ا
ابيقور
عنتيل زائر
غير متصل
عيادة الدكتور كريم
فض الاشباك
الجزء الاول هنا من سلسلة الدكتور كريم هو منقول من عمارة وسط البلد والجزء الثاني جزء جديد
نزولا على راي السادة القراء الافاضل هننقل هنا شخصيات العيادة
الجزء الاول " المنقول "
تعليق صغير قلته قبل كده
اي تشابهه في الاحداث هنشوفوه بين مثلا قصة رضوى وبسنت هو مقصود تماما والقصتين تقريبا هيمشوا في خط متوزاي وهتكون بينهم مقارنة واضحة وهي مش تكرار احداث لا خالص هي تشابهه متعمد وواضح
المشهد في حجرة الدكتور كريم في المعاد الاول في العيادة
كريم : اهلا يا رضوى
رضوى : اهلا يا دكتور
كريم : الاول كده اتعرف عليكي قبل ما تقعدي على الكرسي و كده وبيضحك
رضوى ضحكة خفيفة : اسمي رضوى ... رضوى الشريف
كريم : اهلا يا رضوى كام سنة و بتشتغلي ايه
رضوى : انا عندي 23 سنة متخرجة السنة الي فاتت من كلية اداب لغة فرنسية
كريم : انتي من القاهرة اساسا يعني عايشة قريب من المنطقة
رضوى : ايوة انا مش بعيد عن هنا بس انا قريت عن عيادة حضرتك على النت وبحثت عن حضرتك لقيتك عامل ابحاث في فرنسا قريتها ولقيتك بتقرب من وجهة نظري
كريم : ازاي ايه الي عجبك في الابحاث
رضوى : ان كل مجتمع شايف الصح و الغلط من وجهة نظره ايتعم في الاخر ان قلت انه لايصح الا الصحيح بس تقدر تقول انه عجبني الجزء الاول من البحث
كريم : مممم يعني انتي عجبك الجزء الي مش بيحملك بمسؤلية صح
رضوى : مش بالظبط بس اكيد طول ما دماغي مريحاني انا صح
كريم : جميل يعني بما انك متصالحة مع نفسك اذن دي اهم مواصفات الانسان الطبيعي الي بيتعامل كويس مع نفسه ومشاكله النفسية
رضوى : اكيد
قام كريم ودعى رضوى تمدد على الشازلونج
رضوى :لو قلعت الجاكيت هتعبر دي محاولة اغراء و اخد راحتي عشان اعرف اتكلم
كريم : انتي لو قاصدة تاخدي راحتك قولي انا هتصرف التصرف الفلاني عشان السبب كذا وانا هصدقك على طول
رضوى : جميل رد فعلك وبناء عليه انا هقلع الجاكيت و الجذمة عشان عاوزه اقعد براحتي
وقلعت رضوى الجاكيت وكانت لابسه تحتيه بادي من غير برا على بنطلون استرتش ضيق
كريم بيشغل مسجل من اللاب وبيكتب مدام رضوى اللقاء الاول
وبعدين بيوجه كلامه لرضوى : اكتب مدام رضوى ولا انسة رضوي
رضوى : ممم لو على البطاقة انسة رضوى وهي بتضحك وبتقول : بس الحقيقة غير كده
كريم بيكتب الانسة رضوى وبيقولها : وحضرتك تحبي تبتدي من لما موضوع انسة ده اتغير ولا مش هي ده المشكلة
رضوى : لا هي مش ده المشكلة دلوقتي ده موضوع قديم بس هبدأ من قبل لحظات فقد العذرية
كريم : اتفضلي
رضوى : من حوالي تسع او عشر سنين كنت لسه طبعا صغيرة وكنت بسمع كتير من صحباتي عن الارتباط والحب وكده بس انا مكنش حابه الكلام ده رغم ان جسمي كان فاير بدري
انا ليا اخت كبيرة كانت على وش جواز وليا اخ اصغر مني كان لسه عيل واخ كمان بيني وبين اختى
جواز اختي بداية تشكيل تفكيري يعني اختي اتجوزت وكانت ماشية مع خطيبها وكان ابويا عامل مشاكل ومصدقنا اتجوزوا وعلى فكره هي مغلطتش معاه ولا حاجه بس مجرد انهم ارتبطوا فترة خلى الجوازة تتم بسرعه حتى وهي في الكلية
بعدها ابويا مات ورغم قصة الحب الي كانت اختي بتتغنى بيها وواجهت ابويا وعمامي وكانت فرحانه ان الي مرتبطه بيه مبعهاش الا انها اتطلقت بعد سنتين كنت في سنة تانية ثانوي تقريبا
ورجعت تنام في اودتي
قبلها بشهرين تلاتة كانت اول مرة ليا اتعلم الزفت العادة السرية وافهم معنى اني ارتاح خصوصا كلام صحباتي البنات عن انها حبيبها ريحها وان مين مصت لصحابها وان مين جابتهم وهي في المترو
كنت برجع مولعه ودخلت على النت لحد ما اتعلمت من مواقع السكس ازاي اجبهم من غير ما افتح نفسي
ولما اختي رجعت تنام معايا في الاودة طبعا مكنتش بعمل قدامها بس احيانا كنت بحس بيها وهي بتعمل على سريرها واول ما تجس اني صاحية تزعقلي وتقولي اتزفتي نامي
لحد ما صاحبتي ريم قالتلي يا بنتي ما تريحي قلب الجدع ده قمر و عنده عربية ونفسه بس يخرج معاكي مره
بجد كان نفسي اجرب يعني اختى حبت والحب مقدرش يقف قدام اي عقبات حقيقية راح في اول مطب
وكان لقاء ساخن سريع بجد ايمن ده اول ولد اخرج معاه
قبلها شفت بتاع اخويا العيل الصغير ايامها صدفة كان بتاعه حاجه كده لا تري بالعين المجردة مكنتش اتوقع الي حصل ليا لما شفت بتاع ايمن رغم اني شفت مليون فيديو سكس انما الحقيقة مختلفة
ايمن كان مش بتاع حب ولا رومانسية دخل على طول على البوس و التقفيش
اول لما ركبت معاه العربية ووقفنا في حته فاضية
انا فضلت ساكته وبعدته عني وقلتله انا عارفه انكمش هتصدق بس اهدى شوية يا عم السخن انا اول مرة اخرج مع ولد
بس رغبتي اني ارتبط وبتاع خلاني متلخبطه وخايفة القمر الي خارجة معاه و اسلوبه الرائع في الكلام والعربية المتفيمه و التكييف الي شغال ورغبتي في التجربة خلاني بجد متلخبطه
وهو قالي : مين قال بس انا متأكد انك اول مرة وفضل يبوس فيا وانا فعلا ساكته ودخل ايده تحت الجيبة بين رجليا وابتى يلعب في فخادي
ساعتها قلتله : اهدى يا عم انت ايه
لقيته اضايق وقالي : اي بنت تتمنى تقعد مع ايمن عشان تتمتع انتي مش عارفة انتي قاعدة مع مين
اسلوبه العنيف خضني ومكتش عارفة اردولا انطق حتى ان دموع بسيطه اتحجرت في عيوني
وهو كمل وبعد ايدي عن ايديه وقالي متخفيش انا خبرتي هتخليني احافظ عليكي
كنت مترددة ومش عارفة اعمل ايه
لقيته ضربني بالقلم وقالي : مالك يا لبوة انت يا بت المفروض يكون اسمك لبوة مش رضوى انتي جاية معايا هنا في عربيتي بقالنا نص ساعة ماشين وجايين حتة مقطوعه يبقى انتي عارفة جاية هنا ليه فاهمه يا لبوة
كنت برتعش وبقول لنفسي ايه اسكتي ممكن يغتصبك واكيد ملكيش ديه انتي فعلا لوحدك معاه في مكان مقطوع
سكت وهو بيقلعني البلوزة ويبووو
سكتت رضوى شوية وكريم كان ساكت
منتظر تتكلم
كريم : كملي وقولي براحتك خالص انتي جاية هنا تفتحي قلبك وتقولي كل الي نفسك فيه
رضوى : اصل يعني انا قلعت هدومي وكمان بتكلم في ذكريات يعني سافلة
كريم : اولا انتي اصغر من اني اتحرش بيها انا عجوز عليكي ثانيا انا دكتور شغلتي اني اسمعك وتتكلمي و تطلعي الي جواكي وبكل حرية واوعي تخبي معلومة حتى لو صغيرة اكيد هيكون ليها دور
بتتنفس رضوى الصعداء وبتقول : ممكن اولع سيجارة
كريم : اتفضلي
بتطلع سيجارة من شنطة ايديها وكريم بيسارع انه يولعلها
بتشد نفس وبتكمل كلام : ابتدى يطلع صدري بره البرا الي كنت لابسها وانا كنت مش عارفة مستمتعه ولا خايفة ولا ده الي توقعته من اوسم وارق شاب عرض عليا الارتباط
بس فضلت ساكته لحد ما حد ايديه بين فخادي وهنا ابتديت امنعه تاني لاني كنت خايفة
لقيت قلم تاني على وشي : يا لبوة انا عارف بعمل ايه بكره تتحايلي عليا اريحك
شد الاندر وابتدى يلعب في بايده في شفراتي من تحت ونفسي ابتدى يزيد
فعلا متعة ايديه اجمل من ايديا
وكمان سخنت قوي من البوس و بزازي الي بقت عريانه وجسمي الي ساب
لقيته طلع بتاعه بجد حجم مهول غير اول مرة شوفت اخويا العيل
خلاني امسكه بايدي وطبعا مقدرتش ارفض
وبعدين حطه على بوقي كنت قرفانه قوي ومكنتش موافقة
لقيت قلم تالت مع صوت شخير : احه يا لبوة يا بنت المتناكه انتي جاية معايا ولازم تسمعي الكلام
مكنتش عارفة هو المرتبطين بيعملوا كده وليه الضرب ده كله هو ايه الي بيحصل اينعم سمعت عن صحباتي الي اتكلموا عن المص و الكلام ده بس محدش قالي انه بيضرب كده
فتحت بوقي وسبته يعمل الي هو عاوزه بس مكنتش مبسوطه
بعدين
رجع الكرسي لورا وابتدا يلعب في ببتاعه وكمان بايده في شفراتي لحد ما ارتعشت وفضل مكمل لعب تاني لحد ما جبهم على بطني وفضل يلعب في كسي قصدي في بتاعي بايده وبتاعه الي كان نص واقف ولسه سخن لحد ما ارتشعت تاني
ورمالي مناديل وقالي امسحي نفسك وبعدين ابقى اعرفي انتي خارجه مع مين وضربني تاني
مسحت نفسي وروحني وقبل ما انزل قالي : عاوز اكون اول واحد يفتح طيزك يا متناكة
كنت ببصله بخوف
وبهز راسي بعلامة الموافقة
ونزلت بعيد عن البيت بتلت محطات مترو و ركبت المترو و مع اول لقطة **** جه ولد لمسني من ورا بس ولزق فيا رحت معيطه وانهارت في مكاني لدرجة ان الولد الي اتحرش بيا لما جري كان هيموت نفسه عشان ينط من المترو
بعد ما هدوني والولد هرب واحده ست روحتني البيت وقالتي تعالي نعمل محضر بس انا طبعا رفضت لاني لو حصل اي كشف عليا هتفضح وخصوصا قالتلي كلمة غريبة
قالتلي انا كنت بعيد بس هو ملحقش يجبهم يعني عليكي اصل رحتك باين ان جابههم عليكي
بصيت في الارض مش عارفة بقى فهمت اني مكسوفة ولا شرموطة
روحت البيت وانا هموت اني اختي تحس بيا خفت تشمني زي ما الست الي وصلتني فهمت
ودخلت على الحمام على طول وفضلت انظف نفسي ومش عارفة ليه جبتهم وانا متخيلة نفسي سبت الولد بتاع المترو يتحرش بيا
ولما طلعت وقبل ما انام استغليت فرصة اني اختى بتعمل حاجات مع امي وجبتهم تاني ونمت وانا مش مرتاحه لاني رعشتي وانا مع ايمن كانت اجمل
بس موضوع الضرب ضايقني
تاني يوم اتخانقت مع صاحبتي طبعا
قالتلي وانتي يعني كنتي رايحه مش عارفة هيعمل ايه
قلتلها : عارفة طبعا بس ليه النرفزة دي
قالت : ايمن عسل بس اوعي تزعليه
قلت : مش هزعله ولا اخرج معاه تاني
قالت : انتي حره بس ايمن جامد قوي وزبره مفيش زيه
قلت : ايه السفالة دي
ردت : اوووف كلمة زبر سافلة قرصتني في جمبي وقالتلي بس تعرفي حلوة اسم لبوة دي عليكي لبوة الشريف هههه مش رضوى كده احسن
قلت : بس بقى عشان متضايقة
بعد بفترة عرض عليا ايمن نخرج تاني ورفضت وانا مرعوبة ليفضحني بس بعتلي مع صاحبتي هتندمي عشان بكره تتحايلي عليا
سكت وانا مرعوبة
ولما خرجت مع واحد تاني مسهوك كده بس كان رقيق خالص خدني معاه شقة فاضية قالي انها شقة اخته الي هتجوز فيها و طبعا كانت الشقة احسن من العربية وكمان الواد رومانسي كده نيمني على مرتبة جديدة بس متغطية بملايات وقالي هتنامي على مرتبة العروسة قبلها
المرة دي كانت غير المرة الي فاتت ابتديت انا الي اتحكم في العلاقة وقلتله اصبر كان بيقولي طيب يا قمر بالراحة على العسل ويعاكس ويتسهوك
واول لما قلعت قدامه وطلع زبره ولسه هيبوس غرق فخادي
لقيت نفسي بزعق واقوله انت لحقت يا زفت انت يا حيوان
رغم اني شتمته لقيته بيعتذر ويقولي هيقف تاني نامي بس وانا همصلك
ونيمني ومصلي فعلا كان رقيق خالص وفضل يمصلي لحد ما ارتشعت مرتين تلاتة مش فاكرة وطبعا بتاعه موقفش زي الاول الي اصلا وهو واقف كان زي بتاع ايمن وهو نايم فعلا ايمن زي ما صحبتي قالت حاجه تانية كده ومسيطر قوي قوي وعينيه وعضلاته ايه فحل فحل يعني
روحت وبرده نزلني قبل البيت بمحطتين تلاتة تقريبا والجو برده كان زحمة والمرة دي استلمت للتحرش رغم ان الوقت قليل بس المرة دي كنت اقل خوف لاني كنت منظفة نفسي كويس وكنت راشه برفان عشان الريحة
ودخلت برده استحميت وجبتهم تلت مرات على التحرش خصوصا لما افتكرت الراجل الكبير الي مصدق اني سكت وانا واقفة قدامه رغم زي ما قلتلك ان الوقت قليل الا انه الراجل جابهم في اقل من ثانية بمجرد اني وقفت قدامه ملحقتش احس بحاجه واقفة عنده اصلا
ضحكت وانا قاعدة في البانيو وافتكرت كلام الست هو لحق يجبهم في اول مرة لما انهارت قلت يبقى هي فهمت بقى ان العيل بتاع المرة الي فاتت جابهم بسرعه
و حطيت ايدي على وشي وافتكرت عنف ايمن وزبره و
طلعت وانا بحاول افكر في عادل او محسن مش فاكره اصلا اسم الواد التاني المسهوك ده
بعدها بيومين لقيت ايمن واقف ما صاحبتي رحت سلمت لقته بيقولي قدامها وهو بيمسك ايدي و يضغط عليها بكل جراة : لبوة الشريف عاملة ايه
بصيت لصحبتي الي عملت نفسها مش مركزة معانا وضحكت
بص في عيوني : كسك عامل ايه أكيد زبري وحشك
مكنتش عارفة ارد وببص لصحبتي
بص في عيوني وقالي : خليكي معايا وحشك ولا لا
مكنتش عارفة ابلع ريقي بجد كان وحشني رغم انها تجربة قصيرة انما ممتعه وكمان كنت برتعش لما بيقولي يا لبوة
سابنا ومشى بعد لما ادى معاد لصحبتي وهي فرحت قوي
مكنتش عاوزة اطاوع دماغي
حاولت اهرب منها بس زن صحبتي عليا وان ايمن مفيش زيه وان عنف ايمن اجمل مافيه
وهي بتضحك يا بت كلنا شراميط بس انتي نفسك وخايفة بس برده ايمن بدا معاكي على طول كده هو شكله مش مصدق انك بت خام فلتت منه هو فاكرك زينا وبصراحة انا كمان كنت فاكراكي زينا
قلتلها بس هو بيخوف
و روحت وانا هايجة قوي وكلمت الواد التاني الي بجد مش فاكره اسمه وهسميه عادل تقريبا رحت معاه الشقة مرتين تلاتة وبجد ايمن وزبره في دماغي .
وبعدين مره كنا هناك واخته وخطيبها جم الشقة يظبطوا حاجات دخلنا استخبينا بين العفش المتراكم
واخته وخطيبها رتبوا شوية حاجات كده وكنت انا وهو لما جرينا استخبينا واقفين ملط وطبعا هو كان جابهم من اول لمسة كالعادة بس كنت بحاول ارتاح لانه بيعرف يمص كويس واصلا كل مرة كنت بفضل اتشقلب عشان زبره يقف تاني مفيش فايدة
شوية كده ابتده خطيب اخته يبوسها ونيمها على المرتبة اياها الي على طول كنت بنام عليها وهو يمصلي
وابتدى يتفرج على اخته وخطبيها بيقلعها
جسمها حلو قوي وخطبيها كمان جسمه رياضي كده وزبره اكبر
وابتدت اخته تمص لخطبيها بس ايه مش من اول لمسه زي الي معايا لا دول عملوا وضع 69 اللي مكنتش بلحق اعمله
وانا وهو كنا واقفين في مكان ضيق وملط واقفين نتفرج وانا واقفة وهو واقف ورايا زي المترو
ابتديت احس بزبره بيقف على غير العادة واخته متمرسة قوي في المص وهو مبحلق فيها
وبعدين عملوا وضع الدوجي وابتدى يدخله في طيز اخته وده شكله هيجني جدا وشكل عادل تقريبا هاج قوي وزبره لاول مرة يقف كده وابتديت احلم اني مكانها بس ايمن الي بيدخله
رغم ان جيت معاه الشقة كذا مرة بس ولا مرة حاول يدخله فيا من ورا لان اصلا مش بيلحق يدوبك بستفاد شوية المص وخلاص لانه على طول بيجبهم بسرعه وزبره مش بيقف تاني زي المرة دي.
ابتدى يحط زبره بين فخادي و يفرك بزازي بين ايديه الي حسيت انها كبرت على ايده لانها بيحب يمص بزازي وكسي قوي ويلعب في بزازي وده كبرهم شوية وده كان اخره
بس المرة دي فرجته على اخته وهي بتتناك من خطيبيها خلاها يتحول ويبقى جامد
واول مرة احس بسخونة كده وهي بيعلب فيا لدرجة ان صوتي كان هيعلي بس هي صوتها اعلى وهو كان عمال يكتم بوقي
حاولت اكتم صوتي واول مرة اجبيهم قبليه وهو جابهم وخطيب اخته كان عمال يرزع وصوت الرزع وصوت اخته مجلل مغطي على صوتنا
شوية وقاموا استحموا ولبسوا ورحوا ولقيت زبره وقف تاني برده عملنا 69 وانا مبسوطه لان زي ما قلت كل مرة مكنتش بلحق واستغربته اول مرة يكون هايج كده
وروحت وانا مبسوطه وكنت هايجه على اخته
وسالته : عجبتك اختك وهي بتتناك
قالي : يا بت ده خطيبها يعني وبعدين هيتجوزوا كمان شهر
ركزت في عينه وقلتله : اول مرة الاقيكي زبرك هايج كده رد عليا عجبتك
هو راسه بكلمة : اه
انت شكلك بتضرب عشرة عليها صح
مردش عليا وقالي بس بقى انا مش بهيج غير عليكي
ضحكت طبعا لان كانت واضحة بس قلت بعدين اخليه يعترف
روحت نمت من التعب وصحيت على صوت اختى وهي بتعمل لنفسها وطبعا كنت في الاول بخاف منها بس المرة دي لقت نفسي بقولها : وطي وصوتك لو اخواتك صحيوا هيقتلوكي انا بخلص من غير ام الصوت ده
لقيتها بتزعقلي وتقولي : انتي يا مفعوصة تعملي ايه ونامي نامي ملكيش دعوة
بس انا المرة دي منمتش وفضلت صاحية
طبعا هي قامت متنرفزة ودخلت الحمام تكمل
وانا فضلت العب في نفسي لحد ما قربت اجبهم وهي دخلت عليا بعد ما رجعت من الحمام وقالتلي : يا زفته بتعملي ايه
مردتش عليها وفضلت اكمل دعك وهي جت ضربتني بالقلم وقاللتي بطلي ويمكن لما ضربتني ساعدني اني اجبهم اسرع
قالتلي : يا مجنونة انتي خلاص عيارك فلت
رديت : وانتي كنتي بتعملي ايه من شوية
قالت : ان من غلبي وبعدين انا اتيلت اتجوزت و اتطلقت وبعمل كده عشان خلاص مفيش طريقة تانية انما انتي لسه عيله وصغيرة لسه بدري على النيله الي بتعمليها دي
رحت مطلعه بز من بزازي بطريقة منه شلبي بره الجلابية الجل وقلتلها : كل ده وصغيرة
طبعا اختي اتخضت من طريقتي وردت : يلهوي يا بت انتي بقيتي وسخة كده ليه
قلتلها : لو وسخة كنت لقيت حد يريحني
قالتلي : وانتي بتعملي كده من امتى ومين علمك
رديت : يعني من قبل طلاقك بشوية ويمكن سخنت اكتر لما كنت بتفرج عليكي واتعلمت من النت
مسكت صدري ودخلته في هدومي وده طللعك امتى ده وازاي اوعي يكون حد بيعلبك فيه
طلعته تاني وقلت : لا انا بهريه لعب وبعدين يعني اعمل ايه مفيش فايدة من ام الجواز كنتي فلحتي
ردت هي : بس يا حيوانه
انا : المهم عرفتي ترتاحي في الحمام
هي : ملكيش دعوة اتخمدي
انا : خلاص كملي وانا هعمل مش واخده بالي
راحت على سريرها
وانا قلعت الجلابية ودخلت ملط تحت الغطا
هي : بتعملي ايه
انا : بكمل عشان اعرف انام هعمل مش واخده بالي منك وانتي كمان اعملي مش واخده بالك مني
اديتها ظهري وكملت لعب في نفسي
انا مكنتش هايجة بس كل حاجه حولتني
منظر هيجان عادل على اخته هيجني وكمان فرجتي على فيلم سكس بيحصل قدامي لما خطبيها روع طيزها
و هيجاني على اختي الي نايمه تدعك في نفسها
و هيجاني على القلم الي اترزعته
و هيجاني على سيطرتي على عادل
مش عارفة بحب ابقى ايه في كل الشيزوفرنيا دي
انا بقيت جريئة ولا مجنونة ولا ايه
بقيت بحب اضرب ولا اسيطر
قلعت عادي قدام اختي الي بخاف منها ولسه ضرباني
ومهمنيش رد فعلها
هي قامت وقعدت تضرب فيها وقالتلي هجيب امك دلوقتي في حاجه اسمها حياء يا حيوانه حتى لو كده يبقى مش قدامي
قمت لقيت نفسي بسد بوقها : طيب خلاص انا بس مش بعرف انام الي لما اجبهم وبعدين شفتيني دخلت بولد البيت وبعدين يعني اشمعنى انتي
كنت عريانه قدامها
طيب البسي
نزلت بوست ايديها : ابوس ايديكي اجبهم وانام
شدتني من شعري
انتي هتستهبلي حتى لو كده قلتلك مش قدامي يا لبوة ولو على انا بعمله انا بستنى لما انتي تنامي مش بالبجاحه دي
وبعدبن انا قتلتك انا اتجوزت واطلقت وكبرت مش مفعوصة زيك وضربتني على بزازي وحتى لو الي طلعولك دول لازم اعرف كبروا امتى وازاي مش واخده بالي تلاقيكي بقيتي لبوة بجد
بوست ايديها تاني لا ابدا واكشفي عليا هما كبروا وجسمى فاير لوحده ووطي صوتك امك ولا اخواتك يسمعونا
هديت شوية وقالتلي البسي ونامي وابقى استحي حتى لو حبيتي تعملي كده مش قدامي
لبست وانا مبسوطة
هو انا بقيت اتبسطت وانا بضرب ولا بقيت اتبسط وانا مسيطرة على عادل
ولا انا ببقى جرئية فجاة وقلعت قدام اختي
ولا انا خايفة منها
بجد نمت وانا كل شوية رغبة تسيطر عليا
تاني يوم قعدت ابوس دماغها طول النهار و هي زعلانة
وبليل
اتصل بيا عادل تقريبا بجد فعلا مش فاكره اسمه بس خلاص نمشيها عادل
انا : الو
عادل : وحشتيني يا مزة
انا : ممم انت المرة الي فاتت كنت هايل و اول مرة احس انك جامد قوي كده
عادل : يعني المرة الي فاتت بس وقبل كده انا مكنتش بمتعك
انا : بتمتع لما بتمصلي انت شاطر في المص بس بجد زبرك كان اجمد وهو بيشوف اختك اللبوة
عادل : لا متقليش عليها كده
انا : يعني انا بس الي شرموطه
عادل : مش قصدي
انا : لا خلاص انتوا كده تنيكوا بنات الناس انما اختك الي كانت خبيرة في النيك مينفعش نقول عليها كده
عادل : انا مش قصدي بس انا كنت بمتعك وانتي بتمتعيني ملوش لازم الدخول في حوارات ملهاش لازمة
انا : طيب اللبوة فين
عادل : وبعدين معاكي بطلي تقولي كده
انا : طيب يا سيدي هي فين
عادل : بتستحمى
انا : اوووف جسمها نار مش كده
عادل : عادي
انا : اعترف انا اول مرة اشوف زبرك واقف كده وبجد متعني
عادل : انتي عاوزة ايه بس
انا : عاوزة اشوفها تاني وهي بتتناك
عادل : هي مرة صدفة ومش هينفع تتكرر
انا : خلاص يبقى مش هتشوفني تاني بقى
عادل : طيب ازاي بس
انا : اعرف هي رايحة امتى ونروح قبلها انا اول مرة اتمتع كده
عادل : ولو اتمسكنا
انا : انا الي المفروض اخاف انت الي جايب لبوة تنكها وانت راجل قوي
عادل : هشوف
انا : الوقتي رحت شفتها وهي بتستحمى
عادل : لا ليه
انا : يعني عمرك ما راقبتها واتفرجت عليها
عادل سكت شوية وقالي : لا
انا : بس زبرك اعترفلي لما مصتلك بعد لما مشيوا انه بيهيج عليها اكتر مني
عادل بتوتر وهو بينهج : لا
انا : هزعل
عادل : يعني اكدب
انا : يا عم زبرك هو اللي اعترفلي
عادل : ساعات
انا : تعرف شكلها حلو وهي بتتناك في تيزها
عادل سكت
انا : مممم تعرف الوقتي بلعب في كسي وبتخيل اني بتفرج عليها وهي بتتناك
عادل بينهج وساكت
انا : مش نفسك تنكني انا وهي سوا
عادل نهجانه زاد : لا طبعا وفجاة سكت شوية و قال وصوته ضايع : متقوليش كده تاني
وانا اصلا كنت فعلا بلعب في كسي وخلاص هجبهم
حسيت بصوت وواضح انها اختي قلتله : طيب متكملنيش تاني انت مش عاوز تمتعني عاوز تتمتع لوحدك انت اناني وشايفني شرموطه
وطبعا قفلت السكه
طبعا انا قفلت عشان صوت اختي بس قلت بالمرة اقفش عليه وقفلت تليفوني عشان ميتصلش
وشوية واختي دخلت عليا بتقولي : بتكلمي مين
قالتلها : مفيش حد
وكانت بتغير هدومها قدامي عادي
رحت رايحه بايسها وبقولها مش تخبطي وبعدين مش وقتك ممكن بقى تطلعي بره
كانت واقفة قدامي بالاندر والبرا
هي : اطلع بره ملط كده
انا : لا لسه اهو ومسكت الاندر من الاستك ورزعته
هي : هضربك زي امبارح
انا : لا قصدي لما تلبسي عشان انا كنت خلاص هجبهم انتي دخلتي فجاة بجد كان فاضلي تكه
هي : انتي مجنونة
بوستها يعني ولا اعمل قدامك ولا اعمل اصلا انا هموت كده
هي : اتلمي يا بت
لمست كسها اشمعنا يعني ده يرتاح
ضربتني تاني على كتفي وقالتلي : لو استهبلتي تاني هقتلك
ضحكت ورحت نمت وهي كملت لبس ونامت
وانا نمت وبجد مكنتش عارفة انا مين فيهم الي عاوزة تسيطر على عادل و الي حابة ايمن وطريقته و لا ضرب اختي ليا حسيت اني بقيت شيزوفيرنيا خالص
ونمت وانا بلعب في نفسي بالراحة وهي سابتني اكمل او عملت نفسها مش واخده بالها
اتنهدت رضوى وعدلت قعدتها ورجعت لارض الواقع وبتكلم الدكتور كريم
وقالت لكريم : دكتور انا بتكلم عن فترة صعبة في حياتي اول فترات المراهقة الي كنت فيها بجد متلخبطة مش عارفة كنت احدد اتجاهاتي
كانت عيون رضوى مليانه دموع
وبتقول لكريم : انا مش هقول اني مظلومة ولا اني ضحية لا خالص الي يقول كده يبقى بيهرب من الحقيقة يعني ساكت يا دكتور
كريم : لازم اسمعك انتي جاية عشان اسمعك
رضوى : انا لسه عندي كتير انا بس مش عارفة اتكلم لما بفتكر انا وصلت لايه
كريم : مش مهم وصلتي لايه المهم هتبدي منين وتوصلي لايه
رضوى : حاولت كتير مش بعرف اسيطر على نفسي
كريم : الامل و التغير موجودين مش ممكن نبعدهم عن حياتنا
حياتنا كلها مبنية على الامل ودايما في بداية جديدة نقدر نتعلم حاجه جديدة نقدر نعلم نفسنا ازاي تعمل الي احنا عاوزينه مش الي هي عاوزاه
صدقيني مفيش مستحيل بالعكس اي حد يقدر يبدأ زي ما هو عاوز الموضوع احنا بس الي بنصعبه على نفسنا اهم حاجه ننوي الخير وبندأ صح
رضوى : عشان كده انا جيت يمكن اقدر المرة دي
كريم : هتقدري
رضوى بتبص في الساعة وتقول : كده انا وقتي خلص صح
كريم : المهم تكوني بداتي تحكي عن الي مضايقك بس برده من غير ما تضغطي على ذكرياتك عشان تقدري تتعاملي مع نفسك بسهولة
رضوى : انا اول مرة احكي بالشكل ده بدون ما احاول اطلع نفسي ضحية لاني اكيد انا مسئولة عن تصرفاتي
كريم : ودي بداية كويسة
قامت رضوى لبست هدومها و اتعدلت وكانت رباب دخلت عشان تبلغ كريم بمعاد الكشف التاني
وقفت احداث الجزء الي فات لما خلص كشف رضوى
وقامت مشيت و ابتدت رباب تدخل بفضول عاوزة تحلل التسجيل بتاعها
وتحضر لدخول بسنت
ووابتدت تسجل اللقاء على الهادر بتاع االاب و تعمل ملف لكل حاجه وتسجل تاريخ الزيارة وتسجل مدة التسجيل و تعمل ملف يدوي و ملف على الجهاز وتعمل لكل مريض كود
وابتدت تمارس شغلها الي مطلوب منها بجدية واهتمام
وبعدين قالت لدكتور كريم : مدام بسنت وصلت في معادها تحب ادخلها
كريم : طبعا لازم نحترم مواعدنا قدام اصدقاء العيادة
رباب : حلوة كلمة اصدقاء العيادة
كريم : طبعا دول مش مرضى دول ناس عادية وبعد احداث الحياة كانت اكبر منهم لو على المرض كلنا مرضى
ابتسمت رباب
وخرجت عجبتها الكلمة
ووجهت كلامها لمدام بسنت
رباب : ازيك يا مدام بسنت
بسنت : ازي حضرتك
رباب : حضرتك في معادك بالظبط
بسنت : انا دايما بحب احترم مواعيدي
رباب : واحنا كمان بنحب اصدقاء العيادة وبنحب نلتزم معاهم في مواعيدنا
بسنت وهي بتبتسم : حلوة كلمة اصدقاء العيادة
رباب : دكتور كريم بيحب يعتبر ان اي حد هنا صديق لينا كلنا اصدقاء في رحلة الحياة
بسنت : متشكرة جدا
رباب : طيب اتفضلي
قامت بسنت ودخلت على كريم
كريم : اتفضلي
بسنت دخلت وقعدت على الكرسي العادي الي قدام مكتب كريم
كريم : نتعرف الاول قبل ما نبدا
بسنت : مدام بسنت مهندسة معمارية و شريكة في شركة ...... للتسويق العقاري
كريم : اوبا دي من اكبر الشركات الي بتستثمر في الساحل يعني كده الشالية هيكون عليه خصم متين في الميه
بسنت : طبعا يا دكتور عيوني ليكي
كريم : حضرتك بقى عايشة في القاهرة
بسنت : حاليا ايوة
كريم سكت منتظر تكمل كلامها
لوهلة هي كماان سكت
كريم : تحبي تقومي تريحي على الكرسي الشازلونج
هزت راسها
قاموا سوا وهي نامت على الكرسي
وكريم ابتدا اجراءات التسجيل و سالها: حاليا يعني قبل كده كنتي عايشة فين
بسنت : دبي وفضلت فيها لحد ما دخلت جامعه وكنت مجتهدة قوي قوي وجبت مجموع هندسة جامعة القاهرة وانا مكنتش باجي مصر كتير وبابي ومامي منفصلين وجيت مصر عشان اكمل جامعه هنا وطبعا جيت عشت مع مامي الي اصل مكنتش بشوفها
كانت مهتمه جدا بشغلها هي كمان مهندسة وكانت زميلة بابي في الكلية وهو لما خلص سافر دبي وخلفوني بعد لما سافر بس هي كانت بتشتغل في شركات جدها وقررت تفضل في مصر عشان تراعي ورث جدي انا بقى الي هو بابها في شركات جدها
وبعد فنرة اتطلقوا وماما اتجوزت وبابي اتجوز وانا كرهت الجواز بسببهم
وعشت اغلب حياتي مع بابي بسبب حب مامي لجوزها الجديد وطبعا بجد بابي كان بيحبني ومش بيرضى يزعلني
بس كرهت سيرة الجواز ومن جوايا كنت شايفة الرجالة اصدقاء او اخوات مليش في الحب انا
رجعت مصر وعلاقتي بمصر كانت كل فين وفين
وبابي كمان قابلته شوية مشاكل وخصوصا اخواتي من بابي كبروا والمصاريف ذات عليه وكمان طلبات مراته الي مش بتخلص
وقررت ارجع طبعا عشان جامعتي
والتحقت بجامعة القاهرة
واتعرفت في اول يوم ليا على شابيت زي العسل كده شكلهم اصحاب قوي
حاتم وحسام
كانوا عسل قوي وقابلتهم بصدفة جميلة
طبعا كنت ماشية سرحانه وخبطت حاتم بالعربية
الخبطة مش جامده اصلا انا واثقة من كده
طبعا حسام مصدق وقعد يهزر ويقولي قتلتيه وهنطالب باعدامك والتاني عاش الدور
نزلت من العربية وانا ببص بثقة : بقولك ايه هتقوم ولا اكمل بالعربية عليكوا انتوا الاتنين
حاتم : ايه ده انتي ايه مفترية
انا : ايوة مفترية و بقولك ايه ثانية لو مقمتش من قدام العربية هدوسك وهدوس صاحبك اللذيذ
حسام : الحقوني يا ناس
دخلت العربية ودورت على اساس همشي
قام حسام بسرعه ولا كان فيه حاجه : اجري يا مجدي
ومشيت بعربتي و ابتديت ادور على حد يساعدني طبعا لاني معرفش حاجه وايتديت اسال عن اماكن المدرجات وكده
وفجاة سمعت صوت : رغم انك كسرتي رجلي و مناخيري الا ان المدرج من هنا وهو في طريقي لو تحبي اقولك
انا : يا خسارة رجليك ومناخيرك بس
حسام بسهوكة : وقلبي كمان
انا : عقبال رقبتك
وسبته ومشيت
وطبعا فضلوا يهزروا من بعيد ويعاكسوني
وبصراحه كنت بضحك على طريقتهم
وبعدها بيومين تلاته عربيتي عطلت وطبعا لقيت مليون متطوع وكلهم بيفتوا وشكل محدش فاهم حاجه وبقيت بنت في وسط رجالة كتير وشوية وكانت هصوت لحد ما جه حاتم وقالي : بسنت الحقي حضرتك مطلوبة عند العميد
بصتله كده : طيب العربية عطلت اروح ولا اعمل ايه وهو عاوزني ليه
حسام : بس يا جماعه اركنوا العربية دلوقتي و هنروح للعميد ونرجع
طبعا اصلا كنت محرجة من مليون متطوع وكنت اتمنى حد ينقذني
.وفعلا اول لما الناس مشيت و بعدنا انا وهما وبقولهم هو العميد يعرفني منين انا بقالي يومين في مصر اصلا
حسام مد ايده وقالي : معاكي حسام سيف العميد المشهور بالعميد
بصتله بغضب
حاتم : انا مكدبتش انا قلت العميد عاوز ضروري وقصدي حسام و عملت كده عشان لو سبناكي هناك كانوا هيتحمرشوا بيكي وكنتي هتبقي ضحية وكنا هندورلك على عريس يرضى بيكي فصعبت علينا
ضحكت وبحاول اكشر : انتوا مجانين ازاي تعملوا كده وبهعدين ايه الهيل الي بتقوله ده
حسام : خلاص يا حاتم رجعها وسط الحشود خلوهم يغتصبوها وبعدين اصلا هي كده كده مش هنلاقي ليها عريس
انا : يا عم انت تطول تقف تصبح عليا
حسام وقف جمبي وهو اصلا طويل : انتي تطولي توصلي لركبتي يا اوزعه
وابتدينا نتخانق
حاتم : بس ممكن بقى تعزمينا على حاجه ساقعه باعتبار ان احنا انقذناكي من الحشود
انا : الحشود دي كانت هتصلح العربية
حسام : معاكي العميد مش عارفة مين العميد
انا : لا يا اخويا مين العميد
حسام : ابن سيف العميد عميد ميكانيكا السيارات في العالم اتفضلي يا هانم
مشيت معاهم وانا بجد بضحك وشايفهم جوز معاتيه بس عسل
وفي ثواني حسام صلح العربية ودرات وطبعا حاتم صقف وقاله طباع صلحتها عشان صاحبي صاحب حاتم ابن المعلم ادم الاسيوطي نجم الموبيليا
بره القصة ثانية
" انا سمتهم حسام سيف – وحاتم ادم اسقاط على اسم سيف وادم مقصودة وكمان مقصود مسمهومش سيف وادم على طول عشان متبقاش مفقوسة
المهم بقى مين سيف وادم
هسيب الاجابة دلوقتي
نرجع للقصة
انا : يعني هو الي تعب بس نجح عشان صاحبك
حاتم : طبعا طول عمري بذاكرله
حسام : كنت هسقط لحد ما ذاكرتلك فدخلنا هندسة
انا : بس انتوا ايه على طول عاملين دوشة
ووجهت كلامها لكريم
بس بينك وبينك يا دكتور كريم كانت اجمل دوشة
وفضلت علاقتي بيهم اصحاب بجد واخوات خمس سنين الكلية وكل لما حد يقرب مني منهم مقدرش اخد قرار
تخيل يا دكتور خمس سنين عشرة كاملة
احيانا كنا بنذاكر مع بعض وابات عندهم وكنت ببات في وسط اخواتي
محدش فيهم حاول يخلي علاقتي بيه فيها حاجه غير الصداقة
وانا كمان ساعدت في كده
اني مش عاووة اخسر حد منهم
كان كل شوية حد بيلمح بالحب بس انا كنت بخاف اخسر حد
كنت بحب الاتنين على بعض كوكتيل كده
وخلاص بقى انا اصلا بكره الجواز فخلينا صحاب
في اكتر من حد اتقدملي
وخصوصا من معارف بابي بس انا مكنتش مهتمه وكنت بحكيلهم على اساس انهم اخواتي
بحس بغيرتهم احيانا ودايما برفض المصارحة و الاختيار بينهم
لحد في سنة رابعة هندسة وكنت دايما اعلى تقدير فيهم في السنين الي فاتت
وفي اخر يوم امتحان
لقيت حاتم بيقولي : هو انتي بجد هتوافقي على العريس الي جابهولك ابوكي
انا : شايفاه عرس مناسب
حاتم : بسنت كام مرة احاول اني اقولك اني انا وانتي مش اخوات زي ما دايما بتقولي
انا : حاتم انا بتلخبط ومش بعرف ارد وكمان فرصة اني ارجع اعيش في دبي
حاتم سكت
انا : يا عم انت مش فاهم يعني عاوز تقولي انك بتحبني
حاتم : طبعا يعني هي دي اول مرة تهربي من الاجابة
انا : طيب يعني اعمل ايه مش عارفة ارد انتوا وحسام حاجه مهمة بالنسبة ليا
حاتم : على فكرة عادي ممكن تقولي انتي بتحبي مين فينا
انا : انتوا بالنسبة ليا بكدج على بعضه
حاتم : يعني ايه بتحبينا احنا الاتنين
انا : عشان مش عارفة ارد كده لازم اهرب بجد واسافر
حاتم : خلاص اتجوزي حسام بيحبك اكتر مني
انا : واشوفك الاقي نفسي عاوزة اتجوزك انت انا شايفة الحل اني اتجوز واسافر بس لازم تفضلوا اخواتي واصحابي
حاتم : اتجوزي حسام وانا الي هسافر
انا : يا عم ده صديق عمرك
حاتم : اتجوزيني وحسام يسافر
انا : ضحكت وقلت اتجوزكم انتوا الاتنين غير كده لا
ضحك حاتم وكان حسام وصل وكنا اتاخرنا على الامتحان ومستنين حسام مش هندخل من غيره
وحاتم قاله سريعا : شكلنا هنخطفها ونجوزهالك
حسام : لا ياعم دي بتحبك انت
انا : انتوا هتحدفوني لبعض
حسام : بعد الامتحان نتكلم
فضلت طول الامتحان سرحانه ومش عارفة اعمل ايه
بعد الامتحان ماشية سرحانه وبفكر في كلامهم يعني هتجوز مين فيهم ولا اسافر وخلاص
كنت هعمل حادثة وبجد حسام وحاتم كانوا هيرموا نفسهم قدام العربية عشان يبعدوني عنها
ونجحوا بس حسام اتصاب
وطبعا جرينا على المستشفى
وفضلنا سهرانين لحد ما اتعمل اللازم اشعه داخليه عشان لو فيه نزيف داخلي وخارجية لقينا كسر بسيط في الرجلين والدكتور فضل يبات في المستشفى
لحد بليل وطبعا فضلنا مع حسام
بص يا دكتور بجد قبل الي هحكيه ده مكنش فيه علاقة جنسيه مع حد منهم ولا مع غيرهم
وعادي يعني الحضن كان ممكن يكون في السلامات مش بس مع حسام وحاتم لا عادي مع اي حد من الشلة مش حضن عاطفي
و كانت علاقتي الجنسية هي علاقة بايدي وبس
كنت بعمل العادة السرية بس مش كتير لاني كنت بحب دراستي جدا
وكانت علاقتي بحسام وحاتم بالذات دون عن باقي الشلة بيهم علاقة لطيفة ومختفة سو كلوز يعني
وكنا ممكن ننام في نفس المكان بس طبعا مش في حضنهم يعني
بس المرة دي كانت مختلفة شوية
بصراحة مختلفة قوي
طبعا بليل رحت قعدت جمب حسام وقتلته : مكنتش اعرف انك بتحبني كده
حاتم : على فكرة هو الي وزقني انا كمان كنت هرمي نفسي عشانك
انا : عارفة وبجد انا بخاف اتكلم في النقطة دي خايفة اخسر حد فيكم
انا بجد ولا عاوزاكوا تخسروا بعض ولا اخسر حد فيكو
بصيت لحسام وبوست ايده وبوست دماغه
فقالي : يعني اموت عشان بوسة في ايدي
انا : بس ياض
حاتم : يعني خلاص هتسافري
انا : مش قصدي
حضنت حسام وقلتله خلاص خد حضن من قلبي وبجد انا مش عارفة اختار يمكن لو بعدت احسن لينا احنا التلاتة
حاتم راح عند الشباك : هرمي نفسي اشمعنا هو
قتلته طيب تعالى وحضنته وانا جمب حسام
عادي زي ما قلتلك احضان بشكل عادي مش حوار يعني اصلا كان بيحصل لما بنسلم على بعض
وقلت : بصوا بقى مش هينفع اختار حد فيكو ومش عارفة اعمل ايه احنا ننام عشان تعبت ويكره حسام يطلع من المستشفى ونتكلم
حسام : بس بشرط تنامي في حضني على الاقل ابقى نفذت حلم حياتي
حاتم : وانا كمان
انا : بطلوا قلة ادب طبعا بتهرجوا
وقعدنا نضحك شوية
وفجاة سكتنا
وحضنت حسام قوي وحاتم حضني وقلتلهم ممكن تناموا بقى ومفيش قلة ادب تاني
وفعلا نمت في النص حاضنة حسام بحب وحاتم محضن عليا
طبعا حاتم قعد يتزغل فيا
نمت في حضنهم مش حاسه بحاجه بس في نص الليل طبعا حسيت باعضائهم منتصبة قوي وانا كمان حسيت بهيجان شديد ونبض بين رجليا
فتحت عيني لقيت حاتم صاحي
قلتله : انت صاحي ليه
قالي : مش عارف قلقت فجأة
باسني في شفايفي
قلتله : حاتم كفاية بجد انتوا كده بتجننوني
حضني وقالي : انا بحبك بجد ونفسي نتجوز وتكوني بتاعتي لوحدي
انا : بجد مش عارفة انا متلخبطة
باسني تاني وده خلاني اتهز قوي واتنفض
وحسام صحي
بصلنا وقال : خيانة مش كده
قلتله : انتوا لازم تسبوني اسافر
حسام : لا يا ستي انا هضحي و اسيبك لحاتم
لا شعوريا بوسته
وقلت : يا جماعة بجد انتوا تعبتوني وتعبتوا قلبي قوي
حاتم كان بيحضني وبجد كان في ضوء الصبح بيشقشق
لمحت دموع في عيونه
انا بجد بحبك قوي ومش متحمل فكرة انك تبعدي عني
انا : بقولكم ايه انا مش هقدر على كم التعذيب ده
لقيت نفسي بعيط بحرقة
ابتدوا يطبطو عليا بحب بوست حاتم وقلتهم لازم ابعد مش هقدر اختار حد فيكم وهو اخركم بوسة لكل واحد
مش هينفع تحبوني انتوا الاتنين ولا ينفع احبكم
حسام : بجد عندك حق مش هستحمل اشوف حد بيبوسك
حاتم : يا عم خلاص نعمل قرعه
انا : ليه يا عم طلعتلكم في البخت
حاتم باسني وقال لحسام خلاص دور وشك
طبعا كل ده كان بيسخني
وكنت بحس باعضائهم بتزداد صلابة
يعني انا كنت في النص في الاول كنت في حضنهم بس مش قريبين قوي
بس بعد كمية البوس دي بقيت عاملة زي السندوتش واعضائهم بتحك فيا قوي
وخصوصا حاتم عشان حسام مكنش مالك حركته قوي بس انا بسس حاتم اللي لازق فيا من ورا قوي انا تقريبا نايمة على حسام
واضح ان حاتم كان هايج على الاخر وعمال يضغط ببتاعه عليا من ورا وايديه بتتحرك على جسمي وانا بنبض بين رجلي والموضوع خرج من اطار الحب والرومانسية على الاخر
كنت عاوز اقوم لاني حسيت ان الموضوع هيخرج من ايديا
بس حاتم كان خلص عمال يبوس فيا بجنون وانا بحضن حسام اللي ابتدا يسخن
فجأة حاتم كانت ايديه بتدعك في صدري قوي وبيبوسني وحركتة سكتت فجأة وهو بيجبهم وواضح ان حسام كان لسه مجبهمش كان عمال يشدني ليه طاوعته وانا في حضنه لقيته بيشد ايديا على بتاعه وابتيدت اطاوعه بس من فوق الهدوم وجابهم بعد لحظات من لمسي لبتاعه اللي كانت اول مرة المس بتاع ولد وكان كمان من فوق الهدوم يعني ملمستوش
انا كنت لسه مجبتهمش
بس حركتهم سكنت فجاة
قومت لان لقيت اجسامهم وهما وكانهم لوح تلج
قومت دخلت الحمام وانا بقوم سمعت حركة بره خرجت عشان اشوف مين مش لقيت حد فرحت الحمام الي بره الاودة وانا مش عارفة اعيط ولا اخش اكمل مع نفسي المهم خرجت بسرعه وانا مش عارفة افهم انا عملت ايه وازاي من بعض خمس سنين بحاول معملش سكس معاهم او مع غيرهم وخصوصا هما هي يعني لحظة ضعف كده هما بيقولوا عليا ايه
وانا راجعة سمعتهم بيتكلموا
سمعت كلمة شرموطة هايجة هي كده ازاي
مكنتش مركزة في الكلام تقدر تقول لانها ملاحظة مهمة اني مسمعتش كويس ولا قادرة افهم استجمعت قوتي وعلمت صوت فضحكوا وسكتوا
عملت نفسي بضحك واخدت شنطتي على اني هعمل تليفون
طبعا مهما وصفتلك انا ازاي سبت المستشفى وانا بجري ومستنتش الصبح كلمت بابا اني موافقة على عريس دبي
وقفلت تليفوناتي ورحت ابات عند خالتي وهي قريبة من المطار وتاني يوم كنت في دبي فعليا
وقفلت الصفحة دي من حياتي
واتجوزت جوزي الاولاني بعد فترة خطوبة قصيرة وفاكرة ليلة دخلتي كنت بجد مكسوفة لاني كانت اول مرة ليا في السكس الحقيقي
طبعا ليلة المستشفى
بجد كانت ليلة جميلة جوزي كان شخص كيوت جدا
رومانسي بطريقة مش معقولة
حساس قوي ولطيف
من اول يوم مسبش حتة في جسمي الا لما باسها
خلاني في عالم تاني وخصوصا وهو يبيوسني في بتاعي كان ساحر
اول مرة المس بتاعه جسمي مكنش معايا ونسيت كل ذكريات الليلة ايها
هو الي علمني السكس وعلمني فنون المتعة
مسبش حته في جسمي الا لما متعه
كان بيحب يعمل سكس معايا من قدام ومن ورا وكمان في بوقي
كان بيقولي لازم امتع كل خرم فيكي وكل جزء في جسمك
بجد كان فنان في السكس
بعد حوالي سنتين برفض محاولات اي حد من دفعتنا يكلمني
مش عاوزة اسمع سيرة الدفعه كلها
كنت بقعد اعيط مع نفسي
انا فعلا زي ما قالوا
مجرد بنت شهوتها سيطرت عليها
لا انا كنت بحيهم هما الاتنين
ايوة انا طول الاربع سنين كنت بحاول مخسرش حد فيهم يمكن لاني كنت انانية او لاني كنتي زي مابيقولوا شرموطة وبلعب على الجنبين
لا انا بجد مش كده
كنت بحبهم بس هي لقطة وخلصت
قلبي بيتقطع عليهم
بس كلمة شرموطة واني سمعت شتمتي بوداني خلاني ابقى اقوي واقدر ابعد
اهل جوزي كانوا شايفين انه لازم يبقى اب
وانا مكنش في دماغي بس كنت لازم اروح اكشف عشان اتأكد اني فعلا مش هخلف تاني
عشان احس اني خلاص وضعي مع اهله بقى وحش
هو بصراحة مكنش ندل وفضل واقف عشاني قدام اهله
بس انا قررت انسحب يمكن عشان رغم كل ده ورغم اللي كان بيعملوا جوزي ان فيه بينا جزء مفقود مش عارفه يمكن العيب فيا لسه مجنونه بحب اتنين في نفس الوقت
انا مجنونه مينفعش احب اتنين في وقت واحد
وهما شكلهم كده عندهم حق
اخيرا جوزي اهله اقعنوه بالجواز وده سادني باتمام قرار الانسحاب وطلبت الطلاق وتم
وكنت لازم ارجع مصر كمان عشاني مامي لازم تعمل عملية مهمه ورجعت فعلا على معاد العملية
بعد حوالي سنتين مدخلتش مصر ولا كنت عاوز ادخل اصلا
كانت مامي محجوزة في نفس المستشفى الي حصل فيها مشهدي مع حسام وحاتم
دخلت ودموعي سبقتني كل الي حواليا اعتقدوا ان عشان العملية طبعا كنت زعلانة انما الذكريات موجعه اكتر
دخلت المستشفى وانا بعيط وفضلت يومين لحد ما العملية خلصت على خير وكان فاضل يوم كمان عشان مامي تفضل تحت الملاحظة
وانا قاعدة بتمشى في الطرقة بكلم خالتي في التليفون
جاتلي دكتورة من المستشفى طبعا قفلت قلت يمكن تكون جاية عشان خاطر مامي
بس هي عرفتني بنفسها
هي : انا الدكتورة ابتسام
انا : اهلا يا دكتورة
ابتسام : انا فاكرة حضرتك بس ممكن بس اتاكد
انا : مش فاهمه تتاكدي من ايه
ابتسام : حضرتك كنتي هنا من سنتين مع شاب عمل حادثة عشان ينقذها
في الحظة دي دموعي موقفتش ثانية وكأني هنفجر
حضتني وقالتلي انا اسفة ممكن ندخل مكتبي نتكلم شوية
رحت معاها وانا في قمة التوهان
باست دماغي
وباست ايديا سحبت ايديا خير بس يا دكتورة
ايتسام : انا لازم اعتذرلك بس انا فعلا ملحقتكيش انتي اختفيتي
انا : مش فاهمه
ابتسام : انا هوريكي فيديو بس قبل ما تعلقي لازم تسمعيني
انا : اوكيه
ابتسام : بس ارجوكي خليكي واثقة ان محدش شاف الفيديو ده غيري بس انا احتفظت بيه لاسباب كتير هبقى احكيهالك
انا : فيديو ايه
طلعت الموبايل وابتديت اتفرج
انا وانا في حضن حاتم وحسام والرجالة شغالة دعك فيا وبعدين قومت ورحت الحمام وافتكرت لما سمعت صوت طلعت اتأكد
روحت الحمام اللي بره مش اللي في الاودة وافتكرت اني عملت كده عشان اتأكد ان محدش بره
وبعدين الفيديو فضل بيسجل السرير ومكان ما كنت في وسط الرجالة
وبعدين ايتديت اسمع الكلام
حسام : انا مش عارف احنا كده خلبنيها شرموطة
حاتم : لا اكيد البنت بتحبنا واحنا ضغطنا عليها هي هاجت
حسام : انا بحبها ومش شايف حياتي من غيرها
حاتم : خلاص يا عم انا هنسحب
حسام : لا يا عم متنسحبش
حاتم : يعني نعمل ايه
حسام : البت دي مش ممكن تكون شرموطة ابدا
حاتم : طبعا دي اجمل بنت في الدنيا وحنا السبب في انها هاجت
حسام : فاكر لما نكنا اللبوة سلمى سوا
حاتم : احه دي شرموطة ومتناكة وهي عاوزة تنام معانا احنا الاتنين
حسام : بس ايه لبوة من جوه ومش بترتاح الا مع اتنين
شوفت نفسي ظهرت بخيال كده في اول الكادر وبعدين اختفيت
وبعدين كملوا كلام
حاتم : كله الا بسنت
حسام : الي عملته ده عشان هي ملاك مش زي سلمى
حاتم : طيب هي فين صحيح لازم نلاقي حل
حسام : قوم بص عليها
وحاتم قايم كنت رجعت وعملت صوت وطبعا انا ساعتها مكنتش سمعت الا كلامهم عن سلمى وافتكرته عليا
دخلت عملت حجه الفون ومشيت على الامارات طبعا
المهم قالتلي ابتسام : طبعا هتساليني ليه مش كلمتك طبعا كنت مكسوفة اعترف اني دخلت على مريض عشان اتابع حالته اقوم اسجل مقطع سكس
لاني ساعتها كنت داخلة اقوم بواجبي كدكتورة بس بصراحه لما لقيت المشهد ده سجلته لانه بجد غريب واللي فهمته انكم حالة استثنائية
بجد لما لقيتك مشيتي جريت وراكي مش لحقتك وبجد حاولت الحقك وكلمت الامن يمنعوكي بس واضح انك كنتي اسرع مني وكمان حاولت اوصل لعنوانك وملقتلكيش اثر ليكي
ولما شفتك هنا صصمت اعتذرلك
لاني طبعا غلطانه وطبعا رحت لاصحابك بس ماعترفتش اني سجلت بس قلت اني شفت وانك مشيتي واضح انك فهمتي غلط
وطبعا هما اتجننوا عليكي
بجد انا حاولت اوصلك
حضنتها لانها كانت بتعيط
وبعدين قلتها : حصل خير المهم نطمن على مامي
ومكنتش عارفة انا اصلا كنت صح اني اهرب يعني هتجوز الاتنين اصلا قالوا عليا مقلوش هو ده القرار الصح وكنت راضية
تبادلنا ارقام التليفونات وبعتتلي المشهد بتاعي
واعترفتلي ان محدش شافوا غيرها ومش قادرة تمسحوا بس مسحتوا قدامي رغم انه كان بسليها وفهمت انها بتمارس عليه
المهم روحت عند خالتي مع مامي عشان نتابع حالتها فضلت يومين هناك
اول لما انفردت بنفسي طلعت المشهد واتفرجت عليه ميت مرة وبجد انا كنت هايحة قوي ومستمتعه وانا بتفرج على نفسي بين اتنين مكنتش عارفة اهدى وحاولت ابطل اتفرج مكنتش قادرة بجد
ايه ده ليها حق الدكتورة
منظري تحفة وانا بينهم البوس التحسيس الهيجان اوبا لو ملط اكيد المتعه هتكون اكتر اوبا لو البوس ده في جسمي دي مش بس متعه واحده دي متعتين في الاول كنت بتفرج من باب فضول اني بتفرج على نفسي
وبعدين ابتديت اهيج وبعدين ابتديت اقفل عليا الباب و اقلع هدومي وبعدين العب في نفسي واجبهم وانا بتفرج عليا وخيالي بيشتغل عشان اجيب كمان وكمان برده بقالي فترة مطلقة ومعملتش حاجه
فقت على رقم بيتصل رقم غريب كنت بصراحه ملط بلعب في نفسي وانا بتفرج للمرة المليون مش فاكرة جبتهم كام مرة
رديت وانا مش مركزة وبقول : ده وقته اينعم مش قادرة اجبهم تاني شكلي نشفت اصلا
انا : الو
الصوت : اخيرا عرفنا نلاقيكي
انا : مين مش مركزة
الصوت : انتي مجنونة نسيتي صوتي
انا : ح حح حاتم
حاتم : ايوة يا زفته انتي فين انا رحت البيت مش لقيتك
انا : عرفت اني رجعت ازاي
حاتم : من الدكتورة طبعا
انا : ازيك يا حاتم وازي حسام
حسام : ايه يا بت البرود ده ازيك يا حاتم وازي حسام بس كده
ضحكت وانا اصلا نفسي مقطوع
حاتم : خمس دقايق تكوني قايله مكانك عشان رحنا البيت مش لقينا حد والف سلامة على والدتك
سكت شوية
حسام: عدى دقيقتين انجزي
انا بقى كنت فرحانه على زعلانة على مفرهده مكنتش عارفة اقول ايه
رديت بصعوبة وقلبي بيدق والمشهد قدام عيوني : عند خالتي
حسام : فين لازم نشوفك
انا : انا لسه صاحية ومش قا
حاتم : قدامك تلت ثواني بقولك اهو
انا : طيب ممكن ساعة ونتقابل في الكافية الي كنا بنتقابل فيه
حسام : ربع ساعة
انا وكنت بضحك : يا عم بس هي ساعة اصلا بقوم بالعافية
قمت بالعافية وانا ملط عديت على المرايا وده هيجني اكتر
ونزلت قابلتهم طبعا كنت مش عارفة مشاعري رايحه فين وجاية منين
بجد انا بحبهم دي حقيقة مش قادرة انكرها وسفري بغض النظر عن هما قالوا ولا مقلوش ازاي
بس بجد لما شفت الفيديو قلت يااه لو افضل بينهم هما الاتنين
حب في المقام الاول وسكس برده
حاولت محضنهمش ولكن سلمت مع حضن خفيف زي ما كنت بعمل مع صحابي الولاد عادي
طبعا كلامهم مليان اعتذرات شاورت بايدي ششش : انا عرفت كل حاجه بس مش ده سبب سفري
حاتم : يعني كده كده كنتي هتسافري
انا : يا عم معنديش غير كده او اتجوزكم انتوا الاتين سوا " طبعا كنت بقول على حساب الهزار "
حسام : يا ستي كنتي قولي مش يمكن كنا وافقنا
ضحكت وقلت : يا راجل اكيد مكنش هينفع عشان كده انسحبت لاني بجد مش عارفة اختار حد فيكم
حاتم : كنا نفضل صحاب
انا : كنتوا هتغتصبوني زي المستشفى
حسام : انا مش قصدنا كان لقاء عابر يعبر عن حبك لينا انتي اجمل بنت عرفناها ومعناها انك محترمة وبتحبينا ورد فعلك طبيعي يعني كنتي هتعملي ايه انتي بتحبينا ومقدرتيش تقاومي وقطع لسان الي يقول عليكي حاجه انتي قلبنا من جوه وخلاص موقف وانتهي لازم نرجع صحاب
انا مكنتش قادرة انطق اصلا رغم اني في الاول كنت حاسة اني نشفت من تحت من كتر ما جبتهم الا اني بجد حسيت ببلل مش عارفة جه منين
ضحكت وشديت المنيو وغيرت الموضوع : انتوا هتفضلوا تكلموا ومش هتعشوني
بعد ما اتعشينا عرضوا عليا اروح بكره لشركتهم الي فتحوها سوا
اتنهدت وبصت للدكتور كريم : بيتهائلي اخدت اكتر من وقتي
كريم : لا تمام كملي
بسنت : اعتقد موضوع الشركة ده هيكون طويل شوية ومهم قوي بالنسبة لبقية احداث حكايتي
كريم : خلاص نقف لحد هنا ونكمل الزياة اللي جاية
بسنت : تمام
وقامت عشان تمشي وبعدها رباب عملت شغلها بحفظ الداتا وايتدت تستعد للزبون الجديد
........................
الجزء الثاني والجديد
لان اللي فات منقول من سلسلة عمارة وسط البلد
الساعة الوقتي قربت من الساعة الثامنة
المفروض كان يجي الدكتور خالد الساعة 8 وطبعا هي غيرت المواعيد
ودخلت بنت الثانوي مع امها
وهنا طلب الدكتور كريم من امها انها تسيب البنت لوحدها
وخرجت الام وسابت البت لوحدها
خرجت قعدت مع رباب بره قلقانه على بنتها بس رباب قالتلها لازم تقعد لوحدها عشان تعرف تفضفض
وابتدت البنت تكلم د / كريم
اسمك ايه
سالي : اسمي سالي
كريم : عاملة ايه في المذاكرة
سالي : مش بذاكر خالص ومش عاوزة اذاكر ومش عاوزة اشوف بابا و لا ماما ولا اخواتي
كريم : ده طبيعي جدا
سالي : ايوة قول لماما قولها مش لازم اذاكر
كريم : صح جدا يعني انتي هتفضلي تذاكري طول عمرك
سالي : لا اقدم في مسابقة ارب ميوزك انا صوتي حلو وانجح واسافر بره بلا مذاكرة بلا بتاع
كريم : فعلا علم ايه وتعليم ايه
سالي : انت دماغك الماظ يا دكتره
كريم بيضحك : الماظ ودكتره
سالي : ايوة طبعا انت فهمت دماغي بالذمة مش في اغنتين بس اجيب الفلوس الي عند ابويا الي قعد يجمع فيها طول عمره
كريم : ويمكن اقل
سالي : شفت مش بقولك الماظ
كريم : شوفي يا بنتي اي حد ممكن يختار مستقبله صح وفيه نجاح سريع عاملة زي الشجرة الي من غير جدور مع اي شوية هوا هيطير بس ده مش محتاج مجهود وفي شجر جذوره عميقة محتاج مجود سنين بس حصاده اجمل ومش هيطير مع شوية هوا
سالي : هي غيمت كده ليه مش فاهمه حاجه انت بقيت تكلم زي بابا
كريم : الحقيقة ان النجاح السهل بيطير بسرعه يا زغلله حلوة الصيغه دس
سالي : بص هو انا فهماك بس اتعب ليه برده ما بابا عنده فلوس كتير
كريم : عشان سالي اتعبي عشان سالي انتي مش بتحبي سالي انتي قلتيلي انك مش بتحبيهم بس بتحبي سالي صح
سالي : صح بس برده مش قادرة في حاجات تانية مش هعرف احكيهالك برده
كريم : بصي يا سالي ماما جايباكي هنا عشان اقولك ذاكري صح
سالي : صح
كريم : وان مش هقولك ذاكري وهقول لماما متقولكيش ذاكري
سالي : انا بقول عليم الماظ
كريم : وهسيبك مع رباب المساعدة بتاعتي تحكيلها شوية كلام بنات وانا هقعد مع ماما بره ماشي
سالي : يعني مش هذاكر
كريم : لا بس اكيد هيكون في مكافات للناجح والفاشل
سالي : يا عم اخواتي فشلة وابويا لما اخويا الكبير عمل حادثة وولع في العربية جابله عربية تانية
كريم : خلاص هنده رباب تكلموا في كلام بنات بس احكيلها على كل حاجه وانا هقعد مع مامتك بره
وفعلا طلع كريم لامها
ودخلت رباب وهي بتقول لكريم يعني عاوزني اعمل ايه واشمعنا دي مسجلتش ليها حاجه
كريم : هتفهمي بعدين بس خشي بس اعرفي منها حياتها عاملة ازاي ونسجل من المرة الي جاية
وخرج كريم يكلم امها ودخلت رباب
كريم : على فكرة الي فهمته ان اسلوب التربية هو السبب في حالتها
الام : انت ملحقتش تقعد معاها
كريم : في حاجات مش محتاجة كلام
الام : ابوهم على طول مدلعهم
كريم : ودورك فين
الام : تقصد تقول مستقبل البنت ضاع الامتحانات على الابواب
كريم : سيبك من الامتحانات عيون بنتك بتقول كلام تاني ولازم نلحق تتصرف
الام : قلقتني يا دكتور
كريم : هتكلم مع بنتك وبعد يومين لازم تيجيلي ضروري
الام : حاضر
وفي حجرة الكشف
سالي : بس الدكتور ده عسل قوي ايه مفيش حاجه بينكم
رباب : انتي يا بت مش المفروض الي تحكيلي حاجات مكسوفة تحكيها قدام الدكتور واحنا بنات زي بعض
سالي : لا اتكسف ايه انا بس حسيت اني لو قعدت معاه اكتر من كده هتخنق بيتكلم زي بابا وبتاع وانا اصلا مش عوزة اجي ولا عاوزة مذاكرة ولا مستقبل عميق ولا شجرة بيطير ولا بتاع
رباب : انتي عاوزة ايه
سالي : عاوزة افضل احب دماغي
رباب : انتي بقى مش هامك حد
سالي : لا كل واحد في البيت عنده مشكلة خلاص هيفوقوا عليا
الاب عايش سن مش سنه وبيتحرش بالشغالات وبيغيرهم كل شهر عشان مزاجه
الام متعرفش عني حاجه ومنساقة ورا صاحبتها و كل يوم في نادي وكل يوم في جمعية
اخويا الكبير هاريني **** وعارف اني مفتوحة و لما عرف اني علاقة بواحد ضربه عشان يبعد عني رحت انا قلتله طيب يعني لما كل واحد يعمل معايا علاقة تضربة افضل كده من هنا لهنا اغريته لحد ما نام معايا
اختي الكبيرة هي كمان مفتوحة وكل يوم تتكلم عن الاخلاق وانا عارفة وساكتة
مفيش غير الصغير كل همي اني اغريه عشان ميبقاش حد في البيت معرفش عنه ذلة
رباب : ايه يا بنتي ده مش انتي الي محتاجة تتعالجي
سالي قغدت تعيط ورباب حضنتها بس بس
كان كريم خلص كلام مع امها ورجع
وقال لسالي : ايه الاخبار حكيتي كل حاجه
رباب : ايوة دي طلعت عسل خالص واكيد هتذاكر وتسبها من كل حاجه
كريم : طيب استني بره ثواني يا رباب
رباب : ايه استني بره دي مش كنت دكتورة من شوية
كريم ضحك : معلش كلمة اخيرة كده لسالي
رباب طلعت بره
كريم لسالي : سالي الموضوع ملوش علاقة بالمذاكرة
سالي : قالتلك ايه الست دي
كريم : دي مامتك
سالي : لو حكتلك حاجه انا ممكن احكيلك عن كل حاجه
كريم : لا خالص بس انتي لازم تتعالجي الموضوع في مرحلة مش حلوة
سالي : اكتبلي دوا بس وانا هبقى كويسة
كريم : سالي انتي مدمنة من امتى
سالي برقت كده : وانت مالك
كريم : سالي صدقيني في فرص حلوة ممكن نبقى بعدها احسن
سالي : انا مدمنة من بعد ما اخويا بقى مدمن وبقى يجيب الزفت البيت من يوم من ابويا مكنش بيعاقبه لما يغلط اشمعنا انا بقى الي هتعاقب
كريم : اكيد في حاجه صح ممكن نمشي وراها مهما حصل لازم المستقبل يكون في حاجه حلوة نسعى ليها
سالي بتعيط
كريم : ممكن نتقابل بعد يومبن واوعدك مش هقول لحد بس لازم نلاقي امل وحل
سالي لسه بتعيط
كريم : روحي مع مامتك واكيد كل حاجه ممكن تتحل
وبكده يتنهي الجزء الثاني من السلسلة الجديدة المفصولة
واتمنى تكون الفكرة دي تعجب الحميع
وشكرا لكم جميعا
الجزء الثالث
زي ما اتقفنا هنفصل جزء العيادة عن جزء عمارة وسط البلد وهنمشي الحكايات على التوزاي
يعني هتكون رباب في القصتين عادي
وكمان الشخصيات المشتركة
المهم خلينا في الرواية الدرامية " عيادة الدكتور كريم "
والوقتي احنا منتظرين حاجتين اول حاجه صديق العيادة الرابع
وثاني حاجه اخر اليوم لما كريم يقعد مع رباب ويتناقشوا حوالين الاربع حكايات
الوقتي المفروض البنت مشيت وفاضل معاد اخير
بيوصل خالد الي هتكون قصته اسمها دقة بدقة ولو زدت لزاد السقا
ورباب بتشبه عليه
دخل خالد على رباب منتظر يدخل للدكتور كريم
رباب بتتفحصه وبتقوله : انا اسفة انا بيتهئلي شفت حضرتك قبل كده
خالد : اظن المفروض هنا يكون فيه سرية
رباب : طبعا بس انا متاكده اني شفت حضرتك قبل كده
خالد : اتمنى اني افضل مجهول
رباب : وده من حقك
خالد : انا جاي بدري ولا صح تقريبا الساعه عشرة الا عشرة
رباب : لا حضرتك في معاك مظبوط ثواني بس هقول للدكتور
وبتدخل رباب ودماغها بتلف مين ده هي مش فاكرة بس اكيد تعرفه
وخالد بيدخل لكريم
كريم : اتضفل يا دكتور
خالد : حضرتك تعرفني صح
كريم : وهل يخفي القمر انت دكتور مشهور واكيد علامة في مجالك واحنا تلامذتك
خالد : اتمنى ان زيارتي تكون سرية لاني ترددت كتير قبل ما اعمل كده وفي الاخر حاولت اتواصل مع دكتور بس ترددت اكتر اني اروح لدكتور مشهور وقريت عن دراسات حضرتك وفضلت اتعامل مع دكتور مش معروف يعني طبعا مش قصدي اني اقل من .. من
كريم : لا ابد انا بقول احنا تلامذتك وفعلا انا لسه فاتح العيادة وهحاول اكون عن حسن ظنك واكيد انت عارف القسم المهني ده موضوع لا غبار عليه
خالد : موضوع القسم ده هو الي جابني الحقيقة
كربم : اكيد كلنا بشر وممكن يحصل خطأ غصب عنك انت برده بشر وممكن تكون بتشوف وبتقرب بحكم طبيعة شغلك من امور خاصة واكيد المريض نفسه ممكن يوحيلك بحاجات وانت مش كل مرة بتعرف تسيطر على نفسك اينعم ده غلط بس انت بشر
خالد : فعلا وعشان ضميري انا جيت النهاردة
كريم بيدعو الدكتور يقوم يقعد على الشازلونج بس خالد بيقول لا خليني مكاني
وبيكمل كلام : انا عارف حدودي الاخلاقية كويس وبقالي في المهنة دي اكتر من 15 سنة محافظ على حدودي المهنية وفي سن الرعونة والشباب والطيش كنت عارف اسيطر على نفسي رغم اني كنت بتعرض ساعتها لتحرشات من المريضات نفسهم وتحرشات صريحة ورغم كده عمري ما تخليت عن اخلاقيات المهنة
حتى مع تحرشات جماعية لاني كنت وسيم في بداية شبابي قبل تغيرات الزمن
وكنت لسه مش متجوز وكنت مبتدئ ومش مشهور ومش ناجح زي الوقتي
ولما وصلت للنجاح الي مكنتش بحلم بيه وبقالي 10 سنين متجوز كانت بداية حياتي طبيعية جدا رغم ان باب النجار مخلع فمكنش فيه اولاد رغم ان طبيا مفيش اسباب واضحة
بس من فترة قريبة بسبب الملل الزوجي دخلت ليا بنت عرفت بعد كده انها مريضة عندي للاسف كمان عيلة صغيرة
وابتدت تبعتلي صور ليها على الفيس بأوضاع جنسية من غير وشها
طبعا في الاول كنت بطنش وبعمل بلوك و كانت بتغير الحساب وتقولي كلام جنسي صريح زي عاوزاك تعمل فيا وعاوزاك تعمل كده
كريم : عادي يا دكتور خد راحتك في الكلام احنا رجالة زي بعض وانت من حقك كصديق للعيادة تقول كل الي نفسك فيه
خالد : عجباني كلمة صديق العيادة دي
المهم كانت بتقولي انا شفت زبرك واقف النهاردة وانت بتكشف عليا اكيد بزازي لما كشفت عليها كانت عجباك و معقول مش فاكر شكل بزازي انت النهاردة كنت بتتفرج عليهم وكنت هايج هو مش انت دكتور المفروض متهجش بس انا بزازي حلوة صح المرة الجاية هلبس برا لونها ازرق وهخليك تهيج اكتر وهفرجك على كسي وبصراحة نفسي امصلك زبرك قوي
وكلام تاني زي انت وسيم انت مهتم بنفسك انت عجبني و كده يعني
طبعا كنت برده بعمل بلوك
بس بجد كنت براقب كل بنت صغيرة وللاسف ابتديت ابص لبزازهم ولون البرا الازرق
وابتدا تفكيري يقولي اخلي فيه سبب في الكشف يخليني اشوفها من تحت وطبعا كان بيكون مستحيل بس دماغي فضلت فترة تودي وتجيب
بقيت اطرد الفكرة من دماغي
لدرجة ان اي بنت بتكون لابسه برا ازرق او كحلي او لون قريب بقيت اركز في بزازها واحيانا بطلع الموبايل وابص فيه واقارن البزاز الي في الصورة والبزاز اللي قدامي
وباتديت احس اني كده بخرف
ولقيت رسالة بليل بتقولي النهاردة عجبتك بزازي صح وكان زبرك واقف اكتر من اي مرة وكنت هايج عليا كان واضح في عينيك وكنت بتقارن بين بزازي والصورة بس غريبة مطلبتش تشوف كسي ليه كنت هورهولك كنت عاملة سويت وكان ابيض وناصع وحلو
المرة دي معملتش بلوك زي كل مرة
كل مرة كنت برد ببرود بس المرة دي رديت بفضول : مش ناوية تقولي انتي مين
ردت عليا : اعرفني لوحدك المرة الجاية هاجيلك من غير برا هلبس بادي على قميص بس
قللتها يعني المفروض اعمل ايه
هي : نفسي اشوف زبرك وهو واقف عليا
قلت : انتي اكيد عيلة صغيرة انا كبير عليكي
هي : بحبه وهو كبير قوي مش بحب العيال وبعدين انا هوريك بزازي وكسي وانت بتكشف عليا مستخسر فيا اشوف زبرك
انا : انا بكشف عليكي مش قصدي اشوفهم
هي : لا انت النهاردة كنت هايج والدليل زبرك الي وقف وكنت بتتفرج وانت مبسوط
انا : لا خالص انتي بس بيتهائلك
هي : طيب هتشوف بزازي وتقولي حلوين من غير برا ولا لا
قلتها اقفلي انا مش هتفرج على حاجه بس فعلا معلمتش بلوك
وللاسف ابتديت اراقب كل البنات بشغف وطبعا كنت مقرر مش هعمل حاجه عدى اول يوم
بس لاحظت يمكن تكون محلاظتي هي اللي جديدة انما ده عادي بيحصا كتير ان في اكتر من بنت او ست جتلي من غير برا مكنتش بركز ان في ستات او بنات بتخرج كده
وكمان لما كنت بكشف كان فيه بنات او ستات بيتكسفوا شوية وطبعا انا كنت براعي ده ودايما كنت زاهد موضوع و اني اتمتع بالفرجة او لمس ستات كتير لاني بجد كنت مقتنع بدوري كدكتور وبقسمي ويشرف مهنتي
صدقني يا دكتور كريم كان بيجيلي تحرشات مش عن طريق النت بل في ستات كانوا بيتحرشوا بيا قدام اجوازهم او اهلهم وكنت بخاف على سمعة العيادة وعلى الاسم الي كل يوم كان بيكبر يوم عن يوم
اسم حفرته بتعب وجهد
حتى قبل ما يكبر اسمي وابقي دكتور معروف زي ما قلتلك كنت براعي ضميري المهني
تخيل ان في مرة ست صغيرة شكلها عروسة جديدة يعني صغيرة في السن كان اول حمل ليها وكنت بنصحها في زيارات سابقة هي وجوزها بكثرة العلاقة عشان يسهل في الولادة الطبيعي وفي اليوم ده كنت بكشف عليها كشف نسا يعني بشوف المهبل مفتوح اد ايه واول لما حطيت ايديا عند المهبل لقتها بتقولي وجوزها موجود دخل ايديك قوي يا دكتور المفروض الاقي علاج عندك دخله قوي يا دكتور عشان اعرف اولد
تخيل الجيل بتاع اليومين دول مفيش حرج طبعا شلت ايديا ومش فاكر قلت اي مبرر وقلت انها كويسة وهي بصت لجوزها بغضب وكانها بتقولوه اخليه يغتصبني قدامك او انا الي فهمت كده من عينيها
طبعا رحت على مكتبي وسبت مكان الكشف وانا بقولهم الموضوع سهل ومش محتاج غير شوية صبر
لقيتها بتقولي هو محتاج صبر مش نغير حرف الصاد لانه مش موجود
طبعا ندهت على الممرضة سلوى اللي بقالها معايا اربع سنين هي اصلا ست متجوزة من بدري وعندها عيال وكنت متفق معاها انها تنقذني في الحالات دي وطبعا انهيت الموقف واتهربت منها وابتديت اخلى سلوى تحضر كل كشف
انا مش هقدر احكيلك كم التحرشات الي كنت برفضها انا بس حكيتلك عينة
بس مش عارف يمكن المرة دي كانت علاقة بمراتي متوترة قوي على المستوي الشخصي و الجنسي
يمكن انا كبرت وخرفت يمكن اكون مشتاق لعلاقة تغير المياه الراكده بيني وبين مراتي
المهم فعلا لقيت نفسي براقب كل البنات واكتشفت تاني ان كتير ستات بتخرج كده وكانهم بيقولوا للرجالة اتحرشوا ويرجعوا يشتكوا من التحرش
عدى اليوم الاولاني
وهي مبعتتش على النت
وتاني يوم جت بنت لابسه قميص بنفسجي وقالت انها بتعاني من الم في صدرها والم في الحلمة رغم انها لسه صغيرة
طبعا طلبت شوية معلومات من غير ما اكشف عليها
فقالت : حضرتك انا عندي هنا الم جامد ولقيتها بتفتح القميص ولقيت بادي من غير برا
اتوترت مكنتش عارف اضرب الجرس عشان سلوى تيجي ولا لا
قمت وقلت : طيب حضرتك خشي ورا البرفان
قامت ودخلت ورا البرفان وطلعت صدرها بالكامل مش مجرد الحتة اللي واجعها يعني اغراء وتحرش صريح
فضلت اكشف بشكل طبي ومتخوف متكونش هي
بعدها قامت ولبست عادي وفعلا كان عندها ورم غريب كنت خايف جدا على البنت الي طلعت فعلا عيانه قوي
بجد عاتبت نفسي لان البنت فعلا طلعت مريضة وقلعت من الالم بصيت في عينيها لقيت خوف من الي في صدرها
استحقرت نفسي قوي قوي
يعني كنت هتحرش ببنت من دور عيالي لو كنت خلفت كنت جبت ادها
وكمان ممكن تكون مريضة كانسر وبتتالم وبتقلع تفرجني الالم وانا الدكتور الحقير الي كان رايح يتحرش ويهيج عليها
هي ملبستش برا عشان صدرها بيوعجها و قلعت بسرعه من الالم مش ممكن انت لازم تفوق وكلمت نفسي بعنف
بعدها بيوم جاتلي بنت تانية لابسه لبس مدرسة معاها مامتها ست كبيرة ووقورة
البنت كانت بنفس المواصفات واشتكت من شكوي في صدرها
والام كانت خايفة وطلبت مني اكشف على البنت
وطبعا دخلنا ورا البرفان واتاكد انها ببادي من غير برا تحت قميص المدرسة البمبي
وطلعت بزازها بشكل مثير وكانت بتبص في عيوني بجراة وعملت انها بتحرك ايديها ولمست زبري وعملت انها مش قاصدة
و كانت امها واقفة وتوترت جدا وخرجت من عندي وفعلا كنت هايج والانسان الي كان موجود امبارح بيشتمني عشان اتحرش ببنت صغيرة ومريضة النهاردة مش لاقيه
حاولت ادور عليه فص ملح وداب
قلت كويس ان امها كانت معاها لاما كنت اتحرشت بعيلة صغيرة وطبعا طمنت امها ان الي عندها الم بسيط ومفيش حاجه خطيرة
بلعت ريقي لما خرجت وقلت مش هفتح الفيس بليل بس طبعا تقول لمين ايدي جريت على التليفون وبعدت عن الاودة الي فيها مراتي
لقتها بعتت فعلا بتقولي : انت ليه مطلبتش تشوف كسي مش انا عيانه مش المفروض تشوف كسي عشان تطمن
انا : انتي مكنتيش عيانه اني بتستهبلي
هي : ومقلتش لامي ليه اني بستهبل
انا : عادي اديتك علاج عادي ممكن يكون فيه الم ومن الطبيعي اصدق المريض بس مكنش فيه حاجه خطيرة
هي : لا بس كنت لازم تشوفه
انا :لا طبعا كشف النسا بيكون للحوامل
هي : والشراميط الي كسهم بيوعجهم لازم تلاقي له علاج وخصوصا زبرك كان واقف اوعى تنكر المرة دي انا لمسته وكنت عاوزه امسكه وبجد لازم تلاقوا حل لاكساس الشراميط يعني انت يرضيك كدكتور تسيبهم كده
انا : انا شايف انه ملوش لازمة زياراتك انا مش هعمل معاكي حاجه انتي لسه عيلة صغيرة
هي : انا عيانه لازم تلاقيلي علاج
انا : هقول لامك المرة الي جاية انك بتستهبلي
هي : ماشي بس بجد عاوزة اشوف زبرك ما تورهوني دلوقتي
انا : انا هقفل دلوقتي
هي : ماشي يا عم الدكتور بس بزازي عجبوك صح كنت بتمسكهم بشكل جميل
انا : كنت بكشف عليكي
هي : لا عجبوك بقولك لما لمست زبرك عجبني قوي والمرة الجاية همسكه وهمصه
انا : مش هكشف عليكي
هي : حرام عليك انا عيانه وكسي بيوجعني لازم تللاقيله علاج
قلتلها : كفاية كده سلام
قفلت بس معملتش بلوك
ورحت نمت جمب مراتي حاولت وعملت واحد بس كان مش مظبوط حتى هي قاللتي : شكلك مظغوط النهاردة يا عم ان مكنش النهاردة يبقى بكره
ضحكت وقلتلها : انا بقى بيتقالي الكلام ده
ضحكنا واخدتها في حضني ونمت مش عارف كان واحد كده سريع ومش ممتع
بعدها بيومين البنت جتلي تاني بس لوحدها
لما دخلت ندهت سلوى
طلبت مني اني اكشف عليها لوحدها عشان هتقولي على سر وانا لازم اكون لوحدي حاولت اوضح لسلوى انها تفضل
كنت اقدر ارفض
كنت اقدر اشاور لسلوى الاشارة المعتادة
بس الانسان التاني الي هايج على عيلة صغيرة كسب الضمير المهني وكسب الانسان الي استحقر نفسه لانه هاج على مريضة بجد من يومين
حاولت اخلي ضميري يسكب بس بقالوا عشر سنين ويمكن اكتر بيكسب و المثالية الوقتي بتطلع لسانها
راحت على اودة الكشف
قلتلها : بقولك ايه مش هيحصل الي في بالك
اتكلمت بكسوف ورفعت جيبة المدرسة
وقالتلي : دكتور انا عيانه ومن حقي انك تكشف عليا
رديت : الكشف ممكن يتم في وجود امك او الممرضة
هي : مكنتش عاوزة اعترف لحد اني مفتوحة
انا : ايوة وفين الشكوى
وطبعا لما رفعت الجيبة اكتشفت انها مش لابسة اندر كمان
انا : وبعدين معاكي انا هنده سلوى تكمل معايا الكشف
هي : هتفضح مريض عندك
وفتحت كسها بص بيوجعني قوي قوي ودخلت صابعها تخيل لو جبتهم ميت مرة مفيش فايدة ولو دخل فيه ميت زبر بيفضل بنبض دكتور عاوزة علاج انا عارفة اني مريضة مريضة قوي ومفتوحة قوي ...اه
انا بتوتر : هشوفلك علاج اكيد بس لازم ....
مسكت زبري والحقنة دي مش علاج
شلت ايديها وحاولت امشي
ايه مش هتديني حقنة ايه مش عاوزني امصلك طيب
افتكرت اني حاولت كتير مع مراتي في موضوع المص وموضوع الخلفي وهي كانت بترفض كنت بحس ان حياتي الجنسية بقت مملة معاها ومحتاجه تجديد
افتكرت وهي بتقولي نفسي امصلك وشفت في عينيها نظره هيجان مشفتهاش في مراتي من سنين
ايوة انا طول عمري بفكر في شغلي وفي العلم وبذاكر ايوة انا طول عمري مش مهتم بحياتي الجنسية حتى مع مراتي
صح انا الستات كانت بتقلع قدامي منهم المريضة الي كنت بتخذ معاها اجرائات قسمي وشرف مهنتي ومنهم الشرموطة الي كنت بصدها انما الوقتي ....
لقتها بتصوت : انت جبتهم بسرعه كده ليه
بجد انا مش بدافع عن نفسي انا فعلا سرحت بافكاري اني نفسي اي ست تمصلي اعيش حياة جنسية غير مملة زي الي مع مراتي الي يمكن اكون انا السبب انها مملة مش شرط هي
فقت فعلا مش عارف ازاي فقت من سرحاني الي كنت بفكر فيه لقيت زبري بين ايديها ووشها مليان لبن وهي بتكح وزي ما قلتلك بتصوت وتقول : انت جبتهم بسرعة كده ليه
يعني كمان لحظة المص ملحقتش احس بيها وبجد هو انا جبتهم بسرعه كده
انا ملحقتش اتمتع بالحلم الي بحلمه
رجعت وقالت وهي بتشاور على كسها : انا ريحتك وانت ايه مصدقت المسه بلساني مش هتشوف حل لكسي الي مهما اتناك مش بييطل هيجان
انا : طيب هتكتبلك على حاجه تهديكي شوية
فضلت تمص زبري وقاللتيلي لا شوف حاجه وقفه عاوزاه جوه كسي يمكن يرتاح
شدته بالعقل وحاولت ابعد
قاللتي : دكتور انا جبتهملك على الاقل جبهملي عاوزة ارتاح رد الجميل عالج مريضتك الشرموطة
وكانت عمال تدعك في نفسها وهي بتكمل مص
فعلا حسيت اني لسه هايج وابتدى زبري يستجيب لمصها حسيت ان فرق السن بقى صفر اني رجعت شباب انا فعلا من زمان معملتش اتنين ورا بعض
من زمان موقفش بعد لما بجبهم خلاص بقيت على مشارف الاربعين
بس ايه عرفت توقفه تاني وانا واقف زي العيل الصغير الي رغم سنه الكبير اول مرة يجرب حاجه جديدة خلتني ارجع شباب ونسيت القسم والمهنه
ورجعت اكلم نفسي
بس هي الي شرموطة انا متحرشتش بحد
بس دي عيلة صغيرة
عيلة ايه ده كسها زي نفق شبرا مفتوحة من زمان
وانت برده هتعمل مع واحده طوب الارض عمل معاها
لا اكيد وحاولت ابعد واشده من بوقها بس انا فعلا كنت مستمتع بالتجربة الجديدة وهي كانت شاطرة ومحترفة و نظره عينيها لوحدها تدرس في عالم السكس
هي : دخله بقى
انا : ممكن سلوى تدخل
هي : مش هتدخل الا لما تضرب جرس انا قتلتك عاوزاك في سر مريض مش ممكن يعني انت هترتاح وتسبني مولعه حتى حق المريض انه يرتاح
خلاص بجد كنت هايج عليها وعاوز ارجع شبابي من تاني
نومتها وانا متردد ادخله لقتها بتطلع توبس من شنطة المدرسة و تلبسهوني
اتشجعت وابتدت انيكها وادكها كاني رجعت لشبابي عشرين سنة رجعت مراهق على مشارف الاربعين
حسيت بجد اني لعبة في ايد محترفة حضتنتي قوي وحسيت بيها بتنبض وكسها بيبلع زبري وانا بجيبهم تاني
فضلت في حضني شوية وهي بتقولي : انا مبسوطة قوي انك نكتني
قمت من عليها وهي قامت ولا كأن حصل اي حاجه وبسرعة نظفت نفسها بالمناديل
وباستني وقالتي هتوحشني هجيلك تاني
وخرجت وانا قلعت التوبس ورمتيه في الزبالة و استنيت الكشف اللي بعده
كانت ست جميلة بتعاني من تكيسات مبايض كانت لوحدها
طلبت بجراة اني اشوفها من تحت
قلعت بسهولة البنطلون و الاندر
ونامت على السرير فتحت رجلها
كنت هقوم بكل سهولة ادخله فيها
بس قلت معقول كل الستات جاين عشان كده عملت كشف من تحت كانت مستسلمة جدا
انتظرت منها بداية بس مكملتش وفقت وقلت لا كفاية كده
وهي خرجت من عندي وعدى اكتر من كشف انا كنت بدور على واحده تبتدي
بقول فين الست الي اتحرشت بيا قدام جوزها وفين غيرها وغيرها
خلص اليوم
رجعت لمراتي عملت اجمل واحد من زمان حتى قالتلي انت مالك واخد فياجرا قتلتها لا طبعا انا طبيعي قوي
قالتي انها مبسوطة انها اتمتعت معايا
وصحيت الصبح لقتها نايمة عليا بشوق وتقولي عاوزة واحد زي امبارح كنت فخور بنفسي وفي الحياة الي رجعت لحياتي مع مراتي وكان يوم مليان اشواق ومسدجات على الواتس
كنت منتظر البنت تاني
بس هي مجتش ومبعتتش حاجه
بعدت الفكرة عن دماغي يومين تلاتة
وكويس ان البنت مجتش
بس في ست تانية مكنش الموضوع يستاهل
كانت بتعاني من الم في عدم انتظام الدورة
معرفش ليه طبياً قلتلها لازم اكشف على صدرك يمكن عشان لقيت حلماتها باينة من البادي
لقيتها قلعت بسهولة معقول هو في ستات مجنونه كده
دي خارجة ببادي وتحتيه بادي كت شفاف خالص
قعدت قدامي بالبنطلون بس وقلعت من فوق الباديهين حتى مش طلعت صدرها بس وكانها بتقولي كمل ****
وقفت قدامها لحظة انا اصلا كنت بستهبل وابتديت اتحرش بيها وهي كانت مستسلمة
لقيت نفسي يتجرأ وبقولها : انتي بتحسي بوجع من تحت
لقيتها بتقولي : جدا انت شكلك دكتور شاطر
ولقيتها قلعت ونامت قدامي
طلعت زبري وابتديت انكها بسهولة لقيتها مستجيبة بدون كلام وكان شي طبيعي اني انكها
الموضوع سهل بدون كلام الانحراف اسهل مما تخيلت انا الي كنت مصعب الامور
لما جيت اجبهم لقتها قفشت على زبري وقاللتلي جبهم جوه انا عاملة حسابي
حصتنتي وقالتلي بجد ميرسي يا دكتور
قلتلها : انا حاولت اطلعه ومجبهمش جوه
ردت ببرود : عادي يعني ا قلتلك اناعاملة حسابي وبعدين لو حملت مش هنروح بعيد هروح لدكتور نسا وباستني واكيد هيحل الموضوع مش صح يا دكتور
وولبست هدومها ونسيت الاندر او تناسته
وقاللتلي خليه معاك ذكرى
خرجت في دخله سلوى ولميت كل حاجه ولقيت سلوى بتبص وهي بتضحك : اعدل نفسم يا دكتور في مريضة مع اهلها مش لوحدها
اكتشفت اني اتفضحت قدام سلوى
بس هي عدت اليوم عادي ولا كلمتني في الموضوع ده
ورجعت ولقيت نفسي بولع الدنيا لما بعمل مع مريضة
وكنت ببرر لنفسي اني مش بعمل حاجه غصب عن حد واني بتمتع بواحده هي موافقة
المرتين الي عملت فيهم مبذلتش مجهود انا مش متحرش هما الي قلعوا لوحدهم
انا اول مرة هي الي بدات
وتاني مرة انا بس قلتلها عاوز اكشف عليكي لقيتها بتقلع انا مش غلطان انا مستغلتش المهنة انا مرجعتش في قسم شرف المهنة
انا صح
انا مش هعرض على اي ست الي عاوزة تقلع دي حريتها الشخصية
وابتدبت اتحين الفرصة و اعرض عرض غير مباشر
في ستات كان بيبان على وشهم الخجل مكنتش بعمل حاجه خالص وكنت بكشف بامانه مهنية
وفي واحده تالته كانت حامل بس كانت لوحدها لاني مكنتش بعمل كده الا لو ست لوحدها كنت بخاف طبعا لو معاها حد
قلتلها لازم جوزك يجامعك كتير
قالتلي مسافر مش موجود مفيش حل بديل
طلبت اكشف كشف نسا
كانت رافعة فستان الحمل وناديت سلوى معانا بتساعدنا وكنت بعمل سونار على بطنها
وكانت لابسه شورت تحت فستان الحمل
لقيت سلوى نزلت الشورت وهي بقت عريانه خالص تقريبا وسلوي ابتسمت
وشوية وسمعنا صوت بره اودة الكشف
فسلوى سابتني وطلعت تشوف اكيد خناقة على الادوار
ابتديت اكشف عليها كشف نسا لقيتها بتتأوة وتقولي دكتور جوزي مسافر هو لازم موضوع المضاجعة الكتير شوف حل بقى انا عاوزة اولد طبيعي يعني هو يسافر وانا اتعذب كده
كنت خايف تفضحني بس معرفش واضح اني بقيت جرئ وبفكر اني لما اروح هعمل واحد حلو مع مراتي
انا بعمل كده عشان حياتي الزوجية الي اتحسنت كتير
فعلا لعبت في كسها شوية مش مجرد كشف نسا لقيتها بتستجيب وبتحرك ايديها على ايديا وبتقولي حلو قوي يا دكتور شوف حل بقى
طلعت زبري ونكتها
وهي استجابت بسهولة اكتر مما توقعت وكانت بتصرخ وتقول اجمل علاج يا دكتور انت ليه مش بتعالجني كده من زمان انا هبعت كل صحباتي تعالجهم كده
وكانت بتصوت قوي
لقيت سلوى دخلت تقول ممكن توطوا الصوت شوية
كنت هطلعه بس لقيت سلوى بتكمل كلام وبتخرج كانه شي طبيعي
كملت لحد ما جابتهم وبعدين قالتي طلعه يا دكتور مش قادرة نبض كسي عالي وحاسة كاني هولد
طلعته من غير ما اجبهم
وقامت وبرده سابنلي الاندر ولبست الشورت على طول وقالتلي لازم طبعا كام جلسة علاج من دول صح يا دكتور
سلوى دخلت كان لسه زبري بره كانت الست الحامل بتلعب فيه بايدها وتقولي معقول هسيبك كده
سلوى قالت : الناس قلقت بره يدوبك كده
بصيت لسلوى معقول هي دي الي معايا بقالها اربع سنين
انا فاكر كل الستات محترمة
هو كل الستات شراميط
اكيد لا انا عرضت الموضوع على كتير ستات قليلة الي قبلت اصلا دول تلاتة في وسط كتير
حتى لو سلوى شرموطة وانا مش عارف يبقى اربعه بس طبعا مش كل حاجه بزرميط كده
حاولت ادخله في البنطلون
كان كبير وكنت هايج قوي
سلوى قلتلي متقلقش الكشف الي جاي اجمل
توترت شوية ورجعته للبنطلون بصعوبة
محاولتش اعمل حاجه الكشف الي بعدة ولا اي حاجه اليوم ده تاني
لحد ما خلصنا شغل ندهت على سلوى
انا : سلوى انا عارف انك شفتي كل حاجه ويمكن تكوني فاهمه انه اتكرر بس لازم تعرفي ان هما الي بيداو انا...
سلوى قاطعتني : عارفة وبصراحه صعبت عليا قوي النهاردة شكلك تعبت من الست الحامل الي معندهاش ددمم
معقول تسيبك كده
انا : اكيد مستحملتش هي حامل برده ومعذورة والانقباض خطر على الرحم
سلوى : معقول هتروح وانت تعبان كده
استغربت كلام سلوى وشكوكي بقت اكيد انها كمان شرموطة
بس معقول هو ان مش بشوف كده
انا : ايوة عشان برده ارجع للوليه في البيت هايج
سلوى : بس كده انت هتجبهم بسرعه لازم ترتاح قبل ما تروح
قمت ومشيت واتقدمت بهدوء ناحية سلوى الي قامت وقفت وحضنتها لقيت اشواق وكلام حب وبوس خدتها ورحت نمت بيها على سرير الكشف وطلعت زبري لقيتها بتقولي لا عاوز احس بجسمك كله عريان انا بحبك يا دكتور مش عاوزة سكس وبس متسالنيش ازاي
بعد لما خلصنا وصلة نيك سريعه نامت في حضني وهي بتحكيلي عن جوزها
انها عمرها ما حبته ولا اختارتة هو انسان فاشل بالنسبة لطموحها امال انا فمهتم بنفسي رغم اني اكبر منه سنا بهتم بتفاصيل حياتي رغم اني خاين انما رجل خاين احسن من حد مش بيعبر مشاعرها
كان تبرير سريع للخيانه انها وقعت في حبي وحب نجاحي وانها نفسها فيا من زمان وبجد هي بتحبني مش شرموطة وان الحب هو المحرك الاساسي
قمنا وطبعا العيادة كانت فاضية قفلنا ومشينا
ورجعت البيت عملت احلى اتنين مش عارف صحتي كانت جاية على العلاقات المتعددة وزمان كنت بعمل واحد كل اسبوعين كنت على مشاكل مع مراتي بس الوقتي هي بقت فرحانه بالتغير
فضلت اتحرش بالبعض وسلوى ابتدت تساعدني و اخر اليوم نعمل واحد انا وسلوي واحيانا كانت تخش سلوى تمصلي بين الكشوفات
ومرة تانية لنفس الست الي كانت عاوزة تتناك كتير عشان الولادة جتلي وطلبت من سلوى تكون اخر كشف
وقالت لسلوى صريحة عشان يعرف ينكني كويس
طبعا سلوى حكتلي فيما بعد انها قالت كده بينهم وبين بعض
المهم سلوى دخلتلي الاول قاللتي فاضل كشف واحد
قالتها ست ولا بنت ولا ايه نوع الكشف قالتلي لا ده كشف للنيك
ضحكت وقلتلها ايه : قالتلي المدام الي نكنتني لما مشيت اول مرة تنكني جاية النهاردة عاوزة تتناك
قلتلها ماشي
دخلت وقلعت متكسفتش من سلوى وهي بتقول بجد يا دكتور انا اتبسطت قوي من كشفك المرة الي فاتت وبعتلك اتنين صحابي
قلتلها مين قالتي مدام فلانه ومدام فلانه
قلتها ايوة انا فاكر مدام فلانه انما التانية دي مش فاكرها
كانت قلعت ملط وانا كمان قلعت وابتديت انيكها وسلوى كانت بره ودخلت علينا و بتتفرج عادي كانت اول مرة سلوى تتفرج على المشهد كامل
الموضوع ده هيجني قوي قوي
انا كمان كنت طلبت من سلوي اني احضنها وطلبت منها تقلع
بس هي حضنتني ورفضت تقلع
مكنش جنس ثلاثي
كنت بحضن سلوى وبنيك التانية وهي بتكلميني على صحابتها و كأن وجود سلوى شئ عادي رغم انها مش بتشاركنا ولا حاجه
وبتكلم كلامها و بتقولي الاولى عملت معاها صح
قلتلها : ايوة بسهولة اول لما قتلتها لازم مضاجعة كتير قالتلي اتصرف بقى نكتها بسهولة
قالتلي : هي لبوة وجرئية
قلت : والتانية
قالتلي : بتكسف شوية كنت لازم تزود العيار
قلت : لا مبنفعش افرضي فضحتني
قالتلي : خليك جرئ
وسلوى بتقولي : هساعدك المرة الي جاية وهنجس النبض سوا
وهي بتقول لسلوى : ايوة لازم تبقي مساعدة شاطرة للدكتور في العيادة والنيك
وسالتها : هو مش بينكك بره
هزت سلوى راسها بكلمه اه
حسيت اني في العالم من المتعه لسه هيتفتحلي
وعدى اليوم ده والي بعده وسلوي بتفتح معايا المجال وبتقولي لا دي بلاش ودي هتوافق
وكنت برجع لمراتي الي كانت بتقولي اني اتغيرت معاها خالص
لحد ما يوم دخلت عليا تاني ست نكتها طبعا مكنتش فاكر اسمها بس فاكر شكلها
قاللتي : ازيك يا كتور
قلت : ايه وحشك نيك المرة الي فاتت
هي : طبعا
طلعت زبري وفي دماغي اخليها تنام معايا انا وسلوى كان نفسي اجرب الجنس الثلاثي كانت المريضات بتتقبل وجود سلوى المساعدة بس كانت عاوزاني ليها لوحدها وسلوى وجودها مش فارق
عشان كده عرضت عليها تستنى لاخر الكشف قلت خلاص بقى اجرب حاجه جديدة
وقلتلها تعالي مصيلي وخليكي اخر كشف كده يا لبوة
جت ونزلت قدام الكرسي بتاعي وابتدت تمص باحتراف وهي بتقولي لا انا مستعجلة انا جاية في موضوع سريع
قللتها : نعمل واحد سريع
قالت : لا لما تعملي العملية الاول
قلت :عملية ايه
قالتلي : انا حامل يا دكتور ولا نسيت
ارتبكت قوي وحسيت اني مش في مكاني
انا : وانتي مش قلتي انك عاملة حسابك
هي : حسبت غلط وبعدين انا ست متجوزة وجوزي مش هنا جوزي مسافر بره يعني عاوزني ابقى حامل ازاي
انا : انا مالي هو انا بس الي عملت فيكي كده
هي وهي بتقرص على زبري بايديها وتمصه وتعضه و كان بيوجعني
قالت : بقولك ايه انا عموما سجلت الي حصل المرة اللي فاتت انت حر هتعمل العملية ولا افضحك وكانت بتسرع من مصها واللعب بايدها لحد ما غرفت البنطلون ووشها وشعرها
قامت وكانت غرقت البنطلون على الاخر ومسحت وشها وشعرها بالمناديل وهي بتقول : على فكرة المرة الي فاتت انا مكنتش في دماغي تعمل معايا حاجه انا مش زي ما انت فاكر انت الي بتجري ورا شهوتك انا كنت جاية وشاكه اني حامل مش هقولك من مين دلوقتي ولما لقيت بتتحرش قلت اهو جه لنصيبه وسجلت الي حصل وبصراحه انت كنت ساذج قوي ومتخيل نفسك الدكر الهمام
واستطردت : على العموم قدامك اسبوع قبل ما بطني تكبر واهل جوزي المسافر يعرفوا يا دغف
ومشيت وسابتني غرقان في لبني وحسيت ان كل الماضي والمستقبل ضاعوا
دخلت سلوى كنت وكاني بعيط من غير دموع زي الولايه وكنت مش عارف ازاي ده حصل
سلوى قفلت الباب وجريت عليا وحكتلها بسرعه نظفت مكان كل حاجه ودلقت القهوة عليا ومسحت مكانها ودخل الكشف الي بعده
وقدام الكشف اعتذرت انها دلقت القهوة عشان ميبنش مكان البلل في البنطلون
بس ريحة المني كانت واضحة
وشكل البنت الي قدامي كانت فاهمه كانت صغيرة بس ايه قالتلي ايه يا دكتور واضح ان الكشف تعبك خالص عين حضرتك حمرا بجد يا دكتور حمرا حمرا قوي
معقول هتفضح بسهولة كده
حاولت اكون ثابت بس قلت اني تعبان ومش هقدر اكمل كشوفات وحاولت اكشف على البنت ويدوب خلصت كشف عليها
وطبعا لغيت باقي الكشوفات لليوم ده
وروحت البيت
وطبعا المصائب لا تأتي فرادي
لقيت البنت لي فتحتلي طريق الهيجان الي بدات معايا كل الوساخة اللي بقيت فيها بعتالي تقولي انا لازم اجيلك تعملي عملية انا خلصت امتحانات وخلاص اهلي هيجوزوني
قالتها : شوفي لي فتحك مش فاضيلك
قالتلي طيب بكره الصبح هتلاقي صورتك انت بتنكني على كل مواقع التواصل الاجتماعي
انت فاكر يعني ان عيلة صغيرة هتعجب براجل عجوز جابهم من اول لمسه ايه غير انك دكتور عبيط هتعملي العميلة وقت ما احب
هو اسبوع وتكون جهزت نفسك
اول مرة في حياتي افكر احرق العيادة وانا جواها وحسيت ان الحياة انتهت
يعني اي بنت قبل كده كانت بتتحرش بيا او ست مش لانها لبوة وانا الدكر لا اكيد عاوزة توقعني وانا مكنتش دغف بس خلاص بقيت دفغين
كان الدكتور خالد عدى وقته بكتير
بص في الساعة وقال : انا اسف دكتور كريم بجد انا واضح اني طولت قوي
كريم : دكتور خالد ده مكانك واكيد انا ممكن افضل مع حضرتك للصبح
خالد : لا لسه في الحكاية كتير انا لسه في اول الغيث
كريم : براحتك يا دكتور واكيد كل حاجه ليها حل
خالد : كل الي اقدر اقوله اني للاسف طاوعتهم وعملت العمليتين ليهم ودي كانت بداية الهلاك الي جاي
........................
وخرج خالد وهو مليان دموع مكتومة ودخلت رباب عشان يخلص يوم السبت ويبدا كريم ورباب في تحيليل الاربع حكايات في انتظار قدومهم المرات الي جاية
رباب : يوم مرهق قوي يا دكتور
كريم : المهنة دي صعبة ولازم تيكون عندك صبر جبار
رباب : بس المفروض ان احنا هنحلل كل الحالات النهاردة
كريم : ايوة لو مش عاوزة تنامي
رباب : حتى لو هموت وانام هموت وتفهم حالة كل واحد
كريم : يبقى اوعي تحليلي اي حالة
رباب : مش فاهمه
كريم : لازم لا يغلب الراي الشخصي والتعاطف والتسرع عليكي واهم حاجه التسرع
رباب : يعني واضح ان شخصية رضوى حد شهواني جدا وبسنت رومانسية و سالي طايشة ومدمنة بس عاوزة تبان ضحية تحمل الاخرين مسئولية الي هي فيه و خالد اخيرا افتكرتة دكتور النسا المشهور راجل شايف نفسه مثالي بس هو بيجري ورا شهوتة انا فاكرة اني رحتله كتير بس هو شكله يبان محترم بس هو مش كده خالص
كريم : مش بقولك متسرعه
ممكن يكون العكس ممكن تكون رضوى حد واضح جدا معترفة انها غلطانه لا تبرر الافعال وده شخص سهل علاجه
اما بسنت شايفة نفسها مثاليه وصح رغم انها عاوزة تكسب من غير خسارة
وسالي اصغر من انها تتحمل مسئولية عائلة ضائعه لاساب كتير مش وضحة لحد الوقتي
وخالد انسان طبيعي جدا بس كل واحد فينا جواه وجهين من بين انسان سوي وانسان غير سوي وكل شوية حد يكسب الحرب وده برده سهل علاجه جدا
اصعب شخص تعالجه هو الشخص الي مقتنع انه صح بل انه ممكن يغير ضمير العالم و اساسيات الحياة من اجل ان يبقى على صواب
وبعدين لازم تعرفي حاجه كل شخصية في دول وضحت ليكي الي عاوزه توضحه تعرفي ما عدا رضوى الي بتكلم بدون ترتيب كلام
انا نفسي صعب احكم لان محدش فيهم حكي بقية الحكاية اوعي تحكمي على الكتاب من عنوانه احيانا كثيرة تأتي النهاية بشكل خراج التصديق
رباب : شكلي لسه تلميذة خايبة بس انا شايفة ان برده كل انسان حر في تصرفاته مش ممكن نحكم على تصرفات شخص
كريم : وظيفة الطب النفسي انها توضح الطريق بدون اجبار المريض على اي تصرف
رباب : واضح ان لسه حكايتهم فيها كتير وهفضل متشوقة لزيارة كل شخصية فيهم
انا كده جبت اخري بكره ورايا معاد مع تشطيب السنتر بتاعي اكيد هتشرفني في الافتتاح
كريم : ايه انتي هتعملي خدمة مشتركة
رباب : لا الافتتاح هيكون مجرد حفلة لطيفة بس هو مركز نسائي فقط
كريم : غريبة انتي ضد الاختلاط ولا ايه
رباب : لا بس المكان لسه مش مستحمل توسعات ممكن تكون فكرة مستقبلية لازم بس اشوف هعمل ايه
كريم : ماشي يا ست رباب نشوفك دايما في نجاح مستمر
......................................
وكده يخلص الجزء الثالث من سلسلة كريم
وياربت يكون الفصل بين القصتين عجبكم
ولسه هنا هنشوف حكايات كتير وهيكون افكار الحكايات كلها من عالم واقعي هيكون فيها سكس بس زي ما اتفقنا
الدراما هي الاعلى اما عن المشاهد الصريحة فهي بعيدة عن هنا
شكرا لكم جميعا ولكم مني كل التحية والاحترام
ولنا لقاء هنا وهناك وهناك تاني
فض الاشباك
الجزء الاول هنا من سلسلة الدكتور كريم هو منقول من عمارة وسط البلد والجزء الثاني جزء جديد
نزولا على راي السادة القراء الافاضل هننقل هنا شخصيات العيادة
الجزء الاول " المنقول "
تعليق صغير قلته قبل كده
اي تشابهه في الاحداث هنشوفوه بين مثلا قصة رضوى وبسنت هو مقصود تماما والقصتين تقريبا هيمشوا في خط متوزاي وهتكون بينهم مقارنة واضحة وهي مش تكرار احداث لا خالص هي تشابهه متعمد وواضح
المشهد في حجرة الدكتور كريم في المعاد الاول في العيادة
كريم : اهلا يا رضوى
رضوى : اهلا يا دكتور
كريم : الاول كده اتعرف عليكي قبل ما تقعدي على الكرسي و كده وبيضحك
رضوى ضحكة خفيفة : اسمي رضوى ... رضوى الشريف
كريم : اهلا يا رضوى كام سنة و بتشتغلي ايه
رضوى : انا عندي 23 سنة متخرجة السنة الي فاتت من كلية اداب لغة فرنسية
كريم : انتي من القاهرة اساسا يعني عايشة قريب من المنطقة
رضوى : ايوة انا مش بعيد عن هنا بس انا قريت عن عيادة حضرتك على النت وبحثت عن حضرتك لقيتك عامل ابحاث في فرنسا قريتها ولقيتك بتقرب من وجهة نظري
كريم : ازاي ايه الي عجبك في الابحاث
رضوى : ان كل مجتمع شايف الصح و الغلط من وجهة نظره ايتعم في الاخر ان قلت انه لايصح الا الصحيح بس تقدر تقول انه عجبني الجزء الاول من البحث
كريم : مممم يعني انتي عجبك الجزء الي مش بيحملك بمسؤلية صح
رضوى : مش بالظبط بس اكيد طول ما دماغي مريحاني انا صح
كريم : جميل يعني بما انك متصالحة مع نفسك اذن دي اهم مواصفات الانسان الطبيعي الي بيتعامل كويس مع نفسه ومشاكله النفسية
رضوى : اكيد
قام كريم ودعى رضوى تمدد على الشازلونج
رضوى :لو قلعت الجاكيت هتعبر دي محاولة اغراء و اخد راحتي عشان اعرف اتكلم
كريم : انتي لو قاصدة تاخدي راحتك قولي انا هتصرف التصرف الفلاني عشان السبب كذا وانا هصدقك على طول
رضوى : جميل رد فعلك وبناء عليه انا هقلع الجاكيت و الجذمة عشان عاوزه اقعد براحتي
وقلعت رضوى الجاكيت وكانت لابسه تحتيه بادي من غير برا على بنطلون استرتش ضيق
كريم بيشغل مسجل من اللاب وبيكتب مدام رضوى اللقاء الاول
وبعدين بيوجه كلامه لرضوى : اكتب مدام رضوى ولا انسة رضوي
رضوى : ممم لو على البطاقة انسة رضوى وهي بتضحك وبتقول : بس الحقيقة غير كده
كريم بيكتب الانسة رضوى وبيقولها : وحضرتك تحبي تبتدي من لما موضوع انسة ده اتغير ولا مش هي ده المشكلة
رضوى : لا هي مش ده المشكلة دلوقتي ده موضوع قديم بس هبدأ من قبل لحظات فقد العذرية
كريم : اتفضلي
رضوى : من حوالي تسع او عشر سنين كنت لسه طبعا صغيرة وكنت بسمع كتير من صحباتي عن الارتباط والحب وكده بس انا مكنش حابه الكلام ده رغم ان جسمي كان فاير بدري
انا ليا اخت كبيرة كانت على وش جواز وليا اخ اصغر مني كان لسه عيل واخ كمان بيني وبين اختى
جواز اختي بداية تشكيل تفكيري يعني اختي اتجوزت وكانت ماشية مع خطيبها وكان ابويا عامل مشاكل ومصدقنا اتجوزوا وعلى فكره هي مغلطتش معاه ولا حاجه بس مجرد انهم ارتبطوا فترة خلى الجوازة تتم بسرعه حتى وهي في الكلية
بعدها ابويا مات ورغم قصة الحب الي كانت اختي بتتغنى بيها وواجهت ابويا وعمامي وكانت فرحانه ان الي مرتبطه بيه مبعهاش الا انها اتطلقت بعد سنتين كنت في سنة تانية ثانوي تقريبا
ورجعت تنام في اودتي
قبلها بشهرين تلاتة كانت اول مرة ليا اتعلم الزفت العادة السرية وافهم معنى اني ارتاح خصوصا كلام صحباتي البنات عن انها حبيبها ريحها وان مين مصت لصحابها وان مين جابتهم وهي في المترو
كنت برجع مولعه ودخلت على النت لحد ما اتعلمت من مواقع السكس ازاي اجبهم من غير ما افتح نفسي
ولما اختي رجعت تنام معايا في الاودة طبعا مكنتش بعمل قدامها بس احيانا كنت بحس بيها وهي بتعمل على سريرها واول ما تجس اني صاحية تزعقلي وتقولي اتزفتي نامي
لحد ما صاحبتي ريم قالتلي يا بنتي ما تريحي قلب الجدع ده قمر و عنده عربية ونفسه بس يخرج معاكي مره
بجد كان نفسي اجرب يعني اختى حبت والحب مقدرش يقف قدام اي عقبات حقيقية راح في اول مطب
وكان لقاء ساخن سريع بجد ايمن ده اول ولد اخرج معاه
قبلها شفت بتاع اخويا العيل الصغير ايامها صدفة كان بتاعه حاجه كده لا تري بالعين المجردة مكنتش اتوقع الي حصل ليا لما شفت بتاع ايمن رغم اني شفت مليون فيديو سكس انما الحقيقة مختلفة
ايمن كان مش بتاع حب ولا رومانسية دخل على طول على البوس و التقفيش
اول لما ركبت معاه العربية ووقفنا في حته فاضية
انا فضلت ساكته وبعدته عني وقلتله انا عارفه انكمش هتصدق بس اهدى شوية يا عم السخن انا اول مرة اخرج مع ولد
بس رغبتي اني ارتبط وبتاع خلاني متلخبطه وخايفة القمر الي خارجة معاه و اسلوبه الرائع في الكلام والعربية المتفيمه و التكييف الي شغال ورغبتي في التجربة خلاني بجد متلخبطه
وهو قالي : مين قال بس انا متأكد انك اول مرة وفضل يبوس فيا وانا فعلا ساكته ودخل ايده تحت الجيبة بين رجليا وابتى يلعب في فخادي
ساعتها قلتله : اهدى يا عم انت ايه
لقيته اضايق وقالي : اي بنت تتمنى تقعد مع ايمن عشان تتمتع انتي مش عارفة انتي قاعدة مع مين
اسلوبه العنيف خضني ومكتش عارفة اردولا انطق حتى ان دموع بسيطه اتحجرت في عيوني
وهو كمل وبعد ايدي عن ايديه وقالي متخفيش انا خبرتي هتخليني احافظ عليكي
كنت مترددة ومش عارفة اعمل ايه
لقيته ضربني بالقلم وقالي : مالك يا لبوة انت يا بت المفروض يكون اسمك لبوة مش رضوى انتي جاية معايا هنا في عربيتي بقالنا نص ساعة ماشين وجايين حتة مقطوعه يبقى انتي عارفة جاية هنا ليه فاهمه يا لبوة
كنت برتعش وبقول لنفسي ايه اسكتي ممكن يغتصبك واكيد ملكيش ديه انتي فعلا لوحدك معاه في مكان مقطوع
سكت وهو بيقلعني البلوزة ويبووو
سكتت رضوى شوية وكريم كان ساكت
منتظر تتكلم
كريم : كملي وقولي براحتك خالص انتي جاية هنا تفتحي قلبك وتقولي كل الي نفسك فيه
رضوى : اصل يعني انا قلعت هدومي وكمان بتكلم في ذكريات يعني سافلة
كريم : اولا انتي اصغر من اني اتحرش بيها انا عجوز عليكي ثانيا انا دكتور شغلتي اني اسمعك وتتكلمي و تطلعي الي جواكي وبكل حرية واوعي تخبي معلومة حتى لو صغيرة اكيد هيكون ليها دور
بتتنفس رضوى الصعداء وبتقول : ممكن اولع سيجارة
كريم : اتفضلي
بتطلع سيجارة من شنطة ايديها وكريم بيسارع انه يولعلها
بتشد نفس وبتكمل كلام : ابتدى يطلع صدري بره البرا الي كنت لابسها وانا كنت مش عارفة مستمتعه ولا خايفة ولا ده الي توقعته من اوسم وارق شاب عرض عليا الارتباط
بس فضلت ساكته لحد ما حد ايديه بين فخادي وهنا ابتديت امنعه تاني لاني كنت خايفة
لقيت قلم تاني على وشي : يا لبوة انا عارف بعمل ايه بكره تتحايلي عليا اريحك
شد الاندر وابتدى يلعب في بايده في شفراتي من تحت ونفسي ابتدى يزيد
فعلا متعة ايديه اجمل من ايديا
وكمان سخنت قوي من البوس و بزازي الي بقت عريانه وجسمي الي ساب
لقيته طلع بتاعه بجد حجم مهول غير اول مرة شوفت اخويا العيل
خلاني امسكه بايدي وطبعا مقدرتش ارفض
وبعدين حطه على بوقي كنت قرفانه قوي ومكنتش موافقة
لقيت قلم تالت مع صوت شخير : احه يا لبوة يا بنت المتناكه انتي جاية معايا ولازم تسمعي الكلام
مكنتش عارفة هو المرتبطين بيعملوا كده وليه الضرب ده كله هو ايه الي بيحصل اينعم سمعت عن صحباتي الي اتكلموا عن المص و الكلام ده بس محدش قالي انه بيضرب كده
فتحت بوقي وسبته يعمل الي هو عاوزه بس مكنتش مبسوطه
بعدين
رجع الكرسي لورا وابتدا يلعب في ببتاعه وكمان بايده في شفراتي لحد ما ارتعشت وفضل مكمل لعب تاني لحد ما جبهم على بطني وفضل يلعب في كسي قصدي في بتاعي بايده وبتاعه الي كان نص واقف ولسه سخن لحد ما ارتشعت تاني
ورمالي مناديل وقالي امسحي نفسك وبعدين ابقى اعرفي انتي خارجه مع مين وضربني تاني
مسحت نفسي وروحني وقبل ما انزل قالي : عاوز اكون اول واحد يفتح طيزك يا متناكة
كنت ببصله بخوف
وبهز راسي بعلامة الموافقة
ونزلت بعيد عن البيت بتلت محطات مترو و ركبت المترو و مع اول لقطة **** جه ولد لمسني من ورا بس ولزق فيا رحت معيطه وانهارت في مكاني لدرجة ان الولد الي اتحرش بيا لما جري كان هيموت نفسه عشان ينط من المترو
بعد ما هدوني والولد هرب واحده ست روحتني البيت وقالتي تعالي نعمل محضر بس انا طبعا رفضت لاني لو حصل اي كشف عليا هتفضح وخصوصا قالتلي كلمة غريبة
قالتلي انا كنت بعيد بس هو ملحقش يجبهم يعني عليكي اصل رحتك باين ان جابههم عليكي
بصيت في الارض مش عارفة بقى فهمت اني مكسوفة ولا شرموطة
روحت البيت وانا هموت اني اختي تحس بيا خفت تشمني زي ما الست الي وصلتني فهمت
ودخلت على الحمام على طول وفضلت انظف نفسي ومش عارفة ليه جبتهم وانا متخيلة نفسي سبت الولد بتاع المترو يتحرش بيا
ولما طلعت وقبل ما انام استغليت فرصة اني اختى بتعمل حاجات مع امي وجبتهم تاني ونمت وانا مش مرتاحه لاني رعشتي وانا مع ايمن كانت اجمل
بس موضوع الضرب ضايقني
تاني يوم اتخانقت مع صاحبتي طبعا
قالتلي وانتي يعني كنتي رايحه مش عارفة هيعمل ايه
قلتلها : عارفة طبعا بس ليه النرفزة دي
قالت : ايمن عسل بس اوعي تزعليه
قلت : مش هزعله ولا اخرج معاه تاني
قالت : انتي حره بس ايمن جامد قوي وزبره مفيش زيه
قلت : ايه السفالة دي
ردت : اوووف كلمة زبر سافلة قرصتني في جمبي وقالتلي بس تعرفي حلوة اسم لبوة دي عليكي لبوة الشريف هههه مش رضوى كده احسن
قلت : بس بقى عشان متضايقة
بعد بفترة عرض عليا ايمن نخرج تاني ورفضت وانا مرعوبة ليفضحني بس بعتلي مع صاحبتي هتندمي عشان بكره تتحايلي عليا
سكت وانا مرعوبة
ولما خرجت مع واحد تاني مسهوك كده بس كان رقيق خالص خدني معاه شقة فاضية قالي انها شقة اخته الي هتجوز فيها و طبعا كانت الشقة احسن من العربية وكمان الواد رومانسي كده نيمني على مرتبة جديدة بس متغطية بملايات وقالي هتنامي على مرتبة العروسة قبلها
المرة دي كانت غير المرة الي فاتت ابتديت انا الي اتحكم في العلاقة وقلتله اصبر كان بيقولي طيب يا قمر بالراحة على العسل ويعاكس ويتسهوك
واول لما قلعت قدامه وطلع زبره ولسه هيبوس غرق فخادي
لقيت نفسي بزعق واقوله انت لحقت يا زفت انت يا حيوان
رغم اني شتمته لقيته بيعتذر ويقولي هيقف تاني نامي بس وانا همصلك
ونيمني ومصلي فعلا كان رقيق خالص وفضل يمصلي لحد ما ارتشعت مرتين تلاتة مش فاكرة وطبعا بتاعه موقفش زي الاول الي اصلا وهو واقف كان زي بتاع ايمن وهو نايم فعلا ايمن زي ما صحبتي قالت حاجه تانية كده ومسيطر قوي قوي وعينيه وعضلاته ايه فحل فحل يعني
روحت وبرده نزلني قبل البيت بمحطتين تلاتة تقريبا والجو برده كان زحمة والمرة دي استلمت للتحرش رغم ان الوقت قليل بس المرة دي كنت اقل خوف لاني كنت منظفة نفسي كويس وكنت راشه برفان عشان الريحة
ودخلت برده استحميت وجبتهم تلت مرات على التحرش خصوصا لما افتكرت الراجل الكبير الي مصدق اني سكت وانا واقفة قدامه رغم زي ما قلتلك ان الوقت قليل الا انه الراجل جابهم في اقل من ثانية بمجرد اني وقفت قدامه ملحقتش احس بحاجه واقفة عنده اصلا
ضحكت وانا قاعدة في البانيو وافتكرت كلام الست هو لحق يجبهم في اول مرة لما انهارت قلت يبقى هي فهمت بقى ان العيل بتاع المرة الي فاتت جابهم بسرعه
و حطيت ايدي على وشي وافتكرت عنف ايمن وزبره و
طلعت وانا بحاول افكر في عادل او محسن مش فاكره اصلا اسم الواد التاني المسهوك ده
بعدها بيومين لقيت ايمن واقف ما صاحبتي رحت سلمت لقته بيقولي قدامها وهو بيمسك ايدي و يضغط عليها بكل جراة : لبوة الشريف عاملة ايه
بصيت لصحبتي الي عملت نفسها مش مركزة معانا وضحكت
بص في عيوني : كسك عامل ايه أكيد زبري وحشك
مكنتش عارفة ارد وببص لصحبتي
بص في عيوني وقالي : خليكي معايا وحشك ولا لا
مكنتش عارفة ابلع ريقي بجد كان وحشني رغم انها تجربة قصيرة انما ممتعه وكمان كنت برتعش لما بيقولي يا لبوة
سابنا ومشى بعد لما ادى معاد لصحبتي وهي فرحت قوي
مكنتش عاوزة اطاوع دماغي
حاولت اهرب منها بس زن صحبتي عليا وان ايمن مفيش زيه وان عنف ايمن اجمل مافيه
وهي بتضحك يا بت كلنا شراميط بس انتي نفسك وخايفة بس برده ايمن بدا معاكي على طول كده هو شكله مش مصدق انك بت خام فلتت منه هو فاكرك زينا وبصراحة انا كمان كنت فاكراكي زينا
قلتلها بس هو بيخوف
و روحت وانا هايجة قوي وكلمت الواد التاني الي بجد مش فاكره اسمه وهسميه عادل تقريبا رحت معاه الشقة مرتين تلاتة وبجد ايمن وزبره في دماغي .
وبعدين مره كنا هناك واخته وخطيبها جم الشقة يظبطوا حاجات دخلنا استخبينا بين العفش المتراكم
واخته وخطيبها رتبوا شوية حاجات كده وكنت انا وهو لما جرينا استخبينا واقفين ملط وطبعا هو كان جابهم من اول لمسة كالعادة بس كنت بحاول ارتاح لانه بيعرف يمص كويس واصلا كل مرة كنت بفضل اتشقلب عشان زبره يقف تاني مفيش فايدة
شوية كده ابتده خطيب اخته يبوسها ونيمها على المرتبة اياها الي على طول كنت بنام عليها وهو يمصلي
وابتدى يتفرج على اخته وخطبيها بيقلعها
جسمها حلو قوي وخطبيها كمان جسمه رياضي كده وزبره اكبر
وابتدت اخته تمص لخطبيها بس ايه مش من اول لمسه زي الي معايا لا دول عملوا وضع 69 اللي مكنتش بلحق اعمله
وانا وهو كنا واقفين في مكان ضيق وملط واقفين نتفرج وانا واقفة وهو واقف ورايا زي المترو
ابتديت احس بزبره بيقف على غير العادة واخته متمرسة قوي في المص وهو مبحلق فيها
وبعدين عملوا وضع الدوجي وابتدى يدخله في طيز اخته وده شكله هيجني جدا وشكل عادل تقريبا هاج قوي وزبره لاول مرة يقف كده وابتديت احلم اني مكانها بس ايمن الي بيدخله
رغم ان جيت معاه الشقة كذا مرة بس ولا مرة حاول يدخله فيا من ورا لان اصلا مش بيلحق يدوبك بستفاد شوية المص وخلاص لانه على طول بيجبهم بسرعه وزبره مش بيقف تاني زي المرة دي.
ابتدى يحط زبره بين فخادي و يفرك بزازي بين ايديه الي حسيت انها كبرت على ايده لانها بيحب يمص بزازي وكسي قوي ويلعب في بزازي وده كبرهم شوية وده كان اخره
بس المرة دي فرجته على اخته وهي بتتناك من خطيبيها خلاها يتحول ويبقى جامد
واول مرة احس بسخونة كده وهي بيعلب فيا لدرجة ان صوتي كان هيعلي بس هي صوتها اعلى وهو كان عمال يكتم بوقي
حاولت اكتم صوتي واول مرة اجبيهم قبليه وهو جابهم وخطيب اخته كان عمال يرزع وصوت الرزع وصوت اخته مجلل مغطي على صوتنا
شوية وقاموا استحموا ولبسوا ورحوا ولقيت زبره وقف تاني برده عملنا 69 وانا مبسوطه لان زي ما قلت كل مرة مكنتش بلحق واستغربته اول مرة يكون هايج كده
وروحت وانا مبسوطه وكنت هايجه على اخته
وسالته : عجبتك اختك وهي بتتناك
قالي : يا بت ده خطيبها يعني وبعدين هيتجوزوا كمان شهر
ركزت في عينه وقلتله : اول مرة الاقيكي زبرك هايج كده رد عليا عجبتك
هو راسه بكلمة : اه
انت شكلك بتضرب عشرة عليها صح
مردش عليا وقالي بس بقى انا مش بهيج غير عليكي
ضحكت طبعا لان كانت واضحة بس قلت بعدين اخليه يعترف
روحت نمت من التعب وصحيت على صوت اختى وهي بتعمل لنفسها وطبعا كنت في الاول بخاف منها بس المرة دي لقت نفسي بقولها : وطي وصوتك لو اخواتك صحيوا هيقتلوكي انا بخلص من غير ام الصوت ده
لقيتها بتزعقلي وتقولي : انتي يا مفعوصة تعملي ايه ونامي نامي ملكيش دعوة
بس انا المرة دي منمتش وفضلت صاحية
طبعا هي قامت متنرفزة ودخلت الحمام تكمل
وانا فضلت العب في نفسي لحد ما قربت اجبهم وهي دخلت عليا بعد ما رجعت من الحمام وقالتلي : يا زفته بتعملي ايه
مردتش عليها وفضلت اكمل دعك وهي جت ضربتني بالقلم وقاللتي بطلي ويمكن لما ضربتني ساعدني اني اجبهم اسرع
قالتلي : يا مجنونة انتي خلاص عيارك فلت
رديت : وانتي كنتي بتعملي ايه من شوية
قالت : ان من غلبي وبعدين انا اتيلت اتجوزت و اتطلقت وبعمل كده عشان خلاص مفيش طريقة تانية انما انتي لسه عيله وصغيرة لسه بدري على النيله الي بتعمليها دي
رحت مطلعه بز من بزازي بطريقة منه شلبي بره الجلابية الجل وقلتلها : كل ده وصغيرة
طبعا اختي اتخضت من طريقتي وردت : يلهوي يا بت انتي بقيتي وسخة كده ليه
قلتلها : لو وسخة كنت لقيت حد يريحني
قالتلي : وانتي بتعملي كده من امتى ومين علمك
رديت : يعني من قبل طلاقك بشوية ويمكن سخنت اكتر لما كنت بتفرج عليكي واتعلمت من النت
مسكت صدري ودخلته في هدومي وده طللعك امتى ده وازاي اوعي يكون حد بيعلبك فيه
طلعته تاني وقلت : لا انا بهريه لعب وبعدين يعني اعمل ايه مفيش فايدة من ام الجواز كنتي فلحتي
ردت هي : بس يا حيوانه
انا : المهم عرفتي ترتاحي في الحمام
هي : ملكيش دعوة اتخمدي
انا : خلاص كملي وانا هعمل مش واخده بالي
راحت على سريرها
وانا قلعت الجلابية ودخلت ملط تحت الغطا
هي : بتعملي ايه
انا : بكمل عشان اعرف انام هعمل مش واخده بالي منك وانتي كمان اعملي مش واخده بالك مني
اديتها ظهري وكملت لعب في نفسي
انا مكنتش هايجة بس كل حاجه حولتني
منظر هيجان عادل على اخته هيجني وكمان فرجتي على فيلم سكس بيحصل قدامي لما خطبيها روع طيزها
و هيجاني على اختي الي نايمه تدعك في نفسها
و هيجاني على القلم الي اترزعته
و هيجاني على سيطرتي على عادل
مش عارفة بحب ابقى ايه في كل الشيزوفرنيا دي
انا بقيت جريئة ولا مجنونة ولا ايه
بقيت بحب اضرب ولا اسيطر
قلعت عادي قدام اختي الي بخاف منها ولسه ضرباني
ومهمنيش رد فعلها
هي قامت وقعدت تضرب فيها وقالتلي هجيب امك دلوقتي في حاجه اسمها حياء يا حيوانه حتى لو كده يبقى مش قدامي
قمت لقيت نفسي بسد بوقها : طيب خلاص انا بس مش بعرف انام الي لما اجبهم وبعدين شفتيني دخلت بولد البيت وبعدين يعني اشمعنى انتي
كنت عريانه قدامها
طيب البسي
نزلت بوست ايديها : ابوس ايديكي اجبهم وانام
شدتني من شعري
انتي هتستهبلي حتى لو كده قلتلك مش قدامي يا لبوة ولو على انا بعمله انا بستنى لما انتي تنامي مش بالبجاحه دي
وبعدبن انا قتلتك انا اتجوزت واطلقت وكبرت مش مفعوصة زيك وضربتني على بزازي وحتى لو الي طلعولك دول لازم اعرف كبروا امتى وازاي مش واخده بالي تلاقيكي بقيتي لبوة بجد
بوست ايديها تاني لا ابدا واكشفي عليا هما كبروا وجسمى فاير لوحده ووطي صوتك امك ولا اخواتك يسمعونا
هديت شوية وقالتلي البسي ونامي وابقى استحي حتى لو حبيتي تعملي كده مش قدامي
لبست وانا مبسوطة
هو انا بقيت اتبسطت وانا بضرب ولا بقيت اتبسط وانا مسيطرة على عادل
ولا انا ببقى جرئية فجاة وقلعت قدام اختي
ولا انا خايفة منها
بجد نمت وانا كل شوية رغبة تسيطر عليا
تاني يوم قعدت ابوس دماغها طول النهار و هي زعلانة
وبليل
اتصل بيا عادل تقريبا بجد فعلا مش فاكره اسمه بس خلاص نمشيها عادل
انا : الو
عادل : وحشتيني يا مزة
انا : ممم انت المرة الي فاتت كنت هايل و اول مرة احس انك جامد قوي كده
عادل : يعني المرة الي فاتت بس وقبل كده انا مكنتش بمتعك
انا : بتمتع لما بتمصلي انت شاطر في المص بس بجد زبرك كان اجمد وهو بيشوف اختك اللبوة
عادل : لا متقليش عليها كده
انا : يعني انا بس الي شرموطه
عادل : مش قصدي
انا : لا خلاص انتوا كده تنيكوا بنات الناس انما اختك الي كانت خبيرة في النيك مينفعش نقول عليها كده
عادل : انا مش قصدي بس انا كنت بمتعك وانتي بتمتعيني ملوش لازم الدخول في حوارات ملهاش لازمة
انا : طيب اللبوة فين
عادل : وبعدين معاكي بطلي تقولي كده
انا : طيب يا سيدي هي فين
عادل : بتستحمى
انا : اوووف جسمها نار مش كده
عادل : عادي
انا : اعترف انا اول مرة اشوف زبرك واقف كده وبجد متعني
عادل : انتي عاوزة ايه بس
انا : عاوزة اشوفها تاني وهي بتتناك
عادل : هي مرة صدفة ومش هينفع تتكرر
انا : خلاص يبقى مش هتشوفني تاني بقى
عادل : طيب ازاي بس
انا : اعرف هي رايحة امتى ونروح قبلها انا اول مرة اتمتع كده
عادل : ولو اتمسكنا
انا : انا الي المفروض اخاف انت الي جايب لبوة تنكها وانت راجل قوي
عادل : هشوف
انا : الوقتي رحت شفتها وهي بتستحمى
عادل : لا ليه
انا : يعني عمرك ما راقبتها واتفرجت عليها
عادل سكت شوية وقالي : لا
انا : بس زبرك اعترفلي لما مصتلك بعد لما مشيوا انه بيهيج عليها اكتر مني
عادل بتوتر وهو بينهج : لا
انا : هزعل
عادل : يعني اكدب
انا : يا عم زبرك هو اللي اعترفلي
عادل : ساعات
انا : تعرف شكلها حلو وهي بتتناك في تيزها
عادل سكت
انا : مممم تعرف الوقتي بلعب في كسي وبتخيل اني بتفرج عليها وهي بتتناك
عادل بينهج وساكت
انا : مش نفسك تنكني انا وهي سوا
عادل نهجانه زاد : لا طبعا وفجاة سكت شوية و قال وصوته ضايع : متقوليش كده تاني
وانا اصلا كنت فعلا بلعب في كسي وخلاص هجبهم
حسيت بصوت وواضح انها اختي قلتله : طيب متكملنيش تاني انت مش عاوز تمتعني عاوز تتمتع لوحدك انت اناني وشايفني شرموطه
وطبعا قفلت السكه
طبعا انا قفلت عشان صوت اختي بس قلت بالمرة اقفش عليه وقفلت تليفوني عشان ميتصلش
وشوية واختي دخلت عليا بتقولي : بتكلمي مين
قالتلها : مفيش حد
وكانت بتغير هدومها قدامي عادي
رحت رايحه بايسها وبقولها مش تخبطي وبعدين مش وقتك ممكن بقى تطلعي بره
كانت واقفة قدامي بالاندر والبرا
هي : اطلع بره ملط كده
انا : لا لسه اهو ومسكت الاندر من الاستك ورزعته
هي : هضربك زي امبارح
انا : لا قصدي لما تلبسي عشان انا كنت خلاص هجبهم انتي دخلتي فجاة بجد كان فاضلي تكه
هي : انتي مجنونة
بوستها يعني ولا اعمل قدامك ولا اعمل اصلا انا هموت كده
هي : اتلمي يا بت
لمست كسها اشمعنا يعني ده يرتاح
ضربتني تاني على كتفي وقالتلي : لو استهبلتي تاني هقتلك
ضحكت ورحت نمت وهي كملت لبس ونامت
وانا نمت وبجد مكنتش عارفة انا مين فيهم الي عاوزة تسيطر على عادل و الي حابة ايمن وطريقته و لا ضرب اختي ليا حسيت اني بقيت شيزوفيرنيا خالص
ونمت وانا بلعب في نفسي بالراحة وهي سابتني اكمل او عملت نفسها مش واخده بالها
اتنهدت رضوى وعدلت قعدتها ورجعت لارض الواقع وبتكلم الدكتور كريم
وقالت لكريم : دكتور انا بتكلم عن فترة صعبة في حياتي اول فترات المراهقة الي كنت فيها بجد متلخبطة مش عارفة كنت احدد اتجاهاتي
كانت عيون رضوى مليانه دموع
وبتقول لكريم : انا مش هقول اني مظلومة ولا اني ضحية لا خالص الي يقول كده يبقى بيهرب من الحقيقة يعني ساكت يا دكتور
كريم : لازم اسمعك انتي جاية عشان اسمعك
رضوى : انا لسه عندي كتير انا بس مش عارفة اتكلم لما بفتكر انا وصلت لايه
كريم : مش مهم وصلتي لايه المهم هتبدي منين وتوصلي لايه
رضوى : حاولت كتير مش بعرف اسيطر على نفسي
كريم : الامل و التغير موجودين مش ممكن نبعدهم عن حياتنا
حياتنا كلها مبنية على الامل ودايما في بداية جديدة نقدر نتعلم حاجه جديدة نقدر نعلم نفسنا ازاي تعمل الي احنا عاوزينه مش الي هي عاوزاه
صدقيني مفيش مستحيل بالعكس اي حد يقدر يبدأ زي ما هو عاوز الموضوع احنا بس الي بنصعبه على نفسنا اهم حاجه ننوي الخير وبندأ صح
رضوى : عشان كده انا جيت يمكن اقدر المرة دي
كريم : هتقدري
رضوى بتبص في الساعة وتقول : كده انا وقتي خلص صح
كريم : المهم تكوني بداتي تحكي عن الي مضايقك بس برده من غير ما تضغطي على ذكرياتك عشان تقدري تتعاملي مع نفسك بسهولة
رضوى : انا اول مرة احكي بالشكل ده بدون ما احاول اطلع نفسي ضحية لاني اكيد انا مسئولة عن تصرفاتي
كريم : ودي بداية كويسة
قامت رضوى لبست هدومها و اتعدلت وكانت رباب دخلت عشان تبلغ كريم بمعاد الكشف التاني
وقفت احداث الجزء الي فات لما خلص كشف رضوى
وقامت مشيت و ابتدت رباب تدخل بفضول عاوزة تحلل التسجيل بتاعها
وتحضر لدخول بسنت
ووابتدت تسجل اللقاء على الهادر بتاع االاب و تعمل ملف لكل حاجه وتسجل تاريخ الزيارة وتسجل مدة التسجيل و تعمل ملف يدوي و ملف على الجهاز وتعمل لكل مريض كود
وابتدت تمارس شغلها الي مطلوب منها بجدية واهتمام
وبعدين قالت لدكتور كريم : مدام بسنت وصلت في معادها تحب ادخلها
كريم : طبعا لازم نحترم مواعدنا قدام اصدقاء العيادة
رباب : حلوة كلمة اصدقاء العيادة
كريم : طبعا دول مش مرضى دول ناس عادية وبعد احداث الحياة كانت اكبر منهم لو على المرض كلنا مرضى
ابتسمت رباب
وخرجت عجبتها الكلمة
ووجهت كلامها لمدام بسنت
رباب : ازيك يا مدام بسنت
بسنت : ازي حضرتك
رباب : حضرتك في معادك بالظبط
بسنت : انا دايما بحب احترم مواعيدي
رباب : واحنا كمان بنحب اصدقاء العيادة وبنحب نلتزم معاهم في مواعيدنا
بسنت وهي بتبتسم : حلوة كلمة اصدقاء العيادة
رباب : دكتور كريم بيحب يعتبر ان اي حد هنا صديق لينا كلنا اصدقاء في رحلة الحياة
بسنت : متشكرة جدا
رباب : طيب اتفضلي
قامت بسنت ودخلت على كريم
كريم : اتفضلي
بسنت دخلت وقعدت على الكرسي العادي الي قدام مكتب كريم
كريم : نتعرف الاول قبل ما نبدا
بسنت : مدام بسنت مهندسة معمارية و شريكة في شركة ...... للتسويق العقاري
كريم : اوبا دي من اكبر الشركات الي بتستثمر في الساحل يعني كده الشالية هيكون عليه خصم متين في الميه
بسنت : طبعا يا دكتور عيوني ليكي
كريم : حضرتك بقى عايشة في القاهرة
بسنت : حاليا ايوة
كريم سكت منتظر تكمل كلامها
لوهلة هي كماان سكت
كريم : تحبي تقومي تريحي على الكرسي الشازلونج
هزت راسها
قاموا سوا وهي نامت على الكرسي
وكريم ابتدا اجراءات التسجيل و سالها: حاليا يعني قبل كده كنتي عايشة فين
بسنت : دبي وفضلت فيها لحد ما دخلت جامعه وكنت مجتهدة قوي قوي وجبت مجموع هندسة جامعة القاهرة وانا مكنتش باجي مصر كتير وبابي ومامي منفصلين وجيت مصر عشان اكمل جامعه هنا وطبعا جيت عشت مع مامي الي اصل مكنتش بشوفها
كانت مهتمه جدا بشغلها هي كمان مهندسة وكانت زميلة بابي في الكلية وهو لما خلص سافر دبي وخلفوني بعد لما سافر بس هي كانت بتشتغل في شركات جدها وقررت تفضل في مصر عشان تراعي ورث جدي انا بقى الي هو بابها في شركات جدها
وبعد فنرة اتطلقوا وماما اتجوزت وبابي اتجوز وانا كرهت الجواز بسببهم
وعشت اغلب حياتي مع بابي بسبب حب مامي لجوزها الجديد وطبعا بجد بابي كان بيحبني ومش بيرضى يزعلني
بس كرهت سيرة الجواز ومن جوايا كنت شايفة الرجالة اصدقاء او اخوات مليش في الحب انا
رجعت مصر وعلاقتي بمصر كانت كل فين وفين
وبابي كمان قابلته شوية مشاكل وخصوصا اخواتي من بابي كبروا والمصاريف ذات عليه وكمان طلبات مراته الي مش بتخلص
وقررت ارجع طبعا عشان جامعتي
والتحقت بجامعة القاهرة
واتعرفت في اول يوم ليا على شابيت زي العسل كده شكلهم اصحاب قوي
حاتم وحسام
كانوا عسل قوي وقابلتهم بصدفة جميلة
طبعا كنت ماشية سرحانه وخبطت حاتم بالعربية
الخبطة مش جامده اصلا انا واثقة من كده
طبعا حسام مصدق وقعد يهزر ويقولي قتلتيه وهنطالب باعدامك والتاني عاش الدور
نزلت من العربية وانا ببص بثقة : بقولك ايه هتقوم ولا اكمل بالعربية عليكوا انتوا الاتنين
حاتم : ايه ده انتي ايه مفترية
انا : ايوة مفترية و بقولك ايه ثانية لو مقمتش من قدام العربية هدوسك وهدوس صاحبك اللذيذ
حسام : الحقوني يا ناس
دخلت العربية ودورت على اساس همشي
قام حسام بسرعه ولا كان فيه حاجه : اجري يا مجدي
ومشيت بعربتي و ابتديت ادور على حد يساعدني طبعا لاني معرفش حاجه وايتديت اسال عن اماكن المدرجات وكده
وفجاة سمعت صوت : رغم انك كسرتي رجلي و مناخيري الا ان المدرج من هنا وهو في طريقي لو تحبي اقولك
انا : يا خسارة رجليك ومناخيرك بس
حسام بسهوكة : وقلبي كمان
انا : عقبال رقبتك
وسبته ومشيت
وطبعا فضلوا يهزروا من بعيد ويعاكسوني
وبصراحه كنت بضحك على طريقتهم
وبعدها بيومين تلاته عربيتي عطلت وطبعا لقيت مليون متطوع وكلهم بيفتوا وشكل محدش فاهم حاجه وبقيت بنت في وسط رجالة كتير وشوية وكانت هصوت لحد ما جه حاتم وقالي : بسنت الحقي حضرتك مطلوبة عند العميد
بصتله كده : طيب العربية عطلت اروح ولا اعمل ايه وهو عاوزني ليه
حسام : بس يا جماعه اركنوا العربية دلوقتي و هنروح للعميد ونرجع
طبعا اصلا كنت محرجة من مليون متطوع وكنت اتمنى حد ينقذني
.وفعلا اول لما الناس مشيت و بعدنا انا وهما وبقولهم هو العميد يعرفني منين انا بقالي يومين في مصر اصلا
حسام مد ايده وقالي : معاكي حسام سيف العميد المشهور بالعميد
بصتله بغضب
حاتم : انا مكدبتش انا قلت العميد عاوز ضروري وقصدي حسام و عملت كده عشان لو سبناكي هناك كانوا هيتحمرشوا بيكي وكنتي هتبقي ضحية وكنا هندورلك على عريس يرضى بيكي فصعبت علينا
ضحكت وبحاول اكشر : انتوا مجانين ازاي تعملوا كده وبهعدين ايه الهيل الي بتقوله ده
حسام : خلاص يا حاتم رجعها وسط الحشود خلوهم يغتصبوها وبعدين اصلا هي كده كده مش هنلاقي ليها عريس
انا : يا عم انت تطول تقف تصبح عليا
حسام وقف جمبي وهو اصلا طويل : انتي تطولي توصلي لركبتي يا اوزعه
وابتدينا نتخانق
حاتم : بس ممكن بقى تعزمينا على حاجه ساقعه باعتبار ان احنا انقذناكي من الحشود
انا : الحشود دي كانت هتصلح العربية
حسام : معاكي العميد مش عارفة مين العميد
انا : لا يا اخويا مين العميد
حسام : ابن سيف العميد عميد ميكانيكا السيارات في العالم اتفضلي يا هانم
مشيت معاهم وانا بجد بضحك وشايفهم جوز معاتيه بس عسل
وفي ثواني حسام صلح العربية ودرات وطبعا حاتم صقف وقاله طباع صلحتها عشان صاحبي صاحب حاتم ابن المعلم ادم الاسيوطي نجم الموبيليا
بره القصة ثانية
" انا سمتهم حسام سيف – وحاتم ادم اسقاط على اسم سيف وادم مقصودة وكمان مقصود مسمهومش سيف وادم على طول عشان متبقاش مفقوسة
المهم بقى مين سيف وادم
هسيب الاجابة دلوقتي
نرجع للقصة
انا : يعني هو الي تعب بس نجح عشان صاحبك
حاتم : طبعا طول عمري بذاكرله
حسام : كنت هسقط لحد ما ذاكرتلك فدخلنا هندسة
انا : بس انتوا ايه على طول عاملين دوشة
ووجهت كلامها لكريم
بس بينك وبينك يا دكتور كريم كانت اجمل دوشة
وفضلت علاقتي بيهم اصحاب بجد واخوات خمس سنين الكلية وكل لما حد يقرب مني منهم مقدرش اخد قرار
تخيل يا دكتور خمس سنين عشرة كاملة
احيانا كنا بنذاكر مع بعض وابات عندهم وكنت ببات في وسط اخواتي
محدش فيهم حاول يخلي علاقتي بيه فيها حاجه غير الصداقة
وانا كمان ساعدت في كده
اني مش عاووة اخسر حد منهم
كان كل شوية حد بيلمح بالحب بس انا كنت بخاف اخسر حد
كنت بحب الاتنين على بعض كوكتيل كده
وخلاص بقى انا اصلا بكره الجواز فخلينا صحاب
في اكتر من حد اتقدملي
وخصوصا من معارف بابي بس انا مكنتش مهتمه وكنت بحكيلهم على اساس انهم اخواتي
بحس بغيرتهم احيانا ودايما برفض المصارحة و الاختيار بينهم
لحد في سنة رابعة هندسة وكنت دايما اعلى تقدير فيهم في السنين الي فاتت
وفي اخر يوم امتحان
لقيت حاتم بيقولي : هو انتي بجد هتوافقي على العريس الي جابهولك ابوكي
انا : شايفاه عرس مناسب
حاتم : بسنت كام مرة احاول اني اقولك اني انا وانتي مش اخوات زي ما دايما بتقولي
انا : حاتم انا بتلخبط ومش بعرف ارد وكمان فرصة اني ارجع اعيش في دبي
حاتم سكت
انا : يا عم انت مش فاهم يعني عاوز تقولي انك بتحبني
حاتم : طبعا يعني هي دي اول مرة تهربي من الاجابة
انا : طيب يعني اعمل ايه مش عارفة ارد انتوا وحسام حاجه مهمة بالنسبة ليا
حاتم : على فكرة عادي ممكن تقولي انتي بتحبي مين فينا
انا : انتوا بالنسبة ليا بكدج على بعضه
حاتم : يعني ايه بتحبينا احنا الاتنين
انا : عشان مش عارفة ارد كده لازم اهرب بجد واسافر
حاتم : خلاص اتجوزي حسام بيحبك اكتر مني
انا : واشوفك الاقي نفسي عاوزة اتجوزك انت انا شايفة الحل اني اتجوز واسافر بس لازم تفضلوا اخواتي واصحابي
حاتم : اتجوزي حسام وانا الي هسافر
انا : يا عم ده صديق عمرك
حاتم : اتجوزيني وحسام يسافر
انا : ضحكت وقلت اتجوزكم انتوا الاتنين غير كده لا
ضحك حاتم وكان حسام وصل وكنا اتاخرنا على الامتحان ومستنين حسام مش هندخل من غيره
وحاتم قاله سريعا : شكلنا هنخطفها ونجوزهالك
حسام : لا ياعم دي بتحبك انت
انا : انتوا هتحدفوني لبعض
حسام : بعد الامتحان نتكلم
فضلت طول الامتحان سرحانه ومش عارفة اعمل ايه
بعد الامتحان ماشية سرحانه وبفكر في كلامهم يعني هتجوز مين فيهم ولا اسافر وخلاص
كنت هعمل حادثة وبجد حسام وحاتم كانوا هيرموا نفسهم قدام العربية عشان يبعدوني عنها
ونجحوا بس حسام اتصاب
وطبعا جرينا على المستشفى
وفضلنا سهرانين لحد ما اتعمل اللازم اشعه داخليه عشان لو فيه نزيف داخلي وخارجية لقينا كسر بسيط في الرجلين والدكتور فضل يبات في المستشفى
لحد بليل وطبعا فضلنا مع حسام
بص يا دكتور بجد قبل الي هحكيه ده مكنش فيه علاقة جنسيه مع حد منهم ولا مع غيرهم
وعادي يعني الحضن كان ممكن يكون في السلامات مش بس مع حسام وحاتم لا عادي مع اي حد من الشلة مش حضن عاطفي
و كانت علاقتي الجنسية هي علاقة بايدي وبس
كنت بعمل العادة السرية بس مش كتير لاني كنت بحب دراستي جدا
وكانت علاقتي بحسام وحاتم بالذات دون عن باقي الشلة بيهم علاقة لطيفة ومختفة سو كلوز يعني
وكنا ممكن ننام في نفس المكان بس طبعا مش في حضنهم يعني
بس المرة دي كانت مختلفة شوية
بصراحة مختلفة قوي
طبعا بليل رحت قعدت جمب حسام وقتلته : مكنتش اعرف انك بتحبني كده
حاتم : على فكرة هو الي وزقني انا كمان كنت هرمي نفسي عشانك
انا : عارفة وبجد انا بخاف اتكلم في النقطة دي خايفة اخسر حد فيكم
انا بجد ولا عاوزاكوا تخسروا بعض ولا اخسر حد فيكو
بصيت لحسام وبوست ايده وبوست دماغه
فقالي : يعني اموت عشان بوسة في ايدي
انا : بس ياض
حاتم : يعني خلاص هتسافري
انا : مش قصدي
حضنت حسام وقلتله خلاص خد حضن من قلبي وبجد انا مش عارفة اختار يمكن لو بعدت احسن لينا احنا التلاتة
حاتم راح عند الشباك : هرمي نفسي اشمعنا هو
قتلته طيب تعالى وحضنته وانا جمب حسام
عادي زي ما قلتلك احضان بشكل عادي مش حوار يعني اصلا كان بيحصل لما بنسلم على بعض
وقلت : بصوا بقى مش هينفع اختار حد فيكو ومش عارفة اعمل ايه احنا ننام عشان تعبت ويكره حسام يطلع من المستشفى ونتكلم
حسام : بس بشرط تنامي في حضني على الاقل ابقى نفذت حلم حياتي
حاتم : وانا كمان
انا : بطلوا قلة ادب طبعا بتهرجوا
وقعدنا نضحك شوية
وفجاة سكتنا
وحضنت حسام قوي وحاتم حضني وقلتلهم ممكن تناموا بقى ومفيش قلة ادب تاني
وفعلا نمت في النص حاضنة حسام بحب وحاتم محضن عليا
طبعا حاتم قعد يتزغل فيا
نمت في حضنهم مش حاسه بحاجه بس في نص الليل طبعا حسيت باعضائهم منتصبة قوي وانا كمان حسيت بهيجان شديد ونبض بين رجليا
فتحت عيني لقيت حاتم صاحي
قلتله : انت صاحي ليه
قالي : مش عارف قلقت فجأة
باسني في شفايفي
قلتله : حاتم كفاية بجد انتوا كده بتجننوني
حضني وقالي : انا بحبك بجد ونفسي نتجوز وتكوني بتاعتي لوحدي
انا : بجد مش عارفة انا متلخبطة
باسني تاني وده خلاني اتهز قوي واتنفض
وحسام صحي
بصلنا وقال : خيانة مش كده
قلتله : انتوا لازم تسبوني اسافر
حسام : لا يا ستي انا هضحي و اسيبك لحاتم
لا شعوريا بوسته
وقلت : يا جماعة بجد انتوا تعبتوني وتعبتوا قلبي قوي
حاتم كان بيحضني وبجد كان في ضوء الصبح بيشقشق
لمحت دموع في عيونه
انا بجد بحبك قوي ومش متحمل فكرة انك تبعدي عني
انا : بقولكم ايه انا مش هقدر على كم التعذيب ده
لقيت نفسي بعيط بحرقة
ابتدوا يطبطو عليا بحب بوست حاتم وقلتهم لازم ابعد مش هقدر اختار حد فيكم وهو اخركم بوسة لكل واحد
مش هينفع تحبوني انتوا الاتنين ولا ينفع احبكم
حسام : بجد عندك حق مش هستحمل اشوف حد بيبوسك
حاتم : يا عم خلاص نعمل قرعه
انا : ليه يا عم طلعتلكم في البخت
حاتم باسني وقال لحسام خلاص دور وشك
طبعا كل ده كان بيسخني
وكنت بحس باعضائهم بتزداد صلابة
يعني انا كنت في النص في الاول كنت في حضنهم بس مش قريبين قوي
بس بعد كمية البوس دي بقيت عاملة زي السندوتش واعضائهم بتحك فيا قوي
وخصوصا حاتم عشان حسام مكنش مالك حركته قوي بس انا بسس حاتم اللي لازق فيا من ورا قوي انا تقريبا نايمة على حسام
واضح ان حاتم كان هايج على الاخر وعمال يضغط ببتاعه عليا من ورا وايديه بتتحرك على جسمي وانا بنبض بين رجلي والموضوع خرج من اطار الحب والرومانسية على الاخر
كنت عاوز اقوم لاني حسيت ان الموضوع هيخرج من ايديا
بس حاتم كان خلص عمال يبوس فيا بجنون وانا بحضن حسام اللي ابتدا يسخن
فجأة حاتم كانت ايديه بتدعك في صدري قوي وبيبوسني وحركتة سكتت فجأة وهو بيجبهم وواضح ان حسام كان لسه مجبهمش كان عمال يشدني ليه طاوعته وانا في حضنه لقيته بيشد ايديا على بتاعه وابتيدت اطاوعه بس من فوق الهدوم وجابهم بعد لحظات من لمسي لبتاعه اللي كانت اول مرة المس بتاع ولد وكان كمان من فوق الهدوم يعني ملمستوش
انا كنت لسه مجبتهمش
بس حركتهم سكنت فجاة
قومت لان لقيت اجسامهم وهما وكانهم لوح تلج
قومت دخلت الحمام وانا بقوم سمعت حركة بره خرجت عشان اشوف مين مش لقيت حد فرحت الحمام الي بره الاودة وانا مش عارفة اعيط ولا اخش اكمل مع نفسي المهم خرجت بسرعه وانا مش عارفة افهم انا عملت ايه وازاي من بعض خمس سنين بحاول معملش سكس معاهم او مع غيرهم وخصوصا هما هي يعني لحظة ضعف كده هما بيقولوا عليا ايه
وانا راجعة سمعتهم بيتكلموا
سمعت كلمة شرموطة هايجة هي كده ازاي
مكنتش مركزة في الكلام تقدر تقول لانها ملاحظة مهمة اني مسمعتش كويس ولا قادرة افهم استجمعت قوتي وعلمت صوت فضحكوا وسكتوا
عملت نفسي بضحك واخدت شنطتي على اني هعمل تليفون
طبعا مهما وصفتلك انا ازاي سبت المستشفى وانا بجري ومستنتش الصبح كلمت بابا اني موافقة على عريس دبي
وقفلت تليفوناتي ورحت ابات عند خالتي وهي قريبة من المطار وتاني يوم كنت في دبي فعليا
وقفلت الصفحة دي من حياتي
واتجوزت جوزي الاولاني بعد فترة خطوبة قصيرة وفاكرة ليلة دخلتي كنت بجد مكسوفة لاني كانت اول مرة ليا في السكس الحقيقي
طبعا ليلة المستشفى
بجد كانت ليلة جميلة جوزي كان شخص كيوت جدا
رومانسي بطريقة مش معقولة
حساس قوي ولطيف
من اول يوم مسبش حتة في جسمي الا لما باسها
خلاني في عالم تاني وخصوصا وهو يبيوسني في بتاعي كان ساحر
اول مرة المس بتاعه جسمي مكنش معايا ونسيت كل ذكريات الليلة ايها
هو الي علمني السكس وعلمني فنون المتعة
مسبش حته في جسمي الا لما متعه
كان بيحب يعمل سكس معايا من قدام ومن ورا وكمان في بوقي
كان بيقولي لازم امتع كل خرم فيكي وكل جزء في جسمك
بجد كان فنان في السكس
بعد حوالي سنتين برفض محاولات اي حد من دفعتنا يكلمني
مش عاوزة اسمع سيرة الدفعه كلها
كنت بقعد اعيط مع نفسي
انا فعلا زي ما قالوا
مجرد بنت شهوتها سيطرت عليها
لا انا كنت بحيهم هما الاتنين
ايوة انا طول الاربع سنين كنت بحاول مخسرش حد فيهم يمكن لاني كنت انانية او لاني كنتي زي مابيقولوا شرموطة وبلعب على الجنبين
لا انا بجد مش كده
كنت بحبهم بس هي لقطة وخلصت
قلبي بيتقطع عليهم
بس كلمة شرموطة واني سمعت شتمتي بوداني خلاني ابقى اقوي واقدر ابعد
اهل جوزي كانوا شايفين انه لازم يبقى اب
وانا مكنش في دماغي بس كنت لازم اروح اكشف عشان اتأكد اني فعلا مش هخلف تاني
عشان احس اني خلاص وضعي مع اهله بقى وحش
هو بصراحة مكنش ندل وفضل واقف عشاني قدام اهله
بس انا قررت انسحب يمكن عشان رغم كل ده ورغم اللي كان بيعملوا جوزي ان فيه بينا جزء مفقود مش عارفه يمكن العيب فيا لسه مجنونه بحب اتنين في نفس الوقت
انا مجنونه مينفعش احب اتنين في وقت واحد
وهما شكلهم كده عندهم حق
اخيرا جوزي اهله اقعنوه بالجواز وده سادني باتمام قرار الانسحاب وطلبت الطلاق وتم
وكنت لازم ارجع مصر كمان عشاني مامي لازم تعمل عملية مهمه ورجعت فعلا على معاد العملية
بعد حوالي سنتين مدخلتش مصر ولا كنت عاوز ادخل اصلا
كانت مامي محجوزة في نفس المستشفى الي حصل فيها مشهدي مع حسام وحاتم
دخلت ودموعي سبقتني كل الي حواليا اعتقدوا ان عشان العملية طبعا كنت زعلانة انما الذكريات موجعه اكتر
دخلت المستشفى وانا بعيط وفضلت يومين لحد ما العملية خلصت على خير وكان فاضل يوم كمان عشان مامي تفضل تحت الملاحظة
وانا قاعدة بتمشى في الطرقة بكلم خالتي في التليفون
جاتلي دكتورة من المستشفى طبعا قفلت قلت يمكن تكون جاية عشان خاطر مامي
بس هي عرفتني بنفسها
هي : انا الدكتورة ابتسام
انا : اهلا يا دكتورة
ابتسام : انا فاكرة حضرتك بس ممكن بس اتاكد
انا : مش فاهمه تتاكدي من ايه
ابتسام : حضرتك كنتي هنا من سنتين مع شاب عمل حادثة عشان ينقذها
في الحظة دي دموعي موقفتش ثانية وكأني هنفجر
حضتني وقالتلي انا اسفة ممكن ندخل مكتبي نتكلم شوية
رحت معاها وانا في قمة التوهان
باست دماغي
وباست ايديا سحبت ايديا خير بس يا دكتورة
ايتسام : انا لازم اعتذرلك بس انا فعلا ملحقتكيش انتي اختفيتي
انا : مش فاهمه
ابتسام : انا هوريكي فيديو بس قبل ما تعلقي لازم تسمعيني
انا : اوكيه
ابتسام : بس ارجوكي خليكي واثقة ان محدش شاف الفيديو ده غيري بس انا احتفظت بيه لاسباب كتير هبقى احكيهالك
انا : فيديو ايه
طلعت الموبايل وابتديت اتفرج
انا وانا في حضن حاتم وحسام والرجالة شغالة دعك فيا وبعدين قومت ورحت الحمام وافتكرت لما سمعت صوت طلعت اتأكد
روحت الحمام اللي بره مش اللي في الاودة وافتكرت اني عملت كده عشان اتأكد ان محدش بره
وبعدين الفيديو فضل بيسجل السرير ومكان ما كنت في وسط الرجالة
وبعدين ايتديت اسمع الكلام
حسام : انا مش عارف احنا كده خلبنيها شرموطة
حاتم : لا اكيد البنت بتحبنا واحنا ضغطنا عليها هي هاجت
حسام : انا بحبها ومش شايف حياتي من غيرها
حاتم : خلاص يا عم انا هنسحب
حسام : لا يا عم متنسحبش
حاتم : يعني نعمل ايه
حسام : البت دي مش ممكن تكون شرموطة ابدا
حاتم : طبعا دي اجمل بنت في الدنيا وحنا السبب في انها هاجت
حسام : فاكر لما نكنا اللبوة سلمى سوا
حاتم : احه دي شرموطة ومتناكة وهي عاوزة تنام معانا احنا الاتنين
حسام : بس ايه لبوة من جوه ومش بترتاح الا مع اتنين
شوفت نفسي ظهرت بخيال كده في اول الكادر وبعدين اختفيت
وبعدين كملوا كلام
حاتم : كله الا بسنت
حسام : الي عملته ده عشان هي ملاك مش زي سلمى
حاتم : طيب هي فين صحيح لازم نلاقي حل
حسام : قوم بص عليها
وحاتم قايم كنت رجعت وعملت صوت وطبعا انا ساعتها مكنتش سمعت الا كلامهم عن سلمى وافتكرته عليا
دخلت عملت حجه الفون ومشيت على الامارات طبعا
المهم قالتلي ابتسام : طبعا هتساليني ليه مش كلمتك طبعا كنت مكسوفة اعترف اني دخلت على مريض عشان اتابع حالته اقوم اسجل مقطع سكس
لاني ساعتها كنت داخلة اقوم بواجبي كدكتورة بس بصراحه لما لقيت المشهد ده سجلته لانه بجد غريب واللي فهمته انكم حالة استثنائية
بجد لما لقيتك مشيتي جريت وراكي مش لحقتك وبجد حاولت الحقك وكلمت الامن يمنعوكي بس واضح انك كنتي اسرع مني وكمان حاولت اوصل لعنوانك وملقتلكيش اثر ليكي
ولما شفتك هنا صصمت اعتذرلك
لاني طبعا غلطانه وطبعا رحت لاصحابك بس ماعترفتش اني سجلت بس قلت اني شفت وانك مشيتي واضح انك فهمتي غلط
وطبعا هما اتجننوا عليكي
بجد انا حاولت اوصلك
حضنتها لانها كانت بتعيط
وبعدين قلتها : حصل خير المهم نطمن على مامي
ومكنتش عارفة انا اصلا كنت صح اني اهرب يعني هتجوز الاتنين اصلا قالوا عليا مقلوش هو ده القرار الصح وكنت راضية
تبادلنا ارقام التليفونات وبعتتلي المشهد بتاعي
واعترفتلي ان محدش شافوا غيرها ومش قادرة تمسحوا بس مسحتوا قدامي رغم انه كان بسليها وفهمت انها بتمارس عليه
المهم روحت عند خالتي مع مامي عشان نتابع حالتها فضلت يومين هناك
اول لما انفردت بنفسي طلعت المشهد واتفرجت عليه ميت مرة وبجد انا كنت هايحة قوي ومستمتعه وانا بتفرج على نفسي بين اتنين مكنتش عارفة اهدى وحاولت ابطل اتفرج مكنتش قادرة بجد
ايه ده ليها حق الدكتورة
منظري تحفة وانا بينهم البوس التحسيس الهيجان اوبا لو ملط اكيد المتعه هتكون اكتر اوبا لو البوس ده في جسمي دي مش بس متعه واحده دي متعتين في الاول كنت بتفرج من باب فضول اني بتفرج على نفسي
وبعدين ابتديت اهيج وبعدين ابتديت اقفل عليا الباب و اقلع هدومي وبعدين العب في نفسي واجبهم وانا بتفرج عليا وخيالي بيشتغل عشان اجيب كمان وكمان برده بقالي فترة مطلقة ومعملتش حاجه
فقت على رقم بيتصل رقم غريب كنت بصراحه ملط بلعب في نفسي وانا بتفرج للمرة المليون مش فاكرة جبتهم كام مرة
رديت وانا مش مركزة وبقول : ده وقته اينعم مش قادرة اجبهم تاني شكلي نشفت اصلا
انا : الو
الصوت : اخيرا عرفنا نلاقيكي
انا : مين مش مركزة
الصوت : انتي مجنونة نسيتي صوتي
انا : ح حح حاتم
حاتم : ايوة يا زفته انتي فين انا رحت البيت مش لقيتك
انا : عرفت اني رجعت ازاي
حاتم : من الدكتورة طبعا
انا : ازيك يا حاتم وازي حسام
حسام : ايه يا بت البرود ده ازيك يا حاتم وازي حسام بس كده
ضحكت وانا اصلا نفسي مقطوع
حاتم : خمس دقايق تكوني قايله مكانك عشان رحنا البيت مش لقينا حد والف سلامة على والدتك
سكت شوية
حسام: عدى دقيقتين انجزي
انا بقى كنت فرحانه على زعلانة على مفرهده مكنتش عارفة اقول ايه
رديت بصعوبة وقلبي بيدق والمشهد قدام عيوني : عند خالتي
حسام : فين لازم نشوفك
انا : انا لسه صاحية ومش قا
حاتم : قدامك تلت ثواني بقولك اهو
انا : طيب ممكن ساعة ونتقابل في الكافية الي كنا بنتقابل فيه
حسام : ربع ساعة
انا وكنت بضحك : يا عم بس هي ساعة اصلا بقوم بالعافية
قمت بالعافية وانا ملط عديت على المرايا وده هيجني اكتر
ونزلت قابلتهم طبعا كنت مش عارفة مشاعري رايحه فين وجاية منين
بجد انا بحبهم دي حقيقة مش قادرة انكرها وسفري بغض النظر عن هما قالوا ولا مقلوش ازاي
بس بجد لما شفت الفيديو قلت يااه لو افضل بينهم هما الاتنين
حب في المقام الاول وسكس برده
حاولت محضنهمش ولكن سلمت مع حضن خفيف زي ما كنت بعمل مع صحابي الولاد عادي
طبعا كلامهم مليان اعتذرات شاورت بايدي ششش : انا عرفت كل حاجه بس مش ده سبب سفري
حاتم : يعني كده كده كنتي هتسافري
انا : يا عم معنديش غير كده او اتجوزكم انتوا الاتين سوا " طبعا كنت بقول على حساب الهزار "
حسام : يا ستي كنتي قولي مش يمكن كنا وافقنا
ضحكت وقلت : يا راجل اكيد مكنش هينفع عشان كده انسحبت لاني بجد مش عارفة اختار حد فيكم
حاتم : كنا نفضل صحاب
انا : كنتوا هتغتصبوني زي المستشفى
حسام : انا مش قصدنا كان لقاء عابر يعبر عن حبك لينا انتي اجمل بنت عرفناها ومعناها انك محترمة وبتحبينا ورد فعلك طبيعي يعني كنتي هتعملي ايه انتي بتحبينا ومقدرتيش تقاومي وقطع لسان الي يقول عليكي حاجه انتي قلبنا من جوه وخلاص موقف وانتهي لازم نرجع صحاب
انا مكنتش قادرة انطق اصلا رغم اني في الاول كنت حاسة اني نشفت من تحت من كتر ما جبتهم الا اني بجد حسيت ببلل مش عارفة جه منين
ضحكت وشديت المنيو وغيرت الموضوع : انتوا هتفضلوا تكلموا ومش هتعشوني
بعد ما اتعشينا عرضوا عليا اروح بكره لشركتهم الي فتحوها سوا
اتنهدت وبصت للدكتور كريم : بيتهائلي اخدت اكتر من وقتي
كريم : لا تمام كملي
بسنت : اعتقد موضوع الشركة ده هيكون طويل شوية ومهم قوي بالنسبة لبقية احداث حكايتي
كريم : خلاص نقف لحد هنا ونكمل الزياة اللي جاية
بسنت : تمام
وقامت عشان تمشي وبعدها رباب عملت شغلها بحفظ الداتا وايتدت تستعد للزبون الجديد
........................
الجزء الثاني والجديد
لان اللي فات منقول من سلسلة عمارة وسط البلد
الساعة الوقتي قربت من الساعة الثامنة
المفروض كان يجي الدكتور خالد الساعة 8 وطبعا هي غيرت المواعيد
ودخلت بنت الثانوي مع امها
وهنا طلب الدكتور كريم من امها انها تسيب البنت لوحدها
وخرجت الام وسابت البت لوحدها
خرجت قعدت مع رباب بره قلقانه على بنتها بس رباب قالتلها لازم تقعد لوحدها عشان تعرف تفضفض
وابتدت البنت تكلم د / كريم
اسمك ايه
سالي : اسمي سالي
كريم : عاملة ايه في المذاكرة
سالي : مش بذاكر خالص ومش عاوزة اذاكر ومش عاوزة اشوف بابا و لا ماما ولا اخواتي
كريم : ده طبيعي جدا
سالي : ايوة قول لماما قولها مش لازم اذاكر
كريم : صح جدا يعني انتي هتفضلي تذاكري طول عمرك
سالي : لا اقدم في مسابقة ارب ميوزك انا صوتي حلو وانجح واسافر بره بلا مذاكرة بلا بتاع
كريم : فعلا علم ايه وتعليم ايه
سالي : انت دماغك الماظ يا دكتره
كريم بيضحك : الماظ ودكتره
سالي : ايوة طبعا انت فهمت دماغي بالذمة مش في اغنتين بس اجيب الفلوس الي عند ابويا الي قعد يجمع فيها طول عمره
كريم : ويمكن اقل
سالي : شفت مش بقولك الماظ
كريم : شوفي يا بنتي اي حد ممكن يختار مستقبله صح وفيه نجاح سريع عاملة زي الشجرة الي من غير جدور مع اي شوية هوا هيطير بس ده مش محتاج مجهود وفي شجر جذوره عميقة محتاج مجود سنين بس حصاده اجمل ومش هيطير مع شوية هوا
سالي : هي غيمت كده ليه مش فاهمه حاجه انت بقيت تكلم زي بابا
كريم : الحقيقة ان النجاح السهل بيطير بسرعه يا زغلله حلوة الصيغه دس
سالي : بص هو انا فهماك بس اتعب ليه برده ما بابا عنده فلوس كتير
كريم : عشان سالي اتعبي عشان سالي انتي مش بتحبي سالي انتي قلتيلي انك مش بتحبيهم بس بتحبي سالي صح
سالي : صح بس برده مش قادرة في حاجات تانية مش هعرف احكيهالك برده
كريم : بصي يا سالي ماما جايباكي هنا عشان اقولك ذاكري صح
سالي : صح
كريم : وان مش هقولك ذاكري وهقول لماما متقولكيش ذاكري
سالي : انا بقول عليم الماظ
كريم : وهسيبك مع رباب المساعدة بتاعتي تحكيلها شوية كلام بنات وانا هقعد مع ماما بره ماشي
سالي : يعني مش هذاكر
كريم : لا بس اكيد هيكون في مكافات للناجح والفاشل
سالي : يا عم اخواتي فشلة وابويا لما اخويا الكبير عمل حادثة وولع في العربية جابله عربية تانية
كريم : خلاص هنده رباب تكلموا في كلام بنات بس احكيلها على كل حاجه وانا هقعد مع مامتك بره
وفعلا طلع كريم لامها
ودخلت رباب وهي بتقول لكريم يعني عاوزني اعمل ايه واشمعنا دي مسجلتش ليها حاجه
كريم : هتفهمي بعدين بس خشي بس اعرفي منها حياتها عاملة ازاي ونسجل من المرة الي جاية
وخرج كريم يكلم امها ودخلت رباب
كريم : على فكرة الي فهمته ان اسلوب التربية هو السبب في حالتها
الام : انت ملحقتش تقعد معاها
كريم : في حاجات مش محتاجة كلام
الام : ابوهم على طول مدلعهم
كريم : ودورك فين
الام : تقصد تقول مستقبل البنت ضاع الامتحانات على الابواب
كريم : سيبك من الامتحانات عيون بنتك بتقول كلام تاني ولازم نلحق تتصرف
الام : قلقتني يا دكتور
كريم : هتكلم مع بنتك وبعد يومين لازم تيجيلي ضروري
الام : حاضر
وفي حجرة الكشف
سالي : بس الدكتور ده عسل قوي ايه مفيش حاجه بينكم
رباب : انتي يا بت مش المفروض الي تحكيلي حاجات مكسوفة تحكيها قدام الدكتور واحنا بنات زي بعض
سالي : لا اتكسف ايه انا بس حسيت اني لو قعدت معاه اكتر من كده هتخنق بيتكلم زي بابا وبتاع وانا اصلا مش عوزة اجي ولا عاوزة مذاكرة ولا مستقبل عميق ولا شجرة بيطير ولا بتاع
رباب : انتي عاوزة ايه
سالي : عاوزة افضل احب دماغي
رباب : انتي بقى مش هامك حد
سالي : لا كل واحد في البيت عنده مشكلة خلاص هيفوقوا عليا
الاب عايش سن مش سنه وبيتحرش بالشغالات وبيغيرهم كل شهر عشان مزاجه
الام متعرفش عني حاجه ومنساقة ورا صاحبتها و كل يوم في نادي وكل يوم في جمعية
اخويا الكبير هاريني **** وعارف اني مفتوحة و لما عرف اني علاقة بواحد ضربه عشان يبعد عني رحت انا قلتله طيب يعني لما كل واحد يعمل معايا علاقة تضربة افضل كده من هنا لهنا اغريته لحد ما نام معايا
اختي الكبيرة هي كمان مفتوحة وكل يوم تتكلم عن الاخلاق وانا عارفة وساكتة
مفيش غير الصغير كل همي اني اغريه عشان ميبقاش حد في البيت معرفش عنه ذلة
رباب : ايه يا بنتي ده مش انتي الي محتاجة تتعالجي
سالي قغدت تعيط ورباب حضنتها بس بس
كان كريم خلص كلام مع امها ورجع
وقال لسالي : ايه الاخبار حكيتي كل حاجه
رباب : ايوة دي طلعت عسل خالص واكيد هتذاكر وتسبها من كل حاجه
كريم : طيب استني بره ثواني يا رباب
رباب : ايه استني بره دي مش كنت دكتورة من شوية
كريم ضحك : معلش كلمة اخيرة كده لسالي
رباب طلعت بره
كريم لسالي : سالي الموضوع ملوش علاقة بالمذاكرة
سالي : قالتلك ايه الست دي
كريم : دي مامتك
سالي : لو حكتلك حاجه انا ممكن احكيلك عن كل حاجه
كريم : لا خالص بس انتي لازم تتعالجي الموضوع في مرحلة مش حلوة
سالي : اكتبلي دوا بس وانا هبقى كويسة
كريم : سالي انتي مدمنة من امتى
سالي برقت كده : وانت مالك
كريم : سالي صدقيني في فرص حلوة ممكن نبقى بعدها احسن
سالي : انا مدمنة من بعد ما اخويا بقى مدمن وبقى يجيب الزفت البيت من يوم من ابويا مكنش بيعاقبه لما يغلط اشمعنا انا بقى الي هتعاقب
كريم : اكيد في حاجه صح ممكن نمشي وراها مهما حصل لازم المستقبل يكون في حاجه حلوة نسعى ليها
سالي بتعيط
كريم : ممكن نتقابل بعد يومبن واوعدك مش هقول لحد بس لازم نلاقي امل وحل
سالي لسه بتعيط
كريم : روحي مع مامتك واكيد كل حاجه ممكن تتحل
وبكده يتنهي الجزء الثاني من السلسلة الجديدة المفصولة
واتمنى تكون الفكرة دي تعجب الحميع
وشكرا لكم جميعا
الجزء الثالث
زي ما اتقفنا هنفصل جزء العيادة عن جزء عمارة وسط البلد وهنمشي الحكايات على التوزاي
يعني هتكون رباب في القصتين عادي
وكمان الشخصيات المشتركة
المهم خلينا في الرواية الدرامية " عيادة الدكتور كريم "
والوقتي احنا منتظرين حاجتين اول حاجه صديق العيادة الرابع
وثاني حاجه اخر اليوم لما كريم يقعد مع رباب ويتناقشوا حوالين الاربع حكايات
الوقتي المفروض البنت مشيت وفاضل معاد اخير
بيوصل خالد الي هتكون قصته اسمها دقة بدقة ولو زدت لزاد السقا
ورباب بتشبه عليه
دخل خالد على رباب منتظر يدخل للدكتور كريم
رباب بتتفحصه وبتقوله : انا اسفة انا بيتهئلي شفت حضرتك قبل كده
خالد : اظن المفروض هنا يكون فيه سرية
رباب : طبعا بس انا متاكده اني شفت حضرتك قبل كده
خالد : اتمنى اني افضل مجهول
رباب : وده من حقك
خالد : انا جاي بدري ولا صح تقريبا الساعه عشرة الا عشرة
رباب : لا حضرتك في معاك مظبوط ثواني بس هقول للدكتور
وبتدخل رباب ودماغها بتلف مين ده هي مش فاكرة بس اكيد تعرفه
وخالد بيدخل لكريم
كريم : اتضفل يا دكتور
خالد : حضرتك تعرفني صح
كريم : وهل يخفي القمر انت دكتور مشهور واكيد علامة في مجالك واحنا تلامذتك
خالد : اتمنى ان زيارتي تكون سرية لاني ترددت كتير قبل ما اعمل كده وفي الاخر حاولت اتواصل مع دكتور بس ترددت اكتر اني اروح لدكتور مشهور وقريت عن دراسات حضرتك وفضلت اتعامل مع دكتور مش معروف يعني طبعا مش قصدي اني اقل من .. من
كريم : لا ابد انا بقول احنا تلامذتك وفعلا انا لسه فاتح العيادة وهحاول اكون عن حسن ظنك واكيد انت عارف القسم المهني ده موضوع لا غبار عليه
خالد : موضوع القسم ده هو الي جابني الحقيقة
كربم : اكيد كلنا بشر وممكن يحصل خطأ غصب عنك انت برده بشر وممكن تكون بتشوف وبتقرب بحكم طبيعة شغلك من امور خاصة واكيد المريض نفسه ممكن يوحيلك بحاجات وانت مش كل مرة بتعرف تسيطر على نفسك اينعم ده غلط بس انت بشر
خالد : فعلا وعشان ضميري انا جيت النهاردة
كريم بيدعو الدكتور يقوم يقعد على الشازلونج بس خالد بيقول لا خليني مكاني
وبيكمل كلام : انا عارف حدودي الاخلاقية كويس وبقالي في المهنة دي اكتر من 15 سنة محافظ على حدودي المهنية وفي سن الرعونة والشباب والطيش كنت عارف اسيطر على نفسي رغم اني كنت بتعرض ساعتها لتحرشات من المريضات نفسهم وتحرشات صريحة ورغم كده عمري ما تخليت عن اخلاقيات المهنة
حتى مع تحرشات جماعية لاني كنت وسيم في بداية شبابي قبل تغيرات الزمن
وكنت لسه مش متجوز وكنت مبتدئ ومش مشهور ومش ناجح زي الوقتي
ولما وصلت للنجاح الي مكنتش بحلم بيه وبقالي 10 سنين متجوز كانت بداية حياتي طبيعية جدا رغم ان باب النجار مخلع فمكنش فيه اولاد رغم ان طبيا مفيش اسباب واضحة
بس من فترة قريبة بسبب الملل الزوجي دخلت ليا بنت عرفت بعد كده انها مريضة عندي للاسف كمان عيلة صغيرة
وابتدت تبعتلي صور ليها على الفيس بأوضاع جنسية من غير وشها
طبعا في الاول كنت بطنش وبعمل بلوك و كانت بتغير الحساب وتقولي كلام جنسي صريح زي عاوزاك تعمل فيا وعاوزاك تعمل كده
كريم : عادي يا دكتور خد راحتك في الكلام احنا رجالة زي بعض وانت من حقك كصديق للعيادة تقول كل الي نفسك فيه
خالد : عجباني كلمة صديق العيادة دي
المهم كانت بتقولي انا شفت زبرك واقف النهاردة وانت بتكشف عليا اكيد بزازي لما كشفت عليها كانت عجباك و معقول مش فاكر شكل بزازي انت النهاردة كنت بتتفرج عليهم وكنت هايج هو مش انت دكتور المفروض متهجش بس انا بزازي حلوة صح المرة الجاية هلبس برا لونها ازرق وهخليك تهيج اكتر وهفرجك على كسي وبصراحة نفسي امصلك زبرك قوي
وكلام تاني زي انت وسيم انت مهتم بنفسك انت عجبني و كده يعني
طبعا كنت برده بعمل بلوك
بس بجد كنت براقب كل بنت صغيرة وللاسف ابتديت ابص لبزازهم ولون البرا الازرق
وابتدا تفكيري يقولي اخلي فيه سبب في الكشف يخليني اشوفها من تحت وطبعا كان بيكون مستحيل بس دماغي فضلت فترة تودي وتجيب
بقيت اطرد الفكرة من دماغي
لدرجة ان اي بنت بتكون لابسه برا ازرق او كحلي او لون قريب بقيت اركز في بزازها واحيانا بطلع الموبايل وابص فيه واقارن البزاز الي في الصورة والبزاز اللي قدامي
وباتديت احس اني كده بخرف
ولقيت رسالة بليل بتقولي النهاردة عجبتك بزازي صح وكان زبرك واقف اكتر من اي مرة وكنت هايج عليا كان واضح في عينيك وكنت بتقارن بين بزازي والصورة بس غريبة مطلبتش تشوف كسي ليه كنت هورهولك كنت عاملة سويت وكان ابيض وناصع وحلو
المرة دي معملتش بلوك زي كل مرة
كل مرة كنت برد ببرود بس المرة دي رديت بفضول : مش ناوية تقولي انتي مين
ردت عليا : اعرفني لوحدك المرة الجاية هاجيلك من غير برا هلبس بادي على قميص بس
قللتها يعني المفروض اعمل ايه
هي : نفسي اشوف زبرك وهو واقف عليا
قلت : انتي اكيد عيلة صغيرة انا كبير عليكي
هي : بحبه وهو كبير قوي مش بحب العيال وبعدين انا هوريك بزازي وكسي وانت بتكشف عليا مستخسر فيا اشوف زبرك
انا : انا بكشف عليكي مش قصدي اشوفهم
هي : لا انت النهاردة كنت هايج والدليل زبرك الي وقف وكنت بتتفرج وانت مبسوط
انا : لا خالص انتي بس بيتهائلك
هي : طيب هتشوف بزازي وتقولي حلوين من غير برا ولا لا
قلتها اقفلي انا مش هتفرج على حاجه بس فعلا معلمتش بلوك
وللاسف ابتديت اراقب كل البنات بشغف وطبعا كنت مقرر مش هعمل حاجه عدى اول يوم
بس لاحظت يمكن تكون محلاظتي هي اللي جديدة انما ده عادي بيحصا كتير ان في اكتر من بنت او ست جتلي من غير برا مكنتش بركز ان في ستات او بنات بتخرج كده
وكمان لما كنت بكشف كان فيه بنات او ستات بيتكسفوا شوية وطبعا انا كنت براعي ده ودايما كنت زاهد موضوع و اني اتمتع بالفرجة او لمس ستات كتير لاني بجد كنت مقتنع بدوري كدكتور وبقسمي ويشرف مهنتي
صدقني يا دكتور كريم كان بيجيلي تحرشات مش عن طريق النت بل في ستات كانوا بيتحرشوا بيا قدام اجوازهم او اهلهم وكنت بخاف على سمعة العيادة وعلى الاسم الي كل يوم كان بيكبر يوم عن يوم
اسم حفرته بتعب وجهد
حتى قبل ما يكبر اسمي وابقي دكتور معروف زي ما قلتلك كنت براعي ضميري المهني
تخيل ان في مرة ست صغيرة شكلها عروسة جديدة يعني صغيرة في السن كان اول حمل ليها وكنت بنصحها في زيارات سابقة هي وجوزها بكثرة العلاقة عشان يسهل في الولادة الطبيعي وفي اليوم ده كنت بكشف عليها كشف نسا يعني بشوف المهبل مفتوح اد ايه واول لما حطيت ايديا عند المهبل لقتها بتقولي وجوزها موجود دخل ايديك قوي يا دكتور المفروض الاقي علاج عندك دخله قوي يا دكتور عشان اعرف اولد
تخيل الجيل بتاع اليومين دول مفيش حرج طبعا شلت ايديا ومش فاكر قلت اي مبرر وقلت انها كويسة وهي بصت لجوزها بغضب وكانها بتقولوه اخليه يغتصبني قدامك او انا الي فهمت كده من عينيها
طبعا رحت على مكتبي وسبت مكان الكشف وانا بقولهم الموضوع سهل ومش محتاج غير شوية صبر
لقيتها بتقولي هو محتاج صبر مش نغير حرف الصاد لانه مش موجود
طبعا ندهت على الممرضة سلوى اللي بقالها معايا اربع سنين هي اصلا ست متجوزة من بدري وعندها عيال وكنت متفق معاها انها تنقذني في الحالات دي وطبعا انهيت الموقف واتهربت منها وابتديت اخلى سلوى تحضر كل كشف
انا مش هقدر احكيلك كم التحرشات الي كنت برفضها انا بس حكيتلك عينة
بس مش عارف يمكن المرة دي كانت علاقة بمراتي متوترة قوي على المستوي الشخصي و الجنسي
يمكن انا كبرت وخرفت يمكن اكون مشتاق لعلاقة تغير المياه الراكده بيني وبين مراتي
المهم فعلا لقيت نفسي براقب كل البنات واكتشفت تاني ان كتير ستات بتخرج كده وكانهم بيقولوا للرجالة اتحرشوا ويرجعوا يشتكوا من التحرش
عدى اليوم الاولاني
وهي مبعتتش على النت
وتاني يوم جت بنت لابسه قميص بنفسجي وقالت انها بتعاني من الم في صدرها والم في الحلمة رغم انها لسه صغيرة
طبعا طلبت شوية معلومات من غير ما اكشف عليها
فقالت : حضرتك انا عندي هنا الم جامد ولقيتها بتفتح القميص ولقيت بادي من غير برا
اتوترت مكنتش عارف اضرب الجرس عشان سلوى تيجي ولا لا
قمت وقلت : طيب حضرتك خشي ورا البرفان
قامت ودخلت ورا البرفان وطلعت صدرها بالكامل مش مجرد الحتة اللي واجعها يعني اغراء وتحرش صريح
فضلت اكشف بشكل طبي ومتخوف متكونش هي
بعدها قامت ولبست عادي وفعلا كان عندها ورم غريب كنت خايف جدا على البنت الي طلعت فعلا عيانه قوي
بجد عاتبت نفسي لان البنت فعلا طلعت مريضة وقلعت من الالم بصيت في عينيها لقيت خوف من الي في صدرها
استحقرت نفسي قوي قوي
يعني كنت هتحرش ببنت من دور عيالي لو كنت خلفت كنت جبت ادها
وكمان ممكن تكون مريضة كانسر وبتتالم وبتقلع تفرجني الالم وانا الدكتور الحقير الي كان رايح يتحرش ويهيج عليها
هي ملبستش برا عشان صدرها بيوعجها و قلعت بسرعه من الالم مش ممكن انت لازم تفوق وكلمت نفسي بعنف
بعدها بيوم جاتلي بنت تانية لابسه لبس مدرسة معاها مامتها ست كبيرة ووقورة
البنت كانت بنفس المواصفات واشتكت من شكوي في صدرها
والام كانت خايفة وطلبت مني اكشف على البنت
وطبعا دخلنا ورا البرفان واتاكد انها ببادي من غير برا تحت قميص المدرسة البمبي
وطلعت بزازها بشكل مثير وكانت بتبص في عيوني بجراة وعملت انها بتحرك ايديها ولمست زبري وعملت انها مش قاصدة
و كانت امها واقفة وتوترت جدا وخرجت من عندي وفعلا كنت هايج والانسان الي كان موجود امبارح بيشتمني عشان اتحرش ببنت صغيرة ومريضة النهاردة مش لاقيه
حاولت ادور عليه فص ملح وداب
قلت كويس ان امها كانت معاها لاما كنت اتحرشت بعيلة صغيرة وطبعا طمنت امها ان الي عندها الم بسيط ومفيش حاجه خطيرة
بلعت ريقي لما خرجت وقلت مش هفتح الفيس بليل بس طبعا تقول لمين ايدي جريت على التليفون وبعدت عن الاودة الي فيها مراتي
لقتها بعتت فعلا بتقولي : انت ليه مطلبتش تشوف كسي مش انا عيانه مش المفروض تشوف كسي عشان تطمن
انا : انتي مكنتيش عيانه اني بتستهبلي
هي : ومقلتش لامي ليه اني بستهبل
انا : عادي اديتك علاج عادي ممكن يكون فيه الم ومن الطبيعي اصدق المريض بس مكنش فيه حاجه خطيرة
هي : لا بس كنت لازم تشوفه
انا :لا طبعا كشف النسا بيكون للحوامل
هي : والشراميط الي كسهم بيوعجهم لازم تلاقي له علاج وخصوصا زبرك كان واقف اوعى تنكر المرة دي انا لمسته وكنت عاوزه امسكه وبجد لازم تلاقوا حل لاكساس الشراميط يعني انت يرضيك كدكتور تسيبهم كده
انا : انا شايف انه ملوش لازمة زياراتك انا مش هعمل معاكي حاجه انتي لسه عيلة صغيرة
هي : انا عيانه لازم تلاقيلي علاج
انا : هقول لامك المرة الي جاية انك بتستهبلي
هي : ماشي بس بجد عاوزة اشوف زبرك ما تورهوني دلوقتي
انا : انا هقفل دلوقتي
هي : ماشي يا عم الدكتور بس بزازي عجبوك صح كنت بتمسكهم بشكل جميل
انا : كنت بكشف عليكي
هي : لا عجبوك بقولك لما لمست زبرك عجبني قوي والمرة الجاية همسكه وهمصه
انا : مش هكشف عليكي
هي : حرام عليك انا عيانه وكسي بيوجعني لازم تللاقيله علاج
قلتلها : كفاية كده سلام
قفلت بس معملتش بلوك
ورحت نمت جمب مراتي حاولت وعملت واحد بس كان مش مظبوط حتى هي قاللتي : شكلك مظغوط النهاردة يا عم ان مكنش النهاردة يبقى بكره
ضحكت وقلتلها : انا بقى بيتقالي الكلام ده
ضحكنا واخدتها في حضني ونمت مش عارف كان واحد كده سريع ومش ممتع
بعدها بيومين البنت جتلي تاني بس لوحدها
لما دخلت ندهت سلوى
طلبت مني اني اكشف عليها لوحدها عشان هتقولي على سر وانا لازم اكون لوحدي حاولت اوضح لسلوى انها تفضل
كنت اقدر ارفض
كنت اقدر اشاور لسلوى الاشارة المعتادة
بس الانسان التاني الي هايج على عيلة صغيرة كسب الضمير المهني وكسب الانسان الي استحقر نفسه لانه هاج على مريضة بجد من يومين
حاولت اخلي ضميري يسكب بس بقالوا عشر سنين ويمكن اكتر بيكسب و المثالية الوقتي بتطلع لسانها
راحت على اودة الكشف
قلتلها : بقولك ايه مش هيحصل الي في بالك
اتكلمت بكسوف ورفعت جيبة المدرسة
وقالتلي : دكتور انا عيانه ومن حقي انك تكشف عليا
رديت : الكشف ممكن يتم في وجود امك او الممرضة
هي : مكنتش عاوزة اعترف لحد اني مفتوحة
انا : ايوة وفين الشكوى
وطبعا لما رفعت الجيبة اكتشفت انها مش لابسة اندر كمان
انا : وبعدين معاكي انا هنده سلوى تكمل معايا الكشف
هي : هتفضح مريض عندك
وفتحت كسها بص بيوجعني قوي قوي ودخلت صابعها تخيل لو جبتهم ميت مرة مفيش فايدة ولو دخل فيه ميت زبر بيفضل بنبض دكتور عاوزة علاج انا عارفة اني مريضة مريضة قوي ومفتوحة قوي ...اه
انا بتوتر : هشوفلك علاج اكيد بس لازم ....
مسكت زبري والحقنة دي مش علاج
شلت ايديها وحاولت امشي
ايه مش هتديني حقنة ايه مش عاوزني امصلك طيب
افتكرت اني حاولت كتير مع مراتي في موضوع المص وموضوع الخلفي وهي كانت بترفض كنت بحس ان حياتي الجنسية بقت مملة معاها ومحتاجه تجديد
افتكرت وهي بتقولي نفسي امصلك وشفت في عينيها نظره هيجان مشفتهاش في مراتي من سنين
ايوة انا طول عمري بفكر في شغلي وفي العلم وبذاكر ايوة انا طول عمري مش مهتم بحياتي الجنسية حتى مع مراتي
صح انا الستات كانت بتقلع قدامي منهم المريضة الي كنت بتخذ معاها اجرائات قسمي وشرف مهنتي ومنهم الشرموطة الي كنت بصدها انما الوقتي ....
لقتها بتصوت : انت جبتهم بسرعه كده ليه
بجد انا مش بدافع عن نفسي انا فعلا سرحت بافكاري اني نفسي اي ست تمصلي اعيش حياة جنسية غير مملة زي الي مع مراتي الي يمكن اكون انا السبب انها مملة مش شرط هي
فقت فعلا مش عارف ازاي فقت من سرحاني الي كنت بفكر فيه لقيت زبري بين ايديها ووشها مليان لبن وهي بتكح وزي ما قلتلك بتصوت وتقول : انت جبتهم بسرعة كده ليه
يعني كمان لحظة المص ملحقتش احس بيها وبجد هو انا جبتهم بسرعه كده
انا ملحقتش اتمتع بالحلم الي بحلمه
رجعت وقالت وهي بتشاور على كسها : انا ريحتك وانت ايه مصدقت المسه بلساني مش هتشوف حل لكسي الي مهما اتناك مش بييطل هيجان
انا : طيب هتكتبلك على حاجه تهديكي شوية
فضلت تمص زبري وقاللتيلي لا شوف حاجه وقفه عاوزاه جوه كسي يمكن يرتاح
شدته بالعقل وحاولت ابعد
قاللتي : دكتور انا جبتهملك على الاقل جبهملي عاوزة ارتاح رد الجميل عالج مريضتك الشرموطة
وكانت عمال تدعك في نفسها وهي بتكمل مص
فعلا حسيت اني لسه هايج وابتدى زبري يستجيب لمصها حسيت ان فرق السن بقى صفر اني رجعت شباب انا فعلا من زمان معملتش اتنين ورا بعض
من زمان موقفش بعد لما بجبهم خلاص بقيت على مشارف الاربعين
بس ايه عرفت توقفه تاني وانا واقف زي العيل الصغير الي رغم سنه الكبير اول مرة يجرب حاجه جديدة خلتني ارجع شباب ونسيت القسم والمهنه
ورجعت اكلم نفسي
بس هي الي شرموطة انا متحرشتش بحد
بس دي عيلة صغيرة
عيلة ايه ده كسها زي نفق شبرا مفتوحة من زمان
وانت برده هتعمل مع واحده طوب الارض عمل معاها
لا اكيد وحاولت ابعد واشده من بوقها بس انا فعلا كنت مستمتع بالتجربة الجديدة وهي كانت شاطرة ومحترفة و نظره عينيها لوحدها تدرس في عالم السكس
هي : دخله بقى
انا : ممكن سلوى تدخل
هي : مش هتدخل الا لما تضرب جرس انا قتلتك عاوزاك في سر مريض مش ممكن يعني انت هترتاح وتسبني مولعه حتى حق المريض انه يرتاح
خلاص بجد كنت هايج عليها وعاوز ارجع شبابي من تاني
نومتها وانا متردد ادخله لقتها بتطلع توبس من شنطة المدرسة و تلبسهوني
اتشجعت وابتدت انيكها وادكها كاني رجعت لشبابي عشرين سنة رجعت مراهق على مشارف الاربعين
حسيت بجد اني لعبة في ايد محترفة حضتنتي قوي وحسيت بيها بتنبض وكسها بيبلع زبري وانا بجيبهم تاني
فضلت في حضني شوية وهي بتقولي : انا مبسوطة قوي انك نكتني
قمت من عليها وهي قامت ولا كأن حصل اي حاجه وبسرعة نظفت نفسها بالمناديل
وباستني وقالتي هتوحشني هجيلك تاني
وخرجت وانا قلعت التوبس ورمتيه في الزبالة و استنيت الكشف اللي بعده
كانت ست جميلة بتعاني من تكيسات مبايض كانت لوحدها
طلبت بجراة اني اشوفها من تحت
قلعت بسهولة البنطلون و الاندر
ونامت على السرير فتحت رجلها
كنت هقوم بكل سهولة ادخله فيها
بس قلت معقول كل الستات جاين عشان كده عملت كشف من تحت كانت مستسلمة جدا
انتظرت منها بداية بس مكملتش وفقت وقلت لا كفاية كده
وهي خرجت من عندي وعدى اكتر من كشف انا كنت بدور على واحده تبتدي
بقول فين الست الي اتحرشت بيا قدام جوزها وفين غيرها وغيرها
خلص اليوم
رجعت لمراتي عملت اجمل واحد من زمان حتى قالتلي انت مالك واخد فياجرا قتلتها لا طبعا انا طبيعي قوي
قالتي انها مبسوطة انها اتمتعت معايا
وصحيت الصبح لقتها نايمة عليا بشوق وتقولي عاوزة واحد زي امبارح كنت فخور بنفسي وفي الحياة الي رجعت لحياتي مع مراتي وكان يوم مليان اشواق ومسدجات على الواتس
كنت منتظر البنت تاني
بس هي مجتش ومبعتتش حاجه
بعدت الفكرة عن دماغي يومين تلاتة
وكويس ان البنت مجتش
بس في ست تانية مكنش الموضوع يستاهل
كانت بتعاني من الم في عدم انتظام الدورة
معرفش ليه طبياً قلتلها لازم اكشف على صدرك يمكن عشان لقيت حلماتها باينة من البادي
لقيتها قلعت بسهولة معقول هو في ستات مجنونه كده
دي خارجة ببادي وتحتيه بادي كت شفاف خالص
قعدت قدامي بالبنطلون بس وقلعت من فوق الباديهين حتى مش طلعت صدرها بس وكانها بتقولي كمل ****
وقفت قدامها لحظة انا اصلا كنت بستهبل وابتديت اتحرش بيها وهي كانت مستسلمة
لقيت نفسي يتجرأ وبقولها : انتي بتحسي بوجع من تحت
لقيتها بتقولي : جدا انت شكلك دكتور شاطر
ولقيتها قلعت ونامت قدامي
طلعت زبري وابتديت انكها بسهولة لقيتها مستجيبة بدون كلام وكان شي طبيعي اني انكها
الموضوع سهل بدون كلام الانحراف اسهل مما تخيلت انا الي كنت مصعب الامور
لما جيت اجبهم لقتها قفشت على زبري وقاللتلي جبهم جوه انا عاملة حسابي
حصتنتي وقالتلي بجد ميرسي يا دكتور
قلتلها : انا حاولت اطلعه ومجبهمش جوه
ردت ببرود : عادي يعني ا قلتلك اناعاملة حسابي وبعدين لو حملت مش هنروح بعيد هروح لدكتور نسا وباستني واكيد هيحل الموضوع مش صح يا دكتور
وولبست هدومها ونسيت الاندر او تناسته
وقاللتلي خليه معاك ذكرى
خرجت في دخله سلوى ولميت كل حاجه ولقيت سلوى بتبص وهي بتضحك : اعدل نفسم يا دكتور في مريضة مع اهلها مش لوحدها
اكتشفت اني اتفضحت قدام سلوى
بس هي عدت اليوم عادي ولا كلمتني في الموضوع ده
ورجعت ولقيت نفسي بولع الدنيا لما بعمل مع مريضة
وكنت ببرر لنفسي اني مش بعمل حاجه غصب عن حد واني بتمتع بواحده هي موافقة
المرتين الي عملت فيهم مبذلتش مجهود انا مش متحرش هما الي قلعوا لوحدهم
انا اول مرة هي الي بدات
وتاني مرة انا بس قلتلها عاوز اكشف عليكي لقيتها بتقلع انا مش غلطان انا مستغلتش المهنة انا مرجعتش في قسم شرف المهنة
انا صح
انا مش هعرض على اي ست الي عاوزة تقلع دي حريتها الشخصية
وابتدبت اتحين الفرصة و اعرض عرض غير مباشر
في ستات كان بيبان على وشهم الخجل مكنتش بعمل حاجه خالص وكنت بكشف بامانه مهنية
وفي واحده تالته كانت حامل بس كانت لوحدها لاني مكنتش بعمل كده الا لو ست لوحدها كنت بخاف طبعا لو معاها حد
قلتلها لازم جوزك يجامعك كتير
قالتلي مسافر مش موجود مفيش حل بديل
طلبت اكشف كشف نسا
كانت رافعة فستان الحمل وناديت سلوى معانا بتساعدنا وكنت بعمل سونار على بطنها
وكانت لابسه شورت تحت فستان الحمل
لقيت سلوى نزلت الشورت وهي بقت عريانه خالص تقريبا وسلوي ابتسمت
وشوية وسمعنا صوت بره اودة الكشف
فسلوى سابتني وطلعت تشوف اكيد خناقة على الادوار
ابتديت اكشف عليها كشف نسا لقيتها بتتأوة وتقولي دكتور جوزي مسافر هو لازم موضوع المضاجعة الكتير شوف حل بقى انا عاوزة اولد طبيعي يعني هو يسافر وانا اتعذب كده
كنت خايف تفضحني بس معرفش واضح اني بقيت جرئ وبفكر اني لما اروح هعمل واحد حلو مع مراتي
انا بعمل كده عشان حياتي الزوجية الي اتحسنت كتير
فعلا لعبت في كسها شوية مش مجرد كشف نسا لقيتها بتستجيب وبتحرك ايديها على ايديا وبتقولي حلو قوي يا دكتور شوف حل بقى
طلعت زبري ونكتها
وهي استجابت بسهولة اكتر مما توقعت وكانت بتصرخ وتقول اجمل علاج يا دكتور انت ليه مش بتعالجني كده من زمان انا هبعت كل صحباتي تعالجهم كده
وكانت بتصوت قوي
لقيت سلوى دخلت تقول ممكن توطوا الصوت شوية
كنت هطلعه بس لقيت سلوى بتكمل كلام وبتخرج كانه شي طبيعي
كملت لحد ما جابتهم وبعدين قالتي طلعه يا دكتور مش قادرة نبض كسي عالي وحاسة كاني هولد
طلعته من غير ما اجبهم
وقامت وبرده سابنلي الاندر ولبست الشورت على طول وقالتلي لازم طبعا كام جلسة علاج من دول صح يا دكتور
سلوى دخلت كان لسه زبري بره كانت الست الحامل بتلعب فيه بايدها وتقولي معقول هسيبك كده
سلوى قالت : الناس قلقت بره يدوبك كده
بصيت لسلوى معقول هي دي الي معايا بقالها اربع سنين
انا فاكر كل الستات محترمة
هو كل الستات شراميط
اكيد لا انا عرضت الموضوع على كتير ستات قليلة الي قبلت اصلا دول تلاتة في وسط كتير
حتى لو سلوى شرموطة وانا مش عارف يبقى اربعه بس طبعا مش كل حاجه بزرميط كده
حاولت ادخله في البنطلون
كان كبير وكنت هايج قوي
سلوى قلتلي متقلقش الكشف الي جاي اجمل
توترت شوية ورجعته للبنطلون بصعوبة
محاولتش اعمل حاجه الكشف الي بعدة ولا اي حاجه اليوم ده تاني
لحد ما خلصنا شغل ندهت على سلوى
انا : سلوى انا عارف انك شفتي كل حاجه ويمكن تكوني فاهمه انه اتكرر بس لازم تعرفي ان هما الي بيداو انا...
سلوى قاطعتني : عارفة وبصراحه صعبت عليا قوي النهاردة شكلك تعبت من الست الحامل الي معندهاش ددمم
معقول تسيبك كده
انا : اكيد مستحملتش هي حامل برده ومعذورة والانقباض خطر على الرحم
سلوى : معقول هتروح وانت تعبان كده
استغربت كلام سلوى وشكوكي بقت اكيد انها كمان شرموطة
بس معقول هو ان مش بشوف كده
انا : ايوة عشان برده ارجع للوليه في البيت هايج
سلوى : بس كده انت هتجبهم بسرعه لازم ترتاح قبل ما تروح
قمت ومشيت واتقدمت بهدوء ناحية سلوى الي قامت وقفت وحضنتها لقيت اشواق وكلام حب وبوس خدتها ورحت نمت بيها على سرير الكشف وطلعت زبري لقيتها بتقولي لا عاوز احس بجسمك كله عريان انا بحبك يا دكتور مش عاوزة سكس وبس متسالنيش ازاي
بعد لما خلصنا وصلة نيك سريعه نامت في حضني وهي بتحكيلي عن جوزها
انها عمرها ما حبته ولا اختارتة هو انسان فاشل بالنسبة لطموحها امال انا فمهتم بنفسي رغم اني اكبر منه سنا بهتم بتفاصيل حياتي رغم اني خاين انما رجل خاين احسن من حد مش بيعبر مشاعرها
كان تبرير سريع للخيانه انها وقعت في حبي وحب نجاحي وانها نفسها فيا من زمان وبجد هي بتحبني مش شرموطة وان الحب هو المحرك الاساسي
قمنا وطبعا العيادة كانت فاضية قفلنا ومشينا
ورجعت البيت عملت احلى اتنين مش عارف صحتي كانت جاية على العلاقات المتعددة وزمان كنت بعمل واحد كل اسبوعين كنت على مشاكل مع مراتي بس الوقتي هي بقت فرحانه بالتغير
فضلت اتحرش بالبعض وسلوى ابتدت تساعدني و اخر اليوم نعمل واحد انا وسلوي واحيانا كانت تخش سلوى تمصلي بين الكشوفات
ومرة تانية لنفس الست الي كانت عاوزة تتناك كتير عشان الولادة جتلي وطلبت من سلوى تكون اخر كشف
وقالت لسلوى صريحة عشان يعرف ينكني كويس
طبعا سلوى حكتلي فيما بعد انها قالت كده بينهم وبين بعض
المهم سلوى دخلتلي الاول قاللتي فاضل كشف واحد
قالتها ست ولا بنت ولا ايه نوع الكشف قالتلي لا ده كشف للنيك
ضحكت وقلتلها ايه : قالتلي المدام الي نكنتني لما مشيت اول مرة تنكني جاية النهاردة عاوزة تتناك
قلتلها ماشي
دخلت وقلعت متكسفتش من سلوى وهي بتقول بجد يا دكتور انا اتبسطت قوي من كشفك المرة الي فاتت وبعتلك اتنين صحابي
قلتلها مين قالتي مدام فلانه ومدام فلانه
قلتها ايوة انا فاكر مدام فلانه انما التانية دي مش فاكرها
كانت قلعت ملط وانا كمان قلعت وابتديت انيكها وسلوى كانت بره ودخلت علينا و بتتفرج عادي كانت اول مرة سلوى تتفرج على المشهد كامل
الموضوع ده هيجني قوي قوي
انا كمان كنت طلبت من سلوي اني احضنها وطلبت منها تقلع
بس هي حضنتني ورفضت تقلع
مكنش جنس ثلاثي
كنت بحضن سلوى وبنيك التانية وهي بتكلميني على صحابتها و كأن وجود سلوى شئ عادي رغم انها مش بتشاركنا ولا حاجه
وبتكلم كلامها و بتقولي الاولى عملت معاها صح
قلتلها : ايوة بسهولة اول لما قتلتها لازم مضاجعة كتير قالتلي اتصرف بقى نكتها بسهولة
قالتلي : هي لبوة وجرئية
قلت : والتانية
قالتلي : بتكسف شوية كنت لازم تزود العيار
قلت : لا مبنفعش افرضي فضحتني
قالتلي : خليك جرئ
وسلوى بتقولي : هساعدك المرة الي جاية وهنجس النبض سوا
وهي بتقول لسلوى : ايوة لازم تبقي مساعدة شاطرة للدكتور في العيادة والنيك
وسالتها : هو مش بينكك بره
هزت سلوى راسها بكلمه اه
حسيت اني في العالم من المتعه لسه هيتفتحلي
وعدى اليوم ده والي بعده وسلوي بتفتح معايا المجال وبتقولي لا دي بلاش ودي هتوافق
وكنت برجع لمراتي الي كانت بتقولي اني اتغيرت معاها خالص
لحد ما يوم دخلت عليا تاني ست نكتها طبعا مكنتش فاكر اسمها بس فاكر شكلها
قاللتي : ازيك يا كتور
قلت : ايه وحشك نيك المرة الي فاتت
هي : طبعا
طلعت زبري وفي دماغي اخليها تنام معايا انا وسلوى كان نفسي اجرب الجنس الثلاثي كانت المريضات بتتقبل وجود سلوى المساعدة بس كانت عاوزاني ليها لوحدها وسلوى وجودها مش فارق
عشان كده عرضت عليها تستنى لاخر الكشف قلت خلاص بقى اجرب حاجه جديدة
وقلتلها تعالي مصيلي وخليكي اخر كشف كده يا لبوة
جت ونزلت قدام الكرسي بتاعي وابتدت تمص باحتراف وهي بتقولي لا انا مستعجلة انا جاية في موضوع سريع
قللتها : نعمل واحد سريع
قالت : لا لما تعملي العملية الاول
قلت :عملية ايه
قالتلي : انا حامل يا دكتور ولا نسيت
ارتبكت قوي وحسيت اني مش في مكاني
انا : وانتي مش قلتي انك عاملة حسابك
هي : حسبت غلط وبعدين انا ست متجوزة وجوزي مش هنا جوزي مسافر بره يعني عاوزني ابقى حامل ازاي
انا : انا مالي هو انا بس الي عملت فيكي كده
هي وهي بتقرص على زبري بايديها وتمصه وتعضه و كان بيوجعني
قالت : بقولك ايه انا عموما سجلت الي حصل المرة اللي فاتت انت حر هتعمل العملية ولا افضحك وكانت بتسرع من مصها واللعب بايدها لحد ما غرفت البنطلون ووشها وشعرها
قامت وكانت غرقت البنطلون على الاخر ومسحت وشها وشعرها بالمناديل وهي بتقول : على فكرة المرة الي فاتت انا مكنتش في دماغي تعمل معايا حاجه انا مش زي ما انت فاكر انت الي بتجري ورا شهوتك انا كنت جاية وشاكه اني حامل مش هقولك من مين دلوقتي ولما لقيت بتتحرش قلت اهو جه لنصيبه وسجلت الي حصل وبصراحه انت كنت ساذج قوي ومتخيل نفسك الدكر الهمام
واستطردت : على العموم قدامك اسبوع قبل ما بطني تكبر واهل جوزي المسافر يعرفوا يا دغف
ومشيت وسابتني غرقان في لبني وحسيت ان كل الماضي والمستقبل ضاعوا
دخلت سلوى كنت وكاني بعيط من غير دموع زي الولايه وكنت مش عارف ازاي ده حصل
سلوى قفلت الباب وجريت عليا وحكتلها بسرعه نظفت مكان كل حاجه ودلقت القهوة عليا ومسحت مكانها ودخل الكشف الي بعده
وقدام الكشف اعتذرت انها دلقت القهوة عشان ميبنش مكان البلل في البنطلون
بس ريحة المني كانت واضحة
وشكل البنت الي قدامي كانت فاهمه كانت صغيرة بس ايه قالتلي ايه يا دكتور واضح ان الكشف تعبك خالص عين حضرتك حمرا بجد يا دكتور حمرا حمرا قوي
معقول هتفضح بسهولة كده
حاولت اكون ثابت بس قلت اني تعبان ومش هقدر اكمل كشوفات وحاولت اكشف على البنت ويدوب خلصت كشف عليها
وطبعا لغيت باقي الكشوفات لليوم ده
وروحت البيت
وطبعا المصائب لا تأتي فرادي
لقيت البنت لي فتحتلي طريق الهيجان الي بدات معايا كل الوساخة اللي بقيت فيها بعتالي تقولي انا لازم اجيلك تعملي عملية انا خلصت امتحانات وخلاص اهلي هيجوزوني
قالتها : شوفي لي فتحك مش فاضيلك
قالتلي طيب بكره الصبح هتلاقي صورتك انت بتنكني على كل مواقع التواصل الاجتماعي
انت فاكر يعني ان عيلة صغيرة هتعجب براجل عجوز جابهم من اول لمسه ايه غير انك دكتور عبيط هتعملي العميلة وقت ما احب
هو اسبوع وتكون جهزت نفسك
اول مرة في حياتي افكر احرق العيادة وانا جواها وحسيت ان الحياة انتهت
يعني اي بنت قبل كده كانت بتتحرش بيا او ست مش لانها لبوة وانا الدكر لا اكيد عاوزة توقعني وانا مكنتش دغف بس خلاص بقيت دفغين
كان الدكتور خالد عدى وقته بكتير
بص في الساعة وقال : انا اسف دكتور كريم بجد انا واضح اني طولت قوي
كريم : دكتور خالد ده مكانك واكيد انا ممكن افضل مع حضرتك للصبح
خالد : لا لسه في الحكاية كتير انا لسه في اول الغيث
كريم : براحتك يا دكتور واكيد كل حاجه ليها حل
خالد : كل الي اقدر اقوله اني للاسف طاوعتهم وعملت العمليتين ليهم ودي كانت بداية الهلاك الي جاي
........................
وخرج خالد وهو مليان دموع مكتومة ودخلت رباب عشان يخلص يوم السبت ويبدا كريم ورباب في تحيليل الاربع حكايات في انتظار قدومهم المرات الي جاية
رباب : يوم مرهق قوي يا دكتور
كريم : المهنة دي صعبة ولازم تيكون عندك صبر جبار
رباب : بس المفروض ان احنا هنحلل كل الحالات النهاردة
كريم : ايوة لو مش عاوزة تنامي
رباب : حتى لو هموت وانام هموت وتفهم حالة كل واحد
كريم : يبقى اوعي تحليلي اي حالة
رباب : مش فاهمه
كريم : لازم لا يغلب الراي الشخصي والتعاطف والتسرع عليكي واهم حاجه التسرع
رباب : يعني واضح ان شخصية رضوى حد شهواني جدا وبسنت رومانسية و سالي طايشة ومدمنة بس عاوزة تبان ضحية تحمل الاخرين مسئولية الي هي فيه و خالد اخيرا افتكرتة دكتور النسا المشهور راجل شايف نفسه مثالي بس هو بيجري ورا شهوتة انا فاكرة اني رحتله كتير بس هو شكله يبان محترم بس هو مش كده خالص
كريم : مش بقولك متسرعه
ممكن يكون العكس ممكن تكون رضوى حد واضح جدا معترفة انها غلطانه لا تبرر الافعال وده شخص سهل علاجه
اما بسنت شايفة نفسها مثاليه وصح رغم انها عاوزة تكسب من غير خسارة
وسالي اصغر من انها تتحمل مسئولية عائلة ضائعه لاساب كتير مش وضحة لحد الوقتي
وخالد انسان طبيعي جدا بس كل واحد فينا جواه وجهين من بين انسان سوي وانسان غير سوي وكل شوية حد يكسب الحرب وده برده سهل علاجه جدا
اصعب شخص تعالجه هو الشخص الي مقتنع انه صح بل انه ممكن يغير ضمير العالم و اساسيات الحياة من اجل ان يبقى على صواب
وبعدين لازم تعرفي حاجه كل شخصية في دول وضحت ليكي الي عاوزه توضحه تعرفي ما عدا رضوى الي بتكلم بدون ترتيب كلام
انا نفسي صعب احكم لان محدش فيهم حكي بقية الحكاية اوعي تحكمي على الكتاب من عنوانه احيانا كثيرة تأتي النهاية بشكل خراج التصديق
رباب : شكلي لسه تلميذة خايبة بس انا شايفة ان برده كل انسان حر في تصرفاته مش ممكن نحكم على تصرفات شخص
كريم : وظيفة الطب النفسي انها توضح الطريق بدون اجبار المريض على اي تصرف
رباب : واضح ان لسه حكايتهم فيها كتير وهفضل متشوقة لزيارة كل شخصية فيهم
انا كده جبت اخري بكره ورايا معاد مع تشطيب السنتر بتاعي اكيد هتشرفني في الافتتاح
كريم : ايه انتي هتعملي خدمة مشتركة
رباب : لا الافتتاح هيكون مجرد حفلة لطيفة بس هو مركز نسائي فقط
كريم : غريبة انتي ضد الاختلاط ولا ايه
رباب : لا بس المكان لسه مش مستحمل توسعات ممكن تكون فكرة مستقبلية لازم بس اشوف هعمل ايه
كريم : ماشي يا ست رباب نشوفك دايما في نجاح مستمر
......................................
وكده يخلص الجزء الثالث من سلسلة كريم
وياربت يكون الفصل بين القصتين عجبكم
ولسه هنا هنشوف حكايات كتير وهيكون افكار الحكايات كلها من عالم واقعي هيكون فيها سكس بس زي ما اتفقنا
الدراما هي الاعلى اما عن المشاهد الصريحة فهي بعيدة عن هنا
شكرا لكم جميعا ولكم مني كل التحية والاحترام
ولنا لقاء هنا وهناك وهناك تاني