ق
قيصر ميلفات
عنتيل زائر
غير متصل
تزوجت منذ فترة من رجل لطيف و مؤدب لكن لا يفقه الكثير في الجنس، ان جسدي ممتلئ شهواني و صدري كبير بحلمتان ورديتان لكنه لم يكن يمتص و يداعب حلماتي . حتى مؤخرتي المنفوخة كنت اشتهي كثيرا ان ينكحني منها و يريحني الا انه كان يرفض بسبب انه مضر الخ
منذ اسبوعين تركني زوجي و سافر بغرض العمل بحجة انها فرصة العمر.و مرت الأيام و شهوتي ازدادت و انا بدون رجل بدون قضيب ينكحني و يريح شهوتي،اشتريت قضيب اصطناعي لاداعب فيه كسي المحروم من النيك و بدأت افرك به حتى ارتاح و اصل للذروة، في يوم من الأيام كنت أمارس الجنس مع نفسي عن طريق القضيب الصناعي و انا اتابع فيلم اباحي على التلفاز اخذت صرخاتي تعلو و اتأوه من المحنة مع الفيلم و القضيب الهزاز
سمع أحد الجيران هذه الاصوات و اخذ يرن الجرس . اخرجت القضيب من كسي و قمت لافتح الباب و انا لا ارتدي شي البتة . لم تخطر ببالي ان يراني احد فقط كنت منتشية جدا من الشهوة ما ان فتحت الباب حتى مد جارنا فادي رأسه من الباب و هو شاب طويل مفتول العضلات ملامح رجولية جدا “سمعت ضجة هنا، هل كل شيء بخير؟
قلت بمحن”ااه لا عليك انه صوت التلفاز” و ارخيت يدي حتى فُتح الباب قليلا لتبان فخذاي البيضاء .لم آابه بالأمر و أخذت أغلق الباب حتى وضع قدمه بالداخل ، و ادخل نفسه و هو ينظر على جسدي بشهوة “كنتي تريحين و تشبعين نفسك لوحدك؟”نظرت له “لا اخرج من هنا” امسك مؤخرتي” كيف اترك هذه بدون مضاجعة؟
ذبني نحوه و بدأ يلمس كسي و شفراته المبلولة و يمتص رقبتي ااااه انا اريد هذا لم استطع مقاومته فٱنا اشعر بالمحنة الشديدةةةة خلعت كنزته بشهوة فنظر لي و مصصص شفتاي بجنون و هو يحك قضيبه المنتصب بجسدي الملتهب، حملني بخفة و ذهب في نحو غرفة النوم “من هنا” رماني على السرير و بدأ يقبلني و يمتص رقبتي و أثدائي و يلحس جسدي الملتهب من الشهوة حتى وصل لكسي المبلول و بدأ يلعقه و يلحس عسله حتى امسكت بشعره و حشرته بين شفراتي ليريح كسي الممحون،”لطالما اشتهيت ان اضاجع جسدك الناري كلما رأيتك بالقرب
امسكني بعنف و لفني حتى اصبحت مؤخرتي امامه و أمرني ان ارفعها “رفعتها بسرعة حتى ٱدخل لسانه بداخلها و بدأ يلعقها و يفرك كسي الوردي بسرعة جديدة و فجأة “اااااااه” ادخل فادي قضيبه الكبير داخل مؤخرتي ، اااااه فاديي “هذه المؤخرة للمضاجعة فقططط” و اخذ يدخله و يخرجه بقوة و انا اموت بين يديه من الألم و الشهوة. “اااااه سوف يٱتي سوف يأتي” اخرجه بسرعة و رمى منيه على ساقاي الممتلئتين. ااااه لقد حظيت مع فادي بأول و ألذ جنس مؤخرة في حياتي.