مكتملة حمى صديقتي العزيزه (1 مشاهد)

ن

نهر العطش

عنتيل زائر
غير متصل

حمى صديقتي العزيزه

بداية انا اسمي نهله من فلسطين و عمري 25 سنه متزوجه من سنتين و اعيش مع زوجي قي بيرمنجهام بريطانيا ----- لم اكن اتوقع في يوم من الايام ان اقعد واكتب قصتي الا ان شغفي لمشاركة البنات احلا الاشياء فقد قررت ان اكتبها حتى تكون ملهما لهن للاستمتاع في الحياه.
يعني انا تربيت في بيئه محافظه و اهلي من الملتزمين و كان كل شي محظور و البنت لا تمتلك اية نوع من الجريه و برغم ذلك انهيت دراستي الجامعيه --- و الجميع يعتبرني جميله جدا --- و حظي اني اكون مميلة روؤس الشباب لما امشي في الشارع رغم اني البس ملابس ساتره ---- جسمي متناسق – و وجهي كما يقلون ملائكي و شفايفي مثل حبة الفراوله--- و ايضا بزازي متوسطة الحجم و حلماتي كبار شويه و دايما منتصبين زي السهم--- و بطني مشدود لا شحم عليه – و اتمتع بارجل و فخاد ملفوفين و جامدين زي القالب--- و كسي ااااااااه يا كسي --- شفايف تخينه --- و بظر متدلي زي زب الولد الصغير --- و مليان يعني مكنز و اااااااه دايما حامي----- و انتو ادري لما وحدة بتكون بهيك مواصفات شو معاكسات من الشباب بتتحمل و حياتها بتكون مزريه -----
المهم خلصت الجامعه و فورا تقدم لي شاب من معرفه العيله و هو شاب جيد و سيم و فيه كل المواصفات الي ممكن تحلم فيها البنت ---- و كمان وظيفته راقيه في البترول في بريطانيا --- و تم الزواج و انتقلنا للعيش في بيرمنجهام--- و هاي فتحت لي ابواب حياه جديدة --- و زوجي كان كتيييييير و لا زال لطيف معي و مكفيني من كل شي و طبعا تعرفت على صحابه منهم المتزوجين و منهم العزاب و كانو من جميع الجنسيات ---- بس في عيله وحدة ارتحت الها في نفس الحي الي انا ساكن فيه ---- وصارت علاقتي معها كتيييير قويه و صرنا زي الاخوات انا و سهى و هي ايضا فلسطينيه وجوزها مهندس اتصالات في شركه مرموقه و عندها ولدين 4و 6 سنين – وكانت سهى من الطف و اجمل البنات و جسمها رهيب ما بصدق الواحد انها مخلفه------
مضت الشهور الاولى بسعادة و هنا --- وانا بتعلم كل يوم شي جديد---- و كنت ملاحظة اني بكون مركز الاهتمام للكل في اي اجتماع او حفله بنروح عليها --- وهاد الشي كان يخلني غير مرتاحه بطريقه غريبه---- بس كنت اشعر بشي ينمنم احساسي منه و كنت احس برعشه غير طبيعيه و لما نرجع البيت كان الجماع مع زوجي يبقى نارنار------- المهم صرت متعوده على كل شي و كتيييير تعرضت لمواقف محرجه يالشارع لما كنت اعمل شوبينغ-------- بس كنت ماسكه حالي و مشاعري ------
زوجي كان كتيييير مهتم بوظيفته و بعد شويه انصعقت لانه ققروا نقله الى محطات البترول في البحر و هاد شي بعني انو رح يغيب عن البيت كتييييير --- وانا كيف بدي اعمل ----- والمصيبه انو لسا ما في اولاد الي يفرجوا الوحدة شويه------ كنت كتييييير مستاءة و حزينه و حاولت انو ارجع لفلسطين --- بس زوجي بحبني كتييييير و ما قدرت و كمان هو حكى لسهى و هي ضلت تقنع فيي و انو هيك الحياه و لازم نتحمل و نصبر و وعدت انها ما تتركني لحالي في غياب زوجي----- و هيك بلشت الحكايه كانت سهى كل يوم تتصل و تيجي تزورني وتوطدت العلاقه وصار بينا انفتاح كتيييير--- و انا مش متعودة على بعض المظاهر في حياة انكلترا بس شوية شويه بدات اتاقلم و استمتع بحياتي--- و سهى ساعدتني كتييير بهيك شي--- و كنا نذهب للتسوق في المولات 0000 و سهى كتييير منفتحه بس بضوابط--- ولبسها ما كان كتيييير مستر ومرات كتييييره الشباب في المول يطئسوا عليها و انا لما كنت اسمع هيك كلام اخجل و بدني يقشعر--- مره كنا في المول و كانت لابسه تنوره قصيره نص فخادها مبينين و قميص كتييير ضيق و بزازها بغروا الي عمرو ما تحرك فيه شهوة----- واحد من الشباب السود شافها و عيونو طلعت من وجهه
و مشي ورانا و علق ( ياااه شو هالطيز الي بتجنن--- و حياتك لاقعد امص فيها كل لحظه--- مممم --- يا ملاك--- شو رايك) انا سمعت هاد الكلام و اتجمد الدم في عروئي – سهى و لا اهتمت و حتى تغريه اكتر هزت طيزها شويه و التفتت الو --- و ضلت ماشيه--- انا هون انصغقت و ما صدقت انها تعمل هيك--- ( ولك شو الي عملتيه سالتها باستغراب ----- ردت علي بضحكه صفراويه( نهله هدول هيك بدهم – بعدين ما صار شي ---- هو انمحن --- و انا لما برجع جوزي بفك محنتي) اوووووووف شو هالكلام --- مش مصدقه انها هيك تحكي ---- رجعنا البيت و انا زي المصدومه --- من تصرفها ---
تاني يوم اتصلت فييي و حكت انها رح تمر و توخدني مشوار ---- جهزت حالي و اجت و طلعنا مع بعض---- على فكره بيوتنا بيوت مستفله و كل بيت في الو حديقه كبيرة----- في الطريق كان لازم اسالها ليش تصرفت امبارح هيك----- من استغرابي بكل بروده ردت( نهولتي لا تبقي عبيطه---- انا ما خسرت شي---- اذا جسمي بخلي الرجاله يتمايلو ليش احرمهم انهم يحلمو و يتمتعوا --- بس من بعيد لبعيد ----- اللمس مش مسموح) هاد صعقني اكتر و راس بلش يلف ----- قلتلها ( طيب ممكن واحد يتجرأ و يحاول ) ( ههههههه ما صادفت شي لحد الان--- بعدين لا تفتكري هدول زي العرب ----- اذا الوحده ما يدها ما بقدر واحد يتعدى عليها) جاوبتني و ضحكت ----- وصلنا المكان الي بدها اياه و اشترت شويه اغراض و رحنا كافيه تشرب شاي---- دخلنا الكافيه و يبدو ما في ازمه المكان هادي --- و طلبنا الشاي و الكيك--- الجرسون ولد ممكن في 19 من عمره--- اسود طويل و جسمه رياضي---- جاب الطلب و راح بس لاحظت انو عيونو دايما على سهى الي كانت جالسه براحه على الكرسي و رحليها مفتوحه شويه --- لما اتطلعت منيح--- كنت رح اشردق من الي شفته------ كلوتها باين و منفوخ من بين رجليها---- اااااااه ---- هاد هو سبب نظرات الجرسون الها------ شعرت بالخجل و جد ما عرفت شو احكي الها ---- يس ضليت مركزه على الجرسون وهو كل شويه جاي يسال اذا بدنا اي شي----- و سهى و لا هي مهتمه وكل شويه تعدل من جلستها و كلوتها يبان اكتر----- اجى الجرسون عشان يوخد الصحون الفاضيه---- عينينه مسكين ما تحولت عن سهى و فخادها---- يبدو انها شعرت فيه--- و فجأة فتحت رجليها و هات يا منظر---- كلوتها ملتصق في كسها المنفوخ و طرف شفايف كسها باين من الاستك----- الجرسون شاف المنظر و انجلط--- و شهق شهقه هيجان ----- وطرف عيني شفت ايده على بطلونه و فرك ----- اووووووفف يا سهى شو الي بتعمليه ----- كان بطلونه منتفخ زي الخيمه --- و جد اول مره بشوف هيك حجم انتفاخ----- شعرت بقشعريره في جسمي ----- ونفسي جمد في حلقي------ راح المسكين و المنحوسه سهى شافت شو صار ضحكت ضحكه شيطانيه و همست ( شفت شو بعمل فيهم----- عمرهم ما ردوا----- يلاا نحاسب و نروح)

خرجنا من الكافيه و انا عقلي مخبوط بالي صار و شفته---- و طول الطريق مش عارفه اركز --- من تصرفاتها و اكيييد من الحجم المنتفخ الي شفته----- وسهى مشغله الاغاني و بتغني معها ---- و لما قربنا نصل --- اتطلعت فيي و حكت بخبث ( اييييه يا مخبولة--- لسا مصدومه---- والا الاسود الكبير ماخد احساسك) هزيت راسي و رديت( لا يا سهى انا عمري ما تعرضت لهبك شي و انت كتيييير جريئه و انا مالي في هيك شي) ( شو يا مهبوله ---- ما ساوينا شي كله ضحك بضحك--- بكره بتتعودي و بتعملي اكتر---- يا منيله لا تحرمي الشباب الهيجانه من جسمك الحلو---- جد انت جسمك بجنن---- بزاز --- و طيز مربربه – وبكفي انها قافعه لورا---- و فخادك بجننو متناسقين و مشدوات لف ---- و ) حكت و قرصتني من ايدي ( سهى خلص بلاش اتكملي---- احنا اصدقاء وبلاش هيك حكي) حكيت الها بحدة----- لاستغرابي ردت( ولك يا مهبوله--- كله ضحك ولعب---- لا توخديها بجديه----- و الا مشتاقه للحبيب--- يا ستي بكره بيجي و بصلح الوضع) و ضحكت بهستريا---------
نزلت في البيت و بسرعه دخلت و انا حاسس شي مش صح عم بصير---- افكاري مدوخاني----- و الغريب انه جسمي في احساس غريب----- بزازي متصلبه و حلماتي زي السهم واقفين--- و اااااااووووفففففف بين رجلي سخونه مش طبيعية--------- استعذت من الشيطان و استحميت و قعدت اتفرج على التلفزيون ---- مش مصدقه متى يجي حبيبي بكره ------ شعرت بنعاس شديد و نمت نوم عميق صحيت تاني يوم على اتصال من سهى( الو صباحو يا اموره ---- كيفك اليوم) الحمد *** كويسه --- وانتي؟؟ انا فرحانه كتييير اليوم --- لما روحت امبارح زوجي خبرني انو حماي اليوم بصل كان عاملي اياها مفاجأة------ جد **** يهنيكي و يوصل بالسلامه ------- اهههههههههههه و انتي كمان زوجك يوصل بالسلامه ---- و اسمعي بكره انتو معزومين عندنا على العشا عشان حماي --- ااااه بشوف يا سهى لما يصل فادي(جوزي) و بنقرر---- لألألألأ ما فيها قرار فادي كتيييير بحب حماي و لازم تيجوا----- اوكي --- خلينا نشوف-------
في المسا وصل فادي و كانت احلا لحظات في حضنه---- كنت مشتهيه كل شي منه---- و التخت ما وسعنا و اتحملنا من النيك للصبح----- شو نهولتي--- مشتائه كتييييير ---- بغنج رديت ليش لا و انت مش مشتاء---- اااااااه – و**** ما بشبع منك---- ما بتعرفي قديش بفتقدك في الشغل ----- يا حبيبييييييييييييييي وانا كمان
ونطيت بحضنه وهات يا بوس في شفايفه--- و صدره----- و كل شي و حاسس انو زبه وقف و صار يحك في فخادي---- مممممممم--- يااااااااااااه---- و كسي مولع نار--- و مبلول كتيييييييير---- و شويه شويه---- فتحت رجلي و صار زبه يحك في كسي المبلول و راسه يلعب بزنبوري------ فادي--- ااااااااه--- اححححححح--- فادي---- يلا--- ممم --- دخله------ و ما لحقت اكتم نفسي الا وهو ضربه واحدة كان جوا كسي ----- ممممممممم--- واااااااو--- ايوه----- نازل طلع عليه ووفادي بفرك بشفايف طيزي و بدك كسي بقوه و شبق رهيب------ و جسمي و بزازي برتعشوا و بنتفضوا بقوه----- و شهوتي قربت تيجي--- ااامممممم ااااااه اخخخخخخخخخ اخحححححححح--- فادي فادي---- و نزلت مية كسي زي النار و اكتلر مره بتكون --- وفادي راح يدك اسرع و اقوي و شخر و نخر و حسيت ميته بتعبي كسي و رحنا في متعه لا توصف-----
تاني يوم الصبح صحيت من النوم --- كتييييير مرتاحة و كان فادي محضر الفطور و جايبه في غرفة النوم------ ( صبهح الخير يا امر----- يلا كلي عشان تصحصحي) نظرت الو بشغف و بضحكه( فاديييييي انا جد جوعان ---- و مديت ايدي على زبه الحلو) ===== ( ههههههههه شو مولعة حبيبتي) ( ااااااااههههه عيب يعني ----- يلا بلا دلع ) و شديتو من زبه و بلشت ابوس شفايفه و العب بزبه الي فورا تجاوب وبلش يتمدد ----- مممممم--- شو الشعور حلو------- و فادي مسك بزازي و هات يا فرك و تفعيص و بوس ---- و اهاتي بلشت تعلا و اااااااه فادي مممممممم حلو ياااااااااه----- كسي نار------ يلا بدي زبك يدخل----- مممممممم ممممممممم ------ و هو مولع----- شلح الكلوت------ و نام بين فخادي------- مممممممم احححححححححححححح اووووووو وراس زبه بقرك بين شفايف كسي المبلول ---- اخخخخخخخخخ ايوووووووووه--- دخلو------- و شهقت فجأة وحسيت كل الزب واصل لمعدتي----- ممممممم يااااه------ ايوووووووه---- نيك حبيبي---- اخخخخخخخخخ و كل سم داخل طالع في كسي يجيب شهوتي و مية كسي زي النهر الجاري------ لحد ما شخر و وصرخ اااااااااه نهلة رج يجي ضهري اااااااخ لللللللللللخ ممممممممممممممم و ارتمى فوقي زي الجبل و حليب زبه ملا كسي ممممممم

في المسا, جهزنا حالنا و ذهبنا لبيت اصدقائنا سهى و زوجها, وكان في استقبلنا الضيف الكبير حمى سهى---- رجال في اواسط الخمسين من عمره--- وجه ضحوك و صارم بعض الشيء--- و جسم رغم عمره رياضي و باين انو رياضي ( اااه لازم يكون لانه متقاعد من الجيش --- هيك عرفت بعدين) --- الجو كان كتيييييييييييير ودي و كنا كأننا عيله وحدة—من دون اي تحفظات---- فادي انسجم كتييير مع حمى سهى لانهم بعرفوا بعض من قبل---- و كانت سهى في غاية السعاده و الاكل كان بشهي و اطباق مختلفه( ورق عنبو لحم خروف مشوي, سلطات وغيرها ) اكلنا حتى الواحد بطل يقدر يتنفس------ وحلسنا نتسامر و كان حديث الضيف كتتتتتتير ممتع و لا يخلو من النكت و الضحك----- كانو الرجال كتييير مستمتعين--- بس شي لفت انتباهي---- عيون الضيف كانت تسترق نظرات الي--- كل ما كنت اتحرك---- خاصه اني كنت لابس تنورة وبلوزة شويه مشدوده على جسمي و نص فخادي كانو باينين---- حسيت بخجل شويه و شعور غريب من نظراته الي بتتفحص فيي من كل جانب-----
رحت المطبخ اساعد سهى شويه---- ( اااااه نهولتي—ان ش**** مبسوطه) ( ايييه عمري --- كتييير كتييير اكلك بشهي--- و كل شي تمام)) ( ههههههه شكرا---- كيف شفتي حماي----- بجد بجنن) ( سهى **** يديمه و يعطيه الصحه---- شباب و مرح) ( ههههههههه--- شباب اييييييييييي--- بس ارمل من سنين--- **** يكون بعونه---وضحكت بغمزه) ما عرفت شو احكي ( اييييه **** يعينه--- بكفي انو عندة ولد بحبه و كنه بتحترمه) ( ههههههه ايييييييييييييييييييييييييييييييييي ه كتيييير بحترمه و بقدره) المهم رجعنا الصالون وضيفناهم الشاي و الكيك---- و لما جلست ما بعرف شو صار توازن جسمي اختل و وقعدت بس رجلي فتحو شويه------ و فجأة لقيت عيون الضيف متسمره فييي------ بدني اهتز و خجلت بس الحمد *** ما في حدا حس في شي الا هالعيون و شفت ابتسامه خبيثه على وجهه---- لملمت حالي و حاولت انسى---- بس كل ما اطلع فيه يغمز و يضحك---- في اخر الليل ودعناهم و لما سلم علي حسيت انه عن قصد ضغط على ايدي ----- حسيت بقشعريره في جسمي و جهي احمر من الخجل ( اتشرفت عمي بمعرفتك---- انتي زي سهى --- و انا عمك التاني) --- سحبت ايدي من ايدو و تلعثمت ( اه ام شكرا عمو – **** يخليك)وغادرنا الي بيتنا---- في الطريق—فادي كان فرحان و بحكي عن الضيف و متعه الجلوس معه---- و انا بفكر في عيونه الي اكلتني و ما خلت سم من جسمي الا و حدقت فيه----- و كمان ايده الي فعصت ايدي و كلامه المبطن------ لحظتها اقشعر جسمي و شعرت بشي غريب ---- و صراحه ----- جسمي سرت فيه كهرباء و شي نمنم بين رجلي----- في البيت فادي كان هيجان و ما وصلنا غرفه النوم الا وهو هاجم علي--- و هات يا بوس و تشليح--- و زبره منتصب زي الحديد و كسي غرقان بميته و دخلو ولا احلا ----وطول الليل نيك نيك للصبح---- بس صراحة عيون حمى سهى ما فارقت خيايلي طول الوقت
مرت الايام وفادي خلصت اجازته و بدو يروح الشغل---- عشره ايام كأنهن دقيقه---- و كنت حاسه بالفراغ الي حيصير لما يرجع شغله--- ااااااااه---- شهرين من غير ما شوفه----- بجد شي بحزن و بجنن-----
مضى بومين بعد ما سافر فادي و انا يشعر بجزن و ضيق من الوحدة--- رغم انو سهى كل يوم كانت تمر عندي و تسليني--- ( يا مجنونه--- لا تفكري كتييير --- الحياة ادامك--- انبسطي و لا تقلبيها نكد--- يلا ئومي تنشطي خليكي تيجي عندي)--- ( طيب سهى روحي انت و انا باجي كمان شويه)---- بعد ما راحت سهى --- قمت متثاقله--- و رحت الحمام---- تروشت و لبست --- بعدين خرجت و رحت لبيت سهى هو يعني خمس دقايق مشي من بيتي----- كان الجو لطيف --- غيم بس يعني في دفا----- لمل وصلت البوابه --- كان حمى سهى جالس في التراس --- لما شافني قام زي الملهوف واستقبلني( اهلا اهلا عمو نهله---- كيفك؟----- ما ش**** شو هالحلاوه والجمال---- يبعد عنك الحسد ) ومسك ايدي---- انا شعرت بخجل كتيييير و عيوني في الارض( يخليك عمو --- شكرا) بس شعرت انو ايده بتفعص ايدي---- و سحبني لنجلس على التراس( شو رايك ---هون والا جوه اذا بردانه) ( لا عمو هون كويس) وصرخ على سهى( تعالي--- اجت احلا بنت --- نهله هون) ---- بجد شعرت يخجل ووجهي صار احمر---- ( اوووف اووف--- و**** نيالك نهله--- حماي كتييير مبسوط فيكي) سهى حكت بضحكه و جلست جنبي و عمو كان جالس في الكنبه الي ائدامنا------ وبلش عمو يحكي عن قصصه القديمه لما كان في الجيش----- و كانت جد حلوه و ممتعه----- وقديش شاف من مقالب و مواقف محرجه----- و فجاه لقيته( عمو نهله---- شو امتى حنشوف البوبو---) حكى و غمز--- جد هون شعرت بغصه و تفاجأت بسؤاله و تلعثمت وقلت بصوت منخفض( و**** عمو لما يريد ****----- ) ( شو يا امر--- في مشكله) ( لا لا بس الوقت ما حان) (ااااه--- طيب خير ----) و سهى ردت( يا عمي لسا بدري عليهم –شو بدهم بهالهم--- لسا سنتين ---- ملحقين على الخلفه) ( ممممممم---- معك حق--- هيك احلا و امتع----- يعني الوحدة بضل محافظه على كسمها---- مش زي الي خلفت ---- بتهدل كل شي) انا مش مصدقه الي سمعته و فجأة سهى( شو قصدقك عمي---- يعني انا هلأ مش معجبه و بطلت انفع) ووجهها كان حازم و احمر من الشدة----- ضحك وقال( لا يا روحي --- انتي الاحلا ولا عمرك بتتغيري---) و ضحك و غمزها--- سهى قامت وقالت 0( انا رايحه و مش حرجع----- يلا خليك تعرف قيمتي)—و راحت للحديقه--- قام ولحقها( يا مجنونه وين رايحه---- انا بهزر معك) ومسكها ما ورا( سهى شو يا هبله--- انتي صدقتي) و هي جسمها انحنى للامام و كان كل خصره ملتصق بين رجليه----- و عم بتحاول اننها تتخلص منه--- بس مش قادره---- و كان اردافها بحكو فيه بهتزوا بشكل غير طبيعي---- ( اووف –عمو خلص---- اخخخخخخخخ وجعتني) ولمحت ايده من قدام بتفعص بين رجليها----- ( خلص خلص---- انا مسامحتك--) ضحك بصوت عالي ( اذا صحيح يلا اعملي شي لنشرب مع نهله) ( اوكي---- اااااه--- وجعتني) و عدلت جسمها و فركت بين رجليها---- انا كل هاد مش مستوعبه الي بيحصل----- و رجع ليجلس--- بس شي مش طبيعي ---- خيمه كبيره بين رجليه --- و بحاول يعدل من حاله---- و جلس وهو بضحك بس بحدق فييي ( شايفه عمو شو اروبه---- ) انا مش هون و عقلي سابح في الاشياء الي صارت---- و كبر الخيمه بين رجليه استحوذت على تفكيري----- بجد شعرت بقشعريره في كل جسمي --- وما فئت الا على صوت سهى( ايييه نهول تفضلي) و اخذت القهوة و الكيك بايدين ترتجف--- و هي قعدت و بدلع ( اييييه عمو وجعتني كتييييير) ( ياااه مش معقول سهى الاموره) ( اوووف مش مصدئ) و فجاه وقفت ورفعت تنورتها و يا ولي من منظر---- صعقني----- كلوتها الشفاف مضهر كل شي---- و هي بتدلع ( اووووه شايف عمو----- هاي محل اصبعك) وفرجته طرف كسها من الاعلا------ انا كنت زي المحنطه---- و كل شي خيال ئدامي---- ( ول ول--- يلا ابوس الواوة) ( ههههههههههه----- من بعدك---- ) ضحكت بغنج و قعدت جنبي------- معقول هاد الي بصير--- لا لا – انا بحلم ------- مش هيك الامور---- ما صدئت و اخلص المشروب و الكيك---- و استاذنت عشان ارجع البيت------- ( لا --- بدري لسا يا نهله---- احنا مستمتعين معك) حكى بصوت ونظرات قشعرت جسمي كله---- ( لا معلش ---- تعبانه شويه وعاوز اتمدد) ( اوكي يالسلامه) و وقف مسك ايدي و عصرها---- حسيت بالم بس تحاملت على نفسي و ما اظهرت---- و الي بطير العقل – لسا الخيمه اكبر و منتفخه للاخر----- ودعتهم و رجعت البيت----- و عقلي و احساسي ملخبط و المناظر الي شفتها مش مفارئه خيالي---- معئول هيك تصرفات----- الانفتاح مش هيك----- وللل اووووف ---- المجنونه الها علاقه مع حماها---- لا – لا----- مستحيل----- و طول الليل و انا الافكار تاخدني و تجيبني----- ما حسيت بحالي الا بنوم عميق لساعه متأخره من تاني يوم--------
مضى تقريبا يومين ما رحت عندهم رغم انو سهى حكت معي اكتر من مره بس انا ما كان في خاطري اروح--- والاغرب انو كلامها كان طبيعي و لا في اي خجل من الي شفته----- المهم يوم صحيت بكييير شويه --- و كنت شاعره بشي غريب في جسمي--- يعني شويه مهتاجه--- و بزازي منتصبين زي الصخر--- وبين رجلي حاسسس بحراره و وشويه كسي مبلول---- استعذت من الشيطان--- و حاولت اني ابعد تفكيري عن هيك اشياء--- زي الماكينه قمت و رتبت البيت و عملت كل الشغل اللازم--- و بعدين اخدت حمام ساخن--- و افطرت ---- بس الوقت وكانه واقف --- الساعه لسا عشره----- الجو مش كتييير بره منيح=== غيوم و في هوا بارد شويه--- فكرت شو بدي اعمل و كيف اقضي الوقت---- فجأة--- اجتني فكرة زيارة سهى---- ما بعرف ليش حسيت بنمنمه في جسمي--- و شعرت براحه و شغف للزياره---- قلت لحالي( يلا بعمل الها مفاجأة و ما بخبرها) --- ما ادري شو صار بس بسرعه قمت و لبست الجينز الي كان مجسم كل شي في جسمي و بلوزه ضيقه عاصره بزازي و ميك اب زي الي رايحه حفله---- و لبست جاكيت فرو---- و بسرعه خرجت من البيت---- ولاول مره بكون متلهفه عشان اشوف سهى--- و رجلي خطواتها سريعه لاصل للبيت--- المهم وصلت و دخلت باب الحديقه--- بس ما شفت عمو لانو دايما برا بقلم و بسثي الزريعه----- ما اخدت في بالي شي ==== و بسرعه رحت داخله البيت---- هاي اللحظه زاد استعرابي لانو ايضا الباب مفتوح و لا حس و لا شي--- هون صراحة خفن ليكون في شي حصل لسهى او حماها---- وانا في حيرتي---- سمعت صوت من جوا---- لما ركزت منيح==== انصدمت--- صون انبن و غنج==== معئول الي سمعته----- رحلي تسمروا و بدني اهتز ==== وبدون اي صوت قربت جهة الصوت=== وهناك كانت المفاجأة---- تسمرت في مكاني --- و حسيت بحلقي نشف==== يا يا --- مش معئول------ منظر مخيف----- سهى غلى ضهرها على طاولة المطبخ--- رجليها مقتوحه و يا ويلي --- زب ضخم فيها للبيض---- اوووووففففففف--- يا لطيففففففففففففففففففف------ حماها بنيك فيها------ ( ااااااااههه------ احححححححح===== اسرع ==== ممممممممم===== جيبو====== ااااااخ===== انت احلا عم=============== ايييييييي===== ) صوتها و نفسها بحشرج
انا اتسمرت في مكاني--- و عيوني مش مصدئه الي بصير==== والي طير عقلي هالزب الي بنيك في سهى---- شو تخين---- طويل------ و بيضاته زي الرمان وبضرلو في طيزها كل هزه في كسها-----
شعرت ومانه صعقه كهربا سرت في جسمي---- و تجمدت في مكاني---- بدي ارجع بس مش قادره احرك رجلي==== ( اااااه سهى------ كسك بجنن----- زبي ما بشبع منه) و عم بدك غيها بقوه و سرعه رهيبه----- ( ممممممم--- اااااااه====== اووووووووووف----- بموت فيك------ ااااااااه----- بدو يجي ضهري----- ممممممم ---- اااااه======= ايييييييييييييي---- يلا------) سهة بتصرخ===== وهو زاد من سرعته==== ( مممممم عمووووووووووووووووووووووووووووووووو وووو---- اااااااااااااي=== اااااااااح===== شششششششششششششششش---- خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ ) و جسمها برتعش و بهتز ---- ونزلت شهوتها------------ وفي هاي اللحظه--- زبه كان للاخير داخل فيها-----==== ( نننننن---- مممممممم---- لسا يا امورتي----- انا مطول00000 رح اشبعك نياكه) و سحي زبه لبره---- سهى شهقت ز نفسها انقطع لما دخلو كره وحدة فيها==== -- انا شفت هالمنظر ---- و كاد ان يغمى عليي------ معئول في زب بهالحجم----- شو كبيييييييييييييييييييييييييير و تخين------- ( يلا عمو---- يلا جيبو---- اسئي كسي بحليبك الحلو) ( لا سوستي---- لسا---- لازم تركبيه------ يلا ) انا زي المحنطه بسمع و متجمده مكاني----- بس جسمي برتعش و و عيوني مبحلئه و نفسي تئيل----- و جسمي بلش يحمى---- و بين رجلي شاعر برطوبة كتيييييييييييييييييييره------- و فجأة سحبه كله من كسها---- واااااااو--- يا لهوي------ طويل --- وتخين --- زي الحنش----- وراسه زي حبة التفاح---- لحظتها ما دريت شو صار—بس حسيت بجسمي على الارض----- و ايدين عم تسند فيي( نهول--- عمو شو بيكي----- اصحي---- ) وبفرك بوجهي---- زي الغباش—شفته برفع فيي و بقعدني على الكرسي----- و زي الخيال زبه منتصب –و بلمع من مية كس سهى----- وسمعت ( شو عمو--- غميانه----- اتركها يلا بدي زبككككككككككككك في كسي) سهى عم تغنج----- ( لا يا حلوه—لازم تصحى) و فجأة شعرت بمه على وحهي---- ارتجفت و فتحت عيوني---- ممممممممممممممم---- اخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ---- منظر رهيب ----- اضخم زب منتصب زي الحديد--- و ابتسامه على وجهه--- وبتمتم( اااه--- لا انتي بخير) و عص على بزازب شوبه---- و ادار ضهره--- و تام على الطاوله---- و سهى( مممممم زبك حلو ---- تهله---ىشفت كل شي من الاول---- يلا فتحي عيوتك و استمتعي) ----- و مسكت زبه و حكت راسه بشفايف كسها المبلولة--- و شويه شويه نزلت عليه---- واختفى كله فيها----- قلبي بدق بسرعه---- حلقي ناشف--- وجسمي بهتز و برتجف من المنظر----- وهي بتأن و بتغنج ممممممم====اااااااااح======اخخخخخخخ خ===== نيك ممممممممممممم وانا مبحلئه فيهم و ما بسمع الا صوت الدك =---تتتك شششششتتتت--- اتتتتت---- مممممتتتتتتتت----- شي رهيب---- و حماها بكل قوة داخل طالع فيها ---- ( مممممم---- تتتتتتته------ ااااااااه------ بدي اكب------ يلا يلا---) و زادت سرعته زي لبستون---- وهي بتصرخ من النيك==== ااااااه اووووووووووووووووووووووه ااااااااااااااااااااخ------- و لحظه--- كان يشخر و يزمجر----- وبيضاته لاصقه في ظيزها-------- وبلشت نقط حليبه نزل من جوانب كسها----- انا كنت في عالم تاني--- و تزلت شهوتي والجينز كله كان مبلول كتييييييييييييييييييييييييييييييييي يييييير---------
مش مصدئه انو حلم والا حئيئه----- ضلت سهى راكبه زب حماها و بتتنهد و بتئن لحد ما بلش الزب يسجب من كسها الي كان مفتوح زي النفق---- احمر و مليان حليب ----- رفعت سهى ضهرها و بلشت تنزل عن حضن حماها ----- و دارت وحهها علي و ضحكت( ااااه--- شو لزيز---- يا لئيمه – من امتى الك بتتفرجي علينا) نظرت الها --- بس ما حكيت----- وقفت و رجليها مش قهدرة تضمهم على بعض---- و منظر كسها المنفوخ و المفتوح كان بخوف----- و عمزت ( بلا انا رايح اغسل) ---- ووكانت تمشي بتثقال --- من وجع كسها ----- هون --- نهض حماها وجلس على طرف الطاوله--- وعلى وحهه ابتسامه شيطان---- و زبه شبه المرتخي--- بين رجليه--- منظره بخوف---- معئول---- زب فادي ما بيجي نصه و هو منتصب---- شعرت بقشعريره سرت في جسمي و تنهيدة غصب عني طلعت مني----- ( شو الاموره مخسخه---- اعجبك ) تمتم وضحك--- و نزل و قرب مني---- حسيت بخوف شديد لما وقف ئدامي ==== وايديه على كتفي---- ( نهول --- حلمي رح يتحقق اليوم) و فجأة جذبي وعصرني بين ايديه---- مممممممم
ااااااااااااخ==== ئوي كتيييييير--- حسيت انو اضلاعي بتكسروا ---- و شفايفو بتلحس رقبتي و يتمص بشفايفي--- ممممممم---- ااااااه---- حاولت ابعد عنه--- بس كان عاصرني بقوة--- و ايديه ئويات كتييييير----لسانه دخل تمي بلش يلعب و يمص---- و انا زي العصفور برتجف و جسمي بهتز--- و شعرت ايده على طيزي و بعصر و بفرط جامد بفلقتي طيزي---- اوووووووف---- مش معئول------ ( مممممم---- شو هاد --- مبلول حتى الجينز------ ) تمتم و انا اخدت نفس عميق--- ( باين انك جاهزه) و ضحك----- و حسيت بلزتي على الارض--- و بزازي بين ايديه بفرك و بفعص --- و تمه بمص و بعض حلماتي--- احساس رهيب ---- و ما ادرت الا اغنج و تنهدت ---- و حسيت زبه بين رجليه---- خفت و شعوري الا ان استسلم ----- ما خلا جزء من بطني الا مصه و لحسه----- و بتواني--- كانت عريانه ائدامه------ و كسي مولع نار----- حملني بين ايديه--- و نيمني على سجادة الصالون---- عيوني مرعبوه من منظر زبه الكبير ---- والي هلا وائف زي عامود الكهربا----- جلس بين رجلي---- و بشفايف--- لحس بين فخادي--- كهربا سرت بجسمي---- و شعور رهيب وهو بلاعب بشفايف كسي المبلول---- ( مممممم--- طعمه بجنن---- وريحته اروع----) همس و لسانه بلحس داخل شفايف كسي و مص زنبوري المهتاج--- و هون شعرت باني طايره فوق السحاب --- و رغم الخوف—الا ان الشعور رهيب--- و انيت و جسمي اهتز زي الكوك--- و نزلت شهوتي بيت شفايفه----( مممممم---- مممممم---- لزيزه----- كمان ---نهولتي) و فضل يمص ويلحس كسي لحد ما نزلت تاني مره----- و انا بانتفض زي الطير المذبوح------
ما لحئت اخد نفسي منيح---- الا و هو فاتح رجلي على الاخير ---- و ماسكهم على كتفه---- و راس زبه بفرش شفايف كسي---- لحظتها حسيت بالخوف ----- و تلعثمت و قلبي بدق بسرعه--- ( عموووووووووووووووو بليس----- شويه شويه----- زبك كبييييييييييييييييييييييير عليي----- لا توجعني)
( حبيبتي---- لا يهمك---- رح امتعك بشويش) --- وبلش يعص ليدخل راسه------ممممممممممممممم
اااااااااااااااااااااااااه اخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ--- اششششششششششششششششش---- انا بتالم و هو مصمم--- و حسيت انو فتحة كسي اتمزقت---من كبر راسه---- ممممممممممممم ااااااخ---- يشوشششششششششششششششششششششششششششش----- اااااااااااااااااه------- وكل شويه زبه بدخل اكتر------ ( بليزززززززززززززز----- عمووووووووووووووووووووو---- خلص مش قادره اتحمل) --- وقف شويه--- بس الالم رهيب-----و لسا بفكر شو الي صار ---- حسيته بدفعه وحدة -----كله جوا كسي----- ااااااخ---- ايييييييييييي---- اووووووووو------ وصل لراس معدتي-------- وبلشت ائن و اصرخ----- همد شويه--- و بعدين يشويش--- سحب و دخل---- سحب و دخل------- وان بصرخ من الالم---- و هو مركز--- مممممممم--- ااااااااه----- و فجأة شعرت انو سحبه كله---- الا راسه----- تنهدت بس مش لطويل--- راح كابس مره وحده --- كله دخل و بيضاته بتضرب بين فلقات طيزي----- اااااااااخخخخخخ----- ايييييييييييييي---- اووووووووووووه---- وبلش حركات سريعه و تفويت وتطليع----- مممممم--- كسك حلو---- مممممم--- نار--- ناررررررررر----- بالخبال سمعت صوت( اوووووف----- بلشتو----- جد نهله رهيبه --- عمووووو) سهى جت و شافت النيك----- و هو استمتع اكتر و زاد السرعه – وانا بان و بتنهد و بصرخ من الالم---- الا انو شويه شويه---- بلشت اشعر بعضلات كسي بتتجاوب معه----- و مية كسي بتكثر----- ااااااااخ----- اااااااححححححح---- ايييييي---اووووو----- يلا بدو يجي ضهري---- ممممممم--- مممممممم----- و زي البركان نزلت شهوي---- و ايدي مسكو رقبته و تعلقت فيه---- ممممممم--- مممممممم------- ما توقعت اني استمتع رغم الالم--- وهو مسكني جامد ووقف على رجليه------ ممممممم---- ااااااااااه----- و برفعني و بنزلني على زبه------ شعور رهيب---- ما احلاه--- مممممم--- اااااااااااااااااح---- و صدق كل نزله وطلعه 0----- شهوتي تنزل زي البركان------- عمووووووووووووووووو---- بليسسسسسسسسس--- خلص------ انا انهلكت-------- مممممم----- اااااااح---- و راح منيمي على الارض تاني ------ و زبع طالع فايت فيي ----- مممممم--- ااااخخخخخ--- يلا----- بدي اكب فيكي----- لا لال لا ----- كب بره------- بليززززززززززززززززز-------- وفجاة--- ضرخ و زمجر---- وزي بربيج الاطفاء----- حسيت لبنه---- معبي كسي ---- شعور لا يوصف--- كتييييييييييييييييييير----- و ما ائدرت الا انزل شهوتي------- و مش ئادره الئط نفسي------------
نزل رجلي من على كتافه----- و انا مش حاسه بحالي----- و زبه سحل من كسي الي بنز حليبه ------ و مفتوح زي النفق------

بعد شويه --- لاقيت سهى جنبي و بتضحك( اااه كيف---- استمتعتي---- حكيتلك من زمان انو عمو بعزك كتيييييييييييييييييير) ما ادريت شو احكي( ممم--- وبعزك انتي كمان------ يحفظو الك) ( يلا بلاش دلع --- ئومي غسلي قبل ما يجو الاولاد)

من هاد اليوم لغاية الان كل ما بيجي حماها بكون النبك نار و طول الوقت---- و ما عدت اهتم لغياب فادي عني---- و صرت مغرمه بالرجال الكبار----- و الي مغامرات كتيييييييييرة معهم ----​
 
ك

كينج ميلفات

عنتيل زائر
غير متصل
تسلم ايدك👌
 
م

مولانا العاشق

عنتيل زائر
غير متصل
القصة جميلة يا قلبي
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل