ن
نهر العطش
عنتيل زائر
غير متصل
لا أعلم كيف أبدأ قصتي فهي غريبة بعض الشيء ولكنها واقعية
-أولا أعرفكم بنفسي اسمي نسرين متزوجة مند 3 سنوات من عائلة محافظة وليس لدي ***** رغم المحاولة كان عمري عندما وقعت لي هذه الحادثة 22 سنة أنا متوسطة القامة شعر أسود وطويل وجه دائري وشفتين منتفختين زوجي موظف بشركة تجارية يمضي معظم وقته بالخارج ويعود ليلا كانت حياتنا الزوجية عادية بالرغم من مزاج وزوجي المتقلب فهو من النوع الغيور ويغضب لأتفه الأسباب.
- في يوم من أيام الشتاء تلقيت اتصالا من أختي على الساعة الخامسة مساءا وأخبرتني بأن زوجها تعرض لحادثة مرور وهو بالمستشفى لتلقي العلاج فسألتها عن حالته فردت بأنها لا تعلم وبأنه في غرفة العمليات إتصلت بزوجي وأخبرته بما حدث ليعود للبيت ويقلني للمستشفى ولكنه رفض ذلك بحجة الاجتماع في العمل فألححت عليه ولكنه رفض ذلك وأغلق الهاتف بوجهي إتصلت بأمي وأخبرتها بما حدث فقالت لي بوجوب حضوري فهذا امر طارئ وبأن أختي لن تتقبل الأمر وسيحزنها ذلك فطلبت مني ان أتوجه لمحطة المسافرين وأركب الباص واتوجه للمستشفى عاودت الإتصال بزوجي لأخبره ولكنه رفض ذلك بشدة ومنعني من فعل ذلك كنت في حيرة من أمري وقررت أن أذهب بدون علم زوجي وأن اعود قبل رجوعه للمنزل توجهت لمحطة المسافرين وركبت الباص لم يكن هنالك الكثير من الركاب دام السفر ربع ساعة وصلت للمستشفى وكانت أختي وأمي جالستان في غرفة الانتظار توجهت ناحيتهما وسألتها إذا ما كان كل شيء على ما يرام فأجابتني أمي بأنها لا تعلم وبأن صهرها في غرفة العمليات منذ أكثر من ساعة كانت أختي تبكي فجلست بجنبها لأواسيها انتظرنا قليلا حتى خرج الطبيب من غرفة العمليات فأسرعنا باتجاهه لنطمئن على حال زوجها فأجابنا بأن إصابته ليست بالخطيرة ولا تشكل خطرا على حياته ولكن يجب أن يبقى في المستشفى ل 24 ساعة للمراقبة تنفسنا لهذا الخبر المفرح ثم استأذنت من أمي وأختي للمغادرة قبل عودت زوجي .
-توجهت مسرعة لباب الخروج وكان الظلام قد حل نظرت لساعة في قاعة الإستقبال وكانت تشير ل 7 مساء إرتبكت وتوجهت مسرعة لموقف الحافلات انتظرت قليلا ولم تمر أي حافلة مما زاد من إرتباكي اكثر فقررت أن أستقل سيارة أجرة توجهت ناحيه سيارات الأجرة وركبت في اول سيارة في الصف اعطيته العنوان وإنطلق وطلبت منه الإسراع قليلا في الطريق كان يحوال التكلم معي طيلة الطريق وسألني عن سبب مجيئي للمستشفى بهذا الوقت فقلت له السبب وظننت بأن ذلك سيكون اخر سؤال منه ولكنه سألني مجددا وكيف حاله الأن فأجبته بطريقة متعصبة بعض الشيء هو بخير وقلت له هل من الممكن أن تسوق في صمت لا أريد التحدث رفع رأسه للمرأة ونظر للخلف وقال لي كما تريدين لم يكن قصدي إزعاجك أكملنا الطريق في صمت وكان الازدحام قليلا في الطريق وصلنا إلى الحي الذي أقيم به فطلبت منه أن يتوقف في الناحية الخلفية للمبنى الذي أقيم به فلم أكن أرغب بأن يراني أي فرد من أفراد العمارة ويخبر زوجي عن سبب خروجي بمفردي وهم يعلمون ذلك سألته عن السعر فقال لي فانذهلت من السعر زقلت له هل انت متأكد هذا كثير جدا وأجاب أنتي تعلمين نحن في فصل الشتاء والإزدحام كان كثيرا في الطريق وهذه هي تسعيرة الليل يمكنك مشاهدة العداد وبالطبع كان السعر الذي طلبه مني على مؤشر العداد ولكنني لم ألحظ كم كان عندما ركبت فقلت له بأنني لا أحمل كل هذا المبلغ معي وبأن كل ما في حقيبتي لا يصل حتى لنصف المبلغ الذي طلبه مني صمت سائق الأجرة قليلا ثم إنفجر بوجهي بالسب والشتم يا شرموطة يا عاهرة هل تعتقدين بأنني لا أعرف أمثالك قمت بتوصيلك الأن إدفعي ما عليك انا أعمل طيلة اليوم لاسدد ديوني وديون عائلتي الأن إدفعي ثمن الأجرة وأخرجي من سيارتي فأجبته الا تفهم قلت لك بأنني لا أحمل هذا المبلغ معي يمكنك أخذ هذا المبلغ وسأعطيك الباقي مرة أخرى لم يجبني وإنطلق بالسيارة فصرخت بوجهه إلى أين أنت ذاهب فأجابني إلى مركز الشرطة هم يعلمون طريقة حل هذه المشكلة فقلت في نفسي سيقتلني زوجي إذا رجع للبيت ولم يجدني او إذا إتصلت به الشرطة لإعلامه فتوسلت لسائق الأجرة أن يتوفق وبأننا لستا بحاجة لفعل هذا ولكنه رفض ذلك إطلاقا وإستمر في السياقة فقلت له أنا أرجوك فزوجي لا يعلم بأنني خرجت بهذا الوقت المتأخر وبأنه سيقتلني إذا علم بذلك توقف السائق على حافة الطريق وقال لي بدون تردد حسننا إدفعي لي بلحمك فقلت له هل جننت أنا إمراه متزوجة فقال لي حسنا لا يمكننا التفاهم سنحل هذا المشكل بمركز الشرطة فانذعرت مما سمعته فقلت له حسنا ما الذي تريده مني بالضبط فرد على اريني صدرك نظرت إليه قليلا وقلت في نفسي حسنا سأريه صدري وأتخلص من هذه الورطة التي أوقعت نفسي بها فحركت رأسي كعلامة للقبول وبدأت بفتح أزرار عباءتي وقمت بسحبها للأسفل وقلت له هل اكتفيت فضحك وقال لي أنت تمازحينني اليس كذلك قلت لك أن تريني صدرك وليس حمالات صدرك فقلت له والدموع بعيني ارجوك إكتفي بهذا وخذ ما عندي من نقود واسمح لي بالمغادرة وكان رده بلا وبأن إتفاقنا كان إظهار الثديين.
-فتح باب سيارته وتوجه للمقعد الخلفي أين كنت أجلس وجلس بجانبي احسست بأن الدم قد جف من عروقي فقلت له ما الذي تفعله فرد لا تقلقي لن أقوم بلمسك أريد أن أرى ذلك عن قرب فقط فقلت في الوضع الذي انا فيه ما الذي يمكن أن يكون أكثر سوءا من هذا فسحبت حمالات صدري لفوق وبرزت اثدائي كانت نبضات قلبي تخفق بشدة فهذه اول مرة يرى فيها شخص غير زوجي صدري تلك لحظات بدت لي وكأنها ساعات كانت عينا السائق مفتوحتان على اشدهما وكأنها اول مرة يرى فيها صدر إمراة عاري امامه لينقطع ذلك المشهد برنين هاتفي نظرت للهاتف وكان رقم زوجي انقطعت أنفاسي وكاد أن يعمى على فمئات الأفكار كانت تدور بخاطري لقد عاد ولم يجدني بالمنزل وهاهو يتصل بي الأن هل يجب أن أجيب على إتصاله وماذا إن تكلم هذا السائق وأنا أحدث زوجي بمذا سأفسر ذلك ضغطت على قفل السماعة ولم أستطع إخراج أي صوت ومن كثرت إرتباكي ضغطت على مكبر الصوت للهاتف لأسمع صوت زوجي يقول نسرين أنا في الطريق سأتأخر قليلا هل تريدين مني إحضار شيء ما سمع سائق السيارة ما قاله لي زوجي وابتسم كانت كل حواس جسمي تندرني بأن أفتح سيارة الأجرة وأفر من هذه الابتسامة ولكن جسمي رفض الانصياع لأوامري فهمس السائق بأذني اطلبي منه إحضار شيء ما فذلك سيأخره وستتمكنين من العودة للبيت قبل عودته فرددت عليه هل بإمكانك التوجه للمطعم المتخصص بالسمك وإحضار شيء للعشاء فأنا متعبة قليلا ولم أتمكن من تحضير أي شيء فأجاب زوجي إنه في الناحية الأخرى من المدينة وسيستغرق ذلك وقتا فقلت له لا يهم سأنتظر عودتك لتناول العشاء مع بعض فأجاب بنعم وقفل الإتصال ضحك سائق الأجرة وقال لي انقدتك هذه المرة أيضا فقلت له جيد لقد حصلت على ما تريده ورأيت صدري الأن اريد المغادرة طابت ليلتك لأصعق برده بالرفض وقال لي اسمحي لي بأن أقوم بلمسهما تسمرت بمكاني وقلت له هل جننت لقد عقدنا اتفاقا وفعلت ما طلبته مني الأن أريد المغادرة ارجوك.
-فأجاب حسنا يمكنك فعل ما طلبته منك برضاك او بإرغام مني نظرت لوجهه وقلت له أنا اتوسل إليك لا ترغمني على فعل ذلك أنا خائفة وجسمي يرتعد إسمح لي بالذهاب ولكنه رفض وقال لي لا تخافي سأقوم بلمسهما فقط لن أقوم بأي شيء أخر إستسلمت للأمر الواقع وذهني يقول لي أنت من أوصل نفسك لهذا الموقف فقلت له حسنا ولكن عدني بأنه أخر طلب لك وقبل أن أكمل جملتي شعرت بيده تدخل لعباءتي وتمسك بثدي بدأ بعصر ثدي وكّأنه لعبة وبأطراف أصابعه بالبحث عن حملة صدري كانت يده باردة مما أدى إلى تصلب حملت صدري وبروزها أمسكها بالسبابة والإبهام وبدأ بسحبها بقوة كان الظلام حالكا وكل ما كان بإمكاني رؤيته كان بسبب الإنارة العمومية وعمود الإنارة على حافة الطريق نظرت لفخذيه وكان منتصف سرواله منتفخا وبه بقعة دائرية فأدركت بأنه السائل الذي يخرج عند الإستثارة قبل القذف طلبت منه التوقف ولكنه لم يجبني أمسكت بيده وحاولت إخراجها ولكنني لم أستطع فسحبت يدي بقوة للأسفل محاولة التخلص منه وبحركتي تلك قمت بخدشه بأظافري فسحب يده بقوة مما أدى إلى بروز ثديي إلى الخارج نظر السائق إلى يده وكانت علامة الخدش ظاهرة عليه فقال لي ستدفعين ثمن هذا غاليا يا شرموطة قام بدفعي على الكرسي وتثبيتي كلتا يدي بيده اليمنى وبيده اليسرى قام برفع عباءتي للمنتصف توسلت إليه بأن يسامحني ولكنه لم يجب بكلمة قام بسحب الكلوت للأسفل ثم توجه لسرواله وفتح الأزرار وأنزل سرواله لركبتيه كنت أحاول المقاومة بكل قوة ولكنني لم أتمكن من فعل أي شيء رفعت رأسي قليلا وجاءت عيني لمنتصف فخذيه لأرى ما تسمح لي الإنارة العمومية برؤيته لأصعق بشيء أسود يتدلى وكأنه ذراع ثالث بين فخديه إستلقى سائق الأجرة فوقى وضغط بجسده على وبركبتيه قام بفتح فخذي وحرك جسده لمحاولة إيلاجي أحسست بشيء سميك يلمس شفتا مهبلي ويحاول اختراقها فقلت في نفسي يستحيل أن يكون هذا الشيء قضيبه ولم تمر ثانية حتى شعرت بشيء يحاول اخترق مهبلي شعرت بعدها مباشرة بصعقة كهربائية تجري بكامل جسدي إرتجف كامل جسدي من هذا الشعور وشعر بذلك سائق الأجرة مما زاد من هيجانه رفع جسده من فوقي مما سمح له بأخذ وضعية أفضل لإدخال كل عضوه بداخلي صرخت من شدة حجمه فأفلت السائق يداي ووضعها على فمي كان الشعور غريبا كان الأمر مؤلما ولكنه أشعرني بشيء لم أجربه مسبقا كنت اعلم بأن هذا السائق يقوم بإغتصابي ولكن جسدي كان يرفض الإستجابة لي نظرت لسائق وقد كانت قواي قد خارت وسمعته يقول استرخي ستتمتعين بذلك لا اعلم كيف ولكنني إستسلمت للأمر وفتحت فخذاي قليلا لأشعر بعدها مباشرة بقضيبه وهو يشق طريقه بداخل مهبلي فتحت فمي لأتمكن من التنفس بشكل افضل وبدأ السائق بإدخال قضيبه وإخراجه بدفعات بطيئة وفي كل مرة اشعر فيها بهذا الشيء الضخم وهو ينغرس بداخل مهبلي ويلمس عنق رحمي ويمكنني من الإحساس بشعور لم اشعر به سابقا حاولت المقاومة ولكن بدا جسمي وكأنه يريد ذلك وبدأ بالاستجابة لما يحدث له حاولت كتم اصواتي إلا ان فمي بدأ بالتفوه بالآهات زاد ذلك من هيجان سائق الأجرة مما دفعه لزيادة سرعة ضربات خصره في كل مرة يشق قضيبه مهبلي أشعر بارتجاف يجري بكامل جسدي وكأنني في عالم اخر استمر سائق الأجرة بحركاته تلك احسست بعدها ببلل في مهبلي ظننت في الأول بأن السائق قد أفرغ شهوته وأن منيه كان بداخلي ولكنني علمت بأن البلل الذي كنت اشعرت به كان إفرازات مهبلي وبأن جسدي يتجاوب لما يحصل له وأدركت حينها وبأنني قد فقدت السيطرة تماما على الموقف سهل الماء اللزج الذي كنت أفرزه عملية الإيلاج وأنقص ذلك من حجم الألم الذي كنت أشعر به ليستبدل بلذة لم اشعر بها سابقا فقلت في نفسي لقد حصل هذا الوغد على ما يريده وبأنني من وضعت نفسها بهذا الموقف كل ما بقي لي هو الإستسلام للأمر والإستمتاع بهذا الشعور لأقصى حد بدأت بالتجاوب معه فطلبت منه بالتوقف قليلا حتى أتمكن من تعديل جسمي وبرفع خصري حتى يمكنه ذلك من مضاجعتي بشكل اريح توقف سائق الأجرة عن تحريك خصره لم يخرج قضيبه من داخلي ولكنني كنت أشعر بسمكه وطوله وهو يضغط على عنق رحمي بالداخل رفعت رأسي ونظرت لقضيبه لأصعق بما رأيته كان معظم قضيبه مازال بالخارج وبأن الشيء الذي أشعر به بداخلي هو نصف قضيبه فقط وكانت تحيط به بقعة بيضاء وكأنه رغوة صابون عند الاستحمام زاد ذلك من إثارتي كنت أريد أن اجرب ما هو الأحساس الذي سأشعر به إذا تمكن من إدخاله كله لأعماقي طلبت منه أن يخرج قضيبه لوهلة حتى أتمكن من تعديل جسمي فبدأ بسحب بقضيبه للخارج حتى اخرجه بأكمله ولأول مرة تمكنت من رؤيته بالكامل كنت اظن بأن قضيب زوجي يتمتع بحجم كبير ولكن ما كان أمام عيني شيء لا يصدق لم أرى في حياتي شيئا بضخامته ولم اصدق بأن مهبلي تمكن من استيعابه قام سائق الأجرة بثني الكري مما اعطانا مساحة اكبر استلقيت على ظهري ورفعت ركبتي إلى صدري انحنى السائق وقام بفتح فخذي وبدأ بإيلاجي كان الإحساس لا يوصف بدأ السائق بمضاجعتي بقوة وعنف والتكلم انت تحبين هذا يمكنني الشعور بمهبلك وهو يتجاوب مع كل ضربة يأخذها أيعجبك هذا يا شرموطة وانا كنت في حالة أخرى كل ما يخرج من فمي هو ااااااااه ااااممم اااااه نعم بقوة اكثر اسرع اسرع استجاب السائق لطلبي وقام بإلقاء كامل ثقله علي وادى ذلك لغرس كل قضيبه بداخلي شعرت بخصيتاه وهما تلمسان شفرات مهبلي وشعرت برأس قضيبه يحاول شق فتحة رحمي شعرت بالدوار وعرفت عندها بأنها اول علامات الرعشة تبعتها مباشرة انتفض لكل جسدي بالارتجاف والإرتعاش نعم بلغت الذروة ورعشة لم أشعر بها من قبل كانت أول رعشة مهبلية وليست من تحفيز للبضر كالتي أحصل عليها في بعض المرات عند ممارسة الجنس مع زوجي وحصلت عليها مع رجل غريب يقوم باغتصابي ليلا في سيارته بسبب أجرة لم أتمكن من دفعها إستمر مهبلي بانقباضاته وكأنه يحاول حلب قضيبه وسحب المني لداخله سحب السائق قضيبه للخارج ليغرسه مرة أخرى بكل قواه احسست فيها بأنه قد اخترق رحمي تبعتها رعشة ثانية هزة كل جسمي كانت تلك أول مرة في حياتي ابلغ فيها الذروة مرتين متتاليتين شعرت بعدها بحمم من المني تتدفق بداخلي إستلقى سائق الأجرة فوقي لوهلة وكان جسده جسدي مازال يرتعشان ثم بدأ بسحب قضيبه للخارج تبعته حمم مختلطة من منيه وإفرازات مهبلي ثم قال لي الأن يمكنك الذهاب فلقد دفعتي لي اجرة الطريق لم أجبه نزل السائق ووظب ملابسة ثم اتجه لمقود السيارة وقام بتوصيلي للعمارة التي اقطن بها وقبل نزولي اعطاني ورقة بها رقم هاتفه لا أعلم لمدا ولكنني أمسكتها ونزلت من السيارة توجهت مسرعة للبيت وكان المني يسيل بين فخذي فتحت الباب ونظرت للساعة وكانت حوالي 9 ليلا وتنفست صعداء لأن زوجي لم يعد بعد أسرعت لغرفتي ونزعت العباءة التي كنت البس واستلقيت على السرير افكر بما حدث لي وما شعرت به هذه الليلة
-أولا أعرفكم بنفسي اسمي نسرين متزوجة مند 3 سنوات من عائلة محافظة وليس لدي ***** رغم المحاولة كان عمري عندما وقعت لي هذه الحادثة 22 سنة أنا متوسطة القامة شعر أسود وطويل وجه دائري وشفتين منتفختين زوجي موظف بشركة تجارية يمضي معظم وقته بالخارج ويعود ليلا كانت حياتنا الزوجية عادية بالرغم من مزاج وزوجي المتقلب فهو من النوع الغيور ويغضب لأتفه الأسباب.
- في يوم من أيام الشتاء تلقيت اتصالا من أختي على الساعة الخامسة مساءا وأخبرتني بأن زوجها تعرض لحادثة مرور وهو بالمستشفى لتلقي العلاج فسألتها عن حالته فردت بأنها لا تعلم وبأنه في غرفة العمليات إتصلت بزوجي وأخبرته بما حدث ليعود للبيت ويقلني للمستشفى ولكنه رفض ذلك بحجة الاجتماع في العمل فألححت عليه ولكنه رفض ذلك وأغلق الهاتف بوجهي إتصلت بأمي وأخبرتها بما حدث فقالت لي بوجوب حضوري فهذا امر طارئ وبأن أختي لن تتقبل الأمر وسيحزنها ذلك فطلبت مني ان أتوجه لمحطة المسافرين وأركب الباص واتوجه للمستشفى عاودت الإتصال بزوجي لأخبره ولكنه رفض ذلك بشدة ومنعني من فعل ذلك كنت في حيرة من أمري وقررت أن أذهب بدون علم زوجي وأن اعود قبل رجوعه للمنزل توجهت لمحطة المسافرين وركبت الباص لم يكن هنالك الكثير من الركاب دام السفر ربع ساعة وصلت للمستشفى وكانت أختي وأمي جالستان في غرفة الانتظار توجهت ناحيتهما وسألتها إذا ما كان كل شيء على ما يرام فأجابتني أمي بأنها لا تعلم وبأن صهرها في غرفة العمليات منذ أكثر من ساعة كانت أختي تبكي فجلست بجنبها لأواسيها انتظرنا قليلا حتى خرج الطبيب من غرفة العمليات فأسرعنا باتجاهه لنطمئن على حال زوجها فأجابنا بأن إصابته ليست بالخطيرة ولا تشكل خطرا على حياته ولكن يجب أن يبقى في المستشفى ل 24 ساعة للمراقبة تنفسنا لهذا الخبر المفرح ثم استأذنت من أمي وأختي للمغادرة قبل عودت زوجي .
-توجهت مسرعة لباب الخروج وكان الظلام قد حل نظرت لساعة في قاعة الإستقبال وكانت تشير ل 7 مساء إرتبكت وتوجهت مسرعة لموقف الحافلات انتظرت قليلا ولم تمر أي حافلة مما زاد من إرتباكي اكثر فقررت أن أستقل سيارة أجرة توجهت ناحيه سيارات الأجرة وركبت في اول سيارة في الصف اعطيته العنوان وإنطلق وطلبت منه الإسراع قليلا في الطريق كان يحوال التكلم معي طيلة الطريق وسألني عن سبب مجيئي للمستشفى بهذا الوقت فقلت له السبب وظننت بأن ذلك سيكون اخر سؤال منه ولكنه سألني مجددا وكيف حاله الأن فأجبته بطريقة متعصبة بعض الشيء هو بخير وقلت له هل من الممكن أن تسوق في صمت لا أريد التحدث رفع رأسه للمرأة ونظر للخلف وقال لي كما تريدين لم يكن قصدي إزعاجك أكملنا الطريق في صمت وكان الازدحام قليلا في الطريق وصلنا إلى الحي الذي أقيم به فطلبت منه أن يتوقف في الناحية الخلفية للمبنى الذي أقيم به فلم أكن أرغب بأن يراني أي فرد من أفراد العمارة ويخبر زوجي عن سبب خروجي بمفردي وهم يعلمون ذلك سألته عن السعر فقال لي فانذهلت من السعر زقلت له هل انت متأكد هذا كثير جدا وأجاب أنتي تعلمين نحن في فصل الشتاء والإزدحام كان كثيرا في الطريق وهذه هي تسعيرة الليل يمكنك مشاهدة العداد وبالطبع كان السعر الذي طلبه مني على مؤشر العداد ولكنني لم ألحظ كم كان عندما ركبت فقلت له بأنني لا أحمل كل هذا المبلغ معي وبأن كل ما في حقيبتي لا يصل حتى لنصف المبلغ الذي طلبه مني صمت سائق الأجرة قليلا ثم إنفجر بوجهي بالسب والشتم يا شرموطة يا عاهرة هل تعتقدين بأنني لا أعرف أمثالك قمت بتوصيلك الأن إدفعي ما عليك انا أعمل طيلة اليوم لاسدد ديوني وديون عائلتي الأن إدفعي ثمن الأجرة وأخرجي من سيارتي فأجبته الا تفهم قلت لك بأنني لا أحمل هذا المبلغ معي يمكنك أخذ هذا المبلغ وسأعطيك الباقي مرة أخرى لم يجبني وإنطلق بالسيارة فصرخت بوجهه إلى أين أنت ذاهب فأجابني إلى مركز الشرطة هم يعلمون طريقة حل هذه المشكلة فقلت في نفسي سيقتلني زوجي إذا رجع للبيت ولم يجدني او إذا إتصلت به الشرطة لإعلامه فتوسلت لسائق الأجرة أن يتوفق وبأننا لستا بحاجة لفعل هذا ولكنه رفض ذلك إطلاقا وإستمر في السياقة فقلت له أنا أرجوك فزوجي لا يعلم بأنني خرجت بهذا الوقت المتأخر وبأنه سيقتلني إذا علم بذلك توقف السائق على حافة الطريق وقال لي بدون تردد حسننا إدفعي لي بلحمك فقلت له هل جننت أنا إمراه متزوجة فقال لي حسنا لا يمكننا التفاهم سنحل هذا المشكل بمركز الشرطة فانذعرت مما سمعته فقلت له حسنا ما الذي تريده مني بالضبط فرد على اريني صدرك نظرت إليه قليلا وقلت في نفسي حسنا سأريه صدري وأتخلص من هذه الورطة التي أوقعت نفسي بها فحركت رأسي كعلامة للقبول وبدأت بفتح أزرار عباءتي وقمت بسحبها للأسفل وقلت له هل اكتفيت فضحك وقال لي أنت تمازحينني اليس كذلك قلت لك أن تريني صدرك وليس حمالات صدرك فقلت له والدموع بعيني ارجوك إكتفي بهذا وخذ ما عندي من نقود واسمح لي بالمغادرة وكان رده بلا وبأن إتفاقنا كان إظهار الثديين.
-فتح باب سيارته وتوجه للمقعد الخلفي أين كنت أجلس وجلس بجانبي احسست بأن الدم قد جف من عروقي فقلت له ما الذي تفعله فرد لا تقلقي لن أقوم بلمسك أريد أن أرى ذلك عن قرب فقط فقلت في الوضع الذي انا فيه ما الذي يمكن أن يكون أكثر سوءا من هذا فسحبت حمالات صدري لفوق وبرزت اثدائي كانت نبضات قلبي تخفق بشدة فهذه اول مرة يرى فيها شخص غير زوجي صدري تلك لحظات بدت لي وكأنها ساعات كانت عينا السائق مفتوحتان على اشدهما وكأنها اول مرة يرى فيها صدر إمراة عاري امامه لينقطع ذلك المشهد برنين هاتفي نظرت للهاتف وكان رقم زوجي انقطعت أنفاسي وكاد أن يعمى على فمئات الأفكار كانت تدور بخاطري لقد عاد ولم يجدني بالمنزل وهاهو يتصل بي الأن هل يجب أن أجيب على إتصاله وماذا إن تكلم هذا السائق وأنا أحدث زوجي بمذا سأفسر ذلك ضغطت على قفل السماعة ولم أستطع إخراج أي صوت ومن كثرت إرتباكي ضغطت على مكبر الصوت للهاتف لأسمع صوت زوجي يقول نسرين أنا في الطريق سأتأخر قليلا هل تريدين مني إحضار شيء ما سمع سائق السيارة ما قاله لي زوجي وابتسم كانت كل حواس جسمي تندرني بأن أفتح سيارة الأجرة وأفر من هذه الابتسامة ولكن جسمي رفض الانصياع لأوامري فهمس السائق بأذني اطلبي منه إحضار شيء ما فذلك سيأخره وستتمكنين من العودة للبيت قبل عودته فرددت عليه هل بإمكانك التوجه للمطعم المتخصص بالسمك وإحضار شيء للعشاء فأنا متعبة قليلا ولم أتمكن من تحضير أي شيء فأجاب زوجي إنه في الناحية الأخرى من المدينة وسيستغرق ذلك وقتا فقلت له لا يهم سأنتظر عودتك لتناول العشاء مع بعض فأجاب بنعم وقفل الإتصال ضحك سائق الأجرة وقال لي انقدتك هذه المرة أيضا فقلت له جيد لقد حصلت على ما تريده ورأيت صدري الأن اريد المغادرة طابت ليلتك لأصعق برده بالرفض وقال لي اسمحي لي بأن أقوم بلمسهما تسمرت بمكاني وقلت له هل جننت لقد عقدنا اتفاقا وفعلت ما طلبته مني الأن أريد المغادرة ارجوك.
-فأجاب حسنا يمكنك فعل ما طلبته منك برضاك او بإرغام مني نظرت لوجهه وقلت له أنا اتوسل إليك لا ترغمني على فعل ذلك أنا خائفة وجسمي يرتعد إسمح لي بالذهاب ولكنه رفض وقال لي لا تخافي سأقوم بلمسهما فقط لن أقوم بأي شيء أخر إستسلمت للأمر الواقع وذهني يقول لي أنت من أوصل نفسك لهذا الموقف فقلت له حسنا ولكن عدني بأنه أخر طلب لك وقبل أن أكمل جملتي شعرت بيده تدخل لعباءتي وتمسك بثدي بدأ بعصر ثدي وكّأنه لعبة وبأطراف أصابعه بالبحث عن حملة صدري كانت يده باردة مما أدى إلى تصلب حملت صدري وبروزها أمسكها بالسبابة والإبهام وبدأ بسحبها بقوة كان الظلام حالكا وكل ما كان بإمكاني رؤيته كان بسبب الإنارة العمومية وعمود الإنارة على حافة الطريق نظرت لفخذيه وكان منتصف سرواله منتفخا وبه بقعة دائرية فأدركت بأنه السائل الذي يخرج عند الإستثارة قبل القذف طلبت منه التوقف ولكنه لم يجبني أمسكت بيده وحاولت إخراجها ولكنني لم أستطع فسحبت يدي بقوة للأسفل محاولة التخلص منه وبحركتي تلك قمت بخدشه بأظافري فسحب يده بقوة مما أدى إلى بروز ثديي إلى الخارج نظر السائق إلى يده وكانت علامة الخدش ظاهرة عليه فقال لي ستدفعين ثمن هذا غاليا يا شرموطة قام بدفعي على الكرسي وتثبيتي كلتا يدي بيده اليمنى وبيده اليسرى قام برفع عباءتي للمنتصف توسلت إليه بأن يسامحني ولكنه لم يجب بكلمة قام بسحب الكلوت للأسفل ثم توجه لسرواله وفتح الأزرار وأنزل سرواله لركبتيه كنت أحاول المقاومة بكل قوة ولكنني لم أتمكن من فعل أي شيء رفعت رأسي قليلا وجاءت عيني لمنتصف فخذيه لأرى ما تسمح لي الإنارة العمومية برؤيته لأصعق بشيء أسود يتدلى وكأنه ذراع ثالث بين فخديه إستلقى سائق الأجرة فوقى وضغط بجسده على وبركبتيه قام بفتح فخذي وحرك جسده لمحاولة إيلاجي أحسست بشيء سميك يلمس شفتا مهبلي ويحاول اختراقها فقلت في نفسي يستحيل أن يكون هذا الشيء قضيبه ولم تمر ثانية حتى شعرت بشيء يحاول اخترق مهبلي شعرت بعدها مباشرة بصعقة كهربائية تجري بكامل جسدي إرتجف كامل جسدي من هذا الشعور وشعر بذلك سائق الأجرة مما زاد من هيجانه رفع جسده من فوقي مما سمح له بأخذ وضعية أفضل لإدخال كل عضوه بداخلي صرخت من شدة حجمه فأفلت السائق يداي ووضعها على فمي كان الشعور غريبا كان الأمر مؤلما ولكنه أشعرني بشيء لم أجربه مسبقا كنت اعلم بأن هذا السائق يقوم بإغتصابي ولكن جسدي كان يرفض الإستجابة لي نظرت لسائق وقد كانت قواي قد خارت وسمعته يقول استرخي ستتمتعين بذلك لا اعلم كيف ولكنني إستسلمت للأمر وفتحت فخذاي قليلا لأشعر بعدها مباشرة بقضيبه وهو يشق طريقه بداخل مهبلي فتحت فمي لأتمكن من التنفس بشكل افضل وبدأ السائق بإدخال قضيبه وإخراجه بدفعات بطيئة وفي كل مرة اشعر فيها بهذا الشيء الضخم وهو ينغرس بداخل مهبلي ويلمس عنق رحمي ويمكنني من الإحساس بشعور لم اشعر به سابقا حاولت المقاومة ولكن بدا جسمي وكأنه يريد ذلك وبدأ بالاستجابة لما يحدث له حاولت كتم اصواتي إلا ان فمي بدأ بالتفوه بالآهات زاد ذلك من هيجان سائق الأجرة مما دفعه لزيادة سرعة ضربات خصره في كل مرة يشق قضيبه مهبلي أشعر بارتجاف يجري بكامل جسدي وكأنني في عالم اخر استمر سائق الأجرة بحركاته تلك احسست بعدها ببلل في مهبلي ظننت في الأول بأن السائق قد أفرغ شهوته وأن منيه كان بداخلي ولكنني علمت بأن البلل الذي كنت اشعرت به كان إفرازات مهبلي وبأن جسدي يتجاوب لما يحصل له وأدركت حينها وبأنني قد فقدت السيطرة تماما على الموقف سهل الماء اللزج الذي كنت أفرزه عملية الإيلاج وأنقص ذلك من حجم الألم الذي كنت أشعر به ليستبدل بلذة لم اشعر بها سابقا فقلت في نفسي لقد حصل هذا الوغد على ما يريده وبأنني من وضعت نفسها بهذا الموقف كل ما بقي لي هو الإستسلام للأمر والإستمتاع بهذا الشعور لأقصى حد بدأت بالتجاوب معه فطلبت منه بالتوقف قليلا حتى أتمكن من تعديل جسمي وبرفع خصري حتى يمكنه ذلك من مضاجعتي بشكل اريح توقف سائق الأجرة عن تحريك خصره لم يخرج قضيبه من داخلي ولكنني كنت أشعر بسمكه وطوله وهو يضغط على عنق رحمي بالداخل رفعت رأسي ونظرت لقضيبه لأصعق بما رأيته كان معظم قضيبه مازال بالخارج وبأن الشيء الذي أشعر به بداخلي هو نصف قضيبه فقط وكانت تحيط به بقعة بيضاء وكأنه رغوة صابون عند الاستحمام زاد ذلك من إثارتي كنت أريد أن اجرب ما هو الأحساس الذي سأشعر به إذا تمكن من إدخاله كله لأعماقي طلبت منه أن يخرج قضيبه لوهلة حتى أتمكن من تعديل جسمي فبدأ بسحب بقضيبه للخارج حتى اخرجه بأكمله ولأول مرة تمكنت من رؤيته بالكامل كنت اظن بأن قضيب زوجي يتمتع بحجم كبير ولكن ما كان أمام عيني شيء لا يصدق لم أرى في حياتي شيئا بضخامته ولم اصدق بأن مهبلي تمكن من استيعابه قام سائق الأجرة بثني الكري مما اعطانا مساحة اكبر استلقيت على ظهري ورفعت ركبتي إلى صدري انحنى السائق وقام بفتح فخذي وبدأ بإيلاجي كان الإحساس لا يوصف بدأ السائق بمضاجعتي بقوة وعنف والتكلم انت تحبين هذا يمكنني الشعور بمهبلك وهو يتجاوب مع كل ضربة يأخذها أيعجبك هذا يا شرموطة وانا كنت في حالة أخرى كل ما يخرج من فمي هو ااااااااه ااااممم اااااه نعم بقوة اكثر اسرع اسرع استجاب السائق لطلبي وقام بإلقاء كامل ثقله علي وادى ذلك لغرس كل قضيبه بداخلي شعرت بخصيتاه وهما تلمسان شفرات مهبلي وشعرت برأس قضيبه يحاول شق فتحة رحمي شعرت بالدوار وعرفت عندها بأنها اول علامات الرعشة تبعتها مباشرة انتفض لكل جسدي بالارتجاف والإرتعاش نعم بلغت الذروة ورعشة لم أشعر بها من قبل كانت أول رعشة مهبلية وليست من تحفيز للبضر كالتي أحصل عليها في بعض المرات عند ممارسة الجنس مع زوجي وحصلت عليها مع رجل غريب يقوم باغتصابي ليلا في سيارته بسبب أجرة لم أتمكن من دفعها إستمر مهبلي بانقباضاته وكأنه يحاول حلب قضيبه وسحب المني لداخله سحب السائق قضيبه للخارج ليغرسه مرة أخرى بكل قواه احسست فيها بأنه قد اخترق رحمي تبعتها رعشة ثانية هزة كل جسمي كانت تلك أول مرة في حياتي ابلغ فيها الذروة مرتين متتاليتين شعرت بعدها بحمم من المني تتدفق بداخلي إستلقى سائق الأجرة فوقي لوهلة وكان جسده جسدي مازال يرتعشان ثم بدأ بسحب قضيبه للخارج تبعته حمم مختلطة من منيه وإفرازات مهبلي ثم قال لي الأن يمكنك الذهاب فلقد دفعتي لي اجرة الطريق لم أجبه نزل السائق ووظب ملابسة ثم اتجه لمقود السيارة وقام بتوصيلي للعمارة التي اقطن بها وقبل نزولي اعطاني ورقة بها رقم هاتفه لا أعلم لمدا ولكنني أمسكتها ونزلت من السيارة توجهت مسرعة للبيت وكان المني يسيل بين فخذي فتحت الباب ونظرت للساعة وكانت حوالي 9 ليلا وتنفست صعداء لأن زوجي لم يعد بعد أسرعت لغرفتي ونزعت العباءة التي كنت البس واستلقيت على السرير افكر بما حدث لي وما شعرت به هذه الليلة