ن
نهر العطش
عنتيل زائر
غير متصل
منذ فتره قريبه حدثت لي حادثه لم اكن أتوقعها أبدا ولم أفكر بيوم من
الأيام انه يمكن أن يحدث لي شيء كهذا ، ولكن هناك تجارب نخوضها وبعدها
نسأل أنفسنا كيف حدثت ، أو كيف تركنا أنفسنا لها ، لن أطيل عليكم كثير
وسوف أقص عليكم ما حدث ، إن لي صديقة احبها كثيرا هي رفيقة لي منذ أيام
الدراسة لم يفرقنا شيء ولم نختلف يومًا ، ومنذ مدة قرر أهلها تزوجها ،
كان العريس شاب مثقف ومن عائله معروفه وله مستقبل باهر، وافقت هي على
الزواج ، ولقد كنت عون لها في كل ترتيبات الزواج كنت اشعر بالسعادة
لسعادتها أحسست أن زوجها أخ لي كما هي بالنسبة لي ، التقيت به اكثر من
مره أثناء فترة الخطبة، كان يقابلنا في السوق بعد أن ننتهي من رحلة
تسوق طويلة ، فنذهب ثلاثتنا للغداء أو العشاء ، كان إنسان مؤدب يتمتع
بروح مرحه وكنت سعيدة جدا من اجله هو وصديقتي ، وتم الزواج وسافر
الاثنين إلى الخارج لقضاء شهر العسل ، كانت صديقي تحدثني هي وهو تقريبا
كل يوم ، وكانت تشرح لي مدى سعادتها وتمتعها وكيف أن حياة المرأة تتغير
تماما بعد الزواج ، بعد أن تعرف الجنس الحقيقي ، وكيف أن زوجها كان لا
يدخر وسعا من اجل إشباعها إلى أقصى الدرجات ، ومضت الأيام وعاد الاثنين
من رحلة العسل ، وبمجرد أن جاءت الفرصة فأصبحت أنا وهي وحدنا بدأت
صديقي تشرح لي كل ما حدث معها منذ ليلة الدخلة . وان رغبتها الجنسية
أصبحت شديدة جدا بعد هذه الليلة ، وان زوجها يقول لها أنها نهمه جنسيًا
جدا وان هذا ما جعله يحبها اكثر ، كانت كلماتها ووصفها لما يحدث يجعلني
اشعر بان جسدي يحترق من الرغبة، وكنت عندما أعود إلى غرفتي وأتذكر
كلماتها ، يبدأ كسي في الانتفاض ولا يهدأ حتى ادعكه بيدي إلى أن تنطفئ
ناره ويخرج كل ما فيه من شهوة ، استمرت هذا الحال فترة كانت صديقتي
كلما عاشرها زوجها تبدأ في سرد ما حدث بالتفصيل ولم اكن اعترض لأني كنت
أتمتع بكلماتها ، وحقا لا اعرف هل كانت تتعمد فعل ذلك أم لأني صديقتها
المقربة ولرغبتها أن تشرك أحد معها في المتعة التي تشعر بها ، وأنا فعلا
كنت سعيدة من اجلها وكنت أتمنى لها كل خير ، وفي يوم من الأيام اتصلت بي
وسألتني إذا كان باستطاعتي أن أبقى معها بعض أيام لان زوجها سوف يسافر
وهي لا ترغب الذهاب إلى بيت أهلها وتخاف من البقاء وحدها ، فوافقتها
لأننا كنا نبقى معا كثيرا قبل أن تتزوج كانت تبقى في بيتي أيام وأنا
كذلك ، وتواعدنا أن نلتقي على الغداء في بيتها بعد أن انتهي من عملي
فهي لم تكن تعمل ، مر يومي في المكتب عادي جدا ، وفي وسطت النهار اتصلت
بي لتأكد على ألا أتأخر عليها ، كانت الساعة قد قاربت الثالثة عصرًا
تقريبًا عندما وصلت إلى شقتها ، التي اخترت معها كل قطعة فيها ، وشعرت
بمدى سعادتها أننا معا بعد مدة طويلة ، جلسنا معًا نتحدث عن كل شيء وأي
شيء ، عن حياتي وحياتها زواجها وخروجها من منزل أهلها ، وأمضينا النهار
كله في الحديث إلى أن جاء الليل ، فطلبت منها أن اذهب لأستحم قبل النوم
فقالت أنها تريد أن تستحم هي الأخرى ` كنت أنا وهي كشخص واحد لم يكن
بيننا أي خجل فلقد تربينا معا ، المهم إننا دخلنا معًا للحمام ، وظللنا
نضحك ونتحدث إلى أن انتهينا ، وعدنا إلى غرفة النوم أنا وهي ارتدينا
ملابس خفيفة للنوم تكاد لا تخفي شيء من أجسادنا ، ودخلنا إلى الفراش
لشعورنا بالبرد فلقد كان الجو بارد قليلا ، بدأت هي تكمل حديثها عن
زوجها وجمال العلاقة بينهما لم تترك شيء لم تخبرني به حتى كيف يدخله
فيها ويخرجه لقد كنت مستمتعة بالحديث إلى ابعد الحدود لم اكن أريدها أن
تتوقف أبدا ، ثم فاجأتني بسؤال لم تحاول أن تسأله لي من قبل سألتني عن
حياتي الجنسية وماذا افعل ، فلقد كانت تعلم أنى مضربه عن الزواج ولا
أفكر فيه ، وطبعا لعلاقاتنا القوية لم يكن هناك ما اخجل منه فقلت لها أن
الجنس بالنسبة لي إما أحلام يقظة أو أحلام أرها في نومي ، سألتني إذا كنت
أجد متعه فيما افعله فقلت لها نعم أني أحاول أن أمتع نفسي إلى أقصى
الحدود لأني لا استغني عن الجنس فالمتعة الجنسية شيء أساسي في حياتي وبما
أنى لست في حالة حب فلن يمكنني أن أعطي جسدي لرجل بلا حب ، فقالت لي أن
متعتك دائما سوف تكون منقوصة لان متعه الإحساس بدفء الرجل وجسده وهو
يلتحم مع جسد المرأة ، وإحساس الرضى والمتعة لحظة دخول ذبه فيها ، يدخل
ليحتضن أعماقها من الداخل ، وروعة لحظة وصولهما معا إلى قمة الشهوة ،
وشعور المرأة حينما يبدأ الرجل في القذف بداخلها لحظات لا يمكن أن تقارن
بالمتعة المحدودة التي أجدها عندما أمارس الجنس وحدي ، قالت لي أنت
محرومة من الاستمتاع الحسي والإحساس بالارتواء الجنسي الكامل فقلت لها
ربما أجد يومًا رجل حياتي ويومها سوف اجعله يطفئ كل نار الجنس المشتعلة
في جسدي . فإذا بها تبادرني بسؤال فاجأني كثير ولم اعرف لما سألته ،
إذا بها تقول لي ما رأيك بزوجي فقلت لها من أي ناحية قالت من ناحية
الجنس فاعتدلت وجلست على الفراش وقلت لها ماذا تقصدين ، قالت مجرد سؤال
لا اكثر ، قلت لها لا يمكن أن أجيبك فهو ليس اكثر من أخ بالنسبة لي غلاته
عندي من غلاتك أنت لم يدور ببالي أن أفكر به من ناحية الجنس فهو رجلك
ولك وأنت رفيقه عمري ، فبدأت تضحك وقالت لما تأخذين المسالة بهذه الحدة
،( بيني وبينك ليس هناك حجاب أن حبي لك وصدقتنا القوية وعشرتنا الطويلة
، كل هذا يجعلني لا أمانع أن أشارك كل شئ معك حتى زوجي ، ثم قالت أنا
وزوجي نتحدث عنك كثيرا فهو يجدك مثيرة جدا ويعتقد انك سوف تكونين رائعة
في ممارسة الجنس وأنا شخصيًا أوافقه الرأي فأنت رائعة وجسد مثير جدًا ،
حرام عليك آلا تعطي هذا الجسد حقه من المتعة الكاملة ، تعجبت من كلامها
وقلت أنا اعرف ما تكنيه لي من حب لكن لا اعتقد أن الأمر يمكن أن يصل إلى
هذا الحد ، وكنت أتكلم بحدة ، فأخذت في تهدئتي قليلا وبدأت تلمس شعري
بيدها ، وقالت أن هناك متع في الحياة لم أجربها ولم اعرفها من قبل ، ثم
قالت لي ما رأيك أن نشاهد فيلم لقد تعودت أنا وهي وصديقاتي إذا أحضرت
أي منا فيلم مثير نشاهده معا لأن الخجل لم يكن موجود بيننا ، كما عرضت
على أن نشرب شيء يرفه عنا قليلا ، ولرغبتي في تغير الموضوع الذي كنا
نتحدث فيه وافقتها في الحال ، وضعت الفيلم وكان فيلم جديد لم نشاهده من
قبل قالت انه من مجموعة أفلام زوجها التي يحتفظ بها منذ أيام دراسته
بالخارج ، كنت بداية الفيلم اثنين من الفتيات يقبلون بعضهم وتمرر كل
منهم يديها بكل بطئ عل جسد الأخرى وبعد قليل دخل عليهم رجل وبدا الثلاثة
في ممارسة الجنس ، قالت لي صديقتي أن لديها رغبه شديد أن تجرب هذا
النوع من المتعة ، وسألتني عن رأي فقلت لها أني أجد الموضوع مثير جدا ،
وفجأة ونحن في وسط متعة مشاهدة أحداث الفيلم ، وإحساسنا بالنشوة نتيجة
المشروب ، إذا بباب الغرفة يفتح ، ويدخل زوجها ، كنت اشعر بدوار خفيف
نتيجة المشروب فلم أستطيع أن انتفضت في مكاني وكل ما تمكنت من فعله هو
وضع الغطاء على لأخفي الأجزاء الظاهرة من جسدي ، ونظرت إليها فإذا بها
تضحك وتقول ماذا تفعلين عادي أن حمد ليس غريب ، حقا لقد كنت اشعر
بالخجل والحيرة في نفس الوقت ، وإذا به يقول أسف لقد ألغيت الرحلة في
أخر لحظة واضطررت للعودة إلى البيت ، فهممت بالقيام من الفراش وقلت لهم
إذا يجب أن اذهب الآن لأترك لك زوجت ، فقال هو وهي في وقت واحد لا لن
تذهبي ، واستكملت هند الحديث فقالت أن الوقت متأخر كما إننا شربنا ولا
اعتقد انه يمكنك قيادة السيارة بهذه الحالة وبهذا الوقت ، وبدأ هو يقول
أن الوقت متأخر ابقي حتى الصباح قلت إذا سوف أنام بالصالون ، فردت هند
وقالت أن الفراش كبير جدا ، يسعنا نحن الثلاثة ، أنا بالوسط وأنت وحمد
كل على جنب ، ومن كثرة ارتباكي لم اعرف ماذا أقول ، وافقت ، وأنا لا
اعرف إلى أين ستقودني هذه الموفقة المجنونة ، وأستأذن منا حمد ليذهب
لأخذ حمام ، وبمجرد ذهابه قلت لها لا لن أبقى هل أنت مجنونة كيف أنام
بفراشك أنت وزوجك قالت إن حمد يحبك كثير وسوف يحب وجودك معنا ، وسوف
يغضب إذا ذهبتي هكذا ، فقلت إذا دعيني أنام بالصالون فقالت لا سوف ننام
كلنا معا ، دعك من الحرج الزائد الأمور ابسط بكثير مما تظنين ، ويبدو أن
حمد أنهى حمامه سريعا وعاد إلى الغرفة ، وقال أنا متعب جدا اعتقد أنى
سوف أنام ردت هند وقالت وأنا أيضا أطفأ الأنوار ولم يبقى بالغرفة سوى
ضوء خافت جدا لونه ارزق يضفي عليها نوع من الرومانسية والدفء ، تعمدت
أن أنام في أقصى مكان بحافة الفراش أحسست أنى لو تحركت سوف أقع بالأرض
حتى اترك لهما المجال ، ولا أكون سبب إزعاج لهما ، وبمجرد أن ناما بجوار
بعضهما تجاهلا وجودي تمامًا أو ربما انهما تعمدا ما كان يفعلاه فلقد أخذ
حمد هند في أحضانه وبدأ يقبلها بنهم وشغف كانت أصوات قبلاتهما تخترق
الصمت حولنا ، شعرت حقا كأني احلم وكأن ما حولي ليس حقيقة أنا في فراش
صديقتي وزوجها هل يعقل هذا، وأخذت هي في إصدار أصوات مواء وتأوهات تدل
على مدى تمتعها بما يفعله ، لكم أن تتصوروا حالتي وأنا في هذا الموقف
أردت أن اهرب أن اختفي أو أتلاشى ، لكن إحساسي بالخدر مما شربت واشتعال
رغبتي وتهيجي إلى أقصى حد كل هذا منعني من الهروب ، لقد كنت مستمتعة
مثلها تماما ربما اكثر منها أن ما كان يفعلانه أثارني إلى ابعد الحدود
وإذا بهند تمد يدها تعبث بشعري ووجهي لم اعترض لم أتفوه بكلمة تركت
يديها تلمسني ، يبدو أن حمد قد أرسل يديها لتكتشف له هل مكان المعركة
التي سيدخلها أمن أم بها الغام يمكن أن تنفجر به إذا اقترب ، ويبدو
انهما أحسا أني استسلمت وما كانت إلا لحظات حتى كان هو بيننا شفتيه
تعتصر شفتي بقوة ، ويديه تتلمس جسدي واقتربت هند بشفتيها الدافئتين من
صدري وبدأت تمص حلماته ببطء ومتعه حقا أحسست أني ذبت معهما لم اعد اشعر
لا بالمكان ولا بالزمان فقط نحن الثلاثة ، كانت هند وحمد يحاولان إيقاظ كل
أماكن الشهوة بجسدي ، تقدم هو من فمي وأعطاني ذبه بين شفتي ونزلت هي
إلى كسي جردته مما كان عليه من ملابس وأخذت تقبله قبلات خفيفة في البداية
ثم أخذت تلحسه بنهم شديد وفي نفس الوقت كان هو يدلك كسها بيديه ، ثم
قامت هند ألصقت كسها بكسي وبدأت تتحرك فوقي كأنها تنكني كم كان ملمس
كسها على كسي رائعا ، ومن كثرة الإثارة أتت شهوتنا نحن الثلاثة قذف هو كل
ما بداخله في فمي وأخذت ارتشفه برغبة شديدة ، واخذ جسدي يرتعش وكسي
ينتفض مع كس هند الذي بدأ يزيد الضغط على كسي حتى أفرغنا نحن الاثنين كل
ما داخلنا من شهوة ثم قامت هند لتلحس ما نزل من كسي بلسانها ، ويبدو أن
وصولنا لقمة الشهوة جعلنا نثار اكثر واكثر حيت اقترب مني حمد واخذ في
تقبيلي من جديد ويديه تعبث بصدر هند وحلماتها ، ثم قامت هند إلى ذبه
وبدأت تلحسه بلسانها وتدخله في فمها لم اكن اعرف كيف كانت تستطيع
إدخاله إلى آخره في فمها ، لقد كانت تتفنن في مص ذب حمد وكانت علامات
التمتع بادية على قسمات وجهه ، وبعد وقت قليل اصبح في كامل انتصابه ،
فجاءت هند وركعت فوقي فكانت حلمات صدرها في مواجهة فمي أخذت اعبث فيها
بلساني وجاء حمد من خلفها وأدخل ذبه في كسها وهي تطلب منه أن ينيكها
أكثر وأكثر ، وكان يدخله ويخرجه بحركات خفيفة ، جدا ثم طلب مني أن الف
رجلي حول خصر هند فرفعتهما حول خصرها فبدأ هو يخرج ذبه من كسها ليدفعه
في كسي ، وأصبح ينيكنا نحن الاثنين في نفس الوقت ، واقتربت هي مني وأخذت
لساني في فمها ، لتشعرني اكثر بروعة ذب حمد وهو يدخل في كسي ويخرج منه
، كان حمد رائعا في توزيع إدخال ذبه في كسي وكس هند بيننا ، كانت أول
مرة بحياتي اشعر بهذا النوع من المتعة ، وبعد قليل أحسست بنفسي انتفض
واصرخ وكسي يعتصر ذبه بشده فأخذ يسرع في إدخال ذبه وإخراجه من كسي لقد
كان يدخله إلى اخره كنت أحس بذبه وهو يصل إلى رحمي ، وما أن أحس باني
أخرجت كل ما في كسي من شهوة حتى ادخله في كس هند واخذ يسرع الحركات
فاتت شهوتهما معا في نفس اللحظة ، ويبدو أن المجهود قد اتعب هند فارتمت
فوق الفراش وعلامات المتعة بادية على وجهها واقترب حمد مني جلس على طرف
الفراش وبدا في تقبيل جسدي من جديد كانت لمسات شفتيه الدافئة ولسانه
تقتلني ، بدا برقبتي ثم صدري اخذ يمتص حلمتي ويدعك الأخرى بيده ، ثم نزل
بلسانه إلى بطني كان يلحسها ويقبلها حتى وصل إلى كسي أحسست بشفتيه
تتحسسه وتقبله ثم اخذ شفراته بين شفتيه يمتصها ويلحسها ويبدو أن هند قد
تركت لنا المجال لنتمتع معا ، ادخل لسانه في فتحت كسي واخذ ينكني بلسانه
حتي تعب وارتمي بجوار هند وظلوا ينظر لي ثم قال انها ليله لا تنسي
لو عجبتك القصه متنساش تعمل كومنت صدقني بيفرح
الأيام انه يمكن أن يحدث لي شيء كهذا ، ولكن هناك تجارب نخوضها وبعدها
نسأل أنفسنا كيف حدثت ، أو كيف تركنا أنفسنا لها ، لن أطيل عليكم كثير
وسوف أقص عليكم ما حدث ، إن لي صديقة احبها كثيرا هي رفيقة لي منذ أيام
الدراسة لم يفرقنا شيء ولم نختلف يومًا ، ومنذ مدة قرر أهلها تزوجها ،
كان العريس شاب مثقف ومن عائله معروفه وله مستقبل باهر، وافقت هي على
الزواج ، ولقد كنت عون لها في كل ترتيبات الزواج كنت اشعر بالسعادة
لسعادتها أحسست أن زوجها أخ لي كما هي بالنسبة لي ، التقيت به اكثر من
مره أثناء فترة الخطبة، كان يقابلنا في السوق بعد أن ننتهي من رحلة
تسوق طويلة ، فنذهب ثلاثتنا للغداء أو العشاء ، كان إنسان مؤدب يتمتع
بروح مرحه وكنت سعيدة جدا من اجله هو وصديقتي ، وتم الزواج وسافر
الاثنين إلى الخارج لقضاء شهر العسل ، كانت صديقي تحدثني هي وهو تقريبا
كل يوم ، وكانت تشرح لي مدى سعادتها وتمتعها وكيف أن حياة المرأة تتغير
تماما بعد الزواج ، بعد أن تعرف الجنس الحقيقي ، وكيف أن زوجها كان لا
يدخر وسعا من اجل إشباعها إلى أقصى الدرجات ، ومضت الأيام وعاد الاثنين
من رحلة العسل ، وبمجرد أن جاءت الفرصة فأصبحت أنا وهي وحدنا بدأت
صديقي تشرح لي كل ما حدث معها منذ ليلة الدخلة . وان رغبتها الجنسية
أصبحت شديدة جدا بعد هذه الليلة ، وان زوجها يقول لها أنها نهمه جنسيًا
جدا وان هذا ما جعله يحبها اكثر ، كانت كلماتها ووصفها لما يحدث يجعلني
اشعر بان جسدي يحترق من الرغبة، وكنت عندما أعود إلى غرفتي وأتذكر
كلماتها ، يبدأ كسي في الانتفاض ولا يهدأ حتى ادعكه بيدي إلى أن تنطفئ
ناره ويخرج كل ما فيه من شهوة ، استمرت هذا الحال فترة كانت صديقتي
كلما عاشرها زوجها تبدأ في سرد ما حدث بالتفصيل ولم اكن اعترض لأني كنت
أتمتع بكلماتها ، وحقا لا اعرف هل كانت تتعمد فعل ذلك أم لأني صديقتها
المقربة ولرغبتها أن تشرك أحد معها في المتعة التي تشعر بها ، وأنا فعلا
كنت سعيدة من اجلها وكنت أتمنى لها كل خير ، وفي يوم من الأيام اتصلت بي
وسألتني إذا كان باستطاعتي أن أبقى معها بعض أيام لان زوجها سوف يسافر
وهي لا ترغب الذهاب إلى بيت أهلها وتخاف من البقاء وحدها ، فوافقتها
لأننا كنا نبقى معا كثيرا قبل أن تتزوج كانت تبقى في بيتي أيام وأنا
كذلك ، وتواعدنا أن نلتقي على الغداء في بيتها بعد أن انتهي من عملي
فهي لم تكن تعمل ، مر يومي في المكتب عادي جدا ، وفي وسطت النهار اتصلت
بي لتأكد على ألا أتأخر عليها ، كانت الساعة قد قاربت الثالثة عصرًا
تقريبًا عندما وصلت إلى شقتها ، التي اخترت معها كل قطعة فيها ، وشعرت
بمدى سعادتها أننا معا بعد مدة طويلة ، جلسنا معًا نتحدث عن كل شيء وأي
شيء ، عن حياتي وحياتها زواجها وخروجها من منزل أهلها ، وأمضينا النهار
كله في الحديث إلى أن جاء الليل ، فطلبت منها أن اذهب لأستحم قبل النوم
فقالت أنها تريد أن تستحم هي الأخرى ` كنت أنا وهي كشخص واحد لم يكن
بيننا أي خجل فلقد تربينا معا ، المهم إننا دخلنا معًا للحمام ، وظللنا
نضحك ونتحدث إلى أن انتهينا ، وعدنا إلى غرفة النوم أنا وهي ارتدينا
ملابس خفيفة للنوم تكاد لا تخفي شيء من أجسادنا ، ودخلنا إلى الفراش
لشعورنا بالبرد فلقد كان الجو بارد قليلا ، بدأت هي تكمل حديثها عن
زوجها وجمال العلاقة بينهما لم تترك شيء لم تخبرني به حتى كيف يدخله
فيها ويخرجه لقد كنت مستمتعة بالحديث إلى ابعد الحدود لم اكن أريدها أن
تتوقف أبدا ، ثم فاجأتني بسؤال لم تحاول أن تسأله لي من قبل سألتني عن
حياتي الجنسية وماذا افعل ، فلقد كانت تعلم أنى مضربه عن الزواج ولا
أفكر فيه ، وطبعا لعلاقاتنا القوية لم يكن هناك ما اخجل منه فقلت لها أن
الجنس بالنسبة لي إما أحلام يقظة أو أحلام أرها في نومي ، سألتني إذا كنت
أجد متعه فيما افعله فقلت لها نعم أني أحاول أن أمتع نفسي إلى أقصى
الحدود لأني لا استغني عن الجنس فالمتعة الجنسية شيء أساسي في حياتي وبما
أنى لست في حالة حب فلن يمكنني أن أعطي جسدي لرجل بلا حب ، فقالت لي أن
متعتك دائما سوف تكون منقوصة لان متعه الإحساس بدفء الرجل وجسده وهو
يلتحم مع جسد المرأة ، وإحساس الرضى والمتعة لحظة دخول ذبه فيها ، يدخل
ليحتضن أعماقها من الداخل ، وروعة لحظة وصولهما معا إلى قمة الشهوة ،
وشعور المرأة حينما يبدأ الرجل في القذف بداخلها لحظات لا يمكن أن تقارن
بالمتعة المحدودة التي أجدها عندما أمارس الجنس وحدي ، قالت لي أنت
محرومة من الاستمتاع الحسي والإحساس بالارتواء الجنسي الكامل فقلت لها
ربما أجد يومًا رجل حياتي ويومها سوف اجعله يطفئ كل نار الجنس المشتعلة
في جسدي . فإذا بها تبادرني بسؤال فاجأني كثير ولم اعرف لما سألته ،
إذا بها تقول لي ما رأيك بزوجي فقلت لها من أي ناحية قالت من ناحية
الجنس فاعتدلت وجلست على الفراش وقلت لها ماذا تقصدين ، قالت مجرد سؤال
لا اكثر ، قلت لها لا يمكن أن أجيبك فهو ليس اكثر من أخ بالنسبة لي غلاته
عندي من غلاتك أنت لم يدور ببالي أن أفكر به من ناحية الجنس فهو رجلك
ولك وأنت رفيقه عمري ، فبدأت تضحك وقالت لما تأخذين المسالة بهذه الحدة
،( بيني وبينك ليس هناك حجاب أن حبي لك وصدقتنا القوية وعشرتنا الطويلة
، كل هذا يجعلني لا أمانع أن أشارك كل شئ معك حتى زوجي ، ثم قالت أنا
وزوجي نتحدث عنك كثيرا فهو يجدك مثيرة جدا ويعتقد انك سوف تكونين رائعة
في ممارسة الجنس وأنا شخصيًا أوافقه الرأي فأنت رائعة وجسد مثير جدًا ،
حرام عليك آلا تعطي هذا الجسد حقه من المتعة الكاملة ، تعجبت من كلامها
وقلت أنا اعرف ما تكنيه لي من حب لكن لا اعتقد أن الأمر يمكن أن يصل إلى
هذا الحد ، وكنت أتكلم بحدة ، فأخذت في تهدئتي قليلا وبدأت تلمس شعري
بيدها ، وقالت أن هناك متع في الحياة لم أجربها ولم اعرفها من قبل ، ثم
قالت لي ما رأيك أن نشاهد فيلم لقد تعودت أنا وهي وصديقاتي إذا أحضرت
أي منا فيلم مثير نشاهده معا لأن الخجل لم يكن موجود بيننا ، كما عرضت
على أن نشرب شيء يرفه عنا قليلا ، ولرغبتي في تغير الموضوع الذي كنا
نتحدث فيه وافقتها في الحال ، وضعت الفيلم وكان فيلم جديد لم نشاهده من
قبل قالت انه من مجموعة أفلام زوجها التي يحتفظ بها منذ أيام دراسته
بالخارج ، كنت بداية الفيلم اثنين من الفتيات يقبلون بعضهم وتمرر كل
منهم يديها بكل بطئ عل جسد الأخرى وبعد قليل دخل عليهم رجل وبدا الثلاثة
في ممارسة الجنس ، قالت لي صديقتي أن لديها رغبه شديد أن تجرب هذا
النوع من المتعة ، وسألتني عن رأي فقلت لها أني أجد الموضوع مثير جدا ،
وفجأة ونحن في وسط متعة مشاهدة أحداث الفيلم ، وإحساسنا بالنشوة نتيجة
المشروب ، إذا بباب الغرفة يفتح ، ويدخل زوجها ، كنت اشعر بدوار خفيف
نتيجة المشروب فلم أستطيع أن انتفضت في مكاني وكل ما تمكنت من فعله هو
وضع الغطاء على لأخفي الأجزاء الظاهرة من جسدي ، ونظرت إليها فإذا بها
تضحك وتقول ماذا تفعلين عادي أن حمد ليس غريب ، حقا لقد كنت اشعر
بالخجل والحيرة في نفس الوقت ، وإذا به يقول أسف لقد ألغيت الرحلة في
أخر لحظة واضطررت للعودة إلى البيت ، فهممت بالقيام من الفراش وقلت لهم
إذا يجب أن اذهب الآن لأترك لك زوجت ، فقال هو وهي في وقت واحد لا لن
تذهبي ، واستكملت هند الحديث فقالت أن الوقت متأخر كما إننا شربنا ولا
اعتقد انه يمكنك قيادة السيارة بهذه الحالة وبهذا الوقت ، وبدأ هو يقول
أن الوقت متأخر ابقي حتى الصباح قلت إذا سوف أنام بالصالون ، فردت هند
وقالت أن الفراش كبير جدا ، يسعنا نحن الثلاثة ، أنا بالوسط وأنت وحمد
كل على جنب ، ومن كثرة ارتباكي لم اعرف ماذا أقول ، وافقت ، وأنا لا
اعرف إلى أين ستقودني هذه الموفقة المجنونة ، وأستأذن منا حمد ليذهب
لأخذ حمام ، وبمجرد ذهابه قلت لها لا لن أبقى هل أنت مجنونة كيف أنام
بفراشك أنت وزوجك قالت إن حمد يحبك كثير وسوف يحب وجودك معنا ، وسوف
يغضب إذا ذهبتي هكذا ، فقلت إذا دعيني أنام بالصالون فقالت لا سوف ننام
كلنا معا ، دعك من الحرج الزائد الأمور ابسط بكثير مما تظنين ، ويبدو أن
حمد أنهى حمامه سريعا وعاد إلى الغرفة ، وقال أنا متعب جدا اعتقد أنى
سوف أنام ردت هند وقالت وأنا أيضا أطفأ الأنوار ولم يبقى بالغرفة سوى
ضوء خافت جدا لونه ارزق يضفي عليها نوع من الرومانسية والدفء ، تعمدت
أن أنام في أقصى مكان بحافة الفراش أحسست أنى لو تحركت سوف أقع بالأرض
حتى اترك لهما المجال ، ولا أكون سبب إزعاج لهما ، وبمجرد أن ناما بجوار
بعضهما تجاهلا وجودي تمامًا أو ربما انهما تعمدا ما كان يفعلاه فلقد أخذ
حمد هند في أحضانه وبدأ يقبلها بنهم وشغف كانت أصوات قبلاتهما تخترق
الصمت حولنا ، شعرت حقا كأني احلم وكأن ما حولي ليس حقيقة أنا في فراش
صديقتي وزوجها هل يعقل هذا، وأخذت هي في إصدار أصوات مواء وتأوهات تدل
على مدى تمتعها بما يفعله ، لكم أن تتصوروا حالتي وأنا في هذا الموقف
أردت أن اهرب أن اختفي أو أتلاشى ، لكن إحساسي بالخدر مما شربت واشتعال
رغبتي وتهيجي إلى أقصى حد كل هذا منعني من الهروب ، لقد كنت مستمتعة
مثلها تماما ربما اكثر منها أن ما كان يفعلانه أثارني إلى ابعد الحدود
وإذا بهند تمد يدها تعبث بشعري ووجهي لم اعترض لم أتفوه بكلمة تركت
يديها تلمسني ، يبدو أن حمد قد أرسل يديها لتكتشف له هل مكان المعركة
التي سيدخلها أمن أم بها الغام يمكن أن تنفجر به إذا اقترب ، ويبدو
انهما أحسا أني استسلمت وما كانت إلا لحظات حتى كان هو بيننا شفتيه
تعتصر شفتي بقوة ، ويديه تتلمس جسدي واقتربت هند بشفتيها الدافئتين من
صدري وبدأت تمص حلماته ببطء ومتعه حقا أحسست أني ذبت معهما لم اعد اشعر
لا بالمكان ولا بالزمان فقط نحن الثلاثة ، كانت هند وحمد يحاولان إيقاظ كل
أماكن الشهوة بجسدي ، تقدم هو من فمي وأعطاني ذبه بين شفتي ونزلت هي
إلى كسي جردته مما كان عليه من ملابس وأخذت تقبله قبلات خفيفة في البداية
ثم أخذت تلحسه بنهم شديد وفي نفس الوقت كان هو يدلك كسها بيديه ، ثم
قامت هند ألصقت كسها بكسي وبدأت تتحرك فوقي كأنها تنكني كم كان ملمس
كسها على كسي رائعا ، ومن كثرة الإثارة أتت شهوتنا نحن الثلاثة قذف هو كل
ما بداخله في فمي وأخذت ارتشفه برغبة شديدة ، واخذ جسدي يرتعش وكسي
ينتفض مع كس هند الذي بدأ يزيد الضغط على كسي حتى أفرغنا نحن الاثنين كل
ما داخلنا من شهوة ثم قامت هند لتلحس ما نزل من كسي بلسانها ، ويبدو أن
وصولنا لقمة الشهوة جعلنا نثار اكثر واكثر حيت اقترب مني حمد واخذ في
تقبيلي من جديد ويديه تعبث بصدر هند وحلماتها ، ثم قامت هند إلى ذبه
وبدأت تلحسه بلسانها وتدخله في فمها لم اكن اعرف كيف كانت تستطيع
إدخاله إلى آخره في فمها ، لقد كانت تتفنن في مص ذب حمد وكانت علامات
التمتع بادية على قسمات وجهه ، وبعد وقت قليل اصبح في كامل انتصابه ،
فجاءت هند وركعت فوقي فكانت حلمات صدرها في مواجهة فمي أخذت اعبث فيها
بلساني وجاء حمد من خلفها وأدخل ذبه في كسها وهي تطلب منه أن ينيكها
أكثر وأكثر ، وكان يدخله ويخرجه بحركات خفيفة ، جدا ثم طلب مني أن الف
رجلي حول خصر هند فرفعتهما حول خصرها فبدأ هو يخرج ذبه من كسها ليدفعه
في كسي ، وأصبح ينيكنا نحن الاثنين في نفس الوقت ، واقتربت هي مني وأخذت
لساني في فمها ، لتشعرني اكثر بروعة ذب حمد وهو يدخل في كسي ويخرج منه
، كان حمد رائعا في توزيع إدخال ذبه في كسي وكس هند بيننا ، كانت أول
مرة بحياتي اشعر بهذا النوع من المتعة ، وبعد قليل أحسست بنفسي انتفض
واصرخ وكسي يعتصر ذبه بشده فأخذ يسرع في إدخال ذبه وإخراجه من كسي لقد
كان يدخله إلى اخره كنت أحس بذبه وهو يصل إلى رحمي ، وما أن أحس باني
أخرجت كل ما في كسي من شهوة حتى ادخله في كس هند واخذ يسرع الحركات
فاتت شهوتهما معا في نفس اللحظة ، ويبدو أن المجهود قد اتعب هند فارتمت
فوق الفراش وعلامات المتعة بادية على وجهها واقترب حمد مني جلس على طرف
الفراش وبدا في تقبيل جسدي من جديد كانت لمسات شفتيه الدافئة ولسانه
تقتلني ، بدا برقبتي ثم صدري اخذ يمتص حلمتي ويدعك الأخرى بيده ، ثم نزل
بلسانه إلى بطني كان يلحسها ويقبلها حتى وصل إلى كسي أحسست بشفتيه
تتحسسه وتقبله ثم اخذ شفراته بين شفتيه يمتصها ويلحسها ويبدو أن هند قد
تركت لنا المجال لنتمتع معا ، ادخل لسانه في فتحت كسي واخذ ينكني بلسانه
حتي تعب وارتمي بجوار هند وظلوا ينظر لي ثم قال انها ليله لا تنسي
لو عجبتك القصه متنساش تعمل كومنت صدقني بيفرح