ن
نهر العطش
عنتيل زائر
غير متصل
كنت في احد الايام جالسة مع زوجي في مطعم نتاول طعام الغذاء كان هناك على الطاولة المقابلة لنا رجل جميل جاسا مع فتاة جميلة ولاحظت اكثر من مرة ان هذا الرجل ينظر الي بنظرات طويلة تحمل نوع من الاستغراب او الاعجاب وبدا يقوم بحركات حتى يلفت انتباهي له كترتيب الكرافيت او غيرها من لباس حتى انني اعجبت بشخصيته وقدرته على فعل هذه الامور دون ان تلاحظ الفتاة التي معه ذلك ودون ان يلاحظ زوجي
وتكررت نظراته لي وحركاته بيديه وكانه قرر ان يكلفني مهما حصل من امور وبيني وبين نفسي تمنيت ان تحين الفرصة لان اعرف رقم هاتفه او من هو وماذا يريد
وفجاة طلبت من زوجي الإذن للذهاب الى الحمام وذهبت الى الحمام وفجاة رايت شخصا يتبعني نظرت خلفي داخل الحمامات فرأيته هو ذو قامة طويل أسمر مبتسم جميل لن يكلمني بأي كلمة الا انه اعطاني كرت مكتوب عليه اسمه
ورقم هاتفه وقال لي منتظر سماع لحن صوتك يرن من داخل الهاتف
عدت من الحمام ولم يلاحظ زوجي ما دار في الحمامات فقد كان منهوكا بتناول الاطعمة ويتلذذ بها
عدنا الى البيت انا وزوجي وكان زوجي متخما من تناول الغذاء فوضع راسه لينال قسطا من الراحة ونام في نوم عميق
لكني انا لم استطع النوم بعد الغذاء فما زلت افكر بهذا الشاب الاسمر الذي رأيته في المطعم ولم أجد نفسي الا ان رفعت سماعة الهاتف وادق رقمه ودار بيننا الحديث التالي:
الشاب : ألو من
أنا : نغم
الشاب : من نغم
انا : نغم الفتاة التي كانت في المطعم
الشاب: آه يا**** شو ها الصدفة الحلوة صدقي يا مدام كنت جالسا افكر بجمالك الرائع وماذا فعل بي انا عمار
نغم : لماذا اعجبتك الى هذا الحد
عمار: يا سيدتي انتي رائعة بكل المقاييس فلك وجه هو القمر وجسم هو اسطورة النحاتين وشعر هو غزل للشعراء العاشقين أي امراة انت لست ادري انتي اسطورة في عالم خيالي ووجدتك
نغم : الى هذه الدرجة انا وزوجي لا يعلم
عمار: لست فقط ما وصفته لك بل انتي اكثر واكثر ولو تكلمت الى آخر الليل لن اعطيكي حقك
نغم شكرا سيد عمار على المجاملة
عمار : ليست مجاملة يا سيدتي فانت هكذا قمر
وفجاة استيقظ زوجي لأقطع الخط مرتبكة وسألني مع من كنتي تتكلمين فقلت له مع صديقتي فرد لماذا اقفلتي الخط عندما رأيتني فقلت لا ابدا انتهت مكالمتي
وبصراحة كان زوجي غليظا فذا يغار علي كثيرا ويشك بتصرفاتي كلها نتيجة لجمالي حتى انه كان يضربني احيانا اذا وجدني واقفة على البلكونة التي قام بإغلاقها كليا بعد شهرين من زواجنا
لبس زوجي هدومه وقرر ان يذهب مع اصدقائه الى القهوة للعب الشدة والتسلية حاله مثل كل يوم وتركني وحيدة اعاني مرارة الوحدة لكن هذه المرة كنت سعيدة الى مغادرته
وما ان غادر زوجي المنزل حتى اتصلت بعمار واعتذرت على اغلاق الهاتف فجأة فرد علي معتذرا اذا كان سبب لي الازعاج في حياتي وسألني عن زوجي فقلت غادر الى القهوة وطلب ان يراني ترددت في بادئ الامر لكن كنت مشتاقة لرؤيته فحددت له موعدا سريعا
توقعت من هذا الشاب الخوف من زوجي او من احد يراه لكن اعجبت به اكثر عندما قال لي اني قادم وبالفعل اعلمته عن مكان وجود المنزل وفي أي طابق اسكن
وجاء في موعده متلهفا لرؤيتي وانا منتظرة على باب المنزل لاسمع خطوات قدميه صاعدة على الدرج وارى وجهه الملفت ووجدني انتظره فقال لي ما اجملك من امرأة ومسك يدي ليقبلها وفجأة وضع يده على وجهي وقبلني من شفتي وبدون أي كلمة ذهب مغادرا
لا ادري كيف فعل هذا ولماذا سمحت انا بهذا فهذه المرة الاولى التي كان يقبلني فيها شاب غير زوجي الا ان احسست بهذه القبلة التي لم تدم طويلا قبلة حملت كل معاني الحب والحنان معاني الاثارة الحقيقية التي يجب ان تشعر بها كل امراة زوجها دائما بعيدا عنها
وصرت اقبل يدي مكان شفتيه لاحس بطعم شفتيه من جديد واصبحت افكر من هذه اللحظة افكر به كثيرا فأحسست ان الحب قد طرق بابي وخاصة اني تزوجت من زوجي زواجا تقليديا (( تعارف عائلي )
وتكررت اتصالاتنا وذات يوما طلب مني ان أراه خارج المنزل في احد المطاعم فخفت من ذلك بأن يرانا احد فأصر بطلبه وانني اذا كنت خائفة فمنزله لا يوجد فيه احد وانه يحبني ومن غير الممكن ان يؤذيني وتحت اصراره وافقت على طلبه منتظرة فرصة لغياب زوجي الذي يسافر احيانا حسب طبيعة العمل الى خارج الفرصة
واصبحت اترقب فرصة غياب زوجي حتى جاءت السفرة التي كنت انتظرها فقمت بالاتصال بعمار مبشرة له اني زوجي سافر وفعلا اعطاني عنوان بيته فلبست احلى الثياب عندي وغادرت متوجهة الى منزله
قرعت الجرس ففتح لي الباب بنفسه وقال لي حبيبتي تفضلي البيت بيتك فدخلت خائفة بعض الشيئ
جلست على الكنبة واخذ يحدثني عن اعماله وعن مغامراته وكيف انه لايستطيع النوم منذ رآني في المطعم وبصراحة من كثر مغازلته لي وددت ان اقوم واقبله لانني لم اسمع كلاما جميلا منذ زواجي وفجأة طلت فتاة هي نفس الفتاة التي كان يجلس معها في المطعم جميلة جدا تلبس قميص نوم شفاف ذات جسم جميل محمرة الخدود ملونة الشفاه فشعرت بالغيرة منها كثيرا وسألته غاضبة من هذه انها الفتاة التي كانت معك لماذا تخدعني فرد مبتسما لماذا كل هذا الغضب انها خادمتي المخلصة شيماء
لكن رغم هدوئي مازلت خلال جلوسي اشعر انها ليست خادمة فقط وقام بشرح قصته مع شيماء التي كانت لا تبلغ من العمر (18) سنة كيف عثر عليها يتيمة الاب والام وقام بتربيتها والاعتناء بها وانه لا يستطيع ان يتركها خوفا عليها من الشباب
قدمت لنا الفتاة الشراب والطعام وجلسنا نحن الثلاثة انا وهي وعمار نضحك ونمرح وقال لي لماذا لا تقومي وتريحي نفسك من ثقل ثيابك فبيتي دافئ بالفعل خلعت معطفي الذي كنت البس تحته بلوزة جميلة وبنطال من الجينز الضيق
وطلب من شيماء ان تفتح لنا التلفاز وبالفعل فعلت ذلك وكان هناك فيلم عربي جميل لفاتن حمامة مع محمود ياسين
الذي كان يقبلها في الفيلم كثيرا وكلما قبلها اشعر باثارتي متذكرة قبلته الاولى على شفتي
وفجأة شعرت انني بحاجة للذهاب الى الحمام فاستأذنت وذهبت الى الحمام لأعود وأرى شيماء البنت الجميلة في أحضان عشيقي يقبلها فعدت مختبئة لأرى وأشاهد
رأيت عمار يقبل شفاهها بلهفة وهي تقبله بحرارة أي سر في شفاهه حتى تتمسك بها شفاه النساء وبعد لحظات
قام عمار ليمدد شيماء وكانه لاحظ وجودي خلف الباب واخذ يقبل صدرها المنتفخ وهي تتاوه من شفتيه على صدرها
وتمسك براسه وتشده الى اسفل الصدر وهنا علمت انها في قمة اثارتها وكم وددت ان اكون مكانها بالفعل انه رومانسي جدا ليس كزوجي يريد ان ينيكني فقط وينهي وليس له علاقة في بسطي
وبدا عمار يقبل كل انحاء جسمها وبدأ يضع شفتيه على شفرات كس شيماء ويلحس وهي تصيح عمار ارجوك لم اعد احتمل ارحمني ودع زبك يدخل في كسي بصراحة شعرت انني لم اعد احتمل فاقتربت رويدا رويدا منهما وخلعت بلوزتي
فعندما راتني شيماء شدتني من الستنيان الاحمر لتمزقه ويبدو صدري عاريا واخذت تمص صدري وانا غير ممانعة المهم اريد الوصول الى عمار واخذت تعض في بزازي كثيرا وتشد بهما وعمار يلحس كسها من تحت
وطلبت مني ان اخلع بنطالي وما زال عمار يتجاهلني تماما فرفضت مبدئيا فما وجدت من عمار الا ان وقف مقابلي تماما وبقرب شديد
قام بفك ازرار بنطالي وبدا بخلعي لملابسي وانا مندهشة مما يحصل معي وبدأ يقبل صدري وشعرت ان اقبل رقبته وصدره ايضا ونظرت الى شيماء فرأيتها تخلعه بنطاله وبدأت رضاعة زبه
ودخلنا بعد ذلك الثلاثة الى غرفة نومه وتمدد على السرير لأقف مندهشة مما ارى
رأيت زبه بالكامل واقفا طوله حوالي 25 سم غليظا نظيف وجميل فسبقت شيماء الى زبه لامسكه اول مرة فقد كان زوجي يمانع ان يمسك زبه وبدات وضعه بفمي ذهابا وايابا وشعرت بإثارة لا توصف ابدا وأردت من عمار ان ينيكني بالفعل قمت وجلست فوقه الى ان دخل زبه في كسي المشتاق الى زبه الغليظ الطويل وبدأ يقبلني ويدخل زبه ويخرجه وكلما خرج زبه تقوم شيماء بمصه واقوم انا بمص شفتيها لاشعر بطعمة زب عمار في كسي وتقوم شيماء برضاعة بزازي
صدقوني لم اشعر بالجنس والنياكة كنا انا شاعرة بها الآن اريد المزيد نيكني اكثر يا عمار نيكني واجعل صوتي ترتجف له جدران منزلك
بالفعل دام نصف ساعة زب عمار في كسي ولم اكن مفتوحة الطيز وكنت اسمع من صديقاتي على نياكة الطي زانها موجعة الا اذا تعامل معها الشاب بحنان
فطلبت من عمار ان ينيكني من طيزي بالفعل قام عمار وقامت شيماء واحضرت بعض الزيت الخاص ودهنت زب عمار بالزيت وقام عمار ووضع زبه على طيزي وانا اشعر بحماوة هذا الزب
وبدأ يفرك قليلا قليلا ويدخله قليل ثم يخرجه وفي كل مرة يدهنه من جديد ويدخله اكثر وشيماء تمص كسي وسألت عمار اني اشعر بك يا حبيبي فقال لي اني زبي كله في طيزك يا حبيبتي لم اشعر لم يوجعني أي حنان يحمل في زبه وبدأ يؤتي به ذهابا وايابا وانا اريد المزيد المزيد وشيماء تلحس في كسي وتمصه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآىىه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآىىه سيأتي ضهري وزب حبيبي في طيزي ولسان شيماء على كسي صرخت ضهري سياتي فزاد عمار من سرعته في طيزي وجاء ضهري وشعرت عمار يزيد ويزيد وفجأة اخرج عمار زبه لينام فوق صدري وتضع شيماء فمها بقرب صدري وتضع شيماء زبه في فمها لحظة وفي فمي لحظة واخرج عمار زبه من فمي ليضعه في فم شيماء ويخرج بعدها عسلا يخرج من فم شيماء واخذت فم شيماء اشاركها في عسلات حبيبي
وعدت الى البيت متفاجئة زوجي المسافر في البيت كيف لم يحن وصوله الى المحافظة الاخرى كيف ذهب وعاد بهذه السرعة وسألني اين كنتي فلم اعرف جوابا لسؤاله وقلت له عند صديقتي
فرد علي لا تكذبي انت لم تكوني عند احد من صديقاتك ولا عند اهلك انا اعلم اين كنتي كنتي مع عمار
عمار! كيف عرفت هل كنت تعلم نعم انا من دبّر اللقاء لكما في المطعم منذ بداية الامر في المطعم وسهل لك مهمة لقائه ا
لماذا؟
لانك جميلة واريد ورأكي معي مرة في الحديقة وترعف علي وازدادت اللقاءات بيننا وقمت انا وهو بنياكة شيماء معا
وعلمت بعدها ان شيماء هي زوجته فطلب مني ان ينيكك مع شيماء فوافقت متبعا خطة انا وهو دون علمك
لكن بصراحة اعجبني زوجي في خطته ومنذ ذلك الحين اصبحنا نجتمع نحن الاربع انا وزوجي وعمار وزوجته شيماء
عمار ينيكني وزوجي ينيك شيماء زوجة عمار كلنا في غرفة واحدة
وكنت اشعر بزوجي كيف كان يزداد اثارة عندما يراني في احضان عمار ارضع له زبه وكيف كان ينيك شيماء بشدة اكبر
وتكررت نظراته لي وحركاته بيديه وكانه قرر ان يكلفني مهما حصل من امور وبيني وبين نفسي تمنيت ان تحين الفرصة لان اعرف رقم هاتفه او من هو وماذا يريد
وفجاة طلبت من زوجي الإذن للذهاب الى الحمام وذهبت الى الحمام وفجاة رايت شخصا يتبعني نظرت خلفي داخل الحمامات فرأيته هو ذو قامة طويل أسمر مبتسم جميل لن يكلمني بأي كلمة الا انه اعطاني كرت مكتوب عليه اسمه
ورقم هاتفه وقال لي منتظر سماع لحن صوتك يرن من داخل الهاتف
عدت من الحمام ولم يلاحظ زوجي ما دار في الحمامات فقد كان منهوكا بتناول الاطعمة ويتلذذ بها
عدنا الى البيت انا وزوجي وكان زوجي متخما من تناول الغذاء فوضع راسه لينال قسطا من الراحة ونام في نوم عميق
لكني انا لم استطع النوم بعد الغذاء فما زلت افكر بهذا الشاب الاسمر الذي رأيته في المطعم ولم أجد نفسي الا ان رفعت سماعة الهاتف وادق رقمه ودار بيننا الحديث التالي:
الشاب : ألو من
أنا : نغم
الشاب : من نغم
انا : نغم الفتاة التي كانت في المطعم
الشاب: آه يا**** شو ها الصدفة الحلوة صدقي يا مدام كنت جالسا افكر بجمالك الرائع وماذا فعل بي انا عمار
نغم : لماذا اعجبتك الى هذا الحد
عمار: يا سيدتي انتي رائعة بكل المقاييس فلك وجه هو القمر وجسم هو اسطورة النحاتين وشعر هو غزل للشعراء العاشقين أي امراة انت لست ادري انتي اسطورة في عالم خيالي ووجدتك
نغم : الى هذه الدرجة انا وزوجي لا يعلم
عمار: لست فقط ما وصفته لك بل انتي اكثر واكثر ولو تكلمت الى آخر الليل لن اعطيكي حقك
نغم شكرا سيد عمار على المجاملة
عمار : ليست مجاملة يا سيدتي فانت هكذا قمر
وفجاة استيقظ زوجي لأقطع الخط مرتبكة وسألني مع من كنتي تتكلمين فقلت له مع صديقتي فرد لماذا اقفلتي الخط عندما رأيتني فقلت لا ابدا انتهت مكالمتي
وبصراحة كان زوجي غليظا فذا يغار علي كثيرا ويشك بتصرفاتي كلها نتيجة لجمالي حتى انه كان يضربني احيانا اذا وجدني واقفة على البلكونة التي قام بإغلاقها كليا بعد شهرين من زواجنا
لبس زوجي هدومه وقرر ان يذهب مع اصدقائه الى القهوة للعب الشدة والتسلية حاله مثل كل يوم وتركني وحيدة اعاني مرارة الوحدة لكن هذه المرة كنت سعيدة الى مغادرته
وما ان غادر زوجي المنزل حتى اتصلت بعمار واعتذرت على اغلاق الهاتف فجأة فرد علي معتذرا اذا كان سبب لي الازعاج في حياتي وسألني عن زوجي فقلت غادر الى القهوة وطلب ان يراني ترددت في بادئ الامر لكن كنت مشتاقة لرؤيته فحددت له موعدا سريعا
توقعت من هذا الشاب الخوف من زوجي او من احد يراه لكن اعجبت به اكثر عندما قال لي اني قادم وبالفعل اعلمته عن مكان وجود المنزل وفي أي طابق اسكن
وجاء في موعده متلهفا لرؤيتي وانا منتظرة على باب المنزل لاسمع خطوات قدميه صاعدة على الدرج وارى وجهه الملفت ووجدني انتظره فقال لي ما اجملك من امرأة ومسك يدي ليقبلها وفجأة وضع يده على وجهي وقبلني من شفتي وبدون أي كلمة ذهب مغادرا
لا ادري كيف فعل هذا ولماذا سمحت انا بهذا فهذه المرة الاولى التي كان يقبلني فيها شاب غير زوجي الا ان احسست بهذه القبلة التي لم تدم طويلا قبلة حملت كل معاني الحب والحنان معاني الاثارة الحقيقية التي يجب ان تشعر بها كل امراة زوجها دائما بعيدا عنها
وصرت اقبل يدي مكان شفتيه لاحس بطعم شفتيه من جديد واصبحت افكر من هذه اللحظة افكر به كثيرا فأحسست ان الحب قد طرق بابي وخاصة اني تزوجت من زوجي زواجا تقليديا (( تعارف عائلي )
وتكررت اتصالاتنا وذات يوما طلب مني ان أراه خارج المنزل في احد المطاعم فخفت من ذلك بأن يرانا احد فأصر بطلبه وانني اذا كنت خائفة فمنزله لا يوجد فيه احد وانه يحبني ومن غير الممكن ان يؤذيني وتحت اصراره وافقت على طلبه منتظرة فرصة لغياب زوجي الذي يسافر احيانا حسب طبيعة العمل الى خارج الفرصة
واصبحت اترقب فرصة غياب زوجي حتى جاءت السفرة التي كنت انتظرها فقمت بالاتصال بعمار مبشرة له اني زوجي سافر وفعلا اعطاني عنوان بيته فلبست احلى الثياب عندي وغادرت متوجهة الى منزله
قرعت الجرس ففتح لي الباب بنفسه وقال لي حبيبتي تفضلي البيت بيتك فدخلت خائفة بعض الشيئ
جلست على الكنبة واخذ يحدثني عن اعماله وعن مغامراته وكيف انه لايستطيع النوم منذ رآني في المطعم وبصراحة من كثر مغازلته لي وددت ان اقوم واقبله لانني لم اسمع كلاما جميلا منذ زواجي وفجأة طلت فتاة هي نفس الفتاة التي كان يجلس معها في المطعم جميلة جدا تلبس قميص نوم شفاف ذات جسم جميل محمرة الخدود ملونة الشفاه فشعرت بالغيرة منها كثيرا وسألته غاضبة من هذه انها الفتاة التي كانت معك لماذا تخدعني فرد مبتسما لماذا كل هذا الغضب انها خادمتي المخلصة شيماء
لكن رغم هدوئي مازلت خلال جلوسي اشعر انها ليست خادمة فقط وقام بشرح قصته مع شيماء التي كانت لا تبلغ من العمر (18) سنة كيف عثر عليها يتيمة الاب والام وقام بتربيتها والاعتناء بها وانه لا يستطيع ان يتركها خوفا عليها من الشباب
قدمت لنا الفتاة الشراب والطعام وجلسنا نحن الثلاثة انا وهي وعمار نضحك ونمرح وقال لي لماذا لا تقومي وتريحي نفسك من ثقل ثيابك فبيتي دافئ بالفعل خلعت معطفي الذي كنت البس تحته بلوزة جميلة وبنطال من الجينز الضيق
وطلب من شيماء ان تفتح لنا التلفاز وبالفعل فعلت ذلك وكان هناك فيلم عربي جميل لفاتن حمامة مع محمود ياسين
الذي كان يقبلها في الفيلم كثيرا وكلما قبلها اشعر باثارتي متذكرة قبلته الاولى على شفتي
وفجأة شعرت انني بحاجة للذهاب الى الحمام فاستأذنت وذهبت الى الحمام لأعود وأرى شيماء البنت الجميلة في أحضان عشيقي يقبلها فعدت مختبئة لأرى وأشاهد
رأيت عمار يقبل شفاهها بلهفة وهي تقبله بحرارة أي سر في شفاهه حتى تتمسك بها شفاه النساء وبعد لحظات
قام عمار ليمدد شيماء وكانه لاحظ وجودي خلف الباب واخذ يقبل صدرها المنتفخ وهي تتاوه من شفتيه على صدرها
وتمسك براسه وتشده الى اسفل الصدر وهنا علمت انها في قمة اثارتها وكم وددت ان اكون مكانها بالفعل انه رومانسي جدا ليس كزوجي يريد ان ينيكني فقط وينهي وليس له علاقة في بسطي
وبدا عمار يقبل كل انحاء جسمها وبدأ يضع شفتيه على شفرات كس شيماء ويلحس وهي تصيح عمار ارجوك لم اعد احتمل ارحمني ودع زبك يدخل في كسي بصراحة شعرت انني لم اعد احتمل فاقتربت رويدا رويدا منهما وخلعت بلوزتي
فعندما راتني شيماء شدتني من الستنيان الاحمر لتمزقه ويبدو صدري عاريا واخذت تمص صدري وانا غير ممانعة المهم اريد الوصول الى عمار واخذت تعض في بزازي كثيرا وتشد بهما وعمار يلحس كسها من تحت
وطلبت مني ان اخلع بنطالي وما زال عمار يتجاهلني تماما فرفضت مبدئيا فما وجدت من عمار الا ان وقف مقابلي تماما وبقرب شديد
قام بفك ازرار بنطالي وبدا بخلعي لملابسي وانا مندهشة مما يحصل معي وبدأ يقبل صدري وشعرت ان اقبل رقبته وصدره ايضا ونظرت الى شيماء فرأيتها تخلعه بنطاله وبدأت رضاعة زبه
ودخلنا بعد ذلك الثلاثة الى غرفة نومه وتمدد على السرير لأقف مندهشة مما ارى
رأيت زبه بالكامل واقفا طوله حوالي 25 سم غليظا نظيف وجميل فسبقت شيماء الى زبه لامسكه اول مرة فقد كان زوجي يمانع ان يمسك زبه وبدات وضعه بفمي ذهابا وايابا وشعرت بإثارة لا توصف ابدا وأردت من عمار ان ينيكني بالفعل قمت وجلست فوقه الى ان دخل زبه في كسي المشتاق الى زبه الغليظ الطويل وبدأ يقبلني ويدخل زبه ويخرجه وكلما خرج زبه تقوم شيماء بمصه واقوم انا بمص شفتيها لاشعر بطعمة زب عمار في كسي وتقوم شيماء برضاعة بزازي
صدقوني لم اشعر بالجنس والنياكة كنا انا شاعرة بها الآن اريد المزيد نيكني اكثر يا عمار نيكني واجعل صوتي ترتجف له جدران منزلك
بالفعل دام نصف ساعة زب عمار في كسي ولم اكن مفتوحة الطيز وكنت اسمع من صديقاتي على نياكة الطي زانها موجعة الا اذا تعامل معها الشاب بحنان
فطلبت من عمار ان ينيكني من طيزي بالفعل قام عمار وقامت شيماء واحضرت بعض الزيت الخاص ودهنت زب عمار بالزيت وقام عمار ووضع زبه على طيزي وانا اشعر بحماوة هذا الزب
وبدأ يفرك قليلا قليلا ويدخله قليل ثم يخرجه وفي كل مرة يدهنه من جديد ويدخله اكثر وشيماء تمص كسي وسألت عمار اني اشعر بك يا حبيبي فقال لي اني زبي كله في طيزك يا حبيبتي لم اشعر لم يوجعني أي حنان يحمل في زبه وبدأ يؤتي به ذهابا وايابا وانا اريد المزيد المزيد وشيماء تلحس في كسي وتمصه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآىىه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآىىه سيأتي ضهري وزب حبيبي في طيزي ولسان شيماء على كسي صرخت ضهري سياتي فزاد عمار من سرعته في طيزي وجاء ضهري وشعرت عمار يزيد ويزيد وفجأة اخرج عمار زبه لينام فوق صدري وتضع شيماء فمها بقرب صدري وتضع شيماء زبه في فمها لحظة وفي فمي لحظة واخرج عمار زبه من فمي ليضعه في فم شيماء ويخرج بعدها عسلا يخرج من فم شيماء واخذت فم شيماء اشاركها في عسلات حبيبي
وعدت الى البيت متفاجئة زوجي المسافر في البيت كيف لم يحن وصوله الى المحافظة الاخرى كيف ذهب وعاد بهذه السرعة وسألني اين كنتي فلم اعرف جوابا لسؤاله وقلت له عند صديقتي
فرد علي لا تكذبي انت لم تكوني عند احد من صديقاتك ولا عند اهلك انا اعلم اين كنتي كنتي مع عمار
عمار! كيف عرفت هل كنت تعلم نعم انا من دبّر اللقاء لكما في المطعم منذ بداية الامر في المطعم وسهل لك مهمة لقائه ا
لماذا؟
لانك جميلة واريد ورأكي معي مرة في الحديقة وترعف علي وازدادت اللقاءات بيننا وقمت انا وهو بنياكة شيماء معا
وعلمت بعدها ان شيماء هي زوجته فطلب مني ان ينيكك مع شيماء فوافقت متبعا خطة انا وهو دون علمك
لكن بصراحة اعجبني زوجي في خطته ومنذ ذلك الحين اصبحنا نجتمع نحن الاربع انا وزوجي وعمار وزوجته شيماء
عمار ينيكني وزوجي ينيك شيماء زوجة عمار كلنا في غرفة واحدة
وكنت اشعر بزوجي كيف كان يزداد اثارة عندما يراني في احضان عمار ارضع له زبه وكيف كان ينيك شيماء بشدة اكبر