قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
أمي من كامل الإحترام إلي العهر و دياثتي | من الجزء 21 حتى الجزء 30
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="Queen Reem" data-source="post: 3509"><p>الواحد و عشرين</p><p></p><p>كنا قربنا على العصر كده فقولتلها هادخل انام شوية . اول مادخلت لقيت موبايلى بيرن . كان امير بيتصل بس مكنتش عارف أقوله ايه . ماما كانت عايزاك بس خلاص مش عايزاك دلوقتى . ولا اضحك عليه و أقوله اى حاجة . دخلت ماما الاوضه فاكرانى نيمت و عايزه تصحينى علشان ارد .</p><p>انا : ده امير بيتصل</p><p>ماما : هتقوله ايه</p><p>انا : معرفش . لسه بفكر</p><p>ماما : خليه ييجى</p><p>انا : يا ماما انتى لسه ماستريحتيش</p><p>ماما : استريحت بس مفيهاش حاجة لو جه يعنى .</p><p>انا : احنا بقينا العصر و بابا هييجى في اى وقت</p><p>ماما : و فيها ايه . صاحبك و قاعد معاك في اوضتك</p><p>طبعا كانت التليفون بطل رن فكلمته انا و قولتله تعالى عايزك في حاجة . دقايق و كان امير جه و دخلته الاوضه عندى و بعدها دخلت ماما علينا . كنت قاعد على كرسى و أمير على الكرسى اللى جنبى و ماما دخلت قعدت على السرير .</p><p>ماما : ازيك يا امير</p><p>امير : زعلان منك</p><p>ماما : مانا جايباك علشان اصالحك</p><p>امير : بجد</p><p>انا : بس اعملوا حسابكوا ان بابا ممكن ييجى في اى وقت</p><p>ماما : ماتقلقش يا ميدو بقى . ها يا امير هتسامحنى ولا لأ</p><p>امير : ماشى . تعالى بقى نتصالح</p><p>ماما : لأ استنى . هنبقى هنا علشان لو أبو ميدو جه .</p><p></p><p>قام امير و راح لماما على السرير . لكن ماما قامت و جت عندى و بقت واقفه قدام الكرسى بتاعى بالظبط و أمير واقف وراها . ماما بصالى في عنيا و امير بيبوسها من ورا و بيحرك لسانه على رقبتها . رفعت ماما طرف جلابيتها فمسكها امير و بدأ يقلعها الجلابيه لكن هي متحركتش فبقى صعب على امير انه يقلعها الجلابيه كده . فهمت ماما عايزه ايه فقومت من مكانى و روحت مسكت جلابيتها من قدام و ساعدت امير لغايه ماقلعت الجلابيه . كانت لابسه اندر بس تحت الجلابيه و شده امير و قلعهولها . لفت و اديتنى ضهرها و بقت بتبوس امير و بتهز في طيزها قدام وشى . خلصوا بوس و بدأ امير يقلع التيشيرت بتاعه و نزلت ماما على الأرض و بدأت تقلعه البنطلون . و هي على الأرض ولسه بتهز طيزها قدامى . مسكت ماما زبر امير و باسته . اتحركت ماما شوية علشان ابقى شايفها و هي بتمصله و بتدخل زبره في بقها . بقت ماما بتمص لأمير و بتبصلى و هي بتمشى ايديها على بضانه . بدأ امير يتأوه اهات استمتاع . قامت ماما و اديتنى وشها و مسكت بأيديها ايدين الكرسى اللى انا قاعد عليه . وقف امير وراها و بدأ يحضر نفسه علشان يدخل زبره في كسها من ورا . رفعت ماما رجلها حطيتها على الكرسى بين رجليا و هي لسه ماسكه ايدين الكرسى . بقيت متحاصر بجسم ماما و امير بيزق زبره جوه كسها . اهات ماما طلعت . امير بيزق زبره اكتر و جسم ماما بيتهز كله قدامى . بزازها بتتنطط لفوق و تحت . حسيت انى هاجيب خلاص من منظرها بس . الباب بيخبط . بابا جه . لبست ماما جلابيتها بسرعه و راحت على المطبخ و خد امير هدومه في ايده و راح وراها على المطبخ و انا روحت افتح الباب . فتحت لبابا سلم عليا و سألنى ماما فين . فقولتله انها في المطبخ . راح بابا للمطبخ . ماما كانت بترفض انى اى حد يدخل المطبخ و هي بتطبخ علشان مانبوظش حاجة ولا نوقع حاجة . علشان كده بابا ندهلها من بره . جت ماما سلمت عليه و قالتله ان الاكل شويه و هيجهز . كانت بتتكلم و انا واخد بالى من حركتها و عارف ان امير بينيكها دلوقتى .</p><p>/ /> قولت في نفسى : ابن المتناكه الهايج ده مش هيهدى الا لو اتمسكنا . بابا قال لماما انه مش مستعجل على الاكل دلوقتى و هيدخل ينام شوية و عايزنى اصحيه على الماتش و هيتغدى ساعتها . دخل بابا ينام و انا دخلت على المطبخ على طول . لقيت ماما رافعه جلابيتها و قاعده على السفرة و امير بينيكها و مطلع بزازها بره الجلابيه .</p><p>انا : و لازمتها ايه الجلابيه بقى مانتى مطلعه منها اللى فوق و اللى تحت</p><p>كانت ماما غايبه في شهوتها و مش قادره ترد عليا بس امير هو اللى رد</p><p>امير : تصدق عندك حق . شد امير الجلابيه و قعلها لماما</p><p>انا : يخربيتك انت صدقت . لو اتمسكتوا انا ماليش دعوه بيكوا .</p><p>ماما : خلاص قربنا نخلص اهه .</p><p>امير : نخلص ايه . ده انا واكل سمك و جمبرى عند قرايبنا يعنى ممكن ابات في كسك النهاردة .</p><p>ماما : يا واااد يا جامد .</p><p>قعدت ماما تتأوه و تتمحن على امير جامد و بعدين لفت رجليها حولين وسطه و بدأت تحرك كسها على زبره و بأيديها بتلعب في بيضانه . اقل من عشر دقايق بعدها و كان امير جاب لبنه كله في كسها و هو بيشخر و بينهج جامد و هي بتضحك .</p><p>ماما : عرفت بقى انك لو واكل البحر بسمكه كله اقدر اخليك تجيب لبنك وقت مانا عايزه</p><p>امير : اه يا شرموطة . بس ماتنكريش انى تعبتك برضه</p><p>ماما : تعبتنى . و نزلت لبن كتير قوى المرة دى</p><p>امير : ادينى خمس دقايق كده و نكمل مرة تانيه</p><p>زقت ماما امير علشان زبره يطلع من كسها و مع طلوعه بدأ اللبن ينزل من كسها .</p><p>ماما : امشى يا واد بقى علشان مانتمسكش بجد</p><p>امير : ماشى يا قمر</p><p>لبس امير هدومه و وصلته للباب . و روحت للمطبخ تانى علشان اشوف ماما بتعمل ايه . لقيتها ماسكه قماشه و بتمسح الأرض .</p><p>ماما : عاجبك كده . اللبن وقع على الأرض و بمسحه اهه .</p><p>من غير كلام رفعتلها الجلابيه و نزلت الحس كسها و الحس اللبن اللى لسه فيه و هي بتمسح الشوية اللى وقعوا على الأرض . اترعشت ماما تانى و انا بلحسلها و بعدها قامت و دخلت الحمام تستحمى و انا قعدت اتفرج على التلفزيون شوية لغايه ماصحيت بابا علشان الماتش و اتغدينا و بالليل محصلش اى جديد و دخلت نمت اخر اليوم . تانى يوم صحيتنى ماما بدرى . في العادى انا في الاجازة مبصحاش بدرى ابدا . يعنى ممكن اصحى على الضهر كده لكن النهاردة ماما صحيتنى بدرى جدا . كانت لسه الساعه ماجتش عشرة الصبح . استغربت انها مصحيانى بدرى كده .</p><p>انا : ايه يا ماما . سيبينى انام بقى</p><p>ماما : اصحى علشان تنزل معايا</p><p>قعدت على السرير و انا بفرك عينى : هنروح فين</p><p>ماما : هاننزل السوق نشترى شويه حاجات للبيت</p><p>انا : قولى لبابا يجيبلك الحاجات دى و هو نازل او كلمى حد ديليفرى</p><p>ماما : ديليفرى هيجيبلى حاجات من السوق . قوم يا واد بقى</p><p>انا : خلاص انزلى انتى و سيبينى نايم</p><p>ماما : انزل لوحدى . مش مخلفه راجل يعنى</p><p>انا : خلاص يا ستى هاتبدى الاسطوانه دى . اكتبيلى عايزه ايه و انا هانزل اجيبهم</p><p>ماما : لأ . هاننزل مع بعض</p><p>انا : ماشى روحى البسى و انا هالبس و اعملى شاى و ننزل بعدها</p><p>ماما : انا لابسه اهه . هاعملك الشاي تكون لبست</p><p>خدت بالى من لبسها . ماما لابسه عبايه سودا مطرزة و .. و .. و بس . و هي قاعده قدامى على السرير باين رجلها و باين ان مفيش بنطلون تحت العبايه حتى .</p><p>انا : لابسه ايه . انتى هاتنزلى كده .</p><p>ماما : وماله كده .</p><p>قامت وقفت قدامى علشان اشوف لبسها . لما وقفت رجليها مابقتش باينه و متقدرش تعرف اذا كانت لابسه حاجة تحت العبايه و لا لأ . بس فتحه العبايه من فوق مبينه جزء من رقبتها و بدايه فتحه الصدر .</p><p>انا : انتى مش شايفه اللى باين ده و لا ايه .</p><p>ماما : لما هالبس الطرحه مش هيبان حاجة</p><p>انا : خلاص هالبس و ننزل</p><p>ماما : و انا هاعملك الشاي</p><p>انا : لا انا خلاص فوقت مش عايز الشاي</p><p>ماما : هههههه</p><p>راحت ماما ناحيه الباب علشان تخرج و اول ماتحركت بقى باين ليا انها لما هتمشى هيبان حته من رجليها . بس شكيت في حاجة و كان لازم اتأكد اذا كانت لابسه اندر و لا لأ . رفعت جلابيتها لفوق علشان اتفاجئ انى كنت صح و هي مش لابسه اندر .</p><p>ماما : بتعمل ايه</p><p>انا : بشوف لابسه و لا نسيتى</p><p>ماما : لأ منسيتش . بس بيعلم في جسمى يا ميدو و مش بستحمله .</p><p>مديت ايدى على بزازها علشان اشوفها لابسه سنتيان ولا لأ كمان و طلعت لابسه .</p><p>انا : ولابسه ده ليه . بالمرة بقى اقلعيه .</p><p>ماما : لأ علشان يمسك صدرى مايقعدش يتنطط و يروح و ييجى و انا ماشيه .</p><p>انا : و طيزى اللى هتتنطط عادى يعنى</p><p>ماما : بقولك بيتعبنى</p><p>انا : لا انتى لابسه برا علشان يرفع صدرك لفوق و يخليه بارز اكتر</p><p>ماما : وافرض</p><p>انا : انتى ناويه على ايه بالظبط</p><p>ماما : و لا حاجة . هاننزل نشترى الحاجات و نتسلى شوية و نروح .</p><p>انا : لما نشوف .</p><p>لبست و طلعتلها كانت لبست الطرحة بتاعتها . برضه كان باين حته من رقبتها و فتحة الصدر بس اقل من الأول . نزلنا الشارع و روحنا السوق وانا حاسس ان كله بيبص عليها . طبعا واحده في جسمها و طيزها بتتهز مع كل حركه و بتطلع و بتنزل قدام الناس كان طبيعى كله يبص عليها . و مع الوقت ابتدت النظرات تزيد و ابتدى فيه اللى يتشجع و يحاول ياخد لمسه بسرعه و يجرى و فيه اللى يحاول يقرب من بعيد بس معندوش الشجاعه انه يلمس . كنا بنشترى خضار و وقفنا قدام محل و الراجل ابتدى يوزن لينا . من وسط الزحمه ظهر واحد ممكن أقول انه 16 او 17 سنه . جسمه اصغر منى و تقريبا في طول ماما . الواد ده كان كأنه متنوم مغناطيسى بطيز ماما . قرب و بقى واقف وراها بالظبط و انا واقف جنبها عامل انى مش واخد بالى من حاجة لكنى بتابع اللى بيعمله . قرب منها اكتر و لمس طيزها بايده . حست ماما باللمسه و ماتحركتش و لا عملت اى رد فعل . ثوانى و كرر لمسته تانى . شويه و اللمسة اتحولت لتحسيس . حسيت ان الواد هاج جدا لما حسس و لقاها مش لابسه اندر . كانت ماما خلصت شرا و اتحركنا لمحل تانى . اتحرك الواد ورانا كأنه بقى لازق في ماما . اتعجبت من بروده و اعتقد ان ده عجب ماما . وقفت ماما قدام محل تانى و بدأت تقول للبياع عايزه ايه و الواد لسه واقف وراها . بمجرد ماراح البياع يجيب الحاجة بدأ الواد يتحرك لقدام اكتر . بقت ماما مزنوقه بين الواد من ناحيه و من الناحيه التانيه اقفاص الخضار و الفاكهه . مسكت ماما ايدى و لاحظت ان الواد بقى بيزقها لقدام اكتر كأنه بيحرك زبره عليها من فوق الهدوم . قعد الواد يتحرك شوية لقدام و لورا و يحسس بايديه لغايه ماحسيت انه جابهم في بنطلونه . شويه و بعد الواد ده عننا . كانت ماما خلصت شرا الخضار و الفاكهه و ناقص نشترى اللحمه بس . روحنا طبعا على جزاره عم على . عم على كان من اكتر الجزارين اللى في السوق اللى سمعتهم كويسة و كنا بنتعامل معاه من سنين . دخلنا المحل بتاعه . كان كالعادة قاعد عند مكان الفلوس . كان بطل يشتغل بايده من زمان في الجزارة . بقى عنده صبيان و هما اللى بيشتغلوا في كل حاجة و هو مجرد بيحاسب الناس و خلاص . اول ماشاف ماما تنح . كان طبيعى لأنه قبل كده كان دايما بيشوفها بلبس محترم و اول مرة يشوفها بشكل غير كده .</p><p>ماما : اهلا يا عم على</p><p>على : اهلا يا مدام . ازى جوز حضرتك</p><p>ماما : كويس</p><p>على : سلميلى عليه كتير . كان زمان بيعدى عليا كل شوية و نقعد نتكلم</p><p>ماما : كبر دلوقتى مبقاش بينزل كتير</p><p>على : البركه في محمد . ازيك يا محمد</p><p>انا : كويس</p><p>على : لازم تساعد ماما و بابا كويس . انت دلوقتى راجل اهه</p><p>انا : اه طبعا</p><p>على : طلباتكوا ايه ؟</p><p>قالت ماما لعم على اللى عايزاه و هو راح بنفسه يعملنا الطلبات . مكنش بيشتغل بنفسه كده الا للناس اللى يعرفهم من زمان زينا . قعدت ماما على كرسى و انا واقف جنبها و عم على واقف قدام الطرايبزه و في ايده الساطور و بيقطع اللحمه .</p><p>ماما : عايزينها حته حلوة يا عم على</p><p>على : دى حته لحمه تجنن يا مدام . هاتجربى و هاتيجى تقوليلى هات منها على طول .</p><p>ماما : هههه . ماشى يا عم على .</p><p>حركت ماما رجلها و مع حركتها بقى جزء من رجليها باين من العبايه . و عم على لسه بيقطع و عينه على ماما مش على اللحمه اللى في ايده . حسيت انه هاج و لو كان يقدر كان ساب اللحمه و لعب في زبره . خلص تقطيع و ادانا اللحمه و خد الحساب و ماما بتتكلم معاه بدلع و هزار . بقى عم على على اخره و لو استنينا شوية كمان هايركبها في وسط المحل . خرجنا من المحل ومن السوق و ماما بتضحك على اللى حصل من الواد في السوق ومن عم على . وصلنا البيت و طلعنا الشقه و انا بقول في نفسى هاتعملى ايه تانى يا ماما و هتوصلينا لفين . بدأت ماما تعمل الغدا و انا قولت انزل شويه اقابل اى حد من اصحابى نتسلى لغايه معاد الغدا . بس و انا على السلم شوفت منظر اغرب من الخيال و مكنتش متوقع انى اشوفه في حياتى .</p><p>ايه المنظر اللى خلانى اتفاجأت ؟ و ماما هتعمل ايه بعد كده ؟</p><p>نكمل الجزء اللى جاى</p><p>______^^^_____________________________^^^^</p><p></p><p>انت عرف لو ما عملتش لاف هنفخك </p><p></p><p>??????</p><p>الجزء الثانى و العشرين</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>بعد ما خرجت من البيت و وانا على السلم سمعت صوت مش غريب عليا . ده صوت اهات ست . انا بقيت خبره في الاهات دى بقى . الصوت كان جاى من فوق . عمارتنا أصلا اربع أدوار و فوق في سطح . السطح ده متقفل فيه حته كده بحيث انها تبقى زى قعده لسكان العماره على السطح لما يكون في حاجة هنتجمع علشانها . و باقى السطح متركب عليه اطباق الدش عادى زى اى سطح . و طبعا السطح ليه باب كل شقه معاها مفتاح ليه . كنا احنا ساكنين في الدور الرابع بس استغربت من الصوت اللى في السطح ده . مين فوق و بيعمل ايه ؟ مكنش معايا مفتاح للسطح و طبعا مش هادخل أقول لماما على اللى بيحصل علشان اخد المفتاح . قررت اطلع و أحاول اسمع اى حاجة و خلاص يمكن اعرف في ايه فوق ؟</p><p>حظى كان حلو ان الباب كان مفتوح . واضح ان اللى جوه نسيوا يقفلوه . مدخلتش و فضلت واقف ورا الباب و الصوت بقى واضح مش مجرد اهات دول بيتكلموا . بصيت من الباب المفتوح لقيت عم سعيد . هو نفسه اللى ماما اختارته قبل كده بجسمه الأسمر الواضح و هو رافع جلابيته و لفوق . و وراه واحده ست مش باين منها اى حاجة لأن جسمها اصغر من جسمه بكتير . افتكرت ماما و هي بتقولى انها شافته مع حد من الجيران .</p><p>سعيد : مصى حلو بقى . بقالك كام يوم اهه كل ماكلمك تقولى مش فاضيه</p><p>هي : مانت عارف انى مش عايشه لوحدى و قولتلك ماينفعش اجيلك و عيلتى في البيت</p><p>سعيد : و خرجوا يا شرموطة و انا شايفهم من ساعه و انتى ماتكلمتيش برضه . لولا انى جيتلك بنفسى مكنتيش هاتعبرينى .</p><p>هي : معلش يا سعيد . هاصالحك دلوقتى</p><p>سعيد : مصى كويس علشان تصالحينى يا لبوة</p><p>هي : بموت في زبرك يا سعيد .</p><p>سعيد : قومى يا هناء هيجتينى يا شرموطة</p><p></p><p>هناء ؟ مستحيل . هناء دى تبقى أم أمير . هي كمان طلعت بتتناك . و أمير عامل فيها الدكر اللى مفيش منه و بينيك امى . أدى امك هي كمان طلعت بتتناك اهه .</p><p>سعيد شد هناء اللى بقت واقفه قدامه و انا كل ده مش شايف منها حاجه بسبب جسم عم سعيد . حظى لتانى مره ان عم سعيد نام على الأرض علشان ينيكها فشوفتها لأول مرة . طبعا انا كنت شوفتها قبل كده كتير لما روحت عندهم و لما هي بتييجى تتكلم مع ماما . لكن اول مرة اشوفها بالشكل ده النهارده . حجابها على الأرض و بتقلع العبايه البيتى اللى لابساها علشان يبان جسمها لأول مرة . كانت هناء اقصر من ماما شوية و تقريبا نفس حجم البزاز و الطيز . لكن لأنها اقصر فتحس ان بزازها اكبر . و كانت بيضه اكتر من ماما شوية . ماما كانت بيضه البياض الطبيعى لكن هناء كانت بيضه جدا تحس انها هتنور من البياض . بقت هناء واقفه عريانه و عم سعيد نايم على ضهره و رافع الجلابيه فوق صدره و بيلعب بايده في زبره . نزلت هناء على جسم عم سعيد و دخلت زبره في كسها و بدأت تتنطط عليه . جسمها الأبيض المنور و طيزها اللى بتترج مع دخول زبر عم سعيد و خروجه من كسها خلانى هيجت و زبرى وقف . بدأت احرك ايدى عليه لكنى وقفت . انا قررت انيكها علشان نبقى خالصين يا عم امير . فضلت اتفرج عليهم لغايه ما عم سعيد بدأ يتهز و يجيب لبنه في كسها .</p><p>هناء : برضه نزلت جوه</p><p>سعيد : كسك نار لازم اجيب فيه علشان استريح</p><p>هناء : خلينى البس بقى علشان الحق انزل و انت ماتنزلش دلوقتى . استنى شوية كده .</p><p>سعيد : ماشى هاستنى نص ساعه كده و بعدين انزل .</p><p>نزلت انا بسرعه قبل ماهما ينزلوا و استنيت في الدور اللى تحتنا لغايه ماسمعت صوت ام امير و هي بتفتح باب شقتها فعملت انى لسه طالع . طبعا هي اتفاجئت بيا و في نفس الوقت كانت عايزه تدخل بسرعه علشان تنضف كسها الغرقان في لبن عم سعيد . لحقتها و سلمت عليها قبل ماتقفل الباب</p><p>انا : ازيك يا طنط</p><p>هناء : كويسه . ازيك انت يا محمد</p><p>انا : كويس . انا كنت عايز حضرتك في حاجة كده .</p><p>كان طبيعى انى بادخل عندهم و مفيش حد في البيت و امير بييجى عندى و مفيش حد في البيت بحكم اننا أصحاب . علشان كده مقدرتش تقولى مادخلش . دخلنا البيت عندهم و قعدت في الصاله . نفس الصاله اللى امير ناك فيها ماما عندهم في البيت . قعدت على الكنبه و انا على أخرى . بين ذكريات نيك ماما و امير هنا و بين ذكريات نيك هناء و عم سعيد فوق و هناء اللى قدامى دلوقتى . قبل ماتقعد قالتلى هاعملك حاجة تشربها . حسيت انها حجه علشان ماتبقاش قدامى . و قومت وراها على طول علشان ماتاخدش فرصه تنضف نفسها و هي في المطبخ . وقفنا في المطبخ دقايق كانت عملت عصير . ورجعنا تانى للصاله . قعدنا و بدأت أتكلم معاها في اى كلام و هي قاعده مش على بعضها . و هي حست انى بقول اى كلام برضه .</p><p>هناء : انت عمال تلف و تدور ليه ؟</p><p>انا : ليه</p><p>هناء : ماتقول عايز ايه على طول</p><p>انا : بصراحه</p><p>هناء : اه قول بصراحه</p><p>انا : بصراحة بحبك</p><p>هناء : هههههههه . و انا كمان يا محمد . انت زى امير ابنى . قول عايز ايه بقى</p><p>انا : انا بحبك مش زى ما في دماغك</p><p>هناء : تقصد ايه</p><p>انا : بحبك حب راجل لست . مش فاهمه ايه</p><p>هناء : ايه اللى بتقوله ده</p><p>انا : بحبك و نفسى فيكى .</p><p>قبل ماتتكلم كنت بقيت جنبها و حاضنها . كنت متوقع منها تقاومنى لكن طلعت شرموطة و اتفاعلت معايا على طول . قعدت ابوس فيها و هي كأنها تايهه في عالم تانى لكن فجأه حسيت انها اتكهربت .</p><p>هناء : استنى اغير و اجيلك .انا كنت لسه طالعه قبلك</p><p>فهمت انها مش عايزانى اعرف انها لسه متناكة قبليها بشويه و عايزة تنضف نفسها لكن ماديتهاش فرصه . معرفش ليه فكره انى انيكها و كسها فيه لبن عم سعيد كانت مهيجانى اكتر . قامت من جنبى و قبل ماتمشى مسكتها من ايدها و قعدتها تانى . و همست في ودنها</p><p>انا : انا عايزك زى مانتى .</p><p>حسيت انها هاجت من كلمتى . و بدأت تحضنى هي كمان و تبوس فيا . قلعتها العبايه و انا بافكر في الجسم اللى عم سعيد كان راكبه من شوية و انا هاركبه دلوقتى . نيمتها على الكنبه و بدأت الحس كسها . كسها اللى لسه لبن عم سعيد جواه . هي اعتمدت على انى لسه خام و مش هفرق بين عسل كسها و لبن عم سعيد . لحست كسها و بقيت بدخل صوابعى جواه و بعد دقايق كانت جابت شهوتها . قعدت على الكنبه و قلعتنى البنطلون و مسكت زبرى في ايديها . حسيت انها بتقارن بينه و بين زبر عم سعيد و في ثوانى كانت بتمصه . شوية و حسيت انى هاجيب بسبب مصها فخرجت زبرى من بقها و قلعت باقى هدومى . كانت نامت على الكنبه على جنبها و فاتحه رجليها بايدها علشان تبين كسها ليا .</p><p></p><p>فورا هجمت عليها و دخلت زبرى في كسها و هي في نفس الوضع . إحساس دخول زبرى في وسط عسل كسها و لبن عم سعيد خلانى اهيج اكتر مانا هايج أصلا و بقيت بدخل و اطلع زبرى من كسها و هي بتهيج و تشخر و جابت مرة تانيه . بعد شويه كانت جابت مرة تالته و انا خلاص بقيت مش قادر و لازم اجيب . قلبتها علشان تبقى نايمه على ضهرها و بزازها مرفوعه . كانت فكره انى اجيب في كسها مهيجانى بس بزازها كانت مهيجانى اكتر و علشان كده حطيت زبرى بين بزازها و في ثوانى كنت مغرقها بلبنى .</p><p></p><p>باست زبرى و قامت علشان تدخل الحمام و انا لبست و خرجت هي من الحمام و وصلتنى للباب على وعد بمقابله تانيه . خرجت و روحت على الشقه على طول و اول مادخلت لقيت ماما مستنيانى .</p><p>ماما : كنت بتعمل ايه عند ام امير يا واد</p><p>انا : ايه</p><p>ماما : ماتستهبلش انا شفتك و انت داخل عندها</p><p>انا : خلاص هاحكيلك كل حاجة .</p><p>حكيتلها من وقت ماسمعت الاهات على السطح لغايه ماخرجت من عند ام امير .</p><p>ماما : بقى كل ده يطلع من الشرموطة دى</p><p>انا : انتى اللى بتستهبلى دلوقتى</p><p>ماما : ليه</p><p>انا : مش قولتى انك شوفتيهم قبل كده</p><p>ماما : لأ اللى شوفتها مع سعيد واحده تانيه</p><p>انا : احا هو مبيعتقش</p><p>ماما : شكله كده</p><p>انا : كانت مين</p><p>ماما : خلينا دلوقتى في هناء دى</p><p>انا : مالها . اوعى تكونى عايزه تمارسى معاها هي كمان</p><p>ماما : مش سعيد ناكنى و ناكها . بصراحه عايزة اجرب معاهم هما الاتنين</p><p>انا : احا .</p><p>ماما : خلاص يبقى سيبنى اظبطها انا بقى</p><p>انا : ماشى . بس قوليلى هاتعملى ايه</p><p>ماما : ماشى . سيبها بس ترتاح شوية</p><p>بعد شوية ماما اتكلمت في التليفون مع ام امير . و بعد ماقفلت فهمتنى ان أبو امير مسافر البلد بتاعته يزور اهله و امير بيتفسح و راجع كمان شوية . و فهمتنى ماما انها عايزانى اقابل امير لما ييجى و اخده و ننزل اى مكان و هي هتروح لأمه و بطريقتها هاتخليهم يظبطوا الموضوع مع سعيد . وافقتها على كلامها و انا بافكر هانفذه فعلا و لا هاعمل ايه ؟</p><p>شوية و وصل امير البيت و انا قولتلها هاروحله و اخده و ننزل . روحت فعلا عند امير و فتحلى الباب و دخلنا اوضته .</p><p>امير : ازيك يا ميدو .</p><p>انا : كويس</p><p>امير : عايز حاجة . انا تعبان و عايز انام</p><p>انا : لأ . انت لازم تفوقلى كده و تركز في اللى هاقولهولك .</p><p>امير : في ايه . قلقتنى</p><p>انا : في حاجة لازم تشوفها و لازم تعمل اللى هاقولهولك من غير ماتسأل</p><p>امير : ماشى</p><p>انا : مامتك فين</p><p>امير : دخلت تنام شوية</p><p>انا : حلو . انت هاتلبس دلوقتى و هاتروح تقولها انك هاتنزل معايا</p><p>امير : هانروح فين</p><p>انا : اسمع اللى بقوله بس</p><p>امير : ماشى</p><p>لبس امير و راح قال لأمه اللى انا قولتهولى و جالى كنت مستنيه عند باب الشقه . فتحت الباب و قفلته تانى و احنا جوه الشقه و من غير مانتكلم دخلنا اوضه امير و قولتله يقفل الباب</p><p>انا : قولت لمامتك اللى اتفقنا عليه</p><p>امير : اه بس هي كانت نايمه</p><p>انا : تمام . احنا هانستنى و هنشوف كل حاجة</p><p>امير : هنشوف ايه</p><p>انا : اصبر بس</p><p>بعد شوية سمعنا صوت جرس الباب و خرجت ام امير فتحت الباب . كانت ماما زى ماتوقعت و دخلت و قعدوا مع بعض في الصاله</p><p>ماما : امير موجود</p><p>هناء : لأ . نزل مع محمد من شوية</p><p>ماما : كويس . اللى جايلك فيه لازم تكونى لوحدك</p><p>هناء : ايه</p><p>ماما : انا شوفتك النهارده على السطح مع سعيد</p><p>هناء : يالهوى</p><p>ماما : اهدى . احنا أصحاب و انا مش هافضحك</p><p>هناء : يا داليا انا .. انا ..</p><p>ماما : ماتهدى يا بت . احنا ستر و غطا على بعض . و كويس ان انا اللى شوفتك مش حد غريب .</p><p>هناء : اه . طبعا</p><p>ماما : و انا هاديكى سرى انا كمان . انا كمان عملت كده مع سعيد</p><p>هناء : يالهوى . و انا اللى كنت فاكرة انى بس اللى كده .</p><p>ماما : مش قولتلك اهدى . ماتكلميه ييجى شوية</p><p>هناء : شكلك هايجه و عايزاه . ماشى يا داليا</p><p>قامت هناء تكلم سعيد و امير قاعد متفاجئ بكل اللى بيسمعه .</p><p>انا : سمعت بنفسك</p><p>امير : انا مش مصدق نفسى</p><p>انا : لأ صدق</p><p>امير : يعنى سعيد الراجل اللى كنت فاكره طيب و كبير طلع عنتيل و نايك امى و امك</p><p>انا : اه</p><p>امير : انا مش هاسكت . انا لازم اخرج</p><p>انا : اهدى كده . انت نفسك عارف رغبات الستات في السن ده و مجرب بنفسك . ليه مش قابل على نفسك اللى قبلته لغيرك</p><p>امير : انا ..</p><p>انا : خليك هادى و عدى الموضوع زى مانا عديته . سيبها تستمع زى مانت بتستمع .</p><p>امير : بس ..</p><p>انا : خد بالك ان خروجك دلوقتى معناه انك هتفضح الكل و محدش هيسلم من الموضوع ده</p><p>امير : ماشى . مش هخرج . بس ماتقوليش اتفرج على اللى هيحصل</p><p>انا : براحتك . انا عن نفسى هاتفرج .</p><p>كانت هناء كلمت سعيد اللى اكدلها انه جاى و قامت هي و ماما دخلوا اوضتها . بعد شوية جه عم سعيد و رن الجرس و خرجوا علشان يفتحوله . كنت متشوق اشوف لابسين ايه يهيجوه بيه لكن المفاجأه انهم خرجوا ملط هما الاتنين . واضح انهم بدأوا لعب من غيره جوه في الاوضه . دخل عم سعيد اللى اتفاجئ لما دخل و شافهم كده و قلع هدومه و بقى ملط زيهم في ثوانى . لدقايق كانوا بيبوسوا في بعض هما التلاته و اتفاجئت ان امير بقى جنبى و بيتفرج معايا . بعد شوية بوس وقف عم سعيد و خلى ماما توطى قدامه و دخل زبره في كسها . جت ام امير و وقفت قدام ماما و وطت زيها علشان تخلى ماما تلحسلها كسها و سعيد بينكيها .</p><p></p><p>فضلوا على الوضع ده شوية قبل مايبدلوا و يبقى عم سعيد بينيك ام امير و ام امير بتلحس لماما كسها . فضلوا شوية على الوضع ده و كان واضح ان عم سعيد منسيش وعد ماما ليه قبل كده انه ينيك طيزها .</p><p>سعيد : انا لازم انيك طيزك النهاردة يا داليا</p><p>ماما : لأ خليها بعدين</p><p>سعيد : كل مرة تقولى بعدين</p><p>ماما : خايفه من زبرك يعورنى</p><p>هناء : ماتقلقيش مش هيعورك . انا جربته قبل كده</p><p>ماما : اه يا وسخه . خلاص نجرب</p><p>نام عم سعيد على ضهره و طلعت ماما فوقيه و وقفت ام امير وراهم . ضربت ام امير ماما على طيزها .</p><p>هناء : ليه حق يهيج على طيزك دى يا داليا</p><p>مسكتها ام امير و وجهت زبر عم سعيد لغايه مابدأ يدخل في طيز ماما . بدأت ماما تنزل عليه واحده واحده لغايه مابقى كله في طيزها . بقت ماما بتتطلع و تنزل على زبر عم سعيد و ام امير بتمسك جسمها و تهزها اكتر .</p><p></p><p>بعد حوالى عشر دقايق من نيك طيز ماما كانت ام امير هاجت وبقت على اخرها .</p><p>ام امير : احا . انا عايزه زبرك في طيزى انا كمان</p><p>انا : امك هايجه على الاخر يا امير</p><p>امير : لما الزبر يطلع من طيز امك ابقى أتكلم</p><p>انا : ماهو هيطلع هيخش في طيز امك</p><p>كانت ام امير نايمة على ضهرها و ماما واقفه فوقيها و بدأ عم سعيد يدخل زبره في طيزها اللى كانت اسهل من طيز ماما . فضل عم سعيد ينيك فيها و ماما بتلعب في كسها بأيد و في كس ام امير بالأيد التانيه .</p><p></p><p>بعد شوية بدأ عم سعيد يشخر .</p><p>سعيد : هاجيب يا شراميط يا لباوى</p><p>نزلت ماما و ام امير على الأرض قدام زبر عم سعيد و بقوا بيمصوا هما الاتنين في زبره لغايه ماعم سعيد بقى على اخره و هيجيب فعلا .</p><p></p><p>جاب لبنه كله جوه بق ماما . و ماما مخرجتش ولا نقطه بره . و راحت لأم امير اللى فتحت بوقها و نزلت ماما شوية من لبن عم سعيد في بوق ام امير و بقوا بيلعبوا بلبنه و هما بيبوسوا بعض و ماما بتحرك لسانها على لسان ام امير الغرقانين في اللبن . بعد شوية لعب بلعوا هما الاتنين لبن عم سعيد و قاموا يدخلوا الحمام و لبس عم سعيد هدومه و نزل . بصيت لأمير و انا مستنى اشوف رد فعله على اللى حصل ده و لقيته مطلع زبره و بيلعب فيه . لما شافنى حسيت انه اتكسف شوية . طلعت زبرى انا كمان علشان اضيع الكسوف ده و بقينا بنلعب في ازبارنا احنا الاتنين و امهاتنا في الحمام بيستحموا بعد نيك عم سعيد فيهم . بعد ماجيبنا لبنا احنا الاتنين خرجنا بسرعه قبل ماهما يخرجوا من الحمام و نزلنا الشارع .</p><p>امير : محمد انت لازم تساعدنى</p><p>انا : اساعدك في ايه</p><p>امير : لازم ننتقم .</p><p></p><p>ياترى امير عايز ينتقم من مين و عايزنى اساعده ازاى ؟ هانعرف في الجزء الجاى</p><p></p><p>مستنى تعليقاتكم كالعادة</p><p></p><p>انا : اساعدك في ايه</p><p>امير : لازم ننتقم </p><p></p><p>_________<<<^^^______^^^^______________.</p><p></p><p>الثالث و العشرين</p><p></p><p>انا : ننتقم من مين يابنى .</p><p>امير : انا لازم انتقم من امى و من سعيد و انت من امك و من سعيد</p><p>انا : ازاى بقى يا فالح</p><p>امير : ماتتريقش عليا . انا بفكر اقتلهم</p><p>انا : اهدى بس كده . تقتلهم ليه . علشان عملوا نفس اللى انت عملته . يبقى انا كمان لازم اقتلك بقى .</p><p>امير : بس ..</p><p>انا : من غير بس . اللى حصل ده حاجة طبيعيه انت نفسك عملتها قبلهم . خليك هادى بقى و ماتفكرش بالطريقه الهبله دى علشان ماتأذيش نفسك و امك .</p><p>امير : انا كنت فاكره محترمة و محدش لمسها غير بابا .</p><p>انا : واضح ان الستات كلهم بيحبوا كده . مفيش واحده محترمة مية في المية . كل واحدة و ليها مدخل يخليها تقبل تتناك . انا صحيح مش عارف ليه امك عملت كده بس اكيد في سبب .</p><p>امير : يبقى لازم اعرف السبب ده .</p><p>انا : يابنى اهدى شوية . لو عايز تعرف فعلا يبقى لازم تواجهها باللى شوفته . هتقدر ؟</p><p>امير : مش عارف .</p><p>انا : يبقى تهدى شوية و تسيب كل حاجة طبيعيه كأنك متعرفش بالظبط .</p><p>امير : انت وريتنى اللى حصل ليه . كنت سيبتنى اعمى احسن .</p><p>انا : انا وريتك علشان تبقى عارف اللى بيحصل و مكنتش فاكرك هاتتعصب قوى كده .</p><p>امير : انا مش ..</p><p>انا : مش زيى . قولها . على العموم براحتك اعمل اللى انت عايزه حتى لو عايز تقتل امك .</p><p>امير : استنى بس يا ميدو . انا اسف . مكنش قصدى اضايقك بس انا مش قادر افكر كويس في اللى انا فيه ده .</p><p>انا : يبقى تهدى كده و ماتاخدش قرار و انت مش قادر تفكر . قوم روح بيتك و لما تقدر تفكر كويس ابقى كلمنى .</p><p>امير : ماشى . و ماتزعلش منى برضه</p><p>انا : خلاص ماشى</p><p>قام امير مشى و كلامه نبهنى لحاجة مكنتش واخد بالى منها . زى ماقولتله اكيد امه كان ليها سبب لما عملت كده مع سعيد . لكن ليه معايا انا ؟ قارنت موقفها بموقف سوميه في دماغى و لقيت ان سوميه كانت مختلفه . سومية أصلا هي اللى جاتلى علشان انيكها . و كمان سوميه دى بتتناك من ناس كتير . لكن هناء مختلفه . روحت البيت انا كمان . كانوا اتعشوا خلاص .</p><p>ماما : اعملك تتعشى يا ميدو</p><p>انا : لأ . هو بابا فين</p><p>ماما : دخل ينام</p><p>انا : طيب تعالى الاوضه نتكلم</p><p>دخلت انا و ماما الاوضه و اتكلمنا عن اللى عملوه النهارده كأنى معرفش حاجة طبعا لأنى المفروض كنت اخد امير و ننزل . و هي حكيتلى كل اللى شوفته بصراحه و مخبيتش عنى اى حاجة . سمعت منها الكلام و انا بمثل انى مهتم و بسمعه لأول مرة . بعدها نمت و انا لسه بفكر في ام امير . تانى يوم صحيت على الضهر كده و قعدت فطرت و شوية و لقيت امير بيكلمنى علشان نتقابل . نزلت قابلته و روحنا قعدنا على قهوه .</p><p>امير : انا مش قادر أوصل لقرار من امبارح</p><p>انا : و بعدين</p><p>امير : ساعدنى يا ميدو . انا حاسس ان دماغى هتنفجر</p><p>انا : يا امير لازم متعقدش المواضيع كده . هل امك مأثره معاك في حاجة ؟ او حاطه مصلحتها قبلك مثلا ؟</p><p>امير : لأ</p><p>انا : يبقى خلاص سيبها تعمل اللى هي عايزاه طالما مش مأثر عليك في حاجة</p><p>امير : اسيبها تت..</p><p>قاطعته قبل مايكمل : اهدى كده هاتقول ايه . احنا في قهوه مش لوحدينا .</p><p>امير : معلش نسيت نفسى .</p><p>انا : اهدى يا امير . لازم تفكر كويس قبل ماتاخد اى قرار</p><p>امير : انا محتاجلك تساعدنى يا ميدو . مش قادر اخد قرار لوحدى .</p><p>انا : انا قولتلك رأيى . اعتبر كل ده ماحصلش و انك معرفتش اى حاجة و عيش حياتك</p><p>امير : انا مفيش قدامى حاجة تانيه أصلا</p><p>انا : يعنى خلاص شيلت كلام الانتقام و الكلام ده كله من دماغك</p><p>امير : اه</p><p>انا : كده تعجبنى . هاتعمل ايه دلوقتى</p><p>امير : انا المفروض اقابل اصحابى من الكليه كمان ساعه . نزلت بدرى بس علشان أتكلم معاك . هاروحلهم بقى و اكلمهم ينزلوا بدرى .</p><p>انا : ماشى .</p><p>امير : و انت هاتعمل ايه</p><p>انا : مفيش هاروح البيت تانى . انا أصلا ماورييش حاجة النهاردة .</p><p>امير : طيب ماتيجى تخرج معايا و خلاص</p><p>انا : لأ انا مش عايز اخرج دلوقتى أصلا</p><p>امير : براحتك</p><p>روحت و طلعت على السلم و قبل ماطلع المفتاح سمعت صوت بسبسه . لقيت علشان ابص لقيت ام امير مطلعه راسها من الباب و بتشاورلى . روحتلها و انا مبفكرش انى انيكها قد مابفكر انى لازم افهم هي وافقت ليه انى انيكها قبل كده . دخلت عندها الشقه علشان اتفاجئ باللى هي لابساه . قصدى اللى هي مش لابساه . كانت لابسه برا تقريبا مغطيه حلماتها بس و تقريبا مفيش اندر أصلا .مع كعب عالى و شراب شفاف شكلها خلى زبرى يقف و انا أساسا مبفكرش انى انيكها في الوقت ده .</p><p></p><p>قربت منى و ايدها راحت على زبرى من فوق البنطلون فشديت ايدها .</p><p>انا : انا عايز أتكلم معاكى الأول .</p><p>هناء : مش وقت كلام ده .</p><p>انا : لأ لازم نتكلم</p><p>هناء : ماشى . ضيعلنا الوقت في الكلام بقى</p><p>انا : انتى عملتى معايا كده ليه</p><p>هناء : ايه . مش فاهمه ؟</p><p>انا : عملتى معايا كده ليه . ايه اللى مش مفهوم</p><p>هناء : انت اللى بتسألنى عن كده . تصدق انى غلطت فعلا . امشى يا محمد لو سمحت</p><p>انا : لأ . مش هامشى الا لما افهم .</p><p>هناء : امشى يا محمد بقى</p><p>قامت من جنبى فمسكت ايدها و قومت بقينا احنا الاتنين واقفين و انا ماسكها</p><p>انا : قوليلى ليه و بعد كده هامشى</p><p>هناء : انا مش هاقولك انى محرومه من الجنس مع ان دى حقيقه لأن جوزى عنده السكر . لكن انا محرومه اكتر من الكلام الحلو . و لما انت جيت و قولتلى انك بتحبنى حب راجل لست كنت فاكره انك بتتكلم بجد و انى لقيت اللى يعوض حرمانى ده . لكن للأسف شكلك مكنتش جد . من فضلك امشى بقى .</p><p>انا : انا اسف يا حبيبتى . انا بس كنت عايز افهم</p><p>هناء : مش خلاص فهمت . امشى بقى</p><p>انا : معلش يا حبيبتى ماتزعليش</p><p>قبل ماترد كنت ببوسها علشان اخلص الكلام ده خالص . حاولت انها تفك منى بس معرفتش و ماسيبتهاش الا لما حسيت انها مبقتش زعلانه و بقت متجاوبه معايا . شيلتها بعد كده و دخلنا اوضه نومها . كانت اول مرة ادخلها . نيمتها على السرير و نزلت الحس كسها لحد ماترعشت . قامت و نيمتنى هي و نزلت تمص زبرى بعد ماقلعتنى البنطلون . كانت حركات ايديها مع لسانها على زبرى كفايه انها توقف زبرى مرة تانيه . قومتها من على الأرض و بدأت احرك زبرى على كسها من بره لغايه ما بقيت بتترجانى علشان ادخله . فعلا دخلت زبرى و بقيت عماله تتأوه تحتى و هي حاضنه بزازها اللى بتترج مع دخول و خروج زبرى و انا بهيج من منظرهم اكتر و بأسرع اكتر علشان بزازها تترج اكتر .</p><p></p><p>بعد شوية حسيت انى هاجيب فطلعت زبرى و نزلت الحسلها كسها علشان أأخر نفسى شوية . و انا بالحس قررت انيك طيزها فبعبصتها في طيزها لقيتها بتتأوه جامد .</p><p>أنا : انا هانيك الطيز الحلوة دى</p><p>هناء : بس بالراحه</p><p>انا : هاتشوفى</p><p>بعد شوية لحس و بعبصه في طيزها بدأت أحاول ادخل زبرى في طيزها لقيتها بتصوت .</p><p>هناء : لأ كده مش هينفع . استنى هاطلع انا فوقيك علشان اتحكم</p><p>انا : ماشى</p><p>نمت على ضهرى و طلعت هناء فوقي و نزلت بطيزها على زبرى بالراحه . واحده واحده لغايه مادخل كله في طيزها . و بدأت تتنطط فوق زبرى بالراحه و بعدين سرعت نفسها جامد .</p><p></p><p>كانت تعبت من التنطيط على زبرى فنزلتها و نيمتها تانى و بقيت انا اللى فوقيها و دخلت زبرى في طيزها . لما حسيت انى هاجيب دخلت زبرى في كسها تانى و نزلت لبنى .</p><p></p><p>بوستها و قومت لبست و وصلتنى للباب . طلعت مفتاحى و روحت فتحت الباب علشان اتفاجئ بماما بتتنطط فوق زبر امير .</p><p></p><p>انا : يخربيتكوا . فين بابا</p><p>ماما : بابا لسه نازل من شوية بعد ما امير جه .</p><p>انا : و افرضى هو اللى كان فتح .</p><p>ماما : انت عارف انه بيتصل دايما قبل ماييجى يا ميدو . سيبنى بقى</p><p>فضلت تتنطط فوق زبر امير اللى كان واضح انه هايج زياده عن الطبيعى كمان . بعد شوية كان امير قرب يجيب لبنه و كان واضح انهم بادئين قبل ماجى بكتير . نزلت ماما من فوق زبره و دخلته في بقها تمصه و هي بتبصلى انا .</p><p></p><p>حسيت ان زبرى هيقف تانى بس قولت بلاش علشان صحتى . بعد شوية مص نزل امير لبنه جوه بوق ماما و كان واضح انه كتير لدرجه ان شوية منه طلعوا بره بوقها و هى لسه بتبصلى .</p><p></p><p>قام امير علشان يلبس .</p><p>امير : انت كنت فين مش قولتلى هاتروح على طول</p><p>ماما : ماهو جه فعلا و اصحابوا كلموه و نزلهم .</p><p>انا : اه</p><p>فهمت ان ماما عرفت انى كنت عند ام امير و بتخبى عن امير .خلص امير لبس و قالى هابقى اكلمك علشان في كلام كتير عايزين نقوله بس بعدين بقى . خرج امير و روحت بوست ماما و لبن امير لسه على وشها . قامت ماما تستحمى و انا قعدت في الصاله . خرجت ماما و هي لافه فوطه على جسمها .</p><p>ماما : عندى ليك مفاجأة</p><p>ياترى ايه مفاجأة ماما ؟</p><p>مستنى تعليقاتكم كالعادة</p><p></p><p>قامت ماما تستحمى و انا قعدت في الصاله . خرجت ماما و هي لافه فوطه على جسمها .</p><p>ماما : عندى ليك مفاجأة</p><p></p><p>الجزء الرابع و العشرين</p><p></p><p>انا : مفاجأة ايه ؟</p><p>ماما : اصبر طيب البس و اجى اقولك</p><p>دخلت ماما اوضتها و دخلت وراها و شالت الفوطة من على جسمها . و فتحت الدولاب تدور على اللى هتلبسه</p><p>انا : قولى بقى ايه المفاجأة</p><p>ماما : انت بتتلكك يا واد علشان تدخل و انا عريانه . ماقولتلك هالبس و اطلعلك</p><p>انا : قال يعنى اول مرة اشوفك كده . خلصى بقى و قولى</p><p>ماما : ماشى . بابا منزلش و راجع كمان شوية زى ماقولت لأمير</p><p>انا : امال ايه ؟</p><p>ماما : بابا سافر البلد مع عمتك .</p><p>انا : ليه ؟ في حد مات ولا ايه ؟</p><p>ماما : لأ مفيش . هما سافروا علشان عمتك عايزه تبيع حته من الأرض . و انت عارف بقى اخوها الوحيد و كان لازم يسافر معاها .</p><p>عمتى عندها 35 سنة . جوزها مات في حادثه من سنتين و مالهاش غير بابا اخوها الكبير خصوصا ان ابنها لسه مكملش خمس سنين .</p><p>انا : و ماقولتيش كده ليه قدام امير</p><p>ماما : ده لو كان عرف ان ابوك مش هيبات هنا كان فضل معانا طول الليل</p><p>انا : و انتى مش عايزاه طول الليل</p><p>ماما : لا كفايه عليه كده</p><p>انا : ليه .</p><p>ماما : علشان محدش يشك يا واد</p><p>انا : ماشى</p><p>كانت لبست جلابيه على اللحم و حتى مالبستش اندر تحتها . قعدنا نتفرج على التلفزيون احنا الاتنين و شوية و تليفونها رن .</p><p>ماما : هههههههههه . ده سعيد</p><p>انا : ده شكله بيجى على السيره</p><p>ماما : سيره ايه ؟</p><p>انا : سيره نيكك يا حبيبتى</p><p>ماما : هههههه . استنى ارد بقى</p><p>ردت ماما و فتحت الاسبيكر علشان اسمعه بيقول ايه</p><p>ماما : الو</p><p>سعيد : ازيك يا داليا</p><p>ماما : كويسه . انت فين</p><p>سعيد : مشوار كده . بس كنت عايز اشوفك قوى</p><p>ماما : تعالى بكره بدرى و أبو محمد و محمد مش هيكونوا هنا .</p><p>سعيد : جهزى كسك بقى علشان بكره هاقطعه</p><p>ماما : مستنيك يشوف هتعمل فيه ايه</p><p></p><p>قفلت ماما مع سعيد .</p><p>انا : بقولك ايه ماتقوليليش اخرج و لا اروح في حته .</p><p>ماما : يعنى عايز ايه</p><p>انا : عايز اشوفه بينيكك . استريحتى لما قولتهالك</p><p>ماما : اه . بس اللى هيريحنى جاى بكره</p><p>انا : ماشى و انا هاقعد و هتقوليله انى خرجت</p><p>ماما : يا واد افرض انه كان واقف تحت كده هيشك انك مانزلتش .</p><p>انا : اتصرفى بقى . انا مش خارج مهما قولتى</p><p>ماما : خلاص سيبنى افكر هنعمل ايه .</p><p>دخلنا ننام و انا مستنى اشوف هي هتحلها ازاى بكره . جه الصبح و لقيتها بتصحينى . صحيت و قعدنا فطرنا و بعد شوية جه عم سعيد بيخبط . فتحتله ماما . فتحتله ماما و هي لابسه الجلابيه برضه و اتفاجأت بإن معاه واحد .</p><p>ماما : مين ده يا عم سعيد .</p><p>سعيد : ايه عم دى</p><p>ماما (بصوت واطى) : احنا مش لوحدنا</p><p>سعيد : لأ ده حمادة .</p><p>ماما : انت هاتستهبل . ايه حماده ده . امشوا و مش عايزه اشوفك تانى .</p><p>سعيد : يا داليا افهمى بس .</p><p>ماما (بعصبيه) : افهم ايه .</p><p>في الوقت ده كنت قررت انى هاتدخل لو ماما فضلت متعصبه كده و اللى يحصل يحصل .</p><p>سعيد : حماده ده يبقى قريبى من البلد . عيل اهبل و اخرس .</p><p>ماما : و انت جايبه معاك ليه</p><p>سعيد : انا جيبته من البلد يساعدنى في الشغل و لقيته ياعينى بيحك في الحيطه من الهيجان . ده انا جايبلك دكر بخيره</p><p>ماما : انت اتجننت و لا ايه . افرض فضحنا .</p><p>سعيد : بقولك اهبل و اخرس . يعنى أساسا مش هيفكر يفضحك و لو فكر مش هيعرف يتكلم .</p><p>ماما : يعنى انت مالى ايدك منه .</p><p>سعيد : هاتشوفى بنفسك . ده بيسمع كلامى بالحرف .</p><p>ماما : لا برضه مش متطمنه</p><p>سعيد : طيب خليه قاعد كده بس و مش هيتحرك على ضمانتى</p><p>ماما : ازاى يعنى . يقعد يتفرج علينا</p><p>سعيد : يعنى الواد محروم من كل حاجة كمان ميتفرجش . بقولك بيسمع كلامى و لو قولتله اقعد مش هيتحرك من مكانه .</p><p>ماما : لما نشوف</p><p>سعيد : اقعد على الكرسى ده يا حماده و ماتتحركش من مكانك</p><p>قعد حماده على الكرسى و لف سعيد لماما .</p><p>سعيد : وحشتينى يا داليا</p><p>ماما : وحشتك ايه ده انت لسه كنت معاك اول امبارح</p><p>سعيد : بتوحشى زبرى اول مايخرج من كسك</p><p>مسك سعيد ايد ماما و حطها على زبره من فوق الجلابيه . بدأت ماما تحسس عليه قبل مايقلع سعيد الجلابيه و الشورت بتاعه و يبان زبره . نزلت ماما على الأرض و فتحت بوقها و دخلت زبره و بدأت تمصه .</p><p></p><p>بعد شوية طلع سعيد زبره من بقها و قعد على الكنبه .</p><p>سعيد : اقلعى يا شرموطة .</p><p>وقفت ماما قدامه و بدأت ترفع جلابيتها واحده واحده و انا عارف انها مش لابسه حاجة تحتها . قلعت ماما الجلابيه خالص و بقت واقفه قدام سعيد وطيزها ليا و انا في الاوضه .</p><p>سعيد : تعالى مصى زبرى يا كلبه .</p><p>نزلت ماما على ايديها و رجليها و بقت بتتحرك على ايديها و رجلها زى الحيوانات لغايه ماوصلت لزبره . دخلته في بقها و مسك سعيد راسها و زق زبره لجوا اكتر . كانت بتتخنق من زبره و هو كأنه بينيك راسها بزبره . لعاب ماما بقى بيخرج من بقها مع زبره و هو بيدخل و يخرج زبره بالظبط كأنه بينيك راسها و بقى وشها كله غرقان من لعابها . بصتلى ماما بطرف عينها علشان اشوف وشها الغرقان و زبر و بيضان عم سعيد الغرقان من لعابها برضه و هو مش مركز في اى حاجة غير انه يزق راسها على زبره اكتر .</p><p></p><p>شدها من ايديها و وقفها قدامه و بقى بيلحسلها كسها و شوية و قعدها على زبره . بقت طيزها ليه و بزازها قدامى و زبره داخل في كسها و واضح انه بيلعب بايده في طيزها . شوية و رفعها من على زبره و مسكه بأيده علشان يوجهه لطيزها . دخل عم سعيد راس زبره في طيز ماما و هي بدأت تشخر منه . بعد شوية كان نص زبره جوه طيزها . فضلت ماما تتنطط عليها و هي بتتأوه .</p><p>سعيد : بصى الواد حمادة قاعد مش على بعضه ازاى</p><p>ماما : ااااه</p><p>سعيد : حرام نسيبه كده . ريحيه علشان خاطرى</p><p>من غير مايستنى رد ماما نده عم سعيد على حمادة اللى في ثوانى كان قالع ملط . و بيقرب بزبره من كس ماما .</p><p>ماما : طيب سيبنى انت يا سعيد</p><p>سعيد : لأ .</p><p>مسك عم سعيد رجل ماما و زبره لسه في طيزها و بقى كسها باين قدام حماده اللى بدأ يزق زبره هو كمان .</p><p></p><p>كان زبره تقريبا نفس طول زبر عم سعيد بس عم سعيد زبره اعرض شوية . بقوا هما الاتنين بينيكوا في كسها و طيزها مع بعض و ماما هاجت قوى و مسكت بزها تلعب فيه و هي بتبصلى .</p><p></p><p>بدلوا هما الاتنين و بقى حماده بينيك في طيزها و عم سعيد في كسها و بعد شوية نزلوها على الأرض و جابوا لبنهم هما الاتنين على وشها و بزازها .</p><p></p><p>لبس عم سعيد و حماده بسرعه و نزلوا و ماما بعد ماقفلت وراهم رجعت لنفس مكانها و اللبن لسه على وشها و بزازها . خرجت من مكانى و هي لسه زى ماهى . غمزتلى بعينيها و بدأت تلعب بلسانها في لبنهم .</p><p></p><p>من غير ماحس لقيتنى ببوسها و اللبن لسه على وشها كده . قومنا احنا الاتنين و دخلت هي تستحمى و انا كنت متفق مع ناس اصحابى نروح الاهرامات و نتفسح شوية . نزلت الشارع و ركبت و كلمتهم وانا في الطريق علشان اتفاجئ انهم اجلوا الموضوع و لما كلمونى مرديتش عليهم . طبعا لأنى كنت مشغول بحفله النيك اللى في البيت مبصتش على الموبايل الا بعد ماركبت . كنت خلاص قربت أوصل فقولت اتمشى انا و اتفرج على الاهرامات و أبو الهول لوحدى بدل ماببقى مشغول و انا مع اصحابى و مبشوفش حاجة . وصلت و اتمشيت هناك شوية و بدأت اتفرج على الاهرامات و على السياح هناك . و في وسط السياح شوفتها . لابسه فستان اسود مبين بدايات بزازها و فوق الركبه . كان واضح انها كبيره في الخمسينات مثلا .</p><p></p><p>كانت مختلفه . متقدرش تقول انها اجمل واحده لكنها اكتر واحده مثيره شوفتها هناك . بصيتلها و لقيتها بتبصلى فروحتلها . اتكلمت معاها فعرفت انها امريكيه . اتكلمنا شوية و بعد كده بقيت مرشد سياحى ليها في زيارتها للأهرامات و أبو الهول . خلصنا الجوله دى و لقيتها بتعرض عليا اوصلها فيلتها . كان واضح من لبسها انها غنيه لدرجه انها مأجره فيلا . وافقت طبعا من غير تفكير كتير . كانت مثيره بدرجه تخلينى مستعد أوافق حتى لو قالتلى تعالى ورا الهرم . كان معاها عربيه بسواق خاص وصلنا لحد الفيلا . دخلنا فيلتها ومن غير اى كلام مسكت ايدى و وصلتنى لحد اوضه النوم . في ثوانى كانت قالعه الفستان ونايمه على السرير . قلعت انا كمان و طلعت فوق السرير .كانت بزازها مغريه جدا فحطيت زبرى في وسطهم و هي قفلت على زبرى ببزازها .</p><p></p><p>شوية و قومت من مكانى و نزلت الحس كسها . كان عليه شعر خفيف و فكرنى بكس ماما قوى خصوصا في الشعر اللى عليه . حطيت زبرى و بدأت ادخله واحده واحده و هي بتصوت بس بالأنجليزى .</p><p></p><p>حسيت كأنى في فيلم سكس . فضلت انيك فيها شوية و بعدين نيمت على ضهرى و طلعت هي فوقيا و بدأت تتنطط على زبرى . شوية و حسيت انى هاجيب فقولتلها . نامت هي على ضهرها و بقت ماسكه زبرى بالمقلوب و بتمصه لغايه ماجيبت لبنى عليها .</p><p></p><p>قومنا احنا الاتنين من على السرير و دخلنا نستحمى و بعدين طلعت البس هدومى . اتكلمنا شوية و عرفت انها لسه قاعده شوية في مصر و خدت نمرتى علشان تبقى تكلمنى و نتقابل تانى . بوستها و خرجت من الفيلا و ركبت للبيت . وصلت البيت و اتغديت انا و ماما و قعدنا شويه نتفرج على التلفزيون لغايه بالليل . دخلت نمت و انا مرهق من اللف في الاهرامات و الرمل و كمان بعد كل ده النيكه الاجنبيه . صحيت تانى يوم الصبح و ماما كانت بتحضر الفطار .</p><p>ماما : انت صحيت يا ميدو .</p><p>انا : اه . جعان قوى</p><p>ماما : بعمل الفطار اهه . روح اقعد انت و اقرا الجرنان على ماخلص</p><p>كانت عادة عندى انا و بابا اننا نقرا الجرنان كتضييع وقت لغايه ما الفطار يجهز . قعدت اقرا الجرايد و مفيهاش اى حاجة جديده . شوية كلام في السياسه على شوية كلام في الكورة و خلاص . افتكرت عادل و سليم و انا بقرا في السياسه و افتكرت سومية و انا بقرا صفحه الحوادث و فيها اخبار الاداب . شوية و كانت ماما خلصت الفطار و قعدنا نفطر سوا .</p><p>ماما : عندى مفاجأة ليك</p><p>انا : خير</p><p>مش عارف ماما مخبيه مفاجأت ايه تانى و هي كل يوم بتقولى مفاجأه كده .</p><p>نكمل الجزء الجاى .</p><p>مستنى تعليقاتكم كالعادة</p><p></p><p>ماما : عندى مفاجأة ليك</p><p>انا : خير</p><p>مش عارف ماما مخبيه مفاجأت ايه تانى و هي كل يوم بتقولى مفاجأه كده .</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ</p><p>الجزء الخامس و العشرين</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>قبل ما ماما ترد كان التليفون بيرن . كان بابا بيطمنا عليه و بيقولنا انهم هيقعدوا يومين كمان على مايخلصوا كل ورق البيع و الاجرائات . قعدنا نكمل فطار و انا بسأل ماما على المفاجأة .</p><p>ماما : خالتك نبيله و بنتها هاجر هييجوا يقعدوا معانا يومين علشان المايه ضربت في شقتهم و لسه هيصلحوها .</p><p>كانت خالتى نبيله زى ماقولت هي اكبر خالاتى . اكبر من امى بحوالي عشر سنين . خلفت ولد و بنت قبل ما جوزها يموت . الولد اتجوز و سافر يشتغل بره . و البنت هاجر . اصغر منى بسنه .</p><p>كنت فرحان جدا علشان بنت خالتى هاتييجى تقعد معانا (بينى و بينكم بحبها . حب بجد مش مجرد هيجان) بس طبعا كان لازم قدام ماما اعمل انى زعلان علشان ماتعرفش حاجة .</p><p>انا : ليه كده . انا قولت هناخد راحتنا و بابا في البلد .</p><p>ماما : عليا انا يا واد . ده انت هاتموت على هاجر .</p><p>انا : انا ..</p><p>ماما : يا واد انا امك و اعرف كل اللى بتفكر فيه قبل ماتفكر فيه . انت فاكرنى هبله .</p><p>انا : ماهو برضه مش هيخلونا ناخد راحتنا</p><p>ماما : فاكر نفسك هتهرب منى في الكلام . بس هارد عليك برضه . هما معظم النهار هيكونوا بره علشان يخلصوا مواضييع السباكة و الحاجات دى . ورينى بقى هتعمل ايه انت .</p><p>انا : اعمل ايه في ايه ؟</p><p>ماما : يعنى البت هتبقى معانا طول اليوم و انا عارفه انك بتحبها . فرصتك بقى توقعها فيك .علشان افاتح أمها و اخطبهالك .</p><p>انا : انتى عايزه تخلصى منى و تفضى للرجاله يا ست انتى</p><p>ماما : يا ميدو ده هيبقى اسعد يوم في حياتى لما اجوزك . ده انت كل حياتى .</p><p>انا : و انتى كمان يا ماما .</p><p>حضنت ماما و فضلنا كده دقيقه . كان بقالى فتره كل تفكيرى في السكس و خلاص . و نسيت هاجر و نسيت كل حاجة غير السكس . واحنا لسه حاضنين بعض موبايلى رن . كانت الست الاجنبيه اللى قابلتها عند الاهرامات و نيكتها . رجعت تفكيرى تانى للنيك . رديت عليها و عرفت انها عايزانى اقابلها تانى . قولتلها تجهز على ماجيلها .</p><p>انا : طيب انا هانزل يا ماما</p><p>ماما : هاتروح فين و كنت بتكلم مين في التليفون بالانجليزى</p><p>انا : لا دى حكايه طويله . هاحكيهالك لما ارجع</p><p>ماما : مش هاتنزل قبل ماتحكيلى</p><p>انا : طيب تعالى ورايا</p><p>دخلت اغير هدومى و بدأت احكيلها</p><p>انا : دى يا ستى واحده امريكيه اتعرفت عليها لما روحت الاهرامات و نيكتها و مكلمانى علشان اروحلها تانى دلوقتى</p><p>ماما : يخربيتك . و عملت كل ده من غير ماتقولى</p><p>انا : فيها ايه يعنى</p><p>ماما : انا عايزه اشوفها</p><p>انا : لا . اهدى كده شوية . هاقولها ايه ؟ جايب ماما معايا و انا جاى انيكك</p><p>ماما : بقولك ايه . انا هاشوفها يعنى هاشوفها</p><p>انا : طيب استنى افكر في الموضوع</p><p>ماما : انا هالبس تكون عرفت هاتعمل ايه</p><p>خرجت ماما و قعدت افكر هانعمل ايه . في وسط تفكيرى لقيتها بتكلمنى تانى . و بتسألنى هاجى امتى بالظبط . قولت لازم استغل المكالمه و اشوف رد فعلها فقولتلها انى عندى واحده صاحبتى عايز اجيبها معايا . اتفاجأت انها بتقولى ماشى عادى . كانت ماما خلصت لبس فنزلنا و روحنالها . فتحت لنا الباب بنفسها و اتفاجأت لما لقت اللى معايا واحده ست كبيرة . كانت فاكره انى هاجيب واحده في سنى . دخلنا و قعدنا . كانت لابسه روب و معرفش ايه اللى تحته . طلبت منى اساعدها و هي بتعملنا حاجة نشربها . دخلنا المطبخ و اول مادخلنا سألتنى عن اللى معايا . بما انها امريكيه حسيت ان كلامى معاها هيكون امان . قولتلها انها ماما و ان علاقتنا مفتوحه مع بعض . لقيتها ضحكت و قالتلى ان علاقتها مع جوزها كمان علاقه مفتوحه . عملت عصير و قدمتهولنا و طلعت الدور اللى فوق و نزلت بعد دقايق و معاها راجل . طلع جوزها . هما بيحبوا يسافروا و يعملوا مغامرات جنسيه و هو ينيك اى واحده و هي تتناك من اى واحد يعجبهم . قعد الراجل جنب ماما و قالها انهم ضيوف النهارده و هيتفرجوا عليا و انا بنيك مراته . قلعت مراته الروب و جت قعدت فوق رجلى . كانت لابسه برا و اندر و اول ماقعدت على رجلى بدأت تبوسنى . اندمجت معاها و قومنا احنا الاتنين . نزلت على الأرض و بدأت تقلعنى البنطلون . كان جوزها هو كمان بيقلع البنطلون و بيلعب في زبره قدامنا . خدت مراته زبرى في بقها و بقت بتمصلى . بص الراجل لماما و طلب منها تاخد راحتها . مكنتش ماما واخده بالها انه قلع بنطلونه أصلا لأنها كانت مركزة معايا انا و مراته . قامت ماما و قلعت بنطلونها هي كمان و بقت بتلعب في كسها . قعدت الست على الكنبه ونزلت الحس كسها . كانت بتتأوه بطريقه بتهيجنى اكتر و فجأه سمعت اهات ماما . لفيت اشوفها لقيت الراجل بيلعب بأيده في كسها . بصلى و قالى تسمحلى انيكها . دخل صوابعه في كسها فلقيت ماما بتمسك ايده و بتثبتها على كسها و هي بتتأوه و بتشاورلى علشان أوافق . قولتله انى موافق .قام و زبره بينط قدامه . قعدت على الكنبه و نزلت مراته تمصلى زبرى تانى . جت ماما علشان تمسك زبره بايديها فرفض . قالها بوقك بس . بدأ يوجهه زبره ناحيه بوقها و ده كان صعب طبعا من غير ايديها . بقى بيضرب وش ماما بزبره في محاوله انه يدخله في بقها لغايه مادخل . بقت ماما بتمصله . قامت مراته و طلعت بكسها فوق زبرى . بقيت بنيكها و ماما لسه بتمص للراجل . بدأ الراجل يقلعها هدومها و وصل لحد البرا و شدها لتحت و مرضاش يخليها تقلعها و خلاها تمصله تانى .</p><p></p><p>كنت كل ده بنيك مراته في كسها و حسيت انها تعبت من التنطيط على زبرى . نزلتها على الأرض و نيمت فوقيها و لقيت الراجل نيم ماما جنب مراته و نام فوقها هو كمان و بدأنا ننيكهم كأننا في سباق . جابت ماما و مرات الراجل اكتر من مرة و احنا لسه بننيكهم . قوم الراجل ماما و نام هو على الأرض و طلعها فوقه . لكن المره دى وجه زبره لطيزها . صرخت ماما و انا هيجت اكتر لما لقيتها بتحاول تفك منه و هو ماسكها من فخادها و بيزقها اكتر على زبره .</p><p></p><p>مسكت مراته في نفس الوضع و بقيت بنيك طيزها انا كمان . فضلنا على الوضع ده حوالى تلت ساعه بنيكهم . بعدها لقيت الراجل خرج زبره من طيز ماما و بيقولى نبدل ؟ انا و ماما في نفس الوقت : لا لا لا . الراجل مكنش فاهم في ايه فقولتله ان علاقتنا مفتوحه بس من غير نيك . قالى خساره انك مجربتش الكس و الطيز دول يجننوا . كنت لسه بنيك في طيز مراته . لقيته دخل زبره في كسها و بقينا بنيكها مع بعض . افتكرت سعيد و حماده لما كانوا بينيكوا ماما مع بعض .</p><p></p><p>بعد شوية خرج زبره من كسها . قولت هيروح لماما تانى لقيته بدأ يدخل زبره في طيزها في نفس الوقت اللى زبرى في طيزها فيه . بقى زبرى و زبره في طيزها وهى هايجه على الاخر و انا و ماما مش مصدقين اللى بيعمله .</p><p></p><p>نده الراجل لماما علشان تلحس طيزه و هو لسه بينيك في طيز مراته معايا . بعد شوية كنا على الاخر انا و هو فخرج زبره من طيز مراته و لف لماما اللى بتلحس طيزه و نطر لبنه على وشها .</p><p>جيبت انا لبنى جوه طيز مراته . و لقيته جرى يلحس لبنى من طيزها . قومت انا و بوست ماما و لبنه لسه على وشها . قعدنا نرتاح شوية و بعدها قومنا نلبس انا و ماما . لبسنا و حاولت ماما تعدل البرا بتاعتها لكن كانت باظت خلاص . بقت لابساها و بزازها طالعه منهم . لبست هدومها و نزلنا نروح .</p><p>ماما : عارف يا واد يا ميدو .</p><p>انا : ايه</p><p>ماما : شعور بزازى و هما مش ممسوكين كده مهيجنى قوى</p><p>انا : يخربيت هيجانك</p><p>ماما : الناس دول مجانين قوى . ده انا خوفت الست تموت و الزبرين في طيزها</p><p>انا : انا عارفك . مش هتسكتى الا لما تجربيها</p><p>ماما : يخربيتك . لا مش هاقدر استحمل</p><p>ركبنا و روحنا . كنا قربنا على الضهر . اتصلت خالتى و قالت انهم في السكة . لبسنا و استعدينا و كانوا وصلوا . خالتى كانت ست طويله و شعرها اصفر . كانت الوحيده اللى طالعه لتيته و بقيه اخواتها طالعين لجدو . هاجر بقى كانت وارثه عن خالتى الشعر الأصفر لكن جسمها اصغر . سلمنا عليهم و قعدنا نتغدى كلنا . سألوا على بابا و عرفوا انه سافر . خلص اليوم من غير اى حاجة تانيه . تانى يوم صحيت من النوم . خرجت من الاوضه لقيت الفطار على الطرابيزه . كلمت ماما قالتلى انهم نزلوا يشوفوا السباك و مرضيوش يصحونى فنزلت هي معاهم . قعدت فطرت و دخلت الحمام . سمعت الباب بيخبط طلعت افتح لقيت هاجر .</p><p>انا : انتوا خلصتوا بالسرعه دى</p><p>هاجر : لأ ماما و خالتى لسه هناك</p><p>انا : و سيبتيهم ليه ؟</p><p>هاجر : قولت اريح انا بقى مش لازم نقف كلنا</p><p>انا : اه براحتك</p><p>دخلت اوضتى و هي دخلت اوضتها و انا بفكر انى لوحدى معاها دلوقتى في الشقه . مشاعر الحب عندى اختلطت بشهوه الجنس و بقيت بفكر في الاتنين مع بعض . طلعت من الاوضه كانت غيرت هدومها . اتفاجأت لأنى اول مرة من ساعت مالبست الحجاب اشوفها من غيره . كانت لابسه بنطلون ماسك على جسمها و تيشيرت نص كم . بصتلها و بحلقت فيها قوى</p><p>هاجر : معلش بقى انا بحب اقعد على راحتى</p><p>انا : لا براحتك على الاخر</p><p>هاجر : امال بتبصلى كده ليه</p><p>انا : اصلك احلويتى قوى</p><p>هاجر : و انا كنت وحشه يعنى</p><p>انا : لأ . طول عمرك قمر</p><p>هاجر : انت بتعاكس ولا ايه</p><p>انا : اه بعاكس</p><p>هاجر : يعنى انا غلطانه انى جيت ولا ايه</p><p>انا : لا مش غلطانة . انا اللى محظوظ</p><p>هاجر : ليه</p><p>انا : علشان قاعد معاكى</p><p>هاجر : كده هتكسفنى بقى</p><p>انا : تتكسفى منى انا . لأ مينفعش</p><p>هاجر : ليه</p><p>انا : المثل بيقول اللى تتكسف من ابن خالتها متجيبش منه عيال</p><p>هاجر : ههههههه . المثل مش كده</p><p>انا : كده احلى</p><p>هاجر : ليه</p><p>انا : عاجبنى كده</p><p>قامت من قدامى و ادتنى ضهرها علشان اشوف طيزها النونو مقارنه بالاطياز اللى شوفتها قبل كده . بصت عليا لقيتنى ببص على طيزها .</p><p>هاجر : لأ انا كده أخاف اقعد معاك لوحدنا تانى .</p><p>انا : يا هاجر انا بحبك بصراحه</p><p>هاجر : كده مره واحده</p><p>انا : مش قادر اخبى عليكى</p><p>هاجر : و انا كمان</p><p>انا : انتى ايه</p><p>هاجر : بس بقى</p><p>قربت منها علشان ابوسها و لقيتها مندمجه معايا في البوسه على الأخر . مديتا يدى على التيشرت لقيتها برضه متجاوبه معايا و قلعته . مديت ايدى على بنطلونها .</p><p>هاجر : لأ</p><p>انا : ليه</p><p>هاجر : لما نتجوز نعمل اللى انت عايزه . لكن قبل الجواز لأ</p><p>انا : طيب</p><p>حست انى زعلت فنزلت قلعتنى البنطلون و مسكت زبرى . كأنها بتصالحنى انها تمصلى . كانت رهيبه في المص لدرجه خلتنى حسيت انى هاجيب . هي كمان حست بكده فخلتنى اجيبهم على وشها .</p><p></p><p>قامت غسلت وشها و لبست هدومها و جت باستنى . اتفقت معاها انى اخطبها و نتجوز لما اخلص دراسه و اشتغل . دخلت اوضتى و بعد شوية كانت ماما و خالتى وصلوا . اتغدينا و انتهى اليوم من غير اى حاجة . تانى يوم لقيت هاجر بتصحينى .</p><p>هاجر : اصحى</p><p>انا : ايه ده . دخلتى اوضتى ازاى . افرضى امك او خالتك شافوكى</p><p>هاجر : لا هما نزلوا و انا قولتلهم تعبانه و منزلتش</p><p>قومت و بوستها .</p><p>هاجر : طيب افطر الأول</p><p>انا : ماشى .</p><p>خرجت من الاوضه و انا قومت و قبل ماخرج من الاوضه كان واحد صاحبى بيتصل بيا . رديت عليه و طلع عايز فلوس ضرورى علشان نسى فلوسه و هو في كافيه قريب من بيتى . لبست هدومى بسرعه و خرجت</p><p>هاجر : انت لابس كده ليه</p><p>انا : لازم انزل ضرورى لواحد صاحبى</p><p>هاجر : يعنى هتسيبنى</p><p>انا : ساعتين ولا حاجة و هكون هنا .</p><p>هاجر : ماشى</p><p>نزلت و كلمت صاحبى علشان اعرف الكافيه اللى هو فيه فين بالظبط و اتفاجئت انه في الشارع اللى ورانا على طول مش بعيد ولا حاجة . في خمس دقايق كنت عنده و في خمس دقايق كنت على السلم بسابق الزمن علشان اطلع لهاجر قبل الوقت مايعدى . لكن مكنتش مستنى المفاجأه اللى حصلتلى دى</p><p>نكمل الجزء اللى جاى</p><p>مستنى تعليقاتكوا</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ</p><p></p><p></p><p>الجزء السادس و العشرين</p><p></p><p>طلعت السلم طيران . فتحت الباب لقيت البيت كله سكوت . دخلت ادور على هاجر . ملقتهاش في الصاله ولا المطبخ فقولت تبقى في اوضتها . قولت افاجئها و اخضها في اوضتها . فتحت الباب بالراحه كانت على السرير . لكن المفاجأه كانت من نصيبى انا . كانت بتتكلم في التليفون . لأ مش بتتكلم . دى بتتموحن و بتهيج في التليفون و ايديها على كسها . مفاجأه خلتنى اتجمد مكانى . ليه ؟ دى قالتلى انها بتحبنى . طيب لو بتحبنى بتكلم واحد و تهيج معاه في التليفون ليه ؟ طيب لو مبتحبنيش قالتلى كده ليه ؟ هتجنن . كل ده و هي لسه ماخدتش بالها منى . في وسط كل ده افتكرت ذكرياتى مع ماما و امير في الأول خالص . وده وقته . لقيت ان عقلى عايز يقولى حاجة . فيها ايه تحبك و تهيج مع غيرك زى ماما . لأ بس الموضوع مختلف . دى برضه ماما . قطع تفكيرى شهقه من هاجر اللى خدت بالها انى واقف عند باب الاوضه . قفلت التليفون بسرعه و كانت عايزه تتكلم لكن انا ماديتهاش فرصه و قفلت الباب و خرجت للصاله . خرجت ورايا على طول و هي مش عارفه تتكلم تقول ايه . كانت لابسه قميص نوم قصير و شفاف و جسمها كله ظاهر قدامى . قبل ماتتكلم او تقول اى حاجة اتكلمت انا .</p><p>انا : ليه</p><p>هاجر : ...</p><p>انا : ....</p><p>هاجر : ليه ايه</p><p>انا : ليه قولتى انك بتحبينى</p><p>هاجر : انا بحبك بجد</p><p>انا : ازاى . طيب و اللى شوفته بعينى</p><p>هاجر : انا بحبك يا محمد بجد . لكن انا مبقدرش اسيطر على شهوتى</p><p>انا : حتى لو . مقولتيليش انا ليه بدل ماتكلمى حد غريب .</p><p>هاجر : و انت امتى اتكلمت معايا قبل مانيجى هنا . او حتى لمحتلى بحاجة</p><p>انا : ......</p><p>هاجر : ده صاحبى من الجامعه و انا قايلاله انى مبحبهوش و ان كل اللى بينا تقضيه شهوه و بس</p><p>قربت هاجر منى اكتر . و بدأت تحرك ايديها على زبرى من فوق البنطلون</p><p>هاجر : بس انا بحبك و مستعده اتصل بيه قدامك و أقوله ينسانى خالص</p><p>انا : اخرك معاه ايه</p><p>هاجر : يعنى ايه</p><p>انا : يعنى ناكك ولا تليفون بس و لا تحسيس و لا ايه</p><p>هاجر : اه</p><p>انا : اه ايه</p><p>هاجر : ناكنى</p><p>انا : منين</p><p>هاجر : من طيزى</p><p>انا : اتصلى بيه</p><p>هاجر : حاضر و هتسمع بنفسك و انا بقوله ينسانى</p><p>انا : قوليله يجيلك هنا</p><p>اتفاجأت هاجر بكلامى</p><p>هاجر : ايه</p><p>انا : انتى سمعتينى</p><p>هاجر : ييجى يعمل ايه</p><p>انا : ييجى و ينيكك هنا . و انا هاتفرج من غير ماهو يعرف</p><p>هاجر : ليه</p><p>انا : من غير ليه</p><p>هاجر : دى حاجة بتهيجك يعنى ( بتحرك ايديها على زبرى )</p><p>انا : دى هتبقى اخر مره يلمسك فيها و بعد كده انتى بتاعتى</p><p>هاجر : انا بتاعتك و لو عايزنى لغيرك برضه موافقه</p><p>راحت هاجر تكلمه و في ربع ساعه كان وصل عندنا .</p><p>كنت متفق مع هاجر انها هتخليه في الصاله علشان اقدر اشوفهم من اوضه النوم . استقبلته هاجر و هي لابسه اندر و تيشيرت بكم . اول مادخل و قبل ماهاجر تكلمه كان منزلها على الأرض و ماسك ايديها و مخليها تمص زبره .</p><p></p><p>كان واضح انه قوى و بيحب يعذبها . بعد دقايق من المص زقها برجله على الأرض . شد الاندر بتاعها و وجه زبره لطيزها من غير مايرطب طيزها خالص . و شدها من شعرها و بدأ يدخل زبره بعنف في طيزها .</p><p></p><p>فضل ينيك في طيزها بعنف لمده تلت ساعه و بعدها طلع زبره . قولت خلاص هيجيب لبنه . لكنى اتفاجأت انه بدأ يحركه على كسها . خوفت يفتحها . لكن كان هو اسرع منى . في لحظات تفكيرى كان زبره خلاص جوا كسها . صوتت هاجر . لكن زبره خرج من كسها من غير دم . ازاى ؟ الا لو كانت مفتوحه قبل كده . المتناكة ماقالتليش .</p><p></p><p>فضل ينيك في كسها شوية و بدأت هي تشخر و تصوت اكتر . خد الاندر بتاعها و لبسه ليها في رقبتها و بقى بيشدها منه . و هي بتصوت اكتر و تقوله ينيكها اجمد . اجمد من كده ايه ده كان بيحفر في كسها . قالها هاجيب . طلعت زبره من كسها و مسكته تمصه . ثوانى و كان بيجيب في بقها و المتناكه بلعته كله. خرجت زبره من بقها و هي بتبصلى قوى .</p><p></p><p>قالتله يمشى و الواد في دقيقه كان لبس و خرج . جاتلى الاوضه و انا كنت قاعد ملط . دخلت الاوضه و هي ماشيه على ايديها و رجلها . و من غير كلام دخلت زبرى في بقها تمصه . زقيتها برجلى فوقعت على ضهرها . هجمت عليها و دخلت زبرى في كسها . كان اصغر بكتير من اى كس تانى جربته . طلعت منها اهه مكتومه و حضنتنى جامد . كانت بتجيب شهوتها . بوستها من بقها و انا بطلع و بنزل على كسها . قربت اجيب . حست بيا . قالتلى اجيبهم مكان مانا عايز . طلعت زبرى من كسها و دخلته في طيزها و هي في نفس الوضع . دخلت لسانى في بقها و بقت هي بتمص لسانى و زبرى بينزل اللبن في طيزها . فضلنا على الوضع ده بعد ماجيبت لبنى . شوية و لقيت التليفون بيرن . قومت ارد و كانت ماما .</p><p>انا : الو</p><p>ماما : ايوه يا ميدو . انا و خالتك في السكه</p><p>انا : يعنى اعمل ايه</p><p>ماما : يعنى تاخد بالك لاحسن نجيبلكوا بوليس الاداب . هيهيهيهى</p><p>انا : انتى بتتكلمى ازاى و هي معاكى . هتفضيحنا</p><p>ماما : لأ ماهى مش جنبى دلوقتى . دخلت الحمام و هتخرج و نجيلكوا . اوعى تكون فتحت البت لاحسن تعملك فضيحه</p><p>انا : لأ ماتقلقيش</p><p>ماما : ماشى . اعمل حسابك هتحكيلى كل حاجة لما اجى .</p><p>انا : ماشى</p><p>قفلت ماما معايا و انا باضحك على نصيحتها انى مافتحش هاجر .</p><p>قولت لهاجر و قامت تلبس و انا كمان لبست و نمت . شوية و وصلت ماما و خالتى و قعدنا اتغدينا كلنا . بعد الغدا نزلت هاجر تقابل صحباتها . و قعدنا انا و ماما و خالتى في الصاله . بعد شوية قامت ماما تنام و انا قولت لخالتى انى هانام انا كمان . دخلت اوضتى لكن معرفتش انام ففتحت اللاب و قعدت . بعد حوالى نص ساعه سمعت جرس الباب فقومت علشان افتح . لكن قبل ماوصل للصاله كان الباب اتفتح . بصيت لقيت خالتى اللى فتحت . كان عم سعيد اللى على الباب .</p><p>خالتى : اهلا يا عم سعيد</p><p>سعيد : ازيك يا مدام . انتى هنا عند اخت حضرتك ولا ايه</p><p>خالتى : اه . خير</p><p>سعيد : لأ انا كنت جاى اشوف اذا كان في زباله ولا ايه .</p><p>خالتى : دلوقتى ؟</p><p>كان واضح ان سعيد جاى لماما و شكله ضارب حاجة و زبره على اخره .</p><p>سعيد : طيب هامشى انا بقى</p><p>خالتى : لأ اتفضل الأول .</p><p>دخل سعيد على طول . قفلت خالتى الباب . شوفت اللى عمرى ماكنت اتوقعه بس انا بطلت اتفاجئ . سعيد حضن خالتى اول مادخل .</p><p>خالتى : بس يا سعيد اختى و ابنها جوه .</p><p>سعيد : انتى وحشانى بصراحه . مش قادر اسيبك .</p><p>حسيت بايد على كتفى و لفيت لقيت ماما .</p><p>انا : انتى شايفه اللى انا شايفه</p><p>ماما : اه</p><p>انا : و مش متفاجئه</p><p>ماما : فاكر لما حكيتلك انى شفت سعيد . كان مع خالتى</p><p>انا : احا</p><p>ماما : بس طبعا مكنش ينفع اقولك . بس طالما شوفت فخلاص بقى</p><p>انا : و هما يعرفوا بعض ازاى أصلا .</p><p>ماما : معرفش . بس انا شوفتهم مره لما خالتك كانت هنا . معرفش عرفوا بعض ازاى .</p><p>بصينا عليهم كان سعيد قلع خالتى العبايه اللى كانت ملط تحتها .</p><p>خالتى : ابوس ايدك هنتفضح لو اختى او ابنها شافونا</p><p>سعيد : بقولك ايه . لو حد شافنا هانيكه هو كمان .</p><p>تحت ضغط ايد سعيد اللى قافشه في كسها تعبت خالتى و نزلت على الأرض علشان تبقى قدام زبره . رفع الجلابيه بتاعته و نزل بنطلونه و زق زبره في بقها . فضلت تمصله زبره و انا و ماما واقفين بنتفرج من بعيد . قلع عم سعيد و قعد على كرسى و نطت خالتى فوقه . لو كان في جايزه لأحسن تعابير وش واحده و هي بتتناك كانت خالتى كسبتها بسهوله .</p><p></p><p></p><p>حسيت بأيد على زبرى من فوق البنطلون . كانت ماما . و ايدها التانيه على كسها من فوق الجلابيه . نزلت بنطلونى فورا و ماما رفعت جلابيتها بأيد و الايد التانيه مسكت زبرى . بقت ماسكه زبرى و الايد التانيه ماسكه الجلابيه . مديت ايدى انا على كسها و بقيت بحرك ايدى على كسها و هي بتحرك ايدها على زبرى و بنتفرج احنا الاتنين على خالتى و هي بتنط على زبر سعيد .</p><p></p><p>دخلت صوابعى في كس ماما و افتكرت مرة لما مالقيناش امير و دخلت صوابعى في كسها علشان اريحها و هي نطرت على ايدى . كانت خالتى لسه بتنط على زبر سعيد . الشرموطة بنتها طالعالها . فضلت تتنطط كده و انا ايدى غرقت من كس ماما . و ماما لسه مكمله لعب في زبرى . قربت اجيب انا كمان .</p><p>انا : ماما انا قربت اجيب</p><p>ماما : هاتجيب فين . خالتك ممكن تشوف اللبن</p><p>انا : معرفش . و مش قادر</p><p>نزلت ماما على الأرض قدام زبرى</p><p>انا : بتعملى ايه .</p><p>ماما : هتصرف</p><p>مجرد شكلها و هي على الأرض قدام زبرى و منظر خالتى اللى لسه بتتنطط فوق زبر سعيد كان مولع في زبرى .</p><p>انا : هاجيب يا ماما</p><p>ماما : هات يا ميدو</p><p>بحركه مفاجأه دخلت ماما زبرى في بقها . ثوانى حسيت فيهم ان الزمن وقف و انا ببصلها و زبرى في بقها . ماما لعبت في زبرى قبل كده لكن عمرها ما مصته . ثوانى و لسانها بيتحرك على زبرى جوا بقها حسيت فيهم ان الزمن مبيتحركش . او اتمنيت ان الزمن ميتحركش . قطع كل ده حركه عم سعيد و هو بينزل خالتى على الأرض و بيجيب على وشها .</p><p></p><p>من غير ما احس كان لبنى بينزل في بق ماما . مسكت راسها وانا بجيب لبنى . خلصت و نزل لبنى كله جوه بقها . بلعت ماما لبنى كله علشام مينزلش منه على الأرض . فضلنا باصين لبعض انا و هي و مخرجناش من حالتنا دى غير صوت الباب بيتقفل ورا سعيد . كانت خالتى بتلبس عبايتها في الوقت ده فجرينا انا و ماما على كل واحد على اوضته علشان ماتحسش بحاجة . قعدت في اوضتى بفكر في اللى حصل و مش قادر افكر في اى حاجة . جت هاجر من بره و بعد شويه لقيت خالتى بتخبط على الباب و بتقولى اخرج اقعد معاهم شوية . قولتلها انى مش قادر دلوقتى و هنام . فضلت في الاوضه لحد ما ماما خبطت و قالتلى هتدخل .</p><p>ماما : ايه مالك يا ميدو</p><p>انا : مفيش</p><p>ماما : امال مخرجتش تقعد معانا ليه</p><p>انا : تعبان شوية</p><p>كنت فعلا تعبان من كل احداث و مفاجأت اليوم ده .</p><p>ماما : مالك يا حبيبى . ايه اللى تعبك</p><p>انا : مفيش يا ماما . عادى</p><p>ماما : قولى بجد في ايه يا ميدو</p><p>انا : معرفش بقى يا ماما</p><p>ماما : علشان اللى حصل يعنى بره ؟</p><p>انا : .....</p><p>ماما : انت زعلان انى مصتلك ؟</p><p>انا : لأ . بس ...</p><p>ماما : اعمل حسابك ان دى حاجة مش هتتكرر . انا عملت كده بس علشان لبنك مينزلش على الأرض و خالتك تعرف</p><p>انا : ...</p><p>ماما : لكن مش هنعمل كده تانى . لما لبنك يزيد ابقى روح لأم امير ولا للشرموطة الاجنبيه . صحيح هي مكلمتكش تانى .</p><p>انا : لأ .</p><p>ماما : و طبعا انت منفضلها علشان هاجر . البت وقعتك على وشك بسرعه</p><p>انا : ....</p><p>ماما : لو عايز تلعب معاها براحتك . عايز تتجوزها هافاتح خالتك في الموضوع بس المهم ماتفتحهاش .</p><p>ضحكت على كلامها</p><p>ماما : بتضحك على ايه يا واد</p><p>انا : لأ افتكرت حاجة كده</p><p>ماما : ماشى . تعالى بقى نطلع لخالتك و بنتها . زمانهم عمالين يفكروا بنقول ايه هنا</p><p>انا : اكيد مش هيفكروا اننا بنتكلم عن النيك يعنى . و لو ان اختك طلعت لبوة كبيرة . انا خايف الموضوع يكون وراثه في عيلتك</p><p>ماما : يعنى انا كمان لبوة يا عرص . ماشى . انا اللى غلطانه انى بخليك تتفرج</p><p>انا : ههههههههههه</p><p>ماما : هههههههههه</p><p>طلعت و قعدنا سوا نتفرج على التلفزيون لغايه بالليل و بعدها كله دخل نام . دخلت اوضتى و نمت و انا بفكر في كل اللى حصل النهارده .</p><p>تانى يوم صحيت و لقيت 10 مكالمات من امير . اتصلت بيه فلقيته بيقولى اجيله . روحت وفتحتلى امه و دخلت عنده الاوضه . كان قاعد و لما سلمت عليه حسيت انه بيتوجع .</p><p></p><p>ليه بيتوجع و كلمنى ليه</p><p>نكمل الجزء اللى جاى</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء27</p><p>____________________________________________</p><p></p><p></p><p>يوم صحيت و لقيت 10 مكالمات من امير . اتصلت بيه فلقيته بيقولى اجيله . روحت وفتحتلى امه و دخلت عنده الاوضه . كان قاعد و لما سلمت عليه حسيت انه بيتوجع .</p><p></p><p>الجزء السابع و العشرين</p><p></p><p>انا : مالك يا امير</p><p>امير : لأ مفيش حاجة</p><p>انا : انت باين عليك تعبان . في ايه ؟</p><p>امير : لأ عادى</p><p>انا : طيب . كنت عايز حاجة</p><p>امير : ااااا . عادى نقعد نتكلم شوية</p><p>انا : ماتقول يابنى في ايه .</p><p>امير : خلاص . هاحكيلك . فاكر لما قولتلك انى عايز انتقم من سعيد</p><p>انا : اه . مش قولتلك شيل الكلام ده من دماغك</p><p>امير : انا فكرت انتقم بطريقه تانيه . بمراته</p><p>انا : يخربيتك . و عملت ايه</p><p>امير : بدأت اراقب بيتهم و اعرف هو بينزل امتى و اعرف هي عايشه ازاى . انت شوفتها قبل كده ؟</p><p>انا : مره ولا اتنين</p><p>امير : انا مكنتش شوفتها خالص . اول ماشوفتها قرفت انى أحاول انيكها حتى . ست صعيديه و لابسه جلابيه سودة و خلاص . بس كان لازم انتقم من سعيد . فكرت لقيت ان واحده زى دى لو دخلت عليها بطريقه انى عايز انيكها هتفضح الدنيا . لكن لو دخلت عليها بطريقه انى بحبها هتوقع . من مراقبتى عرفت انه سعيد بينزل كل يوم معادا الجمعه الصبح بدرى و يرجع على الضهر كده يقعد ساعه و ينزل تانى و يرجع بالليل . و مراته (ناديه) بتنزل بعد ما هو بينزل تجيب اكل و حاجات البيت و ترجع و متخرجش تانى . بدأت اتابعها كل يوم و انتهزت الفرصه و هي شايله حاجات من السوق و روحتلها عرفتها اننا جارهم و شيلت عنها الشنط اللى معاها . و قعدنا نتكلم لغايه ماوصلتها البيت . تانى يوم برضه قابلتها بس المر هدى اول ماخرجت من البيت و اتمشيت معاها لغايه ماجابت اللى هي عايزاه و وصلتها البيت برضه . طبعا و احنا في السوق كنت بحك فيها و اشوف ايه رد فعلها لقيتها مش ممانعه قولت حلو يبقى هانتقم منك يا سعيد الكلب و هانيك مراتك . وصلتها البيت و صممت ادخلها الحاجة لغايه جوه و دخلت معاها الشقه . اول ما قفلت الباب حضنتها . لقيتها برضه مش ممانعه فقربت علشان ابوسها .</p><p>ناديه : سعيد هيرجع كمان شوية . خليها يوم تانى احسن</p><p>امير : مش قادر اسيبك . ده انا حبيتك من اول ماشوفتك و نفسى فيكى قوى</p><p>ناديه : و انا كمان بس كده هاتفضح . تعالى بكره الساعه 9 هيكون سعيد نزل</p><p>امير : ماشى</p><p>خرجت بعد ماتفقت معاها على بكره و فعلا روحتلها في المعاد . كانت متزوقه و مجهزه نفسها . الصراحه انا اتفاجئت انى حتى مبذلتش مجهود في الموضوع ده قد ماكنت فاكر . دخلت الشقه و ابتدت تقلع و تقلعنى لغايه مابقينا ملط . ندمت انى ماكنتش عايز انيكها قبل كده لما شوفت جسمها . الجلابيه كانت مخبيه كتير. دخلنا على السرير و بدأت ابوسها . أخيرا هانيكها و على سريرك يا سعيد . قامت من جنبى و نيمتنى على السرير و طلبت منى اغمض عينى و هي بتمصلى . نزلت تمص و انا غمضت عينى . فتحت عينى على اغرب منظر ممكن اشوفه . سعيد واقف وراها و هي بتمصلى . حاولت أقوم لكن لقيته هجم عليا و ثبتنى و هي لسه بتمص في زبرى بطريقه خلت جسمى يسيب . لقيت سعيد رابط ايديا بحبل .</p><p>سعيد : بقى عايز تنيك مراتى</p><p>امير : هي كانت موافقه على فكره</p><p>سعيد : هههههههه . موافقه مين يا حمار . دى قايلالى على كل حاجة من ساعه ماشافتك في الشارع</p><p>امير : احا</p><p>سعيد : عارف عقاب اللى يبقى عايز ينيك مراتى ايه . بنيكه انا</p><p>قامت ناديه اللى كل ده كانت لسه بتمص في زبرى . و راحت ناحيه سعيد قلعته هدومه .</p><p>سعيد : انا هاكسر عينك كذا مرة النهاردة .</p><p>اخد سعيد حبايتين من شريط كان قدامه معرفش ده ايه بس اكيد منشط جنسى . قال يعنى هو ناقص . قرب سعيد منى و مسك زبرى و شد عليه خلانى اتأوه .</p><p>سعيد : لا ده انت لسه هتقول الاه دى كتير .</p><p>قلبنى سعيد على بطنى و انا مش عارف اهرب منه لأنى مربوط . قرب من طيزى فضربته برجلى . ضربنى بالبوكس في بطنى اتألمت . جاب حبل تانى و ربط رجليا كمان . قرب من طيزى تانى و ضربنى عليها . بعدين نده لمراته اللى جت تلحس في طيزى . كنت لسه بتألم من ضربته في بطنى . قرب سعيد منى و هو ماسك زبره . و كلمنى في ودنى .</p><p>سعيد : انا هانيكك دلوقتى علشان تبقى تفكر تنيك مراتى تانى .</p><p>زق سعيد مراته و قرب بزبره ناحيه طيزى اللى كانت مستحيل تاخد زبره . قعدت اصوت فقرب منى تانى .</p><p>سعيد : بص انا هانيكك يعنى هانيكك . دلوقتى انا هافك رجليك لأنى مش عارف ادخل زبرى و انت مربوط كده . فلو ضربت تانى برجلك انا هانزل فيك ضرب لغايه مايغمى عليك و بعدها هانيكك برضه .</p><p>من غير ما يستنى ردى كان فك رجلى و بعدهم عن بعض و خلى مراته تمسكهم . و بعدها انت اكيد عارف ايه اللى حصل .</p><p>انا : ناكك ؟</p><p>امير : اه .</p><p>انا : و بعدين . كمل</p><p>كنت هايج من كلامه جدا و زبرى وقف .</p><p>امير : انت مبسوط باللى حصل فيا</p><p>انا : لأ طبعا . بس عايز اعرف باقى اللى حصل .</p><p>امير : بعد ما عمل اللى عايزه معايا دخل الحمام و مراته فكتنى و انا مش قادر اتحرك من الألم . جه و هو لسه عريان و زبره واقف و قعدنى على السرير و أتكلم معايا .</p><p>سعيد : اللى عملته ده علشان تحرم تبص على مراتى تانى .</p><p>امير : خلاص</p><p>سعيد : خلاص ايه</p><p>امير : خلاص عملت اللى انت عايزه سيبنى امشى بقى</p><p>سعيد : هههههههه . لأ لسه</p><p>امير : لسه ايه</p><p>سعيد : لسه عايز اعرف ايه اللى خلاك تفكر في كده</p><p>امير : ايه</p><p>سعيد : ايه اللى خلاك تفكر في مراتى . و متقوليش انها عجبتك مثلا .</p><p>امير : اه عجبتنى .</p><p>سعيد : شوفت انت كده بتكدب و لو ماقولتش الحقيقه انا هاوريك العذاب اللى بجد</p><p>مد ايده و مسك بيضانى و داس عليهم خلانى صوتت جامد .</p><p>سعيد : أتكلم احسنلك</p><p>امير : شوفتك مع امى و كنت عايز انتقم منك</p><p>سعيد : ههههههه . شوفتنى و انا بنيك امك . علشان كده بقى فكرت في مراتى .</p><p>امير : اه</p><p>سعيد : انا هاروح دلوقتى انيكها و انت هاتتفرج علينا يا خول .</p><p>امير : لا مستحيل</p><p>سعيد : ماهو انت لو ماجيتش تتفرج انا هاقول لأمك انى نيكتك .</p><p>امير : ابوس ايدك</p><p>سعيد : لأ امك هي اللى هتبوس . بس ماتقلقش انا مش هاخليها تعرف</p><p>امير : حرام عليك</p><p>سعيد : ههههه . هاتعمل ايه يا خول</p><p>امير : موافق</p><p>لبس سعيد و قومنى خلانى البس و نزلنا جينا البيت . وقفنى في الشارع و قالى اطلع كمان خمس دقايق . طلعت فعلا كمان خمس دقايق و فتحت الباب بالراحه و دخلت . كان صوت صويت امى طالع من اوضه النوم . روحت على اوضتها ملقيتش حد هناك . سعيد الكلب ده خدها اوضتى انا . روحت على اوضتى بالراحه لقيت سعيد منيمها على السرير و بيلحس في كسها و هي بتصوت من لحسه . وقف سعيد وخلى ماما تمصله . بص سعيد و شافنى و انا واقف .</p><p>سعيد : مصك حلو يا هناء .</p><p>كملت ماما مص من غير ماترد لغايه ماهو زقها نيمها على السرير . نام فوقها و بكل قوته نزل على جسمها علشان اسمعها بتصرخ فعلا من دخول زبره فيها . فضل ينيك فيها اكتر من نص ساعه لغايه ما اغمى عليها من اللى بيعمله . قام من فوقيها و طلعلى بره .</p><p>سعيد : شوفت امك اغمى عليها من زبرى .</p><p>امير : كفايه بقى كده حرام عليك .</p><p>سعيد : ايه اللى كفايه . انا لسه مانزلتش لبنى فيها زى مانزلت لبنى فيك</p><p>قبل مارد كان صوت ماما و هي بتفوق فدخل سعيد عليها تانى و نط فوقيها .</p><p>هناء : ارحمنى بقى</p><p>سعيد : يعنى مش عايزانى اجيب لبنى فيكى</p><p>هناء : هاته بقى و خلصنى مش قادرة</p><p>فضل سعيد يحرت فيها لغايه ماسمعتها بتشخر و بتصوت و عرفت ان سعيد جاب لبنه فيها . قام سعيد لبس و هي مش قادرة تتحرك من على السرير و قالها انه هينزل . طلعلى سعيد بره و نزلنا انا و هو من العماره و قالى كده خلاص كسرتك و نيكتك انت و امك مع بعض .</p><p>انا : معلش يا امير . انا قولتلك من الأول تفكر قبل ماتعمل حاجة</p><p>امير : و انا كنت اعرف منين انه هيعمل كده</p><p>انا : اهدى بس دلوقتى و ارتاح و انا اوعدك هانفكر سوا و هاننتقم منه</p><p>امير : ماشى . انا مصمم انتقم منه لو كانت اخر حاجة هاعملها في حياتى</p><p>انا : ياعم اهدى كده و كل حاجة هتتحل .</p><p>خرجت من عند امير و انا بفكر في اللى حصله و في سعيد اللى طلع دماغ . دخلت البيت عندنا لكن مالقيتش حد فيهم . قبل مانده عليهم سمعت اهات من اوضه ماما . قربت بالراحه علشان اتفاجئ بأغرب منظر كنت ممكن اشوفه في الوقت ده . لقيت ماما و خالتى قاعدين على السرير و قدامهم واقف سعيد !! اه هو سعيد نفسه اللى لسه من شوية كان نايك امير و امه ورا بعض . انا مش عارف هو خد حبايه ايه اللى تخليه يقدر يعمل كل ده بس لو عرفت هاجيب منها شوال اخليه عندى . معرفتش ازاى خالتى عرفت انه بينيك ماما او ازاى خلاهم يوافقوا يتناكوا مع بعض لكن اللى كان قدامى ساعتها انه واقف و هما الاتنين بيمصوا في زبره مع بعض . بعد شوية نام سعيد على السرير و طلعت خالتى نامت فوقيه بالمقلوب علشان يبقى بيلحس كسها و هي بتمص في زبره . طلعت ماما كمان و ركبت زبره و بقى وشها لوش خالتى اللى بقت بتلحس كسها و زب سعيد جواه . كان سعيد بيرفع من جسمه لفوق علشان امى تصوت اكتر من زبره جواها و خالتى من لسانه اللى في كسها . بعد شوية قاموا يبدلوا . بقت خالتى هي اللى على زبره . شوية و قام سعيد و نيمهم على السرير و بقى بينيك في واحده و يبعبص في التانيه . لغايه ماهما الاتنين جابوا شهوتهم و بقوا نايمين مش قادرين يتحركوا و هو لسه بينيك فيهم . قام سعيد من فوقيهم و خلاهم ينزلوا يمصوا تانى .</p><p>ماما : كفايه كده بقى حرام عليك</p><p>سعيد : خخخخ . اسكتى يا لبوه و مصوا كويس علشان زبرى لسه هايج</p><p>خالتى : اهدى بقى يا سعيد . احنا تعبنا منك قوى</p><p>سعيد : يا مرا انتى و هي هاتتناكوا بمزاجكوا او غصب عنكوا .</p><p>مسكهم من شعرهم هما الاتنين و خلاهم يمصوا بالعافيه و بعدين شال امى بايد واحده و ناكها و هو واقف و ماسك خالتى من شعرها بايده التانيه و بيخليها تلحس طيزه . لغايه ما بدأ يشخر جامد و جاب لبنه جوا كس امى . رماها على السرير و هو لسه ماسك خالتى من شعرها و خلاها تلحس لبنه من كس ماما . و دخل زبره في كس خالتى المرة دى . ده حيوان مش بنى ادم . بعد كل ده و لسه هايج . فضل ينيك في خالتى اللى بتلحس لبنه من كس ماما لغايه ماجاب لبنه تانى لكن المرة دى في كس خالتى . قعد يريح شوية و قام قالهم هالبس و انزل . قبل مايخرج كنت انا نزلت . و استنين لغايه ماخرج من العماره و بعدين طلعت الشقه و خبطت علشان يجهزوا نفسهم لو لسه مجهزوش . فتحتلى ماما و باين عليها التعب .</p><p>انا : ايه مالك يا ماما</p><p>ماما : هاحكيلك بعدين</p><p>دخلت و لقيت خالتى كمان باين عليها التعب لكن ماتكلمتش .</p><p>انا : ايه مش هنتغدى و لا ايه</p><p>ماما : استنى لما هاجر ترجع من بره</p><p>انا : هي فين</p><p>ماما : بتقدم ورق في الكليه و زمانها جايه</p><p>انا : ماشى . هادخل اوضتى و لما تجهزوا الغدا صحونى .</p><p>دخلت اوضتى و مفيش دقيقه و سمعت جرس التليفون الارضى . معرفش ليه قلبى مقبوض من التليفون ده .</p><p>ايه التليفون ده و مين بيتكلم ؟</p><p>نكمل الجزء اللى جاى</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>دخلت اوضتى و مفيش دقيقه و سمعت جرس التليفون الارضى .</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ</p><p>الجزء الثامن و العشرين</p><p></p><p>شوية و لقيت ماما جايالى الاوضه .</p><p>ماما : عايزه أتكلم معاك شوية</p><p>انا : خير . في حاجة</p><p>ماما : التليفون ده كان من البلد .</p><p>انا : ايه خلصوا خلاص و راجعين ؟</p><p>ماما : بص يا محمد . انت كبير دلوقتى و مينفعش انى الف و ادور عليك . حصلت حادثه و بابا اتوفى .</p><p>انا : ايه . بتقولى ايه</p><p>ماما : كانوا راكبين عربيه و حصلت حادثه . البقيه في حياتك يا محمد</p><p>عيطت كتير . هي كمان عيطت . خالتى ساندتنا احنا الاتنين . كلمتنى على جنب انى لازم اجمد شوية علشان اقدر اسند امى . اللى مابقاش ليها حد غيرى دلوقتى . سافرنا البلد و خلصنا كل الحاجات اللى بتحصل في الظروف دى . رجعنا القاهره تانى . خالتى و بنتها قعدوا معانا شوية و بعدين مشيوا . بقيت عايش انا و ماما لوحدنا . الناس كلها بتكلمنا و بيزورونا علشان يطمنوا علينا . لكن مع الوقت كله بيتشغل في مشاكله و بقيت انا و ماما لوحدنا . فات قد ايه ؟ مش عارف بالظبط ممكن تقول كام شهر ولا حاجة . في خلال الكام شهر دول ملمستش اى ست . ولا ماما لمست اى راجل . فتره طويله لكن الحزن بيخلى الواحد ميفكرش في الحاجات دى . افتكرت اننا رجعنا لحياتنا الطبيعيه تانى . لكن الحياه مش سهله كده . بعد ماحسيت اننا رجعنا خلاص لحياتنا الطبيعيه و ماما بقالها فتره طويله ماتكلمتش في السكس خالص معايا . لقيت مكالمه . بقيت بتشائم من المكالمات خالص . كل مكالمه بتجيب معاها مشاكل . مكالمه من سليم . اخر شخص توقعت انه يكلمنى .</p><p>انا : الو</p><p>سليم : الو . انا سليم يا محمد لو فاكرنى</p><p>انا : اه طبعا</p><p>سليم : انا كنت عايز اقابلك علشان اعزيك</p><p>انا : اه اكيد</p><p>اتفقنا نتقابل في كافيه لأنى مكنتش عايز ماما تشوفه و تفتكر اللى فات . نزلت اقابله و وصلت الكافيه لقيته قاعد في عربيه بره . ركبت العربيه و نزل السواق من العربيه و بقيت قاعد انا و هو بس .</p><p>سليم : ازيك يا محمد</p><p>انا : كويس</p><p>سليم : البقيه في حياتك . شد حيلك</p><p>انا : حياتك الباقيه</p><p>سليم : انتوا عاملين ايه ؟</p><p>انا : يعنى ايه</p><p>سليم : خرجتوا من جو الحزن ولا لسه . ده فات اكتر من خمس شهور</p><p>انا : و كمان عارف التاريخ بالظبط</p><p>سليم : اه طبعا . مفيش حاجة منعرفهاش</p><p>انا : ....</p><p>سليم : بص يا محمد من غير مقدمات كتير . في امير عربى جاى مصر كمان يومين . الراجل ده بقى طلب واحده يقضى معاها ليله . و طبعا الواحده دى لازم تكون جميله و شاطره على السرير و في نفس الوقت امان و مش ممكن تفضحه و لا تكون بتشتغل في بيت دعاره و لا أماكن زى دى علشان ماتقولش اى كلمه لحد بعد كده عن الموضوع ده . و ده كله مش موجود الا في واحده بس اتعاملنا معاها قبل كده و متأكدين من كل ده فيها .</p><p>انا : قصدك ماما</p><p>سليم : بالظبط</p><p>انا : مش ممكن . سيبونا في حالنا بقى . البنات و الستات كتير و اكيد انت عارف سوميه صاحبتها و عارف انها بتشتغل في كده و اكيد هتوافق .</p><p>سليم : مينفعش . أولا احنا منعرفهاش و منعرفش ممكن تعجبه ولا لأ . ثانيا دى بتشتغل بالفلوس يعنى ممكن تحكى لأى حد علشان الفلوس و تبيعنا .</p><p>انا : انا مقدرش اكلم ماما في كده .</p><p>سليم : خلاص . يبقى انا اللى هاكلمها .</p><p>انا : هي لسه مخرجتش من جو الحزن و ماينفعش تكلمها في حاجة زى كده .</p><p>سليم : الظروف بتطلب اننا ننسى احزاننا الشخصيه يا محمد .</p><p>انا : .....</p><p>شاور سليم للسواق اللى جه و كأنه عارف احنا رايحين فين و ركب و ساق العربيه . وقف قدام بيتنا . نزلت و لقيت سليم نازل معايا هو كمان .</p><p>انا : طيب سيبنى أحاول افاتحها انا في الموضوع و بعدين اكلمك</p><p>سليم : الموضوع لازم يخلص النهارده . الراجل هييجى بعد بكره .</p><p>من غير مايدينى اى فرصه للرد كان طالع السلم قبلى و بيرن الجرس . اتفاجأت ماما لما فتحت الباب و لقيته قدامها . دخل سليم و بعد التعازى قالها الموضوع كله زى ماقاله ليا . كانت النظرة اللى على وش ماما نظرة صدمه واضحه . لكن في نفس الوقت مردتش عليه . طلبت منه يستنى لما نتكلم انا و هي و فعلا دخلنا الاوضه بتاعتى علشان نتكلم و سيبناه بره .</p><p>ماما : ايه رأيك ؟</p><p>انا : مش عارف يا ماما .</p><p>ماما : احنا مفيش في أيدينا اننا نرفض .</p><p>انا : بس لو وافقنا بعد كده هيشغلونا عندهم كل مرة</p><p>ماما : يعنى مفيش اى مخرج منهم خالص</p><p>انا : مش عارف</p><p>ماما : انا لقيت حل .</p><p>خرجنا انا و ماما بعد ماتكلمنا في الحل بتاعها .</p><p>ماما : انا موافقه</p><p>سليم : ده عين العقل . و اكيد انتى عارفه ان اللى معانا مبيقلقش من حاجة</p><p>ماما : بس احنا لينا طلب مقابل انى اعمل كده</p><p>سليم : طلب . ماشى اطلبوا</p><p>ماما : تساعدونا اننا نهاجر انا و محمد لمكان هنحدده بعدين . و مبلغ ينفع نبدأ بيه حياتنا بره و تنسونا خالص</p><p>سليم : المبلغ مش مشكله . موضوع الهجره ده على حسب المكان اللى هتروحوه</p><p>ماما : ماشى هنحدد المكان و نبلغك بيه قبل ما نعمل اى حاجة .</p><p>سليم : ماشى . بس خدوا بالكوا ان الراجل هيوصل بعد بكره يعنى لازم تبلغونى قبلها .</p><p>ماما : ماشى .</p><p>مشى سليم و قعدنا نفكر انا و ماما</p><p>انا : يعنى هنسيب هنا خالص</p><p>ماما : انا ماليش غيرك يا ميدو و طول ماحنا هنا هيفضلوا يستعبدونا كده . مفيش حل غير اننا نمشى</p><p>انا : و هنروح فين .</p><p>ماما : دى مهمتك بقى . ادخل على النت و شوف مكان يكون اجرائاته سهله و في نفس الوقت يكون مكان كويس و نقدر نعيش فيه .</p><p>انا : ماشى</p><p>دخلت على النت فعلا و فضلت ادور لغايه مانمت و انا قاعد . تانى يوم صحيتنى ماما .</p><p>ماما : اصحى يا ميدو علشان نفطر .</p><p>قعدنا سوا نفطر و اتكلمنا و احنا بناكل .</p><p>ماما : عملت ايه في موضوع المكان ده .</p><p>انا : انا لقيت أماكن كتير . بس اخترت مكان واحد . (جامايكا) جزيره لوحدها كده في البحر الكاريبى . طبعا انا استبعدت أوروبا علشان العنصريه و الحاجات دى و استبعدت اسيا علشان يأما دول عربيه و مش هنقدر نبقى براحتنا يأما دول مش عربيه بس فقيره و الحياه هناك صعبه .</p><p>ماما : و جامايكا دى بقى كويسه .</p><p>انا : يعنى بالفلوس اللى هتبقى معانا هنقدر نعيش حياه كويسه .</p><p>ماما : ماشى . كلم سليم و بلغه .</p><p>كلمت سليم فعلا و قالى ان طالما بعدنا عن أوروبا يبقى الموضوع سهل . اتقابلنا و خد الباسبور بتاعى انا و ماما و شوية أوراق كده . و بلغنى بأن الراجل اللى جاى ده اسمه أبو سلمان . و انه هيعدى علينا بكره يوصلنا لغايه عند أبو سلمان . طبعا نبهت عليه انه ميقولش لأبو سلمان ان انا ابقى ابن الست . و قالى انه فاهم و هيبلغه انى معاها كأمن ليها بس . روحت و حكيت لماما كل حاجة و استنينا تانى يوم . وصل سليم و ركبنا معاه العربيه و كان هو اللى بيسوق المره دى مش جايب سواق . بيحاولوا يقللوا عدد اللى يعرفوا اى حاجة عن أبو سلمان ده . وصلنا لفيلا كبيرة . كان واضح ان اللى قاعد فيها شخص مهم من عدد الحراسه و التفتيش اللى من بره باب الجنينه اللى بتوصل للفيلا حتى . وصلنا الفيلا و لقينا راجل واقف عند الباب . نزلنا من العربيه و الراجل ده سلم على سليم و بدأ سليم يعرفه بينا . باس ايد ماما و سلم عليا و بعديها عرفنا سليم عليه انه الأمير أبو سلمان . كان واضح من لبسه و كلامه انه خليجى لكن مقدرتش اميز منين بالظبط . لكن شكله مكنش زى الخلايجه اللى بنشوفهم في التلفزيون و التريقه اللى بتبقى عليهم بكرش كبير و كده . لأ كان واضح عليه انه رياضى . معتقدش انه كبير يعنى ممكن في العشرينيات او أوائل التلاتينيات . لكن كان واضح انه جينتلمان من طريقه تعامله و كلامه معانا . مشى سليم من على الباب و دخلنا احنا التلاته جوه الفيلا . فهمنى أبو سلمان انه معندوش شغالين في الفيلا لأنه بيحب الخصوصيه . يعنى مفيش غيرنا احنا التلاته في الفيلا . شغل اغانى سلو و رقص مع ماما عليها . كان واضح انه بيحاول يفكها و يخليها تحبه مش ينيكها بالعافيه و خلاص . طبعا في خلال الرقص كانت ايده مشيت على كل حته في جسمها لغايه ما حس انها ساحت خلاص . قلعها هدومها حته حته لغايه ما بقت عريانه قدامه و طلب منها تقلعه . قلعته الجلابيه و البنطلون و بقوا واقفين ملط هما الاتنين . مشيوا مع بعض و هو حاطط ايده على وسطها لغايه اوضه النوم . فكرت انى مادخلش معاهم لأنى عارف انها لسه حزينه و بتعمل كده علشان نخلص من اللى احنا فيه و مينفعش انى بعد ماهى تعمل كده ادخل اتفرج عليها انا . لكن لقيتها بتندهلى و بتقولى تعالى . وقتها اتأكدت انها ساحت من لمسات أبو سلمان و الهيجان هو اللى مسيطر عليها دلوقتى . دخلت وراهم . قعد أبو سلمان على السرير و طلب منها تقعد جنبه حضنها و بدأ يبوس فيها و ايده بتتحرك على ضهرها لغايه مابقى ماسكها من طيزها . نيمها على السرير و بدأ يلحس في رجليها من اول صوابعها لغايه ماوصل لفخادها . كانت ايده بتلعب في كسها و هو بيلحس رجلها و بعدين بقى بيلحس في كسها . قعد يلحس اكتر من ربع ساعه لغايه ماهى جابتهم خلاص . وقف و مسك زبره في ايده ففهمت هو عايز منها ايه و نزلت بين رجليه علشان تمص زبره . كانت بتمص في زبره و هو بايد بيلعب في شعرها و التانيه بتمسك بزها و تقرص حلمتها و بعدين تروح للبز التانى . شوية و نيمها على السرير و مسك زبره بأيده و بدأ يوجهه لكسها و يدخله لغايه ما دخل كله و بقى بيتحرك فوقيها علشان يغرس زبره و يطلعه بسرعه و هي بتتأوه اهات فكرتنى بالذى مضى . فضل كده لغايه ما جاب لبنه على كسها من بره و باسها و طلب منها يستحموا سوا . بعد الحمام طلب منى اخرج من الفيلا و هالاقى حد من الجاردات اللى معاه جايب الاكل . خدت الاكل من الراجل و دخلت الفيلا تانى كان أبو سلمان قاعد عريان زى ماهو لسه على السفرة و مقعد ماما على رجله و طلب منى اقعد اتغدى معاهم . اتغدينا و هي لسه قاعده على رجله و هو بيأكلها بأيده . بعد الاكل قومنا و لقيته شالها و راح على اوضه النوم تانى . المره دى نيمها على السرير و نزل يلحس كسها و لسانه راح لطيزها . بعد لسانه كان الدور على صوابعه اللى بقت بتلعب في طيزها هي كمان . طلب منها تمص زبره تانى لكن بعد فتره صغيره من المص نيمها على بطنها و نام فوقها علشان يدخل زبره في طيزها . كان زبره بيدخل في طيزها و هو ماسك شعرها و بيشدها لورا و هي بتتأوه لكنها اهات محن . بعد مادخل زبره في طيزها فضل ثابت كده شوية و بعدين ضربها على طيزها . قعد يضرب على طيزها و مستمتع باهاتها مع الضربات لغايه ما هدى شوية و بقى بيتحرك فوق طيزها علشان زبره يطلع لأخره و بعدين يدخله تانى لأخره برضه في طيزها . فضل يتنطط فوقها لغايه ما جاب لبنه تانى مره لكن المرة دى جوه طيزها . قاموا و استحموا سوا و بعدها لبست ماما و كلم أبو سلمان سليم علشان يجيلنا قدام الفيلا . ركبنا مع سليم علشان نروح للبيت .</p><p>ماما : الورق هيخلص امتى ؟</p><p>سليم : بكره او بعده هيكون الورق معاكوا و الفلوس كمان و تختاروا الوقت اللى عايزين تسافروا فيه .</p><p>وصلنا البيت و بدأت ماما ترتب حاجاتنا علشان السفر . طلبت منى اخلص اى حاجة فاضله ليا هنا و بدأت فعلا اخلص كل حاجة و افتكرت وعدى لأمير بالانتقام من سعيد . و طالما كده كده ماشيين خلاص يبقى ننتقم ماننتقمش ليه . كلمت امير .</p><p>انا : الو</p><p>امير : الو . ازيك يا ميدو</p><p>انا : كويس . انت لسه عند كلامك انك تنتقم من سعيد ؟</p><p>امير : طبعا</p><p>انا : يبقى أولا لازم توعدنى انك هتنفذ اللى هاقوله ليك علشان نقدر ننتقم .</p><p>امير : ماشى و ثانيا</p><p>انا : ثانيا تقابلنى بكره بدرى علشان اقولك هانعمل ايه بالظبط</p><p>امير : في ثالثا ؟</p><p>انا : لأ مفيش . سلام</p><p>قفلت مع امير و نمت و انا بفكر في الخطه اللى في دماغى و يا ترى هتنجح و لا ايه ؟ و ياترى هانسافر فعلا و نسيب مصر و لا لأ ؟ و ياترى سليم هيصدق في كلامه معانا و لا لأ ؟</p><p>نكمل الجزء اللى جاى</p><p></p><p></p><p>______________________________</p><p></p><p></p><p></p><p>التاسع و العشرين</p><p></p><p>صحيتنى ماما . قعدنا نفطر و احنا بنتكلم</p><p>ماما : هاتكلم سليم النهارده علشان الورق</p><p>انا : هو قال بكره او بعده . انا رأيى نسيبه لبكره علشان مانبقاش بنزن عليه كتير .</p><p>ماما : ماشى . كان نفسى يا محمد مانسيبش مصر ابدا . و كنت عايزه اجوزك البت هاجر بس النصيب بقى</p><p>انا : مش مهم اى حاجة يا ماما . المهم اننا مع بعض في اى بلد بقى .</p><p>ماما : يا حبيبى يا محمد</p><p>حضننا بعض و قعدنا نكمل فطار . بعد الفطار كلمت امير . اتقابلنا بره الشارع بتاعنا خالص .</p><p>امير : ها . هانعمل ايه</p><p>انا : هاننتقملك . و هاخليك تكسر عينه كمان .</p><p>امير : انا مستنى اللحظة اللى اعمل فيها كده .</p><p>روحنا لصيدليه قريبه مننا كان اللى بيقف فيها واحد صاحبى من أيام المدرسه اسمه عمر . كنت دايما باخلى ماما و بابا لما يحتاجوا اى ادويه يطلبوا منه هو علشان ننفعه و اخليهم يدوله اكتر من تمن الحاجة . كان شاب مكافح و هو اللى بيصرف على اهله و علشان كده كنت بحاول اساعده بأى طريقه و هو كان عارف و شايلى جميل انى مش بحسسه بكده .</p><p>انا : ازيك يا عمر .</p><p>عمر : تمام يا محمد . بقالى كتير ماشوفتكش</p><p>انا : مشاغل بقى انت عارف . اعرفك على امير جارى و صاحبى</p><p>عمر : اهلا وسهلا . صاحب محمد تبقى صاحبى اكيد .</p><p>امير : اهلا بيك</p><p>انا : انا عايز منك شويه حاجات يا عمر و عارف ان محدش هيفهمنى و يجيبلى الحاجات دى غيرك</p><p>عمر : حاجات ايه . لو قصدك على مخدرات احنا مابنجيبش منها في الصيدليه خالص</p><p>انا : لا مش مخدرات . ماتقلقش</p><p>عمر : خلاص يبقى اى حاجه تانيه طلبك عندى .</p><p>انا : ماشى . تعالى معايا بقى</p><p>دخلت انا و هو جوا الصيدليه علشان مش عايز امير يسمع اللى هانقوله .</p><p>انا : شايف امير صاحبى ده</p><p>عمر : اه شايفه ماله ؟</p><p>انا : انا هاكلمك بصراحه يا عمر . امير ده في واحد اعتدى عليه</p><p>عمر : اعتدى عليه ازاى</p><p>انا : اغتصبه يعنى</p><p>عمر : يانهار اسود . طيب بلغتوا البوليس</p><p>انا : هو البوليس بيعمل حاجة في البلد دى ياعم</p><p>عمر : عندك حق . طب انت عايز منى ايه</p><p>انا : انا عايزك تدينى حاجة تسيب أعصاب اى حد حتى لو جمل . مش عايزه يتحكم في جسمه . علشان عايز اخلى امير ينتقم من الراجل ده و يعمل فيه زى ماعمل فيه .</p><p>عمر : طب ماتخدره اسهل</p><p>انا : ماهو كده مش هيحس بحاجة و مش هيبقالها لازمه .</p><p>عمر : طيب استنى دقيقه . دخل عمر و رجع و هو معاه شويه علب ادويه .</p><p>انا : عملت ايه ؟</p><p>عمر : بص في ده مخدر ضعيف قوى . يعنى لو هو جمل زى مابتقول مش هينام منه لكن هايبقى عامل زى واحد عايز ينام و دايخ كده . و في دى قطرة . خمس نقط على اى سائل مايه او عصير و مش هيبقى قادر يقاوم اى حد حتى لو اضعف منه عشر مرات .</p><p>انا : هو ده . جيبته ازاى ده يا عفريت</p><p>عمر : ده بياخدوه مننا الدكاتره النفسيين علشان يضمنوا ان المريض مش هيتعصب و لا هيكسرلهم العياده مثلا بس بيحطوا نقطه واحده بس . اكتر من كده هيبقى سايح في مكانه و مش قادر يتحرك زى ماقولتلك .</p><p>انا : ماشى . انا عايزك تعلم امير بقى ازاى يحطه و في ايه بالظبط .</p><p>عمر : ماشى .</p><p>خرجت انا اكلم امير .</p><p>امير : ايه يا عم بتتكلموا في ايه .</p><p>انا : بص يا امير . بعد مانخرج من هنا هاتروح لسعيد . و هاتمثل عليه انك اشتقت ليه و لزبره و عايزه ينيكك .</p><p>امير : احا بتقول ايه .</p><p>انا : اسمع بس . بعد ما هتدخل بيته هاتعمل انك عايز تشرب معاه اى حاجة . و هتحطله من القطره اللى هاتخدها من عمر دلوقتى و هيعلمك تستخدمها ازاى . بعدها هو جسمه هيسيب و مش هيعرف يقاومك . هاترنلى هاكون على الباب تفتح هاندخل و زى ماعمل فيك هاتعمل فيه و نصوره و بكده تبقى انتقمت و كسرت عينه و مش هيقدر يفتح بوقه معاك بعدها .</p><p>امير : لا انا هاقرف انيكه . ماتنيكه انت</p><p>انا : احا ياعم انت هاتهزر و لا ايه . هو كان ناكنى انا علشان انيكه .</p><p>امير : انا هاقرف فشخ اعمل كده .</p><p>انا : تعالى بس</p><p>دخلنا على عمر .</p><p>انا : بقولك ايه يا عمر . انا عايز منك حبايه تخلى امير يهيج على الحجر حتى</p><p>عمر : عندى حاجة مستورده و لسه جديده بس صاروخ .</p><p>امير : يا عم انا مش محتاج حاجة زى دى . انا صحتى كويسه</p><p>انا : بس قرفان منه . دى بقى هاتخليك موافق .</p><p>امير : طب و افرض خدتها و هجت على مراته مش عليه هو</p><p>عمر : لا ماتقلقش دى هاتخليك تهيج عليه هو و مراته و تكمل نيك في حيطان بيتهم كمان .</p><p>انا : تصدق انت نبهتنى لحاجة مهمه قوى . انا ماكنتش عامل حساب مراته دى .</p><p>امير : طب و هانعمل ايه .</p><p>انا : هو لو واحده ست خدت من القطره دى يا عمر يجرالها ايه ؟</p><p>عمر : لو جامده زى الراجل اللى بتقولى عليه يبقى خمس نقط هيخلوها تسيب خالص زيه . لو ضعيفه خمس نقط هايخلوها يغمى عليها و نقطه او اتنين تخلى جسمها يسيب .</p><p>انا : تمام . افهم انت دلوقتى يا امير ازاى تستعمله من عمر و لما تخلص نتكلم</p><p>قعد امير يفهم من عمر ازاى يفتح القطره و ازاى يحط منها و ايه اللى يتحط عليه وايه اللى مايتحطش عليه . بعد ربع ساعه كان امير فهم كل حاجة فدفعنا لعمر تمن القطره و الحبايه و خرجنا و روحنا على بيت سعيد و اتكلمنا و احنا في السكه .</p><p>انا : انت دلوقتى هاتروح على عندهم و تحاول تشرب معاهم حاجة بس انت اللى تعملها او تجيبهالهم . و تحط في كوبايتهم من النقط اوعى تحط في كوبايتك انت و تسيب حد منهم من غير يبقى كل حاجة باظت . و اول ماتحس انهم خلاص تدينى رنه هاكون على الباب تفتحلى و نعمل اللى اتفقنا عليه .</p><p>امير : ماشى . انا خايف بس ماتنجحش الخطه .</p><p>انا : لازم تنجح . لو مانجحتش يبقى هاتتناك منه تانى .</p><p>امير : لأ . انا هاعمل كل اللى اقدر عليه .</p><p>انا : خدت الحبايه من عمر و لا لأ .</p><p>امير : اه و بلعتها و احنا عنده كمان . ماتقلقش .</p><p>قعدت انا على قهوه قدام البيت و استنيت امير يكلمنى . خبط امير على بيت سعيد و فتحله سعيد الباب .</p><p>سعيد : اهلا اهلا . عايز ايه</p><p>امير : من على الباب كده . طب مش هتقولى ادخل</p><p>سعيد : ادخل . عايز ايه بقى</p><p>امير : بصراحه حبيتك و عايز نكرر اللى حصل</p><p>خرجت ناديه من المطبخ و هي بتضحك</p><p>نادية : ههههههههههه . ماهو كده اللى يجرب زبره مايسيبهوش ابدا</p><p>امير : اه طبعا نفسى فيه</p><p>سعيد : هههههههه . كنت عارف انك هترجع تانى . تعالى على اوضه النوم بقى</p><p>امير : طيب مش تعزمنى نشرب حاجة سوا . ده انا جايلك عطشان</p><p>سعيد : هاشربك من لبنى</p><p>امير : لا انا عطشان بجد</p><p>سعيد : خلاص . خشى يا ناديه هاتيلنا عصير .</p><p>امير : لا خليها مستريحه . هادخل اجيب انا</p><p>ناديه : حلو بقى عندنا خدامه كمان . خشى يا بيضه على المطبخ هاتلقيه في التلاجه .</p><p>دخل امير و صب تلات كوبايات عصير و حط النقط في كوبايتين و طلعلهم بالكوبايات و كان حريص قوى انه يدى لكل واحد كوبايته علشان ميحصلش اى غلط .</p><p>ناديه : ابقى تعالى اطبخى معايا بقى الغدا بالمره يا حلوة بعد ماتتناكى .</p><p>سعيد : يلا بقى علشان تتناكى .</p><p>دخلوا اوضه النوم و امير بيحاول يأخر على قد مايقدر على مالقطره تجيب مفعول . حس امير بأن سعيد دايخ و مش في حالته الطبيعيه و هو ماسكه و ايده مابقتش جامده زى الأول . زقه على السرير لقى ان سعيد وقع فعلا . خرج موبايله و رن عليا و طلع لقى ناديه قاعده على كرسى في الصاله و لما شافته و حاولت تقوم وقعت و مقدرتش تقوم . فتحلى الباب و دخلت معاه . كانت اول مره اشوف ناديه مرات سعيد بلبس البيت . كانت فرس فعلا زى ماقال عليها امير .</p><p>انا : هو فين</p><p>امير : في اوضه النوم</p><p>دخلنا انا و امير اوضه النوم كان سعيد على السرير و باصصلنا بس مش قادر يقوم من مكانه .</p><p>انا : قلعه و ابدأ نيكه</p><p>قلع امير و قلع سعيد و بدأ يحاول يدخل زبره في طيز سعيد و سعيد بيصوت و يشخر .</p><p>انا : يخربيتك بل زبرك الأول كده هاتعوره</p><p>خرج امير زبره و بله و بدأ يدخله تانى و انا مسكت موبايل امير و بدأت اصورهم . كانت الصور مبينه وش سعيد و جسمه و زبر امير و جسمه من غير ما يبان وش امير . اللى يشوف الصور ميقدرش يقول طبعا ان سعيد بيتناك غصب عنه لأنه مش مربوط و لا حاجة و كمان امير اصغر منه في الجسم يعنى لو مش عايز اكيد هايقدر يهرب منه . لكن لأن جسمه سايب فمكنش قادر يعمل كده بس اللى هيشوف الصور مش هيعرف حاجة من دى .</p><p>انا : انا خلصت تصوير يا امير</p><p>امير : بس انا لسه هايج . انا هانيكه لغايه مانزل لبنى مره في طيزه و مره في بقه . بقى عايز تشربنى لبنك يا متناك . انا هاوريك</p><p>انا : طيب انا هاخرج اشوف مراته لتكون فاقت و تفضحنا .</p><p>امير : طيب</p><p>خرجت كانت مراته زى ماهى . كنت متأكد انها مش هتتحرك لأنها واخده نفس جرعه سعيد و اكيد طالما هو ماتحركش يبقى هي مش هاتتحرك . بس كنت عايز اشوفها .</p><p>انا : ازيك يا ناديه</p><p>ناديه : انت مين</p><p>انا : انا صاحب امير اللى انتوا فشختوه . هو بينيك جوزك دلوقتى</p><p>ناديه : انتوا عملتوا فينا ايه</p><p>انا : ماتقلقيش . شوية و هاتفوقوا .</p><p>بدأت ارفع جلابيتها البيتى لفوق .</p><p>ناديه : انت بتعمل ايه</p><p>انا : مفيش . عايز بس اتفرج على جسمك اللى هيج امير لما شافه</p><p>قلعتها الجلابيه خالص و بقت قاعده على الكرسى ملط . الحقيقه كانت اجمل بكتير من غيرها . جسم بلدى مليان شوية بس يهيج اى حد . قررت انيكها بالمره بقى . نزلت بين رجلها و قعدت الحس كسها لغايه ماحسيت انها هاجت و كسها اتبل .</p><p>انا : عايزانى انيكك</p><p>ناديه : اعمل اللى تعمله</p><p>بعبصت كسها .</p><p>انا : انا مش هانيكك الا لو قولتيلى نيكنى</p><p>ناديه : خلاص نيكنى بقى</p><p>نزلتها من على الكرسى علشان تبقى على الأرض و فتحت رجلها و دخلت زبرى . كانت بتحاول تكتم صوتها علشان محسش انها هايجه . شيلتها و دخلت اوضه النوم كان امير لسه بينيك في سعيد .</p><p>انا : ايه يا عم كل ده ماخلصتش</p><p>امير : انا جيبت مره في طيزه . المره دى هاجيب في بقه بس لسه شوية .</p><p>لف امير و شافنى شايل ناديه على زبرى</p><p>امير : احا . انت نيكتها من غير ماتقولى</p><p>انا : مانا جايبها علشان تعرف و جوزها كمان يعرف</p><p>امير : هاتها هنا علشان يبقوا بيتناكوا جنب بعض</p><p>نيمت ناديه جنب سعيد و بقينا انا و امير بنيكهم جنب بعض</p><p>امير : ماتيجى نبدل ياسطى</p><p>انا : لا ماليش في الخشن ياعم . استنى اجيب و ابقى نيكها براحتك</p><p>سرعت في نيكى لكس ناديه و هي بقت بتصوت من زبرى .</p><p>امير : سامع صويت مراتك و هي بتتناك يا سعيد . لما يخلص هاخرج زبرى من طيزك و انيكها انا كمان .</p><p>جيبت لبنى جوا كسها و قعدت استريح شوية . خرج امير زبره من طيز سعيد و دخله في كس ناديه و بدأ ينيكها و لبنى جواها لحد ماحس انه هيجيب هو كمان فخرج زبره و راح نطر لبنه على وش سعيد .</p><p>لبسنا احنا الاتنين و كان لسه سعيد و ناديه زى ماهما .</p><p>انا : خد بالك يا سعيد امير دلوقتى معاه صورك و انت بتتناك . يعنى لو حاولت تهدده او تعمل معاه اى حاجة هيفضحك و المنطقه كلها هاتعرف انك خول و بتتناك .</p><p>خرجنا من بيت سعيد و روحت على البيت . كانت ماما حضرت الغدا و كنت محتاج للغدا بعد نيكى لناديه مرات سعيد . قعدنا اتغدينا و بعدها دخلت نمت . ساعتين و سمعت الباب بيخبط فقومت كانت ماما بتفتح الباب . لقيت سليم على الباب .</p><p>ماما : اتفضل</p><p>سليم : شكرا</p><p>دخل سليم و سلم علينا انا و ماما . قعدنا في الصاله</p><p>سليم : انا جيبت الورق و كله تمام . ناقص بس تتصلوا بشركه الطيران تأكدوا الحجز اللى هيكون بعد بكره .</p><p>انا : ماشى . هابقى اكلمهم بكره .</p><p>سليم : بس انتوا متأكدين من موضوع السفر ده . دى حاجة مش سهله ولا بسيطة انكوا تسيبوا البلد كلها .</p><p>ماما : احنا خلاص جهزنا نفسنا للسفر .</p><p>سليم : ده قراركوا في النهايه . بس انا كنت عايز حاجة منك يا مدام</p><p>ماما : خير</p><p>سليم : عارفه المثل بتاع طباخ السم بيدوقه . انا نفسى ادوق .</p><p>انا : انت عايز ايه . مش كفايه اللى عملتوه قبل كده . حرام عليكوا بقى .</p><p>ماما : تعالى يا محمد لو سمحت .</p><p>دخلت انا وهى جوه الاوضه و سيبناه قاعد بره</p><p>ماما : انت اكيد فهمت انه عايز ينيكنى .</p><p>انا : اه</p><p>ماما : انا عارفه انك متضايق بس احنا مفيش قدامنا غير اننا نسمع كلامه . ماتنساش ان ورقنا لسه معاه .</p><p>انا : يعنى هاتعملى ايه</p><p>ماما : هاخليه يعيش ليله عمره ماحلم بيها . و يفتكر النيكه دى طول عمره علشان يسيبنا نخرج من البلد زى مابنحلم .</p><p>خرجنا انا و ماما من الاوضه و راحت قعدت جنب سليم و من غير اى كلام باسته . قام سليم و قلع هدومه كلها و هجم على ماما بوس و تحسيس على جسمها كله . شد العبايه اللى كانت لابساها و نزلها على الأرض .</p><p>ماما : طيب تعالى على السرير مش هنا</p><p>سليم : لأ . انا عايزك على الأرض .</p><p>كان سليم باين و هو لابس في هدومه انه راجل عضلات و جامد لكن لما شوفته و هو ملط كانت عضلاته واضحه اكتر بكتير . قوى جدا و عضلاته مساعداه على كده . بينيك بكل قوة و هما على الأرض مش على السرير و انا حاسس انه هيكسر في الأرض من تحتهم من قوته . مع كل نزول لجسمه فوق جسمها و دخول زبره لأخره في كس ماما كانت بتترعش رعشه متعه باينه قوى . قام سليم و وقف في اخر الصاله .</p><p>سليم : تعالى مصى زبرى و امشى على ايدك و رجلك .</p><p>مشيت ماما على ايديها و رجلها لغايه زبره و كل ماتقرب منه يبعد شوية و يهز زبره و هي تتحرك ناحيته لغايه ما وصل لأوضه النوم . قعد على السرير و بقت بتمص زبره و هو ماسك راسها و بيحشر زبره فيها لغايه ماشرقت و بقت بتكح و هو برضه مش راضى يطلع زبره من بقها . شدها بعد شوية و نيمها على السرير و بقى بيبعص كسها بأيده . مش بصباعه لأ بأيده . لكن كان واضح انه متمكن من اللى بيعمله لأنى لقيتها بتنطر مايه كسها بعد دقايق من لعبه بأيده فيها . اول مانطرت نام فوقيها و دخل زبره في كسها و بقيت سامع صوت السرير مع حركته و السرير بيتهز و ماما بتترعش و تتأوه و هو بيبصلها و بيزيد من سرعته لغايه ما لقيت ماما بتمسك ضهره بايديها علشان تحاول تمنعه من انه يزود سرعته لكن ده مامنعوش و كمل نيك بكل قوه و كل سرعه لغايه ماجاب لبنه في كسها . بعدها خرج زبره و لبنه بقى بيسيل من كسها . لبس سليم هدومه و ادانى الورق بتاعنا .</p><p>سليم : ماتنساش تأكد الحجز . هاتوحشونى انت و مامتك بعد ماتسافروا .</p><p>خرج سليم و قفلت الباب وراه و جريت على اوضه النوم . كانت ماما لسه نايمه تقريبا مش قادره تتحرك منه و اللبن لسه بينزل . قربت منها و نزلت الحس كسها و اللبن النازل منه . مسكت راسى و شدتها قوى على كسها و نزلت مايتها تانى . قومنا احنا الاتنين و دخلت هي تستحمى و انا دخلت انام و انا بفكر في ان خلاص بكره اخر يوم لينا في مصر و بعدها هانسافر .</p><p>صحيت تانى يوم و قعدنا نفطر .</p><p>انا : خلاص كل حاجة جاهزه وبكره هنسافر</p><p>ماما : اه . بس ..</p><p>انا : بس ايه</p><p>ماما : كنت عايزه اودع امير</p><p>انا : تودعيه ازاى</p><p>ماما : انت عارف بقى يا ميدو</p><p>الظاهر ان سليم صحى شهوتها تانى . كنت افتكرتها خلاص .</p><p>انا : عايزاه ينيكك</p><p>ماما : ايوه</p><p>انا : براحتك</p><p>ماما : بس مش عايزاك تبقى زعلان . لوهاتزعل بلاش</p><p>انا : لو ده هيبسطك يا ماما مش هازعل</p><p>ماما : حبيبى يا ميدو</p><p>كلمت امير في التليفون و في دقايق كان قدامنا .</p><p>امير : ازيك يا حبيبتى</p><p>ماما : حبيبتك و انت مابتسألش</p><p>امير : كان عندى ظروف كده</p><p>انا بضحك : اه و كان قايلى على الظروف دى</p><p>ماما : ظروف ايه</p><p>امير : مفيش حاجة خلاص يا دودو</p><p>امير بصوت واطى : ايه ياعم هاتسيح ولا ايه .</p><p>ماما : طيب اقعد يا امير علشان عايزه اقولك حاجة</p><p>امير : خير</p><p>ماما : احنا هنسافر انا و ميدو</p><p>امير : البلد و لا مصيف ولا ايه</p><p>ماما : لأ احنا هنهاجر</p><p>امير : ايه</p><p>ماما : زى ماسمعت . احنا هنهاجر و دى هتبقى اخر مره اقابلك فيها</p><p>امير : ازاى . انا ماقدرش استغنى عنك و لا عن ميدو</p><p>ماما : انت كمان هتوحشنا لكن احنا لازم نهاجر</p><p>امير : ليه</p><p>ماما : ظروف كده</p><p>امير : ......</p><p>انا : روق كده ياعم امير . هنبقى نتكلم على النت . مش هانقطع يعنى</p><p>امير : هاتوحشونى بجد</p><p>انا : طيب طالما هانوحشك خليها ماتنساكش خالص</p><p>ماما : ههههههه. بس بقى يا ميدو</p><p>امير : لأ ده عنده حق . تعالى</p><p>شالها امير و راح ناحيه اوضه النوم قبل مايقف .</p><p>ماما : وقفت ليه</p><p>امير : هانروح على اوضه ميدو . زى اول مره لينا يا دودو</p><p>انا : بقى كده . و انتى ساكتاله يا ماما</p><p>ماما : معلش بقى يا حبيبى . سيبه يعمل اللى في نفسه المر هدى</p><p>انا : ماشى ياست ماما</p><p>دخلوا اوضتى و نيم امير ماما على السرير و نزل يلحسلها . برغم ان كتير لحسوا لماما في الفتره الاخيره لكن مكنش فيه حد بيخليها تجيب من اللحس بالسرع هدى غير امير . هي بتحبه بجد مش مجرد سكس . نطرت مايه كسها كالعادة . كان امير لسه بهدومه . وقف و طلب منها تقلعه بايديها . هجمت عليه زى المجنونه و قلعته بسرعه لدرجه ان التيشيرت كان هيتقطع في ايديها . نيمته على السرير و نزلت تمص زبره . شدها امير علشان تركب فوقه و دخل زبره في كسها و بدأت هي تتنطط فوق زبره . بعد شوية طلبت منه يغير الوضع لأنها تعبت من التنطيط لكن هو كان مصمم يكمل على نفس الوضع لغايه ماجاب لبنه جوا كسها . نزلها من على زبره و راحت ناحيه الحمام علشان تستحمى . قام وراها و شدها قبل ماتوصل للحمام . و بل زبره و دخله في طيزها مره واحده و هما واقفين .</p><p>ماما : احا . ااانت لسه ااااااااه جايب اللبن في كسى . ااااهدى شوية</p><p>امير : انا مش هاسيبك النهارده .</p><p>ماما : اااااه</p><p>بصتلى ماما و شاورتلى . قربت ناحيتها الحس لبن امير من كسها و هو بينيك طيزها . كانت بتترعش و امير بيزق زبه في طيزها فجسمها كله يتحرك لقدام و يخبط كسها في وشى و انا بلحسلها . زقنى امير و زقها على السرير و دخل زبره في طيزها تانى . كانت ماسكه في ملايات السرير و بتتألم و هو بينيك طيزها و مش ماسك جسمها فكانت مع كل حركه بتتحرك لقدام . لفها امير و بقت نايمه على ضهرها و دخل زبره في طيزها تانى و بقى بيبوسها و زبره لسه في طيزها لغايه مالقيتها بتتأوه بصوت عالى عرفت انه جاب في طيزها . قام من فوقها و قعد على الكرسى كانت هي مش قادرة تقوم المره دى علشان تستحمى . بعد خمس دقايق لقيت امير بيلعب في زبره على منظرها و هي نايمه و رجلها مفتوحه و اللبن نازل من كسها و طيزها .</p><p>امير : داليا</p><p>ماما : نعم</p><p>امير : انا تعبتك ؟</p><p>ماما : ابدا يا حبيبى . ده انا ريحتنى على الاخر</p><p>امير : بس انا لسه عايزك تانى</p><p>ماما : يالهوى . اتهد بقى مش قادره</p><p>امير : علشان خاطرى .</p><p>ماما : انا مش قادره خلاص</p><p>قام امير و راح ناحيتها و بعبص كسها</p><p>امير : طب و كده</p><p>قفلت رجلها على ايده .</p><p>ماما : اااه</p><p>امير : بتقولى اه يبقى موافقه</p><p>نام امير جنبها على السرير و بقى بيبوسها و بعدين قام و قرب زبره من بقها علشان تمصله . بعد شوية مص حط زبره بين بزازها و قفل عليه و بدأ ينيك بزازها . و صوابعه لسه كل ده بتبعبص كسها . طلع زبره من بين بزازها و دخله في كسها . كسها كان غرقان بين مايتها و لبنه . قعد ينيك في كسها و هو بيلحس بلسانه كل جسمها لغايه ماجاب لبنه تانى جوه كسها</p><p>امير : هاتوحشينى يا داليا</p><p>ماما : و انت كمان . هنبقى نتكلم على النت زى ما ميدو قالك</p><p>امير : طبعا</p><p>قام امير لبس و سلم عليا و اتفقنا نكلم بعض على النت . خرج امير و انا روحت لماما كانت لسه نايمه قومتها و دخلتها الحمام علشان تستحمى . خرجت من الحمام و لبسنا لبس خروج و نزلنا علشان نودع قرايبا لأن بكره السفر خلاص . كلمت شركه الطيران اكدت الحجز و دخلنا ننام . بكره السفر لجامايكا .</p><p>ياترى هيحصل ايه هناك . و ياترى هنسافر أصلا و لا ايه ؟</p><p></p><p>نخلص حكايتنا في الجزء الجاى و الأخير .</p><p>مستنى ارائكوا كالعاده يعنى</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>كان كأنه حلم . كل حاجة بتحصل بسرعه شديده . بنودع الناس . بنقفل الشقه و قررنا مانبيعهاش على امل ان في يوم نرجع تانى . وصلنا المطار و قعدنا في الصاله مستنين وقت الطيران . ببص جنبى لقيت سليم . تانى . بصلى و ابتسم و شاورلنا علشان نمشى وراه . دخلنا اوضه مكتوب عليها أمن .</p><p>سليم : انا عارف انكوا قلقانين منى بس ماتقلقوش انا جايبلكوا هديه</p><p>انا : هديه ايه</p><p>سليم : في الحقيقه انا كنت عايز اديكوا هديه وداع تليق بيكوا و كنت بفكر اديكوا فلوس لكن انتوا خدتوا فعلا فلوس مقابل المهمه الاخيره .</p><p>ماما : و انت عايز تدينا حاجة مقابل اللى انت عملته</p><p>سليم : لا . انا مش عايزكوا تزعلوا من اللى حصل لكن انا ضميرى مش واجعنى من اللى حصل مثلا و عايز اديكوا حاجة مقابل ... كل الموضوع انى حبيت اديكوا هديه لأنى فعلا حبيتكوا . مش شغل بس لكن حبيتكوا انتوا الاتنين و هتوحشونى فعلا .</p><p>انا : ايه هي الهديه</p><p>طلع سليم من جيبه جواب مقفول .</p><p>سليم : بعد ماتوصلوا جامايكا تنسوا خالص محمد و داليا . احنا اتكلمنا مع الناس في جامايكا على انكوا هربانين من مجرمين خطر في مصر . هما وافقوا تاخدوا هويات بتاعتهم و تبقوا كأنكوا مواطنين هناك بأسماء جديده و شخصيات جديده .</p><p>انا : انا مش فاهم حاجة</p><p>سليم : بمجرد ماهتوصلوا هتلاقوا حد من الامن هناك هيستقبلكوا . هتسلموه الجواب ده و هو هيعملكوا الهويات الجديده بأسماء جديده و تنسوا كل اللى حصلكوا و تبدأوا من جديد زى ماكنتوا عايزين . لو مش عايزين و عايزين تعيشوا بأسمائكوا الحقيقيه براحتكوا .</p><p>ماما : شكرا .</p><p>خدت ماما الجواب منه و ودعنا سليم و اصر انه يفضل معانا لغايه مانطلع سلم الطياره . طلعنا الطياره فعلا و قعدنا .</p><p>ماما : أخيرا هانسافر و نخلص بقى</p><p>انا : اه أخيرا . فكرتى في كلام سليم</p><p>ماما : انت ايه رأيك</p><p>انا : هى حاجة حلوه اننا مانتعاملش كأجانب و نبقى عايشين كأهل البلد .</p><p>ماما : ايوه . نفكر بقى في الأسماء و الكلام ده لما نوصل هناك . بقولك ايه</p><p>انا : ايه</p><p>ماما : متعرفش سعيد كان فين</p><p>انا : ليه</p><p>ماما : اصلى توقعت انه لما يعرف اننا مسافرين يزعل او حتى يحاول يكلمنى</p><p>انا : و انتى بقى كنتى عايزاه يكلمك</p><p>ماما : لأ بس اتفاجأت انه محاولش حتى</p><p>انا : انا عارف السبب</p><p>ماما : ايه</p><p>انا : هاقولك لما انتى كمان تقوليلى .</p><p>ماما : اقولك ايه ؟</p><p>انا : فاكره لما طلعت و لقيتك تعبانه و قولتيلى هاحكيلك بعدين . انا كنت عارف ان سعيد كان معاكى انتى و خالتى .</p><p>ماما : طالما عارف امال عايز اقولك ايه</p><p>انا : تقوليلى ازاى ناكك انتى و هي مع بعض</p><p>ماما : و بعدها هاتقولى هو محاولش يكلمنى ولا يقابلنى ليه قبل مانسافر</p><p>انا : اه</p><p>ماما : ماشى . اليوم ده كنت قاعده انا و خالتك و انت كنت خرجت . بعدها بعشر دقايق لقيته بيخبط على الباب</p><p>ماما : خير يا عم سعيد</p><p>سعيد : عايز انيكك و مش قادر استحمل</p><p>ماما : مينفعش اختى جوه . بعدين</p><p>سعيد : انا مش هاقدر استنى بعدين .</p><p>زقنى سعيد و دخل و كانت خالتك في المطبخ و هو دخل و اول ماشافها راح عليها و شدها . كنت انا في الصاله لقيته شايلها و جاى بيها على الصاله و نزلها على الكنبه .</p><p>سعيد : بقولكوا ايه انتوا الاتنين . انا هايج و بنيكوا انتوا الاتنين و دلوقتى انا هانيكوا سوا يعنى هانيكوا سوا . خلوا المفاجأه بعدين بقى .</p><p>حاولت اعمل متفاجأه من انه بينيكها خصوصا لما لقيتها مكسوفه منى . لكن اول ما سعيد قلع و زبره بان كنا احنا الاتنين بنبص عليه و نسينا كل الكلام . انا متأكده انه كان واخد حاجة ساعتها علشان زبره كان واقف اكتر من الطبيعى بتاعه كمان . كان عامل زى الطور . مسك راس خالتك و خلاها تمصله زبره و مسك راسى و خلانى الحس طيزه . شوية و خلانا نبدل . بعد شوية شالنا احنا الاتنين كل واحده على كتف و جرى بينا على اوضه النوم رمانا احنا الاتنين على السرير و كنا لسه بهدومنا لقيته بيشد الهدوم من علينا و كان هيقطعها لولا اننا قلعناها . خلانا ننام فوق بعض و بقى بيلحسلنا احنا الاتنين في وقت واحد و بيبعصنا كمان . شوية و دخل زبره في كس خالتك و قعد يبدل بيننا . و شوية و نام على ضهره خلانا نركب فوقيه واحده على وشه يلحسلها و التانيه على زبره و بعد وقت طويل جاب لبنه مره فيا و مره في خالتك و قام مشى . قولى انت بقى اللى عندك .</p><p>حكيتلها كل حاجة من اول ما أمير كلمنى و عرفنى اللى حصله لغايه مانتقمنا من سعيد . كانت بتضحك و مش قادره تمسك نفسها و انا باحكيلها اللى حصل .</p><p>ماما : يعنى نكتوا الراجل و مراته . تلاقيه مش قادر يقوم من السرير بعد اللى حصله</p><p>انا : حتى لو قدر . معتقدش انه هيفكر يقرب من العماره تانى و الا امير هينيكه</p><p>ماما : هو لسه هينيكه مهو ناكه خلاص</p><p>قعدنا نضحك و نفتكر في المواقف اللى حصلتلنا من اول ما الشيطان اللى اسمه امير ده دخل حياتنا . في كام شهر بس حياتنا كلها اتشقلبت . و أدى احنا رايحين نبدأ حياه جديده و ننسى كل ده . وصلنا جامايكا و فعلا كان في انتظارنا واحد هناك خد مننا الجواب و دخلنا قاعه في اى بى و استنينا شويه و لقيناه جاى تانى . رحب بينا و سألنا اذا كنا هانغير اسمائنا و لا لأ . طلبنا منه فرصه للتفكير و فعلا وصلنا لفندق و قالنا انه هيعدى علينا بكره نكون خدنا قرارنا . حجزولنا غرفه كبيره بحمام خاص . دخلنا و استريحنا شوية و بدأنا نفكر هانعمل ايه .</p><p>ماما : ها ايه رأيك ؟</p><p>انا : هما اللى هيختاروا الأسماء و لا احنا</p><p>ماما : ممكن احنا اللى نختار اسمائنا معتقدش هيمانعوا يعنى</p><p>انا : طب و هنسمى نفسنا ايه</p><p>ماما : انا بفكر اسمى نفسى دوللى .</p><p>انا : حلو دوللى و قريب من داليا كمان . طيب و انا</p><p>ماما : مممممم . ايه رأيك في ميكى و يبقى قريب من ميدو برضه</p><p>انا : ماشى</p><p>دخلت ماما تاخد دش و انا قلعت علشان اغير هدومى و انام و اكتشفت ان الغرفه بسرير واحد . كانت ماما خرجت من الحمام . لابسه بنطلون قماش و تيشيرت باين منه بروز حلماتها .</p><p>انا : الاوضه مفيهاش غير سرير واحد</p><p>ماما : عادى . انت مش فاكر لما كنت بتنام جنبى و انت صغير .</p><p>انا : اه .</p><p>دخلنا ننام و انا حاسس بتأنيب الضمير من انى هايج و هي جنبى رغم اننا المفروض نبدأ حياه جديده هنا و ننسى اللى فات . تقريبا مقدرتش انام الا على الصبح شوية صغيرين و صحيت . كان الراجل وصل و مستنينا تحت في الاستقبال .نزلنا و قعدنا معاه .</p><p>هو : اهلا بيكوا .</p><p>انا : شكرا .</p><p>هو : اختارتوا الأسماء اللى عايزينها .</p><p>انا : اه .</p><p>قولتله الأسماء و مشى و بلغنا انه هييجى اخر النهار و معاه هوياتنا الجديده . و فعلا وصل اخر النهار و معاه الهويات الجديده .</p><p>طلبنا منه يشوفلنا شقه نسكن فيها . كان مستحيل نقضى حياتنا كلها في فندق يعنى . قولناله المواصفات اللى عايزنها و قالنها ان موضوع الشقه ده هيحتاج كام يوم . خرجنا اتمشينا في البلد شوية . اتغدينا في مطعم كبير و اتمشينا شوية و رجعنا الفندق . طلعنا الاوضه و دخلت اخدش دش و اغير هدومى . خلصت و خرجت و ماما دخلت تاخد هي كمان دش . فتحت اللاب و دخلت كلمت اصحابى على النت اطمنهم علينا . نمت على السرير و سرحت في كل اللى حصل . كأنه شريط بيتعرض قدام عنيا بكل اللى حصلنا لحد دلوقتى . كانت ماما خرجت من الحمام . لابسه قميص نوم اسود . شعرها مبلول و نازل على ضهرها . منظرها مع الذكريات اللى في دماغى خلت زبرى يعلن التمرد و يقف . مبقتش عارف هانام ازاى النهاردة و انا كده . قعدت على السرير علشان ننام و انا قومت .</p><p>ماما : مالك</p><p>انا : ااا ...... مفيش</p><p>ماما : في ايه يا ميدو ماتقول</p><p>انا : مفيش حاجة . انا هاقف في البلكونه شوية</p><p>ماما : دلوقتى . انت مش كنت هتنام . ماتقلقنيش عليك بقى</p><p>انا : مفيش حاجة . مش جايلى نوم بس</p><p>لاحظت ماما زبرى الواقف في البنطلون . بصتلى بصة معناها انها فهمت انا ليه مش عايز انام دلوقتى .</p><p>ماما : زبرك واقف</p><p>حاولت اتهرب من الرد لكن هاعمل ايه ؟ هي شافته خلاص .</p><p>انا : اه</p><p>ماما : طب ماتريح نفسك .</p><p>انا : .......</p><p>ماما : فاكر لما ريحتنى زمان لما امير مكنش موجود . تعالى اريحك انا بقى</p><p>انا : هاتعملى ايه</p><p>شدتنى من البنطلون فبقيت قاعد على السرير جنبها . قلعتنى البنطلون و البوكسر و شدتنى من زبرى .</p><p>ماما : و ده واقف كده ليه دلوقتى ؟</p><p>انا : اسأليه</p><p>شدته ماما تانى و بصتله</p><p>ماما : واقف ليه رد عليا ؟</p><p>بدأت تدعكه بأيديها و انا باصصلها زى مانا . زبرى وقف على اخره .</p><p>ماما : كده مش هينفع .</p><p>انا : ايه اللى مش هينفع ؟</p><p>ماما : انا كده هاهيج انا كمان .</p><p>انا : وبعدين</p><p>ماما : و بعدين تريحنى زى ماهريحك ياض</p><p>انا : ماشى بس خلصى بقى</p><p>نزلت ماما لتحت و حركت لسانها عليه و بعدها دخلت نص زبرى بس في بقها و طلعته تانى . كانت عارفه ازاى تلاعبنى . مسكت راسها و دخلته كله المرة دى . حركت لسانها على زبرى و هو لسه جوه بقها . بأيديها نزلت حمالات قميص النوم بتاعها فوقع من على جسمها و بقت ملط قدامى . نزلت من على السرير و بقيت بحرك ايديا على كسها و هي بتمصلى . كان وضع متعب لأنى مضطر اوطى و اعوج جسمى علشان ايدى توصل لكسها في نفس الوقت اللى هي بتمصلى فيه . لكن الوضع الصعب ده ساعدنى انى اقاوم مصها و مانزلش لبنى بسرعه . بعد شوية نامت على السرير و فتحت رجلها نزلت على رجلى علشان الحسلها كسها .</p><p>ماما : لأ استنى .</p><p>انا : ايه</p><p>ماما : انا كده مش هامصلك</p><p>انا : امال اعمل ايه .</p><p>نيمتنى ماما فوقيها بالمقلوب 69 علشان ابقى بالحسلها و هي بتمصلى في نفس الوقت . دقايق كانت كفايه انها تجيب لأول مرة من ساعه ماوصلنا جامايكا . لكن زبرى كان لسه معاند . نزلت هي على الأرض و ضمت بزازها عليه و بقت بتحركهم . لكن لسه كان معاند و رافض اى محاولات . نامت على السرير و فتحت رجلها تانى . نزلت بينهم علشان الحسلها .</p><p>ماما : لأ</p><p>انا : ايه عايزه الف تانى ؟</p><p>ماما : لأ</p><p>انا : امال ايه</p><p>ماما : ..........</p><p>غمضت ماما عنيها و انا بدأت افهم هي تقصد ايه . لكن لسه متردد .</p><p>ماما : خلص بقى</p><p>نار الشهوة مسكت فيا زى ما مسكت فيها قبلى . نمت بجسمى فوق جسمها . زبرى بيلمس شفرات كسها لأول مرة . بوستها . مسكت راسى و قربتها من راسها . لسانى بيلمس لسانها . بنغيب في بوسه و زبرى لسه بيتحرك على شفرات كسها . بتسيب راسى اللى ثبتت فوق راسها خلاص . مسكت زبرى بأيدها و بقت بتحركه هي . مقدرتش استحمل . نزلت بجسمى عليها علشان يدخل زبرى في كسها . خرجت منها اهه غيبتنى اكتر . غيبت عن عالم البشر لعالم تانى . عالم كنت فيه انا و ماما لوحدنا . فوقت من العالم ده علشان الاقى نفسى بتحرك زى المكنه فوق ماما و هي بتتأوه اكتر و اكتر و زبرى بيدخل ويخرج من كسها . جابت اكتر من مرة قبل ماحس انى هاجيب خلاص . مكنتش قادر أتكلم بس هي حست بحركه زبرى .</p><p>ماما : هاتهم جوه ماتطلعوش .</p><p>قبل ماتخلص كلمتها كان لبنى بينزل جوه كسها . و انا حاضنها و راسى على كتفها . ابتدى زبرى يهدى بعد ما اللبن نزل خلاص .فضلت حاضنها و راسى على كتفها . معرفش قد ايه لكنى غفلت و انا في الوضع ده . صحيت بعد شوية معرفش فات قد ايه و احنا كده .</p><p>ماما : مرضيتش اصحيك و قولت اسيبك كده .</p><p>انا : احنا عملنا ايه . ده ...</p><p>قبل ماكمل كلمتى كانت حطت ايدها على شفايفى</p><p>ماما : ششش . احنا عملنا اللى احساسنا خلانا نعمله . انت اتمتعت و لا لأ</p><p>انا : ايوه بس ..</p><p>ماما : و انا كمان اتمتعت . و مش ناويه احرم نفسى من المتعه دى . بتفكر في ايه . انسى كل حاجة الا اننا بنحب بعض و بس</p><p>كلامها كان مقنع فكان ردى عليها انى بوستها على شفايفها و قومت من على السرير . شيلتها بين ايديا</p><p>ماما : رايح على فين .</p><p>انا : هانستحمى .</p><p>ماما : طيب نزلنى .</p><p>انا : لأ مش هانزلك</p><p>دخلنا الحمام و وقفنا تحت الدش . قطرات الميه نازله علينا و احنا باصيين لبعض . خلاص راح الكسوف منى بعد اقناعها ليا . فضلنا باصيين لبعض شوية لغايه مانتبهنا احنا ليه في الحمام أصلا . لفت علشان تجيب الشاور جيل . في اللحظة دى شفت طيزها . زبرى بدأ يقف تانى . ضربتها بأيديا على طيزها . بصتلى بدلع . نزلت الحس طيزها و المايه لسه نازله علينا . حطيت زبرى على طيزها و زقيته . مكنتش واسعه زى ماتخيلت مع انها اتناكت كتير فيها . يمكن علشان كده كلهم حبوا ينيكوا طيزها . دخل زبرى بصعوبه و اهاتها كانت بتهيجنى اكتر . شيلتها و زبرى لسه في طيزها و رحنا على السرير . نيمتها على بطنها و نيمت فوقيها و دخلت زبرى تانى . خبطات جسمى لفلقات طيزها و زبرى جواها هيجتنى اكتر . حضنتها و شيلتها و زبرى جواها و وشى في وشها . بنبوس بعض . زبرى اتزحلق من طيزها . دخلته في كسها المره دى و كملت نيك لغايه ماجيبت لبنى تانى . نمنا على السرير عريانين و مرهقين . التليفون رن و صحينا كان موظف الاستقبال بيبلغنا ان حد مستنينا تحت . كانت الشمس بتغيب . نزلنا و قابلنا نفس الراجل اللى لحد دلوقتى منعرفش اسمه و لا أي حاجة عنه . كان جابلنا شقه زى ماطلبنا منه و طبعا دفعنا تمنها من الفلوس الكتير اللى خدناها قبل مانسافر . كانت شقه حلوة . 3 اوض و بتطل على البحر و في منطقه كويسة . نقلنا الشنط و حاجتنا و اشترينا عفش و فرشناها . قعدنا في الشقه لأول مرة .</p><p>انا : ماما</p><p>ماما : ايوه</p><p>انا : في حاجة فكرت فيها من و احنا في الفندق بس مش عارف رد فعلك ايه</p><p>ماما : خير</p><p>كانت قاعده على الكنبه و انا قاعد جنبها . قومت و نزلت على ركبتى على الأرض .</p><p>انا : تقبلى تتجوزينى</p><p>ماما : .......</p><p>انا : ......</p><p>حضنتنى و طلعت قعدت جنبها تانى .</p><p>ماما : موافقه يا حبيبى .</p><p>غيبنا في بوسه طويلة . تانى يوم روحنا المحكمة و أعلنا جوازنا فعلا . قررنا نعمل شهر العسل في منتجع سياحى على البحر . روحنا و قضينا أسبوع زى العسل فعلا . من البحر للسرير طول الأسبوع كده . مع بدايه تانى أسبوع اكتشفنا ان في في المنتجع شاطئ عراه . عجبنا جدا فكره اننا نروحه و روحنا . قعدنا على الشط شوية و احنا بنبص على الناس و اكتشفنا ان الناس برضه بيبوصولنا . او بالأصح بيبوصولها . ملامح ماما العربيه كانت جذابه جدا للناس هناك . بعد شوية نزلنا المايه . لقيت ناس كتير بتحاول تقرب مننا . لكن برضه ناس راقيه قوى . اول مايقربوا و يلاقونا رافضين يبعدوا . لغايه ماقرب اربع شباب . اعتقد كلهم اقل من عشرين سنة . لكن اجسامهم سمرا و واضح عليهم الهيجان . ازبارهم واقفه و احجامها كبيره . زنوج بمعنى الكلمة . قربوا و حسيت ان ماما بتفكر فيهم . بصيتلها و بصيتلى .</p><p>انا : عايزاهم ؟</p><p>ماما : ممكن يا حبيبى . لو هيزعلك بلاش</p><p>انا : لا مش هيزعلنى . بس خدى بالك علشان شكلهم هيتعبوكى قوى .</p><p>قربوا مننا و اتكلمنا و ضحكنا و بعدها طلعنا من المايه . روحنا الشاليه بتاعهم و اتلموا على ماما و هي في وسطهم . نزلوها على الأرض و بدأت تمص ازبارهم مع بعض . طبعا حاجز اللغه مكنش مهم لأن السكس لغه عالميه . وقفت و حد شالها و دخل زبره في كسها . اتأوهت من زبره و ملحقتش كان التانى بيدخل زبره في طيزها . فضلوا ينيكوا فيها جماعى لغايه مانزلوا كلهم اللبن على وشها . كانت غرقانه لبن . خرجنا من الشاليه و اللبن على وشها و روحنا الشاليه بتاعنا و هي كده . نزلت ابوس و الحس في وشها الغرقان لبن و دخلت زبرى في كسها .</p><p>ماما : بالراحه كسى اتهرى منها</p><p>انا : اهون عليكى افضل هايج</p><p>ماما : لأ يا روحى اهرى كسى اكتر .</p><p>كملت نيك فيها لغايه مانزلت لبنى على وشها . قومنا استحمينا . كملنا شهر العسل قبل مانرجع لشقتنا الجديدة . بالفلوس عملنا شركة صغيره للاستيراد . بلد زى جامايكا مفيهاش صناعات كتير علشان كده الاستيراد كان بيكسبنا كويس . لدرجه اننا استوردنا كمان من مصر معلبات . حياه حلوة فيها مغامرات كتير مع اهل جامايكا و سكس و نجاح و فلوس مكنش ممكن اكسبها في مصر لكن سعادتى الحقيقيه كانت في انى عايش مع حبيبتى و مراتى ماما .</p><p>النهاية</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>واخيرا نهيت القصة حسه صوابعي وقفت ???</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="Queen Reem, post: 3509"] الواحد و عشرين كنا قربنا على العصر كده فقولتلها هادخل انام شوية . اول مادخلت لقيت موبايلى بيرن . كان امير بيتصل بس مكنتش عارف أقوله ايه . ماما كانت عايزاك بس خلاص مش عايزاك دلوقتى . ولا اضحك عليه و أقوله اى حاجة . دخلت ماما الاوضه فاكرانى نيمت و عايزه تصحينى علشان ارد . انا : ده امير بيتصل ماما : هتقوله ايه انا : معرفش . لسه بفكر ماما : خليه ييجى انا : يا ماما انتى لسه ماستريحتيش ماما : استريحت بس مفيهاش حاجة لو جه يعنى . انا : احنا بقينا العصر و بابا هييجى في اى وقت ماما : و فيها ايه . صاحبك و قاعد معاك في اوضتك طبعا كانت التليفون بطل رن فكلمته انا و قولتله تعالى عايزك في حاجة . دقايق و كان امير جه و دخلته الاوضه عندى و بعدها دخلت ماما علينا . كنت قاعد على كرسى و أمير على الكرسى اللى جنبى و ماما دخلت قعدت على السرير . ماما : ازيك يا امير امير : زعلان منك ماما : مانا جايباك علشان اصالحك امير : بجد انا : بس اعملوا حسابكوا ان بابا ممكن ييجى في اى وقت ماما : ماتقلقش يا ميدو بقى . ها يا امير هتسامحنى ولا لأ امير : ماشى . تعالى بقى نتصالح ماما : لأ استنى . هنبقى هنا علشان لو أبو ميدو جه . قام امير و راح لماما على السرير . لكن ماما قامت و جت عندى و بقت واقفه قدام الكرسى بتاعى بالظبط و أمير واقف وراها . ماما بصالى في عنيا و امير بيبوسها من ورا و بيحرك لسانه على رقبتها . رفعت ماما طرف جلابيتها فمسكها امير و بدأ يقلعها الجلابيه لكن هي متحركتش فبقى صعب على امير انه يقلعها الجلابيه كده . فهمت ماما عايزه ايه فقومت من مكانى و روحت مسكت جلابيتها من قدام و ساعدت امير لغايه ماقلعت الجلابيه . كانت لابسه اندر بس تحت الجلابيه و شده امير و قلعهولها . لفت و اديتنى ضهرها و بقت بتبوس امير و بتهز في طيزها قدام وشى . خلصوا بوس و بدأ امير يقلع التيشيرت بتاعه و نزلت ماما على الأرض و بدأت تقلعه البنطلون . و هي على الأرض ولسه بتهز طيزها قدامى . مسكت ماما زبر امير و باسته . اتحركت ماما شوية علشان ابقى شايفها و هي بتمصله و بتدخل زبره في بقها . بقت ماما بتمص لأمير و بتبصلى و هي بتمشى ايديها على بضانه . بدأ امير يتأوه اهات استمتاع . قامت ماما و اديتنى وشها و مسكت بأيديها ايدين الكرسى اللى انا قاعد عليه . وقف امير وراها و بدأ يحضر نفسه علشان يدخل زبره في كسها من ورا . رفعت ماما رجلها حطيتها على الكرسى بين رجليا و هي لسه ماسكه ايدين الكرسى . بقيت متحاصر بجسم ماما و امير بيزق زبره جوه كسها . اهات ماما طلعت . امير بيزق زبره اكتر و جسم ماما بيتهز كله قدامى . بزازها بتتنطط لفوق و تحت . حسيت انى هاجيب خلاص من منظرها بس . الباب بيخبط . بابا جه . لبست ماما جلابيتها بسرعه و راحت على المطبخ و خد امير هدومه في ايده و راح وراها على المطبخ و انا روحت افتح الباب . فتحت لبابا سلم عليا و سألنى ماما فين . فقولتله انها في المطبخ . راح بابا للمطبخ . ماما كانت بترفض انى اى حد يدخل المطبخ و هي بتطبخ علشان مانبوظش حاجة ولا نوقع حاجة . علشان كده بابا ندهلها من بره . جت ماما سلمت عليه و قالتله ان الاكل شويه و هيجهز . كانت بتتكلم و انا واخد بالى من حركتها و عارف ان امير بينيكها دلوقتى . / /> قولت في نفسى : ابن المتناكه الهايج ده مش هيهدى الا لو اتمسكنا . بابا قال لماما انه مش مستعجل على الاكل دلوقتى و هيدخل ينام شوية و عايزنى اصحيه على الماتش و هيتغدى ساعتها . دخل بابا ينام و انا دخلت على المطبخ على طول . لقيت ماما رافعه جلابيتها و قاعده على السفرة و امير بينيكها و مطلع بزازها بره الجلابيه . انا : و لازمتها ايه الجلابيه بقى مانتى مطلعه منها اللى فوق و اللى تحت كانت ماما غايبه في شهوتها و مش قادره ترد عليا بس امير هو اللى رد امير : تصدق عندك حق . شد امير الجلابيه و قعلها لماما انا : يخربيتك انت صدقت . لو اتمسكتوا انا ماليش دعوه بيكوا . ماما : خلاص قربنا نخلص اهه . امير : نخلص ايه . ده انا واكل سمك و جمبرى عند قرايبنا يعنى ممكن ابات في كسك النهاردة . ماما : يا واااد يا جامد . قعدت ماما تتأوه و تتمحن على امير جامد و بعدين لفت رجليها حولين وسطه و بدأت تحرك كسها على زبره و بأيديها بتلعب في بيضانه . اقل من عشر دقايق بعدها و كان امير جاب لبنه كله في كسها و هو بيشخر و بينهج جامد و هي بتضحك . ماما : عرفت بقى انك لو واكل البحر بسمكه كله اقدر اخليك تجيب لبنك وقت مانا عايزه امير : اه يا شرموطة . بس ماتنكريش انى تعبتك برضه ماما : تعبتنى . و نزلت لبن كتير قوى المرة دى امير : ادينى خمس دقايق كده و نكمل مرة تانيه زقت ماما امير علشان زبره يطلع من كسها و مع طلوعه بدأ اللبن ينزل من كسها . ماما : امشى يا واد بقى علشان مانتمسكش بجد امير : ماشى يا قمر لبس امير هدومه و وصلته للباب . و روحت للمطبخ تانى علشان اشوف ماما بتعمل ايه . لقيتها ماسكه قماشه و بتمسح الأرض . ماما : عاجبك كده . اللبن وقع على الأرض و بمسحه اهه . من غير كلام رفعتلها الجلابيه و نزلت الحس كسها و الحس اللبن اللى لسه فيه و هي بتمسح الشوية اللى وقعوا على الأرض . اترعشت ماما تانى و انا بلحسلها و بعدها قامت و دخلت الحمام تستحمى و انا قعدت اتفرج على التلفزيون شوية لغايه ماصحيت بابا علشان الماتش و اتغدينا و بالليل محصلش اى جديد و دخلت نمت اخر اليوم . تانى يوم صحيتنى ماما بدرى . في العادى انا في الاجازة مبصحاش بدرى ابدا . يعنى ممكن اصحى على الضهر كده لكن النهاردة ماما صحيتنى بدرى جدا . كانت لسه الساعه ماجتش عشرة الصبح . استغربت انها مصحيانى بدرى كده . انا : ايه يا ماما . سيبينى انام بقى ماما : اصحى علشان تنزل معايا قعدت على السرير و انا بفرك عينى : هنروح فين ماما : هاننزل السوق نشترى شويه حاجات للبيت انا : قولى لبابا يجيبلك الحاجات دى و هو نازل او كلمى حد ديليفرى ماما : ديليفرى هيجيبلى حاجات من السوق . قوم يا واد بقى انا : خلاص انزلى انتى و سيبينى نايم ماما : انزل لوحدى . مش مخلفه راجل يعنى انا : خلاص يا ستى هاتبدى الاسطوانه دى . اكتبيلى عايزه ايه و انا هانزل اجيبهم ماما : لأ . هاننزل مع بعض انا : ماشى روحى البسى و انا هالبس و اعملى شاى و ننزل بعدها ماما : انا لابسه اهه . هاعملك الشاي تكون لبست خدت بالى من لبسها . ماما لابسه عبايه سودا مطرزة و .. و .. و بس . و هي قاعده قدامى على السرير باين رجلها و باين ان مفيش بنطلون تحت العبايه حتى . انا : لابسه ايه . انتى هاتنزلى كده . ماما : وماله كده . قامت وقفت قدامى علشان اشوف لبسها . لما وقفت رجليها مابقتش باينه و متقدرش تعرف اذا كانت لابسه حاجة تحت العبايه و لا لأ . بس فتحه العبايه من فوق مبينه جزء من رقبتها و بدايه فتحه الصدر . انا : انتى مش شايفه اللى باين ده و لا ايه . ماما : لما هالبس الطرحه مش هيبان حاجة انا : خلاص هالبس و ننزل ماما : و انا هاعملك الشاي انا : لا انا خلاص فوقت مش عايز الشاي ماما : هههههه راحت ماما ناحيه الباب علشان تخرج و اول ماتحركت بقى باين ليا انها لما هتمشى هيبان حته من رجليها . بس شكيت في حاجة و كان لازم اتأكد اذا كانت لابسه اندر و لا لأ . رفعت جلابيتها لفوق علشان اتفاجئ انى كنت صح و هي مش لابسه اندر . ماما : بتعمل ايه انا : بشوف لابسه و لا نسيتى ماما : لأ منسيتش . بس بيعلم في جسمى يا ميدو و مش بستحمله . مديت ايدى على بزازها علشان اشوفها لابسه سنتيان ولا لأ كمان و طلعت لابسه . انا : ولابسه ده ليه . بالمرة بقى اقلعيه . ماما : لأ علشان يمسك صدرى مايقعدش يتنطط و يروح و ييجى و انا ماشيه . انا : و طيزى اللى هتتنطط عادى يعنى ماما : بقولك بيتعبنى انا : لا انتى لابسه برا علشان يرفع صدرك لفوق و يخليه بارز اكتر ماما : وافرض انا : انتى ناويه على ايه بالظبط ماما : و لا حاجة . هاننزل نشترى الحاجات و نتسلى شوية و نروح . انا : لما نشوف . لبست و طلعتلها كانت لبست الطرحة بتاعتها . برضه كان باين حته من رقبتها و فتحة الصدر بس اقل من الأول . نزلنا الشارع و روحنا السوق وانا حاسس ان كله بيبص عليها . طبعا واحده في جسمها و طيزها بتتهز مع كل حركه و بتطلع و بتنزل قدام الناس كان طبيعى كله يبص عليها . و مع الوقت ابتدت النظرات تزيد و ابتدى فيه اللى يتشجع و يحاول ياخد لمسه بسرعه و يجرى و فيه اللى يحاول يقرب من بعيد بس معندوش الشجاعه انه يلمس . كنا بنشترى خضار و وقفنا قدام محل و الراجل ابتدى يوزن لينا . من وسط الزحمه ظهر واحد ممكن أقول انه 16 او 17 سنه . جسمه اصغر منى و تقريبا في طول ماما . الواد ده كان كأنه متنوم مغناطيسى بطيز ماما . قرب و بقى واقف وراها بالظبط و انا واقف جنبها عامل انى مش واخد بالى من حاجة لكنى بتابع اللى بيعمله . قرب منها اكتر و لمس طيزها بايده . حست ماما باللمسه و ماتحركتش و لا عملت اى رد فعل . ثوانى و كرر لمسته تانى . شويه و اللمسة اتحولت لتحسيس . حسيت ان الواد هاج جدا لما حسس و لقاها مش لابسه اندر . كانت ماما خلصت شرا و اتحركنا لمحل تانى . اتحرك الواد ورانا كأنه بقى لازق في ماما . اتعجبت من بروده و اعتقد ان ده عجب ماما . وقفت ماما قدام محل تانى و بدأت تقول للبياع عايزه ايه و الواد لسه واقف وراها . بمجرد ماراح البياع يجيب الحاجة بدأ الواد يتحرك لقدام اكتر . بقت ماما مزنوقه بين الواد من ناحيه و من الناحيه التانيه اقفاص الخضار و الفاكهه . مسكت ماما ايدى و لاحظت ان الواد بقى بيزقها لقدام اكتر كأنه بيحرك زبره عليها من فوق الهدوم . قعد الواد يتحرك شوية لقدام و لورا و يحسس بايديه لغايه ماحسيت انه جابهم في بنطلونه . شويه و بعد الواد ده عننا . كانت ماما خلصت شرا الخضار و الفاكهه و ناقص نشترى اللحمه بس . روحنا طبعا على جزاره عم على . عم على كان من اكتر الجزارين اللى في السوق اللى سمعتهم كويسة و كنا بنتعامل معاه من سنين . دخلنا المحل بتاعه . كان كالعادة قاعد عند مكان الفلوس . كان بطل يشتغل بايده من زمان في الجزارة . بقى عنده صبيان و هما اللى بيشتغلوا في كل حاجة و هو مجرد بيحاسب الناس و خلاص . اول ماشاف ماما تنح . كان طبيعى لأنه قبل كده كان دايما بيشوفها بلبس محترم و اول مرة يشوفها بشكل غير كده . ماما : اهلا يا عم على على : اهلا يا مدام . ازى جوز حضرتك ماما : كويس على : سلميلى عليه كتير . كان زمان بيعدى عليا كل شوية و نقعد نتكلم ماما : كبر دلوقتى مبقاش بينزل كتير على : البركه في محمد . ازيك يا محمد انا : كويس على : لازم تساعد ماما و بابا كويس . انت دلوقتى راجل اهه انا : اه طبعا على : طلباتكوا ايه ؟ قالت ماما لعم على اللى عايزاه و هو راح بنفسه يعملنا الطلبات . مكنش بيشتغل بنفسه كده الا للناس اللى يعرفهم من زمان زينا . قعدت ماما على كرسى و انا واقف جنبها و عم على واقف قدام الطرايبزه و في ايده الساطور و بيقطع اللحمه . ماما : عايزينها حته حلوة يا عم على على : دى حته لحمه تجنن يا مدام . هاتجربى و هاتيجى تقوليلى هات منها على طول . ماما : هههه . ماشى يا عم على . حركت ماما رجلها و مع حركتها بقى جزء من رجليها باين من العبايه . و عم على لسه بيقطع و عينه على ماما مش على اللحمه اللى في ايده . حسيت انه هاج و لو كان يقدر كان ساب اللحمه و لعب في زبره . خلص تقطيع و ادانا اللحمه و خد الحساب و ماما بتتكلم معاه بدلع و هزار . بقى عم على على اخره و لو استنينا شوية كمان هايركبها في وسط المحل . خرجنا من المحل ومن السوق و ماما بتضحك على اللى حصل من الواد في السوق ومن عم على . وصلنا البيت و طلعنا الشقه و انا بقول في نفسى هاتعملى ايه تانى يا ماما و هتوصلينا لفين . بدأت ماما تعمل الغدا و انا قولت انزل شويه اقابل اى حد من اصحابى نتسلى لغايه معاد الغدا . بس و انا على السلم شوفت منظر اغرب من الخيال و مكنتش متوقع انى اشوفه في حياتى . ايه المنظر اللى خلانى اتفاجأت ؟ و ماما هتعمل ايه بعد كده ؟ نكمل الجزء اللى جاى ______^^^_____________________________^^^^ انت عرف لو ما عملتش لاف هنفخك ?????? الجزء الثانى و العشرين بعد ما خرجت من البيت و وانا على السلم سمعت صوت مش غريب عليا . ده صوت اهات ست . انا بقيت خبره في الاهات دى بقى . الصوت كان جاى من فوق . عمارتنا أصلا اربع أدوار و فوق في سطح . السطح ده متقفل فيه حته كده بحيث انها تبقى زى قعده لسكان العماره على السطح لما يكون في حاجة هنتجمع علشانها . و باقى السطح متركب عليه اطباق الدش عادى زى اى سطح . و طبعا السطح ليه باب كل شقه معاها مفتاح ليه . كنا احنا ساكنين في الدور الرابع بس استغربت من الصوت اللى في السطح ده . مين فوق و بيعمل ايه ؟ مكنش معايا مفتاح للسطح و طبعا مش هادخل أقول لماما على اللى بيحصل علشان اخد المفتاح . قررت اطلع و أحاول اسمع اى حاجة و خلاص يمكن اعرف في ايه فوق ؟ حظى كان حلو ان الباب كان مفتوح . واضح ان اللى جوه نسيوا يقفلوه . مدخلتش و فضلت واقف ورا الباب و الصوت بقى واضح مش مجرد اهات دول بيتكلموا . بصيت من الباب المفتوح لقيت عم سعيد . هو نفسه اللى ماما اختارته قبل كده بجسمه الأسمر الواضح و هو رافع جلابيته و لفوق . و وراه واحده ست مش باين منها اى حاجة لأن جسمها اصغر من جسمه بكتير . افتكرت ماما و هي بتقولى انها شافته مع حد من الجيران . سعيد : مصى حلو بقى . بقالك كام يوم اهه كل ماكلمك تقولى مش فاضيه هي : مانت عارف انى مش عايشه لوحدى و قولتلك ماينفعش اجيلك و عيلتى في البيت سعيد : و خرجوا يا شرموطة و انا شايفهم من ساعه و انتى ماتكلمتيش برضه . لولا انى جيتلك بنفسى مكنتيش هاتعبرينى . هي : معلش يا سعيد . هاصالحك دلوقتى سعيد : مصى كويس علشان تصالحينى يا لبوة هي : بموت في زبرك يا سعيد . سعيد : قومى يا هناء هيجتينى يا شرموطة هناء ؟ مستحيل . هناء دى تبقى أم أمير . هي كمان طلعت بتتناك . و أمير عامل فيها الدكر اللى مفيش منه و بينيك امى . أدى امك هي كمان طلعت بتتناك اهه . سعيد شد هناء اللى بقت واقفه قدامه و انا كل ده مش شايف منها حاجه بسبب جسم عم سعيد . حظى لتانى مره ان عم سعيد نام على الأرض علشان ينيكها فشوفتها لأول مرة . طبعا انا كنت شوفتها قبل كده كتير لما روحت عندهم و لما هي بتييجى تتكلم مع ماما . لكن اول مرة اشوفها بالشكل ده النهارده . حجابها على الأرض و بتقلع العبايه البيتى اللى لابساها علشان يبان جسمها لأول مرة . كانت هناء اقصر من ماما شوية و تقريبا نفس حجم البزاز و الطيز . لكن لأنها اقصر فتحس ان بزازها اكبر . و كانت بيضه اكتر من ماما شوية . ماما كانت بيضه البياض الطبيعى لكن هناء كانت بيضه جدا تحس انها هتنور من البياض . بقت هناء واقفه عريانه و عم سعيد نايم على ضهره و رافع الجلابيه فوق صدره و بيلعب بايده في زبره . نزلت هناء على جسم عم سعيد و دخلت زبره في كسها و بدأت تتنطط عليه . جسمها الأبيض المنور و طيزها اللى بتترج مع دخول زبر عم سعيد و خروجه من كسها خلانى هيجت و زبرى وقف . بدأت احرك ايدى عليه لكنى وقفت . انا قررت انيكها علشان نبقى خالصين يا عم امير . فضلت اتفرج عليهم لغايه ما عم سعيد بدأ يتهز و يجيب لبنه في كسها . هناء : برضه نزلت جوه سعيد : كسك نار لازم اجيب فيه علشان استريح هناء : خلينى البس بقى علشان الحق انزل و انت ماتنزلش دلوقتى . استنى شوية كده . سعيد : ماشى هاستنى نص ساعه كده و بعدين انزل . نزلت انا بسرعه قبل ماهما ينزلوا و استنيت في الدور اللى تحتنا لغايه ماسمعت صوت ام امير و هي بتفتح باب شقتها فعملت انى لسه طالع . طبعا هي اتفاجئت بيا و في نفس الوقت كانت عايزه تدخل بسرعه علشان تنضف كسها الغرقان في لبن عم سعيد . لحقتها و سلمت عليها قبل ماتقفل الباب انا : ازيك يا طنط هناء : كويسه . ازيك انت يا محمد انا : كويس . انا كنت عايز حضرتك في حاجة كده . كان طبيعى انى بادخل عندهم و مفيش حد في البيت و امير بييجى عندى و مفيش حد في البيت بحكم اننا أصحاب . علشان كده مقدرتش تقولى مادخلش . دخلنا البيت عندهم و قعدت في الصاله . نفس الصاله اللى امير ناك فيها ماما عندهم في البيت . قعدت على الكنبه و انا على أخرى . بين ذكريات نيك ماما و امير هنا و بين ذكريات نيك هناء و عم سعيد فوق و هناء اللى قدامى دلوقتى . قبل ماتقعد قالتلى هاعملك حاجة تشربها . حسيت انها حجه علشان ماتبقاش قدامى . و قومت وراها على طول علشان ماتاخدش فرصه تنضف نفسها و هي في المطبخ . وقفنا في المطبخ دقايق كانت عملت عصير . ورجعنا تانى للصاله . قعدنا و بدأت أتكلم معاها في اى كلام و هي قاعده مش على بعضها . و هي حست انى بقول اى كلام برضه . هناء : انت عمال تلف و تدور ليه ؟ انا : ليه هناء : ماتقول عايز ايه على طول انا : بصراحه هناء : اه قول بصراحه انا : بصراحة بحبك هناء : هههههههه . و انا كمان يا محمد . انت زى امير ابنى . قول عايز ايه بقى انا : انا بحبك مش زى ما في دماغك هناء : تقصد ايه انا : بحبك حب راجل لست . مش فاهمه ايه هناء : ايه اللى بتقوله ده انا : بحبك و نفسى فيكى . قبل ماتتكلم كنت بقيت جنبها و حاضنها . كنت متوقع منها تقاومنى لكن طلعت شرموطة و اتفاعلت معايا على طول . قعدت ابوس فيها و هي كأنها تايهه في عالم تانى لكن فجأه حسيت انها اتكهربت . هناء : استنى اغير و اجيلك .انا كنت لسه طالعه قبلك فهمت انها مش عايزانى اعرف انها لسه متناكة قبليها بشويه و عايزة تنضف نفسها لكن ماديتهاش فرصه . معرفش ليه فكره انى انيكها و كسها فيه لبن عم سعيد كانت مهيجانى اكتر . قامت من جنبى و قبل ماتمشى مسكتها من ايدها و قعدتها تانى . و همست في ودنها انا : انا عايزك زى مانتى . حسيت انها هاجت من كلمتى . و بدأت تحضنى هي كمان و تبوس فيا . قلعتها العبايه و انا بافكر في الجسم اللى عم سعيد كان راكبه من شوية و انا هاركبه دلوقتى . نيمتها على الكنبه و بدأت الحس كسها . كسها اللى لسه لبن عم سعيد جواه . هي اعتمدت على انى لسه خام و مش هفرق بين عسل كسها و لبن عم سعيد . لحست كسها و بقيت بدخل صوابعى جواه و بعد دقايق كانت جابت شهوتها . قعدت على الكنبه و قلعتنى البنطلون و مسكت زبرى في ايديها . حسيت انها بتقارن بينه و بين زبر عم سعيد و في ثوانى كانت بتمصه . شوية و حسيت انى هاجيب بسبب مصها فخرجت زبرى من بقها و قلعت باقى هدومى . كانت نامت على الكنبه على جنبها و فاتحه رجليها بايدها علشان تبين كسها ليا . فورا هجمت عليها و دخلت زبرى في كسها و هي في نفس الوضع . إحساس دخول زبرى في وسط عسل كسها و لبن عم سعيد خلانى اهيج اكتر مانا هايج أصلا و بقيت بدخل و اطلع زبرى من كسها و هي بتهيج و تشخر و جابت مرة تانيه . بعد شويه كانت جابت مرة تالته و انا خلاص بقيت مش قادر و لازم اجيب . قلبتها علشان تبقى نايمه على ضهرها و بزازها مرفوعه . كانت فكره انى اجيب في كسها مهيجانى بس بزازها كانت مهيجانى اكتر و علشان كده حطيت زبرى بين بزازها و في ثوانى كنت مغرقها بلبنى . باست زبرى و قامت علشان تدخل الحمام و انا لبست و خرجت هي من الحمام و وصلتنى للباب على وعد بمقابله تانيه . خرجت و روحت على الشقه على طول و اول مادخلت لقيت ماما مستنيانى . ماما : كنت بتعمل ايه عند ام امير يا واد انا : ايه ماما : ماتستهبلش انا شفتك و انت داخل عندها انا : خلاص هاحكيلك كل حاجة . حكيتلها من وقت ماسمعت الاهات على السطح لغايه ماخرجت من عند ام امير . ماما : بقى كل ده يطلع من الشرموطة دى انا : انتى اللى بتستهبلى دلوقتى ماما : ليه انا : مش قولتى انك شوفتيهم قبل كده ماما : لأ اللى شوفتها مع سعيد واحده تانيه انا : احا هو مبيعتقش ماما : شكله كده انا : كانت مين ماما : خلينا دلوقتى في هناء دى انا : مالها . اوعى تكونى عايزه تمارسى معاها هي كمان ماما : مش سعيد ناكنى و ناكها . بصراحه عايزة اجرب معاهم هما الاتنين انا : احا . ماما : خلاص يبقى سيبنى اظبطها انا بقى انا : ماشى . بس قوليلى هاتعملى ايه ماما : ماشى . سيبها بس ترتاح شوية بعد شوية ماما اتكلمت في التليفون مع ام امير . و بعد ماقفلت فهمتنى ان أبو امير مسافر البلد بتاعته يزور اهله و امير بيتفسح و راجع كمان شوية . و فهمتنى ماما انها عايزانى اقابل امير لما ييجى و اخده و ننزل اى مكان و هي هتروح لأمه و بطريقتها هاتخليهم يظبطوا الموضوع مع سعيد . وافقتها على كلامها و انا بافكر هانفذه فعلا و لا هاعمل ايه ؟ شوية و وصل امير البيت و انا قولتلها هاروحله و اخده و ننزل . روحت فعلا عند امير و فتحلى الباب و دخلنا اوضته . امير : ازيك يا ميدو . انا : كويس امير : عايز حاجة . انا تعبان و عايز انام انا : لأ . انت لازم تفوقلى كده و تركز في اللى هاقولهولك . امير : في ايه . قلقتنى انا : في حاجة لازم تشوفها و لازم تعمل اللى هاقولهولك من غير ماتسأل امير : ماشى انا : مامتك فين امير : دخلت تنام شوية انا : حلو . انت هاتلبس دلوقتى و هاتروح تقولها انك هاتنزل معايا امير : هانروح فين انا : اسمع اللى بقوله بس امير : ماشى لبس امير و راح قال لأمه اللى انا قولتهولى و جالى كنت مستنيه عند باب الشقه . فتحت الباب و قفلته تانى و احنا جوه الشقه و من غير مانتكلم دخلنا اوضه امير و قولتله يقفل الباب انا : قولت لمامتك اللى اتفقنا عليه امير : اه بس هي كانت نايمه انا : تمام . احنا هانستنى و هنشوف كل حاجة امير : هنشوف ايه انا : اصبر بس بعد شوية سمعنا صوت جرس الباب و خرجت ام امير فتحت الباب . كانت ماما زى ماتوقعت و دخلت و قعدوا مع بعض في الصاله ماما : امير موجود هناء : لأ . نزل مع محمد من شوية ماما : كويس . اللى جايلك فيه لازم تكونى لوحدك هناء : ايه ماما : انا شوفتك النهارده على السطح مع سعيد هناء : يالهوى ماما : اهدى . احنا أصحاب و انا مش هافضحك هناء : يا داليا انا .. انا .. ماما : ماتهدى يا بت . احنا ستر و غطا على بعض . و كويس ان انا اللى شوفتك مش حد غريب . هناء : اه . طبعا ماما : و انا هاديكى سرى انا كمان . انا كمان عملت كده مع سعيد هناء : يالهوى . و انا اللى كنت فاكرة انى بس اللى كده . ماما : مش قولتلك اهدى . ماتكلميه ييجى شوية هناء : شكلك هايجه و عايزاه . ماشى يا داليا قامت هناء تكلم سعيد و امير قاعد متفاجئ بكل اللى بيسمعه . انا : سمعت بنفسك امير : انا مش مصدق نفسى انا : لأ صدق امير : يعنى سعيد الراجل اللى كنت فاكره طيب و كبير طلع عنتيل و نايك امى و امك انا : اه امير : انا مش هاسكت . انا لازم اخرج انا : اهدى كده . انت نفسك عارف رغبات الستات في السن ده و مجرب بنفسك . ليه مش قابل على نفسك اللى قبلته لغيرك امير : انا .. انا : خليك هادى و عدى الموضوع زى مانا عديته . سيبها تستمع زى مانت بتستمع . امير : بس .. انا : خد بالك ان خروجك دلوقتى معناه انك هتفضح الكل و محدش هيسلم من الموضوع ده امير : ماشى . مش هخرج . بس ماتقوليش اتفرج على اللى هيحصل انا : براحتك . انا عن نفسى هاتفرج . كانت هناء كلمت سعيد اللى اكدلها انه جاى و قامت هي و ماما دخلوا اوضتها . بعد شوية جه عم سعيد و رن الجرس و خرجوا علشان يفتحوله . كنت متشوق اشوف لابسين ايه يهيجوه بيه لكن المفاجأه انهم خرجوا ملط هما الاتنين . واضح انهم بدأوا لعب من غيره جوه في الاوضه . دخل عم سعيد اللى اتفاجئ لما دخل و شافهم كده و قلع هدومه و بقى ملط زيهم في ثوانى . لدقايق كانوا بيبوسوا في بعض هما التلاته و اتفاجئت ان امير بقى جنبى و بيتفرج معايا . بعد شوية بوس وقف عم سعيد و خلى ماما توطى قدامه و دخل زبره في كسها . جت ام امير و وقفت قدام ماما و وطت زيها علشان تخلى ماما تلحسلها كسها و سعيد بينكيها . فضلوا على الوضع ده شوية قبل مايبدلوا و يبقى عم سعيد بينيك ام امير و ام امير بتلحس لماما كسها . فضلوا شوية على الوضع ده و كان واضح ان عم سعيد منسيش وعد ماما ليه قبل كده انه ينيك طيزها . سعيد : انا لازم انيك طيزك النهاردة يا داليا ماما : لأ خليها بعدين سعيد : كل مرة تقولى بعدين ماما : خايفه من زبرك يعورنى هناء : ماتقلقيش مش هيعورك . انا جربته قبل كده ماما : اه يا وسخه . خلاص نجرب نام عم سعيد على ضهره و طلعت ماما فوقيه و وقفت ام امير وراهم . ضربت ام امير ماما على طيزها . هناء : ليه حق يهيج على طيزك دى يا داليا مسكتها ام امير و وجهت زبر عم سعيد لغايه مابدأ يدخل في طيز ماما . بدأت ماما تنزل عليه واحده واحده لغايه مابقى كله في طيزها . بقت ماما بتتطلع و تنزل على زبر عم سعيد و ام امير بتمسك جسمها و تهزها اكتر . بعد حوالى عشر دقايق من نيك طيز ماما كانت ام امير هاجت وبقت على اخرها . ام امير : احا . انا عايزه زبرك في طيزى انا كمان انا : امك هايجه على الاخر يا امير امير : لما الزبر يطلع من طيز امك ابقى أتكلم انا : ماهو هيطلع هيخش في طيز امك كانت ام امير نايمة على ضهرها و ماما واقفه فوقيها و بدأ عم سعيد يدخل زبره في طيزها اللى كانت اسهل من طيز ماما . فضل عم سعيد ينيك فيها و ماما بتلعب في كسها بأيد و في كس ام امير بالأيد التانيه . بعد شوية بدأ عم سعيد يشخر . سعيد : هاجيب يا شراميط يا لباوى نزلت ماما و ام امير على الأرض قدام زبر عم سعيد و بقوا بيمصوا هما الاتنين في زبره لغايه ماعم سعيد بقى على اخره و هيجيب فعلا . جاب لبنه كله جوه بق ماما . و ماما مخرجتش ولا نقطه بره . و راحت لأم امير اللى فتحت بوقها و نزلت ماما شوية من لبن عم سعيد في بوق ام امير و بقوا بيلعبوا بلبنه و هما بيبوسوا بعض و ماما بتحرك لسانها على لسان ام امير الغرقانين في اللبن . بعد شوية لعب بلعوا هما الاتنين لبن عم سعيد و قاموا يدخلوا الحمام و لبس عم سعيد هدومه و نزل . بصيت لأمير و انا مستنى اشوف رد فعله على اللى حصل ده و لقيته مطلع زبره و بيلعب فيه . لما شافنى حسيت انه اتكسف شوية . طلعت زبرى انا كمان علشان اضيع الكسوف ده و بقينا بنلعب في ازبارنا احنا الاتنين و امهاتنا في الحمام بيستحموا بعد نيك عم سعيد فيهم . بعد ماجيبنا لبنا احنا الاتنين خرجنا بسرعه قبل ماهما يخرجوا من الحمام و نزلنا الشارع . امير : محمد انت لازم تساعدنى انا : اساعدك في ايه امير : لازم ننتقم . ياترى امير عايز ينتقم من مين و عايزنى اساعده ازاى ؟ هانعرف في الجزء الجاى مستنى تعليقاتكم كالعادة انا : اساعدك في ايه امير : لازم ننتقم _________<<<^^^______^^^^______________. الثالث و العشرين انا : ننتقم من مين يابنى . امير : انا لازم انتقم من امى و من سعيد و انت من امك و من سعيد انا : ازاى بقى يا فالح امير : ماتتريقش عليا . انا بفكر اقتلهم انا : اهدى بس كده . تقتلهم ليه . علشان عملوا نفس اللى انت عملته . يبقى انا كمان لازم اقتلك بقى . امير : بس .. انا : من غير بس . اللى حصل ده حاجة طبيعيه انت نفسك عملتها قبلهم . خليك هادى بقى و ماتفكرش بالطريقه الهبله دى علشان ماتأذيش نفسك و امك . امير : انا كنت فاكره محترمة و محدش لمسها غير بابا . انا : واضح ان الستات كلهم بيحبوا كده . مفيش واحده محترمة مية في المية . كل واحدة و ليها مدخل يخليها تقبل تتناك . انا صحيح مش عارف ليه امك عملت كده بس اكيد في سبب . امير : يبقى لازم اعرف السبب ده . انا : يابنى اهدى شوية . لو عايز تعرف فعلا يبقى لازم تواجهها باللى شوفته . هتقدر ؟ امير : مش عارف . انا : يبقى تهدى شوية و تسيب كل حاجة طبيعيه كأنك متعرفش بالظبط . امير : انت وريتنى اللى حصل ليه . كنت سيبتنى اعمى احسن . انا : انا وريتك علشان تبقى عارف اللى بيحصل و مكنتش فاكرك هاتتعصب قوى كده . امير : انا مش .. انا : مش زيى . قولها . على العموم براحتك اعمل اللى انت عايزه حتى لو عايز تقتل امك . امير : استنى بس يا ميدو . انا اسف . مكنش قصدى اضايقك بس انا مش قادر افكر كويس في اللى انا فيه ده . انا : يبقى تهدى كده و ماتاخدش قرار و انت مش قادر تفكر . قوم روح بيتك و لما تقدر تفكر كويس ابقى كلمنى . امير : ماشى . و ماتزعلش منى برضه انا : خلاص ماشى قام امير مشى و كلامه نبهنى لحاجة مكنتش واخد بالى منها . زى ماقولتله اكيد امه كان ليها سبب لما عملت كده مع سعيد . لكن ليه معايا انا ؟ قارنت موقفها بموقف سوميه في دماغى و لقيت ان سوميه كانت مختلفه . سومية أصلا هي اللى جاتلى علشان انيكها . و كمان سوميه دى بتتناك من ناس كتير . لكن هناء مختلفه . روحت البيت انا كمان . كانوا اتعشوا خلاص . ماما : اعملك تتعشى يا ميدو انا : لأ . هو بابا فين ماما : دخل ينام انا : طيب تعالى الاوضه نتكلم دخلت انا و ماما الاوضه و اتكلمنا عن اللى عملوه النهارده كأنى معرفش حاجة طبعا لأنى المفروض كنت اخد امير و ننزل . و هي حكيتلى كل اللى شوفته بصراحه و مخبيتش عنى اى حاجة . سمعت منها الكلام و انا بمثل انى مهتم و بسمعه لأول مرة . بعدها نمت و انا لسه بفكر في ام امير . تانى يوم صحيت على الضهر كده و قعدت فطرت و شوية و لقيت امير بيكلمنى علشان نتقابل . نزلت قابلته و روحنا قعدنا على قهوه . امير : انا مش قادر أوصل لقرار من امبارح انا : و بعدين امير : ساعدنى يا ميدو . انا حاسس ان دماغى هتنفجر انا : يا امير لازم متعقدش المواضيع كده . هل امك مأثره معاك في حاجة ؟ او حاطه مصلحتها قبلك مثلا ؟ امير : لأ انا : يبقى خلاص سيبها تعمل اللى هي عايزاه طالما مش مأثر عليك في حاجة امير : اسيبها تت.. قاطعته قبل مايكمل : اهدى كده هاتقول ايه . احنا في قهوه مش لوحدينا . امير : معلش نسيت نفسى . انا : اهدى يا امير . لازم تفكر كويس قبل ماتاخد اى قرار امير : انا محتاجلك تساعدنى يا ميدو . مش قادر اخد قرار لوحدى . انا : انا قولتلك رأيى . اعتبر كل ده ماحصلش و انك معرفتش اى حاجة و عيش حياتك امير : انا مفيش قدامى حاجة تانيه أصلا انا : يعنى خلاص شيلت كلام الانتقام و الكلام ده كله من دماغك امير : اه انا : كده تعجبنى . هاتعمل ايه دلوقتى امير : انا المفروض اقابل اصحابى من الكليه كمان ساعه . نزلت بدرى بس علشان أتكلم معاك . هاروحلهم بقى و اكلمهم ينزلوا بدرى . انا : ماشى . امير : و انت هاتعمل ايه انا : مفيش هاروح البيت تانى . انا أصلا ماورييش حاجة النهاردة . امير : طيب ماتيجى تخرج معايا و خلاص انا : لأ انا مش عايز اخرج دلوقتى أصلا امير : براحتك روحت و طلعت على السلم و قبل ماطلع المفتاح سمعت صوت بسبسه . لقيت علشان ابص لقيت ام امير مطلعه راسها من الباب و بتشاورلى . روحتلها و انا مبفكرش انى انيكها قد مابفكر انى لازم افهم هي وافقت ليه انى انيكها قبل كده . دخلت عندها الشقه علشان اتفاجئ باللى هي لابساه . قصدى اللى هي مش لابساه . كانت لابسه برا تقريبا مغطيه حلماتها بس و تقريبا مفيش اندر أصلا .مع كعب عالى و شراب شفاف شكلها خلى زبرى يقف و انا أساسا مبفكرش انى انيكها في الوقت ده . قربت منى و ايدها راحت على زبرى من فوق البنطلون فشديت ايدها . انا : انا عايز أتكلم معاكى الأول . هناء : مش وقت كلام ده . انا : لأ لازم نتكلم هناء : ماشى . ضيعلنا الوقت في الكلام بقى انا : انتى عملتى معايا كده ليه هناء : ايه . مش فاهمه ؟ انا : عملتى معايا كده ليه . ايه اللى مش مفهوم هناء : انت اللى بتسألنى عن كده . تصدق انى غلطت فعلا . امشى يا محمد لو سمحت انا : لأ . مش هامشى الا لما افهم . هناء : امشى يا محمد بقى قامت من جنبى فمسكت ايدها و قومت بقينا احنا الاتنين واقفين و انا ماسكها انا : قوليلى ليه و بعد كده هامشى هناء : انا مش هاقولك انى محرومه من الجنس مع ان دى حقيقه لأن جوزى عنده السكر . لكن انا محرومه اكتر من الكلام الحلو . و لما انت جيت و قولتلى انك بتحبنى حب راجل لست كنت فاكره انك بتتكلم بجد و انى لقيت اللى يعوض حرمانى ده . لكن للأسف شكلك مكنتش جد . من فضلك امشى بقى . انا : انا اسف يا حبيبتى . انا بس كنت عايز افهم هناء : مش خلاص فهمت . امشى بقى انا : معلش يا حبيبتى ماتزعليش قبل ماترد كنت ببوسها علشان اخلص الكلام ده خالص . حاولت انها تفك منى بس معرفتش و ماسيبتهاش الا لما حسيت انها مبقتش زعلانه و بقت متجاوبه معايا . شيلتها بعد كده و دخلنا اوضه نومها . كانت اول مرة ادخلها . نيمتها على السرير و نزلت الحس كسها لحد ماترعشت . قامت و نيمتنى هي و نزلت تمص زبرى بعد ماقلعتنى البنطلون . كانت حركات ايديها مع لسانها على زبرى كفايه انها توقف زبرى مرة تانيه . قومتها من على الأرض و بدأت احرك زبرى على كسها من بره لغايه ما بقيت بتترجانى علشان ادخله . فعلا دخلت زبرى و بقيت عماله تتأوه تحتى و هي حاضنه بزازها اللى بتترج مع دخول و خروج زبرى و انا بهيج من منظرهم اكتر و بأسرع اكتر علشان بزازها تترج اكتر . بعد شوية حسيت انى هاجيب فطلعت زبرى و نزلت الحسلها كسها علشان أأخر نفسى شوية . و انا بالحس قررت انيك طيزها فبعبصتها في طيزها لقيتها بتتأوه جامد . أنا : انا هانيك الطيز الحلوة دى هناء : بس بالراحه انا : هاتشوفى بعد شوية لحس و بعبصه في طيزها بدأت أحاول ادخل زبرى في طيزها لقيتها بتصوت . هناء : لأ كده مش هينفع . استنى هاطلع انا فوقيك علشان اتحكم انا : ماشى نمت على ضهرى و طلعت هناء فوقي و نزلت بطيزها على زبرى بالراحه . واحده واحده لغايه مادخل كله في طيزها . و بدأت تتنطط فوق زبرى بالراحه و بعدين سرعت نفسها جامد . كانت تعبت من التنطيط على زبرى فنزلتها و نيمتها تانى و بقيت انا اللى فوقيها و دخلت زبرى في طيزها . لما حسيت انى هاجيب دخلت زبرى في كسها تانى و نزلت لبنى . بوستها و قومت لبست و وصلتنى للباب . طلعت مفتاحى و روحت فتحت الباب علشان اتفاجئ بماما بتتنطط فوق زبر امير . انا : يخربيتكوا . فين بابا ماما : بابا لسه نازل من شوية بعد ما امير جه . انا : و افرضى هو اللى كان فتح . ماما : انت عارف انه بيتصل دايما قبل ماييجى يا ميدو . سيبنى بقى فضلت تتنطط فوق زبر امير اللى كان واضح انه هايج زياده عن الطبيعى كمان . بعد شوية كان امير قرب يجيب لبنه و كان واضح انهم بادئين قبل ماجى بكتير . نزلت ماما من فوق زبره و دخلته في بقها تمصه و هي بتبصلى انا . حسيت ان زبرى هيقف تانى بس قولت بلاش علشان صحتى . بعد شوية مص نزل امير لبنه جوه بوق ماما و كان واضح انه كتير لدرجه ان شوية منه طلعوا بره بوقها و هى لسه بتبصلى . قام امير علشان يلبس . امير : انت كنت فين مش قولتلى هاتروح على طول ماما : ماهو جه فعلا و اصحابوا كلموه و نزلهم . انا : اه فهمت ان ماما عرفت انى كنت عند ام امير و بتخبى عن امير .خلص امير لبس و قالى هابقى اكلمك علشان في كلام كتير عايزين نقوله بس بعدين بقى . خرج امير و روحت بوست ماما و لبن امير لسه على وشها . قامت ماما تستحمى و انا قعدت في الصاله . خرجت ماما و هي لافه فوطه على جسمها . ماما : عندى ليك مفاجأة ياترى ايه مفاجأة ماما ؟ مستنى تعليقاتكم كالعادة قامت ماما تستحمى و انا قعدت في الصاله . خرجت ماما و هي لافه فوطه على جسمها . ماما : عندى ليك مفاجأة الجزء الرابع و العشرين انا : مفاجأة ايه ؟ ماما : اصبر طيب البس و اجى اقولك دخلت ماما اوضتها و دخلت وراها و شالت الفوطة من على جسمها . و فتحت الدولاب تدور على اللى هتلبسه انا : قولى بقى ايه المفاجأة ماما : انت بتتلكك يا واد علشان تدخل و انا عريانه . ماقولتلك هالبس و اطلعلك انا : قال يعنى اول مرة اشوفك كده . خلصى بقى و قولى ماما : ماشى . بابا منزلش و راجع كمان شوية زى ماقولت لأمير انا : امال ايه ؟ ماما : بابا سافر البلد مع عمتك . انا : ليه ؟ في حد مات ولا ايه ؟ ماما : لأ مفيش . هما سافروا علشان عمتك عايزه تبيع حته من الأرض . و انت عارف بقى اخوها الوحيد و كان لازم يسافر معاها . عمتى عندها 35 سنة . جوزها مات في حادثه من سنتين و مالهاش غير بابا اخوها الكبير خصوصا ان ابنها لسه مكملش خمس سنين . انا : و ماقولتيش كده ليه قدام امير ماما : ده لو كان عرف ان ابوك مش هيبات هنا كان فضل معانا طول الليل انا : و انتى مش عايزاه طول الليل ماما : لا كفايه عليه كده انا : ليه . ماما : علشان محدش يشك يا واد انا : ماشى كانت لبست جلابيه على اللحم و حتى مالبستش اندر تحتها . قعدنا نتفرج على التلفزيون احنا الاتنين و شوية و تليفونها رن . ماما : هههههههههه . ده سعيد انا : ده شكله بيجى على السيره ماما : سيره ايه ؟ انا : سيره نيكك يا حبيبتى ماما : هههههه . استنى ارد بقى ردت ماما و فتحت الاسبيكر علشان اسمعه بيقول ايه ماما : الو سعيد : ازيك يا داليا ماما : كويسه . انت فين سعيد : مشوار كده . بس كنت عايز اشوفك قوى ماما : تعالى بكره بدرى و أبو محمد و محمد مش هيكونوا هنا . سعيد : جهزى كسك بقى علشان بكره هاقطعه ماما : مستنيك يشوف هتعمل فيه ايه قفلت ماما مع سعيد . انا : بقولك ايه ماتقوليليش اخرج و لا اروح في حته . ماما : يعنى عايز ايه انا : عايز اشوفه بينيكك . استريحتى لما قولتهالك ماما : اه . بس اللى هيريحنى جاى بكره انا : ماشى و انا هاقعد و هتقوليله انى خرجت ماما : يا واد افرض انه كان واقف تحت كده هيشك انك مانزلتش . انا : اتصرفى بقى . انا مش خارج مهما قولتى ماما : خلاص سيبنى افكر هنعمل ايه . دخلنا ننام و انا مستنى اشوف هي هتحلها ازاى بكره . جه الصبح و لقيتها بتصحينى . صحيت و قعدنا فطرنا و بعد شوية جه عم سعيد بيخبط . فتحتله ماما . فتحتله ماما و هي لابسه الجلابيه برضه و اتفاجأت بإن معاه واحد . ماما : مين ده يا عم سعيد . سعيد : ايه عم دى ماما (بصوت واطى) : احنا مش لوحدنا سعيد : لأ ده حمادة . ماما : انت هاتستهبل . ايه حماده ده . امشوا و مش عايزه اشوفك تانى . سعيد : يا داليا افهمى بس . ماما (بعصبيه) : افهم ايه . في الوقت ده كنت قررت انى هاتدخل لو ماما فضلت متعصبه كده و اللى يحصل يحصل . سعيد : حماده ده يبقى قريبى من البلد . عيل اهبل و اخرس . ماما : و انت جايبه معاك ليه سعيد : انا جيبته من البلد يساعدنى في الشغل و لقيته ياعينى بيحك في الحيطه من الهيجان . ده انا جايبلك دكر بخيره ماما : انت اتجننت و لا ايه . افرض فضحنا . سعيد : بقولك اهبل و اخرس . يعنى أساسا مش هيفكر يفضحك و لو فكر مش هيعرف يتكلم . ماما : يعنى انت مالى ايدك منه . سعيد : هاتشوفى بنفسك . ده بيسمع كلامى بالحرف . ماما : لا برضه مش متطمنه سعيد : طيب خليه قاعد كده بس و مش هيتحرك على ضمانتى ماما : ازاى يعنى . يقعد يتفرج علينا سعيد : يعنى الواد محروم من كل حاجة كمان ميتفرجش . بقولك بيسمع كلامى و لو قولتله اقعد مش هيتحرك من مكانه . ماما : لما نشوف سعيد : اقعد على الكرسى ده يا حماده و ماتتحركش من مكانك قعد حماده على الكرسى و لف سعيد لماما . سعيد : وحشتينى يا داليا ماما : وحشتك ايه ده انت لسه كنت معاك اول امبارح سعيد : بتوحشى زبرى اول مايخرج من كسك مسك سعيد ايد ماما و حطها على زبره من فوق الجلابيه . بدأت ماما تحسس عليه قبل مايقلع سعيد الجلابيه و الشورت بتاعه و يبان زبره . نزلت ماما على الأرض و فتحت بوقها و دخلت زبره و بدأت تمصه . بعد شوية طلع سعيد زبره من بقها و قعد على الكنبه . سعيد : اقلعى يا شرموطة . وقفت ماما قدامه و بدأت ترفع جلابيتها واحده واحده و انا عارف انها مش لابسه حاجة تحتها . قلعت ماما الجلابيه خالص و بقت واقفه قدام سعيد وطيزها ليا و انا في الاوضه . سعيد : تعالى مصى زبرى يا كلبه . نزلت ماما على ايديها و رجليها و بقت بتتحرك على ايديها و رجلها زى الحيوانات لغايه ماوصلت لزبره . دخلته في بقها و مسك سعيد راسها و زق زبره لجوا اكتر . كانت بتتخنق من زبره و هو كأنه بينيك راسها بزبره . لعاب ماما بقى بيخرج من بقها مع زبره و هو بيدخل و يخرج زبره بالظبط كأنه بينيك راسها و بقى وشها كله غرقان من لعابها . بصتلى ماما بطرف عينها علشان اشوف وشها الغرقان و زبر و بيضان عم سعيد الغرقان من لعابها برضه و هو مش مركز في اى حاجة غير انه يزق راسها على زبره اكتر . شدها من ايديها و وقفها قدامه و بقى بيلحسلها كسها و شوية و قعدها على زبره . بقت طيزها ليه و بزازها قدامى و زبره داخل في كسها و واضح انه بيلعب بايده في طيزها . شوية و رفعها من على زبره و مسكه بأيده علشان يوجهه لطيزها . دخل عم سعيد راس زبره في طيز ماما و هي بدأت تشخر منه . بعد شوية كان نص زبره جوه طيزها . فضلت ماما تتنطط عليها و هي بتتأوه . سعيد : بصى الواد حمادة قاعد مش على بعضه ازاى ماما : ااااه سعيد : حرام نسيبه كده . ريحيه علشان خاطرى من غير مايستنى رد ماما نده عم سعيد على حمادة اللى في ثوانى كان قالع ملط . و بيقرب بزبره من كس ماما . ماما : طيب سيبنى انت يا سعيد سعيد : لأ . مسك عم سعيد رجل ماما و زبره لسه في طيزها و بقى كسها باين قدام حماده اللى بدأ يزق زبره هو كمان . كان زبره تقريبا نفس طول زبر عم سعيد بس عم سعيد زبره اعرض شوية . بقوا هما الاتنين بينيكوا في كسها و طيزها مع بعض و ماما هاجت قوى و مسكت بزها تلعب فيه و هي بتبصلى . بدلوا هما الاتنين و بقى حماده بينيك في طيزها و عم سعيد في كسها و بعد شوية نزلوها على الأرض و جابوا لبنهم هما الاتنين على وشها و بزازها . لبس عم سعيد و حماده بسرعه و نزلوا و ماما بعد ماقفلت وراهم رجعت لنفس مكانها و اللبن لسه على وشها و بزازها . خرجت من مكانى و هي لسه زى ماهى . غمزتلى بعينيها و بدأت تلعب بلسانها في لبنهم . من غير ماحس لقيتنى ببوسها و اللبن لسه على وشها كده . قومنا احنا الاتنين و دخلت هي تستحمى و انا كنت متفق مع ناس اصحابى نروح الاهرامات و نتفسح شوية . نزلت الشارع و ركبت و كلمتهم وانا في الطريق علشان اتفاجئ انهم اجلوا الموضوع و لما كلمونى مرديتش عليهم . طبعا لأنى كنت مشغول بحفله النيك اللى في البيت مبصتش على الموبايل الا بعد ماركبت . كنت خلاص قربت أوصل فقولت اتمشى انا و اتفرج على الاهرامات و أبو الهول لوحدى بدل ماببقى مشغول و انا مع اصحابى و مبشوفش حاجة . وصلت و اتمشيت هناك شوية و بدأت اتفرج على الاهرامات و على السياح هناك . و في وسط السياح شوفتها . لابسه فستان اسود مبين بدايات بزازها و فوق الركبه . كان واضح انها كبيره في الخمسينات مثلا . كانت مختلفه . متقدرش تقول انها اجمل واحده لكنها اكتر واحده مثيره شوفتها هناك . بصيتلها و لقيتها بتبصلى فروحتلها . اتكلمت معاها فعرفت انها امريكيه . اتكلمنا شوية و بعد كده بقيت مرشد سياحى ليها في زيارتها للأهرامات و أبو الهول . خلصنا الجوله دى و لقيتها بتعرض عليا اوصلها فيلتها . كان واضح من لبسها انها غنيه لدرجه انها مأجره فيلا . وافقت طبعا من غير تفكير كتير . كانت مثيره بدرجه تخلينى مستعد أوافق حتى لو قالتلى تعالى ورا الهرم . كان معاها عربيه بسواق خاص وصلنا لحد الفيلا . دخلنا فيلتها ومن غير اى كلام مسكت ايدى و وصلتنى لحد اوضه النوم . في ثوانى كانت قالعه الفستان ونايمه على السرير . قلعت انا كمان و طلعت فوق السرير .كانت بزازها مغريه جدا فحطيت زبرى في وسطهم و هي قفلت على زبرى ببزازها . شوية و قومت من مكانى و نزلت الحس كسها . كان عليه شعر خفيف و فكرنى بكس ماما قوى خصوصا في الشعر اللى عليه . حطيت زبرى و بدأت ادخله واحده واحده و هي بتصوت بس بالأنجليزى . حسيت كأنى في فيلم سكس . فضلت انيك فيها شوية و بعدين نيمت على ضهرى و طلعت هي فوقيا و بدأت تتنطط على زبرى . شوية و حسيت انى هاجيب فقولتلها . نامت هي على ضهرها و بقت ماسكه زبرى بالمقلوب و بتمصه لغايه ماجيبت لبنى عليها . قومنا احنا الاتنين من على السرير و دخلنا نستحمى و بعدين طلعت البس هدومى . اتكلمنا شوية و عرفت انها لسه قاعده شوية في مصر و خدت نمرتى علشان تبقى تكلمنى و نتقابل تانى . بوستها و خرجت من الفيلا و ركبت للبيت . وصلت البيت و اتغديت انا و ماما و قعدنا شويه نتفرج على التلفزيون لغايه بالليل . دخلت نمت و انا مرهق من اللف في الاهرامات و الرمل و كمان بعد كل ده النيكه الاجنبيه . صحيت تانى يوم الصبح و ماما كانت بتحضر الفطار . ماما : انت صحيت يا ميدو . انا : اه . جعان قوى ماما : بعمل الفطار اهه . روح اقعد انت و اقرا الجرنان على ماخلص كانت عادة عندى انا و بابا اننا نقرا الجرنان كتضييع وقت لغايه ما الفطار يجهز . قعدت اقرا الجرايد و مفيهاش اى حاجة جديده . شوية كلام في السياسه على شوية كلام في الكورة و خلاص . افتكرت عادل و سليم و انا بقرا في السياسه و افتكرت سومية و انا بقرا صفحه الحوادث و فيها اخبار الاداب . شوية و كانت ماما خلصت الفطار و قعدنا نفطر سوا . ماما : عندى مفاجأة ليك انا : خير مش عارف ماما مخبيه مفاجأت ايه تانى و هي كل يوم بتقولى مفاجأه كده . نكمل الجزء الجاى . مستنى تعليقاتكم كالعادة ماما : عندى مفاجأة ليك انا : خير مش عارف ماما مخبيه مفاجأت ايه تانى و هي كل يوم بتقولى مفاجأه كده . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ الجزء الخامس و العشرين قبل ما ماما ترد كان التليفون بيرن . كان بابا بيطمنا عليه و بيقولنا انهم هيقعدوا يومين كمان على مايخلصوا كل ورق البيع و الاجرائات . قعدنا نكمل فطار و انا بسأل ماما على المفاجأة . ماما : خالتك نبيله و بنتها هاجر هييجوا يقعدوا معانا يومين علشان المايه ضربت في شقتهم و لسه هيصلحوها . كانت خالتى نبيله زى ماقولت هي اكبر خالاتى . اكبر من امى بحوالي عشر سنين . خلفت ولد و بنت قبل ما جوزها يموت . الولد اتجوز و سافر يشتغل بره . و البنت هاجر . اصغر منى بسنه . كنت فرحان جدا علشان بنت خالتى هاتييجى تقعد معانا (بينى و بينكم بحبها . حب بجد مش مجرد هيجان) بس طبعا كان لازم قدام ماما اعمل انى زعلان علشان ماتعرفش حاجة . انا : ليه كده . انا قولت هناخد راحتنا و بابا في البلد . ماما : عليا انا يا واد . ده انت هاتموت على هاجر . انا : انا .. ماما : يا واد انا امك و اعرف كل اللى بتفكر فيه قبل ماتفكر فيه . انت فاكرنى هبله . انا : ماهو برضه مش هيخلونا ناخد راحتنا ماما : فاكر نفسك هتهرب منى في الكلام . بس هارد عليك برضه . هما معظم النهار هيكونوا بره علشان يخلصوا مواضييع السباكة و الحاجات دى . ورينى بقى هتعمل ايه انت . انا : اعمل ايه في ايه ؟ ماما : يعنى البت هتبقى معانا طول اليوم و انا عارفه انك بتحبها . فرصتك بقى توقعها فيك .علشان افاتح أمها و اخطبهالك . انا : انتى عايزه تخلصى منى و تفضى للرجاله يا ست انتى ماما : يا ميدو ده هيبقى اسعد يوم في حياتى لما اجوزك . ده انت كل حياتى . انا : و انتى كمان يا ماما . حضنت ماما و فضلنا كده دقيقه . كان بقالى فتره كل تفكيرى في السكس و خلاص . و نسيت هاجر و نسيت كل حاجة غير السكس . واحنا لسه حاضنين بعض موبايلى رن . كانت الست الاجنبيه اللى قابلتها عند الاهرامات و نيكتها . رجعت تفكيرى تانى للنيك . رديت عليها و عرفت انها عايزانى اقابلها تانى . قولتلها تجهز على ماجيلها . انا : طيب انا هانزل يا ماما ماما : هاتروح فين و كنت بتكلم مين في التليفون بالانجليزى انا : لا دى حكايه طويله . هاحكيهالك لما ارجع ماما : مش هاتنزل قبل ماتحكيلى انا : طيب تعالى ورايا دخلت اغير هدومى و بدأت احكيلها انا : دى يا ستى واحده امريكيه اتعرفت عليها لما روحت الاهرامات و نيكتها و مكلمانى علشان اروحلها تانى دلوقتى ماما : يخربيتك . و عملت كل ده من غير ماتقولى انا : فيها ايه يعنى ماما : انا عايزه اشوفها انا : لا . اهدى كده شوية . هاقولها ايه ؟ جايب ماما معايا و انا جاى انيكك ماما : بقولك ايه . انا هاشوفها يعنى هاشوفها انا : طيب استنى افكر في الموضوع ماما : انا هالبس تكون عرفت هاتعمل ايه خرجت ماما و قعدت افكر هانعمل ايه . في وسط تفكيرى لقيتها بتكلمنى تانى . و بتسألنى هاجى امتى بالظبط . قولت لازم استغل المكالمه و اشوف رد فعلها فقولتلها انى عندى واحده صاحبتى عايز اجيبها معايا . اتفاجأت انها بتقولى ماشى عادى . كانت ماما خلصت لبس فنزلنا و روحنالها . فتحت لنا الباب بنفسها و اتفاجأت لما لقت اللى معايا واحده ست كبيرة . كانت فاكره انى هاجيب واحده في سنى . دخلنا و قعدنا . كانت لابسه روب و معرفش ايه اللى تحته . طلبت منى اساعدها و هي بتعملنا حاجة نشربها . دخلنا المطبخ و اول مادخلنا سألتنى عن اللى معايا . بما انها امريكيه حسيت ان كلامى معاها هيكون امان . قولتلها انها ماما و ان علاقتنا مفتوحه مع بعض . لقيتها ضحكت و قالتلى ان علاقتها مع جوزها كمان علاقه مفتوحه . عملت عصير و قدمتهولنا و طلعت الدور اللى فوق و نزلت بعد دقايق و معاها راجل . طلع جوزها . هما بيحبوا يسافروا و يعملوا مغامرات جنسيه و هو ينيك اى واحده و هي تتناك من اى واحد يعجبهم . قعد الراجل جنب ماما و قالها انهم ضيوف النهارده و هيتفرجوا عليا و انا بنيك مراته . قلعت مراته الروب و جت قعدت فوق رجلى . كانت لابسه برا و اندر و اول ماقعدت على رجلى بدأت تبوسنى . اندمجت معاها و قومنا احنا الاتنين . نزلت على الأرض و بدأت تقلعنى البنطلون . كان جوزها هو كمان بيقلع البنطلون و بيلعب في زبره قدامنا . خدت مراته زبرى في بقها و بقت بتمصلى . بص الراجل لماما و طلب منها تاخد راحتها . مكنتش ماما واخده بالها انه قلع بنطلونه أصلا لأنها كانت مركزة معايا انا و مراته . قامت ماما و قلعت بنطلونها هي كمان و بقت بتلعب في كسها . قعدت الست على الكنبه ونزلت الحس كسها . كانت بتتأوه بطريقه بتهيجنى اكتر و فجأه سمعت اهات ماما . لفيت اشوفها لقيت الراجل بيلعب بأيده في كسها . بصلى و قالى تسمحلى انيكها . دخل صوابعه في كسها فلقيت ماما بتمسك ايده و بتثبتها على كسها و هي بتتأوه و بتشاورلى علشان أوافق . قولتله انى موافق .قام و زبره بينط قدامه . قعدت على الكنبه و نزلت مراته تمصلى زبرى تانى . جت ماما علشان تمسك زبره بايديها فرفض . قالها بوقك بس . بدأ يوجهه زبره ناحيه بوقها و ده كان صعب طبعا من غير ايديها . بقى بيضرب وش ماما بزبره في محاوله انه يدخله في بقها لغايه مادخل . بقت ماما بتمصله . قامت مراته و طلعت بكسها فوق زبرى . بقيت بنيكها و ماما لسه بتمص للراجل . بدأ الراجل يقلعها هدومها و وصل لحد البرا و شدها لتحت و مرضاش يخليها تقلعها و خلاها تمصله تانى . كنت كل ده بنيك مراته في كسها و حسيت انها تعبت من التنطيط على زبرى . نزلتها على الأرض و نيمت فوقيها و لقيت الراجل نيم ماما جنب مراته و نام فوقها هو كمان و بدأنا ننيكهم كأننا في سباق . جابت ماما و مرات الراجل اكتر من مرة و احنا لسه بننيكهم . قوم الراجل ماما و نام هو على الأرض و طلعها فوقه . لكن المره دى وجه زبره لطيزها . صرخت ماما و انا هيجت اكتر لما لقيتها بتحاول تفك منه و هو ماسكها من فخادها و بيزقها اكتر على زبره . مسكت مراته في نفس الوضع و بقيت بنيك طيزها انا كمان . فضلنا على الوضع ده حوالى تلت ساعه بنيكهم . بعدها لقيت الراجل خرج زبره من طيز ماما و بيقولى نبدل ؟ انا و ماما في نفس الوقت : لا لا لا . الراجل مكنش فاهم في ايه فقولتله ان علاقتنا مفتوحه بس من غير نيك . قالى خساره انك مجربتش الكس و الطيز دول يجننوا . كنت لسه بنيك في طيز مراته . لقيته دخل زبره في كسها و بقينا بنيكها مع بعض . افتكرت سعيد و حماده لما كانوا بينيكوا ماما مع بعض . بعد شوية خرج زبره من كسها . قولت هيروح لماما تانى لقيته بدأ يدخل زبره في طيزها في نفس الوقت اللى زبرى في طيزها فيه . بقى زبرى و زبره في طيزها وهى هايجه على الاخر و انا و ماما مش مصدقين اللى بيعمله . نده الراجل لماما علشان تلحس طيزه و هو لسه بينيك في طيز مراته معايا . بعد شوية كنا على الاخر انا و هو فخرج زبره من طيز مراته و لف لماما اللى بتلحس طيزه و نطر لبنه على وشها . جيبت انا لبنى جوه طيز مراته . و لقيته جرى يلحس لبنى من طيزها . قومت انا و بوست ماما و لبنه لسه على وشها . قعدنا نرتاح شوية و بعدها قومنا نلبس انا و ماما . لبسنا و حاولت ماما تعدل البرا بتاعتها لكن كانت باظت خلاص . بقت لابساها و بزازها طالعه منهم . لبست هدومها و نزلنا نروح . ماما : عارف يا واد يا ميدو . انا : ايه ماما : شعور بزازى و هما مش ممسوكين كده مهيجنى قوى انا : يخربيت هيجانك ماما : الناس دول مجانين قوى . ده انا خوفت الست تموت و الزبرين في طيزها انا : انا عارفك . مش هتسكتى الا لما تجربيها ماما : يخربيتك . لا مش هاقدر استحمل ركبنا و روحنا . كنا قربنا على الضهر . اتصلت خالتى و قالت انهم في السكة . لبسنا و استعدينا و كانوا وصلوا . خالتى كانت ست طويله و شعرها اصفر . كانت الوحيده اللى طالعه لتيته و بقيه اخواتها طالعين لجدو . هاجر بقى كانت وارثه عن خالتى الشعر الأصفر لكن جسمها اصغر . سلمنا عليهم و قعدنا نتغدى كلنا . سألوا على بابا و عرفوا انه سافر . خلص اليوم من غير اى حاجة تانيه . تانى يوم صحيت من النوم . خرجت من الاوضه لقيت الفطار على الطرابيزه . كلمت ماما قالتلى انهم نزلوا يشوفوا السباك و مرضيوش يصحونى فنزلت هي معاهم . قعدت فطرت و دخلت الحمام . سمعت الباب بيخبط طلعت افتح لقيت هاجر . انا : انتوا خلصتوا بالسرعه دى هاجر : لأ ماما و خالتى لسه هناك انا : و سيبتيهم ليه ؟ هاجر : قولت اريح انا بقى مش لازم نقف كلنا انا : اه براحتك دخلت اوضتى و هي دخلت اوضتها و انا بفكر انى لوحدى معاها دلوقتى في الشقه . مشاعر الحب عندى اختلطت بشهوه الجنس و بقيت بفكر في الاتنين مع بعض . طلعت من الاوضه كانت غيرت هدومها . اتفاجأت لأنى اول مرة من ساعت مالبست الحجاب اشوفها من غيره . كانت لابسه بنطلون ماسك على جسمها و تيشيرت نص كم . بصتلها و بحلقت فيها قوى هاجر : معلش بقى انا بحب اقعد على راحتى انا : لا براحتك على الاخر هاجر : امال بتبصلى كده ليه انا : اصلك احلويتى قوى هاجر : و انا كنت وحشه يعنى انا : لأ . طول عمرك قمر هاجر : انت بتعاكس ولا ايه انا : اه بعاكس هاجر : يعنى انا غلطانه انى جيت ولا ايه انا : لا مش غلطانة . انا اللى محظوظ هاجر : ليه انا : علشان قاعد معاكى هاجر : كده هتكسفنى بقى انا : تتكسفى منى انا . لأ مينفعش هاجر : ليه انا : المثل بيقول اللى تتكسف من ابن خالتها متجيبش منه عيال هاجر : ههههههه . المثل مش كده انا : كده احلى هاجر : ليه انا : عاجبنى كده قامت من قدامى و ادتنى ضهرها علشان اشوف طيزها النونو مقارنه بالاطياز اللى شوفتها قبل كده . بصت عليا لقيتنى ببص على طيزها . هاجر : لأ انا كده أخاف اقعد معاك لوحدنا تانى . انا : يا هاجر انا بحبك بصراحه هاجر : كده مره واحده انا : مش قادر اخبى عليكى هاجر : و انا كمان انا : انتى ايه هاجر : بس بقى قربت منها علشان ابوسها و لقيتها مندمجه معايا في البوسه على الأخر . مديتا يدى على التيشرت لقيتها برضه متجاوبه معايا و قلعته . مديت ايدى على بنطلونها . هاجر : لأ انا : ليه هاجر : لما نتجوز نعمل اللى انت عايزه . لكن قبل الجواز لأ انا : طيب حست انى زعلت فنزلت قلعتنى البنطلون و مسكت زبرى . كأنها بتصالحنى انها تمصلى . كانت رهيبه في المص لدرجه خلتنى حسيت انى هاجيب . هي كمان حست بكده فخلتنى اجيبهم على وشها . قامت غسلت وشها و لبست هدومها و جت باستنى . اتفقت معاها انى اخطبها و نتجوز لما اخلص دراسه و اشتغل . دخلت اوضتى و بعد شوية كانت ماما و خالتى وصلوا . اتغدينا و انتهى اليوم من غير اى حاجة . تانى يوم لقيت هاجر بتصحينى . هاجر : اصحى انا : ايه ده . دخلتى اوضتى ازاى . افرضى امك او خالتك شافوكى هاجر : لا هما نزلوا و انا قولتلهم تعبانه و منزلتش قومت و بوستها . هاجر : طيب افطر الأول انا : ماشى . خرجت من الاوضه و انا قومت و قبل ماخرج من الاوضه كان واحد صاحبى بيتصل بيا . رديت عليه و طلع عايز فلوس ضرورى علشان نسى فلوسه و هو في كافيه قريب من بيتى . لبست هدومى بسرعه و خرجت هاجر : انت لابس كده ليه انا : لازم انزل ضرورى لواحد صاحبى هاجر : يعنى هتسيبنى انا : ساعتين ولا حاجة و هكون هنا . هاجر : ماشى نزلت و كلمت صاحبى علشان اعرف الكافيه اللى هو فيه فين بالظبط و اتفاجئت انه في الشارع اللى ورانا على طول مش بعيد ولا حاجة . في خمس دقايق كنت عنده و في خمس دقايق كنت على السلم بسابق الزمن علشان اطلع لهاجر قبل الوقت مايعدى . لكن مكنتش مستنى المفاجأه اللى حصلتلى دى نكمل الجزء اللى جاى مستنى تعليقاتكوا ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ الجزء السادس و العشرين طلعت السلم طيران . فتحت الباب لقيت البيت كله سكوت . دخلت ادور على هاجر . ملقتهاش في الصاله ولا المطبخ فقولت تبقى في اوضتها . قولت افاجئها و اخضها في اوضتها . فتحت الباب بالراحه كانت على السرير . لكن المفاجأه كانت من نصيبى انا . كانت بتتكلم في التليفون . لأ مش بتتكلم . دى بتتموحن و بتهيج في التليفون و ايديها على كسها . مفاجأه خلتنى اتجمد مكانى . ليه ؟ دى قالتلى انها بتحبنى . طيب لو بتحبنى بتكلم واحد و تهيج معاه في التليفون ليه ؟ طيب لو مبتحبنيش قالتلى كده ليه ؟ هتجنن . كل ده و هي لسه ماخدتش بالها منى . في وسط كل ده افتكرت ذكرياتى مع ماما و امير في الأول خالص . وده وقته . لقيت ان عقلى عايز يقولى حاجة . فيها ايه تحبك و تهيج مع غيرك زى ماما . لأ بس الموضوع مختلف . دى برضه ماما . قطع تفكيرى شهقه من هاجر اللى خدت بالها انى واقف عند باب الاوضه . قفلت التليفون بسرعه و كانت عايزه تتكلم لكن انا ماديتهاش فرصه و قفلت الباب و خرجت للصاله . خرجت ورايا على طول و هي مش عارفه تتكلم تقول ايه . كانت لابسه قميص نوم قصير و شفاف و جسمها كله ظاهر قدامى . قبل ماتتكلم او تقول اى حاجة اتكلمت انا . انا : ليه هاجر : ... انا : .... هاجر : ليه ايه انا : ليه قولتى انك بتحبينى هاجر : انا بحبك بجد انا : ازاى . طيب و اللى شوفته بعينى هاجر : انا بحبك يا محمد بجد . لكن انا مبقدرش اسيطر على شهوتى انا : حتى لو . مقولتيليش انا ليه بدل ماتكلمى حد غريب . هاجر : و انت امتى اتكلمت معايا قبل مانيجى هنا . او حتى لمحتلى بحاجة انا : ...... هاجر : ده صاحبى من الجامعه و انا قايلاله انى مبحبهوش و ان كل اللى بينا تقضيه شهوه و بس قربت هاجر منى اكتر . و بدأت تحرك ايديها على زبرى من فوق البنطلون هاجر : بس انا بحبك و مستعده اتصل بيه قدامك و أقوله ينسانى خالص انا : اخرك معاه ايه هاجر : يعنى ايه انا : يعنى ناكك ولا تليفون بس و لا تحسيس و لا ايه هاجر : اه انا : اه ايه هاجر : ناكنى انا : منين هاجر : من طيزى انا : اتصلى بيه هاجر : حاضر و هتسمع بنفسك و انا بقوله ينسانى انا : قوليله يجيلك هنا اتفاجأت هاجر بكلامى هاجر : ايه انا : انتى سمعتينى هاجر : ييجى يعمل ايه انا : ييجى و ينيكك هنا . و انا هاتفرج من غير ماهو يعرف هاجر : ليه انا : من غير ليه هاجر : دى حاجة بتهيجك يعنى ( بتحرك ايديها على زبرى ) انا : دى هتبقى اخر مره يلمسك فيها و بعد كده انتى بتاعتى هاجر : انا بتاعتك و لو عايزنى لغيرك برضه موافقه راحت هاجر تكلمه و في ربع ساعه كان وصل عندنا . كنت متفق مع هاجر انها هتخليه في الصاله علشان اقدر اشوفهم من اوضه النوم . استقبلته هاجر و هي لابسه اندر و تيشيرت بكم . اول مادخل و قبل ماهاجر تكلمه كان منزلها على الأرض و ماسك ايديها و مخليها تمص زبره . كان واضح انه قوى و بيحب يعذبها . بعد دقايق من المص زقها برجله على الأرض . شد الاندر بتاعها و وجه زبره لطيزها من غير مايرطب طيزها خالص . و شدها من شعرها و بدأ يدخل زبره بعنف في طيزها . فضل ينيك في طيزها بعنف لمده تلت ساعه و بعدها طلع زبره . قولت خلاص هيجيب لبنه . لكنى اتفاجأت انه بدأ يحركه على كسها . خوفت يفتحها . لكن كان هو اسرع منى . في لحظات تفكيرى كان زبره خلاص جوا كسها . صوتت هاجر . لكن زبره خرج من كسها من غير دم . ازاى ؟ الا لو كانت مفتوحه قبل كده . المتناكة ماقالتليش . فضل ينيك في كسها شوية و بدأت هي تشخر و تصوت اكتر . خد الاندر بتاعها و لبسه ليها في رقبتها و بقى بيشدها منه . و هي بتصوت اكتر و تقوله ينيكها اجمد . اجمد من كده ايه ده كان بيحفر في كسها . قالها هاجيب . طلعت زبره من كسها و مسكته تمصه . ثوانى و كان بيجيب في بقها و المتناكه بلعته كله. خرجت زبره من بقها و هي بتبصلى قوى . قالتله يمشى و الواد في دقيقه كان لبس و خرج . جاتلى الاوضه و انا كنت قاعد ملط . دخلت الاوضه و هي ماشيه على ايديها و رجلها . و من غير كلام دخلت زبرى في بقها تمصه . زقيتها برجلى فوقعت على ضهرها . هجمت عليها و دخلت زبرى في كسها . كان اصغر بكتير من اى كس تانى جربته . طلعت منها اهه مكتومه و حضنتنى جامد . كانت بتجيب شهوتها . بوستها من بقها و انا بطلع و بنزل على كسها . قربت اجيب . حست بيا . قالتلى اجيبهم مكان مانا عايز . طلعت زبرى من كسها و دخلته في طيزها و هي في نفس الوضع . دخلت لسانى في بقها و بقت هي بتمص لسانى و زبرى بينزل اللبن في طيزها . فضلنا على الوضع ده بعد ماجيبت لبنى . شوية و لقيت التليفون بيرن . قومت ارد و كانت ماما . انا : الو ماما : ايوه يا ميدو . انا و خالتك في السكه انا : يعنى اعمل ايه ماما : يعنى تاخد بالك لاحسن نجيبلكوا بوليس الاداب . هيهيهيهى انا : انتى بتتكلمى ازاى و هي معاكى . هتفضيحنا ماما : لأ ماهى مش جنبى دلوقتى . دخلت الحمام و هتخرج و نجيلكوا . اوعى تكون فتحت البت لاحسن تعملك فضيحه انا : لأ ماتقلقيش ماما : ماشى . اعمل حسابك هتحكيلى كل حاجة لما اجى . انا : ماشى قفلت ماما معايا و انا باضحك على نصيحتها انى مافتحش هاجر . قولت لهاجر و قامت تلبس و انا كمان لبست و نمت . شوية و وصلت ماما و خالتى و قعدنا اتغدينا كلنا . بعد الغدا نزلت هاجر تقابل صحباتها . و قعدنا انا و ماما و خالتى في الصاله . بعد شوية قامت ماما تنام و انا قولت لخالتى انى هانام انا كمان . دخلت اوضتى لكن معرفتش انام ففتحت اللاب و قعدت . بعد حوالى نص ساعه سمعت جرس الباب فقومت علشان افتح . لكن قبل ماوصل للصاله كان الباب اتفتح . بصيت لقيت خالتى اللى فتحت . كان عم سعيد اللى على الباب . خالتى : اهلا يا عم سعيد سعيد : ازيك يا مدام . انتى هنا عند اخت حضرتك ولا ايه خالتى : اه . خير سعيد : لأ انا كنت جاى اشوف اذا كان في زباله ولا ايه . خالتى : دلوقتى ؟ كان واضح ان سعيد جاى لماما و شكله ضارب حاجة و زبره على اخره . سعيد : طيب هامشى انا بقى خالتى : لأ اتفضل الأول . دخل سعيد على طول . قفلت خالتى الباب . شوفت اللى عمرى ماكنت اتوقعه بس انا بطلت اتفاجئ . سعيد حضن خالتى اول مادخل . خالتى : بس يا سعيد اختى و ابنها جوه . سعيد : انتى وحشانى بصراحه . مش قادر اسيبك . حسيت بايد على كتفى و لفيت لقيت ماما . انا : انتى شايفه اللى انا شايفه ماما : اه انا : و مش متفاجئه ماما : فاكر لما حكيتلك انى شفت سعيد . كان مع خالتى انا : احا ماما : بس طبعا مكنش ينفع اقولك . بس طالما شوفت فخلاص بقى انا : و هما يعرفوا بعض ازاى أصلا . ماما : معرفش . بس انا شوفتهم مره لما خالتك كانت هنا . معرفش عرفوا بعض ازاى . بصينا عليهم كان سعيد قلع خالتى العبايه اللى كانت ملط تحتها . خالتى : ابوس ايدك هنتفضح لو اختى او ابنها شافونا سعيد : بقولك ايه . لو حد شافنا هانيكه هو كمان . تحت ضغط ايد سعيد اللى قافشه في كسها تعبت خالتى و نزلت على الأرض علشان تبقى قدام زبره . رفع الجلابيه بتاعته و نزل بنطلونه و زق زبره في بقها . فضلت تمصله زبره و انا و ماما واقفين بنتفرج من بعيد . قلع عم سعيد و قعد على كرسى و نطت خالتى فوقه . لو كان في جايزه لأحسن تعابير وش واحده و هي بتتناك كانت خالتى كسبتها بسهوله . حسيت بأيد على زبرى من فوق البنطلون . كانت ماما . و ايدها التانيه على كسها من فوق الجلابيه . نزلت بنطلونى فورا و ماما رفعت جلابيتها بأيد و الايد التانيه مسكت زبرى . بقت ماسكه زبرى و الايد التانيه ماسكه الجلابيه . مديت ايدى انا على كسها و بقيت بحرك ايدى على كسها و هي بتحرك ايدها على زبرى و بنتفرج احنا الاتنين على خالتى و هي بتنط على زبر سعيد . دخلت صوابعى في كس ماما و افتكرت مرة لما مالقيناش امير و دخلت صوابعى في كسها علشان اريحها و هي نطرت على ايدى . كانت خالتى لسه بتنط على زبر سعيد . الشرموطة بنتها طالعالها . فضلت تتنطط كده و انا ايدى غرقت من كس ماما . و ماما لسه مكمله لعب في زبرى . قربت اجيب انا كمان . انا : ماما انا قربت اجيب ماما : هاتجيب فين . خالتك ممكن تشوف اللبن انا : معرفش . و مش قادر نزلت ماما على الأرض قدام زبرى انا : بتعملى ايه . ماما : هتصرف مجرد شكلها و هي على الأرض قدام زبرى و منظر خالتى اللى لسه بتتنطط فوق زبر سعيد كان مولع في زبرى . انا : هاجيب يا ماما ماما : هات يا ميدو بحركه مفاجأه دخلت ماما زبرى في بقها . ثوانى حسيت فيهم ان الزمن وقف و انا ببصلها و زبرى في بقها . ماما لعبت في زبرى قبل كده لكن عمرها ما مصته . ثوانى و لسانها بيتحرك على زبرى جوا بقها حسيت فيهم ان الزمن مبيتحركش . او اتمنيت ان الزمن ميتحركش . قطع كل ده حركه عم سعيد و هو بينزل خالتى على الأرض و بيجيب على وشها . من غير ما احس كان لبنى بينزل في بق ماما . مسكت راسها وانا بجيب لبنى . خلصت و نزل لبنى كله جوه بقها . بلعت ماما لبنى كله علشام مينزلش منه على الأرض . فضلنا باصين لبعض انا و هي و مخرجناش من حالتنا دى غير صوت الباب بيتقفل ورا سعيد . كانت خالتى بتلبس عبايتها في الوقت ده فجرينا انا و ماما على كل واحد على اوضته علشان ماتحسش بحاجة . قعدت في اوضتى بفكر في اللى حصل و مش قادر افكر في اى حاجة . جت هاجر من بره و بعد شويه لقيت خالتى بتخبط على الباب و بتقولى اخرج اقعد معاهم شوية . قولتلها انى مش قادر دلوقتى و هنام . فضلت في الاوضه لحد ما ماما خبطت و قالتلى هتدخل . ماما : ايه مالك يا ميدو انا : مفيش ماما : امال مخرجتش تقعد معانا ليه انا : تعبان شوية كنت فعلا تعبان من كل احداث و مفاجأت اليوم ده . ماما : مالك يا حبيبى . ايه اللى تعبك انا : مفيش يا ماما . عادى ماما : قولى بجد في ايه يا ميدو انا : معرفش بقى يا ماما ماما : علشان اللى حصل يعنى بره ؟ انا : ..... ماما : انت زعلان انى مصتلك ؟ انا : لأ . بس ... ماما : اعمل حسابك ان دى حاجة مش هتتكرر . انا عملت كده بس علشان لبنك مينزلش على الأرض و خالتك تعرف انا : ... ماما : لكن مش هنعمل كده تانى . لما لبنك يزيد ابقى روح لأم امير ولا للشرموطة الاجنبيه . صحيح هي مكلمتكش تانى . انا : لأ . ماما : و طبعا انت منفضلها علشان هاجر . البت وقعتك على وشك بسرعه انا : .... ماما : لو عايز تلعب معاها براحتك . عايز تتجوزها هافاتح خالتك في الموضوع بس المهم ماتفتحهاش . ضحكت على كلامها ماما : بتضحك على ايه يا واد انا : لأ افتكرت حاجة كده ماما : ماشى . تعالى بقى نطلع لخالتك و بنتها . زمانهم عمالين يفكروا بنقول ايه هنا انا : اكيد مش هيفكروا اننا بنتكلم عن النيك يعنى . و لو ان اختك طلعت لبوة كبيرة . انا خايف الموضوع يكون وراثه في عيلتك ماما : يعنى انا كمان لبوة يا عرص . ماشى . انا اللى غلطانه انى بخليك تتفرج انا : ههههههههههه ماما : هههههههههه طلعت و قعدنا سوا نتفرج على التلفزيون لغايه بالليل و بعدها كله دخل نام . دخلت اوضتى و نمت و انا بفكر في كل اللى حصل النهارده . تانى يوم صحيت و لقيت 10 مكالمات من امير . اتصلت بيه فلقيته بيقولى اجيله . روحت وفتحتلى امه و دخلت عنده الاوضه . كان قاعد و لما سلمت عليه حسيت انه بيتوجع . ليه بيتوجع و كلمنى ليه نكمل الجزء اللى جاى الجزء27 ____________________________________________ يوم صحيت و لقيت 10 مكالمات من امير . اتصلت بيه فلقيته بيقولى اجيله . روحت وفتحتلى امه و دخلت عنده الاوضه . كان قاعد و لما سلمت عليه حسيت انه بيتوجع . الجزء السابع و العشرين انا : مالك يا امير امير : لأ مفيش حاجة انا : انت باين عليك تعبان . في ايه ؟ امير : لأ عادى انا : طيب . كنت عايز حاجة امير : ااااا . عادى نقعد نتكلم شوية انا : ماتقول يابنى في ايه . امير : خلاص . هاحكيلك . فاكر لما قولتلك انى عايز انتقم من سعيد انا : اه . مش قولتلك شيل الكلام ده من دماغك امير : انا فكرت انتقم بطريقه تانيه . بمراته انا : يخربيتك . و عملت ايه امير : بدأت اراقب بيتهم و اعرف هو بينزل امتى و اعرف هي عايشه ازاى . انت شوفتها قبل كده ؟ انا : مره ولا اتنين امير : انا مكنتش شوفتها خالص . اول ماشوفتها قرفت انى أحاول انيكها حتى . ست صعيديه و لابسه جلابيه سودة و خلاص . بس كان لازم انتقم من سعيد . فكرت لقيت ان واحده زى دى لو دخلت عليها بطريقه انى عايز انيكها هتفضح الدنيا . لكن لو دخلت عليها بطريقه انى بحبها هتوقع . من مراقبتى عرفت انه سعيد بينزل كل يوم معادا الجمعه الصبح بدرى و يرجع على الضهر كده يقعد ساعه و ينزل تانى و يرجع بالليل . و مراته (ناديه) بتنزل بعد ما هو بينزل تجيب اكل و حاجات البيت و ترجع و متخرجش تانى . بدأت اتابعها كل يوم و انتهزت الفرصه و هي شايله حاجات من السوق و روحتلها عرفتها اننا جارهم و شيلت عنها الشنط اللى معاها . و قعدنا نتكلم لغايه ماوصلتها البيت . تانى يوم برضه قابلتها بس المر هدى اول ماخرجت من البيت و اتمشيت معاها لغايه ماجابت اللى هي عايزاه و وصلتها البيت برضه . طبعا و احنا في السوق كنت بحك فيها و اشوف ايه رد فعلها لقيتها مش ممانعه قولت حلو يبقى هانتقم منك يا سعيد الكلب و هانيك مراتك . وصلتها البيت و صممت ادخلها الحاجة لغايه جوه و دخلت معاها الشقه . اول ما قفلت الباب حضنتها . لقيتها برضه مش ممانعه فقربت علشان ابوسها . ناديه : سعيد هيرجع كمان شوية . خليها يوم تانى احسن امير : مش قادر اسيبك . ده انا حبيتك من اول ماشوفتك و نفسى فيكى قوى ناديه : و انا كمان بس كده هاتفضح . تعالى بكره الساعه 9 هيكون سعيد نزل امير : ماشى خرجت بعد ماتفقت معاها على بكره و فعلا روحتلها في المعاد . كانت متزوقه و مجهزه نفسها . الصراحه انا اتفاجئت انى حتى مبذلتش مجهود في الموضوع ده قد ماكنت فاكر . دخلت الشقه و ابتدت تقلع و تقلعنى لغايه مابقينا ملط . ندمت انى ماكنتش عايز انيكها قبل كده لما شوفت جسمها . الجلابيه كانت مخبيه كتير. دخلنا على السرير و بدأت ابوسها . أخيرا هانيكها و على سريرك يا سعيد . قامت من جنبى و نيمتنى على السرير و طلبت منى اغمض عينى و هي بتمصلى . نزلت تمص و انا غمضت عينى . فتحت عينى على اغرب منظر ممكن اشوفه . سعيد واقف وراها و هي بتمصلى . حاولت أقوم لكن لقيته هجم عليا و ثبتنى و هي لسه بتمص في زبرى بطريقه خلت جسمى يسيب . لقيت سعيد رابط ايديا بحبل . سعيد : بقى عايز تنيك مراتى امير : هي كانت موافقه على فكره سعيد : هههههههه . موافقه مين يا حمار . دى قايلالى على كل حاجة من ساعه ماشافتك في الشارع امير : احا سعيد : عارف عقاب اللى يبقى عايز ينيك مراتى ايه . بنيكه انا قامت ناديه اللى كل ده كانت لسه بتمص في زبرى . و راحت ناحيه سعيد قلعته هدومه . سعيد : انا هاكسر عينك كذا مرة النهاردة . اخد سعيد حبايتين من شريط كان قدامه معرفش ده ايه بس اكيد منشط جنسى . قال يعنى هو ناقص . قرب سعيد منى و مسك زبرى و شد عليه خلانى اتأوه . سعيد : لا ده انت لسه هتقول الاه دى كتير . قلبنى سعيد على بطنى و انا مش عارف اهرب منه لأنى مربوط . قرب من طيزى فضربته برجلى . ضربنى بالبوكس في بطنى اتألمت . جاب حبل تانى و ربط رجليا كمان . قرب من طيزى تانى و ضربنى عليها . بعدين نده لمراته اللى جت تلحس في طيزى . كنت لسه بتألم من ضربته في بطنى . قرب سعيد منى و هو ماسك زبره . و كلمنى في ودنى . سعيد : انا هانيكك دلوقتى علشان تبقى تفكر تنيك مراتى تانى . زق سعيد مراته و قرب بزبره ناحيه طيزى اللى كانت مستحيل تاخد زبره . قعدت اصوت فقرب منى تانى . سعيد : بص انا هانيكك يعنى هانيكك . دلوقتى انا هافك رجليك لأنى مش عارف ادخل زبرى و انت مربوط كده . فلو ضربت تانى برجلك انا هانزل فيك ضرب لغايه مايغمى عليك و بعدها هانيكك برضه . من غير ما يستنى ردى كان فك رجلى و بعدهم عن بعض و خلى مراته تمسكهم . و بعدها انت اكيد عارف ايه اللى حصل . انا : ناكك ؟ امير : اه . انا : و بعدين . كمل كنت هايج من كلامه جدا و زبرى وقف . امير : انت مبسوط باللى حصل فيا انا : لأ طبعا . بس عايز اعرف باقى اللى حصل . امير : بعد ما عمل اللى عايزه معايا دخل الحمام و مراته فكتنى و انا مش قادر اتحرك من الألم . جه و هو لسه عريان و زبره واقف و قعدنى على السرير و أتكلم معايا . سعيد : اللى عملته ده علشان تحرم تبص على مراتى تانى . امير : خلاص سعيد : خلاص ايه امير : خلاص عملت اللى انت عايزه سيبنى امشى بقى سعيد : هههههههه . لأ لسه امير : لسه ايه سعيد : لسه عايز اعرف ايه اللى خلاك تفكر في كده امير : ايه سعيد : ايه اللى خلاك تفكر في مراتى . و متقوليش انها عجبتك مثلا . امير : اه عجبتنى . سعيد : شوفت انت كده بتكدب و لو ماقولتش الحقيقه انا هاوريك العذاب اللى بجد مد ايده و مسك بيضانى و داس عليهم خلانى صوتت جامد . سعيد : أتكلم احسنلك امير : شوفتك مع امى و كنت عايز انتقم منك سعيد : ههههههه . شوفتنى و انا بنيك امك . علشان كده بقى فكرت في مراتى . امير : اه سعيد : انا هاروح دلوقتى انيكها و انت هاتتفرج علينا يا خول . امير : لا مستحيل سعيد : ماهو انت لو ماجيتش تتفرج انا هاقول لأمك انى نيكتك . امير : ابوس ايدك سعيد : لأ امك هي اللى هتبوس . بس ماتقلقش انا مش هاخليها تعرف امير : حرام عليك سعيد : ههههه . هاتعمل ايه يا خول امير : موافق لبس سعيد و قومنى خلانى البس و نزلنا جينا البيت . وقفنى في الشارع و قالى اطلع كمان خمس دقايق . طلعت فعلا كمان خمس دقايق و فتحت الباب بالراحه و دخلت . كان صوت صويت امى طالع من اوضه النوم . روحت على اوضتها ملقيتش حد هناك . سعيد الكلب ده خدها اوضتى انا . روحت على اوضتى بالراحه لقيت سعيد منيمها على السرير و بيلحس في كسها و هي بتصوت من لحسه . وقف سعيد وخلى ماما تمصله . بص سعيد و شافنى و انا واقف . سعيد : مصك حلو يا هناء . كملت ماما مص من غير ماترد لغايه ماهو زقها نيمها على السرير . نام فوقها و بكل قوته نزل على جسمها علشان اسمعها بتصرخ فعلا من دخول زبره فيها . فضل ينيك فيها اكتر من نص ساعه لغايه ما اغمى عليها من اللى بيعمله . قام من فوقيها و طلعلى بره . سعيد : شوفت امك اغمى عليها من زبرى . امير : كفايه بقى كده حرام عليك . سعيد : ايه اللى كفايه . انا لسه مانزلتش لبنى فيها زى مانزلت لبنى فيك قبل مارد كان صوت ماما و هي بتفوق فدخل سعيد عليها تانى و نط فوقيها . هناء : ارحمنى بقى سعيد : يعنى مش عايزانى اجيب لبنى فيكى هناء : هاته بقى و خلصنى مش قادرة فضل سعيد يحرت فيها لغايه ماسمعتها بتشخر و بتصوت و عرفت ان سعيد جاب لبنه فيها . قام سعيد لبس و هي مش قادرة تتحرك من على السرير و قالها انه هينزل . طلعلى سعيد بره و نزلنا انا و هو من العماره و قالى كده خلاص كسرتك و نيكتك انت و امك مع بعض . انا : معلش يا امير . انا قولتلك من الأول تفكر قبل ماتعمل حاجة امير : و انا كنت اعرف منين انه هيعمل كده انا : اهدى بس دلوقتى و ارتاح و انا اوعدك هانفكر سوا و هاننتقم منه امير : ماشى . انا مصمم انتقم منه لو كانت اخر حاجة هاعملها في حياتى انا : ياعم اهدى كده و كل حاجة هتتحل . خرجت من عند امير و انا بفكر في اللى حصله و في سعيد اللى طلع دماغ . دخلت البيت عندنا لكن مالقيتش حد فيهم . قبل مانده عليهم سمعت اهات من اوضه ماما . قربت بالراحه علشان اتفاجئ بأغرب منظر كنت ممكن اشوفه في الوقت ده . لقيت ماما و خالتى قاعدين على السرير و قدامهم واقف سعيد !! اه هو سعيد نفسه اللى لسه من شوية كان نايك امير و امه ورا بعض . انا مش عارف هو خد حبايه ايه اللى تخليه يقدر يعمل كل ده بس لو عرفت هاجيب منها شوال اخليه عندى . معرفتش ازاى خالتى عرفت انه بينيك ماما او ازاى خلاهم يوافقوا يتناكوا مع بعض لكن اللى كان قدامى ساعتها انه واقف و هما الاتنين بيمصوا في زبره مع بعض . بعد شوية نام سعيد على السرير و طلعت خالتى نامت فوقيه بالمقلوب علشان يبقى بيلحس كسها و هي بتمص في زبره . طلعت ماما كمان و ركبت زبره و بقى وشها لوش خالتى اللى بقت بتلحس كسها و زب سعيد جواه . كان سعيد بيرفع من جسمه لفوق علشان امى تصوت اكتر من زبره جواها و خالتى من لسانه اللى في كسها . بعد شوية قاموا يبدلوا . بقت خالتى هي اللى على زبره . شوية و قام سعيد و نيمهم على السرير و بقى بينيك في واحده و يبعبص في التانيه . لغايه ماهما الاتنين جابوا شهوتهم و بقوا نايمين مش قادرين يتحركوا و هو لسه بينيك فيهم . قام سعيد من فوقيهم و خلاهم ينزلوا يمصوا تانى . ماما : كفايه كده بقى حرام عليك سعيد : خخخخ . اسكتى يا لبوه و مصوا كويس علشان زبرى لسه هايج خالتى : اهدى بقى يا سعيد . احنا تعبنا منك قوى سعيد : يا مرا انتى و هي هاتتناكوا بمزاجكوا او غصب عنكوا . مسكهم من شعرهم هما الاتنين و خلاهم يمصوا بالعافيه و بعدين شال امى بايد واحده و ناكها و هو واقف و ماسك خالتى من شعرها بايده التانيه و بيخليها تلحس طيزه . لغايه ما بدأ يشخر جامد و جاب لبنه جوا كس امى . رماها على السرير و هو لسه ماسك خالتى من شعرها و خلاها تلحس لبنه من كس ماما . و دخل زبره في كس خالتى المرة دى . ده حيوان مش بنى ادم . بعد كل ده و لسه هايج . فضل ينيك في خالتى اللى بتلحس لبنه من كس ماما لغايه ماجاب لبنه تانى لكن المرة دى في كس خالتى . قعد يريح شوية و قام قالهم هالبس و انزل . قبل مايخرج كنت انا نزلت . و استنين لغايه ماخرج من العماره و بعدين طلعت الشقه و خبطت علشان يجهزوا نفسهم لو لسه مجهزوش . فتحتلى ماما و باين عليها التعب . انا : ايه مالك يا ماما ماما : هاحكيلك بعدين دخلت و لقيت خالتى كمان باين عليها التعب لكن ماتكلمتش . انا : ايه مش هنتغدى و لا ايه ماما : استنى لما هاجر ترجع من بره انا : هي فين ماما : بتقدم ورق في الكليه و زمانها جايه انا : ماشى . هادخل اوضتى و لما تجهزوا الغدا صحونى . دخلت اوضتى و مفيش دقيقه و سمعت جرس التليفون الارضى . معرفش ليه قلبى مقبوض من التليفون ده . ايه التليفون ده و مين بيتكلم ؟ نكمل الجزء اللى جاى دخلت اوضتى و مفيش دقيقه و سمعت جرس التليفون الارضى . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ الجزء الثامن و العشرين شوية و لقيت ماما جايالى الاوضه . ماما : عايزه أتكلم معاك شوية انا : خير . في حاجة ماما : التليفون ده كان من البلد . انا : ايه خلصوا خلاص و راجعين ؟ ماما : بص يا محمد . انت كبير دلوقتى و مينفعش انى الف و ادور عليك . حصلت حادثه و بابا اتوفى . انا : ايه . بتقولى ايه ماما : كانوا راكبين عربيه و حصلت حادثه . البقيه في حياتك يا محمد عيطت كتير . هي كمان عيطت . خالتى ساندتنا احنا الاتنين . كلمتنى على جنب انى لازم اجمد شوية علشان اقدر اسند امى . اللى مابقاش ليها حد غيرى دلوقتى . سافرنا البلد و خلصنا كل الحاجات اللى بتحصل في الظروف دى . رجعنا القاهره تانى . خالتى و بنتها قعدوا معانا شوية و بعدين مشيوا . بقيت عايش انا و ماما لوحدنا . الناس كلها بتكلمنا و بيزورونا علشان يطمنوا علينا . لكن مع الوقت كله بيتشغل في مشاكله و بقيت انا و ماما لوحدنا . فات قد ايه ؟ مش عارف بالظبط ممكن تقول كام شهر ولا حاجة . في خلال الكام شهر دول ملمستش اى ست . ولا ماما لمست اى راجل . فتره طويله لكن الحزن بيخلى الواحد ميفكرش في الحاجات دى . افتكرت اننا رجعنا لحياتنا الطبيعيه تانى . لكن الحياه مش سهله كده . بعد ماحسيت اننا رجعنا خلاص لحياتنا الطبيعيه و ماما بقالها فتره طويله ماتكلمتش في السكس خالص معايا . لقيت مكالمه . بقيت بتشائم من المكالمات خالص . كل مكالمه بتجيب معاها مشاكل . مكالمه من سليم . اخر شخص توقعت انه يكلمنى . انا : الو سليم : الو . انا سليم يا محمد لو فاكرنى انا : اه طبعا سليم : انا كنت عايز اقابلك علشان اعزيك انا : اه اكيد اتفقنا نتقابل في كافيه لأنى مكنتش عايز ماما تشوفه و تفتكر اللى فات . نزلت اقابله و وصلت الكافيه لقيته قاعد في عربيه بره . ركبت العربيه و نزل السواق من العربيه و بقيت قاعد انا و هو بس . سليم : ازيك يا محمد انا : كويس سليم : البقيه في حياتك . شد حيلك انا : حياتك الباقيه سليم : انتوا عاملين ايه ؟ انا : يعنى ايه سليم : خرجتوا من جو الحزن ولا لسه . ده فات اكتر من خمس شهور انا : و كمان عارف التاريخ بالظبط سليم : اه طبعا . مفيش حاجة منعرفهاش انا : .... سليم : بص يا محمد من غير مقدمات كتير . في امير عربى جاى مصر كمان يومين . الراجل ده بقى طلب واحده يقضى معاها ليله . و طبعا الواحده دى لازم تكون جميله و شاطره على السرير و في نفس الوقت امان و مش ممكن تفضحه و لا تكون بتشتغل في بيت دعاره و لا أماكن زى دى علشان ماتقولش اى كلمه لحد بعد كده عن الموضوع ده . و ده كله مش موجود الا في واحده بس اتعاملنا معاها قبل كده و متأكدين من كل ده فيها . انا : قصدك ماما سليم : بالظبط انا : مش ممكن . سيبونا في حالنا بقى . البنات و الستات كتير و اكيد انت عارف سوميه صاحبتها و عارف انها بتشتغل في كده و اكيد هتوافق . سليم : مينفعش . أولا احنا منعرفهاش و منعرفش ممكن تعجبه ولا لأ . ثانيا دى بتشتغل بالفلوس يعنى ممكن تحكى لأى حد علشان الفلوس و تبيعنا . انا : انا مقدرش اكلم ماما في كده . سليم : خلاص . يبقى انا اللى هاكلمها . انا : هي لسه مخرجتش من جو الحزن و ماينفعش تكلمها في حاجة زى كده . سليم : الظروف بتطلب اننا ننسى احزاننا الشخصيه يا محمد . انا : ..... شاور سليم للسواق اللى جه و كأنه عارف احنا رايحين فين و ركب و ساق العربيه . وقف قدام بيتنا . نزلت و لقيت سليم نازل معايا هو كمان . انا : طيب سيبنى أحاول افاتحها انا في الموضوع و بعدين اكلمك سليم : الموضوع لازم يخلص النهارده . الراجل هييجى بعد بكره . من غير مايدينى اى فرصه للرد كان طالع السلم قبلى و بيرن الجرس . اتفاجأت ماما لما فتحت الباب و لقيته قدامها . دخل سليم و بعد التعازى قالها الموضوع كله زى ماقاله ليا . كانت النظرة اللى على وش ماما نظرة صدمه واضحه . لكن في نفس الوقت مردتش عليه . طلبت منه يستنى لما نتكلم انا و هي و فعلا دخلنا الاوضه بتاعتى علشان نتكلم و سيبناه بره . ماما : ايه رأيك ؟ انا : مش عارف يا ماما . ماما : احنا مفيش في أيدينا اننا نرفض . انا : بس لو وافقنا بعد كده هيشغلونا عندهم كل مرة ماما : يعنى مفيش اى مخرج منهم خالص انا : مش عارف ماما : انا لقيت حل . خرجنا انا و ماما بعد ماتكلمنا في الحل بتاعها . ماما : انا موافقه سليم : ده عين العقل . و اكيد انتى عارفه ان اللى معانا مبيقلقش من حاجة ماما : بس احنا لينا طلب مقابل انى اعمل كده سليم : طلب . ماشى اطلبوا ماما : تساعدونا اننا نهاجر انا و محمد لمكان هنحدده بعدين . و مبلغ ينفع نبدأ بيه حياتنا بره و تنسونا خالص سليم : المبلغ مش مشكله . موضوع الهجره ده على حسب المكان اللى هتروحوه ماما : ماشى هنحدد المكان و نبلغك بيه قبل ما نعمل اى حاجة . سليم : ماشى . بس خدوا بالكوا ان الراجل هيوصل بعد بكره يعنى لازم تبلغونى قبلها . ماما : ماشى . مشى سليم و قعدنا نفكر انا و ماما انا : يعنى هنسيب هنا خالص ماما : انا ماليش غيرك يا ميدو و طول ماحنا هنا هيفضلوا يستعبدونا كده . مفيش حل غير اننا نمشى انا : و هنروح فين . ماما : دى مهمتك بقى . ادخل على النت و شوف مكان يكون اجرائاته سهله و في نفس الوقت يكون مكان كويس و نقدر نعيش فيه . انا : ماشى دخلت على النت فعلا و فضلت ادور لغايه مانمت و انا قاعد . تانى يوم صحيتنى ماما . ماما : اصحى يا ميدو علشان نفطر . قعدنا سوا نفطر و اتكلمنا و احنا بناكل . ماما : عملت ايه في موضوع المكان ده . انا : انا لقيت أماكن كتير . بس اخترت مكان واحد . (جامايكا) جزيره لوحدها كده في البحر الكاريبى . طبعا انا استبعدت أوروبا علشان العنصريه و الحاجات دى و استبعدت اسيا علشان يأما دول عربيه و مش هنقدر نبقى براحتنا يأما دول مش عربيه بس فقيره و الحياه هناك صعبه . ماما : و جامايكا دى بقى كويسه . انا : يعنى بالفلوس اللى هتبقى معانا هنقدر نعيش حياه كويسه . ماما : ماشى . كلم سليم و بلغه . كلمت سليم فعلا و قالى ان طالما بعدنا عن أوروبا يبقى الموضوع سهل . اتقابلنا و خد الباسبور بتاعى انا و ماما و شوية أوراق كده . و بلغنى بأن الراجل اللى جاى ده اسمه أبو سلمان . و انه هيعدى علينا بكره يوصلنا لغايه عند أبو سلمان . طبعا نبهت عليه انه ميقولش لأبو سلمان ان انا ابقى ابن الست . و قالى انه فاهم و هيبلغه انى معاها كأمن ليها بس . روحت و حكيت لماما كل حاجة و استنينا تانى يوم . وصل سليم و ركبنا معاه العربيه و كان هو اللى بيسوق المره دى مش جايب سواق . بيحاولوا يقللوا عدد اللى يعرفوا اى حاجة عن أبو سلمان ده . وصلنا لفيلا كبيرة . كان واضح ان اللى قاعد فيها شخص مهم من عدد الحراسه و التفتيش اللى من بره باب الجنينه اللى بتوصل للفيلا حتى . وصلنا الفيلا و لقينا راجل واقف عند الباب . نزلنا من العربيه و الراجل ده سلم على سليم و بدأ سليم يعرفه بينا . باس ايد ماما و سلم عليا و بعديها عرفنا سليم عليه انه الأمير أبو سلمان . كان واضح من لبسه و كلامه انه خليجى لكن مقدرتش اميز منين بالظبط . لكن شكله مكنش زى الخلايجه اللى بنشوفهم في التلفزيون و التريقه اللى بتبقى عليهم بكرش كبير و كده . لأ كان واضح عليه انه رياضى . معتقدش انه كبير يعنى ممكن في العشرينيات او أوائل التلاتينيات . لكن كان واضح انه جينتلمان من طريقه تعامله و كلامه معانا . مشى سليم من على الباب و دخلنا احنا التلاته جوه الفيلا . فهمنى أبو سلمان انه معندوش شغالين في الفيلا لأنه بيحب الخصوصيه . يعنى مفيش غيرنا احنا التلاته في الفيلا . شغل اغانى سلو و رقص مع ماما عليها . كان واضح انه بيحاول يفكها و يخليها تحبه مش ينيكها بالعافيه و خلاص . طبعا في خلال الرقص كانت ايده مشيت على كل حته في جسمها لغايه ما حس انها ساحت خلاص . قلعها هدومها حته حته لغايه ما بقت عريانه قدامه و طلب منها تقلعه . قلعته الجلابيه و البنطلون و بقوا واقفين ملط هما الاتنين . مشيوا مع بعض و هو حاطط ايده على وسطها لغايه اوضه النوم . فكرت انى مادخلش معاهم لأنى عارف انها لسه حزينه و بتعمل كده علشان نخلص من اللى احنا فيه و مينفعش انى بعد ماهى تعمل كده ادخل اتفرج عليها انا . لكن لقيتها بتندهلى و بتقولى تعالى . وقتها اتأكدت انها ساحت من لمسات أبو سلمان و الهيجان هو اللى مسيطر عليها دلوقتى . دخلت وراهم . قعد أبو سلمان على السرير و طلب منها تقعد جنبه حضنها و بدأ يبوس فيها و ايده بتتحرك على ضهرها لغايه مابقى ماسكها من طيزها . نيمها على السرير و بدأ يلحس في رجليها من اول صوابعها لغايه ماوصل لفخادها . كانت ايده بتلعب في كسها و هو بيلحس رجلها و بعدين بقى بيلحس في كسها . قعد يلحس اكتر من ربع ساعه لغايه ماهى جابتهم خلاص . وقف و مسك زبره في ايده ففهمت هو عايز منها ايه و نزلت بين رجليه علشان تمص زبره . كانت بتمص في زبره و هو بايد بيلعب في شعرها و التانيه بتمسك بزها و تقرص حلمتها و بعدين تروح للبز التانى . شوية و نيمها على السرير و مسك زبره بأيده و بدأ يوجهه لكسها و يدخله لغايه ما دخل كله و بقى بيتحرك فوقيها علشان يغرس زبره و يطلعه بسرعه و هي بتتأوه اهات فكرتنى بالذى مضى . فضل كده لغايه ما جاب لبنه على كسها من بره و باسها و طلب منها يستحموا سوا . بعد الحمام طلب منى اخرج من الفيلا و هالاقى حد من الجاردات اللى معاه جايب الاكل . خدت الاكل من الراجل و دخلت الفيلا تانى كان أبو سلمان قاعد عريان زى ماهو لسه على السفرة و مقعد ماما على رجله و طلب منى اقعد اتغدى معاهم . اتغدينا و هي لسه قاعده على رجله و هو بيأكلها بأيده . بعد الاكل قومنا و لقيته شالها و راح على اوضه النوم تانى . المره دى نيمها على السرير و نزل يلحس كسها و لسانه راح لطيزها . بعد لسانه كان الدور على صوابعه اللى بقت بتلعب في طيزها هي كمان . طلب منها تمص زبره تانى لكن بعد فتره صغيره من المص نيمها على بطنها و نام فوقها علشان يدخل زبره في طيزها . كان زبره بيدخل في طيزها و هو ماسك شعرها و بيشدها لورا و هي بتتأوه لكنها اهات محن . بعد مادخل زبره في طيزها فضل ثابت كده شوية و بعدين ضربها على طيزها . قعد يضرب على طيزها و مستمتع باهاتها مع الضربات لغايه ما هدى شوية و بقى بيتحرك فوق طيزها علشان زبره يطلع لأخره و بعدين يدخله تانى لأخره برضه في طيزها . فضل يتنطط فوقها لغايه ما جاب لبنه تانى مره لكن المرة دى جوه طيزها . قاموا و استحموا سوا و بعدها لبست ماما و كلم أبو سلمان سليم علشان يجيلنا قدام الفيلا . ركبنا مع سليم علشان نروح للبيت . ماما : الورق هيخلص امتى ؟ سليم : بكره او بعده هيكون الورق معاكوا و الفلوس كمان و تختاروا الوقت اللى عايزين تسافروا فيه . وصلنا البيت و بدأت ماما ترتب حاجاتنا علشان السفر . طلبت منى اخلص اى حاجة فاضله ليا هنا و بدأت فعلا اخلص كل حاجة و افتكرت وعدى لأمير بالانتقام من سعيد . و طالما كده كده ماشيين خلاص يبقى ننتقم ماننتقمش ليه . كلمت امير . انا : الو امير : الو . ازيك يا ميدو انا : كويس . انت لسه عند كلامك انك تنتقم من سعيد ؟ امير : طبعا انا : يبقى أولا لازم توعدنى انك هتنفذ اللى هاقوله ليك علشان نقدر ننتقم . امير : ماشى و ثانيا انا : ثانيا تقابلنى بكره بدرى علشان اقولك هانعمل ايه بالظبط امير : في ثالثا ؟ انا : لأ مفيش . سلام قفلت مع امير و نمت و انا بفكر في الخطه اللى في دماغى و يا ترى هتنجح و لا ايه ؟ و ياترى هانسافر فعلا و نسيب مصر و لا لأ ؟ و ياترى سليم هيصدق في كلامه معانا و لا لأ ؟ نكمل الجزء اللى جاى ______________________________ التاسع و العشرين صحيتنى ماما . قعدنا نفطر و احنا بنتكلم ماما : هاتكلم سليم النهارده علشان الورق انا : هو قال بكره او بعده . انا رأيى نسيبه لبكره علشان مانبقاش بنزن عليه كتير . ماما : ماشى . كان نفسى يا محمد مانسيبش مصر ابدا . و كنت عايزه اجوزك البت هاجر بس النصيب بقى انا : مش مهم اى حاجة يا ماما . المهم اننا مع بعض في اى بلد بقى . ماما : يا حبيبى يا محمد حضننا بعض و قعدنا نكمل فطار . بعد الفطار كلمت امير . اتقابلنا بره الشارع بتاعنا خالص . امير : ها . هانعمل ايه انا : هاننتقملك . و هاخليك تكسر عينه كمان . امير : انا مستنى اللحظة اللى اعمل فيها كده . روحنا لصيدليه قريبه مننا كان اللى بيقف فيها واحد صاحبى من أيام المدرسه اسمه عمر . كنت دايما باخلى ماما و بابا لما يحتاجوا اى ادويه يطلبوا منه هو علشان ننفعه و اخليهم يدوله اكتر من تمن الحاجة . كان شاب مكافح و هو اللى بيصرف على اهله و علشان كده كنت بحاول اساعده بأى طريقه و هو كان عارف و شايلى جميل انى مش بحسسه بكده . انا : ازيك يا عمر . عمر : تمام يا محمد . بقالى كتير ماشوفتكش انا : مشاغل بقى انت عارف . اعرفك على امير جارى و صاحبى عمر : اهلا وسهلا . صاحب محمد تبقى صاحبى اكيد . امير : اهلا بيك انا : انا عايز منك شويه حاجات يا عمر و عارف ان محدش هيفهمنى و يجيبلى الحاجات دى غيرك عمر : حاجات ايه . لو قصدك على مخدرات احنا مابنجيبش منها في الصيدليه خالص انا : لا مش مخدرات . ماتقلقش عمر : خلاص يبقى اى حاجه تانيه طلبك عندى . انا : ماشى . تعالى معايا بقى دخلت انا و هو جوا الصيدليه علشان مش عايز امير يسمع اللى هانقوله . انا : شايف امير صاحبى ده عمر : اه شايفه ماله ؟ انا : انا هاكلمك بصراحه يا عمر . امير ده في واحد اعتدى عليه عمر : اعتدى عليه ازاى انا : اغتصبه يعنى عمر : يانهار اسود . طيب بلغتوا البوليس انا : هو البوليس بيعمل حاجة في البلد دى ياعم عمر : عندك حق . طب انت عايز منى ايه انا : انا عايزك تدينى حاجة تسيب أعصاب اى حد حتى لو جمل . مش عايزه يتحكم في جسمه . علشان عايز اخلى امير ينتقم من الراجل ده و يعمل فيه زى ماعمل فيه . عمر : طب ماتخدره اسهل انا : ماهو كده مش هيحس بحاجة و مش هيبقالها لازمه . عمر : طيب استنى دقيقه . دخل عمر و رجع و هو معاه شويه علب ادويه . انا : عملت ايه ؟ عمر : بص في ده مخدر ضعيف قوى . يعنى لو هو جمل زى مابتقول مش هينام منه لكن هايبقى عامل زى واحد عايز ينام و دايخ كده . و في دى قطرة . خمس نقط على اى سائل مايه او عصير و مش هيبقى قادر يقاوم اى حد حتى لو اضعف منه عشر مرات . انا : هو ده . جيبته ازاى ده يا عفريت عمر : ده بياخدوه مننا الدكاتره النفسيين علشان يضمنوا ان المريض مش هيتعصب و لا هيكسرلهم العياده مثلا بس بيحطوا نقطه واحده بس . اكتر من كده هيبقى سايح في مكانه و مش قادر يتحرك زى ماقولتلك . انا : ماشى . انا عايزك تعلم امير بقى ازاى يحطه و في ايه بالظبط . عمر : ماشى . خرجت انا اكلم امير . امير : ايه يا عم بتتكلموا في ايه . انا : بص يا امير . بعد مانخرج من هنا هاتروح لسعيد . و هاتمثل عليه انك اشتقت ليه و لزبره و عايزه ينيكك . امير : احا بتقول ايه . انا : اسمع بس . بعد ما هتدخل بيته هاتعمل انك عايز تشرب معاه اى حاجة . و هتحطله من القطره اللى هاتخدها من عمر دلوقتى و هيعلمك تستخدمها ازاى . بعدها هو جسمه هيسيب و مش هيعرف يقاومك . هاترنلى هاكون على الباب تفتح هاندخل و زى ماعمل فيك هاتعمل فيه و نصوره و بكده تبقى انتقمت و كسرت عينه و مش هيقدر يفتح بوقه معاك بعدها . امير : لا انا هاقرف انيكه . ماتنيكه انت انا : احا ياعم انت هاتهزر و لا ايه . هو كان ناكنى انا علشان انيكه . امير : انا هاقرف فشخ اعمل كده . انا : تعالى بس دخلنا على عمر . انا : بقولك ايه يا عمر . انا عايز منك حبايه تخلى امير يهيج على الحجر حتى عمر : عندى حاجة مستورده و لسه جديده بس صاروخ . امير : يا عم انا مش محتاج حاجة زى دى . انا صحتى كويسه انا : بس قرفان منه . دى بقى هاتخليك موافق . امير : طب و افرض خدتها و هجت على مراته مش عليه هو عمر : لا ماتقلقش دى هاتخليك تهيج عليه هو و مراته و تكمل نيك في حيطان بيتهم كمان . انا : تصدق انت نبهتنى لحاجة مهمه قوى . انا ماكنتش عامل حساب مراته دى . امير : طب و هانعمل ايه . انا : هو لو واحده ست خدت من القطره دى يا عمر يجرالها ايه ؟ عمر : لو جامده زى الراجل اللى بتقولى عليه يبقى خمس نقط هيخلوها تسيب خالص زيه . لو ضعيفه خمس نقط هايخلوها يغمى عليها و نقطه او اتنين تخلى جسمها يسيب . انا : تمام . افهم انت دلوقتى يا امير ازاى تستعمله من عمر و لما تخلص نتكلم قعد امير يفهم من عمر ازاى يفتح القطره و ازاى يحط منها و ايه اللى يتحط عليه وايه اللى مايتحطش عليه . بعد ربع ساعه كان امير فهم كل حاجة فدفعنا لعمر تمن القطره و الحبايه و خرجنا و روحنا على بيت سعيد و اتكلمنا و احنا في السكه . انا : انت دلوقتى هاتروح على عندهم و تحاول تشرب معاهم حاجة بس انت اللى تعملها او تجيبهالهم . و تحط في كوبايتهم من النقط اوعى تحط في كوبايتك انت و تسيب حد منهم من غير يبقى كل حاجة باظت . و اول ماتحس انهم خلاص تدينى رنه هاكون على الباب تفتحلى و نعمل اللى اتفقنا عليه . امير : ماشى . انا خايف بس ماتنجحش الخطه . انا : لازم تنجح . لو مانجحتش يبقى هاتتناك منه تانى . امير : لأ . انا هاعمل كل اللى اقدر عليه . انا : خدت الحبايه من عمر و لا لأ . امير : اه و بلعتها و احنا عنده كمان . ماتقلقش . قعدت انا على قهوه قدام البيت و استنيت امير يكلمنى . خبط امير على بيت سعيد و فتحله سعيد الباب . سعيد : اهلا اهلا . عايز ايه امير : من على الباب كده . طب مش هتقولى ادخل سعيد : ادخل . عايز ايه بقى امير : بصراحه حبيتك و عايز نكرر اللى حصل خرجت ناديه من المطبخ و هي بتضحك نادية : ههههههههههه . ماهو كده اللى يجرب زبره مايسيبهوش ابدا امير : اه طبعا نفسى فيه سعيد : هههههههه . كنت عارف انك هترجع تانى . تعالى على اوضه النوم بقى امير : طيب مش تعزمنى نشرب حاجة سوا . ده انا جايلك عطشان سعيد : هاشربك من لبنى امير : لا انا عطشان بجد سعيد : خلاص . خشى يا ناديه هاتيلنا عصير . امير : لا خليها مستريحه . هادخل اجيب انا ناديه : حلو بقى عندنا خدامه كمان . خشى يا بيضه على المطبخ هاتلقيه في التلاجه . دخل امير و صب تلات كوبايات عصير و حط النقط في كوبايتين و طلعلهم بالكوبايات و كان حريص قوى انه يدى لكل واحد كوبايته علشان ميحصلش اى غلط . ناديه : ابقى تعالى اطبخى معايا بقى الغدا بالمره يا حلوة بعد ماتتناكى . سعيد : يلا بقى علشان تتناكى . دخلوا اوضه النوم و امير بيحاول يأخر على قد مايقدر على مالقطره تجيب مفعول . حس امير بأن سعيد دايخ و مش في حالته الطبيعيه و هو ماسكه و ايده مابقتش جامده زى الأول . زقه على السرير لقى ان سعيد وقع فعلا . خرج موبايله و رن عليا و طلع لقى ناديه قاعده على كرسى في الصاله و لما شافته و حاولت تقوم وقعت و مقدرتش تقوم . فتحلى الباب و دخلت معاه . كانت اول مره اشوف ناديه مرات سعيد بلبس البيت . كانت فرس فعلا زى ماقال عليها امير . انا : هو فين امير : في اوضه النوم دخلنا انا و امير اوضه النوم كان سعيد على السرير و باصصلنا بس مش قادر يقوم من مكانه . انا : قلعه و ابدأ نيكه قلع امير و قلع سعيد و بدأ يحاول يدخل زبره في طيز سعيد و سعيد بيصوت و يشخر . انا : يخربيتك بل زبرك الأول كده هاتعوره خرج امير زبره و بله و بدأ يدخله تانى و انا مسكت موبايل امير و بدأت اصورهم . كانت الصور مبينه وش سعيد و جسمه و زبر امير و جسمه من غير ما يبان وش امير . اللى يشوف الصور ميقدرش يقول طبعا ان سعيد بيتناك غصب عنه لأنه مش مربوط و لا حاجة و كمان امير اصغر منه في الجسم يعنى لو مش عايز اكيد هايقدر يهرب منه . لكن لأن جسمه سايب فمكنش قادر يعمل كده بس اللى هيشوف الصور مش هيعرف حاجة من دى . انا : انا خلصت تصوير يا امير امير : بس انا لسه هايج . انا هانيكه لغايه مانزل لبنى مره في طيزه و مره في بقه . بقى عايز تشربنى لبنك يا متناك . انا هاوريك انا : طيب انا هاخرج اشوف مراته لتكون فاقت و تفضحنا . امير : طيب خرجت كانت مراته زى ماهى . كنت متأكد انها مش هتتحرك لأنها واخده نفس جرعه سعيد و اكيد طالما هو ماتحركش يبقى هي مش هاتتحرك . بس كنت عايز اشوفها . انا : ازيك يا ناديه ناديه : انت مين انا : انا صاحب امير اللى انتوا فشختوه . هو بينيك جوزك دلوقتى ناديه : انتوا عملتوا فينا ايه انا : ماتقلقيش . شوية و هاتفوقوا . بدأت ارفع جلابيتها البيتى لفوق . ناديه : انت بتعمل ايه انا : مفيش . عايز بس اتفرج على جسمك اللى هيج امير لما شافه قلعتها الجلابيه خالص و بقت قاعده على الكرسى ملط . الحقيقه كانت اجمل بكتير من غيرها . جسم بلدى مليان شوية بس يهيج اى حد . قررت انيكها بالمره بقى . نزلت بين رجلها و قعدت الحس كسها لغايه ماحسيت انها هاجت و كسها اتبل . انا : عايزانى انيكك ناديه : اعمل اللى تعمله بعبصت كسها . انا : انا مش هانيكك الا لو قولتيلى نيكنى ناديه : خلاص نيكنى بقى نزلتها من على الكرسى علشان تبقى على الأرض و فتحت رجلها و دخلت زبرى . كانت بتحاول تكتم صوتها علشان محسش انها هايجه . شيلتها و دخلت اوضه النوم كان امير لسه بينيك في سعيد . انا : ايه يا عم كل ده ماخلصتش امير : انا جيبت مره في طيزه . المره دى هاجيب في بقه بس لسه شوية . لف امير و شافنى شايل ناديه على زبرى امير : احا . انت نيكتها من غير ماتقولى انا : مانا جايبها علشان تعرف و جوزها كمان يعرف امير : هاتها هنا علشان يبقوا بيتناكوا جنب بعض نيمت ناديه جنب سعيد و بقينا انا و امير بنيكهم جنب بعض امير : ماتيجى نبدل ياسطى انا : لا ماليش في الخشن ياعم . استنى اجيب و ابقى نيكها براحتك سرعت في نيكى لكس ناديه و هي بقت بتصوت من زبرى . امير : سامع صويت مراتك و هي بتتناك يا سعيد . لما يخلص هاخرج زبرى من طيزك و انيكها انا كمان . جيبت لبنى جوا كسها و قعدت استريح شوية . خرج امير زبره من طيز سعيد و دخله في كس ناديه و بدأ ينيكها و لبنى جواها لحد ماحس انه هيجيب هو كمان فخرج زبره و راح نطر لبنه على وش سعيد . لبسنا احنا الاتنين و كان لسه سعيد و ناديه زى ماهما . انا : خد بالك يا سعيد امير دلوقتى معاه صورك و انت بتتناك . يعنى لو حاولت تهدده او تعمل معاه اى حاجة هيفضحك و المنطقه كلها هاتعرف انك خول و بتتناك . خرجنا من بيت سعيد و روحت على البيت . كانت ماما حضرت الغدا و كنت محتاج للغدا بعد نيكى لناديه مرات سعيد . قعدنا اتغدينا و بعدها دخلت نمت . ساعتين و سمعت الباب بيخبط فقومت كانت ماما بتفتح الباب . لقيت سليم على الباب . ماما : اتفضل سليم : شكرا دخل سليم و سلم علينا انا و ماما . قعدنا في الصاله سليم : انا جيبت الورق و كله تمام . ناقص بس تتصلوا بشركه الطيران تأكدوا الحجز اللى هيكون بعد بكره . انا : ماشى . هابقى اكلمهم بكره . سليم : بس انتوا متأكدين من موضوع السفر ده . دى حاجة مش سهله ولا بسيطة انكوا تسيبوا البلد كلها . ماما : احنا خلاص جهزنا نفسنا للسفر . سليم : ده قراركوا في النهايه . بس انا كنت عايز حاجة منك يا مدام ماما : خير سليم : عارفه المثل بتاع طباخ السم بيدوقه . انا نفسى ادوق . انا : انت عايز ايه . مش كفايه اللى عملتوه قبل كده . حرام عليكوا بقى . ماما : تعالى يا محمد لو سمحت . دخلت انا وهى جوه الاوضه و سيبناه قاعد بره ماما : انت اكيد فهمت انه عايز ينيكنى . انا : اه ماما : انا عارفه انك متضايق بس احنا مفيش قدامنا غير اننا نسمع كلامه . ماتنساش ان ورقنا لسه معاه . انا : يعنى هاتعملى ايه ماما : هاخليه يعيش ليله عمره ماحلم بيها . و يفتكر النيكه دى طول عمره علشان يسيبنا نخرج من البلد زى مابنحلم . خرجنا انا و ماما من الاوضه و راحت قعدت جنب سليم و من غير اى كلام باسته . قام سليم و قلع هدومه كلها و هجم على ماما بوس و تحسيس على جسمها كله . شد العبايه اللى كانت لابساها و نزلها على الأرض . ماما : طيب تعالى على السرير مش هنا سليم : لأ . انا عايزك على الأرض . كان سليم باين و هو لابس في هدومه انه راجل عضلات و جامد لكن لما شوفته و هو ملط كانت عضلاته واضحه اكتر بكتير . قوى جدا و عضلاته مساعداه على كده . بينيك بكل قوة و هما على الأرض مش على السرير و انا حاسس انه هيكسر في الأرض من تحتهم من قوته . مع كل نزول لجسمه فوق جسمها و دخول زبره لأخره في كس ماما كانت بتترعش رعشه متعه باينه قوى . قام سليم و وقف في اخر الصاله . سليم : تعالى مصى زبرى و امشى على ايدك و رجلك . مشيت ماما على ايديها و رجلها لغايه زبره و كل ماتقرب منه يبعد شوية و يهز زبره و هي تتحرك ناحيته لغايه ما وصل لأوضه النوم . قعد على السرير و بقت بتمص زبره و هو ماسك راسها و بيحشر زبره فيها لغايه ماشرقت و بقت بتكح و هو برضه مش راضى يطلع زبره من بقها . شدها بعد شوية و نيمها على السرير و بقى بيبعص كسها بأيده . مش بصباعه لأ بأيده . لكن كان واضح انه متمكن من اللى بيعمله لأنى لقيتها بتنطر مايه كسها بعد دقايق من لعبه بأيده فيها . اول مانطرت نام فوقيها و دخل زبره في كسها و بقيت سامع صوت السرير مع حركته و السرير بيتهز و ماما بتترعش و تتأوه و هو بيبصلها و بيزيد من سرعته لغايه ما لقيت ماما بتمسك ضهره بايديها علشان تحاول تمنعه من انه يزود سرعته لكن ده مامنعوش و كمل نيك بكل قوه و كل سرعه لغايه ماجاب لبنه في كسها . بعدها خرج زبره و لبنه بقى بيسيل من كسها . لبس سليم هدومه و ادانى الورق بتاعنا . سليم : ماتنساش تأكد الحجز . هاتوحشونى انت و مامتك بعد ماتسافروا . خرج سليم و قفلت الباب وراه و جريت على اوضه النوم . كانت ماما لسه نايمه تقريبا مش قادره تتحرك منه و اللبن لسه بينزل . قربت منها و نزلت الحس كسها و اللبن النازل منه . مسكت راسى و شدتها قوى على كسها و نزلت مايتها تانى . قومنا احنا الاتنين و دخلت هي تستحمى و انا دخلت انام و انا بفكر في ان خلاص بكره اخر يوم لينا في مصر و بعدها هانسافر . صحيت تانى يوم و قعدنا نفطر . انا : خلاص كل حاجة جاهزه وبكره هنسافر ماما : اه . بس .. انا : بس ايه ماما : كنت عايزه اودع امير انا : تودعيه ازاى ماما : انت عارف بقى يا ميدو الظاهر ان سليم صحى شهوتها تانى . كنت افتكرتها خلاص . انا : عايزاه ينيكك ماما : ايوه انا : براحتك ماما : بس مش عايزاك تبقى زعلان . لوهاتزعل بلاش انا : لو ده هيبسطك يا ماما مش هازعل ماما : حبيبى يا ميدو كلمت امير في التليفون و في دقايق كان قدامنا . امير : ازيك يا حبيبتى ماما : حبيبتك و انت مابتسألش امير : كان عندى ظروف كده انا بضحك : اه و كان قايلى على الظروف دى ماما : ظروف ايه امير : مفيش حاجة خلاص يا دودو امير بصوت واطى : ايه ياعم هاتسيح ولا ايه . ماما : طيب اقعد يا امير علشان عايزه اقولك حاجة امير : خير ماما : احنا هنسافر انا و ميدو امير : البلد و لا مصيف ولا ايه ماما : لأ احنا هنهاجر امير : ايه ماما : زى ماسمعت . احنا هنهاجر و دى هتبقى اخر مره اقابلك فيها امير : ازاى . انا ماقدرش استغنى عنك و لا عن ميدو ماما : انت كمان هتوحشنا لكن احنا لازم نهاجر امير : ليه ماما : ظروف كده امير : ...... انا : روق كده ياعم امير . هنبقى نتكلم على النت . مش هانقطع يعنى امير : هاتوحشونى بجد انا : طيب طالما هانوحشك خليها ماتنساكش خالص ماما : ههههههه. بس بقى يا ميدو امير : لأ ده عنده حق . تعالى شالها امير و راح ناحيه اوضه النوم قبل مايقف . ماما : وقفت ليه امير : هانروح على اوضه ميدو . زى اول مره لينا يا دودو انا : بقى كده . و انتى ساكتاله يا ماما ماما : معلش بقى يا حبيبى . سيبه يعمل اللى في نفسه المر هدى انا : ماشى ياست ماما دخلوا اوضتى و نيم امير ماما على السرير و نزل يلحسلها . برغم ان كتير لحسوا لماما في الفتره الاخيره لكن مكنش فيه حد بيخليها تجيب من اللحس بالسرع هدى غير امير . هي بتحبه بجد مش مجرد سكس . نطرت مايه كسها كالعادة . كان امير لسه بهدومه . وقف و طلب منها تقلعه بايديها . هجمت عليه زى المجنونه و قلعته بسرعه لدرجه ان التيشيرت كان هيتقطع في ايديها . نيمته على السرير و نزلت تمص زبره . شدها امير علشان تركب فوقه و دخل زبره في كسها و بدأت هي تتنطط فوق زبره . بعد شوية طلبت منه يغير الوضع لأنها تعبت من التنطيط لكن هو كان مصمم يكمل على نفس الوضع لغايه ماجاب لبنه جوا كسها . نزلها من على زبره و راحت ناحيه الحمام علشان تستحمى . قام وراها و شدها قبل ماتوصل للحمام . و بل زبره و دخله في طيزها مره واحده و هما واقفين . ماما : احا . ااانت لسه ااااااااه جايب اللبن في كسى . ااااهدى شوية امير : انا مش هاسيبك النهارده . ماما : اااااه بصتلى ماما و شاورتلى . قربت ناحيتها الحس لبن امير من كسها و هو بينيك طيزها . كانت بتترعش و امير بيزق زبه في طيزها فجسمها كله يتحرك لقدام و يخبط كسها في وشى و انا بلحسلها . زقنى امير و زقها على السرير و دخل زبره في طيزها تانى . كانت ماسكه في ملايات السرير و بتتألم و هو بينيك طيزها و مش ماسك جسمها فكانت مع كل حركه بتتحرك لقدام . لفها امير و بقت نايمه على ضهرها و دخل زبره في طيزها تانى و بقى بيبوسها و زبره لسه في طيزها لغايه مالقيتها بتتأوه بصوت عالى عرفت انه جاب في طيزها . قام من فوقها و قعد على الكرسى كانت هي مش قادرة تقوم المره دى علشان تستحمى . بعد خمس دقايق لقيت امير بيلعب في زبره على منظرها و هي نايمه و رجلها مفتوحه و اللبن نازل من كسها و طيزها . امير : داليا ماما : نعم امير : انا تعبتك ؟ ماما : ابدا يا حبيبى . ده انا ريحتنى على الاخر امير : بس انا لسه عايزك تانى ماما : يالهوى . اتهد بقى مش قادره امير : علشان خاطرى . ماما : انا مش قادره خلاص قام امير و راح ناحيتها و بعبص كسها امير : طب و كده قفلت رجلها على ايده . ماما : اااه امير : بتقولى اه يبقى موافقه نام امير جنبها على السرير و بقى بيبوسها و بعدين قام و قرب زبره من بقها علشان تمصله . بعد شوية مص حط زبره بين بزازها و قفل عليه و بدأ ينيك بزازها . و صوابعه لسه كل ده بتبعبص كسها . طلع زبره من بين بزازها و دخله في كسها . كسها كان غرقان بين مايتها و لبنه . قعد ينيك في كسها و هو بيلحس بلسانه كل جسمها لغايه ماجاب لبنه تانى جوه كسها امير : هاتوحشينى يا داليا ماما : و انت كمان . هنبقى نتكلم على النت زى ما ميدو قالك امير : طبعا قام امير لبس و سلم عليا و اتفقنا نكلم بعض على النت . خرج امير و انا روحت لماما كانت لسه نايمه قومتها و دخلتها الحمام علشان تستحمى . خرجت من الحمام و لبسنا لبس خروج و نزلنا علشان نودع قرايبا لأن بكره السفر خلاص . كلمت شركه الطيران اكدت الحجز و دخلنا ننام . بكره السفر لجامايكا . ياترى هيحصل ايه هناك . و ياترى هنسافر أصلا و لا ايه ؟ نخلص حكايتنا في الجزء الجاى و الأخير . مستنى ارائكوا كالعاده يعنى كان كأنه حلم . كل حاجة بتحصل بسرعه شديده . بنودع الناس . بنقفل الشقه و قررنا مانبيعهاش على امل ان في يوم نرجع تانى . وصلنا المطار و قعدنا في الصاله مستنين وقت الطيران . ببص جنبى لقيت سليم . تانى . بصلى و ابتسم و شاورلنا علشان نمشى وراه . دخلنا اوضه مكتوب عليها أمن . سليم : انا عارف انكوا قلقانين منى بس ماتقلقوش انا جايبلكوا هديه انا : هديه ايه سليم : في الحقيقه انا كنت عايز اديكوا هديه وداع تليق بيكوا و كنت بفكر اديكوا فلوس لكن انتوا خدتوا فعلا فلوس مقابل المهمه الاخيره . ماما : و انت عايز تدينا حاجة مقابل اللى انت عملته سليم : لا . انا مش عايزكوا تزعلوا من اللى حصل لكن انا ضميرى مش واجعنى من اللى حصل مثلا و عايز اديكوا حاجة مقابل ... كل الموضوع انى حبيت اديكوا هديه لأنى فعلا حبيتكوا . مش شغل بس لكن حبيتكوا انتوا الاتنين و هتوحشونى فعلا . انا : ايه هي الهديه طلع سليم من جيبه جواب مقفول . سليم : بعد ماتوصلوا جامايكا تنسوا خالص محمد و داليا . احنا اتكلمنا مع الناس في جامايكا على انكوا هربانين من مجرمين خطر في مصر . هما وافقوا تاخدوا هويات بتاعتهم و تبقوا كأنكوا مواطنين هناك بأسماء جديده و شخصيات جديده . انا : انا مش فاهم حاجة سليم : بمجرد ماهتوصلوا هتلاقوا حد من الامن هناك هيستقبلكوا . هتسلموه الجواب ده و هو هيعملكوا الهويات الجديده بأسماء جديده و تنسوا كل اللى حصلكوا و تبدأوا من جديد زى ماكنتوا عايزين . لو مش عايزين و عايزين تعيشوا بأسمائكوا الحقيقيه براحتكوا . ماما : شكرا . خدت ماما الجواب منه و ودعنا سليم و اصر انه يفضل معانا لغايه مانطلع سلم الطياره . طلعنا الطياره فعلا و قعدنا . ماما : أخيرا هانسافر و نخلص بقى انا : اه أخيرا . فكرتى في كلام سليم ماما : انت ايه رأيك انا : هى حاجة حلوه اننا مانتعاملش كأجانب و نبقى عايشين كأهل البلد . ماما : ايوه . نفكر بقى في الأسماء و الكلام ده لما نوصل هناك . بقولك ايه انا : ايه ماما : متعرفش سعيد كان فين انا : ليه ماما : اصلى توقعت انه لما يعرف اننا مسافرين يزعل او حتى يحاول يكلمنى انا : و انتى بقى كنتى عايزاه يكلمك ماما : لأ بس اتفاجأت انه محاولش حتى انا : انا عارف السبب ماما : ايه انا : هاقولك لما انتى كمان تقوليلى . ماما : اقولك ايه ؟ انا : فاكره لما طلعت و لقيتك تعبانه و قولتيلى هاحكيلك بعدين . انا كنت عارف ان سعيد كان معاكى انتى و خالتى . ماما : طالما عارف امال عايز اقولك ايه انا : تقوليلى ازاى ناكك انتى و هي مع بعض ماما : و بعدها هاتقولى هو محاولش يكلمنى ولا يقابلنى ليه قبل مانسافر انا : اه ماما : ماشى . اليوم ده كنت قاعده انا و خالتك و انت كنت خرجت . بعدها بعشر دقايق لقيته بيخبط على الباب ماما : خير يا عم سعيد سعيد : عايز انيكك و مش قادر استحمل ماما : مينفعش اختى جوه . بعدين سعيد : انا مش هاقدر استنى بعدين . زقنى سعيد و دخل و كانت خالتك في المطبخ و هو دخل و اول ماشافها راح عليها و شدها . كنت انا في الصاله لقيته شايلها و جاى بيها على الصاله و نزلها على الكنبه . سعيد : بقولكوا ايه انتوا الاتنين . انا هايج و بنيكوا انتوا الاتنين و دلوقتى انا هانيكوا سوا يعنى هانيكوا سوا . خلوا المفاجأه بعدين بقى . حاولت اعمل متفاجأه من انه بينيكها خصوصا لما لقيتها مكسوفه منى . لكن اول ما سعيد قلع و زبره بان كنا احنا الاتنين بنبص عليه و نسينا كل الكلام . انا متأكده انه كان واخد حاجة ساعتها علشان زبره كان واقف اكتر من الطبيعى بتاعه كمان . كان عامل زى الطور . مسك راس خالتك و خلاها تمصله زبره و مسك راسى و خلانى الحس طيزه . شوية و خلانا نبدل . بعد شوية شالنا احنا الاتنين كل واحده على كتف و جرى بينا على اوضه النوم رمانا احنا الاتنين على السرير و كنا لسه بهدومنا لقيته بيشد الهدوم من علينا و كان هيقطعها لولا اننا قلعناها . خلانا ننام فوق بعض و بقى بيلحسلنا احنا الاتنين في وقت واحد و بيبعصنا كمان . شوية و دخل زبره في كس خالتك و قعد يبدل بيننا . و شوية و نام على ضهره خلانا نركب فوقيه واحده على وشه يلحسلها و التانيه على زبره و بعد وقت طويل جاب لبنه مره فيا و مره في خالتك و قام مشى . قولى انت بقى اللى عندك . حكيتلها كل حاجة من اول ما أمير كلمنى و عرفنى اللى حصله لغايه مانتقمنا من سعيد . كانت بتضحك و مش قادره تمسك نفسها و انا باحكيلها اللى حصل . ماما : يعنى نكتوا الراجل و مراته . تلاقيه مش قادر يقوم من السرير بعد اللى حصله انا : حتى لو قدر . معتقدش انه هيفكر يقرب من العماره تانى و الا امير هينيكه ماما : هو لسه هينيكه مهو ناكه خلاص قعدنا نضحك و نفتكر في المواقف اللى حصلتلنا من اول ما الشيطان اللى اسمه امير ده دخل حياتنا . في كام شهر بس حياتنا كلها اتشقلبت . و أدى احنا رايحين نبدأ حياه جديده و ننسى كل ده . وصلنا جامايكا و فعلا كان في انتظارنا واحد هناك خد مننا الجواب و دخلنا قاعه في اى بى و استنينا شويه و لقيناه جاى تانى . رحب بينا و سألنا اذا كنا هانغير اسمائنا و لا لأ . طلبنا منه فرصه للتفكير و فعلا وصلنا لفندق و قالنا انه هيعدى علينا بكره نكون خدنا قرارنا . حجزولنا غرفه كبيره بحمام خاص . دخلنا و استريحنا شوية و بدأنا نفكر هانعمل ايه . ماما : ها ايه رأيك ؟ انا : هما اللى هيختاروا الأسماء و لا احنا ماما : ممكن احنا اللى نختار اسمائنا معتقدش هيمانعوا يعنى انا : طب و هنسمى نفسنا ايه ماما : انا بفكر اسمى نفسى دوللى . انا : حلو دوللى و قريب من داليا كمان . طيب و انا ماما : مممممم . ايه رأيك في ميكى و يبقى قريب من ميدو برضه انا : ماشى دخلت ماما تاخد دش و انا قلعت علشان اغير هدومى و انام و اكتشفت ان الغرفه بسرير واحد . كانت ماما خرجت من الحمام . لابسه بنطلون قماش و تيشيرت باين منه بروز حلماتها . انا : الاوضه مفيهاش غير سرير واحد ماما : عادى . انت مش فاكر لما كنت بتنام جنبى و انت صغير . انا : اه . دخلنا ننام و انا حاسس بتأنيب الضمير من انى هايج و هي جنبى رغم اننا المفروض نبدأ حياه جديده هنا و ننسى اللى فات . تقريبا مقدرتش انام الا على الصبح شوية صغيرين و صحيت . كان الراجل وصل و مستنينا تحت في الاستقبال .نزلنا و قعدنا معاه . هو : اهلا بيكوا . انا : شكرا . هو : اختارتوا الأسماء اللى عايزينها . انا : اه . قولتله الأسماء و مشى و بلغنا انه هييجى اخر النهار و معاه هوياتنا الجديده . و فعلا وصل اخر النهار و معاه الهويات الجديده . طلبنا منه يشوفلنا شقه نسكن فيها . كان مستحيل نقضى حياتنا كلها في فندق يعنى . قولناله المواصفات اللى عايزنها و قالنها ان موضوع الشقه ده هيحتاج كام يوم . خرجنا اتمشينا في البلد شوية . اتغدينا في مطعم كبير و اتمشينا شوية و رجعنا الفندق . طلعنا الاوضه و دخلت اخدش دش و اغير هدومى . خلصت و خرجت و ماما دخلت تاخد هي كمان دش . فتحت اللاب و دخلت كلمت اصحابى على النت اطمنهم علينا . نمت على السرير و سرحت في كل اللى حصل . كأنه شريط بيتعرض قدام عنيا بكل اللى حصلنا لحد دلوقتى . كانت ماما خرجت من الحمام . لابسه قميص نوم اسود . شعرها مبلول و نازل على ضهرها . منظرها مع الذكريات اللى في دماغى خلت زبرى يعلن التمرد و يقف . مبقتش عارف هانام ازاى النهاردة و انا كده . قعدت على السرير علشان ننام و انا قومت . ماما : مالك انا : ااا ...... مفيش ماما : في ايه يا ميدو ماتقول انا : مفيش حاجة . انا هاقف في البلكونه شوية ماما : دلوقتى . انت مش كنت هتنام . ماتقلقنيش عليك بقى انا : مفيش حاجة . مش جايلى نوم بس لاحظت ماما زبرى الواقف في البنطلون . بصتلى بصة معناها انها فهمت انا ليه مش عايز انام دلوقتى . ماما : زبرك واقف حاولت اتهرب من الرد لكن هاعمل ايه ؟ هي شافته خلاص . انا : اه ماما : طب ماتريح نفسك . انا : ....... ماما : فاكر لما ريحتنى زمان لما امير مكنش موجود . تعالى اريحك انا بقى انا : هاتعملى ايه شدتنى من البنطلون فبقيت قاعد على السرير جنبها . قلعتنى البنطلون و البوكسر و شدتنى من زبرى . ماما : و ده واقف كده ليه دلوقتى ؟ انا : اسأليه شدته ماما تانى و بصتله ماما : واقف ليه رد عليا ؟ بدأت تدعكه بأيديها و انا باصصلها زى مانا . زبرى وقف على اخره . ماما : كده مش هينفع . انا : ايه اللى مش هينفع ؟ ماما : انا كده هاهيج انا كمان . انا : وبعدين ماما : و بعدين تريحنى زى ماهريحك ياض انا : ماشى بس خلصى بقى نزلت ماما لتحت و حركت لسانها عليه و بعدها دخلت نص زبرى بس في بقها و طلعته تانى . كانت عارفه ازاى تلاعبنى . مسكت راسها و دخلته كله المرة دى . حركت لسانها على زبرى و هو لسه جوه بقها . بأيديها نزلت حمالات قميص النوم بتاعها فوقع من على جسمها و بقت ملط قدامى . نزلت من على السرير و بقيت بحرك ايديا على كسها و هي بتمصلى . كان وضع متعب لأنى مضطر اوطى و اعوج جسمى علشان ايدى توصل لكسها في نفس الوقت اللى هي بتمصلى فيه . لكن الوضع الصعب ده ساعدنى انى اقاوم مصها و مانزلش لبنى بسرعه . بعد شوية نامت على السرير و فتحت رجلها نزلت على رجلى علشان الحسلها كسها . ماما : لأ استنى . انا : ايه ماما : انا كده مش هامصلك انا : امال اعمل ايه . نيمتنى ماما فوقيها بالمقلوب 69 علشان ابقى بالحسلها و هي بتمصلى في نفس الوقت . دقايق كانت كفايه انها تجيب لأول مرة من ساعه ماوصلنا جامايكا . لكن زبرى كان لسه معاند . نزلت هي على الأرض و ضمت بزازها عليه و بقت بتحركهم . لكن لسه كان معاند و رافض اى محاولات . نامت على السرير و فتحت رجلها تانى . نزلت بينهم علشان الحسلها . ماما : لأ انا : ايه عايزه الف تانى ؟ ماما : لأ انا : امال ايه ماما : .......... غمضت ماما عنيها و انا بدأت افهم هي تقصد ايه . لكن لسه متردد . ماما : خلص بقى نار الشهوة مسكت فيا زى ما مسكت فيها قبلى . نمت بجسمى فوق جسمها . زبرى بيلمس شفرات كسها لأول مرة . بوستها . مسكت راسى و قربتها من راسها . لسانى بيلمس لسانها . بنغيب في بوسه و زبرى لسه بيتحرك على شفرات كسها . بتسيب راسى اللى ثبتت فوق راسها خلاص . مسكت زبرى بأيدها و بقت بتحركه هي . مقدرتش استحمل . نزلت بجسمى عليها علشان يدخل زبرى في كسها . خرجت منها اهه غيبتنى اكتر . غيبت عن عالم البشر لعالم تانى . عالم كنت فيه انا و ماما لوحدنا . فوقت من العالم ده علشان الاقى نفسى بتحرك زى المكنه فوق ماما و هي بتتأوه اكتر و اكتر و زبرى بيدخل ويخرج من كسها . جابت اكتر من مرة قبل ماحس انى هاجيب خلاص . مكنتش قادر أتكلم بس هي حست بحركه زبرى . ماما : هاتهم جوه ماتطلعوش . قبل ماتخلص كلمتها كان لبنى بينزل جوه كسها . و انا حاضنها و راسى على كتفها . ابتدى زبرى يهدى بعد ما اللبن نزل خلاص .فضلت حاضنها و راسى على كتفها . معرفش قد ايه لكنى غفلت و انا في الوضع ده . صحيت بعد شوية معرفش فات قد ايه و احنا كده . ماما : مرضيتش اصحيك و قولت اسيبك كده . انا : احنا عملنا ايه . ده ... قبل ماكمل كلمتى كانت حطت ايدها على شفايفى ماما : ششش . احنا عملنا اللى احساسنا خلانا نعمله . انت اتمتعت و لا لأ انا : ايوه بس .. ماما : و انا كمان اتمتعت . و مش ناويه احرم نفسى من المتعه دى . بتفكر في ايه . انسى كل حاجة الا اننا بنحب بعض و بس كلامها كان مقنع فكان ردى عليها انى بوستها على شفايفها و قومت من على السرير . شيلتها بين ايديا ماما : رايح على فين . انا : هانستحمى . ماما : طيب نزلنى . انا : لأ مش هانزلك دخلنا الحمام و وقفنا تحت الدش . قطرات الميه نازله علينا و احنا باصيين لبعض . خلاص راح الكسوف منى بعد اقناعها ليا . فضلنا باصيين لبعض شوية لغايه مانتبهنا احنا ليه في الحمام أصلا . لفت علشان تجيب الشاور جيل . في اللحظة دى شفت طيزها . زبرى بدأ يقف تانى . ضربتها بأيديا على طيزها . بصتلى بدلع . نزلت الحس طيزها و المايه لسه نازله علينا . حطيت زبرى على طيزها و زقيته . مكنتش واسعه زى ماتخيلت مع انها اتناكت كتير فيها . يمكن علشان كده كلهم حبوا ينيكوا طيزها . دخل زبرى بصعوبه و اهاتها كانت بتهيجنى اكتر . شيلتها و زبرى لسه في طيزها و رحنا على السرير . نيمتها على بطنها و نيمت فوقيها و دخلت زبرى تانى . خبطات جسمى لفلقات طيزها و زبرى جواها هيجتنى اكتر . حضنتها و شيلتها و زبرى جواها و وشى في وشها . بنبوس بعض . زبرى اتزحلق من طيزها . دخلته في كسها المره دى و كملت نيك لغايه ماجيبت لبنى تانى . نمنا على السرير عريانين و مرهقين . التليفون رن و صحينا كان موظف الاستقبال بيبلغنا ان حد مستنينا تحت . كانت الشمس بتغيب . نزلنا و قابلنا نفس الراجل اللى لحد دلوقتى منعرفش اسمه و لا أي حاجة عنه . كان جابلنا شقه زى ماطلبنا منه و طبعا دفعنا تمنها من الفلوس الكتير اللى خدناها قبل مانسافر . كانت شقه حلوة . 3 اوض و بتطل على البحر و في منطقه كويسة . نقلنا الشنط و حاجتنا و اشترينا عفش و فرشناها . قعدنا في الشقه لأول مرة . انا : ماما ماما : ايوه انا : في حاجة فكرت فيها من و احنا في الفندق بس مش عارف رد فعلك ايه ماما : خير كانت قاعده على الكنبه و انا قاعد جنبها . قومت و نزلت على ركبتى على الأرض . انا : تقبلى تتجوزينى ماما : ....... انا : ...... حضنتنى و طلعت قعدت جنبها تانى . ماما : موافقه يا حبيبى . غيبنا في بوسه طويلة . تانى يوم روحنا المحكمة و أعلنا جوازنا فعلا . قررنا نعمل شهر العسل في منتجع سياحى على البحر . روحنا و قضينا أسبوع زى العسل فعلا . من البحر للسرير طول الأسبوع كده . مع بدايه تانى أسبوع اكتشفنا ان في في المنتجع شاطئ عراه . عجبنا جدا فكره اننا نروحه و روحنا . قعدنا على الشط شوية و احنا بنبص على الناس و اكتشفنا ان الناس برضه بيبوصولنا . او بالأصح بيبوصولها . ملامح ماما العربيه كانت جذابه جدا للناس هناك . بعد شوية نزلنا المايه . لقيت ناس كتير بتحاول تقرب مننا . لكن برضه ناس راقيه قوى . اول مايقربوا و يلاقونا رافضين يبعدوا . لغايه ماقرب اربع شباب . اعتقد كلهم اقل من عشرين سنة . لكن اجسامهم سمرا و واضح عليهم الهيجان . ازبارهم واقفه و احجامها كبيره . زنوج بمعنى الكلمة . قربوا و حسيت ان ماما بتفكر فيهم . بصيتلها و بصيتلى . انا : عايزاهم ؟ ماما : ممكن يا حبيبى . لو هيزعلك بلاش انا : لا مش هيزعلنى . بس خدى بالك علشان شكلهم هيتعبوكى قوى . قربوا مننا و اتكلمنا و ضحكنا و بعدها طلعنا من المايه . روحنا الشاليه بتاعهم و اتلموا على ماما و هي في وسطهم . نزلوها على الأرض و بدأت تمص ازبارهم مع بعض . طبعا حاجز اللغه مكنش مهم لأن السكس لغه عالميه . وقفت و حد شالها و دخل زبره في كسها . اتأوهت من زبره و ملحقتش كان التانى بيدخل زبره في طيزها . فضلوا ينيكوا فيها جماعى لغايه مانزلوا كلهم اللبن على وشها . كانت غرقانه لبن . خرجنا من الشاليه و اللبن على وشها و روحنا الشاليه بتاعنا و هي كده . نزلت ابوس و الحس في وشها الغرقان لبن و دخلت زبرى في كسها . ماما : بالراحه كسى اتهرى منها انا : اهون عليكى افضل هايج ماما : لأ يا روحى اهرى كسى اكتر . كملت نيك فيها لغايه مانزلت لبنى على وشها . قومنا استحمينا . كملنا شهر العسل قبل مانرجع لشقتنا الجديدة . بالفلوس عملنا شركة صغيره للاستيراد . بلد زى جامايكا مفيهاش صناعات كتير علشان كده الاستيراد كان بيكسبنا كويس . لدرجه اننا استوردنا كمان من مصر معلبات . حياه حلوة فيها مغامرات كتير مع اهل جامايكا و سكس و نجاح و فلوس مكنش ممكن اكسبها في مصر لكن سعادتى الحقيقيه كانت في انى عايش مع حبيبتى و مراتى ماما . النهاية واخيرا نهيت القصة حسه صوابعي وقفت ??? [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
أمي من كامل الإحترام إلي العهر و دياثتي | من الجزء 21 حتى الجزء 30
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل