قصيرة رامى وناهد - (17/1/2024) (1 مشاهد)

ن

نهر العطش

عنتيل زائر
غير متصل
ركب رامي حافلة رقم 143 (أوتوبيس ) فى طريقه إلى زيارة أخواته المتزوجات وأسرهن فى حى بعيد بشرق القاهرة ، يوم جمعة كما تعود أن يفعل ، فكل منهم يدس فى جيبه بعض المال ، ويطعمونه من أطيب مالديهم ، وقد يفوزببعض الملابس الجديدة أيضا مكافأة له على تفوقه فى الدراسة . كان الجميع يظن أن رامي قمة فى الأدب مش بتاع بنات ولا يعرف حتى شكل قضيبه ولم ينكشف يوماعلى أنثى ، من فرط خجله وأدبه وحسن لغته أمام البشر جميعا قريبا وغريبا...لم يكن أحد أبدا يدرك عشق رامي وجنونه بالجنس ، إلا الإناث اللائى شاركنه الفراش ، هن وحدهن يعلمن جنونه وحبه وتفوقه الرهيب فى ممارسة الجنس معهن أو مع بناتهن أو أخواتهن أو صديقاتهن ، أو جاراتهن ممن أسعدهن الحظ ساعة بين ذراعيه ، كانت من تعطيه نفسها مرة بالرضا أو اغتصابا لاتستطيع البعد عنه ونسيانه أبدا أبدا ، وبذلك تأتى أيام تتوالى فيها أحضان الإناث بين ذراعى رامي فى اليوم الواحد أو الليلة الواحدة ، حتى تتعدى الثماني نساء وبنات أو عشرة ، وهو لايشبع أبدا ولا يمل ولا يكلمنهن .

ساعده على ذلك أنه كان يعيش وحيدا فى الشقة الواسعة الكبيرة جدا بمفرده ، بعد نزوح الأسرة وأفرادها بالزواج أو بالموت أو بالسفر ، وكان يستمتع بشباب فياض وطاقة غير عادية ، فهو يمارس عدة رياضات عنيفة مثل كرة القدم ، والجرى وسباق المسافات الطويلة وكان يتفوق فيها على الخيل يتعبها فى حلقة السباق بنادى الجزيرة إذا جرى الى جانبها ساعات بدون تعب أو إرهاق ، وكان من لاعبى وأبطال المصارعة الرومانية فى الثانوىوالجامعة ، وفى نفس الوقت يمارس رياضة كمال الأجسام وحمل الأثقال من الوزن الثقيل ، حيث أنه كان عملاقا فى شكله ووزنه وطوله وعضلاته ، وقد مارس لعبة الملاكمة فترة من الزمن ، ولكنه تركها عندما هزم فيها فى أولمباراة رسمية مع طالب إسمه أحمد حلاوة

.هذا كله إلى جانب أنه وسيما شديد الذكاء ، سريع البديهة ، واسع المعرفة يعادل دوائر المعارف العالمية كلها فى عقله ، متفوق جدا فى دراسته ،يحتل المركز الأول دائما دراسيا ، وفنان كبير خطير ، فهو يعشق الرسم بأنواعه والنحت على الصخور والخشب ، والتصوير الفوتوجرافى ، والكاميرات بأنواعها وأجهزة السينما والفيديو فامتلك منها العشرات من أحدث وأغلى الأنواع ، وصرف فيها أموالا تبنى عمارات ، وكانت تلك الكاميرات الفيديو موزعة ومخفية فى كل الزوايا بحجرته وفى التواليت والمطبخ والأنتريه بشقته ، دائما جاهزة للعمل فورا ومضبوطة الزوايا والأبعاد ، فإذا جاءت إليه أنثى فأنها تعمل فورا كلها بمجرد الضغط على مفتاح كهربى واحد ليسجل كل لحظة حب وعشق عاشها بين أحضان أنثاه ، يعود إليها يراجعها فىكثير من الأحيان ، ويشاهدها مع حبيبته فتزداد إثارة وهيجانا ، حتى إذا طلبت منه أن يمحوها ويتخلص منها خوفا على سمعتها من الفضيحة ، فإنه يعطيها لها هدية تحتفظ بها وتتصرف فيها بحريتها

وكان عاشقا للمتاحف الفنية والتاريخية والآثار الفرعونية ، وكان يحب الوحدة والإنفراد بنفسه بالرغم من حب الناس له ، حتى يستطيع القراءة وصيد السمك فى البحيرات والأنهار والبحار ، ويحب التأمل والفلسفة ودراسة مقارنة الأديان والحضارات ،

ويقال أنه من المؤكد أنه انتهى من دراسة الأدب العالمى وقراءة كبار المشاهير والإعلام وهو فى المرحلة الإعدادية ولم يكمل الثالثة عشرة من عمره.
كان رامي واقعا تماما تحت تأثير عشقه للحب والجنس ، فكان لايحتمل اقتراب جسد أنثى منه فى السوق أو فى وسائل نقل عامة ولا خاصة ، فإذا حدث ذلك ،أصابه إنتصاب شديد فى قضيبه القوى العضلات يستحيل إخفاءه وقد يمزق ملابسه الداخلية وأزرار البنطلون ،
وإذا حاول ضغطه بيده وإخفائه ` فأنه يصاب بوجع شديد فى قاعدة القضيب عند العانة والخصيتين ، فيحاول جاهدا الهروب من المكان والدخول إلى الحمام حتى يهدأ أو يمارس العادة السرية مرتين ليهدأ قليلا ، ثم يخرج ، ولكن إذا أصيب بالأنتصاب فى قطار أو سيارة عامة للأوتوبيس ولا مفر للهروب منها فإنه يلتصق بشدة بأرداف أو ببطن أقرب أنثىله حتى يخفى إنتصابه ... ودائما يجد الأنثى ترحب بإلتصاقه هذا ...تستجيب له وتغمض عينيها تتحسس بأردافها وبطنها وفخذيها طول القضيب الملتصق بها ، وغلظته ، تتعجب من قسوة انتصابه وشدته ، ويسيل العسل بين فخذيها مدرارا من فرجها ، يسيل على فخذيها دافئا ، وتتمنى أن يدعوها وسيمالى فراشه فورا لتطيعه بدون كلمة .. وكعادة رامي فإن أنفه شديد الحساسية يستطيع أن يشم رائحة العسل بين فخذى الأنثى فيزداد هياجه الجنسى ويلتصقبها ، يمسك بيدها ويسحبها ويعود بها إلى بيته ، يلاطفها الحديث ويتعرف عليها فى الطريق ، ويمارس معها الحب والجنس ، حتى يقتلها ويرويها تماما ... ، كان يعشق الأنثى المحجبة الشديدة التدين ، التى لم تخطىءولم تخن زوجها أبدا من قبل ... ، كان يعشق العفيفة الفاضلة ، .... ،ويخشى عدوى الأمراض الجنسية كالعمى . وكان شديد الحرص على ألا يرى أحد منالجيران والجارات أية أنثى تدخل أو تخرج أو موجودة بشقته. كان رامي يعتمدعلى حبيباته فى تنظيف الشقة والعناية بها والقيام بدور الزوجات فىالبيت تماما ، ويعلمهن طباعه من الدقة والترتيب والإجادة والنظام المطلق، وفوق كل شىء وقبل كل شىء كان رامي حنونا جدا تشعر الأنثى معه أنها مع أبحنون يخاف عليها ومع أخ صادق صدوق يكتم سرها وينصحها ويعمل لصالحها ،ومع حبيب رقيق وعاشق ولهان شاعرى يطير بها فوق السحاب ، ومع عاشق جنسىخبير يدرك ويعرف ما تريده هى جنسيا ويفعله تلقائيا دون أن تنطق بحرف ،يسبقها لفعل تتمنى حدوثه فى الجنس ، ومع كثيرات من الاناث اللاتى تفضلن القوة والخضوح للذكر يكون بغلا وثورا وأسدا يمارس الجنس معهن بدون رحمة يطحن فيهن العظام ويفرم اللحم ويشوى الدهون ، ويغلى الدماء وتفور وتنفرالعروق ويفقدن الأنفاس ويغمى عليهن بعد أن يصبحن جثثا مقتولة بين ذراعيه .... كان حريصا على أن يرضى أنثاه ويتأكد أنها بلغت قمة وذروة النشوة فقذفت عسلها على الأقل ثمانى أو سبع مرات متتاليات ، وقد تعجبيوما من أنثى قذفت عسلها وبلغت نشوتها 46 ست و أربعين مرة متتاليات(هذه حقيقة غير كاذبة ، وقد جعل المرأة تعد بنفسها بصوت مسموع فى كل مرة تصل إلى الذروة ) خلال ساعتين من الممارسة المستمرة وقضيبه داخلها لايغادر فرجها فى الساعتين . كان حريصا كخادم مطيع على إرضاء سيدته ومعبودته الأنثى بكل شكل ، يعشق الجسد الأنثوى ، ويحب تصويره ورسمه ،يرقد الأنثى عارية يتأملها كثيرا متعبدا فى أنوثتها ، يخلع عنها ملابسها قطعة قطعة فى بطء وغير تعجل ، حتى تثار وتهيج ، فتتعجل هى أن تتعرى له، كانت نظرات عينيه المتعبدة فى جمال أنوثتها يذيبها شوقا وحبا ، فتبلغ الذروة وتقذف عسلها حتى قبل أن يلمسها بأصبعه ، وإذا مارس الحب لايغادرالسرير حتى تشبع حبيبته وتغادره هى أولا إلى الحمام ، فيتبعها إلى الحمام ليمارس معها فيه الحب بطرق شتى ومختلفة وكأنها لم تكن بين ذراعيه وقد شبعت حتى الثمالة من الجنس والعشق ، فيخلق فيها العشق منجديد ، وتمارس الحب معه فى كل زوايا وأركان الحمام ، فى البانيو وعلى التواليت ، وعلى بلاط الأرض ومستندا إلى الحائط ، وفوق الغسالة الكهربائية وهى تعمل وترتعش ، وفى البلكونة ليلا وأمام باب الشقة على السلم مع من يعرف عنها عشق الخطر والمغامرة بالنفس .
نعود الى هذا اليوم الغريب ، يوم الجمعة ، وهو طالب فى الثانوى ، ركب أوتوبيس حافلة رقم 143 ، وكان مزدحما بسبب مروره بسوق السمك ، ممتلئابالنساء ، فاضطر إلى الوقوف ضاغطا قضيبه بين أرداف أنثى معطرة برائحةالأنوثة المحرومة من العشق ، أحست بقضيبه يتمدد ويقسو في انتصابه غليظابين أردافها ، يدفع ثوبها الرقيق الناعم بين الأخدود ، فأغمضت عينيهاوارتخت ساقيها ، واستندت بأردافها على قضيبه تضغطه مستلذة به ، فاشتدت حالة وسيم صعوبة وقد أحس بظهر المرأة يستند ويرتاح أيضا إلى صدره ، واستند رأسها إلى وجهه فتنسم عبير شعرها الساحر الغريب ، ودون أن يدرى امتدت يده فأمسكها من ذراعها تحت الأبط وكأنه يحميها من السقوط تحت وطأة الزحام ، وضغط لحم ذراعها فى أصابعه مستمتعا بطراوة أنوثتها ، فالتفتت إليه بعينين ساحرتين وابتسمت ... ، لم يعد هناك مجالا للمحاورات .. فقدعقدت معه اتفاقا وأعلنت رضاءها وموافقتها له بابتسامتها هذه ... ، فهمس فى أذنها : فاضل كثير على البيت ؟ ... همست لأ .. المحطة الجاية دى ...، خذ منى كيس المشتراوات .. ، فتناول من يدها الكيس ، وأفسح لها طريقا فى الزحام نحو باب السيارة ، وأفسح له ولها الجميع الباب عندما رأوه يحميها من كل جانب ويبعد عنها الرجال ...فى الطريق إلى بيتها تم التعارف : ناهد ... 38 سنة ... لديها ابنتان تدرسان فى الثانوى وولد فى الأبتدائى ، ... ، زوجها قصاب (جزار لحوم فى حى المدبح جنوب القاهرة) ، قال لها وسيم : لم أستطع البعد عنك ، أحسست أننى أريدك ومحروم ، وأنك أنت الحلم الذى أحلم به فى نومى ويقظتى ،أريد أن نجلس سويا ونتحدث بعيدا عن العيون لأنك متزوجة ، ومن أجل سمعتك وأولادك ... ، هل هناك أحد عندك فى البيت ؟ فقالت : لا يوجد أحد فالبنات والأولاد فى زيارة جدهم ، ولكننى أفضل أن لا نجلس عندى فى بيتى خوفا من الجيران والضيوف .. ، هل عندك مكان نذهب إليه ؟ (كانت تعرف أنه يريد جسدها ، وتعرف أنها تريد جسده وقضيبه ) . قال : عندى فى البيت : أعيش بمفردى ... ، أمى فى القرية ... ، قالت : إذن انتظرنى سأصعد الى البيت الذى فى نهاية الشارع لأترك المشتراوات فى الثلاجة ، وأعود إليك فى دقائق .. انتظرنى هنا على ناصية الشارع .سارعت ناهد إلى شقتها ، وتطيبت بفيض من العطور ، وارتدت ملابس فضفاضة ناعمة يسهل خلعها ورفعها ، وملابس داخلية خاصة كلوت شديد الإثارة أزرق اللون بحواف حمراء ، شفاف يوحى بكل شىء .. ، وسارعت بالعودة ، التقطت تاكسيا من الطريق ، دلفت إليه هى و رامي وهمست له : قل له العنوان . فقال رامي للسائق : باب الخلق يا أسطى . وفى داخل حجرته ، جلست ناهد على السريرتتأمل حجرته وتعبث بكتبه ومذكراته ولوحاته الفنية ، حتى عاد وفى يدهأكوابا وزجاجات البيرة المثلجة ، وكثير من الأطعمة اللاذعة والحراقة المذاق ، وضعها أمامها ، وجلس فاحتواها بين ذراعيه ، فأغمضت عينيها وعانقته بكل مافى جسدها من رغبات مكبوتة ... ساد صمت تام لا تسمع فيه سوى أنفاسهما المتلاحقة ، ... لهثات عالية ... شهقة مفاجئة ، حاسب راح تفتقنى ... بشويش على مهلك .... ، تأوهات ... تسارع الأهات ، ... أنين وصرير خشب السرير يتسارع ، .... الحجرة وجدرانها تهتز كما لو أن هناك زلازل طويلة متتابعة .... ، صرخات ناهد تتعالى ، عناقها يشتد حول رقبته، ..... يغرق جسدها فى العرق وهى تلهث ... تنتفض وترتفع وتهوى كالكرة بين ساعديه وقد التصقت أفخاذها بكتفيها ، و رامي يطحنها بلا رحمة ولا شفقة ،قضيبه يعمل داخلها مثل حفار آبار وطلمبات البترول فى أقصى الأعماق يريد تفجير أعمق الآبار فى بطنها .... ، ناهد تشهق وتتوسل أن يرحمها ...بينما مشاعرها تتوسل إليه أن يزيدها طحنا وضربا فى الأعماق ، .... يهدم جدران معابد مهبلها فتتهاوى كلها تتقلص وتنقبض حول قضيبه الضخم تعتصرة فى لذةلا نهائية تأتى من عالم مجهول بعيد عن الإدراك بالعقل المحسوس .... ،آهات ناهد تزداد ضعفا ... وتطول وكأنها تغنى لحنا قديما لعبد الوهاب فى أغنية الجندول .... ، العرق يتصبب بغزارة ، عينيها تحولت إلى اللون الأبيض تماما فقط واختفى منهما إنسان العين الملون ... ، شهقة طووووويلة ... ، وسقطت ذراعيها وفخذيها عندما اندفع اللبن من قضيب رامي متدفقا فى فتحة عنق الرحم مباشرة ليملأ الرحم نفسه كله وينتفخ رحمها باللبن الساخن المتدفق ، وكان رامي خبيرا بكيفية ضبط فتحة القذف فى قضيبه على فتحة عنق الرحم داخل الأنثى قبيل لحظة القذف فى كل مرة ، فلا تمر امرأةبدون حمل أكيد ومولود ينتمى إليه ... شهقات شهقات شهقات وسقطت ناهد مغشيا عليها تماما من اللذة.همست له عندما أفاقت على قبلاته ويده تتحسس جسدها العارى تدرس أدق تفاصيله كفنان هادىء ، يضمها إلى صدره كما تضم الأم وليدها بحنان طاغ :حبيبى رامي لقد كانت هذه مذبحة وليست نيكة عابرة بين إثنين تلاقيا صدفة ولأول مرة ..همس رامي وهو يبتسم ثم يمتص شفتيها : لقد فتحت نفسى وزدتنى شوقا للحب يازهرتى الجميلة ، أتمنى أن تسقينى من عبيرك ، وتطعمينى من شهدك لأننى جوعان جدا .... إلى أنوثتك ، أتوسل إليك . قالت ناهد فى دلال : أنت لاتتوسل ، أنت ملك مطاع جبار ، وأنا خادمة تحت قدميك ، تأمرنى فألبى ،وفى طاعتك سعادتى وهواى . فقال : اطعمينى من شهدك الدافىء اللذيذ ، ثم نيكينى حتى لا أقدر على المزيد من النيك وحتى أتوسل أنا إليك أن تكفى عنى...نظرت ناهد إلى شفتيه وعينيه طويلا تتأملهما وتفكر فى طلبه ، .... ، همست فى دلال : أوامرك ... من عينيى وروحى .. بس خايفة أموت منك أنا الأول ...، قامت ببطء .. ، استدارت ، ... ، ونزلت تجلس بكسها على شفتيه ، تفتح شفرتى كسها بأصابعها ، وتدس بظرها بين شفتيه ، تحيط صدره بفخذيها ،وانحنت تنظر ماذا يفعل هو بكسها .... ، فبدأ رامي بلسانه وقبلاته بطيئا جدا ... ، ولم تمض ثوان حتى انطلق كالمحروم من الطعام يلتهم كسها وبظرها وشفتيه ويغزو مهبلها بلسانه فى جنون وشبق ، وانطلقت هى تتأوة ،يعتصر كسها عسلا يصب فى فمه ولسانه ، وكلما زاد التهامه لها زادت رغبتها فى المزيد وهى تحثه وتستعجله ، و....نشبت أظافرها فى كتفيه وفخذيه تحثه على المزيد ، رأت قضيبه منتصبا بقوة يشير إلى سقف الحجرة ، فتعجبت من كبره ، ...وتساءلت كيف استطاعت أن تأخذ كل هذا القضيب داخل بطنها منذ لحظات ، .... حقا لقد كان ممتعا بلا حدود ، ..... ، سال لعابها تشتاق إلى ملامسة القضيب بفمها ، ... ترددت وقاومت الإحساس طويلا ، .... لم تستطع المقاومة ، فأمسكت قضيبه تدلكه وتتحسس نعومة رأسه اللا معة ، تقيس بيدها طوله ..... ، أطول من ثلاث قبضات متتاليات بيدها ، وغلظته .... ، ياربى ... غليظ جدا ، ... كفى ويدى لاتكفى للدوران حوله دورة كاملة ... ،أوووف ، ... لاشك أنه قضيب ثور أو حمار ، ...... ، لا لآ ، أطول من قضيب الحمار وأغلظ منه أكيد .... ، وانحنت تقترب منه بشفتيها .... ، قال رامي :الآن أرجوك ، ضعى قضيبى كله فى أعماقك فورا لم أعد أصبر ... ، كانت رائحة العسل والإفرازات الأنثوية المنهمرة من الفرج وطعمها من الأسرارالتى تجعل رامي يهيج بقوة وينطلق نحو الجماع فى أحلك وأصعب الظروف والملابسات ، ولم تكتشف هذه الحالة عند رامي سوى حبيبة واحدة اسمها سناء ،فأحسنت استغلالها مع رامي . انطلقت ناهد تغير جلستها وتهبط على قضيب وسيم تعانى من بداية دخوله فى مهبلها المنقبض المثار ، ولكن رامي عاونها كثيرا ... وانطلق قطار الحب والعشق ينهب الدنيا لا يولى على شىء ... ،فلما أذن المؤذن لصلاة المغرب ، فطن الشاب وأنثاه لتأخر الوقت وانقضاءاليوم ، فأسرعا يستحمان ويرتديان ملا بسهما استعدادا لتوصيل ناهد إلى بيتها .دق باب الشقة ووقفت نفيسة بنت الجيران بالباب تحاول الدخول ، و رامي يمنعها بحجة أنه متعجل للنزول ويسألها عن سبب الحضور ، فقالت بدلال :إخوتك اتصلوا عندنا بالتليفون يريدون أن يطمئنوا عليك ،وبيقولوا لك النهاردة الجمعة ، ما جيتشى ليه ؟ لماذا لم تحضر ؟ ولازم تنزل تروح لهم حالا​
 
ك

كينج ميلفات

عنتيل زائر
غير متصل
تسلم ايدك👌
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل