ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
امي داليا
الجزء الأول: بداية بريئة
أنا إسمي علي و من أسرة متيسرة الحال و ملتزمة إلى حد كبير .. خمسة أفراد أبي عنده عمل خاص في المقاولات و أمي داليا ربة منزل و أخي الأصغر مصطفي أصغر مني بسنتين و أختي الصغيرة مروة أصغر مني ب ٥ سنوات.
الأولاد جميعا يحبون الرياضة و بارعون فيها و مشتركون في فرق النادي .. أنا في المصارعة و الكيكبوكسينج من صغري و كذلك أخي أما مروة فحاليا في فريق الكرة الطائرة.
أمي داليا وقت بداية قصتي كانت في منتصف الثلاثينات و كنت صغير و في بدايات بلوغي. أمي إمرأة جميلة جدا بيضاء متوسطة الطول شعرها بني فاتح و عيونها ملونة و جسمها رائع يميل إلى الإمتلاء و بزازها كبيرة و مستديرة بدون ترهل و طيزها طرية مستديرة ناعمة و متوسطة الحجم تهتز حين تمشي و ممكن تهز أي شنب. لولا أنها ***** بالخمار و اللبس الواسع لكانت أزبار الرجال تقف لها تحية و إعجابا.
لم أكن أفكر في أمي من الناحية الجنسية إلا عندما بدأت الشهوة الجنسية عندي فبدأت أنظر إلى أمي و أتفحص بزازها خاصة عند تنظيف المنزل بدون ستيانة و كنت أقترب منها لأي سبب حتى أقف أمامها و هي موطية حتى أرى جزء من بزازها من فتحة قميص النوم .. و كنت أنظر إلى طيزها الطرية الجميلة لما كانت توطي أو تمسح الأرض و كنت أتمتع بتلك النظرات و ألعب في زبري و أنا أتخيلها. لم تكن أمي تلاحظ إني كبرت فكانت أحيانا تغير ملابسها أمامي و حتى الستيانة كانت تغيرها أمامي بدون حرج و هي أسعد أيام حياتي حين أنظر إلى بزازها البيضاء الطرية عريانة و أشوف حلماتها الوردية الفاتحة الرائعة .. و أفضل أبصلها و هي تتحرك و أحيانا تمسح بزازها قبل ما تلبس الستيانة الجديدة و أشوف حلماتها الوردية بتتفعص .. ثم أروح الحمام ألعب في زبري و أنا أفتكر منظرها السكسي الرهيب. بدأت أضرب عشرات لما اتعلمت من زمايلي في النادي و كانت نجمتي المفضلة في هذا هي أمي الجميلة. و دي صورة لها زمان
ظللت على ذلك بضع سنوات أختلس النظر إلى أمي و جسمها و أحيانا أشم ملابسها الداخلية أو أنظر إلى صورها بملابس بيت خفيفة و خاصة صور لها و نحن في حمام سباحة خاص في أحد مرات المصيف حين نزلت بفستان بيت خفيف فوق ملابسها الداخلية لأن أمي محتشمة و عمر ما كان عندها مايوه .. عندما ابتلت ملابسها أصبحت شفافة و أخذنا بعض الصور لأسرتنا فكنت آخذ هذه الصور و أنظر إلى جسم أمي الفاتن و لحمها الأبيض و حلماتها التي تظهر تحت فستانها المبلول و أضرب عشره عليها و أنا أتخيلها عارية و تمارس الجنس معي. كان أبي (عمر) شديدا جدا في صحتنا و تشجيعنا على الرياضة و في يوم غضب جدا عندما رآني أضرب عشرة في غرفتي و نسيت أقفل بالمفتاح .. يومها بهدلني و أمي كمان عرفت من زعيقه إيه اللي حصل. هدأته أمي و قالتله علي مش حيعمل كدة تاني و قالتلي إتأسف لبابا و استسمحه و إوعده إنك حتحافظ على صحتك عشان تاخد البطولة .. المهم أبويا هدى و لكن توعدني إنه حيبهدلني لو عرف إني عملت كدة تاني. مرت أيام و أنا ماسك نفسي و خايف من أبويا و في نفس الوقت برضه مقتنع و عايز أفوز بالبطولة. و في يوم كانت ماما بتنضف البيت و لابسة قميص نوم أبيض فوق الركبة و شفاف و مش لابسة ستيانة و أخوكم بقى اتجنن و قعدت أبص علي فخادها البيضا المربربة و بزازها اللي بتلعب جوة قميص النوم و باينة من الجوانب و ألعب في زبري و هي مش واخدة بالها. و بعدين دخلت تستحمى و نادت عليا عشان أناولها الفوطة اللي نسيتها .. جبت الفوطة و هي فتحت الباب حتة صغيرة لكن أنا شفت ضهرها كله و طيازها الحلوة في المراية و قعدت أتفرج و بسألها إذا كانت عايزة حاجة تانية عشان أطول الفترة و أتفرج أكتر .. يظهر إنها خدت بالها فارتبكت و حاولت تغطي ضهرها فبان بز من بزازها الحلوين قدامي على طول و كنت حاكله بعنية .. الموضوع أخد ثواني لحد هي ما خدت بالها و قفلت الباب. رحت أوضتي و قعدت أضرب عشرة و اتخيلها بجمالها الرائع و أتخيلها بتلعبلي و توريني جسمها و كسها. و انفجر اللبن مني في هدومي و عالسرير و الأرض. تاني يوم لقيتها بتناديني و ورتني آثار اللبن بتاعي في لباسي اللي كانت بتغسله و شخطت فية و قالتلي إنها حتقول لبابا .. قعدت أتحايل عليها ما تقولوش .. قالتلي: حبيبي أنا مش عايزة بابا يضربك .. انت بتعمل كدة ليه؟ قولتلها: صحابي كلهم بيعملوا كدة و إنا بأتبسط لما بأنزل لبني و أفك عن نفسي. قالتلي: بس ده بيضعفك و ممكن ما تقدرش تكسب البطولة. قلتلها: مش قادر و كل زمايلي بيعملوا كدة و يتبسطوا اشمعنى أنا. قالتلي: انت مش بتحتلم؟ قلتلها: لو بطلت مدة طويلة ممكن أحتلم بس انا كدة باتبسط أكتر. قالتلي: انت كنت بتبص على جسمي و أنا في الحمام؟ اتكسفت منها و وشي احمر و بصيت في الأرض و قلتلها: بصراحة آه. وشها بقى أحمر زي الدم و اتكسفت خالص و ماقدرتش تبصلي و بصت في الأرض و عدت لحظات بدون كلام و بعدين قالتلي: ليه يا حبيبي ده أنا ماما .. معقولة حد يتفرج على جسم مامته كدة؟ قلتلها: أصل إنتي حلوة قوي يا ماما و أنا بحبك. قالتلي: تحبني اه أنا أمك حبيبتك بس تبص لجسمي العريان عيب. قلتلها: أنا بأحب كل حاجة فيكي يا ماما و نفسي أتجوز واحدة شبهك. اتكسفت و ابتسمت و قالتلي: حابقى أجوزك واحدة أحلى مني. قلتلها: مفيش أحلى منك و جمالك ملهوش شبه .. و بعدين لسة بدري قوي عالجواز. قالتلي بكسوف: عندك حق. و ضحكت و كملت: لازم حبيبي تاخد بالك من صحتك. قلتلها: بس ما تقوليش لبابا إني باضرب عشرة أرجوكي. قالتلي: ايه الألفاظ الوحشة دي.. طبعا مش حقوله بس انت تبطل. قلتلها: مش حاقدر أبطل بس حاحاول أقلل عدد المرات. قالتلي: انت بتعملها كام مرة في الأسبوع؟ قلتلها: أسبوع ايه قولي كام مرة في اليوم. شهقت و قالت: يخرب بيتك .. كل يوم؟ كام مرة؟ قلتلها: مرتين تلاتة. قالتلي ده انت كدة مدمن و لازم أقول لباباك. مسكت ايدها بوستها و نزلت على ركبي: أرجوكي بلاش. سكتت شوية و قالتلي: خلاص أنا عارفة إنك محتاج تعمل كدة بس تعملها مرة واحدة كل يومين. و تقوللي قبل ما تعملها و بعد ما تخلص. قلتلها: ماشي …. ماما أنا عايز أعمل دلوقت. قالتلي: إيه ده إنت ما صدقت؟ قلتلها: تعبان قوي و ماسك نفسي ممكن ابتدي دلوقت؟ فكرت شوية و قالتلي: طيب .. خد الكريمة دي. و اديتني فوطة صغيرة و كريم لوشن و قالتلي: مرة واحدة و تعالى هات الحاجات دي تاني. حضنتها حضن جامد قوي و بوستها في خدها و بصراحة كنت عايز أقفش فيها بس خفت و أخدت الحاجات و رحت أوضتي و قعدت أهيج عليها و على الموقف و إن مامتي الملتزمة الجميلة مدياني كريم عشان ألعب في زبري و فضلت أتخيلها بتمصلي زبري و توريني بزازها لحد ما نزلت لبني في الفوطة اللي اديتهالي و رحتلها المطبخ.. حضنتها من ضهرها و لزقت فيها جامد و ايديا قدام بزازها و قلتلها: شكرا يا ماما يا حبيبتي انك فهمتيني و حسيتي باللي أنا فيه. ادورت و بقى وشها في وشي و قريبين خالص لازقين في بعض و قالتلي: طالما اتبسطت كدة يبقى ما تعملهاش تاني قبل يومين و تمشي على كدة و برضه تيجي تقوللي الأول. و فضلت كل يومين أروح لها و أحس بلذة كبيرة قوي و أنا بقولها حضرب عشرة و هي بنفسها تديني الكريم و الفوطة .. حاجة تهيج خالص و بقيت ما باقفلش باب الأوضة و أنا باضرب عشرة و هي ممكن تعدي قدام الباب و تشوفني عادي و ما تقولش حاجة بس ما بتبصش كتير. فضلنا على كدة كام شهر و بالكتير حضن أو بوسة أم لإبنها كل كام يوم .. لكن أنا كان طموحي أكتر من كدة. و في يوم بعد ما اديتها الكريم و الفوطة و حضنتها و بوستها مشيت و رجعت بعد شوية آخد حاجة من المطبخ و هي ما حستش بية لقيتها بتشم الفوطة و بتلحسها و ايدها على بزها بس ضهرها لية .. مامتي بتلحس لبني و تشمه .. عشان كدة بتديني الفوطة .. هجت عالآخر و عرفت إنها بتحب السكس و هايجة .. و بقيت بافكر إزاي أقرب منها أكتر .. المرة اللي بعدها قلتلها عايز أضرب عشرة و بعد ما إديتني الأدوات قلتلها: ممكن أقعد عالكنبة هنا جنبك و أضرب العشرة؟ قالتلي: ليه عايز كدة يا حبيبي؟ قلتلها زهقت من أوضتي. قالتلي: ماشي بس بسرعة قبل ما حد ييجي. قعدت عالكنبة و نزلت الشورت و اللباس و بقى زبري طالع في الهوا بس هية مش باصة عليه و ابتديت أضرب و هي كل شوية تبص بطرف عينها عليه .. هجت أكتر و أكتر و ابتديت اطلع أصوات و أقول بحبك بحبك .. و نطرت لبني الكتير و سبته على فخادي .. هي جت و قعدت تبص على زبري و لبني و قالتلي بحنية: اتبسطت يا حبيبي؟ قلتلها ايوة يا ماما يا حبيبتي يا أجمل أم في الدنيا. قالتلي: بس انت ما كبتش في الفوطة ليه؟ قلتلها: كدة في الهوا أحلى بس ممكن أمسحه دلوقت. قالتلي: لأ انت لو اتحركت حيقع على الأرض. و راحت هي جايبة فوطة مبلولة و قعدت قدامي على الأرض و قعدت تمسح فخادي و بين رجليا بحنية و تقوللي: كدة بيوجع؟ قلتلها: لأ يا أحلى ماما إمسحيلي كل اللبن بإيدك الحنينة دي. راحت ماسكة زبري بالفوطة و مسحته قلتلها: ممكن بيضاني كمان؟ راحت: ماسكة زبري بإيدها و رفعاه عشان تمسح بيضاني . طولت في المسح لقيت زبري بيقف مرة تانية في ايدها. قالتلي: ايه ده هو ما بيتهدش؟ قلتلها: ازاي يتهد و الإيدين الحلوة دي مسكاه؟ اتكسفت بس فضلت ماسكة زبري و قالتلي: تعالى عالحوض أغسله بالمية. قمت معاها للحوض و اخدت مية من الحنفية و قعدت تغسلي زبري و بضاني و فخادي و أنا هايج جدا بس خايف أعمل حاجة أحسن تخاف. بعد ما خلصت قالتلي روح إلبس هدومك .. قلتلها: ممكن كل مرة تعملي كدة؟ وشها احمر و اتكسفت و قالتلي بدلع: ممكن لو حتبقى كويس .. المرة اللي بعدها كانت في الصالة و لابسة قميص نوم خفيف و يمكن من غير ستيانة قلتلها ممكن أضرب عشرة هنا قالتلي ماشي و قعدت قدامها نصي التحتاني عريان و زبري على آخره و ببصلها و أنا بالعب في زبري و هي ما قامتش. قالتلي: انت بتبصلي قوي كدة ليه؟ قلتلها: إنتي حلوة قوي يا ماما. اتكسفت و بصت في الأرض و قالتلي: انت بتتخيل مين و انت بتضرب عشرة يا علي؟ قلتلها: إنتي يا ماما .. مفيش أجمل منك .. إنتي فتاة أحلامي. اتكسفت أكتر و قالتلي: عشان كدة انت بتبصلي دلوقت؟ قلتلها بجرأة: أيوة طبعا أنا بأهيج عليكي انتي يا حبيبتي و لبني بينزل عشانك. قالتلي: بس كدة غلط .. أنا ماما. قلتلها: بس أنا بحبك .. خليني أبصلك و أبص لجسمك عشان أكب بسرعة قبل بابا ما يرجع من الشغل. من غير ما تبصلي نزلت ايديها جنبها و فردت جسمها كأنها بتوريني جسمها و قالتلي بكسوف: طيب بس بسرعة ..
قعدت ألعب و أكلمها إني بحبها و بعشق جسمها و فخادها و قوامها و هي ساكتة و مكسوفة لحد ما كبيت لبني و أنا باعمل أصوات عالية.. قعدت قدامي عالأرض و قالتلي: بلاش الأصوات دي حتفضحنا و بعدين مسكت زبري و بضاني تمسحهم بإيدها و بفوطة مبلولة و أنا باصص لبزازها من فتحة القميص و هي لاحظت ده بس ما عملتش حاجة و سابتني أبص.. زبري وقف أكتر من الأول من لمسات ايدها و عشان عارف انها سايباني أبص على بزازها. قولتلها: ممكن مرة كمان؟ قالتلي: انت هايج قوي كدة ليه؟ قولتلها: حد يشوف جمالك ده و يحس بإيدك الحلوة دي و ما يهيجش؟ و عيني لسة على بزازها الجميلة .. قالتلي: يعني لازم؟ صحتك يا حبيبي. قلتلها: آه لازم بلييز .. مش حاقدر أصبر. قالتلي: طيب بسرعة و سابتني و فضلت قاعدة عالأرض و أنا بأبص على بزازها و هي شايفاني و ساكتة بس مكسوفة و مش بتبصلي.. قولتلها: بزازك حلوة قوي يا ماما. قالتلي: عيب يا ولد. قلتلها: أعمل إيه و هم يجننوا كدة. قالتلي طيب بسرعة قبل ما حد ييجي. و هي لسة بارزة بزازها قدامي قلتلها: طيب ممكن أشوفهم عشان أخلص بسرعة. قالتلي: لأ كدة كتير. قلتلها: أنا شفتهم قبل كدة كتير .. هي مرة واحدة عشان أكب بسرعة. راحت قالعة الطبقة الخارجية من قميص النوم و قاعدة بالكمبليزون الشفاف اللي مبين بزازها و لا أحلى موديل و مجسمة قميص النوم حوالين بزازها بمنظر سكسي جدا و بقت حلماتها باينين من القميص الشفاف المجسم .
هجت عالآخر بس ما كنتش عايز أكب فقولتلها: بزازك عسل .. أحلى بزاز في الدنيا .. ممكن لو سمحتي يا مامي تطلعي واحد منهم أشوف الحلمة؟ .. قالتلي: و بعدين معاك حتفضحنا كدة .. قلتلها: هية نظرة واحدة حتلاقيني كبيت على طول. قالتلي: طيب عشان تكب بسرعة حوريهملك ١٠ ثواني بس. و راحت منزلة حمالات قميص النوم و بعدين شالته من على بزازها ليظهر لي أحلى بزاز في الدنيا على بعد سنتيمترات بحلماتهم الوردية الواقفة و هية ماسكة بزازها بتوريهملي و بتعض بالراحة على شفايفها بكسوف .. و قالتلي: يللا يا حبيبي كب على بزاز ماما قبل ما حد ييجي ..
قلتلها بتحبيني؟ قالتلي بحبك قوي يا على إنت تجنن. قلتلها: و بتحبي زبري؟ قالتي: عيب يا ولد .. بتاعك كبير و يجنن يا بخت اللي حتتجوزك. ما قدرتش أكتر من كدة و كبيت لبني اللي نطر في وشها و على بزازها و بقها و قميص النوم .. ابتسمت بعد ما هديت و أخدتني الحمام غسلتلي زبري و بضاني بإيديها و أنا بحك فيها و بزازها لسة عريانة قدامي. قلتلها ممكن أمص بزازك؟ قالتلي بدلع: لأ كفاية كدة. رحت ماسك بزها بإيدي و قعدت أفعصه و هي ساكتة. و بعدين قالتلي: كفاية كدة النهاردة .. إنت بقيت شقي قوي.
الجزء الثاني: الثاني: فكلي الستيانة
في مساء نفس اليوم بعد ما مامتي حبيبتي سابتني أضرب عشرة و أنا باتفرج على بزازها .. بابا و إخواتي رجعوا البيت بعد ما أنا و ماما يدوب غيرنا هدومنا و ماما نضفت مكان اللبن اللي اتنطر في الصالة و رجعت المطبخ تكمل الأكل و أنا رحت أوضتي مهدود من ضرب عشرتين ورا بعض رغم إني كنت لسة هايج من اللي حصل و كل ما أفتكر إن ماما المحجبة الملتزمة وافقت تطلعلي بزازها عشان أضرب عليهم عشرة أهيج أكتر و أبقى عايز ألعب في زبري مرة تانية و أجيب لبني .. فضلت في حالة الإستغراب دي و اتقلب في السرير لحد ما سمعت صوت ماما بتناديني من باب الأوضة.. قوم يا علي اتغدى معانا كلنا عالسفرة. بصيتلها و قولتلها حاضر يا ماما و ابتسمتلها. جت ناحيتي و حضنتني بحنية و قالتلي: علي حبيبي إوعى تحكي لحد على اللي حصل النهاردة و إوعى بابا ياخد باله أحسن يدبحنا. قلتلها ما تخافيش يا ماما أنا بحبك قوي و مش حخلي حد يعرف السر اللي ما بيننا. و رحت حاضنها تاني و حاطط راسي على بزازها و لفيت راسي و بقى وشي و بوقي لامسين بزازها.. سكتت شويةو حست ان بقي بيدور على حلماتها قالتلي بلاش الحركات دي يا على عشان غلط و حرام يحصل ده بين ابن و أمه. قلتلها: ليه يا ماما؟ إنتي بتساعديني و بتسعديني و ما بنضرش حد. قالتلي: طيب بلاش كلام دلوقتي و نتكلم بعدين تعالى نتغدى. قعدنا على السفرة و بناكل كلنا و نتكلم بس أنا كل شوية أبص لماما و أفتكر اللي حصل و ابتسم لها و هي مكسوفة بس خايفة يبان عليها حاجة و ابتسمتلي بكسوف و بعدين بصت لبابا عشان أفهم كأنها بتقوللي إتلم بقى .. خلصنا أكل و ماما دخلت المطبخ تغسل الصحون و الباقي قعدوا يتفرجوا عالتليفزيون. دخلت لماما المطبخ و حضنتها من ضهرها و ببوس ضهرها و لازق فيها بزبري و قلتلها بحبك قوي يا ماما. هي حست بزبري واقف زي الحديدة بين فخادها انتفضت و قالتلي: ابعد يا علي ما ينفعش تعمل مع مامتك كدة. قلتلها: بحبك مش قادر. قالتلي: بابا لو خد باله مش حيبقى كويس .. بكرة نتكلم. قلتلها: طيب حضن و بوسة تصبيرة كدة. و حضنتها جامد و هي حضنتني و باستني على راسي رحت أنا قربت بقي و بوستها على خدها كذا بوسة و ابتديت أقرب من شفايفها و هي بتبعدهم لحد ما بوست طرف شفايفها الوردي الطريين و هي سكتت فبوستها كذا بوسة من شفايفها المقفولين و بعدين بعدتني عنها و قالتلي خلاص يا علي مش حأسمح بأكتر من كدة انت إبني. أنا كنت في قمة هيجاني بس خفت من رد فعلها و انها تحرمني من لذة كنت باتمناها. قلتلها حاضر يا ماما و شكرا يا حبيبتي إنك فاهماني و مقدرة إني بحبك و بموت فيكي. توعديني بكرة تساعديني تاني قبل ما إخواتي يرجعوا؟ قالتلي: إنت ميعادك بعد بكرة إنت لسة عاملها النهاردة مرتين. ضحكت و قلتلها: بكرة حارجع بدري لحبيبتي اللي بتسعدني. و مشيت و شفت على وشها ابتسامة جميلة .. ابتسامة واحدة حابة الموضوع و مشتاقة تكمله.
تاني يوم رجعت بدري و رحت لماما لقيتها بتطبخ و لابسة قميص نوم قصير و خفيف مبين ملابسها الداخلية .. كلوت و ستيانة لونهم أحمر .. حضنتها و هي حضنتني و سألتني عن يومي قلتلها: تمام بس على طول بافكر فيكي و بأعد الساعات عشان أرجعلك. قالتلي: حبيبي إحنا لازم نبطل اللي بنعمله ده عشان حرام و انت ممكن تضرب عشرة في أوضتك أنا مليش دعوة. علامات الحزن بانت على وشي و كنت حاعيط. قلتلها لأ يا ماما أرجوكي ما تحرمينيش إني أتمتع بيكي و بجمالك أرجوكي. و حضنتها جامد و بوست ايدها. قالتلي: طيب بس تسمع الكلام و توقف لما أقولك. قلتلها ماشي .. ممكن الكريم بقى يا ماما؟ ضحكت و قالتلي: من عيون ماما. و اديتني الكريم و الفوطة قلتلها: خلي الفوطة معاكي زي امبارح. ابتسمت بكسوف و مشت ورايا للكنبة. قعدت و نزلت بنطلوني و كلوتي و مسكت زبري حطيت شوية كريم و ابتديت ألعب و هي بصاله بحب قلتلها: إقعدي قدامي يا ماما عشان بحبك اوي و عايز أفضل أبصلك و أنا بضرب عشرة. قعدت قدامي فضلت أقولها كلام حب و غزل في وشها و شعرها و جسمها و هي مكسوفة و بتقوللي: حبيبي انت بتخليني أحس إحساس جميل بكلامك ده أنا كمان بحبك قوي و عايزاك تبقى مبسوط. قلتلها: طيب ممكن طلب؟ قالتلي: خير؟ قلتلها: عايزك توريني بزازك زي امبارح. قالتلي: لأ عيب. قلتلها: عشان خاطري انا اتبسطت قوي امبارح و نفسي أشوفهم كل يوم. عضت بالراحة على شفايفها و قالتلي: بس تنزل بسرعة عشان إخواتك زمانهم جايين. قلتلها: على طول اول بس ما أشوفهم. راحت منزلة حمالات القميص لحد وسطها و بانت الستيانة الحمرا مبينة نص بزازها المدورين الرائعين.. بصتلي بدلع و قالتلي: كدة كويس؟
قلتلها: جميلة قوي بزازك يا ماما سكسي خالص.. أنا بحبك .. بس لو ممكن عايز أشوفهم كلهم عريانين. و كأنها ما صدقت راحت متدورة و قالتلي: طيب فكلي الستيانة. حسست شوية على ضهرها الناعم الملبن و بعدين فكيت الستيانة و نزلتها لتحت و مسكت بزازها من ورا و قعدت ألعب فيهم شوية و هي ساكتة. و بعدين قالتلي: لأ إحنا إتفقنا تشوفهم بس. و راحت متدورة و قعدت قدامي بين رجليا عالأرض و بزازها الجميلة بحلماتهم الوردي قدامي على طول
و أنا بالعب في زبري و بأقولها أحلى كلام عن جسمها و بزازها و هي بتعض شفايفها و تبص لزبري الواقف الهايج.. قلتلها إلعبي في بزازك شوية عشان أكب بسرعة. ابتدت تمسك بزازها و تحسس على الحلمة بالراحة و توريهملي و هي بترفعهم و تفعصهم لحد ما قربت أكب.. لكن كنت عايز أكتر قلتلها: أنا قربت أكب ممكن تقربي الفوطة و تمسكيلي زبي عشان ما أبهدلش الدنيا؟ راحت مقربة ايدها و مسكت زبري المولع اللي قايد نار و ابتدت تحركه معايا فسيبتهولها تضربلي العشرة .. فضلت تحركه من تحت لفوق و تضغط عليه بشهوة و نهم و تبصله بحب و هي بتحلبه و بدأت بإيدها التانية تلعب في بيضاني و تقوللي بحبك قوي يا علي . انت مبسوط؟ قلتلها: حتجنن إعملي أكتر يا ماما عشان أكب على بزازك. راحت سرعت شوية و قربت بزازها أكتر رحت ناطر اللبن على بزازها و بقها و هي مستمرة في الحلب بذمة و حب و راحت داعكة زبي في بزازها و حطته بين الفردتين و ضغطت عليه و أنا بأفرفر من الشهوة و لبني مغرق بزازها.
و بعدين بصتلي بشهوة و حنية و قالتلي: مبسوط انك غرقت بزاز ماما بلبنك كدة يا على؟ قلتلها: ممكن أنضفهم؟ و نزلت من الكنبة و قعدت ألحس لبني من على بزازها بلساني و ألحس حلماتها و هي بتعمل أصوات هيجان إبن متناكة .. و بعدين قالتلي: كفاية كدة .. قولتلها: طيب مش حتنضفيلي زبري زي ما نضفت بزازك؟ مدت ايدها بالفوطة قلتلها: لأ .. ببقك. بصتلي بطريقة سكسية فيها شوية كسوف و راحت موطية تلحس راس زبري و بيضاني بلسانها و هيجتني تاني و وقف زبري زي الصاروخ .. قلتلها: لازم تحطيه في بقك شوية .. قالتلي: مش حينفع إخواتك جايين قولتلها عشان خاطري. راحت حطت راس زبري في بقها و مصته شوية صغيرين و بعدين قامت بسرعة عشان سمعنا الباب بيخبط. بعد يومين في التمرين إيدي أصيبت إصابة خفيفة بس أنا ربطتها برباط ضاغط و لقيت فكرة حلوة .. لما روحت و ماما شافتني كدة اتخضت علية قولتلها دي بسيطة .. و بعدين جابتلي الكريم زي كل مرة و قلعت الشورت و البوكسر و عملت إني بحاول أضرب عشرة و مش قادر .. قلتلها ساعديني يا ماما بإيدك الحلوة دي زي المرة اللي فاتت. بصتلي بشك و كسوف و قالتلي: إنت متأكد إن إيدك مصابة و اللا عامل كدة و كدة؟ إبتسمت بكسوف لما قفشتني و قولتلها: حيبقى أسهل و ألذ لو تعمليلي إنتي بإيدك الطرية دي يا ماما أنا اتبسطت قوي المرة اللي فاتت .. راحت مبتسمة و قالتلي إنها حتعمل كدة بس عشان إيدي مصابة لكن أنا كنت شايف في عنيها إنها عايزة كدة و حاباه .. و من يومها بقت ماما كل مرة تضربلي العشرة بإيدها الحلوة الطرية اللي تهيج و توريني بزازها الحلوين الناعمين بس ما بترضاش تمصلي كتير و لا تخليني أمص بزازها و بتقوللي حرام! يرضيكم كدة؟
الجزء الثالث: الكمبيوتر يتدخل
ظلت علاقتي بأمي حبيبتي داليا لعدة شهور نلتقي سرا في غياب أبي و إخواتي حيث إعتدنا إني أقعد قدامها و أطلع زبري و هي تقعد قدامي و تجيب لوشن تدهنه على زبي بإيديها الناعمة و تضربلي عشرة .. كانت كل مرة تقريبا بتلبس قمصان نوم سكسية و شفافة إلا إذا كانت مشغولة بتيجي بأي لبس لابساه ساعة ما نكون لوحدنا .. ماما كانت لسة عليها ملامح الكسوف و ما تورنيش بزازها إلا لما أنا أطلب و أحيانا أتحايل عليها و كانت دايما تقوللي حرام اللي بنعمله ده و ما يصحش. لكن أنا كنت بأتحايل عليها و أقنعها إن هي بتبسط إبنها حبيبها و هي كمان إعترفتلي إنها بتحب تعمل كدة تمسك زبري و تشوفني و أنا بأكب لبني على بزازها العريانين .. واضح إن كان عندها صراع بين إلتزامها و بين شهوتها و رغبتها في التعري و إغراء إبنها.
كنت كل مرة أحاول أعمل حاجة جديدة و أطور العلاقة .. مرة طلبت منها أحسس على بزازها و هي بتضربلي العشرة اترددت و اتكسفت بس لما مسكت حلمة بزها بصوابعي و فركتها بالراحة لقيتها ساحت و بان عليها الهيجان
و سابتني ألعب في بزازها الطريين لحد ما قربت أكب قولتلها تقرب بزازها على زبي عشان أكب عليهم راحت هي حطت زبري بين بزازها و ضغطت عليه و حركته حركة نيك البزاز و أنا كنت حاموت من الشهوة و الهيجان و حضنتها من كتافهاو فضلت أنيك في بزازها و هية بصالي بعيونها الجميلة بنظرة شهوة مع كسوفو حب لحد ما كبيت لبن ليوم اللبن على بزازها
.. بعد اليوم ده ابتدت تتزوق خفيف قبل ما تجيلي و تحط برفان و كأنها جاية لعريسها. أنا كنت دايما كلامي حلو و أشكر في لبسها و مكياجها الخفيف اللي هي مش محتاجاه في الحقيقة و برفاناتها. كلامي كان له فعل السحر فيها و بيخليها تلين في إيدي و تسيبني اتبسط أكتر و أكتر. و في مرة قولتلها نتفرج على صور جنس عالكمبيوتر بتاعنا (ما كانش لسة فيه سمارت فونز) قالتلي: عيب يا حبيبي و حرام نشوف الحاجات دي. قلتلها: أنا ما بشوفش الحاجات دي كتير بس أصحابي بيحكوا عنها و قالولي أدور فين عالنت و أنا نفسي أعمل كدة و أنا معاكي .. المهم وافقت و رحنا أوضة المكتب بتاعة بابا و فتحنا الكمبيوتر. أنا إستعملت الكمبيوتر كتير في الهوموورك بتاعي و كنت بأشوف ملفات كتير بتاعة شغل بابا .. اليوم ده لقيت ملفات جديدة بس لما حاولت أفتحها كان لازم باسوورد .. ما إهتمتش لأنها كلها بأسماء مشاريع بابا بس ملف واحد كان نفسي أفتحه إسمه " صور خاصة" محتاج باسوورد برضه .. سألت ماما قالتلي إنها ما تعرفش الباسوورد و قالتلي: يللا شوف عايز إيه من النت عشان ما نتأخرش. بدأت بحث على النت عن صور و أفلام جنسية و طلعتلي نتايج كتيرة إخترت منها سكس محارم أمهات و فتحته لقينا صور ستات مع أولاد صغيرين عنهم و فيديوهات. ماما قلتلي: إيه القرف اللي انت إخترته ده؟ شوف حاجة تانية. قلتلها: خلينا نشوف الفيلم ده مع بعض شكله حلو.. قالتلي: لأ انت إتفرج و أنا حأعملك بإيدي لحد ما تكب عشان ما نتأخرش. و فعلا هي نزلتلي الشورت و اللباس و ابتدت تحط كريم و تمسك زبري .. و مرة واحدة لقت زبري وقف خالص و أصوات نيك طالعة من الكمبيوتر .. بصت معايا لقت واد صغير بيلحس بزاز أمه و يمص الحلمة و هية في قمة الهيجان و عمالة تحسس على راسه عشان يمص أكتر و آخر هيجان .. فضلت تبص و ايدها بتلعب في زبي و حسيتها عجبها الفيديو رحت منزلها حمالات قميص النوم البمبي اللي لابساهولي و كشفت عن بزازها الجميلة و هي لازقة فية و بتلعب في زبري و عينها على الشاشة.. قلت دي فرصتي و مديت إيدي أمسك بزها و ابتديت أفعصه لقيتها ساكتة خالص و مندمجة في الفيديو . حسست على حلماتها و فركتهم بين صوابعي و هي هايجة خالص و سايباني ألعب. رحت نزلت ببقي على بزازها و ابتديت ألحس الحلمة القريبة مني و ماسك بزها التاني و بعدين حطيت الحلمة في بقي و ابتديت أمصلها بشهوة .. حسيتها ساحت خالص و بقيت بأمص و ألحس و أبوس بزازها و هي بتتأوه بصوت مسموع و نفسها عالي لحد مالقيتها بتحط ايدها على كسها و بتنهج جامد و صوتها علي أكتر و اترجت جامد . عرفت إنها بتجيب عسلها .. زودت اللحس و المص لحد ما هديت .. شالت إيدي و بعدت بؤي من على بزها و قالتلي: كفاية كدة يا علي. قلتلها: اتبسطتي يا ماما؟ سكتت و اتكسفت و وشها إحمر و قالتلي: كفاية كدة إحنا زودناها قوي يا علي. قلتلها بصي في الفيديو بيعملوا إيه؟ كان الولد و أمه في الفيديو عاملين 69 هو بيلحسلها كسها و هي بتمص زبره .. تنحت للفيديو و واضح انها ابتدت تهيج تاني . استغليت الفرصة و رجعت ألعب فى بزازها و بعدين نزلت ايدي على كسها و ابتديت أحسس لقيتها كأنها اتكهربت.. شالت إيدي و قالتلي: لأ يا علي كدة حرام خالص بلاش تحت. قلتلها: عايز أمتعك و أتمتع بيكي يا ماما. قالتلي: لأ كفاية كدة. قلتلها: كفاية ايه أنا لسة ما نزلتش. قالتلي طيب حأكملك ضرب عشرة لحد ما تنزل . قلتلها: طيب ممكن لو سمحتي يا حبيبتي تعملي ببقك زي الفيديو.. و قبل ما تقول لأ كنت بابوسها في رقبتها و خدها و شفايفها بس هي قافلاهم .. قالتلي: طيب المرة دي بس. كمل إنت الفيديو و أنا حأمتعك زي ما متعتني و وطت على زبري مسكته و لحست راسه بالراحة و أنا على آخري و بعدين لحست العمود لحد بيضاني و لحستهوملي و بعدين حطت راسه في بقها و فضلت تمص بضمير و زبري عمره ما وقف بالدرجة دي قبل كدة .. بعدين قلتلها مصيه كله زي الأم اللي في الفيديو. رفعت راسها بصت عالفيديو شوية و وطت تاني و حطت زبي كله جوة بقها. كنت حاجيبهم في اللحظة دي بس مسكت نفسي و فكرت في حاجة تانية عشان ما أكبش بسرعة . فضلت تمص زبري بشوق و حب يمكن عشر دقايق و أنا بفعص في بزازها و أمسك حلماتها و هي ما بتعترضش زي الأول .. و أنا بأكلمها: مصيلي يا دودو مصي لإبنك حبيبك يا دوللي .. إنتي مراتي النهاردة .. بتمصي لبابا كدة؟ عملتلي صوت موافقة. قلتلها: أنا أحلى واللا بابا؟ شاورت علية أنا.. قلتلها: بتحبي زبري يا دوللي؟ هزت راسها موافقة بشغف .. عند كدة ما مسكتش نفسي و اتهزيت جامد و نطرت كل لبني في بقها و فضلت أكب على دفعات كدة دقيقتين و هي لسة قافلة بقها على زبري. لما هديت فتحت بقها و شفت لبني جوة على لسانها .. كانت أكيد بلعت شوية و الباقي نزلتهم في إيدها و ورتهوملي زي أحلى شرموطة..
حضنتها جامد و قعدت أبوسها في بقها و أمص لبني من شفايفها و إحنا الإتنين في منتهى الهيجان. قولتلها: ماما أنا لسة عايزك . تعالي عالسرير .. أنا عايز أنيكك. بصتلي بمودة بس فيها عتاب و قالتلي: ما ينفعش تنيك مامتك يا حبيبي .. حرام.
الجزء الرابع: بنها و النيك
ماما كانت حريصة على تماريني و بتروح تاخدني للتمرين و تحضر عشان تتطمن إني لسة كويس و قالتلي إنها لو لقيتني ضعفت حتبطل تعمل حاجة معايا فكنت حريص إني أتمرن كويس مصارعة و كيكبوكسينج زي ما انتم عارفين. المدرب بتاعي كابتن عصام كان بيحبني قوي و بيحترم ماما جدا و ما يقلهاش غير يا أخت داليا نظرا لخمارها و إلتزامها و هي كانت في اللجنة الدينية بتاعة النادي. كابتن عصام كان طول بعرض و عضلات و شكله وسيم و أخلاقه عالية مع كل الناس في سن ٣٢ تقريبا يعني أصغر من ماما بكام سنة. كان لما ماما تكلمه يبصلها في عنيها بما يبدو إنه إحترام لكن أنا لاحظت إنه بيبقى تايه و مش مركز في كلامها .. كان بيحلم في عنيها الخضرا و وشها الأبيض المسمسم و شفايفها اللي زي الفراولة. لكن هو كان بيحبني جدا لأني لاعب كويس و بأشرفه في البطولات. في مرة و إحنا مسافرين بطولة يومين في بنها كنت في أوضة الفندق لوحدي بعد الماتش و جه عشان يهنيني و يكلمني لقاني في الدش .. و عادي في الأندية و الفرق ان الناس بتدخل الدش مع بعض على فكرة و كلنا شفنا زبار بعض كتير. دخل علية و قاللي: مبروك يا بطل الفوز النهاردة .. شد حيلك بقى عشان النهائيات بعد شهر .. لاحظت إنه بيبص لزبري و احنا بنتكلم و زبري ابتدا يقف .. طلعت من الدش و قعدنا على السرير سألني: إنت ليه بتاعك واقف كدة؟ قلتله بكسوف: مش عارف بس حاسس إني هايج شوية. قاللي: و بتعمل إيه لما يحصلك كدة؟ أكيد بتضرب عشرة. قلتله: أيوة .. أنا بقالي كذا يوم ما عملتش عشان الماتش .. قاللي: مفيهاش حاجة إعمل دلوقت الماتش خلص .. قلتله: إنت مش متجوز يا كابتن .. بتعمل كدة برضه؟ قاللي أكيد كل الشباب بيضربه عشاري إلا لما يلاقوا واحدة ينيكوها. قلتله: إنت نكت قبل كدة يا كابتن؟ قاللي: آه طبعا .. كتير. قلتله: عندك جيرا فريند يعني؟ قاللي: حاليا لأ .. بس نكت ستات كتير قبل كدة معظمهم متزوجات. بصيتله باستغراب و قلتله: طيب و ليه يتناكوا و هم عندهم أجوازهم؟ ضحك قوي و قاللي: إنت لسة صغير و مش فاهم .. بعد سنين من الجواز الرجالة بيزهقوا من زوجاتهم و الستات ما بتتناكش كتير زي الأول و فيه منهم اللي رجالتهم ما بينيكوش كويس و بيبقوا عايزين زبر تاني جامد. قلتله: و بتعرفهم منين؟ قاللي: من كذا جهة زميلاتي في الشغل أو جاراتي أو ستات من النادي .. إيه يا بني هيجتني و فكرتني بالنسوان. ساعتها بصيت على زبره فوق التريننج لقيته منفوخ و واقف خالص و أنا كمان زبري مولع .. قلتله: شكلك انت كمان هجت و حتضرب عشرة ها ها ها. قاللي و هو بيبص على زبري: فعلا عايز .. انت حتفك نفسك دلوقت؟ قلتله: آه بس لما حضرتك تمشي. قاللي: و ليه يا حبيبي فك نفسك قدامي إحنا شباب زي بعض و وريني بتعملها إزاي .. اتكسفت قوي بس حسيت برغبة إني أضرب عشرة قدامه .. مسكت زبي و نمت على ضهري عالسرير و بدات ألعب فيه. قاللي: شكله حلو قوي و هو واقف و كبير. قلتله أيوة ماماااااا .. و طبعا سكتت قبل ما أكمل إن ماما قالتلي كدة .. التفتلي باهتمام و قاللي: ماما مالها؟ كمل .. كمل.. هي مامتك بتشوف زبرك؟ قولتله: لأ طبعا بس كام مرة شافتني و أنا باستحمى.. بصلي بشك و قاللي: مامتك دي ست الكل محترمة قوي و أجمل واحدة شفتها في النادي. قولتله بهزار: إيه يا كابتن حتبصبص لماما واللا إيه؟ قاللي: مامتك تستاهل .. ما تزعلش مني إحنا شباب زي بعض و بنفضفض .. قولتله: عندك حق ماما جميلة قوي و حنينة.. اتجرأ أكتر و قاللي: هية جميلة بعقل .. دي تتاكل أكل و لقيته بيمد ايده على زبه بيلعب فيه .. حسيت إني هجت أكتر .. الكابتن هايج على مامتي المحجبة الملتزمة إمال لو بتلبس شورت زي الباقي كان عمل إيه.. هو كأنه قرأ أفكاري قاللي: لولا مامتك ملتزمة كان حيبقى لية كلام تاني. قلتله و باين في صوتي الفضول و التقبل: كنت حتعمل إيه؟ قاللي: إحنا شباب زي بعض ( وأنا عيل بالنسباله! كان بس بيسجدني إبن الوسخة ) مش حتزعل لو اتكلمت عن مامتك و جسمها و كدة يعني؟ قلتله: لأ مش حازعل أنا عارف إنها حلوة قوي و ناس كتير تتمناها. لقيته اتنهد بارتياح كدة و مسك زبره من فوق الترننج و قعد يقوللي قد ايه جسمها حلو و متناسق و طيزها مدورة و جميلة و بزازها كبيرة و شكلهم طريين .. لقاني زبي بقى حديدة و بلعب فيه بالكريم فعرف إني عاجبني كلامه. قاللي: إنت بتضرب عشرة بالكريم؟ قلتله: آه .. ماماااااااا .. و سكتت قبل ما أغلط.. بصلي جامد و قاللي: لأ بقى ده انت لازم تحكيلي إيه حكاية مامتك دي معاك؟ قلتله بتلعثم: ولا حاجة. قاللي: هية اللي اديتك الكريم صح؟ قلتله: آه عشان ما أعورش نفسي.. قام قفل باب الأوضة بالمفتاح و رجع نام جنبي و قلع بنطلون الترننج لقيت زبره كبير و واقف. مسك زبره بإيده و قاللي بشغف: إحكيلي بقى .. مامتك عارفة إنك بتضرب عشاري و بتديلك الكريم كمان؟ قلتله: آه. هاج أكتر و قاللي: دي مامتك دي ملاك أنا بحبها قوي .. نفسي تديني كريم أنا كمان و أنا أعمل عمايل. قلتله: خد كريم أهو. أخد الكريم و دهن زبه و قاللي: بس حيبقى له طعم تاني لما هي تديهولي. و فضلنا نتكلم عنها و عن جسمها و هايجين و بعدين قاللي ان أمسك زبره و هو يمسك زبري و نضرب عشرة لبعض و دي حاجة أنا عملتها مع صحابي كتير بس مش مع حد كبير. و لقيته مسك زبري و أخد إيدي مسكتله زبره و قعدنا نلعب في بعض و نتكلم على ماما و هايجين خالص .. سألني عن لون شعرها و طوله و ناعم واللا لأ و لون جسمها و مقاس ستيانتها و شكل بزازها .. و أنا أوصفله بكل إخلاص و هيجان و سألني إذا عندي صور لها من غير خمار فإفتكرت إن معايا صورة في المحفظة و هي بتقطع تورتة عيد ميلادي في البيت و لابسة بلوزة من غير كم و صدرها مفتوح و مبين شكل و حجم بزازها و بطنها و لون دراعاتها و شعرها الجميل اللي كانت مسيباه على كتفها.. قمت جبتهاله و هو مسكها و بقى حيتجنن و أنا بلعب في زبره و ابتدي يكلمني بإسم داليا و يقوللي: ياللا يا أخت داليا إلعبي في زبي الكبير نفسي أنيكك بقى و ألحس كسك و … بان عليا الهيجان لأن زبي بقى واقف أكتر و باعمل أصوات راح قاللي: عمر حد مصلك زبك؟ قلتله: لأ بس نفسي (ما قلتلوش طبعا إن ماما مصتهولي من يومين) .. قاللي: طيب أنا حمصلك زبك لحد ما تكب و انت برضه مصلي و أنا باتفرج على أمك .. قلتله ماشي و نمنا على جنبنا في وش بعض بالعكس و قعدنا نمص زباب بعض و هو يعلمني إزاي أمص حلو و أدخل زبره كله في بقي و أبله بريقي و الحسه بلساني .. و ابتدى يحط كريم على فتحة طيزي و يبعبصني و يدخل صبعه جوة طيزي و هو بيمص زي اللبوة و كل شوية يناديني يا داليا يا دوللي طيزك حلوة لحد ما قدرتش أكتر من كدة قلتله: حأكب. قاللي: كب في بقي و كبيت لبني كله و هو لسة بيمص و يبلع لبني زي أحلى شرموطة. و بعد ما هديت شوية قاللي: يللا الدور عليكي يا أخت داليا تمتعي زبري الكبير ببقك و شفايفك العسل دول. قمت قلتله: داليا تحت أمرك يا كابتن و حطيت زبره في بقى و فضلت أمص زي ما علمني و هو بيتكلم على أمي و نيكها .. و بعدين سألني إذا عندي صور أكتر لها فإفتكرت إني واخد لها كام صورة من غير ما تاخد بالها بكاميرتي الديجيتال اللي بابا جابهالي ( ما كانش لسة فيه موبايلات بكاميرا منتشرة) .. و كنت ابتديت أهيج أكتر .. سبت زبره و قمت جبت الكاميرا و فتحتله على صورها و هي بقمصان النوم اللي بتلبسهم قبل ما تلعبلي و منهم الصور مبينة بزازها من القميص الشفاف و كام صورة تانيين صورتهم و هي بتغير هدومها و مبينين جزء من بزازها .. هاج جدا و زبره كبر مرتين و أنا بمصله و بعدين قاللي أنا مش مصدق إني شايف صور عريانة للأخت داليا قدامي و إبنها هو اللي إداهملي.. أنا لازم أنيك دلوقت مش حيمشي معايا مص بس .. الأخت داليا هيجتني .. أنا خفت و حسيت إنه حينيكني خاصة إنه كان بيبعصني من شوية .. و أنا مش بحب أتناك .. جربته و أنا أصغر مع واحد صاحبي مرتين بس ما إتبسطش فمعملتهاش تاني. قلتله بنبرة ترقب: حتنيك مين؟ بصلي و ضحك و قاللي: إيه يابني مالك خايف كدة ليه؟ أنا مليش في الرجالة .. أنا عايز كس.. صور مامتك هيجتني قوي. اتنهدت بارتياح و قلتله: و حتجيب واحدة تنيكها منين دلوقت؟ قاللي: الواد رامي بتاع الريسيبشان من اول ما جينا عالفندق و شاف شباب جامدين كدة و هو يقوللي لو عايزين أييييي حاجة قوللي أنا عايزكم تتبسطوا و تتمتعوا .. كلام من ده وةاتجاوبت معاه عرفت إنه عنده ستات يقدر يجيبهم الواحدة بتاخد ١٠٠ جنيه و هوة بياخد ٥٠ .. أنا حانزل أخليه يجيبلي واحدة .. و بصلي و قاللي: إنت نكت قبل كدة؟ قلتله: لأ .. قاللي يبقى النهاردة دخلتك يا عريس. و نزل شوية الريسيبشان و رجع قاللي: العروسة طالعة دلوقت إستعد يا عريس. ساب الباب موارب و لقيت ست يمكن قد أمي أو أصغر شوية دخلت .. لونها خمري و تقاطيع وشها حلوة و جسمها نار .. شكل لبسها إنها فلاحة بسيطة لابسة فستان طويل و حاطة طرحة على راسها و متزوقة .. أول ما دخلت قلعت الطرحة و بتتكلم مع الكابتن اللي بيسخنها و بعدين قالها: إنتي تنامي مع علي الأول و تبسطيه عالآخر عشان دي أول مرة ينيك بصتلي اكتر و قالتله: ده من دور عيالي يا كابتن لسة صغير عالنيك .. أنا اتكسفت بس الكابتن قالها: يا منال إنتي مالك صغير واللا كبير؟ لما تشوفي زبره حتلاقيه أكبر من زبر جوزك .. و ضحك.. قربت مني و قلعت الفستان و بقت بالكمبليزون اللي مبين بزازها و كلوتها و جت جنبي عالسرير و قالتلي: إسمك ايه يا حبيبي؟ كأنها بتكلم عيل صغير المتناكة .. قلتلها: علي .. قالتلي: طيب إمسك بزي يا علي. مسكته أفعصه و ألعب فيه و هي بتشوفني حاعمل إيه رحت منزلها الكمبليزون و مصيت بزها و بفعص التاني .. قالتلي: لأ كدة شكلك ييجي منك.. و مدت ايدها على الشورت نزلته و شافت زبري بصتله قوي و قالت عندك حق يا كابتن زبره حلو و كبير ده راجل .. قالها و هو قاعد قدامنا عالكرسي: قلتلك يا بت حتتبسطي معانا. و ابتدت تمصلي زبري و قلعتني الشورت خالص و تلحس في بيضاني و تحطهم في بؤها .. زبري بقى واقف جامد و المذي عمال ينز منه و هي بتمص أحسن من أمي و حاسس بحرارة بقها و زورها .. ست خبرة بقى .. لما لقتني جامد كدة قالتلي: ها جاهز تنيك يا سيدي؟ قلتلها: آه نفسي يا طنط .. ضحكت ضحكة كلها شرمطة و قالتلي: طب تعالى يا روح طنط .. و نامت على ضهرها و قلعت اللباس و رمته في الأرض و فتحت رجليها و أنا جيت بين رجليها و جاهز لقيت الكابتن بيديني كبوت و قاللي إلبس ده الأول و غمزلي و كمل: مش عايزينها تحمل منك. لبستني الكبوت لأول مرة لما لقيتني مش عارف أعمل إيه و أنا قربت بين رجليها و وجهت زبري على فتحة كسها المحلوق النضيف .. هي مسكت زبري و حركته على فتحة كسها و بلت كسها بريقها و قالتلي يللا نيك طنط يا حبيبي .. دخلت زبري في كسها و حسيت بسخونة شديدة جوة و زفلطة .. أول مرة أنيك و ابتديت أتحرك جوة و برة و هية بتساعدني و تقوللي كلام يهيج و تعمل أصوات إنها مبسوطة و تقوللي نيكني يا سيدي أنا خدامتك . نيكني و شرمطتني بزبرك الحلو ده و تتحرك تحتي و تقمط على زبري اللي بقى زي الحديدة في كسها .. و تمد إيدها تمسك عضلات دراعاتي و كتافي و تقوللي ده إنت دكر بجد .. نيكني أنا مولعة. لولا إني لسة كابب من نص ساعة كنت مش حاستحمل دقيقة .. فضلنا كدة شوية و الكابتن بيتفرج علينا و حسيت إنه فخور بية و أنا بنيك زي ما بيبقى فخور بية و أنا باضرب اللعيبة التانيين في الماتشات..
بعد شوية الكابتن قالها: دوقيه وضع السجود يا منال. قمت من عليها لقيتها قعدت على رجليها و ايديها و اديتني طيزها .. كنت حأدخله في طيزها لقيتها مسكت زبري و وجهته على كسها و قالتلي: دقني جامد يا سيدي .. لقيت نفسي بأدق فيها جامد و السرير بيتهز و حيقع بينا و صوتها بقى بيقطع من الدق الجامد و أنا مثبتها من وسطها كأني في ماتش مصارعة .. لقيت نفسي هايج خالص و أنا شايفها بتتلوا تحتي و خرم طيزها قدامي بيقفل و يفتح مع الدق .. ما حسيتش بنفسي و كبيت كل لبني و أنا باصرخ من اللذة و المتعة و انا بنيك لأول مرة في حياتي. مش عارف هية كبت واللا لأ .. مش مهم ماهية متعودة دايما بصوت عادل إمام.. لما هديت و طلعت زبري .. اتدورت و شالتلي الكندوم و ورتني لبني الكتير اللي فيه و قالتلي: إنت بتنيك حلو قوي يا سيدي ما كنتش مفكراك كدة.. الكابتن قالها بفخر زي ما بيقولنا في الماتشات: إحنا الشباب بتوعنا أجدع رجالة فيكي يا مصر و بعدين ابتدي يمسكها يلعب فيها و يمص بزازها و يحضنها و يبوس خدها و رقبتها و جسمها بس ما بيبوسش بقها .. و بعدين نام على ضهره و قالها: مصيلي حلو يا منال زبري ماتمصش من زمان. و غمزلي .. نزلت تمصله جامد و ناكها فشخها نيك بعنف و قوة كأنه تور هايج و هية بتتلوى تحته و تملص منه و هوة يجيبها تاني يثبتها تحتيه و ينيك .. حلبة مصارعة قدامي و بعدين قالها: إيه نظام طيزك عايز أكب؟ قالتله: ٢٠ جنيه زيادة. قالها: مش خسارة في طيزك الحلوة يا منال .. و فنستله و دخل زبره لحد آخره و هي بتصوت .. لحد ما كب جوة طيزها في الكاندوم طبعا. خلصنا و لبست هدومها و خدت ال فلوس و مشت و بتقولنا لما تيجوا تاني أنا تحت أمركم و لو عايزين واحدة تانية كمان ممكن أجيبلكم أختي الصغيرة. و خلصت أول نيكة في حياتي بفضل كابتن عصام.
دخلنا استحمينا و قاللي دايما إلبس كندوم مع الشراميط دول و لو واحدة شمال برضه .. ما تعرفش عندهم ايه مرض ممكن يجيلك .. شكرته عالنصيحة و بعدين لبسنا هدومنا و نزلنا إتغدينا و رحنا نركب الأتوبيس اللي حيرجعنا للنادي بتاعنا و قعدني جنبه عشان نتكلم. سألني إذا كنت مصاحب بنات أو بحب واحدة. قلتله: لأ. قاللي: إمال أنا بشوفك كتير مع البنت دعاء بتاعة الجمباز ليه؟ قلتله: دي ساكنة جنبنا و مامتها طنط ليلى تعرف ماما فدايما حد منهم ياخدنا النادي للتمرينات و التاني يرجعنا و كدة. قاللي: إزاي ما حاولتش تصاحب البت دي؟ دي بت قشطة و جسمها جامد .. بشوفها بمايوه الجمباز بابقى عايز آكلها أكل بس هية صغيرة علية. قولتله: دي من سني كدة. بصلي بابتسامة كدة و قاللي بحب: إنت أول حد صغير أعمل معاه حاجة. قلتله: هي حلوة قوي فعلا و لذيذة .. مرة أو مرتين شرحتلي دروسنا اللي غبت عنها لإننا في نفس السنة. قاللي: يا حمار دي ما تتفوتش .. حلوة و لبسها مكشوف و دلوعة كدة .. متع نفسك يابني. كلامه رن في دماغي و حسيت إني فعلا حمار. دي البت طرية و دلوعة فعلا و بتعمل حركات و تقرب مني كأنها عايزاني أبوسها .. أنا فعلا حمار إني سايبها لحد دلوقت رغم الوقت الطويل اللي بنقضيه مع بعض في النادي و إحنا بنستنى حد ييجي ياخدنا. صوت الكابتن صحاني من أفكاري: إيه يابني سرحت في ايه؟ أكيد في دعاء مش كدة؟ قلتله: أيوة يا كابتن حضرتك عندك حق أنا لازم أقرب منها أكتر. قاللي: بس ماتنساش أنا اللي عايزه تجيبلي صور أكتر لماما عشان حبيتها قوي و ما تنساش صورها دي خلتك تنيك لأول مرة يا بطل.. و تبقى تيجي تزورني في شقتي جنب النادي ما إنت عارفها و عارف إني عايش لوحدي. و ابتسم ابتسامة حب فهمتها .. عايز يقرب مني عشان ماما .. قلتله: حاجيلك يا كابتن أكيد.
الجزء الخامس: على فراش الزوجية
وصل أتوبيس الفريق من بنها للنادي في القاهرة حوالي الساعة ٤ و أول ما نزلت من الأتوبيس لقيت مامتي حبيبتي قاعدة مع شوية أمهات تانيين مستنيينا. أول ما شافتني جت جري و حضنتني حضن جامد قوي بتهنيني على الفوز و مبسوطة و فخورة بية قوي و عنيها كلها حب و سعادة كأنها بتمللي عينها مني و تدعيلي بالتوفيق و النجاح دايما و إن **** يبارك في صحتي .. ماما دي حبيبتي و طيبة خالص و زي العسل. و ده طبعا خلاني أنا كمان سعيد جدا و فخور بنفسي. جه الكابتن عصام و سلم على ماما اللي سلمت عليه بحرارة و شكرته على إهتمامه بية و بتدريبي اللي خلاني أفوز.. قالها: ما تقوليش كدة يا أخت داليا.. علي ده أخويا الصغير و أنا بحبه جدا و نفسي يبقى أحسن لاعب في الجمهورية كلها .. خليه يحافظ على صحته و على التمرينات عشان يعمل نتايج كويسة الشهر الجاي .. كل ده و هو باصص في عينيها الجميلة و قريب منها خالص و راح قايلها و هو مبتسم و باصص في عنيها: خصوصا صحته .. مهمة جدا في الفترة الجاية .. هي كانت مبتسمة بس نظرتها بقى فيها شوية استغراب و شك هو مركز على صحته كدة ليه بس ردت و قالتله: أكيد طبعا صحته مهمة و ياريت انت كمان تنصحه دايما عشان هو أحيانا بيهمل صحته. قالها و هو مبتسم بلؤم: زي إيه كدة؟ اتلخبطت شوية و بعدين قالتله: بياكل شيبسي كتير و أكل أي كلام و يسيب أكل البيت و كدة يعني. ابتسم لها و قاللي: لأ يا علي .. حد يبقى عنده أم جميلة زي مامتك و تسيب أكلها و تاكل من برة. أكل البيت المغذي مفيش أحسن منه من إيدين ماما الحلوين. هي وشها إحمر لأن أول مرة كابتن عصام ياخد عليها كدة. بصلها تاني و قالها: بكرة مفيش تدريب بس حنتفرج على فيديوهات البطولة و نقيمها و نشوف فيديوهات اللعيبة اللي ممكن نلاعبهم الشهر الجاي .. ياريت علي ما يتأخرش .. و خليني أأكد إنه يهتم بصحته. و بص في عنيها تاني بعمق و هي تاهت شوية و قالت: إن شاء **** حيكون موجود. و جينا نمشي و هي لسة متلخبطة من عينين عصام راحت رجلها اتلوت على السلمة اللي واقفين عليها و كانت حتقع لولا إني سندتها بسرعة و كابتن عصام مسكها من وسطها و قالها بحنية: إنتي كويسة يا داليا؟ (كدة من غير ألقاب) قالتله: آه أنا كويسة .. دوخت شوية بس. قالها و هو لسة ماسكها من وسطها: تحبي تقعدي على كرسي؟ قالتله و هي بتبص في عينيه و مستغربة من سهوكته دي: لأ أنا كويسة. و ابتدينا نمشي و هو لسة ماسكها من وسطها قال يعني خايف عليها تقع و هو بيحسس عليها العرص.
ركبنا العربية و ماما قالتلي: كويس انك رايح النادي بكرة عشان طنط ليلى عايزة تبعت دعاء معانا عشان هي مشغولة بكرة. قولتلها: حلو يعني إنتي اللي حتوصلينا كويس .. أنا محتاج أشوف مع دعاء دروس يوم الخميس اللي ما حضرتوش. قالتلي: كويس خليها تشرحهملك بكرة لحد ما أرجع أخدكم. قلتلها: دعاء دي لذيذة قوي و بتشرح كويس. ماما حست إن صوتي فيه حاجة مختلفة قالتلي بضحك: إيه يا عم؟ مال صوتك اتغير كدة ليه لما جبت سيرة دعاء؟ قلتلها: لأ مفيش حاجة بس هي بنت لذيذة. قالتلي: كبرت يا علي و بقيت بتفهم .. هي فعلا لذيذة و دمها خفيف .. بس متحررة قوي زي أمها و لبسها عريان. قلتلها: هي لسة صغيرة. قالتلي: ما هي أختها الكبيرة دينا و حتى أمها لبسهم برضه عريان. قلتلها بهزار: مالك قلبتي عليهم كدة ليه؟ هو أنا قلتلك حتجوزها؟ قالتلي: و هو أنا كنت حوافق يعني. قلتلها: طيب ممكن أصاحبها بس؟ قالتلي: تصاحبها إزاي يعني؟ عايز إيه منها؟ قلتلها: الولاد و البنات بيحبوا يتصاحبوا و يهزروا و كدة. قالتلي: و يحبوا بعض مش كدة؟ قلتلها: و إيه يعني؟ قالتلي: حرام يا إبني لأن ده ممكن يجر لحاجات تانية أكتر. قلتلها: طالما مش بنضر حد و احنا مبسوطين خلاص. سكتت شوية و قالتلي: هو فيه بينكم حاجة؟ قلتلها: لأ .. أنا بس بستظرفها. قالتلي: طيب ما تخبيش عني حاجة .. أنا مامتك حبيبتك و أحب إنك تكون مبسوط. قلتلها بلؤم: بمناسبة الإنبساط .. حتعمليلي إيه مكافأة الفوز؟ ضحكت و قالتلي: إنت عايز ايه؟ قلتلها: إنتي واحشاني قوي و أنا ما عملتش حاجة من أسبوع .. ايه النظام النهاردة لما نروح؟ اتكسفت و قالتلي: حيكون باباك و اخواتك في البيت .. قلتلها: باب رجع بدري ليه: قالتلي: لأنه مسافر الليلة عنده شغل في اسكندرية كام يوم. قلتلها: حلو قوي عشان تفضيلي يا عسولتي واحشاني قوي. قالتلي: إتلم يا ولد. قلتلها: طيب أنا مش حاقدر أصبر .. شكلي حاضرب عشرة تصبيرة لحد بكرة. قالتلي: لأ .. انت ما سمعتش الكابتن قال ايه .. استنى لما بابا يسافر الساعة ٨ و أنا حاعملك اللي انت عايزه انت كمان واحشني قوي .. حضنتها و هي بتسوق و بوستها في خدها .. قالتلي: أصبر يا علي ما تخلنيش أعمل حادثة. مديت إيدي أحسس على بزها و هي تقوللي بلاش كدة الناس تشوفنا. نزلت إيدي تحت أحسس على فخادها سكتت شوية رحت مدخل إيدي من تحت العباية و لمست فخادها من غير هدوم .. اتضايقت و قالتلي: إنت إتجننت؟ إزاي تحسس على أمك كدة؟ بس ما أقدرتش تعمل حاجة عشان بتسوق. قلتلها و أنا لسة باحسس عليها و ايدي قريبة من كلوتها: إنتي وحشتيني قوي يا ماما و وحشني جسمك الملبن. و مديت ايدي أكتر أحسس على كسها من فوق الكلوت و أحاول أحط صبعي بين شفرتين كسها .. هية كانت متضايقة و بتحاول تتحرك عشان تبعدني بس مش قادرة. قالتلي: بلاش في الحتة دي يا علي أرجوك ده عيب قوي و حرام .. أنا أمك. قلتلها: بحبك قوي و مش قادر. قالتلي: لو ما شلتش إيدك دلوقت حالا مش حأخليك تيجي جنبي خالص بعد كدة. حسيت إنها فعلا ممكن تعمل كدة . فشيلت إيدي و قلتلها أنا آسف يا ماما .. أنا فعلا نسيت نفسي بس ده من حبي و شوقي ليكي .. أرجوكي سامحيني. سكتت شوية و بعدين قالتلي بهدوء: حبيبي أنا كمان مشتاقة لك و ناوية أريحك كويس مكافأة فوزك. قلتلها: بجد؟ حتريحيني إزاي؟ قالتلي بكسوف: زي آخر مرة. قلتلها: يعني حتسيبيني أمص بزازك و إنتي حتعملي كدة في زبري؟ ابتسمت بكسوف و وشها إحمر و هزت راسها بالموافقة. فرحت قوي و بوستها من خدها و قلتلها: إنتي أحسن أم في الدنيا. قالتلي: بس خليك هادي لحد بابا ما يسافر و إخواتك يناموا و بعدين اجيلك أوضتك. قلتلها بفرح: حلو قوي .. طيب أجيلك أنا أوضتك طالما بابا مش موجود و حتخافي تنامي لوحدك؟ بصتلي بطرف عينها و سكتت شوية و بعدين هزت راسها بالموافقة. ما اقلكمش زبري كان هايج قد إيه ساعتها إن أمي الملتزمة بتواعدني في أوضتها عشان نعمل قلة أدب .. حاجة سكسي خالص.
وصلنا البيت و كلهم احتفلوا بية و خاصة بابا اللي كان فخور و مبسوط قوي. اتغدينا و بابا سلم علينا و خد شنطته و سافر. قعدت شوية مع إخواتي أحكيلهم عن الماتشات اللي لعبتها و بطولاتي و إزاي وقعت ده و إزاي ثبتت ده و كدة .. و بعدين دخلت على ماما في المطبخ قلت لها: إيه النظام: قالتلي نظام إيه ما هو إنت لو عايز حاجة لازم تسيب إخواتك يناموا و تبطل قصص ألف ليلة و ليلة اللي بتحكيها دي. قلتلها: عندك حق حاروح أسرب العيال ..و غمزتلها. و فعلا طلعت عملت نفسي تعبان و قلتلهم حأروح آخد دش و أنام.. و فعلا طلعت من الدش لقيت كل واحد راح أوضته.
إستنيت لحد الساعة ١١ عشان يكونوا ناموا و إتأكدت إن الكل ناموا فعلا و قفلت باب أوضتي و اتسحبت رحت لأوضة ماما و كان الباب مقفول.. فتحته بالراحة لقيتها قاعدة قدام المراية بقميص نوم أحمر شيفون بخيطين بس عالكتف و بتسرح شعرها الجميل و تحط برفان لعريسها و راجلها اللي هو أنا إبنها.
دخلت و قفلت ورايا و رحت من وراها أبوسها في رقبتها و خدها و أحضنها و هي رفعت إيديها تمسك راسي و أنا ببوسها.. مديت إيدي مسكت بزازها الإتنين مرة واحدة و هي من غير سوتيانة و فضلت أعفص فيهم شوية و هي متجاوبة و بعدين قالتلي: خليني أروح أقفل ترباس البيت أحسن أبوك يرجع و يفتح بالمفتاح تبقى مصيبة. حطت روب و راحت و لما رجعت كنت أنا عالسرير مستنيها.. جت قلعت الروب و رمته بطريقة سكسية خالص و جت عالسرير تحضني و أنا خدتها في حضني و قعدت أبوس في كل وشها و شعرها و كتفها و بزازها و كنت على آخري. لقيتها بتجيب الكريم و قالتلي بابتسامة لؤم: يللا بقى أضربلك عشرة. قلتلها: معقولة تكون جايزتي ضرب عشرة بس و احنا عالسرير لوحدنا لحد الصبح. ضحكت بمياصة و قالتلي: إمال عايز إيه؟ قلتلها: إنتي وعدتيني زي المرة اللي فاتت .. يعني مش محتاجين كريم. ضحكت و قالتلي: أنا مبسوطة بيك و عايزاك تتبسط الليلة دي. أخدتها في حضني و نيمتها على ضهرها عالسرير و نزلت فيها بوس و إيدي بتحسس على جسمها و بزازها و قربت بقي من شفايفها و بوستها عليهم بس هي قفلاهم .. قلتلها: ماما .. أنا عايزك تعلميني البوس. بصت في عينية بمودة و صفا و راحت فاتحة شفايفها و بصت في عينية بلهفة و باست شفايفي و هي فاتحة شفايفها و بدأت تمص شفايفي و أنا كمان بأعمل زيها و بعدين طلعت لسانها و إحنا بنبوس و حركته بين شفايفي و دخلته جوة بقي قفلت عليه شفايفي و فضلت أمص لسانها و شفايفها … آآخ .. أحلى بوس و أول مرة أحس بالإحساس ده .. و هي بقت مغمضة عينيها و سايحة عالآخر في حضني. نزلتلها الحمالات و شفت بزازها الطريين الناعمين لأول مرة و هي على ضهرها .. بزاز بيلهلطوا و يتهزوا زي الجيلي قدامي..
نزلت بلساني على حلماته الوردية و لحستهم و بدأت أمص فيهم و هي بتكتم آهاتها بالعافية و أنا مش راحمها و كل ما امص و أنقل من بز لبز و هي تتأوه اكتر و صوتها يطلع.. راحت مدت إيدها عالكومودينو و شغلت مزيكا .. قلتلها: ليه كدة؟ قالتلي: المتجوزين بيعملوا كدة عشان الأولاد ما يسمعوهومش. هجت أكتر .. أمي الملتزمة المحجبة بين أحضاني و بزازها قدامي و مواعداني في سرير جوزها و بتداري على هياجها و تأوهاتها بالمزيكا عشان تاخد راحتها. قلعت فانلتي و البوكسر و بقيت عريان خالص و نزلت قميص نومها لحد تحت كلوتها و هي ساكتة باصالي و مستنياني و عينيها كلها رغبة.. نزلت تاني أبوسها و أمص حلماتها و هي واخدة راحتها و صوتها بيعلى أكتر و أكتر و أنا مش عاتق لحد ما لقيتها بتتشد و تتهز و رفعت راسها لورا و عينيها مقفولين خالص و آهاتها بقوا يجننوا . عرفت إنها بتنزل و في أقصي نشوتها. بصيت على كلوتها و فخادها بيضموا على بعض و ايدها نزلت تلعب في كسها من فوق الهدوم .. رحت حاطط إيدي على كسها و دعكت معاها كسها لحد ما هديت و لقيت إيدي و الكلوت بتاعها مبلولين من عسلها. مرت دقائق و فاقت من نشوتها راحت شالت إيدي من على كلوتها و بصتلي في عيني بابتسامة صافية و قالتلي: شكرا حبيبي عالمتعة دي .. دورك بقى إني أمتعك .. قلتلها: ممكن بس الأول آخد صورة للذكرى .. قالتلي: لأ أحسن تقع في إيد حد و تبقى فضيحة. قلتلها حنمسحهم على طول .. سكتت و في عينها رغبة .. الرغبة دي موجودة عند كل الناس الحلوين إنهم يتصوروا و يتفرجوا على نفسهم و جمالهم .. خاصة لما تكون صورة مثيرة و فكرة مجنونة مش متعودين عليها. كنت جايب كاميرتي معايا .. أخدتها و قمت شوية و صورت أمي اللي كانت غطت صدرها بطرف قميص النوم و بتبص للكاميرا و هي بتعض شفايفها بأنوثة طاغية .. أخدت كام صورة و بعدين قلتلها تنزل القميص واحدة واحدة و تبين بزازها و أنا باخد صور تجنن .. لحد ما نزل عند فخادها و بقى كلوتها باين ببقعة العسل .. صورته هو كمان مع فخادها كام صورة .. أنا في بالي إن الصور دي أوريها للكابتن يمكن يخليني انيك معاه تاني بس أبقى أشيل وشها منهم واللا أوريهمله من فلاشتي و أشوفه هايج على أمي الملتزمة المحجبة دي .. قالتلي: تعالى بقى أمتعلك زبرك ده واحشني خالص. رحت نايم على ضهري و هي نزلت على زبري تلعب فيه و تلحسه و تلحس بيضاني و بعدين حطته في بقها و قعدت تمصه بالراحة و تتحرك و بزازها بتتحرك معاها .. مسكت بزازها أفعصهم و ألعب في حلماتهم و هي بتمص و تدخله في آخر بقها و كل شوية تطلعه و تسألني إذا كنت مبسوط و تديني الإختيار إذا عايز أكب واللا تلعب بالراحة أكتر .. طولت في المص و أنا مستمتع بكل لحظة مع أمي حبيبتي الملتزمة اللي دلوقت بتتشرمط على سرير جوزها مع إبنها .. التفكير ده خلاني أكب كما لم أكب من قبل و هي فضلت تمص و أنا بأكب في بؤها لحد ما بيضاني فضيوا .. طلعت زبري من بؤها و ورتني اللبن اللي فيه و نزلته في منديل .. و نامت جنبي مرهقة و عريانة .. فضلنا نبوس في بعض كتير و بعدين قالتلي: حلوة الجايزة بتاعتك؟ قلتلها: تجنن يا مامي .. انتي أحلى أم في الدنيا .. أنا انبسطت معاكي قوي .. حتمتعيني كمان إزاي؟ بصتلي باستغراب و قالتلي: هو بس كدة. قلتلها: طيب ممكن تقلعي اللباس عشان تبقي عريانة زيي؟ قالتلي: لأ طبعا .. حرام ده أنا أمك. كنت عايز أشخر ساعتها .. يعني كل اللي عملناه ده حلال .. قلتلها: طيب بس ممكن نحضن بعض شوية و زبري يلمس جسمك؟ اترددت شوية بتفكر و بعدين قالتلي: حبيبي أنا مش عايزة أرفضلك طلب النهاردة فما تضطرنيش أرفض و ما تطلبش حاجات أكتر من كدة .. بس عشان خاطرك ممكن تحضنني شوية من غير ما أقلع الأندر .. و فعلا خدتها في حضني بوس و تفعيص و نمت فوقها و زبري بيحك في فخادها و كلوتها. بعد شوية قالتلي يللا نام معايا الليلة دي .. و نمنا في حضن بعض ساعتين كدة و بعدين صحيت على أحلى أم و هي في حضني بالكلوت بس و جسمها الأبيض الطري بيلمع قدامي رحت بايسها في بقها و هي صحت و نمت فوقها و قعدت أحرك زبري بين فخادها راحت جابت الكريم و دهنت زبري و رجعت أحكه بين فخادها و على كسها من فوق الكلوت و سخننا قوي بوس و تفعيص و دق .. مديت إيدي عشان أزيح الكلوت بتاعها شوية و أنيكها قالتلي لأ و مسكت زبري حطته بين فخادها الناعمين و قالتلي: دقني يا علي .. هجت من الكلمة و نزلت رزع بين فخادها لحد ما كبيت أنا و هي في نفس الوقت و لبني و عسلها نزلوا على كلوتها و فخادها و على سرير بابا.
الجزء السادس: طيز أمي الملتزمة
بعد ما إستمتعت بمامتي حبيبتي الجميلة و بمكافأتها لي على الفوز إنها سمحتلي إني أنام معاها في سريرها و هية نايمة جنبي بالكلوت بس و قميص النوم اللي كانت لابساه بقى مالهوش أي لزمة بلونه الأزرق الشفاف غير إنه بيزيدها أنوثة و يخللي شكلها سكسي آخر حاجة و هو ملفوف حوالين فخادها و نازل لركبتها. و بعد ما كبيت لبني بين فخادها البيضا الطرية و أنا نايم فوقها ببوسها و تبوسني في البق و صدري لازق في بزازها الطرية بحلماتهم الوردي الفاتحة (شوف صورة بروفايلي عشان تتخيل أمي الرائعة و تعذرني إني هايج عليها على طول كدة). كنت أنا و هي تعبانين قوي فنمنا تاني في حضن بعض عريانين .. مش عارف كام ساعة عدت بس لما فوقت ما لقيتهاش جنبي .. بصيت في الأوضة لقيتها لابسة طرحتها و فستان بيت واسع و قاعدة عالسجادة .. يظهر قامت استحمت قبل ما أصحى. لما خدت بالها إني ببصلها جاتلي السرير و وشها الأبيض المنور الجميل بيبصلي بحنية و قالتلي: إنت صحيت يا علي؟ هو أنا قلقتك؟ قلتلها بإبتسامة حب و رضى: لأ يا حبيبتي ما قلقتنيش ولا حاجة .. انتي طيبة قوي يا ماما و عشان كدة كل الناس بتحبك و أولهم أنا.. بصتلي بهدوء و رضى و سألتني: نمت كويس حبيبي؟ قلتلها: آه كويس .. تعالى بقى نكمل نوم. قالتلي: لأ حبيبي إنت لازم تروح أوضتك قبل إخواتك ما يصحوا و يلاقوك طالع من عندي. كأن كلامها صحاني من حلم جميل كنت عايش فيه .. قلتلها: طيب تعالى شوية كمان أنا لسة ما شبعتش من حضنك. و مسكتها من وسطها و شدتها علية بالراحة و هي لسة بإلطرحة و الفستان الواسع و قربتها مني و بوستها من خدها المورد الجميل و قربت من شفايفها و بوستها عليهم و هي بتبصلي بحب بس مترددة .. لما طولت البوسة هية اتجاوبت معايا و بقينا بنمص شفايف بعض زي ما هية علمتني .. زبري وقف و ابتدى يحك فيها من فوق الفستان .. بعدت بقها عني و قالتلي: حبيبي كفاية كدة قوي إنت نزلت مرتين الليلة دي .. صحتك حتتعب كدة. قلتلها: معلش ماهو أنا معنديش تدريب يومين تلاتة خليني أشبع منك يا عسولتي أرجوكي .. قالتلي: بس لو إخواتك صحوا حيبقى مش كويس. قلتلها: أنا مش حطول بس انتي ساعديني. كل ده و أنا حاضنها و هايج و ببوس كل حتة فيها من فوق الهدوم .. قالتلي: طيب يا حبيبي مرة كمان بس بسرعة. زبري وقف انتباه أكتر و رحت مطلعها على السرير جنبي و ابتديت أفعص في بزازها و أنا ببوسها و هي بتبوسني و ملاحظ إن هية مش لابسة ستيانة...نيمتها على ضهرها و هي زي القمر بالطرحة اللي مخليا وشها منور .. قلعتها الفستان و رفعت الطرحة لحد فوق بزازها و لقيتها لابسة كلوت أحمر ستان مخللي شكل فخادها و كسها مولع قدامي .. نزلت بوس في بزازها و مص في الحلمات واحدة ورا التانية و هية ساحت خالص .. فهمت بقى إن نقطة ضعفها هي حلمات بزازها الحساسين خالص و بيهيجوها على طول و يخلوها تنزل عسلها كمان حتى من غير ما آجي ناحية كسها. بعد ما مصيت حلماتها و دوبتها بين إيديا نزلت أبوس بطنها البيضا الطرية و حطيت لساني في سرتها و لحستها كتير و هي ماسكة راسي و بتمرر صوابعها في شعري و في عالم تاني من المتعة و الشهوة .. نزلت شوية كمان عالكلوت بتاعها و ابتديت أبوس كسها من فوق الكلوت و خايف إنها تمنعني . بعد ما بوست شوية و قربت اوصل لشفرات كسها حصل اللي توقعته و هي اتحركت و رفعت راسي و قالتلي بنوع من اللوم: بلاش هنا حبيبي .. حرام .. إنت إبني .. تعالى أمتعك و راحت رافعاني تبوسني في بقي و تنيمني فوقيها و ماسكة زبري و بتقوللي تعالى أمصهولك .. وقفت على ركبي و هي نزلت تلحس زبري و بيضاني بشهوة و حطت راس زبي في بقها و ابتدت تمص و تعمل أصوات نهم و شهوة و كل ما تطلعه من بقها تقوللي زبرك جميل قوي يا علي و كبير زي زبر بابا . بحب زبرك قوي يا علي. و ترجع تمص تاني و زبري مولع. قلتلها: بابا عامل ايه معاكي حبيبتي .. أكيد بينيكك كتير. قالتلي: كان بينيكني كتير أول ما اتجوزنا بس دلوقت مش قوي. قلتلها: حمار. سابت زبري و قالتلي: عيب تشتم باباك يا علي. قلتلها: آسف يا ماما ما أقصدش بس حد يبقى عنده مزة في جمالك ده و ما ينيكهاش. اتنهدت بنوع من الأسى و نزلت تكمل مص زبري و أنا ماسك راسها بالطرحة و بوجهها لزبري و ده كان شعور تاني خالص إن مامتي بالطرحة بتمص زبري .. وووووووو .. سكسي فشخ .. حسيت إني كدة حأكب على روحي. قولتلها: تعالى أنيكك يا ماما و نيمتها على ضهرها تاني و نزلت جسمي لحد ما زبري بقى عند كسها و ابتديت أحكه في فخادها تحت الكلوت على طول و أخليه يحك كسها رايح جاي و احنا بنبوس بعض و إيدي ما بتفارقش بزازها. فضلت أحركه كدة شوية و بعدين مديت ايدي أنزل لها الكلوت و فعلا نزلته شوية و هي ساكتة و مش عارف هي واخدة بالها و لا لأ و ابتدى زبري يحك في كسها اللي ما فيهوش شعرة واحدة و ابتدي ييجي بين شفراتها
لقيتها زي ما تكون كانت نايمة و صحيت راحت مدت إيدها و رفعت الكلوت تاني و ابتسمتلي ابتسامة بكسوف و قالتلي: قلنا هنا عيب. بوستها و هي مكسوفة كدة بتبقى زي القطة المغمضة و قلتلها: عايز اتمتع بيكي و انتي كمان تتمتعي يا مامي. سكتت بس حطت زبري تاني بين فخادها و قالتلي أحركه بسرعة و فعلا عملت كدة شوية .. و بعدين قلتلها: ماما ممكن أشوفك من ورا .. بصت في عينيا و قالتلي بس ما تنزلش الكلوت. هزيت راسي بالموافقة على مضض راحت قالبة نفسها و نامت على بطنها و كان شكل ضهرها العريان جميل جدا و طيازها مدورين و طريين خالص فوقيهم الكلوت الستان الأحمر اللي مفصل شكلهم. نزلت بوس في ضهرها من فوق لتحت لحد ما وصلت عند طيزها حسست عليهم لقيتها ساكتة قلت خليني أستأذنها بدل ما تنكد علية .. قلتلها: ماما ممكن أمسك طيزك و أحسس عليهم و أبوسهم. قالتلي: إسمها الهنش خليك مؤدب .. أخدت ده إنه موافقة و نزلت بوس في طيازها من فوق الكلوت و تفعيص فيهم و طيزها طرية زي الملبن و هي بتتأوه و حاطة وشها في المخدة و مستسلمة .. و ابتديت ألعب بصبعي على فتحة طيزها و هي ساكتة رحت بالرحة كدة ابتديت أبعبصها و أنا بفعص طيزها .. قالتي: عيب يا ولد… حسيت إنه دلع لأنها حتى ماتحركتش خالص و على وضعها.. اتشجعت و كملت بعبصة في طيزها و هي بس بتكتم آهاتها.. رحت قاعد بين رجليها و قربت زبري و حطيته فوق الكلوت بتاعها و ابتديت أحك و أوجه راسه لخرم طيزها من فوق الكلوت.. شوية كدة و اتشجعت أكتر و قلتلها و أنا ماسك أستك الكلوت بتاعها: ممكن يا ماما أشوف طي… الهنش بتاعك .. شكله حلو قوي و أنا عمري ما شفت هنش ست قبل كدة بليييز. قالتلي بس ما تنزلش الكلوت خالص شوفه من فوق بس .. كنت حموت من الفرحة و مسكت الأستك و نزلت كلوتها شوية لحد ما بان الفلق بتاع طيزها البيضا الجميلة رحت نازل بوس في طيزها و إبتديت أنزل كلوتها أكتر لحد ما بان بداية كسها من تحت و أنا بمتع لساني بطيزها البيضا الطرية .. فتحت الفردتين عن بعض و شفت خرم طيزها ولا فيه شعراية واحدة و شكله نضيف و يجنن .. فضلت ألحسه بلساني و هي تتأوه و تقوللي بدلع و مياصة عمري ما شفتها منها: بلاش كدة يا علي بتكسف. و أنا شغال في الخرق بتاعها و فضلت مولع كدة و مولعها و لساني بيلحس طيزها الرائعة و هي مستسلمة خالص .. و بعدين قالتلي: يللا يا علي تعالى اخليك تكب عشان اتأخرنا قوي. قلتلها: ممكن أكب على طيزك؟ سكتت شوية و بعدين قالتلي بس من غير ما تدخله .. و حط كريم عشان يبقى أحلى .. ووووو ماما بتديني كريم عشان أفرش طيزها … حطيت كريم على طيزها و استعبطت و حطيت كريم على صبعي و مشيته على خرم طيزها و دخلته خفيف .. قالتلي: لأ يا علي .. يلاا حرك زبرك عشان تكب.. حطيت زبري بين الفردتين و و سعتله شوية و فضلت آحكه و أنا نايم فوق ضهرها و بوس و تفعيص و هيجان و زبري بيتزحلق على أحلى و أطرى طيز في الدنيا . طيز مامتي حبيبتي .. و سخنت و هي سخنت و مع الحركة الجامدة الكلوت نزل شوية كمان و لما بصيت شفت أحلى كس في العالم تحت زبري على طول و بيلمع من عسلها . و مع الحركة بقيت بأنزل زبري بين فخادها عشان أحكه في كسها و أرجع أطلعه على طيزها تاني و هي نست نفسها و بقت بتإن و تتأوه بصوت عالي زي أحلى بطلة بورنو . و في مرة و أنا بحك في فخادها و كسها لقيت جسمها اتشنج و نفسها سرع و صوتها عالي و انفجر كسها بمية كتير ريحتها تجنن غرقت زبري و المرتبة و ابتدت تتكلم: يللا يا علي حبيبي كمل كمل بسرعة كب على ماما حبيبتك .. كب على طيز ماما اللي بتحبك و بتموت في زبرك . أنا طيزي ملكك دلوقت كب لبنك عليها … أنا ما إتحملتش و كبيت لبن كتير على طيزها و خرم طيزها و ساح اللبن و نزل على كسها .. لبن كتير رغم ان دي تالت مرة في نفس الليلة. فضلت شوية فوقيها لحد ما أخدنا نفسنا و بعدين اترميت جنبها و هي نامت على جنبها و لسة طرحتها منورة وشها .. بصتلي بحنية و حب و شكلها في منتهى الجمال أمي حبيبتي. ضحكت لها و هي ضحكت و قالتلي: إنت بقيت مجرم قوي .. بس بحبك .. قلتلها أنا كمان بأموت فيكي يا أخت داليا .. بصتلي بغيظ مع هزار و قالتلي: هو إنت خليت فيها أخت؟! كدة حضطر أستحمى تاني؟ ضحكنا و قلتلها تعالي أحميكي بنفسي (اوضة النوم فيها حمام خاص) قالتلي: لأ إخواتك حيصحوا.. و قامت تدور على هدومي و تديهالي و خرجت هي الأول تتأكد إن محدش برة أوضته و بعدين جت شاورتلي إني أروح على أوضتي. و بكدة انتهت مكافئة الفوز و الليلة اللي من ألف ليلة و ليلة مع أمي الملتزمة داليا.
الجزء السابع: دعاء الكرون
رجعت أوضتي بعد ليلة ماتتنساش مع مامتي حبيبتي انتهت بإني فرشتها على طيزها و خفيف على كسها و كبيت ٣ مرات .. كنت حموت من التعب خاصة إني ما نمتش كويس..رميت نفسي عالسرير و نمت كام ساعة لحد ما سمعت صوت ماما بتصحيني و بتقوللي: يللا يا علي إصحى بقى عشان ميعاد النادي. فتحت عنيا على أحلى أم في الدنيا حبيبتي العسولة و لقيتها لابسة لبسها بتاع الخروج و حجابها و جاهزة .. قلتلها: تعالى يا ماما عايز أقولك حاجة. قالتلي طب ما تقول أنا سمعاك. قلتلها: ما ينفعش بصوت عالي قربي شوية. قفلت الباب .. الشقية .. و جت جنب السرير قالتلي: فيه ايه يا علي؟ مسكت ايدها و بستها بحنية و قلتلها: صباحية مباركة يا عروسة. اتكسفت قوي و وشها إحمر .. بصتلي و قالت بكسوف مع ابتسامة: صباحية مباركة يا عريس. أخدتها في حضني و بوستها من شفايفها و هي مش ممانعة و فتحت شفايفي و ابتديت أمص في شفايفها اللي زي الفراولة .. هي كمان ابتدت تبوسني و تمص شفايفي و بدأت أحسس على صدرها شوية و كأنها فاقت قالتلي: خلاص يا علي دعاء قاعدة في الصالة برة مستنيانا عشان نروح النادي. قلتلها بهزار: طب خليها تدخل هية كمان .. راحت بصالي بغيظ و غيرة و ضربتني في صدري و قالتلي: طب خليها تنفعك بقى المفعوصة دي .. و مشت ناحية الباب .. نزلت بسرعة من عالسرير بركبي على الأرض بحركة مسرحية و مسكت فستانها و قلتلها بهزار طبعا: لأ أرجوكي .. ده انتي الخير و البركة يا ست الكل .. تغور كل البنات يا حبي .. المهم انتي.. أرجوكييي. و أنا ماسك في وسطها و ببوس طيزها.. بصتلي و ضحكت و قالتلي: أيوة كدة إتلم … يللا يا ولد أحسن حنتأخر. و سابتني و طلعت برة. .. قمت دخلت الحمام و أخدت شاور و لبست و طلعتلهم الصالة لقيت البت دعاء لابسة جيبة قصيرة فوق الركبة بكتير و عشان قاعدة قدام اوضتي شفت فخادها و يمكن عيني لمحت اللباس كمان .. و كانت لابسة بلوزة بحمالات و كتافها و نص صدرها باين .. البت دي فعلا لبسها وحش قوي و بيقول أنا عايزة أتناك .. افتكرت كلام كابتن عصام لما قاللي :" انت حمار؟ البت دي ما تتفوتش". رحت سلمت عليها و هي كالعادة وقفت و قربت مني قوي كأنها حتحضني و هي بتسلم .. هي بنت ودودة و قايلة قوي معايا .. بس أنا اللي قفل. قلتلها: دعاء أنا محتاج تشرحيلي دروس يوم الخميس عشان ما حضرتش. قالتلي:" أيوة طنط قالتلي في التليفون و جبت معايا الدروس .. ممكن أشرحهملك بعد ما نخلص تمرين في النادي أو لما نرجع. قلتلها: شكرا قوي يا دودي مش عارف من غيرك كنت حاعمل ايه. دي اول مرة أدلعها و هي يظهر عجبها الدلع فابتسمت و قالتلي بمياصة: لأ مفيش حاجة .. أنا بحب أساعدك في أي حاجة إنت عايزها. هي بت مايصة الصراحة. قلتلها بضحك: لا ده كدة حاطلب براحتي بقى. ضحكنا مع بعض و قلت يا واد لم نفسك شوية مش كدة هوة يا طر طر يا هر هر .. جت ماما من أوضتها و نزلنا رحنا النادي .. أنا رحت إجتماع الفريق و هي راحت صالة الجمباز و اتفقنا نتقابل عند صالة الجمباز عشان نذاكر و ماما تيجي تاخدنا من هناك.
بعد إجتماع الفريق رحت عند صالة الجمباز و قعدت أستنى دعاء و هية لسة في التدريب و لابسة مايوه الجمباز اللي مجسم جسمها خالص و مبين بزازها المتوسطين و فخادها اللي زي الملبن و فرق طيزها و حاجة آخر مسخرة مش عارف بيلبسوه ازاي .. بس بصراحة عجبتني البت و جسمها خاصة لما بتلف على جهاز الحصان و بعدين تنزل على إيد مدربها .. اتمنيت ان انا اللي أمسكها كدة. المهم خلصت و جت مبسوطة قوي إني بتفرج عليها وقربت قوي زي عادتها و هي بتسلم رحت أنا كمان قربت عليها و حضنتها حضن سريع كدة و قلتلها برافو يا دودي كأني بهنيها على الإنجاز يعني. هي كمان ردت الحضن بسرعة و قالتلي: إيه رأيك؟ عجبتك؟ قلتلها: طبعا إنتي تعجبي كل حد يا دودي. ابتسمت و هي مستغربة شوية من التغير في طريقتي معاها بس كانت فرحانة.. قالتلي: أنا حاخد شاور بسرعة و آجي أشرحلك الدروس. قلتلها: طيب حاستناكي عالترابيزة اللي جنب الصالة عشان هدوء. قالتلي: قشطة .. أنا اخترت الترابيزة دي عشان منعزلة و قليل لما حد بيعدي جنبها في الوقت ده. و فعلا جاتلي بعد الشاور شعرها مبلول شوية و برضه لابسة البلوزة بحمالات و الجيبة القصيرة بتوع الصبح و قعدت تشرحلي الدروس بذمة .. هية شاطرة في الدراسة على فكرة .. و صاحبكم مش مركز غير إني بفكر أنيكها إزاي. كل ما تشرحلي حاجة أشكرها جامد و اقولها كلام حلو زي انتي شطورة خالص .. أحلى واحدة بتشرح دروس .. أستاذتي الجميلة .. أستاذتي العسل … بعد شوية هي سألتني: إنت بقيت لذيذ قوي كدة إمتى؟ ده انت كنت جد قوي و إتم بس النهاردة زي العسل. قلتلها بضحك : كنت أعمى و فتحت و البركة فيكي. قالتلي: أنا اللي فتحتك يعني؟ قلتلها: كل الجمال ده و مش عايزاني أفتح؟ ده أنا أبقى حمار .. ضحكت بمياصة و قالتلي: لأ طبعا مش حمار ده انت سبع .. غروري زاد و حسيت انها خلاص خطوتين و تقلع. قلتلها: انتي دايما في بالي يا دودي بس خايف أعبرلك عن مشاعري.. قالتلي: ليه؟ ده إحنا مع بعض كل يوم أو يومين و لك معزة عندي يا علي. مسكت ايدها و قلتلها بحب: إنتي كمان يا دودي جميلة قوي و رقيقة و دمك خفيف و تتحبي. قالتلي: يا عم الحبيب كنت فين من زمان؟ ده أنا كنت يأست منك و قلت يمكن عنده جيرلفريند واللا حاجة. قلتلها: لأ ما عنديش .. انتي عندك بويفريند؟ قالتلي: كان عندي هشام بس خلاص حلقتله من شهرين كدة. قلتلها: ليه؟ قالتلي: لأنه خرع كدة و سهتان .. ما بأحسش إنه راجل .. قلتلها: الواد هشام الديب اللي اتخانقت معاه السنة اللي فاتت ده؟ قالتلي: آه هو. .. فاكر لما جه يغلس علية و إحنا مستنيين ماما و انت قمت ضربته و نزلته على ركبتك كنت حتكسر ضهره لولا الأمن خلصوه منك؟ اتنفخت كدة و اتبسطت و قلتلها: آه طبعا فاكر .. كنا حنترفد من النادي لولا بتاع الأمن يعرفني و يعرف ماما .. إنتي كنتي صاحبته ساعتها و ما قلتيليش و سيبتيني أضربه؟ ضحكت قوي بمياصة و قالتلي: كنت متخانقة معاه يومها و قلت خليه يتأدب. قلتلها: يخرب بيتك إن كيدكن عظيم صحيح. قالتلي: بس انت عجبتني قوي يومها و من ساعتها نفسي أقرب منك انت. قلتلها: بابتسامة و أنا زي الحمار مش فاهم حاجة و حاسس ان مفيش بنت بتبصلي؟ قالتلي: إنت مز يا ابني و كل بنات النادي بيكرشوا عليك بس انت مش واخد بالك و مؤدب قوي. قلتلها: بجد؟ ده أنا لازم آخد بالي بقى. قالتلي: لأ .. ركز معايا أنا بس.. و ضحكت و احنا لسة ماسكين ايد بعض .. رحت باصص حوالينا و بوست إيدها و أنا باصص في عنيها و قلتلها: إنتي لذيذة قوي و تتحبي بجد يا دعاء. قالتلي: و انت كمان يا علي .. أنا بحبك من زمان و نفسي نقرب من بعض. رحت مقرب منها بالكرسي بتاعي و لزقت فيها و قلتلها: كدة مثلا؟ قالتلي: و أكتر من كدة كمان .. رحت بايسها من خدها. اتفاجئت و بصت حوالينا لقت مفيش حد راحت هي كمان بايساني في خدي و قالتلي: انت رقيق قوي .. اتشجعت أكتر و قربت شفايفي من شفايفها و بوستها و هي جريئة قوي بادلتني البوس عالشفايف و بعدين قلت أجرب البوس اللي ماما علمتهولي . فتحت شفايفي و مصيت شفايفها لقيتها هي كمان بتمص شفايفي و تلحس لساني و تحط لسانها جوة بقي . و دخلنا في بوس ملتهب و حضنتها و احنا بنبوس بعض و هي بت سهلة خالص و باين عليها خبرة. بعد شوية خوفنا حد ييجي يشوفنا فقلتلها ما تيجي ورا الصالة أحسن حد يشوفنا .. قالتلي: لأ تعالى معايا و خدتني و طلعت ورا مجموعة شجر كثيف لقيت نفسي في حتة صعب قوي ان حد يشوفنا أو ييجي جنبنا و راحت قاعدة عالحشيش و أنا قعدت جنبها و كملنا وصلة البوس الملتهب و ابتديت أحسس على بزازها و هي ساكتة و مستمتعة و كمان مسكت ايدي و خلتني أفعص في بزازها و هي بتبوسني.. شوية كدة و نزلت الحمالات و شفت ستيانتها.. قالتلي: عاجبك ماي تيتس؟ قلتلها: يجننوا .. قالتلي: عايز تشوفهم: قلتلها: طبعا. راحت مدت ايدها فكت الستيانة بسهولة و نزلتها و بقوا بزازها الحلوين قدامي على طول..
نزلت عليهم بلساني ألحسهم و أمص الحلمات احساسهم مختلف عن بزاز أمي بس هيجتني و زبري بقى مش عارف يروح فين.. نيمتها على ضهرها و فضلت ألعب في بزازها و هي بتحضن فية و ابتدت تحسس على زبري من فوق البنطلون و تمسكه و هو زي الحديدة حيفرتك البنطلون .. سألتني: إنت عملت حاجة مع بنات قبل كدة؟ قلتلها: لأ .. و انتي عملتي مع ولاد؟ قالتلي: آه عملت .. بس أنا لسة بنت خلي بالك. قلتلها: طب علميني أعمل ايه . راحت منيماني على ضهري و فكت زراير البنطلون و فتحت السوستة و قالتلي أنا عايزة أشوف يور بيناس .. و نزلت الكلوت بتاعي و طلعت زبري باإيدها .. بصتله و هو واقف و قالتلي: أوه ماي جااد ده كبير قوي زي بتوع الرجالة الكبار .. و نزلت تمصه بشهوة و نهم و تدخله في بقها لحد نصه و تلحس راسه و لا كأنها خبيرة سكس .. فضلت تمتعني كدة و أنا ابتديت أحسس على فخادها و هي مش ممانعة خالص لحد ما وصلت لكلوتها و حسست على كسها من فوقيه.. هي هاجت أكتر و ورتني أحط صبعي فين و أحركه ازاي و بعدين قالتلي عايز تشوف كسي؟ قلتلها: طبعا وريهولي. راحت منزلة الكلوت بتاعها و قلعاه خالص و فتحتلي رجليها و فتحت بصوابعها أشفار كسها و هي بتبص في عينية و تقوللي: عجبك كسي؟ قلتلها: يجنن ممكن ألحسه. قالتلي: ده أنا ازعل قوي لو ما لحستوش. نزلت ألحس و أمص زنبورها زي ما هيى علمتني و أركز على النقط اللي قالتلي إنها بتثيرها لحد ما لقيتها بتلوي ضهرها لفوق و صوتها علي و نفسها سرع و كبت عسلها و هي ماسكة راسي على كسها و بتقوللي: نيكني بلسانك يا علي يا حبيبي .. make me cum . أنا بتاعتك و بحب اللي انت بتعمله. فضلنا شوية كدة لحد ما هبطت و بعدين قالتلي تعالى بقى أبسطك و سحبتني فوقيها و حطت راس زبري على فتحة كسها و قالتلي فرشني يا علي .. حركه فوق كسي بس ما تدخلهوش جوة … و أنا مش مصدق نفسي إن كل ده يطلع من دعاء البنت الصغيرة دي . حكيت زبري فوق كسها و هي تحركه على زنبورها و تحطه بين فخادها و بعدين خلت بطن زبري محشورة بين شفرتين كسها و انا نايم فوقيها و هي رافعة رجليها شوية و قالتلي يللا اتحرك فوق و تحت . فضلت أعمل كدة و احنا بنبوس بعض و في منتهى الهيجان و البنت زي القمر و مايصة عالآخر لحد ما كبيت لبني و هية جابت عسلها مرة تانية .و رحنا نايمين في حضن بعض عالنجيلة .. لما هدينا شوية قالتلي: إيه رأيك يا حبيبي. قلتلها: ده انتي طلعتي حكاية .. ايه الجمال ده يا بت . اتعلمتي ده كله من مين؟. قالتلي: من و أنا صغيرة (و هية لسة في المدرسة الشرموطة ) .. أصل ماما مربيانا على الوضوح و عايزانا نبقى فاهمين كل حاجة في الدنيا و ما عندهاش سؤال ما تجاوبش عليه.. قلتلها: و نعم التربية .. عملتي مع شباب كتير؟ قالتلي: لأ مش كتير حابقى أحكيلك.. بس انت بتعمل كويس برضه .. انت نكت قبل كدة؟ قلتلها: آه نكت واحدة في كسها. قالتلي: مين؟ قلتلها: واحدة من بنها كبيرة ما تعرفيهاش بس كانت حلوة. لاحظت انها غيرانة .. قالتلي: أنا مقدرش أتناك في كسي عشان لسة virgin .. بس أنا اتنكت في my ass before. تنحت.. البت دي شرموطة خالص صحيح أنا حمار زي الكابتن ما قاللي. قلتلها: واوو هو بيبقى حلو؟ يعني البنت بتستمتع؟ قالتلي: آه .. مش كل البنات بتحبه بس هوة ده الأوبشان الأفيلابل .. زبري وقف تاني أكتر من الأول.. أخدت إيدها مسكته و فضلت تلعب فيه و قالتلي: يظهر سيرة my ass هيجته و عايز يدوق. قلتلها: ياريت. قالتلي: بس بالراحة عشان بتاعك كبير زي الرجالة. قلتلها ماشي: قعدت تمصه و تنزل ريقها عليه لحد ما بقى مبلول خالص و بعدين نامت على جنبها قدامي و تنت ركبها لصدرها فبقت طيزها مفتوحة قدام زبري. خدت زبري في ايدها و قربته على فتحة طيزها الجميلة و بقت تحركه و تحكه في خرم طيزها و بعدين قالتلي دخله بالراحة. زقيت الراس شوية دخلت في طيزها و طلبت اني استنى شوية و بعدين ابتدت هي تتحرك عشان يدخل أكتر و هكذا لحد ما دخل معظمه قالتلي: يللا بقى نيكني .. ولعت من الكلمة و من سخونية طيزها و نعومتها .. بنت شرموطة رغم صغرها .
فضلت أدخله و أطلعه و هي تقوللي نيك طيزي يا علي .. نيكني أنا شرموطتك بتاعة القاهرة . أنا أحلى واللا بتاعة بنها؟ قلتلها: انتي طبعا يا أحلى مزة ..طيزك تجنن و كسك فريش و فيرجن . انتي حبي الوحيد دلوقتي و شرموطتي .. قالتلي: نيك يا حبيبي و اتمتع و كب لبنك جوة طيزي .. اتجننت و بقيت على آخري .. دقيتها جامد و نفسنا علي و كبينا في نفس الوقت لبني في طيزها و ايدها بتلعب في كسها.
خلصنا أحلى نيك لبسنا هدومنا و طلعنا من منطقة الشجر دي .. قلتلها: إنتي عرفتي الحتة دي ازاي؟ قالتلي: واحد خدني فيها قبل كدة.. دي ملتقى العشاق في النادي يا ابني.. أحيانا بيبقى فيه أكتر من كوبل بس كل اتنين في حالهم. قلت في نفسي ده الواحد كان مغفل و المدعكة دي حواليه. قلتلها: بس مفيش أحلى من سرير يجمعنا في بيت في الأمان. قالتلي: ياريت طبعا يبقى أحسن بس فين. قولتلها: أنا حأدبر الموضوع ده يا حبي.
جت ماما بعد شوية و ركبنا معاها العربية عادي .. بس مش عارف . لاحظت نظرات ماما متغيرة و اللا اللي على راسه بطحة؟ .. اتطمنت ماما ان دعاء شرحتلي دروسي بس أنا قلتلها: دعاء شاطرة و بتشرح كويس ياريت لو تبقى تيجي تذاكر معايا. ماما بصيتلي شذرا و قالت: ممكن نشوف الموضوع ده بعدين بس مامتها توافق. راحت دعاء قالت: ماما مش حتقول لأ . هية بتحبك يا طنط و بتحب علي و لو فيه حاجة تساعده هية مش حتعترض عليها. ماما سألتنا: طيب انتوا خلصتوا كل الدروس و اللا لسة حاجة؟ قلنالها لسة درسين مهمين. قالت: طيب حاشوف مع ليلى امتى نقدر نتقابل تاني عشان تذاكروهم يا حبايبي.
لما وصلنا البيت ماما خدتني على جنب بعيد عن اخواتي و قالتلي: بصراحة كدة و من غير لف و دوران . عملت ايه مع البت دي؟ قلتلها: انتي غيرانا يا مزتي؟ و مسكتها أبوس فيها . بعدتني عنها و قالتلي: حبيبي انت شاب و لك رغبات و احتياجات بس لازم تكون صريح معايا و ما تخبيش حاجة. قلتلها: إحلفي انك مش حتزعلي؟ حلفت انها مش حتزعل بس لازم أحكيلها كل حاجة. قلتلها: طيب مش حينفع دلوقت .. خليني احكيلك بالليل عالسرير يا عروسة. ابتسمت بكسوف و قالتلي: هو انت لسة محتاجني؟ ما كفاية عليك دعاء. خدتها في حضني و قلتلها: إنتي حبي الأول و الأخير ..مقدرش استغنى عنك يا ست الكل و لا ميت بت زي دعاء يسووا ضفرك و بوستها على خدها و شفايفها و هي برضه رجعت تتجاوب معايا .. قالتلي: انت عايز تبات معايا زي امبارح؟ قلتلها: طبعا حبيبتي. قالتلي: ماشي حاستناك تلساعة ١١ بعد ما اخواتك يناموا.
الجزء الثامن
كان عندي هوموورك كتير متأخر فقلت أدخل أوضة المكتب أعمله لأنه محتاج كمبيوتر و نت .. ماما قالتلي إنها حتعمللي سندوتشات و شاي و تجيبهوملي عشان أفضل أذاكر. فعلا إشتغلت كويس و خلصت جزء كبير من الهوموورك رغم إني كنت تعبان من مرتين النيك بتوع الصبح .. كل ما أبص على الكمبيوتر و أشوف الملف اللي اسمه " صور خاصة" بتاع بابا يستهويني اني أفتحه و أجرب باسوورد جديدة .. مرة تاريخ ميلاد بابا و مرة تاريخ ميلاد ماما أو أنا أو حد من إخواتي او آخر ٤ أرقام في تليفوناتنا كلنا أو .. أو .. برضه مش عايز يفتح .. عرفت إنه ٤ أرقام بس من رسالة الرفض اللي بتطلع (كانت الدنيا لسة سهلة أيامها) و بعد شوية فضلت أجرب حاجات تانية بتخطر على بالي لحد ما لقيته فتح لما حطيت ١٩٩١ سنة جواز بابا و ماما.. قلبي دق لأني متوقع يكون بابا حاطت صور نسوان و فيديوهات و كدة. اتأكدت إن محدش جي و كانت الشاشة ضهرها للباب و وشها ناحية الحيطة اللي عليها كرسي الكمبيوتر .. أكيد بابا عمل كدة عشان محدش يشوف هو بيتفرج على ايه رغم ان كل ترابيزات المذاكرة بتاعتنا العكس و كنا بنلاقيه فجأة فوق راسنا و بيشوف بنعمل ايه .. المهم لقيت الملف كله صور ستات . صور سكسي خالص و بزاز و قمصان نوم و بيبي دول و آخر شرمطة .. زبري وقف و الصور فعلا مميزة .. واضح إن الراجل ده ذوقه حلو قي النسوان .. و شفت بعض الفيديوهات كمان مص و نيك و نيك طياز و threesome و آخر منيكة .. أبويا طلع خلبوص .. و لقيت ملفين كمان جوة الملف ده بأرقام بس من غير عنوان .. فتحت واحد منهم لقيت صور فيها واحدة عادية مش جسم او شكل موديل يعني بس حلوة .. حتى ***** بس جزء من شعرها باين و فساتينها مش واسعة بتتصور في البيت و قدام كمبيوتر و عالبحر و في جنينة و أوباااا لقيت لها صور و هي بتقلع هدومها و تبين سوتيانتها و بعدين تعمل أوضاع مثيرة و نظرات للكاميرا تهيج و تحط صباعها على شفايفها و آخر مليطة .. نزلت شوية كمان و لقيتها قلعت الستيانة و بزازها الكبيرة معروضة للكاميرا و صاحب الكاميرا اللي أفتكر إنكم عرفتوه خلاص .. شكلها سكسي يجنن و لما اتصورت و هي فاتحة كسها للكاميرا كنت أنا مطلع زبري و بلعب فيه و صور تانية و هي فاتحة طيزها و كسها و بتبص على الكاميرا من الجنب .. صور حلوة قوي و اللي خلاها تعمل الأوضاع دي فنان بصراحة و بعدين صور و هي بتمص زبر اللي ماسك الكاميرا و صورة تانية و هية ماسكاه .. زبر كبير قوي و حلو الصراحة . يا خبر أبيض .. يا خبر أبيض (بصوت مدحت شلبي ) ده شبه زبري خالص بس أكبر شوية .. مفيش صور خالص طالع فيها اللي ماسك الكاميرا غير بزبره و هي بتمصه أو في كسها أو طيزها أو بيلعب بإيده فيها .. أبويا بيعمل كدة مع واحدة غير أمي حبيبتي الطيبة الملتزمة .. ابن الوسخة بيخون ماما .. واللا يمكن متجوز عليها .. كنت هايج قوي بس برضه متضايق عشان أمي حبيبتي.. فتحت الملف التاني لقيت صورة حبيبتي أمي و احنا في المصيف و صورة تانية في العربية و كذا صورة لأمي الجميلة و هي قاعدة في النادي. كلهم و هية بلبسها الواسع الحشمة و طرحها الطويلة و ابتسامتها العذبة البريئة …. أوبااااا .. آه أوبا تاني … نزلت شوية لقيت ماما كمان بتقلع .. حتة حتة متصورة لحد ما بقت ملط و مبينة كسها الجميل الرائع و لونه طلع بمبي من جوة و هي فاتحة الشفرتين بصوابعها و ضمة بزازها بدراعاتها .. اووووه .. أول مرة أشوف كس مامتي الجميل و زبري ولع
نزلت بقية الصور و شفت كل حتة في جسم مامتي و أبويا عامل زووم كمان عشان يبين تفاصيل بزازها العسل و كسها الوردي و خرم طيزها الجميل .. و تقريبا نفس أوضاع صور الشرموطة التانية اللي بابا بينيكها .. الجديد هنا إن فيه صور لماما و هي بتمص زبره و بتتناك منه و فيه صور باينين فيها هم الإتنين بينيكوا و بيلحس لها .. مين اللي كان بيصورهم كدة؟ معقولة جايبين واحد يصورهم و هما بينيكوا بعض؟ .. مش عارف بس الصور كانت رهيبة و قعدت ألعب في زبري و مش واخد بالي لحد ما ماما دخلت و شافتني.. شهقت و بصتلي بغيظ جدا قفلت الباب و قالتلي انت بتهبب ايه؟ قبل ما تلف حوالين المكتب و تشوفني ببص على إيه كنت طفيت الكمبيوتر و لحقت نفسي .. قلتلها: آسف يا مامي .. قالتلي: كنت بتتفرج على ايه يا ولد؟ قلتلها: آسف يا ماما فتحت صورة وحشة على النت .. أرجوكي ما تزعليش. قالتلي: هو انت مش مكفيك اللي عملته امبارح و لسة هايج؟ كدة حتموت مش بس حتضعف. قلتلها: عندك حق بس أنا كنت باتفرج بس و مش ناوي أنزل. قالتلي: و هي دي حاجات ينفع فيها النية .. انت بتستعبطني يا علي؟ و راحت جاية جنبي و قالتلي: وريهولي. قلتلها: انتي مش مصدقاني يا مامي؟ قالتلي بحزم: وريهولي. رحت منزل الشورت و الكلوت و وريتهولها .. راحت مسكاه بإيدها و هو وقف تاني مش عارف ليه رغم إنه موقف منيل راحت نزلت تشمه و تحسس على بيضاني و الكلوت تشوفني كبيت واللا لأ .. قالتلي: مال ريحته غريبة كدة؟ قلتلها: مفيش حاجة بس ما استحمتش بعد التدريب النهاردة. قالتلي: ما كانش عندك تدريب إنتم اتفرجتوا على ماتشات بس. اتكسفت و حسيت إنها قفشت كذبي .. وطيت راسي و بصيت في الأرض لقيتها نزلت تشمه تاني كويس و تلحس راسه. قلت حلو يبقى هاجت .. أتاريها بتشوف طعمه ايه و إذا كان نزل لبن واللا لأ .. رفعت راسها بعد شوية و قالتلي: دي ريحة نيك و لبن. و بصت في عيوني جامد و أنا محرج .. قلتلها: أصل انا ما إستحمتش من ليلة إمبارح. قالتلي: كداب أنا شايفاك طالع من الدش قبل ما نخرج. بصيت في الأرض و عرفت إنها قافشاني و شكلي بقى وحش قوي. قالتلي: انت نكت دعاء؟ قلت في نفسي الناس الطيبين دول بيبقى مكشوف عنهم ال**** .. سكت و بصيت في الأرض. مصت شوية كمان و أنا إبتديت أهيج إن أمي بتمص زبري بعد ما نكت طيز صاحبتي.. لكن هياجي ما كملش .. هية كانت بتتأكد بس .. قالتلي: حتحكيلي كل حاجة. قلتلها: إنتي ماما حبيبتي .. أنا آسف .. ححكيلك كل حاجة بالليل. قالتلي: ماشي.. الساعة ١١ حنتكلم. طلعت من الأوضة و انا لبست الشورت و شغلت الكمبيوتر و فتحت الملف بتاع بابا تاني. كنت محتار اعمل إيه بس صورت بالكاميرا بتاعتي شوية من صور ماما اللي بتبين فيهم كسها و طيزها. و بعدين دورت على ال settings بتاعة الملف و غيرت الباسوورد بتاعته و قفلت.
كملنا اليوم عادي و اتعشينا و إخواتي كل واحد راح أوضته. دخلت لماما المطبخ حضنتها من ضهرها و بوست كتافها و رقبتها و إتأسفتلها تاني. قالتلي: انت لسة ما حكيتليش عشان تتأسف. قلتلها: ححكيلك في أوضتك يا عسولة. قالتلي: روح استحمى من القرف اللي عملته الأول و تعالى. حضنتها بفرح و قلتلها حاضر يا حياتي .. شوية و حجيلك. و رحت بايس شفايفها و هي مبتسمة مع استغراب.
ماما دخلت أوضتها عشان تستعد و أنا إستحميت و رحت لها بالراحة من غير حد ما يحس لقيتها لابسة روب و حاطة شوية مكياج خفيف. أخدتها في حضني جامد و هي كمان حضنتني و هي مكسوفة و باين انها متلخبطة .. قعدتني علي السرير و قالتلي: إحكيلي نكت دعاء إزاي. قلتلها: ما كانش نيك .. أنا فرشتها بس .. عينها برقت لأن دي أول إعترافاتي .. يمكن كانت بتكذب نفسها و بتتمنى أقولها مفيش حاجة حصلت أو إنه بوس أو أحضان بس .. حسيتها اتصدمت .. قالتلي: يعني قلعتها اللباس و بقت عريانة من تحت؟ إحكيلي بالتفصيل. قلتلها: طيب ممكن بس أحسس عليكي و انا بحكي؟ قالتلي: طيب بس لو حسيت إنك بتكذب حأوقف كل حاجة بيني و بينك. حكيتلها بالتفصيل كل اللي حصل بيني و بين دعاء بس قولتلها إني ما دخلتوش في طيزها و إني بس حطيت راسه و إنه وجعها و مارضتش نكمل ففرشت كسها و كبيت مرة واحدة. كل ده و أنا بحسس على بزازها و قلعتها الروب لقيتها لابسة لانجيري سكسي زي البيبي دول كدة لونه موف و مخللي جسمها ولعة ببياضه و نعومته و طراوته. و كنت أنا و هي بنعمل زي القصة في كل مرحلة و هي متجاوبة جدا و نزلت التوب و ورتني بزازها امصهم و ألعب فيهم و بان عليها إنها مندمجة في القصة و مهيجاها و بتسألني عن بزاز دعاء و مصها حلو واللا لأ .. و لما جت تمص زبري و مندمجة قالتلي: كانت بتمصلك كدة؟ هية بتمص حلو؟ دخلت زبرك كله في بقها؟ هية بتمص أحسن واللا أنا؟ قلتلها: مفيش أحسن منك و من مصك يا مامي يا حبيبتي .. انتي لازم تعملي مدرسة لمص الزبر. ضحكت و قالتلي: انت بككاش قوي .. صحيح مين أحسن في المص؟ قلتلها: صدقيني يا ماما إنتي احسن .. أنا بحس معاكي بإحساس تاني خالص كأني في حلم. اتبسطت قوي من كلامي و كملت مص بمزاج .. واضح انها هايجة على الحكاية و مش فارق معاها اللي حصل. فضلت أقلع ماما و نلعب في بعض لحد ما بقت بالكلوت بس و كل جسمها عريان قدامي .. كملت القصة إني بأقلع دعاء اللباس بتاعها و أنا ببوس بطنها .. ساعتها بست بطن ماما و حاولت أنزل الكلوت بتاعها .. مسكت الأستك و شديته بالراحة لتحت .. نزل شوية لحد بداية شعر كسها المحلوق .. راحت مسكت إيدي و بصت في عينيا و قالتلي لأ بلاش كدة حرام .. بوستها و انا لسة ماسك الكلوت و قلتلها: مامي أنا بحبك و نفسي إنتي اللي تمتعيني بس و تعلميني كل حاجة عن الجنس. بصتلي بحنية و حب و قالتلي: حأعلمك كل حاجة بس بلاش تعري كسي. قلتلها: مامتي حبيبتي مش لازم تخليني أحتاج حاجة من واحدة تانية زي دعاء .. أوعدك إني أبطل كل حاجة معاها بس سيبيني اتمتع بيكي .. بليييز. قالتلي أنا حأمتعك بس معلش مش قادرة أخليك تشوف كسي. قلتلها: طب اكمل الحكاية ازاي دلوقت. ابتسمت و هي بتبص في عيني بكسوف و قالتلي: كمل من فوق الكلوت … أووووووف عالمياصة المحترمة دي اللي الكسوف اللي فيها يهيج أكتر من الفجور .. بوستها في بقها بوسة لسان على لسان و حضنتها جامد و كل صدري بيفعص في بزازها الطريين الناعمين.. كنا على السرير زي أنا و دعاء ما كنا عالنجيل .. ماما نايمة على ضهرها و بالكلوت بس .. نزلت أبوس كسها و فخادها جنب الكلوت و بعدين حسست بإيدي على كسها و أنا بحكيلها ازاي عملت كدة مع دعاء و هي سايحة عالآخر و حطيت صبعي على شفرات كسها و حركت صبعي على البظر بتاعها زي دعاء ما علمتني .. حسيت ان ماما بتدوب مني .. بتحاول تتحرك عشان تصدني بس مستمتعة بصبعي اللي بيهيج زنبورها و مخليها في دنيا تانية .. دنيا كلها نشوة و سعادة .. نزلت ببقي كمان أبوس كسها و بلساني ألحسه من فوق الكلوت و إيدي مش عاتقة بظرها الجميل اللي بقى منتصب كأنه زبر صغير و هي صوتها بقى عالي و مش قادرة تكتم آهاتها و بقت تمسك بزازها و تفعصهم بشهوة ما شفتهاش قبل كدة .. لحد ما لقيتها قوست ضهرها و رفعت راسها لورا و عنيها مغمضة و انفجر شلال كسها .. نبضات ورا نبضات و عسل بيضخ من كسها .. غرق لباسها و إيدي و بقي و أنا مستمتع بإستمتاعها و ببوس كسها و فخادها و بأدخل صبعي في كسها من فوق الكلوت … ماما شاورتلي إني أبطل لأنها مش قادرة حتى تتكلم .. سيبتها تهدى و خففت عن كسها شوية بس لسة ببوس بزازها و لحمها و هي مستسلمة خالص. بعد ما هديت بصتلي في عيني و قالتلي: كدة برضه تعمل في مامتك كدة و تخليها تصوت و تهيج زي الستات الوحشين (ماما مؤدبة قوي) .. قلتلها: وحشين ايه بس .. هو فيه حد بجمالك ده .. قالتلي: حبيبي يا علي انت لذيذ خالص و طريقتك حلوة و بتمتع اللي معاك .. يا بخت مراتك. قلتلها: إنتي مراتي اللي بتمتعيني و أمتعك .. حتى لما أتجوز حابقى أجيلك هنا برضه. ابتسمت و قالتلي: **** يخليك لية يا حبيبي .. بوسنا بعض شوية و بعدين قالتلي: ما قلتليش بقى كبيت ازاي مع البت دعاء؟ قلتلها: مستعدة؟ قالتلي: لإيه؟ قلتلها: للنيك. اتخضت و قالتلي: إنت قلت إنك فرشتها بس. ضحكت و قلتلها: طب مستعدة تتفرشي؟ قالتلي بدلع: عيب يا ولد انا أمك. قلتلها: إنتي أمي و حبيبتي . مش انتي اللي عايزة أعمل زي ما عملت مع دعاء؟ أنا كمان نفسي أعمل زي اللي حصل مع دعاء بس الرادي مع حبيبة قلبي و حب حياتي اللي بجد. بصتلي بكسوف وقالتلي: طيب بس بلاش كسي. قلتلها: طيب .. و ابتديت أبوس كسها تاني و ألحسه و قلبنا 69 عشان تمص زبري و أنا بلحس فخادها و كسها و طيزها من فوق اللباس..و بعدين قلتلها يللا نامي على ضهرك و قربت زبري لكلوتها و مررته فوق شفرتين كسها و كلوتها مبلول من عسلها و افرشها و أدخله بين فخادها .. جابت الكريم و دهنت منه عشان فخادها ما تلتهبش و فضلت كدة و هي هايجة خالص من حركة زبري على كسها و بعدين قلبتها على وشها و قلتلها أوريكي بقى عملت ايه في طير دعاء. قالتلي: آه وريني يا حبيبي. بوست طيزها و فعصتها من فوق الكلوت و ركزت على خرم طيزها و بعدين بدأت أنزل الكلوت شوية. قالتلي: ما تقلعنيش الكلوت خالص نزله شوية بس يا علي.
نزلته شوية لحد ما فردتين طيزها بقوا قدامي و بوست طيزها العريانة الطرية و فعصتها و ابتديت ألحسها و حطيت صبعي حسست براحة على خرم طيزها الجميل .. فضلت تهز طيزها عشان تبعد صبعي و تقوللي: لأ يا علي بتكسف. قلتلها: بتتكسفي كمان من لساني؟ و ابتديت ألحس خرم طيزها الرائع و هي مش قادرة تمسك نفسها و هايجة خالص .. استغليت الفرصة و نزلت الكلوت أكتر لحد ما كسها بقى باين قدامي نضيف مفيهوش شعراية واحدة و أبيض زي الفل من برة .. مديت صبعي في الخباثة و فتحت كسها و بانلي لونه البمبي الجميل من جوة .. حسست على كسها و دخلت صبعي قالتلي: بلاش كسي يا علي أرجوك. إعمل اللي انت عايزه ورا .. كملتلها حكايتي مع دعاء و ابتديت أحرك زبري على طيزها الجميلة و أحشره بين الفلقتين رايح جي .. قالتلي: حط كريم يا حبيبي عشان يتزحلق. حطيت كريم على زبري و على طيزها و دخلت صبعي حطيت كريم كتير على خرم طيزها. و رجعت أحك زبري بشهوة و أنزل أحكه في كسها كمان و هي بتتلوي تحتي و بعدين ابتديت أقربه أكتر لخرم طيزها و أضغط عليه و هي ساكتة لدرجة إنه كان حيدخل و هاجت قوي من حكه في كسها و خرم طيزها فدورت راسها بصتلي و سألتني و صوتها هايج خالص: إنت دخلته في طيز دعاء يا علي؟ قلتلها: أنا نفسي أدخله فيكي إنتي يا ماما لو سمحتي .. أنا عايزك قوي .. بلييز خليني أنيكك يا ماما .. دورت وشها و حطته عالسرير و قالتلي: دخله يا علي… أنا من الكلمة كان لبني حينزل من غير دخول حتى.. بوست ضهرها كتير و قلتلها: بحبك يا احلى أم في الدنيا. و ضغطت على زبري لحد ما دخلت راسه في طيزها و حركته شوية و سألتها: هو بابا بينيكل في طيزك يا ماما. قالتلي: آه هو بيحب نيك الطيز. قلتلها: و إنتي؟ بتحبي تتناكي في طيزك؟ قالتلي بكسوف: أيوة يا علي نيكني فيها أنا مراتك النهاردة نيكني و اتبسط يا حبيبي .. دخلت زبري أكتر جوة طيزها لقيتها شهقت بشهوة و قالتلي بهياج مولع: آه .. آه .. نيكني يا علي يا إبني يا حبيبي .. نيك مامتك في طيزها بزبرك الجميل ده اللي شبه زبر أبوك .. نيكني كتير بدل أبوك يا علي .. إنت راجلي و ابني و جوزي و عشيقي و نياكي و فحلي .. نيك طيزي زي ما نكت طيز الشرموطة دعاء .. أنا شرموطتك اللي حتكيفك و تنسيك كل شراميط الدنيا .. آه .. آه .. نيك أمك اللي بتحبك و مستعدة تعمل أي حاجة عشان تسعدك .. و أنا كنت مولع من الكلام و من إحساس السخونة اللي زبري حاسسها في طيز مامتي .. قلتلها: إنتي عشقي و حبي الأول و الأخير .. طيزك أحلى بكتير من طيز دعاء .. انتي مزة جميلة أكتر منها ألف مرة .. أنا بحبك انتي و مبسوط انك سيبتيني أتمتع بطيزك الجميلة الطرية و خرم طيزك الضيق ده .. فضلت أدق طيزها و هي موحوحة تحتي و صوتها ولا أحسن متناكة لحد ما حسيت إني خلاص حأنزل .. سألتها: أكب فين يا ماما أنا على آخري؟ قالتلي: كب في طيز مامتك حبيبتك و غرقها بلبنك الجميل. رزعت زبري بسرعة أكتر و انفجر منه بركان من اللبن جوة طيز مامتي حبيبتي و فضلت أحركه جوة طيزها و هي مرتخية و منيمة خدها عالسرير و مبتسمة كأنها في حلم جميل
.. لما هديت شوية بوستها على خدها المحمر الرائع و بوست شفايفها الفراولة و نمت جنبها عالسرير.. بعد شوية دورت راسها و بصتلي بحنان و وشها الجميل اللي كله براءة و راحة و قالتلي: طيزي عجبتك يا علي؟ قلتلها: انتي مش شايفة عملت فية و في سرير بابا إيه؟ بصت على لبني مغرق السرير و على فخادها و طيزها .. قالتلي: إنت كمان عجبتني قوي .. انت بتنيك حلو قوي يا علي. قلتلها: البركة فيكي يا ماما إنتي اللي علمتيني. قالتلي: و دعاء كمان باين علمتك كتير. قلتلها: إنتي حبيبتي اللي بتحبيني .. دعاء بتتناك عشان تمتع نفسها إنما إنتي بتتناكي عشان تمتعيني. ابتسمت بنظرة رضى و حضننا بعض و نمنا عريانين و كسها كمان مكشوف جزء منه بس هية عاملة مش واخدة بالها.
الجزء التاسع: أول مرة تسيبلي كسها
نمت انا و مامتي حبيبتي في حضن بعض في سرير بابا لحد الصبح .. صحيت لقيتها لابسة طرحتها فوق جلابية بيت جميلة و واسعة و قاعدة على سجادة عالأرض .. بصيتلها و قلتلها: صباح الخير يا عروسة. رفعت راسها بنظرة كلها وداعة و سكينة و قالتلي: صباح الخير يا حبيبي. نمت كويس؟ قلتلها: اه نمت ما حسيتش .. قالتلي: صحة و عافية يا حبيبي .. يعطيك الصحة و يرضى عنك .. قلتلها: أيوة كدة يا أمي محتاج ده قوي. ابتسمت و قالتلي: ما هي صحتك دي حتضيع مع البت دعاء. ضحكت و قلتلها و أنا بغيظها: أعمل إيه يا ماما .. البت حلوة و تتاكل أكل. رمتني بالشبشب بهزار و دلع و قالتلي: أصل إنت رمرام و ما بتشبعش. قلتلها: طيب تعالي شبعيني أنا جعان. ابتسمت بكسوف و قالتلي: أجيبلك أكل؟ واللا عايز إيه؟ قلتلها: أنا عايزك إنتي يا مزتي .. عايز أكلك إنتي .. تعالي. قامت و قعدت جنبي عالسرير و باستني في خدي و قالتلي: كفاية عشان صحتك .. إنت نزلت كتير قوي اليومين دول و أنا خايفة عليك. قلتلها: يا حبيبتي يا ماما .. أنا بحبك قوي .. بس دلوقتي فرصة و بابا مسافر .. مش عارف حأستحمل ازاي لما يرجع. قالتلي: معلش إنت كمان حيكون عندك تدريب و لازم نقلل اللي بنعمله ده زي الأول .. مرة واحدة كل يومين. قلتلها: مش ممكن أقدر على كدة تاني .. أنا خلاص أدمنت السكس معاكي و ما أقدرش أبطل .. ممكن نخليها كل يوم مرة؟ قالتلي: لأ مرة واحدة لحد ما تدخل البطولة بعد شهر و حيبقى عندك أجازة إسبوعين كمان بعدها إبقى إعمل اللي إنت عايزه. قلتلها بضحك مع حماس: الأجازة دي حاقضيها في طيزك يا حبيبتي .. قالتلي: عيب يا ولد إتلم .. إيه طيزك دي؟!! قلتلها بضحك: أقصد طيز حضرتك. ضربتني في صدري و قالتلي: أنت ولد مش مؤدب. خدتها في حضني ببوسها و أحسس عليها و قلتلها: هو اللي يشوف الجمال ده يعرف يبقى مؤدب. باستني هي كمان و دخلت لسانها في بقي أمصهلها .. مسكت طرحتها فكتهالها و هزت راسها عشان تفرد شعرها البني الناعم اللي واصل لحد ضهرها .. أنا شفته بيتهز بجماله و نعومته و ريحته اللي تجنن دي .. مسكته و قعدت أبوس فيه و في جسمها و فتحتلها الجلابية و مصيت حلماتها و هي ابتدت تهيج و نفسها يعلى و تتأوه من مص حلماتها .. قلتلها إقلعي الجلابية يا ماما و وريني جسمك كله .. قلعت الجلابية بطريقة فيها أنوثة و إغراء و بقت بالكلوت بس و رجعت في حضني نبوس بعض و نحسس على جسم بعض .. مسكت زبري و قالتلي: هو ده اللي حيجنني. مديت إيدي على كلوتها و مسكت كسها و قلتلها: ده هوة اللي يجنن بجد. قالتلي: عيب يا ولد .. و حرام. قلتلها: بحبك و بحب كسوفك ده و وشك لما يحمر بتبقي زي العسل.. اتكسفت أكتر و وشها إحمر اكتر و بصت بعيد و قالتلي: بتحبني بجد يا علي واللا بس عشان السكس؟ قلتلها: إنتي أغلى حاجة عندي في الدنيا و الست الوحيدة اللي بحبها و حافضل أحبها طول العمر يا امي يا غالية… حضنتني تاني و قعدنا نبوس و نحسس على بعض و بعدين قلتلها: ماما أنا عايز أشوف كسك و ألعب فيه. قالتلي: هو انت مش شفته و لعبت فيه؟ كفاية كدة أنا مامتك. قلتلها: أنا عايز أشوفه من غير الكلوت و ألعب فيه و ألحسه لحد ما تكبي في بقي. عضت شفايفها بحركة لا إرادية و بصتلي بحب و قالتلي: حرام تعمل كدة مع مامتك .. خليني كدة أمك اللي بتحبها و بتحبك بدون جنس. قلتلها: ما أقدرش .. إنتي جميلة قوي و جسمك يهبل و مش حاقدر استحمل كتير. قالتلي: انت نكتني خلاص و ممكن تفضل تعمل كدة بس بلاش كسي. قلتلها: أنا شفت كسك على فكرة و كنتي فاتحاه للكاميرا كمان. اتخضت جامد و قالتلي: شفته فين؟ قلتلها: يعني حصل؟ انتي اتصورتي في أوضاع سكس و بينتي كل حاجة فيكي؟ قالتلي: لأ ما حصلش. قلتلها بابتسامة لتخفيف حدة الموقف: الكذب حرام على فكرة .. أنا شفت صورك في كمبيوتر بابا. استغربت قوي و قالتلي إزاي .. مش ممكن. رحت فاتح لها الكاميرا على صورها و ورتهالها و باين فيها إنها متصورة من شاشة الكمبيوتر .. بصت للصور واحدة ورا التانية و شبه انهارت و بقت مش عارفة تقول ايه و باين عليها حتعيط. خدتها في حضني و قلتلها: مفيش حاجة حبيبتي .. حد يزعل إن عنده كس و جسم جميل زي كدة .. إنتي لازم تبقى فخورة بيه و تتصوري كمان و كمان. بصيتلي و عنيها ابتدت تدمع و قالت: صدقني بابا بيحب ياخدلي صور كدة و بيقوللي إنه بيمسحها اول ما نخلص جماع. هو بيحب نتفرج على الصور مع بعض و نتكلم بأباحة عنهم و بعدين ينيكني و احنا هايجين خالص. حتى بيمسحهم قدامي. قلتلها: يمكن ما بيمسحهمش كلهم. قالتلي: أنا عايزة أشوفهم عالكمبيوتر و أمسحهم بليييز يا علي. قلتلها: كله بتمنه يا حلوة. بصتلي بغيظ و قالتلي: عايز ايه يا علي؟ حتبتز أمك؟ قلتلها: لأ طبعا .. ده انتي معايا عالسرير عريانة .. معقولة أبتز أمي حبيبتي.. أنا بس بأقولك إني شفت كسك مفتوح و بيتناك كمان .. نفسي أشوفه عالطبيعة قدامي هنا لو سمحتي. فكرت شوية و قالتلي: و حتوريني الصور عالكمبيوتر عشان امسحهم. قلتلها: اللي إنتي عايزاه حاعمله إنتي أمي و ما أرضاش تتضري بأي شكل. و بوستها في خدها و حضنتها جامد و قلتلها أنا بحبك قوي يا ماما و نفسي أتمتع و أمتعك. بصيت في عنيها لقيتها هديت شوية بس لسة بتفكر. قلتلها: أنا مش وحش و مش حأجبرك على حاجة يا مامي. لو مش عايزة إت إز أوكي. بصتلي بحب و رضى و سابت حضني و نامت على ضهرها في السرير دقيقة كدة لسة بتفكر .. و بعدين مدت إيديها لأستك الكلوت و سحبته لتحت لحد ما بانت بداية شعرها المحلوق و وقفت على كدة شوية مترددة .. و أخوكم حيموت من الترقب و الإثارة .. و بعدين نزلته كمان شوية لحد ما بانت شفرات كسها الرائع النضيف الطاهر اللي محدش شافه أو لمسه غير أبويا. راحت سايباه على كدة و هوة على فخادها و دورت وشها و حطت خدها على المخدة و سكتت خالص عشان أشوف كسها الجميل قدامي بوضوح و في ضوء بداية النهار جي من شباك غرفة الزوجية بيضرب على فخادها البيضا الطرية و فتحة كسها بتلمع من سوائلها لما بتهيج .. قربت وشي لكسها أشوفه من قريب .. و مديت إيدي للكلوت بحاول أنزله أكتر .. هي رفعت طيزها من على السرير بتساعدني إني أقلعها اللباس و رفعت رجلها لحد ما قلعتهولها خالص. وقفت اتفرج على أحلى منظر شفته في حياتي .. أمي العفيفة الطاهرة الملتزمة نايمة قدامي عريانة تماما و شايف بزازها البيضا الطرية و كسها النضيف اللي زي الفل و فخادها مفتوحين فتحة خفيفة مبينة فتحة كسها المبلولة و نايمة مسترخية خدها على المخدة عشان إبنها يستمتع برؤية كسها.. فتحت رجليها أكتر و كسها اتفتح أكتر شوية بس لسة مقفول كأنه كس واحدة عذراء مكسوفة في ليلة دخلتها. قلتلها: ممكن تفتحيلي كسك يا ماما زي ما عملتي في الصور. من غير ما تتكلم مدت ايدها اليمين و فتحت كسها بصوابعها و بان لي اللون البمبي الجميل جوة كسها . شفته في الصور بس دلوقتي على بعد سنتيمترات مني و من زبري اللي واقف على آخره و حينزل لو حد لمسه. قلتلها: إفتحيه بإيديكي الإتنين يا ماما و بصيلي لو سمحتي. مدت ايدها التانية و فتحته و قالتلي: مش قادرة أبصلك يا علي .. أرجوك ما تضغطش عليا .. قلتلها: كسك يجنن يا مامي و دي لحظة مش حنساها في حياتي .. عايز أشوف عنيكي و انتي بتمتعي إبنك حبيبك بكسك .. بلييز .. دي لحظة العمر .. بلييز. دورت و شها بالراحة عشان تبصلي بس لسة عينها مش قادرة تبصلي و وشها أحمر لون الدم من الكسوف. قلتلها: إنتي أحلى أم في الدنيا .. ما تتكسفيش مني أنا إبنك حبيبك اللي مبسوط و طاير من الفرح باللحظة دي بصيلي يا ماما. فتحت عينها و بصت في عينيا و مكسوفة كسوف يدوب الصخر و مخليها أكثر إغراءا و أنوثتها طاغية .. قلتلها: بحبك يا ماما .. ممكن تعملي زي ما كنتي بتعملي في الصور مع بابا؟ قالتلي بكسوف: مش حاقدر أعمل كدة زي ما باعمل مع باباك..هو جوزي. قلتلها: و أنا إبنك و راجلك اللي تحبي تبسطيه و تقدري تخليه أسعد إنسان في الدنيا. بصتلي بحب و تردد و بعدين مدت إيد منهم على البظر بتاعها و ابتدت تدعك فيه بالراحة وتبص في عنيا نظرة كلها إغراء و رغبة و كسوف و حلم .. مزيج كدة مش ممكن أعرف أوصفه .. و بلت صوابعها و رجعت تلعب في كسها و أنا باتفرج على أحلى فيلم سكس لايف قدامي و زبري حينفجر .. قلتلها مصي بزازك و انتي بتلعبي في كسك .. رفعت ايدها الشمال و مسكت بزها من تحت و رفعته و ابتدت تلحس حلمته و تمصه و ايدها التانية بتلعب في زنبورها و عينها بتبصلي نظرة سكس رهيبة و فضلت تلعب و أنا أقولها كلام كتير حاسسه نفسي أدخل زبري فيها و ماسك زبري بلعب فيه و مستني اللحظة المناسبة عشان برضه خايف تصدني .. لقيتها ابتدت تنهج و تدعك أجمد في كسها و رجعت براسها لورا و حسيت إنها خلاص دابت .. نزلت على كسها بوست إيدها اللي عليه و رفعتها و حطيت لساني على زنبورها و ابتديت ألحسه .. هي قالتلي لأ يا علي .. بلاش كدة .. ارجوك .. أنا أمك .. و هي ماسكة راسي و بتنهج و مش قادرة تقاوم و آهاتها بتكتمها بس متهيألي الجيران سمعوها .. و فضلت ألحس و أمص في بظرها و ألحس جوة كسها لحد ما اتشنجت و قوست ضهرها و انفجر شلال العسل اللي في كسها و أنا لسة بمص و أنهل من رحيق عسلها اللذيذ ..
عسل شهوة أمي و رحيق كسها الطاهر اللي أنا أول حد يدوقه بعد أبويا .. فضلنا على كدة لحد ما هديت و شاورتلي إني أبطل لحس لأنها استوت خالص .. نمت جنبها و بوستها في خدها و هي مش قادرة تبص في عنية و قلتلها: ده أحلى يوم في حياتي . بحبك و بموت فيكي و فضلت أبوس خدها و صدرها.. قالتلي بابتسامة خجولة: كدة يا علي تخليني بالمنظر ده قدامك؟ قلتلها: ده اجمل منظر ممكن أشوفه .. أنا مبسوط إن إنتي اتبسطتي و نفسي أبسطك اكتر. طبعا فهمت قصدي ايه و رايح فين .. بصتلي بنظرة هادية و قالتلي: كفاية كدة .. بلاش تزودها عشان أنا مبسوطة قوي دلوقت .. ما تبوظش سعادتي. حسيت إني فعلا لازم ما أضغطش أكتر من كدة رغم إن زبري كان حينفجر. قلتلها: تحت أمرك يا مصدر سعادتي .. قالتلي: تعالى بقى وريني أبوك مخبي صوري فين. قلتلها: طيب شوية كدة أحسن إخواتي يصحوا يلاقونا هناك .. خليها بعد المدرسة. قلت أدي لنفسي فرصة حاعمل ايه في المصايب اللي أبويا حبيبي حاطتها عالكمبيوتر.. الخلبوص ده.
الجزء العاشر: أنا كان مالي؟
بعد ما خلصت ليلة أخرى من المتعة و الحب مع أمي في أوضتها و على سرير أبويا و كما فعلت في الليلة السابقة خرجت هي الأول عشان تشوف الطريق و بعدين لما اتطمنت قالتلي اخرج أروح أوضتي .. و قبل ما أدخل اوضتي على طول لقيت أختي الصغيرة مروة بتبص عليا من باب الحمام و أنا بالبوكسر و هدومي في إيدي .. يا وقعة سودة .. لتكون شافتني خارج من أوضة ماما تبقى مصيبة حنبرر إزاي شكلي ده .. من لخبطتي دخلت الأوضة من غير حتى ما أقولها صباح الخير و قفلت عليا الباب. اترميت عالسرير و انا آخر لخبطة و مش عارف أعمل إيه. قلت يمكن ما تكونش خدت بالها؟ مش معقول دي كانت بتبصلي .. طب يمكن ما شافتنيش خارج من أوضة ماما؟ يمكن .. بس حأكون جي منين يعني .. داخل من باب البيت بالبوكسر مثلا .. ممكن أقولها جاي من الصالة؟ .. ممكن .. و كنت بتفرج عالتليفزيون ما كانش جايلي نوم .. الدنيا كانت حر فقلعت التيشرت .. ممكن ممكن .. مقنع يا واد يا علي إثبت على كدة بقى. كملت نوم شوية و دخلت استحميت و لبست عشان أروح المدرسة. كانت أختي لسة ما خرجتش عشان مدرستها متأخرة شوية عن مدرستي. قابلتها في المطبخ بتحضر فطار هية و ماما .. صبحت عليهم و قعدت على ترابيزة المطبخ عشان أفطر .. و مروة كمان جت تقعد حاولت اتكلم عادي و اهزر معاها و كدة و هية كانت متجاوبة إلى حد ما بس حاسس إنها مستغربة من حاجة و عايزة تسأل .. رحت مسبق و قلت و أنا بأكلم ماما: تصدقي يا ماما ماكنتش عارف أنام خالص امبارح و حسيت البيت حر فطلعت أتفرج على التليفزيون في الصالة. ماما بصتلي باستغراب و مش فاهمة أنا بأقول كدة ليه؟ قالتلي: ليه كدة.. ده الجو حلو الأيام دي ..و بعدين نمت الساعة كام؟ قلتلها: نمت على روحي قدام التليفزيون لحد الصبح و بعدين دخلت أوضتي كملت نوم. ماما ابتدت تفهم ان فيه حاجة حصلت .. قالتلي: طيب كويس يا حبيبي إنك نمت شوية عشان المدرسة .. كنت تقوللي أعملك كباية لبن دافي تساعدك في النوم.. فضلنا أنا و ماما نتكلم كدة و طرف عيني على مروة اللي ساكتة خالص و مكبرة دماغها و قاعدة تاكل.. برضه مفيش أي رد فعل هية ماشي معاها الكلام ده و اللا اتفقسنا. مروة أختى بنوتة جميلة أصغر مني بكام سنة بس جسمها أكبر من سنها و طويلة .. بزازها ابتدوا يبانوا و لاحظت إنها بتلبس سوتيانة .. شعرها بني زي شعر ماما و حتى لون بشرتها و عيونها شبه ماما قوي. لسة ما بتلبسش طرحة أو خمار زي ماما بس لبسها محتشم لأن ماما شديدة عليها بس بحب. دخلت فريق الكرة الطائرة بعد ما كانت بتحب الجمباز عشان ماما قالتلها: على جثتي إنك تلبسي مايوه الجمباز اللي بيفصل كل جسمك و تقعدي تتنططي قدام الرجالة. حتى في الكرة الطائرة بتلبس بنطلون و فانلة كم طويل مش زي المزز التانيين اللي منهم بيلبسوا شورت شورتس مبين فخادهم الجميلة. لا أعتقد إن مروة تعرف كتير عن الجنس رغم إنها بالغة كما فهمت مرة من كلامها مع ماما. بنوتة مؤدبة و عسولة و جدعة و بتاعة مذاكرة و حلوة كمان بس دي أختي إوعوا تهيجوا عليها . رحت المدرسة و طبعا قابلت حبيبتي دعاء في البريك لأننا في مدرسة واحدة .. قبل كدة كنا سلام سلام بس بعد النيك اللي عملناه لازم أسلوبي يتغير شوية. قعدنا مع بعض نتكلم و لاحظت إن صاحباتها بيبصولنا من بعيد و يتغامزوا و اللي تيجي تقف معانا تهزر شوية و تمشي .. قلتلها: إيه حكاية صاحباتك دول يا دودي مالهم؟ قالتلي و هي بتضحك: مفيش حاجة بنات هايفين بس. قلتلها: إوعي تكوني بتحكي على اللي حصل بيننا؟ قالتلي: لأ .. هو أنا مجنونة أفضح نفسي. ما صدقتهاش بصراحة شكلها بتكدب .. قالتلي: أنا بس قلتلهم إن إنت بتاعي من النهاردة عشان مفيش واحدة منهم تلف عليك. قلتلها: لأ واعية يا بت. قالتلي: طيب انت ايه نظامك حاقابلك ازاي؟ قلتلها: ما احنا متقابلين أهو. و ضحكت .. فالتلي بدلع: طيب إنت الخسران .. إرجع إقفل عليك أوضتك و طفي النور و مع نفسك بقى. ضحكت و قلتلها: و أهون عليكي؟ ده أنا حتى بخاف من الضلمة. ضحكت و قالتلي: إنت فاكر إن دمك خفيف قوي؟ قلتلها: ده أنا عسل. قالتلي: عسل إسود ها ها ها. قلتلها بأتامة: إيه الإفيهات الزبالة دي؟ طيب المهم إنتي تقدري تيجي نذاكر مع بعض في النادي امتى؟ قالتلي: الويك إند بس أو يوم الأربع عندي تدريب بالليل. قلتلها: مش حينفع تدريبي بدري عن مواعيدك .. إيه رأيك نشوف تاني موضوع المذاكرة في البيت عندنا زي ما اتكلمنا مع ماما و ممكن ناخد بوسة واللا بوستين. ضحكت و قالت: كل الترتيب ده عشان بوسة واللا بوستين؟ تعالى بوسهوملي هنا. قلتلها: فين مش فاهم. قالتلي: يا إبني البنات و الولاد الحبيبة بيبوسوا و يحضنوا و يلعبوا هنا في المدرسة .. ده إنت خام خالص. قلتلها: إزاي: قالتلي ورا جنينة الزراعة عالخفيف أو عند سيستر ملك في معمل الكيميا لو واقعين خالص .. بس ده سر عشان ما تترفدش و نلوص من بعدها. قلتلها: يا ولاد الذينا .. طيب و هي بتستفيد ايه؟ قالتلي: بتاخد فلوس طبعا و أحيانا برضه يعجبها واد من اللي بييجوا فتغتصبه. قلتلها: إيه؟ تغتصبه؟ ضحكت قوي قوي و قالتلي: يا بني هو ينفع واحدة تغتصب ولد .. يعني زبره حيقف ازاي و هي بتضربه قلمين مثلا؟ أقصد بتخليه يجيلها هي كمان و ينيكها. .. قلتلها: طب حلو ما تيجي نروحلها. قالتلي بضحك: هو انت عجبك موضوع الإغتصاب واللا ايه؟ يا بني الموضوع محتاج ترتيب مش كدة في أي وقت .. لازم نقولها قبلها بكام يوم و هي تدينا موعد عشان نطلع فيه من صفوفنا في نفس الوقت لأي سبب و نروح ندلع بعض. قلت في سري ياولاد المتناكة دي بيت دعارة مش مدرسة. قالتلي: و الفلوس على قد الوقت و حنعمل ايه و كدة. جرس البريك ضرب فقلتلها: طيب حاحاول نذاكر عندي في البيت او نشوف موضوع سيستر ملك ده.
رجعت البيت دخلت على كمبيوتر بابا كأن عندي هوموورك و مشغول و بسرعة حطيت فلاشة كنت جايبها و نزلت عليها كل صور ماما و صور الست التانية عشان يفضلوا عندي و بعدين خليت ملف الست التانية سري يعني ما يبانش على الشاشة إلا بخطوات معينة عشان ماما ما تشوفهوش لحد ما أعرف حاعمل إيه. ماما دخلت بعد شوية قالتلي: يللا وريني صوري فين؟ فتحت الملف و وريتها الصور و هي منهارة إن كل الصور و الفيديوهات دي موجودة و بابا كان بيضحك عليها و يقولها إنه مسحهم .. قالتلي: امسحهم كلهم يا علي. قلتلها: طيب ليه حتمسحيهم و بابا يعرف انك دخلتي على ملفاته و يزعل؟ الراجل بيحبك و بيحب يشوف جسمك و حركاتك الحلوة لما يجيله مزاجه و ده جوزك حبيبك خليه يتمتع. قالتلي: بس صور زي دي لو وقعت في إيد حد تبقى مصيبة .. ده مفيش حتة في جسمي إلا و هو مصورها و عامل زووم كمان .. أعمل إيه لو حد خدهم و ابتزني بيهم واللا نشرهم على النت؟ قلتلها: ده يبقى من حظ بتوع النت. ضربتني في كتفي و قالتلي ده وقته؟ أقنعتها تسيب الصور لحد ما تعرف بابا بيعمل بيهم إيه و بالراحة عشان ما يبقاش فيه صدام. و بعدين قلتلها على اللي حصل و إن مروة شافتني الصبح و أنا داخل أوضتي بالبوكسر. اتخضت و انهارت و قالتلي: مش قلتلك إلبس هدومك الأول .. إنت مستهتر قوي .. كدة أدينا رحنا في داهية. قلتلها: إهدي بس و نحاول نفهم هي شافت إيه الأول عشان نشوف كدبة زي اللي أنا كنت باقولها الصبح.. بس لو هي شافتني خارج من أوضتك يبقى خلاص ما تنفعش حكاية ما جاليش نوم دي. قالتلي: طيب يا علي ارجوك اتكلم معاها و افهم و انا كمان حعمل كدة. سمعنا جرس الباب و كانت مروة و مصطفي راجعين من المدرسة و دخلنا نتغدى كلنا و لسة نظرات مروة و سكوتها مش مريحني.
بعد الغدا دخلت اعمل الهوموورك بتاعي في المكتب .. و بعد شوية جت مروة عشان عندها بروجيكت و محتاجة الكومبيوتر. سيبتها تستعمله و قعدت أكلمها و أساعدها في البحث على النت و كنت لذيذ معاها و بعد ما جمعنا المعلومات و الصور اللي محتاجاها شكرتني و قامت تخرج .. مسكت إيدها و قلتلها: مالك يا مروة يا حبيبتي متغيرة شوية .. فيه حاجة مزعلاكي؟ قالتلي بإنزعاج: لأ مفيش حاجة. قلتلها: واضح إن فيه حاجة.. قولي لأخوكي حبيبك. بصت في عينية و قالتلي: و حتقول الحقيقة؟ قلتلها: طبعا هو إحنا من إمتى بنكدب في البيت ده يعني. قالتلي: كنت بتعمل إيه في أوضة ماما طول الليل؟ محسوبكم إتفاجئ بالسؤال المباشر الحازم ده و اتلخبط و عرق و تهته و بقت حالته تصعب عالكافر و انا اللي عامل فيها ابو الرجالة. قلتلها: أنا ما كنتش في أوضة ماما طول الليل.. انتي شفتيني خارج من عندها؟ قالتلي: آه و قالع التيشرت و ماشي بالبوكسر. قلتلها: أصل ضهري كان واجعني من إصابة في التمرين و كانت بتعملي مكمدات عليه. ابتسمت بدهاء و قالت: و عشان كدة ماما كان صوتها عالي و بتصوت و انت عندها؟ إحنا مش اتفقنا بلاش كذب؟ أخوكم وشه جاب ألوان بس تماسكت و قلتلها: قصدك ايه؟ قالتلي: إنت عارف. قلتلها: لأ لازم تقوليلي انتي فهمتي ايه؟ قالتلي: أنا شفت اللي حصل بينكم. ولنا هنا وقفة لأن أخوكم قلبه وقف لما قالت كدة. قلتلها: شفتي إيه؟ قالتلي: إنت و ماما بتعملوا سكس مع بعض. قلت أتأكد أكتر من المصيبة دي.. قلتلها: شفتي ايه يا حبيبتي و ازاي؟ قالتلي من خرم الباب لما سمعت صوت ماما خفت و رحت لأوضتك عشان تيجي معايا نشوف ماما مالها .. ما لقيتاكش في أوضتك .. رحت بصيت من خرم الباب و شفتكم و هي عريانة و انت بين رجليها عريان برضه .. ها بقى حتكدب تقول ايه تاني؟ يا نهار مش فايت .. البت شافتني بالحس كس مامتنا. وشي إحمر .. و يمكن إصفر مش عارف .. جمعت نفسي و قلتلها: مروة حبيبتي .. الكلام ده ماينفعش تقوليه لحد .. كلام خطير خالص و ممكن يهدم بيتنا ده. قالتلي و ابتدت تعيط: ليه عملتوا كدة؟ مش ده عيب و حرام؟ بابا حيقتلكم .. و أسرتنا حتتفرق و نضيع كلنا .. ليه عملتوا كدة؟ ليه؟ ليه؟ اخدتها في حضني و قلتلها: إهدي يا مروة يا حبيبتي و كل شيئ حيتصلح .. نزوة من الشيطان ضحك علينا و خلانا نعمل كدة .. انتي لسة صغيرة و مش عارفة الرغبة الجنسية دي بتعمل إيه .. دي بتبقى شهوة جامدة قوي لما بنحس بيها ممكن ما نقدرش نقاومها .. لما تكبري حتفهمي يا حبيبتي. فضلت حاضنها و بوست راسها و طمنتها إن مش حيحصل حاجة لو بابا ما عرفش و نبهتها إنها ما تقولش لبابا عشان البيت ما يخربش. هديت شوية و قالتلي: أنا مش ممكن أقول لبابا لأني عارفة إيه اللي حيحصل و البيت حيتخرب و ممكن يموتكم .. بس .. بس .. مش عارفة حاتعامل معاكم ازاي بعد اللي شفته ده؟ أنا حأتجن .. لازم أرتاح و أنام و **** ما أصحى ..قولتلها: ما تقوليش كدة .. انتي غالية عندنا قوي يا مروة و بنحبك .. الحب ده شيئ جميل قوي بيخلينا نعيش عشانه و نبقى مبسوطين مع بعض .. انتي حبيبتي ما أستغناش عنك أبدا.. اللي بيني و بين ماما ده حب .. حب كبير قوي خلانا نبقى عايزين نكون مع بعض على طول و نتمتع ببعض و نبسط بعض من غير ما نضر حد و لا نضايق حد .. حبنا خلانا نعمل حاجات لبعض عشان نتبسط و نرتاح و نفضي الشهوة اللي جوانا .. ماما بتحبنا و عشان كدة قبلت إنها تعمل كدة معايا و تبسطني و أنا كمان بحبها و عشان كدة كنت عايز أبسطها و أفضي شهوتها. بصتلي باستفهام و قالتلي: هي ماما لما كانت بتصوت كانت مبسوطة واللا تعبانة؟ قلتلها: مبسوطة طبعا .. اللي انتي سمعتيه ده أعلى درجات اللذة في السكس ما بيحصلش إلا لما الست توصل لآخر درجة في الإنبساط .. هو مش انتي شفتينا بعد كدة و هي مرتاحة و مبسوطة؟ قالتلي: أنا ماكنتش شايفة كل جسمكم بس متهيألي آه كانت في حضنك و شكلها سعيدة خالص و مرتاحة. قلتلها: شفتي؟ يعني اللي عملناه خلى ماما مبسوطة عالآخر و أنا كمان كنت مبسوط خالص. قالتلي: بس ما سمعتكش بتصوت؟ قلتلها بضحك: أنا صوتت قبلها في نص الليل و اتبسطت.. و كنت فرحان قوي إني خليت ماما سعيدة كدة. .. هديت مروة و حسيت إن المصيبة دي ممكن تعدي بس أكيد حتأثر علي علاقتنا ببعض للأبد .. قلتلها: روحي حبيبتي أوضتك خلصي البروجكت و ماما حتبقى تكلمك و تشرحلك أكتر. قالتلي: مش حاعرف أتكلم مع ماما . أنا مصدومة فيها خالص .. الملتزمة اللي لابسة خمار و معظم كلامها وعظ و ارشاد .. ازاي تعمل كدة. ازاي؟ قلتلها: عشان كدة لازم تتكلمي معاها و تفهمي مشاعرها و إحساسها و اللذة اللي بتحس بيها .. لازم تتكلموا.. أنا حاخليها هي تكلمك و تفضفض معاكي .. إنتي كبيرة دلوقت و بتفهمي و تقدري. سكتت و راحت على أوضتها و أنا رحت لماما حكيتلها إن مروة شافت كل حاجة .. وقعت من طولها لحقتها و قعدتها عالكرسي و هي شوية تلطم و شوية تعيط و شوية تقوللي حانتحر و أنا أهدي فيها .. حاجة آخر بهدلة و توتر. . أنا كان مالي و مال المشاكل دي كلها.. ما كنت بضرب عشرة مع نفسي كل ما زبري يقف و خلاص .. ده ايه المصيبة دي. المهم أقنعت ماما إنها تتكلم مع مروة بالراحة عشان الموضوع يتلم و تقولها أي حاجة يعني بابا ما بينيكهاش مثلا أو ما بيعرفش .. أي حاجة.. اقتنعت و قالتلي انها حتكلم مروة في اوضتها بعد ما مصطفى ينام. فهمت إن مفيش نيك الليلادي
تاني يوم الصبح ماما خدتني على جنب و كان باين عليها انها ما نامتش و قالتلي إنها اتكلمت مع مروة و شرحتلها إحساس الست و إن شهوتها اتغلبت عليها و ان الموضوع ده جه بالتدريج من كام سنة و ان اللي ما بيننا مش سكس كامل بس هو إشباع لشهوة كل واحد مننا…بس قالتلي حاجة مهمة إن مروة وعدتها ما تقولش لبابا بس ماما مش متأكدة و خايفة تيجي في يوم تزعل منها أو مني تروح قايلة لبابا أو حتى تغلط في الكلام. قلتلها: طب و إيه الحل؟ قالتلي: لازم مروة تعمل حاجة غلط نمسكها عليها عشان نضمن سكوتها. قلت في سري دي ماما دي واللا ريا و سكينة .. عايزة بنتها تعمل حاجة غلط عشان تبتزها بيها؟ .. بس بصراحة كلام صح و منطقي .. قلتلها: خلاص نخليها هي كمان تتلط معانا عشان تسكت .. قالتلي: عايز تنيك أختك يا ولد؟ قلتلها: لأ بس عالأقل تغلط حتى لو صاحبتها على حد تاني. .. فكرنا شوية و بعدين قلنا ما ينفعش نوسع الموضوع أكتر من كدة .. بس نحاول نوقع مروة في غلطة نمسكها عليها. قلتلها طيب انتي من نحيتك رغبيها في لذة الجنس و أنا من نحيتي حاتقرب ليها أكتر و أشوف أوصل لإيه.
في اليوم ده بعد المدرسة رجعت البيت بدري لقيت ماما في الصالة ماسكة الكاميرا بتاعتي بتتفرج فيها و تشوف الصور و شافت صوري مع الكابتن و البت بتاعة بنها و شكلها هاج .. قعدت جنبها و حضنتها لقيتها قلعت الروب و لابسة تحتيه قميص نوم ستان بحمالات و من غير ستيانة و بزازها باينين تحته .. قعدت أبوسها و أفعص فيها و قلتلها: شكل الجميل مبسوط النهاردة؟ قالتلي: قعدت افكر في موضوع مروة و لقيت نفسي عايزة أشوفها و هي بتعمل حاجة معاك. قلتلها: هوباااا أحب الأكشن.. عايزاها تعمل معايا إيه؟ قالتلي: أي حاجة اللي تقدر عليه .. تقلع قدامك .. تحسس على بزازها .. تحسس على كسها .. تمصلك زبرك .. كدة يعني بس المهم تصورها كذا صورة نشيلهم يمكن نحتاجهم .. قلتلها: يا بنت اللذينا أحبك و انتي شريرة .. قالتلي: مش شريرة ولا حاجة ما هية كمان حتتبسط و مش حنضرها في حاجة .. بس دي أختك يا علي خلي بالك عليها. قلتلها: دي في عيوني .. إحنا بقى إيه نظامنا و انتي رايقة كدة؟ قالتلي بدلع و نعومية: أنا جاهزة أهو زي مانت شايف .. عايز تعمل إيه؟ خدتها في حضني و بوستها من شفايفها و مصيتهملها و هي اندمجت معايا قوي و بقت تسألني: حتعمل كدة مع مروة؟ قلتلها: آه و أكتر من كدة. بوستها تاني و فعصت بزازها و نزلت حمالات القميص و مصيت حلماتها الورديين و هي بقت في دنيا تانية و قلتلها: حأمص بزاز مروة كمان و احسس على كسها. لقيتها اتأوهت و مسكت إيدي حطتها على كسها و قالتلي: إلعب في كس مروة كدة.. قعدت ألعب فيها و أحط صبعي في كسها من فوق الكلوت و أكلمها عن مروة و كس مروة و بعدين قلتلها: يللا إقلعي الكلوت لأخوكي حبيبك يا مروة. ماما سحبت الكلوت و رفعت طيزها نزلته خالص و شالته من رجليها و رمته بعيد و قالتلي: أهو كلوت مروة اتقلع وريني بقى حتعمل فيها إيه؟ نزلت على الأرض قدامها و فتحت رجليها و حطيت صبعي على زنبورها و حكيته بالراحة و قلتلها: مبسوطة يا مروة؟ قالتلي: يجنن حك كمان يا علي يا اخويا حبيبي. فضلت أدعك في كسها و هي هايجة و سوائلها بتسح من كسها و بعدين نزلت بلساني ألحس كسها و أمص البظر و أقولها: حلو كدة يا مروة أخوكي بيمص كسك يا شرموطة؟ مبسوطة؟ قلتلي: كس أختك عاجبك يا علي؟ قلتلها: ده يجنن زي كس ماما بالظبط . و فضلنا على كدة لحد ما انفجر كسها بالعسل و أنا بأكلمها على إنها مروة .. فضلت أبوس بزازها و أمصهم .. لما هديت قالتلي: مش عايز مروة تمص زبر أخوها يا علي؟ قلتلها: طبعا تعالي يا مروة مصيلي.. نزلت على ركبها و أنا قاعد عالكنبة و فضلت تمصلي و واضح إن شهوتها زادت جدا على سيرة بنتها و كل ما أناديها بإسم مروة تهيج أكتر و تمص أحسن و تدخله كله في بؤها . قالتلي: مش عايز تنيك أختك مروة يا علي؟ قلتلها: زبري كله عشان مروة أختي حبيبتي و قمت نيمتها على الكنبة و فتحت رجليها و باقرب على كسها عشان انيكه قالتلي: أنا لسة فيرجين يا علي ما تفتحنيش أرجوك.. بلاش كسي أرجوك .. تعالا نكني في طيزي. قلت في بالي كس أم الفيرجين أنا كنت حانيك كسها و هي مولعة كدة.. طلعت عالكنبة بركبها و سندت ايديها على ضهر الكنبة و اديتني طيزها البيضا الطرية و قالتلي: نيك أختك مروة في طيزها يا علي. مكدبتش خبر و كنت على آخري.. وجهت زبري لطيزها و كان عليه مذي كتير من الشهوة بس مش كفاية فنزلته على كسها المبلول المندي و مررت راسه عليه مرة و اتنين و تلاتة بفرشه و هي بتوحوح تحتي و تغنج تقوللي: بتفرش أختك يا علي في كسها؟ خللي بالك هي فيرجين إوعى تفتحها .. فرش كمان شوية بس دخله في طيزها .. ما قدرتش أكتر من كدة . حطيت راس زبي في طيزها و حركته شوية و دخل بسهولة لأن بابا بينيكها في طيزها ..
قالتلي: دق طيز أختك يا علي … قلتلها: ده يوم المنى .. طيزك حلوة قوي يا مروة.. و ابتديت أدق بهدوء بس بأدخل كل زبري جوة طيزها و أسحبه كله تاني و هي موحوحة خالص و بتلعب في كسها و صوتها مسمع الشارع كله . قولتلها: اتناكي من غير صوت يا مروة كفايه أمك فضحتنا .. ضحكت ولا أحلى شرموطة و قالتلي: إنت اكتر واحد حتتبسط من صويتي ده .. بقى عندك شرموطتين في البيت بدل واحدة.. نيك يا فحلي يا نياكي يا راجل البيت… الكلام ده يطلع من ماما الملتزمة المحترمة غريب قوي بس يهيج و يجيب آخرك .. نزلت دق في طيزها بسرعة شوية و بالراحة شوية و هي كل صوتها غنج و مياصة و هياج و بتلعب في كسها لحد ما جبتهم في طيزها و هي كمان نزلت شهوتها تاني و زبري في طيزها و فضلت أدق حتى بعد ما كبيت لحد احنا الاتنين ما بقاش فينا حيل و قعدنا جنب بعض عالكنبة نستريح و ناخد نفسنا… ماما قالتلي: أنا إيه اللي جرالي ده؟ بقيت شرموطة واللا إيه؟ بهيج على سيرة بنتي بتتناك من إبني؟ قلتلها: لذة الجنس في الخيال بتاعه و الأباحة اللي فيه و كل ما كان فيه غرابة يكون فيه متعة و لذة اكتر. .. بحبك يا مروة. ضحكت و بصتلي و قالت: عجبتك سيرة مروة انت كمان يا وسخ .. وريني شطارتك بقى حتعمل ايه. و رن جرس الباب معلنا وصول عشيقتي الجديدة مروة.
الجزء الحادي عشر: خدها بالراحة يا علي
دخلت مروة و مصطفى و غيروا هدومهم و حضرنا الغدا و قعدنا ناكل و نتكلم عن يومنا و المدارس .. لاحظت إن مروة أحسن شوية النهاردة .. يعني بتتبادل الحديث .. بتضحك خفيف لما حد يقول حاجة تضحك .. يعني فكت شوية بس لسه بتتجنب إن عينها تيجي في عيني و يمكن كدة مع ماما كمان. بعد الغدا مروة و ماما لموا السفرة و ماما دخلت تروق تلمطبخ و تشيل الأكل و اخواتي كل واحد راح أوضته يستريحوا شوية.
دخلت لماما المطبخ و حضنتها من ضهرها و بوست رقبتها و هي بتقوللي: بس يا علي أحسن حد من اخواتك ييجي و يشوفنا كفاية اللي حصل. قولتلها: عندك حق يا ماما .. المشرحة مش ناقصة قتلا.. بس انتي مش ملاحظة إن مروة أحسن النهاردة؟ قالتلي: آه الحمدللله .. بس عنيها لسة بتقول كلام كتير.. أنا خايفة قوي ياعلي. قلتلها: متخافيش متهيألي إن الموضوع حيعدي .. شكلها بتتقبل اللي شافته بالتدريج. قالتلي: يمكن بس أكيد لو شافتني بنعمل حاجة تاني حتنهار و مش حتسكت. . أنا إمبارح بالليل اتكلمت معاها كتير قوي و قلتلها إن دي كانت نزوة و احنا عارفين انها غلط و مش حتتكرر. قلتلها: طيب و هي قالت إيه؟ قالتلي: قالت إنها مش ممكن تقول لبابا عشان خايفة علينا و على البيت كله و الفضيحة .. على فكرة يا علي هية ما شافتش غير راسك على جسمي من تحت و بعدين لما حطيت راسي على كتفك و ما تعرفش حاجة تانية ولا شافت بتاعك خالص .. خرم الباب ما بيبينش كويس. قلتلها: شافتني بالحس كسك يعني. اتغاظت و ضربتني في صدري و قالتلي: بطل بقى الألفاظ دي. قلتلها بضحك: ما إحنا بنقولها على طول يا مزتي. قالتلي: لما نكون بنعمل سكس بتبقى حلوة بس غير كدة ما تنساش إن أنا أمك يا ولد. قلتلها: تمام حضرتك يا عروستي. راحت ضرباني تاني و قالتلي: واللله هزارك ده اللي مش مطمني .. انت ازاي مش واخد الموضوع جد؟ قلتلها: مروة حبيبتي صغيرة و أكيد عندها فضول تعرف أكتر عن الجنس خاصة بعد اللي شافته .. احنا بقى اللي لازم نعلمها السكس عشان تبقى معانا و تتمتع هية كمان و ما تقولش لحد. قالتلي: إمبارح اتكلمنا و سألتني حاجات كتير .. عندك حق هي نفسها تفهم أكتر و يمكن تحس كمان.. بس دي أختك يا علي البريئة الصغننة .. إوعى تتهور معاها .. خلي بالك كمان إنها ممكن تتنرفز و تتصدم لو لقيتك بتحاول حاجة معاها. قلتلها: ده أنا خايف أكلمها حتى .. حاعمل معاها ايه يعني؟ قالتلي: مش عارفة نبتدي ازاي بس متهيألي انها لو شافت صور أو فيديوهات سكس حتبتدي تفهم أكتر و يمكن تيجي عندها نشوة الجنس و تبتدي تفهم إنه موضوع ممتع و شهوة جامدة. قلتلها بضحك: أحب دماغك االجامدة دي .. و انا باقول طالع ذكي كدة لمين. ابتسمت و قالتلي: طيب اتفقنا .. دي خطوة كويسة بس لازم نسيبها تاخد وقتها عالآخر. قلتلها: لقيتها .. خطة عبقرية .. نستخدم النت عشان تشوف سكس و تتعلم .. هوة الكمبيوتر الحل. قالتلي: طيب بس مش حتقبل انها تتفرج معاك أو معايا. قلتلها: مش على طول كدة .. حأخليها تتفرج لوحدها الأول .. لما تيجي تشتغل عالكمبيوتر حسيبلها ويبسايت سكس خفيف مفتوح كأني نسيته و مش واخد بالي و نشوف حتعمل ايه. قالتلي: طيب و حنعرف منين هي عملت ايه؟ قلتلها: من كاميرت الويب (كانت زمان كاميرا بتتركب فوق شاشة الكمبيوتر) .. حاشوف برنامج يسجل من غير ما تحس و فيه برنامج بيسجل الليةعلى الشاشة كمان.. أنا حظبط الموضوع ما تخافيش أنا بعرف الحاجات دي كويس. قالتلي: ده انت يتخاف منك. قلتلها بهزار: طول مانتي معايا و بتسمعي الكلام حتبقي في الأمان يا قطة. و قرصت خدها بالراحة.. ابتسمت بحب و قالتلي: **** يستر و يعدي الأيام دي على خير .. بس خلي بالك على أختك يا علي .. دي بنوتي حبيبتي مليش غيرها و من عايزاها تتأذي .. و كمان مش عايزاها تفلت و تطلع شرموطة .. أنا عايزاها تطلع ملتزمة و محترمة و حتى تتحجب لحد ما يجيلها ابن الحلال. لقيت عينيها فيهم دموع محبوسة .. بوست ماما على راسها و طمنتها . قالتلي: طيب ابتدي معاها بس خدها بالراحة يا علي .. و أنت حابقى اتكلم معاها برضه و أقرب منها أكتر… خلي بالك على أختك يا علي. قلتلها: دي في عيوني من جوة .. ما تخافيش.
دخلت أوضة المكتب .. فتحت الكمبيوتر و نزلت البرامج اللي محتاجها .. و جربتها لقيت كل حاجة شغالة و بتسجل الشاشة و الكاميرا .. دخلت السيتينج و خليت التسجيلات دي تروح على ملف hidden و عملتله باسوورد عشان محدش يشوفه غيري. و ابتديت أشتغل في الهوموورك بتاعي بعد ما فتحت ويبسايت جنس و صغرته في الشاشة تحت. .. بعد شوية جت مروة قالتلي انها محتاجة الكمبيوتر عشان تعمل الهوموورك .. قلتلها: حاضر يا عسل .. خمس دقايق بس اخلص اللي بعمله. قعدت عالمكتب تستنى و بتبص في أوراق الهوموورك بتاعها رحت أنا مشغل برامج التسجيل و مخبيهم من الشاشة. و قلتلها: كله تمام يا حبيبتي .. عايزة مني حاجة؟ قالتلي: لأ شكرا..ةو قعدت مكاني على كرسي الكمبيوتر. بوستها في خدها بوسة أخوية خالص متعودين عليها و قولتلها: لو عايزة أي حاجة أو عندك أي سؤال مش حتلاقي أحسن من أخوكي حبيبك يجاوبه. بصتلي يمكن لأول مرة من يومين و قالت: أوكي .. سيبني أشتغل بقى بلييز. ..دي أختي عشان تتخيلوها كويس .. طالعة شبه مامتي
رحت أوضتي و شغلت نفسي بكتاب كان لازم أقراه عشان المدرسة و سيبتها تاخد راحتها. قمت بعد ساعتين كدة رحت المكتب لقيتها لسة عالكمبيوتر و لما شافتني فضلت تضغد على زراير الكيبورد .. قلتلها ايه الأخبار يا مروتي .. خلصتي؟ عشان عايز اكمل الهوم وورك بتاعي. قالتلي: لأ لسة شوية .. يمكن أحتاج مساعدة .. جيت جنبها و هي أكيد قفلت اللي مش عايزاني أشوفه .. قلتلها: أساعدك في إيه؟ ورتلي ورق الهوموورك و طلبت معلومات معينة أبحث عنها عالنت .. و لاحظت إنها تقريبا ما عملتش حاجة من ساعة ما سيبتها .. بدأت البحث و أنا سريع في الحاجات دي و أطبعلها اللي عايزاه و بصيت على ويبسايت السكس لقيته مقفول .. أوبا .. يعني هي شافته و قضت وقتها كله عليه و قفلتله لما أنا دخلت عليها .. الخلبوصة الصغننة دي .. حسيت بزبري بيتحرك على فكرة إن أختي الصغيرة المؤدبة بنت الناس بتتفرج على السكس اللي أخوها حطهولها .. كملت معاها الهوموورك و خدته و جاية تمشي قلتلها: طيب مفيش شكرا و بوسة لأخوكي حبيبك. بصتلي بتردد لأنها طبعا لسة واخدة موقف مني.. و قالتلي باقتضاب: شكرا. قلتلها: العفو .. طب و البوسة؟ راحت بايساني برقة على خدي بوسة زي العادي بس أنا اتهزيت منها لأنها جت بعد موقف وحش هية زعلانة منه قوي و ده معناه انها بتفك شوية شوية و كمان بعد ما اتفرجت على سكس حوالي ساعتين.. مسكت إيدها و قولتلها: حبيبتي أي حاجة عايزاها قوليلي على طول و بوستها من خدها عادي بس أنا كانت جوايا شهوة إن شفايفي تلمس خدها الناعم الجميل و أحس بنفسها الدافي و أشم ريحتها البريئة الطيبة. بعد ما راحت فتحت تسجيلات الشاشة و لقيت إنها فرزت موقع السكس اللي سيبتهولها مفتوح حتة حتة حوالي ساعة ونص .. تتفرج على صور زبار و كساس و بزاز و صور نيك كساس و جروب سكس و لحس .. بس لاحظت إنها مركزة أكتر على صور و فيديوهات لحس الكس .. واضح ان ده شدها عشان شافتني بالحس كس مامتنا .. حبيبتي البريئة ابتدت تفتح و أشوفها سكسي.. لقيت ماما داخلة تجيبلي شاي و بسكوت .. بصتلها بابتسامة نصر كدة .. قالتلي: إيه يا واد مالك؟ قلتلها بصوت واطي: حصل يا مزتي .. السمكة الصغيرة كلت الطعم. برقت باهتمام و قالتلي: إيه اللي حصل طمني و جت جنبي .. وريتها بسرعة تسجيلات الشاشة و كل اللي مروة شافته و ركزت عليه .. لقيت إيد ماما كل شوية تنزلها تحك في كسها مش عارف من اللي عالشاشة واللا عشان بنتها حبيبتها البكر القطة المغمضة شافت الحاجات دي و عجبتها. فتحت تسجيل الكاميرا و شفنا مروة مركزة قوي على شاشة الكمبيوتر و بتفتح بؤها و عنيها من الإستغراب كل شوية .. و بعدين بقت مركزة أكتر و باين الهيجان ابتدى يجيلها و ابتدت تعض شفايفها بالظبط زي ما ماما بتعمل لما تكون هايجة أو مكسوفة .. زي الصورة دي
و لقينا بعد شوية مروة بتحط ايديها تحت المكتب و بتحركهم .. مش شايفين ايديها فين بالظبط بس واضح انها هاجت و بتحسس على كسها .. شوية كدة و شفناها بتبص ناحية الباب تتأكد إن محدش شايفها و بعدين حطت ايدها على بزازها من فوق الهدوم و ابتدت تحسس .. بس باين عليها التوتر و بتبص عالباب كل شوية.
زبري بقى واقف انتباه و بلعب فيه .. ماما قالتلي و هي كمان باين عليها الهيجان خالص: انت بتعمل ايه؟ بعدين مروة تدخل تلاقيك بتلعب في زبرك. قلتلها: مش قادر .. بنتك العفيفة البريئة كبرت و بتلعب في كسها و بزازها يا ماما. عضت شفايفها بالراحة و قالتلي: أنا كمان مش قادرة و حاسة بكسي بينز جامد.. قلتلها: طب ماتيجي واحد سريع كدة؟ قالتلي: لو مروة نامت .. أنا عايزاك. قلتلها هو مصطفى فين؟ قالتلي: نزل عنده درس في الجامع .. راحت ماما تشوف مروة فين .. دخلت عليها اوضتها لقيتها في سريرها و متغطية .. بس لاحظت إنها كانت بتعمل حاجة تحت الغطا و ارتبكت شوية لما شافت ماما داخلة. ماما راحت قعدت جنبها عالسرير و قالتلها: إزيك يا مرة حبيبتي؟ خلصتي الهوموورك؟ قالتلها: لسة حاكتبه و ارتبه .. علي جمعلي كل اللي كنت محتاجاه. ماما قالت في نفسها: صحيح علي جابلك حاجات حلوة النهاردة .. قالتلها: طيب حبيبتي انتي حتنامي؟ قالتلها: آه شوية كدة يا ماما. ماما قالتلها: طيب أمورتي لو محتاجة أي حاجة أو عندك أي سؤال إسأليني على طول. بصتلها بفضول و استفهام كأن فعلا عايزة تسأل و قالتلها: حاضر يا ماما .. أكيد فيه حاجات محتاجة أعرفها أكتر بس بعدين. قالتلها: حبيبتي و ليه بعدين؟ لما تطلع في دماغك حاجة قوليهالي على طول .. مفيش أسرار بين البنت و أمها… قوليلي يا حبيبتي عايزة تسألي على إيه؟ مروة: خايفة منك و مكسوفة. داليا: ما تخافيش و ما تتكسفيش أنا مامتك حبيبتك ما تخبيش عني حاجة. مروة: ممكن أسألك عن اللي حصل مع علي؟ قالتلها بكسوف: أيوة حبيبتي إسألي .. ما هو ما بقاش سر. مروة: انتي كان صوتك عالي ليه؟ كانت حاجة بتوجعك؟ داليا ابتسمت بكسوف و قالتلها: لأ يا حبيبتي ما كانش فيه حاجة بتوجع .. ده ما كانش صويت وجع . ده كان انبساط و متعة حبيبتي حتحسي بيها لما تكبري و تتجوزي. مروة: بس انتي و علي مش متجوزين. داليا اتكسفت و اتوترت شوية و قالتلها: أيوة بس اللي حصل بينا ده المفروض يكون بين المتجوزين بس .. لكن إحنا غلطنا. مروة: هو علي كان بيعملك إيه خلاكي تصوتي كدة يا ماما؟ ماما طبعا وشها جاب ألوان من الكسوف رغم إنها كانت متوقعة السؤال ده حيتسأل في أي لحظة لكن برضه مش محضرة إجابة محترمة لأن ببساطة مفيش إجابة محترمة .. ماما بصت في الأرض بعيد عن عنين مروة و قالتلها: فيه حاجات بتحصل بين الرجالة و الستات إنتي لسه صغيرة عليها . أوعدك حابقى أقولك لما تكبري شوية. قالتلها: مامي أنا أعرف حاجات كتير و مش صغيرة .. هوة علي كان بيبوسك في الفاجاينا بتاعتك يا ماما؟ ماما تاني اتفاجئت من السؤال بس المرة دي هزت راسها بالموافقة و وشها لون الدم … مروة سألتها: كان بيبوسك تحت بس و هوة ده يخليكي تصرخي؟ ماما بصت لها باستسلام و كسوف و مش عارفة تقول إيه: بيبوسه لأنه هوة ده اللي جبتكم منه يا حبايبي .. عشان كدة الرجالة بيحبوا الحتة دي و الصدر كمان عشان رضعوا منه و همة صغيرين. مروة فضلت تفكر شوية في الكلام الفاضي اللي ماما بتقوله و اللي في الحقيقة فيه جزء منه علمي و نفسي في العقل الباطن بس مش كدة يعني .. مروة طبعا عارفة من الصور و الفيديوهات اللي لسة شايفاها عالكمبيوتر إن علي كان بيلحس و بيمص البضر كمان بس مش عارفة تقولها ازاي لمامتها. ماما حبت توقفها عن الأسئلة فقالتلها: إنتي لسة صغيرة و حتفهمي لما تكبري حبيبتي ما تفكريش في الحاجات دي دلوقت. مروة قالتلها: أنا مش صغيرة .. البنات في النادي و في المدرسة بيتكلموا عن الحاجات دي .. أنا عارفة إن علي كان بيحط لسانه كمان مش كدة؟ ماما ابتدت تحس بهياج من الموقف اللي بيفكرها باللحس و المص بتاع اليوم ده و إن بنتها الصغيرة بتكلمها في الحاجات دي. داليا: حبيبتي أيوة بيبقى بوس و لسان و شفايف كمان استريحتي؟ عيب بقى الكلام في الموضوع ده .. كفاية يا بنتي. مروة سكتت خالص خايفة من مامتها اللي لاحظت ده فأخدتها في حضنها جامد و باستها على راسها و خدها و قالتلها: أنا خايفة عليكي قوي يا مروة و آسفة إني سببتلك التوتر ده كله. مروة اتشجعت تاني و قالتلها: إنتي كنتي حاسة بإيه ساعتها يا ماما؟ داليا سرحت شوية بتفتكر و قالتلها: احساس حلو قوي خلاني مش قادرة أمسك نفسي فطلعت مني الأصوات دي. مروة: و الإحساس ده بس لما راجل يحط بقه تحت؟ داليا: لأ مش بس كدة فيه حاجات تانية كتير ممكن تسبب الإحساس ده .. بس كل الحاجات دي للمتجوزين .. انتي لسة صغيرة. مروة: بس واحدة صاحبتي قالتلي انها بتعمل بإيديها لنفسها في الحمام. داليا اهتمت و قالتلها: بس ده غلط ممكن تإذي نفسها كدة .. و انتي قلتيلها إيه يا مروة: قالت: اتكسفت و قلتلها كدة عيب و ما اتكلمناش تاني في الموضوع ده بس هية قالتلي إنه حلو قوي…. صحيح يا ماما. داليا: حضنت مروة مرة تانية و قالتلها: أيوة ممكن يبقى حلو و يريح البنت شوية لحد ما تتجوز. داليا فكرت شوية و هي شايفة الشغف على وش بنتها .. داليا: إنتي عملتي ده يا مروة قبل كدة؟ مروة اتخضت و قالتلها بسرعة: عمري يا ماما .. انتي معلماني ان الفاجاينا دي عيب ألمسها إلا و انا بنضف نفسي بس.. مش كدة؟ داليا: كدة يا حبيبة ماما البنات المؤدبين ما يعملوش كدة … بس .. بس. … ولا حاجة. مروة: قولي يا ماما .. بس إيه؟ داليا: لو يعني عملتي كدة مرة و حبيتي تجربيها خلي بالك مفيش حاجة تدخل جوة خالص عشان انتي بنت لسة ما اتجوزتيش و ده مكان العفة عندك ما ينفعش صبعك و لا حاجة تانية تدخل جوة خالص. مروة بفضول: إمال الإحساس بيحصل ازاي؟ ماما قلبها بيدق من الكلام ده و قررت تستمر. قالتلها: الإحساس ده عند البنت بيحصل كله في الجزء الخارجي المقلبظ اللي اسمه البظر فوق الفاجاينا على طول. مروة بتحسس تحت الغطا على كسها عشان تفهم أكتر و ماما لاحظت و قالتلها: إنتي مش عارفة هوة فين؟ مروة قالتلها: مش متأكدة أنا فاهمة صح .. ممكن توريني يا ماما؟ داليا اتصدمت و قلبها دق جامد و الدم طلع في دماغها .. معقولة أنا حالعب في كسىبنتي و اوريها تعمل ايه و أحط رجلها على أول درجة في الهياج و الإحساس بجسمها و بمتعة الجنس؟ مروة لقتها ما ردتش قالتلها: بليييز يا مامي عايزة أفهم. داليا: وقفت وشها للسرير و قالت لمروة حوريكي على جسمي أنا و راحت حطت إيدها بين رجليها و ضمت قميص النوم اللي اتجسم على كسها و حطت صباعها ورت لمروة شق كسها و بعدين طلعت صباعها في آخر الشق من فوق و حركته و ضغطت و قالتلها هوة ده مكانه يا حبيبتي و فضلت تحرك صباعها قدام مروة عشان تفهمها و واضح ان مروة بتحط صباعها على كسها تحت الغطا .. راحت داليا قالتلها: وريني يا مروة ما تتكسفيش عشان أتأكد إنك لامسة الحتة الصح. مروة شالت الغطا و كانت رافعة قميص النوم و بالكلوت بس من تحت ..
نامت على ضهرها و حطت صباعها على كسها فوق الكلوت و حشرته شوية و وصلت عند آخره من فوق بس مش بتحك كويس .. داليا هاجت أكتر و دعكت كسها جامد و قالتلها ادعكي كدة يا مروة .. مروة برضه بتحك من برة و مش فاهمة راحت داليا حطت صباعها على كس بنتها و حسست شوية و حطت راس صباعها على زنبور مروة الصغير خالص اللي لسة محشور جوة الشق و حركته .. مروة مباشرة حست بإحساس لذيذ و عرفت المفروض تحسس فين .. بعد ما داليا حسست شوية كان نفسها تكمل لحد ما تفرغ شهوة بنتها بس خافت .. شالت صباعها و قالت لمروة و الشهوة حتقتلها: حطي صباعك انتي في نفس المكان و شوفي .. مروة عملت كدة فعلا و حست بنشوة و لذة أقل صحيح من صوبع مامتها بس حلوة برضه. داليا بقت هايجة و خايفة تخوف بنتها أو تغلط معاها فتحتقرها أكتر… فقررت تطلع من الأوضة و تسيبها .. قالت لمروة: حبيبتي خلى بالك على نفسك عشان انتي بنت صغيرة و ده جزء حساس حيبسطك قوي لما تتجوزي. .. أنا لازم أروح دلوقت .. انتي حتنامي؟ مروة: أيوة حأنام شوية يا ماما . ميرسي قوي إنك كلمتيني و شرحتيلي. داليا: حتتعلمي كتير و تفهمي كل ما تكبري يا كتكوتي الحلوة. باسوا بعض و داليا خرجت و قفلت الباب على بنتها و هي متأكدة إن بنتها حتلعب في نفسها.
داليا راحت لعلي في المكتب و قفلت الباب و دخلت جنب المكتب خدت إيد علي حطتها على كسها و قالتله إلعبلي يا علي.. أخوكم طبعا ما صدق .. حسست على كسها و رفعتلها قميص البيت أحسس على فخادها البيض الطريين و احط ايدي جوة لباسها الأبيض لقيت كسها مندي و بيزفلط .. لعبت على لحم كسها بصبعي جامد و قلتلها: بنتك هيجتك؟ إحكيلي؟ حكتلي كل حاجة و هية بتتمنيك على صبعي اللي في كسها.. و قالتلي: أنا مش قادرة .. أنا كان شوية و حاعمل مع مروة في أوضتها .. تعالى يا علي قبل ما أختك تقوم .. رحنا ورا باب المكتب . ماما واربته شوية عشان تحس بأي حركة في البيت و وطت شوية و نزلت الكلوت لركبها و نزلتلي الشورت لركبتي و زبري في حالة استنفارىقصوى و قالتلي نيكني من ورا يا علي .. وطت شوية و أنا وراها و دخلت زبري بين فخادها و حركته على كسها من تحت كذا مرة بالراحة تفريش لشفراته و حك في زنبورها اللي أصبح بارز و هايج عالآخر .. ماما كانت هايجةةخالص و بتطلع أصوات بس كتماها و زبري بيفرش كسها الجميل و بيدق على فتحة كسها المبلول بماء شهوتها و شهوتي .. قررت إني أدخله في كسها و يمكن راسه دخلت بس هية كأنها بتقرا أفكاري قالتلي: بلاش كسي يا علي .. حطوا في طيزي زي كل مرة.. رحت راشقه في طيزها و دخل نصه و ابتديت أنيك بالراحة و بعمق طويل رايح جي في طيز أمي حبيبتي المحترمة بس اللي هياجها نساها إلتزامها و أمومتها و خلاها شرموطة إبنها تيجي لزبري يطفي نارها حبيبتي أمي .. فضلت انيك و هي جابت شهوتها و ارتعشت و بعد شوية سمعنا باب البيت بيتفتح و مصطفى داخل .. ارتبكت و كنت حاطلع زبري بس هية قالتلي بثبات و حنان: كمل نيك يا علي و فضي شهوتك .. مصطفى حيروح أوضته و لو لقيناه جي هنا نسيب بعض بسرعة .. فضلت أنيك أمي الحبيبة و احنا متابعين مصطفى دخل المطبخ يلقط أي حاجة ياكلها و بعدين راح أوضته و أنا نزلت شهوتي و لبني اللزج في طيز أمي حبيبتي و نزل على فخادها و على ارض المكتب قبل ما أسيبها و ألبس الشورت و هي لبست الكلوت و نضفت الأرض من لبن ابنها حبيبها بعد ما فضت شهوة سببتها بنتها الصغيرة و طفاها ابنها الكبير.
الجزء الثاني عشر: أول مرة تحب يا كسي
بعد ما أنا و ماما لبسنا و رجعت أكمل الهوموورك عالكمبيوتر .. قلت لماما: أشيل بقى التسجيلات دي لوقت عوزة في ملف سري؟ قالتلي: بس شيل الحتت المهمة في تسجيلات الشاشة .. يعني و هي بتلعب في نفسها بس .. بنتي حبيبتي مش حأضرها أبدا .. نفسي الموضوع يعدي على خير و ما نحتاجش حاجة من التسجيلات .. مروة بنت لطيفة خالص .. زمانها دلوقت نايمة بعد ما ضربت سبعة و نص .. حبيبتي" قلتلها: إيه سبعة و نص دي؟ ضحكت و قالتلي: العادة السرية عند البنات اسمها كدة زي ما إسمها ضرب عشرة عند الولاد. قلتلها: خليها تتبسط .. بس انتي متأكدة إنها عملتها؟ قالتلي: أكيد .. دي كان باين في عينيها الشبق خالص . بس أنا عايزة أتأكد إنها اتبسطت و استريحت… حاشوف ازاي بعدين.
ماما راحت عالمطبخ و أنا كملت الواجب بتاعي و طلعت أتفرج عالتليفزيون لقيت ماتش ليفربول كنت ناسيه و مصطفى و مروة قاعدين يتفرجوا .. قلت لمروة: هو انتي مش دخلتي تنامي؟ قالتلي: آه بس ما جاليش نوم ففهمت انها بس كانت عايزة تنام في السرير و تلعب في نفسها.. يعني أختي كانت بتضرب سبعة و نص و أنا بنيك أمنا في نفس الوقت؟ آآآآه يا زبري.
مصطفى بقى ده ولد كويس قوي و متصاحب على أكرم و كريم جيراننا التوأم و همة متدينين قوي أكتر حتى من ماما .. بصراحة متزمتين شويتين .. ماما خايفة عليه و عليهم الحقيقة أحسن يكونوا ماشيين في سكة غلط .. رغم انهم محترمين جدا… مروة قاعدة بقميص نوم بيتي بحمالات و رافعة رجليها و تنياهم عالكنبة و ساندة ظهرها لورا .. لبسها الخفيف مع وضع جسمها كدة مخلي بزازها الصغيرين اللي من غير ستيانة بارزين و شكلهم سكسي .. هي متعودة على كدة و احنا معتبرينها صغيرة و أختنا و مفيش مشكلة ..
مصطفى بقى مش عاجبه المنظر أو يمكن موتره … فشخط فيها قالها: قومي يا بت اقعدي كويس أو حطي حاجة عليكي. هي اتضايقت و قالتله: ليه ما هو أنا كويسة أهو . هوة أنا مش حاعرف أقعد في البيت كمان على راحتي إشمعنا إنتوا قاعدين بالشورتات؟ مش كفاية لما باخرج لازم ألبس طويل و كم طويل حتى في عز الصيف؟ ايه الزهق ده. قالها: انتي لازم تتحجبي كمان أو تتنقبي إنتي بلغتي و كبيرة و لازم تداري جسمك. قلتله: فكك يا صافي دي لسة صغيرة خلينا في الماتش الجامد ده. و فضلت اتكلم عن اللعب و صلاح و كدة عشان ما يتخانقوش و رغم كدة لسة بيتناقروا لحد ماما ما جت قالتلهم: مالكم ياولاد؟ ماله لبس مروة؟ ما هو كويس أهو؟ مصطفى قعد يتكلم و يوعظ و متضايق إن أخته لسة مش ***** .. ماما قالتله: مصيرها حتتحجب برة لكن مالكش دعوة تلبس ايه في البيت ما تخنقهاش يعني هية قاعدة مع حد غريب؟ ده انتوا إخواتها… مصطفى مش عاجبه الكلام فشوية كدة جت الإستراحة راح سايبنا و راح عند أصحابه أكرم و كريم يكمل معاهم الماتش. ماما قعدت تتكلم مع مروة اللي قالتلها إنها عايزة تشتري شوية هدوم للبيت و للخروج و اتفقوا يخرجوا تاني يوم عشان أجازة من المدرسة و كانوا سمنة على عسل بعد ما أمي دافعت عنها قدام مصطفى .. قلت في نفسي مروة دي طيبة و بريئة قوي و تستاهل كل خير .. حبي بيزيد كل شوية لأختي .. بصيتلها تاني لقيت الواد مصطفى كان عنده حق .. بزازها رغم انهم لسة صغيرين إنما الحلمات بارزة و منتصبة و شكلها سكسي و هي قاعدة كدة … شكلك حتفضل تهيج على أختك كدة يا واد يا علي لحد ما تنيكها…. ماما قالت لمروة: أنا كمان عندي هدوم بيت جديدة كنت جايباها من زمان ممكن تيجي على مقاسك. قالتلها: ياريت يا ماما همة فين؟ قالتلها: في أوضتي حأطلعهملك تقيسيهم. قالتلها: طب طلعيهم دلوقت .. بكرة أجازة و أنا مش حانام بدري.. قالتلها طيب يا حبيبتي حاروح أطلعهم و إنتي تعالي أوضتي بعد الماتش تقيسي براحتك … على فكرة يا علي طنط ليلى حتاخدك التدريب بكرة معاها و انا حابقى أرجعك انت و دعاء. قلت في نفسي حلو .. البت دعاء وحشتني.
فضلت أنا و مروة نتفرج و الماتش كان صعب مع الأرسنال و لازم ليفربول يفوز و احنا بنشجعه طبعا عشان صلاح و متحمسين قوي .. مروة رغم انها بنت إلا إنها بتحب الكورة و بتلعبها كمان في النادي أحيانا .. الماتش سخن و احنا كمان بنشجع و هوبااا صلاح جاب جون .. نطينا إحنا الإتنين من الفرح بنهيص و لقيتني بحضن مروة و هي كمان و بننط مع بعض … شوية كدة و وقفنا و هي لسة في حضني بلبسها الخفيف ده و بزازها لازقة في صدري .. بصيت في عنيها و هي بتبص في عيني بنظرة فيها سعادة مع استغراب مع حاجة تانية مش عارف هية إيه .. يمكن حب؟ يمكن فضول؟ يمكن شهوة؟ يمكن إعجاب؟ نظرة حلوة و وديعة و فيها نوع من الإستسلام لأي حاجة تحصل. واضح إن مروة اتغيرت بعد اللي شافته و بتفكر كتير و دماغها متلخبطة … بوست مروة من خدها كأنها بوسة أخوية بس كانت بوسة شهوة بالنسبالي .. لقيتها هية كمان باستني على خدي بوسة رقيقة قوي و عنيها بصالي و بتقول حاجات.. قالتلي بهزار: أهو يا سيدي بوسة أحسن من بتاعة المكتب اللي ما عجبتكش. قلتلها: مين قال إن بوسة منك ما تعجبنيش ده انتي عندك أحلى شفايف في الدنيا. كان نفسي أبوس شفايفها بس خايف من رد فعلها خاصة إنها لسة ما فاقتش من صدمتها .. ماما جت لقيتنا كدة قالت: إيه الدوشة دي يا ولاد؟ قلنالها: صلاح جاب جون .. رفعت إيديها بتشجع معانا مجاملة كدة و بصتلي أنا و مروة لازقين في بعض بطرف عينها .. أنا اتوترت شوية من نظرتها و رجعت قعدت عالفوتيه .. يا ترى ماما زعلت؟ واللا متفاجئة من التطور؟ واللا عايزة تشوف أكتر؟ واللا خايفة على بنتها البكر؟ … مش عارف .. بس البت دخلت دماغي و بحبها قوي أختي البريئة اللي لسة بتتعرف على جسمها و على لعب الكبار و قلة أدبهم.
خلص الماتش كانت الساعة ١٠ و شوية .. مروة راحت أوضة ماما عشان تقيس الهدوم و أنا كنت تعبان فدخلت أوضتي أنام لأن أكيد ماما و أنا إكتفينا بالنيكة اللي على باب المكتب من كام ساعة.
مروة ابتدت تقيس الهدوم في أوضة ماما و قافلين الباب .. ستات مع بعض بقى.. ماما دخلت استحمت و طلعت لفة نفسها بفوطة حمام كبيرة و مروة ما كانتش لابسة ستيانة فكانت مكسوفة شوية من ماما و بتديها ضهرها لما تقلع و تلبس .. ماما مشغولة شوية بتطبيق و تعليق الهدوم بس عينها مع مروة بتتأمل في جسمها الممشوق الطويل بلحمه الناعم الأملس و بزازها الصغيرين اللي لسة محدش لمسهم .. بنتها امورتها الحلوة بقت طعمة و لها سحر جديد .. شوية هدوم بيت عادية و منهم حاجات سكسي شوية .. شوية أكبر من مقاس مروة و شوية أقصر لأنها دلوقت أطول من ماما. لبست قميص نوم طلع مقاس جسمها بس قصير و مبين فوق ركبتها بشوية. مروة كانت فرحانة بشكله عليها و بتوريه لماما.. ماما قامت تظبطهولها عالكتاف و الكم و الصدر و تحط علامات عشان لو محتاج تأييف .. القميص خفيف و مبين حلمات مروة منه و شكله سكسي قوي
ماما طولت في التظبيط عشان عاجبها جسم بنتها و بزازها اللي باينين قدامها على طول من قميص النوم و بتتفرج عليهم. .. شوية و مروة قالتلها: حلو قوي .. ممكن أبقى ألبسه في البيت يا مامي؟ داليا: ده يتلبس في أوضة نومك بس يا حبيبتي ما ينفعش إخواتك يشوفوكي كدة انتي مش شايفة صدرك باين ازاي؟ مروة: همة إخواتي مالهم و مالي؟ ما همة أحيانا بيلبسوا فنلات داخلية مبيناهم برضه أو حتى بيبقوا توبلس.. إشمعنى أنا؟ داليا اتصدمت بس حست بقشعرة في جسمها: إيه ده هو إنتي عايزة تبقي توبلس قدام إخواتك؟ مروة: لأ .. بس إخواتي مش حيبصولي يعني. داليا مدت ايدها مسكت حلمة مروة و عصرتها بالراحة كأنه بهزار و قالت لها: لو الحلمات الحلوة دي قدامهم حيبصولها طبعا يا حبيبتي و يمكن يتضايقوا. مروة اتفاجئت من لمس بزازها بس عجبها .. قالت لداليا: قدام مصطفى لأ .. لكن علي كوول مش حيتضايق. داليا حست إن مروة ابتدت تلين مع علي .. قالتلها: ممكن تلبسي ستيانة تحته .. انتي كبرتي و ده بيتك و لازم يكون لكي شوية حرية فيه… لاحظت داليا إنها لسة بتفرك حلمة مروة فشالت ايدها لأن البنت ابتدت تعض شفايفها و قالتلها طيب إقلعيه عشان اظبطه. مروة جت تتدور عشان تغير ماما قالتلها غيري قدامي احنا ستات زي بعض عشان حطيت إبر العلامات مش عايزاهم يشكوكي… راحت مروة منزلة حمالات القميص لحد بزازها ما بقوا باينين قدام وش ماما على طول و الحلمات منتصبين و يتاكلوا أكل
ماما قالتلها: إنتي كبرتي قوي يا مروة و جسمك بقى حلو و بزازك كبروا قوي. مروة و هية بتبص على بزازها و جسمها: دول لسة صغيرين خالص .. نفسي يبقوا كبار زي يور تيتس يا مامي. و بصت على بزاز ماما الكبار .. ماما مدت ايدها مسكت بزاز مروة و قالتلها: كويس حجمهم بالنسبة لسنك .. بكرة يكبروا و لما تتجوزي حيكبروا أكتر. مروة عندها احساس جميل من مسك مامتها لبزازها قالت: ليه يكبروا لما أتجوز يا مامي؟ داليا قالتلها: من لعب جوزك فيهم و مصهم من جوزك و أولادك كمان يا حبيبتي. مروة جزت على شفايفها تاني و داليا عارفة ده معناه إيه. مروة: همة ليه حساسين قوي لما بألمسهم؟ بأحس بقشعرة جامدة و احساس حلو يا مامي. داليا و هي لسة بتحسس على بزاز مروة: دي حتة تانية من جسم الست بتبسطها زي الفاجاينا كدة.
مروة: يظهر حلوة قوي متعة السكس دي زي صاحبتي ما قالتلي. داليا: هي صاحبتك عملت سكس قبل كدة؟ مروة: مش عارفة بس قالتلي إن هية و أختها بيجربوا حاجات مع بعض. داليا جسمها قشعر تاني و قالت: حبيبتي خلي بالك على نفسك .. فيه بنات وحشين أو معندهمش خبرة ممكن يإذوا بعض .. عملت إيه صاحبتك و أختها؟ مروة بكسوف: بيمسكوا بعض من تحت و يفركوا التيتس بتوع بعض. داليا: و انتي يا مروة عملتي حاجة من دول مع صاحبتك؟؟ قولي بصراحة و مش حازعل. مروة بتردد و خجل: و احنا في الشاور بعد التمرين مرتين كدة حسستلي على ماي تيتس. داليا: بس انتي بتكوني لابسة مايوه مش عريانة زي ما قلتلك مش كدة؟ مروة: أيوة يا ماما أنا الوحيدة في البنات اللي ما بأكونش عريانة في الشاور. داليا: اللله يكملك بعقلك يا حبوبتي و تسمعي كلام ماما كدة على طول .. و البنت بتحسس من فوق المايوه؟ مروة: آه بس بتمسك الحلمة تفعصها بصوابعها. داليا: بتحسي حلو؟ و انتي بتعمليلها إيه؟ مروة: احساس حلو بس بابقى خايفة حد يشوفنا .. أنا كمان بمسك صدرها و بتخليني أمسك الفاجاينا بتاعتها. داليا هايجة و كسها بينز على إعترافات بنتها الرقيقة سألت: إنتوا الإتنين بتقولوا لبعض تيتس و فاجاينا يا حبيبتي واللا بتتكلموا عربي كمان؟ مروة: هية علمتني أسامي تانية بس مكسوفة أقولهم. داليا: قولي يا حبيبتي كل حاجة أنا ماما اللي بتحبك و عايزة تعرف كل حاجة و حاساعدك تفهمي كل حاجة. مروة و هية مكسوفة و بتشاور على كسها و بزازها: قالتلي إن ده كس و دول بزاز و الهنش بتقول عليه طيز. داليا هية اللي جزت على شفايفها المرادي لما سمعت كلمات الأباحة من بنتها الكتكوتة الصغيرة. قالتلها: و إنتي لما بتمسكي كس صاحبتك بتعرفي تلمسي البظر بتاعها زي ما وريتك النهاردة؟ مروة: مش عارفة إذا كنت باعمل صح .. بأبقى خايفة كمان لأن أي بنت ممكن تدخل علينا. داليا سألتها: إنما إنتي دلوقت تعرفي تلمسي فين؟ أكيد لمستي بعد أنا ما سيبتك. مروة بكسوف: بصراحة حاولت يا ماما بس مش حسيت بحاجة زي لما حضرتك لمستيه. داليا: يا حبيبتي .. أنا آسفة إني ما علمتكيش صح. مروة: ممكن يا مامي أبات معاكي و تعلميني النهاردة؟ داليا ولعت من الإقتراح اللي هية كان نفسها تقوله لبنتها .. بصت في عنين مروة و قالتلها: ماشي حبيبتي .. girls only night . .. ضحكوا الإتنين و باسوا بعض مع حضن جميل و مروة لسة بزازها عريانين. دخلت مروة السرير بقميص النوم السكسي اللي إختارته و ماما راحت قفلت الباب بالمفتاح و اتأكدت إن المفتاح سادد الفتحة المرادي و رجعت لمروة عالسرير. أخدتها في حضنها و قالتلها: عايزة تتعلمي إيه الأول بقى يا حبيبتي؟ مروة: عايزة تعلمينيةتاني أحط صبعي فين تحت عشان أحس الإحساس الحلو اللي حسيته معاكي. داليا: طيب حبيبتي نزلي أرفعي قميص النوم عشان أشوف كلوتك. مروة رفعت قميص النوم الخفيف لحد بطنها عشان توري أمها الكلوت القطن الرقيق و تديها مجال تحسس على كسها. .. ماما مدت إيدها على فخاد مروة حسست عليهم و قالتلها: فخادك ناعمين قوي يا مروة أنا مش شايفاهم من زمان لما كنت لسة بحميكي .. وريني كدة بتعملي إزاي؟ مروة مدت صباعها على كسها و حسست من فوق الكلوت و حطت صباعها في مكان الزنبور صح و ابتدت تفرك بالراحة و ماما بتبص لكسها شوية و لوش مروة شوية عشان تشوف احساسها. مروة مغمضة عنيها و بتحاول تحس باللذة بس مش عارفة .. قالت لمامتها: هوة كدة صح؟ أنا مش حاسة قوي .. ممكن انتي توريني يا ماما؟ داليا قالتلها: تحبي تشوفيني و أنا باعمل في نفسي عشان تتعلمي؟ مروة برقت و الفضول و الشوق جننوها .. قالت: بليييز يا مامي نفسي أشوفك .. بلييز. داليا باستها و حضنتها و قالتلها: حاوريكي حبيبتي .. إنتي بنتي عسولتي و أنا مش حاحرمك من حاجة خالص و حاعلمك كل حاجة بس .. مروة قالتلها بلهفة: بس ايه يا مامي؟ بلييز .. داليا: بس ده سر بيننا محدش يعرفه أبدا و لا أقرب صاحباتك حتى عشان محدش يقول علينا حاجة وحشة. مروة: أوكي مامي .. مش حأقول لحد خالص .. it is our secret.
ماما رفعت الفوطة فوق بطنها عشان نصها التحتاني يبان قدام مروة .. هية شافته قبل كدة من بعيد و في مواقف عادية و هيى صغيرة بس دي أول مرة تشوفه في موقف جنسي مثير .. مروة اقترحت على مامتها انها تفك الفوطة خالص عشان تبقى على راحتها و داليا عجبها الإقتراح عشان عايزة توري بزازها و جسمها كله لبنتها حبيبتها… داليا بقت عريانة و لحمها الأبيض الجميل كله مكشوف قدام بنتها اللي هايجة خالص في انتظار تشوف أمها بتلعب في نفسها قدامها. ابتدت داليا تفتح رجليها و توري كسها و تشاور و تشرح لمروة كل حتة فيه من الفتحة البمبي الرائعة للشفرات اللي شبه الوردة المفتحة على الجانبين و البظر اللي دلوقتي هايج و حساس.. داليا ابتدت تحك في زنبورها بالراحة و تتأوه و هية شايفة عنين بنتها حبيبتها بتبص من بعد ١٥ سنتيمتر بشغف و فضول و رغبة .. داليا قالت لمروة و قد ابتدت تشيل أي حواجز باقية بينها و بين بنتها: تحبي تحطي صبعك؟ مروة بدون تردد كانت مستنية الأمر ده حطت واحد من صوابعها الصغيرين على كس مامتها و ابتدت تحك و تدعك مكان ما مامتها تقولها و لما بقى الفرك على البظر راحت داليا في دنيا تانية و غمضت عينيها و مسكت بزها بإيدها و ابتدت تعفص فيه و تفرك حلماته و بنتها حبيبتها منهمكة في إسعاد أمها و أصبحت خبيرة و من درجة تأوهات و قشعرة جسم مامتها عرفت فين الحتت اللي داليا بتهيج منها أقصى حاجة .. فضلت تلعب و تحك و تتفنن لحد داليا ما إبتدت الكهربا الجميلة تضرب في كسها و توصل لكل جسمها و تأوهاتها زادت بس بتكتمهم عشان أولادها الصبيان ما يسمعوش ان أمهم بتتمنيك مع أختهم في سرير باباهم .. و اترعشت داليا و عسلها نزل على إيد مروة اللي اترددت لثانية إنها تكمل لكن داليا مسكت ايدها و قالتلها: كملي يا مروة .. ادعكي جامد .. ادعكي كسي .. كس مامتك اللي بيحب إيدك .. خليني أفضي شهوتي و اتبسط .. مروة كملت و فضلت تحك و هية مبسوطة إنها وصلت مامتها لقمة النشوة بإيديها الصغيرين اللي أول مرة يمتعوا حد .. خاصة إن الحد ده هو أمها اللي بتحبها..
هديت داليا و شاورت لمروة انها تبطل و خدتها في حضنها تشكرها على السعادة اللي حققتهالها و بزازها الطرية متفعصة في بزاز بنتها الصغيرة و باسوا بعض كتير في الخدود و الشفايف ..
مروة مدت ايدها تمسك بز مامتها و هية بتسأل: مامي هو انتي النيبلز عندك حساسة زي عندي؟ داليا: جدا جدا .. دول أكتر حاجة بتهيجني. مروة: أكتر من كسك؟ داليا عجبتها الكلمة عشان أول مرة تسمعها من بنتها الصغيرة .. قالتلها: بتهيجني زي كسي بالظبط .. انتي حبيبتي مش عايزة مامي تلعب في كسك شوية؟ داليا مبسوطة بالكلام القبيح مع بنتها اللي بيديها قشعريرة حلوة في جسمها. مروة: بليييز يا مامي نفسي تلعبي في ماي فاجاينا. داليا: قوليلي إلعبيلي في كسي يا ماما. مروة بكسوف بس عاجبها الأباحة و شيل الحواجز مع مامتها: إلعبيلي في كسي يا ماما و هيجيني زي ما هيجتك .. نفسى أحس الإحساس ده. داليا نيمت مروة على ضهرها و قلعتها اللباس و بصت لأحلى كس قدامها .. كس بنتها البريئة الصغيرة اللي هية حتكون أول واحدة تلعب فيه و تهيجه و يمكن تلحسه كمان..ابتدت تمرر صوابعها على شق كس بنتها و تضغط شوية شوية و حطت صوبعها تدور على زنبور بنتها البكر الليةلسة مش بارز و مستخبي لجوة .. أول ما صوابع داليا الخبيرة جت على زنبور مروة طلعت صوت ناعم كله نشوة و هياج من المفاجئة الجميلة و ابتدت تمد ايديها تحسس على وش و راس أمها اللي دلوقت بين فخادها على بعد سنتيمترات من كسها و صوبع داليا بيحك في كسها و صوبع تاني بيحسس على فتحة الكس الصغيرة.
مروة لأول مرة تحس الإحساس الرائع ده و فضلت تفرك تحت إيد أمها و تحرك جسمها الصغير على مرتبة السرير الناعمة اللي مدياها احساس تاني في ضهرها بالليونة و النعومية و الحرارة و حركتها فكرتها ببنت شافتها بتتناك في السرير في فيديو من اللي أخوها علي وراهم لها و حست كأنها هي البنت دي بتتناك لأول مرة و بيتلعب في موطن عفتها اللي بينتهك لأول مرة في حياتها. مروة ما استحملتش كتير تحت إيد مامتها الخبيرة داليا اللي عارفة فين تحسس و قد ايه تضغط و السرعة المناسبة مع كلامها السكسي لبنتها بيمدح كسها و بزازها الحلوين و نعومة بشرتها .. أول ما داليا حطت شفايفها على شفايف بنتها و دخلت معاها في بوسة طويلة و شفايفهم الطرية قفلوا على بعض و ريقهم اللذيذ نزل على شفايف بعض انفجرت شهوة مروة و انتفضت و حست بالقشعريرة الرائعة بتضرب كل جسمها و نزل عسلها في دفقات و دفقات من اللذة الطاغية و المتعة المجنونة. داليا الخبيرة فضلت تلعب في بنتها حبيبتها و تقلل بالتدريج و هية لسة بتبوس بنتها و بتسبب لها أول أورجازم في حياتها و بتفتح لها أبواب متعة لا نهائية تنتظرها. هديت مروة و لسة حاضنة أمها .. بصت في عنيها و قالتلها: إيه ده يا مامي؟ هو السكس ده طلع حلو قوي كدة ليه؟ ما كنتش متصوراه بالجمال ده .. ميرسي قوي يا مامي عالمتعة دي .. انتي أحلى أم في الدنيا. داليا بصت في عنين بنتها اللي كلهم رضى و سعادة و انبساط و قالتلها: بحبك يا مروة و مبسوطة انك اتبسطتي و اتمتعتي .. طبعا الجنس متعة من متع الدنيا اللي منقدرش نستغنى عنها .. و لما تتجوزي حتلاقيه أحلى كمان مع جوزك. مروة لسة هايجة بس مش عارفة تجيبها ازاي لمامتها.. قالتلها: هوة حضرتك كنتي مبسوطة كدة لما كنتي مع علي؟ داليا بصت لمروة و افتكرت اللذة اللي بتحصلها مع علي و قالت: أكتر يا حبيبتي .. دي بتبقى حاجة تانية خالص.. مروة لقت فرصتها و قالت لمامتها بشغف: ممكن تحسسيني بالإحساس ده يا مامي لو سمحتي؟ و اتكسفت لما سمعت نفسها بتطلب من مامتها الطلب ده اللي معناه ان مامتها الملتزمة المحترمة تحط بقها على كسها و تلحسلها .. داليا حست ان بنتها اتكسفت .. قالتلها: حاضر يا حبيبتي أنا يهمني انك تتبسطي و تجربي كل اللي عايزاه .. بس معايا أنا بس و ده سر البنت الأمورة و أمها .. مش كدة؟ مروة بابتسامة و نظرة بريئة و حماس هزت راسها بالموافقة لمامتها اللي نزلت براسها لتحت لحد ما بقت قدام كس بنتها الغرقان بعسل أول أورجازم و ابتدت تلعب فيه تاني بصبعها و هو في أحر الإنتظار للسان مامتها ينتهكه و يدوقه .. داليا ابتدت تلحس كس بنتها بطرف لسانها و تطلع على البظر بحركات بطيئة و لمسات طويلة رايحة جاية .. زنبور مروة مينفعش يفضل ساكت قدام الإنتهاك ده لحرماته .. وقف و انتفض و طلع شوية من مكانه عشان يتلقى أحلى متعة من لسان الأم الحنونة الطيبة اللي مش عايزة تحرم أولادها من أي حاجة همة بيحبوها و مستعدة تعمل أي حاجة عشان سعادتهم .. و ابتدت داليا تتفنن في زيادة هيجان بنتها بمسك بزازها و فرك حلمتهم و قفلت شفايفها بالراحة على زنبور مروة و ابتدت تمصه بطرف شفايفها لأنه صغير و بكر .. أول مرة داليا تلحس كس من أيام ما كانت مراهقة و عملت كدة مع واحدة صاحبتها زمان .. احساس جميل إنها تسعد الآخرين خاصة لما تكون بنتها حبيبتها اللي لسة بتتعلم يعني ايه جنس و يعني ايه نيك. مروة دابت تحت لسان و شفايف أمها اللي على كسها تمص زنبورها و تلحس كسها و تدخل طرف في لسانها في كس بنتها العذراء .. مروة خلاص مش قادرة و صوتها علي بتأوهات وغنج و أنين لذيذ .. داليا رفعت صبعها حطته على شفايف مروة عشان تاخد بالها وتوطي صوتها .. مروة اللذة أخدتها لمكان تاني خالص و ما حستش بنفسها إلا و هية بتكب عسلها جرعات و جرعات على شفايف و بؤ مامتها الجميلة اللي دوقتها أول و أحلى لذة في حياتها. الأم و بنتها حضنوا بعض بمنتهي الحب و الرضى و ناموا عريانين لحد الصبح في فراش الزوجية اللي أنجب الأبناء الحلوين دول اللي كانوا و مازالوا مصدر سعادة لأمهم داليا الملتزمة.
الجزء الثالث عشر والأخير: مصر دي أوضة و صالة
طنط ليلى جت تاخدني الصبح للنادي و معاها حبيبتي دعاء الشقية .. ركبت معاهم العربية في الكنبة اللي ورا و دعاء جنب مامتها لابسة شورت و تيشيرت خفيف و تانية رجليها تحتها عشان تبقى عالية و تشوفني و احنا بنتكلم .. و طنط ليلى لابسة بلوزة جميلة من غير كم و عليها سلسلة دهبي محلية فتحة صدرها الجميل و بنطلون جينز. دعاء مبسوطة إننا رايحين النادي مع بعض و انا كمان مبسوط و دعاء واحشاني خالص و واحشني شقاوتها و المياصة بتاعتها…
دعاء: إيه يا كابتن أخبار الضرب ايه؟ استغربت من السؤال و يمكن فهمته غلط قلتلها: ضرب ايه مش فاهم؟ ضحكت و قالتلي: ضرب العيال طبعا .. هوة مش انت شغلتك الضرب برضه؟ ضحكت و طنط ليلى مبتسمة و بتسمعنا .. قلتلها: آه هية دي شغلتي فعلا ما بعملش غيرها في حياتي .. و انتي اخبار التنطيط إيه؟ ضحكت بدلع و قالتلي: لسة بتنطط و أهو رايحة اتنطط شوية كمان دلوقت .. تيجي تتنطط معايا؟ ضحكنا بانسجام و قلتلها: لأ يا ختي أنا لو اتنطط حتبقى فضايح .. بلاش أنا. قالتلي و هية بتغمزلي: مع إنك بتنط كويس يعني. اتلخبطت و ما عرفتش أقول إيه .. البت دي جريئة و مندفعة قوي و حتفضحنا قدام مامتها … واللا تكون قالت لمامتها؟ معقولة تكون طنط ليلى موافقة إني أصاحب بنتها أو أعمل معاها حاجة؟ هية طنط ليلى عارفة إن بنتها شوشو؟ و انها بتتناك من فترة؟ العيلة دي شكلها منفتحة قوي و مش زي عيلتنا خالص بس يا واد خليك حريص عشان ما تبوظش الدنيا. قلتلها: على قدي كدة .. انتي اللي بتنططي كويس بس على الللله ما تتنططيش علية؟ (ايه اللي أنا بقوله ده .. يخرب بيتي) قالتلي بمياصة أكتر: هوة انت تطول لما دودي هانم تتنطط عليك ده إنت كنت تموت فيها. و غمزتلي تاني .. حسيت بنوع من الهياج إننا بنتكلم كدة و مامتها سمعانا و بتضحك .. طنط ليلى أكيد فاهمة تلقيح الكلام بس سايبانا على راحتنا .. ضحكت و قلتلها: ده شرف لية يا فندم إن حضرتك تتنططي علية your majesty و وطيت راسي بحركة مسرحية .. فضلنا نتكلم و نهزر و طنط ليلى دخلت في الكلام يظهرعشان ما نزودهاش و غيرنا الموضوع للدراسة و الإمتحانات اللي جاية. قلت فرصة و سألت دعاء إذا عندها وقت بعد التمرين تشرحلي الدرسين الباقيين اللي ماحضرتهومش. قالتلي بفرحة و نظرة شوق: أوف كورس يا علي بعد التمرين نتقابل عند صالة الجمباز زي المرة اللي فاتت و نذاكر. و غمزتلي تاني و مامتها بتسوق و يمكن مش واخدة بالها .. أنا بقى زبري مش عاتقني و ما يسكتش أبدا على التلميح ده و وقف احتجاجا و اعتراضا لأن ده مش وقته يا بت يا صايعة و أمك معانا. وصلنا النادي و أنا رحت التمرين و دعاء راحت الجمباز و طنط ليلى قالتلنا حتروح و ماما داليا هية اللي حتروحنا البيت بعد الشوبنج مع مروة زي ما اتفقوا.
ماما و مروة بقى صحوا متأخر بعد ليلة حمراء قضوها مع بعض في سرير بابا .. حتى بعد ما ماما صحت الصبح بدري زي عادتها استحموا مع بعض و لعبوا في بعض في الشاور و مروة مصت بزاز ماما الكبار الطريين و قعدوا مع بعض في البانيو يحسسوا على بزاز بعض و كساس بعض .. و ماما علمتها حاجة جديدة كمان ازاي يحكوا كساسهم في كساس بعض .. حاجة آخر منيكة بين أمي الملتزمة داليا و أختي البريئة مروة. بعد ما فطروا مع بعض كانت مروة لسة بتسأل ماما أسئلة عن الجنس بس المرادي عن الرجالة و بتوعهم (ازبارهم) شكلها ايه و بينيكوا ازاي و كدة. ماما بعد ما إتكلموا شوية قالتلها: ممكن نشوف عالنت صور و فيديوهات. وفعلا راحوا يدخلوا عالنت و كتبوا على جوجل كلمات البحث اياها بس ما طلعش لهم حاجة لأن بابا عامل بلوك عالحاجات الوحشة دي لكن أنا بعرف إزاي أعديه. ماما قالت لمروة: علي هوة اللي بيعرف يجيب الحاجات دي حبقى أطلب منه يورينا. مروة وشها إحمر و اتكسفت قوي و قالت: لأ يا مامي مينفعش علي يعرف .. ده يموتني. داليا ضحكت و قالتلها: مش انتي قلتي إن علي كوول و كدة؟ مروة: آه .. علي لذيذ و كل حاجة بس دي حاجات عيب خالص .. اتكسف. داليا: طيب حأقوله إن أنا اللي عايزاهم .. ممكن؟ مروة بصتلها باستفهام و يمكن نوع من الغيرة: هو انتي و علي لسة بتعملوا حاجة مع بعض؟ داليا اتفاجأت من السؤال بس ردت بسرعة: لأ .. أنا عندي اللي أحلى من علي دلوقت و ستات زي بعض .. بس هوة مش حيقول حاجة و حيوريني. مروة فكرت شوية و سألت ماما: مامي .. هوة انتي اتبسطتي معايا زي ما اتبسطتي مع علي؟ داليا: انتم الإتنين حبايبي و بحبكم و غاليين علية قوي .. انتم الإتنين حلوين و اتبسطت معاكي خالص امبارح. مروة: بس مع علي أكتر مش كدة؟ داليا: السكس مع راجل غير السكس مع بنت .. له طعم تاني .. بس الاتنين حلوين يا حبيبتي. مروة: أكيد مع علي أحلى لأنك ما صوتطيش جامد معايا زي يوم علي.. واللا عشان أنا ما لحستش يور فاجينا؟ داليا: ممكن يا حبيبتي عشان كدة. مروة بغيرة و حماس: طيب ممكن ألحس كس حضرتك المرة اللي جاية يا مامي؟ داليا ضحكت و قالت: ممكن يا حبيبة ماما لو تحبي .. أنا مش حاجبرك على حاجة .. الوقت اللي احنا فيه مع بعض ده حيبقى لمتعتك انتي و مخصوص عشان تتعلمي كل حاجة و ما تحتاجيش تسألي أو تعملي حاجة مع أي حد تاني عشان حرام .. انتي بنتي المؤدبة المحترمة و لازم تفضلي كدة مع صاحباتك و كل الناس لحد ما إبن الحلال ييجي يتجوزك. مروة: بحبك قوي يا مامي و أوعدك مش حاعمل أي حاجة من وراكي. حضنوا بعض و لبسوا و خرجوا للشوبنج.
ماما و مروة راحوا المول و لفوا على شوية محلات يشتروا حاجات خفيفة واكسسوارات و بعدين دخلوا محل صغير بتاع ملابس حريمي ماما تعرفه و تعرف صاحبته مداد نيفين من زمان .. محل شيك قوي و مرتب و متخصص في ملابس الستات و البنات خاصة الموديلات الحديثة. المحل فيه ولد و بنت بيشتغلوا فيه سنهم في العشرينات كدة. جت البنت تساعد مروة و اختاروا شوية بلوزات و بنطلون جينز و هدوم بيت و حاجات كتيرة عشان مروة تقيسهم و تختار اللي عاجبها منهم. مروة أخدت الحاجات على اوضة القياس الضيقة كما هو معتاد في المحلات و ماما راحت معاها و وقفت برة تستنى مروة اللي قفلت الستارة عليها و كل ما تلبس حاجة تفتح الستارة شوية تخلي ماما و البنت يشوفوها و يقولوا رأيهم و البنت أحيانا تاخد حاجة ترجعها و تجيب مقاس تاني أو تغيرها. الشاب الوسيم شعره قصير خالص و باين عليه الصلابة و لفحة الشمس كأنه بيشتغل في الصحرا مش في المول واقف عند الكاشير بيراجع و يطبع حاجات و كل شوية يبص ناحية الزباين الحلوين يمليةعينه منهم شوية و يرجع يشتغل .. واضح إنه بيبص للهدوم اللي مروة بتلبسها خاصة إن منها القصير و المفتوح .. و رغم إن ماما متحفظة جدا و بتحاول تدارى على مروة عشان مفيش حاجة تبان لكن الأمر ما يسلمش و الشاب باين عليه تعبان قوي. ماما دخلت مع مروة الأوضة الضيقة عشان تشوف الملابس الخفيفة و الداخلية اللي بتقيسها لأن دول ما ينفعش تطلع بيهم برة و لا حتى تفتح الستارة. مروة أخدت قميص نوم مكشوف و قصير عشان تلبسه و قلعت اللي كانت لابساه و بقت بالكلوت و الستيان و لحمها الجميل لمرة أخرى قدام ماما بتتمعن فيه و تشم ريحته العبقة .. لبست قميص النوم و ماما بصت عليه كويس و قالتلها: ده مكشوف قوي يا مروة و مبين كل حاجة مش حينفع تلبسيه قدام إخواتك بس لو عايزة تنامي بيه مفيش مانع. مروة: لأ أنام بيه إيه و محدش يشوفه يبقى ملوش لازمة. داليا: ما هو فيه هدوم كدة ما ينفعش تتلبس غير لجوزك أو لبنات مع بعض .. أي راجل حيشوفهم مش حيبقى على بعضه. مروة: ليه يا مامي هو أنا جسمي سكسي؟ داليا: طبعا يا حبيبتي .. جسمك حلو و حيبقى أحلى كل ما تكبري و خلي بالك بقى عشان الشاب اللي برة ده بيبصلك .. أنا عارفة مشغلين راجل ليه في محل حريمي؟ مروة انتبهت: انتي فعلا شوفتيه بيبص عليا يا مامي؟ داليا: آه و أنا ما بحبش كدة .. بنتي ما تتكشفش على رجالة. مروة يظهر عندها رأي تاني فقالت: هوة بيشتغل هنا و بيشوف بنات أشكال و ألوان مش معقولة حيبص على بنت صغيرة زييي. داليا حست إن مروة عايزة تتدلع و تحس بأنوثتها و جمالها و داليا كمان حست بتضارب مشاعر جواها.. ماما نادت على البنت نادية اللي بتشتغل عشان تشوف مقاس و لون تاني .. نادية جت فتحت الستارة بالراحة و اتكلمت معاهم و بعدين راحت تجيب الحاجة و سابت الستارة مفتوحة حتة صغيرة أكيد بالغلط. داليا لاحظت إن الشاب بيبص من الفتحة على فخاد و جسم مروة .. مدت ايدها تقفل الستارة بس حست بحاجة جواها بتقولها:ليه؟ ما تسيبيه يتفرج شوية حيحصل ايه يعني؟ شاب تعبان و بيختلس نظرة واللا حاجة .. سيبيه.. داليا عملت نفسها بتظبط قميص النوم لمروة و راحت مدوراها عشان ما تشوفش الشاب و عشان الشاب ما يعرفش إن داليا خدت بالها منه و ابتدت ترفع القميص شوية عشان الشاب يشوف فخاد مروة بنتها و كلوتها و توسع بجسمها عشان الشاب يشوف كويس و هية حاسة بقشعرة في جسمها .. معقولة أنا بعرص على بنتي الصغيرة و مبسوطة إني بأوري لحمها لحد غريب يتمتع بيه و زبره يقف على جسم بنتي؟ بس جسم بنتي حبيبتي زي العسل و حرام أخبيه من شاب هايج زي ده و كمان عشان مروة تحس بأنوثتها و فتنتها و يبقى عندها ثقة في نفسها .. و راحت منزلة حمالات القميص لحد ما ستيانة مروة و نص ضهرها و كتفها بقى باين زي الشمس ببياضه و نعومته قدام الشاب ..
داليا بصت في المراية و شافت من بعيد الشاب بيبص قوي على جسم بنتها و إيده على بنطلونه يمكن بيحسس على زبره .. داليا حست بحاجة بتفرفر بين رجليها من تفكيرها إن شاب غريب بيبص و يهيج على جسم بنتها المؤدبة المتدينة المحترمة و هية اللي بتعريها بنفسها عشان تمتع راجل ببنتها. جت نادية جايبة حاجات تانية لمروة .. داليا أخدتهم منها و قالتلها تجيب ستيانات و أندر كمان .. الدنيا ولعت مع داليا .. يظهر اتجننت .. داليا كانت هايجة و ابتدت تكلم مروة كلام حلو عن جسمها و قد ايه هو سكسي و مغرى للرجالة تحسس على بنتها اللي برضه مع اللبس السكسي بقت هايجة و فخورة بجسمها و نفسها الناس يشوفوا جماله و انوثته.. مروة ابتدت تقلع عشان تجرب ستيانة جديدة و بزازها بقوا عريانين راحت داليا موطية كأنها بتجيب حاجة عشان الشاب يعرف يشوف بزاز مروة كويس .. و فعلا شافهم و زبره انتعش من المنظر بس لسة خايف .. خايف يبص أكتر يتفضح و الست الملتزمة بالخمار دي تبهدله لو شافته بيبصةعلى بنتها .. مروة لبست الستيانة الجديدة و وقفت تبص في المراية و هي مبسوطة قوي من شكلها المغري .. بصت لقت ان الشاب وراها بعيد شايف كل حاجة و بيتفرج على جسمها .. خافت مروة قوي و بصت لمامتها اللي عملت نفسها مش واخدة بالها و راحت قالت لمروة تغير الستيانة بواحدة تانية عشان يخلصوا .. مروة فكت الستيانة و هية عارفة إن عنين الشاب متابعاها و اتدورت ببزازها العريانين عشان تبقى مواجهة للشاب و بتبص ناحيته و كأنها متخدرة أو منومة مغناطيسيا .. عينيها جت في عنين الشاب و هما الإتنين مكسوفين بس الحاجز اتشال خلاص و بقى اللعب عالمكشوف بس الإتنين خايفين من أمها أحسن تعملهم فضيحة. مروة رفعت إيدها لفوق و فردت صدرها كأنها بتلبس الستيانة التانية و هية بتوري للشاب بزازها بكل أريحية و إغراء.. بس مش قادرة تفضل تبص في عنيه عشان لسة مكسوفة و خايفة و كمان أول مرة تتكشف كدة قدام شاب واللا حتى بنت .. بس مبسوطة ان عينه ما بتفارقش جسمها. نادية اتشغلت مع زباين تانيين لما المحل اتملا و العرض لسة شغال و داليا واخدة بالها بس مطنشة و جواها أحاسيس ملخبطة من شهوة و إثارة و خوف و تأنيب ضمير مع لذة بشرمطة بنتها البريئة الطاهرة. داليا فكرت تزودها شوية و تديهم فرصة أكبر..قالت لمروة: أنا حاطلع أشوف حاجة تانية و انتي كملي قياس و خرجت و برضه سايبة الستارة مش مقفولة كويس. راحت داليا اختارت لبس كمان و خدته عند الشاب تسأله عن سعرهم و تقف عند الرف اللي جنبه في ممر ضيق و بعدين فتحت تليفونها و عملت انها مشغولة و شاورت للشاب إنه ياخد الهدوم يديهم لمروة و يساعدها. الشاب مش مصدق نفسه أخد الحاجات و راح لمروة نادى عليها فتحت الستارة شوية و عينها جت في عنيه المرادي من سنتيمترات .. ابتسم لها و إداها الهدوم.. قالتله إستنى و اتدورت تديله الحاجات اللي مش عايزاها و سابت الستارة تتفتح و هية واقفة بطقم ستيانة و كلوت أبيض مغري جدا قدام الشاب و جسمها يجنن .. عينه طلعت منه لفوق و تحت بيبص على جسمها و بطنها و كلوتها و بزازها الصغيرين و مكان كسها و مروة بتبصله زي أحلى موديل إغراء.
داليا واخدة بالها بس عاملة انها في مكالمة شغل مهمة .. الشاب اتفرج شوية و رجع للرف بالهدوم عشان محدش ياخد باله .. داليا شاورت للشاب يناولها حاجة من عالرف قدامها وهي عارفة إن الممر ضيق .. يا خبر .. داليا نفسها تتدقر من زبر الشاب اللي دلوقت واقف على جمال جسم بنتها و باين من بنطلونه .. الشاب جه وراها و مستنيها تتحرك عشان يطول الحاجة و هي واقفة في طريقه و بتستعجله راح مقرب اكتر و مد ايده بيحاول يطول الحاجة و بقى لازق في داليا .. كان ممكن تبعد عنه خطوة او خطوتين بس رغبة الإغراء طغت عليها فقربت على الشاب أكتر و وطت شوية كمان قدامه كأنها بتشوف حاجة فى الرف التحتاني و طيزها رجعت لورا و لمست زبر الشاب و حست بسخونته و انتصابه على طيزها.. الشاب اتوتر و خاف بس لقى داليا ما بعدتش . دي بتلزق أكتر و هو مش مصدق إن الست الجميلة الملتزمة بالخمار و اللبس الواسع واقفة تحك في زبره .. قرب منها اكتر و عامل إنه بيدور عالحاجة و لزق زبره بين فردتين طيزها و ابتدي يحك .. لقاها ساكتة .. كمل حك و اتجرأ أكتر و هوة بيكلمها كلام عادي زي المحل نور يا مدام .. حألاقيلك كل اللي انتو عايزينه يا هانم .. فيه موديلات تانية جاية الأسبوع الجاي و .. و .. كل ده و هوة بيحك في طيز داليا و هية مسلماه نفسها و سايحة بس خايفة حد ياخد باله لولا إن الرفوف عالية .. فضل الشاب يحك و سخونة جسم داليا ولعته و لقاها بتبادله الحركة كمان كأنه بينيكها .. مسك وسطها و قالها حضرتك لطيفة قوي يا مدام و بقى النيك عالمكشوف و داليا هايجة و وشها بقى لون الدم و لو أي حد شافها حيفهم انها بتتناك .. الأخت الملتزمة نست نفسها و واقفة لشاب غريب يدقر فيها في مكان عام .. دي حتى ما تعرفش اسمه.. فكرها بأيام ما كانت صغيرة و بتركب أتوبيس أحيانا و الرجالة تحك فيها .. كان بيبقى خليط من خوف مع لذة مع غضب مع احساس بالمهانة مع سعادة بالإهتمام و تجديد لثقتها بجمالها و أنوثتها. خليط عجيب مضطرب قد يطغى جانب منه على الآخر و لكن تغلبه المتعة في غالب الأحيان.
بعد شوية خافت لما ناس بقوا قريبين من الرف ده .. وقالت له يروح يساعد مروة .. مروة كانت مستنياه هي كمان عشان تكمل الاستعراض .. راح عندها فتحت الستارة شوية لقاها بملابس داخلية بس و هي عارفة إنه حيبص عليها .. قالها محتاجة مساعدة يا آنسة؟ قالتله: آه محتاجة مساعدة في اللبس و مقاساته .. ممكن تساعدني؟ قالها: طيب أدخل معاكي أشوف؟ بصت حواليها و قالتله: مامتي فين؟ قالها: مشغولة و مش حتيجي دلوقت .. ما تخافيش. و دخل معاها كأنه بيديها هدوم و ابتدى يحسس على جسمها و بطنها و هوة بيناولها و يتحرش بيها و هية هايجة عالآخر .. لبسها قميص نوم بيتي عادي عشان متبقاش عريانة و هوة معاها .. خايف حد يدخل أو يشوفهم.. و فضل يحك فيها بزبه و يحسس على بزازها من فوق الهدوم .. و مروة مستسلمة للمساته و تحرشه بجسمها الغض البرئ اللي هي متربية إن محدش يشوفه و لا يلمسه عشان عيب و حرام .. لكن شهوة الجنس طغت على تفكيرها و أخلاقها فاستسلمت لنزوة أخري ممكن تغير حياتها للأبد .. نزوة بتخليها منفتحة لشباب أغراب يعبثوا بجسمها و شرفها .. الشاب لمح بطرف عينه داليا جاية في الممر و مروة مش شايفاها .. عينه جت في عين داليا اللي قفلت عينيها و فتحتها و بصتله في عنيه كأنها بتقوله ما تخافش .. قفش في بنتي و انا حاعرصلك هنا و مش حخلي حد ييجي لحد ما تخلص انتهاك لشرف بنتي الطاهرة العفيفة و كمان مدت أيدها قفلت الستارة عليهم و سابته يحك زبره في بنتها البريئة البكر و يبوسها و يفعص بزازها .. البنت خايفة و مستغربة الموقف بس مستسلمة للإيد و الزبر و الشفايف اللي بينتهكوا شرفها و طهرها و عفتها و خلوها دايبة من الشهوة و كسها بينز و مغرق كلوتها .. الوضع ده استمر عدة دقائق و الستارة مقفولة على شاب مع بنت في محل محترم بيعملوا قلة أدب و أمها بتعرصلها برة .. بعد شوية داليا خافت حد يشوف حاجة لأن المحل اتزحم و نادية بتدور على الشاب عشان يساعدها.. داليا فتحت الستارة و بصت للشاب اللي فهم ان حان وقت الرحيل و انتهاء المتعة المحدودة مع البريئة مروة.. دخلت داليا و قفلت الستارة و بصت لبنتها في عنيها اللي كلها شهوة و كسوف و خوف . فاكرة إن مامتها حتموتها لقيتها بتمد ايدها على كلوتها تحسس عند الكس المبلول و قالتلها: إقلعي الأندر ده مش حينفع تروحي بيه مبلول كدة يا جميلة. و غمزتلها .. مروة حست بارتياح و استغراب إن مامتها مش متضايقة من اللي حصل. لبست هدومها و خرجت بالحاجات اللي عايزاها و مامتها حاسبت الشاب الكاشير و عرفت انه رامي ابن مدام نيفين صاحبة المحل و انه في الجيش بس بييجي يساعد في الأجازات فقط .. داليا اتصدمت أكتر .. معقولة أنا سيبت بنتي تنتهك من واحد مختلف كدة و ما يجوزلهاش؟ .. إنتي بتستهبلي يا داليا؟؟؟ يعني هو لو مش مختلف يبقى يجوز؟ حنستعبط؟ إنتي فرطتي في شرف بنتك عشان تستمتع و انتي كمان تستمتعي .. مفيش فرق بقى أهو زبر و خلاص و شاب جميل و تعبان استمتع ببنتك شوية و خلاص .. هوة يعني حيتجوزها؟ بلاش عبط .. رامي أعطى لداليا رقمه بحجة انها تسأل عن الحاجات اللي جاية الأسبوع الجاي و هية ما قالتلوش هية مين و لا إنها تعرف أمه .. و أكيد مكسوفة من اللي عمله معاها و مع بنتها من شوية .. و رامي في عنيه تساؤلات كتيرة .. اشوفكم تاني إمتى؟ هوة حينفع أقابلكم تاني بعد ما عرفتوا أنا مين؟ ممكن أقابلكم برة؟ ايه اللي ممكن يحصل أكتر مع البنت؟ طب أمها إيه نظامها؟ أنا عايز أنيك .. الاتنين حلوين .. أي كس فيهم حيطفي ناري .. بس ينفع؟
خرجت مروة من المحل من غير لباس تحت الجيبة اللي لبستها .. ماما قالتلها كدة و إدت اللباس المبلول لرامي عشان يحطه في الشنط .. ماشية في المول و حاسة بنسيم الحرية بيضرب كسها و طيزها العريانين .. مش بس نسيم الحرية اللي بيضرب .. ده كمان الأباحة و الإغراء و الشرمطة بيدوبوا كسها و يبردوا طيزها الجميلة اللي اتلعب فيها و كانت شوية و حتتناك من شاب غريب متلهف للنسوان .. صلب و محروق من الشمس في الجيش بس اتمتع في أجازته دي لما طلع عالأسفلت بلحم طري غض و بنت أمورة و لونة و بريئة متعته و لو للحظات.
مامتها كل اللي في تفكيرها إن بنتها البكر العفيفة ماشية دلوقت من غير لباس وسط الناس و الشباب .. ان بنتها قلعت اللباس بعد ما شهوتها الحرام بلته .. بنتها الطيبة الخجولة اتحولت لشرموطة مستعدة تستقبل أزبار الشباب و تمتعهم. داليا متلخبطة . تشجع بنتها على الشرمطة أكتر و ترضي متعة الدياثة على بنتها الوحيدة؟ واللا تحط حد عشان الموضوع ما يكبرش و تتفضح أو بنتها حبيبتها تتأذي؟ صراع داخلي لازمله حسم هي مش قادرة عليه دلوقت لأن كسها هي نفسها بينز من التفكير في اللي حصل.
أنا بقى خلصت التمرين و ما كانش كويس خالص و اتغلبت من واحد أقل مني في المستوى .. طبعا ما أنا مضيع صحتي نيك في أمي و مش مركز في حاجة غير السكس. كابتن عصام ما كانش مبسوط و كلمني على جنب إني لازم أرجع أهتم بصحتي و كلفني بتمارين أثقال أعملها في الجيم قبل التدريب الجاي. رحت صالة الجمباز أقابل دعاء و عندي أمل يمكن أفك عن نفسي شوية .. لقيتها مستنياني على الترابيزة إياها بعد ما خلصت تدريب و استحمت. قعدنا نتكلم شوية و نهزر شوية و أنا عايز أقولها تعالي ورا الشجر زي المرة اللي فاتت بس لسة مش عارف أجيبها ازاي .. لسة بتكسف. جالها مكالمة من مامتها بتقولها: دودي حبيبتي أنا جاية آخدكم عشان مامة علي لسة في الشوبنج و حتتأخر و علي ممكن ييجي يستناها في البيت معانا. دعاء قالتلها: أوكي يا مامي حتى تبقى فرصة أذاكر مع علي الدرسين اللى فاتوه. قلبي فط مني لما عرفت اني عندي ساعتين او اكتر أقضيهم مع حبيبتي دعاء في بيتها .. أكيد حيكون وقت ممتع أنسى فيه أدائي الوحش في التمرين النهاردة.
جت طنط ليلى و ركبنا معاها و رحنا بيتهم اللي في نفس شارعنا .. شقة جميلة و واسعة مودرن ستايل عايش فيها طنط ليلى و دعاء و دينا أختها الكبيرة بس. طنط ليلى منفصلة من جوزها من سنين مش عارف ليه .. قعدت أنا و دعاء نذاكر في أوضة المذاكرة و طنط ليلى مبسوطة بوجودي قوي و بترحب بية كتير و قدمتلي شكولاتة و راحت تعملنا عصير و حاجة ناكلها. طنط ليلى ست متحررة قوي و من عيلة غنية .. ما سمعتش انها بتشتغل بس واضح ان الفلوس مش فارقة معاها خالص.. لبسها مكشوف و جيبات قصيرة أو بنطلونات ضيقة و بلوزات خفيفة مفتوحة الصدر و مكياج حلو .. شيك .. مش فاقع قوي بس واضح. بناتها الإتنين طالعين لها في الإنفتاح أو تقدر تقول الصياعة .. دودي زي مانتوا عارفين بتتناك عادي في طيزها و تتفرش من أي شاب يقرب منها .. دينا بقى كانت راقصة باليه بس برضه معروف انها بتولع أي ديسكو يتعمل في النادي برقصها السكسي الجامد و ما بتهمدش رقص مع أي حد. عرفت إنها في رحلة إسبوع في دهب مع شلة أولاد و بنات .. ربننا يستر على حريمنا بقى .. شوية كدة و لقيت البت دعاء بتحط ايدها على فخدي تحت الترابيزة و بتمشي صوابعها بالراحة و بنعومية وىبتقرب من مكان زبري.. بصيتلها و هي عنيها في عينية و ابتديت أهيج أنا كمان .. وصلت لزبري و بتملس على راسه بإيدها الخبيرة و قالتلي بنعومة: مش مشتاقلي يا علي؟ قلتلها: ده أنا حاموت عليكي يا دودي حسسي كمان .. زبري مشتاقلك يا حبيبتي. حسست أكتر و مسكت زبري من فوق بنطلون التريننج الخفيف و ابتدت تحرك ايدها عليه من فوق لتحت و أنا ولهان في عنيها الشقية اللي بتبص في عيني و تشوفني هايج عليها ازاي .. راحت ماسكة إيدي و حطاها على فخادها العريانين و قالتلي: حسس على فخادي .. أنا بتاعتك. حسست و أنا خايف و كل شوية ببص ناحية الباب المفتوح أحسن طنط ليلى تيجي و تشوفنا .. رفعت إيدي أكتر على شفرات كسها بعد ما زاحت الكلوت وقالت لي: حسس هنا يا علي أحسن بياكلني. حطيت صبعي بين الشفرتين لقيتهم منديين و بيزفلطوا و آخر نعومة .. وصلت بصبعي على زنبورها و حكيت فيه بالراحة وةهية سايحة و بتقوللي بمياصة: حلو قوي كدة .. ده انت بقيت خبرة يا برنس .. بتهيجني قوي .. انت حنين قوي يا علي .. هيج كسي كمان أنا عايزاك . قربت شفايفي من شفايفها و بوستها بوسة خفيفة لقيتها فتحت شفايفها و ابتدت تمص شفايفي و تعمل أصوات هيجان بنت متناكة .. البت حلوة و شقية و هايجة على طول . ما عندهاش أي حدود و لا ضوابط إلا إنها تفضل بكر مش فاهم ليه .. طلعت ايدي التانية أحسس على بزها و دخلت ايدي ورا حمالتها عشان ألمس بشرة بزازها الناعمة الطرية و بقيت بفعص بزها في إيدي و هية لسة بتمص شفايفي و تبوسهم و تقوللي كلام سيحان مع نفسها الجميل اللي بييجي على وشي و رقبتي يخليني في فضاء لا نهائي من المتعة .. ما حستش إلا و طنط ليلى بتعمل صوت و هية بتقرب على الأوضة عشان تدينا الأكل و العصير .. بعدت بسرعة عن دعاء و هية لمت نفسها شوية و وشي احمر و متلخبط و خايف .. أكيد طنط ليلى شافتنا أو على الأقل حست بحاجة غلط .. معقولة شافتنا و ساكتة؟ هوة ده عادي هنا؟ طب يعني إيه النظام دلوقت؟ حتطردني من البيت واللا حتقول لماما؟ طنط ليلى قالت: عاملين إيه يا ولاد؟ بتذاكروا واللا بتلعبوا؟ دعاء ردت على طول بضحكة لذيذة و هية بتبص لمامتها ولا كأن فيه حاجة: بنذاكر طبعا يا مامي هوة إحنا بتوع لعب برضه؟ ده إحنا حنقتل نفسنا مذاكرة. طنط ليلى: طيب يا حبايبي ربننا يقويكم .. كلوا الاول و اشربوا العصير و بعدين كملوا مذاكرة و إنت يا علي اعتبر البيت بيتك يا حبيبي .. دعاء و أنا بنحبك قوي و بنعتبرك واحد منا. …. واحد منا؟!! و البيت بيتي؟!! طب ما الموضوع سهل أهو إمال الناس مصعباه ليه بقى.. قلتلها: و أنا كمان بعزكم قوي و باتبسط لما أكون معاكم و بحب أكون مع دعاء. ليلى: ربننا يديم المودة و الحب و أشوفكم دايما مبسوطين يا حلوين. سابت الأكل و العصير و قامت تمشي و قالت لدعاء: إبقي تعالي في أوضتي لو عايزين حاجة يا حبايبي. و طلعت من باب الأوضة و قفلته وراها!!!!!! طنط ليلى بتقفل الباب على بنتها و شاب هايج زي حالاتي سيبانا لوحدنا بعد ما شافت إن فيه قلة ادب بتحصل!! هي العيلة دي كلها شمال كدة واللا أنا بحلم؟ أحسن تكون هية دي الحرية و التقدم و إحنا اللي متخلفين؟ و أنا مالي؟ المهم أنيك المزة اللي قدامي دي دلوقت حالا .. ابتدت دعاء تأكلني بإيديها و تتدلع عليا و أنا كمان بقيت أأكلها فيىبقها و أبوس شفايفها .. قامت قعدت على حجري و ايدها ورا كتفي و جنب فخادها فوق زبري المنتصب بالظبط و كل ما تتحرك تحكه جامد .. بعد ما أكلنا شوية ابتدينا نبوس بعض أكتر و أمسك بزازها فوق الهدوم
راحت منزلة البلوزة و مبينة بزازها الجميلة قدام وشي على طول و حضنت راسي و ضغطتهم على بزازها .. بزاز طرية و ناعمة قدام بؤي بحلماتهم الرائعة .. ابتديت أبوس فيهم و ألحس و أمص حلماتهم و أريل عليهم بمعنى الكلمة .. كنت هايج قوي و البت وحشاني بجد .. رغم نيكي في ماما إلا إن علوقية و مياصة دعاء لها طعم مختلف .. بحس إني مع شرموطة محترفة بس كلاس و بنت ناس .. مع ماما ببقى هايج من فكرة إني بنيك أمي طبعا و كمان إني بنيك واحدة محترمة و خجولة و معظم الوقت مترددة و كأن ضميرها بيوجعها و ده بيخليني أهيج عليها أكتر و أحاول أشرمطها أكتر.
دعاء مدت إيدها جوة البنطلون مسكت زبري المولع اللي على آخره و بتلعب فيه و بعدين نزلت من على حجري و شدت البنطلون تقلعهولي و أنا ماسكه بإيديا الإتنين كأنها بتغتصبني و قلتلها: لأ يا دعاء بلاش. قالتلي بضحك: مالك عامل زي البنت اللي اول مرة حتتناك كدة؟ فيه ايه؟ قلتلها: بعدين مامتك تدخل تاني و تشوفنا. بصتلي بنظرة شفقة و كأني ما بفهمش و قالت: خلاص يا حبيبي ماما قفلت الباب علينا .. يعني بتدينا البرايفاسي بتاعتنا .. متخافش مش حتيجي. نزلتلي البنطلون و زبري بقى في ايدها و قدام بقها و بتبصله بشهوة وابتدت تلحس راسه و تحطه في بؤها .. قلتلها: هية مامتك عارفة إحنا بنعمل إيه؟ طلعت زبري من بؤها و قالتلي: أيوة يابني .. هية شافتنا هايجين على بعض و عارفة ان انت عاجبني فسابتني أعمل اللي أنا عايزاه .. هية واثقة فية متخافش. قلتلها: حلوة الثقة دي .. يعني إنتي قلتلها إني نكتك قبل كدة؟ قالتلي ببساطة: ما جاتش مناسبة .. بس ادإت إز أوكي هي عارفة دلوقت إنك حتنينكني .. و بصت في عنية بحب و قالتلي: مش انت حتنيكني برضه يا حبيبي؟ كنت حاموت من الهياج قلتلها: حنيكك و أنيك أمك و أختك و كل عيلتك و البواب بتاعكم كمان لو عايزة .. تعالي.. و شيلتها حطتها على الكنبة و نزلت ألحس كسها و خرم طيزها و فخادها زى المجنون و هي تقوللي بشرمطة: بالراحة يا متوحش يا مجنون .. كسي مش قدك .. إلحسني و كل كسي . عضني في كسي بس بالراحة بس أنا بحب الراجل الجامد العنيف .. انت عاجبني قوي .. انت راجلي .. قلبتها عالكنبة و مسكت لحم طيزها الطرية الناعم و بوستها و لحستها جامد و ضربتها عليها و هية بتصرخ بشرمطة و مياعة قربت زبري من خرم طيزها و حركت زبري عليه بأحط من المذي بتاعي عليه عشان ادخله .. قالتلي: طب و كسي حبيبك ملوش نفس يتفرش شوية؟ قلتلها: طلباتك أوامر يا لبوتي. قالتلي بدلع: حلو قوي الكلام ده انت اول مرة تقل أدبك ..أموت انا في قلة الأدب .. فرشني يا علي .. فرش لبوتك في كسها خليها تكب يا حبيبي .. حكيت في شفرات كسها و عسلها بينز على زبري و بتحرك بالراحة رايح جاي و راس زبري كل شوية تبقى حتدخل في كسها من الزفلطة و أنا بقولها: ما تخليني ادخله في كسك بقى يا شرموطتي نفسي أنيك كسك. قالتلي: لسة شوية أنا عايزة أفضل بنت لحد ما أتأكد إن اللي حيفتحني حيبقى راجلي على طول. لأ صحيح عندها مبادئ الشرموطةحكيت فيها كتير و بقيت مش قادر خلاص قلتلها: شوية إن يور آس بقى؟ قالتلي: أنا حابة التفريش ممكن تكب على كسي المرادي يا علي بليييز؟ قلتلها: ماشي يا حب. نامت عالكنبة و رافعة نفسها و حطيت زبري تاني على كسها المفتوح قدامي و حركته و راسه بتحك و تدخل بين شفرات كسها و هية اتشنجت و قوست ضهرها و بقي صوتها عالي قوي .. يمكن الجيران سمعينها و عسلها بقى بيتدفق دفعات ورا بعض و هية بتشهق من كتر الهيجان .. و انا كمان ما استحملتش و نطرت لبني على كسها و بطنها و الكنبة و وقعت عالأرض من كتر الهيجان و نمت على ضهري لحد ما أخدت نفسي.
هي قامت بعد شوية باستني في بقي و مسحت اللبن اللي منطور في كل حتة و قالتلي: انت هايل النهاردة يا علي .. إيه الجمال ده كله؟ ده أنا حابقى مدمنة عليك بقى. قلتلها: إنتي اللي جميلة و هيجتيني خالص بس أنا خايف مامتك تكون سمعت. ما قدرتش تمسك نفسها من الضحك. قالتلي: ده المهندسين كلها سمعتنا يابني .. قلتلها: يعني عادي مامتك تسمعنا؟ قالتلي: بص يا علي .. ماما لو مش راضية عنك و موافقة تنيكني ما كانتش وافقت إنك تيجي هنا أو عالأقل ما كانتش قفلت علينا الباب. قلتلها: ده سيم بينكم يعني؟ قالتلي: إحنا فاهمين بعض .. مش أول مرة يعني. فيه اولاد تانيين ما كانتش بتحبهم و ما خلتش حد منهم ييجي البيت رغم إنها ما منعتنيش إني أقابل حد منهم برة بس البيت لأ. قلت في نفسي النظام حلو مفيش كلام. قلتلها: طب و سيبانا٠ نتمرمط عالنجيلة في النادي برضه؟ إحنا بعد كدة ننام على سريرك بقى. ضحكنا و قالتلي: ماما بس تفضل راضية عنك و ممكن تبات عندي كمان. أووووووف
لبسنا هدومنا و قعدنا نكمل أكل و نحاول نذاكر .. بعد شوية جت طنط ليلى و كانت غيرت هدومها و لابسة قميص نوم و فوقيه روب و قعدت معانا نتكلم و نهزر ولا كأن فيه حاجة و لقيت دعاء واخدة راحتها خالص قدام مامتها و تتكلم بجرأة و تقرب مني و تحضني بهزار و طنط ليلى بتضحك و تهزر عادي خالص و هية بتتصفح الفيسبوك بتاعها عالآي باد و أحيانا تورينا بوست ظريف نضحك عليه و منهم بوستات قلة أدب قوي بس هما عادي و آخر مسخرة .. لمحت بوست حطاه واحدة شبه قوي الست اللي بابا بينيكها و مخبي صورها في الكمبيوتر..شدت انتباهي .. سألت طنط ليلى مين يسرا دي؟ قالتلي: دي صاحبتنا من النادي .. أنا قلت في بالي دي مصر دي أوضة و صالة بجد .. خليتها توريني البروفايل بتاعها لقيتها هي فعلا اللي بابا بينيكها و هية مرات متجوزة رجل أعمال و بتقضي أغلب وقتها في فيلتها في الساحل الشمالي. طنط ليلى لا حظت اهتمامي .. قالتلي عجباك يسرا؟ قلتلها: آه جميلة.. بصتلي بشغف و قالتلي: هوة انت بتحب الستات الكبار كمان؟ اتكسفت شوية و معرفتش أرد. قالتلي: عندي صور تانية ليها أحلى .. تحب تشوفها؟ هزيت راسي راحت فتحت ملف صور و هما و معاهم ستات تانيين عالبيسين في فيلا و كلهم بالمايوهات و بيتصوروا مع بعض و همة بيعوموا و بيلعبوا و بياخدوا حمام شمس . صور جميلة مفيهاش عريانين خالص طبعا بس سكسي و واضح انهم واخدين راحتهم. قالتلي عجباك صور يسرا يا حبيبي؟ عيني كانت بتشوف ستات حلوين كتير في الصور و منهم طنط ليلى اللي لابسة مايوه بكيني أصفر و جسمها رائع فيه و يهيج. قلتلها: كلكم حلوين يا طنط .. أنا أول مرة أشوفك بالمايوه يا طنط. بصتلي بحنية و قالتلي: و عجبتك؟ اتكسفت و مش عارف أقول إيه .. قالتلي: طب عجبك المايوه؟ قلتلها: آه جميل. قالتلي: طب و عجبك ايه تاني في الصورة دي؟ و قربت على صورة لها عالشيزلونج و بزازها بارزين قدام الكاميرا و سكسي خالص. قلتلها: انتي يا طنط حلوة قوي. دعاء صفرت بهزار و قالت: أيوة يا عم الحبيب حتبصبص لماما كمان؟ ليلى قالتلها بهزار: سيبيه يفضفض يا بنت هوة انتي اتدشتريتيه يعني .. قول يا حبيبي .. ايه عجبك في طنطك ليلى؟ اتشجعت و قلتلها: صدر حضرتك جميل قوي يا طنط. ضحكت بنوع من المياصة و قالتلي: حضرتك! الكلام الحلو ده ما يتقالش لواحدة و تقولها حضرتك. عجبك صدري يعني؟ طب و البوتوم مش عاجباك؟ قلت في نفسي دي باين عليها ليلة مدعكة بقى.. قلتلها: حلو قوي و جسم حضرتك جميل قوي و رشيق و تان. لقيتها بيبان عليها الرغبة و قالتلي .. الجو حر شوية مش كدة واللا أنا اللي سخنة؟ دعاء قالتلها بضحك و مكر: لأ إنتي اللي سخنتي يا مامي. ردت عليها بغضب مفتعل و قالتلها: طيب يا مفعوصة انتي قومي شغليلنا شوية ميوزك نهدي أعصابنا. قامت دعاء شغلت مزيكا حلوة و فيها طبلة.. قالتلها: ممكن أرقص يا ماما؟ قالتلها: ممكن يا حبيبتي لو علي معندوش مانع. أنا ملبوخ و مش مستوعب اللي بيحصل .. هزيت كتفى ان مفيش مشكلة يعني. فامت دعاء ترقص و جابت إيشارب و خلت مامتها تحزمها و ابتدت ترقص رقص جميل و فخادها عريانين و بزازها باينين تحت البلوزة الحمالات و الرقص بقى جامد و البت لونة و مايصة و بترقص حلو قوي و بتقرب كأنها بترقص لي أنا و امها تصفق لها و أخوكم هاج تاني ..
لقيت دعاء مسكت إيد مامتها و قومتها ترقص معاها و جاية تحزمها راحت طنط ليلى قالعة الروب و لقيتها لابسة تحتيه قميص نوم شبه شفاف و سكسي خالص .. دعاء حزمتها و رفعت القميص شوية عشان يبين فخاد مامتها أكتر . و الرقص ولع .. طنط ليلى طلعت رقاصة بريمو في الرقص الشرقةي و شغلت مزيكا لأم كلثوم و سخنت عليها و كانها عاملالي عرض خاص في بيت دعارة .. و ادفكت الحزام عشان يبان لباسها تحت القميص
قالتلي: تحب ترقص معايا واللا كفاية تتفرج عليا؟ قلتلها: ما أعرفش ارقص. قالتلي: اعلمك. و خدت ايدي أرقص معاها .. هي محترفة و أنا زي الأهبل بس بحاول .. اللمس و المياصة وقفوا زبري و انا بارقص مع أم صاحبتي اللي لسة مفرشها بعلم امها .. شوية كمان و بقينا بنحك في بعض علني و زبري واقف زي ساري العلم في البنطلون .. دعاء قالتلنا طب أنا حادخل آخد شاور عشان تاخدوا راحتكم يا مامي .. و جت ناحية مامتها حضنتها و باسوا بعض الشفايف و عنيهم بتقول حاجة لبعض. و بعدين دعاء جت حضنتني و باستني على شفايفي لأول مرة قدام مامتها و بعدين فتحت شفايفها و بوسنا بعض باللسان و مامتها بترقص و تبص علينا .. دعاء مشت و بقيت أنا و طنط ليلى بس مع بعض .. رقصنا شوية و ايدينا بتحسس على جسم بعض بس مش بصراحة .. جت اغنية سلو و مزيكتها بطيئة . طنط ليلى قالتلي بتعرف ترقص سلو؟ قلتلها: لأ .. قالتلي: أعلمك. و حضنا بعض و لزقنا في بعض و زبري الواقف بقى لازق في أول بطنها فوق كسها على طول و هي ماسكة راسي من ورا و حاضناني ولا كأن فيه زبر لازق فيها و بتبص في عينية برغبة .. بعد شوية قالتلي: باين عليك تعبان قوي يا علي. قلتلها: ليه بتقولي كدة؟ راحت مدت أيدها مسكت زبري و قالت بمياصة: ده اللي بيقول مش أنا .. تحب تستريح في السرير جوة؟ أخوكم متلخبط و بيريل و مش مصدق اللي بيحصل .. ما ردتش.. قالتلي بشرمطة ما حصلتش: أنا سريري ما يتقالوش لأ . ده حيعجبك قوي. و أخدتني من إيدي لأوضتها و دخلنا .. قربت مني وباستنى في بقى و قالتلي البت دعاء باين عليها اتبسطت معاك قوي النهاردة .. هوة انت جامد كدة؟ قلتلها: هي قالتلك حاجة؟ قالتلي: و هية دي محتاجة كلام ده كان صوتها ولا اللي بيشجعوا في الإستاد . انت عملت فيها إيه جننتها كدة؟ قلتلها: و لا حاجة يا طنط بس دعاء لذيذة و حساسة قوي .. قالتلي: طب تعالى بقى أشوف أنا كمان حساسة واللا لأ . و رحنا عالسرير نبوس بعض بالشفايف و نزلت حمالات القميص و فكت الستيانة من قدام و ورتني بزازها الجميلة قدامي على طول
و قالتلي: مش كانوا عجبينك بزازي؟ أهم قدامك إعمل اللي انت عايزه. حطيت الحلمة في بقى و مصيت و لحست و هية نايمة على ضهرها و سايحة و بتلعب في شعري.. قالتلي: إنت طلعت شقي قوي و كوول يا علي .. اللي يشوفك كدة ما يقولش إنك إبن مامتك داليا الملتزمة .. ده انت خلبوص خالص. قلتلها: و انتي كمان يا طنط طلعتي حدوتة ما كانش باين عليكي يا مجرمة. ضحكت بمياصة و قالتلي: يللا نعمل إجرام مع بعض بس ياريت ما تكونش دعاء خلصت عليك. قلتلها: إنتي مش شايفة بلبل عامل ازاي؟ لسة بخيره .. لاحظت إن زبري لسة جوة البنطلون راحت نزلت بإيديها شدتلي البنطلون باللباس مع بعض مرة واحدة و زبري عمل سوستة جامدة قدام وشها اتخضت منه و قالت: يا مامي خضتني. قلتلها: انتي لسة شوفتي حاجة ده أنا حفهيصك .. مسكت زبري مص و لحست بضاني و بتلعب فيه بطريقة تهيج و بقى مرطب و جاهز للعملي .. لاحظت إن الباب مفتوح سألتها: هوة انتي مش حتقفلي الباب؟ قالتلي: و ليه أقفله؟ محدش حييجي متخافش. قلتلها: و دعاء عادي كدة؟ قالتلي و هي لسة منهمكة في زبري: آه عادي محدش فينا بيتدخل في البرايفاسي بتاعة التاني حتى لو الباب مفتوح… أنا بمص زبرك اللي طعم كس بنتي لسة عليه .. بس عادي كس بنتي مش حد غريب. قلتلها: إنتوا إزاي كدة؟ قالتلي: حرية و متعة و حياة بنعيشها بالطول و العرض و نمتع نفسنا مفيش داعي نأزم نفسنا.. كل واحد حر و يتمتع بطريقته طالما ما بنإذيش حد و لا نإذي نفسنا. . وجهة نظر برضه لو فعلا حياة واحدة اللي بنعيشها .. قلتلها: أحب الدلع و الإنفتاح ده .. يعني ممكن أجيلكم هنا كتير؟ قالتلي بمياصة: طبعا تيجي و تبات هنا لو تحب .. بس حتبات مع مين فينا؟ قلتلها: إنتم الإتنين. ضحكت و قالت: بس انت كدة مش حتعرف تمشي الصبح. قلتلها: مش مهم .. المهم ده يكون مبسوط. و مسكت زبري إديتهولها في بؤها و كنت مولع على أخري من الإحساس إني حنيك طنط ليلى و الباب مفتوح و بنتها فى الأوضة اللي جنبنا. نامت ليلى على ضهرها و نزلت إيدي قلعتها اللباس و رفعت طيزها شوية عشان أقلعهولها خالص و شفت كس جميل و محلوق و نضيف جدا قدامي .. شفراته كبيرة و زنبورها بارز و مستعد للمتعة .. جيت ألحس كسها قالتلي هوة جاهز مش محتاج لحس .. أنا هايجة عليك من بدري و نفسي أتناك و عارفة إنك يمكن ما نكتش كس قبل كدة … هزيت راسي بالموافقة .. قالتلي: طب تعالى نيك كسي و دخل زبرك كله في أحشائي .. أنا مراتك النهاردة نيكني و متعني بزبرك الحلو ده. زبري مش قادر يصبر قربته على كسها و مررته على شفراتها و زنبورها اترعشت و طلعت تأوهات .. قالتلي: إنت بتفرش دعاء كدة؟ عندها حق تصوت .. انت مجرم . عملت في بنتي إيه؟ قلتلها: بنتك دي عسل و طالعالك جميلة و ناعمة. قالتلي: قصدك لبوة مش كدة؟ بصيت في عنيها اتأكد من احساسي لقيت عنيها بتشجعني. قلتلها: أحلى لبوة متناكة .. انتي و بنتك لبوتين عايزين زبر جامد يشرمطكم .. هاجت خالص و قالتلي: أنا شرموطتك النهاردة و لو عايز الشرموطة دعاء تعالى نيكها في أي وقت يا حبيبي بس متعني أنا في كسي الأول و كب لبنك و اتبسط .. بقيت مش قادر .. حشرت راس زبري في كسها و هي بتتلوى تحتي و قالتلي: أووووف زبرك يجنن .. نيك أول كس في حياتك .. دخل زبرك كله و جرب كساس النسوان ..
زبري بيتزفلط جوة كسها و مية كسها كتيرة و مخلياه يتحرك بسهولة .. فكرني بكس البت منال بتاعة بنها بس ده أحلى و من غير كندوم .. حديد على حديد كدة ألذ في كس نضيف و الحرارة واصلة و بقينا واحد .. إلتحم لحمي و لحمها و عشقنا مع بعض و طلعنا عالسريع .. و الدق بقى أسرع و أعمق و هي مش قادرة تاخد نفسها و أنا زي المجنون بهبد في كسها جامد .. حسيت السرير حيتكسر من الرزع و صوته عالي . قلتلها: لازم تغيري السرير ده كدة حيفضحنا و دعاء حتسمع. قالتلي بلبونة: خليها تهيج المتناكة دي و تعرف إن أمها فرسة بتتناك أحسن منها .. خليها هي بنت بنود كدة خليه ينفعها الهبلة.. هجت أكتر من الكلام .. الأم متضايقة إن بنتها لسة بنت بنود!!! ده إيه المزبرة اللي دخلتها دي؟!! ما قدرتش أستحمل دقيت أعمق و أسرع و أنا حاسس إن اللبن جاي في ضهري .. قلتلها: حأكب. قالتلي: كب في كسي ما تخافش .. أنا شرموطتك كسي عايز لبنك جواه .. حتى لو حملت حاشيل إبنك . أحلى إبن في الدنيا اللي ييجي منك .. نيك و كب و ابسطني. انفجر زبري و هوة بيدخل في أعماق كسها و كب في رحمها و حيواناتي المنوية بتدور على بويضاتها عشان تحبلها و أبقى أب . أصغر أب في الحتة .. فضلت نايم فوقيها و دقي بيهدى لحد ما صفيت آخر نقطة من لبني جوة كسها الجميل… نيكة العمر و أول واحدة أنيك كسها بزبري من غير كندوم .. أحلى نيك ده واللا إيه؟ أول مرة أتمتع بالشكل ده .. الكس ده طلع حكاية. كس طنط ليلى عجبني قوي رغم إن كان نفسي أول كس أتمتع بيه يكون كس أمي الملتزمة داليا.
الجزء الأول: بداية بريئة
أنا إسمي علي و من أسرة متيسرة الحال و ملتزمة إلى حد كبير .. خمسة أفراد أبي عنده عمل خاص في المقاولات و أمي داليا ربة منزل و أخي الأصغر مصطفي أصغر مني بسنتين و أختي الصغيرة مروة أصغر مني ب ٥ سنوات.
الأولاد جميعا يحبون الرياضة و بارعون فيها و مشتركون في فرق النادي .. أنا في المصارعة و الكيكبوكسينج من صغري و كذلك أخي أما مروة فحاليا في فريق الكرة الطائرة.
أمي داليا وقت بداية قصتي كانت في منتصف الثلاثينات و كنت صغير و في بدايات بلوغي. أمي إمرأة جميلة جدا بيضاء متوسطة الطول شعرها بني فاتح و عيونها ملونة و جسمها رائع يميل إلى الإمتلاء و بزازها كبيرة و مستديرة بدون ترهل و طيزها طرية مستديرة ناعمة و متوسطة الحجم تهتز حين تمشي و ممكن تهز أي شنب. لولا أنها ***** بالخمار و اللبس الواسع لكانت أزبار الرجال تقف لها تحية و إعجابا.
لم أكن أفكر في أمي من الناحية الجنسية إلا عندما بدأت الشهوة الجنسية عندي فبدأت أنظر إلى أمي و أتفحص بزازها خاصة عند تنظيف المنزل بدون ستيانة و كنت أقترب منها لأي سبب حتى أقف أمامها و هي موطية حتى أرى جزء من بزازها من فتحة قميص النوم .. و كنت أنظر إلى طيزها الطرية الجميلة لما كانت توطي أو تمسح الأرض و كنت أتمتع بتلك النظرات و ألعب في زبري و أنا أتخيلها. لم تكن أمي تلاحظ إني كبرت فكانت أحيانا تغير ملابسها أمامي و حتى الستيانة كانت تغيرها أمامي بدون حرج و هي أسعد أيام حياتي حين أنظر إلى بزازها البيضاء الطرية عريانة و أشوف حلماتها الوردية الفاتحة الرائعة .. و أفضل أبصلها و هي تتحرك و أحيانا تمسح بزازها قبل ما تلبس الستيانة الجديدة و أشوف حلماتها الوردية بتتفعص .. ثم أروح الحمام ألعب في زبري و أنا أفتكر منظرها السكسي الرهيب. بدأت أضرب عشرات لما اتعلمت من زمايلي في النادي و كانت نجمتي المفضلة في هذا هي أمي الجميلة. و دي صورة لها زمان
ظللت على ذلك بضع سنوات أختلس النظر إلى أمي و جسمها و أحيانا أشم ملابسها الداخلية أو أنظر إلى صورها بملابس بيت خفيفة و خاصة صور لها و نحن في حمام سباحة خاص في أحد مرات المصيف حين نزلت بفستان بيت خفيف فوق ملابسها الداخلية لأن أمي محتشمة و عمر ما كان عندها مايوه .. عندما ابتلت ملابسها أصبحت شفافة و أخذنا بعض الصور لأسرتنا فكنت آخذ هذه الصور و أنظر إلى جسم أمي الفاتن و لحمها الأبيض و حلماتها التي تظهر تحت فستانها المبلول و أضرب عشره عليها و أنا أتخيلها عارية و تمارس الجنس معي. كان أبي (عمر) شديدا جدا في صحتنا و تشجيعنا على الرياضة و في يوم غضب جدا عندما رآني أضرب عشرة في غرفتي و نسيت أقفل بالمفتاح .. يومها بهدلني و أمي كمان عرفت من زعيقه إيه اللي حصل. هدأته أمي و قالتله علي مش حيعمل كدة تاني و قالتلي إتأسف لبابا و استسمحه و إوعده إنك حتحافظ على صحتك عشان تاخد البطولة .. المهم أبويا هدى و لكن توعدني إنه حيبهدلني لو عرف إني عملت كدة تاني. مرت أيام و أنا ماسك نفسي و خايف من أبويا و في نفس الوقت برضه مقتنع و عايز أفوز بالبطولة. و في يوم كانت ماما بتنضف البيت و لابسة قميص نوم أبيض فوق الركبة و شفاف و مش لابسة ستيانة و أخوكم بقى اتجنن و قعدت أبص علي فخادها البيضا المربربة و بزازها اللي بتلعب جوة قميص النوم و باينة من الجوانب و ألعب في زبري و هي مش واخدة بالها. و بعدين دخلت تستحمى و نادت عليا عشان أناولها الفوطة اللي نسيتها .. جبت الفوطة و هي فتحت الباب حتة صغيرة لكن أنا شفت ضهرها كله و طيازها الحلوة في المراية و قعدت أتفرج و بسألها إذا كانت عايزة حاجة تانية عشان أطول الفترة و أتفرج أكتر .. يظهر إنها خدت بالها فارتبكت و حاولت تغطي ضهرها فبان بز من بزازها الحلوين قدامي على طول و كنت حاكله بعنية .. الموضوع أخد ثواني لحد هي ما خدت بالها و قفلت الباب. رحت أوضتي و قعدت أضرب عشرة و اتخيلها بجمالها الرائع و أتخيلها بتلعبلي و توريني جسمها و كسها. و انفجر اللبن مني في هدومي و عالسرير و الأرض. تاني يوم لقيتها بتناديني و ورتني آثار اللبن بتاعي في لباسي اللي كانت بتغسله و شخطت فية و قالتلي إنها حتقول لبابا .. قعدت أتحايل عليها ما تقولوش .. قالتلي: حبيبي أنا مش عايزة بابا يضربك .. انت بتعمل كدة ليه؟ قولتلها: صحابي كلهم بيعملوا كدة و إنا بأتبسط لما بأنزل لبني و أفك عن نفسي. قالتلي: بس ده بيضعفك و ممكن ما تقدرش تكسب البطولة. قلتلها: مش قادر و كل زمايلي بيعملوا كدة و يتبسطوا اشمعنى أنا. قالتلي: انت مش بتحتلم؟ قلتلها: لو بطلت مدة طويلة ممكن أحتلم بس انا كدة باتبسط أكتر. قالتلي: انت كنت بتبص على جسمي و أنا في الحمام؟ اتكسفت منها و وشي احمر و بصيت في الأرض و قلتلها: بصراحة آه. وشها بقى أحمر زي الدم و اتكسفت خالص و ماقدرتش تبصلي و بصت في الأرض و عدت لحظات بدون كلام و بعدين قالتلي: ليه يا حبيبي ده أنا ماما .. معقولة حد يتفرج على جسم مامته كدة؟ قلتلها: أصل إنتي حلوة قوي يا ماما و أنا بحبك. قالتلي: تحبني اه أنا أمك حبيبتك بس تبص لجسمي العريان عيب. قلتلها: أنا بأحب كل حاجة فيكي يا ماما و نفسي أتجوز واحدة شبهك. اتكسفت و ابتسمت و قالتلي: حابقى أجوزك واحدة أحلى مني. قلتلها: مفيش أحلى منك و جمالك ملهوش شبه .. و بعدين لسة بدري قوي عالجواز. قالتلي بكسوف: عندك حق. و ضحكت و كملت: لازم حبيبي تاخد بالك من صحتك. قلتلها: بس ما تقوليش لبابا إني باضرب عشرة أرجوكي. قالتلي: ايه الألفاظ الوحشة دي.. طبعا مش حقوله بس انت تبطل. قلتلها: مش حاقدر أبطل بس حاحاول أقلل عدد المرات. قالتلي: انت بتعملها كام مرة في الأسبوع؟ قلتلها: أسبوع ايه قولي كام مرة في اليوم. شهقت و قالت: يخرب بيتك .. كل يوم؟ كام مرة؟ قلتلها: مرتين تلاتة. قالتلي ده انت كدة مدمن و لازم أقول لباباك. مسكت ايدها بوستها و نزلت على ركبي: أرجوكي بلاش. سكتت شوية و قالتلي: خلاص أنا عارفة إنك محتاج تعمل كدة بس تعملها مرة واحدة كل يومين. و تقوللي قبل ما تعملها و بعد ما تخلص. قلتلها: ماشي …. ماما أنا عايز أعمل دلوقت. قالتلي: إيه ده إنت ما صدقت؟ قلتلها: تعبان قوي و ماسك نفسي ممكن ابتدي دلوقت؟ فكرت شوية و قالتلي: طيب .. خد الكريمة دي. و اديتني فوطة صغيرة و كريم لوشن و قالتلي: مرة واحدة و تعالى هات الحاجات دي تاني. حضنتها حضن جامد قوي و بوستها في خدها و بصراحة كنت عايز أقفش فيها بس خفت و أخدت الحاجات و رحت أوضتي و قعدت أهيج عليها و على الموقف و إن مامتي الملتزمة الجميلة مدياني كريم عشان ألعب في زبري و فضلت أتخيلها بتمصلي زبري و توريني بزازها لحد ما نزلت لبني في الفوطة اللي اديتهالي و رحتلها المطبخ.. حضنتها من ضهرها و لزقت فيها جامد و ايديا قدام بزازها و قلتلها: شكرا يا ماما يا حبيبتي انك فهمتيني و حسيتي باللي أنا فيه. ادورت و بقى وشها في وشي و قريبين خالص لازقين في بعض و قالتلي: طالما اتبسطت كدة يبقى ما تعملهاش تاني قبل يومين و تمشي على كدة و برضه تيجي تقوللي الأول. و فضلت كل يومين أروح لها و أحس بلذة كبيرة قوي و أنا بقولها حضرب عشرة و هي بنفسها تديني الكريم و الفوطة .. حاجة تهيج خالص و بقيت ما باقفلش باب الأوضة و أنا باضرب عشرة و هي ممكن تعدي قدام الباب و تشوفني عادي و ما تقولش حاجة بس ما بتبصش كتير. فضلنا على كدة كام شهر و بالكتير حضن أو بوسة أم لإبنها كل كام يوم .. لكن أنا كان طموحي أكتر من كدة. و في يوم بعد ما اديتها الكريم و الفوطة و حضنتها و بوستها مشيت و رجعت بعد شوية آخد حاجة من المطبخ و هي ما حستش بية لقيتها بتشم الفوطة و بتلحسها و ايدها على بزها بس ضهرها لية .. مامتي بتلحس لبني و تشمه .. عشان كدة بتديني الفوطة .. هجت عالآخر و عرفت إنها بتحب السكس و هايجة .. و بقيت بافكر إزاي أقرب منها أكتر .. المرة اللي بعدها قلتلها عايز أضرب عشرة و بعد ما إديتني الأدوات قلتلها: ممكن أقعد عالكنبة هنا جنبك و أضرب العشرة؟ قالتلي: ليه عايز كدة يا حبيبي؟ قلتلها زهقت من أوضتي. قالتلي: ماشي بس بسرعة قبل ما حد ييجي. قعدت عالكنبة و نزلت الشورت و اللباس و بقى زبري طالع في الهوا بس هية مش باصة عليه و ابتديت أضرب و هي كل شوية تبص بطرف عينها عليه .. هجت أكتر و أكتر و ابتديت اطلع أصوات و أقول بحبك بحبك .. و نطرت لبني الكتير و سبته على فخادي .. هي جت و قعدت تبص على زبري و لبني و قالتلي بحنية: اتبسطت يا حبيبي؟ قلتلها ايوة يا ماما يا حبيبتي يا أجمل أم في الدنيا. قالتلي: بس انت ما كبتش في الفوطة ليه؟ قلتلها: كدة في الهوا أحلى بس ممكن أمسحه دلوقت. قالتلي: لأ انت لو اتحركت حيقع على الأرض. و راحت هي جايبة فوطة مبلولة و قعدت قدامي على الأرض و قعدت تمسح فخادي و بين رجليا بحنية و تقوللي: كدة بيوجع؟ قلتلها: لأ يا أحلى ماما إمسحيلي كل اللبن بإيدك الحنينة دي. راحت ماسكة زبري بالفوطة و مسحته قلتلها: ممكن بيضاني كمان؟ راحت: ماسكة زبري بإيدها و رفعاه عشان تمسح بيضاني . طولت في المسح لقيت زبري بيقف مرة تانية في ايدها. قالتلي: ايه ده هو ما بيتهدش؟ قلتلها: ازاي يتهد و الإيدين الحلوة دي مسكاه؟ اتكسفت بس فضلت ماسكة زبري و قالتلي: تعالى عالحوض أغسله بالمية. قمت معاها للحوض و اخدت مية من الحنفية و قعدت تغسلي زبري و بضاني و فخادي و أنا هايج جدا بس خايف أعمل حاجة أحسن تخاف. بعد ما خلصت قالتلي روح إلبس هدومك .. قلتلها: ممكن كل مرة تعملي كدة؟ وشها احمر و اتكسفت و قالتلي بدلع: ممكن لو حتبقى كويس .. المرة اللي بعدها كانت في الصالة و لابسة قميص نوم خفيف و يمكن من غير ستيانة قلتلها ممكن أضرب عشرة هنا قالتلي ماشي و قعدت قدامها نصي التحتاني عريان و زبري على آخره و ببصلها و أنا بالعب في زبري و هي ما قامتش. قالتلي: انت بتبصلي قوي كدة ليه؟ قلتلها: إنتي حلوة قوي يا ماما. اتكسفت و بصت في الأرض و قالتلي: انت بتتخيل مين و انت بتضرب عشرة يا علي؟ قلتلها: إنتي يا ماما .. مفيش أجمل منك .. إنتي فتاة أحلامي. اتكسفت أكتر و قالتلي: عشان كدة انت بتبصلي دلوقت؟ قلتلها بجرأة: أيوة طبعا أنا بأهيج عليكي انتي يا حبيبتي و لبني بينزل عشانك. قالتلي: بس كدة غلط .. أنا ماما. قلتلها: بس أنا بحبك .. خليني أبصلك و أبص لجسمك عشان أكب بسرعة قبل بابا ما يرجع من الشغل. من غير ما تبصلي نزلت ايديها جنبها و فردت جسمها كأنها بتوريني جسمها و قالتلي بكسوف: طيب بس بسرعة ..
قعدت ألعب و أكلمها إني بحبها و بعشق جسمها و فخادها و قوامها و هي ساكتة و مكسوفة لحد ما كبيت لبني و أنا باعمل أصوات عالية.. قعدت قدامي عالأرض و قالتلي: بلاش الأصوات دي حتفضحنا و بعدين مسكت زبري و بضاني تمسحهم بإيدها و بفوطة مبلولة و أنا باصص لبزازها من فتحة القميص و هي لاحظت ده بس ما عملتش حاجة و سابتني أبص.. زبري وقف أكتر من الأول من لمسات ايدها و عشان عارف انها سايباني أبص على بزازها. قولتلها: ممكن مرة كمان؟ قالتلي: انت هايج قوي كدة ليه؟ قولتلها: حد يشوف جمالك ده و يحس بإيدك الحلوة دي و ما يهيجش؟ و عيني لسة على بزازها الجميلة .. قالتلي: يعني لازم؟ صحتك يا حبيبي. قلتلها: آه لازم بلييز .. مش حاقدر أصبر. قالتلي: طيب بسرعة و سابتني و فضلت قاعدة عالأرض و أنا بأبص على بزازها و هي شايفاني و ساكتة بس مكسوفة و مش بتبصلي.. قولتلها: بزازك حلوة قوي يا ماما. قالتلي: عيب يا ولد. قلتلها: أعمل إيه و هم يجننوا كدة. قالتلي طيب بسرعة قبل ما حد ييجي. و هي لسة بارزة بزازها قدامي قلتلها: طيب ممكن أشوفهم عشان أخلص بسرعة. قالتلي: لأ كدة كتير. قلتلها: أنا شفتهم قبل كدة كتير .. هي مرة واحدة عشان أكب بسرعة. راحت قالعة الطبقة الخارجية من قميص النوم و قاعدة بالكمبليزون الشفاف اللي مبين بزازها و لا أحلى موديل و مجسمة قميص النوم حوالين بزازها بمنظر سكسي جدا و بقت حلماتها باينين من القميص الشفاف المجسم .
هجت عالآخر بس ما كنتش عايز أكب فقولتلها: بزازك عسل .. أحلى بزاز في الدنيا .. ممكن لو سمحتي يا مامي تطلعي واحد منهم أشوف الحلمة؟ .. قالتلي: و بعدين معاك حتفضحنا كدة .. قلتلها: هية نظرة واحدة حتلاقيني كبيت على طول. قالتلي: طيب عشان تكب بسرعة حوريهملك ١٠ ثواني بس. و راحت منزلة حمالات قميص النوم و بعدين شالته من على بزازها ليظهر لي أحلى بزاز في الدنيا على بعد سنتيمترات بحلماتهم الوردية الواقفة و هية ماسكة بزازها بتوريهملي و بتعض بالراحة على شفايفها بكسوف .. و قالتلي: يللا يا حبيبي كب على بزاز ماما قبل ما حد ييجي ..
قلتلها بتحبيني؟ قالتلي بحبك قوي يا على إنت تجنن. قلتلها: و بتحبي زبري؟ قالتي: عيب يا ولد .. بتاعك كبير و يجنن يا بخت اللي حتتجوزك. ما قدرتش أكتر من كدة و كبيت لبني اللي نطر في وشها و على بزازها و بقها و قميص النوم .. ابتسمت بعد ما هديت و أخدتني الحمام غسلتلي زبري و بضاني بإيديها و أنا بحك فيها و بزازها لسة عريانة قدامي. قلتلها ممكن أمص بزازك؟ قالتلي بدلع: لأ كفاية كدة. رحت ماسك بزها بإيدي و قعدت أفعصه و هي ساكتة. و بعدين قالتلي: كفاية كدة النهاردة .. إنت بقيت شقي قوي.
الجزء الثاني: الثاني: فكلي الستيانة
في مساء نفس اليوم بعد ما مامتي حبيبتي سابتني أضرب عشرة و أنا باتفرج على بزازها .. بابا و إخواتي رجعوا البيت بعد ما أنا و ماما يدوب غيرنا هدومنا و ماما نضفت مكان اللبن اللي اتنطر في الصالة و رجعت المطبخ تكمل الأكل و أنا رحت أوضتي مهدود من ضرب عشرتين ورا بعض رغم إني كنت لسة هايج من اللي حصل و كل ما أفتكر إن ماما المحجبة الملتزمة وافقت تطلعلي بزازها عشان أضرب عليهم عشرة أهيج أكتر و أبقى عايز ألعب في زبري مرة تانية و أجيب لبني .. فضلت في حالة الإستغراب دي و اتقلب في السرير لحد ما سمعت صوت ماما بتناديني من باب الأوضة.. قوم يا علي اتغدى معانا كلنا عالسفرة. بصيتلها و قولتلها حاضر يا ماما و ابتسمتلها. جت ناحيتي و حضنتني بحنية و قالتلي: علي حبيبي إوعى تحكي لحد على اللي حصل النهاردة و إوعى بابا ياخد باله أحسن يدبحنا. قلتلها ما تخافيش يا ماما أنا بحبك قوي و مش حخلي حد يعرف السر اللي ما بيننا. و رحت حاضنها تاني و حاطط راسي على بزازها و لفيت راسي و بقى وشي و بوقي لامسين بزازها.. سكتت شويةو حست ان بقي بيدور على حلماتها قالتلي بلاش الحركات دي يا على عشان غلط و حرام يحصل ده بين ابن و أمه. قلتلها: ليه يا ماما؟ إنتي بتساعديني و بتسعديني و ما بنضرش حد. قالتلي: طيب بلاش كلام دلوقتي و نتكلم بعدين تعالى نتغدى. قعدنا على السفرة و بناكل كلنا و نتكلم بس أنا كل شوية أبص لماما و أفتكر اللي حصل و ابتسم لها و هي مكسوفة بس خايفة يبان عليها حاجة و ابتسمتلي بكسوف و بعدين بصت لبابا عشان أفهم كأنها بتقوللي إتلم بقى .. خلصنا أكل و ماما دخلت المطبخ تغسل الصحون و الباقي قعدوا يتفرجوا عالتليفزيون. دخلت لماما المطبخ و حضنتها من ضهرها و ببوس ضهرها و لازق فيها بزبري و قلتلها بحبك قوي يا ماما. هي حست بزبري واقف زي الحديدة بين فخادها انتفضت و قالتلي: ابعد يا علي ما ينفعش تعمل مع مامتك كدة. قلتلها: بحبك مش قادر. قالتلي: بابا لو خد باله مش حيبقى كويس .. بكرة نتكلم. قلتلها: طيب حضن و بوسة تصبيرة كدة. و حضنتها جامد و هي حضنتني و باستني على راسي رحت أنا قربت بقي و بوستها على خدها كذا بوسة و ابتديت أقرب من شفايفها و هي بتبعدهم لحد ما بوست طرف شفايفها الوردي الطريين و هي سكتت فبوستها كذا بوسة من شفايفها المقفولين و بعدين بعدتني عنها و قالتلي خلاص يا علي مش حأسمح بأكتر من كدة انت إبني. أنا كنت في قمة هيجاني بس خفت من رد فعلها و انها تحرمني من لذة كنت باتمناها. قلتلها حاضر يا ماما و شكرا يا حبيبتي إنك فاهماني و مقدرة إني بحبك و بموت فيكي. توعديني بكرة تساعديني تاني قبل ما إخواتي يرجعوا؟ قالتلي: إنت ميعادك بعد بكرة إنت لسة عاملها النهاردة مرتين. ضحكت و قلتلها: بكرة حارجع بدري لحبيبتي اللي بتسعدني. و مشيت و شفت على وشها ابتسامة جميلة .. ابتسامة واحدة حابة الموضوع و مشتاقة تكمله.
تاني يوم رجعت بدري و رحت لماما لقيتها بتطبخ و لابسة قميص نوم قصير و خفيف مبين ملابسها الداخلية .. كلوت و ستيانة لونهم أحمر .. حضنتها و هي حضنتني و سألتني عن يومي قلتلها: تمام بس على طول بافكر فيكي و بأعد الساعات عشان أرجعلك. قالتلي: حبيبي إحنا لازم نبطل اللي بنعمله ده عشان حرام و انت ممكن تضرب عشرة في أوضتك أنا مليش دعوة. علامات الحزن بانت على وشي و كنت حاعيط. قلتلها لأ يا ماما أرجوكي ما تحرمينيش إني أتمتع بيكي و بجمالك أرجوكي. و حضنتها جامد و بوست ايدها. قالتلي: طيب بس تسمع الكلام و توقف لما أقولك. قلتلها ماشي .. ممكن الكريم بقى يا ماما؟ ضحكت و قالتلي: من عيون ماما. و اديتني الكريم و الفوطة قلتلها: خلي الفوطة معاكي زي امبارح. ابتسمت بكسوف و مشت ورايا للكنبة. قعدت و نزلت بنطلوني و كلوتي و مسكت زبري حطيت شوية كريم و ابتديت ألعب و هي بصاله بحب قلتلها: إقعدي قدامي يا ماما عشان بحبك اوي و عايز أفضل أبصلك و أنا بضرب عشرة. قعدت قدامي فضلت أقولها كلام حب و غزل في وشها و شعرها و جسمها و هي مكسوفة و بتقوللي: حبيبي انت بتخليني أحس إحساس جميل بكلامك ده أنا كمان بحبك قوي و عايزاك تبقى مبسوط. قلتلها: طيب ممكن طلب؟ قالتلي: خير؟ قلتلها: عايزك توريني بزازك زي امبارح. قالتلي: لأ عيب. قلتلها: عشان خاطري انا اتبسطت قوي امبارح و نفسي أشوفهم كل يوم. عضت بالراحة على شفايفها و قالتلي: بس تنزل بسرعة عشان إخواتك زمانهم جايين. قلتلها: على طول اول بس ما أشوفهم. راحت منزلة حمالات القميص لحد وسطها و بانت الستيانة الحمرا مبينة نص بزازها المدورين الرائعين.. بصتلي بدلع و قالتلي: كدة كويس؟
قلتلها: جميلة قوي بزازك يا ماما سكسي خالص.. أنا بحبك .. بس لو ممكن عايز أشوفهم كلهم عريانين. و كأنها ما صدقت راحت متدورة و قالتلي: طيب فكلي الستيانة. حسست شوية على ضهرها الناعم الملبن و بعدين فكيت الستيانة و نزلتها لتحت و مسكت بزازها من ورا و قعدت ألعب فيهم شوية و هي ساكتة. و بعدين قالتلي: لأ إحنا إتفقنا تشوفهم بس. و راحت متدورة و قعدت قدامي بين رجليا عالأرض و بزازها الجميلة بحلماتهم الوردي قدامي على طول
و أنا بالعب في زبري و بأقولها أحلى كلام عن جسمها و بزازها و هي بتعض شفايفها و تبص لزبري الواقف الهايج.. قلتلها إلعبي في بزازك شوية عشان أكب بسرعة. ابتدت تمسك بزازها و تحسس على الحلمة بالراحة و توريهملي و هي بترفعهم و تفعصهم لحد ما قربت أكب.. لكن كنت عايز أكتر قلتلها: أنا قربت أكب ممكن تقربي الفوطة و تمسكيلي زبي عشان ما أبهدلش الدنيا؟ راحت مقربة ايدها و مسكت زبري المولع اللي قايد نار و ابتدت تحركه معايا فسيبتهولها تضربلي العشرة .. فضلت تحركه من تحت لفوق و تضغط عليه بشهوة و نهم و تبصله بحب و هي بتحلبه و بدأت بإيدها التانية تلعب في بيضاني و تقوللي بحبك قوي يا علي . انت مبسوط؟ قلتلها: حتجنن إعملي أكتر يا ماما عشان أكب على بزازك. راحت سرعت شوية و قربت بزازها أكتر رحت ناطر اللبن على بزازها و بقها و هي مستمرة في الحلب بذمة و حب و راحت داعكة زبي في بزازها و حطته بين الفردتين و ضغطت عليه و أنا بأفرفر من الشهوة و لبني مغرق بزازها.
و بعدين بصتلي بشهوة و حنية و قالتلي: مبسوط انك غرقت بزاز ماما بلبنك كدة يا على؟ قلتلها: ممكن أنضفهم؟ و نزلت من الكنبة و قعدت ألحس لبني من على بزازها بلساني و ألحس حلماتها و هي بتعمل أصوات هيجان إبن متناكة .. و بعدين قالتلي: كفاية كدة .. قولتلها: طيب مش حتنضفيلي زبري زي ما نضفت بزازك؟ مدت ايدها بالفوطة قلتلها: لأ .. ببقك. بصتلي بطريقة سكسية فيها شوية كسوف و راحت موطية تلحس راس زبري و بيضاني بلسانها و هيجتني تاني و وقف زبري زي الصاروخ .. قلتلها: لازم تحطيه في بقك شوية .. قالتلي: مش حينفع إخواتك جايين قولتلها عشان خاطري. راحت حطت راس زبري في بقها و مصته شوية صغيرين و بعدين قامت بسرعة عشان سمعنا الباب بيخبط. بعد يومين في التمرين إيدي أصيبت إصابة خفيفة بس أنا ربطتها برباط ضاغط و لقيت فكرة حلوة .. لما روحت و ماما شافتني كدة اتخضت علية قولتلها دي بسيطة .. و بعدين جابتلي الكريم زي كل مرة و قلعت الشورت و البوكسر و عملت إني بحاول أضرب عشرة و مش قادر .. قلتلها ساعديني يا ماما بإيدك الحلوة دي زي المرة اللي فاتت. بصتلي بشك و كسوف و قالتلي: إنت متأكد إن إيدك مصابة و اللا عامل كدة و كدة؟ إبتسمت بكسوف لما قفشتني و قولتلها: حيبقى أسهل و ألذ لو تعمليلي إنتي بإيدك الطرية دي يا ماما أنا اتبسطت قوي المرة اللي فاتت .. راحت مبتسمة و قالتلي إنها حتعمل كدة بس عشان إيدي مصابة لكن أنا كنت شايف في عنيها إنها عايزة كدة و حاباه .. و من يومها بقت ماما كل مرة تضربلي العشرة بإيدها الحلوة الطرية اللي تهيج و توريني بزازها الحلوين الناعمين بس ما بترضاش تمصلي كتير و لا تخليني أمص بزازها و بتقوللي حرام! يرضيكم كدة؟
الجزء الثالث: الكمبيوتر يتدخل
ظلت علاقتي بأمي حبيبتي داليا لعدة شهور نلتقي سرا في غياب أبي و إخواتي حيث إعتدنا إني أقعد قدامها و أطلع زبري و هي تقعد قدامي و تجيب لوشن تدهنه على زبي بإيديها الناعمة و تضربلي عشرة .. كانت كل مرة تقريبا بتلبس قمصان نوم سكسية و شفافة إلا إذا كانت مشغولة بتيجي بأي لبس لابساه ساعة ما نكون لوحدنا .. ماما كانت لسة عليها ملامح الكسوف و ما تورنيش بزازها إلا لما أنا أطلب و أحيانا أتحايل عليها و كانت دايما تقوللي حرام اللي بنعمله ده و ما يصحش. لكن أنا كنت بأتحايل عليها و أقنعها إن هي بتبسط إبنها حبيبها و هي كمان إعترفتلي إنها بتحب تعمل كدة تمسك زبري و تشوفني و أنا بأكب لبني على بزازها العريانين .. واضح إن كان عندها صراع بين إلتزامها و بين شهوتها و رغبتها في التعري و إغراء إبنها.
كنت كل مرة أحاول أعمل حاجة جديدة و أطور العلاقة .. مرة طلبت منها أحسس على بزازها و هي بتضربلي العشرة اترددت و اتكسفت بس لما مسكت حلمة بزها بصوابعي و فركتها بالراحة لقيتها ساحت و بان عليها الهيجان
و سابتني ألعب في بزازها الطريين لحد ما قربت أكب قولتلها تقرب بزازها على زبي عشان أكب عليهم راحت هي حطت زبري بين بزازها و ضغطت عليه و حركته حركة نيك البزاز و أنا كنت حاموت من الشهوة و الهيجان و حضنتها من كتافهاو فضلت أنيك في بزازها و هية بصالي بعيونها الجميلة بنظرة شهوة مع كسوفو حب لحد ما كبيت لبن ليوم اللبن على بزازها
.. بعد اليوم ده ابتدت تتزوق خفيف قبل ما تجيلي و تحط برفان و كأنها جاية لعريسها. أنا كنت دايما كلامي حلو و أشكر في لبسها و مكياجها الخفيف اللي هي مش محتاجاه في الحقيقة و برفاناتها. كلامي كان له فعل السحر فيها و بيخليها تلين في إيدي و تسيبني اتبسط أكتر و أكتر. و في مرة قولتلها نتفرج على صور جنس عالكمبيوتر بتاعنا (ما كانش لسة فيه سمارت فونز) قالتلي: عيب يا حبيبي و حرام نشوف الحاجات دي. قلتلها: أنا ما بشوفش الحاجات دي كتير بس أصحابي بيحكوا عنها و قالولي أدور فين عالنت و أنا نفسي أعمل كدة و أنا معاكي .. المهم وافقت و رحنا أوضة المكتب بتاعة بابا و فتحنا الكمبيوتر. أنا إستعملت الكمبيوتر كتير في الهوموورك بتاعي و كنت بأشوف ملفات كتير بتاعة شغل بابا .. اليوم ده لقيت ملفات جديدة بس لما حاولت أفتحها كان لازم باسوورد .. ما إهتمتش لأنها كلها بأسماء مشاريع بابا بس ملف واحد كان نفسي أفتحه إسمه " صور خاصة" محتاج باسوورد برضه .. سألت ماما قالتلي إنها ما تعرفش الباسوورد و قالتلي: يللا شوف عايز إيه من النت عشان ما نتأخرش. بدأت بحث على النت عن صور و أفلام جنسية و طلعتلي نتايج كتيرة إخترت منها سكس محارم أمهات و فتحته لقينا صور ستات مع أولاد صغيرين عنهم و فيديوهات. ماما قلتلي: إيه القرف اللي انت إخترته ده؟ شوف حاجة تانية. قلتلها: خلينا نشوف الفيلم ده مع بعض شكله حلو.. قالتلي: لأ انت إتفرج و أنا حأعملك بإيدي لحد ما تكب عشان ما نتأخرش. و فعلا هي نزلتلي الشورت و اللباس و ابتدت تحط كريم و تمسك زبري .. و مرة واحدة لقت زبري وقف خالص و أصوات نيك طالعة من الكمبيوتر .. بصت معايا لقت واد صغير بيلحس بزاز أمه و يمص الحلمة و هية في قمة الهيجان و عمالة تحسس على راسه عشان يمص أكتر و آخر هيجان .. فضلت تبص و ايدها بتلعب في زبي و حسيتها عجبها الفيديو رحت منزلها حمالات قميص النوم البمبي اللي لابساهولي و كشفت عن بزازها الجميلة و هي لازقة فية و بتلعب في زبري و عينها على الشاشة.. قلت دي فرصتي و مديت إيدي أمسك بزها و ابتديت أفعصه لقيتها ساكتة خالص و مندمجة في الفيديو . حسست على حلماتها و فركتهم بين صوابعي و هي هايجة خالص و سايباني ألعب. رحت نزلت ببقي على بزازها و ابتديت ألحس الحلمة القريبة مني و ماسك بزها التاني و بعدين حطيت الحلمة في بقي و ابتديت أمصلها بشهوة .. حسيتها ساحت خالص و بقيت بأمص و ألحس و أبوس بزازها و هي بتتأوه بصوت مسموع و نفسها عالي لحد مالقيتها بتحط ايدها على كسها و بتنهج جامد و صوتها علي أكتر و اترجت جامد . عرفت إنها بتجيب عسلها .. زودت اللحس و المص لحد ما هديت .. شالت إيدي و بعدت بؤي من على بزها و قالتلي: كفاية كدة يا علي. قلتلها: اتبسطتي يا ماما؟ سكتت و اتكسفت و وشها إحمر و قالتلي: كفاية كدة إحنا زودناها قوي يا علي. قلتلها بصي في الفيديو بيعملوا إيه؟ كان الولد و أمه في الفيديو عاملين 69 هو بيلحسلها كسها و هي بتمص زبره .. تنحت للفيديو و واضح انها ابتدت تهيج تاني . استغليت الفرصة و رجعت ألعب فى بزازها و بعدين نزلت ايدي على كسها و ابتديت أحسس لقيتها كأنها اتكهربت.. شالت إيدي و قالتلي: لأ يا علي كدة حرام خالص بلاش تحت. قلتلها: عايز أمتعك و أتمتع بيكي يا ماما. قالتلي: لأ كفاية كدة. قلتلها: كفاية ايه أنا لسة ما نزلتش. قالتلي طيب حأكملك ضرب عشرة لحد ما تنزل . قلتلها: طيب ممكن لو سمحتي يا حبيبتي تعملي ببقك زي الفيديو.. و قبل ما تقول لأ كنت بابوسها في رقبتها و خدها و شفايفها بس هي قافلاهم .. قالتلي: طيب المرة دي بس. كمل إنت الفيديو و أنا حأمتعك زي ما متعتني و وطت على زبري مسكته و لحست راسه بالراحة و أنا على آخري و بعدين لحست العمود لحد بيضاني و لحستهوملي و بعدين حطت راسه في بقها و فضلت تمص بضمير و زبري عمره ما وقف بالدرجة دي قبل كدة .. بعدين قلتلها مصيه كله زي الأم اللي في الفيديو. رفعت راسها بصت عالفيديو شوية و وطت تاني و حطت زبي كله جوة بقها. كنت حاجيبهم في اللحظة دي بس مسكت نفسي و فكرت في حاجة تانية عشان ما أكبش بسرعة . فضلت تمص زبري بشوق و حب يمكن عشر دقايق و أنا بفعص في بزازها و أمسك حلماتها و هي ما بتعترضش زي الأول .. و أنا بأكلمها: مصيلي يا دودو مصي لإبنك حبيبك يا دوللي .. إنتي مراتي النهاردة .. بتمصي لبابا كدة؟ عملتلي صوت موافقة. قلتلها: أنا أحلى واللا بابا؟ شاورت علية أنا.. قلتلها: بتحبي زبري يا دوللي؟ هزت راسها موافقة بشغف .. عند كدة ما مسكتش نفسي و اتهزيت جامد و نطرت كل لبني في بقها و فضلت أكب على دفعات كدة دقيقتين و هي لسة قافلة بقها على زبري. لما هديت فتحت بقها و شفت لبني جوة على لسانها .. كانت أكيد بلعت شوية و الباقي نزلتهم في إيدها و ورتهوملي زي أحلى شرموطة..
حضنتها جامد و قعدت أبوسها في بقها و أمص لبني من شفايفها و إحنا الإتنين في منتهى الهيجان. قولتلها: ماما أنا لسة عايزك . تعالي عالسرير .. أنا عايز أنيكك. بصتلي بمودة بس فيها عتاب و قالتلي: ما ينفعش تنيك مامتك يا حبيبي .. حرام.
الجزء الرابع: بنها و النيك
ماما كانت حريصة على تماريني و بتروح تاخدني للتمرين و تحضر عشان تتطمن إني لسة كويس و قالتلي إنها لو لقيتني ضعفت حتبطل تعمل حاجة معايا فكنت حريص إني أتمرن كويس مصارعة و كيكبوكسينج زي ما انتم عارفين. المدرب بتاعي كابتن عصام كان بيحبني قوي و بيحترم ماما جدا و ما يقلهاش غير يا أخت داليا نظرا لخمارها و إلتزامها و هي كانت في اللجنة الدينية بتاعة النادي. كابتن عصام كان طول بعرض و عضلات و شكله وسيم و أخلاقه عالية مع كل الناس في سن ٣٢ تقريبا يعني أصغر من ماما بكام سنة. كان لما ماما تكلمه يبصلها في عنيها بما يبدو إنه إحترام لكن أنا لاحظت إنه بيبقى تايه و مش مركز في كلامها .. كان بيحلم في عنيها الخضرا و وشها الأبيض المسمسم و شفايفها اللي زي الفراولة. لكن هو كان بيحبني جدا لأني لاعب كويس و بأشرفه في البطولات. في مرة و إحنا مسافرين بطولة يومين في بنها كنت في أوضة الفندق لوحدي بعد الماتش و جه عشان يهنيني و يكلمني لقاني في الدش .. و عادي في الأندية و الفرق ان الناس بتدخل الدش مع بعض على فكرة و كلنا شفنا زبار بعض كتير. دخل علية و قاللي: مبروك يا بطل الفوز النهاردة .. شد حيلك بقى عشان النهائيات بعد شهر .. لاحظت إنه بيبص لزبري و احنا بنتكلم و زبري ابتدا يقف .. طلعت من الدش و قعدنا على السرير سألني: إنت ليه بتاعك واقف كدة؟ قلتله بكسوف: مش عارف بس حاسس إني هايج شوية. قاللي: و بتعمل إيه لما يحصلك كدة؟ أكيد بتضرب عشرة. قلتله: أيوة .. أنا بقالي كذا يوم ما عملتش عشان الماتش .. قاللي: مفيهاش حاجة إعمل دلوقت الماتش خلص .. قلتله: إنت مش متجوز يا كابتن .. بتعمل كدة برضه؟ قاللي أكيد كل الشباب بيضربه عشاري إلا لما يلاقوا واحدة ينيكوها. قلتله: إنت نكت قبل كدة يا كابتن؟ قاللي: آه طبعا .. كتير. قلتله: عندك جيرا فريند يعني؟ قاللي: حاليا لأ .. بس نكت ستات كتير قبل كدة معظمهم متزوجات. بصيتله باستغراب و قلتله: طيب و ليه يتناكوا و هم عندهم أجوازهم؟ ضحك قوي و قاللي: إنت لسة صغير و مش فاهم .. بعد سنين من الجواز الرجالة بيزهقوا من زوجاتهم و الستات ما بتتناكش كتير زي الأول و فيه منهم اللي رجالتهم ما بينيكوش كويس و بيبقوا عايزين زبر تاني جامد. قلتله: و بتعرفهم منين؟ قاللي: من كذا جهة زميلاتي في الشغل أو جاراتي أو ستات من النادي .. إيه يا بني هيجتني و فكرتني بالنسوان. ساعتها بصيت على زبره فوق التريننج لقيته منفوخ و واقف خالص و أنا كمان زبري مولع .. قلتله: شكلك انت كمان هجت و حتضرب عشرة ها ها ها. قاللي و هو بيبص على زبري: فعلا عايز .. انت حتفك نفسك دلوقت؟ قلتله: آه بس لما حضرتك تمشي. قاللي: و ليه يا حبيبي فك نفسك قدامي إحنا شباب زي بعض و وريني بتعملها إزاي .. اتكسفت قوي بس حسيت برغبة إني أضرب عشرة قدامه .. مسكت زبي و نمت على ضهري عالسرير و بدات ألعب فيه. قاللي: شكله حلو قوي و هو واقف و كبير. قلتله أيوة ماماااااا .. و طبعا سكتت قبل ما أكمل إن ماما قالتلي كدة .. التفتلي باهتمام و قاللي: ماما مالها؟ كمل .. كمل.. هي مامتك بتشوف زبرك؟ قولتله: لأ طبعا بس كام مرة شافتني و أنا باستحمى.. بصلي بشك و قاللي: مامتك دي ست الكل محترمة قوي و أجمل واحدة شفتها في النادي. قولتله بهزار: إيه يا كابتن حتبصبص لماما واللا إيه؟ قاللي: مامتك تستاهل .. ما تزعلش مني إحنا شباب زي بعض و بنفضفض .. قولتله: عندك حق ماما جميلة قوي و حنينة.. اتجرأ أكتر و قاللي: هية جميلة بعقل .. دي تتاكل أكل و لقيته بيمد ايده على زبه بيلعب فيه .. حسيت إني هجت أكتر .. الكابتن هايج على مامتي المحجبة الملتزمة إمال لو بتلبس شورت زي الباقي كان عمل إيه.. هو كأنه قرأ أفكاري قاللي: لولا مامتك ملتزمة كان حيبقى لية كلام تاني. قلتله و باين في صوتي الفضول و التقبل: كنت حتعمل إيه؟ قاللي: إحنا شباب زي بعض ( وأنا عيل بالنسباله! كان بس بيسجدني إبن الوسخة ) مش حتزعل لو اتكلمت عن مامتك و جسمها و كدة يعني؟ قلتله: لأ مش حازعل أنا عارف إنها حلوة قوي و ناس كتير تتمناها. لقيته اتنهد بارتياح كدة و مسك زبره من فوق الترننج و قعد يقوللي قد ايه جسمها حلو و متناسق و طيزها مدورة و جميلة و بزازها كبيرة و شكلهم طريين .. لقاني زبي بقى حديدة و بلعب فيه بالكريم فعرف إني عاجبني كلامه. قاللي: إنت بتضرب عشرة بالكريم؟ قلتله: آه .. ماماااااااا .. و سكتت قبل ما أغلط.. بصلي جامد و قاللي: لأ بقى ده انت لازم تحكيلي إيه حكاية مامتك دي معاك؟ قلتله بتلعثم: ولا حاجة. قاللي: هية اللي اديتك الكريم صح؟ قلتله: آه عشان ما أعورش نفسي.. قام قفل باب الأوضة بالمفتاح و رجع نام جنبي و قلع بنطلون الترننج لقيت زبره كبير و واقف. مسك زبره بإيده و قاللي بشغف: إحكيلي بقى .. مامتك عارفة إنك بتضرب عشاري و بتديلك الكريم كمان؟ قلتله: آه. هاج أكتر و قاللي: دي مامتك دي ملاك أنا بحبها قوي .. نفسي تديني كريم أنا كمان و أنا أعمل عمايل. قلتله: خد كريم أهو. أخد الكريم و دهن زبه و قاللي: بس حيبقى له طعم تاني لما هي تديهولي. و فضلنا نتكلم عنها و عن جسمها و هايجين و بعدين قاللي ان أمسك زبره و هو يمسك زبري و نضرب عشرة لبعض و دي حاجة أنا عملتها مع صحابي كتير بس مش مع حد كبير. و لقيته مسك زبري و أخد إيدي مسكتله زبره و قعدنا نلعب في بعض و نتكلم على ماما و هايجين خالص .. سألني عن لون شعرها و طوله و ناعم واللا لأ و لون جسمها و مقاس ستيانتها و شكل بزازها .. و أنا أوصفله بكل إخلاص و هيجان و سألني إذا عندي صور لها من غير خمار فإفتكرت إن معايا صورة في المحفظة و هي بتقطع تورتة عيد ميلادي في البيت و لابسة بلوزة من غير كم و صدرها مفتوح و مبين شكل و حجم بزازها و بطنها و لون دراعاتها و شعرها الجميل اللي كانت مسيباه على كتفها.. قمت جبتهاله و هو مسكها و بقى حيتجنن و أنا بلعب في زبره و ابتدي يكلمني بإسم داليا و يقوللي: ياللا يا أخت داليا إلعبي في زبي الكبير نفسي أنيكك بقى و ألحس كسك و … بان عليا الهيجان لأن زبي بقى واقف أكتر و باعمل أصوات راح قاللي: عمر حد مصلك زبك؟ قلتله: لأ بس نفسي (ما قلتلوش طبعا إن ماما مصتهولي من يومين) .. قاللي: طيب أنا حمصلك زبك لحد ما تكب و انت برضه مصلي و أنا باتفرج على أمك .. قلتله ماشي و نمنا على جنبنا في وش بعض بالعكس و قعدنا نمص زباب بعض و هو يعلمني إزاي أمص حلو و أدخل زبره كله في بقي و أبله بريقي و الحسه بلساني .. و ابتدى يحط كريم على فتحة طيزي و يبعبصني و يدخل صبعه جوة طيزي و هو بيمص زي اللبوة و كل شوية يناديني يا داليا يا دوللي طيزك حلوة لحد ما قدرتش أكتر من كدة قلتله: حأكب. قاللي: كب في بقي و كبيت لبني كله و هو لسة بيمص و يبلع لبني زي أحلى شرموطة. و بعد ما هديت شوية قاللي: يللا الدور عليكي يا أخت داليا تمتعي زبري الكبير ببقك و شفايفك العسل دول. قمت قلتله: داليا تحت أمرك يا كابتن و حطيت زبره في بقى و فضلت أمص زي ما علمني و هو بيتكلم على أمي و نيكها .. و بعدين سألني إذا عندي صور أكتر لها فإفتكرت إني واخد لها كام صورة من غير ما تاخد بالها بكاميرتي الديجيتال اللي بابا جابهالي ( ما كانش لسة فيه موبايلات بكاميرا منتشرة) .. و كنت ابتديت أهيج أكتر .. سبت زبره و قمت جبت الكاميرا و فتحتله على صورها و هي بقمصان النوم اللي بتلبسهم قبل ما تلعبلي و منهم الصور مبينة بزازها من القميص الشفاف و كام صورة تانيين صورتهم و هي بتغير هدومها و مبينين جزء من بزازها .. هاج جدا و زبره كبر مرتين و أنا بمصله و بعدين قاللي أنا مش مصدق إني شايف صور عريانة للأخت داليا قدامي و إبنها هو اللي إداهملي.. أنا لازم أنيك دلوقت مش حيمشي معايا مص بس .. الأخت داليا هيجتني .. أنا خفت و حسيت إنه حينيكني خاصة إنه كان بيبعصني من شوية .. و أنا مش بحب أتناك .. جربته و أنا أصغر مع واحد صاحبي مرتين بس ما إتبسطش فمعملتهاش تاني. قلتله بنبرة ترقب: حتنيك مين؟ بصلي و ضحك و قاللي: إيه يابني مالك خايف كدة ليه؟ أنا مليش في الرجالة .. أنا عايز كس.. صور مامتك هيجتني قوي. اتنهدت بارتياح و قلتله: و حتجيب واحدة تنيكها منين دلوقت؟ قاللي: الواد رامي بتاع الريسيبشان من اول ما جينا عالفندق و شاف شباب جامدين كدة و هو يقوللي لو عايزين أييييي حاجة قوللي أنا عايزكم تتبسطوا و تتمتعوا .. كلام من ده وةاتجاوبت معاه عرفت إنه عنده ستات يقدر يجيبهم الواحدة بتاخد ١٠٠ جنيه و هوة بياخد ٥٠ .. أنا حانزل أخليه يجيبلي واحدة .. و بصلي و قاللي: إنت نكت قبل كدة؟ قلتله: لأ .. قاللي يبقى النهاردة دخلتك يا عريس. و نزل شوية الريسيبشان و رجع قاللي: العروسة طالعة دلوقت إستعد يا عريس. ساب الباب موارب و لقيت ست يمكن قد أمي أو أصغر شوية دخلت .. لونها خمري و تقاطيع وشها حلوة و جسمها نار .. شكل لبسها إنها فلاحة بسيطة لابسة فستان طويل و حاطة طرحة على راسها و متزوقة .. أول ما دخلت قلعت الطرحة و بتتكلم مع الكابتن اللي بيسخنها و بعدين قالها: إنتي تنامي مع علي الأول و تبسطيه عالآخر عشان دي أول مرة ينيك بصتلي اكتر و قالتله: ده من دور عيالي يا كابتن لسة صغير عالنيك .. أنا اتكسفت بس الكابتن قالها: يا منال إنتي مالك صغير واللا كبير؟ لما تشوفي زبره حتلاقيه أكبر من زبر جوزك .. و ضحك.. قربت مني و قلعت الفستان و بقت بالكمبليزون اللي مبين بزازها و كلوتها و جت جنبي عالسرير و قالتلي: إسمك ايه يا حبيبي؟ كأنها بتكلم عيل صغير المتناكة .. قلتلها: علي .. قالتلي: طيب إمسك بزي يا علي. مسكته أفعصه و ألعب فيه و هي بتشوفني حاعمل إيه رحت منزلها الكمبليزون و مصيت بزها و بفعص التاني .. قالتلي: لأ كدة شكلك ييجي منك.. و مدت ايدها على الشورت نزلته و شافت زبري بصتله قوي و قالت عندك حق يا كابتن زبره حلو و كبير ده راجل .. قالها و هو قاعد قدامنا عالكرسي: قلتلك يا بت حتتبسطي معانا. و ابتدت تمصلي زبري و قلعتني الشورت خالص و تلحس في بيضاني و تحطهم في بؤها .. زبري بقى واقف جامد و المذي عمال ينز منه و هي بتمص أحسن من أمي و حاسس بحرارة بقها و زورها .. ست خبرة بقى .. لما لقتني جامد كدة قالتلي: ها جاهز تنيك يا سيدي؟ قلتلها: آه نفسي يا طنط .. ضحكت ضحكة كلها شرمطة و قالتلي: طب تعالى يا روح طنط .. و نامت على ضهرها و قلعت اللباس و رمته في الأرض و فتحت رجليها و أنا جيت بين رجليها و جاهز لقيت الكابتن بيديني كبوت و قاللي إلبس ده الأول و غمزلي و كمل: مش عايزينها تحمل منك. لبستني الكبوت لأول مرة لما لقيتني مش عارف أعمل إيه و أنا قربت بين رجليها و وجهت زبري على فتحة كسها المحلوق النضيف .. هي مسكت زبري و حركته على فتحة كسها و بلت كسها بريقها و قالتلي يللا نيك طنط يا حبيبي .. دخلت زبري في كسها و حسيت بسخونة شديدة جوة و زفلطة .. أول مرة أنيك و ابتديت أتحرك جوة و برة و هية بتساعدني و تقوللي كلام يهيج و تعمل أصوات إنها مبسوطة و تقوللي نيكني يا سيدي أنا خدامتك . نيكني و شرمطتني بزبرك الحلو ده و تتحرك تحتي و تقمط على زبري اللي بقى زي الحديدة في كسها .. و تمد إيدها تمسك عضلات دراعاتي و كتافي و تقوللي ده إنت دكر بجد .. نيكني أنا مولعة. لولا إني لسة كابب من نص ساعة كنت مش حاستحمل دقيقة .. فضلنا كدة شوية و الكابتن بيتفرج علينا و حسيت إنه فخور بية و أنا بنيك زي ما بيبقى فخور بية و أنا باضرب اللعيبة التانيين في الماتشات..
بعد شوية الكابتن قالها: دوقيه وضع السجود يا منال. قمت من عليها لقيتها قعدت على رجليها و ايديها و اديتني طيزها .. كنت حأدخله في طيزها لقيتها مسكت زبري و وجهته على كسها و قالتلي: دقني جامد يا سيدي .. لقيت نفسي بأدق فيها جامد و السرير بيتهز و حيقع بينا و صوتها بقى بيقطع من الدق الجامد و أنا مثبتها من وسطها كأني في ماتش مصارعة .. لقيت نفسي هايج خالص و أنا شايفها بتتلوا تحتي و خرم طيزها قدامي بيقفل و يفتح مع الدق .. ما حسيتش بنفسي و كبيت كل لبني و أنا باصرخ من اللذة و المتعة و انا بنيك لأول مرة في حياتي. مش عارف هية كبت واللا لأ .. مش مهم ماهية متعودة دايما بصوت عادل إمام.. لما هديت و طلعت زبري .. اتدورت و شالتلي الكندوم و ورتني لبني الكتير اللي فيه و قالتلي: إنت بتنيك حلو قوي يا سيدي ما كنتش مفكراك كدة.. الكابتن قالها بفخر زي ما بيقولنا في الماتشات: إحنا الشباب بتوعنا أجدع رجالة فيكي يا مصر و بعدين ابتدي يمسكها يلعب فيها و يمص بزازها و يحضنها و يبوس خدها و رقبتها و جسمها بس ما بيبوسش بقها .. و بعدين نام على ضهره و قالها: مصيلي حلو يا منال زبري ماتمصش من زمان. و غمزلي .. نزلت تمصله جامد و ناكها فشخها نيك بعنف و قوة كأنه تور هايج و هية بتتلوى تحته و تملص منه و هوة يجيبها تاني يثبتها تحتيه و ينيك .. حلبة مصارعة قدامي و بعدين قالها: إيه نظام طيزك عايز أكب؟ قالتله: ٢٠ جنيه زيادة. قالها: مش خسارة في طيزك الحلوة يا منال .. و فنستله و دخل زبره لحد آخره و هي بتصوت .. لحد ما كب جوة طيزها في الكاندوم طبعا. خلصنا و لبست هدومها و خدت ال فلوس و مشت و بتقولنا لما تيجوا تاني أنا تحت أمركم و لو عايزين واحدة تانية كمان ممكن أجيبلكم أختي الصغيرة. و خلصت أول نيكة في حياتي بفضل كابتن عصام.
دخلنا استحمينا و قاللي دايما إلبس كندوم مع الشراميط دول و لو واحدة شمال برضه .. ما تعرفش عندهم ايه مرض ممكن يجيلك .. شكرته عالنصيحة و بعدين لبسنا هدومنا و نزلنا إتغدينا و رحنا نركب الأتوبيس اللي حيرجعنا للنادي بتاعنا و قعدني جنبه عشان نتكلم. سألني إذا كنت مصاحب بنات أو بحب واحدة. قلتله: لأ. قاللي: إمال أنا بشوفك كتير مع البنت دعاء بتاعة الجمباز ليه؟ قلتله: دي ساكنة جنبنا و مامتها طنط ليلى تعرف ماما فدايما حد منهم ياخدنا النادي للتمرينات و التاني يرجعنا و كدة. قاللي: إزاي ما حاولتش تصاحب البت دي؟ دي بت قشطة و جسمها جامد .. بشوفها بمايوه الجمباز بابقى عايز آكلها أكل بس هية صغيرة علية. قولتله: دي من سني كدة. بصلي بابتسامة كدة و قاللي بحب: إنت أول حد صغير أعمل معاه حاجة. قلتله: هي حلوة قوي فعلا و لذيذة .. مرة أو مرتين شرحتلي دروسنا اللي غبت عنها لإننا في نفس السنة. قاللي: يا حمار دي ما تتفوتش .. حلوة و لبسها مكشوف و دلوعة كدة .. متع نفسك يابني. كلامه رن في دماغي و حسيت إني فعلا حمار. دي البت طرية و دلوعة فعلا و بتعمل حركات و تقرب مني كأنها عايزاني أبوسها .. أنا فعلا حمار إني سايبها لحد دلوقت رغم الوقت الطويل اللي بنقضيه مع بعض في النادي و إحنا بنستنى حد ييجي ياخدنا. صوت الكابتن صحاني من أفكاري: إيه يابني سرحت في ايه؟ أكيد في دعاء مش كدة؟ قلتله: أيوة يا كابتن حضرتك عندك حق أنا لازم أقرب منها أكتر. قاللي: بس ماتنساش أنا اللي عايزه تجيبلي صور أكتر لماما عشان حبيتها قوي و ما تنساش صورها دي خلتك تنيك لأول مرة يا بطل.. و تبقى تيجي تزورني في شقتي جنب النادي ما إنت عارفها و عارف إني عايش لوحدي. و ابتسم ابتسامة حب فهمتها .. عايز يقرب مني عشان ماما .. قلتله: حاجيلك يا كابتن أكيد.
الجزء الخامس: على فراش الزوجية
وصل أتوبيس الفريق من بنها للنادي في القاهرة حوالي الساعة ٤ و أول ما نزلت من الأتوبيس لقيت مامتي حبيبتي قاعدة مع شوية أمهات تانيين مستنيينا. أول ما شافتني جت جري و حضنتني حضن جامد قوي بتهنيني على الفوز و مبسوطة و فخورة بية قوي و عنيها كلها حب و سعادة كأنها بتمللي عينها مني و تدعيلي بالتوفيق و النجاح دايما و إن **** يبارك في صحتي .. ماما دي حبيبتي و طيبة خالص و زي العسل. و ده طبعا خلاني أنا كمان سعيد جدا و فخور بنفسي. جه الكابتن عصام و سلم على ماما اللي سلمت عليه بحرارة و شكرته على إهتمامه بية و بتدريبي اللي خلاني أفوز.. قالها: ما تقوليش كدة يا أخت داليا.. علي ده أخويا الصغير و أنا بحبه جدا و نفسي يبقى أحسن لاعب في الجمهورية كلها .. خليه يحافظ على صحته و على التمرينات عشان يعمل نتايج كويسة الشهر الجاي .. كل ده و هو باصص في عينيها الجميلة و قريب منها خالص و راح قايلها و هو مبتسم و باصص في عنيها: خصوصا صحته .. مهمة جدا في الفترة الجاية .. هي كانت مبتسمة بس نظرتها بقى فيها شوية استغراب و شك هو مركز على صحته كدة ليه بس ردت و قالتله: أكيد طبعا صحته مهمة و ياريت انت كمان تنصحه دايما عشان هو أحيانا بيهمل صحته. قالها و هو مبتسم بلؤم: زي إيه كدة؟ اتلخبطت شوية و بعدين قالتله: بياكل شيبسي كتير و أكل أي كلام و يسيب أكل البيت و كدة يعني. ابتسم لها و قاللي: لأ يا علي .. حد يبقى عنده أم جميلة زي مامتك و تسيب أكلها و تاكل من برة. أكل البيت المغذي مفيش أحسن منه من إيدين ماما الحلوين. هي وشها إحمر لأن أول مرة كابتن عصام ياخد عليها كدة. بصلها تاني و قالها: بكرة مفيش تدريب بس حنتفرج على فيديوهات البطولة و نقيمها و نشوف فيديوهات اللعيبة اللي ممكن نلاعبهم الشهر الجاي .. ياريت علي ما يتأخرش .. و خليني أأكد إنه يهتم بصحته. و بص في عنيها تاني بعمق و هي تاهت شوية و قالت: إن شاء **** حيكون موجود. و جينا نمشي و هي لسة متلخبطة من عينين عصام راحت رجلها اتلوت على السلمة اللي واقفين عليها و كانت حتقع لولا إني سندتها بسرعة و كابتن عصام مسكها من وسطها و قالها بحنية: إنتي كويسة يا داليا؟ (كدة من غير ألقاب) قالتله: آه أنا كويسة .. دوخت شوية بس. قالها و هو لسة ماسكها من وسطها: تحبي تقعدي على كرسي؟ قالتله و هي بتبص في عينيه و مستغربة من سهوكته دي: لأ أنا كويسة. و ابتدينا نمشي و هو لسة ماسكها من وسطها قال يعني خايف عليها تقع و هو بيحسس عليها العرص.
ركبنا العربية و ماما قالتلي: كويس انك رايح النادي بكرة عشان طنط ليلى عايزة تبعت دعاء معانا عشان هي مشغولة بكرة. قولتلها: حلو يعني إنتي اللي حتوصلينا كويس .. أنا محتاج أشوف مع دعاء دروس يوم الخميس اللي ما حضرتوش. قالتلي: كويس خليها تشرحهملك بكرة لحد ما أرجع أخدكم. قلتلها: دعاء دي لذيذة قوي و بتشرح كويس. ماما حست إن صوتي فيه حاجة مختلفة قالتلي بضحك: إيه يا عم؟ مال صوتك اتغير كدة ليه لما جبت سيرة دعاء؟ قلتلها: لأ مفيش حاجة بس هي بنت لذيذة. قالتلي: كبرت يا علي و بقيت بتفهم .. هي فعلا لذيذة و دمها خفيف .. بس متحررة قوي زي أمها و لبسها عريان. قلتلها: هي لسة صغيرة. قالتلي: ما هي أختها الكبيرة دينا و حتى أمها لبسهم برضه عريان. قلتلها بهزار: مالك قلبتي عليهم كدة ليه؟ هو أنا قلتلك حتجوزها؟ قالتلي: و هو أنا كنت حوافق يعني. قلتلها: طيب ممكن أصاحبها بس؟ قالتلي: تصاحبها إزاي يعني؟ عايز إيه منها؟ قلتلها: الولاد و البنات بيحبوا يتصاحبوا و يهزروا و كدة. قالتلي: و يحبوا بعض مش كدة؟ قلتلها: و إيه يعني؟ قالتلي: حرام يا إبني لأن ده ممكن يجر لحاجات تانية أكتر. قلتلها: طالما مش بنضر حد و احنا مبسوطين خلاص. سكتت شوية و قالتلي: هو فيه بينكم حاجة؟ قلتلها: لأ .. أنا بس بستظرفها. قالتلي: طيب ما تخبيش عني حاجة .. أنا مامتك حبيبتك و أحب إنك تكون مبسوط. قلتلها بلؤم: بمناسبة الإنبساط .. حتعمليلي إيه مكافأة الفوز؟ ضحكت و قالتلي: إنت عايز ايه؟ قلتلها: إنتي واحشاني قوي و أنا ما عملتش حاجة من أسبوع .. ايه النظام النهاردة لما نروح؟ اتكسفت و قالتلي: حيكون باباك و اخواتك في البيت .. قلتلها: باب رجع بدري ليه: قالتلي: لأنه مسافر الليلة عنده شغل في اسكندرية كام يوم. قلتلها: حلو قوي عشان تفضيلي يا عسولتي واحشاني قوي. قالتلي: إتلم يا ولد. قلتلها: طيب أنا مش حاقدر أصبر .. شكلي حاضرب عشرة تصبيرة لحد بكرة. قالتلي: لأ .. انت ما سمعتش الكابتن قال ايه .. استنى لما بابا يسافر الساعة ٨ و أنا حاعملك اللي انت عايزه انت كمان واحشني قوي .. حضنتها و هي بتسوق و بوستها في خدها .. قالتلي: أصبر يا علي ما تخلنيش أعمل حادثة. مديت إيدي أحسس على بزها و هي تقوللي بلاش كدة الناس تشوفنا. نزلت إيدي تحت أحسس على فخادها سكتت شوية رحت مدخل إيدي من تحت العباية و لمست فخادها من غير هدوم .. اتضايقت و قالتلي: إنت إتجننت؟ إزاي تحسس على أمك كدة؟ بس ما أقدرتش تعمل حاجة عشان بتسوق. قلتلها و أنا لسة باحسس عليها و ايدي قريبة من كلوتها: إنتي وحشتيني قوي يا ماما و وحشني جسمك الملبن. و مديت ايدي أكتر أحسس على كسها من فوق الكلوت و أحاول أحط صبعي بين شفرتين كسها .. هية كانت متضايقة و بتحاول تتحرك عشان تبعدني بس مش قادرة. قالتلي: بلاش في الحتة دي يا علي أرجوك ده عيب قوي و حرام .. أنا أمك. قلتلها: بحبك قوي و مش قادر. قالتلي: لو ما شلتش إيدك دلوقت حالا مش حأخليك تيجي جنبي خالص بعد كدة. حسيت إنها فعلا ممكن تعمل كدة . فشيلت إيدي و قلتلها أنا آسف يا ماما .. أنا فعلا نسيت نفسي بس ده من حبي و شوقي ليكي .. أرجوكي سامحيني. سكتت شوية و بعدين قالتلي بهدوء: حبيبي أنا كمان مشتاقة لك و ناوية أريحك كويس مكافأة فوزك. قلتلها: بجد؟ حتريحيني إزاي؟ قالتلي بكسوف: زي آخر مرة. قلتلها: يعني حتسيبيني أمص بزازك و إنتي حتعملي كدة في زبري؟ ابتسمت بكسوف و وشها إحمر و هزت راسها بالموافقة. فرحت قوي و بوستها من خدها و قلتلها: إنتي أحسن أم في الدنيا. قالتلي: بس خليك هادي لحد بابا ما يسافر و إخواتك يناموا و بعدين اجيلك أوضتك. قلتلها بفرح: حلو قوي .. طيب أجيلك أنا أوضتك طالما بابا مش موجود و حتخافي تنامي لوحدك؟ بصتلي بطرف عينها و سكتت شوية و بعدين هزت راسها بالموافقة. ما اقلكمش زبري كان هايج قد إيه ساعتها إن أمي الملتزمة بتواعدني في أوضتها عشان نعمل قلة أدب .. حاجة سكسي خالص.
وصلنا البيت و كلهم احتفلوا بية و خاصة بابا اللي كان فخور و مبسوط قوي. اتغدينا و بابا سلم علينا و خد شنطته و سافر. قعدت شوية مع إخواتي أحكيلهم عن الماتشات اللي لعبتها و بطولاتي و إزاي وقعت ده و إزاي ثبتت ده و كدة .. و بعدين دخلت على ماما في المطبخ قلت لها: إيه النظام: قالتلي نظام إيه ما هو إنت لو عايز حاجة لازم تسيب إخواتك يناموا و تبطل قصص ألف ليلة و ليلة اللي بتحكيها دي. قلتلها: عندك حق حاروح أسرب العيال ..و غمزتلها. و فعلا طلعت عملت نفسي تعبان و قلتلهم حأروح آخد دش و أنام.. و فعلا طلعت من الدش لقيت كل واحد راح أوضته.
إستنيت لحد الساعة ١١ عشان يكونوا ناموا و إتأكدت إن الكل ناموا فعلا و قفلت باب أوضتي و اتسحبت رحت لأوضة ماما و كان الباب مقفول.. فتحته بالراحة لقيتها قاعدة قدام المراية بقميص نوم أحمر شيفون بخيطين بس عالكتف و بتسرح شعرها الجميل و تحط برفان لعريسها و راجلها اللي هو أنا إبنها.
دخلت و قفلت ورايا و رحت من وراها أبوسها في رقبتها و خدها و أحضنها و هي رفعت إيديها تمسك راسي و أنا ببوسها.. مديت إيدي مسكت بزازها الإتنين مرة واحدة و هي من غير سوتيانة و فضلت أعفص فيهم شوية و هي متجاوبة و بعدين قالتلي: خليني أروح أقفل ترباس البيت أحسن أبوك يرجع و يفتح بالمفتاح تبقى مصيبة. حطت روب و راحت و لما رجعت كنت أنا عالسرير مستنيها.. جت قلعت الروب و رمته بطريقة سكسية خالص و جت عالسرير تحضني و أنا خدتها في حضني و قعدت أبوس في كل وشها و شعرها و كتفها و بزازها و كنت على آخري. لقيتها بتجيب الكريم و قالتلي بابتسامة لؤم: يللا بقى أضربلك عشرة. قلتلها: معقولة تكون جايزتي ضرب عشرة بس و احنا عالسرير لوحدنا لحد الصبح. ضحكت بمياصة و قالتلي: إمال عايز إيه؟ قلتلها: إنتي وعدتيني زي المرة اللي فاتت .. يعني مش محتاجين كريم. ضحكت و قالتلي: أنا مبسوطة بيك و عايزاك تتبسط الليلة دي. أخدتها في حضني و نيمتها على ضهرها عالسرير و نزلت فيها بوس و إيدي بتحسس على جسمها و بزازها و قربت بقي من شفايفها و بوستها عليهم بس هي قفلاهم .. قلتلها: ماما .. أنا عايزك تعلميني البوس. بصت في عينية بمودة و صفا و راحت فاتحة شفايفها و بصت في عينية بلهفة و باست شفايفي و هي فاتحة شفايفها و بدأت تمص شفايفي و أنا كمان بأعمل زيها و بعدين طلعت لسانها و إحنا بنبوس و حركته بين شفايفي و دخلته جوة بقي قفلت عليه شفايفي و فضلت أمص لسانها و شفايفها … آآخ .. أحلى بوس و أول مرة أحس بالإحساس ده .. و هي بقت مغمضة عينيها و سايحة عالآخر في حضني. نزلتلها الحمالات و شفت بزازها الطريين الناعمين لأول مرة و هي على ضهرها .. بزاز بيلهلطوا و يتهزوا زي الجيلي قدامي..
نزلت بلساني على حلماته الوردية و لحستهم و بدأت أمص فيهم و هي بتكتم آهاتها بالعافية و أنا مش راحمها و كل ما امص و أنقل من بز لبز و هي تتأوه اكتر و صوتها يطلع.. راحت مدت إيدها عالكومودينو و شغلت مزيكا .. قلتلها: ليه كدة؟ قالتلي: المتجوزين بيعملوا كدة عشان الأولاد ما يسمعوهومش. هجت أكتر .. أمي الملتزمة المحجبة بين أحضاني و بزازها قدامي و مواعداني في سرير جوزها و بتداري على هياجها و تأوهاتها بالمزيكا عشان تاخد راحتها. قلعت فانلتي و البوكسر و بقيت عريان خالص و نزلت قميص نومها لحد تحت كلوتها و هي ساكتة باصالي و مستنياني و عينيها كلها رغبة.. نزلت تاني أبوسها و أمص حلماتها و هي واخدة راحتها و صوتها بيعلى أكتر و أكتر و أنا مش عاتق لحد ما لقيتها بتتشد و تتهز و رفعت راسها لورا و عينيها مقفولين خالص و آهاتها بقوا يجننوا . عرفت إنها بتنزل و في أقصي نشوتها. بصيت على كلوتها و فخادها بيضموا على بعض و ايدها نزلت تلعب في كسها من فوق الهدوم .. رحت حاطط إيدي على كسها و دعكت معاها كسها لحد ما هديت و لقيت إيدي و الكلوت بتاعها مبلولين من عسلها. مرت دقائق و فاقت من نشوتها راحت شالت إيدي من على كلوتها و بصتلي في عيني بابتسامة صافية و قالتلي: شكرا حبيبي عالمتعة دي .. دورك بقى إني أمتعك .. قلتلها: ممكن بس الأول آخد صورة للذكرى .. قالتلي: لأ أحسن تقع في إيد حد و تبقى فضيحة. قلتلها حنمسحهم على طول .. سكتت و في عينها رغبة .. الرغبة دي موجودة عند كل الناس الحلوين إنهم يتصوروا و يتفرجوا على نفسهم و جمالهم .. خاصة لما تكون صورة مثيرة و فكرة مجنونة مش متعودين عليها. كنت جايب كاميرتي معايا .. أخدتها و قمت شوية و صورت أمي اللي كانت غطت صدرها بطرف قميص النوم و بتبص للكاميرا و هي بتعض شفايفها بأنوثة طاغية .. أخدت كام صورة و بعدين قلتلها تنزل القميص واحدة واحدة و تبين بزازها و أنا باخد صور تجنن .. لحد ما نزل عند فخادها و بقى كلوتها باين ببقعة العسل .. صورته هو كمان مع فخادها كام صورة .. أنا في بالي إن الصور دي أوريها للكابتن يمكن يخليني انيك معاه تاني بس أبقى أشيل وشها منهم واللا أوريهمله من فلاشتي و أشوفه هايج على أمي الملتزمة المحجبة دي .. قالتلي: تعالى بقى أمتعلك زبرك ده واحشني خالص. رحت نايم على ضهري و هي نزلت على زبري تلعب فيه و تلحسه و تلحس بيضاني و بعدين حطته في بقها و قعدت تمصه بالراحة و تتحرك و بزازها بتتحرك معاها .. مسكت بزازها أفعصهم و ألعب في حلماتهم و هي بتمص و تدخله في آخر بقها و كل شوية تطلعه و تسألني إذا كنت مبسوط و تديني الإختيار إذا عايز أكب واللا تلعب بالراحة أكتر .. طولت في المص و أنا مستمتع بكل لحظة مع أمي حبيبتي الملتزمة اللي دلوقت بتتشرمط على سرير جوزها مع إبنها .. التفكير ده خلاني أكب كما لم أكب من قبل و هي فضلت تمص و أنا بأكب في بؤها لحد ما بيضاني فضيوا .. طلعت زبري من بؤها و ورتني اللبن اللي فيه و نزلته في منديل .. و نامت جنبي مرهقة و عريانة .. فضلنا نبوس في بعض كتير و بعدين قالتلي: حلوة الجايزة بتاعتك؟ قلتلها: تجنن يا مامي .. انتي أحلى أم في الدنيا .. أنا انبسطت معاكي قوي .. حتمتعيني كمان إزاي؟ بصتلي باستغراب و قالتلي: هو بس كدة. قلتلها: طيب ممكن تقلعي اللباس عشان تبقي عريانة زيي؟ قالتلي: لأ طبعا .. حرام ده أنا أمك. كنت عايز أشخر ساعتها .. يعني كل اللي عملناه ده حلال .. قلتلها: طيب بس ممكن نحضن بعض شوية و زبري يلمس جسمك؟ اترددت شوية بتفكر و بعدين قالتلي: حبيبي أنا مش عايزة أرفضلك طلب النهاردة فما تضطرنيش أرفض و ما تطلبش حاجات أكتر من كدة .. بس عشان خاطرك ممكن تحضنني شوية من غير ما أقلع الأندر .. و فعلا خدتها في حضني بوس و تفعيص و نمت فوقها و زبري بيحك في فخادها و كلوتها. بعد شوية قالتلي يللا نام معايا الليلة دي .. و نمنا في حضن بعض ساعتين كدة و بعدين صحيت على أحلى أم و هي في حضني بالكلوت بس و جسمها الأبيض الطري بيلمع قدامي رحت بايسها في بقها و هي صحت و نمت فوقها و قعدت أحرك زبري بين فخادها راحت جابت الكريم و دهنت زبري و رجعت أحكه بين فخادها و على كسها من فوق الكلوت و سخننا قوي بوس و تفعيص و دق .. مديت إيدي عشان أزيح الكلوت بتاعها شوية و أنيكها قالتلي لأ و مسكت زبري حطته بين فخادها الناعمين و قالتلي: دقني يا علي .. هجت من الكلمة و نزلت رزع بين فخادها لحد ما كبيت أنا و هي في نفس الوقت و لبني و عسلها نزلوا على كلوتها و فخادها و على سرير بابا.
الجزء السادس: طيز أمي الملتزمة
بعد ما إستمتعت بمامتي حبيبتي الجميلة و بمكافأتها لي على الفوز إنها سمحتلي إني أنام معاها في سريرها و هية نايمة جنبي بالكلوت بس و قميص النوم اللي كانت لابساه بقى مالهوش أي لزمة بلونه الأزرق الشفاف غير إنه بيزيدها أنوثة و يخللي شكلها سكسي آخر حاجة و هو ملفوف حوالين فخادها و نازل لركبتها. و بعد ما كبيت لبني بين فخادها البيضا الطرية و أنا نايم فوقها ببوسها و تبوسني في البق و صدري لازق في بزازها الطرية بحلماتهم الوردي الفاتحة (شوف صورة بروفايلي عشان تتخيل أمي الرائعة و تعذرني إني هايج عليها على طول كدة). كنت أنا و هي تعبانين قوي فنمنا تاني في حضن بعض عريانين .. مش عارف كام ساعة عدت بس لما فوقت ما لقيتهاش جنبي .. بصيت في الأوضة لقيتها لابسة طرحتها و فستان بيت واسع و قاعدة عالسجادة .. يظهر قامت استحمت قبل ما أصحى. لما خدت بالها إني ببصلها جاتلي السرير و وشها الأبيض المنور الجميل بيبصلي بحنية و قالتلي: إنت صحيت يا علي؟ هو أنا قلقتك؟ قلتلها بإبتسامة حب و رضى: لأ يا حبيبتي ما قلقتنيش ولا حاجة .. انتي طيبة قوي يا ماما و عشان كدة كل الناس بتحبك و أولهم أنا.. بصتلي بهدوء و رضى و سألتني: نمت كويس حبيبي؟ قلتلها: آه كويس .. تعالى بقى نكمل نوم. قالتلي: لأ حبيبي إنت لازم تروح أوضتك قبل إخواتك ما يصحوا و يلاقوك طالع من عندي. كأن كلامها صحاني من حلم جميل كنت عايش فيه .. قلتلها: طيب تعالى شوية كمان أنا لسة ما شبعتش من حضنك. و مسكتها من وسطها و شدتها علية بالراحة و هي لسة بإلطرحة و الفستان الواسع و قربتها مني و بوستها من خدها المورد الجميل و قربت من شفايفها و بوستها عليهم و هي بتبصلي بحب بس مترددة .. لما طولت البوسة هية اتجاوبت معايا و بقينا بنمص شفايف بعض زي ما هية علمتني .. زبري وقف و ابتدى يحك فيها من فوق الفستان .. بعدت بقها عني و قالتلي: حبيبي كفاية كدة قوي إنت نزلت مرتين الليلة دي .. صحتك حتتعب كدة. قلتلها: معلش ماهو أنا معنديش تدريب يومين تلاتة خليني أشبع منك يا عسولتي أرجوكي .. قالتلي: بس لو إخواتك صحوا حيبقى مش كويس. قلتلها: أنا مش حطول بس انتي ساعديني. كل ده و أنا حاضنها و هايج و ببوس كل حتة فيها من فوق الهدوم .. قالتلي: طيب يا حبيبي مرة كمان بس بسرعة. زبري وقف انتباه أكتر و رحت مطلعها على السرير جنبي و ابتديت أفعص في بزازها و أنا ببوسها و هي بتبوسني و ملاحظ إن هية مش لابسة ستيانة...نيمتها على ضهرها و هي زي القمر بالطرحة اللي مخليا وشها منور .. قلعتها الفستان و رفعت الطرحة لحد فوق بزازها و لقيتها لابسة كلوت أحمر ستان مخللي شكل فخادها و كسها مولع قدامي .. نزلت بوس في بزازها و مص في الحلمات واحدة ورا التانية و هية ساحت خالص .. فهمت بقى إن نقطة ضعفها هي حلمات بزازها الحساسين خالص و بيهيجوها على طول و يخلوها تنزل عسلها كمان حتى من غير ما آجي ناحية كسها. بعد ما مصيت حلماتها و دوبتها بين إيديا نزلت أبوس بطنها البيضا الطرية و حطيت لساني في سرتها و لحستها كتير و هي ماسكة راسي و بتمرر صوابعها في شعري و في عالم تاني من المتعة و الشهوة .. نزلت شوية كمان عالكلوت بتاعها و ابتديت أبوس كسها من فوق الكلوت و خايف إنها تمنعني . بعد ما بوست شوية و قربت اوصل لشفرات كسها حصل اللي توقعته و هي اتحركت و رفعت راسي و قالتلي بنوع من اللوم: بلاش هنا حبيبي .. حرام .. إنت إبني .. تعالى أمتعك و راحت رافعاني تبوسني في بقي و تنيمني فوقيها و ماسكة زبري و بتقوللي تعالى أمصهولك .. وقفت على ركبي و هي نزلت تلحس زبري و بيضاني بشهوة و حطت راس زبي في بقها و ابتدت تمص و تعمل أصوات نهم و شهوة و كل ما تطلعه من بقها تقوللي زبرك جميل قوي يا علي و كبير زي زبر بابا . بحب زبرك قوي يا علي. و ترجع تمص تاني و زبري مولع. قلتلها: بابا عامل ايه معاكي حبيبتي .. أكيد بينيكك كتير. قالتلي: كان بينيكني كتير أول ما اتجوزنا بس دلوقت مش قوي. قلتلها: حمار. سابت زبري و قالتلي: عيب تشتم باباك يا علي. قلتلها: آسف يا ماما ما أقصدش بس حد يبقى عنده مزة في جمالك ده و ما ينيكهاش. اتنهدت بنوع من الأسى و نزلت تكمل مص زبري و أنا ماسك راسها بالطرحة و بوجهها لزبري و ده كان شعور تاني خالص إن مامتي بالطرحة بتمص زبري .. وووووووو .. سكسي فشخ .. حسيت إني كدة حأكب على روحي. قولتلها: تعالى أنيكك يا ماما و نيمتها على ضهرها تاني و نزلت جسمي لحد ما زبري بقى عند كسها و ابتديت أحكه في فخادها تحت الكلوت على طول و أخليه يحك كسها رايح جاي و احنا بنبوس بعض و إيدي ما بتفارقش بزازها. فضلت أحركه كدة شوية و بعدين مديت ايدي أنزل لها الكلوت و فعلا نزلته شوية و هي ساكتة و مش عارف هي واخدة بالها و لا لأ و ابتدى زبري يحك في كسها اللي ما فيهوش شعرة واحدة و ابتدي ييجي بين شفراتها
لقيتها زي ما تكون كانت نايمة و صحيت راحت مدت إيدها و رفعت الكلوت تاني و ابتسمتلي ابتسامة بكسوف و قالتلي: قلنا هنا عيب. بوستها و هي مكسوفة كدة بتبقى زي القطة المغمضة و قلتلها: عايز اتمتع بيكي و انتي كمان تتمتعي يا مامي. سكتت بس حطت زبري تاني بين فخادها و قالتلي أحركه بسرعة و فعلا عملت كدة شوية .. و بعدين قلتلها: ماما ممكن أشوفك من ورا .. بصت في عينيا و قالتلي بس ما تنزلش الكلوت. هزيت راسي بالموافقة على مضض راحت قالبة نفسها و نامت على بطنها و كان شكل ضهرها العريان جميل جدا و طيازها مدورين و طريين خالص فوقيهم الكلوت الستان الأحمر اللي مفصل شكلهم. نزلت بوس في ضهرها من فوق لتحت لحد ما وصلت عند طيزها حسست عليهم لقيتها ساكتة قلت خليني أستأذنها بدل ما تنكد علية .. قلتلها: ماما ممكن أمسك طيزك و أحسس عليهم و أبوسهم. قالتلي: إسمها الهنش خليك مؤدب .. أخدت ده إنه موافقة و نزلت بوس في طيازها من فوق الكلوت و تفعيص فيهم و طيزها طرية زي الملبن و هي بتتأوه و حاطة وشها في المخدة و مستسلمة .. و ابتديت ألعب بصبعي على فتحة طيزها و هي ساكتة رحت بالرحة كدة ابتديت أبعبصها و أنا بفعص طيزها .. قالتي: عيب يا ولد… حسيت إنه دلع لأنها حتى ماتحركتش خالص و على وضعها.. اتشجعت و كملت بعبصة في طيزها و هي بس بتكتم آهاتها.. رحت قاعد بين رجليها و قربت زبري و حطيته فوق الكلوت بتاعها و ابتديت أحك و أوجه راسه لخرم طيزها من فوق الكلوت.. شوية كدة و اتشجعت أكتر و قلتلها و أنا ماسك أستك الكلوت بتاعها: ممكن يا ماما أشوف طي… الهنش بتاعك .. شكله حلو قوي و أنا عمري ما شفت هنش ست قبل كدة بليييز. قالتلي بس ما تنزلش الكلوت خالص شوفه من فوق بس .. كنت حموت من الفرحة و مسكت الأستك و نزلت كلوتها شوية لحد ما بان الفلق بتاع طيزها البيضا الجميلة رحت نازل بوس في طيزها و إبتديت أنزل كلوتها أكتر لحد ما بان بداية كسها من تحت و أنا بمتع لساني بطيزها البيضا الطرية .. فتحت الفردتين عن بعض و شفت خرم طيزها ولا فيه شعراية واحدة و شكله نضيف و يجنن .. فضلت ألحسه بلساني و هي تتأوه و تقوللي بدلع و مياصة عمري ما شفتها منها: بلاش كدة يا علي بتكسف. و أنا شغال في الخرق بتاعها و فضلت مولع كدة و مولعها و لساني بيلحس طيزها الرائعة و هي مستسلمة خالص .. و بعدين قالتلي: يللا يا علي تعالى اخليك تكب عشان اتأخرنا قوي. قلتلها: ممكن أكب على طيزك؟ سكتت شوية و بعدين قالتلي بس من غير ما تدخله .. و حط كريم عشان يبقى أحلى .. ووووو ماما بتديني كريم عشان أفرش طيزها … حطيت كريم على طيزها و استعبطت و حطيت كريم على صبعي و مشيته على خرم طيزها و دخلته خفيف .. قالتلي: لأ يا علي .. يلاا حرك زبرك عشان تكب.. حطيت زبري بين الفردتين و و سعتله شوية و فضلت آحكه و أنا نايم فوق ضهرها و بوس و تفعيص و هيجان و زبري بيتزحلق على أحلى و أطرى طيز في الدنيا . طيز مامتي حبيبتي .. و سخنت و هي سخنت و مع الحركة الجامدة الكلوت نزل شوية كمان و لما بصيت شفت أحلى كس في العالم تحت زبري على طول و بيلمع من عسلها . و مع الحركة بقيت بأنزل زبري بين فخادها عشان أحكه في كسها و أرجع أطلعه على طيزها تاني و هي نست نفسها و بقت بتإن و تتأوه بصوت عالي زي أحلى بطلة بورنو . و في مرة و أنا بحك في فخادها و كسها لقيت جسمها اتشنج و نفسها سرع و صوتها عالي و انفجر كسها بمية كتير ريحتها تجنن غرقت زبري و المرتبة و ابتدت تتكلم: يللا يا علي حبيبي كمل كمل بسرعة كب على ماما حبيبتك .. كب على طيز ماما اللي بتحبك و بتموت في زبرك . أنا طيزي ملكك دلوقت كب لبنك عليها … أنا ما إتحملتش و كبيت لبن كتير على طيزها و خرم طيزها و ساح اللبن و نزل على كسها .. لبن كتير رغم ان دي تالت مرة في نفس الليلة. فضلت شوية فوقيها لحد ما أخدنا نفسنا و بعدين اترميت جنبها و هي نامت على جنبها و لسة طرحتها منورة وشها .. بصتلي بحنية و حب و شكلها في منتهى الجمال أمي حبيبتي. ضحكت لها و هي ضحكت و قالتلي: إنت بقيت مجرم قوي .. بس بحبك .. قلتلها أنا كمان بأموت فيكي يا أخت داليا .. بصتلي بغيظ مع هزار و قالتلي: هو إنت خليت فيها أخت؟! كدة حضطر أستحمى تاني؟ ضحكنا و قلتلها تعالي أحميكي بنفسي (اوضة النوم فيها حمام خاص) قالتلي: لأ إخواتك حيصحوا.. و قامت تدور على هدومي و تديهالي و خرجت هي الأول تتأكد إن محدش برة أوضته و بعدين جت شاورتلي إني أروح على أوضتي. و بكدة انتهت مكافئة الفوز و الليلة اللي من ألف ليلة و ليلة مع أمي الملتزمة داليا.
الجزء السابع: دعاء الكرون
رجعت أوضتي بعد ليلة ماتتنساش مع مامتي حبيبتي انتهت بإني فرشتها على طيزها و خفيف على كسها و كبيت ٣ مرات .. كنت حموت من التعب خاصة إني ما نمتش كويس..رميت نفسي عالسرير و نمت كام ساعة لحد ما سمعت صوت ماما بتصحيني و بتقوللي: يللا يا علي إصحى بقى عشان ميعاد النادي. فتحت عنيا على أحلى أم في الدنيا حبيبتي العسولة و لقيتها لابسة لبسها بتاع الخروج و حجابها و جاهزة .. قلتلها: تعالى يا ماما عايز أقولك حاجة. قالتلي طب ما تقول أنا سمعاك. قلتلها: ما ينفعش بصوت عالي قربي شوية. قفلت الباب .. الشقية .. و جت جنب السرير قالتلي: فيه ايه يا علي؟ مسكت ايدها و بستها بحنية و قلتلها: صباحية مباركة يا عروسة. اتكسفت قوي و وشها إحمر .. بصتلي و قالت بكسوف مع ابتسامة: صباحية مباركة يا عريس. أخدتها في حضني و بوستها من شفايفها و هي مش ممانعة و فتحت شفايفي و ابتديت أمص في شفايفها اللي زي الفراولة .. هي كمان ابتدت تبوسني و تمص شفايفي و بدأت أحسس على صدرها شوية و كأنها فاقت قالتلي: خلاص يا علي دعاء قاعدة في الصالة برة مستنيانا عشان نروح النادي. قلتلها بهزار: طب خليها تدخل هية كمان .. راحت بصالي بغيظ و غيرة و ضربتني في صدري و قالتلي: طب خليها تنفعك بقى المفعوصة دي .. و مشت ناحية الباب .. نزلت بسرعة من عالسرير بركبي على الأرض بحركة مسرحية و مسكت فستانها و قلتلها بهزار طبعا: لأ أرجوكي .. ده انتي الخير و البركة يا ست الكل .. تغور كل البنات يا حبي .. المهم انتي.. أرجوكييي. و أنا ماسك في وسطها و ببوس طيزها.. بصتلي و ضحكت و قالتلي: أيوة كدة إتلم … يللا يا ولد أحسن حنتأخر. و سابتني و طلعت برة. .. قمت دخلت الحمام و أخدت شاور و لبست و طلعتلهم الصالة لقيت البت دعاء لابسة جيبة قصيرة فوق الركبة بكتير و عشان قاعدة قدام اوضتي شفت فخادها و يمكن عيني لمحت اللباس كمان .. و كانت لابسة بلوزة بحمالات و كتافها و نص صدرها باين .. البت دي فعلا لبسها وحش قوي و بيقول أنا عايزة أتناك .. افتكرت كلام كابتن عصام لما قاللي :" انت حمار؟ البت دي ما تتفوتش". رحت سلمت عليها و هي كالعادة وقفت و قربت مني قوي كأنها حتحضني و هي بتسلم .. هي بنت ودودة و قايلة قوي معايا .. بس أنا اللي قفل. قلتلها: دعاء أنا محتاج تشرحيلي دروس يوم الخميس عشان ما حضرتش. قالتلي:" أيوة طنط قالتلي في التليفون و جبت معايا الدروس .. ممكن أشرحهملك بعد ما نخلص تمرين في النادي أو لما نرجع. قلتلها: شكرا قوي يا دودي مش عارف من غيرك كنت حاعمل ايه. دي اول مرة أدلعها و هي يظهر عجبها الدلع فابتسمت و قالتلي بمياصة: لأ مفيش حاجة .. أنا بحب أساعدك في أي حاجة إنت عايزها. هي بت مايصة الصراحة. قلتلها بضحك: لا ده كدة حاطلب براحتي بقى. ضحكنا مع بعض و قلت يا واد لم نفسك شوية مش كدة هوة يا طر طر يا هر هر .. جت ماما من أوضتها و نزلنا رحنا النادي .. أنا رحت إجتماع الفريق و هي راحت صالة الجمباز و اتفقنا نتقابل عند صالة الجمباز عشان نذاكر و ماما تيجي تاخدنا من هناك.
بعد إجتماع الفريق رحت عند صالة الجمباز و قعدت أستنى دعاء و هية لسة في التدريب و لابسة مايوه الجمباز اللي مجسم جسمها خالص و مبين بزازها المتوسطين و فخادها اللي زي الملبن و فرق طيزها و حاجة آخر مسخرة مش عارف بيلبسوه ازاي .. بس بصراحة عجبتني البت و جسمها خاصة لما بتلف على جهاز الحصان و بعدين تنزل على إيد مدربها .. اتمنيت ان انا اللي أمسكها كدة. المهم خلصت و جت مبسوطة قوي إني بتفرج عليها وقربت قوي زي عادتها و هي بتسلم رحت أنا كمان قربت عليها و حضنتها حضن سريع كدة و قلتلها برافو يا دودي كأني بهنيها على الإنجاز يعني. هي كمان ردت الحضن بسرعة و قالتلي: إيه رأيك؟ عجبتك؟ قلتلها: طبعا إنتي تعجبي كل حد يا دودي. ابتسمت و هي مستغربة شوية من التغير في طريقتي معاها بس كانت فرحانة.. قالتلي: أنا حاخد شاور بسرعة و آجي أشرحلك الدروس. قلتلها: طيب حاستناكي عالترابيزة اللي جنب الصالة عشان هدوء. قالتلي: قشطة .. أنا اخترت الترابيزة دي عشان منعزلة و قليل لما حد بيعدي جنبها في الوقت ده. و فعلا جاتلي بعد الشاور شعرها مبلول شوية و برضه لابسة البلوزة بحمالات و الجيبة القصيرة بتوع الصبح و قعدت تشرحلي الدروس بذمة .. هية شاطرة في الدراسة على فكرة .. و صاحبكم مش مركز غير إني بفكر أنيكها إزاي. كل ما تشرحلي حاجة أشكرها جامد و اقولها كلام حلو زي انتي شطورة خالص .. أحلى واحدة بتشرح دروس .. أستاذتي الجميلة .. أستاذتي العسل … بعد شوية هي سألتني: إنت بقيت لذيذ قوي كدة إمتى؟ ده انت كنت جد قوي و إتم بس النهاردة زي العسل. قلتلها بضحك : كنت أعمى و فتحت و البركة فيكي. قالتلي: أنا اللي فتحتك يعني؟ قلتلها: كل الجمال ده و مش عايزاني أفتح؟ ده أنا أبقى حمار .. ضحكت بمياصة و قالتلي: لأ طبعا مش حمار ده انت سبع .. غروري زاد و حسيت انها خلاص خطوتين و تقلع. قلتلها: انتي دايما في بالي يا دودي بس خايف أعبرلك عن مشاعري.. قالتلي: ليه؟ ده إحنا مع بعض كل يوم أو يومين و لك معزة عندي يا علي. مسكت ايدها و قلتلها بحب: إنتي كمان يا دودي جميلة قوي و رقيقة و دمك خفيف و تتحبي. قالتلي: يا عم الحبيب كنت فين من زمان؟ ده أنا كنت يأست منك و قلت يمكن عنده جيرلفريند واللا حاجة. قلتلها: لأ ما عنديش .. انتي عندك بويفريند؟ قالتلي: كان عندي هشام بس خلاص حلقتله من شهرين كدة. قلتلها: ليه؟ قالتلي: لأنه خرع كدة و سهتان .. ما بأحسش إنه راجل .. قلتلها: الواد هشام الديب اللي اتخانقت معاه السنة اللي فاتت ده؟ قالتلي: آه هو. .. فاكر لما جه يغلس علية و إحنا مستنيين ماما و انت قمت ضربته و نزلته على ركبتك كنت حتكسر ضهره لولا الأمن خلصوه منك؟ اتنفخت كدة و اتبسطت و قلتلها: آه طبعا فاكر .. كنا حنترفد من النادي لولا بتاع الأمن يعرفني و يعرف ماما .. إنتي كنتي صاحبته ساعتها و ما قلتيليش و سيبتيني أضربه؟ ضحكت قوي بمياصة و قالتلي: كنت متخانقة معاه يومها و قلت خليه يتأدب. قلتلها: يخرب بيتك إن كيدكن عظيم صحيح. قالتلي: بس انت عجبتني قوي يومها و من ساعتها نفسي أقرب منك انت. قلتلها: بابتسامة و أنا زي الحمار مش فاهم حاجة و حاسس ان مفيش بنت بتبصلي؟ قالتلي: إنت مز يا ابني و كل بنات النادي بيكرشوا عليك بس انت مش واخد بالك و مؤدب قوي. قلتلها: بجد؟ ده أنا لازم آخد بالي بقى. قالتلي: لأ .. ركز معايا أنا بس.. و ضحكت و احنا لسة ماسكين ايد بعض .. رحت باصص حوالينا و بوست إيدها و أنا باصص في عنيها و قلتلها: إنتي لذيذة قوي و تتحبي بجد يا دعاء. قالتلي: و انت كمان يا علي .. أنا بحبك من زمان و نفسي نقرب من بعض. رحت مقرب منها بالكرسي بتاعي و لزقت فيها و قلتلها: كدة مثلا؟ قالتلي: و أكتر من كدة كمان .. رحت بايسها من خدها. اتفاجئت و بصت حوالينا لقت مفيش حد راحت هي كمان بايساني في خدي و قالتلي: انت رقيق قوي .. اتشجعت أكتر و قربت شفايفي من شفايفها و بوستها و هي جريئة قوي بادلتني البوس عالشفايف و بعدين قلت أجرب البوس اللي ماما علمتهولي . فتحت شفايفي و مصيت شفايفها لقيتها هي كمان بتمص شفايفي و تلحس لساني و تحط لسانها جوة بقي . و دخلنا في بوس ملتهب و حضنتها و احنا بنبوس بعض و هي بت سهلة خالص و باين عليها خبرة. بعد شوية خوفنا حد ييجي يشوفنا فقلتلها ما تيجي ورا الصالة أحسن حد يشوفنا .. قالتلي: لأ تعالى معايا و خدتني و طلعت ورا مجموعة شجر كثيف لقيت نفسي في حتة صعب قوي ان حد يشوفنا أو ييجي جنبنا و راحت قاعدة عالحشيش و أنا قعدت جنبها و كملنا وصلة البوس الملتهب و ابتديت أحسس على بزازها و هي ساكتة و مستمتعة و كمان مسكت ايدي و خلتني أفعص في بزازها و هي بتبوسني.. شوية كدة و نزلت الحمالات و شفت ستيانتها.. قالتلي: عاجبك ماي تيتس؟ قلتلها: يجننوا .. قالتلي: عايز تشوفهم: قلتلها: طبعا. راحت مدت ايدها فكت الستيانة بسهولة و نزلتها و بقوا بزازها الحلوين قدامي على طول..
نزلت عليهم بلساني ألحسهم و أمص الحلمات احساسهم مختلف عن بزاز أمي بس هيجتني و زبري بقى مش عارف يروح فين.. نيمتها على ضهرها و فضلت ألعب في بزازها و هي بتحضن فية و ابتدت تحسس على زبري من فوق البنطلون و تمسكه و هو زي الحديدة حيفرتك البنطلون .. سألتني: إنت عملت حاجة مع بنات قبل كدة؟ قلتلها: لأ .. و انتي عملتي مع ولاد؟ قالتلي: آه عملت .. بس أنا لسة بنت خلي بالك. قلتلها: طب علميني أعمل ايه . راحت منيماني على ضهري و فكت زراير البنطلون و فتحت السوستة و قالتلي أنا عايزة أشوف يور بيناس .. و نزلت الكلوت بتاعي و طلعت زبري باإيدها .. بصتله و هو واقف و قالتلي: أوه ماي جااد ده كبير قوي زي بتوع الرجالة الكبار .. و نزلت تمصه بشهوة و نهم و تدخله في بقها لحد نصه و تلحس راسه و لا كأنها خبيرة سكس .. فضلت تمتعني كدة و أنا ابتديت أحسس على فخادها و هي مش ممانعة خالص لحد ما وصلت لكلوتها و حسست على كسها من فوقيه.. هي هاجت أكتر و ورتني أحط صبعي فين و أحركه ازاي و بعدين قالتلي عايز تشوف كسي؟ قلتلها: طبعا وريهولي. راحت منزلة الكلوت بتاعها و قلعاه خالص و فتحتلي رجليها و فتحت بصوابعها أشفار كسها و هي بتبص في عينية و تقوللي: عجبك كسي؟ قلتلها: يجنن ممكن ألحسه. قالتلي: ده أنا ازعل قوي لو ما لحستوش. نزلت ألحس و أمص زنبورها زي ما هيى علمتني و أركز على النقط اللي قالتلي إنها بتثيرها لحد ما لقيتها بتلوي ضهرها لفوق و صوتها علي و نفسها سرع و كبت عسلها و هي ماسكة راسي على كسها و بتقوللي: نيكني بلسانك يا علي يا حبيبي .. make me cum . أنا بتاعتك و بحب اللي انت بتعمله. فضلنا شوية كدة لحد ما هبطت و بعدين قالتلي تعالى بقى أبسطك و سحبتني فوقيها و حطت راس زبري على فتحة كسها و قالتلي فرشني يا علي .. حركه فوق كسي بس ما تدخلهوش جوة … و أنا مش مصدق نفسي إن كل ده يطلع من دعاء البنت الصغيرة دي . حكيت زبري فوق كسها و هي تحركه على زنبورها و تحطه بين فخادها و بعدين خلت بطن زبري محشورة بين شفرتين كسها و انا نايم فوقيها و هي رافعة رجليها شوية و قالتلي يللا اتحرك فوق و تحت . فضلت أعمل كدة و احنا بنبوس بعض و في منتهى الهيجان و البنت زي القمر و مايصة عالآخر لحد ما كبيت لبني و هية جابت عسلها مرة تانية .و رحنا نايمين في حضن بعض عالنجيلة .. لما هدينا شوية قالتلي: إيه رأيك يا حبيبي. قلتلها: ده انتي طلعتي حكاية .. ايه الجمال ده يا بت . اتعلمتي ده كله من مين؟. قالتلي: من و أنا صغيرة (و هية لسة في المدرسة الشرموطة ) .. أصل ماما مربيانا على الوضوح و عايزانا نبقى فاهمين كل حاجة في الدنيا و ما عندهاش سؤال ما تجاوبش عليه.. قلتلها: و نعم التربية .. عملتي مع شباب كتير؟ قالتلي: لأ مش كتير حابقى أحكيلك.. بس انت بتعمل كويس برضه .. انت نكت قبل كدة؟ قلتلها: آه نكت واحدة في كسها. قالتلي: مين؟ قلتلها: واحدة من بنها كبيرة ما تعرفيهاش بس كانت حلوة. لاحظت انها غيرانة .. قالتلي: أنا مقدرش أتناك في كسي عشان لسة virgin .. بس أنا اتنكت في my ass before. تنحت.. البت دي شرموطة خالص صحيح أنا حمار زي الكابتن ما قاللي. قلتلها: واوو هو بيبقى حلو؟ يعني البنت بتستمتع؟ قالتلي: آه .. مش كل البنات بتحبه بس هوة ده الأوبشان الأفيلابل .. زبري وقف تاني أكتر من الأول.. أخدت إيدها مسكته و فضلت تلعب فيه و قالتلي: يظهر سيرة my ass هيجته و عايز يدوق. قلتلها: ياريت. قالتلي: بس بالراحة عشان بتاعك كبير زي الرجالة. قلتلها ماشي: قعدت تمصه و تنزل ريقها عليه لحد ما بقى مبلول خالص و بعدين نامت على جنبها قدامي و تنت ركبها لصدرها فبقت طيزها مفتوحة قدام زبري. خدت زبري في ايدها و قربته على فتحة طيزها الجميلة و بقت تحركه و تحكه في خرم طيزها و بعدين قالتلي دخله بالراحة. زقيت الراس شوية دخلت في طيزها و طلبت اني استنى شوية و بعدين ابتدت هي تتحرك عشان يدخل أكتر و هكذا لحد ما دخل معظمه قالتلي: يللا بقى نيكني .. ولعت من الكلمة و من سخونية طيزها و نعومتها .. بنت شرموطة رغم صغرها .
فضلت أدخله و أطلعه و هي تقوللي نيك طيزي يا علي .. نيكني أنا شرموطتك بتاعة القاهرة . أنا أحلى واللا بتاعة بنها؟ قلتلها: انتي طبعا يا أحلى مزة ..طيزك تجنن و كسك فريش و فيرجن . انتي حبي الوحيد دلوقتي و شرموطتي .. قالتلي: نيك يا حبيبي و اتمتع و كب لبنك جوة طيزي .. اتجننت و بقيت على آخري .. دقيتها جامد و نفسنا علي و كبينا في نفس الوقت لبني في طيزها و ايدها بتلعب في كسها.
خلصنا أحلى نيك لبسنا هدومنا و طلعنا من منطقة الشجر دي .. قلتلها: إنتي عرفتي الحتة دي ازاي؟ قالتلي: واحد خدني فيها قبل كدة.. دي ملتقى العشاق في النادي يا ابني.. أحيانا بيبقى فيه أكتر من كوبل بس كل اتنين في حالهم. قلت في نفسي ده الواحد كان مغفل و المدعكة دي حواليه. قلتلها: بس مفيش أحلى من سرير يجمعنا في بيت في الأمان. قالتلي: ياريت طبعا يبقى أحسن بس فين. قولتلها: أنا حأدبر الموضوع ده يا حبي.
جت ماما بعد شوية و ركبنا معاها العربية عادي .. بس مش عارف . لاحظت نظرات ماما متغيرة و اللا اللي على راسه بطحة؟ .. اتطمنت ماما ان دعاء شرحتلي دروسي بس أنا قلتلها: دعاء شاطرة و بتشرح كويس ياريت لو تبقى تيجي تذاكر معايا. ماما بصيتلي شذرا و قالت: ممكن نشوف الموضوع ده بعدين بس مامتها توافق. راحت دعاء قالت: ماما مش حتقول لأ . هية بتحبك يا طنط و بتحب علي و لو فيه حاجة تساعده هية مش حتعترض عليها. ماما سألتنا: طيب انتوا خلصتوا كل الدروس و اللا لسة حاجة؟ قلنالها لسة درسين مهمين. قالت: طيب حاشوف مع ليلى امتى نقدر نتقابل تاني عشان تذاكروهم يا حبايبي.
لما وصلنا البيت ماما خدتني على جنب بعيد عن اخواتي و قالتلي: بصراحة كدة و من غير لف و دوران . عملت ايه مع البت دي؟ قلتلها: انتي غيرانا يا مزتي؟ و مسكتها أبوس فيها . بعدتني عنها و قالتلي: حبيبي انت شاب و لك رغبات و احتياجات بس لازم تكون صريح معايا و ما تخبيش حاجة. قلتلها: إحلفي انك مش حتزعلي؟ حلفت انها مش حتزعل بس لازم أحكيلها كل حاجة. قلتلها: طيب مش حينفع دلوقت .. خليني احكيلك بالليل عالسرير يا عروسة. ابتسمت بكسوف و قالتلي: هو انت لسة محتاجني؟ ما كفاية عليك دعاء. خدتها في حضني و قلتلها: إنتي حبي الأول و الأخير ..مقدرش استغنى عنك يا ست الكل و لا ميت بت زي دعاء يسووا ضفرك و بوستها على خدها و شفايفها و هي برضه رجعت تتجاوب معايا .. قالتلي: انت عايز تبات معايا زي امبارح؟ قلتلها: طبعا حبيبتي. قالتلي: ماشي حاستناك تلساعة ١١ بعد ما اخواتك يناموا.
الجزء الثامن
كان عندي هوموورك كتير متأخر فقلت أدخل أوضة المكتب أعمله لأنه محتاج كمبيوتر و نت .. ماما قالتلي إنها حتعمللي سندوتشات و شاي و تجيبهوملي عشان أفضل أذاكر. فعلا إشتغلت كويس و خلصت جزء كبير من الهوموورك رغم إني كنت تعبان من مرتين النيك بتوع الصبح .. كل ما أبص على الكمبيوتر و أشوف الملف اللي اسمه " صور خاصة" بتاع بابا يستهويني اني أفتحه و أجرب باسوورد جديدة .. مرة تاريخ ميلاد بابا و مرة تاريخ ميلاد ماما أو أنا أو حد من إخواتي او آخر ٤ أرقام في تليفوناتنا كلنا أو .. أو .. برضه مش عايز يفتح .. عرفت إنه ٤ أرقام بس من رسالة الرفض اللي بتطلع (كانت الدنيا لسة سهلة أيامها) و بعد شوية فضلت أجرب حاجات تانية بتخطر على بالي لحد ما لقيته فتح لما حطيت ١٩٩١ سنة جواز بابا و ماما.. قلبي دق لأني متوقع يكون بابا حاطت صور نسوان و فيديوهات و كدة. اتأكدت إن محدش جي و كانت الشاشة ضهرها للباب و وشها ناحية الحيطة اللي عليها كرسي الكمبيوتر .. أكيد بابا عمل كدة عشان محدش يشوف هو بيتفرج على ايه رغم ان كل ترابيزات المذاكرة بتاعتنا العكس و كنا بنلاقيه فجأة فوق راسنا و بيشوف بنعمل ايه .. المهم لقيت الملف كله صور ستات . صور سكسي خالص و بزاز و قمصان نوم و بيبي دول و آخر شرمطة .. زبري وقف و الصور فعلا مميزة .. واضح إن الراجل ده ذوقه حلو قي النسوان .. و شفت بعض الفيديوهات كمان مص و نيك و نيك طياز و threesome و آخر منيكة .. أبويا طلع خلبوص .. و لقيت ملفين كمان جوة الملف ده بأرقام بس من غير عنوان .. فتحت واحد منهم لقيت صور فيها واحدة عادية مش جسم او شكل موديل يعني بس حلوة .. حتى ***** بس جزء من شعرها باين و فساتينها مش واسعة بتتصور في البيت و قدام كمبيوتر و عالبحر و في جنينة و أوباااا لقيت لها صور و هي بتقلع هدومها و تبين سوتيانتها و بعدين تعمل أوضاع مثيرة و نظرات للكاميرا تهيج و تحط صباعها على شفايفها و آخر مليطة .. نزلت شوية كمان و لقيتها قلعت الستيانة و بزازها الكبيرة معروضة للكاميرا و صاحب الكاميرا اللي أفتكر إنكم عرفتوه خلاص .. شكلها سكسي يجنن و لما اتصورت و هي فاتحة كسها للكاميرا كنت أنا مطلع زبري و بلعب فيه و صور تانية و هي فاتحة طيزها و كسها و بتبص على الكاميرا من الجنب .. صور حلوة قوي و اللي خلاها تعمل الأوضاع دي فنان بصراحة و بعدين صور و هي بتمص زبر اللي ماسك الكاميرا و صورة تانية و هية ماسكاه .. زبر كبير قوي و حلو الصراحة . يا خبر أبيض .. يا خبر أبيض (بصوت مدحت شلبي ) ده شبه زبري خالص بس أكبر شوية .. مفيش صور خالص طالع فيها اللي ماسك الكاميرا غير بزبره و هي بتمصه أو في كسها أو طيزها أو بيلعب بإيده فيها .. أبويا بيعمل كدة مع واحدة غير أمي حبيبتي الطيبة الملتزمة .. ابن الوسخة بيخون ماما .. واللا يمكن متجوز عليها .. كنت هايج قوي بس برضه متضايق عشان أمي حبيبتي.. فتحت الملف التاني لقيت صورة حبيبتي أمي و احنا في المصيف و صورة تانية في العربية و كذا صورة لأمي الجميلة و هي قاعدة في النادي. كلهم و هية بلبسها الواسع الحشمة و طرحها الطويلة و ابتسامتها العذبة البريئة …. أوبااااا .. آه أوبا تاني … نزلت شوية لقيت ماما كمان بتقلع .. حتة حتة متصورة لحد ما بقت ملط و مبينة كسها الجميل الرائع و لونه طلع بمبي من جوة و هي فاتحة الشفرتين بصوابعها و ضمة بزازها بدراعاتها .. اووووه .. أول مرة أشوف كس مامتي الجميل و زبري ولع
نزلت بقية الصور و شفت كل حتة في جسم مامتي و أبويا عامل زووم كمان عشان يبين تفاصيل بزازها العسل و كسها الوردي و خرم طيزها الجميل .. و تقريبا نفس أوضاع صور الشرموطة التانية اللي بابا بينيكها .. الجديد هنا إن فيه صور لماما و هي بتمص زبره و بتتناك منه و فيه صور باينين فيها هم الإتنين بينيكوا و بيلحس لها .. مين اللي كان بيصورهم كدة؟ معقولة جايبين واحد يصورهم و هما بينيكوا بعض؟ .. مش عارف بس الصور كانت رهيبة و قعدت ألعب في زبري و مش واخد بالي لحد ما ماما دخلت و شافتني.. شهقت و بصتلي بغيظ جدا قفلت الباب و قالتلي انت بتهبب ايه؟ قبل ما تلف حوالين المكتب و تشوفني ببص على إيه كنت طفيت الكمبيوتر و لحقت نفسي .. قلتلها: آسف يا مامي .. قالتلي: كنت بتتفرج على ايه يا ولد؟ قلتلها: آسف يا ماما فتحت صورة وحشة على النت .. أرجوكي ما تزعليش. قالتلي: هو انت مش مكفيك اللي عملته امبارح و لسة هايج؟ كدة حتموت مش بس حتضعف. قلتلها: عندك حق بس أنا كنت باتفرج بس و مش ناوي أنزل. قالتلي: و هي دي حاجات ينفع فيها النية .. انت بتستعبطني يا علي؟ و راحت جاية جنبي و قالتلي: وريهولي. قلتلها: انتي مش مصدقاني يا مامي؟ قالتلي بحزم: وريهولي. رحت منزل الشورت و الكلوت و وريتهولها .. راحت مسكاه بإيدها و هو وقف تاني مش عارف ليه رغم إنه موقف منيل راحت نزلت تشمه و تحسس على بيضاني و الكلوت تشوفني كبيت واللا لأ .. قالتلي: مال ريحته غريبة كدة؟ قلتلها: مفيش حاجة بس ما استحمتش بعد التدريب النهاردة. قالتلي: ما كانش عندك تدريب إنتم اتفرجتوا على ماتشات بس. اتكسفت و حسيت إنها قفشت كذبي .. وطيت راسي و بصيت في الأرض لقيتها نزلت تشمه تاني كويس و تلحس راسه. قلت حلو يبقى هاجت .. أتاريها بتشوف طعمه ايه و إذا كان نزل لبن واللا لأ .. رفعت راسها بعد شوية و قالتلي: دي ريحة نيك و لبن. و بصت في عيوني جامد و أنا محرج .. قلتلها: أصل انا ما إستحمتش من ليلة إمبارح. قالتلي: كداب أنا شايفاك طالع من الدش قبل ما نخرج. بصيت في الأرض و عرفت إنها قافشاني و شكلي بقى وحش قوي. قالتلي: انت نكت دعاء؟ قلت في نفسي الناس الطيبين دول بيبقى مكشوف عنهم ال**** .. سكت و بصيت في الأرض. مصت شوية كمان و أنا إبتديت أهيج إن أمي بتمص زبري بعد ما نكت طيز صاحبتي.. لكن هياجي ما كملش .. هية كانت بتتأكد بس .. قالتلي: حتحكيلي كل حاجة. قلتلها: إنتي ماما حبيبتي .. أنا آسف .. ححكيلك كل حاجة بالليل. قالتلي: ماشي.. الساعة ١١ حنتكلم. طلعت من الأوضة و انا لبست الشورت و شغلت الكمبيوتر و فتحت الملف بتاع بابا تاني. كنت محتار اعمل إيه بس صورت بالكاميرا بتاعتي شوية من صور ماما اللي بتبين فيهم كسها و طيزها. و بعدين دورت على ال settings بتاعة الملف و غيرت الباسوورد بتاعته و قفلت.
كملنا اليوم عادي و اتعشينا و إخواتي كل واحد راح أوضته. دخلت لماما المطبخ حضنتها من ضهرها و بوست كتافها و رقبتها و إتأسفتلها تاني. قالتلي: انت لسة ما حكيتليش عشان تتأسف. قلتلها: ححكيلك في أوضتك يا عسولة. قالتلي: روح استحمى من القرف اللي عملته الأول و تعالى. حضنتها بفرح و قلتلها حاضر يا حياتي .. شوية و حجيلك. و رحت بايس شفايفها و هي مبتسمة مع استغراب.
ماما دخلت أوضتها عشان تستعد و أنا إستحميت و رحت لها بالراحة من غير حد ما يحس لقيتها لابسة روب و حاطة شوية مكياج خفيف. أخدتها في حضني جامد و هي كمان حضنتني و هي مكسوفة و باين انها متلخبطة .. قعدتني علي السرير و قالتلي: إحكيلي نكت دعاء إزاي. قلتلها: ما كانش نيك .. أنا فرشتها بس .. عينها برقت لأن دي أول إعترافاتي .. يمكن كانت بتكذب نفسها و بتتمنى أقولها مفيش حاجة حصلت أو إنه بوس أو أحضان بس .. حسيتها اتصدمت .. قالتلي: يعني قلعتها اللباس و بقت عريانة من تحت؟ إحكيلي بالتفصيل. قلتلها: طيب ممكن بس أحسس عليكي و انا بحكي؟ قالتلي: طيب بس لو حسيت إنك بتكذب حأوقف كل حاجة بيني و بينك. حكيتلها بالتفصيل كل اللي حصل بيني و بين دعاء بس قولتلها إني ما دخلتوش في طيزها و إني بس حطيت راسه و إنه وجعها و مارضتش نكمل ففرشت كسها و كبيت مرة واحدة. كل ده و أنا بحسس على بزازها و قلعتها الروب لقيتها لابسة لانجيري سكسي زي البيبي دول كدة لونه موف و مخللي جسمها ولعة ببياضه و نعومته و طراوته. و كنت أنا و هي بنعمل زي القصة في كل مرحلة و هي متجاوبة جدا و نزلت التوب و ورتني بزازها امصهم و ألعب فيهم و بان عليها إنها مندمجة في القصة و مهيجاها و بتسألني عن بزاز دعاء و مصها حلو واللا لأ .. و لما جت تمص زبري و مندمجة قالتلي: كانت بتمصلك كدة؟ هية بتمص حلو؟ دخلت زبرك كله في بقها؟ هية بتمص أحسن واللا أنا؟ قلتلها: مفيش أحسن منك و من مصك يا مامي يا حبيبتي .. انتي لازم تعملي مدرسة لمص الزبر. ضحكت و قالتلي: انت بككاش قوي .. صحيح مين أحسن في المص؟ قلتلها: صدقيني يا ماما إنتي احسن .. أنا بحس معاكي بإحساس تاني خالص كأني في حلم. اتبسطت قوي من كلامي و كملت مص بمزاج .. واضح انها هايجة على الحكاية و مش فارق معاها اللي حصل. فضلت أقلع ماما و نلعب في بعض لحد ما بقت بالكلوت بس و كل جسمها عريان قدامي .. كملت القصة إني بأقلع دعاء اللباس بتاعها و أنا ببوس بطنها .. ساعتها بست بطن ماما و حاولت أنزل الكلوت بتاعها .. مسكت الأستك و شديته بالراحة لتحت .. نزل شوية لحد بداية شعر كسها المحلوق .. راحت مسكت إيدي و بصت في عينيا و قالتلي لأ بلاش كدة حرام .. بوستها و انا لسة ماسك الكلوت و قلتلها: مامي أنا بحبك و نفسي إنتي اللي تمتعيني بس و تعلميني كل حاجة عن الجنس. بصتلي بحنية و حب و قالتلي: حأعلمك كل حاجة بس بلاش تعري كسي. قلتلها: مامتي حبيبتي مش لازم تخليني أحتاج حاجة من واحدة تانية زي دعاء .. أوعدك إني أبطل كل حاجة معاها بس سيبيني اتمتع بيكي .. بليييز. قالتلي أنا حأمتعك بس معلش مش قادرة أخليك تشوف كسي. قلتلها: طب اكمل الحكاية ازاي دلوقت. ابتسمت و هي بتبص في عيني بكسوف و قالتلي: كمل من فوق الكلوت … أووووووف عالمياصة المحترمة دي اللي الكسوف اللي فيها يهيج أكتر من الفجور .. بوستها في بقها بوسة لسان على لسان و حضنتها جامد و كل صدري بيفعص في بزازها الطريين الناعمين.. كنا على السرير زي أنا و دعاء ما كنا عالنجيل .. ماما نايمة على ضهرها و بالكلوت بس .. نزلت أبوس كسها و فخادها جنب الكلوت و بعدين حسست بإيدي على كسها و أنا بحكيلها ازاي عملت كدة مع دعاء و هي سايحة عالآخر و حطيت صبعي على شفرات كسها و حركت صبعي على البظر بتاعها زي دعاء ما علمتني .. حسيت ان ماما بتدوب مني .. بتحاول تتحرك عشان تصدني بس مستمتعة بصبعي اللي بيهيج زنبورها و مخليها في دنيا تانية .. دنيا كلها نشوة و سعادة .. نزلت ببقي كمان أبوس كسها و بلساني ألحسه من فوق الكلوت و إيدي مش عاتقة بظرها الجميل اللي بقى منتصب كأنه زبر صغير و هي صوتها بقى عالي و مش قادرة تكتم آهاتها و بقت تمسك بزازها و تفعصهم بشهوة ما شفتهاش قبل كدة .. لحد ما لقيتها قوست ضهرها و رفعت راسها لورا و عنيها مغمضة و انفجر شلال كسها .. نبضات ورا نبضات و عسل بيضخ من كسها .. غرق لباسها و إيدي و بقي و أنا مستمتع بإستمتاعها و ببوس كسها و فخادها و بأدخل صبعي في كسها من فوق الكلوت … ماما شاورتلي إني أبطل لأنها مش قادرة حتى تتكلم .. سيبتها تهدى و خففت عن كسها شوية بس لسة ببوس بزازها و لحمها و هي مستسلمة خالص. بعد ما هديت بصتلي في عيني و قالتلي: كدة برضه تعمل في مامتك كدة و تخليها تصوت و تهيج زي الستات الوحشين (ماما مؤدبة قوي) .. قلتلها: وحشين ايه بس .. هو فيه حد بجمالك ده .. قالتلي: حبيبي يا علي انت لذيذ خالص و طريقتك حلوة و بتمتع اللي معاك .. يا بخت مراتك. قلتلها: إنتي مراتي اللي بتمتعيني و أمتعك .. حتى لما أتجوز حابقى أجيلك هنا برضه. ابتسمت و قالتلي: **** يخليك لية يا حبيبي .. بوسنا بعض شوية و بعدين قالتلي: ما قلتليش بقى كبيت ازاي مع البت دعاء؟ قلتلها: مستعدة؟ قالتلي: لإيه؟ قلتلها: للنيك. اتخضت و قالتلي: إنت قلت إنك فرشتها بس. ضحكت و قلتلها: طب مستعدة تتفرشي؟ قالتلي بدلع: عيب يا ولد انا أمك. قلتلها: إنتي أمي و حبيبتي . مش انتي اللي عايزة أعمل زي ما عملت مع دعاء؟ أنا كمان نفسي أعمل زي اللي حصل مع دعاء بس الرادي مع حبيبة قلبي و حب حياتي اللي بجد. بصتلي بكسوف وقالتلي: طيب بس بلاش كسي. قلتلها: طيب .. و ابتديت أبوس كسها تاني و ألحسه و قلبنا 69 عشان تمص زبري و أنا بلحس فخادها و كسها و طيزها من فوق اللباس..و بعدين قلتلها يللا نامي على ضهرك و قربت زبري لكلوتها و مررته فوق شفرتين كسها و كلوتها مبلول من عسلها و افرشها و أدخله بين فخادها .. جابت الكريم و دهنت منه عشان فخادها ما تلتهبش و فضلت كدة و هي هايجة خالص من حركة زبري على كسها و بعدين قلبتها على وشها و قلتلها أوريكي بقى عملت ايه في طير دعاء. قالتلي: آه وريني يا حبيبي. بوست طيزها و فعصتها من فوق الكلوت و ركزت على خرم طيزها و بعدين بدأت أنزل الكلوت شوية. قالتلي: ما تقلعنيش الكلوت خالص نزله شوية بس يا علي.
نزلته شوية لحد ما فردتين طيزها بقوا قدامي و بوست طيزها العريانة الطرية و فعصتها و ابتديت ألحسها و حطيت صبعي حسست براحة على خرم طيزها الجميل .. فضلت تهز طيزها عشان تبعد صبعي و تقوللي: لأ يا علي بتكسف. قلتلها: بتتكسفي كمان من لساني؟ و ابتديت ألحس خرم طيزها الرائع و هي مش قادرة تمسك نفسها و هايجة خالص .. استغليت الفرصة و نزلت الكلوت أكتر لحد ما كسها بقى باين قدامي نضيف مفيهوش شعراية واحدة و أبيض زي الفل من برة .. مديت صبعي في الخباثة و فتحت كسها و بانلي لونه البمبي الجميل من جوة .. حسست على كسها و دخلت صبعي قالتلي: بلاش كسي يا علي أرجوك. إعمل اللي انت عايزه ورا .. كملتلها حكايتي مع دعاء و ابتديت أحرك زبري على طيزها الجميلة و أحشره بين الفلقتين رايح جي .. قالتلي: حط كريم يا حبيبي عشان يتزحلق. حطيت كريم على زبري و على طيزها و دخلت صبعي حطيت كريم كتير على خرم طيزها. و رجعت أحك زبري بشهوة و أنزل أحكه في كسها كمان و هي بتتلوي تحتي و بعدين ابتديت أقربه أكتر لخرم طيزها و أضغط عليه و هي ساكتة لدرجة إنه كان حيدخل و هاجت قوي من حكه في كسها و خرم طيزها فدورت راسها بصتلي و سألتني و صوتها هايج خالص: إنت دخلته في طيز دعاء يا علي؟ قلتلها: أنا نفسي أدخله فيكي إنتي يا ماما لو سمحتي .. أنا عايزك قوي .. بلييز خليني أنيكك يا ماما .. دورت وشها و حطته عالسرير و قالتلي: دخله يا علي… أنا من الكلمة كان لبني حينزل من غير دخول حتى.. بوست ضهرها كتير و قلتلها: بحبك يا احلى أم في الدنيا. و ضغطت على زبري لحد ما دخلت راسه في طيزها و حركته شوية و سألتها: هو بابا بينيكل في طيزك يا ماما. قالتلي: آه هو بيحب نيك الطيز. قلتلها: و إنتي؟ بتحبي تتناكي في طيزك؟ قالتلي بكسوف: أيوة يا علي نيكني فيها أنا مراتك النهاردة نيكني و اتبسط يا حبيبي .. دخلت زبري أكتر جوة طيزها لقيتها شهقت بشهوة و قالتلي بهياج مولع: آه .. آه .. نيكني يا علي يا إبني يا حبيبي .. نيك مامتك في طيزها بزبرك الجميل ده اللي شبه زبر أبوك .. نيكني كتير بدل أبوك يا علي .. إنت راجلي و ابني و جوزي و عشيقي و نياكي و فحلي .. نيك طيزي زي ما نكت طيز الشرموطة دعاء .. أنا شرموطتك اللي حتكيفك و تنسيك كل شراميط الدنيا .. آه .. آه .. نيك أمك اللي بتحبك و مستعدة تعمل أي حاجة عشان تسعدك .. و أنا كنت مولع من الكلام و من إحساس السخونة اللي زبري حاسسها في طيز مامتي .. قلتلها: إنتي عشقي و حبي الأول و الأخير .. طيزك أحلى بكتير من طيز دعاء .. انتي مزة جميلة أكتر منها ألف مرة .. أنا بحبك انتي و مبسوط انك سيبتيني أتمتع بطيزك الجميلة الطرية و خرم طيزك الضيق ده .. فضلت أدق طيزها و هي موحوحة تحتي و صوتها ولا أحسن متناكة لحد ما حسيت إني خلاص حأنزل .. سألتها: أكب فين يا ماما أنا على آخري؟ قالتلي: كب في طيز مامتك حبيبتك و غرقها بلبنك الجميل. رزعت زبري بسرعة أكتر و انفجر منه بركان من اللبن جوة طيز مامتي حبيبتي و فضلت أحركه جوة طيزها و هي مرتخية و منيمة خدها عالسرير و مبتسمة كأنها في حلم جميل
.. لما هديت شوية بوستها على خدها المحمر الرائع و بوست شفايفها الفراولة و نمت جنبها عالسرير.. بعد شوية دورت راسها و بصتلي بحنان و وشها الجميل اللي كله براءة و راحة و قالتلي: طيزي عجبتك يا علي؟ قلتلها: انتي مش شايفة عملت فية و في سرير بابا إيه؟ بصت على لبني مغرق السرير و على فخادها و طيزها .. قالتلي: إنت كمان عجبتني قوي .. انت بتنيك حلو قوي يا علي. قلتلها: البركة فيكي يا ماما إنتي اللي علمتيني. قالتلي: و دعاء كمان باين علمتك كتير. قلتلها: إنتي حبيبتي اللي بتحبيني .. دعاء بتتناك عشان تمتع نفسها إنما إنتي بتتناكي عشان تمتعيني. ابتسمت بنظرة رضى و حضننا بعض و نمنا عريانين و كسها كمان مكشوف جزء منه بس هية عاملة مش واخدة بالها.
الجزء التاسع: أول مرة تسيبلي كسها
نمت انا و مامتي حبيبتي في حضن بعض في سرير بابا لحد الصبح .. صحيت لقيتها لابسة طرحتها فوق جلابية بيت جميلة و واسعة و قاعدة على سجادة عالأرض .. بصيتلها و قلتلها: صباح الخير يا عروسة. رفعت راسها بنظرة كلها وداعة و سكينة و قالتلي: صباح الخير يا حبيبي. نمت كويس؟ قلتلها: اه نمت ما حسيتش .. قالتلي: صحة و عافية يا حبيبي .. يعطيك الصحة و يرضى عنك .. قلتلها: أيوة كدة يا أمي محتاج ده قوي. ابتسمت و قالتلي: ما هي صحتك دي حتضيع مع البت دعاء. ضحكت و قلتلها و أنا بغيظها: أعمل إيه يا ماما .. البت حلوة و تتاكل أكل. رمتني بالشبشب بهزار و دلع و قالتلي: أصل إنت رمرام و ما بتشبعش. قلتلها: طيب تعالي شبعيني أنا جعان. ابتسمت بكسوف و قالتلي: أجيبلك أكل؟ واللا عايز إيه؟ قلتلها: أنا عايزك إنتي يا مزتي .. عايز أكلك إنتي .. تعالي. قامت و قعدت جنبي عالسرير و باستني في خدي و قالتلي: كفاية عشان صحتك .. إنت نزلت كتير قوي اليومين دول و أنا خايفة عليك. قلتلها: يا حبيبتي يا ماما .. أنا بحبك قوي .. بس دلوقتي فرصة و بابا مسافر .. مش عارف حأستحمل ازاي لما يرجع. قالتلي: معلش إنت كمان حيكون عندك تدريب و لازم نقلل اللي بنعمله ده زي الأول .. مرة واحدة كل يومين. قلتلها: مش ممكن أقدر على كدة تاني .. أنا خلاص أدمنت السكس معاكي و ما أقدرش أبطل .. ممكن نخليها كل يوم مرة؟ قالتلي: لأ مرة واحدة لحد ما تدخل البطولة بعد شهر و حيبقى عندك أجازة إسبوعين كمان بعدها إبقى إعمل اللي إنت عايزه. قلتلها بضحك مع حماس: الأجازة دي حاقضيها في طيزك يا حبيبتي .. قالتلي: عيب يا ولد إتلم .. إيه طيزك دي؟!! قلتلها بضحك: أقصد طيز حضرتك. ضربتني في صدري و قالتلي: أنت ولد مش مؤدب. خدتها في حضني ببوسها و أحسس عليها و قلتلها: هو اللي يشوف الجمال ده يعرف يبقى مؤدب. باستني هي كمان و دخلت لسانها في بقي أمصهلها .. مسكت طرحتها فكتهالها و هزت راسها عشان تفرد شعرها البني الناعم اللي واصل لحد ضهرها .. أنا شفته بيتهز بجماله و نعومته و ريحته اللي تجنن دي .. مسكته و قعدت أبوس فيه و في جسمها و فتحتلها الجلابية و مصيت حلماتها و هي ابتدت تهيج و نفسها يعلى و تتأوه من مص حلماتها .. قلتلها إقلعي الجلابية يا ماما و وريني جسمك كله .. قلعت الجلابية بطريقة فيها أنوثة و إغراء و بقت بالكلوت بس و رجعت في حضني نبوس بعض و نحسس على جسم بعض .. مسكت زبري و قالتلي: هو ده اللي حيجنني. مديت إيدي على كلوتها و مسكت كسها و قلتلها: ده هوة اللي يجنن بجد. قالتلي: عيب يا ولد .. و حرام. قلتلها: بحبك و بحب كسوفك ده و وشك لما يحمر بتبقي زي العسل.. اتكسفت أكتر و وشها إحمر اكتر و بصت بعيد و قالتلي: بتحبني بجد يا علي واللا بس عشان السكس؟ قلتلها: إنتي أغلى حاجة عندي في الدنيا و الست الوحيدة اللي بحبها و حافضل أحبها طول العمر يا امي يا غالية… حضنتني تاني و قعدنا نبوس و نحسس على بعض و بعدين قلتلها: ماما أنا عايز أشوف كسك و ألعب فيه. قالتلي: هو انت مش شفته و لعبت فيه؟ كفاية كدة أنا مامتك. قلتلها: أنا عايز أشوفه من غير الكلوت و ألعب فيه و ألحسه لحد ما تكبي في بقي. عضت شفايفها بحركة لا إرادية و بصتلي بحب و قالتلي: حرام تعمل كدة مع مامتك .. خليني كدة أمك اللي بتحبها و بتحبك بدون جنس. قلتلها: ما أقدرش .. إنتي جميلة قوي و جسمك يهبل و مش حاقدر استحمل كتير. قالتلي: انت نكتني خلاص و ممكن تفضل تعمل كدة بس بلاش كسي. قلتلها: أنا شفت كسك على فكرة و كنتي فاتحاه للكاميرا كمان. اتخضت جامد و قالتلي: شفته فين؟ قلتلها: يعني حصل؟ انتي اتصورتي في أوضاع سكس و بينتي كل حاجة فيكي؟ قالتلي: لأ ما حصلش. قلتلها بابتسامة لتخفيف حدة الموقف: الكذب حرام على فكرة .. أنا شفت صورك في كمبيوتر بابا. استغربت قوي و قالتلي إزاي .. مش ممكن. رحت فاتح لها الكاميرا على صورها و ورتهالها و باين فيها إنها متصورة من شاشة الكمبيوتر .. بصت للصور واحدة ورا التانية و شبه انهارت و بقت مش عارفة تقول ايه و باين عليها حتعيط. خدتها في حضني و قلتلها: مفيش حاجة حبيبتي .. حد يزعل إن عنده كس و جسم جميل زي كدة .. إنتي لازم تبقى فخورة بيه و تتصوري كمان و كمان. بصيتلي و عنيها ابتدت تدمع و قالت: صدقني بابا بيحب ياخدلي صور كدة و بيقوللي إنه بيمسحها اول ما نخلص جماع. هو بيحب نتفرج على الصور مع بعض و نتكلم بأباحة عنهم و بعدين ينيكني و احنا هايجين خالص. حتى بيمسحهم قدامي. قلتلها: يمكن ما بيمسحهمش كلهم. قالتلي: أنا عايزة أشوفهم عالكمبيوتر و أمسحهم بليييز يا علي. قلتلها: كله بتمنه يا حلوة. بصتلي بغيظ و قالتلي: عايز ايه يا علي؟ حتبتز أمك؟ قلتلها: لأ طبعا .. ده انتي معايا عالسرير عريانة .. معقولة أبتز أمي حبيبتي.. أنا بس بأقولك إني شفت كسك مفتوح و بيتناك كمان .. نفسي أشوفه عالطبيعة قدامي هنا لو سمحتي. فكرت شوية و قالتلي: و حتوريني الصور عالكمبيوتر عشان امسحهم. قلتلها: اللي إنتي عايزاه حاعمله إنتي أمي و ما أرضاش تتضري بأي شكل. و بوستها في خدها و حضنتها جامد و قلتلها أنا بحبك قوي يا ماما و نفسي أتمتع و أمتعك. بصيت في عنيها لقيتها هديت شوية بس لسة بتفكر. قلتلها: أنا مش وحش و مش حأجبرك على حاجة يا مامي. لو مش عايزة إت إز أوكي. بصتلي بحب و رضى و سابت حضني و نامت على ضهرها في السرير دقيقة كدة لسة بتفكر .. و بعدين مدت إيديها لأستك الكلوت و سحبته لتحت لحد ما بانت بداية شعرها المحلوق و وقفت على كدة شوية مترددة .. و أخوكم حيموت من الترقب و الإثارة .. و بعدين نزلته كمان شوية لحد ما بانت شفرات كسها الرائع النضيف الطاهر اللي محدش شافه أو لمسه غير أبويا. راحت سايباه على كدة و هوة على فخادها و دورت وشها و حطت خدها على المخدة و سكتت خالص عشان أشوف كسها الجميل قدامي بوضوح و في ضوء بداية النهار جي من شباك غرفة الزوجية بيضرب على فخادها البيضا الطرية و فتحة كسها بتلمع من سوائلها لما بتهيج .. قربت وشي لكسها أشوفه من قريب .. و مديت إيدي للكلوت بحاول أنزله أكتر .. هي رفعت طيزها من على السرير بتساعدني إني أقلعها اللباس و رفعت رجلها لحد ما قلعتهولها خالص. وقفت اتفرج على أحلى منظر شفته في حياتي .. أمي العفيفة الطاهرة الملتزمة نايمة قدامي عريانة تماما و شايف بزازها البيضا الطرية و كسها النضيف اللي زي الفل و فخادها مفتوحين فتحة خفيفة مبينة فتحة كسها المبلولة و نايمة مسترخية خدها على المخدة عشان إبنها يستمتع برؤية كسها.. فتحت رجليها أكتر و كسها اتفتح أكتر شوية بس لسة مقفول كأنه كس واحدة عذراء مكسوفة في ليلة دخلتها. قلتلها: ممكن تفتحيلي كسك يا ماما زي ما عملتي في الصور. من غير ما تتكلم مدت ايدها اليمين و فتحت كسها بصوابعها و بان لي اللون البمبي الجميل جوة كسها . شفته في الصور بس دلوقتي على بعد سنتيمترات مني و من زبري اللي واقف على آخره و حينزل لو حد لمسه. قلتلها: إفتحيه بإيديكي الإتنين يا ماما و بصيلي لو سمحتي. مدت ايدها التانية و فتحته و قالتلي: مش قادرة أبصلك يا علي .. أرجوك ما تضغطش عليا .. قلتلها: كسك يجنن يا مامي و دي لحظة مش حنساها في حياتي .. عايز أشوف عنيكي و انتي بتمتعي إبنك حبيبك بكسك .. بلييز .. دي لحظة العمر .. بلييز. دورت و شها بالراحة عشان تبصلي بس لسة عينها مش قادرة تبصلي و وشها أحمر لون الدم من الكسوف. قلتلها: إنتي أحلى أم في الدنيا .. ما تتكسفيش مني أنا إبنك حبيبك اللي مبسوط و طاير من الفرح باللحظة دي بصيلي يا ماما. فتحت عينها و بصت في عينيا و مكسوفة كسوف يدوب الصخر و مخليها أكثر إغراءا و أنوثتها طاغية .. قلتلها: بحبك يا ماما .. ممكن تعملي زي ما كنتي بتعملي في الصور مع بابا؟ قالتلي بكسوف: مش حاقدر أعمل كدة زي ما باعمل مع باباك..هو جوزي. قلتلها: و أنا إبنك و راجلك اللي تحبي تبسطيه و تقدري تخليه أسعد إنسان في الدنيا. بصتلي بحب و تردد و بعدين مدت إيد منهم على البظر بتاعها و ابتدت تدعك فيه بالراحة وتبص في عنيا نظرة كلها إغراء و رغبة و كسوف و حلم .. مزيج كدة مش ممكن أعرف أوصفه .. و بلت صوابعها و رجعت تلعب في كسها و أنا باتفرج على أحلى فيلم سكس لايف قدامي و زبري حينفجر .. قلتلها مصي بزازك و انتي بتلعبي في كسك .. رفعت ايدها الشمال و مسكت بزها من تحت و رفعته و ابتدت تلحس حلمته و تمصه و ايدها التانية بتلعب في زنبورها و عينها بتبصلي نظرة سكس رهيبة و فضلت تلعب و أنا أقولها كلام كتير حاسسه نفسي أدخل زبري فيها و ماسك زبري بلعب فيه و مستني اللحظة المناسبة عشان برضه خايف تصدني .. لقيتها ابتدت تنهج و تدعك أجمد في كسها و رجعت براسها لورا و حسيت إنها خلاص دابت .. نزلت على كسها بوست إيدها اللي عليه و رفعتها و حطيت لساني على زنبورها و ابتديت ألحسه .. هي قالتلي لأ يا علي .. بلاش كدة .. ارجوك .. أنا أمك .. و هي ماسكة راسي و بتنهج و مش قادرة تقاوم و آهاتها بتكتمها بس متهيألي الجيران سمعوها .. و فضلت ألحس و أمص في بظرها و ألحس جوة كسها لحد ما اتشنجت و قوست ضهرها و انفجر شلال العسل اللي في كسها و أنا لسة بمص و أنهل من رحيق عسلها اللذيذ ..
عسل شهوة أمي و رحيق كسها الطاهر اللي أنا أول حد يدوقه بعد أبويا .. فضلنا على كدة لحد ما هديت و شاورتلي إني أبطل لحس لأنها استوت خالص .. نمت جنبها و بوستها في خدها و هي مش قادرة تبص في عنية و قلتلها: ده أحلى يوم في حياتي . بحبك و بموت فيكي و فضلت أبوس خدها و صدرها.. قالتلي بابتسامة خجولة: كدة يا علي تخليني بالمنظر ده قدامك؟ قلتلها: ده اجمل منظر ممكن أشوفه .. أنا مبسوط إن إنتي اتبسطتي و نفسي أبسطك اكتر. طبعا فهمت قصدي ايه و رايح فين .. بصتلي بنظرة هادية و قالتلي: كفاية كدة .. بلاش تزودها عشان أنا مبسوطة قوي دلوقت .. ما تبوظش سعادتي. حسيت إني فعلا لازم ما أضغطش أكتر من كدة رغم إن زبري كان حينفجر. قلتلها: تحت أمرك يا مصدر سعادتي .. قالتلي: تعالى بقى وريني أبوك مخبي صوري فين. قلتلها: طيب شوية كدة أحسن إخواتي يصحوا يلاقونا هناك .. خليها بعد المدرسة. قلت أدي لنفسي فرصة حاعمل ايه في المصايب اللي أبويا حبيبي حاطتها عالكمبيوتر.. الخلبوص ده.
الجزء العاشر: أنا كان مالي؟
بعد ما خلصت ليلة أخرى من المتعة و الحب مع أمي في أوضتها و على سرير أبويا و كما فعلت في الليلة السابقة خرجت هي الأول عشان تشوف الطريق و بعدين لما اتطمنت قالتلي اخرج أروح أوضتي .. و قبل ما أدخل اوضتي على طول لقيت أختي الصغيرة مروة بتبص عليا من باب الحمام و أنا بالبوكسر و هدومي في إيدي .. يا وقعة سودة .. لتكون شافتني خارج من أوضة ماما تبقى مصيبة حنبرر إزاي شكلي ده .. من لخبطتي دخلت الأوضة من غير حتى ما أقولها صباح الخير و قفلت عليا الباب. اترميت عالسرير و انا آخر لخبطة و مش عارف أعمل إيه. قلت يمكن ما تكونش خدت بالها؟ مش معقول دي كانت بتبصلي .. طب يمكن ما شافتنيش خارج من أوضة ماما؟ يمكن .. بس حأكون جي منين يعني .. داخل من باب البيت بالبوكسر مثلا .. ممكن أقولها جاي من الصالة؟ .. ممكن .. و كنت بتفرج عالتليفزيون ما كانش جايلي نوم .. الدنيا كانت حر فقلعت التيشرت .. ممكن ممكن .. مقنع يا واد يا علي إثبت على كدة بقى. كملت نوم شوية و دخلت استحميت و لبست عشان أروح المدرسة. كانت أختي لسة ما خرجتش عشان مدرستها متأخرة شوية عن مدرستي. قابلتها في المطبخ بتحضر فطار هية و ماما .. صبحت عليهم و قعدت على ترابيزة المطبخ عشان أفطر .. و مروة كمان جت تقعد حاولت اتكلم عادي و اهزر معاها و كدة و هية كانت متجاوبة إلى حد ما بس حاسس إنها مستغربة من حاجة و عايزة تسأل .. رحت مسبق و قلت و أنا بأكلم ماما: تصدقي يا ماما ماكنتش عارف أنام خالص امبارح و حسيت البيت حر فطلعت أتفرج على التليفزيون في الصالة. ماما بصتلي باستغراب و مش فاهمة أنا بأقول كدة ليه؟ قالتلي: ليه كدة.. ده الجو حلو الأيام دي ..و بعدين نمت الساعة كام؟ قلتلها: نمت على روحي قدام التليفزيون لحد الصبح و بعدين دخلت أوضتي كملت نوم. ماما ابتدت تفهم ان فيه حاجة حصلت .. قالتلي: طيب كويس يا حبيبي إنك نمت شوية عشان المدرسة .. كنت تقوللي أعملك كباية لبن دافي تساعدك في النوم.. فضلنا أنا و ماما نتكلم كدة و طرف عيني على مروة اللي ساكتة خالص و مكبرة دماغها و قاعدة تاكل.. برضه مفيش أي رد فعل هية ماشي معاها الكلام ده و اللا اتفقسنا. مروة أختى بنوتة جميلة أصغر مني بكام سنة بس جسمها أكبر من سنها و طويلة .. بزازها ابتدوا يبانوا و لاحظت إنها بتلبس سوتيانة .. شعرها بني زي شعر ماما و حتى لون بشرتها و عيونها شبه ماما قوي. لسة ما بتلبسش طرحة أو خمار زي ماما بس لبسها محتشم لأن ماما شديدة عليها بس بحب. دخلت فريق الكرة الطائرة بعد ما كانت بتحب الجمباز عشان ماما قالتلها: على جثتي إنك تلبسي مايوه الجمباز اللي بيفصل كل جسمك و تقعدي تتنططي قدام الرجالة. حتى في الكرة الطائرة بتلبس بنطلون و فانلة كم طويل مش زي المزز التانيين اللي منهم بيلبسوا شورت شورتس مبين فخادهم الجميلة. لا أعتقد إن مروة تعرف كتير عن الجنس رغم إنها بالغة كما فهمت مرة من كلامها مع ماما. بنوتة مؤدبة و عسولة و جدعة و بتاعة مذاكرة و حلوة كمان بس دي أختي إوعوا تهيجوا عليها . رحت المدرسة و طبعا قابلت حبيبتي دعاء في البريك لأننا في مدرسة واحدة .. قبل كدة كنا سلام سلام بس بعد النيك اللي عملناه لازم أسلوبي يتغير شوية. قعدنا مع بعض نتكلم و لاحظت إن صاحباتها بيبصولنا من بعيد و يتغامزوا و اللي تيجي تقف معانا تهزر شوية و تمشي .. قلتلها: إيه حكاية صاحباتك دول يا دودي مالهم؟ قالتلي و هي بتضحك: مفيش حاجة بنات هايفين بس. قلتلها: إوعي تكوني بتحكي على اللي حصل بيننا؟ قالتلي: لأ .. هو أنا مجنونة أفضح نفسي. ما صدقتهاش بصراحة شكلها بتكدب .. قالتلي: أنا بس قلتلهم إن إنت بتاعي من النهاردة عشان مفيش واحدة منهم تلف عليك. قلتلها: لأ واعية يا بت. قالتلي: طيب انت ايه نظامك حاقابلك ازاي؟ قلتلها: ما احنا متقابلين أهو. و ضحكت .. فالتلي بدلع: طيب إنت الخسران .. إرجع إقفل عليك أوضتك و طفي النور و مع نفسك بقى. ضحكت و قلتلها: و أهون عليكي؟ ده أنا حتى بخاف من الضلمة. ضحكت و قالتلي: إنت فاكر إن دمك خفيف قوي؟ قلتلها: ده أنا عسل. قالتلي: عسل إسود ها ها ها. قلتلها بأتامة: إيه الإفيهات الزبالة دي؟ طيب المهم إنتي تقدري تيجي نذاكر مع بعض في النادي امتى؟ قالتلي: الويك إند بس أو يوم الأربع عندي تدريب بالليل. قلتلها: مش حينفع تدريبي بدري عن مواعيدك .. إيه رأيك نشوف تاني موضوع المذاكرة في البيت عندنا زي ما اتكلمنا مع ماما و ممكن ناخد بوسة واللا بوستين. ضحكت و قالت: كل الترتيب ده عشان بوسة واللا بوستين؟ تعالى بوسهوملي هنا. قلتلها: فين مش فاهم. قالتلي: يا إبني البنات و الولاد الحبيبة بيبوسوا و يحضنوا و يلعبوا هنا في المدرسة .. ده إنت خام خالص. قلتلها: إزاي: قالتلي ورا جنينة الزراعة عالخفيف أو عند سيستر ملك في معمل الكيميا لو واقعين خالص .. بس ده سر عشان ما تترفدش و نلوص من بعدها. قلتلها: يا ولاد الذينا .. طيب و هي بتستفيد ايه؟ قالتلي: بتاخد فلوس طبعا و أحيانا برضه يعجبها واد من اللي بييجوا فتغتصبه. قلتلها: إيه؟ تغتصبه؟ ضحكت قوي قوي و قالتلي: يا بني هو ينفع واحدة تغتصب ولد .. يعني زبره حيقف ازاي و هي بتضربه قلمين مثلا؟ أقصد بتخليه يجيلها هي كمان و ينيكها. .. قلتلها: طب حلو ما تيجي نروحلها. قالتلي بضحك: هو انت عجبك موضوع الإغتصاب واللا ايه؟ يا بني الموضوع محتاج ترتيب مش كدة في أي وقت .. لازم نقولها قبلها بكام يوم و هي تدينا موعد عشان نطلع فيه من صفوفنا في نفس الوقت لأي سبب و نروح ندلع بعض. قلت في سري ياولاد المتناكة دي بيت دعارة مش مدرسة. قالتلي: و الفلوس على قد الوقت و حنعمل ايه و كدة. جرس البريك ضرب فقلتلها: طيب حاحاول نذاكر عندي في البيت او نشوف موضوع سيستر ملك ده.
رجعت البيت دخلت على كمبيوتر بابا كأن عندي هوموورك و مشغول و بسرعة حطيت فلاشة كنت جايبها و نزلت عليها كل صور ماما و صور الست التانية عشان يفضلوا عندي و بعدين خليت ملف الست التانية سري يعني ما يبانش على الشاشة إلا بخطوات معينة عشان ماما ما تشوفهوش لحد ما أعرف حاعمل إيه. ماما دخلت بعد شوية قالتلي: يللا وريني صوري فين؟ فتحت الملف و وريتها الصور و هي منهارة إن كل الصور و الفيديوهات دي موجودة و بابا كان بيضحك عليها و يقولها إنه مسحهم .. قالتلي: امسحهم كلهم يا علي. قلتلها: طيب ليه حتمسحيهم و بابا يعرف انك دخلتي على ملفاته و يزعل؟ الراجل بيحبك و بيحب يشوف جسمك و حركاتك الحلوة لما يجيله مزاجه و ده جوزك حبيبك خليه يتمتع. قالتلي: بس صور زي دي لو وقعت في إيد حد تبقى مصيبة .. ده مفيش حتة في جسمي إلا و هو مصورها و عامل زووم كمان .. أعمل إيه لو حد خدهم و ابتزني بيهم واللا نشرهم على النت؟ قلتلها: ده يبقى من حظ بتوع النت. ضربتني في كتفي و قالتلي ده وقته؟ أقنعتها تسيب الصور لحد ما تعرف بابا بيعمل بيهم إيه و بالراحة عشان ما يبقاش فيه صدام. و بعدين قلتلها على اللي حصل و إن مروة شافتني الصبح و أنا داخل أوضتي بالبوكسر. اتخضت و انهارت و قالتلي: مش قلتلك إلبس هدومك الأول .. إنت مستهتر قوي .. كدة أدينا رحنا في داهية. قلتلها: إهدي بس و نحاول نفهم هي شافت إيه الأول عشان نشوف كدبة زي اللي أنا كنت باقولها الصبح.. بس لو هي شافتني خارج من أوضتك يبقى خلاص ما تنفعش حكاية ما جاليش نوم دي. قالتلي: طيب يا علي ارجوك اتكلم معاها و افهم و انا كمان حعمل كدة. سمعنا جرس الباب و كانت مروة و مصطفي راجعين من المدرسة و دخلنا نتغدى كلنا و لسة نظرات مروة و سكوتها مش مريحني.
بعد الغدا دخلت اعمل الهوموورك بتاعي في المكتب .. و بعد شوية جت مروة عشان عندها بروجيكت و محتاجة الكومبيوتر. سيبتها تستعمله و قعدت أكلمها و أساعدها في البحث على النت و كنت لذيذ معاها و بعد ما جمعنا المعلومات و الصور اللي محتاجاها شكرتني و قامت تخرج .. مسكت إيدها و قلتلها: مالك يا مروة يا حبيبتي متغيرة شوية .. فيه حاجة مزعلاكي؟ قالتلي بإنزعاج: لأ مفيش حاجة. قلتلها: واضح إن فيه حاجة.. قولي لأخوكي حبيبك. بصت في عينية و قالتلي: و حتقول الحقيقة؟ قلتلها: طبعا هو إحنا من إمتى بنكدب في البيت ده يعني. قالتلي: كنت بتعمل إيه في أوضة ماما طول الليل؟ محسوبكم إتفاجئ بالسؤال المباشر الحازم ده و اتلخبط و عرق و تهته و بقت حالته تصعب عالكافر و انا اللي عامل فيها ابو الرجالة. قلتلها: أنا ما كنتش في أوضة ماما طول الليل.. انتي شفتيني خارج من عندها؟ قالتلي: آه و قالع التيشرت و ماشي بالبوكسر. قلتلها: أصل ضهري كان واجعني من إصابة في التمرين و كانت بتعملي مكمدات عليه. ابتسمت بدهاء و قالت: و عشان كدة ماما كان صوتها عالي و بتصوت و انت عندها؟ إحنا مش اتفقنا بلاش كذب؟ أخوكم وشه جاب ألوان بس تماسكت و قلتلها: قصدك ايه؟ قالتلي: إنت عارف. قلتلها: لأ لازم تقوليلي انتي فهمتي ايه؟ قالتلي: أنا شفت اللي حصل بينكم. ولنا هنا وقفة لأن أخوكم قلبه وقف لما قالت كدة. قلتلها: شفتي إيه؟ قالتلي: إنت و ماما بتعملوا سكس مع بعض. قلت أتأكد أكتر من المصيبة دي.. قلتلها: شفتي ايه يا حبيبتي و ازاي؟ قالتلي من خرم الباب لما سمعت صوت ماما خفت و رحت لأوضتك عشان تيجي معايا نشوف ماما مالها .. ما لقيتاكش في أوضتك .. رحت بصيت من خرم الباب و شفتكم و هي عريانة و انت بين رجليها عريان برضه .. ها بقى حتكدب تقول ايه تاني؟ يا نهار مش فايت .. البت شافتني بالحس كس مامتنا. وشي إحمر .. و يمكن إصفر مش عارف .. جمعت نفسي و قلتلها: مروة حبيبتي .. الكلام ده ماينفعش تقوليه لحد .. كلام خطير خالص و ممكن يهدم بيتنا ده. قالتلي و ابتدت تعيط: ليه عملتوا كدة؟ مش ده عيب و حرام؟ بابا حيقتلكم .. و أسرتنا حتتفرق و نضيع كلنا .. ليه عملتوا كدة؟ ليه؟ ليه؟ اخدتها في حضني و قلتلها: إهدي يا مروة يا حبيبتي و كل شيئ حيتصلح .. نزوة من الشيطان ضحك علينا و خلانا نعمل كدة .. انتي لسة صغيرة و مش عارفة الرغبة الجنسية دي بتعمل إيه .. دي بتبقى شهوة جامدة قوي لما بنحس بيها ممكن ما نقدرش نقاومها .. لما تكبري حتفهمي يا حبيبتي. فضلت حاضنها و بوست راسها و طمنتها إن مش حيحصل حاجة لو بابا ما عرفش و نبهتها إنها ما تقولش لبابا عشان البيت ما يخربش. هديت شوية و قالتلي: أنا مش ممكن أقول لبابا لأني عارفة إيه اللي حيحصل و البيت حيتخرب و ممكن يموتكم .. بس .. بس .. مش عارفة حاتعامل معاكم ازاي بعد اللي شفته ده؟ أنا حأتجن .. لازم أرتاح و أنام و **** ما أصحى ..قولتلها: ما تقوليش كدة .. انتي غالية عندنا قوي يا مروة و بنحبك .. الحب ده شيئ جميل قوي بيخلينا نعيش عشانه و نبقى مبسوطين مع بعض .. انتي حبيبتي ما أستغناش عنك أبدا.. اللي بيني و بين ماما ده حب .. حب كبير قوي خلانا نبقى عايزين نكون مع بعض على طول و نتمتع ببعض و نبسط بعض من غير ما نضر حد و لا نضايق حد .. حبنا خلانا نعمل حاجات لبعض عشان نتبسط و نرتاح و نفضي الشهوة اللي جوانا .. ماما بتحبنا و عشان كدة قبلت إنها تعمل كدة معايا و تبسطني و أنا كمان بحبها و عشان كدة كنت عايز أبسطها و أفضي شهوتها. بصتلي باستفهام و قالتلي: هي ماما لما كانت بتصوت كانت مبسوطة واللا تعبانة؟ قلتلها: مبسوطة طبعا .. اللي انتي سمعتيه ده أعلى درجات اللذة في السكس ما بيحصلش إلا لما الست توصل لآخر درجة في الإنبساط .. هو مش انتي شفتينا بعد كدة و هي مرتاحة و مبسوطة؟ قالتلي: أنا ماكنتش شايفة كل جسمكم بس متهيألي آه كانت في حضنك و شكلها سعيدة خالص و مرتاحة. قلتلها: شفتي؟ يعني اللي عملناه خلى ماما مبسوطة عالآخر و أنا كمان كنت مبسوط خالص. قالتلي: بس ما سمعتكش بتصوت؟ قلتلها بضحك: أنا صوتت قبلها في نص الليل و اتبسطت.. و كنت فرحان قوي إني خليت ماما سعيدة كدة. .. هديت مروة و حسيت إن المصيبة دي ممكن تعدي بس أكيد حتأثر علي علاقتنا ببعض للأبد .. قلتلها: روحي حبيبتي أوضتك خلصي البروجكت و ماما حتبقى تكلمك و تشرحلك أكتر. قالتلي: مش حاعرف أتكلم مع ماما . أنا مصدومة فيها خالص .. الملتزمة اللي لابسة خمار و معظم كلامها وعظ و ارشاد .. ازاي تعمل كدة. ازاي؟ قلتلها: عشان كدة لازم تتكلمي معاها و تفهمي مشاعرها و إحساسها و اللذة اللي بتحس بيها .. لازم تتكلموا.. أنا حاخليها هي تكلمك و تفضفض معاكي .. إنتي كبيرة دلوقت و بتفهمي و تقدري. سكتت و راحت على أوضتها و أنا رحت لماما حكيتلها إن مروة شافت كل حاجة .. وقعت من طولها لحقتها و قعدتها عالكرسي و هي شوية تلطم و شوية تعيط و شوية تقوللي حانتحر و أنا أهدي فيها .. حاجة آخر بهدلة و توتر. . أنا كان مالي و مال المشاكل دي كلها.. ما كنت بضرب عشرة مع نفسي كل ما زبري يقف و خلاص .. ده ايه المصيبة دي. المهم أقنعت ماما إنها تتكلم مع مروة بالراحة عشان الموضوع يتلم و تقولها أي حاجة يعني بابا ما بينيكهاش مثلا أو ما بيعرفش .. أي حاجة.. اقتنعت و قالتلي انها حتكلم مروة في اوضتها بعد ما مصطفى ينام. فهمت إن مفيش نيك الليلادي
تاني يوم الصبح ماما خدتني على جنب و كان باين عليها انها ما نامتش و قالتلي إنها اتكلمت مع مروة و شرحتلها إحساس الست و إن شهوتها اتغلبت عليها و ان الموضوع ده جه بالتدريج من كام سنة و ان اللي ما بيننا مش سكس كامل بس هو إشباع لشهوة كل واحد مننا…بس قالتلي حاجة مهمة إن مروة وعدتها ما تقولش لبابا بس ماما مش متأكدة و خايفة تيجي في يوم تزعل منها أو مني تروح قايلة لبابا أو حتى تغلط في الكلام. قلتلها: طب و إيه الحل؟ قالتلي: لازم مروة تعمل حاجة غلط نمسكها عليها عشان نضمن سكوتها. قلت في سري دي ماما دي واللا ريا و سكينة .. عايزة بنتها تعمل حاجة غلط عشان تبتزها بيها؟ .. بس بصراحة كلام صح و منطقي .. قلتلها: خلاص نخليها هي كمان تتلط معانا عشان تسكت .. قالتلي: عايز تنيك أختك يا ولد؟ قلتلها: لأ بس عالأقل تغلط حتى لو صاحبتها على حد تاني. .. فكرنا شوية و بعدين قلنا ما ينفعش نوسع الموضوع أكتر من كدة .. بس نحاول نوقع مروة في غلطة نمسكها عليها. قلتلها طيب انتي من نحيتك رغبيها في لذة الجنس و أنا من نحيتي حاتقرب ليها أكتر و أشوف أوصل لإيه.
في اليوم ده بعد المدرسة رجعت البيت بدري لقيت ماما في الصالة ماسكة الكاميرا بتاعتي بتتفرج فيها و تشوف الصور و شافت صوري مع الكابتن و البت بتاعة بنها و شكلها هاج .. قعدت جنبها و حضنتها لقيتها قلعت الروب و لابسة تحتيه قميص نوم ستان بحمالات و من غير ستيانة و بزازها باينين تحته .. قعدت أبوسها و أفعص فيها و قلتلها: شكل الجميل مبسوط النهاردة؟ قالتلي: قعدت افكر في موضوع مروة و لقيت نفسي عايزة أشوفها و هي بتعمل حاجة معاك. قلتلها: هوباااا أحب الأكشن.. عايزاها تعمل معايا إيه؟ قالتلي: أي حاجة اللي تقدر عليه .. تقلع قدامك .. تحسس على بزازها .. تحسس على كسها .. تمصلك زبرك .. كدة يعني بس المهم تصورها كذا صورة نشيلهم يمكن نحتاجهم .. قلتلها: يا بنت اللذينا أحبك و انتي شريرة .. قالتلي: مش شريرة ولا حاجة ما هية كمان حتتبسط و مش حنضرها في حاجة .. بس دي أختك يا علي خلي بالك عليها. قلتلها: دي في عيوني .. إحنا بقى إيه نظامنا و انتي رايقة كدة؟ قالتلي بدلع و نعومية: أنا جاهزة أهو زي مانت شايف .. عايز تعمل إيه؟ خدتها في حضني و بوستها من شفايفها و مصيتهملها و هي اندمجت معايا قوي و بقت تسألني: حتعمل كدة مع مروة؟ قلتلها: آه و أكتر من كدة. بوستها تاني و فعصت بزازها و نزلت حمالات القميص و مصيت حلماتها الورديين و هي بقت في دنيا تانية و قلتلها: حأمص بزاز مروة كمان و احسس على كسها. لقيتها اتأوهت و مسكت إيدي حطتها على كسها و قالتلي: إلعب في كس مروة كدة.. قعدت ألعب فيها و أحط صبعي في كسها من فوق الكلوت و أكلمها عن مروة و كس مروة و بعدين قلتلها: يللا إقلعي الكلوت لأخوكي حبيبك يا مروة. ماما سحبت الكلوت و رفعت طيزها نزلته خالص و شالته من رجليها و رمته بعيد و قالتلي: أهو كلوت مروة اتقلع وريني بقى حتعمل فيها إيه؟ نزلت على الأرض قدامها و فتحت رجليها و حطيت صبعي على زنبورها و حكيته بالراحة و قلتلها: مبسوطة يا مروة؟ قالتلي: يجنن حك كمان يا علي يا اخويا حبيبي. فضلت أدعك في كسها و هي هايجة و سوائلها بتسح من كسها و بعدين نزلت بلساني ألحس كسها و أمص البظر و أقولها: حلو كدة يا مروة أخوكي بيمص كسك يا شرموطة؟ مبسوطة؟ قلتلي: كس أختك عاجبك يا علي؟ قلتلها: ده يجنن زي كس ماما بالظبط . و فضلنا على كدة لحد ما انفجر كسها بالعسل و أنا بأكلمها على إنها مروة .. فضلت أبوس بزازها و أمصهم .. لما هديت قالتلي: مش عايز مروة تمص زبر أخوها يا علي؟ قلتلها: طبعا تعالي يا مروة مصيلي.. نزلت على ركبها و أنا قاعد عالكنبة و فضلت تمصلي و واضح إن شهوتها زادت جدا على سيرة بنتها و كل ما أناديها بإسم مروة تهيج أكتر و تمص أحسن و تدخله كله في بؤها . قالتلي: مش عايز تنيك أختك مروة يا علي؟ قلتلها: زبري كله عشان مروة أختي حبيبتي و قمت نيمتها على الكنبة و فتحت رجليها و باقرب على كسها عشان انيكه قالتلي: أنا لسة فيرجين يا علي ما تفتحنيش أرجوك.. بلاش كسي أرجوك .. تعالا نكني في طيزي. قلت في بالي كس أم الفيرجين أنا كنت حانيك كسها و هي مولعة كدة.. طلعت عالكنبة بركبها و سندت ايديها على ضهر الكنبة و اديتني طيزها البيضا الطرية و قالتلي: نيك أختك مروة في طيزها يا علي. مكدبتش خبر و كنت على آخري.. وجهت زبري لطيزها و كان عليه مذي كتير من الشهوة بس مش كفاية فنزلته على كسها المبلول المندي و مررت راسه عليه مرة و اتنين و تلاتة بفرشه و هي بتوحوح تحتي و تغنج تقوللي: بتفرش أختك يا علي في كسها؟ خللي بالك هي فيرجين إوعى تفتحها .. فرش كمان شوية بس دخله في طيزها .. ما قدرتش أكتر من كدة . حطيت راس زبي في طيزها و حركته شوية و دخل بسهولة لأن بابا بينيكها في طيزها ..
قالتلي: دق طيز أختك يا علي … قلتلها: ده يوم المنى .. طيزك حلوة قوي يا مروة.. و ابتديت أدق بهدوء بس بأدخل كل زبري جوة طيزها و أسحبه كله تاني و هي موحوحة خالص و بتلعب في كسها و صوتها مسمع الشارع كله . قولتلها: اتناكي من غير صوت يا مروة كفايه أمك فضحتنا .. ضحكت ولا أحلى شرموطة و قالتلي: إنت اكتر واحد حتتبسط من صويتي ده .. بقى عندك شرموطتين في البيت بدل واحدة.. نيك يا فحلي يا نياكي يا راجل البيت… الكلام ده يطلع من ماما الملتزمة المحترمة غريب قوي بس يهيج و يجيب آخرك .. نزلت دق في طيزها بسرعة شوية و بالراحة شوية و هي كل صوتها غنج و مياصة و هياج و بتلعب في كسها لحد ما جبتهم في طيزها و هي كمان نزلت شهوتها تاني و زبري في طيزها و فضلت أدق حتى بعد ما كبيت لحد احنا الاتنين ما بقاش فينا حيل و قعدنا جنب بعض عالكنبة نستريح و ناخد نفسنا… ماما قالتلي: أنا إيه اللي جرالي ده؟ بقيت شرموطة واللا إيه؟ بهيج على سيرة بنتي بتتناك من إبني؟ قلتلها: لذة الجنس في الخيال بتاعه و الأباحة اللي فيه و كل ما كان فيه غرابة يكون فيه متعة و لذة اكتر. .. بحبك يا مروة. ضحكت و بصتلي و قالت: عجبتك سيرة مروة انت كمان يا وسخ .. وريني شطارتك بقى حتعمل ايه. و رن جرس الباب معلنا وصول عشيقتي الجديدة مروة.
الجزء الحادي عشر: خدها بالراحة يا علي
دخلت مروة و مصطفى و غيروا هدومهم و حضرنا الغدا و قعدنا ناكل و نتكلم عن يومنا و المدارس .. لاحظت إن مروة أحسن شوية النهاردة .. يعني بتتبادل الحديث .. بتضحك خفيف لما حد يقول حاجة تضحك .. يعني فكت شوية بس لسه بتتجنب إن عينها تيجي في عيني و يمكن كدة مع ماما كمان. بعد الغدا مروة و ماما لموا السفرة و ماما دخلت تروق تلمطبخ و تشيل الأكل و اخواتي كل واحد راح أوضته يستريحوا شوية.
دخلت لماما المطبخ و حضنتها من ضهرها و بوست رقبتها و هي بتقوللي: بس يا علي أحسن حد من اخواتك ييجي و يشوفنا كفاية اللي حصل. قولتلها: عندك حق يا ماما .. المشرحة مش ناقصة قتلا.. بس انتي مش ملاحظة إن مروة أحسن النهاردة؟ قالتلي: آه الحمدللله .. بس عنيها لسة بتقول كلام كتير.. أنا خايفة قوي ياعلي. قلتلها: متخافيش متهيألي إن الموضوع حيعدي .. شكلها بتتقبل اللي شافته بالتدريج. قالتلي: يمكن بس أكيد لو شافتني بنعمل حاجة تاني حتنهار و مش حتسكت. . أنا إمبارح بالليل اتكلمت معاها كتير قوي و قلتلها إن دي كانت نزوة و احنا عارفين انها غلط و مش حتتكرر. قلتلها: طيب و هي قالت إيه؟ قالتلي: قالت إنها مش ممكن تقول لبابا عشان خايفة علينا و على البيت كله و الفضيحة .. على فكرة يا علي هية ما شافتش غير راسك على جسمي من تحت و بعدين لما حطيت راسي على كتفك و ما تعرفش حاجة تانية ولا شافت بتاعك خالص .. خرم الباب ما بيبينش كويس. قلتلها: شافتني بالحس كسك يعني. اتغاظت و ضربتني في صدري و قالتلي: بطل بقى الألفاظ دي. قلتلها بضحك: ما إحنا بنقولها على طول يا مزتي. قالتلي: لما نكون بنعمل سكس بتبقى حلوة بس غير كدة ما تنساش إن أنا أمك يا ولد. قلتلها: تمام حضرتك يا عروستي. راحت ضرباني تاني و قالتلي: واللله هزارك ده اللي مش مطمني .. انت ازاي مش واخد الموضوع جد؟ قلتلها: مروة حبيبتي صغيرة و أكيد عندها فضول تعرف أكتر عن الجنس خاصة بعد اللي شافته .. احنا بقى اللي لازم نعلمها السكس عشان تبقى معانا و تتمتع هية كمان و ما تقولش لحد. قالتلي: إمبارح اتكلمنا و سألتني حاجات كتير .. عندك حق هي نفسها تفهم أكتر و يمكن تحس كمان.. بس دي أختك يا علي البريئة الصغننة .. إوعى تتهور معاها .. خلي بالك كمان إنها ممكن تتنرفز و تتصدم لو لقيتك بتحاول حاجة معاها. قلتلها: ده أنا خايف أكلمها حتى .. حاعمل معاها ايه يعني؟ قالتلي: مش عارفة نبتدي ازاي بس متهيألي انها لو شافت صور أو فيديوهات سكس حتبتدي تفهم أكتر و يمكن تيجي عندها نشوة الجنس و تبتدي تفهم إنه موضوع ممتع و شهوة جامدة. قلتلها بضحك: أحب دماغك االجامدة دي .. و انا باقول طالع ذكي كدة لمين. ابتسمت و قالتلي: طيب اتفقنا .. دي خطوة كويسة بس لازم نسيبها تاخد وقتها عالآخر. قلتلها: لقيتها .. خطة عبقرية .. نستخدم النت عشان تشوف سكس و تتعلم .. هوة الكمبيوتر الحل. قالتلي: طيب بس مش حتقبل انها تتفرج معاك أو معايا. قلتلها: مش على طول كدة .. حأخليها تتفرج لوحدها الأول .. لما تيجي تشتغل عالكمبيوتر حسيبلها ويبسايت سكس خفيف مفتوح كأني نسيته و مش واخد بالي و نشوف حتعمل ايه. قالتلي: طيب و حنعرف منين هي عملت ايه؟ قلتلها: من كاميرت الويب (كانت زمان كاميرا بتتركب فوق شاشة الكمبيوتر) .. حاشوف برنامج يسجل من غير ما تحس و فيه برنامج بيسجل الليةعلى الشاشة كمان.. أنا حظبط الموضوع ما تخافيش أنا بعرف الحاجات دي كويس. قالتلي: ده انت يتخاف منك. قلتلها بهزار: طول مانتي معايا و بتسمعي الكلام حتبقي في الأمان يا قطة. و قرصت خدها بالراحة.. ابتسمت بحب و قالتلي: **** يستر و يعدي الأيام دي على خير .. بس خلي بالك على أختك يا علي .. دي بنوتي حبيبتي مليش غيرها و من عايزاها تتأذي .. و كمان مش عايزاها تفلت و تطلع شرموطة .. أنا عايزاها تطلع ملتزمة و محترمة و حتى تتحجب لحد ما يجيلها ابن الحلال. لقيت عينيها فيهم دموع محبوسة .. بوست ماما على راسها و طمنتها . قالتلي: طيب ابتدي معاها بس خدها بالراحة يا علي .. و أنت حابقى اتكلم معاها برضه و أقرب منها أكتر… خلي بالك على أختك يا علي. قلتلها: دي في عيوني من جوة .. ما تخافيش.
دخلت أوضة المكتب .. فتحت الكمبيوتر و نزلت البرامج اللي محتاجها .. و جربتها لقيت كل حاجة شغالة و بتسجل الشاشة و الكاميرا .. دخلت السيتينج و خليت التسجيلات دي تروح على ملف hidden و عملتله باسوورد عشان محدش يشوفه غيري. و ابتديت أشتغل في الهوموورك بتاعي بعد ما فتحت ويبسايت جنس و صغرته في الشاشة تحت. .. بعد شوية جت مروة قالتلي انها محتاجة الكمبيوتر عشان تعمل الهوموورك .. قلتلها: حاضر يا عسل .. خمس دقايق بس اخلص اللي بعمله. قعدت عالمكتب تستنى و بتبص في أوراق الهوموورك بتاعها رحت أنا مشغل برامج التسجيل و مخبيهم من الشاشة. و قلتلها: كله تمام يا حبيبتي .. عايزة مني حاجة؟ قالتلي: لأ شكرا..ةو قعدت مكاني على كرسي الكمبيوتر. بوستها في خدها بوسة أخوية خالص متعودين عليها و قولتلها: لو عايزة أي حاجة أو عندك أي سؤال مش حتلاقي أحسن من أخوكي حبيبك يجاوبه. بصتلي يمكن لأول مرة من يومين و قالت: أوكي .. سيبني أشتغل بقى بلييز. ..دي أختي عشان تتخيلوها كويس .. طالعة شبه مامتي
رحت أوضتي و شغلت نفسي بكتاب كان لازم أقراه عشان المدرسة و سيبتها تاخد راحتها. قمت بعد ساعتين كدة رحت المكتب لقيتها لسة عالكمبيوتر و لما شافتني فضلت تضغد على زراير الكيبورد .. قلتلها ايه الأخبار يا مروتي .. خلصتي؟ عشان عايز اكمل الهوم وورك بتاعي. قالتلي: لأ لسة شوية .. يمكن أحتاج مساعدة .. جيت جنبها و هي أكيد قفلت اللي مش عايزاني أشوفه .. قلتلها: أساعدك في إيه؟ ورتلي ورق الهوموورك و طلبت معلومات معينة أبحث عنها عالنت .. و لاحظت إنها تقريبا ما عملتش حاجة من ساعة ما سيبتها .. بدأت البحث و أنا سريع في الحاجات دي و أطبعلها اللي عايزاه و بصيت على ويبسايت السكس لقيته مقفول .. أوبا .. يعني هي شافته و قضت وقتها كله عليه و قفلتله لما أنا دخلت عليها .. الخلبوصة الصغننة دي .. حسيت بزبري بيتحرك على فكرة إن أختي الصغيرة المؤدبة بنت الناس بتتفرج على السكس اللي أخوها حطهولها .. كملت معاها الهوموورك و خدته و جاية تمشي قلتلها: طيب مفيش شكرا و بوسة لأخوكي حبيبك. بصتلي بتردد لأنها طبعا لسة واخدة موقف مني.. و قالتلي باقتضاب: شكرا. قلتلها: العفو .. طب و البوسة؟ راحت بايساني برقة على خدي بوسة زي العادي بس أنا اتهزيت منها لأنها جت بعد موقف وحش هية زعلانة منه قوي و ده معناه انها بتفك شوية شوية و كمان بعد ما اتفرجت على سكس حوالي ساعتين.. مسكت إيدها و قولتلها: حبيبتي أي حاجة عايزاها قوليلي على طول و بوستها من خدها عادي بس أنا كانت جوايا شهوة إن شفايفي تلمس خدها الناعم الجميل و أحس بنفسها الدافي و أشم ريحتها البريئة الطيبة. بعد ما راحت فتحت تسجيلات الشاشة و لقيت إنها فرزت موقع السكس اللي سيبتهولها مفتوح حتة حتة حوالي ساعة ونص .. تتفرج على صور زبار و كساس و بزاز و صور نيك كساس و جروب سكس و لحس .. بس لاحظت إنها مركزة أكتر على صور و فيديوهات لحس الكس .. واضح ان ده شدها عشان شافتني بالحس كس مامتنا .. حبيبتي البريئة ابتدت تفتح و أشوفها سكسي.. لقيت ماما داخلة تجيبلي شاي و بسكوت .. بصتلها بابتسامة نصر كدة .. قالتلي: إيه يا واد مالك؟ قلتلها بصوت واطي: حصل يا مزتي .. السمكة الصغيرة كلت الطعم. برقت باهتمام و قالتلي: إيه اللي حصل طمني و جت جنبي .. وريتها بسرعة تسجيلات الشاشة و كل اللي مروة شافته و ركزت عليه .. لقيت إيد ماما كل شوية تنزلها تحك في كسها مش عارف من اللي عالشاشة واللا عشان بنتها حبيبتها البكر القطة المغمضة شافت الحاجات دي و عجبتها. فتحت تسجيل الكاميرا و شفنا مروة مركزة قوي على شاشة الكمبيوتر و بتفتح بؤها و عنيها من الإستغراب كل شوية .. و بعدين بقت مركزة أكتر و باين الهيجان ابتدى يجيلها و ابتدت تعض شفايفها بالظبط زي ما ماما بتعمل لما تكون هايجة أو مكسوفة .. زي الصورة دي
و لقينا بعد شوية مروة بتحط ايديها تحت المكتب و بتحركهم .. مش شايفين ايديها فين بالظبط بس واضح انها هاجت و بتحسس على كسها .. شوية كدة و شفناها بتبص ناحية الباب تتأكد إن محدش شايفها و بعدين حطت ايدها على بزازها من فوق الهدوم و ابتدت تحسس .. بس باين عليها التوتر و بتبص عالباب كل شوية.
زبري بقى واقف انتباه و بلعب فيه .. ماما قالتلي و هي كمان باين عليها الهيجان خالص: انت بتعمل ايه؟ بعدين مروة تدخل تلاقيك بتلعب في زبرك. قلتلها: مش قادر .. بنتك العفيفة البريئة كبرت و بتلعب في كسها و بزازها يا ماما. عضت شفايفها بالراحة و قالتلي: أنا كمان مش قادرة و حاسة بكسي بينز جامد.. قلتلها: طب ماتيجي واحد سريع كدة؟ قالتلي: لو مروة نامت .. أنا عايزاك. قلتلها هو مصطفى فين؟ قالتلي: نزل عنده درس في الجامع .. راحت ماما تشوف مروة فين .. دخلت عليها اوضتها لقيتها في سريرها و متغطية .. بس لاحظت إنها كانت بتعمل حاجة تحت الغطا و ارتبكت شوية لما شافت ماما داخلة. ماما راحت قعدت جنبها عالسرير و قالتلها: إزيك يا مرة حبيبتي؟ خلصتي الهوموورك؟ قالتلها: لسة حاكتبه و ارتبه .. علي جمعلي كل اللي كنت محتاجاه. ماما قالت في نفسها: صحيح علي جابلك حاجات حلوة النهاردة .. قالتلها: طيب حبيبتي انتي حتنامي؟ قالتلها: آه شوية كدة يا ماما. ماما قالتلها: طيب أمورتي لو محتاجة أي حاجة أو عندك أي سؤال إسأليني على طول. بصتلها بفضول و استفهام كأن فعلا عايزة تسأل و قالتلها: حاضر يا ماما .. أكيد فيه حاجات محتاجة أعرفها أكتر بس بعدين. قالتلها: حبيبتي و ليه بعدين؟ لما تطلع في دماغك حاجة قوليهالي على طول .. مفيش أسرار بين البنت و أمها… قوليلي يا حبيبتي عايزة تسألي على إيه؟ مروة: خايفة منك و مكسوفة. داليا: ما تخافيش و ما تتكسفيش أنا مامتك حبيبتك ما تخبيش عني حاجة. مروة: ممكن أسألك عن اللي حصل مع علي؟ قالتلها بكسوف: أيوة حبيبتي إسألي .. ما هو ما بقاش سر. مروة: انتي كان صوتك عالي ليه؟ كانت حاجة بتوجعك؟ داليا ابتسمت بكسوف و قالتلها: لأ يا حبيبتي ما كانش فيه حاجة بتوجع .. ده ما كانش صويت وجع . ده كان انبساط و متعة حبيبتي حتحسي بيها لما تكبري و تتجوزي. مروة: بس انتي و علي مش متجوزين. داليا اتكسفت و اتوترت شوية و قالتلها: أيوة بس اللي حصل بينا ده المفروض يكون بين المتجوزين بس .. لكن إحنا غلطنا. مروة: هو علي كان بيعملك إيه خلاكي تصوتي كدة يا ماما؟ ماما طبعا وشها جاب ألوان من الكسوف رغم إنها كانت متوقعة السؤال ده حيتسأل في أي لحظة لكن برضه مش محضرة إجابة محترمة لأن ببساطة مفيش إجابة محترمة .. ماما بصت في الأرض بعيد عن عنين مروة و قالتلها: فيه حاجات بتحصل بين الرجالة و الستات إنتي لسه صغيرة عليها . أوعدك حابقى أقولك لما تكبري شوية. قالتلها: مامي أنا أعرف حاجات كتير و مش صغيرة .. هوة علي كان بيبوسك في الفاجاينا بتاعتك يا ماما؟ ماما تاني اتفاجئت من السؤال بس المرة دي هزت راسها بالموافقة و وشها لون الدم … مروة سألتها: كان بيبوسك تحت بس و هوة ده يخليكي تصرخي؟ ماما بصت لها باستسلام و كسوف و مش عارفة تقول إيه: بيبوسه لأنه هوة ده اللي جبتكم منه يا حبايبي .. عشان كدة الرجالة بيحبوا الحتة دي و الصدر كمان عشان رضعوا منه و همة صغيرين. مروة فضلت تفكر شوية في الكلام الفاضي اللي ماما بتقوله و اللي في الحقيقة فيه جزء منه علمي و نفسي في العقل الباطن بس مش كدة يعني .. مروة طبعا عارفة من الصور و الفيديوهات اللي لسة شايفاها عالكمبيوتر إن علي كان بيلحس و بيمص البضر كمان بس مش عارفة تقولها ازاي لمامتها. ماما حبت توقفها عن الأسئلة فقالتلها: إنتي لسة صغيرة و حتفهمي لما تكبري حبيبتي ما تفكريش في الحاجات دي دلوقت. مروة قالتلها: أنا مش صغيرة .. البنات في النادي و في المدرسة بيتكلموا عن الحاجات دي .. أنا عارفة إن علي كان بيحط لسانه كمان مش كدة؟ ماما ابتدت تحس بهياج من الموقف اللي بيفكرها باللحس و المص بتاع اليوم ده و إن بنتها الصغيرة بتكلمها في الحاجات دي. داليا: حبيبتي أيوة بيبقى بوس و لسان و شفايف كمان استريحتي؟ عيب بقى الكلام في الموضوع ده .. كفاية يا بنتي. مروة سكتت خالص خايفة من مامتها اللي لاحظت ده فأخدتها في حضنها جامد و باستها على راسها و خدها و قالتلها: أنا خايفة عليكي قوي يا مروة و آسفة إني سببتلك التوتر ده كله. مروة اتشجعت تاني و قالتلها: إنتي كنتي حاسة بإيه ساعتها يا ماما؟ داليا سرحت شوية بتفتكر و قالتلها: احساس حلو قوي خلاني مش قادرة أمسك نفسي فطلعت مني الأصوات دي. مروة: و الإحساس ده بس لما راجل يحط بقه تحت؟ داليا: لأ مش بس كدة فيه حاجات تانية كتير ممكن تسبب الإحساس ده .. بس كل الحاجات دي للمتجوزين .. انتي لسة صغيرة. مروة: بس واحدة صاحبتي قالتلي انها بتعمل بإيديها لنفسها في الحمام. داليا اهتمت و قالتلها: بس ده غلط ممكن تإذي نفسها كدة .. و انتي قلتيلها إيه يا مروة: قالت: اتكسفت و قلتلها كدة عيب و ما اتكلمناش تاني في الموضوع ده بس هية قالتلي إنه حلو قوي…. صحيح يا ماما. داليا: حضنت مروة مرة تانية و قالتلها: أيوة ممكن يبقى حلو و يريح البنت شوية لحد ما تتجوز. داليا فكرت شوية و هي شايفة الشغف على وش بنتها .. داليا: إنتي عملتي ده يا مروة قبل كدة؟ مروة اتخضت و قالتلها بسرعة: عمري يا ماما .. انتي معلماني ان الفاجاينا دي عيب ألمسها إلا و انا بنضف نفسي بس.. مش كدة؟ داليا: كدة يا حبيبة ماما البنات المؤدبين ما يعملوش كدة … بس .. بس. … ولا حاجة. مروة: قولي يا ماما .. بس إيه؟ داليا: لو يعني عملتي كدة مرة و حبيتي تجربيها خلي بالك مفيش حاجة تدخل جوة خالص عشان انتي بنت لسة ما اتجوزتيش و ده مكان العفة عندك ما ينفعش صبعك و لا حاجة تانية تدخل جوة خالص. مروة بفضول: إمال الإحساس بيحصل ازاي؟ ماما قلبها بيدق من الكلام ده و قررت تستمر. قالتلها: الإحساس ده عند البنت بيحصل كله في الجزء الخارجي المقلبظ اللي اسمه البظر فوق الفاجاينا على طول. مروة بتحسس تحت الغطا على كسها عشان تفهم أكتر و ماما لاحظت و قالتلها: إنتي مش عارفة هوة فين؟ مروة قالتلها: مش متأكدة أنا فاهمة صح .. ممكن توريني يا ماما؟ داليا اتصدمت و قلبها دق جامد و الدم طلع في دماغها .. معقولة أنا حالعب في كسىبنتي و اوريها تعمل ايه و أحط رجلها على أول درجة في الهياج و الإحساس بجسمها و بمتعة الجنس؟ مروة لقتها ما ردتش قالتلها: بليييز يا مامي عايزة أفهم. داليا: وقفت وشها للسرير و قالت لمروة حوريكي على جسمي أنا و راحت حطت إيدها بين رجليها و ضمت قميص النوم اللي اتجسم على كسها و حطت صباعها ورت لمروة شق كسها و بعدين طلعت صباعها في آخر الشق من فوق و حركته و ضغطت و قالتلها هوة ده مكانه يا حبيبتي و فضلت تحرك صباعها قدام مروة عشان تفهمها و واضح ان مروة بتحط صباعها على كسها تحت الغطا .. راحت داليا قالتلها: وريني يا مروة ما تتكسفيش عشان أتأكد إنك لامسة الحتة الصح. مروة شالت الغطا و كانت رافعة قميص النوم و بالكلوت بس من تحت ..
نامت على ضهرها و حطت صباعها على كسها فوق الكلوت و حشرته شوية و وصلت عند آخره من فوق بس مش بتحك كويس .. داليا هاجت أكتر و دعكت كسها جامد و قالتلها ادعكي كدة يا مروة .. مروة برضه بتحك من برة و مش فاهمة راحت داليا حطت صباعها على كس بنتها و حسست شوية و حطت راس صباعها على زنبور مروة الصغير خالص اللي لسة محشور جوة الشق و حركته .. مروة مباشرة حست بإحساس لذيذ و عرفت المفروض تحسس فين .. بعد ما داليا حسست شوية كان نفسها تكمل لحد ما تفرغ شهوة بنتها بس خافت .. شالت صباعها و قالت لمروة و الشهوة حتقتلها: حطي صباعك انتي في نفس المكان و شوفي .. مروة عملت كدة فعلا و حست بنشوة و لذة أقل صحيح من صوبع مامتها بس حلوة برضه. داليا بقت هايجة و خايفة تخوف بنتها أو تغلط معاها فتحتقرها أكتر… فقررت تطلع من الأوضة و تسيبها .. قالت لمروة: حبيبتي خلى بالك على نفسك عشان انتي بنت صغيرة و ده جزء حساس حيبسطك قوي لما تتجوزي. .. أنا لازم أروح دلوقت .. انتي حتنامي؟ مروة: أيوة حأنام شوية يا ماما . ميرسي قوي إنك كلمتيني و شرحتيلي. داليا: حتتعلمي كتير و تفهمي كل ما تكبري يا كتكوتي الحلوة. باسوا بعض و داليا خرجت و قفلت الباب على بنتها و هي متأكدة إن بنتها حتلعب في نفسها.
داليا راحت لعلي في المكتب و قفلت الباب و دخلت جنب المكتب خدت إيد علي حطتها على كسها و قالتله إلعبلي يا علي.. أخوكم طبعا ما صدق .. حسست على كسها و رفعتلها قميص البيت أحسس على فخادها البيض الطريين و احط ايدي جوة لباسها الأبيض لقيت كسها مندي و بيزفلط .. لعبت على لحم كسها بصبعي جامد و قلتلها: بنتك هيجتك؟ إحكيلي؟ حكتلي كل حاجة و هية بتتمنيك على صبعي اللي في كسها.. و قالتلي: أنا مش قادرة .. أنا كان شوية و حاعمل مع مروة في أوضتها .. تعالى يا علي قبل ما أختك تقوم .. رحنا ورا باب المكتب . ماما واربته شوية عشان تحس بأي حركة في البيت و وطت شوية و نزلت الكلوت لركبها و نزلتلي الشورت لركبتي و زبري في حالة استنفارىقصوى و قالتلي نيكني من ورا يا علي .. وطت شوية و أنا وراها و دخلت زبري بين فخادها و حركته على كسها من تحت كذا مرة بالراحة تفريش لشفراته و حك في زنبورها اللي أصبح بارز و هايج عالآخر .. ماما كانت هايجةةخالص و بتطلع أصوات بس كتماها و زبري بيفرش كسها الجميل و بيدق على فتحة كسها المبلول بماء شهوتها و شهوتي .. قررت إني أدخله في كسها و يمكن راسه دخلت بس هية كأنها بتقرا أفكاري قالتلي: بلاش كسي يا علي .. حطوا في طيزي زي كل مرة.. رحت راشقه في طيزها و دخل نصه و ابتديت أنيك بالراحة و بعمق طويل رايح جي في طيز أمي حبيبتي المحترمة بس اللي هياجها نساها إلتزامها و أمومتها و خلاها شرموطة إبنها تيجي لزبري يطفي نارها حبيبتي أمي .. فضلت انيك و هي جابت شهوتها و ارتعشت و بعد شوية سمعنا باب البيت بيتفتح و مصطفى داخل .. ارتبكت و كنت حاطلع زبري بس هية قالتلي بثبات و حنان: كمل نيك يا علي و فضي شهوتك .. مصطفى حيروح أوضته و لو لقيناه جي هنا نسيب بعض بسرعة .. فضلت أنيك أمي الحبيبة و احنا متابعين مصطفى دخل المطبخ يلقط أي حاجة ياكلها و بعدين راح أوضته و أنا نزلت شهوتي و لبني اللزج في طيز أمي حبيبتي و نزل على فخادها و على ارض المكتب قبل ما أسيبها و ألبس الشورت و هي لبست الكلوت و نضفت الأرض من لبن ابنها حبيبها بعد ما فضت شهوة سببتها بنتها الصغيرة و طفاها ابنها الكبير.
الجزء الثاني عشر: أول مرة تحب يا كسي
بعد ما أنا و ماما لبسنا و رجعت أكمل الهوموورك عالكمبيوتر .. قلت لماما: أشيل بقى التسجيلات دي لوقت عوزة في ملف سري؟ قالتلي: بس شيل الحتت المهمة في تسجيلات الشاشة .. يعني و هي بتلعب في نفسها بس .. بنتي حبيبتي مش حأضرها أبدا .. نفسي الموضوع يعدي على خير و ما نحتاجش حاجة من التسجيلات .. مروة بنت لطيفة خالص .. زمانها دلوقت نايمة بعد ما ضربت سبعة و نص .. حبيبتي" قلتلها: إيه سبعة و نص دي؟ ضحكت و قالتلي: العادة السرية عند البنات اسمها كدة زي ما إسمها ضرب عشرة عند الولاد. قلتلها: خليها تتبسط .. بس انتي متأكدة إنها عملتها؟ قالتلي: أكيد .. دي كان باين في عينيها الشبق خالص . بس أنا عايزة أتأكد إنها اتبسطت و استريحت… حاشوف ازاي بعدين.
ماما راحت عالمطبخ و أنا كملت الواجب بتاعي و طلعت أتفرج عالتليفزيون لقيت ماتش ليفربول كنت ناسيه و مصطفى و مروة قاعدين يتفرجوا .. قلت لمروة: هو انتي مش دخلتي تنامي؟ قالتلي: آه بس ما جاليش نوم ففهمت انها بس كانت عايزة تنام في السرير و تلعب في نفسها.. يعني أختي كانت بتضرب سبعة و نص و أنا بنيك أمنا في نفس الوقت؟ آآآآه يا زبري.
مصطفى بقى ده ولد كويس قوي و متصاحب على أكرم و كريم جيراننا التوأم و همة متدينين قوي أكتر حتى من ماما .. بصراحة متزمتين شويتين .. ماما خايفة عليه و عليهم الحقيقة أحسن يكونوا ماشيين في سكة غلط .. رغم انهم محترمين جدا… مروة قاعدة بقميص نوم بيتي بحمالات و رافعة رجليها و تنياهم عالكنبة و ساندة ظهرها لورا .. لبسها الخفيف مع وضع جسمها كدة مخلي بزازها الصغيرين اللي من غير ستيانة بارزين و شكلهم سكسي .. هي متعودة على كدة و احنا معتبرينها صغيرة و أختنا و مفيش مشكلة ..
مصطفى بقى مش عاجبه المنظر أو يمكن موتره … فشخط فيها قالها: قومي يا بت اقعدي كويس أو حطي حاجة عليكي. هي اتضايقت و قالتله: ليه ما هو أنا كويسة أهو . هوة أنا مش حاعرف أقعد في البيت كمان على راحتي إشمعنا إنتوا قاعدين بالشورتات؟ مش كفاية لما باخرج لازم ألبس طويل و كم طويل حتى في عز الصيف؟ ايه الزهق ده. قالها: انتي لازم تتحجبي كمان أو تتنقبي إنتي بلغتي و كبيرة و لازم تداري جسمك. قلتله: فكك يا صافي دي لسة صغيرة خلينا في الماتش الجامد ده. و فضلت اتكلم عن اللعب و صلاح و كدة عشان ما يتخانقوش و رغم كدة لسة بيتناقروا لحد ماما ما جت قالتلهم: مالكم ياولاد؟ ماله لبس مروة؟ ما هو كويس أهو؟ مصطفى قعد يتكلم و يوعظ و متضايق إن أخته لسة مش ***** .. ماما قالتله: مصيرها حتتحجب برة لكن مالكش دعوة تلبس ايه في البيت ما تخنقهاش يعني هية قاعدة مع حد غريب؟ ده انتوا إخواتها… مصطفى مش عاجبه الكلام فشوية كدة جت الإستراحة راح سايبنا و راح عند أصحابه أكرم و كريم يكمل معاهم الماتش. ماما قعدت تتكلم مع مروة اللي قالتلها إنها عايزة تشتري شوية هدوم للبيت و للخروج و اتفقوا يخرجوا تاني يوم عشان أجازة من المدرسة و كانوا سمنة على عسل بعد ما أمي دافعت عنها قدام مصطفى .. قلت في نفسي مروة دي طيبة و بريئة قوي و تستاهل كل خير .. حبي بيزيد كل شوية لأختي .. بصيتلها تاني لقيت الواد مصطفى كان عنده حق .. بزازها رغم انهم لسة صغيرين إنما الحلمات بارزة و منتصبة و شكلها سكسي و هي قاعدة كدة … شكلك حتفضل تهيج على أختك كدة يا واد يا علي لحد ما تنيكها…. ماما قالت لمروة: أنا كمان عندي هدوم بيت جديدة كنت جايباها من زمان ممكن تيجي على مقاسك. قالتلها: ياريت يا ماما همة فين؟ قالتلها: في أوضتي حأطلعهملك تقيسيهم. قالتلها: طب طلعيهم دلوقت .. بكرة أجازة و أنا مش حانام بدري.. قالتلها طيب يا حبيبتي حاروح أطلعهم و إنتي تعالي أوضتي بعد الماتش تقيسي براحتك … على فكرة يا علي طنط ليلى حتاخدك التدريب بكرة معاها و انا حابقى أرجعك انت و دعاء. قلت في نفسي حلو .. البت دعاء وحشتني.
فضلت أنا و مروة نتفرج و الماتش كان صعب مع الأرسنال و لازم ليفربول يفوز و احنا بنشجعه طبعا عشان صلاح و متحمسين قوي .. مروة رغم انها بنت إلا إنها بتحب الكورة و بتلعبها كمان في النادي أحيانا .. الماتش سخن و احنا كمان بنشجع و هوبااا صلاح جاب جون .. نطينا إحنا الإتنين من الفرح بنهيص و لقيتني بحضن مروة و هي كمان و بننط مع بعض … شوية كدة و وقفنا و هي لسة في حضني بلبسها الخفيف ده و بزازها لازقة في صدري .. بصيت في عنيها و هي بتبص في عيني بنظرة فيها سعادة مع استغراب مع حاجة تانية مش عارف هية إيه .. يمكن حب؟ يمكن فضول؟ يمكن شهوة؟ يمكن إعجاب؟ نظرة حلوة و وديعة و فيها نوع من الإستسلام لأي حاجة تحصل. واضح إن مروة اتغيرت بعد اللي شافته و بتفكر كتير و دماغها متلخبطة … بوست مروة من خدها كأنها بوسة أخوية بس كانت بوسة شهوة بالنسبالي .. لقيتها هية كمان باستني على خدي بوسة رقيقة قوي و عنيها بصالي و بتقول حاجات.. قالتلي بهزار: أهو يا سيدي بوسة أحسن من بتاعة المكتب اللي ما عجبتكش. قلتلها: مين قال إن بوسة منك ما تعجبنيش ده انتي عندك أحلى شفايف في الدنيا. كان نفسي أبوس شفايفها بس خايف من رد فعلها خاصة إنها لسة ما فاقتش من صدمتها .. ماما جت لقيتنا كدة قالت: إيه الدوشة دي يا ولاد؟ قلنالها: صلاح جاب جون .. رفعت إيديها بتشجع معانا مجاملة كدة و بصتلي أنا و مروة لازقين في بعض بطرف عينها .. أنا اتوترت شوية من نظرتها و رجعت قعدت عالفوتيه .. يا ترى ماما زعلت؟ واللا متفاجئة من التطور؟ واللا عايزة تشوف أكتر؟ واللا خايفة على بنتها البكر؟ … مش عارف .. بس البت دخلت دماغي و بحبها قوي أختي البريئة اللي لسة بتتعرف على جسمها و على لعب الكبار و قلة أدبهم.
خلص الماتش كانت الساعة ١٠ و شوية .. مروة راحت أوضة ماما عشان تقيس الهدوم و أنا كنت تعبان فدخلت أوضتي أنام لأن أكيد ماما و أنا إكتفينا بالنيكة اللي على باب المكتب من كام ساعة.
مروة ابتدت تقيس الهدوم في أوضة ماما و قافلين الباب .. ستات مع بعض بقى.. ماما دخلت استحمت و طلعت لفة نفسها بفوطة حمام كبيرة و مروة ما كانتش لابسة ستيانة فكانت مكسوفة شوية من ماما و بتديها ضهرها لما تقلع و تلبس .. ماما مشغولة شوية بتطبيق و تعليق الهدوم بس عينها مع مروة بتتأمل في جسمها الممشوق الطويل بلحمه الناعم الأملس و بزازها الصغيرين اللي لسة محدش لمسهم .. بنتها امورتها الحلوة بقت طعمة و لها سحر جديد .. شوية هدوم بيت عادية و منهم حاجات سكسي شوية .. شوية أكبر من مقاس مروة و شوية أقصر لأنها دلوقت أطول من ماما. لبست قميص نوم طلع مقاس جسمها بس قصير و مبين فوق ركبتها بشوية. مروة كانت فرحانة بشكله عليها و بتوريه لماما.. ماما قامت تظبطهولها عالكتاف و الكم و الصدر و تحط علامات عشان لو محتاج تأييف .. القميص خفيف و مبين حلمات مروة منه و شكله سكسي قوي
ماما طولت في التظبيط عشان عاجبها جسم بنتها و بزازها اللي باينين قدامها على طول من قميص النوم و بتتفرج عليهم. .. شوية و مروة قالتلها: حلو قوي .. ممكن أبقى ألبسه في البيت يا مامي؟ داليا: ده يتلبس في أوضة نومك بس يا حبيبتي ما ينفعش إخواتك يشوفوكي كدة انتي مش شايفة صدرك باين ازاي؟ مروة: همة إخواتي مالهم و مالي؟ ما همة أحيانا بيلبسوا فنلات داخلية مبيناهم برضه أو حتى بيبقوا توبلس.. إشمعنى أنا؟ داليا اتصدمت بس حست بقشعرة في جسمها: إيه ده هو إنتي عايزة تبقي توبلس قدام إخواتك؟ مروة: لأ .. بس إخواتي مش حيبصولي يعني. داليا مدت ايدها مسكت حلمة مروة و عصرتها بالراحة كأنه بهزار و قالت لها: لو الحلمات الحلوة دي قدامهم حيبصولها طبعا يا حبيبتي و يمكن يتضايقوا. مروة اتفاجئت من لمس بزازها بس عجبها .. قالت لداليا: قدام مصطفى لأ .. لكن علي كوول مش حيتضايق. داليا حست إن مروة ابتدت تلين مع علي .. قالتلها: ممكن تلبسي ستيانة تحته .. انتي كبرتي و ده بيتك و لازم يكون لكي شوية حرية فيه… لاحظت داليا إنها لسة بتفرك حلمة مروة فشالت ايدها لأن البنت ابتدت تعض شفايفها و قالتلها طيب إقلعيه عشان اظبطه. مروة جت تتدور عشان تغير ماما قالتلها غيري قدامي احنا ستات زي بعض عشان حطيت إبر العلامات مش عايزاهم يشكوكي… راحت مروة منزلة حمالات القميص لحد بزازها ما بقوا باينين قدام وش ماما على طول و الحلمات منتصبين و يتاكلوا أكل
ماما قالتلها: إنتي كبرتي قوي يا مروة و جسمك بقى حلو و بزازك كبروا قوي. مروة و هية بتبص على بزازها و جسمها: دول لسة صغيرين خالص .. نفسي يبقوا كبار زي يور تيتس يا مامي. و بصت على بزاز ماما الكبار .. ماما مدت ايدها مسكت بزاز مروة و قالتلها: كويس حجمهم بالنسبة لسنك .. بكرة يكبروا و لما تتجوزي حيكبروا أكتر. مروة عندها احساس جميل من مسك مامتها لبزازها قالت: ليه يكبروا لما أتجوز يا مامي؟ داليا قالتلها: من لعب جوزك فيهم و مصهم من جوزك و أولادك كمان يا حبيبتي. مروة جزت على شفايفها تاني و داليا عارفة ده معناه إيه. مروة: همة ليه حساسين قوي لما بألمسهم؟ بأحس بقشعرة جامدة و احساس حلو يا مامي. داليا و هي لسة بتحسس على بزاز مروة: دي حتة تانية من جسم الست بتبسطها زي الفاجاينا كدة.
مروة: يظهر حلوة قوي متعة السكس دي زي صاحبتي ما قالتلي. داليا: هي صاحبتك عملت سكس قبل كدة؟ مروة: مش عارفة بس قالتلي إن هية و أختها بيجربوا حاجات مع بعض. داليا جسمها قشعر تاني و قالت: حبيبتي خلي بالك على نفسك .. فيه بنات وحشين أو معندهمش خبرة ممكن يإذوا بعض .. عملت إيه صاحبتك و أختها؟ مروة بكسوف: بيمسكوا بعض من تحت و يفركوا التيتس بتوع بعض. داليا: و انتي يا مروة عملتي حاجة من دول مع صاحبتك؟؟ قولي بصراحة و مش حازعل. مروة بتردد و خجل: و احنا في الشاور بعد التمرين مرتين كدة حسستلي على ماي تيتس. داليا: بس انتي بتكوني لابسة مايوه مش عريانة زي ما قلتلك مش كدة؟ مروة: أيوة يا ماما أنا الوحيدة في البنات اللي ما بأكونش عريانة في الشاور. داليا: اللله يكملك بعقلك يا حبوبتي و تسمعي كلام ماما كدة على طول .. و البنت بتحسس من فوق المايوه؟ مروة: آه بس بتمسك الحلمة تفعصها بصوابعها. داليا: بتحسي حلو؟ و انتي بتعمليلها إيه؟ مروة: احساس حلو بس بابقى خايفة حد يشوفنا .. أنا كمان بمسك صدرها و بتخليني أمسك الفاجاينا بتاعتها. داليا هايجة و كسها بينز على إعترافات بنتها الرقيقة سألت: إنتوا الإتنين بتقولوا لبعض تيتس و فاجاينا يا حبيبتي واللا بتتكلموا عربي كمان؟ مروة: هية علمتني أسامي تانية بس مكسوفة أقولهم. داليا: قولي يا حبيبتي كل حاجة أنا ماما اللي بتحبك و عايزة تعرف كل حاجة و حاساعدك تفهمي كل حاجة. مروة و هية مكسوفة و بتشاور على كسها و بزازها: قالتلي إن ده كس و دول بزاز و الهنش بتقول عليه طيز. داليا هية اللي جزت على شفايفها المرادي لما سمعت كلمات الأباحة من بنتها الكتكوتة الصغيرة. قالتلها: و إنتي لما بتمسكي كس صاحبتك بتعرفي تلمسي البظر بتاعها زي ما وريتك النهاردة؟ مروة: مش عارفة إذا كنت باعمل صح .. بأبقى خايفة كمان لأن أي بنت ممكن تدخل علينا. داليا سألتها: إنما إنتي دلوقت تعرفي تلمسي فين؟ أكيد لمستي بعد أنا ما سيبتك. مروة بكسوف: بصراحة حاولت يا ماما بس مش حسيت بحاجة زي لما حضرتك لمستيه. داليا: يا حبيبتي .. أنا آسفة إني ما علمتكيش صح. مروة: ممكن يا مامي أبات معاكي و تعلميني النهاردة؟ داليا ولعت من الإقتراح اللي هية كان نفسها تقوله لبنتها .. بصت في عنين مروة و قالتلها: ماشي حبيبتي .. girls only night . .. ضحكوا الإتنين و باسوا بعض مع حضن جميل و مروة لسة بزازها عريانين. دخلت مروة السرير بقميص النوم السكسي اللي إختارته و ماما راحت قفلت الباب بالمفتاح و اتأكدت إن المفتاح سادد الفتحة المرادي و رجعت لمروة عالسرير. أخدتها في حضنها و قالتلها: عايزة تتعلمي إيه الأول بقى يا حبيبتي؟ مروة: عايزة تعلمينيةتاني أحط صبعي فين تحت عشان أحس الإحساس الحلو اللي حسيته معاكي. داليا: طيب حبيبتي نزلي أرفعي قميص النوم عشان أشوف كلوتك. مروة رفعت قميص النوم الخفيف لحد بطنها عشان توري أمها الكلوت القطن الرقيق و تديها مجال تحسس على كسها. .. ماما مدت إيدها على فخاد مروة حسست عليهم و قالتلها: فخادك ناعمين قوي يا مروة أنا مش شايفاهم من زمان لما كنت لسة بحميكي .. وريني كدة بتعملي إزاي؟ مروة مدت صباعها على كسها و حسست من فوق الكلوت و حطت صباعها في مكان الزنبور صح و ابتدت تفرك بالراحة و ماما بتبص لكسها شوية و لوش مروة شوية عشان تشوف احساسها. مروة مغمضة عنيها و بتحاول تحس باللذة بس مش عارفة .. قالت لمامتها: هوة كدة صح؟ أنا مش حاسة قوي .. ممكن انتي توريني يا ماما؟ داليا قالتلها: تحبي تشوفيني و أنا باعمل في نفسي عشان تتعلمي؟ مروة برقت و الفضول و الشوق جننوها .. قالت: بليييز يا مامي نفسي أشوفك .. بلييز. داليا باستها و حضنتها و قالتلها: حاوريكي حبيبتي .. إنتي بنتي عسولتي و أنا مش حاحرمك من حاجة خالص و حاعلمك كل حاجة بس .. مروة قالتلها بلهفة: بس ايه يا مامي؟ بلييز .. داليا: بس ده سر بيننا محدش يعرفه أبدا و لا أقرب صاحباتك حتى عشان محدش يقول علينا حاجة وحشة. مروة: أوكي مامي .. مش حأقول لحد خالص .. it is our secret.
ماما رفعت الفوطة فوق بطنها عشان نصها التحتاني يبان قدام مروة .. هية شافته قبل كدة من بعيد و في مواقف عادية و هيى صغيرة بس دي أول مرة تشوفه في موقف جنسي مثير .. مروة اقترحت على مامتها انها تفك الفوطة خالص عشان تبقى على راحتها و داليا عجبها الإقتراح عشان عايزة توري بزازها و جسمها كله لبنتها حبيبتها… داليا بقت عريانة و لحمها الأبيض الجميل كله مكشوف قدام بنتها اللي هايجة خالص في انتظار تشوف أمها بتلعب في نفسها قدامها. ابتدت داليا تفتح رجليها و توري كسها و تشاور و تشرح لمروة كل حتة فيه من الفتحة البمبي الرائعة للشفرات اللي شبه الوردة المفتحة على الجانبين و البظر اللي دلوقتي هايج و حساس.. داليا ابتدت تحك في زنبورها بالراحة و تتأوه و هية شايفة عنين بنتها حبيبتها بتبص من بعد ١٥ سنتيمتر بشغف و فضول و رغبة .. داليا قالت لمروة و قد ابتدت تشيل أي حواجز باقية بينها و بين بنتها: تحبي تحطي صبعك؟ مروة بدون تردد كانت مستنية الأمر ده حطت واحد من صوابعها الصغيرين على كس مامتها و ابتدت تحك و تدعك مكان ما مامتها تقولها و لما بقى الفرك على البظر راحت داليا في دنيا تانية و غمضت عينيها و مسكت بزها بإيدها و ابتدت تعفص فيه و تفرك حلماته و بنتها حبيبتها منهمكة في إسعاد أمها و أصبحت خبيرة و من درجة تأوهات و قشعرة جسم مامتها عرفت فين الحتت اللي داليا بتهيج منها أقصى حاجة .. فضلت تلعب و تحك و تتفنن لحد داليا ما إبتدت الكهربا الجميلة تضرب في كسها و توصل لكل جسمها و تأوهاتها زادت بس بتكتمهم عشان أولادها الصبيان ما يسمعوش ان أمهم بتتمنيك مع أختهم في سرير باباهم .. و اترعشت داليا و عسلها نزل على إيد مروة اللي اترددت لثانية إنها تكمل لكن داليا مسكت ايدها و قالتلها: كملي يا مروة .. ادعكي جامد .. ادعكي كسي .. كس مامتك اللي بيحب إيدك .. خليني أفضي شهوتي و اتبسط .. مروة كملت و فضلت تحك و هية مبسوطة إنها وصلت مامتها لقمة النشوة بإيديها الصغيرين اللي أول مرة يمتعوا حد .. خاصة إن الحد ده هو أمها اللي بتحبها..
هديت داليا و شاورت لمروة انها تبطل و خدتها في حضنها تشكرها على السعادة اللي حققتهالها و بزازها الطرية متفعصة في بزاز بنتها الصغيرة و باسوا بعض كتير في الخدود و الشفايف ..
مروة مدت ايدها تمسك بز مامتها و هية بتسأل: مامي هو انتي النيبلز عندك حساسة زي عندي؟ داليا: جدا جدا .. دول أكتر حاجة بتهيجني. مروة: أكتر من كسك؟ داليا عجبتها الكلمة عشان أول مرة تسمعها من بنتها الصغيرة .. قالتلها: بتهيجني زي كسي بالظبط .. انتي حبيبتي مش عايزة مامي تلعب في كسك شوية؟ داليا مبسوطة بالكلام القبيح مع بنتها اللي بيديها قشعريرة حلوة في جسمها. مروة: بليييز يا مامي نفسي تلعبي في ماي فاجاينا. داليا: قوليلي إلعبيلي في كسي يا ماما. مروة بكسوف بس عاجبها الأباحة و شيل الحواجز مع مامتها: إلعبيلي في كسي يا ماما و هيجيني زي ما هيجتك .. نفسى أحس الإحساس ده. داليا نيمت مروة على ضهرها و قلعتها اللباس و بصت لأحلى كس قدامها .. كس بنتها البريئة الصغيرة اللي هية حتكون أول واحدة تلعب فيه و تهيجه و يمكن تلحسه كمان..ابتدت تمرر صوابعها على شق كس بنتها و تضغط شوية شوية و حطت صوبعها تدور على زنبور بنتها البكر الليةلسة مش بارز و مستخبي لجوة .. أول ما صوابع داليا الخبيرة جت على زنبور مروة طلعت صوت ناعم كله نشوة و هياج من المفاجئة الجميلة و ابتدت تمد ايديها تحسس على وش و راس أمها اللي دلوقت بين فخادها على بعد سنتيمترات من كسها و صوبع داليا بيحك في كسها و صوبع تاني بيحسس على فتحة الكس الصغيرة.
مروة لأول مرة تحس الإحساس الرائع ده و فضلت تفرك تحت إيد أمها و تحرك جسمها الصغير على مرتبة السرير الناعمة اللي مدياها احساس تاني في ضهرها بالليونة و النعومية و الحرارة و حركتها فكرتها ببنت شافتها بتتناك في السرير في فيديو من اللي أخوها علي وراهم لها و حست كأنها هي البنت دي بتتناك لأول مرة و بيتلعب في موطن عفتها اللي بينتهك لأول مرة في حياتها. مروة ما استحملتش كتير تحت إيد مامتها الخبيرة داليا اللي عارفة فين تحسس و قد ايه تضغط و السرعة المناسبة مع كلامها السكسي لبنتها بيمدح كسها و بزازها الحلوين و نعومة بشرتها .. أول ما داليا حطت شفايفها على شفايف بنتها و دخلت معاها في بوسة طويلة و شفايفهم الطرية قفلوا على بعض و ريقهم اللذيذ نزل على شفايف بعض انفجرت شهوة مروة و انتفضت و حست بالقشعريرة الرائعة بتضرب كل جسمها و نزل عسلها في دفقات و دفقات من اللذة الطاغية و المتعة المجنونة. داليا الخبيرة فضلت تلعب في بنتها حبيبتها و تقلل بالتدريج و هية لسة بتبوس بنتها و بتسبب لها أول أورجازم في حياتها و بتفتح لها أبواب متعة لا نهائية تنتظرها. هديت مروة و لسة حاضنة أمها .. بصت في عنيها و قالتلها: إيه ده يا مامي؟ هو السكس ده طلع حلو قوي كدة ليه؟ ما كنتش متصوراه بالجمال ده .. ميرسي قوي يا مامي عالمتعة دي .. انتي أحلى أم في الدنيا. داليا بصت في عنين بنتها اللي كلهم رضى و سعادة و انبساط و قالتلها: بحبك يا مروة و مبسوطة انك اتبسطتي و اتمتعتي .. طبعا الجنس متعة من متع الدنيا اللي منقدرش نستغنى عنها .. و لما تتجوزي حتلاقيه أحلى كمان مع جوزك. مروة لسة هايجة بس مش عارفة تجيبها ازاي لمامتها.. قالتلها: هوة حضرتك كنتي مبسوطة كدة لما كنتي مع علي؟ داليا بصت لمروة و افتكرت اللذة اللي بتحصلها مع علي و قالت: أكتر يا حبيبتي .. دي بتبقى حاجة تانية خالص.. مروة لقت فرصتها و قالت لمامتها بشغف: ممكن تحسسيني بالإحساس ده يا مامي لو سمحتي؟ و اتكسفت لما سمعت نفسها بتطلب من مامتها الطلب ده اللي معناه ان مامتها الملتزمة المحترمة تحط بقها على كسها و تلحسلها .. داليا حست ان بنتها اتكسفت .. قالتلها: حاضر يا حبيبتي أنا يهمني انك تتبسطي و تجربي كل اللي عايزاه .. بس معايا أنا بس و ده سر البنت الأمورة و أمها .. مش كدة؟ مروة بابتسامة و نظرة بريئة و حماس هزت راسها بالموافقة لمامتها اللي نزلت براسها لتحت لحد ما بقت قدام كس بنتها الغرقان بعسل أول أورجازم و ابتدت تلعب فيه تاني بصبعها و هو في أحر الإنتظار للسان مامتها ينتهكه و يدوقه .. داليا ابتدت تلحس كس بنتها بطرف لسانها و تطلع على البظر بحركات بطيئة و لمسات طويلة رايحة جاية .. زنبور مروة مينفعش يفضل ساكت قدام الإنتهاك ده لحرماته .. وقف و انتفض و طلع شوية من مكانه عشان يتلقى أحلى متعة من لسان الأم الحنونة الطيبة اللي مش عايزة تحرم أولادها من أي حاجة همة بيحبوها و مستعدة تعمل أي حاجة عشان سعادتهم .. و ابتدت داليا تتفنن في زيادة هيجان بنتها بمسك بزازها و فرك حلمتهم و قفلت شفايفها بالراحة على زنبور مروة و ابتدت تمصه بطرف شفايفها لأنه صغير و بكر .. أول مرة داليا تلحس كس من أيام ما كانت مراهقة و عملت كدة مع واحدة صاحبتها زمان .. احساس جميل إنها تسعد الآخرين خاصة لما تكون بنتها حبيبتها اللي لسة بتتعلم يعني ايه جنس و يعني ايه نيك. مروة دابت تحت لسان و شفايف أمها اللي على كسها تمص زنبورها و تلحس كسها و تدخل طرف في لسانها في كس بنتها العذراء .. مروة خلاص مش قادرة و صوتها علي بتأوهات وغنج و أنين لذيذ .. داليا رفعت صبعها حطته على شفايف مروة عشان تاخد بالها وتوطي صوتها .. مروة اللذة أخدتها لمكان تاني خالص و ما حستش بنفسها إلا و هية بتكب عسلها جرعات و جرعات على شفايف و بؤ مامتها الجميلة اللي دوقتها أول و أحلى لذة في حياتها. الأم و بنتها حضنوا بعض بمنتهي الحب و الرضى و ناموا عريانين لحد الصبح في فراش الزوجية اللي أنجب الأبناء الحلوين دول اللي كانوا و مازالوا مصدر سعادة لأمهم داليا الملتزمة.
الجزء الثالث عشر والأخير: مصر دي أوضة و صالة
طنط ليلى جت تاخدني الصبح للنادي و معاها حبيبتي دعاء الشقية .. ركبت معاهم العربية في الكنبة اللي ورا و دعاء جنب مامتها لابسة شورت و تيشيرت خفيف و تانية رجليها تحتها عشان تبقى عالية و تشوفني و احنا بنتكلم .. و طنط ليلى لابسة بلوزة جميلة من غير كم و عليها سلسلة دهبي محلية فتحة صدرها الجميل و بنطلون جينز. دعاء مبسوطة إننا رايحين النادي مع بعض و انا كمان مبسوط و دعاء واحشاني خالص و واحشني شقاوتها و المياصة بتاعتها…
دعاء: إيه يا كابتن أخبار الضرب ايه؟ استغربت من السؤال و يمكن فهمته غلط قلتلها: ضرب ايه مش فاهم؟ ضحكت و قالتلي: ضرب العيال طبعا .. هوة مش انت شغلتك الضرب برضه؟ ضحكت و طنط ليلى مبتسمة و بتسمعنا .. قلتلها: آه هية دي شغلتي فعلا ما بعملش غيرها في حياتي .. و انتي اخبار التنطيط إيه؟ ضحكت بدلع و قالتلي: لسة بتنطط و أهو رايحة اتنطط شوية كمان دلوقت .. تيجي تتنطط معايا؟ ضحكنا بانسجام و قلتلها: لأ يا ختي أنا لو اتنطط حتبقى فضايح .. بلاش أنا. قالتلي و هية بتغمزلي: مع إنك بتنط كويس يعني. اتلخبطت و ما عرفتش أقول إيه .. البت دي جريئة و مندفعة قوي و حتفضحنا قدام مامتها … واللا تكون قالت لمامتها؟ معقولة تكون طنط ليلى موافقة إني أصاحب بنتها أو أعمل معاها حاجة؟ هية طنط ليلى عارفة إن بنتها شوشو؟ و انها بتتناك من فترة؟ العيلة دي شكلها منفتحة قوي و مش زي عيلتنا خالص بس يا واد خليك حريص عشان ما تبوظش الدنيا. قلتلها: على قدي كدة .. انتي اللي بتنططي كويس بس على الللله ما تتنططيش علية؟ (ايه اللي أنا بقوله ده .. يخرب بيتي) قالتلي بمياصة أكتر: هوة انت تطول لما دودي هانم تتنطط عليك ده إنت كنت تموت فيها. و غمزتلي تاني .. حسيت بنوع من الهياج إننا بنتكلم كدة و مامتها سمعانا و بتضحك .. طنط ليلى أكيد فاهمة تلقيح الكلام بس سايبانا على راحتنا .. ضحكت و قلتلها: ده شرف لية يا فندم إن حضرتك تتنططي علية your majesty و وطيت راسي بحركة مسرحية .. فضلنا نتكلم و نهزر و طنط ليلى دخلت في الكلام يظهرعشان ما نزودهاش و غيرنا الموضوع للدراسة و الإمتحانات اللي جاية. قلت فرصة و سألت دعاء إذا عندها وقت بعد التمرين تشرحلي الدرسين الباقيين اللي ماحضرتهومش. قالتلي بفرحة و نظرة شوق: أوف كورس يا علي بعد التمرين نتقابل عند صالة الجمباز زي المرة اللي فاتت و نذاكر. و غمزتلي تاني و مامتها بتسوق و يمكن مش واخدة بالها .. أنا بقى زبري مش عاتقني و ما يسكتش أبدا على التلميح ده و وقف احتجاجا و اعتراضا لأن ده مش وقته يا بت يا صايعة و أمك معانا. وصلنا النادي و أنا رحت التمرين و دعاء راحت الجمباز و طنط ليلى قالتلنا حتروح و ماما داليا هية اللي حتروحنا البيت بعد الشوبنج مع مروة زي ما اتفقوا.
ماما و مروة بقى صحوا متأخر بعد ليلة حمراء قضوها مع بعض في سرير بابا .. حتى بعد ما ماما صحت الصبح بدري زي عادتها استحموا مع بعض و لعبوا في بعض في الشاور و مروة مصت بزاز ماما الكبار الطريين و قعدوا مع بعض في البانيو يحسسوا على بزاز بعض و كساس بعض .. و ماما علمتها حاجة جديدة كمان ازاي يحكوا كساسهم في كساس بعض .. حاجة آخر منيكة بين أمي الملتزمة داليا و أختي البريئة مروة. بعد ما فطروا مع بعض كانت مروة لسة بتسأل ماما أسئلة عن الجنس بس المرادي عن الرجالة و بتوعهم (ازبارهم) شكلها ايه و بينيكوا ازاي و كدة. ماما بعد ما إتكلموا شوية قالتلها: ممكن نشوف عالنت صور و فيديوهات. وفعلا راحوا يدخلوا عالنت و كتبوا على جوجل كلمات البحث اياها بس ما طلعش لهم حاجة لأن بابا عامل بلوك عالحاجات الوحشة دي لكن أنا بعرف إزاي أعديه. ماما قالت لمروة: علي هوة اللي بيعرف يجيب الحاجات دي حبقى أطلب منه يورينا. مروة وشها إحمر و اتكسفت قوي و قالت: لأ يا مامي مينفعش علي يعرف .. ده يموتني. داليا ضحكت و قالتلها: مش انتي قلتي إن علي كوول و كدة؟ مروة: آه .. علي لذيذ و كل حاجة بس دي حاجات عيب خالص .. اتكسف. داليا: طيب حأقوله إن أنا اللي عايزاهم .. ممكن؟ مروة بصتلها باستفهام و يمكن نوع من الغيرة: هو انتي و علي لسة بتعملوا حاجة مع بعض؟ داليا اتفاجأت من السؤال بس ردت بسرعة: لأ .. أنا عندي اللي أحلى من علي دلوقت و ستات زي بعض .. بس هوة مش حيقول حاجة و حيوريني. مروة فكرت شوية و سألت ماما: مامي .. هوة انتي اتبسطتي معايا زي ما اتبسطتي مع علي؟ داليا: انتم الإتنين حبايبي و بحبكم و غاليين علية قوي .. انتم الإتنين حلوين و اتبسطت معاكي خالص امبارح. مروة: بس مع علي أكتر مش كدة؟ داليا: السكس مع راجل غير السكس مع بنت .. له طعم تاني .. بس الاتنين حلوين يا حبيبتي. مروة: أكيد مع علي أحلى لأنك ما صوتطيش جامد معايا زي يوم علي.. واللا عشان أنا ما لحستش يور فاجينا؟ داليا: ممكن يا حبيبتي عشان كدة. مروة بغيرة و حماس: طيب ممكن ألحس كس حضرتك المرة اللي جاية يا مامي؟ داليا ضحكت و قالت: ممكن يا حبيبة ماما لو تحبي .. أنا مش حاجبرك على حاجة .. الوقت اللي احنا فيه مع بعض ده حيبقى لمتعتك انتي و مخصوص عشان تتعلمي كل حاجة و ما تحتاجيش تسألي أو تعملي حاجة مع أي حد تاني عشان حرام .. انتي بنتي المؤدبة المحترمة و لازم تفضلي كدة مع صاحباتك و كل الناس لحد ما إبن الحلال ييجي يتجوزك. مروة: بحبك قوي يا مامي و أوعدك مش حاعمل أي حاجة من وراكي. حضنوا بعض و لبسوا و خرجوا للشوبنج.
ماما و مروة راحوا المول و لفوا على شوية محلات يشتروا حاجات خفيفة واكسسوارات و بعدين دخلوا محل صغير بتاع ملابس حريمي ماما تعرفه و تعرف صاحبته مداد نيفين من زمان .. محل شيك قوي و مرتب و متخصص في ملابس الستات و البنات خاصة الموديلات الحديثة. المحل فيه ولد و بنت بيشتغلوا فيه سنهم في العشرينات كدة. جت البنت تساعد مروة و اختاروا شوية بلوزات و بنطلون جينز و هدوم بيت و حاجات كتيرة عشان مروة تقيسهم و تختار اللي عاجبها منهم. مروة أخدت الحاجات على اوضة القياس الضيقة كما هو معتاد في المحلات و ماما راحت معاها و وقفت برة تستنى مروة اللي قفلت الستارة عليها و كل ما تلبس حاجة تفتح الستارة شوية تخلي ماما و البنت يشوفوها و يقولوا رأيهم و البنت أحيانا تاخد حاجة ترجعها و تجيب مقاس تاني أو تغيرها. الشاب الوسيم شعره قصير خالص و باين عليه الصلابة و لفحة الشمس كأنه بيشتغل في الصحرا مش في المول واقف عند الكاشير بيراجع و يطبع حاجات و كل شوية يبص ناحية الزباين الحلوين يمليةعينه منهم شوية و يرجع يشتغل .. واضح إنه بيبص للهدوم اللي مروة بتلبسها خاصة إن منها القصير و المفتوح .. و رغم إن ماما متحفظة جدا و بتحاول تدارى على مروة عشان مفيش حاجة تبان لكن الأمر ما يسلمش و الشاب باين عليه تعبان قوي. ماما دخلت مع مروة الأوضة الضيقة عشان تشوف الملابس الخفيفة و الداخلية اللي بتقيسها لأن دول ما ينفعش تطلع بيهم برة و لا حتى تفتح الستارة. مروة أخدت قميص نوم مكشوف و قصير عشان تلبسه و قلعت اللي كانت لابساه و بقت بالكلوت و الستيان و لحمها الجميل لمرة أخرى قدام ماما بتتمعن فيه و تشم ريحته العبقة .. لبست قميص النوم و ماما بصت عليه كويس و قالتلها: ده مكشوف قوي يا مروة و مبين كل حاجة مش حينفع تلبسيه قدام إخواتك بس لو عايزة تنامي بيه مفيش مانع. مروة: لأ أنام بيه إيه و محدش يشوفه يبقى ملوش لازمة. داليا: ما هو فيه هدوم كدة ما ينفعش تتلبس غير لجوزك أو لبنات مع بعض .. أي راجل حيشوفهم مش حيبقى على بعضه. مروة: ليه يا مامي هو أنا جسمي سكسي؟ داليا: طبعا يا حبيبتي .. جسمك حلو و حيبقى أحلى كل ما تكبري و خلي بالك بقى عشان الشاب اللي برة ده بيبصلك .. أنا عارفة مشغلين راجل ليه في محل حريمي؟ مروة انتبهت: انتي فعلا شوفتيه بيبص عليا يا مامي؟ داليا: آه و أنا ما بحبش كدة .. بنتي ما تتكشفش على رجالة. مروة يظهر عندها رأي تاني فقالت: هوة بيشتغل هنا و بيشوف بنات أشكال و ألوان مش معقولة حيبص على بنت صغيرة زييي. داليا حست إن مروة عايزة تتدلع و تحس بأنوثتها و جمالها و داليا كمان حست بتضارب مشاعر جواها.. ماما نادت على البنت نادية اللي بتشتغل عشان تشوف مقاس و لون تاني .. نادية جت فتحت الستارة بالراحة و اتكلمت معاهم و بعدين راحت تجيب الحاجة و سابت الستارة مفتوحة حتة صغيرة أكيد بالغلط. داليا لاحظت إن الشاب بيبص من الفتحة على فخاد و جسم مروة .. مدت ايدها تقفل الستارة بس حست بحاجة جواها بتقولها:ليه؟ ما تسيبيه يتفرج شوية حيحصل ايه يعني؟ شاب تعبان و بيختلس نظرة واللا حاجة .. سيبيه.. داليا عملت نفسها بتظبط قميص النوم لمروة و راحت مدوراها عشان ما تشوفش الشاب و عشان الشاب ما يعرفش إن داليا خدت بالها منه و ابتدت ترفع القميص شوية عشان الشاب يشوف فخاد مروة بنتها و كلوتها و توسع بجسمها عشان الشاب يشوف كويس و هية حاسة بقشعرة في جسمها .. معقولة أنا بعرص على بنتي الصغيرة و مبسوطة إني بأوري لحمها لحد غريب يتمتع بيه و زبره يقف على جسم بنتي؟ بس جسم بنتي حبيبتي زي العسل و حرام أخبيه من شاب هايج زي ده و كمان عشان مروة تحس بأنوثتها و فتنتها و يبقى عندها ثقة في نفسها .. و راحت منزلة حمالات القميص لحد ما ستيانة مروة و نص ضهرها و كتفها بقى باين زي الشمس ببياضه و نعومته قدام الشاب ..
داليا بصت في المراية و شافت من بعيد الشاب بيبص قوي على جسم بنتها و إيده على بنطلونه يمكن بيحسس على زبره .. داليا حست بحاجة بتفرفر بين رجليها من تفكيرها إن شاب غريب بيبص و يهيج على جسم بنتها المؤدبة المتدينة المحترمة و هية اللي بتعريها بنفسها عشان تمتع راجل ببنتها. جت نادية جايبة حاجات تانية لمروة .. داليا أخدتهم منها و قالتلها تجيب ستيانات و أندر كمان .. الدنيا ولعت مع داليا .. يظهر اتجننت .. داليا كانت هايجة و ابتدت تكلم مروة كلام حلو عن جسمها و قد ايه هو سكسي و مغرى للرجالة تحسس على بنتها اللي برضه مع اللبس السكسي بقت هايجة و فخورة بجسمها و نفسها الناس يشوفوا جماله و انوثته.. مروة ابتدت تقلع عشان تجرب ستيانة جديدة و بزازها بقوا عريانين راحت داليا موطية كأنها بتجيب حاجة عشان الشاب يعرف يشوف بزاز مروة كويس .. و فعلا شافهم و زبره انتعش من المنظر بس لسة خايف .. خايف يبص أكتر يتفضح و الست الملتزمة بالخمار دي تبهدله لو شافته بيبصةعلى بنتها .. مروة لبست الستيانة الجديدة و وقفت تبص في المراية و هي مبسوطة قوي من شكلها المغري .. بصت لقت ان الشاب وراها بعيد شايف كل حاجة و بيتفرج على جسمها .. خافت مروة قوي و بصت لمامتها اللي عملت نفسها مش واخدة بالها و راحت قالت لمروة تغير الستيانة بواحدة تانية عشان يخلصوا .. مروة فكت الستيانة و هية عارفة إن عنين الشاب متابعاها و اتدورت ببزازها العريانين عشان تبقى مواجهة للشاب و بتبص ناحيته و كأنها متخدرة أو منومة مغناطيسيا .. عينيها جت في عنين الشاب و هما الإتنين مكسوفين بس الحاجز اتشال خلاص و بقى اللعب عالمكشوف بس الإتنين خايفين من أمها أحسن تعملهم فضيحة. مروة رفعت إيدها لفوق و فردت صدرها كأنها بتلبس الستيانة التانية و هية بتوري للشاب بزازها بكل أريحية و إغراء.. بس مش قادرة تفضل تبص في عنيه عشان لسة مكسوفة و خايفة و كمان أول مرة تتكشف كدة قدام شاب واللا حتى بنت .. بس مبسوطة ان عينه ما بتفارقش جسمها. نادية اتشغلت مع زباين تانيين لما المحل اتملا و العرض لسة شغال و داليا واخدة بالها بس مطنشة و جواها أحاسيس ملخبطة من شهوة و إثارة و خوف و تأنيب ضمير مع لذة بشرمطة بنتها البريئة الطاهرة. داليا فكرت تزودها شوية و تديهم فرصة أكبر..قالت لمروة: أنا حاطلع أشوف حاجة تانية و انتي كملي قياس و خرجت و برضه سايبة الستارة مش مقفولة كويس. راحت داليا اختارت لبس كمان و خدته عند الشاب تسأله عن سعرهم و تقف عند الرف اللي جنبه في ممر ضيق و بعدين فتحت تليفونها و عملت انها مشغولة و شاورت للشاب إنه ياخد الهدوم يديهم لمروة و يساعدها. الشاب مش مصدق نفسه أخد الحاجات و راح لمروة نادى عليها فتحت الستارة شوية و عينها جت في عنيه المرادي من سنتيمترات .. ابتسم لها و إداها الهدوم.. قالتله إستنى و اتدورت تديله الحاجات اللي مش عايزاها و سابت الستارة تتفتح و هية واقفة بطقم ستيانة و كلوت أبيض مغري جدا قدام الشاب و جسمها يجنن .. عينه طلعت منه لفوق و تحت بيبص على جسمها و بطنها و كلوتها و بزازها الصغيرين و مكان كسها و مروة بتبصله زي أحلى موديل إغراء.
داليا واخدة بالها بس عاملة انها في مكالمة شغل مهمة .. الشاب اتفرج شوية و رجع للرف بالهدوم عشان محدش ياخد باله .. داليا شاورت للشاب يناولها حاجة من عالرف قدامها وهي عارفة إن الممر ضيق .. يا خبر .. داليا نفسها تتدقر من زبر الشاب اللي دلوقت واقف على جمال جسم بنتها و باين من بنطلونه .. الشاب جه وراها و مستنيها تتحرك عشان يطول الحاجة و هي واقفة في طريقه و بتستعجله راح مقرب اكتر و مد ايده بيحاول يطول الحاجة و بقى لازق في داليا .. كان ممكن تبعد عنه خطوة او خطوتين بس رغبة الإغراء طغت عليها فقربت على الشاب أكتر و وطت شوية كمان قدامه كأنها بتشوف حاجة فى الرف التحتاني و طيزها رجعت لورا و لمست زبر الشاب و حست بسخونته و انتصابه على طيزها.. الشاب اتوتر و خاف بس لقى داليا ما بعدتش . دي بتلزق أكتر و هو مش مصدق إن الست الجميلة الملتزمة بالخمار و اللبس الواسع واقفة تحك في زبره .. قرب منها اكتر و عامل إنه بيدور عالحاجة و لزق زبره بين فردتين طيزها و ابتدي يحك .. لقاها ساكتة .. كمل حك و اتجرأ أكتر و هوة بيكلمها كلام عادي زي المحل نور يا مدام .. حألاقيلك كل اللي انتو عايزينه يا هانم .. فيه موديلات تانية جاية الأسبوع الجاي و .. و .. كل ده و هوة بيحك في طيز داليا و هية مسلماه نفسها و سايحة بس خايفة حد ياخد باله لولا إن الرفوف عالية .. فضل الشاب يحك و سخونة جسم داليا ولعته و لقاها بتبادله الحركة كمان كأنه بينيكها .. مسك وسطها و قالها حضرتك لطيفة قوي يا مدام و بقى النيك عالمكشوف و داليا هايجة و وشها بقى لون الدم و لو أي حد شافها حيفهم انها بتتناك .. الأخت الملتزمة نست نفسها و واقفة لشاب غريب يدقر فيها في مكان عام .. دي حتى ما تعرفش اسمه.. فكرها بأيام ما كانت صغيرة و بتركب أتوبيس أحيانا و الرجالة تحك فيها .. كان بيبقى خليط من خوف مع لذة مع غضب مع احساس بالمهانة مع سعادة بالإهتمام و تجديد لثقتها بجمالها و أنوثتها. خليط عجيب مضطرب قد يطغى جانب منه على الآخر و لكن تغلبه المتعة في غالب الأحيان.
بعد شوية خافت لما ناس بقوا قريبين من الرف ده .. وقالت له يروح يساعد مروة .. مروة كانت مستنياه هي كمان عشان تكمل الاستعراض .. راح عندها فتحت الستارة شوية لقاها بملابس داخلية بس و هي عارفة إنه حيبص عليها .. قالها محتاجة مساعدة يا آنسة؟ قالتله: آه محتاجة مساعدة في اللبس و مقاساته .. ممكن تساعدني؟ قالها: طيب أدخل معاكي أشوف؟ بصت حواليها و قالتله: مامتي فين؟ قالها: مشغولة و مش حتيجي دلوقت .. ما تخافيش. و دخل معاها كأنه بيديها هدوم و ابتدى يحسس على جسمها و بطنها و هوة بيناولها و يتحرش بيها و هية هايجة عالآخر .. لبسها قميص نوم بيتي عادي عشان متبقاش عريانة و هوة معاها .. خايف حد يدخل أو يشوفهم.. و فضل يحك فيها بزبه و يحسس على بزازها من فوق الهدوم .. و مروة مستسلمة للمساته و تحرشه بجسمها الغض البرئ اللي هي متربية إن محدش يشوفه و لا يلمسه عشان عيب و حرام .. لكن شهوة الجنس طغت على تفكيرها و أخلاقها فاستسلمت لنزوة أخري ممكن تغير حياتها للأبد .. نزوة بتخليها منفتحة لشباب أغراب يعبثوا بجسمها و شرفها .. الشاب لمح بطرف عينه داليا جاية في الممر و مروة مش شايفاها .. عينه جت في عين داليا اللي قفلت عينيها و فتحتها و بصتله في عنيه كأنها بتقوله ما تخافش .. قفش في بنتي و انا حاعرصلك هنا و مش حخلي حد ييجي لحد ما تخلص انتهاك لشرف بنتي الطاهرة العفيفة و كمان مدت أيدها قفلت الستارة عليهم و سابته يحك زبره في بنتها البريئة البكر و يبوسها و يفعص بزازها .. البنت خايفة و مستغربة الموقف بس مستسلمة للإيد و الزبر و الشفايف اللي بينتهكوا شرفها و طهرها و عفتها و خلوها دايبة من الشهوة و كسها بينز و مغرق كلوتها .. الوضع ده استمر عدة دقائق و الستارة مقفولة على شاب مع بنت في محل محترم بيعملوا قلة أدب و أمها بتعرصلها برة .. بعد شوية داليا خافت حد يشوف حاجة لأن المحل اتزحم و نادية بتدور على الشاب عشان يساعدها.. داليا فتحت الستارة و بصت للشاب اللي فهم ان حان وقت الرحيل و انتهاء المتعة المحدودة مع البريئة مروة.. دخلت داليا و قفلت الستارة و بصت لبنتها في عنيها اللي كلها شهوة و كسوف و خوف . فاكرة إن مامتها حتموتها لقيتها بتمد ايدها على كلوتها تحسس عند الكس المبلول و قالتلها: إقلعي الأندر ده مش حينفع تروحي بيه مبلول كدة يا جميلة. و غمزتلها .. مروة حست بارتياح و استغراب إن مامتها مش متضايقة من اللي حصل. لبست هدومها و خرجت بالحاجات اللي عايزاها و مامتها حاسبت الشاب الكاشير و عرفت انه رامي ابن مدام نيفين صاحبة المحل و انه في الجيش بس بييجي يساعد في الأجازات فقط .. داليا اتصدمت أكتر .. معقولة أنا سيبت بنتي تنتهك من واحد مختلف كدة و ما يجوزلهاش؟ .. إنتي بتستهبلي يا داليا؟؟؟ يعني هو لو مش مختلف يبقى يجوز؟ حنستعبط؟ إنتي فرطتي في شرف بنتك عشان تستمتع و انتي كمان تستمتعي .. مفيش فرق بقى أهو زبر و خلاص و شاب جميل و تعبان استمتع ببنتك شوية و خلاص .. هوة يعني حيتجوزها؟ بلاش عبط .. رامي أعطى لداليا رقمه بحجة انها تسأل عن الحاجات اللي جاية الأسبوع الجاي و هية ما قالتلوش هية مين و لا إنها تعرف أمه .. و أكيد مكسوفة من اللي عمله معاها و مع بنتها من شوية .. و رامي في عنيه تساؤلات كتيرة .. اشوفكم تاني إمتى؟ هوة حينفع أقابلكم تاني بعد ما عرفتوا أنا مين؟ ممكن أقابلكم برة؟ ايه اللي ممكن يحصل أكتر مع البنت؟ طب أمها إيه نظامها؟ أنا عايز أنيك .. الاتنين حلوين .. أي كس فيهم حيطفي ناري .. بس ينفع؟
خرجت مروة من المحل من غير لباس تحت الجيبة اللي لبستها .. ماما قالتلها كدة و إدت اللباس المبلول لرامي عشان يحطه في الشنط .. ماشية في المول و حاسة بنسيم الحرية بيضرب كسها و طيزها العريانين .. مش بس نسيم الحرية اللي بيضرب .. ده كمان الأباحة و الإغراء و الشرمطة بيدوبوا كسها و يبردوا طيزها الجميلة اللي اتلعب فيها و كانت شوية و حتتناك من شاب غريب متلهف للنسوان .. صلب و محروق من الشمس في الجيش بس اتمتع في أجازته دي لما طلع عالأسفلت بلحم طري غض و بنت أمورة و لونة و بريئة متعته و لو للحظات.
مامتها كل اللي في تفكيرها إن بنتها البكر العفيفة ماشية دلوقت من غير لباس وسط الناس و الشباب .. ان بنتها قلعت اللباس بعد ما شهوتها الحرام بلته .. بنتها الطيبة الخجولة اتحولت لشرموطة مستعدة تستقبل أزبار الشباب و تمتعهم. داليا متلخبطة . تشجع بنتها على الشرمطة أكتر و ترضي متعة الدياثة على بنتها الوحيدة؟ واللا تحط حد عشان الموضوع ما يكبرش و تتفضح أو بنتها حبيبتها تتأذي؟ صراع داخلي لازمله حسم هي مش قادرة عليه دلوقت لأن كسها هي نفسها بينز من التفكير في اللي حصل.
أنا بقى خلصت التمرين و ما كانش كويس خالص و اتغلبت من واحد أقل مني في المستوى .. طبعا ما أنا مضيع صحتي نيك في أمي و مش مركز في حاجة غير السكس. كابتن عصام ما كانش مبسوط و كلمني على جنب إني لازم أرجع أهتم بصحتي و كلفني بتمارين أثقال أعملها في الجيم قبل التدريب الجاي. رحت صالة الجمباز أقابل دعاء و عندي أمل يمكن أفك عن نفسي شوية .. لقيتها مستنياني على الترابيزة إياها بعد ما خلصت تدريب و استحمت. قعدنا نتكلم شوية و نهزر شوية و أنا عايز أقولها تعالي ورا الشجر زي المرة اللي فاتت بس لسة مش عارف أجيبها ازاي .. لسة بتكسف. جالها مكالمة من مامتها بتقولها: دودي حبيبتي أنا جاية آخدكم عشان مامة علي لسة في الشوبنج و حتتأخر و علي ممكن ييجي يستناها في البيت معانا. دعاء قالتلها: أوكي يا مامي حتى تبقى فرصة أذاكر مع علي الدرسين اللى فاتوه. قلبي فط مني لما عرفت اني عندي ساعتين او اكتر أقضيهم مع حبيبتي دعاء في بيتها .. أكيد حيكون وقت ممتع أنسى فيه أدائي الوحش في التمرين النهاردة.
جت طنط ليلى و ركبنا معاها و رحنا بيتهم اللي في نفس شارعنا .. شقة جميلة و واسعة مودرن ستايل عايش فيها طنط ليلى و دعاء و دينا أختها الكبيرة بس. طنط ليلى منفصلة من جوزها من سنين مش عارف ليه .. قعدت أنا و دعاء نذاكر في أوضة المذاكرة و طنط ليلى مبسوطة بوجودي قوي و بترحب بية كتير و قدمتلي شكولاتة و راحت تعملنا عصير و حاجة ناكلها. طنط ليلى ست متحررة قوي و من عيلة غنية .. ما سمعتش انها بتشتغل بس واضح ان الفلوس مش فارقة معاها خالص.. لبسها مكشوف و جيبات قصيرة أو بنطلونات ضيقة و بلوزات خفيفة مفتوحة الصدر و مكياج حلو .. شيك .. مش فاقع قوي بس واضح. بناتها الإتنين طالعين لها في الإنفتاح أو تقدر تقول الصياعة .. دودي زي مانتوا عارفين بتتناك عادي في طيزها و تتفرش من أي شاب يقرب منها .. دينا بقى كانت راقصة باليه بس برضه معروف انها بتولع أي ديسكو يتعمل في النادي برقصها السكسي الجامد و ما بتهمدش رقص مع أي حد. عرفت إنها في رحلة إسبوع في دهب مع شلة أولاد و بنات .. ربننا يستر على حريمنا بقى .. شوية كدة و لقيت البت دعاء بتحط ايدها على فخدي تحت الترابيزة و بتمشي صوابعها بالراحة و بنعومية وىبتقرب من مكان زبري.. بصيتلها و هي عنيها في عينية و ابتديت أهيج أنا كمان .. وصلت لزبري و بتملس على راسه بإيدها الخبيرة و قالتلي بنعومة: مش مشتاقلي يا علي؟ قلتلها: ده أنا حاموت عليكي يا دودي حسسي كمان .. زبري مشتاقلك يا حبيبتي. حسست أكتر و مسكت زبري من فوق بنطلون التريننج الخفيف و ابتدت تحرك ايدها عليه من فوق لتحت و أنا ولهان في عنيها الشقية اللي بتبص في عيني و تشوفني هايج عليها ازاي .. راحت ماسكة إيدي و حطاها على فخادها العريانين و قالتلي: حسس على فخادي .. أنا بتاعتك. حسست و أنا خايف و كل شوية ببص ناحية الباب المفتوح أحسن طنط ليلى تيجي و تشوفنا .. رفعت إيدي أكتر على شفرات كسها بعد ما زاحت الكلوت وقالت لي: حسس هنا يا علي أحسن بياكلني. حطيت صبعي بين الشفرتين لقيتهم منديين و بيزفلطوا و آخر نعومة .. وصلت بصبعي على زنبورها و حكيت فيه بالراحة وةهية سايحة و بتقوللي بمياصة: حلو قوي كدة .. ده انت بقيت خبرة يا برنس .. بتهيجني قوي .. انت حنين قوي يا علي .. هيج كسي كمان أنا عايزاك . قربت شفايفي من شفايفها و بوستها بوسة خفيفة لقيتها فتحت شفايفها و ابتدت تمص شفايفي و تعمل أصوات هيجان بنت متناكة .. البت حلوة و شقية و هايجة على طول . ما عندهاش أي حدود و لا ضوابط إلا إنها تفضل بكر مش فاهم ليه .. طلعت ايدي التانية أحسس على بزها و دخلت ايدي ورا حمالتها عشان ألمس بشرة بزازها الناعمة الطرية و بقيت بفعص بزها في إيدي و هية لسة بتمص شفايفي و تبوسهم و تقوللي كلام سيحان مع نفسها الجميل اللي بييجي على وشي و رقبتي يخليني في فضاء لا نهائي من المتعة .. ما حستش إلا و طنط ليلى بتعمل صوت و هية بتقرب على الأوضة عشان تدينا الأكل و العصير .. بعدت بسرعة عن دعاء و هية لمت نفسها شوية و وشي احمر و متلخبط و خايف .. أكيد طنط ليلى شافتنا أو على الأقل حست بحاجة غلط .. معقولة شافتنا و ساكتة؟ هوة ده عادي هنا؟ طب يعني إيه النظام دلوقت؟ حتطردني من البيت واللا حتقول لماما؟ طنط ليلى قالت: عاملين إيه يا ولاد؟ بتذاكروا واللا بتلعبوا؟ دعاء ردت على طول بضحكة لذيذة و هية بتبص لمامتها ولا كأن فيه حاجة: بنذاكر طبعا يا مامي هوة إحنا بتوع لعب برضه؟ ده إحنا حنقتل نفسنا مذاكرة. طنط ليلى: طيب يا حبايبي ربننا يقويكم .. كلوا الاول و اشربوا العصير و بعدين كملوا مذاكرة و إنت يا علي اعتبر البيت بيتك يا حبيبي .. دعاء و أنا بنحبك قوي و بنعتبرك واحد منا. …. واحد منا؟!! و البيت بيتي؟!! طب ما الموضوع سهل أهو إمال الناس مصعباه ليه بقى.. قلتلها: و أنا كمان بعزكم قوي و باتبسط لما أكون معاكم و بحب أكون مع دعاء. ليلى: ربننا يديم المودة و الحب و أشوفكم دايما مبسوطين يا حلوين. سابت الأكل و العصير و قامت تمشي و قالت لدعاء: إبقي تعالي في أوضتي لو عايزين حاجة يا حبايبي. و طلعت من باب الأوضة و قفلته وراها!!!!!! طنط ليلى بتقفل الباب على بنتها و شاب هايج زي حالاتي سيبانا لوحدنا بعد ما شافت إن فيه قلة ادب بتحصل!! هي العيلة دي كلها شمال كدة واللا أنا بحلم؟ أحسن تكون هية دي الحرية و التقدم و إحنا اللي متخلفين؟ و أنا مالي؟ المهم أنيك المزة اللي قدامي دي دلوقت حالا .. ابتدت دعاء تأكلني بإيديها و تتدلع عليا و أنا كمان بقيت أأكلها فيىبقها و أبوس شفايفها .. قامت قعدت على حجري و ايدها ورا كتفي و جنب فخادها فوق زبري المنتصب بالظبط و كل ما تتحرك تحكه جامد .. بعد ما أكلنا شوية ابتدينا نبوس بعض أكتر و أمسك بزازها فوق الهدوم
راحت منزلة البلوزة و مبينة بزازها الجميلة قدام وشي على طول و حضنت راسي و ضغطتهم على بزازها .. بزاز طرية و ناعمة قدام بؤي بحلماتهم الرائعة .. ابتديت أبوس فيهم و ألحس و أمص حلماتهم و أريل عليهم بمعنى الكلمة .. كنت هايج قوي و البت وحشاني بجد .. رغم نيكي في ماما إلا إن علوقية و مياصة دعاء لها طعم مختلف .. بحس إني مع شرموطة محترفة بس كلاس و بنت ناس .. مع ماما ببقى هايج من فكرة إني بنيك أمي طبعا و كمان إني بنيك واحدة محترمة و خجولة و معظم الوقت مترددة و كأن ضميرها بيوجعها و ده بيخليني أهيج عليها أكتر و أحاول أشرمطها أكتر.
دعاء مدت إيدها جوة البنطلون مسكت زبري المولع اللي على آخره و بتلعب فيه و بعدين نزلت من على حجري و شدت البنطلون تقلعهولي و أنا ماسكه بإيديا الإتنين كأنها بتغتصبني و قلتلها: لأ يا دعاء بلاش. قالتلي بضحك: مالك عامل زي البنت اللي اول مرة حتتناك كدة؟ فيه ايه؟ قلتلها: بعدين مامتك تدخل تاني و تشوفنا. بصتلي بنظرة شفقة و كأني ما بفهمش و قالت: خلاص يا حبيبي ماما قفلت الباب علينا .. يعني بتدينا البرايفاسي بتاعتنا .. متخافش مش حتيجي. نزلتلي البنطلون و زبري بقى في ايدها و قدام بقها و بتبصله بشهوة وابتدت تلحس راسه و تحطه في بؤها .. قلتلها: هية مامتك عارفة إحنا بنعمل إيه؟ طلعت زبري من بؤها و قالتلي: أيوة يابني .. هية شافتنا هايجين على بعض و عارفة ان انت عاجبني فسابتني أعمل اللي أنا عايزاه .. هية واثقة فية متخافش. قلتلها: حلوة الثقة دي .. يعني إنتي قلتلها إني نكتك قبل كدة؟ قالتلي ببساطة: ما جاتش مناسبة .. بس ادإت إز أوكي هي عارفة دلوقت إنك حتنينكني .. و بصت في عنية بحب و قالتلي: مش انت حتنيكني برضه يا حبيبي؟ كنت حاموت من الهياج قلتلها: حنيكك و أنيك أمك و أختك و كل عيلتك و البواب بتاعكم كمان لو عايزة .. تعالي.. و شيلتها حطتها على الكنبة و نزلت ألحس كسها و خرم طيزها و فخادها زى المجنون و هي تقوللي بشرمطة: بالراحة يا متوحش يا مجنون .. كسي مش قدك .. إلحسني و كل كسي . عضني في كسي بس بالراحة بس أنا بحب الراجل الجامد العنيف .. انت عاجبني قوي .. انت راجلي .. قلبتها عالكنبة و مسكت لحم طيزها الطرية الناعم و بوستها و لحستها جامد و ضربتها عليها و هية بتصرخ بشرمطة و مياعة قربت زبري من خرم طيزها و حركت زبري عليه بأحط من المذي بتاعي عليه عشان ادخله .. قالتلي: طب و كسي حبيبك ملوش نفس يتفرش شوية؟ قلتلها: طلباتك أوامر يا لبوتي. قالتلي بدلع: حلو قوي الكلام ده انت اول مرة تقل أدبك ..أموت انا في قلة الأدب .. فرشني يا علي .. فرش لبوتك في كسها خليها تكب يا حبيبي .. حكيت في شفرات كسها و عسلها بينز على زبري و بتحرك بالراحة رايح جاي و راس زبري كل شوية تبقى حتدخل في كسها من الزفلطة و أنا بقولها: ما تخليني ادخله في كسك بقى يا شرموطتي نفسي أنيك كسك. قالتلي: لسة شوية أنا عايزة أفضل بنت لحد ما أتأكد إن اللي حيفتحني حيبقى راجلي على طول. لأ صحيح عندها مبادئ الشرموطةحكيت فيها كتير و بقيت مش قادر خلاص قلتلها: شوية إن يور آس بقى؟ قالتلي: أنا حابة التفريش ممكن تكب على كسي المرادي يا علي بليييز؟ قلتلها: ماشي يا حب. نامت عالكنبة و رافعة نفسها و حطيت زبري تاني على كسها المفتوح قدامي و حركته و راسه بتحك و تدخل بين شفرات كسها و هية اتشنجت و قوست ضهرها و بقي صوتها عالي قوي .. يمكن الجيران سمعينها و عسلها بقى بيتدفق دفعات ورا بعض و هية بتشهق من كتر الهيجان .. و انا كمان ما استحملتش و نطرت لبني على كسها و بطنها و الكنبة و وقعت عالأرض من كتر الهيجان و نمت على ضهري لحد ما أخدت نفسي.
هي قامت بعد شوية باستني في بقي و مسحت اللبن اللي منطور في كل حتة و قالتلي: انت هايل النهاردة يا علي .. إيه الجمال ده كله؟ ده أنا حابقى مدمنة عليك بقى. قلتلها: إنتي اللي جميلة و هيجتيني خالص بس أنا خايف مامتك تكون سمعت. ما قدرتش تمسك نفسها من الضحك. قالتلي: ده المهندسين كلها سمعتنا يابني .. قلتلها: يعني عادي مامتك تسمعنا؟ قالتلي: بص يا علي .. ماما لو مش راضية عنك و موافقة تنيكني ما كانتش وافقت إنك تيجي هنا أو عالأقل ما كانتش قفلت علينا الباب. قلتلها: ده سيم بينكم يعني؟ قالتلي: إحنا فاهمين بعض .. مش أول مرة يعني. فيه اولاد تانيين ما كانتش بتحبهم و ما خلتش حد منهم ييجي البيت رغم إنها ما منعتنيش إني أقابل حد منهم برة بس البيت لأ. قلت في نفسي النظام حلو مفيش كلام. قلتلها: طب و سيبانا٠ نتمرمط عالنجيلة في النادي برضه؟ إحنا بعد كدة ننام على سريرك بقى. ضحكنا و قالتلي: ماما بس تفضل راضية عنك و ممكن تبات عندي كمان. أووووووف
لبسنا هدومنا و قعدنا نكمل أكل و نحاول نذاكر .. بعد شوية جت طنط ليلى و كانت غيرت هدومها و لابسة قميص نوم و فوقيه روب و قعدت معانا نتكلم و نهزر ولا كأن فيه حاجة و لقيت دعاء واخدة راحتها خالص قدام مامتها و تتكلم بجرأة و تقرب مني و تحضني بهزار و طنط ليلى بتضحك و تهزر عادي خالص و هية بتتصفح الفيسبوك بتاعها عالآي باد و أحيانا تورينا بوست ظريف نضحك عليه و منهم بوستات قلة أدب قوي بس هما عادي و آخر مسخرة .. لمحت بوست حطاه واحدة شبه قوي الست اللي بابا بينيكها و مخبي صورها في الكمبيوتر..شدت انتباهي .. سألت طنط ليلى مين يسرا دي؟ قالتلي: دي صاحبتنا من النادي .. أنا قلت في بالي دي مصر دي أوضة و صالة بجد .. خليتها توريني البروفايل بتاعها لقيتها هي فعلا اللي بابا بينيكها و هية مرات متجوزة رجل أعمال و بتقضي أغلب وقتها في فيلتها في الساحل الشمالي. طنط ليلى لا حظت اهتمامي .. قالتلي عجباك يسرا؟ قلتلها: آه جميلة.. بصتلي بشغف و قالتلي: هوة انت بتحب الستات الكبار كمان؟ اتكسفت شوية و معرفتش أرد. قالتلي: عندي صور تانية ليها أحلى .. تحب تشوفها؟ هزيت راسي راحت فتحت ملف صور و هما و معاهم ستات تانيين عالبيسين في فيلا و كلهم بالمايوهات و بيتصوروا مع بعض و همة بيعوموا و بيلعبوا و بياخدوا حمام شمس . صور جميلة مفيهاش عريانين خالص طبعا بس سكسي و واضح انهم واخدين راحتهم. قالتلي عجباك صور يسرا يا حبيبي؟ عيني كانت بتشوف ستات حلوين كتير في الصور و منهم طنط ليلى اللي لابسة مايوه بكيني أصفر و جسمها رائع فيه و يهيج. قلتلها: كلكم حلوين يا طنط .. أنا أول مرة أشوفك بالمايوه يا طنط. بصتلي بحنية و قالتلي: و عجبتك؟ اتكسفت و مش عارف أقول إيه .. قالتلي: طب عجبك المايوه؟ قلتلها: آه جميل. قالتلي: طب و عجبك ايه تاني في الصورة دي؟ و قربت على صورة لها عالشيزلونج و بزازها بارزين قدام الكاميرا و سكسي خالص. قلتلها: انتي يا طنط حلوة قوي. دعاء صفرت بهزار و قالت: أيوة يا عم الحبيب حتبصبص لماما كمان؟ ليلى قالتلها بهزار: سيبيه يفضفض يا بنت هوة انتي اتدشتريتيه يعني .. قول يا حبيبي .. ايه عجبك في طنطك ليلى؟ اتشجعت و قلتلها: صدر حضرتك جميل قوي يا طنط. ضحكت بنوع من المياصة و قالتلي: حضرتك! الكلام الحلو ده ما يتقالش لواحدة و تقولها حضرتك. عجبك صدري يعني؟ طب و البوتوم مش عاجباك؟ قلت في نفسي دي باين عليها ليلة مدعكة بقى.. قلتلها: حلو قوي و جسم حضرتك جميل قوي و رشيق و تان. لقيتها بيبان عليها الرغبة و قالتلي .. الجو حر شوية مش كدة واللا أنا اللي سخنة؟ دعاء قالتلها بضحك و مكر: لأ إنتي اللي سخنتي يا مامي. ردت عليها بغضب مفتعل و قالتلها: طيب يا مفعوصة انتي قومي شغليلنا شوية ميوزك نهدي أعصابنا. قامت دعاء شغلت مزيكا حلوة و فيها طبلة.. قالتلها: ممكن أرقص يا ماما؟ قالتلها: ممكن يا حبيبتي لو علي معندوش مانع. أنا ملبوخ و مش مستوعب اللي بيحصل .. هزيت كتفى ان مفيش مشكلة يعني. فامت دعاء ترقص و جابت إيشارب و خلت مامتها تحزمها و ابتدت ترقص رقص جميل و فخادها عريانين و بزازها باينين تحت البلوزة الحمالات و الرقص بقى جامد و البت لونة و مايصة و بترقص حلو قوي و بتقرب كأنها بترقص لي أنا و امها تصفق لها و أخوكم هاج تاني ..
لقيت دعاء مسكت إيد مامتها و قومتها ترقص معاها و جاية تحزمها راحت طنط ليلى قالعة الروب و لقيتها لابسة تحتيه قميص نوم شبه شفاف و سكسي خالص .. دعاء حزمتها و رفعت القميص شوية عشان يبين فخاد مامتها أكتر . و الرقص ولع .. طنط ليلى طلعت رقاصة بريمو في الرقص الشرقةي و شغلت مزيكا لأم كلثوم و سخنت عليها و كانها عاملالي عرض خاص في بيت دعارة .. و ادفكت الحزام عشان يبان لباسها تحت القميص
قالتلي: تحب ترقص معايا واللا كفاية تتفرج عليا؟ قلتلها: ما أعرفش ارقص. قالتلي: اعلمك. و خدت ايدي أرقص معاها .. هي محترفة و أنا زي الأهبل بس بحاول .. اللمس و المياصة وقفوا زبري و انا بارقص مع أم صاحبتي اللي لسة مفرشها بعلم امها .. شوية كمان و بقينا بنحك في بعض علني و زبري واقف زي ساري العلم في البنطلون .. دعاء قالتلنا طب أنا حادخل آخد شاور عشان تاخدوا راحتكم يا مامي .. و جت ناحية مامتها حضنتها و باسوا بعض الشفايف و عنيهم بتقول حاجة لبعض. و بعدين دعاء جت حضنتني و باستني على شفايفي لأول مرة قدام مامتها و بعدين فتحت شفايفها و بوسنا بعض باللسان و مامتها بترقص و تبص علينا .. دعاء مشت و بقيت أنا و طنط ليلى بس مع بعض .. رقصنا شوية و ايدينا بتحسس على جسم بعض بس مش بصراحة .. جت اغنية سلو و مزيكتها بطيئة . طنط ليلى قالتلي بتعرف ترقص سلو؟ قلتلها: لأ .. قالتلي: أعلمك. و حضنا بعض و لزقنا في بعض و زبري الواقف بقى لازق في أول بطنها فوق كسها على طول و هي ماسكة راسي من ورا و حاضناني ولا كأن فيه زبر لازق فيها و بتبص في عينية برغبة .. بعد شوية قالتلي: باين عليك تعبان قوي يا علي. قلتلها: ليه بتقولي كدة؟ راحت مدت أيدها مسكت زبري و قالت بمياصة: ده اللي بيقول مش أنا .. تحب تستريح في السرير جوة؟ أخوكم متلخبط و بيريل و مش مصدق اللي بيحصل .. ما ردتش.. قالتلي بشرمطة ما حصلتش: أنا سريري ما يتقالوش لأ . ده حيعجبك قوي. و أخدتني من إيدي لأوضتها و دخلنا .. قربت مني وباستنى في بقى و قالتلي البت دعاء باين عليها اتبسطت معاك قوي النهاردة .. هوة انت جامد كدة؟ قلتلها: هي قالتلك حاجة؟ قالتلي: و هية دي محتاجة كلام ده كان صوتها ولا اللي بيشجعوا في الإستاد . انت عملت فيها إيه جننتها كدة؟ قلتلها: و لا حاجة يا طنط بس دعاء لذيذة و حساسة قوي .. قالتلي: طب تعالى بقى أشوف أنا كمان حساسة واللا لأ . و رحنا عالسرير نبوس بعض بالشفايف و نزلت حمالات القميص و فكت الستيانة من قدام و ورتني بزازها الجميلة قدامي على طول
و قالتلي: مش كانوا عجبينك بزازي؟ أهم قدامك إعمل اللي انت عايزه. حطيت الحلمة في بقى و مصيت و لحست و هية نايمة على ضهرها و سايحة و بتلعب في شعري.. قالتلي: إنت طلعت شقي قوي و كوول يا علي .. اللي يشوفك كدة ما يقولش إنك إبن مامتك داليا الملتزمة .. ده انت خلبوص خالص. قلتلها: و انتي كمان يا طنط طلعتي حدوتة ما كانش باين عليكي يا مجرمة. ضحكت بمياصة و قالتلي: يللا نعمل إجرام مع بعض بس ياريت ما تكونش دعاء خلصت عليك. قلتلها: إنتي مش شايفة بلبل عامل ازاي؟ لسة بخيره .. لاحظت إن زبري لسة جوة البنطلون راحت نزلت بإيديها شدتلي البنطلون باللباس مع بعض مرة واحدة و زبري عمل سوستة جامدة قدام وشها اتخضت منه و قالت: يا مامي خضتني. قلتلها: انتي لسة شوفتي حاجة ده أنا حفهيصك .. مسكت زبري مص و لحست بضاني و بتلعب فيه بطريقة تهيج و بقى مرطب و جاهز للعملي .. لاحظت إن الباب مفتوح سألتها: هوة انتي مش حتقفلي الباب؟ قالتلي: و ليه أقفله؟ محدش حييجي متخافش. قلتلها: و دعاء عادي كدة؟ قالتلي و هي لسة منهمكة في زبري: آه عادي محدش فينا بيتدخل في البرايفاسي بتاعة التاني حتى لو الباب مفتوح… أنا بمص زبرك اللي طعم كس بنتي لسة عليه .. بس عادي كس بنتي مش حد غريب. قلتلها: إنتوا إزاي كدة؟ قالتلي: حرية و متعة و حياة بنعيشها بالطول و العرض و نمتع نفسنا مفيش داعي نأزم نفسنا.. كل واحد حر و يتمتع بطريقته طالما ما بنإذيش حد و لا نإذي نفسنا. . وجهة نظر برضه لو فعلا حياة واحدة اللي بنعيشها .. قلتلها: أحب الدلع و الإنفتاح ده .. يعني ممكن أجيلكم هنا كتير؟ قالتلي بمياصة: طبعا تيجي و تبات هنا لو تحب .. بس حتبات مع مين فينا؟ قلتلها: إنتم الإتنين. ضحكت و قالت: بس انت كدة مش حتعرف تمشي الصبح. قلتلها: مش مهم .. المهم ده يكون مبسوط. و مسكت زبري إديتهولها في بؤها و كنت مولع على أخري من الإحساس إني حنيك طنط ليلى و الباب مفتوح و بنتها فى الأوضة اللي جنبنا. نامت ليلى على ضهرها و نزلت إيدي قلعتها اللباس و رفعت طيزها شوية عشان أقلعهولها خالص و شفت كس جميل و محلوق و نضيف جدا قدامي .. شفراته كبيرة و زنبورها بارز و مستعد للمتعة .. جيت ألحس كسها قالتلي هوة جاهز مش محتاج لحس .. أنا هايجة عليك من بدري و نفسي أتناك و عارفة إنك يمكن ما نكتش كس قبل كدة … هزيت راسي بالموافقة .. قالتلي: طب تعالى نيك كسي و دخل زبرك كله في أحشائي .. أنا مراتك النهاردة نيكني و متعني بزبرك الحلو ده. زبري مش قادر يصبر قربته على كسها و مررته على شفراتها و زنبورها اترعشت و طلعت تأوهات .. قالتلي: إنت بتفرش دعاء كدة؟ عندها حق تصوت .. انت مجرم . عملت في بنتي إيه؟ قلتلها: بنتك دي عسل و طالعالك جميلة و ناعمة. قالتلي: قصدك لبوة مش كدة؟ بصيت في عنيها اتأكد من احساسي لقيت عنيها بتشجعني. قلتلها: أحلى لبوة متناكة .. انتي و بنتك لبوتين عايزين زبر جامد يشرمطكم .. هاجت خالص و قالتلي: أنا شرموطتك النهاردة و لو عايز الشرموطة دعاء تعالى نيكها في أي وقت يا حبيبي بس متعني أنا في كسي الأول و كب لبنك و اتبسط .. بقيت مش قادر .. حشرت راس زبري في كسها و هي بتتلوى تحتي و قالتلي: أووووف زبرك يجنن .. نيك أول كس في حياتك .. دخل زبرك كله و جرب كساس النسوان ..
زبري بيتزفلط جوة كسها و مية كسها كتيرة و مخلياه يتحرك بسهولة .. فكرني بكس البت منال بتاعة بنها بس ده أحلى و من غير كندوم .. حديد على حديد كدة ألذ في كس نضيف و الحرارة واصلة و بقينا واحد .. إلتحم لحمي و لحمها و عشقنا مع بعض و طلعنا عالسريع .. و الدق بقى أسرع و أعمق و هي مش قادرة تاخد نفسها و أنا زي المجنون بهبد في كسها جامد .. حسيت السرير حيتكسر من الرزع و صوته عالي . قلتلها: لازم تغيري السرير ده كدة حيفضحنا و دعاء حتسمع. قالتلي بلبونة: خليها تهيج المتناكة دي و تعرف إن أمها فرسة بتتناك أحسن منها .. خليها هي بنت بنود كدة خليه ينفعها الهبلة.. هجت أكتر من الكلام .. الأم متضايقة إن بنتها لسة بنت بنود!!! ده إيه المزبرة اللي دخلتها دي؟!! ما قدرتش أستحمل دقيت أعمق و أسرع و أنا حاسس إن اللبن جاي في ضهري .. قلتلها: حأكب. قالتلي: كب في كسي ما تخافش .. أنا شرموطتك كسي عايز لبنك جواه .. حتى لو حملت حاشيل إبنك . أحلى إبن في الدنيا اللي ييجي منك .. نيك و كب و ابسطني. انفجر زبري و هوة بيدخل في أعماق كسها و كب في رحمها و حيواناتي المنوية بتدور على بويضاتها عشان تحبلها و أبقى أب . أصغر أب في الحتة .. فضلت نايم فوقيها و دقي بيهدى لحد ما صفيت آخر نقطة من لبني جوة كسها الجميل… نيكة العمر و أول واحدة أنيك كسها بزبري من غير كندوم .. أحلى نيك ده واللا إيه؟ أول مرة أتمتع بالشكل ده .. الكس ده طلع حكاية. كس طنط ليلى عجبني قوي رغم إن كان نفسي أول كس أتمتع بيه يكون كس أمي الملتزمة داليا.