قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
القسم العام
الموضوعات العامة غير الجنسية
مالم تعرفه عن الحياة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="نهر العطش" data-source="post: 98279"><p>تدور بنا عجلة الحياة دورتها، ونُرافق الأصدقاء والصديقات أفواجًا أفواجًا، نتفق على شيء، ونختلف على أشياء، ثم لا نلبث أن نفترق لسببٍ أو لآخر، إلا ذلك الرفيق الأبدي الذي يرفض الانسحاب من حياتنا منذ أن عرفنا أسماءنا.</p><p></p><p></p><p></p><p>ونحن أيضًا متمسِّكون به، ولا نُطلِق سراحه بشكل من الأشكال، إنه الحلم، الحلم الذي يكبر معنا، وينضج معنا، يُفرحنا حين نحزن، ويُواسينا حين نغتمُّ.</p><p></p><p></p><p></p><p>ولكن هل أحلامنا حقيقة أم سراب من قيعة نحسَبه ماءً، لا يلبث أن يتلاشى عندما تختفي خيوط الشمس؟!</p><p></p><p></p><p></p><p>أحلامنا تلك الحدائق الغنَّاء التي نرتاح فيها من وعثاء السفر بين الأيام والسنين، هل تراها سترحمنا يومًا وسط هذه الفتن والمصاعب، أم ستحافظ على ساديَّتها، وترفض التنازُل والتخلِّي عن جوهرها؟!</p><p></p><p></p><p></p><p>عندما كُنَّا صِغارًا حلمنا أن نكبر كلٌّ على هواه وها قد كبرنا.</p><p></p><p></p><p></p><p>وحلمنا ببيت هادئ وسعيد،</p><p></p><p></p><p></p><p>وحلمنا ببنات وبنين يُزيِّنون حياتنا، ويشبعون غريزتنا،</p><p></p><p></p><p></p><p>ولكن هل هذه أحلام فعلًا أم من حقيقه وواقع الحياة؟!</p><p></p><p></p><p>هل كان يجب أن نحلم أن نكبر أم أن نكتسب خبرة الحياة، ونخدم حياتنا وحياة من نحبُّ؟</p><p></p><p></p><p></p><p>هل كان يجب أن نحلم بالزواج أو الارتباط او الحب</p><p></p><p></p><p></p><p>هل كان يجب أن نحلم بالأبناء أم بتربية الفرسان الصيادين للوهم</p><p></p><p></p><p></p><p>هل كان يجب أن نحلم بالهدوء؟ أم بإعادة العزَّة التي ذهبت أدراجَ الرياح؟</p><p></p><p></p><p></p><p>أحلامنا هي نحن، وهي أفكارنا ومستقبلنا الذي نحبُّ، وهي لَبنة من لبنات مجتمعنا وثقافتنا، فيا ليتنا ننظر للجوهر، ولا يغشنا ذلك البريق اللامع للسراب الآتي من مجتمعات لا تمتُّ لنا بصلة فى حياتنا.</p><p></p><p></p><p></p><p>هيا بنا نَصيغ أحلامنا من جديد،</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="نهر العطش, post: 98279"] تدور بنا عجلة الحياة دورتها، ونُرافق الأصدقاء والصديقات أفواجًا أفواجًا، نتفق على شيء، ونختلف على أشياء، ثم لا نلبث أن نفترق لسببٍ أو لآخر، إلا ذلك الرفيق الأبدي الذي يرفض الانسحاب من حياتنا منذ أن عرفنا أسماءنا. ونحن أيضًا متمسِّكون به، ولا نُطلِق سراحه بشكل من الأشكال، إنه الحلم، الحلم الذي يكبر معنا، وينضج معنا، يُفرحنا حين نحزن، ويُواسينا حين نغتمُّ. ولكن هل أحلامنا حقيقة أم سراب من قيعة نحسَبه ماءً، لا يلبث أن يتلاشى عندما تختفي خيوط الشمس؟! أحلامنا تلك الحدائق الغنَّاء التي نرتاح فيها من وعثاء السفر بين الأيام والسنين، هل تراها سترحمنا يومًا وسط هذه الفتن والمصاعب، أم ستحافظ على ساديَّتها، وترفض التنازُل والتخلِّي عن جوهرها؟! عندما كُنَّا صِغارًا حلمنا أن نكبر كلٌّ على هواه وها قد كبرنا. وحلمنا ببيت هادئ وسعيد، وحلمنا ببنات وبنين يُزيِّنون حياتنا، ويشبعون غريزتنا، ولكن هل هذه أحلام فعلًا أم من حقيقه وواقع الحياة؟! هل كان يجب أن نحلم أن نكبر أم أن نكتسب خبرة الحياة، ونخدم حياتنا وحياة من نحبُّ؟ هل كان يجب أن نحلم بالزواج أو الارتباط او الحب هل كان يجب أن نحلم بالأبناء أم بتربية الفرسان الصيادين للوهم هل كان يجب أن نحلم بالهدوء؟ أم بإعادة العزَّة التي ذهبت أدراجَ الرياح؟ أحلامنا هي نحن، وهي أفكارنا ومستقبلنا الذي نحبُّ، وهي لَبنة من لبنات مجتمعنا وثقافتنا، فيا ليتنا ننظر للجوهر، ولا يغشنا ذلك البريق اللامع للسراب الآتي من مجتمعات لا تمتُّ لنا بصلة فى حياتنا. هيا بنا نَصيغ أحلامنا من جديد، [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
القسم العام
الموضوعات العامة غير الجنسية
مالم تعرفه عن الحياة
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل