مكتملة مرات اخويا سمر ـ ثمانية أجزاء (1 مشاهد)

ا

ابيقور

عنتيل زائر
غير متصل
الجزء الأول

انا اسمى تامر ٢٦ سنة عندى اخ واحد واختين اخويا اسمه احمد اكبر منى ب ١٠ سنين عنده ٣٦ سنة اواخواتى البنات ملهومش دور فى القصة
دايما بيتقال ان الاخ الصغير متدلع ولكن معايا الوضع مختلف خالص اخويا احمد كان مدلع جدا علشان كان اول الفرحه وكمان اخواته كانوا بنات لغاية ما شرفت فعندنا فى الفلاحين بيحبوا الصبيان جدا انا جيت كان اخويا احمد له النصيب الاكبر من الدلع فمكنش حد يقدر يعلى صوته فى البيت لما احمد يكون نايم الدلع الزياده ده خلى احمد مش مهتم باى حاجة لا تعليم ولا حتى صنعه ولا شغل ولا يقدر يصبر ويلتزم باى حاجة دايما يحب الراحه والخروج والمصاريف وكان ابويا وامى دايما يلتمسوا له الاعذار
انا بقى كنت ملتزم جدا وشاطر وجيت فى الثانوية العامة ودخلت كليه تجارة واثناء وجودي فى الكلية طلعت رحلة الى اوربا مع الكلية وانا قررت انى مش هرجع مصر لان حتى لو خلصت الكلية فمش هتلاقى شغل فى مصر فكلمت احد اقاربى فى إيطاليا واتفقت معاه انى اروحله قريتى بها شباب كتير مسافر اوربا وبالذات إيطاليا وهربت من رحلة الكلية وبدات اشتغل اتعلمت اللغة بسرعة وده خلى عندى ميزة عن شباب كتير شاب وله طاقة كبيرة وكمان شيك ولسانى كويس فاشغلت فى مطاعم البيتزا وقررت انى افتح مطعم صغير بعد فترة والدنيا بقت تمام معايا كل ده فى فترة بسيطة ٥ سنين . وعملت اقامة واخدت الجنسية الايطالية
طبعا ظبطت الدنيا فى مصر كنت ببعت لأهلي فلوس بنينا البيت ٣ ادور شقة لابويا وامى وشقة لاحمد اخويا وشقة لى واخواتى البنات اتجوزا.
طبعا احمد مكنش نافع فى اي شغل فى مصر فخلى امى تكلمني كتير انى اخده إيطاليا معايا وانا كنت رافض علشان هو مش بتاع شغل والشغل فى اوربا صعب ومتعب ومفيش راحه بس امى كلمتنى كتير وفى الاخر وافقت
جه وانا كنت اديته وضعه كانه المدير بس تقريبا بدون صلاحيات ومرتب كويس كانه شغال
وبعد كده قرر احمد ينزل مصر يشوف عروسة واتجوز
امى اختارت له سمر
سمر انا اول ما سمعت الاسم انصدمت سمر دى كانت زميلتى فى المدرسة والكلية كان فى استلطاف ما بينا كلام وزمالة بس لم نصل ابدا لمرحلة الحب جايز كان فى اعجاب متبادل كلام فى التليفون ولكنها محترمه كانت خمرية وجسمها مليان شوية كيرفى كان جسمها حلو وطيزها جميلة كانا بيقعد علطول فى الكافية فى الكلية وكان بيحصل تلامس بسيط واحنا مسافرين فى القطر
حاولت انى اقول انها بلاش ولكن كان فى شبه اجماع عليها من الاسرة وحصل الخطوبة والزواج
وحضرنا ورق لسمر علشان تيجى إيطاليا كان هدف احمد انها تيجى تاشيرة سياحه وبعد الجواز والخلفة الاولاد ياخدوا الجنسية وهو كمان
جت سمر واحمد اخد شقة صغيرة جنبى فى نفس العمارة وبقيت قاعد لواحدى بعد ما احمد سابنى .
بعد كام شهر بدا يحصل مشاكل بين احمد وسمر بسبب اهمال احمد للمسؤلية فى البيت وكمان سمر أصبحت وحيدة فى الغربة بدون صاحب ولا خروجات وحتى جوزها مش مركز معها حتى بياجل يطلع معها تشترى الملابس ومع المشاكل انا الوحيد اللى بدخل للصلح علشان مفيش حد تانى .وده خلانى قريب من سمر علشان بحاول اقف معها لانها وحده فى الغربه وحاولت ابقى اهلها واضغط على اخويا دايما للصلح .
وبدات ابقى اقرب وتكلمني وتبعتلى رسايل على الواتس وتاخد رائي فى كل حاجة وتطلب منى رائى فى الملابس الجديدة ومرة طلبت منى انى اروح معها نشتري ملابس ليها فأنا قولتلها احمد فين قالت ما هو بيرفض علطول وانا زهقت وعايزة اخرج قولتلها بس مش هينفع قالت انا هكلم احمد وراحت فعلا طلبت من احمد انى انزل معها واحمد وافق علطول لانه بيعشق الكسل زى عنية وخليته يكلمنى ويقول انه مشغول وانا وافقت .
وخرجت انا سمر كانت سمر خارجه معايا لابسه بلوزة حرير سمراء فيها تشجير جميلة ومبينه حجم بزازها وبنطلون جينز ازرق ماسك على طيزها وفخادها انا شوفتها كانى اول مرة اشوفها وفضلت مبرق هى قالت هتفضل تبص فى كتير قولتها يخربيت اية اللى انتى لابساه ده ومسيبه شعرك كده ليه قالت اية رايك فى شعرى قولت حلو بس احمد شافك كده قالت اه ومتكلمش انت اللى هنتكلم وكمان احنا فى أوروبا وخرجنا واشتريها هدوم وانا كمان اشتريت ولفينا شوية وعزمتها على الاكل وكانت فرحانه قوى كانت اول مرة تتفسح من يوم جات وانا كمان اكتشفت انى طول الوقت مركز فى شغلى واول مرة اخرج من واحده من يوم ما جيت أوروبا. والخروجة دى قريتنا من بعض قوى وبقى بينا كلام كتير كانت بتحكى لى كل حاجة وعن مشاكلها مع احمد اخويا وعلاقته معها فى السرير وانها مش بتحس معاه بمتعه. وأنا كان كلامها وجرائتها بتخلينى اسخن جامد فنصحتها انها تحاول تقرب منه وتلبس لبس مغرى فهى كانت بتوافق وبعدها بكذا يوم لقيتها حزينه وبتحكى انها حاولت معاه كذا وان الحياة ممله وريتبه فقولتلها جايز اللبس مكنش مثير كفاية لقيتها بتقولى استنى وراحت بعتت صوره ليها وقالت انا كنت لابسه ده كانت لابسه بيبى دول اسمر ومفتوح عند البزاز وقصير وفخادها جامده قوى انا بلعت ريقى بالعافيه على جسمها النار ومبقتش عارف ارد عليها اقولها اية القميص نار وزبى واقف زى الحديد وبعدين قفلت معها وضربت عشرة على الصورة مرتين


الجزء التاني

بعد ما ضرب عشرة مرتين على مرات اخويا سمر وانا شايف صورتها جسمها المليان شوية وانا شايف نص بزازها طالعين وفخادها ورجليها الناعمه نيمت وصحيت متأخر ورحت المطعم لقيت اخويا احمد موجود وقالى اول مرة تتاخر قولته معلش راحت عليا نومه وانا قاعد ابص لاخويا وسرحت ازى سايب جسم سمر الفاجر ده ودلعها وبيتعامل معها بالبرود ده . وفضلت اكلمها وكنت بكلمها صوت لما يكون اخويا مش موجود وشات لما يكون موجود والكلام اخد منحى كبير وكانت بتحكيلي عن ادق تفاصيل علاقتها باحمد واية اللى بتحبه فى العلاقة وتسألني عن اية اللى بحبه فى الستات وكنت بقولها انا بحب فى الست تكون نفس جسمك وخفه دمك حاجة كده زيك بالظبط فهى فقالت بهزر كده يعنى ما تقول انك بتحبنى فقولتها اه بحبك فراحت قفلت السكه . فأنا دماغى قعدت تودى وتجيب هى قفلت السكه ليه انا وبعدين حاولت أكلمها وهى مش بترد وبعدين فضلت صاحى للصبح واستنيت احمد يخرج وخبط عليها وكلمتها لقيتها بتقولى ان الموضوع اتطور بينا بسرعه وده غلط وانا كمان حسيت بالذنب شوية واتفقنا اننا نرجع اصحاب .
فضلنا كده مدة شهر لغايه ما أحمد نزل مصر علشان يزور ابويا وامى ومكنش ينفع سمر تنزل علشان لسه معملتش ورق اقامة يعنى لو نزلت مش هتعرف ترجع تانى .
هو نزل وبعدها ب ٤ ايام حصل انتشار كبير لفايرس كرونا وإيطاليا كلها اتعزلت وكمان الشغل وقف والمطعم اتقفل والحظر كان قوى جدا لدرجة كان من الصعوبة انزل السوبر ماركت. ومكنش فى حاجة ممكن تتعمل غير انى اتابع النت ويوم فى التانى الزهق كبر جدا وكنت بقعد اتكلم مع سمر بالساعات فقالت لها ما كفاية تليفونات وتعالى نتكلم بدل ما انا قاعد اكلم نفسى قالت لى تعالى انت فروحت لقيتها لابسه ترنج اصفر فى بنطلون اسمر كان الترنج تحته قميص اسمر بزازها بارزة من الترنج والبنطلون ماسك على طيزها وقعدنا نتكلم ونزلت كذا فيلم وقعدنا نتفرج على التليفزيون ووقفنا نعمل اكل مع بعض وكلامنا رجع زى الأول وبقينا بنهزر مع بعض وقوليها على فكرة الترنج الاصفر ده طلع اشد من البيبي دول فراحت ضحكت قوى وهى ماسك السكينة وقالت بضحك كده لا خلى بالك قولتها اية الشراسة دى انا اخاف بقى راحت قالت خاف احسلك وقالتها بجد لو اعرف من الأول كنت قولتلك البسى الترنج ده قالت ياريته كان نافع قولتها هو الاداء كان ضايع قوى كده راحت قالت واكتر بعدين قربت منها ووقت وراها حطيت ايدى دراعها وبعدين قربت منها فى ظهرها وبوست رقبتها من وراء وزبى كان واقف جامد ويلمس طيزها بين الفلقتين وهى راحت رجعت راسها لوراء ورفعت راسها وغمضت عنيها ورجعت بظهرها لوراء وانا روحت ابوس فى رقبتها قوى ومديت ايدى ومسكت بزازها نزلت بايدى التانية على كسها من فوق البنطلون وهى راحت مسكت ايدى روحت لفيتها وحضنتها بوستها بوسه فرنساوى وبزازها جت فى صدرى وزبى بقى فوق فخادها كل ده على الهدوم وايدى مسكت فى طيزها وشديتها على وهى راحت حضنتنى ومسكت راسى قوى وقعدت امص فى شفايفها. روحت فتحت سوسته الترنج ومسكت بزازها ودخلت ايدى فى البنطلون ومسكت كسها كان كسها مليان بعسلها روحت قعدت ابوس فى رقبتها ونزلت على بزازها من فوق الهدوم وروحت مقلعها الترنج من فوق ومست بزاها اول مره المسهم بجد بشرتها كانت نعمه قوى وحلمتها كانت وقفه جامد وقعدت ارضع فيهم واقفش فيهم قوى وهى كانت بتقول اه اه براحه وجسمها بيتلوى روحت مطلعها ومقعدهاعلى طربيزة المطبخ وبعدين قلعتها البنطلون ونزلت بوس من بزازها لبطنها وروحت نزلت على كسها لحس هى انتفضت قوى واول ما لمس لسانى بظرها راحت ضغطت بايدها على راسي وقالت كمل كمل كمان يا حبيبتي حلو قوى اه مصك حلو قوى اه اه وراحت جابت على وشى فرحت قومت ودخلت زبى فى كسها وفضلت انيك فيها جامد لمده طويلة وهى راحت حضنت جسمى برجلها وهى نايمه على الطربيزة وايدى ماسك بزازها وجسمها كله بيتفرج جامد قوى بزازها ولحمه كله بيتفرج وزبى كان بيخبط جامد فى كسها ولحمها كله وهى بتأن من المتعه لغاية ما جيبت لبنى كله فى كسها. نزل لبنى بغزاره وهى قفلت برجلها على وسطى علشان يفضل زبى جوه كسها وانا حضنتها ونيمت فوقيها وفضل زبى فى كسها لغاية ما خرج لواحده هى حضنتني قوى وقالت اول مرة احس بالمتعة دى . وانا نيمت جنبها على الطربيزة واخدت راسها على صدرى وأبدى على ظهرها وبوستها فى جبينها لقيتها بتبقى من عينيها وتقولى انا مش كده يا تامر بس الظروف وإهمال اخوك حضنتها قولتها انا عارف ومتاكد وانا صدقينى بحبك ومن زمان من قبل ما أحمد هى بدات تهدى شوية وقالت وانا كمان حبيتك علشان كده حاولت ابعد عنك ومقدرتش قولتك انا بحبك وانتى كمان خلينا ننسى العالم ده ونعيش اللحظة اللى احنا فيها وننسي كل الدنيا بوستها من خدها وبعدين بوسه من شفايفها كانت جامده شوية ومش مستجيبه فى الأول وبعدين استجابت وقولتها يلا ناكل علشان انا جعان وقامت ودخلنا نكمل الاكل بدون هدوم وانا كل شوية اضربها على طيزها وابوسها من خدها ومن شفايفها

الجزء الثالث
انا قعدت اكل انا وسمر وانا واخدها على رجلى وكاننا اثنين عرسان وبعد كده قعدت اتكلم معها وهى فى حضنى وبعدين ونتفرج على التليفزيون كانت لابسه قميص نوم ابيض وتحته اندر فتلة وبزازها كانت نايمه فى حضنى وراسها على صدرى وايدى فى ايدها وبتقولي انا عمرى ما اتمتعت كده انا النهاردة اقدر اقول انى اتجوزت وانفتحت وانا بوستها فى جيبنها وقولتها انا اتمنيتك من يوم ما خرجنا سوا واحنا بنتكلم رن رقم موبيلها فعملته وضع السكون وكملت معايا بقولها مين قالت ده احمد تانى مرة يتصل قولتها لا كلميه علشان ما يقلقش فتحت التليفون وشغلت الاسبيكر هى قالت الو وهو فضل يزعق ويقولها انتى فين ياهانم انا بكلمك مش بتردى ليه هى قالت له كنت نايمه فهو قالها لا انا لما اكلمك تقومى وكده قالته ما انت مكلمتنيش بقالك ٥ ايام فى اية انا فى الاول كنت خايف كانه فاتح كاميرات وحاسس انه عارف انى موجود بس مع الوقت والكلام بدات اطمن وهى بدلت تساله عن البلد وكده وهو بيسألها عن الكرونة اصل الفترة الأولى كانت إيطاليا اكثر مكان فيه إصابات ف العالم كلام اخويا احمد مع مراته وهى فى حضنى وبزازها على صدرى خلى زبى يقف زى الحديد فأنا حطيت ايدى على طيز سمر مرات أخويا ومسكت بزازها واحمد بيتكلم فهى ابتسمت كده وشاورت بايدها انى استنى المكالمة تخلص وأنا صوت احمد كان بيهيجنى اكتر فدخلت ايدى تحت الاندر الفاتلة وبعبصت سمر فهى كانت بتتحرك وتمسك ايدى وتطلعها ونزلت ببقى ورضعت بزازها وهى كانت بتغمض وتعض شفايفها وهى بتكلم احمد وتقولوا ماما عاملة اية واخواتى وانا كنت برضع فى بزازها وهايج قوى وهى كمان كانت ماسكه زبى وبتحلب فيه فضغطت على بزازها قوى راحت قالت اه فاحمد قالها مالك فأنا سكت فى قالت اصل اخبطت فى الكرسى فقالها طيب خدى بالك قالت طيب وبعدين وهى بتتكلم لمت نفسها وبرقت فى عينى بمعنى اهدى هتفضحنا فانا سكت لانى حسيت ان الموضوع بقى قلق بس كنت هايج قوى فسمر قفلت معاه الكلام قفلت من هنا ورحت هاجم عليها وهى كمان قالت لى أحمد هيجك قولتها اه قالت وانا كمان وبعدين روحت شيلتها وهى كان متعلقة فى راسى وصدرها فى صدرى وزبى بيخبط فى طيزها وظهرها ودخلنا اوضة نوم اخويا احمد ورميتها على السرير فهى كانت ممحونه قوى وكانت بتضحك وتقولى براحه وانا بقولها مش هسيبك ده انا هفشخك يا روحى وبعدين نزلت على كسها وقعدت امص فيه وكان كسها مليان بعسلها وهى كانت بتزوم وكانت بتضغط على راسي وتقولى اوووف اه جسمى قايد نار كفاية ولا اقولك كمل كمل كمل اه اه وراحت جابت على وشى وهى بتترعش وبعدين هديت طلعت كملت كانت طيزها جميلة والعسل كان نازل على فتحه طيزها ويلمع فقلبتها وفضلت ابوس فى طيزها والحس خرمها وبعدين قولتها هو احمد فتح طيزك ضحتك وقالت هو فتح كسى بالعافية فقولتها انا همتعك من وراء قالت لا بلاش انا اعرف انه صعب ويوجع قولتلها بس ممتع وفجبت جيل وبعدين دهنت زبى وطيزها وبعدين دخلت واحده واحده وهى بتصوت وتقول اه بلاش بلاش طلعه وانا افضل شوية لغاية ما طيزها تتعود على زبى وبعدين هى ترجع سنه وانا ادخل لغاية ما دخل كله وانا فضلت شوية وبعدين فضلت انيكها وافشخها زبى يخبط فى طيزها وتترج مع صوت خبط جسمى فى طيزها وصوت اهاتها كانت بتزود هياجى لغاية ما جيبت فى طيزها وغرقت ظهرها وشعرها وفضلنا نايمين لغاية الصبح وصحينا كانت ريحه الاوضة كلها لبن واستحمينا مع بعض وافطرنا وعشت معها ٣ شهور فى الشقة كل يوم انيكها كاننا متجوزين فى شهر العسل وكانت تتصل مخصوص باحمد اخويا علشان افضل امنعها وهى معاه على التليفون كانت بيبقى هياجها مضاعف وكمان وهى بتكلم مامتها وبعد ٣ شهور بدأ حظر الطيران يتفك عن إيطاليا وخلصت ورق سمر ونزلنا مصر علشان الكرونه وكمان علشان اخت سمر امل هتتجوز كانت اول زيارة لى من زمن وقابلت احمد اخويا فى المطار وأخدنى بالحضن وقالى اكيد سمر تعبتك بطالبتها وانا مسافر قولتها احنا معندناش حد أغلى من سمر ننفذ طلباته وكانت ام سمر سماح فى المطار مكنتش شفتها من زمان بس كانت مهتمية بنفسها جامد قوى ولابسه عبايه سمراء مجسمه جامد قوى واللى يشوفها يقول دى اخت سمر الكبيرة كانت عندها يجى ٤٥ سنة وجات تسلم على فى المطار بعد ما سلمت على بنتها سمر وقالتى حمد *** على السلامة ولقيتها بتحضنى وتقولى ما انت زى ابنى وانا كنت محرج شوية بس هى حضنها كان غريب شوية حسيت بيها بتقرب من قوى وبزازها قريبه من جسمى فزبى شد مرة واحده وبعدين بعدت كل ده قدام عمى صلاح ابو سمر وجوز سماح روحنا البيت وقعدنا مع الضيوف مكنتش شارى هدايا كتير علشان الحظر اللى كان فى إيطاليا وكانت سماح قريبه من فى القاعده وعمالة تكلمني وبعدين كلنا نطلع نستريح كنت انا فى البيت امى وابويا فى الدور الاول واخويا احمد وسمر فى الدور الثانى وانا فى الدور الثالث طلعت انام وانا اول مرة من ٣ شهور هنام لواحدى بدون سمر وهى دلوقتى مع احمد فى الدور الثانى وانا مش عارف انام وانا بفكر هى دلوقتى مع اخويا فتحت الفيس عمال اقلب لقيت سماح عملى لى طلب صداقة فقبلت لقيتها بعتالى هاى انا استغربت جدا العلاقه متخلهاش تكلمني الساعة ١ بالليل فرديت قولتها ازيك قالت اية منيمتيش ليه مش جاى من سفر قولتها عادى تغيير مكان بس قالت بس كده وعملت ايموشن بيعمز كده قولتها تقصدى اية قالت لا مفيش انا قولت فى نفسى هى مالها دى تقصد ايه وكملت معها الشات وعزمتنى على الغداء عندهم بعد يومين مع احمد وسمر وبعدها لقيت سمر بعتت لى كمان وبتقول واحشني يا حبيبي مش عارفه انام وانت مش جنبى قولتها احمد نام قالت اه قولتلها قابلينى على السلم وطلعت وهى لابسه قميص نوم وحضنتها وبوستها على السلم وبعدين زنقتها فى الحيطه ودخل زبى فى كسها ونزلت لبنى على لبن احمد اخويا فى كسها وطلعت نيمت


الجزء الرابع
اسف على التأخير
توقفنا المرة اللى فاتت بعد ما نيكت سمر على السلم لاول يوم من ٣ شهور هنام لواحدى بعد ما اتعودت انى أنام وسمر فى حضنى ونصحى مع بعض ٣ شهور محبوسين فى شقه نيكتها فيهم فى كل حته وبكل وضع لغاية ما اتعودت عليها ٣ شهور دلع انتهى برجعها الى مصر طبعا مكنتش هعرف انام وانا عارف انها نايمه فى حضن جوزها اللى هو اخويا فى الشقة اللى تحتى لغاية ما نيكتها ومن التعب والسهر نيمت وصحيت تانى يوم براحتى قعدت مع اهلى امى وابويا واخواتى البنات واجوازهم العيلة كلها وحشانى طبعا فى وسط الزحمه كنت بتفرد بسمر واكلمها طبعا مكنتش اعرف غير انى أكلمها واقولها وحشتينى معرفتش انام من غيرك وهى تقولى وانت كمان ياحبيبي قالت لى ماما كلمتك قولتلها اه قالت هى عزمنا على الغداء بكرة ومصممه تكون معانا خلص اليوم وطلعت نيمت وتانى يوم روحنا عند اهل سمر أنا واحمد اخويا وسمر اتغدينا كانت القعده لذيذة اهل سمر كانوا ناس طيبه كان موجود ابو سمر وامها سماح وامل اخوتها وخطيبها واخويا أحمد خلصنا غداء ومشى خطيب أمل ودخلت سمر وامل المطبخ وابو سمر واحمد اخويا قالوا هنلعب دور طاولة وانا قولتهم هستاذن بس اشرب سجارة فى البلكونه ووقفت فى البلكونه اشرب السجارة جت سماح وقفت معايا وقعدنا ندردش فسماح قولتى احنا متشكرين قوى علشان وقفت مع سمر فى الغربه قولتها لا بتشكرينى على اية دى مرات اخويا فابتسمت ابتسامه كده صفراء وانا استغربت وقالت انا كنت مطمنه انك معها ومسبتهاش لحظه فأنا سكت شوية وهى قالتلى انا سمر بتقولى على كل حاجة فأنا قولتها بتقولك اية يعنى فمسكت ايدى وقالت متخافش انا عمرى ما شوفت سمر مبسوطه زى الثلاث شهور دول فأنا اتخبطت ومعرفتش ارد لقيت امل جايه بالشاى قالت خلاص دلوقتى وكلمني بالليل اخدت الشاى وطلعت قعدت مع احمد وابو سمر عمى صلاح قعدت شربت الشاي وانا مبتكلمش ولا كلمه وكانت سماح بتبص لى من تحت لتحت وانا بصيت ليها كانت جسم جميل سماح زى جسم سمر ومهتميه قوي بنفسها .
فروحت وانا مش عارف هى سماح تعرف اية بالظبط ومش عارف اخد سمر على جنب واسألها ومش عارف اخاف ولا اية فروحت وطلعت الشقة عندى وفتحت النت واستنيت سماح تتكلم لغاية ما الساعة جت ١٢ وانا بفكر ايه اللى تعرفه وقولت فى نفسى واية يعنى لما تعرف دى لو تعرف رد فعلها متقولش ان فى مشكلة اكيد عايزة حاجة انا امشي معها وحده وحده علشان اعرف هى عايزة ايه لقيتها اون لاين فكلمتها وسالتها تقصدى اية بان سمر مش بتحبى عنك حاجة فضحكت كده وقالت متخافش دى بنتى برضة وانا مش هرضى ليها الفضيحه فقولتها هى قالتلك اية قالت كل حاجة فقولتها كل حاجة كل حاجة قالت اه قولتلها طيب انتى عايزة اية قالت لا مفيش دى بنتى انا مش عايزة الفضيحه وبنتى الثانيه كمان هتتجوز فأنا عايزاك تبعد عن سمر فقولتلها انا خلاص بعدت عنها من ساعة ما رجعت من إيطاليا فقالت لى خلينا صادقين مع بعض والسلم فقولتها هى حكت ليكى كمان فضحكت وقالت اه قولتها هى حكت ليكى على اية بالظبط قالت خلاص ياواد بقى قولتها لا ما هو انا مش هسيبك قولى بدات تتكلم بس بصعوبه شوية وانا تضغط عليها طلعت كانت عارفه كل حاجه بالتفاصيل وهى شكت لما كنت بقرش سمر وهى بتكلمها هى بتتكلم وحاسس بهياجها فى التليفون وزبى واقف زي الحديد وانا بكلمها وهى بتحكى بنتها قالت اية وانا بصلح ليها الحوار واكلمها عن هياج بنتها وبهيجها اكتر لغاية ما حسيتها جابت عسلها وقفلت معها نيمت وصحيت نزلت تحت لقيت اخويا خرج وابويا مفيش غير سمر وامى فسمر جابت الفطار فمسكت ايدها وقولتها وحشتينى فضحكت كده ومشيت انا فطرت وبدخل الاكل المطبخ وبقول لامى تشربى شاى يااما قالت اه اعملى معاك يا حبيبى دخلت المطبخ وكانت سمر بتغسل اطباق اخدها بالحضن وزبى غرز فى طيزها هى قالت ابعد هتفضحنا امك بره قولتها وحشانى وزبى واقف من اول إمبارح قالت وانت كمان بس مش هينفع قولتها قولتلها انا لازم اشوفك اتصرفى انا مش قادر استحمل قالت ولا انا وبعدين قالت ماشى هشوف كده وبعدين طلعت شربت الشاي انا وامى وسمر جات وكلمت احمد وقالت له ما تيجى يا أحمد خدنى انا وماما ودينى الشقة بتاع امل هندى حاجات بتاع امل قالها انا مش فاضى هى عملت نفسها زعلت وقالت يعنى هروح ازى انا وماما قالها خدى تامر قالت له انا مش هقوله قوله انت راح قالها هاتيه وراح مديانى التليفون مع نظرة واحده منتصره كده هو قالى علشان خطرى با تامر وديها هى وأمها مش بحب انا المشاوير دى فلبست سمر لبس وروحنا عند أمها واخدنها وطلعنا شقة أختها دخلنا الشقة انا وسمر وسماح أمها هى قالت لأمها عن اذنك يا ماما وخدتنى من ايدى ودخلت اوضة نوم العروسة بقولها ماما قالت ما هى عارفه كل حاجه قولتها بتقولى لها ليه قالت متخافيش وتعالى بقى علشان انا تعبانه قوى قولتها هو احمد ما متعكيش قالت محدش يعرف يمتعنى زيك وقعدت على ركبها وفتحت البنطلون وقطعت زبى وقعدت تمص فيه بهياج قوى قولتها ده انتى مولعه اكتر منى وحطيت ايدى على شعرها وفضلت ادخل راسها واخرجها وهى بتمص جامد وبعدين قومتها وروحت بايسها ونايم فوقها وماسك بزازها اعصر فيها واقولها وحشتينى يالبوتى وهى تقولى وحشنى حضنك قوى يا حبيبي وروحت ابوس فيها زى المجنون وهى تحضن في جامد وبعدين روحت مقلعها العباية السمراء اللى ماسكه عليها وقلعتها الهدوم الداخليه وبقت ملط وطلعت انا كمان كل ده واحنا نسينا ان سماح معانا فى الشقة أنا كنت هايج على جسم مرات اخويا سمر وكمان سمر هايجة على زبى وكنا فى عالم تانى فأنا قلعتها الهدوم وبوست رقبتها ورضعت بزازها وبطنها ولحست كسها وهى كانت مولعه وبضغط على راسى وتصوت وتقول لحسك حلو يا حبيبي وبعدين قومت مشيت زبى على كسها فى شهقت وشدتنى عليها ودخلت زبى مرة واحده صوتت صوت جامد راحت سماح خبطت على الباب وانا قولتلها براحه يا سمر قالت ما هو زبك جاااامد وانا فضلت انيك فيها واخبط جسمى فى كسها وادخل زبى يخبط فى كسها جامد زبى بيخبط جوه الكس بيهز كل جسمها وبزازها بتتهز جامد وتصوت وانا بقولها احنا مش فى إيطاليا يالبوتى براحه لغاية ما جبت لبنى فى كسها وعلى بطنها ونيمت جنبها وهى فى حضنى ونايمه على صدرى وزير لسه واقف هى بتقولى وحشنى انى انام على صدرك فأنا لاحظت تقريبا فى حد بيشوفنا من مكان المفتاح هى سماح كل ده بتشوفنا . انا شوفت كده زبى هاج تانى وحطيت ايدى على طيز سمر وضربتها عليه فى قالت انت لسه فيك حيل قولتلها لسه عايز امتع طيزك عارف ان عادل ممتعهاش قالت ولا كسى فقلبتها وركبت فوقها وكنت حاسس ان سماح بتتفرج روحت قعدت افشخ فى طيز سمر بنتها واشد شعرها لورا وفضلت ارزع فيها لغاية ما جيبت فيها وعلى طيزها وظهرها هى نامت من التعب وانا لبست ووقفت فى البلكونه ولعت سجارة ودخلت جوه وقفلت الباب لقيت سماح قاعده ووشها احمر وحطه ايدها على خدها بقولها قاعده ليه كده قالت هعمل اية قولتها شكلك متضايق قالت لولا انى عارفه ازى بنتى متعذبة مع اخوك مكنتش عملت كده قولتها خلاص تعالى نعمل شاى ودخلت المطبخ قولتها انتى شكلك مريتى بنفس اللى مرت به سمر فسكتت روحت قربت منها وزنقتها فى الرخامة وقالت ابعد عنى يا تامر قولتها شكلك عجبتك علشان كده فضلتى تتفرجى علينا ورحت حطيت ايدى على دراعه
دراعه كله لحم وقربت منها وبحضنها هى بتزقنى براحه كنوع من التمنع ورحت بوستها وحطيت ايدى على طيزها وفى ظهرها هى بدات تستجيب قولتها بزازك بحلم بيها من يوم المطار راحت قالت انت حسيت بيه قولتها جسمك كله زى الملبن قالت بجد عجبك روحت قافش فى بزازها وبصوت ضعيف فى ودنها وقولتها اجمل بزاز شوفتها فى حياتى واخرتها بوسه فى الشفايف وهى بتحضنى جامد وبرفع رجليها على وسطى وبمسك فخادها ولحمها ورفعت العباية لفوق لقيتها بدون اندر زبى وقف زى الحديد ونزلت وقعدت امص كسها كان كله عسلها وعنيها غربت وبتحرك وسطها جامد وبتحك كسها على لسانى ورحت نيمتها على الطرييزة ودخلت زبى فى كسها شهقت وفضلت انيك فيها لغاية ما جيبت لبنى فى كسها


الجزء الخامس

وقفنا الجزء اللى فات بعد ما نكت سماح ام سمر مرات اخويا احمد كانت سماح ساحت جامد قوى بعد ما شافت سمر بنتها متمعه تحت زبى وقاعده تصوت جسمها كان سايب بمجرد ما لمستها وهى استسلمت خالص وشيلتها ونيمت بيها على الطربيزة وفضلت انيك فى كس سماح وكسها كان سخن زى الفرن وحطيت رجليها وراء ظهرى واستمتعت بلحمها ونزلت لبنى فى كسها بعد ما نزلت بصيت لقيت سمر واقفه وحطه ايدها فى وسطها وبتقول بتعملوا اية لقيت سماح لمت نفسها وغطت نفسها وسكتت أنا مسكت سمر وهى كانت بتعيط وتقولى انت خونتنى مع امى انا كنت بحبك ولسه هترفع صوتها ومسكتها وحضنتها وهى قعدت تعيط وتضرب فى جسمى العريان واخدتها فى الاوضة وقولتها انا كمان بحبك وإنتى عارفه انى مقدرش استغنى عنك وروحت اخدها فى حضنى قالت ياسلام ياخويا واللى شوفته ده جت مامتها وقعدت جنبها اليمه التانية وقالت لها انتى عارفه انى قدرت احتياجك واللى انته عمليته مع تامر مش خيانه وان ليكى احتياجات وانت تامر راجل ومش هيفضحك بس انا برضة زيك وابوكى ما لمسنيش بقالى سنتين وصوتك وشهوتك ولعوا فى وفكرونى بمشاعر نسيتها وزى ما قدرت احتياجاتك لما صارحتينى وجيتى إمبارح تترجينى لازم تقدرى احتياجاتى قالت لها انا لولا خوفى من الفضيحة لي وليكى ولاختك كنت نزلت جيبت اى راجل راحت سمر باست رأس سماح وقالتها انا آسفه يا ماما راحت سماح مدمعه وقالت هو ده قدرنا يابنتى نتجوز اثنين خولات مش قادرين قولتهم كفاية كده ولازم ننزل علشان الخولات ميستغيبناش قالت اللبوة الكبيرة سماح متقلقيش طول ما هما قدام الطاولة محدش بيفكر فى حد ونزلت انا الاول وبعد نص ساعة نزل سمر وأمها سماح بعد ما رتبوا الدنيا علشان شقة العروسة اللى انا وسمر وسماح افتتحنها فى النيك هههههههه روحت وانا خلصان خالص من اللى حصل ونيمت على السرير وانا قاعد افتكر اللى حصل وانى نكت مرات اخويا وامها وهما كانوا بيشوفوا بعض وشوية كلمتنى سمر على الواتس وكمان سماح وانا بكلم دى شوية ودى شوية وحسيت بغيرة بينهم وبين وبعض وكنت بغذي شوية الغيرة دى كانوا هما الاثنين بيحاولوا يعملوا اى حاجة علشان يرضونى وقعدت فترة بكلمهم فى التليفون والنت واعمل معهم سكس فون ومفيش فرصة اقابلهم وأحمد اخويا فى فترة اجازته الطويله دى فلوسه خلصت وبقى كل شوية يطلب منى فلوس وانا كنت بديه فلوس وبعد شوية كنت ببص فى عينه وافتكر انه كل يوم بينام جنب سمر وانا بضرب عشرة على صورها اللى بتاعتها وهى نايمه جنبه ومش قادر امسك لحمها الا مرات خطف كده على السلم ولا المطبخ فبقيت اكلم احمد اخويا الكبير بنوع من التجبر شوية واذله واقوله خد الفلوس اهى واقلل الفلوس واقوله دول اللى معايا دلوقتي علشان يرجعلى بعد فترة صغيرة واقوله هتفضل تاخد فلوس منى لغاية امتى وانا عارف انه قليل الحيلة وهيرجعلى تانى ويقولى سمر محتاجة مثلا هدوم واقوله مش واثق فيك خلى سمر تطلب منى يقولي حاضر ويخلى سمر تطلب منى اقولها من عينى وانزل اشترى ليها كل اللى عايزه ومن اغلى حاجه واديها لسمر قدامه وهى تفرح قوى وتشكرنى وانا فى مرة كنت شارى لها فستان وجات تاخده قولتلها عايزة اشوف المقاس عليكى قدام أحمد احمد سكت هى بصت له وهو حط راسه فى الأرض دخلت لبست وجت وانا قولتلها لفى كده لفت روحت صفرت كده وقولت اية الجمال ده أحمد وشه احمر وانا كملت وقولتلها تعالى كده قالت اية قولتلها شوفتى حافظ مقاسك إزى راحت ضحكت ضحكه مرقعه كده احمر وشه احمر قوى ومشى وانا رحت قولتها مفيش شكرا ابتسمت كده وقالت شكرا **** يخليك لى قولتها حاف كده قالت اسكت بقى أحمد يرجع اتاري أحمد بيراقب بس من بعيد طلعت فوق أحمد راح يتخانق مع سمر علشان مكنش قادر يتكلم معايا احمد قالها اية اللى بتعمليه تحت مع تامر ده قالته ومتكلمتش ليه قدامه ياسيد الرجالة جاى تتشطر على الراجل هو اللى بيصرف على البيت ياسيد الرجالة الراجل اللى بيسد حاجات البيت مش زيك لا نافع لا جوة ولا بره . انكسر أحمد لما لقى نفسه مش قادر يتكلم لا معايا ولا معى مراته .
كان الفستان اللى اشتريته علشان فرح اختها كان مجسم جسمها الجامد وكان لونه فضى ومبينها زى القمر اصبحت سمر تطلب منى كل احتياجات وتتعمد تطلب كده قدام احمد وبقت تتعمد تهزر معايا انا زبى كان بيقف و بيهيج بزياده علشان الكلام بيحصل قدام اخويا الكبير وهو بينزل عينه ف الأرض بقيت ارد الهزار باللسان والائحات الجنسية وكمان هزار بالايد فمرة قولت لازم ازود العيار شوية ورحت ضربتها على طيزها وهى قالت اه بمياصة كده قدام احمد وقالت براحه احمد وشه احمر قوى ومشى انا قولت انا كده زودت العيار قوى وشكله زعل وفضلت اكلم نفسى وخرجت قعدت مع اصحابى ورجعت البيت متأخر شوية لقيت احمد بيقولى انا عايزة فى موضوع خوفت شوية وبعدين قالى تامر انا عايز فلوس قولتله ماشى وراح حط وشه فى الارض قولته خد الفلوس اهو قالى بلاش تهزر مع سمر كتير كده قولته قولته سمر دى مرات اخويا وهى اللى بتبدأ ابقى اتحكم فى مراتك قبل ما تكلمنى هو الكلمه شكلها افحمته وخليته اتكسر خالص قدامى وبعديها روحنا فرح اختها كانت تقريبا واقفه معايا طول الفرح هى وامها ورقصه معايا سلو وحضنتى فى الفرح قدام الناس وطول الفرح جنبى وانا ايدى وراه ظهرها وكنت بنزل ايدى وامسك طيزها واحمد بيشوفنا كنت فى الفرح بين اجمد ستات مرات اخويا وامها كل شوية واحده منهم يقربوا لى ويدلعونى احمد اخويا ملاحظ كل حاجة واكيد عنده شك كبير ان فى علاقة بينى وبين مراته خلصنا الفرح وانا على أخرى وزبى هيجان قوى بقالى كام يوم من يوم الشقة وانا قاعد اهزر مع سمر ومش عارف أنام معها بكلمها هى وسماح فى التليفون بس بس فى الفرح كنت برقص معهم سلو وزبى بيخبط فى بطنهم وايدى تمسك لحمهم بس انا الموضوع ده هيجنى والاكثر ان احمد شايفنى وعينه فى الأرض خلصت الفرح وبعدين كلمت سمر وقولتها احمد صاحى قالت اه اهو مخمود اهو قولتلها عايز اشوفك انا مش قادر زبى واقف من ساعة الفرح قالت وانا كمان كسى بياكلنى يا حبيبي روحت قولتلها افتحى الباب راحت فتحت الباب كانت لابسه قميص نوم اصفر لغاية ركبتها واسع وصدرها مكشوف روحت اخدتها بالحضن فى الشقة وقفلت الباب وبوستها فى شفايفها وايدى على ظهرها وماسك طيزها ونازل ابوس فى بزازها وامص حلماتها وهى كانت فى دنيا تانية من المتعه بقولها وحشنى جسمك يا حبيتى هى قالت اوووف متعنى كمان يا دكرى كمان بدل الخول اللى جوه قولتلها ده انا هفشخك النهاردة قالت يالهوى عليك وعلى كلامك انا كسى بياكلنى وكنت عايزة انط على زبك فى الفرح قدام المعازيم ورحت قعدت على الكنبة بتاع الانترية ونزلت قعدت على الأرض تحت رجلى وقعدت تمص فى زبى وتقول اوووف عليك حبيبي اللى وحشني انا كنت ماسك راسها وهى بتمص فى زبى بشراهه وانا كنت شايف خيال فى الاوضة قولتها هو احمد نايم قالت فى مخمود من بدرى بعد ما هيجنى وجابهم من قبل ما يلمسنى قولتها اصل شايف خيال قالت صاحى نايم انا هتناك دلوقتى يعنى هتناك ومسكت زبى وقعدت تمص فيه جامد وانا مسكت راسها وفضلت ادخل زبى فى بقها جامد قوى وانا تخيلت ان أحمد صاحى ويتفرج علينا خلى زبى زي الحديد وراحت قعدت اضغط على راسها وزبى جوه بقهوها لغاية ما كانت هتتخنق وبعدين قعدتها على الكنبه وفتحت رجليها ونزلت امص فى كسها وهى بتزوم وتضغط على راسى وهى تقولى كمان يا حبيبي تعالى ياخول شوف الرجالة انا حسيت كان فى حاجة بتتحرك بس انا كنت هايج قوى وكمان سمر جابت على وشى فروحت قومت وقفتها وخليتها تمسك فى الكنبه وخليت طيزها لى ورحت مدخل زبى فى طيزها هى قالت اه قولتها براحه وفضلت ادخل زبى فى طيزها وافشخ فيها وصوت لحمنا على وجسمها اتهز جامد ولحمه اتهز وروحت منيمها على الكنبه ودخلت زبى فى كسها شهقت شهقه جامده وفضلت انيك فيها لغاية وهى صوتها على شوية لغاية ما جبت فى كسها ونيمت عليها وحضنتها من التعب نيمت وهى نامت لقيت الشمس طلعت بس لسه الساعة ٦ انا اتفزعت نايم فوق مرات أخويا فى شقتها واخويا جوه روحت قايم بسرعه لبست هدومى وصحيت سمر وقولتها قومى يا سمر قالت صباح الخير ياحبيبى الظاهر فكرت نفسها لسه ف إيطاليا قولتها احنا فى مصر وجوزك جوه قالت ياخبر قولتها يلا علشان انا طالع وانا بقوم بسرعه لقيت زى ما يكون حد ضارب عشرة على الأرض مكان ما كان فى حركة إمبارح انا مشيت بسرعة ورحت نيمت فى شقتى كنت بفكر على العشرة المضروبه على الأرض هو ممكن يكون أحمد شافنا إمبارح انا من كتر التعب نيمت.
صحيت نزلت تحت لقيت سمر في المطبخ وقولتلها احمد حس بحاجة قالت لا ده كان نايم مقتول قولتها انا شوفت لبنه على الأرض قالت وانا كمان بس فكرته لبنك قولتها لا قالت تفتكر احمد شافنا وسكت قولتها فاكرة لما قولتلك فى حاجة بتتحرك قولت يا خبر ده احنا هنفضح قولتها لو احمد عايز فضيحه كان اتكلم بالليل قالت ده كان قايم مبسوط وبيهزر على غير عادته.
خرجت ورجعت بالليل لقيت امى وابويا واحمد وسمر بيتفرجوا على التليفزيون وبيتكلموا قعدت معاهم وفضلنا نتكلم واحمد كان منطلق على غير عادته ويضحك ويهزر معايا انا وسمر وبيقولى نيمت إمبارح كويس قولته اه قالي اصل نومه الكنبه بتبقى رخمه انا سكت قعدت بعد ما ابويا وامى ناموا وقالى تعالى نكمل السهرة فوق انا وانت وسمر طلعت معاه علشان اشوف فى دماغه اية لقيته بيتكلم معايا عادى جدا ولا كانه شافنى إمبارح على الكنبه دى بنيك فى مراته فقال لسمر ما تجيبى عصير ولا حاجة نشربها وبعدين قالى حلوة سمر صح قولته طبعا جميلة قوى لقيته بيبص كانه بيقولى كمل واية كمان هنا حسيت ان احمد اخويا ديوث على مراته قولته سمر جميلة وجسمها حلو ولبسها شيك هو وشه بقى يحمر وحسيته بدا يهيج كن كلامى جت سمر قعدتها جنبى وهزرت معها بالكلام شوية وبالايد واحمد قاعد يتفرج علينا فبضحك معها راحت ضربتى بايدها روحت مسكت دراعها فلويته هى لفت وطيزها بقت قدامى وتقولى اه اه براحه على يا تامر انا طيزها كانت قدامى وهى لابسه جلابية بيت قطن مجسمه عليها روحت خبط زبى اللى وقف فى طيزها وانا بلوى دراعها وقولتها متعمليش تانى كده قالت حاضر اه اه انا بصيت على أحمد اخويا حسيته هاج وهو بيشوفنى داقر زبى فى طيز مراته روحت ضربتها على طيزها جامد والصوت بتاع الضربه طرقع قوى وقولتلها يلا ادخلى جوة جيت امشى احمد قالى عايزة فى حاجة قولته أومر قالى انت جيت إمبارح هنا قولته اه قالى بتعمل اية قولته ما انت شوفت كل حاجة فسكت قولته كمان كنت مستمع راح ساكت وقولته ما انت جيبت علينا واحنا كنا على الكنبه اللى انت قاعد عليها دى راح ساكت وقالى بس كفاية ابوس ايدك مش عايز سمر تعرف قولته خلاص مش هتكلم بس قولى انت حسيت باية قالى بكرة اقولك قولته لا دلوقتى اتكلم قالى قالى انا حسيت بمتعه غير طبيعية لما شوفتك وانت بترقص معها فى الفرح وبتحط ايدك على طيزها قولته طيز مين قالى ما انت عارف قولته قول بحب اسمع منك قالى طيز سمر قولته سمر دى تبقى اية قالى مراتى كلامه كان بيهيجنى قوى وقال انا حسيت ان فى حاجة بينك وبينها فعملت نفسى نايم وسمعتها بتكلمك وبيتكلم على وسمعتها بتتفق معاك انك تنزل فتسحبت ووقفت فى ركن فى الضلمه وشوفتكم قولته وعملت اية قالى حسيت بشهوة غربية بتسرى فى جسمى وحسيت زبى وقف زى الحديدة وقعدت ادعك فيه لغاية ما جيبت مراتين ونيمت زى الأطفال. قولته شكلك ظاهر قوى شوف زبك اللى واقف قالى متقوليش لحد يا تامر قولته متقلقيش وقولته دى بينى وبينك والمتعه للكل لى ولسمر وليك يعنى محدش مضرور قولته تحب تشوف مرة تانية قالى ياريت قولته تمام بكرة اكلم سمر واقابلها


=================

ازيكم انا مش صاحب القصة بس بكملها عادي يعني ، انا ( جوليان ألفاريز ) Álvarez # @.𝐀𝐋𝐕𝐀𝐑𝐄𝐙

وقفنا اخر مرة لما عرفت ان اخويا احمد عنده ميول الدياثة علي سمر مراته ، و شافنا و احنا مع بعض في الشقة بالليل عنده

الجزء السادس

بعد ما سبت احمد اخويا و طلعت الشقة تاني ، بقيت افكر في اخويا احمد و انه طلع ديوث ، طبعا كانت حاجة حلوة و وحشة بالنسبالي في نفس الوقت
حلوة عشان هنيك سمر في اي وقت ، و وحشة عشان دا اخويا و انه ديوث علي مراته ،

تاني يوم صحيت الصبح ، استحميت كدا و اخدت دوش ، و نزلت تحت ، شقة امي و ابويا، دخلت مكانش فيه غير اخويا احمد و مراته سمر قدام التلفزيون

انا : صباح الخير
سمر : صحي النوم
انا : مفيش غيركم ولا اي في البيت ؟
احمد : امك في السوق بتجيب طلابات و ابوك نزل يقعد مع واحد صحبه
سمر : انت فطرت ولا لسه يا تامر اقوم احضرلك الفطار ؟
انا : لا تقلت في العشا امبارح مليش نفس ، بس لو فنجان قهوة من ايدك الحلوة دي يا قلبي هبقيي شاكر

سمر ضحكتلي و قامت دخلت المطبخ، و انا كلمت احمد بصوت واطي

انا : بقولك اي يا احمد ، انت اتكلمت مع سمر في الموضوع اللي اتكلمنا فيه امبارح ؟

احمد اتكسف و هز راسه لاء، و كان شكله لسه مكسوف و معندوش الجرأة انه يعمل كدا ،

قومت و سبته هو في الصالة و روحت المطبخ ورا سمر

دخلت كانت هي ضهرها لباب المطبخ ، روحت حضنتها من ضهرها و هي اتخضت

سمر : يا لهوي حرام عليك يا تامر خضتني
انا : اسف يا روحي مكانش قصدي • روحت بوستها من رقبتها •
سمر : ابعد يا تامر دلوقتي احسن اخوك يدخل علينا في اي وقت و يعملنا مشكلة و فضيحة
انا : اعمل اي بس ما انتي وحشتيني اوي يا حبيبتي
سمر : عشان خاطري ابعد دلوقتي
انا : طيب هاتي بوسة اصبر نفسي بيها

سمر لفت عشان تبوسني انا شديتها و عسكتها و خليت ضهرها لباب المطبخ و بقيت امص شفيفها و اقفش لحم طيزها في البجامة البيتي الديقة بتاعتها ، و لحظت اخويا احمد بيتفرج علينا من ورا الحيط بتاعت باب المطبخ و لما شاف سمر ضهرها للباب ، اتقدم اكتر و ظهر كله قدامي و بيتفرج علينا و انا ببوس مراته و بقفش فيها و كان بيحسس علي زبه من فوق البنلطون و مركز علي ايدي و انا بقفش طيز سمر جامد ، حبيت اهيجو اوي ، روحت مدخل ايدي جوا البنطلون بتاع سمر و بقفش طيزها علي اللحم
سمر دا كله متعرفش ان جوزها اللي هو اخويا واقف ورانا و شايف كل دا
سمر : كفاية يا تامر عشان خاطري ااااه اخوك هيحس بيتأخرنا جوا مع بعض و امممم اوف اوف و ممكن ياجي يبص علينا
انا : متخافيش انا سبته كان بيتكلم في التليفون و مش فاكرنا اساسآ
سمر : طيب عشان خاطري كفاية
انا : طيب انزي بوسي زبي
سمر : حاضر

سمر نزلت طلعت زبي من البنطلون و باست الراس و انا هموت من الهيجان و احمد باصص علينا و كان طلع بتاعه يضرب عشرة و هو شايف مراته بتتلبون معايا و انا غمزتله عشان يرجع الصالة تاني و هو بسرعه دخل بتاعه في البنطلون و جري علي الصالة ، و سمر سابت زبي و قامت

سمر : يلا بقي اطلع الصالة و لو سألك قوله انك كنت في الحمام ماشي ، و انا هحصلك بالقهوة
انا : ماشي

بوستها تاني قبل ما اطلع و رزعتها ضرب خفيفة علي طيزها بس عملت صوت عالي و سمر طلعت اااه غصب عنها بسبب الضربة


طلعت الصالة تاني و قعدت جمب احمد و بصتله كان هو مش قادر يبصلي في عيني و حاسس اني كسرت عينه، بس بتاعه لسه منتصب شوية في البنطلون و باين عليه انه لسه هايج

رجعت سمر بالقهوة و حطتها علي الطربيزة و كانت بتميل عشان تحطها قدامي بزازها كلها كانت باينة في وشي و هي بتضحكلي و هي بتحط الصنية اللي عليها القهوة ، و قعدت في النص بيني انا و احمد و كانت لازقة فيا جامد ،

انا بقيت اشرب القهوة و حطيت ايدي علي كتف سمر و احمد باصص علينا و ساكت ،

انا مديت ايدي من ورا الكنبة اللي قعدين عليها و غمزت لاحمد ، بصلي ، روحت عملتله علامة زنقة الحمام ، هو فهم و هز راسه ايوة

احمد : مش عارف بطني وجعاني من امبارح كدا ليه ، عندي امساك جامد، انا رايح الحمام

قام احمد و دخل جوا ، و انا علطول شديد سمر و بقيت ابوس فيها بهيجان و هي متجوبة معايا بس خايفة لسه من احمد اخويا، و انا مش عاوز اقولها انه ديوث عشان استمتع شوية معاها و هي خايفة من احمد اخويا يشوفنا ،

بقيت ابوس فيها و بعدين فتحت السوستة بتاعت الصدر عندها و طلعت بزازها بقيت امص فيهم ،
سمر : كفاية يا تامر ون*ي اخوك ممكن يشوفنا ، خليها بالليل
انا : خايفة من ايه ما هو ممكن يكون ديوث
سمر : احنا لسه مش متأكدين، ممكن يطلع بيتهيألنا كدا و يكون مش ديوث و يفضحنا
انا : طيب متخافيش ، و انزلي مصي زبي
سمر : خليها بالليل
انا : لاء دلوقتي
سمر : ممكن يطلع من الحمام
انا : بيقولك عنده امساك يعني مش هيطلع اقل من عشر دقايق ، يلا بسرعة نكسب وقت ، انزلي مصي
سمر : انتي ناوي تفضحنا

نزلت سمر بين رجلي و طلعت زبي بقيت تمص فيه، و انا شوفت من عند الطرقة قدامي احمد كان واقف بيتفرج علينا ، بصتله في عينه و هو بصلي و بص علي سمر و هي بين رجلي بتمص زبي و متعرفش ان جوزها شيفنا ، مسكت شعرها في ايدي و بقيت انيكها في بوقها و انا باصص علي احمد اخويا،

و هو باصص علينا و مطلع زبه يضرب عشرة علي منظرنا و مراته بتمص زبي او انا بنكها في بوقها بمعني اصحي ،

انا : بقولك اي يا سمر انا ها حطو بين بزازك
سمر : خليني امص عشان تجبهم و نخلص قبل ما المعدول اخوك يطلع
انا : ما انا هايج علي بزازك خليني انيكك في بزازك عشان اهيج و اجبهم اسرع
سمر : طيب يلا بسرعة

سمر قلعت نص البجامة الفوقاني ، و بقيت بالبرا بس ، و انا حشرت زبي تحت البرا بين بزازها و بقيت انيكها جامد في بزازها الملبن ، و هي ضامة يزازها علي بعض اوي عشان زبي يحك جامد و بتبصلي بنظرات شرمطة و بتعض شفيفهاو تتاوه بالراحة
سمر : اي اي امممم بالراحة علي بزازي يا حبيبي ، زبرك بيوجعني اوي و انت بتنيك بزازي ااااه
انا : اااح ايوة خليكي كدا انا هجت و خلاص حاسس اني هجيبهم

بصيت علي احمد كان هو كمان هايج و بلعب في زبه جامد و هو باصص علينا و مركز جامد

انا لما شوفت احمد هايج اوي علي سمر مراته و سمر بتتاوه و هي بتكلمني ، مستحملتش و جبتهم بين بزازها و علي وشها ،

شوفت احمد دخل جوا بسرعة قبل ما سمر تلف تقعد جمبي علي الكنبة ، و كانت بتمسح اللبن بتاعي في منديل و لبست هدومها و انا رفعت البنطلون تاني و قعدت

و احمد بعد خمس دقايق رجع تاني قعد جمبينا

احمد : الامساك هيموتني
سمر : سلامتك يا حبيبي
احمد : بقولك اي يا تامر
انا : خير
احمد : معلش كدا كنت محتاج فلوس سلف ، انت عارف الدنيا واقفة و انا مش شاغل اليومين دول ،

طبعا هو بقي يطلب مني من غير ما يكون مكسور زي كل مرة بعد ما بقيت استغل سمر مراته، زي ما انا بستغل مراته ، هو بيستغل فلوسي

انا : عيني ليك يا احمد

طلعت فلوس و نولتهالو


بعد عشر دقايق امي رجعت من السوق و معاها طلابات البيت و الاكل اللي هتطبخه النهارده ، طبعا من بعد جواز اخواتي البنات و كل واحدة في بيتها ، سمر بقيت تطبخ مع امي و تساعدها في شغل البيت و كدا ،

بعد ما امي خدت نفسها و غيرت ، دخلت هي و سمر يحضرو الغدا ، و انا طلعت شقتي فوق اقعد شوية ارتاح شوية ، و بعد ساعتين ونص او تلات ساعات ، كنت انا فارد جسمي علي السرير بس روحت في النوم عشان كنت مش بعمل حاجه ، و صحيت علي حد بيبوسني

فتحت عيني كانت سمر و قاعدة فوق زبي وضع الفرس

انا : اي يا مجنونة بتعملي اي ؟
سمر : ابدآ حضرنا الغدا و حماتي قالتلي اطلع اصحي عشان تنزل تتغدا معانا
انا : و هي اللي قالتلك تبوسيني و تقعدي فوق زبي بطيزك الملبن دي ؟
سمر : لا بصراحه انا حبيت اجود مني نفسي ههههه
انا : اموت في التجويد و نجيب عبمجيد

قلبت سمر علي ضهرها و بقيت امص شفيفها و اقفش بزازها و انزل علي رقبتها مص و عض بس خفيف

سمر : كفاية كدا و يلا ننزل عشان ابوك كمان رجع من بدري بدل ما حد منهم بشك فينا
انا : خلاص انزل و انا هحصلك يلا
سمر : ماشي

قامت سمر و كانت بتعدل هدومها قبل ما تنزل ، روحت رزعتها بعبوص في طيزها الملبن ، راحت قالت اه اه بلبونة جامد و ضحكتلي و نزلت ، و انا دخلت الحمام و بعد كدا نزلت علي طول ،

اتغدينا و بعد الغدا سمر عملت دور شاي ، و قعدنا قدام التلفزيون نشرب الشاي ، خمس دقايق و سماح ام سمر رنت عليا

انا : الو
سماح : ايوة يا تامر عامل اي
انا : كويس
سماح : انت فاضي ؟
انا : ايوة
سماح : هو انت قاعد وسطهم ولا اي ؟
انا : بالظبط كدا
سماح : طيب عرفهم انك بتكلمني
انا : انا بخير و*** يا ام سمر ، انتي عاملة اي ؟
سماح : بقولك اي انا معايا شوية حاجات خفيفه كدا و كنت عاوزك توصلني بيهم شقة امل بنتي
انا : من عيني يا ام سمر
سماح : و اه صحيح لو البت سمر قالتلك عاوزة تاجي ، قولها اني قولتلك معايا حاجات خفييييفة ، يلا سلام
انا : سلام

قفلت مع سماح ام سمر ،

امي : خير مالها ام سمر كانت عاوزة اي ؟
انا : مفيش كانت بتقولي معاها شوية حاجات كدا تبع جهاز امل بنتها عوزاني يعني اروح اوصلها تحطهم في الشقة
امي : ماشي يا حبيبي ، • بصت لاخويا احمد • مش كنت تروح انت تساعد حماتك بدل اخوك
احمد : بقولك اي يا امي انتي عارفة اني مبحبش المشاوير دي ، و هي كلمت تامر و خلاص ، و انا و تامر واحد يعني محصلش حاجه
سمر : انا هاجي معاك
انا : لا خليكي انتي مرتاحة ، هي بتقولي ان الحاجات خفيييفة يعني مش محتاجة ،
سمر : اااه تمام خلاص
امي : ما تاخودها معاك تساعد امها
سمر : لا خلاص يا حماتي ، انا كنت فاكرة ان معاها شيلة زي المرة اللي فاتت ، قولت اساعد بس طلاما حاجات خفيفة ملهاش لازمة يعني اروح ، ولا اي يا تامر
انا : حصل ، هروح البس انا عشان اروحلها بقي

كنت قايم ، و شوفت سمر بتضحكلي و فاهمة ان امها تعبانة و انا رايح اريحها

طلعت شقتي فوق غيرت هدومي ، و نزلت روحت علي بيت ام سمر اللي هي سماح، سلمت علي سماح و جوزها ابو سمر و بعد كدا نزلنا انا و سماح روحنا علي شقة بنتها امل اللي هتتجوز قريب

دخلنا الشقة و اول ما قفلت الباب سماح مسكت ايدي و كانت بتجرني وراها

انا : مالك في ايه
سماح : وحشتني اوي و تعبانة عوزاك تطفي ناري يا تامر مش قادرة

دخلنا اوضة النوم و سماح نامت علي ضهرها و انا هجمت علي شفيفها بوس و مص و هي حضناني جامد و بتقلعني التيشرت بتاعي و مستعجلة فشخ

بقيت ابوس فيها و هي قلعتني التيشرت و انا قلعتها العباية بتاعتها و البرا، و بمص في بزازها جامد و هي قافلة علي وسطى برجلها

انا : اي اللي تعابك يا سوسو ؟
سماح : حاسة بنار يا تامر
انا : فين يا روح تامر
سماح : في كسي ااااه نار في كسي يا تامر
انا : فين كسك المولع دا انا عاوز اشوفه

نزلت علي كسها كانت بلت الكلوت فشخ من هيجانها ، جبت الكلوت علي جمب و نزلت علي كسها لحس و علي الذنبور مص و فتحت اشفار كسها و بقيت الحس جامد و هي تصوت و تشعد شعري جامد و تتلوي من المتعة و تقفل علي راسي بين فخادها

سماح : اااااه احووووو الحس جامد يا تامر ، لسانك حلو اوي يا حبيبي ، امممممم اه اه اه خخخ يا لهوي هموت من لسانك يا حبيبي

انا فضلت الحس كسها و ادعك الذنبور ،و سماح فضلت تتاوه و تتلوي من المتعة و صرخت جامد و جابت ميتها علي وشي ، مسحت شوية و نومت جمبها علي ضهري و هي هجمت علي البنطلون بقيت تقلعني و طلعت زبي برا البوكسر و مسكته باديها الناعمة و بقيت تمشي اديها عليه من فوق لتحت و انا هموت من ايدها الناعمة فشخ ، طلعت لسانها و لحست زبي من اول الراس لغاية ما وصلت عند بضاني ، تفت علي زبي و بقيت تمص فيه ، و تدعك جامد و تنزل علي البضان تشفطه في بوقها و ايدها مش سايبة زبي و بتدعك فيه، و بقيت تلحس فتحة راس زبي و تحاول تدخل لسانها فيها خلتني اطلع بوسطي و انزل من الحركة دي ، اول مرة اجربها ، و كانت ام سمر خبرة فشخ

فضلت سماح تمص زبي خمس دقايق ،و بعدين طلعت قعدت علي زبي وضع الفرس و بلعت زبي في كسها و كان فعلآ كسها فرن مش بس مولع ، بقيت تطلع و تنزل عليه بالراحة ، و سنة سنة تتنطط عليه و بزازها يطلعو و ينزلو يخبطو في بعض جامد و كان منظرها يهيج فشخ ، فضلت تتنطط علي زبي خمس دقايق و بعد كدت تعبت، ميلتها عليا و خدت بزازها في بوقي و بقيت انيكها انا و اترحك بوسطي بسرعة و هي تصوت و تتوجع من المتعة ،

نزلتها علي ضهرها و دخلت بين رجلها الوضع التقليدي و فضلت انيك فيها ، تلفونها رن كانت سمر ، سماح طنشتها و فضلت تتاوه و انا بفشخ كسها ، سمر رنت تاني ،
سماح : ثواني يا حبيبي اشوف بنت الجازمة دي عاوزة اي ، و فتحت عليها
سماح : الو عاوزة اي يا بت ؟
سمر : مفيش كنت بشوف اخبار الحاجات الخفيفة • كانت بتضحك بلبونة •
سماح فتحت الاسبيكر : يعني يا جازمة انتي متصلة عشان تعكنني عليا

انا لما عرفت انها سمر رجعت انيك في سماح تاني

سمر : لا انا بس كنت بطمن عليكي
سماح : انا ااااه اوف كويييييسة
سمر بلبونة : اي مالك يا سوسو في اي
سماح : اممم تامر
سمر بدات تهيج : ماله ؟
سماح : بيريحني اممم ااااااح
سمر : اممم بيرحيك ازاي يا ماما ؟
سماح : بيفشخ كسي اه اه اه
انا : اي يا سمر ، عاوزة تعرفي بريح امك ازاي
سمر : ازاي يا حبيبي
انا : كدا اهو

صوت خبط اللحم في بعض كان عالي عشان بنيك سماح جامد، و سماح رجعت تتوجع و تصرخ من الالم تاني ، و كان واضح ان سمر هايجة من الموضوع و بتلعب في نفسها و بتتاوه هي كمان من هياجنها

انا : خخخخ هجبب هجيب يا سوسو
سماح : اممم في كسي يا حبيبي ، اه احححح جوا كسي طفي ناره يا روحي

بقيت انيك سماح جامد و جبت كل اللبن في كسها و هي شدتني في حضنها بقت تبوسني جامد و بهيجان فشخ و صرخت جامد و جابت للمرة التانية

بصيت لاقيت سمر لسه علي الخط ، نمت جمب سماح و مسكت الفون

انا : الو
سمر بصوت تعبان : الو ايوة يا حبيبي
انا : انتي كنت مندمجة معانا ولا اي
سمر : بصراحه ايوة ، و جبت معاكم كمان، و تعبانة اوي و عوزاك دلوقتي
انا : انتي شكلك هتصفيني انتي و سوسو هههه
سمر : هتاجي امتي
انا : نص ساعة كدا و اكون في البيت سلام
سمر : سلام يا حبيبي

قفلت مع سمر و بصيت علي امها سماح جمبي ، كانت هتنام علي نفسها
انا : سوسو .. سوسو .. انتي نمتي ولا اي ، سوسووووو
سماح : صاحية صاحية، انا بس اول مرة ارتاح اوي كدا
انا : بصراحه و انا كمان ، حسيت بشعور مختلف معاكي يا سوسو
سماح : بجد ؟
انا : ايوة

سماح ضحكتلي و دخلنا في بوسة دقيقتين ،

انا : يلا بينا نغسل عشان بقالنا كتير
سماح : يلا بينا طيب

قومت انا و سماح روحنا الحمام اخدنا شاور علي السريع ، و لبسنا و هي راحت علي البيت بتاعها و انا روحت عند واحد اعرفه من بدري جبت من أزازتين بيرا و كام سجارة حشيش ملفوفين و رجعت البيت عندي ، طبعا الحاجات كانت في كيس اسود

دخلت الشقة بتاعت امي و ابويا الاول اقعد معاهم شوية
امي : اي يا تامر اتأخرت ليه كدا ؟
انا : اصل النور قطع هناك و ام سمر معرفتش تشتغل علي فلاش التليفون ، قعدنا نص ساعة كدا نرغي علي ما النور رجع
امي : و اي الكيس اللي معاك دا ؟
انا : دي حاجات واحد صاحبي طلبهم مني
امي : ماشي يا حبيبي ، احطلك تتعشي ولا شوية
انا : لا مليش نفس دلوقتي اكل ، انا عاوز كباية قهوة
امي : قول لسمر تعملك كباية ، هي في المطبخ بتغسل المواعين و تروق المطبخ
انا : خلاص انا هقوم اعملها بنفسي بدل ما اتقل عليها
امي : خلاص اقوم اعملك انا يا تامر
انا : لا لا ارتاحي انتي يا ست الكل

سبت امي قدام التلفزيون و دخلت المطبخ كانت سمر بتغسل المواعين و محستش بيا لما رجعت ، دخلت بالراحة و قفشت طيزها ، راحت اتخضت و لفت بصتلي
سمر : حرام عليك يا تامر خضتني
انا : سلامتك • و كنت لسه بقفش طيزها •
سمر بتعض شفيفها: جيت امتي ؟
انا لسه بقفش طيزها : لسه حالآ
سمر : اخبار ماما اي ؟
انا : ماما حلوة
سمر : اااه حلوة ازاي ؟
انا : هبقي اقولك بعدين ، المهم فين احمد ؟
سمر : فوق في الشقة
انا : ماشي ، طيب عاوز كباية قهوة من ايدك بعد ما تخلصي
سمر : اسيب اي حاجه في ايدي و اعملك القهوة حالآ ، انا عندي كام تامر حبيبي يعني
انا : قلبي من جوا

خدت شفيفها بوسة سريعة و طلعت قعدت في الصالة مع امي ، رغيت معاها شوية و طلعت سمر معاها القهوة و حطتها و دخلت تاني المطبخ تكمل اللي وراها

شربت القهوة و انا بدردش مع امي و سألتها عن ابويا قالتلي انه نزل علي القهوة من ساعة كدا، سبتها و اخدت الكيس و طلعت للدور التاني عند احمد ، كان سايب باب الشقة مفتوح شوية و مشغل التلفزيون و نايم علي الكنبة
انا : انت يعم النايم ، احمد ، احممممممد
احمد فتح عينه : ايوة .. تامر !

قام قعد و انا قعدت جمبه علي الكنبة

انا : بقولك اي ، الليلة النهارده هتكون سهرة موت
تامر : موت ؟.. موت ازاي ؟
انا : يعني تمسك تشبر دول عندك عشان بالليل ننمبسط احنا التلاتة انا و انت و سمر
احمد : تامر ، انا .. انا خايف
انا : متخافش هي بس عشان اول مرة ، لكن بعد ما نكسر الحاجز اللي بينا دا هيبقي عادي
احمد : مش عارف
انا : متقلقش انت بس بالليل قول لسمر اني هنزل اسهر معاكم ، و امسك الفلوس دي ، انت هاتلنا شوية كباب و كفتة و طرب كدا بالسلاطات بتاعتهم
احمد خد الفلوس : ماشي

طبعا انا اديت لتامر فلوس بزيادة لي هو

سبته و طلعت الشقة بتاعتي قلعت هدومي كلها و نمت بالبوكسر بس ، ارتاح شوية من نيكة سماح ، عشان سهرة بالليل

بعد ما نمت يمكن تلات ساعات كدا ، صحيت علي رنة تلفون ، و كان احمد اخويا فتحت عليه

انا : الو
احمد : ايوة يا تامر ، انت مش هتنزل ولا اي الساعة ١١:٣٠
انا : ماشي عشر دقايق و نازل

غيرت هدومي و اتشطفت و نزلت الدور التاني عند شقة احمد اخويا ،خبط و هو فتحلي و قفل الباب ورايا

انا : اومال سمر فين ؟
احمد بتوتر بسيط : في الاوضة ، هتطلع دلوقتي
انا : شبرت البيرة؟
احمد هز راسه ايوة

دخلت الصالة قعدنا قدام التلفزيون ، خمس دقايق و طلعت سمر بمنظر فاجر

لابسة عباية دايقة فشخ فيها و مفصلة كل جسمها كأنها ملط ، و قصيرة تحت الركبة بشوية، و مفتوحة من الجمب لغاية الفخاد و نص كم ، و نص بزازها برا و عاملة ميكب و مسيبة شعرها ،

انا متنح جامد
سمر بضحكة : اي يا تامر اول مرة تشوفني ؟
انا : بصراحه اول مرة اشوفك بالحلاوة دي
سمر : يعني انا مكنتش حلوة ؟
انا : انتي طول عمرك حلوة بس كل مرة بتحلوي اكتر
سمر : عينك اللي حلوة

بصيت علي احمد كان قاعد ساكت و وشه عرقان فشخ و محمر

انا : احمد ، جبت الاكل ؟
احمد بصوت مبحوح : ايوة في المطبخ
انا : يلا يا سمر روحي حضري الاكل عشان نتعشي مع بعض
سمر بضحكة : من عيني يا حبيبي

وبصت علي احمد تشوف رد فعله اي ، و كان احمد مش باصص علينا و ساكت خالص و لاحظت ان زبه بدء يقف يعني مستمتع

سمر كانت داخلة المطبخ تهز في طيزها الملبن ، و انا قعدت جمب احمد

انا : بس سمر جامدة اوي النهارده
احمد : اه ايوة

بعد عشر دقايق رجعت سمر بصنية الاكل ، قعدنا علي الارض و سمر لازقة فيا و لما ربعت رجلها ، فخادها كلها اتكشفت و هي تغيب و تأكلني باديها و انا نفس الكلام

و احمد مركز معانا و زبه بقي واضح فشخ انه قايم

احمد : انا شبعت هقوم اغسل ايدي

قام احمد و سابنا انا و سمر مراته لسه بناكل ،
اول ما احمد دخل جوا ، انا هجمت علي سمر بوس و نيمتها علي ضهرها علي الارض و انا بين رجلها بابوس فيها و هي قفلت علي وسطي برجلها ، قعدنا نبوس بعض بهيجان و محسناش باحمد و هو داخل علينا

اتعدلنا انا و سمر و احمد كان لسه محرج برضه و متكلمش ، و سمر بصتله و عرفت ان احمد فعلآ ديوث و مش بيغير عليها ، اكيد اي واحد لو شاف مراته في الوضع دا و هي في حضن اخو اكيد كان علي الاقل عمل ردة فعل ، بس احمد كان فعلا ديوث علي سمر مراته

انا : انا هروح اغسل ايدي

سبتهم و دخلت الحمام اغسل ايدي و سمر شالت الصنية تدخلها المطبخ

كنت في الحمام واقف علي الحوض اغسل ايدي و سمر جات ورايا بالفوطة
سمر بدلع : جبتلك الفوطة يا حبيبي
انا : تسلميلي يا قلبي
خدت منها الفوطة و هي دخلت الحمام و مليت علي الحوض تغسل اديها و هي كانت متعمدة تميل اوي و تديني طيزها
لزقت فيها من ورا و زبي بين فرد طيزها و ايدي علي وسطها

سمر بغنج : بتعمل اي يا تامر
انا : اصل الملبن عجبني اوي
سمر : يعني هو جديد عليك ، ما الملبن دا انت شبعت منه في إيطاليا تلات شهور بحالهم ولا نسيت
انا : ولا عمري هشبع انا من الملبن دا

قفشت بزازها و بقيت افعص فيهم و زبي محشور في طيزها من ورا من علي الهدوم ، و هي بقيت تتاوه بدلع و ايدها فوق ايدي اللي علي بزازها ، بقيت ابوسها من رقبتها شوية

سمر : تعال نطلع برا يلا
انا : هتلاقي أزازتين بيرا احمد بيشبرهم ، هاتيهم و تعالي
سمر : حاضر بس انت سيب بزازي ههه
انا : اه صح مخدتش بالي ههه


سبت سمر و روحت قعدت في الصالة و احمد كان زبه قايم و شكله كان بيتصنط علينا من غير من اعرف

طلعت علبة السجاير اللي فيها سجاير الحاشيش و ولعت سجارة منهم خدت منها نفس و مديت ايدي لاحمد

انا : صباحو
احمد : اي دا حشيش ؟
انا : لا جوافة ما تمسك يعم

احمد اخد مني السجارة بقي يشد منها ، و انا ولعت واحدة تاني ، رجعت سمر بالبيرة و حطتها علي الطربيزة و جات قعدت جمبي

سمر : اي الريحة دي ! دا حشيش ؟
انا : تجربي

سمر ابتسمت و هزت راسها ايوة،

انا : امسكي حطيها في بوقك و شدي بالراحة ماشي

سمر مسكت السجارة و شدت نفس و طبعا فضلت تكحكح جامد

سمر : امسك امسك انا مش عاوزة منه خلاص
انا : هههه ، طيب صبيلنا بيرة يلا

سمر صبت و نولتني كاس و كانت بتناول جوزها احمد كاس ، قومت رزعتها ضربه علي طيزها الملبن خليتها تقول ااااه و هي باصة لاحمد في عينه و هو متكلمش و زبه كان قايم فشخ ،

انا : بقولك اي يا سمر ما تقومي كدا ترقصي ولا مش بتعرفي ؟
سمر : مش بعرف دا اي ، اقعد و اتفرج

سمر شغلت اغنية من التلفزيون و اتحزمت و بقيت ترقص و تدلع و تهز بزازها و تميل عليا عشان اشوف بزازها كلها و هي بتتهز و تلف تهز طيزها و ترعش كأنها رقاصة في كباريه من بدري ، و انا و احمد الحشيش و البيرة عملو معانا شغل جامد و طبعا سمر كانت تاخود كاس و ترجع تكمل رقص و كانت دماغها خفيفة و دخان الحشيش علة معاها و بقيت ترقص و هي مسطولة فشخ ، و قامت شدتني ارقص معاها و بقيت ارقص و انا بقفش فيها و احضنها و ابوسها و احمد قاعد بيتفرج علينا و بيحسس علي زبه من فوق الهدوم ،
فضلنا نرقص انا و سمر لغاية ما سخنا اوي ، و شديت سمر في حضني ابوس فيها و اقفش طيزها و انزل علي رقبتها و احنا واقفين ، بعدين نومتها علي الكنبة اللي قدام كنبة احمد و بقيت ابوس فيها و هي تحضني جامد ، و نزلت علي رقبتها ابوسها منها و امصها و ايدي مش سايبة بزازها ، طلعتهم برا العباية و كان هي مش لابسة برا، هجمت علي بزازها مص و عض في الحلامات و هي بتتاوه و تدوس علي راسي جامد و انا بمص بزازها ، و بعد ما فضلت امص بزازها خمس دقايق ، وقفت و قلعت التيشرت و البنطلون و هي طلعت العباية و الكلوت و بقيت ملط، بصيت علي احمد كان مطلع زبه و بيدعك فيه بهيجان فشخ و هو باصص علينا انا و سمر مراته،

نومت سمر علي ضهرها علي الكنبة و دخلت راسي بين رجلها الحس كسها ، و كان كسها مبلول فشخ و هي تصوت و تدوس علي راسي و تشد شعري و تتلوي علي الكنبة و لحظت انها بتبص لاحمد في عينه ، بصيت علي احمد و هو بلعب في زبه جامد ، و قام قرب من الكنبة اللي عليها انا و سمر و بقي يتفرج علينا من قريب ، انا هجت اوي و بقيت امص ذنبور سمر و امص اوي و عضيته بالراحة قامت سمر صوتت جامد ،
سمر : مش قادرة اااه قوم نكني يا تامر ، قوم طلع زبك و حطه في كسي ، كس حببتك سمر
بصيت علي احمد كان بدعك زبه جامد و الغريبة انه مجابش ، قولت في بالي شكله كان عامل حسابه في مؤخر للقذف ، لان علي كلام سمر انه بيجيب بسرعة

انا : عاوزة اي يا لبوتي ؟
سمر بهيجان : اااه عوزاك تنكني و تريحني اوي
انا : بس كدا من عيني

وقفت و قلعت البوكسر و شفت احمد باصص علي زبي ، قربت من سمر و بقيت افرش كسها و احك زبي في الذنبور جامد و هي تتلوي و تترجاني ادخلو فيها ، و انا بعذبها

انا : عاوزة اي ؟
سمر : اااه عاوزة زبك في كسي عشان خطري اممم
انا : اسألي احمد لو وافق انا معنديش مشكلة
سمر : عشان خاطري يا احمد وافق
احمد بيدعك زبه جامد : موافق موافق
سمر : اهو موافق يلا عشان خطريييي

مسكت زبي و دخلت الراس بالراحة و بقيت ازق الباقي بالراحة و هي عنيها بقيت تقلب من كتر الهيجان ، سبت دقيقة و زبي كله جوا كسها ، و نزلت علي بزازها مص ، بعدين بقيت احرك وسطي و انيك فيها بالراحة و هي قفلت علي وسطي برجلها و تتوجع بمحن جامد ، و احمد هيموت من الهيجان و بيدعك زبه جامد عاوز يجبهم ، راح ماسك ايد سمر و حطها علي زبه عشان تلعبله فيه ، سمر بقيت تلعب و تثبت علي غفلة عشان مش عارفة تركز و انا نازل فيها فشخ و زبي بضرب في كسها من جوا ، احمد جاب اخره و نطر اللبن بتاعه و هو بيزمجر جامد ، و بعدين نام علي ضهرو علي الكنبة التانية، انا طلعت زبي من كس سمر و شلتها و دخلت بيها علي اوضة النوم ، حطيتها علي السرير علي ضهرها و دخلت بين رجلها تاني و حشرت زبي في كسها و بقيت انيك تاني و ابوسها من شفيفها ، بعدين غيرت الوضع و قلبتها علي بطنها و حشرت زبي في كسها و انا راكب عليها و بقيت انيك فيها و هي وشها كله عرق و طبعا كانت طول ال قت بتتاوه و تصرخ ، غيرت الوضع تاني ، و نومت انا علي ضهري و هي طلعت قعدت علي زبي وضع الفرس و بقيت تتنطط و تتوجع ، و انا خلاص جبت اخري انا كمان و جبتهم في كس سمر و هي جابت معايا و اترمت علي صدري و نامت و زبي لسه في كسها و نومنا علي الوضع دا لغاية الصبح









الجزء السابع



صحيت الصبح ، كانت لسه سمر نايمة ملط في حضني ، قومت من علي السرير و شديت اللحاف علي سمر و طلعت الصالة كان احمد برده لسه ملط و نايم علي الكنبة، سبته و لبست هدومي ، و اخدت الحاجة بتاعتي و طلعت الشقة بتاعتي فوق ، اخدت دوش اوف بيه من ليلة امبارح و المدعكة اللي حصلت

عملت كباية قهوة اظبط بيها دماغي و افوق من الحشيش و البيرة ، بعد ما شربتها نزلت تحت عند شقة احمد برضه ، خبط و فتحتلي سمر كانت لابسة عباية دايقة فشخ فيها و شق بزازها باين

سمر بضحكة : انت صحيت امتي ؟
انا : من شوية كدا ،
سمر : ادخل

دخلت و بصيت في الصالة كانت سمر بتنضف الصالة

انا : اومال فين احمد
سمر : في الحمام بياخود دوش

شديت سمر في حضني و ايدي علي وسطها و هي اديها علي رقبتي

انا : بس اي جمدان امبارح دا ؟
سمر : بصراحه كنت هايجة اوي بسبب احمد و هو شايفني في الوضع دا ، تعرف ان من شوية كدا قبل ما اصحي حسيت باحمد بين رجلي بيلحس كسي جامد اووي ، و كان هايج اكتر من كل مرة ، و عمل معايا واحد و هو بيسألني عبجك تامر ، امبسط و تامر بينيكك ، اقوله ايوة الاقيه بينيك فيا اسرع و اجمد ، بعدين مقدرش يستحمل و جابهم ، و انا سبته و روحت الحمام اخدت دوش ، و هو دلوقتي بياخود دوش

و احنا بنتكلم في الوضع دا ،احمد طلع من الحمام و شافنا حضنين بعض

احمد : صباح الخير
انا : صباح الملبن
احمد : اي يلا ننزل تحت نفطر ولا اي ؟
انا : ثانية بس اخود بوسة عشان ابدء اليوم بيه
احمد : انا مكفكاش امبارح ؟
انا : لاء
و شديد سمر خدت شفيفها بوس و هي حضتني جامد و بتبوسني بهيجان

انا : يلا بينا

سمر كانت طالعة من باب الشقة و انا وراها روحت غرفتها بعبوص في طيزها جامد و هي ضحكت بلبونة ، و احمد ورانا شايف كل دا و ساكت

نزلنا تحت شقة امي و ابويا ، كانت امي طالعة من الحمام و ابويا شكله في الاوضة

امي : صباح الخير
احنا التلاتة : صباح النور ، صباح الفل

امي : فطرت يا احمد ولا لسه ؟
احمد : كنا نزلين نفطر من ايدك
امي : من عيني يا حبيبي

طبعا امي مزالت بتدلع احمد و هو له نصيب اكبر من الاهتام زي ما انتو عرفين

سمر : انا هسعدك يا حماتي

دخلت امي و سمر المطبخ سوا ، و فضلت انا و احمد بس في الصالة ،

انا بصوت واطي : اي رايك في سهرة امبارح ؟
احمد : ملوش لازمة الكلام دا دلوقتي ، لما نبقي فوق اتكلم براحتك
انا : انت لسه مكسوف ؟
احمد : قولتلك ملوش لزوم دلوقتي يا تامر و لم الدنيا

احمد كان شبه مدايق و شكله ضميرو و رجولته بيأنبو ، ازاي يسيب اخو ينيك مراته قدام عينه و هو بيستنمي و بيفك عشرة عليهم و مبسوط ، و افتكر امبارح و لما سمر كانت بتترجاه يوافق اني ادخل زبي في كسها و هو وافق علطول ، و افتكر منظرها و هي فاتحة رجلها و انا بفحت في كسها، و بعد ما كان بيفتكر و هو مدايق ، بقي يفتكر و هو بيهيج و زبه بدء يقوم ،

طبعا انا كل دا باصص علي احمد و هو سرحان جمبي
بعد خمس دقايق كمان ، سمر و امي حضرو الفطار و امي دخلت الاوضة عند ابويا تقولو ان الفطار جهز برا ، و طلعو قعدو معانا

كنا بنفطر و نرغي في اي موضوع ، لغاية ما امي قالت لسمر

امي : مش دايقة عليكي يا سمر العباية دي ؟
سمر : انا لابساها في البيت يعني عادي
امي : ايوة بس هي دايقة عليكي خالص
سمر : يعني هو في حد غيرب ، طيب تعرفي في ايطاليا ، كانو يلبسو قصير و عريان اوي و يطلعو الشارع عادي ولا كان في حاجه ،
امي لوت بوزها و متكلمتش و عدا الموقف علي كدا

بعد الفطار سبتهم و كنت طالع شقتي ، حسيت بسمر طالعة ورايا و اول ما بقينا في الدور التاني شدتني من ايدي

انا : في اي يا مجنونة
سمر : عوزاك في موضوع هههههه

دخلنا الشقة بتاعت احمد و سمر بقيت تبوس فيا بهيجان
انا : متعبتيش من امبارح
سمر : انا ما صدقت اخود راحتي معاك و مفيش خوف من احمد خلاص
انا : طيب تعالي الاوضة ،

شلت سمر و دخلت بيها اوضة النوم بتاعتها هي و احمد ، نيمتها علي السرير و بقيت ابوس فيها و سمر بتقلعني التيشرت و بقيت تبوس فيا بهيجان ، و قلبتني علي ضهري و طلعت زبي تمص فيه و تدعكه جامد ، انا بدءت اهيج و عملت معاها وضع 69 ، رفعت العباية عن نصها التحتاني ، و جبت الكلوت علي جمب و بقيت الحس في كسها جامد، و هي بتمص زبي و تشفط بضاني في بوقها و تلحس فتحة راس زبي و تدخل فيها لسانها ، نفس الحركة بتاعت سماح امها ، خلتني هيجت اوي و انا بلحس كسها ، اتعدلت و غيرت الوضع ، و خليتها وضع الدوجي و هي لسه لابسة العباية بس انا رافعها عن نصها التحتاني ، بصت لاقيت احمد قاعد علي كرسي في ركن الاوضة مطلع زبه يدعكه و هو بيتفرج علينا

انا هجت اوي لما شوفت احمد بيتفرج علينا ، مسكت زبي و رزعته مرة واحدة خليت سمر صرخت و اتوجتت اوي ، و اللي مطمني ان احمد موجود و لو امي او ابويا سمع صوت سمر هيفتكرو ان احمد مش انا اللي مع سمر ،

بقيت انيك في سمر و هي وضع الدوجي ، و انا ماسكها من وسطها و زبي بيفحت في كسها و اغيب و ابص علي احمد كان بيدعك زبه اوي و هو بيتفرج علينا ، كنت اهيج و ارزع اجمد في كس سمر و هي تتاوه و تصوت و توحوح ، و انا متكيف نيك و انا بحشر زبي في كسها و اضربها علي طيزها

بصيت علي احمد كان نطر اللبن بتاعه و سابنا و طلع برا الاوضة، و انا لسه نازل نيك في سمر ، غيرت الوضع قلبتها علي ضهرها و رفعت رجلها علي اكتافي و بقيت انيك فيها و هي وشها محمر و عرقانة نيك و طبعا لسه بالعباية بتاعتها انا بس رافعها عن نصها التحتاني ، فضلت انيك خمس دقايق لغاية ما جبتهم في كسها و هي جابت معايا في نفس الوقت ، اترميت في حضنها اخود نفسي و هي كانت بتنهج من التعب ،

فضلنا دقيقتين و بعدين انا قومت لبست و طلعت كان احمد في الصالة مشغل التلفزيون ، قعدت جمبه و هو ساكت مش بينطق بكلمة

انا : في عصير في التلاجة ؟
احمد : مش عارف
انا : خلاص هروح اشوف

سبته و دخل المطبخ و كان في عصير ، صبيت كباية لا كان ريقي نشف من الواحد اللي عملته مع سمر ، كنت طالع من المطبخ كانت سمر طالعة من الاوضة بالسنتيال و الكلوت

انا : اي دا سمر طالعة كدا ليه هههه
سمر : اسكت خالص ، انا كسي باظ النهارده بسببك ههه دخلة اخود دوش
انا : تعالي ناخدو مع بعض
سمر : يا لهوي لا طبعا اموت
انا : خودي بس
سمر جريت علي الحمام قفلت الباب قبل ما احصلها و احنا بنضحك، و كان منظرها و هي بتجري بالكلوت و طيزها بتترج جامد فشخ ،

طلعت الصالة كان احمد سمع اللي حصل و عادي ، بقيت اشرب العصير و احنا بنتفرج علي التلفزيون ، و طبعا انا ليا فترة بالي مشغول علي المطعم بتاعي في ايطاليا ، و كنت بفكر اسافر اشوف الدنيا ماشية ازاي في غيابي بس مش دلوقتي

بالليل كنت عاوز سمر، بس هي كانت اتهرت نيك من امبارح و النهارده و مقدرتش تستحمل و انا محبتش ابوخ و اتقل عليها ، سبتهم و طلعت الشقة بتاعتي

تاني يوم الصبح، صحيت و قولت انزل اقعد مع جماعة اصحابي شوية بدل قعدت البيت، قعدت تلات ساعات كدا و رجعت البيت تاني ، دخلت شقة امي و ابويا ، ملقتش غير سمر في الصالة روحت قعدت جمبها و انا بضحكلها

انا : قاعدة لوحدك ولا اي فين الباقي ؟
سمر : حماتي في السوق ، و احمد في الشقة فوق و ابوك نايم جوا بعد ما خد العلاج اللي بعد الفطار ، صحيح انت فطرت قبل ما تنزل الصبح ؟
انا بضحك : لاء بصراحه و عاوز افطر
سمر : طيب هقوم احضرلك الفطار
انا مسكت ايدها و بضحك : بقولك عاوز افطر يا سمر ( عاوز انيكها )
سمر : ما هو اصل ااااا
انا : اصل اي ؟
سمر : بطني الصبح وجعتني
انا : احا
سمر : غصب عني ، كلها يومين و الدورة تخلص
انا : يومين يا سمر ، هستحمل ازاي
سمر : غصب عني و***
انا اتبضنت : خلاص يا سمر ، انا هطلع شقتي
سمر مسكت ايدي : هو انت علي اخرك خالص يعني ؟
انا : بموت
سمر بتفكير : طب ااا .. اطلع الشقة بتاعتك و جهز نفسك
انا : هتعملي اي يعني ؟
سمر : اطلع بس و ملكش دعوه

سبت سمر و طلعت شقتي و انا اتوقعت اللي ممكن تعمله بس قولت اصبر و اشوف ، فضلت قاعد ساعة في شقتي في التالت ، لغاية ما حسيت بسمر بتنادي عليا من برا ، طلعت صالة الشقة و كانت سمؤ و معاها امها سماح

انا : موحا اللي وحشاني موووت
سماح : ولا فكرت تسأل عليا
انا : معلش عندي انا دي
سمر : انا اتصلت بماما عشان تزورني علي فكرة هههه
انا : ما هب هتزورني انا كمان ههه
سمر : يلا ادخلو الاوضة و خلصو عشان ننزل نقعد تحت و محدش يشك في حاجه
سماح : يلا تعال انت وحشني موت يا تامر يا حبيبي

سماح شدتني وراها علي اوضة النوم بتاعتي ، و سمر قاعدة في الصالة

دخلت مع سماح الاوضة و استلمت شفيفها مص و هي هايجة موت و بتحضني جامد، نومتها علي ضهرها علي السرير بالعرض و رجلها لسه في الارض و بقيت امص شفيفها و هي تمص شفيفها و بقيت تبوسني و بقيت في لحظة فوق مني وهي بتمص شفيفي جامد و بزازها في صدري و حاسس بحلامتها زي المدافع في صدري و هي بتبوسني و هي بتتنهد و بتتنفس جامد زي ما يكون بنتنفس هوا بعض ، و صوت البوس واضح
سخنت جامد و اتقلبت بقيت انا فوق و هي تحت ، و انا بمص شفيفها جامد و هي بتعصرني في حضنها و كمان بتقلعني التيشرت بتاعي لغاية ما بقيت عريان من فوق ،
و انا نزلت علي رقبتها مص و لحس هي بقيت تتأوه و تتغط علي راسي لتحت لغاية ما بقيت عند بزازها كنت بحاول امص بزازها بس مش عارف بسبب العباية و البرا، زقتني من عليها بسرعة و قوة و قلعت العباية و البرا و بزازها بقيت قدام عيني بحلامتها الغمقة، فجأة شدتني من راسي دفنت وشي بين بزازها و انا نزلت علي الحلامات مص و انا بقفش بزازها و ابدل علي حلامتها و مص و كمان عض جامد بسناني و هي قافلة علي وسطي برجلها و دايسة علي راسي بايدها بين بزازها عشان افضل امص بزازها و هي بتعض شفيفها و بتتأوه، لغاية ما بقيت تنزل راسي تحت و تبعدني عن بزازها لغاية ما بقيت عند الكلوت بتاعها و هو غرقان ، علطول شديت الكلوت لتحت و فتحت اشفار كسها بايدي و انهلت علي كسها لحس و هي بقيت تتأوه جامد ، بقيت الحس كسها جامد و اخود البظر بين شفيفي امصه جامد وهي بتتلوي و بتدوس علي راسي جامد و بتشد شعري ، و بتقرص حلامات بزازها جامد ، و فضلت امص خمس دقايق كاملة لغاية ما اترعشت و جابت شهوتها و هي بتصوت، مكنتش بفكر غير في زبي اللي خرجته و كان شادد و حسيت انه اكبر من اي وقت كنت هايج فيه، دخلت بين فخاد سماح حماتي و رزعت زبي في كسها و هي صرخت جامد و كلبشت علي وسطي
سماح : اااه .. اممم . عشان خاطري سيبه اوي تطلع اممم اااح حلو اوي يا حبيبي امم ، لا لا سيبه سيبه ااااه

بقيت انيكها بالراحة و اخرج زبي و ارجع ازرعه جامد في كسها و هي حضناني جامد ، بقيت ارزع و اسرع شوية من رتم النيك و زبي بيضرب في كسها، تنيت ركبتها عند بطنها و حشرت زبي في كسها تاني و بقي ارزع و انا تاني ركبتها و هي بصالي بكل ضعف و بتتألم بكل متعة ، شدتني من شعري لغاية ما دخلت بين فخدها تاني و اخدت شفيفي مص و انا وسطي بيتحرك لوحده و بنيك بكل قهوة فيها
سماح : اااه ايوة اممم جامد .. جامد يا حبيبي ... امممم اااااااه ... حاسب حاسب ااااه ...
انا و بنهت:: انتي حلوة اوي ... انا بحبك و بموت فيكي ... انتي ... جامدة فشخ
سماح : اااه ايوة ... اه اه اح ... انا ملللل.. ملك انت ... امم تحت امرك ...امممم ... يا تامر
رفعت رجلها علي كتافي و بقيت انيك اسرع و جسمها كله بيترج و بزازها بتخبط في بعض و بقينا مياه خالص من العرق
فضلت انيك ا تلت ساعة فيها بشكل متواصل و حسيت اني قربت اجيب
انا: اععع هجيب هجيب
سماح نزلت رجلها من كتافي و كلبشت ع وسطي و حضنتني جامد
سماح : عشان خاطري ... جوا ... اممم ... عاوزة احس بيهم في كسي يا تاااامر
ا
في نفس الللحظة جبت لبني جوا كسها و هي بتتكلم و هي شدتني تبوسني من شفيفي جامد لغاية ما نومت في حضنها بين فخدها و زبي جوا كسها

و فضلنا ثابتين شوية في حضن بعض ، بعدين انا قومت من حضنها و فوقتها

انا : موحا .. سماح
سماح : ااااه موتني اوي يا تامر
انا : ما انتي اللي فرس
سماح قامت و كانت بتضحكلي و قربت مني و بستني في شفيفي
سماح : دا انت اللي وحش يا حبيبي
انا : يلا بينا نلحق ناخود دوش
سماح : ماشي

طلعنا برا الاوضة و سمر لما حست بينا جات تبص علينا و لما شافت امها ملط اتكسفت شوية و سماح برضه حسيتها اتحرجت من بنتها، شديت سماح الحمام و شغلت الدوش و ليفنا بعض و طلعنا لبسنا هدومنا

سمر : ارتحت دلوقتي ؟
انا : اوي
سماح : انتي عليكي الدورة ؟
سمر : اه
سماح : يعني هو دا بس اللي خلاك تفتكرني مش عشان وحشتك
انا : طيب اسألي سمر امبارح كنت بقولها اي

و غمزت لسمر من غير ما سماح تاخود بالها عشان سمر تطبلي

سمر : لا هو فعلآ يا ماما كان بيقولي موحا وحشتني و انا عاوز ازورها و يقول عليكي كلام حلوة خلاني غيرت منك بصراحة
سماح : ماشي هعمل مصدقاكم بس هستناك انت تفتكرني بعد كدا من نفسك عشان اعرف إذا كنت بجد بوحشك ولا لاء
انا : تحبي طيب ندخل جولة تاني في الاوضة
سماح : يا خرابي لاء مش قادرة
انا : عشان اثبتلك بس هههه
سمر : يلا بينا ننزل تحت

نزلنا تحت عند شقة ابويا ، و امي كانت رجعت من السوق بقالها ساعة ، فضلو يرغو مع بعض ، سماح ساعدت امي و سمر في تحضير الغدا ، و احمد نزل من الدور التاني شقته، يتغدا معانا ،

بعد الغدا سماح روحت و انا طلعت شقتي فوق و احمد و سمر نفس الكلام ، طلعت نومت شوية ارتاح من نيكة سماح الجامدة دي ، و بعدين صحيت مع المغرب كدا ، عملت كباية قهوة كدا شربتها عشان افوق ، و قولت انزل اقعد تحت شوية او حتي اقعد شوية علي القهوة

كنت نازل و وصلت عند الدور التاني شقة احمد كان الباب مفتوح و سمر بتنضف و ضهرها ليا و نفس العباية الدايقة اللي مقسمة حجم طيزها ، اتسحبت بالراحة و وقفت وراها و ضربتها علي طيزها

سمر قالت اه بلبونة و بصت وراها عليا
سمر : حرام عليك طيزي مش قدك يا مفتري
انا : بس ملبن
سمر : اتهد بقي انت مبتشبعش ، دا انت الصبح كنت مع ماما
انا : انتي ليكي طعم تاني يا قلبي

سمر ابتسمت و حضتني و بقينا نبوس بعض

انا : احمد فين ؟
سمر : طلع بس معرفش راح فين
انا : صحيح بقولك اي
سمر : خير ؟
انا : بلاش سماح تعرف ميول اخويا دي ها ،
سمر : حاضر بس بشرط
انا : شرط ؟
سمر : ايوة ، احمد برضه ميعرفش اللي بينك و بين ماما
انا : موافق بس بشرط
سمر : يوووه اي تاني ؟
انا : عاوز بوسة ههه
سمر : بس كدا اهو مووووه
شديت سمر ابوس فيها شوية و زبي قام
سمر : يا لهووووي دا اللي كنت خايفة منه ، انا لسه الدورة عليا
انا : طيب مصيه و خلاص
سمر : طيب تعال اوضة النوم

دخلنا اوضة النوم انا و سمر و طلعت زبي بقيت تمص فيه و تلحس بضاني و انا امسكها من شعرها انيكها في بوقها ،

حسيت باحمد اخويا دخل الشقة و كان بينادي علي سمر ، بس هي مشغولة في مص زبي و مردتش عليه، هو دخل الاوضة و شافنا في الوضع دا ، هاج اوي و علطول طلع زبه و قعد جمبنا علي السرير يتفرج من قريب و هو شايف سمر مراته بتمص زبي ، مسك ايدها و حطها علي زبه تلعبله في و هي بتمص زبي ، و بقيت سمر تمص زبي و تلعب في زب جوزها احمد ، و انا بهيج فشخ لما بيكون احمد بيتفرج علينا انا و سمر ، بقيت انيك سمر اسرع في بوقها لغاية ما جبت كل لبني في بوقها و احمد زمجر و جاب هو كمان لبنه في ايد سمر ،

احمد لما جاب لبنه اتفرط علي السرير و نام خالص كأنه واخد بنج ،

انا عدلت هدومي و طلعت في الصالة ، و سمر طلعت بعد مني و راحت غسلت نفسها



تاني يوم سمر كان لسه عليها الدورة، خليتها تمص زبي و المرادي قدام احمد و هو معانا في الصالة و كان مبسوط بدياثته علي سمر ، و بالليل طلب مني فلوس ، و اديتلو ،

فات عشر ايام و انا بنيك في سمر في غياب او وجود احمد اخويا ، و هو كل يومين يطلب مني فلوس و بقي يطلع بالليل يسهر و يرجع وش الفجر ، انا مكنتش مهتم باحمد خالص ، طول ما هو سيبني في حضن سمر كسم الدنيا

و طبعآ في العشر ايام دول سماح جات مرتين نكتها فوق في الشقة عندي ،


احمد كان متعود انه يرجع من برا يشوفنا انا و سمر في كان بعض و انا بنيكها او علي الاقل بقفش فيها، فا هو بقي يحب انه يدخل يشوف المنظر دا ، و بقي يدخل يفتح بالمفتاح بالراحة و يوقف يضرب عشرة علي منظرنا انا و سمر ، و في يوم كالعادة احمد كان راجع من برا و عاوز يدخل بالمفتاح و بس و هو بيحط المفتاح في الباب المفتاح اتكسر جوا الباب و معرفش يدخل فا خبط علينا ، انا و سمر افتكرنا ان ممكن يكون امي عشان احمد عرفينو بيدخل بالمفتاح، انا استخبيت جوا في الاوضة و سمر لبست و فتحت الباب عرفت انه احمد

سمر : بتخبط ليه فين مفتاحك ؟
احمد : اتكسر في الباب و انا بفتح دلوقتي
سمر : تامر ... تااامر تعال اطلع

طلعت و انا لابس هدومي

انا : ياخي خضتني ، مدخلتش بمفتاحك ليه
سمر : المفتاح بتاعه اتكسر في الباب
انا : يعني القفل بتاع الباب باظ و عاوز يتغير
احمد : ايوة
انا : خلاص بكرا هبقي اجيب نجار يصلحه ، انا طالع شقتي
سمر : رايح فين تعال نكمل
انا : نكمل اي بقي بعد الخضة دي مش هيقوم دلوقتي نهائي ، خليها بالليل كدا ، نعمل سهرة حلوة علي روقان
احمد : طيب بقولك اي يا تامر، انا كنت محتاج فلوس
انا بخنقة طلعت فلوس و ادتهالو ، و بقي يطلب مني فلوس كل يوم او يومين تقريبا، و يطلع بالليل و يرجع بعد نص الليل او وش الفجر ،

سمر : و هنعمل اي في الباب دا ؟
انا : هبقي اجيب نجار يصلح بكرا و خلاص
سمر : طيب و بالليل هنسيبه مفتوح ؟
انا : متقلقيش يعني هو حد بيطلع مفيش غير امي، و نادر ما تطلع، و ابويا عمره ما طلع فوق خالص من لما بنينا الشقة دي و اللي فوق
سمر : ماشي


طلعت شقتي و احمد اخد الفلوس و خرج زي كل مرة ، و بالليل علي الساعة عشرة كدا كان احمد رجع و انا كنت مبضون من القاعدة فوق لوحدي ، قولت انزل شقة احمد ، نزلت و كان احمد في الحمام و سمر في المطبخ ، دخلت علي سمر و حضنتها و هي اتخضت زي كل مرة، بس اتجاوبت معايا و انا بقفش فيها و بابوسها ، و كنت بشدها من ايدها علي اوضة النوم

سمر : اصبر بس اغلس المواعين
انا : كسم المواعين تعالي بس
سمر : انت اي اللي نزلك بدري كدا ، ابوك و امك تحت لسه صاحين و الساعة لسه عشرة
انا : متقلقيش مفيش حاجه هتحصل تعالي بقي
سمر : ااااي طيب بالراحة

شديت سمر علي اوضة النوم و هجمت عليها بوس و تقفيش و كنت هايج اوي عشان الصبح كنت هايج و مجبتهمش ، احمد كان داخل الاوضة و اتفاجئ بيا مع سمر عشان مكانش يعرف اني نزلت و هو في الحمام ، بس كالعادة هاج و طلع زبه يتفرج علينا و انا بلحس كس سمر ،

مشهد تاني

سماح كانت في مشوار و خلصته و كانت قريبة من البيت بتاعنا ، قالت تعدي تسلم علينا ، دخلت الشقة اللي تحت سلمت علي امي رغت معاها خمس دقايق ، و سماح قالت لامي انها هتطلع فوق عند سمر تسلم عليها ، و امي قالتلها استني اناديلك عليها بدل ما تتعبي ، بس سماح اصرت تطلع فوق ، و كانت عاوزاني انا اصلآ

طلعت سماح الدور التاني عشان تعرف سمر بنتها انها هتطلعلي فوق عشان سمر تغطي عليها و تعرصلها ، طبعا كان باب الشقة بتاعت احمد مفتوح عشان القفل بايظ ، نادت علي سمر بس محدش مننا احنا التلاتة سمعها عشان كنا مندمجين في النيك انا في سمر و احمد هايج فشخ و هو بيلعب في زبه علي منظرنا ، سماح برا سمعت صوت اهات و وحوحة ، من غير صوت مشيت لغاية اوضة النوم اللي احنا فيا ، و شافتنا احنا التلاتة انا و سمر و اخويا احمد و مقدرتش تمسك لسانها و هي بتقول ينهااار اسووود !





الجزء الثامن



احنا التلاتة اتنفضنا من الخضة و سماح مكانتش تعرف ان احمد ديوث و لا جبنالها سيرة الموضوع ، عشان كدا هي اتخضت برضه لما شافت احمد بيتفرج علينا انا و سمر و مبسوط ، احمد كان مطلع زبه من البنطلون و هو لابس كل هدومه ، دخل زبه تاني و نزل و سابنا انا و سمر و امها سماح

سماح : هو اي دا ،انا مش مصدقة نفسي
سمر : ماما ، انتي جيتي امتي ؟
سماح : انتي ازاي متعرفنيش حاجه زي كدا ؟

انا كنت بلبس هدومي و كنت برضه مجبتش للمرة التانية في نفس اليوم، مرة خضت الصبح و مرة خضت دلوقتي

انا : سمر روحي صبي عصير و سبينا مع بعض ،

سمر لبست عباية علي اللحم و طلعت برا الاوضة و سبتني انا و سماح ، و سماح كانت بصالي بزعل كدا

انا : تعالي يا موحا اقعدي جمبي علي السرير
سماح : لا انا هروح شكلي جيت عكننت عليكم
انا : تعالي بس اقعدي

و قومت مسكت سماح من ايدها و قعدتها علي السرير جمبي

انا : مالك انتي زعلانة ليه ؟
سماح : و انا ازعل ليه
انا : انتي زعلانة عشان خبينا عليكي ميول احمد ؟
سماح : لا خالص
انا : علفكرة سمر كانت عاوزة تقولك بس انا اللي قولتلها لاء
(سماح زعلت و كانت هتقوم بس انا مسكت اديها اقعدها تاني )
انا : استني بس افهمي، انا محبتش انك تعرفي عشان صورة احمد قدامك، و برضه محدش يعرف موضوعنا غير سمر ، انا بحب اخلي صورة الناس اللي اعرفها قدام الناس كويسة حتي لو عرفت عنه اي ، يعني انتي دلوقتي بعد ما عرفتي ميول احمد انه ديوث علي سمر ، بقيتي شايفاه اي ؟
سماح : مش راجل خالص
انا : طيب لو كان احمد اللي طب علينا مثلآ و انا و انتي مع بعض ، كنتي هتبقي في نظره اي ؟
سماح : بس انا مش شرموطة يا تامر
انا : و انا عارف الكلام دا ، و انل مقولتش كدا، بس انا بقولك لو هو شافنا انا و انتي كان هيبوصلك بالنظرة دي، عشان كدا انا بحب احافظ علي صورة اللي اعرفهم قدام الناس ، و بعدين بدل ما تزعلي مني ، المفروض تثقي فيا اكتر، اني مش بطلع اسرار اي حد ، ما انا لو كنت عرفتك موضوع ميول احمد ، كنتي هتشكي فيا اني ممكن اكون معرفو موضوعك او معرف اي حد غيره اللي بيحصل بينا ، صح ولا غلط
سماح : معاك حق
انا : و مع ذلك متزعليش حقك عليا يا موحا اممموه
سماح : خلاص يا تامر مش زعلانة صدقني
سمر : العصير اهو ، متزعليش مني يا ماما ون*ي صدقيني كدا فعلآ احسن للكل
سماح : رغم اني اتغظت منك بس خلاص
انا : صحيح اي الزيارة المفاجأة دي ؟
سماح : كنت قريبة من البيت قولت اجي اسلم مكنتش اعرف اني هقطع عليكم سهرتكم
انا : لا انتي شكلك لسه زعلانه يا سماح
سماح : لا خلاص مش زعلانة ، بس ازاي تكونو كدا و سيبين الباب مفتوح يعني و احمد عادي يسيب الباب مفتوح كدا
سمر : اصل المعدول كان بيفتح الباب الصبح و كسر المفتاح
سماح : مسم ، خلاص انا همشي دلوقتي و هبقي اتصل بعد كدا لما اكون هاجي
انا : خليكي شوية
سماح : لا الوقت خلاص اتأخر عشان الحق اروح للمعدول بتاعي انا كمان
انا : طيب استني البس و انزل اوصلك
سمر : اي مش هتكمل ولا اي ؟
انا : بعد الخضتين بتوع النهارده ، تكلميني بعد اسبوع كدا بالراحة اكون اتلميت علي اعصابي

سماح و سمر ضحكو و انا ضحكت معاهم ، بعدين لبست و نزلت اوصل سماح لغاية بيتها و بعدين رجعت ، احمد رجع بعدي بنص ساعة من لما طلع وقت الموقف ، و كان عادي ولا هامو و بيسأل علي العشا

انا قولت اسافر اشوف الدنيا عاملة اي في إيطاليا و اشوف المطعم اخباره اي ، تاني يوم حجزت تذكرة طيران لي إيطاليا عشان اشوف الدنيا في المطعم عاملة ازاي ، سمر كانت عاوزة تاجي معايا ، بس قولتلها انا هشوف الوضع اي هناك ، و لو تمام هبقي ابلغك ، طبعا بالعافية وافقت و قعدت ، و احمد كل اللي هامو انه يطلب مني فلوس و يطلع بالليل و يرجع وش الفجر

سفرت إيطاليا و بقيت اشوف المطعم بتاعي ماشي ازاي و الدنيا ايه، و اشوف الارباح كانت بتوصلي مظبوطة ولا في غدر كدا ولا كدا ، و كانت كل حاجه تمام ، فات عشر ايام و انا في إيطاليا و احمد كان عاوز فلوس ، بس انا مطنشه ، لانه بقي يطلب بشكل مبالغ و بكل بجاحة ،


مشهد تاني

كان احمد في غرزة مع جماعة حشاشين ، و بيكلم واحد

احمد : عشان خاطري يا معلم هجبلك الفلوس بس اديني جرعة بقالي يومين و دا التالت من غيرها
المعلم : بوص يا احمد الكيف دا عاوز اللي معاه و بيصرف، مش تاجي تطلب مني اديلك و بعدين استني
احمد : ما انت عارفني بقالي شهرين بدفع اول باول حق الجرعة، مفهاش حاجه يعني لو اتزنقت ، ابوس ايدك مش قادر
المعلم : و انا اضمن حقي منين،
احمد : انا هخلي اخويا يبعتلي فلوس و هدفعلك ضعف حق الجرعة بس ابوس ايدك الجرعة
المعلم : بقولك اي انا مليش في الشغل دا ، اتصرف ، لو بيع اي تجيب فلوس و تعال خود الجرعة ، غير كدا ما ترغيش كتير
احمد بيفكر : طيب طيب ... انا عندي دهب مراتي هيبعو و اجي اديلك فلوس بس ابوس ايدك الحقني بالجرعة يا معلم
المعلم : هديلك الجرعة، بس تخرج من هنا علي بيتكم تبيع الدهب و تاجي تحاسبني و طلاما هستني ، يبقي السعر ضعفين انت فاهم
احمد : فاهم فاهم يا معلم الجرعة بقي ابوس ايدك

المعلم طلع من جيبه الجرعة و احمد علطلول اخدها منه و ضرب الجرعة في عروقه و جسمه ساب خالص

بعدين قام يروح عشان يبيع الدهب ، رجع البيت شاف حماته سماح قاعدة بتقطع بطاطس في الصالة قدام التلفزيون و سمر نزلت السوق تجيب طلابات ناقصة ، و اول ما سماح شافت احمد بصتله بنظرة احتقار ، عشان عرفت انه عنده ميول الدياثة ،

احمد بعصبية : بتبوصيلي كدا ليه يا ولية انتي
سماح و هي بتقطع البطاطس : ولية في عينك يا ناقص انت حد كلمك
احمد : لا بقولك اي متخلنيش اتجن عليكي
سماح بتريقة : لا راجل ، رااجل اوي و خوفتني
احمد : متفتكريش انك كدا بتقلي مني، اوعي تكوني فكراني مش عارف اللي بينك و بين تامر ، كلنا شياطين متعمليش فيها ملاك

سماح اتفاجات ان احمد يعرف اللي بينها و بين تامر و سكتت خالص ،
احمد سابها و دخل اوضة النوم فتح الدولاب و طلع منها علبة الدهب بتاع سمر ، و كان طلع من الاوضة سماح شافته قامت اتصدرت في وشه

سماح بعصبية : انت واخد الدهب دا و رايح علي فين ؟
احمد : ملكيش دعوة
سماح : هو اي اللي مليش دعوة دا دهب بنتي
احمد : الدهب دا انا اللي مشتاريه بفلوسي و مزنوق فيه
سماح : مزنوق فيه ليه انشاء *** ؟
احمد : ملكيش دعوة ابعدي من وشي
سماح : مش هتطلع بالدهب دا من هنا غير لما سمر تاجي
احمد : بقولك اي متخلنيش امد ايدي عليكي
سماح : انت جاي تعمل عليا انا راجل يا عرة الرجالة
احمد اتعصب و طبعآ هو مدمن و مش مدرك باللي بيعمله
احمد : جرا اي يا شرموطة انتي محدش قادر عليكي ولا اي

و زرع سماح قلم علي وشها وقعها ، سماح قامت و هي متعصبة

سماح : بتمد ايدك علي يا حتي عرص انتي

و نطت عليه تعضه من اي حتة في جسمه، احمد كان بيحاول يبعدها عنه ، و علبة الدهب وقعت اتفتحت في الارض ، و سماح زقت احمد جامد و قعدت في الارض تلم الصيغة من الارض في العلبة، احمد كان وقع علي الكنبة و جمبه صنية البطاطس اللي كانت سماح بتقشر فيها و تقطعها بالسكينة، احمد بكل عصببة و منغير تفكير مسك السكينة و جري علي سماح و هي قاعدة في الارض و طعنها في جمبتها بالسكينة مرتين و اخد علبة الدهب بعد ما لمتها و كانت بيجري علي باب الشقة عشان يهرب ، شاف في وشه سمر داخلة

سمر : احمد اي دا في اي ،

و اول ما شافت امها بتنزف ددمم فضلت تصرخ جامد ، و احمد زق سمر بعيد و كان هيجري علي السلالم عشان يهرب اتكعبل و وقع علي السلالم راسه اتفتحت و متحركش تاني

سمر شافت اللي بيحصل امها بتطلع في الروح و جوزها احمد وقع و راسه اتفتحت ، فضلت تصوت تصوت بصوت عالي ، لغاية ما اغمي عليها


المشهد عندي

كنت لسه صاحي من النوم بالليل ، تلفوني رن كان عمي ، استغربت عشان عمي مش متعود اصلا يكلمنا بس قولت اكيد في حاجه كبيرة حصلت

فتحت عليه و عرفني اللي حصل ، ان احمد قتل سماح حماته عشان الدهب و كان بحاول يهرب بس وقع علي راسه و اتفتحت ، و الحكومة جات اتحفظت علي الجثتين ، و اخدو اقوال سمر و عرفتهم كل اللي حصل وقتها ، و عرفو ان احمد مدمن مخدرات و دا سبب انه كان عصبي و مش متحكم في نفسه

اخدت اول طيارة لمصر ، تبعت الموضوع و كنت عاوز اخود الجثتين ادفنهم ، طبعآ الحكومة رفضت بس لما عرفو ان معايا الجنسية الإيطاليا بالعافية وافقو يدوني جثة سماح ، اما جثة احمد هتفضل عندهم عشان يتأكدو من تحاليل الدم و المخدرات اللي كان بيتعطي منها ، و بعد يومين بالعافية وافقو انهم يسلموني جثة احمد،

دفنت الاتنين و عملتلهم عزا و كانت نفسية سمر مدمرة خالص ، قعدت اسبوع الدنيا تهدي ، و قررت اني اخود سمر و اسافر بيها إيطاليا و اعيش انا و هي هناك و مش هرجع مصر تاني خالص ، و نكمل باقي حياتنا في إيطاليا زي اي اتنين متزوجين

النهاية
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل