م
مولانا العاشق
عنتيل زائر
غير متصل
راجع البيت متأخر زي كل يوم لقيت امك قاعدة مستنياك وفي ايديها ورقة وشكلها متضايقة ومتعصبة اوي انت مستغرب هي مانامتش ليه لحد دلوقتي والوقت متأخر واول مابتدخل بتصرخ في وشك وبتقولك وهي بتزعق فيك اوي : انت مابتتنيلش ترد على تليفونك ليه بقالي ساعتين بتصل بيك اتفضل شوف هنعمل ايه في المصيبة دي وبترميلك الورقة في وشك .
بتمسك الورقة تفتحها تلاقيها انذار من المحكمة باخلاء الشقة لانكم اتأخرتو 6 شهور في دفع الايجار واخر فرصة للدفع بعد اسبوع
بتتصدم وبتقعد قدامها على الكنبة وانت بتبصلها وتحاول تهديها وتقولها : ماتقلقيش انا هتصرف لسه قدامنا اسبوع انا هحاول اتصرف في الفلوس .
بتبصلك امك وهي متعصبة وبتقولك : هتتصرف منين بقى ؟ من ابوك اللي رامينا بقاله سنتين مابيسألش عننا من يوم ما اتجوز السنيورة الجديدة؟ ولا من اصحابك اللي لسه بياخدو مصروف من اهاليهم زيك؟ والنبي اسكت مش عايزة لعب عيال خليني افكر واشوف هعمل ايه وهتصرف منين
بتقعد ساكت وخايف تعصبها اكتر من كده وهي عمالة تزعق وتقول : حظي المهبب في الرجالة واحد سابنا وراح اتجوز بت صغيرة قد عياله ومابيسألش فينا والتاني قاعدلي في البيت زي الولية ولسه بياخد مصروفه من امه وفاكر البيت لوكاندة للاكل والنوم بس وانا اللي شايلة هم البيت كله فوق دماغي ومحدش بيكلف خاطره يقف جنبي او يساعدني ويشيل عني الهم ده شوية . امك بتقعد تفكر وبعد شوية بتقولك : انا استلفت فلوس من كل الناس ومحدش هيرضى يسلفني تاني ودلوقتي مابقاش قدامي غير حل واحد مافيش غيره . وبتصرخ اكتر وهي بتقولك : انا استحملت كتير بس تعبت ومابقيتش قادرة استحمل وانت ماتفتحش بوقك ولا تنطق .
وبتمسك تليفونها وتقولك : انا حافظت على نفسي كتير وعلى سمعتي وسمعة ابوك واستحملت الهم والقرف كتير وهو عايش حياته مع مراته الجديدة ولا بيسأل فينا وانا خلاص تعبت وجبت اخري . انا كنت بالصدفة اتعرفت على واحد على النت وكان طلب يشوفني ونقعد مع بعض قعدة عادية وابوك ماسابليش خيار تاني عشان كده انا هكلمه وهعزمه يجي يتعشى بكرة معايا هنا في البيت وهو وعدني هيدفعلي مبلغ كويس ووعدني انها هتكون قعدة بريئة مافيهاش اي حاجة مش كويسة وانت هتسكت وماتفتحش بوقك علشان مانترميش في الشارع انا وانت انت فاهم ولا لا؟
وانت قاعد باصصلها مش مصدق اللي هي بتقوله وفي نفس الوقت مرعوب وخايف منها وخايف تسمع منها كلمتين يحرقو دمك ويحسسوك بعدم رجولتك وانك مش قادر تبقى راجل وتصرف على البيت فبتحط وشك في الارض وتسكت وانت سامع امك بتكلمه في التليفون بدلع وبتعزمه على العشا بكرة في بيتكو وداخلة اوضتها وهي بتتكلم في التليفون .
بتدخل تاخد دش وتغير هدومك وبتروح اوضة امك علشان تعتذرلها بتلاقيها نايمة على السرير فبتنام جنبها وتحضنها من ورا وتقولها : حقك عليا يا ماما انتي عندك حق في كل اللي قولتيه وانا مش زعلان منك في اي حاجة وموافق على كل اللي تقوليه
تاني يوم قبل ما يوصل بتدخل عند امك اوضتها وبتلاقيها بتجهز نفسها وبتقولك : ها ايه رأيك في الفستان ده؟ وبتفرجك على الفستان اللي هتقابل بيه الضيف
بتتحرج وتتكسف تقولها حاجة عن ان الفستان عريان اوي ونص بزازها برا وكمان قصير اوي ورجليها عريانين وبتقولها : يجنن عليكي يا ماما انا متأكد انه هيدفعلك كل اللي تطلبيه بعد مايشوفك بالفستان ده . وبتسمعو جرس الباب بيرن امك بتقولك : وصل وصل يلا اجررري على اوضتك وماتطلعش منها لحد ما الضيف يمشي .
بتجري على اوضتك وبتسيب حتة من باب اوضتك مفتوحة علشان تشوف منها اللي بيحصل بينهم وبتشوف امك بتفتحله الباب وبيدخلو يقعدو مع بعض وانت شايف عينه مابتنزلش من على بزاز امك
امك بتحط رجل على رجل قدامه عشان الفستان يترفع اكتر ورجليها تتعرى وتتكشف قدامه اكثر علشان تولعه وهي بتقوله : على فكرة انا ست محترمة وانت اول راجل يدخل البيت ولولا الظروف واني محتاجة فلوس ماكنتش وافقت ابدا انك تيجي واقعد معاك
بيقرب منها اوي ويلمس وش امك بايده كأنه بيسخنها ويهيجها ويقولها : انا تحت امرك وهدفعلك كل اللي تطلبيه وبتلاقي امك بدأت تسخن من لمسة ايده ونظراته خصوصا انها محرومة بقالها سنتين وزمانها مولعة على اخرها
امك بتقوله : بس المبلغ اللي انا عايزاه كبير وبصراحة انا مكسوفة منك ومش عايزة اتقل عليك . بتلاقيه خطف بوسة سريعة من شفايف امك وهو بيقولها : انا هديكي كل اللي انتي عايزاه بس انتي كمان لازم تديني المقابل
بيمسك ايد امك يبوسها برومانسية وامك بتبقى مبسوطة اوي وبتحس انها لسه بنت صغيرة والرجالة هيجانين عليها وبتقوله بدلع : بس انا محدش لمسني غير جوزي ومش هقدر اخليك تلمسني . بتلاقي الضيف بيقولها : انا مش عايز منك غير انك تمصي وبس واوعدك مش هقرب منك ولا هدخله وبيغمزلها وبيقولها : وهدفعلك كل اللي تطلبيه
بتتفاجئ وتتصدم من امك لما بتقرب منه اكتر اوي وبتقوله بشرمطة : همصه وتديني 2000 جنيه بس تخليك مؤدب وماتلمسنيش ولا تقرب مني انا همص وبس
بتبقى واقف بتشوفهم وهتتجنن وانت شايفه عمال يرضع ويمص في شفايف امك وامك دايبة بين ايديه وبتتلوى في حضنه من الهيجان وبتفكر تطلع تضربه وتطرده بس بتفتكر فلوس الايجار وبتفتكر كلام امك وهي بتزعقلك وتقولك اوعى تطلع من اوضتك لحد ما الضيف يمشي فبتقف تتفرج غصب عنك عليه وهو بياكل في شفايف امك وامك بتتأوه اوي في حضنه ودايبة في عالم تاني وهو بيمص شفايفها
امك بتهيج وتسخن اوي وهو واخدها في حضنه وايده بتدعك في لحمها قدامك لحد ما امك بتفتح بنطلونه وتخرج زبره وعينك بتوسع اوي ووشك بيحمر لما بتشوف حجم زبره العريض وامك نازلة قدامه زي الكلبة ماسكة زبره وبتقوله : يالهوي ايه ده كله؟ انا عمري ماتوقعت ان فيه زبر بالحجم ده وبتلاقي امك نزلت تلحس راس زبره بشرمطة اوي كأنها اول مرة في حياتها تشوف زبر راجل
بتسمعه بيقول لامك : ايه رأيك تطلعي صدرك اشوفه وهدفعلك 1000 جنيه زيادة وانت واقف ورا الباب هتتجنن وانت شايفه بيبيع ويشتري في لحم امك بفلوسه وبيتعامل مع امك كأنها شرموطة مأجرها وبتلاقي نفسك بتولع لما تشوف امك بتقلع هدومها وبزازها بتدلدل قدامه وهي بتقوله : صدري بس ومن غير ماتلمسه تشوفه بس من غير قلة ادب وتضحك اوي بلبونة وعلوقية وشرمطة
وانت اول مرة تشوف بزاز امك عريانين كده قدامك وبتلاقي زبرك وقف اوي وانت شايف لحم امك بيتباع قدامك وراجل غريب عمال يشتري ويبيع فيه
امك بتمسك زبره بايديها الاثنين وتدعكه اوي وهي بتقوله : زبرك كبير اوي يابخت الست اللي هتتجوزها اكيد هتمتعها وتريحها اوي وبتحس وقتها ان امك فعلا رخيصة وهايجة على زبره
بتشوف امك بتنزل زي الشرموطة تمص في زبره وانت واقف بتحس احساس غريب وبتتخيل انك مكانه وامك بتمص زبرك انت وبتلاقي نفسك من غير ماتحس طلعت زبرك وبتلعب فيه وانت شايف امك بتمص زبره وهو عمال يتأوه من المتعة والهيجان وامك بتمص وترضع في زبره أكتر علشان تعذبه وتهيجه اكتر
وقتها بتتأكد انك بقيت ابن متناكة رسمي وبتتأكد ان من اللحظة دي مش هينفع تقول على نفسك راجل تاني وانت واقف بتتفرج على زبر راجل غريب بيتمتع بلحم امك وببزني فيها قدام عينك وانت بتتفرج يعني من اللحظة دي بتتأكد انك خلاص بقيت ديوث ابن شرموطة
بتلاقي نفسك ولعت اوي على منظر امك وهي بتمص زبره وزبرك عمال ينزل لبن على المنظر من غير ماتحس
امك عمالة تتشرمط عليه وهي بتمص زبره وتقوله وهي بتتأوه بشرمطة : نززززل لبنك بقى انت اييييه؟ مابتشبعش يا راجل؟
وبتلاقي زبره بينزل شلال ونافورة لبن على وش امك وصدرها وامك بتتخض وتبعد عن زبره بسرعة وهو بيغرقها لبن وهو بيتأوه اوي
بيقومو يلبسو هدومهم وبيطلع 4000 جنيه يديهم لامك ويقولها : دول 3000 اللي اتفقنا عليهم وال1000 الرابعة لابنك اللي واقف يتفرج علينا من ساعتها ده ويشاور عليك وهو بيضحك وانت وامك بتتصدمو بس مابتقدروش تفتحو بوقكو وامك بتضحك وبتروح وراه لحد باب الشقة توصله وتديله بوسة وهي بتقوله : هستناك تيجي مرة تانية
امك بتتصل عليك يومها وانت سهران برا البيت وبتقولك : سيب كل اللي في ايدك وتبقى قدامك دلوقتي حالا . بتستغرب وبتسيب اصحابك وبترجع البيت وانت قلقان وعمال طول الطريق تفكر ياترى ايه اللي حصل؟ وليه امك سهرانة لحد دلوقتي وعايزاك في ايه . بتوصل البيت وامك بتفتحلك وبتقولك : اتأخرت ليه كده؟ مش قولتلك ماتتأخرش؟ ادخل عايزاك في موضوع مهم
بتدخل معاها وانت بتسألها : فيه ايه يا ماما؟ ايه اللي مسهرك لحد دلوقتي؟ وموضوع ايه المهم اللي انتي عايزاني فيه؟ امك بتقولك : استاذ ممدوح كلمني من شوية وعايزنا نروح نقعد معاه بكرة شوية في بيته .... وبصراحة انا محتاجة فلوس اليومين دول وانت عارف كويس صاحب البيت مش هيستنى علينا ده غير مصاريف جامعتك اللي لسه مش عارفة هجيبها منين .
بتبص لأمك وانت مصدوم انها بتتكلم عادي كأنها بقت شرموطة والموضوع بقى عادي عندها انها تروح لراجل غريب بيته علشان الفلوس فبتبصلها باستغراب وبتقولها : بس يا ماما يعني لو بابا ...... بتلاقيها بصتلك بصة بعصبية وبتزعق اوي وهي بتقولك : مش عايزة اسمع سيرته ابوك ده هو السبب في كل اللي احنا فيه . تقدر تقولي هو فين بقاله سنتين؟ من يوم ماتجوز السنيورة وهو مختفي لا نعرف هو فين ولا بيسأل فينا .
بتلاقيها اتعصبت فبتخاف وبتسكت ومابترودش عليها وهي عمالة تزعق وتقولك : انا استحملت بقالي سنتين ذل وبهدلة من اللي يسوى واللي مايسواش وكنت محافظة عليه طول الوقت ده ومحدش حاسس بيا ولا باللي بعمله هو عايش حياته مع الوسخة اللي سابنا وراح اتجوزها وانت عايش حياتك طول اليوم برا البيت مع اصحابك وعامل البيت لوكاندة بتيجي تنام وتصحى تنزل ولا كأني موجودة في البيت ومابتفتكرنيش بس غير لما تكون عايز فلوس ولا عايز مصاريف جامعتك غير كده ولا كأن ليك ام ليها حق عليك والمفروض تقعد معاها بدل مانت سايبها طول اليوم لوحدها بين اربع حيطان بتكلم نفسها .
وانت قاعد بتسمع كلامها اللي بيوجع قلبك عليها وزعلان على حالة امك
امك بتكمل كلامها وهي باين عليها الوجع اوي وبتقولك : الراجل عازمنا بكرة عنده في البيت وطلب مني انك تروح معايا فاعمل حسابك انك جاي معايا بكرة عنده ولما نوصل عنده ماسمعش صوتك وكل اللي يقوله تعمله وماسمعش منك غير حاضر وبس يا اما تغور في داهية انت كمان زيك زي ابوك انا تعبت وجبت اخري وخلاص مابقيتش مستحملة العيشة دي وبتلاقيها بتعيط فبتقوم تحضنها وبتقولها : انا اسف يا ماما كل اللي انتي عايزاه انا هعمله بس عشان خاطري ماتعيطيش .
ثاني يوم بتكونو انت وامك عنده في البيت بيستقبلكم وبعد ماتدخلو وتقعدو في البيت عنده بتلاقيه بيطلع فلوس وبيقولك : يا حبيبي هاتلي علبة سجاير من تحت وهو بيبصلك وبيبتسم . امك بتبصلك وتبرقلك فبتقوم تاخد منه الفلوس وانت بتبتسم وفاهم انه بيوزعك علشان يخلاله الجو مع امك فبتاخد منه الفلوس وتنزل من البيت وانت عارف انك سايبله امك يتمتع بيها يمتع زبره بجسمها ولحمها وشرفها .
بتنزل تجيب السجاير وبتبقى قاصد تسيب الباب مفتوح علشان ترجع تدخل من غير ماتخبط او ترن الجرس وبترجع بعد شوية بتدخل بالراحة من غير مايحسو بيك بتلاقيه بيشد امك يقعدها على رجله وامك بتحاول تبعد عنه وبتقوله : لالالا الواد هييجي يشوفنا اصبر بس ماتستعجلش مش هينفع دلوووووقتي سيبني بقى ابوس ايدك الواد هييجي يشوفنا ماينفععععععش
بتشوفه مش راحم امك وعمال يلحس في رقبة امك ويمصها وبتشوف امك اعصابها بتسيب خاااالص وبتلاقي عيونها قفلت من المتعة وبتسيح خالص بين ايده وانت واقف بعيد بتتفرج وسامع صوت انفاس امك بتعلى اوي من الهيجان وصوتها بيوطى اوي وهي بتقوله بصوت واطي وضعيف اوووي : عشان خاطري بلاااااش بلااااش والنبي ابني هيشوفنا ابوس ايدك بلاش وهو عمال يلحس رقبتها اكثر ويسخنها اكثر وهو بيقولها : ابنك شافنا قبل كده وانتي بتمصي زبي يعني عادي لو شافنا تاني مش هتبقى حاجة جديدة عليه وبعدين لو زعل هديله قرشين وهيسكت وبتحس وقتها انك رخيص اوي وبتبيع شرفك وشرف امك علشان الفلوس
بتشوف امك من هيجانها قامت قلعت هدومها وبتلاقيها بتعري لحمها قدامه بكل سهولة وبتكشف سترها واحترامها قدامه وانت واقف حاسس بغيرة على امك وفي نفس الوقت حاسس انك مبسوط باللي بتشوفه وعايز تعرف هيوصلو لحد فين وبتلاقي فحل امك بيقلع هدومه وبيطلع زبره لأمك كأنها مراته هو وحلاله مش حلال ابوك
بتقف زي المجنون بتتفرج على امك من بعيد من غير مايحسو بيك وشايف امك نازلة تمص زبر فحلها وبزازها عمالة تتهز وتترج من قوة مابتمص زبره وشكلها ولعت وبقت هايجة على الاخر وبتشوفها بتلعب بصوابعها في كسها من الهيجان زي ماتكون بتجهز كسها لزبره وبتقوله : زبرك جامد اوووووي وكبير اوووووي انا مادخلش كسي زبر كبير زي ده قبل كده حتى جوزي كان زبره نص زبرك وعمالة تتمنيك وتتشرمط عليه وهي بتمص زبره
بتشوف فحل امك بيفتح رجلين امك زي المجنون ونازل يلحس في شرفها وكسها وهي بتتأوه وتصرخ زي المتناكة وبتقوله بلدع وشرمطة وهي بتتوجع وتصرخ : حرااااااام عليك بالراحة عليا انا كسي محدش لمسه من سنتين ابوس ايدك بالراحة عليا مش قااااااادرة هموت همووووووووووت حرام عليك ارحححححمني
بتلاقي زبرك وقف اوي على منطر امك وهي هايجة بالطريقة دي وانت سامع كلامها كأنها شرموطة رخيصة جايبها من الشارع وخصوصا وانت شايفه بيقوم يمسك زبره بايده وبيحطه على كس امك ساعتها بتلاقي نفسك دوخت من المنطر والدنيا بتلف بيك وزبرك تحت البنطلون هينفجر من منظره وهو بيجهز زبه عشان يزني في امك ومابتعرفش تمسك نفسك اول ما زبره بيلمس كس امك وبتنزل لبنك في هدومك غصب عنك وانت شايف امك بقت زانية رسمي قدام عينك
عينك مابتنزلش من على زبره وهو داخل طالع في كس امك بيعشرها ويريحها ويطفي نار كسها اللي ابوك سايبها والعة من سنين وامك تحت زبره عمالة تصرخ وتقوله : ايووووة كمان كمان نيكني اوي وتصرخ اوووووي ااااااه وتقوله نيكني اكتر اكتر زبرك جامد اووووووي بينيكني حلو اوووووي وبتسمعه بيقول لأمك : عاجبك زبري يا شرموطة؟ وبتتصدم لما امك بتسخن اكتر من كلامك وبتقوله : عاجبني اوووووووي نيكني بزبرك كمان نيكني اكتتتتتر .
مابتقدرش تمسك نفسك خصوصا لما تسمعه بيقول لأمك : انتي متناكة زبري؟ وامك بتصرخ اوي من الهيجان وبتقوله : انا متناااااكة وشرموووووطة لزبرك نيك شرموطتك ومتناكتك كمان كمان ريح كس شرموطتك انا ملكك وتحت امر زبرك وبتلاقيها بتترعش اوووووي وبتحاول تبعد عنه وكسها غرقان وهو مش راحمها وعمال يفشخ في كسها بكل قوته اجمد اكتر
بتعمل نفسك لسه واصل وبتدخل عليهم بس بتستغرب ان محدش فيهم اهتم انك دخلت وفحل امك منزل امك قدام زبره على ايديها ورجليها ونازل فشخ فيها من ورا بزبره وامك بتبصلك وانت داخل ومش قادر تمسك نفسها من الوجع والمتعة وصوت صراخها بيهز البيت وهو شغال تدقير وتعشير في كسها من ورا ولا كأنك موجود ومش عامل اي حساب ان ابنها والمفروض راجلها واقف ونازل نيك في كس امك وهو بيقولها : انتي متناكة زبري يا كس امك؟ وامك بتبصلك وبتصرخ اوي وبتقوله بتتنفض تحت زبره : انا شرمووووطتك نيكني كمان نيكني وريني اجممممد كمان كماااان انا عمري ماتناكت كده في حياتي . وانت واقف بتبص لعيون امك وهي بتبصلك اوي وهي بتتناك وعرقانة والمكياج كله سايح على وشها
منظر امك وهي عرقانة وبتصرخ تحت زبره وشايفها زي الشراميط بتتناك وبيتلعب في شرفها ولحمها وبتفتكر منظرها وسط الناس وهي قاعدة قدامهم لابسة الطرحة ومش بتشيلها من على شعرها علشان محدش يشوف شعرة منها وكل الناس بتشهد باحترامها واخلاقها ودلوقتي جسمها عريان وفاتحة رجليها لزوبر غريب يزني بشرفها وشرف ابوك اللي طول عمرها محافظة عليه
وبتلاقي نفسك غصب عنك من غير ماتحس بتقوم تروح ناحيتهم وبتفتح طيزها بايدك لزوبره علشان ينيك في كسها اكثر ويمتع زبره بلحمها اكثر
الفحل بيبصلك وانت فاتح طيز امك بايدك لزبره وبينيكها اسرع اووووي بكل قوته وامك ماسكة في بنطلونك وهو شغال نيك وتعشير فيها اجمد اوووووي وفجأة بيخرج زبره بسرعة من كسها وبتلاقي نافورة لبن خرجت من زبره بتغرق طيز امك واللبن بيوصل للبلوزة اللي امك لابساها من ورا وامك بتقع على بطنها من التعب ومش قادرة تاخد نفسها من كتر النيك وهي بتضحك وبتقوله : غرقتني حرام عليك هلبس ازاي العباية فوق البلوزة كده وهي غرقانة لبن وبتقولك : قوم يا حبيبي هات مناديل ونظف لبن عمك ممدوح من على البلوزة .
بيطلع 2000 جنيه يديهالك ويقولك : دول اشتريلك بيهم حاجة ودلع نفسك وماتحرمش نفسك من حاجة وكل ما تحتاج فلوس هات ماما وتعالى بتاخد الفلوس وانت مبسوط وفرحان اوي واخيرا هتشتري البلايستيشن اللي نفسك فيه .
وبيحط جنب امك على السرير 4000 جنيه ويقولها : كسك يستاهل اكتر من كده 100 مرة .
مستنيي رأيكم في الكومنتات واشوفكم الجزء الثالث
بتبدأ فلوس عمك ممدوح عشيق امك تبان عليك وبقيت بتستنى امتى يتصل علشان تاخد امك وتروحو عنده وانت عارف انه هيديك مبلغ كويس زي كل مرة بس ياترى انت فعلا بتحب تروح عنده علشان الفلوس اللي بيديهالك كل مرة؟ ولا بتحب تروح عنده علشان بتبقى مبسوط وانت شايفه بينيك امك قدامك؟ ده السؤال اللي انت بتفكر فيه بقالك كام يوم ومش لاقيله اجابة بس مش مهم المهم ان العز بدأ يظهر عليك وبقيت تشتري كل اللي نفسك فيه وبقى شكلك حلو قدام صحابك خصوصا بعد ما اشتريت الايفون اللي كان نفسك فيه وبتتمنظر بيه قدام اصحابك لحد مابييجي يوم وانت راجع البيت بالليل متأخر بتلاقي امك قاعدة وباين عليها ان فيه حاجة شاغلة بالها
اول مابتدخل بتسألها : مالك يا ماما سهرانة لحد دلوقتي وليه؟ وبعدين قاعدة متضايقة ليه كده؟ بتقولك وهي باين عليها الزعل اوي : تعالى شوف المصيبة اللي احنا فيها عمك ممدوح لسه قافل معايا من شوية وعايزنا نروحله بكرة اول مابتسمع انكو هتروحو لعمك ممدوح بتلاقي نفسك هتطير من الفرحة وبتقولها : طب حلللللو ده احلى خبر سمعته ده جاي في وقته اصل الفلوس اللي معايا خلصت وكنت هكلمه بكرة اقوله اني محتاج فلوس
امك بتبصلك وانت مبسوط وبتقولك بعصبية : يعني انا بقولك احنا في مصيبة وانت بتضحك؟ بذمتك انت عندك ددمم؟ اقعد عشان تسمع المصيبة اللي احنا فيها الاول
بتقعد قدام امك وبتقولها : مصيبة ايه؟ هي يعني اول مرة نروحله؟ عادي يعني يا ماما كبري دماغك وبعدين انتي من يوم ماتعرفنا على عمو ممدوح وانتي بقيتي واخدة بالك من نفسك واحلويتي كده وبقيتي موزة كأنك صغرتي 20 سنة امك بتقوم تقف وبتقرب منك وبتقولك بحزن وزعل : عمك ممدوح بكرة مش هيكون لوحده
بتتفاجئ وتتصدم من كلامها وبتقولها : يعني ايه مش هيكون لوحده؟ بتلاقي امك بتقولك وهي بتبص في عينك : عمك ممدوح عازم مديره في الشغل بكرة على العشا وهيسهرو في البيت عنده وعايزنا نروح نسهر معاهم وانت عارف طبعا ايه اللي هيحصل لو روحنا بتبص لأمك وانت مش عارف تفرح ولا تتضايق وبتقولها من غير ماتحس : ايوة بس اكيد المبلغ هيزيد مش زي كل مرة حساب اثنين غير حساب واحد يعني كده بكرة هطلع من المصلحة دي ب4000 ولا 5000 جنيه
امك بتتصدم من كلامك وبتبصلك مش مصدقة ودنها وبتقولك : هو ده كل اللي بتفكر فيه؟ مابقاش هامك غير الفلوس؟ مابتفكرش غير في نفسك وفي الفلوس ومش فارق معاك لحم امك وشرفها اللي عمالين يبيعو ويشترو فيه براحتهم كأني جارية عندهم ؟ مابتفكرش في امك اللي رخصت نفسها للرجالة علشانك وعلشان تعيشك احسن عيشة وتخليك ليك قيمة وسط الناس؟ وبعدين هقول ايه؟ مانت مش خسران حاجة انت بتاخد فلوس على الجاهز وانا اللي بتعب وبيطلع عيني وبتهان واتذل ومضطرة استحمل غصب عني علشان يتبسط وفي الاخر مستخسر فيا حتى اني احس انك خايف ولا قلقان عليا
بتحس ساعتها انك ماعندكش ددمم وانك فعلا مابقيتش تفكر غير في نفسك وفي الفلوس ومافكرتش في امك اللي عمك ممدوح بيعاملها زي الخدامة عنده لدرجة انه عازم مديره على شرفها وبتقرب من امك بتحاول تراضيها وتهديها بكلمتين بعد ماكسرت بخاطرها ووجعتها بكلامك واسلوبك اللي زي الزفت وبتاخدها في حضنك وانت بتقولها : انا اسف يا ماما حقك عليا يا حبيبتي انا مش هزعلك تاني ابدا ولو مش عايزة نروح بكرة بلاش يا حبيبتي ولو مش عايزاني اجي معاكي وتروحي لوحدك لو هتبقي مرتاحة انا موافق امك بتقولك : لا يا حبيبي لازم تيجي معايا عمك ممدوح قالي اجيبك معايا علشان لو عايزين طلبات من تحت او حاجة تنزل تجيبهالهم
تاني يوم بتكونو في شقة عمك ممدوح من بدري وبيبعتك تجيب طلبات من السوبرماركت وامك بتروق الشقة وتنظفها وبتجهز السفرة على ما المدير يوصل وبعد شوية الجرس بيرن وعمك ممدوح بيقولك : اهو وصل قوم يلا بسرعة افتح الباب بتقوم تفتح الباب وبتلاقيه راجل اسمراني طول بعرض وشكله لسه شاب صغير مش راجل كبير زي ماكنت متخيله بتدخله الصالة وامك وعمك ممدوح بيقومو يستقبلوه ويسلمو عليه . بيبدأ عمك ممدوح يعرفكو ببعض وبيشاور للمدير على امك وبيقوله : ها بقى ايه رأيك؟ دي اللي حكيتلك عنها المدير بيبص لامك وعينه هتطلع علي جسمها وبيقول لعمك ممدوح : لا بصراحة عندك حق تستاهل تاخد عليها المكافأة والترقية عمك ممدوح بيقولهم : طب يلا بقى الاكل هيبرد وبيشاورلك وهما رايحين ياكلو ويقولك : يلا روح انت جهز الشاي لحدمانتعشى امك بتبصلك وهي ماشية معاهم للسفرة عشان يتعشو وهي زعلانة عليك اوي وانت بتقعد زعلان انه بيعاملك قدام الناس الغريبة كأنك خدام عنده
بعد شوية بتكون جهزت الشاي وحطيته في الصالة وهما بيخلصو اكل وعمك ممدوح بيقولك : يلا خد ماما وادخلو الاوضة خليها تجهز عايزك تجهزها بايدك كويس انت شايف عندنا ضيوف مش عايزينهم يزعلو امك بتقوم تاخدك من ايدك وبتدخلو اوضة النوم انت وامك وامك بتقولك : ماتزعلش يا حبيبي من عمك ممدوح انه بيعاملك بالطريقة دي بس هو يمكن متضايق شوية ولا حاجة وبعدين ماهو كله بتمنه انا عايزاك لما نخلص تطلب منه 6000 جنيه وهو مش هيقول لا ولا هيزعلك وساعتها هتنسي كل حاجة وحشة عملها معاك النهاردة
بتسمع كلام امك وبتفكر في ال6000 جنيه وفعلا بتلاقي نفسك نسيت كل اللي عمله فيك النهاردة وبتقول لأمك : يلا قومي غيري هدومك احسن تتأخري عليهم امك بتبصلك وهي بتبتسم وبتقولك : حاضر يا حبيبي قايمة اهو امك بتقوم تقلع كل هدومها وبتبقى عريانة ملط قدامك وانت واقف عينك على لحمها الطري اللي بيتهز مع كل حركة لها وبتلاقي زبرك واقف زي العامود الحديد على شكل لحمها الناعم وهي بتبصلك وبتضحك وبتقولك : مالك يا واد واقف باصصلي ومتنح كده ليه؟ بتتكسف وتتحرج منها وبتبعد عينك وانت بتقولها : لا لا ولا حاجة يلا اجهزي وانا هشرب سيجارة في البلكونة على ماتخلصي بتدخل البلكونة تشرب سيجارة وبعد شوية بترجع الاوضة تلاقي امك لبست قميص النوم وقاعدة على السرير وبتقولك : ها ايه رأيك؟
عينك بتطلع على جسم امك ولحمها الابيض الناعم وزبرك خلاص هيقطع البنطلون من الهيجان عليها خصوصا لما بتشوف بزازها اللي نصهم طالعين من قميص النوم وبتقولها : موزة موزة يابختهم الاثنين بيكي امك بتضحك اوووي وبتقولك : اتلم يا وسخ يا قليل الادب ويلا اطلع قولهم اني جاهزة بتطلع الصالة عند عمك ممدوح ومديره وبتقولهم بكل احترام وادب : اتفضلو ماما جاهزة في الاوضة ومستنياكم عمك ممدوح بيقولك : طيب يلا روح انت شيل الاكل من على السفرة وروق الشقة وبيقومو يدخلو والمدير بيقولك وهو معدي من جنبك : ماتقلقش حلاوتك عندي بعد مانخلص
بتبقى طاير من الفرحة لما يقولك كده وبتقعد تفكر ياترى هيديك كام لما يخلص مع امك؟ لحد مابتسمع صوت ضحكهم جوا الاوضة وهما قافلين الباب عليهم فبتقوم تشيل الاكل وتروق الشقة وبترجع الصالة بعد مابتخلص بتسمع صوت صويت وصريخ امك بصوت عالي اوي جاي من الاوضة مابتقدرش تمسك نفسك وبتقومتمشي بالراحة لحد مابتوصل لباب الاوضة وبتبص من خرم الباب وبتتصدم من المنظر اللي بتشوفه بتلاقي المدير حاشر زبره في كس امك ونازل فيها ترزيع ونيك بقوة اووووي وعمك ممدوح بيدخل زبره في بوقها علشان يكتم صوتها
بتشوف بزاز امك بتتهز جامد اوي والمدير نازل فيها تعشير بزبره مش راحمها وامك وسطهم الاثنين بيريحو ازبارهم فيها زي ماتكون شرموطة جايبينها من الشارع وبتتصدم اكتر لما بتسمع عمك ممدوح بيقول لأمك : مصي يا شرموطة وحللي الفلوس اللي بتاخديها يا كس امك انتي هنا علشان تريحي ازبارنا وبس مش اكثر من كده يا وسخة يعني مجرد شرموطة وخدامة رخيصة لازبارنا يا فاجرة مابتقدرش تستحمل كلامه الوسخ لأمك وبتلاقي نفسك سخنت من كلامه وطلعت زبرك بدأت تدعكه بايدك وانت بتتفرج على امك وسط الفحلين بيبدلو عليها بازبارهم وبتلاقي المدير طلع زبره من كس امك وعمك ممدوح راح عند كسها وحشر زبره في كس امك والمدير بيحط زبره بيكتم بوقها
بتبقى مش شايف كويس وانت واقف تتفرج من خرم الباب على امك وهي بتتناك من زبرين وانت واقف بتلعب في زبرك وسامع امك صوتها مكتوم وهي بتحاول تصرخ بس المدير حاطط زبره في بوقها كاتم صوت صراخها مابتقدرش تمسك نفسك لما بتشوف المدير بيخرج زبره من بوقها وبتسمع صريخ امك بجنون عمالة تترجى عمك ممدوح اللي نازل نيك في كسها بكل قوته وهي بتصوت وبتقوله : ااااااااه كسي كسسسسي كسسسسسسي مش قااااااادرة حرام عليكو انا مش قادرة استحملكو انتو الاثنين ارحموووووني وبتلاقي نفسك زي الخول زبرك عمال ينقط على منظر امك وسط ازبارهم
بتحس انك خلاص رجلك مش شايلاك ومابقيتش قادر تقف على رجلك من التعب بعد ما زبرك اتحلب على منظر امك وهي وسطهم وبتروح بسرعة تجيب مناديل تمسح لبن زبرك من على الارض علشان ماحدش يخد باله وعمك ممدوح يزعقلك وبتقعد على الكنبة في الصالة تاخد نفسك وانت سامع صوت جسمهم عمال يخبط في لحم امك جوا الاوضة وامك عمالة تصرخ بجنون وهما مش راحمينها بأزبارهم لحد ما بتسمع امك بتصرخ وبتقول : لالا طيزي لا طيزي لا ابوس ايديكم طيزي لالالالاااااا وبعدها امك بتصرخ صرخة اول مرة تسمعها لدرجة انها بتنفضك من مكانك وبتخليك تقوم تجري على خرم الباب تبص ايه اللي بيحصل في امك جوا ولما بتبص بتلاقي زبر المدير داخل في طيز امك وعمك ممدوح قافل بوقها بزبره وامك عينيها مليانين دموع من الوجع والتعب ومش قادرة حتى تصرخ من زبر عمك ممدوح اللي في بوقها
بيصعب عليك منظر امك وهي باين عليها التعب وجسمها كله اللي مليان عرق وعينيها اللي مفتوحين لاخرهم من اللي بيحصل فيها وعروق وشها طالعين اوي والريالة نازلة من بوقها بسبب زبر عمك ممدوح اللي خانقها وبتشوفها بتبصلهم بكسرة كأنها بتترجاهم بعينيها انهم يرحموها وهما ولا فارق معاهم تعب امك ولا فارق معاهم وجودك وكل اللي فارق معاهم ان ازبارهم ترتاح في شرف امك اللي رخصوه تحت ازبارهم وانت واقف مش قادر تعمل حاجة ولا قادر تثبت انك راجل وتدافع عن امك وتحمي شرفها وعرضها وتحافظ على لحمها اللي اتنجس من ازبارهم وكل اللي انت بتعمله انك واقف بتتفرج على ازبارهم وهي واخدة راحتها في لحم امك وبتبقى هتتجنن لما بتشوف عمك ممدوح خرج زبره من بوقها وبيحطه في كس امك والمدير زبره لسه في طيزها
بتلاقي امك بتصوت وصريخها بيهز الاوضة وهي بتترجاهم وتتحايل عليهم وهي بتصرخ وبتقولهم : اااااااه اااااه اااه ااااه لالالا ابوس ايديكو انا مش حمل كل ده انا ست محترمة وماستحملش اللي بتعملوه فيا ده ااااااااه ااااااااه ابوس ايديكوووو حرام عليكو هموووووت هموووووت مش قادرة طلعوووووه مش عاااااايزة فلوووووس حرااااام عليكووووو كفاية انا ست كبيرة ماستحملش كدددددددا مش قااااادرة اااااه ابني برا حرام عليكو ابني تعمل كده في امه وهو موجود ارحمووووووني اااااااااااه ااااااه ااااااه طيزي طيززززززززززي طيززززي هتموووووووتني بتلاقي عمك ممدوح لطش امك قلم على وشها وهو بيقولها : ابنك دا يا شرموطة اللي جايبك لحد هنا بنفسه علشان ننيكك يا كس اممممك ابنك بيبيع شرفك ولحمك علشان ياخدله قرشين يتبسط بيهم يا رخيصة يا وسخخخخة
بتلاقي امك فجأة بتترعش وسطهم وهما مش موقفين نيك في كسها وطيزها وبتشوف امك وشها بيحمر اووووي وعروق وشها بتظهر اكتر وبتصرخ صرخة مكتومة وجسمها كله بيتهز ويترجف بقوة اوووووووي وفجأة بيطلع من امك صرخة غير كل الصريخ اللي فات بتسمع صرخة امك طالعة من جواها وهي بتتنفض وسطهم وهما بيزودو النيك اسرع والمدير بيقول لأمك : هتنزززلي يا كس اممممك؟ شوفي ان نيك الطيز جامد وبيهيج يا شرموطة وبيخليكي تنزلي اسرع يا متنااااااكة؟ بعدها بتلاقي امك جسمها ساب خالص واعصابها سابت وبقت بتتنهد بصوت مكتوم بس ومابقيتش بتصرخ زي الاول وعينيها بتقفل كأنها هيغمى عليها وسطهم منظر امك بيسخنك اوي وبيعرفك قد ايه امك اتبسطت وارتاحت في النيكة دي بتلاقي المدير قايم من تحت امك وبتبص على طيز امك بتلاقي نازل منها حنفية لبن بعد ما المدير عشر طيزها بلبن زبره
بتلاقي امك ساعتها بتشد في السرير اوي بايديها الاثنين بتعرف ان لبن المدير بيحرق جوا طيزها بتبص على اللبن اللي بينقط من طيز امك وبتلاقي زبرك وقف تاني تحت البنطلون من غير ماتلمسه وبتبص على زبر عمك ممدوح اللي لسه واقف زي العامود ونازل طالع في كس امك ولأول مرة بتحس باحساس غريب انك بتتمنى تكون مكانه وانك تدخل زبرك في كس امك بتبص على زبره اوي وهو شغال نيك في امك وبتتخيل نفسك مكانه بتقف تتفرج عليهم وانت بتتخيل نفسك مكانه وانت راكب امك وبتزني في شرف كسها بزبرك وبتريح زبرك في كس امك وانت واقف بتتخيل انك بتنيك امك بتلاقي زبرك بينقط لبن تحت هدومك
وبتشوف عمك ممدوح سخن اوي وبقى بينيك امك اسرع اوي وامك مرمية تحت زبره مش قادرة لا تنطق ولا تتحرك من التعب وانت بتتفرج ومستغرب ان عمك ممدوح بينيك امك بقاله وقت طويل ولسه ماتعبش ازاي وبتبص على زبره بتلاقي لبنه نازل من كس امك مغرق السرير وهو زبره لسه جوا كسها ماطلعوش بيبقى المنظر هيجننك وانت شايف كس امك غرقان لبن من زبره بعد ما عشر كس امك بلبنه وبتاخد بالك انه كل مرة بينزل جوا كسها براحته ومش فارق معاه ان امك ممكن تحمل من زبره
بترجع بسرعة تقعد في الصالة قبل مايطلعو من الاوضة ويشوفوك واقف بتتجسس عليهم وبعد شوية بتلاقي عمك ممدوح والمدير طالعين من الاوضة لوحدهم وباين عليهم التعب اوي وعمك ممدوح بيمدلك ايده بفلوس وبيقولك : خد يا حبيبي دلع نفسك واتبسط ولو احتاجت حاجة في اي وقت تجيلي علطول انا في مقام جوز امك دلوقتي هههههههه بيضحك اوي هو والمدير والمدير بيمد ايده في جيبه يطلع فلوس ويديهالك ويقولك : خد يا حبيبي دي حاجة بسيطة بصراحة امك تستاهل اكتر من كده بكتير
بتمد ايدك تاخد الفلوس تحطها في جيبك وانت هتطير من الفرحة بس بتحاول ماتبينش قدامه وبتقولهم : شكرا يا عمو
امك بتطلع من الاوضة بعد مالبست هدومها بتسلم على عمك ممدوح والمدير وبتاخدك وتروحو للباب علشان تروحو وعمك ممدوح بييجي وراها عند باب الشقة قبل ماتخرجو وبيديها فلوس وبيقولها : ده المبلغ اللي اتفقنا عليه مع انك النهاردة كنتي جامدة اوي وتستاهلي قد المبلغ ده 100 مرة امك بتشد من ايده الفلوس وشكلها متعصبة ومتضايقة وزعلانة من اللي حصل وبترجعو البيت وانت قلبك بيرقص من الفرحة وبتفكر ياترى هتصرف الفلوس دي كلها في ايه؟
اكتبولي في الكومنتات رأيكم واكمل الجزء الرابع ولا اوقف لحد هنا؟
بتمسك الورقة تفتحها تلاقيها انذار من المحكمة باخلاء الشقة لانكم اتأخرتو 6 شهور في دفع الايجار واخر فرصة للدفع بعد اسبوع
بتتصدم وبتقعد قدامها على الكنبة وانت بتبصلها وتحاول تهديها وتقولها : ماتقلقيش انا هتصرف لسه قدامنا اسبوع انا هحاول اتصرف في الفلوس .
بتبصلك امك وهي متعصبة وبتقولك : هتتصرف منين بقى ؟ من ابوك اللي رامينا بقاله سنتين مابيسألش عننا من يوم ما اتجوز السنيورة الجديدة؟ ولا من اصحابك اللي لسه بياخدو مصروف من اهاليهم زيك؟ والنبي اسكت مش عايزة لعب عيال خليني افكر واشوف هعمل ايه وهتصرف منين
بتقعد ساكت وخايف تعصبها اكتر من كده وهي عمالة تزعق وتقول : حظي المهبب في الرجالة واحد سابنا وراح اتجوز بت صغيرة قد عياله ومابيسألش فينا والتاني قاعدلي في البيت زي الولية ولسه بياخد مصروفه من امه وفاكر البيت لوكاندة للاكل والنوم بس وانا اللي شايلة هم البيت كله فوق دماغي ومحدش بيكلف خاطره يقف جنبي او يساعدني ويشيل عني الهم ده شوية . امك بتقعد تفكر وبعد شوية بتقولك : انا استلفت فلوس من كل الناس ومحدش هيرضى يسلفني تاني ودلوقتي مابقاش قدامي غير حل واحد مافيش غيره . وبتصرخ اكتر وهي بتقولك : انا استحملت كتير بس تعبت ومابقيتش قادرة استحمل وانت ماتفتحش بوقك ولا تنطق .
وبتمسك تليفونها وتقولك : انا حافظت على نفسي كتير وعلى سمعتي وسمعة ابوك واستحملت الهم والقرف كتير وهو عايش حياته مع مراته الجديدة ولا بيسأل فينا وانا خلاص تعبت وجبت اخري . انا كنت بالصدفة اتعرفت على واحد على النت وكان طلب يشوفني ونقعد مع بعض قعدة عادية وابوك ماسابليش خيار تاني عشان كده انا هكلمه وهعزمه يجي يتعشى بكرة معايا هنا في البيت وهو وعدني هيدفعلي مبلغ كويس ووعدني انها هتكون قعدة بريئة مافيهاش اي حاجة مش كويسة وانت هتسكت وماتفتحش بوقك علشان مانترميش في الشارع انا وانت انت فاهم ولا لا؟
وانت قاعد باصصلها مش مصدق اللي هي بتقوله وفي نفس الوقت مرعوب وخايف منها وخايف تسمع منها كلمتين يحرقو دمك ويحسسوك بعدم رجولتك وانك مش قادر تبقى راجل وتصرف على البيت فبتحط وشك في الارض وتسكت وانت سامع امك بتكلمه في التليفون بدلع وبتعزمه على العشا بكرة في بيتكو وداخلة اوضتها وهي بتتكلم في التليفون .
بتدخل تاخد دش وتغير هدومك وبتروح اوضة امك علشان تعتذرلها بتلاقيها نايمة على السرير فبتنام جنبها وتحضنها من ورا وتقولها : حقك عليا يا ماما انتي عندك حق في كل اللي قولتيه وانا مش زعلان منك في اي حاجة وموافق على كل اللي تقوليه
تاني يوم قبل ما يوصل بتدخل عند امك اوضتها وبتلاقيها بتجهز نفسها وبتقولك : ها ايه رأيك في الفستان ده؟ وبتفرجك على الفستان اللي هتقابل بيه الضيف
بتتحرج وتتكسف تقولها حاجة عن ان الفستان عريان اوي ونص بزازها برا وكمان قصير اوي ورجليها عريانين وبتقولها : يجنن عليكي يا ماما انا متأكد انه هيدفعلك كل اللي تطلبيه بعد مايشوفك بالفستان ده . وبتسمعو جرس الباب بيرن امك بتقولك : وصل وصل يلا اجررري على اوضتك وماتطلعش منها لحد ما الضيف يمشي .
بتجري على اوضتك وبتسيب حتة من باب اوضتك مفتوحة علشان تشوف منها اللي بيحصل بينهم وبتشوف امك بتفتحله الباب وبيدخلو يقعدو مع بعض وانت شايف عينه مابتنزلش من على بزاز امك
امك بتحط رجل على رجل قدامه عشان الفستان يترفع اكتر ورجليها تتعرى وتتكشف قدامه اكثر علشان تولعه وهي بتقوله : على فكرة انا ست محترمة وانت اول راجل يدخل البيت ولولا الظروف واني محتاجة فلوس ماكنتش وافقت ابدا انك تيجي واقعد معاك
بيقرب منها اوي ويلمس وش امك بايده كأنه بيسخنها ويهيجها ويقولها : انا تحت امرك وهدفعلك كل اللي تطلبيه وبتلاقي امك بدأت تسخن من لمسة ايده ونظراته خصوصا انها محرومة بقالها سنتين وزمانها مولعة على اخرها
امك بتقوله : بس المبلغ اللي انا عايزاه كبير وبصراحة انا مكسوفة منك ومش عايزة اتقل عليك . بتلاقيه خطف بوسة سريعة من شفايف امك وهو بيقولها : انا هديكي كل اللي انتي عايزاه بس انتي كمان لازم تديني المقابل
بيمسك ايد امك يبوسها برومانسية وامك بتبقى مبسوطة اوي وبتحس انها لسه بنت صغيرة والرجالة هيجانين عليها وبتقوله بدلع : بس انا محدش لمسني غير جوزي ومش هقدر اخليك تلمسني . بتلاقي الضيف بيقولها : انا مش عايز منك غير انك تمصي وبس واوعدك مش هقرب منك ولا هدخله وبيغمزلها وبيقولها : وهدفعلك كل اللي تطلبيه
بتتفاجئ وتتصدم من امك لما بتقرب منه اكتر اوي وبتقوله بشرمطة : همصه وتديني 2000 جنيه بس تخليك مؤدب وماتلمسنيش ولا تقرب مني انا همص وبس
بتبقى واقف بتشوفهم وهتتجنن وانت شايفه عمال يرضع ويمص في شفايف امك وامك دايبة بين ايديه وبتتلوى في حضنه من الهيجان وبتفكر تطلع تضربه وتطرده بس بتفتكر فلوس الايجار وبتفتكر كلام امك وهي بتزعقلك وتقولك اوعى تطلع من اوضتك لحد ما الضيف يمشي فبتقف تتفرج غصب عنك عليه وهو بياكل في شفايف امك وامك بتتأوه اوي في حضنه ودايبة في عالم تاني وهو بيمص شفايفها
امك بتهيج وتسخن اوي وهو واخدها في حضنه وايده بتدعك في لحمها قدامك لحد ما امك بتفتح بنطلونه وتخرج زبره وعينك بتوسع اوي ووشك بيحمر لما بتشوف حجم زبره العريض وامك نازلة قدامه زي الكلبة ماسكة زبره وبتقوله : يالهوي ايه ده كله؟ انا عمري ماتوقعت ان فيه زبر بالحجم ده وبتلاقي امك نزلت تلحس راس زبره بشرمطة اوي كأنها اول مرة في حياتها تشوف زبر راجل
بتسمعه بيقول لامك : ايه رأيك تطلعي صدرك اشوفه وهدفعلك 1000 جنيه زيادة وانت واقف ورا الباب هتتجنن وانت شايفه بيبيع ويشتري في لحم امك بفلوسه وبيتعامل مع امك كأنها شرموطة مأجرها وبتلاقي نفسك بتولع لما تشوف امك بتقلع هدومها وبزازها بتدلدل قدامه وهي بتقوله : صدري بس ومن غير ماتلمسه تشوفه بس من غير قلة ادب وتضحك اوي بلبونة وعلوقية وشرمطة
وانت اول مرة تشوف بزاز امك عريانين كده قدامك وبتلاقي زبرك وقف اوي وانت شايف لحم امك بيتباع قدامك وراجل غريب عمال يشتري ويبيع فيه
امك بتمسك زبره بايديها الاثنين وتدعكه اوي وهي بتقوله : زبرك كبير اوي يابخت الست اللي هتتجوزها اكيد هتمتعها وتريحها اوي وبتحس وقتها ان امك فعلا رخيصة وهايجة على زبره
بتشوف امك بتنزل زي الشرموطة تمص في زبره وانت واقف بتحس احساس غريب وبتتخيل انك مكانه وامك بتمص زبرك انت وبتلاقي نفسك من غير ماتحس طلعت زبرك وبتلعب فيه وانت شايف امك بتمص زبره وهو عمال يتأوه من المتعة والهيجان وامك بتمص وترضع في زبره أكتر علشان تعذبه وتهيجه اكتر
وقتها بتتأكد انك بقيت ابن متناكة رسمي وبتتأكد ان من اللحظة دي مش هينفع تقول على نفسك راجل تاني وانت واقف بتتفرج على زبر راجل غريب بيتمتع بلحم امك وببزني فيها قدام عينك وانت بتتفرج يعني من اللحظة دي بتتأكد انك خلاص بقيت ديوث ابن شرموطة
بتلاقي نفسك ولعت اوي على منظر امك وهي بتمص زبره وزبرك عمال ينزل لبن على المنظر من غير ماتحس
امك عمالة تتشرمط عليه وهي بتمص زبره وتقوله وهي بتتأوه بشرمطة : نززززل لبنك بقى انت اييييه؟ مابتشبعش يا راجل؟
وبتلاقي زبره بينزل شلال ونافورة لبن على وش امك وصدرها وامك بتتخض وتبعد عن زبره بسرعة وهو بيغرقها لبن وهو بيتأوه اوي
بيقومو يلبسو هدومهم وبيطلع 4000 جنيه يديهم لامك ويقولها : دول 3000 اللي اتفقنا عليهم وال1000 الرابعة لابنك اللي واقف يتفرج علينا من ساعتها ده ويشاور عليك وهو بيضحك وانت وامك بتتصدمو بس مابتقدروش تفتحو بوقكو وامك بتضحك وبتروح وراه لحد باب الشقة توصله وتديله بوسة وهي بتقوله : هستناك تيجي مرة تانية
امك بتتصل عليك يومها وانت سهران برا البيت وبتقولك : سيب كل اللي في ايدك وتبقى قدامك دلوقتي حالا . بتستغرب وبتسيب اصحابك وبترجع البيت وانت قلقان وعمال طول الطريق تفكر ياترى ايه اللي حصل؟ وليه امك سهرانة لحد دلوقتي وعايزاك في ايه . بتوصل البيت وامك بتفتحلك وبتقولك : اتأخرت ليه كده؟ مش قولتلك ماتتأخرش؟ ادخل عايزاك في موضوع مهم
بتدخل معاها وانت بتسألها : فيه ايه يا ماما؟ ايه اللي مسهرك لحد دلوقتي؟ وموضوع ايه المهم اللي انتي عايزاني فيه؟ امك بتقولك : استاذ ممدوح كلمني من شوية وعايزنا نروح نقعد معاه بكرة شوية في بيته .... وبصراحة انا محتاجة فلوس اليومين دول وانت عارف كويس صاحب البيت مش هيستنى علينا ده غير مصاريف جامعتك اللي لسه مش عارفة هجيبها منين .
بتبص لأمك وانت مصدوم انها بتتكلم عادي كأنها بقت شرموطة والموضوع بقى عادي عندها انها تروح لراجل غريب بيته علشان الفلوس فبتبصلها باستغراب وبتقولها : بس يا ماما يعني لو بابا ...... بتلاقيها بصتلك بصة بعصبية وبتزعق اوي وهي بتقولك : مش عايزة اسمع سيرته ابوك ده هو السبب في كل اللي احنا فيه . تقدر تقولي هو فين بقاله سنتين؟ من يوم ماتجوز السنيورة وهو مختفي لا نعرف هو فين ولا بيسأل فينا .
بتلاقيها اتعصبت فبتخاف وبتسكت ومابترودش عليها وهي عمالة تزعق وتقولك : انا استحملت بقالي سنتين ذل وبهدلة من اللي يسوى واللي مايسواش وكنت محافظة عليه طول الوقت ده ومحدش حاسس بيا ولا باللي بعمله هو عايش حياته مع الوسخة اللي سابنا وراح اتجوزها وانت عايش حياتك طول اليوم برا البيت مع اصحابك وعامل البيت لوكاندة بتيجي تنام وتصحى تنزل ولا كأني موجودة في البيت ومابتفتكرنيش بس غير لما تكون عايز فلوس ولا عايز مصاريف جامعتك غير كده ولا كأن ليك ام ليها حق عليك والمفروض تقعد معاها بدل مانت سايبها طول اليوم لوحدها بين اربع حيطان بتكلم نفسها .
وانت قاعد بتسمع كلامها اللي بيوجع قلبك عليها وزعلان على حالة امك
امك بتكمل كلامها وهي باين عليها الوجع اوي وبتقولك : الراجل عازمنا بكرة عنده في البيت وطلب مني انك تروح معايا فاعمل حسابك انك جاي معايا بكرة عنده ولما نوصل عنده ماسمعش صوتك وكل اللي يقوله تعمله وماسمعش منك غير حاضر وبس يا اما تغور في داهية انت كمان زيك زي ابوك انا تعبت وجبت اخري وخلاص مابقيتش مستحملة العيشة دي وبتلاقيها بتعيط فبتقوم تحضنها وبتقولها : انا اسف يا ماما كل اللي انتي عايزاه انا هعمله بس عشان خاطري ماتعيطيش .
ثاني يوم بتكونو انت وامك عنده في البيت بيستقبلكم وبعد ماتدخلو وتقعدو في البيت عنده بتلاقيه بيطلع فلوس وبيقولك : يا حبيبي هاتلي علبة سجاير من تحت وهو بيبصلك وبيبتسم . امك بتبصلك وتبرقلك فبتقوم تاخد منه الفلوس وانت بتبتسم وفاهم انه بيوزعك علشان يخلاله الجو مع امك فبتاخد منه الفلوس وتنزل من البيت وانت عارف انك سايبله امك يتمتع بيها يمتع زبره بجسمها ولحمها وشرفها .
بتنزل تجيب السجاير وبتبقى قاصد تسيب الباب مفتوح علشان ترجع تدخل من غير ماتخبط او ترن الجرس وبترجع بعد شوية بتدخل بالراحة من غير مايحسو بيك بتلاقيه بيشد امك يقعدها على رجله وامك بتحاول تبعد عنه وبتقوله : لالالا الواد هييجي يشوفنا اصبر بس ماتستعجلش مش هينفع دلوووووقتي سيبني بقى ابوس ايدك الواد هييجي يشوفنا ماينفععععععش
بتشوفه مش راحم امك وعمال يلحس في رقبة امك ويمصها وبتشوف امك اعصابها بتسيب خاااالص وبتلاقي عيونها قفلت من المتعة وبتسيح خالص بين ايده وانت واقف بعيد بتتفرج وسامع صوت انفاس امك بتعلى اوي من الهيجان وصوتها بيوطى اوي وهي بتقوله بصوت واطي وضعيف اوووي : عشان خاطري بلاااااش بلااااش والنبي ابني هيشوفنا ابوس ايدك بلاش وهو عمال يلحس رقبتها اكثر ويسخنها اكثر وهو بيقولها : ابنك شافنا قبل كده وانتي بتمصي زبي يعني عادي لو شافنا تاني مش هتبقى حاجة جديدة عليه وبعدين لو زعل هديله قرشين وهيسكت وبتحس وقتها انك رخيص اوي وبتبيع شرفك وشرف امك علشان الفلوس
بتشوف امك من هيجانها قامت قلعت هدومها وبتلاقيها بتعري لحمها قدامه بكل سهولة وبتكشف سترها واحترامها قدامه وانت واقف حاسس بغيرة على امك وفي نفس الوقت حاسس انك مبسوط باللي بتشوفه وعايز تعرف هيوصلو لحد فين وبتلاقي فحل امك بيقلع هدومه وبيطلع زبره لأمك كأنها مراته هو وحلاله مش حلال ابوك
بتقف زي المجنون بتتفرج على امك من بعيد من غير مايحسو بيك وشايف امك نازلة تمص زبر فحلها وبزازها عمالة تتهز وتترج من قوة مابتمص زبره وشكلها ولعت وبقت هايجة على الاخر وبتشوفها بتلعب بصوابعها في كسها من الهيجان زي ماتكون بتجهز كسها لزبره وبتقوله : زبرك جامد اوووووي وكبير اوووووي انا مادخلش كسي زبر كبير زي ده قبل كده حتى جوزي كان زبره نص زبرك وعمالة تتمنيك وتتشرمط عليه وهي بتمص زبره
بتشوف فحل امك بيفتح رجلين امك زي المجنون ونازل يلحس في شرفها وكسها وهي بتتأوه وتصرخ زي المتناكة وبتقوله بلدع وشرمطة وهي بتتوجع وتصرخ : حرااااااام عليك بالراحة عليا انا كسي محدش لمسه من سنتين ابوس ايدك بالراحة عليا مش قااااااادرة هموت همووووووووووت حرام عليك ارحححححمني
بتلاقي زبرك وقف اوي على منطر امك وهي هايجة بالطريقة دي وانت سامع كلامها كأنها شرموطة رخيصة جايبها من الشارع وخصوصا وانت شايفه بيقوم يمسك زبره بايده وبيحطه على كس امك ساعتها بتلاقي نفسك دوخت من المنطر والدنيا بتلف بيك وزبرك تحت البنطلون هينفجر من منظره وهو بيجهز زبه عشان يزني في امك ومابتعرفش تمسك نفسك اول ما زبره بيلمس كس امك وبتنزل لبنك في هدومك غصب عنك وانت شايف امك بقت زانية رسمي قدام عينك
عينك مابتنزلش من على زبره وهو داخل طالع في كس امك بيعشرها ويريحها ويطفي نار كسها اللي ابوك سايبها والعة من سنين وامك تحت زبره عمالة تصرخ وتقوله : ايووووة كمان كمان نيكني اوي وتصرخ اوووووي ااااااه وتقوله نيكني اكتر اكتر زبرك جامد اووووووي بينيكني حلو اوووووي وبتسمعه بيقول لأمك : عاجبك زبري يا شرموطة؟ وبتتصدم لما امك بتسخن اكتر من كلامك وبتقوله : عاجبني اوووووووي نيكني بزبرك كمان نيكني اكتتتتتر .
مابتقدرش تمسك نفسك خصوصا لما تسمعه بيقول لأمك : انتي متناكة زبري؟ وامك بتصرخ اوي من الهيجان وبتقوله : انا متناااااكة وشرموووووطة لزبرك نيك شرموطتك ومتناكتك كمان كمان ريح كس شرموطتك انا ملكك وتحت امر زبرك وبتلاقيها بتترعش اوووووي وبتحاول تبعد عنه وكسها غرقان وهو مش راحمها وعمال يفشخ في كسها بكل قوته اجمد اكتر
بتعمل نفسك لسه واصل وبتدخل عليهم بس بتستغرب ان محدش فيهم اهتم انك دخلت وفحل امك منزل امك قدام زبره على ايديها ورجليها ونازل فشخ فيها من ورا بزبره وامك بتبصلك وانت داخل ومش قادر تمسك نفسها من الوجع والمتعة وصوت صراخها بيهز البيت وهو شغال تدقير وتعشير في كسها من ورا ولا كأنك موجود ومش عامل اي حساب ان ابنها والمفروض راجلها واقف ونازل نيك في كس امك وهو بيقولها : انتي متناكة زبري يا كس امك؟ وامك بتبصلك وبتصرخ اوي وبتقوله بتتنفض تحت زبره : انا شرمووووطتك نيكني كمان نيكني وريني اجممممد كمان كماااان انا عمري ماتناكت كده في حياتي . وانت واقف بتبص لعيون امك وهي بتبصلك اوي وهي بتتناك وعرقانة والمكياج كله سايح على وشها
منظر امك وهي عرقانة وبتصرخ تحت زبره وشايفها زي الشراميط بتتناك وبيتلعب في شرفها ولحمها وبتفتكر منظرها وسط الناس وهي قاعدة قدامهم لابسة الطرحة ومش بتشيلها من على شعرها علشان محدش يشوف شعرة منها وكل الناس بتشهد باحترامها واخلاقها ودلوقتي جسمها عريان وفاتحة رجليها لزوبر غريب يزني بشرفها وشرف ابوك اللي طول عمرها محافظة عليه
وبتلاقي نفسك غصب عنك من غير ماتحس بتقوم تروح ناحيتهم وبتفتح طيزها بايدك لزوبره علشان ينيك في كسها اكثر ويمتع زبره بلحمها اكثر
الفحل بيبصلك وانت فاتح طيز امك بايدك لزبره وبينيكها اسرع اووووي بكل قوته وامك ماسكة في بنطلونك وهو شغال نيك وتعشير فيها اجمد اوووووي وفجأة بيخرج زبره بسرعة من كسها وبتلاقي نافورة لبن خرجت من زبره بتغرق طيز امك واللبن بيوصل للبلوزة اللي امك لابساها من ورا وامك بتقع على بطنها من التعب ومش قادرة تاخد نفسها من كتر النيك وهي بتضحك وبتقوله : غرقتني حرام عليك هلبس ازاي العباية فوق البلوزة كده وهي غرقانة لبن وبتقولك : قوم يا حبيبي هات مناديل ونظف لبن عمك ممدوح من على البلوزة .
بيطلع 2000 جنيه يديهالك ويقولك : دول اشتريلك بيهم حاجة ودلع نفسك وماتحرمش نفسك من حاجة وكل ما تحتاج فلوس هات ماما وتعالى بتاخد الفلوس وانت مبسوط وفرحان اوي واخيرا هتشتري البلايستيشن اللي نفسك فيه .
وبيحط جنب امك على السرير 4000 جنيه ويقولها : كسك يستاهل اكتر من كده 100 مرة .
مستنيي رأيكم في الكومنتات واشوفكم الجزء الثالث
بتبدأ فلوس عمك ممدوح عشيق امك تبان عليك وبقيت بتستنى امتى يتصل علشان تاخد امك وتروحو عنده وانت عارف انه هيديك مبلغ كويس زي كل مرة بس ياترى انت فعلا بتحب تروح عنده علشان الفلوس اللي بيديهالك كل مرة؟ ولا بتحب تروح عنده علشان بتبقى مبسوط وانت شايفه بينيك امك قدامك؟ ده السؤال اللي انت بتفكر فيه بقالك كام يوم ومش لاقيله اجابة بس مش مهم المهم ان العز بدأ يظهر عليك وبقيت تشتري كل اللي نفسك فيه وبقى شكلك حلو قدام صحابك خصوصا بعد ما اشتريت الايفون اللي كان نفسك فيه وبتتمنظر بيه قدام اصحابك لحد مابييجي يوم وانت راجع البيت بالليل متأخر بتلاقي امك قاعدة وباين عليها ان فيه حاجة شاغلة بالها
اول مابتدخل بتسألها : مالك يا ماما سهرانة لحد دلوقتي وليه؟ وبعدين قاعدة متضايقة ليه كده؟ بتقولك وهي باين عليها الزعل اوي : تعالى شوف المصيبة اللي احنا فيها عمك ممدوح لسه قافل معايا من شوية وعايزنا نروحله بكرة اول مابتسمع انكو هتروحو لعمك ممدوح بتلاقي نفسك هتطير من الفرحة وبتقولها : طب حلللللو ده احلى خبر سمعته ده جاي في وقته اصل الفلوس اللي معايا خلصت وكنت هكلمه بكرة اقوله اني محتاج فلوس
امك بتبصلك وانت مبسوط وبتقولك بعصبية : يعني انا بقولك احنا في مصيبة وانت بتضحك؟ بذمتك انت عندك ددمم؟ اقعد عشان تسمع المصيبة اللي احنا فيها الاول
بتقعد قدام امك وبتقولها : مصيبة ايه؟ هي يعني اول مرة نروحله؟ عادي يعني يا ماما كبري دماغك وبعدين انتي من يوم ماتعرفنا على عمو ممدوح وانتي بقيتي واخدة بالك من نفسك واحلويتي كده وبقيتي موزة كأنك صغرتي 20 سنة امك بتقوم تقف وبتقرب منك وبتقولك بحزن وزعل : عمك ممدوح بكرة مش هيكون لوحده
بتتفاجئ وتتصدم من كلامها وبتقولها : يعني ايه مش هيكون لوحده؟ بتلاقي امك بتقولك وهي بتبص في عينك : عمك ممدوح عازم مديره في الشغل بكرة على العشا وهيسهرو في البيت عنده وعايزنا نروح نسهر معاهم وانت عارف طبعا ايه اللي هيحصل لو روحنا بتبص لأمك وانت مش عارف تفرح ولا تتضايق وبتقولها من غير ماتحس : ايوة بس اكيد المبلغ هيزيد مش زي كل مرة حساب اثنين غير حساب واحد يعني كده بكرة هطلع من المصلحة دي ب4000 ولا 5000 جنيه
امك بتتصدم من كلامك وبتبصلك مش مصدقة ودنها وبتقولك : هو ده كل اللي بتفكر فيه؟ مابقاش هامك غير الفلوس؟ مابتفكرش غير في نفسك وفي الفلوس ومش فارق معاك لحم امك وشرفها اللي عمالين يبيعو ويشترو فيه براحتهم كأني جارية عندهم ؟ مابتفكرش في امك اللي رخصت نفسها للرجالة علشانك وعلشان تعيشك احسن عيشة وتخليك ليك قيمة وسط الناس؟ وبعدين هقول ايه؟ مانت مش خسران حاجة انت بتاخد فلوس على الجاهز وانا اللي بتعب وبيطلع عيني وبتهان واتذل ومضطرة استحمل غصب عني علشان يتبسط وفي الاخر مستخسر فيا حتى اني احس انك خايف ولا قلقان عليا
بتحس ساعتها انك ماعندكش ددمم وانك فعلا مابقيتش تفكر غير في نفسك وفي الفلوس ومافكرتش في امك اللي عمك ممدوح بيعاملها زي الخدامة عنده لدرجة انه عازم مديره على شرفها وبتقرب من امك بتحاول تراضيها وتهديها بكلمتين بعد ماكسرت بخاطرها ووجعتها بكلامك واسلوبك اللي زي الزفت وبتاخدها في حضنك وانت بتقولها : انا اسف يا ماما حقك عليا يا حبيبتي انا مش هزعلك تاني ابدا ولو مش عايزة نروح بكرة بلاش يا حبيبتي ولو مش عايزاني اجي معاكي وتروحي لوحدك لو هتبقي مرتاحة انا موافق امك بتقولك : لا يا حبيبي لازم تيجي معايا عمك ممدوح قالي اجيبك معايا علشان لو عايزين طلبات من تحت او حاجة تنزل تجيبهالهم
تاني يوم بتكونو في شقة عمك ممدوح من بدري وبيبعتك تجيب طلبات من السوبرماركت وامك بتروق الشقة وتنظفها وبتجهز السفرة على ما المدير يوصل وبعد شوية الجرس بيرن وعمك ممدوح بيقولك : اهو وصل قوم يلا بسرعة افتح الباب بتقوم تفتح الباب وبتلاقيه راجل اسمراني طول بعرض وشكله لسه شاب صغير مش راجل كبير زي ماكنت متخيله بتدخله الصالة وامك وعمك ممدوح بيقومو يستقبلوه ويسلمو عليه . بيبدأ عمك ممدوح يعرفكو ببعض وبيشاور للمدير على امك وبيقوله : ها بقى ايه رأيك؟ دي اللي حكيتلك عنها المدير بيبص لامك وعينه هتطلع علي جسمها وبيقول لعمك ممدوح : لا بصراحة عندك حق تستاهل تاخد عليها المكافأة والترقية عمك ممدوح بيقولهم : طب يلا بقى الاكل هيبرد وبيشاورلك وهما رايحين ياكلو ويقولك : يلا روح انت جهز الشاي لحدمانتعشى امك بتبصلك وهي ماشية معاهم للسفرة عشان يتعشو وهي زعلانة عليك اوي وانت بتقعد زعلان انه بيعاملك قدام الناس الغريبة كأنك خدام عنده
بعد شوية بتكون جهزت الشاي وحطيته في الصالة وهما بيخلصو اكل وعمك ممدوح بيقولك : يلا خد ماما وادخلو الاوضة خليها تجهز عايزك تجهزها بايدك كويس انت شايف عندنا ضيوف مش عايزينهم يزعلو امك بتقوم تاخدك من ايدك وبتدخلو اوضة النوم انت وامك وامك بتقولك : ماتزعلش يا حبيبي من عمك ممدوح انه بيعاملك بالطريقة دي بس هو يمكن متضايق شوية ولا حاجة وبعدين ماهو كله بتمنه انا عايزاك لما نخلص تطلب منه 6000 جنيه وهو مش هيقول لا ولا هيزعلك وساعتها هتنسي كل حاجة وحشة عملها معاك النهاردة
بتسمع كلام امك وبتفكر في ال6000 جنيه وفعلا بتلاقي نفسك نسيت كل اللي عمله فيك النهاردة وبتقول لأمك : يلا قومي غيري هدومك احسن تتأخري عليهم امك بتبصلك وهي بتبتسم وبتقولك : حاضر يا حبيبي قايمة اهو امك بتقوم تقلع كل هدومها وبتبقى عريانة ملط قدامك وانت واقف عينك على لحمها الطري اللي بيتهز مع كل حركة لها وبتلاقي زبرك واقف زي العامود الحديد على شكل لحمها الناعم وهي بتبصلك وبتضحك وبتقولك : مالك يا واد واقف باصصلي ومتنح كده ليه؟ بتتكسف وتتحرج منها وبتبعد عينك وانت بتقولها : لا لا ولا حاجة يلا اجهزي وانا هشرب سيجارة في البلكونة على ماتخلصي بتدخل البلكونة تشرب سيجارة وبعد شوية بترجع الاوضة تلاقي امك لبست قميص النوم وقاعدة على السرير وبتقولك : ها ايه رأيك؟
عينك بتطلع على جسم امك ولحمها الابيض الناعم وزبرك خلاص هيقطع البنطلون من الهيجان عليها خصوصا لما بتشوف بزازها اللي نصهم طالعين من قميص النوم وبتقولها : موزة موزة يابختهم الاثنين بيكي امك بتضحك اوووي وبتقولك : اتلم يا وسخ يا قليل الادب ويلا اطلع قولهم اني جاهزة بتطلع الصالة عند عمك ممدوح ومديره وبتقولهم بكل احترام وادب : اتفضلو ماما جاهزة في الاوضة ومستنياكم عمك ممدوح بيقولك : طيب يلا روح انت شيل الاكل من على السفرة وروق الشقة وبيقومو يدخلو والمدير بيقولك وهو معدي من جنبك : ماتقلقش حلاوتك عندي بعد مانخلص
بتبقى طاير من الفرحة لما يقولك كده وبتقعد تفكر ياترى هيديك كام لما يخلص مع امك؟ لحد مابتسمع صوت ضحكهم جوا الاوضة وهما قافلين الباب عليهم فبتقوم تشيل الاكل وتروق الشقة وبترجع الصالة بعد مابتخلص بتسمع صوت صويت وصريخ امك بصوت عالي اوي جاي من الاوضة مابتقدرش تمسك نفسك وبتقومتمشي بالراحة لحد مابتوصل لباب الاوضة وبتبص من خرم الباب وبتتصدم من المنظر اللي بتشوفه بتلاقي المدير حاشر زبره في كس امك ونازل فيها ترزيع ونيك بقوة اووووي وعمك ممدوح بيدخل زبره في بوقها علشان يكتم صوتها
بتشوف بزاز امك بتتهز جامد اوي والمدير نازل فيها تعشير بزبره مش راحمها وامك وسطهم الاثنين بيريحو ازبارهم فيها زي ماتكون شرموطة جايبينها من الشارع وبتتصدم اكتر لما بتسمع عمك ممدوح بيقول لأمك : مصي يا شرموطة وحللي الفلوس اللي بتاخديها يا كس امك انتي هنا علشان تريحي ازبارنا وبس مش اكثر من كده يا وسخة يعني مجرد شرموطة وخدامة رخيصة لازبارنا يا فاجرة مابتقدرش تستحمل كلامه الوسخ لأمك وبتلاقي نفسك سخنت من كلامه وطلعت زبرك بدأت تدعكه بايدك وانت بتتفرج على امك وسط الفحلين بيبدلو عليها بازبارهم وبتلاقي المدير طلع زبره من كس امك وعمك ممدوح راح عند كسها وحشر زبره في كس امك والمدير بيحط زبره بيكتم بوقها
بتبقى مش شايف كويس وانت واقف تتفرج من خرم الباب على امك وهي بتتناك من زبرين وانت واقف بتلعب في زبرك وسامع امك صوتها مكتوم وهي بتحاول تصرخ بس المدير حاطط زبره في بوقها كاتم صوت صراخها مابتقدرش تمسك نفسك لما بتشوف المدير بيخرج زبره من بوقها وبتسمع صريخ امك بجنون عمالة تترجى عمك ممدوح اللي نازل نيك في كسها بكل قوته وهي بتصوت وبتقوله : ااااااااه كسي كسسسسي كسسسسسسي مش قااااااادرة حرام عليكو انا مش قادرة استحملكو انتو الاثنين ارحموووووني وبتلاقي نفسك زي الخول زبرك عمال ينقط على منظر امك وسط ازبارهم
بتحس انك خلاص رجلك مش شايلاك ومابقيتش قادر تقف على رجلك من التعب بعد ما زبرك اتحلب على منظر امك وهي وسطهم وبتروح بسرعة تجيب مناديل تمسح لبن زبرك من على الارض علشان ماحدش يخد باله وعمك ممدوح يزعقلك وبتقعد على الكنبة في الصالة تاخد نفسك وانت سامع صوت جسمهم عمال يخبط في لحم امك جوا الاوضة وامك عمالة تصرخ بجنون وهما مش راحمينها بأزبارهم لحد ما بتسمع امك بتصرخ وبتقول : لالا طيزي لا طيزي لا ابوس ايديكم طيزي لالالالاااااا وبعدها امك بتصرخ صرخة اول مرة تسمعها لدرجة انها بتنفضك من مكانك وبتخليك تقوم تجري على خرم الباب تبص ايه اللي بيحصل في امك جوا ولما بتبص بتلاقي زبر المدير داخل في طيز امك وعمك ممدوح قافل بوقها بزبره وامك عينيها مليانين دموع من الوجع والتعب ومش قادرة حتى تصرخ من زبر عمك ممدوح اللي في بوقها
بيصعب عليك منظر امك وهي باين عليها التعب وجسمها كله اللي مليان عرق وعينيها اللي مفتوحين لاخرهم من اللي بيحصل فيها وعروق وشها طالعين اوي والريالة نازلة من بوقها بسبب زبر عمك ممدوح اللي خانقها وبتشوفها بتبصلهم بكسرة كأنها بتترجاهم بعينيها انهم يرحموها وهما ولا فارق معاهم تعب امك ولا فارق معاهم وجودك وكل اللي فارق معاهم ان ازبارهم ترتاح في شرف امك اللي رخصوه تحت ازبارهم وانت واقف مش قادر تعمل حاجة ولا قادر تثبت انك راجل وتدافع عن امك وتحمي شرفها وعرضها وتحافظ على لحمها اللي اتنجس من ازبارهم وكل اللي انت بتعمله انك واقف بتتفرج على ازبارهم وهي واخدة راحتها في لحم امك وبتبقى هتتجنن لما بتشوف عمك ممدوح خرج زبره من بوقها وبيحطه في كس امك والمدير زبره لسه في طيزها
بتلاقي امك بتصوت وصريخها بيهز الاوضة وهي بتترجاهم وتتحايل عليهم وهي بتصرخ وبتقولهم : اااااااه اااااه اااه ااااه لالالا ابوس ايديكو انا مش حمل كل ده انا ست محترمة وماستحملش اللي بتعملوه فيا ده ااااااااه ااااااااه ابوس ايديكوووو حرام عليكو هموووووت هموووووت مش قادرة طلعوووووه مش عاااااايزة فلوووووس حرااااام عليكووووو كفاية انا ست كبيرة ماستحملش كدددددددا مش قااااادرة اااااه ابني برا حرام عليكو ابني تعمل كده في امه وهو موجود ارحمووووووني اااااااااااه ااااااه ااااااه طيزي طيززززززززززي طيززززي هتموووووووتني بتلاقي عمك ممدوح لطش امك قلم على وشها وهو بيقولها : ابنك دا يا شرموطة اللي جايبك لحد هنا بنفسه علشان ننيكك يا كس اممممك ابنك بيبيع شرفك ولحمك علشان ياخدله قرشين يتبسط بيهم يا رخيصة يا وسخخخخة
بتلاقي امك فجأة بتترعش وسطهم وهما مش موقفين نيك في كسها وطيزها وبتشوف امك وشها بيحمر اووووي وعروق وشها بتظهر اكتر وبتصرخ صرخة مكتومة وجسمها كله بيتهز ويترجف بقوة اوووووووي وفجأة بيطلع من امك صرخة غير كل الصريخ اللي فات بتسمع صرخة امك طالعة من جواها وهي بتتنفض وسطهم وهما بيزودو النيك اسرع والمدير بيقول لأمك : هتنزززلي يا كس اممممك؟ شوفي ان نيك الطيز جامد وبيهيج يا شرموطة وبيخليكي تنزلي اسرع يا متنااااااكة؟ بعدها بتلاقي امك جسمها ساب خالص واعصابها سابت وبقت بتتنهد بصوت مكتوم بس ومابقيتش بتصرخ زي الاول وعينيها بتقفل كأنها هيغمى عليها وسطهم منظر امك بيسخنك اوي وبيعرفك قد ايه امك اتبسطت وارتاحت في النيكة دي بتلاقي المدير قايم من تحت امك وبتبص على طيز امك بتلاقي نازل منها حنفية لبن بعد ما المدير عشر طيزها بلبن زبره
بتلاقي امك ساعتها بتشد في السرير اوي بايديها الاثنين بتعرف ان لبن المدير بيحرق جوا طيزها بتبص على اللبن اللي بينقط من طيز امك وبتلاقي زبرك وقف تاني تحت البنطلون من غير ماتلمسه وبتبص على زبر عمك ممدوح اللي لسه واقف زي العامود ونازل طالع في كس امك ولأول مرة بتحس باحساس غريب انك بتتمنى تكون مكانه وانك تدخل زبرك في كس امك بتبص على زبره اوي وهو شغال نيك في امك وبتتخيل نفسك مكانه بتقف تتفرج عليهم وانت بتتخيل نفسك مكانه وانت راكب امك وبتزني في شرف كسها بزبرك وبتريح زبرك في كس امك وانت واقف بتتخيل انك بتنيك امك بتلاقي زبرك بينقط لبن تحت هدومك
وبتشوف عمك ممدوح سخن اوي وبقى بينيك امك اسرع اوي وامك مرمية تحت زبره مش قادرة لا تنطق ولا تتحرك من التعب وانت بتتفرج ومستغرب ان عمك ممدوح بينيك امك بقاله وقت طويل ولسه ماتعبش ازاي وبتبص على زبره بتلاقي لبنه نازل من كس امك مغرق السرير وهو زبره لسه جوا كسها ماطلعوش بيبقى المنظر هيجننك وانت شايف كس امك غرقان لبن من زبره بعد ما عشر كس امك بلبنه وبتاخد بالك انه كل مرة بينزل جوا كسها براحته ومش فارق معاه ان امك ممكن تحمل من زبره
بترجع بسرعة تقعد في الصالة قبل مايطلعو من الاوضة ويشوفوك واقف بتتجسس عليهم وبعد شوية بتلاقي عمك ممدوح والمدير طالعين من الاوضة لوحدهم وباين عليهم التعب اوي وعمك ممدوح بيمدلك ايده بفلوس وبيقولك : خد يا حبيبي دلع نفسك واتبسط ولو احتاجت حاجة في اي وقت تجيلي علطول انا في مقام جوز امك دلوقتي هههههههه بيضحك اوي هو والمدير والمدير بيمد ايده في جيبه يطلع فلوس ويديهالك ويقولك : خد يا حبيبي دي حاجة بسيطة بصراحة امك تستاهل اكتر من كده بكتير
بتمد ايدك تاخد الفلوس تحطها في جيبك وانت هتطير من الفرحة بس بتحاول ماتبينش قدامه وبتقولهم : شكرا يا عمو
امك بتطلع من الاوضة بعد مالبست هدومها بتسلم على عمك ممدوح والمدير وبتاخدك وتروحو للباب علشان تروحو وعمك ممدوح بييجي وراها عند باب الشقة قبل ماتخرجو وبيديها فلوس وبيقولها : ده المبلغ اللي اتفقنا عليه مع انك النهاردة كنتي جامدة اوي وتستاهلي قد المبلغ ده 100 مرة امك بتشد من ايده الفلوس وشكلها متعصبة ومتضايقة وزعلانة من اللي حصل وبترجعو البيت وانت قلبك بيرقص من الفرحة وبتفكر ياترى هتصرف الفلوس دي كلها في ايه؟
اكتبولي في الكومنتات رأيكم واكمل الجزء الرابع ولا اوقف لحد هنا؟