قصيرة واقعية زوجة اخي تخرج من الحريق عارية فيستغلها جارنا الأعزب (1 مشاهد)

ق

قيصر ميلفات

عنتيل زائر
غير متصل



زوجة اخي تخرج من الحريق عارية ويستغلها جارنا الأعزب

لم تعلم (دلال) زوجة أخي انها ليست وحدها في البيت بل كنت مختبأ في مستودع صغير في احد زوايا الشقة بعد مكالمة هاتفية من احد (قريباتي) تخبرني بأن (دلال) ستقابل فحلها هذه الليلة بعد خروج زوجها الى السهرة مع اصدقائه خارج البيت .

بالفعل لقد خرج اخي من البيت بينما كنت انا مختبأ بالمستودع واترقب بلهفة وبحرارة مقابلة (دلال) زوجة اخي مع فحلها وعشيقها وابن قريتها (حسام الفقير) .. وماهي الا لحظااات حتى .. رن جرس الباب .. ثم هرووولت (دلال) فوقفت عند الباب وقالت بصوووت خااافت :

دلال : مين عند الباااااب ؟

حسام : أنااااا حساااام افتحي الباب ياقحبة بسررررعة قبل أن يرااااني احد !

دلال : اووووه حبيبي حسااام طيب .. طيب .. ثواااني وافتح لك الباب .

لقد فتحت (دلال) الباب لفحلها (حسام) وأبن قريتها التي جمعتهما المدينة بعد ان تزوجت (دلال) من (أخي) وطبعاً (دلال) هي بنفس الوقت (ابنة عمي) وشائت الصدف أن يلتحق (حسام) في الجامعة لأكمال تعليمه الدراسي ومن حسن الحظ أن (شقة حسام) واصدقائه العزاب هي في اخر الحي الذي يسكن به (أخي) وزوجته (دلال) فكان من السهل جداً التواصل بين (حسام) و(دلال) .

لقد فتحت (دلال) الباب واطلت برأسها مع الباب بعد دخول (حسام) الى الشقة لتتأكد أنه لايوجد أي شخص قد كشف سر المقابلة وكانت ترتدي (البرقع القروي) ولكن عند دخول (حسام) انكشف المستور لأن (دلال) كانت ترتدي تحت (البرقع) قميص نومها (الخالع) والقصير والتي لاتلبسه الا امام زوجها فقط ! وبسررعة فائقة احتضن (حسام) جسد (دلال) بكل شهوة ولذة وهو يخلع (برقعها) ويقوم برضع شفتيها بكل لذة وشهوة شيطانية ساااخنة ويقوم بتقبيل رقبتها و(زوبه) رافعاً ثوبه من شدة اللذة العارمة في مجتمع لايسمح بخروج النساء او حتى لقاء النساء بالرجال الأقارب فما بالك بالرجل الغريب او حتى مجرد مكالمة هاتفية للزوجة لمطعم او غيره .

لقد كان اللقاء حااااراً جداً وشهوانياً بأمتياز فأن (دلال) لايجمعها بـ (حسام) أبن قريتها (الحب) أو (العشق) لالالا هما الأثنان يعلمان أن (الشهوة الجنسية) أو مانسميها (الدعارة السرية) القديمة بينهما هي التي تجمعهما وان (الحب) و(الرمانسية) هي كلمة فارغة وساقطة في قاموس (الزوجات الخائنات ) أو (الفحول والأناث) .. لقد دخلوا بسررعة الى غرفة النوم واغلقوا الباب من ورائهم ثم تسللت بخفية وبخطوات هادئة وحذرة نحو (غرفة النوم) ثم نظرت من خلال (ثقب الباب) لقد شاهدت لحظاااات في قمة الشهووووة والفسوق لم اشهد لهذا المنظر السيكسي المثير مثيلاً في حياتي !! لقد شاهدت (زوجة أخي) ذات المؤخرة البيضاء السمينة وهي عارية وتقوم برضع (قضيب) ذلك الشاب (الأعزب الفقير) وهو واقف و(قضيبه) الصاروخي الأسمر شديد الأنتصاب (كالفولاذ) وغليظ النصل وعروقه بارزة فكانت (دلال) قد نزلت للأسفل وقامت بثني ركبتيها وعلى رؤوس اصابعها فرأيت خرم (طيزها) الواسع وكسها المنتفخ ذو الشعر الخفيف وديودها واثدائها الكبيرة والمتدلية وهي تترنح ثم سرريعاً ركبت (دلال) فوق السرير ثم صعد وراءها الفحل (حسام) ثم قام بكل نشوة وشهوة برفع ساقيها ثم وضعهما فوق اكتافه ثم ادخل زوبه في عمق (فرجها) حتى اصبحت (دلال) تقول بشبق ولهفة : آآآآآآآآآآه أممممم ثم بدأ يتحرك (قضيبه الأشم) دخولاً وخروجاً في عمق (رحمها – كسها) الفاسق ثم احتمت (النياكة) حتى اصبح يدك (كسها الوقح) دكااااا دكااااا حتى اصبحت اسمع صوت لحم افخاذها وصوت صفع خصيتيه فوق كسها بصوت واضح وقد اختلط هذااا الصوت مع صوووت أهااااات (دلال) الزانية وكذلك صوت (صرصرة السرير) فكانت الشهوة البيضاء تغطي (قضيب) و (زوب) ذلك الشاب الأعزب الفقير (حسام) ثم فجاءة وبعد مرور بعض الوقت وهو يركز الدك والضرب في عمق كسها حتى صرح وارتعش (حسام) فقذف (السائل المنوي الأبيض) بداخل كسها ثم قام (حسام) ومسح قضيبه بالمنديل الأسود بعدما قضى شهوته الأولى من (دلال) ثم قامت (دلال) وهي عارية فطلبت من (حسام) البقاء بمكانه ليرتاح لتطلب هي العشاء من المطعم ليستعيد قوته (حسام) من جديد ثم يستمتعان بلحظااات جنسية اجمل من الأولى .. لقد خرجت (دلال) من غرفة (النوم) وتركت فحلها (حسام) ممدداً فوق فراش زوجها (المغفل) الذي ستكون سهرته خارج البيت مع اصدقائه طويلة حتى الفجر وهذه هي فرصة (دلال) التي كانت تتمناها منذ اشهر ثم توجهت (دلال) وهي عارية فكانت (فلوق) طيزها البيضاء والضخمة ترتج عند كل خطوة تمشيها نحو(مجلس الضيوف) والخالي من الرجال في اقصى الشقة حيث يكون هناك (الهاتف) فوق الطاولة ثم اتصلت (دلال) في مطعم (البيتزاء) في اخر الحي فطلبت (العشاء) من المطعم :

دلال : الوووالوو .. مرحباااا .. مطعم البيتزاء !!

الأستقبال : نعم سيدتي الكريمة (دلال) اهلا وسهلا بكي .. أطلبي نحن في خدمتكي !

دلال : ارجووك اريد (بيتزاء) لشخصين ويوجد عندي ضيف ليس لديه وقت كثير هل تستطيعون الأسراع بتحضير الطلب وتوصيله الى (شقتي) .

الأستقبال : بكل سرور دقائق بسيطة وسيكون الطلب جاهزاً ياسيدتي .

دلال : شكراً لخدمتكم الرائعة .. مع السلامة ..

ولكن حدث شيء لم يخطر على بال احد لقد سقط (جمر الشيشة) التي يدخن منها (اخي) على السجاد الأرضي فأشتعل السجاد والكنب في الصالة فأحس الشاب (حسام الخائن) بأشتعال النار في الشقة فألتقط ملابسه سريعاااً ثم قفز من النافذة وهرب ثم احس (الشاب سلطان) الأعزب الذي يسكن بجوار شقة اخي برائحة النيران واشتعالها في شقة اخي ثم قام بكسر الباب بعدما سمع صرااااخ زوجة اخي فدخل سريعاً الى الشقة وتفاجأ بـ(دلال) زوجة اخي عارية وقد حشرتها النيران فلم تتمكن من الوصول الى ملابسها وبين (الأدخنة والحريق) حاول (سلطان الغادر) استدراج (دلال) ولكنها رفضت وهددها بأنه يعلم أنها تخون زوجها وأنها (قحبة) وتمارس الجنس بسرية تامة مع (حسام) ابن قريتها وأنه يعلم ذلك منذ فترة طويلة فأستسلمت زوجة اخي لطلباته خوفاً من الفضيحة (الكبرى) فلم يحتمل (سلطان) اغراء جسد (دلال الفاسق) ثم ركزت له فلقتي مؤخرتها خاضعة لسيطرة شهوة (سلطان) وأطماعه الجنسية ثم اخرج (سلطان) قضيبه الغليظ الذي انتصب رغم ازدياد اشتعال الحريق فزادت حرارة الحريق حرارة شهوته القاتلة ثم ركب طيزها من الخلف ذات الفلقتين المستديرتين وزوبه المنحني الراس يخترق كسها من وراء طيزها وهو ينيكها على استعجال حتى فاجئته الرعشة ثم قذف المني الابيض فوق اردافها الضخمة وبعد الأنتهاء قام بطمأنة (دلال) وانه سيقوم بالتستر عليها ورمى عليها ملابس تستر جسمها العاري قبل حضور زوجها او رجال (الأطفاء) ولكنني اضطررت للخروج من مخبئي من حيث لايدري أي شخص ثم تظاهررت بالدخول من خارج الشقة فكنت احمل الماء على ظهري وانا اقوم بأطفاء النار المشتعلة ثم قام معي (سلطان) وساعدني حتى خمدت النار بينما (دلال) زوجة اخي قامت سريعا بترتيب (غرفة النوم) قبل حضور زوجها وتنظيف السرير من بقايا السائل المنوي وكريمات الجنس وقامت برمي (الكندوم الذكري) او مانسميها بـ(الواقيات الذكرية) في سلة (المهملات) وبعد حضور (اخي) قمت بالهجوم انا و(دلال) على (اخي) واخبرناه بأنه هو السبب الرئيسي في اشتعال النار بالشقة ثم اعتذر اخي من زوجته (دلال الخائنة) وهو لايعلم ماحدث في غيابه ثم نظرت لي (دلال) وهي تشكرني وهي تردد امام زوجها (لولا اخيك احمد وجارنا سلطان لأحترقت داخل الشقة ) .
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل