متسلسلة مكتملة فانتازيا وخيال مكتملة اتيليه السعادة ....ليالي المتعة .. من 8 أجزاء (1 مشاهد)

ن

نهر العطش

عنتيل زائر
غير متصل
كنت بدور على شغل لغاية ما لقيت شغل في أتيليه كان واحد صاحبي قالي عليه كان أسمه أتاليه
السعادة وصاحبته ست عجوزه فوق الستين سنة أسمها فريال ست كبيره كانت عايشة في الامارات
عملت فلوس حلوة وجاية تعمل مشروع تكسب منه أسمها المنتشر في المحل الحاجة وهي ست أرملة
وعندها بنت أسمها لمياء بنت بتاع تلاتين سنة كده متجوزة بس مش مبسوطه في الجواز ودايما
تشتكي من جوزها عمرو و في المحل معايا بنتين مهجة وهي مهجة فعلا حاجه كده أوروبية مخطوبة
شبه صافينار أشوفها كان زبري يقف من جمالها و التانيه بنت عادية أسمها جملات ودي حته شعبي
تحس أنها دكر شوية متجوزة ومخلفه
بعد أسبوع من التعود على الشغل بقيت عامل أسم في المحل والزباين بتيجي تسأل عليا بالاسم
لأني كنت بياع شاطر الهدوم لغاية ما الحاجة جابت شوية لانجريهات على خفيف ومسكتها لجمالات
ولأنها شاطرة في البيع في ظرف اربع ايام كانت باعت كله
وفي يوم كنت لواحدي في المحل ودخل عليا زبون وكانت مهجة مشت و جملات راحت تتغدى والحاجة
على وصول
الزبون كان معاه مراته لابسه جيبه مفتوحة مبينه نص فخدها وبلوزه بحمالات كده واضح فيها صدرها
وكانوا عاوزين الحاجات الحريمي طلبت منهم يستنوا لغاية ما جمالات توصل
وبعد شوية وصلت الحاجة ....وتقريبا الزبون زهق وقالت لي الحاجة أني أتصرف وأشوف الزبونة عايزه
ايه زبونة حته أربعين سنة كبيرة عني بتاع عشر سنين
جوزها قالي : مفيش مشكلة تقدر تشوف مدام فريدة عايزة أيه
جبت ليها بالويم كده بعض الحاجات وكانت بتدخل تقيس وتطلع وفي مره وانا بناول لها البرا
شوفت في المرايا بزازها الكبيرة زي كور البولينج يجننوا تنحت شوية وهي شافتني ضحكت في المرايا
وشد الستارة تداري نفسها وجوزها عمال يتكلم مع الحاجة
وانا بدي مراته في حاجات وتقول ده ماشي وده لا وجوزها بيزهق لغاية ما جاله تليفون وخرج يتكلم
وانا جنب البروفه مع مدام فريدة لغاية ما ندهت على جوزها قولت لها أنه بيتكلم في التليفون
قالت طيب ممكن تيجي لو سمحت
أنا : ازاي يا فندم ؟
فريدة : يا ابني ما تخافش عاوزه رايك في حاجة
أنا : وجوز حضرتك
فريدة: يا سيدي طالما بيتكلم في الشغل مش هنخلص خش بس
استأذنت من الحاجة اللي قالت لي : خش يا ابراهيم شوفها عايزة ايه
دخلت وانا موطي رأسي في الأرض وبطلع بعيني على جسم ابن متناكة جاحد رهيب
لابسه أندر وبراه لونهم ببنك وجسمها الأبيض وشعرها المحمر مخليها بطل لقيت نفسي بصفر إعجاب
فريدة: ايه حلو الطقم يا ابراهيم
أنا : بصراحة مش عارف
فريدة : مش عارف ايه يا هيما ؟
أنا : مش عارف الطقم اللي حلو ولا حضرتك محلياه
ضحكت وقالت : انت شايف كده يعني هيهعجب هاني
أنا : طبعا ودي عايزة كلام ده انا تعبت
ضحكت وهي بتبص على زبري اللي داريته لما لقيتها باصه عليه : شكله تعبك فعلا
ولقيتها بتقرب مني وبتقول بصوت واطي : ايه تحب اريحه ليك
ولقيت نفسي ببوسها بوسه رهيبة من شفايفها وهي بتمسك في زبري
ولقيت الحاجة بتنده
أنا : الحاجة الحاجة وجوزك
فريدة : كسمهم ايه ده كله يا ابراهيم بتاعك شكله كبير
أنا : ما ينفعش يا مدام جوزك زمانه خلص التليفون
الحاجة : يا ابراهيم تعالى
فريدة شدتني عليها وقالت : ولا انا عوزاك
سمعنا صوت هاني جوزها : فريدة ياللا بقى اخلصي أنا رايح اجيب العربية
وخرجت وانا بصب عرق والحاجة قعدت تضحك وقالت : ايه تعبت يا عين امك من المنظر
أنا : بصراحة اه
ضحكت وخرجت مدام فريدة وطلبت من الحاجة تكتب لها الحساب في ورقة
وفعلاً كتبت الحاجة الحساب ليها وهي خارجة قالت لي ممكن تحط الحاجة في العربية
وخد ورقة الحساب لأستاذ هاني
اديتني الورقة ومعاها ورقة تانية رميت ورقة الحساب مع الشنط والورقة التانية بصيت لقيتها
كاتبة رقمها ولما قعدت جنب جوزها المشغول في التليفون شاورت بدلع كلمني
روحت يومها ومش بيروح من بالي جمالها عدى بعدها اسبوعين ولقيت مدام فريدة بتكلم الحاجة
وبتسألها عن الكوليكشن الجديد للانجيراهات الحريمي وقالت إنها مش هتعرف تيجي المحل
وطلبت أنها تبعت المقاسات المشكلة أن بيتها في حته مقطوعة يعني لا مهجة ولا جمالات ينفع يروحوا
فروحت أنا لبيت فريدة
ودخلت وقعدتني وخدت اللبس ودخلت الاوضة ولبست أول طقم كان لونه احمر في أصغر كده
وخرجت ايه ده يخرب بيت امك مره ده واحدة عايزة صاروخ مش زبر يعشرها
وبدلع بتقول : ها ايه رايك يا هيما حلو عليا
انا : كل حاجه عليكي حلوه
دخلت جابت طقم تاني وقالت : أصلي محتاره بين ده وفجأة قلعت تغير قدامي
وبقت ملط ولبست الطقم التاني وكان لونه أسود
وبصت لي وضحكت وقالت : ها انهي اجمد
أنا : بصراحة اللي طقم اللي في النص
ضحكت بعلوقية وقالت : انهي ده يا هيما
أنا : حضرتك مش محتاجه تلبس علشان تبقي جامده
جت نحيتي وهي بتضحك وتدلع وراحت ماسكه زبري وقايله : ايه هو انت لسه تعبان تؤتؤتؤ
يا حرام ورحنا في بوسة حلوه وانا بلعب في كل حته فيها بزازها الكبيرة وطيزها وهي قلعت ملط
فريدة : ولا انت بتاعي النهارده
وخدتني من أيدي على أوضة النوم
زقتني على كرسي كده وجت فوقي تبوسني ونزلت تخرج زبري
فريدة شافته : ولا ايه ده كله يخرب عقلك ده بتاع جوزي ما يجيش جنبه فتله احيه
أنا : هو فين صحيح
فريدة : غار في داهية سيبك انت بتاعك يجنن تعالى مومومو مومومو ومص فيه لغاية ما جبت في بوقها
شربته وقالت تعالى بقى فكلي العضلة لحسن شاده
أنا : عضله ايه يا فري
فريدة : عضلة الكتكوت يا روح امك تعالى ريحها
ونزلت العب واكل كسها اكل وهي بتدخل رأسي في كسها واااااااااااااه اممم بياكلني اوييي اهه
أههههه كمان يا هيما دلعني اه كتكوتي مولع نار مبهدلني
شدتني من شعري علشان اقوم
فريدة مسكتني من خدي وقالت : نيكني يا واد ومتع كتكوتي ببتاعك الحلو ده
ومسكت زبري بايدها ودخلته أوسع كس وقعدت انيكها كتييير جدا جدا في كسها وبكذا وضع
لغاية ما هجيب قالت جوه كسي عطشان يا دكري اااااااه كسي مولع نار جهنم الحمره فيه
جبنا سوا وهي في حضني وعمالة توبس فيا وتحط وشي بين بزازها الكبيرة الغرقانة لبن
فريدة : العب يا هيما ومتعتني بتاعك حلو وعاجبني
وبعدها نيمتها على صدري وهي بتلعب فى زبري وتمصه لغاية ما قام
فريدة : ولا عاوزك تركب التوته دي وهي بتخبط على طيزها
روحت مفنسها ليه
فريدة : على مهلك ها .....اه ايوه كده يا هيما يا جامد وتعض على شفايفها وانا ي
بدخله في طيزها الكبيرة
وقعدت أرزع في طيزها لغاية ما جبت فيها كمية كبيرة
وبعدها رجعت الاتيليه وانا واخد فلوس الهدوم و فلوس من فريدة علشان اتبسطت مني
وبقت تطلب الحاجة وانا أروح أقيس لها وجوزها مسافر
لغاية ما في يوم حصلت حاجة غريبة في المحل

الجزء الثاني هديه عيد ميلادي المفاجأة
فريدة كانت بداية المتعة في الاتيليه أو تقدر تقول بوابة السعاده في المكان وفي يوم طلبت الحاجة
مننا أننا ما نروحش يوم الخميس علشان هننضف المحل أنا ومهجة و جمالات ...أنا خدت المكان بره
وكنت لابس تيشيرت وشورت وعمال أمسح وأنضف بره و الحاجة والبنات جوه غيروا وشغالين
و فجأة واحنا الساعه ٣ بليل سمعت سرخه من المحل مخي وقف طيب أدخل ولا أعمل ايه
كل ده في أجزاء من الثانية ولقيت نفسي بفتح الباب وانا بقول فيه أيه
كانت جمالات واقعة على الأرض والحاجة و مهجه بيفوقوها دخلت فردوا القمصان اللي كانوا لابسينها
والحاجة لفت طرحه على رأسها وانا شيلت جمالات وطلعنا على المستشفى في عربية الحاجة
والدكتور قال كتر خير اللي جابها هنا بسرعه لان كان عندها أزمة قلبية ولحقوها
كنت واقف مبلول من التعب والميه وجنبي مهجه بتبص عليا بصه اعجاب والحاجة قعدت قدامنا
رجل على رجل وبتبص ليا بصه واحدة مبسوطه مني
الحاجة : أيه يا بت يا مهجة ماتتلمي يا بت هتاكلي الواد بعنيكي
مهجة : **** يخليه لينا لولاه البت كانت راحت
أنا : الحمد *** حصل خير
الحاجة : لا بجد **** يخليك لشبابك يا واد طلعت راجل شديد ويعتمد عليك
أنا : **** يكرمك كنت بس طالب منك طلب يا حاجه
الحاجة : خير يا ابراهيم
أنا : عيد ميلادي بكره وكنت عايز اخد إجازة أرتاح شوية
الحاجة بصت من فوق لتحت ليا وقالت : اه ترتاح وانت الصراحة الضغط عليك عالي هتلاقيها منين ولا
منين ...ماشي يا ابراهيم بس ابقى عدي عليا أخر اليوم علشان تقفل معايا بس
وفعلا اجزت تاني يوم وبالليل روحت المحل مكنش موجود غير الحاجة ومدام فريدة
وقفت بره لغاية ما يخلصوا كلام وكانوا بيتكلموا ويضحكوا وفريدة بتبص نحيتي وتوشوش الحاجة
ويضحكوا تاني ... لغاية ما فريدة خلصت وطلعت تقول ليا كل سنة وانت طيب يا هيما وباستني في خدي
وقالت ابقى عدي عليا علشان نشوف الهدوم الجديدة هكلمك قريب ومشيت وهي بتغمزلي
الحاجة : تعالى يا ابراهيم خد الحاجة دي على العربية و تعالى سوق أنت أنا مش قادرة ايه بتعرف تسوق
أنا : اه طبعا
الحاجة بضحكة خبيثة وبأكله لبانه صايعه هنشوف
خدتها وطلعنا على البيت وكان فاضي تقريباً دخلت الحاجة ولسه هنزل مسكتني من أيدي
الحاجة : ولا انت عيد ميلادك النهارده خش أشرب حاجه
أنا : **** يخليكي أنا يا دوب أروح أنام
الحاجة : يا واد انت مكسوف ولا ايه ده انت في مقام ابني خش خش قعد معايا شويه نتكلم
دخلت وهي دخلت لبست قميص نوم وروب وعملت عصير وجت
الحاجة : مستعجل على النوم قوي يا ابراهيم ...ماتخفش هسيبك تنام بس انا مش جايلي نوم وعايزة اتكلم
معاك نتسلى وبعد كده نام براحتك
أنا : خير فيه حاجه يا حاجة
الحاجة: لا مفيش ....اه مدام فريدة عاوزة تشوف الكوليكشن الجديد للانجيراهات الحريمي ابقى عدي عليها
هي بتقول أنها بترتاح معاك .....حطت رجل على رجل
أنا : حاضر يا حاجه
الحاجة : برضو بتقولي حاجة ....ياواد قولي يا فوفا هو فيه حد غيرنا
أنا : ازاي بس هو ينفع اقول كده
حطت أيدها على رجلي وقالت بصوت واطي : وهو ينفع اللي بتعمله لواحده زي فريدة من ورا جوزها
اتفاجئت وفتحت بوقي
الحاجة : ايه يا واد دي الولية بتقول عليك مفتح وبتهدها ودي وليه قادرة ميهدهاش غير الشديد
أنا قمت وقفت : تأمريني بحاجة يا حاجة
الحاجة: اقعد يا ابراهيم أنا عوزاك
أنا : تأمريني بأيه يا حاجه
الحاجة رفعت أيدها على زبري بعدت عنها وانا بقول : فيه ايه يا حاجه ميصحش كده انتي زي امي
الحاجة : تعالى يا واد مش أنا زي امك امك عاوزه بتاعك يريحها أصل أنا تعبانة من زمان خليك مفتح
أنا : عن اذنك يا حاجه
الحاجة : تحب جوز فريدة ياخد خبر باللي بينكم
لقيت لقيتها بتبصلي وتضحك وتقولي : ايه يا ولا امك تعبانة وانت معاك العلاج وكله طبيعي ياللا بقى
كل ده مش مصدق انت العجوزه دي لسه عايزه رجاله تنام معاها
ولقيتها بترجع لورا في الكنبة ويتنزل الأندر و رفعت رجليها وفتحتها وغمزت لي
الحاجة : ايه كس امك حلو ولا مايعجبش
أنا ضحكت وقولت : ايدك ابوسها يا ست الحبايب وهجمت على كسها
قصعت ضحكة شرمووووووطة وقالت أيدي برضو يا وسخ ياللا ممممم اه عاوزك تريحه اي براحه
ياولا امك تعبانه بجد يخرب عقلك اههه بلاش عض فيه الحسه بس يا روح امك
وانا شغال مص ولحس وهي خرجت بزازها وقلعت الروب وبقت في ثواني ملط وتشد في الكنبة
وقومتني وقالت وريني بتاعك يا ولا امك شرمووووووطة وعايزه تشوف بقيت راجل ولا لسه يا خول
طلعت بتاعي ليها
الحاجة : احيه ده انت بقيت راجل وسيد الرجالة تعالى جوه في الأوضة علشان أنام وتحطه في
الكتكوت لحسن بياكلني ومسكتني منو ودخلنا ونامت قدامي
بدأت اسيح في كسها الاول وهي هتموت من الهيجان
الحاجة: حرام عليك بقولك بياكلني يا هيما نيك كسي بقى بزبرك يا عرص نيك امك الاحبه
ودخلته في كسها براحه
الحاجة : ااااااه امممم وبوس فيا وأحضان حبيب قلب ماما حمد **** على سلامتك يا بطل عاوزاك
تفشخ كس امك فريال الاحبه اااااه زبرك كبير ياواد ده عروستك هتتمتع نيك اااه براحه على كسي ياولا
أنا ست كبيره ومستحملش وقعدت أرزع في كسها وابوسها واقفشلها رغم أن جسمها مكرمش شوية
بس بتعرف تتناك صح
أنا : هجيب
الحاجة : وحد ماسكك ما تجيبهم وانا كمان عيزاهم جوه يا خول
قامت بعدها وكسها بينقط لبني
الحاجة: يخرب عقلك كسي وسع من زبرك يا واد وتضحك
وشغلت مزيكا رقص وقعدت ترقص ملط وانا قمت رقصت معاها
وهي بتحك طيزها في زبري وانا بقفش لها لغاية ما هجنا سوا
نزلت تمصه كان قام رميتها قدامي وصدرت طيزها
الحاجة : لا لماح يا واد ياللا كل سنة وانت طيب يا قلب امك اركب طيزي يا هيما
دخلت في طيزها بصعوبة وهي بتصوت : احا كبير قوي براحه طيزي هتتشق اااااه يا ابن الوسخة
طيز امك انت اول زبر يدخلها احا عليك مش كده وعملت معاها واحد حلو في طيزها
وجبتهم فيها واترمت في حضني ونمنا سوا وصحينا على باب بيتفتح علينا

الجزء الثالث تهديد للحاجة واحدة بواحدة
صحينا أنا والحاجة على باب بيتفتح علينا كان عمرو جوز لمياء بنت الحاجة والغريب أنه متعصبش
بالعكس الحاجة فريال هي اللي قعدت تلطم بشكل هستيري وتولول وتقول يالاهوي يا لاهوي
الحاجة : والنبي يا بني ده جوزي .... علشان خاطري ما تقولش للمياء أنا مكنتش عايزة أزعلها بس كنت
هقولها و****
حاولت ألبس هدومي طلع الموبيل وبدأ يصورنا وهي بتزيد في اللطم وهو بكل برود
عمرو : أنا هفضحك في كل حته عاملة فيها خضرة الشريفة يا حاجة ...قال حاجة قال
لبست هدومي ونزلت روحت وأنا مش عارف هعمل ايه بكره وشكلها هتخلص بفضيحه
تاني يوم الساعة عدت حداشر و مروحتش الشغل لغاية ما بعد الظهر لقيت رقم غريب بيكلمني
رديت كانت فريال وصوتها كان رايح تقريباً كانت بتزعق وقالت لي تعالى على المحل دلوقتي
دخلت كانت فريال ولمياء قاعدة معاها ولمياء ضاربة البوز التمام و بتعيط بشكل صعب
لمياء: دلوقتي المأذون بيجي تكتب كتابك على ماما ويومين وتطلقها ومش عايزه أشوف وشك تاني
أنا : أزاي يعني دي ست كبيره
عمرو : ملناش فيه دي قصتك انت
جه المأذون وكتبنا الكتاب على فريال
ومشيت روحت وقعدت في البيت زهقان ...كلمني واحد صاحبي قالي انت فين ...طيب ما تيجي تقعد
معايا انا قاعد في كافيه لواحدي نزلت قولت أفك عن نفسي شوية ورحت دخلت قعدت معاه
وبالصدفة الأقي حاجة طيرت عقلي
عمرو جوز لمياء داخل مع واحدة شمال كنت أعرفها للكافيه قولت بس فرصه مش هتتعوض لازم أرد
القلم روحت وأنا حالف مش هسيبه طلعت نمره البت وكلمتها ازيك وأخبارك وايه الحوار
البت فهمتني أن الحمار متجوزها عرفي من ورا مراته ....اتفقت معاها اني أعمل أخوها اللي رجع
من السفر
وتسيب الباقي عليا خدت مفتاح شقتها ولما وصل عندها رنت لي وانا في ثواني كنت في أوضة النوم
ومعايا سلاح و تليفون بصوره هو أترعب وتقريباً بتاعه كش لجوه وأنا بتعامل بكل هدوء وهو مكتوم
وانا: بقوله انت نمت مع أختي أنا بقى محتار اكلم لمياء تيجي تشوفك ولا أقتلك واخلص لما دبستني
وجوزتني حماتك
عمرو : أنا تحت امرك ...اللي عايزه اعمله ليك
أنا : كفاية منظرك ده قدام مراتك
عمرو : تحت أمرك يا ابراهيم بيه أمرني
أنا : اللي يشفي غليلي من نحيتك اني أنام مع مراتك زي ما نمت مع أختي
عمرو : نعم أنت بتقول ايه يا عم ما تفوق ولسه بيزعق
أنا شارورت بالمسدس أقعد ياللا بدل ما أخليها تسلم على حواجبك وأبقى مرتاح ومش هاخد فيك ساعة
سجن .....خد الجديد ياللا انت هتمضي على وصل الأمانة ده بمليون جنيه
وبعد سكوت مضى عليه بعصبيه
أنا : مراتك لو ما لقيتهاش عند أمها بكره وانت اللي جايبها ومبسوط كمان ببساطة هبعت الفديو ده ليها
و بعدها هطلع على النيابة أحبسك ها قولت ايه
قعد يدمع
أنا : شوفت التقفيل يا روح امك ياللا سلام
عمرو : وأقنعها أزاي يعني
أنا : مليش فيه دي قصتك أنت ....فاكر
نزلت وكلمت فريال أفهمها قعدت تضحك لما عرفت اني عملت معاه كده بس زعلت شوية من حكاية نومي
مع لمياء لكن علشان هي ام طيبة ما أستخسرتش لبنتها متعة بتاعي اللي كيفها
اللي كنت اعرفه ان عمرو كانت علاقته ب لمياء وحشه علشان كان بيخونها كتير
وتاني يوم الساعة عشرة كنت عند فريال ولقيت الباب بيخبط
ودخل عمرو ولمياء
لمياء بنت تخينة شوية وبيضاء قشطة وبزازها كبيرة وطيزها تجنن
قعدنا كلنا و لمياء بتبص لعمرو وتقوله : شوفت أخرتها وصلتنا لأيه
أنا : هو عمرو قالك انتي جايه ليه ؟
لمياء : للأسف اه قالي انك واخد عليه فلوس وأنه لو مدفعاش هيتسجن ومقابل الفلوس عاوز...
أنا : قالي انك ممكن تتنازل لو وافقت انام معاك
أنا : ما انتي ممكن ترفضي
لمياء : أنا ماما كلمتني وقالت ...
أنا : ها هما قطعوا لسانك
فريال وهي بتمسك بزاز بنتها : قولت لها علشان خاطر جوزك مره وتعدي بس ما تتعوديش على كده
وجوزك راضي وانا موافقة عايزة ايه تاني
عمرو : طبعاً راضي ومبسوط كمان أنا هدخل مع ماما فريال في الاوضة التانية نتفرج على فيلم وانت
يا هيما خد عروستك وأتمتع ياللا يا فوفا
دخلت مع لمياء اللي دخلت تغير ولبست حته بيبي دول رهيب وميكب وحركات وبصراحه جسمها
قصير بس يهبل يستاهل الواحد ينام معاه ويمتعه
أنا : لو مش عايزه أنا ممكن اطلع بره وأمشي وكان مفيش حاجه حصلت أنا كنت بس بربي عمرو
لمياء وهي بتدلع : أنا اللي عرفته عنك من ماما يخلي أي ست تحت رجليك وكمان قالت إنها فرصة
يرضيك أضيع فرصة زي دي علشان الديوث اللي قاعد بره وبعدين ياما عمرو خني مش من حقي أخوته مره
وحطت أيدها على زبري وضحكت
لمياء : جوزي بره مستني رأيي في الراجل اللي جيني ليه علشان يكيفني ياللا مفيش وقت أنا مولعة
خدت حته بوسه سيحتنا سوا وحضن جامد من جسمها الطري الملبن
قعدتها على طرف السرير وفتحت رجليها وهي ضحكت وعضت شفايفها بلبونه كده وحطت صباعها عند بؤها
لمياء : ايه هتقيس الحرارة يا هيما
أنا : شكل الحرارة عاليه اوي
لمياء : يووووه دي مولعة يا قلبي
أنا : طيب شيلي ده كده ... وقلعتها الأندر
ونزلت اكل كسها وزنبورها اكل وهي بتزوووم
وتدفس رأسي في كسها المرب رب السخن وبدأت تصوت وتسرخ ااااه يخرب عقلك بتاعي بياكلني اوييي
ياللا بقى متعني ببتاعك يا هيما نزلت البنطلون وخرجت زبري اللي زي العمود
قامت نص قومه وقالت : ياللاهوي ده كبير فشخ بتاعك ده عمرو بتاعه صغير نيك يالا ياللا دخله يا عريس
دخلته وقعدت انيكها كتييير وعملت أوضاع كتير قوي لغاية ما جبت في كسها وهي بتتشرمط
ااااااااه يخربيت حلاوتك انت اجمد راجل الواحدة تنام معاه عندك حق يا فوفا ده رهيب
وهي كمان كانت جابت ميتها و مش عايزه تخرج زبري منها وبتقولي خليها هنا خليها وبلاش تفارق وتقصع
الضحكة بصوت عالي
وبعدها نزلت تمص لي زبري الغرقان عسل و لبن لغاية ما قام تاني وهي عرفت من التعب
واخدت وضع الفارسة وقعدت تتنطط على زبري وهي بتضحك وتقفش في بزازها
لمياء : يااااااااه دي الواحدة ما نمتش مع رجالة جامده اوي كده
وبعدها خرجت زبري منها ونيمتها جنبي كانت زعلانه أنه خرج
وصالحتها لما قولت لها انا عايز اركبك يا لبوه في ثواني بقت طيزها الكبيرة قدامي وهي بتقول اركب يا هيما
وكيفني ونزلت فحت وردم في طيزها الكبيرة اللي شفطت زبري وبصراحه كانت قشطة بالعسل لغاية ما جبت في
طيزها
لمياء : يخرب عقلك أنا بعد كده لما ايات عند ماما لازم انام في حضنك يا هيما يا سيد الرجالة
أنا : ايه عجبك الأداء يا لولو
لمياء: ودي عايزه سؤال ...ده انت ملكش حل تكيف أجدع شرمووووووطة قشطة عليك
أنا نطين ابوسها واخدها في حضني
لمياء : بقولك ايه تعالى نطلع لهم كدا حتى يشوف العرص اللي بره بتاع الرجالة بيبقوا ازاي
خرجنا ملط مفيش حس ...روحنا الأوضة
كان عمرو راكب طيز فريال وهي مش عاجبها
فريال : قوم يا خول انت تعالى يا هيما اوضتنا وعمال يقولي همتعك زي بنتك
لمياء: ده خول يا ماما انتي مالكيش حل بتاعك ياكلك تقلعي ملط ... تعالى يا عرص شوف الرجالة ده قطعني
خدت فريال ونمت ملط في حضنها وبعد يومين متعه مع عمرو في كس وطيز مراته وحماته
وكلنا ملط في الشقة رجعت الاتيليه وانا بقيت ماسك المحل كامل وفي يوم حصلت مصيبة كبيرة في الاتيليه
فلوس المحل اتسرقت بس مسكت الحرامي وعاقبته

الجزء الرابع العقاب
بعد ما تقريباً مسكت إدارة المحل والحاجة بقت تعدي تشوف الاخبار بس و بنتها لمياء برضو بتعدي
تتعولق شوية وتحك طيزها الكبيرة على زبري لما تكون سخنه وده معناه أنها هتبات عند أمها و هنقضي
الليلة مع بعض في السرير وفي يوم كنت ملاحظ أن المحل بينقص بضاعة بشكل كبير قوي
وفي يوم لقيت بضاعة من عندنا في محل جنبنا المصيبة أنه نسي يشيل علامة المحل وكان مخبيها
روحت أتعاقد مع شركة يركبوا كاميرات مراقبه علشان أعرف الحرامي و بعد ما ركبت سيبتهم يعملوا
اللي عايزينه بتاع شهر كده لغاية ما خدوا الأمان لقيت واحد شغال في محل تاني بيجي المحل بعد
ما بمشي والمفاجأة كانت اللي بتفتحله جمالات وكان بيخش ورغم أنها مش حلو وشها بس الواد
كان بيدخل يفرشها ويخطف حضن بوسه تمصله ده تمامه معاها ويسيبها تقعد تلعب في كسها
بايدها لغاية ما تجيبهم وتلبس وتقفل المحل وتروح كان بييجي يوم بعد يوم يقلب الحاجات
ويدلعها ويخلع لغاية ما في يوم فرغت الكاميرا وقصيت فديو ليهم على الموبيل و أستنيت لغاية
أخر اليوم و مشيتها علشان أقفل وهي خرجت بتكلم نفسها وقد أكررها يوم ورا يوم وهي هتموت
وتخليني أمشي علشان الواد يجيلها وتقفل هي وفي يوم قولت لها تروح
جمالات : ليه يا هيما ما تروح وانا مستنيه واحدة صاحبتي وهقفل واروح
أنا : علشان ما تقعديش لواحدك
جمالات : لا هي على وصول ...روح انت وانا هقفل
أنا : طيب ماشي تصبحي على خير
وخرجت لقيت حوالين المحل ورجعت في دخله الواد اللي شافني عمل نفسه كان بيسألها على حاجه
ووشه أصفر وجري
جمالات : خير يا ابراهيم نسيت حاجه
أنا : الواد ده كان عاوز ايه
جمالات: ابدا كان عاوز يعرف عنوان قريب بس خير فيه حاجه نسيتها
أنا : تعالي يا جملات عاوزك
جمالات : طيب لو فيه حاجه تتأجل نخليها بكره
أنا : تعالي بس عايزك بس في موضوع حياة أو موت
دخلت وقعدت
لابسه عبايه سوداء ومطلعه قصه من الطرحة وعمالها أكسجين واللبانه في بوقها
سمرا و جسمها ناري
أنا : جمالات انتي بتخافي على ايه اكتر سمعتك ولا أكل عيشك
جمالات : مش فاهمه تقصد ايه يا ابراهيم
أنا : تعالي معايا دغري يا جمالات احسن مين الواد ده
جمالات : يا ابراهيم قولت لك ما أعرفوش وكان بيسألني عن العنوان
أنا : العنوان ....طيب تمام بس ما تبقيش تزعلي لما جوزك يعرف أنك تعرفيه عز المعرفة يا جمالات
جمالات : انت بتقول ايه بقولك معرفوش انت هتجيبلي مصيبة
أنا : برضو طيب شوفي كده ملامحه يمكن تفتكريه .....وشغلت الفديو
لطمت وعيطت لما خدودها ورمت
جمالات : استر عليا ابوس ايدك ده جوزي يدبحني يا ابراهيم **** يستر عرضك أنا وليه
أنا : يبقى تحكي كل حاجه ومن غير لف ودوران على الدغري
جمالات : حاضر حاضر ياللاهوي على حظي الهباب
أنا : اخلصي يا جمالات
جمالات : يا بيه الواد ده يبقى... يبقى يبقى أخويا
أنا : اخوكي انتي بتستعبطي يا بت
جمالات : و**** أخويا
أنا : وانتي بتعملي كده مع أخوكي يا روح امك ...شكل الفديو ده جوزك هيتفرج عليه
جمالات : لا والنبي لا والنبي و**** بقولك الحقيقية وهفهمك
أنا ليا ورث فلوس كتير اتحرمت منها لما أتجوزت واخويا اخده وانا جوزي فقير في كل حاجه
في الفلوس وفي الصحة وحكيت لأخويا وقالي أنه بيحبني وهيساعدني وهيديني الفلوس
حاجه حاجه بس بشرط اللي يعوزه يحصل يعني ياخد حاجة من المحل بس تكون بسيطة
ساعات يعمل معايا حاجات وانا بصراحه رفضت في الاول بس قولت اني ست زي أي ست
ومفيش مشكله ده برضو أخويا و مش هتفضح وبرضو يعوضني عن ضعف سيد جوزي معايا
أنا : بجد الكلام ده يا جمالات
جمالات : طب و**** ده كل الحق من غير حوارات ...استر عليا
أنا : ماشي بس كله بحسابه
جمالات : يعني عاوز ايه مش فاهمه
أنا : اولا اخوكي ده ماعتش ييجي هنا ولو احتاج فلوس هديكي فلوس تديها له لكن البضاعة لا
جملات: حاضر
أنا : أنا انتي بقى اي فلوس تعوزيها هديهالك بس بشرط
جمالات : اللي هو
أنا : اخد مكان أخوكي واعمل معاكي زي ما بيعمل ولو فكرتي تقولي لا هبعت الفديو لجوزك ولو وافقتي
هيبقى سر بينا
جمالات: بلاش يا ابراهيم أنا واحدة محترمة ومش عايزه ابقى كده
أنا : يا بت ده انا هظبطك واريحك ومفيش مخلوق يعرف واللي عيزاه هتخديه من غير خوف من حد
جمالات : بس امانه محدش يعرف حاجه
أنا : واعتبري مفيش فديو ليكي
جمالات : أمرك يا ابراهيم ولسه بتيجي عليا علشان تبوسني
أنا : حيلك استني لما اظبط الجو روحي اقفلي الباب
راحت تقفل الباب وانا قفلت الكاميرات
وكان فيه زي طرابيزه واطيه وعريضة كأنها سرير صغير
خدتها على رجلي وقعدت ابوسها والعب في بزازها و اقفش فيهم كانت بتصد في الأول لغاية
ما حست بزبري ببكبر ويحك في طيزها قالت : اه يا لاهوي شكله كبير قوي
أنا : ما تستعجليش يا مزه هتتبسطي وتتمتعي
جمالات : بجد يا هيما ...شكل عوضي هيبقى على ايدك يا باشا
قامت تقلع العباية والطرحة وكانت من غير سنتيانه بالاندر بس
أنا : انتي مش لابسه كمامه ولا ايه
ضحكت وقالت : ايه خايف تتعدي من حلاوتهم
أنا : يا ريت
ضحكت بشرمطة وهي بتمسكهم وتقفش لنفسها وقالت : أصل هحبسهم ليه ده حتى حرام عليا
قلعت الأندر والجزمة اللي بكعب ونزلت تاخد بوسه وهي بتفتح البنطلون وهي واقفة وانا قاعد
خرجته نزلت على ركبها وشهقت
جمالات : لا بجد ايه ده كله يا هيما ده ليا أنا لواحدي يا نهار اسود ده كبير قوي يا هيما
ونزلت تمصه مص أحترافي عالي اوي وتمص في البيوض وتعض في الرأس وتضحك
وبتلعب وبايدها في كسها
وتحط زبري بين بزازها بصراحة معلمة في النيك وبعدها قامت وقعدت عليه تتنطط وهي بتتوجع
اااااه يلااهوي على زبرك الكبير احا ده جامد نيك احاااااااااا كسي نفسه من زمان في زبر كده
احا عليك زبرك ملى كسي كان بيدخله بعبيص
وعملت معاها كذا وضع ملهمش حل لغاية ما هجيب قالت على بزازي وغرقت بزازها الكبيرة
ووشها ونزلتني الحس كسها لغاية ما جابت ميتها وأرتاحت وانا اللي طلبت منها بدل ما تلعب لنفسها
وهي كانت مبسوطه
قامت تلبس شديت همومها وقولت لها احا لسه يا لبوه
جمالات : ايه ده انت عاوز ايه تاني ده كسى وجسمي اتفرتك من زبرك يا عم انت صعيدي ولا ايه
روحت مخبط على طيزها وقولت : يعني يرضيكي تزعل يا جمالات
جمالات : احا انت أكيد بتهزر عاوز تحطه من ورا
أنا : مش قدام عندك اتهرى يا لبوه و نزلت طيزها قدامي وبدأت العب برأس زبري على خرم طيزها
جمالات : اوووووه يخرب عقلك أنا مش هستحمل ده كله دي دخله ولا ايه معقوله المتعة دي في ليله
يا بختك يا جمالات صبرتي ونولتي ااااااه براحه كبير قوي لغاية ما دخلته صوتت وكتمت صوتها
وقعدت ترجع بطيزها لانه عجبها وانا شغال نيك جامد قوي في ظيزها
جمالات : كفاية حرام عليك هتعورني بزبرك يا هيما
أنا : يعني أطلعه يا متناكه
جمالات : خخخخخخخ احا لا طبعا نيكني بس براحه بتاعك كبير و**** هيشق طيزي من ورا
لغاية ما جبت في طيزها واترمت على كنبه المحل وتمسح جسمها الغرقان بلبني
وبعدها قامت تلبس وكلمت أخوها بروحها وعملت معاه زي ما أمرت وبقينا نقفل المحل علينا بعد الشغل
وهي اللي تطلب مني لو عايزة وبصراحه كنت بعمل معاها تلت مرات في الأسبوع وهي اللي بتختار اليوم
لغاية ما فيوم حصل غلطه غير مقصودة

الجزء الخامس أخوات
جمالات من الستات اللي كانت تتعب الواحد ست من الاخر تتمنى تنام معاها كل يوم من غير ملل
في يوم كنت في المحل وكانت الحاجة وبنتها مسافرين يجيبوا حاجات المحل و اليوم كان إجازة
وانا كنت في بيتي تليفوني رن طنشت وقولت أنا مريح مش عايز أكلم حد قعد يرن شوية وسكت
تاني يوم جمالات كلمتني وقالت إنها عايزة إجازة يوم علشان جوزها مسافر و هي بتوضب ليه حاجته
قفلت معاها التليفون الاقي اربع مكالمات من مهجة ....ودي عايزة ايه دي كمان كنت قربت من المحل
مهجة كانت راحة جاية قدام المحل
مهجة : ابراهيم الحقني
أنا : مالك فيه ايه
مهجة : فلوس أخويا كانت بعتها ليا ومش لاقيهم
أنا : فلوس ايه ...كام يعني
مهجة : فلوس كان جوزي بعتها معاه علشان ادفعهم علشان يجيب حاجات الشقة
أنا : ايه ده انتي متجوزة يا مهجة
مهجة : اه يا ابراهيم ...أفتح بس بسرعه
أنا : ليه هما جوه
مهجة : كنت حطاهم اخر مره جنب المكتب
دخلنا راحت على جنب المكتب قعدت تلطم لانها مش لقيامهم خالص
هديتها وقعدت فهمت منها
مهجة هي النسخة المصري من صافينار أشوفها لازم اهيج بس من طريقة كلامها
جسم أوروبي كيرفي وشعر احمر من الاخر فرس جاحد
قعدت تحكي أنها متجوزة وجوزها مسافر وبييجي مره في السنة بيقعد أسبوع ويرجع
علشان يشتغل ويبعت فلوس يجهزوا البيت وهي ساعات بتروح تبات عند أخوها ومراته
ومراه أخوها حاجة اجمد منها كمان وتبقى بنت خالتها فرجتني على صورهم أسمها دعاء
أنا : جت لي فكره
مهجة : فكره ايه يا ابراهيم
أنا : انتي بتقولي كنتي حطاها جنب المكتب هنا صح
مهجة : اه و**** يا ابراهيم
أنا : طيب ما نشوف الكاميرات
مهجة : اه صح ايه الغباوة اللي أنا فيها دي
قعدت هي على المكتب وفتحت اليوم لغاية ما لقيتها بتنده
مهجة : تعالى يا ابراهيم بسرعة
لقيت فديو لواحدة أسمها نجلاء ودي ست كبيره بتاع خمسين سنه مهتمه بنفسها وجمالها وبتجي
على طول ولقينها بتاخد الفلوس في الشنطة وبتتاكد أن الكاميرا مش جيباها
مهجة : اهيه بنت الكلب الحرامية
أنا : بس تمام قوم قصي الحته دي وابعتيها لي وسبي الباقي عليا لما تيجي
مهجة : والفلوس يا ابراهيم
أنا : معلش كلها يومين وتيجي وهنفخها لك
جهه بعدها زباين كتير واتلخمت معاهم وجت واحدة رهيبة قشطة بالعسل الأبيض
أسمها نبيله صاحبه مهجة كان المحل فضي أتعرفت عليها هي شبه نرمين الفقي كده
وروحت اشتري ليهم حاجة واتاخرت عليهم
رجعت لقيتهم بيضحكوا و مهجة و نبيله أو بلبله شافوني قعدوا يبتسموا وكأنهم ناس تانين
أنا : أيه مالكم ما تضحكونا معاكم
ضحكت مهجة : لا يا أخويا دي حاجات ستات ما ينفعش
نبيله : ابراهيم انت متجوز ؟
أنا : لا ليه ؟!
مهجة قرصتها كده : أصلها بتدورك على عروسة
نبيله : ايه يا مهجه ...الواد حلو أهه واي ست تتمنى
أنا : **** يخليكي
نبيله : لا بجد أنا مش بجامل انت جامد قوي ...انت مش حاسس ولا ايه
مهجة : يا بت اتلمي انتي متجوزة
نبيله : بلاوكسه ده انا معايا مهرجا في البيت
أنا : يعني ايه ؟
نبيله : ما تخدش في بالك يا هيما ...يالا أنا ماشية سلام يا مزه وانت يا هيما باي
وقفت على الباب وبدلع قالت ياللا هسيبكم العبوا مع بعض ومتتشاقوش يا ولاد
أنا : مالها دي ؟
مهجة : فكك منها ياللا نقفل بقى علشان نروح ساعتين ونرجع نكمل يا اخويا
قفلنا و انا اللي معايا مهجة تانيه بتدلع وتتمايص وتقولي عنك أنا هقفل وبتحك طيزها فيا
طلعت علشان أركب العربية لقيت مهجة يتركب جنبي
أنا : ايه عايزة ايه تاني
مهجة : بقولك ايه انا عايزه أسألك هو مين اللي بيعملك الاكل وينضف الشقة
أنا : يعني بحاول اعمل الكلام ده لنفسي
مهجة : يوههههه لا حرام كده يا هيما ودي تبقى عيشه
أنا : هنعمل ايه بقى نصيب
مهجة : بص انت صعبت عليا وانا كده كده هروح اترزع في البيت لواحدي ممكن اروح معاك واهه
تعزمني على الغداء واوضبلك الشقة ونتغدا سواء
أنا : طيب والناس تقول ايه بس يا مهجة
مهجة : يا هيما انت زي أخويا
أنا : يا ستي هتعبك معايا
مهجة : يا ريت
أنا : ايه ؟
مهجة : قصدي تعبك راحه انت اخويا يا هيما
رحنا جبنا سندوتشات وحاجات ساقعة وطلعنا على البيت
دخلت تغير هدومها ولقيتها لابسه قميص بيت ضيق عليها سألتها جبتيه منين قالت إنه معاها واحد
دائما علشان لو أخوها هيعدي عليها تنام عنده هو ومراته
قعدنا ناكل وهي بتبص لي وتبتسم وتلعب في شعرها
خلصنا وقالت لي خش انت استريح وانا هظبلك الشقة
دخلت أنام وانا بفكر فيها وفي حلاوتها كست بيت
روحت أفتح الباب اشوف بتعمل ايه لقيتها فتحت مزيكا وبترقص على شعبي
بنت حرام في الرقص جامده اوي وهيجتني فشخ وترقص وتنضف
اتسحبت لغاية ما بقيت جنبها
ولما شافتني
مهجة : ابراهيم أخص عليك وقفت قلبي
أنا : مش بس قلبك اللي وقف
مهجة : قصدك ايه
أنا : لا مفيش بس انتي بترقصي حلو قوي يا مهجة
مهجة : معرفش أنضف غير وانا برقص
أنا : يا بخت جوزك بيكي
مهجة : هاااا واعمل أيه.... سابني كده وييجي يقعد حبه ويمشي تاني وانا زهقت وعايزة ارتاح في حضن
راجل
أنا : انت تستاهلي حد يحس بيكي وتحسي بيه
مهجة : ايه انت فاكرني زي جمالات
أنا : مالها جمالات
مهجة ضحكت وقالت: ده انت تعبتها أحنا شوفنا كل اللي عملتوه في المحل
أنا : انتوا ...دول اللي هو مين
مهجة : أنا وبلبله صاحبتي
أنا : صاحبتك ...اه .بس ايه رأيك في الأداء يا مهجتي
مهجة : بصراحة أنت قطعتها على الآخر انت سفاح يا هيما ونبيلة بتقول أنها نفسها في واحد يعمل كده معاها
جيت جنبها و مسكتها من ورا ووشوشت ودنها وانا لازق زبري في طيزها
أنا : ما تيجي اوريكي سلاح السفاح يا مزه
لقيتها بتترعش كده وبتقولي : هيما بلاش انت معندكش اخوات
لفيتها لوشي وبقت عيني في عينيها : وفي اخت تتعب أخوها كده يا مهجه وانا ببص على زبري
وهي بصت عليه وبخوف أيدها راحت تمسكه و هي بتعض شفايفها الكريز
هجمت اقطع شفايفها بوس واحضان وتقفيش ولعب في كسها وهي بنقول ممممم يالا نخش الاوضة
دخلنا قلعتها القميص وبقت بالاندر والبراه وقلعتني وبقيت بالبوكسر وزبري شاهر سيفه
مهجه : أحيه ده انت شكلك تعبان اوي
أنا : انتي تتعبي بلد يا مزه
ضحكت وقالت : أنا ده انا غلبانه ده انا تعبانه ومن سنه مالمسنيش راجل يا أخويا
أنا : طيب تعالي في حضن اخوكي يا مزه
وقعدنا نبوس بعض ونحضن بعض شويتين على السرير وانا بلعب في كسها وهي بتزوم ااااه كفايه
أنا مولعة على الآخر ما تفرهدنيش
قمت وخليتها نايمة وفاشخة رجليها وشديت الأندر زنزلت الحس كسها لغاية ما جابت ميتها
وهي بتقول لا بلاش أنا تعبانه اوي ما تهيجنيش
وبعدها خرجت زبري وقولت لها : تعالي ريحي اخوكي يا لبوه
مهجة : خدامتك وخدماته الباشا احيه زبرك كبير وحلو يا أخويا ممكن اختك تمصه اصلي بحب المص
وقعدت تمص لغاية ما جبت في بوقها وشربته واااااااو طعمه حلو قوي يا هيما
كنت عاوز احطه في كسها رفضت وقالت لا بلاش ليحصل حاجه غلط بس ممكن اخليك تركب طيزي
نكت طيزها وخرمها الواسع شكلها كانت بتتناك كتير فيها
وهي بتصوت : حرام عليك انا اختك زبرك كبير يا هيما انا مش قدك حرمت اعمل كده تاني حرمت
اتناك في طيزي من حد غير زبك الكبير وبدأت تدمع لاني فشخت طيزها الكبيرة من النيك
لغاية ما جبت في طيزها
قعدت تتمسح فيا وتقولي
مهجة : حد يعمل كده مع اخته يا هيما انا زعلانه
أنا : معلش يا حبيبتي اخوكي تعبان لازم يرح زبره وبعدين انتي فاتحه طيزك لأي راجل جت على أخوكي
مهجة : لا بس مفيش زبر زي زبرك دخل طيزي ده انا نفسي فيه يعشرني بس اعمل ايه في الخول جوزي
ده فيه ستات تتمنى زبر بالحجم ده في كسها طول العمر بس اعمل ايه حظي هباب
أنا : بزازك زي الجلي يا حبيبة أخوكي
مهجة : لو حلوين كنت نكتهم
قمت مخرجهم من البراه ونكت بزازها وعملت معاها كذا وضع ملهمش حل في طيزها الكبيرة
وجبت كذا مره كأني واخد منشطات من حلاوتها وهي اتغرقت لبن
قمت بعدها وخدت دش ونزلت اروح المحل لأنها مكنتش قادرة تنزل من البيت
وتاني يوم صحينا وهي في حضني ملط وروحنا المحل ورجعت معاها على الشقة
بس المره دي كانت بتروق الشقة فعلا وبالليل قالت ما تاكلش علشان طالبه لك أوردر
هتدعي لاختك مهجة

الجزء السادس ......بلبه ناريه
هتفضل من احلى الستات اللي نمت معاهم وهيجوني جامد مهجة ويفضل كسها الحلو اللي ما دقتهوش
بصراحة كنت بعشق اليوم اللي أظبه معاها ...النوم معاها ليه طعم تاني بصراحة
مهجة تاني يوم ما نمت معاها روحنا مع بعض الشغل وروحنا عندي على البيت ولقيتها داخلة الاوضة
وبتنضفها والشقة كلها كذلك لغاية ما اتهدت بصراحة
أنا : اجيبلك حاجة تقوي بيها نفسك
مهجة : لا انا عملت اكل ليك في التلاجة بس ما تزودش في الاكل علشان تعرف تحلي
أنا : كمان فيه حلو يا مهجتي
مهجة: ده مش حلو وبس ده حلو قوي ... وضحكت وقالت ده يجيب السكر ويفضي الركب
بس خليك: فاكر لازم تستعد للحلو اللي جاي لحسن بياكل في الجسم
رن جرس الباب و مهجة بتلبس في هدوم الخروج
فتحت كانت نبيله صاحبتها لابسه عبايه محزقة لونها موف و الصدر باين حلاوته ليا
نبيله : اوعى تكون نقلت في الاكل أنا مش حمل ركنه التلاجه يا هيما
أنا : هو انت الحلو يا جميل
نبيله : ايه مستعد للسكر اللي جاي عليك يا هيما
أنا : المهم انتي تستحملي
نبيله : أنا غير اي واحدة عرفتها أنا ماليش زي نسخه واحدة وفي الاوضة اللي هناك دي ملعبي وساحتي
دخلتها وقعدتها وضايفتها و عرفت عنها الكتير وأنها صاحبه مهجة من زمان وتعرف اخو مهجة وصاحبه
مراته كمان وقعدت تحكي عنهم حكايات وانا جوزها ضعيف معاها لغاية ما جت مهجة
مهجة : طيب انا همشي مش عاوزين حاجة مني
نبيله: سبتي الحاجات جوه
مهجة : طبعاً وكله جاهز بس بقولك ايه براحه على الراجل ها أصل أنا عرفاكي مجنونه بالاكل
ونزلت وسابت نبيله معايا قمنا على الأوضة دخلت هي تستعد الاول وندهتلي بعدها
كانت نسخة من نرمين الفقي بقميص شفاف احمر ناري رهيب قاعدة على السرير رجل على رجل
وبتقول بصباعها تعالى وبتفرد أيدها على جنب اللي هو تعالى في حضني
اللي جنني جسمها الناري مفيش فيه غلطه بزاز من الحلوة وطيز بالمسطرة وشعر محمر وروج وكحل
حاجة كده زي ما تقول شوكولاته نوتيلا كده
نبيله : تعالى هنا وانا احبك علشان هاكل زبك وبتغني
قعدت جنبها ونزلت ابوس في فخدها واطلع لغاية ما بقيت بين كسها المولع اللي كان مع كل بوسه
او عضه كان جسمها بيتكهرب وتتنفض وتقول ااااااامممم يا ابن الوسخة حرام عليك بقولك
كسي بيطلع نار هموت طلع بتاعك لو دكر هكله اكل زبرك يا هيما
أنا : هو جوزك بتاعه مش بيقوم ولا ايه
نبيله : يا خويا افتكر لنا حاجه عدله ده كان بتاعه امصله ساعة وفي الاخر ينطر لبنه عليا واقوله
قوم يا متناك وسختني على الفاضي
أنا : طيب و ده ....وانا بطلع ليها زبري
نبيله : تعالى هم مممممم وقعدت تعصره مش تمصه بصراحة اجمد واحدة بتمص لراجل
في ثواني كان شاهر سيفه وفي دقايق كان جايب لبن بكميات رهيبة في بوقها وشربته
نبيله : طعمه لذيذ فشخ يا هيما سكر يا قلبي
وقعدت بكسها على بوقي وقعدت تلعب في زبري تاني وبتاكله بنت الوسخة اكل
هبما : انت بقالك قد ايه ما اتناكتيش يا لبوه
نبيله : يوووووه من يوم ما أتجوزت تعالى كده علشان تحطه في كسي يا ابراهيم
يخربيت زبرك يا هيما ده احنا عندنا أزبار ولا بتوع بره احاااااااااا كسي هيتشق احا نيكني بقوة
اااه اااااه وقاعدة تتنطط عليه وكانت هايجة جدا وجئنا سوا
وتمنت في حضنها وانا زبري في كسها وبعد ساعة لقيت بتمص وانا نايم لغاية ما قام
نزلت طيزها عليه وقعدت تتنطط عليه وعملت معاها وأحد تاريخي وغرقت جسمها بلبني
كانت هي اللي عايزاني انيكها كل ثانيه وكانت مبسوطه من أدائي معاها وانها أتمتعت
بس هي قالت إنه مره واحده مع الراجل وبس وكانت بصراحة تستاهل لقب وحش السرير
مفيش مره هايجه كده وشرموطة كده دخلت الحمام دخلت معاها وعملت واحد في طيزها
وهي نازله قالت لي فيه واحدة صاحبتها جوزها مش مكفيها وقالها شوفي حد ينيكك وانا موافق
بس يكون قدامي علشان هو عرص و ساب مراته تتناك وقلبها اخته وهو عارف
الراجل ده يبقى ......

الجزء السابع الحفلة الرهيبه
اتفت معايا نبيله أن فيه واحدة صحبتها جوزها من الاخر ديوث مش بس عليها وعلى اخته
وسايبهم لأي حد ينام معاهم عادي معندوش مشاكل خالص طالما مراته أو اخته هيبقوا مبسوطين
وحددت نبيله ميعاد رحت الكافيه لقيت نبيله و مهجة و معاهم واحدة صاروخ شبه ليلى علوي
اوي لدرجة فكرتها هي ومعاهم راجل و معاهم راجل تاني قامت مهجة ووراها نبيله يسلموا عليا
ودعاء مرات اخو مهجة بتكلمه وبتشاور عليا ويتكلم جوزها وتضحك ففهمت بتسأل هو ده ولا إيه
نبيله قالت إن جوزها اللي قاعد مع دعاء و أشرف اخو مهجة واسمه علاء وعايز يدخل معانا في الحفلة
لانه هيموت على مهجة وحيحان موت عليها ومعندوش مانع أن مراته تنام مع اي حد مقابل ليلة مع
مهجة صاحبه مراته وقعدنا واتعرفنا وشربنا شاي وقهوة ونيسكافيه و الساعه بقت داخله على نص الليل
قاموا كلهم وركبت العربية أنا و مهجة وطلعنا وراهم على شقة أشرف أخوها و طلعنا قعدنا ورحب بينا
أشرف وخدنا على الاوضة و أدى لكل واحد فينا بيجامه و طلعنا كانت نبيله و دعاء و مهجة لابسين
قمصان بيت عادية مع شوية روج وميكب خفيف وكانوا حضروا العشاء وقعدنا نتعشى وكلنا بتبص لبعض
والكل مستني مين يبدأ بالكلام لغاية ما مهجة أتكلمت
مهجة : أيه مالكم كأنكم في عزا ....احنا كلنا هنا علشان حاجة واحدة بس نتبسط رجالة وستات ها
أنا عارفاكم كلكم ومحدش موجود هنا ما يستاهلش الانبساط اللي هيحصل تمام
أشرف : صح يا مهجة بس نبدأ أزاي يعني الموضوع غريب ودي اول مره نتجمع مع بعض
نبيله : طيب ناخد راي الأغلبية نبقى سوا ولا كل كابيل مع بعض ؟
مهجة : الأهم مين هيبقى مع مين
علاء : لا كل واحد يختار اللي يبقى معاها
أنا : ممكن اقولكم على حاجه ؟
دعاء : قول
أنا : زي ما قالت مهجة كلنا هنا علشان ننبسط و المهم هنا هو أن الستات تتبسط اكتر صح
علاء : تمام صح
أشرف : اه مظبوط
أنا : حلو يبقى الاختيار يبقى بالقرعة كل راجل يكتب اسمه في ورقة ونلخبطهم وكل ست تختار ورقة
بس بشرط لازم اللي تختاره تخش معاه حتى لو كان جوزها
دعاء : لا لو جوزها هيبقى الموضوع روتين اوي ومفيش متعة
نبيله : دعاء معاها حق مش هينفع ...خلاص لو طلع جوزها ليها عقاب أنها تقول هي نفسها تنام مع مين
قدام الكل
عملنا الورق وجيبنا علبه ولخبطنا الورق
سحبت مهجة ورقة طلع علاء جوز صاحبتها وزعلت شوية بس بقت نصيب علاءاللي كان مبسوط
نبيله ورقتها طلعت أشرف جوز صاحبتها وحسيت أنها مبسوطه وهو كمان اتبسط وعيني جت في عين دعاء
اللي خبت وشها اللي احمر من الكسوف والكل بيقول اوووووووو
نبيله : يا بخت يا دودو
مهجة : يا بنت المحظوظه ده انتي هتتمتعي النهارده
أشرف : ايه هو جامد اوي كده
نبيله : جامد نيك يا اشرف دي مراتك بعد كده هتطلبه بالاسم اسال اختك
مهجة : بصراحة ملوش حل ده انا نفسي يبقى جوزي ومينامش مع غيري بس دودو حبيبتي ومش خسارة فيها
دعاء : بس اخر واحد يطلع من الاوضة لازم يبقى ليه هديه
قعدنا نفكر
علاء : كل ست تطلع من الاوضة تطلع ملط وتكتب في ورقة أتمتعت كام في الميه والراجل اللي يكسب
يقضي يوم كامل مع التلت مزز يتمتع بيهم
كل واحدة خدت نصيبها ودخلت وانا اخدت دعاء من أيدها ودخلنا الاوضة الكبيرة
دعاء: بص براحه معايا علشان أنا بتعب بسرعة وانت شكلك هتتعبني
أنا : بصراحة أنا كان نفسي تكوني من نصيبي
دعاء : ايه ده بجد ...هو انا حلوة كده علشان تتمناني
خدت بوسة من خدودها المكلبظين وانا بقول: هو انتي برضو تتفوتي ده انتي ملكيش حل
أتكسفت وقالت: بجد انا حلوة يا هيما
أنا : حلوة بعقل ده يا ريت كنت جوزك (وانا بقفش في بزازها الكبيرة ) كنت اكلتك يا بت وهجمت اكل بزازها
وهي قصعت ضحكة شرمووووووطة وقالت : يا مجنون جوزي يسمعك
أنا: سيبك منه أنا الليلة جوزك
كنت نايم وهي تحتي ولقيتها بتمسك زبري وبتقولي : وااو ده كبير وحلو ...بس هو احنا مش هندخل في الجد
رحت ماسك كسها من بره العب فيه وقولت : تعالى أنتي الاول اشوف هتستحملي ولا لا
رحت رافع القميص ونزلت الكلوت وشوفت احلى كس كبير وحلو في العالم وقعدت أمص واعض فيه
وهي بتدخل رأسي في كسها
دعاء: كمان يا هيما مولع قوي كسي الخول مش مكفيني ااااااه مش قادرة عايزة اتناك منك يا هيما
هات زبرك دخله فيا وطفي ناري بخرطومك احححححح بلاش كده جسمي بيتنفض حرام عليك
مش قادرة بقى نيكني بزبرك يا هيما
قومت وطلعت ليها زبري تمصه وهي نايمه و بتلعب في كسها بايديها
ولغاية ما بقى وحش قلعت وبقت ملط وخبطت على كسها القشطة وهي بتزوووم
دعاء : خلاص يا متناك جاي اللي هيرحيحك اااااه تعالى هنا وانا حبك علشان عاوزه زبك
قعدت افرش كسها بزبري الأول
دعاء : بلاش تسخين انا كسي مولع نار يالا بقى دق كسي يا ابراهيم
دخلته
دعاء: يا جمالو ايوه ايوه كمان كمان متعني يا هيما كسي مولع عاوزه اتكيف نيك اااااه كسي ارحمه يخربيت زبرك
كسي بيطلع نار هموت يخربيت حلاوة زبرك كمان يا واد متعتني اااااه تعالى شوف يا اشرف يا خول الرجالة
اللي بجد يا بو زبر متني اللله عليك يا وحش انت تهد جبل
لغاية ما هجيب قولت لها
دعاء : هدبحك لو نقطة خرجت من كسي انت فاهم وباستني بوسه خلتني أجيب في كسها كمية كبيرة
كسها كان بينقط لين
دعاء : تعرف أنا لما قعدت معاكم كان نفسي اتناك منكم كلكم انت وأشرف وعلاء بس انت بيهم كلهم يا هيما
تعرف زبرك ده يتعب اي مره ....ما ينفعش يبقى بتاع واحدة بس ده لازم يبقى في خدمة الشغب
أنا: انتي حلوه قوي يا دعاء وبجد أتمتعت بيكي وبحلاوتك
دعاء : ايه انت خلاص ولا ايه
أنا : لا بس بقول انك شكلك تعبتي
دعاء ضحكت وقالت : بصراحة مش انا اللي تعبانة
وقامت مفنسة طيزها وقالت: دي اللي تعبانه يا هيما ياللا دخله من ورا لحسن مولعة
قعدت الحس في خرم طيزها و دهنت كريم ودخلته في طيزها صوت
سمعت من بره
نبيله: اجمدي يا بت احنا هنا هديناهم
مهجة : اصمدي يا دودو ده احنا قولنا انتي اللي هترفعي راسنا يا موزه
أشرف : أهه جالك اللي يهدك
قعدت انيكها في طيزها لغاية ما جبت فيها
وقامت وهي ساندة عليا وخرجنا الكل كان قاعد ملط وقاعد على الأرض
واحنا كمان كما عريانين
الكل صقف لما خرجنا
وكل واحدة قعدت تمص الازبار التلاته
ودعاء قعدت على الكنبة وانا بنيك طيزها و علاء بينيك كسها وأشرف جوزها بتمصله
نبيله: يا بنت اللبوة جوزك ممتعك جايبلك جوز رجالة يهدوكي
دعاء : احساس ابن شرمووووووطة يا بت اااااه كمان يا رجاله عشروني
مهجة : اعملوا حسابكم أنا بعدها
علاء : يا بختك يا اشرف باختك ومراتك شراميط ولا زانيه
و عملنا مع مهجة ونبيلة وكل واحدة طلعت الورقة مكتوب أتمتعت مع نصيبها بكام في الميه
نبيله لاشرف تمانين في الميه
مهجة لعلاء تسعين في الميه
دعاء كتبت واحد وقدامه اصغار كتير
وكنت الكسبان والخميس اللي بعده كان البيت وأنا مع النسوان التلاته في حضني وفي متعه خرافيه
وبعدها دعاء كانت بتبعتلي كل خميس جوزها علشان أنام معاها وهو يروح لنبيله وعلاء ياخد مهجة اخت اشرف
وعملنا كذا حفله لغاية ما في يوم مهجة كلمتني وقالت إنها عايزني في المحل ضروري
انتظروا الجزء الاخير

الجزء الاخير مدام نجلاء الجامدة و العقاب
مهجة كلمتني في التليفون وقالت لي تعالى حالا سألتها في ايه قالت تعالى وهتعرف
روحت المحل لقيتها بتقول أن مدام نجلاء جايه من السفر يوم الخميس على متأخر
أنا : وايه يعني يا مهجة
مهجة : انت نسيت يا هيما دي الولية الحرامية اللي سرقت الفلوس
مدام نجلاء ست خمسين سنة مهتمة جدا جدا جدا بنفسها سايبه شعرها وكل حاجتها ديكولتيه
أرملة وعندها ولدين وكنت عرفت من الحاجة أنهم ظبطوها مع عيالها نايمين معاها واتفضحت
والغريبة أنها بجحة جدا في الموضوع ده وبتقول للحاجة وماله يا فريال أنا امهم اولى بيهم
جسمها كيرفي وملفايه حلوة وشها عادي بس جسمها نار كنت شوفت ليها فديو على موبيل فريال
وهي بترقص ولا اجدع رقاصة ......من الاخر كنت في أنتظار واحدة زي السلك العريان
لو ما أتعاملتش معاها صح هتشنيرك في مكانك عدى اليوم وخلاص قفلنا شغل وهي لسه وصلتش
مهجة قاعدة وخليتها تروح بالعافيه وبقيت قاعد في المحل لواحدي مستنيها وهي متأخرة
قمت قولت خلاص نقفل والنهار له عنين لسه هخرج من المحل سمعت اللي بتنده عليا
نجلاء : ابراهيم هي مهجة روحت
أنا : اهلا حمد **** على السلامه يا مدام نجلاء ....اه روحت من شويه أنا تحت أمرك
نجلاء : لا خلاص بقى هعدي عليها الصبح
أنا : يا مدام أمري أنا تحت أمرك
نجلاء : مش عارفه هتعرف تجيب لي الحاجة اللي عاوزها ولا لا
أنا : جربي كده وشوفي
دخلنا المخل وقفلت نص قفله
دخلت كانت بتختار لانجيرهات وبرهات
نجلاء : هخش أقيس في البروفه
أنا : اللي يريحك أنا ممكن اطلع بره المحل لو عايزة
نجلاء : كتر خيرك هخش البروفا
دخلت تقيس لانجري وخرجت بيه
نجلاء : ايه رأيك حلو عليا
بصراحة تنحت لسه بجمالها رغم سنها
نجلاء : ايه يا هيما انت تنحت كده ليه ده انا زي ماما
أنا : ماما مين هي امي تيجي ايه في جمالك يا مدام
نجلاء : ياواد انت يا بكاش ها متقولش حلو عليا
أنا : طلقة
نجلاء : انت خلبوص يا واد انت وشكلك شقي موت
أنا : بصراحة انتي اللي جامده جدا يا مدام
أتكسفت وقالت هدخل أليس هدومي
دخلت البروفه ولقيت نفسي داخل وراها
نجلاء : ايه ده انت بتعمل ايه انت اتجننت ولا ايه يا ابراهيم
حطيت أيدي على بوقها وسكتها
وفتحت فديو سرقتها : ايه يا مدام الفديو ده يحبسك فين الفلوس
أتكتمت واتلجلجت في الكلام
نجلاء : أنا أنا ... أصل أنا
أنا: ما تخافيش محدش هيعرف حاجه عن ده بس لازم الفلوس ترجع
نجلاء : حاضر بكره يكونوا عندك يا ابراهيم بس سيبني اروح
أنا : انتي سرقتي يبقى لازم عقاب
نجلاء : عقاب عقاب ايه يا ابراهيم
زنقتها في البروفه وخدت بوسه توهنا فيها سوا وكانت متجاوبة معايا
نجلاء : ايه ده يا مجنون عيالي بره في العربية
أنا : ايه مش عايزه تتعاقبي
خدتني في حضنها وباستني وهي بتمسك زبري وبتقولي : أصل قلمك جامد وخائفة يعورني
نزلتها قدام زبري وخرجته ليها
عضت على شفايفها وقالت : ولد حد يخض ماما ما نجلاء كده ....كبرت يا عفريت
وخدته تمصه أو بمعنى اصح اكلته اكل لغاية ما غرقت بوقها بلبني وشربته وهي بتقول وااااو
طعمه حلو قوي أصلي بحب أمص قوي وخصوصاً لو حجم كبير كده
قومتها وخرجنا بره
قالت هات موبايلي كده وكلمت عيالها روحتهم وقالت إنها قاعدة معايا لغاية ما تيجي مهجة
وفعلاً مشيوا واحنا قفلنا المحل ونجلاء قلعت ملط وعلقت الأندر في صباعها وبتلعب بيه
ورمته عليا وعي بتقول : تعالى يا ولا أعمل زي ما عملتلك وقعدت على المكتب فاشخة رجليها
وانا نزلت أكل كسها مص ولحس وتفريش
نجلاء : احا عليك هتاكل كسي يا ولا حد يأكل كس أمه كده اااااه بتحب كس امك نجلاء كده
ياواد ما تهيجنيش احا هجيب يخرب عقلك اااااه وجابت ميتها وجت لها رعشة اتهدت بعدها
دخلت زبري في كسها بعدها
نجلاء : ولا زبرك كبير يخرب بيت أمك ده قد زبر المرحوم قطع كسي يا واد امك عاوزاك تنيكها حلو
احححححح كمان يا عرص نيك امك الاحبه الشرموطة نجلاء اااااه كمان يخرب بيت حلاوتك
هات بوسه يا واد فرحتني ومتعتني ممممممم بقيت راجل وكبرت وبتريح أمك وحضنتني
ااااه كمان يا ابن الشرموطة متع امك نجلاء في كسها المفشوخ من زبك
أنا : هجيب يا شرمووووووطة
نجلاء : كس ماما عطشان يا عرص غرفه اااااه ولقيتها بتجيب معايا واحنا بنبوس بعض
قعدت على الكرسي اللي جنب المكتب
نجلاء : لا راجل ياواد فكرتني بالذي مضي
وقعدت تمسح كسها بمناديل من على المكتب
نجلاء : بس شهادة حق زبرك يكيف اي مره كبير فشخ وانت معلم في النياكة مش زي عيالي الخولات
أنا : جربتي من ورا
نجلاء : تؤ مش يتكيف من ورا
أنا : علشان ما جربتيش مع اللي يقدر طيزك
ضحكت وقالت : ولا انت عايز تركبني يا ولا انت ايه مش بتتهد احا ده زبرك قام تاني يالاهوي
احيه لا يا حبيب ماما أنا اخاف ده يقسمني أتنين ياواد
لفيت طيزها ولحست خرمها
نجلاء : ياواد بلاش جسمي مكسر طيب براحه ااااه طيب على مهلك على امك التعبانة
اااااااااااااااااه ركبت طيز امك يا عرص طيب دقها بزبرك ومتعتني اااااه كمان كمان ده انا
هقطع زبرك واخليه في طيزي علشان يقولوا نجلاء خلت زبر أبنها في طيزها الكبيرة على طول
احا هتشقني يا ابن الوسخة حرام عليك ااااه مش قادرة هاتهم بقى أنا تعبت من زبرك
جبتهم في طيزها واتكيفت وقامت تدخل حمام المحل تمسح نفسها وخرجت كنت أنا لبست
وهي خرجت وهي بتقفل زراير القميص
نجلاء : ده انت طلعت رهيب يا ولا حد يعمل كده مع أمه
أنا : المهم تكوني مبسوطه
نجلاء : احا ده انا حاسه بمتعه بنت متناكة كسي خلاص عشق زبرك انت من هنا ورايح جوزي
تنيكني في أي وقت تحب تمتع زبرك الكبير يا كبير
وكلمت ولادها يروحوا وكانت بتنزلهم وتكلمني أنا معاها وكانت من أكتر النسوان اللي عشقتهم
كانت جامدة نيك
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل