع شعرها، كانت تخطوا فى دلال وثقة البنت الواثقة من نفسها، لا اعلم ما الذي جعلنى اتصور انها ستاتي لتجذبنى من يدي وتاخذني حيث تستطيع تكمل قبلتها، ولمنها اتجهت مباشرة نحو الفتاة التي كانت تجلس معها، تساءلت هل فعلت نفس ما فعلت بى بالفتاه التي رأتنا بالحمام؟ هل تفعل ذلك أيضا مع الفتاه الجالسة معها، ام انها تفعل ذلك معى انا وحدي؟ هل تؤثر لبنى فى كل فتاه كما اثرت في ام انا التى اشعر بتاثيرها فقط؟؟ كان كل تفكيرى متجها حاليا نحو لبنى، افقت على صوت زوجي فالنادل يحمل لافتة مكتوب عليها اسم زوجي وينادي باسمه، ساله هاني عما يريد فاخبره بان هناك شخص ما يريده على التليفون، قام هانى ليرى ما هناك واتجهت انظاري مباشرة حول لبنى لاجدها جالسة أمام الفتاه التي معها وتلك الفتاه تضع كف يدها على فخذ لبنى وتحركة بهدوء، لا ادري بما شعرت كنت ارغب فى ابعاد يد تلك الفتاه عن افخاذ لبنى ولكن بين حين والاخر كانت لبنى تختلس النظرات تجاهي مما اشعرني بانها هى ايضا تفكر بى لحظات وعاد زوجى ليقول لي انه يوجد عميل مهم، ولابد له ان يقابله غدا ولكن بدلا من سفرنا فانه فضل ان يدعوا العميل لقضاء يوم معنا على ان يتحدثا بالعمل، سالته وانا حاقعد معاكم فى الشغل، قال لى وقت الشغل ممكن تروحى تقعدى شوية مع لبنى ... انتى مش بتقولى بقيتم اصحاب، انتفض قلبي لم أعلم سعادة ام خوف، قال لى هانى يلا نقوم علشان حاصحي بدري، قلت له اوك ... اروح اسلم على لبنى علشان نتصاحب اكثر، ذهبت ناحيتها فاحسست بنظرات استفهام فى وجهها، بالتاكيد كانت تتسائل هل اتيت لاعاتبها عما فعلت ام قلت لزوجي ام ماذا، عندما شعرت بتلك النظرات بوجهها إبتسمت لأطمئنها بانى لست غاضبة لما فعلت بل قد اكون غاضبة لانها لم تكمل ما بدات، وصلت اليها وقلت لها زوجى بكرة حيقابل عميل وحاكون لوحدى زهقانة، لم اتم جملتي حتى قالت لى تعالى بأي وقت لو مش فى البوتيك انتى عارفة رقم الغرفة، ومددت يدي اسلم عليها والتقى كفانا فضغضت على يدها قليلا لتعرف بانى لست غاضبة ومنتظرة لقائها عدت الي زوجى وصعدنا لغرفتنا لنمارس الجنس تحت تاثير الخمر مما ضاعف مرات ومرات من شهوة ومتعة الجنس، وقمت بحركات لم اقم بها من قبل فى حياتى، فلاول مرة اضع يده بين فلقتي طيزي لاجعله يداعب شرجي باصبعه، حاول هاني ادخال اصبعه بشرجي ولكن ذلك المني، فتراجع عن ذلك ولكنى لا انكر انه توجد متعة عندما تعبث الايد بالشرج شرط الا يؤلمها ذلك واذا كان يؤلمها فيكفى التلميح والإيماء بان شرجها مغري، وترك المرأة لتسبح بخيالها فى رغبة الرجل بكل جزء بها، كانت ليلة ليلاء اختلط فيها الخمر بالنشوة، وطعم قضيب هانى بقبلات لبنى، لتنتهى ليلتى إغمائة الجنس التى اصبحت معتادة منذ يوم زواجى الاول إستيقظنا فى اليوم التالى مبكرا، كنت قد افقت من سكرة الخمر ولا يزال يدور براسي ما حدث ليلة البارحة فلم اكن اتخيل ان يحدث ذلك معي قط، شعرت ببعض الأسف بقرارة نفسي واوعزت ما حدث للعب الخمر براسي، تناولنا افطارنا على عجل حيث يرغب هانى فى استقبال ضيفه، واخبر موظفو الإستقبال بإنتظار محمود وهو اسم العميل الذي دعاه للفندق وقام بحجز غرفة لهلمدة يوم واحد ليستريح بها، لم اتمكن فى هذا اليوم من تناول افطاري الجنسي الذي اعتدت عليه فقد كان هانى مشغولا بعض الشئ، وصل ضيف هانى حوالى الساعة التاسعة صباحاونزلنا سويا لاستقباله وعرفه هانى بى فكنت ارى جمالي فى نظرات محمود لي، كان محمود رجل اعمال يعمل بالإستيراد والتصدير ويجري بعض الصفقات عن طريق محل زوجى، جلست معهم قليلا للترحاب بالضيف ثم استاذنت لاتمشي قليلا بالفندق فكرت ان اذهب الى لبنى ولكنى تراجعت فقد كانت هى الاخرى محمورة ليلة امس فلربما لم تكن تدري بما فعلت بى من تاثير الخمر، تمشيت قليلا حتي شعرت بالملل فذهبت وحدى لاجلس تحت احد المظلات الممتدة على شاطئ البحر لاستمتع بهوء البحر النقى، وكانت عيناي ترمق زجاج البوتيك الذي تعمل به لبنى لأرى ان كانت لا تزال تنظر لى ام لا مرت نصف ساعة لارى بعدها لبنى ترمقنى من خلف الزجاج، تصنعت بانى لا اراها وما هى الا ثوان معدودات حتى وجدتها امامى، كانت ترتدى ملابس العمل فلم يظهر من جسمها ما رايت بالامس ولكن عيناها لا تزال تلك الحرارة تنبعث منهما فاشعر بها تسرى فى جسدى، القت لبنى عليا التحية وسالتنى لماذا لم اذهب اليها، كنت خجلة منها فها انا متاكدة الان انها تتذكر ما حدث ليلة امس واذا ذهبت اليها فمعناه انى احتاج منها المزيد، اعتذرت لها وقلت لها بانى ساتبعها بعد الجلوس قليلا على شاطئ البحر، لم يكن من الممكن لها ان تتاخر خارج البوتيك فلا يوجد احد هناك غيرها، فمضت على عجل وان كانت نظرات خيبة الامل قد بدت على وجهها، نظرت الى جسدهت من الخلف، لارى حركة وسطها ومؤخرتها وهى تشق الرمال فكانت كرافصة ترقص على انغام امواج البحر، كان الملل قد زاد عليا فانا لاول مرة وحيدة منذ ليلة زواجى، فإتخذت قرارى اخيرا بالذهاب الي لبنى نهضت من جلستى وسرت تجاه البوتيك لاجدها منتظرة عند الزجاج وعيناها تبتسمان لقدومى ووجدت نفسى اتمغتر فى سيرى بدلال وكانى ارغب فى اغواء احد الرجال، وصلت لها البونيك ودخلت لتستقبلنى بابتسامتها المرحة وترحب بى وتاسف لاننا سنضطر للبقاء فى البوتيك حتى موعد الإغلاق، لم امانع فقد كانت تدور براسى اسئلة كثيرة تحتاج لإجابات منها، بدات حديثى بالكلام عن روعة الفندق ولم المح باي شئ مما حدث بالامس، دار بيننا حديث ودي وهادي وان كانت تتخلله نظرات لبنى على انحاء جسدي وكانت تلك النظرات تلهبنى، كانت عيناي بين الحين والاخر تنطلق لتنظر ايضا لجسد لبنى، ولكن ملابسها بالعمل لم تكن مثل ما رايت منها امس، كنت متشوقة لرؤية بطنها العاري ولكني بالطبع لم استطع، دخل علينا هانى على عجل يطلب منى القيام لانا سنذهب لمدينة الغردقة فهناك بعض الاعمال التى سيقومون بها وقد يمر موعد الغذاء، قلت له انى افضل البقاء فسيكون كل حديثهم عن العمل ولن اجد ما اشغل نفسي به، سالنى حتقعدي لوحدك؟؟ ... يمكن نرجع بعد المغرب او بالليل، ردت لبنى مسرعة ما تخافش عليها يا عريس حنتغدى انا والمدام مع بعض واعتبرها فى عيونى، ابتسم هانى ونظرات عينيه تنتظر منى ردا، فاجبته خلاص ... انا خاستنى معى لبنى وروح انت شوف شغلك، تحركت لبنى لتتركنا وحيدين لعل هانى يرغب فى قول شئ لى قبل رحيله، فاعطتنا ظهرها وابتعدت قليلا، فقبلنى هانى قبلة سريعة امتص بها شفتى السفلى وقال باي وخرج، عادت لبنى وجلست، ابتسمت وقالت لى هو انا ادور ضهري من هنا تشتغلوا بوس، وضحكت وتعجبت انا فكيف عرفت وسالتها وانا اضحك عرفتى ازاى، قالت لى علشان شفتك بتلمع، فقد كانت شفتى السفلى تلمع من اثر لعاب هانى عليها، مدت لبنى يدها وكانها تمسح لعاب هانى من على شفتى، ولكننى شعر باطراف اناملها تتحسس ثنايا شفتاي اكتر من كونهما يمسحان لعاب هاني، كان لمرور اناملها على شفتاى تاثيرهما الواضح على نظرة عيناي، تلك النظرة التى تنم عن الرغبة، لم احلول هذه المرة ان امنع يد لبنى فتركتها تتحسس شفتاي، لك تطل لمسات لبنى قفد اصبحت ملكها طوال اليوم حتى يعود زوجى، بدأنا فى حديث ودي وهادئ وان كانت تتخلله بعض لمسات من لبنى على جسدى اثناء الحديث، فكانت اوقات تضع يدها على فخذاي وكانت حرارة يداها تخترق ملابسى ليشعر بها جسدى، ولكنها لم تحاول اكثر من ذلك بالرغم من رغبتى فى اكتشاف المزيد من مواهب لبنى، مر الوقت سريعا مع صحبتها الجميلة تخلله دخول بعض الزبائن للبوتيك، لم يكن رواده كثيرون كحال الفندق ولكن ارتفاع اسعار المعروضات كان يعوض ذلك الفارق. حاء موعد اغلاق البوتيك فى الظهيرة وقد كانت لبنى متعجلة للإغلاق، وقالت لى انا حاقفل دلوقت ونطلع تنغدى فى حجرتى، وافقتها بالطبع فورا فاغلقت البوتيك ثم قلت لها حاروح الغرفة اجيب حاجة اغير بيها هدومى ... مش معقول حاقعد كده طور اليوم، توجهنا لغرفتى وذهبت لاحضر ملابس خفيفة لفترة الظهيرة، اخذت المالابس واثناء خروجى اعترضتنى لبنى وقالت لى أطلب منط طلب وما تكسفينيش، قلت لها ايه؟ قالت لبنى انا عاوزة اشوفك تانى فى المايوه، ابتسمت ابتسامة خجل وقلت لها ما انا باروح الشاطئ بيه وانتى اكيد بتشوفينى، قالت لبنى لأ ... وانتى معايا النهاردة، قالتها وتلك النظرات الحارقة تنطلق من عيناها، مدت يدها واخذت ملابسى من يدى والقتها على السرير وكلنها تقول لى انا مصممة ان ارى جسدك كله اليوم، اطرقت فى خجل فشجعتنى بدفعة من يدها وفعلا أخذت المايوه وإنطلقنا نحو غرفتها وصلنا غرفة لبنى وفتحت الباب، دخلنا سويا ونحن نضحك وعقلى يفكر بما سيحدث خلف ذلك الباب، كانت غرفة صغيرة أصغر من غرفتنا انا وهانى ولكنها مرتبة بشكل جيد، القت لبنى بنفسها على السرير كاي شخص يدخل بعد يوم عمل لتلتقط انفاسها، كخلت هلفها واغلقت الباب خلفى، وقفت انظر فى الحجرة، قالت لى لبنى ايه مش حتقعدي، جلست على كرسي بجوار السرير فى حين نهضت لبنى وهى تقول حاخد دش سريع وارجعلك، دخلت لبنى الحمام وسمعت صوت المياه فعلمت انها تحت المياه الان، قمت لاتجول بالحجرة ونظرت من الشرفة، كانت الشرفة تكشف شاطئ البحر بمنظره الخلاب، دخلت الغرفة مرة اخري ووجدت بعض الصور الشخصية للبنى مع اشخاص اخرين بعضهم على شاطئ البحر، ظهرت لبنى فى الصور بعدة مايوهات لكن كلها كانت تكشف الكثير من جسدها، تاملت جسدها فى الصور لاجده رائع واروع من جسدي، فهى انثي بمعنى الكلمة وتضاريس جسدها ترتفع وتنخفض لتشكل جسدا شديد الاغراء، خرجت لبنى وراتنى وانا انظر فى صورها على الشاطئ، تركت الصورة سريعا وقلت لها اسفة، ردت سريعا بضحكة لأ ابدا عادى لما نقعد مع بعض حاوريكى صور اكتر، كانت لبنى قد خلعت ملابسها، وترتدي روب الحمام فلم استطع اكتشاف ما تخبئه تحت الروبن قالت لى ادخلى خذى دش بسرعة وانا حاطلب يطلعولنا الغذاء هنا ... حاموت من الجوع، دخلت الحمام لاجد وقبل ان اغلق الباب صرخت لبنى مديحة .... المايوه، كنت قد نسيت المايوه بالخارج فاعطته لى وعيونها تصرخ ارتديه لى ... انا وانت فقط، اخذت المايوه من يدها وانا ابتسم فى خجل وقلت لها حاضر يا ستي، اغلقت باب الحمام وخلعت ملابسي، ودخلت تحت المياه واخذت دش سريع، وارتديت المايوه، كانت توجد مرأه بطول باب الحمام فرأيت جسدى العاري فى المرأه، شعرت بالخجل من لبنى ولكن ماذا افعل فلا يوجد معى ملابس غير تلك القطعة التى ارتديها الان، صرخت من خلف الباب لبنى عندك روب تاني، قالتلى لبنى ليه هو انتى مش لابسة المايوه، قلت لها مش قادرة اطلع كدة ... معلش شوفيلى روب من عندك، سمعت ضحكات لبنى من الخارج ولكنها فعلا احضرت لى روب وطرقت الباب لافتح لها، فتحت الباب ومددت يدى لاخذ منها الروب، ولكنها فى شقاوة بدات تحاول ادخال راسها لترانى وكنت انا احاول دفع الباب، وضحكنا سويا حتى اعطتنى الروب بعدما تغلبت عليا وارخلت راسها وراتنى ، لبست الروب وخرجت لها كان الطعام قد وصل وهى تنتظرنى لناكل سويا، وجدت زجاجة نبيذ موجودة على الطاولة يبدوا انها طلبتها لنستعد لمعركة متوقعة جلسنا ناكل وسط ضحكات وهزار متبادل وانا انتظر تلك اللحظة التى تنقض فيها لبنى على شفتاي، لم اجرؤ على قول اى شئ ينم عما ارغب فى داخلي، بدات كؤوس النبيذ تدور بيننا وبدات سكرته تذهب بعقولنا، انتهينا من الاكل ورفعنا اثاره بينما لا تزال كل منا تمسك بكاس فى يدها، جلسنا على طرف السرير وسادت لحظات من الصمت، لتبادر لبنى بالكلام فقالت برضه مش عاوزة تفرجينى، قلت وكانى لا اعلم افرجك على ايه، قلتها وانا اعلم الاجابة ولكن سماعها يثيرنى، قالت لبنى تفرجينى على جسمك، لم ارد عليها فمدت لبنى يدها بهدوء لتجذب الشريط الذى يربط وسط الروب، حلت عقدة الشريط وانفرج طرفا الروب قليلا ليبدا جسمى فى الظهور، مدت لبنى يداها لتبعد طرفى الروب وليظهر المزيد من جسدى، اقتربت لبنى منى اكثر وهى تبعد الكاس الموجود بيدها على المنضده المقابلة لنا، انسدلت عيناى وكانى اقول لها ها انا مغمضة العينان فافعلى بجسدى ما تشائين، شعرت بانفاس لبنى تقترب اكثر واكثر كنت جالسة ومطرقة راسى لاسفل فكان شعرى يتدلى ليخفى وجهى، مدت لنى يداها وابعدت شعرى ليظهر وجهى لها وبكفاها حملت راسى لتعدلها نا حية وجهها، واقتربت اكثر واكثر حتى شعرت بشفتاها تتحسسان خدودى، مددت يدى على كفاها وقلت لها لبنى، قلتها بصوت لاهث يدل على شهوتى واثارتى الشديدة لتطبق لبنى بعدها على شفتاي بهدوء قاتل ولتبدأ فى رضاعة شفتاي باسلوب جديد عليا، كان طعم فمها جميلا وكانت قبلتها تشبه الهمس، تركت وجهى لتنزل الروب من على جسدي وانا كنت فى علم اخر، انفاس لبنى تقترب من جسدى لاشع بها على بطنى اعقبها مرور لسانها على لحم بطنى، امسكت براسها لتتخلل اصابعى شعر راسها ولاول مرة بحياتى شعرت بمتعة مرور الاصابع بشعر راس المرأة، كان مرور لسانها على بطنى ممتعا فكانت تدور فى حلقات حول سرتي، فبدأت اهاتي بالخروج من بين شفتاي وشعرت بان يداي تجذب راسها اكثر تجاه بطنى وكانى أعطيها النور الأخضر لما هو أكثر من ذلك، لم اجد فى نفسى القوة لاظل جالسة فانحدر جسدى مستلقيا على السرير، طلبت منى لبنى الاستلقاء على وجهى فحاولت تلبية طلبها ولكن خانتنى قدرتى، قامت لبنى عنى بهذه المهمة وقلبتنى على بطنى لأواجهها بظهرى العارى، لم اكن ارى لبنى ولكنى كنت أشعر بما تفعله بى، بدأت تمرر لسانها وشفاهها على ظهري بينما كانت يدها تتحسس لحم مؤخرتى بلمسات خبيرة، وكان شعرها المتدلى على ظهرى يدغدغ احاسيسى فبدأت أصواتى المعهودة فى الانطلاق، مدت يداها لتفك لى الجزء العلوى من المايوه ثم قامت تسحب باقى المايوة من بين فخذاي، شعرت بالحرج فقد كانت مياه كسي بللت المايوه وفضحت رغبتى فى ان امارس الجنس مع لبنى، أصبحت عارية تماما وملقاه كقطعة عارية من اللحم على السرير، كنت اتمتم لبنى ... لبنى... كفاية كدةن ولكنى شعرت بيداها تنطلقان لتكتشفان كل ثغرة بجسدى، وشعرت بلحم ناعم يلمس ظهرى، حاولت رفع رأسى لارى ما يدور خلفى، ولم أستطع ان ابعد شعرى المدلى لاري، فمدت لبنى يدها لتمسك شعرى وتتيح لعيناى المجل لارى ما يحدث، وجدت لبنى عارية تماما وتركع فوق ظهري ليكون جسدى بين فخذاها وكسها ملامسا لمؤخرتى، لم أستطع تحمل هذا المنظر فوقعت رأسى على السرير، وأنا اطلق تنهيدة عميقة صادرة من احشائي إنحنت لبنى فوق ظهري تقبل وتلعق اكتافى وعنقي وإمتدت يداها تعبثان فى ذلك البروز الموجود على جانبى صدري على اثر انسحاق صدرى بين جسمى والسرير، كانت يداها ممتعتان وهما يمران بخفة تلهب الشهوة، أحسست وقتها بفرق بينها وبين هاني، فهى تشعرنى بالرقة بينما هانى يشعرنى بالقوة، أحسست بين احضانها برقة بالغة فكانت هادئة جدا فى اداء كل حركاتها، بدأ ايقاعها يزداد فوق جسدى فبدأت اشعر بحركة وسطها، كانت لاتزال جالسة فوق مؤخرتي وكان كسها الحليق يشعرنى بشفرات ناعمة ملساء وكأنها مؤخرة اخرى صغيرة، بدأت تحرك وسطها ليحتك كسها بمؤخرتى ولأشعر بسوائل كس لبنى تتسلل مخترقة ذلك الأخدود الموجود بين فلقتي مؤخرتى ليبلل تلك المنطقة تماما فقد كان انتاج لبنى غزيرا، كان زنبورها قد إنتصب بكامل انتصابه فشعرت بزنبورها وهى تتحرك فوقي، كان يشبه اصبع صغير ينزلق على مؤخرتي بتأثير سوائل كس لبنى، وكنت اشعر بنعومة رأسه كنعومة رأس قضيب هانى، كنت فى أشد حالات هياجى وأصواتي تعلن عن ذلك الهياج، وكذلك لبنى لاول مرة أستمع لاصوات هياجها، كانت تئن من اللذة وكان صوتها يثيرنى اكثر واكثر فقد كان صوتها رقيقا كرقتها، أحسست وقتها اني بحاجة الى قضيب ذكر ليخترق تلك الأحشاء التي احتقنت من الهياج فبدأ فخذاي فى الإنفراج ليزداد انفراج فلقتى طيزي فيبتلع كس لبنى البارز بين الفلقتين الزلقتين، تسائلت فى نفسى هل ستستطيع لبنى إكمال مهمتها وإطفاء تلك النيران، وهل ساستطيع أنا أن اطفئ نيرانها التى اشتعلت؟ كانت يدا لبنى قد نجحتا لتتسللا تحتي ويمسك كل كف بأحد أثدائي، حاولت جاهدة ان ارفع مقدمة جسدى لأتيح لثدياي التدلي لأساعد لبنى فى مهمتها بمداعبة ثدياي، وفعلا نجحت فى رفع جسدى قليلا وتدلي ثدياي لتلتقطهما لبنى وتبدأ فى تحسس مدى ليونتهما، كانت حلمتاى منتصبان كقضيب *** رضيع، إلتقطتهم لبنى بين ابهامها وسبابتها وبدأت تفركهما فركا ممتعا يزيد من تصلبهما، بدأ وسطي يتحرك ليعلن عن رغبة كسي فى مداعبته فقد كانت سوائله التي اختلطت بسوائل لبنى تجعل المنطقة رطبة فتثير الشهوة، مع حركة وسطى كانت تنقبض عضلتا مؤخرتى فتضغطان على شفرى وزنبور لبنى وكأن مؤخرتى تلتهم كسها الأملس الذي كان ينزلق وكانه يفر هاربا من انقباض مؤخرتى نتيجة للبلل الكثيف بتلك المنطقة، كانت لبنى وصلت لدرجة عالية من الهياج، فقامت من فوق ظهري وجلست بجواري ومدت يداها لتجعلنى انام على ظهري، أصبح وجهانا متقابلان، الأن اراها بوضوح، وجدتها ذات جسم ملائكي فى نعومته صدرها يبرز منتصبا تزينه حلمتان رائعتان يفوقان حلمتي ثدياي طولا تحيط بهما تلك الهالة الداكنة التى تدل على أن صاحبتها سبق لها الحمل من قبل بينما كانت هالتي أثدائي لايزالان ورديان، كان خصرها نحيلا يعقبه حوض متسع، كانت جالسة الي جوارى وهي جالسة على ركبتيها فكان فخذاها مقفولان فلم اتمكن من رؤية كسها، مددت يدى الي فخذها لاتحسس بشرتها، كانت اول مرة يدي تمتد الي جسد فتاه بغرض جنسي فشعرت فعلا بمدي اغراء اجساد الفتيات، كان فخذها شديد النعومة، وكان لحمها لينا وان لم يكن مترهلا فكنت ارى أثار اصابعي وهى تتحرك على فخذها تاركة خلفها علامات بلحم افخاذها، لم ادر الا ويدى تتسلل اكثر واكثر بينما هى تاركة جسدها لي لأتحسسه، وصلت يدى الي بطنها لاداعب سرتها وصاعدة فى طريقى لالتقاط ثديها، وفعلا وصلت لامسك بثديها وكان ثديها فى حكم كف يدى، فقبضت عليه بكامله ويبدوا مع انفعالي اني ضغطت عليه ضغطة شديدة، فصرخت لبنى ومدت يدها لتمسك بقبضة يدي لمنعي من الضغط بقوة اكثر، كنت لا ازال مبتدئة جنسيا فلم اكن على دراية تامة بما يجب ان افعله ولكن الغريزة الجنسية هى التى كانت تحركني فى انفعالاتي وافعالي، وجدت نفسي اجذبها من ثديها لأجبرها على الإنحناء تجاهي وليقابل وجهها وجهي، فلم اتركها لتلتقط شفتاي بل بادرت انا بالتقاط شفاهها هذه المرة وتركت ثديها لأحتضنها بين ذراعاي خوفا من فقد حلاوة قبلتها، إنبطحت لبنى فوقى بكامل جسدها وشفتانا لم يتفارقا وأصبح جسدها ملامسا لكامل جسدي، فشعرت بحلمتا ثدياها المنتصبتين تخترقان ليونة ثدياي، حتي أصابع أقدامها كانت تداعب باطن قدمي وكانت يداي تجول على ظهرها حتي يصلا لمؤخرتها فوجدتها لينة جدا وشديدة الإغراء لمداعبتها والعبث بها، بينما كانت هى تمسكني من شعر رأسى مطبقة بفمها على فمي ونتبادل وضع الألسنة والشفاه لتتذوق كل منا الأخري، باعدت بين فخذاي لتسقط لبنى بينهما وليحتك كسي بعانتها، وبدأ وسطي يدخل حرب شعواء ليطفى لهيب كسي، فكنت أعلوا وأهبط محركة كسي على عانة لبني بينما يداي تكادا تمزقان لحم مؤخرتها، وكانت هى الأخري تحرك وسطها محاولة تهدئة شهوتها، كان أفواهنا متقابلة وملتحمة فلم نستطيع إصدار اصوات انيننا ولكن أنفاسنا كانت تخرج هذه الأصوات فى صوت همهمات تدل على متعتنا، حاولت لبنى النهوض من فوقى بينما كنت انا متشبثة بها خوفا من ان تتركني على هذه الحاله، ولكنها انتزعت نفسها من احضانى لتنحني موجهه فمها ناحية كسي فى حين كان كسها ومؤخرتها أمام وجهي، مدت لبنى يدها لتفرج فخذاي وتقابل موطن عفافي بفمها بينما لم تطلب مني أن أفعل بها ما تفعله، بدأت لبنى فى العبث بكافة أنحاء كسي مستخدمة كل ما لديها فكانت يدها تحك الشفران بينما لسانها يداعب رأس زنبوري ويدها الأخري تمارس دور قضيب هاني فى جولاته داخل جدران كسي، وكنت أنا أنظر الي كسها لأول مرة لأجد شقا جميلا أملس وكانت تتمتع بشفرين يخرجان خارج نطاق الكس وزنبور يفوق زنبوري حجما وصلابه، وددت ان افعل بهاما تفعله هى ولكني لم أستطع اولا، فبدأت يدى تتحسس كسها لأجده ساخنا شديد الحمرة من شدة المحنة، بدأت يداي تبعد الشفران لتكتشفا ما بداخل هذا الشق لأجد كسها أمامي واضحا جليا لامعا من مياه هياجه فبدأت أقبل فخذيها وإقتربت هي بمؤخرتها مني لتساعدني وان كانت لم تطلب مني ان افعل شيئا، بدأت قبلاتي تتناثر على مؤخرتها ورويدا رويدا وجدت أن قبلاتى تقترب من منطقة عفافها لتبدأ رائحة شهوة كسها تخترق انفاسى، بدون وعي بدأت انقض على شفرتيها أتحسسهما بشفاهي لأتذوق اول مرة بحياتي طعم مياه المرأة، وعندها بدأ تسابق بينى انا ولبنى كل مننا تحاول الفتك بكس الأخري وكأننا انثتان تتحاربان للفوز بذكر، كنت احاول تقليد لبنى بحركاتها التي تفعلها بكسي فأدخلت أصابع يدي بداخل مهبلها بينما كنت أرضع من زنبورها وكانى *** جائع، ويدى الأخري تتحسس مؤخرتها وشرجها عائدة الي أشفار كسها، لم يمض علينا وقت طويل فى هذا الوضع حتي إنقبض فخذاي مانعان رأس لبني من الحركة بينما تمدد كامل جسدها فوق وجهي ولنطلق صرخاتنا الأخيرة ونعلن إنتهاء شهوتنا ولتستدير لبنى إلى سريعا لنتعانق ونحن نطلق اخر اهاتنا نزلنا بهو الفندق وكانت ابتساماتنا بادية على وجوهنا من فرط السعادة التي كنا بها، توجهنا ناحية البوتيك وقامت لبنى بفتح الباب وجلسنا سويا نتبادل الضحكات والقفشات ونتذكر ما سويناه سويا، كنت قد بدأت فى قول بعض الألفاظ الخارجة لها كما يفعل هانى معى، كأن اقول لها طيزك ناعمة ... كسك احمر وحلو، مثلما كان يفعل معى هانى ووجدت أن لذلك تأثير حسن عليها فكان اوقات يبدوا عليها الخجل وتحمر وجنتاها لتزيدها جمال وإثارة، مر الوقت سريعا لأسمع صوت هاني يقول اناجيييت، قمت مسرعة وكدت أن اتعلق برقبته فلم أعد أخجل فى أن أفعل ذلك أمام لبنى ولكنى تذكرت سريعا بأنه من المفترض الا يعلم هانى بما حدث فتراجعت، رحبت به لبنى وأنا ممسكه بذراعه وأسئله مئات الأسئلة عما فعل بدونى، فقال لي نطلع الحجرة نرتاح واحكيلك كل حاجة، فقلت له اودع لبنى وتوجهت اليها اشكرها بينما توجه هانى نحو الباب، كانت عينانا تقول كلاما أكثر من كلام الشفاه ووجهت يدي نحو ثديها وقرصتها قرصة ليست بالهينة، فقالت لبنى أأى، قلت لها بهمس علشان تفتكرينى بيها لغاية ما نتقابل تاني، قالتلي ما تتأخريش عليا، قلت لها طبعا، وودعتها وذهبت مسرعة مع هانى متأبطه ذراعه ومتوجهين ناحية غرفتنا صعدنا للغرفة وكان يبدوا على هانى التعب من أثر المشوار ولكنه كان متشوقا الي، فهذا اول يوم من يوم زواجي لم يعاشرنى هانى فيه، بدأ يغلع ملابسه وكان إنتصاب قضيبه واضحا بدون أي إثارة، تصنعت بأنى لا أري شيئا، ولكنهخلع ملابسه تماما وأتي ليقف أمام عيناي وقضيبه منتصب تماما، كان قضيبه يصرخ لم أشعر بكسك اليوم ... أرغب فى معاشرتك، نظرت له وانا ابتسم واقول له إيه ده، قال لي عاوزك، ضحكت، فجثا على ركبتيه وأصبح وجهه ملاصقا لوجهي وقال وهو ينظر فى عيناي عاوز انيكك ... عاوز كسك، ضحكت فقد تخيلت نفسي وانا منذ لحظات كنت أقول للبنى مثل هذا الكلام، أبعد هاني فخذاي وغطس برأسه بينهما بينما كنت لا أزال مرتدية فستانى، ورأسه بين فخذاي وتحت فستاني فلم أري ما يفعل بي ولكني أشعر، وأبعد كيلوتي الصغير باصابعه ليكشف عن موطن عفافي ويبدأ فى أكله وكأنه جائع منذ سنوات، كان ذلك اليوم عنيفا جدا فى أكل كسي حتي أنني تبللت فى ثوان وفقد جسدي توازنه لأرتمي على السرير جثه هامدة، كنت أفكر ها أنا فى اليوم الثامن من زواجي وأصبحت شديدة الشبق بهذه الدرجة وفى خلال ثمان أيا مارست الجنس مع زوجى ومع لبنى بعد حرمان سنوات، كانت أصواتي تعلوا معلنه لهانى إمكانية بدء غزوته لعشي، فقام هانى وخلع عني كل ملابسي وعبث قليلا بجسدي فقد أمسك بقضيبه ليضربني به فوق أفخاذي ولتصدر أصوات لحمي وهو يقول لي سامعة صوت زبى على لحمك، أثارنى ضربه لي بقضيبه، فبدأت أحضن هاني وأدعوه ليبدأ معاشرتي، وفعلا بدأ هاني فى ضربي بقضيبه داخل كسي تلك الضربات المنتظمة التي تصل لرحمي حتي قذف مائه بداخل رحمي بينما كنت أنا قد قذفت مائي قبله بقليل، تمدد هاني بجواري وغض فى نوم عميق فقد كان منهكا من تعب يوم العمل ومن المجهود الذي بذله ليخضع جسدي لقضيبه، كنت بعد نشوتي أقكر فى لبنى فقد كنا نتعانق بهمس بعد إتياننا بنشوتنا، نظرت إلى هاني وقد كان نائما فقررت أن أنزل للبني بدلا من الجلوس لوحدي نهضت وكنت عارية تماما ولا يزال لبن هاني يقطر من بين أفخاذي، لم أرتدي شيئا سوي فستان لم يكن تحته شيئا مطلقا، وكتبت ورقة وضعتها بجوار هانى اخبره أني عند لبني، ونزلت سريعا للبنى لم تتوقع لبنى مجيئى بهذه السرعة فظهرت الفرحة على وجهها لتقول بسرعة ايه اللي حصل؟ ولكني غيرت ملامح وجهى لاقول لها ممكن أقيس فستان بغرفة القياس، قالتلي اتفضلي، دخلت الغرفة الضيقة وجذبت الستارة وخلعت فستاني لأصير عارية ثم أخرجت رأسى من وراء الستارة لأقول يا أنسة ... ممكن تساعديني، لتأتي لبنى وتدخل الغرفة وتفاجأ باني عارية تماما قالت لي يا مجنونة، ولكنها لم تستطع اكمال الكلمة فقد إنطبقت شفاهي على شفاهها فى قبلة طويلة، ثم تركتها لتقول ونازلة عريانة من فوق، قلت لها ايوة هاني لسة نايكني دلوقت ونام ... وبدل ما اقعد زهقانة قلت اجيلك، وجدت لبنى تجثوا فاتحة فاها ومتجهة نحو كسي ولكنى جذبتها وقلت لها لأ، قالت لي وهي لا تزال جاثية ليه؟ قلت لها لسة هانى مخلص دلوقت وما استحمتش وكسي مليان لبن، ضحكت وأزاحت يدي وبدأت فى لعق كسي، كانت رائحة لبن هاني واضحة ومختلفة عن رائحة كسي وقد أثارتني كثيرا فكرة أنها تلحس لبن زوجي من كسي، أدخلت لبني إصبعين في كسي وأخرجتهما لتصعد تجاه وجهي وتفاجئني بإدخالهما فى فمي، أحسست بالإشمئزاز ليس من طعم كسي فقد ذقت كس لبنى وعرفت حلاوته ولكن لفكري بأنى العق لبن هاني، أبعدت وجهي لتضحك لبني محاولة إدخال أصابعها أكثر فى فمي ولما وجدتني أمانع بصدق توقفت وسالتني ليه؟ قلت لها ما اعرفش ما دقتوش فبل كدة واعتقد أنه وحش، قال لي لبنى إنت مش شفتيني بالحسه دلوقت ... بيتهيألك إنه وحش ... بالعكس جربي، ومدت اصابعها لأفتح أنا فمي بإرادتي ,ابدأ فى لحس اصابعها، كان طعمه به شئ من الملوحة وأثره يبقي على اللسان ومع ذلك لم أجده سيئا فضحكت وقلت لها الظاهر اني حابطل أخلي هاني ينزل فى كسي وحاخليه ينزل فى فمي، ضحكنا وأمسكتها لأجذب كيلوتها الصغير وأبدأ فى خلعه، وبمجرد خلعه دق جرس التليفون بالخارج فخرجت مسرعة لأجدها تقول لي هاني على التليفون، لبست فستاني وخرجت مرعة وأنا لا أزال أمسك كيلوت لبنى فى يدى، كان هاني قد إستيقظ ووجد الورقة وإتصل بي ليدعوني للصعود لننزل للسهر فى النادي الليلي، قلت له بأنى صاعدة وقلت للبني بأنى ساصعد لهانى ولأراها بالنادي الليلي بعد إنتهاء عملها، مدت يدها لتأخذ كيلوتها من يدى وفى تلك اللحظة دخل أحد الزبائن للبوتيك فتراجعنا سريعا وأطبقت يدي على الكيلوت المبلول، وقف الزبون ليكلمها لأجدها فرصة وأقول لها باي يا لبنى وتنظر هى لى بدهشة فقد مانت تريد كيلوتها، وقفت خلف ظهر الزبون لألوح لها بالكيلوت وقائلة باي أشوفك بالليل، وخرجت من البوتيك تاركة لبنى واقفة بدون كيلوت خبأت كيلوت لبنى بيدى وتوجهت ناحية المصعد لأذهب لهانى، ركبت المصعد وأثناء صعودى فكرت بماذا سابرر لهانى وجود كيلوت حريمى معي؟ فكرت بسرعة أن أرتديه فقد كنت عارية تحت هذا الفستان، حاولت إرتدائة بسرعة وعيناي على ارقم الأدورا خاشية أن يقف بى المصعد وبنفتح الباب ليشاهدني رواد الفندق وأنا أرتدي كيلوت بالمصعد، كانت لبنى أنحف منى فلم أستطع تمرير الكيلوت من منطقة حوضى وطيزي، خلعته مسرعة لتراودنى فكرة شيطانية فقد علقته بالمصعد تاركة اياه لمن يجده وبه رائحة وبلل كس لبنى ليستمنى عليه، علقته بالمصعد الذي وصل لطابق غرفتنا وخرجت مسرعة خاشية أن يرانى احد بينما كانت ضحكتى تكاد تعلوا متخيلة الشخص الذي سيجد كيلوت لبنى دخلت غرفتى مسرعة لأجد هانى قد ارتدى ملابسة فحضنته وطبعت فبلة علة خده لم ترضه فمصصت له شفتاه ليرضي، قلت له ثوانى اخد حمام والبس، دخلت الحمام مسرعة فقد كنت ارغب فى خلع ذلك الفستان قبل أن يدرى هانى بأنى عارية تحته، أخذت دش سريع وخرجت لأرتدى ملابسى لننزل للسهر بالنادى الليلى نزلنا النادي وكان جوه رومانسيا كالعادة، وطلب هانى العشاء وذجاجة النبيذ التى غعتدت عليها وجلسنا نضحك ونتحادث بينما كانت عيناى تترقبان دخول لبنى. بعد قليل ظهرت لبنى مرتدية زيها الليلى الذي يبرز مفاتن جسدها بتلك البطن العارية التي تتلوي كجسم ثعبان أثناء سيرها، كانت لبنى تتلفت حولها فمن الواضح أنها كانت تبحث عني، رفعت يدى لها حتى تجدنى وانا اقول لهانى لبنى وصلت، قال لى هانى ياااه ده انتوا بقيتوا اصحاب خالص، شاهدتنى لبنى فأومأت لى وإتجهت لتبادلنا التحية بينما أنا اقول لهانى ليه ما نعزمهاش تقعد معانا ... طول فترة شغلك كانت هى بتونسني واتغديت عندها، قال لى هانى اوك، وصلت لبنى وسلمت علينا ودعاها هانى لرفقتنا فإعتذرت وبدأت أنا فى الإلحاح حتى وافقت وجلست معنا، بدأت كؤوس النبيذ تدور بيننا مع حديث ودي، بينما كنت انا ارغب فى الإنفراد بلبنى قليلا فقلت لهانى أرغب فى الذهاب للحمام، ووجهت حديثى للبنى ممكن تيجى معايا؟ وكأنى اريدها حتى لا أذهب وحيدة لمنطقة الحمامات بينما كانت نفسي ترغب شئ اخر، ردت لبنى وهى تقوم طبعا، ذهبنا للحمام وبمجرد دخولنا حتى بدأنا فى الكلام فى نفس اللحظة كل منا ترغب فى الحديث لصديقتها، ضحكنا سويا عندما وجدنا ان احدنا لا تسمع الأخري فجذبتها من يدها ودخلنا احد الحمامات وأغلقنا علينا الباب، بمجرد وجودى معها وحدي أطبقت على شفتيها أتحسسهما بشفاهي فقد كانت طعم قبلتها رائعة مع طعم النبيذ الذي لا يزال بفمي، بادلتني لبنى حركات اللسان والشفاه حتى ارتوي فمينا، قالت لى قوليلى فين الكيلوت؟؟ قلت لها ليه بتسالي؟؟ قالت لى انا لمحت واحد راجل ماسكه فى ايده وهو ماشي امام البوتيك ... كان مخبيه فى ايده لكن انا طبعا عرفته، قالتها وعيناها كلها علامات استفهام بينما غرقت انا فى ضحك متواصل حتي جلست على ارض الحمام من كثرة الضحك وهى تتعجب، بدأت اجيبها من بين ضحكاتى بينما كنت جالسة على الارض لا استطيع القيام وهي واقفة تنظر لى بدهشة، وحكيت لها ما فعلت وكيف تركته بالمصعد، قالت لبنى كدة برضه يا مديحة ... تسيبى الناس تتفرج على كيلوتى، قلت لها وايه يعنى هو فيه حد يعرف انه بتاعك ... خليهم يشموا ريحة كسك ويستمنوا عليه، فكرت لبنى قليلا ثم بدأت مثلى فى الضحك بينما يتناثر بيننا الكلام عن الرجل الذي شاهدته وماذا سيفعل وكيف سيتشمم رائحة كسها وقد يعرضه على بعض اصدقائه ليتشمموا معه رائحة لبنى، ضحكنا كثيرا حتى بدأت يداي تتسلل على جسم لبنى التى اقتربت منى وكان كسها فى مواجهتي من تحت بنطلونها الجينز، مددت يداى وانا لا ازال جالسى لأفك لها زرار وسوستة البنطلون ولأسحبه لأسفل وأعري كسها، كان البنطلون ضيقا مما جعل فخذاها منطبقان فأخذ لسانى يتسلل بين فخذاها ليصل لزنبورها محاولا سحبه خارج كسها وفخذاها، بينما يداي تحتضنانها من طيزها وتجاعب لحمها اللين فقد كانت طيزها ترتج مع حركة يداي فكانت مثيرة، كنت اجد صعوبة فى نيل زنبورها فأعطتنى لبنى ظهرها وإنحنت للأمام ليبرز كسها بالكامل من الخلف وقد ساعد على بروزه انضمام فخذيها ولم أتاخر أنا فى الإنقضاض على ذلك الزنبور الذى كان قد إنتصب فبرز وكأنه ينادي فمي، كانت أول مرة أري شرج لبنى بوضوح فى وضعيتها هذه وإن كنت قد تحسسته سابقا بدات أداعب طيزها وشرجها بأصبعة بينما كان لسانى منهمكا بداخل كسها ينهل منه، لم تتوانى لبنى فى الإستجابة فقد كانت مخمورة مما عظم شهوتها لتبدأ إهتزازات جسدها مع صدور أصوات تمحنها ولأري عن كثب تلك الإنقباضات التي بدأت فى مهبلها لتدل على بداية وصولها لنشوتها وفى ذلك الوقت وبدون اى قصد مني ضغط إصبعى على شرجها بينما كان يداعبه ليدخل جزء منه بداخل شرجها ولتطلق لبنى صيحة وهى تجذب رأسى بشدة على كسها معلنه وصولها لما كانت تبتغي. جلست لبنى على التواليت لتسترد أنفاسها بينما وضعت أنا رأسى على فخذها لتحتضن رأسى وتداعب بأناملها شعري فى حركات رقيقة، حتى إستردت انفاسها فقلت لها يلاااا اتاخرنا على هاني، قالت لى وإنتى ... انتى لسة، فقلت لها مش مشكلة هانى يعوضنى لما نطلع، وخرجنا سويا ونحن نضحك بينما كنت اذكرها بالرجال الذين يشمون الأن رائحة كسها لتخجل وتحمر وجنتاها عدنا لنكمل السهرة سويا مع هاني بين الضحكات والقفشات ومحاولت هانى لوضع يده على افخاذي من أسفل المنضدة لكي لا تراه لبني حتي يصل لكسي، بينما كانت لبني فى المقابل تحاول تحسس ساقي بقدمها العارية من اسفل المنضدة لكي لا يراها هانى بينما كنت أنا الفائزة بينهما فقد صار جسدي هو هدفهما ومرتعهما بينما الخمر تلعب بعقلي، كانت سهرة ممتعة قضيناها سويا لنصعد بعد ذلك لغرفنا بينما عينا لبنى تتوسل جسدي لقضاء تلك الليلة معها ولكن لم يكن ذلك ممكنل فصعدت مع زوجي ليفوز هو بجسدى وكسي فى تلك الليلة ليمتعهما ويتمتع بهما، الشئ الوحيد الجديد الذي حدث بهذه الليلة هو أن هاني لاحظني بعد نشوتنا بأني وضعت يدي بين فخذاي ليتبللا من مائه وبعدها وضعتها على فمي محاولة الإعتياد على طعم مائه، لم أكن أدري أنه قد رأني ولكنه قال لي ايه رأيك حلو ولا لا؟ قلت ايه هو؟ قال لى اللي دقتيه دلوقت، إبتسمت فى خجل فقد علمت انه رأني ليقوم هاني واضعا جسدى بين فخذاه وقضيبه المدلي أمام وجهي ، لم يطلب مني عمل شئ ولكني فهمت وإستجبت فالخمر تعطي المرء جراءة غير متوقعه، فامسكت بقضيبه اقبله ولتتحول قبلاني للعق عنيف لقضيبه ولقد كان لما فعلت بتلك الليلة مكافأة بفوزي بنيكة أخري لكسي من هانى لننام ليلتنا بعدها منهكين من كثرة الجنس صباح اليوم التلى طلب منى هانى ارتداء المايوه للنزول للشاطئ ولمنى كدت اصرخ وتمالكت نفسي بأخر لحظة، ففي شدة متعتي مع لبنى كنت قد نسيت المايوه لديها بالحجرة امس، فكرت سريعا ماذا اقول لهانى، أأقول له انك ذهبت عدة ساعات للعمل لتعود وتجد زوجتك قد فقدت مايوها لا يكاد يري؟؟؟ قلت له سريعا المايوه عند لبنى فقد طلبته منى امس لتعيد إصلاحه وتثبيته بشدة، فقال لي اتصلي بيها وشوفى عملت ايه، إتصلت بلبنى بالبوتيك ولكن لم يرد أحد فعلمت انها لم تفتح البوتيك بعد فقمت بالإتصال بحجرتها لترد عليا وسالتها لبنى خلصتى تصليح المايوة ولا لسة، لتضحك لبنى على سماعة الهاتف فقد وجدت مايوهى ملقى على سريرها بعد عودتها امس، وصرت انا اكلم نفسى على الهاتف حتى لا يشعر هانى بشئ، فاقول ها خلصتيه ... طيب انا جايه اخذه منك، واغلقت السماعة وقلت لمحمود حاروح اجيبه من لبنى ... هى لسة فى غرفتها، وذهبت لتلك الشقية وأنا أسارع خطواتي لأطرق باب حجرتها وتفتح لي وهى تكاد تقع من شدة الضحك بينما دخلت أنا أضربها على مؤخرتها ضربات خفيفة كعقاب لها على عدم اعلامي بأني نسيت المايوه، وبين ضحكانتا وهزارنا كانت تذكرنى بأنى قد أخذت كيلوتها وعلقته بالمصعد بينما ستفعل هى ذلك بمايوهى الملئ برائحة كسي، ضحكنا كثيرا لنتوقف بعدها ونبدأ فى تقبيل بعضنا بعضا ولنتناول افطارا شهيا سويا، لم يكن افطارنا كافطار باقى النزلاء فقد كان افطار كل منا عبارة عن ذلك الشئ المنتصب فى مقدمة كس صاحبتها وتلك الشفرات اللينة والممتعة، فأكلنا حتى شبعنا وقذفنا شهوتنا ولاذهب بعدها الي هانى وتذهب هى الى البوتيك مر ذلك الإسبوع سريعا بينما كان يومي بالكامل ممتلئ بالجنس ومقسما بين زوجى هانى ولبنى التى كنت أختلس اللحظات لألتقى بها سواء فى غرفة تغيير الملابس فى البوتيك أو فى حمام النادي الليلى الذي شهد فضها لبكارة شفتاي بأول قبلة من إمرأة، لم يحدث جديدا فى جياتى الجنسية سوي إعتيادى على طعم ماء هاني وأصبحت اتذوقه يوميا وأذيق بقاياه من كسي للبنى، وكذلك شرجي الذي بدأ الإعتياد على أصابع لبني الرفيعة بينما لم يحاول زوجى أكثر من تمرير إصبعه على شرجي بعد شكواي من الألم فى أول مرة حاول بها ذلك، كما تعلمت عدة أوضاع جديدة لممارسة الجنس ومنها وضع السجود الذي وجدت متعته اكبر من الوضع المعتاد حيث يتيح للقضيب التسلل بمقدار أكبر للداخل كما مارست الجنس وأنا فوق هاني وأعطانى ذلك قدرة أكبر فى التحكم وإدخال قضيبه بالقدر الذى ارغبه وفى الوقت الذي ارغبه، وقد حدث أيضا فى أحد المرات أن صب هاني مائه على جسدي بينما كنت أنا أمارس تعذيب رأس قضيبه بفمى وشفتاي فتبلل بطنى وثدياي من ماءه، لأغمس اصبعي فى مائه وأتذوقه ووقتها ضحك هانى لما افعل وكان ممددا بجواري، فقمت ممسكة بيداه بأحد يدي وإعتليته وأمسكت رأسه بيدي الأخري وقمت بإدخال ثديي المبلل من مائه فى فمه ليصرخ ويحاول التملص بينما كنت أستغل صرخاته وإفتاحه لفمه بإدخال المزيد من ثديي بداخل فمه لأذيقه ماء خصيتيه، ضحك هانى كثيرا بعدها فقد كان رجلا ممتازا فى الجنس وفى عبث الجنس. فى اليوم الأخير لنا فى الفندق وقف هانى ليحاسب موظف الإستقبال بينما إستأذنت أنا لأوع لبنى فذهبت لها البوتيك وكانت تعلم باننا سنغادر اليوم، كان لقائنا مفراق العشاق فقد كانت نظراتها حزينة بالرغم من انها قد قالت لى بانها تمارس الجنس مع بعض النزيلات من الشواذ لكن كانت هناك علاقة خاصة بيننا، دخلنا حجرة تبديل الملابس كعادتنا ولنتعانق وسط بعض الدموع فقد أحسست فعلا أننى سأفتقد لبنى فقد إعتدت عليها وعلى ضحكاتها، لم تكن حالتنا النفسية تسمح بأن نمارس اخر جنس سويا ولكننا كنا نشعر بالفراق فطغي جو حزين على لقائنا، قبلتها قبلة سريعة فى فمها وتبادلنا ارقام التليفون على وعد مني ومنها بان نلتقى مجددا ونصبح اصدقاء للأبد، خرجت وذهبت لزوجى هانى فقد كان انهى اجراءات مغادرتنا بينما لبنى تنظر نظرات حزينة وتلوح بيدها للوداع وألوح انا لها واخرج مع هانى لنغادر الفندق عائدين لحياتنا المعتادة وصلنا منزلنا بعد سفر الطريق منهكين ولمن بداخلنا سعادة من تلك الرحلة الجميلة، خلعنا ملابسنا واستلقينا على السرير نتذكر أيامنا الحلوة التى قضيناها، كنت فى قمة سعادتى فلم أكن أعلم أننى سارزق بزوج يجعل ايامى كلها سعادة مثل هانى مر شهر على زواجنا وبدأ هانى فى العودة والإنتظام بعمله فقد كان بتطلب عمله أن يخرج فى التاسعة صباحا ليعود فى التاسعة مساء، فى بداية ذهابه لأيام عمله كان يختطف ساعتين ظهرا ليعود الي ينهل من لحمي وأنهل من قضيبه، ولكن مع مرور الوقت بدأ بيقى فى عمله لكامل اليوم، لن أكذب عليكم وأقول انه كان ينقصنى شئ، فالحب والسعادة والإمكانيات المادية والزوج المتفهم كلها أشياء كانت متوفرة بحياتى كان لوجود هانى نصف اليوم بعيدا عني سببا فى بداية شعورى بالملل فبدأت اتعرف على المكان من حولى وعلى جاراتي بالبناية التى نسكن بها، كانت بنايتنا مكونة من خمسة ادوار وبكل دور منها شقتين، تعرفت على جارتى بالشقة المقابلة لشقتنا، كانت تدعى صفاء وهى اكبر منى سنا فهى فى حوالى الأربعين من عمرها لديها ولدان احمد سبع سنوات ومحمود فى الحادية عشر من عمره وزوجها نبيل، كانت جارتى تعمل فكان الدور بالكامل خاليا من التاسعة صباحا حتى الواحدة موعد عودة ولداها من المدرسة وحتى تعود هى فى الثانية والنصف وزوجها فى الثالثة، كنت أذهب اليها بعض الاوقات فى السادسة مساء لأقضى معها بعض الوقت لحين عودة زوجى فى التاسعة، كانت سيدة بشوشة وإن كانت جادة فلم أستطع الجديث معها فى أمور الجنس، فكانت صداقتنا تعتمد على الحديث فى امور المنزل والعمل ومشاكل الحياه، كان ولداها يجلسان على منضدة مقابلة لنا ونحن نتحدث يستذكران دروسهما بينما أمهما ترمقهما لتتأكد من أنهما يستذكران ولا يلعبان، كان محمود على عتبات سن البلوغ فسن الحادية عشر هو بداية التغيرات التى تحدث فى جسده لتحوله من صبي لرجل ولكنى كنت أتعامل معه ومع اخيه احمد كأطفال فكنت اقبلهما حين أدخل الشقة أو قبل المغادرة، كنت أوقات المح بعض النظرات من محمود تحاول التسلل تحت ملابسي عندما أجلس وأضع ساقى فوق الأخري أو عندما أنحني فيتدلي ثدياي مرتجين ومصطدمين سويا كأمواج البحر، كان للجنس الذي أمارسه مع هانى وما مارسته مع لبنى حولانى لإنسانة لا ترتوى وأشعر دائما بالنظرات الجنسية والأفكار الجنسية، فتسللت عيناي بين فخذي محمود لأجد إنتصابا لا يجاوز إنتصاب زنبور كسي، كدت أضحك ولكننى أمسكت أنفاسي لكي لا ترانى أمه فى أحد الأيام وقبل موعد عودة محمود إستأذنت للذهاب لشقتي، فقد تعودت أن أخذ حماما قبل عودة محمود لأعد له مبغاه من جسدي ولأتمتع بلسانه على سائر لحمي، دخلت الحمام وبدأت فى الإستحمام لتنقطع الكهرباء ولأجد نفسي عارية فى ظلام دامس، كنت أترك نافذه الحمام وبها جزء صغير مفتوح ليخرج البخار خارجا، فمددت يدي لأفتحها أكثر طلبا لبعض الإضاءة من الخارج، كان الظلام دامسا فلمحت شئ يختبئ من النافذة المقابلة، كانت النافذة المقابلة لنافذة الحمام هى نافذة حمام شقة جارتي صفاء، أدركت وقتها أنه كان هناك من يتمتع برؤيتى بالحمام وإن كنت لا أعلم من هو، ما هى الا ثوانى وعادت الكهرباء، فأعدت مواربة النافذة ولكننى تركت جزءا أكبر مفتوحا لأحاول رؤية ذلك الذي يتلصص على جسدي لقد كان الضوء الصادر من حمامي يضئ نافذة حماما صفاء وبدأت المح تلك الرأس الصغيرة تعود لترتفع من جديد لتري الجارة العارية، حاولت التدقيق وكدت أنفجر من الضحك عندما علمت من هو، إنه محمود ذلك الصبي الصغير يقف فى الظلام متطلعا لعري جسدى وأنا التى كنت أظنه يحاول رؤية أفخاذي فقط ولكنه يرانى عارية بالكامل، أحسست بالإثارة من ذلك المراهق الصغير الذي يود أن يكون رجلا يغزوا أجساد النساء فقد أكون أنا اول ذكريات حياته الجنسية وأول لحم لإنثي يراه، لم أدر بنفسي إلا وأنا أستعرض جسدي أمام عينيه وكأني غير مدركة بأن أحدا يرانى، فبدأت يداي تعتصران ثدياي لينزلق لحم ثدياي بتأثير الصابون وتنتصب حلمتاي ولأرى رأس الشقي الصغير تهتز فعلمت أنه يمارس العادة السرية ويرغب فى الإستمناء على جارته العارية، أزادنى ذلك رغبة فزادت إستعراضاتى وخاصة حينما بدأت أنظف كسي فبدأت افركه فركا شديدا أمام عيناه وأدخل كفي بين فلقتى طيزي لأنظف شرجي، ما هى إلا لحظات ورأيت رأسه يستند على الحائط فيبدوا أنه قد أنزل شهوته، تمنيت أن اري ماء هذا الطفل وكيف ينزل قضيبا لا يزيد طوله وسمكه عن نصف إصبع اليد ماء كماء هانى أنهيت حمامي وكنت فى قمة هياجى ليعود لى زوجي فيمتع جسدي بينما أنا مغمضة عيناي متخيلة بأن ذلك الطفل يراقبنى وقضيب محمود يمزق كسي لأنتشي كعادتى كل ليلة بدأت بعد ذلك اتعمد أن أثير الطفل الشقي، فعند ذهابى لهم كنت اتعمد الكشف عن مزيد من عراء فخوذى أمام عيناه أو كنت أذهب لأنحنى على المنضدة التي يستذكر عليها وأنا مقابله لوجهه وكأننى أسأله عما يستذكر بينما تركة ثدياي يتدليان أمام عيناه ومحاولة بحركاتى أن أجعلهما يرتجان ويهتزان لأزيد إثارته، بينما الطلف المسكين فى قمة إثارته ويخشي أن أعلم أنه يرمق ثدياي فأحرمه من تلك اللذة فكان يختطف النظرة تلو الأخرى وهو خائف أن أراه حتى أتى أحد الأيام لأجد طرقا على شقتنا فى السابعة صباحا، فتح زوجى وعاد الى ليقول أن جارتنا صفاء تقول أن محمود قد أصابه إعياء مفاجئ ولا بد من ذهابهما لعملهما ويستأذنان فى ترك محمود لدينا هذا النهار فهما مضطران للذهاب لعملهما، ضحكت بينى وبين نفسي مها هى معى بعض السويعات التي سأقضيها فى القضاء على ذلك الطفل تماما وأشبع تلك الرغبة الحيانية بداخلى، قلت لهانى طبعا يتفضلوا، قمت مسرعة أرتدى ملابسي فقد كنت أنام عارية مع هانى كما عودنى كل ليلة، وأخرج لصفاء وأنا أقول ايه ماله محمود الف سلامة، فقالت لى مش عارفة بطنه يتوجعه... معلش حاغلس عليكى وخليه عندك النهاردة لغاية ما نرجع من الشغل، قلت لها طبعا وأخذت محمود وربتت على ظهرة وأنا أقول مالك يا حبيبى ... تعال ارتاح جوه، وخرجت صفاء وأرقدت محمود على سرير بغرفة مجاورة لغرفتنا وقلت له ثوان حاشوف هانى وارجعلك، ذهبت لهانى ووجدته غاضبا فلن يستطيع تناولنى هذا الصباح، قلت له معلش نعوضها لما ترجع، بينما كنت أضمن أنا إفطاري الجنسي فها هو إفطاري موجودا بالغرفة المجاورة، لبس هانى ثيابه وودعنى بقبلة عند الباب تعمدت أن أطيلها وأطلق اهه فى أخرها فقد كان محمود يرمقنى كعادته، ودعت هانى وأغلقت الباب خلفه لأنظر خلفى وأفكر كيف أعذب شهوة ذلك الصبى اليوم توجهت نا حية غرفة محمود وفتحت الباب فقد كنت أتركه مواربا ودخلت لأقول له مالك يا محمود ... تعبان؟ وجلست بجواره على السرير وأنا أضع كفي على جبهته وكأنى أرى حرارة جسده، قال لى محمود لا أنا أحسن دلوقت، قلت له حاقوم اعملك حاجة سخنة تشربها، قمت وذهبت للمطبخ لأعد له كوب من الحليب الدافئ ثم ذهبت لغرفة نومى افكر ماذا ارتدي لهذا الصغير، تفحصت ملابسي وإخترت أحد الكيلوتات الصغيرة وقميص شفاف وإرتديت عليهما روب فلم أكن أرغب أن يعلم هذا الطفل أنى أتعمد إظهار لحمى له ولكنى كنت أرغب فى المحافظة على إعتقاده بأنه هو الذي يتلصص عليا، خرجت وأخذت كوب اللبن وعدت له وجلست بجواره على السرير لأساعده على الجلوس ولأعطيه كوب اللبن، كنت أجلس بجواره وكان الروب مغلقا بإحكام فكانت عيناه تجري على الروب محاولة التسلل من أى ثغرة ليصل إلى جسدي وقد وجدت عيناه مبتغاهما أسفل الروب ليكتشف ذلك الصبى المزيد من لحم أفخاذي عن قرب فها أنا فى هذه المرة أقرب إليه من أى مرة أخري، شرب اللبن ببطئ ليتمتع بإلتصاق جسدي به لأطول فترة ممكنة ولم أتمكن من رؤية إنتصاب قضيبه فقد كان متدثرا بالغطاء حتى منتصف جسده إنتهى هانى من شرب كوب الحليب وأخذته منه وقمت وأنا أقول انا موجودة برة ... لو عاوز حاجة انده لى ... حاول تنام دلوقت، خرجت وأغلقت باب الحجرة خلفى وتركت له من الباب ما يكفى ليتطلع خارجا، خلعت الروب بمجرد خروجى وكنت معطية ظهرى للباب ليري ذلك الصغير ظهرى العاري ومؤخرتي الذان يظهران من تحت قميص النوم الشفاف ولأسير فى إتجاه الأريكة على مهل وبدلال لأجعله يري إرتجاجات فلقتي طيزى أثنائ سيري، تمددت على الأريكة وأنا أعلم أنه بمقدوره أن يرة نصفى الأسفل ولكنه لا يرى وجهي، تصرفت وكأني وحيدة بالمنزل فكان قميصي قد تواري ليظهرا فخذاي بالكامل ولأداعب باطن قدمي بقدمي الأخري وأنا أمسك التليفون لأجري مكالمة، كنت قد بدأت أسمع ذلك الصوت الصادر من السرير الذي يدل على أن أحدا يهتز عليه فعلمت أن محمود يرانى كما ابغى وأنه قد بدأ يداعب قضيبه ويمارس عادته السرية، إتصلت انا بلبنى فقد كنت أتصل بها يوميا تقريبا وكنت قد رويت لها بخصوصو محمود فنحن لا نتحدث فى شئ سوي الجنس، قلت لها أن محمود لدي اليوم وضحكنا سويا بينما نتخيل ما الذي يمكننى أن أفعله بصبي فى سن محمود ولبنى تضحل وتقول لى إستعملى ساقه بدلا من قضيبه ... انتى كسك واسع، ضحكنا كثيرا وكنت أصف لها الصوت الذي يصدر من السرير ومتى يتوقف لنبدأ نحصي سويا كم مرة إستمني حتى الأن بينما كنت أنا أبدل وأغير فى وضعية جسدي لأجعله يرى اجزاء مختلفة فأزيد من إثارته، أنهيت مكالمتى مع لبنى وقد بدأت الإستعداد لتعذيب ذلك المراهق، كان صوت السرير يئن من تلك الحركة فوقه وكان ما أحصيناه أنا ولبنى حتى الأن من مرات ممارسته العادة عشر مرات فى حوالى الساعة هى مدة مكالمتى مع لبنى وكان ذلك الصوت الذي أسمعه هو المرة الحادية عشر، فكرت في أن أفاجئه وأسأله ماذا يفعل، قمت من على الأريكة وتواريت عن الباب حتى لا يعلم بقدومي، وفتحت الباب فجأة وكأنى اطمئن عليه ووجد جسده يرتج تحت الغطاء بينما حركة بده ظاهرة بين أفخاذه، سالته بلهفة مال يا محمود ... تعبان؟؟؟ إنت مش نايم ليه؟؟ إنتفض الصبي فقد فزع ولكنه جاوب بسرعة ايوة بطنى وجعانى, وحول موضع يده من بين فخذاه لبطنه مسرعا، جريت عليه وكأني فى غمرة خوفى عليه نسيت إرتداء روبي فكان جسدي بالكامل واضحا تمام الوضوح لعيناه، جلست بجواره لأحاول كشف الغطاء ولكنه كان متشبثا به، سالته ايه الألم شديد؟ قال لى ايوة، أعتقد أنه كان قد داري قضيبه فى ذلك الوقت فقد ترك لي الغطاء لأرفعه من على جسده، رفعت الغطاء لأضع يدى على بطنه وكأنني أستفهم عن مكان الألم وكف يدي يسري على بطنه ولأشاهد عذابه باديا على وجهه من شدة هياجه وعد قدرته أن ينطق بكلمة، كما أنني وجدت ملابسه مبللة من كثرة مائه الذي صبه على نفسه فقد كانت الرائحة تحت الغطاء تلك الرائحة التى لا تخطئها أنف عاشقة مثلي، رائحة ماء الرجل، قلت له وكأننى غضبى ايه ده .... انت عملتها على روحك؟؟ إنت مش كبرت؟؟؟ ليه ما فلتليش عاوز ادخل الحمام؟؟ تعلثم الفتي ولم يستطع الرد فقد إعتقد أنني ظننته بال على نفسه وهذا ما كنت أرغب فى أن يظنه، لم يستطع محمود الرد فقد أنهضته بسرعة من فراشه وأنا أسحبه من يده تجاه الحمام وأتمتم بكلمات الغضب مامتك تقول عليا ايه لما ترجع؟؟ تقول انى ما اخدتش بالى منك؟؟ كنت أقول تلك الكلمات ومن داخلى اضحك عليه فقد صفعته على مؤخرته كما نفعل بالأطفال جزاء له على ذلك، ذهبت به للحمام وطلبت منه أن يستحم فورا وأن يترك ملابسه حتي أغسلها قبل أن تعود والدته وسألته بصيغة إستهزاء بتعرف تستحمي لوحدك ولا عاوز حد يحممك كمان؟؟ كان الصبي فى قمة خجله ولم يستطع رفع عيناه في عيناي، أغلقت عليه باب الحمام بعنف وأنا اقول أنا مستنية برة خلص بسرعة، وخرجت لأضحك بينى وبين نفسي فها هو الصبي الأبله لا يعلم أنني المتعمدة لجعله يفعل كل هذا وبدأ الشيطان بداخلى يساعدني فى التفكير عما يمكننى أن أفعل به أكثر إنتهي محمود من الحمام ولم يجد ما يلبسه فصاح من الداخل متسائلا عما يرتدي، فتحت باب الحمام عليه لأجده مخرجا رأسه من خلف ستارة الحمام بينما باقى جسده متواري، أمسكت المنشفة وتوجهت اليه لأجذب الستارة ولأراه عاريا، كنت أرغب فى رؤية قضيبه ولكننى لم ار شيئا أكثر من عقلة إصبع ولم يكن منتصبا بينما خصيتاه لا يزيد حجمهما عن بندقتين صغيرتين وكان قد بدأت بعض الشعيرات تنموا فوق قضيبه، كنت أتصرف وكأنني مع *** فبدأت أجفف جسده وأتعمد أن ارتضم بمناطقه الحساسة لأتسبب بإنتصاب قضيبه الذي لم يزد طوله كثيرا عندما انتصب فقد اصبح كعقلتين إصبع ولكنه كان شديد الإنتصاب ولم يكن سميكا على الإطلاق فهو فى سمك إصبع يدي الصغير، جففت جسده بينما كنت فى الحقيقة أعبث بجسده فكان لحمه الخالي من الشعر يذكرنى بجسد لبنى الأملس ولم انس طبعا تلك المؤخرة الملساء فلم تسلم من عبثي بالطبع، إنتهيت من تجفيف جسده لألف جسده بالمنشفه وأقول له يلا على السرير تنام لغاية ما اغسل لك هدومك، سالنى حاروح كدة؟؟ قلت له ما فيش عندى هدوم مقاسك ... انت مكسوف مني؟؟؟ يلا بلاش دلع، وذهبت به لحجرة النوم لأمدده على السرير ولأدثره بالغطاء، وأذهب مسرعة لألفى بملابسه فى الغسالة، عدت له وكانى متعبة وقلت له انا حانام جنبك لانى تعبت وانت حاول تنام شوية، تمددت بجواره على السرير بينما كنت أراه يكاد يموت من شدة محنته وهياجه وكنت أستغل فرصة أنه لا يجرؤ على فعل شئ، أعطيته ظهري وما هى الا لحظات وبدأت أصدر أصوات تدل على إستغراقى فى النوم، بالطبع كنت مستيقظة ولكنني رغبت فى أن أعطيه الفرصة لأري ماذا سيفعل، لقد كان يتلصص علي جسدى من نافذه الحمام بينما ها أنا الأن مستلقية بجواره وهو عاري بينما أنا بذلك القميص الشفاف وعارية من تحته إلا لو ظن أحدكم أن ذلك الكيلوت الصغير يمكن أن يخبئ شئ من جسد المرأة مرت عشر دقائق ولم يفعل ذلك الفتي شيئا يذكر فبدأت اتقلب فى فراشي محاولة أن أجعل يدي تصطدم بين فخذاه ولكننى لم أصل لمبتغاي، بعدها بقليل بدأت اشعر بشئ يلمس كف يدي، لم أتحرك طبعا وإنما اصدرت المزيد من الأصوات التي تدل على النوم، فبدأ هذا الشئ يحتك بكفي فعلمت أنه يحك قصيبه بكفي بينما بدأت أشعر بأصابع صغيرة تحاول لمس فخذائ، بالطبع كان هذا ما أرغبه فلم أتحرك لأفسح له المجال أن يتحسس جسدي، بدأت يداه تتسلل شيئا فشيئا حتى وصل إلى إعلى أفخاذي وقتها شعرت بأن جسده ينتفض وشعر بسائل بيلل كف يدي، يا لذلك الملعون لقد أنزل مائه على كفي، لن أكذب عليكم لقد أثارنى ذلك كثيرا حتى كدت أن أواجهه وأمارس معه الجنس ولكنني فضلت على الإستمتاع بمحمود على هذا الوضع أفضل من ممارسة الجنس الصريح معه، تلااجع محمود سريعا بعدما صب مائه بكفي وسحب يداه، مرت دقيقة لأتقلب فى الفراش ساحبة يدي ولأضعها أمام وجهي بينما اعطيه ظهري فلا بستطيع رؤيتي وأنا أتذوق مائه، كنت اضحك داخلى وأرغب فى رواية ما فعلت للبنى فقد تذوقت ماء الصبي ذو الإحدي عشر ربيعا، كانت مؤخرتي تواجهه وكنت أشعر به فى بعض الأوقات يرفع الغطاء ليدخل رأسه أسفل الغطاء ليري جسدي، كان القميص قد إنحسر عن اغلب مناطق جسدي فكانت طيزي عارية فى مواجهته ما عدا ذلك السير الرفيع الموجود بالكيلوت، مد الطبي كفه يتحسس لحمى اللين ولأجده قد إقترب محاولا إيصال قضيبه لفلقتي طيزي لأساعده أنا فى احد حركات تقلبي ولأبرز له طيزى موارية سير الكيلوت لأجعل ذلك الشق بين الفلقتين واضحا، كلما تحركت كان ينتظر محمود بضع دقائق حتى يتأكد من خلودي للنعاس بينما كنت أنا متمحنة وأرغب فى عبثه، مرت دقيقتان ثم أعاد محمود إقترابه لأشعر بذلك القضيب الصغير يحاول أن يدخل بين فلقتي طيزي، أثارني ذلك كثيرا فوددت أن أمد يدي وأبعد له فلقتيا ليصل ذلك القضيب لشرجي فذلك القضيب لن يؤلم بالشرج بينما لن يظهر بالكس الذي إعتاد على سمك قضيب محمود، فضلت السكون وترك محاولات الصبي لتزيد هياجي هياج، وفعلا بدأ الصبي بدخل قضيبه بين فلقتي طيزي بينما كان الفارق بينه وبين شرجي لا يزلا كبيرا فلن يمكن لهذا لطول ذلك العضو من الوصول لشرجي، بدأ جسده يهتز ويداة تتحسسن بخفة أعلى فخذي حتي أستطاع ذلك الملعون أن يصل لعانتي، كنت أود أن ابدأ فى إطلاق أهاتي ولكنني بالكاد أمسكت أنفاسي، لأشعر به وقد أنزل مائه بين فلقتي طيزى وعندها قررت تغيير مسار تلك اللعبة، فقد قمت مفزوعة وكأنني شعرت بما يفعله، وإستدرت إليه غاضبة وصفعته على وجهه صفعة قوية وأنا اصرخ فيه يا إبن الكلب ... إيه اللي بتعملة ده يا قليل الأدب، ولأقوم من جواره جارية بينما هو فى قمة رعبه من أن أقول لوالدته ولأغلق عليه الباب بالمفتاح من الخارج وأنا أضحك بينى وبين نفسي ولأجري تجاه الحمام لأتي بشهوتى وأمارس عادتى السرية فقد كنت فى قمة تمحنى دخلت الحمام مسرعة بينما أسمع طرقات محمود على باب الغرفة المغلق وهو يترجانى بألا أخبر والدته وانه يأسف لما فعل، دخلت الحمام وخلعت ملابسي وبدأت فى فرك زنبوري المتهيج لأفرغ شهوتي كنت أشعر بقطرات مني الصبي بين فلقتي طيزي فمددت يدي لأبللها من منيه ولأفرك زنبوري بمنيه، كان منيه أخف من مني هانى وشفاف تماما فيبدوا أن غدده لم تكمل نموها بعد، تذكرت التصاقاته ولمساته وحينما سكب مائة بكف يدى لأتى شهوتى وقتها ولينصب ماء كسي ويرتعش جسدي كان صوت بكاء محمود مسموعا وكان يجب عليا تصنع الغضب بينما أنا فى قمة سعادتى ونشوتي، أخرجت ملابسه من الغسالة فقد كانت جفت، أخذتها وتوجهت إليه وفتحت باب الغرفة، كان المسكين جالسا على الأرض يبكي وهو يتوسلنى بألا أخبر والدته، ألقيت ملابسه فى وجهه وقلت له قوم البس هدومك، وأعدت إغلاق الباب عليه، توجهت لغرفتي وإرتديت قميص يداري جسدي بالكامل ثم عدت لأفتح الغرفة وكان قد لبس ملابسه أخرجته للصالة وأجلسته بجوارى على الأريكة وبدأت أساله بهدوء ايه اللى خلاك تعمل كدة، قال محمود أنا أسف ... ما كانش قصدي، قلت له ماكانش قصدك؟ والقرف اللي نزل منك ده برضه مكانش قصدك؟ قال محمود أنا أسف ... بلاش تقولى لماما حتموتنى من الضرب، قلت له محمود أنا بأعاملك زي إبنى ... عيب تعمل معايا كدة، أطرق محمود وجهه فى الأرض فقلت له إنت عرفت الحاجات دى منين؟ ... قول بصدق علشان ما اقولش لمامتك، قال محمود وأنا صغير كنت بأشوف بابا يعمل كدة لماما, ضحكت بداخلي فها أنا ساعرف حياة جارتى الجنسية، أظهرت علامات العجب على وجهي وقلت له بإستفهام يعمل ايه؟؟ قال محمود كان بيخليها تديله ظهرها وكان بيدخل فيها زي ما عملت دلوقت، تعجبت هل يمارس زوج صفاء الجنس بشرجها، لا يبدوا عليها شيئا فهل تستمتع بالجنس من الشرج ام أنه يجبرها على ذلك، فقلت لمحمود وبعدين؟؟ قال لي ابدأ أنا كنت أشوف ماما تتألم وتصرخ لكنه كان اوقات يضربها ولما كبرت ورحت المدرسة الأولاد أصحابي قالولي إنه كان بينيكها وإن الرجاله بينيكوا الستات، كنت أرغب فى معرفة المزيد عن صفاء فقلت له طيب بابا لما كان بيقوم بعد ما يعمل لماما كدة كانت بتعمل ايه؟ قال محمود ببراءة كنت أشوفها تتألم وتحضر دواء كريم وتحطه من ورا، سالته ورا فين؟ أشار محمود بإصبعه وهو خائف ناحية طيزي وقال هنا، وقتها تأكدت أن زوج جارتي صفاء يضع قضيبه بشرجها وتمنيت أن أراه وهو يفعل ذلك بها فصممت أن أحاول فتح أحاديث الجنس معها، ربتت على ظهر محمود وقلت له خلاص أنا سامحتك لكن بشرط، قال بسرعة ايه؟ قلت له انك ما تكررش اللي عملته ده تاني ... توعدني، قال بدون تردد ايوة ... أنا أسف، فقلت له وأنا مش حاقول لحد اللي حصل وحاعتبر انك ما عملتش حاجة، وقبلته على جبينه وضممته على صدري وكأني أسامحه بينما كنت أرغب فى أن أشعره بمدي ليونة أثدائي، قمت وفتحت له التلفاز وقلت له أنا حادخل جوة اخلص شوية حاجات وإنت إتفرج على التليفزيون، وتركته ودخلت غرفتي فكنت أرغب فى أستكمال إستعراضي فتركت من الباب ما يسمح له بالرؤية وكنت أستطيع مراقبته من مرأه فى الغرفة بدون أن يرانى، أخرجت بعض الملابس من دولابى وكأنني أرغب فى تفحصها وبدأت أبدلها على جسدي لأبدوا مرة بميني جيب ومرة بفستان سهرة ومرة بملابس النوم ومرة بدون ملابس بينما كنت أتأكد أنه يراقبني من المرأه ولكنه مان يتعذب فلم يعد بمقدوره أن يلمس قضيبه خوفا من أن أسأله عن البلل الذي أصاب ملابسه، كنت مستمتعة بالإحساس بان هناك من بشاهد لحمي ولا يجرؤ على فعل شئ فالسيطرة كلها بيدي أنا، حتى إقترب موعد عودة صفاء فعدت لإرتداء ذلك القميص الذي يستر كامل جسدي وخرجت له لأقول عامل ايه دلوقت ... ماما زمانها جاية، قال لى انا كويس وكان يضم فخذاه حتي لا ألحظ بروز قضيبه المثار عادت صفاء من العمل وسعدت جدا عندما رأته سعيدا وإننى إعتنيت به وقالت لي شكرا يا مديحة ... انا مش عارفة ارد جميلك ازاي، قلت لها علي ايه يا صفاء ... الجيران لبعض، ثم ضممت محمود على جسدي وأنا أقول ومحمود زي إبني، خرجت صفاء ومعها محمود لأذهب للحمام والقي جسدي تحت الدش لأغسل عنه مياه كسي التى كانت تنزل بإستمرار طوال ذلك اليوم، وإتصلت بعدها بلبنى احكي لها ماحدث وضحكت كثيرا عندما علمت أننى تركت محمود يستمني بكفى وبطيزى بدون أن أفقد سيطرتى على الموقف عندما حانت الساعة السادسة توجهت كعادتى لمنزل صفاء وكالعادة جلست معها بينما كان الطفلان يستذكران أمامنا وتعمدت ان أكشف لعيني محمود المزيد من الأفخاد حين أتحرك على الأريكة حتى إنني عندما كنت أقوم لأسأله عما يستذكر كنت أهب فأرفع ساقي حتي يتسني له رؤية ذلك السير الذي يطلقون عليه كيلوت بينما شفرتي كسي محتطنتان ذلك السير فلا يظهر هو ولكن كسي هو الذي يظهر لأتوجه بعدها بجوارة لأشجعه على المذاكرة فأريه أثدائي كالمعتاد وأتمتع بمنظره وهو يزدرئ ريقه ويكاد يختنق من الإثارة كنت افكر كيف أفتتح الأحاديث الجنسية مع صفاء فقلت لها صفاء ... عاوزاكي فى موضوع، قالت لي تحت أمرك يا مديحة، قلت لها لأ مش هنا الأولاد ممكن يسمعوا، قالت لي طيب تعالي ندخل حجرة النومن قمت معها وأنا أرمق محمود فكانت عيناه تبدي مدي الرعب فقد توقع أنني سأروي لوالدته ما فعل، دخلنا الحجرة وأغلقت صفاء الباب وقالت لي خير؟؟ قلت لها مش عارفة أبتدي كلامي إزاي، بينما بدا على وجهي علامات الخجل الشديد فقالت صفاء ايه يا مديحة إحنا إخوات ... قولي اى حاجة من غير كسوف، قلت لها وأنا مطرقة بالأرض إنتى عارفة إننى عروسة جديدة ... ولسة ما ليش خبرة فى امور الجواز ... يعنى عاوزة أسال على حاجات، إبتسمت صفاء فعلمت إنها ستتقبل الحديث الجنسي فأكملت بخجل يعنى هانى بيطالبنى بحاجات مش عارفة هى صح ولا غلط، قال صفاء بتلهف لسمع المزيد بطالبك بإيه؟ قلت لها هو إنسان كويس لكن إبتدي فى الفترة الأخيره انه ... وسكتت لتشجعنى هى بمزيد من ****فة والرغبة فى السمع وتقثول بيطالبك بإيه؟؟؟ ما تتكسفيش، قلت لها عاوز يعاشرنى من ورا، قلتها واطرقت فورا خجلا فى الأرض، طبعا لم يحدث ما كنت أرويه ولكنني كنت أرغب فى الحديث معها عن الجنس، قالت صفاء وعملها؟؟ قلت لها لأ أنا رافضه وهو بيقول إن كل الأزواج بيعملوا كدة .. لكن أوقات بيدخل صباعه ويحركه ولكن بيوجع فأنا رافضة، قالت صفاء هو غلط إنه يعمل كده لكن ... بصرحة اللي بتحكيه ده حصل معايا، وقتها رفعت وجهى وبدت عليا ملامح الإنصات وكأني أتلقى نصيحة ولكنني كنت سأتلقي ما يغذي شهوتي، قالت صفاء فى بداية زواجنا بدأ يطالبنى بأنه يعاشرنى من ورا ... وطبعا أنا رفضت فى الأول، فقاطعتها مسرعة فى الأول؟؟؟ يعنى بعد كدة وافقتى؟؟ فقالت صفاء أنا بأحكيلك أهه ... بدأ زي جوزك يدخل صباعه وكان بيؤلم وبعدين إبتدي يحط لي مرهم ملين على الفتحة لكن كنت أنا برضه رافضه ... وفى يوم كان مصر يعمل كدة وتحت ضغطه سبته لما أشوف اخرتها معاه ... وجاب كريم وحط منه على جسمه وعلى جسمي وخلانى أسجد له ... وبعدين عملها ... لكني بكيت من شدة الالم وكان فيه دم بعد ما خلص ... وقعدت حوالي إسبوع مش عارفة أدخل الحمام ... فطبعا بعدها رفضت رفض قاطع بأنه يعملها تاني ... لكن ... وبدأت تنزل دمعة من عينها وهى تطرق بالأرض، فقلت لها أنا أسفى يا صفاء إذا كنت سببتلك الم، فتنهدت وقالت لأ خلاص ده كان زمان ... بدأ محمود يضربنى لما كنت بارفض فكان في شبابه أكتر حاجة تسعده هي المي وقت الجنس ... وكنت أسيبه بعد ما الاقي أن الم الضرب اكتر من الألم اللي حيسببهولى معاشرته ... فكنت بأسيبه يعمل اللي هو عاوزه وأنا بأبكي وسامعاه بيتمتع فوقي ... كان مجرم ما بيرحمنيش ... بالرغم من إني كنت بأترجاه يدخله بشويش لكن كان يصر إنه يدخله مرة واحدة ويصر أكتر إنه يدخل كله، وبدأت مرة أخري فى البكاء فأخذتها على صدري وربتت على ظهرها وكأنى أواسيها بينما أنا أتحسس مدي ليونة جسدها فيبدوا أنني سأستولى عليها هى أيضا بعد إبنها المراهق بكت قليلا بحضني ويبدوا أنها مانت تفتقد لبعض الحنان فلم تمانع من البقاء بحضني قليلا بينما أتحسس أنا ظهرها وكأنى أربت عليها، وفعت وجهها بعض قليل وأنا أتمتم بكلمات الأسف لما هى فيه لتقول لى كانت حياتى زمان صعبة، فسالتها وهو الحال اتبدل دلوقت، قالت لي لأ ... ولكني بدأت اعتاد فدلوقت ما فيش الم واخذت على اني ما بأحصلش على متعتي منه، قلت لها مباشرة ما بتشعريش بمتعة؟؟ أجابت لأ ... إزاي اشعر بمتعة من شئ كرهته، سالتها وبتعملي ايه؟؟ قالت وهي تبتسم أوقات باعمل زي المراهقين، فهمت أنها تمارس العادة السرية للتخفيف من محنتها وانها غير سعيدة جنسيا مع نبيل زوجها فقلت لها وعلامات الخوف بادية على وجهى وهو ده اللى بيحصل لكل ست؟؟ قالت لى لأ طبعا ... انتى ما توافقيش جوزك انه يعمل معاكي كدة لانك لو سبتيه مرة خلاص حيطلب علي طول وحيفضل يعمل كدة عن المكان الطبيعي، لم تكن العلاقة بيننا تسمح لها بأن تقول لى كسك وطيزك ولكنني لم أتعجل الأمور فقد علمت أنه سيحدث شئ بيننا فى المستقبل القريب، تأسفت لها مرة أخري أنني أثرت تلك الذكريات لديها وخرجنا مرة أخري للصالة لأعود لهوايتى فى إثارة الصغير الذي كان يترقبنا بشغف ليعرف هل قلت شئ لوالدته عما فعل ام لا بينما تركته انا بين نيران الحيرة أتى موعد عودة هانى فإستأذنت كعادتى وعدت لشقتي لأعد جسدي وجبة لذيذة لزوجي هاني الذي نهل من جسدي الهائج تلك الليلة كما نهلت أنا من قضيبه أطفئ به تهيجات طوال اليوم مرت عدة ايام وانا أتحدث مع جارتى فى الامور الجنسية وكأنني أستفيد من خبرتها الطويلة بينما كنت مستمرة فى إظهار قطع من جسدي للفتى المراهق محمود، حتى اتي يوما وكنت مهتاجة ففي اليوم السابق لم يستطع هاني العبث بي ككل ليلة حيث كانت تواجهه بعض المشاكل بالعمل فكان ذهنه مشغولا، ففكرت كيف أطفئ جسدي وقررت محاولة الإستعانة بجارتي صفاء، إنتظرت حتي الساعة السادسة بفارغ الصبر ثم ذهبت إليها كالعادة، جلسنا سويا ومارست ما أمارسه يوميا بعيني محمود ثم قلت لها ليه ما تيجيش تقعدي عندي فى البيت شوية، قالت لى ليه ... أدينا قاعدين وهنا ما يفرقش عن هناك، قلت لها معلش إنت عمرك ما جيتي عندي ... تعالي وسيبي الأولاد يشموا نفسهم شوية، بعد قليل من الإلحاح قامت صفاء معي بينما تلقي بتعليماتها للأولاد أن يستذكروا وألا يلعبوا وتمتعت عندما رأيت عينا محمود تفتقد ما تراه يوميا فأعتقد إنه ينام كل ليلة يحلم بما سيراه من لحمي فى اليوم التالي دخلنا شقتنا أنا وصفاء وكنا وحيدين بالشقة وعقلي يخطط لتناول لحم جسدها اليوم، كانت صفاء لم تأتي إلي كثيرا فكانت فرصة أن أدعوها للفرجة على الشقة وأخذتها وتجولنا بكل الغرف لأريها الأثاث والديكور حتى وصلنا غرفة نومي أنا وهاني، أعجبتها جدا غرفة النوم وجلسنا سويا على طرف السرير ولأقوم بعدها وأفتح الدولاب لأعرض عليها ما اقتنيه من ملابس، أعجبتها ملابسي وكنت المح عيناها تنظر تجاه ملابسي الداخليه، فأخرجت بعض منها لتشاهدهم، كانت كل كيلوتاتي تنتمي لذلك النوع الصغير ذو السير الذي يكشف تمام المؤخرة، ضحكت صفاء وقالت لي ياااه يا مديحة فكرتينى لما كنت لسة عروسة ... بس أيامى ما كانتش الغيارات بالحلاوة دي، إنتهزت الفرصة لأقول لها تحبي تجربي قلتها وأنا أمد يدي بكيلوت صغير جدا تجاهها، ضحكت وقالت وهي تشير لجسدها لأ خلاص راحت علينا، فقد كان لتأثير سنوات الزواج الطويلة والحمل والولادة أثرها على جسدها فكانت سمينة قليلا ولم يكن ليدخل ذلك الكيلوت بها، قلت لها يلا بلاش دلع ... قيسيه علشان تشوفيه على نفسك، ولأشجعها صفعت مؤخرتي صفعتين ليدوي صوت لحم مؤخرتي بصمت الغرفة وأنا أقول لها أنا لابسة واحد منهم دلوقت ... خذي البسي، ضحكت وهي مترددة لتمد يدها وتأخذ من يدي الكليلوت وتعطيني ظهرها ثم تدخل يداها من أسفل فستانها وتخلع الكيلوت الذي ترتديه وتلقيه على السرير ثم تبدأ فى لبس الكيلوت الذي أعطيته لها، كانت تفعل ذلك بحرص فلم اتمكن من سوي من رؤية فخذاها فقد كانت تترك الفستان يداري مؤخرتها، عندما وصلت بالكيلوت للجزء العلوي من فخذيها لم تتمكن من إدخاله أكثر فقد كان صغيرا عليها فتقدمت نحوها من الخلف وقلت لها أساعدك، وبدون تردد مددت يدي لأرفع فستانها من الخلف لتظهر لى مؤخرتها، كانت مؤخرتها كبيرة وترتج بشدة فأثارني رؤيتها، أمسكت الكيلوت من الخلف وأخذت أجذب معها حتي أتممنا حشره فلم يصل سوي لمنتصف مؤخرتها، بينما كنت أساعدها كنت أنفذ ما تعلمته من لبنى فتعمدت أن تصطدم يداي بمؤخرتها برقة ونعومة بينما إلتصقت بها ليسري نفسي الحار على رقبتها، بعدما إنتهينا قلت لها إستديري فرجينى، وإستدارت صفاء ولكنها كانت خجلة فكان الفستان يداري كسها فمددت يدي أرفع الفستان لأري كسها ويا لهول ما رأيت كان كسها شديد الكبر لم اتوقع أن يكون هناك من تمتلك كسا مثل هذا، فلو وضعت كف يدي على كسها لما إستطعت أن أداريه كله ولكنها كانت غير حليقة فالشعر الكثيف كان يغطي عانتها وشفراتها، كنت أعلم تأثير النظرات على المرأة فجعلتها تراني وأنا أركز على موطن عفتها بينما أقول لها ايه ده كله، ضحكت صفاء وجذبت الفستان من يدي لتداري لحمها وهي تقول اديكي شفتي ... ورينى انتى بقي اللي عندك، بالطبع تمنعت وصحت وجريت من أمامها وهي خلفي تريد الإمساك بي بينما نضحك حتي ألقيت بجسدي على السرير وكأنني تعثرت به، أطبقت صفاء عليا لتجذب فستاني كاشفة فخذاي بغية الوصول لرؤية كسي بينما أضحك أنا وأتمنع محاولة جذب فستاني ومداراة لحمي عن عيونها لأزيدها تلهفا، وأخيرا تصنعت التعب لأتركها تكشف فستاني وتصعد به حتي رقبتى ليبدوا جسدي عاريا أمامها فلم أكن أرتدي شيئا على صدري، نظرت إلى كسي وهي تقول ما اهو عندك حاجات حلوة برضه، لم تمد يدها وإن كنت شعرت من تلاحق أنفاسها بأنني سأصل لما أريد، إعتدلت فى جلستي وداريت جسدي وقلت لها خلاص شفتيه، وضحكنا سويا لتقول لي يااه يا مديحة رجعتيني عشرين سنة لورا ... أنا كنت نسيت الحاجات دي خلاص، فقلت لها أنا لاحظت إنك سايبة شعرك ... ليه سايباه؟ فقالت وأحلقه ليه ... هو المنيل بيبصلي ... خلاص بطل ولما يعوزني ما بيعملش حاجة الا إنه يرفع الفميص من الخلف وينزل الكيلوت شوية ويدخله من ورا خمس دقايق وخلاص، قلت لها وانتي؟؟ قالت انا قلتلك أنا نسيت الحاجات دي، قمت من على السرير وأنا أجذبها من يدها وأقول لها قومي معايا، سالت وهى تقوم على فين؟؟ قلت لها حاحلق لك الشعر ده، جذبت يدها وقالت ايه اللي بتقوليه ده، قلت لها وايه يعني يمكن أنا كمان ابقي احتاج مساعدة ابقى اطلبها منك ... يلا قومي، وجذبتها وهي تتمنع وأنا اصف لها الكريم الذي غشتريته ذو الرائحة العطرة والذي لا يستغرق خمس دقائق بعد دهانه ليسقط الشعر تلقائيا، وصلت بها للحمام وطلبت منها الجلوس على حافة البانيو بينما أعطيتها أنا ظهري ابحث عن الكريم، إستدرت لأجدها لا تزال واقفة فقلت لها بنبرة تشبه الأمر إقلعي واقعدي على حافة البانيو، بينما مددت يدي أرفع فستانها وكأنه لا مجال للتراجع، خلعت صفاء الكيلوت وجلست كما طلبت منها لأفتح أنبوبة الكريم وأجثوا بين فخذيها وأبدا فى دفعهما بعيدا عن بعض، كانت تشعر بالخجل أولا ثم تركت فخذيها لينفرجا كاشفين عن موطن عفافها، قلت لها ياااه الشعر طويل ... أنا حاخففه بالمقص الأول، وأحضرت المقص لأجثوا ثانية وأبدأ فى قص الشعر وتهدئة طوله، بالطبع أتاح لى ذلك بأن ألمس كافة أجزاء كسها وكنت ألمسها بلمسات خفيفة لأثير شهوتها وخاصة عندما وصلت لمنطقة البظر فمنت أزيحه بأصابعى مرة لليمين ومرة لليسار وكانني أحاول الوصول لجذور الشعر حتى بدأت أستمع لأصوات أنفاسها التي تحاول كتمانها، لم أرفع رأسي ولم أنظر لها حتي أتيح لها أن تعبر عما تعانيه بوجهها بدون الخوف من أن اراها، حتي بدأت أشعر ببعض البلل الذي بدأ يصيب الشعر وبالأخص عندما وصلت ما بين مؤخرتها وكسها، وقتها قالت لي بصوت واهن كفاية يا مديحة ... كفاية، كنت اعلم بأنها قد تهيجت فلم أرد عليها وواصلت عملي حتي قمت وأنا اقول لها خلاص ... حأدهنلك الكريم دلوقت، عندها نظرت لوجهها فوجدها مغمضة العينين متلاهثة الأنفاس فأمسكت برأسها وإقتربت منها بجسدي الحار وأنا أقول مالك؟؟؟ فيه حاجة؟؟ لتحاول صفاء فتح عيناها ولتعدل نبرة صوتها محاولة جعلها طبيعية وتقول لأ ما فيش حاجة ... بس كفاية كدة أنا إتاخرت، قلت لها مش حأطول، فقالت لأ بلاش النهاردة ... كفاية كدة، وقامت مسرعة متوجهه ناحية الباب لتخرج بدون كلام بينما نسيت كيلوتها بغرفة نومي لتكون ثاني واحدة أحصل على كيلوته كنت بالطبع مبللة وهائجة بعد مغادرة صفاء فجهزت جسدي لهانى لكي يطفئ لهيبه حين عودته ولم يطل الوقت فعاد لى هانى وناكني فى تلك الليلة مرتين حيث طالبت بتعويض عن اليوم السابق بينما كنت أفكر وهو ينيكني بلحم صفاء الشديد الليونة وتلك المؤخرة الكبيرة والكس الذي يملأ كفاي سويا وأتيت شهوتي عدة مرات مع هانى من كثرة هياجي فى اليوم التالي وحوالي الخامسة والنصف قبل موعد ذهابي لصفاء دق جرس الباب وكنت لا أزال أرتدي ثوب النوم الشفاف الذي يظهر كافة جسدي منذ الصباح حيث كنت وحيدة طوال النهار، نظرت من العين السحرية خلف الباب فرأيت صفاء واقفة، فتحت لها فورا بينما أداري جسدي خلف الباب وفتحت وأنا أقول اهلا صفاء، نظرت بإستغراب لكوني متدارية خلف الباب فقلت لها إتفضلي بسرعة، دخلت مسرعة لأغلق الباب وتراني صفاء بذلك اللبس المثير، كانت عيناها تحدقان بجسدي فجسدي كما قال كل من رأه رائع، قلت لها إتفضلي، قالت لي صفاء ايه اللي انتي عاملاه فى نفسك ده؟ فقلت لها وأنا ألف وأستعرض جسدي إيه ؟ وحشة؟؟ فقالت صفاء ابدا دا انتي تهبلى ... **** يكون فى عون جوزك، وضحكنا ودخلنا سويا بينما تقول انا قلت أجيلك قبل ما انتي تيجي، علمت أن لعبة الأمس أعجبتها وهي تريد إكمالها فقلت لها أيوة طبعا ... ما تنسيش النهاردة معادنا نكمل، فتصنعت العبط وقالت نكمل ايه؟؟ قلت لها الكريم، ضحكت وقالت انتي لسة فاكرة ... بصراحة يا مديحة أنا تعبت خالص امبارح، قلت لها على الفور ليه؟ خير مالك؟؟ قالت يابنت أنا نسيت الحاجات دي من زمان وانتي رجعتي فكرتيني بيها تاني ... و**** ما قدرتش انام طول الليل، علمت أنني سأحصل على ما أريد اليوم فقلت لها طيب ونبيل ... ليه ما ...، ولم أكمل لتفهم هي وتقول ده خلاص ايدك منه والقبر ... تصدقي انا لي اكثر من عشر سنين ما جراليش اللي جرا امبارح، قلت لها طيب يلا نكمل، خاولت التمنع لكن بالطبع تحت الحاحي ودلعي توجهت معي للحمام لتخلع كيلوتها وتجلس على حافة البانيو بدون أن أقول لها شيئا بينما أحضرت أنا علبة الكريم وركعت بين فخذيها لتفتحهما مباشرة وكأنها تستعجل لمساتي، نظرت لها وضحكت وأنا أقول ايه التقدم ده ... النهاردة عارفة السكة لوحدك، فإبتسمت فى خجل ونظرت أنا لكسها فعلمت فورا بأنها إعتنت بنظافته قبل مجيئها مباشرة فهي إذا قادمة اليوم لعمل المزيد مما بدأناه أمس، مددت يدي لألمس عانتها فشعرت بإنتفاض عضلات فخذيها فقد كانت لمساتي خفيفة وبدأت أنا أوزع الكريم على عانتها وشفرات كسها الضخم بينما لم استطع الوصول لأسفل طيزها حيث كان هناك أيضا بعض الشعر فقلت لها فيه شعر لسة تحت مش قادرة أطوله فحاولت القيام لأجذبها وأقول لأ سيبيه بعد ما نخلص قدام نبقي نشوفه، أكملت دهان عانتها وشفري كسها بالكريم بينما كنت أتعمد لمس بظرها وشفراتها الداخلية بإصبع يدي الصغير ورفعت نظري لوجهها لأجدها مغمضة العينان فلطمتها لطمة خفيفة على فخذها العاري وأنا أقول هاااا ... مالك؟؟ فردت بصعوبة و**** ما انا عارفة اقولك ايه يا مديحة ... تعبتيني، فضحكت وجلست بين فخذيها فكان لا بد من ترك الكريم لمدة خمس دقائق على الاقل فقلت لها وعيناي مركزتان على كسها و**** أنا مش عارفة ازاي راجل يكون عنده الحلاوة دي ويبص لورا، فردت عليا وهى تتنهد تنهيدة تنم عن عطش جسدها تقولي ايه بقي ... رجاله عينهم فارغة بيبصوا لشهوتهم هم وبس، بدأت أحادثها واصابعي تعبث فى لحم فخذها حتي أثيرها أكثر وكانت أوقات ترد علي حديثي وأوقات أخري تصمت فقد كانت وصلت للمحنة التي أردت أن أوصلها لها، أحضرت منشفة وبدأت بإزالة الكريم عن عانتها، وعندما مسحت أول جزء ظهر من خلف المنشفة لحم شديد البياض فقد كانت عانتها مكتنزة، فقلت لها اللللله ... اهه اللحم ابتدي يظهر، لتنظر هي للأسفل تري عانتها وقد ظهرت بعد إزالة الشعر، إستمررت فى تنظيف المنطقة لأنظر بعدها، فها هو الزنبور قد ظهر وظهرت صلابته وإنتصابه كما ظهر لحم الشفرتين المكتنزتين جليا وكان كسها بالوسط شديد الإحمرار من المحنة التى تمر بها،طلبت منها الوقوف داخل البانيووأحضرت الدوش بالقرب منها وبدأت أنزل المياه على كسها لأزيل اثار الكريم تماما، كنت أركز المياه على رأس زنبورها وشفرتيها ولم تمض ثوان حتي أمسكت بيدي التي تمسك بالدوش وهي تحاول إبعاد المياه عن زنبورها وتقول بصوت خفيض كفاية يا مديحة ... كفاية أرجوكي مش قادرة خلاص، وقتها مددت يدي وكأني أساعد المياه فى تنظيف المكان فبدأت أدعك عانتها، عندها سمعت منها أهه علنية من أهات التمحن فئأنزلت أصابعي تجاه زنبورها المنتصب وعندها لم تستطع صفاء التحمل وصرخت حرام عليكي ... كفاية مش قادرة، وبدأت أصوات تمحنها تعلوا وتصبح صريحة، عندها أغلقت المياه بينما لم أبعد كف يدي عن كسها، كانت صفاء غير قادرة على الوقوف فبدأت تتسند على جدار الحمام وتنزلق للبانيو وأنا أصرخ بها هدومك حتتبل من المية، ولكنها لم تستجيب قفد فقد الجسد المتعطش للجنس السيطرة وبدأت تنزلق بالبانيو بينما أناأرفع ملابسها لأكشف جسدها متظاهرة بأني أخشي على ملابسها من البلل، جلست صفاء بداخل البانيو مستندة على الحائط فجذبت ملابسها لأخلعها ملابسها بالكامل وتركتني هي أتصرف بدون أن تنطق بكلمة سوي همهمات حرام عليكي ... مش قادرة ... حاموت، وقتها كلمتها بكل صراحة فقلت هايجة، قالت من حوالي عشر سنين ما حدش لمسني ... حرام عليكي حأموت، فمدتت يدي وقتها بكل صراحة على جسدها أتحسس بطنها وأتجه نحو كسها كان جسدها سمينا بعض الشئ لكن المثير به أنه كان يرتج كقطعة حلوي بطبق التقديم، كانت فاتحة فخذيها وكسها الضخم بارزا بينما شفريها وزنبورها يمتدان للأمام يتطلعان لما يطفئهما، وصلت يدي لكسها وبمجرد لمس زنبورها بدأت أهاتها تعلوا وتصبح صرخات، كان صوتهاعاليا حتي أنني خشيت أن يسمعنا أحد الجيران من نافذة الحمام، فأمسكت بيدها وحاولت جذبها وأنا أقول لها تعالي ندخل جوة، كانت أثقل من أن أستطيع رفعها فحاولت هي معي حتي خرجنا من الحمام متجهين لغرفة النوم، كانت عارية تماما وعيناها نصف مغلقتان وكان ثدياها ومؤخرتها يرتجان بشدة مع سيرها بينما كنت أنا لا أزال أرتدي قميص النوم الشفاف ولحمي العاري يظهر منه، قبل وصولنا لحجرة النوم وقفت وقالت لي مش فادرة أمشي يا مديحة, وبدأت تنزلق مني لتستلقي على الموكيت الذي يغطي ارض الردهه، إستلقت تماما وبدأت تمد يديها على كسها محاولة إشباع رغبتها فبروز زنبورها كان يوحي بأنه سينفجر ما لم يروضه أحد، عندها وقفت أنظر لها وهي تنظر لي نظرات كلها رغبة، فخلعت ملابسي حتي اصبحت مثلها فى تمام العري، كانت عيناها تنظر لجسدي وتترجاني بأن أجعل لحمي يلمس جسدها المتعطش، فجثوت بين فخذيها وقلت لها انتي عارفة أن ريحة الكريم حلوة، ونزلت برأسي وكأنني أرغب فى شم رائحة الكريم، فشعرت بأنفاسي على عانتها فصرخت وبدأ جسدها يتلوي، مددت يداي لأفتح شفرتيها وأخرجت لساني لألمس رأس زنبورها، بيدوا أنها لم تمر فى حياتها بذلك ولم تكن تتوقع أن تشعر بلساني على ذلك المكان الحساس فصرخت صرخة عالية وهي ترفع وسطها فى الهواء ومدت يديها لتمسكني من شعري بطريقة ألمتني قليلا وكأنها تريد إدخال كسها كله بداخل فمي وإرتعش جسدها كله فقد أتت نشوتها وإسترخت بعدها فذكرتني بأول مرة أتي شهوتي فيها مع هاني كنت فى مهتاجة وأرغب فيمن يطفئ نار جسدي بينما صفاء فاقدة للوعي فتمددت بجوارها على الأرض وامسكت يدها ووضعتها بين فخذاي وأنا أحرك وسطي لأفرك كسي بيدها وعندها لم تجدي معي تلك الحركة فقد كنت أريد شيئا يتلمس كامل لحمي العاري، فقمت لأتمدد على جسدها وليتلامس جسدينا ويتطابق لحمنا سويا، إحتضنت أحد فخذيها بين فخذاي وأخذت افرك كسي بفخذها، كان فخذها لينا وطريا فكان ملمسه على شفراتي ممتع، بينما كنت أنا ممسكة بأحد ثدييها الثمه بفمي ,استمتع بطول حلمتها التي ذكرتني بقضيب إبنها فتخيلت أنني أرضع قضيب إبنها محمود، بدأت صفاء تفيق لتجدني جاثمة عليها وكأنني ذكر يغتصب أنثي، فتبسمت لي وهي تقول ده انتي بالف راجل ... يلعن ابوه ابن الكلب عمره ما متعني، لم أكن فى حالة تسمح لي بالحديث فقد كنت مهتاجة فقطعت كلامها بقبلة طويله على شفاهها بينما أعتصر ثدياها بشدة وأبلل فخذها من ماء كسي، بدأت صفاء تتمحن مرة أخري فمدت يديها تشاركني، إحتضنتني صفاء وبدات تبادلني القبل وتتحسس ظهري حتي وصلت لمؤخرتي تداعبها، كنت أرغب فى الشعور بلسانها يداعب شفراتي، فمددت يدي أبللها من مائي ثم مسحت بهم شفتيها وقبل أن تنطق بكلمة هويت علي شفتيها المبللتان من ماء كسي الثمهما وأدخل مائي بفمها مستخدمة لساني، كنت أقول لها بمخيلتى لا مجال للتراجع الأن ... يجب أن أذيقك كسي لتطفئي لهيبي، عندما إعتادت صفاء على طعم مائي لم تمانع بل بدأت تبادلني شفة بشفة ولسان بلسان، قمت سريعا لأغير وضعي فوضعت رأسي بين فخذيها معطياها مؤخرتى وكسي ليقابلا وجهها، وبدأت الحس كسها بعنف شديد فقد كان كبر حجمه مغريا وكانت رائحة الكريم المعطرة تجعل من طعمه كسا لذيذا وكأنه وجبه أعدت لجائع، لم تبدأ صفاء بلحس كسي كما رغبت بل كانت تمد يديها تتحسس مؤخرتي وتعتصر فلقتاي فقط، عندها تمددت عليها وأطبقت بكسي على فمها وأنا أحرك وسطي فاركة كسي بفمها وما هي الا لحظات وتعلمت صفاء كيف تلحس كس انثي، بيدوا أن كسي قد أعجبها فلا يزال ككس بكر فهوت عليه تقبيلا بينما تعتصر مؤخرتي عصرات مؤلمة لكنها ممتعة، مرت علينا حوالي دقيقتان لنبدأ فى الإرتعاش ولتخمد نار جسدينا فغستلقيت عليها كما أنا واضعة رأسي على فخذها محتضناه وكأنني أخشي أن افقده عشرة دقائق قضيناها فى صمت تام حتي التقطنا أنفاسنا لاقوم بعدها وأستلقى بجوارها احتضنها وأتلمس جسدها بينما هي تبتسم وتقول لي ايه بس اللي عملناه ده ... عمري ما كنت أتخيل إني أعمل كدة ... بس بصراحة مش ممكن المتعة دي، قلت لها الظاهر إنك من زمان ما إتمتعتيش، قالت لي ايوة ... كنت نسيت كل الحاجات دي ونسيت المشاعر دي خلاص، وعندها إلتفتت لي وضمتني وطبعت قبلة على خدي وقالت لكن إنتي حييتي جسمي من تاني، إبتسمت لها وقبلتها ونهضنا، كنا عاريتان وكان الخجل بيننا قد زال فبدأت كل واحدة تتمعن فى جسد صديقتها فقالت لي بصراحة جسمك رائع، ثم نظرت لجسدها وقالت أنا تخنت خالص، مددت يدي أهز لحم جسدها فترتج كلها وأنا اقول لها إنتي زي العسل، ضحكنا سويا ثم ذهبت تبحث عن ملابسها بينما توجهت أنا أحضر لها كيلوتها الذي نسته لدي بالأمس فضحكت عندما رأته وقالت حرام عليكي يا مديحة ... دا انتي روحتيني امبارح وكنت فى حالة وحشة خالص ... ما حسيتش اني مش لابسة كيلوت غير لما وصلت البيت وكنت كل ما افكر اني من غير كيلوت اهيج اكثر، ومدت يدها لتأخذ الكيلوت ولكنني جذبته وأنا أقول لا ... ده تذكار أنا حاحتفظ بيه، قالت لي تعرفى يا مديحة إمبارح من كتر هياجي حاولت أهيج نبيل وكنت حأموت ... لكن إبن الزانية إداني ضهره ونام زي الحمار ... مع إنه لو كان عمل حاجة حتي لو من ورا كنت حاجيبهم، عندها سألتها إنتي ممكن تجيبيهم لو إتنكتي من ورا، فقالت لما ب~أكون هايجة هياج شديد بس ... لكن غير كدة لأ بأحس بالقرف منه، قلت لها فى خبث وأنا أبتسم عاوزة أشوف، قالت بتعجب تشوفى ايه؟؟ قلت أشوف المكان اللي بيدخله فيه، لم أكن قد رأيت شرجاه بعد ولم أكن متخيلة كيف يدخل ذلك القضيب الضخم بذلك الشرج الضيق، فقالت لي يا ملعونة ... دا إنتي راجل وأنا مش واخدة بالي ... أنا أبتدي أخاف منك دلوقت، قالت تلك الكلمات وهي تضحك فقلت لها لأ بس عاوزة أشوف إزاي ممكن يدخل فى الفتحة الضيقة دي، فقالت لي خلاص ... كانت فى الأول ضيقة، ثم أردفت وهي تضحك دلوقت تعدي مترو الأنفاق، شاركتها الضحك بينما كنت أدفعها لتستلقي وأري شرجها، فتمددت على بطنها ورفعت فستانها وأنزلت الكيلوت حتي منتصف فخذيها وبدات أبعد فلقتيها حتي أري شرجها ولكن فلقتيها السمينتان كانتا تحجبان ما بداخلهما فطلبت منها السجود فسجدت وتعجبت حينما رأيت شرجها، كان شرجها واسعا بدرجة تمكنني من إدخال إصبعين سويا بدون أي ضغط فقلت لها وأنا أشعر فعلا بالخوف ايه ده يا صفاء ... ده واسع خالص، بينما كنت ادفع بإصبعي داخلها فمر سريعا بدون أن يبدوا منها أي رد فعل، فقالت لي طبعا وسع خلاص ... ليه كام سنة الملعون جوزي بيدقه، ضحكت عندما سمعت تعبيرها وأخرجت إصبعي لتعتدل فى جلستها وأنا أقول لها بصراحة أنا نفسي أجرب بس خايفة من الألم، فقالت لي أنا ما أنصحكيش تجربي ... كسك أحسن على الأقل ضامنة تتمتعي، فقلت لها لكن نفسي أجرب، فقالت لي وريني طيزك، إبتسمت فى خجل فدفعتني على الأريكة وقالت يلااااا، كنت لا أزال عارية فسجدت أمامها ليبرز لها شرجي فقالت وهي تمرر إصبعها عليه وتضحك يااااه طيزي المسكينة زمان كانت كدة، ضحكت معها وبدأت تحاول إدخال إصبعها وكانت أصابعها غليظة فأحسست بالألم وبدأ جسدي بالهروب فقالت لي عندك كريم للبشرة، قلت لها ايوة قالت لي هاتيه، قمت وأحضرته فأخذت القليل على إصبعها كأنها طبيب يستعد للكشف وقالت يلا وطي، سجدت أمامها لتبدأ فى دعك شرجي بالكريم وليتسلل إصبعها رويدا رويدا داخلي، بدأت أشعر مرة أخري بالألم فسحبت إصبعها لتأخذ المزيد من الكريم ولتعاولد تدليك شرجي، لن أكذب عليكم لقد كان تدليك شرجي يثيرني أما عندما مانت تحاول إدخال إصبعها كانت الإثارة تتبدد سريعا بفعل الألم، ولكن تلك اللعينة بدأت بإدخال جزء صغير وعندما شعرت بالألم بدأت أحاول التملص منها فأمسكتني من كتفي ودفعت إصبعها دفعة شديدة ليدخل بكامله فى شرجي، أحسست بالألم وصرخت وتمددت على بطني ولكنها لم تخرج إصبعا بل تركته بداخلي وهي تقول شفتي ... إنتي من صباع وتالمتي ... إبن الوسخة كان بيدخل فيا عمود نور ولما أرفض يضربني، كنت أقول خلاص يا صفاء بيوجع ... شيليه ... شيليه، ولكنها كانت تضحك وهي تحرك إصبعها بحركات دائرية بشرجي ثم سحبته دفعة واحدة فشعرت بأن شيئا ما خرج من روحي مع إصبعها، إعتدلت فى جلستي وأنا أتألم بينما تضحك هي وأنا اتعجب كيف إحتملت دخول قضيب بشرجها مر الوقت علينا سريعا وإقترب موعد عودة هاني من عمله فرحلت صفاء بعد قبلة طويلة على الشفاه ووعود بالتمتع غدا ثم غادرت وأعددت أنا جسدي كالعادة لهاني الذي لم يقصر فى حقي ورواه بينما لا يعلم بأنه يروي جسد يرتوي عشر مرات أخري بدونه، خطر ذلك الفكر على بالي بينما كان هاني قد إنتهي من متعتي وسمعت صوت أنفاسه وهو نائم بجواري، إعتدلت ونظرت لهاني بينما كنت أقول بأفكاري بماذا قصرت معي يا زوجي الحبيب ... أنا أحبك من داخل قلبي ... لماذا أفعل ذلك، وبدأت دمعة تسقط من عيني لأنام أول ليلة من وقت زواجي وعيناي مغرورقتان بالدموع صحوت يومي التالي وأنا متخذة قرارا بيني وبين نفسي بأ، أتوقف فورا عن عبثي، فهاني لم يسئ معاملتي مطلقا ولن أستطيع إيجاد شخص أخر يحبني ويعاملني كما هاني، القيت نفسي بحضنه أداعب تلك الشعيرات الموجودة بصدره، كان هاني لم يستيقظ بعد ولكنه أفاق علي عبثي بصدره إحتضنني فقلت له أنا بحبك يا هاني ... بحبك بحبك، فرد عليا بإبتسامته المعهودة وأنت روحي وقلبي وحياتي وعمري، كانت كلماته تلهبني فأشعر بها سياط على جسدي فلم أعد تلك الفتاه التي يعرفها، كم يد عبثت بجسدي منذ زواجي ... أأأأأه يا هاني سامحني، هكذا كنت أحدث نفسي بينما هو محتضنني، ليقول لي يلا لازم أقوم ... معاد الشغل، فقلت له لأ بلاش النهاردة خليك معايا، فقال بلاش دلع ... حاتأخر على الشغل، وقبلني ونهض ليغتسل ويرتدي ملابسه على عجل ثم يذهب لعمله وأعود أنا ثانية وحيدة، جلست طوال اليوم شاعرة بأرق وملل حتي جاء موعد جارتي صفاء، لم يكن لدي رغبه فى الذهاب لها فقد صممت على إيقاف جسدي عند حده، مرت نصف ساعة على موعدها لأجد صفاء طارقة على الباب وهي تستفهم لم لم أتي لها، فقلت لها معلش يا صفاء ... تعبانة شوية، فقالت لي طيب ثواني وحاجيلك أنا، بالطبع لم أكن أستطيع أن أرفض مجيئها فقد يكون فى ذلك إهانة لها، ذهبت شقتها ثم عادت ومعها شئ تخبئه تحت إبطها، دخلت صفاء وهي تقول بسرعة ... بسرعة ... فين الفيديو؟ فقلت لها ليه؟ فقالت معايا فيلم ... يلا نلحق نشوفه، أشرت لها على مكان القيديو أسفل التليفزيون، فذهبت مسرعة تضع الشريط بالفيديو وتأخذ الريموت لتجلس على الأريكة تعيد الشريط لأوله، فتحت التليفزيون وجلست بجوارها وأنا أقول فيلم ايه ده، فردت فيلم حيعجبك ... أخذته من واحدة صاحبتي النهاردة فى الشغل، فإنتظرت حتي بدأ الفيلم، لم يكن هناك مقدمة أو شئ من هذا القبيل بل إندفع صوت التليفزيون صائحا بأهات إمرأة فى قمة نشوتها، فزعت وأمسكت الريموت سريعا لأخفض الصوت وأنا أتسائل ايه ده؟؟؟ فردت فيلم سكس، فغرت فاهي فلم يسبق لى رؤية مثل تلك الأفلام، لم أستطع تفسير ما يجري أمامي أولا حتي أدركت أنه شاب رافعا فخذي فتاه بينما يمرر قضيبه بداخلها وهي تصرخ بينما شاب أخر يسد فمها بقضيبه، رفعت كفي على عيناي لكي لا أري وأنا أقول ياماما ... ياماما ... إيه ده يا صفاء، فضحكت وحضنتني وهي تقول نيك يا روحي ... ايه ما اتنكتيش قبل كدة، وضحكت بينما بدأت أنا أنزل يداي لأتابع ما يحدث وقد تبخرت كافة وعودي لجسدي فى لحظة، إتكأت على الأريكة واضعة رأسي على فخذ صفاء كما يستلقي *** بحجر أمه، كان فيلما شرسا عده شباب وعدة بنات يتنايكون بالطرق التي أعرفها والتي لم اسمع عنها من قبل فها هي فتاه ترقد شاب وتجلس على قضيبه ليخرقها كخازوق بينما يأتي الأخر ليؤتيها من شرجها بينما تأتي فتاه تلعق الجزء المتبقي بين القضيبين وأنا أصرخ إتنين ... قدام وورا؟؟؟ وصفاء تضحك على كلماتي، كانت أول مرة أعلم فيها أن أشكال قضبان الرجال مختلفة، فها هو الرفيع والسميك وأخر بقضيب قصير بينما هذا بقضيب طويل، فقلت لصفاء تعرفى اني كنت فاكرة إن كل الرجاله بتاعهم زي هاني بالضبط ... إيه ده ... كل واحد بتاعه غير التاني، فقالت صفاء ده انتى خام خالص، فقلت لها عمري ما شفت حاجة زي كده ابدا، وقتها إكتشفت أن قضيب هاني الضخم ليس بضخم فقد كان متوسطا بين قضبان الرجال فوجدت ما هو أصغر منه بينما كان هناك ما هو أكبر منه، وتعجبت لرجل ذو قضيب يصل قرب ركبته فكيف يمكن لأنثي أن تتحم لمثل هذا وقتها قلت لصفاء تخيلي لو زوجك بتاعه بالحجم ده وبيحطه فى طيزك .... ياااي يموتك، فردت صفاء لتدهشني بقولها أن قضيب زوجها أصغر قليلا من ذلك القضيب ولكنه يصل أيضا قرب ركبته، شعرت وقتها بالخوف فلم يبدوا على وجه جاري ما ينم عن أنه يمتلك وحشا بين فخذاه، بدأنا نتابع الفيلم بينما بدأت صفاء فى التمحن لترفع رأسي قليلا وترفع فستانها كاشفة افخاذها ولتعيد رأسي على لحم فخوذها مرة أخري، كان بالفيلم مختلف أنواع الجنس فرايت البنات يمارسن الجنس سويا كما فعلت أنا مع لبني وصفاء ولكنني لم أكن أتوقع أنه يمكن أيضا للشباب أن يمارسوا الجنس سويا بدون الإستعانة بالمرأة، فقد رأيت رجلا يأتي الأخر من شرجه لأقول لصفاء ليه ما تجيبيش لجوزك واحد زي ده وترتاحي، فضحكت وقالت بكرة الصبح ننزل السوق ندور على واحد ينيكه ويرحمني، ضحكنا بينما أتابع أنا هذا الشاب الذي بدأ يتمحن كفتاه، كان لكل تلك المناظر أثرها في أن تطلب أجسادنا المتعة فبدأت كل منا تتلمس جسد صديقتها وتعبث بتلك الكنوز المختبئة لدي صديقتها، وإشتعل جسدانا لنحول أحداث الفيلم الذي نشاهده الي حقيقة فلن يعلم السامع من أين تنطلق تلك الصرخات أهي من الفيلم أم منا نحن عبثت كثيرا بشرج صفاء ذلك اليوم كما تركتها تدخل إصبعها فى شرجي عدة مرات متأثرة بالمشاهد التي أراها، وقد أتينا نشوتنا حوالي خمس مرات وكانت النيران لاتزال تعصف بأجسادنا العارية، فكل منا قد شاهدت مشهدا أثار خيالها، فقد أثار خيالي مشهد لفتاه مستلقية عارية يحيطها عدد من الشبان يمدون أياديهم يعبثون بكل جزء منها بينما قضبانهم ترتضم بجسدها من كل جانب فهي تمسك بقضيبين فى يديها بينما هناك عدة قضبان أخري متناثرة على بطنها وعانتها وأفخاذخا حتي أن أحد الشباب كان يفرك رأس قضيبه على باطن قدمها العاري وينتهون بإنزال منيهم على كامل جسدها لتتقلب بجسدها على ذلك المني بينما أياديهم تعتصر جسدها، أما صفاء فأثارها مشهد لذلك الرجل ذو الوحش الضخم وفتاه تحاول الجلوس فوق قضيبه لتدخله بكسها بينما قضيبه يستعصي على الدخول بكسها لتأتي فتاه أخري وتضغط على كتفيها فيخترق ذلك القضيب الضخم جسد الفتاه الجالسه عليه ويدخل أغلبه بداخل جسدها فلا شك أنه قد رفع رحمها وأدخله بأمعائها بينما تصرخ صفاء وهى تقول عاوزاه يا مديحة ... عاوزاه ... نفسي فى واحد زي ده فى كسي، إختلطت أنواع المتعة فى ذلك اليوم فلم ندر بمرور الوقت علينا لنسمع طرق على الباب إنتفضنا من أماكننا ونظرت نظرة مسرعه للساعة وصرخت يالهوي، فقد كانت الساعة التاسعة إلا خمس دقائق وموعد عودة هاني فى التاسعة، أسرعت ألبس ملابسي بينما كانت صفاء لا تزال تترنح محاولة النهوض بينما تخونها عضلاتها المرتخيه، أسرعت للباب لأنظر من العين السحرية فوجدت محمود، عدت لها مسرعة لأقول لها إبنك برة، تحاملت لقوم فماذا سيقول إبنها لو رأها عارية بشقة جارتها فدفعتها سريعا لحجرة نومي بينما أطفئ التليفزيون وأجري لأفتح الباب، وجدت محمود يسأل عن والدته فقد تأخرت ووالده أرسله ليسأل عليها، فقلت له ايوة أهي جاية ورايا، كان محمود يحاول التلصص على جسدي بينما لم يكن ظاهرا منه شئ، وأأأه لو علم أن جسدي مغطي بالكامل بسوائل كسي وسوائل كس والدته، أتت صفاء على عجل وهي تقول خير يا محمود، فقال بابا بيسال إتاخرتي ليه؟ فقالت له قول له جاية حالا، فذهب محمود بينما قالت هي لي بهمس الفيلم فجريت وأخرجته من الفيديو وأحضرته بينما تقول هي أخبيه فين؟؟ ثم رفعت فستانها لتداريه بين فلقتي طيزها الكبيرتين ثم إستدارت لتسألني باين حاجه؟؟ فلطمتها على مؤخرتها وأنا أقول يروحوا فيكي فين ... يلا خليهم كلهم ينيكوكي، فضحكت وخرجت بينما أسرعت أنا لأستحم قبل عودة محمود لكيلا يكتشف رائحة جسدي المغطي برائحة شهوة النساء بينما كانت المياه تنساب علي جسدي فإذا بي أسمع صوت باب الشقة يفتح فقد عاد هانى، كان باب الحمام مفتوحا فقد إعتدنا على تركه مفتوحا فلم يكن سوانا بالشقة، تصنعت بأنني لم أسمع صوت الباب فقد كنت أرغب في أن يراني هاني عارية أستحم فلم يكن جسدي قد شبع بعدما رأيت تلك المناظر بالفيلم فكانت أشكار الأيور تترأي في مخيلتي وكأنها فيلم سينمائي فقد طبعت أشكال قضبان كل الرجال الذين تعروا بالفيلم في مخيلتي فجعلت جسدي كجمر نار متشوق لسوائل أيور الدنيا لتطفئ لهيبه، أعطيت ظهري لباب الحمام بينما بدأت فى الغناء على صوت خرير المياه وأنا منحنية أغطي كسي بالصابون، وصل هانى لباب الحمام ووقف يرمقني قال ايه الحلاوة دي، فتصنعت الذعر وكأنني لم أشعر به وصرخت لأقول بعدها بدلال إخص عليك يا هانى خضيتني، فبدأ هاني يخلع ملابسه علي باب الحمام وأنا أقول له بتعمل ايه؟؟ فقال بنظرة تدخل تحت ثنايا لحمي حأنيكك، وغندفع محمود عاريا معي تحت الدش يرتشف من المياه المتساقطة من جسدي بينما يداه تعبثان بثدياي، نظرت فى لمحة سريعة تجاه نافذة الحمام لأجد محمود إبن جارتي صفاء واقفا بالظلام يرمقنا، لم يكن من السهولة رؤيته بالظلام لكنني كنت أعلم اين يختبئ فكنت قادرة على تحديد ما إذا كان واقفا أم لا فقلت في فكري أيها الصغير سأجعلك تري عاهرة اليوم ... سأريك مالم تره فى حياتك، ثم إلتفتت لمحمود لأمسك رأسه المستقرة بين فخذاي وأنا واقفة لأدفعها أكثر على كسي بينما تأوهاتي تنطلق مدوية بالحمام، إستندت على الحائط فقد بدأ جسدي يخور وينزلق لأجد نفسي منزلقة بالبانيو بينما وقف هاني فأصبح قضيبه أمام عيناي، إنقضضت على ذلك القضيب فكنت أرغب فى إمساكه بشدة بينما صور أيور الرجال بالفيلم تمر أمام عيناي، أخذت أتفحصه وأنا أقارنه بما رأيت ووجدت إختلافات شتي فأعتقد أنه لا يوجد رجلان لهما نفس شكل القضيب، إنهلت على قضيب هاني ألثمه قبلا ولحسا وأوقات عضا، فكنت أشتهيه بشدة حتي جعلته قذف أول مائه ومنعته من الحركة وقتها فقد تحكمت فى حركته عن طريق القبض على خصيتيه فلم يستطع هاني الإبتعاد وقت إنزاله لينزل أغلب مائه على وجهي، لقد رأيت ذلك بالفيلم وكنت أريد تجربته، لم أرحم هاني بعدما أتي شهوته بل ظللت قابضه على ذلك القضيب أمنعه من الإرتخاء مستخدمة لساني لتداعب رأسه وتلك الفتحة الضيقة بمقدمة رأسه، وفعلا نجحت فى غزو قضيبه ليغزو هو بعد ذلك جسدي، فقد تحاملت على نفسي حتي وقفت فلم أرغب فى الرقود لكي أجعل محمود يري ماذا يفعل هاني بجارته التي إستمني بطيزها وبكفها، فواجهت الحائط مستندة عليه بينما أعطي ظهري لهاني حانية ظهري ليبرز كسي من الخلف، ولم يتأخر هاني بل إنهال قضيبه على كسي بلا هوادة بينما كنت أنا أطلق صرخاتي وأطمئن بأن الصبي يراني، بدأت أأتي نشوتي عندها لم أستطع التحكم وإنهرت جاثيه فلم تستطع قدماي تحمل جسدي وليطلق هانى لقضيبه العنان فيغدو ويدنو برحمي حتي أنزلنا سويا ,إستلقينا منهكين تحت المياه فى البانيو مرت الأيام علي ذلك المنوال فصباحي وحدة لا يؤنسها سوي بعض المكالمات للبني وفي المساء تعبث صفاء بجسدي ليليها هاني ليلا بينما أقتنص بعد الأوقات لأثير محمود الصغير وأتمتع برؤيته هائجا ومكبوتا لا يستطيع فعل شئ، حتي أتي يوم سمعت طرقات على الباب صباحا فإرتديت روبي وسترت جسدي لأجد إسماعيل بواب البناية يخبرني بأنه مضطر للذهاب لبلدته اليوم مع زوجته وقد يعودون مساءا، وهو يمر على كل السكان ليخبرهم قفد يكون أحدهم محتاج شيئا كان إسماعيل البواب رجلا فى حوال الخامسة والأربعين من عمرة صعيدي الأصل يرتدي دائما الزي التقليدي لأهل الصعيد فتغطي رأسه عمامة كبيرة بينما يرتدي جلباب غالبا يكون أزرق اللون، وكان متزوجا من فتاه لم تؤتي عامها الثامن عشر بعد فقد تزوجها حديثا بعدما طلق إمرأته الأولي وكانوا يعيشون بغرفة خلف البناية مدخلها من أسفل السلم ويعيش معهم والده الكفيف وقد جاوز الخامسة والستين، سألت إسماعيل إذا ما كان سيترك واله أم سيأخذه معه فقال بأن والده رجل مسن وكفيف وهو لن يتأخر فسيعود قبل الثامنة ليلا ولذلك سيتركه، أغلقت الباب ورحل إسماعيل لأعود لوحدتي ومللي، أمسكت التليفون لأهاتف لبنى ولكننى وجدت الخط مشغولا، فوضعت السماعة لا أدري ماذا افعل كان ذهني دائم التفكير فى الجنس ولازالت صور أيور من رأيتهم فى الفيلم تمر أمام عيناي فأتخيل جسدي ملقي وسط هذا الكم من الأيور ترتطم بلحمي من كل إتجاه، وقتها بدت إلى فكرة، كانت فكرة خبيثة فلماذا لا أري قضيب ذلك الكهل الكفيف اليوم؟؟ إنه وحيد اليوم كما أنه لن يستطيع رؤيتي ولن يعلم من دخل الغرفة، بدأت تلك الفكرة تختمر بذهني وبدأت أفكر كيف أستطيع رؤية قضيبه وربما إمساكه لأعلم هل يختلف ملمس أيور الرجال أم كلهم واحد نظرت فى الساعو كانت حوالي العاشرة صباحا وأغلب سكان البناية بالخارج الأن فى أعمالهم والأطفال بمدارسهم وتكاد تكون البناية بالكامل فارغة، فتحت باب الشقة ووقفت أنصت بالسلم إذاكان هناك أصوات ولكنني وجدت الهدؤ يسود المكان فتسللت نازلة حتي وصلت للدور الأرضي وأنا أتلفت حولي لكي لا يراني أحد وألقيت نظرة على تلك الغرفة الصغيرة التي يسكن بها إسماعيل البواب فوجدت الباب مواربا وذلك الكهل ممددا علي السرير ولكنه مستيقظ فقد كان كمن يكلم نفسه، صعدت السلم سريعا عائدة لشقتي وأنا أفكر كيف أري قضيبه اليوم بدون أن يشعر أحد، دخلت المطبخ وأعددت موب من شراب المانجو بينما أذبت به حبتان من دواء مخدر، أخذت الكوب بينما قلبي ينبض بشدة ونزلت مسرعة لأقف أمام باب الغرفة، مددت يدي لأفتح الباب فأصدر الباب صريرا تنبه على أثره ذلك الكهل فقال بصوت علي مين ... مين؟؟ ونهض جالسا على طرف السرير، لم أرد ولكنني دخلت وأمسكت يده لأضع بها كوب العصير وبدون كلمة خرجت مسرعة أراقبه من خارج الغرفة، كان يتمتم بكلمات لم تصل لسمعي بينما يتحسس الهواء بيده ويده الأخري ترتعش بكوب العصير لتسيل منه قطرات على الأرض، لحظات وقرب الكهل الكوب من فمه ليتعرف على الرائحة ثم أخرج طرف لسانه يتذوق ما بالكوب ويبدوا أنه قد إستحسنه فجرعه بسرعة وقد ظن أن فاعل خير قد أهداه كوب العصير بينما لم يعلم بالطبع أن فاعل الخير هو شيطان إمرأة تنوي به ما تنوي صعدت شقتي فيجب أن أتركه حوالي ربع ساعة حتي يسري مفعول المخدر بجسده، كنت خائفة فها أنا اول مرة أفعل ما أفعله ولكنني كنت مشتاقى أن أري قضيبه وأنا أقول لنفسي سارفع ملابسه وأري قضيبه واعود قبل أن يصحوا، مرت حوالي عشر دقائق لأفكر بالنزول مرة أخري ولكن ماذا لو إستيقظ وأمسك بي؟؟؟ ماذا سافعل؟؟ توجهت للمطبخ وأحضرت شريط لاصق عريض من تلك الأشرطة التي تستخدم فى إغلاق الكراتين وبعض الحبال وأخذت نفسا عميقا أشجع به قلبي المرتعد وفتحت الباب متوجهة لتعرية مستور ذلك الكهل نظرت من خارج باب غرفته لأجده ممددا على السرير بون حراك، دخلت الغرفة وبدأت أغلق الباب فأصدر ذلك الصرير فنظرت للكهل فإذا به مستسلم للنعاس لا يدري بشئ ممكا أعطاني المزيد من الشجاعة، أغلقت الباب جيدا بالمفتاح الموجود بداخل الباب وتوجهت نحو ضحيتي أرمقه بحذر، مددت يدي أهز جسمه فلم يستجيب لهزاتي فتوجهت ناحية قدماه ورفعت جلبابه لأنظر من تحته وأنا متوجسه، كان تحت الجلباب مظلما فلم أر شيئان فتشجعت وبدأت أكشف الجلباب عن جسده حتي وصلت به لمنتصف جسده، كان يرتدي شورت أبيض يستر به عورته فمدت يدي مهي ترتعش مقتربه من بين فخذيه فقد كان يبدوا من تحت الشورت شيئا كثعبان عريض، لمست أصابعي هذا الشئ من فوق الشورت وبدأت أتحسسه بيدي، وقتها خفت أن يصحوا من سباته فأمسكت بقطعة من الشريط اللاصق أكمم بها فمه ثم ربطت يداه سويا بالجزء العلوي من السريرمستخدمة أحد الحبال وبالباقي من الحبال ربطت كل قدم من قدماه بأحد أرجل السرير السفلية وها هو صار الكهل بدون حراك حتي لو صحا من غفلته بدأت أسحب الشورت ليظهر شعر عانته ثم بدأ شيئا اخر يظهر، كانت دقات قلبي عالية وأنا أري قضيبه فقد ظهر قضيبه بالكامل، كان قضيبه طويلا وهو مدلي فقد كان مدلي ساقطا بين فخذيه ورأسه مضطجعة على سطح السرير بدأت أمرر يدي علي ذلك المخلوق لأتحسسه من جذوره وحتي رأسه ثم تشجعت لأقبض عليه وأضعه فى كف يدي، كنت قابضه عليه بإحدي يدي بينما يزيد من طوله ما يملا قبضه أخري علي قبضتي فقد كان طوله تقريبا أكثر من ضعف طول قضيب هانى بقليل ولمنه كان شديد الإرتخاء ورأسه الثقيله تسقطه لأسفل، بدأت أداعب هذا الذكر واهزه وكأني أعبث بخرطوم مياه ثم إقربت منه بأسي لأتفحصه جيدا وياللعجب لقد كان هذا الكهل بالرغم من مظهره نظيفا فيبدوا أنه قد تحمم قبل ذهاب ولده ولكن هل يستطيع أن يتحمم بنفسه أم أن إبنه يحممه؟؟ وقد يجبر إمرأته الشابه أن تحمم والده الكهل الضرير ... فهل تحممه تلك الشابة وكيف تغسل له قضيبه؟؟ كلها أفكار كانت تدور برأسي وبدأت أتخيل تلك البنت اليافعة وهي تنظف قضيب ذلك الكهل، فلا بد أنه يقذف مائة من نعومة يديها، وإنطلقت مني ضحكة بصوت عالي وأنا أفكر بذلك، بدأت أتفحص قضيبه وأعدله وأقلبه وأنظر إليه من كل الإتجاهات، كان أرفع من قضيب هانى ولكنني لم أعلم هل سيزيد سمكه إذا إنتصب أم لا، بينما رأسه كانت أغلظ من باقي القضيب ولكنها ليست وردية اللون مثل هاني بل أغمق قليلا، ألقيت قضيبه علي بطنه لأتفحص خصيتيه كان جلد خصيتيه واسعا حتي أنني بدأت أجذبه فإقترب طوله من ثلث فخذه بينما البيضتان كانتا فى حجم يماثل حجم خصيتي هانى، عدت مرة أخري للقضيب وبدأت أتشممه ونظافته شجعتني على أن تبدأ شفتاي تتحسسان بشرته ورأسه ليبدأ كسي فى التبلل فقد بدأ جسدي يستثار من كثرة عبثي بقضيبه فبدأت أدخل ذلك القضيب فى فمي حيث كنت ألوكه كلبانة وهو مرتخي، لا أعلم كم مر من الوقت حينما شعرت ببدء حركة الكهل فقد إستفاق من غفوته، خفق قلبي وأنا متوجسة مما سيحدث ولكن الكهل لم يستطع النطق أو الحركة فقد كان مقيدا ومكمما، وتخيلت بماذا يفكر الأن وقد صحا ليجد نفسه غير قادر على الكلام ولا الرؤية ولا الحركة بينما يشعر بأن عورته مفضوحة ولا يعلم ماذا يحدث، لا بد أنه موقف صعب، مررت يدي علي قضيبه فإرتجف جسده كله بينما يصدر همهمات يمنعها الشريط اللاصق، إطمأننت عندما وجدته غير قادر على فعل شئ فعدت لعملي في قضيبه بفمي لتسكت همهمات الكهل قليلا ولم يمض أكثر من ثوان لأجده ينتفض فأخرجت قضيبه من فمي لأري ما به فوجدته قد قذف مائه بدون أن ينتصب قضيبه، ألقيت قضيبه على بطنه لينسال مائه على بطنه، تعجبت كيف قذف بدون إنتصاب؟ لابد أن له سنوات عده لم يحدث له ذلك وقد يكون لم يمر به فى حياته أن يضع أحد قضيبه فى فمه اثارني منظر مائه الموجود على بطنه فوجدت كسي يتبلل بشدة وبدأت أحتاج للجنس، قمت وخلعت كيلوتي الصغير وعدت مباعدة بين فخذاي وجاعلة رأس الكهل بينهما وبدأت فى الجلوس على رأسه لأدلك كسي على وجهه، بدأ العجوز يحاول إبعاد وجهه فيبدوا أنه من ذلك الصنف الذي يتقزز من ماء المرأة فقلت لنفسي أيها اللعين أتتقزز من مائي ... يا ويلك من ماء كسي، وأمسكت رأسه أعدلها وأبدأ أحرك كسي لتستضم أنفه بكسي، فباعدت بين شفراتي وجلست مباشرة فوق أنفه لتدخل بداخل كسي وبين شفراتي وبدأت أحرك وسطي مدلكة كسي بأنفه بينما أبتعد كل قليل لأتيح له التنفس لكيلا يختنق فقد كان لا يستطيع النتفس وأنا جالسة على أنفه ففمه مقفول وأنفه لا يجد هواء غير الموجود بداخلي، زادت مياهي لتغرق وجهه بينما علامات التقزز بادية عليه وكلما ظهرت على وجهه هذه العلامات أزيد أنا من مائي عليه ليتعلم كيف يحترم ماء الأنوثه، وفي هذا الوقت كنت أداعب قضيبه لأراه بعد الإنتصاب وقد كان بدأت تدب فيه الحياه وبدأت راس قضيبه تنتعش وكأنها تستنشق عبير الحياه مرة أخري إنتصب قضيب الكهل ولكنه لم يكن شدشد الإنتصاب كقضيب هانى الذي يشبه الصخرة حينما ينتصب، بل كان قضيبه به بعض الإرتخاء وطوله لم يزد عن طوله قبل الإنتصاب ولكنه إزداد فى السمك حتي بدت رأس قضيبه أقل قليلا من كرة التنس، نهضت من على أنف العجوز متوجهه ناحية قضيبه أحاول الجلوس عليه، كانت تلك الرأس الغليظة عائقا أمام دخوله فكانت أكبر بكثير من كسي الصغير ولكنني تحت تأثير الشهوة حاولت إدخالها حتي نجحت فى إدخال أولها ولكن تلك الرأس الملعونة سحقت أشفاري جاذبة أياهم لتدخلهم بداخل كسي أثناء دخولها مما أثارني كثيرا وأحسست بأني سأتي شهوتي، ففقدت أفخاذي القدرة على حمل جسدي لتنطلق رأس قضيب الكهل متأثرة بثقل جسدي وليونة وبلل كسي فتندفع بسرعة شديدة لتستقر مرتضمة برحمي بينما أحسست بتمزق مهبلي وأشفاري لأصرخ صرخة عالية أتت على أثرها نشوتي فخار جسدي مستلقيا على صدر الكهل، كانت تلك الصرخة هي الصوت الوحيد الذي سمعه الكهل فقد كنت حريصة ألا يسمع صوتي فلا يتعرف عليا بعد ذلك، لم يكن الكهل قد أتي مائه بعد فحاول التحرك بجسده ليطفئ شهوته ولكن القيد منعه فأصبح يشبه الأسد الجائع المقيد بينما أمامه قطعة من اللحم الشهي، إسترددت أنفاسي وبدأت الوقوف لأخرج تلك الرأس فلم يكن بباقي القضيب مشكله فلم يكن سميكا أما المشكلة كانت مع كرة التنس تلك الموجودة فوق القضيب، أحسست وقتها بأن روحي تخرج ولم أستطع إخراجها فقد كانت ملتصقة بجدران مهبلي بينما مهبلي منقبض عليها بشدة، حاولت التملص رويدا رويدا حتي بدأت تخرج فأحسست بفتحة كسي تتسع حتي شعرت بالألم ليقذف كسي بعدها تلك الرأس وأتحرر منها، جلست عند أقدام الكهل أنظر لرأس قضيبه بغضب شديد ولم اشعر إلا وأنا ألطمه على رأس قضيبه المنتصب فقد كان العجوز لا يزال فى شهوته وبالطبع يرغب فى المزيد، لكنني كنت قد حصلت على ما أريد فقمت إرتديت كيلوتي ورفعت شورت الكهل ولكن لم يغطي قضيبه فقد كان نصف قضيبه خارجا من الشورت منتصبا على بطنه، ثم سحبت جلبابه لأغطي قدماه وقمت لأفك قيد قدماه، كان يتلوي لينزل شهوته ولكن هيهات فيداه لا يزالا مقيدتان وفمه مكمم، توجهت ناحية الباب أفتحه بخفه وأنظر خارجا فلم أجد أحدا، عدت للكهل لأجذب عقدة الحبل المقيدة ليداه وأنطلق جارية خارجة من الغرفة لأتركه يفك هو كمامته بنفسه أسرعت على السلم منطلقة لشقتي لأدخل وأغلق الباب خلفي واقف ألتقط أنفاسي خلف الباب، نظرت حولي فوجدت عشي الذي أعده لي زوجي هاني بحبه، لأجد دموعي تنهمر فقد خنت زوجي ومع من كهل كفيف فى السبعين من عمره، يا زوجي الحبيب لماذا أيقظت المارد الكامن في جسدي، جلست خلف الباب أبكي حيث لا مجال لبكاء فقد خنته فعلا جلست خلف الباب على الأرض أبكي فقد شعرت بما فعلت بزوجي، كانت تدور برأسي أفكار كثيرة فلم أمن أمتلك تلك الشهوة قبل الزواج فهل أشعلها هانى ولم يستطع إطفائها؟؟ لو كان بجواري الأن هل كنت سافعل ما أفعل؟؟ ها أنا وجيدة طوال اليوم بينما تذوق جسدي طعم المتعة فكيف أنساها، كانت أفكار كثيرة تدور برأسي محاولة إلقاء اللوم على هاني ولكنني لم أقتنع فهو لم يقصر بحقي ويمتعني بينما لم تتمتع زوجة مثل صفاء، فهل يكون هذا ردي على حسن معاملته؟ أم أن بجسدي شيطان للمتعة يطل من جسدي طوال اليوم طالبا للجنس؟؟ بكيت بكاء مرير وللمرة الثانية أقرر أن أكبح جماح جسدي وأمنعة من تلك المتعة المحرمة فى ذلك اليوم كنت فى حالة نفسية سيئة ولم أذهب لصفاء كما لم أفتح الباب عندما أتت طارقة وبدأت أغلق نافذة الحمام أمام أعين محمود، فقد كنت أحاول جاهدة أن أحجب كل ما يمكنه أثارة شهواتي، بينما بكيت ليلا فى حضن محمود كثيرا وهو يتسائل عن السبب وبالطبع لم أستطع أن أقول له شيئا ولكنني كنت أقول له أن وحدتي طوال اليوم تجعلني محتاجة له ولكنني لاحظت أنه لم يصدقني تماما ومع ذلك لم يبخل عليا بحنان وكلمات تواسيني بينما كانت تلهبني فقد كنت أتمني أن ينهال علي جسدي ضربا لأكفر عن خطيئتي مر أسبوع وأنا محافظة على جسدي فلم أفعل شيئا ولم تلمس صفاء جسدي ولم يري محمود ما كان يراه، حتي أتي يوم كنت أرغب في التسوق لشراء بعض المستلزمات، فقد إستأذنت من هانى وطلب مني الإنتظار حتي يوم أجازته ليصحبني بالسيارة فقلت له أن نزولي أفضل من جلوسي وحيدة فتركني بكرمه المعهود أتخير ما اراه مناسبا، فنزلت حوالي العاشرة وكان لا بد لي من إتخاذ وسيلة مواصلات وكان أفضلها مترو الأنفاق حيث أنه سريع وقريب من منزلي ركبت المترو ولم يكن مزدحما فقد كان أغلب الناس بعملهم والطلة بمدارسهم فكان ذهابي سهلا حيث إشتريت عدة فساتين وبعض الملابس الداخلية، أما عند العودة فقد كانت الساعة تقترب من الواحدة ظهرا فوجدت محطةالمترو شديدة الزحام ما بين طلبة وعمال وموظفون الكل عائد لمنزله، وصل المترو فوجدت هجوم من الناس عليه فأثرت أن أبتعد قليلا لأخذ المترو التالي ولكنني وجدت أن إزدياد الناس بالمحطة يفوق معدل مرور المترو فكانت المحطة تزداد ازدحاما فقررت أن أركب أول مترو يمر، وفعلا بإقتراب المترو تأهلت للركوب وعندما وقف وجدت جسدي بين سيل جارف من البشر يتدافعون من كل إتجاه ووجدت جسدي قد دخل المترو مدفوعا بتلك الأجساد التي تحيطني، ولم أشعر إلا وأنا محشورة بالمترو بينما بدأ فى الحركة ومغادرة المحطة وجدت نفسي واقفة بين عشرات الرجال حاولت التحرك فلم أفلح، وما هي إلا لحظات إلا وبدأت أشعر ببعض الأيادي تمتد إلي جسدي بلمسات خفيفة، لم تكن تلك الأيادي تتلمس مكان محدد بل كان كل جسدي تحوطه الأيادي، فها أنا أشعر بكتف تحتك بثديي بينما هناك ماهو علي ظهري ووسطي بخلاف بطني، ما كان يتلمسني فى الجزء الأسفل لم أعلم هل هي أيادي أم إنها أيور أولئك الرجال الذين يحيطون بي، كان الجو خانقا وسط هذا الحشر، فحاولت التسلل لأجد سيدة أقف بجوارها ولكنني لم أستطع التحرك بينما رأيت إمرأة واقفة ليس ببعيد عني وكان وجهها جامدا بينما لمحت أسفل فستانها يتحرك فعلمت أنه يوجد أياد عابثة بجسدها أيضا، ولكن وجهها كان جامدا ولا تحاول التلفت للبحث عن مكان اخر إقترب المترو من اول محطة وبدأت حركة الناس تزداد ما بين مقترب من الباب ومبتعد، وبمجرد توقف المترو حدث نفس الإندفاع الذي حدث وقت صعودي فشعرت وكأنني داخل إحدي الغسالات كقطعة ملابس تلتف حول نفسها، أثناء تلك الحركة الشديدة شعرت بيد إمتدت إلى ثديي وأمسكت به بالكامل مع ضغطه مؤلمة للغاية وكأن من أمسك ثديي أراد أن يأخذه معه، بالطبع لم أستطع تحديد من فعل ذلك ومع حركة الدخول والخروج وجدت جسدي يقترب من تلك السيدة الواقفة فحمدت *** ووقفت أمامها وجها لوجه، بدأ المترو فى سيره ثانيه لتبدأ تلك الأياي تهتز من حولي بينما كان هناك رجلا يقف خلفي ويعطيني ظهره ولكنه يحك ويضغط مؤخرته بمؤخرتي، حاولت الإبتعاد والإقتراب من السيدة التي أمامي حتي إلتصق ثديانا ولكنه لاحقني وأعاد العبث بمؤخرته على مؤخرتي، لمحت تلك السيدة تعابير الإنتعاص على وجهي فإقتربت برأسها مني وهمست فى أذني لو إتكلمتي حتفضحي نفسك ... سيبيه يعمل اللي عاوزه ... اهي كلها عشر دقايق وكل واحد يروح لحاله وما حدش يعرف حد هنا، إندهشت لكلامها بينما كان هناك رجلا يقف ملاصقا لها من الخلف بوجهه، فلا بد أنها تشعر الأن بقضيبه على مؤخرتها وتتركه ليفعل بها ما يفعل، بدأ ذك الرجل الواقف خلفي يزداد فى إهتزازاته وضغطه على مؤخرتي وعندما لم يجد مني ردة فعل بدأ يمد يده من خلف ظهره وفرد كف يده واضعا إياه على إحدي فلقتيا، تخوفت من أن يراه احد ولكنني كنت بدأت أشعر بذلك البلل العين الذي يدل على بداية تقبل جسدي للجنس فوقفت ساكنه بدون حراك، بدأت يده تتحسس الفلقة وبالطبع إنكم تعرفون كيلوتاتي فهي دائما بسير يكون محشورا بين الفلقتين من الخلف بينما الفلقتين عاريتان تماما فكان شعورى بسخونة كف يده علي مؤخرتي أحد أسباب إزدياد هياجي فبدأت عيناي تنسدلان فى هدوء، بينما لاحظت تلك المرأة تبدل وجهي فإبتسمت وعلمت إنني تهيجت فإزداد إندفاع جسدها نحوي لينضعط ثديانا بشدة وتبدأ بطوننا بالتلامس تذكرت وقتها المشهد الذي أثارني بالفيلم للفتاه التي تحاط بإيور الرجال من كل إتجاه بينما كل رجل منهم يتحسس إحدي مناطق جسدها، وكان هذا ما يحدث معي الأن فأنا محاطة بالإيور ولا أعلم من أين ولا كيف تأتي اللمسات التي يكون بعضها سريعا والأخر هادئا بينما البعض الأخر عنيفا لدرجة الألم إقتربت محطتي وأعترف لكم إنني وقتها لم أكن أرغب فى النزول فكت أرغب فى إستمرار تلك الأيادي فى هتك عرضي، ولكنني قررت النزول وعندما بدأت الإستعداد للتحرك بعيدا وشعر بي ذلك الرجل الواقف خلفي ودعني بإدخال إصبعه بين فلقتي مؤخرتي ولم يخرج إصبعه سوي حركتي مبتعدة، وكما صعدت للمترو نزلت إيضا بفضل إندفاع الأجساد بينما يتخلل تلك الأجساد أيادي منتشرة تحاول لحاق ذلك الجسد ونيل جزء منه قبل خروجه من المترو أسرعت لمنزلي فقد كنت مهتاجة جدا وفي حاجة لأن أطفئ لهيبي، كنت أشعر بالبلل بين فخذاي وأنا سائرة فكان فخذاي ينزلقان كا منهما على الأخر بتأثير البلل، حتي وصلت منزلي لأسرع بخلع ملابسي ومعاينة كسي لأري ماذا يحتاج لأصبره حتي موعد عودة جارتي صفاء، وها هي وعودي قد ذهبت أدراج الريح للمرة الثانية فعندما حان الموعد المعتاد لزيارة صفاء ذهبت أقرع الباب لتفتح هي وهي تقول ايه ده يا مديحة ... وشك ولا وش القمر ... فينك من زمان، بينما رددت أنا بعبارة مقتضبة لأقول لها صفاء ... معلش انا مستنياكي عندي فى الشقة، وتركتها وتركت لها باب الشقة مفتوحا لتأتي فى خلال دقائق وهي تقول خير ... مالك يا مديحة، فدفعت باب الشقة أغلقه بينما إندفعت أحتضنها وأخلع عنها ملابسها وأنا أقبلها بينما لا نزال خلف باب الشقة، وكانت صفاء محتاجة أيضا للجنس فنحن لم نمارسه سويا منذ فترة فساعدتني فى خلع الملابس لنصير عاريتان وتعود مديحة مرة أخري لتنتهك الأيادي حرمة جسدها بإرادتها كان لقائنا أنا وصفاء شديد الحرارة فقد كانت حركانتا عنيفة وكأن كل منا تغتصب الإخري فقد كان جسدانا في شدة الإحتياج للجنس، وقد تعلم جسدانا أن للجنس المحرم طعم أخر من المتعة فأخذت كل منا تلعق جسد صديقتها بينما كانت صفاء مغرمة بالعض فقد عضت أثدائي ولحم مؤخرتي ولم تتركهما إلا عند صدور صرخة ألم مني بينما منت أنا مغرمة بالعبث بشرجها وإدخال إصبعي بداخله ولكن فى ذلك اليوم أدخلت إصبعين، إصبع من كل يد بينما كنت أجذب شرجها وكأنني أريد شقها نصفين ولم أتركها حتي شعرت بألمها فتركتها لأمارس نفس الحركة ولكن بكسها الذي إتسع لدرجة لم أكن أتخيلها، كان لقاء عنيف بمعني الكلمة لسيدتان تعطش جسدهما للجنس ولن يعلم معني تلك الكلمات سوي سيدة تعلم معني لقاء بعد تعطش جسدها للجنس إرتخينا بعدما أتت نشوتنا لنجد أجسادنا بالكامل ملوثة فإختلطت الأتربة الموجودة بالأرض بمياهنا لتلتصق بلحم أجسادنا، فدخلنا نستحم وعدت ثانية لمواربة النافذة لأسمح لمحمود بأن يراني ولكن تلك المرة سيري والدته تستحم معي، لم أفعل شيئا خارجا معها فى الحمام فلم أكن ارغب لمحمود أن يعلم بأن هناك علاقة بيني وبين والدته ولكنني فقط كنت أرغب فى إثارته خرجنا من الحمام تتساقط المياه من أجسادنا لنجلس على الأريكة نلتقط أنفاسنا بينما اسألها أنا عما إذا كان زوجها لا يزال يغزوا شرجها وهي تسالني عن سبب غيبتي وبالطبع كذبت كل منا على صديقتها فأنا تحججت بالتعب بينما قالت لي هي بأن زوجها لم يلمسها بينما كنت قد لاحظت إحمرار شرجها ورائحة المني به ونحن سويا مما يدل على أن زوجها كان للتو تاركا إياه قبل مجيئها، كانت أثار أسنانها باديية علي لحم اثدائي حتي يمكن للرائي أن يحصي عدد أسنانها بينما أنا اسألها ماذا لو رأها هاني فأخذت تدلك لي ثدياي لتزيل أثار الإحتقان مكان عضاتها وهي تقول لي وأنا أعمل ايه مع نبيل لما يدخل زبه فى طيزي يلاقيها وسعت وتشيل معاه إثنين تاني، قضينا بعض الوقت فى الضحك والعبث الرقيق بعد نشوة الألم التي أحدثناها بأجسادنا، حتي لإقترب موعد عودة هاني لترتدي هي ملابسها وترحل بينما أخذ أنا دشي المعتاد قبل مجئ هاني عاد هاني ليلا ليجدني فى حالة نفسية أحسن ومتعطشة للعبث فى الجنس فقضينا ليلة ذكرتني بأيام الفندق الذي قضينا به أيامنا الأولي، فتنايكت وإياه مبدعة بجسدي وتلويت كأفعي بينما يلتهم كسي قضيبه ويداي تعبثان بخصيتاه المدليتان صحونا اليوم التالي ليذهب هاني لعمله كالمعتاد بينما كانت أعجبتني رحلة أمس فى المترو فقررت تكرارها اليوم لمن مع بعض الإستعدادات، فإرتديت جلباب إسود سميك لا يظهر جسدي تحت تأثير أشعة الشمس بينما منت عارية تماما تحته لأترك للأيادي العنان في تدليك المناطق الحساسة من جسدي، كنت أعلم أن موعد الذروة لم يحن بعد فتريثت قليلا حتي ولكنني لم أصبر أكثر من الساعة الحادية عشر فخرجت مسرعة تجاه محطة المترو لأبدأ رحلتي مع جسدي صدمتني خيبة الأمل فقد كانت المحطة شبه خالية فالوقت لا يزال مبكرا على موعد الذروة ولم يكن موجودا سوي بعض النساء الذاهبات للتسوق وبعض الكهول وعددا من أولاد المدارس هواة الهروب وعدم الإنتظام فى المدرسة، وصل المترو فركبت لأجد أغلب المقاعد خالية فجلست بينما أغلي من شدة القهر فلم أجد المتعة التى توقعتها، ركب بنفس العربة ثلاثة أولاد من الفارين من حصصهم المدرسية وكانوا يجولون بعربة المترو يمرحون مرح المراهقة فكانت الألفاظ البذيئة تنطلق منهم بدون خجل، فكرت فقد أجد ضالتي من بينهم، كان جلبابي مغلق الصدر بثلاثة أزرار أولهم يصل لحد الرقبة أخرهم عند منتصف ثدياي، مددت يداي بخبث لأحل زرارين من الثلاثة تاركة الزرار العلوي مغلقا، فحدثت فتحة تمكن الناظر بجواري أن يرى ثديا أبيض مدلي، وكانت الفرصة سانحة أمام أولئك الأولاد ليروا أحد كنوزي حيث انهم كانوا يجولون بالعربة، وحدث ما توقعت فعند مرورهم لمحت أحدهم يخترق تلك الفتحة ليصل لذلك الثدي المدلي، وليصرخ فى أصدقائه ولا ... ولا ... ولا، ويأخذهم جانبا يحدثهم حديثا هامسا وليعودوا مرة أخري من نفس الطريق ولكن عيونهم كلهم موجهه لصدري بينما تظاهرت أنا بأني لا أشعر ونظرت خارجا من نافذة المترو لأتركهم يقعون فى فخي لحظات وأتي أحدهم ليجلس بجواري ولم تطل جلسته ليأتي الإثنان الأخرون يجلسون مقابلي بينما ثبتت نظري خارج النافذة، بدأت أشعر بالجالس بجواري يحرك فخذه ليلتصق بفخذي بينما نظراته تخترق تلك الفتحة بينما يتغامز مع صديقية ولم أبد أنا أي رد فعل، فقد ظهرت وكأني شاردة افكر فى أمر ما، وقد بدأ الصبي في زيادة إحتكاك فخذه بفخذي متلمسا سخونة جسدي، عندها نظرت نحوه فتوقف فورا خوفا مني وبنظرة سريعة رأيت ثلاثة قضبان منتصبة بين أفخاذهم تكاد تقطع ملابسهم، ولكنني أظهرت التأفف لأعود ثانية للنظر من النافذة، خاف الأولاد ولذلك إكتفوا بالنظر لثديي ليمارسوا عادتهم السرية على منظر جسدي عند عودتهم لمنازلهم، عند أحد المحطات نزل الأولاد بينما بدأ المترو فى التحرك ثانية عندها إقترب أحدهم من النافذة وقال لي بزك حلو ... أنا شفته كله ... تيجي أنيكك؟؟ كان المترو يبتعد بينما أسعدتني تلك الكلمات نزلت عند أحد المحطات لأعود فى الإتجاه المقابل وكانت حركة الركاب قد إزدادت وبدأ قليل من الزحام فمنيت جسدي بالمتعة وركبت المترو الذي كان أكثر إزدحاما ولكن كان لا يزال به بعض المقاعد الخالية فجلست وبعد قليل أتي أحد الركاب لبقف بجواري فنظرت ناحيته لأجد سوستة البنطلون الذي يرتديه وذلك التكور بأسفلها مقابلين تماما لكتفي، ومع إهتزاز المترو بدأ ذلك التكور يرتضم بكتفي وسرعان ما تحول من اللين إلى الصلابة لأشعر به وكأنه يحاول إختراق كتفي، ولم أكتفي أنا بالسكوت بل بدأت أبادله بعض اللكمات مستخدمة كتفي وأعلي ذراعي، وبدأ البلل العين يتسرب بين فخذاي ليعلن شهوتي كان المترو قد بدأ فى الإزدحام بشدة فقد قاربت الساعة الواحدة، وجدت نفسي لا أزال جالسة بينما أفتقد متعة الوقوف بين أولئك الرجال، فإضطررت للنزول من المترو لأركب الذي يليه ولأندفع كاليوم السابق بين الأجساد ولا أجد لنفسي مخرجا من بين تلك الأيادي العابثة تخيرت أحد الشباب كان شكله وسيما بعض الشئ لأعطيه مؤخرتي ولكنه كان يحاول الإبتعاد بقدر إمكانه، ولكن مع الزحام ومع منظر مؤخرتي التي تهتز أمامه على دقات المترو بدأ الشاب في ترك جسده لتبدأ المعركة بين قضيبه ومؤخرتي، فإنتصب قضيبه وبدأت أشعر به على لحم مؤخرتي غازيا بينما كانت هناك بعض الأيادي التي تمتدبين الحين والحين تتحسس لحمي وتغادر مسرعة أو تلك الأيادي التي تتعمد الإمساك بقوة وتشعرني بالألم فى أماكن جسدي الحساسة، كان الشاب الواقف خلفي رقيقا فكان بالرغم من إنتصابه إلا إنه كان هادئا مما طمأنني فألقيت بثقل جسدي بالكامل عليه لأفسح له المجال ليعبث كما يريد حتى أحسست بيده وقد بدأ يدخلها من بين فخذاي من الخلف محاولا الوصول لكسي فحاولت إحناء جسدي لأتيح له الفرصة وفعلا وصل لهدفه لأشعر بأصابعه تندفع برقة ليدخل فستاني بداخل فتحة كسي، مر الوقت سريعا ليكتفي جسدى فلم أكن راغبة فى الإنهيار وسط المترو فنزلت من المترو فى محطة منزلي مسرعة لأغلق بابي على نفسي أداعب كسي، فخلعت جلبابي الذي كنت أرتديه لأصبح عارية تماما، نظرت فى الجلباب فرأيت بقعة بيضاء فى الخلف علمت إنها نتجت من جفاف مائي وعنها صعقت، فهل كنت سائرة وواقفة بين الناس ويوجد بقعة من البلل بادية على ملابسي من الخلف تنم عما أنزله كسي .... يالخجلي دخلت تحت المياه بالبانيو أزيل مائي الذي لوث فخذاي وأزيل رائحة عرق البشر الذين كانوا يحيطون بجسدي بينما كان ما فعلته يمر أمام عيناي كفيلم سينمائي فكيف واتتني الشجاعة لألقي جسدي لألاف الأيادي تعبث بذلك اللحم الطري، كنت لا أزال أشعر بتلك الأيادي تتحسسني كلما أغمضت عيناي، وقفت أمام المرأه وبدأت أهز جسدي وكأنني بالمترو لأري كيف كنت أبدوا، فرأيت جسدي كله يهتز ردفاي يتموجان بينما أثدائي يصفقان سويا، أخفيت وجهي بكفي بينما أبتسم فقد خجلت من شكلي، فلو تعمدت الرقص لما بدأ مني ما بدا أمامي فى المرأه مرت سنة على زواجي لم يكن بها جديدا سوي أن شهوتي قد أصبحت شبه دائمة وصار تفكيري الغالب هو تفكير جنسي فلا أري رجل أو إمرأة إلا ونظرت لأحاول إستكشاف ماذا يخبئون أسفل ملابسهم، كما بدأنا أنا وصفاء نستخدم بعض أدوات المطبخ أو بعض الخضروات أثناء لقائنا لزيادة متعتنا الجنسية التي أصبح أشباعها فى شبه المستحيل، أما بخصوص رحلاتي بالمترو فقد صرت أكثر شجاعة وتعلمت كيف أختار الأشخاص الذين أجعلهم يحيطوا بجسدي فكنت أختار أغلبهم من الصبية المراهقين لسهولة إثارتهم ولخوفهم مني بنفس الوقت كما أن حركاتهم العشوائية كانت تثيرني أكثر من حركات ذوي الخبرة، كما أنني صنعت حوال أربع أو خمس فتحات دقيقة بذلك الجلباب الذي كنت أرتديه بحيث أنني متي جلست يمكن للبعض رؤية بعضا من لحمي الأبيض المختبئ تحت ملابسي لم يؤرق حياتي طوال السنة المنصرمة سوي عدم إنجابي فبدأت أتسائل كما بدأت أمي تتسائل معي فى حين أن هانى كان يري أنه شئ بيد **** ولنا أن نرضي بقسمتنا مهما كانت ولكنني أصررت أن نذهب للأطباء بحثا عن حل وفعلا أجرينا بعض التحاليل لتظهر نتائج هاني بأنه لا يعاني من شيئا كما أنني ظاهريا لا أعاني من شئ ولكن يجب إجراء بعض الفحوصات الإضافية للتأكد لم يكن وقت زوجي يسعفه للمرور معي على الأطباء فذهبت عدة مرات مع والدتي، وفي يوم من الأيام كان أحد الأطباء قد حولني لأجري مسحا للمهبل عند أحد الأطباء الشبان ويومها كانت والدتي متعبة وزوجي منشغل عني بأعماله فذهبت لصفاء أسالها إذا كان يمكنها أن ترافقني وإتفقنا على النزول فى السادسة مساء حيث كان موعد الطبيب فى السابعة، ولم نتوقف طوال الطريق عن الأحاديث الجنسية التي ألهبت شهوتنا فبدأت مياهنا تتساقط لأقول لها كفاية يا صفاء ... ايه اروح للدكتور يلاقيني مبلوله؟؟ بينما كانت صفاء تلاحقني بكلماتها القبيحة قائلة باقي من الوقت ساعة ويشوف كسك، وتكررها كل خمسة دقائق وكانها ساعة ناطقة حتى وصلنا للعيادة فقالت باقى من الوقت خمس دقائق ويشوف كسك دخلنا العيادة فإستقبلتنا أحد الممرضات، كانت العيادة خالية فلم يكن بها سوانا وأدخلتنا الممرضة فورا لغرفة الطبيب لتهمس صفاء فى أذني لتثيرنى أكثر دلوقت حيشوف كسك دخلنا للطبيب واعطيته ورقة التحويل، فيجب عليه أخذ عينه من الغشاء المبطن للمهبل لتحليلها، فقرع الطبيب جرس بجواره لتدخل علينا الممرضة وليدعوني للدخول خلف ستارة لخلع ملابسي، رافقتني الممرضة لتساعني وكنت أشعر بخجل شديد فمياهي ثائرة وزنبوري فى وضع الإستعداد من تأثير حديث صفاء، خلعت كيلوتي ووقفت فلم أكن أرغب فى الرقود منتظرة هدؤ هياجي ولكن الممرضة أمسكتني تدفعني لسرير ظنا منها إني خائفة، بالطبع أغلبكم يعرف سرير أمراض النساء ذلك السرير الصغير ذو القائمتين بالأسفل، رفعت الممرضة فستاني ورقدت وأتت لرفع رجلاي لتضعهما على القائمتان بينما تنظر بين فخذاي، إنطلقت منها ضحكة خفيفة ونظرت لعيناي فقد عرفت سبب تمهلي فها هو زنبزري قائما بينما وجدت البلل بين فخذاي، أحضرت قطنة وأمسحت البلل بينما كان قد أزداد من حركة يدها على كسي، إستدارت لتعلن للطبيب عن إستعدادي للكشف فأمسكت بيها أهمس إستني شوية، فعلمت أنني أخجل من أن يري الطبيب هياجي فمالت علي أذني تهمس، ما تتكسفيش ... كتير بيكونوا كدة، وتركتني لتعود مرة أخري مع الطبيب الذي جلس علي كرسي صغير موضوع بين فخذاي وأضاء نورا ساطعا مسلطا على كسي، بالطبع لقد رأي مدي إنتصاب زنبورب وذلك السائل الشفاف المنحدر من كسي متجها لشرجي، وكان رؤيتي لرأسه الموضوعة بين فخذاي يزيد إثارتي فشعرت بنبضات في جدران كسي ولابد أنه يري تلك النبضات الأن من فتحة كسي فحاولت ضم فخذاي لأداري عورتي، كانت الممرضة تقف بجواري مركزة عيناها بين فخذاي حتي بدأ مني ما ينم عن نيتي لإغلاق فخذاي فمدت يدها تدفعهما وهي تنظر لى بإبتسامة بينما كانت يداها تعتصران فخذاي أكثر من كونهما يحتجزانهما، يبدوا أن ذلك الزنبور قد أثار الطبيب فمد يده واضعا كفه على عانتي بينما إبهامه أسفل بظري مباشرة، ثم أحضر اله حديدية تعلم بها كل النساء اللائي ذهبن لطبيب النساء، فهي أله طويلة مدببة من الأمام وواسعة من الخلف يدخها الطبيب فى المهبل ثم يضغط عليها يتسع الجزء الداخلي فاتحا جدران المهبل ليستكشف الطبيب ما بداخل الكس الراقد أمامه، أدخل تلك الأله بداخل كسي ووسع بها مهبلي فشعرت بها كقضيب سميك قد إخترقني، بينما بدأ يدفع زنبوري تجاه عانتي فلم أتحمل لتخرج مني أحد أهاتي الشهير وتمتد يد الممرضة مسرعة لتغلق فمي، تعجبت وقتها فلا بد أن ذلك الطبيب يمارس الجنس مع مرضاه أمام أو بالمشاركة مع الممرضة، فها هي تمنع صرخاتي من الإنطلاق حتي لا تشعر صفاء الموجودة بالخارج، لحظات وأدخل الطبيب أله أخري رفيعة شعرت بها تتسلل على جدران مهبلي ليخرجها بعد ثوان ويضع ما بها بداخل علبة بلاستيك، ثم يغلق الألة الموجودة بداخلي ويسحبها من كسي، كدت أاتي شهوتي وهو يخرجها فقد كنت فى قمة الإثارة والهياج وكانت تلك الممرضة أحد أسباب هياجي بحركاتها التي تساعد الطبيب بها، رفعت يدها من فمي ولكنني كنت لا أزال راقدة غير قادرة على الحركة أو الكلام ليوجه الطبيب كلامه لي مباشرة إحنا خلصنا شغلنا ... تحبي تقومي؟؟ لم أكن اقوي على الرد فوجدت الممرضة تحضر لي منشفة بيضاء نظيفة وتضعها على صدري وهى تقول عضيها باسنانك، ولما وجدت نظرات الإستفسار على وجهي أردفت قائلة علشان الصوت، وإبتسمت إبتسامة ذات معني وأدارت ظهرها خارجة لتدير حديثا مع صفاء بينما عاد الطيبي للجلوس بين فخذاي ومد يداه يفتح كسي ولكن بأصابعه تلك المرة وشعرت بأنفاسه الحارة تقترب من عورتي، لقد علمت وقتها أنه قرر أن يطفئ شهوة تلك المريضة الهائجة فإنهال يلحس مياه كسي المتساقطة فكان يلحسها مبتدئا من شرجي وصاعدا حتي يصل لزنبوري، وجدت أن صراخي سيعلوا فأغلقت عيناي وأمسكت بتلك المنشفة البيضاء أعض عليها بأسناني لأكتم تأوهاتي، كان الطبيب خبيرا فى أماكن إثارة النساء فقد دفع جلد شفراتي ليبرز زنبوري وبدأ يضعه بين أسنانه العلوية ولسانه ويفركه فركا سريعا فكنت لا أعلم أما أشعر به هل الم من تلك الأسنان أم متعة من ذلك اللسان، تهيجت تماما وكدت أطالبه بإخراج قضيبه والبدء في غزو كسي، ولكنه قام وأحضر شريط قماشي وربط ساقاي وفخذاي بقائمتي السرير المرفوعة عليها قدماي فعدت غير قادرة على ضم فخذاي، ووجدته ينزل سوستة البنطلون الذي يرتديه ليخرج قضيبه، لم يكن قضيبه كبيرا فقد كان قصيرا ولكنه سميك، أغمضت عيناي فورا فقد كنت فى قمة خجلي وبدأت أشعر بقضيبه يدخل بجسدي، أأاه ها هو الطبيب ينيكني، كان قضيبه قصيرا فلم يصل لرحمي ولكن سمكه كان يفرك شفرتاي فركا شديدا بينما الطبيب لم يترك زنبوري فكان يفركه ويحركه بيده بينما اليد الأخري تعبث بمؤخرتي، لم يكمل الطبيب خمس دقائق حتى تغير وجهه ووجدته يمد إصبعه لشرجي ويدفعه دفعا شديدا فينزلق إصبعه بداخل شرجي بينما قضيبه كان لا يزال بكسي فشعرت بنشوتي تأتي بينما أخرج هو قضيبه مسرعا ليقذف على عانتي وبطني إسترخي جسدي ولم اعد قادرة على الحركة، ولكن الطبيب أغلق سوستة بنطلونه وكأن شيئا لم يحدث أعطاني ظهره وخرج لتدخل الممرضة، تقدمت نحوي وكان يبدوا عليها أنها تعرف أين ينزل الطبيب مائه، فقد توجهت مباشرة لعانتي ووجدتها تنزل رأسها وتلعق ماء الطبيب ولم يكن يطلب مني شئ إلا بعد أن ينمي عندي الرغبه به، ويشعر بأحاسيسه المرهفه أنى أصبحت على إستعداد ورغبه فى فعل هذا الشئ، كان هاني يمسك بيدى ويضعها على قضيبه أثناء قبلاته الملتهبه أو أثناء لحس حلمات بزازى التى كان يعشقها، فقد كانت حلمات صدري طويلة الى حد ما، وكان يستمتع كثيرا بمصها ولعقها، بدأت يداي تغير سلبيتها عند قضيبه، فبدلا من اللمسات أصبحت أتمتع بوضع كامل قضيبه بين يداي، وأقبض على ذكره لأتحسسه، كان ذكر هاني تقريبا فى طول كف يدي ويزيد قليلا، وإذا حاولت أن أقبض عليه، كان سمكه لا يمكنني من أن تتلامس اصابع يدي، يوجد بمقدمته رأس شديدة النعومة، يتوسطها فتحة صغيرة، ويتدلى تحت ذكره خصيتان، كنت أستمتع بملمسهما، كان هاني يتمتع بلمسات يداي الغير خبيرتان، فكنت أزيد من لمساتي لأني أريد أن ارد له جميله في متعة جسدى، أصبحت لا أمانع فى التعري طوال اليوم، ولم اصبح أشعر بالخجل من السير أمامه عارية، ولكن بدلا من شعور الخجل بدأت أشعر بمتعة من رؤية عيناه وهى تتابع أرتجاج لحمي أثناء سيري، فكنت أتعمد أن يرتج لحمي أكثر لأتمتع بسخونة نظراته، أصبح كسي لا يكف عن البلل، وأصبحت معتادة وسعيدة ببلل كسي، فقد كانت رائحته تثير شهوة هاني، حتي جاء وقت بالصدفة، وكنت جالسة على حافة السرير وهانى واقف يكلمني، لافاجا بان ذكره مباشرة أمام عيناي، كان ذكره مرتخيا، لمح هانى نظرات عيني، فإقترب مني أكثر، وقال لى يلا، قلت له يلا ايه، قال لى إعملى اللى نفسك فيه، أنا جوزك وجسمي ملكك زي ما جسمك ملكي، لم اتحرك، ولمنه كان يعلم فى قرارة نفسه برغبتي فى القبض على ذكره، قال لي، إمسكي زبي، ضحكت وقلت له يوووه على الفاظك يا هانى، ظل يردد على مسامعي كعادته كلمة زبي زبي زبي عشرات المرات حتي قلت له وانا أصرخ مع ضحكاتي خلاص، ومددت يدي لألتقط هذا المارد المرتخي، وأبدأ فى العبث به، وضعته بين كفي يدي وبدأت أداعب رأسه، بدأ هذا الذكر في الغضب مني، فبدأت حرارته ترتفع، ويتشنج بين يداي، لأراه أمامي وهو ينتصب، حتي صار متشنجا يكاد أن يشق جلده من كثرة إنتصابه، ولقرب هانى مني بدأ هذا الذكر يلامس خدودي بعد تضاعف طوله، لأجد لذه فى مرور جلد رأسه الناعم على خدودى، فبدأت أضغطه بيدي وأحك رأسه على خدودي، ووجدت نفسى اقبل رأس هذا المخلوق، نعم قبلته، فهده الرأس الوردية الناعمة مثيرة للشهوة، كان هاني قد زادث إثارته من قبلتى لرأس زبه، فسألنى لسة بتحسي بحرقان فى كسك، كنت أشعر أوقات ببعض الحرقان، ولكني قلت له لأ خلاص، فكنت فى قرارة نفسي وبعد الهياج الذي يسببه لى هانى أشعر برغبتي فى إستضافة ذكره بين فخذاي إبتسم هانى عندما علم بأني لم أعد أشعر بألم فى كسي، وجثا على ركبتيه وأخذ وجهي بين كفين حانيتين، نظر فى عيونى وقال لى دلوقت ممكن نبتدي حياتنا الزوجية، أطرقت عيناي فى خجل، فهو يقول لى ما معناه أنه سينيكني الأن، لم أصدق أذناي عندما سمعته يقولها حقيقة، فقد نطقها، حانيكك دلوقت، صرخت انت مش حتبطل قلة ادبك دي، قلتها من وراء قلبى، فقد عشقت الفاظه المفضوحة لى، خاصة أنه كان يقولها لى فى أوقات المتعة فقط، فقد كان مؤدبا جدا فى تعاملاتنا العادية ويحترمنى لاقصى درجات الاحترام، لم يتوقف هانى عن نطق كلماته، حانيكك دلوقت ... زبى حيدخل جسمك ... يدخل فى كسك الاحمر ... كانت كلماته كفيلة بإشعالي فقد كنت فعلا فى حاجة لكل ما يقول، فإنطفأت عيناي وبدأت أهمس هانى هانى، ليسكت فمى بشفتان محمومتان تنهلان من ريقي الجاري، كان ريق هانى عذبا فى فمي عذوبة الشهد، ولسانه الجائل بين ثنايا شفاهى يبللها، يشعرنى بقشعريرة متعة فى كافة أنحاء جسدى الذي أصبح متأهلا لممارسة كافة أنواع المتعة، بدأ جسمي فى الإنحلال ليرقدنى هانى على السرير ويبدأ فى لثم رقبتى وحامات أذني أثناء سكون ثدياي بين كفيه يعتصرهما برفق، شعرت ببروز حلماتي وكذلك بالبلل الصادر من كسي، كنت أهمس بحبك يا هانى بحبك، وكانت كلماته الوقحة لا تزال تدوي فى أذني، فقد كان يصف لى كل ما يفعله وكأنى أشاهد فيلما جنسيا وأنا مغمضة عيناي(حالعب دلوقت فى بزازك ... حالحسهملك) ويطبق على ثدياي بشفتاه يلتهمهما فى نهم واضح يزيد من عذابى اللذيذ، (حالحس بطنك والعب بصوابعي فى كسك) لتنزلق رأسه على بطني ولسانه يرسم خطا مبللا على بطني، ويداه تنزلقان تبحثان عن هدفهما المنشود، ذلك الهدف اللذى يسعى اليه هاني وأنا ايضا أسعي اليه وهو كسي، بداع تعبث بعانتي، يقرصها برفق، تأوهات صادرة من فمي تنم على مدي سعادتي وإستسلامي لهانى، لم يعد فخذاي يتشنجان أو ينطبقان عند اقتراب هانى، بل كان يزيد أسترخائهما ليتباعدا مبرزين مركز عفافي لهاني، وصلت أصابعه لكسي، يا له من عازف ماهر على جسدي، ان لسانه مستقرا بداخل سرتى الأن يغوص بها، وأصابعه ممسكة بزنبورى المتصلب تفركه فركا لذيذا، ليزيد انتصابه انتصاب، ولتنزل مياه كسي شلالات بين أفخاذي، بلل هانى أصابعه من مياه كسي وبدأ يدهن بها حلمات بزازي ليبللهما من مائي، وبدأ فى رضاعة حلمات ثدياي المبللتان بماء كسي، أثارتنى هذه الحركة كثيرا، حتي صرخت ممسكة برأسه بعنف، أضمها أكثر على ثديي فينزلق ثديي الصغير بكامله داخل فمه، حينما كان جسدي يتلوي كافعي على وقع نيضات كسي المتسارعة والتي تنبئني بأنني قد أتيت شهوتي، كيف يفعل بي هذا، إنه يجعلنى أتي شهوتي بدون ولوج ذكره بداخلي، كنت حزينة لأني كنت متمنية أن أذوق حلاوة ذكره بداخلي هذه المرة، ولكني كنت مخطئة، فلم يتركني هاني عندما أتيت شهوتي بل نزل إلى كسي ويدأ فى لعق مياه شهوتي، كان يعشق هذه المياه، حركة لسانه ورغبتي أشعلتا جسدي مرة أخرى سريعا، فهاني قد زاد من وتيرة عزفه فى أنحاء جسدي الملتهب، لأزيد إلتهابا على إلتهاب، لم أكن أعلم بعد كيف تطفأ هذه النيران، بدأت كلماتي، حرام عليك ياهانى ... حرام عليك ... جننتني حاموت ... مش قادرة، عندما سمع هانى هذه الكلمات صعد الي وجهي وبدأ يلثم شفتاي، وبدأت أشعر بقضيبه وهو يتخبط بين فخذاي كسيف يبحث عن غمده، إستلقى هانى فوقي لأشعر بحرارة لحمه العاري على جسدي العاري، لم أكن أعلم أن تلاصق اللحم العاري يولد هذه الشهوة التي أشعر بها الأن، شعرت بقضيبه يحتك بشفرات كسي وزنبوري وعانتي، كان صلبا ومتشنجا، وجدت جسمي بحركات لا إرادية يلبي نداء الشهوة ففتحت فخذاي له الطريق يأقصي ما تستطيعه، وكذلك وسطي بدأ فى الإرتفاع ليبرز لذلك السيف غمده المنشود، وفعلا وجدت رأس ذكره فتحة عفافي فبدات تقرع بابها ليفسح له كسي مجالا للسكون بداخله، لم يكن دخول ذلك المارد بداخلي صعبا على الإطلاق، فمياه كسي كانت تسبب إنزلاقه بيسر ليدخل كسي الضيق، كانت أول مرة اشعر به وهو يدخل بي، لم تكن المرة الأولي وقت فقد بكارتي كافية لأتعرف علي هذا الزائر، أما هذه المرة فأنا أعلم أن دخوله بقصد المتعة والوصال، كنت أشعر به وهو ينزلق رويدا رويدا بداخلي، فلم يكن هاني فى هذه اللحظات عنيفا على الإطلاق بل كان يدخله بكل هدوء، قاصدا من ذلك أن يتعرف كسي الضيق على هذا الذكر، كان دخوله ممتعا، وعلمت أن عذابى وكلماتي التي كنت أقولها (خلاص مش قادرة حرام عليك) معناها أني أرغب فى دخول هذا الذكر، فقد كان فى دخوله متعة لا توصف، كانت رأس قضيبه تبدأ فى الدخول لتنزلق على جدران مهبلي فاتحة الطريق لباقى العضو الضخم ليستقر فى مكمن عفتي، مرت لحظات حتي وصلت رأس قضيب هانى إلى أخر طريقها بداخلي، كان شعوري بأن هذا الشئ الصلب بداخلى الأن يزيدني هياجا، ها أنا إمرأة ويفعل بى ما يفعل بكل إمرأة بالدنيا، أتناك كنت أضم هانى على صدرى بكل قوتي، عندما بدأ يحرك ذلك العضو بداخلي، لم أكن أعلم أنه سيقوم بتحريكه داخلي، ولكني شعرت بنفسى أنتفض إنتفاضات عنيفة عندما بدأ فى تحريكه، وكان قضيبه فى طريقه للخروج مني، جذبت هاني وإلتصقت به أكثر، كنت خائفه أن يخرجه، هل هذا هو النيك؟ هل إنتهى هانى؟ هل يدخله بداخلي ثم يخرجه ويكون قد إنتهي الأمر؟ صرخت لا لا خليه جوة، كنت أريده، حقا كنت أريد ذكره بداخلي، ولكن هاني إستمر فى سحبه من جسمي وأنا أنتفض لتصل الرأس حتي بداية كسي، ليبدأ فى إدخاله من جديد، وظل هانى يحرك عضوه دخولا وخروجا، ليقوم جسدي العاري بحركات لا إرادية تنم عن إستمتاعه بهذا الضيف الذي إخترق أصعب مكان فى المرأة يمكن الوصول إليه، لم يكف هانى عن عبثه بجسدي أثناء حركات قضيبه بداخلي، فكنت أرتعش إرتعاشات متتالية، وأشعر بأن أنهارا من السوائل تتدفق من كسي، تزيد من حركة هاني بداخلي متعة، بدأت أشعر بدوار من كثرة رعشاتي وأنفاسي اللاهثة، وعندما وجدني هانى على هذه الحالة زاد من ضربات قضيبه بداخلي لينهيها بإدخاله بالكامل بداخلي ودفعه بشدة ليستقر فى أعماق أعماقي، لأصرخ برعشة لذيذة وليثبت هو أيضا مع صدور بعض التأوهات منه ولينزل سائل حار غزير بداخل كسي لم أتبين مصدره بعد، وكانت هذه أخر لحظاتى فى دنيا الوعي عندما لمحت هانى يرتخى ويستلقى على صدري، لأغيب فى إغمائة اللذه عن الدنيا أفقت من إغمائة شهوتي، لأجد هاني لا يزال ممددا على صدري ولا يزال قضيبه بداخل كسي، كان هاني مغمض العينين لاهث الأنفاس، فعلمت ولا تزال حلمة صدري داخل فمه، كنت فى قمة سعادتي فقد كانت أول نيكة لي بعد زواجي، وقد نلت اليوم أقصي درجات المتعة من بداية زفافي، لففت ذراعي حول رأس هاني أحضنه وكأني أشكره على تلك السعادة التى منحها لي، كان هاني لا يزال مغمض العينين عندما بدأت أشعر بمهبلي يتراخي فيبدأ فى طرد ذكر هاني خارجا مني، كانت السوائل اللزجة تسبب إنزلاق ذكره مسببة لي دغدغة بداخل مهبلي، لم أتمكن من إحتمال هذه الدغدغة، فبدأت فى الضحك الذي سبب مزيدا من الإنقباضات بداخل كسي مع كل ضحكه، ليزيد مع هذه الإنقباضات طرد ذكر هاني فتزيد ضحكاتي لتتحول لقهقهة عالية وقذف ذكر هاني خارجا بعد أن أدي المهمة الموكولة إليه، فتح هاني عينيه على صوت ضحكاتي، فإبتسم وهو يشعر بقذف ذكره بعيدا وإحتضنني وطبع قبلة حانية تنم عن سعادته على شفتاي، وليستلقي بعدها بجواري وهو لايزال لاهث الانفاس، فملت بجسدي ناحيته لأستلقي عي صدر زوجي، فأنا أشعر بسعادة لا مثيل لها، وبدأت أقبله على صدره وأحتضنه لأشكره على عبثه بجسدي وكسي الذي أدي بي لهذه السعادة. مر أول أسبوع على زواجي بهانى ونحن ننهل من سعادة الحب وسعادة الجسد، كان هانى نهم جنسيا وكنت انا له التلميذة المطيعه لأنه أول أستاذ بحياتي، فعلمنى هانى أغلف فنون الجنس وعلمنى كيف امتع جسدي، كما علمني كثير من المعلومات العامة حول الرجل والمرأة وطبيعة العلاقة بينهما، لقد إعترف لى هانى بأنه كان على علاقة بعدة فتيات قبل أن يعرفنى، ولكنه أقسم لى أنه قطع الصلة بهم نهائيا من يوم خطبتنا لأنه أصبح متيم بي، بيني وبين نفسي لم أغضب لأن زوجي عرف فتيات قبلي، فلابد أنه قد تعلم بأجسادهم ما أجنيه من سعادة الأن، ولربما لو كنت أنا أول فتاه فى حياته، لكنت قد أصبحت أنا النوذج الذي يتعلم عليه ليمتع غيري من النساء، طبعا لم يكن فى مقدورى أن أقول له هذا الكلام وكلن لا بد أن أظهر له الغضب، فلم يقصر فى مصالحتي بنيكة تنسيني غضبي، وتعرفني أنه يضع كافة خبراته السابقة لمتعة أعضائي، بعد مرور أول أسبوع سافرنا سويا لأحد شواطئ البحر الأحمر البعيدة عن الأعين وكانت قد أقيمت هناك قرية سياحية وكان هاني قد حجز لنا بها أسبوعا، كانت قرية رائعة فهي على البحر مباشرة وكان شاطئها شاطئ خاص، فلم يكن بمقدور أحد دخوله غير نزلاء القرية، وكانت تلك القرية من الأماكن المكلفة ماديا ولذلك فقد كان روادها قليلون ومن طبقة الأثرياء. القينا نظرة سريعة فى أنحاء القرية بعد وصولنا اليها مباشرة، وكان أهم شئ لفت أنظاري أن أغلب من على الشاطئ شبه عراه، فقد كان لخصوصية القرية أثرها على النزلاء فى ممارسة متعة العري، فكانت الفتيات ترتدي مايوهات تكاد لا تدراي شيئا من أجسادهن، وكذلك الشباب كانوا يرتدون مايوهات تبرز من الأمام بشكل شبه دائري لتنم عن وجود ذكورهم بهذا المكان، لفت نظر هانى لهذا الوضع فقال لى أن احلى حاجة فى المكان ده ان كل واحد بيعمل اللى فى راحته ومحدش ليه دعوة بالتاني، واخذنى من يدي وذهب بى الي أحد البوتيكات الموجودة بالقرية والمتخصصة فى بيع ملابس السباحة والغوص، أخذنا نتفرج على المايوهات الموجودة وأشتري هانى أحد تلك المايوهات الصغيرة المخصصة للرجال، وطلب مني إختيار مايوة لنفسي، فجعلت البائعة الموجودة تعرض عليا مختلف أنواع المايوهات لأختار مايوها مكونا من قطعة واحدة ظننته شيثير غيرة هاني عندما البس هذا المايوه وتأكلنى أعين الرجال بالشاطئ، عند دفع الحساب وعندما رأي هانى المايوه الذى أنوى شرائه قال لى ايه ده، قلت له ايه حنبتدي غيرة، قال لي انتى حتلبسي ده هنا؟؟؟ واخذه من يدي وتوجه مرة اخري للبائعة ليعود بمايوه اخر ويحي، ايه ده يا هاني، قاللي مايوه، لقد كان المايوه الذي اختاره هاني فاضحا أكثر من ملابس ليلة دخلتي، كانت القطعة العلوية منه مكونة من شريطين بالكاد يداريان بروز حلمات أثدائي ولا أعتقد أن عرضهما سيستطيع حجم هالات حلماتي، أما القطعة السفلية فكانت مكونة من مثلث اسفة هى ليست مثلث هى نقطة صغيرة قد تدارى الكس وقد لا تستطيع مع كس فى حجم كسي، ولا يوجد شيئا بالخلف، صرخت أمام البائعة انا ما البسش ده، قال لى فوق نتفاهم، دفع هاني ثمن المايوهات ولم يكن ثمن مايوهى قليلا فقد إكتشفت أنه كلما قلت كمية الأقمشة المستعملة كلما زاد السعر، وصعدنا لغرفتنا وأنا فى حالة من العصبية، بمجرد دخولنا الغرفة قلت لهانى، ايه اللى انت جايبه ده، قال لى مايوه ماله، قلت له انت حترضى انى البس ده والناس تشوفنى على الشاطئ، قال لى هانىيا حياتى احنا هنا جايين علشان نتمتع وكمان ما فيش حد يعرفنا هنا، وفى الاماكن دي كل واحد بيكون فى حاله كل راجل معاه البنت بتاعته وما بيبصش لغيرها، أمسكت المايوة لأنظر له، لم أعرف ما الحكمة من وجود هذا المايوة، فهو لن يستر شيئا من لحمي وبالأخص مع جسمي، ألقيته مرة أخرى على السرير رافضة إرتدائه، ولأنظر خلفى فأجد هاني قد إنتهي من إرتداء مايوهه وقد بدا مثيرا جدا أمام عيناي بتلك الكرة التي تبرز من جسمه، فقد كان المايوة أيضا يكاد لا يداري شيئا، فلو نظرت من الجنب لأمكنني رؤية قضيب هانى متدليا أسفل المايوه وكذلك جلد صفنه يظهر بعض منه من أسفل المايوة، هذا المنظر بدل رأيي لأخذ مايوهى مبتدئة فى إرتدائه، كنت أرتديه أمام هاني، فلم اعد أخجل منه بعد، فقد علمني هانى بأن أتمتع بالتعري أمامه، فهل هو فى طريقه الأن ليعلمني كيف أتمتع بالتعري أمام عيون كافة الناس بعدما إنتهيت من إرتداء المايوه، سحبني هاني من يدي وأخذني تجاه المرأه الطويلة الموجودة بالغرفة، وأمسكني من وسطي ووقف معي أمام المرأه، نظرت أمامي لأري منظرنا بالمرأه، لن استطيع القول الا انه كان منظرا فاضحا، داريت عيناي بيداي، وضحك هاني وقال لى مكسوفة، قلت له طبعا ازاي ممكن انزل كدة، انا عريانة خالص، كان الجزء العلوي من المايوه بالكاد يداري حلماتي بينما تظهر هالاتهما بوضوح، وكان بروز مكان الحلمتين يدل على إنتصابهما بشكل واضح، أما الجزء السفلي فكان يداري كسي وإن كان إنتفاخه واضحا كما انه لا يداري شيئا من مؤخرتي حيث انه عبارة عن سير رفيع من القماش يدخل بين الفلقتين من الخلف وبذلك تكون طيزي عارية وتامة العري، كانت نظرات هانى إلى جسمى فى المراه تزيد عرائي عراء، فكانت عيناه تسير على تضاريس جسمي ولحمي، فكان لتلك النظرات أثرها فى إشعال نيران الشهوة بجسمي الذي صار متعطشا لذكر هانى أغلب ساعات اليوم، ولم يكن ذكره يقصر فى حقي فكان يقوم بواجبه فى غزو قلعتي وأسرها بكفائة تامة، قال لي هانى يلا علشان نروح الشط، كنت أريد ذكره قبل الخروج فمنظر اللحم العاري أمامي ونظرات هاني له جعلتني أرغب فى أن أروي لحمي من جنس هاني، فقلت له لا مش نازلة، قال لي يلا بلاش كسوف بقي، قلت له وأنا أحتضنه وكأني أداري عيناي فى صدره، لأ مش قادرة، قلتها بميوعة ودلال مع أنفاس حارة على حلمة صدر هاني، وكان جسدي الدافئ ملتصقا بجسد هاني العاري، لم يتحمل هاني ملمس لحمي البض، فبدأ يمرر يده علي جسدي العاري، وإتجه إلى شفتاي ليطبع قبلة معلنا بداية هجومه على جسدي، تصنعت التمنع وحاولت التملص لأجعل أثدائي تهتز أمام عينيه فيري لحمي مرتجا أمامه، دفعني هاني على السرير وفتح فخذاي وقامت المعركة بين فمه وكسي، فمه يحاول الوصول لداخل كسي بينما تنطبق فخذاي فى محاولة لمنعه، فى الحقيقة أنا لم أكن أمنعه ولكني إكتشفت أن إغلاق فخذاي ورؤية هانى وهو يفتحهما بقوة ومحاولاته للوصول إلى كسي كانت تشعرني بالنشوة، وصل هاني إلى كسي ليجد زنبوري ظاهرا من المايوه بعد إنتصابه مسببا بروزا صغيرا بالمايوه، جن جنون هانى عندما رأي منظر زنبوري واضحا من المايوه، فإندفع يبعد المايوه ليلاقي زنبوري بلسانه، تعلمت كيف أستمتع بكل حركة من حركات الجنس، فلم أعد أفقد الوعي مباشرة ولكني كنت أتمتع بإحساسي بكل ما يحدث بجسدي، بدأت تأوهاتي تعلو ويزداد معها زتيرة عبث هاني بمواطن عفافي فلم يترك جزءا فى جسدي لم يمرر لساني عليه، وفجأة دق باب الحجرة ... توقف هاني وغطاني بملائة على السرير وأسرع ليرتدي روبه ليرى من الطارق، فتح هانى الباب ليجد شخصا ما غالبا نزيل الحجرة المجاورة يسأله إذا كان هناك أحد فى حاجة إلى المساعدة فهو طبيب وقد سمع صوت شخص يتألم، فشكره زوجي وقال له لا ابدا ما فيش حاجة، وإنصرف الجار ليأتي زوجي ضاحكا قائلا لى فضحتينا بصراخك، علمت وقتها ان أصوات تمحني تخرج من باب الغرفة ولا بد أن هناك أيضا من إستمع إليها غير جارنا الطبيب، وأنهم يعلمون الأن أن النزيلة الموجودة بهذه الغرفة فى حالة معاشرة جنسية، أثارني هذا التفكير إثارة شديدة فلم يكد هاني يقترب مني حتي إحتضنته مادة يدي نحو ذكره لأري هل أصبح قادرا على أداء مهمته أم أنه محتاج لمساعدة، كان ذكر هاني قد إرتخي أثناء كلامه مع جارنا، فأمسكته بكل فوتي وكأني أرجوه أن يستيقض ليغزوا جسدي، كان هانى مسدلا علي صدري يرضع منه وأنا ممسكة بقضيبه أحركه على فخذي، وكانت أصوات تنهداتي بدأت تعلوا ثانية ليقول لى هاني وطي صوتك، لم أعره إنتباها فقد أحسست أنني أرغب فى أن يعرف كل من بجوارنا بما يحدث لي، قلت له يلا، قال هانى يلا ايه، قلت له حرام عليك ... مش قادرة يلا حطه، بدأ هاني فى التمنع وقال لي أحط ايه، صرخت يلا ... حرام عليك ... حطه، قال لى قوليلى أحط ايه، أمسكت قضيبه وقلت بصيغة ترجي ده يلا عاوزاه مش قادرة ... حطهولي، قال لى ده أسمه زبى ... قولى لى حطلي زبك فى كسي، كنت فى قمة تمحني وأرغب فى زبه بأي شكل، فقد شعرت أن كل الأذان بالفندق تسمعني، صرحت بصوت عالى يلا يا هاني ... عاوزة زبك ... عاوزاه ... حطه فى كسي ... نيكني بزبك، أثناء كلماتي هذه فوجئت بمرور زبه بالكامل بداخل جسدي، دفعة واحدة وبقوة حتي وصل لأخر رحمي، كان بلل كسي يعمل تأثير السحر فى إنزلاق هذا القضيب الضخم بداخلي مثيرا أشفار وجدران مهبلي، وبدأ هاني فى أداء مهمته التي صار كسي معتادا عليها، إعتاد على هذه الرأس الناعمة التي تفتح الطريق لباقي الذكر فى دحر كسى، ليدخل ذكره حتي يصطدم برحمي رافعا جدران مهبلي لأعلي، لأجد أن جسمي بالكامل يرتفع تابعا قضيب هاني القوي، وبدأت ضربات هاني المتأنية فى العبث بمنطقة شرفي ليرخي ولترتفع رجلاي بحركة لا تلقائية لأعلى لإبراز أكبر قدر من أشفاري وزنبوري ليصطدما بجسم هانى كلما أدخل ذكره بداخلي وليتلقي هانى رجلاي يرفعهما على كتفيه مقيدا أياي ولأاصبح تحت رحمة نيك ذكره، بدأت اهاتي تتوالي ولكنها كانت مختلفة هذه المرة، فمع إحساسي بأن هناك من يسمع صوتي الذي يدل على أنه يوجد يهذه الغرفة أنثي مستسلمة لقضيب ذكر، كانت اهاتي تنطلق عالية ومدوية لتعلن نشوتي، كما كنت أستمع لوقع إصطدام لحم هانى مع لحمي العاري مع كل دقه من دقات هاني بداخلي يعقبها صوت إصطدام صفنه بلحم طيزي، أحسست وقتها أن كل الفندق يستمع لهذه الأصوات فكان فى ذلك أكبر الأثر لأطلق صرختي الأخيرة مصحوبة بإنقباضات وسطي وكسي لأعلن وصولي لنشوتي القصوة وتمكن ذكر هانى من التغلب على شهوة كسي، وأدت تلك الحركات لإطلاق هانى أيضا لأهته الاخيرة ليعلن تغلبه على ضعف كسي وإنزال منيه بقعر مهبلي، وليعقب ذلك إغمائة المتعة لكلينا فأغمضت عيناي وألقى هانى نفسه على صدري، تاركا ذكره ليضمحل بداخلي بعد أن غرق كسي المسكين من ماء شهوتي ومن مني هاني لحظات مرت علينا فى هذا الوضع، لنبدأ بعدها فى إحتضان كل مننا للأخر لرضا كل واحد منا لأداء شريكه فى الجنس خمسة دقائق مرت فى العناق ليقوم هاني بعدها بأخذ دش سريع اعقبته أنا لأزيل اثار الجنس التي كانت بادية على لحمي، فكانت توجد بعض الأماكن التى أخذت اللون الأحمر من أثار ضغطات هانى أو فمه خاصة فى منطقة ثدياي وبطني خرجت لاجد هانى منتظرني للنزول قليلا على الشاطئ، فوافقته بعد المتعة التي حصلت عليها ولبست المايوه الجديد وعليه روب وخرجنا من الغرفة للنزول بمجرد خروي من الغرفة لمحت باب الغرفة المجاورة يرتد سريعا، فيعلن أنه كان هناك من يقف خارجا قبل خروجنا ودخل سريعا بمجرد إحساسه بخروجنا، علمت أن جارى الطبيب كان يستمع لتلك المعركة العنيفة التي حدثت لجارته الجديدة أغلق زوجيباب الغرفة وتوجهنا للمصعد للنزول للشاطئ، كان هناك باب خاص بالدرو الأرضي بجوار المصعد مباشرة يؤدي للشاطئ، خرجنا منه لنجد رائحة البحر المنعشة مع منظر جميل خلاب ساعد على إحساسنا بهذا المنظر السعادة التى كنا فيها بعد أن أنهكنا جسدينا من المتعة، ذهبنا لأحد الشمسيات البعيدة وألقينا أجسادنا على الرمال، كانت تدور بيننا احاديث تدل على حب كل مننا للاخر وسعادته ومتعته من زواجنا خلع هاني الروب وإستلقى على الرمال بجسده الرياضي، لم أستطع انا ان اخلع الروب الذى ارتدية فلازلت خجلة من منظري بهذا المايوه، ولكنني نظرت حولي فلم أجد احدا بقربنا، كان هناك بعض الأشخاص فى أماكن بعيدة عنا، وكانوا كلهم يشكلون ثنائيات، فكل منهم رجل وإمرأة يجلسون تحت شمسية بعيدة عن الاخرين، وكان بعضهم فى حالة استرخاء والبعض فى حالة عناق، وجدتهم كما قال لى هاني كل منهم مشغول بحاله، ولا علاقة لأحد بالاخر، ساعدني ذلك على اتخاذ قراري فخلعت الروب عن جسدي كاشفة أجزاء من لحمي لاول مرة من يوم ولادتي تسقط عليها اشعة الشمس ألقيت الروب بجواري وأعدت إستلقائي على الرمال، كان ملمس الرمال الناعمة على لحمي الطري جميلا، فقد كانت تلتصق بلحمي، وبالطبع عند أول جلوسي دخلت بعض الرمال بين فلقتي طيزي، حاولت رفع جسمي قليلا لتسقط الرمال لكنها كانت قد إلتصقت، فخجلت أن أمد يدي على هذه المنطقة الحساسة لكي لا يراني احد، نظرت حولي وفعلا لم أجد أحدا ينظر إلينا، كان هاني مستلقيا على وجهه ففعلت مثله وإستلقيت بجواره على وجهي، رفعت رأسي لأنظر على جسمي من الخلف فوجدت جسمي من ناحية الظهر عاري تماما، فلقتي طيزي بارزتان ومنتصبتان لأعلى تستنشق هواء الطبيعة، فلاول مرة فى حياتى تري طيزي الدنيا خارج الجدران، نظرت أمامي لألمح عن بعد ذلك البوتيك الذي إشترينا منه المايوهات، كان له واجهة زجاجية تطل على الشاطئ، ولمحت البائعة التي كانت موجودة بالبوتيك وقت شرائنا للمايوهات تقف من وراء الزجاج تنظر تجاهنا، لم أعر الأمر أى اهتمام فهي فتاة مثلي، لحظات ليقف هانى ويقول لي لقد نسيت أن أحضر مرطب للبشرة، قلت له مش مهم، لم اكن خبيرة بالتعرية على الشواطئ مثل هانى، فأفهمني هانى ان اشعة الشمس ضارة على البشرة ويجب وضع كريم مرطب حتي لا تحترق البشرة بفعل اشعة الشمس، قال لى هانى انه سيحضرة من احد البوتيكات بالفندق ويعود سريعا، رغبت فى مرافقته لكنه قال لى لا داعي ساعود سريعا، ذهب هاني وبقيت أنا على حالي وحيدة، أرافب نسمات الهواء التي تتسلل بين فلقتي طيزي، فاجذب عضلات فخذي قليلا لافسح لتلك النسمات المجال للدخول حيث لم يكن يسمح لها بالدخول من قبل، نظرت حولى لاطمئن انه لا يوجد احد ينظر على جسمي العاري، وفعلا لم اجد أحدا ماعدا تلك البائعة التي ترقبنى من خلف الزجاج ولم أكن متاكدة من انها تنظر لى أم تنظر لمنظر البحر الخلاب لحظات وعاد هاني بالكريم المرطب، ليجثوا على ركبتيه بجواري ويضع بعض من هذا الكريم اللزج بين كفيه ويبدأ فى تدليك ظهري، كان ملمس الكريم مثيرا مع مداعبة نسمات الهواء للأماكن الحساسة بجسمي فصدرت من فمي تنهيدة مع حركة يد هاني أعقبها بداية سقوط سوائل كسي التي أصبحت سريعة فى تلبية نداء يد هانى لترطب له عش بلبله، ضحك هاني وقال لي تاني ... انتى ما شبعتيش فوق، قلت له وانا معاك عمري ما حاشبع ... طول ما انت بتعمل في جسمي كده حاقعد جعانة لغاية ما اكلك كلك، ضحكنا انا وهاني وإستمر يوزع الكريم على أنحاء جسدي حتي طلب مني إنزال حمالات الجزء العلوي من المايوه، رفضت فورا فكيف أصبح عارية الصر على الملأ، صحيح انى فعلا عارية الصدر ولكن احساسي بأن هناك شيئا ما على صدري يساعدني على البقاء فى هذا الوضع، حاول هانى سحب الحمالات وانا اجذبها، هو من جهة وانا من الجهة الأخري، لنسمع صوت ضعيف يعقبه ارتخاء الحمالات، فقد قطعت بين يدينا، ي****ول ها انا على شاطئ البحر ارتدي مايوها لا يداري شيئا وبالإضافة لذلك فجزئه العلوي مقطوع، بحركة لا ارادية سريعة وضعت يداي على صدري وكأن مئات العيون تنتظر قيامي لتري ثدياي البكر، أحضر هانى الروب سريعا وغطاني وقال لي البوتيك اللي اشترينا منه المايوهات قريب ... روحي البنت اللى هناك تصلحهولك بسرعة، وافقت فلم يكن هناك امامى حل اخر، قام هانى معى وتوجهنا ناحية البوتيك، ودخلنا بسرعة لنجد الفتاه بالداخل، لم أجد نظرات غستفهان فى عينيها عن سبب عودتنا ففهمت أنها كانت تنظر الينا ورأت كل شئ، قلت لها اسفة بس حمالة المايوة اتقطعت ممكن تصلحيهالي، ردت الفتاه بادب طبعا اتفضلي من هنا، وشاورت لغرفة صغيرة تستخدم للقياس وتغيير الملابس، قال لى هانى سانتظر بالخارج اتفرج على البوتيكات اللى برة، وخرج هاني ودخلت انا لغرفة الملابس ممسكة بالروب حول جسدي وبقطعة المايوه فى يدي وتوجهت البائعة لتحضر إبرة وخيط لإصلاح الحمالة، أحضرت البائعة الإبرة والخيط ودخلت خلفي الحجرة وجذبت الستارة على باب الحجرة لنتداري عن الأنظار، كانت الغرفة شديدة الضيق تتسع لشخص واحد فقط مع حركة محدودة، أخذت الفتاه المايوه من يدي وقالت لى معلش البسيه علشان اخيطه على جسمك فيكون مضبوط، أعطيتها ظهري وتركت يدي الروب ليسقط على الأرض، كان فى وجهي مرأه نظرت بها لأري نفسي وأنا عارية والفتاة تلتصق بى من الخلف لضيق مساحة الغرفة، إنحنت الفتاه لأسفل ووجهها ناحية جسمي فقد كانت ترمق جسدي بطريقة غريبة، إلتقطت الروب من أسفل قدماي وكانت طيزي وقتها مقابل وجهها تماما ونظرا لضيق الغرفة فقط شعرت بأنفاسها الحارة تتسلل بين فلقتي طيزي التي كانت تلمع بفضل الكريم الذي دهنه هانى ليها، أخذت الفتاه الروب وقالت لى ثواني حاعلقه برة وارجعلك، خرجت الفتاه وظللت انا عارية الصدر بداخل الحجرة، كانت اول مرة فى حياتى اكون عارية بهذا الشكل مع شخص اخر غير ميقظ الشهوات زوجى، دخلت الفتاه مرة أخري لتعطينى المايوه فارتديه وقالت لى أظبطيه على صدرك علشان الخياطة تكون صح، عدلت وضع المايوه على صدري وشدت هى الحمالة لتبدأ عملها، كانت أقصر منى قليلا فكان وجهها ملاصقا لكتفي، وبدأت فى إصلاح الحمالة وهى تثرثر، علمت أن إسمها لبنى وهى تعمل فى هذا المكان منذ سنة تقريبا كما انها تقيم بالفندق لانه بعيد عن العمران، غير متزوجة ولاتفكر بالزواج حاليا لان لها طموح ان تغادر مص لاحد البلاد الاوروبية، كانت تقول لي هذا الكلام وانا اومئ لها براسي ولم أكن مهتمة تماما بما تقول بل كنت ارغب فى ان تنتهى من عملها فأنفاسها الحارة علي جسدي وحركة يدها على ظهري وإلتصاق جسدها بى من الخلف لم يعطي لى سوي شعور واحد بانى مع هاني ولست مع فتاه، كانت فتاه غريبة الأطوار انتهت لبنى من إصلاح الحمالة وقالت لى ورينى وشك كدة، فإستدرت ليصبح وجهها مقابلا لصدري تماما، قالتلي حاظبطلك المايوه وبدون انتظار لرد مني مدت يديها لتفرد قطعة القماش التى تغطي حلماتى فأدخلت أصبعا من كل يد خلف قطعة القماش وبدأت تحركهما صعودا وهبوطا بحركة سريعة لفرد القماش، كانت أصابعها تحتك بحلمات نهودي مما تسبب فى بروزهما بروزا هائلا، قالت لى صدرك رائع يا مدام، قلت لها وانا احاول الإبتعاد شكرا ... خلاص كدة، قالت لى خلاص ثم نظرت على الأسفل وقالت لي يوجد بقعة على المايوه فنظرت وإذا فعلا ببقعة من اثار لبن هاني قد جفت على المايوه، بدون تردد جثت الفتاه على ركبتيها وأصبح وجهها مباشرة أمام كسي، كانت حركة سيرى قد تسببت فى إنطواء بعض من المايوه وبروز الأجزاء الملامسة لطيزي من شفرات كسي وأصبحت متدلية لأسفل، بدت الفتاه وكانها تحاول تنظيف تلك البقعة بإظفر يدها ولكني أحسست بأحد الأظافر يحتك مباشرة فوق منظقة زنبوري، لم يكد هذا الإصبع يكمل أول احتكاك له حتي قفز زنبوري مرحبا ومعتقدا أن هانى سيبدأ طقوس فمه، رأيت نظرة فى عين الفتاه حين رأت ضخامة حجم زنبوري تبرز من المايوه وصدرت مني اهه لا ارادية أعقبتها بجذب الستارة للهروب من تلك الفتاه فلن أستطيع التحمل أكثر من ذلك، خرجت جارية لأسمع تصفيق فلقتي طيزي سويا حين جريت، استرددت أنفاسي عندما أصبحت بخارج هده الغرفة وسالت لبنى عن الروب فأشارت لمكانه فإلتقطته مسرعة لأغادر المحل، فقالت لى لبنى على فكرة يا مدام ... انا باغير لبنات كتير هنا فى الفندق ... لكن بصراحة ما شفتش جسم فى حلاوة جسمك، لم أصدق أني اسمع هذه الكلمات من فم فتاه فوقفت مكاني غير مستوعبة للأمر، فخرجت لبني وأمسكت الروب ووضعته على اكتافي وهى تقول غرفتي رقم 118 اتمنى نكون اصدقاء لو حسيتى بالملل ممكن تجيلى المحل او تلاقينى بالغرفة، قالت تلك الكلمات وهي تدثرنى بالروب وأنفاسها الحارة تلهب أثدائي، أفقت لأخرج مسرعة أبحث عمن يمكن أن أفرغ ما أحسست به معه، أبحث عن زوجى هانى خرجت من باب البوتيك لا هثة الأنفاس من أفعال لبنى اتلفت يمنة ويسرة لاجد زوجي، لم يكن هاني واقفا خارج البوتيك، لربما انه توجه للمشاهدة بعض البضائع بمحل اخر، وقفت على باب البوتيك فلم أكن أجرؤ على السير بهذا الشكل وحدي فى ردهات الفندق، سمعت صوت لبنى اتيا من خلفي تطلب منى الدخول لانتظار زوجي حتي ياتي، لم أجد مفرا من دخول البوتيك لانتظر بالداخل بالرغم من أني أصبحت أخشي من نظرات لبنى على جسدي، لم أكن أخشي منها هي بل كنت أخشي من نفسي، فنظراتها لجسدي لم تكن تختلف كثيرا عن نظرات هاني وكانت تبعث فى جسدي نفس المشاعر التي اشعر بها عندما امارس الجنس مع زوجي، دخلت لأجدها تبتسم لي ابتسامة واسعة ربما لطمأنتي عندما رأتني أولي هاربة أو ربما لأنها ستجد الوقت الكافي للنظر أكثر لمفاتن جسدي، كنت أضم الروب حول جسدي العاري وكأنني فى حضور رجل غريب، قدمت لي كرسي لاجلس وبدات تتحدث معي، قالت لبنى هما الرجالة كدة لما تحتاجيهم ما تلاقيهمش وضحكت وإبتسمت انا لها، سالتها ليه ما اتجوزتيش لغاية دلوقت؟ قالت لي انا جربت حظي مع الرجالة، فانا حبيت واحد لما كان سني ستة عشر سنة، كنت احبه لدرجة الجنون وطبعا لاني كنت صغيرة فسلمته كل شئ فيا، نظرت لها نظرة تنم عن أسئلة كثيرة، فقالت بدون تردد ايوة سلمته قلبى وعقلي حتي جسدي، كان مسيطر عليا وعلى كل جزء مني، وكنت باحبه خالص، وفي يوم انقطعت الدورة عندي وطبعا خفت اني اكون حامل منه لكن للاسف كان خوفى فى محله وكنت حامل، بدأت نظرتي لتلك الفتاه تتغير ربما كنت أشعر بالإشفاق عليها وعلى تجربتها المريرة، سالتها وعملتى ايه؟ قالت لى ابدا لما قلتله كنت منتظرة منه انه يجي يقابل بابا لكن طبعا بدأ يتهرب مني واكتشفته على حقيقته، فانا كنت بالنسبه له جسم يتمتع بيه وقت ما يحب مش اكتر من كدة وقاللي ان الشئ الوحيد الليقدر يعملهولي انه يوديني لدكتور يعمل لي عملية اجهاض وانه هو اللي حيدفع تكاليف العملية، طبعا احتقرته أشد احتقار وندمت على كل لحظه كنت باسلم له فيها عقلي قبل جسمي، لكن ما كانش قدامي فى الوقت ده غير اني اوافق علشان استر الفضيحة، ورحت معاه لدكتور، طبعا الدكتور شاف بنت صغيرة وحلوة وفى محنة، طلب منه مبلغ ثلاثة الاف جنيه علشان العملية دفعها بدون تردد، وبعد كدة خرج وسابنى مع الدكتور اللي قبل ما يعمل العملية اخد حظه من حسمي غصب عني، سالتها بسرعة إغتصبك؟ ، قالت لي ما كانش ****** بمعني الكلمة، تفتكري انا كنت ايه فى نظر الدكتور غير ... وسكتت وأطرقت فى الأرض، وضعت يدي على كتفها وكاني أواسيها وقلت لها حكايتك صعبة، قالت لي كلاب كلهم كلاب من يوم الموضوع ده وانا كرهت الرجالة ولو كنت حاموت وحياتي فى ايد راجل افضل اموت احسن، وإنحدرت دمعة على خد لبنى معلنة مدى الألم النفسي الذي تعانيه تلك الفتاه من الرجال، تغير شعوري من ناحية لبنى، حاولت أن اواسيها واكلمها عن زوجي هاني الذي يسعد حياتي بحبه وانه ليس كل الرجال بنفس الطباع، قالت لي خلاص انا من جوايا كرهتهم كلهم، وعرفت طريقي كويس وانا مرتاحة كدة، كنت أتعجب وارغب فى سؤالها عما تفعله بجسها عندما تشعر بالرغبات الجنسية، فانا بعدما أشعل هانى بي تلك الرغبات أصبحت لا أصبر عليها ولا استطيع التحكم فيها ولا يطفئها غير تلك الجولات لذكر هاني بداخل أحشائي، طبعا لم أستطع سؤالها فعلاقتنا لا تزال هامشية، لم أدر بنفسي الا وأنا امسح تلك الدمعةالتي انزلقت على خدها، أمسكت يدي وقالت لي شفتي الستات حنينين ازاي، بذمتك لو راجل كان مسح دمعي بالنعومة دي، لم أفهم ولم أرد بشئ، وكانت يداي قد تركتا فبدأت عينا لبنى تتسلل من تحت فتحة الروب لتعاود مرورها على تضاريس جسدي، كانت لا نزال يدها ممسكة بيدي وعينها ثابتة على ثديي المنتصب، عادت تلك المشاعر تساود جسدي مرة أخري ليقشعر جسدي وتبدأ حلماتي فى الإنتصاب معلنة لعينى لبنى إستجابتهما لتلك النظرات، كانت يدها شديدو النعومة وهي تحركها على يدي، وبدون مقدمات مدت لنبى يدها لتكشف مقدمة الروب ولتظهر ثدى بوضوح، بهتت لتلك الحركة ولكن تخدر مشاعرى لم يساعدني على إتخاذ رد الفعل المناسب فها هي سوائل كسي قد بدأت فى الإنزلاق لتبلل ذلك المايوه الضيق، مدت لبنى يدها ليلمس إصبعها ثديي وتنطلق من بين شفتاي اهه خفيفة، فجأة سمعت صوت خلاص خلصتي، فزعت ونظرت خلفى لاجد هانى قد عاد، قمت مسرعة وقلت له أأأأ أيوة، كانت أنفاسي لاهثه، قال لى يلا بينا، إتجهت ناحيته ونظرت خلفى للبنى وقلت لها باي، قالت لى خلينا على اتصال قلت لها اوك يا لبنى باى، وأمسكت يد زوجي وخرجنا كان متجها للشاطئ فجذبته من يده وقلت له لا ... تعال نطلع الحجرة، قال لى ليه؟ كانت الرغبة قد سرت فى كامل جسدي، قلت له يلا نطلع عاوزاك، ابتسم وجررته من يده صاعدة للغرفة لأطفئ رغبات جسدي بمياه ذكره حينما كنا فى المصعد كنت متشبثة بيد هانى وكاني خائفه أن أصعد فلا أجده بجواري، نظر لى هانى وضحك بصوت على وقال لي اللي يشوفك اول يوم فى جوازنا ما يشوفكيش دلوقت وضحك، بصيت له وقلت بدلال يوووه بقى يا هانى ... ما تكسفنيش، وصل المصعد لطابقنا لأسابقه فى الخروج من المصعد والإتجاه لغرفتنا، فتحت باب الغرفة فى عجل والقيت الروب من على جسدي والقيت بجسدي على السرير، كنت مستلقية على وجهي بحيث كان ظهري تجاه هاني، كان ظهري عاريا تماما من خلال هذا المايوه الذى كنت ارتديه ظللت مستلقية على وجهى منتظرة يدا هانى أن تمتد إلى جسدي، مرت لحظات ولم أشعر بما كنت ارغب فيه، نظرت خلفي لأجد هاني واقفا ينظر لي وهو مبتسما بعد حالة الهياج التي راها تجتاح جسد زوجته، نظرت له بإستغراب وكاني اتسائل ماذا تنتظر لتنقض على جسدي، قلت له مالك؟ قال لى ابدا، وبدا على إسلوب كلامه انه يتمنع فى إعطائي صلب ذكره، أطرقت وقلت له يلا يا هاني، قال لى بدلال لأ، كانت الرغبة قد تسببت فى ارتعاش جسدي وانا اري جسده العاري وقضيبه المكور تحت المايوه لا يفصلني عنه سوي قطعة رقيقة من القماش، لم أدرى بنفسى الا وأنا اهب من السرير جاذبه هانى من المايوه وانا صارخة يلااااا، لينتفظ ذكره من المايوه مندفعا ليجد فمي أمامه مباشرة أثناء كلامي فيتسلل ذلك القضيب الخبيث فى إندفاعه مقتحما بكارة فمي، لم أستوعب ما حدث ولكنني وجدت ذكر هاني بداخل فمي، سبق وأن قبلت ذكره ولكن لم يسبق لى أن أدخلته فى فمي ابدا، أطبقت فمي على ذكره وكانى أخشي أن افقده مرة أخري وإمتدت يداي لتقبض على بيضه المدلي بين فخذيه، بهت هاني من هذا المنظر ومن سخونة فمي على تلك الرأس الحساسه الموجودة بمقدمه ذكره، فترك قضيبه فى فمي ووقف حين كان جسمه يتلوي كثعبان وإكتفي بأن يمد يديه يتحسس حلماتى وهو مغمض العينين، كانت حركة جسمه تتسبب فى تحرك قضيبه بداخل فمي، وكنت لا أزال قابضة على بيضاته ادلكهما وأمرسهما، فتارة أجذبهما بعيدا عن جسده وتارة أضغطهما وكأني أحاول إعادتهما للمكان الذي تدلوا منه، كانت تعبيرات وجه هاني غريبة فلأول مره أراه على هذا النحو غير متمكنا من نفسه، هل وصلت لنقطة ضعف زوجى؟؟ هذا ما دار ببالي وقتها لم تمض لحظات حتي صرخ هاني ممسكا رأسي ليخرج قضيبه مسرعا من فمي، ولأجد حمما دافقة تنظلق من ذكره أصاب أغلبها صدري وبطني، لينكفئ زوجى بعدها بجواري على السرير مغمض العينين وقضيبه يبدأ فى التراجع متوهما أنه قد أدي المهمة المطلوبة منه نظرت لهذا الذكر بترجي ومددت يدي لأحاول منعه من الارتخاء ولكن هيهات فقد كان الذكر نائما مثل زوجي وتركاني وحيدة اصارع تلك النيران التي تسببت بها لبنى فى جسدي، كانت هذه اول مرة لم يقم فيها هاني بمهامه الزوجية، فبدوت كالمجنونة أحاول تحسس جسدى بيدي ولكن لا شئ يمكن أن يعوضنى عن دخول الذكر بداخل جسدي وشعوري به وهو يحرك مهبلى من الداخل صعودا وهبوطا ساحقا شفرتاي وزنبوري أثناء دخوله وخروجه من كسي، بدوت كالمجنونة اهمهم بكلمات العن فيها لبنى وما سببته بجسدي ولكننى تمنيت ان تكون معى الان لتكمل ما بداته حيث أن ذكري غير قادر على تلبية شهوتى حاليا، وكما علمني هانى معني الشهوة ومعني المتعة علمنى أيضا كيف تشعر المرأة عندما ترغب فى ذكر رجلها ولا تجده نظرت الي هانى وهو ممدد بجواري وقضيبه المدلي على عانته مبلول هذه المرة ليس من ماء كسي ولكن من لعاب فمي وهو راقد بلا حراك، كانت النيران التي تشتعل فى جسدي بحاجة لمن يطفئها، نهضت ودخلت تحت الدوش لعل المياه الباردة تطفئ لهيب جسدي، إنحدرت المياه على جسدي وكان لإندفاعها وإرتطامها بجسمى العاري الأثر فى زيادة بركان شهوتي، تركت المياه تندفع على جسدي محاولة فى الإرتواء منها، أسندت ظهري على جدار الحمام ومددت يادي على كسي لأعبث به، مددت وسطي للأمام فاتحة كسي بيداي لأبرز رأس زنبورى خارجا وأركز المياه لتصطدم به مباشرة، علت أصوات همهماتي لأفاجأ بهانى واقفا أمامي، إنتفضت فقد رأنى هانى بهذا المنظر المخزي، كنت أشعر بخجل لا يعادله خجل، إندفع هاني نحوي متأسفا ومعتذرا فقال لي انا اسف معلش يا حبيبتي ... انا ما قدرتش اتمالك نفسي من اللي عملتيه فيا ... انا اسف، كان زوجي وقدرا للحالة التي انا عليها، فدخل معي مباشرة تحت المياه فقد كان عاريا منذ ان كنا نستعد لممارسة الجنس، إحتضنني هانى لتنزل دمعتان من عيناي تدلان على تمسكي بالامل الاخير فى إطفاء تلك الشهوة، لم ألمس قضيب هاني فقد كنت أخشي ان المسه فيحدث ما حدث منذ قليل فانا محتاجة لذكره بمكانه الطبيعي بجسدي اكثر من احتياجى للمس ذلك الذكر، لم يقصر هاني فى ارواء عطشي، فأعطاني من ذكره ما كنت أشتهيه وازداد من إيلاجه بكسي حتي كاد ان يمزق رحمي، ولشدة شهوتي كنت فى امس الحاجة لذلك، حتى اتتني شهوتي تحت المياه ونزلت سوائل كسي مختلطة بمياه الحمام، لم يكتفى هاني بذلك قفد حملني وذهب بى الى السرير ليمارس معى طقوسه المعتادة فى العبث بجسدي حتي ارتويت كما لم ارتوي من قبل، وذهبت كالعادة فى إغماءة اللذة أفقت بعد ساعات من النوم العميق، كان الظلام قد حل ولا يزال هانى نائما، فكرت بما حدث لى ووجدت نفسى افكر بلبنى، تلك الفتاهالتي كانت السبب فى شدة هياجي، فهل يمكن لفتاه أن تثير فتاه اخري حتي هذه الدرجة؟؟ كيف فعلت ذلك بي، وماذا تفعل هى لتطفئ نيران شهوتها؟ اسئلة كثيرة كانت تدرو بذهني لا تجد لها اجابة افاق هانى بعد قليل ليدعوني للنزول للنادي الليلى الموجود بالفندق ونتناول طعام العشاء هناك، لبسنا ملابسنا ونزلنا لبهو الفندق منه للنادي الليلى، كانت الاضواء خافته والشموع منتشرة على كل منضدة لتضفى جوا شاعريا جميلا على المكان، كما كانت تنساب موسيقي هادئة تلف ارجاء المكان بالكامل، جلسنا انا وهانى سويا وساعدت اجواء المكان على ارتقاء مشاعرنا وتبادلنا الهمسات واللمسات كعشاق، حتىانه قبلني على خدي فى الظلام قبلة كانت تحمل الكثير من المعني لقلبى، كان المكان هادئا كعادة الفندق وكان النزلاء متناثرون فى ارجاء صالة النادي، لمحت من بعيد فتاه جميلة تنظر ناحيتي، دققت النظر بها فإذا هي لبنى، كان منظرها متغيرا تماما، فقد كن رأيتها فى اوقات عملها ويبدوا انها الان فى وقت فراغها واتت لهذا المكان لتبديد الملل من اوقات الفراغ، كانت الفتاه متوسطة الطول ترتدي بنطلون جينز وتي شيرت والفرق بينهما يظهر سرة بطنها، كان لون جسدها خمريا مائلا لللون البرونزي من تاثير اجواء المنطقة، كان شعرها يصل حتى اكتافها ناعما منسدلا يتهادي مع حركة راسها يمنة ويسرة ليضفى عليها منظرا خاطفا للالباب، كانت تجلس على البار ويجلس بجوارها فتاة اخري يبدوا انها من جنسية اجنبية، كانت راسها تهتز مع صوت الموسيقي وبيدها كاس فقد كانا يحتسيان الويسكي سويا، مع حركة جسدها وتلألؤ اضواء الشموع على بشرة وجهها وبطنها العارية تعطيها جاذبية وكأنها فينوس متواجدة معنا، قلت لهانى لبنى اهه، قال لى لبنى مين، قلتله البنت بتاعةالبوتيك، ضحك وقال لى خلاص بقيتم اصحاب، أشرت لها بيدي أحييها فقامت واتت ناحيتنا وقالت اهلا مدام ايه اخبارك؟ قلت لها كويسة ... ايه ده ماعرفتكيش فى الاول، قالت لي انتي شفتيني فى لبس الشغل ... هنا بقى ده وقت فراغي، وحيتنا وانصرفت للفتاه التي كانت تجلس معها، كانت تترنح قليلا فما يبدوا أنها قد شربت كثيرا، طلب لنا هاني العشاء وطلب معه زجاجة نبيذ من النوع الفاخر، لم يسبق لى الشرب من قبل، ولكن مع هذه الجلسة وهذا الجو ومعي حبيبى الذي شجعني بدأت ارتشف معه النبيذ بدأ تاثير النبيذ يظهر على سريعا، احسست ان الخجل قد زال مني فقد كان هاني يلمس جسدي واوقات يقبل أطراف اناملي، وجدت نفسي ابادله القبل غير شاعرة بالناس من حولي، كنت أنظر فقط للبنى أثناء تبادلى القبل مع زوجي، فقد كانت نظراتها تثير شهوتي وكانت هي دائمة النظر لى، لم يمض وقت طويل مع احتساء النبيذ حتي شعرت برغبتي فى دخول الحمام، قمت نهضت وذهبت للحمام ودخلت من بهو الحمام، قضيت حاجتي وخرجت لبهو الحمام لأصلح من منظري أمام المرأة، كانت الخمر قد لعبت برأسي فنظرت أمامي لأجد لبني واقفة امام المرأة، لم أدري اولا هل هي خيلات ام حقيقة، ولكن صوتها المرحب جعلنى اعلم انها حقيقة، كانت تقف امام المرأة تصلح من شعرها، رديت عليها التحية ووقفت بجوارها لاصلح من شأني، كانت الخمر قد جعلتني جريئة الى حد ما، سالتها لبني انتي ليه بتبصيلي دايما، قالت لبني بصراحة جسمك عاجبني ... انا ما شفتش جسم بالحلاوة دي، ضحكت لمجاملتها وقلت لها انتي كمان تجنني ... جسمك حلو خالص، وجدت لبنى تلتفت لي كان صدرها المنتصب الذي لم اتمكن من رؤيته بالظلام واضحا الأن، فكانت ترتدي التي شير على اللحم مباشرة وحلمات ثديها بارزتان تنمان عن ثدي يشتهيه كل جائع، فوجدت نفسى اكرر جملتي انتى كمان تجنني، افتربت مني لبنى حتى لامست اثدائها كتفى وقالت لي ممكن اسال على اسمك، قلت لها اسمي مديحة، أثناء ردى كانت يدها تمتد لتتحسس ظهري بينما ثدياها يزد التصاقهما بجسدي ليشعراني بمدي ليونة لحمهما، لمسات يدها مع تاثير الخمر أطلقا سويا تلك الأهه التي تكشف ما احاول تخبئته، لم اشعر الا وانا التفت اليها فأصبح وجهى مقابلا لوجهها، اقتربت منى بنى اكثر حتي إضطرتنى انفاسها الساخنة التي بدأت تصل لأعلى صدري ورقبتي لإغماض عيناي، لأشعر بعدها بشئ رطب يتلمس طريقه على رقبتى متوجها نا حية فمي، لم يكن هذه الشئ الرطب سوى لسان لبنى وشفاهها الذان نجحا فى الوصول لشفتى السفلي لتلتقطها لبني فى مهارة تفوق مهارة الرجال ولتجعلني اغيب معها فى قبلة لم اذق من قبل قبلة بحلاوتها، انتفضت من احلامي على اثر اندفاع باب الحمام ودخول امرأة أخري اعتقد انها راتنا لأخرج جارة مبتعدة عن لبني عائدة الى زوجى خرجت من الحمام لاهثة الانفاس كعادتي كلما قابلت لبني، كانت سكرة النبيذ لا تزال تؤثر بعقلي وكنت خارجة من نور الحمام الى ظلام النادي الليلي، فلم اتمكن من رؤية شئ سوي صورة وجه لبني عندما كانت تقترب مني قبل ان اغمض عيناي واتوه معها، لحظات حتي اعتادت عيناي على الظلان لاجد زوجى يلوح لى بيده، ذهبت اليه والقيت بنفسي على الكرسي، سالني مالك؟ قلت له الظاهر تعبت من اللي شربتهولي، طبعا كنت اكذب فانا متعبة من طعم ريق لبنى، عبأ لى زوجي كأس اخر، قلت له لأ ... خلاص تعبت، قلتها وانا ارغب فى تناولة محاولة مني لانسي طعم فم لبني، ولحسن حظي فقد اصر زوجي وقال لى، احنا هنا علشان ننبسط وبس، اخذت الكاس وبدأت ارتشفه، كانت كل رشفة من النبيذ تثبت طعم تلك الفتاه بداخلي ولمحتها خارجة من الحمام ويدها تعدل من وضع شعرها، كانت تخطوا فى دلال وثقة البنت الواثقة من نفسها، لا اعلم ما الذي جعلنى اتصور انها ستاتي لتجذبنى من يدي وتاخذني حيث تستطيع تكمل قبلتها، ولمنها اتجهت مباشرة نحو الفتاة التي كانت تجلس معها، تساءلت هل فعلت نفس ما فعلت بى بالفتاه التي رأتنا بالحمام؟ هل تفعل ذلك أيضا مع الفتاه الجالسة معها، ام انها تفعل ذلك معى انا وحدي؟ هل تؤثر لبنى فى كل فتاه كما اثرت في ام انا التى اشعر بتاثيرها فقط؟؟ كان كل تفكيرى متجها حاليا نحو لبنى، افقت على صوت زوجي فالنادل يحمل لافتة مكتوب عليها اسم زوجي وينادي باسمه، ساله هاني عما يريد فاخبره بان هناك شخص ما يريده على التليفون، قام هانى ليرى ما هناك واتجهت انظاري مباشرة حول لبنى لاجدها جالسة أمام الفتاه التي معها وتلك الفتاه تضع كف يدها على فخذ لبنى وتحركة بهدوء، لا ادري بما شعرت كنت ارغب فى ابعاد يد تلك الفتاه عن افخاذ لبنى ولكن بين حين والاخر كانت لبنى تختلس النظرات تجاهي مما اشعرني بانها هى ايضا تفكر بى لحظات وعاد زوجى ليقول لي انه يوجد عميل مهم، ولابد له ان يقابله غدا ولكن بدلا من سفرنا فانه فضل ان يدعوا العميل لقضاء يوم معنا على ان يتحدثا بالعمل، سالته وانا حاقعد معاكم فى الشغل، قال لى وقت الشغل ممكن تروحى تقعدى شوية مع لبنى ... انتى مش بتقولى بقيتم اصحاب، انتفض قلبي لم أعلم سعادة ام خوف، قال لى هانى يلا نقوم علشان حاصحي بدري، قلت له اوك ... اروح اسلم على لبنى علشان نتصاحب اكثر، ذهبت ناحيتها فاحسست بنظرات استفهام فى وجهها، بالتاكيد كانت تتسائل هل اتيت لاعاتبها عما فعلت ام قلت لزوجي ام ماذا، عندما شعرت بتلك النظرات بوجهها إبتسمت لأطمئنها بانى لست غاضبة لما فعلت بل قد اكون غاضبة لانها لم تكمل ما بدات، وصلت اليها وقلت لها زوجى بكرة حيقابل عميل وحاكون لوحدى زهقانة، لم اتم جملتي حتى قالت لى تعالى بأي وقت لو مش فى البوتيك انتى عارفة رقم الغرفة، ومددت يدي اسلم عليها والتقى كفانا فضغضت على يدها قليلا لتعرف بانى لست غاضبة ومنتظرة لقائها عدت الي زوجى وصعدنا لغرفتنا لنمارس الجنس تحت تاثير الخمر مما ضاعف مرات ومرات من شهوة ومتعة الجنس، وقمت بحركات لم اقم بها من قبل فى حياتى، فلاول مرة اضع يده بين فلقتي طيزي لاجعله يداعب شرجي باصبعه، حاول هاني ادخال اصبعه بشرجي ولكن ذلك المني، فتراجع عن ذلك ولكنى لا انكر انه توجد متعة عندما تعبث الايد بالشرج شرط الا يؤلمها ذلك واذا كان يؤلمها فيكفى التلميح والإيماء بان شرجها مغري، وترك المرأة لتسبح بخيالها فى رغبة الرجل بكل جزء بها، كانت ليلة ليلاء اختلط فيها الخمر بالنشوة، وطعم قضيب هانى بقبلات لبنى، لتنتهى ليلتى إغمائة الجنس التى اصبحت معتادة منذ يوم زواجى الاول إستيقظنا فى اليوم التالى مبكرا، كنت قد افقت من سكرة الخمر ولا يزال يدور براسي ما حدث ليلة البارحة فلم اكن اتخيل ان يحدث ذلك معي قط، شعرت ببعض الأسف بقرارة نفسي واوعزت ما حدث للعب الخمر براسي، تناولنا افطارنا على عجل حيث يرغب هانى فى استقبال ضيفه، واخبر موظفو الإستقبال بإنتظار محمود وهو اسم العميل الذي دعاه للفندق وقام بحجز غرفة لهلمدة يوم واحد ليستريح بها، لم اتمكن فى هذا اليوم من تناول افطاري الجنسي الذي اعتدت عليه فقد كان هانى مشغولا بعض الشئ، وصل ضيف هانى حوالى الساعة التاسعة صباحاونزلنا سويا لاستقباله وعرفه هانى بى فكنت ارى جمالي فى نظرات محمود لي، كان محمود رجل اعمال يعمل بالإستيراد والتصدير ويجري بعض الصفقات عن طريق محل زوجى، جلست معهم قليلا للترحاب بالضيف ثم استاذنت لاتمشي قليلا بالفندق فكرت ان اذهب الى لبنى ولكنى تراجعت فقد كانت هى الاخرى محمورة ليلة امس فلربما لم تكن تدري بما فعلت بى من تاثير الخمر، تمشيت قليلا حتي شعرت بالملل فذهبت وحدى لاجلس تحت احد المظلات الممتدة على شاطئ البحر لاستمتع بهوء البحر النقى، وكانت عيناي ترمق زجاج البوتيك الذي تعمل به لبنى لأرى ان كانت لا تزال تنظر لى ام لا مرت نصف ساعة لارى بعدها لبنى ترمقنى من خلف الزجاج، تصنعت بانى لا اراها وما هى الا ثوان معدودات حتى وجدتها امامى، كانت ترتدى ملابس العمل فلم يظهر من جسمها ما رايت بالامس ولكن عيناها لا تزال تلك الحرارة تنبعث منهما فاشعر بها تسرى فى جسدى، القت لبنى عليا التحية وسالتنى لماذا لم اذهب اليها، كنت خجلة منها فها انا متاكدة الان انها تتذكر ما حدث ليلة امس واذا ذهبت اليها فمعناه انى احتاج منها المزيد، اعتذرت لها وقلت لها بانى ساتبعها بعد الجلوس قليلا على شاطئ البحر، لم يكن من الممكن لها ان تتاخر خارج البوتيك فلا يوجد احد هناك غيرها، فمضت على عجل وان كانت نظرات خيبة الامل قد بدت على وجهها، نظرت الى جسدهت من الخلف، لارى حركة وسطها ومؤخرتها وهى تشق الرمال فكانت كرافصة ترقص على انغام امواج البحر، كان الملل قد زاد عليا فانا لاول مرة وحيدة منذ ليلة زواجى، فإتخذت قرارى اخيرا بالذهاب الي لبنى نهضت من جلستى وسرت تجاه البوتيك لاجدها منتظرة عند الزجاج وعيناها تبتسمان لقدومى ووجدت نفسى اتمغتر فى سيرى بدلال وكانى ارغب فى اغواء احد الرجال، وصلت لها البونيك ودخلت لتستقبلنى بابتسامتها المرحة وترحب بى وتاسف لاننا سنضطر للبقاء فى البوتيك حتى موعد الإغلاق، لم امانع فقد كانت تدور براسى اسئلة كثيرة تحتاج لإجابات منها، بدات حديثى بالكلام عن روعة الفندق ولم المح باي شئ مما حدث بالامس، دار بيننا حديث ودي وهادي وان كانت تتخلله نظرات لبنى على انحاء جسدي وكانت تلك النظرات تلهبنى، كانت عيناي بين الحين والاخر تنطلق لتنظر ايضا لجسد لبنى، ولكن ملابسها بالعمل لم تكن مثل ما رايت منها امس، كنت متشوقة لرؤية بطنها العاري ولكني بالطبع لم استطع، دخل علينا هانى على عجل يطلب منى القيام لانا سنذهب لمدينة الغردقة فهناك بعض الاعمال التى سيقومون بها وقد يمر موعد الغذاء، قلت له انى افضل البقاء فسيكون كل حديثهم عن العمل ولن اجد ما اشغل نفسي به، سالنى حتقعدي لوحدك؟؟ ... يمكن نرجع بعد المغرب او بالليل، ردت لبنى مسرعة ما تخافش عليها يا عريس حنتغدى انا والمدام مع بعض واعتبرها فى عيونى، ابتسم هانى ونظرات عينيه تنتظر منى ردا، فاجبته خلاص ... انا خاستنى معى لبنى وروح انت شوف شغلك، تحركت لبنى لتتركنا وحيدين لعل هانى يرغب فى قول شئ لى قبل رحيله، فاعطتنا ظهرها وابتعدت قليلا، فقبلنى هانى قبلة سريعة امتص بها شفتى السفلى وقال باي وخرج، عادت لبنى وجلست، ابتسمت وقالت لى هو انا ادور ضهري من هنا تشتغلوا بوس، وضحكت وتعجبت انا فكيف عرفت وسالتها وانا اضحك عرفتى ازاى، قالت لى علشان شفتك بتلمع، فقد كانت شفتى السفلى تلمع من اثر لعاب هانى عليها، مدت لبنى يدها وكانها تمسح لعاب هانى من على شفتى، ولكننى شعر باطراف اناملها تتحسس ثنايا شفتاي اكتر من كونهما يمسحان لعاب هاني، كان لمرور اناملها على شفتاى تاثيرهما الواضح على نظرة عيناي، تلك النظرة التى تنم عن الرغبة، لم احلول هذه المرة ان امنع يد لبنى فتركتها تتحسس شفتاي، لك تطل لمسات لبنى قفد اصبحت ملكها طوال اليوم حتى يعود زوجى، بدأنا فى حديث ودي وهادئ وان كانت تتخلله بعض لمسات من لبنى على جسدى اثناء الحديث، فكانت اوقات تضع يدها على فخذاي وكانت حرارة يداها تخترق ملابسى ليشعر بها جسدى، ولكنها لم تحاول اكثر من ذلك بالرغم من رغبتى فى اكتشاف المزيد من مواهب لبنى، مر الوقت سريعا مع صحبتها الجميلة تخلله دخول بعض الزبائن للبوتيك، لم يكن رواده كثيرون كحال الفندق ولكن ارتفاع اسعار المعروضات كان يعوض ذلك الفارق. حاء موعد اغلاق البوتيك فى الظهيرة وقد كانت لبنى متعجلة للإغلاق، وقالت لى انا حاقفل دلوقت ونطلع تنغدى فى حجرتى، وافقتها بالطبع فورا فاغلقت البوتيك ثم قلت لها حاروح الغرفة اجيب حاجة اغير بيها هدومى ... مش معقول حاقعد كده طور اليوم، توجهنا لغرفتى وذهبت لاحضر ملابس خفيفة لفترة الظهيرة، اخذت المالابس واثناء خروجى اعترضتنى لبنى وقالت لى أطلب منط طلب وما تكسفينيش، قلت لها ايه؟ قالت لبنى انا عاوزة اشوفك تانى فى المايوه، ابتسمت ابتسامة خجل وقلت لها ما انا باروح الشاطئ بيه وانتى اكيد بتشوفينى، قالت لبنى لأ ... وانتى معايا النهاردة، قالتها وتلك النظرات الحارقة تنطلق من عيناها، مدت يدها واخذت ملابسى من يدى والقتها على السرير وكلنها تقول لى انا مصممة ان ارى جسدك كله اليوم، اطرقت فى خجل فشجعتنى بدفعة من يدها وفعلا أخذت المايوه وإنطلقنا نحو غرفتها وصلنا غرفة لبنى وفتحت الباب، دخلنا سويا ونحن نضحك وعقلى يفكر بما سيحدث خلف ذلك الباب، كانت غرفة صغيرة أصغر من غرفتنا انا وهانى ولكنها مرتبة بشكل جيد، القت لبنى بنفسها على السرير كاي شخص يدخل بعد يوم عمل لتلتقط انفاسها، كخلت هلفها واغلقت الباب خلفى، وقفت انظر فى الحجرة، قالت لى لبنى ايه مش حتقعدي، جلست على كرسي بجوار السرير فى حين نهضت لبنى وهى تقول حاخد دش سريع وارجعلك، دخلت لبنى الحمام وسمعت صوت المياه فعلمت انها تحت المياه الان، قمت لاتجول بالحجرة ونظرت من الشرفة، كانت الشرفة تكشف شاطئ البحر بمنظره الخلاب، دخلت الغرفة مرة اخري ووجدت بعض الصور الشخصية للبنى مع اشخاص اخرين بعضهم على شاطئ البحر، ظهرت لبنى فى الصور بعدة مايوهات لكن كلها كانت تكشف الكثير من جسدها، تاملت جسدها فى الصور لاجده رائع واروع من جسدي، فهى انثي بمعنى الكلمة وتضاريس جسدها ترتفع وتنخفض لتشكل جسدا شديد الاغراء، خرجت لبنى وراتنى وانا انظر فى صورها على الشاطئ، تركت الصورة سريعا وقلت لها اسفة، ردت سريعا بضحكة لأ ابدا عادى لما نقعد مع بعض حاوريكى صور اكتر، كانت لبنى قد خلعت ملابسها، وترتدي روب الحمام فلم استطع اكتشاف ما تخبئه تحت الروبن قالت لى ادخلى خذى دش بسرعة وانا حاطلب يطلعولنا الغذاء هنا ... حاموت من الجوع، دخلت الحمام لاجد وقبل ان اغلق الباب صرخت لبنى مديحة .... المايوه، كنت قد نسيت المايوه بالخارج فاعطته لى وعيونها تصرخ ارتديه لى ... انا وانت فقط، اخذت المايوه من يدها وانا ابتسم فى خجل وقلت لها حاضر يا ستي، اغلقت باب الحمام وخلعت ملابسي، ودخلت تحت المياه واخذت دش سريع، وارتديت المايوه، كانت توجد مرأه بطول باب الحمام فرأيت جسدى العاري فى المرأه، شعرت بالخجل من لبنى ولكن ماذا افعل فلا يوجد معى ملابس غير تلك القطعة التى ارتديها الان، صرخت من خلف الباب لبنى عندك روب تاني، قالتلى لبنى ليه هو انتى مش لابسة المايوه، قلت لها مش قادرة اطلع كدة ... معلش شوفيلى روب من عندك، سمعت ضحكات لبنى من الخارج ولكنها فعلا احضرت لى روب وطرقت الباب لافتح لها، فتحت الباب ومددت يدى لاخذ منها الروب، ولكنها فى شقاوة بدات تحاول ادخال راسها لترانى وكنت انا احاول دفع الباب، وضحكنا سويا حتى اعطتنى الروب بعدما تغلبت عليا وارخلت راسها وراتنى ، لبست الروب وخرجت لها كان الطعام قد وصل وهى تنتظرنى لناكل سويا، وجدت زجاجة نبيذ موجودة على الطاولة يبدوا انها طلبتها لنستعد لمعركة متوقعة جلسنا ناكل وسط ضحكات وهزار متبادل وانا انتظر تلك اللحظة التى تنقض فيها لبنى على شفتاي، لم اجرؤ على قول اى شئ ينم عما ارغب فى داخلي، بدات كؤوس النبيذ تدور بيننا وبدات سكرته تذهب بعقولنا، انتهينا من الاكل ورفعنا اثاره بينما لا تزال كل منا تمسك بكاس فى يدها، جلسنا على طرف السرير وسادت لحظات من الصمت، لتبادر لبنى بالكلام فقالت برضه مش عاوزة تفرجينى، قلت وكانى لا اعلم افرجك على ايه، قلتها وانا اعلم الاجابة ولكن سماعها يثيرنى، قالت لبنى تفرجينى على جسمك، لم ارد عليها فمدت لبنى يدها بهدوء لتجذب الشريط الذى يربط وسط الروب، حلت عقدة الشريط وانفرج طرفا الروب قليلا ليبدا جسمى فى الظهور، مدت لبنى يداها لتبعد طرفى الروب وليظهر المزيد من جسدى، اقتربت لبنى منى اكثر وهى تبعد الكاس الموجود بيدها على المنضده المقابلة لنا، انسدلت عيناى وكانى اقول لها ها انا مغمضة العينان فافعلى بجسدى ما تشائين، شعرت بانفاس لبنى تقترب اكثر واكثر كنت جالسة ومطرقة راسى لاسفل فكان شعرى يتدلى ليخفى وجهى، مدت لنى يداها وابعدت شعرى ليظهر وجهى لها وبكفاها حملت راسى لتعدلها نا حية وجهها، واقتربت اكثر واكثر حتى شعرت بشفتاها تتحسسان خدودى، مددت يدى على كفاها وقلت لها لبنى، قلتها بصوت لاهث يدل على شهوتى واثارتى الشديدة لتطبق لبنى بعدها على شفتاي بهدوء قاتل ولتبدأ فى رضاعة شفتاي باسلوب جديد عليا، كان طعم فمها جميلا وكانت قبلتها تشبه الهمس، تركت وجهى لتنزل الروب من على جسدي وانا كنت فى علم اخر، انفاس لبنى تقترب من جسدى لاشع بها على بطنى اعقبها مرور لسانها على لحم بطنى، امسكت براسها لتتخلل اصابعى شعر راسها ولاول مرة بحياتى شعرت بمتعة مرور الاصابع بشعر راس المرأة، كان مرور لسانها على بطنى ممتعا فكانت تدور فى حلقات حول سرتي، فبدأت اهاتي بالخروج من بين شفتاي وشعرت بان يداي تجذب راسها اكثر تجاه بطنى وكانى أعطيها النور الأخضر لما هو أكثر من ذلك، لم اجد فى نفسى القوة لاظل جالسة فانحدر جسدى مستلقيا على السرير، طلبت منى لبنى الاستلقاء على وجهى فحاولت تلبية طلبها ولكن خانتنى قدرتى، قامت لبنى عنى بهذه المهمة وقلبتنى على بطنى لأواجهها بظهرى العارى، لم اكن ارى لبنى ولكنى كنت أشعر بما تفعله بى، بدأت تمرر لسانها وشفاهها على ظهري بينما كانت يدها تتحسس لحم مؤخرتى بلمسات خبيرة، وكان شعرها المتدلى على ظهرى يدغدغ احاسيسى فبدأت أصواتى المعهودة فى الانطلاق، مدت يداها لتفك لى الجزء العلوى من المايوه ثم قامت تسحب باقى المايوة من بين فخذاي، شعرت بالحرج فقد كانت مياه كسي بللت المايوه وفضحت رغبتى فى ان امارس الجنس مع لبنى، أصبحت عارية تماما وملقاه كقطعة عارية من اللحم على السرير، كنت اتمتم لبنى ... لبنى... كفاية كدةن ولكنى شعرت بيداها تنطلقان لتكتشفان كل ثغرة بجسدى، وشعرت بلحم ناعم يلمس ظهرى، حاولت رفع رأسى لارى ما يدور خلفى، ولم أستطع ان ابعد شعرى المدلى لاري، فمدت لبنى يدها لتمسك شعرى وتتيح لعيناى المجل لارى ما يحدث، وجدت لبنى عارية تماما وتركع فوق ظهري ليكون جسدى بين فخذاها وكسها ملامسا لمؤخرتى، لم أستطع تحمل هذا المنظر فوقعت رأسى على السرير، وأنا اطلق تنهيدة عميقة صادرة من احشائي إنحنت لبنى فوق ظهري تقبل وتلعق اكتافى وعنقي وإمتدت يداها تعبثان فى ذلك البروز الموجود على جانبى صدري على اثر انسحاق صدرى بين جسمى والسرير، كانت يداها ممتعتان وهما يمران بخفة تلهب الشهوة، أحسست وقتها بفرق بينها وبين هاني، فهى تشعرنى بالرقة بينما هانى يشعرنى بالقوة، أحسست بين احضانها برقة بالغة فكانت هادئة جدا فى اداء كل حركاتها، بدأ ايقاعها يزداد فوق جسدى فبدأت اشعر بحركة وسطها، كانت لاتزال جالسة فوق مؤخرتي وكان كسها الحليق يشعرنى بشفرات ناعمة ملساء وكأنها مؤخرة اخرى صغيرة، بدأت تحرك وسطها ليحتك كسها بمؤخرتى ولأشعر بسوائل كس لبنى تتسلل مخترقة ذلك الأخدود الموجود بين فلقتي مؤخرتى ليبلل تلك المنطقة تماما فقد كان انتاج لبنى غزيرا، كان زنبورها قد إنتصب بكامل انتصابه فشعرت بزنبورها وهى تتحرك فوقي، كان يشبه اصبع صغير ينزلق على مؤخرتي بتأثير سوائل كس لبنى، وكنت اشعر بنعومة رأسه كنعومة رأس قضيب هانى، كنت فى أشد حالات هياجى وأصواتي تعلن عن ذلك الهياج، وكذلك لبنى لاول مرة أستمع لاصوات هياجها، كانت تئن من اللذة وكان صوتها يثيرنى اكثر واكثر فقد كان صوتها رقيقا كرقتها، أحسست وقتها اني بحاجة الى قضيب ذكر ليخترق تلك الأحشاء التي احتقنت من الهياج فبدأ فخذاي فى الإنفراج ليزداد انفراج فلقتى طيزي فيبتلع كس لبنى البارز بين الفلقتين الزلقتين، تسائلت فى نفسى هل ستستطيع لبنى إكمال مهمتها وإطفاء تلك النيران، وهل ساستطيع أنا أن اطفئ نيرانها التى اشتعلت؟ كانت يدا لبنى قد نجحتا لتتسللا تحتي ويمسك كل كف بأحد أثدائي، حاولت جاهدة ان ارفع مقدمة جسدى لأتيح لثدياي التدلي لأساعد لبنى فى مهمتها بمداعبة ثدياي، وفعلا نجحت فى رفع جسدى قليلا وتدلي ثدياي لتلتقطهما لبنى وتبدأ فى تحسس مدى ليونتهما، كانت حلمتاى منتصبان كقضيب *** رضيع، إلتقطتهم لبنى بين ابهامها وسبابتها وبدأت تفركهما فركا ممتعا يزيد من تصلبهما، بدأ وسطي يتحرك ليعلن عن رغبة كسي فى مداعبته فقد كانت سوائله التي اختلطت بسوائل لبنى تجعل المنطقة رطبة فتثير الشهوة، مع حركة وسطى كانت تنقبض عضلتا مؤخرتى فتضغطان على شفرى وزنبور لبنى وكأن مؤخرتى تلتهم كسها الأملس الذي كان ينزلق وكانه يفر هاربا من انقباض مؤخرتى نتيجة للبلل الكثيف بتلك المنطقة، كانت لبنى وصلت لدرجة عالية من الهياج، فقامت من فوق ظهري وجلست بجواري ومدت يداها لتجعلنى انام على ظهري، أصبح وجهانا متقابلان، الأن اراها بوضوح، وجدتها ذات جسم ملائكي فى نعومته صدرها يبرز منتصبا تزينه حلمتان رائعتان يفوقان حلمتي ثدياي طولا تحيط بهما تلك الهالة الداكنة التى تدل على أن صاحبتها سبق لها الحمل من قبل بينما كانت هالتي أثدائي لايزالان ورديان، كان خصرها نحيلا يعقبه حوض متسع، كانت جالسة الي جوارى وهي جالسة على ركبتيها فكان فخذاها مقفولان فلم اتمكن من رؤية كسها، مددت يدى الي فخذها لاتحسس بشرتها، كانت اول مرة يدي تمتد الي جسد فتاه بغرض جنسي فشعرت فعلا بمدي اغراء اجساد الفتيات، كان فخذها شديد النعومة، وكان لحمها لينا وان لم يكن مترهلا فكنت ارى أثار اصابعي وهى تتحرك على فخذها تاركة خلفها علامات بلحم افخاذها، لم ادر الا ويدى تتسلل اكثر واكثر بينما هى تاركة جسدها لي لأتحسسه، وصلت يدى الي بطنها لاداعب سرتها وصاعدة فى طريقى لالتقاط ثديها، وفعلا وصلت لامسك بثديها وكان ثديها فى حكم كف يدى، فقبضت عليه بكامله ويبدوا مع انفعالي اني ضغطت عليه ضغطة شديدة، فصرخت لبنى ومدت يدها لتمسك بقبضة يدي لمنعي من الضغط بقوة اكثر، كنت لا ازال مبتدئة جنسيا فلم اكن على دراية تامة بما يجب ان افعله ولكن الغريزة الجنسية هى التى كانت تحركني فى انفعالاتي وافعالي، وجدت نفسي اجذبها من ثديها لأجبرها على الإنحناء تجاهي وليقابل وجهها وجهي، فلم اتركها لتلتقط شفتاي بل بادرت انا بالتقاط شفاهها هذه المرة وتركت ثديها لأحتضنها بين ذراعاي خوفا من فقد حلاوة قبلتها، إنبطحت لبنى فوقى بكامل جسدها وشفتانا لم يتفارقا وأصبح جسدها ملامسا لكامل جسدي، فشعرت بحلمتا ثدياها المنتصبتين تخترقان ليونة ثدياي، حتي أصابع أقدامها كانت تداعب باطن قدمي وكانت يداي تجول على ظهرها حتي يصلا لمؤخرتها فوجدتها لينة جدا وشديدة الإغراء لمداعبتها والعبث بها، بينما كانت هى تمسكني من شعر رأسى مطبقة بفمها على فمي ونتبادل وضع الألسنة والشفاه لتتذوق كل منا الأخري، باعدت بين فخذاي لتسقط لبنى بينهما وليحتك كسي بعانتها، وبدأ وسطي يدخل حرب شعواء ليطفى لهيب كسي، فكنت أعلوا وأهبط محركة كسي على عانة لبني بينما يداي تكادا تمزقان لحم مؤخرتها، وكانت هى الأخري تحرك وسطها محاولة تهدئة شهوتها، كان أفواهنا متقابلة وملتحمة فلم نستطيع إصدار اصوات انيننا ولكن أنفاسنا كانت تخرج هذه الأصوات فى صوت همهمات تدل على متعتنا، حاولت لبنى النهوض من فوقى بينما كنت انا متشبثة بها خوفا من ان تتركني على هذه الحاله، ولكنها انتزعت نفسها من احضانى لتنحني موجهه فمها ناحية كسي فى حين كان كسها ومؤخرتها أمام وجهي، مدت لبنى يدها لتفرج فخذاي وتقابل موطن عفافي بفمها بينما لم تطلب مني أن أفعل بها ما تفعله، بدأت لبنى فى العبث بكافة أنحاء كسي مستخدمة كل ما لديها فكانت يدها تحك الشفران بينما لسانها يداعب رأس زنبوري ويدها الأخري تمارس دور قضيب هاني فى جولاته داخل جدران كسي، وكنت أنا أنظر الي كسها لأول مرة لأجد شقا جميلا أملس وكانت تتمتع بشفرين يخرجان خارج نطاق الكس وزنبور يفوق زنبوري حجما وصلابه، وددت ان افعل بهاما تفعله هى ولكني لم أستطع اولا، فبدأت يدى تتحسس كسها لأجده ساخنا شديد الحمرة من شدة المحنة، بدأت يداي تبعد الشفران لتكتشفا ما بداخل هذا الشق لأجد كسها أمامي واضحا جليا لامعا من مياه هياجه فبدأت أقبل فخذيها وإقتربت هي بمؤخرتها مني لتساعدني وان كانت لم تطلب مني ان افعل شيئا، بدأت قبلاتي تتناثر على مؤخرتها ورويدا رويدا وجدت أن قبلاتى تقترب من منطقة عفافها لتبدأ رائحة شهوة كسها تخترق انفاسى، بدون وعي بدأت انقض على شفرتيها أتحسسهما بشفاهي لأتذوق اول مرة بحياتي طعم مياه المرأة، وعندها بدأ تسابق بينى انا ولبنى كل مننا تحاول الفتك بكس الأخري وكأننا انثتان تتحاربان للفوز بذكر، كنت احاول تقليد لبنى بحركاتها التي تفعلها بكسي فأدخلت أصابع يدي بداخل مهبلها بينما كنت أرضع من زنبورها وكانى *** جائع، ويدى الأخري تتحسس مؤخرتها وشرجها عائدة الي أشفار كسها، لم يمض علينا وقت طويل فى هذا الوضع حتي إنقبض فخذاي مانعان رأس لبني من الحركة بينما تمدد كامل جسدها فوق وجهي ولنطلق صرخاتنا الأخيرة ونعلن إنتهاء شهوتنا ولتستدير لبنى إلى سريعا لنتعانق ونحن نطلق اخر اهاتنا نزلنا بهو الفندق وكانت ابتساماتنا بادية على وجوهنا من فرط السعادة التي كنا بها، توجهنا ناحية البوتيك وقامت لبنى بفتح الباب وجلسنا سويا نتبادل الضحكات والقفشات ونتذكر ما سويناه سويا، كنت قد بدأت فى قول بعض الألفاظ الخارجة لها كما يفعل هانى معى، كأن اقول لها طيزك ناعمة ... كسك احمر وحلو، مثلما كان يفعل معى هانى ووجدت أن لذلك تأثير حسن عليها فكان اوقات يبدوا عليها الخجل وتحمر وجنتاها لتزيدها جمال وإثارة، مر الوقت سريعا لأسمع صوت هاني يقول اناجيييت، قمت مسرعة وكدت أن اتعلق برقبته فلم أعد أخجل فى أن أفعل ذلك أمام لبنى ولكنى تذكرت سريعا بأنه من المفترض الا يعلم هانى بما حدث فتراجعت، رحبت به لبنى وأنا ممسكه بذراعه وأسئله مئات الأسئلة عما فعل بدونى، فقال لي نطلع الحجرة نرتاح واحكيلك كل حاجة، فقلت له اودع لبنى وتوجهت اليها اشكرها بينما توجه هانى نحو الباب، كانت عينانا تقول كلاما أكثر من كلام الشفاه ووجهت يدي نحو ثديها وقرصتها قرصة ليست بالهينة، فقالت لبنى أأى، قلت لها بهمس علشان تفتكرينى بيها لغاية ما نتقابل تاني، قالتلي ما تتأخريش عليا، قلت لها طبعا، وودعتها وذهبت مسرعة مع هانى متأبطه ذراعه ومتوجهين ناحية غرفتنا صعدنا للغرفة وكان يبدوا على هانى التعب من أثر المشوار ولكنه كان متشوقا الي، فهذا اول يوم من يوم زواجي لم يعاشرنى هانى فيه، بدأ يغلع ملابسه وكان إنتصاب قضيبه واضحا بدون أي إثارة، تصنعت بأنى لا أري شيئا، ولكنهخلع ملابسه تماما وأتي ليقف أمام عيناي وقضيبه منتصب تماما، كان قضيبه يصرخ لم أشعر بكسك اليوم ... أرغب فى معاشرتك، نظرت له وانا ابتسم واقول له إيه ده، قال لي عاوزك، ضحكت، فجثا على ركبتيه وأصبح وجهه ملاصقا لوجهي وقال وهو ينظر فى عيناي عاوز انيكك ... عاوز كسك، ضحكت فقد تخيلت نفسي وانا منذ لحظات كنت أقول للبنى مثل هذا الكلام، أبعد هاني فخذاي وغطس برأسه بينهما بينما كنت لا أزال مرتدية فستانى، ورأسه بين فخذاي وتحت فستاني فلم أري ما يفعل بي ولكني أشعر، وأبعد كيلوتي الصغير باصابعه ليكشف عن موطن عفافي ويبدأ فى أكله وكأنه جائع منذ سنوات، كان ذلك اليوم عنيفا جدا فى أكل كسي حتي أنني تبللت فى ثوان وفقد جسدي توازنه لأرتمي على السرير جثه هامدة، كنت أفكر ها أنا فى اليوم الثامن من زواجي وأصبحت شديدة الشبق بهذه الدرجة وفى خلال ثمان أيا مارست الجنس مع زوجى ومع لبنى بعد حرمان سنوات، كانت أصواتي تعلوا معلنه لهانى إمكانية بدء غزوته لعشي، فقام هانى وخلع عني كل ملابسي وعبث قليلا بجسدي فقد أمسك بقضيبه ليضربني به فوق أفخاذي ولتصدر أصوات لحمي وهو يقول لي سامعة صوت زبى على لحمك، أثارنى ضربه لي بقضيبه، فبدأت أحضن هاني وأدعوه ليبدأ معاشرتي، وفعلا بدأ هاني فى ضربي بقضيبه داخل كسي تلك الضربات المنتظمة التي تصل لرحمي حتي قذف مائه بداخل رحمي بينما كنت أنا قد قذفت مائي قبله بقليل، تمدد هاني بجواري وغض فى نوم عميق فقد كان منهكا من تعب يوم العمل ومن المجهود الذي بذله ليخضع جسدي لقضيبه، كنت بعد نشوتي أقكر فى لبنى فقد كنا نتعانق بهمس بعد إتياننا بنشوتنا، نظرت إلى هاني وقد كان نائما فقررت أن أنزل للبني بدلا من الجلوس لوحدي نهضت وكنت عارية تماما ولا يزال لبن هاني يقطر من بين أفخاذي، لم أرتدي شيئا سوي فستان لم يكن تحته شيئا مطلقا، وكتبت ورقة وضعتها بجوار هانى اخبره أني عند لبني، ونزلت سريعا للبنى لم تتوقع لبنى مجيئى بهذه السرعة فظهرت الفرحة على وجهها لتقول بسرعة ايه اللي حصل؟ ولكني غيرت ملامح وجهى لاقول لها ممكن أقيس فستان بغرفة القياس، قالتلي اتفضلي، دخلت الغرفة الضيقة وجذبت الستارة وخلعت فستاني لأصير عارية ثم أخرجت رأسى من وراء الستارة لأقول يا أنسة ... ممكن تساعديني، لتأتي لبنى وتدخل الغرفة وتفاجأ باني عارية تماما قالت لي يا مجنونة، ولكنها لم تستطع اكمال الكلمة فقد إنطبقت شفاهي على شفاهها فى قبلة طويلة، ثم تركتها لتقول ونازلة عريانة من فوق، قلت لها ايوة هاني لسة نايكني دلوقت ونام ... وبدل ما اقعد زهقانة قلت اجيلك، وجدت لبنى تجثوا فاتحة فاها ومتجهة نحو كسي ولكنى جذبتها وقلت لها لأ، قالت لي وهي لا تزال جاثية ليه؟ قلت لها لسة هانى مخلص دلوقت وما استحمتش وكسي مليان لبن، ضحكت وأزاحت يدي وبدأت فى لعق كسي، كانت رائحة لبن هاني واضحة ومختلفة عن رائحة كسي وقد أثارتني كثيرا فكرة أنها تلحس لبن زوجي من كسي، أدخلت لبني إصبعين في كسي وأخرجتهما لتصعد تجاه وجهي وتفاجئني بإدخالهما فى فمي، أحسست بالإشمئزاز ليس من طعم كسي فقد ذقت كس لبنى وعرفت حلاوته ولكن لفكري بأنى العق لبن هاني، أبعدت وجهي لتضحك لبني محاولة إدخال أصابعها أكثر فى فمي ولما وجدتني أمانع بصدق توقفت وسالتني ليه؟ قلت لها ما اعرفش ما دقتوش فبل كدة واعتقد أنه وحش، قال لي لبنى إنت مش شفتيني بالحسه دلوقت ... بيتهيألك إنه وحش ... بالعكس جربي، ومدت اصابعها لأفتح أنا فمي بإرادتي ,ابدأ فى لحس اصابعها، كان طعمه به شئ من الملوحة وأثره يبقي على اللسان ومع ذلك لم أجده سيئا فضحكت وقلت لها الظاهر اني حابطل أخلي هاني ينزل فى كسي وحاخليه ينزل فى فمي، ضحكنا وأمسكتها لأجذب كيلوتها الصغير وأبدأ فى خلعه، وبمجرد خلعه دق جرس التليفون بالخارج فخرجت مسرعة لأجدها تقول لي هاني على التليفون، لبست فستاني وخرجت مرعة وأنا لا أزال أمسك كيلوت لبنى فى يدى، كان هاني قد إستيقظ ووجد الورقة وإتصل بي ليدعوني للصعود لننزل للسهر فى النادي الليلي، قلت له بأنى صاعدة وقلت للبني بأنى ساصعد لهانى ولأراها بالنادي الليلي بعد إنتهاء عملها، مدت يدها لتأخذ كيلوتها من يدى وفى تلك اللحظة دخل أحد الزبائن للبوتيك فتراجعنا سريعا وأطبقت يدي على الكيلوت المبلول، وقف الزبون ليكلمها لأجدها فرصة وأقول لها باي يا لبنى وتنظر هى لى بدهشة فقد مانت تريد كيلوتها، وقفت خلف ظهر الزبون لألوح لها بالكيلوت وقائلة باي أشوفك بالليل، وخرجت من البوتيك تاركة لبنى واقفة بدون كيلوت خبأت كيلوت لبنى بيدى وتوجهت ناحية المصعد لأذهب لهانى، ركبت المصعد وأثناء صعودى فكرت بماذا سابرر لهانى وجود كيلوت حريمى معي؟ فكرت بسرعة أن أرتديه فقد كنت عارية تحت هذا الفستان، حاولت إرتدائة بسرعة وعيناي على ارقم الأدورا خاشية أن يقف بى المصعد وبنفتح الباب ليشاهدني رواد الفندق وأنا أرتدي كيلوت بالمصعد، كانت لبنى أنحف منى فلم أستطع تمرير الكيلوت من منطقة حوضى وطيزي، خلعته مسرعة لتراودنى فكرة شيطانية فقد علقته بالمصعد تاركة اياه لمن يجده وبه رائحة وبلل كس لبنى ليستمنى عليه، علقته بالمصعد الذي وصل لطابق غرفتنا وخرجت مسرعة خاشية أن يرانى احد بينما كانت ضحكتى تكاد تعلوا متخيلة الشخص الذي سيجد كيلوت لبنى دخلت غرفتى مسرعة لأجد هانى قد ارتدى ملابسة فحضنته وطبعت فبلة علة خده لم ترضه فمصصت له شفتاه ليرضي، قلت له ثوانى اخد حمام والبس، دخلت الحمام مسرعة فقد كنت ارغب فى خلع ذلك الفستان قبل أن يدرى هانى بأنى عارية تحته، أخذت دش سريع وخرجت لأرتدى ملابسى لننزل للسهر بالنادى الليلى نزلنا النادي وكان جوه رومانسيا كالعادة، وطلب هانى العشاء وذجاجة النبيذ التى غعتدت عليها وجلسنا نضحك ونتحادث بينما كانت عيناى تترقبان دخول لبنى. بعد قليل ظهرت لبنى مرتدية زيها الليلى الذي يبرز مفاتن جسدها بتلك البطن العارية التي تتلوي كجسم ثعبان أثناء سيرها، كانت لبنى تتلفت حولها فمن الواضح أنها كانت تبحث عني، رفعت يدى لها حتى تجدنى وانا اقول لهانى لبنى وصلت، قال لى هانى ياااه ده انتوا بقيتوا اصحاب خالص، شاهدتنى لبنى فأومأت لى وإتجهت لتبادلنا التحية بينما أنا اقول لهانى ليه ما نعزمهاش تقعد معانا ... طول فترة شغلك كانت هى بتونسني واتغديت عندها، قال لى هانى اوك، وصلت لبنى وسلمت علينا ودعاها هانى لرفقتنا فإعتذرت وبدأت أنا فى الإلحاح حتى وافقت وجلست معنا، بدأت كؤوس النبيذ تدور بيننا مع حديث ودي، بينما كنت انا ارغب فى الإنفراد بلبنى قليلا فقلت لهانى أرغب فى الذهاب للحمام، ووجهت حديثى للبنى ممكن تيجى معايا؟ وكأنى اريدها حتى لا أذهب وحيدة لمنطقة الحمامات بينما كانت نفسي ترغب شئ اخر، ردت لبنى وهى تقوم طبعا، ذهبنا للحمام وبمجرد دخولنا حتى بدأنا فى الكلام فى نفس اللحظة كل منا ترغب فى الحديث لصديقتها، ضحكنا سويا عندما وجدنا ان احدنا لا تسمع الأخري فجذبتها من يدها ودخلنا احد الحمامات وأغلقنا علينا الباب، بمجرد وجودى معها وحدي أطبقت على شفتيها أتحسسهما بشفاهي فقد كانت طعم قبلتها رائعة مع طعم النبيذ الذي لا يزال بفمي، بادلتني لبنى حركات اللسان والشفاه حتى ارتوي فمينا، قالت لى قوليلى فين الكيلوت؟؟ قلت لها ليه بتسالي؟؟ قالت لى انا لمحت واحد راجل ماسكه فى ايده وهو ماشي امام البوتيك ... كان مخبيه فى ايده لكن انا طبعا عرفته، قالتها وعيناها كلها علامات استفهام بينما غرقت انا فى ضحك متواصل حتي جلست على ارض الحمام من كثرة الضحك وهى تتعجب، بدأت اجيبها من بين ضحكاتى بينما كنت جالسة على الارض لا استطيع القيام وهي واقفة تنظر لى بدهشة، وحكيت لها ما فعلت وكيف تركته بالمصعد، قالت لبنى كدة برضه يا مديحة ... تسيبى الناس تتفرج على كيلوتى، قلت لها وايه يعنى هو فيه حد يعرف انه بتاعك ... خليهم يشموا ريحة كسك ويستمنوا عليه، فكرت لبنى قليلا ثم بدأت مثلى فى الضحك بينما يتناثر بيننا الكلام عن الرجل الذي شاهدته وماذا سيفعل وكيف سيتشمم رائحة كسها وقد يعرضه على بعض اصدقائه ليتشمموا معه رائحة لبنى، ضحكنا كثيرا حتى بدأت يداي تتسلل على جسم لبنى التى اقتربت منى وكان كسها فى مواجهتي من تحت بنطلونها الجينز، مددت يداى وانا لا ازال جالسى لأفك لها زرار وسوستة البنطلون ولأسحبه لأسفل وأعري كسها، كان البنطلون ضيقا مما جعل فخذاها منطبقان فأخذ لسانى يتسلل بين فخذاها ليصل لزنبورها محاولا سحبه خارج كسها وفخذاها، بينما يداي تحتضنانها من طيزها وتجاعب لحمها اللين فقد كانت طيزها ترتج مع حركة يداي فكانت مثيرة، كنت اجد صعوبة فى نيل زنبورها فأعطتنى لبنى ظهرها وإنحنت للأمام ليبرز كسها بالكامل من الخلف وقد ساعد على بروزه انضمام فخذيها ولم أتاخر أنا فى الإنقضاض على ذلك الزنبور الذى كان قد إنتصب فبرز وكأنه ينادي فمي، كانت أول مرة أري شرج لبنى بوضوح فى وضعيتها هذه وإن كنت قد تحسسته سابقا بدات أداعب طيزها وشرجها بأصبعة بينما كان لسانى منهمكا بداخل كسها ينهل منه، لم تتوانى لبنى فى الإستجابة فقد كانت مخمورة مما عظم شهوتها لتبدأ إهتزازات جسدها مع صدور أصوات تمحنها ولأري عن كثب تلك الإنقباضات التي بدأت فى مهبلها لتدل على بداية وصولها لنشوتها وفى ذلك الوقت وبدون اى قصد مني ضغط إصبعى على شرجها بينما كان يداعبه ليدخل جزء منه بداخل شرجها ولتطلق لبنى صيحة وهى تجذب رأسى بشدة على كسها معلنه وصولها لما كانت تبتغي. جلست لبنى على التواليت لتسترد أنفاسها بينما وضعت أنا رأسى على فخذها لتحتضن رأسى وتداعب بأناملها شعري فى حركات رقيقة، حتى إستردت انفاسها فقلت لها يلاااا اتاخرنا على هاني، قالت لى وإنتى ... انتى لسة، فقلت لها مش مشكلة هانى يعوضنى لما نطلع، وخرجنا سويا ونحن نضحك بينما كنت اذكرها بالرجال الذين يشمون الأن رائحة كسها لتخجل وتحمر وجنتاها عدنا لنكمل السهرة سويا مع هاني بين الضحكات والقفشات ومحاولت هانى لوضع يده على افخاذي من أسفل المنضدة لكي لا تراه لبني حتي يصل لكسي، بينما كانت لبني فى المقابل تحاول تحسس ساقي بقدمها العارية من اسفل المنضدة لكي لا يراها هانى بينما كنت أنا الفائزة بينهما فقد صار جسدي هو هدفهما ومرتعهما بينما الخمر تلعب بعقلي، كانت سهرة ممتعة قضيناها سويا لنصعد بعد ذلك لغرفنا بينما عينا لبنى تتوسل جسدي لقضاء تلك الليلة معها ولكن لم يكن ذلك ممكنل فصعدت مع زوجي ليفوز هو بجسدى وكسي فى تلك الليلة ليمتعهما ويتمتع بهما، الشئ الوحيد الجديد الذي حدث بهذه الليلة هو أن هاني لاحظني بعد نشوتنا بأني وضعت يدي بين فخذاي ليتبللا من مائه وبعدها وضعتها على فمي محاولة الإعتياد على طعم مائه، لم أكن أدري أنه قد رأني ولكنه قال لي ايه رأيك حلو ولا لا؟ قلت ايه هو؟ قال لى اللي دقتيه دلوقت، إبتسمت فى خجل فقد علمت انه رأني ليقوم هاني واضعا جسدى بين فخذاه وقضيبه المدلي أمام وجهي ، لم يطلب مني عمل شئ ولكني فهمت وإستجبت فالخمر تعطي المرء جراءة غير متوقعه، فامسكت بقضيبه اقبله ولتتحول قبلاني للعق عنيف لقضيبه ولقد كان لما فعلت بتلك الليلة مكافأة بفوزي بنيكة أخري لكسي من هانى لننام ليلتنا بعدها منهكين من كثرة الجنس صباح اليوم التلى طلب منى هانى ارتداء المايوه للنزول للشاطئ ولمنى كدت اصرخ وتمالكت نفسي بأخر لحظة، ففي شدة متعتي مع لبنى كنت قد نسيت المايوه لديها بالحجرة امس، فكرت سريعا ماذا اقول لهانى، أأقول له انك ذهبت عدة ساعات للعمل لتعود وتجد زوجتك قد فقدت مايوها لا يكاد يري؟؟؟ قلت له سريعا المايوه عند لبنى فقد طلبته منى امس لتعيد إصلاحه وتثبيته بشدة، فقال لي اتصلي بيها وشوفى عملت ايه، إتصلت بلبنى بالبوتيك ولكن لم يرد أحد فعلمت انها لم تفتح البوتيك بعد فقمت بالإتصال بحجرتها لترد عليا وسالتها لبنى خلصتى تصليح المايوة ولا لسة، لتضحك لبنى على سماعة الهاتف فقد وجدت مايوهى ملقى على سريرها بعد عودتها امس، وصرت انا اكلم نفسى على الهاتف حتى لا يشعر هانى بشئ، فاقول ها خلصتيه ... طيب انا جايه اخذه منك، واغلقت السماعة وقلت لمحمود حاروح اجيبه من لبنى ... هى لسة فى غرفتها، وذهبت لتلك الشقية وأنا أسارع خطواتي لأطرق باب حجرتها وتفتح لي وهى تكاد تقع من شدة الضحك بينما دخلت أنا أضربها على مؤخرتها ضربات خفيفة كعقاب لها على عدم اعلامي بأني نسيت المايوه، وبين ضحكانتا وهزارنا كانت تذكرنى بأنى قد أخذت كيلوتها وعلقته بالمصعد بينما ستفعل هى ذلك بمايوهى الملئ برائحة كسي، ضحكنا كثيرا لنتوقف بعدها ونبدأ فى تقبيل بعضنا بعضا ولنتناول افطارا شهيا سويا، لم يكن افطارنا كافطار باقى النزلاء فقد كان افطار كل منا عبارة عن ذلك الشئ المنتصب فى مقدمة كس صاحبتها وتلك الشفرات اللينة والممتعة، فأكلنا حتى شبعنا وقذفنا شهوتنا ولاذهب بعدها الي هانى وتذهب هى الى البوتيك مر ذلك الإسبوع سريعا بينما كان يومي بالكامل ممتلئ بالجنس ومقسما بين زوجى هانى ولبنى التى كنت أختلس اللحظات لألتقى بها سواء فى غرفة تغيير الملابس فى البوتيك أو فى حمام النادي الليلى الذي شهد فضها لبكارة شفتاي بأول قبلة من إمرأة، لم يحدث جديدا فى جياتى الجنسية سوي إعتيادى على طعم ماء هاني وأصبحت اتذوقه يوميا وأذيق بقاياه من كسي للبنى، وكذلك شرجي الذي بدأ الإعتياد على أصابع لبني الرفيعة بينما لم يحاول زوجى أكثر من تمرير إصبعه على شرجي بعد شكواي من الألم فى أول مرة حاول بها ذلك، كما تعلمت عدة أوضاع جديدة لممارسة الجنس ومنها وضع السجود الذي وجدت متعته اكبر من الوضع المعتاد حيث يتيح للقضيب التسلل بمقدار أكبر للداخل كما مارست الجنس وأنا فوق هاني وأعطانى ذلك قدرة أكبر فى التحكم وإدخال قضيبه بالقدر الذى ارغبه وفى الوقت الذي ارغبه، وقد حدث أيضا فى أحد المرات أن صب هاني مائه على جسدي بينما كنت أنا أمارس تعذيب رأس قضيبه بفمى وشفتاي فتبلل بطنى وثدياي من ماءه، لأغمس اصبعي فى مائه وأتذوقه ووقتها ضحك هانى لما افعل وكان ممددا بجواري، فقمت ممسكة بيداه بأحد يدي وإعتليته وأمسكت رأسه بيدي الأخري وقمت بإدخال ثديي المبلل من مائه فى فمه ليصرخ ويحاول التملص بينما كنت أستغل صرخاته وإفتاحه لفمه بإدخال المزيد من ثديي بداخل فمه لأذيقه ماء خصيتيه، ضحك هانى كثيرا بعدها فقد كان رجلا ممتازا فى الجنس وفى عبث الجنس. فى اليوم الأخير لنا فى الفندق وقف هانى ليحاسب موظف الإستقبال بينما إستأذنت أنا لأوع لبنى فذهبت لها البوتيك وكانت تعلم باننا سنغادر اليوم، كان لقائنا مفراق العشاق فقد كانت نظراتها حزينة بالرغم من انها قد قالت لى بانها تمارس الجنس مع بعض النزيلات من الشواذ لكن كانت هناك علاقة خاصة بيننا، دخلنا حجرة تبديل الملابس كعادتنا ولنتعانق وسط بعض الدموع فقد أحسست فعلا أننى سأفتقد لبنى فقد إعتدت عليها وعلى ضحكاتها، لم تكن حالتنا النفسية تسمح بأن نمارس اخر جنس سويا ولكننا كنا نشعر بالفراق فطغي جو حزين على لقائنا، قبلتها قبلة سريعة فى فمها وتبادلنا ارقام التليفون على وعد مني ومنها بان نلتقى مجددا ونصبح اصدقاء للأبد، خرجت وذهبت لزوجى هانى فقد كان انهى اجراءات مغادرتنا بينما لبنى تنظر نظرات حزينة وتلوح بيدها للوداع وألوح انا لها واخرج مع هانى لنغادر الفندق عائدين لحياتنا المعتادة وصلنا منزلنا بعد سفر الطريق منهكين ولمن بداخلنا سعادة من تلك الرحلة الجميلة، خلعنا ملابسنا واستلقينا على السرير نتذكر أيامنا الحلوة التى قضيناها، كنت فى قمة سعادتى فلم أكن أعلم أننى سارزق بزوج يجعل ايامى كلها سعادة مثل هانى مر شهر على زواجنا وبدأ هانى فى العودة والإنتظام بعمله فقد كان بتطلب عمله أن يخرج فى التاسعة صباحا ليعود فى التاسعة مساء، فى بداية ذهابه لأيام عمله كان يختطف ساعتين ظهرا ليعود الي ينهل من لحمي وأنهل من قضيبه، ولكن مع مرور الوقت بدأ بيقى فى عمله لكامل اليوم، لن أكذب عليكم وأقول انه كان ينقصنى شئ، فالحب والسعادة والإمكانيات المادية والزوج المتفهم كلها أشياء كانت متوفرة بحياتى كان لوجود هانى نصف اليوم بعيدا عني سببا فى بداية شعورى بالملل فبدأت اتعرف على المكان من حولى وعلى جاراتي بالبناية التى نسكن بها، كانت بنايتنا مكونة من خمسة ادوار وبكل دور منها شقتين، تعرفت على جارتى بالشقة المقابلة لشقتنا، كانت تدعى صفاء وهى اكبر منى سنا فهى فى حوالى الأربعين من عمرها لديها ولدان احمد سبع سنوات ومحمود فى الحادية عشر من عمره وزوجها نبيل، كانت جارتى تعمل فكان الدور بالكامل خاليا من التاسعة صباحا حتى الواحدة موعد عودة ولداها من المدرسة وحتى تعود هى فى الثانية والنصف وزوجها فى الثالثة، كنت أذهب اليها بعض الاوقات فى السادسة مساء لأقضى معها بعض الوقت لحين عودة زوجى فى التاسعة، كانت سيدة بشوشة وإن كانت جادة فلم أستطع الجديث معها فى أمور الجنس، فكانت صداقتنا تعتمد على الحديث فى امور المنزل والعمل ومشاكل الحياه، كان ولداها يجلسان على منضدة مقابلة لنا ونحن نتحدث يستذكران دروسهما بينما أمهما ترمقهما لتتأكد من أنهما يستذكران ولا يلعبان، كان محمود على عتبات سن البلوغ فسن الحادية عشر هو بداية التغيرات التى تحدث فى جسده لتحوله من صبي لرجل ولكنى كنت أتعامل معه ومع اخيه احمد كأطفال فكنت اقبلهما حين أدخل الشقة أو قبل المغادرة، كنت أوقات المح بعض النظرات من محمود تحاول التسلل تحت ملابسي عندما أجلس وأضع ساقى فوق الأخري أو عندما أنحني فيتدلي ثدياي مرتجين ومصطدمين سويا كأمواج البحر، كان للجنس الذي أمارسه مع هانى وما مارسته مع لبنى حولانى لإنسانة لا ترتوى وأشعر دائما بالنظرات الجنسية والأفكار الجنسية، فتسللت عيناي بين فخذي محمود لأجد إنتصابا لا يجاوز إنتصاب زنبور كسي، كدت أضحك ولكننى أمسكت أنفاسي لكي لا ترانى أمه فى أحد الأيام وقبل موعد عودة محمود إستأذنت للذهاب لشقتي، فقد تعودت أن أخذ حماما قبل عودة محمود لأعد له مبغاه من جسدي ولأتمتع بلسانه على سائر لحمي، دخلت الحمام وبدأت فى الإستحمام لتنقطع الكهرباء ولأجد نفسي عارية فى ظلام دامس، كنت أترك نافذه الحمام وبها جزء صغير مفتوح ليخرج البخار خارجا، فمددت يدي لأفتحها أكثر طلبا لبعض الإضاءة من الخارج، كان الظلام دامسا فلمحت شئ يختبئ من النافذة المقابلة، كانت النافذة المقابلة لنافذة الحمام هى نافذة حمام شقة جارتي صفاء، أدركت وقتها أنه كان هناك من يتمتع برؤيتى بالحمام وإن كنت لا أعلم من هو، ما هى الا ثوانى وعادت الكهرباء، فأعدت مواربة النافذة ولكننى تركت جزءا أكبر مفتوحا لأحاول رؤية ذلك الذي يتلصص على جسدي لقد كان الضوء الصادر من حمامي يضئ نافذة حماما صفاء وبدأت المح تلك الرأس الصغيرة تعود لترتفع من جديد لتري الجارة العارية، حاولت التدقيق وكدت أنفجر من الضحك عندما علمت من هو، إنه محمود ذلك الصبي الصغير يقف فى الظلام متطلعا لعري جسدى وأنا التى كنت أظنه يحاول رؤية أفخاذي فقط ولكنه يرانى عارية بالكامل، أحسست بالإثارة من ذلك المراهق الصغير الذي يود أن يكون رجلا يغزوا أجساد النساء فقد أكون أنا اول ذكريات حياته الجنسية وأول لحم لإنثي يراه، لم أدر بنفسي إلا وأنا أستعرض جسدي أمام عينيه وكأني غير مدركة بأن أحدا يرانى، فبدأت يداي تعتصران ثدياي لينزلق لحم ثدياي بتأثير الصابون وتنتصب حلمتاي ولأرى رأس الشقي الصغير تهتز فعلمت أنه يمارس العادة السرية ويرغب فى الإستمناء على جارته العارية، أزادنى ذلك رغبة فزادت إستعراضاتى وخاصة حينما بدأت أنظف كسي فبدأت افركه فركا شديدا أمام عيناه وأدخل كفي بين فلقتى طيزي لأنظف شرجي، ما هى إلا لحظات ورأيت رأسه يستند على الحائط فيبدوا أنه قد أنزل شهوته، تمنيت أن اري ماء هذا الطفل وكيف ينزل قضيبا لا يزيد طوله وسمكه عن نصف إصبع اليد ماء كماء هانى أنهيت حمامي وكنت فى قمة هياجى ليعود لى زوجي فيمتع جسدي بينما أنا مغمضة عيناي متخيلة بأن ذلك الطفل يراقبنى وقضيب محمود يمزق كسي لأنتشي كعادتى كل ليلة بدأت بعد ذلك اتعمد أن أثير الطفل الشقي، فعند ذهابى لهم كنت اتعمد الكشف عن مزيد من عراء فخوذى أمام عيناه أو كنت أذهب لأنحنى على المنضدة التي يستذكر عليها وأنا مقابله لوجهه وكأننى أسأله عما يستذكر بينما تركة ثدياي يتدليان أمام عيناه ومحاولة بحركاتى أن أجعلهما يرتجان ويهتزان لأزيد إثارته، بينما الطلف المسكين فى قمة إثارته ويخشي أن أعلم أنه يرمق ثدياي فأحرمه من تلك اللذة فكان يختطف النظرة تلو الأخرى وهو خائف أن أراه حتى أتى أحد الأيام لأجد طرقا على شقتنا فى السابعة صباحا، فتح زوجى وعاد الى ليقول أن جارتنا صفاء تقول أن محمود قد أصابه إعياء مفاجئ ولا بد من ذهابهما لعملهما ويستأذنان فى ترك محمود لدينا هذا النهار فهما مضطران للذهاب لعملهما، ضحكت بينى وبين نفسي مها هى معى بعض السويعات التي سأقضيها فى القضاء على ذلك الطفل تماما وأشبع تلك الرغبة الحيانية بداخلى، قلت لهانى طبعا يتفضلوا، قمت مسرعة أرتدى ملابسي فقد كنت أنام عارية مع هانى كما عودنى كل ليلة، وأخرج لصفاء وأنا أقول ايه ماله محمود الف سلامة، فقالت لى مش عارفة بطنه يتوجعه... معلش حاغلس عليكى وخليه عندك النهاردة لغاية ما نرجع من الشغل، قلت لها طبعا وأخذت محمود وربتت على ظهرة وأنا أقول مالك يا حبيبى ... تعال ارتاح جوه، وخرجت صفاء وأرقدت محمود على سرير بغرفة مجاورة لغرفتنا وقلت له ثوان حاشوف هانى وارجعلك، ذهبت لهانى ووجدته غاضبا فلن يستطيع تناولنى هذا الصباح، قلت له معلش نعوضها لما ترجع، بينما كنت أضمن أنا إفطاري الجنسي فها هو إفطاري موجودا بالغرفة المجاورة، لبس هانى ثيابه وودعنى بقبلة عند الباب تعمدت أن أطيلها وأطلق اهه فى أخرها فقد كان محمود يرمقنى كعادته، ودعت هانى وأغلقت الباب خلفه لأنظر خلفى وأفكر كيف أعذب شهوة ذلك الصبى اليوم توجهت نا حية غرفة محمود وفتحت الباب فقد كنت أتركه مواربا ودخلت لأقول له مالك يا محمود ... تعبان؟ وجلست بجواره على السرير وأنا أضع كفي على جبهته وكأنى أرى حرارة جسده، قال لى محمود لا أنا أحسن دلوقت، قلت له حاقوم اعملك حاجة سخنة تشربها، قمت وذهبت للمطبخ لأعد له كوب من الحليب الدافئ ثم ذهبت لغرفة نومى افكر ماذا ارتدي لهذا الصغير، تفحصت ملابسي وإخترت أحد الكيلوتات الصغيرة وقميص شفاف وإرتديت عليهما روب فلم أكن أرغب أن يعلم هذا الطفل أنى أتعمد إظهار لحمى له ولكنى كنت أرغب فى المحافظة على إعتقاده بأنه هو الذي يتلصص عليا، خرجت وأخذت كوب اللبن وعدت له وجلست بجواره على السرير لأساعده على الجلوس ولأعطيه كوب اللبن، كنت أجلس بجواره وكان الروب مغلقا بإحكام فكانت عيناه تجري على الروب محاولة التسلل من أى ثغرة ليصل إلى جسدي وقد وجدت عيناه مبتغاهما أسفل الروب ليكتشف ذلك الصبى المزيد من لحم أفخاذي عن قرب فها أنا فى هذه المرة أقرب إليه من أى مرة أخري، شرب اللبن ببطئ ليتمتع بإلتصاق جسدي به لأطول فترة ممكنة ولم أتمكن من رؤية إنتصاب قضيبه فقد كان متدثرا بالغطاء حتى منتصف جسده إنتهى هانى من شرب كوب الحليب وأخذته منه وقمت وأنا أقول انا موجودة برة ... لو عاوز حاجة انده لى ... حاول تنام دلوقت، خرجت وأغلقت باب الحجرة خلفى وتركت له من الباب ما يكفى ليتطلع خارجا، خلعت الروب بمجرد خروجى وكنت معطية ظهرى للباب ليري ذلك الصغير ظهرى العاري ومؤخرتي الذان يظهران من تحت قميص النوم الشفاف ولأسير فى إتجاه الأريكة على مهل وبدلال لأجعله يري إرتجاجات فلقتي طيزى أثنائ سيري، تمددت على الأريكة وأنا أعلم أنه بمقدوره أن يرة نصفى الأسفل ولكنه لا يرى وجهي، تصرفت وكأني وحيدة بالمنزل فكان قميصي قد تواري ليظهرا فخذاي بالكامل ولأداعب باطن قدمي بقدمي الأخري وأنا أمسك التليفون لأجري مكالمة، كنت قد بدأت أسمع ذلك الصوت الصادر من السرير الذي يدل على أن أحدا يهتز عليه فعلمت أن محمود يرانى كما ابغى وأنه قد بدأ يداعب قضيبه ويمارس عادته السرية، إتصلت انا بلبنى فقد كنت أتصل بها يوميا تقريبا وكنت قد رويت لها بخصوصو محمود فنحن لا نتحدث فى شئ سوي الجنس، قلت لها أن محمود لدي اليوم وضحكنا سويا بينما نتخيل ما الذي يمكننى أن أفعله بصبي فى سن محمود ولبنى تضحل وتقول لى إستعملى ساقه بدلا من قضيبه ... انتى كسك واسع، ضحكنا كثيرا وكنت أصف لها الصوت الذي يصدر من السرير ومتى يتوقف لنبدأ نحصي سويا كم مرة إستمني حتى الأن بينما كنت أنا أبدل وأغير فى وضعية جسدي لأجعله يرى اجزاء مختلفة فأزيد من إثارته، أنهيت مكالمتى مع لبنى وقد بدأت الإستعداد لتعذيب ذلك المراهق، كان صوت السرير يئن من تلك الحركة فوقه وكان ما أحصيناه أنا ولبنى حتى الأن من مرات ممارسته العادة عشر مرات فى حوالى الساعة هى مدة مكالمتى مع لبنى وكان ذلك الصوت الذي أسمعه هو المرة الحادية عشر، فكرت في أن أفاجئه وأسأله ماذا يفعل، قمت من على الأريكة وتواريت عن الباب حتى لا يعلم بقدومي، وفتحت الباب فجأة وكأنى اطمئن عليه ووجد جسده يرتج تحت الغطاء بينما حركة بده ظاهرة بين أفخاذه، سالته بلهفة مال يا محمود ... تعبان؟؟؟ إنت مش نايم ليه؟؟ إنتفض الصبي فقد فزع ولكنه جاوب بسرعة ايوة بطنى وجعانى, وحول موضع يده من بين فخذاه لبطنه مسرعا، جريت عليه وكأني فى غمرة خوفى عليه نسيت إرتداء روبي فكان جسدي بالكامل واضحا تمام الوضوح لعيناه، جلست بجواره لأحاول كشف الغطاء ولكنه كان متشبثا به، سالته ايه الألم شديد؟ قال لى ايوة، أعتقد أنه كان قد داري قضيبه فى ذلك الوقت فقد ترك لي الغطاء لأرفعه من على جسده، رفعت الغطاء لأضع يدى على بطنه وكأنني أستفهم عن مكان الألم وكف يدي يسري على بطنه ولأشاهد عذابه باديا على وجهه من شدة هياجه وعد قدرته أن ينطق بكلمة، كما أنني وجدت ملابسه مبللة من كثرة مائه الذي صبه على نفسه فقد كانت الرائحة تحت الغطاء تلك الرائحة التى لا تخطئها أنف عاشقة مثلي، رائحة ماء الرجل، قلت له وكأننى غضبى ايه ده .... انت عملتها على روحك؟؟ إنت مش كبرت؟؟؟ ليه ما فلتليش عاوز ادخل الحمام؟؟ تعلثم الفتي ولم يستطع الرد فقد إعتقد أنني ظننته بال على نفسه وهذا ما كنت أرغب فى أن يظنه، لم يستطع محمود الرد فقد أنهضته بسرعة من فراشه وأنا أسحبه من يده تجاه الحمام وأتمتم بكلمات الغضب مامتك تقول عليا ايه لما ترجع؟؟ تقول انى ما اخدتش بالى منك؟؟ كنت أقول تلك الكلمات ومن داخلى اضحك عليه فقد صفعته على مؤخرته كما نفعل بالأطفال جزاء له على ذلك، ذهبت به للحمام وطلبت منه أن يستحم فورا وأن يترك ملابسه حتي أغسلها قبل أن تعود والدته وسألته بصيغة إستهزاء بتعرف تستحمي لوحدك ولا عاوز حد يحممك كمان؟؟ كان الصبي فى قمة خجله ولم يستطع رفع عيناه في عيناي، أغلقت عليه باب الحمام بعنف وأنا اقول أنا مستنية برة خلص بسرعة، وخرجت لأضحك بينى وبين نفسي فها هو الصبي الأبله لا يعلم أنني المتعمدة لجعله يفعل كل هذا وبدأ الشيطان بداخلى يساعدني فى التفكير عما يمكننى أن أفعل به أكثر إنتهي محمود من الحمام ولم يجد ما يلبسه فصاح من الداخل متسائلا عما يرتدي، فتحت باب الحمام عليه لأجده مخرجا رأسه من خلف ستارة الحمام بينما باقى جسده متواري، أمسكت المنشفة وتوجهت اليه لأجذب الستارة ولأراه عاريا، كنت أرغب فى رؤية قضيبه ولكننى لم ار شيئا أكثر من عقلة إصبع ولم يكن منتصبا بينما خصيتاه لا يزيد حجمهما عن بندقتين صغيرتين وكان قد بدأت بعض الشعيرات تنموا فوق قضيبه، كنت أتصرف وكأنني مع *** فبدأت أجفف جسده وأتعمد أن ارتضم بمناطقه الحساسة لأتسبب بإنتصاب قضيبه الذي لم يزد طوله كثيرا عندما انتصب فقد اصبح كعقلتين إصبع ولكنه كان شديد الإنتصاب ولم يكن سميكا على الإطلاق فهو فى سمك إصبع يدي الصغير، جففت جسده بينما كنت فى الحقيقة أعبث بجسده فكان لحمه الخالي من الشعر يذكرنى بجسد لبنى الأملس ولم انس طبعا تلك المؤخرة الملساء فلم تسلم من عبثي بالطبع، إنتهيت من تجفيف جسده لألف جسده بالمنشفه وأقول له يلا على السرير تنام لغاية ما اغسل لك هدومك، سالنى حاروح كدة؟؟ قلت له ما فيش عندى هدوم مقاسك ... انت مكسوف مني؟؟؟ يلا بلاش دلع، وذهبت به لحجرة النوم لأمدده على السرير ولأدثره بالغطاء، وأذهب مسرعة لألفى بملابسه فى الغسالة، عدت له وكانى متعبة وقلت له انا حانام جنبك لانى تعبت وانت حاول تنام شوية، تمددت بجواره على السرير بينما كنت أراه يكاد يموت من شدة محنته وهياجه وكنت أستغل فرصة أنه لا يجرؤ على فعل شئ، أعطيته ظهري وما هى الا لحظات وبدأت أصدر أصوات تدل على إستغراقى فى النوم، بالطبع كنت مستيقظة ولكنني رغبت فى أن أعطيه الفرصة لأري ماذا سيفعل، لقد كان يتلصص علي جسدى من نافذه الحمام بينما ها أنا الأن مستلقية بجواره وهو عاري بينما أنا بذلك القميص الشفاف وعارية من تحته إلا لو ظن أحدكم أن ذلك الكيلوت الصغير يمكن أن يخبئ شئ من جسد المرأة مرت عشر دقائق ولم يفعل ذلك الفتي شيئا يذكر فبدأت اتقلب فى فراشي محاولة أن أجعل يدي تصطدم بين فخذاه ولكننى لم أصل لمبتغاي، بعدها بقليل بدأت اشعر بشئ يلمس كف يدي، لم أتحرك طبعا وإنما اصدرت المزيد من الأصوات التي تدل على النوم، فبدأ هذا الشئ يحتك بكفي فعلمت أنه يحك قصيبه بكفي بينما بدأت أشعر بأصابع صغيرة تحاول لمس فخذائ، بالطبع كان هذا ما أرغبه فلم أتحرك لأفسح له المجال أن يتحسس جسدي، بدأت يداه تتسلل شيئا فشيئا حتى وصل إلى إعلى أفخاذي وقتها شعرت بأن جسده ينتفض وشعر بسائل بيلل كف يدي، يا لذلك الملعون لقد أنزل مائه على كفي، لن أكذب عليكم لقد أثارنى ذلك كثيرا حتى كدت أن أواجهه وأمارس معه الجنس ولكنني فضلت على الإستمتاع بمحمود على هذا الوضع أفضل من ممارسة الجنس الصريح معه، تلااجع محمود سريعا بعدما صب مائه بكفي وسحب يداه، مرت دقيقة لأتقلب فى الفراش ساحبة يدي ولأضعها أمام وجهي بينما اعطيه ظهري فلا بستطيع رؤيتي وأنا أتذوق مائه، كنت اضحك داخلى وأرغب فى رواية ما فعلت للبنى فقد تذوقت ماء الصبي ذو الإحدي عشر ربيعا، كانت مؤخرتي تواجهه وكنت أشعر به فى بعض الأوقات يرفع الغطاء ليدخل رأسه أسفل الغطاء ليري جسدي، كان القميص قد إنحسر عن اغلب مناطق جسدي فكانت طيزي عارية فى مواجهته ما عدا ذلك السير الرفيع الموجود بالكيلوت، مد الطبي كفه يتحسس لحمى اللين ولأجده قد إقترب محاولا إيصال قضيبه لفلقتي طيزي لأساعده أنا فى احد حركات تقلبي ولأبرز له طيزى موارية سير الكيلوت لأجعل ذلك الشق بين الفلقتين واضحا، كلما تحركت كان ينتظر محمود بضع دقائق حتى يتأكد من خلودي للنعاس بينما كنت أنا متمحنة وأرغب فى عبثه، مرت دقيقتان ثم أعاد محمود إقترابه لأشعر بذلك القضيب الصغير يحاول أن يدخل بين فلقتي طيزي، أثارني ذلك كثيرا فوددت أن أمد يدي وأبعد له فلقتيا ليصل ذلك القضيب لشرجي فذلك القضيب لن يؤلم بالشرج بينما لن يظهر بالكس الذي إعتاد على سمك قضيب محمود، فضلت السكون وترك محاولات الصبي لتزيد هياجي هياج، وفعلا بدأ الصبي بدخل قضيبه بين فلقتي طيزي بينما كان الفارق بينه وبين شرجي لا يزلا كبيرا فلن يمكن لهذا لطول ذلك العضو من الوصول لشرجي، بدأ جسده يهتز ويداة تتحسسن بخفة أعلى فخذي حتي أستطاع ذلك الملعون أن يصل لعانتي، كنت أود أن ابدأ فى إطلاق أهاتي ولكنني بالكاد أمسكت أنفاسي، لأشعر به وقد أنزل مائه بين فلقتي طيزى وعندها قررت تغيير مسار تلك اللعبة، فقد قمت مفزوعة وكأنني شعرت بما يفعله، وإستدرت إليه غاضبة وصفعته على وجهه صفعة قوية وأنا اصرخ فيه يا إبن الكلب ... إيه اللي بتعملة ده يا قليل الأدب، ولأقوم من جواره جارية بينما هو فى قمة رعبه من أن أقول لوالدته ولأغلق عليه الباب بالمفتاح من الخارج وأنا أضحك بينى وبين نفسي ولأجري تجاه الحمام لأتي بشهوتى وأمارس عادتى السرية فقد كنت فى قمة تمحنى دخلت الحمام مسرعة بينما أسمع طرقات محمود على باب الغرفة المغلق وهو يترجانى بألا أخبر والدته وانه يأسف لما فعل، دخلت الحمام وخلعت ملابسي وبدأت فى فرك زنبوري المتهيج لأفرغ شهوتي كنت أشعر بقطرات مني الصبي بين فلقتي طيزي فمددت يدي لأبللها من منيه ولأفرك زنبوري بمنيه، كان منيه أخف من مني هانى وشفاف تماما فيبدوا أن غدده لم تكمل نموها بعد، تذكرت التصاقاته ولمساته وحينما سكب مائة بكف يدى لأتى شهوتى وقتها ولينصب ماء كسي ويرتعش جسدي كان صوت بكاء محمود مسموعا وكان يجب عليا تصنع الغضب بينما أنا فى قمة سعادتى ونشوتي، أخرجت ملابسه من الغسالة فقد كانت جفت، أخذتها وتوجهت إليه وفتحت باب الغرفة، كان المسكين جالسا على الأرض يبكي وهو يتوسلنى بألا أخبر والدته، ألقيت ملابسه فى وجهه وقلت له قوم البس هدومك، وأعدت إغلاق الباب عليه، توجهت لغرفتي وإرتديت قميص يداري جسدي بالكامل ثم عدت لأفتح الغرفة وكان قد لبس ملابسه أخرجته للصالة وأجلسته بجوارى على الأريكة وبدأت أساله بهدوء ايه اللى خلاك تعمل كدة، قال محمود أنا أسف ... ما كانش قصدي، قلت له ماكانش قصدك؟ والقرف اللي نزل منك ده برضه مكانش قصدك؟ قال محمود أنا أسف ... بلاش تقولى لماما حتموتنى من الضرب، قلت له محمود أنا بأعاملك زي إبنى ... عيب تعمل معايا كدة، أطرق محمود وجهه فى الأرض فقلت له إنت عرفت الحاجات دى منين؟ ... قول بصدق علشان ما اقولش لمامتك، قال محمود وأنا صغير كنت بأشوف بابا يعمل كدة لماما, ضحكت بداخلي فها أنا ساعرف حياة جارتى الجنسية، أظهرت علامات العجب على وجهي وقلت له بإستفهام يعمل ايه؟؟ قال محمود كان بيخليها تديله ظهرها وكان بيدخل فيها زي ما عملت دلوقت، تعجبت هل يمارس زوج صفاء الجنس بشرجها، لا يبدوا عليها شيئا فهل تستمتع بالجنس من الشرج ام أنه يجبرها على ذلك، فقلت لمحمود وبعدين؟؟ قال لي ابدأ أنا كنت أشوف ماما تتألم وتصرخ لكنه كان اوقات يضربها ولما كبرت ورحت المدرسة الأولاد أصحابي قالولي إنه كان بينيكها وإن الرجاله بينيكوا الستات، كنت أرغب فى معرفة المزيد عن صفاء فقلت له طيب بابا لما كان بيقوم بعد ما يعمل لماما كدة كانت بتعمل ايه؟ قال محمود ببراءة كنت أشوفها تتألم وتحضر دواء كريم وتحطه من ورا، سالته ورا فين؟ أشار محمود بإصبعه وهو خائف ناحية طيزي وقال هنا، وقتها تأكدت أن زوج جارتي صفاء يضع قضيبه بشرجها وتمنيت أن أراه وهو يفعل ذلك بها فصممت أن أحاول فتح أحاديث الجنس معها، ربتت على ظهر محمود وقلت له خلاص أنا سامحتك لكن بشرط، قال بسرعة ايه؟ قلت له انك ما تكررش اللي عملته ده تاني ... توعدني، قال بدون تردد ايوة ... أنا أسف، فقلت له وأنا مش حاقول لحد اللي حصل وحاعتبر انك ما عملتش حاجة، وقبلته على جبينه وضممته على صدري وكأني أسامحه بينما كنت أرغب فى أن أشعره بمدي ليونة أثدائي، قمت وفتحت له التلفاز وقلت له أنا حادخل جوة اخلص شوية حاجات وإنت إتفرج على التليفزيون، وتركته ودخلت غرفتي فكنت أرغب فى أستكمال إستعراضي فتركت من الباب ما يسمح له بالرؤية وكنت أستطيع مراقبته من مرأه فى الغرفة بدون أن يرانى، أخرجت بعض الملابس من دولابى وكأنني أرغب فى تفحصها وبدأت أبدلها على جسدي لأبدوا مرة بميني جيب ومرة بفستان سهرة ومرة بملابس النوم ومرة بدون ملابس بينما كنت أتأكد أنه يراقبني من المرأه ولكنه مان يتعذب فلم يعد بمقدوره أن يلمس قضيبه خوفا من أن أسأله عن البلل الذي أصاب ملابسه، كنت مستمتعة بالإحساس بان هناك من بشاهد لحمي ولا يجرؤ على فعل شئ فالسيطرة كلها بيدي أنا، حتى إقترب موعد عودة صفاء فعدت لإرتداء ذلك القميص الذي يستر كامل جسدي وخرجت له لأقول عامل ايه دلوقت ... ماما زمانها جاية، قال لى انا كويس وكان يضم فخذاه حتي لا ألحظ بروز قضيبه المثار عادت صفاء من العمل وسعدت جدا عندما رأته سعيدا وإننى إعتنيت به وقالت لي شكرا يا مديحة ... انا مش عارفة ارد جميلك ازاي، قلت لها علي ايه يا صفاء ... الجيران لبعض، ثم ضممت محمود على جسدي وأنا أقول ومحمود زي إبني، خرجت صفاء ومعها محمود لأذهب للحمام والقي جسدي تحت الدش لأغسل عنه مياه كسي التى كانت تنزل بإستمرار طوال ذلك اليوم، وإتصلت بعدها بلبنى احكي لها ماحدث وضحكت كثيرا عندما علمت أننى تركت محمود يستمني بكفى وبطيزى بدون أن أفقد سيطرتى على الموقف عندما حانت الساعة السادسة توجهت كعادتى لمنزل صفاء وكالعادة جلست معها بينما كان الطفلان يستذكران أمامنا وتعمدت ان أكشف لعيني محمود المزيد من الأفخاد حين أتحرك على الأريكة حتى إنني عندما كنت أقوم لأسأله عما يستذكر كنت أهب فأرفع ساقي حتي يتسني له رؤية ذلك السير الذي يطلقون عليه كيلوت بينما شفرتي كسي محتطنتان ذلك السير فلا يظهر هو ولكن كسي هو الذي يظهر لأتوجه بعدها بجوارة لأشجعه على المذاكرة فأريه أثدائي كالمعتاد وأتمتع بمنظره وهو يزدرئ ريقه ويكاد يختنق من الإثارة كنت افكر كيف أفتتح الأحاديث الجنسية مع صفاء فقلت لها صفاء ... عاوزاكي فى موضوع، قالت لي تحت أمرك يا مديحة، قلت لها لأ مش هنا الأولاد ممكن يسمعوا، قالت لي طيب تعالي ندخل حجرة النومن قمت معها وأنا أرمق محمود فكانت عيناه تبدي مدي الرعب فقد توقع أنني سأروي لوالدته ما فعل، دخلنا الحجرة وأغلقت صفاء الباب وقالت لي خير؟؟ قلت لها مش عارفة أبتدي كلامي إزاي، بينما بدا على وجهي علامات الخجل الشديد فقالت صفاء ايه يا مديحة إحنا إخوات ... قولي اى حاجة من غير كسوف، قلت لها وأنا مطرقة بالأرض إنتى عارفة إننى عروسة جديدة ... ولسة ما ليش خبرة فى امور الجواز ... يعنى عاوزة أسال على حاجات، إبتسمت صفاء فعلمت إنها ستتقبل الحديث الجنسي فأكملت بخجل يعنى هانى بيطالبنى بحاجات مش عارفة هى صح ولا غلط، قال صفاء بتلهف لسمع المزيد بطالبك بإيه؟ قلت لها هو إنسان كويس لكن إبتدي فى الفترة الأخيره انه ... وسكتت لتشجعنى هى بمزيد من ****فة والرغبة فى السمع وتقثول بيطالبك بإيه؟؟؟ ما تتكسفيش، قلت لها عاوز يعاشرنى من ورا، قلتها واطرقت فورا خجلا فى الأرض، طبعا لم يحدث ما كنت أرويه ولكنني كنت أرغب فى الحديث معها عن الجنس، قالت صفاء وعملها؟؟ قلت لها لأ أنا رافضه وهو بيقول إن كل الأزواج بيعملوا كدة .. لكن أوقات بيدخل صباعه ويحركه ولكن بيوجع فأنا رافضة، قالت صفاء هو غلط إنه يعمل كده لكن ... بصرحة اللي بتحكيه ده حصل معايا، وقتها رفعت وجهى وبدت عليا ملامح الإنصات وكأني أتلقى نصيحة ولكنني كنت سأتلقي ما يغذي شهوتي، قالت صفاء فى بداية زواجنا بدأ يطالبنى بأنه يعاشرنى من ورا ... وطبعا أنا رفضت فى الأول، فقاطعتها مسرعة فى الأول؟؟؟ يعنى بعد كدة وافقتى؟؟ فقالت صفاء أنا بأحكيلك أهه ... بدأ زي جوزك يدخل صباعه وكان بيؤلم وبعدين إبتدي يحط لي مرهم ملين على الفتحة لكن كنت أنا برضه رافضه ... وفى يوم كان مصر يعمل كدة وتحت ضغطه سبته لما أشوف اخرتها معاه ... وجاب كريم وحط منه على جسمه وعلى جسمي وخلانى أسجد له ... وبعدين عملها ... لكني بكيت من شدة الالم وكان فيه دم بعد ما خلص ... وقعدت حوالي إسبوع مش عارفة أدخل الحمام ... فطبعا بعدها رفضت رفض قاطع بأنه يعملها تاني ... لكن ... وبدأت تنزل دمعة من عينها وهى تطرق بالأرض، فقلت لها أنا أسفى يا صفاء إذا كنت سببتلك الم، فتنهدت وقالت لأ خلاص ده كان زمان ... بدأ محمود يضربنى لما كنت بارفض فكان في شبابه أكتر حاجة تسعده هي المي وقت الجنس ... وكنت أسيبه بعد ما الاقي أن الم الضرب اكتر من الألم اللي حيسببهولى معاشرته ... فكنت بأسيبه يعمل اللي هو عاوزه وأنا بأبكي وسامعاه بيتمتع فوقي ... كان مجرم ما بيرحمنيش ... بالرغم من إني كنت بأترجاه يدخله بشويش لكن كان يصر إنه يدخله مرة واحدة ويصر أكتر إنه يدخل كله، وبدأت مرة أخري فى البكاء فأخذتها على صدري وربتت على ظهرها وكأنى أواسيها بينما أنا أتحسس مدي ليونة جسدها فيبدوا أنني سأستولى عليها هى أيضا بعد إبنها المراهق بكت قليلا بحضني ويبدوا أنها مانت تفتقد لبعض الحنان فلم تمانع من البقاء بحضني قليلا بينما أتحسس أنا ظهرها وكأنى أربت عليها، وفعت وجهها بعض قليل وأنا أتمتم بكلمات الأسف لما هى فيه لتقول لى كانت حياتى زمان صعبة، فسالتها وهو الحال اتبدل دلوقت، قالت لي لأ ... ولكني بدأت اعتاد فدلوقت ما فيش الم واخذت على اني ما بأحصلش على متعتي منه، قلت لها مباشرة ما بتشعريش بمتعة؟؟ أجابت لأ ... إزاي اشعر بمتعة من شئ كرهته، سالتها وبتعملي ايه؟؟ قالت وهي تبتسم أوقات باعمل زي المراهقين، فهمت أنها تمارس العادة السرية للتخفيف من محنتها وانها غير سعيدة جنسيا مع نبيل زوجها فقلت لها وعلامات الخوف بادية على وجهى وهو ده اللى بيحصل لكل ست؟؟ قالت لى لأ طبعا ... انتى ما توافقيش جوزك انه يعمل معاكي كدة لانك لو سبتيه مرة خلاص حيطلب علي طول وحيفضل يعمل كدة عن المكان الطبيعي، لم تكن العلاقة بيننا تسمح لها بأن تقول لى كسك وطيزك ولكنني لم أتعجل الأمور فقد علمت أنه سيحدث شئ بيننا فى المستقبل القريب، تأسفت لها مرة أخري أنني أثرت تلك الذكريات لديها وخرجنا مرة أخري للصالة لأعود لهوايتى فى إثارة الصغير الذي كان يترقبنا بشغف ليعرف هل قلت شئ لوالدته عما فعل ام لا بينما تركته انا بين نيران الحيرة أتى موعد عودة هانى فإستأذنت كعادتى وعدت لشقتي لأعد جسدي وجبة لذيذة لزوجي هاني الذي نهل من جسدي الهائج تلك الليلة كما نهلت أنا من قضيبه أطفئ به تهيجات طوال اليوم مرت عدة ايام وانا أتحدث مع جارتى فى الامور الجنسية وكأنني أستفيد من خبرتها الطويلة بينما كنت مستمرة فى إظهار قطع من جسدي للفتى المراهق محمود، حتى اتي يوما وكنت مهتاجة ففي اليوم السابق لم يستطع هاني العبث بي ككل ليلة حيث كانت تواجهه بعض المشاكل بالعمل فكان ذهنه مشغولا، ففكرت كيف أطفئ جسدي وقررت محاولة الإستعانة بجارتي صفاء، إنتظرت حتي الساعة السادسة بفارغ الصبر ثم ذهبت إليها كالعادة، جلسنا سويا ومارست ما أمارسه يوميا بعيني محمود ثم قلت لها ليه ما تيجيش تقعدي عندي فى البيت شوية، قالت لى ليه ... أدينا قاعدين وهنا ما يفرقش عن هناك، قلت لها معلش إنت عمرك ما جيتي عندي ... تعالي وسيبي الأولاد يشموا نفسهم شوية، بعد قليل من الإلحاح قامت صفاء معي بينما تلقي بتعليماتها للأولاد أن يستذكروا وألا يلعبوا وتمتعت عندما رأيت عينا محمود تفتقد ما تراه يوميا فأعتقد إنه ينام كل ليلة يحلم بما سيراه من لحمي فى اليوم التالي دخلنا شقتنا أنا وصفاء وكنا وحيدين بالشقة وعقلي يخطط لتناول لحم جسدها اليوم، كانت صفاء لم تأتي إلي كثيرا فكانت فرصة أن أدعوها للفرجة على الشقة وأخذتها وتجولنا بكل الغرف لأريها الأثاث والديكور حتى وصلنا غرفة نومي أنا وهاني، أعجبتها جدا غرفة النوم وجلسنا سويا على طرف السرير ولأقوم بعدها وأفتح الدولاب لأعرض عليها ما اقتنيه من ملابس، أعجبتها ملابسي وكنت المح عيناها تنظر تجاه ملابسي الداخليه، فأخرجت بعض منها لتشاهدهم، كانت كل كيلوتاتي تنتمي لذلك النوع الصغير ذو السير الذي يكشف تمام المؤخرة، ضحكت صفاء وقالت لي ياااه يا مديحة فكرتينى لما كنت لسة عروسة ... بس أيامى ما كانتش الغيارات بالحلاوة دي، إنتهزت الفرصة لأقول لها تحبي تجربي قلتها وأنا أمد يدي بكيلوت صغير جدا تجاهها، ضحكت وقالت وهي تشير لجسدها لأ خلاص راحت علينا، فقد كان لتأثير سنوات الزواج الطويلة والحمل والولادة أثرها على جسدها فكانت سمينة قليلا ولم يكن ليدخل ذلك الكيلوت بها، قلت لها يلا بلاش دلع ... قيسيه علشان تشوفيه على نفسك، ولأشجعها صفعت مؤخرتي صفعتين ليدوي صوت لحم مؤخرتي بصمت الغرفة وأنا أقول لها أنا لابسة واحد منهم دلوقت ... خذي البسي، ضحكت وهي مترددة لتمد يدها وتأخذ من يدي الكليلوت وتعطيني ظهرها ثم تدخل يداها من أسفل فستانها وتخلع الكيلوت الذي ترتديه وتلقيه على السرير ثم تبدأ فى لبس الكيلوت الذي أعطيته لها، كانت تفعل ذلك بحرص فلم اتمكن من سوي من رؤية فخذاها فقد كانت تترك الفستان يداري مؤخرتها، عندما وصلت بالكيلوت للجزء العلوي من فخذيها لم تتمكن من إدخاله أكثر فقد كان صغيرا عليها فتقدمت نحوها من الخلف وقلت لها أساعدك، وبدون تردد مددت يدي لأرفع فستانها من الخلف لتظهر لى مؤخرتها، كانت مؤخرتها كبيرة وترتج بشدة فأثارني رؤيتها، أمسكت الكيلوت من الخلف وأخذت أجذب معها حتي أتممنا حشره فلم يصل سوي لمنتصف مؤخرتها، بينما كنت أساعدها كنت أنفذ ما تعلمته من لبنى فتعمدت أن تصطدم يداي بمؤخرتها برقة ونعومة بينما إلتصقت بها ليسري نفسي الحار على رقبتها، بعدما إنتهينا قلت لها إستديري فرجينى، وإستدارت صفاء ولكنها كانت خجلة فكان الفستان يداري كسها فمددت يدي أرفع الفستان لأري كسها ويا لهول ما رأيت كان كسها شديد الكبر لم اتوقع أن يكون هناك من تمتلك كسا مثل هذا، فلو وضعت كف يدي على كسها لما إستطعت أن أداريه كله ولكنها كانت غير حليقة فالشعر الكثيف كان يغطي عانتها وشفراتها، كنت أعلم تأثير النظرات على المرأة فجعلتها تراني وأنا أركز على موطن عفتها بينما أقول لها ايه ده كله، ضحكت صفاء وجذبت الفستان من يدي لتداري لحمها وهي تقول اديكي شفتي ... ورينى انتى بقي اللي عندك، بالطبع تمنعت وصحت وجريت من أمامها وهي خلفي تريد الإمساك بي بينما نضحك حتي ألقيت بجسدي على السرير وكأنني تعثرت به، أطبقت صفاء عليا لتجذب فستاني كاشفة فخذاي بغية الوصول لرؤية كسي بينما أضحك أنا وأتمنع محاولة جذب فستاني ومداراة لحمي عن عيونها لأزيدها تلهفا، وأخيرا تصنعت التعب لأتركها تكشف فستاني وتصعد به حتي رقبتى ليبدوا جسدي عاريا أمامها فلم أكن أرتدي شيئا على صدري، نظرت إلى كسي وهي تقول ما اهو عندك حاجات حلوة برضه، لم تمد يدها وإن كنت شعرت من تلاحق أنفاسها بأنني سأصل لما أريد، إعتدلت فى جلستي وداريت جسدي وقلت لها خلاص شفتيه، وضحكنا سويا لتقول لي يااه يا مديحة رجعتيني عشرين سنة لورا ... أنا كنت نسيت الحاجات دي خلاص، فقلت لها أنا لاحظت إنك سايبة شعرك ... ليه سايباه؟ فقالت وأحلقه ليه ... هو المنيل بيبصلي ... خلاص بطل ولما يعوزني ما بيعملش حاجة الا إنه يرفع الفميص من الخلف وينزل الكيلوت شوية ويدخله من ورا خمس دقايق وخلاص، قلت لها وانتي؟؟ قالت انا قلتلك أنا نسيت الحاجات دي، قمت من على السرير وأنا أجذبها من يدها وأقول لها قومي معايا، سالت وهى تقوم على فين؟؟ قلت لها حاحلق لك الشعر ده، جذبت يدها وقالت ايه اللي بتقوليه ده، قلت لها وايه يعني يمكن أنا كمان ابقي احتاج مساعدة ابقى اطلبها منك ... يلا قومي، وجذبتها وهي تتمنع وأنا اصف لها الكريم الذي غشتريته ذو الرائحة العطرة والذي لا يستغرق خمس دقائق بعد دهانه ليسقط الشعر تلقائيا، وصلت بها للحمام وطلبت منها الجلوس على حافة البانيو بينما أعطيتها أنا ظهري ابحث عن الكريم، إستدرت لأجدها لا تزال واقفة فقلت لها بنبرة تشبه الأمر إقلعي واقعدي على حافة البانيو، بينما مددت يدي أرفع فستانها وكأنه لا مجال للتراجع، خلعت صفاء الكيلوت وجلست كما طلبت منها لأفتح أنبوبة الكريم وأجثوا بين فخذيها وأبدا فى دفعهما بعيدا عن بعض، كانت تشعر بالخجل أولا ثم تركت فخذيها لينفرجا كاشفين عن موطن عفافها، قلت لها ياااه الشعر طويل ... أنا حاخففه بالمقص الأول، وأحضرت المقص لأجثوا ثانية وأبدأ فى قص الشعر وتهدئة طوله، بالطبع أتاح لى ذلك بأن ألمس كافة أجزاء كسها وكنت ألمسها بلمسات خفيفة لأثير شهوتها وخاصة عندما وصلت لمنطقة البظر فمنت أزيحه بأصابعى مرة لليمين ومرة لليسار وكانني أحاول الوصول لجذور الشعر حتى بدأت أستمع لأصوات أنفاسها التي تحاول كتمانها، لم أرفع رأسي ولم أنظر لها حتي أتيح لها أن تعبر عما تعانيه بوجهها بدون الخوف من أن اراها، حتي بدأت أشعر ببعض البلل الذي بدأ يصيب الشعر وبالأخص عندما وصلت ما بين مؤخرتها وكسها، وقتها قالت لي بصوت واهن كفاية يا مديحة ... كفاية، كنت اعلم بأنها قد تهيجت فلم أرد عليها وواصلت عملي حتي قمت وأنا اقول لها خلاص ... حأدهنلك الكريم دلوقت، عندها نظرت لوجهها فوجدها مغمضة العينين متلاهثة الأنفاس فأمسكت برأسها وإقتربت منها بجسدي الحار وأنا أقول مالك؟؟؟ فيه حاجة؟؟ لتحاول صفاء فتح عيناها ولتعدل نبرة صوتها محاولة جعلها طبيعية وتقول لأ ما فيش حاجة ... بس كفاية كدة أنا إتاخرت، قلت لها مش حأطول، فقالت لأ بلاش النهاردة ... كفاية كدة، وقامت مسرعة متوجهه ناحية الباب لتخرج بدون كلام بينما نسيت كيلوتها بغرفة نومي لتكون ثاني واحدة أحصل على كيلوته كنت بالطبع مبللة وهائجة بعد مغادرة صفاء فجهزت جسدي لهانى لكي يطفئ لهيبه حين عودته ولم يطل الوقت فعاد لى هانى وناكني فى تلك الليلة مرتين حيث طالبت بتعويض عن اليوم السابق بينما كنت أفكر وهو ينيكني بلحم صفاء الشديد الليونة وتلك المؤخرة الكبيرة والكس الذي يملأ كفاي سويا وأتيت شهوتي عدة مرات مع هانى من كثرة هياجي فى اليوم التالي وحوالي الخامسة والنصف قبل موعد ذهابي لصفاء دق جرس الباب وكنت لا أزال أرتدي ثوب النوم الشفاف الذي يظهر كافة جسدي منذ الصباح حيث كنت وحيدة طوال النهار، نظرت من العين السحرية خلف الباب فرأيت صفاء واقفة، فتحت لها فورا بينما أداري جسدي خلف الباب وفتحت وأنا أقول اهلا صفاء، نظرت بإستغراب لكوني متدارية خلف الباب فقلت لها إتفضلي بسرعة، دخلت مسرعة لأغلق الباب وتراني صفاء بذلك اللبس المثير، كانت عيناها تحدقان بجسدي فجسدي كما قال كل من رأه رائع، قلت لها إتفضلي، قالت لي صفاء ايه اللي انتي عاملاه فى نفسك ده؟ فقلت لها وأنا ألف وأستعرض جسدي إيه ؟ وحشة؟؟ فقالت صفاء ابدا دا انتي تهبلى ... **** يكون فى عون جوزك، وضحكنا ودخلنا سويا بينما تقول انا قلت أجيلك قبل ما انتي تيجي، علمت أن لعبة الأمس أعجبتها وهي تريد إكمالها فقلت لها أيوة طبعا ... ما تنسيش النهاردة معادنا نكمل، فتصنعت العبط وقالت نكمل ايه؟؟ قلت لها الكريم، ضحكت وقالت انتي لسة فاكرة ... بصراحة يا مديحة أنا تعبت خالص امبارح، قلت لها على الفور ليه؟ خير مالك؟؟ قالت يابنت أنا نسيت الحاجات دي من زمان وانتي رجعتي فكرتيني بيها تاني ... و**** ما قدرتش انام طول الليل، علمت أنني سأحصل على ما أريد اليوم فقلت لها طيب ونبيل ... ليه ما ...، ولم أكمل لتفهم هي وتقول ده خلاص ايدك منه والقبر ... تصدقي انا لي اكثر من عشر سنين ما جراليش اللي جرا امبارح، قلت لها طيب يلا نكمل، خاولت التمنع لكن بالطبع تحت الحاحي ودلعي توجهت معي للحمام لتخلع كيلوتها وتجلس على حافة البانيو بدون أن أقول لها شيئا بينما أحضرت أنا علبة الكريم وركعت بين فخذيها لتفتحهما مباشرة وكأنها تستعجل لمساتي، نظرت لها وضحكت وأنا أقول ايه التقدم ده ... النهاردة عارفة السكة لوحدك، فإبتسمت فى خجل ونظرت أنا لكسها فعلمت فورا بأنها إعتنت بنظافته قبل مجيئها مباشرة فهي إذا قادمة اليوم لعمل المزيد مما بدأناه أمس، مددت يدي لألمس عانتها فشعرت بإنتفاض عضلات فخذيها فقد كانت لمساتي خفيفة وبدأت أنا أوزع الكريم على عانتها وشفرات كسها الضخم بينما لم استطع الوصول لأسفل طيزها حيث كان هناك أيضا بعض الشعر فقلت لها فيه شعر لسة تحت مش قادرة أطوله فحاولت القيام لأجذبها وأقول لأ سيبيه بعد ما نخلص قدام نبقي نشوفه، أكملت دهان عانتها وشفري كسها بالكريم بينما كنت أتعمد لمس بظرها وشفراتها الداخلية بإصبع يدي الصغير ورفعت نظري لوجهها لأجدها مغمضة العينان فلطمتها لطمة خفيفة على فخذها العاري وأنا أقول هاااا ... مالك؟؟ فردت بصعوبة و**** ما انا عارفة اقولك ايه يا مديحة ... تعبتيني، فضحكت وجلست بين فخذيها فكان لا بد من ترك الكريم لمدة خمس دقائق على الاقل فقلت لها وعيناي مركزتان على كسها و**** أنا مش عارفة ازاي راجل يكون عنده الحلاوة دي ويبص لورا، فردت عليا وهى تتنهد تنهيدة تنم عن عطش جسدها تقولي ايه بقي ... رجاله عينهم فارغة بيبصوا لشهوتهم هم وبس، بدأت أحادثها واصابعي تعبث فى لحم فخذها حتي أثيرها أكثر وكانت أوقات ترد علي حديثي وأوقات أخري تصمت فقد كانت وصلت للمحنة التي أردت أن أوصلها لها، أحضرت منشفة وبدأت بإزالة الكريم عن عانتها، وعندما مسحت أول جزء ظهر من خلف المنشفة لحم شديد البياض فقد كانت عانتها مكتنزة، فقلت لها اللللله ... اهه اللحم ابتدي يظهر، لتنظر هي للأسفل تري عانتها وقد ظهرت بعد إزالة الشعر، إستمررت فى تنظيف المنطقة لأنظر بعدها، فها هو الزنبور قد ظهر وظهرت صلابته وإنتصابه كما ظهر لحم الشفرتين المكتنزتين جليا وكان كسها بالوسط شديد الإحمرار من المحنة التى تمر بها،طلبت منها الوقوف داخل البانيووأحضرت الدوش بالقرب منها وبدأت أنزل المياه على كسها لأزيل اثار الكريم تماما، كنت أركز المياه على رأس زنبورها وشفرتيها ولم تمض ثوان حتي أمسكت بيدي التي تمسك بالدوش وهي تحاول إبعاد المياه عن زنبورها وتقول بصوت خفيض كفاية يا مديحة ... كفاية أرجوكي مش قادرة خلاص، وقتها مددت يدي وكأني أساعد المياه فى تنظيف المكان فبدأت أدعك عانتها، عندها سمعت منها أهه علنية من أهات التمحن فئأنزلت أصابعي تجاه زنبورها المنتصب وعندها لم تستطع صفاء التحمل وصرخت حرام عليكي ... كفاية مش قادرة، وبدأت أصوات تمحنها تعلوا وتصبح صريحة، عندها أغلقت المياه بينما لم أبعد كف يدي عن كسها، كانت صفاء غير قادرة على الوقوف فبدأت تتسند على جدار الحمام وتنزلق للبانيو وأنا أصرخ بها هدومك حتتبل من المية، ولكنها لم تستجيب قفد فقد الجسد المتعطش للجنس السيطرة وبدأت تنزلق بالبانيو بينما أناأرفع ملابسها لأكشف جسدها متظاهرة بأني أخشي على ملابسها من البلل، جلست صفاء بداخل البانيو مستندة على الحائط فجذبت ملابسها لأخلعها ملابسها بالكامل وتركتني هي أتصرف بدون أن تنطق بكلمة سوي همهمات حرام عليكي ... مش قادرة ... حاموت، وقتها كلمتها بكل صراحة فقلت هايجة، قالت من حوالي عشر سنين ما حدش لمسني ... حرام عليكي حأموت، فمدتت يدي وقتها بكل صراحة على جسدها أتحسس بطنها وأتجه نحو كسها كان جسدها سمينا بعض الشئ لكن المثير به أنه كان يرتج كقطعة حلوي بطبق التقديم، كانت فاتحة فخذيها وكسها الضخم بارزا بينما شفريها وزنبورها يمتدان للأمام يتطلعان لما يطفئهما، وصلت يدي لكسها وبمجرد لمس زنبورها بدأت أهاتها تعلوا وتصبح صرخات، كان صوتهاعاليا حتي أنني خشيت أن يسمعنا أحد الجيران من نافذة الحمام، فأمسكت بيدها وحاولت جذبها وأنا أقول لها تعالي ندخل جوة، كانت أثقل من أن أستطيع رفعها فحاولت هي معي حتي خرجنا من الحمام متجهين لغرفة النوم، كانت عارية تماما وعيناها نصف مغلقتان وكان ثدياها ومؤخرتها يرتجان بشدة مع سيرها بينما كنت أنا لا أزال أرتدي قميص النوم الشفاف ولحمي العاري يظهر منه، قبل وصولنا لحجرة النوم وقفت وقالت لي مش فادرة أمشي يا مديحة, وبدأت تنزلق مني لتستلقي على الموكيت الذي يغطي ارض الردهه، إستلقت تماما وبدأت تمد يديها على كسها محاولة إشباع رغبتها فبروز زنبورها كان يوحي بأنه سينفجر ما لم يروضه أحد، عندها وقفت أنظر لها وهي تنظر لي نظرات كلها رغبة، فخلعت ملابسي حتي اصبحت مثلها فى تمام العري، كانت عيناها تنظر لجسدي وتترجاني بأن أجعل لحمي يلمس جسدها المتعطش، فجثوت بين فخذيها وقلت لها انتي عارفة أن ريحة الكريم حلوة، ونزلت برأسي وكأنني أرغب فى شم رائحة الكريم، فشعرت بأنفاسي على عانتها فصرخت وبدأ جسدها يتلوي، مددت يداي لأفتح شفرتيها وأخرجت لساني لألمس رأس زنبورها، بيدوا أنها لم تمر فى حياتها بذلك ولم تكن تتوقع أن تشعر بلساني على ذلك المكان الحساس فصرخت صرخة عالية وهي ترفع وسطها فى الهواء ومدت يديها لتمسكني من شعري بطريقة ألمتني قليلا وكأنها تريد إدخال كسها كله بداخل فمي وإرتعش جسدها كله فقد أتت نشوتها وإسترخت بعدها فذكرتني بأول مرة أتي شهوتي فيها مع هاني كنت فى مهتاجة وأرغب فيمن يطفئ نار جسدي بينما صفاء فاقدة للوعي فتمددت بجوارها على الأرض وامسكت يدها ووضعتها بين فخذاي وأنا أحرك وسطي لأفرك كسي بيدها وعندها لم تجدي معي تلك الحركة فقد كنت أريد شيئا يتلمس كامل لحمي العاري، فقمت لأتمدد على جسدها وليتلامس جسدينا ويتطابق لحمنا سويا، إحتضنت أحد فخذيها بين فخذاي وأخذت افرك كسي بفخذها، كان فخذها لينا وطريا فكان ملمسه على شفراتي ممتع، بينما كنت أنا ممسكة بأحد ثدييها الثمه بفمي ,استمتع بطول حلمتها التي ذكرتني بقضيب إبنها فتخيلت أنني أرضع قضيب إبنها محمود، بدأت صفاء تفيق لتجدني جاثمة عليها وكأنني ذكر يغتصب أنثي، فتبسمت لي وهي تقول ده انتي بالف راجل ... يلعن ابوه ابن الكلب عمره ما متعني، لم أكن فى حالة تسمح لي بالحديث فقد كنت مهتاجة فقطعت كلامها بقبلة طويله على شفاهها بينما أعتصر ثدياها بشدة وأبلل فخذها من ماء كسي، بدأت صفاء تتمحن مرة أخري فمدت يديها تشاركني، إحتضنتني صفاء وبدات تبادلني القبل وتتحسس ظهري حتي وصلت لمؤخرتي تداعبها، كنت أرغب فى الشعور بلسانها يداعب شفراتي، فمددت يدي أبللها من مائي ثم مسحت بهم شفتيها وقبل أن تنطق بكلمة هويت علي شفتيها المبللتان من ماء كسي الثمهما وأدخل مائي بفمها مستخدمة لساني، كنت أقول لها بمخيلتى لا مجال للتراجع الأن ... يجب أن أذيقك كسي لتطفئي لهيبي، عندما إعتادت صفاء على طعم مائي لم تمانع بل بدأت تبادلني شفة بشفة ولسان بلسان، قمت سريعا لأغير وضعي فوضعت رأسي بين فخذيها معطياها مؤخرتى وكسي ليقابلا وجهها، وبدأت الحس كسها بعنف شديد فقد كان كبر حجمه مغريا وكانت رائحة الكريم المعطرة تجعل من طعمه كسا لذيذا وكأنه وجبه أعدت لجائع، لم تبدأ صفاء بلحس كسي كما رغبت بل كانت تمد يديها تتحسس مؤخرتي وتعتصر فلقتاي فقط، عندها تمددت عليها وأطبقت بكسي على فمها وأنا أحرك وسطي فاركة كسي بفمها وما هي الا لحظات وتعلمت صفاء كيف تلحس كس انثي، بيدوا أن كسي قد أعجبها فلا يزال ككس بكر فهوت عليه تقبيلا بينما تعتصر مؤخرتي عصرات مؤلمة لكنها ممتعة، مرت علينا حوالي دقيقتان لنبدأ فى الإرتعاش ولتخمد نار جسدينا فغستلقيت عليها كما أنا واضعة رأسي على فخذها محتضناه وكأنني أخشي أن افقده عشرة دقائق قضيناها فى صمت تام حتي التقطنا أنفاسنا لاقوم بعدها وأستلقى بجوارها احتضنها وأتلمس جسدها بينما هي تبتسم وتقول لي ايه بس اللي عملناه ده ... عمري ما كنت أتخيل إني أعمل كدة ... بس بصراحة مش ممكن المتعة دي، قلت لها الظاهر إنك من زمان ما إتمتعتيش، قالت لي ايوة ... كنت نسيت كل الحاجات دي ونسيت المشاعر دي خلاص، وعندها إلتفتت لي وضمتني وطبعت قبلة على خدي وقالت لكن إنتي حييتي جسمي من تاني، إبتسمت لها وقبلتها ونهضنا، كنا عاريتان وكان الخجل بيننا قد زال فبدأت كل واحدة تتمعن فى جسد صديقتها فقالت لي بصراحة جسمك رائع، ثم نظرت لجسدها وقالت أنا تخنت خالص، مددت يدي أهز لحم جسدها فترتج كلها وأنا اقول لها إنتي زي العسل، ضحكنا سويا ثم ذهبت تبحث عن ملابسها بينما توجهت أنا أحضر لها كيلوتها الذي نسته لدي بالأمس فضحكت عندما رأته وقالت حرام عليكي يا مديحة ... دا انتي روحتيني امبارح وكنت فى حالة وحشة خالص ... ما حسيتش اني مش لابسة كيلوت غير لما وصلت البيت وكنت كل ما افكر اني من غير كيلوت اهيج اكثر، ومدت يدها لتأخذ الكيلوت ولكنني جذبته وأنا أقول لا ... ده تذكار أنا حاحتفظ بيه، قالت لي تعرفى يا مديحة إمبارح من كتر هياجي حاولت أهيج نبيل وكنت حأموت ... لكن إبن الزانية إداني ضهره ونام زي الحمار ... مع إنه لو كان عمل حاجة حتي لو من ورا كنت حاجيبهم، عندها سألتها إنتي ممكن تجيبيهم لو إتنكتي من ورا، فقالت لما ب~أكون هايجة هياج شديد بس ... لكن غير كدة لأ بأحس بالقرف منه، قلت لها فى خبث وأنا أبتسم عاوزة أشوف، قالت بتعجب تشوفى ايه؟؟ قلت أشوف المكان اللي بيدخله فيه، لم أكن قد رأيت شرجاه بعد ولم أكن متخيلة كيف يدخل ذلك القضيب الضخم بذلك الشرج الضيق، فقالت لي يا ملعونة ... دا إنتي راجل وأنا مش واخدة بالي ... أنا أبتدي أخاف منك دلوقت، قالت تلك الكلمات وهي تضحك فقلت لها لأ بس عاوزة أشوف إزاي ممكن يدخل فى الفتحة الضيقة دي، فقالت لي خلاص ... كانت فى الأول ضيقة، ثم أردفت وهي تضحك دلوقت تعدي مترو الأنفاق، شاركتها الضحك بينما كنت أدفعها لتستلقي وأري شرجها، فتمددت على بطنها ورفعت فستانها وأنزلت الكيلوت حتي منتصف فخذيها وبدات أبعد فلقتيها حتي أري شرجها ولكن فلقتيها السمينتان كانتا تحجبان ما بداخلهما فطلبت منها السجود فسجدت وتعجبت حينما رأيت شرجها، كان شرجها واسعا بدرجة تمكنني من إدخال إصبعين سويا بدون أي ضغط فقلت لها وأنا أشعر فعلا بالخوف ايه ده يا صفاء ... ده واسع خالص، بينما كنت ادفع بإصبعي داخلها فمر سريعا بدون أن يبدوا منها أي رد فعل، فقالت لي طبعا وسع خلاص ... ليه كام سنة الملعون جوزي بيدقه، ضحكت عندما سمعت تعبيرها وأخرجت إصبعي لتعتدل فى جلستها وأنا أقول لها بصراحة أنا نفسي أجرب بس خايفة من الألم، فقالت لي أنا ما أنصحكيش تجربي ... كسك أحسن على الأقل ضامنة تتمتعي، فقلت لها لكن نفسي أجرب، فقالت لي وريني طيزك، إبتسمت فى خجل فدفعتني على الأريكة وقالت يلااااا، كنت لا أزال عارية فسجدت أمامها ليبرز لها شرجي فقالت وهي تمرر إصبعها عليه وتضحك يااااه طيزي المسكينة زمان كانت كدة، ضحكت معها وبدأت تحاول إدخال إصبعها وكانت أصابعها غليظة فأحسست بالألم وبدأ جسدي بالهروب فقالت لي عندك كريم للبشرة، قلت لها ايوة قالت لي هاتيه، قمت وأحضرته فأخذت القليل على إصبعها كأنها طبيب يستعد للكشف وقالت يلا وطي، سجدت أمامها لتبدأ فى دعك شرجي بالكريم وليتسلل إصبعها رويدا رويدا داخلي، بدأت أشعر مرة أخري بالألم فسحبت إصبعها لتأخذ المزيد من الكريم ولتعاولد تدليك شرجي، لن أكذب عليكم لقد كان تدليك شرجي يثيرني أما عندما مانت تحاول إدخال إصبعها كانت الإثارة تتبدد سريعا بفعل الألم، ولكن تلك اللعينة بدأت بإدخال جزء صغير وعندما شعرت بالألم بدأت أحاول التملص منها فأمسكتني من كتفي ودفعت إصبعها دفعة شديدة ليدخل بكامله فى شرجي، أحسست بالألم وصرخت وتمددت على بطني ولكنها لم تخرج إصبعا بل تركته بداخلي وهي تقول شفتي ... إنتي من صباع وتالمتي ... إبن الوسخة كان بيدخل فيا عمود نور ولما أرفض يضربني، كنت أقول خلاص يا صفاء بيوجع ... شيليه ... شيليه، ولكنها كانت تضحك وهي تحرك إصبعها بحركات دائرية بشرجي ثم سحبته دفعة واحدة فشعرت بأن شيئا ما خرج من روحي مع إصبعها، إعتدلت فى جلستي وأنا أتألم بينما تضحك هي وأنا اتعجب كيف إحتملت دخول قضيب بشرجها مر الوقت علينا سريعا وإقترب موعد عودة هاني من عمله فرحلت صفاء بعد قبلة طويلة على الشفاه ووعود بالتمتع غدا ثم غادرت وأعددت أنا جسدي كالعادة لهاني الذي لم يقصر فى حقي ورواه بينما لا يعلم بأنه يروي جسد يرتوي عشر مرات أخري بدونه، خطر ذلك الفكر على بالي بينما كان هاني قد إنتهي من متعتي وسمعت صوت أنفاسه وهو نائم بجواري، إعتدلت ونظرت لهاني بينما كنت أقول بأفكاري بماذا قصرت معي يا زوجي الحبيب ... أنا أحبك من داخل قلبي ... لماذا أفعل ذلك، وبدأت دمعة تسقط من عيني لأنام أول ليلة من وقت زواجي وعيناي مغرورقتان بالدموع صحوت يومي التالي وأنا متخذة قرارا بيني وبين نفسي بأ، أتوقف فورا عن عبثي، فهاني لم يسئ معاملتي مطلقا ولن أستطيع إيجاد شخص أخر يحبني ويعاملني كما هاني، القيت نفسي بحضنه أداعب تلك الشعيرات الموجودة بصدره، كان هاني لم يستيقظ بعد ولكنه أفاق علي عبثي بصدره إحتضنني فقلت له أنا بحبك يا هاني ... بحبك بحبك، فرد عليا بإبتسامته المعهودة وأنت روحي وقلبي وحياتي وعمري، كانت كلماته تلهبني فأشعر بها سياط على جسدي فلم أعد تلك الفتاه التي يعرفها، كم يد عبثت بجسدي منذ زواجي ... أأأأأه يا هاني سامحني، هكذا كنت أحدث نفسي بينما هو محتضنني، ليقول لي يلا لازم أقوم ... معاد الشغل، فقلت له لأ بلاش النهاردة خليك معايا، فقال بلاش دلع ... حاتأخر على الشغل، وقبلني ونهض ليغتسل ويرتدي ملابسه على عجل ثم يذهب لعمله وأعود أنا ثانية وحيدة، جلست طوال اليوم شاعرة بأرق وملل حتي جاء موعد جارتي صفاء، لم يكن لدي رغبه فى الذهاب لها فقد صممت على إيقاف جسدي عند حده، مرت نصف ساعة على موعدها لأجد صفاء طارقة على الباب وهي تستفهم لم لم أتي لها، فقلت لها معلش يا صفاء ... تعبانة شوية، فقالت لي طيب ثواني وحاجيلك أنا، بالطبع لم أكن أستطيع أن أرفض مجيئها فقد يكون فى ذلك إهانة لها، ذهبت شقتها ثم عادت ومعها شئ تخبئه تحت إبطها، دخلت صفاء وهي تقول بسرعة ... بسرعة ... فين الفيديو؟ فقلت لها ليه؟ فقالت معايا فيلم ... يلا نلحق نشوفه، أشرت لها على مكان القيديو أسفل التليفزيون، فذهبت مسرعة تضع الشريط بالفيديو وتأخذ الريموت لتجلس على الأريكة تعيد الشريط لأوله، فتحت التليفزيون وجلست بجوارها وأنا أقول فيلم ايه ده، فردت فيلم حيعجبك ... أخذته من واحدة صاحبتي النهاردة فى الشغل، فإنتظرت حتي بدأ الفيلم، لم يكن هناك مقدمة أو شئ من هذا القبيل بل إندفع صوت التليفزيون صائحا بأهات إمرأة فى قمة نشوتها، فزعت وأمسكت الريموت سريعا لأخفض الصوت وأنا أتسائل ايه ده؟؟؟ فردت فيلم سكس، فغرت فاهي فلم يسبق لى رؤية مثل تلك الأفلام، لم أستطع تفسير ما يجري أمامي أولا حتي أدركت أنه شاب رافعا فخذي فتاه بينما يمرر قضيبه بداخلها وهي تصرخ بينما شاب أخر يسد فمها بقضيبه، رفعت كفي على عيناي لكي لا أري وأنا أقول ياماما ... ياماما ... إيه ده يا صفاء، فضحكت وحضنتني وهي تقول نيك يا روحي ... ايه ما اتنكتيش قبل كدة، وضحكت بينما بدأت أنا أنزل يداي لأتابع ما يحدث وقد تبخرت كافة وعودي لجسدي فى لحظة، إتكأت على الأريكة واضعة رأسي على فخذ صفاء كما يستلقي *** بحجر أمه، كان فيلما شرسا عده شباب وعدة بنات يتنايكون بالطرق التي أعرفها والتي لم اسمع عنها من قبل فها هي فتاه ترقد شاب وتجلس على قضيبه ليخرقها كخازوق بينما يأتي الأخر ليؤتيها من شرجها بينما تأتي فتاه تلعق الجزء المتبقي بين القضيبين وأنا أصرخ إتنين ... قدام وورا؟؟؟ وصفاء تضحك على كلماتي، كانت أول مرة أعلم فيها أن أشكال قضبان الرجال مختلفة، فها هو الرفيع والسميك وأخر بقضيب قصير بينما هذا بقضيب طويل، فقلت لصفاء تعرفى اني كنت فاكرة إن كل الرجاله بتاعهم زي هاني بالضبط ... إيه ده ... كل واحد بتاعه غير التاني، فقالت صفاء ده انتى خام خالص، فقلت لها عمري ما شفت حاجة زي كده ابدا، وقتها إكتشفت أن قضيب هاني الضخم ليس بضخم فقد كان متوسطا بين قضبان الرجال فوجدت ما هو أصغر منه بينما كان هناك ما هو أكبر منه، وتعجبت لرجل ذو قضيب يصل قرب ركبته فكيف يمكن لأنثي أن تتحم لمثل هذا وقتها قلت لصفاء تخيلي لو زوجك بتاعه بالحجم ده وبيحطه فى طيزك .... ياااي يموتك، فردت صفاء لتدهشني بقولها أن قضيب زوجها أصغر قليلا من ذلك القضيب ولكنه يصل أيضا قرب ركبته، شعرت وقتها بالخوف فلم يبدوا على وجه جاري ما ينم عن أنه يمتلك وحشا بين فخذاه، بدأنا نتابع الفيلم بينما بدأت صفاء فى التمحن لترفع رأسي قليلا وترفع فستانها كاشفة افخاذها ولتعيد رأسي على لحم فخوذها مرة أخري، كان بالفيلم مختلف أنواع الجنس فرايت البنات يمارسن الجنس سويا كما فعلت أنا مع لبني وصفاء ولكنني لم أكن أتوقع أنه يمكن أيضا للشباب أن يمارسوا الجنس سويا بدون الإستعانة بالمرأة، فقد رأيت رجلا يأتي الأخر من شرجه لأقول لصفاء ليه ما تجيبيش لجوزك واحد زي ده وترتاحي، فضحكت وقالت بكرة الصبح ننزل السوق ندور على واحد ينيكه ويرحمني، ضحكنا بينما أتابع أنا هذا الشاب الذي بدأ يتمحن كفتاه، كان لكل تلك المناظر أثرها في أن تطلب أجسادنا المتعة فبدأت كل منا تتلمس جسد صديقتها وتعبث بتلك الكنوز المختبئة لدي صديقتها، وإشتعل جسدانا لنحول أحداث الفيلم الذي نشاهده الي حقيقة فلن يعلم السامع من أين تنطلق تلك الصرخات أهي من الفيلم أم منا نحن عبثت كثيرا بشرج صفاء ذلك اليوم كما تركتها تدخل إصبعها فى شرجي عدة مرات متأثرة بالمشاهد التي أراها، وقد أتينا نشوتنا حوالي خمس مرات وكانت النيران لاتزال تعصف بأجسادنا العارية، فكل منا قد شاهدت مشهدا أثار خيالها، فقد أثار خيالي مشهد لفتاه مستلقية عارية يحيطها عدد من الشبان يمدون أياديهم يعبثون بكل جزء منها بينما قضبانهم ترتضم بجسدها من كل جانب فهي تمسك بقضيبين فى يديها بينما هناك عدة قضبان أخري متناثرة على بطنها وعانتها وأفخاذخا حتي أن أحد الشباب كان يفرك رأس قضيبه على باطن قدمها العاري وينتهون بإنزال منيهم على كامل جسدها لتتقلب بجسدها على ذلك المني بينما أياديهم تعتصر جسدها، أما صفاء فأثارها مشهد لذلك الرجل ذو الوحش الضخم وفتاه تحاول الجلوس فوق قضيبه لتدخله بكسها بينما قضيبه يستعصي على الدخول بكسها لتأتي فتاه أخري وتضغط على كتفيها فيخترق ذلك القضيب الضخم جسد الفتاه الجالسه عليه ويدخل أغلبه بداخل جسدها فلا شك أنه قد رفع رحمها وأدخله بأمعائها بينما تصرخ صفاء وهى تقول عاوزاه يا مديحة ... عاوزاه ... نفسي فى واحد زي ده فى كسي، إختلطت أنواع المتعة فى ذلك اليوم فلم ندر بمرور الوقت علينا لنسمع طرق على الباب إنتفضنا من أماكننا ونظرت نظرة مسرعه للساعة وصرخت يالهوي، فقد كانت الساعة التاسعة إلا خمس دقائق وموعد عودة هاني فى التاسعة، أسرعت ألبس ملابسي بينما كانت صفاء لا تزال تترنح محاولة النهوض بينما تخونها عضلاتها المرتخيه، أسرعت للباب لأنظر من العين السحرية فوجدت محمود، عدت لها مسرعة لأقول لها إبنك برة، تحاملت لقوم فماذا سيقول إبنها لو رأها عارية بشقة جارتها فدفعتها سريعا لحجرة نومي بينما أطفئ التليفزيون وأجري لأفتح الباب، وجدت محمود يسأل عن والدته فقد تأخرت ووالده أرسله ليسأل عليها، فقلت له ايوة أهي جاية ورايا، كان محمود يحاول التلصص على جسدي بينما لم يكن ظاهرا منه شئ، وأأأه لو علم أن جسدي مغطي بالكامل بسوائل كسي وسوائل كس والدته، أتت صفاء على عجل وهي تقول خير يا محمود، فقال بابا بيسال إتاخرتي ليه؟ فقالت له قول له جاية حالا، فذهب محمود بينما قالت هي لي بهمس الفيلم فجريت وأخرجته من الفيديو وأحضرته بينما تقول هي أخبيه فين؟؟ ثم رفعت فستانها لتداريه بين فلقتي طيزها الكبيرتين ثم إستدارت لتسألني باين حاجه؟؟ فلطمتها على مؤخرتها وأنا أقول يروحوا فيكي فين ... يلا خليهم كلهم ينيكوكي، فضحكت وخرجت بينما أسرعت أنا لأستحم قبل عودة محمود لكيلا يكتشف رائحة جسدي المغطي برائحة شهوة النساء بينما كانت المياه تنساب علي جسدي فإذا بي أسمع صوت باب الشقة يفتح فقد عاد هانى، كان باب الحمام مفتوحا فقد إعتدنا على تركه مفتوحا فلم يكن سوانا بالشقة، تصنعت بأنني لم أسمع صوت الباب فقد كنت أرغب في أن يراني هاني عارية أستحم فلم يكن جسدي قد شبع بعدما رأيت تلك المناظر بالفيلم فكانت أشكار الأيور تترأي في مخيلتي وكأنها فيلم سينمائي فقد طبعت أشكال قضبان كل الرجال الذين تعروا بالفيلم في مخيلتي فجعلت جسدي كجمر نار متشوق لسوائل أيور الدنيا لتطفئ لهيبه، أعطيت ظهري لباب الحمام بينما بدأت فى الغناء على صوت خرير المياه وأنا منحنية أغطي كسي بالصابون، وصل هانى لباب الحمام ووقف يرمقني قال ايه الحلاوة دي، فتصنعت الذعر وكأنني لم أشعر به وصرخت لأقول بعدها بدلال إخص عليك يا هانى خضيتني، فبدأ هاني يخلع ملابسه علي باب الحمام وأنا أقول له بتعمل ايه؟؟ فقال بنظرة تدخل تحت ثنايا لحمي حأنيكك، وغندفع محمود عاريا معي تحت الدش يرتشف من المياه المتساقطة من جسدي بينما يداه تعبثان بثدياي، نظرت فى لمحة سريعة تجاه نافذة الحمام لأجد محمود إبن جارتي صفاء واقفا بالظلام يرمقنا، لم يكن من السهولة رؤيته بالظلام لكنني كنت أعلم اين يختبئ فكنت قادرة على تحديد ما إذا كان واقفا أم لا فقلت في فكري أيها الصغير سأجعلك تري عاهرة اليوم ... سأريك مالم تره فى حياتك، ثم إلتفتت لمحمود لأمسك رأسه المستقرة بين فخذاي وأنا واقفة لأدفعها أكثر على كسي بينما تأوهاتي تنطلق مدوية بالحمام، إستندت على الحائط فقد بدأ جسدي يخور وينزلق لأجد نفسي منزلقة بالبانيو بينما وقف هاني فأصبح قضيبه أمام عيناي، إنقضضت على ذلك القضيب فكنت أرغب فى إمساكه بشدة بينما صور أيور الرجال بالفيلم تمر أمام عيناي، أخذت أتفحصه وأنا أقارنه بما رأيت ووجدت إختلافات شتي فأعتقد أنه لا يوجد رجلان لهما نفس شكل القضيب، إنهلت على قضيب هاني ألثمه قبلا ولحسا وأوقات عضا، فكنت أشتهيه بشدة حتي جعلته قذف أول مائه ومنعته من الحركة وقتها فقد تحكمت فى حركته عن طريق القبض على خصيتيه فلم يستطع هاني الإبتعاد وقت إنزاله لينزل أغلب مائه على وجهي، لقد رأيت ذلك بالفيلم وكنت أريد تجربته، لم أرحم هاني بعدما أتي شهوته بل ظللت قابضه على ذلك القضيب أمنعه من الإرتخاء مستخدمة لساني لتداعب رأسه وتلك الفتحة الضيقة بمقدمة رأسه، وفعلا نجحت فى غزو قضيبه ليغزو هو بعد ذلك جسدي، فقد تحاملت على نفسي حتي وقفت فلم أرغب فى الرقود لكي أجعل محمود يري ماذا يفعل هاني بجارته التي إستمني بطيزها وبكفها، فواجهت الحائط مستندة عليه بينما أعطي ظهري لهاني حانية ظهري ليبرز كسي من الخلف، ولم يتأخر هاني بل إنهال قضيبه على كسي بلا هوادة بينما كنت أنا أطلق صرخاتي وأطمئن بأن الصبي يراني، بدأت أأتي نشوتي عندها لم أستطع التحكم وإنهرت جاثيه فلم تستطع قدماي تحمل جسدي وليطلق هانى لقضيبه العنان فيغدو ويدنو برحمي حتي أنزلنا سويا ,إستلقينا منهكين تحت المياه فى البانيو مرت الأيام علي ذلك المنوال فصباحي وحدة لا يؤنسها سوي بعض المكالمات للبني وفي المساء تعبث صفاء بجسدي ليليها هاني ليلا بينما أقتنص بعد الأوقات لأثير محمود الصغير وأتمتع برؤيته هائجا ومكبوتا لا يستطيع فعل شئ، حتي أتي يوم سمعت طرقات على الباب صباحا فإرتديت روبي وسترت جسدي لأجد إسماعيل بواب البناية يخبرني بأنه مضطر للذهاب لبلدته اليوم مع زوجته وقد يعودون مساءا، وهو يمر على كل السكان ليخبرهم قفد يكون أحدهم محتاج شيئا كان إسماعيل البواب رجلا فى حوال الخامسة والأربعين من عمرة صعيدي الأصل يرتدي دائما الزي التقليدي لأهل الصعيد فتغطي رأسه عمامة كبيرة بينما يرتدي جلباب غالبا يكون أزرق اللون، وكان متزوجا من فتاه لم تؤتي عامها الثامن عشر بعد فقد تزوجها حديثا بعدما طلق إمرأته الأولي وكانوا يعيشون بغرفة خلف البناية مدخلها من أسفل السلم ويعيش معهم والده الكفيف وقد جاوز الخامسة والستين، سألت إسماعيل إذا ما كان سيترك واله أم سيأخذه معه فقال بأن والده رجل مسن وكفيف وهو لن يتأخر فسيعود قبل الثامنة ليلا ولذلك سيتركه، أغلقت الباب ورحل إسماعيل لأعود لوحدتي ومللي، أمسكت التليفون لأهاتف لبنى ولكننى وجدت الخط مشغولا، فوضعت السماعة لا أدري ماذا افعل كان ذهني دائم التفكير فى الجنس ولازالت صور أيور من رأيتهم فى الفيلم تمر أمام عيناي فأتخيل جسدي ملقي وسط هذا الكم من الأيور ترتطم بلحمي من كل إتجاه، وقتها بدت إلى فكرة، كانت فكرة خبيثة فلماذا لا أري قضيب ذلك الكهل الكفيف اليوم؟؟ إنه وحيد اليوم كما أنه لن يستطيع رؤيتي ولن يعلم من دخل الغرفة، بدأت تلك الفكرة تختمر بذهني وبدأت أفكر كيف أستطيع رؤية قضيبه وربما إمساكه لأعلم هل يختلف ملمس أيور الرجال أم كلهم واحد نظرت فى الساعو كانت حوالي العاشرة صباحا وأغلب سكان البناية بالخارج الأن فى أعمالهم والأطفال بمدارسهم وتكاد تكون البناية بالكامل فارغة، فتحت باب الشقة ووقفت أنصت بالسلم إذاكان هناك أصوات ولكنني وجدت الهدؤ يسود المكان فتسللت نازلة حتي وصلت للدور الأرضي وأنا أتلفت حولي لكي لا يراني أحد وألقيت نظرة على تلك الغرفة الصغيرة التي يسكن بها إسماعيل البواب فوجدت الباب مواربا وذلك الكهل ممددا علي السرير ولكنه مستيقظ فقد كان كمن يكلم نفسه، صعدت السلم سريعا عائدة لشقتي وأنا أفكر كيف أري قضيبه اليوم بدون أن يشعر أحد، دخلت المطبخ وأعددت موب من شراب المانجو بينما أذبت به حبتان من دواء مخدر، أخذت الكوب بينما قلبي ينبض بشدة ونزلت مسرعة لأقف أمام باب الغرفة، مددت يدي لأفتح الباب فأصدر الباب صريرا تنبه على أثره ذلك الكهل فقال بصوت علي مين ... مين؟؟ ونهض جالسا على طرف السرير، لم أرد ولكنني دخلت وأمسكت يده لأضع بها كوب العصير وبدون كلمة خرجت مسرعة أراقبه من خارج الغرفة، كان يتمتم بكلمات لم تصل لسمعي بينما يتحسس الهواء بيده ويده الأخري ترتعش بكوب العصير لتسيل منه قطرات على الأرض، لحظات وقرب الكهل الكوب من فمه ليتعرف على الرائحة ثم أخرج طرف لسانه يتذوق ما بالكوب ويبدوا أنه قد إستحسنه فجرعه بسرعة وقد ظن أن فاعل خير قد أهداه كوب العصير بينما لم يعلم بالطبع أن فاعل الخير هو شيطان إمرأة تنوي به ما تنوي صعدت شقتي فيجب أن أتركه حوالي ربع ساعة حتي يسري مفعول المخدر بجسده، كنت خائفة فها أنا اول مرة أفعل ما أفعله ولكنني كنت مشتاقى أن أري قضيبه وأنا أقول لنفسي سارفع ملابسه وأري قضيبه واعود قبل أن يصحوا، مرت حوالي عشر دقائق لأفكر بالنزول مرة أخري ولكن ماذا لو إستيقظ وأمسك بي؟؟؟ ماذا سافعل؟؟ توجهت للمطبخ وأحضرت شريط لاصق عريض من تلك الأشرطة التي تستخدم فى إغلاق الكراتين وبعض الحبال وأخذت نفسا عميقا أشجع به قلبي المرتعد وفتحت الباب متوجهة لتعرية مستور ذلك الكهل نظرت من خارج باب غرفته لأجده ممددا على السرير بون حراك، دخلت الغرفة وبدأت أغلق الباب فأصدر ذلك الصرير فنظرت للكهل فإذا به مستسلم للنعاس لا يدري بشئ ممكا أعطاني المزيد من الشجاعة، أغلقت الباب جيدا بالمفتاح الموجود بداخل الباب وتوجهت نحو ضحيتي أرمقه بحذر، مددت يدي أهز جسمه فلم يستجيب لهزاتي فتوجهت ناحية قدماه ورفعت جلبابه لأنظر من تحته وأنا متوجسه، كان تحت الجلباب مظلما فلم أر شيئان فتشجعت وبدأت أكشف الجلباب عن جسده حتي وصلت به لمنتصف جسده، كان يرتدي شورت أبيض يستر به عورته فمدت يدي مهي ترتعش مقتربه من بين فخذيه فقد كان يبدوا من تحت الشورت شيئا كثعبان عريض، لمست أصابعي هذا الشئ من فوق الشورت وبدأت أتحسسه بيدي، وقتها خفت أن يصحوا من سباته فأمسكت بقطعة من الشريط اللاصق أكمم بها فمه ثم ربطت يداه سويا بالجزء العلوي من السريرمستخدمة أحد الحبال وبالباقي من الحبال ربطت كل قدم من قدماه بأحد أرجل السرير السفلية وها هو صار الكهل بدون حراك حتي لو صحا من غفلته بدأت أسحب الشورت ليظهر شعر عانته ثم بدأ شيئا اخر يظهر، كانت دقات قلبي عالية وأنا أري قضيبه فقد ظهر قضيبه بالكامل، كان قضيبه طويلا وهو مدلي فقد كان مدلي ساقطا بين فخذيه ورأسه مضطجعة على سطح السرير بدأت أمرر يدي علي ذلك المخلوق لأتحسسه من جذوره وحتي رأسه ثم تشجعت لأقبض عليه وأضعه فى كف يدي، كنت قابضه عليه بإحدي يدي بينما يزيد من طوله ما يملا قبضه أخري علي قبضتي فقد كان طوله تقريبا أكثر من ضعف طول قضيب هانى بقليل ولمنه كان شديد الإرتخاء ورأسه الثقيله تسقطه لأسفل، بدأت أداعب هذا الذكر واهزه وكأني أعبث بخرطوم مياه ثم إقربت منه بأسي لأتفحصه جيدا وياللعجب لقد كان هذا الكهل بالرغم من مظهره نظيفا فيبدوا أنه قد تحمم قبل ذهاب ولده ولكن هل يستطيع أن يتحمم بنفسه أم أن إبنه يحممه؟؟ وقد يجبر إمرأته الشابه أن تحمم والده الكهل الضرير ... فهل تحممه تلك الشابة وكيف تغسل له قضيبه؟؟ كلها أفكار كانت تدور برأسي وبدأت أتخيل تلك البنت اليافعة وهي تنظف قضيب ذلك الكهل، فلا بد أنه يقذف مائة من نعومة يديها، وإنطلقت مني ضحكة بصوت عالي وأنا أفكر بذلك، بدأت أتفحص قضيبه وأعدله وأقلبه وأنظر إليه من كل الإتجاهات، كان أرفع من قضيب هانى ولكنني لم أعلم هل سيزيد سمكه إذا إنتصب أم لا، بينما رأسه كانت أغلظ من باقي القضيب ولكنها ليست وردية اللون مثل هاني بل أغمق قليلا، ألقيت قضيبه علي بطنه لأتفحص خصيتيه كان جلد خصيتيه واسعا حتي أنني بدأت أجذبه فإقترب طوله من ثلث فخذه بينما البيضتان كانتا فى حجم يماثل حجم خصيتي هانى، عدت مرة أخري للقضيب وبدأت أتشممه ونظافته شجعتني على أن تبدأ شفتاي تتحسسان بشرته ورأسه ليبدأ كسي فى التبلل فقد بدأ جسدي يستثار من كثرة عبثي بقضيبه فبدأت أدخل ذلك القضيب فى فمي حيث كنت ألوكه كلبانة وهو مرتخي، لا أعلم كم مر من الوقت حينما شعرت ببدء حركة الكهل فقد إستفاق من غفوته، خفق قلبي وأنا متوجسة مما سيحدث ولكن الكهل لم يستطع النطق أو الحركة فقد كان مقيدا ومكمما، وتخيلت بماذا يفكر الأن وقد صحا ليجد نفسه غير قادر على الكلام ولا الرؤية ولا الحركة بينما يشعر بأن عورته مفضوحة ولا يعلم ماذا يحدث، لا بد أنه موقف صعب، مررت يدي علي قضيبه فإرتجف جسده كله بينما يصدر همهمات يمنعها الشريط اللاصق، إطمأننت عندما وجدته غير قادر على فعل شئ فعدت لعملي في قضيبه بفمي لتسكت همهمات الكهل قليلا ولم يمض أكثر من ثوان لأجده ينتفض فأخرجت قضيبه من فمي لأري ما به فوجدته قد قذف مائه بدون أن ينتصب قضيبه، ألقيت قضيبه على بطنه لينسال مائه على بطنه، تعجبت كيف قذف بدون إنتصاب؟ لابد أن له سنوات عده لم يحدث له ذلك وقد يكون لم يمر به فى حياته أن يضع أحد قضيبه فى فمه اثارني منظر مائه الموجود على بطنه فوجدت كسي يتبلل بشدة وبدأت أحتاج للجنس، قمت وخلعت كيلوتي الصغير وعدت مباعدة بين فخذاي وجاعلة رأس الكهل بينهما وبدأت فى الجلوس على رأسه لأدلك كسي على وجهه، بدأ العجوز يحاول إبعاد وجهه فيبدوا أنه من ذلك الصنف الذي يتقزز من ماء المرأة فقلت لنفسي أيها اللعين أتتقزز من مائي ... يا ويلك من ماء كسي، وأمسكت رأسه أعدلها وأبدأ أحرك كسي لتستضم أنفه بكسي، فباعدت بين شفراتي وجلست مباشرة فوق أنفه لتدخل بداخل كسي وبين شفراتي وبدأت أحرك وسطي مدلكة كسي بأنفه بينما أبتعد كل قليل لأتيح له التنفس لكيلا يختنق فقد كان لا يستطيع النتفس وأنا جالسة على أنفه ففمه مقفول وأنفه لا يجد هواء غير الموجود بداخلي، زادت مياهي لتغرق وجهه بينما علامات التقزز بادية عليه وكلما ظهرت على وجهه هذه العلامات أزيد أنا من مائي عليه ليتعلم كيف يحترم ماء الأنوثه، وفي هذا الوقت كنت أداعب قضيبه لأراه بعد الإنتصاب وقد كان بدأت تدب فيه الحياه وبدأت راس قضيبه تنتعش وكأنها تستنشق عبير الحياه مرة أخري إنتصب قضيب الكهل ولكنه لم يكن شدشد الإنتصاب كقضيب هانى الذي يشبه الصخرة حينما ينتصب، بل كان قضيبه به بعض الإرتخاء وطوله لم يزد عن طوله قبل الإنتصاب ولكنه إزداد فى السمك حتي بدت رأس قضيبه أقل قليلا من كرة التنس، نهضت من على أنف العجوز متوجهه ناحية قضيبه أحاول الجلوس عليه، كانت تلك الرأس الغليظة عائقا أمام دخوله فكانت أكبر بكثير من كسي الصغير ولكنني تحت تأثير الشهوة حاولت إدخالها حتي نجحت فى إدخال أولها ولكن تلك الرأس الملعونة سحقت أشفاري جاذبة أياهم لتدخلهم بداخل كسي أثناء دخولها مما أثارني كثيرا وأحسست بأني سأتي شهوتي، ففقدت أفخاذي القدرة على حمل جسدي لتنطلق رأس قضيب الكهل متأثرة بثقل جسدي وليونة وبلل كسي فتندفع بسرعة شديدة لتستقر مرتضمة برحمي بينما أحسست بتمزق مهبلي وأشفاري لأصرخ صرخة عالية أتت على أثرها نشوتي فخار جسدي مستلقيا على صدر الكهل، كانت تلك الصرخة هي الصوت الوحيد الذي سمعه الكهل فقد كنت حريصة ألا يسمع صوتي فلا يتعرف عليا بعد ذلك، لم يكن الكهل قد أتي مائه بعد فحاول التحرك بجسده ليطفئ شهوته ولكن القيد منعه فأصبح يشبه الأسد الجائع المقيد بينما أمامه قطعة من اللحم الشهي، إسترددت أنفاسي وبدأت الوقوف لأخرج تلك الرأس فلم يكن بباقي القضيب مشكله فلم يكن سميكا أما المشكلة كانت مع كرة التنس تلك الموجودة فوق القضيب، أحسست وقتها بأن روحي تخرج ولم أستطع إخراجها فقد كانت ملتصقة بجدران مهبلي بينما مهبلي منقبض عليها بشدة، حاولت التملص رويدا رويدا حتي بدأت تخرج فأحسست بفتحة كسي تتسع حتي شعرت بالألم ليقذف كسي بعدها تلك الرأس وأتحرر منها، جلست عند أقدام الكهل أنظر لرأس قضيبه بغضب شديد ولم اشعر إلا وأنا ألطمه على رأس قضيبه المنتصب فقد كان العجوز لا يزال فى شهوته وبالطبع يرغب فى المزيد، لكنني كنت قد حصلت على ما أريد فقمت إرتديت كيلوتي ورفعت شورت الكهل ولكن لم يغطي قضيبه فقد كان نصف قضيبه خارجا من الشورت منتصبا على بطنه، ثم سحبت جلبابه لأغطي قدماه وقمت لأفك قيد قدماه، كان يتلوي لينزل شهوته ولكن هيهات فيداه لا يزالا مقيدتان وفمه مكمم، توجهت ناحية الباب أفتحه بخفه وأنظر خارجا فلم أجد أحدا، عدت للكهل لأجذب عقدة الحبل المقيدة ليداه وأنطلق جارية خارجة من الغرفة لأتركه يفك هو كمامته بنفسه أسرعت على السلم منطلقة لشقتي لأدخل وأغلق الباب خلفي واقف ألتقط أنفاسي خلف الباب، نظرت حولي فوجدت عشي الذي أعده لي زوجي هاني بحبه، لأجد دموعي تنهمر فقد خنت زوجي ومع من كهل كفيف فى السبعين من عمره، يا زوجي الحبيب لماذا أيقظت المارد الكامن في جسدي، جلست خلف الباب أبكي حيث لا مجال لبكاء فقد خنته فعلا جلست خلف الباب على الأرض أبكي فقد شعرت بما فعلت بزوجي، كانت تدور برأسي أفكار كثيرة فلم أمن أمتلك تلك الشهوة قبل الزواج فهل أشعلها هانى ولم يستطع إطفائها؟؟ لو كان بجواري الأن هل كنت سافعل ما أفعل؟؟ ها أنا وجيدة طوال اليوم بينما تذوق جسدي طعم المتعة فكيف أنساها، كانت أفكار كثيرة تدور برأسي محاولة إلقاء اللوم على هاني ولكنني لم أقتنع فهو لم يقصر بحقي ويمتعني بينما لم تتمتع زوجة مثل صفاء، فهل يكون هذا ردي على حسن معاملته؟ أم أن بجسدي شيطان للمتعة يطل من جسدي طوال اليوم طالبا للجنس؟؟ بكيت بكاء مرير وللمرة الثانية أقرر أن أكبح جماح جسدي وأمنعة من تلك المتعة المحرمة فى ذلك اليوم كنت فى حالة نفسية سيئة ولم أذهب لصفاء كما لم أفتح الباب عندما أتت طارقة وبدأت أغلق نافذة الحمام أمام أعين محمود، فقد كنت أحاول جاهدة أن أحجب كل ما يمكنه أثارة شهواتي، بينما بكيت ليلا فى حضن محمود كثيرا وهو يتسائل عن السبب وبالطبع لم أستطع أن أقول له شيئا ولكنني كنت أقول له أن وحدتي طوال اليوم تجعلني محتاجة له ولكنني لاحظت أنه لم يصدقني تماما ومع ذلك لم يبخل عليا بحنان وكلمات تواسيني بينما كانت تلهبني فقد كنت أتمني أن ينهال علي جسدي ضربا لأكفر عن خطيئتي مر أسبوع وأنا محافظة على جسدي فلم أفعل شيئا ولم تلمس صفاء جسدي ولم يري محمود ما كان يراه، حتي أتي يوم كنت أرغب في التسوق لشراء بعض المستلزمات، فقد إستأذنت من هانى وطلب مني الإنتظار حتي يوم أجازته ليصحبني بالسيارة فقلت له أن نزولي أفضل من جلوسي وحيدة فتركني بكرمه المعهود أتخير ما اراه مناسبا، فنزلت حوالي العاشرة وكان لا بد لي من إتخاذ وسيلة مواصلات وكان أفضلها مترو الأنفاق حيث أنه سريع وقريب من منزلي ركبت المترو ولم يكن مزدحما فقد كان أغلب الناس بعملهم والطلة بمدارسهم فكان ذهابي سهلا حيث إشتريت عدة فساتين وبعض الملابس الداخلية، أما عند العودة فقد كانت الساعة تقترب من الواحدة ظهرا فوجدت محطةالمترو شديدة الزحام ما بين طلبة وعمال وموظفون الكل عائد لمنزله، وصل المترو فوجدت هجوم من الناس عليه فأثرت أن أبتعد قليلا لأخذ المترو التالي ولكنني وجدت أن إزدياد الناس بالمحطة يفوق معدل مرور المترو فكانت المحطة تزداد ازدحاما فقررت أن أركب أول مترو يمر، وفعلا بإقتراب المترو تأهلت للركوب وعندما وقف وجدت جسدي بين سيل جارف من البشر يتدافعون من كل إتجاه ووجدت جسدي قد دخل المترو مدفوعا بتلك الأجساد التي تحيطني، ولم أشعر إلا وأنا محشورة بالمترو بينما بدأ فى الحركة ومغادرة المحطة وجدت نفسي واقفة بين عشرات الرجال حاولت التحرك فلم أفلح، وما هي إلا لحظات إلا وبدأت أشعر ببعض الأيادي تمتد إلي جسدي بلمسات خفيفة، لم تكن تلك الأيادي تتلمس مكان محدد بل كان كل جسدي تحوطه الأيادي، فها أنا أشعر بكتف تحتك بثديي بينما هناك ماهو علي ظهري ووسطي بخلاف بطني، ما كان يتلمسني فى الجزء الأسفل لم أعلم هل هي أيادي أم إنها أيور أولئك الرجال الذين يحيطون بي، كان الجو خانقا وسط هذا الحشر، فحاولت التسلل لأجد سيدة أقف بجوارها ولكنني لم أستطع التحرك بينما رأيت إمرأة واقفة ليس ببعيد عني وكان وجهها جامدا بينما لمحت أسفل فستانها يتحرك فعلمت أنه يوجد أياد عابثة بجسدها أيضا، ولكن وجهها كان جامدا ولا تحاول التلفت للبحث عن مكان اخر إقترب المترو من اول محطة وبدأت حركة الناس تزداد ما بين مقترب من الباب ومبتعد، وبمجرد توقف المترو حدث نفس الإندفاع الذي حدث وقت صعودي فشعرت وكأنني داخل إحدي الغسالات كقطعة ملابس تلتف حول نفسها، أثناء تلك الحركة الشديدة شعرت بيد إمتدت إلى ثديي وأمسكت به بالكامل مع ضغطه مؤلمة للغاية وكأن من أمسك ثديي أراد أن يأخذه معه، بالطبع لم أستطع تحديد من فعل ذلك ومع حركة الدخول والخروج وجدت جسدي يقترب من تلك السيدة الواقفة فحمدت *** ووقفت أمامها وجها لوجه، بدأ المترو فى سيره ثانيه لتبدأ تلك الأياي تهتز من حولي بينما كان هناك رجلا يقف خلفي ويعطيني ظهره ولكنه يحك ويضغط مؤخرته بمؤخرتي، حاولت الإبتعاد والإقتراب من السيدة التي أمامي حتي إلتصق ثديانا ولكنه لاحقني وأعاد العبث بمؤخرته على مؤخرتي، لمحت تلك السيدة تعابير الإنتعاص على وجهي فإقتربت برأسها مني وهمست فى أذني لو إتكلمتي حتفضحي نفسك ... سيبيه يعمل اللي عاوزه ... اهي كلها عشر دقايق وكل واحد يروح لحاله وما حدش يعرف حد هنا، إندهشت لكلامها بينما كان هناك رجلا يقف ملاصقا لها من الخلف بوجهه، فلا بد أنها تشعر الأن بقضيبه على مؤخرتها وتتركه ليفعل بها ما يفعل، بدأ ذك الرجل الواقف خلفي يزداد فى إهتزازاته وضغطه على مؤخرتي وعندما لم يجد مني ردة فعل بدأ يمد يده من خلف ظهره وفرد كف يده واضعا إياه على إحدي فلقتيا، تخوفت من أن يراه احد ولكنني كنت بدأت أشعر بذلك البلل العين الذي يدل على بداية تقبل جسدي للجنس فوقفت ساكنه بدون حراك، بدأت يده تتحسس الفلقة وبالطبع إنكم تعرفون كيلوتاتي فهي دائما بسير يكون محشورا بين الفلقتين من الخلف بينما الفلقتين عاريتان تماما فكان شعورى بسخونة كف يده علي مؤخرتي أحد أسباب إزدياد هياجي فبدأت عيناي تنسدلان فى هدوء، بينما لاحظت تلك المرأة تبدل وجهي فإبتسمت وعلمت إنني تهيجت فإزداد إندفاع جسدها نحوي لينضعط ثديانا بشدة وتبدأ بطوننا بالتلامس تذكرت وقتها المشهد الذي أثارني بالفيلم للفتاه التي تحاط بإيور الرجال من كل إتجاه بينما كل رجل منهم يتحسس إحدي مناطق جسدها، وكان هذا ما يحدث معي الأن فأنا محاطة بالإيور ولا أعلم من أين ولا كيف تأتي اللمسات التي يكون بعضها سريعا والأخر هادئا بينما البعض الأخر عنيفا لدرجة الألم إقتربت محطتي وأعترف لكم إنني وقتها لم أكن أرغب فى النزول فكت أرغب فى إستمرار تلك الأيادي فى هتك عرضي، ولكنني قررت النزول وعندما بدأت الإستعداد للتحرك بعيدا وشعر بي ذلك الرجل الواقف خلفي ودعني بإدخال إصبعه بين فلقتي مؤخرتي ولم يخرج إصبعه سوي حركتي مبتعدة، وكما صعدت للمترو نزلت إيضا بفضل إندفاع الأجساد بينما يتخلل تلك الأجساد أيادي منتشرة تحاول لحاق ذلك الجسد ونيل جزء منه قبل خروجه من المترو أسرعت لمنزلي فقد كنت مهتاجة جدا وفي حاجة لأن أطفئ لهيبي، كنت أشعر بالبلل بين فخذاي وأنا سائرة فكان فخذاي ينزلقان كا منهما على الأخر بتأثير البلل، حتي وصلت منزلي لأسرع بخلع ملابسي ومعاينة كسي لأري ماذا يحتاج لأصبره حتي موعد عودة جارتي صفاء، وها هي وعودي قد ذهبت أدراج الريح للمرة الثانية فعندما حان الموعد المعتاد لزيارة صفاء ذهبت أقرع الباب لتفتح هي وهي تقول ايه ده يا مديحة ... وشك ولا وش القمر ... فينك من زمان، بينما رددت أنا بعبارة مقتضبة لأقول لها صفاء ... معلش انا مستنياكي عندي فى الشقة، وتركتها وتركت لها باب الشقة مفتوحا لتأتي فى خلال دقائق وهي تقول خير ... مالك يا مديحة، فدفعت باب الشقة أغلقه بينما إندفعت أحتضنها وأخلع عنها ملابسها وأنا أقبلها بينما لا نزال خلف باب الشقة، وكانت صفاء محتاجة أيضا للجنس فنحن لم نمارسه سويا منذ فترة فساعدتني فى خلع الملابس لنصير عاريتان وتعود مديحة مرة أخري لتنتهك الأيادي حرمة جسدها بإرادتها كان لقائنا أنا وصفاء شديد الحرارة فقد كانت حركانتا عنيفة وكأن كل منا تغتصب الإخري فقد كان جسدانا في شدة الإحتياج للجنس، وقد تعلم جسدانا أن للجنس المحرم طعم أخر من المتعة فأخذت كل منا تلعق جسد صديقتها بينما كانت صفاء مغرمة بالعض فقد عضت أثدائي ولحم مؤخرتي ولم تتركهما إلا عند صدور صرخة ألم مني بينما منت أنا مغرمة بالعبث بشرجها وإدخال إصبعي بداخله ولكن فى ذلك اليوم أدخلت إصبعين، إصبع من كل يد بينما كنت أجذب شرجها وكأنني أريد شقها نصفين ولم أتركها حتي شعرت بألمها فتركتها لأمارس نفس الحركة ولكن بكسها الذي إتسع لدرجة لم أكن أتخيلها، كان لقاء عنيف بمعني الكلمة لسيدتان تعطش جسدهما للجنس ولن يعلم معني تلك الكلمات سوي سيدة تعلم معني لقاء بعد تعطش جسدها للجنس إرتخينا بعدما أتت نشوتنا لنجد أجسادنا بالكامل ملوثة فإختلطت الأتربة الموجودة بالأرض بمياهنا لتلتصق بلحم أجسادنا، فدخلنا نستحم وعدت ثانية لمواربة النافذة لأسمح لمحمود بأن يراني ولكن تلك المرة سيري والدته تستحم معي، لم أفعل شيئا خارجا معها فى الحمام فلم أكن ارغب لمحمود أن يعلم بأن هناك علاقة بيني وبين والدته ولكنني فقط كنت أرغب فى إثارته خرجنا من الحمام تتساقط المياه من أجسادنا لنجلس على الأريكة نلتقط أنفاسنا بينما اسألها أنا عما إذا كان زوجها لا يزال يغزوا شرجها وهي تسالني عن سبب غيبتي وبالطبع كذبت كل منا على صديقتها فأنا تحججت بالتعب بينما قالت لي هي بأن زوجها لم يلمسها بينما كنت قد لاحظت إحمرار شرجها ورائحة المني به ونحن سويا مما يدل على أن زوجها كان للتو تاركا إياه قبل مجيئها، كانت أثار أسنانها باديية علي لحم اثدائي حتي يمكن للرائي أن يحصي عدد أسنانها بينما أنا اسألها ماذا لو رأها هاني فأخذت تدلك لي ثدياي لتزيل أثار الإحتقان مكان عضاتها وهي تقول لي وأنا أعمل ايه مع نبيل لما يدخل زبه فى طيزي يلاقيها وسعت وتشيل معاه إثنين تاني، قضينا بعض الوقت فى الضحك والعبث الرقيق بعد نشوة الألم التي أحدثناها بأجسادنا، حتي لإقترب موعد عودة هاني لترتدي هي ملابسها وترحل بينما أخذ أنا دشي المعتاد قبل مجئ هاني عاد هاني ليلا ليجدني فى حالة نفسية أحسن ومتعطشة للعبث فى الجنس فقضينا ليلة ذكرتني بأيام الفندق الذي قضينا به أيامنا الأولي، فتنايكت وإياه مبدعة بجسدي وتلويت كأفعي بينما يلتهم كسي قضيبه ويداي تعبثان بخصيتاه المدليتان صحونا اليوم التالي ليذهب هاني لعمله كالمعتاد بينما كانت أعجبتني رحلة أمس فى المترو فقررت تكرارها اليوم لمن مع بعض الإستعدادات، فإرتديت جلباب إسود سميك لا يظهر جسدي تحت تأثير أشعة الشمس بينما منت عارية تماما تحته لأترك للأيادي العنان في تدليك المناطق الحساسة من جسدي، كنت أعلم أن موعد الذروة لم يحن بعد فتريثت قليلا حتي ولكنني لم أصبر أكثر من الساعة الحادية عشر فخرجت مسرعة تجاه محطة المترو لأبدأ رحلتي مع جسدي صدمتني خيبة الأمل فقد كانت المحطة شبه خالية فالوقت لا يزال مبكرا على موعد الذروة ولم يكن موجودا سوي بعض النساء الذاهبات للتسوق وبعض الكهول وعددا من أولاد المدارس هواة الهروب وعدم الإنتظام فى المدرسة، وصل المترو فركبت لأجد أغلب المقاعد خالية فجلست بينما أغلي من شدة القهر فلم أجد المتعة التى توقعتها، ركب بنفس العربة ثلاثة أولاد من الفارين من حصصهم المدرسية وكانوا يجولون بعربة المترو يمرحون مرح المراهقة فكانت الألفاظ البذيئة تنطلق منهم بدون خجل، فكرت فقد أجد ضالتي من بينهم، كان جلبابي مغلق الصدر بثلاثة أزرار أولهم يصل لحد الرقبة أخرهم عند منتصف ثدياي، مددت يداي بخبث لأحل زرارين من الثلاثة تاركة الزرار العلوي مغلقا، فحدثت فتحة تمكن الناظر بجواري أن يرى ثديا أبيض مدلي، وكانت الفرصة سانحة أمام أولئك الأولاد ليروا أحد كنوزي حيث انهم كانوا يجولون بالعربة، وحدث ما توقعت فعند مرورهم لمحت أحدهم يخترق تلك الفتحة ليصل لذلك الثدي المدلي، وليصرخ فى أصدقائه ولا ... ولا ... ولا، ويأخذهم جانبا يحدثهم حديثا هامسا وليعودوا مرة أخري من نفس الطريق ولكن عيونهم كلهم موجهه لصدري بينما تظاهرت أنا بأني لا أشعر ونظرت خارجا من نافذة المترو لأتركهم يقعون فى فخي لحظات وأتي أحدهم ليجلس بجواري ولم تطل جلسته ليأتي الإثنان الأخرون يجلسون مقابلي بينما ثبتت نظري خارج النافذة، بدأت أشعر بالجالس بجواري يحرك فخذه ليلتصق بفخذي بينما نظراته تخترق تلك الفتحة بينما يتغامز مع صديقية ولم أبد أنا أي رد فعل، فقد ظهرت وكأني شاردة افكر فى أمر ما، وقد بدأ الصبي في زيادة إحتكاك فخذه بفخذي متلمسا سخونة جسدي، عندها نظرت نحوه فتوقف فورا خوفا مني وبنظرة سريعة رأيت ثلاثة قضبان منتصبة بين أفخاذهم تكاد تقطع ملابسهم، ولكنني أظهرت التأفف لأعود ثانية للنظر من النافذة، خاف الأولاد ولذلك إكتفوا بالنظر لثديي ليمارسوا عادتهم السرية على منظر جسدي عند عودتهم لمنازلهم، عند أحد المحطات نزل الأولاد بينما بدأ المترو فى التحرك ثانية عندها إقترب أحدهم من النافذة وقال لي بزك حلو ... أنا شفته كله ... تيجي أنيكك؟؟ كان المترو يبتعد بينما أسعدتني تلك الكلمات نزلت عند أحد المحطات لأعود فى الإتجاه المقابل وكانت حركة الركاب قد إزدادت وبدأ قليل من الزحام فمنيت جسدي بالمتعة وركبت المترو الذي كان أكثر إزدحاما ولكن كان لا يزال به بعض المقاعد الخالية فجلست وبعد قليل أتي أحد الركاب لبقف بجواري فنظرت ناحيته لأجد سوستة البنطلون الذي يرتديه وذلك التكور بأسفلها مقابلين تماما لكتفي، ومع إهتزاز المترو بدأ ذلك التكور يرتضم بكتفي وسرعان ما تحول من اللين إلى الصلابة لأشعر به وكأنه يحاول إختراق كتفي، ولم أكتفي أنا بالسكوت بل بدأت أبادله بعض اللكمات مستخدمة كتفي وأعلي ذراعي، وبدأ البلل العين يتسرب بين فخذاي ليعلن شهوتي كان المترو قد بدأ فى الإزدحام بشدة فقد قاربت الساعة الواحدة، وجدت نفسي لا أزال جالسة بينما أفتقد متعة الوقوف بين أولئك الرجال، فإضطررت للنزول من المترو لأركب الذي يليه ولأندفع كاليوم السابق بين الأجساد ولا أجد لنفسي مخرجا من بين تلك الأيادي العابثة تخيرت أحد الشباب كان شكله وسيما بعض الشئ لأعطيه مؤخرتي ولكنه كان يحاول الإبتعاد بقدر إمكانه، ولكن مع الزحام ومع منظر مؤخرتي التي تهتز أمامه على دقات المترو بدأ الشاب في ترك جسده لتبدأ المعركة بين قضيبه ومؤخرتي، فإنتصب قضيبه وبدأت أشعر به على لحم مؤخرتي غازيا بينما كانت هناك بعض الأيادي التي تمتدبين الحين والحين تتحسس لحمي وتغادر مسرعة أو تلك الأيادي التي تتعمد الإمساك بقوة وتشعرني بالألم فى أماكن جسدي الحساسة، كان الشاب الواقف خلفي رقيقا فكان بالرغم من إنتصابه إلا إنه كان هادئا مما طمأنني فألقيت بثقل جسدي بالكامل عليه لأفسح له المجال ليعبث كما يريد حتى أحسست بيده وقد بدأ يدخلها من بين فخذاي من الخلف محاولا الوصول لكسي فحاولت إحناء جسدي لأتيح له الفرصة وفعلا وصل لهدفه لأشعر بأصابعه تندفع برقة ليدخل فستاني بداخل فتحة كسي، مر الوقت سريعا ليكتفي جسدى فلم أكن راغبة فى الإنهيار وسط المترو فنزلت من المترو فى محطة منزلي مسرعة لأغلق بابي على نفسي أداعب كسي، فخلعت جلبابي الذي كنت أرتديه لأصبح عارية تماما، نظرت فى الجلباب فرأيت بقعة بيضاء فى الخلف علمت إنها نتجت من جفاف مائي وعنها صعقت، فهل كنت سائرة وواقفة بين الناس ويوجد بقعة من البلل بادية على ملابسي من الخلف تنم عما أنزله كسي .... يالخجلي دخلت تحت المياه بالبانيو أزيل مائي الذي لوث فخذاي وأزيل رائحة عرق البشر الذين كانوا يحيطون بجسدي بينما كان ما فعلته يمر أمام عيناي كفيلم سينمائي فكيف واتتني الشجاعة لألقي جسدي لألاف الأيادي تعبث بذلك اللحم الطري، كنت لا أزال أشعر بتلك الأيادي تتحسسني كلما أغمضت عيناي، وقفت أمام المرأه وبدأت أهز جسدي وكأنني بالمترو لأري كيف كنت أبدوا، فرأيت جسدي كله يهتز ردفاي يتموجان بينما أثدائي يصفقان سويا، أخفيت وجهي بكفي بينما أبتسم فقد خجلت من شكلي، فلو تعمدت الرقص لما بدأ مني ما بدا أمامي فى المرأه مرت سنة على زواجي لم يكن بها جديدا سوي أن شهوتي قد أصبحت شبه دائمة وصار تفكيري الغالب هو تفكير جنسي فلا أري رجل أو إمرأة إلا ونظرت لأحاول إستكشاف ماذا يخبئون أسفل ملابسهم، كما بدأنا أنا وصفاء نستخدم بعض أدوات المطبخ أو بعض الخضروات أثناء لقائنا لزيادة متعتنا الجنسية التي أصبح أشباعها فى شبه المستحيل، أما بخصوص رحلاتي بالمترو فقد صرت أكثر شجاعة وتعلمت كيف أختار الأشخاص الذين أجعلهم يحيطوا بجسدي فكنت أختار أغلبهم من الصبية المراهقين لسهولة إثارتهم ولخوفهم مني بنفس الوقت كما أن حركاتهم العشوائية كانت تثيرني أكثر من حركات ذوي الخبرة، كما أنني صنعت حوال أربع أو خمس فتحات دقيقة بذلك الجلباب الذي كنت أرتديه بحيث أنني متي جلست يمكن للبعض رؤية بعضا من لحمي الأبيض المختبئ تحت ملابسي لم يؤرق حياتي طوال السنة المنصرمة سوي عدم إنجابي فبدأت أتسائل كما بدأت أمي تتسائل معي فى حين أن هانى كان يري أنه شئ بيد **** ولنا أن نرضي بقسمتنا مهما كانت ولكنني أصررت أن نذهب للأطباء بحثا عن حل وفعلا أجرينا بعض التحاليل لتظهر نتائج هاني بأنه لا يعاني من شيئا كما أنني ظاهريا لا أعاني من شئ ولكن يجب إجراء بعض الفحوصات الإضافية للتأكد لم يكن وقت زوجي يسعفه للمرور معي على الأطباء فذهبت عدة مرات مع والدتي، وفي يوم من الأيام كان أحد الأطباء قد حولني لأجري مسحا للمهبل عند أحد الأطباء الشبان ويومها كانت والدتي متعبة وزوجي منشغل عني بأعماله فذهبت لصفاء أسالها إذا كان يمكنها أن ترافقني وإتفقنا على النزول فى السادسة مساء حيث كان موعد الطبيب فى السابعة، ولم نتوقف طوال الطريق عن الأحاديث الجنسية التي ألهبت شهوتنا فبدأت مياهنا تتساقط لأقول لها كفاية يا صفاء ... ايه اروح للدكتور يلاقيني مبلوله؟؟ بينما كانت صفاء تلاحقني بكلماتها القبيحة قائلة باقي من الوقت ساعة ويشوف كسك، وتكررها كل خمسة دقائق وكانها ساعة ناطقة حتى وصلنا للعيادة فقالت باقى من الوقت خمس دقائق ويشوف كسك دخلنا العيادة فإستقبلتنا أحد الممرضات، كانت العيادة خالية فلم يكن بها سوانا وأدخلتنا الممرضة فورا لغرفة الطبيب لتهمس صفاء فى أذني لتثيرنى أكثر دلوقت حيشوف كسك دخلنا للطبيب واعطيته ورقة التحويل، فيجب عليه أخذ عينه من الغشاء المبطن للمهبل لتحليلها، فقرع الطبيب جرس بجواره لتدخل علينا الممرضة وليدعوني للدخول خلف ستارة لخلع ملابسي، رافقتني الممرضة لتساعني وكنت أشعر بخجل شديد فمياهي ثائرة وزنبوري فى وضع الإستعداد من تأثير حديث صفاء، خلعت كيلوتي ووقفت فلم أكن أرغب فى الرقود منتظرة هدؤ هياجي ولكن الممرضة أمسكتني تدفعني لسرير ظنا منها إني خائفة، بالطبع أغلبكم يعرف سرير أمراض النساء ذلك السرير الصغير ذو القائمتين بالأسفل، رفعت الممرضة فستاني ورقدت وأتت لرفع رجلاي لتضعهما على القائمتان بينما تنظر بين فخذاي، إنطلقت منها ضحكة خفيفة ونظرت لعيناي فقد عرفت سبب تمهلي فها هو زنبزري قائما بينما وجدت البلل بين فخذاي، أحضرت قطنة وأمسحت البلل بينما كان قد أزداد من حركة يدها على كسي، إستدارت لتعلن للطبيب عن إستعدادي للكشف فأمسكت بيها أهمس إستني شوية، فعلمت أنني أخجل من أن يري الطبيب هياجي فمالت علي أذني تهمس، ما تتكسفيش ... كتير بيكونوا كدة، وتركتني لتعود مرة أخري مع الطبيب الذي جلس علي كرسي صغير موضوع بين فخذاي وأضاء نورا ساطعا مسلطا على كسي، بالطبع لقد رأي مدي إنتصاب زنبورب وذلك السائل الشفاف المنحدر من كسي متجها لشرجي، وكان رؤيتي لرأسه الموضوعة بين فخذاي يزيد إثارتي فشعرت بنبضات في جدران كسي ولابد أنه يري تلك النبضات الأن من فتحة كسي فحاولت ضم فخذاي لأداري عورتي، كانت الممرضة تقف بجواري مركزة عيناها بين فخذاي حتي بدأ مني ما ينم عن نيتي لإغلاق فخذاي فمدت يدها تدفعهما وهي تنظر لى بإبتسامة بينما كانت يداها تعتصران فخذاي أكثر من كونهما يحتجزانهما، يبدوا أن ذلك الزنبور قد أثار الطبيب فمد يده واضعا كفه على عانتي بينما إبهامه أسفل بظري مباشرة، ثم أحضر اله حديدية تعلم بها كل النساء اللائي ذهبن لطبيب النساء، فهي أله طويلة مدببة من الأمام وواسعة من الخلف يدخها الطبيب فى المهبل ثم يضغط عليها يتسع الجزء الداخلي فاتحا جدران المهبل ليستكشف الطبيب ما بداخل الكس الراقد أمامه، أدخل تلك الأله بداخل كسي ووسع بها مهبلي فشعرت بها كقضيب سميك قد إخترقني، بينما بدأ يدفع زنبوري تجاه عانتي فلم أتحمل لتخرج مني أحد أهاتي الشهير وتمتد يد الممرضة مسرعة لتغلق فمي، تعجبت وقتها فلا بد أن ذلك الطبيب يمارس الجنس مع مرضاه أمام أو بالمشاركة مع الممرضة، فها هي تمنع صرخاتي من الإنطلاق حتي لا تشعر صفاء الموجودة بالخارج، لحظات وأدخل الطبيب أله أخري رفيعة شعرت بها تتسلل على جدران مهبلي ليخرجها بعد ثوان ويضع ما بها بداخل علبة بلاستيك، ثم يغلق الألة الموجودة بداخلي ويسحبها من كسي، كدت أاتي شهوتي وهو يخرجها فقد كنت فى قمة الإثارة والهياج وكانت تلك الممرضة أحد أسباب هياجي بحركاتها التي تساعد الطبيب بها، رفعت يدها من فمي ولكنني كنت لا أزال راقدة غير قادرة على الحركة أو الكلام ليوجه الطبيب كلامه لي مباشرة إحنا خلصنا شغلنا ... تحبي تقومي؟؟ لم أكن اقوي على الرد فوجدت الممرضة تحضر لي منشفة بيضاء نظيفة وتضعها على صدري وهى تقول عضيها باسنانك، ولما وجدت نظرات الإستفسار على وجهي أردفت قائلة علشان الصوت، وإبتسمت إبتسامة ذات معني وأدارت ظهرها خارجة لتدير حديثا مع صفاء بينما عاد الطيبي للجلوس بين فخذاي ومد يداه يفتح كسي ولكن بأصابعه تلك المرة وشعرت بأنفاسه الحارة تقترب من عورتي، لقد علمت وقتها أنه قرر أن يطفئ شهوة تلك المريضة الهائجة فإنهال يلحس مياه كسي المتساقطة فكان يلحسها مبتدئا من شرجي وصاعدا حتي يصل لزنبوري، وجدت أن صراخي سيعلوا فأغلقت عيناي وأمسكت بتلك المنشفة البيضاء أعض عليها بأسناني لأكتم تأوهاتي، كان الطبيب خبيرا فى أماكن إثارة النساء فقد دفع جلد شفراتي ليبرز زنبوري وبدأ يضعه بين أسنانه العلوية ولسانه ويفركه فركا سريعا فكنت لا أعلم أما أشعر به هل الم من تلك الأسنان أم متعة من ذلك اللسان، تهيجت تماما وكدت أطالبه بإخراج قضيبه والبدء في غزو كسي، ولكنه قام وأحضر شريط قماشي وربط ساقاي وفخذاي بقائمتي السرير المرفوعة عليها قدماي فعدت غير قادرة على ضم فخذاي، ووجدته ينزل سوستة البنطلون الذي يرتديه ليخرج قضيبه، لم يكن قضيبه كبيرا فقد كان قصيرا ولكنه سميك، أغمضت عيناي فورا فقد كنت فى قمة خجلي وبدأت أشعر بقضيبه يدخل بجسدي، أأاه ها هو الطبيب ينيكني، كان قضيبه قصيرا فلم يصل لرحمي ولكن سمكه كان يفرك شفرتاي فركا شديدا بينما الطبيب لم يترك زنبوري فكان يفركه ويحركه بيده بينما اليد الأخري تعبث بمؤخرتي، لم يكمل الطبيب خمس دقائق حتى تغير وجهه ووجدته يمد إصبعه لشرجي ويدفعه دفعا شديدا فينزلق إصبعه بداخل شرجي بينما قضيبه كان لا يزال بكسي فشعرت بنشوتي تأتي بينما أخرج هو قضيبه مسرعا ليقذف على عانتي وبطني إسترخي جسدي ولم اعد قادرة على الحركة، ولكن الطبيب أغلق سوستة بنطلونه وكأن شيئا لم يحدث أعطاني ظهره وخرج لتدخل الممرضة، تقدمت نحوي وكان يبدوا عليها أنها تعرف أين ينزل الطبيب مائه، فقد توجهت مباشرة لعانتي ووجدتها تنزل رأسها وتلعق ماء الطبيب من على عانتي وبطني ثم تأخذ تلك المنشفة من فمي وتنظف بها جسدي من مائي وبقايا ماء الطبيب، ثم بدأت تحل قيود قدماي لأتحرر ولكنني كنت غير قادرة على إنزال قدماي للوقوف، وجدت الممرضة تهمس فى أذني ياريت تكون عيادتنا عجبتك ... انا باكون موجودة لوحدي الصبح لو تحبي ممكن نقعد ندردش مع بعض، ثم ساعدتني على النهوض لأرتدي كيلوتي وأخرج منهكة لصفاء الجالسة بالخارج وعيناها تتسائلان ماذا حدث خلف تلك الستارة البيضاء خرجت من العيادة متأبطة صفاء بعدما أخبرتنا الممرضة أن نمر بعد ثلاثة أيام لنعرف نتيجة التحليل ثم نظرت لي وهى تقول وياريت تيجوا الصبح علشان بتكون العيادة هادية، بالطبع فهمت رسالتها فخرجت من العيادة أتحامل علي صفاء فلم أقو على السير بعد فكانت ساقاي ترتعشان، ياله من طبيب فكافة الرجال يدفعون نقودا مقابل متعتهم بينما طبيب النساء يأخذ نقودا ويتمتع بمريضاته، كانت صفاء تسأل أسئلة بمعدل الف سؤال فى الدقيقة ايه؟ عمل أيه؟ ناكك؟ طيب حط ايده فين؟ طيب الممرضة خرجت ليه؟ كنا لا نزال بالمصعد بينما لم أرد علي أى من أسئلتها فرفعت وجهي ونظرت بعيناي وهى تقول ناكك؟ فإبتسمت ونظرت لأسفل أشعر بالخجل بينما فهمت هي بأن الطبيب ناكني بينما لم يكن يفرق بيني وبينها سوي ستارة، خرجنا من المصعد لنتجة للمنزل وفى الطريق رويت لها ما حدث بينما كانت تسأل على أدق التفاصيل فيما حدث، وصلنا المنزل وكامن هي مهتاجة بينما كنت أنا غير قادرة على الحركة فحاولت إثارتي ولم تفلح فبدأت تعبث بنفسها أمامي بينما عيناي نصف مغمضتان والم خفيف ينتاب شرجي من أثر إدخال إصبعه العنيف ولكنني لم أكن أشعر بالغضب من ذلك الألم فقد دفع إصبعه فى نفس اللحظة التي كنت أنتشي فيها فلم يسوئني ذلك بل أعتقد إنها ليست بحركة سيئة طالما علم الرجل متي يمكن أن يفعلها حيث تكون المرأة متقبلة لها مرت الأيام الثلاثة وجاء موعد إستلام نتيجة التحليل وقررت الذهاب صباحا لكيلا يكون الطبيب موجودا فلا أزال خجولة من رؤيته مرة أخري بينما أرغب في معرفة ما تضمره نفس تلك الممرضة اللعوب، فإرتديت ملابسي وتعطرت وتعمدت أن تكون ملابسي الداخلية مثيرة فلا أعلم لأي مدي يمكن أن تذهب تلك الممرضة، ثم نزلت متوجههة للعيادة بعد إجراء مكالمة تليفونية للتأكد من ظهور نتيجة التحليل وصلت للعيادة لتستقبلنى الممرضة بإبتسامة خبيثة ونظرات تعني الكثير من الكلام، دعتني للجلوس بينما تسأل عن أحوالي وكانت تعرف إسمي المذكور على التحاليل وعرفت أن إسمها نورا، وتعمل بتلك العيادة منذ خمسة عشر عاما، حينما كان هناك طبيب اخر قبل هذا الطبيب الموجود حاليا، كما أنها غير متزوجة فتقول بأنها لا ترغب في أن يمتلها أحد ويسيطر عليها فهي تحب أن تكون حرة بدون قيود، ثم فاتحتني فى الحديث فقالت عرفتي تروحي؟؟ فقلت ايوة، فقالت بس إنتي كنتي خلصانه خالص، فلم أرد ولكن أطرقت بعيناي تجاه الأرض فقالت نورا ما تتكسفيش ... عارفة انا ليا خمستاشر سنة ممرضة نساء ... اكثر من ربع الستات اللي بيجوا بيكونوا هايجين وقت الكشف ... حرام اصله محدش بيلعبلهم من تحت ... أغلب الرجالة عاوزة تحطه وخلاص ... وعلشان كدة الكشف بيثيرهم، كنت أرغب فى أن أقول لها بأنني لست واحدة منهن فأنا يعبث بجسدي يوميا أكثر مما يعبث بأجساد عدة نساء، قامت نورا من على المكتب ووقفت بجواري ومدت يدها على كتفي وهي تقول لكن قوليلي إتمتعتي؟؟ نظرت لها ولم أجب سؤالها بل سألتها أنا فقلت أنا مش عارفة ايه موقفك بالظبط ... إنتى كنتى عارفى الدكتور بيعمل ايه وكنتي بتساعديه انه يعمل في كدة، فردت بكل وضوح أيوة ... عارفة ... من أول ما شفتك وعرفت إنك مولعة كنت عارفة إنه حيعمل كدة، فقلت لها طيب وإنتي ايه موقفك، فردت لو كانت صاحبتك مش موجودة معاكي وكنتي لوحدك كنت حاشارككم ... لكن علشان هي ما تشعرش بشئ خرجت أكلمها، فقلت لها مش فاهمة ... تشاركينا إزاي يعني، فمدت يدها إلي ثديي تتحسسه وهي تقول كده، وبدأت تفرك ثديي بكفها وتداعبه ثم توجهت ناحية باب العيادة وأغلقته وعادت لتقول لي تعالي ندخل غرفة الكشف أحسن، لم اتحرك من مكاني فعادت لمد كفها لثديي وبدأت تفركه بكفها حتي بدأت الشهوة تتسلل لجسدي فأمسكت يدها لأبطئ حركتها على ثديي ولكنها حركت يدي ووضعتها بين فخذيها علي كسها مباشرة وهي تهمس برقة تعالي ندخل غرفة الكشف أحسن قمت أتبعها لندخل غرفة الطبيب وأغلقت الباب خلفها، إلتفت لها فإقتربت من وجهي مقدمة شفاهها كدعوة لشفاهي، لم أستغرق معها وقتا طويلا كتي أصبحنا عراه كيوم ولادتنا بينما ملابسنا متناثرة بكل مكان بالحجرة بينما أصوات أهاتنا تتردد بين جدران الحجرة ونحن متعانقين كل منا تتحسس كنوز الأخري حتي قالت لي بعدما أصبحت شهوتنا مشتعلة تعالي نروح على السرير، تبعتها فأرقدتني على السرير ورفعت فخذاي على القائمتان وإحتلت موضع الطبيب بين فخذاي لتأكل كسي بشراهه غير معتادة فلم تترك جزءا من ثنايا كسي لم ترضعه بينما كانت تعضه بعض الأوقات وتحولت أهاتي لصرخات أتلوي من المتعة، وفجأة سمعنا صوت باب العيادة بالخارج يفتح ففزعت ونهضت مسرعة وأنا أنظر إليها نظرة إستفسار وخوف فقالت مسرعة يظهر الدكتور وصل ... هو الوحيد اللي معاه مفتاح، أسرعت أمسك غطاء السرير لأستر لحمي العاري بينما هي تقول ما تخافيش عادي، ,انا أكرر يالهوي .. يالهوي، وفتح باب الغرفة ليدخل الطبيب بينما نورا تقف عارية تماما بدون خجل أو كسوف بينما أتدثر أنا بالغطاء محاولة تغطية لحمي الذي كان يطل من كل مكان متخذة نورا ساترا أختبئ خلفها، لم يفاجأ الطبيب بنا عندما دخل بل توجه مباشرة لمكتبه وكأنه لا يوجد شئ غريب هناك بينما يلقي التحية، فعلمت أنا أن نورا على إتفاق مع الطبيب وإنه كان يعلم بوجودنا قبل دخوله، كنا خلف الستارة بينما هو ذهب تجاه المكتب، نظرت لها نظرة غضب وأنا أقول أنا لازم أمشي حالا ... هاتي هدومي من برة، فبدأت تترجاني بينما أصر أنا على المغادرة، أثناء حديثنا وجدت الطبيب أمامي وجها لوجه يبتسم برقة ويوجه حديثه لنورا سيبي المدام على راحتها، فقالت نورا مسرعة لكن يا دكتور ..، فقاطعها قائلا باقولك خليها براحتها ... إحنا مش حنجبرها على حاجة، وأفسح لي الطريق لأخرج جارية من خلف الستارة ألملم ملابسي الملقاه على الأرض لأضعها على المكتب تاركة الطبيب ونورا خلف ستارة الكشف، تركت الغطاء يسقط على الأرض لأبدأ بإرتداء ملابسي وكنت حينها أستمع للحديث الداير بين الطبيب ونورا فهي تقول لأ لأ لأ بلاش الحتة دي بأغير منها، وتطلق ضحكة لعوب تعقبها بأهة، وجدت نفسي أقف أستمع لما يحدث حتي سمعت أصوات تدل على بدء النيك، فها هو الطبيب قد بدأ يضاجعها خلف الستارة فتخدرت مشاعري لسماع أصوات الأهات ولحمهما وهو يصفق سويا أثناء ضربات الطبيب المنتظمة بداخل جسد نورا، توقف الصوت فجأة لأجد الطبيب يخرج لي عاريا من خلف الستارة بينما كنت أنا لا أزال عارية كما أنا، نظرت فى الأرض من خجلي فقال لي إتفضلي يا مدام، كان الطبيب عاريا وقضيبه بارزا ولم أر فى حياتي قضيب بهذا الحجم الصغير فكان فى طول إصبعي تقريبا ولكنه شديد السمك، تقدم مني الطبيب وكأنه يساعدني على إتخاذ قراري فأمسك بيدي يقبلها وكأني ملكة متوجة وهو يقول إتفضلي، وجدت نفسي أتبعه خلف الستارة لأري نورا ممددة على السرير فاتحة فخذاها وهي تتمتم يلا حطه .. حطه ... مش قادرة، ولكن الطبيب أقامها من السرير ليرقدني ويرفع فخذاي على القائمتين ولتأتي نورا تضطجع فوقي وجها لوجه بينما قدماها مدليتان على جانبي السرير، أصبح كسانا متطابقان فوق بعضهما بينما بدأنا نحن نلثم شفاهنا ونتبادل القبل واللمسات، وتوجه الطبيب ليجلس بين فخذانا ويعبث بكسينا سويا، بدأت أهات المتعة تعلو منا بينما نورا تلحس حلمتاي وأنا أعبث بلحم مؤخرتها والطبيب يمرر لسانه بالتبادل بين كسينا، ثم قام الطبيب وبدأ يدخل قضيبه بداخل كسي ليعطيني بعض الضربات ويخرجة ليضرب كس نورا بعض الضربات الأخري فكان قضيبه يتبدل بين كسينا بينما نحن غارقتان فى متعتنا سويا، لم يستغرق الطبيب الكثير من الوقت فقد كان سريع القذف فوجدته يخرج قضيبه مسرعا حينما كان بكسي ليقذف فوق ظهر نورا وهو يتأوه كسيدة، ثم بدأ يمسح ما تبقي بقضيبه على مؤخرتي، كنا نتبادل أنا ونورا القبل حينما أتي بجوار رأسينا مادا قضيبه ليدخله بين شفاهنا، فتركت نورا شفتاي لتبدأ بلعق قضيبه بينما لم أجد أنا سو الخصيتان فبدأت أداعبهما، كان لذلك الطبيب أصغر قضيب وأصغر خصيتان أراهما بحياتي حتي جسده كان تقريبا خالي من الشعر كجسد سيدة، ام نكن أنا ونورا قد حصلنا على متعتنا بعد، وبالطبع لم يكن لدي الجرئة لأطالبه بالإستمرار ولكن نورا كانت معتادة على فعل ذلك معه فبدأت تقول للطبيب يلا .. يلا بقي خلص ... روح ورا نيكني حأتجنن، فذهب الطبيب مرة أخري لكسينا وبدأ يتناوب عليهما حتي أتت نورا شهوتها بينما لم أزل أنا محتاجة لقضيب أقوي من ذلك القضيب، نزلت نورا من فوقي وبدأ الطبيب يركز ضرباته المنتظمة لكسي أنا فقط بينما وجدت نورا تتوجه خلف الطبيب وتبدأ فى تحسس مؤخرته وتصفعه عليها، تعجبت لما يحدث ولن بصراحة أثارني ذلك كثيرا فوجدت نفسي بدأت أتلوي دافعة بجسدي بشدة تجاه ذلك القضيب القصير لأحاول إدخال ما أجد منه، ولكن نورا لم تتوقف عند هذا الحد بل جثت على ركبتيها وبدأت تلعق مؤخرته حتي أبعدت فلقتاه وأدخلت رأسها بينهما، كان جسد الطبيب يداري نورا فلم أستطع رؤية ما يحدث كليا ولكنني فهمت أنها تلعق شرجه لتقوم بعدها وأجدها تنظر تجاهي بينما الطبيب لا يزال يدفع بقذيبه بداخلي، ومدت نورا يدها خلف الطبيب لأسمع منه أهه شديدة فعلمت أن نورا قد أدخلت إصبعها بشرجه، لم أتحمل رؤية ذلك فوجدت نفسي أقذف شهوتي بينما نورا تحرك يدها بسرعة خلف الطبيب لأجده يتنفض ويخرج قضيبه ليقذف فوق بطني أكثر مما قذف من قبل ولتسحب نورا يدها من خلفه وتصفعه على مؤخرته وهي تقول شاطر ... شاطر ... دكتور شاطر، خرج الطبيب مسرعا من خلف الستارة بينما كنت لا أزال أنا ملقاه بدون حراك على السرير وبجواري نورا تتحسس جسدي وتقبل ثدياي، بينما عيناي كلها تساؤلات عما كان يحدث ولكن لم أكن أقوي على الكلام بعد، لأجد الطبيب يلقى التحية فقد إرتدي ملابسه بسرعة وخرج فجأة كما دخل فجأة تاركا خلفه نورا تساعدني على النهوض من على السرير جلست على السرير بينما جلست نورا بجواري، كنا لا نزال عاريتان كنت أرغب فى معرفة ما حدث فهذه أول مرة بحياتي أري ذلك، حتي فى الأفلام التي كانت تحضرها صفاء لنشاهدها سويا لم أري بها ما حدث اليوم بتلك العيادة، كنت قد بدأت ألتقط أنفاسي فبدأت أسأل نورا عما كانت تفعل بمؤخرة الطبيب فقالت وهي تربت على مؤخرتي بأبعبصه، ورنت ضحكتانا سويا بالغرفة لاقول لها لأ و**** قوليلي بجد، فقالت و**** و**** كنت بابعبصه ... هو بيحب كدة، سألتها إزاي، قالت لي إن الطبيب مالك العيادة الأول كان إسمه حسن وكان راجل نييك ... ما بيرحمش ... وكان عليه زب يقسم البنت نصين ... وعلشان كدة كانت البنات بتحبه ... وكان وقتها الدكتور شريف بيتمرن عندنا فى العيادة و..، ثم ضحكت بينما أنصت أنا لأسمع باقى القصة، فأردفت نورا تقول وفي مرة قال لي الدكتور حسن وأنا معاه إنه بينيك الدكتور شريف ... طبعا ما صدقتش وطلبت منه إني أشوف بعيني فقال لي خلاص اوريكي ... ومرة إتفق معايا إني أدخل عليهم فجأة وفعلا دخلت ولقيت الدكتور شريف نايم على سرير الكشف ورافع رجليه زينا بالظبط ... والدكتور حسن شغال ينيك فيه، ضحكنا سويا حتي كدنا نقع على الأرض وسألتها وبعدين، فقالت بس ... دعني الدكتور حسن علشان أشاركهم فنمت أنا على السرير وناكني الدكتور شريف وكان الدكتور حسن بينيكه وقتها، سألتها طيب هو بيعمل كدة مع كل مريضة، فقالت لي لأ طبعا لكن فيه زباين حلوين زيك إنتي ... أول ما بيكشفوا بيكونوا هايجين وزنابيرهم بتفضحهم ... وقتها ممكن يحصل اللي حصل، كنت غير مدركة لما حدث بعد فها هو طبيبي شاذ جنسيا وقمت أرتدي ملابسي فقد مضي بي الوقت سريعا لأفبل نورا وتدعوني لتكرار ما فعلنا وهي تقول المرة الجاية إنتي اللي تبعبصيه ... ماشي؟ فضحكت وخرجت من تلك العيادة العجيبة متوجهه لمنزلي قابلت صفاء مساء لأروي لها ما حدث بالتفصيل فضحكت ملئ شدقيها وكانت ترغب مني القيام الأن للذهاب لذلك الطبيب وهي تقول قومي ... قومي نجيبه لجوزي نبيل ينيكه ... خليه يرحم طيزي شوية، فجلسنا نضحك بينما وجدتها راغبة فعلا فى الذهاب لذلك الطبيب، فقلت لها أصبري كام يوم ونروحله تاني مرت سنتان بدون تغيير يذكر، فأنا لا أزال أتمتع بممارسة الجنس بشدة ولا أضيع أية فرصة أجدها سانحة لجسدي، فعلاقتي بصفاء جارتي لا تزال قائمة بينما كنا نتردد على الطبيب سويا لنمارس أربعتنا الجنس سويا ونعامل الطبيب كفتاه ولن بزنبور متضخم قليلا، ولكن لم يستمر الطبيب معنا طويلا فقد تم القبض عليه في إحدي قضايا الشذوذ الشهيرة فى مصر بذلك الوقت، ولم يظهر بعد ذلك، أما علاقتنا بنورا كانت لا تزال مستمرة، أما فيما يخص محمود إبن جارتي صفاء فقد توقفت عن إغوائة فقد إقترب من الرجولة فبدأ شعر شاربه فى الظهور وحجبت أنا عنه سبل رؤية جسدي، أما لبني فكنا لا نزال على إتصالاتنا الهاتفية سويا بينما كنت أتوحشها كثيرا فقد كانت هي الوحيدة التي أشعر تجاهها بمشاعر تكاد توازي مشاعر الحب التي لا أزال أكنها تجاه زوجي هاني، أما عن علاقتي بهاني فقد مرت بفترات توتر كان سببها ضميري الذي يؤرقني على خيانتي له بينما كان هو مثالا للمعاملة الجيدة، فكنت أثور أوقات بدون سبب لعله يصفعني أو يطلقني ليرتاح ضميري فقد علمت أنني فقدت السيطرة على جسدي ولم أكن أرغب لذلك الإنسان الحنون أن يرتبط بمن هي مثلي، ولكنه كان يتقبل غضبي ويرد بكلمات هادئة تجعل دموعي تنهمر وأرتمي بحضنه طالبة الحماية من ذلك الجسد الذي خرج عن السيطرة كان أيضا ما يؤرقني هو عدم إنجابي حتي الأن بالرغم من تأكيدات الأطباء بأنني سليمة وكذلك محمود وقد قالوا أنه توجد نسبة عشرة بالمئة من الحالات لا يعرف سبب لعدم إنجابها، ولم يهتم محمود بذلك الموضوع فكانت كل حياته هي عمله وأنا على حد علمي حتي أتي يوم كنت قد إنتشيت مع صفاء ثم جلسنا عرايا بعد نشوتنا على الأريكة نتحدث كعادتنا، فحدثتها بخصوص عدم إنجابى وإن ذلك الموضوع يؤرقني كثيرا، ولربما إذا كان لدي *** فقد يشغل حياتي عما أصبحت عليه الأن، فقالت لي صفاء فيه حل أخير لك، أنا ما كنتش عاوزة أقول لكي عليه، فقلت لها بسرعة ايه ... قولي، فقالت فيه واحد إسنه الشيخ ياسين ... مان جنب بيتنا قبل ما أتجوز ... وبيقولوا عليه بيعمل العجب، فقلت لها ايه يا صفاء حأروح لدجالين؟؟ فردت أنا ما كنتش عاوزة اقولك ... لكن حتخسري إيه؟؟ فكرت سريعا فعلا ماذا سأخسر فقلت لها طيب أنا حأقول لهانى وأخد رأيه ... وإذا وافق نروح بكرة، فإتفقنا على ذلك ولكن هانى رفض بشدة قائلا حنلجأ للدجل ... دي حاجة بتاعة **** ... أنا مش عاوز عيال خالص أخبرت صفاء فى اليوم التالي فقالت لي تعالي نروح ونرجع بسرعة من غير ما يعرف ... يلا يمكن يجيب نتيجة وتحبلي، قمت مسرعة أرتدي ملابسي لننزل متوجهين للشيخ ياسين، كان بمنطقة شعبية شديدة القذارة، فهو موجود بدور ارضب بأحد البنايات القديمة المظلمة، دخلنا لنجد أنفسنا فى صالة مليئة بسيدات ورجال جالسون فى أنتظار دورهم للدخول للشيخ بنما تقدمت تجاهنا سيدة فى الخمسين من عمرها تسأل عما نريد فقالت لها صفاء عاوزين نقابل الشيخ، فقالت العجوز خير؟ فردت صفاء عاوزين نسأله فى شئ، فقالت العجوز مقدمة كفها أماما مئة جنيه، فتحت فمي من الدهشة ولكن صفاء قالت لي إدفعي رسم الأستشارة، أخرجت النقود من حقيبتي وأعطيتها للعجوز التي قالت إتفضلوا إستريحوا لما يجي عليكم الدور، جلسنا بجوار بعض السيدات وكانت رائحة بعضهن نتنة من القذارة بينما كان مظهري أنا وصفاء غريبا وسط ذلك المجتمع، فقلت لصفاء أنا مش قادرة أقعد ... بلاش ... يلا نروح، فقالت صفاء إستني، وقامت تجاه العجوز لتحدثها ثم عادت قائلة عاوزة خمسين جنيه تاني علشان ندخل بدري، أخرجت النقود واعطيتها لها، فدعتنا العجوز للدخول فورا، دخلنا من باب ضيق لنجد أنفسنا في غرفه قليلة الإضائة بينما رائحة البخور تتصاعد وتملا المكان، يجلس بوسط الغرفة شخص لم أستطع تبين ملامحه من الظلام وذلك البخور المنتشر ولكن كان يميزه ذقنه الطويلة البيضاء، قال ذلك الشخص بصوت قوي أجش إتفضلوا ... خير يا مدام ... مالك ... جوزك إتجوز عليكي ولا مافيش أولاد؟؟ لم استطع الرد فقد كان صوته مخيفا فأجابت صفاء بصوت مرتعش المدام ما عندهاش اولاد يا سيدنا، فألقي الشيخ بعض البخور بالجمر الموجود أمامه وهو يصيح بصوت مخيف ليتمتم بعدها بما لم نفهم، ثم يمد يده بورقة وهو يقول الحجاب تبليه ... فى ميتك تنقعيه ... يوم كامل ... من غير ما يدخل عشك داخل، لم افهم شيئا فقلت له يعني ايه فصرخ بصوت مرعب إنصراف ... إنصراف، فخرجت مسرعة أنا وصفاء بينما ترتعش قدمانا من الرعب، وقفت خارج الحجرة أقول لصفاء أنا ما فهمتش حاجة، فندهت صفاء على العجوز وقالت لها كلام الشيخ لتفسره فقالت العجوز يعني تحطي الحجاب جواكي، فنظرت لها نظرة إستفهام فقالت في كسك يا شابة ... تحطي الحجاب فى كسك يوم كامل يتنقع فى كسك ... وما يدخلش كسك حاجة غيره ولا حتي جوزك ... تسيبي الحجاب يوم كامل وتجيلنا تاني والحجاب جوة جسمك خرجت مسرعة مع صفاء وأنا أقول لها أنا مش ممكن أعمل حاجة زى كدة أبدا ... مستحيل ... مستحيل، فقالت صفاء خلاص ... ولا كأننا شفنا حاجة ... إنسي الموضوع، وصلت البيت وأغلقت باب الشقة على نفسي أفكر بما حدث، وأخيرا قررت أن أجرب فلن أخسر شيئا، أدخلت الحجاب عميقا بداخل كسي، وتركته داخلا، وتحججت تلك الليلة لهاني بأني متعبة وأرغب فى النوم، ولكن لم أستطع النوم فطوال الليل كنت أصحوا على أحلام جنسية وأشعر بأن هناك من يعبث بكسي حتي أن بللي كان شديدا أكثر من المعتاد، كدت أيقظ هانى لأطلب منه قضيبه ولكنني تذكرت بأنني لا يجب أن أمارس الجنس تلك الليلة فحاولت النوم لأنتظر اليوم التالي لأراجع ذلك الشيخ بينما يعبث ذلك الشئ بداخلي ويثير فى شهوتي ما لا أستطيع تحمله بدأ نور الفجر يظهر بينما لا زلت أتقلب بفراشي بين اليقظة والمنام مع شعور برغبة عارمة لم أمر بها في حياتي، بينما أشعر بأجساد تتلوي وتتقلب علي جسدي لا أعلم هل هي حقيقة أم أحلام، مر الوقت بطيئا حتي أستيقظ هاني ليجدني متكورة على نفسي بينما جسدي يتصبب عرقا، ذهل هانى من شكلي بينما يسألني مديحة ... مديحة ... مالك؟ لأرد عليه بصوت واهن ما فيش حاجة ... بس ما عرفتش أنام كويس بالليل، فقال هاني وهو يتحرك مسرعا حاشوفلك دكتور فورا، لأرد محاولة تمالك نفسي لأ لأ أنا كويسة، وبدأت النهوض متحاملة على نفسي لكيلا يحضر هاني طبيبا فأنا أعلم ما بي، حاولت أن أبدو طبيعية لكي أطمئن هاني حتي يذهب لعمله، وبالفعل إستطعت إتقان دوري فسألني إن كنت محتاجة لبقائة بجواري ولكنني أجبته بالنفي وأنني سأستغرق فى نوم عميق بمجرد ذهابه لعمله نزل هاني متوجها لعمله بينما أغلقت أنا باب الشقة خلفه لأستند عليه، لم أشعر فى حياتي بمثل تلك الرغبة التي أشعر بها، أحاول ضم فخذاي بقوة لأطفئ شهوتي ولكن بدون فائدة بينما المياه تنساب بغزارة من كسي لتبلل فخذاي، لم أستطع التحكم فى نفسي فوجدت نفسي أخلع ملابسي بالكامل بينما أجول بيداي أعبث بكل مكان بجسدي المتلوي لأطفئ شهوتي ولكن بلا فائدة، فذهبت لأعتلي مسند الأريكة وأمتطيه كالجواد وأحرك وسطي بشدة لأفرك كسي بالمسند ولكن كل ذلك كان يزيد من شهوتي ولكن لا شئ يستطيع إطفائها، كنت أعلم أن السر بذلك الحجاب الموجود بكسي فمنذ وضعته وأنا أشعر بتلك الرغبة تستولي علي جسدي، كان ما يمكنه إطفاء رغبتي هو شعوري بأي شئ يدخل بكسي فقد كنت فى أشد الحاجة لذلك، ولكن تعليمات الشيخ كانت تقتضي بألا يدخل كسي شيئا حتي أقابله مر النهار بطيئا بينما جسدي ينهار بمرور الوقت أكثر فأكثر حتي إنني حاولت أكثر من مرة أن أطفئ شهوتي بإدخال إصبعي فى شرجي ولكن حتي ذلك لم يفلح في إطفاء جسدي، بإقتراب السادسة مساء كنت أرتدي ملابسي مسرعة فقد كنت أرغب فى الذهاب للشيخ ياسين للتخلص من ذلك الشعور فقد كنت مستعدة لعمل أي شئ مقابل أن أطفئ تلك الرغبة التي إستمرت يوما كاملا تعذب جسدي، طرق الباب لأجد صفاء قادمة، أطلقت صفاء صرخة بمجرد رؤيتي لتقول مالك يا مديحة ... مالك؟ لقد كنت أتصبب عرقا ووجهي شاحب بينما لا أستطيع الوقوف بدون ضم أفخاذي بشدة لأبدو للناظر وكاني أرغب فى التبول، فقلت لصفاء أنا رايحة للشيخ ياسين دلوقت ... تيجي معايا؟ فردت صفاء متسائلة إنتي حطيتي الحجاب؟؟ فقلت لها أيوة، لطمت صفاء خداها وهي تقول يبقي هو اللي عمل فيكي كدة ... شيليه فورا، فرديت لأ أنا رايحة ... جاية معايا ولا لأ؟، مدت صفاء يدها بين فخذاي محاولة الوصول لكسي لنزع الحجاب وهى تقول حاشيلهولك أنا، وجدت نفسي أدفعها وأنا أقول لأ ... لأ، وأسرعت نازلة على السلم تاركة صفاء بالشقة والباب وفتوحا بينما أسرع أنا للذهاب للشيخ ياسين، فسمعت صفاء تجري خلفي وهي تقول إستني ... إستني يا مجنونة جاية معاكي, وفعلا أتت صفاء معي ودخلنا مرة أخري تلك الصالة القذرة لتبحث عيناي بسرعة عن تلك العجوز، وجدتهاواقفة تحدث إحدي زبائن الشيخ فأسرعت لها تتبعني صفاء، قلت لها أنا فيه معايا معاد مع سيدنا الشيخ، فنظرت لي نظرة عميقة وهي تقول حطيني الحجاب زي سيدنا ما قالك؟ فرديت أيوة ... أرجوكي بسرعة حأموت مش قادرة، فإبتسمت فى خبث وهي تربت على ظهري وتقول على مهلك ... لسة قدامك كام ساعة علشان يمر يوم كامل، وجدت نفسي أقبل يدها وأترجاها لتدخلني بينما صفاء تنظر بتعجب شديد لما أفعل، فردت العجوز بضحكة شديدة الخبث يااااه ده إنتي إستويتي يا شابة ... إستني لما أقول لسيدنا، تركتنا العجوز بينما صفاء تحاول [/SIZE][/B] [SIZE=6][B]قالت لي تحت أمرك يا مديحة، قلت لها لأ مش هنا الأولاد ممكن يسمعوا، قالت لي طيب تعالي ندخل حجرة النومن قمت معها وأنا أرمق محمود فكانت عيناه تبدي مدي الرعب فقد توقع أنني سأروي لوالدته ما فعل، دخلنا الحجرة وأغلقت صفاء الباب وقالت لي خير؟؟ قلت لها مش عارفة أبتدي كلامي إزاي، بينما بدا على وجهي علامات الخجل الشديد فقالت صفاء ايه يا مديحة إحنا إخوات ... قولي اى حاجة من غير كسوف، قلت لها وأنا مطرقة بالأرض إنتى عارفة إننى عروسة جديدة ... ولسة ما ليش خبرة فى امور الجواز ... يعنى عاوزة أسال على حاجات، إبتسمت صفاء فعلمت إنها ستتقبل الحديث الجنسي فأكملت بخجل يعنى هانى بيطالبنى بحاجات مش عارفة هى صح ولا غلط، قال صفاء بتلهف لسمع المزيد بطالبك بإيه؟ قلت لها هو إنسان كويس لكن إبتدي فى الفترة الأخيره انه ... وسكتت لتشجعنى هى بمزيد من ****فة والرغبة فى السمع وتقثول بيطالبك بإيه؟؟؟ ما تتكسفيش، قلت لها عاوز يعاشرنى من ورا، قلتها واطرقت فورا خجلا فى الأرض، طبعا لم يحدث ما كنت أرويه ولكنني كنت أرغب فى الحديث معها عن الجنس، قالت صفاء وعملها؟؟ قلت لها لأ أنا رافضه وهو بيقول إن كل الأزواج بيعملوا كدة .. لكن أوقات بيدخل صباعه ويحركه ولكن بيوجع فأنا رافضة، قالت صفاء هو غلط إنه يعمل كده لكن ... بصرحة اللي بتحكيه ده حصل معايا، وقتها رفعت وجهى وبدت عليا ملامح الإنصات وكأني أتلقى نصيحة ولكنني كنت سأتلقي ما يغذي شهوتي، قالت صفاء فى بداية زواجنا بدأ يطالبنى بأنه يعاشرنى من ورا ... وطبعا أنا رفضت فى الأول، فقاطعتها مسرعة فى الأول؟؟؟ يعنى بعد كدة وافقتى؟؟ فقالت صفاء أنا بأحكيلك أهه ... بدأ زي جوزك يدخل صباعه وكان بيؤلم وبعدين إبتدي يحط لي مرهم ملين على الفتحة لكن كنت أنا برضه رافضه ... وفى يوم كان مصر يعمل كدة وتحت ضغطه سبته لما أشوف اخرتها معاه ... وجاب كريم وحط منه على جسمه وعلى جسمي وخلانى أسجد له ... وبعدين عملها ... لكني بكيت من شدة الالم وكان فيه دم بعد ما خلص ... وقعدت حوالي إسبوع مش عارفة أدخل الحمام ... فطبعا بعدها رفضت رفض قاطع بأنه يعملها تاني ... لكن ... وبدأت تنزل دمعة من عينها وهى تطرق بالأرض، فقلت لها أنا أسفى يا صفاء إذا كنت سببتلك الم، فتنهدت وقالت لأ خلاص ده كان زمان ... بدأ محمود يضربنى لما كنت بارفض فكان في شبابه أكتر حاجة تسعده هي المي وقت الجنس ... وكنت أسيبه بعد ما الاقي أن الم الضرب اكتر من الألم اللي حيسببهولى معاشرته ... فكنت بأسيبه يعمل اللي هو عاوزه وأنا بأبكي وسامعاه بيتمتع فوقي ... كان مجرم ما بيرحمنيش ... بالرغم من إني كنت بأترجاه يدخله بشويش لكن كان يصر إنه يدخله مرة واحدة ويصر أكتر إنه يدخل كله، وبدأت مرة أخري فى البكاء فأخذتها على صدري وربتت على ظهرها وكأنى أواسيها بينما أنا أتحسس مدي ليونة جسدها فيبدوا أنني سأستولى عليها هى أيضا بعد إبنها المراهق بكت قليلا بحضني ويبدوا أنها مانت تفتقد لبعض الحنان فلم تمانع من البقاء بحضني قليلا بينما أتحسس أنا ظهرها وكأنى أربت عليها، وفعت وجهها بعض قليل وأنا أتمتم بكلمات الأسف لما هى فيه لتقول لى كانت حياتى زمان صعبة، فسالتها وهو الحال اتبدل دلوقت، قالت لي لأ ... ولكني بدأت اعتاد فدلوقت ما فيش الم واخذت على اني ما بأحصلش على متعتي منه، قلت لها مباشرة ما بتشعريش بمتعة؟؟ أجابت لأ ... إزاي اشعر بمتعة من شئ كرهته، سالتها وبتعملي ايه؟؟ قالت وهي تبتسم أوقات باعمل زي المراهقين، فهمت أنها تمارس العادة السرية للتخفيف من محنتها وانها غير سعيدة جنسيا مع نبيل زوجها فقلت لها وعلامات الخوف بادية على وجهى وهو ده اللى بيحصل لكل ست؟؟ قالت لى لأ طبعا ... انتى ما توافقيش جوزك انه يعمل معاكي كدة لانك لو سبتيه مرة خلاص حيطلب علي طول وحيفضل يعمل كدة عن المكان الطبيعي، لم تكن العلاقة بيننا تسمح لها بأن تقول لى كسك وطيزك ولكنني لم أتعجل الأمور فقد علمت أنه سيحدث شئ بيننا فى المستقبل القريب، تأسفت لها مرة أخري أنني أثرت تلك الذكريات لديها وخرجنا مرة أخري للصالة لأعود لهوايتى فى إثارة الصغير الذي كان يترقبنا بشغف ليعرف هل قلت شئ لوالدته عما فعل ام لا بينما تركته انا بين نيران الحيرة أتى موعد عودة هانى فإستأذنت كعادتى وعدت لشقتي لأعد جسدي وجبة لذيذة لزوجي هاني الذي نهل من جسدي الهائج تلك الليلة كما نهلت أنا من قضيبه أطفئ به تهيجات طوال اليوم مرت عدة ايام وانا أتحدث مع جارتى فى الامور الجنسية وكأنني أستفيد من خبرتها الطويلة بينما كنت مستمرة فى إظهار قطع من جسدي للفتى المراهق محمود، حتى اتي يوما وكنت مهتاجة ففي اليوم السابق لم يستطع هاني العبث بي ككل ليلة حيث كانت تواجهه بعض المشاكل بالعمل فكان ذهنه مشغولا، ففكرت كيف أطفئ جسدي وقررت محاولة الإستعانة بجارتي صفاء، إنتظرت حتي الساعة السادسة بفارغ الصبر ثم ذهبت إليها كالعادة، جلسنا سويا ومارست ما أمارسه يوميا بعيني محمود ثم قلت لها ليه ما تيجيش تقعدي عندي فى البيت شوية، قالت لى ليه ... أدينا قاعدين وهنا ما يفرقش عن هناك، قلت لها معلش إنت عمرك ما جيتي عندي ... تعالي وسيبي الأولاد يشموا نفسهم شوية، بعد قليل من الإلحاح قامت صفاء معي بينما تلقي بتعليماتها للأولاد أن يستذكروا وألا يلعبوا وتمتعت عندما رأيت عينا محمود تفتقد ما تراه يوميا فأعتقد إنه ينام كل ليلة يحلم بما سيراه من لحمي فى اليوم التالي دخلنا شقتنا أنا وصفاء وكنا وحيدين بالشقة وعقلي يخطط لتناول لحم جسدها اليوم، كانت صفاء لم تأتي إلي كثيرا فكانت فرصة أن أدعوها للفرجة على الشقة وأخذتها وتجولنا بكل الغرف لأريها الأثاث والديكور حتى وصلنا غرفة نومي أنا وهاني، أعجبتها جدا غرفة النوم وجلسنا سويا على طرف السرير ولأقوم بعدها وأفتح الدولاب لأعرض عليها ما اقتنيه من ملابس، أعجبتها ملابسي وكنت المح عيناها تنظر تجاه ملابسي الداخليه، فأخرجت بعض منها لتشاهدهم، كانت كل كيلوتاتي تنتمي لذلك النوع الصغير ذو السير الذي يكشف تمام المؤخرة، ضحكت صفاء وقالت لي ياااه يا مديحة فكرتينى لما كنت لسة عروسة ... بس أيامى ما كانتش الغيارات بالحلاوة دي، إنتهزت الفرصة لأقول لها تحبي تجربي قلتها وأنا أمد يدي بكيلوت صغير جدا تجاهها، ضحكت وقالت وهي تشير لجسدها لأ خلاص راحت علينا، فقد كان لتأثير سنوات الزواج الطويلة والحمل والولادة أثرها على جسدها فكانت سمينة قليلا ولم يكن ليدخل ذلك الكيلوت بها، قلت لها يلا بلاش دلع ... قيسيه علشان تشوفيه على نفسك، ولأشجعها صفعت مؤخرتي صفعتين ليدوي صوت لحم مؤخرتي بصمت الغرفة وأنا أقول لها أنا لابسة واحد منهم دلوقت ... خذي البسي، ضحكت وهي مترددة لتمد يدها وتأخذ من يدي الكليلوت وتعطيني ظهرها ثم تدخل يداها من أسفل فستانها وتخلع الكيلوت الذي ترتديه وتلقيه على السرير ثم تبدأ فى لبس الكيلوت الذي أعطيته لها، كانت تفعل ذلك بحرص فلم اتمكن من سوي من رؤية فخذاها فقد كانت تترك الفستان يداري مؤخرتها، عندما وصلت بالكيلوت للجزء العلوي من فخذيها لم تتمكن من إدخاله أكثر فقد كان صغيرا عليها فتقدمت نحوها من الخلف وقلت لها أساعدك، وبدون تردد مددت يدي لأرفع فستانها من الخلف لتظهر لى مؤخرتها، كانت مؤخرتها كبيرة وترتج بشدة فأثارني رؤيتها، أمسكت الكيلوت من الخلف وأخذت أجذب معها حتي أتممنا حشره فلم يصل سوي لمنتصف مؤخرتها، بينما كنت أساعدها كنت أنفذ ما تعلمته من لبنى فتعمدت أن تصطدم يداي بمؤخرتها برقة ونعومة بينما إلتصقت بها ليسري نفسي الحار على رقبتها، بعدما إنتهينا قلت لها إستديري فرجينى، وإستدارت صفاء ولكنها كانت خجلة فكان الفستان يداري كسها فمددت يدي أرفع الفستان لأري كسها ويا لهول ما رأيت كان كسها شديد الكبر لم اتوقع أن يكون هناك من تمتلك كسا مثل هذا، فلو وضعت كف يدي على كسها لما إستطعت أن أداريه كله ولكنها كانت غير حليقة فالشعر الكثيف كان يغطي عانتها وشفراتها، كنت أعلم تأثير النظرات على المرأة فجعلتها تراني وأنا أركز على موطن عفتها بينما أقول لها ايه ده كله، ضحكت صفاء وجذبت الفستان من يدي لتداري لحمها وهي تقول اديكي شفتي ... ورينى انتى بقي اللي عندك، بالطبع تمنعت وصحت وجريت من أمامها وهي خلفي تريد الإمساك بي بينما نضحك حتي ألقيت بجسدي على السرير وكأنني تعثرت به، أطبقت صفاء عليا لتجذب فستاني كاشفة فخذاي بغية الوصول لرؤية كسي بينما أضحك أنا وأتمنع محاولة جذب فستاني ومداراة لحمي عن عيونها لأزيدها تلهفا، وأخيرا تصنعت التعب لأتركها تكشف فستاني وتصعد به حتي رقبتى ليبدوا جسدي عاريا أمامها فلم أكن أرتدي شيئا على صدري، نظرت إلى كسي وهي تقول ما اهو عندك حاجات حلوة برضه، لم تمد يدها وإن كنت شعرت من تلاحق أنفاسها بأنني سأصل لما أريد، إعتدلت فى جلستي وداريت جسدي وقلت لها خلاص شفتيه، وضحكنا سويا لتقول لي يااه يا مديحة رجعتيني عشرين سنة لورا ... أنا كنت نسيت الحاجات دي خلاص، فقلت لها أنا لاحظت إنك سايبة شعرك ... ليه سايباه؟ فقالت وأحلقه ليه ... هو المنيل بيبصلي ... خلاص بطل ولما يعوزني ما بيعملش حاجة الا إنه يرفع الفميص من الخلف وينزل الكيلوت شوية ويدخله من ورا خمس دقايق وخلاص، قلت لها وانتي؟؟ قالت انا قلتلك أنا نسيت الحاجات دي، قمت من على السرير وأنا أجذبها من يدها وأقول لها قومي معايا، سالت وهى تقوم على فين؟؟ قلت لها حاحلق لك الشعر ده، جذبت يدها وقالت ايه اللي بتقوليه ده، قلت لها وايه يعني يمكن أنا كمان ابقي احتاج مساعدة ابقى اطلبها منك ... يلا قومي، وجذبتها وهي تتمنع وأنا اصف لها الكريم الذي غشتريته ذو الرائحة العطرة والذي لا يستغرق خمس دقائق بعد دهانه ليسقط الشعر تلقائيا، وصلت بها للحمام وطلبت منها الجلوس على حافة البانيو بينما أعطيتها أنا ظهري ابحث عن الكريم، إستدرت لأجدها لا تزال واقفة فقلت لها بنبرة تشبه الأمر إقلعي واقعدي على حافة البانيو، بينما مددت يدي أرفع فستانها وكأنه لا مجال للتراجع، خلعت صفاء الكيلوت وجلست كما طلبت منها لأفتح أنبوبة الكريم وأجثوا بين فخذيها وأبدا فى دفعهما بعيدا عن بعض، كانت تشعر بالخجل أولا ثم تركت فخذيها لينفرجا كاشفين عن موطن عفافها، قلت لها ياااه الشعر طويل ... أنا حاخففه بالمقص الأول، وأحضرت المقص لأجثوا ثانية وأبدأ فى قص الشعر وتهدئة طوله، بالطبع أتاح لى ذلك بأن ألمس كافة أجزاء كسها وكنت ألمسها بلمسات خفيفة لأثير شهوتها وخاصة عندما وصلت لمنطقة البظر فمنت أزيحه بأصابعى مرة لليمين ومرة لليسار وكانني أحاول الوصول لجذور الشعر حتى بدأت أستمع لأصوات أنفاسها التي تحاول كتمانها، لم أرفع رأسي ولم أنظر لها حتي أتيح لها أن تعبر عما تعانيه بوجهها بدون الخوف من أن اراها، حتي بدأت أشعر ببعض البلل الذي بدأ يصيب الشعر وبالأخص عندما وصلت ما بين مؤخرتها وكسها، وقتها قالت لي بصوت واهن كفاية يا مديحة ... كفاية، كنت اعلم بأنها قد تهيجت فلم أرد عليها وواصلت عملي حتي قمت وأنا اقول لها خلاص ... حأدهنلك الكريم دلوقت، عندها نظرت لوجهها فوجدها مغمضة العينين متلاهثة الأنفاس فأمسكت برأسها وإقتربت منها بجسدي الحار وأنا أقول مالك؟؟؟ فيه حاجة؟؟ لتحاول صفاء فتح عيناها ولتعدل نبرة صوتها محاولة جعلها طبيعية وتقول لأ ما فيش حاجة ... بس كفاية كدة أنا إتاخرت، قلت لها مش حأطول، فقالت لأ بلاش النهاردة ... كفاية كدة، وقامت مسرعة متوجهه ناحية الباب لتخرج بدون كلام بينما نسيت كيلوتها بغرفة نومي لتكون ثاني واحدة أحصل على كيلوته كنت بالطبع مبللة وهائجة بعد مغادرة صفاء فجهزت جسدي لهانى لكي يطفئ لهيبه حين عودته ولم يطل الوقت فعاد لى هانى وناكني فى تلك الليلة مرتين حيث طالبت بتعويض عن اليوم السابق بينما كنت أفكر وهو ينيكني بلحم صفاء الشديد الليونة وتلك المؤخرة الكبيرة والكس الذي يملأ كفاي سويا وأتيت شهوتي عدة مرات مع هانى من كثرة هياجي فى اليوم التالي وحوالي الخامسة والنصف قبل موعد ذهابي لصفاء دق جرس الباب وكنت لا أزال أرتدي ثوب النوم الشفاف الذي يظهر كافة جسدي منذ الصباح حيث كنت وحيدة طوال النهار، نظرت من العين السحرية خلف الباب فرأيت صفاء واقفة، فتحت لها فورا بينما أداري جسدي خلف الباب وفتحت وأنا أقول اهلا صفاء، نظرت بإستغراب لكوني متدارية خلف الباب فقلت لها إتفضلي بسرعة، دخلت مسرعة لأغلق الباب وتراني صفاء بذلك اللبس المثير، كانت عيناها تحدقان بجسدي فجسدي كما قال كل من رأه رائع، قلت لها إتفضلي، قالت لي صفاء ايه اللي انتي عاملاه فى نفسك ده؟ فقلت لها وأنا ألف وأستعرض جسدي إيه ؟ وحشة؟؟ فقالت صفاء ابدا دا انتي تهبلى ... **** يكون فى عون جوزك، وضحكنا ودخلنا سويا بينما تقول انا قلت أجيلك قبل ما انتي تيجي، علمت أن لعبة الأمس أعجبتها وهي تريد إكمالها فقلت لها أيوة طبعا ... ما تنسيش النهاردة معادنا نكمل، فتصنعت العبط وقالت نكمل ايه؟؟ قلت لها الكريم، ضحكت وقالت انتي لسة فاكرة ... بصراحة يا مديحة أنا تعبت خالص امبارح، قلت لها على الفور ليه؟ خير مالك؟؟ قالت يابنت أنا نسيت الحاجات دي من زمان وانتي رجعتي فكرتيني بيها تاني ... و**** ما قدرتش انام طول الليل، علمت أنني سأحصل على ما أريد اليوم فقلت لها طيب ونبيل ... ليه ما ...، ولم أكمل لتفهم هي وتقول ده خلاص ايدك منه والقبر ... تصدقي انا لي اكثر من عشر سنين ما جراليش اللي جرا امبارح، قلت لها طيب يلا نكمل، خاولت التمنع لكن بالطبع تحت الحاحي ودلعي توجهت معي للحمام لتخلع كيلوتها وتجلس على حافة البانيو بدون أن أقول لها شيئا بينما أحضرت أنا علبة الكريم وركعت بين فخذيها لتفتحهما مباشرة وكأنها تستعجل لمساتي، نظرت لها وضحكت وأنا أقول ايه التقدم ده ... النهاردة عارفة السكة لوحدك، فإبتسمت فى خجل ونظرت أنا لكسها فعلمت فورا بأنها إعتنت بنظافته قبل مجيئها مباشرة فهي إذا قادمة اليوم لعمل المزيد مما بدأناه أمس، مددت يدي لألمس عانتها فشعرت بإنتفاض عضلات فخذيها فقد كانت لمساتي خفيفة وبدأت أنا أوزع الكريم على عانتها وشفرات كسها الضخم بينما لم استطع الوصول لأسفل طيزها حيث كان هناك أيضا بعض الشعر فقلت لها فيه شعر لسة تحت مش قادرة أطوله فحاولت القيام لأجذبها وأقول لأ سيبيه بعد ما نخلص قدام نبقي نشوفه، أكملت دهان عانتها وشفري كسها بالكريم بينما كنت أتعمد لمس بظرها وشفراتها الداخلية بإصبع يدي الصغير ورفعت نظري لوجهها لأجدها مغمضة العينان فلطمتها لطمة خفيفة على فخذها العاري وأنا أقول هاااا ... مالك؟؟ فردت بصعوبة و**** ما انا عارفة اقولك ايه يا مديحة ... تعبتيني، فضحكت وجلست بين فخذيها فكان لا بد من ترك الكريم لمدة خمس دقائق على الاقل فقلت لها وعيناي مركزتان على كسها و**** أنا مش عارفة ازاي راجل يكون عنده الحلاوة دي ويبص لورا، فردت عليا وهى تتنهد تنهيدة تنم عن عطش جسدها تقولي ايه بقي ... رجاله عينهم فارغة بيبصوا لشهوتهم هم وبس، بدأت أحادثها واصابعي تعبث فى لحم فخذها حتي أثيرها أكثر وكانت أوقات ترد علي حديثي وأوقات أخري تصمت فقد كانت وصلت للمحنة التي أردت أن أوصلها لها، أحضرت منشفة وبدأت بإزالة الكريم عن عانتها، وعندما مسحت أول جزء ظهر من خلف المنشفة لحم شديد البياض فقد كانت عانتها مكتنزة، فقلت لها اللللله ... اهه اللحم ابتدي يظهر، لتنظر هي للأسفل تري عانتها وقد ظهرت بعد إزالة الشعر، إستمررت فى تنظيف المنطقة لأنظر بعدها، فها هو الزنبور قد ظهر وظهرت صلابته وإنتصابه كما ظهر لحم الشفرتين المكتنزتين جليا وكان كسها بالوسط شديد الإحمرار من المحنة التى تمر بها،طلبت منها الوقوف داخل البانيووأحضرت الدوش بالقرب منها وبدأت أنزل المياه على كسها لأزيل اثار الكريم تماما، كنت أركز المياه على رأس زنبورها وشفرتيها ولم تمض ثوان حتي أمسكت بيدي التي تمسك بالدوش وهي تحاول إبعاد المياه عن زنبورها وتقول بصوت خفيض كفاية يا مديحة ... كفاية أرجوكي مش قادرة خلاص، وقتها مددت يدي وكأني أساعد المياه فى تنظيف المكان فبدأت أدعك عانتها، عندها سمعت منها أهه علنية من أهات التمحن فئأنزلت أصابعي تجاه زنبورها المنتصب وعندها لم تستطع صفاء التحمل وصرخت حرام عليكي ... كفاية مش قادرة، وبدأت أصوات تمحنها تعلوا وتصبح صريحة، عندها أغلقت المياه بينما لم أبعد كف يدي عن كسها، كانت صفاء غير قادرة على الوقوف فبدأت تتسند على جدار الحمام وتنزلق للبانيو وأنا أصرخ بها هدومك حتتبل من المية، ولكنها لم تستجيب قفد فقد الجسد المتعطش للجنس السيطرة وبدأت تنزلق بالبانيو بينما أناأرفع ملابسها لأكشف جسدها متظاهرة بأني أخشي على ملابسها من البلل، جلست صفاء بداخل البانيو مستندة على الحائط فجذبت ملابسها لأخلعها ملابسها بالكامل وتركتني هي أتصرف بدون أن تنطق بكلمة سوي همهمات حرام عليكي ... مش قادرة ... حاموت، وقتها كلمتها بكل صراحة فقلت هايجة، قالت من حوالي عشر سنين ما حدش لمسني ... حرام عليكي حأموت، فمدتت يدي وقتها بكل صراحة على جسدها أتحسس بطنها وأتجه نحو كسها كان جسدها سمينا بعض الشئ لكن المثير به أنه كان يرتج كقطعة حلوي بطبق التقديم، كانت فاتحة فخذيها وكسها الضخم بارزا بينما شفريها وزنبورها يمتدان للأمام يتطلعان لما يطفئهما، وصلت يدي لكسها وبمجرد لمس زنبورها بدأت أهاتها تعلوا وتصبح صرخات، كان صوتهاعاليا حتي أنني خشيت أن يسمعنا أحد الجيران من نافذة الحمام، فأمسكت بيدها وحاولت جذبها وأنا أقول لها تعالي ندخل جوة، كانت أثقل من أن أستطيع رفعها فحاولت هي معي حتي خرجنا من الحمام متجهين لغرفة النوم، كانت عارية تماما وعيناها نصف مغلقتان وكان ثدياها ومؤخرتها يرتجان بشدة مع سيرها بينما كنت أنا لا أزال أرتدي قميص النوم الشفاف ولحمي العاري يظهر منه، قبل وصولنا لحجرة النوم وقفت وقالت لي مش فادرة أمشي يا مديحة, وبدأت تنزلق مني لتستلقي على الموكيت الذي يغطي ارض الردهه، إستلقت تماما وبدأت تمد يديها على كسها محاولة إشباع رغبتها فبروز زنبورها كان يوحي بأنه سينفجر ما لم يروضه أحد، عندها وقفت أنظر لها وهي تنظر لي نظرات كلها رغبة، فخلعت ملابسي حتي اصبحت مثلها فى تمام العري، كانت عيناها تنظر لجسدي وتترجاني بأن أجعل لحمي يلمس جسدها المتعطش، فجثوت بين فخذيها وقلت لها انتي عارفة أن ريحة الكريم حلوة، ونزلت برأسي وكأنني أرغب فى شم رائحة الكريم، فشعرت بأنفاسي على عانتها فصرخت وبدأ جسدها يتلوي، مددت يداي لأفتح شفرتيها وأخرجت لساني لألمس رأس زنبورها، بيدوا أنها لم تمر فى حياتها بذلك ولم تكن تتوقع أن تشعر بلساني على ذلك المكان الحساس فصرخت صرخة عالية وهي ترفع وسطها فى الهواء ومدت يديها لتمسكني من شعري بطريقة ألمتني قليلا وكأنها تريد إدخال كسها كله بداخل فمي وإرتعش جسدها كله فقد أتت نشوتها وإسترخت بعدها فذكرتني بأول مرة أتي شهوتي فيها مع هاني كنت فى مهتاجة وأرغب فيمن يطفئ نار جسدي بينما صفاء فاقدة للوعي فتمددت بجوارها على الأرض وامسكت يدها ووضعتها بين فخذاي وأنا أحرك وسطي لأفرك كسي بيدها وعندها لم تجدي معي تلك الحركة فقد كنت أريد شيئا يتلمس كامل لحمي العاري، فقمت لأتمدد على جسدها وليتلامس جسدينا ويتطابق لحمنا سويا، إحتضنت أحد فخذيها بين فخذاي وأخذت افرك كسي بفخذها، كان فخذها لينا وطريا فكان ملمسه على شفراتي ممتع، بينما كنت أنا ممسكة بأحد ثدييها الثمه بفمي ,استمتع بطول حلمتها التي ذكرتني بقضيب إبنها فتخيلت أنني أرضع قضيب إبنها محمود، بدأت صفاء تفيق لتجدني جاثمة عليها وكأنني ذكر يغتصب أنثي، فتبسمت لي وهي تقول ده انتي بالف راجل ... يلعن ابوه ابن الكلب عمره ما متعني، لم أكن فى حالة تسمح لي بالحديث فقد كنت مهتاجة فقطعت كلامها بقبلة طويله على شفاهها بينما أعتصر ثدياها بشدة وأبلل فخذها من ماء كسي، بدأت صفاء تتمحن مرة أخري فمدت يديها تشاركني، إحتضنتني صفاء وبدات تبادلني القبل وتتحسس ظهري حتي وصلت لمؤخرتي تداعبها، كنت أرغب فى الشعور بلسانها يداعب شفراتي، فمددت يدي أبللها من مائي ثم مسحت بهم شفتيها وقبل أن تنطق بكلمة هويت علي شفتيها المبللتان من ماء كسي الثمهما وأدخل مائي بفمها مستخدمة لساني، كنت أقول لها بمخيلتى لا مجال للتراجع الأن ... يجب أن أذيقك كسي لتطفئي لهيبي، عندما إعتادت صفاء على طعم مائي لم تمانع بل بدأت تبادلني شفة بشفة ولسان بلسان، قمت سريعا لأغير وضعي فوضعت رأسي بين فخذيها معطياها مؤخرتى وكسي ليقابلا وجهها، وبدأت الحس كسها بعنف شديد فقد كان كبر حجمه مغريا وكانت رائحة الكريم المعطرة تجعل من طعمه كسا لذيذا وكأنه وجبه أعدت لجائع، لم تبدأ صفاء بلحس كسي كما رغبت بل كانت تمد يديها تتحسس مؤخرتي وتعتصر فلقتاي فقط، عندها تمددت عليها وأطبقت بكسي على فمها وأنا أحرك وسطي فاركة كسي بفمها وما هي الا لحظات وتعلمت صفاء كيف تلحس كس انثي، بيدوا أن كسي قد أعجبها فلا يزال ككس بكر فهوت عليه تقبيلا بينما تعتصر مؤخرتي عصرات مؤلمة لكنها ممتعة، مرت علينا حوالي دقيقتان لنبدأ فى الإرتعاش ولتخمد نار جسدينا فغستلقيت عليها كما أنا واضعة رأسي على فخذها محتضناه وكأنني أخشي أن افقده عشرة دقائق قضيناها فى صمت تام حتي التقطنا أنفاسنا لاقوم بعدها وأستلقى بجوارها احتضنها وأتلمس جسدها بينما هي تبتسم وتقول لي ايه بس اللي عملناه ده ... عمري ما كنت أتخيل إني أعمل كدة ... بس بصراحة مش ممكن المتعة دي، قلت لها الظاهر إنك من زمان ما إتمتعتيش، قالت لي ايوة ... كنت نسيت كل الحاجات دي ونسيت المشاعر دي خلاص، وعندها إلتفتت لي وضمتني وطبعت قبلة على خدي وقالت لكن إنتي حييتي جسمي من تاني، إبتسمت لها وقبلتها ونهضنا، كنا عاريتان وكان الخجل بيننا قد زال فبدأت كل واحدة تتمعن فى جسد صديقتها فقالت لي بصراحة جسمك رائع، ثم نظرت لجسدها وقالت أنا تخنت خالص، مددت يدي أهز لحم جسدها فترتج كلها وأنا اقول لها إنتي زي العسل، ضحكنا سويا ثم ذهبت تبحث عن ملابسها بينما توجهت أنا أحضر لها كيلوتها الذي نسته لدي بالأمس فضحكت عندما رأته وقالت حرام عليكي يا مديحة ... دا انتي روحتيني امبارح وكنت فى حالة وحشة خالص ... ما حسيتش اني مش لابسة كيلوت غير لما وصلت البيت وكنت كل ما افكر اني من غير كيلوت اهيج اكثر، ومدت يدها لتأخذ الكيلوت ولكنني جذبته وأنا أقول لا ... ده تذكار أنا حاحتفظ بيه، قالت لي تعرفى يا مديحة إمبارح من كتر هياجي حاولت أهيج نبيل وكنت حأموت ... لكن إبن الزانية إداني ضهره ونام زي الحمار ... مع إنه لو كان عمل حاجة حتي لو من ورا كنت حاجيبهم، عندها سألتها إنتي ممكن تجيبيهم لو إتنكتي من ورا، فقالت لما ب~أكون هايجة هياج شديد بس ... لكن غير كدة لأ بأحس بالقرف منه، قلت لها فى خبث وأنا أبتسم عاوزة أشوف، قالت بتعجب تشوفى ايه؟؟ قلت أشوف المكان اللي بيدخله فيه، لم أكن قد رأيت شرجاه بعد ولم أكن متخيلة كيف يدخل ذلك القضيب الضخم بذلك الشرج الضيق، فقالت لي يا ملعونة ... دا إنتي راجل وأنا مش واخدة بالي ... أنا أبتدي أخاف منك دلوقت، قالت تلك الكلمات وهي تضحك فقلت لها لأ بس عاوزة أشوف إزاي ممكن يدخل فى الفتحة الضيقة دي، فقالت لي خلاص ... كانت فى الأول ضيقة، ثم أردفت وهي تضحك دلوقت تعدي مترو الأنفاق، شاركتها الضحك بينما كنت أدفعها لتستلقي وأري شرجها، فتمددت على بطنها ورفعت فستانها وأنزلت الكيلوت حتي منتصف فخذيها وبدات أبعد فلقتيها حتي أري شرجها ولكن فلقتيها السمينتان كانتا تحجبان ما بداخلهما فطلبت منها السجود فسجدت وتعجبت حينما رأيت شرجها، كان شرجها واسعا بدرجة تمكنني من إدخال إصبعين سويا بدون أي ضغط فقلت لها وأنا أشعر فعلا بالخوف ايه ده يا صفاء ... ده واسع خالص، بينما كنت ادفع بإصبعي داخلها فمر سريعا بدون أن يبدوا منها أي رد فعل، فقالت لي طبعا وسع خلاص ... ليه كام سنة الملعون جوزي بيدقه، ضحكت عندما سمعت تعبيرها وأخرجت إصبعي لتعتدل فى جلستها وأنا أقول لها بصراحة أنا نفسي أجرب بس خايفة من الألم، فقالت لي أنا ما أنصحكيش تجربي ... كسك أحسن على الأقل ضامنة تتمتعي، فقلت لها لكن نفسي أجرب، فقالت لي وريني طيزك، إبتسمت فى خجل فدفعتني على الأريكة وقالت يلااااا، كنت لا أزال عارية فسجدت أمامها ليبرز لها شرجي فقالت وهي تمرر إصبعها عليه وتضحك يااااه طيزي المسكينة زمان كانت كدة، ضحكت معها وبدأت تحاول إدخال إصبعها وكانت أصابعها غليظة فأحسست بالألم وبدأ جسدي بالهروب فقالت لي عندك كريم للبشرة، قلت لها ايوة قالت لي هاتيه، قمت وأحضرته فأخذت القليل على إصبعها كأنها طبيب يستعد للكشف وقالت يلا وطي، سجدت أمامها لتبدأ فى دعك شرجي بالكريم وليتسلل إصبعها رويدا رويدا داخلي، بدأت أشعر مرة أخري بالألم فسحبت إصبعها لتأخذ المزيد من الكريم ولتعاولد تدليك شرجي، لن أكذب عليكم لقد كان تدليك شرجي يثيرني أما عندما مانت تحاول إدخال إصبعها كانت الإثارة تتبدد سريعا بفعل الألم، ولكن تلك اللعينة بدأت بإدخال جزء صغير وعندما شعرت بالألم بدأت أحاول التملص منها فأمسكتني من كتفي ودفعت إصبعها دفعة شديدة ليدخل بكامله فى شرجي، أحسست بالألم وصرخت وتمددت على بطني ولكنها لم تخرج إصبعا بل تركته بداخلي وهي تقول شفتي ... إنتي من صباع وتالمتي ... إبن الوسخة كان بيدخل فيا عمود نور ولما أرفض يضربني، كنت أقول خلاص يا صفاء بيوجع ... شيليه ... شيليه، ولكنها كانت تضحك وهي تحرك إصبعها بحركات دائرية بشرجي ثم سحبته دفعة واحدة فشعرت بأن شيئا ما خرج من روحي مع إصبعها، إعتدلت فى جلستي وأنا أتألم بينما تضحك هي وأنا اتعجب كيف إحتملت دخول قضيب بشرجها مر الوقت علينا سريعا وإقترب موعد عودة هاني من عمله فرحلت صفاء بعد قبلة طويلة على الشفاه ووعود بالتمتع غدا ثم غادرت وأعددت أنا جسدي كالعادة لهاني الذي لم يقصر فى حقي ورواه بينما لا يعلم بأنه يروي جسد يرتوي عشر مرات أخري بدونه، خطر ذلك الفكر على بالي بينما كان هاني قد إنتهي من متعتي وسمعت صوت أنفاسه وهو نائم بجواري، إعتدلت ونظرت لهاني بينما كنت أقول بأفكاري بماذا قصرت معي يا زوجي الحبيب ... أنا أحبك من داخل قلبي ... لماذا أفعل ذلك، وبدأت دمعة تسقط من عيني لأنام أول ليلة من وقت زواجي وعيناي مغرورقتان بالدموع صحوت يومي التالي وأنا متخذة قرارا بيني وبين نفسي بأ، أتوقف فورا عن عبثي، فهاني لم يسئ معاملتي مطلقا ولن أستطيع إيجاد شخص أخر يحبني ويعاملني كما هاني، القيت نفسي بحضنه أداعب تلك الشعيرات الموجودة بصدره، كان هاني لم يستيقظ بعد ولكنه أفاق علي عبثي بصدره إحتضنني فقلت له أنا بحبك يا هاني ... بحبك بحبك، فرد عليا بإبتسامته المعهودة وأنت روحي وقلبي وحياتي وعمري، كانت كلماته تلهبني فأشعر بها سياط على جسدي فلم أعد تلك الفتاه التي يعرفها، كم يد عبثت بجسدي منذ زواجي ... أأأأأه يا هاني سامحني، هكذا كنت أحدث نفسي بينما هو محتضنني، ليقول لي يلا لازم أقوم ... معاد الشغل، فقلت له لأ بلاش النهاردة خليك معايا، فقال بلاش دلع ... حاتأخر على الشغل، وقبلني ونهض ليغتسل ويرتدي ملابسه على عجل ثم يذهب لعمله وأعود أنا ثانية وحيدة، جلست طوال اليوم شاعرة بأرق وملل حتي جاء موعد جارتي صفاء، لم يكن لدي رغبه فى الذهاب لها فقد صممت على إيقاف جسدي عند حده، مرت نصف ساعة على موعدها لأجد صفاء طارقة على الباب وهي تستفهم لم لم أتي لها، فقلت لها معلش يا صفاء ... تعبانة شوية، فقالت لي طيب ثواني وحاجيلك أنا، بالطبع لم أكن أستطيع أن أرفض مجيئها فقد يكون فى ذلك إهانة لها، ذهبت شقتها ثم عادت ومعها شئ تخبئه تحت إبطها، دخلت صفاء وهي تقول بسرعة ... بسرعة ... فين الفيديو؟ فقلت لها ليه؟ فقالت معايا فيلم ... يلا نلحق نشوفه، أشرت لها على مكان القيديو أسفل التليفزيون، فذهبت مسرعة تضع الشريط بالفيديو وتأخذ الريموت لتجلس على الأريكة تعيد الشريط لأوله، فتحت التليفزيون وجلست بجوارها وأنا أقول فيلم ايه ده، فردت فيلم حيعجبك ... أخذته من واحدة صاحبتي النهاردة فى الشغل، فإنتظرت حتي بدأ الفيلم، لم يكن هناك مقدمة أو شئ من هذا القبيل بل إندفع صوت التليفزيون صائحا بأهات إمرأة فى قمة نشوتها، فزعت وأمسكت الريموت سريعا لأخفض الصوت وأنا أتسائل ايه ده؟؟؟ فردت فيلم سكس، فغرت فاهي فلم يسبق لى رؤية مثل تلك الأفلام، لم أستطع تفسير ما يجري أمامي أولا حتي أدركت أنه شاب رافعا فخذي فتاه بينما يمرر قضيبه بداخلها وهي تصرخ بينما شاب أخر يسد فمها بقضيبه، رفعت كفي على عيناي لكي لا أري وأنا أقول ياماما ... ياماما ... إيه ده يا صفاء، فضحكت وحضنتني وهي تقول نيك يا روحي ... ايه ما اتنكتيش قبل كدة، وضحكت بينما بدأت أنا أنزل يداي لأتابع ما يحدث وقد تبخرت كافة وعودي لجسدي فى لحظة، إتكأت على الأريكة واضعة رأسي على فخذ صفاء كما يستلقي *** بحجر أمه، كان فيلما شرسا عده شباب وعدة بنات يتنايكون بالطرق التي أعرفها والتي لم اسمع عنها من قبل فها هي فتاه ترقد شاب وتجلس على قضيبه ليخرقها كخازوق بينما يأتي الأخر ليؤتيها من شرجها بينما تأتي فتاه تلعق الجزء المتبقي بين القضيبين وأنا أصرخ إتنين ... قدام وورا؟؟؟ وصفاء تضحك على كلماتي، كانت أول مرة أعلم فيها أن أشكال قضبان الرجال مختلفة، فها هو الرفيع والسميك وأخر بقضيب قصير بينما هذا بقضيب طويل، فقلت لصفاء تعرفى اني كنت فاكرة إن كل الرجاله بتاعهم زي هاني بالضبط ... إيه ده ... كل واحد بتاعه غير التاني، فقالت صفاء ده انتى خام خالص، فقلت لها عمري ما شفت حاجة زي كده ابدا، وقتها إكتشفت أن قضيب هاني الضخم ليس بضخم فقد كان متوسطا بين قضبان الرجال فوجدت ما هو أصغر منه بينما كان هناك ما هو أكبر منه، وتعجبت لرجل ذو قضيب يصل قرب ركبته فكيف يمكن لأنثي أن تتحم لمثل هذا وقتها قلت لصفاء تخيلي لو زوجك بتاعه بالحجم ده وبيحطه فى طيزك .... ياااي يموتك، فردت صفاء لتدهشني بقولها أن قضيب زوجها أصغر قليلا من ذلك القضيب ولكنه يصل أيضا قرب ركبته، شعرت وقتها بالخوف فلم يبدوا على وجه جاري ما ينم عن أنه يمتلك وحشا بين فخذاه، بدأنا نتابع الفيلم بينما بدأت صفاء فى التمحن لترفع رأسي قليلا وترفع فستانها كاشفة افخاذها ولتعيد رأسي على لحم فخوذها مرة أخري، كان بالفيلم مختلف أنواع الجنس فرايت البنات يمارسن الجنس سويا كما فعلت أنا مع لبني وصفاء ولكنني لم أكن أتوقع أنه يمكن أيضا للشباب أن يمارسوا الجنس سويا بدون الإستعانة بالمرأة، فقد رأيت رجلا يأتي الأخر من شرجه لأقول لصفاء ليه ما تجيبيش لجوزك واحد زي ده وترتاحي، فضحكت وقالت بكرة الصبح ننزل السوق ندور على واحد ينيكه ويرحمني، ضحكنا بينما أتابع أنا هذا الشاب الذي بدأ يتمحن كفتاه، كان لكل تلك المناظر أثرها في أن تطلب أجسادنا المتعة فبدأت كل منا تتلمس جسد صديقتها وتعبث بتلك الكنوز المختبئة لدي صديقتها، وإشتعل جسدانا لنحول أحداث الفيلم الذي نشاهده الي حقيقة فلن يعلم السامع من أين تنطلق تلك الصرخات أهي من الفيلم أم منا نحن عبثت كثيرا بشرج صفاء ذلك اليوم كما تركتها تدخل إصبعها فى شرجي عدة مرات متأثرة بالمشاهد التي أراها، وقد أتينا نشوتنا حوالي خمس مرات وكانت النيران لاتزال تعصف بأجسادنا العارية، فكل منا قد شاهدت مشهدا أثار خيالها، فقد أثار خيالي مشهد لفتاه مستلقية عارية يحيطها عدد من الشبان يمدون أياديهم يعبثون بكل جزء منها بينما قضبانهم ترتضم بجسدها من كل جانب فهي تمسك بقضيبين فى يديها بينما هناك عدة قضبان أخري متناثرة على بطنها وعانتها وأفخاذخا حتي أن أحد الشباب كان يفرك رأس قضيبه على باطن قدمها العاري وينتهون بإنزال منيهم على كامل جسدها لتتقلب بجسدها على ذلك المني بينما أياديهم تعتصر جسدها، أما صفاء فأثارها مشهد لذلك الرجل ذو الوحش الضخم وفتاه تحاول الجلوس فوق قضيبه لتدخله بكسها بينما قضيبه يستعصي على الدخول بكسها لتأتي فتاه أخري وتضغط على كتفيها فيخترق ذلك القضيب الضخم جسد الفتاه الجالسه عليه ويدخل أغلبه بداخل جسدها فلا شك أنه قد رفع رحمها وأدخله بأمعائها بينما تصرخ صفاء وهى تقول عاوزاه يا مديحة ... عاوزاه ... نفسي فى واحد زي ده فى كسي، إختلطت أنواع المتعة فى ذلك اليوم فلم ندر بمرور الوقت علينا لنسمع طرق على الباب إنتفضنا من أماكننا ونظرت نظرة مسرعه للساعة وصرخت يالهوي، فقد كانت الساعة التاسعة إلا خمس دقائق وموعد عودة هاني فى التاسعة، أسرعت ألبس ملابسي بينما كانت صفاء لا تزال تترنح محاولة النهوض بينما تخونها عضلاتها المرتخيه، أسرعت للباب لأنظر من العين السحرية فوجدت محمود، عدت لها مسرعة لأقول لها إبنك برة، تحاملت لقوم فماذا سيقول إبنها لو رأها عارية بشقة جارتها فدفعتها سريعا لحجرة نومي بينما أطفئ التليفزيون وأجري لأفتح الباب، وجدت محمود يسأل عن والدته فقد تأخرت ووالده أرسله ليسأل عليها، فقلت له ايوة أهي جاية ورايا، كان محمود يحاول التلصص على جسدي بينما لم يكن ظاهرا منه شئ، وأأأه لو علم أن جسدي مغطي بالكامل بسوائل كسي وسوائل كس والدته، أتت صفاء على عجل وهي تقول خير يا محمود، فقال بابا بيسال إتاخرتي ليه؟ فقالت له قول له جاية حالا، فذهب محمود بينما قالت هي لي بهمس الفيلم فجريت وأخرجته من الفيديو وأحضرته بينما تقول هي أخبيه فين؟؟ ثم رفعت فستانها لتداريه بين فلقتي طيزها الكبيرتين ثم إستدارت لتسألني باين حاجه؟؟ فلطمتها على مؤخرتها وأنا أقول يروحوا فيكي فين ... يلا خليهم كلهم ينيكوكي، فضحكت وخرجت بينما أسرعت أنا لأستحم قبل عودة محمود لكيلا يكتشف رائحة جسدي المغطي برائحة شهوة النساء بينما كانت المياه تنساب علي جسدي فإذا بي أسمع صوت باب الشقة يفتح فقد عاد هانى، كان باب الحمام مفتوحا فقد إعتدنا على تركه مفتوحا فلم يكن سوانا بالشقة، تصنعت بأنني لم أسمع صوت الباب فقد كنت أرغب في أن يراني هاني عارية أستحم فلم يكن جسدي قد شبع بعدما رأيت تلك المناظر بالفيلم فكانت أشكار الأيور تترأي في مخيلتي وكأنها فيلم سينمائي فقد طبعت أشكال قضبان كل الرجال الذين تعروا بالفيلم في مخيلتي فجعلت جسدي كجمر نار متشوق لسوائل أيور الدنيا لتطفئ لهيبه، أعطيت ظهري لباب الحمام بينما بدأت فى الغناء على صوت خرير المياه وأنا منحنية أغطي كسي بالصابون، وصل هانى لباب الحمام ووقف يرمقني قال ايه الحلاوة دي، فتصنعت الذعر وكأنني لم أشعر به وصرخت لأقول بعدها بدلال إخص عليك يا هانى خضيتني، فبدأ هاني يخلع ملابسه علي باب الحمام وأنا أقول له بتعمل ايه؟؟ فقال بنظرة تدخل تحت ثنايا لحمي حأنيكك، وغندفع محمود عاريا معي تحت الدش يرتشف من المياه المتساقطة من جسدي بينما يداه تعبثان بثدياي، نظرت فى لمحة سريعة تجاه نافذة الحمام لأجد محمود إبن جارتي صفاء واقفا بالظلام يرمقنا، لم يكن من السهولة رؤيته بالظلام لكنني كنت أعلم اين يختبئ فكنت قادرة على تحديد ما إذا كان واقفا أم لا فقلت في فكري أيها الصغير سأجعلك تري عاهرة اليوم ... سأريك مالم تره فى حياتك، ثم إلتفتت لمحمود لأمسك رأسه المستقرة بين فخذاي وأنا واقفة لأدفعها أكثر على كسي بينما تأوهاتي تنطلق مدوية بالحمام، إستندت على الحائط فقد بدأ جسدي يخور وينزلق لأجد نفسي منزلقة بالبانيو بينما وقف هاني فأصبح قضيبه أمام عيناي، إنقضضت على ذلك القضيب فكنت أرغب فى إمساكه بشدة بينما صور أيور الرجال بالفيلم تمر أمام عيناي، أخذت أتفحصه وأنا أقارنه بما رأيت ووجدت إختلافات شتي فأعتقد أنه لا يوجد رجلان لهما نفس شكل القضيب، إنهلت على قضيب هاني ألثمه قبلا ولحسا وأوقات عضا، فكنت أشتهيه بشدة حتي جعلته قذف أول مائه ومنعته من الحركة وقتها فقد تحكمت فى حركته عن طريق القبض على خصيتيه فلم يستطع هاني الإبتعاد وقت إنزاله لينزل أغلب مائه على وجهي، لقد رأيت ذلك بالفيلم وكنت أريد تجربته، لم أرحم هاني بعدما أتي شهوته بل ظللت قابضه على ذلك القضيب أمنعه من الإرتخاء مستخدمة لساني لتداعب رأسه وتلك الفتحة الضيقة بمقدمة رأسه، وفعلا نجحت فى غزو قضيبه ليغزو هو بعد ذلك جسدي، فقد تحاملت على نفسي حتي وقفت فلم أرغب فى الرقود لكي أجعل محمود يري ماذا يفعل هاني بجارته التي إستمني بطيزها وبكفها، فواجهت الحائط مستندة عليه بينما أعطي ظهري لهاني حانية ظهري ليبرز كسي من الخلف، ولم يتأخر هاني بل إنهال قضيبه على كسي بلا هوادة بينما كنت أنا أطلق صرخاتي وأطمئن بأن الصبي يراني، بدأت أأتي نشوتي عندها لم أستطع التحكم وإنهرت جاثيه فلم تستطع قدماي تحمل جسدي وليطلق هانى لقضيبه العنان فيغدو ويدنو برحمي حتي أنزلنا سويا ,إستلقينا منهكين تحت المياه فى البانيو مرت الأيام علي ذلك المنوال فصباحي وحدة لا يؤنسها سوي بعض المكالمات للبني وفي المساء تعبث صفاء بجسدي ليليها هاني ليلا بينما أقتنص بعد الأوقات لأثير محمود الصغير وأتمتع برؤيته هائجا ومكبوتا لا يستطيع فعل شئ، حتي أتي يوم سمعت طرقات على الباب صباحا فإرتديت روبي وسترت جسدي لأجد إسماعيل بواب البناية يخبرني بأنه مضطر للذهاب لبلدته اليوم مع زوجته وقد يعودون مساءا، وهو يمر على كل السكان ليخبرهم قفد يكون أحدهم محتاج شيئا كان إسماعيل البواب رجلا فى حوال الخامسة والأربعين من عمرة صعيدي الأصل يرتدي دائما الزي التقليدي لأهل الصعيد فتغطي رأسه عمامة كبيرة بينما يرتدي جلباب غالبا يكون أزرق اللون، وكان متزوجا من فتاه لم تؤتي عامها الثامن عشر بعد فقد تزوجها حديثا بعدما طلق إمرأته الأولي وكانوا يعيشون بغرفة خلف البناية مدخلها من أسفل السلم ويعيش معهم والده الكفيف وقد جاوز الخامسة والستين، سألت إسماعيل إذا ما كان سيترك واله أم سيأخذه معه فقال بأن والده رجل مسن وكفيف وهو لن يتأخر فسيعود قبل الثامنة ليلا ولذلك سيتركه، أغلقت الباب ورحل إسماعيل لأعود لوحدتي ومللي، أمسكت التليفون لأهاتف لبنى ولكننى وجدت الخط مشغولا، فوضعت السماعة لا أدري ماذا افعل كان ذهني دائم التفكير فى الجنس ولازالت صور أيور من رأيتهم فى الفيلم تمر أمام عيناي فأتخيل جسدي ملقي وسط هذا الكم من الأيور ترتطم بلحمي من كل إتجاه، وقتها بدت إلى فكرة، كانت فكرة خبيثة فلماذا لا أري قضيب ذلك الكهل الكفيف اليوم؟؟ إنه وحيد اليوم كما أنه لن يستطيع رؤيتي ولن يعلم من دخل الغرفة، بدأت تلك الفكرة تختمر بذهني وبدأت أفكر كيف أستطيع رؤية قضيبه وربما إمساكه لأعلم هل يختلف ملمس أيور الرجال أم كلهم واحد نظرت فى الساعو كانت حوالي العاشرة صباحا وأغلب سكان البناية بالخارج الأن فى أعمالهم والأطفال بمدارسهم وتكاد تكون البناية بالكامل فارغة، فتحت باب الشقة ووقفت أنصت بالسلم إذاكان هناك أصوات ولكنني وجدت الهدؤ يسود المكان فتسللت نازلة حتي وصلت للدور الأرضي وأنا أتلفت حولي لكي لا يراني أحد وألقيت نظرة على تلك الغرفة الصغيرة التي يسكن بها إسماعيل البواب فوجدت الباب مواربا وذلك الكهل ممددا علي السرير ولكنه مستيقظ فقد كان كمن يكلم نفسه، صعدت السلم سريعا عائدة لشقتي وأنا أفكر كيف أري قضيبه اليوم بدون أن يشعر أحد، دخلت المطبخ وأعددت موب من شراب المانجو بينما أذبت به حبتان من دواء مخدر، أخذت الكوب بينما قلبي ينبض بشدة ونزلت مسرعة لأقف أمام باب الغرفة، مددت يدي لأفتح الباب فأصدر الباب صريرا تنبه على أثره ذلك الكهل فقال بصوت علي مين ... مين؟؟ ونهض جالسا على طرف السرير، لم أرد ولكنني دخلت وأمسكت يده لأضع بها كوب العصير وبدون كلمة خرجت مسرعة أراقبه من خارج الغرفة، كان يتمتم بكلمات لم تصل لسمعي بينما يتحسس الهواء بيده ويده الأخري ترتعش بكوب العصير لتسيل منه قطرات على الأرض، لحظات وقرب الكهل الكوب من فمه ليتعرف على الرائحة ثم أخرج طرف لسانه يتذوق ما بالكوب ويبدوا أنه قد إستحسنه فجرعه بسرعة وقد ظن أن فاعل خير قد أهداه كوب العصير بينما لم يعلم بالطبع أن فاعل الخير هو شيطان إمرأة تنوي به ما تنوي صعدت شقتي فيجب أن أتركه حوالي ربع ساعة حتي يسري مفعول المخدر بجسده، كنت خائفة فها أنا اول مرة أفعل ما أفعله ولكنني كنت مشتاقى أن أري قضيبه وأنا أقول لنفسي سارفع ملابسه وأري قضيبه واعود قبل أن يصحوا، مرت حوالي عشر دقائق لأفكر بالنزول مرة أخري ولكن ماذا لو إستيقظ وأمسك بي؟؟؟ ماذا سافعل؟؟ توجهت للمطبخ وأحضرت شريط لاصق عريض من تلك الأشرطة التي تستخدم فى إغلاق الكراتين وبعض الحبال وأخذت نفسا عميقا أشجع به قلبي المرتعد وفتحت الباب متوجهة لتعرية مستور ذلك الكهل نظرت من خارج باب غرفته لأجده ممددا على السرير بون حراك، دخلت الغرفة وبدأت أغلق الباب فأصدر ذلك الصرير فنظرت للكهل فإذا به مستسلم للنعاس لا يدري بشئ ممكا أعطاني المزيد من الشجاعة، أغلقت الباب جيدا بالمفتاح الموجود بداخل الباب وتوجهت نحو ضحيتي أرمقه بحذر، مددت يدي أهز جسمه فلم يستجيب لهزاتي فتوجهت ناحية قدماه ورفعت جلبابه لأنظر من تحته وأنا متوجسه، كان تحت الجلباب مظلما فلم أر شيئان فتشجعت وبدأت أكشف الجلباب عن جسده حتي وصلت به لمنتصف جسده، كان يرتدي شورت أبيض يستر به عورته فمدت يدي مهي ترتعش مقتربه من بين فخذيه فقد كان يبدوا من تحت الشورت شيئا كثعبان عريض، لمست أصابعي هذا الشئ من فوق الشورت وبدأت أتحسسه بيدي، وقتها خفت أن يصحوا من سباته فأمسكت بقطعة من الشريط اللاصق أكمم بها فمه ثم ربطت يداه سويا بالجزء العلوي من السريرمستخدمة أحد الحبال وبالباقي من الحبال ربطت كل قدم من قدماه بأحد أرجل السرير السفلية وها هو صار الكهل بدون حراك حتي لو صحا من غفلته بدأت أسحب الشورت ليظهر شعر عانته ثم بدأ شيئا اخر يظهر، كانت دقات قلبي عالية وأنا أري قضيبه فقد ظهر قضيبه بالكامل، كان قضيبه طويلا وهو مدلي فقد كان مدلي ساقطا بين فخذيه ورأسه مضطجعة على سطح السرير بدأت أمرر يدي علي ذلك المخلوق لأتحسسه من جذوره وحتي رأسه ثم تشجعت لأقبض عليه وأضعه فى كف يدي، كنت قابضه عليه بإحدي يدي بينما يزيد من طوله ما يملا قبضه أخري علي قبضتي فقد كان طوله تقريبا أكثر من ضعف طول قضيب هانى بقليل ولمنه كان شديد الإرتخاء ورأسه الثقيله تسقطه لأسفل، بدأت أداعب هذا الذكر واهزه وكأني أعبث بخرطوم مياه ثم إقربت منه بأسي لأتفحصه جيدا وياللعجب لقد كان هذا الكهل بالرغم من مظهره نظيفا فيبدوا أنه قد تحمم قبل ذهاب ولده ولكن هل يستطيع أن يتحمم بنفسه أم أن إبنه يحممه؟؟ وقد يجبر إمرأته الشابه أن تحمم والده الكهل الضرير ... فهل تحممه تلك الشابة وكيف تغسل له قضيبه؟؟ كلها أفكار كانت تدور برأسي وبدأت أتخيل تلك البنت اليافعة وهي تنظف قضيب ذلك الكهل، فلا بد أنه يقذف مائة من نعومة يديها، وإنطلقت مني ضحكة بصوت عالي وأنا أفكر بذلك، بدأت أتفحص قضيبه وأعدله وأقلبه وأنظر إليه من كل الإتجاهات، كان أرفع من قضيب هانى ولكنني لم أعلم هل سيزيد سمكه إذا إنتصب أم لا، بينما رأسه كانت أغلظ من باقي القضيب ولكنها ليست وردية اللون مثل هاني بل أغمق قليلا، ألقيت قضيبه علي بطنه لأتفحص خصيتيه كان جلد خصيتيه واسعا حتي أنني بدأت أجذبه فإقترب طوله من ثلث فخذه بينما البيضتان كانتا فى حجم يماثل حجم خصيتي هانى، عدت مرة أخري للقضيب وبدأت أتشممه ونظافته شجعتني على أن تبدأ شفتاي تتحسسان بشرته ورأسه ليبدأ كسي فى التبلل فقد بدأ جسدي يستثار من كثرة عبثي بقضيبه فبدأت أدخل ذلك القضيب فى فمي حيث كنت ألوكه كلبانة وهو مرتخي، لا أعلم كم مر من الوقت حينما شعرت ببدء حركة الكهل فقد إستفاق من غفوته، خفق قلبي وأنا متوجسة مما سيحدث ولكن الكهل لم يستطع النطق أو الحركة فقد كان مقيدا ومكمما، وتخيلت بماذا يفكر الأن وقد صحا ليجد نفسه غير قادر على الكلام ولا الرؤية ولا الحركة بينما يشعر بأن عورته مفضوحة ولا يعلم ماذا يحدث، لا بد أنه موقف صعب، مررت يدي علي قضيبه فإرتجف جسده كله بينما يصدر همهمات يمنعها الشريط اللاصق، إطمأننت عندما وجدته غير قادر على فعل شئ فعدت لعملي في قضيبه بفمي لتسكت همهمات الكهل قليلا ولم يمض أكثر من ثوان لأجده ينتفض فأخرجت قضيبه من فمي لأري ما به فوجدته قد قذف مائه بدون أن ينتصب قضيبه، ألقيت قضيبه على بطنه لينسال مائه على بطنه، تعجبت كيف قذف بدون إنتصاب؟ لابد أن له سنوات عده لم يحدث له ذلك وقد يكون لم يمر به فى حياته أن يضع أحد قضيبه فى فمه اثارني منظر مائه الموجود على بطنه فوجدت كسي يتبلل بشدة وبدأت أحتاج للجنس، قمت وخلعت كيلوتي الصغير وعدت مباعدة بين فخذاي وجاعلة رأس الكهل بينهما وبدأت فى الجلوس على رأسه لأدلك كسي على وجهه، بدأ العجوز يحاول إبعاد وجهه فيبدوا أنه من ذلك الصنف الذي يتقزز من ماء المرأة فقلت لنفسي أيها اللعين أتتقزز من مائي ... يا ويلك من ماء كسي، وأمسكت رأسه أعدلها وأبدأ أحرك كسي لتستضم أنفه بكسي، فباعدت بين شفراتي وجلست مباشرة فوق أنفه لتدخل بداخل كسي وبين شفراتي وبدأت أحرك وسطي مدلكة كسي بأنفه بينما أبتعد كل قليل لأتيح له التنفس لكيلا يختنق فقد كان لا يستطيع النتفس وأنا جالسة على أنفه ففمه مقفول وأنفه لا يجد هواء غير الموجود بداخلي، زادت مياهي لتغرق وجهه بينما علامات التقزز بادية عليه وكلما ظهرت على وجهه هذه العلامات أزيد أنا من مائي عليه ليتعلم كيف يحترم ماء الأنوثه، وفي هذا الوقت كنت أداعب قضيبه لأراه بعد الإنتصاب وقد كان بدأت تدب فيه الحياه وبدأت راس قضيبه تنتعش وكأنها تستنشق عبير الحياه مرة أخري إنتصب قضيب الكهل ولكنه لم يكن شدشد الإنتصاب كقضيب هانى الذي يشبه الصخرة حينما ينتصب، بل كان قضيبه به بعض الإرتخاء وطوله لم يزد عن طوله قبل الإنتصاب ولكنه إزداد فى السمك حتي بدت رأس قضيبه أقل قليلا من كرة التنس، نهضت من على أنف العجوز متوجهه ناحية قضيبه أحاول الجلوس عليه، كانت تلك الرأس الغليظة عائقا أمام دخوله فكانت أكبر بكثير من كسي الصغير ولكنني تحت تأثير الشهوة حاولت إدخالها حتي نجحت فى إدخال أولها ولكن تلك الرأس الملعونة سحقت أشفاري جاذبة أياهم لتدخلهم بداخل كسي أثناء دخولها مما أثارني كثيرا وأحسست بأني سأتي شهوتي، ففقدت أفخاذي القدرة على حمل جسدي لتنطلق رأس قضيب الكهل متأثرة بثقل جسدي وليونة وبلل كسي فتندفع بسرعة شديدة لتستقر مرتضمة برحمي بينما أحسست بتمزق مهبلي وأشفاري لأصرخ صرخة عالية أتت على أثرها نشوتي فخار جسدي مستلقيا على صدر الكهل، كانت تلك الصرخة هي الصوت الوحيد الذي سمعه الكهل فقد كنت حريصة ألا يسمع صوتي فلا يتعرف عليا بعد ذلك، لم يكن الكهل قد أتي مائه بعد فحاول التحرك بجسده ليطفئ شهوته ولكن القيد منعه فأصبح يشبه الأسد الجائع المقيد بينما أمامه قطعة من اللحم الشهي، إسترددت أنفاسي وبدأت الوقوف لأخرج تلك الرأس فلم يكن بباقي القضيب مشكله فلم يكن سميكا أما المشكلة كانت مع كرة التنس تلك الموجودة فوق القضيب، أحسست وقتها بأن روحي تخرج ولم أستطع إخراجها فقد كانت ملتصقة بجدران مهبلي بينما مهبلي منقبض عليها بشدة، حاولت التملص رويدا رويدا حتي بدأت تخرج فأحسست بفتحة كسي تتسع حتي شعرت بالألم ليقذف كسي بعدها تلك الرأس وأتحرر منها، جلست عند أقدام الكهل أنظر لرأس قضيبه بغضب شديد ولم اشعر إلا وأنا ألطمه على رأس قضيبه المنتصب فقد كان العجوز لا يزال فى شهوته وبالطبع يرغب فى المزيد، لكنني كنت قد حصلت على ما أريد فقمت إرتديت كيلوتي ورفعت شورت الكهل ولكن لم يغطي قضيبه فقد كان نصف قضيبه خارجا من الشورت منتصبا على بطنه، ثم سحبت جلبابه لأغطي قدماه وقمت لأفك قيد قدماه، كان يتلوي لينزل شهوته ولكن هيهات فيداه لا يزالا مقيدتان وفمه مكمم، توجهت ناحية الباب أفتحه بخفه وأنظر خارجا فلم أجد أحدا، عدت للكهل لأجذب عقدة الحبل المقيدة ليداه وأنطلق جارية خارجة من الغرفة لأتركه يفك هو كمامته بنفسه أسرعت على السلم منطلقة لشقتي لأدخل وأغلق الباب خلفي واقف ألتقط أنفاسي خلف الباب، نظرت حولي فوجدت عشي الذي أعده لي زوجي هاني بحبه، لأجد دموعي تنهمر فقد خنت زوجي ومع من كهل كفيف فى السبعين من عمره، يا زوجي الحبيب لماذا أيقظت المارد الكامن في جسدي، جلست خلف الباب أبكي حيث لا مجال لبكاء فقد خنته فعلا جلست خلف الباب على الأرض أبكي فقد شعرت بما فعلت بزوجي، كانت تدور برأسي أفكار كثيرة فلم أمن أمتلك تلك الشهوة قبل الزواج فهل أشعلها هانى ولم يستطع إطفائها؟؟ لو كان بجواري الأن هل كنت سافعل ما أفعل؟؟ ها أنا وجيدة طوال اليوم بينما تذوق جسدي طعم المتعة فكيف أنساها، كانت أفكار كثيرة تدور برأسي محاولة إلقاء اللوم على هاني ولكنني لم أقتنع فهو لم يقصر بحقي ويمتعني بينما لم تتمتع زوجة مثل صفاء، فهل يكون هذا ردي على حسن معاملته؟ أم أن بجسدي شيطان للمتعة يطل من جسدي طوال اليوم طالبا للجنس؟؟ بكيت بكاء مرير وللمرة الثانية أقرر أن أكبح جماح جسدي وأمنعة من تلك المتعة المحرمة فى ذلك اليوم كنت فى حالة نفسية سيئة ولم أذهب لصفاء كما لم أفتح الباب عندما أتت طارقة وبدأت أغلق نافذة الحمام أمام أعين محمود، فقد كنت أحاول جاهدة أن أحجب كل ما يمكنه أثارة شهواتي، بينما بكيت ليلا فى حضن محمود كثيرا وهو يتسائل عن السبب وبالطبع لم أستطع أن أقول له شيئا ولكنني كنت أقول له أن وحدتي طوال اليوم تجعلني محتاجة له ولكنني لاحظت أنه لم يصدقني تماما ومع ذلك لم يبخل عليا بحنان وكلمات تواسيني بينما كانت تلهبني فقد كنت أتمني أن ينهال علي جسدي ضربا لأكفر عن خطيئتي مر أسبوع وأنا محافظة على جسدي فلم أفعل شيئا ولم تلمس صفاء جسدي ولم يري محمود ما كان يراه، حتي أتي يوم كنت أرغب في التسوق لشراء بعض المستلزمات، فقد إستأذنت من هانى وطلب مني الإنتظار حتي يوم أجازته ليصحبني بالسيارة فقلت له أن نزولي أفضل من جلوسي وحيدة فتركني بكرمه المعهود أتخير ما اراه مناسبا، فنزلت حوالي العاشرة وكان لا بد لي من إتخاذ وسيلة مواصلات وكان أفضلها مترو الأنفاق حيث أنه سريع وقريب من منزلي ركبت المترو ولم يكن مزدحما فقد كان أغلب الناس بعملهم والطلة بمدارسهم فكان ذهابي سهلا حيث إشتريت عدة فساتين وبعض الملابس الداخلية، أما عند العودة فقد كانت الساعة تقترب من الواحدة ظهرا فوجدت محطةالمترو شديدة الزحام ما بين طلبة وعمال وموظفون الكل عائد لمنزله، وصل المترو فوجدت هجوم من الناس عليه فأثرت أن أبتعد قليلا لأخذ المترو التالي ولكنني وجدت أن إزدياد الناس بالمحطة يفوق معدل مرور المترو فكانت المحطة تزداد ازدحاما فقررت أن أركب أول مترو يمر، وفعلا بإقتراب المترو تأهلت للركوب وعندما وقف وجدت جسدي بين سيل جارف من البشر يتدافعون من كل إتجاه ووجدت جسدي قد دخل المترو مدفوعا بتلك الأجساد التي تحيطني، ولم أشعر إلا وأنا محشورة بالمترو بينما بدأ فى الحركة ومغادرة المحطة وجدت نفسي واقفة بين عشرات الرجال حاولت التحرك فلم أفلح، وما هي إلا لحظات إلا وبدأت أشعر ببعض الأيادي تمتد إلي جسدي بلمسات خفيفة، لم تكن تلك الأيادي تتلمس مكان محدد بل كان كل جسدي تحوطه الأيادي، فها أنا أشعر بكتف تحتك بثديي بينما هناك ماهو علي ظهري ووسطي بخلاف بطني، ما كان يتلمسني فى الجزء الأسفل لم أعلم هل هي أيادي أم إنها أيور أولئك الرجال الذين يحيطون بي، كان الجو خانقا وسط هذا الحشر، فحاولت التسلل لأجد سيدة أقف بجوارها ولكنني لم أستطع التحرك بينما رأيت إمرأة واقفة ليس ببعيد عني وكان وجهها جامدا بينما لمحت أسفل فستانها يتحرك فعلمت أنه يوجد أياد عابثة بجسدها أيضا، ولكن وجهها كان جامدا ولا تحاول التلفت للبحث عن مكان اخر إقترب المترو من اول محطة وبدأت حركة الناس تزداد ما بين مقترب من الباب ومبتعد، وبمجرد توقف المترو حدث نفس الإندفاع الذي حدث وقت صعودي فشعرت وكأنني داخل إحدي الغسالات كقطعة ملابس تلتف حول نفسها، أثناء تلك الحركة الشديدة شعرت بيد إمتدت إلى ثديي وأمسكت به بالكامل مع ضغطه مؤلمة للغاية وكأن من أمسك ثديي أراد أن يأخذه معه، بالطبع لم أستطع تحديد من فعل ذلك ومع حركة الدخول والخروج وجدت جسدي يقترب من تلك السيدة الواقفة فحمدت *** ووقفت أمامها وجها لوجه، بدأ المترو فى سيره ثانيه لتبدأ تلك الأياي تهتز من حولي بينما كان هناك رجلا يقف خلفي ويعطيني ظهره ولكنه يحك ويضغط مؤخرته بمؤخرتي، حاولت الإبتعاد والإقتراب من السيدة التي أمامي حتي إلتصق ثديانا ولكنه لاحقني وأعاد العبث بمؤخرته على مؤخرتي، لمحت تلك السيدة تعابير الإنتعاص على وجهي فإقتربت برأسها مني وهمست فى أذني لو إتكلمتي حتفضحي نفسك ... سيبيه يعمل اللي عاوزه ... اهي كلها عشر دقايق وكل واحد يروح لحاله وما حدش يعرف حد هنا، إندهشت لكلامها بينما كان هناك رجلا يقف ملاصقا لها من الخلف بوجهه، فلا بد أنها تشعر الأن بقضيبه على مؤخرتها وتتركه ليفعل بها ما يفعل، بدأ ذك الرجل الواقف خلفي يزداد فى إهتزازاته وضغطه على مؤخرتي وعندما لم يجد مني ردة فعل بدأ يمد يده من خلف ظهره وفرد كف يده واضعا إياه على إحدي فلقتيا، تخوفت من أن يراه احد ولكنني كنت بدأت أشعر بذلك البلل العين الذي يدل على بداية تقبل جسدي للجنس فوقفت ساكنه بدون حراك، بدأت يده تتحسس الفلقة وبالطبع إنكم تعرفون كيلوتاتي فهي دائما بسير يكون محشورا بين الفلقتين من الخلف بينما الفلقتين عاريتان تماما فكان شعورى بسخونة كف يده علي مؤخرتي أحد أسباب إزدياد هياجي فبدأت عيناي تنسدلان فى هدوء، بينما لاحظت تلك المرأة تبدل وجهي فإبتسمت وعلمت إنني تهيجت فإزداد إندفاع جسدها نحوي لينضعط ثديانا بشدة وتبدأ بطوننا بالتلامس تذكرت وقتها المشهد الذي أثارني بالفيلم للفتاه التي تحاط بإيور الرجال من كل إتجاه بينما كل رجل منهم يتحسس إحدي مناطق جسدها، وكان هذا ما يحدث معي الأن فأنا محاطة بالإيور ولا أعلم من أين ولا كيف تأتي اللمسات التي يكون بعضها سريعا والأخر هادئا بينما البعض الأخر عنيفا لدرجة الألم إقتربت محطتي وأعترف لكم إنني وقتها لم أكن أرغب فى النزول فكت أرغب فى إستمرار تلك الأيادي فى هتك عرضي، ولكنني قررت النزول وعندما بدأت الإستعداد للتحرك بعيدا وشعر بي ذلك الرجل الواقف خلفي ودعني بإدخال إصبعه بين فلقتي مؤخرتي ولم يخرج إصبعه سوي حركتي مبتعدة، وكما صعدت للمترو نزلت إيضا بفضل إندفاع الأجساد بينما يتخلل تلك الأجساد أيادي منتشرة تحاول لحاق ذلك الجسد ونيل جزء منه قبل خروجه من المترو أسرعت لمنزلي فقد كنت مهتاجة جدا وفي حاجة لأن أطفئ لهيبي، كنت أشعر بالبلل بين فخذاي وأنا سائرة فكان فخذاي ينزلقان كا منهما على الأخر بتأثير البلل، حتي وصلت منزلي لأسرع بخلع ملابسي ومعاينة كسي لأري ماذا يحتاج لأصبره حتي موعد عودة جارتي صفاء، وها هي وعودي قد ذهبت أدراج الريح للمرة الثانية فعندما حان الموعد المعتاد لزيارة صفاء ذهبت أقرع الباب لتفتح هي وهي تقول ايه ده يا مديحة ... وشك ولا وش القمر ... فينك من زمان، بينما رددت أنا بعبارة مقتضبة لأقول لها صفاء ... معلش انا مستنياكي عندي فى الشقة، وتركتها وتركت لها باب الشقة مفتوحا لتأتي فى خلال دقائق وهي تقول خير ... مالك يا مديحة، فدفعت باب الشقة أغلقه بينما إندفعت أحتضنها وأخلع عنها ملابسها وأنا أقبلها بينما لا نزال خلف باب الشقة، وكانت صفاء محتاجة أيضا للجنس فنحن لم نمارسه سويا منذ فترة فساعدتني فى خلع الملابس لنصير عاريتان وتعود مديحة مرة أخري لتنتهك الأيادي حرمة جسدها بإرادتها كان لقائنا أنا وصفاء شديد الحرارة فقد كانت حركانتا عنيفة وكأن كل منا تغتصب الإخري فقد كان جسدانا في شدة الإحتياج للجنس، وقد تعلم جسدانا أن للجنس المحرم طعم أخر من المتعة فأخذت كل منا تلعق جسد صديقتها بينما كانت صفاء مغرمة بالعض فقد عضت أثدائي ولحم مؤخرتي ولم تتركهما إلا عند صدور صرخة ألم مني بينما منت أنا مغرمة بالعبث بشرجها وإدخال إصبعي بداخله ولكن فى ذلك اليوم أدخلت إصبعين، إصبع من كل يد بينما كنت أجذب شرجها وكأنني أريد شقها نصفين ولم أتركها حتي شعرت بألمها فتركتها لأمارس نفس الحركة ولكن بكسها الذي إتسع لدرجة لم أكن أتخيلها، كان لقاء عنيف بمعني الكلمة لسيدتان تعطش جسدهما للجنس ولن يعلم معني تلك الكلمات سوي سيدة تعلم معني لقاء بعد تعطش جسدها للجنس إرتخينا بعدما أتت نشوتنا لنجد أجسادنا بالكامل ملوثة فإختلطت الأتربة الموجودة بالأرض بمياهنا لتلتصق بلحم أجسادنا، فدخلنا نستحم وعدت ثانية لمواربة النافذة لأسمح لمحمود بأن يراني ولكن تلك المرة سيري والدته تستحم معي، لم أفعل شيئا خارجا معها فى الحمام فلم أكن ارغب لمحمود أن يعلم بأن هناك علاقة بيني وبين والدته ولكنني فقط كنت أرغب فى إثارته خرجنا من الحمام تتساقط المياه من أجسادنا لنجلس على الأريكة نلتقط أنفاسنا بينما اسألها أنا عما إذا كان زوجها لا يزال يغزوا شرجها وهي تسالني عن سبب غيبتي وبالطبع كذبت كل منا على صديقتها فأنا تحججت بالتعب بينما قالت لي هي بأن زوجها لم يلمسها بينما كنت قد لاحظت إحمرار شرجها ورائحة المني به ونحن سويا مما يدل على أن زوجها كان للتو تاركا إياه قبل مجيئها، كانت أثار أسنانها باديية علي لحم اثدائي حتي يمكن للرائي أن يحصي عدد أسنانها بينما أنا اسألها ماذا لو رأها هاني فأخذت تدلك لي ثدياي لتزيل أثار الإحتقان مكان عضاتها وهي تقول لي وأنا أعمل ايه مع نبيل لما يدخل زبه فى طيزي يلاقيها وسعت وتشيل معاه إثنين تاني، قضينا بعض الوقت فى الضحك والعبث الرقيق بعد نشوة الألم التي أحدثناها بأجسادنا، حتي لإقترب موعد عودة هاني لترتدي هي ملابسها وترحل بينما أخذ أنا دشي المعتاد قبل مجئ هاني عاد هاني ليلا ليجدني فى حالة نفسية أحسن ومتعطشة للعبث فى الجنس فقضينا ليلة ذكرتني بأيام الفندق الذي قضينا به أيامنا الأولي، فتنايكت وإياه مبدعة بجسدي وتلويت كأفعي بينما يلتهم كسي قضيبه ويداي تعبثان بخصيتاه المدليتان صحونا اليوم التالي ليذهب هاني لعمله كالمعتاد بينما كانت أعجبتني رحلة أمس فى المترو فقررت تكرارها اليوم لمن مع بعض الإستعدادات، فإرتديت جلباب إسود سميك لا يظهر جسدي تحت تأثير أشعة الشمس بينما منت عارية تماما تحته لأترك للأيادي العنان في تدليك المناطق الحساسة من جسدي، كنت أعلم أن موعد الذروة لم يحن بعد فتريثت قليلا حتي ولكنني لم أصبر أكثر من الساعة الحادية عشر فخرجت مسرعة تجاه محطة المترو لأبدأ رحلتي مع جسدي صدمتني خيبة الأمل فقد كانت المحطة شبه خالية فالوقت لا يزال مبكرا على موعد الذروة ولم يكن موجودا سوي بعض النساء الذاهبات للتسوق وبعض الكهول وعددا من أولاد المدارس هواة الهروب وعدم الإنتظام فى المدرسة، وصل المترو فركبت لأجد أغلب المقاعد خالية فجلست بينما أغلي من شدة القهر فلم أجد المتعة التى توقعتها، ركب بنفس العربة ثلاثة أولاد من الفارين من حصصهم المدرسية وكانوا يجولون بعربة المترو يمرحون مرح المراهقة فكانت الألفاظ البذيئة تنطلق منهم بدون خجل، فكرت فقد أجد ضالتي من بينهم، كان جلبابي مغلق الصدر بثلاثة أزرار أولهم يصل لحد الرقبة أخرهم عند منتصف ثدياي، مددت يداي بخبث لأحل زرارين من الثلاثة تاركة الزرار العلوي مغلقا، فحدثت فتحة تمكن الناظر بجواري أن يرى ثديا أبيض مدلي، وكانت الفرصة سانحة أمام أولئك الأولاد ليروا أحد كنوزي حيث انهم كانوا يجولون بالعربة، وحدث ما توقعت فعند مرورهم لمحت أحدهم يخترق تلك الفتحة ليصل لذلك الثدي المدلي، وليصرخ فى أصدقائه ولا ... ولا ... ولا، ويأخذهم جانبا يحدثهم حديثا هامسا وليعودوا مرة أخري من نفس الطريق ولكن عيونهم كلهم موجهه لصدري بينما تظاهرت أنا بأني لا أشعر ونظرت خارجا من نافذة المترو لأتركهم يقعون فى فخي لحظات وأتي أحدهم ليجلس بجواري ولم تطل جلسته ليأتي الإثنان الأخرون يجلسون مقابلي بينما ثبتت نظري خارج النافذة، بدأت أشعر بالجالس بجواري يحرك فخذه ليلتصق بفخذي بينما نظراته تخترق تلك الفتحة بينما يتغامز مع صديقية ولم أبد أنا أي رد فعل، فقد ظهرت وكأني شاردة افكر فى أمر ما، وقد بدأ الصبي في زيادة إحتكاك فخذه بفخذي متلمسا سخونة جسدي، عندها نظرت نحوه فتوقف فورا خوفا مني وبنظرة سريعة رأيت ثلاثة قضبان منتصبة بين أفخاذهم تكاد تقطع ملابسهم، ولكنني أظهرت التأفف لأعود ثانية للنظر من النافذة، خاف الأولاد ولذلك إكتفوا بالنظر لثديي ليمارسوا عادتهم السرية على منظر جسدي عند عودتهم لمنازلهم، عند أحد المحطات نزل الأولاد بينما بدأ المترو فى التحرك ثانية عندها إقترب أحدهم من النافذة وقال لي بزك حلو ... أنا شفته كله ... تيجي أنيكك؟؟ كان المترو يبتعد بينما أسعدتني تلك الكلمات نزلت عند أحد المحطات لأعود فى الإتجاه المقابل وكانت حركة الركاب قد إزدادت وبدأ قليل من الزحام فمنيت جسدي بالمتعة وركبت المترو الذي كان أكثر إزدحاما ولكن كان لا يزال به بعض المقاعد الخالية فجلست وبعد قليل أتي أحد الركاب لبقف بجواري فنظرت ناحيته لأجد سوستة البنطلون الذي يرتديه وذلك التكور بأسفلها مقابلين تماما لكتفي، ومع إهتزاز المترو بدأ ذلك التكور يرتضم بكتفي وسرعان ما تحول من اللين إلى الصلابة لأشعر به وكأنه يحاول إختراق كتفي، ولم أكتفي أنا بالسكوت بل بدأت أبادله بعض اللكمات مستخدمة كتفي وأعلي ذراعي، وبدأ البلل العين يتسرب بين فخذاي ليعلن شهوتي كان المترو قد بدأ فى الإزدحام بشدة فقد قاربت الساعة الواحدة، وجدت نفسي لا أزال جالسة بينما أفتقد متعة الوقوف بين أولئك الرجال، فإضطررت للنزول من المترو لأركب الذي يليه ولأندفع كاليوم السابق بين الأجساد ولا أجد لنفسي مخرجا من بين تلك الأيادي العابثة تخيرت أحد الشباب كان شكله وسيما بعض الشئ لأعطيه مؤخرتي ولكنه كان يحاول الإبتعاد بقدر إمكانه، ولكن مع الزحام ومع منظر مؤخرتي التي تهتز أمامه على دقات المترو بدأ الشاب في ترك جسده لتبدأ المعركة بين قضيبه ومؤخرتي، فإنتصب قضيبه وبدأت أشعر به على لحم مؤخرتي غازيا بينما كانت هناك بعض الأيادي التي تمتدبين الحين والحين تتحسس لحمي وتغادر مسرعة أو تلك الأيادي التي تتعمد الإمساك بقوة وتشعرني بالألم فى أماكن جسدي الحساسة، كان الشاب الواقف خلفي رقيقا فكان بالرغم من إنتصابه إلا إنه كان هادئا مما طمأنني فألقيت بثقل جسدي بالكامل عليه لأفسح له المجال ليعبث كما يريد حتى أحسست بيده وقد بدأ يدخلها من بين فخذاي من الخلف محاولا الوصول لكسي فحاولت إحناء جسدي لأتيح له الفرصة وفعلا وصل لهدفه لأشعر بأصابعه تندفع برقة ليدخل فستاني بداخل فتحة كسي، مر الوقت سريعا ليكتفي جسدى فلم أكن راغبة فى الإنهيار وسط المترو فنزلت من المترو فى محطة منزلي مسرعة لأغلق بابي على نفسي أداعب كسي، فخلعت جلبابي الذي كنت أرتديه لأصبح عارية تماما، نظرت فى الجلباب فرأيت بقعة بيضاء فى الخلف علمت إنها نتجت من جفاف مائي وعنها صعقت، فهل كنت سائرة وواقفة بين الناس ويوجد بقعة من البلل بادية على ملابسي من الخلف تنم عما أنزله كسي .... يالخجلي دخلت تحت المياه بالبانيو أزيل مائي الذي لوث فخذاي وأزيل رائحة عرق البشر الذين كانوا يحيطون بجسدي بينما كان ما فعلته يمر أمام عيناي كفيلم سينمائي فكيف واتتني الشجاعة لألقي جسدي لألاف الأيادي تعبث بذلك اللحم الطري، كنت لا أزال أشعر بتلك الأيادي تتحسسني كلما أغمضت عيناي، وقفت أمام المرأه وبدأت أهز جسدي وكأنني بالمترو لأري كيف كنت أبدوا، فرأيت جسدي كله يهتز ردفاي يتموجان بينما أثدائي يصفقان سويا، أخفيت وجهي بكفي بينما أبتسم فقد خجلت من شكلي، فلو تعمدت الرقص لما بدأ مني ما بدا أمامي فى المرأه مرت سنة على زواجي لم يكن بها جديدا سوي أن شهوتي قد أصبحت شبه دائمة وصار تفكيري الغالب هو تفكير جنسي فلا أري رجل أو إمرأة إلا ونظرت لأحاول إستكشاف ماذا يخبئون أسفل ملابسهم، كما بدأنا أنا وصفاء نستخدم بعض أدوات المطبخ أو بعض الخضروات أثناء لقائنا لزيادة متعتنا الجنسية التي أصبح أشباعها فى شبه المستحيل، أما بخصوص رحلاتي بالمترو فقد صرت أكثر شجاعة وتعلمت كيف أختار الأشخاص الذين أجعلهم يحيطوا بجسدي فكنت أختار أغلبهم من الصبية المراهقين لسهولة إثارتهم ولخوفهم مني بنفس الوقت كما أن حركاتهم العشوائية كانت تثيرني أكثر من حركات ذوي الخبرة، كما أنني صنعت حوال أربع أو خمس فتحات دقيقة بذلك الجلباب الذي كنت أرتديه بحيث أنني متي جلست يمكن للبعض رؤية بعضا من لحمي الأبيض المختبئ تحت ملابسي لم يؤرق حياتي طوال السنة المنصرمة سوي عدم إنجابي فبدأت أتسائل كما بدأت أمي تتسائل معي فى حين أن هانى كان يري أنه شئ بيد **** ولنا أن نرضي بقسمتنا مهما كانت ولكنني أصررت أن نذهب للأطباء بحثا عن حل وفعلا أجرينا بعض التحاليل لتظهر نتائج هاني بأنه لا يعاني من شيئا كما أنني ظاهريا لا أعاني من شئ ولكن يجب إجراء بعض الفحوصات الإضافية للتأكد لم يكن وقت زوجي يسعفه للمرور معي على الأطباء فذهبت عدة مرات مع والدتي، وفي يوم من الأيام كان أحد الأطباء قد حولني لأجري مسحا للمهبل عند أحد الأطباء الشبان ويومها كانت والدتي متعبة وزوجي منشغل عني بأعماله فذهبت لصفاء أسالها إذا كان يمكنها أن ترافقني وإتفقنا على النزول فى السادسة مساء حيث كان موعد الطبيب فى السابعة، ولم نتوقف طوال الطريق عن الأحاديث الجنسية التي ألهبت شهوتنا فبدأت مياهنا تتساقط لأقول لها كفاية يا صفاء ... ايه اروح للدكتور يلاقيني مبلوله؟؟ بينما كانت صفاء تلاحقني بكلماتها القبيحة قائلة باقي من الوقت ساعة ويشوف كسك، وتكررها كل خمسة دقائق وكانها ساعة ناطقة حتى وصلنا للعيادة فقالت باقى من الوقت خمس دقائق ويشوف كسك دخلنا العيادة فإستقبلتنا أحد الممرضات، كانت العيادة خالية فلم يكن بها سوانا وأدخلتنا الممرضة فورا لغرفة الطبيب لتهمس صفاء فى أذني لتثيرنى أكثر دلوقت حيشوف كسك دخلنا للطبيب واعطيته ورقة التحويل، فيجب عليه أخذ عينه من الغشاء المبطن للمهبل لتحليلها، فقرع الطبيب جرس بجواره لتدخل علينا الممرضة وليدعوني للدخول خلف ستارة لخلع ملابسي، رافقتني الممرضة لتساعني وكنت أشعر بخجل شديد فمياهي ثائرة وزنبوري فى وضع الإستعداد من تأثير حديث صفاء، خلعت كيلوتي ووقفت فلم أكن أرغب فى الرقود منتظرة هدؤ هياجي ولكن الممرضة أمسكتني تدفعني لسرير ظنا منها إني خائفة، بالطبع أغلبكم يعرف سرير أمراض النساء ذلك السرير الصغير ذو القائمتين بالأسفل، رفعت الممرضة فستاني ورقدت وأتت لرفع رجلاي لتضعهما على القائمتان بينما تنظر بين فخذاي، إنطلقت منها ضحكة خفيفة ونظرت لعيناي فقد عرفت سبب تمهلي فها هو زنبزري قائما بينما وجدت البلل بين فخذاي، أحضرت قطنة وأمسحت البلل بينما كان قد أزداد من حركة يدها على كسي، إستدارت لتعلن للطبيب عن إستعدادي للكشف فأمسكت بيها أهمس إستني شوية، فعلمت أنني أخجل من أن يري الطبيب هياجي فمالت علي أذني تهمس، ما تتكسفيش ... كتير بيكونوا كدة، وتركتني لتعود مرة أخري مع الطبيب الذي جلس علي كرسي صغير موضوع بين فخذاي وأضاء نورا ساطعا مسلطا على كسي، بالطبع لقد رأي مدي إنتصاب زنبورب وذلك السائل الشفاف المنحدر من كسي متجها لشرجي، وكان رؤيتي لرأسه الموضوعة بين فخذاي يزيد إثارتي فشعرت بنبضات في جدران كسي ولابد أنه يري تلك النبضات الأن من فتحة كسي فحاولت ضم فخذاي لأداري عورتي، كانت الممرضة تقف بجواري مركزة عيناها بين فخذاي حتي بدأ مني ما ينم عن نيتي لإغلاق فخذاي فمدت يدها تدفعهما وهي تنظر لى بإبتسامة بينما كانت يداها تعتصران فخذاي أكثر من كونهما يحتجزانهما، يبدوا أن ذلك الزنبور قد أثار الطبيب فمد يده واضعا كفه على عانتي بينما إبهامه أسفل بظري مباشرة، ثم أحضر اله حديدية تعلم بها كل النساء اللائي ذهبن لطبيب النساء، فهي أله طويلة مدببة من الأمام وواسعة من الخلف يدخها الطبيب فى المهبل ثم يضغط عليها يتسع الجزء الداخلي فاتحا جدران المهبل ليستكشف الطبيب ما بداخل الكس الراقد أمامه، أدخل تلك الأله بداخل كسي ووسع بها مهبلي فشعرت بها كقضيب سميك قد إخترقني، بينما بدأ يدفع زنبوري تجاه عانتي فلم أتحمل لتخرج مني أحد أهاتي الشهير وتمتد يد الممرضة مسرعة لتغلق فمي، تعجبت وقتها فلا بد أن ذلك الطبيب يمارس الجنس مع مرضاه أمام أو بالمشاركة مع الممرضة، فها هي تمنع صرخاتي من الإنطلاق حتي لا تشعر صفاء الموجودة بالخارج، لحظات وأدخل الطبيب أله أخري رفيعة شعرت بها تتسلل على جدران مهبلي ليخرجها بعد ثوان ويضع ما بها بداخل علبة بلاستيك، ثم يغلق الألة الموجودة بداخلي ويسحبها من كسي، كدت أاتي شهوتي وهو يخرجها فقد كنت فى قمة الإثارة والهياج وكانت تلك الممرضة أحد أسباب هياجي بحركاتها التي تساعد الطبيب بها، رفعت يدها من فمي ولكنني كنت لا أزال راقدة غير قادرة على الحركة أو الكلام ليوجه الطبيب كلامه لي مباشرة إحنا خلصنا شغلنا ... تحبي تقومي؟؟ لم أكن اقوي على الرد فوجدت الممرضة تحضر لي منشفة بيضاء نظيفة وتضعها على صدري وهى تقول عضيها باسنانك، ولما وجدت نظرات الإستفسار على وجهي أردفت قائلة علشان الصوت، وإبتسمت إبتسامة ذات معني وأدارت ظهرها خارجة لتدير حديثا مع صفاء بينما عاد الطيبي للجلوس بين فخذاي ومد يداه يفتح كسي ولكن بأصابعه تلك المرة وشعرت بأنفاسه الحارة تقترب من عورتي، لقد علمت وقتها أنه قرر أن يطفئ شهوة تلك المريضة الهائجة فإنهال يلحس مياه كسي المتساقطة فكان يلحسها مبتدئا من شرجي وصاعدا حتي يصل لزنبوري، وجدت أن صراخي سيعلوا فأغلقت عيناي وأمسكت بتلك المنشفة البيضاء أعض عليها بأسناني لأكتم تأوهاتي، كان الطبيب خبيرا فى أماكن إثارة النساء فقد دفع جلد شفراتي ليبرز زنبوري وبدأ يضعه بين أسنانه العلوية ولسانه ويفركه فركا سريعا فكنت لا أعلم أما أشعر به هل الم من تلك الأسنان أم متعة من ذلك اللسان، تهيجت تماما وكدت أطالبه بإخراج قضيبه والبدء في غزو كسي، ولكنه قام وأحضر شريط قماشي وربط ساقاي وفخذاي بقائمتي السرير المرفوعة عليها قدماي فعدت غير قادرة على ضم فخذاي، ووجدته ينزل سوستة البنطلون الذي يرتديه ليخرج قضيبه، لم يكن قضيبه كبيرا فقد كان قصيرا ولكنه سميك، أغمضت عيناي فورا فقد كنت فى قمة خجلي وبدأت أشعر بقضيبه يدخل بجسدي، أأاه ها هو الطبيب ينيكني، كان قضيبه قصيرا فلم يصل لرحمي ولكن سمكه كان يفرك شفرتاي فركا شديدا بينما الطبيب لم يترك زنبوري فكان يفركه ويحركه بيده بينما اليد الأخري تعبث بمؤخرتي، لم يكمل الطبيب خمس دقائق حتى تغير وجهه ووجدته يمد إصبعه لشرجي ويدفعه دفعا شديدا فينزلق إصبعه بداخل شرجي بينما قضيبه كان لا يزال بكسي فشعرت بنشوتي تأتي بينما أخرج هو قضيبه مسرعا ليقذف على عانتي وبطني إسترخي جسدي ولم اعد قادرة على الحركة، ولكن الطبيب أغلق سوستة بنطلونه وكأن شيئا لم يحدث أعطاني ظهره وخرج لتدخل الممرضة، تقدمت نحوي وكان يبدوا عليها أنها تعرف أين ينزل الطبيب مائه، فقد توجهت مباشرة لعانتي ووجدتها تنزل رأسها وتلعق ماء الطبيب من على عانتي وبطني ثم تأخذ تلك المنشفة من فمي وتنظف بها جسدي من مائي وبقايا ماء الطبيب، ثم بدأت تحل قيود قدماي لأتحرر ولكنني كنت غير قادرة على إنزال قدماي للوقوف، وجدت الممرضة تهمس فى أذني ياريت تكون عيادتنا عجبتك ... انا باكون موجودة لوحدي الصبح لو تحبي ممكن نقعد ندردش مع بعض، ثم ساعدتني على النهوض لأرتدي كيلوتي وأخرج منهكة لصفاء الجالسة بالخارج وعيناها تتسائلان ماذا حدث خلف تلك الستارة البيضاء خرجت من العيادة متأبطة صفاء بعدما أخبرتنا الممرضة أن نمر بعد ثلاثة أيام لنعرف نتيجة التحليل ثم نظرت لي وهى تقول وياريت تيجوا الصبح علشان بتكون العيادة هادية، بالطبع فهمت رسالتها فخرجت من العيادة أتحامل علي صفاء فلم أقو على السير بعد فكانت ساقاي ترتعشان، ياله من طبيب فكافة الرجال يدفعون نقودا مقابل متعتهم بينما طبيب النساء يأخذ نقودا ويتمتع بمريضاته، كانت صفاء تسأل أسئلة بمعدل الف سؤال فى الدقيقة ايه؟ عمل أيه؟ ناكك؟ طيب حط ايده فين؟ طيب الممرضة خرجت ليه؟ كنا لا نزال بالمصعد بينما لم أرد علي أى من أسئلتها فرفعت وجهي ونظرت بعيناي وهى تقول ناكك؟ فإبتسمت ونظرت لأسفل أشعر بالخجل بينما فهمت هي بأن الطبيب ناكني بينما لم يكن يفرق بيني وبينها سوي ستارة، خرجنا من المصعد لنتجة للمنزل وفى الطريق رويت لها ما حدث بينما كانت تسأل على أدق التفاصيل فيما حدث، وصلنا المنزل وكامن هي مهتاجة بينما كنت أنا غير قادرة على الحركة فحاولت إثارتي ولم تفلح فبدأت تعبث بنفسها أمامي بينما عيناي نصف مغمضتان والم خفيف ينتاب شرجي من أثر إدخال إصبعه العنيف ولكنني لم أكن أشعر بالغضب من ذلك الألم فقد دفع إصبعه فى نفس اللحظة التي كنت أنتشي فيها فلم يسوئني ذلك بل أعتقد إنها ليست بحركة سيئة طالما علم الرجل متي يمكن أن يفعلها حيث تكون المرأة متقبلة لها مرت الأيام الثلاثة وجاء موعد إستلام نتيجة التحليل وقررت الذهاب صباحا لكيلا يكون الطبيب موجودا فلا أزال خجولة من رؤيته مرة أخري بينما أرغب في معرفة ما تضمره نفس تلك الممرضة اللعوب، فإرتديت ملابسي وتعطرت وتعمدت أن تكون ملابسي الداخلية مثيرة فلا أعلم لأي مدي يمكن أن تذهب تلك الممرضة، ثم نزلت متوجههة للعيادة بعد إجراء مكالمة تليفونية للتأكد من ظهور نتيجة التحليل وصلت للعيادة لتستقبلنى الممرضة بإبتسامة خبيثة ونظرات تعني الكثير من الكلام، دعتني للجلوس بينما تسأل عن أحوالي وكانت تعرف إسمي المذكور على التحاليل وعرفت أن إسمها نورا، وتعمل بتلك العيادة منذ خمسة عشر عاما، حينما كان هناك طبيب اخر قبل هذا الطبيب الموجود حاليا، كما أنها غير متزوجة فتقول بأنها لا ترغب في أن يمتلها أحد ويسيطر عليها فهي تحب أن تكون حرة بدون قيود، ثم فاتحتني فى الحديث فقالت عرفتي تروحي؟؟ فقلت ايوة، فقالت بس إنتي كنتي خلصانه خالص، فلم أرد ولكن أطرقت بعيناي تجاه الأرض فقالت نورا ما تتكسفيش ... عارفة انا ليا خمستاشر سنة ممرضة نساء ... اكثر من ربع الستات اللي بيجوا بيكونوا هايجين وقت الكشف ... حرام اصله محدش بيلعبلهم من تحت ... أغلب الرجالة عاوزة تحطه وخلاص ... وعلشان كدة الكشف بيثيرهم، كنت أرغب فى أن أقول لها بأنني لست واحدة منهن فأنا يعبث بجسدي يوميا أكثر مما يعبث بأجساد عدة نساء، قامت نورا من على المكتب ووقفت بجواري ومدت يدها على كتفي وهي تقول لكن قوليلي إتمتعتي؟؟ نظرت لها ولم أجب سؤالها بل سألتها أنا فقلت أنا مش عارفة ايه موقفك بالظبط ... إنتى كنتى عارفى الدكتور بيعمل ايه وكنتي بتساعديه انه يعمل في كدة، فردت بكل وضوح أيوة ... عارفة ... من أول ما شفتك وعرفت إنك مولعة كنت عارفة إنه حيعمل كدة، فقلت لها طيب وإنتي ايه موقفك، فردت لو كانت صاحبتك مش موجودة معاكي وكنتي لوحدك كنت حاشارككم ... لكن علشان هي ما تشعرش بشئ خرجت أكلمها، فقلت لها مش فاهمة ... تشاركينا إزاي يعني، فمدت يدها إلي ثديي تتحسسه وهي تقول كده، وبدأت تفرك ثديي بكفها وتداعبه ثم توجهت ناحية باب العيادة وأغلقته وعادت لتقول لي تعالي ندخل غرفة الكشف أحسن، لم اتحرك من مكاني فعادت لمد كفها لثديي وبدأت تفركه بكفها حتي بدأت الشهوة تتسلل لجسدي فأمسكت يدها لأبطئ حركتها على ثديي ولكنها حركت يدي ووضعتها بين فخذيها علي كسها مباشرة وهي تهمس برقة تعالي ندخل غرفة الكشف أحسن قمت أتبعها لندخل غرفة الطبيب وأغلقت الباب خلفها، إلتفت لها فإقتربت من وجهي مقدمة شفاهها كدعوة لشفاهي، لم أستغرق معها وقتا طويلا كتي أصبحنا عراه كيوم ولادتنا بينما ملابسنا متناثرة بكل مكان بالحجرة بينما أصوات أهاتنا تتردد بين جدران الحجرة ونحن متعانقين كل منا تتحسس كنوز الأخري حتي قالت لي بعدما أصبحت شهوتنا مشتعلة تعالي نروح على السرير، تبعتها فأرقدتني على السرير ورفعت فخذاي على القائمتان وإحتلت موضع الطبيب بين فخذاي لتأكل كسي بشراهه غير معتادة فلم تترك جزءا من ثنايا كسي لم ترضعه بينما كانت تعضه بعض الأوقات وتحولت أهاتي لصرخات أتلوي من المتعة، وفجأة سمعنا صوت باب العيادة بالخارج يفتح ففزعت ونهضت مسرعة وأنا أنظر إليها نظرة إستفسار وخوف فقالت مسرعة يظهر الدكتور وصل ... هو الوحيد اللي معاه مفتاح، أسرعت أمسك غطاء السرير لأستر لحمي العاري بينما هي تقول ما تخافيش عادي، ,انا أكرر يالهوي .. يالهوي، وفتح باب الغرفة ليدخل الطبيب بينما نورا تقف عارية تماما بدون خجل أو كسوف بينما أتدثر أنا بالغطاء محاولة تغطية لحمي الذي كان يطل من كل مكان متخذة نورا ساترا أختبئ خلفها، لم يفاجأ الطبيب بنا عندما دخل بل توجه مباشرة لمكتبه وكأنه لا يوجد شئ غريب هناك بينما يلقي التحية، فعلمت أنا أن نورا على إتفاق مع الطبيب وإنه كان يعلم بوجودنا قبل دخوله، كنا خلف الستارة بينما هو ذهب تجاه المكتب، نظرت لها نظرة غضب وأنا أقول أنا لازم أمشي حالا ... هاتي هدومي من برة، فبدأت تترجاني بينما أصر أنا على المغادرة، أثناء حديثنا وجدت الطبيب أمامي وجها لوجه يبتسم برقة ويوجه حديثه لنورا سيبي المدام على راحتها، فقالت نورا مسرعة لكن يا دكتور ..، فقاطعها قائلا باقولك خليها براحتها ... إحنا مش حنجبرها على حاجة، وأفسح لي الطريق لأخرج جارية من خلف الستارة ألملم ملابسي الملقاه على الأرض لأضعها على المكتب تاركة الطبيب ونورا خلف ستارة الكشف، تركت الغطاء يسقط على الأرض لأبدأ بإرتداء ملابسي وكنت حينها أستمع للحديث الداير بين الطبيب ونورا فهي تقول لأ لأ لأ بلاش الحتة دي بأغير منها، وتطلق ضحكة لعوب تعقبها بأهة، وجدت نفسي أقف أستمع لما يحدث حتي سمعت أصوات تدل على بدء النيك، فها هو الطبيب قد بدأ يضاجعها خلف الستارة فتخدرت مشاعري لسماع أصوات الأهات ولحمهما وهو يصفق سويا أثناء ضربات الطبيب المنتظمة بداخل جسد نورا، توقف الصوت فجأة لأجد الطبيب يخرج لي عاريا من خلف الستارة بينما كنت أنا لا أزال عارية كما أنا، نظرت فى الأرض من خجلي فقال لي إتفضلي يا مدام، كان الطبيب عاريا وقضيبه بارزا ولم أر فى حياتي قضيب بهذا الحجم الصغير فكان فى طول إصبعي تقريبا ولكنه شديد السمك، تقدم مني الطبيب وكأنه يساعدني على إتخاذ قراري فأمسك بيدي يقبلها وكأني ملكة متوجة وهو يقول إتفضلي، وجدت نفسي أتبعه خلف الستارة لأري نورا ممددة على السرير فاتحة فخذاها وهي تتمتم يلا حطه .. حطه ... مش قادرة، ولكن الطبيب أقامها من السرير ليرقدني ويرفع فخذاي على القائمتين ولتأتي نورا تضطجع فوقي وجها لوجه بينما قدماها مدليتان على جانبي السرير، أصبح كسانا متطابقان فوق بعضهما بينما بدأنا نحن نلثم شفاهنا ونتبادل القبل واللمسات، وتوجه الطبيب ليجلس بين فخذانا ويعبث بكسينا سويا، بدأت أهات المتعة تعلو منا بينما نورا تلحس حلمتاي وأنا أعبث بلحم مؤخرتها والطبيب يمرر لسانه بالتبادل بين كسينا، ثم قام الطبيب وبدأ يدخل قضيبه بداخل كسي ليعطيني بعض الضربات ويخرجة ليضرب كس نورا بعض الضربات الأخري فكان قضيبه يتبدل بين كسينا بينما نحن غارقتان فى متعتنا سويا، لم يستغرق الطبيب الكثير من الوقت فقد كان سريع القذف فوجدته يخرج قضيبه مسرعا حينما كان بكسي ليقذف فوق ظهر نورا وهو يتأوه كسيدة، ثم بدأ يمسح ما تبقي بقضيبه على مؤخرتي، كنا نتبادل أنا ونورا القبل حينما أتي بجوار رأسينا مادا قضيبه ليدخله بين شفاهنا، فتركت نورا شفتاي لتبدأ بلعق قضيبه بينما لم أجد أنا سو الخصيتان فبدأت أداعبهما، كان لذلك الطبيب أصغر قضيب وأصغر خصيتان أراهما بحياتي حتي جسده كان تقريبا خالي من الشعر كجسد سيدة، ام نكن أنا ونورا قد حصلنا على متعتنا بعد، وبالطبع لم يكن لدي الجرئة لأطالبه بالإستمرار ولكن نورا كانت معتادة على فعل ذلك معه فبدأت تقول للطبيب يلا .. يلا بقي خلص ... روح ورا نيكني حأتجنن، فذهب الطبيب مرة أخري لكسينا وبدأ يتناوب عليهما حتي أتت نورا شهوتها بينما لم أزل أنا محتاجة لقضيب أقوي من ذلك القضيب، نزلت نورا من فوقي وبدأ الطبيب يركز ضرباته المنتظمة لكسي أنا فقط بينما وجدت نورا تتوجه خلف الطبيب وتبدأ فى تحسس مؤخرته وتصفعه عليها، تعجبت لما يحدث ولن بصراحة أثارني ذلك كثيرا فوجدت نفسي بدأت أتلوي دافعة بجسدي بشدة تجاه ذلك القضيب القصير لأحاول إدخال ما أجد منه، ولكن نورا لم تتوقف عند هذا الحد بل جثت على ركبتيها وبدأت تلعق مؤخرته حتي أبعدت فلقتاه وأدخلت رأسها بينهما، كان جسد الطبيب يداري نورا فلم أستطع رؤية ما يحدث كليا ولكنني فهمت أنها تلعق شرجه لتقوم بعدها وأجدها تنظر تجاهي بينما الطبيب لا يزال يدفع بقذيبه بداخلي، ومدت نورا يدها خلف الطبيب لأسمع منه أهه شديدة فعلمت أن نورا قد أدخلت إصبعها بشرجه، لم أتحمل رؤية ذلك فوجدت نفسي أقذف شهوتي بينما نورا تحرك يدها بسرعة خلف الطبيب لأجده يتنفض ويخرج قضيبه ليقذف فوق بطني أكثر مما قذف من قبل ولتسحب نورا يدها من خلفه وتصفعه على مؤخرته وهي تقول شاطر ... شاطر ... دكتور شاطر، خرج الطبيب مسرعا من خلف الستارة بينما كنت لا أزال أنا ملقاه بدون حراك على السرير وبجواري نورا تتحسس جسدي وتقبل ثدياي، بينما عيناي كلها تساؤلات عما كان يحدث ولكن لم أكن أقوي على الكلام بعد، لأجد الطبيب يلقى التحية فقد إرتدي ملابسه بسرعة وخرج فجأة كما دخل فجأة تاركا خلفه نورا تساعدني على النهوض من على السرير جلست على السرير بينما جلست نورا بجواري، كنا لا نزال عاريتان كنت أرغب فى معرفة ما حدث فهذه أول مرة بحياتي أري ذلك، حتي فى الأفلام التي كانت تحضرها صفاء لنشاهدها سويا لم أري بها ما حدث اليوم بتلك العيادة، كنت قد بدأت ألتقط أنفاسي فبدأت أسأل نورا عما كانت تفعل بمؤخرة الطبيب فقالت وهي تربت على مؤخرتي بأبعبصه، ورنت ضحكتانا سويا بالغرفة لاقول لها لأ و**** قوليلي بجد، فقالت و**** و**** كنت بابعبصه ... هو بيحب كدة، سألتها إزاي، قالت لي إن الطبيب مالك العيادة الأول كان إسمه حسن وكان راجل نييك ... ما بيرحمش ... وكان عليه زب يقسم البنت نصين ... وعلشان كدة كانت البنات بتحبه ... وكان وقتها الدكتور شريف بيتمرن عندنا فى العيادة و..، ثم ضحكت بينما أنصت أنا لأسمع باقى القصة، فأردفت نورا تقول وفي مرة قال لي الدكتور حسن وأنا معاه إنه بينيك الدكتور شريف ... طبعا ما صدقتش وطلبت منه إني أشوف بعيني فقال لي خلاص اوريكي ... ومرة إتفق معايا إني أدخل عليهم فجأة وفعلا دخلت ولقيت الدكتور شريف نايم على سرير الكشف ورافع رجليه زينا بالظبط ... والدكتور حسن شغال ينيك فيه، ضحكنا سويا حتي كدنا نقع على الأرض وسألتها وبعدين، فقالت بس ... دعني الدكتور حسن علشان أشاركهم فنمت أنا على السرير وناكني الدكتور شريف وكان الدكتور حسن بينيكه وقتها، سألتها طيب هو بيعمل كدة مع كل مريضة، فقالت لي لأ طبعا لكن فيه زباين حلوين زيك إنتي ... أول ما بيكشفوا بيكونوا هايجين وزنابيرهم بتفضحهم ... وقتها ممكن يحصل اللي حصل، كنت غير مدركة لما حدث بعد فها هو طبيبي شاذ جنسيا وقمت أرتدي ملابسي فقد مضي بي الوقت سريعا لأفبل نورا وتدعوني لتكرار ما فعلنا وهي تقول المرة الجاية إنتي اللي تبعبصيه ... ماشي؟ فضحكت وخرجت من تلك العيادة العجيبة متوجهه لمنزلي قابلت صفاء مساء لأروي لها ما حدث بالتفصيل فضحكت ملئ شدقيها وكانت ترغب مني القيام الأن للذهاب لذلك الطبيب وهي تقول قومي ... قومي نجيبه لجوزي نبيل ينيكه ... خليه يرحم طيزي شوية، فجلسنا نضحك بينما وجدتها راغبة فعلا فى الذهاب لذلك الطبيب، فقلت لها أصبري كام يوم ونروحله تاني مرت سنتان بدون تغيير يذكر، فأنا لا أزال أتمتع بممارسة الجنس بشدة ولا أضيع أية فرصة أجدها سانحة لجسدي، فعلاقتي بصفاء جارتي لا تزال قائمة بينما كنا نتردد على الطبيب سويا لنمارس أربعتنا الجنس سويا ونعامل الطبيب كفتاه ولن بزنبور متضخم قليلا، ولكن لم يستمر الطبيب معنا طويلا فقد تم القبض عليه في إحدي قضايا الشذوذ الشهيرة فى مصر بذلك الوقت، ولم يظهر بعد ذلك، أما علاقتنا بنورا كانت لا تزال مستمرة، أما فيما يخص محمود إبن جارتي صفاء فقد توقفت عن إغوائة فقد إقترب من الرجولة فبدأ شعر شاربه فى الظهور وحجبت أنا عنه سبل رؤية جسدي، أما لبني فكنا لا نزال على إتصالاتنا الهاتفية سويا بينما كنت أتوحشها كثيرا فقد كانت هي الوحيدة التي أشعر تجاهها بمشاعر تكاد توازي مشاعر الحب التي لا أزال أكنها تجاه زوجي هاني، أما عن علاقتي بهاني فقد مرت بفترات توتر كان سببها ضميري الذي يؤرقني على خيانتي له بينما كان هو مثالا للمعاملة الجيدة، فكنت أثور أوقات بدون سبب لعله يصفعني أو يطلقني ليرتاح ضميري فقد علمت أنني فقدت السيطرة على جسدي ولم أكن أرغب لذلك الإنسان الحنون أن يرتبط بمن هي مثلي، ولكنه كان يتقبل غضبي ويرد بكلمات هادئة تجعل دموعي تنهمر وأرتمي بحضنه طالبة الحماية من ذلك الجسد الذي خرج عن السيطرة كان أيضا ما يؤرقني هو عدم إنجابي حتي الأن بالرغم من تأكيدات الأطباء بأنني سليمة وكذلك محمود وقد قالوا أنه توجد نسبة عشرة بالمئة من الحالات لا يعرف سبب لعدم إنجابها، ولم يهتم محمود بذلك الموضوع فكانت كل حياته هي عمله وأنا على حد علمي حتي أتي يوم كنت قد إنتشيت مع صفاء ثم جلسنا عرايا بعد نشوتنا على الأريكة نتحدث كعادتنا، فحدثتها بخصوص عدم إنجابى وإن ذلك الموضوع يؤرقني كثيرا، ولربما إذا كان لدي *** فقد يشغل حياتي عما أصبحت عليه الأن، فقالت لي صفاء فيه حل أخير لك، أنا ما كنتش عاوزة أقول لكي عليه، فقلت لها بسرعة ايه ... قولي، فقالت فيه واحد إسنه الشيخ ياسين ... مان جنب بيتنا قبل ما أتجوز ... وبيقولوا عليه بيعمل العجب، فقلت لها ايه يا صفاء حأروح لدجالين؟؟ فردت أنا ما كنتش عاوزة اقولك ... لكن حتخسري إيه؟؟ فكرت سريعا فعلا ماذا سأخسر فقلت لها طيب أنا حأقول لهانى وأخد رأيه ... وإذا وافق نروح بكرة، فإتفقنا على ذلك ولكن هانى رفض بشدة قائلا حنلجأ للدجل ... دي حاجة بتاعة **** ... أنا مش عاوز عيال خالص أخبرت صفاء فى اليوم التالي فقالت لي تعالي نروح ونرجع بسرعة من غير ما يعرف ... يلا يمكن يجيب نتيجة وتحبلي، قمت مسرعة أرتدي ملابسي لننزل متوجهين للشيخ ياسين، كان بمنطقة شعبية شديدة القذارة، فهو موجود بدور ارضب بأحد البنايات القديمة المظلمة، دخلنا لنجد أنفسنا فى صالة مليئة بسيدات ورجال جالسون فى أنتظار دورهم للدخول للشيخ بنما تقدمت تجاهنا سيدة فى الخمسين من عمرها تسأل عما نريد فقالت لها صفاء عاوزين نقابل الشيخ، فقالت العجوز خير؟ فردت صفاء عاوزين نسأله فى شئ، فقالت العجوز مقدمة كفها أماما مئة جنيه، فتحت فمي من الدهشة ولكن صفاء قالت لي إدفعي رسم الأستشارة، أخرجت النقود من حقيبتي وأعطيتها للعجوز التي قالت إتفضلوا إستريحوا لما يجي عليكم الدور، جلسنا بجوار بعض السيدات وكانت رائحة بعضهن نتنة من القذارة بينما كان مظهري أنا وصفاء غريبا وسط ذلك المجتمع، فقلت لصفاء أنا مش قادرة أقعد ... بلاش ... يلا نروح، فقالت صفاء إستني، وقامت تجاه العجوز لتحدثها ثم عادت قائلة عاوزة خمسين جنيه تاني علشان ندخل بدري، أخرجت النقود واعطيتها لها، فدعتنا العجوز للدخول فورا، دخلنا من باب ضيق لنجد أنفسنا في غرفه قليلة الإضائة بينما رائحة البخور تتصاعد وتملا المكان، يجلس بوسط الغرفة شخص لم أستطع تبين ملامحه من الظلام وذلك البخور المنتشر ولكن كان يميزه ذقنه الطويلة البيضاء، قال ذلك الشخص بصوت قوي أجش إتفضلوا ... خير يا مدام ... مالك ... جوزك إتجوز عليكي ولا مافيش أولاد؟؟ لم استطع الرد فقد كان صوته مخيفا فأجابت صفاء بصوت مرتعش المدام ما عندهاش اولاد يا سيدنا، فألقي الشيخ بعض البخور بالجمر الموجود أمامه وهو يصيح بصوت مخيف ليتمتم بعدها بما لم نفهم، ثم يمد يده بورقة وهو يقول الحجاب تبليه ... فى ميتك تنقعيه ... يوم كامل ... من غير ما يدخل عشك داخل، لم افهم شيئا فقلت له يعني ايه فصرخ بصوت مرعب إنصراف ... إنصراف، فخرجت مسرعة أنا وصفاء بينما ترتعش قدمانا من الرعب، وقفت خارج الحجرة أقول لصفاء أنا ما فهمتش حاجة، فندهت صفاء على العجوز وقالت لها كلام الشيخ لتفسره فقالت العجوز يعني تحطي الحجاب جواكي، فنظرت لها نظرة إستفهام فقالت في كسك يا شابة ... تحطي الحجاب فى كسك يوم كامل يتنقع فى كسك ... وما يدخلش كسك حاجة غيره ولا حتي جوزك ... تسيبي الحجاب يوم كامل وتجيلنا تاني والحجاب جوة جسمك خرجت مسرعة مع صفاء وأنا أقول لها أنا مش ممكن أعمل حاجة زى كدة أبدا ... مستحيل ... مستحيل، فقالت صفاء خلاص ... ولا كأننا شفنا حاجة ... إنسي الموضوع، وصلت البيت وأغلقت باب الشقة على نفسي أفكر بما حدث، وأخيرا قررت أن أجرب فلن أخسر شيئا، أدخلت الحجاب عميقا بداخل كسي، وتركته داخلا، وتحججت تلك الليلة لهاني بأني متعبة وأرغب فى النوم، ولكن لم أستطع النوم فطوال الليل كنت أصحوا على أحلام جنسية وأشعر بأن هناك من يعبث بكسي حتي أن بللي كان شديدا أكثر من المعتاد، كدت أيقظ هانى لأطلب منه قضيبه ولكنني تذكرت بأنني لا يجب أن أمارس الجنس تلك الليلة فحاولت النوم لأنتظر اليوم التالي لأراجع ذلك الشيخ بينما يعبث ذلك الشئ بداخلي ويثير فى شهوتي ما لا أستطيع تحمله بدأ نور الفجر يظهر بينما لا زلت أتقلب بفراشي بين اليقظة والمنام مع شعور برغبة عارمة لم أمر بها في حياتي، بينما أشعر بأجساد تتلوي وتتقلب علي جسدي لا أعلم هل هي حقيقة أم أحلام، مر الوقت بطيئا حتي أستيقظ هاني ليجدني متكورة على نفسي بينما جسدي يتصبب عرقا، ذهل هانى من شكلي بينما يسألني مديحة ... مديحة ... مالك؟ لأرد عليه بصوت واهن ما فيش حاجة ... بس ما عرفتش أنام كويس بالليل، فقال هاني وهو يتحرك مسرعا حاشوفلك دكتور فورا، لأرد محاولة تمالك نفسي لأ لأ أنا كويسة، وبدأت النهوض متحاملة على نفسي لكيلا يحضر هاني طبيبا فأنا أعلم ما بي، حاولت أن أبدو طبيعية لكي أطمئن هاني حتي يذهب لعمله، وبالفعل إستطعت إتقان دوري فسألني إن كنت محتاجة لبقائة بجواري ولكنني أجبته بالنفي وأنني سأستغرق فى نوم عميق بمجرد ذهابه لعمله نزل هاني متوجها لعمله بينما أغلقت أنا باب الشقة خلفه لأستند عليه، لم أشعر فى حياتي بمثل تلك الرغبة التي أشعر بها، أحاول ضم فخذاي بقوة لأطفئ شهوتي ولكن بدون فائدة بينما المياه تنساب بغزارة من كسي لتبلل فخذاي، لم أستطع التحكم فى نفسي فوجدت نفسي أخلع ملابسي بالكامل بينما أجول بيداي أعبث بكل مكان بجسدي المتلوي لأطفئ شهوتي ولكن بلا فائدة، فذهبت لأعتلي مسند الأريكة وأمتطيه كالجواد وأحرك وسطي بشدة لأفرك كسي بالمسند ولكن كل ذلك كان يزيد من شهوتي ولكن لا شئ يستطيع إطفائها، كنت أعلم أن السر بذلك الحجاب الموجود بكسي فمنذ وضعته وأنا أشعر بتلك الرغبة تستولي علي جسدي، كان ما يمكنه إطفاء رغبتي هو شعوري بأي شئ يدخل بكسي فقد كنت فى أشد الحاجة لذلك، ولكن تعليمات الشيخ كانت تقتضي بألا يدخل كسي شيئا حتي أقابله مر النهار بطيئا بينما جسدي ينهار بمرور الوقت أكثر فأكثر حتي إنني حاولت أكثر من مرة أن أطفئ شهوتي بإدخال إصبعي فى شرجي ولكن حتي ذلك لم يفلح في إطفاء جسدي، بإقتراب السادسة مساء كنت أرتدي ملابسي مسرعة فقد كنت أرغب فى الذهاب للشيخ ياسين للتخلص من ذلك الشعور فقد كنت مستعدة لعمل أي شئ مقابل أن أطفئ تلك الرغبة التي إستمرت يوما كاملا تعذب جسدي، طرق الباب لأجد صفاء قادمة، أطلقت صفاء صرخة بمجرد رؤيتي لتقول مالك يا مديحة ... مالك؟ لقد كنت أتصبب عرقا ووجهي شاحب بينما لا أستطيع الوقوف بدون ضم أفخاذي بشدة لأبدو للناظر وكاني أرغب فى التبول، فقلت لصفاء أنا رايحة للشيخ ياسين دلوقت ... تيجي معايا؟ فردت صفاء متسائلة إنتي حطيتي الحجاب؟؟ فقلت لها أيوة، لطمت صفاء خداها وهي تقول يبقي هو اللي عمل فيكي كدة ... شيليه فورا، فرديت لأ أنا رايحة ... جاية معايا ولا لأ؟، مدت صفاء يدها بين فخذاي محاولة الوصول لكسي لنزع الحجاب وهى تقول حاشيلهولك أنا، وجدت نفسي أدفعها وأنا أقول لأ ... لأ، وأسرعت نازلة على السلم تاركة صفاء بالشقة والباب وفتوحا بينما أسرع أنا للذهاب للشيخ ياسين، فسمعت صفاء تجري خلفي وهي تقول إستني ... إستني يا مجنونة جاية معاكي, وفعلا أتت صفاء معي ودخلنا مرة أخري تلك الصالة القذرة لتبحث عيناي بسرعة عن تلك العجوز، وجدتهاواقفة تحدث إحدي زبائن الشيخ فأسرعت لها تتبعني صفاء، قلت لها أنا فيه معايا معاد مع سيدنا الشيخ، فنظرت لي نظرة عميقة وهي تقول حطيني الحجاب زي سيدنا ما قالك؟ فرديت أيوة ... أرجوكي بسرعة حأموت مش قادرة، فإبتسمت فى خبث وهي تربت على ظهري وتقول على مهلك ... لسة قدامك كام ساعة علشان يمر يوم كامل، وجدت نفسي أقبل يدها وأترجاها لتدخلني بينما صفاء تنظر بتعجب شديد لما أفعل، فردت العجوز بضحكة شديدة الخبث يااااه ده إنتي إستويتي يا شابة ... إستني لما أقول لسيدنا، تركتنا العجوز بينما صفاء تحاول إقناعي بالتراجع عما أفعل بينما أنا لا اضغي لشي فلم أستطع التفكير أو التصرف وكان ما يحرك جسدي شئ خارج سيطرتي تماما غابت العجوز بعض الوقت بينما أتلوي أنا بجسدي وصفاء تحاول تهدئتي فقد بدأ الجلوس بالصالة يتغامزون عليا خرجت العجوز لتقول إتفضلي، فتوجهنا أنا وصفاء للدخول ولكن العجوز مدت يدها تحجز صفاء وهي تقول لأ لأ لأ ... الشابة لوحدها، فتوقفت صفاء وهي تقول أنا إمبارح دخلت معاها، لم أنتظر أنا لأسمع بقية الحديث بل إندفعت مسرعة أدخل للشيخ وجسدي يرتعش بينما العجوز تغلق الباب خلفي، قال الشيخ بصوته الجهور عملتي إيه؟؟؟ فرديت نفذت كل تعليماتك يا سيدنا ... بس إلحقني ... مش قادرة ... حأموت، سمعت ضحكة الشيخ وهو يقول ماتخافيش ... ما تخافيش ... كلها دقايق وحنخلص كل شئ، لم أستطع فهم معاني كلماته ولم أكن أرغب فى فهمها بل كنت أرغب في إطفاء نار شهوتي، قال الشيخ طلعي الحجاب وإرميه فى الجمر اللي قدامك، لم أصدق إذناي أنني سأفعل ذلك، ليس لأني سأتخلص من ذلك الحجاب بل لأنني سأستطيع إدخال أصابعي بكسي، فقد كنت فى أشد الحاجة لإدخال إي شئ بكسي، وجدت نفسي بدون حياء أو خجل أفتح فخذاي وأنا جالسة أمامه وأمد يدي بين فخذاي وأدخل أصابعي أبحث عن ذلك الحجاب بكسي، صدرت مني تنهدات عندما أدخلت اصابعي بكسي لم أبالي بخروجها، حتي أخرجت أصابعي ساحبة ذلك الحجاب اللعين وألقيته بالجمر الموضوع أمامي لتنطلق منه أبخرة غزيرة ورائحة عجيبة، وجدت نفسي بعدها أعيد يدي مرة أخري على كسي وهي ترتعش بين رغبتي فى إبعادها وبين إنقباضات كسي التي تطالب أئ شئ بالدخول فيه، وتغلب كسي ووجدت نفسي أدخل أصابعي مرة أخرى أمام الشيخ بينما أقول أنا للشيخ إرحمني ... حاموت ... أبوس رجلك، فردالشيخ بصوته المعهود دلوقت حنكتب الطلاسم على جسمك .... قومي إخلعي ملابسك .... وعلى السرير اللي هناك ... حازيل عن جسمك الهلاك، نظرت كيفما أشار الشيخ لأجد سريرا بركن شديد الظلام بالحجرة، فمت كالمخدرة بينما أخلع ملابسي وتتساقط خلفي قطعة قطعة حتي وصلت للسرير كنت قد أصبحت تامة العري حينما وصلت للسرير بينما ملابسي ملقة خلفي على الأرض فى خط يدل على إتجاه سيري، ألقيت جسدي العاري علي السرير ويدي تعبث بين فخذاي بشدة لأجد الشيخ واقفا بجواري وهو يقول نامي على ظهرك ... نكتب طلاسم بطنك، تمددت على ظهري لأشعر بإصبع الشيخ يسير على جسدى وكأنه يكتب أو يرسم شيئا على جسدي، فرسم بإصبعه دوائر حلزونية حول ثدياي ليتنهي بهما عند حلمتاي ثم بدأ يرسم بعض الخطوط بادئا من رقبتي ومنتهيا عند زنبوري، بالطبع كان زنبوري شديد الإنتصاب من شدة الهياج بينما كانت أصوات تمحني تخرج بدون إرادتي بمرور أصابعه على لحمي، قال الشيخ بعدها دلوقت نامي على بطنك ... علشان أكتب على ضهرك، تقلبت بجسدي على السرير لأنبطح على بطني معطية الشيخ ظهري ليمر عليه بإصبعه يرسم خطوطا من رقبتي يتنهي بها بمنتصف شرجي، ثم بدأ يكتب شيئا على باطن قدماي ليمر بعدها على كعباي ويصعد على سيقاني وأفخاذي لينتهي بها بمنتصف شرجي أيضا، لم أكن أبالي بما يفعل بقدر ما أشعر بأصابعة التي تمر على جسدي فقد كنت محتاجة لها بشدة، أمرني بعدها الشيخ أن أنام على ظهري ثانية وأطعته بسرعة لأجده يرفع جلبابه ويلقي علي صدري قضيبا لم أري فى حياتي مثله، فقد كان ضخما غليظا وشديد الإنتصاب، كأنما كنت أنتظر ذلك مددت يداي بسرعة أحتضن ذلك القضيب وأمرر رأسه على ثدياي وأرفعه لفمي أقبله وأنا أتأوه، فأخيرا ساستطيع إطفاء رغبتي، وجدت نفسي أتصرف كعاهرة أو كإمرأة مومس وجدت قضيبا ترغب به بشدة، بدأ الشيخ يتحسس جسدي لأشعر بإصبعين من أصابعه يدخلان بكسي فشهقت وأنا أقول أرجوك ... أرجوك ... نيكني ... مش قادرة .... نيكني حرام عليك، لأسمع قهقهة الشيخ وهو يقول طبعا حأنيكك يا لبوة، وسحب قضيبه من يداي ليقرعه على جسدي مقتربا به لكسي حتي بدأ يضربني به على عانتي وزنبوري بينما أترجاه أنا ليدخله بجسدي، سحب الشيخ جسدي ليعدل وضعي على السرير فيبدوا أنه سينيكني وهو واقفا فسحبني حتي أخرج نصف جسدي خارج السرير وهو رافعا إياي من ساقاي مطيحا بهما فى الهواء بينما أصبح قضيبه فوق بطني من بين فخذاي، مددت يدي مسرعة لأضع قضيبه أمام هدفه ليدفعه بلا رحمة فأشعر به يشقني نصفين وأشهق شهقة عالية وأنا أقول ايوووووة، ولم أتحمل دخولة فأتيت شهوتي بمجرد دخول قضيبه بجسدي بينما بدأ هو ضربا سريعة وقوية أشعر بها ترفع رحمي ليدخل ببطني فتأتيني الرغبة الشديدة مجددا، كنت أصدر أصوات التمحن والرغبة وأنطق بكلمات تدل علي رغبتي فى أن يمزق كسي تمزيقا لا أدري كم مرة أتيت شهوتي حتي وجدته يخرجة من كسي طالبا مني أن أضع رأسه على شرجي ويا للعجب لقد كنت أقول له لأ ... من ورا لأ، بينما أنا مادة يدي أنفذ أمره، فأمسك قضيبه أمرر رأسه الناعمة على لحم مؤخرتي متجهة بها تجاه شرجي ثم أبدأ بدلك تلك الرأس مرارا وتكرارا علي فتحة شرجي، وما أن شعر قضيبه ببداية شرجي حتي وجدته يندفع إندفاعا شديدا محاولا إختراقي بينما أنا أتمتم وأنا أسنده بيدي حتي لا يضل طريقة لأ ... أرجوك بلاش ... حرام عليك، ولكن هيهات أمام تلك الرغبة الجامحة فقد ساعدت سوائل كسي التي لم تغرق شرجي فقط ولكن أغرقت نصفي الأسفل بالكامل في بداية إنزلاق القضيب بداخلي بينما الشيخ ممسكا بفخذاي وجاذبا جسدي بقوة تجاه قضيبه، شعرت وقتها بألم صارخ في شرجي بينما كان الشيخ يهتز فعلمت أن قضيبه قد مر بداخلي ودخل أمعائي وها هو الأن يستخدم شرجي ليمتع به عملاقه الثائر، لم يطل الشيخ بشرجي كثيرا ليخرج قضيبه عائدا لكسي بينما فقدت أنا الوجود وغبت عن الدنيا أثناء أخراجه لقضيبه من شرجي وشعرت بأن أمعائي تلت قضيبه فى الخروج فإرتعشت مرة أخري قبل غيابى عن الدنيا بعدما تمتع جسدي وأطفأ نيرانه المشتعلة يوما كاملا أفقت من إغمائتي لأجد نفسي ممددة على سرير فى حجرة مضيئة وكنت لا أزال عارية تماما بينما تقف العجوز بجواري تنظر إلى جسدي العاري، قلت أنا فين ... أنا فين، لترد العجوز فقتي يا شابة ... هدومك أهه إلبسيها، وأشارت إلى ملابسي المكومة على الأرض بينما تحركت متوجهه لباب الحجرة فأمسكت بذراعها اسألها إيه اللي حصل؟ فقالت وهي تضحك يعني ما حسيتيش ... ما إنتي عارفة ... أصل سيدنا ممسوس يقدر يعاشر عشر صبايا ورا بعض، وضحكت بينما قالت وهي متوجهه للخروج من الباب حتخرجي من الباب ده، بينما أشارت لباب أخر جانبي وهي تقول ده باب سيدنا .... معاه زبونة تاني دلوقت .... يلا قومي علشان حاجيبها مكانك، وضحكت وهي تخرج بينما علمت أنا أنني وقعت ضحية نصاب يستدرج النساء ليعاشرهن، ولكن ماذا عما كنت أشعر به، لقد كانت رغبتي غير طبيعية فلم أكن مثل ذلك بحياتي من قبل، بدأت أتحرك لأرتدي ملابسي فأحسست بألم حرق شديد بشرجي، تذكرت إنني قبلما أغيب عن الوعي كان ذلك الجبار يعمل ألته بشرجي، مددت يدي أتحسس شرجي فألمني عندما لمسته بإصبعي ووجدت بعض الدم بإصبعي، فقلت لنفسي لقد فتح شرجي .... ها قد صرت مفتوحة بالإتجاهين، قمت من على السرير ولأقول الصدق لقد إنتشيت كما لم ينتشي جسدي من قبل فلم أحصل من قبل على كمية المتعة التي تمتعتها اليوم، ربما لذلك لم أكن غاضبة بل إعتبرتها نيكة كأي نيكة قد مرت بي، كان جسدي لزجا فتحسست تلك اللزوجة لأجدها مني ذلك الشيخ إنها بكامل أنحاء جسدي فلا بد أنه قد أتي علي عدة مرات وكان يصب منيه على لحمي العاري، إرتديت ملابسي بينما كانت هناك مرأة بجانب الحائط توجهت لها لأصلح هندامي، وها قد رأيت مديحة التى أعرفها قد عادت فقد زال الشحوب عن وجهي وإزداد إشراقا بينما إبتسامتي تغطي وجهي فقد كان جسدي سعيدا، أصلحت هندامي بسرعة وألقيت نظرة سريعة فى المرأة أنهيتها بإرسال قبلة لصورتي فى المرأة ثم إلتفتت خلفي أنظر للباب الذي يؤدي للشيخ وتوجهت بخفة أضع أذني فسمعت عويل المرأة الموجودة معه الأن بينما صوت إرتضام جسده بلحم مؤخرتها واضحا فقلت لنفسي ياويلي ... إزاي بيدخل الزب ده للأخر .... معقول يكون عمل فيا كدة، وإبتسمت إبتسامة خبيثة وأنا أصفع مؤخرتي وأعض شفتي السفلي وتوجهت تجاه باب الخروج لأبحث عن صفاء خرجت من الغرفة لأجد صفاء جالسة واضعة يدها على خدها تنظر للباب الذي دخلت منه، لم أدري كم من الوقت كان قد مر فذهبت إلها مسرعة ففزعت عندما رأتني من إتجاه لم تتوقعه بينما سألت بسرعة إيه يا مديحة ... إتأخرتي ده كله ليه، بينما أجذبها أنا من يدها لنخرج وأنا أقول أحكيلك برة، وبينما نحن خارجان لمحت العجوز تنظر إلي جسدي فتعمدت أن أهتز بجسدي وأنا خارجة لأريها مفاتني، خرجت مع صفاء لأروي لها ما حدث بالتفصيل منذ تركتني بالأمس وحتي خروجي من عند الشيخ لتنطلق قائلة إبن الوسخة ... ده بينيك البنات ... لازم نبلغ عنه، فقلت مسرعة نبلغ نقول إيه ... أقول للظابط الشيخ ناكني .... طيب وجوزى؟ فبدأت صفاء تتمتم بكلمات الغضب المصحوب بالسباب فضحكت وأنا أقول لها إنتي باين عليكي زعلانة علشان ما دخلتيش معيا، فغمزتني بكوعها فى ثديي وهي تقول بلاش شقاوة يا بنت ... إنتي باين عليكي أخدتي على كدة، فقلت لها بس الشيخ ده باين عليه صاحب جوزك، فقالت وهي تضحك ليه؟ فقلت لها شوفي إنتي جوزك بيعمل ايه، فأوقفتني بالطريق وهي تقول عملها من ورا؟؟ فسحبتها لنكمل سيرنا وأنا أقول لها بس بتوجع أوي يا صفاء، فقالت إنتي حتقوليلي ... إسأل مجرب ولا تسألش طبيب، ضحكنا سويا فى سيرنا بينما كنت أشعر أنا بأن روحي قد عادت إليا فها هو جسدي يتمتع بكامل نشاطه بعدما إرتوي مر عام أخر بينما لا أزال أنا أتبع ما أفعله، فحياتي أصبحت جنسا، لم أعرف أو أقابل رجال أخرين لكنني كنت على علاقتي بنورا وصفاء وكانت كل أفكاري وتصرفاتي تنم عن إمرأة ترغب فى ممارسة الجنس، بينما لم أنجب بعد كان الوقت صيفا فكان أبناء صفاء محمود وأحمد في أجازتهما الصيفية ويجلسان بالمنزل صباحا وكان أحمد قد بلغ عامه الحادي عشر بينما محمود صار شابا في الخامسة عشر من عمره وكما قلت لكم فإنني كنت قد حجبت جسدي عن محمود بعدما صار شابا وبدأ شاربه فى الظهور كان الجو صيفا وكنت أرتدي ملابس شفافة على جسدي فأنا وحيدة كما تعلمون، وفجأة سمعت طرقا على الباب لأجد محمود يقول لي بأن أحمد قد أصاب إصبعه بسكين المطبخ وإنه ينزف ولا يعلم كيف يتصرف، خرجت معه مسرعة تاركة باب الشقة مفتوحا خلفي ودخلت لأري أحمد والدماء تنزف من إصبعه، طلبت من محمود أن يأتي لي بقطن ومطهر ففعل وجثوت بجوار أحمد أضمد له جرحه بينما لم ألتفت إلي محمود الذي كان واقفا خلفي ينتشي من لحمي الظاهر من ثيابي، فقد حرم طويلا من رؤية ذلك اللحم اللين، ولم أكن مرتدية مشد لصدري فوقف بجواري ليرقب ثديي المدلي وهو ظاهر من تحت إبطي بينما حلمتي منتصبة كعادتها من إحتكاكها بالقميص النايلون، إلتفتت لمحمود أناوله زجاجة المطهر فوجدت نظراته المركزة لثديي، فصحت بنبرة تنم عن الغضب إمسك الإزازة دي ... وروح ادخل جوة، أمسك محمود الزجاجة ولكنه لم يتحرك من مكانه فنظرت إليه غاضبه وأنا أقول بأقولك أدخل جوة، فرد ببرود تام لأ أنا مرتاح هنا، علمت وقتها أن محمود لم يعد ذلك الصبي الذي يمكنني إخافته بأنني سأقول لوالدته فقد كبر أكثر مما كنت أعتقد، لملمت ثيابي وأخذت أحمد من يده مصطحباه لشقتي بينما أقول لمحمود لما ماما تيجي قولها أحمد عندي، فقال وهو يلحق خطاي وأنا ... حأقعد لوحدي، فرديت أيوة ... هو أنت صغير ... أقعد لوحدك، وقتها مال محمود على أذني ليهمس بها أنتي واخدة أحمد تعملي معاه زي ما عملتي معايا وأنا صغير، أحسست وقتها بخطأي فها هو محمود يتذكر كل شئ وليس ناسيا كما ظننت، أحسست بالدم يندفع لرأسي وتركت يد أحمد وذهبت لشقتي وأغلقت بابي بينما أفكر هل يمكنه أن يروي ما حدث لأحد وهل يتذكر إنني كنت أقف عارية بالحمام أمامه وأنه إستمني بكفي وبمؤخرتي، كدت أجن فقد كنت أعتقد أن الصغار ينسون ما يحدث معهم وإكتشفت أنني مخطئة فى صباح اليوم التالي سمعت طرقا على الباب لأجد محمود مرة أخري يقول لي أنه شعر بذنبه وأنه يستسمحني ويرغب فى الإعتذار فلم أرد عليه بل أغلقت الباب بوجهه فأعاد الطرق مرة أخري ليبدي أسفه بشدة ويقول أنا فعلا أسف ... إنتي عارفة سن الشباب وبعدين بصراحة إنتي حلوة أوي وأنا من صغرى وأنا متيم بيكي، فقلت له فى هدؤ أنا ست متجوزة يا محمود ... وبأحب جوزي ... وإنت لسه صغير أنا زي مامتك، فأطرق فى الأرض وهو يقول المهم إنك تسامحيني، فقلت له وأنا أبتسم خلاص سامحتك، فقال لي طيب عاوز أتأكد إنك سامحتيني، فقلت له إزاي؟ فقال تبوسيني زي ما كنتي بتبوسيني زمان، ترددت ولكنه أدخل رأسه من الباب مقدما خده لتلقي قبلة عليه، فإقتربت منه وقبلته قبلة على خده فقال خلاص كدة سامحتيني ... وبالمناسبة دي حاجيبلك كباية عصير، وأسرع تجاه شقتهم ليعود بعد لحظات بكوب من العصير يبدوا أنه كان قد أعده مسبقا ليعطيه لي، أخذته منه وأنا أشكره بينما وقف يتحدث معي على الباب منتظرا إنتهائي من العصير، لم أكمل نصف كوب العصير حتي بدأت أشعر بدوار فألقيت جسدي على الباب ليقول محمود ايه .. مالك؟ فأقول له أبدا شوية دوخة، فقال لي يظهر إنك ما فطرتيش ... خذي بقين عصير علشان يقويكي، وفعلا بدأت أشرب مرة أخري ليزداد دواري وأشعر بالأرض تدور من حولي، دخل محمود مسرعا ليسندني ويتوجة بى ليجلسني على الأريكة، جلست على الأريكة ولم أدري بعدها بأي شئ لا أعلم كم مضي من وقت لأفيق ولكنني كنت أجد صعوبة فى التنفس فكنت أشعر وكأنما شئ ما جاثما على صدري، قليل من الوقت مر لأشعر بأن هناك فعلا أحدا فوق جسدي ... لا إنه ليس فوق جسدي فقط ... إنه يضاجعني، حاولت فتح عيناي فرأيت الدنيا غائمة بينما رأيت شبح شخص واضعا رأسه بين ثدياي يرتضع من حلمتاي بينما بدأت أشعر بقضيبه بوضوح مارا بموطن عفتي، رغبت فى الصراخ ولكن صوتي لم يستجب فحاولت رفع يداي ولكنهما لم يستجيبا أيضا، لم أكن اقوي على الحراك بينما أشعر بما يحدث، ها هو يرتعش ليخرج قضيبه ويرتفع لأشعر بمياه تتدفق على أثدائي بينما يعبث هذا الشخص برأس قضيبه يداعب بها حلمتاي، وها هو يعود مرة أخري ليضعه ثانية بكسي، لم أكن قادرة على التركيز بعد ولكنني شعرت بأن مهبلي قد إستجاب وبظري أيضا فهما يحتضنان قضيب هذا الشخص بينما يتلوي مهبلي بحركات ثعبانية لينهل من القضيب المنتصب بداخله، بدأت أستعيد تركيزي رويدا رويدا وبدأت الرؤية تتضح أمام عيناي، لم أستطع رؤية وجه ذلك الشخص بعد فهو يدفن وجهه بأثدائي ويرضعهما بطريقة توحي بأنه متعطش تماما للإرتواء من جسدي، إستطعت أخيرا رفع يداي لأضعهما على رأسه فإنتفض حينما شعر بحركتي ورفع وجهه لأري أمامي محمود كان محمود إبن الخمسة عشر ربيعا إبن جارتي صفاء هو ذلك الشخص الذي يضاجعني الأن، ذعر محمود بمجرد رؤيته لعيناي المفتوحتان فقد كان يظن أنني لا أشعر وربما كان يخطط ليفعل فعلته قبلما أستيقظ ويذهب، سحب محمود قضيبه بسرعة من داخل كسي الذي كاد أن يؤتي رعشته بعدها بلحظات لتنطلق من فمي صرخة، أدخل محمود قضيبه بسرعة داخل ملابسه فقد كان يرتدي كامل ملابسه وفر هاربا بينما تمكنت من رؤية قضيبه وذهلت حيث أنه أصبح يماثل قضيب زوجي هاني طولا وسمكا، حاولت النهوض فلم أستطع بعد فلا يزال جسدي مرتخيا، حاولت تحسس جسدي فوجدت نفسي عارية تماما بينما جسدي مبتل في أماكن متفرقة أعتقد أنها الأماكن التي أنزل محمود بها منيه، نهضت بعد فترة لأجد ثيابي ملقاه على الأرض بينما الساعة تشير لمرور ساعتين منذ أخر مرة كنت أعي للدنيا، لن أكذب عليكم فقد إبتسمت هل يمكن لذلك الصغير أن يمارس الجنس لمدة ساعتين متواصلتين، لو فعلا يستطيع عمل ذلك فهو كنز لن أفلته من يدي ليؤنس صباحي جلست أفكر فيما فعل ذلك الصبي فيبدوأ أنه وضع لى المخدر بكوب العصير ليستطيع وصالي، كانت أثار المخدر قد بدأت تزول من جسدي لأستعيد وعيي تماما، جلست على الأريكة أتفحص جسدي العاري لأري ماذا فعل به، وجد مني الصبي موجود علي كل مكان بجسدي حتي علي شفتاي فيبدوا أنه أنزل عدة مرات وكان بكل مرة يصب نشوته على جزء من أجزاء جسدي، شعرت أيضا بشئ يتسلل من شرجي فوضعت إصبعي لأجد شرجي متسع قليلا بينما ينساب سائل منه وعرف من رائحته أنه مني الصبي أيضا، ظهر صوت ضحكتي فها هو محمود الذي كنت أعتقده صغيرا قد غزا كل مايمكن أن يتقبل قضيبه بجسدي، وجدت نفسي أسترخي على الأريكة وأحاول تدبير ما المفترض أن أفعله بعد ... هل يفترض أن أقول لزوجى هاني؟؟ إستبعدت ذلك الخيار تماما فأنا لا أرغب فى جرح مشاعرة كما لا أرغب فى حدوث فضائح ومشاكل، فهل يجب أن أقول لوالدته فأنا على علاقة جنسية بها لسنوات الأن ويمكنني أن أقول لها كل شئ ... ولكن مع إبنها الموقف مختلف، فكرت أيضا فى أن أقوم واعنفه فهو الأن خائفا مما فعل وهي فرصتي لأعيد السيطرة عليه، ولكن ماذا لو قابل الموقف ببرود وتمادى، إنني لا أرغب فى إقامة علاقة دائمة مع رجل يمكنها أن تهدد زواجي وبيتي، فالعلاقات العابرة مع أشخاص لا أعرفهم أفضل لي، ولكن كيف أتصرف مع محمود، وأخيرا قررت الصمت وعدم مفاتحة أحد بالموضوع على أن أتحاشي رؤيته ثانية مرت عدة أيام إنقطعت بها عن زيارة صفاء وكنت أدعوها هى لزيارتي حتي أتحاشي رؤية إبنها فلم أره طوال تلك الأيام، بينما كنت أتحرق شوقا كل صباح بينما أجلس وحيدة أتمني أن يفعل ما فعل بي ثانية، كنت أرغب في قضيب الصبي بينما لا أرغب فى فضح نفسي فكيف أسيطر عليه وأضمن عدم حديثة وتوقفه متى شئت، كانت معادلة صعبة يجب أن أجد لها حلا، وأخيرا تفتق ذهن الشيطان الموجود بداخلي لحل يرضي شهوتي، فقمت مسرعة أطرق باب جارتي صفاء وأنا أعلم أنه لا يوجد بالداخل سوي أحمد ومحمود، فتح أحمد الباب فسألته عن محمود فقال لي أنه بالخارج الأن فطلبت منه أن يأتيني بمجرد عودته وعدت لشقتي أجهز بعض الأغراض التي سأستعملها وهي كاميرا تصوير فيديو وعصا غليظة وعلبة كريم ملين مر بعض الوقت لأسمع طرقا بالخارج ففتحت الباب لأجد محمود واقفا ينظر بالأرض ولا يجرؤ على رفع عينيه، سحبته من ملابسه وأدخلته الشقة وأغلقت الباب، إقتربت منه بجسدي لأثيرة ثم قلت له إنت عارف عملت إيه؟؟ لم يرد محمود فقلت له على العموم أنا مش زعلانة، قلتها بنغج ودلال كفيلان بإثارة إي رجل، رفع محمود ناظريه فقد ظن أنه سيضاجعني الأن وقال وهو يبتسم صحيح ... يعني ... يعني، فقاطعته قائلة أيوة، حاول محمود أن يلمس جسدي فصددت يده وقلت له لأ ... أنا ليا طلب الأول، فقال مسرعا أأمرى أنا خدامك، فقلت له عاوزاك تجيب اقرب صديق لك معاك، فغر محمود فمه من الدهشة وهو يقول إيه ... أجيب معايا واحد تاني، فقلت بدلالي المعتاد وبنظرة تنم عن شهوة جارفة أيوة، تمتم الصبي وتعثر لسانه فلا يدري ماذا يقول فأسرعت أنا بالقول يلا بسرعة علشان نلحق قبل ما مامتك تيجي، خرج الصبي مسرعا للبحث عن أحد أصدقائة بينما أضحك أنا داخل الشقة فها هو يقع فى فخي ... أه لو يعلم بما أضمرة بنفسي مضت ربع ساعة بينما كنت قد تعطرت وإرتديت ملابس تداري جسدي بالكامل فلم أرغب فى أن يري صديقه جسدي، سمعت طرقات الباب فجريت لأفتح ووجدت محمود وبصحبته صبي فى مثل سنه، دعوتهما للدخول فقل لي محمود هشام ... صاحبي الروح بالروح، فدعوتهما للدخول بينما كانت على وجهي نظرة جادة وجلست على كرسي مقابل للأريكة ودعوتهما للجلوس على الأريكة، كان الصبيان مرتبكان فلم يتحدث أحدهما فقطعت أنا الصمت لأقول إيه يا شباب ساكتين ليه، فرد محمود بضحكة عصبية أبدا ما فيش حاجة، فقلت هشام ... ممكن عاوزاك فى كلمة لو سمحت، ووقفت بينما رأيت نظرة غيرة بعيني محمود ولكنني أخذت هشام جانبا بينما ثديي يحتك بذراعه أثناء سيري لأثيره فينفذ طلباتي التي سأطلبها منه، وقفت أرمق محمود بينما أقول بعض الكلمات لهشام بصوت منخفض فبدت الدهشة على هشام أولا ثم أنصت لكلامي مرة أخري ليبتسم ثم نعود سويا تجاه محمود الذي كانت عيناه يدور بهما ألف سؤال وسؤال، وقفنا أمام محمود لأقول له إنت قلت إنك ممكن تنفذ كل طلباتي ... مش كدة، فأومأ محمود براسه موافقا بينما أردفت أكمل حديثي طيب يا سيدي أنا عاوزة ... عاوزة ...، ثم جثوت علي ركبتاي وأمسكت وجه محمود بيدي وأطبقت على شفاهه بقبلة ألهثت أنفاسه ثم أبعدت رأسي لأقول له بهمس عاوزة هشام ينيكك قدامي، فتح محمود عيناه بينما يتمتم بكلام متعثر يدل على الرفض القاطع وهشام يقف بجواري يبتسم، فأعدت تقبيل محمود وأنا أقول له إنت قبل ما تلمسني لازم تثيرني الأول ... ,انا مش حأنولك حاجة إلا لما أتفرج على هشام وهو بينيكك الأول ... قلت إيه تحب تاخد صاحبك وتطلع ... ولا ... ، ثم وضعت فمي على أذن محمود لكيلا يسمع هشام ما سأقوله، وقلت لمحمود ولا تحب أناملك عريانة وتنيكني فى كل حنة فى جسمي، إنهار الصبي بعدما سمع كلماتي بينما دار بمخيلته شكلي وأنا مستسلمة له، صمت محمود فوقفت أنا بينما مددت يدي أبدأ فى حل أزرار قميصه وأنظر لهشام قائلة إقلع، لم يتحدث محمود مطلقا وكان يبدوا فى حالة ذهول، فإقتربت ثانية منه وأنا أمرر شفتاي وأنفاسي على وجهه وأقول له بصوت خفيض يلا ... عاوزاك تهيجني ... خليني أشوفك بتتناك ... يلا بسرعة يا حبيبي قبل مامتك ما تيجي .... عاوزاك إفهم بقي، إستجاب محمود وقام يخلع ملابسة بينما ذهبت أنا وجلست على الكرسي المقابل أستمتع برؤية الصبيين وهما يخلعان بينما لم تتلاقي عيناهما مطلقا فهشام كان يبتسم غير مصدق لما يحدث بينما محمود واجم الوجه، إنتهي الصبيان من غلع ملابسهما ووقفا عاريان بدون حراك بينما قضبانهما منتصبة أمامهما، كان قضيب هشام أصغر وأنحف من قضيب محمود ولكن خصيتا هشام تتدليان بينما خصيتا محمود ملتصقتان بجسده، منت أتمعن بقضبانهما فأنا أحب مقارنة قضبان الرجال لأعرف الفروق بينهم، لم يتحرك أحدا منهم فوقفت لأساعدهما وأنا أقول يلا يا حلوين ... فرجوني، بينما أدفع محمود تجاه مسند الأريكة وأدفعه من ظهره ليستند عليها لكي يبرز مؤخرته، كان محمود يقاوم قليلا ولكن بعض اللمسات من يدي أتحيي بها مؤخرته جعلته يستجيب وينحني حاضنا مسند الأريكة تاركا مؤخرته ليحدث بها ما يحدث، بينما دفعت هشام ليقترب وأمسكت يده أضعها على مؤخرة محمود، إلتقطت علبة الكريم التي كنت قد جهزتها من قبل وأخذت قليلا منها وبدأت أفرج بها شرج محمود بينما أضع رأسي بجوار أذنه أهمس فيها أنا دلوقت عرفت إنك بتحبني بجد ... أول ما تتناك حأمتعك بكل متع الدنيا، بينما كنت أشعره بشفتاي وهما يتلمسان أذناه أثناء حديثي، إبتعدت عنهما بعد دهن شرج محمود وجلست على الكرسي المقابل لأشاهد العرض، بدأ هشام يقترب بقضيبه وما أن لمس شرج محمود حتي وجدت محمود ينتصب قليلا ليبعد مؤخرته عن قضيب هشام فقلت لأ يا محمود ... يلا خليك شاطر، فإنحنى الصبي ثانية بينما بدأ هشام في دفع قضيبه، إستغرق هشام بعض الوقت حتي إستطاع إختراق شرج محمود ليدخل قضيبه بينما صاح محمود صيحة ألم وحاول الإنتصاب بجسده إلا أن هشام كان قد أصبح كأسد يفترس فريسته فأطبق بجسده على ضهر محمود دافعا قضيبه بكل قوته ولم يعد أمام محمود سوي الإستسلام، أثناء ذلك كنت أنا قد مددت يدي خلف الكرسي الذي أجلس عليه لألتقط كاميرا الفيديو التي أعددتها وبدأت بتصوير محمود بينما هشام يدفع قضيبه بمؤخرته، كان محمود مطأطأ الرأس بينما هشام مشغولا بشهوته التي إقتربت فى النزول فلم يرياني، لم أكن راغبة فى ترك هشام ينزل شهوته بشقتي ولذلك قاطعتهما بينما تغيرت نبرة صوتي لتصبح جادة فقلت بس .... كفاية كدة يا خولات، نظر الصبيان بدهشة ليجدا كاميرا الفيديو بيدي بينما مددت أنا يدي ألتقط العصا الغليظة وقمت من مكاني مهددة بالعصا وصائحة يلا يا أولاد الكلب يا منايك ... أخرجوا برة يا أولاد الشراميط، ورفعت العصا وهويت بها على مؤخرة هشام لينتفض جسده ويمد يه يأخذ ملابسه من الأرض ويجري تجاه الباب بينما تنزل العصا على مؤخرة محمود المذهول، كنت أصيح يامتناكين .... حافضحكم يا أولاد الكلب يا مخانيث، تملك الرعب الصبيان بينما تركتهما يرتديان ملابسهما خلف الباب بينما رأيت عينا محمود مغرورقتان بالدموع، صحت بهما يلا خلصوا وإلا أرميكم عرايا فى الشسوارع تلمكم يا علوق، إنتهي الصبيان من غرتداء ملابسهما ليفتحا الباب ويفرا هاربين وتقدمت أنا لأغلق الباب بينما حصلت على ما أرغبه، فقد أصبح محمود كالخاتم فى إصبعي الأن ولا يمكن أن يمثل لي تهديدا، قلت لنفسي إن كيدهن لعظيم نظرت إلى الساعة وجدتها تقارب الواحدة ظهرا فعلمت أنني لن أستطيع فعل شئ هذا اليوم فموعد عودة صفاء والدة محمود قد إقترب فقررت الإنتظار للغد، جلست على الأريكة وأخرجت شريط الفيديو الذي صورته ووضعته بالفيديو وبدأت أشاهد هشام وهو ينيك محمود، كنت أنظر لردود فعل جسد محمود أثناء حركة هشام، فكان جسد محمود ينتفض إنتفاضة ألم لحظة مرور رأس قضيب هشام بشرجة بينما يسترخي جسده عندما يكون قضيب هشام ثابتا بدون حركة، بدأت أتفحص أجسادهما، فكانت قوة الصبا بادية على أجسادهما بينما لم ينبت الكثير من الشعر بأجسادهما بعد ولكن شعر هشام كان أكثر كثافة من شعر محمود الذي بدا جسده أملس بينما كان لحمه لينا أيضا فحركة فلقتي مؤخرته وذلك التموج الذي يظهر بها عند إصطدام هشام بمحمود يدل علي مدي ليونة مؤخرته فلا بد أنه متوارثها عن والدته صفاء، وكانت خصيتا هشام المتدليتان تهتزان مع إهتزاز جسده ليصطدما بخصيتي محمود عندما يكون هشام مدخلا كامل قضيبه بمحمود، ثارت رغبتي فبدأت أداعب كسي بأصابعي لأتلو ذلك بإدخال أحد أنواع الخضروات التي تعرفها النساء جيدا بكسي حتي أتيت شهوتي فأطفأت الفيديو وأسرعت أخبئ ذلك الشريط بين ملابسي حتي لا يعثر عليه أحد كنت أنتظر صباح اليوم التالي بفارغ الصبر وما أن نزل زوجى هاني ذاهبا لعمله حتي بدأت أجهز جسدي لما سأفعله مع الصبي محمود اليوم، فدخلت الحمام لأستحم ثم عطرت كامل جسدي وبالأخص تلك الأماكن التي أرغب برؤيته يرتضعها بينما لم أرتدي أية ملابس داخلية فأرتديت جلبابا يستر كامل جسدي وخرجت أطرق باب جارتي صفاء فتح أحمد الباب لأسأله عن محمود فقال لي إنه متعب من يوم أمس وإنه موجود بغرفته يرفض الحديث لأحد، فدخلت الشقة وأنا أناديه محمود ... محمود، لم يرد محمود فسألت أحمد عنه فأشار لغرفة فتحتها فوجدته مستلقي على السرير ناظرا للسقف، دخلت وجلست بجواره فأدار وجهه للحائط مبتعدا عني بينما أحمد يقف بباب الحجرة فطلبت كوب ماء من أحمد لأبعده، قلت وقتها لمحمود إيه ... إنت زعلان مني، فلم يرد فأردفت قائلة بجوار أذنه أنا مستنياك تجيلي الشقة، ثم خفضت صوتي أكثر ولامست أذنه بشفتاي لأقول له بصوت خفيض يامتناك، لم يتحرك محمود فإبتعدت عنه وأنا ألكمه فى ظهرة وأقول مستنياك علشان أصالحك ... ماتتأخرش ... هه، دخل أحمد بكوب الماء فشربته وأنا أسأل أحمد بينما أشير لمحمود ماله ده؟ فرد أحمد مش عرف هو كدة من إمبارح، نهضت لأمشي بينما أقول بصوت مرتفع بأي يا أولاد ... لو عاوزين حاجة خبطوا عليا، وذهبت لشقتي فى إنتظار محمود مرت نصف ساعة ولم يأتي محمود فكدت أجن ... هذا الملعون ... إني أعرض نفسي عليه الأن وهو يتمنع، سمعت طرقا على الباب فقفزت أجري لأفتح الباب وأجد محمود واقفا ناظرا للأرض، لم أحدثه بل مددت يدي جذبته من ملابسه داخل الشقة وأغلقت الباب، قلت له خش، بينما سرت أمامه اهز أردافي حتي وصلت للأريكة بينما هو يتبعني مطأطأ الرأس، جلست وقلت له أقعد، جلس بدون ان يتحدث أو ينظر لي فقلت له مالك ... إنت زعلان، إنفجر الصبي وقتها يبكي وهو يقول عملتي فيا كدة ليه ... أوري وشي لأصحابي إزاي دلوقت..، ربتت على ظهره وأنا أقول له وإنت ... واللي عملته فيا ... ما فكرتش فى إني أزعل وبرضه أوري وشي فين منك ومن مامتك .... على العموم ما تزعلش أنا جايباك أصالحك، ثم إقتربت من أذنه مرة أخري لأهمس بها يا متناك، صاح محمود ما تقوليش كدة تاني ... أنا عملت كدة علشان بحبك ... ومستعد أعمل أي حاجة علشانك ... لكن إنتي ما لكيش قلب، وقفت أمامه بينما هو يسند رأسه بيده ودموعه تنهمر فقلت له ماتزعلش ... خلاص .. أنا حأصالحك، مددت يدي لأسفل جلبابي وبدأت أسحبه لأعلي ليدأ جسدي فى العري فكما تعلمون لم أكن أرتدي شيئا تحته، سحبت جلبابي حتي مررته من رأسي لألقيه بعيدا على الأرض وأقف عارية أمام محمود، رفع الفتي وجهه بينما عيناه جاحظتان غير مصدق لما يري فمددت يداي وأمسكت كفاه لأضعهما علي ثدياي وأضغطهما ضغطا خفيفا، لم يكن الفتي مصدقا لما يحدث فلربما كان يتوقع فخا أخر فترك يداه علي ثدياي بدون أن يحركهما، فجثوت على ركبتاي أمامه ومددت يدي من بنطلون بيجامته أبحث عن قضيبه حتي وجدته قفد كان مرتخيا، أخرجت قضيبه خارجا وأنا أنظر بعيناه وأقترب بفمي من قضيبه، لم أكن قد وصلت لقضيبه بعد حتي كان قد إنتصب وتحجر بيدي فبدأت أقبله قبل هامسة بشفتاي على الرأس نازلة على ذكره حتي خصيتاه، لم يتحمل الفتي فهو حديث على الجنس فما أن لمست شفاهي خصيتاه حتي وجدته يصيح وهو يقذف مائه بينما كنت ملقية قضيبه على بطنه لتقبيل خصيتاه، تبللت بطن محمود بمائه فمددت يدي أدهن باقي بطنه وصدره وحلماته بمائه ثم بدأت أمرر لساني بشعر عانته مرورا بسرته وبطنه حتي وصلت لصدره لأبدأ لعق حلمات ثدياه، كان الفتي مبهورا فكان فاتحا فاه بينما يفتح عيناه بعض الوقت ليري ما يحدث ثم يغلقهما مصدرا أهات تمحن من عبثي بجسده، لم يرتخي قضيب محمود بعدما أنزل بل ظل منتصبا فها هم الفتيان بسن المراهقة لديهم القدرة على إنزال شهوتهم مرات عديدة بدون إرتخاء، تركت يداي تداعب قضيبه بينما بدأت الثم شفتاه وأولج لساني بداخل فمه، كان محمود مرتخيا وكأنه هو الفتاه وأنا الرجل فإقتربت من أذنه وقلت له خلاص يا متناك ... مش زعلان مني، لم يعترض محمود فى تلك المرة من قولي يامتناك له بل إبتسم وهو يقول خلاص، وقفت وكأنني إنتهيت وسألبس ملابسي فأمسك بيدي يقول إيه رايحة فين؟؟ فقلت له إيه مش خلاص صالحتك، فقال لي لأ لسة، فقلت له بنغج طيب أصالحك إزاي، كنت واقفه أمامه بينما هو جالس على الأريكة وعانتي مقابل وجهه تماما، فأحاطني بذراعيه وهو جالس وبدأ يلثم ويقبل عانتي بشدة، لم يكن طبعا خبيرا فى الجنس فكانت قبلاته عشوائية فهو لا يعرف أين يجب أن يقبلني بينما يداه تحتضناني من الخلف ماسكا مؤخرتي بكفتيه يعتصرهما عصرات مؤلمه، فصحت بينما أدفعه بعيدا عن جسدي لأ لأ لأ لأ ... مش كدة، فرفع وجهه وهو يقول أمال إزاي، فضحكت وقلت له هو أنا لسة حأعلمك ... طيب أعلمك وأمري *** ... قوم اقف، وقف محمود بينما تمددت أنا على الأريكة ووجدته يستعد للقفز على جسدي فدفعته مرة أخري وأنا أقول بتعمل إيه ... دا إنت ما تعرفش حاجة خالص، صدم الفتي من حديثي فقد كان متوهما بأنه يعلم كل شئ فوقف حائرا وهو يتسائل أمال إزاي؟ فقلت له أقعد أدامي على الأرض، فجلس الفتي أمامي على الأرض فمددت قدمي تجاه وجهه واضعه باطن قدمي أمام فمه وقلت له إلحس، فقال ألحس إيه فقلت له بطريقة تثير شهوته غلحس بطن رجلي، ففتح محمود فمه مخرجا لسانه وشعرت بسانه بتحرك على باطن قدمي فأغلقت عيناي وإستعددت لأجعله عبدي الذي أتمتع به بدأ محمود يلعق باطن قدمي بينما مدتت قدمي الأخري أعبث بها بين فخذاه، كنت أعبث بالفتي فى سبيل متعتي فكنت أحرك قدمي كيفما شئت ليستجيب هو ويلعقها حتي إنني ادخلت أصابع قدمي بفمه وجعلته يرضعها، كان لمرور لسانه علي باطن قدمي شعور بالدغدغة فكنت أضحك بدلال لبستثار أكثر فيزيد من لعق قدمي، بينما كانت قدمي الأخري تتسلل لتصل لخصيتاه فأدفعها في بعض الأوقات دفعات مؤلمة على خصيتاه فيصدر صوت أنين ينمتعني سماعه، ثم تسللت بإصبع قدمي الغليظ لأداعب به شرج محمود، سحبت قدمي بعد ذلك من أمام وجهه لأجعل فخذاي محيطتان به وقلت له بينما أشير لساقاي إلحس هنا، فبدأ محمود يلعق ساقاي مبتدئا من كعب قدماي حتي وصل لركبتاي وتعداهما ليلعق فخذاي، مددت يدي وجذبته من شعره لألقى بوجهه علي كسي وأضغط عليه ضغطا شديدا، كان محمود كاتما أنفاسه وكأنه يخشي كسي فتركت رأسه فأبعدها فورا فقلت له مالك؟ فقال أبدا... بس يعني ..، فهمت أنه مشمئز من لحس كسي فأسرعت بوضع إصبعي بداخل كسي بينما أنظر لعيناه بنظرة رغبة وبدأت أحرك إصبعي وأتلوي أمامه ثم أخرج إصبعي مبتلا وأمسك الفتي من شعره دافعة إصبعي بداخل فمه قائلة مص ... مص صباعي، بينما أحرك إصبعي بداهل فمه، كانت أول مرة بحياته يتذوق ماء المرأة فإزدرأ ريقه لأعيد دفع رأسه تجاه كسي باعدة فخذاي، بدأ محمود يقبل كسي بخفة إنطلقت على أثرها أصوات شهوتي فعلم أن ذلك يمتعني فبدأ يزيد من قبلاته للتحول لرضاعة بينما بدأ فخذاي يغلقان على قريستهما حتي لا يدعا مجالا لرأس محمود بالهروب، وبدأ وسطي يعلو وينخفض مدلكا كسي بفمه وأنفه، كنت مهتاجة فمحمود بالنسبة لي كدمية أدمية أتمتع بها وأجعلها تفعل ما يدور بخيالي، فبدأت أشير له أين يلحس وأين يرضع حتي جعلته يبدأ فى لحس شرجي بينما بدأت أدفع بجسدي مرخية عضلات شرجي ليدخل جزء من لسانه بداخل شرجي، إبتعد محمود عندما أحس بأن لسانه يدخل بشرجي ولكن شيطاني أمسك برأسه يجبره على مداعبة شرجي فدفعت رأسه بقوة حتي أن أنفه دخلت بالكامل بداخل كسي فأصبح غير قادر على التنفس من أنفه فكان يستعمل فمه للتنفس فأشعر بالهواء يمر أولا على شرجي ليدخل صدره بعد ذلك، كان قضيبه يهتز بين فخذاه وكأنه صاروخ يستعد للإنطلاق بينما كنت أرغب فى الشعور بقضيبه فقد زادت محنتي من حركة لسانه بشرجي، تركت رأسه وقمت بدفعه بقدماي ليستلقي ممددا على الأرض ثم بدأت أتحسس جسده الممدد العري باطن قدمي، ثم وقفت جاعلة جسده بين فخذاي وجثوت لأمتطيه كجواد بينما جعلت قضيبه منتصبا خلفي ملامسا لحم مؤخرتي وظهري، كنت جالسة بحيث كان كسي على عانته الكثيفة الشعر وبدأت أفرك كسي بشعر عانته بينما أشعر بقضيبه يرتطم بظهري كلما تحركت، كان الصبي مذهولا فلم يكن يتحدث ولكنه كان يتأوه، مددت يدي خلف ظهري لأطمئن على مدي إنتصاب ذلك القضيب فوجدته أكثر من مستعد لغزو جسدي فقد كان ساخنا جدا بينما أشعر بنبضات الدم تسري فى قضيبه فقد كان قضيبه ينتفض مع كل نبضة، وفعت وسطي وبدأت أحرك رأس القضيب بين شفرات كسي لأبلل تلك الرأس الناعمة وأحتضنها بشفراتي، ثم بدأت أدخل ذلك القضيب ببطئ شديد لأشعر بمتعة مروره وهو يخترق جسدي، إنطلقت أهتي أثناء دخول قضيبه ببطئ لينساب جسدي هابطا ويلتقط كسي كامل قضيبه فتحتك شفرتاي وزنبوري بذلك الشعر المجعد الذي يكسو عانته، عندما دخل قضيبه بكسي إكتشفت أنه أنحف من قضيب هاني زوجي، ضغطت بكامل ثقل جسدي علي قضيبه وكأني أغرسه بأحشائي وتنهداتي تعلو بينما أمسكت يداه أرشدهما لثدياي، وبدأت حركة وسطي اللا إرادية تشتعل لتمتع جسدي بالقضيب بداخلي، في هذه اللحظات كنت فى شدة تمحني فسقط جسدي على جسد محمود ولكنه كان أقصر مني فكان ثدياي يغطيان وجهه بينما حركتي تجعلهما يهتزان ليتبدلا على فمه، إحتضنني محمود بشدة وبدأ فى الحركات الغريزية التي لا تحتاج لتعليم وهذا ما كنت أحتاجه الأن، لم تمر لحظات حتي تلوي محمود وشعرت ببلل مائة بكسي بينما كنت أنا لم انزل بعد فوجدت نفسي أصيح وأنا أسرع حركتي على قضيبه أوع ينام ... أوع ينام ... عاوزاه، ولكن للعجب فقد ظل قضيبه منتصبا كما أن نزول مائة بكسي جعل كسي شديد اللزوجة فكان قضيبه بتزلق بشدة بداخلي، بدأت أسع فى حركتي حتي بدأت شهوتي بالنزول ففردت جسدي على جسده معتصرة قضيبه بكل ما أوتيت من قوة بين فخذاي وأنتفض لأرتخي بعدها كاتمة أنفاس الفتي بصدري مرت لحظات حتي أستطعت إبعاد جسدي لأتيح لأنفه الهواء، وإستلقيت بجواره لأجد قضيبه لا يزال منتصبا، فنظرت له وضحكت بينما قبلته قبله فى جسده وأمسكت قضيبه وأنا أقول له فى دلال إمتي حيتهد ده ... إيه على طول واقف كدة؟ فقال لي إنت مش عارفة انا هايج عليكي إزاي، ثم قلب جسده ليتمدد فوقي بينما يقبل كل ما تستطيع شفتاه الوصول إليه بينما كان قضيبه متوترا يتخبط بلحمي وكنت أنا اتمنع علنه وأقول ضاحكة يامجنون ... يا مجنون ... إيه يا واد ما تعبتش، بينما كنت أرغبه فى داخلي فأرخيت فخذاي ليسقط جسده بين فخذاي ويتخبط قضيبه باحثا عن موطن عفتي بلا جدوي، فقد كان محمود راقدا فوقي ويحاول دفع قضيبه ولكن لقله خبرته لا يستطيع الوصول للمكان الصحيح، فتركته قليلا مستمتعة بدفعات قضيبه بلحمي فمرة يضيب زنبوري ومرة أخري يقترب من شرجي أو يلكم إحدي شفراتي وقد يصيب أفخاذي، كان شعورا رائعا بالنسبة لي الإحساس بتلك الدفعات من قضيبه علي تلك الأماكن الشديدة الحساسية من جسدي، فقلت له إستني ... إستني أعلمك، ومددت يدي لأقبض علي قشيبه وأرشده عما يبحث عنه فما أن وجد ضالته حتي إنطلق مسرعا فى الدخول، وبدأ محمود يهتز إهتزازات سريعة وعنيفة وتركته يفعل ما يفعل فقد كان ممتعا، بينما إحتضنت أنا رأسه على صدري دافعة ثدياي بساعديا ليحيطا برأسه، لم اعلم كم من مرة أتي بداخلي فقد كنت أشعر بمائة كل فترة بينما لم يتوقف محمود للحظة وكنت أنا قد إرتعشت مرتين أو ثلاث لا أدري بينما حركاته العشوائية تثير شهوتى أكثر، حتي بدأت أشعر بالتعب بدأت أبعد جسده لألقيه بجواري وأستدير معطية إياه ظهري، لم يتركتي محمود بل إلتصق بي وبدأ يقبل ظهري بينما أشعر بذلك الوغد الذي لا يوال منتصبا يتخبط بجسدي، كرت فى أن أدعه يضعه بشرجي فهذا القضيب أرفع من قضيب هاني فقد يكون مناسبا وغير مؤلم للشرج، فأبعدت جسدي عنه بينما تركت مؤخرتي بارزة فترتطم بقضيبه وأنا أقول له بس ... بس كفاية هريتني, إبتعد الفتي قليلا وشعرت بأن قضيبه ايضا قد إبتعد فلم يعد يلامس مؤخرتي، إنتظرت ثواني لأقول له بينما معطياه ظهري محمود ... إلحس لي طيزي، قلتها بدلالي المثير للشهوة فإنقص الفتي يقبل ويعتصر مؤخرتي محاولا إدخال إصبعه بها، ولكنني ابعدت يده ليعاود المحاولة بعد قليل فتركته وأنا أقول يووووه ... تاني, ولكنني لم أبعد يده فبدا إصبعه يعبث بفتحت شرجي محاولا الدخول إلي أن شعرت ببعض الألم فقلبت جسدي لأقول له لأ ... لأ ... بيوجع، فقال لي محمود عرفتي إنه بيوجع ... شفتي إنتي عملتي فيا إيه، فضحكت وأنا أقول له يا متناك, ثم اردفت بقولي روح هات الكريم من جوة، وأشرت له على مكان الكريم فأحضره لأعطيه مؤخرتي مرة أخري وأنا أقول أدهنلي زي ما دهنتلك لكا ناكك هشام، قلتها وأنا أضحك وكانني أغيظه، ولمنه وقتها لم يهتم بل أخذ من الكريم وبدأ فى دهن شرجي لأستثار من لمساته فأميل له مبرزة المزيد من مؤخرتي، ثم إلتصق بي محمود محاولا إدخال قضيبه ولكنه كالعادة فشل فى أن يجد المكان الصحيح فمددت يدي من بين فخذاي لأمسك قضيبه وأدلك رأسه على شرجي لتتشبع من الكريم ثم أقول له يلا ... يلا، فدفع ذلك الغشيم جسده مرة واحدة لأجد خصيتاه ملتصقتان بشرجي فى ثانية، صرخت من ذلك الإندفاع فقد ألمني لأقول له يا حيوان ... أيه اللي بتعمله ده ... بشويش، فثبت محمود للحظات ثم بدأ فى إهتزازاته البطيئة لتزداد سرعة وعنف بعد قليل ولكن شرجي كان قد إرتخي وقتها فتركته يعمل بعنف، لم اتركه كثيرا لأسحب مؤخرتي منه واقلبه لأصعد فوقه من جديد طالبة نشوة كسي، بينما أشعر بسائل يخرج من شرجي لينزل على خصيتي محمود، يبدوا أنه قد أنزل بداخل شرجي فقلت له ولسة زبك واقف ... دا انا مش حاسيبك يا ملعون إنتشيت فى ذلك اليوم حوال ست مرات بينما لم أعلم كم مرة إنتشي محمود ولمنني لم أتركه حتي رأيت إرتخاء قضيبه فعلمت أنني أفرغت الصبي، لم أكن بحالة جيدة فقد كانت غضلاتي ترتعش من كثرة ما فعلت اليوم وكان هو ممددا بجواري على الأرض بينما إبتسامة سعادة بادية على وجهه، كانت الساعة الواحدة قد إقتربت فقلت له أمك قربت ترجع من الشغل، فنهض مسرعا يرتدي ملابسه وأنا أقول له ما تتأخرش بكرة ... حأستناك, نظر لى وإبتسم وتوجه خارجا بينما أغلقت أنا عيناي لأغرق فى سبات عميق على الأرض إستمرت علاقتي بمحمود كل صباح بعد ذلك فأصبح برنامجي اليومي هو محمود صباحا بينما أحادث لبني أوقاتا وهو معي، تلي محمود أمه صفاء مساء ليأخذ زوجي الحبيب ليلي، كنت أختلس بعض الوقت لألتقي بنورا أيضا ولكن ليس بإنتظام، لكن أكثر متعتي كنت أستقيها من محمود حيث سن المراهقة الذي لا يشبع ولا يرتوي من الجنس كما أنني واظبت بصفة مستمرة على تذكيره بالشريط الذي أملكه والذي يصورة حينما كان هشام يضاجعه حتي أضمن بقائه وتلبيته لطلباتي كيفما أريد أنا وليس كما يرغب هو، كان محمود هو حقل تجاربي الجنسي فتعلمت به كافة أنواع الجنس وكنت أراها بالأشرطة الجنسية التي تحضرها معها صفاء لأطبقها صباح اليوم التالي على إبنها البكر محمود، وكان الفتي متجملا فقد كان حقا متيما بي فى أحد الأيام أحضرت صفاء شريطا جنسيا به مختلف أنواع الشذوذ الجنسي، ليس الشذوذ بمعني مواقعة الرجل للرجل ومواقعة المرأة للمرأة ولكنه يمثل السادية فى أبشع صورها فرأيت فتاه مقيدة ومكممة الفم بينما هناك رجلا يستمتع بتعذيبها ويتمتع كلما ظهر ألم الفتاه فأحضر شمعة مشتعلة وبدأ يقطر من الشمع السائل الملتهب على جسد الفتاه ليبدوا على وجهها الألم وتتلوي بجسدها بينما هو سعيدا ثم بدأ يقطر هذا الشمع بأماكن حساسة فبدأ بحلمتيها ليغطيعما بطبقة من الشمع الساخن ثم عبأ سرتها ثم بدأ فى تعذيب الفتاه من كسها، كنت أشعر بألم الفتاه كلما رأيت قطرة تنزلق لتستقر على رأس زنبورها فكيف تتحمل هذا العذاب ولكنه لم يكتفي بذلك بل قام المجرم بفتح كسها بأصابعه ليبدأ بتقطير الشمع بداخل كسها، وجدت نفسي اضم فخذاي من هذا المنظر وكأيني خشيت على كسي من لسعات الشمع الساخنة، وإختتم عذابه بوضه باقى الشمعة بشرجها وتركها تحترق للنهاية، بالطبع قد كان الوضع مؤلما جدا عندما لإقتربت الشمعة من نهايتها فقد بدأت حرارة النيران تؤلم الفتاه بشدة فبدأت تحاول التخلص من قيودها ولكن هيهات، فهي مقيدة بطريقة محكمة جدا بينما هذا الرجل السادي واقفا فاتحا فلقتي مؤخرتها لكيلا تستطيع ضمهما لتطفئ الشمعة، وظلت تلك الفتاه المسكينة تتلوي حتي إنتهت الشمعة وأعتقد أن روحها قد إنتهت أيضا بإنتهاء الشمعة إنتهي الفيلم ليسود بيني وبين صفاء صمت مطبق فلم نكن نتخيل أن مثل ذلك قد يحدث وأنه يوجد حقا أناس يستمتعون بتعذيب الأخرين، كانت نظراتنا تحدق فى الفضاء لا أعلم فيم تفكر صفاء ولكنني أعلم بما يدور بتفكيري، كنت أفكر بمحمود إبنها وما سيحدث له صباح الغد فى اليوم التالي أتي محمود وهو لا يعلم بم ينتظره، إرتشفنا بعض القبل كالمعتاد بينما ألقي تحية الصباح على أعضاء جسدي الجنسية وألقيت أنا تحية الصباح علي قضيبه، أصبح محمود معتادا بألا أناديه سوي بكلمة يا متناك، وأصبح لا يبالي بأن يسمعها مني، فقلت له يلا يا متناك ... النهاردة شغلنا صعب، كنت كل يوم أمارس معه الجنس بطريقة مختلفة فكان يترك جسده لى لأفعل به ما اريد، خلع محمود ملابسه ووقف عاريا رافعا قضيبه كجندي فى الميدان يستعد لدرس اليوم فدعوته للرقود على الأرض وأحضرت حبلا لأبدأ فى تقييد الفتي، تعجب محمود ولكنه لم يمانع فقيدت يداه جيدا ثم قدماه ومررت بالقيد حول ركبتاه وفخذاه لألصق فخذاه بعضهما ببعض بينما شددت خصيتاه من بين فخذاه قبل ربطه حتي لا يختبئا مني وأستطيع تعذيبهما، مددت الحبل بعد ذلك لأربطه من ناحية بالأريكة ومن الناحية الأخري بباب أحد الغرف فأصبح محمود ممددا غير قادر على الحركة مطلقا، ركلته برجلي ركله خفيفة لأستطلع إن كان قادرا على الحركة أم لا فإنتفض جسده وإن كان لم يستع التحرك سواء بيداه أو قدماه، وقفت بجواره وخلعت ملابسي وقررت ان أستمتع به أولا قبلما أنفذ ما رأيت بالفيلم وقد كان لى ما أردت فقضيب الصبي كان مستعدا فى أي وقت للجماع، ولكنني كلما أدخلت قضيبه بالكامل وجلست على جسده أجد وجهه يتألم فعلمت أن خصيتاه المرفوعتان لأعلي ينسحقان تحت ثقل جسدي فيؤلمانه ولكنه لم يقل شيئا فجلست عليه أضغط جسدي علي خصيتاه حتي إعتصرتهما وهو يتلوي من الألم والمتعة ليقذف أولي قذفاته بينما إستمررت أنا فى الحركة حتي إنتشيت عدة مرات فنهضت من فوق قضيبه لأتجه لشفتاه وأأمره بلعق مائي ومائه المتساقط من كسي، لم يكن الصبي يحب طعم مائة فإستغللت فرصة قيده لأجبره علي لعق مائه من كسي نهضت وتركته مقيدا وذهبت لأحضر ما رأيت بالفيلم، شمعة العذاب، نظر محمود لي بنظره تساؤل تحولت لنظرة خوف عندما إشتعلت الشمعة، لابدأ بتقطير أول قطرة على إحدي حلماته فصرخ لأقول له لو صوتك على يا متناك حاكممك ... فاهم ... إخرس، بينما كانت بعض القطرات تتوالي ساقطة علي جسده الأملس وهو يحاول منع نفسه من الصياح، كنت أكثر إجراما من ذلك الفيلم الذي رأيته فلم أترك جزء من صدره أو بطنه إلا وأصابتها تلك القطرات الساخنه، ثم لصقت الشمعة فوق إحدي حلماته وتركتها حتي إنتهت تاركة أثر حرق بحلمته ثم ذهبت لأحضر شمعة أخري، يبدوا أن الفتي كان من ذلك النوع الذي يتمتع بالعذاب فقد كان قضيبه لا يزال منتصبا، خصصت الشمعه الثانية لقضيبه وقد كانت مؤلمة حقا تلك القطرات التي تنهال على الرأس الحساس للقضيب، فكان محمود ينتفض بينما عاد مرة أخري للصراخ فإضطررت لإغلاق فمه بجلوسي عليه والتمتع بصراخه داخل تجويف كسي، بدات رأس قضيبه تمتلئ من الشمع ففركت الشمع من عليها وبردتها بلعابي لأعيد تنقيط الشمع عليها مرة أخري ولكن بعدما فتحت تلك الفتحة الصغيرة بمقدمة الرأس لأصيبها بنقطتان ساخنتان بينما كانت إنتفاضات فم محمود بكسي تدل على أنها مؤلمة حقا بتلك الفتحة ولذلك تركتها، أغرقت قضيبه بالشمع بينما أقول له علشان تحرم تحطه فيا يا متناك ... بقي عاوز تنيكني بيه ... أنا حاخليه ما ينفعش تاني، ثم نزلت لأبدأ عذاب الخصيتان فأمسكتهما ضاغطة عليهما بيدي حتي أحسست أنهما يسنطلقا من ذلك الجلد الذي يحتضنهما ثم بدأت أقطر الشمع الساخن على خصيتيه، أنهيت شمعتي الثانية وجلست بجواره استريح وأتأمل جسده بينما جسده مغطي بالشمع، كان الفتي يلهث وهو يقول ليه بتعملي فيا كدة، فإتكأت بجواره لأقول بدلال إنت مش عاوز تجرب كل أنواع الجنس؟؟ فقال لي أيوة بس ده مش جنس، مركلت قضيبه المنتصب وأنا أقول له لو ده مش جنس أمال الزب ده واقف كدة ليه؟؟ إبتسم محمود وقال لي فكيني، فتدلعت وأنا أقول لأ أنا حاخليك كدة لغاية جوزي ما يرجع علشان ينيكك زي هشام، الشئ الوحيد الذي كان يغضب محمود هو ذكر إسم هشام فهو لا يدري كيف يواجهه الأن، فقال لي بلاش تجيبي لي سيرة هشام، فقلت له إنت لسة زعلان، فقال لي لأ مش زعلان منك خلاص ... لكن مش عارف أوري وشي لأصحابى إزاي ... يمكن هشام يحكيلهم إنه ...، وصمت فأكملت له وأنا أربت على مؤخرته الطرية خايف يكون قالهم إنه ناكك؟؟ فلم يرد محمود فقلت له طيب وأيه رأيك فى اللي يخليك تنيك هشام وما يكونش فيه حد أحسن من حد، إنتبه محمود بسرعة وقال أنفذلك أي طلب، فقلت له لي طلبين أولا عاوزة نيكة تانية ثانيا حأشربك لبنك، إزدرأ محمود ريقه عندما سمع ذلك وقال لي لأ بلاش الطلب التاني ده، فقلت له لا ... يا كدة أو بلاش ... خلي هشام كل ما يشوفك يفتكر طيزك الناعمة دي ويطلب ينيكك، صمت محمود قليلا ليرد بعدها موافق، جثوت بينما لم يزل محمود مقيدا وبدأت أزيل الشمع من فوق جسده وكانت تؤلمه أماكن وجود الشعر لإلتصاق الشمع به فكنت أقول له وأنا أجذبها بقوة لتخرج بالشعر الموجودة عليه، أمال لو ست والرجالة بيخلوك تنتف كسك وطيزك كنت حتعمل ايه ... و**** ده احنا مستحملين منكم بلاوي، نظفت جسد محمود وبدأت أداعب قصيبه الذي كان ملتهبا قليلا من أثر الشمع فداعبته برفق لكيلا أأولمه بينما كنت ألعقه بلساني مركزة لعقاتي على رأسه الذي تورم قليلا، لم يتحمل محمود كثيرا ليبدأ فى قذف منيه فمددت مقي لأتلقي منيه على كفي حتي إعتصرت كل ما بقضيبه، جلست القرفصاء بجوار وجهه وأنا أقرب المني من عيناه وأقول شوف بتنزل جوايا إيه، كان الفتي مشمئزا من منيه فحاول يبعد وجهه فصعدت على صدره مقيده رأسه بفخذاي وأدخلت إصبعي بفمه لأفتحه ثم ابدأ بسكب منيه داخل فمه مسرعة وأغلق فمه بكفي حتي أجبره على إبتلاعه وألا يخرج منه شئ، تركت فمه مغلقا نصف دقيقة لأبعد يدي بعدها وأقوم قائلة خلاص ... شفت حلو إزاي، بنما أضحك ضحكة لا تطلقها إلا محترفة بغاء، قلت له ودلوق طلبي الأهم، وجلست على جسده أقرب فمي من شفتاه وأنا اقول النيكه الحلوة، وبدأت أخذ متعتي من الصبي الذي كان لا يزال مقيدا لا يعلم أن تلك المرأة التي تعتلي جسده قد أصبح بداخلها شيطانا يسمي شيطان متعة الجنس ألم والم أخذت متعتي كاملة من محمود قبل أن أحل قيوده ليصبح حرا فيقفز بعدما أستعاد حريتة ممسكا بي، كان بالطبع أقوي مني فإستطاع أن يمسك بي ممسكا يداي خلف ضهري وهو يقول بقي يتتعافي عليا وأنا مربوط، فقلت له وأنا أضحك لأ يا محمود .. لأ، لقد علمت بفطرتي أنه ينوي نيكي مرة أخري وهو حر فلم أقاومه شديدا بل قاومته مقاومة المستسلمة، أخذت أحاول الإفلات من قبضته بينما جسدانا العريانان يتخبطان وقضيبه المتقدم جسده يتخبط بشدة بلحمي، دفعني محمود لأجثو على الأرض بينما صدري مستلقى على الأريكة وهو لا يزال ممسكا بيداي خلف ظهري وجثا خلفي محاولا النيل من أحد فتحتا جسدي، كان منحنيا فوقي فلا يستطيع روية أين يذهب قضيبه ولكنه كان يدفعه ليدخل أينما يقدر له، كنت أتلوي منه بينما أنا فى الحقيقة أدلك مؤخرتي ببطنه فلإلتصاق اللحم على اللحم شعور ممتع فى الجنس، توالت خبطات محمود لتصادف إحدي خبطاته شرجي فغنفرجت مستقبلة جزء من رأس قضيبه لأصرخ أنا لأ ... محمود ... هنا لأ حيوجعني، فزاد الفتي من قبضته علي جسدي وبدأ بدفع قضيبه بداخل شرجي، لم أكن أحب أن أسااسلم بسهولة فظللت على مقاومتي له بينما يتسلل قضيبه رويدا رويدا بشرجي حتي لامست خصيتاه شفرات كسي فعلمت أنه أنتهي من إدخال قضيبه، وقتها أرخيت جسدي وكأنني إستسلمت له فبدأ في ضرباته الشابه بينما أنصت أنا لصوت لحم مؤخرتي وإرتضامه بجسد محمود حينما يرشق قضيبه بداخلي، شعرت بتلك الرغبة اللعينة التي تتجدد بجسدي عشرات المرات فى الثانية الواحدة لأقول له محود ... شيله وحطه فى كسي، فقال محمود لأ ... حانيكك فى طيزك، فصرخت به يا متناك ... يا خول ... بأقولك في كسي ... هايجة عاوزاه فى كسي، ولكنه إلتصق بمؤخرتي شديدا لكيلا أخرج قضيبه من مؤخرتي فما كان مني إلا أن رفعت ساقي بشدة لأصيبه بين فخذيه مباشرة حيث توجد خصيتاه، ليتأوي منحنيا بشدة فإستطعت الإفلات منه ودفعه والركوب على جسده دافعه قضيبه بداخل رحمي مباشرة، وبدأت أقتنص متعتي التي أرغبها من جسد الصبي بينما لم أكن أهتم بعدد مرات إنزاله ولكنني فى الحقيقة كنت أمتع جسدي أنا، إنتشيت فوقه حتي تعبت وسقطت مكومة الجسد بجواره على الأرض، نظرت له فوجدت قضيبه فد إرتخي فشعرت بالسعادة لإنتصاص الصبي حتي أخره وأغمضت عيناي، قال لي محمود انتي مش قلتي حتخليني أنيك هشام ... إزاي، لم أكن قادرة على الحديث فقلت له بكرة حأقولك، ظهرت علامات الغضب على محمود وهو يقول إنت بتضحكي عليا ... بتكدبي عليا فى كل حاجة، إضطررت للنهوض لكيلا يغضب فقد إعتدت عليه وعلى إنتهال المتعة من جسده وخشيت أن أفقده فقلت له نام على بطنك، رقد محمود على بطنه بينما نظرت أنا لمؤخرته، كانت مؤخرة الصبي أكثر من رائعة فهو أبيض بينما شعره خفيف وقد توارث ليونة الجسد من والدته فمددت يدي أتحسس مؤخرته وأنا اقول له إنت بصراحة طيزك أحلي من أي بنت أنا شفتها ... وهشام طالما لمسها مرة ما أعتقدش إنه ممكن ينسي الطيز الحلوة دي، إعتدل محمود باعدا مؤخرته عن عبثى وهو يقول إنت عاوزة تغيظيني وبس؟ فقلت له لأ .. أنا بأتكلم جد ... طيزك حلوة يا متناك، فكرت قليلا لأقول له بعدها تقدر تخلي أحمد يسيب شقتكم يوم الصبح، فقال لي أيوة هو كل يوم بيطلب ينزل يلعب تحت وأنا بأمنعه، فقلت له خلاص ... بكرة تخليه ينزل تحت ... وإنت تتصل بهشام وتتفق معاه، فقال لي أتفق على إيه ... أنا من يومها مش قادر أكلمه، فقت له تتفق معاه إنه يجي ينيكك تاني، هب محمود واقفا يسب ويلعن بينما أنا أضحك وأقول له إستني حاكملك ... إنت تتفق معاه إنهيجي علشان ينيكك وتقوله شرط، فقال محمود شرط إيه، جلست القرفصاء على الأرض بينما محمود واقفا أمامي لأكمل قائلة تقوله الشرط إنك إنت كمان تنيكه، صمت محمود قليلا ثم قال مش حيوافق ... ما فيش راجل بيوافق إنه يتناك، فقلت له حيوافق لان طيزك حلوة ... وأنا متأكدة إنه مش قادر ينسي طيزك وحيعمل إي حاجة علشان ينيكك تاني، قال محمود بعد مرور بعض الوقت لكن ... فقلت له أنا وقتها حأكون مستخبية عندك فى الشقة وحأجيب كاميرة الفيديو وأصورك وإنت بتنيكه وبكدة ما يكونش حد أحسن من حد، أعجبت الفكرة محمود فلمعت عيناه وإستعاد بسمته ليقول لي إنتي أيه ... شيطانة؟؟ فقلت له بينما مددت يدي على ذلك القضيب المرتخي لأ أنا إمرأة ... والمرأة غلبت الشيطان، جذبته من قضيبه لألتقطه بفمي محاولة إستثارته مرة أخري ولم يأ خذ معي وقتا طويلا حتي أعددته لأنال مكافأتي عن فكرتي، وفعلا كافأني محمود كما رغبت ولكنني تألمت قليلا فقد كان كسي قد بدأ يلتهب من كثرة ما لاقى اليوم ليرحل بعدها محمود فى إنتظار الغد صباح اليوم التلي وبمجرد خروج هاني وجدت محمود يطرق على الباب أدخلته مسرعة وقلت له يعني جاي بدرى النهاردة، لم يقبلني محمود كعادته ولكنه كان مرتبكا وهو يقول أنا إمبارح ما جاليش نوم خالص ... ما عرفتش انام طول الليل، فقلت ضاحكة إيه ... مبسوط علشان حتتناك النهاردة، فرد يقلق بلاش هزار، فقلت له مالك؟؟ قال مش عارف حاقول ايه لهشام وحأعمل إيه أنا خايف، جررته على الأريكة وجلسنا نفكر سويا لنتفق أن يدعوه لزيارته بدون أن يقول له شيئا ثم يبدأ مساومته فى المنزل بعد إغرائة وإثارته، جذبت التليفون ليحدث محمود هشام وقبل هشام الحضور فورا فقد كنت متأكدة أن من تذوق مؤخرة محمود اللينة مرة لن يستطيع نسيانها، قلت لمحمود روح البيت وخرج أحمد وبعدين إنده لي، ذهب محمود ليخرج أحمد بينما أعددت أنا الكاميرا وما هي إلا لحظات ليأتي محمود يبلغني بأن الشقة خاليه فذهبت معه لأبحث عن مكان أختبئ به، وفعلا إختبأت بدأخل غرفة نوم صفاء حيث كان الباب يصعب رؤيته من الصالة، وجلست القن محمود ما سيفعل وما سيقول وأحذره أن يوافق على أن ينيكه هشام أولا بل يجب أن يكون هو الأول، لم نتوقع حضور هشام بتلك السرعة فقد طرق الباب لينظر محمود من العين السحرية ويجد هشام لأنطلق أنا لمخبئي بينما يفتح محمود باب الشقة ليدخل هشام، كنت اقف خلف الباب لأري ما يحدث فقد كنت أرغب فى رؤية لقائهما، تبادلا التحية بينما محمود لم يكن يقوي على رفع عيناه بوجه هشام بينما هشام يبتسم إبتسامة خبيثة، دخل محمود الشقة يليه هشام الذي كان سائرا خلفه بينما عيناه تثقبان مؤخرة محمود، إبتسمت في خبث فقد علم أن خطتي ستسير كما أريد فقد كنت أعلم أن الصبي يمتلك مؤخرة ذهبية يصعب نسيانها فهي تثيرني بنعومتها وليونتها، جلس الفتيان على أريكة الردهه بينما يتحدثان أحاديث عامة وبدأ محمود يلتصق بفخذه بجسد هشام كما لقنته، لم تمض ثوان حتي بدأ هشام يقترب من محمود واضعا يده على فخذه أثناء الحديث وتركه محمود كما هو مخطط، لتبدأ يد هشام فى الحركة على فخذ محمود وليتعدل مسار الحديث عما حدث فى ذلك اليوم، فقد بادر هشام بالسؤال عني وهو يقول عملت إيه مع اللبوة جارتك، إندفع الدم فى عروقي عندما سمعته يصفني باللبوة وقلت لنفسي ستذيقك تلك اللبوة العذاب ألوان، رد محمود قائلا ولا حاجة ... ما شفتهاش من يومها، ليقول هشام بعدها بس بصراحة أنا اللي إستفدت من الموضوع ده، وبدأ يحرك يده متجها لمؤخرة محمود، إبتسم محمود وأطرق فى الأرض كدليل على أنه يرغب فى فعل ذلك ثانية وترك يد هشام لتصل لهدفها فقال هشام بس إنت عليك طيز ... مش ممكن، وبدأ يمد يده ليحل أزرار بنطلون محمود الذي أمسك يده وهو يقول بدلال لأ ... لأ يا هشام، فرد هشام مسرعا ليه؟؟ ما تخافش ... أنا مش حاقول لحد، فرد محمود وهو يبتعد عن هشام بعدما تمت إستثارته لأ ... ما أضمنش ... بعدين يتوجع، ضحك هشام فقد صار متأكدا أن محمود يرغب فى قضيبه فإقترب معتصرا مؤخرة محمود وهو يقول ما تخافش، وقتها قال له محمود طيب إنت توافق إني أنا كمان أنيكك، قالها بينما مد يده يقبض على قضيب هشام، فلم يجد هشام بدا من أن يرد بالموافة، ترك محمود هشام يخلع عنه ملابسه ويتحسس لحمه ثم يقف ليخلع هو الأخر ملابسه، بدأ كل من الصبيان يتحسس جسد الأخر بينما كنت أشاهد ما يحدث وأستعد للتصوير بينما تقاطعني بعض القطرات التي بدأت تسيل من كسي فقد كان منظر الفتيان عرايا بقضبانهم المنتصبة مثيرا للشهوة، بدأ هشام فى دفع محمود تجاه الأريكة حتي يتمكن منه بينما لم يرفع عينه عن تلك المؤخرة التي ترتج أمام عينيه، عندها إستدار محمود وهو يقول لهشام لأ إنت الأول، فحاول هشام إقناع محمود بأنه سيتركه ينيكه بعدما ينتهي ولكن محمود أصر على أن يكون أولا بينما يهتز بمؤخرته مثيرا هشام أكثر وأكثر،وافق أخيرا هشام وإنحني على الأريكة بينما بدت إبتسامه السعادة على وجه محمود الذي يعلم مكان إختبائي فنظر لى من خلف ظهر هشام المنحني غامزا بعينه ورافعا إصبعه بعلامة النصر بدأت أصور ما يحدث عندما بدأ محمود بنيك هشام بينما لم أك قادرة على الثبات من شدة هياجي لرؤية أولئك المراهقين يتنايكون، فكدت أجري لأقذف جسدي عاريا بين إيورهم لأتمتع بهم سويا ولكنني قررت الصبر فشيطاني يخبرني بأنني سأستطيع تهديد هشام أيضا ليصبح هو أيضا لعبة فى يدي وقفت أصور الفتيان بينما بدأ محمود بإيلاج قضيبه بشرج هشام، بالطبع كانت خبرة محمود قد زادت بعد مضاجعته لي فإستطاع ببعض دفعات قليلة أن يمرر قضيبه بشرج هشام الذي صاح متألما من أثر مرور القضيب بشرجه، بدأ بعدها محمود في الإتيان على شرج هشام ببطئ شديد حتي إبتسمت وأنا أرقبه فها هي نتيجة تعليمي كنت أود أن أخرج من مخبئي لأقبل فتاي لإستذكاره الجيد لما علمته له طوال الفترة السابقة فهو ينيك شرج هشام كمحترف كما كنت أري بأفلام الجنس التي تحضرها والدته، بدأ شرج هشام يسترخي لتقل ألامه وتهدأ صرخاته بينما يخبئ رأسه بالأريكة فبدأ محمود يزيد من ضرباته بهشام، كنت أرغب فى مكافئة فتاي وجعله يأتي مائه بداخل هشام فتركته يستمتع بمهمته بينما أصور أنا لقطات الشذوذ بين الفتيان، كان تهيجي قد إشتد فبدأت أتحسس كسي بإحدي يداي بينما أمسك الكاميرا بالأخري فقد كنت أحترق فها هما شابان عاريان أمامي ولا أستطيع التحرك لأنال متعتي من جسديهما، مرت حوال خمسة دقائق بينما محمود لا يزال مارا بشرج هشام الذي لا ينطق بكلمة سوي قوله خلص .. خلص، بينما محمود مستمتعا بشرجه، بدأ محمود محمود يقسو بضرباته على مؤخرة هشام الذي بدأ ينشب أظافره فى الأريكة مما يشعر به، إنتفض جسد محمود بينما دفع قضيبه بقوة داخل هشام وإستقر بداخله فعلمت أنه أتي مائه وإنتهي من مهمته، أغلقت الكاميرا ونزلت بيداي الإثنتان أعبث بكسي بينما محمود يتراجع مخرجا قضيبه المبلل من شرج هشام الذي جلس مباشرة على الأريكة بينما العرق الغزير يتصبب من وجهه، نظر هشام بحنق تجاه قضيب محمود فيبدوا أنه ألمه كثيرا بشرجه ثم قال لمحمود يلا ... دورك، تراجع محمود للخلف فلم نحسب حسابا بخطتنا أن هشام سيبدأ بمطالبة محمود، قام هشام عندما وجد محمود يتراجع وهو يقول إيه ... إنت مش خلصت ... تعال، ومد يده ليجذب محمود ويحني ظهره على الأريكة فوجدت أن الفرصة الأن سانحة لظهوري حيث راودني شيطاني ليقنعني بأن أمتع جسدي من الفتيان سويا، خرجت من الغرفة لأصدر صوت همهمات فتنفس محمود الصعداء لإنقاذي لشرجه بينما رجف هشام فلم يكن متوقعا لوجودي وبدا يتعلثم في الكلام لا يدري ماذا يقول بينما بادرت أنا بالكلام لأقول إزيكم يا خولات، ثم صفعت هشام على مؤخرته قائلة ناكك محمود يا خول، كنت أقولها بنبرة ضحك، كان هشام واقفا بينما محمود جالسا على الأريكة فجثوت مباشرة على ركبتاي بينما هشام مرتبكا وفاغر فاه لا يعلم ما يحدث لأجذبه من قضيبه المنتصب تجاه فمي وألتقطه بدون كلام ليفعل لساني ما يراه مناسبا بينما بيدي الأخري أمسكت محمود ليقف وجعلت الشابان متقابلان لأبدأ فى لعق قضيبهما معا بينما ادلك رؤس تلك القضبان سويا، لم يستطع هشام التحمل فأصدر أنينا طويلا بينما مائة يتدفق مندفعا من قضيبه ليصيب وجهي وقضيب محمود، فنظرت له لأقول كدة يا وسخ ... كدة ... دا إنت زبالة، بالطبع لم أكن غضبي فقد كنت أرغب فى ماء الإثنين ولكن لا بد لى من قول ذلك أولا، أدرت ظهري لهشام تاركة إياه لأجعله يراني كيف العق مائه من قضيب محمود ثم أكمل رضاعته، لم اكن قد خلعت ملابسي بعد فوقفت بينهما لأخلع ملابسي وأصير عارية ثم أمسكت بكفي هشام لأشجعه ووضعتهما على ثدياي بينما أدرت مؤخرتي لمحمود فهو يعلم ما يفعل، فجثا محمود على ركبتيه وبدأ فى لعق مؤخرتي وما بين أفخاذي بينما أرتضع أنا شفاه هشام واعلم يداه كيف يداعبان أثدائي، لم تتأخر أصوات تمحني عن الصدور فقد كان هناك أربع أيادي تمتد لجسدي بينما قضيبان بتخبطان بي ومستعدان لمعركتهما بداخلي، فألقيت بجسدي على الأريكة ضاحكة بينما أبعد فخذاي وأنا أنظر لمحمود فإرتمي بين فخذاي ليبدأ قضيبه رحلته بداخلي بينما هشام واقفا فجذبته من قضيبه لأداعب خصيتاه المدليتان بفمي بينما أفرك له رأس قضيبه بيدي، فى لحظة شيطانية أمسكت بيد هشام أضعها على ظهر محمود لتتسلل يده وحدها بعد ذلك متجهة لمؤخرة محمود المستغرق فى عمله بداخلي، كنت أرغب فى أن يأتي هشام محمود بينما الأخر ينيكني، لا أعلم من أين كانت ـاتيني تلك الأفكار ولكنن كنت أعبث بالصبيين فس سبيل تسليتي ومتعتى أنا فقط، وفعلا لم يتأخر هشام فقد كنت أنا مشغوله مع محمود ولا يوجد مكان خالي له سوي أن يضاجع محمود، توجه تجاه مؤخرة محمود ليلقي بجسده دفعة واحدة فوقه فإنتفض محمود وهو يصرخ وحاول القيام لكن ثقل هشام على جسده وإحتضاني له بشدة منعاه من ذلك ليعلن لنا بصرخة ولوج هشام بداخله بينما قضيبه لا يزال بداخلي، أمسكت برأس الفتي أقبله لأحته على إستكمال أعماله بجسدي بينما هشام يعمل بجسده، كان محمود معتصرا بيننا فكل منا كان يأخذ شهوته من ذلك الجسد الين، بدأت أشعر بضربات هشام فقد كانت قوية جدا فهو كلما دفع قضيبه بداخل محمود أشعر بقضيب محمود ينتفض بداخلي، كما علمت أن هشام عنيف جدا بضرباته فأعتقد أن فتاي كان يتألم بينما شيطاني منتشي لما يفعل بالصبيان، إنتفض محمود بعض لحظات من ضربات هشام لينزل مائة بداخلي وقد أحسست بقضيبه أكثر تصلبا مما قبل فيبدوا أن الفتي يستمتع بذلك ولكنه يخجل أن يقولها، فجذبت جسدي إليا أكثر لأبدو وكأنني أرغب في التمتع بقضيبه بينما كانت حقيقة أفكاري تتجه لجعله ينحني أكثر لتزيد دفعات قضيب هشام به فزاد هشام من ضرباته بينما الكم فم محمود بأحد أثدائي حتي سحب هشام قضيبه لينزل على ظهر محمود، أحسست بروح محمود وهي تخرج منه عندما إندفعت رأس قضيب هشام خارجة من شرجه فقد كان محمود يلهث بينما أتلوي أنا أسفله وأبتلع قضيبه بكسي كان الفتيان مهتاجان بحيث أن تلك القضبان لم تتوقف للحظة عن الدخول بأحد الاماكن الحساسة بجسدي فقد تذوقت اليوم هشام وكان ذكره الغليظ ممتعا فى دلك الشفرات وأتيت نشوتي أكثر من سبع مرات فى ذلك اليوم حتي ألقيت جثه هامدة على الأرض بدون حراك بينما تركتهما يتضاحكان بعدما زال الخجل من بينهما وهما يرقبان مواطن عفتي التي أنهكت من أدائهم الممتاز بينما يعبثان سويا بلحم مؤخرتي وهما يستعرضان إهتزازات ذلك اللحم عندما يتم لطمه بإستخدام القضيب ودخلا سويا فى تحدي من يسبب إهتزازا أكثر لمؤخرتي بلطم قضيبه بينما تركتهما أنا يعبثان بلحمي مستمتعة بكل ما يمكنني أن أحصل عليه أمضيت الأيام التالية في متعة جنسية شديدة بمضاجعة الشابان سويا لي، فقد كانا يتحديان بعضهما فى إمتاعي ليحاول كل منهما كسب ودي بينما كنت أتدلل عليهم, واشعرهم دائما بأنهم لا يزالوا صغار على متعة إمرأة فلو علما إن المتعة التي أحصل عليها من جسديهما لا تقدر بثمن لإبتزاني وكنت لأفعل أي شئ لهما مقبل متعتي، كنت من وقت لأخر عندما أري أحدهم قد بدأ يتمرد أو بدأ يرفض طلبا أو يتمنع قليلا، أحضر شريط الفيديو الذي صورته لهما وأبدأ فى عرضه ومشاهدته أمامهما بينما أمارس عادتي السرية رافضة أن يمسني أحدهم حيث أنهم منايك لا يفرقون عن البنات في شئ، وبذلك كنت أكسر بداخلهم شوكة التمرد لأجعلهم دائما عبيدا تحت قدماي، بينما كنت أعلمهم بأن ما يشاهدونه هو نسخة من الشريط وأن الشريط الأصلي مخبأ فى مكان أمين لألجأ إليه إذا حاول أحدهم الوشاية بما نفعل بدأ هشام فى تعلم أصول الجنس كمحمود وأصبح بارعا وبدأت أمارس أوضاعا جديدة معهما سويا حيث أطلب من هشام أن يستلقي لأمتطيه بين فخذاي مدخله قضيبه بداخلي حيث كنت أفضل قضيبه لكسي لغلظته فى فرك شفراتي بينما أجعل محمود يأتي من خلفي بنفس الوقت ليباشر شرجي وكان قضيبه مثاليا للشرج حيث أن نحافته كانت لا تسبب ألم، وبهذا كنت أمتلئ بداخل أحشائي بقضيبيهما سويا فى نفس الوقت وأشعر بالقضيبان يتصادمان بداخلي، كانت متعتي لا حد لها فى تلك الأيام بينما كلما حصل جسدي على متعة طلب ما هو أكثر منها مرت الأيام على هذا المنوال بينما بدأ يبدوا على جسدي الإرهاق من كثرة الجنس الذي أمارسه، فأنا كان يومي أما ممارسة للجنس أو نائمة لأفيق لجنس جديد، بدأ هاني يلاحظ الإرهاق الذي بدوت عليه فكان يسألني لأقنعه بإني طبيعية وأنه يخاف عليا من شدة حبه لي، كان كلما تحدث لي بحب أشعر بأحشائي تتمزق وكأنه يجلدني بسياط وبعض الليالي كنت أبكي ليلا بينما هو نائم وأنا أنظر لوجهه وأتذكر أول أيام زواجنا، كنت ممزقة فأوقات أشعر بالندم لخيانتي لهذا الرجل بينما في أغلب الأوقات كنت لا أستطيع السيطرة على جسدي متي طلب جنسا، فكرت فى أن أطلب الطلاق وأتحجج بعدم الإنجاب لكيلا أظلمه معي فقد كنت فعلا أحب هاني، ولكن جسدي الملعون يرغب فى المتعة المتنوعة ولا يكتفي بمتعة رجل واحد بل يطلب عشرات الأيادي لتتحسسه كل بطريقته فى أحد الأيام حدثت هاني بهدوء فى موضوع الطلاق وأنه يجب أن يتزوج أخري لينجب منها، أما هو فرفض رفضا قاطعا مما زاد من عذاب ضميري، فأنا لا أستحق هذا الإنسان كان ضميري المعذب ينهار من أول لمسة لجسدي أو حتي من تفكيري فى الجنس فأنسي وقتها كل شئ وأطلب المتعة فقط، كانت حياتي الجنسية تسير كالمعتاد حتي طلب مني هاني فى أحد الأيام أن أرافقة لسهرة مع أحد عملائة، فهو قادم من الخارج ويمضي بضعة أيام بالقاهرة بصحبة زوجته ولابد بنا من مجاملتهم فى تلك الأيام، بالطبع حزنت كثيرا فلن استطيع أن أحصل على متعتي اليومية فقررت أن أعتبرها أجازة لأجدد إشتياقي للجنس كما أجدد إشتياق محمود وهاني وصفاء لجسدي كان العميل نزيلا بأحد الفنادق الفاخرة فذهبنا هناك حيث كان موعدنا معه فى العاشرة ليلا لنتقابل بالنادي الليلي بالفندق، بمجرد دخولنا خفق قلبي فقد تذكرت أول إسبوع من زواجي ودلك النادي الليلي هناك وتذكرت مدي السعادة التي كنت فيها ويبدوا أني أضعت تلك السعادة من يدي، جلسنا على منضدة محجوزة بإسم زوجي بينما كانت هناك راقصة مبتدئة ترقص رقصا شرقيا خليعا معتمدة على ما يقفز من ملابسها ولكنها لا تعلم عن فن الرقص شيئا، ما هي إلا لحظات ولمحت زوجي يشير لشخص ما فنظرت تجاهه فوجد رجلا فى حوال الخمسين من عمره طويل القامة بينما أكثر ما يميزه وسامته الشديدة وذلك الشعر الأبيض فى مقدمة رأسه بينما كانت تسير بجواره سيدة تصغره بحوالي خمسة عشر سنة متوسطة الجمال لكنها ترتدي من الحلي والملابس الفاخرة ما يمكنه إعادة الحياه الإقتصادية لمصر لإستقرارها تقدم الرجل نحونا مادا يده ليسلم على هاني بينما ينظر إلي ليقدمه هاني قائلا أستاذ فيصل، ويشير تجاهي قائلا مديحة مراتي، طبع فيصل قبلة تحية على يدي بينما أتت مرافقته ليقول لنا شيرين مراتي، فتبادلنا التحية لنجلس سويا بينما بدا هاني فى الترحيب بالضيوف وأحاول أنا جذب أطراف الحديث مع شيرين بينما كعادتي أتفحصها بدء من أصابع قدميها وحتي أعلى رأسها كما إعتدت، كعادة زوجي فى تلك الأماكن طلب زجاجة النبيذ الفاخر مع العشاء ليدور حديث عمل بين هاني وفيصل بينما لم تكن شيرين من ذلك النوع المتحدث فبدأت اراقب جسد الراقصة بينما أرمق جسد شيرين بين الحين والأخر محاولة إكتشافه حتي إنني ألقيت بالمنشفة الموضوعة أمامي على الأرض لكي أحضرها وأستكشف ما بأسفل المنضدة فإكتشفت فخذان أملسان لشيرين ينتهيان بكيلوت شفاف يبدي كسها بينما لدي فيصل تكور كبير يمثل ما يملكه رجل بمثل هذا الطول الفائق، إنهمك زوجي بحديثه بينما بدأنا نجرع كؤوس النبيذ وفكري يذهب لعدة سنوات مضت عندما كنت اقابل لبني فى مثل تلك الحالة، كان النبيذ قد بدأ يدير رأسي فبدأت أنظر تجاه باب الملهي أنتظر دخول لبني بينما بدأ كسي فى طلب المتعة، لم أدر بنفسي إلا وأنا أدفع ساقي بين ساقي شيرين التي إنتفضت في جلستاها فسحبت ساقي مسرعة بينما تنظر هي لى فى تعجب وأنظر أنا لها نظرة إعتذار، لم يمض بعض الوقت إلا وكنت أقول لهاني بأني ذاهبة للحمام فقد كنت أرغب فى مداعبة كسي فقد أخرجت الخمر بواطن جسدي، سألت شيرين بعدها إذا كان يمكنها أن ترافقني وقامت معي متوجهتين للحمام بينما يدور بخلدي ما سافعله معها، دخلنا صالة الحمام الخارجية وقد كانت خالية لأضع يدي علي رأسي قائلة يااااه ... الخمرة دوختني، فقالت بينما كانت لا تزال محتفظة بتوازنها فهي لم تشرب كثيرا إنتي يا مدام شربتي كثير ... الظاهر إنك واخدة على الشرب، فقلت لها لأ و**** ... ده فى المناسبات بس ... من يوم جوازي دي تاني مرة أشرب فيها، فضحكت شيرين بينما بدأت الخمر تجعلني أري وجهها وكأنه وجه لبنى فلم أدري بنفسي إلا وأنا ممسكة برأسها ومدخلة لساني بداخل فمها، لم تكن شيرين بالطبع تتوقع ذلك فإنتفضت بعيدا عني وهي تقول أيه ده؟؟ ... إيه القرف ده؟؟ ... ده إنتي إنسانة شاذة، وتركتني وخرجت لم اكن أتوقع ذلك الرفض وقد أحسست بما فعلت فلعنت الخمر وما تفعله, يا ويلي أتكون الأن تحكي لهم بالخارج ما فعلته؟ ما موقف زوجي من ضيفة؟؟ وقفت أبكي بينما أنظر فى المرأة أحدث نفسي إلي إين يمضي بي جسدي حاولت التحامل علي نفسي وخرجت لأنضم لهم بينما تنظر شيرين لي بنظرات إشمئزاز وإحتقار وأبعدت أنا عيني عن عينيها لأشاهد الراقصة التي كانت لا تزال تحاول إخراج المزيد من اللحم من ملابسها ليرضي عنها جمهور الصالة، لم يكن باديا شئ على هاني زوجي وضيفة، لتنتهي السهرة فى سلام ويمضي كل منا فى طريق عودته. فى اليوم التالي كان مقررا أن يتناولوا طعام الغذاء معنا بالشقة فلم أستطع لقاء محمود أو هشام لأستطيع أعداد منزلنا للقاء الضيوف، وحضر زوجي فى ذلك اليوم حوالي الواحدة وأتي ضيفانا حوالي الواحدة والنصف لنتناول مشروبا مثلجا أولا ثم نتوجع للغذاء بدأت ألحظ نظرات لم أرها أمس من فيصل موجهه تجاهي فهل تكون زوجته قد باحت له بما فعلت أمس؟؟ بدأت أتهرب من نظراته ولكن جسدي الملعون بدأ يشتعل لتلك النظرات فبدأ يبرز تموجاته أثناء سيري، مر الغذاء على سلام لأسأل زوجى بعدها عن طبيعة العلاقة مع فيصل فيخبرني بأنه يرغب فى توقيع عقد معه سنستفيد منه كثيرا توجهنا ليلا للفندق للجلوس بالنادي الليلي كيوم أمس بينما قد صار فناك حائطا يمنع إقامة أي علاقة بيني وبين شيرين فهي لا تحدثني سوي بحديث رسمي، كعادتي بعد قليل من الخمر ذهبت للحمام ولكن وحيدة تلم المرة ودخلت لأحد الحمامات وأغلقت الباب وبدأت فى مداعبة بظري بينما جعلت أصوات تمحني تصدر عالية لعل إحدي النزيلات تدخل الحمام فتأتي لتشاركني، وفعلا سمعت بعض الأصوات بالصالة الخارجية ولكن لم يشاركني أحد بل تركوني وحيدة أتجرع كأس هياج المرأة خرجت من الحمام فى حالة هياج أكثر من وقت دخولي، كانت الحمامات بركن منفصل عن الصالة بينما كان الظلام يلف المكان، بمجرد خروجي سمعت صوتا فى الظلام ينادي بإسمي فنظرت فإذا هو فيصل ضيف زوجي، سألته عما يرغب فجذبني من يدي وهوي على فمي بقبلة عنيفة، كان عقلي يعمل وقتها فجسدي محتاج بينما كيف سينظر فيصل لزوجي إذا سكتت، بعدت عن فيصل سريعا ومددت يدي كلي أصفعه على وجهه ولكنه بمهارة شديدة إلتقطها فى الهواء جاذبا إياي لقبلة تجبر جسدي على الإستسلام التام، حاولت دفع جسده لكن خارت قواي لأجد لسانه يعبث بداخل فمي بينما إرتخاء عضلات فمي تفسح له المجال للدخول أكثر، كانت رائحة أنفاسه عطرة بينما بسبب طول قامته كنت أشعر بقضيبه يكاد يخترق بطني، خارت قواي تماما ووجدت جسدي قد اعلن إستسلامه ليسند فيصل جسدي على الجدار بينما عيناي مغمضتان ويتركني ويرحل عائدا من حيث جاء بينما أنا ألهث لا أستطيع الوقوف بجسدي المرتخي أمضيت بعض الوقت مستندة على الحائط لأسترد أنفاسي واستطيع الإنتصاب ثانية، كان النور خافتا من حولي والخمر العابثة برأسي يصوران لي أنني أحلم ولكن البلل الذي تحسسته بشفتاي أعلمني أنها حقيقةن عدت أدراجي لدورة المياه لأتفقد حالي أمام المرأة، ماذا يجب أن أفعل الأن فهذا الرجل أحد عملاء زوجي وعلى علاقة وثيقة به فماذا أفعل، هل أقول لزوجي؟؟ إن زوجي يضع أمالا كبيرة على صفقته مع فيصل فإذا علم فبالطبع سيتوقف عن العمل معه، فهل أجلس صامته؟ وزوجي كيف سيبدوا أما صديقة؟؟ لا أعلم ماذا يجب أن أفعل، خرجت من الحمام عائدة للمنضدة التي نجلس عليها ولمحتهم يضحكون ويتحدثون، جلست بجوار هاني بينما لم يبدوا على فيصل أي شئ فهو حتي لم ينظر تجاهي، بقيت أرمقه فوجدته وسيما كنت أنظر لتلك الشفاه التي تتحدث وقد كانت منذ قليل تعتصر شفتاي، إن شفتاه جذابتان، بدأت أعاود شرب النبيذ لأشعر به يسري بجسدي حاملا معه طعم قبلة فيصل فشعرت بقشعريرة بجسدي وكأن أحدا يتلمسه مرت تلك الليلة ولم ينظر لي فيصل سوي وقت الوداع ليودعني بإبتسامة بسيطة ويخرج بينما زوجته تتأبطه، خرجت مع هاني لنعود لمنزلنا فمارس معي الجنس بينما له طعم أخر بتأثير تلك الخمر اللعينة، فكنت كلما أغمضت عيناي رأيت وجه فيصل الوسيم وأتذكر إمساكه ليدي وإجباره لى على الإستسلام بقبلته صباح اليوم التالي خرج هاني كعادته بينما سمعت رنين الهاتف، كان المتحدث هو فيصل فقال لي صباح الخير مدام مديحة ... أنا عارف إن هاني برة دلوقت ... لكن عاوز أتكلم معاكي ... ممكن؟ كان كلامه مباشرا وصريحا لم يكن من ذلك النوع الذي يضيع الكثير من الوقت فى الوصول لأهدافه، لم اعلم ماذا أقول له فرددت أيوة يا أستاذ فيصل ... أي خدمة؟ فرد فيصل شيرين قالتلي على اللي حصل منك فى الحمام, صعقت عندما قال لي هذه الجمله فهو يعلم إنني قد حاولت تقبيل زوجته وإنها رفضت، أكمل فيصل حديثه قائلا طبعا ده أمر عادي ... فيه ستات كتير بيحبوا نفس الجنس ... لكن للأسف إن شيرين مش منهم، لم اتحدث ولم أقل شيئا فأكمل فيصل قائلا أنا لاحظت إنك ست بتحبى المتعة وده مش غلط ... كل إنسان له قدرات معينة ... فيه الشخص اللي بيرضى بأي متعة وكمان الشخص اللي ما يشبعش من المتعة ... أنا هنا فى أجازة عند مانع لو نشرب كبايتين حاجة ساقعة مع بعض، كان جريئا جدا فى حديثه فقلت له إنت مش خايف إني أقول لهاني؟؟ فقال لي يا مدام ... إنتي لو عاوزة تقوليله ما كنتيش رجعتي تقعدي معانا إمبارح تاني ... أرجوكي خدي قرارك بسرعة ... الشخص اللي بيعرف قيمة الجنس بيحسب الثواني اللي تمر عليه من غير جنس ... وتأكدي إن الرفض أمر عادي جدا، صمتت قليلا كلن ذهني يحاول التفكير لكن طريقة إلقاء فيصل وحديثه وكلامه المباشر جعلني عاجزة عن التفكير ليأتي صوته العميق قائلا يا مدام ... حرام الوقت اللي بيعدي على جسم محتاج للمتعة، وجدت نفسي أقول له أستاذ فصل أنا ست متجوزة ...، فقاطعني فورا قائلا عارف إم هاني إنسان ممتاز ومتأكد إنه مش مقصر فى حقك ... لكن إنتي ما تشبعيش أبدا، كانت كلماته كالصاعقة على أذناي، لقد علم تماما ما بداخلي شعرت وقتها مرة أخري بقبلته التي أذابتني وكذلك بقضيبه الذي كاد أن يقجر بطني من صلابته، قال فيصل مدام ... أنا منتظرك ...شيرين نزلت تتسوق ومش حترجع قبل المغرب ... إنت عارفة الفندق ... رووم 805 ... حأنتظرك لكن لو سمحتي لو مش جاية أرجوكي بلغيني علشان أجازتي قصيرة فى مصر وورايا حاجات كتير مطلوبة ... أسف لتضييع وقتك، وأغلق السماعة لأجد نفسي واقفة غير مصدقة لما سمعت، لا أعلم ماذا أفعل ولكن طرقات الباب إيقظتني لأجد محمود بالباب فأدخلته علي أطفئ ناري به فلا أحتاج للذهاب لصديق زوجي، كان محمود لم يمسسني يومان فكان في شدة هياجه، فإحتضنني يلثم جشدي تقبيلا ليزيد ناري نارا، كان فضيبه يصطدم بفخذي، وجدت نفسي أجري مقارنة بينه وبين فيصل ففيصل اذاب جسدي بقبلته بينما محمود أنا التي أقبله، فيصل قضيبه يحتك بأمعائي بينما محمود قضيبه يحتك بفخذاي، والأهم من هذا وذاك أن محمود موجود ظوال الوقت بينما فيصل سيسافر بعد أيام، وجدت نفسي أجذب جسدي من بين يدي محمود لأقول له معلش يا محمود انا ورايا مشوار النهاردة، فرد بدهشة إيه ... أنا ليا يومين ما ....، فقاطعته بينما بدأت فى خلع ملابسي معلش علشان فيه ضيوف مع هاني لازم نجاملهم، كنت متوجهه لغرفة النوم بينما يتبعني محمود جاريا خلفي محاولا تغيير رأيي، وكنني كنت قد إتخذت قراري فسأتمتع مع فيصل اليوم، كنت قد أصبحت عارية بينما أنتقي ملابسي من الخزانة بينما إكتفي محمود بلمس جسدي وهو مخرج قضيبه يمارس عادته السرية، بالطبع قد أثارني ذلك كثيرا ولكنني قررت إبقاء إثارتي لأنهيها بأحضان فيصل، إنتهيت من اللبس لأخرج متوجهه للفندق بينما عاد محمود لشقته حزينا بينما أقول أنا له إتصل بهشام ونيكو بعض النهاردة، وضحكت بينما نظراته تتبع إهتزازات جسدي وأنا على السلم وصلت للفندق لأجده تاركا رسالة لي عند موظف الإستفبال للصعود لغرفته، صعدت لغرفته بينما قلبي يخفق بشدة لما أنا مقدمة عليه، طرقت باب الغرفة لأسمع صوتا يدعوا الطارق للدخولن فتحت الباب ودخلت لأجده واقفا بهامته الطويلة أنان باب الشرفة مرتديا روبا حريريا ويمسك بيده كأسا، إبتسم غبتسامة واسعة عندما رأني ورحب بي قائلا أهلا أهلا يا مدام ... إتفضلي، ,اشار بيده لمقعدان موجودان بالشرفة، كنت أشعر بالخجل فاول مرة بحياتي أتوجه لرجل بمكانه بعدما طلب مني جسدي ولم ارد عليه بل ذهبت له، جلست على أحد الكراسي محتضنة شنطة يدي الصغيرو وكأنني أحتمي بها، قال فيصل نورتي يا مدام ... أنا كنت متأكد إنك حتيجي، نظرت له نظرة إستهتار وأنا أقول له ياااه ... دا إنت متأكد من نفسك أوي يا أستاذ فيصل .... مش يمكن جاية أقول لك أسفة، فرد بثبات قائلا لأ ... إنتي فهمتيني غلط يا مدام ... أنا مش واثق من نفسي ... أنا واثق منك إنتي، نظرت له نظرة إستفهام فقال الست اللي تحب المتعة ما تقدرش تتحكم فى جسدها ... الراجل الوحيد اللي ممكن تقوله لأ هو الراجل اللي تكرهه ... وأنا ما أعتقدش إني عملت حاجة تخليكي تكرهيني، كان فيصل من الطراز العملي ذو التفكير المنطقي والذي يصيب هدفه دائما فوجدت نفسي أنجذب لشخصيته فقد كنت لأول مرة أمر بهذه الشخصية، قال فيصل وهو يمد يده بكأس لا اعلم محتواها إتفضلي، أخذت الكأس بدون سؤال وإرتشفت أول رشفة لأجد بها أحد أنواع الخمور، قال فيصل تحبي ندخل جوة، لم أرد ولكنني قمت متفقدة الحجرة بنظراتي بينما وجدته يغلق باب الشرفة ويجذب الستارة ليسود جو هادي بداخل الغرفة، جلست على طرف السرير أرمق ذلك الجسد الذي سيستلقي فوقي بعد قليل بينما أرتشف من كأسي رويدا رويدا، جلس فيصل بجواري بينما بدأ يحدثني بأحاديث بعيدة تماما عن الجنس، إنتهيت من كاسي وقد بدأت أشعر بدوار الخمر فبدأ فيصل يلاحظ نظراتي التي كانتتنظر محاولة إستكشاف جسده فغير مجري حديثه بسرعة ليقول تعرفى يا مدام إن جسمك رائع، إبتسمت وأنا أقول متشكرة، فقال لي لأ أنا مش بأجامل بينما مد يده يجذبني لأقف ويقف بجواري، كنت معجبة بذلك الطول الفارع أمسك بيدي ليديرني كراقصة أمامه بينما عيناه تتحسس جسدي، لم أكن لأصبر أكثر من ذلك وكدت أن أطلب منه أن يبدأ عمله بجسدي، ولكنه سبقني وامسك رأسي ليبدأ غزوي بقبلة مماثلة لقبلة أمس، كان ممتازا فى رضع الشفاه وحركة لسانه فكنت أجد لسانه بداخل فمي يتحسس به سقف حلقي أو يدخله بتلك التجاويف الموجودة أسفل لساني، كان لتأثير قبلته نفس تأثير الأمس فإرتخي جسدي تماما بينما فقدت السيطرة على حركة عضلات جسدي، أجلسني فيصل على السرير بينما تركني ليعود بشريط اسود سألته فورأ إيه ده؟ فأشار لي بالصمت بينما بدأ يغلق عيناي بذلك الشريط لاجد نفسي فى ظلام دامس لا أري شيئا بينما أسمع شفتاه تهمسان فى أذني قائلتان حتعيشي دلوقت المتعة بخيالك .... حسي باللمسات على جسمك وخلي عقلك يتخيل المتعة، لم اكن اري شيئا مطلقا فبدأت حواس اللمس لدي تصبح مرهفة، فبدأت أشعر بتلك اللمسات الخفيفة لشفتاه على عنقي بينما بعض اللمسات الأخري لأصابع تجردني من ملابسي كانت لمساته رقيقة فأشعر بجسدي يقشعر منها ليرخي كافة عضلاته فوجدت جسدي ينهار ساقطا على السرير، بأيادي خبيرة وجدت نفسي عارية تماما وعندما أقول عارية تماما فأنا أعنيها فقد خلع فيصل خواتمي وحلقي حتي دبلة زواجي خلعها عني بينما يهمس فى أذني بأنه يريدني كيوم ولادتي لا شئ على جسدي مطلقا، لم يكن لدي القوة لأجادل أو أحاور كل ما إستطعت فعله عندما خلع ملابسي أن أضم فخذاي فلا يرى ماء كسي فيعلم مدي تهيجي ورغبتي به، ولكنه مد يداه يتحسس فخذاي بكفاه، لم أكن أراه ولا أعلم هل جالسا أم واقفا فد كنت أري ظلام دامس بينما أشعر فقط بالحركات وأستمع للهمسات، تسللت يداه على فخذاي بينما أحاول جاهدة ألا أرخي عضلاتهما حتي وصلت يداه لعانتي فمرر مق يده على عانتي بينما يفضحني زنبوري فإحتك بيده، لم أطق تلك اللمسة فأطلقت أول صرخة لأشعر بكفاه بعدها مباشرة يباعدان فخذاي بينما شعرت بأنفاسه التي تقترب من موطن عفافي، كانت أنفاسه حارة بينما أشعر بسوائل كسي تنهار لتبلل شرجي، لم يطفئ لهيب أنفاس فيصل سوي شعوري بلسانه المبلل يبدأ فى تحسس شفرتاي فلم أعد بعدها أحصي عدد الصرخات التي أطلقتها فقد كان شديد التحكم بحركة لسانه ويعلم تماما أين توجد نقط ضعف المرأة، حاولت ضم فخذاي على رأسه ليعيد دفعهما بعيدا وكأنه يعطيني رسالة بأنه هو المتحكم الوحيد بتلك المرة، كانت يداه تعبثان بثدياي فى حركان ماهرة فكنت أشعر بثدياي يتقافزان بين كفيه كما لو كنت أجري بينما حلماتي المنتصبة وجدت متعتها أيضا بين أصابع يديه، كانت حركاته بجسدي مثيرة للشهوة، بدا لسانه يتحرك متصاعدا تجاه بطني وسرتي ليداعبهما قبل رضاعة ثدياي فقد كان يدخل الحلمة أولا بفمه ليبدأ بشفط الثدي بكامله بداخل فمه ليعتصره بلسانه بعدها، ترك ثدياي ليصعد لرقبتي بينما بدات أشعر وقتها بمن يصطدم بجسدي، علمت أنه قضيبه لك استطع مد يدي لأتفقد قضيبه ولكنني شعرت بضخامته من طرقاته على جسدي بينما وصل فيصل لشفتاي يلثمهما ووجدت جسدي بدأ يتلوي ويرتفع وسطي محاولا الوصول لذلك القضيب، لم أري ماذا فعل بعد ذلك ولكنني شعرت بشئ شديد النعومة يحتك بوجهي ليمر على خداي ويتلمس شفتاي حاولت رفع يدي لأمسك ما يمر على وجهي ولمن فيصل أعاد يدي مكانها بينما ذلك الشئ الناعم البشرة يتحسس وجهي، علمت أن قضيبه هو الدي يمر على وجهي من تلك الرائحة العطرة، تعمدت أن أخرج قليلا من لساني خارجا عندما يمر أمام شفتاي لكي أتذوقه بينما كنت أشعر بالخصيتان يتدليان فوق رقبتي، مد فيصل يده يفرك زنبوري بشدة ليتأكد من محنتي فعلمت أنه الأن يستعد لمضاجعتي فدعوته بأصوات محنتي أن يفعل لأشعر بعدها بجسده يلامس جسدي بينما ذلك العملاق يصطدم يلحم فخذاي، أمسك فيصل بقضيبه وبدا يدلك رأس قضيبه بشفراتي ليبللها من ماء كسي فبدأت تلك الرأس تنزلق علي شفرتاي مسببة ألام الشهوة الممتعة بينما بدأ جسدي ينزلق محاولا الإندفاع لإبتلاع ذلك القضيب، كنت أشعر بمدي ضخامته فقد كان جانبي رأس قضيبه يحتكان بفخذاي فعلمت أنني أمام معركة مع وحش شرس، بدأت أشعر بتلك الرأس تحالو التسلل بداخلي، كان فيصل من ذلك النوع الهادئ فى ممارسة الجنس فكدت أصرخ بأعلي صوتي طالبة منه إدخال قضيبه ودل على ذلك حركات جسدي التي تندفع بعنف تجاه قضيبه، شعرت يشفري كسي ينفرجان بينما تدخل تلك الرأس بينهما فبدأ كسي من الداخل ينقبض ليبتلع الوحش القادم، شعرت بجسد فيصل بعد ذلك يتمدد على جسدي بينما قضيبه ينزلق ببطئ شديد داخل كسي ليصل أخيرا لرحمي بينما فيصل غارقا بين شفتاي، ملأ قضيبه كسي وكانت جدران مهبلي مشدودة على قضيبه بينما بدأ هو يدفع قضيبه لأشعر به فى أحشائي، لم يكن سريع الحركة فقد أبقاه داخلي دافعا إياه بشدة تجعل رحمي مرفوعا بينما بدأ جسدي أنا يتلوي تحته محاولا تحريك ذلك القضيب، كان فيصل يرتشف المتعة فهو لا يتعجل إتيان الشهوة بقدر ما يحب الشعور بالمتعة، بدأ بعدها يسحب قضيبه من داخلي بنفس البطئ لأشعر بجدران مهبلي التي خلت من قضيبه ترتجف محاولة إستعادته بينما هو ينسحب منها خارجا حتي وصلت رأس القضيب لشفرتاي فأعاد الكرة ليعيد إدخال وحشه ثانية، لم أكن لأتحمل وقتها وفقدت كل شعوري فإنطلق صوتي من بين أهاتي يطلب الرحمة فكنت أقول حرام عليك .... كفاية مش قادرة ... إرحمني بأتعذب إرحمني، بينما يلثم هو شفتاي ويهمس فى إذناي بمدي سخونه شهوتي وإنني إمرأة لا يجب أن تغادر الفراش بينما تتقاذفها قضبان الرجال الواحد تلو الأخر، كان كلامه كحريق فى أذناي فأمسك بوسطه رافعة جسدي بشدة لأنتفض تحته عدة إنتفاضات تنبئة بأول نشوة أنتشيها، بدأ كسي ينقبض إنقباضات النسوة حول قضيبه ليسقط بعدها جسدي كجثة هامدة، سحب فيصل قضيبه دفعة واحدة من داخلي لأشهق شهقة وكأنني أموت بينما هو يقلب جسدي ليرقدني على وجهيوأشعر ثانيه بوحشه بين فخذاي، مرر رأس قضيبه ثانية على شفراي ليعيد إدخاله بكسي من الخلف، كان طول قامته يعطيه إمكانيات هائلة فى أوضاع المضاجعة فقد كان قضيبه بكسي بينما أنا ممددة على بطني وبالرغم من هذا إستطاه الوصول لشفاهي ووجهي لأبادله أنا هذه المرة القبل وأبدأ أستعيد مديحة التي كانت خجلة قبل أول نشوة لها، فإنطلقت صرخاتي المعتادة وبدأت أعبث بمؤخرتي فى بطنه فيزداد هياجه ولكن لبطئ حركته بكسي كان متحكما فى نشوته فلم يكن من ذلك النوع من الرجال الذين يرغبون فى إتيان نشوتهم مبكرا مضت حوالي الساعة حتي شعرت بماء فيصل ينساب علي بطني بينما كنت أنا فى شبه غيبوبة مما فعله بي ذلك القضيب، فوجدت فيصل يحتضنني بحضنه بينما يجذب ذلك الشريط الأسود عن عيناي لأري من جديد بعدما كنت فيما يشبه الحلم، تمدد بجواري وهو يحتضنني بينما وضعت أنا رأسي علي صدره وتتحسس يداي ذلك الصدر العريض بينما تعبث ببعض الشعيرات على صدره، مر وقت حتي إسترددت انفاسي فقد كانت متعتي معه أكبر من أن يحتملها جسدي ففتحت عيناي لابدأ بتفحص ذلك الجسد العاري بجانبي، كان جسده رائعا وقضيبه يماثل طول كفي بينما هو مرتخي كما أن عرضه يماثل عرض ثلاثة اصابع، وجدت يدي تتسلل على بطنه حتي أمسكت ذلك القضيب تعبث به بينما رفعت نظري لفيصل فوجدته ينظر إلى ويقول عجبك، فإبتسمت له ولم أرد بل عدت ثانية للنظر لقضيبه بينما تداعبه يدي، كنت أود أن أقول له أن قضيبه أعجبني جدا ولكن أعتقد أن نظتي مع عبثي بقضيبه كانت أبغ رد لسؤاله، كان العبث بذلك القضيب الضخم المرتخي ممتعا فهو أشبه بعبثك مع هر صغير بنعومته، كان خجلي قد زال فجلست القرفصاء بجواره أستجوبه إن كان يفعل ذلك بكل بلد يزوره وما ذا يفعل فعلمت منه أنه يفعل ذلك كلما سمح وقته وكان يقول لي أنا وإنت من نفس العجينة ... الجسم اللي ما يشبعش من متعة الجنس وممكن يمارسه فى أي وقت، فقلت له تعرف إني بأحب هاني، فقال لي أنا متأكد من كدة ... وهاني إنسان ممتاز ... وأنا كمان باحب شيرين ... لكن اللي زينا ما يعرفش يشبع من الجنس ... مش لقصور فى شريكه لأ ... ولكن لقصور فينا إحنا، كان حديثه منطقيا فأنا فعلا لا أشبع من الجنس وشبه لي حالتي وحالته بأولئك البشر الذين لا يفتأون يأكلون حتي لو شعروا بالشبع ووجدوا طعاما فإنهم يأكلون لمتعة الأكل وليس للشبع، علمت أن هذا الرجل يفهم ما بداخل إكثر مني فنهضت أتناول ذلك الشريط الأسود الذي كان يستخدمه لإخفاء الواقع عن عيناي ووضعته على عيناه، بينما أقول له ده دوري علشان تعرف متعة مديحة جلست على صدره بينما هو فقد الرؤية وبدأت أمرر كسي على شعيرات صدره لأنحني بعدها الثم حلمات ثدياه وأرتضعهما فينتصبا لأفركهما بعد ذلك برأس زنبوري الذي كان يتمتع من ذلك الشعر الموجود بصدره، بدأت أتحسس جسده بلساني كما فعل معي حتي وصلت لعانته فتركت لساني يعبث قليلا بين شعيرات عانته ثم قمت بعضه بخفه فى تلك العانة المشعرة لأسمع من ذلك الرجل المتعطش للجنس أول أهه من أهاته فسررت لأني إستطعت إنتزاعها من بين شفتاه فاعدت تلك العضة مرارا وتكرارا بعانته بينما بدأت يداي تعبثان بذلك القضيب الذي لم يعد مرتخيا بعد، تأملت قضيبه فقد كان بحق ضخما، لم يكن فى ضخامة قضيب الشيخ الدجال ولكنه كان ضخما فعندما أرقد قضيبع على بطنه تتعدي الرأس سرة بطنه بينما كان مفلطحا وليس مستديرا فزادته تلك الفلطحة سمكا، بدأت اداعب الرأس بلساني بينما يداي نزلتا للخصيتان ليمسكا كل بيضة من بيضتاه على حدة وتبدأ كل يد تقوم بما تستطيع فعله بما تملك، تحجر ذلك القضيب بفمي فبدأت أخرج خبراتي الدفينة فى رضاعته لأتسلل بعدها للبيضات أمتص كل منهم على حدة بفمي محاولة جذبها وكأنني ساقطعها من جسد فيصل، سمعت أنات فيصل أكثر من مرة فإستدرت لأكتم أناته بكسي ولأشعر بلسانه يدخل بين شفراتي بينما أقوم أنا بلمساتي الأخيرة لقضيبه للتأكد من أنه مستعد لإمتاع كسي فقد أمسكت قضيبه أصفق به على أثدائي وكأتتي أتأكد من صلابته لأقيمه بعد ذلك كعامود وأعتليه لأدخل ذلك الوحش بداخلي، كدت أتمزق عندما فكرت أن أجلس عليه بكامله فصرخت صرغة عالية فقد أحسست أنه قد مزق مهبلي فعلا، فألقيت بجسدي على صدر فيصل بينما أحرك مؤخرتي لأقتل الوحش الغازي لكسي ولكن تلك الحركات كانت تزيد تضخمه فأحسست بأن شفراتي قد حشرتا بين جدار مهبلي وبين ذلك القضيب قفد أخذهما القضيب داخل مهبلي معه فصرخت لأشعر بإهتزاز جسدي وإتيان نشوتي ولم أستطع التغلب على قضيب فيصل، فقد إرتخي جسدي وأصبحت غير قادرة على الحركة فمددت يدي أنتزع الشريط الأسود من على عيناه بينما أردد من وسط أنفاسي اللاهثة مش قادرة ... مش قادرة، فقد أعطيتة علامة إستسلامي وأن عليه هو أن يكمل الباقي، وبالفعل ألقي فيصل بجسدي من عليه ليبدأ يباشر مهامه مستخدما الته الضخمة بداخلي ببطئة المعهود والذي كان يثير شهوتي أكثر فأكثر أمضي معي فيصل بالمرة الأخي ساعتان من قضيب حار متصلب مولج بداخلي حتي أتي مائه ولم أخجل فى تلك المرة من الطلب مباشرة بحاجتي لتذوق ذلك الماء، وبالفعل تذوقته وإنكببت عليه بعدها الثم شفتاه لأذيقه قليلا من ماء حياته تمتعت كثيرا مع فيصل فى ذلك اليوم وبقيت معه من الساعة العاشرة صباحا وحتي الثالثة ظهرا ولم يؤرقني سوي إتصال هاني بفيصل للإتفاق على أن نتقابل سويا بالنادي الليلي بينما كنت أنا بين أحضانه، المني ذلك كثيرا ولكن فيصل إستطاع بذكاء أن يشعل ذلك الجسد ليخمد إي شئ أخر، لم يتركني فيصل بل قام كأي جنتل مان بتوصيلي لقرب منزلي بينما لم نحدد موعدا أخر حيث قال لي أن نداء الجسد لا يحتاج لمواعيد ... ومتي طلب الجسد فسنلبي بدون موعد، كان رجلا عجيبا فكان الجنس بالنسبة له كل شئ ومع ذلك لم يكن يمارسه بأي من الأنواع التي مررت بها من قبل دخلت شقتي منهكة الجسد فخلعت ملابسي وأنا أتذكر قضيب فيصل الجبار وأعيد الإستماع لصوته وهو يشق جسدي، كان جسدي ملطخا بمياه الشهوة والنشوة معا فدخلت لأنظف لحمي وأخرج بعدها لأذهب فى سبات عميق، ولا أفيق غلا على صوت هاني بعد عودته من عمله يطالبني بالنهوض لنقابل فيصل وشيرين بالنادي الليلي نهضت لأرتدي ملابسي ونذهب أنا وهاني للنادي الليلي بينما أنا متوجسة فهي أول مرة سأري فيصل بعدما مارس معي الجنس صباحا بينما أنا مرافقة لزوجي وهو مراقفا لزوجته، تبددت مخاوفي سريعا ففيصل لم ينظر لي سوي وقت التحية بينما سمعتهما يتحدثان فى العمل ولم ينظر لي فيصل ثانية إلا وهو يقول بصوت عالي ليسمعني مبروك يا أستاذ هاني ... العقد حأمضيه بكرة معاك، شعرت وقتها بأنه يهديني أنا ذلك العقد وفكرت هل هو ثمنا لتمتعه بجسدي؟ أم إنه كهدية ليعبر بها عن شعورة تجاهي؟ أحسست بالإشمئزاز من نفسي حينما فكرت بأن ذلك ثمنا لجسدي فهل بدأت أتجه رويدا رويدا لأبدأ بيع جسدي، ظهر على وجهي الغضب فقد كنت أبتسم مجبرة لمجاملة من هم أمامي، مرت الليلة بسلام وذهبت مع هاني لمنزلنا منتظرة بفارغ الصبر صباح اليوم التالي لأفهم من فيصل سبب تصرفه بمجرد خروج هاني صباح اليوم التالي أمسكت بالتليفون أتصل بفيصل ولكن ردت زوجته فأغلقت الخط بينما أحترق غيظا، إنتظرت ساعة أخري لأعيد الإتصال ويرد فيصل فى تلك المرة لأجد نفسي أنفجر بالصراخ بوجهه معاتبة إياه فكيف يعتقد أنني سلعة يمكن أن يشتريها بعقد، تركني فيصل أتحدث بدون أن يرد ولو بكلمة حتي هدأ ذلك البركان الذي إنفجر بداخلي ليقول بعدها بهدؤ مديحة ... أنا الشغل عندي شئ والمتعة شئ تاني ... تفتكري لو إني عاوز أنام مع أي وحدة بفلوسي ما أقدرش ... أسف جدا إنك فهمتي كدة ... أنا النهاردة كنت منتظرك ومتأكد إنك جاية لكن لو تفكيرك وصل لأني بأشتري جسدك بيقي أسف ما فيش داعي نتقابل تاني، وأغلق الخط بينما أدركت أنا خطأي فهو لم يقصد أبدا دفع ثمن متعته, وجدت نفسي أسرع وارتدي ملابسي مسرعة وفى خلال نصف ساعة كنت أطرق باب حجرته بعدما تأكدت من الإستقبال بأن زوجته قد خرجت دخلت الحجرة لا أدري ماذا أقول أأقول له أنني حضرت له لأسلم له جسدي؟؟ أم ماذا أقول؟؟ رحب بي فيصل وإن كان ترحيبا رسميا ليقول بعدها مباشرة أرجوا إنك تكوني فهمتيني صح، فقلت له أنا صعقت لما فكرت إني بقالي ثمن ... أبقي وقتها عاهرة أو بنت ليل، رد فيصل مسرعا قائلا أنا عارف إنتي إيه يا مدام ... عارفة بالرغم من أني أعتبر من الأثرياء لكن عمري ما مارست الجنس مع بنت ليل أو بمقابل فلوس ... عارفة ليه ... لأن بنت الليل طالبة الفلوس فوق المتعة ودي ما تلزمنيش، ثم إقترب واضعا كفه على خدي وهو يقول أما البنت اللي تطلب المتعة قبل كل شئ ... هي دي اللي أنا محتاجها، وقتها فهمت فيصل فهو ينظر للجنس المجرد من أي شئ أو أي منفعة سوي ممارسة الجنس فقط، وجدت نفسي أقبل باطن كفه لأجثو بعدها بين فخذاه واضعة رأسي على صدره وكأنني وجدت ضالتي فى الجنس ولا أرغب في أن تفلت مني ثانية، بدأ جسيدينا يتناجيان لنرد علي تلك الأجساد بالقبلات الساخنة والتدليك المثير، نهضت من بين فخذاه فخلعت ملابسي كاملة كما يريد وأخر شئ خلعته هو دبلة زواجي لأنظر له وأنا عارية وأقول له بإغراء أنا أمي ولدتني كدة، أطلق فيصل يداه بجسدي بينما أجلسني على فخذاه لأمد يدي أخرج ذلك القضيب الممتع وأرقده على فخذاي كطفل صغير بينما يدي تريت عليه وتعبث برأسه، إنتصب القضيب وطلب كسي ليجده مستعدا له بمائه الزلق فتعانق قضيبه وكسي سويا بينما تركناهما ونحن نتعانق عناق المتعة المجردة تاركين أجسادنا تتصرف كما يحلو لها، فأبدع جسدي كما لم يبدع من قبل ما بين أهات وأنات وما بين حركات وإنقباضات منافسا لأروع الحيات المعروفة، نهلت من المتعة فى ذلك اليوم كما لم أنهل من قبل وزال خجلي تماما فلم أخجل فى أن أطالبه أن يداعب شرجي ولكن بالطبع بدون أن يدخل ذلك العملاق فلن أستطيع التحمل مرت الساعات سريعا بينما لم أرغب فى الرحيل ولكنه ذكرني بأن الوقت مضي وقد تعود زوجيه فى أي وقت، وقتها شعرت ببعض الغيرة فقد كنت أتمني أن أبقي معه فيكفيني مداعبة قضيبه الجميل مرت الأيام التالية على نفس المنوال حتي يوم سفره ترك زوجته حيث أنها لم تكن خارجة للتسوق فى ذلك اليوم بينما أجر غرفة أخري بأحد الفنادق تلاقينا بها وكان لقاء الوداع عنيفا فكل منا قد وجد نفسه بالأخر، يومها أستطعت إدخال كامل قضيبه بداخلي بينما توالت إنتفاضاتي وأنا أقبض علي ذلك القضيب لأودعه بينما إستطعت لأول مرة منذ تلاقينا بأن أحصل منه على خمس دفعات من مائة فى غضون ثلاث ساعات، إحتضنني قبل الرحيل بينما تواعدنا بأن نظل على إتصال سويا رحل فيصل وتركني فى فراغ جنسي رهيب فلم يعد محمود وهشام يكفياني كما لم تعد صفاء تسد حاجتي، الوحيد الذي كنت لا أزال أستمتع معه هو زوجي هاني وذلك بسبب حبي له، بالرغم من ذلك لم أتوقف عن ممارساتي مع الشابان وعلافتي مع صفاء وإن كان قد بدا عليا عدم الرضا والشهوة الدائمة بدون توقف ولذلك عدت ثانية لممارساتي بالمترو، فكنت اترك جسدي تتلقفه الأيادي كيفما تشاء بينما اقف أنا وسط البشر أتلمس قضبانهم من شدة محنتي فى أحد الأيام بينما أقف بالمترو ملقية بجسدي بين عدة رجال وتاركة حركة المترو تقذف بجسدي من هذا إلي ذاك، كان الرجل الواقف خلفي قد بدا فى إدخال إصبعه بمؤخرتي بينما تركته بالطبع يفعل ما يشاء بينما أقبض عضلتي مؤخرتي كنبضات لأشجعه على العبث أكثر فجسدي محتاج لهذا العبث، غلتصق الرجل بي أكثر بينما همس بأذني قائلا تعالي نروح البيت ... هناك أمان أكثر، لم يلق ردأ فدفع إصبعه بشدة حتي أحسست بأن فستاني قد دخل بشرجي فصدرت مني أهه فوجدت كثير من الأعين التي تنظر تجاهي فألقيت برأسي للخلف لأهمس للرجل الواقف خلفي شيل صباعك بيحرقني, وفعلا أبعد الرجل إصبعه ولكن بعدما أداره بشرجي بعنف، عند أول محطة للمترو وجدت نفسي أترك المترو بينما تبعني هذا الرجل فورا، ما أن إبتعدت عن الزحام حتى وجدته أمامي فقلت له بدون مقدمات شقتك فين؟؟ فأجاب مسرعا ناخذ تاكسي، وفعلا ألقيت بجسدي فى التاكسي بينما أتجه لشقة رجل غريب لا أعلم عنه شيئا، لا أعلم إلي أين سيأخذني هذا الجسد اللعين، أطلقت تنهيدة بينما أفكر بهذا المستوي الذي هبطت له وصل التاكسي لمنطقة شعبية حيث طلب منه مرافقي الوقوف على ناصية شارع، نزلنا ليريني بناية بمنتصف الشارع وهو يقول حأسبق أنا وإنت تحصليني علشام محدش ياخد باله ... الدور الرابع شقة 15 .. ما تنسيش، وتركني وذهب هو مسرعا بينما وقفت أنا قليلا كانت فرصتي للتراجع فالمنطقة قذرة ولم افعل ذلك من قبل ولكن نبضات من كسي حركتني لأتبع ذلك الرجل من بعيد بينما عيناي ترمقان رواد الشارع فقد أري من هو أفضل منه لأسلم له جسدي الملتهب، دخلت البناية لأجدها متهالكة بينما ***** تلعب على سلم البناية وأصوات إمرأة تصرخ بسباب بذئ لإبنها ليصعد بينما لا يعيرها إلتفاتا، صعدت السلم لأصل للدور الرابع فوجدت باب الشقة 15 مواربا بينما يقف هو خلف الباب ينتظرني، وجدت نفسي أتلفت حولي لكيلا يراني أحد بينما أسرع لأدخل الشقة ويغلق هو الباب خلفي مسرعا، كانت شقة متواضعة أثاثها مهترئ بينما أحسست بيدان من خلفي تقبضان مؤخرتي فرجف جسدي، كان قلبي ينبض بعنف بينما كانت نبضات كسي أسرع منه فتغلب نداء كسي على أي شئ أخر، لم انظر خلفي بل تركته يعتصر لحم مؤخرتي بينما يرفع فستاني من الخلف ليظهر له فخذاي ومؤخرتي العارية، أبعد يداه فتقدمت قليلا داخل الشقة متجهه للاريكة الموجودة، إستدرت لأنظر له فوجدته قد تخلص من كامل ملابسه بينما يتقدم تجاهي عاريا ونظرة إفتراس تظهر من بين عيناه، لم يقل أي كلمه بل أطبق على جسدي يدفعني لأرتمي على الأريكة بينما أطبق فوقي يتحسس لحمي بينما شعرت بقضيبه المنتصب يكاد يقطع ملابسي فوجدت نفسي أقول له لأ .. لأ ... مش كدة، فقال لي كلمة لن أنساها بحياتي فقد رد بعنف لأ إيه يا بنت الشرموطة ... هو إنتي لسة شفتي حاجة، وأطبق علي جسدي يفترسني حتي بدون أن يخلع ملابسي فقد إكتفي بإخراج أحد أثدائي ورفع فستاني وإبعاد ما يكفي من كيلوتي لأن يدخل قضيبه، شعرت بالتقزز مما وصلت له فأين هي المتعة التي أبحث عنها، إنني أمام شخص يمتع نفسه فقد كان يضرب ضربات قوية بقضيبه داخلي بينما أحد شفراي يحتك بقضيبه والشفرة الأخري محتجزة خلف كيلوتي فلا تشعر بشئ وأحد ثدياي بفمه بينما الأخر مقيد خلف فستاني يستنجد بمن يطلقه ليداعبه، لم يستغرق سوي لحظات حتي إرتجف منزلا مائه على ملابسي، أكاد أجن فالنار المشتعلة بجسدي إزدادت إشتعالا بينما أنا فى صحبة حيوان لا يعرف شئ عن الجنس سوي الإنزال، حاولت أن أستجيب معه وأن أحضنه ولكن قضيبه كان قد إرتخي كما إرتخي جسده فوقي كاتما أنفاسي، وجدتني أبعده عني بعنف بينما أقوم بأنفاس لاهثة أدخل ثديي المدلي وأعدل كيلوتي بينما أقول له لما إنت ما بتعرفش حاجة عن النيك ... أمال جايبني معاك ليه، كدت أجن من الشهوة ففتحت الباب وأرعت على السلم تاركاه خلفى ممددا على أريكته، خرجت من البناية مسرعة لا أعلم ماذا أفعل أأقف بوسط الشارع لأطلب من أي شخص أن يتمتع بجسدي الهائج، كدت أجن وقتها فلا يعلم مشاعري في ذلك الوقت سوي المرأة التي إهتاجت وبدأت جنسا ولم تستطع إكماله، نظرت حولي فوجدت أحد محلات الملابس فدخلت ووجدت شاب وفتاه يقفان بالداخل ولحسن حظي وجدت أن المحل مكون من طابقين أحدهم تحت مستوي الأرض، كان المحل خاليا من الزبائن فى ذلك الوقت، تجولت بالمحل حتي إقتربت من السلم المؤدي للدور الأسفل فنزلت لأجد نفسي وحيدة فصحت وكأني أطلب المساعدة من الشاب الواقف بالمحل قائلة لو سمحت، فوجد الفتاه قد نزلت لتستفسر عما أطلب فقلت لها لأ ... ممكن ينزل لي الشاب الواقف فوق علشان عاوزة أختار حاجة لجوزي وعاوزة أخذ رأيه، صعدت الفتاه لينزل بعدها الشاب قائلا أأمري يا مدام، وإتجه نحوي ليري ماذا أريد فلم يكن مني سوي أن أطبقت على رأسه بيداي ألثم شفتاه بشدة بينما يحاول هو الإبتعاد مذهولا كنت ممسكة برأسه بشدة فلم يستطع إفلات لسانه من فمي حيث أمسكت به بأسناني بينما لساني يداعبه من داخل فمي، مرت لحظات الذهول الأولي فأحسست بإرتخاء الشاب قليلا، تركت رأسه بينما أنظر حولي لأبحث عن مكان أمن بينما هو يقول يا مدام ... يا مدام، لم أتركه ليكمل كلمته حيث وقعت عيني على غرفة تبديل الملابس فجذبته خلفي متجهه ناحية الغرفة لأدخل بها وأسند جسدي على جدارها بينما أجذب جسده ليلتصق بجسدي، لم يأخذ الشاب مني وقتا ليبدأ هو بعدها في لثم شفتاي بينما يداه إنطلقت تتحسس مختلف أجزاء جسدي، مددت يدي من خلف ظهره لأجذب ستارة الغرفة بينما هو منهمكا بعمله، مددت يدي بين فخذاه لأتحسس ممتلكاته ولأطمئن على مستقبل كسي بين يديه وما وجدته كان مطمئنا فقضيب الفتي يبدو عليه الشدة بينما أثاره بشدة إمساك قضيبه فوجدته يبحث عن كيفية إخراج ثدياي فلم اضيع وقته فى البحث بل إستدرت طالبه منه حل سوستة الفستان لألقيه بلأرض بعد ذلك كاشفة كامل جسدي له ليداعبه، كان ذلك الشاب جيدا ولم يكن متسرعا فقضي وقتا فى تذوق لحمي حتي جثا أمامي ليصل لكسي المتعطش بينما سوائلي كانت قد بللت فخذاي، بينما أقف عارية وهو جاث على ركبتاه يلعق كسي فإذا بي ألمح تلك الفتاه التي كانت تقف معه بالدور العلوي واقفة على السلم ترمقنا بدهشة من جزء صغير لم يغلق جيدا من ستارة الغرفة، كانت الفتاه واقفة وقد تسمرت قدماها بينما فمها مفتوحا بدهشة، إلتقت عيناي بعينا الفتاه فنظرت تجاهها نظرة شهوة نارية بينما أمسكت رأس الفتي وهو بين فخذاي لأدفعها دفعا بداخلي فقد أثار شهوتي كثيرا نظرات الفتاة لنا ونحن على هذا الوضع، علمت الفتاه أنني رأيتها فعدلت بصرها وحاولت الصعود لتتراجع بعدها وتقف لترمقنا بينما بدأت ألمح بعض قطرات العرق تتسلل على جبينها مع أنفاس متسارعة فعلمت أن الفتاه فى حالة إشتعال الأن فقررت أن أزيد إحتراق جسدها كما أحترق أنا، سحبت الشاب من شعر رأسه ليقف ومددت يدي أخرج قضيبه خارجا ثم أعود فأحتضن الشاب فدخل قضيبه بين فخذاي ليتحسسه كسي، كان ظهر الشاب للفتاه فلم يكن يراها بينما أتعمد أنا أن أنظر فى عيناها مباشرة كلما كان الشاب منهمكا بأحد أجزاء جسدي، بدأت يدا الفتاه ترعش بينما إستندت بجسدها على الحائط، إلتقط الشاب إحدي ساقاي ورفعها عاليا لأصبح واقفة على ساق واحدة بينما الأخري فى الهوء بينما بدأ قضيبه بالتسلل بين شفراتي يحتك بهما فيلهبهما ويردا عليه ببلل غزير يعينه على دربه القادم، بدأت تنهداتي تعلو وتعمدت أن أجعلها أجراسا بأذني الفتاه، إمتلأ مهبلي بقضيب الشاب فأحسست بتلك الإنقباضات التي تتحسس الزائر وبينما بدأت ضرباته أطبق على أحد ثديي يلتهمه بنهم شديد بينما صوت إرتضام جسده بجسدي لا يقطعه سوي صوت صرخات شهوة تصدر من بين شفتاي، بينما الفتاه فقدت وعيها وبدأت يداها تتسلل من بين ملابسها فأدخلت يدأ بصدرها بينما اليد الأخري بين فخذاها، كنت أرغب فى رؤية لحمها بينما يملأني ذلك القضيب فركزت نظراتي على عينيها وإلتقطت ثديي أرفعه لشفتاي أتحسس حلمتي بلساني، كانت نظراتي للفتاه تثيرني وأعتقد أنها تثيرها هي أيضا فبدأت تقلدني فأخرجت يدها وبللت أصابعها لتعيد إدخالها على ثديها مرة أخري بينما أتبع أنا يدها بنظراتي فلم تجد الفتاه بدا من إخراج ثديها بينما تعتصره بشدة فيبرز لحم ثديها من بين أصابعها، ثارت شهوتي لحد النشوة عندما رأيتها قد بدأت تعري جسدها فإنطلقت صرخة شهوتي ليقبض كسي على قضيب الشاب بشدة مانعا إياه من الحركة بينما يمتص قضيبه لتخرج شهوتي بعد عناء فلم يتحمل قضيب الشاب إحتراف كسي فنبض بشهوته هو أيضا ليمتلئ كسي بسوائل غزيرة تسيل على فخذاي إنهرت على الحائط بعدها بينما أنزل الشاب ساقي المرفوعه مستندا بجسده على جسدي بينما قضيبه لا يزال ينتفض بداخلي من أثر نشوته، عرفت الفتاه بأننا إنتهينا فأسرعت تعيد ثديها لتحاول الصعود مبتعدة بينما ساقاها لا يقويان على حملها، أخرج الشاب قضيبه مني وقال لي إيه ده .... مش ممكن ... ده إنتي سخنة أوي، فكانت إجابتي عبارة عن إبتسامة أعقبها وضع يدي على قضيبه دليل على رضائي عنه، سألني الشاب إسمك إيه فرديت لا إسم ولا عنوان ... واحدة جات وخرجت وخلاص، فقال مسرعا مش ممكن ... مش ممكن أسيبك، فقلت له أنا لما أحتاج حاجة حأجيلك، ومددت يدي ألتقط فستاني من على الأرض ليساعدني فى إغلاق السوسته وأقبله على فمه وأتركه لأصعد للدور العلوي صعدت فوجدت الفتاه لا تزال تلهث فإبتسمت بينما أقول لها عجبك الفيلم ... الواد لسة تحت وهايج ... يلا إنزليله، ضحكت الفتاه وهي تقول بخجل ما ينفعش يا مدام ... أنا لسة بنت، فإقتربت من أذنها لأقول لها يبقى تنفعيني أنا ... ممكن تجيلي البيت تعمليلي مساج؟ فردت الفتاه ما أعرفش ... عمري ما عملت مساج لحد، فقلت لها أعلمك، وأخذت رقم تليفون المحل قائلة أنا حأتصل بيكي، وبينما أستدير للخروج رأيت الشاب صاعدا مستندا على السلم بينما قضيبه يظهر منتصبا من ملبسه فضحكت وأنا خارجة لأستقل تاكسي وأذهب فورا إلي منزلي وصلت المنزل منهكة الأنفاس بينما حالتي النفسية لم تكن جيدة فقد كنت أشعر بنفسي أتدهور شيئا فشيئا وأقبل بمستويات لم أكن لأنظر لها من قبل فدخلت لأخذ دشا أزيل به أثار المني من جسدي لأندفع بعدها فى الفراش لنوم عميق حوالي السادسة مساء أيقضتني صفاء من نومي فهي ترغب في متعة جسدها أيضا وبعدما إنتهينا من جولتنا الأولي جلسنا عاريان نتحادث كالعادة بينما عيناها مركزتان على جسدي وهي تقول إيه ده يا مديحة ... مالك .... جسمك ما كانش كدة ... إيه اللي جراله، فقلت لها مال جسمي، فمدت يدها على ثدياي وهي تقول فين البزاز اللي كانت منتصبة ... مالهم إترخوا كدة ليه ... وبعدين فيه بقع حمرا فى جسمك ... من إيه ده، قمت مسرعة أقف عارية أمام المرأة لأنظر جسدي فوجدت كلامها صحيحا أماكن إحمرار لقرصات على جسدي من تلك الأيادي التي تمتد بالمترو بينما أثار إعتصار ثدياي بدت واضحة، وقفت أفكر كم من يد إمتدت حتي الأن لذلك الجسد وكم من فم تذوق دلك اللحم، كادت رأسي تنفجر بينما وقفت صفاء بجواري تربت على ظهري وهي تقول مالك ... إشكيلي أنا صاحبتك، بالطبع لم يكن بمقدوري أن أحكي لها عما أفعل فما أفعله لا تقوم به إلا لبؤة محترفه فحتي إبنها لم يسلم من يداي، فإستدرت لأجلس على السرير قائلة ولا حاجة يا صفاء بس تعبانة شوية، بينما وجدت دمعة تنحدر من عيني ساقطة على جسدي العاري ذهبت صفاء عندما رأت أن حالتي النفسية ليست على ما يرام بينما إفتعلت مشادة فى تلك الليلة بيني وبين هاني أملا فى أن يكرهني فلم أكن كفؤا لحبه الكبير، نام هاني ليلته خارج الغرفة بينما لم أنم أنا مفكرة كيف أجعله يطلقني بدون أن أجرح مشاعرة الرقيقة، فقد كان قرار الطلاق نهائيا بداخلي فأنا لا أرغب فى أن أسبب الألم لهاني أكثر من ذلك كما أنني لا أستطيع السيطرة على شهوات جسدي صباح اليوم التالي خرجت من غرفة نومي فلم أجد هاني بالخارج فيبدوا أنه قد خرج مبكرا، فكرت فى الألم الذي اسببه له بمعاملتي تلك فجلست أبكي وحيدة بينما أرغب فى إنهاء زواجي مع هاني بأسرع ما يمكن لكي أريحه وأستريح أنا من عذاب ضميري، طرق الباب فذهبت لأفتح فوجدت محمود مبتسما فمددت يدي لأمنعه من الدخول قائلة مش النهاردة يا محمود ... مش قادرة تعبانة، فقال ليه ... أنا ...، فقاطعته قائلة تعبانة، وأغلقت الباب وعدت لبكائي بينما يمر أمام عيناي لأي مدي وصل جسدي قضيت يومان بالمنزل لم أبارحه كما لم أنم بجوار محمود فقد كان غاضبا من معاملتي ويبيت ليلته بالصاله ويخرج قبل إستيقاظي، كان يومان بدون جنس بالنسبة لجسدي شيئا كبيرا فلم يسبق له أن مر بفترة طويله مثل تلك الفترة بدون جنس فحتي أيام دورتي الشهرية كان هشام يداعب ثدياي بينما أعبث أنا بين فخذاه وفي أيامي الأخيرة كنت ألقي بجسدي وسط الزحام لتلتقطع الأيادي وتشبعه لمسا وقرصا ولذلك ففترة يومان بالنسبة لجسدي بدون أن يلمسه أحدا كانت بالنسبة لي فترة طويلة، تحسنت حالتي النفسية بهذا الشعور وفكرت فطالما إستطعت إيقاف جسدي يومان فقد يمكنني إيقافه للأبد والإكتفاء بحبيبي، فوجدت نفسي أجري مسرعة على التليفون لأتصل بهانى ووجدت كلمات الإعتذار تنساب من فمي وسط بكائي فقد كنت أعلم بأني أنا المخطئة، أغلق هاني التليفون لأجده بالمنزل بعد نصف ساعة مبتسما لي فألقيت جسدي بين أحضانه وأنا ابكي واعتذر فمسح دموعي وقبل شفتاي بقبلته الحانية وجذبني تجاه غرفة نومنا ليعوض ليلتانا السابقتان توالت إنقباضات رحمي بينما أشعر بإنقباضات قضيب هاني بداخلي تعلن نشوته وإتيان مائه، وقد كانت نشوتي فى ذلك اليوم نشوة لذيذة حالمة فلا يوجد أحلي من نشوة المرأة مع الإنسان الذي يحبه قلبها، إرتمي هاني علي صدري يلتقط أنفاسه بينما سمعت طرقا على الباب، يا ويلي فقد يكون أحد عشاقي قد أتي غير عالم بأن زوجي فوقي الأن، قام هاني ليري من الطارق بينما وقفت أنا خلف الباب أنصت لما سيحدث وقلبي يخفق بشدة وبالفعل فقد سمعت صوت هشام بينما زوجي يحدثه، لطمت خداي فقد جعلت زوجي فى موقف لا يحسد عليه أو قد يظنه هشام هو أيضا أحد عشاقي فيطلب الدخول معه ليناما معي سويا، ولكنني سمعت صوت إغلاق الباب وعودة هاني فسألته بلهفة مين دلوقت ... دا عمره ما حد جه دلوقت، فرد هاني قائلا واحد كان فاكرها شقة محمود جارنا، لم يهتم هاني بالأمر بينما إستدار ليحضنني وأنا أشعر بالخوف مما تخبئه لي الأيام غادر هاني عائدا لعمله بينما لم يكد يغادر فأسمع طرقات سريعة على الباب لأجد هشام ومحمود سويا أتيان فقد إفتقدا ذلك الكس الذي إحتوي قضيبهما وذلك الجسد الذي إستقبل منيهما على لحمه اللدن، دخل الشابان يتضاحكان بينما إعترضتهما غاضبه من ذلك الموقف الذي حدث مع هشام متهمة إياه بأنه يريد خراب بيتي وأن شقتي ليست جاخور مفتوحا له فى أي وقت يشاء وقد وقف هشام يعتذر معللا تصرفه بإشتياقه الشديد لجسدي حيث أنه لم ينم ليالي متواصلة من التفكير في، كان يعتذر بينما يصف كيفية عذابه وتفكيره بجسدي وأدي ذلك الكلام لتحفيز المتطقة الواقعة بين فخذاي فبدأ كسي يعلن عن رغباته بينمأ أحاول أنا منعه فيكفيني ما عانيت بالأيام السابقة ولكن بين إلحاح كسي وإلحاح الشابين وإلحاح تلك اللإيور البارزة والظاهرة من ملابسهما سمحت لهما بالدخول وإستسلم جسدي لهما معوضا حرمان يومان، ولم يكن مني زوجي قد جف بعد من داخلي فإستمتعت بينما هما يلحسان كسي سويا ويتذوقان ماء زوجي بدون أن يعلمان فكنت كمن يقول لهما إن زوجي هاني فوق الكل فها أنتما تلعقان مائه من كسي كان الشابان في شدة هياجهما فقد إنقطعت عنهما فترة كانت كافية لأن يكونا بقمة هياجهما فلم ترتخي إيورهما في ذلك اليوم بينما تناوبا على كسي وشرجي وفمي بعنف وشهوة جعلتني أغيب عن وعيي وأقرر ألا أجعل نفسي سهله لهما كل يوم لأزيد لإشتياقهما فيفعلا ما فعلا اليوم، لم أترك الشابان حتي أتممت إرتخاء أيورهم وإمتصاص ماء شبابهما لأذهب لنوم عميق بعدها كان قد جافاني ليلتان، حتي أتي موعد صفاء فإرتشفتها فى ذلك اليوم أيضا بينما كانت هي الأخرة متشوقة فقد أشعلت نيران جسدها منذ بداية علاقتي بها وأعدت إشعارها برغبة الكس بينما كانت قد إفتقدتها منذ بدأ زوجها يستخدم شرجها عوضا عن كسها، وقد عوضت جسدها المسكين فى ذلك اليوم بثلاث إرتعاشات حتي خرت كجثة هامدة لا تستطيع لملمة شتات جسدها بينما لحمها يرتج مع إنتفاضاتها مرت سنتان أخرتان بينما أنا بنفس الوضع أندم يوما لأعود أياما لعبثي بينما توترت العلاقة بينى وبين هاني عدة مرات وأعتقد بأنه قد بدأ يلحظ بعض الأشياء التي أثارت ريبته فقد راني أحد أصدقائه صدفة فى أحد المرات بالمترو وقال لمحمود بينما أنكرت أنا خروجي من المنزل كما بدأ أوقاتا يلاحظ ذلك الإنهاك على جسدي، أما محود وخشام فقد دخلا كلية التجارة بينما أحب محمود إحدي زميلاته وإنشغل بها عني ولم يبقي لي سوي هشام الذي إعتدت وقتها أن أزوره أنا بمنزله فى غياب والديه حتي لا يأتي لمنزلي ، وكانت صفاء على عادتها فقد أدمنت السحاق معي وعوضها دلك تماما عن حرمانها من زوجها بينما لم تفكر فى الإستعاضه بأحد الرجال بدلا عن زوجها، بينما لم يخل حالي من بضعة مغامرات مع رجال لا أعرفهم ولا يعرفونني حيث كنت اقابلهم مرة واحدة فقد بدون أن يعلموا عني شيئا وكنت أتصيدهم إما من وسائل المواصلات أو من المحلات العامة وذلك فى الأوقات التي لا أستطيع أو لا أجد أحدا يطفئ ناري كنت أذهب لهشام بشقته بينما بدأ يبتزني بحجة الإتيان بمقويات جنسية وفيتامينات وقد كنت أعطيه ما يريد فقد كنت أمتص شبابه بصفة يومية تقريبا حتي أنه رسب بكليته بينما تفوق عليه محمود، وفى أحد الأيام بينما كنت مع هشام بشقته وبينما كنا عاريان بعد إحدي النشوات وجالسان نتحدث بينما أعبث أنا بقضيبه وإذا بطرقات خفيفة على باب الشقة، تعجبت وأسرع هو ليغلق باب غرفته حيث إعتدنا أن نمارس الجنس بها وتوجه ليري الطارق بينما حاولت أنا اللبس مسرعة وقلبي يتوجس من القادم، سمعت بعدها صوت حوار بالخارج فإقتربت من الباب لأستمع لصوت يحدث هشام بينما يبدوا أنه قد دخل الشقة، وضعت يدي على قلبي فمن يكون ذلك القادم وكيف سيتخلص منه هشام لأعود لمنزلي، فتحت الباب قليلا لأري شاب أخر يتحدث مع هشام بينما أتت عيني بعيناه ففزعت وأغلقت الباب مسرعة فقد رأني، سمعت بعدها حديث غاضب بين هشام والشاب بينما علا صوتهما وعلمت أنه قد رأني ويطلب الدخول للنيل مني بينما هشام يرفض والشاب يهدده بالفضيحة، لحظات ليفتح باب الغرفة ويدخل هشام يحدثني بخوف فيقول ده واحد صاحبي إسمه حسين ... وعاوز يدخل معاكي وإلا يفضحنا ... مش عارف أعمل إيه، بينما أقول أنا مسرعة إتصرف يا هشام ... أنا حاروح فى داهية .... يالهوي يالهوي، فقال هشام مش عارف ... أنا بأقول نسيبه ...، ولم يكمل فقد لطمته وأنا أقول يا إبن الكلب ... تسيبه إيه ... أنا عاوزة أخرج حالا، وتوجهت تجاه الباب فأمسك هشام بي قائلا لو فضحنا حتكون فضيحة كبيرة ... إهدي وفكري ... حتعملي إيه لو جوزك عرف، وقفت مكاني بينما بدأت دموعي تنهمر بينما إحتضنني هشام قائلا معلش ... أهي مرة وتعدي حنعمل إيه بس غير إننا نوافق، مرت ثواني لأنظر له وعلامات الإستسلام بادية على وجهي لأقول له بس قولله يخلص بسرعة ... أنا عاوزة أروح، فقال لي وهو يبتسم ماشي، وفتح الباب وهو يصيح حسين ... حسين ، بينما أدرت أنا ظهري للباب، سمعت صوت أقدام حسين بالغرفة بينما هاني يقول حأسيبكم لوحدكم، فأسرعت أمسك بيده قائلة رايح فين؟؟ فأجاب بينما يسحب يده من يدي أبدا ... حأقعد برة علشان حسين ياخد راحته، وخرج مغلقا باب الغرفة بينما حسين يرمقني بنظرات نارية على كامل أنحاء جسدي وهو يقول بسم **** ماشاء **** ... إيه الحلاوة دي ... أنا ما كنتش متخيلك كدة ده الواد هشام طلع نمس، توجهت تجاه السرير بينما أقول بسرعة لو سمحت ... أنا عاوزة أمشي، فإحتضنني من الخلف وهو يقول مستعجلة ليه بس ... لسة بدري، قال ذلك بينما ألصق جسده بجسدي من الخلف بينما يداه تتحسسان جسدي من الأمام، فأفلت منه لأجلس على السرير قائلة يلا ... خلص اللي إنت عاوزه بسرعة، فمد يده ليخرج قضيبا عجيب المنظر شبيه بالمخروط فقد كانت رأسه صغيرة جدا بينما شديد العرض من الخلف وكان طوله طبيعيان كنت جالسة على السرير بينما هو واقف فبدأ يمرر ذلك القضيب علي خداي ليشعرني بنعومته، لم يعلم حسين من هي مديحة فهو لا يعلم أن مرور يد علي خدها كافية لإشعال رغباتها فما بالكم بمرور قضيب، إشتعل جسدي كعادته بينما أحاول أنا أن أبدو ثابته وغير متأثرة حتي أحسست بثديي يعتصر فخرج صوتي ليعلن له إستجابتي، مددت يدي أتحسس قضيبه وأوجهه لشفتاي فقد اثارتني تلك الرأس الصغيرة فأدخلتها فى فمي بينما لساني يدور حولها بدوائر سريعه جعلت حسين جسد حسين ينتفض، خلعت ملابسي بسرعة بينما خلع هو أيضا ملابسه وبدا يعبث بجسدي، كان معجبا بجسدي فأخذ يتحسس كل جزء من أجزائه بينما لم أعد أطالبه بأن يسرع بل بدأت أصرخ متوسلة له أن أتذوق ذلك القضيب، أخذ حسين وقتا فى تلمس جسدي والعبث بحلماتي حتي بدأ يولج قضيبه بداخلي، فى البداية لم أشعر بشئ فقد كان رفيعا جدا من الأمام ولكن عندما وصل لمنتصف قضيبه شعرت بكسي ينفرج حتي كاد أن يشقه نصفين ليكمل علي كسي بإدخال باقي قضيبه، كان شديد العرض من الخلف ولكن سوائلي اللزجه جعلت كسي يبتلعه بينما يسحق شفراتي فى حركته، بدأت أصرخ وأتلوي بينما هو يدفع بقضيبه، كان رافعا ساقاي سويا بينما يضغط على فخذاي ليضمهما فكنت أشعر بقضيبه يخترقني إختراقا، أتيت رعشتي قبله ولكن حركاته السريعه وأوضاعه المختلفة جعلتني أرتعش رعشتي الثانية معه، لأخمد على سرير هشام بينما يقوم هو وأشعر به يمسح قضيبه بمؤختي ثم يرتدي ملابسه ويخرج بينما دخل هشام ليجدني جثه هامدة على السرير فمد يده يعابثني حتي إلتقطت أنفاسي وخرجت عائدة لمنزلي بينما أقسم له بأنني لن أتي له ثانية بعدما جعل شخصا أخر يضاجعني وهو جالس خارجا صباح اليوم التالي لم أطق صبرا على نيراني لأعاود التوجه لهشام الذي إستقبلني وهو يضحك بينما يقول كسك مش قادر ... عاوزة تتناكي؟؟ فكان ردي هو إعتصار خصيتيه حتي صرخ الفتي صرخات ألم بينما أقول له عارف لو قلت لي كدة تاني، فصاح وسط صرخاته خلاص ... خلاص، ودخلت غرفته لأتلقي جرعتي اليومية من شبابه، ةفي غضون خمسة أيام تكرر ثانية نفس حادث حسين فقد أتي أحد أصدقائه وضاجعني بينما إنتظر هو بالخارج ولكنني فى تلك المرة تسللت خلف الخارج لأري ما يفعل مع هشام فوجدته يدس بيده بعض النقود أثناء خروجه فعرفت أن النذل يتاجر بجسدي وإن ما حدث لم يكن صدفة كما إعتقدت-46 أغلقت الباب لأستند على الحائط غير مصدقة، تحسست شفتاي فقد كان مني صديقه لا يزال سائلا علي شفتاي بينما بقيته تتسلل خارجة من كسي مبلله فخذاي، إذا فلم يكن صديقه لقد كان الشاب مسددا لفاتورة ذلك المني اللزج، فكرت ماذا افعل هل أخرج وأصرخ بوجهه فإنه يبيع جسدي؟ أم أصمت وكأنني لا أعلم شيئا، لم أكن مصدقة أن جسدي أصبح الأن بمقابل وأنني أصبحت فتاه تباع، قررت عدم الصمت وفتحت الباب لأخرج عارية بينما كان هشام يودع من إدعي بأنه صديقه على الباب، صرخت بينما أشعر بالدماء تندفع إلي رأسي أيه ده ؟؟؟ ... إيه الفلوس اللي أخذتها دي، نظر هشام بينما إبتسامه خبيثه ماثلة على شفتاه وهو يقول فلوس كنت مسلفهاله وردهالي، كان بيده ورقة ماليه فئة مائة جنيه فصرخت إنت بتبيع لحمي؟؟ فرد بهدوء قائلا يا حياتي ما تفكريش كدة ... إنتي مش بتتمتعي ... خلاص يهمك إيه، وجدت نفسي ألكمه فى صدره وأهذي ياكلب ... يا جبان ... بتبيعني، وإستدرت جارية بينما دموعي تتساقط لأجذب ملابسي وأرتديها بينما أسير فى طريقي نحو الباب بينما يحاول هشام الإمساك بي وتهدئتي ولكن ما كان بداخلي كان أقوي من أن أهدا فنزلت مسرعة بعدما أخبرته بألا يعرفني بعد اليوم لم يحاول هشام الإتصال بي ومر يومان كنت أحترق بهما ولم أجد سبيلا سوي تلك الحبة من الخضروات التي كانت بالكاد تسد رمق كسي بينما كان نزولي لوسائل المواصلات يزيد هياجي هياجا، وفى اليوم الثالث بينما كنت أعبث بكسي مستخدمة أي شئ أجده مناسبا للولوج به لم أطق صبرا ونزعت ما بكسي لأسرع ذاهبة لأرتوي من قضيب حقيقي وأنفاس تلهب عنقي وأثدائي، وصلت شقة هشام وطرقت الباب وإستقبلني مرحبا وكأنما يعلم تماما أنني لا بد وأن أتي ثانيه، دخلت مباشرة لغرفة نومه بينما قطع ملابسي تتساقط أثناء سيري لأصل عارية الجسد ألقي نفسي على السرير فى إنتظار أن أريح شهوتي بينما لمحت هشام واقفا عند التليفون يجري مكالمة تلفونية أتي بعدها وهو يخلع ملابسه وينظر لجسدي العاري قبلما ينقض عليه ليفرغ شهوته ولأفرغ أنا أيضا شهوتي، وما أن إنتهي سمعنا طرقا على الباب فنظر لي وهو يقول ده واحد صاحبي ... أخليه يدخل؟؟ نظرت له نظرة نارية ولم استطع أن أقول شيئا فها أنا قد علمت وبالرغم من ذلك فها أنا قد أتيت بقدماي، قام من فوقي ساحبا قضيبه من بين فخذاي وأغلق باب الحجرة ليفتح الباب بعد قليل ويدخل رجل فى حوالي الخمسين من عمره، لم أعد أهتم فها أنا جسد عاري على السرير فى إنتظار تلك القطعة الصلبة من اللحم التي تدخل أحشائي ولم يعد يفرق معي من الذي سيفترسنى الأن فكل ما يهمني أن يرقد شخصا فوقي ليصل لأحشائي، دخل الرجل لا يعلم ماذا يقول ووقف عند طرف السرير بينما أنا راقدة عارية فجذبته من بنطلونه لأخرج فضيبه وأبدأ لعقه ومصه، لم يتحرك الرجل وكأنه يهاب الموقف فإضطررت لأن أقوم وأخلع عنه ملابسه لألقيه على السرير وأستكمل لعق قضيبه وخصيتاه بينما يتأوه هو فإلتففت لأضع كسي فوق رأسه ليلعق لي شفراتي المدلاه بينما بعض القطرات من ماء كسي المصاحبة لماء هشام كانت تقطر فوق أنفه، أتممت إنتصاب ذكره لأمتطيه بعد ذلك مولجة إياه فى أحشائي أقتص منه فقد كان من ذلك النوع السميك الذي يتمتع به كسي، بدأت أصرخ وأتلوي بينما هو كان قد أنزل مائه وأنا فى قمة شهوتي، حاول النهوض فلم أدعه فكنت كلبؤة جائعة لا يستطيع أحد أن ينتزع الطعام من فمها بينما إستمرت حركة وسطي تعتصر قضيبه بشدة حتي شعرت بأن الرجل ستقطع أنفاسه تحت جسدي، لم أتركه حتي إنتشيت فألقيت بجسدي على السرير تاركه إياه ليقوم ويلبس ملابسه خارجا من الغرفة بينما أنا مسجاه عارية ألهث، لحظات وأحسست بهشام خلفي مادا يده يعبث بمؤخرتي فقلت له بس ... أنا خلصانه ... مش قادرة تاني، ولمنه إستمر بعبثه فقد فتح فلقتاي مدخلا لسانه بينهما يلعق شرجي، وبالطبع كان كسي قد بدأ يستجيب للحس شرجي فإلتفت له وأنا أقول فى دلال بس يا هشام, وعندما رايته صرخت فلم يكن هشام صرخت هشام ... هشام، فأتي هشام مسرعا يفتح الباب بينما أشير أنا تجاه الغريب لأسأل مين ده؟؟؟ فرد هشام قائلا أبدا واحد صاحبي، فأسرعت أمسك الوسادة الموجودة بجواري لاقذفه بها بينما أقول إتنين يا إبن الكلب ... إتنين، بينما وقف ذلك الرجل يقول أيه ... هي تمثيلية بتعملوها عليا ولا إيه؟؟ ... لأ انا محدش يستكردني ... أنا حقي حاخده تالت ومتلت، ونظر تجاه جسدي العاري على السرير وإنقض على جسدي يقبل ويعتصر بينما بدأت أصرخ وهشام يخرج مغلقا الباب خلفه تاركا الرجل يفترس نفسي قبل لحمي، كان شديد العنف بينما كنت أنا أقاومه ولكنه كان ضخم الجثه فلوي إحدي ذراعاي فصرخت بينما أشعر بأن ذراعي سينفصل عن جسدي بينما كان هو يخرج قضيبه وقد كان منتصبا فأمسك برأسي دافعا قضيبه بفمي بعنف بينما ألام شديدة أشعر بها من ذراعي ومن أحد ثدياي فقد كان ممسكا به يعتصره بشدة، لم أجد بدأ من الرضوخ فهدأت حركتي ليترك ذلك الرجل ذراعي وثديي ويمسك رأسي بكفيه الإثنتين ويحاول إدخال قضيبه بداخلى أكثر فأكثر، أحسست بأنني سأفرغ أمعائي ولكنه ظل يدفع بقضيبه حتي أحسست بشعر عانته على شفتاي، لم أعد أستطيع التنفس قفد كان قضيبه داخلا ببلعومي وشعرت بأني أنهار، سحب الرجل قضيبه من داخل فمي فأخذت نفسا عميقا فقد كدت أختنق ولكنه أعاد إدخال قضيبه مرة أخري ليستقر ببلعومي ثانية، كرر تلك الحركة عدة مرات فكدت أموت فقلت له وأنا خائفة منه بشويش ... بشويش .. حتعمل كل حاجة بس لو سمحت بشويش، فضحك بصوت عالي بسنما يقلبني على وجهي كلعبه وأشعر بقضيبه يخترق شرجي بعنف شديد يمزق أمعائي، كنت أصرخ ولكنه لا يبالي بينما ذلك النخاس هشام لا بد أنه يسمع صرخاتي ولكنه قد باعني وقبض الثمن، لم يكن ذلك الرجل من أولئك الرجال سريعوا القذف كما تمنيت فقد ظل يعمل بعنف في شرجي طوال ساعة بينما فقدت أنا الإحساس من شرجي تماما وكنت أشعر بأشياء تخرج خارج شرجي فلم أعد أسيطر على عضلتي، عندما قارب على الإنتهاء أمسكني من شعري بعنف ليعيد تلذذه بإبقاء قضيبه ببلعومي حتي وقف ينتفض وقضيبه بداخل حلقي وشعرت بمائه ينزل مباشرة لأحشائي، سحب قضيبه مادا يده لملابسه بينما أنزلت أنا كل ما بأمعائي على الأرض فلم أكن لأتحمل ذلك بينما عرت بأشياء تنزل من شرجي على السرير فبصق الرجل علي وهو يقول مقرفة، وإستدار خارجا تاركني فى حالة إعياء شديدة دخل هشام الحجرة بعد قليل ليجدني في حالة يرثي لها بينما فراشه قد تلوث بما يخرج من أمعائي فصرخ إيه ده؟؟ لم أكن قادرة على رفع رأسي فقد أنهكني ذلك الوغد اللعين في حين له كل الحق فقد دفع مقابل متعته بي وله الحق فى أن يتمتع كيفما شاء بينما قبض هشام ثمن جسدي وأنا من جلبت ذلك لجسدي بشهوته اللعينة، قلت لهشام خدني للحمام ... مش قادرة عاوزة أستحمى، سندني هشام بينما كان مذهولا مما فعله بي ذلك الوغد، دخلت تحت مياه الدوش أتحسس جسدي فقد كنت أشعر بألام شديدة فى مختلف أنحاء جسدي وألام أشد بشرجي فتمددت يدي لأجد شرجي مفتوحا بينما لا أستطيع التحكم بعضلت شرجي لإغلاقه، وقفت أبكي كطفل بينما يحاول هشام أن يواسيني، إنتهيت من حمامي لأرتدي ملابسي وأنزل متجهه لمنزلي فقد كنت فى أشد الحاجة للنوم، أحسست بأن كل من بالشارع ينظر لي بينما لمحت إثنان يتحدثان بينما أحدهم يؤشر تجاهي وهو يتحدث، هل أصبحت معروفة بالمنطقة وهم يتحدثون عن تلك المرأة التي تأتي يوميا لذلك المنزل وتخرج بعد ساعات باديا عليها التعب والإرهاق؟؟ لا أعرف ولكنني بدأت أشعر بأن كل من حولي يعرف أنني عاهرة الأن فقد يكون أحدهم كان بأحشائي منذ أيام، وصلت المنزل لأخلد لنوم عميق يريح تعب أعضائي المنهكة مرت الأيام بالتتالي وهشام يضاجعني يوميا ثم يحضر من يضاجعني بينما هو ينتظر خارج الغرفة ينتظر من يصب مائه بجسدي ليقبض هو الثمن بينما يكفيني أنا تلك الأيور التي تمر بداخلي يوميا، كنت أقضي أياما أبكي بحضن حبيبي هاني بدون أن يشعر وأفكر ماذا لو كان أحد أصدقائه شخصا ممن عبثوا بي أو أحد العاملين لديه؟؟ كنت أشعر بألم نفسي شديد وأنا بأحضانه فهو لا يمكن أن يصدق أن لحم زوجته يباع الأن بسوق النخاسة فى أحد الأيام بينما كنت موجودة مع هشام أدخل علي أحد الأشخاص وبعدما خلع ملابسه وبدأت أنا فى لعق قضيبه بينما هو يتفحص ثديي بيده ويعتصر حلمتي فإذا به يقول إنتي مدام هاني مش كدة؟؟ خفق قلبي بشدة لأنظر له بينما عقدت الدهشة لساني فقلت له بصوت متعلثم هاني ... هاني مين؟؟ فقال لي هاني صاحب محلات الأقمشة الشهير، فضحكت ضحكة من خلف قلبي وأنا أقول له أأأأه ... لأ ده زبون ... بس زبون كويس، نزلت دمعة من عيني بينما أنكر زوجي وأعترف بأني عاهرة وأن زوجي أحد زبائني، أسلمت جسدي فى ذلك اليوم للرجل بدون أن أشعر بأي شئ وبدون أن تجف دمعتي، وبالرغم من ذلك لم أستطع إيقاف جسدي ولم أمتنع عن الذهاب لهشام فى تلك الأثناء كنت قد لحظت تغيرات عنيفة على هاني زوجي فلم يعد ذلك الشخص الهادئ الوديع المحب ولكنه أيضا لم يتطاول علي أو يمسني ولكنه كان فاترا باردا كما لم أعهده من قبل حتي أتي يوما وقال لي أنه سيسافر بضعة أيام فى مهمة عمل وأبدي عدم رغبته فى إصطحابي قائلا بأن كل منا فى حاجة لأن يريح أعصابه المرهقة، وفعلا سافر هاني بينما ظللت أنا وحيدة لتتضاعف ساعات وجودي مع هشام ويتضاعف دخله وأولئل الذين يضاجعوني يوميا وفي أحد الأيام المشؤمة إنتهي هشام من مضاجعتي وتركني قليلا لأستريح بينما ذهب ليفتح لأحد زبائنه، كنت قد إعتدت أن أنام عارية على السرير مبرزة مؤخرتي بينما معطية ظهري للباب حتي يدخل صاحب الحظ السعيد ويخلع ملابسه لأنهض بعدها وأبدأ فى إعطائه ما يلتهمه من لحمي، مرت لحظات وسمعت من يدخل من باب الغرفة ولكنني لم أشعر به يقترب فمددت يدي على مؤخرتي أتحسسها بينما أصفعها بيدي لأثير القادم ولكنه لم يتحرك، إستدرت بطريقة مثيرة لأنظر خلفي وقد رأيت ما كنت أتوقعة وأخشاه، رأيت زوجي واقفا ينظر لي بينما عيناه حمراوتان وهو غير مصدق إن تلك هي المرأة التي أحبها، قفزت أحاول إيجاد أي شئ أستر به جسدي فقد أحسست بأني عارية ولكنني لم أجد شيئا حولي فقد إعتدت أن ألقي بكل شئ على الأرض حتي ملابسي، سترت ثدياي بيداي بينما لم أجد ما يستر موطن عفافي سوي أن أضم فخذاي، قال هاني بصوت جريح قومي البسي هدومك ... أنا مستنيكي برة، خرج هاني وأغلق باب الغرفة بينما لا أعلم ماذا أفعل لأسمع صوت هشام من الخارج يقول أيه يا أستاذ ... ما عجبتكش... طيب الساعة خمسة ممكن تشرف فيه واحدة إنما إيه ...، وبدأ هشام يسرد فى أوصاف فتاة الساعة الخامسة بينما التقط أنا ملا بسي من على الأرض لأرتديها فتحت الباب بينما قلبي يخفق بشدة وعندما رأني هاني توجه ناحية باب الشقة ليفتحه ويدعوني للخروج فخرجت وهو يتبعني وهشام يصرخ إيه يا جماعة ... فيه ايه .. طيب فهموني، فأغلق زوجي باب الشقة، كنت أرغب فى أن أحدثه أن أعتذر أن أفعل أي شئ ولكنني كنت أعلم أنني قتلت الإنسان الوحيد الذي أحببته فى تلك الدنيا، ركبنا المصعد وبداخل المصعد بكل هدوء قال لي أنت طالق، وبوصول المصعد للدور الأرضي كانت آخر مرة أرى فيها هانى، فقد تركني وحيدة ومضي بينما وقفت أنا أرقبه ليتضائل شيئا فشيئا حتي إختفي عن ناظري فى ذلك الزحام ويختفي معه بداخلي كل شعور جميل عرفته فقد خسرت حياتي وزوجي وجسدي.N/P][/B][/SIZE] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
من روائع الأدب الايروسي قصة مديحة كاملة حصري منتديات العنتيل وبس
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل