قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
متسلسلة ام احسان بين الذئاب - (17/1/2024)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="نهر العطش" data-source="post: 96017"><p>انا وام صديقي</p><p></p><p></p><p>قصة طويلة متسلسلة عن ام اعز صديق لي ربة البيت المحترمة والعفيفة وكيف جعلتها تسقط في الرذيلة وعملت منها اكبر شرموطة وعاهرة </p><p></p><p>الجزء الاول</p><p></p><p>عندما كان عمري 19 سنة انقبلت في الكلية الصف الاول وكان يجب علي الانتقال الئ محافظة ثانية لااريد ان اطيل عليكم بعد انتهاء السنة الاولئ كنت قد تعرفت علئ صاحبي احسان في نفس الكلية وكان يسكن مع عائلته المكونة من الاب وكان ضابطا في الجيش ولا يتواجد كثيرا اما الام في ست بسيطة وربة بيت لاتعرف من الدنيا غير بيتها وعائلتها</p><p>اصبح احسان اعز صيق لي وتعرفت بالعائلة وزرتهم كم مرة وهم عائلة محافظة وكانت ام احسان صديقي محافظة جدا فلم تكن تصافح الرجال وحتئ عندما ازورهم كانت تلبس العبائة بوجودي</p><p>كنا انا واحسان اعز اصقاء نخرج ونسهر ونشرب وندخن ولا اسرار بيننا كنا نعشق افلام الكس ونشاهدها معن في بيتي حيث كنت اسكن وحدي</p><p>من كثرة مشاهدة الافلام اصبحت اتخيل النيك كثيرا واتخيل ممارسة الجنس مع النساء وخاصة الممتلئات وفي كل مرة اتخيل واحدة شكل</p><p>وفي يوم لازلت اتذكرة صحيت الصبح وكنت هايج علئ الاخر وكان عندي فلم سكس قديم من ايام الثمانينات وكان في لقطة سكس اثارتني جدا بين امراة في متوسط اعمر ممتلئة وكس مشعر وديوس كبيرة تتنايك مع شاب بعمر ابنها بمنتهئ اللذى مص ولحس ونيك طيز وتقبيل اقدام ولحس طيز وقذف علئ الصدر ههههم شاهدت المقطع مرة اخري خلعت جميع ثيابي واردت ممارسة العادة السرية وتخيلت نفسي الشاب في الفيلم وبينيك وتخيلت امارس الجنس مع امراة في متوسط العمر, مرت لحظات وانا اتخيل من تكون المراة مدرستي ام زوجة البقال كنت هايج جدا وفجاءة تخيلت ام احسان صديقي الحميم حاولت اني اطرد تلك الخيالات ولكن صورة ام احسان ظلت تعود بجسمها المربرب ووجها </p><p>المدور بل وحتئ قدامها البيضاء وصلت شهوتي الئ القمة وتخيلت اني انيك ام احسان والحس كسها وحتئ طيزها وهي تمص عيري هههههههههمممممم وقبل ان اقذف صرخت ام احسان حبيبتي بدي انيكك وانيكك ,, قذفت بعنف</p><p>شعرت بالهدوء وحسيت بالذنب وقررت انا لاافعل ذلك مرة اخرئ وهنا</p><p>بعد ساعة اتت الشهوة اعنف وصورة ام احسان لاتفارق بالي قررت ان اذهب اليهم زيارة وبدون شعور اتصلت بااحسان وقلت اريد ازورك اليوم واتفقنا. ذهبت واتت ام احسان تسلم علي وكانت</p><p>تلبس العبائة اوة اتتني شهوة عارمة وطول الوقت كنت احاول اني ابص عليها ههههم طيز كبيرة باينة من ورة العباية هم كانت تلبس شحاطة في قدمها هممم بصيت اقدام بيضاء ونظفية ولا اراديا تخيلت اني الحس قدميها وامص اصابع رجليها كل جسمي كان يرتعش</p><p>عدت للبيت كالمجنون وقذفت مرة ومرة ثانية وانا اتخيل انيك ام احسان , مرت ايام وانا اتخيل انو انيكها وبكل الوضعيات ولم اشعر بالذنب بل العكس كانت فكرة انو انيك ام صاحبي تثيرني اكثر, قررت اخذ صورة لها حاولت وحاولت ونجحت مرة اخذت معهم صورة جماعية وكانت ام احسان بالعباية طبعا ولكن هذا كان كافيا. كنت قد قطعت صورتها وعملت عدة نسخ, اشاهد الافلام السكسية وافرك صورتها بعيري واقذف علئ صورتها, ههههههه مرة كنت عاريا تماما اشاهد السكس وهايج علئ الاخر اتتني فكرة غريبة اثارتني; اتصلت بصديقي احسان وكنت واضع عيري علئ صورة امة وانا اتحدث معه</p><p>اسف علئ الاطالة ولكنها البداية وحاولت ذكر كل التفاصيل لنفهم مسار الاحداث بعد ذلك</p><p>اصبحت ام احسان كل تفكيري نكتها في كل مكان ووضعية ولكن في الخيال لذا قررت لا استطيع الاستمرار هكذا لذا يجب ان انيك ام احسان مهما كانت الضروف والعواقب وان لم انجح اكون قد حاولت وساعدتني الظروف وانتقلت الئ بيت صغير مقابل بيتهم بالظبط وحاولت ان استغل اي ظرف اذا كان مناسبا وعملت عدة خطط</p><p>بحكم قربي منهم اصبحت علاقتنا اقوئ اصبحت اتردد كثيرا عليهم واقوم لهم بعض الاعمال مثلا اتسوق لهم وغير ذلك وارسم الخطط حتئ اتت فرصة اعتقدت انها مناسبة</p><p>في يوم من الايام الاب كان في الخدمة وكان عندنا سفرة في الكلية وعرفت ان احسان سيذهب اما انا فقلت اني ساذهب الئ العاصمة وابيت هناك هههممم ان احسان ستبقئ وحيدة ويجب استغلال هذا اليوم ورسمت خطة جهنمية</p><p>وضعت كاميرة كومبيوتر في الحمام بمكان خفي وفي الليل تسللت الئ بيت صديقي وعطلت ميزانية الماء وكنت اتمنئ ان تسير الخطة كما خططت</p><p>اتي اليوم الثاني ولاحظت احسان يغادر الساعة 7 صباحا, تحممت وتحضرت ورتبت اللاب توب وفي الساعة الثامنة ذهبت الئ بيت صديقي وقرعت الجرس: اتت ام احسان </p><p>اهلين خالة كيفك وين احسان بدي اسلم علىه قبل مااسافر</p><p>ام احسان: بخير انتة كيفك احسان روح علئ الرحلة يجي بكرة الصبح علئ فكرة المية كمان مقطوعة عندك.</p><p>انا: لا خالة في مية عندي طيب انا لازم اسافر هالحين وهسة اتصل بالشركة يجو يصلحو المية ولو احتجيتي مية من عندي اتفضلي المفتاح اعتبري البيت بيتك</p><p>ام احسان: شكرا الك بس مافي احراج</p><p>انا: لاخالة مافي احراج انا كمان زي ابنك احسان </p><p>اعطيتها المفتاخ وغادرت اني مسافر للعاصمة ولكني عبرت من الفرع الثاني ومن السياج ودخلت البيت ودخلت غرفتي وسكرتها بالقفل ومعي اللاب توب وجلست انتظر</p><p>تمددت علئ السرير وانا عاري تماما انتظر وانتظر ساعة ساعتين هل فشلت خطتي.</p><p>سمعت الباب ينفتح هههممم هل ستدخل ام احسان الحمام؟ عيني لاتفارق الكاميرة, سمعت ضجة يبدو ان ام احسان المسكينة ترتب لي البيت هههه ولا تدري بانة كمين.</p><p>صرخت صرخة مكتومة وعيري اصبح شديد الانتصاب ام احسان تدخل الحمام, تنظف اسنانها, ياخرابي ام احسان سوف تستحم, خلعت ثيابها, اصبحت عارية تماما فتحت الماء ودخلت تحت الدوش, كان مفتاح الحمام عندي لذا باب الحمام لايقفل من الداخل ,الان اللحظة المناسبة, نزلت وانا عاري تماما اقتربت من باب الحمام, ام احسان تحت الدوش تستحم , ترردت قليلا ولكن نداء الشهوة كان عارما</p><p>كالثور دخلت بسرعة وقفلت باب الحمام , ام احسان ارتعبت وذهلت قفزت عليها ومسكتها كالمجنون اقبل كل ما يصل الية فمي, صرخت ام احسان وضربتني وقاومتني بشدة ولكني كنت اقوئ مسكتها بقوة وانا اتوسل ام احسان مااتحمل, احبك, اعشقك اريدك , قاومتني بشدة وقامت تصرخ , قلت لها لاتصرخي لو سمعنا الناس واتو ووجدونا هكذا وانتي عارية في حمام رجل عازب سياسئلون كيف دخلتي هنا. توقفت عن الصراح ولكنها ظلت تقاوم وتقول اتركني يانذل اريد الذهاب وبصقت في وجهي عدة مرات. اصبحت انا اعنف مسكتها بقوة , لن تذهبي من هنا بدون ان اطفي ظمئي منك , ظلت تقاوم ولكنها اجهشت بالبكاء واني مسكتها بقوة اقبل وجهها وخدودها , استسلمت وظلت تبكي, مسكتها بعنف واستلقينا علئ الارض وصلت الئ بزازها خمس دقائق وان بارضع ببزازها الكبيرة البيضاء, نزلت الئ بطنها الممتلئة الحس واقبل , كانت ام احسان تبكي بشدة وتسبني,وتقول كيف تفعل هذا بام صديقك, زادني كلامها شهوة نزلت الئ كسها وكان مشعر لحس ولحس ادخلت لساني كله في كسها حتئ ترطب كسها واصبحت ارشف من سوائل كسها بجنون</p><p>هم ادخلت عيري بكسها نيكها بعنف وسرعة واحاول تقبيل فمها لم ااتمكن قبلت خدودها وشعرها واصرخ من الشهوة هههممممم ساقذف ساقذف سحبت عيري من كسها وقذفت خارجا , قالت ام احسان اتركني الان اذهب ارجوك مش حقول لحدا, قلت حبيبتي انا مش حتركك قبل متجيكي الرعشة انا مش اناني, ظليت الحس والحس كسها حتئ اتتها الرعشة</p><p>قمنا وظلت تبكي ام احسان, حبيبتي سامحيني مقدرت اتحمل احبك اعشقك انتي روحي همت بلبس ثيابها رافقتها الئ الباب وكانت غاظبة فقبل ان تخرج صفعتني بقوة عدة مرات وبصقت مرتين علئ وجهي وقالتلي انتة سافل وابن شرموطة لو شفتك تاني حقتلك</p><p>تحقق للحلم ولكني اريد ان اجرب كل شي معها. مرت ايام وكان كل شي طبيعي, طبعا فهي لاتستطيع ان تخبر احد ولا انا كمان, ولكني كنت اتحاشا الزيارات, </p><p>حان الان الشق الثاني من الخطة وتتكون من شرطين ههههه:</p><p>الاول السيطرة الكاملة علئ ام احسان وجعلها الشرموطة تبعي التي تنفذ كل رغباتي الجنسية وبدون نقاش</p><p>الثاني ترتيب مكان امن وغير معروف لكي نلتقي فيه.</p><p>الشرط الثاني كان بسيط تم ترتيبة بالمصاري</p><p>اما كيفية السيطرة علئ ام احسان فكان اصعب ولكنه طبعا اسهل من ترتيب اول نيكة لان الحجز قد انكسر</p><p>تذكرون اني وضعت كاميرة وسجلت كل شي, قطعت الفلم وخليتة يبان كانو نيكة عادية وبرغبة الطرفين واشتريت موبايل مخصص فقط لحزن الفيلم, واذكر هنا حادثة طريفة مرة احسان كان سهران عندي وانا علمتو كمان يشرب بيرة ههههه كنا سكرانيين وكنت مخبي التلفون مع افلام السكس فجاءة قام احسان بدو يشغل فيلم وجد التلفون ومسكة اوووو قمت بسرعة وخذت منو التلفون قلتلوا اسف في شغلات عائلية خاصة ضحك احسان وقلي انا كنت فاكر فيه فيلم سكس ههههههه ضحكنا وجلسنا نشاهد فيلم سكس , ضحكت في قلبي وقلت في سري اي في فيلم سكس بس لوتعرف مين الممثلة هههههههه</p><p>اصبحت الاحق ام احسان لاتحدث معها, بعد يومين وفي المول كانت تتسوق فوضعتها امام الامر الواقع ;اهلا خالة اعطيني اشيل عنك وكان هذا عادي لان الناس يعرفوننا ويعروفون اني صديق ابنها المفضل</p><p>وفي فرصة تحثنا فقالت مابدي اشوفك ولاتسلم ومن هذا الكلام قاطعتها شوف اول الفيلم هاكي الموبايل </p><p>صدمة وصدمة لم تقل شي قلت لها بكري تجيني ونتفاهم واعطيتها العنوان قالت مااجي قلت لا ام احسان لازم تجي ونحل كل شي والي بدك يصير ووصلنا , ذهبت الئ بيتي وهي الئ بيتها </p><p>في الليل قررات انو غدا انيكها نيكة العمر واعملها خاتم بصباعي</p><p>عبث الاقدار اجة احسان وجاب كم فيلم وقلي شوية افلام سوبر</p><p>ومع البيرة والسكر وخيالاتي عن اليوم التالي جلسنا نشاهد السكس, كان في لقطة مثيرة عن مص العير عجبت احسان كتير وكل شوية يعيدها ههمم قلت في سري هل استطيع جعل ام حسان تمص عيري</p><p>لن اطيل اتت ام احسان في الموعد; اهلين خالة اتفضلي مش نتكلم في الشارع دخلت غاضبة تسب وتشتم وتقول اعطيني الافلام احرقهم قدامي وهيك كلام</p><p>هديتها وجلبت لها كباية مية ووضعت فيها حبة تزيد الشهوة اضعاف شربت المي وهدت هههههممم قلت حبيبتي اني مجبر عملت كلشي عشان اوتنس معاكي كلشي بيناتنة محدش يعرف بس خلينا نستمر هيك لفترة اتوسلك ابوس رجليك غضبت وبصقت في وجهي وهمت بالخروج</p><p>قلت طيب روحي بكرة اصحاب احسان يشوفو الفيلم ههههههه</p><p>توقفت اجههشت بالبكاء تسب وتشتم بعد دقيقتين وبلهجة متوسلة اي بيدك اتركني, هم تشجعت وبلهجة امرة بدي انيكك يلة اتعري من كل هدومك, كانت تبكي وخلعت ثيابها قلت لها اخلعي كل شي حتة الجوارب المشبكة, خلعت بدون نقاش وفجاءة اصبحات نظراتها تدل علئ الغضب والشراسة وتوقفت عن البكاء وقالت يلة تعال خذ الي تبيه, قلت لها مابدي هيك نيكة بدياها برضاتك ورغبتك , لم تجبني فقلت وكمان لازم اليوم ترضعي عيري قالت لي اخرس ياكلب انا امص عيرك انا عمري معملت هيك</p><p>هههممم اني محرومة من كتير حاجات حلوة. قالت اخرس, غيرت الموقف قمت اليها خلعت كل ثيابي وكنت قد حلقت الشعر الزائد وتعطرت باحلئ العطور , حضنت ام حسان وكلمتها بلطف -يبدو ان الحبة اشتغلت ارئ الرغبة في رعشات جسدها-حبيبتي حياتي تعالي احنة جايين نتمتع اوعدك احلة متعة اعطيكي جلسنا علئ الكنبة اوانا احضنها وشغلت فيلم السكس وعلئ لقطة المص وشاهدنا. لقد كانت قمة الاثارة التي لاتستطيع المرأة ان تقاومها, نظرت الي بغضب وقالت بغضب ايش هالسخافة,</p><p>حظنتها وارتميت فوقها اقبلها بنهم, احسست بيداها تعصر عضلات ظهري, وصل فمي بفمها, قبل حارة, دخل لساني في فمها ارشف لعاب فمها ولسانها يفعل المثل في فمي, ثم التقت الالسنة تلعق بعضها, نزلت علئ الصدر, البطن, لحست الكس, وبعنف مسكت افخاذها وقلبتها بوضعية الفرنسي, طيز ابيض كبير ناعم لحستها و ابعد فردات الطيز , لساني يلحس فتحة الطيز بشهوة اما ام احسان فكانت فعلا تصرخ من اللذة ادخلت لشاني عميقا في التقب المدور الاحمر النظيف والعذب المذاق, غيرنا الوضع اجلستها في حضني اعبث بكسها وامص بزازها يلة حبيبتي جربي تمصيلي عيري جربي طرق الجنس الحلوة لتحرمين نفسك انتي سلمي نفسك الئ شهوتك, نمت علئ الكنبة, رايت فمها يتقرب الئ راس عيري, اه هل وقف الزمن متئ تصل قبلت راس عيري ,قبلة ثانية نظرت الي بغضب وفجاءة ارتمت علئ عيري تقبلهة من كل مكان, ثم لعقت راس عيري بشغف ولسانها يدغدغ عيري بلذة عارمة ادخلت عيري في فمها ببطئ وكنت احس بشفتاها تعصر عيري ,دخل عيري كله في فمها حتا احسست بشفتاها علئ بطني ثم ارتفعت ببطء شديد بينما كانت اسنانها كزز عيري , اخرجت عيري من فمها , لعقت راس القضيب بلسانها ثم طبعت قبلة حارة وادخلت عيري بفمها وببط شديد حتئ يدخل كلة في فمها, فعلت هذا مرارا -رغم اني بطي جدا بالقذف ولكن مافي رجل في العالم لايقذف بعد ان يحصل علئ نفس الموقف-</p><p>انطلقت الحيامن كالبركان حارة لزجة حلوة اخرجت عيري من فمها بعد ان اصاب السيل لسانها وفمها بينما ظلت يدها تحرك عيري صعودا ونزولوا بينما السيل ظل جارف يسيل علئ يدها توقف السيل ارتخئ جسمي للحظة ولكن في اللحظة التالية احسست بيدها لازالت تعبث بعيري, فجاءة صرخت من اللذة وانطلق البركان يقذف الئ الاعلئ قطرات العسل البيضاء الحارة بينما كانت ام احسان تراقب بغبطة هذة القطرات ولا يهما ان سقطت عليها وابتلت</p><p></p><p>ملاحظة انا مجرد كاتب لهذة القصة التي يقولون انها حقيقية,</p><p>الجزء الثاني قريبا</p><p></p><p>عذرا علئ التاخر ولكن من الان بقية الاجزاء ستاتي بسرعة ورجائي للاعضاء عدم اقتباس القصة ونشرها</p><p>قصة طويلة متسلسلة عن ام اعز صديق لي ربة البيت المحترمة والعفيفة وكيف جعلتها تسقط في الرذيلة وعملت منها اكبر شرموطة وعاهرة</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ</p><p>الجزء الثاني </p><p>-االسيطرة-</p><p></p><p>اههه يالها من شهوة جعلتني اقذف مرتين, قلبي يخفق وجسمي يرتشع,هههمممم يد ام احسان لازالت تعبث بعيري المنتصب جدا, لقد اصبحت ام احسان طوع يدي ان شهوتها عارمة, ربما هي لم تمارس الجنس منذ فترة هم لاستغل هذة الفرصة وانيكها اعنف نيك. قلت حبيبتي تعالي نروح غرفة النوم مشينا الئ الغرفة وانا احضنها واقبلها في وجها, قلت لها حبيبتي امسكي عيري فلم احس الئ ويدها تمسك عيري وتعصره بقوة مشينا ببطئ شديد ولساني يداعب لسانها وانا ارشف من لعابها اللذيذ, ظلت يدها تقبظ علئ عيري بعنف. وصلنا غرفة النوم</p><p>دفعتها وجعلتها تستلقي علئ السرير. افخاذ بيضاء كالثلج شعر خفيف يحيط هذا الكس الاحمر. لاقتحم هذة المملكة الحصينة التي لم يمسها احد اخر سوئ زوجها ربما هل انا في حلم نعم حلم تحقق وهاهية ام احسان مستلقية وعارية تماما وفي قمة النشوة. قبلت افخاذها بنهم ولحستها, فمي يرتفع ويقبل ويلحس الافخاذ حتي وصلت الئ كس ام احسان</p><p>كالمجنون وبنهم كبير لحست بضرها بنهم, لحست شعر كسها وكان رطبا , ادخلت لساني عميقا الحس كسها بينما كنت اسمع همهمة اللذة من ام احسان همممم احسست بقدمها تتحرك فوق ظهري, سؤال لذيذة تخرج من الكس وفمي يتسابق لابتلاعها , قطرات لذيذة من رحيق الكس هربت وسالت علئ فخذها , فاسرع لساني ولعقها , كنت اريد المزيد , فتحت فمي والصقته علئ شفتي الكس واصبحت امص واشفط عسل الكس , ام احسان تصرخ من اللذة , اذا استمريت هكذا ستقذف ام احسان وتاتيها الرعشة فتوقفت فقد حان وقت النيك</p><p>نمت فوقها ادخلت عيري المنتصب كالحديد في كسها. ارتميت فوقها انيكها واقبل فمها ثم خدودها</p><p>احسست بلسانها يلعق خدودي ورقبتي</p><p>التقئ فمي بفمها</p><p>نحن نقبل بعضنا بنهم شديد لسانها كان يداعب لساني والنيك مستمر</p><p>هممممم ام احسان بدي انيكك من طيزك . لا قالت ام احسان بخجل</p><p>بعد دقيقة قلت يلة ام احسان خلي نجرب نيك الطيز</p><p>لم اسمع جوابا</p><p>هههمم ساقتحم اخر واصعب حصن منيع في جسم ام احسان وهو طيزها</p><p>لن انتظر الجواب, قمت عنها وجعلتها تتخذ وضعية الفرنسي ولم اجد مقاومة منها, فشهوتها قد غلبتها وهي اصبحت كالقطة الاليفة</p><p>فتحت فردتي طيزها همممممممم كم هوة جميل ونظيف</p><p>عيري كان رطبا جدا من افرازات كسها</p><p>وبدات انيك طيزها ببط وهية تصرخ بعدها بدات انيكها اسرع وصراخصها كان يزداد كلما اسرعت في النيك</p><p>يدي كانت تعبث بكسها وعيري ينيك طيزها الضيق</p><p>صرخت ام احسان بلذة عارمة انها الرعشة</p><p>سوائل اندفعت من كسها وبللت السرير</p><p>اتتني الرعشة ايضا فاخرجت عيري من طيزها وقذفت علئ ظهرها</p><p>وارتمينا بتعب لذيذ علئ السرير ولم نتكلم لعدة دقائق</p><p>الجزء الثالث قريبا</p><p></p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ</p><p>الجزء الثالث </p><p>الرذيلة اللذيذة</p><p></p><p></p><p></p><p>اهههه يالها من متعة لم احلم بها نكت ام احسان اعنف نيكة والذ نيكة, ام احسان تنهار من اللذة ربما لم تتمتع في حياتها مثل اليوم. ارتمينا علئ الكنبة في تعب لذيذ وضعت راسي علئ كتف ام احسان التي لم تتكلم ولا كلمة شعور باللذة ام بالذنب ام الاثنان معا. مسكت يدها اقبلها بشغف وامص اصابع يدها</p><p>اه يالها من لذة نعم الجنس في الخطيئة الذ من كل شي, نكت ام صديقي العزيز بعنف وجعلتها تتجاوب معي</p><p>لقد مصت عيري بلذة وشهوة عارمة , الحياة الزوجية مملة لاتستطيع ان تفعل كل شئ. اه ياام احسان الزوجة العفيفة والطاهرة وام صديقي, كم لذيذ ان انيكك وتمصين عيري, اروع شي نكت طيزها بعنف, نعم جعلتها تصرخ وتصرخ وانا انيك طيزها اعنف واعنف, لقد قذفت بعنف انها تعشق نيك الطيز قلت في نفسي, </p><p>وهنا تكلمت </p><p>حبيتي اشكرك عمري محسيت بهيك متعة اكيد انتي عمرك متمتعتي هيك</p><p>فجاة وبدون ان تتكلم دفعتني واخذث ثيابها لتستحم , تبعتها لاستحم معها ولكنها بغضب اقفلت باب الحمام بقوة ولم تدعني ادخل</p><p>ذهبت الئ الحمام التاني واستحميت بسرعة وخرجت وحضرت العصير والحلويات.</p><p>خرجت ام احسان من الدوش اه يالهذة النظافة والروائح اللذيذة </p><p>تعالي حبيبتي اجلسي واشربي العصير, فجلست وقالت مابدي شي بدي اروح في الشحاطة تبعي?</p><p>قلت تحت امرك حبيبتي هسة اجيبها </p><p>احضرت الشحاطة وارتميت عن اقدامها لبستها الشحاطة بعد طبعت قبلتين حارتين علئ كل قدم, لم احس الئ برفسة دفعتني بعيدا</p><p>هم بالنهوض والخروج فقمت انا لاعطيها قبلة الوداع لهذا اليوم</p><p>فجاة استشاطت ام احسان بالغضب ,صفعتني, مسكت شعري واخذت تبصق في وجهي , اه حلو كمان حبيبتي وفتحت فمي لتبصق فية , </p><p>ولكنها صفعتني صفعة قوية جدا اسقطتني ارضا </p><p>اه لقد تورم خدي وخرجت بعض الدماء من شفتي,</p><p>قالت لي انا بس كان بدي اادبك مش قصدي ااذيك, اه ياام احسان كم قلبك طيب وساذج لقد انقهرت عشاني. وقلت لها ولا يهمك حبيبتي انتي تظربيني بالكزمة انتي ستي وتاج راسي وانا شحاطة في رجلك </p><p>نعم اريدها ان تشعر بالثقة مني حتئ اسيطر عليها اكثر.</p><p>فقالت يلة روح اغسل وجهك وكفاية كدة ثم خرجت من للبيت</p><p>لقد تورم خدي هههههه كم كان لذيذا </p><p>اه لقد سجلت كل شي وشاهدة عدة مرات, احلئ نيك في العالم سانيك ام احسان اكثر واكثر نعم ساجعلها تدمن النيك, ساجعلها شرموطة ساجعلها تتناك من شباب قدامي نعم يالقمة النذالة , ولكنها اروع شي في الجنس ان تغوي امراة شريفة وفوق هذا ام صديقي المقرب</p><p>افكار وخطط ظلت تدور وتدور</p><p>في العصر اتصلت باحسان فاجابني ابو احسان وقال احسان يجي بعد شوية ولكنة اصر انو اجي اتعشئ معاهم </p><p>الظروف تساعدني ساذهب طبعا</p><p>جلسنا علئ العشاء ام احسان تتحاشئ النظر وانا كذلك , سالني احسان ايش في خدك مورم فقلت </p><p>دا انا انظربت ظرب اليوم فضحكنا :هيك مشكلة بسيطة وراحت لحاها</p><p>لقد كنت من عائلة غنية ومتنفذة وهنا بدات اتكلم مع ابو حسان عن مشاريع ممكن نعملها وشغلات كثيرة وعن العلاقات الي تنفعهم </p><p>نعم اريد ان ارتبط اكثر بالعائلة وظلينا نتكلم وانا اعدهم بالربح والمشاريع حتئ كسبت ثقتهم المطلقة(اقصد احسان وابو احسان)</p><p>مرت اسابيع بدون ان اتصل بام احسان</p><p>وفي هذة الاثناء اشتريت سيارة وكم كان حظي كبيرا عندما فرغ البيت في ظهر بيتهم يفصلنا سياج خلفي لايراه اي من الجيران وطبعا البيت الثاني موجود تبع النيك لايعرفة اي شخص فقط ام احسان</p><p>والان حان وقت النيك فلقد اشتقت كثيرا لها</p><p>نعم سانيك ام احسان في بيتها وعلئ فراش الزوجية</p><p>فانتظرت الفرصة الملائمة.</p><p>ابو احسان التحق بالجيش في منطقة بعيدة لكونة ظابط ولكن العقبة الثانية هية احسان.</p><p>اتفقت مع بعض الاصدقاء وطبعا كانوا لايعرفون شيئا طبعا بان يحضروا لنا جلسة انس وطرب وشرب وتحشيش وقلت لهم باني ساحضر معي صديقي غالي كتير علشان يسهر معانا, اتصلت باحسان وكان يحب هيك سهرات فخرج معي وذهبنا بالسيارة الئ الاصدقاء,</p><p>جلسنا وتسامرنا وشرب احسان كثيرا وجعلناة يجرب الحشيشة فسكر وسطل كثيرا واصبحت الساعة ٧ بالليل وهنا بدا احسان يقلق وقال كيف ارجع هيك للبيت فاقنعتة انو يبات معي الليلة والححت علية حتئ وافق ثم اتصل بالماما واقنعها انو بيذاكر حتئ الصباح ومراح يجي اليوم وبعد سؤال وجواب وافقت ام احسان.</p><p>لففت سيكارة تانية ودخن احسان حتئ دار راسة وقال مااتحمل فقلت لة روح نام ولتقلق انا اصحيك بعد ساعتين, </p><p>هممم رغبتي هائلة جعلتني اخاطر وبعد ان غط احسان في النوم قلت للشباب لاتخلوا احسان لو صحي يخرج وخلية يستناني انا رايح عندي شغلة كتير مهمة</p><p>وصلت بيت ام احسان ولكن كيف سادخل؟ بسيطة عبرت من السياج الخلفي وكان في بيتهم باب خلفي مقابل للسياج لم ارد ارعاب ام احسان وهنا اتصلت بام احسان بعد اسابيع من الصمت, تكلمنا وكانت تشتمني وتصر علئ ان لااتصل وهنا فاجئتها باني في بيتهم لم تصدق واتت فتحت الباب الخلفني فراتني واصبح وشها اصفر. استغليت المفاجاة ودخلت واغلقت الباب.</p><p>طمانتها ان كل شي مرتب احسان مش حيجي اليوم وزوجها في مهمة وبعيد, </p><p>وهنا ارتميت عليها حضنتها واغرقتها بالقبل,</p><p>ظلت خائفة ارجوك اخرج قلت لها طيب حبيبتي اخرج بس انا عطشان بدي اشرب من ايدك الحلوة, قالت طيب وبعدها تروح قلت حاضر ياحبيبتي.</p><p>هههههه ذهبت الئ المطبخ اما انا فقد صعدت الئ غرفة النوم وخلعت ثيابي وبقيت باللباس وتمددت علئ فراش الزوجية</p><p>فينك سمعتها تناديني فقلت انا فوق </p><p>هرعت بفزع وراتني انهات بالسباب وتقلي اخرج وهنا مسكتها وارتميت علئ السرير فوقها اقبل واقبل وهنا نظرت اليها ونظرت الي لقد كانت عينيها صارمة ولكن فيها اشياق الجنس, لم تقاومني اه ام احسان طوع امري ,لقد ذاقت اعظم لذة في حياتها, سوف تدمن علئ عيري وجسدي.</p><p>هههممم ادخلت يدي تحت الجلابية , عصرت افخاذها. خلعت الجلابية بدون مقاومة, اه كالمجنون قبلت اقدامها افخاذها بطنها حتي وصلت الئ الاثداء الضخمة البيضاء خلعت ستيانها, مصصت صدرها بلذة, وكانت تتوه بلذة نزلت اكثر خلعت لها اللباس . اهه ام احسان عارية تماما, وهنا حدثت مفاجاة اردت خلع البوكسر تبعي ولكن....</p><p>ام احسان تمسك يدي وقامت هية بخلع البوكسر</p><p>عيري منتصب جدا بل وينبض من الانتصاب.</p><p>جلسنا علئ السرير نقبل قبل طويلة وحارة فمي بفمها ولساني بلسانها, اه ام احسان مسكينة جنسيا ومحرومة من الجنس, انها تعشق القبل الحارة ومص العير وربما نيك الطيز ايضا فلاكتشفها مرة اخري</p><p>انها تمسك شعري بعنف وتسحبني للتقبيل فمها اكثر, وكنت فوقها فاستدارت واصبحت فوقي نظرت الي وقالت بلاش نيك طيز اليوم فقلت حاظر حبيبتي.</p><p>وبدون ان اطلب منها نزلت الئ عيري تقبلة وتلعقة بلسانها</p><p>مسكت عيري بيدها اليسري واخلت عيري بفمها تمصه بلذة عارمة اما انا فقد استلقيت بشغف بينما كانت يدي تعبث بشعرها</p><p>كانت تمص بشهوة وتصدر اهات مكتومة, حبيبتي تمتعي اكثر واكثر انا متعتي لما اشوفك انتي تتمتعي تبا للحمران من الجنس تمتعي وانتي ستي وتاج راسي وجسمي تحت امرك </p><p>اه قلبي يدق كانت تمص بلذة ولم تخرج عيري من فمها بل تمص وتدخلة في فمها وبين لحظة ولحظة تخرج عيري وتمسح خدودها بعيري ثم تدخلة في فمها مرة اخرئ اه يدها اليسرئ تضعط البيضات ثم تمسك عيري وتمص بشهوة. فمها يعتصر عيري, يدها تعصر عيري بقوة. اه حلقة الزواج في يدها , عيري احس بها, اههه لااستطيع الاستمرار لااريد القذف الان</p><p>مسكتها ورميتها علئ السرير نمت فوقها, ادخلت عيري في كسها الرطب ههمم سؤائل الكس تسيل وتغرق عيري</p><p>مسكت راسي تقبل فمي وانا اقبلها ولساني يلحس لسانها, يالها من لذة, يديها تعتصر ضهري, تخدش الجلد باظافرها , متعة لايضاهيها شي.بعد دقائق,</p><p>قمت من فوقها ومسكت افخاذها وقلبتها, فتحت فردات طيزها والمفاجئة ان ام احسان لم تتكلم رغم تحذيرها بعدم نيك طيزها, لالم تكن تقصد هذا بل تقصد العكس</p><p>ادخلت راس عيري بطيزها الضيق, سمعت صرخة مكتومة, ادخلت عيري اكثر واكثر وبعنف بينما يزداد الصراخ, ارتميت علئ ظهرها اقبل خدودها وهي تان بلذة يدي تداعي كسها استمرينا اكثر واكثر اه صراخ خافت انفجرت البراكين لقد قذفت في طيزها ينما يدي تبللت بعصير كسها اللذي قذف بعنف اههه</p><p>قلبتها الحس كسها كنت ارشف سؤال كسها بنهم بينما ارئ حليبي يخرج من طيزها </p><p>جزء الرابع حسب التفرغ ولكن ساكتبة بكل تاكيد</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ</p><p></p><p>الجزء الرابع </p><p>مستنقع الرذيلة والفساد</p><p></p><p>لبست تيابي , ام احسان تمتعت كتير , بتموت في نيك الطيز, هههممم كم كان شعوري لذيذا هههههه ام صاحبي الشريفة وربة البيت المحترمة اصبحت الشرموطة تبعي, </p><p>هممت بالخروج وعندها قالت: </p><p>بكرة استناني لازم اجي اتكلم معاك لازم ننهي الموضوع قلت لها: حاضر ياحبيبتي.</p><p>خرجت الئ بيتي ودوشت وذهبت الئ الشباب</p><p>بنسوار شباب جبلتكم اكل كتير طيب, فسالت فين احسان:</p><p>لسة نايم</p><p>جلسنا نشرب ونسكر, تحدثنا كثيرا وكان الشاب صاحب البيت شاب لطيف وراقي من اصحاب الاتيكت وكان صاحبي بس مش اكثر من جلسات شرب وتحشيش. اسمة كان عمار</p><p>بقية الشباب راحو, احسان مسطل ونايم في العسل</p><p>عمار قال حلوة البنت الي نكتها, اه انكرت بسرعة</p><p>انتة مبين عليك اتنايكت نيكة حلوة. ضحكت واصبحنا نتكلم وبتاثير الحشيش قلت له حكاية ام احسان وطبعا بدون ذكر اسماء طبعا ولم اقل انها ام صاحبي احسان الي غارق بالعسل الان.</p><p>انبسط عمار وحكالي عن زوجة السواق تبعهم وكيف اغواها وهية الان الشرموطة الي ينيكها كيف مايريد</p><p>قال عمار ايش رايك نمارس الجنس الجماعي انا مش هومو لاتخاف بس خلي انيك النسوان تبعنا مع بعض انا انيك صاحبتك وانتة تنيك صاحبتي ونتبادل ونعمل لهم ساندويج ونشرمطهم علئ الاخر.</p><p>ضحكت قلت كويس بس بدي انيك صاحبتك اول</p><p>قال عمار احلئ شي بدي انيك ام ايهاب معاك ونيكها من طيزها وكسها بنفس الوقت ,هم حسيت بالشهوة وانا اتخيل انيك ام احسان مع عمار</p><p>اوك واعطاني موعد بعد اسبوع علشان انيك سوة ام ايهاب(زوجة السايق و شرموطة عمار)</p><p></p><p>اليوم التاني موعدي مع ام احسان</p><p>انتة لازم تتركني وننسا كلشي قالت ام احسان</p><p>ارتميت علئ اقدامها وانا ابكي: حبيبتي لا لاتتركيني انا اموت عليك انتحر لو تتركيني, دموعي بللت اقدامها(تمثيل رائع للوصول الئ الاهداف بدون عنف وتهديد لاني ماكنت احب الاجبار, بدي ام احسان ترتاحلي وتامن فيني).</p><p>ام احسان: كفاية ياواد ايش فيك, جلسنا علئ الكنبة ووضعت راسي علئ كتفها ومسكت اقبل يدها. حبيبتي انا احبك اعشقك, لاتركيني ارجوك,</p><p>انذهلت ام احسان ولم تتكلم</p><p>وقلت حبيبتي مااقدر اعيش من دونك خلي نتجوز.</p><p>ضحكت ام احسان: ايش انتة مسطول لو اجننت</p><p>تصنعت الجدية وقلت انا مش بامزح , امتئ يجي زوجك انا اتكلم معاه واقنعة انو يطلقك عشان نجوز احنة قلت هذا بجدية كاملة</p><p>صرخت ام احسان ايش يواد اجننت اخرس بدك تعمل مشاكل كبيرة.</p><p>تكلمنا كثيرا واقنعتها اني اموت بدونها ثم قلت</p><p>حبيبتي زواجنا مش ممكن عارف, امنحيني سنة نعيش هيكي ونتمتع.</p><p>ذهبت واحضرت لها هدايا كنت شاريها الها, جلابيات اخر موديل وذهب كتير, حبيبتي كلة الك ومش هيك بس انا راح اامن مستقبلك ومستقبل احسان وابو احسان وراح تلعبو بالمصاري لعب وسفرات للخارج وسيارات بس امنحيني سنة نعيش فيها مع بعض نتنايك احلئ نيك ونعمل كل شي لذيذ, ارجوك حبيبتي</p><p>لم تجب ام احسان, مسكت سيكارة(ملفوفة بالحشيش), ورثتها سحبت نفس ثم اعطيتها لام احسان(كانت تدخن مرات مع ابواحسان بس مرة في الاسبوع تقريبا).</p><p>مابدي</p><p>اشربي حبيبتي كم نفس لخاطري</p><p>هممم ام احسان شربت كم نفس</p><p>شغلت فلم سكس</p><p>نظرت الئ ام احسان وكانت الحشيشة قد فعلت مفعولها</p><p>قبل وقبل, كم حار ولذيذ نقبل بعضنا ونرشف السؤائل اللذيذة</p><p>تعرينا من جميع الثياب, </p><p>اه يام احسان كم لذيذ الكس تبعك ولحست كسها بجنون,</p><p>اههههههه ههههممم اصوات لذة من ام احسان.</p><p>نزلت ومسكت اقدامها, لحس وقبل ,مصيت اصبع رجليها بنهم, كعب رجليها الوردي تبلل من لساني, ام احسان تضحك وتضحك.</p><p>حبيبتيي مصي عيري, وقفت وجلست ام احسان علئ ركبتيها</p><p>يدها الناعمة تقبض علئ عيري, قبل جميلة , لسانها يلعق عيري, اههه دخل راس ابعير في فمها, رويدا اصبح كلة في فمها</p><p>ههممم تمص بعنف ولذة , مسكت شعررها بعنف , نضرت بعنف اليها, صفعتها صفعتين خفيفتين وقلت لها مصي احسن ياشرموطة</p><p>اهه في قمة النشوة والتحشيش كسرت الحواجز, انها تتلذذ عندما قللت لها شرموطة</p><p>مسكت شعرها مرة اخري, وصفعتها اقوي, مصي كويس ياشرموطة ياقحبة, هممم اندفعت تمص بنهم وانا اكيل لها الكلام البذئ يامتناكة وياقحبة ياوسخة. همم انهاا تلتذ اكثر,</p><p>لا فعل اكثر</p><p>مسكت شعرها صفعات اقوئ هههههه قلت: ام احسان انتي شرموطة ثم ثم بصقت في وجهها, </p><p>اه انها تبتسم وتمص بعنف عيري كلة صار بتمها ظلت هكذا, ثم اخرجت عيري نظرت اليه, ثم بصقت علئ عيري ثم مصتهة بعنف</p><p>اهههه نمت علئ الارض : تعالي حبيبتي نامي فوقي هممم نيك ونيك, ومسكت صدرها يقوة مص ورضع انها تصعد وتنزل بقوة اهههه</p><p>هنا قلت يلة شرموطة تخذي وضعية الكلبة ياكلبة</p><p>اطلعت علئ الفور, اعرف انها لحظة تتمناها, بتموت في نيك الطيز</p><p>ادخلتة بعنف, ام احسان تصرخ وتصرخ وانا انيك اعنف واضرب فردات طيزها بعنف, استمر النيك دقائق كاملة وعيري في طيزها</p><p>قبل ان اقذف. اخرجت عيري من طيزها. مسكت شعرها بعنف, </p><p>لا لا مش بوجهي, صفعتها اخرشي ياشرموطة وانهالت قطرات القذف الحارة واغرقت وجها, اغرقت وجهها خدودها, شعرها ,فمها تلوث بالسائل الابيض</p><p>اتت شهوتي , ولكني لن اتركها لازم تجي شهوتها كمان,</p><p>مسكتها ورميتها علئ الكنبة, لحست كسها وكان رطبا لحس بعنف</p><p>ادخلت اصبعي بطيزها والحس كسها بعنف</p><p>ام احسان تصرخ اهههه ارتجفت ثم انطلقت سوائل لذيذة ولزجة من كسها اللذي قذف بعنف</p><p>اغرقت وجهي بسائل كسها قطرت لزجة كثيرة علئ وجهي, قمت ونظرت اليها, كانت تنظر الي وهي مذهولة لقد تعديت حدودي , تفيت في وجهها واسمعتها كلام بذئ ثم قذفت في وجهها. وهنا قامت يدئ بدفع قطرات كس ام احسان التي ملات وجهي الئ فمي ولساني لابلعها بشغف,</p><p>ثم قلت حبيبتي عصير كسك احلئ من العسل,</p><p>لم تتكلم ام احسان</p><p>مسكتها ورحنا دوشنا مع بعض واصبحت حنينا جدا غسلت لها كل جسمها مع تقبيل يديها وكل قطعة من جسدها</p><p>خرجنا ولبسنا الثياب</p><p>هنا تكلمت: انتة بهدلتني علئ الاخر,</p><p>حبيبتي يا حياتي اتركيني امتعك مش اتقنا, لاتناقشيني كيف انيكك استسلمي لية في شغلات كتير نجربها امتعك احلئ متعة خلي كل شي علية اتفقنا?</p><p>لم تجب, نعم لقد ادمنت الجنس اللذيذ مع شاب قوي جنسيا وجميل يغرقها في عالم اللذة</p><p>حبيبتي الجنس في الزواج مش حلو كلو قيود , الجنس الحلو في الحرام, في الرذيلة اهم شي نتمتع اكثر</p><p>تكلمت وتكلمت وغسلت دماغها, اصبحت خاتم في صباعي</p><p>اتفقنا علئ موعد حار بعد اسبوعين ثم عادت الئ بيتها</p><p>في المساء التقيت عمار وحكيتلة كيف نكت ام احسان, اللذي رقص طربا وقال انا متشوق لام احسان.</p><p>قلت : علئ الاتفاق خلي انيك احنا الاتنين صاحبتك وبدها انيك ام احسان سوا, وبعدين نتنايك مع الاتنين في جنس جماعي كلنا مع بعض انتة وانا وام احسان وام ايهاب.</p><p>عمار: كلشي تمام موعدنا بعد اسبوع انيك ام ايهاب مع بعض.</p><p>وهل وافقت: لسة بس انا باقنعها لتخاف</p><p>اوك بعد اسبوع</p><p>اههه هل يتحقق هذا, الحياة كانت عادية وزرت احسان في بيتهم ولم يكن هناك شي جديد</p><p>بعد اسبوع الموعد غدا, انا متشوق لام ايهاب, ربة البيت العفيفة اللتي اغواها عمار</p><p>الساعة الواحدة ظهرا ذهبت الئ بيت عمار</p><p>قال عمار هسة اروح اجيب ام ايهاب انتة حضر الحشيش والشرب</p><p>ثم ذهب</p><p>دقائق طويلة مرت, قلبي يدق, في قمة الشهوة</p><p>فتح الباب ودخل عمار بصحبة ام ايهاب</p><p>ام ايهاب: كانت في الاربعين, امراة بسيطة تلبس جلابية بيتية وفوقها عباية, نظراتها خجولة ودرويشة</p><p>بيضاء, مربربة, شعر اصفر مصبوغ يصل الئ كتفيها وجة جميل يوحي</p><p>بالبراءة وكانت مرتبكة علئ الاخر</p><p>عمار: يلة حبيبتي سلمي علئ صاحبي, صافحتها ثم قبلت يدها</p><p>خلعت العباءة وجلست, </p><p>دخنا وشربنا وحدث كل شئ تلقائي, </p><p>عمار: يلة حبيبتي خلي ننزع تيابنا</p><p>ام ايهاب: مش كل تيابي استحي,</p><p>عمار: حبيبتي بدي اشوفك عارية تماما, فاطاعت بخجل وخلعت جميع ثيابها</p><p>تعرينا نحن جلس عمار علئ يمينها وانا علئ يسارها</p><p>عمار يقبلها بجنون, </p><p>مسكت صدرها الابيض الكبير ارضع بجنون</p><p>نزلت علئ كسها الحس بشغف, ام ايهاب تندمج وتصدر اصوات</p><p>عمار حبيبتي يلة اجوة وقت المص</p><p>جلست علئ ركبتيها ونحن واقفين</p><p>مسكت عير عمار</p><p>امسكت انا يدها الاخرئ وجعلتها تمسك عيري</p><p>تمص عير عمار بنهم, اهه فقلت: حبيبتي انا موجود كمان</p><p>نظرت الي فابتسمت لها, هممم فمها يقترب اهه لسانها يداعب راس عيري, اهه مصي حبيبتي حلو كتير اكثر</p><p>تمص عيري ثم عير عمار بالتناوب</p><p>نمنا علئ الارض عمار ينيكها من كسها وتمص عيري, حلم لذيذ تحقق</p><p>انيكها من كسها وتمص عير عمار</p><p>تبادلنا الوضعيات وهي تتناك من واحد وتمص عير التاني</p><p>نام عمار ونامت هية فوقة ينيكها من كسها</p><p>تمص عيري وتمص, عمار قال يلة حبيبتي اللحظة الحاسمة</p><p>يلة خلي صاحبي يدخلة بطيزك خلي نمتعك اقوئ متعة لذة نيك الكس والطيز بنفس الوقت</p><p>ام ايهاب لا لا ارجوكم اتوسل اليكم</p><p>لم نصغي وفتح عمار فردات طيزها</p><p>اه ادخلت عيري بطيزها, تصرخ وترفس ولكننا مسكناها بقوة</p><p>اه خف الصراخ تدريجيا ونحن ننيك طيزها وكسها بتناسق</p><p>انها تتلذذ, انها تقبل عمار بشغف</p><p>صرخات لذة من ام ايهاب, اغمضت عيناها انها تسبح في عالم اللذة</p><p>اههه كسها وطيزها</p><p>اهه تصرخ وتصرخ, ارتجف جسمها ثم قذفت بعنف سريعا كيف لا انها متعتين في وقت واحد, اخرجت عيري من طيزها ثم تهالكت ام ايهاب علئ السرير واغمضت عيناها ولم تتكلم</p><p>بعد دقائق قال عمار:</p><p>حبيبتي انتي اجتك الشهوة احنا لسة متنسيناش</p><p>لم تجب فقلت وردة ام ايهاب تونسنا كتير خليها ترتاح اليوم بس مرى تانية مش حنسيبها الئ احنة التلاتة نخلص سوا</p><p>عمار طيب حبيبتي خلي نقذف وانتي ساعدينا</p><p>هم ارتمت في حضن عمار ومسكت عيرة تضربلة عشرة, اما انا فمسكت اقدامها ووضعت عيري بينهما واحركمها حتئ قذفت علئ اقدامها بينما قذف عمار علئ يدها.</p><p>تحممنا واكلنا وتكلمت كتير مع ام ايهاب الئ ارتاحلتي كتير وقالتلي انتة شاب حلوة وجنتل وطيب</p><p>ضحك عمار وقال راح تشبعي منوا</p><p>انتهئ الموعد كان كالحلم. مااحلئ تنيك واحدة من طيزها وكسها وتعطيها احلئ شهوة في الجنس.</p><p>لقد نفذ عمار الموعد, هل انفذ وعدي انا, كيف اقنع ام احسان انو انيكها احنة الاتنين</p><p>موعدي معها بعد يومين هل اقنعها؟</p><p>ام احسان اتت في الموعد</p><p>شربنا وتعرينا رحنا غرفة النوم عراة علئ السرير نقبل قبل حارة</p><p>لحست كسها بشهوة حتئ اصبحت تصرخ من اللذة</p><p>نمت جنبها ووضعت راسي علئ كتفها, حبيبتي خلي نشوف فلم, كانت في قمة الشهوة ولم انيكها ساعذبها قليلا</p><p>فلم كان اربع مقاطع وكل مقطع عن واحدة تتنايك مع شابين, يهروها نيك لذيذ, شاهنا الفيلم</p><p>ام احسان تمسك عيري لقد تقطعت من الشهوة</p><p>ولكني ادرتها فتحت فردات طيزها ولحست فتحة الطيز بعنف</p><p>يلةحبيبي بدي اروح نيكني نيكني</p><p>اه اول مرة تقول نيكني وهنا قلت</p><p>حبيبتي اليوم تحضير مافي نيك بعد يومين راح تتمتعي احلئ متعة</p><p>كلمتها عن عمار وما جرئ بيننا وكيف لازم انفذ الوعد وكيف راح انمتعها احلئ متعة</p><p>كانت تصغي بغضب: انتة اتجننت ياواد</p><p>لا حبيبتي بس اسمعيني هذا عشانك جربي مرة واحدة ولو مجعبك مش نعملها مرة تانية</p><p>وحكيت لها كيف ام ايهاب طارت من اللذة, وحكيتلها عن عمار وكيف هوة شاب حلو ونظيف ومن عائلة غنية وانو هذا يبقئ سر محدش يعرف</p><p>يلة حبيبتي مو عدنا بعد يومين نجي بالسيارة انا وعمار واشوفك في المكان المعين ونروح نتمتع وندللك علئ الاخر</p><p>ام احسان: انتة نذل وحقير كيف تطلب مني هيك</p><p>حبيبتي علشانك انتي بس جربي المتعة الئ مافوقها متعة</p><p>غضبت ولبست ثيابها, تركتها براحتها . وقبل ان تخرج: حبيبتي لا تنسي الموعد</p><p>لم تجب وصفقت الباب بقوة</p><p>كنت حيران هل ستاتئ?</p><p>في ليلة الموعد عزمت نفسي عندهم , وانتهزت فرصة وحدنا وقلت لها لاتنسي موعدنا بكرة الساعة واحدة ارجوك لاتتاخري</p><p>بعدها جلسنا علئ المائدة وانا اتحدث معهم وقلت لهم بكرة عندي موعد مهم يحدد مستقبلي</p><p>ابو احسان: بالتوفيق</p><p>احسان: بالتوفيق</p><p></p><p>نعم حرب نفسية حتئ اصل مااريد, ولكني كنت غير واثق هل تاتي ام لا</p><p></p><p>اليوم التاني مع عمار الساعة 12</p><p>رتبنا الجلسة والاكل والشرب</p><p>ثم قلت يلة عمار نروح علئ الموعد في المكان الفلاني</p><p>الساعة واحدة, مفيش حد. دخنا سيكارة</p><p>بعد خمس دقائق قال عمار مش حتجي, ودب بية الياس ايضا</p><p>اه, ارئ من بعيد امراة تلبس العبائة, هل هي ام احسان</p><p>اه جسمي يرتجف, ام احسان اتت, تقترب منا</p><p>فتحت لها باب السيارة وجلست</p><p>ام احسان هذا صاحبي عمار اللي حدثتك عنوا</p><p>اهلا قالت ام احسان بضجر</p><p>ثم تحركت السيارة الئ البيت</p><p></p><p>التكملة الجزء الخامس قريبا ولكن عندي طلب او مساعدة عشان اكتب الجزءالخامس وطبعا اهم حادثة هي ماذا سنفعل نحن الثلاثة في موعدنا اللذيذ</p><p>طلبي هوة انزل اربع مقاطع افلام كلها عن شابين ينيكوا واحة عليكم اختيار اي مقطع يثيركم, علشان انا وعمار انيك ام احسان كما في الفيلم وبكل التفاصيل:</p><p></p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ</p><p></p><p>الجزء الخامس</p><p>ام احسان بين الذئاب</p><p></p><p></p><p>وفي الطريق دارت الافكار, ام احسان هنجننك اه شرموطتي التي سرقتها من زوجها, ام صديقي العزيز, اه مااحلئ النذالة في الجنس.</p><p>ماالذ الجنس في الخطيئة, اه كلما كانت الخطيئة اكبر كانت االلذة اكبر.</p><p>ام احسان انتي قوية ومش سهلة بس انا عرفت مفاتيحكي انتي شرسة في النيك تحبي العنف, وتحبي تكوني شرموطة اثناء النيك.</p><p>انا هذلك اخليكي تتوسلي النيك, اعطيكي ما تحبين ولكن بجرعات اعطيها عندما اريد,</p><p>وبنفس الوقت احب ان تذليني انتي, تضربيني, تفي في وجهي, حطي راسي تحت رجليكي, كم كانت لذيذة صفعاتكي علئ خدودي, اعطيني اكثر, تفي في وجهي, اغرقي وجهي ارتشف لعابك اللذيذ</p><p>خلاص انتي دخلتي عالم الجنس الجميل والخطيئة اللذيدة انه ادمان لذيذ لن تستغني عنة بعد الان.</p><p></p><p>وصلنا البيت ودخلنا, عمار مرحبا مدام انا عمار وصافحها ثم طبع قبلة علئ يدها , خلعت العباءة وجلست</p><p>كانت تلبس ثوبا بسيطا كانت جميلة مشوقة جسم لذيذ لامراة كانت شريفة وعفيفة والان تستعد للخطيئة لقد احبت الخطيئة اللذيذة وترغب ان ينتهك جسمها من رجلين معا</p><p>عمار احضر المشاريب والعصير وجلسنا وهي في وسطنا</p><p>كيفك حبيبتي, خذي راحتك علئ الاخر</p><p>-كيف اخذ راحتي وانا جيت بالغصب نسيت تهديدك انو تفضحني</p><p>-لاحبيبتي مش بالغصب وانا مستحيل افضحك وكيف اهدد حبيبتي الي حبيتها بكل احاسيسي.</p><p>-نسيت ياواد هددتني بالفضيحة</p><p>-دة كان في البداية مجرد كلام انا مستحيل كان افضحك</p><p>- يعني لو مكنتش استاجيت لك مكنتش عملت حاجة</p><p>-لا بس تهويش مكنتش عملت حاجة</p><p>- انتة نذل</p><p>-حبيبتي انا كنت مستعد اعمل اي شي علشان احصل عليكي انا عشقتك, ليالي طويلة كنت افكر فيكي بكل لحظة صدقيني مكنتش اتحمل,ولا تنسين انا خاطرت بحياتي عشانك ومن اجلك كنت مستعد للموت من اجلك, </p><p>-والي حيحصل اليوم بدك تشاركني مع صاحبك</p><p>-علشانك حبيبتي بدي امتعك احلئ متعة وعمار ولد كويس ونظيف ومن عائلة محترمة, </p><p>هنا تكلم عمار بعد ان وضع يدهة علئ كتف ام احسان :</p><p>حبيبتي انتي هنا الاميرة واحنا خدم عندك ليش هالتخوف منا ايش باين علينا ولاد شارع .</p><p>انتهزت الفرصة ومسكت يدها اقبلها, حبيبتي لو كنت اذيتك سامحيني ارجوكي ونزلت اقبل يدها بحرارة حبيبتي امتة ترضين عني</p><p>ام احسان: انا مقلتش ولاد شارع بالعكس شابين جنتل ونظاف وحلوين بس , لم تكمل خانتها الكلام فقالت بس انا اليوم جاية غصبا عني</p><p>-حبيبتي مش غصب صدقيني</p><p>-يعني ممكن اروح?</p><p>-بكيفك حبيبتي هسة نوصلك بس ممكن نجلس شوية نتكلم معاكي</p><p>-بس كلام</p><p>-بس كلام ممكن نحكي علئ السياسة هههه</p><p>-ضحكت وقالت دة انتة واحد شرموط كلوا عندك مزح</p><p>عمار: حبيبتي انطينا فرصة بس واجب الضيافة ايش بدك تشربي</p><p>ام احسان خلاص اشرب العصير</p><p>هنا ولعت سيكارة الحشيش مع زجاجة بيرة. واعطيت سيكارة لعمار</p><p>-ام احسان بدك سيكارة</p><p>-لايعم فيها حشيش هههه</p><p>هم ارتشف نفس السيكارة بعمق ووضعت راسي علئ كتفها</p><p>بعد دقائق صمت ورائحة الحشيشة, ام احسان تاخذ السيكارة وتسحب نفسا عميقا, نفس اخر</p><p>اه انها تذكر المرة السابقة عندما شربنا الحشيش وبعدها احلئ نيك</p><p>مااحلئ التسطيل قبل النيك تعيش في خيال جنسي رائع ويكسر كل حواجز الفضيلة وتطلق مابداخلك من خيالات جنسية بلا تردد وخجل</p><p>اشتغلت الحشيشة, </p><p>نظرت الئ عمار تتاملة بتمعن فابتسم وابتسمت</p><p>ام احسان لعمار: اعطيني نفس من سيكارتك, </p><p>-حاضر ياستي ياتاج راسي, فسحبت نفسا عميقا ونفثت الدخان بصوت عالي, اه لقد ارتاحت اليوم واطمئنت الينا خصوصا عندما قلت لها انا مستحيل افضحك انا بس اعطيك المتعة ولكن متعتي لاتعرف الحدود نجرب كل شي في الجنس ونمتع كلنا</p><p>عمار: ايش يااميرة مش اعطيتك السيكارة مفيش مكافئة حتئ مفيش بوسة علئ خدي</p><p>ام احسان تسبح بخيالات الحشيش اللذيذة, تضحك وتضحك وتقبل عمار قبلة جميلة علئ خده</p><p>حبيبتي ايش انا ابن متناكة متعطنيش بوسة, ام احسان تضحك وتقول بس ابن متناكة دة انتة ابن شرموطة وقحبة وراقصة وممثلة سكس يمكن وانتة خدت منها كل الحيل ههههه</p><p>ضحكنا وضحكنا واعطيتها بيرة , اخيرا قبلتني قبلة حارة</p><p>كل شي سياتي في الوقت المناسب سنجعلها تتوسل النيك</p><p>ذهبت واحضرت علبة مغلفة كهدية</p><p>حبيبتي الغالية يامعبودتي اقبلي هديتي;</p><p>ام احسان تضحك وتضحك وفتحت العلبة: هم لباس سترنك, لانجري اسود شفاف, جلابية جميلة جدا وشحاطة عالية بلون فضي شفاف</p><p>حبيبتي البسيهم عشاني , عمار :وعشاني كمان يلة حبيبتي لحظات حلوة نعيش فيها</p><p>نظرت ام احسان الئ عمار بابتسامة وقالت: عشانك بس ههههه مش عشان ابن الشرموطة دة هههههه</p><p>ضحكت وضحكت واعجبني الاسم خلاص حبيبتي انا من اليوم تنادلي ابن الشرموطة(ساكمل الاحداث بهذا الاسم ههههه).</p><p>ام احسان بدي استحمة عالسريع بس لحالي اوك</p><p>بعد عشر دقائق اتت اه كم جميلة ومثيرة ارتمينا عليها نقبل بجنون</p><p>مسكتني من شعري صفعتني روح لمكانك ابن الشرموطة, وانتة التاني تعال: صفعة تدوي علئ خد عمار, ضحكت ايش فين الرجالة هربتوا؟</p><p>مممممم يلة عمار نهجم عليها ههههههه</p><p>هجمنا نقبل خدودها . قبلتها قبلة طويلة من فمها , تبعني عمار</p><p>نقبل فمها بالتناوب حبيبتي نزلت اقبل اقدامها , صعدت اقبل افخاذها واعصرها , مسكت الجلابية بدي انزعها عنها فرفستني ثم صفعت عمار وقالت روح جنب صاحبك فاطاع, هم تموت في الجنس العنيف انها تنتظر منا ان نكون اعنف, نسمعها كلام بذيئ وسوف تتمتع احلئ متعة</p><p>نظرت الينا انتوا جبنا بشكل وضحكت بشرمطة وقالت روحوا دوشوا وتعالو . حبيبتي دوشنا باحلئ شامبو وعطور</p><p>ام احسان بقسوة وسادية: وكنا جالسين علئ الارض: قوموافقمنا, صفعتنا ثم اخذت تبصق في وجنا بعنف وسادية يلة روحوا علئ الدوش انتو الاتنين بسرعة, اسرع يا ياولاد المتناكة.</p><p>في الدوش وبسرعة دوشنا قلت لعمار هسة دورنا خرجنا ومسكناها بقوة نقبل ونقبل بعنف اضربها علئ طيزها بعنف وهية في قمة الاندماج, مسكت الجلابية ومزقتها بعنف اثار فيها رغبات جامحة وخيالات تحلم بها نزلت بقبل حارة حتئ وصلت لباس السترنك خلعتة بعنف ثم شميتة بلهفة كبيرة ثم رميتة الئ عمار اللذي ضل يلحسة ويقبلة بلذة عارمة,</p><p>ام احسان تتخدر واصبحت مستسلمة بلذة وابتسامة ونحن نتلمس ونقبل ونمص حلمات صدرها بعنف</p><p>هم يلة عمار الحس كسها وانا الحس طيزها</p><p>عمار لاارجوك انا الحس طيزها, هههههه تعالت ضحكاتها فمسكت شعري بقوة يلة ياواد الحس كسي , ثم قالت بحنية وغبطة حبيبي عمار ولا يهمك تعال الحس طيزي, </p><p>جنون لذيذ نلحس طيزها وكسها معا وبعنف جعل اهات اللذة تعلو وتعلو</p><p>اهه يلة يلة بدي امص بدي اتناك بس مفيش نيك طيز واللي يحاول بااقتلة ,</p><p>اه جلست علئ ركبتيها ونحن نقترب منها بعد ان اصبحت عيورتنا كالحديد . نظرت الئ عير عمار وقالت هههه حلو علئ الاخر واغرقتة بالقبل ثم لحس بلسانها هم تمص بفمها الحار عيرة حتئ غرق من لعابها</p><p>مسكت عيري اه حبيبتي كل جميلة قبلك الحارة ولسانك يداعب قضيبي اهه يدخل شيئا فشيئا في فمها صرخت من اللذة فقد كان عيري كلة في فمها بينما احس بلسانها يداعب عيري,</p><p>زادت الهستيرية تمص العيورة بالتناوب تمسك البضات وتعصرها بيدها بعنف جعلتنا نصرخ بلذة, </p><p>نهضت وهي تمسك العيورة الاثنان وتعصرمها بعنف, مشينا الئ السرير وارتمينا</p><p>انيك كسها وهي تمص عير عمار بعنف, تبادلنا وغيرنا الوضعيات, اه كم لذيذ مانفعل عير بكسها وتمص الاخر</p><p>تنام علئ عمار عيرة كلة في كسها, تصعد وتنزل بعنف بكل ثقلها</p><p>هنا ساجعلها تتوسل النيك, مسكت شعرها وقلت مصي ياشرموطة اه جسمها ارتعش بلذة عندما سمعت كلمة شرموطة</p><p>مصت عيري بعنف, مصي احسن ياشرموطة, </p><p>ام احسان: تحت امرك وهي تلحس عيري, اكتر اكتر ياقحبة فاخذت تلعق البيضات بنهم اه ابتلعت بيضاتي تمضغهما بلذة, تصرخ من الشهوة.</p><p>شرموطة , متناكة مفيش نيك طيز مش هيك. قلت هذا ويدي تمسك شعرها وعيري المنتصب يضرب خدودها وفمها يحاول الوصول الئ عيري بنهم. نيكني من طيزي خلي نجرب نيك الساندويج قالت بتسول, صفعتها بلطف بدك نيك طيز ياشرموطة</p><p>اي بدي بدي يلة</p><p>اشتمي نفسك اول</p><p>ام احسان : اي انا شرموطة متناكة احب النيك احب الشباب</p><p>-اكتر ياقحبة</p><p>-انا متناكة انا اكبر شرموطة , انا حشتغل رقاصة, اتعرئ قدام الرجال, انا ممثلة سكس, نفسي البس بكيني والناس تشوفني, مش كدة يعمار</p><p>عمار: انتي تحبي النيك, انتي اكبر شرموطة انتي مدمنة نيك</p><p>ام احسان: اي اي اكتر واكتر.</p><p>هم لحظة العمر ياشرموطة عيرين بنفس الوقت لذة نيك الكس ونيك الطيز معا</p><p>نامت علئ عمار تقبلة بعنف, بينما كنت افتح فردات طيزها, </p><p>ادخلت راس عيري, اه صرخات لذة بينما يدخل عيري تدريجا حتئ دخل كلة في طيزها, تحركت الئ اعلئ ثم كبست عيري بطيزها بسرعة فصرخت صرخة عالية</p><p>عمار: علئ كيفك مع ام احسان خطية, ام احسان: اخرس انتة</p><p>نيك عنيف طيز وكس اههههههه, صرخة لذة ثم ارتعاشة بينما كسها يتفجر بسوائل حارة تسيل علئ جسم عمار لقد اتتها الرعشة بسرعة كيف لا وهي تحصل علئ لذتين في وقت واحد</p><p>استمرينا ننيك وننيك, </p><p>حبيبتي نكمل ?</p><p>ام احسان اي اي كمل كمل اكتر اكتر ارجوكم كملوا شهوتي صارت اقوئ نيكوني, دمروني انا طايرة بين الغيوم انا اسبح بالفضاء انا شرموطة.</p><p>-عجبك ياشرموطة يامتناكة, احنا حنشغلك رقاصة , حنشغلك ممثلة سكس.</p><p>- اي اي اههههههه صرخات واهات لذيذة</p><p>- شرموطة بدك عير تالت بتمك</p><p>-اي اي اي بدي اجرب</p><p>-حتئ لوكان شاب اسود من افريقيا</p><p>-اي اي امص عيرة الاسود بعنف, الحس بيضاتة</p><p>-اكتر ياشرموطة ياقحبة</p><p>-اي امص عيرة الاسود, يقذف بحلقي, ابلع كل قطرة اهههههه, اتنايك مع شباب سود بدي خمسة, يناوبون علية ينيكون طيزي وكسي وامص وامص</p><p>كانت لذة عظيمة كلامها اشعل النار فينا, كنا ثلاثة ملتحمين بجسد واحد , </p><p>عمار: حبيبتي اكتر واكتر</p><p>ام احسان: بدي بدي اتناك اكتر باموت في النيك نيكوني, جيبو صحابكم ينيكوني بدي ست شباب حلوين زيكم يقطوني اههههه بدي ابلع كل قطرة من حليبهم.</p><p>اه اه صراخ صراخ</p><p>يلة يشرموطة نقذف بتمك, ام احسان: اي اي</p><p>-تبلعي كل قطرة</p><p>-اي يلة يلة</p><p>هم اخرجت عيري من طيزها بينما قامت ام احسان وجلست علئ السير تلعب في كسها اللزج</p><p>وقفنا علئ السرير,مسك عمار شعرها, اه ام احسان تفتح فمها صرخات القذف من عمار الي قذف في فمها بعنف حتئ اخر قطرة, ثم قرب راسها من عيري, اه فمها ممتلئ انها تفتح فمها اكثر تريد استقبال كل قطرة من حليبي, قذفت بعنف كالسيل الجارف في فمها اللذي امتلئ حتئ سالت القطرات علئ خدودها,</p><p>اتتها الرعشة, اغلقت فمها ابتلعت كل قطرة بينما ارتعش جسمها بعد ان اتتها الرعشةللمرة الثانية وسيل جارف من عسل الكس يسيل علئ افخاذها , اغرقت اصبعي بسوائل الكس وادخلت اصبعي في فمي اتذوق الطعم اللذيذ, بينما انهال عمار يلحس كسها ويغرق وجه ولسانة بسوائل الحبيبة اللذيذة ام احسان</p><p>تهاوينا علئ الفراش بتعب وارهاق اجسادنا فوق بعض وغرقنا في احلام لذيذة لبضع دقائق.</p><p>انتهئ النيك وعدنا للحبيبة الرائعة اللذيذة ام احسان نمزح معها ونكلمها بلطف ومودة</p><p>حبيبتي يلة ندوش واتركي كلشي علينا</p><p>-ام احسان تبتسم ورفستي : هيك ياابن الشرموطة دمرتني من النيك لا وخليتني ابلع كل قطرة</p><p>ما اجمل هذا الكلام علاقتنا تتطور, قبلا كانت تغضب وتشعر بالذنب بعد النيك, ولكن هذا انتها اليوم بعد ان تمتعت متعة العمر التي لاتحصل عليها كل امراة.</p><p>ثم قالت لعمار:وانتة كمان مقصرتش وررفسته بلطافة</p><p>نمت علئ قدمها حبيبتي مش قلتلك امتعك احلئ متعة بحياتك, يلة تعالي ندوش</p><p>-انا تعبانة شيلوني</p><p>عمار حبيبتي هسة املئ البانيو باحلئ ماء وعطور وبعدين اجي اشيلك</p><p>قلت: لا انا بشيلها, عمار لاانا وام احسان تضحك خلاص خلي عمار يشيلني وبعد الدوش انتة تشيلني</p><p>في البانيو وبعد ان نظفت اسنانها باحلئ معجون , عمار يغسل جسمها الفوق وانا التحت, نزلت انظف اقدامهاوالحسها كل شوية واقبلهما وقلت:</p><p>ام احسان ايش هالرجلين الحلوة والناعمة بتلمع دايما من النظافة ثم انهاليت الحس اصابع قدمها النظيفة البيضاء اما عمار فمسك قدمها الاخرئ وانهال عليها تقبيل ولحس</p><p>ام احسان تضحك وتضحك يلة ياولاد لازم اروح بسرعة</p><p>عمار: امتة نشوفك?</p><p>ام احسان تضحك: بعد اسبوع, لا لا بعد يومين</p><p>اه احبتنا واحبت المتعة اللذيذة, وانتهئ يومنا الجميل وذهب الجميع الئ بيوتهم وكان موعدي مع عمار نسهر برة في المساء</p><p>افكار وافكار</p><p>في كباريه راقي بعد التسطيل ونحن نشرب الويسكي ونتحدث عن نجاحنا الباهر في شرمطة ام احسان وام ايهاب وبعد ان ابدا عمار اعجابة الشديد بام احسان قال:</p><p>ام احسان مش سهلة وقوية وشرسة برافو عليك عندك اسلوب يلين الحجر , اما ام ايهاب فهية درويشة وطيبة ومستسلمة</p><p>-بدنا نشرمطهم اكتر واكتر</p><p>-طبعا اتمنئ نخليهم شراميط بجد, يرقصوا ويروحوا مسبح ويلبسو بكيني, نيكة في الهواء الطلق, نبادلهم مع الشباب</p><p>وفي نشوة الويسكي وموسيقئ الكبارية دار حديث مطول:</p><p>عمار: بجد انتة تعرف احسان مش صاحبك هههههه احلئ شي ايش رايك نتعرف اكتر باحسان وايهاب</p><p>-هههه تقرا افكاري هم نخلي احسان ينيك ام ايهاب. وايهاب ينيك ام احسان هههه</p><p>-دة ممكن بس عندي فكرة صعبة ممكن مستحيلة, ايش رايك نفسد احسان وايهاب ونخليهم ينيكوا امهاتهم</p><p>اه اثارني جدا ثم اكمل: تخيل ام احسان تتنايك معاك ومع احسان, تخيل ام تمص عيرك واحسان ينظر ويبتسم ويلتذ, تنيكوها مع بعض نايمة فوق احسان وانتة تنيك طيزها واحسان ينظر اليك ويبتسم ويقولك حلو طيز ماما يلة نيك طيز امي وانا انيك كسها ثم تتبادلون ونخلي ايهاب يعمل نفس الشي مع مامتة</p><p>استمر يتكلم اما انا فسكرت واحلم بما قال, هل ممكن لاصعب صعب</p><p>او تخيل جنس جماعي احسان وايهاب وام احسان وام ايهاب عراة ويتنايكو مع بعض علئ نفس السرير ويتبادلوا الامهات وهيك,</p><p>-هههههه عيشتني بحلم اريد اشوفة بص صعب بس ممكن نحاول نفسد ايهاب واحسان ونخليهم يشتهوا ماماتهم بس كيف نخلي ام احسان وام ايهاب يشتهوا ولادهم.</p><p>صمت وافكار تدور طلبنا زجاجةويسكي اخري وظلينا نسكر</p><p>صرخ عمار لقيتها</p><p>-هههه ايش لقيت ياارخميدس</p><p>- تذكر اليوم لما كنا في وضعية الساندويج لما شرمطتها علئ الاخر وقلتها تمصي عير واحد اسود وكيف اندمجت بالخيال, </p><p>المرة الجاية استمر هيك واكتر وفي قمة شهوتها قلها لو تمصي اي عير هتقولك اي وانتة قلها حتئ لو عير ابنك احسان وانتظر الجواب ولو استجابت كتر اكتر واكتر بدك احسان ينيك طيزك, يقذف علئ وجهك وهكذا ونعمل نفس الشي مع ام ايهاب</p><p>-مااعرف بس خلي نفكر ام احسان مش سهلة</p><p>- يلة ياجرئ خلي نعمل خطة, الغي الموعد مع ام احسان خليه بعد اسبوعين خلي تشتاق اكتر وممكن نخليها تشرب حشيش كتيرو ويسكي حتئ تصبح في قمة الشهوة . </p><p>-هههه خلي نعملها وايش رايك نجرب اول الفكرة مع ام ايهاب</p><p>-انا متشوق بدك بكرة</p><p>-لابعد اسبوع وخلي نرتب كلشي اول وناقش السيناريو</p><p>انتهت السهرة وانا افكر في ما قاله عمار</p><p></p><p>الجزء السادس ستعرفون البقية....</p><p></p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ</p><p>ام احسان بين الذئاب</p><p>الفصل السادس</p><p>ظهور الست وردة</p><p></p><p>في ليلة اخرئ من ليالي الرذيلة جلس نذلان في الكباريه يسكرون ويضحكون ويتفاخرون بما فعلوا وكيف اغرقوا سيدتين في عالم الرذيلة , واي رذيلة اكثر من ممارسة امرأة الجنس مع رجلين في نفس الوقت ولم يكتفوا فخططهم ابعدعمار: انا عشقت ام احسان مثلك او اكثر , احلئ مغامرة بحياتي لما نكناها سوة بنفس الوقت</p><p>كل يوم اتخيل كيف نكناها مع بعض وهيه ربة بيت محترمة ههههه لا وام صاحبك المقرب وانته صديق العائلة هذا السبب الي يخليني انيكها اكتر واشرمطها اكبر شرمطة احنة في البداية والقادم اكثر, احلى شيء تكون نذل في الجنس, يله بدنا نشوف ستات زيهم وانشرمطهم ونظمهم للمجموعة هههههه بس تبقى ام احسان هيه الاساس, اريد اكثر واكثر اغرقها بالفساد</p><p>وصمت الاثنان وسبحوا في الافكار بتأثير الحشيش والكحولوفي مصادفة غريبة جلست بقربهم امرأة في منتصف الثلاثين بلباس خليع وهي تدخن بضجر وعصبية</p><p>وانا سابح بالأفكار التفت فوجدت الراقصة صاحبة الكباريه الي اصبح اسمها الان الست وردة بعد ان اغتنت, اعرفها واعرف جسدها نعم قبل سنة فعلت المستحيل ودفعت مبلغ طائل من اجل ليلة معها , ليلة من الف ليلة وليلة, كانت تتحرك كالسمكة لا تستطيع امساكها بل تستلم لها تفعل بك ما تشاء وما الذ ما تفعلسلمت عليها وبعد كلام وسلام اتت وردة وجلست على مائدتنا كونها تشعر بالضجروبعد تعارف مع عمار وكلام وسؤال وجواب واقداح الويسكيوردة: يله يولاد تعالوا نجلس فوق في مكاني الخاص الموسيقى دوشتنيسرنا معها وقد زال الضجر وعيونها تلمع في النشاط, هههمم يمكن في نيكة سريعة اليوم ههههجلسنا وشربنا الحشيش ومزحنا وضحكنا</p><p>حكيت لصاحبك عن الليلة الحلوة معا قبل سنةهههههه كانت احلى ليلةاحكولي عن مغامراتكم بدي اسمع تعجبني هيك قصص</p><p>تكلمت وتكلمت ولأعرف لماذا, قلت كل شيء عن ام احسان وحتى عن خططنا معهن انوا نجيب اصحابنا ينيكوهم, ونخلي شاب اسود ينيكها معانا وبعنفعمار: هههه وافكاري متنتهي واحلى فكرة ولو مستحيلة نخلي ولادهم ينيكوهم وتبادلوا امهاتهم وعلى نفس السرير</p><p>وردة وقد اثارها كلامنا جدا فضحكت ضحكة طويلة: لا لا مش معقول كذب ههههههه</p><p>بدك تشوفي اثبات انا اسجل كلشي بيتي مليان كاميرات, قلت هذا بخبثلو كان صحيح انا اساعدكم وعندي شغل كتير حلو انا محتاجة شباب حلوين وجنتل ومش عنيفين ولعوبين زيكم ههههههبدك تجي تشوفي الاثبات بس لازم تجي بيتيهم بنظرة الجميلة الشرسة قالت يله بدك نروحماذا يحصل, ماذا افعل, حدث كل شيء بسرعة وانطلقنا الئ البيت انا وعمار بينما وردة تجلس في سيارتها الفارهة اللتي يقودها سائق ضخم تتبعنا الئ البيت. عمار كان خائفا ويلومني لأني فضحت كل اسرارنا ,حسيت اني استعجلت, ولكن لا يمكننا الرجوع الانوصلنا, وحضرنا الجلسة من اكل وويسكي وحشيش, وجلست وردة بعد ان صرفت السائق</p><p>وردة: شباب انتو متوترين كتير هههه يله متقلقوش مني سركم محفوظوانا اريد اعمل شغل معاكم وظلت تتحدث ونحن ننصت ولم نتكلمشباب بصراحة شغل لذيذ كلة متعة ونيك وفلوس كتير , انا عضوة بشركة دعارة عالمية وكل الشباب والبنات والستات الئ معانا نظاف ومفحوصين بدكم تشتغلوا معاناكنا مذهولين من حديثها وجرئتها, ولم ننبس بكلمة بينما استمرت وردة تتحدثفي كثير ستات عندهم فلوس بالهبل ومتعطشين لشباب زيكم يدفعوا فلوس بالهبل وبدهم شباب حلوين وولاد عوائل نظيفين ومفحوصين, وصدقوني الطلب عليكم راح يكون كتير هههههههه راح تنيكوا وتاخذو فلوس كتير فوقها في احلى من هيك</p><p>رفض عمار وكان يتخوف اما انا فسبحت في افكار الجنس</p><p>شباب اسمعوني للأخر وبعدين قراركم واسترسلت وردةهذا جزء من شغلنا راح تنيكوا ستات من كل شكل ولون, زوجات رجال اعمال,اغنياء نفط, اغنياء حروب او سراق وتجار مخدرات, في رجالة يجيبوا زوجاتهم علشان تتناك قدامهم من شاب او شابين, ده شغل لذيذالجزء الاهم من شغلنا نعمل افلام سكس لبنات او ستات مش شراميط بس نساء محترمة زي ام احسانوهنا نظرت بخبث وقالت: في طلب كثير وفلوس بالملايين لو عملنا فيلم لواحد ينيك الماما تبعة , وانا عجبتي فكرتكم; إحسان ينيك ام احسان, وايهاب ينيك مامتهدي فكرة تثيرني جدا ولكنها مستحيلةههههههه مفيش مستحيل واحنا نتعاون وانا امكانياتي كبيرةقلت بتردد بس موضوع الافلام الناس تشوفنا وتحصل فضيحة ممكن واحد يعرفناوردة بثقة: مش ممكن الافلام الي نعملها يشوفها بس المليونيرات من الزبائن تبعنه , مسجلة بتقنية خاصة أي محاولة استنساخ او حتى تصوير من التلفزيون لو حاولت مثلا تصوره بالموبايل الفيلم راح يتمسح الئ الابدواسترسلت, والافلام تبقى عندنا الزبائن تجي بفنادق خاصة ملك الشركة ويشوفوا الافلام وبعد فترة نحرق الافلام للابد ونعمل جديدة وهكذا, اما الزبائن فهم من كل العالم ومفيش حد يعرفكم, شباب كونوا على ثقة الشغلة امينة مئة بالمئة ولذيذة , ضحكت بشرمطة أي وحدة تعجبكم ونفسكم تنيكوها ممكن اساعدكم بكل الامكانيات والمعلومات والباقي انتو وشطارتكماه خيال نذل لذيذ جدا, عم اعشق النساء المتزوجات الي بنفس عمر ام احسان, اما اذا كان عندها ابن بعمري مستعد ادفع عمري عشان انيكها واشرمطها واخليها تتناك من شباب وانا معاهم, دارت صور زملائي في الكلية ام من ستكون ضحيتي, سبحت بالخيال ولمم اتردد فقلتست وردة انا معاكي بس بالنيك فقط انا مليش في العنف او الظربهههههههه الناس تبع الظرب والعنف عندنا كتير دول شغلتهم خاصة ملناش علاقة بيهم ونطلب خدماتهم لو احتجنا, بس الجنس عندنا شباب جنتل وحلوين وولاد عوائل زيكم, وحتى البنات والستات مش شراميطعمار بتردد انا معاكم رغم اني خايف من العواقبوردة: يواد متبقاش خواف احنةمحدش يخاف من النيك قلت هذا وضحكت ومددت يدي اعبث بشعر وردة واتغزل بجمالهاوردة يله نشوف الفيلم</p><p>نظرنا بتمعن وردة تسبح باللذة وخصوصا مقطع الساندويج(نيك الكس والطيز بنفس الوقت) , اعادت المقطع عدة مراتههههههههههه انتو هايلين, دة احلئ شي للمراة تعمل ساندويج دة زي الهيرويين لو جربتوا الست مرة حتدمن عليه, صدقوني ام احسان وام ايهاب حيصبح عندهم ادمانانتي جربتيههههههههه بشرمطة, كل اسبوع ومرات اكتر والأحلى اكتر انو في شاب تالث امص عيرة بنهم وانا بين شابين ينيكون طيزي وكسي بنفس الوقتاه شباب يله فين السرير انا لازم اجرب الشباب بنفسي اول مرة</p><p>حلم لذيذ وليلة جميلة ,تعرينا انا وعمار ونمنا على السرير بينما وردة تتعرى ببطء ,رمت لباس السترينك علينا فأخذت اشمة واقبلهارتمت بيننا قبل حارة بيننا بالتناوب, نزلت تمص عيري بنهم واحترافية, بينما يدها تمسك البضات بقوة, بصقت بعنف على عيري ثم مصته بشغف كبير, اه اصرخ لاإراديا من اللذة, انتقلت الئ عمار وفعلت نفس الشيء, اه ام احسان لا زم تعمل هيكي مشتاقلها متى موعدنا, فم وردةيقطع افكاري انها تمص عيري, تلعقه وتقبله بهستيرية امرأة شهوانية ادمنت اللذةكم كان كسها حارا ولزجا وانا انيك كسها وتمص عير عمارتبادلنا, يدي تحاول امساك صدرها اللذي ينزلق سريعا من يدينامت فوق عير عمار بوضعية الفارسة, وتمص عيري بشغف</p><p>يله نيك طيزي بعنف, دخلوا كلة بطيزي. فتحت فردات طيزها بسهولة , فتحة طيزها كبيرة, اقتحمها الكثير قبلي, ولكنها حمراء ونظيفة, ابعدت فردات طيزها اكثر, اه فتحة واسعة وكبيرة , ادخلت عيري بسهولة انيكها بسرعة وعنف, صرخات لذة هستيرية انيك وانيك بسرعة, فتحة طيزها اثارتني, اخرجت عيري ونظرت ,يالها من فتحة كبيرة ادخلت عيري بسهولة, يدخل حتى أخره بينما وردة تصرخ بشرمطة ولذة , اه عضلات طيزها تتقلص حتى عصرت عيري بعنف</p><p>تخيلت فتحة طيز ام احسان الضيق , افكار سادية, ام احسان, راح اجعلك شرموطة يامن كنتي عفيفة وشريفة, سأجعلكي عاهرة ومدمنة جنس</p><p>اه انيك طيز وردة بعنف بينما صورة ام احسان لاتفارقني</p><p>ام احسان ساجعل طيزك اوسع من طيز وردة هخلي شاب اسود ينيك طيزكهخلي الشباب الي اعرفهم ينيكوكياه وردة تصرخ وقد اتتها الرعشة اكثر من مرة, اه شباب يله اقذفوا على وجهي يلة الان</p><p>نامت على السرير بينما اتخذنا وضعية مناسبة لنغرق وجهها فمسكت كل عير بيد وبكل احترافية وبسرعة كبيرة تحرك العير حتى انطلقت سوائل حارة اغرقت الوجه الجميل وننحن نطلق صراخ لذيذ اما وردة فظلت تضحك بشرمطة ولذة وهي تلحس كل عير بالتناوب تلعق ما تبقى من الحليب ثم طبعت قبلة حارة على كل عير</p><p>سقطنا الثلاثة في تعب خدر اجسامنا ونمنا حتى الصباح لا شعوريا</p><p>في الصباح وردة تصحيني: يله يواد انا وعمار صحينا من بدري ودوشنا يله قوم دوش الفطار جاهز</p><p>حبيبتي خليني شوية انام تعبان على الاخر</p><p>وردة تضربني على طيزي وتضحك قوم يواد متنساش انته شغال عندي</p><p>على الفطار تعليمات وتوصيات كيف نتعامل مع ام احسان وام ايهاب وتوجيهات اخرئرحلت وردة في الظهر وذهبنا انا وعمار لمحل مساج خاص من ضمن شركة الدعارة التي اعمل فيها الان وبشرف ههههه. ستاف كلة بنات صينيات أزالوا كل شعر في اجسامنا حتى اصبحت اجسامنا بيضاء وملساء , هم ام احسان لما تشوفنا راح تتجنن وتتوسل انوا انيكها</p><p>التقطوا لنا صور ونحن عراة تماما وهكذا نفذنا تعليمات وردة, نعم انفعت اكتر في عالم الجنس اللي اعشقه اكتر من أي شيء</p><p>بعد ذلك قلت يله نروح في مول هايل في منطقة شعبيةعمار: ههههه عارفك بتموت في الستات الي يلبسوا عباية او ملابس شعبية وانا كمان هههه , بس انا خائف ممكن الشركة تقتلنا باي لحظة دول امكانيتاهم كبيرة وممتدةبينما كنت اقود بسرعة; ممكن ولو مش بأيدين الشركة ممكن أي واحد من عائلة الستات الي خدعناهم لو عرف يقتلنا, انا مرات اتخيل ابو احسان او احسان يدخلوا علينا وبمسدس يقتلونا, بس خلي نفكر بالمتعة وبس , هيه سنة نعمل كل شيء وبعدين نتوقف ونشوف دراستنا ومستقبلنا</p><p>في المول ننظر بشغف, اثارتنا كثير من النساء سيدة جميلة بعمر ان احسان تسير مع شاب اصغر منا بسنة اوسنتين</p><p>اه عباءة سوداء تظهر وجها ناعما جميلا طيبا بينما كانت بعض خصلات الشعر الجميلة المصبوغة بلون اصفر فوق جبهتها الناصعة, العباءة تخفي بقية الجسم الممتلئ بشكل متناسق وجميل, ولكن العباءة لم تخفي اكثر شيء احبه في المرأة اه كم اعشق اقدام النساء اذا كانت بيضاء ونظيفة. اه كم اقدامها نظيفة بل تلمع من النظافة وكانت تسير بشحاطة جميلة اه, راقبت الاقدام لعلى ارئ باطن قدمها</p><p>اه هل اصرخ كعب قدمها وردي فاتح اما باطن قدمها ابيض كالثلج تسير مع ابنها في السوق, وتبعتهما لا شعوريا , يدخلون محل, اشترت ملابس لابنها, خرجوا من المول ولاشعوريا تتبعتهم حتى دخلوا بيتهم البسيط في نفس المنطقة وحفظت المكان عن ظهر قلب</p><p>بلهفة عدت الئ عمار يله نروح عند وردة</p><p>وبسرعة ذهبت الئ كباريه وردة وقابلتها وردة: اهلا شباب انا شفت صوركم, انتو حلوين على الاخر في الصور واكيد الطلب عليكم راح يكون كبير حضروا حالكم الاسبوع الجاي كلشي جاهز ياست وردة ام احسان لسة معملتش موعد محدد, ام ايهاب موعدنا معاها الجمعة وهنشرمطها اخر شرمطة وردة; كويس بس بدون استعجال , الخطوة المهمة انوا تخلوهم يتخيلوا ولادهم جنسيا بس لازم باحترافية وتذلوا نفسكم على الاخر قدامهم استرسلت وردة تشرح لنا ما تقصد ونحن نصغي, اوه يالأفكارك الرهيبة والمثيرة سأفعل كل ما تقولين</p><p>ست وردة انا جيت بسرعة شفت امرأة عجبتني على الاخر وردة وهي تضحك يواد ياشقي بالسرعة دي شفتها وصورتها ظلت في بالي ومستعد اعمل اي شي علشان احصل عليها, وانا جبت عنوان البيت خلاص اعطيني العنوان وبعد اسبوع هتكون عندك معلومات كاملة في المساء جلسنا في الكازينو انا وعمار وقد نسقنا مواعيدنا كالاتي بعد ٣ ايام ام ايهاب حنيكها احنا الاثنين بعدها موعد تعارف بين ام احسان وام ايهاب في مكان راقي من غير جنس بعدها لقاء جنس ونيك احنة الاربعة هم قلت لعمار; انا مشتاق كتير لام احسان مش قادر اصبر من اسبوع كان اخر موعد عمار: خليها تشتاق اكثر دة انا الي اشتاقيت ومش قادر اتحمل خرجت ادخن برة الكازينو والشهوة تحرقني وهنا اتصلت بأم احسان فلم اعد قادرا وبعد توسل وافقت اني تحضر غدا في ساعة مبكرة, ثم عدت وجلست عمار انا مش قادر وعملت موعد بكرة مع ام احسان بس انا وهيه عمار بتخوف; انته حتعملنا مشاكل لازم تنفذ تعليمات وردة بعصبية: ام احسان تبعي ولازم وردة تعرف هيك. انا اريد ام احسان تدخل شغل الدعارة والافلام بس تحت اشرافي واضمن لها خروج سليم من الشركة بدون مشاكل, انا مش عاوز ام احسان تتأذي او تتعرض لتهديد ولازم وردة تفهم الكلام هذا, يله انا مروح وبكرة مشغول طول اليوم محدش يتصل بيه رجاءًا في الصباح رتبت احلى حشيش وحتا الكوكائين الئ يخليك تنيك كالأسد</p><p>ويخلي الشهوة مستمرة حتى بعد القذف فيت كم سيكاره وطبعا بجرعة محسوبة فانا لست مدمن ولا اريد ان اجعل ام احسان تدمن طبعا, فقد احسست بمسؤولية تجاهها, اريدها تصير اكبر شرموطة ولكن لن اووذيها ابدا واحميها دوشت ولبست احلى روب وحطيت احلى عطور, دق الجرس ودخلت حبيبتي وبعد قبل حارة جلسنا نسمع موسيقى هادئة ونتكلم</p><p>نظرت الئ ام احسان أتأمل وجهها الجميل ودارت الافكار ام احسان كم احبكي, كم اتلذذ معكي, انا اعشقكي ولكن عشق غريب, اتمنئ تصيري شرموطة, تتناكين من شباب, مع شاب اسود , تتنقلين بين احضان الرجال, تمثلي افلام سكس, طيزك يتوسع من النيك, اه كم اتمنئ اشوفك وجهك ممتلئ بالقذف الحار ومن عدة شباب وانا منهم وانتي تضحكي بشرمطة و سعيدة وتتكلمين بكلمات بذيئة وقذرة كممثلات السكس يالجسمك الجميل الممتلئ والمشدود, جسمك القوي, طيزك المشدود, كسك الحلو والضيق دخنا بشراهة وشربنا ثم خلعت الروب اما ام احسان فظلت تنظر الئ جسدي العاري وكأنها تراني اول مرة, اه يدها تمتد وتتلمس جسمي اللذي اصبح ابيضا وناعما اكثر يواد ايش الحلاوة دي , ثم تلمست فردات طيزي تعصرها بعنف ولذة ثم ضحكت: يواد طيزك احلى من طيزي كلة عشانك حبيبتي, تعالي نشوف فيلم حلوة شاهدنا فيلم عن امرأة سادية تذل رجلا بعنف, ام احسان اصبحت تعشق مشاهدة افلام الجنس وذلت تشاهد بانسجام ولذة حبيبتي يله ذليني زي الفيلم ام احسان تضحك بلذة مش ستستحمل يواد مسكتها بعنف : خلي نشوف بدك تتصارعي اول ههههههههههه لا شكلك بدل تنضرب اليوم يله تعال نتصارع حاضر هسه اوريكي بس احضر الحلبة جلبت الفرش السميك والنعم وفرشت الصالة كلها, يله تعالي تصارعنا على الارض تقلبني واقلبها وسط ضحكاتنا والمزاح اللذيذ, كانت قوية جسم مشدود وقوي ولكنه ممتلئ بالأنوثة والشهوة الانثوية الشرسة المتعطشة للجنس العنيف واللذيذ. اه قلبتني على الارض وجلست فوقي بثقلها, نظرت بشهوة عنيفة , صفعتني ثم بصقت في وجهي وابتسمت ابتسامة سادية وما اجملها وكما في جلست على الكرسي وانا الحس كسها بعنف بينما كانت تمسك شعري بسادية, نزلت تحت اقدامها الحس باطن قدميها بلذة , اه اقدامها تصفع وجهي, تدخل قدمها في فمي بينما كنت امص اصابع قدمها اللذيذة بشغف, كعب قدمها في فمي ,لساني يلحس كعب قدمها حتى تبلل اقدامها فوق وجهي, تدوس راسي بأقدامها بعنف بينما كانت تزداد سادية, رفعت اقدامها من وجهي نظرت بسادية, ثم بصقت على وجهي بعنف</p><p>حبيبتي حلو كتير تفي في فمي اريد اتذوق لعابك اللذيذ بسادية اخرس انا اعمل اللي يعجبني اه قدميها تتحرك ببطيء فوق وجهي, بصقت ولكن لم تصب وجهي بل قدمها, اه كالمجنون لحست لعابها من على قدمها ازددنا جنون, يدي تلعب في كسها بسرعة بينما كانت تتأوه بشهوة وقدميها تزداد عنفا, نظرت الي وتحضرت لتبصق في عنف, فتحت فمي بسرعة واستقبلت لعابها وكانه رحيق الحياة ارتفعت صرخات اللذة ويدي تلعب وتضغط كسها اللذي تبلل بسوائلها اللذيذة,, سأقذف لا اتحمل اكثر, ام احسان تصرخ اتتها رعشة متواصلة , اه سوائل كثيرة ولذيذة تندفع كالسيل, اه صرخت فعيري يقذف بحمم لا تنقطع, ام احسان ترتعش اما صرخات اللذة التي اطلقناها بلا شعور تعلو وتعلو صرخاتنا تقل تدريجيا حتى حل سكون لذيذ ونظرنا في عيون بعضنا بابتسامة ولذة حضنت ام احسان بشغف وقلت; تمتعتي حبيبتي؟</p><p>نظرت بحب وقالت وانته انا متعتي انو اشوفك انتي تمتعتي حبيبتي, ثم انهمكت اقبل يديدها, حبيبتي عندي طلب: ممكن تسامحيني في البداية انا جبرتك وهددتك, كان لازم احصل عليكي باي ثمن نظرت الي بجدية ثم صفعتني بقوة, كانت صفعة لذيذة اصدرت صوت عالي: مش اسامحك طول عمري وخليتني انجرف معاك ومفيش خط رجعة بعد, بس هيه سنة وبعدين كل واحد يروح لحالة طبعا حبيبتي الذنب ذنبي بس اعطيني فرصة امتعك احلى متع الدنيا, خلي ننسى كلشي ونفكر بالمتعة اتركي كلشي علية حنعيش في عالم لذة ولا بالحلام سيكارة حشيش دخناها معا وحلمنا بصمت. كلامي اراحها جدا, فقد اقنعتها او ارادت ان تقتنع ان الذنب ذنبي وانها اندفعت في عالم الرذيلة الجميل بسببي, وستندفع باللذة بعنف بدون شعور بالذنب يله حبيبتي تعالي ندوش انا اشيلك للحمام تقدر تشيلني يواد يله جرب</p><p>هم كانت ثقيلة ولكني حملتها للحمام, حبيبتي انتي ثقيلة كتير لو ظهري انكسر كلة بسببك اخرس يواد وكانت تضحك بسعادة تحت الدوش والماء ينهمر فوقنا, نغسل اجسام بعض ونقبل قبلات طويلة وحارة, وقفت خلفي تنظف فردات طيزي وتعصرهما بعنفاه طيزك حلو كتير ونظيف كتير يواد, فتحت فردات طيزي تتفحص وتلمس المنطقة بشغف, ايش النظافة دي يواد حبيبتي كلشي ولاطيزي هههههه انا بخاف منك انا بحب البنات وابدا مافكر اعمل شي مع رجالةعارفة يواد بس عجبني كتير هههههه بعد الدوش جلسنا, بيرة وتدخين, ونشاهد افلام الجنس التي بعثت الشهوة مرة اخري</p><p>اجلستها في حضني بحنان بينما كانت تنظر بشغف الئ امرأة تتناك من اثنين شبابكيف عمار هههه بدك نعمل ساندويج. فابتسمت بشهوة. حبيبتي اجيبلك احلئ شباب احلئ من عمار مئة مرة وكلهم نظاف ومفحوصين, حتئ لو بدك شباب سود نظاف انتي بس اشري تخدرت بكلامي وهنا مسكت الكومبيوتر وريتها صور شباب احلئ من البنت, حبيبتي اجيبهم عشانك بالطيارة يمتعوكي ويرجعوا صدقيني(وردة وعدتنا باحلئ شباب انيك ام احسان وام عمار معاهم انا مش اطلب انته مش قلت خلي المتعة علية وانا امتعك احلى متعة وانا عند وعدي وكلشي يجي بوقتة زادت الشهوة ونحن نداعب بعضنا, اه رمتني بعنف على الفرش وانهالت تقبلني بعنف, ونزلت تقبل جسمي اه ام احسان تمص عيري وتقبله بشراهة ولسانها يلحس راس العير بشغف اه, تمسك عيري وتضرب خدودها بشغف ولذة هم تمص بعنف وسرعة. اه كممثلات السكس بصقت على عيري ثم مصت بعنف لساني يعبث الان في كسها الحار عميقا وببطيء جعلها ترتعش وتحرك قدمها بعنف فوق كتفي, صرخت صرخة عالية, مسكت شعري تنظر الي, اه مسكتني وقلبتني بوضعية الكلب, ماذا تريد ان تفعل؟</p><p>انهالت تقبل فردات طيزي ثم ابعدتهما بعنف حبيبتي لا ارجوكي مليش في الحاجات دي اخرس ولا كلمة مش قادرة اتحمل </p><p>اه اه لسانها يلامس ثقب الطيز تلحس وتلحس بلذة كبيرة, اه لذة جديدة لم اجربها, اصرخ وصرخ بينما كان لسانها يلحس بلذة</p><p>مسكتني من شعري وقربت فمي من فمها بينما كانت ترتجف من الشهوة, قبلتها بعنف وجنون, ارتميت فوقها انيك كسها بينما افخاذها تلتف حول جسدي تعصرني بقوة, نيك عنيف وصراخ بينما لم يفارق لساني لسانها العذب دفعتني من فوقها واتخذت وضعية الكلبة, اه فتحت فردات طيزها وادخلت عيري رويدا رويدا في طيزها الضيق بسهولة, اه طيزها ضيق ولكنه يستقبل العير وكانك تدخل اصبعك في العجين. يستقبل العير بسهولة ثم تضغط العضلات علئ العير بلذة رهيبة, لم تتألم ابدا مهما نكت طيزها بعنف, بل تتلذذ اكثر</p><p>عيري يدخل ويخرج بسرعة في طيزها بينما كانت تصرخ , حبيبي اكتر, اسرع انا شرموطة اموت في نيك الطيز يله استمر</p><p>اه انيك اعنف وبقوة بينما كانت افخاذي تصطدم بعنف في فردات طيزها</p><p>وتصدر صوتا يتخلل صراخنا اللذيذ</p><p>نمت فوقها اقبلها كانت تقبل بهستيرية. مسكت يدي تقبلها وادخلت اصبعي الوسطاني في فمها تمص بعنف اه, هذا فوق الاحتمال صرخت وانا اقذف في طيزها, اه انها تشعر بالرحيق اللذيذ في اعماق طيزها فصرخت صرخة عالية وارتمت على الفرش بينما كان كسها يغرق في عسل لذيذ ارتميت فوقها حظنا بعضنا بشغف, اغمضنا عيوننا ولم نتكلم لبرهة</p><p>بعد دقائق كنا في البانيو نتمتع بالماء الجميل والدوش</p><p>يله كفاية اليوم بدي اروح حبيبتي لسة بدري مش وعديتني تبقي اليوم للعصر يله بس لازم اروح قبل متغرب الشمس خرجنا من الدوش, وقد هدني الجوع حبيبتي انا زعلان فين الدلال تبعك ههههه في دلال اكتر من هيك يانذل لا مش قصدي هيك, بس انتي كم مرة جيتي هنا, مفكرتيش يوم تعملي اكل من ايديك للشاب المسكين الئ يحبك حد الموت </p><p>ضحكت بسعادة وقرصتني من خدي بحنان: يواد انتة محدش يقدر علئ لسانك الطويل, اه يواد دة انتي زي العسل محدش يقدر يكرهك مهما عملت هههه ,يله انا كمان جوعانة على الاخر عملنا احلى اكل وانا اساعدها, جلسنا ناكل بلذة وبشهوة كبيرة, شاي وسيكارة بعدها , اصابنا النعاس</p><p>حبيبتي تعالي خلي ننام سوا نمت بين احضانها اتغزل فيها بينما كانت تمسد شعري برقة حتئ غرقنا في النوم اللذيذ بين الاحضان</p><p>بعد ساعة وقد دب النشاط والشهوة بعنف, ارتميت الحس باطن اقدامها وصحيتها من النوم , كفاية يواد وهي تضحك جلسنا في الصالة شربنا الشاي وننظر لبعضنا نظرات كلها اشتياق وشهوة وكأننا كلما مارسنا الجنس تزداد الشهوة اكثر</p><p>حبيبتي خلف البيت حديقة كتير حلوة والجو حار يلة نروح هنا حد يشوفنا حبيبتي مستحيل السياج عالي جدا وحوالينا بيوت مش مسكونة اصلا تقتنع بسرعة لا نها اصبحت تثق بي, يلة حبيبتي خلي ننزع ملابسنا ونروح هناك اه تعرينا بلهفة وخرجنا نتجول نشتم الازهار وهنا مسكت صنبور المياه واغرقت الحديقة حتى اصبحت طين , ام احسان كانت تنظر بغرابة وهنا مسكتها بعنف وحملتها وذهبنا نتقلب في الطين وام احسان لاتمسك نفسها من الضحك ,نمت فوقها واجسامنا ملوثة في الطين اقبلها من فمها بقبلات احترافية, ونحن نتقلب في الطين, وقفت وعيري المنتصب ينتظر فمها الجائع جلست ام احسان على ركبتيها وهي تضحك وتقذفني بالطين , اه مسكت عيري قبل, ولحس ومص رهيب لذيذ اه لم احتمل نمت فوقها انيك كسها بقوة وهي تتلذذ وتضحك وكانت في غاية السعادة, سادية لذيذة اشعر بها, رميت الطين عليها وقلت: عجبك ياشرموطة, اه عيونها تلمع بشهوة سادية نعشقها نحن الاثنين يلة ياشرموطة انيك طيزك, استدارت ام احسان بلهفة ادخلت عيري في طيزها انيك بلذة, انيك طيزها اقوى, عجبك ياشرموطة صرخت بسادية لذيذة اكتر اكتر اههه صرخت ياشرموطة ودفعت عيري بقوة وافخاذي تصطدم بعنف في فردات طيزها وتصدر صوتا يزداد صخبا, مسكت شعرها ووضعت راسها في الطين بينما كانت ام احسان تحرك راسها في الطين بلذة اه الرعشة قريبة , وقبل الرعشة يلة ياشرموطة بدي اغرق وجهك بحليبي</p><p>وبسرعة جلست في الطين تنتظر بلهفة وانطلقت الحمم واختلطت بالطين بينما كانت ام احسان في عالم اخر من اللذة, فدفعتها بإذلال في الطين</p><p>فنامت في الطين تتقلب بشغف وضحكات كالعاهرة المحترفة اه ما هذا الجنون اللذيذ, في البانيو ام احسان تغسل جسمي بغبطة وقبل متفرقة تطبعها على خدي, رقبتي وجسمي, حبيبي انته جننتني اليوم حضنتها بحنان ولهفة حبيبتي لسة متع كثيرة ,انا امنيتي امتعك اكثر خرجنا من الدوش وجلسنا نتكلم ونضحك وكانت ام احسان في غاية السعادة ووجهها مشرق ومتفتح اكثر من قبل, تقرصني وتضربني بمزاح جميل بيرة وسيكاره بعث النشاط من جديد</p><p>حبيبتي بدك تشوفي فيلم مثير من نوعية خاصة هههههه مشبعتش افلام يله ورينا كان شاب جميل مع مامتة يتناكيوا بلذة لحس ومص وقبل كان فيلم اجنبي ولكن الممثل كل شوية يقول ماما ام احسان; ايه الحاصل ينيك امه حبيبتي القصة هيك مجرد خيال مثير يهيج المشاعر ايه الوساخة دي, ولكن ام احسان كانت تتابع بشغف, نزلت الحس كسها, زادت شهوتها وهي تتابع الفيلم, حتى قذف الولد في وجه امه وهي تبتسم وتمص كما في الافلام هم الحس بينما اصبعي يدخل في طيزها يثيرها اكثر حتى صرخت بلذة تطلب النيك نمت ونامت فوقي بلذة نقبل بعضنا, وهنا حبيبتي خلي نعمل زي الفيلم مجرد خيال لا بلاش الافكار دي حبيبتي بس خيال يخلي النيكة احلى خلي نجرب, وبدون جواب اغرقتها بقبل لذيذة ماما دلليني انتي حبيبتي ابنك الحلو يموت فيكي, تخدرت ونزلت تقبل صدري وبطني, اه تمص بلذة تجعلني اصرخ اه ماما يااحلئ ام بتمصي حلو كتير , اه ماما اه حبيبتي دللي ابنك المحروم, ام احسان اندمجت ولكنها لم تتجاوب بالكلام, وجلست فوقي بثقلها نيك عنيف, اه ماما حلو كتير اسرع حبيبتي اسرع شهوة حادة تشع من عينيها وهنا بينما ازدادت حركاتها فوقي عنف وسرعة اه ماما مااروع اه, ماما انا احسان ابنك متعيني ماما انا احسان انا ابنك</p><p>اه صرخنا معا وقذفنا بسرعة معا بعد ان عشنا بخيالات جديدة لم تجربها ام احسان, وهكذا زرعت بذرة خبيثة ستنبت شيئا فشيئا في خيالها الجنسي القوي ام احسان: دي شغلات مش حلوة بلاش تكررها حاضر حبيبتي هية بس خيال مش حقيقي بس خلاص مش اكررها تاني دوشنا وذهبت ام احسان بعد قبل ووداع حار, واتفقنا نشوف ام ايهاب وعمار في لقاء تعارف فقط في فندق محترم اكثر روادة اجانب علشان محدش يعرفنا .</p><p></p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ</p><p></p><p>الجزء السابع بعنوان.</p><p>حتى انت يا احسان</p><p></p><p></p><p>نمت بعمق لا أعرف كم ساعة ولكني نهضت بفزع وكان عمار يدق الجرس بعنف فينك يوم كامل مختفي وتلفونك مقفول قلقنا عليك ووردة تريد تشوفك اه نمت يوم كامل من التعب وحكيت لعمار الي انبسط كتيراريد انيكها زيك لوحدي اريد يوم كامل انا وهيه وحدناراح تشبع منها ,بس لازم الكل يعرف واليوم ابلغ وردة شروطي: ام احسان انا المسؤول عنها يعني لو رفضت تمثل افلام او تتناك لصالح الشركة خلاص ننسى الامر بدون اذية او اجبار انا لازم احافظ عليهااوك بس المهم وردة توافقالعصر عند وردة وبعد ان اخبرتها عن شروطي وردة: حبيبي احنة مش عصابة المهم النتائج , عندكم شيء اليوم اريد اعرفكم على شخصيات مهمة في الليموزين مع وردة وبعد كلام عن الارباح والثروات الي ممكن نحققها لو نجحنا بتصوير افلام مع ام احسان وام ايهاب. اما لو خليناهم يتناكو مع ولادهم في كم فيلم دة لوحدة ملايين. ولكنني كررت كلامي احنة نحاول ولو فشلنا خلاص نسيبهم بحالهم بدون تهديد او اجبار في فيلا فارهة وسط مزرعة , مسابح ملاعب تنس, فيلا مرعبة من الفخامة, نساء ورجال من مختلف الاعمار , رجال ونساء يسيرون بملابس السباحة جلسنا وحدنا نشرب الويسكي وندخن الحشيش شاب اشقر بملابس السباحة يقترب منا وسلم على وردة بحرارة ثم تعارفنا , شاب جميل جدا وبلا مبالغة احلى من البنت , جسد ابيض كالثلج خالي تماما من الشعر, عيون زرقاء وشعر اشقر منسدل على جبهته ردة: فينك فين رحت ده ميكي استحة من نظراتك وصار وجه احمر هههه انتي عارفة مليش في الشباب , ستات وبسو بس ميكي شاب وسيم جدا ده الستات اكيد تجري وراه هههههه ده احسن شاب عندنا في ستات من زبائنا ادمنوا عليه, ايش رائيك يدلل ام احسان علشان تدخل معانا في الشغل اكتر واكتر ههههه ام احسان تقطعوا تقطيع. اتئ رجل بملابس السباحة في بدايات الاربعين سمين قليلا ولكن جسم متناسق يحمل وجها لطيفا وبشوشا, تعرفنا بيه وكان لطيفا يضحك ويمزح وردة: دة الدكتور ههههه مساعدي والنائب تبعي , الستات يموتوا في لطافته وكمان جنتل مع الستات ويعرف كيف يمتعهم الدكتور من عائلة غنية راح يدرس طب بروسيا ولهذا يطلقون عليه الدكتور ههههه, طبعا في روسيا لم يدرس الطب بل قضاها بين احضان النساء حتى صرف كل أمواله نهض الجميع باحترام حضر رجل وقور جدا سلم على الجميع ثم جلس معنا. كان صاحب الشركة, كان مهيبا وقورا تعرف بنا ثم قال كويس راح تنفعونا ,صوركم جذبت ستات كتير بس نريد نشوف شغلكم واهلا بيكم وذهب ليتكلم مع اناس اخرين وردة تحضر الكوك فشم الجميع ورغم اني استعمله قليل جدا ولكن الجو كان مغري جدا فسبحت بنشوة لذيذة لم توقظني منها غير صوت وردة وهي تقول تعال الاستاذ عوزك( صاحب الشركة) بدك تشتغل دلوقتي لو بدك في ست عندها موعد مع واحد تاني بس شافت صورتك ومستعدة تدفع اكتر, هيه ست مش حلوة ٣٥ سنة زوجها مليونير من تجارة المخدرات, طبعا لوكنت مستعد لا ارفض الجنس ابدا انا مستعد دايما, عندها طلبات خاصة تريد اذلال جنسي لذيذ بس بدون عنف انته وشطارتك يله في مكافاة كبيرة بعد ساعتين في بيت ثاني جلست في الصالة البس روب حمام جميل بعد دوش ساخن وعطور, اتت وردة مع امرأة عرفتنا واوصتني بها ورحلت امرأة سمراء سمينة, نهمة للشباب, فم كبير واسنان مرتبة بيضاء ولكن ليست جميلة, تضع مكياج بكثافة وبدائية</p><p>كم اضعتم من الشباب يأنذال نعم سأذلها وبتمثيل احترافي قبلتها وخلعت ثيابها , جسم سمين مبعثر, اثداء ضخمة وبطن كبيرة, خلعت ثيابي بحركة مثيرة, تلتهم جسمي بنظراتها</p><p>كالمجنونة رمتني على الكنبة تقبل فمي بجنون وكنت اجاريها بقرف نزلت تقبل وتلعق بشراهة جسمي حتي وصلت عيري تقبله بجنون , تمص كالمجنونة , عيري يغوص في فمها الشره للجنس والطعام, بيضاتي بلعتهم بلع وفمها يعصرها مرة اخرئ تمص عيري بنهم , اه سأقذف ولكن سأستمر اريد القذف في فمها. اه قذفت بعنف يملئ فمها حتئ اصبحت القطرات تسيل من شفتيها ولكنها ظلت تمص اعنف واعنف لدقائق وقد بلعت كل شئ, اه تؤلمني لا استطيع الاستمرار فأبعدتها, قالت :بلهفة لسة مشبعتش , قلت: حاضر حبيبتي بس ارتاح شوية ادوش واشرب سيكاره بلاش دوش اريدك هيك , جلست ادخن بينما جلبت هيه بيرة من الحجم الكبير حبيبي اشربها جرعة واحدة عشان الجو. فشربتها بنشوة. بينما جلست تدخن جنبي ويديها تعصر بيضاتي حتى تصلب عيري من جديد, اعطتني بيرة اخرئ فشربتها دفعة واحدة فانتشيت بسادية ووقفت وعيري منتصب, تعالي مصي ياشرموطة بلهجة امرة اتت بسرعة فصفعتها: مش هيك ياشرموطة روحي بعيد وتعالي زي الكلبة, ذهبت بلهفة ومشت زي الكلبة حتى وصلت عيري فجلست على ركبتيها تمص بشراهتها المعهودة وانا اصفعها بين الحين والحين بدك نيك طيز ياشرموطة, فقالت بلهفة .</p><p></p><p>وقد اتخذت وضعية الكلبة بلاش تحط كريم بدي هيك ادخله أدخلته بعنف وشراسة بينما كانت تتلذذ, اه طيز كبير انيك بكل قوتي ولكنها لا تتأثر ولا تتألم, حاضر ياشرموطة, وضعت قدمي على راسها وانا انيك طيزها بينما تناشدي الشرموطة: دوس راسي اكتر اكتر ,اه متى اقذف وانتهي من براثن الشرموطة الي لا تشبع ومن كثرة البيرة كنت اريد الذهاب للحمام فمثانتي ولا احتمل اه سأقذف وين تريدي ؟</p><p>اه اغرق وجهي شعري يله قالت بلهفة فلوثت وجهها بينما ظلت تمسك عيري تعبث فيه</p><p>حبيبتي لازم اروح الحمام شربت بيرة كتير </p><p>مسكت يدي , سرنا للحمام نامت في البانيو واشارت الئ صدرها</p><p>بدك ابول عليكي ياشرموطة, لم اكن احب هذا ولكني اريد التبول على هذه القذرة اه وبعنف تبولت على صدرها بينما كانت تنظر نظرات جائعة فنظرت الئ وجهها القبيح الملوث بحليبي</p><p>فوجهت سؤالي ابلل وجهها بالبول بعنف بينما فتحت فمها فملات فمها بالسائل الاصفر حتى صرخت ورعشت بعد ان غسلت وجهها لعلها تتطهر من قذارتها هيه وزوجها تاجر المخدرات. سأفعل هذا فقط مع كل قذرة مثلها من زوجات السراق والانذال اللذين جمعوا اموالهم من اوجاع الفقراء بعد الدوش ارتاحت الشرموطة واعطتني مكافاة كبيرة وقالت اطلبك عن قريب يا حلو اليوم الثاني عند وردة: هايل حبيبي شغل كويس الست ارتاحت على الاخر بداية جيدة استمر هيك الفترة الجاية عندك شغل كل اسبوع وعمار كمان بس في شغلة طارئة لازم اسافر يمكن اغيب اشهر الشغل ماشي والدكتور هوة الي يبلغكم بالمواعيد. اما ام احسان وام ايهاب بعد موعد التعارف خلي لقائكم قليل مش اكتر من مرة بالشهر خلي يشتاقوا للجنس وحالو كل جهدكم نغريهم ونغري ولادهم لما ارجع بدي يكونوا جاهزين وبدون تهديد او اجبار مثل ما طلبت انته</p><p>قلت بخبث اسلوب الخداع افضل وعندي خطة مع ايهاب واحسان اما الست الحلوة الي شفتها بالمول نجمع معلومات والدكتور يبلغك بكل المعلومات عنها. انته فكر بخطة كيف تصطادها يصياد ههههه, بس التنفيذ لما ارجع مرت الايام وبالتحديد ٤ اشهر عملنا بجد وهنا عادت وردة وسنبلغها بالتفاصيل وستتحول القصة الان بقلم احسان يحكي ايه الي صار معاه خلال الاربعة اشهر الاخيرة .</p><p>مذكرات احسان: لم استطيع النوم فقد نهضت مبكرا جدا والشهوة تقتلني , سأفعل شيئا ترددت طويلا ان افعله. لن احتمل اريد اشوف ماما وهيه تستحم , ترددت كثيرا قبلا ولكني الان انتظر بفارغ الصبر متى تصحى ماما وتروح للدوش, سأنظر من باب الحمام اموت اشوفها بدون ثياب. وظليت في غرفتي انتظر واشاهد فلم سكس وانا اتخيل ماما بتمثل الفيلم وبينما كنت اشاهد غرقت في الخيال الجنسي وتذكرت كيف بدأت اتخيل ماما جنسيا منذ ثلاثة اشهر تقريبا بعد ان اثارني شاب تعرفت عليه عن طريق الشات وكان يحكي لي عن خيالاته مع امة وكيف يتمنئ ينيكها بكل الطرق وكيف يتمنى يشوفها تتناك من شباب وهوة جالس ويتفرج بكل لذة طول عمري عايش مع ماما, فأبي يغيب دائما عن البيت ولكن لم افكر مطلقا بشيء نحوها حتى تعرفت بالشاب المجهول فتذكرت كيف بدا كل شيء عندما تعرفت على شاب بنفس عمري وكنا نتكلم كثير عن الجنس فلا حدود بيننا فهوة لا يعرف مين انا او حتى اسمي ونفس الشيء بالنسبة له, كنا نتكلم عن خيالاتنا وكيف نحب النساء الي بمتوسط العمر يعني عمر ماما وكيف اباح لي بعد فترة بانه منذ فترة اصبح يتخيل امه جنسيا وكيف تطورت , في البداية كنت اتقزز مما يقول, ولكن الخيالات بدأت تغزوني شيئا فشيئا في يوم كنت مهتاج على الاخر بعد ان رأيت فلم سكس عن امرأة بعمر ماما تناك من شاب احلى نيك ولذة ورومانسية, منظر الفيلم اثارني جدا واثارني اكثر المرأة الجميلة وهيه تمص وتناك بكل لذة وسعادة. اه ماذا يحصل, شهوة لا استطيع ان احبسها ورغبة غريبة جعلتني بلهفة اريد الذهاب للدوش امارس العادة السرية, تذكرت الشاب اخر مرة وكان في قومة الشهوة وكيف فتح الكاميرة واراني لملابس الداخلية لوالدته وهوة يقذف عليها ذهبت الئ الحمام وفي الصالة ماما جالسة, سلمت عليها بينما نظرت اليها بنظرة وكأني اراها لأول مرة فنظراتي كانت تريد ان تخترق ثيابها لارى الجسم الممتلئ تحتها, في الحمام بحثت بهستيرية بين الثياب المتسخة التي تنتظر الغسيل, اه جسمي يرتعش, قلبي يدق وعيري منتصب كالحديد فقد وجدت لباس ماما المتسخ واللذي يحمل ريحة كس وطيز ماما وكأنني وجدت كنزا شميته بشغف ولذة ولم اسيطر وانا الحسة بلساني حتى قذفت بعنف بعد يوم من شعور بالذنب الشهوة تدب من جديد وخيالات الجنس على ماما اقوى, حاولت طردها ولكن هيهات فالشهوة عارمة جعلتني اتخيل ماما عارية وانا معها على السرير انام فوقها وانيك كسها بينما هيه تتجاوب معي مرت الايام والخيالات تزداد من جنس رقيق مع ماما الئ جنس عنيف نمارس فيه كل شيء وخصوصا نيك الطيز, اه ماما انيك طيزك بكل الوضعيات ونحن نتكلم كلام بذئ وانتي تتصرفي كممثلات السكس وتضحكين بشرمطة, اقذف في وجهك وانتي تضحكين بشرمطة. اه انيك طيزك وبعدها تمصين عيري بشغف , اقذف في فمكي وتبتلعين حليبي بشغف وتطلبين المزيد شعور الذنب اختفى تماما وكل خيالاتي اصبحت على ماما, اه انها تبدو اجمل الفترة الاخيرة, مرتاحة وتمزح وتعتني اكثر بنفسها وتخرج كثيرا للسوق او زيارات وتلبس جلابيات جميلة وتضع المكياج وتطلي اظافرها بلون جميل</p><p>اه سأحترق ولكني لم ارئ جسمها العاري, كنت اخشى ان احاول رغم رغبتي الشديدة ولكنها عندما تخرج اهرع الئ خزانة ملابسها اتمسح بملابسها الداخلية واشمها واقبلها[ ادمنت افلام السكس وكل مقطع يعجبني أتخيله بصورة كاملة وانا انيك ماما بالضبط كما في الفيلم ]صديقي المقرب الذي يسكن في بيت ملاصقي لبيتنا, كنت ازورة باستمرار اشاهد افلام السكس الرهيبة والكثيرة اللتي يملكها ومرات كان يحضر شاب اسمة عمار كانوا اصحاب جدا وفي ليلة وانا سهران معاهم نشاهد فلم سكس لامرأة بعمر ماما, وجسمها جميل وممتلئ مثل ماما, سبحت في خيال جنسي وانا اتخيل ماما بطلة الفيلم شباب اريد اجرب حشيشة معاكم صاحبي: بلاش احسان انا اهلك يعرفوني ولو عرفوا راح يلوموني مفيش حد راح يعرف دخنت الحشيش وسبحت في الخيال, خيالاتي اصبحت اعنف وانا اشعر</p><p>دياثة لذيذة وانا اتخيل اشوف ماما تتناك من شاب جميل, اه الحشيش جعلني اتخيل اعنف, وانا اتخيلها تمص عير شاب جميل, اه ينيك طيزها, يقذف بوجهها وانا جالس اشاهد وماما تمص عيرة الشاب وتنظر الي وتغمز لي وانا اغمز لها احسان فين رحت عجبك الفيلم انا عجبتني الممثلة انا كمان ومنتظر اجيب فيلم تاني بعد اسبوع لنفس الممثلة اه لازم أشوفه صاحبي: حاضر وتحت امرك انته اقرب صديق واي شيء تحت امرك مرت ذكريات بداية الخيالات بسرعة وانا احترق متى تصحى ماما من النوم ,اليوم لازم اتلصص عليها وهيه تحت الدوش, ارئ جسمها العاري, فكرت اكثر من مرة ولكن في اخر لحظة كنت اتردد وانا احترق لضياع الفرصة ولكن اليوم سأفعلها انتظرت طويلا اه اسمع صوت فنزلت فورا وجلست في الصالة اشاهد التلفزيون , ماما نزلت وبيدها الثياب لتستحم احسان صباح الخير اليوم صاحي بدري صباح الخير ماما كان عندي ارق أوعى تكون بتحب يواد ههههه, يله حبيبي ادوش وبعدين اعملك فطور جسمي يرتجف وقلبي يدق والرغبة عارمة لا استطيع كبحها, انتظرت قليلا حتى سمعت صوت المياه, فسرت الئ الحمام ببطيء حتئ لا اصدر صوتا, اه اخاف النظر من ثقب المفتاح في باب الحمام, ولكن الشهوة دفعتني, اه عيني تنظر من الفتحة, تبا لقد تأخرت البخار الحار لا يجعلني ارئ شيئا, اه سأنظر تحت الباب, نمت على الارض اه رايت اقدامها وساقيها البيضاء كالقشطة, بينما قذف عيري بحمم لا تتوقف فلم اقذف بهذا العنف من قبل اه كان يوما لذيذا قذفت اكثر من مرة وانا اتخيل ساقيها العسل. اريد ارئ المزيد , ماما حبيبتي ارحميني اه اصبحت ماما في خيالي كل دقيقة . بعد ايام سهرة مع صديقي المقرب, اتئ عمار وسهر معن . حشيش لذيذ وهنا صعدت الخيالات بعنف وانا اتخيل ماما وكما وعدني صديقي نشوف فيلم جديد للمثلة الي اعجبتني اندمجت مع الفيلم وتخليتها ماما اسبح بخيالي مع الفيلم اه, مص, لحس نيك كس, اه يله نيك طيز ماما, اتوسل الممثل ابوس ايدك نيك طيزها, اه قذف على وجهها بلذة وانا سابح في خيالات ماما يله شباب سيكاره حشيش ثانية وبيرة ههههه بيرة وحشيش وانا اتابع الفيلم وانتظر الممثلة او ماما في خيالي اه تظهر اخيرا مع شاب قبل وخلع ملابس , اه يظهر شاب ثاني , وهنا سكرت في خيال جديد اه كم لذيذ ومع البيرة والحشيشة تخيلت انا وماما وشاب ثاني, اه ماما تمص عير الشاب وانا انيك كسها ثم نتبادل, اه ماذا يفعلون, نيك طيز وكس معا. اه ماما الشاب ينيك كسك وانا انيك طيزك, اه فكرة لذيذة اه خيال رهيب ياريت يحصل بالحقيقة اه نقذف معا على وجه ماما وهيه تضحك وانا اشكر الشاب على جهوده ]اه الشباب وقفوا الفيلم بدهم نتكلم شوية وانا في داخلي غاضب اريد التكملة ولكن سأصبر تكلم الشباب وانا معهم عن الجنس ومغامراتهم ومن لهفتي سالتهم ده بس بالأفلام يعملوا ساندويج (عير ينيك الكس وعير ينيك الطيز بنفس الوقت) يمكن بالحياة العادية مش ممكن ضحك الشباب وهم ينظرون الئ بعضهم : احسان انته طيب كتير, انا وعمار عملناها ومش مع شرموطة لا دي ست محترمة عملت علاقة معها وبلهفة احكولي كل شيء هههههه لا دي بدها سهرة يلة احسان تعال معانا اليوم في كباريه نروح نسهر ويكمن نحصل ستات ههههه جلسنا في الكباريه والظاهر صاحبي كان معروف وجلسنا والكل رحب بنا بحرارة. اشرب الويسكي لأول مرة وبينما كانت الراقصة ترقص, تخيلت ماما التي ترقص شبه عارية في هذا الكباريه, اه الخيالات على ماما اصبحت لذتي المطلقة وكلما كانت اعنف كلما زاد هياجي الجنسي اكثر اه ما أحلاها خيالات محارم وخصوصا اذا كانت على ماما التي هيه اكثر امرأة محرمة على في هذا العالم , وهنا ظليت استمع لا أصدقائي يحكولي كيف ناكو الست الي حدثني عنها اه يالها من متعة للمرأة تتناك من عيرين معا بنفس الوقت وكيف خلوها تتشرمط. تذكرت الفيلم وكيف تخيلت قبل قليل انيك ماما مع الشاب الثاني, تخيلت نفس الخيالات ولكن اه اكاد ارتعش ولكن هذه المرة: انيك ماما من كسها والشاب الثاني هوة الي ينيك طيزها ويشرمطنا احنا الاثنين انا وماما الشاب وهوة ينيك طيز ماما: عجبك ياابن القحبة وانا انيك امك الشرموطة من طيزها انا: ده انته هايل يواد ,ماما الشرموطة مدمنة نيك طيز ماما: يلة يولاد المتناكة نيكو اسرع واقوي بدي ابقئ هيك نص ساعة, بس كثير مشتاقة امص عير , يله احسان شوفلي شاب ثالث للمرة الجاية صاحبي ايقظني من حلم جميل ايه رحت فين شوف الست هناك قطعت حالها بتبص عليك وانته مش هنا ههههه دي حلوة كثير بس يمكن بدون قصد احسان ياصاحبي ارجوك متبقاش طيب زيادة عن اللزوم انا جبتك مخصوص هنا, في ستات كتير عايشين لحالهم واغنياء, يجو هنا يصادقوا شباب , يعني علاقة مؤقتة للجنس, يلة روح قلها ممكن اجلس معاكي وبعد ان دفعني الشباب ذهب الخجل كل, شيء جرئ بسرعة تكلمنا وتعارفنا, وبعد حديث مطول عزمتني غدا في بيتها وتبادلنا ارقام الهواتف حدث كل شيء سريعا وسهلا وقد ايقنت ان حضي مع النساء تغير اخيرا ههههه. اليوم الثاني والست اتصلت وذهبت الئ بيتها. مارسنا احلى جنس واستمرت علاقتي بها وتقريبا اذهب لها كل يوم ومارسنا كل انواع الجنس واصبحت انيك بكل قوة ولذة وكأني ثور هائج , كانت الست واسمها ميمي تعشق نيك الطيز بقوة اه ادمنت الجنس اللذيذ ولكن خيالاتي اصبحت اعنف, فكلما ارئ ماما اتخيل انيكها بقوة, وعندما انيك ميمي اتخيل اني مع ماما انيكها بقوة, اه لا استطيع ان احبس خيالاتي اريد ان اطلقها بقوة ادمنت مشاهدة افلام سكس الابن والام بشدة وعلاقتي مع ميمي زادت من رغبتي بماما , واثناء ممارسة الجنس مع ميمي كنت اتخيلها ماما اليوم موعدي مع ميمي اه لا احتمل اريدها ان تلعب دور ماما اثناء الجنس, سأبوح لها بكل خيالاتي انا وميمي عراة على السرير نشاهد فيلم سكس أحضرته بنفسي عن شاب يمارس الجنس مع امه, نمت على كتف ميمي وكانت تعبث بشعري كطفل صغير وشاهدنا الفيلم , وهنا قلت حبيبتي خلي نقلد الفيلم بنفس السيناريو حبيبي يله بسرعة انا بموت في هيك خيالات وارتمت فوقي قبل وكلام جنسي, تمص عيري وقول ابني الغالي عيرك حلو كتير, عجبك ماما قلت لها بلذة واثناء النيك بحت لها بكل شيء وهي تتلذذ, انيك طيزها وهيه تقول: اه ياواد تنيك امك من طيزها هههه عجبك الماما شرموطة وتحب نيك الطيز, اه كلمات جعلتني اقذف اه ايام تمر وانا مع ميمي وقد عرفت كل شيء عن خيالاتي في يوم جميل ونحن عراة على السرير قالت ميمي</p><p>حبيبي انته تتعذب لو كنت تريد اساعدك تنيك الماما, وارتمت فوقي قبل ولحس ياريت حبيبتي اتمنئ ممكن تساعديني فكر كويس حبيبي انا احكي جد ممكن اساعدك حبيبتي كلي جد وانا معذور اعمل هيك انا اموت من الشهوة قبل ومص ونيك بلهفة كبيرة وانا اتخيل الايام السابقة وكيف ان حظي اصبح كبيرا وحلم مستحيل ربما يتحقق, اه كم حظي كبير والظروف اصبحت تساعدني وانفتحت الدنيا في ايام قليلة بس لازم نخليها تتعلق بشاب وينيكها وبعدين يجي دورك, وشرحت الخطة الي حنفذها علشان نوقع ماما حبيبتي احلة شي عندي ماما تتناك من شاب ثاني بس لازم يكون شاب جميل ونظيف حبيبي عندي شاب حاصبي زي الملاك, حلو اكثر من البنت وجنتل وكثير نظيف وهادئ جدا ويسمع الاكلام يله حبيبتي نبدي بالخطة خلاص موعدنا بكرة يجي الشاب ولو عجبك هنفذ الخطة في السرير انتظر الموعد غدا وبفارغ الصبر واتخيل شكل الشاب وكيف سننفذ الخطة في الموعد ذهبت وانا متلهف وهنا عرفتني على الشاب ميكياه ما هذا الملاك, جمال لم ارئ مثله, لن اكمل اكثر احلى من البنت ورقيقا وهادئا ويستحي بخجل مثل البنت. تكلمنا وبلهفة وبلا حياء تكلمت عن ماما ورغبتي في ان يشترك ميكي معنا في الخطةبعد الحشيش والبيرة الثلاثة عراة على سرير واحد يمارسوا الجنس ويحتفلوا بتنفيذ خطة رهيبة</p><p>بعد الجنس ونحن عراة على السرير نتكلم وقالت ميميعجبك كيكيفنظرت الئ جسده الناعم والابيض والخالي من اشعر, حتى استحى كيكي. نظرت مليا الئ قضيبه المنتصب وكانه منحوت من مرمر مستقيما وخالي من الزوائد واملس هههههه عذرا لا احب الجنس مع الشباب , ولكني فكرت فعلا بتلمس هذا العير وحتى تقبيله ههههه حبيبتي ده انا نفسي ابوس عيرة ههههههه</p><p>اه ذهب الحياء والخجل من شاب كان طيبا وهوة مستعد ليرمي امه في احضان كيكي ويتمتع اقوى تمتع وهوة يشاهدها وهي تناك من شاب ثاني من اجل تحقيق شهوة هائلة جدا وهي قمة الرذيلة وهذا ما يجعل خيالاتها تأتيك بأكبر لذة اه نبدأ بتنفيذ الخطة, لحد الان خيالات, ولكن الامر يصبح حقيقي, ولا يوجد خط رجعة بعدها ولكن تخيلاتي تغلبت علي واتخيلها بشغف تمص عير كيكي, نعم من اجلها, فلتتمتع ماما بهذا الشاب اللذيذ, نعم سنمضي بالخطة معا بعد اسبوع من الترتيب, سهرنا نحن الثلاثة في كباريه نشرب ونتكلم وغدا يبدا دوري بالخطة, وهنا جلس شخص يدعى الدكتور في الاربعينات وسمينا قليلا ولكنه يتمتع بوجه وديع وبشوش دائما وتعرف بنا وظل يتكلم عن اشياء كثيرة ورأيت صدفة صديقي مع عمار صديقي: لا احسان نسئ أصحابه فينك يواد هههههه , وجلسنا كلنا معن نضحك ونشرب, ما أروع حظي بصديقي المقرب وجميع الناس الئ تعرفت فيهم, مزح وضحك وجنس رجعت من الكلية وتحدث مع ماما ماما في شاب عندنا بالكلية من عائلة كثير غنية كلهم عايشين برة وهوة عايش في بيت كبير وعندهم اثاث يجنن, الشاب قرر يسافر بعد شهر ويريد يبيع كل الاثاث وبسعر رخيص خلي نروح نشوف الاثاث ممكن , وبعد كلام ونقاش ذهبنا وكان بيت كبير فيه خدامات وشغيلة واستقبلنا ميكي وكان يلبس احلى ثياب وبعد التعرف وشرب الشاي, تجولنا وماما اعجبتها غرفة النوم وسئلت كيكي عن السعر كيكي: خالة مفيش مشكلة وخصوصا احسان صاحبي, والعائلة بلغوني ابيع كلشي وباي سعر مفيش مشكلة وحتئ لو اهديتهم ماكو مشكلة. خالة انا اتمنئ تقبلوا مني غرفة النوم هدية </p><p>- ماما لا مستحيل دي غالية كثير في السوق وبعد نقاش ومفاوضات وافق كيكي على سعر رمزي جدا جدا خلاص خالة انا بكري اجيب الاثاث بنفسي ماما: لا كتير ابهرتنا بكرمك ده السعر الي طلبته مبلغ رمزي, تقريبا ببلاش خلاص خالة بكرة بدي اكل عندكم دولمة احبها كتير ومكلتهاش من زمان ماما بابتسامة وقد بهرها ميكي ليس فقط بجماله بل بأخلاقه: بس كدة احلى اكل بكرة عدنا للبيت وماما تسالني كن ميكي وتمتدح اخلاقه العالية اما اليوم الثاني فانشغلت ماما بشغف بتحضير احلى اكل حضر الاثاث ونقل العمال الاثاث الجديد واخذوا القديم , وفرحت ماما كثيرا وبعدها جلسنا للغداء ميكي: خالة عمري ما كلت اكل لذيذ مثل اليوم, وبعد مجاملات قال ميكيصحيح العائلة اتصلوا فيه ولازم استعجل بالسفر, وقالوا لي حتى الذهب بيعة باي سعر ولا تحضر أي شيء معاك وانا يشرفني وأتمنى انو انتم تشتروا الذهب احسن مما يروح للغريب لو بدكم تجوا بكرة تشوفوا الذهب وكمان اجهزة كتير كلها جديدة ماما مفيش مشكلة بكرة نجي نشوف بس على شرط مش هدية لازم ندفع ده حق نا: لازم بكرة في عندي موعد مع عميد الكلية </p><p>كيكي: احسن بكرة علشان بعد بكرة اسافر ازور قرايبي بغير مدينة وراح يجوا عمال يشتغلوا بالبيت واخاف الذهب ينسرق, كان بدي نروح الان ولكن عندي كثير مواعيد وحدث كل شيء بتلقائية كبيرة وماما ستذهب وحدها وعقد اعتقدت بان البيت فيه شغيلة وليست وحدها بالإضافة الئ ارتياحها لميكي الذي ابهرها بأخلاق عالية, لا اعرف هل فكرت هكذا ام فكرت غير ذلك خلاص خالة انا موجود بكرة لحد الساعة ٣ الظهر ]اه الخطة تسير وغدا ستتحول الخيالات حقيقة ظليت افكر حتى الصباح الساعة التاسعة واثناء الفطور وضعت حبة صغيرة في الشاي وطبعا بدون ماما متحس, الحبة حصلت عليها من ميمي وهي تثير شهوة المرأة حسب ما ادعت ميمي ذهبت الئ الكلية وحاولت اشغال نفسي ولكن كنت انتظر بلهفة الساعة الرابعة مساءا رسالة من ميمي: العصفورة دخلت القفص تعال اليوم نسهر ونحكيلك التفاصيل</p><p>لا استطيع وصف شعوري اللذيذ جدا. اه يالي من نذل تمنيت وانا اسير بالشارع ان اخبر الجميع انو ماما تناكت رجعت للبيت بعد ساعة, اه ماما مرتاحة ولابسة جلابية حلوة وكانت بشوشة جدا واكلنا وماما كانت تأكل بلذة ورغبة, كلام كثير ثم تكلمت رحت شفت الذهب بس مفيش اتفاق انته تشوفه تاني الا ماما ده ترك الكلية ويرتب اوراق السفر ماما بارتياح بس كان شاب كويس , ثم تحدثنا عن امور ثانية جلست في حضن ميمي بعد حشيش وكحول ننتظر كيكي , اتئ كيكي واستمعت بشغف واحساس لذيذ باني قواد على ماما , احساس تندمت اني لم اعرفه سابقا : ماما دقت الجرس ففتح كيكي الباب بواسطة اليموت كنترول دخلت ماما وكان كيكي في حوض السباحة فخرج وسلم على ماما ولبس روب السباحة الجميل وكانه ممثل رائع او موديل وقال اسف خالة كنت في المسبح توقعت حضورك متأخرا, قال هذا بعد ان شاهت ماما جسمه العاري وربما اثارها ولم تلاحظ ان البيت يخلو من الشغيلة, اريتها الذهب ثم قلت لها, عندي بعض التحف كمان انا جمعتها بغرفة النوم / ماما بثقة ورغبة يله نشوف </p><p>وفي غرفة النوم والسرير الرائع المرتب كقصص الف ليلة ولية حضن ماما بلهفة واراد تقبيلها. واسترسل ميكي ولكن امك قوية فمسكت يدي ونظرت مليا في عيوني بنظرة اخافتني حتى كدت اهرب منها ولكنها حضنتني بقوة وقبل حارة وتعبث بشعري الناعم المنسدل على جبهتي, رمتني على السرير بقبل حارة وخلعت روب السباحة وبقيت بلباس السباحة فقط وعيري بدا بالانتصاب, ونامت جنبي تتلمس جسدي بلذة. مسكت لباس السباحة وخلعته بعنف, فظهر عيري منتصبا وعندما نظرت مليا, احدث صرخة لذة ثم انهالت تقبل عيري بلهفة ووحشية والجائع اللذي لم ياكل من اسبوع ويجد مائدة طعام فيها جميع الاطايب</p><p>اه ما الذ قبلاتها الحارة وتمسح خدودها بعيري واخذت تلحس راس عيري بنهم وسرعة مع اهات لذيذة. تمص عيري بعنف وسرعة وشفتاها تعصر عيري بعنف بينما تدخله كلة في فمها اه بعد دقائق طويلة لم تكتفي من عيري حتى نامت فوقي بوحشية وادخلت عيري في كسها وتصعد وتنزل بعنف , تقلبنا على السرير ونمت فوقها بينما يداها تعصرني بشدة وافخاذها تحيط جسمي وتعصر فردات طيزي بقوة كبيرة, اه صرخت سأقذف ولكنها حضنتني بيديها وافخاذها بعنف اكبر حتئ قذفت بعنف في كسها بينما كانت تلتهم شفتاي ولساني من القبل اه لقد قذفت واتت شهوتي لا استطيع الاستمرار فحاولت النهوض ولكن هيهات كانت افخاذها تحيطني كسلاسل الحديد ونظرت في وجهي بنظرة شرهة وشرسة جعلتني لا افكر بالنهوض والاستمرار في النيك بينما كانت يديها تعصر فردات طيزي بعنف جعلتني اصرخ بينما الشهوة تتصاعد وانا انيك اسرع واسرع , فمسكت شعري بعنف وتقبلني بعنف واستمرينا طويلا حتى علا صراخنا وقذفنا معا ثم دوشنا وجلسنا نتحدث وكانت في غاية السعادة</p><p>حبيبي بلاش حد يعرف طبعا حبيبتي وانا راح اسافر ومش راجع وبصوت رقيق شفتك متأخر يا احلى شاب بالدنيا بس اريد اشبع منك قبل متسافر واعمل أي شيء يعجبك توعدني حبيبتي انا تحت امرك وانا تمعت كثير اليوم ولازم نتمتع اكثر بينما كانت تقرص خدودي وتعبث بشعري وكأنني *** صغير حبيبي ممكن بكرة اشوفك لا حبيبتي بعد يومين نلتقي بس في مزرعة حلوة كثير اه انتصب عيري بشدة بينما استمع للقصة وبلهفة مارسنا الجنس بلهفة وقد قررت اني اشوف النيكة الثاني بنفسي, وبينما نمارس الجنس كيكي ينيك كس ميمي وانا طيز ميمي قلت اه كيكي لازم نعمل هيك مع ماما بس على شرط انته تنيك طيزها اه ميمي بلذة وخدر بين اجسادنا, أي خلوها تجرب احلى متعة تحصل عليها الست في حياتها, قذفت على صدر ميمي بينما اغرق كيكي وجه ميمي بسائل ابيض كانت ميمي تتذوقة بلهفة. حصل ما حصل وانا اغرق واريد كيكي ينيك ماما وان اشاهد من غير متعرف طبعا وبد ان دوشنا واكلنا بلذة كبيرة ميمي تعالوا في مفاجأة, صعدنا الطابق الثاني اللذي كان مقفلا ودخلنا صالة كبيرة احلى فرش وسرير كبير وحتى مرافق وحمام بينما كانت هناك لوحة كبيرة جدا على الحائط وقالت ميمي احلى جو للجنس مش هيا خلي النيكة الثانية هنا وقبل ان اتكلم قالت تعال نشوف المفاجأة الثانية نزلنا مرة اخري ومن باب صغير في المطبخ مخفي ببراعة دخلنا الباب وكان مصعد ووصلنا الئ صالة اخري بنفس الترتيب ولكن الحائط واللوحة كانا من زجاج يجعلك ترى كل ما يجري في الصالة الثانية وبوضوح تام وكأنك بينهم بينما لا احد يراك من الجهة الثانية اه يالحظي اللذي تفتح بعنف بصورة مفاجئة ]الحشيش والكحول تجعلني هائج افكر في ماما بعنف وقلت, نفسي اشوف ماما تناك من شابين وطبعا ميكي يكون واحد منهم هههههه تحدثنا وخططنا ووعدني ميكي بانه سيقنع ماما بذلك وسيريها صور رجالة علشان تختار وطبعا كلهم ناس مش محتاجين ويعلمو بس علشان المتعة ونظاف ومحترمين علئ الاخر, رغم اني كنت اتوقع ان ترفض ماما مر يومان وكانت حياتي في البيت عادية بينما كيكي كان يتصل بماما ليرتب الموعد غدا جلست اراقب وصول كيكي وماما بشغف وعندما وصلوا اه احساس الشهوة عنيف جدا بصورة مرعبة بينما بطني تدغدغني وعيري ينفجر من الانتصاب وانا اراقبهم وهم لا يروني احساسي لا يوصف لذا سأذكر فقط تفاصيل ما يجري بدقة: قبل حارة ماما تقبل كيكي بلذة بينما يديها تعتصر بعنف جسد كيكي, كل يخلع ثياب الاخر واصبحوا عراة تماما ينمل سيل القبل وعصر الاجساد يستمر بعنف ثم ذهبوا تحت الدوش, اه ماذا تفعل ماما انها تدخل الشامبو عميقا في طيزها وتدخل اصبعها عميقا وكررت ذلك, انبوب صغير يتركب علئ صنبور المياة ادخلتة في طيزها وفتحت المياة بقوة فاخذت المياة تخرج من طيزها مختلطة برغوة الشامبو واستمرت لدقيقة هكذا, ابتسمت لكيكي الذي جلس علئ ركبتية يلحس ويشم فتحة طيزها النظيفة, يدخل اصبعة في طيزها بين تأوهات لذيذة من ماما , وقالت دخل اصبعك اعمق فأدخله كله في طيزها ثم اخرجة نظيفا جدا واخذ يشم اصبعة بشهوة ثم مص اصبعة بشغف كبير</p><p>حضنوا بعضهم وساروا حتى الصالة قبل ويلة وحارة, ماما جلست على ركبتيها تمص عير ميكي(او كيكي كما تدلعة ميمي ) اه انها تلتهمة بلذة وتلحس البضات بشغف ثم تمص لعير بشغف كبير وبحركات لذيذة بينما كانت بين فترة وفترة تنظر بلذة في عيون ميكي ويدها تحرك عير كيكي بسرعة جعلت اهات كيكي تتصاعد, قبل من جديد وجلس ميكي على الكنبة وجلست ماما على الارض وظلت تمص عير ميكي بشغف فلم تشبع من مص هذا اللعير اللذيذ اه بعد المص قبل حارة من جديد , ماما نامت علئ الفراش الناعم علئ الارض واخذ كيكي يلحس كسها بشغف بينما كان صراخ اللذة من ماما يتصاعد, اه ماما تغير الوضعية, اصبحت وضعية 69 وعادت تمص عير ميكي بينما يلحس كسها ,اه صراخهما لذيذ معا وقد نام فوق ماما ينيك كسها بينما يديها تعصر ظهر كيكي حتى اصبح احمر كالدم وفمها لا يفارق فم كيكي جنون جنسي و ماما تقلب كيكي وتجلس فوقه تقبله وتمس له كأنها تتوسل واتخذت وضعية الفرنسي او الكلب وفتح فردات طيزها بينما كيكي يدخله ببطء حتى دخل كله بطيزها بينما ماما تتأوه بلذة كبيرة بينما اغمضت عينيها وكأنها تحلم, ازداد النيك اقوى ونام ميكي على ظهر ماما يقبل رقبتها بينما ماما تمسك يدك ميكي تقبلها بلذة وتمص اصابع يده بشغف وشهوة اه نيك طيز عنيف لمدة دقائق, وهنا قام الاثنان وهم يقبلون بعضا بحراة, ماما تدفع ميكي بعنف على الكنبة فجلس واتت ماما وجلست في حضنة وظهرها مقابل لوجه ميكي, وادخلت عير ميكي في طيزها ووضعت لقدامها على ركبتي كيكي وكانت تصعد وتنزل بكل ثقلها على العير المنتصب في طيزها, صراخ واهات لذيذة وماما تصعد وتنزل بلهفة ولذة وعير ميكي في طيزها, هم ماما تقوم وتقبل كيكي بلذة. اه ماما تمص عير كيكي بنهم بعد ان كان توا في طيزها يالها من شهوة عظيمة اصابت ماما وجعلتها تمارس الجنس باحترافية فاقت ممثلات السكس, تمص بنهم اكبر ثم ارتمت على الارض وجلست كالكلبة على اطرافها الاربع وقام ميكي يسحبها من شعرها حتى اصبحوا جنب الحائط الزجاجي وانا خلفه مباشرة, يدخل عيرة بطيزها ويمسك شعرها بعنف وكانت يدها تداعب كسها بشغف, يزداد النيك سخونة وميكي ينيك طيز ماما بقوة , هم صرخت ماما وارتعشت بشدة , ثم تعالت صرخات ميكي بعد ان قذف في طيز ماما , جنون رهيب ونامت ماما على جنب بينما كيكي يفتح فردات طيزها فضهر ثقب طيزها الذي لايزال واسعا من عير كيكي وهوة يتقلص ببطء بينما كان حليب كيكي يسيل من طيزها.</p><p> </p><p>الجزء الثامن قريبا....</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ</p><p></p><p>الجزء الثامن بعنوان: </p><p>لا تروض الوحش الضاري فانه سيلتهمك عاجلا ام اجلا</p><p></p><p>رأيت ماما تتناك امام عيني, يالها من شهوة شعرت بها وجعلتني اقذف مرتين متتاليتين وانا ارئ ميكي يقذف في طيز ماما. دارت الافكار ماما تتصرف كالشرموطة تتناك من طيزها ولا تشعر بالم بل بلذة كبيرة وتتصرف وكانها عاهرة مارست الجنس مع كثير من الرجال. افكار جعلتني اشعر برغبة جنسية لذيذة, اريد اشوف ماما تتناك من رجلين بنفس الوقت هل سيقنعها ميكي. </p><p>وبعد الدوش جلس ميكي بحضن ماما وهم عراة يتكلمون ويضحكون بينما ميكي مشغول باللاب توب يريها صور الرجال العراة وهي تضحك</p><p> </p><p>ماما حبيبتي تمتعي لا تحرمي نفسك من الجنس اللذيذ ومتعيني انا ايضا وانا اراقبك وانتي تتناكين حتى تأتى اللحظة اللذيذة واتنايك معكي من كسك, طيزك, تمصي عيري واقذف على وجهك. غفوة لذيذة وانا اتخيل ماما وخططي الجنسية معها فنمت بعمق حتى ايقظتني ميمي بعد ان رحلت ماما وذهبنا الئ الصالة الأخرى حيث كان ميكي.</p><p>اه يا ميكي حبيبي وطبعت قبلة على خد ميكي الاكثر نعومة من خد النساء</p><p>وانا مهتاج وسعيد بما رأيت. جلسنا الثلاثة نشرب وقال ميكي:</p><p>في مفاجأة ماما وافقت وتريد تتناك مع اثنين واختارت واحد </p><p>-هم اوووو بلهفة مين أي واحد وريني بسرعة</p><p>- لن تصدق اختارت الدكتور</p><p>-مين الدكتور </p><p>وهم يحدثوني عن الدكتور وكيف هوة جنتل ودمة خفيف استغربت لماذا لم تختار شاب حلو واختارت الدكتور وهوة بنفس عمرها تقريبا ولكني عندما رأيت صورة الدكتور :</p><p>جسم خضم وممتلئ وعضلات ضخمة. وجه رجولي اصلع مع لحية منسقة بشكل جميل وكان يبدوا طيبا ومرحا. جسم ضخم بتناسق, كثيف الشعر اما الاماكن الحساسة كالعانة وتحت الابط فبيضاء ونظيفة وخالية من الشعر, عير ضخم منتصب , اه عير لذيذ . هم يدخل هذا العير الضخم في طيزها. هم صرخت يله امته الموعد;</p><p>بعد اسبوع بس تريد اول تتعرف بالدكتور وموعدنا بعد يومين في مكان عام وانا متأكد ان الدكتور راح يعجبها</p><p>تعرينا نحن الثلاثة وهم يحدثوني عن ماما بكلام جنسي , وردة تمسك عيري وتثيرني بينما ميكي يتمدد على الارض وعيرة منتصب, ميمي تثيرني اكثر وتصف لي كيف ميكي ينيك ماما, لم اتمالك نفسي وضعت راسي على فخذ ميكي اه عير ميكي حلو كثير , اه ميمي تثيرني بكلام عن ماما:</p><p>امك شرموطة, قحبة, تموت في النيك. اه رغبة مجنونة لا لن افعل, اه انفجرت الرغبة وبجنون اقبل عير ميكي الجميل الذي امتع ماما, اه امص عير كيكي برغبة وعنف حتى اتاني القذف فقذفت بعنف بينما ميمي تعصر عيري بيدها بعنف.</p><p>اه ماذا فعلت, رغبة لم اقاومها كانت لذيذة ولكني لن افعلها مجددا</p><p>بعد يومين تعرفت ماما على الدكتور , وفي المساء جلسنا في الكباريه نشرب وقالت ميمي هسة يجي الدكتور ممكن تتعرف عليه</p><p>-بس لازم ميعرف مين انا</p><p>-طبعا حبيبي سرك في بير يظل بيناتنا انا وانته وميكي.</p><p>حضر الدكتور وجلس معنا وتعرفنا. كان جنتل كثير ويضحك كثير , عجبتني شخصيته واحسست بلهفة كبيرة لأراه ينيك ماما</p><p>-ميمي : رائيك بالست ام احسان يادكتور.</p><p>-الدكتور: هايلة على الاخر دي لبوة شرسة ولكنها بنفس الوقت بسيطة وملابسها بسيطة وهذا يجعلها مثيرة اكثر , بس شخصيتها قوية كثير وعليها نظرة عيون مرعبة وشرسة, اه اموت وانيكها وامتعها اكبر متعة</p><p>-ميمي; لا ده انته حبيتها على بس حاسب باين عليها شرسة ههههه</p><p>-الدكتور: اه اموت في امرأة شرسة في النيك ومستعد اعمل أي شئ معاها, الحس كسها, طيزها , رجليها, تضربني اتف في وجهي </p><p>كم اثارني الدكتور وهوة يتحدث , اه لا استطيع الانتظار متى يأتي الموعد</p><p>ولنترك احسان قليلا لنستمع للشخصية الرئيسية التي دبرت كل شيء, ابن الشرموطة كما اطلقت عليه ام احسان</p><p>ابن الشرموطة :</p><p>جلسنا انا وعمار نتحدث مع وردة عن عملنا الاشهر الفائتة:</p><p>-ام احسان وام ايهاب تشرمطوا على الاخر واحنة الاربعة نمارس الجنس سوا , بس المشكلة ام احسان دي اصبحت سادية على الاخر هههه ده انا وعمار كلنا ضرب وبهدلة على الاخر</p><p>-وردة احكولي كل شيء</p><p>- بعد ان تعرفت ام احسان وام ايهاب مارسنا الجنس سوا كثير, اول مرة نحن الاربعة شربنا وتعرى الجميع ورقصنا عراة والكل يقبل بعض.</p><p>جلسنا على الكنبة بينما ام احسان تمص عيري بشغف وام ايهاب تمص عير عمار, اه لذة ومص رائع ولسان ام احسان يتحرك بروعة ويلحس عيري اه عيري يدخل تماما في فم ام احسان حتى سال لعابها واغرق عيري. دقائق لذيذة ثم جلست ام احسان على ركبتيها واشارت الئ عمار فاتئ عمار بينما اخذت ام احسان تمص عير عمار بشغف بينما ام ايهاب عملت نفس الشيء واخذت تقبل عيري بشغف ثم دخل كلة في فم ام ايهاب بمص رائع ولذيذ, اه ام احسان تمص عير عمار بلذة وتلحس البيضات بشغف اثارني وهنا انظميت اليهم , ام احسان امسكت كل عير بيد تعبث بهما بلذة بينما تنظر الينا بنظرة لذة هائلة وشرسة, اه فمها يتناوب في مص عيري وعير عمار, لسانها يلحس كل عير بالتناوب, اه تدخل العيرين معا في فمها وتمص بصوت مرتفع , اه لسانها يداعب بيضاتي وانا ارتجف بلذة, ام احسان تنظر الئ ام ايهاب وقالت: تعالي حبيبتي خذي مكاني</p><p>ام ايهاب تمص العيرين معا بلذة ولكن باحترافية اقل من ام احسان, اه بينما كان فم ولسان ام ايهاب يداعب العيرين معا ام احسان تحضن عمار من الخلف وتقبل رقبته وخدوده بلذة جعلتني اغار</p><p>جلسنا على الكنبة, ام احسان فوق عمار ينيك كسها بينما كانا يقبلان بعض بشغف, وانا جالس جنبهم انيك ام ايهاب بنفس الوضعية, اه يا للروعة اقبل ام ايهاب بشغف بينما كانت فوقي تصعد وتنزل, ام احسان تقبل عمار بشغف اه , ام احسان تنظر الي , وجوهنا تقترب وشرعنا نقبل البعض بلهفة وكأنها اول مرة, ام احسان تنتقل فوقي نيك كس لذيذ ينما لساني يداعب لسانها بشراهة , ام ايهاب انتقلت فوق عمار يتنايكون بنفس الطريقة, </p><p>اه ام احسان بدي انيك طيزك, بينما ام احسان كانت تصعد وتنزل بعنف فوقي, نظرت الي بنظرتها الشرسة التي تخيف الرجال وقالت:</p><p>اخرس اليوم بدي اجرب عير عمار بطيزي, ثم صفعتني بعنف</p><p>-اه حبيبتي اضربيني بس مش هيكي بقوة</p><p>-ام احسان: اسفة حبيبي, واخذت تمسد شعري وخدي بلطف, ثم دوت صفعة اقوى على خدي احدث صوت مدوي وحتى عمار وام ايهاب نظروا برعب الئ ام إحسان التي لم تكتفي بالصفعة بل تفت على وجهي حتى اصبح لعابها يسيل من وجهي وقالت: انا الامرة الناهية هنا اتف عليكم واضربكم أي وقت سامعين يا اولاد المتناكة.</p><p>-انا وعمار; حاضر انتي ستي وتاج راسنا تضربينا بالحذاء لو عايزة. </p><p>ام احسان تنظر بابتسامة لذيذة , غمزت لي وقالت:</p><p>يلة نغير الوضعية, مسكتني من شعري ورمتني علئ الكنبة, تمددت علئ الكنبة ونامت ام احسان فوقي بكل ثقلها, عيري دخل في كسها في نيك لذيذ, بينما قالت لعمار تعال الحس طيزي الذي اطاع فورا وبلهفة</p><p>اه عمار يلحس طيز ام احسان بلهفة بينما كانت تصعد وتنزل فوقي وهنا قالت:</p><p>-عمار حبيبي يله مش قادرة استحمل دخل عيرك بطيزي يله اموت في الساندويج دخل عيرك كلة بطيزي,</p><p>ادخل عمار عيرة بطيز ام احسان ببطء حتى دخل كلة بينما اغمضت ام احسان عينيها بلذة وانهمرت تقبلني وتطلق صرخات بلذة رهيبة بينما تحثنا على ان نستمر كذلك بقوة وسرعة اكبر</p><p>لحظات لذيذة ونحن الثلاثة نتمتع بلذة بينما ام احسان تتمتع بلذتين في وقت واحد جعلها تقذف بسؤال حارة انسالت على عيري وافخاذي اه يا لبوة انتي لا تكتفين وظلينا ننيك حتى دبت شهوة ام احسان من جديد ولكن .</p><p>دقائق تمر وهنا قامت ام احسان وجعلت ام ايهاب تأخذ مكانها , اه ام ايهاب تصرخ بلذة رهيبة بينما تقبل فمي بحرارة, </p><p>ام احسان تضع قدمها على فمي فقمت الحس باطن قدمها بشغف.</p><p>-ام احسان لام ايهاب; يله شرموطة بوسي رجلي انتي كمان</p><p>اه لحظات مجنونة وام ايهاب تقبل ظهر قدم ام احسان بينما كنت الحس باطن قدمها بلهفة اه لحظات تمر ببطء وقبل ان نقذف تركنا ام ايهاب التي جلست على ركبتيها بينما جلست ام احسان جنبها بنفس الوضعية وحضنت بيدها ام ايهاب حتى التصقت خدودهم , يله شباب اغرقوا وجوهنا بحليبكم الحار</p><p>اه عمار قذف على وجوههم بينما كانت النساء تستقبل الحليب بنشوة وابتسامة وهنا اتئ دوري وقذفت سيل اغرق الوجهين معا بعد صراخ لذيذ</p><p>ام احسان تضحك بلذة بينما اتتها رعشة هائلة جعلتها تنظر الئ وجه ام ايهاب الملوث وتنهال عليها بقبل وتلحس قطرات الحليب من خدودها , وبينما ام ايهاب كانت مترددة اذا بأم احسان تمسك شعرها وتجبرها على لحس الحليب من وجهها, ثم اندمج الاثنان ونظفوا وجوه بعض من سوائل القذف الحارة</p><p>ارتمى الجميع على الارض في تعب لذيذ واخذتني غفوة جميلة وظلينا كذلك حتى قمت مفزوعا بعد ان قامت ام احسان برمي الماء البارد علينا وهي تضحك ثم هربت الئ الحمام ونحن ورائها , استحمينا نحن الاربعة معا, ام احسان تداعب جسد ام ايهاب التئ كانت تستحي من ذلك.</p><p>ام ايهاب ذهبت الئ بيتها, </p><p>ام احسان تجلس بيننا انا وعمار بينما سيكارة الحشيش تدور بيننا.</p><p>-ام احسان: انتو ولاد شرموطة فين الوعد تبعكم انوا تفتحولي مشروع واصير غنية والعب بالفلوس لعب.</p><p>-حبيبتي عند وعدنا انتي اشري بس , الخزنة عندي مليانة هدايا ولو بدك مليون حيكون تحت رجليكي</p><p>-ام احسان : هههه مليون تضحكوا علية يولاد الشرموطة</p><p>-حبيبتي احنة وعدناكي لو بدك اكثر ممكن وتحت امرك </p><p>-طيب بس كيف تعطوني واقول ايه للناس</p><p>-حبيبتي عندي ترتيب ولا يهمك, وهنا نزلت اقبل افخاذها وساقها حتئ وصلت قدمها, الحس باطن قدمها بلذة وقوة حتئ انفجرت من الضحك بينما عمار يقبل قدمها الأخرى. ام احسان تغار وتضحك وتقول; كفاية جننتوني بينما نحن نقبل اعنف وهي تضحك اكثر.</p><p>مسكتنا من شعرنا, صفعة قوية ثم بصقت في كل وجه وهي تضحك . اه حبيبتي كم نعشق هذا منكي, ثم قالت:</p><p>-كفاية يولاد خلي نحكي جد, تعالوا ناموا بحضني</p><p>رميت راسي بشغف علئ فخذها وعمار علئ الفخذ الاخر واخذت تداعب شعرنا بيديها وقالت</p><p>-احكولي كيف الترتيب</p><p>-حبيبتي لما يجي ابو احسان راح اعزمكم بمطعم راقي وهناك راح ارتب كلشي, واستمعت للتفاصيل باقتناع.</p><p>-ام احسان: خلاص ترتيب كويس, بس بدي كمان ابو احسان يروح مركز كويس</p><p>-عمار: دا عندي, بابا مليونير وعلاقاته كبيرة بس انطيني المعلومات وراح يروح احسن مكان عن قريب</p><p>وبعد ان حكيت لوردة قالت;</p><p>-طيب دة كويس</p><p>-بس بالغنا كتير وام احسان سيطرت علينا احنة بصراحة اصبحنا نخاف منها</p><p>-وردة: كيف احكولي</p><p>-عزمتهم بمطعم راقي وهناك رتبنا يانصيب وهمي من مليون, واتت شابة تحدثهم عن يانصيب من شركة المطاعم الراقية لرواد المطعم وطبعا ام احسان اشترت بطاقة واعطتهم عنوانها, وبعد اسبوع اتصلوا بهم يبشروهم بالفوز, واستلموا النقود بحفل مهيب وسيتنقلون الئ فيلا جديدة , طبعا ابو احسان لم يشك باي شئ فقد تم ترتيب كل شئ باحترافية, اما احسان فيعيش في حلم جميل بعد انفتحت له الدنيا واصبح لدية سيارة جميلة ويعيش في خيال جنسي وينتظر اللحظة لكي يمارس الجنس مع امه ويتلذذ بمراقبتها وهي تتناك </p><p>-طيب الخطة ماشية كويس قالت وردة</p><p>- لا عمار غبي وورطنا بشغلة كبيرة ومرعبة يله عمار بلغ وردة كل شيء</p><p>-اتكلم بسرعة جننتموني ورعبتموني .</p><p>-عمار ; انا وعدت ام احسان انوا ابو احسان ينتقل بمكان كويس بصفته ضابط في الجيش, بلغت بابا ومدحت فيهم كثير, بابا قام باتصالات مع الحكومة, و فجأة سمعنا انو ابو احسان تعين في مكان مرعب في الحكومة صار مسؤول في شعبة امن خاصة, ودول معندهمش كبير, ممكن يبعثوا أي واحد وراء الشمس, وطبعا بابا كان فرحان انوا قدملي هاية الخدمة وانا لم استطيع ان اقول شيئا.</p><p>-وردة; بدك تموتنا ده ابو احسان لو عرف راح يقتلنا</p><p>عمار يتذكر وسبح بخيالات مرعبة , انا لم اذكر الحقيقة كاملة وكيف اصبحت لعبة بيد ام احسان تقودني كالطفل الصغير:</p><p>بعد ذلك اليوم الجميل الذي وعدت فيه ام احسان باستخدام سلطة ابي لا يجاد مكان مناسب لأبو احسان, وبعد يومين رن الهاتف رفعت التلفون وكانت ام احسان , اه كم تمنيت هذه اللحظة , </p><p>-ام احسان; كيفك حبيبي انا عازمة نفسي عندك بكرة بس اريدك تكون لحالك ومتبلغش صاحبك.</p><p>-اه كم تمنيت هذه اللحظة, قلبي يدق من ****فة وبصوت مرتجف ولم امسك نفسي: حبيبتي تشرفي, بكرة احلى يوم في حياتي, حبيبتي احطك على راسي حبيبتي مستني بكرة بلهفة </p><p>-كفاية يواد هههههه خلاص بكرة عندك</p><p>اه كم يطول الزمان متى يحين الوقت</p><p>الساعة العاشرة, ام احسان تدخل فاستقبلتها بحرارة وقبلت يديها بلهفة وجلسنا نتكلم وانا متلهف. </p><p>- ام احسان ; لا انا زعلانة منك ومش حتشوفني بعد الان</p><p>-حبيبتي لا ارجوكي ارجوكي ليه؟ </p><p>-انا بتكلم جد يله انا مروحة خلاص</p><p>- حبيبتي ليش انا قصرت بشي</p><p>-انته مش وعدتني انو ابو احسان يروح مكان كويس</p><p>-حبيبتي عند وعدي وكلمت بابا ووعدني خير</p><p>-لا انا بدي مكان معين في منصب شاغر في....... واريد ابو احسان يصير هوة رئيس الشعبة دي. وهنا اخذت ام احسان تمسد شعري ثم قبلتني بحرارة: حبيبي تساعدني بطلبي</p><p> </p><p>وبدون تفكير اتصلت وكلمت بابا وبإلحاح شديد حتى وعدني راح يقوم حالا باتصالاته</p><p>- حبيبتي انا تحت امرك, رضيتي عني</p><p>-انته شاب كويس وانا تعلقت فيك, انته احلى من صاحبك بكثير وطيب كثير. نامت على الكنبة ووضعت راسها في حجري تغازلني وانا امسد شعرها بشغف</p><p>-حبيبي انا حاسة عنكم اسرار اريد اعرف كلشي</p><p>-مفيش اسرار حبيبتي</p><p> </p><p>جلست جنبي ونظرت في عيوني نظرة حادة لم استطع مقاومتها, اه يالي من غبي اخبرتها كل شيء عن مشاريعنا والافلام والملايين وراها ولكني لم اخبرها عن خطتنا مع احسان ولا عن ميكي والدكتور أي شيء, ماعدا ذلك خبرتها كل شيء. </p><p>-اه ياسفلة, يا أنذال </p><p>-حبيبتي مش فكرتي انا مشيت معاهم زي الطفل, بي صدقيني كنا نبلغك وانتئ حرة لو رفضتي مفيش مشكلة محدش يقدر يجبرك على أي شيء </p><p>-طبعا محدش يجبرني وعارفة انته طيب وملكش علاقة وانا معجبة بيك كثير. على العموم انا اتصرف متبلغش حد انو انا عرفت كلشي</p><p>-تحت امرك حبيبتي</p><p>بدون شعور قبلنا بعض بحرارة, اخلع ثيابها وهيه تخلع ثيابي, </p><p>ارتمينا عراة على السرير نقبل بعضنا بحرارة , ونتغزل في بعضنا اه اثداء لذيذة وكبيرة , ارضع صدرها الجميل ثم الثدي الاخر بلهفة بينما كانت تعبث في شعري بحنان , اه بطن لذيذة ولساني يمر فوقها بشغف , كالمجنون الحس كسها بشغف بينما ام احسان تتأوه بلذة بينما يدها تمسك شعري وتضغط راسي على كسها الذي ترطب بعسل لذيذ</p><p>بعد دقائق كنت مستلقي على السرير بينما ام احسان تمص عيري بلذة اه انا اتمتع معها اكثر من تمتعي باي امرأة اخرئ مارست الجنس معها, تمص عيري ثم تدخله كاملا في فمها ببطيء بينما شفتيها تعصر عيري بينما لسانها يتحرك بسرعة ويلحس عيري اه دقائق كالأحلام حتى ارتمت فوقي تقبلني من فمي بحراة, اه وبوضعية الفارسة عيري في كسها بينما تصعد وتنزل فوقي , اثداء لذيذة اراها ترقص بينما ام احسان تصعد وتنزل فوقي, اه دفنت راسي بين اثدائها اللذيذة</p><p>اه اه الرعشة اتت ام احسان بسرعة فجلست فوق راسي وكسها على وجهي وتضغط بقوة حتى سال رحيق لذيذ في فمي وسالت بعض القطرات على خدي ومن روعة اللحظات قذفت انا بعنف ثم استلقينا ونحن نحضن بعض بحنان</p><p>بعد دقائق كنا تحت الدوش نقبل بعضنا بحرارة بينما مياه الدوش الدافئة تنهمر فوقنا, قبل حارة ولساني يلعق لسانها بحرارة حتى دبت فينا شهوة عارمة, ام احسان تقبل صدري وتلحس بلسانها, بطني حتى وصلت الئ عيري المنتصب, نظرت الي بابتسامة لذيذة بينما كانت يدها تحرك عيري بلذة, ادخلت عيري كلة في فمها بينما شفتيها تعصر عيري بقوة اه يالها من لذة , اخرجت عيري من فمها وانهالت تقبل وتلحس عيري بشغف كبير. مسكت عيري بقوة وسرنا للفراش وهي تقودني كالطفل الصغير, ارتمينا على السرير نقبل بعضنا بجنون, اه ام احسان تتخذ وضعية الفرنسي وتفتح فردات طيزها, ادخلت عيري في طيزها ببطيء حتى دخل بأكمله بينما اطلقت ام احسان صرخة لذة عارمة وتقول نيك طيزي حبيبي نيك بقوة وعنف, انيك بقوة بينما صرخات اللذة تنطلق بعنف اه كم لذيذ طيز ام احسان يالها من شهوانية, سوائل كسها تنهمر وتعمل بركة صغيرة على السرير بينما كانت تتأوه بصوت لذيذ</p><p>ام احسان تخدرت فغيرت الوضعية ونامت علئ السرير وامرتني ان اجلس فوقها, فجلست فوقها وبمحاذاة ثدييها بينما مسكت عيري بقوة وتحركه بسرعة حتئ انطلقت حمم بيضاء بعنف فاصابت وجهها بينما كانت ام احسان تضحك بسعادة ولذة رهيبة</p><p>يوم كان رائعا وقبل ان تودعني قلت:</p><p>-حبيبتي بلاش حد يعرف </p><p>-خائف من صاحبك يواد</p><p>-لا مش خوف بس احسن محدش يعرف</p><p>ام احسان قرصتني من خدي وقالت: صاحبك لازم يعرف وانا ابلغه بس مش الحين, في الوقت الئ انا أشوفه مناسب.</p><p> </p><p>سبحت في الذكريات حتى ايقظني منها صوت وردة وصاحبي وكانوا يبحثون عن حل</p><p>ابن الشرموطة وصاحب الترتيب الرهيب يحس بالخطر ولكن هيهات التوقف الان</p><p>- المشكلة ياوردة ان الخطة مع احسان تسير مثل الساعة وغدا موعد ام احسان مع ميكي والدكتور واحسان متلهف جدا لمشاهدة امه تتناك منهم</p><p>-عمار: اسف مكانش قصدي</p><p>-يله خلاص بس لازم نبحث عن حل ام احسان لو عرفت خطتنا مع احسان ممكن تودينا ورة الشمس. ام احسان اصبحت مدمنة جنس لا تكتفي بسهولة واصبحت سادية على الاخر انها تشعر بالقوة صار عندها اموال وابو احسان استلم المنصب الجديد, خلي احكي لك عن اخر لقاء جنسي انا وعمار مع ام ايهاب وام احسان:</p><p>ام احسان في غاية السعادة والشهوة, تعرينا نحن الاربعة وشربنا وسكرنا ورقصنا, انا اقبل الاثنان وهم يقبلونني ثم يقبلون عمار, ام احسان تمسك عمار ويتبادلون قبل حارة بنما ام ايهاب مشغولة بتقبيلي بحرارة, عمار يجلس على الكنبة بينما تجلس ام احسان على الارض تمص عير عمار بشغف وتتغزل فيه حتى شعرت بالغيرة, فمسكت ام ايهاب وجعلتها تجلس جنب عمار وجلست على الارض الحس كسها بشغف واتغزل فيها : كسك زي العسل, رهيب حلو كتير , اه اثرت غيرتها فأحسست بيدها تمسك شعري بعنف وتسحبني وغرقنا في قبل حارة, ام احسان تجلس مكان ام ايهاب التي جلست على الارض تمص عير عمار وانا الحس كس ام احسان بلهفة وادخل لساني عميقا في كسها الدافئ بينما كانت تتأوه بلذة عنيفة وتتبادل القبل مع عمار, اه جلست النساء على ركبتيهما ووقفنا نحن , ام احسان تمص عيري بقوة وصوت المص يمزق السكون, بينما شرعت ام ايهاب بمص عير عمار, اه يا ام احسان لا اشبع منكي وكل مرة معكي اتمتع اكثر من السابقة .</p><p>تتبادل النساء وام ايهاب تمص عيري, بينما تمص ام احسان عير عمار بشغف جعلته يصرخ من اللذة , </p><p>ام احسان تمص العيرين معا بشغف بينما ام ايهاب تجلس خلفنا تعصر فردات الطيز وتقبلهما بشغف, بينما كنت في حلم جنسي جعلتني اغمض عيني واسبح في اللذة. عمار ينام فوق ام ايهاب ينيك كسها, بينما ام احسان تجلس فوقي بوضعية الفارسة عيري في كسها الحار بينما تصعد وتنزل فوقي بلذة ونظرات كلها شهوة عنيفة وسادية, </p><p>ازدادت ام احسان عنفا وامسكت حلمات صدري بعنف جعلتني اصرخ بألم لذيذ احببته</p><p>-ام احسان لام ايهاب: يله اعطيني عمار وخذي ابن الشرموطة ده.</p><p>اه تبادلنا النساء ونمت فوق ام ايهاب انيكها بعنف, بينما ام احسان تنزل وتصعد بكل تقلها فوق عير عمار والاجساد الاربعة العارية قرب بعض, ازداد النيك سرعة وعنفا حتى مسكت ام احسان بشعري وجعلتني انظر في وجهها بينما توقفت عن الحركة و هيه فوق عمار وعيرة عميقا في كسها, نظرت بعنف في وجهي, صفعتني بقوة وقالت; انته راجل انته, ثم بصقت في وجهي وقالت اضربك واتف في وجهك وانته ساكت لو كنت راجل اثأر لكرامتك , يله شوفني نيك طيزي بقوة</p><p>وبغضب قمت وفتحت فردات طيزها , ادخلت راس عيري في طيزها, ثم بكبسة قوية أدخلته كلة في طيزها وادفع اكثر واكثر بينما عير عمار كلة في كسها, اه اصرخي ياشرموطة بدك اقوى حاضر وشرعت انيك طيزها بقوى بينما كانت ام احسان تتأوه بلذة واحسست ان كل من في الشارع يسمع صراخها , اه انيك اعنف بينما ام احسان تمسك شعر عمار بقوة وتقبله وتعضه بعنف حتى صرخ من الالم, اه الحرارة تصعد والرعشة قادمة فغيرنا الوضعية و نامت النساء على الرض واجسامهم ملتصقة بينما قذفنا بعنف على وجوههم بينما ام احسان تضحك بسادية وكأنها ممثلة سكس بل ابرع.</p><p>بعد الدوش جلست ام احسان بيننا وكنا عراة تماما نتكلم ونشرب البيرة وندخن الحشيشة وكانت ام ا حسان تدخن وتشرب بشراهة لم ارها من قبل اما ام ايهاب المستسلمة لكل ما نفعل كانت تعد الطعام بعد ان اصابنا جوع شديد بعد النيك العنيف.</p><p>اكلنا بلذة ثم سيكاره قوية مع الشاي وسكرنا من الحشيش ودبت الشهوة وتطايرت القبل الحارة,</p><p>اه ماذا تفعل ام احسان, انها تمسك ام ايهاب وتقبل خدودها بينما ام ايهاب كانت مدهوشة, هم تريد تقبيل فمها ولكن ام ايهاب ترفض بشدة وتحاول ابعاد ام احسان.</p><p>ام احسان تشتاط غضبا ومسكت شعر ام ايهاب بقوة وسحبتها كالكلبة الئ غرفة النوم وسط توسلات ام ايهاب واغلقت باب الغرفة.</p><p>اه اصوات ضرب عنيف وصراخ ام ايهاب يعلو, </p><p>خرجوا بعد قليل وام ايهاب تسير كالكلبة وتبكي بحرقة بينما وجهها محمر من الضرب وكدمات على جسمها بينما ام احسان تمسك شعرها بقوة وتكيل لها الشتائم</p><p>رغم حبي للجنس ونذالتي لم احتمل فقلت</p><p>-حبيبتي كفاية احنة جايين نتمتع بلاش ضرب وبهذلة اتركي ام ايهاب أرجوكي</p><p>-ام احسان: يواد يا طيب حاضر تعال جنبي</p><p>اه صفعتين ادارت راسي لم اتكلم بعدها , ثم هههه صفعت عمار بعنف الذي وقف مذهولا فهوة لم ينبس بكلمة</p><p>-رغم الضرب ضحكت وانا ارئ عمار مذهولا بعد الصفعة القوية بدون سبب; مسكين عمار كل ضرب بدون سبب</p><p>-ام احسان: بمزاجي اضربكم واكسركم عندكم مانع</p><p>ام احسان مسكت ام ايهاب التي لا تجروا الان على معارضة ام احسان وجعلتها تنام ونامت فوقها تقبل فمها بشهوة , هم ام ايهاب تندمج والقبل اصبحت حارة ولسانهما يداعب بعض, </p><p>اه شهوة جديدة ارادت ان تجربها ام احسان, وتمص صدر ام ايهاب بلهفة.</p><p>ام احسان تنام ونامت ام ايهاب التي اندمجت فوق ام احسان تقبل شفتاها بلذة ثم شرعت ترضع صدر ام احسان بشغف بينما ام احسان تغمض عينيها وتبتسم بلذة. هم وضعية 69 يلحسون كس بعض بشغف واهات مثيرة تمزق الحجر حتى ارتعش الاثنان وتذوقوا سوائل بعض, </p><p>ام احسان تحضن ان ايهاب بشغف وتقبلها وتمسد شعرها وكأنها لعبة في يدها</p><p> </p><p>-هذا الي حصل يا وردة وام احسان سيطرت علينا ولكنها عشقت الجنس معنا </p><p>-وردة: لازم نغير الخطة واحسان لازم يخرج برة حساباتنا, ونكتفي بإيهاب وام ايهاب صحيح عملتوا ايه مع ايهاب</p><p>-لسه مدخلناش في العميق مع ايهاب بس ايهاب شاب درويش ومامتة كمان عندنا خطة واتوقع راح ننجح بدون مشاكل بس المشكلة الان ام احسان, وعلى فكرة الست الحلوة الي شفناها بالمول جمعت معلومات عنها وعندي خطة جهنمية علشان اجيبها للطريق بس طبعا تبقة محاولة مفيش ضمان بالنجاح</p><p>-خلاص بكرة احسان متلهف يشوف مامته تتناك من ميكي والدكتور واحنة مش قادرين نعمل حاجة, خلي الموعد ماشي وبكرة نجتمع بالليل واناقش كل شيء بالتفصيل.</p><p> </p><p>احسان ينتظر الموعد بلهفة وفي يوم الموعد; </p><p>لم استطع النوم متلهف ماذا ستفعل ماما مع رجلين معا, اه اشوفها تتناك وتمص وتعمل ساندويج اه نفسي اشوفها واحد جواها وواحد فوقها وهيه بنصهم تتناك, </p><p>تناولنا الافطار بعد ان دوشت ماما لفترة طويلة, اه اول مرة اشوفها مصبغة اظافر رجليها. لون جميل واقدام لذيذة اتمنئ تقبيلها بعنف.</p><p>-يله ماما انا رايح الجامعة</p><p>-اوك حبيبي اليوم انته تغدى برة عشان عندي شغل ويمكن أتأخر</p><p> </p><p>اتخذت مكاني اراقب وانتظر وصولهم بإحساس شهواني عنيف يجعل كل جسمي يرتجف بينما كنت اشرب البيرة بكثرة وكأنها ماء وادخن الحشيشة التي تجعل خيالاتي الجنسية في القمة, اه كم لذيذ اشوف ماما تتناك من رجلين بنفس الوقت, متى يحضرون لا استطيع الانتظار اكثر</p><p>هم ميكي وماما يدخلون, يجلسون جنب بعض ويقبلون بعض بلهفة, ماما تلبس جلابية رائعة, وشحاطة عالية لذيذة تظهر جمال اقدامها البيضاء والتي تلمع من النظافة.</p><p>حظر الدكتور وكان انيقا ويحمل باقة ورد, اعطاها لماما بعد ان طبع قبلة حارة على يدها</p><p>تحدثوا كثيرا وكان الدكتور بدمه الخفيف ونكاتة يجعل ماما تضحك بسعادة وكانت تنظر اليه بأعجاب وابتسامة,</p><p>حضرت المشاريب, اه ماما تشرب بيرة , وتدخن الحشيش ايضا بينما تجلس ماما جنب الدكتور, تتكلم وتضحك يبدوا انه عجبها الاخر نعم انه جنتل وصاحب نكتة ولا يحب العنف مما يجعل النساء تعشقه ويشعرون بالأمان معه. اه يمسك يد ماما ويقبلها بشغف كبير بينما ماما غارقة في الضحك</p><p>ذهب الدكتور واخذ دوش ولبس روب حمام حريري جميل بينما كيكي ذهب ليأخذ حمام ايضا</p><p>اه ماما تجلس جنب الدكتور , تقرصه من خدة وتصفعه صفعة مزح خفيفة بين ضحكاتهم العالية,</p><p>خرج ميكي من الدوش عاريا, ماما تملكتها الشهوة فوقت جنب ميكي وخلعت الجلابية التي لم يكن تحتها سوئ سترنك احمر يغوص بين فردات طيزها المشدوه والبيضاء كالثلج, الدكتور يخلع الروب ويقف جنبهم وعيرة منتصب, اه ماما بالسترنك فقط والشحاطة العالية تقف في وسطهم كممثلات السكس في الافلام. تنهال بالقبل على فم ميكي, ثم تقبل فم الدكتور الذي اخذ يقبلها بعنف وكانه يأكل شفتيها, </p><p>تنظر ماما الئ صدر الدكتور المشعر وتتأمل عضلاته الكبيرة, هم يدها تتلمس صدر الدكتور المشعر بشغف, ويدها الأخرى تتلمس صدر ميكي الناعم والاملس اه ما الذ هذه اللحظات وهي تتلمس اجساد رجلين, احدهما رجل بمعنى الكلمة والاخر شاب جميل جدا وبجسد انعم من النساء وكأنها تجمع بين نقيضين لذيذين سيمنحونها لذة جنس رهيبة</p><p> </p><p>الجزء التاسع قريبا, الاحداث سوف تتسارع, وايهاب سيدخل اللعبة قريبا, مضى الان اكثر من نصف القصة اتمنئ تعجبكم. وعندي سؤال لمن يرغب في الاجابة فقط وليست الردود اجبارية طبعا: أي شخصية رجالية اعجبتك في القصة وتتمنى ان تكون مكانها</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ</p><p></p><p>الجزء التاسع بعنوان:</p><p>الاقنعة</p><p></p><p></p><p>تجلس على ركبتيها, وتمسك العيرين المنتصبين بقوة تحركهما بشغف وتنظر بابتسامة وشهوة الئ ميكي والدكتور, نظرت مليا تتأمل عير الدكتور , قبلة حارة ثم انهالت تلحس عير الدكتور, ثم استدارت وشرعت تمص عير ميكي بشغف . استدارت تتفحص عير الدكتور الذي كان منتصبا في قبضة يدها, فمها يقترب, وبهستيرية تمص عير الدكتور وتدخله كله في فمها , تمص بشراسة وسرعة وصوت المص كان عاليا في لحظة مجنونة وانا ارئ ماما تمص عيرين معا بشهوة لذيذة , بينما كان</p><p>ميكي والدكتور يتأوهون بلذة جنسية</p><p>هم اكتر يماما يله ياشرموطة يله ياقحبة اه كم اتلذذ وانا اشوفك تتناكين من عيرين, </p><p>ماما تنام على السرير بينما يمص ميكي والدكتور نهديها المنصبين وماما تتضحك تعصر رؤوس الرجال بشغف بيديها</p><p>الدكتور ينزل ولسانه يلعق بطن ماما الابيض كالقشطة حتى يصل كسها الاحمر اللذيذ واخذ يلحس باحترافية وشراهة حتى جعل صراخ لذيذ وتأوهات تثير من يسمعها</p><p>ميكي يقبل شفايف ماما والتي حضت ميكي بعنف وترد بقبلات عنيفة وكأنها لبوة جائعة تنهز الفريسة, فمها يتلقف عير ميكي بقبل ولحس , اه تمص بعنف وعير ميكي يدخل كله فم ماما بينما كان لعابها يسيل ويبلل افخاذ ميكي , لحظات تمر سريعة بينما كانت ماما في شهوة ولذة رهيبة</p><p>يتبادل ميكي والدكتور المواقع, ميكي يلحس كس ماما بشغف بينما كانت قدمها تتحرك بلذة فوق ظهر ميكي</p><p>تمسك عير الدكتور تحركه بيدها بينما كانت عيناها تتفحص هذا العير الكبير-كبيرا بتناسق وليس ضخما جدا ولكنه لذيذ - هم تنظر بشرمطة يعيبني الدكتور بينما كنت انتظر بشغف , هم قبل حارة ولحس لكل بقعة من هذا العير المنتصب, ثم تمص ببطء حتى دخل كله في فمها,</p><p>اه السرعة تزداد مص سريع, ثم ببطء وكانت تأوهات الدكتور تتموج حسب وتيرة المص ,اه ماما تعشق الجنس, نعم تمتعي ومتعيني وانا انظر اليكي , نعم سرك محفوظ ولاتخافي ياماما انا ستر وغطاء لك تمتعي ياحبيبتي</p><p>مص سريع جنوني , جعل الدكتور يصرخ ثم ينزل ليقبل فم ماما بشغف , هذا الفم الذي يمص باحترافية وشهوة,</p><p>انظم ميكي الئ حفلة القبل واخذا ينافسان للوصول الئ فم ماما وتقبيلة.</p><p>بعد قليل الدكتور ينيك كس ماما, همم ينيك بسرعة جعل ماما تتأوه بلذة رهيبة, فتلقفت عير ميكي تمصه بنهم وعنف بينما كانت صرخات اللذة تختلط, الثلاثة يمتعون بشغف </p><p>وبعد نيك لذيذ تبدلت المواقع. ماما بوضعية الفرنسي وميكي ينيك كسها بينما تمص عير الدكتور بنهم وبين الحين والاخر تقبله وتلحس العير بشغف حتى تتبلل بلعابها,</p><p>ميكي ينيك بسرعة وصوت ارتطام افخاذه بفردات طيز ماما يبعث شهوة رهيبة في نفسي اتلذذ لسماعه.</p><p>الدكتور يقبل ماما من جديد ونامت فوقة يتبادلون قبل مجنونة وطويلة</p><p>اه, تنظر الئ الدكتور بشراسة , ياللرهبة ماما تبصق بعنف في وجه الدكتور نعم اغرقت وجه, ابتسم الدكتور بلهفة واخذ يحرك راسة ليوزع لعاب ماما على وجه</p><p>ثم انتفض الدكتور ومسك ماما وجعلها بوضعية الكلبة وادخل عيرة في كسها ينيك بعنف ثم اخذ يضرب فردات طيزها بقوة وقال:</p><p>-تفي بوجهي ياشرموطة, طيب, واخذ يضرب فردات طيزها بقوة اكبر</p><p>-ماما وقد سكرت بلذة: ده كل الي عندك اضرب اقوى لو كنت راجل</p><p> </p><p>هم الدكتور يضرب فردات طيزها بعنف وماما تصرخ اقوى اقوى اضرب اكتر, حتى اصبحت فردات طيز ماما حمراء بلون الدم</p><p>نهض الجميع وحمل الدكتور ماما وكأنها ريشة ينيكها بوضعية الوقوف بينما كانت يداه تحمل ماما من فردات طيزها, بينما اقدامها ويديها تتشابك حول جسم الدكتور, نيك لذيذ تتخلله قبل حارة شهوانية</p><p>هم يسير الدكتور ويلصق طيز ماما علئ الحائط الزجاجي الفاصل بيننا بينما كان ينيكها بعنف</p><p>اه ارئ طيز ماما اللذيذ كم تمتعت وانا ارئ ذلك وهنا:</p><p>وبنفس الوضعية ابتعدوا عن الحائط وميكي يستعيد لينيك طيز ماما وقام الدكتور بفتح فردات طيزها</p><p>عير ميكي يدخل في طيز ماما التي صرخت بلذة رهيبة, </p><p>ازداد النيك سرعة والعيرين في كسها وطيزها يدخلان ويخرجان بسرعة بينما صراخ ماما لا ينقطع وقد انهالت تقبل الدكتور بشغف وتعض عضلات كتفه المفتولة, ماما تصرخ: حبايبي يله اقذفوا على وجهي.</p><p>هم خيال لا اصدقه فقد جعلتني كلماتها ارتجف من الشهوة وانتظر بشغف وجلست على ركبتيها والدكتور يحررك عيرة بسرعة ليقذف في وجه ماما ولكن ماما مسكت عير الدكتور تحركه بسرعة كبيرة وعنف حتى عللا صراخ الدكتور وهوة يقذف ويغرق وجه ماما وشعرها التي ابتسمت وهي تلعق بعض القطرات منن عير الدكتور.</p><p>ميكي كان بمواجه الحائط وعيرة مستعد للقذف, ماما تتحرك على ركبتيها لتصل الئ عير ميكي , ولكنة قذف بسرعة وسالت القطرات على الحائط فأخرجت ماما لسانها ولحست قطرات القذف وانا ارئ لسانها يتحرك بلهفة يلحس القطرات بينما كان كسها يطلق حمم لذيذة حارة</p><p>متعة ولذة ولا اعرف كم قذفت وانا ارئ ماما تتناك بعنف وتتلذذ اه ماما تمتعي بلا حدود فمتعتي وانا اراكي تتمتعين بالجنس لا مشكلة مادامت في السر وستبقين امام الناس الزوجة المخلصة, وفي غمرة الافكار دخل الجميع تحت الدوش وضحكات ماما تكسر الصمت</p><p>خرج ميكي ولبس ثيابه وخرج , وبعد قليل خرج الدكتور من الدوش وهوه يحمل ماما ووضعها على الكنبة وجلس على الارض يقبل يدي ماما بشغف</p><p>-الدكتور: حبيبتي عمري ما تمتعت مثل اليوم انتي عندك عندك جاذبية فضيعة , انا راح اخطفك ونروح بعيد وخليكي تعيشي كالأميرة</p><p>-ماما: خلاص احنة نتمتع بالسر ممكن, بس انا مجوزة واحب جوزي.</p><p> </p><p>وبعد غزل كثير نزل الدكتور على اقدام ماما قبل ولحس ومص اصابع بينما ضحكات ماما تعلو</p><p>-الدكتور: حبيبتي صدقيني طول عمري نفسي اجوز وحدة زيك, حدثيني عن نفسك</p><p>وفجاء تكلمت ماما وباحت بأسرار لا اعرفها, وقالت للدكتور ان زوجها قد اصيب بالتدريب قبل سنين طويلة واصبح عاجزا, وهي تحبب الجنس . اه مسكينة ماما ,نعم تمتعي وتبا للحرمان من الجنس</p><p>تغير موضوع الحديث وتحدث الدكتور عن نفسة. قبل حارة ويبدوا ان الشهوة تدب من جديد, مزاح جنسي لذيذ, وهنا قال الدكتور:</p><p>حبيبتي راح أمتعك احله متعة بدكك تجربيها?</p><p>-شوقتني</p><p>-بدك متعة معايا ولو انا وميكي</p><p>-هم ههههه انتو الاثنين </p><p>-احلى شيء نشوف فلم ونقلد القصة بالضبط بس اول يحتاجلها حشيش</p><p> </p><p>بعد الحشيش ماما تنام على صدر الدكتور يشاهدون فلم عن رجل كانت زوجته متشبع من النيك مما يضطر الزوج الئ تأجير شاب يساعده على زوجته وينيكوها الاثنين ويشبعوها</p><p>وبعد ضحكات وقبل ومساج وصل ميكي يحمل الطعام ومشاريب وبد ان عرف الفكرة جلس الجميع وشاهدوا الفلم ثم بدا التمثيل:</p><p>-ماما تنتظر جوزها يرجع من الشغل(الدكتور), الدكتور يدخل ماما تنقض عليه بالقبل وتقله يله نيكني</p><p>-حبيبيتي انتي متشبعيش البارح بالليل نكتك واليوم الصبح كمان</p><p>-لا مش قادرة اتحمل يله</p><p>-اففف ولو انا تعبان بس استنني اخذ دوش </p><p>-يله بسرعة </p><p>الدكتور يدخل الدوش بينما ماما تخلع كل ثيابها وتدخن بعصبية وهي تنظر</p><p>الدكتور يخرج عاريا وعيرة منتصب فتهجم ماما عليه قبل حارة ثم تجلس على ركبتيها تمص العير بعنف وقسوة جعلت الدكتور يصرخ</p><p>بعد مص رهيب الدكتور يلحس كس ماما بشغف بينما كانت تمص أصابع يدها بشغف</p><p>وهنا جلس الدكتور وجلست ماما فوقه ينيك كسها بينما لسانهما يداعب ببعض وقد اندمجت ماما بالدور</p><p>وبهستيرية ماما تنزل وتصعد فوق عير الدكتور بشهوة بينما لسانها يلعق لسان الدكتور بشهوة عارمة. الوضعية تتغير والدكتور ينام فوق ماما ينيك بعنف ويتبادلان الكلمات البذيئة, هم يقول لماما: شبعتي ياشرموطة وماما تقول لا لسة بدي نيك اكثر</p><p>وبعد نيك لذيذ تعب الدكتور وجلس على الكنبة وهوة يقول: انا تعبت خلاص.</p><p>-ماما وقد جلست بجانبه وهي تمسك عيرة تحركه بشغف: انته ولا مرة ارضيتني بالنيك.</p><p>-انا مش قادر عليكي لوحدي راح اتصل بشاب يشتغل ممثل سكس يجي يساعدني, ومسك التلفون واتصل بشخص, بينما ماما بدات تمص عير الدكتور بشرمطة وهي تقول; يله مش قادرة فين صاحبك أتأخر.</p><p>دق الجرس وفتح الدكتور الباب ودخل ميكي وقال الدكتور: الحقني زوجتي متشبعش من النيك ساعدني, ميكي يخلع ثيابه , ماما تجلس علئ ركبتيها, الدكتور وميكي يقفون جنبها</p><p>ميكي: يله شرموطة مصي عيري وعير جوزك</p><p>ماما وهي تبتسم تمص عير ميكي بشغف وسرعة ثم تمص عير الدكتور حتى اصبح لعابها يسيل بينما الدكتور يصرخ. تنتقل لعير ميكي تمصه باحترافية الذي يتأوه بلذة ويقول: هم زوجتك تمص كثير حلو, دي احسن من ممثلات السكس</p><p>ماما تمسك العيرين تعبث بهما وتنظر بنهم جنسي في عيون الرجال وتقول يله بدي نيك حلو نيكوني . ثم مسكت كيكي تقبله بلذة ورمته على الكنبة ونامت فوقة ينيك كسها. بعد دقائق مجنونة اندمجت ماما جدا بينما الدكتور يستعد لا دخال عيرة الكبير في طيزها</p><p>لحظات مجنونة وانا ارئ الدكتور يدخل عيرة ببطء في طيز ماما بينما ماما يزداد صراخها حتى دخل كلة في طيزها وهيه تصرخ, ازداد النيك سرعة وعنفا اه منظر لذيذ وماما بين رجلين تتناك بلذة عارمة , وباحترافية اخذ ميكي والدكتور يدخلون عيورتهم بتناسق في طيز ماما وكسها التي كانت تتلذذ بعنف وتطلب المزيد وتقول يله نيكوني اقوى, اسرع قطعوني من النيك , دقائق لذة تمر بسرعة, والدكتور يحمل ماما ويجعلها تجلس على ركبتيها بينما وقف الاثنان يستعدون للقذف معا في وجه ماما. يصرخ ميكي والدكتور وانطلقت الحيامن البيضاء الحارة في وجه ماما التي كانت تستقبل حليب الرجلين معا بلذة وتفتح فمها لتتذوق طعم الحليب بينما كان كسها يطلق سوائل الرعشة الهائلة التي جعلت جسمها يرتعش بلذة</p><p>اه ياللذة الرهيبة وماما تمتعت جدا, وقد اتناكت بعنف وقد تمتعت جدا لحظات رهيبة, لا احتمل اريد انيك ماما ولكن كيف السبيل.</p><p>دخل الثلاثة الدوش وماما تضحك بشرمطة رهيبة وكأنها ممثلة سكس</p><p>اكل الثلاثة بلذة كبيرة وخرج كيكي بينما ماما تنام على الكنبة وينام جنبها الدكتور وكان يحضنها ويتكلمون عن الجنس</p><p>-ماما: حلوة الفكرة تقليد افلام السكس انا تمتعت كثير</p><p>-الدكتور: حبيبتي انا راح امتعك احلى متع ونقلد الافلام وممكن احنة نعمل قصة فيلم ونمثلها, ايش رائيك نعمل موعد بعد اسبوعين</p><p>-هم حلوة بددي اجرب كلشي,</p><p>-حبيبتي عندي مجموعة افلام رهيبة تفرجي عليهم واختاري النيكة الي تحبيها وانا اعرف شباب كلهم اجانب ونظيفينوهمة يرجعوا بلدهم عن قريب وميتكلموش عربي فمتخافيش محدش يعرفك او راح يعرفكيمكن يشاركونا</p><p>ابتسمت ماما بشهوة وبعد كلام طويل خرجت ماما ومعها افلام سكس واكيد تنتظر الموعد بعد اسبوعين</p><p>بعد ايام قررت حان الوقت وسانيك ماما مهما كانت الظروف وفكرت في خطط عديدة.</p><p>في ليلة صاخبة في الكباريه مع ميكي ووردة ونحن نشرب ورغم نصائح ميمي وميكي بالانتظار وعدم التسرع اصريت انو انيكها بسرعة واخذنا نحن الثلاثة نفكر بخطة مناسبة.</p><p>حضر الدكتور(لا يعرف اني احسان ) وجلس معنا ولم يكف عن التحدث عن ماما وكيف تعلق بها ويتمنى الزواج منها وانهم يتكلمون كل يوم على الهاتف.</p><p>وفي قمة السكر اذا بميمي تقول للدكتور, في شاب مسكين راح يجنن عشان ينيك ام احسان بس هوة ساكن بنفس المنطقة وام احسان تعرفة ومراح تسمحلة اكيد ,في عندك حل.</p><p>وبعد كؤوس الخمر وشرب الحشيش صرخ الدكتور: وجدتها</p><p>ضحك الجميع وقالت ميمي ايش هيئة يا أرخميدس</p><p>-الدكتور: لا بجد خلي ينيكها من غير ما تعرف يكون لابس قناع. اسمعوا الفكرة:</p><p>انا اقنع ام احسان نمارس الجنس الجماعي, انا وميمي وميكي وام احسان, وفي شاب اسود ولكنة رياضي طبعا نظيف ومفحوص يجي مع صاحبته. واقول لام احسان راح يجي كمان شاب اجنبي مع مامته دول يتنايكو مع بعض وبدهم يجربوا الجنس جماعي معانا ,بس الشاب ومامته يكونوا لابسين قناع علشان السرية ونتنايك احنة الكل في حفلة نيك جماعي. خطة مجنونة ولكن هل تنجح هل امتلك الجرأة?</p><p>بعد ايام ميكي قال: الدكتور اقنع امك يااحسان وهيه متشوقة كثير خصوصا لما عرفت ان شاب اسود راح يكون معانا, وهيه متلهفة خصوصا لما عرفت ان شاب مع مامته راح يشاركونهم النيك, دي اجننت من الفكرة وطبعا عندها شك انوا يكونوا ام وابن فعلا بس هيه متلهفة وانته تطبعا راح تلبس قناع ونحطك باروكة شعر اصفر ومراح تميزك انو انته احسان.</p><p>غدا الموعد الساعة الثانية ظهرا وانا لازم اكون هناك الساعة ١٢ عشان المكياج. انا متردد وخائف, فذهبت الئ صاحبي وكان سهران مع عمار فرحبوا بي بحرارة وسألوني فين الغيبة دي صار زمان مشفناك</p><p>دخنت الحشيش وهم يتكلمون عن الجنس بطريقة اثارتني وتخيلت غدا وكيف سانيك ماما, فكرت بالتفاصيل ورغبت انو انيكها بقوة اه انيكها انا والشاب الاسود, خيال لذيذ كان في مخيلتي من اشهر هم سأذهب غدا وليحصل ما يحصل.</p><p>نمت بعمق والمنبه يرن الساعة عاشرة صباحا, ماما لاتزال نائمة, ذهبت بلهفة حيث ميمي وميكي انشغلوا بتركيب المكياج , هم نظرت وانا البس القناع وكان لا يمكن لماما تمييزي .</p><p>-في مشكلة مع القناع مراح اقدر ابوس ماما</p><p>-ميكي مفيش مشكلة لما تنيكها راح نخليها تمص عير في عيورة كتيره ههههه</p><p>-وبلهفة قلت هم وعير اسود كمان, أموت واشوفها تمص عير الشاب الاسود</p><p>-ميكي :وحينيك طيزها كمان, نيكوها انتم الاثنين</p><p>لم احتمل فقذفت بقوة بينما ميمي وميكي يضحكون: ده انته مشتهي علئ الاخر, يله روح دوش , وبعد الدوش وتعديل المكياج اعطتني ميمي حبة وقالت: اشربها دي تخليك تنيك مدة طويلة قبل ما تقذف. </p><p>حان الوقت وحضر الجميع, شاب اسود كالفحم جسمه يلمع من السواد, ومعه امرأة اجنبية رائعة الجمال, وكان ضخما بعضلات كبيرة, اتي الدكتور مع امرأة بعمر ماما وتعرفنا ثم لبست القناع وقالت: انا دلوقتي امك هههههه</p><p>اللحظة تقترب وميكي ذهب ليحضر ماما . </p><p>الدكتور وميمي جلسوا في الصالة بينما نحن مختبئين في غرفة اخرئ ننتظر دورنا.</p><p>فتح الباب ودخلت ماما وميكي وبعد قبل حارة مع الدكتور والتعرف مع ميمي جلس الاربعة يتحدثون ويضحكون بينما يدخنون الحشيش ويشربون البيرة بانتظار اللحظة الحاسمة التي ستبدأ قريبا</p><p>البقية الجزء العاشر وخلال اسبوع اعدكم بذلك </p><p></p><p>ملاحظة: عذرا لقصر الجزء العاشر ولكنه ضروري حتئ تتابع الاحداث بشكل سلس وانا مشغول بكتابة الجزء الحادي عشر يوم او يومين ويكتمل</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ</p><p>الجزء العاشر: </p><p>عسل ابيض وعسل اسود</p><p></p><p>اه جاء دورنا وسنظهر انا وامي المزعومة لابسين اقنعة , اتعرق وقلبي يخفق وخفت ولكن المرأة ( امي المزعومة ) شجعتني وخلعت اخر قطعة من ثيابي وظهر عيري منتصبا كالحديد. مسكت عيري بقوة وسحبتني الئ الصالة وسرت معها وكأني كلب وديع.</p><p>لحظة رهيبة عندما دخلنا وكان الجميع قد اصبح عاريا هم ماما جسمك لذيذ لذيذ , لحظات والمس جسدها ولكن للأسف بسبب القناع لا استطيع التقبيل واللحس ولكن لايهم</p><p>ماما نظرت الينا مليا بشغف وضحكت وقالت;</p><p>- ام وابنها يتنايكو مع بعض</p><p>-ميكي: احنة كلنا راح انيك مامته وهوة ينيك صاحباتنا هيهه وانتي معاهم</p><p>كلام اثار الجميع, وبدا سيل القبل ولكن سأصف فقط كيف مارست ماما الجنس فلا يهمني ما تفعل باقي النساء.</p><p>الدكتور يحمل ماما بخفة ويجعلها تنام على السرير, واخذ يمص ثدييها الكبيرين اللذيذين جدا, اه الشاب الاسود يقترب من ماما, اه عيري سينفجر من الشهوة, هم نزل يلحس كسها وكانه يلتهمه , ماما تتأوه من هذه الشفايف الغليظة ولسان الشاب الاسود الذي ادخل لسانه عميقا في كس ماما, تقدم ميكي وفي قمة الشهوة اخذت تمص عير ميكي بلهفة,</p><p>وهنا ميكي والدكتور تركوا ماما وانشغلوا مع بقية النساء بينما الامرأة الاجنبية اتت تتقبلني وتمص عيري. الشاب الاسود يلحس كس ماما باحترافية بين تأوهات عالية.</p><p>وقف الشاب الاسود ووقفت ماما تنظر بتمعن الئ هذا الجسد الاسود,</p><p>هم جلست على ركبتيها ويدها تتلمس بتردد هذا العير الاسود الضخم المنتصب كالحديد,</p><p>اوه انهالت ماما تقبل العير الاسود بهستيرية ولذة ومن كل مكان, تخرج لسانها ولحست راس العير بشغف, لسانها يلحس طول العير وهنا اخذت تمص بشهوة وبهمهمة لذيذة وظلت دقائق وهي لا تكتفي من مص هذا العير الاسود حتى تبلل من لعابها. </p><p>وقفت واخذت تقبل فم الشاب الاسود بينما يداها تعصر راسة , يلعقان لسان بعض بشغف</p><p>اه ماما وبشهوة كبيرة تقبل الصدر الاسود اللماع من السواد وجلست مرة اخرئ على ركبتيها تمص عير الاسود بشغف , اوووه تلعق وتلحس بيضاته.</p><p>ميمي مسكتني وجعلتني اقف بجانب الشاب الاسود واخذت تمص عيري بشهوة, وماما قربي مشغولة بمص العير الاسود. </p><p>هم ميمي تأخذ المبادرة وتقول لماما خلي نبدل الرجالة ههههههه</p><p>لحظات تمر بطيئة جدا بينما عيري يرتجف من شدة الانتصاب بينما ماما تأخذ مكان ميمي, ويدها تمسك عيري المرتجف, تنظر الي وتبتسم بينما تمسك يدها عيري,</p><p>لحظات واحسست قبلة على عيري هم قبل لذيذة اخري بينما عيري يرتجف ودقات قلبي عالية احسست و تخيلت ان الجميع يسمعها.</p><p>اه ماما تلحس عيري هم احلى شيء بالعالم اتمنئ الان الصراخ ماما تمص عيري اه, عيري المرتجف يستقر بين شفتيها بمص رهيب, اه لذة جميلة وفاسقة , اه مص ببطء, وشفتيها تمص عيري من راس العير وحتى يدخل كلة في فمها. جنون وهيه تلحس بيضاتي ثم يسير لسانها على طول العير حتى وصلت راس العير لتلحسه بشغف ثم نظرت الي بابتسامة وشرمطة ثم عادت تمص بشغف.</p><p>ماما وهي تمسك عيري بيدها تنظر الئ الشاب الاسود بينما ميمي تمص عيرة بجنون واشارت الية ان يأتي</p><p>واااااا اللذة عارمة اصرخ في داخلي حقيقة احلئ من الحلم, بينما ماما تمسك عيري بيد وعير الشاب الاسود باليد الاخرئ وتحركهما بتناغم</p><p>تقرب العيرين من شفتيها ثم تلحس الاثنان بتناغم</p><p>تمص العير الاسود ثم تمص عيري جنون ولا في الاحلام استمرينا هكذا للحظات طويلة كانت بطني تدغدغني من اللذة</p><p>اتت ميمي ومسكت الشاب الاسود تقبله وهنا بدا النيك</p><p>ماما وميمي بوضعية الفرنسي, الشاب الاسود بدا ينيك ميمي من كسها وهنا سانيك ماما</p><p>عيري يدخل في كس ماما الرطب اه ثم ادخلت عيري كلة في كسها بينما عيري يحس بحرارة كسها . همممم انيك بسرعة وماما خدرانة وتتأوه بلذة وانا انيكها بسرعة ثم ببطيء بينما صراخها يتموج. اعذروني احساسي في تلك اللحظات لا يوصف. انيك ويدي تتلمس جسمها, صدرها وفردات طيزها</p><p>لحظات وتتغير الوضعية وجلست على الكنبة وجلس قربي الشاب الاسود</p><p>ماما تجلس فوقي وظهرها مقابل لوجهي ودخل عيري في كسها واخذت تصعد وتنزل بلذة عنيفة بينما انا كنت في عالم لذيذ جدا ويعجز لساني عن الوصف دقائق لذيذة وانا انيك كس ماما وهنا قالت ماما بشهوة</p><p>لميمي;</p><p>يله خلي نتبادل</p><p>لحظات مجنونة وانا ارئ ماما تجلس فوق عير الاسود تصعد وتنزل بعنف بينما يغرق الاثنان في قبل حارة وظليت اراقب ماما وهي تتلذذ بعير الاسود في كسها ولم اهتم لميمي التي اخذت مكان ماما تصعد وتنزل على عيري,</p><p>اه ماما نعم تمتعي ومتعيني, كم تحبين الجنس, كم تعشقين مص العير نعم انتئ انثئ تعشق الرجال وتعشقين تمتيعهم, اه حبيبتي تمتعي, يدي تمسد شعر ماما وهي تقبل فم الشاب الاسود بجنون,</p><p>ظلت يدي المرتجفة تداعب جسم ماما ثم صدرها اللذيذ</p><p>حصل تجاذب غريب, ماما تمسك يدي وتقبلها بشغف وحنان وانفجر الموقف, ماما تترك الشاب الاسود وجعلت ميمي تأخذ مكانها ,ماما تنهال على صدري لحس وقبل حتى وصلت عيري ومصت بقوة ثم بصقت بعنف على عيري ثم اخذت وضعية الكلبة ووضعت راسها على فخذ الشاب الاسود وقالت لي</p><p>دخلة بطيزي يواد يحلو انته</p><p>عيري المنتصب كالحديد يقترب من ثقب طيزها الاحمر اللذيذ, دخل راس العير وسط صرخة اطلقتها ماما ثم دخل عيري ببطء وكانت عضلات طيزها تتوسع بليونة حتى اصطدمت افخاذي بفردات طيز ماما, وسط صرخات وتأوهات مرعبة تطلقها ماما, هم انيك اسرع واعنف بينما كانت اصوات اصطدام افخاذي بفردات طيز ماما يصدر صوتا جعل ماما تصبح اكثر وحشية وانهالت تحاول الوصول لبيضات الشاب الاسود لتلعقمها , وهنا قامت ميمي فتلقفت ماما عير الاسود تمصه بصوت عذب</p><p>لحظات جنون الشهوة ينفجر عند ماما وقالت يله شباب اريد اذوق عسلكم وجلست على ركبتيها فتحت فمها بينما الشاب الاسود يحرك عيرة بسرعة وقذف بسيل ابيض في فم ماما, لا احتمل سأقذف ايضا, اخذت مكان الشاب الاسود بعد ان افرغ حليبه فم ماما التي تنتظر حليبي الان, اه وبعنف قذفت سيلا حارا في فم ماما, اه سيل اخر يندفع بقوة في فمها وكانت اكثر كمية اقذفها في حياتي, ماما تبتسم وتفرغ فمها على وجه ميمي, وجنون اصبحا يقبلان بعضهما وينظفون الحليب من وجوه بعض حتى صرخت ماما بعد ان قذف كسها بغزارة ثم ارتمت بتعب وأغمضت عيونها لتعيش احلى لذة جربتها حتى الان</p><p>بعد ان قذفت و هدأت الأجواء وماما تحلم باللذة التي حصلت عليها, اشارت ميمي الي بالذهاب فرحلنا انا وماما المزعومة بعد ان مارست اقوى رذيلة في الكون ولكنها الذ شيء في الجنس انو تنيك مامتك والاقوئ انو تشوفها تتناك كالشرموطة مع رجال اخرين اه وانت تراها تمص عير راجل ثاني او تتناك هممم, </p><p>لا يعرف هذه اللذة الئ من يجربها وقد اصابتني هذه الافة اللذيذة.</p><p>اسبوع مضى ثم اسابيع وانقطع اتصالي بميمي وميكي وانا اتوق لمرة ثانية ولكنهم لم يجيبوا على اتصالاتي وحتى بيت ميمي اصبح فارغا.</p><p>الاقدار تتغير وفجاء حصلت على بعثة للدراسة في فرنسا وسأغادر قريبا</p><p>وفي ليلة المغادرة خرجت من الدوش وانا في غرفتي ارتب اغراضي وكنت البس بوكسر فقط, </p><p>دخلت ماما ومعها اغراض تضعها في الشنطة, اه لا أعرف ارتبكت وحاولت تغطية جسمي, ولكن ماما ضحكت ايش يواد مستحي مني? </p><p>لا ماما بس تفاجئت , واخذت ترتب الشنطة, اه نظرت لجسمي وتملت مليا وكانها تحس بانها شافت هذا الجسم سابقا-او كنت انا اتخيل ذلك-</p><p>ولكنها ابتسمت وقالت انا بعد كم شهر اجي ازورك</p><p>اه متى ياتئ ذلك اليوم, </p><p>وسافرت في اليوم الثاني</p><p>اه بعد اشهر لذيذة في فرنسا مارست الجنس مع اجمل النساء وكل الاعمار حتى اتصلت ماما وقالت بعد اسبوعين ازورك.</p><p>اه دبت شهوتي بعنف ,</p><p>وستاتيكم التفاصيل ربما بقصة منفصلة بعد اكمال هذه القصة.</p><p>البقية الجزء القادم</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ</p><p></p><p>الجزء الحادي عشر بعنوان: </p><p>الجمال والرغبة</p><p></p><p>اليوم الثاني اتت ام احسان وكلي شوق لها لم ارها من اسابيع, وبعد استقبال حار وتقبيل يداها احضرت لها هدية: عباءة جميلة جدا وغالية ومطرزة وشحاطة شفافة تظهر جمال اقدامها البيضاء, ضحكت ام احسان وذهبت تغير ملابسها, هم ياللجمال</p><p>وجهها اللذيذ المدور والابيض وخصلات شعر سوداء كم هية جميلة بالعباية, بينما من تحت العباءة اقدام بيضاء تشع من النظافة واضافر تلمع بلون احمر وهي ترتدي شحاطة شفافة تظهر كل قدمها</p><p>نزلت اقبل اقدامها وهي تضحك, ثم جلسنا نتكلم وشربنا الحشيش ثم وضعت راسي في حضنها</p><p>-حبيبتي فينك من اسابيع عملتي ايه</p><p>-وبسعادة خبرتني عن ما حصل وحفلات النيك</p><p>-وكأنني لا اعرف; حبيبتي لو تمتعتي مو مشكلة بس مرة ثانية بلغيني انا مسؤول عنك</p><p>-هههههه اخرس يواد انا حبيت الجنس وخصوصا مع شباب حلوين ونضاف</p><p>-طبعا حبيبتي كل النيك تبعنا على نظافة ههههه, وعلى فكرة انتي اكتفيتي بالمليون لو بدك كمان فلوس كثيرة. وهنا اخبرتها عن الافلام</p><p>-بدك تعملني ممثلة افلام خلاعية يواد</p><p>-حبيبتي مش الهدف الفلوس الهدف المتعة, احلى شيء تشوفي فيلم انتي تتنايكين فيه والي راح يشوفه ناس خاصين وشرحت لها احتياطات الامان-</p><p>هههههههه خليني افكر شوية بس بدي ميكي وعمار والدكتور يشاركونا</p><p>-امرك حبيبتي ياروحي ثم اغرقت فمها بقبل حارة واصبحت ساديا , هم ام احسان تذكري قبل شهور كيف انتزعتك من جوزك وضحكت بسادية, </p><p>ام احسان مسكت شعري, اووهه صفعة قوية رمتني على الارض وظلت تضحك وقالت انته تعتقد هيك</p><p>قمت من الارض وقلت: انتي قوية كتير هههههه حبيبتي ضرب حلو وخفيف بس مش هيك</p><p>-ام احسان ده مش كل قوتي هههههه, يعني ايش متصور, لما دخلت علية الحمام اول مرة كنت قادرة اضربك واكسرك واخليك تجري, بس في حاجة خلتني استسلم لك</p><p>-لا حبيبتي دي بدهه سيكاره وافتحيلي قلبك وخبريني بكل شيء</p><p>بعد الحشيش والنشوة ذهبنا الئ السرير وتعرينا ثم نمنا نحضن بعض وتغطينا و موسيقي لذيذة ثم تكلمت ام احسان وراسي مدفون على كتفنها وتحدث ام احسان </p><p>لما عمري ظ،ظ© سنة اتجوزت ابو احسان وكنت اعشق الجنس, حبيت ابو احسان هذا الضابط القوي الشاب, وقد احبني بجنون ولحد الان انا الامرة المسيطرة في البيت, في البداية جنس تقليدي بين الازواج</p><p>كم كنت اعشق المزيد من الجنس وكم كنت اتوق للمص خصوصا ولكن ابو احسان لم يبادر, </p><p>بعد اسابيع من غياب ابو احسان في واجب عاد وقد كنت احترق من الشهوة. دخل الحمام, لم احتمل فدخلت وكان ابو احسان تحت الدوش</p><p>خلعت ثيابي ثم دخلت مع ابو احسان تحت الدوش اقبله بحرارة , حبيبي اشتقتلك كثير</p><p>-وانا اكتر حبيبتي</p><p>مسكت الشامبو واسفنجة الحمام اغسل جسده بشغف, جلست على ركبتي وكان عيرة منتصب فغسلته بعناية فائقة, الماء ينهمر حتى ازال الصابون, هم نظرت الئ ابو احسان فابتسم لي, اه بلهفة قبلت عير ابو احسان, اه جسم ابو احسان يرتجف, فتشجعت وطبعت قبل حارة على عيرة ثم بدأت امص عيرة بلذة اه كم احب مص العير وامتاع زوجي الذي كان يتأوه بلذة وقد استسلم الي, لحظات تمر وانا امص بلهفة, حتئ صرخ ابو احسان: حبيبتي راح اقذف , كلمات جعلتني ادخل عيرة عميقا في فمي فقذف بفمي وهوة يصرخ بينما انا ابتلعت العسل اللذيذ, ثم اخرجت عيرة من فمي وطبعت قبلة حارة على راس العيرة ونظرت بسعادة في عيون ابو احسان</p><p>ابو احسان: اسف حبيبتي بس مقدرتش اتحمل</p><p>-حبيبي ازعل منك لو قلت هيك انته جوزي وكل شيء فيك حلو ونظيف, ثم حضنني بحنان نقبل بعضنا تحت الدوش</p><p>مرت الايام وتكسرت الحواجز واللحس والمص وتجربة وضعيات جديدة , عشنا في لذة ولكن</p><p>قبل سنوات طويلة اصيب ابو احسان بالتدريب واصبح عاجزا , سنين وانا احترق وابو احسان يحترق من اجلي فلم يستطع اسعادي وانا جنسية حد الجنون. </p><p>ايام تمر وابو احسان يحاول فعل أي شيء لإسعادي , اه يحضر افلام سكس نشاهدها معا بينما يلحس كسي حتى تأتيني الرعشة</p><p>اه النتيجة كانت عكسية فقد ادمنت الافلام السكس وانا اشاهد واحسد البنات وهن يتمتعن وكيف يمصون عيورة الشباب الجميلة ويتمتعن بنيك عنيف, انام الليل واتخيل نفسي مكان الممثلة وهي تمص وتتناك, زاد خيالي واصبحت اتخيل نفسي اتنايك مع أي شاب يعجبني أشوفه بالشارع او بالتلفزيون</p><p>مرة شفنا فيلم امرأة مع شابين, اه اريد اعمل هيك امص عيرين بنفس الوقت, اه اتناك من كسي وامص عير الثاني, اه اتناك من طيزي وامص عير الثاني, اه مستعدة اريد اجرب شابين واعمل ساندويج اه</p><p>فيلم اثارني ابو احسان يلحس كسي, ابو احسان حبيبي حلو دخل اصبعك في طيزي ارجوك</p><p>بتردد ابو احسان يلحس بينما اصبعة في طيزي, اه شهوة لذيذة قلت: اسرع حبيبي واصبع ابو احسان اصبح يدخل ويخرج اسرع بينما اللذة في طيزي عنيفة لحظات وقذف كسي وبلل فم ابو احسان في شهوة اكتشفت اني اعشقها وهوة نيك الطيز</p><p>استمرينا لفترة وقد احضر ابو احسان عير اصطناعي وكم كنت اتلذذ وانا ادخله في طيزي بعنف بعد مشاهدة الافلام وفوران الشهوة</p><p>اسابيع قبل ان تاتي انت, ابو احسان يتكلم بصراحة ومرارة</p><p>حبيبتي انا قررت ابتعد عن حياتك, تبقين زوجتي بس راح انتقل مكان بعيد اشتغل هناك بس ازوركم يوم كل شهر, وارتمى في حضني يبكي ويقول سامحيني مااقدرش اسعدك وانتي لسة شابة ولازم تتمتعي</p><p>-حبيبي ايش هالكلام</p><p>-حبيبتي انا قررت واريد منك تتمتعي ابحثي عن صديق او حتى اصدقاء بس بشرط; يكونوا شباب او رجالة بس يكونوا ولاد عوائل ومحترمين, ان يكونوا نظاف على الاخر وسليمين من الامراض, اخر شيء انو كلشي يحصل بسرية ومحدش يعرف وحتة انا مش راح أسالك, ولو حصلت أي مشكلة انا احميك</p><p>-انا بذهول ابو احسان شنوا هالكلام كفاية</p><p>-حبيبتي ارجوكي بدون نقاش تمتعي بحياتك وظل يصر مدة طويلة وينتظر ان اوافق, حبيبتي بدون نقاش ابو ايدك وافقي لو تحبيني وافقي ومن هاللحظة تمتعي بحياتك</p><p>كالصاعقة اثارني هذا وبعد الحاح شديد قلت</p><p>-خلاص موافقة بس مش راح اعمل شيء مش ممكن اخونك</p><p>-مش خيانة ده طلبي خلاص تمتعي ومفيش نقاش تاني حبيبتي, يلة نروح ناكل برة</p><p>رحل ابو احسان وتركني في حيرة, اشاهد السكس واحترق هل افعل؟ لا لا ولكن كم سأقاوم</p><p>تذكر عندما رأيتني اول مرة عندما عزمك احسان ليعرفك بنا, </p><p>لما شفتك عجبني شكلك انته احلى من الشباب الي تخيلتهم, وابن عائلة وجنتل ولطيف, لكني لم اتوقع شيئا</p><p>-انا: طبعا حبيبتي كل لحظة اذكرها</p><p>-حبيبي خليني اكمل ولتقاطعني, ده هم على صدري بدي افضض</p><p>زرتنا مرة ثانية, ولكن قلب المرأة يعرف نظرات الرجال, فرغم حرصك الشديد ولكن نظراتك كانت مختلفة احسست بهذا, وكنت جاهدا تتفحص جسمي من وراء العباءة</p><p>في الزيارات القادمة نظراتك اصبحت جائعة والرغبة تقتلك قلي بصراحة صحيح</p><p>-حبيبتي وانا مندهش: مش معقول بالضبط وكأنك تقري افكاري</p><p>اتذكر كيف دبرت ليه كمين عشان استحمئ عندك ههههه , تلك الليلة كانت فاصلة لم انم وكانت شهوتي قوية, اتخيل جسمك الشبابي الجميل, ثم تذكرت كلام ابو احسان. لا لن افعل لن اذهب, ولكن يمكن يكون مش كمين وفعلا راح استحمة في بيته وهوة يكون مش موجود</p><p>لن اذهب ونمت, اه اتئ الصباح</p><p>في الصباح شهوتي تكون عارمة , شاهدت السكس ولم اقوم من الفراش</p><p>اندمجت في خيال عنيف, </p><p>قمت الئ الصالة تمددت على الكنبة , اغمضت عيني ونمت وحلمت بالفلم الئ شاهدته. فجاء صحيت ولقيت الساعة الظهر, تذكرت الموعد اه وكان في بطني فراشات تطير, قلبي يدق وافكار جنسية لذيذة, بدون تفكير لبست العباءة وخرجت واتيت عندك والشهوة تدفعني بعنف</p><p>دخلت البيت عندك, كنت مهتاجة ولكني توقعت ان تراقبني فقط وانا في الحمام. تعريت بالحمام وتحت الدوش كانت تخيلاتي الجنسية شديدة</p><p>.هم صوت يقترب وفتحت انت الباب وكنت عاريا تماما</p><p>تذكر يواد</p><p>-طبعا يومها انتئ تفاجئتي وخفتي</p><p>-ههههه انا مبخافش يواد. لما شفت جسمك العاري: اه شاب حلو, لا حلو اكتر من الشباب في افلام السكس, تذكرت كلام ابو احسان, كنت مشتهية سكس, ده خدعني وراح يغتصبني مش بأيدي صحيح</p><p>افتعلت اني مرعوبة وتصنعت المقاومة وبكيت ولكن اللذة في داخلي عارمة وانته تمسكني وتقبلني رغما عني, استسلمت وانا احس بالجنس الذي لم امارسه من سنين. لو حصل هذا قبل سنة كنت كسرتك وخليتك تخرج جري ههههه</p><p>-انا بذهول, صحيح مقاومتك كانت ضعيفة واستسلمتي بسرعة بس انا قلت من الخوف بس هههههه مكنتش اتوقع كان عندك نفس الرغبة</p><p>اه يوم كان لذيذ وكنت مرتاحة, في الليل اه يالها من خيالات, هم شاب حلو وعير حلو كتير اه كان لازم امصه اه احب مص العير,نيك طيز اه متى يعمل موعد ثاني, اكيد عن قريب يله بسرعة تحرك يواد. </p><p>وفي موعدنا الثاني </p><p>اه كم تحرقت لمص العير, مصيته بشغف ولذة</p><p>-اذكر حبيبتي كان احلى مص وانا قذفت مرتين, اللقاء الثاني كان ولا في الاحلام</p><p>.وهنا ارتاحت ام احسان بعد ان خبرتني عن مشاعرها, نمت فوقها وغرقنا في قبل حارة وطويلة, ثم</p><p>انهمرت اقبل وارضع صدرها الجميل هممم وكانت ام احسان تعبث بشعري, لساني يقبل ويلحس بطن ام احسان الناعمة حتى وصلت الئ كسها الاحمر وبهستيرية نزلت الحس بعنف بينما ام احسان تتأوه بصوت خافت , لحس سريع بينما وضعت ام احسان فخذها فوق ظهري وقدمها تتحرك فوق ظهري بهستيرية ولذة, ادخلت لساني عميقا الحس كسها بشغف وسرعة , ام احسان تصرخ وتتلذذ بعنف , لساني يلحس اسرع واسرع حتى ارتجف جسم ام احسان وصرخت بلذة بينما يغرق لساني ووجهي بسؤال حارة الذ من العسل , اه بلعت كل قطرة , حل الهدوء ونمنا بلذة لدقائق</p><p>-ام احسان وهي تضحك: انته خبير لحس, خليتني اخلص بسرعة</p><p>-حبيبتي انا اكثر واحد يمتعك</p><p>بعد الدوش جلسنا في البانيو وتكلمنا </p><p>-ام احسان :ايش حكاية الافلام</p><p>وهنا وبلباقتي حدثتها عن تمثيل الافلام وكم جميل كل مرة قصة شكل, أي خيال عندك راح نعمل فلم, ومثل ما قلت الامان مطلق وفلوس كثيرة, احلى شيء لما تشوفي نفسك وانتي تمارسي الجنس ومثل مواعدتك نجيب احلى شباب ونظاف, شباب ولا في الاحلام مثل ميكي, دي في احلى من ميكي</p><p>ام احسان تتخدر فقد اثارها كلامي وقالت: انا اموت في افلام السكس , في شغلات مثيرة ثانية</p><p>-هم تخيلي نخلي ايهاب ينيك مامته واحنة نيكها قدامة ونصور بس يحتاجلنا نعمل خطة</p><p>-ام احسان بلهفة وقد امتعتها الفكرة وحركت فيها شهوات جديدة وحكلتي عن اخر نيكة وكان في واحد جايب مامته, دي كانت اثارة رهيبة</p><p>-حبيبتي يمكن يكون ادعاء وهيه مش مامته بدنا ناس نعرفهم ههههه</p><p>دقائق صمت وام احسان في خيال تفكر بلذة: هم انا اجيبلك ايهاب ومامته, دول مش مشكلة بس بدي اختار ناس على مزاجي ههههه وانته تساعدني</p><p>-حبيبتي بدي مساعدة ثانية وهنا حدثتها عن المرأة التي رايتها بالمول وكيف اريد انيكها</p><p></p><p>-هههه اه حبيبي خيال مثير يله من اليوم راح نصيد كم واحد, اسمع بعد اسبوع انته جيب كل المعلومات وبنفس الوقت راح ادور عن امرأة وابنها ونحاول نفسدهم ههههه, يله نيك طيزي</p><p>وبوضعية الكلبة ادخلت عيري كلة بطيزها وحضنتها من الخلف بقبل حارة, اه نكتها اسرع وبقوة في طيزها بينما كانت تتأوه وتردد اه نيك طيزي اقوى, يله اسرع هممم وبعد صراخ عنيف وانا انيك طيزها بعنف اخلة كلة في طيزها واضغط اكثر, اه تعال بدي امص عيرك , اريد اشتم ريحة طيزي من عيرك, </p><p>اخرجت عيري من طيزها نظيفا, وتحركت ببطيء فمسكت ام احسان عيري بلهفة وأدخلته كلة في فمها في مص جنوني اه شفتاها تعصر عيري بينما فمها يصعد حتى يصل راس عيري ثم وبكبسة واحدة تمصه للأخر حتى تلمس شفتاها بطني</p><p>اه قذفت في فمها الذي حاول ابتلاع كل القطرات, صرخت بصرخة لذيذة بينما كان لسان ام احسان يلعق راس عيري وتنظر في عيوني وتبتسم كممثلات السكس, اه ام احسان ترغب بان تكون ممثلة سكس تمارس الجنس بكل الانواع, اه ماذا تفعل ام احسان قطرات هربت من فمها وتسيل ببطيء على صدرها, اوووهه اصبع يدها يحمل القطرات الئ فمها لتمص اصبعها بشغف, وبلحظة مجنونة قامت ومسكتني تريد تقبيلي بفمها الذي ابتلع حليبي. اه بدون تفكير اندفعت اقبل فمها بل حتى ابلع لعابها بلذة , ام احسان تضحك بشرمطة وهستيرية, واشارت الئ بان اجلس في البانيو وقالت: حبيبي بدي منك طلب</p><p>-تامري حبيبتي أي شيء</p><p>-لا خلاص استحي اقلك هههه</p><p>-حبيبتي اعمل أي شيء ورجلك فوق راسي</p><p>-ههههه ضحكت وقالت بخجل: اريد اتبول عليك</p><p>-الهستيرية اصابتني ايضا وظليت اضحك, ولكني في داخل قلت مفيش مشكلة بس علشان انتي ام احسان, أي واحدة ثانية لا, وقلت: حبيبتي حرام عليكي</p><p>-حبيبي دي وصفة سحرية علشان تتعلق بيه اكثر</p><p>- خلاص حبيبتي بس اول واخر مرة , انا انام في البانيو وانتي تبولي على صدري بس والدوش يكون مفتوح ههههه</p><p>نمت في الدوش واغمضت عيني , اه صرخت وبول ام احسان الحار يبلل صدري, الشرموطة لم تفتح الدوش, وهي تضحك تقدمت وانهال البول يبلل وجهي وشعري, تمتعي ام احسان حبيبتي قلت هذا وقد تلذذت بعد ان بللت وجهي وذلتني</p><p>بعد دوش لذيذ قامت ام احسان بغسلي عدة مرات من راسي حتى قدمي</p><p>ما اشد الجوع بعد النيك, اكلنا بلذة وذهبت ام احسان وموعدنا بعد اسبوع</p><p>بعد اسبوع وبعد جلسة لذيذة تخللها النيك والشرب والحشيش جلسنا نناقش الاعمال, المرأة الحلوة الي شفتها بالمول اسمها سماح عمرها ظ£ظ¦ سنة متزوجة من مدرس ثانوي , عندها ابن عمرة ظ،ظ¦ سنة, زوجها يشتغل في محافظة ثانية ويزورهم كل شهرين, سماح امرأة محترمة وسمعتها كويسة والكل في الحارة يحترموها, كانت ست بيت تراعي ابنها وجوزها</p><p>-ام احسان: اسمع يواد عندي خطة, بس محتاجين امكانيات, لازم اتعرف بسماح وبعدين انا راح اجيبها للطريق ههههه</p><p>-حبيبتي انا جاهز والامكانيات موجودة</p><p>-ام احسان: لازم تشوفلنا بيت قريب من بيت سماح ومحتاجة عمار يلعب دور ابني والخطة جاهزة</p><p>هذا بالنسبة للست سماح حاليا. الشي الثاني الي هوة اصعب انو نشوف واحدة مع ابنها علشان نفسدهم ونخليهم يتنايكوا وبعدين نمثل افلام معاهم, ولكن بعد اسابيع من المحاولات مع عدة نساء رشحتهم ام إحسان لم نحقق أي تقدم وهنا تم عقد جلسة عمل لتغيير الاستراتيجية</p><p>في جلسة حمراء وخليعة انا وعمار وام احسان جلسنا نتناقش</p><p>-انا: حبيبتي كل الستات الي قلتي عليهم حاولت معاهم او مع ولادهم بس مفيش فايدة . لازم نشوف ناس عندهم استعداد ودول نسبتهم قليلة جدا يعني اقل من واحد بالمية</p><p>-ام احسان: ههههه وفين نلقاهم دول</p><p>-انا: حبيبتي خلي الاسبوع الجاي نخرج سوا ونشوف مرشح كويس</p><p>-ام احسان: خلاص اتفقنا</p><p>-انا: حبيبتي وكيف الامور ماشية مع سماح</p><p>-ام احسان بشرمطة: انته عارف اجرنا بيت في نفس المنطقة وانا العب دور امرأة متزوجة من رجل اعمال وكنا ساكنين بالخارج وانا رجعت مع ابني الي هوة عمار هههههه, اما زوجي فراح يبقى سنة اخرئ وبعدين يرجع, وطبعا انا تعرفت بالناس وتعرفت على سماح وصارت صاحبتي نخرج سوا للسوق وتزورني وانا ازورها</p><p>-انا بشوق: حبيبتي خبريني عن سماح كل شيء</p><p>-ام احسان: ههههه تعال بوس رجلي اول يا ابن الشرموطة</p><p>نزلت اقبل اقدام ام احسان وامص اصابع رجليها وقلت حبيبتي رجليكي زي العسل</p><p>-ام احسان وهي تضحك: لما تشوف رجلين سماح ستعمل ايه دي رجليها زي الكريمة دي احلى مني بكثير</p><p>-حبيبتي اريد سماح شوقتيني</p><p>-اصبر يواد الخطة ماشية بس محتاجين وقت</p><p>وبعد ان ناقشنا الخطة وعملت بعض تعديلات اتفقنا انو من اليوم الثاني نقوم بجولات عشان نلقه امرأة وابنها يكون عندهم استعداد علشان نشرمطهم</p><p>بعد يومين من جولاتنا جلسنا في مطعم انا وعمار وام حسان. جلس بقرنا رجل وامرأة في بداية الاربعين وشاب بعمرنا, وكانت المرأة تتشاجر مع جوزها بصوت خافت ولكننا جلسنا نسترقع السمع بهدوء</p><p>-كان الرجل يلوم زوجته; مش عيب وانا اشتغل بالغربة وجاي اجازة شهر تنكدي علية لا ويجي اخوانك يهددوني</p><p>-المرأة: خلاص مش قادرة اتحمل قرفك وقرف ابنك مليت مش وعدتني من زمان بالسيارة والفلا والسفرات لا وربا وبقالك سنتين تشتغل بالغربة بدي ضمانة</p><p>-الرجل: قرف ابني؟ هوة ابنك كمان</p><p>-المرأة نظرت لابنها وطلبت من انو يتركهم لدقائق وقالت: خلاص راح اجنن وانا اشوف صاحباتي وانا احلى منهم بكثير, يلبسوا احلى لبس وذهب وسيارات, انته مش وعدتني قبل متسافر</p><p>-الرجل : انا بأرسلك كل شهر كفاية</p><p>-المرأة: مش كفاية مش كفاية وضربت المنضدة بعصبية</p><p>-الرجل صاغرا: خلاص كفاية راح ادور شغل اضافي. بس عندي طلب لازم تعاملي ابننا سمير كويس, انتي كيف ضربتيه قدام صحابوا دة كبر ودخل الجامعة</p><p>-المرأة: متدخلش في تربية ابني ومهما كبر لازم يسمع كلامي وخلاص مفيش نقاس انا تعبت ,فين ابنك خلى يجي يكمل العشاء</p><p>جلست العائلة تأكل بصمت, نظرت خلسة وبتمعن ورأيت وجه المرأة المتسلطة</p><p>جمال شرس, رهيبة. عيون كبيرة وشفايف ضخمة وشعر طويل اسود كالليل, لم تكن تبتسم وتنظر بقرف الئ الجميع. لا استطيع التكلم اكثر واكتفي بالقول</p><p>امرأة جميلة وشرسة كلبوة جائعة يقتلها الطمع والشهوة</p><p>هم كان عمار وام احسان يفكرون بنفس الشي وعندما خرجوا تبعهم عمار الئ بيتهم. </p><p>اسبوع مر وام احسان تريد مقابلة الست وردة للتعارف واحضرت معها ميمي والدكتور(هههه تظن اننا لا نعرفهم) وجلسنا في الغرفة الخاصة بوردة في الكباريه</p><p>ام احسان اندمجت معنا برغبة كبيرة لم استطع ايقافها بالإضافة الئ خوفنا من مركز زوجها المرعب</p><p>تعارف جميل وبعد البيرة والحشيشة علت الضحكات والنكات الخليعة وحديث الجنس</p><p>-الدكتور: يله نشرب نخب تأسيس شركة افلام ام احسان للأفلام الخليعة , ضحك الجميع وام احسان تضحك بسعادة وقالت: طبعا باسمي وانا راح امثل وانتج واخرج كمان ههههه</p><p>بعد المزاح جلسنا نناقش الاعمال:</p><p>-الست سماح لسه بس الخطة طويلة ومحتاجة وقت بس لحد الان الخطة ماشية. وجمعت معلومات عن الامرأة الي في المطعم ودي ست شرسة وشرموطة وانا لازم اصيدها ههههه:</p><p>اسمها سميرة عمرها ظ£ظ© شخصيتها قوية ومتسلطة ومعندهاش كبير, تصرف اموال جوزها على اللبس والمظاهر وتطلب دائما اكثر, زوجها مسكين يشتغل بالغربة عشان يوفي طلباتها, تعشق الجنس بعنف وكانت عندها علاقة بشاب رياضي بس الشاب سافر وتركها من شهرين. ابنها مسكين وضعيف الشخصية ولسه داخل الجامعة ويعاني من تسلط مامته الي معندهاش مانع تضربه وتهينه حتى قدام اصحابه. واسترسلت واخبرتهم بباقي التفاصيل</p><p>-ام احسان: دي شرموطة وقوية كيف نقدر عليها </p><p>-انا بفخر: انا عملت خطة جهنمية;</p><p>واخبرتهم بتفاصيل الخطة بينما كان الجميع ينصت بذهول.</p><p>يواد انته عبقري خطة رهيبة, وانهالت كلمات المديح من الجميع هههههه</p><p>وتم الاتفاق على التنفيذ فورا. </p><p>الست سماح</p><p>اه يا سماح كم جميلة ورقيقة, غدا اتعرف بيكي, مرت اسابيع واصبحت ام احسان صديقتان مقربتان جدا, يخرجون كل يوم بينما عمار اصبح صديقا مقربا لابن سماح يلعبون العاب الكومبيوتر وغيرها. وطبعا كصديقتين اصبحوا يتكلمون حتى عن الجنس, وام احسان تثيرها دائما بحديث عن اشتياقها لزوجها وكيف هيه بتحب الجنس , سماح لم تتجاوب بسرعة ولكن تدريجيا اصبحت تستمع بلذة لكلام ام احسان وعن حياتها الجنسية مع زوجها والوضعيات</p><p>-سماح وهي تضحك; كفاية يا ام احسان انتي بتموتي على الجنس</p><p>-ههههه تعالي شوفي الصور ده في شباب زي العسل وهنا ارتها صور من التلفون وكانت صور شباب حلوين بالبوكسر</p><p>-هههه كفاية ياشرموطة راح تفسديني انا كمان</p><p>-اقولك سر انا مش بعمل هيك في الحقيقة اتفرج وبس, انا مرات اشوف افلام حلوة باموت في الافلام الخليعة مش افلام سكس , افلام اثارة وبس, رغم انو لما جيت وسكنت هنا مشفتش أي فيلم, واستمرت ام احسان هكذا تثير سماح يوميا وهنا اتئ دوري. سماح احتاجت ترسل شهادة كفاءة لزوجها من الجامعة ولكن مدير الجامعة كان حقير ولم يعطها الشهادة بحجة القوانين. وفي يوم اتصلت ام احسان بسماح:</p><p>-حضك حلو يآستي. في شاب حظر من الخارج , هوة يصير ابن المليونير صاحب الشركة الي يشتغل فيها جوزي احنة نعرفه كويس, شاب كثير جنتل ومؤدب ومحترم, وعنده علاقات كثيرة وراح يساعدك, عندك وقت نشوفه بكرة</p><p>-لا انا استحي ازاي اشوف واحد ما عرفه. ولكن ام احسان بلباقتها اقنعتها بعد ان ظلت تمتدحني واقنعتها انو لقاء في صالة فندق محترم علشان هوة متعود على الاماكن الراقية</p><p>في الصباح وقبل الموعد اتت ام احسان: يله سماح جاهزة</p><p>-أي جاهزة</p><p>-ام احسان: سماح ايه اللبس ده احنة رايحين مكان كثير راقي</p><p>-سماح لبسي كويس ده احسن شيء عندي</p><p>-ام احسان: اسمعي تعالي عندي</p><p>وذهبت النساء الئ بيت ام احسان</p><p>-ام احسان: سماح دي جلابية جديدة عندي كتير جلابيات جديدة يله البسيها, </p><p>تجنن عليكي, تعالي احطلك مكياج البسي الشحاطة دي, حلوة كثير, بس تكون احلى لو صبغتي اظافر رجليكي</p><p>-سماح لا استحي كفاية كدة</p><p>-خلاص البسي العباية الحلوة دي بيلبسوها الاميرات هيهه</p><p>وفي صالة الفندق الراقي جلست النساء تنتظرني. مشيت الئ الصالة ونظرت مليا في جمال الاميرة سماح وخصوصا بالملابس الجميلة, لن اصف جمالها ويكفي ان اقول ان كل الرجال في الفندق اعجبوا فيها. تعارفنا وجلسنا</p><p>جلسنا وتعارفنا وكنت انظر بين فترة واخرئ الئ وجه سماح الدافئ والبشوش وتكلمت كثير عن نفسي وسفراتي ومزحت معهم وفعلا اندمج الجميع ومضى الوقت بسرعة</p><p>-حاضر ياست سماح بكرة تروحي على المدير وانا راح اكلمه, وبعد ان تشكرت مني سماح, استأذنتني بالرحيل</p><p>-انا: مش ممكن تروحوا بدون غدا انا عازمكم متخافوش هيهه</p><p>-ام احسان: خلاص يا سماح خلي يبقى عيش وملح</p><p>حضر الغداء الفاخر وقد انبهرت سماح بالأجواء الراقية. واثناء الغداء اتصلت او مثلت اني اتصل بأشخاص مهمين</p><p>-خلاص ياست سماح بكرة تروحي للمدير وكلشي راح يكون جاهز</p><p>-سماح بعد كلمات شكر كثيرة: المدير ده راجل حقير وغليظ بس مفيش مشكلة مضطرة</p><p>-ست سماح صدقيني انا مستعد اروح معاكي بس خايف اسببلك احراج, ابتسمت سماح وقد ارتاحت لهذا الشاب المحترم وهنا قالت ام احسان خلاص انا اروح معاكي</p><p>استمر الحديث وهنا سألتني ام احسان كم سأبقى</p><p>-انا باقي اسبوعين وبعدها اسافر لمدة شهر وبعدها ارجع استقر عشان بابا فتح فرع للشركة وانا راح اصبح المدير, انا مشغول على الاخر واشترينا بيت ولازم ارتبه واشتريت اغراض كثيرة , البيت ده مشكلة قبل شهرين كنت هنا واتفقت مع شركة وجبت اغراض غالية بس خدعوني وسرقوا كل شيء</p><p>-ام احسان بدهشة: كيف مكنتش معاهم</p><p>-لا كنت مشغول اعطيتهم المفتاح</p><p>-سماح وقد غضبت من اجلي: بلغ الشرطة او استخدم علاقاتك لازم ترجع حقك, كم كان وجهها جميلا واحمرت خدودها قليلا من الانفعال</p><p>-خلاص ياست سماح ما أريد أوذي أي واحد يمكن يكون عنهم ***** وعوائل ومضطرين</p><p>-سماح لا دا حقك</p><p>-ام احسان: ده حسام(اسمي المستعار) طول عمرة هيك ميحبش يؤذي أي واحد حتة لو سرقوا حقه, وستعمل ايه</p><p>-اتفقت مع شركة صينية راح يجيئون بعد يومين ومعاهم مهندسة ديكور ودول قالولي عليهم ثقة عشان معنديش وقت اكون معاهم</p><p>ضحكت النساء وقالت ام احسان</p><p>حسام انته طيب على الاخر, خلاص انا اروح اراقبهم, وبعد نقاش مفتعل وافقت واعطيتها المفتاح</p><p>في اليوم الثاني جلست ام احسان وسماح عند المدير الذي رحب بهما كثيرا واعتذر مرارا بل واعطاها شهادتين توصية اضافية وهوة يعتذر</p><p>-سماح ظلت تكيل الشكر والمديح</p><p>-ولا يهمك دا احنا صرنا زي الاخوات بس لازم تشكري حسام بنفسك</p><p>-سماح; ايه الشاب ده جنتل وبقمة الاخلاق ومليونير وحلو كمان, ههههه ده احلى من الشباب في المسلسلات التركية</p><p>كان هذا كافيا لحد الان</p><p>بعد هذا المجهود وفي الفيلا المنعزلة وجنب المسبح, انا وام احسان عراة ونقبل بعضنا, لقطة جنسية شفناها واعجبتنا وقررنا تقليدها حرفيا</p><p>قبل حارة, انزل بعدها اقبل وامص صدرها بشغف اه وانتقل للصدر الثاني اضع حلمات صدرها الحمراء بين شفتي, الحس الصدر واعود لمص الحلمات, اجلس على ركبتي, اضع فخذها الايمن على كتفي والحس كسها بلذة واشتياق, دقائق وانا الحس كسها الذي افرز قطرات سالت على وجهي بينما كانت تتأوه بلذة وهمهمة, اه ياللرائحة اللذيذة التي تنبعث من جسم وكس ام احسان, انزلت ساقها فانهمرت اقبل افخاذها, ساقها حتى ارتميت اقبل اقدامها, ادرت ام احسان واصبحت فردات طيزها البيضاء في وجهي</p><p>فردات طيز لذيذة اغرقتها بالقبل واللحس, ابعدت فردات الطيز وظهرت فتحة طيز ام احسان, ههمممم فتحة طيزها اصبحت اكبر وتوسعت ولكنها لذيذة وحمراء ونظيفة. لساني يلحس ويدخل في فتحة الطيز بينما اصابت ام احسان لذة عنيفة جعلتها تصرخ بلذة, الحس اسرع واسرع بينما صراخ ام احسان يزداد واصابتها لذة عارمة جعلتها تمسكني ثم نزلت تقبل فمي بجنون</p><p>وقفت بينما ام احسان تجلس على ركبتيها تمسك عيري بعنف بينما كانت تقبل راس عيري وتنظر الي بابتسامة شهوانية. ام احسان تمص عيري بسرعة وشهوة بينما كانت صرخاتي تعلو وتخفت, دقائق مرت وقد تبلل عيري بلعاب ام احسان التي اخذت تبصق على عيري ثم تمصه برغبة عارمة. اه حبيبتي يله نجرب وضعية جديدة, </p><p>نزلنا الئ المسبح وكانت المياه غير عميقة ولكن باردة قليلا, ام احسان تنام على حافة المسبح بينما كان جسمها في الماء, ادخلت عيري في كسها انيك بعنف وسرعة , اه ام احسان تتخدر من اللذة وتقول نيك اسرع اعنف اقوى, لحظات لذيذة وحرارة الجنس عالية حتى تخيلت ان ماء المسبح اصبح دافئا من حرارة الجنس, دقائق وقذنا معا بصرخات عالية ومسكنا بعض بقبل حارة ثم ارتمينا ونحن منهكين على السرير المائي نحضن بعضنا بسعادة.</p><p>-حبيبتي كيف كان الموعد مع المدير؟ خبريني كل شيء بالتفصيل الملل</p><p>-ام احسان تخبرني بكل التفاصيل بدقة , وكيف تعاملت بغرور مع المدير وعن حديثها عني</p><p>-انا: شفتي حبيبتي نقطتين مهمتين, الأولى سماح تحب ان تشعر بانها مهمة واحنة لازم نعاملها كاميرة</p><p>-ام احسان وهي تضحك: وايش ثاني ياعبقري</p><p>-انها تحب المسلسلات التركية[</p><p>وبعد مزح وضحك تم تعديل الخطة قليلا</p><p>بعد يومين ومن بيتي الجديد كما ادعينا اتصلت ام احسان بسماح</p><p>-فينك سماح اشتاقتلك انا في بيت حسام</p><p>-سماح: اتشكريلي من حسام</p><p>-انا اشعر بالملل الناس هنا يتكلموا صيني ههههه ليش ما تجي هنا نتسلى ده في جهاز يجيب كل قنوات العالم ومليان مسلسلات تركية</p><p>-سماح: لا استحي كيف اروح لبيت شاب عازب</p><p>-حبيبتي ده في بنات صينيات بيشتغلوا في الديكور مش لوحدنا وحسام مش موجود مسكين يجي العصر, تعالى نتسلى شوية. وبعد نقاش اقتنعت سماح</p><p>-سماح: انتو متطلبوش اكل انا راح اعملكم احلى اكل تعبير عن شكري لحسام</p><p>في العصر حضرت وسلمت على سماح بحرارة ولسانها يعجز عن الشكر</p><p>-ام احسان: يله حسام الاكل جاهز</p><p>-انا: انا كلت الظهر ومش جوعان اشكركم كثير</p><p>-ام احسان: حسام راح نزعل منك تعال كل شوية بس شاركنا</p><p>كنت احس بجوع رهيب في الحقيقة وكانت جزء من الخطة وكنت اعرف ان سماح عاملة الاكل بأيدها الحلوة</p><p>جلست معهم على المائدة, اكلت بنهم شديد, لم اتوقف وظليت اكل بشراهة حتى انتبهت سماح وكانت تبتسم</p><p>-ام احسان: ههههههههه على مهلك حاسب وتقول مش جعان ده انته راح تأكلنا احنة كمان.</p><p>-انا: صدقوني مكنتش جوعان بس الاكل ده حلو ولذيذ على الاخر ما اقدر اتوقف ههههههههههه, ام احسان انتي لازم تقدمي برنامج عن الطبخ</p><p>-ام احسان: سماح هيه الي عملت الاكل بدها تتشكر منك</p><p>-انا وقد نظرت الئ سماح التي كانت تبتسم بخجل وقلت: الانسان الكويس كل حاجة يعملها حلوة. سماح اصبحت خدودها حمراء واستحت</p><p>لمدة اسبوعين كنت اراهم كل يوم وعلاقتي بسماح اصبحت اقوى ونتكلم في مواضيع كثيرة وشعرت بالأمان معي. اختفيت لمدة شهر كجزء من الخطة واعطيت مفتاح البيت لام احسان حتى ترعى البيت اثناء غيابي</p><p>النساء تحضر يوميا لمشاهدة المسلسلات التركية اللتي تعشقها سماح</p><p>ام احسان تسحب اقدام سماح تدريجيا واقنعتها في يوم انوا يشوفوا فلم اثارة ووافقت سماح بعد تردد, وطبعا افلام الاثارة تثير الرغبة اكثر من افلام السكس.</p><p>ايام تمر وسماح تشاهد الافلام بشغف جعلها تحترق فزوجها غائب, واصبحت تتحدث بجرأة عن الجنس والخيالات مع ام احسان.</p><p>في يوم اخر جلست النساء بشغف يشاهدون فيلم مثير, سماح تنام في حضن ام احسان على السرير وهم يشاهدون الفيلم بينما ام احسان تمسد شعر سماح الذهبي وتتغزل في جمالها بطريقة مثيرة. بعد شوية قامت ام احسان واحضرت البوم صوري وقالت خلي نشوف صور حسام</p><p>-عيب يابت دي شغلات خاصة.</p><p>ام احسان ظلت تقلب الصور</p><p>ام حسان: الشاب ده حلو كثير شوفي صورته بملابس السباحة</p><p>بعد تردد نظرت ام احسان هممم تنظر بشغف</p><p>-سماح; شاب حلو كتير زي الممثلين الشباب, كفاية يشرموطة رجعي الالبوم مكانة عيب وضحكت. وهكذا مر الشهر وام احسان تثير سماح بشدة </p><p>عدت بعد شهر, تمر الايام وسماح تتعلق بنا اكثر واختفت الحواجز ونخرج الثلاثة للفنادق المشهورة والحفلات ودور السينما العائلية, اصبحت امزح كثيرا واتغزل بسماح وهي تضحك وتتجاوب, لن اطيل عليكم. في يوم كنا نحن الثلاثة نتغدى في مطعم:</p><p>-في حفلة رهيبة وفيها عروض ازياء ومطرب تركي مشهور والعاب سحرية مخصصة لسيدات الاعمال من كل الدول ايش رايكم نروح</p><p>-ام احسان طبعا لازم نروح وسماح لازم تجي</p><p>-سماح بعد تردد: نروح بس منتاخرش هناك</p><p>-ام احسان: ياستي خلي ولادنا ينامو عندك يلعبوا كومبيوتر, ونقلهم انتي تباتي عندي علشان عندنا سهرة ستات. بعد جهد وافقت سماح</p><p>-انا: خلاص وسماح هتكون ست الاعمال تبعنا واحنة نشتغل عندها هههه </p><p>بعد الغداء خرجنا لسوق فخم جدا لايرتادة الئ المليونيرات</p><p>وبدون نقاش اشتريت جلابية سهرة رائعة وعباءة حريرة وحذاء عالي مفتوح من الامام. </p><p>-انا : ست سماح الثياب دي تلبسيها بالحفلة, راح تكوني زي الاميرة وسيدة اعمال بجد, يله ام احسان اشتريلك على ذوقي؟ سماح بانفعال: لا مقبلش حاجة زي دي, ولكن بلباقتي وبمساعدة ام احسان وافقت بشرط ان تعيد الثياب بعد الحفلة في يوم الحفلة ام احسان تذهب الئ </p><p>سماح - يله يسماح عندنا موعد في احسن صالون حلاقة . بعد تردد ذهبت النساء وهناك عملو شعرهم, مساج, ساونا</p><p>-ام احسان; يله نصبغ أظافرنا, هم ما اجمل اقدام سماح الناعمة بعد ان طلت اظافر قدميها بلون احمر لذيذ .في سيارة فارهة, جلست النساء بالخلف, وصلنا ونزلت بسرعة افتح الباب لسماح وطبعت قبلة حارة على يدها, تفاجئت ولكني قلت لها دي عادات رجال الاعمال والمليونيرات حفلة صاخبة كانت سماح الاميرة وتهافت رجال الاعمال للسلام عليها وتقبيل يدها غناء, رقص, العاب سحرية, ام احسان تخرج السكائر المخلوطة سرا بالحشيش, واقنعت سماح بتدخين سيكاره مرت الدقائق وسماح انطلقت بقوة, شربت كاس ويسكي وام احسان تعطي لها سيكاره كل فترة مر الوقت وسماح تضحك وترقص وتتكلم مع الناس , تأخر الوقت وسماح جلست تضحك وقد سطلت بعنف من الحشيش ولم تقوى على المشي, ام احسان اختفت كجزء من الخطة , مر الوقت واستغليت الفرصة وقلت يله سماح اوصلكم على البيت الساعة صارت ثلاثة فين ام احسان </p><p>-سماح: يالهوي ثلاثة بالليل الوقت خذنا واتصلت بأم احسان وبعد كلام اغلقت التلفون بعصبية </p><p>وقالت: ام احسان سطلت على الاخر وشافت واحدة صاحبتها من زمان وراحت عندها واعتذرت وتقول نسيتكم بجد , كيف فين اروح مقدرش اروح البيت والولاد سهرانين عندي -ست سماح: تعالي نامي عندي, فنظرت بعصبية ولكني قلت, انا اوصلك للبيت عندي واعطيكي المفتاح وانا اروح انام عند واحد صاحبي متقلقيش ]</p><p>-سماح: وقد ارتاحت من موقف الشاب النبيل وقالت: انا راح اعذبك كثير وصلنا البيت وطول الطريق وسماح تمزح وتضحك, لم تقوى على السير فحملتها وهي تضحك, انزلتها برفق على السرير وخلعت لها الحذاء, نظرت الي وقالت لا العفو كيف تعمل هيك, ووضعت يدها على كتفي بابتسامة, اه لحظة طال انتظارها وهنا : </p><p>نزلت اقبل يدها بشغف, ثم نمت فوقها اقبل خدودها ووصلت الئ فمها تجاوبت معي بسعادة وكانت الذ القبل في حياتي وانا اقبل الشفايف والحس لسانها وادخل لساني عميقا ارشف لعابها , دقائق تمضي ولا اشبع من فمها, بلحظات لذيذة بدأت سماح تخلع ثيابها بسرعة وانا كذلك ونمنا عراة نتلمس اجساد بعض ولساني يلحس لسانها اقبل رقبتها بلذة لم اترك مكان لم اقبله, اه الحس وامص اثداء بيضاء ممتلئة ومص حلماتها الوردية اوووه لا استطيع ان اصف هذا الصدر الجميل, دقائق تمر ولم اكتفي , قبل ولحس علئ بطنها البيضاء الناعمة حتى وصلت الئ كسها وكان مغلق بشفتين حمراويتين لذيذة لحس لذيذ لكس بلون احمر فاتح اه الحس بعنف وصوت شهوتي يمزق السكون ويختلط بصوت سماح وهي تضحك وتتأوه بلذة اه سؤال ترطب لساني طعمها بنكة الموز , دقائق تمر ولساني لم يتعب ويطلب المزيد, حتى قالت لي سماح حبيبي كفاية لحس مبديش اخلص دلوقتي تعال جنبي </p><p>كانت دعوة للنيك, ادخلت عيري برقة في كسها, اه يالحرارة كسها وكم كان لذيذا وقد اعتصرت عضلات كسها عيري برفق, نيك هادئ بينما نقبل بعضنا ويديها تعصر ظهري بقوة, دقائق من النيك والقبل, توقفت القبل واغمضت سماح عينيها, اغمضت عيني ايضا وارتمي راسي بجانب راس سماح بينا النيك الحار مستمر, شعور وكأنك تسبح في الفضاء, وكان الارض مليئة بالخير والحب والورود, نحلم بلذة ونتلذذ روحيا وجسديا, اه ارتعشت سماح بينما عيري يقذف ولم اتمالك نفسي فصرخت بقوة بينما سماح اطلقت صرخة رعشة عالية احسست انها اسمعت كل الناس في العالم</p><p></p><p>الجزء الثاني عشر نكمل وسنتناول سميرة والخطة المزعومة</p><p></p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ</p><p></p><p>الجزء الثاني عشر </p><p>نكمل وسنتناول سميرة والخطة المزعومة</p><p></p><p>بعد الصراخ لم نتكلم لخمس دقائق بينما القبل كانت مستمرة بهدوء, اتمدد بجانب سماح ننظر لبعض بابتسامة, سماح تتلمس وجهي وشعري ثم قالت:</p><p>-كيف حصل هيك.</p><p>-حبيبتي كانت احلى متعة بحياتي.</p><p>-وانا كمان, دي متعة عمري محسيت بيها.</p><p>اه ياسماح, لم تجربي متعة الجنس ايتها الجميلة, الجنس في الزواج هوة جنس تقليدي ومقيد, يقذف الزوج وينام, بينما زوجته لاتزال وتريد المزيد.</p><p>-سماح تبتسم وتقول: بس انته شاب حلو كتير ونظيف وجنتل, بس اتمنئ يظل سر بيناتنة.</p><p>-مسكت يد سماح اقبلها: حبيبتي طبعا, انتي الاميرة وانا خادم عندك, وانهمرت اتغزل بجمالها وقلت: حبيبتي اريد اقبل كل مكان في جسمك واندفعت اقبل والحس الابط اللذيذ الذي كان يلمع من البياض والنظافة,</p><p>سماح تضحك بمتعة. ثم نزلت بالقبل حتى بطنها, افخاذها ووصلت اقدامها. اندفعت اقبل والحس ظهر قدمها الابيض الناعم, سماح تضحك وتسحب اقدامها وقالت: بلاش حبيبي فمك راح يتوسخ</p><p>-حبيبتي بالعكس رجليكي راح تتوسخ من فمي ومسكت اقدامها اقبلها وامسح وجهي بباطن اقدامها بينما سماح تضحك.</p><p>اقدام ناعمة جدا, كعب قدمها بلون وردي فاتح انهمرت اكتشفه بلساني ثم امسك القدم الأخرى بينما سماح تضحك بلذة, مصيت اصابع قدمها واحد تلو الاخر وهنا تصرخ سماح وتضحك بشدة وتسحب اقدامها وتقول كفاية يواد باغير يله بدي ادوش.</p><p>وتحت الدوش لا اعرف كم قبلت جسمها وخصوصا فردات طيزها الرخامية والمنحوتة لم احتمل وانا ارئ ثقب طيزها الاحمر النظيف وانهمرت العق الثقب بلساني بينما سماح تضحك بلذة.</p><p>-حبيبتي انتي حلوة كثير وكل شيء بجسمك حلو ونظيف بموت فيكي, وظليت اتغزل بها ثم بعد الدوش كان التعب قد اخذ منا, فنمنا بعمق ونحنن نحضن البعض</p><p>صوت الباب ينفتح , نهضنا بفزع فاذا بأم احسان تدخل وتحمل طعام الافطار وتقول;</p><p>-صباحيه مباركة يعرسان وتزغرد, هههههه</p><p>شرموطة يا ام احسان لم نتفق على هذا قلت في نفسي.</p><p>سماح تدعى البكاء وتقول مش عارفة مكنتش واعية للي حصل ام احسان بدون فضايح.</p><p>ام احسان تأتي وتحضن سماح بحنان وتقول: حبيبتي انا مستحيل افضحك او افضح أي حد, بس شفتي الواد حسام </p><p>-سماح بفزع: ايه؟</p><p>-ام احسان: بقالي سنتين اجري وراه واعمل إغراءات وهوة مش حاس بس اليوم مش حيفلت مني.</p><p>نظرنا في وجوه بعض ثم انفجر الثلاثة بضحك لذيذ, اما سماح فظلت تضحك وتقول لام احسان: انتي اكبر شرموطة.</p><p>ام احسان خلعت جميع ثيابها وتتمدد بيني وبين سماح ثم نامت فوقي تقبلني بشهوة وعنف, بينما سماح تنظر الينا بشوق,</p><p>ام احسان تقبل صدري وبطني حتى وصلت الئ عيري المنتصب تمسكه بيدها, وتقول: احلى عير شفته بحياتي وظلت تقبل عيري ثم نظرت الئ سماح وغمزت لها, سماح تقترب وتنظر بشغف الئ عيري المنتصب بيد ام احسان.</p><p>يد سماح تمتد وتمسك عيري وتنظر بشهوة, مسكت بيضاتي برقة, اه انهمرت تقبل عيري بلذة, </p><p>-سماح حبيبتي ممكن الحس كسك</p><p>-ضحكت سماح وجلست على وجهي الحس كسها بينما يدها تمسك عيري وتقبله بخجل, ادخلت لساني عميقا في كسها الحار الذي بدا يترطب بسوائل حارة, وهنا احسست بلسان سماح يلحس راس عيري برقة لذيذة جعلتني ادخل لساني عميقا في الكس اللذيذ.</p><p>سماح تمص عيري برقة ثم يزداد المص سرعة ولذة جعلتني ارتعش, لم اتمتع مثل هذه المتعة وسماح تمص عيري, المرأة الرائعة الجمال بجسم ابيض منحوت كالعاج. الشرموطة ام احسان تقول لسماح: كفاية يا بت بقيلي شوية ههههه. سماح تتلذذ وام احسان تمص عيري بعنف وصوت همهمة تمص بيضاتي وتلعقهما بينما سماح تضحك وتتأوه من لساني الذي يداعب كسها بسرعة. اههه صرخت بينما ام احسان تمص بعنف وتعض عيري برقة . سماح تضحك وتقول: حاسبي على الواد ياشرموطة .</p><p>ام احسان تنام فوقي وعيري في كسها وتزل وتصعد بعنف بينما تداعب جسم سماح وصدرها, مسكت يد سماح تقبلها بلذة بينما سماح تضحك بتأوه ولذة, دقائق تمر حتى اصبحت تأوهات سماح اعلى ولساني يلحس كسها بينما تسيل قطرات بطعم الموز على وجهي .</p><p>ام احسان تقوم من فوقي وتمسك عيري بينما وجهها يلامس عيري,</p><p>ام احسان تحرك عيري بعنف, اه صرخت بينما اندفعت القطرات عاليا وتسقط على وجه ام احسان . وهنا صرخت سماح وارتعشت وسال عصير كسها وفمي يستقبل ويتلذذ بطعم بنكهة الموز بينما تراقب بشغف ام احسان وهيه تلحس عيري وتبتلع القذف الحار من عيري, سماح تقوم من فوقي فسالت قطرات من كسها فوق فخها ثم ساقها واستقرت على ظهر قدمها, لساني يلعق القطرات بنهم من فوق قدمها والى اعلى حتى وصل لساني الئ كسها يحاول الحصول علئ المزيد من هذا العصير</p><p>بعدها ارتمى الثلاثة بلذة على السرير وقد احبوا بعض وارتاحوا لبعض, ام احسان عشقت سماح مثلي اما سماح فقد ارتاحت لنا وعشقت مداعباتنا لها ونحن نضحك ونمزح وندلل سماح.</p><p>دوشنا وتناولنا الافطار, سماح تأخرت وتريد الذهاب وغدا موعد لذيذ طول اليوم نحن الثلاثة في فندق راقي جدا. سماح تلبس ثيابها وقالت:</p><p>-فين السترينغ والستيان تبعي</p><p>-انا: دول تبعي انا احتفظ بيهم هههههه.</p><p>-سماح تضحك: يواد جيبهم بدي اروح.</p><p>-انا: مش ممكن ده ريحتك فيهم بدي اشمهم كل شوية. واخرجت لها ملابس داخلية جميلة وجديدة ,حبيبتي خذي دول كلهم ههههههه بس سيبلي السترينغ والستيان تبعك</p><p>وبين الضحك والمزاح لبست النساء وخرجوا بانتظار موعدنا غدا</p><p>يوم جميل اخر مع سماح وغداء فخم قرب المسبح وكانت سماح بغاية السعادة وقد اطمئنت الينا, ذهبنا الئ الجناح الفخم</p><p>-انا: ام احسان ايش رايك تروحين ساونا وكوافير عندهم خدمات كثير حلوة هنا.</p><p>-ام احسان: هههههه بدك تختلي بسماح </p><p>-سماح تضحك وقالت; روحي يابت عندي كلام مع حسام.</p><p></p><p>ذهبت ام احسان وحضنتها بسرعة بقبل حارة, ارتمت سماح تضحك على السرير وانا اقبلها من فوق الثياب, نزلت اقبل افخاذها, هم اقدامها البيضاء واصابع اقدامها اللذيذة واظافر بلون احمر وهي تلبس شحاطة شفافة عالية. اوه انهمرت اقبل قدمها والحس اصابع اقدامها.</p><p>-سماح :كفاية خلي ادوش اول.</p><p>-حبيبتي انتي الوحيدة الي ابوس رجليها وبدون متأخذ دوش.</p><p>-هههههه خلاص يواد اخذ دوش يعني اخذ دوش</p><p></p><p>مياه تنهمر فوقنا مع رائحة الصابون العطرة كنا نغسل اجسام بعض بين قبل حارة. حملتها وارتمينا على السرير عراة نحضن البعض, </p><p>-سماح: حبيبي انا استمتعت معاكم وعندي ثقة فيكم بس متنساش انا متزوجة وعندي عائلة واحب عائلتي لازم مفيش حد يعرف.</p><p>-حبيبتي(وكنت فعلا صادقا) انا احافظ عليكي اكثر من نفسي, واستمريت بتطمينها وقد ارتاحت كثيرا وصدقتني لأني كنت فعلا صادقا. حبيبتي وانا لازم اعملك اميرة وأخليك غنية كثير انتي وعائلتك</p><p></p><p>تخدرت سماح بينما سيل القبل يسير فوق جسدها بنهم حتى وضعت راسي بين افخاذها الحس كسها بلذة وسرعة جعلتها تتأوه بينما كانت اقدامها اللذيذة تتحرك فوق ظهري, لحس لذيذ حتى بدأت السوائل الحارة تبلل وجهي, اه لم احتمل وانا احس بباطن قدمها يتحرك بلذة فوق ظهري, قمت ومسكت اقدامها اقبلها وادخل كعب قدمها الوردي في فمي بينما لساني يلحس بشغف شديد, دقائق وانا امص اصابع اقدامها وكأنها حلوى لذيذة جدا وكانت كذلك. نظرت الئ عيون سماح وكانت تبتسم بوداعة واشارت بان اتمدد بجانبها,</p><p>سماح تتلمس صدري الاملس بشغف وتعصر عضلات صدري, اه كم تلذذت وانا احس بلسانها وهوة يلحس ويداعب حلمات صدري بينما كان ثدييها يصطدمان بعيري المنتصب, اه غمزت لي وانهمرت تقبل عيري وتتغزل في جمالي وتقول: عيرك حلو ونظيف ويجنن ثم اخذت تمص برقة ثم زادت السرعة فاصبح جسمي يتلوى بينما اكنت اصرخ بلذة, دقائق وسماح تمص بشغف ثم نظرت الئ وانهمرت فوقي بقبل حارة اه ما الذ قبل سماح وانا ارتشف لعابها اللذيذ, اوووة نامت فوقي وعيري في كسها وهي ترتفع ببطء ثم تنزل بكل ثقلها فوقي اه حلم لذيذ ولذة عارمة وانا منهمك بتقبيل ومص حلمات صدرها وهي تنزل وتصعد فوق عيري,</p><p>قامت من فوقي وتمددت بجانبي, فتسلقت فوقها ونحن نقبل بعض, انيك كسها بينما يداها تعصر ظهري بقوة وافخاذها تعصر فردات طيزي بقوة واستمر النيك الحار لدقائق حتى قذفت بعنف في كسها, وعندها صرخت سماح بقوة وتشابكت سوائلنا مع بعض, لم نترك بعض بل ان القبل ظلت بحرارة بين ضحكاتنا. حل الهدوء وحاولت ان اقوم من فوقها ولكن افخاذها عصرتني بقوة ومنعتني من التحرك وقالت سماح: خليك شوية حبيبي واخذنا نغازل بعض ونضحك وقالت سماح: عمري ما تمتعت مثل اليوم انا راح ادمن عليك</p><p>-حبيبتي وانا تحت امرك وانا لعبة في ايدك تعملي بيه أي شيء يعجبك</p><p>وضعت راسي على كتفها ولم نحس غغرقنا في نوم لذيذ.</p><p>اه ماء بارد فوقنا نهضنا وكانت ام احسان ترمي ماء بارد فوقنا وتضحك, ضحكت سماح وقالت لي امسك الشرموطة دي فجريت خلف ام احسان وظلينا نرش بعض بالماء بين ضحكاتنا حتئ تبللت الغرفة والسرير ثم دخلنا الثلاثة تحت الدوش وكانت النساء تقبلني بشغف.</p><p>-ام احسان : احبكم اموت فيكم انتوا الاثنين, في حصتي منك يواد, اريد امص عيرك واحس بحليبك يغرق وجهي </p><p>-انا: ممكن ياسماح.</p><p>-سماح وهي تضحك: ام احسان صاحبتي متحرمهاش من عيرك الحلو.</p><p></p><p>ام احسان تمص بشغف وسرعة وقد انتصب عيري كالحديد واصرخ</p><p>-سماح: هههههه حاسبي ياشرموطة على كيفك مع الواد </p><p>ام احسان تضحك وتمص بعنف وصراخي يعلو, سماح تجلس على ركبتيها تراقب ام احسان وهي تمص عن قرب, اه سأقذف, سماح تمسك عيري بينما ام احسان تفتح فمها تنتظر, اه سماح تحرك عيري بسرعة, صرخت واندفع سيل قوي من الحليب واصدم بوجه ام احسان, سيل تلو اخر وانا اصرخ وسماح تضحك وام احسان وجهها يمتلئ واصاب القذف فمها فبلعت كل قطرة واندفعت تمص عيري وتطلب المزيد وتلحس حتى وصلت تلحس يد سماح التي اصابتها بعض القطرات</p><p>وهكذا كانت الايام القادمة, كانت سعادة لا توصف, ولم اكن اطلب شيئا من سماح بل اجعلها هيه تطلب, احسست ان لديها رغبة بتجربة النيك من الطيز ولكن سأفعل ذلك اذا طلبت سماح مني وان لم تطلب لن افعل. وقد نبهت الجميع انو سماح خط احمر ولازم نعاملها كاميرة, واذا طلبت انهاء العلاقة فسأطيع فورا . نعم لقد احببتها بعنف ولن اخونها او اخدعها حتى لو كلفني حياتي, اما رغباتها فهيه اوامر اذا كان ذلك يمتعها حتى لو رغبت بالشباب او الدكتور فلا يهم اذا كانت رغبتها.</p><p>كلامي لم يعجب ام احسان كثيرا ربما اصابتها الغيرة.</p><p>استمرينا فترة وقد تعلقت سماح بي وانا بها وفي يوم لذيذ جلست النساء في بيتي وكنت سآتي بعد ساعة. سماح تنام في حضن ام احسان وكانت ام احسان تمسد لها شعرها وهن عراة تحت الغطاء ويشاهدون افلام مثيرة, سماح كانت تحب ذلك وتحب تقبيل وتمسيد ام احسان لها.</p><p>دخلت البيت وذهبت الئ غرفة النوم امزح معهم واهم بخلع ثيابي ولكني تفاجئت بسماح تنظر بغضب.</p><p>-سماح: ممكن تدور وجهك بدي البس ثيابي. طبعا كانت مزاح اعتقدت ذلك وضحكت ولكن سماح قالت: بجد مش مزح.</p><p>فعلت ذلك وانا مندهش, لبست سماح ثيابها نظرت الئ ثم صفعتني وقالت يانذل ام احسان خبرتني كلشي مش عايزة اشوفك تاني وخرجت</p><p>وبعد لوم وعتاب لام احسان قلت: ام احسان دمرتي كل شيء بسبب غيرة وهمية </p><p>-ام احسان: مش قلت من قبل انو انا الاميرة, ودلوقتي سماح صارت الاميرة, مش دا وبس انا حبيت سماح مثلك بس لازم تعرف كل شيء وتقرر بدها تمشي معانا او لا.</p><p>-كان لازم اعالج الموقف بلباقة: وانهمرت امتدح ام احسان واقول انتي الاصل انتي حبيبتي الأولى انا كل اسراري عندك, وهنا ساستعمل اقوئ سلاح وقلت:</p><p></p><p>ام احسان انتئ الأولى لسبب واحد وتبقين ستي وتاج راسي عارفة ليه:</p><p>-ام احسان: يله اسمع منك</p><p>_انتئ اول واحدة اغتصبتها وسرقتها من جوزها غصبا عليها</p><p></p><p>اه كم اثارت كلماتي ام احسان التئ ظلت تضحك وقالت:</p><p>-لسه فاكر انوا انته خذتني بالقوة ههههههه مش حكيتلك. وبعد نقاش طويل ومزاح وضحك عادت الامور الئ مجاريها</p><p>-ام احسان: سماح مش راح تتركنا دي بتموت فيك وتعودت على الدلال والاتكيت صدقني , اه ربع ساعة واتصلت سماح:</p><p>-اسمع يواد بكرة اجي ارجع الهدايا تبعك عشان كل شيء ينتهي.</p><p></p><p>فرحت كثيرا واتفقت مع ام احسان على الكلام الي نخبر سماح بيه.</p><p>يوم غد جلس الثلاثة:</p><p>-سماح: مش عيب تخدعوني.</p><p>-انا: ست سماح يآستي وتاج راسي ممكن تسمعيني: </p><p>اكيد ام احسان خبرتك كيف انا اخاف عليكي وخبرت الجميع انو رغباتك وبس وانتي الاميرة وكلنا تحت امرك وظليت هكذا بكلام معسول ولكن بصدق, الشي الثاني عملنا خطة كبيرة ومصاريف كثيرة ووقت عشان انتي تستحقي كلشي ولما شفتك كنت مستعد اعمل كل شيء بس عشان ابوس رجليك الحلوة واستمر الحديث هكذا, وبمساعدة ام احسان التي قالت: يابت ده اجنن عشانك وكان راح يموت. </p><p>-سماح وقد ارتاحت وضحكت: احكيلي كيف شفتني اول مرة.</p><p>حدثتها بكل شيء مع غزل ومدح وتغني بجمالها حتى ضحكت سماح بشغف, وهنا جلست اقبل يدها: اضحكي حبيبتي خلي نعيش بلذة وسعادة صدقيني وخلي بس نضحك ونتمتع ونصرف فلوس ورحلات على فكرة أي بلد يعجبك ممكن نروح سفرة, وانا مش ناسي راح اعمل شركة كبيرة للاتصالات وتكوني انتي وام احسان شركاء, يله حبيبتي خلي عائلتك أيضا تمتع بالحياة. </p><p>-سماح: ايش يواد انا شرموطة تعطيني ثمن المتعة ههههه</p><p>-انا: في حد يعطي شرموطة شركة بالملايين دي هدية خاصة للأميرات.</p><p>وهكذا ارتاح الجميع وعادت ضحكاتنا ومزاحنا يعلو بلا نكد</p><p>ميكي والسادية</p><p></p><p>ميكي يلتقي صدفة بامرأة عمرها ظ¤ظ¥ سنة ممتلئة بشعر اسود مجعد بيضاء وطيز كبيرة اسمها عفاف دراسة حد الابتدائية ساذجة جدا وبسيطة. عندما زار ميكي اقارب له وبنفس الوقت زارت عائلة عفاف مع جوزها واولادها, عندها خمس ولاد ولم تعرف من الرجال غير زوجها. لم تلمحه المرأة . ومرة اخرئ رائ ميكي عفاف صدفة فتبعها حتى استدل على بيتها</p><p>ميكي; لااعرف لقد اثارتني ورغبت ان اكون ساديا معها وانتهك شرفها اه ايام وخيالاتي تصبح اعنف, بس دي صديقة قرائبي عيب اعمل هيك.</p><p>لا دا مثير اكثر, مرت ايام حتئ جلسنا المجموعة نتحدث.</p><p>-انا: فكرة مثيرة </p><p>-ميكي: أي وكلنا انيكها مع بعض بعنف, بس بدي خطة نجربها. وميكي سيكمل لكم ما حدث;</p><p>اه عفاف راج اجيبك وراح اخليكي شرموطة واكثر من ام احسان, يله ننفذ.</p><p>هم ابن الشرموطة فعلا يخطط كويس خطة بسيطة ونستغل سذاجتها وطيبتها.</p><p>بعد المراقبة والمعلومات, فيلا فارهة من الشركة ههههه وسيارة طبعا وفلوس. خرجت عفاف للتسوق وهناك تعرفت بها امرأة بعمرها, تصاحبوا, وزاروا بعض كم مرة. في يوم اتفعوا يروحوا سوق معين, الامرأة وعفاف في السيارة, بعد مسافة اوه الست نست تجيب المحفظة فكان لازم يروحوا لبيت الست.</p><p>-الست: يله عفاف تعالي نشرب شيء وتشوفي البيت وبعد تردد نزلت عفاف .</p><p>-الست وهي تبحث: نسيت المفتاح وجوزي خرج بس هوة لما يخرج يخبي المفتاح برة متعودين هيك, </p><p>-عفاف: شوفي يمكن تحت السجادة. وفعلا كان هناك وضحكت النساء.</p><p>-الست وقد احضرت العصير تعالي شوفي في صالة فوق كلها تماثيل ولوحات, وانبهرت عفاف وجلست تشرب العصير وتنظر للتحف.</p><p>-الست: يله خمس دقائق ونروح بس اعمل تلفون اه شوفي هاية التحفة توسخت اخذها انظفها, وذهبت الست وحملت تمثال ذهبي كبير واختفت بعد ان اقفلت باب الطابق.</p><p>دقائق تمر وعفاف تنظر وفجاءة سمعت صوت مياه واعتقدت انو الست تأخذ دوش. دقائق وخرج ميكي بالبوكسر من الدوش الي كان في غرفة النوم. دخل الئ الصالة وصرخ الاثنان.</p><p>-ميكي: مين انتي وبتعملي ايه وكيف دخلتي وهكذا.</p><p>-عفاف بارتباك شديد: مع الست صاحبة البيت</p><p>-ميكي; مفيش ست انا ساكن لوحدي واهلي مسافرين, وذهب ليتأكد, مفيش أي ست. ياخرابي فين التمثال ده سعرة ملايين.</p><p>-عفاف تبكي وقد ادركت انها ضحية عصابة سرقة واخرته بكل ما حدث مع الست.</p><p>-ميكي: آها انتي دليتيها على المفتاح. لا انا راح اتصل بالشرطة</p><p>-عفاف تتوسل وميكي مصر ومسك التلفون وهنا ارتمت عفاف تقبل يد ميكي وتترجاه.</p><p>نظر ميكي وقال: التمثال ده بابا اشتراه وغالي كثير اش أقوله انا دلوقتي, لا مفيش حل اتصل بالشرطة. فانفجرت عفاف بالبكاء فرق قلب ميكي</p><p>-ميكي انا راح اتحمل المسؤولية بس انتي لازم تتعاوني.</p><p>-عفاف: أي شيء بس بلاش الشرطة.</p><p>-ميكي: اعطيني عنوانك واسماء العائلة وتلفوناتهم متخافيش بس للضمان</p><p>-عفاف حاضر</p><p>-وهنا نضر ميكي بخبث لازم انيكك, وخلع البوكسر وظهر عيرة منصبا وتعرفون جمال ميكي, عفاف لم تتمالك نفسها ولكنها ظلت تنظر لجسم هذا الشاب الرائع </p><p>-عفاف: مش عيب وانته شاب ابن عائلة تطلب هيك</p><p>-ميكي: توقعتك راح تفرحي عمرك حلمتي بهيك شاب</p><p>عفاف تبكي وتتوسل وعرفت انه الحل الوحيد, وعندما غضب ميكي ومسك التلفون مرة اخري يدعي الاتصال بالشرطة, انهالت عفاف تقبل اقدام ميكي وهوة يضحك وينظر بسادية</p><p>-ميكي: اخر فرصة يله اخلعي ثيابك كلها واي شيء اطلب منك تعمليه.</p><p>عفاف تخلع الثياب بغضب ولم تعد تبكي.</p><p>-ميكي: اخلعي ثيابك بإحساس ياشرموطة</p><p>-بس متقولش شرموطة</p><p>-خلاص ياعفوفة خليني ادلعك</p><p>وهكذا سقطت عفاف بسرعة بسبب سذاجتها وسهولة خداعها, يخدعها شاب جميل وغني فقط لسبب واحد, اراد ان يجرب السادية, ولم يفكر في ربه البيت العفيفة وشرفها.</p><p>عفاف عارية تماما, هم جميلة وجسم لذيذ ابيض ومربرب, اثداء كبيرة.</p><p>يقترب ميكي ويقبل عفاف بلذة, ويقول بوسي برغبة اكثر, يمسك اثدائها الكبيرة, ههممم انتي حلوة, يله تعال خلي نشوفك في المص</p><p>-عفاف بتردد وتوسل: لا ارجوك بلاش عمري</p><p>-ميكي يضحك بسادية يله في دايما اول مرة</p><p>-عفاف: ارجوك انا مش اعرف كيف عمري معملت هيكي.</p><p>ميكي يضع يده حول عفاف ويقول, عفوفة بدون توتر متخافيش محدش يعرف يله خلي نتمتع, ياستي انا اعلمك, وجلس ميكي علئ الكنبة وجلست عفاف علئ الارض</p><p>-ميكي: حبيبتي خذي وقتك وبدون توتر واشار لها ان تمسك عيرة بيدها. </p><p>عفاف بخجل تمسك عير ميكي المنتصب, يله حبيبتي بوسي عيري</p><p>عفاف تقبل بخجل عير ميكي, قبل اخرئ, ميكي يله حبيبتي الحسي عيري اول ومصي باي طريقة تعجبك.</p><p>ذهب وقت الخجل وارتفع الادرينالين ودقات قلب عفاف, تلحس العير هم تظل تلحس ,اه تجرب وتدخل راس العير في فمها, وميكي يقول اكثر, ادخلت نصف العير في فمها بينما ميكي تأوه بلذة, أي حبيبتي كدة , يشعل سيكاره ويدخن بتهكم بينما عفاف تمص بوتيرة بطيئة ولكن لذيذة.</p><p>ميكي يتأوه ويقول حلو كتير مصي اسرع شوية, نظرت عفاف بعيون ميكي الذي ابتسم وغمز لها, عادت عفاف تمص اسرع بينما ميكي جالس يدخن بفخر ويتأوه من اللذة, يله روحي مصي عيري كلة اريد ولحسي عيري بلسانك يله اسرع, الغضب والخوف جعل عفاف تمص بشراهة وصوت وكأنها محترفة اه تمص بسرعة, اسرع حتى صرخ ميكي ومسك شعر عفاف, ينظران بعيون بعض, ميكي يبتسم لعفاف ويقول بمزاح:</p><p>وتقولي مش عارفة انا ستات كتير مصوا عيري بس انتي احسن واحدة وضحك بسيطرة اكيد انا عجبتك انا الستات يجروا وراية ههههه</p><p>-عفاف وكانت غاضبة من الداخل وهي تنفذ رغبات شاب مدلل وقالت بحزن: صحيح شاب حلو ومليونير بس الي يشوفك ميتوقع منك تكون شرير هيك.</p><p>ميكي يمسك عفاف ويجعلها بوضعية الكلبة ويعصر فردات طيزها ثم ابعد الفردات وتفحص ثقب طيزها, عفاف بغضب: ابعد عن المكان ده مستحيل.</p><p>-ميكي: متخافيش بس بدي اشوف زرف طيزك ههههههه. نظر ميكي وكان ثقب لذيذ احمر ولكنه ضيق جدا, هم بعد كم شهر اخلي زرف طيزك كبيرة ومفتوحة, قال ميكي في سره.</p><p>ينيك كسها بسرعة ويصفع فردات طيزها بقوة جعلت عفاف تتوسل وتصرخ, نيك احترافي من ميكي يبعث لذة عن عفاف لا تظهرها ولكن واضح من تأوهاتها. </p><p>غير الوضعية ونام فوقها ينيك كسها بشغف ويقبل شفايفها وكانت تمانع في البداية ولكنها استسلمت وعلى صراخ لذيذ وهي تتلمس جسد ميكي الناعم, دقائق نيك سريع وحار فارتعش جسم عفاف وقذف كسها سوائل حارة بللت عير ميكي الذي قذف في كسها بتأوهات وصرخات لذيذة .</p><p>لحظات صمت </p><p>-عفاف ليش قذفت جوة انا زوجي ملمسنيش من فترة لو صرت حامل اعمل ايه.</p><p>-ميكي خلاص عندي حبوب لا تقلقي, ومرة ثانية مش اقذف بكسك.</p><p>-عفاف: مفيش مرة تانية</p><p>-ميكي: ومسك شعرها بغضب اخرسي انا شهر وراح اسافر, خلال الشهر ده انيكك كل يوم. عفاف لم تجب وتعرف انها مجبرة ولكنها ايضا تنفست الصعداء وقالت في سرها: شهر ويعدي.</p><p>-ميكي: يحتاجلك تعديلات يله فورا روحي الصالون وانا اوصلك.</p><p>-عفاف: بدك تجنني فين وامتى انا لازم ارجع مقتلش لجوزي أتأخر.</p><p>حلول موجودة هيهه, مسك ميكي التلفون وادار رقم جوزها وفتح الميك علشان يسمع, يله كلمي جوزك.</p><p>بارتباك وخوف مسكت التلفون وتكلمت مع زوجها ووافق. نعم وضعها امام الامر الواقع</p><p>ميكي تعالي جنبي, اجلسي على الارض احضر ميكي رزمة نقود ورماها في وجهها.</p><p>-عفاف بعيون دامعة: ليش تعاملني هيك.</p><p>-ميكي: افهمي ياستي, انا مريض سامحيني احب اعامل الستات مثل الشراميط, دة يعطيني لذة جنسية, بدون نقاش جمعي الفلوس وكل مرة انيكك اعطيك اكثر, واضح يعفاف</p><p>-حاضر بلهجة تتخللها الدموع وجمعت النقود بذلة من الارض. </p><p>-ميكي; يله بوسي ايدي واشكري الشاب الحلو اللعوب , الي اصبح سيدك وتاج راسك.</p><p>عيون تدمع ومسكت يد ميكي وقبلتها وبلهجة ذليلة: شكري ياسيدي وتاج راسي.</p><p>وفي الطريق الئ الصالون,</p><p>-ميكي: متخافيش السيارة مظللة محدش يشوفك بس قوليلي ليش زوجك مش بينيك.</p><p>-عفاف زوجي اكبر مني بكثير.</p><p>-ميكي وهوة يضحك: خلاص ياستي دلوقتي عندك شاب زي القمر وراح يقطعك من النيك.</p><p>اليوم الثاني حضرت عفاف صاغرة, </p><p>-ميكي : شفتي حبيبتي وجهك منور ومرتاح ازاي, ضربها على طيزها, دا احنه خلصنا سوا وصدقيني انا خبير نيك واخليكي مرتين ثلاثة تقذفي ولو بدك اكثر انا حاضر, قرصها من خدها بس طلباتي اوامر وبدون اي نقاش.</p><p>شوفي النظام تبعي, اعطيكي مفتاح البيت وفي المواعيد تجي تفتحي الباب, تجي الحمام تخلعي ثيابك كلها وتحطيها في الخزنة, تأخذي دوش مع العطور, تخلصي تحطي مكياج كثير زي الشراميط, بعدين تلبسي سيت النوم والشحاطة العالية تبع الشراميط الي تكون جاهزة هنا وكل مرة سيت شكل والوان مختلفة. عفاف تستمع بطاعة </p><p>-ميكي: واهم شيء تصبغي اظافر رجليك. ورجليكي حلوة بس لازم دايما تكون تلمع من النظافة. </p><p>-عفاف بغضب انا انظف منك كفاية كدة </p><p>-ميكي يضحك ويعصر طيزها, اسمعي سيدك وتاج راسك بدون كلام</p><p></p><p>بعدين تجي اكون انا جالس في صالة النيك فوق, اكون مدوش ومتعطر على اخر حبة ولابس بوكسر مثير زي الموديلات, تجي تبوسي ايدي وتقولي: انا جاهزة ياسيدي وتاج راسي.</p><p>بدون رفض ونقاش انصاعت عفاف صاغرة وانكسر حاجز العفة الئ لابد.</p><p>امرأة لذيذة في الاربعين تسير بثياب مثيرة جدا والعطر يفوح منها ومكياج صارخ كالشراميط, قبلت يد ميكي وجلست بقربه وكان يشاهد السكس.</p><p>ايام قليلة مرت ولكن عفاف اعتادت ذلك وشاهدت الكثير من افلام السكس وبعدها جنس عنيف وفي النهاية تجمع النقود الي يرميها ميكي عليها.</p><p>ميكي روض عفاف واصبحت تفعل كل مايطلب, تدخن وتشرب البيرة بعد ان اصرار ميكي.</p><p>وفي يوم من الايام, بعد ان جلسا يشاهدان السكس وكل ظن عفاف انه يوم عادي ولكن.</p><p>عفاف تمص عير ميكي بينما كان يعاملها باحتقار ويقول مصي احسن ياشرموطة, اصبحت تمص بعنف وتلحس العير بشغف وتطبع القبل الحارة على البيضات, ميكي يمسك شعر عفاف بقوة ويصفعها صفعتين ويقول مصي احسن ياشرموطة بينما عفاف تفعل كل جهدها واصبحت تمص بهمهمة بينما ميكي يصرخ بلذة ويقول: كويس ياعفوفة بدي دايما هيك,</p><p>ينام ميكي ويأمر عفاف نامت فوقه تصعد وتنزل على عيرة بينما كان يلعب بأثدائها الضخمة , يزداد النيك سخونة ويكيل ميكي الشتائم لعفاف التي اصبحت تتحرك بعنف,</p><p>ياقحبة ياشرموطة انتي خبيرة نيك انتي بتموتي في العير, </p><p>ميكي لا يكتفي: ياخاينة تخوني جوزك معاية, </p><p>-عفاف بصوت مرتجف: اخرس.</p><p>ميكي يتأوه من حلاوة النيك بسادية وهنا فجر القنبلة:</p><p>- عندي خبر راح يفرحك انا قررت ابقى هنا على طول ومش راح اتركك واشبعك نيك.</p><p>عفاف تتوقف عن الحركة وكان عير ميكي عميقا في كسها ونظرت بفزع وكان ميكي يضحك ويضحك بسادية ولم يكتفي, بصق في وجه عفاف ويضحك. عفاف التي احتملت كل هذا ظنا ان الشهر سينتهي وينتهي كل شيء غضبت بعنف ولم يعد يهمها شيء:</p><p>انهالت تصفع ميكي بعنف وقوة وتبصق واغرقت وجه ميكي ببصاقها, بينما كان ميكي يضحك اكثر ويغمز لها بنذالة ويستقبل صفعاتها وبصاقها بلذة ويقول اكثر ياشرموطة, لحظات رهيبة من لذة سادية جعلت ميكي يقذف بصرخة عالية واحست عفاف بالقذف الحار عميقا في كسها, عفاف تحاول القيام ولكن جسمها ارتعش وجلست بكل تقلها فوق عير ميكي, صرخت لا لا لا ولكن جسمها ارتعش بقوة وقذفت سوائلها, اه لازالت تهمهم كفاية خلاص ولكن هيهات, رعشة اخرئ اقوى واندفعت سوائل غزيرة وقذفت بعنف بين صراخ لا ارادي.</p><p>وقت الحنان اتئ وحضنت عفاف وقلت شفتي كيف امتعك اسمعي كلامي ومن حقك أي وقت تشتميني , تضربيني وتفي بوجهي بس النظام يبقى اول ما تجين تبوسين ايدي وتقولي انا جاهزة ياسيدي وتاج راسي.</p><p>عفاف لم تجب وسارت صاغرة معه تحت الدوش ولكن اليوم لم ينتهي.</p><p>ساعة على الكنبة ومشاهدة افلام سكس وشرب بيرة وشهوة ميكي تدب من جديد.</p><p>قبل حارة وتعرى الاثنان ونزل ميكي يلحس كس عفاف حتئ اطلقت اهات شهوة عارمة, يلحس بنهم اكثر, يقبل اقدامها بنهم ثم يلحس طيزها بلذة وكانت عفاف تتلوى بشهوة لم تجربها سابقا. </p><p>نام فوقها ينيكها بقوة وكانت حرارة النيك والصرخات عالية وعفاف تتمتع بشدة رغما عنها , صرخ ميكي وبحركة سريعة اخرج عيرة وتقرب يريد القذف بوجه عفاف التي تمنعت ولكن صرخة عمار: اخرسي ياشرموطة جعلتها تستقبل سيل حارا اغرق وجهها بينما ارتعشت عفاف وقذفت بصرخة والحليب اغرق وجهها. اه سكتت الآهات ومسك ميكي شعرها وقال شوفي وجهك ههههههه ,</p><p>-عفاف تبكي وتتوسل بينما ميكي يقول: ابتسمي اول</p><p>عفاف تبتسم مرغمة بينما كانت الدموع والحيامن تسيل علئ وجهها المبتسم بحزن, اه كم اثار هذا المنظر ميكي</p><p>ومن ذلك اليوم اصبحت عفاف تستقبل بلا تردد الحيامن الحارة على وجهها ثم تجرئ ميكي اكثر واصبح يقذف في فمها وهيه تبلع كل قطرة صاغرة بل وعليها الابتسام ايضا.</p><p>اتت عفاف بعد فترة وكانت غاضبة وتقول كفاية كدة اتركني</p><p>-ميكي بهدوء : خلاص روحي وذهب واخرج صور لها اثناء النيك وخصوصا وجهها الملوث بالحيامن وهيه تبتسم واكمل: وانا راح اسافر وانشر صورك ههههههه, سادية عنيفة جعلت عفاف تصمت صاغرة.</p><p>خلاص يا عفاف اسمعي كلامي محدش يعرف وانا راح اجعلكم اغنياء مكافئة مني بس اليوم تستأهلي عقوبة جنسية.</p><p>جعلها تخلع جميع ثيابها وتلبس العباءة فقط وخرجوا بالسيارة المظللة , مكان سياحي وغابات وشقق اجانب قريبة. وسط الغابة عفاف تخلع العباءة وتمص عير ميكي صاغرة, اه مص لذيذ وكانت تفعل وسعها صاغرة وتمص بقوة جعلت ميكي يتلذذ بصوت عالي, اوه وضعية الكلبة وفتح فردات طيزها وادخل اصبعة عميقا في طيزها بينما كانت تصرخ وتتوسل ولكن ميكي اخرسها وطلب منها ان تمص عيرة وتبصق على عيرة .</p><p>هم لعاب سماح يغرق عير ميكي الذي ادخل راس عيرة في طيز عفاف بينما كانت تصرخ ويديها تعصر التراب من الالم, اووههه ميكي غير مكترث وادخل عيرة كلة في طيزها وعفاف تبكي وتتألم, ميكي ينيك طيزها اسرع, بعد لحظات توقف صراخ عفاف وحلت محلها اهات عارمة, هم عفاف تشعر بلذة وكسها يترطب بينما اصبح ميكي ينيك بسلاسة وعفاف تعتاد ذلك وتتمتع, انفجرت السوائل بصرخات لذة وحشية ثم حل السكون في الغابة.</p><p>الايام تمر واصبحت عفاف تستقبل العير في طيزها وقد توسع اكثر وكم كانت سادية ميكي تتلذذ وهوة يرى فتحة طيزها وقد اصبحت مفتوحة وتستقبل العير بسهولة ولم تعد عفاف تشعر بألم بل بلذة لم تتوقع ان تفعلها يوما. فعل ميكي كل شيء واصبحت عفاف تمص عير ميكي في كل وقت وحتى لو كان توا في طيزها </p><p>وهذا ما كان من امر عفاف ونروح على الاميرة سماح وقد اصبحت غنية وصاحبة شركة بعد ترتيب الامور ببراعة وعن طريق زوجها الذي التقى برجل غني صنع زوج سماح معروفا له فكافئة بسخاء. </p><p>ياشباب ويابنات بس سماح اصبحت اميرتي فعلا كانت الصدر الدافئ الذي انام عليه واصبحت ام احسان درجة ثانية اما سماح فكانت تعرف كل اسراي, يوم مع سماح وبعد المتعة وانا انام على حجرها وهي تمسد شعري. سماح تعشقني بعنف خصوصا بعد كل ما فعلت وقالت;</p><p>-بقالنا كثير واحلى متعة بس مطلبتش مني نجرب من ورا هههههه, انا اشوف ام احسان تتمتع كثير لما تنيك طيزها.</p><p>-حبيبتي انا عندي طلب واحد انوا امتعك وانتي بس الي تطلبي وانا انفذ وابوس ايدك واقول تحت امرك يا أميرتي .</p><p>-سماح يواد اجنن عليك لو سبتني اقتلك فاهم, ههههه بس عجبتني مغامراتكم وأعجبني اتعرف بيكم بس انا الاميرة ولو عجبوني ممكن اتمتع معاهم بس انته الاصل وحبي الاوحد </p><p>حضر الجميع طبعا ماعدا عفاف ووردة الي فضلت تبقى في الظل.</p><p>تعرفت على الشباب الذي دللوها على الاخر ويبوسوا ايدها ويقوا يا اميرة. ود كبير وارتاحت عفاف كثيرا معانا, والدكتور كان يحكيلها ويضحكها,</p><p>-سماح: صحيح دكتور شنوا الاختصاص تبعك وهنا ضحك الجميع وقلت: دا اختصاصي مزاج ومتعة وستات هههههه وحكينا لها ليش نسميه دكتور, اه سماح تضحك وتضحك بسعادة وهنا الدكتور اقترح:</p><p>-يا امريتنا كلنا. عبدك البسيط يبوس ايدك ويعزمك على حفلة كبيرة في اغلى حديقة, رقص وفرق اجنبية والعاب سحرية وابوس ايدك توافقي</p><p>-سماح تضحك طيب تعال بوس ايدي,</p><p>هههههههه كفاية يادكتور قلتلك بوس مش تأكل ايدي من البوس, كانت في قمة السعادة </p><p>في الحفلة رقصنا وشربنا ونكات سكس, وسماح تضحك وتضحك.</p><p>-سماح: كفاية يولاد راح اموت من الضحك, يله كلموني عن خططكم والافلام , انا عندي رغبة اعطيكم كم فكرة مثيرة هههه انا اشترك في كتابة السيناريو, </p><p>-انا: حبيبتي طبعا وتحت امرك انتي تطلبي واحنة انفذ.</p><p>استمعت سماح الئ الخطط مع سميرة ومع ام ايهاب واعجبتها الفكرة جدا</p><p>-ميكي متنساش عندنا موعد مع عفاف ههههه </p><p>-انا: ههههه طبعا لازم اشوف البضاعة تبعك واضبطها</p><p>-سماح تضحك: وانا نفسي اشوفكم</p><p>اه كم كان مثيرا ونحن نرى عفاف تأتي من بعيد وتصعد السيارة معنا, وراح تتناك من شابين ونظرات الغضب في داخلها, تذكرت ام احسان وكيف نكناها انا عمار اول مرة.</p><p>الئ الفيلا الخاصة بينما سماح وام احسان يراقبون عبر الحائط الزجاجي</p><p>-دوشنا وجلست انا وعمار بالبوكسر ندخن بينما عفاف لبست ثياب مثيرة وجلست المسكينة تنتظر.</p><p>تكلمت مع ميكي عن سميرة وكيف دوري راح يبدي وعن ام ايهاب ودور ميكي في الخطة.</p><p>وهنا نظرت الئ عفاف وكأني مخرج افلام سكس وقلت تعالي عفاف اتفحص جسمك, هم كويس استديري خلي اشوف طيزك, واطاعت عفاف</p><p>-انا: حلوة ياعفاف, بس لازم تضحكي اكثر وتبتسمين دايما, وصبغي اظافرك بلون احمر غامق المرة الجاية, تعالي اجلسي بيناتنا.</p><p>نقبلها نحن الاثنان وسخن الجو وخلعنا لها ثيابها وسرنا للسرير.</p><p>مسكتها من شعرها, قبلتها بلذة ثم غمزت لها, هم واخذت تمص عيري وكأنها تفهم ما أريد واحست باني الشاب المسيطر على ميكي.</p><p>اه تمص بلذة وتدخل عيري كله في فمها بينما لسانها يلحس عيري, اههه تأوهت بلذة وكنت متفاجئا من براعة عفاف في المص, اه تبصق على عيري ثم تمصه بعنف , اه عفاف حلو كثير هايل روعة.</p><p>انظم ميكي واصبحت تمص عيري, ثم عير ميكي بالتناوب, </p><p>اه لذيذة تأوهاتنا بينما عفاف تمص العيرين بالتناوب, اه عفاف هل كنتي قبل كم شهر تتخيلين هذا, </p><p>تغيرت الوضعية وعفاف بوضعية الكلبة وانيك كسها بلذة بينما تمص عير ميكي, اه كس حار ولذيذ جعلني انيك اسرع واعصر فردات طيزها واضربها حتى اصبح طيزها الكبير الابيض بلون احمر , هم اخرجت عيري وأدخلته في طيزها وبكبسة قوية أدخلته بقوة فاصبح عيري كله في طيزها, وبين صراخها الممزوج بالألم والمتعة والذلة اصبحت ادخل واخرج عيري بسرعة في طيزها بينما عفاف تصرخ وعير ميكي في فمها, اه طيز لذيذ وضيق وبهستيرية اعصر فردات طيزها بينما عيري في طيزها يدخل ويخرج بسرعة .</p><p>عفاف يله جربي متعة عمرك وبعد تردد خجول , نامت فوق ميكي ينيك كسها واتخذت وضعيتي وفتحت فردات طيزها وعيري يدخل ببطء حتى دخل عن اخره في طيزها وصرخت صرخة الم عالية, </p><p>عير في كسها وعير في طيزها, باحترافية وسرعة ننيكها معا بتناسق حتى اختفت صرخات الالم وحل محلها تأوهات ممحونة, اه لحظات لذة لم تحلم بها عفاف وشعرت بمتعة عارمة لم تستطيع اخفاؤها عنا.</p><p>اه عفاف تصرخ وترتجف وكسها يقذف بغزارة, واتخذنا موقعنا بسرعة واغرقنا وجهها بسيل من القذف الحار حتى اصبحت القطرات تسيل من وجهها واجهشت بالبكاء.</p><p>دوش وهدا بكاء عفاف وتكلمت معها كثيرا حتى اطمأنت</p><p>عفاف تذهب مع ميكي واتت سماح وام ايهاب</p><p>-سماح وهي تضحك وصفعتني بمزاح لذيذ: لك يواد انته ممثل سكس عالمي.</p><p>-ام احسان: لا سماح اجننت خالص طول الوقت وهيه تضحك</p><p>-سماح: ههههه اسكتي ياشرموطة</p><p>-ام احسان اتت وحضنت سماح: اموت عليكي لما تقولي شرموطة ههههه.</p><p>-سماح: وانا أيضا اموت فيكي يله تعالي اجلسي بدي انام بحضنك, كم تعشق سماح ان تنام في حضن ام احسان بينما ام احسان تمسد شعرها, </p><p>ايهاب</p><p>شاب مسكين وساذج يذكرني بعفاف, يلبس النظارات ويعشق القراءة ومتفوقا في الكلية , خجولا لا يتكلم مع النساء الئ قليلا, لذلك حلت خيالات الجنس مكان الجنس الحقيقي. امرأة مجهولة كانت تتكلم مع ايهاب في النت, كانت تستعرض جسما له خلال الكاميرة وتثيره, بعد فترة اخبرت ايهاب عن خيالها الرهيب وتحلم بممارسة الجنس مع ابنها, ولا نعرف هل تأثر ايهاب ولكن سنعرف ذلك والخطة جاهزة</p><p>تصادقت مع ايهاب عندما زرت الجامعة وتعرفنا حتى اصبح يزورني, كم طلعة حلوة وملاهي وانا اصرف بالهبل, والنساء موجودة فمارس ايهاب الجنس الحقيقي وحلاته. في يوم وكنت جالس في نادي الجامعة مع ايهاب, حضر ميكي </p><p>-انا: انا اعرف الشاب ده خلي نشوفه يعمل ايه هنا ورحت سلمت على ميكي وجلس معنا.</p><p>-ميكي: هههه انا جاي عشان بت في الجامعة.</p><p>-انا اقول لا يهاب: ميكي رهيب بالستات كل ينيك واحدة شكل.</p><p>وهكذا صدق المسكين بنا واصبح ايهاب وميكي صديقان جدا خروج وسكر وستات, ايهاب اندمج كثير بعد حياة الحرمان ونسي المذاكرة والجامعة.</p><p>جلس ميكي وايهاب في ملهى الرذيلة تبع وردة وشربوا وسكر الاثنان.</p><p>-ميكي: تحفظ السر يواد</p><p>-ايهاب طبعا وصدقني ومستعد احلف</p><p>-ميكي: اسمع ياصاحبي عندي خيال رهيب واريدك تشاركني, في ست انيك فيها من كم شهر بس هيه ست بيت محترمة عمرها ظ¤ظ¢ وجميلة وبمتوت في النيك, وبعد تمهيدات كثيرة فجر ميكي قنبلة, الست دي بدها تجرب النيك مع اثنين شباب, ايه رايك تشاركني بس متنساش السرية التامة ولو شفتها صدفة بالشارع اعمل نفسك مش عارفها</p><p>صاعقة لذيذة وخيال رهيب يداعب افكار ايهاب وقال:</p><p>-نفسي ده جنان ولذة وممكن اعمل أي شيء معاها</p><p>-طبعا مص ونيك طيز وتقذف على وجها دي بتموت في الحاجات دي.</p><p></p><p>ايهاب لم يحتمل وميكي يعذبه بتأجيل الموعد كل يوم حتى اتت لحظة وتحقق حلم ايهاب.</p><p>في بيت جميل جلس ايهاب وذهب ميكي يحضر الامرأة </p><p>فتح ميكي الباب ودخل ودخلت المرأة التي كانت ام احسان, وكانت لابسة مثير ومكياج رهيب, صافحت ام احسان ايهاب بحرارة وجلست بجانبه تتكلم,</p><p>-يله ايهاب انته خجلان كثير يله نشرب بيرة . مع البيرة ذهب الخجل وعلت الضحكات والمزاح, ورقصت لهم ام احسان بأثارة ثم قالت; يله شباب نروح كلنا تحت الدوش الجنس لازم يكون على نظافة, ام احسان تمسك يد ايهاب وتقودة كطفل صغير الئ الدوش ويتبعهم ميكي. ذهب الخجل وحل محله شهوة عارمة, خرجوا عراة من الحمام وعند السرير دفعت ام احسان ايهاب ورمته بلذة على السرير وهي تضحك واستلقت بجانبه تقبله بحرارة. </p><p>ميكي يتمدد واصبحت ام احسان بين الشباب, ايهاب لم يحتمل ونزل يلحس كس ام احسان وميكي يقبل ام احسان.</p><p>ام احسان تمص عير ميكي بشغف بينما ايهاب يلحس بلذة وشغف, صراخ ميكي لذيذ وهنا قال:</p><p>يله ايهاب نتبادل, وضحكت ام احسان بشرمطة. ميكي يلحس ثم يدخل عيرة في كسها, ام احسان تتأوه بلذة وامتدت يدها تداعب عير ايهاب, تقبل وتلحس العير ثم بدأت تمص عير ايهاب ببراعة جعلت تأوهات ايهاب لا تنقطع. سبح الثلاثة في لذة خيالية جميلة وام احسان قطعت عير ايهاب بمص لذيذ رهيب, ام احسان تصرخ بشهوة وتقول شباب مش قادرة اتحمل يله نيكوا طيزي وكسي مع بعض,</p><p>-ميكي يغمز الئ ايهاب ويقول: عايز تنيك طيزها وانا كسها.</p><p>-ايهاب نفسي بس مجربتش انيك طيز لسة. ام احسان تضحك وتقول خلاص تعال نام وجلست فوقة وعيرة بكسها تصعد وتنزل فوقه ثم ضحكت وقالت مرة ثانية لو صار موعد لازم تنيك طيزي عيرك رهيب يواد. ميكي ينام فوق ام احسان ويدخل عيرة في طيزها واخذ الاثنان ينيكون بتناسق بين تأوهات ام احسان الممزوجة بشراسة وكلمات لذة وتتغزل في هذه اللحظات من اللذة العنيفة. على الصراخ وشارف القذف ام احسان تقول بشراسة: يله شباب اقذفوا على وجهي انتوا الاثنين يله بدي دلوقتي, قامت ونامت على السرير ميكي من جهة وعير ايهاب من جهة وامسكت العيرين تحركهما بسرعة رهيبة حتى انهال الحليب الحار واغرق وجهها بين صرخات الشباب, هدا الصراخ ولازالت ام احسان تطبع القبل على العيرين وجهها ملوث بحليب شابين ثم ضحكت بشرمطة رهيبة وقالت: شكرا ياشباب هههههههههه, بينما ميكي يشكر ايهاب ويضرب كف ايهاب كإشارة للنصر</p><p>سهرة جميلة في بيت المزرعة ام احسان وسماح, انا وعمار والدكتور. نشرب ونضحك, ام احسان ثياب خليعة مثيرة اما سماح فتلبس سيت نوم يقطع الحجر, الشباب ممحونين على سماح وهيه تعذبهم ولم تعطهم أي شيء فقط كانت تسمح بتقبيل اقدامها ههههه, انا الوحيد الذي كنت امارس معها وادخل الغرفة معها ونمارس الجنس وهم يسمعون ضحكاتنا وصراخ سماح لما تجيئها الرعشة.</p><p>وصل ميكي واحضر عفاف</p><p>-يله عفاف بوسي ايد ستك سماح</p><p>تعارف الجميع</p><p>مسلسل تركي بدا ونامت سماح بحضن ام احسان ويتناقشوا بالمسلسل وغير مكترثين بنا. علت الضحكات </p><p>-سماح: كفاية يولاد المتناكة اريد اسمع المسلسل.</p><p>دقائق تمر وعلت الضحكات من جديد, فجاءة غضبت سماح</p><p>-سماح: خلاص جننتوني, ضيعتوا المسلسل, ولبست العباءة, خلاص انا مروحة خنقتموني بدي اشتم هوا وقالت لي بغضب: يله تعال فررني بالسيارة يواد وخرجت غاضبة بين ذهول الجميع. خرجت ورائها بسرعة بينما ام احسان تنظر بحدة.</p><p>مع سماح في السيارة ونحن نضحك وكنا متفقين على الحركة. حبيبتي انتي هايلة يله تحضري للمفاجئة. وفي الطريق حدثتها انو لازم نكون منتبهين ونحذر من الغدر والاسرار تكون بيناتنا ومحدش يعرف</p><p>-سماح; ايش في حبيبي خوفتني</p><p>-حبيبتي لازم نكون حريصين, فلوس بالملايين الشباب ظامنهم بس بصراحة خائف من ام احسان , احنة نعمل كم فيلم ونأخذ الفلوس ونختفي بعد ما آمن ابنك وجوزك ايضا, كفاية كدة انا تعبت.</p><p>-حبيبي انا احس بالأمان معاك وبس, حتى بين احضان زوجي احس بالأمان اكثر لما اكون معاك, انا معاك للأخر وعندك حق ام احسان تحبك موت والغيرة تقتلها. وصلنا الئ بيت صغير في منطقة متوسطة </p><p>-حبيبتي احفظي مكان البيت ده بس انا وانتي نعرف البيت ده. دخلنا البيت واعطيتها نسخة من المفتاح وقلت حبيبتي المفتاح ده تحافظي عليه ومحدش غيرك يعرف المكان ده.</p><p>وفي مكان مخفي خلف المكتبة, فتحت باب سري ودهشت سماح فقد كانت الاموال مكدسة والذهب والجواهر.</p><p>-حبيبي اموال كثيرة دي تعيشنا ملوك طول عمرنا</p><p>-حبيبتي والكلام دة محدش يعرفه: دي مش بس اموال الشغل مع الشركة, مرة كان احد زبائني تاجر مخدرات اجنبي وعندة صاحبات كثير رغم انه متزوج, عنة صاحبة شابة يموت عليها وتموت تمارس الجنس مع اثنين رجالة, في يوم طلبوني ودفعوا مبلغ كبير ومرسنا الجنس مع صاحبته. ارتاحولي كثير والمرأة عشقتني . التقيت فيهم كم مرة بدون علم احد وشغلت كل فلوسي معاهم و والارباح جمعتها هنا.</p><p>-سماح تحضنني وتقول: حبيبي انته تلعب بالنار خائفة عليك.</p><p>-حبيبتي لسة مأمن نفسي بس لازم نهرب بسرعة, نعمل كم فيلم وتجينا فلوس كثيرة اضافية وبعدين نهرب. وانتي اختاري تهربي مع جوزك وابنك مثلا لأمريكا وانا ايضا اروح هناك وتستمر علاقتنا بالسر او تطلقي ونعوض زوجك وابنك يروح يدرس احسن دراسة ونستمر مع بعض.</p><p>سماح تحضني بعنف اكثر وتقول انا مش اسيبك.</p><p>حبيبتي البسي القلادة دي, ده مفتاح الخزنة, حبيبتي لو صار عليه شيء, اتصل بالرقم ده, ده الشاب الوحيد الي اثق فيه, تجو هنا تأخذي الفلوس وهوة الشاب راح يرتب هروبك مع كل الفلوس وتأخذي عائلتك معاكي. </p><p>سماح تبكي وتحضنني كفاية متتكلمش هيك لو رحت انته متهمنيش أي فلوس.</p><p>حبيبتي توعدني تعلمي هيك لو حصلي شي.</p><p>نظرت سماح الي, مسكت قميصي وسحبته بقوة حتى تقطعت الازرار, تعصر جسمي بعنف وغرقنا في قبل هستيرية, بعد دقائق كنا عراة تحت الدوش الماء ينهمر علينا ونحن نقبل بعض بقوة ونحلم</p><p>-حبيبي نهرب سووا, اعيش بقصر معاك</p><p>-ونعيش زي الملوك وانتي تعيشي بقصر وعندك خدم وحشم.</p><p>-بدي اعمل شركة وانتج افلام </p><p>-حبيبتي نحقق كل احلامنا. واستمرت القبل والاحلام ربع ساعة او اكثر.</p><p></p><p>عدنا للفيلا واحضرنا هدايا للجميع, وضحكت سماح مع الجميع</p><p>-ام احسان بغضب خلاص عملتي الشويتين بتوعك, ارتاحتي دلوقتي.</p><p>-سماح وهي تضحك تحضن ام احسان: حبيبتي انتي الاصل شوفي الهدية تبعك واعطتها قلادة غالية .</p><p>وكنا نتمنى ان يصفا الجو, وفعلا عادت الضحكات والمزاح.</p><p></p><p>نعود الئ ايهاب وقد دعيته لزيارتي, وكنت مشغول بترتيب صور كثيرة.</p><p>-ايهاب ايش الصور دي</p><p>-حفلة تبع الكلية طبعت الصور , تعال شوف البنات الحلوة</p><p>ايهاب يقلب بالصور, وهنا كأنما اصابته صاعقة وقد رائ صورة غريبة</p><p>-ايهاب مين دول: كانت صورة ميكي مع ام احسان</p><p>-ده ميكي صاحبي منته شفته مرة</p><p>-ومين الي معاه.</p><p>-انا بعد ان نظرت للصورة: دي ام ميكي , ما الحفلة كان فيها الطلاب وقسم اصطحبوا عوائلهم.</p><p></p><p>الجزء الثالث عشر قريبا</p><p></p><p>طبعا القصة من خيالك ولكنها تفضح انك انسان انتهازي لا قيم لك ولا مبادئ</p><p></p><p>الجزء الثالث عشر</p><p>هستيريا الجنس</p><p></p><p>هوس جنسي اصاب الجميع, الكل لديه خيال جنسي يريد تجربته في الحقيقة, مرت اسابيع طويلة والكل مشغول بخيالاته الجنسية وحتئ سماح, كنا نجرب كثيرا ونحاول الايقاع بالنساء, ننجح مرة ونفشل عشرات المرات ولكن هذا كان كافيا طبعا. احداث ابعدتنا عن هدفنا الاصلي, ولكننا كنا نتمتع بمواقف جنسية حقيقية .ايهاب يحترق واختفئ ميكي وام احسان وهوة يتمنئ ان يقابلهم مرة اخرئ.</p><p>والكل مشغول يريد تجربة خيالات معينة وقد اصابنا الهوس الجنسي</p><p>انا وسماح كنا في حالة عشق واتفقنا ان نبقئ كذلك عشاق الئ الابد, قد تبقى سماح مع زوجها او تتطلق وتتزوج من رجل اخر وانا قد اتزوج ايضا ولكن العشق بيننا سيبقى. نعم وما الذ من حضن العشيق او العشيقة, قد يحب الرجل العشيقة اكثر من زوجته وكذلك قد تحب المرأة حضن العشيق اكثر , فليس بينهم اسرار, ويمارسون الجنس اللذيذ بلا خجل ولا قيود ولامجال للأنانية. </p><p>سماح لديها بعض الخيالات الجنسية اللذيذة وانا سأساعدها, نعم فلا انانية بيني وبين سماح وحتى لو رغبت بشاب او رجل اخر في مغامرة جنسية فلابأس, فنحن سنبقى معا دائما</p><p>سميرة:</p><p>طبعا تذكرون سميرة , وخلال هذه الفترة تعرفت على سيدة تعمل معنا وظل الوضع هكذا فكنا منشغلين بالهوس الجنسي الذي اصابنا, وكانت فكرتي وكنت اريد ان ارئ سميرة في الحقيقة وكيف تتصرف واعرف شخصيتها.</p><p>في حفلة عرس شعبية كانت سميرة احدى المدعوات, وقررنا ان نحضر الحفلة.</p><p>هم جريئة جدا, رقصت وحاول احد الرجال التحرش بها, اه انهالت على الرجل بلسان سليط جدا وشرمطة رهيبة فهرب المسكين هههههه,</p><p>كم أثارتني جرئتها, جمالها الشرس ولسانها السليط. وطبعا كنت ارغب بأثارتها اكثر, وكلمت احدى الراقصات الشعبيات الئ كانوا بالحفل واعطيتها مبلغ كبير ووعدتها بأكثر ان اغاضت سميرة , ههههه. حدث الاحتكاك كلام ورد بينهما, اووووه كم اثارتني سميرة ولسانها يخرس الراقصة بسيل شتائم وشرمطة ولا تستحي من احد حتى فصل بينهما الناس. دقائق مرت وحدث احتكاك جديد, شمرت سميرة عن ساعديها وانهالت بالضرب على الراقصة المسكينة ورمتها على الارض ضربا وعضا, ونزعت الحذاء وانهالت عليها ضربا بالحذاء ولسانها يقذف بشتائم رهيبة هههههههه. فضت الناس المشكل وانتهى الحفل. </p><p>جلسنا نتحدث ونناقش وقد اصريت على تغيير الخطة</p><p>-انا: سميرة رهيبة, لبوة شرسة ليس لديها كبير, وتضرب أي واحد وتشتم أي واحد, لسانها سليط جدا, مش عاجبها أي شيء وعصبية نار. صدقوني سميرة لازم تكون معانا دي ثروة ههههه. اما ابن سميرة فسوف نتركه في حاله, فسميرة لا يستطيع احد اجبارها على شيء</p><p>-سماح: حبيبي خلاص انته اعمل أي شيء تشوفه</p><p>-ام احسان: حيلك حيلك, تغير بكيفك واحنا؟ مش كلنا شركاء لو رائينا خلاص مش مهم.</p><p>-انا: حبيبتي مش وقت غيرة صدقيني مينفعش سميرة غير الطريق المباشر. اتفقنا بعد جهد كبير, كنت مستعجلا وملهوفا وقررت تنفيذ نفس الخطة الئ عملها ميكي مع عفاف.</p><p></p><p>وعن طريق الست تبعنا الي صارت صاحبتها جلبتها الئ الفخ ورحلت.</p><p>شربت سيكارة حشيشة وانا انتظر, حضرت سميرة ودخلت انا تحت الدوش وتعرفون بقية الخطة. كم كان لذيذا وقلبي يخفق وبقمة الشهوة وانا افتح الباب وارى سميرة التي تفاجئت.</p><p>عملت الفقرة تبعي وطبعا كنت لابس روب حمام حريري زي الممثلين وعطور ونظافة تغري البنات, ولكن سميرة ظلت تستمع بجرأة ونظرات نارية وقالت:</p><p>-اسمع يواد مخدتش أي تمثال وطز فيك وفي التمثال تبعك</p><p>-هم لسانك طويل وبعد كلام كثير: اسمعي ياست التمثال سعرة مليون بس راح اسامحك بشرط, ذهبت واغلقت الباب بالمفتاح وقلت: لازم احصل عليكي وبعدين تروحي معززة مكرمة.</p><p>اه ياشرموطة ياعسل, وبجرأة كبيرة انطلق لسان سميرة كالسيل يلسعني بشتائم وختمتها: لا يواد خوفتني انا افضحك, اكسرك انتة بدك تغتصبني؟ ولا عشرة زيك وشمرت عن ساعديها وخلعت الشبشب ورفعته كسلاح وقالت; بدك تجرب الشبشب تبعي حاضر.</p><p>كنت في قمة الشهوة اه ياشرموطة كم اثارتني, وكنت قد سطلت كثيرا ولكن سميرة صحتني فلم اتمالك نفسي وانا ارئ سميرة تحمل الشبشب وتتهيأ للهجوم.</p><p>انفجرت اضحك ولا استطيع التوقف, بل ارتميت على الارض اضحك بشدة اما سميرة فكانت تنظر بدهشة وقالت:</p><p>-اجننت يواد</p><p>-حبيبتي مش قادر هههههه , وبعد جهد قمت وقلت وانا لاأزال اضحك وقلت بعد ان تخصرت: مش عاجبك شكلي وجسمي يابت, انا الستات يترموا علية يله تعالي راح امتعك متعة العمر.</p><p></p><p>اههههه هجمت سميرة عليه ووقعت ارضا وهي تضربني اه بدون عض حبيبتي, بينما اتتني نوبة ضحك هستيري وسميرة منهمكة ضرب وعض, </p><p>قامت سميرة من فوقي وكنت اضحك بعنف,</p><p>-سميرة: انته مجنون يواد يله افتح الباب خليني اروح.</p><p></p><p>لازلت اضحك وقلت حاضر ياعسل افتح الباب وتروحي بس ممكن تسمعيني, انتي خسارة تعيشي هيك انتي قدرك تلعبي بالملايين, قمت فتحت الباب , وانا اضحك واتلمس اماكن العض دمرتني بس كلها ضربات وعضات لذيذة, اجلسي واسمعيني بس بدون عض هههههه</p><p>-جلست سميرة بكل ثقة وقد ابتسمت من مزاحي لها: قول بسرعة عاوز ايه.</p><p>-انتي صحيتيني تشربي حشيش ونتكلم واحنا ندخن. لم تجب سميرة ولكني لفيت سيكارة ادخن بينما رفضت سميرة التدخين في الاول</p><p>-اسمعيني يآستي عندك وقت احكيلك كل شيء.</p><p>-سميرة: خلاص اسمعك احكي.</p><p>تكلمت واخبرتها بمعظم تفاصيل الاحداث, وبأغراء بالأموال والحياة الصاخبة والجنس اللذيذ سميرة تنظر بشهوة وانتعاش ثم قاطعتني</p><p>-كلامك صادق عندي احساس</p><p>-حبيبتي نتكلم بصراحة: انا مش اقدر اكذب عليكي, انا اكبر كذاب ونذل بس فقط في الجنس, لا احب العنف ولا اسمع اخبار, حياتي كلها متعة وحسيت انتي مثلي تمام هههههههه , نفس الصنف علشان هيك احنة راح نتعامل بكل ثقة</p><p>-سميرة بكل ثقة: أوعى تكذب يواد</p><p>-حبيبتي قلتلك انتي مش النوع الي واحد يقدر يكذب عليه</p><p>-سميرة: انته عيشتني بخيال, يله لف سيكاره بقالي كثير مشربتش حشيش</p><p></p><p>ندخن معا الحشيش واكملت كل التفاصيل وبعد تأكيد بكل ضمانات الامان, وختمت القصة بعرض مغري:</p><p>-ولما تصير عندنا فلوس كفاية انا وسماح قررنا نروح امريكا لو عايزة تجي معنا وتعيشي مستقله تعملي مشاريع وطبعا اكون جاهز لأي مساعدة تطلبيها, او تطلقي وتتزوجي أي شاب يعجبك وتروحي أي مكان تختاريه وتعيشي مثل الملكة. اما ابنك ملزوم مني أي دراسة في أي بلد انا ارتبها.</p><p>اه سميرة تغرق في لذة الخيال وبتأثير الحشيش كنا نتكلم وكأننا نعرف بعضنا من سنين بل واخبرتني كل شيء عن حياتها وزوجها الي كانت تكره. نعم انها طماعة وشرسة وجميلة, وعلى طول مرتبه حالها ومعتنيه بجمالها ومصبغة اظافرها وعطر ومكياج وثياب غالية, </p><p>ضحك وشهوة تعصف بنا, سميرة تنظر الي مليا وتتفحصني;</p><p>-شاب حلو وعندك كل شيء بس شايف حالك ههههه.</p><p>-حبيبتي مش مصدقة؟ الستات يدفعولي مليون علشان انيكهم.</p><p>-ضحك لذيذ وبشرمطة قالت سميرة: طيب شوفني جسمك</p><p>خلعت الروب وبقيت بالبوكسر استعرض جسمي لها بغرور, تأوهت سميرة بشهوة عارمة, هجمت علي بقبل رهيبة وباحترافية , خلعت الجلابية وظهر جسم جعلني اصرخ, لن اصف سميرة كثيرا لأنها تشبه راقصة مشهورة ومثيرة , جسم طويل وضخم ,انف وفم كبير مثير جدا, شعر اسود كالليل يصل الئ فردات طيزها, صدر ضخم لذيذ ومنتصب اما الكس والطيز والافخاذ والاقدام فكانت ولا اروع, اه بسادية رمتني بعنف على السرير وقفزت فوقي وغرقنا بقبل طويلة , اه وانا استقبل قبلاتها تمزق صدري وبطني بينما شعرها ينسال فوقي كسوط يمزق جسدي بلذة, اه نظرت الي ويدها تمسك عيري المنتصب بقوة, وقالت:</p><p>ايه النظافة والجمال يواد, عيرك وجسمك يجنن, لم استطع الرد فقد صرخت عندما احسست بلسان سميرة يتحرك بسرعة وكانه محرك يلحس راس عيري بظمئ, اه صرخت وقد دخل عيري في فمها ببطء شديد وكانت عيري حبيس شفاه سميرة تعصر عيري بلا رحمة, اه تمص بعنف وبهمهمة امرأة تعشق الجنس اصبحت تمص بسرعة ثم تخرج عيري تقبله بنهم وتضرب خدها بعيري, ثم ادخلت عيري كله في فمها بسرعة جعلتني اتحرك بهستيرية ولذة, نظرت الي بعيون حارقة وغمزت لي, اه يا لبوة انا اسد وسترين , مسكت شعرها الطويل واقبل فمها بنهم بينما لسانها يعبث بشراهة داخل فمي, دقائق طالت بقبل مجنونة ورميتها على السرير, اتزوق صدرها الرائع وامص حلماتها واداعبها بلساني حتى زاد زئير اللبوة قبلت بطنها, افخاذها ودفت راسي الحس كس احمر لذيذ وجميل جدا , لساني يدخل عميقا بينما صراخ سميرة لا ينقطع ويدها تمسك شعري بعنف وسادية, سحبتني من شعري ورمتني على السرير ونامت فوقي تصعد وتنزل بعنف فوق عيري بينما غرق وجهي بين اثدائها اللذيذة اقبلها بشغف , نظرت الي واغرقتني بقبل, ونحن منهمكين بقبل رائعة قلبتها ونمت فوقها انيك بسرعة بينما نقبل ونحضن بعضنا, انيك اسرع وهي تتأوه ثم تقبلني بنهم , اه يا لبوة انا الاسد وبقوة وسرعة انيك كسها وصوت النيك العنيف الناتج عن ارتطام اجسامنا, اووووو انفجرت براكيننا معا بصرخات لا ارادية وارتعشت الاجساد بلذة رهيبة, صرخت بألم وانا احس بأسنان سميرة تنبت في كتفي بينما افخاذها القوية تحتضنني وكأنها تكسر عظامي ويديها تعصر عضلات كتفي بقوة رهيبة, اه سكون لذيذ وارتخت اجسامنا وعلت ضحكاتنا بقوة.</p><p>-سميرة: فعلا اسد انته هايل, شاب, حلو, لطيف, غني وفي الجنس قوي مثل الاسد, هههههه</p><p>-وانتي لبوة شرسة ههههه وقبلت مكان العضة اللذيذة. كلام وضحك ثم سرنا للدوش وهي تضرب فردات طيزي بمزاح لذيذ, دوش لذيذ وجلسنا في البانيو ثم مسكت اقدامها اقبلها بلذة وهي تضحك.</p><p>-حبيبتي ده تقليد عندي ابوس اقدام الستات الحلوة ههههه باموت في اقدام الستات.</p><p>-طيب لو واحدة اقدامها مش حلوة ؟</p><p>-دي مستحيل اعمل معاها جنس ههههههه</p><p>اكلنا بلذة واصرت ان تتعرف بباقي الشخصيات, واعطيت سميرة شنطة فلوس ومجوهرات وهدايا, سميرة تهم بالرحيل ابتسمت بشرمطة وقالت:</p><p>-انا تعبتك يواد يله انا اروح وانته روح ارتاح .</p><p>-هههههه انا ما اعرف التعب وخصوصا في الجنس. مسكتها انظر في عينيها, انفجرت براكين الشهوة قوية وسيل القبل عاد يعصف بنا, لحظات وكنا عراة علئ الارض نتقلب فوق بعضنا بقبل حارة وقد اصبحت ارض الصالة ملعبا لنا, قلبتها وبوضعية الكلبة فتحت فردات طيزها الحس ثقب احمر نظيف ولذيذ, اه سميرة تصرخ بلذة بينما لساني يلحس ثقب طيزها بنهم, لساني يتحرك اسرع بينما سميرة تتأوه بل وتصرخ بلذة ثم اندفعت بهستيرية ورمتني على الارض بينما انهالت قبل رهيبة ثم لحس لعيري, اه تمص سميرة وببطء تخرج وتدخل عيري في فمها وشفتاها تعصر عيري بمص عنيف, بينما كنت اصرخ بلذة هائلة, اه اه وسميرة تصبح اكثر سادية وتمص بنهم جائع رهيب, هم في قمة النشوة وجدت نفسي الحس كس سميرة بلذة الحس شفتي كسها , بظرها ثم دخل لساني عميقا يلحس باطن الكس الاحمر واتذوق سائله اللذيذ, بينما سميرة تتلوى بنشوة وعيونها مغمضة وتصرخ بهوس جنسي,</p><p>اه وبلذة الحس الذي اغرقتها فيه سميرة تطلق رغبة رهيبة لم تفعلها سابقا فتمسك شعر راسي, تسحبني وتجعلني بوضعية الكلب, تفتح فردات طيزي لم ارغب بذلك ولكن سميرة كانت تنظر كلبوة جائعة لم تأكل من اسابيع وتستعد لالتهام فريسة, خفت فعلا ان تمزقني سميرة بأظافرها ان لم انفذ رغبتها, واحسست بلسانها يرتطم بثقب طيزي ثم تحرك بسرعة رهيبة يلحس بلذة, اه احساس لذيذ يثيرك ويجعل عيرك ينتصب بقوة اكبر, لا احب مداعبة طيزي رغم اللذة التي جعلتني سميرة اشعر بها. هستيرية مجنونة ولذة عارمة, هربت من قبضة سميرة ووقفنا نقبل بهستيرية ثم قزت على فحملتها ومشيت ورميتها على السرير وبوضعية الكلبة ادخلت عيري في طيزها حتى اخره بينما سميرة تتلذذ برعب وتصرخ اه اسرع اقوى اموت في نيك الطيز, اه نيك طيز رهيب بينما سميرة تتأوه بلذة عارمة جدا واعصر فردات طيزها بعنف, اه لم تحتمل سميرة فارتعشت بعنف وصرخة مدوية بينما عصير كسها يتساقط كقطرات ولم احتمل فأخرجت عيري وقذفت بقوة على الارض</p><p>اه مالذ الجنس, سميرة اللبوة تسقط بالقاضية وتتمدد علئ الكنبة وتطلب من التمدد بجانبها وظلت تداعب شعري.</p><p>-سميرة: يواد اليوم متعة عمري انته فنان, انا معاكم هههه ولازم اتعرف بالمجموعة, اه مش عايزة ارجع للبيت, يواد مش راح اسيبك ههههه.</p><p>-حبيبتي في شباب احلى مني, أي خيال جنسي عندك راح نعمله في الحقيقة. وبعد دوش ساخن, نلبس ثيابنا واوصلت سميرة وقد اصبح فريقنا اكثر.</p><p>المعلمة دلال</p><p>لم اضيع الوقت وقد اصابني الغرور باني قادر على اصطياد نساء اكثر, بعد يومين في سهرة جميلة بمكان راقي, سيدة في منتصف الثلاثين بشعر قصير انيق هممم اقدام حلوة ونظيفة, كانت سيدة لذيذة وتلبس ثياب شعبية رائعة, كانت معلمة وعندها صبيان يخدموها في الحفل وتشرب الشيشة.</p><p>-انا: مين الست دي</p><p>-الدكتور انا اجيبلك المعلومات, ونادى احد العاملين في الكازينو وذهب يتحدث معه وطبعا كنت جريئا جدا وانا اغمز لها وقد ابتسمت, ولم اهتم للرجلين الغليظين الواقفين على حمايتها وخدمتها.</p><p>الدكتور يجلس ويخبرنا عنها سيدة مرعبة, متزوجة من تاجر ممنوعات هههه, ولكنهم انفصلوا من سنتين واستقلت هيه بأعمالها الغير مشروعة وكانت كأنها سيدة مافيا.</p><p>-الشباب: احذر الست دي مرعبة.</p><p>-انا: وايش رائيكم انا راح اغتصبها, في احلى من امرأة مرعبة يا جبناء, ولم تثنيني تحذيرات الشباب وتحركت سريعا وطلبت المعلومات عنها بسرعة من وردة. اليوم الثاني حصلت معلومات عنها وكنت مستعجلا وسأعمل نفس الخطة بتحوير بسيط.</p><p>المعلمة دلال رغم غناها الفاحش وشخصيتها تؤمن بالسحر والتنجيم, امرأة تتعرف بها في حفلة اخرئ وادعت انها تقرا الكف وتعجبت دلال من المعلومات الصحيحة التي لقنتها انا لها ههههه.</p><p>-دلال: انتي هايلة</p><p>-المرأة: انا ولاشي المعلمة تبعي رهيبة تعرف كل شيء, ناس انسرقوا والبوليس لم يجد أي دليل, راحوا عند المعلمة وكشفت لهم اسم السارق ومكان المسروقات, وظلت تخبرها بقصص وهمية</p><p>-دلال: لازم اشوف الست دي</p><p>-المرأة: اتمنئ بس صعب المعلمة متقابلش أي واحد ببساطة لازم تكون المشكلة كبيرة علشان تساعدك.</p><p>-دلال: ادفع الي تطلبه المعلمة</p><p>-المرأة: المعلمة عندها فلوس كثير ومش محتاجة, ومتاخدش فلوس من اي واحدة</p><p>-دلال تتحرق لمقابلة المعلمة باي ثمن ودفعت مبلغ كبير للمرأة لو عملت لها موعد بسرعة, المرأة وعدتها بالمحاولة</p><p></p><p>مر ٣ ايام ودلال تتصل بالمرأة كل يوم واستوت على الاخر وبشرتها المرأة بموعد غدا بشرط ان تجي طبعا لحالها بدون حماية.</p><p></p><p>كم كانت جرئتي قوية بعد ان شربت الحشيش وانتظر حتى دخلت دلال, دخلت الدوش وتعطرت ولبست بوكسر رجالي مثير وانتظرت حتى بقيت دلال تنتظر وحدها</p><p>خرجت لدلال وكنت مزهوا بجسمي وشبابي وعملت طبعا نفس السيناريو عن التمثال والسرقة وراح اتصل بالشرطة. دلال تسمع ولم تتكلم بل جلست بثقة اكبر ووضعت قدما فوق قدم وبكل سيطرة قالت: لا لعبة حلوة هههه بس محبوكة, عايز ايه يواد؟</p><p>-وحتى لا يفلت زمام الامور قلت بثقة انا مسامحك بس لازم تمارسي الجنس معاية.</p><p>-دلال يواد تعرف انا مين, بتلفون واحد يجو رجالتي يقطعوك.</p><p>-هم وشرسة كمان هههه بس هذا يزيدني رغبة انو انيكك وغصبا عنك.</p><p>- ولو كنت راجل اعملها, ووقفت ونظرت بتحدي ولكن بهدوء غريب.</p><p>-وانا مستعد لكل العواقب واقتربت منها.</p><p>حضنتها واقبل خدودها ولم اتوقع انها ستستسلم بسهولة ولكن, اقبلها وكانت جامدة لا تتحرك وكأنها تمثال.</p><p>توقفت عن تقبليها ونظرت دلال بنظرة تحدي وقالت: يله كمل مش تقول انا راجل وجرئ.</p><p>-حبيبتي جامليني شوية ,تفاعلي معي او حتى قاوميني اضربيني اشتميني</p><p>-دلال: كيف اتفاعل وانته تغتصبني ههههه</p><p>-انا مش اقصد ****** تقليدي وضرب وصراخ, ده مش اسلوبي. احب اجبر المرأة على الجنس بس لازم تتفاعل معي مش توقف زي التمثال.</p><p>-دلال ده الي عندي لو مش عايز سيبني اروح.</p><p>-خلاص ياست دلال لو تريدي روحي وانا اسف.</p><p>-دلال هههههه: هيك بكل بساطة مش خائف اجيب رجالتي يقطعوك.</p><p>-بس مش حتعملي كدة علشان كنت جنتل معاكي, خلاص طيرتي المزاج تبعي على فكرة تشربي حشيش.</p><p>-دلال تضحك: عجبتني يواد شاب جنتل وكلامك جميل وراقي, مش زي الرجالة الي شغالين عندي اقوياء زي الثور بس بدون عقل, كلمني عن نفسك.</p><p>جلسنا نتكلم بينما اخرجت دلال حشيشة وقالت, يواد انته كمان طيرت المزاج تبعي انا الصبح شربت واحدة بس صحيت دلوقتي, يله لف سكارتين لينا, دي حشيشة هايلة.</p><p>اه حشيشة دلال جعلتني اطير فعلا وتكلمت واخبرتها كل شيء, وبين الضحكات والمزاح اخبرتني دلال عن حياتها وكيف كانت بنت بسيطة وبعدين ازوجت تاجر مخدرات وكيف اصبحت امرأة غنية شرسة ولكنها تعلمت ان تكون امرأة راقية او تحب ان تكون كذلك</p><p>وحدثتني عن ايام شبابها وعن محبتها لشاب كان يدرس قانون بس كان يحب واحدة ثانية, بعد ان تزوجت واصبحت غنية حاولت ان تغري الشاب رغم انه تزوج وانجب, واصبح محاميا بارعا وتفاجئت رغم جمالها وإغرائها له بانه يحتقرها ولا ينظر لبيئتها القذرة من تجار وصبيان المخدرات. بكت وكانت فرصة أضمها الي صدري بحنان, نعم اقوى النساء او الرجال لديهم مشاعر جياشة يحاولون اخفائها حتى لا يظهروا بمنظر الضعيف ولكن هيهات كيف تحارب غريزة الجنس, انها ليست عادة تقلع عنها ولكنها غريزة ان حاولت كبحها ستنفجر.</p><p>لحظة مناسبة وانا امسح راس دلال بحنان واعدها بانه سيركع الان تحت اقدامها ان ارادت ذلك. نظرت الي بسعادة وكأنها تشكرني لمجاملتي</p><p>-دلال حبيبتي وارجو تسمحيلي اناديك حبيبتي, مش مجاملة احققلك أي حلم عندك بس بكاء ارجوك, قلت هذا ومسحت دموعها</p><p>-دلال تمسك يدي وتتامل وجهي بشغف وابتسامة حنان: انته احلى منه بكثير واخر ذوق وحنان, اه تقبل يدي بحنان قبل لذيذة على خدي واتت لحظة نضرنا بعيون بعض, وما اسرع مااندفعنا بقبل هائلة, قبل وحشية وكأننا نريد التهام بعضنا, وقفنا نقبل بعض بنهم وما اسرع دلال وهي تتعرى من كل شيء وتخلع لي البوكسر وترميه بعيدا, ثم عادت القبل بنهم اكبر, ارتمينا على الارض ودلال تقبل رقبتي اه تقبل صدري وبطني تعصر عضلاتي بقوة. لحظات وكان فمها يمص عيري بعنف بينا تتأوه بلذة اه اصرخ من بلذة ممزوجة بألم خفيف ودلال تصبح اعنف وبع لحظات قذفت بعنف في فم دلال التي قبضت شفتاها عيري بعنف اكبر وبهستيرية بلعت كل قطرة وظلت مندمجة بمص هادئ حتى وظل عيري منتصبا بقوة, بينما كنت اصرخ واتاوة بعنف ولم اهدئ حتى اخرجت دلال عيري من فمها ونظرت بسعادة وابتسامة وكأنها تقول عجبتك حبيبي, مسكتها اقبلها بنهم, صدر لذيذ بحلمات منتصبة لم اكتفي من مصهما حتى وجدت ما الذ واحلى, كس ضيق رائع واريت دلال لذة لحس جعلها تتلوى بحركات ممزوجة بلذة رهيبة وما اسرع ما نمت فوقها انيك كسها واحضنها بينما تقبل كتفي بنهم وتطلق كلمات هستيرية فارتعشنا بسرعة واختلطت السوائل باندماج بديع.</p><p>عشقتني دلال بعد ان عاملتها كسيدة راقية محترمة بعد ان فقدت الثقة بنفسها ولا ترى سوئ رجال غليظين قذرين , ولقد اعدت ثقتها بنفسها, جلسنا في البانيو اعاملها بحنان واشعرها بانها سيدة رقيقة رغم بيئتها وعملها.</p><p>-دلال وقد اخبرتها كل شيء, خلاص حبيبي انا عشيقتك الثانية بعد سماح لحد متسافر او تهرب مع سماح هههه. ولازم اشوف الشلة كلها. وفعلا اتفقت معا وقلت:</p><p>-حبيبتي انا, سماح, سميرة وانتي خلي نكون بجانب بعض وتكون النا خططنا واسرارنا من غير ما تعرف باقي الشلة واستمعت الئ حديثي باقتناع.</p><p>عالم ايهاب الخيالي</p><p>جعلنا ايهاب يعيش في عالم خيالي وبمهارة بل ونذاله هههههه</p><p>ايهاب يبحث كالمجنون عن ميكي وامه اللذين اختفوا, كم كانت صدمة لذيذة جعلت ايهاب يتخيل خيالات لذيذة مثيرة. وظل يتذكر النيكة اللذيذة مع ميكي ومامته وبكل التفاصيل:</p><p>اه كم كان ميكي يتلذذ ويبتسم وهوة يرى امه تمص عيري, انيكها بل قذفت على وجهها وهذا وامه تضحك بشرمطة, اه احساس مجنون ولكنه لذيذ. لقد اصبحت اعشق الامهات واتخيل ممارسة الجنس معهم بجنون, اه كم عشقت زوجة البقال وكانت في الاربعين ولديها ابن بعمري, كم تخيلت ممارسة الجنس معها, وتدريجيا دخل ابنها في الخيالات ونمارس الجنس نحن الثلاثة, وابنها في قمة اللذة وهوة يراني انيك امه وننيكها معا ونقذف على وجهها</p><p>.تطورت الخيالات و تخيلت ميكي ومامته يتنايكوا مع زوجة البقال وابنها وانا معهم, اه الشباب يبادلوا امهاتهم وكل واحد ينيك ام الثاني بينما اتنقل انا بينهم, ونعمل نيك طيز وكس لكل واحدة, وبعدين كل شاب يقذف على وجه ام الثاني وانا اقذف في وجه الاثنين ونحن نضحك والامهات تتشرمط وتضحك</p><p>لم افكر في ماما حتى رايتها بالصدفة تركب سيارة فارهة يقودها رجل غريب, اه تملكني غضب عارم, وتذكرت الاشهر الاخيرة عندما تركنا ابي وتزوج ورحل عنا بعد ان طلق ماما, كيف تغيرت ماما بعدها, اصبحت تلبس ملابس خليعة تحت العباءة وتخرج ومكياج وعطر حد المبالغة وكل يوم خروج, كنت غير مهتما ولكن اليوم رائيتها في سيارة رجل غريب. ذهبت الئ البيت وبحث في خزانتها, ملابس خليعة, اه مجلات سكس, تصفحت المجلات وقد تحول غضبي لشهوة عارمة, سكس عنيف, ونساء تتناك من عدة رجال. تذكرت ميكي ومامته وشيئا فشيئا تخيلت انيك ماما, بمرور الايام تطورت خيالاتي وحلت ماما مكان زوجة البقال في خيالاتي, اه جنس جماعي انا وماما مع ميكي وام ميكي, نمارس الجنس الجماعي وماما تمص عير ميكي ونيكهم سوا ونعمل ساندويج, انيك طيز ماما وبعدين يجي ميكي ينيك طيزها , اه اصابني جنون الجنس واصبحت ماما محور خيالاتي وتتناك من عدة رجال . اه كم تخيلتها بل تمنيتها ان تكون ممثلة سكس تفعل كل شيء من انواع الجنس العنيف. خيالات عنيفة ولكن ليست عندي جرأة في الحقيقة لفعل أي شيء سوئ مراقبة ماما وهي تتشرمط وكان ذلك يشعرني بلذة عارمة</p><p>دهاء الانذال</p><p>نعم ايام تمر وايهاب يتقطع على جسم امه واصبح صديقي ونسهر كثيرا وكل يوم يكشف لي عن رغباته بالنساء اللواتي بعمر ام احسان ومامته, وطبعا لم يبح لي بخيالاته المحرمة</p><p>وكنت انا وعمار وميكي والدكتور ننيك ام ايهاب بكثرة وكانت تتلذذ.</p><p>ام احسان في جلسة خاصة مع ام ايهاب تغريها بالأموال الكثيرة وبالمتعة الكبيرة واقنعتها بلباقة بفعل كل شيء ثم السفر مع اموال كثيرة وحياة جديدة , ولكن ما مدى ما ستفعله ام ايهاب</p><p>جلسات سكر وحفلات ومخدرات واصبحت ام ايهاب شرموطة وتعشق ذلك, نيك ومص وقذف على الوجه وجنس جماعي جعل ام ايهاب تعيش بلذة ومتعة, ام ايهاب تسكر وترقص وتتعرى امام الرجال وحان وقت تنفيذ خطة رهيبة من ابداعاتي.</p><p>قويت علاقتي بإيهاب ونلتقي باستمرار وكنت امثل دور شاب طيب وساذج. اتصل ايهاب الذي تعود ان يسهر في بيتي يرى افلام السكس ونشرب ونتخيل الجنس:</p><p>-ايهاب: في سهرة اليوم</p><p>-انا: اليوم اخر يوم, ماما جايه بكرة وتبقى عندي كم اسبوع.</p><p>مر كم يوم واصبحنا نسهر في الملهى, وفي احد السهرات:</p><p>-انا: ايهاب انا اتقطع صار فترة مفيش نيك.</p><p>-ايهاب: انا اكثر</p><p>-انا: مشكلتي استحي اتكلم مع الستات</p><p>-ايهاب: ههه نفس المشكلة في واحدة اموت عشان انيكها</p><p>-انا; هم اكيد ست حلوة؟</p><p>وبتأثير الكحول اصبح يصف لي امه وجسمها ههههه وطبعا لم يقل لي من هيه, وظل يصف بلهفة كم يتمني ينيك كسها, طيزها, تمص عيرة ويقذف على وجهها.</p><p>-انا: ههممم لو نكتها ممكن انيكها انا كمان</p><p>-ايهاب وقد انتشئ بلذة: تحت امرك ونيكها سووا, انيك طيزها وانته كسها وبعدين نتبادل الوضعية ونقذف على وجها هيهه.</p><p>وبعد خيالات كثيرة غيرت الموضوع وقلت:</p><p>-اليوم شفت واحد صاحبي, ده كل يوم ينيك وحدة شكل, ده شاب خجول بس قلي السر بس اخاف اجربه.</p><p>-ايهاب بلهفة; انا مستعد اجرب كل شيء بس احكيلي.</p><p>-انا: اشترى قلادة من ساحر كبير ولما يلبسها الستات تنجذب اله وينيكهم, بس انا مصدق الكلام ده.</p><p>-ايهاب: وانا مش مصدق بس خلي نجرب مش نخسر حاجة اذا جربنا</p><p>-انا: لا يا سيدي انا اخاف ده سحر ممكن يلبسني جني.</p><p>-ايهاب: ههههه انته خواف انا مستعد اجرب, وظل ايهاب يصر حتى اقتنعت واتصلت بصديقي المزعوم وبعد جهد كبير اقنعته وراح يسلفنا القلادة بعد كم يوم.</p><p>بعد كم يوم لم ارئ ايهاب, اتصل ايهاب</p><p>-ايهاب: فينك يواد مستني على نار.</p><p>-انا: انا اليوم طالع رحلة ارجع بعد اسبوع, بس جبت القلادة وخبيتها باليت, استنئ اسبوع يواد اتحمل.</p><p>-ايهاب: مش قادر ارجوك اتصرف. وبعد الحاح شديد وافقت</p><p>-انا: اسمع يواد انا مخبي القلادة في مجلد محاضرات الجامعة, انته روح ودق الباب على ماما وقولها انا طالب مع حسام(اسمي المستعار) وبدي استنسخ كم محاضرة من مجلد حسام للمحاضرات, وانا راح اتصل بماما وانته استنئ مكالمتي.</p><p>جعلت ايهاب ينتظر كثيرا هههه وبدها اتصلت بايهاب:</p><p>-خلاص ممكن تروح انا اتصلت بماما, بس هيه حريصة كثير وقالت لازم يرجع المجلد بعد الاستنساخ علشان خايفة علئ المحاضرات تضيع او تنسرق</p><p>-ايهاب: خلاص انا اخذ المجلد, اخذ القلادة وبعد ساعتين ارجع المجلد</p><p>-انا: كلشي تمام ولو انا عارف كله دجل بدجل ههههه</p><p>اليوم الرهيب</p><p>ايهاب يدق الباب وام حسام تفتح الباب وتعطي مجلد المحاضرات بعد توصيات كثيرة بالحرص بعدم ضياع المجلد.</p><p>لم تكن ام ابن الشرموطة المزعومة سوئ عفاف بعد ان اقنعها ابن الشرموطة بان تلعب هذا الدور.</p><p>-ايهاب: اه اخيرا جبت القلادة, دوشت وتعطرت على الاخر ولبست ثياب حلوة, راخ اخرج أي مكان فيه ستات واجرب الي يصير. خرجت ولكني عدت للبيت تذكرت لازم ارجع مجلد المحاضرات وبعد اروح في جولة في المولات.</p><p>-ايهاب يدق الباب وتخرج ام حسام: تفضلي خالة متشكر</p><p>-ام حسام: العفو, بس عندي كم سؤال كيف حسام في الجامعة؟ شاطر مثل مايقول؟</p><p>-ايهاب: كويس خالص ياخالة</p><p>-ام حسام: اني بدي الحقيقة تعال اجلس عندي اسئلة كثيرة عن حسام لو سمحت.</p><p>جلست استمع للأسئلة واخترع الاجوبة وفجأة احضرت ام حسام العصير وجلست جنبي, تحدث عن حسام وهل عنده صاحبات وتدريجيا التصق جسدها بجسدي ثم بدون سابق انذار ارتمت عليه وهوة تتوسل: ارجوك اريد امارس معاك الجنس مش قادرة اتحمل وانهالت تقبلني , اه القلادة تعمل وكانت شهوتي عنيفة وتجاوبت معها:</p><p>حبيبي انا اسمي عفاف انا اتوسل بيك متعني, نيكني, غرقنا بقبل لذيذة بينما كانت عفاف تخلع قميصي وتتلمس جسدي حتى عرتني من جميع الثياب ورمتني على الكنبة, واسرعت تخلع ثيابها وارتمت فوقي تقبلني وما اسرع فمها وهوة يقبل عيري بهستيرية وتتغزل بجمالي. لحس لسانها عيري بنهم ومن فوق الئ اسفل , اه صرخت بلذة وشفتاها تعصر راس عيري وتنزل ببطيء حتى دخل كله في فمها وظلت هكذا ثواني بينما تهمهم بلذة هستيرية, اه لذة رهيبة وسرعة مص عيري تزداد, اه عفاف عشقت عيري بعنف وتمص بلهفة اه تمص بعنف وفمها يعتصر عيري بينما لسانها يتحرك بسرعة يلحس بنهم, اه صرخت بينما تنفجر شلالات الحليب في فم عفاف, اه ماذا فعلت, ام صديقي, وميكي ايضا كان صديقي, اه ماذا يجري, خفت كثيرا ان يعرف صديقي ما حصل؟, اه عفاف لازالت تمص عيري, رهيب ابتلعت كل قطرة ولم تكتفي, بل استمرت تمص وبنهم اكبر وظل عيري منتصبا, اه دقائق وعفاف تمص وتمص بلذة وتمسك عيري وتمسح وجهها بعيري وكان عيري كنز ثمين تخشى ان يرتخي وهيه تريد المزيد.</p><p>اه بعد هذا المص الرائع عفاف تمص بيضاتي بنهم وتلحس بلسانها وكانت تهمهم بنشوة عارمة, دقائق لذيذة وعفاف تمص البيضات وهنا ارتمت فوقي, وادخلت عيري بكسها, تنزل وتصعد بقوة وصراخنا يعلو بينما كنت امص بزازها الكبيرة التي تتراقص فوقي, اوووه قلبتني وجعلتني انام فوقها وعيري دخل كله في الكس النهم الحار, افخاذها تلتف حول طيزي تعصرني بعنف بينما اصبحت انيك بسرعة وقوة, قبل ساخنة وهمهمة لذيذة بينما افخاذها تعصرني بقوة ويداها تمسك شعري بعنف وتضغط شفتاي على شفتيها بقبلات رهيبة اه لذة رهيبة وصرخات عفاف تصبح هستيرية واحسست بسؤال حارة تغرق عيري, ارتجفت وقذفت بعد صرخة لذيذة, اه عفاف تعصرني وتحضنني بقوة اكبر بينما عيري يقذف بعنف لذيذ.</p><p>توقفت حركاتنا بينما عفاف تقبلني ثم اخذت تنظر في عيوني بابتسامة حادة. لم نتكلم وكنا ننظر في عيون بعض بينما افخاذها لا تزال تعصرني. حاولت القيام فلم استطع اه كنت سجينا بين جسمها وافخاذها التي اطبقت فوقي كطوق حديد.</p><p>واخيرا تكلمت عفاف بمزاح:</p><p>-يا يواد انته شقي كثير تنيك ام صاحبك ههههه</p><p>-كنت مرتبكا : يخاله مكنتش</p><p>عفاف تضحك بقوة وتقول بعد كل هذا النيك وتقلي خاله ههههه, خلاص اعتبرني خاله او ماما تعال نام بحضني.</p><p>اثارتني كلماتها وقد نمت بحضنها وهيه تمسد شعري وحدثتني عن نفسها وحرمانها من الجنس, ومحدش راح يعرف حبيبي بس ابني مسافر اسبوع واريد اتمتع معاك وبعدها انا مسافرة ويبقى سر بيناتنا.</p><p>ومن يرفض دعوة للجنس, كنت فرحا اكثر بالقلادة الجميلة وسأجرب نساء اكثر, وبنفس الوقت دارت الافكار ماذا يحصل؟ هههه نكت امهات صحابي , تذكرت ماما وكنت متأكد انها تتناك بس من مين ياترئ؟.</p><p>قطع حبل افكاري رنين التلفون وكانت ماما, هههه خبرتني انها راحت سفرة مع صاحباتها لمدة ٣ ايام, ههمم تساعدني الظروف وسانيك عفاف كل يوم. وبالكاد تركتني عفاف اذهب بعد ان وعدتها بآن اتي في الليل وابقى عندها للصبح, واعطتني مبلغا كبيرا لا حضر معي مستلزمات المزاج من كحول وحشيش.</p><p>الساعة العاشرة عند عفاف, وبمجرد ان دخلت هجمت عليه تقبلني وتخلع لي كل ثيابي, خلعت عفاف ثيابها وسحبتني تحت الدوش, غسلت جسمي بعناية اه صرخت بينما كانت تنظف طيزي وتدخل الصابون بأصبعها في زرف طيزي ثم وجهت ماء الدوش لغسل طيزي من الصابون, كنت لعبة في يدها تفعل بي ما تريد بدون ان اتكلم, اه الماء ينهمر فوقنا بينما عفاف تجلس على ركبتيها تمص عيري بقوة جعلتني اصرخ بلذة بينما يدي تمسد شعرها, فم عفاف يمص عيري باحترافية بينما كانت تتغزل بعيري وجماله. نشفنا جسمنا ثم مسكت عيري المنتصب ومشت حتى الصالة, قبل حارة مثيرة ولسانها يعبث بمهارة داخل فمي, رمتني علئ الكنبة العريضة ونامت فوقي تمص عيري وانا الحس كسها الذي ترطب وقطرات حارة لزجة تسيل فوق خدودي. اه عفاف تمص بعنف , قامت من فوقي وجلست تلحس راس عيري وتقبله بشهوة ثم اطبقت شفتاها بقوة على عيري اه ببطء شديد تزل الئ اسفل حتى اصبح عيري كله في فمها, ثم اخذت تمص بسرعة رهيبة فصرخت وتطايرت قطرات حليب حارة بسيل كثيف بينما يد عفاف تحرك عيري بعنف وسرعة وتلوث وجهها وهي تضحك بشرمطة, اه انقطع السيل بينما كنت اصرخ بألم من قوة يد عفاف وهي تعصر عيري بقوة وتحركه بسرعة. عفاف تنظر الي وتبتسم وقالت: مش راح اسيبك ثم مسكتني وادارتني وجلست بوضعية الكلب بينما يد عفاف تعصر فردات طيزي ثم تبعدهما بقوة واحسست ان زرف طيزي قد توسع اه ماذا تفعل عفاف؟</p><p>لسانها يداعب زرف طيزي, اه صرخت وانا احس بلذة غريبة لم افكر فيها يوما, اه تأوهات لاإرادية بينما لسانها يلحس طيزي بسرعة اه جنون جعل عيري ينتصب بقوة رهيبة, عفاف تتلمس عيري الذي انتصب كالحديد, وهنا استلقت عفاف وطلبت من لحس كسها, اه جعلتها تصرخ ولساني يعبث عميقا في كسها, هم وبقدمها تدفعني كالكلب ههههه واخذت وضعية الكلبة وقالت حبيبي الحس طيزي, اه بدون تردد اتخذت وضعيتي وفتحت فردات طيزها وظهر ثقب احمر لذيذ, اه ثقب كبير وبمزاح قلت انتي متناكة كثير من طيزك هههههه وضحكنا بشرمطة ولساني يلحس الثقب اللذيذ و قمة لساني تضغط على الثقب يحاول الدخول عميقا في تقب الطيز اه كم تمنيت ان يكون ثقب طيزها اكبر حتى يدخل لساني عميقا.</p><p>اه عفاف تنام فوقي بوضعية الفارسة تنزل وتصعد بسرعة وكسها يقبض عيري بقوة اه صدرها الكبير يتطاير فوقي واخذت يدي تعصر اثدائها الكبيرة, اه اثداء كبيرة ويد واحدة لا تكفي لا مساكها ورفعت راسي ارضع الثدي الايمن, ثم الايسر وبعدها دفنت راسي بين اثدائها اه يالها من ام لذيذة ما احلي نيك الامهات اللواتي بعمر عفاف وماما وام ميكي.</p><p>وبهستيرية قامت عفاف من فوقي وجلست بوضعية الكلبة واخذت انيك كسها بسرعة ويدي تضرب طيزها بهستيرية وعفاف تتوسل وتقول اضربني اقوى يواد, اه دقائق وانا انيكها واضرب طيزها وبصوت مرتعش من اللذة عفاف تقول, يله نيك طيزي, يله بسرعة مش قادرة اتحمل. اه عيري منتصب كالحديد ادخلت راس عيري ببطء في طيزها اه عيري ينزلق بسهولة ودخل عن اخره بطيز عفاف التي تأوهت بلذة كبيرة جعلتني انيك طيزها بسرعة وعنف اخرجه وادخله بكبسة هائلة بينما عفاف تغرق بلذة وتقول اسرع حبيبي, اه وبسرعة كبيرة انيك طيزها اللذيذ واحسست بعضلات طيزها تنقبض على عيري بينما كسها يطلق سؤال لزجة وصرخات رعشة هائلة من عفاف جعلتني اقذف في طيزها ثم اخرجت عيري بينما عفاف تحتضنني بنهم ونمت في حضنها بدون كلام</p><p>دوش ساخن معا بعد ان ظلت عفاف تتغزل بي وتتكلم عن شرمطتها ومغامراتها الجنسية. جلسنا نشرب ونحشش ورقصت عفاف لي وتكلمنا كثيرا وكنا متعبين من النيكة الضخمة فنمنا بتعب عراة تماما ونحضن بعض.</p><p>اه وكآن في الحلم عيري منتصب, اه نهضت وكان الصباح وكانت عفاف تمص عيري , اه لذة رهيبة وماالذ الجنس في الصباح, مص رهيب جعلني اصرخ بلذة اه فمها يعتصر عيري ثم تلحس عيري المنتصب بلسانها حتى تصل البيضات, اه ارتمت فوقي نقبل بعضنا وكنت في قمة شهوتي فنمت فوقها, ادخلت عيري بكسها, وضعت سيقانها على اكتافي ونمت فوقها حتى كادت ركبتيها تلامس كتفيها واخذت انيكها بسرعة وعنف ثم اعتصرت اثدائها, دقائق نيك حارة وعنيفة حتى قذفنا معا ثم ارتميت فوقها. </p><p>عند الظهر عدت للبيت, انتظر حتى العاشرة مساءا ثم سأذهب لعفاف حسب الموعد</p><p>مر الوقت وانا وحدي في البيت , عفاف تتصل وتقول راح تجي صاحبتها زيارة وتأجل الموعد لثاني يوم. اتئ اليوم الثاني وانا اشرب وادخن الحشيش وبقمة الشهوة وفي الموعد اسرعت لعفاف وبعد دقائق كنا عراة على السرير نقبل بعض بشهوة واستلقيت وبدات عفاف تمص عيري ببراعة ولذة, اه تلفون عفاف اخذ يرن, تجاهلت عفاف التلفون ولكنه ظل يرن فقلقت ومسكت ورات ابنها يتصل, اشارت لي بالسكوت وتكلمت مع ابنها واغلقت التلفون وبفزع قالت: البس ثيابك بسرعة ابني ربع ساعة ويوصل. اه وبفزع هربت بسرعة وشعرت بالأمان وانا ادخل بيتي بسرعة واغلق الباب</p><p>-كنت فين يواد</p><p>اه فزعت جدا كانت ماما</p><p>-اه ماما خفت هههه</p><p>-ايه يواد مش مشتاقلي بقالي يومين غائبه, تعال اجلس جنبي. جلست جنبها وكانت تنظر نظرة غريبة وبابتسامة وقالت:</p><p>-كنت عن صاحباتي. بدك تعرف مين؟</p><p>-ماما انا واثق منك.</p><p>- هههههه يعني مش خائف اكون اعمل شيء مش كويس</p><p>-ماما انتي قتلتي حد؟ او اذيتي شخص؟</p><p>-اجننت يواد ههههه طبعا لا.</p><p>-خلاص معنديش مشكلة.</p><p>ماما تضحك ووضعت قدما على قدم وكانت متعطرة ولابسة جلابية خليعة اثارتني, </p><p>-ماما: حبيبي ريحتك سكاير يله روح خذ دوش وروح نام بكرة جامعة.</p><p>كان كل تفكيري في عفاف وابنها وخوفي من ان ننكشف وتحت الدوش انتصب عيري بشدة اه لم اشبع من عفاف يالسوء الحظ, امام المرآة في غرفتي وكنت عاريا تماما وطبعا البس القلادة وكلي هياج جنسي وعيري منتصب بشدة.</p><p>اه عاصفة ليست في حساباتي اه حقا ما يحدث, ماما تفتح باب غرفتي وهيه عارية تماما وتهجم تمسك عيري ورمتني على السرير تحاول مص عيري</p><p>-حبيبي اتوسل مش قادرة اتحمل اريد امص عيرك ارجوك, بينما تقبل وتلحس راس عيري, حبيبي جاوبني بدي اسمعها منك</p><p>-اوووووه قمة الشهوة ولم اصدق انها ماما, كم تخيلت عليها وتخيلتها تتناك, عيري بين يدها اصبح كالحديد وقلت بخجل: يله ماما مصي عيري حبيبتي واستلقيت بخدر.</p><p>اه وانا احس لسانها يداعب راس عيري ثم دخل كله في فمها تمص ببطء شديد وتتأوه بلذة وصوت المص اللذيذ يضفي شهوة عارمة, صرخت وبينما كان عيري عن اخره في فمها وتضغط اكثر واحسست بشفتيها تداعب البيضات, جنون لذيذ بعد اخرجت عيري من فمها بصقت على عيري مثلما تفعل ممثلات السكس ثم اخذت تمص بنهم اكبر, دقائق من المص ثم اخرجت عيري وقبلته بشهوة وارتمت فوقي وغرقنا وشفتانا تتقابل بقبل متوحشة نهمة,</p><p>كل المجنون نزلت ارضع من اثدائها الكبيرة اللذيذة وها انا اصل لكسها الحسه بلذة ونشوة بينما ماما تصرخ وتتلوى من اللذة وكسها يفيض بسوائل حارة اه لم تحتمل ماما فسحبتني من شعري حتى اصبحت فوقها ومسكت عيري وادخلته في كسها وحضنتني واصبحت انيكها بسرعة ونحن نقبل فم بعض بهستيرية, دقائق ثم تدفعني ماما, وتتخذ وضعية الكلبة بينما ادخلت عيري بكسها واخذت انيكها وصوت ارتطام اجسامنا تصدر ضجيجا يضفي نشوة كبيرة, اه انيك كسها وافتح فردات طيزها فظهر ثقب طيزها, اووووه ثقب كبير مثل ممثلات السكس, اكيد ماما متناكة كثير من طيزها حتئ توسع هكذا, لم احتمل واخرجت عيري من كسها, اه يا ماما تقرآ افكاري وفتحت فردات طيزها بيديها واغتنمت الفرصة وادخلت عيري بطيزها عن اخره بسهولة واحسست بلذة هائلة فزدت سرعة النيك بينما ماما تتخدر وتتأوه بلذة كبيرة, دقائق رهيبة ولذة محرمة رهيبة جعلتني اصرخ واقذف بينما ماما ترتعش وتصرخ بينما تتدفق سوائل من كسها على السرير كبركة صغيرة.</p><p>صمت لدقائق, كنت مرتبكا جدا, لكن ماما ظلت تضحك وتمزح وتتغزل بي, وحدثتني بكل جرأة عن عشقها للجنس والنيك, وحكت لي عن مغامراتها, ذهب التوتر ونحن عراة وقمت اتغزل بها وكيف اني احببت الدياثة وأتمنى ماما تتناك وتصير شرموطة, ههههههه تقاربنا وتفاهمنا بسرعة.</p><p>ماما تتكلم بجدية وحدثتني عن مشاريع واموال وخطة حياتنا القادمة:</p><p>بعد ان نجني اموال كثيرة نهاجر الئ بلد اخر وتعملي مشروع وهيه بعد ان تصبح غنية في الف رجل مستعد يتزوجها وكل واحد يعيش حياته والي حصل والمهم الي راح يحصل يبقه سر بيناتنا, عرض جميل سنتمتع ونجني الاموال هههه نيك وفلوس في احلى من كدة؟</p><p>ماما تسالني عن القلادة, ههههه اخبرتها كل شيء, ماما لا تصدق ولكن قالت بخبث: خلي صاحبك يجربها ونشوف راح ينيك مامته عفاف؟</p><p>-انا: اه ماما حبيبتي لو حصل نعمل جلسة نيك جماعي</p><p>-ماما بشرمطة: ههه وتشوفني وانا امص عير صاحبك وينيكني</p><p>-انتصب عيري من كلامها: اه ماما احلى شيء</p><p>-ومع ميكي ومامته كمان, عير ميكي حلو؟ ومسكت عيري المنتصب</p><p>-اوووه عير ميكي يجنن</p><p>-شوقتني يواد راح امصله عيرة احلى مص وانته تشوفني</p><p>اه اه لم احتمل فقذف عيري بين يديها وبعد ضحكات دوشنا احلى دوش ونمنا جنب بعض عراة</p><p>يومان لم نخرج من البيت, نيك وسكر وحشيش, نكتها بكل الوضعيات, بكل مكان في الحمام ,على الارض, في السرير, على الكنبة. اه نكت طيزها بكثرة, قذفت على وجهها وفي فمها. اه كم تعشق الجنس ولا تكتفي. وكانت تخبرني تدريجيا بكل شيء عن تصوير افلام السكس.اما اجمل واعنف نيكة: جلسنا عراة على الكنبة ندخن ونشرب الحشيش ونشاهد اقوى افلام السكس, لقطة سكس جميلة لامرأة مع شابين جميلين, ماما اثاراتها اللقطة مثلما اثارتني</p><p>- ماما حلو كثير واحدة تتناك من اثنين, ههههه لسه مجربتش بس لازم اجرب.</p><p>-اه ماما احلى شيء انيكك انا وشاب حلو , او اشوفك تتناكين من شباب اثنين وانا اتفرج.</p><p>-ههههه شد حيلك وشوفلي شباب حلوين</p><p>-هههههه ماما اتمنئ وانا مستعجل اكثر منك, اه ميكي اختفى, كنت اتمنالك عير ميكي.</p><p>-ايش اسم ميكي الحقيقي؟</p><p>-مش عارف بس اسئل ابن عفاف ههههه</p><p>-هم ابن عفاف هههه ده شاب يجنن.</p><p>- وانا ماشي بالخطة ههههه بكرة اعطيه القلادة ودي شغالة خالص , يمكن ينيك عفاف وبكدين اينيكك وانا اقفشكم هههه ونكشف اسرارنا ونعمل مجموعة</p><p>-ههههههه وجبلي اسم ميكي اعرف ناس ثقال يساعدونا, ومن بكرة كفاية دلال نرجع لحياتنا وانته اشتغل على ابن عفاف هههه, حلو اسم مثير, </p><p>-ههههه من بكرة شغل</p><p>-بس لسة الليلة .</p><p>ومثل ممثلات السكس وقفت تهز اثدائها بشرمطة واستعراض ثم استدارت تهز طيزها وتبعد فردات طيزها وبعد استعرض مثير هجمت علي بقبل لذيذة وجلست على الارض وبدات تمص عيري باحترافية شديدة اه ما احلي والذ الجنس, اه تدخل عيري حتى اخره بحركة لذيذة ثم تخرجه وهكذا استمرت ثم اخرجت عيري تهزه بعنف وتنظر في عيوني, اه لسانها يلحس راس عيري عدة مرات وبعدها تمص بعنف لذيذ اوه, تقف وتقبلني بنهم وجلست بوضعية الكلبة وفتحت فردات طيزها, هههممم ادخلته في طيزها وبكبسة هائلة دخل كله ونكت بسرعة وانا امسكها بقوة, نيك قوي وسريع فأدخلت عيري كله في طيز ماما وانا اضغط اكثر ويداي تضغط جسمها اكثر باتجاه عيري الذي غاص كله في طيزها, تأوهت ماما بلذة عارمة, عدت للنيك وماما كل فترة تطلب مني تكرار الحركة فتستقبلها بتأوه في قمة اللذة. اه ماما تغير الوضعية ودفعتني لا جلس على الكنبة اوووه تمص عيري بنهم كبير بعد ان كان توا في طيزها ولكنه خرج نظيفا, اه تبصق على عيري ثم تمص بعنف.</p><p>وهجمت عليه بقبل هائلة فتجاوبت لها بهستيرية لذيذة, اه وضعية لذيذة لا تفعلها سوئ ممثلات السكس المحترفات, تجلس فوقي وظهرها مقابل لوجهي وعيري كله في طيزها بينما باطن اقدامها يستند على ركبتي, تصعد وتنزل بكل ثقلها اه سرعتها تزداد بينما ماما تزجر بلذة ويدها تداعب كسها بنهم, اه اه اه قذفت بعنف في طيزها بينما ظلت ماما تصعد وتنزل فوق عيري حتى ارتعشت بصرخات عالية وسال عصير كسها الحار فوق افخاذي</p><p></p><p>الجزء الرابع عشر بعنوان متعة الامهات</p><p> </p><p> </p><p>مر اسبوعين بجنون مطلق, وتمتعت كثيرا بلعب دور ابن عفاف وبعد ترتيب بسيط تكاشفنا الاسرار بلحظة سكر وحشيش في كباريه وردة.</p><p>ايهاب كان في قمة الهيجان, انه اقوئ رذيلة والذها ,الحديث يطول وفي ظهر اليوم الثاني اجتمع اربعه اشخاص في فيلا راقية وهم يسبحون بمسبح الفيلا, انهما عفاف وام ايهاب يلبسون بيكيني وتبادلون القبلات مع ايهاب وابن عفاف وهم يتبادلون القبلات العاهرة<span style="font-size: 18px">.</span></p><p><span style="font-size: 18px">تطاريرت ملابس السباحة وركضت النساء عاريات ويضحكن ضحكات العاهرات ويقولون يلة ورانا يولاد الشراميط </span></p><p><span style="font-size: 18px">جريت انا وايهاب عراة تماما خلفهم , من اثر الحشيش ورهبة الموقف وانا اكاد امارس الذ جنس, انه جنس الخيال, اه جنس ما شاب ومامته وانا ومامتي هههه(اعجبني دور ان تكون عفاف امي) ونحن نكسر اخر حواجز اللذة المحرمة التي هية في خيال شباب كثير. طال الوقت وتذكرت كلام ام احسان في اخر لقاء</span></p><p><span style="font-size: 18px">وكانت معي في السيارة في طريق العودة من المطار بعد ان اوصلنا سماح حبيبتي التي ذهبت لزيارة عائلتها في الخليج وستغيب لمدة شهر.</span></p><p><span style="font-size: 18px">كنت اقود بصمت.</span></p><p><span style="font-size: 18px">-ام احسان: فينك يواد رحت فين</span></p><p><span style="font-size: 18px">-انا: موجود حبيبتي</span></p><p><span style="font-size: 18px">-تفكر بسماح مش هيك يواد</span></p><p><span style="font-size: 18px">-هههههه وافكر فيكي حبيبتي</span></p><p><span style="font-size: 18px">-هههه محد بيشوفك انتة علئ طول مع سماح ونسيتني</span></p><p><span style="font-size: 18px">-حبيبتي مستحيل انساك انتي المتعة معاكي فيها طعم خاص, يلة حبيبتي نقضي اليوم مع بعض.</span></p><p><span style="font-size: 18px">-يلة بس امشي بينا للمزرعة الئ انا اشتريتها.</span></p><p><span style="font-size: 18px">-هم اشتريتي مزرعة مبروك.</span></p><p><span style="font-size: 18px">-ما انته يواد مشغول مع سماح ونسيت الشركة والشلة تبعنا احنه علئ طول نعمل حفلات نيك هههههه.</span></p><p><span style="font-size: 18px">كل يوم تزداد مخاوفي, كيف اندمجت هكذا واصبحت تحب النيك والاموال والسلطة.</span></p><p><span style="font-size: 18px"> </span></p><p><span style="font-size: 18px">وصلنا لبيت في وسط مزرعة كبيرة وبعد دقائق تطايرت الثياب واصبحنا عراة ههههه وتطايرت القبل الحارة</span></p><p><span style="font-size: 18px">لقد قررت ان امنح لام احسان لذة جديدة , نظرت الئ جسمها اللذيذ وبعد تعديلات وليزر , بالاضافة الئ المكياج الصارخ والاصابع المصبغة بلون مثير, هم نزلت اقبل جسدها, وصلت كسها الحس بنهم </span></p><p><span style="font-size: 18px">ام احسان تصرخ وتضحك بينما يدها تداعب شعري, هم اخذت تضحك وانا انهمر بتقبيل بطنها ولحسها بلساني اه لم تحتمل مسكتني تفبلني, يدها تمسك عيري بقوة ثم همست لي حبيبي ممكن امصلك عيرك هههههه.</span></p><p><span style="font-size: 18px">ولكني افلت منها وركضت وانا اضحك وهي تركض خلفي ومسكتني</span></p><p><span style="font-size: 18px">ومسكتني قرب حوض السباحة, تقبلني بشهوة ,نزلت تمص حلمات صدري بقوة حتئ صرخت وام احسان تستمر نزولا بلحس صدري وبطني. اه لسانها</span></p><p><span style="font-size: 18px">يتحرك بسرعة حتئ وصلت عيري المنتصب, مسكت عيري بيدها بقوة. نظرت بعيوني بشراسة ثم بصقت علئ عيري واخذت تمص بنهم. اه كنت اصرخ بينما ام احسان تمص بسرعة وعيري يدخل في فمها بينما شفتاها تعصر عيري بقوة, تخرج عيري تلحسه بلسانها ثم تبصق علئ عيري وتدخله بسرعة في فمها حتئ اخره تمص بنهم, </span></p><p><span style="font-size: 18px">اه مص رائع, كنت خدران ومندمج جدا, ولكن ام احسان اصبحت تمص بعنف اكثر وسرعة, اه دقائق تمر وانا ارتعش ,اه انطلق الحليب الحار في فم ام احسان التي تهسترت اكثر وادخلت كل عيري في فمها وهي ترشف وتبلع السؤائل اللذيذة,</span></p><p><span style="font-size: 18px">اه ام احسان تستمر تمص بعنف , </span></p><p><span style="font-size: 18px">-حبيبتي كفاية مش قادر.</span></p><p><span style="font-size: 18px">ام احسان اخرجت عيري من فمها وظلت تنظر الي بابتسامة لذيذة بينما يدها تداعب عيري وقالت</span></p><p><span style="font-size: 18px">-هم اشتقت لحليبك اللذيذ يواد هههههه.</span></p><p><span style="font-size: 18px">بعد الدوش نمت بين ذراعي ام احسان بينما تداعب شعري كطفل صغير</span></p><p><span style="font-size: 18px">استمرينا نتكلم وعن موعدنا المرتقب انا وعفاف وعمار وام عمار.</span></p><p><span style="font-size: 18px">-ام احسان; ممكن سؤال حبيبي : انتة تحب الستات الي بعمري بتموت فيهم اكثر من الشابات ايه السبب؟</span></p><p><span style="font-size: 18px">-مش عارف حبيبتي, بس انا اموت في الامهات وربات البيوت.</span></p><p><span style="font-size: 18px">-هههه انتة بتشوف فيهم مامتك هههههه مش هيك.</span></p><p><span style="font-size: 18px">لم اعطي اجابة ولكن ام احسان ظلت تضحك وقالت:</span></p><p><span style="font-size: 18px">حبيبي اتمتع والعب دور ابن عفاف وتنايكوا مع عمار وام عمار سوا. </span></p><p><span style="font-size: 18px">بعد كلام لذيذ اثارتني ام احسان وتكلمت عن لذة الشذوذ ونيك الامهات </span></p><p><span style="font-size: 18px">-لم احتمل واطلقت العنان لافكاري حبيبتي; امنئ لو كنت انتي لعبتي دور ماما بدل عفاف في اللعبة الي لعبناها علئ عمار</span></p><p><span style="font-size: 18px">-ضحكت ام احسان وقالت; ههمم الفرص جاية كثير وانا راح اتبناك من اليوم ههههه, يلة حبيبي اتاخرت لازم اروح</span></p><p><span style="font-size: 18px">-حبيبتي مفيش نيك اليوم</span></p><p><span style="font-size: 18px">ضحكت ام احسان, واخذت تقبل فمي, اه مسكت عيري تمص بلذة وبعنف وتداعب راس عيري بلسانها وقالت; حبيبي عيرك يجنن, وانتة حلو تجنن.</span></p><p><span style="font-size: 18px">بينما اغمضت عيني بلذة وام احسان تقبل عيري وتمسح خدودها بعيري المنتصب. </span></p><p><span style="font-size: 18px">-ام احسان: حبيبي اتاخرت انا مروحة وقامت تلبس ثيابها</span></p><p><span style="font-size: 18px">-حبيبتي تعالي خلي نتمتع انتي دمرتيني انتي بتمصي روعة</span></p><p><span style="font-size: 18px">-ام احسان: ههههههه احتفض بمجهودك لعمار ومامتة وعفاف, احنة ايامنة جاية وراح نعمل عمايل. ثم خرجت علئ عجل بعد مااثارتني بمص ولا اروع</span></p><p><span style="font-size: 18px"> </span></p><p><span style="font-size: 18px">اههه بعد ان دارت الذكريات, ركضت مع ايهاب خلف امهاتنا العاريات, وبدون ترتيب انا مسكت ام ايهاب, بينما ايهاب يمسك عفاف او ماما ههههه وساسميها ماما فقد اصبح هذا يشعرني بلذة عارمة, اه لذة كبيرة وانت تمارس قمة الدعارة والشذوذ.</span></p><p><span style="font-size: 18px">نقبل امهات بعض بنهم, اه امي تقبل ايهاب بنهم وانا نفس الشئ , انا وايهاب نستلقي علئ الارض, وراقب ماما تنزل علئ عير ايهاب, تقبله,تلحسه بلسانها وهئ تصدر اهات شهوانية, اه تخدرت اكثر عندما كانت ام ايهاب تمص عيري بنهم وسرعة </span></p><p><span style="font-size: 18px">مص رهيب وتتغزل امي بعير ايهاب ههههههههه, ثم قامت وجلست فوق عير ايهاب في كسها وتصعد وتنزل بضحكات واهات عاهرة, هم ام ايهاب تتخذ نفس الوضعية فوقي, اه ننيك امهات بعض بنفس الوضعية, </span></p><p><span style="font-size: 18px">اه دقائق تمر وسكرنا في نشوة عاهرة فبعد عدة وضعيات وبدون ترتيب كان ايهاب ينيك طيز ماما وبوضعية الكلبة بينما كانت ام ايهاب فوقي وعيري كله في طيزها وهي تنزل وتصعد بهستيرية جنسية , اه كم العهر جميل, وهنا ضحكت وقلت لايهاب : اختشي يواد تنيك ماما من طيزها قدامي</span></p><p><span style="font-size: 18px">علت ضحكات ماجنة وتعليقات عاهرة بينما كانت الامهات تتلذ جدا بنيك الطيز </span></p><p><span style="font-size: 18px">اصبح النيك اعنف وسياتي القذف سيلا, اه ماما تقول لام ايهاب: يله حبيبتي نعمل الاتفاق, وفجاة استلقت الامهات وتقاربت روسهم وقالوا يله حبايبي اغرقوا وجوهنا واحد ورة الثاني,</span></p><p><span style="font-size: 18px">اقترب ايهاب وقذف بقوة وجه امه ووجه ماما التي كانت تضحك بنشوة, اه حان دوري وقذفت بعنف وسيل لذيذ اغرق وجوه الامهات التئ كانا يبتلعان بشهوة ما يصل اليه لسانهم وهن يلعق شفايفهن بحثا عن مزيد من القذف اللذي اغرق وجههم وشفاهم</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">الجزء الخامس عشر بعنوان الاميرة سماح</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">اه كانت لذة عارمة, بل لذة ممزوجة باقوئ رذيلة جنسية, ولكن هذا جعلها الذ شهوة اجربها, انيك ام ايهاب بوجود ابنها, شئ ولا في الاحلام. وهنا كان الترتيب يجري لعمل حفلة جنس مع ايهاب ومامتة , انا وامي المزعومة عفاف, وميكي وامه التي لم تكن سوئ ام احسان, اه لقد فعلت المستحيل ههههه وافسدت الشباب من حولي واغرقتم في لذة محرمة وماجنة لن يستطيعوا التخلي عنها</span></p><p><span style="font-size: 18px">كنت اقضي الايام وانا كل يوم اسهر واسكر حتئ الثمالة, افكر في كل شئ وخصوصا سماح, اه حبيبتي سماح, كانت سماح من نوعية النساء الئ كل ماتكبر تحلوا اكثر, كم لذيذ جسمها الابيض اللمتلئ بتناسق لذيذ وجه بشوش وجميل , صدر كبير بتناسق ومشدود, حلمات وردية , بطن ممتلئة ومشدودة بلا ترهل, اه كس لذيذ اه كم لحست كس سماح, كم سالت سؤال كسها في فمي , لحس طيزها وفتحة الطيز الحمراء , كم كنت احب الحس طيز سماح, اما اقدامها واصابع اقدامها فلم تكن تفلت من فمي ولساني في كل مرة نمارس الجنس. سماح كانت تطلق شهوتها معي وتصرخ بصوت لذيذ وخصوصا عندما تاتيها الرعشة</span></p><p><span style="font-size: 18px">كان كل الشلة يحبوا سماح ويحترمونها كانها اميرة, ليست سماح اجمل النساء ولكنها ست البيت النظيفة الجميلة ودمها اللذيذ ونظرتها البشوشة جعلتني ادمن عليها, الجميع يعرف ان سماح كانت لي وحدي ففي ظل الرذيلة التي اغرقتنا نمئ عشق جميل بيني وبين سماح</span></p><p><span style="font-size: 18px">دارت الذكريات وانا اتذكر اخر اسبوع قضيته مع سماح, كم مارسنا الجنس اللذيذ, كنا نخرج في النهارنحضر الحفلات او نخرج للاسواق وفي الليل نعود للبيت, نشرب ونضحك, في يوم صاخب من الحفلات والرقص عدنا للبيت في ساعة متاخرة, ذهبت سماح للدوش, وبعد الدوش خرجت عارية تماما اه لم احتمل مسكتها وبقبل مجنونة, واستلقت سماح علئ السرير بينما دفنت راسي بين افخاذها الحس كسها بنهم لذيذ, ادخلت لساني عميقا الحس جوانب كسها من الداخل, سماح اغمضت عينيها وهي تتاوه بين ضحكاتها العذبة</span></p><p><span style="font-size: 18px">سماح تتلذذ بين ضحكات واهات, احسست بباطن قدمها الناعم يتحرك علئ ضهري , زادت صرخات سماح بينما كنت غارقا بسؤال لذيذة اصبحت الحس اسرع وبهستيرة حتئ صرخت سماح وانطلقت سؤال كس لذيذ بينما اصابتني شهوة عارمة جعلتني الحس قطرات الكس الدافئة واردت المزيد ولكني قذفت ايضا بينما استمريت بلحس كس سماح التي تخدرت واغمضت عينيها ثم نامت علئ بطنها, وسقطنا في نوم لذيذ بينما كانت وسادتي فردات طيز سماح البيضاء الناعمة</span></p><p><span style="font-size: 18px">في وجه الصبح وبين سكرة النوم احسست بيد سماح تداعب شعري وقالت:</span></p><p><span style="font-size: 18px">-حبيبي برد تعال نام جنبي</span></p><p><span style="font-size: 18px">-تحت امرك حبيبتي</span></p><p><span style="font-size: 18px">سماح تحتضني بقوة وغرقنا في نوم لذيذ</span></p><p><span style="font-size: 18px">رن جرس البيت وكانت الساعة الحادية عشرة صباحا, وتذكرت الشلة وكانو عاملين حفلة علئ شرف سماح, هممت بالنهوض ولكن, سماح نامت فوقي وقالت حبيبي لسة اريد انام شوية خليك نايم جنبي. هههه كان الجرس يرن, رن بعدها الموبيل, مسكت الموبيل ورميته بعيدا واكملت نومي بحضن سماح</span></p><p><span style="font-size: 18px">مرت نصف ساعة وكنا قد غرقنا في نوم العشاق اللذيذ, سماح نهضت بصعوبة ثم مسكت يدي ودخلنا تحت الدوش وسماح كانت تغسل جسمي وتقبلني من وجهي, رقبتي, ثم بطني, مسكت عيري تنظفه بعناية وكل شوية تبوس عيري, </span></p><p><span style="font-size: 18px">-حبيبي عيرك يجنن, حلو ونظيف, ده يتكل اكل, انتصب عيري وبدا لسان سماح يلحس برفق . سماح تمسك عيري بقوة وتنظر بعيني بابتسامة , ثم اخذت تمص بمتعة ورقة تليق بالاميرات, لحظات تمر بطيئة</span></p><p><span style="font-size: 18px">اه حبيبتي حاسبي المص تبعك لذيذ يمكن اخلص-</span></p><p><span style="font-size: 18px">لسة شوية حبيبي-</span></p><p><span style="font-size: 18px">واستمرت سماح لبضع ثواني تمص بروعة, وقبل ان اقذف مسكت سماح عيري بقوة وهي تحركه بلذة حتئ قذفت بينما سماح تنظر بشهوة وهي ترئ السيل الابيض يندفع بقوة, ثم عانقتني تقبلني بحنان ورغبة.</span></p><p><span style="font-size: 18px">بعد الدوش لبسنا الثياب وفتحنا الباب ودخلت ام احسان مع الشلة وهيه تكيل الشتائم لنا. </span></p><p><span style="font-size: 18px">م€€</span></p><p><span style="font-size: 18px">مر ثلاث اسابيع علئ سفر سماح وفجاءة اختفئ الجميع , لا ايهاب ولاميكي ولا ام احسان. اتصلت بوردة وقالت انهم مشغولين ومن اليوم ورايح ام احسان هي المسؤولة عن الشلة وهية تبلغك بالمواعيد.</span></p><p><span style="font-size: 18px">م€€</span></p><p><span style="font-size: 18px">اه ام احسان صارت الكل بالكل, كيف انجرفت بسرعة واصبحت تحب العهر والشرب والجنس. ولكني لم اهتم وكل ليلة كنت اقضيها بالملهئ تبع الست وردة, شرب وحشيش وبنات ورقص .</span></p><p><span style="font-size: 18px">اتصلت سماح اخيرا وتحدثنا بلهفة وشوق وغزل ولكن:</span></p><p><span style="font-size: 18px">-سماح: حبيبي انا اطلقت من زوجي, اما ابني راح يروح لندن يدرس</span></p><p><span style="font-size: 18px">-اه حبيبتي ليش استعجلتي</span></p><p><span style="font-size: 18px">-حبيبي مش قادرة, وحسيت اني حقيرة وزوجي راجل طيب مش عاوزة اخدعه اكثر, وبعدين مش اتفقنا نفضل علئ طول ونروح امريكا.</span></p><p><span style="font-size: 18px">-خلاص سموحة ولايهمك, انا ازوجك علئ مزاجي لما نروح امريكا من راجل يستاهل, طبيب او مهندس او.</span></p><p><span style="font-size: 18px">-ههههههه يواد انا عاوزة استاذ جامعة.</span></p><p><span style="font-size: 18px">واستمر الغزل والضحك وتكلمنا كثير تم قالت سماح</span></p><p><span style="font-size: 18px">-حبيبي انتة الان المسؤل عني, ممكن استاذنك بدي ابقئ اسبوعين في دبي</span></p><p><span style="font-size: 18px">-هههههه حبيبتي اخاف عليكي وانتي لوحدك</span></p><p><span style="font-size: 18px">-حبيبي مش لوحدي مع صاحبتي سولاف اتعرفت عليها اول ماوصلت وعلاقتي فيها قوية وراح نكون مع بعض بالفندق.</span></p><p><span style="font-size: 18px">-سموحة اوك لو يعجبك بس اريدك تنتبهي,</span></p><p><span style="font-size: 18px">-متخافش الست سولاف طيبة وحبوبة وهيه مثلي جايه زيارة وراح نرجع مع بعض .</span></p><p><span style="font-size: 18px">-طمنيتني حبيبتي.</span></p><p><span style="font-size: 18px">اه سماح دمرتني تتصل مئة مرة في اليوم ههههههه, واخبرت سولاف كل قصتي معاها.</span></p><p><span style="font-size: 18px">جلست سماح وسولاف يرتاحون في الفندق الوثير بعد يوم متعب من التسوق, اشترت سماح احلئ ملابس النوم الخليعة والمثيرة, وحتئ اشترت بدلة رقص خليعة لترقص لي.</span></p><p><span style="font-size: 18px">-سولاف: ايه يا سماح راح تشتغلي رقاصة ههههه.</span></p><p><span style="font-size: 18px">-هههه اريد ارقص لحبيبي حسام (احد الاسماء اللتي استخدمها), الست لازم تكون خليعه مع عشيقها.</span></p><p><span style="font-size: 18px">-اه يا بنت مش مصدقة قصة عشيقك, </span></p><p><span style="font-size: 18px">- ههههه راح اتصل واخليكي تكلميه.</span></p><p><span style="font-size: 18px">-لا بلاش بس احكيلي اكثر عن علاقتكم</span></p><p><span style="font-size: 18px">م€€</span></p><p><span style="font-size: 18px">ظلت سماح تخبرها بلذة مثيرة عن مغامراتنا الجنسية وحتئ اصبح خد سولاف احمر من الخجل وسماح تخبرها كيف نتبادل القبل وكيف تتلامس شفتانا ولسانها يلتقي بلساني بلذة رهيبة.</span></p><p><span style="font-size: 18px">-سولاف: اه سماح انتي متحررة خالص. انتي راح تفسديني يابت ههههه</span></p><p><span style="font-size: 18px">-سماح : دة عشيقي احلئ شى صدقيني انوا اشوفه يتمتع وهوة نفس الشي, </span></p><p><span style="font-size: 18px">-سولاف: يعني تعملوا ايه.</span></p><p><span style="font-size: 18px">-سماح وهي تضحك: جربنا كل شي وكل الوضعيات</span></p><p><span style="font-size: 18px">-سولاف بخجل وفضول: يعني كل شي, يعنى حتئ, حتئ تعملي blowjob</span></p><p><span style="font-size: 18px">-سماح وهي تضحك بسعادة: جربته مع حسام حبيبي اكثر من ظ،ظ*ظ* مرة ههههه, دة يجنن.</span></p><p><span style="font-size: 18px">سولاف ظلت تضحك وسماح تخبرها اكثر واكثر.</span></p><p><span style="font-size: 18px">وهكذا مرت الاحداث وسماح تثير سولاف وتحكيلها عن ممارستنا للجنس اللذيذ.</span></p><p><span style="font-size: 18px">لقد كان حلم سماح الجنسي وهنا تذكرت اخر ليلة قضيناها معا قبل سفر سماح</span></p><p><span style="font-size: 18px">اه كانت ليله لذيذة, شربنا وشاهدنا افلام الجنس الرومانسية. </span></p><p><span style="font-size: 18px">سماح تفاجئني وذهبت الئ غرفة النوم ثم اتت وهيه تلبس بدلة رقص خليعة</span></p><p><span style="font-size: 18px">اوووه كم كانت مثيرة لاصافيناز ولا غيرها, صدر ابيض لذيذ وممتلئ ويكاد ينفجر بينما كان حبيسا بدلة الرقص, بطن بيضاء مشدودة كالمرمر</span></p><p><span style="font-size: 18px">اما الفخذ الابيض اليسار الظاهر من بدلة الرقص فيشد نظرك حتئ تصل الئ قدمها اللذيذة وصابع الاقدام المطلية بلون صارخ. لم احتمل وهجمت علئ سماح اقبل فخذها والحسه بلساني حتئ وصلت اقبل قدمها بشغف وسرعة</span></p><p><span style="font-size: 18px">سماح تضحك وقالت: كفاية يواد خلي ارقصلك, ولكني اخذت اقبل اقدامها اسرع وسماح تضحك: كفاية يواد انتة متشبعش بوس</span></p><p><span style="font-size: 18px">وهنا جلست كالسلطان وشغلنا اغنية راقصة وسماح ترقص بلذة وتهز فردات طيزها , اه سموحتئ كم لذيذة وسماح كل شوية ترقص رقصة مختلفة وبعدين تجلس بحضني ونشرب بيرة من نفس الكأس</span></p><p><span style="font-size: 18px">بدات القبل اللذيذة , سماح تخلع ثيابي ثم وقفنا نقبل بعض بينما سماح تمسك عيري حتئ انتصب بشدة بين يدها. سماح تدفعنئ علئ الكنبة وتجلس علئ الارض ومسكت عيري المنتصب</span></p><p><span style="font-size: 18px">سماح تمص عيري بلذة تقبل عيري بشغف ثم تمصه ببطئ وشفتاها تقبض بقوة علئ عيري, ثم اخذت تنظر الي بابتسامة وهنا اعطتني سيكارة ثم اشعلتها لي وقالت: حبيبي دخن بهدوء وبص علئ التلفزيون وتجاهلني وانا امص عيرك. اه ادخن وانظر للتلفزيون بينما سماح تمص بلذة وبصوت شهواني وكل شوية تبص عليه وترجع تمص بشهوة اكبر. اه حبيبتي مش قادر كفاية , ولكن سماح اخذت تمص بسرعة حتئ قذفت بينما سماح اخذت تلحس راس عيري بينما كان يقذف بقوة.</span></p><p><span style="font-size: 18px">حل الهدوء وجلست سماح بحضني ونقبل بعض بلذة</span></p><p><span style="font-size: 18px">-سماح: حبيبي يعجبني امص عيرك والستات تشوفني, خلي نشوف واحدة عندها نفس الخيال تبعي نصاحبها حبيبي نفسي نفسي اعمل بالحقيقة</span></p><p><span style="font-size: 18px">-حبيبتي انتي رغباتك اوامر بس كيف نشوف هيك واحدة.</span></p><p><span style="font-size: 18px">-خليها عليه حبيبي, الستات ياخذوا علئ بعض بسرعة خلي اشوفلك واحدة علئ مزاجي ههههههه بس علئ شرط تكون سر بيناتنا.</span></p><p><span style="font-size: 18px">-ههههه خلاص حبيبتي شوفيني شطارتك.</span></p><p><span style="font-size: 18px">لم اهتم للموضوع وكان بالنسبة لي محاولات فاشلة فمن الصعب ايجاد ست مناسبة وبشرط انو تكون ست بيت محترمة</span></p><p><span style="font-size: 18px">مضئ كم يوم واتصلت سماح</span></p><p><span style="font-size: 18px">-حبيبي سولاف راح تستوي عن قريب هههه دي هديتي عشانك.</span></p><p><span style="font-size: 18px">-سموحة حاسبي انا خايف عليكي.</span></p><p><span style="font-size: 18px">-متخافش يواد انا بميت راجل , انا وسولاف راح نرجع بعد اسبوع ونكمل الخطة , </span></p><p><span style="font-size: 18px">-اه حبيبتي اسبوع كثير مشتاقلك موت.</span></p><p><span style="font-size: 18px">-وانا اكثر حبيبي</span></p><p><span style="font-size: 18px">خلال الاسبوع اتصلت ام احسان وقالت;</span></p><p><span style="font-size: 18px">كل الشلة سافرت عندهم اجازة وانا راح اسافر فرنسا اشوف ابني حبيبي, وانتة ممكن تاخذ اجازة ولما ارجع اتصل, علشان في فرنسا مش عاوزة اتصل باي واحد.</span></p><p><span style="font-size: 18px">كانت مكالمة اثارت مخاوفي, هل سينفضح سر احسان عندما مارس الجنس مع ام احسان بدون ان تعرف. </span></p><p><span style="font-size: 18px">اه اليوم تصل سماح وانا بالمطار انتظر وصول سماح.</span></p><p><span style="font-size: 18px">وصلت سماح مع سولاف وكان لقائنا حارا حيث حضنتني سماح بحرارة, قبلت يد سماح بحرارة. وهنا انتبهت لسولاف وصافحتها بحرارة.</span></p><p><span style="font-size: 18px">م€€</span></p><p><span style="font-size: 18px">الست سولاف كانت توا قد وصلت الاربعين من عمرها, وجه جميل مدور, شعر اسود جميل قصير يغطي جبهتها, اه وجه لذيذ ووديع, كانت اقصر قليلا من سماح وممتلئة اكثر ولكن بدون ترهل, كانت بيضاء تلمع في الشمس, وتلبس جلابية خليجية تجنن, وعرفت من سماح انها عملت عملية تجميل لشد الصدر والبطن , فاصبحت لذيذة اكثر, </span></p><p><span style="font-size: 18px">ركبنا السيارة واصلنا سولاف لبيتها الجميل, ولكن في الطريق تكلمنا كثيرا وسماح كل شوية تمسك ايدي وتبوسها بشوق.</span></p><p><span style="font-size: 18px">-سولاف: سماح كفاية الناس تشوفنا.</span></p><p><span style="font-size: 18px">-سماح وخلي يشوفوني, ده حبيبي.</span></p><p><span style="font-size: 18px">-سولاف تضحك وتضحك.</span></p><p><span style="font-size: 18px">وصلنا بيت سولاف , واصرت سولاف ان تعزم سماح عن قريب وكان هذا بداية التقارب اللذئ نتمنئ ان يصبح اكثر بمرور الزمن.</span></p><p><span style="font-size: 18px">في طريق العودة للبيت, اخبرتني سماح كل شئ عن سولاف.</span></p><p><span style="font-size: 18px">سولاف تزوجت من غني خليجي وهية بعمر ظ،ظ§ سنة فقط, لم تنجب ***** وبمرور الزمن تزوج زوجها من امراة ثانية وانجب, ومن سنتين اتفقت مع زوجها ان يعيشوا منفصلين بدون طلاق, وطبعا كان زوجها غني جدا, فامن لها مستقبلها بفيلا كبيرة وخدم وسايق وعمارة باسمها ورصيد بالبنك.</span></p><p><span style="font-size: 18px">-سماح; مسكينة سولاف تعاني من الوحدة والحرمان الجنسي, كانت تجنن وانا احكيلها كيف نمارس احلئ جنس, وانتة ايش رايك بسولاف</span></p><p><span style="font-size: 18px">-حلوة خالص وباين عليها طيبة كثير, وعندها شخصية وواثقة من نفسه</span></p><p><span style="font-size: 18px">-سماح وهي تضحك , اعرفك يواد اكيد عجبتك ونفسك تمارس الجنس معها, بس خلي كل شى بوقته, وهنا قرصت سماح خدي وقالت: اصبر يواد متبقاش طفس انا اعرفك ههههه ,خليها تجي مع الوقت.</span></p><p><span style="font-size: 18px">-تحت امرك سموحة واهم شي اكسب ثقتها وترتاح وتامن من جانبي.</span></p><p><span style="font-size: 18px">وصلنا البيت ودخلنا تحت الدوش بقبل لذيذة اه لما يلتقي لساني بلسان سماح, وكالعادة قبلت كل جسمها وانتهيت باقدامها قبل ولحس, وبعد الدوش ارتمينا علئ السرير وسماح فوقي نقبل بعض , سماح تنزل تقبل صدري وبطني, مسكت عيري بيدها تقبله, اه اخذت تمص بشهوة جعلتني اصرخ, اه سماح كان تمص بلذة وقوة, وكلش شوية تبوس عيري المنتصب وتنظر بسعادة في وجهي, اه استمرت تمص لدقائق حتئ هجمت عليه وعدنا لقبل مجنونة ثم قلبتها وانا فوقها وادخلت عيري في كس لذيذ جدا, وانغمرنا بجنس رهيب بينما القبل لاتنتهي, يد سماح تعصر ضهري ثم اخذت تعصر فردات طيزي بعنف , دقائق تمر سريعة, نظرت في عين وكانت تتمتع وتقبل خدي وكتفي وتعبث بشعري, اه سماح كانت تطلق نفسها معي وتصرخ بشهوة, وصلنا الذروة وقذفت بينما سماح تصرخ بلذة حتئ هدات بعد القذف , دقيقة بدون كلام ثم ارتفعت الضحكات ونامت سماح علئ كتفي وانا احضنها والعب بشعرها ونمنا بشغف.</span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="نهر العطش, post: 96017"] انا وام صديقي قصة طويلة متسلسلة عن ام اعز صديق لي ربة البيت المحترمة والعفيفة وكيف جعلتها تسقط في الرذيلة وعملت منها اكبر شرموطة وعاهرة الجزء الاول عندما كان عمري 19 سنة انقبلت في الكلية الصف الاول وكان يجب علي الانتقال الئ محافظة ثانية لااريد ان اطيل عليكم بعد انتهاء السنة الاولئ كنت قد تعرفت علئ صاحبي احسان في نفس الكلية وكان يسكن مع عائلته المكونة من الاب وكان ضابطا في الجيش ولا يتواجد كثيرا اما الام في ست بسيطة وربة بيت لاتعرف من الدنيا غير بيتها وعائلتها اصبح احسان اعز صيق لي وتعرفت بالعائلة وزرتهم كم مرة وهم عائلة محافظة وكانت ام احسان صديقي محافظة جدا فلم تكن تصافح الرجال وحتئ عندما ازورهم كانت تلبس العبائة بوجودي كنا انا واحسان اعز اصقاء نخرج ونسهر ونشرب وندخن ولا اسرار بيننا كنا نعشق افلام الكس ونشاهدها معن في بيتي حيث كنت اسكن وحدي من كثرة مشاهدة الافلام اصبحت اتخيل النيك كثيرا واتخيل ممارسة الجنس مع النساء وخاصة الممتلئات وفي كل مرة اتخيل واحدة شكل وفي يوم لازلت اتذكرة صحيت الصبح وكنت هايج علئ الاخر وكان عندي فلم سكس قديم من ايام الثمانينات وكان في لقطة سكس اثارتني جدا بين امراة في متوسط اعمر ممتلئة وكس مشعر وديوس كبيرة تتنايك مع شاب بعمر ابنها بمنتهئ اللذى مص ولحس ونيك طيز وتقبيل اقدام ولحس طيز وقذف علئ الصدر ههههم شاهدت المقطع مرة اخري خلعت جميع ثيابي واردت ممارسة العادة السرية وتخيلت نفسي الشاب في الفيلم وبينيك وتخيلت امارس الجنس مع امراة في متوسط العمر, مرت لحظات وانا اتخيل من تكون المراة مدرستي ام زوجة البقال كنت هايج جدا وفجاءة تخيلت ام احسان صديقي الحميم حاولت اني اطرد تلك الخيالات ولكن صورة ام احسان ظلت تعود بجسمها المربرب ووجها المدور بل وحتئ قدامها البيضاء وصلت شهوتي الئ القمة وتخيلت اني انيك ام احسان والحس كسها وحتئ طيزها وهي تمص عيري هههههههههمممممم وقبل ان اقذف صرخت ام احسان حبيبتي بدي انيكك وانيكك ,, قذفت بعنف شعرت بالهدوء وحسيت بالذنب وقررت انا لاافعل ذلك مرة اخرئ وهنا بعد ساعة اتت الشهوة اعنف وصورة ام احسان لاتفارق بالي قررت ان اذهب اليهم زيارة وبدون شعور اتصلت بااحسان وقلت اريد ازورك اليوم واتفقنا. ذهبت واتت ام احسان تسلم علي وكانت تلبس العبائة اوة اتتني شهوة عارمة وطول الوقت كنت احاول اني ابص عليها ههههم طيز كبيرة باينة من ورة العباية هم كانت تلبس شحاطة في قدمها هممم بصيت اقدام بيضاء ونظفية ولا اراديا تخيلت اني الحس قدميها وامص اصابع رجليها كل جسمي كان يرتعش عدت للبيت كالمجنون وقذفت مرة ومرة ثانية وانا اتخيل انيك ام احسان , مرت ايام وانا اتخيل انو انيكها وبكل الوضعيات ولم اشعر بالذنب بل العكس كانت فكرة انو انيك ام صاحبي تثيرني اكثر, قررت اخذ صورة لها حاولت وحاولت ونجحت مرة اخذت معهم صورة جماعية وكانت ام احسان بالعباية طبعا ولكن هذا كان كافيا. كنت قد قطعت صورتها وعملت عدة نسخ, اشاهد الافلام السكسية وافرك صورتها بعيري واقذف علئ صورتها, ههههههه مرة كنت عاريا تماما اشاهد السكس وهايج علئ الاخر اتتني فكرة غريبة اثارتني; اتصلت بصديقي احسان وكنت واضع عيري علئ صورة امة وانا اتحدث معه اسف علئ الاطالة ولكنها البداية وحاولت ذكر كل التفاصيل لنفهم مسار الاحداث بعد ذلك اصبحت ام احسان كل تفكيري نكتها في كل مكان ووضعية ولكن في الخيال لذا قررت لا استطيع الاستمرار هكذا لذا يجب ان انيك ام احسان مهما كانت الضروف والعواقب وان لم انجح اكون قد حاولت وساعدتني الظروف وانتقلت الئ بيت صغير مقابل بيتهم بالظبط وحاولت ان استغل اي ظرف اذا كان مناسبا وعملت عدة خطط بحكم قربي منهم اصبحت علاقتنا اقوئ اصبحت اتردد كثيرا عليهم واقوم لهم بعض الاعمال مثلا اتسوق لهم وغير ذلك وارسم الخطط حتئ اتت فرصة اعتقدت انها مناسبة في يوم من الايام الاب كان في الخدمة وكان عندنا سفرة في الكلية وعرفت ان احسان سيذهب اما انا فقلت اني ساذهب الئ العاصمة وابيت هناك هههممم ان احسان ستبقئ وحيدة ويجب استغلال هذا اليوم ورسمت خطة جهنمية وضعت كاميرة كومبيوتر في الحمام بمكان خفي وفي الليل تسللت الئ بيت صديقي وعطلت ميزانية الماء وكنت اتمنئ ان تسير الخطة كما خططت اتي اليوم الثاني ولاحظت احسان يغادر الساعة 7 صباحا, تحممت وتحضرت ورتبت اللاب توب وفي الساعة الثامنة ذهبت الئ بيت صديقي وقرعت الجرس: اتت ام احسان اهلين خالة كيفك وين احسان بدي اسلم علىه قبل مااسافر ام احسان: بخير انتة كيفك احسان روح علئ الرحلة يجي بكرة الصبح علئ فكرة المية كمان مقطوعة عندك. انا: لا خالة في مية عندي طيب انا لازم اسافر هالحين وهسة اتصل بالشركة يجو يصلحو المية ولو احتجيتي مية من عندي اتفضلي المفتاح اعتبري البيت بيتك ام احسان: شكرا الك بس مافي احراج انا: لاخالة مافي احراج انا كمان زي ابنك احسان اعطيتها المفتاخ وغادرت اني مسافر للعاصمة ولكني عبرت من الفرع الثاني ومن السياج ودخلت البيت ودخلت غرفتي وسكرتها بالقفل ومعي اللاب توب وجلست انتظر تمددت علئ السرير وانا عاري تماما انتظر وانتظر ساعة ساعتين هل فشلت خطتي. سمعت الباب ينفتح هههممم هل ستدخل ام احسان الحمام؟ عيني لاتفارق الكاميرة, سمعت ضجة يبدو ان ام احسان المسكينة ترتب لي البيت هههه ولا تدري بانة كمين. صرخت صرخة مكتومة وعيري اصبح شديد الانتصاب ام احسان تدخل الحمام, تنظف اسنانها, ياخرابي ام احسان سوف تستحم, خلعت ثيابها, اصبحت عارية تماما فتحت الماء ودخلت تحت الدوش, كان مفتاح الحمام عندي لذا باب الحمام لايقفل من الداخل ,الان اللحظة المناسبة, نزلت وانا عاري تماما اقتربت من باب الحمام, ام احسان تحت الدوش تستحم , ترردت قليلا ولكن نداء الشهوة كان عارما كالثور دخلت بسرعة وقفلت باب الحمام , ام احسان ارتعبت وذهلت قفزت عليها ومسكتها كالمجنون اقبل كل ما يصل الية فمي, صرخت ام احسان وضربتني وقاومتني بشدة ولكني كنت اقوئ مسكتها بقوة وانا اتوسل ام احسان مااتحمل, احبك, اعشقك اريدك , قاومتني بشدة وقامت تصرخ , قلت لها لاتصرخي لو سمعنا الناس واتو ووجدونا هكذا وانتي عارية في حمام رجل عازب سياسئلون كيف دخلتي هنا. توقفت عن الصراح ولكنها ظلت تقاوم وتقول اتركني يانذل اريد الذهاب وبصقت في وجهي عدة مرات. اصبحت انا اعنف مسكتها بقوة , لن تذهبي من هنا بدون ان اطفي ظمئي منك , ظلت تقاوم ولكنها اجهشت بالبكاء واني مسكتها بقوة اقبل وجهها وخدودها , استسلمت وظلت تبكي, مسكتها بعنف واستلقينا علئ الارض وصلت الئ بزازها خمس دقائق وان بارضع ببزازها الكبيرة البيضاء, نزلت الئ بطنها الممتلئة الحس واقبل , كانت ام احسان تبكي بشدة وتسبني,وتقول كيف تفعل هذا بام صديقك, زادني كلامها شهوة نزلت الئ كسها وكان مشعر لحس ولحس ادخلت لساني كله في كسها حتئ ترطب كسها واصبحت ارشف من سوائل كسها بجنون هم ادخلت عيري بكسها نيكها بعنف وسرعة واحاول تقبيل فمها لم ااتمكن قبلت خدودها وشعرها واصرخ من الشهوة هههممممم ساقذف ساقذف سحبت عيري من كسها وقذفت خارجا , قالت ام احسان اتركني الان اذهب ارجوك مش حقول لحدا, قلت حبيبتي انا مش حتركك قبل متجيكي الرعشة انا مش اناني, ظليت الحس والحس كسها حتئ اتتها الرعشة قمنا وظلت تبكي ام احسان, حبيبتي سامحيني مقدرت اتحمل احبك اعشقك انتي روحي همت بلبس ثيابها رافقتها الئ الباب وكانت غاظبة فقبل ان تخرج صفعتني بقوة عدة مرات وبصقت مرتين علئ وجهي وقالتلي انتة سافل وابن شرموطة لو شفتك تاني حقتلك تحقق للحلم ولكني اريد ان اجرب كل شي معها. مرت ايام وكان كل شي طبيعي, طبعا فهي لاتستطيع ان تخبر احد ولا انا كمان, ولكني كنت اتحاشا الزيارات, حان الان الشق الثاني من الخطة وتتكون من شرطين ههههه: الاول السيطرة الكاملة علئ ام احسان وجعلها الشرموطة تبعي التي تنفذ كل رغباتي الجنسية وبدون نقاش الثاني ترتيب مكان امن وغير معروف لكي نلتقي فيه. الشرط الثاني كان بسيط تم ترتيبة بالمصاري اما كيفية السيطرة علئ ام احسان فكان اصعب ولكنه طبعا اسهل من ترتيب اول نيكة لان الحجز قد انكسر تذكرون اني وضعت كاميرة وسجلت كل شي, قطعت الفلم وخليتة يبان كانو نيكة عادية وبرغبة الطرفين واشتريت موبايل مخصص فقط لحزن الفيلم, واذكر هنا حادثة طريفة مرة احسان كان سهران عندي وانا علمتو كمان يشرب بيرة ههههه كنا سكرانيين وكنت مخبي التلفون مع افلام السكس فجاءة قام احسان بدو يشغل فيلم وجد التلفون ومسكة اوووو قمت بسرعة وخذت منو التلفون قلتلوا اسف في شغلات عائلية خاصة ضحك احسان وقلي انا كنت فاكر فيه فيلم سكس ههههههه ضحكنا وجلسنا نشاهد فيلم سكس , ضحكت في قلبي وقلت في سري اي في فيلم سكس بس لوتعرف مين الممثلة هههههههه اصبحت الاحق ام احسان لاتحدث معها, بعد يومين وفي المول كانت تتسوق فوضعتها امام الامر الواقع ;اهلا خالة اعطيني اشيل عنك وكان هذا عادي لان الناس يعرفوننا ويعروفون اني صديق ابنها المفضل وفي فرصة تحثنا فقالت مابدي اشوفك ولاتسلم ومن هذا الكلام قاطعتها شوف اول الفيلم هاكي الموبايل صدمة وصدمة لم تقل شي قلت لها بكري تجيني ونتفاهم واعطيتها العنوان قالت مااجي قلت لا ام احسان لازم تجي ونحل كل شي والي بدك يصير ووصلنا , ذهبت الئ بيتي وهي الئ بيتها في الليل قررات انو غدا انيكها نيكة العمر واعملها خاتم بصباعي عبث الاقدار اجة احسان وجاب كم فيلم وقلي شوية افلام سوبر ومع البيرة والسكر وخيالاتي عن اليوم التالي جلسنا نشاهد السكس, كان في لقطة مثيرة عن مص العير عجبت احسان كتير وكل شوية يعيدها ههمم قلت في سري هل استطيع جعل ام حسان تمص عيري لن اطيل اتت ام احسان في الموعد; اهلين خالة اتفضلي مش نتكلم في الشارع دخلت غاضبة تسب وتشتم وتقول اعطيني الافلام احرقهم قدامي وهيك كلام هديتها وجلبت لها كباية مية ووضعت فيها حبة تزيد الشهوة اضعاف شربت المي وهدت هههههممم قلت حبيبتي اني مجبر عملت كلشي عشان اوتنس معاكي كلشي بيناتنة محدش يعرف بس خلينا نستمر هيك لفترة اتوسلك ابوس رجليك غضبت وبصقت في وجهي وهمت بالخروج قلت طيب روحي بكرة اصحاب احسان يشوفو الفيلم ههههههه توقفت اجههشت بالبكاء تسب وتشتم بعد دقيقتين وبلهجة متوسلة اي بيدك اتركني, هم تشجعت وبلهجة امرة بدي انيكك يلة اتعري من كل هدومك, كانت تبكي وخلعت ثيابها قلت لها اخلعي كل شي حتة الجوارب المشبكة, خلعت بدون نقاش وفجاءة اصبحات نظراتها تدل علئ الغضب والشراسة وتوقفت عن البكاء وقالت يلة تعال خذ الي تبيه, قلت لها مابدي هيك نيكة بدياها برضاتك ورغبتك , لم تجبني فقلت وكمان لازم اليوم ترضعي عيري قالت لي اخرس ياكلب انا امص عيرك انا عمري معملت هيك هههممم اني محرومة من كتير حاجات حلوة. قالت اخرس, غيرت الموقف قمت اليها خلعت كل ثيابي وكنت قد حلقت الشعر الزائد وتعطرت باحلئ العطور , حضنت ام حسان وكلمتها بلطف -يبدو ان الحبة اشتغلت ارئ الرغبة في رعشات جسدها-حبيبتي حياتي تعالي احنة جايين نتمتع اوعدك احلة متعة اعطيكي جلسنا علئ الكنبة اوانا احضنها وشغلت فيلم السكس وعلئ لقطة المص وشاهدنا. لقد كانت قمة الاثارة التي لاتستطيع المرأة ان تقاومها, نظرت الي بغضب وقالت بغضب ايش هالسخافة, حظنتها وارتميت فوقها اقبلها بنهم, احسست بيداها تعصر عضلات ظهري, وصل فمي بفمها, قبل حارة, دخل لساني في فمها ارشف لعاب فمها ولسانها يفعل المثل في فمي, ثم التقت الالسنة تلعق بعضها, نزلت علئ الصدر, البطن, لحست الكس, وبعنف مسكت افخاذها وقلبتها بوضعية الفرنسي, طيز ابيض كبير ناعم لحستها و ابعد فردات الطيز , لساني يلحس فتحة الطيز بشهوة اما ام احسان فكانت فعلا تصرخ من اللذة ادخلت لشاني عميقا في التقب المدور الاحمر النظيف والعذب المذاق, غيرنا الوضع اجلستها في حضني اعبث بكسها وامص بزازها يلة حبيبتي جربي تمصيلي عيري جربي طرق الجنس الحلوة لتحرمين نفسك انتي سلمي نفسك الئ شهوتك, نمت علئ الكنبة, رايت فمها يتقرب الئ راس عيري, اه هل وقف الزمن متئ تصل قبلت راس عيري ,قبلة ثانية نظرت الي بغضب وفجاءة ارتمت علئ عيري تقبلهة من كل مكان, ثم لعقت راس عيري بشغف ولسانها يدغدغ عيري بلذة عارمة ادخلت عيري في فمها ببطئ وكنت احس بشفتاها تعصر عيري ,دخل عيري كله في فمها حتا احسست بشفتاها علئ بطني ثم ارتفعت ببطء شديد بينما كانت اسنانها كزز عيري , اخرجت عيري من فمها , لعقت راس القضيب بلسانها ثم طبعت قبلة حارة وادخلت عيري بفمها وببط شديد حتئ يدخل كلة في فمها, فعلت هذا مرارا -رغم اني بطي جدا بالقذف ولكن مافي رجل في العالم لايقذف بعد ان يحصل علئ نفس الموقف- انطلقت الحيامن كالبركان حارة لزجة حلوة اخرجت عيري من فمها بعد ان اصاب السيل لسانها وفمها بينما ظلت يدها تحرك عيري صعودا ونزولوا بينما السيل ظل جارف يسيل علئ يدها توقف السيل ارتخئ جسمي للحظة ولكن في اللحظة التالية احسست بيدها لازالت تعبث بعيري, فجاءة صرخت من اللذة وانطلق البركان يقذف الئ الاعلئ قطرات العسل البيضاء الحارة بينما كانت ام احسان تراقب بغبطة هذة القطرات ولا يهما ان سقطت عليها وابتلت ملاحظة انا مجرد كاتب لهذة القصة التي يقولون انها حقيقية, الجزء الثاني قريبا عذرا علئ التاخر ولكن من الان بقية الاجزاء ستاتي بسرعة ورجائي للاعضاء عدم اقتباس القصة ونشرها قصة طويلة متسلسلة عن ام اعز صديق لي ربة البيت المحترمة والعفيفة وكيف جعلتها تسقط في الرذيلة وعملت منها اكبر شرموطة وعاهرة ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ الجزء الثاني -االسيطرة- اههه يالها من شهوة جعلتني اقذف مرتين, قلبي يخفق وجسمي يرتشع,هههمممم يد ام احسان لازالت تعبث بعيري المنتصب جدا, لقد اصبحت ام احسان طوع يدي ان شهوتها عارمة, ربما هي لم تمارس الجنس منذ فترة هم لاستغل هذة الفرصة وانيكها اعنف نيك. قلت حبيبتي تعالي نروح غرفة النوم مشينا الئ الغرفة وانا احضنها واقبلها في وجها, قلت لها حبيبتي امسكي عيري فلم احس الئ ويدها تمسك عيري وتعصره بقوة مشينا ببطئ شديد ولساني يداعب لسانها وانا ارشف من لعابها اللذيذ, ظلت يدها تقبظ علئ عيري بعنف. وصلنا غرفة النوم دفعتها وجعلتها تستلقي علئ السرير. افخاذ بيضاء كالثلج شعر خفيف يحيط هذا الكس الاحمر. لاقتحم هذة المملكة الحصينة التي لم يمسها احد اخر سوئ زوجها ربما هل انا في حلم نعم حلم تحقق وهاهية ام احسان مستلقية وعارية تماما وفي قمة النشوة. قبلت افخاذها بنهم ولحستها, فمي يرتفع ويقبل ويلحس الافخاذ حتي وصلت الئ كس ام احسان كالمجنون وبنهم كبير لحست بضرها بنهم, لحست شعر كسها وكان رطبا , ادخلت لساني عميقا الحس كسها بينما كنت اسمع همهمة اللذة من ام احسان همممم احسست بقدمها تتحرك فوق ظهري, سؤال لذيذة تخرج من الكس وفمي يتسابق لابتلاعها , قطرات لذيذة من رحيق الكس هربت وسالت علئ فخذها , فاسرع لساني ولعقها , كنت اريد المزيد , فتحت فمي والصقته علئ شفتي الكس واصبحت امص واشفط عسل الكس , ام احسان تصرخ من اللذة , اذا استمريت هكذا ستقذف ام احسان وتاتيها الرعشة فتوقفت فقد حان وقت النيك نمت فوقها ادخلت عيري المنتصب كالحديد في كسها. ارتميت فوقها انيكها واقبل فمها ثم خدودها احسست بلسانها يلعق خدودي ورقبتي التقئ فمي بفمها نحن نقبل بعضنا بنهم شديد لسانها كان يداعب لساني والنيك مستمر هممممم ام احسان بدي انيكك من طيزك . لا قالت ام احسان بخجل بعد دقيقة قلت يلة ام احسان خلي نجرب نيك الطيز لم اسمع جوابا هههمم ساقتحم اخر واصعب حصن منيع في جسم ام احسان وهو طيزها لن انتظر الجواب, قمت عنها وجعلتها تتخذ وضعية الفرنسي ولم اجد مقاومة منها, فشهوتها قد غلبتها وهي اصبحت كالقطة الاليفة فتحت فردتي طيزها همممممممم كم هوة جميل ونظيف عيري كان رطبا جدا من افرازات كسها وبدات انيك طيزها ببط وهية تصرخ بعدها بدات انيكها اسرع وصراخصها كان يزداد كلما اسرعت في النيك يدي كانت تعبث بكسها وعيري ينيك طيزها الضيق صرخت ام احسان بلذة عارمة انها الرعشة سوائل اندفعت من كسها وبللت السرير اتتني الرعشة ايضا فاخرجت عيري من طيزها وقذفت علئ ظهرها وارتمينا بتعب لذيذ علئ السرير ولم نتكلم لعدة دقائق الجزء الثالث قريبا ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ الجزء الثالث الرذيلة اللذيذة اهههه يالها من متعة لم احلم بها نكت ام احسان اعنف نيكة والذ نيكة, ام احسان تنهار من اللذة ربما لم تتمتع في حياتها مثل اليوم. ارتمينا علئ الكنبة في تعب لذيذ وضعت راسي علئ كتف ام احسان التي لم تتكلم ولا كلمة شعور باللذة ام بالذنب ام الاثنان معا. مسكت يدها اقبلها بشغف وامص اصابع يدها اه يالها من لذة نعم الجنس في الخطيئة الذ من كل شي, نكت ام صديقي العزيز بعنف وجعلتها تتجاوب معي لقد مصت عيري بلذة وشهوة عارمة , الحياة الزوجية مملة لاتستطيع ان تفعل كل شئ. اه ياام احسان الزوجة العفيفة والطاهرة وام صديقي, كم لذيذ ان انيكك وتمصين عيري, اروع شي نكت طيزها بعنف, نعم جعلتها تصرخ وتصرخ وانا انيك طيزها اعنف واعنف, لقد قذفت بعنف انها تعشق نيك الطيز قلت في نفسي, وهنا تكلمت حبيتي اشكرك عمري محسيت بهيك متعة اكيد انتي عمرك متمتعتي هيك فجاة وبدون ان تتكلم دفعتني واخذث ثيابها لتستحم , تبعتها لاستحم معها ولكنها بغضب اقفلت باب الحمام بقوة ولم تدعني ادخل ذهبت الئ الحمام التاني واستحميت بسرعة وخرجت وحضرت العصير والحلويات. خرجت ام احسان من الدوش اه يالهذة النظافة والروائح اللذيذة تعالي حبيبتي اجلسي واشربي العصير, فجلست وقالت مابدي شي بدي اروح في الشحاطة تبعي? قلت تحت امرك حبيبتي هسة اجيبها احضرت الشحاطة وارتميت عن اقدامها لبستها الشحاطة بعد طبعت قبلتين حارتين علئ كل قدم, لم احس الئ برفسة دفعتني بعيدا هم بالنهوض والخروج فقمت انا لاعطيها قبلة الوداع لهذا اليوم فجاة استشاطت ام احسان بالغضب ,صفعتني, مسكت شعري واخذت تبصق في وجهي , اه حلو كمان حبيبتي وفتحت فمي لتبصق فية , ولكنها صفعتني صفعة قوية جدا اسقطتني ارضا اه لقد تورم خدي وخرجت بعض الدماء من شفتي, قالت لي انا بس كان بدي اادبك مش قصدي ااذيك, اه ياام احسان كم قلبك طيب وساذج لقد انقهرت عشاني. وقلت لها ولا يهمك حبيبتي انتي تظربيني بالكزمة انتي ستي وتاج راسي وانا شحاطة في رجلك نعم اريدها ان تشعر بالثقة مني حتئ اسيطر عليها اكثر. فقالت يلة روح اغسل وجهك وكفاية كدة ثم خرجت من للبيت لقد تورم خدي هههههه كم كان لذيذا اه لقد سجلت كل شي وشاهدة عدة مرات, احلئ نيك في العالم سانيك ام احسان اكثر واكثر نعم ساجعلها تدمن النيك, ساجعلها شرموطة ساجعلها تتناك من شباب قدامي نعم يالقمة النذالة , ولكنها اروع شي في الجنس ان تغوي امراة شريفة وفوق هذا ام صديقي المقرب افكار وخطط ظلت تدور وتدور في العصر اتصلت باحسان فاجابني ابو احسان وقال احسان يجي بعد شوية ولكنة اصر انو اجي اتعشئ معاهم الظروف تساعدني ساذهب طبعا جلسنا علئ العشاء ام احسان تتحاشئ النظر وانا كذلك , سالني احسان ايش في خدك مورم فقلت دا انا انظربت ظرب اليوم فضحكنا :هيك مشكلة بسيطة وراحت لحاها لقد كنت من عائلة غنية ومتنفذة وهنا بدات اتكلم مع ابو حسان عن مشاريع ممكن نعملها وشغلات كثيرة وعن العلاقات الي تنفعهم نعم اريد ان ارتبط اكثر بالعائلة وظلينا نتكلم وانا اعدهم بالربح والمشاريع حتئ كسبت ثقتهم المطلقة(اقصد احسان وابو احسان) مرت اسابيع بدون ان اتصل بام احسان وفي هذة الاثناء اشتريت سيارة وكم كان حظي كبيرا عندما فرغ البيت في ظهر بيتهم يفصلنا سياج خلفي لايراه اي من الجيران وطبعا البيت الثاني موجود تبع النيك لايعرفة اي شخص فقط ام احسان والان حان وقت النيك فلقد اشتقت كثيرا لها نعم سانيك ام احسان في بيتها وعلئ فراش الزوجية فانتظرت الفرصة الملائمة. ابو احسان التحق بالجيش في منطقة بعيدة لكونة ظابط ولكن العقبة الثانية هية احسان. اتفقت مع بعض الاصدقاء وطبعا كانوا لايعرفون شيئا طبعا بان يحضروا لنا جلسة انس وطرب وشرب وتحشيش وقلت لهم باني ساحضر معي صديقي غالي كتير علشان يسهر معانا, اتصلت باحسان وكان يحب هيك سهرات فخرج معي وذهبنا بالسيارة الئ الاصدقاء, جلسنا وتسامرنا وشرب احسان كثيرا وجعلناة يجرب الحشيشة فسكر وسطل كثيرا واصبحت الساعة ٧ بالليل وهنا بدا احسان يقلق وقال كيف ارجع هيك للبيت فاقنعتة انو يبات معي الليلة والححت علية حتئ وافق ثم اتصل بالماما واقنعها انو بيذاكر حتئ الصباح ومراح يجي اليوم وبعد سؤال وجواب وافقت ام احسان. لففت سيكارة تانية ودخن احسان حتئ دار راسة وقال مااتحمل فقلت لة روح نام ولتقلق انا اصحيك بعد ساعتين, هممم رغبتي هائلة جعلتني اخاطر وبعد ان غط احسان في النوم قلت للشباب لاتخلوا احسان لو صحي يخرج وخلية يستناني انا رايح عندي شغلة كتير مهمة وصلت بيت ام احسان ولكن كيف سادخل؟ بسيطة عبرت من السياج الخلفي وكان في بيتهم باب خلفي مقابل للسياج لم ارد ارعاب ام احسان وهنا اتصلت بام احسان بعد اسابيع من الصمت, تكلمنا وكانت تشتمني وتصر علئ ان لااتصل وهنا فاجئتها باني في بيتهم لم تصدق واتت فتحت الباب الخلفني فراتني واصبح وشها اصفر. استغليت المفاجاة ودخلت واغلقت الباب. طمانتها ان كل شي مرتب احسان مش حيجي اليوم وزوجها في مهمة وبعيد, وهنا ارتميت عليها حضنتها واغرقتها بالقبل, ظلت خائفة ارجوك اخرج قلت لها طيب حبيبتي اخرج بس انا عطشان بدي اشرب من ايدك الحلوة, قالت طيب وبعدها تروح قلت حاضر ياحبيبتي. هههههه ذهبت الئ المطبخ اما انا فقد صعدت الئ غرفة النوم وخلعت ثيابي وبقيت باللباس وتمددت علئ فراش الزوجية فينك سمعتها تناديني فقلت انا فوق هرعت بفزع وراتني انهات بالسباب وتقلي اخرج وهنا مسكتها وارتميت علئ السرير فوقها اقبل واقبل وهنا نظرت اليها ونظرت الي لقد كانت عينيها صارمة ولكن فيها اشياق الجنس, لم تقاومني اه ام احسان طوع امري ,لقد ذاقت اعظم لذة في حياتها, سوف تدمن علئ عيري وجسدي. هههممم ادخلت يدي تحت الجلابية , عصرت افخاذها. خلعت الجلابية بدون مقاومة, اه كالمجنون قبلت اقدامها افخاذها بطنها حتي وصلت الئ الاثداء الضخمة البيضاء خلعت ستيانها, مصصت صدرها بلذة, وكانت تتوه بلذة نزلت اكثر خلعت لها اللباس . اهه ام احسان عارية تماما, وهنا حدثت مفاجاة اردت خلع البوكسر تبعي ولكن.... ام احسان تمسك يدي وقامت هية بخلع البوكسر عيري منتصب جدا بل وينبض من الانتصاب. جلسنا علئ السرير نقبل قبل طويلة وحارة فمي بفمها ولساني بلسانها, اه ام احسان مسكينة جنسيا ومحرومة من الجنس, انها تعشق القبل الحارة ومص العير وربما نيك الطيز ايضا فلاكتشفها مرة اخري انها تمسك شعري بعنف وتسحبني للتقبيل فمها اكثر, وكنت فوقها فاستدارت واصبحت فوقي نظرت الي وقالت بلاش نيك طيز اليوم فقلت حاظر حبيبتي. وبدون ان اطلب منها نزلت الئ عيري تقبلة وتلعقة بلسانها مسكت عيري بيدها اليسري واخلت عيري بفمها تمصه بلذة عارمة اما انا فقد استلقيت بشغف بينما كانت يدي تعبث بشعرها كانت تمص بشهوة وتصدر اهات مكتومة, حبيبتي تمتعي اكثر واكثر انا متعتي لما اشوفك انتي تتمتعي تبا للحمران من الجنس تمتعي وانتي ستي وتاج راسي وجسمي تحت امرك اه قلبي يدق كانت تمص بلذة ولم تخرج عيري من فمها بل تمص وتدخلة في فمها وبين لحظة ولحظة تخرج عيري وتمسح خدودها بعيري ثم تدخلة في فمها مرة اخرئ اه يدها اليسرئ تضعط البيضات ثم تمسك عيري وتمص بشهوة. فمها يعتصر عيري, يدها تعصر عيري بقوة. اه حلقة الزواج في يدها , عيري احس بها, اههه لااستطيع الاستمرار لااريد القذف الان مسكتها ورميتها علئ السرير نمت فوقها, ادخلت عيري في كسها الرطب ههمم سؤائل الكس تسيل وتغرق عيري مسكت راسي تقبل فمي وانا اقبلها ولساني يلحس لسانها, يالها من لذة, يديها تعتصر ضهري, تخدش الجلد باظافرها , متعة لايضاهيها شي.بعد دقائق, قمت من فوقها ومسكت افخاذها وقلبتها, فتحت فردات طيزها والمفاجئة ان ام احسان لم تتكلم رغم تحذيرها بعدم نيك طيزها, لالم تكن تقصد هذا بل تقصد العكس ادخلت راس عيري بطيزها الضيق, سمعت صرخة مكتومة, ادخلت عيري اكثر واكثر وبعنف بينما يزداد الصراخ, ارتميت علئ ظهرها اقبل خدودها وهي تان بلذة يدي تداعي كسها استمرينا اكثر واكثر اه صراخ خافت انفجرت البراكين لقد قذفت في طيزها ينما يدي تبللت بعصير كسها اللذي قذف بعنف اههه قلبتها الحس كسها كنت ارشف سؤال كسها بنهم بينما ارئ حليبي يخرج من طيزها جزء الرابع حسب التفرغ ولكن ساكتبة بكل تاكيد ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ الجزء الرابع مستنقع الرذيلة والفساد لبست تيابي , ام احسان تمتعت كتير , بتموت في نيك الطيز, هههممم كم كان شعوري لذيذا هههههه ام صاحبي الشريفة وربة البيت المحترمة اصبحت الشرموطة تبعي, هممت بالخروج وعندها قالت: بكرة استناني لازم اجي اتكلم معاك لازم ننهي الموضوع قلت لها: حاضر ياحبيبتي. خرجت الئ بيتي ودوشت وذهبت الئ الشباب بنسوار شباب جبلتكم اكل كتير طيب, فسالت فين احسان: لسة نايم جلسنا نشرب ونسكر, تحدثنا كثيرا وكان الشاب صاحب البيت شاب لطيف وراقي من اصحاب الاتيكت وكان صاحبي بس مش اكثر من جلسات شرب وتحشيش. اسمة كان عمار بقية الشباب راحو, احسان مسطل ونايم في العسل عمار قال حلوة البنت الي نكتها, اه انكرت بسرعة انتة مبين عليك اتنايكت نيكة حلوة. ضحكت واصبحنا نتكلم وبتاثير الحشيش قلت له حكاية ام احسان وطبعا بدون ذكر اسماء طبعا ولم اقل انها ام صاحبي احسان الي غارق بالعسل الان. انبسط عمار وحكالي عن زوجة السواق تبعهم وكيف اغواها وهية الان الشرموطة الي ينيكها كيف مايريد قال عمار ايش رايك نمارس الجنس الجماعي انا مش هومو لاتخاف بس خلي انيك النسوان تبعنا مع بعض انا انيك صاحبتك وانتة تنيك صاحبتي ونتبادل ونعمل لهم ساندويج ونشرمطهم علئ الاخر. ضحكت قلت كويس بس بدي انيك صاحبتك اول قال عمار احلئ شي بدي انيك ام ايهاب معاك ونيكها من طيزها وكسها بنفس الوقت ,هم حسيت بالشهوة وانا اتخيل انيك ام احسان مع عمار اوك واعطاني موعد بعد اسبوع علشان انيك سوة ام ايهاب(زوجة السايق و شرموطة عمار) اليوم التاني موعدي مع ام احسان انتة لازم تتركني وننسا كلشي قالت ام احسان ارتميت علئ اقدامها وانا ابكي: حبيبتي لا لاتتركيني انا اموت عليك انتحر لو تتركيني, دموعي بللت اقدامها(تمثيل رائع للوصول الئ الاهداف بدون عنف وتهديد لاني ماكنت احب الاجبار, بدي ام احسان ترتاحلي وتامن فيني). ام احسان: كفاية ياواد ايش فيك, جلسنا علئ الكنبة ووضعت راسي علئ كتفها ومسكت اقبل يدها. حبيبتي انا احبك اعشقك, لاتركيني ارجوك, انذهلت ام احسان ولم تتكلم وقلت حبيبتي مااقدر اعيش من دونك خلي نتجوز. ضحكت ام احسان: ايش انتة مسطول لو اجننت تصنعت الجدية وقلت انا مش بامزح , امتئ يجي زوجك انا اتكلم معاه واقنعة انو يطلقك عشان نجوز احنة قلت هذا بجدية كاملة صرخت ام احسان ايش يواد اجننت اخرس بدك تعمل مشاكل كبيرة. تكلمنا كثيرا واقنعتها اني اموت بدونها ثم قلت حبيبتي زواجنا مش ممكن عارف, امنحيني سنة نعيش هيكي ونتمتع. ذهبت واحضرت لها هدايا كنت شاريها الها, جلابيات اخر موديل وذهب كتير, حبيبتي كلة الك ومش هيك بس انا راح اامن مستقبلك ومستقبل احسان وابو احسان وراح تلعبو بالمصاري لعب وسفرات للخارج وسيارات بس امنحيني سنة نعيش فيها مع بعض نتنايك احلئ نيك ونعمل كل شي لذيذ, ارجوك حبيبتي لم تجب ام احسان, مسكت سيكارة(ملفوفة بالحشيش), ورثتها سحبت نفس ثم اعطيتها لام احسان(كانت تدخن مرات مع ابواحسان بس مرة في الاسبوع تقريبا). مابدي اشربي حبيبتي كم نفس لخاطري هممم ام احسان شربت كم نفس شغلت فلم سكس نظرت الئ ام احسان وكانت الحشيشة قد فعلت مفعولها قبل وقبل, كم حار ولذيذ نقبل بعضنا ونرشف السؤائل اللذيذة تعرينا من جميع الثياب, اه يام احسان كم لذيذ الكس تبعك ولحست كسها بجنون, اههههههه ههههممم اصوات لذة من ام احسان. نزلت ومسكت اقدامها, لحس وقبل ,مصيت اصبع رجليها بنهم, كعب رجليها الوردي تبلل من لساني, ام احسان تضحك وتضحك. حبيبتيي مصي عيري, وقفت وجلست ام احسان علئ ركبتيها يدها الناعمة تقبض علئ عيري, قبل جميلة , لسانها يلعق عيري, اههه دخل راس ابعير في فمها, رويدا اصبح كلة في فمها ههممم تمص بعنف ولذة , مسكت شعررها بعنف , نضرت بعنف اليها, صفعتها صفعتين خفيفتين وقلت لها مصي احسن ياشرموطة اهه في قمة النشوة والتحشيش كسرت الحواجز, انها تتلذذ عندما قللت لها شرموطة مسكت شعرها مرة اخري, وصفعتها اقوي, مصي كويس ياشرموطة ياقحبة, هممم اندفعت تمص بنهم وانا اكيل لها الكلام البذئ يامتناكة وياقحبة ياوسخة. همم انهاا تلتذ اكثر, لا فعل اكثر مسكت شعرها صفعات اقوئ هههههه قلت: ام احسان انتي شرموطة ثم ثم بصقت في وجهها, اه انها تبتسم وتمص بعنف عيري كلة صار بتمها ظلت هكذا, ثم اخرجت عيري نظرت اليه, ثم بصقت علئ عيري ثم مصتهة بعنف اهههه نمت علئ الارض : تعالي حبيبتي نامي فوقي هممم نيك ونيك, ومسكت صدرها يقوة مص ورضع انها تصعد وتنزل بقوة اهههه هنا قلت يلة شرموطة تخذي وضعية الكلبة ياكلبة اطلعت علئ الفور, اعرف انها لحظة تتمناها, بتموت في نيك الطيز ادخلتة بعنف, ام احسان تصرخ وتصرخ وانا انيك اعنف واضرب فردات طيزها بعنف, استمر النيك دقائق كاملة وعيري في طيزها قبل ان اقذف. اخرجت عيري من طيزها. مسكت شعرها بعنف, لا لا مش بوجهي, صفعتها اخرشي ياشرموطة وانهالت قطرات القذف الحارة واغرقت وجها, اغرقت وجهها خدودها, شعرها ,فمها تلوث بالسائل الابيض اتت شهوتي , ولكني لن اتركها لازم تجي شهوتها كمان, مسكتها ورميتها علئ الكنبة, لحست كسها وكان رطبا لحس بعنف ادخلت اصبعي بطيزها والحس كسها بعنف ام احسان تصرخ اهههه ارتجفت ثم انطلقت سوائل لذيذة ولزجة من كسها اللذي قذف بعنف اغرقت وجهي بسائل كسها قطرت لزجة كثيرة علئ وجهي, قمت ونظرت اليها, كانت تنظر الي وهي مذهولة لقد تعديت حدودي , تفيت في وجهها واسمعتها كلام بذئ ثم قذفت في وجهها. وهنا قامت يدئ بدفع قطرات كس ام احسان التي ملات وجهي الئ فمي ولساني لابلعها بشغف, ثم قلت حبيبتي عصير كسك احلئ من العسل, لم تتكلم ام احسان مسكتها ورحنا دوشنا مع بعض واصبحت حنينا جدا غسلت لها كل جسمها مع تقبيل يديها وكل قطعة من جسدها خرجنا ولبسنا الثياب هنا تكلمت: انتة بهدلتني علئ الاخر, حبيبتي يا حياتي اتركيني امتعك مش اتقنا, لاتناقشيني كيف انيكك استسلمي لية في شغلات كتير نجربها امتعك احلئ متعة خلي كل شي علية اتفقنا? لم تجب, نعم لقد ادمنت الجنس اللذيذ مع شاب قوي جنسيا وجميل يغرقها في عالم اللذة حبيبتي الجنس في الزواج مش حلو كلو قيود , الجنس الحلو في الحرام, في الرذيلة اهم شي نتمتع اكثر تكلمت وتكلمت وغسلت دماغها, اصبحت خاتم في صباعي اتفقنا علئ موعد حار بعد اسبوعين ثم عادت الئ بيتها في المساء التقيت عمار وحكيتلة كيف نكت ام احسان, اللذي رقص طربا وقال انا متشوق لام احسان. قلت : علئ الاتفاق خلي انيك احنا الاتنين صاحبتك وبدها انيك ام احسان سوا, وبعدين نتنايك مع الاتنين في جنس جماعي كلنا مع بعض انتة وانا وام احسان وام ايهاب. عمار: كلشي تمام موعدنا بعد اسبوع انيك ام ايهاب مع بعض. وهل وافقت: لسة بس انا باقنعها لتخاف اوك بعد اسبوع اههه هل يتحقق هذا, الحياة كانت عادية وزرت احسان في بيتهم ولم يكن هناك شي جديد بعد اسبوع الموعد غدا, انا متشوق لام ايهاب, ربة البيت العفيفة اللتي اغواها عمار الساعة الواحدة ظهرا ذهبت الئ بيت عمار قال عمار هسة اروح اجيب ام ايهاب انتة حضر الحشيش والشرب ثم ذهب دقائق طويلة مرت, قلبي يدق, في قمة الشهوة فتح الباب ودخل عمار بصحبة ام ايهاب ام ايهاب: كانت في الاربعين, امراة بسيطة تلبس جلابية بيتية وفوقها عباية, نظراتها خجولة ودرويشة بيضاء, مربربة, شعر اصفر مصبوغ يصل الئ كتفيها وجة جميل يوحي بالبراءة وكانت مرتبكة علئ الاخر عمار: يلة حبيبتي سلمي علئ صاحبي, صافحتها ثم قبلت يدها خلعت العباءة وجلست, دخنا وشربنا وحدث كل شئ تلقائي, عمار: يلة حبيبتي خلي ننزع تيابنا ام ايهاب: مش كل تيابي استحي, عمار: حبيبتي بدي اشوفك عارية تماما, فاطاعت بخجل وخلعت جميع ثيابها تعرينا نحن جلس عمار علئ يمينها وانا علئ يسارها عمار يقبلها بجنون, مسكت صدرها الابيض الكبير ارضع بجنون نزلت علئ كسها الحس بشغف, ام ايهاب تندمج وتصدر اصوات عمار حبيبتي يلة اجوة وقت المص جلست علئ ركبتيها ونحن واقفين مسكت عير عمار امسكت انا يدها الاخرئ وجعلتها تمسك عيري تمص عير عمار بنهم, اهه فقلت: حبيبتي انا موجود كمان نظرت الي فابتسمت لها, هممم فمها يقترب اهه لسانها يداعب راس عيري, اهه مصي حبيبتي حلو كتير اكثر تمص عيري ثم عير عمار بالتناوب نمنا علئ الارض عمار ينيكها من كسها وتمص عيري, حلم لذيذ تحقق انيكها من كسها وتمص عير عمار تبادلنا الوضعيات وهي تتناك من واحد وتمص عير التاني نام عمار ونامت هية فوقة ينيكها من كسها تمص عيري وتمص, عمار قال يلة حبيبتي اللحظة الحاسمة يلة خلي صاحبي يدخلة بطيزك خلي نمتعك اقوئ متعة لذة نيك الكس والطيز بنفس الوقت ام ايهاب لا لا ارجوكم اتوسل اليكم لم نصغي وفتح عمار فردات طيزها اه ادخلت عيري بطيزها, تصرخ وترفس ولكننا مسكناها بقوة اه خف الصراخ تدريجيا ونحن ننيك طيزها وكسها بتناسق انها تتلذذ, انها تقبل عمار بشغف صرخات لذة من ام ايهاب, اغمضت عيناها انها تسبح في عالم اللذة اههه كسها وطيزها اهه تصرخ وتصرخ, ارتجف جسمها ثم قذفت بعنف سريعا كيف لا انها متعتين في وقت واحد, اخرجت عيري من طيزها ثم تهالكت ام ايهاب علئ السرير واغمضت عيناها ولم تتكلم بعد دقائق قال عمار: حبيبتي انتي اجتك الشهوة احنا لسة متنسيناش لم تجب فقلت وردة ام ايهاب تونسنا كتير خليها ترتاح اليوم بس مرى تانية مش حنسيبها الئ احنة التلاتة نخلص سوا عمار طيب حبيبتي خلي نقذف وانتي ساعدينا هم ارتمت في حضن عمار ومسكت عيرة تضربلة عشرة, اما انا فمسكت اقدامها ووضعت عيري بينهما واحركمها حتئ قذفت علئ اقدامها بينما قذف عمار علئ يدها. تحممنا واكلنا وتكلمت كتير مع ام ايهاب الئ ارتاحلتي كتير وقالتلي انتة شاب حلوة وجنتل وطيب ضحك عمار وقال راح تشبعي منوا انتهئ الموعد كان كالحلم. مااحلئ تنيك واحدة من طيزها وكسها وتعطيها احلئ شهوة في الجنس. لقد نفذ عمار الموعد, هل انفذ وعدي انا, كيف اقنع ام احسان انو انيكها احنة الاتنين موعدي معها بعد يومين هل اقنعها؟ ام احسان اتت في الموعد شربنا وتعرينا رحنا غرفة النوم عراة علئ السرير نقبل قبل حارة لحست كسها بشهوة حتئ اصبحت تصرخ من اللذة نمت جنبها ووضعت راسي علئ كتفها, حبيبتي خلي نشوف فلم, كانت في قمة الشهوة ولم انيكها ساعذبها قليلا فلم كان اربع مقاطع وكل مقطع عن واحدة تتنايك مع شابين, يهروها نيك لذيذ, شاهنا الفيلم ام احسان تمسك عيري لقد تقطعت من الشهوة ولكني ادرتها فتحت فردات طيزها ولحست فتحة الطيز بعنف يلةحبيبي بدي اروح نيكني نيكني اه اول مرة تقول نيكني وهنا قلت حبيبتي اليوم تحضير مافي نيك بعد يومين راح تتمتعي احلئ متعة كلمتها عن عمار وما جرئ بيننا وكيف لازم انفذ الوعد وكيف راح انمتعها احلئ متعة كانت تصغي بغضب: انتة اتجننت ياواد لا حبيبتي بس اسمعيني هذا عشانك جربي مرة واحدة ولو مجعبك مش نعملها مرة تانية وحكيت لها كيف ام ايهاب طارت من اللذة, وحكيتلها عن عمار وكيف هوة شاب حلو ونظيف ومن عائلة غنية وانو هذا يبقئ سر محدش يعرف يلة حبيبتي مو عدنا بعد يومين نجي بالسيارة انا وعمار واشوفك في المكان المعين ونروح نتمتع وندللك علئ الاخر ام احسان: انتة نذل وحقير كيف تطلب مني هيك حبيبتي علشانك انتي بس جربي المتعة الئ مافوقها متعة غضبت ولبست ثيابها, تركتها براحتها . وقبل ان تخرج: حبيبتي لا تنسي الموعد لم تجب وصفقت الباب بقوة كنت حيران هل ستاتئ? في ليلة الموعد عزمت نفسي عندهم , وانتهزت فرصة وحدنا وقلت لها لاتنسي موعدنا بكرة الساعة واحدة ارجوك لاتتاخري بعدها جلسنا علئ المائدة وانا اتحدث معهم وقلت لهم بكرة عندي موعد مهم يحدد مستقبلي ابو احسان: بالتوفيق احسان: بالتوفيق نعم حرب نفسية حتئ اصل مااريد, ولكني كنت غير واثق هل تاتي ام لا اليوم التاني مع عمار الساعة 12 رتبنا الجلسة والاكل والشرب ثم قلت يلة عمار نروح علئ الموعد في المكان الفلاني الساعة واحدة, مفيش حد. دخنا سيكارة بعد خمس دقائق قال عمار مش حتجي, ودب بية الياس ايضا اه, ارئ من بعيد امراة تلبس العبائة, هل هي ام احسان اه جسمي يرتجف, ام احسان اتت, تقترب منا فتحت لها باب السيارة وجلست ام احسان هذا صاحبي عمار اللي حدثتك عنوا اهلا قالت ام احسان بضجر ثم تحركت السيارة الئ البيت التكملة الجزء الخامس قريبا ولكن عندي طلب او مساعدة عشان اكتب الجزءالخامس وطبعا اهم حادثة هي ماذا سنفعل نحن الثلاثة في موعدنا اللذيذ طلبي هوة انزل اربع مقاطع افلام كلها عن شابين ينيكوا واحة عليكم اختيار اي مقطع يثيركم, علشان انا وعمار انيك ام احسان كما في الفيلم وبكل التفاصيل: ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ الجزء الخامس ام احسان بين الذئاب وفي الطريق دارت الافكار, ام احسان هنجننك اه شرموطتي التي سرقتها من زوجها, ام صديقي العزيز, اه مااحلئ النذالة في الجنس. ماالذ الجنس في الخطيئة, اه كلما كانت الخطيئة اكبر كانت االلذة اكبر. ام احسان انتي قوية ومش سهلة بس انا عرفت مفاتيحكي انتي شرسة في النيك تحبي العنف, وتحبي تكوني شرموطة اثناء النيك. انا هذلك اخليكي تتوسلي النيك, اعطيكي ما تحبين ولكن بجرعات اعطيها عندما اريد, وبنفس الوقت احب ان تذليني انتي, تضربيني, تفي في وجهي, حطي راسي تحت رجليكي, كم كانت لذيذة صفعاتكي علئ خدودي, اعطيني اكثر, تفي في وجهي, اغرقي وجهي ارتشف لعابك اللذيذ خلاص انتي دخلتي عالم الجنس الجميل والخطيئة اللذيدة انه ادمان لذيذ لن تستغني عنة بعد الان. وصلنا البيت ودخلنا, عمار مرحبا مدام انا عمار وصافحها ثم طبع قبلة علئ يدها , خلعت العباءة وجلست كانت تلبس ثوبا بسيطا كانت جميلة مشوقة جسم لذيذ لامراة كانت شريفة وعفيفة والان تستعد للخطيئة لقد احبت الخطيئة اللذيذة وترغب ان ينتهك جسمها من رجلين معا عمار احضر المشاريب والعصير وجلسنا وهي في وسطنا كيفك حبيبتي, خذي راحتك علئ الاخر -كيف اخذ راحتي وانا جيت بالغصب نسيت تهديدك انو تفضحني -لاحبيبتي مش بالغصب وانا مستحيل افضحك وكيف اهدد حبيبتي الي حبيتها بكل احاسيسي. -نسيت ياواد هددتني بالفضيحة -دة كان في البداية مجرد كلام انا مستحيل كان افضحك - يعني لو مكنتش استاجيت لك مكنتش عملت حاجة -لا بس تهويش مكنتش عملت حاجة - انتة نذل -حبيبتي انا كنت مستعد اعمل اي شي علشان احصل عليكي انا عشقتك, ليالي طويلة كنت افكر فيكي بكل لحظة صدقيني مكنتش اتحمل,ولا تنسين انا خاطرت بحياتي عشانك ومن اجلك كنت مستعد للموت من اجلك, -والي حيحصل اليوم بدك تشاركني مع صاحبك -علشانك حبيبتي بدي امتعك احلئ متعة وعمار ولد كويس ونظيف ومن عائلة محترمة, هنا تكلم عمار بعد ان وضع يدهة علئ كتف ام احسان : حبيبتي انتي هنا الاميرة واحنا خدم عندك ليش هالتخوف منا ايش باين علينا ولاد شارع . انتهزت الفرصة ومسكت يدها اقبلها, حبيبتي لو كنت اذيتك سامحيني ارجوكي ونزلت اقبل يدها بحرارة حبيبتي امتة ترضين عني ام احسان: انا مقلتش ولاد شارع بالعكس شابين جنتل ونظاف وحلوين بس , لم تكمل خانتها الكلام فقالت بس انا اليوم جاية غصبا عني -حبيبتي مش غصب صدقيني -يعني ممكن اروح? -بكيفك حبيبتي هسة نوصلك بس ممكن نجلس شوية نتكلم معاكي -بس كلام -بس كلام ممكن نحكي علئ السياسة هههه -ضحكت وقالت دة انتة واحد شرموط كلوا عندك مزح عمار: حبيبتي انطينا فرصة بس واجب الضيافة ايش بدك تشربي ام احسان خلاص اشرب العصير هنا ولعت سيكارة الحشيش مع زجاجة بيرة. واعطيت سيكارة لعمار -ام احسان بدك سيكارة -لايعم فيها حشيش هههه هم ارتشف نفس السيكارة بعمق ووضعت راسي علئ كتفها بعد دقائق صمت ورائحة الحشيشة, ام احسان تاخذ السيكارة وتسحب نفسا عميقا, نفس اخر اه انها تذكر المرة السابقة عندما شربنا الحشيش وبعدها احلئ نيك مااحلئ التسطيل قبل النيك تعيش في خيال جنسي رائع ويكسر كل حواجز الفضيلة وتطلق مابداخلك من خيالات جنسية بلا تردد وخجل اشتغلت الحشيشة, نظرت الئ عمار تتاملة بتمعن فابتسم وابتسمت ام احسان لعمار: اعطيني نفس من سيكارتك, -حاضر ياستي ياتاج راسي, فسحبت نفسا عميقا ونفثت الدخان بصوت عالي, اه لقد ارتاحت اليوم واطمئنت الينا خصوصا عندما قلت لها انا مستحيل افضحك انا بس اعطيك المتعة ولكن متعتي لاتعرف الحدود نجرب كل شي في الجنس ونمتع كلنا عمار: ايش يااميرة مش اعطيتك السيكارة مفيش مكافئة حتئ مفيش بوسة علئ خدي ام احسان تسبح بخيالات الحشيش اللذيذة, تضحك وتضحك وتقبل عمار قبلة جميلة علئ خده حبيبتي ايش انا ابن متناكة متعطنيش بوسة, ام احسان تضحك وتقول بس ابن متناكة دة انتة ابن شرموطة وقحبة وراقصة وممثلة سكس يمكن وانتة خدت منها كل الحيل ههههه ضحكنا وضحكنا واعطيتها بيرة , اخيرا قبلتني قبلة حارة كل شي سياتي في الوقت المناسب سنجعلها تتوسل النيك ذهبت واحضرت علبة مغلفة كهدية حبيبتي الغالية يامعبودتي اقبلي هديتي; ام احسان تضحك وتضحك وفتحت العلبة: هم لباس سترنك, لانجري اسود شفاف, جلابية جميلة جدا وشحاطة عالية بلون فضي شفاف حبيبتي البسيهم عشاني , عمار :وعشاني كمان يلة حبيبتي لحظات حلوة نعيش فيها نظرت ام احسان الئ عمار بابتسامة وقالت: عشانك بس ههههه مش عشان ابن الشرموطة دة هههههه ضحكت وضحكت واعجبني الاسم خلاص حبيبتي انا من اليوم تنادلي ابن الشرموطة(ساكمل الاحداث بهذا الاسم ههههه). ام احسان بدي استحمة عالسريع بس لحالي اوك بعد عشر دقائق اتت اه كم جميلة ومثيرة ارتمينا عليها نقبل بجنون مسكتني من شعري صفعتني روح لمكانك ابن الشرموطة, وانتة التاني تعال: صفعة تدوي علئ خد عمار, ضحكت ايش فين الرجالة هربتوا؟ مممممم يلة عمار نهجم عليها ههههههه هجمنا نقبل خدودها . قبلتها قبلة طويلة من فمها , تبعني عمار نقبل فمها بالتناوب حبيبتي نزلت اقبل اقدامها , صعدت اقبل افخاذها واعصرها , مسكت الجلابية بدي انزعها عنها فرفستني ثم صفعت عمار وقالت روح جنب صاحبك فاطاع, هم تموت في الجنس العنيف انها تنتظر منا ان نكون اعنف, نسمعها كلام بذيئ وسوف تتمتع احلئ متعة نظرت الينا انتوا جبنا بشكل وضحكت بشرمطة وقالت روحوا دوشوا وتعالو . حبيبتي دوشنا باحلئ شامبو وعطور ام احسان بقسوة وسادية: وكنا جالسين علئ الارض: قوموافقمنا, صفعتنا ثم اخذت تبصق في وجنا بعنف وسادية يلة روحوا علئ الدوش انتو الاتنين بسرعة, اسرع يا ياولاد المتناكة. في الدوش وبسرعة دوشنا قلت لعمار هسة دورنا خرجنا ومسكناها بقوة نقبل ونقبل بعنف اضربها علئ طيزها بعنف وهية في قمة الاندماج, مسكت الجلابية ومزقتها بعنف اثار فيها رغبات جامحة وخيالات تحلم بها نزلت بقبل حارة حتئ وصلت لباس السترنك خلعتة بعنف ثم شميتة بلهفة كبيرة ثم رميتة الئ عمار اللذي ضل يلحسة ويقبلة بلذة عارمة, ام احسان تتخدر واصبحت مستسلمة بلذة وابتسامة ونحن نتلمس ونقبل ونمص حلمات صدرها بعنف هم يلة عمار الحس كسها وانا الحس طيزها عمار لاارجوك انا الحس طيزها, هههههه تعالت ضحكاتها فمسكت شعري بقوة يلة ياواد الحس كسي , ثم قالت بحنية وغبطة حبيبي عمار ولا يهمك تعال الحس طيزي, جنون لذيذ نلحس طيزها وكسها معا وبعنف جعل اهات اللذة تعلو وتعلو اهه يلة يلة بدي امص بدي اتناك بس مفيش نيك طيز واللي يحاول بااقتلة , اه جلست علئ ركبتيها ونحن نقترب منها بعد ان اصبحت عيورتنا كالحديد . نظرت الئ عير عمار وقالت هههه حلو علئ الاخر واغرقتة بالقبل ثم لحس بلسانها هم تمص بفمها الحار عيرة حتئ غرق من لعابها مسكت عيري اه حبيبتي كل جميلة قبلك الحارة ولسانك يداعب قضيبي اهه يدخل شيئا فشيئا في فمها صرخت من اللذة فقد كان عيري كلة في فمها بينما احس بلسانها يداعب عيري, زادت الهستيرية تمص العيورة بالتناوب تمسك البضات وتعصرها بيدها بعنف جعلتنا نصرخ بلذة, نهضت وهي تمسك العيورة الاثنان وتعصرمها بعنف, مشينا الئ السرير وارتمينا انيك كسها وهي تمص عير عمار بعنف, تبادلنا وغيرنا الوضعيات, اه كم لذيذ مانفعل عير بكسها وتمص الاخر تنام علئ عمار عيرة كلة في كسها, تصعد وتنزل بعنف بكل ثقلها هنا ساجعلها تتوسل النيك, مسكت شعرها وقلت مصي ياشرموطة اه جسمها ارتعش بلذة عندما سمعت كلمة شرموطة مصت عيري بعنف, مصي احسن ياشرموطة, ام احسان: تحت امرك وهي تلحس عيري, اكتر اكتر ياقحبة فاخذت تلعق البيضات بنهم اه ابتلعت بيضاتي تمضغهما بلذة, تصرخ من الشهوة. شرموطة , متناكة مفيش نيك طيز مش هيك. قلت هذا ويدي تمسك شعرها وعيري المنتصب يضرب خدودها وفمها يحاول الوصول الئ عيري بنهم. نيكني من طيزي خلي نجرب نيك الساندويج قالت بتسول, صفعتها بلطف بدك نيك طيز ياشرموطة اي بدي بدي يلة اشتمي نفسك اول ام احسان : اي انا شرموطة متناكة احب النيك احب الشباب -اكتر ياقحبة -انا متناكة انا اكبر شرموطة , انا حشتغل رقاصة, اتعرئ قدام الرجال, انا ممثلة سكس, نفسي البس بكيني والناس تشوفني, مش كدة يعمار عمار: انتي تحبي النيك, انتي اكبر شرموطة انتي مدمنة نيك ام احسان: اي اي اكتر واكتر. هم لحظة العمر ياشرموطة عيرين بنفس الوقت لذة نيك الكس ونيك الطيز معا نامت علئ عمار تقبلة بعنف, بينما كنت افتح فردات طيزها, ادخلت راس عيري, اه صرخات لذة بينما يدخل عيري تدريجا حتئ دخل كلة في طيزها, تحركت الئ اعلئ ثم كبست عيري بطيزها بسرعة فصرخت صرخة عالية عمار: علئ كيفك مع ام احسان خطية, ام احسان: اخرس انتة نيك عنيف طيز وكس اههههههه, صرخة لذة ثم ارتعاشة بينما كسها يتفجر بسوائل حارة تسيل علئ جسم عمار لقد اتتها الرعشة بسرعة كيف لا وهي تحصل علئ لذتين في وقت واحد استمرينا ننيك وننيك, حبيبتي نكمل ? ام احسان اي اي كمل كمل اكتر اكتر ارجوكم كملوا شهوتي صارت اقوئ نيكوني, دمروني انا طايرة بين الغيوم انا اسبح بالفضاء انا شرموطة. -عجبك ياشرموطة يامتناكة, احنا حنشغلك رقاصة , حنشغلك ممثلة سكس. - اي اي اههههههه صرخات واهات لذيذة - شرموطة بدك عير تالت بتمك -اي اي اي بدي اجرب -حتئ لوكان شاب اسود من افريقيا -اي اي امص عيرة الاسود بعنف, الحس بيضاتة -اكتر ياشرموطة ياقحبة -اي امص عيرة الاسود, يقذف بحلقي, ابلع كل قطرة اهههههه, اتنايك مع شباب سود بدي خمسة, يناوبون علية ينيكون طيزي وكسي وامص وامص كانت لذة عظيمة كلامها اشعل النار فينا, كنا ثلاثة ملتحمين بجسد واحد , عمار: حبيبتي اكتر واكتر ام احسان: بدي بدي اتناك اكتر باموت في النيك نيكوني, جيبو صحابكم ينيكوني بدي ست شباب حلوين زيكم يقطوني اههههه بدي ابلع كل قطرة من حليبهم. اه اه صراخ صراخ يلة يشرموطة نقذف بتمك, ام احسان: اي اي -تبلعي كل قطرة -اي يلة يلة هم اخرجت عيري من طيزها بينما قامت ام احسان وجلست علئ السير تلعب في كسها اللزج وقفنا علئ السرير,مسك عمار شعرها, اه ام احسان تفتح فمها صرخات القذف من عمار الي قذف في فمها بعنف حتئ اخر قطرة, ثم قرب راسها من عيري, اه فمها ممتلئ انها تفتح فمها اكثر تريد استقبال كل قطرة من حليبي, قذفت بعنف كالسيل الجارف في فمها اللذي امتلئ حتئ سالت القطرات علئ خدودها, اتتها الرعشة, اغلقت فمها ابتلعت كل قطرة بينما ارتعش جسمها بعد ان اتتها الرعشةللمرة الثانية وسيل جارف من عسل الكس يسيل علئ افخاذها , اغرقت اصبعي بسوائل الكس وادخلت اصبعي في فمي اتذوق الطعم اللذيذ, بينما انهال عمار يلحس كسها ويغرق وجه ولسانة بسوائل الحبيبة اللذيذة ام احسان تهاوينا علئ الفراش بتعب وارهاق اجسادنا فوق بعض وغرقنا في احلام لذيذة لبضع دقائق. انتهئ النيك وعدنا للحبيبة الرائعة اللذيذة ام احسان نمزح معها ونكلمها بلطف ومودة حبيبتي يلة ندوش واتركي كلشي علينا -ام احسان تبتسم ورفستي : هيك ياابن الشرموطة دمرتني من النيك لا وخليتني ابلع كل قطرة ما اجمل هذا الكلام علاقتنا تتطور, قبلا كانت تغضب وتشعر بالذنب بعد النيك, ولكن هذا انتها اليوم بعد ان تمتعت متعة العمر التي لاتحصل عليها كل امراة. ثم قالت لعمار:وانتة كمان مقصرتش وررفسته بلطافة نمت علئ قدمها حبيبتي مش قلتلك امتعك احلئ متعة بحياتك, يلة تعالي ندوش -انا تعبانة شيلوني عمار حبيبتي هسة املئ البانيو باحلئ ماء وعطور وبعدين اجي اشيلك قلت: لا انا بشيلها, عمار لاانا وام احسان تضحك خلاص خلي عمار يشيلني وبعد الدوش انتة تشيلني في البانيو وبعد ان نظفت اسنانها باحلئ معجون , عمار يغسل جسمها الفوق وانا التحت, نزلت انظف اقدامهاوالحسها كل شوية واقبلهما وقلت: ام احسان ايش هالرجلين الحلوة والناعمة بتلمع دايما من النظافة ثم انهاليت الحس اصابع قدمها النظيفة البيضاء اما عمار فمسك قدمها الاخرئ وانهال عليها تقبيل ولحس ام احسان تضحك وتضحك يلة ياولاد لازم اروح بسرعة عمار: امتة نشوفك? ام احسان تضحك: بعد اسبوع, لا لا بعد يومين اه احبتنا واحبت المتعة اللذيذة, وانتهئ يومنا الجميل وذهب الجميع الئ بيوتهم وكان موعدي مع عمار نسهر برة في المساء افكار وافكار في كباريه راقي بعد التسطيل ونحن نشرب الويسكي ونتحدث عن نجاحنا الباهر في شرمطة ام احسان وام ايهاب وبعد ان ابدا عمار اعجابة الشديد بام احسان قال: ام احسان مش سهلة وقوية وشرسة برافو عليك عندك اسلوب يلين الحجر , اما ام ايهاب فهية درويشة وطيبة ومستسلمة -بدنا نشرمطهم اكتر واكتر -طبعا اتمنئ نخليهم شراميط بجد, يرقصوا ويروحوا مسبح ويلبسو بكيني, نيكة في الهواء الطلق, نبادلهم مع الشباب وفي نشوة الويسكي وموسيقئ الكبارية دار حديث مطول: عمار: بجد انتة تعرف احسان مش صاحبك هههههه احلئ شي ايش رايك نتعرف اكتر باحسان وايهاب -هههه تقرا افكاري هم نخلي احسان ينيك ام ايهاب. وايهاب ينيك ام احسان هههه -دة ممكن بس عندي فكرة صعبة ممكن مستحيلة, ايش رايك نفسد احسان وايهاب ونخليهم ينيكوا امهاتهم اه اثارني جدا ثم اكمل: تخيل ام احسان تتنايك معاك ومع احسان, تخيل ام تمص عيرك واحسان ينظر ويبتسم ويلتذ, تنيكوها مع بعض نايمة فوق احسان وانتة تنيك طيزها واحسان ينظر اليك ويبتسم ويقولك حلو طيز ماما يلة نيك طيز امي وانا انيك كسها ثم تتبادلون ونخلي ايهاب يعمل نفس الشي مع مامتة استمر يتكلم اما انا فسكرت واحلم بما قال, هل ممكن لاصعب صعب او تخيل جنس جماعي احسان وايهاب وام احسان وام ايهاب عراة ويتنايكو مع بعض علئ نفس السرير ويتبادلوا الامهات وهيك, -هههههه عيشتني بحلم اريد اشوفة بص صعب بس ممكن نحاول نفسد ايهاب واحسان ونخليهم يشتهوا ماماتهم بس كيف نخلي ام احسان وام ايهاب يشتهوا ولادهم. صمت وافكار تدور طلبنا زجاجةويسكي اخري وظلينا نسكر صرخ عمار لقيتها -هههه ايش لقيت ياارخميدس - تذكر اليوم لما كنا في وضعية الساندويج لما شرمطتها علئ الاخر وقلتها تمصي عير واحد اسود وكيف اندمجت بالخيال, المرة الجاية استمر هيك واكتر وفي قمة شهوتها قلها لو تمصي اي عير هتقولك اي وانتة قلها حتئ لو عير ابنك احسان وانتظر الجواب ولو استجابت كتر اكتر واكتر بدك احسان ينيك طيزك, يقذف علئ وجهك وهكذا ونعمل نفس الشي مع ام ايهاب -مااعرف بس خلي نفكر ام احسان مش سهلة - يلة ياجرئ خلي نعمل خطة, الغي الموعد مع ام احسان خليه بعد اسبوعين خلي تشتاق اكتر وممكن نخليها تشرب حشيش كتيرو ويسكي حتئ تصبح في قمة الشهوة . -هههه خلي نعملها وايش رايك نجرب اول الفكرة مع ام ايهاب -انا متشوق بدك بكرة -لابعد اسبوع وخلي نرتب كلشي اول وناقش السيناريو انتهت السهرة وانا افكر في ما قاله عمار الجزء السادس ستعرفون البقية.... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ ام احسان بين الذئاب الفصل السادس ظهور الست وردة في ليلة اخرئ من ليالي الرذيلة جلس نذلان في الكباريه يسكرون ويضحكون ويتفاخرون بما فعلوا وكيف اغرقوا سيدتين في عالم الرذيلة , واي رذيلة اكثر من ممارسة امرأة الجنس مع رجلين في نفس الوقت ولم يكتفوا فخططهم ابعدعمار: انا عشقت ام احسان مثلك او اكثر , احلئ مغامرة بحياتي لما نكناها سوة بنفس الوقت كل يوم اتخيل كيف نكناها مع بعض وهيه ربة بيت محترمة ههههه لا وام صاحبك المقرب وانته صديق العائلة هذا السبب الي يخليني انيكها اكتر واشرمطها اكبر شرمطة احنة في البداية والقادم اكثر, احلى شيء تكون نذل في الجنس, يله بدنا نشوف ستات زيهم وانشرمطهم ونظمهم للمجموعة هههههه بس تبقى ام احسان هيه الاساس, اريد اكثر واكثر اغرقها بالفساد وصمت الاثنان وسبحوا في الافكار بتأثير الحشيش والكحولوفي مصادفة غريبة جلست بقربهم امرأة في منتصف الثلاثين بلباس خليع وهي تدخن بضجر وعصبية وانا سابح بالأفكار التفت فوجدت الراقصة صاحبة الكباريه الي اصبح اسمها الان الست وردة بعد ان اغتنت, اعرفها واعرف جسدها نعم قبل سنة فعلت المستحيل ودفعت مبلغ طائل من اجل ليلة معها , ليلة من الف ليلة وليلة, كانت تتحرك كالسمكة لا تستطيع امساكها بل تستلم لها تفعل بك ما تشاء وما الذ ما تفعلسلمت عليها وبعد كلام وسلام اتت وردة وجلست على مائدتنا كونها تشعر بالضجروبعد تعارف مع عمار وكلام وسؤال وجواب واقداح الويسكيوردة: يله يولاد تعالوا نجلس فوق في مكاني الخاص الموسيقى دوشتنيسرنا معها وقد زال الضجر وعيونها تلمع في النشاط, هههمم يمكن في نيكة سريعة اليوم ههههجلسنا وشربنا الحشيش ومزحنا وضحكنا حكيت لصاحبك عن الليلة الحلوة معا قبل سنةهههههه كانت احلى ليلةاحكولي عن مغامراتكم بدي اسمع تعجبني هيك قصص تكلمت وتكلمت ولأعرف لماذا, قلت كل شيء عن ام احسان وحتى عن خططنا معهن انوا نجيب اصحابنا ينيكوهم, ونخلي شاب اسود ينيكها معانا وبعنفعمار: هههه وافكاري متنتهي واحلى فكرة ولو مستحيلة نخلي ولادهم ينيكوهم وتبادلوا امهاتهم وعلى نفس السرير وردة وقد اثارها كلامنا جدا فضحكت ضحكة طويلة: لا لا مش معقول كذب ههههههه بدك تشوفي اثبات انا اسجل كلشي بيتي مليان كاميرات, قلت هذا بخبثلو كان صحيح انا اساعدكم وعندي شغل كتير حلو انا محتاجة شباب حلوين وجنتل ومش عنيفين ولعوبين زيكم ههههههبدك تجي تشوفي الاثبات بس لازم تجي بيتيهم بنظرة الجميلة الشرسة قالت يله بدك نروحماذا يحصل, ماذا افعل, حدث كل شيء بسرعة وانطلقنا الئ البيت انا وعمار بينما وردة تجلس في سيارتها الفارهة اللتي يقودها سائق ضخم تتبعنا الئ البيت. عمار كان خائفا ويلومني لأني فضحت كل اسرارنا ,حسيت اني استعجلت, ولكن لا يمكننا الرجوع الانوصلنا, وحضرنا الجلسة من اكل وويسكي وحشيش, وجلست وردة بعد ان صرفت السائق وردة: شباب انتو متوترين كتير هههه يله متقلقوش مني سركم محفوظوانا اريد اعمل شغل معاكم وظلت تتحدث ونحن ننصت ولم نتكلمشباب بصراحة شغل لذيذ كلة متعة ونيك وفلوس كتير , انا عضوة بشركة دعارة عالمية وكل الشباب والبنات والستات الئ معانا نظاف ومفحوصين بدكم تشتغلوا معاناكنا مذهولين من حديثها وجرئتها, ولم ننبس بكلمة بينما استمرت وردة تتحدثفي كثير ستات عندهم فلوس بالهبل ومتعطشين لشباب زيكم يدفعوا فلوس بالهبل وبدهم شباب حلوين وولاد عوائل نظيفين ومفحوصين, وصدقوني الطلب عليكم راح يكون كتير هههههههه راح تنيكوا وتاخذو فلوس كتير فوقها في احلى من هيك رفض عمار وكان يتخوف اما انا فسبحت في افكار الجنس شباب اسمعوني للأخر وبعدين قراركم واسترسلت وردةهذا جزء من شغلنا راح تنيكوا ستات من كل شكل ولون, زوجات رجال اعمال,اغنياء نفط, اغنياء حروب او سراق وتجار مخدرات, في رجالة يجيبوا زوجاتهم علشان تتناك قدامهم من شاب او شابين, ده شغل لذيذالجزء الاهم من شغلنا نعمل افلام سكس لبنات او ستات مش شراميط بس نساء محترمة زي ام احسانوهنا نظرت بخبث وقالت: في طلب كثير وفلوس بالملايين لو عملنا فيلم لواحد ينيك الماما تبعة , وانا عجبتي فكرتكم; إحسان ينيك ام احسان, وايهاب ينيك مامتهدي فكرة تثيرني جدا ولكنها مستحيلةههههههه مفيش مستحيل واحنا نتعاون وانا امكانياتي كبيرةقلت بتردد بس موضوع الافلام الناس تشوفنا وتحصل فضيحة ممكن واحد يعرفناوردة بثقة: مش ممكن الافلام الي نعملها يشوفها بس المليونيرات من الزبائن تبعنه , مسجلة بتقنية خاصة أي محاولة استنساخ او حتى تصوير من التلفزيون لو حاولت مثلا تصوره بالموبايل الفيلم راح يتمسح الئ الابدواسترسلت, والافلام تبقى عندنا الزبائن تجي بفنادق خاصة ملك الشركة ويشوفوا الافلام وبعد فترة نحرق الافلام للابد ونعمل جديدة وهكذا, اما الزبائن فهم من كل العالم ومفيش حد يعرفكم, شباب كونوا على ثقة الشغلة امينة مئة بالمئة ولذيذة , ضحكت بشرمطة أي وحدة تعجبكم ونفسكم تنيكوها ممكن اساعدكم بكل الامكانيات والمعلومات والباقي انتو وشطارتكماه خيال نذل لذيذ جدا, عم اعشق النساء المتزوجات الي بنفس عمر ام احسان, اما اذا كان عندها ابن بعمري مستعد ادفع عمري عشان انيكها واشرمطها واخليها تتناك من شباب وانا معاهم, دارت صور زملائي في الكلية ام من ستكون ضحيتي, سبحت بالخيال ولمم اتردد فقلتست وردة انا معاكي بس بالنيك فقط انا مليش في العنف او الظربهههههههه الناس تبع الظرب والعنف عندنا كتير دول شغلتهم خاصة ملناش علاقة بيهم ونطلب خدماتهم لو احتجنا, بس الجنس عندنا شباب جنتل وحلوين وولاد عوائل زيكم, وحتى البنات والستات مش شراميطعمار بتردد انا معاكم رغم اني خايف من العواقبوردة: يواد متبقاش خواف احنةمحدش يخاف من النيك قلت هذا وضحكت ومددت يدي اعبث بشعر وردة واتغزل بجمالهاوردة يله نشوف الفيلم نظرنا بتمعن وردة تسبح باللذة وخصوصا مقطع الساندويج(نيك الكس والطيز بنفس الوقت) , اعادت المقطع عدة مراتههههههههههه انتو هايلين, دة احلئ شي للمراة تعمل ساندويج دة زي الهيرويين لو جربتوا الست مرة حتدمن عليه, صدقوني ام احسان وام ايهاب حيصبح عندهم ادمانانتي جربتيههههههههه بشرمطة, كل اسبوع ومرات اكتر والأحلى اكتر انو في شاب تالث امص عيرة بنهم وانا بين شابين ينيكون طيزي وكسي بنفس الوقتاه شباب يله فين السرير انا لازم اجرب الشباب بنفسي اول مرة حلم لذيذ وليلة جميلة ,تعرينا انا وعمار ونمنا على السرير بينما وردة تتعرى ببطء ,رمت لباس السترينك علينا فأخذت اشمة واقبلهارتمت بيننا قبل حارة بيننا بالتناوب, نزلت تمص عيري بنهم واحترافية, بينما يدها تمسك البضات بقوة, بصقت بعنف على عيري ثم مصته بشغف كبير, اه اصرخ لاإراديا من اللذة, انتقلت الئ عمار وفعلت نفس الشيء, اه ام احسان لا زم تعمل هيكي مشتاقلها متى موعدنا, فم وردةيقطع افكاري انها تمص عيري, تلعقه وتقبله بهستيرية امرأة شهوانية ادمنت اللذةكم كان كسها حارا ولزجا وانا انيك كسها وتمص عير عمارتبادلنا, يدي تحاول امساك صدرها اللذي ينزلق سريعا من يدينامت فوق عير عمار بوضعية الفارسة, وتمص عيري بشغف يله نيك طيزي بعنف, دخلوا كلة بطيزي. فتحت فردات طيزها بسهولة , فتحة طيزها كبيرة, اقتحمها الكثير قبلي, ولكنها حمراء ونظيفة, ابعدت فردات طيزها اكثر, اه فتحة واسعة وكبيرة , ادخلت عيري بسهولة انيكها بسرعة وعنف, صرخات لذة هستيرية انيك وانيك بسرعة, فتحة طيزها اثارتني, اخرجت عيري ونظرت ,يالها من فتحة كبيرة ادخلت عيري بسهولة, يدخل حتى أخره بينما وردة تصرخ بشرمطة ولذة , اه عضلات طيزها تتقلص حتى عصرت عيري بعنف تخيلت فتحة طيز ام احسان الضيق , افكار سادية, ام احسان, راح اجعلك شرموطة يامن كنتي عفيفة وشريفة, سأجعلكي عاهرة ومدمنة جنس اه انيك طيز وردة بعنف بينما صورة ام احسان لاتفارقني ام احسان ساجعل طيزك اوسع من طيز وردة هخلي شاب اسود ينيك طيزكهخلي الشباب الي اعرفهم ينيكوكياه وردة تصرخ وقد اتتها الرعشة اكثر من مرة, اه شباب يله اقذفوا على وجهي يلة الان نامت على السرير بينما اتخذنا وضعية مناسبة لنغرق وجهها فمسكت كل عير بيد وبكل احترافية وبسرعة كبيرة تحرك العير حتى انطلقت سوائل حارة اغرقت الوجه الجميل وننحن نطلق صراخ لذيذ اما وردة فظلت تضحك بشرمطة ولذة وهي تلحس كل عير بالتناوب تلعق ما تبقى من الحليب ثم طبعت قبلة حارة على كل عير سقطنا الثلاثة في تعب خدر اجسامنا ونمنا حتى الصباح لا شعوريا في الصباح وردة تصحيني: يله يواد انا وعمار صحينا من بدري ودوشنا يله قوم دوش الفطار جاهز حبيبتي خليني شوية انام تعبان على الاخر وردة تضربني على طيزي وتضحك قوم يواد متنساش انته شغال عندي على الفطار تعليمات وتوصيات كيف نتعامل مع ام احسان وام ايهاب وتوجيهات اخرئرحلت وردة في الظهر وذهبنا انا وعمار لمحل مساج خاص من ضمن شركة الدعارة التي اعمل فيها الان وبشرف ههههه. ستاف كلة بنات صينيات أزالوا كل شعر في اجسامنا حتى اصبحت اجسامنا بيضاء وملساء , هم ام احسان لما تشوفنا راح تتجنن وتتوسل انوا انيكها التقطوا لنا صور ونحن عراة تماما وهكذا نفذنا تعليمات وردة, نعم انفعت اكتر في عالم الجنس اللي اعشقه اكتر من أي شيء بعد ذلك قلت يله نروح في مول هايل في منطقة شعبيةعمار: ههههه عارفك بتموت في الستات الي يلبسوا عباية او ملابس شعبية وانا كمان هههه , بس انا خائف ممكن الشركة تقتلنا باي لحظة دول امكانيتاهم كبيرة وممتدةبينما كنت اقود بسرعة; ممكن ولو مش بأيدين الشركة ممكن أي واحد من عائلة الستات الي خدعناهم لو عرف يقتلنا, انا مرات اتخيل ابو احسان او احسان يدخلوا علينا وبمسدس يقتلونا, بس خلي نفكر بالمتعة وبس , هيه سنة نعمل كل شيء وبعدين نتوقف ونشوف دراستنا ومستقبلنا في المول ننظر بشغف, اثارتنا كثير من النساء سيدة جميلة بعمر ان احسان تسير مع شاب اصغر منا بسنة اوسنتين اه عباءة سوداء تظهر وجها ناعما جميلا طيبا بينما كانت بعض خصلات الشعر الجميلة المصبوغة بلون اصفر فوق جبهتها الناصعة, العباءة تخفي بقية الجسم الممتلئ بشكل متناسق وجميل, ولكن العباءة لم تخفي اكثر شيء احبه في المرأة اه كم اعشق اقدام النساء اذا كانت بيضاء ونظيفة. اه كم اقدامها نظيفة بل تلمع من النظافة وكانت تسير بشحاطة جميلة اه, راقبت الاقدام لعلى ارئ باطن قدمها اه هل اصرخ كعب قدمها وردي فاتح اما باطن قدمها ابيض كالثلج تسير مع ابنها في السوق, وتبعتهما لا شعوريا , يدخلون محل, اشترت ملابس لابنها, خرجوا من المول ولاشعوريا تتبعتهم حتى دخلوا بيتهم البسيط في نفس المنطقة وحفظت المكان عن ظهر قلب بلهفة عدت الئ عمار يله نروح عند وردة وبسرعة ذهبت الئ كباريه وردة وقابلتها وردة: اهلا شباب انا شفت صوركم, انتو حلوين على الاخر في الصور واكيد الطلب عليكم راح يكون كبير حضروا حالكم الاسبوع الجاي كلشي جاهز ياست وردة ام احسان لسة معملتش موعد محدد, ام ايهاب موعدنا معاها الجمعة وهنشرمطها اخر شرمطة وردة; كويس بس بدون استعجال , الخطوة المهمة انوا تخلوهم يتخيلوا ولادهم جنسيا بس لازم باحترافية وتذلوا نفسكم على الاخر قدامهم استرسلت وردة تشرح لنا ما تقصد ونحن نصغي, اوه يالأفكارك الرهيبة والمثيرة سأفعل كل ما تقولين ست وردة انا جيت بسرعة شفت امرأة عجبتني على الاخر وردة وهي تضحك يواد ياشقي بالسرعة دي شفتها وصورتها ظلت في بالي ومستعد اعمل اي شي علشان احصل عليها, وانا جبت عنوان البيت خلاص اعطيني العنوان وبعد اسبوع هتكون عندك معلومات كاملة في المساء جلسنا في الكازينو انا وعمار وقد نسقنا مواعيدنا كالاتي بعد ٣ ايام ام ايهاب حنيكها احنا الاثنين بعدها موعد تعارف بين ام احسان وام ايهاب في مكان راقي من غير جنس بعدها لقاء جنس ونيك احنة الاربعة هم قلت لعمار; انا مشتاق كتير لام احسان مش قادر اصبر من اسبوع كان اخر موعد عمار: خليها تشتاق اكثر دة انا الي اشتاقيت ومش قادر اتحمل خرجت ادخن برة الكازينو والشهوة تحرقني وهنا اتصلت بأم احسان فلم اعد قادرا وبعد توسل وافقت اني تحضر غدا في ساعة مبكرة, ثم عدت وجلست عمار انا مش قادر وعملت موعد بكرة مع ام احسان بس انا وهيه عمار بتخوف; انته حتعملنا مشاكل لازم تنفذ تعليمات وردة بعصبية: ام احسان تبعي ولازم وردة تعرف هيك. انا اريد ام احسان تدخل شغل الدعارة والافلام بس تحت اشرافي واضمن لها خروج سليم من الشركة بدون مشاكل, انا مش عاوز ام احسان تتأذي او تتعرض لتهديد ولازم وردة تفهم الكلام هذا, يله انا مروح وبكرة مشغول طول اليوم محدش يتصل بيه رجاءًا في الصباح رتبت احلى حشيش وحتا الكوكائين الئ يخليك تنيك كالأسد ويخلي الشهوة مستمرة حتى بعد القذف فيت كم سيكاره وطبعا بجرعة محسوبة فانا لست مدمن ولا اريد ان اجعل ام احسان تدمن طبعا, فقد احسست بمسؤولية تجاهها, اريدها تصير اكبر شرموطة ولكن لن اووذيها ابدا واحميها دوشت ولبست احلى روب وحطيت احلى عطور, دق الجرس ودخلت حبيبتي وبعد قبل حارة جلسنا نسمع موسيقى هادئة ونتكلم نظرت الئ ام احسان أتأمل وجهها الجميل ودارت الافكار ام احسان كم احبكي, كم اتلذذ معكي, انا اعشقكي ولكن عشق غريب, اتمنئ تصيري شرموطة, تتناكين من شباب, مع شاب اسود , تتنقلين بين احضان الرجال, تمثلي افلام سكس, طيزك يتوسع من النيك, اه كم اتمنئ اشوفك وجهك ممتلئ بالقذف الحار ومن عدة شباب وانا منهم وانتي تضحكي بشرمطة و سعيدة وتتكلمين بكلمات بذيئة وقذرة كممثلات السكس يالجسمك الجميل الممتلئ والمشدود, جسمك القوي, طيزك المشدود, كسك الحلو والضيق دخنا بشراهة وشربنا ثم خلعت الروب اما ام احسان فظلت تنظر الئ جسدي العاري وكأنها تراني اول مرة, اه يدها تمتد وتتلمس جسمي اللذي اصبح ابيضا وناعما اكثر يواد ايش الحلاوة دي , ثم تلمست فردات طيزي تعصرها بعنف ولذة ثم ضحكت: يواد طيزك احلى من طيزي كلة عشانك حبيبتي, تعالي نشوف فيلم حلوة شاهدنا فيلم عن امرأة سادية تذل رجلا بعنف, ام احسان اصبحت تعشق مشاهدة افلام الجنس وذلت تشاهد بانسجام ولذة حبيبتي يله ذليني زي الفيلم ام احسان تضحك بلذة مش ستستحمل يواد مسكتها بعنف : خلي نشوف بدك تتصارعي اول ههههههههههه لا شكلك بدل تنضرب اليوم يله تعال نتصارع حاضر هسه اوريكي بس احضر الحلبة جلبت الفرش السميك والنعم وفرشت الصالة كلها, يله تعالي تصارعنا على الارض تقلبني واقلبها وسط ضحكاتنا والمزاح اللذيذ, كانت قوية جسم مشدود وقوي ولكنه ممتلئ بالأنوثة والشهوة الانثوية الشرسة المتعطشة للجنس العنيف واللذيذ. اه قلبتني على الارض وجلست فوقي بثقلها, نظرت بشهوة عنيفة , صفعتني ثم بصقت في وجهي وابتسمت ابتسامة سادية وما اجملها وكما في جلست على الكرسي وانا الحس كسها بعنف بينما كانت تمسك شعري بسادية, نزلت تحت اقدامها الحس باطن قدميها بلذة , اه اقدامها تصفع وجهي, تدخل قدمها في فمي بينما كنت امص اصابع قدمها اللذيذة بشغف, كعب قدمها في فمي ,لساني يلحس كعب قدمها حتى تبلل اقدامها فوق وجهي, تدوس راسي بأقدامها بعنف بينما كانت تزداد سادية, رفعت اقدامها من وجهي نظرت بسادية, ثم بصقت على وجهي بعنف حبيبتي حلو كتير تفي في فمي اريد اتذوق لعابك اللذيذ بسادية اخرس انا اعمل اللي يعجبني اه قدميها تتحرك ببطيء فوق وجهي, بصقت ولكن لم تصب وجهي بل قدمها, اه كالمجنون لحست لعابها من على قدمها ازددنا جنون, يدي تلعب في كسها بسرعة بينما كانت تتأوه بشهوة وقدميها تزداد عنفا, نظرت الي وتحضرت لتبصق في عنف, فتحت فمي بسرعة واستقبلت لعابها وكانه رحيق الحياة ارتفعت صرخات اللذة ويدي تلعب وتضغط كسها اللذي تبلل بسوائلها اللذيذة,, سأقذف لا اتحمل اكثر, ام احسان تصرخ اتتها رعشة متواصلة , اه سوائل كثيرة ولذيذة تندفع كالسيل, اه صرخت فعيري يقذف بحمم لا تنقطع, ام احسان ترتعش اما صرخات اللذة التي اطلقناها بلا شعور تعلو وتعلو صرخاتنا تقل تدريجيا حتى حل سكون لذيذ ونظرنا في عيون بعضنا بابتسامة ولذة حضنت ام احسان بشغف وقلت; تمتعتي حبيبتي؟ نظرت بحب وقالت وانته انا متعتي انو اشوفك انتي تمتعتي حبيبتي, ثم انهمكت اقبل يديدها, حبيبتي عندي طلب: ممكن تسامحيني في البداية انا جبرتك وهددتك, كان لازم احصل عليكي باي ثمن نظرت الي بجدية ثم صفعتني بقوة, كانت صفعة لذيذة اصدرت صوت عالي: مش اسامحك طول عمري وخليتني انجرف معاك ومفيش خط رجعة بعد, بس هيه سنة وبعدين كل واحد يروح لحالة طبعا حبيبتي الذنب ذنبي بس اعطيني فرصة امتعك احلى متع الدنيا, خلي ننسى كلشي ونفكر بالمتعة اتركي كلشي علية حنعيش في عالم لذة ولا بالحلام سيكارة حشيش دخناها معا وحلمنا بصمت. كلامي اراحها جدا, فقد اقنعتها او ارادت ان تقتنع ان الذنب ذنبي وانها اندفعت في عالم الرذيلة الجميل بسببي, وستندفع باللذة بعنف بدون شعور بالذنب يله حبيبتي تعالي ندوش انا اشيلك للحمام تقدر تشيلني يواد يله جرب هم كانت ثقيلة ولكني حملتها للحمام, حبيبتي انتي ثقيلة كتير لو ظهري انكسر كلة بسببك اخرس يواد وكانت تضحك بسعادة تحت الدوش والماء ينهمر فوقنا, نغسل اجسام بعض ونقبل قبلات طويلة وحارة, وقفت خلفي تنظف فردات طيزي وتعصرهما بعنفاه طيزك حلو كتير ونظيف كتير يواد, فتحت فردات طيزي تتفحص وتلمس المنطقة بشغف, ايش النظافة دي يواد حبيبتي كلشي ولاطيزي هههههه انا بخاف منك انا بحب البنات وابدا مافكر اعمل شي مع رجالةعارفة يواد بس عجبني كتير هههههه بعد الدوش جلسنا, بيرة وتدخين, ونشاهد افلام الجنس التي بعثت الشهوة مرة اخري اجلستها في حضني بحنان بينما كانت تنظر بشغف الئ امرأة تتناك من اثنين شبابكيف عمار هههه بدك نعمل ساندويج. فابتسمت بشهوة. حبيبتي اجيبلك احلئ شباب احلئ من عمار مئة مرة وكلهم نظاف ومفحوصين, حتئ لو بدك شباب سود نظاف انتي بس اشري تخدرت بكلامي وهنا مسكت الكومبيوتر وريتها صور شباب احلئ من البنت, حبيبتي اجيبهم عشانك بالطيارة يمتعوكي ويرجعوا صدقيني(وردة وعدتنا باحلئ شباب انيك ام احسان وام عمار معاهم انا مش اطلب انته مش قلت خلي المتعة علية وانا امتعك احلى متعة وانا عند وعدي وكلشي يجي بوقتة زادت الشهوة ونحن نداعب بعضنا, اه رمتني بعنف على الفرش وانهالت تقبلني بعنف, ونزلت تقبل جسمي اه ام احسان تمص عيري وتقبله بشراهة ولسانها يلحس راس العير بشغف اه, تمسك عيري وتضرب خدودها بشغف ولذة هم تمص بعنف وسرعة. اه كممثلات السكس بصقت على عيري ثم مصت بعنف لساني يعبث الان في كسها الحار عميقا وببطيء جعلها ترتعش وتحرك قدمها بعنف فوق كتفي, صرخت صرخة عالية, مسكت شعري تنظر الي, اه مسكتني وقلبتني بوضعية الكلب, ماذا تريد ان تفعل؟ انهالت تقبل فردات طيزي ثم ابعدتهما بعنف حبيبتي لا ارجوكي مليش في الحاجات دي اخرس ولا كلمة مش قادرة اتحمل اه اه لسانها يلامس ثقب الطيز تلحس وتلحس بلذة كبيرة, اه لذة جديدة لم اجربها, اصرخ وصرخ بينما كان لسانها يلحس بلذة مسكتني من شعري وقربت فمي من فمها بينما كانت ترتجف من الشهوة, قبلتها بعنف وجنون, ارتميت فوقها انيك كسها بينما افخاذها تلتف حول جسدي تعصرني بقوة, نيك عنيف وصراخ بينما لم يفارق لساني لسانها العذب دفعتني من فوقها واتخذت وضعية الكلبة, اه فتحت فردات طيزها وادخلت عيري رويدا رويدا في طيزها الضيق بسهولة, اه طيزها ضيق ولكنه يستقبل العير وكانك تدخل اصبعك في العجين. يستقبل العير بسهولة ثم تضغط العضلات علئ العير بلذة رهيبة, لم تتألم ابدا مهما نكت طيزها بعنف, بل تتلذذ اكثر عيري يدخل ويخرج بسرعة في طيزها بينما كانت تصرخ , حبيبي اكتر, اسرع انا شرموطة اموت في نيك الطيز يله استمر اه انيك اعنف وبقوة بينما كانت افخاذي تصطدم بعنف في فردات طيزها وتصدر صوتا يتخلل صراخنا اللذيذ نمت فوقها اقبلها كانت تقبل بهستيرية. مسكت يدي تقبلها وادخلت اصبعي الوسطاني في فمها تمص بعنف اه, هذا فوق الاحتمال صرخت وانا اقذف في طيزها, اه انها تشعر بالرحيق اللذيذ في اعماق طيزها فصرخت صرخة عالية وارتمت على الفرش بينما كان كسها يغرق في عسل لذيذ ارتميت فوقها حظنا بعضنا بشغف, اغمضنا عيوننا ولم نتكلم لبرهة بعد دقائق كنا في البانيو نتمتع بالماء الجميل والدوش يله كفاية اليوم بدي اروح حبيبتي لسة بدري مش وعديتني تبقي اليوم للعصر يله بس لازم اروح قبل متغرب الشمس خرجنا من الدوش, وقد هدني الجوع حبيبتي انا زعلان فين الدلال تبعك ههههه في دلال اكتر من هيك يانذل لا مش قصدي هيك, بس انتي كم مرة جيتي هنا, مفكرتيش يوم تعملي اكل من ايديك للشاب المسكين الئ يحبك حد الموت ضحكت بسعادة وقرصتني من خدي بحنان: يواد انتة محدش يقدر علئ لسانك الطويل, اه يواد دة انتي زي العسل محدش يقدر يكرهك مهما عملت هههه ,يله انا كمان جوعانة على الاخر عملنا احلى اكل وانا اساعدها, جلسنا ناكل بلذة وبشهوة كبيرة, شاي وسيكارة بعدها , اصابنا النعاس حبيبتي تعالي خلي ننام سوا نمت بين احضانها اتغزل فيها بينما كانت تمسد شعري برقة حتئ غرقنا في النوم اللذيذ بين الاحضان بعد ساعة وقد دب النشاط والشهوة بعنف, ارتميت الحس باطن اقدامها وصحيتها من النوم , كفاية يواد وهي تضحك جلسنا في الصالة شربنا الشاي وننظر لبعضنا نظرات كلها اشتياق وشهوة وكأننا كلما مارسنا الجنس تزداد الشهوة اكثر حبيبتي خلف البيت حديقة كتير حلوة والجو حار يلة نروح هنا حد يشوفنا حبيبتي مستحيل السياج عالي جدا وحوالينا بيوت مش مسكونة اصلا تقتنع بسرعة لا نها اصبحت تثق بي, يلة حبيبتي خلي ننزع ملابسنا ونروح هناك اه تعرينا بلهفة وخرجنا نتجول نشتم الازهار وهنا مسكت صنبور المياه واغرقت الحديقة حتى اصبحت طين , ام احسان كانت تنظر بغرابة وهنا مسكتها بعنف وحملتها وذهبنا نتقلب في الطين وام احسان لاتمسك نفسها من الضحك ,نمت فوقها واجسامنا ملوثة في الطين اقبلها من فمها بقبلات احترافية, ونحن نتقلب في الطين, وقفت وعيري المنتصب ينتظر فمها الجائع جلست ام احسان على ركبتيها وهي تضحك وتقذفني بالطين , اه مسكت عيري قبل, ولحس ومص رهيب لذيذ اه لم احتمل نمت فوقها انيك كسها بقوة وهي تتلذذ وتضحك وكانت في غاية السعادة, سادية لذيذة اشعر بها, رميت الطين عليها وقلت: عجبك ياشرموطة, اه عيونها تلمع بشهوة سادية نعشقها نحن الاثنين يلة ياشرموطة انيك طيزك, استدارت ام احسان بلهفة ادخلت عيري في طيزها انيك بلذة, انيك طيزها اقوى, عجبك ياشرموطة صرخت بسادية لذيذة اكتر اكتر اههه صرخت ياشرموطة ودفعت عيري بقوة وافخاذي تصطدم بعنف في فردات طيزها وتصدر صوتا يزداد صخبا, مسكت شعرها ووضعت راسها في الطين بينما كانت ام احسان تحرك راسها في الطين بلذة اه الرعشة قريبة , وقبل الرعشة يلة ياشرموطة بدي اغرق وجهك بحليبي وبسرعة جلست في الطين تنتظر بلهفة وانطلقت الحمم واختلطت بالطين بينما كانت ام احسان في عالم اخر من اللذة, فدفعتها بإذلال في الطين فنامت في الطين تتقلب بشغف وضحكات كالعاهرة المحترفة اه ما هذا الجنون اللذيذ, في البانيو ام احسان تغسل جسمي بغبطة وقبل متفرقة تطبعها على خدي, رقبتي وجسمي, حبيبي انته جننتني اليوم حضنتها بحنان ولهفة حبيبتي لسة متع كثيرة ,انا امنيتي امتعك اكثر خرجنا من الدوش وجلسنا نتكلم ونضحك وكانت ام احسان في غاية السعادة ووجهها مشرق ومتفتح اكثر من قبل, تقرصني وتضربني بمزاح جميل بيرة وسيكاره بعث النشاط من جديد حبيبتي بدك تشوفي فيلم مثير من نوعية خاصة هههههه مشبعتش افلام يله ورينا كان شاب جميل مع مامتة يتناكيوا بلذة لحس ومص وقبل كان فيلم اجنبي ولكن الممثل كل شوية يقول ماما ام احسان; ايه الحاصل ينيك امه حبيبتي القصة هيك مجرد خيال مثير يهيج المشاعر ايه الوساخة دي, ولكن ام احسان كانت تتابع بشغف, نزلت الحس كسها, زادت شهوتها وهي تتابع الفيلم, حتى قذف الولد في وجه امه وهي تبتسم وتمص كما في الافلام هم الحس بينما اصبعي يدخل في طيزها يثيرها اكثر حتى صرخت بلذة تطلب النيك نمت ونامت فوقي بلذة نقبل بعضنا, وهنا حبيبتي خلي نعمل زي الفيلم مجرد خيال لا بلاش الافكار دي حبيبتي بس خيال يخلي النيكة احلى خلي نجرب, وبدون جواب اغرقتها بقبل لذيذة ماما دلليني انتي حبيبتي ابنك الحلو يموت فيكي, تخدرت ونزلت تقبل صدري وبطني, اه تمص بلذة تجعلني اصرخ اه ماما يااحلئ ام بتمصي حلو كتير , اه ماما اه حبيبتي دللي ابنك المحروم, ام احسان اندمجت ولكنها لم تتجاوب بالكلام, وجلست فوقي بثقلها نيك عنيف, اه ماما حلو كتير اسرع حبيبتي اسرع شهوة حادة تشع من عينيها وهنا بينما ازدادت حركاتها فوقي عنف وسرعة اه ماما مااروع اه, ماما انا احسان ابنك متعيني ماما انا احسان انا ابنك اه صرخنا معا وقذفنا بسرعة معا بعد ان عشنا بخيالات جديدة لم تجربها ام احسان, وهكذا زرعت بذرة خبيثة ستنبت شيئا فشيئا في خيالها الجنسي القوي ام احسان: دي شغلات مش حلوة بلاش تكررها حاضر حبيبتي هية بس خيال مش حقيقي بس خلاص مش اكررها تاني دوشنا وذهبت ام احسان بعد قبل ووداع حار, واتفقنا نشوف ام ايهاب وعمار في لقاء تعارف فقط في فندق محترم اكثر روادة اجانب علشان محدش يعرفنا . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ الجزء السابع بعنوان. حتى انت يا احسان نمت بعمق لا أعرف كم ساعة ولكني نهضت بفزع وكان عمار يدق الجرس بعنف فينك يوم كامل مختفي وتلفونك مقفول قلقنا عليك ووردة تريد تشوفك اه نمت يوم كامل من التعب وحكيت لعمار الي انبسط كتيراريد انيكها زيك لوحدي اريد يوم كامل انا وهيه وحدناراح تشبع منها ,بس لازم الكل يعرف واليوم ابلغ وردة شروطي: ام احسان انا المسؤول عنها يعني لو رفضت تمثل افلام او تتناك لصالح الشركة خلاص ننسى الامر بدون اذية او اجبار انا لازم احافظ عليهااوك بس المهم وردة توافقالعصر عند وردة وبعد ان اخبرتها عن شروطي وردة: حبيبي احنة مش عصابة المهم النتائج , عندكم شيء اليوم اريد اعرفكم على شخصيات مهمة في الليموزين مع وردة وبعد كلام عن الارباح والثروات الي ممكن نحققها لو نجحنا بتصوير افلام مع ام احسان وام ايهاب. اما لو خليناهم يتناكو مع ولادهم في كم فيلم دة لوحدة ملايين. ولكنني كررت كلامي احنة نحاول ولو فشلنا خلاص نسيبهم بحالهم بدون تهديد او اجبار في فيلا فارهة وسط مزرعة , مسابح ملاعب تنس, فيلا مرعبة من الفخامة, نساء ورجال من مختلف الاعمار , رجال ونساء يسيرون بملابس السباحة جلسنا وحدنا نشرب الويسكي وندخن الحشيش شاب اشقر بملابس السباحة يقترب منا وسلم على وردة بحرارة ثم تعارفنا , شاب جميل جدا وبلا مبالغة احلى من البنت , جسد ابيض كالثلج خالي تماما من الشعر, عيون زرقاء وشعر اشقر منسدل على جبهته ردة: فينك فين رحت ده ميكي استحة من نظراتك وصار وجه احمر هههه انتي عارفة مليش في الشباب , ستات وبسو بس ميكي شاب وسيم جدا ده الستات اكيد تجري وراه هههههه ده احسن شاب عندنا في ستات من زبائنا ادمنوا عليه, ايش رائيك يدلل ام احسان علشان تدخل معانا في الشغل اكتر واكتر ههههه ام احسان تقطعوا تقطيع. اتئ رجل بملابس السباحة في بدايات الاربعين سمين قليلا ولكن جسم متناسق يحمل وجها لطيفا وبشوشا, تعرفنا بيه وكان لطيفا يضحك ويمزح وردة: دة الدكتور ههههه مساعدي والنائب تبعي , الستات يموتوا في لطافته وكمان جنتل مع الستات ويعرف كيف يمتعهم الدكتور من عائلة غنية راح يدرس طب بروسيا ولهذا يطلقون عليه الدكتور ههههه, طبعا في روسيا لم يدرس الطب بل قضاها بين احضان النساء حتى صرف كل أمواله نهض الجميع باحترام حضر رجل وقور جدا سلم على الجميع ثم جلس معنا. كان صاحب الشركة, كان مهيبا وقورا تعرف بنا ثم قال كويس راح تنفعونا ,صوركم جذبت ستات كتير بس نريد نشوف شغلكم واهلا بيكم وذهب ليتكلم مع اناس اخرين وردة تحضر الكوك فشم الجميع ورغم اني استعمله قليل جدا ولكن الجو كان مغري جدا فسبحت بنشوة لذيذة لم توقظني منها غير صوت وردة وهي تقول تعال الاستاذ عوزك( صاحب الشركة) بدك تشتغل دلوقتي لو بدك في ست عندها موعد مع واحد تاني بس شافت صورتك ومستعدة تدفع اكتر, هيه ست مش حلوة ٣٥ سنة زوجها مليونير من تجارة المخدرات, طبعا لوكنت مستعد لا ارفض الجنس ابدا انا مستعد دايما, عندها طلبات خاصة تريد اذلال جنسي لذيذ بس بدون عنف انته وشطارتك يله في مكافاة كبيرة بعد ساعتين في بيت ثاني جلست في الصالة البس روب حمام جميل بعد دوش ساخن وعطور, اتت وردة مع امرأة عرفتنا واوصتني بها ورحلت امرأة سمراء سمينة, نهمة للشباب, فم كبير واسنان مرتبة بيضاء ولكن ليست جميلة, تضع مكياج بكثافة وبدائية كم اضعتم من الشباب يأنذال نعم سأذلها وبتمثيل احترافي قبلتها وخلعت ثيابها , جسم سمين مبعثر, اثداء ضخمة وبطن كبيرة, خلعت ثيابي بحركة مثيرة, تلتهم جسمي بنظراتها كالمجنونة رمتني على الكنبة تقبل فمي بجنون وكنت اجاريها بقرف نزلت تقبل وتلعق بشراهة جسمي حتي وصلت عيري تقبله بجنون , تمص كالمجنونة , عيري يغوص في فمها الشره للجنس والطعام, بيضاتي بلعتهم بلع وفمها يعصرها مرة اخرئ تمص عيري بنهم , اه سأقذف ولكن سأستمر اريد القذف في فمها. اه قذفت بعنف يملئ فمها حتئ اصبحت القطرات تسيل من شفتيها ولكنها ظلت تمص اعنف واعنف لدقائق وقد بلعت كل شئ, اه تؤلمني لا استطيع الاستمرار فأبعدتها, قالت :بلهفة لسة مشبعتش , قلت: حاضر حبيبتي بس ارتاح شوية ادوش واشرب سيكاره بلاش دوش اريدك هيك , جلست ادخن بينما جلبت هيه بيرة من الحجم الكبير حبيبي اشربها جرعة واحدة عشان الجو. فشربتها بنشوة. بينما جلست تدخن جنبي ويديها تعصر بيضاتي حتى تصلب عيري من جديد, اعطتني بيرة اخرئ فشربتها دفعة واحدة فانتشيت بسادية ووقفت وعيري منتصب, تعالي مصي ياشرموطة بلهجة امرة اتت بسرعة فصفعتها: مش هيك ياشرموطة روحي بعيد وتعالي زي الكلبة, ذهبت بلهفة ومشت زي الكلبة حتى وصلت عيري فجلست على ركبتيها تمص بشراهتها المعهودة وانا اصفعها بين الحين والحين بدك نيك طيز ياشرموطة, فقالت بلهفة . وقد اتخذت وضعية الكلبة بلاش تحط كريم بدي هيك ادخله أدخلته بعنف وشراسة بينما كانت تتلذذ, اه طيز كبير انيك بكل قوتي ولكنها لا تتأثر ولا تتألم, حاضر ياشرموطة, وضعت قدمي على راسها وانا انيك طيزها بينما تناشدي الشرموطة: دوس راسي اكتر اكتر ,اه متى اقذف وانتهي من براثن الشرموطة الي لا تشبع ومن كثرة البيرة كنت اريد الذهاب للحمام فمثانتي ولا احتمل اه سأقذف وين تريدي ؟ اه اغرق وجهي شعري يله قالت بلهفة فلوثت وجهها بينما ظلت تمسك عيري تعبث فيه حبيبتي لازم اروح الحمام شربت بيرة كتير مسكت يدي , سرنا للحمام نامت في البانيو واشارت الئ صدرها بدك ابول عليكي ياشرموطة, لم اكن احب هذا ولكني اريد التبول على هذه القذرة اه وبعنف تبولت على صدرها بينما كانت تنظر نظرات جائعة فنظرت الئ وجهها القبيح الملوث بحليبي فوجهت سؤالي ابلل وجهها بالبول بعنف بينما فتحت فمها فملات فمها بالسائل الاصفر حتى صرخت ورعشت بعد ان غسلت وجهها لعلها تتطهر من قذارتها هيه وزوجها تاجر المخدرات. سأفعل هذا فقط مع كل قذرة مثلها من زوجات السراق والانذال اللذين جمعوا اموالهم من اوجاع الفقراء بعد الدوش ارتاحت الشرموطة واعطتني مكافاة كبيرة وقالت اطلبك عن قريب يا حلو اليوم الثاني عند وردة: هايل حبيبي شغل كويس الست ارتاحت على الاخر بداية جيدة استمر هيك الفترة الجاية عندك شغل كل اسبوع وعمار كمان بس في شغلة طارئة لازم اسافر يمكن اغيب اشهر الشغل ماشي والدكتور هوة الي يبلغكم بالمواعيد. اما ام احسان وام ايهاب بعد موعد التعارف خلي لقائكم قليل مش اكتر من مرة بالشهر خلي يشتاقوا للجنس وحالو كل جهدكم نغريهم ونغري ولادهم لما ارجع بدي يكونوا جاهزين وبدون تهديد او اجبار مثل ما طلبت انته قلت بخبث اسلوب الخداع افضل وعندي خطة مع ايهاب واحسان اما الست الحلوة الي شفتها بالمول نجمع معلومات والدكتور يبلغك بكل المعلومات عنها. انته فكر بخطة كيف تصطادها يصياد ههههه, بس التنفيذ لما ارجع مرت الايام وبالتحديد ٤ اشهر عملنا بجد وهنا عادت وردة وسنبلغها بالتفاصيل وستتحول القصة الان بقلم احسان يحكي ايه الي صار معاه خلال الاربعة اشهر الاخيرة . مذكرات احسان: لم استطيع النوم فقد نهضت مبكرا جدا والشهوة تقتلني , سأفعل شيئا ترددت طويلا ان افعله. لن احتمل اريد اشوف ماما وهيه تستحم , ترددت كثيرا قبلا ولكني الان انتظر بفارغ الصبر متى تصحى ماما وتروح للدوش, سأنظر من باب الحمام اموت اشوفها بدون ثياب. وظليت في غرفتي انتظر واشاهد فلم سكس وانا اتخيل ماما بتمثل الفيلم وبينما كنت اشاهد غرقت في الخيال الجنسي وتذكرت كيف بدأت اتخيل ماما جنسيا منذ ثلاثة اشهر تقريبا بعد ان اثارني شاب تعرفت عليه عن طريق الشات وكان يحكي لي عن خيالاته مع امة وكيف يتمنئ ينيكها بكل الطرق وكيف يتمنى يشوفها تتناك من شباب وهوة جالس ويتفرج بكل لذة طول عمري عايش مع ماما, فأبي يغيب دائما عن البيت ولكن لم افكر مطلقا بشيء نحوها حتى تعرفت بالشاب المجهول فتذكرت كيف بدا كل شيء عندما تعرفت على شاب بنفس عمري وكنا نتكلم كثير عن الجنس فلا حدود بيننا فهوة لا يعرف مين انا او حتى اسمي ونفس الشيء بالنسبة له, كنا نتكلم عن خيالاتنا وكيف نحب النساء الي بمتوسط العمر يعني عمر ماما وكيف اباح لي بعد فترة بانه منذ فترة اصبح يتخيل امه جنسيا وكيف تطورت , في البداية كنت اتقزز مما يقول, ولكن الخيالات بدأت تغزوني شيئا فشيئا في يوم كنت مهتاج على الاخر بعد ان رأيت فلم سكس عن امرأة بعمر ماما تناك من شاب احلى نيك ولذة ورومانسية, منظر الفيلم اثارني جدا واثارني اكثر المرأة الجميلة وهيه تمص وتناك بكل لذة وسعادة. اه ماذا يحصل, شهوة لا استطيع ان احبسها ورغبة غريبة جعلتني بلهفة اريد الذهاب للدوش امارس العادة السرية, تذكرت الشاب اخر مرة وكان في قومة الشهوة وكيف فتح الكاميرة واراني لملابس الداخلية لوالدته وهوة يقذف عليها ذهبت الئ الحمام وفي الصالة ماما جالسة, سلمت عليها بينما نظرت اليها بنظرة وكأني اراها لأول مرة فنظراتي كانت تريد ان تخترق ثيابها لارى الجسم الممتلئ تحتها, في الحمام بحثت بهستيرية بين الثياب المتسخة التي تنتظر الغسيل, اه جسمي يرتعش, قلبي يدق وعيري منتصب كالحديد فقد وجدت لباس ماما المتسخ واللذي يحمل ريحة كس وطيز ماما وكأنني وجدت كنزا شميته بشغف ولذة ولم اسيطر وانا الحسة بلساني حتى قذفت بعنف بعد يوم من شعور بالذنب الشهوة تدب من جديد وخيالات الجنس على ماما اقوى, حاولت طردها ولكن هيهات فالشهوة عارمة جعلتني اتخيل ماما عارية وانا معها على السرير انام فوقها وانيك كسها بينما هيه تتجاوب معي مرت الايام والخيالات تزداد من جنس رقيق مع ماما الئ جنس عنيف نمارس فيه كل شيء وخصوصا نيك الطيز, اه ماما انيك طيزك بكل الوضعيات ونحن نتكلم كلام بذئ وانتي تتصرفي كممثلات السكس وتضحكين بشرمطة, اقذف في وجهك وانتي تضحكين بشرمطة. اه انيك طيزك وبعدها تمصين عيري بشغف , اقذف في فمكي وتبتلعين حليبي بشغف وتطلبين المزيد شعور الذنب اختفى تماما وكل خيالاتي اصبحت على ماما, اه انها تبدو اجمل الفترة الاخيرة, مرتاحة وتمزح وتعتني اكثر بنفسها وتخرج كثيرا للسوق او زيارات وتلبس جلابيات جميلة وتضع المكياج وتطلي اظافرها بلون جميل اه سأحترق ولكني لم ارئ جسمها العاري, كنت اخشى ان احاول رغم رغبتي الشديدة ولكنها عندما تخرج اهرع الئ خزانة ملابسها اتمسح بملابسها الداخلية واشمها واقبلها[ ادمنت افلام السكس وكل مقطع يعجبني أتخيله بصورة كاملة وانا انيك ماما بالضبط كما في الفيلم ]صديقي المقرب الذي يسكن في بيت ملاصقي لبيتنا, كنت ازورة باستمرار اشاهد افلام السكس الرهيبة والكثيرة اللتي يملكها ومرات كان يحضر شاب اسمة عمار كانوا اصحاب جدا وفي ليلة وانا سهران معاهم نشاهد فلم سكس لامرأة بعمر ماما, وجسمها جميل وممتلئ مثل ماما, سبحت في خيال جنسي وانا اتخيل ماما بطلة الفيلم شباب اريد اجرب حشيشة معاكم صاحبي: بلاش احسان انا اهلك يعرفوني ولو عرفوا راح يلوموني مفيش حد راح يعرف دخنت الحشيش وسبحت في الخيال, خيالاتي اصبحت اعنف وانا اشعر دياثة لذيذة وانا اتخيل اشوف ماما تتناك من شاب جميل, اه الحشيش جعلني اتخيل اعنف, وانا اتخيلها تمص عير شاب جميل, اه ينيك طيزها, يقذف بوجهها وانا جالس اشاهد وماما تمص عيرة الشاب وتنظر الي وتغمز لي وانا اغمز لها احسان فين رحت عجبك الفيلم انا عجبتني الممثلة انا كمان ومنتظر اجيب فيلم تاني بعد اسبوع لنفس الممثلة اه لازم أشوفه صاحبي: حاضر وتحت امرك انته اقرب صديق واي شيء تحت امرك مرت ذكريات بداية الخيالات بسرعة وانا احترق متى تصحى ماما من النوم ,اليوم لازم اتلصص عليها وهيه تحت الدوش, ارئ جسمها العاري, فكرت اكثر من مرة ولكن في اخر لحظة كنت اتردد وانا احترق لضياع الفرصة ولكن اليوم سأفعلها انتظرت طويلا اه اسمع صوت فنزلت فورا وجلست في الصالة اشاهد التلفزيون , ماما نزلت وبيدها الثياب لتستحم احسان صباح الخير اليوم صاحي بدري صباح الخير ماما كان عندي ارق أوعى تكون بتحب يواد ههههه, يله حبيبي ادوش وبعدين اعملك فطور جسمي يرتجف وقلبي يدق والرغبة عارمة لا استطيع كبحها, انتظرت قليلا حتى سمعت صوت المياه, فسرت الئ الحمام ببطيء حتئ لا اصدر صوتا, اه اخاف النظر من ثقب المفتاح في باب الحمام, ولكن الشهوة دفعتني, اه عيني تنظر من الفتحة, تبا لقد تأخرت البخار الحار لا يجعلني ارئ شيئا, اه سأنظر تحت الباب, نمت على الارض اه رايت اقدامها وساقيها البيضاء كالقشطة, بينما قذف عيري بحمم لا تتوقف فلم اقذف بهذا العنف من قبل اه كان يوما لذيذا قذفت اكثر من مرة وانا اتخيل ساقيها العسل. اريد ارئ المزيد , ماما حبيبتي ارحميني اه اصبحت ماما في خيالي كل دقيقة . بعد ايام سهرة مع صديقي المقرب, اتئ عمار وسهر معن . حشيش لذيذ وهنا صعدت الخيالات بعنف وانا اتخيل ماما وكما وعدني صديقي نشوف فيلم جديد للمثلة الي اعجبتني اندمجت مع الفيلم وتخليتها ماما اسبح بخيالي مع الفيلم اه, مص, لحس نيك كس, اه يله نيك طيز ماما, اتوسل الممثل ابوس ايدك نيك طيزها, اه قذف على وجهها بلذة وانا سابح في خيالات ماما يله شباب سيكاره حشيش ثانية وبيرة ههههه بيرة وحشيش وانا اتابع الفيلم وانتظر الممثلة او ماما في خيالي اه تظهر اخيرا مع شاب قبل وخلع ملابس , اه يظهر شاب ثاني , وهنا سكرت في خيال جديد اه كم لذيذ ومع البيرة والحشيشة تخيلت انا وماما وشاب ثاني, اه ماما تمص عير الشاب وانا انيك كسها ثم نتبادل, اه ماذا يفعلون, نيك طيز وكس معا. اه ماما الشاب ينيك كسك وانا انيك طيزك, اه فكرة لذيذة اه خيال رهيب ياريت يحصل بالحقيقة اه نقذف معا على وجه ماما وهيه تضحك وانا اشكر الشاب على جهوده ]اه الشباب وقفوا الفيلم بدهم نتكلم شوية وانا في داخلي غاضب اريد التكملة ولكن سأصبر تكلم الشباب وانا معهم عن الجنس ومغامراتهم ومن لهفتي سالتهم ده بس بالأفلام يعملوا ساندويج (عير ينيك الكس وعير ينيك الطيز بنفس الوقت) يمكن بالحياة العادية مش ممكن ضحك الشباب وهم ينظرون الئ بعضهم : احسان انته طيب كتير, انا وعمار عملناها ومش مع شرموطة لا دي ست محترمة عملت علاقة معها وبلهفة احكولي كل شيء هههههه لا دي بدها سهرة يلة احسان تعال معانا اليوم في كباريه نروح نسهر ويكمن نحصل ستات ههههه جلسنا في الكباريه والظاهر صاحبي كان معروف وجلسنا والكل رحب بنا بحرارة. اشرب الويسكي لأول مرة وبينما كانت الراقصة ترقص, تخيلت ماما التي ترقص شبه عارية في هذا الكباريه, اه الخيالات على ماما اصبحت لذتي المطلقة وكلما كانت اعنف كلما زاد هياجي الجنسي اكثر اه ما أحلاها خيالات محارم وخصوصا اذا كانت على ماما التي هيه اكثر امرأة محرمة على في هذا العالم , وهنا ظليت استمع لا أصدقائي يحكولي كيف ناكو الست الي حدثني عنها اه يالها من متعة للمرأة تتناك من عيرين معا بنفس الوقت وكيف خلوها تتشرمط. تذكرت الفيلم وكيف تخيلت قبل قليل انيك ماما مع الشاب الثاني, تخيلت نفس الخيالات ولكن اه اكاد ارتعش ولكن هذه المرة: انيك ماما من كسها والشاب الثاني هوة الي ينيك طيزها ويشرمطنا احنا الاثنين انا وماما الشاب وهوة ينيك طيز ماما: عجبك ياابن القحبة وانا انيك امك الشرموطة من طيزها انا: ده انته هايل يواد ,ماما الشرموطة مدمنة نيك طيز ماما: يلة يولاد المتناكة نيكو اسرع واقوي بدي ابقئ هيك نص ساعة, بس كثير مشتاقة امص عير , يله احسان شوفلي شاب ثالث للمرة الجاية صاحبي ايقظني من حلم جميل ايه رحت فين شوف الست هناك قطعت حالها بتبص عليك وانته مش هنا ههههه دي حلوة كثير بس يمكن بدون قصد احسان ياصاحبي ارجوك متبقاش طيب زيادة عن اللزوم انا جبتك مخصوص هنا, في ستات كتير عايشين لحالهم واغنياء, يجو هنا يصادقوا شباب , يعني علاقة مؤقتة للجنس, يلة روح قلها ممكن اجلس معاكي وبعد ان دفعني الشباب ذهب الخجل كل, شيء جرئ بسرعة تكلمنا وتعارفنا, وبعد حديث مطول عزمتني غدا في بيتها وتبادلنا ارقام الهواتف حدث كل شيء سريعا وسهلا وقد ايقنت ان حضي مع النساء تغير اخيرا ههههه. اليوم الثاني والست اتصلت وذهبت الئ بيتها. مارسنا احلى جنس واستمرت علاقتي بها وتقريبا اذهب لها كل يوم ومارسنا كل انواع الجنس واصبحت انيك بكل قوة ولذة وكأني ثور هائج , كانت الست واسمها ميمي تعشق نيك الطيز بقوة اه ادمنت الجنس اللذيذ ولكن خيالاتي اصبحت اعنف, فكلما ارئ ماما اتخيل انيكها بقوة, وعندما انيك ميمي اتخيل اني مع ماما انيكها بقوة, اه لا استطيع ان احبس خيالاتي اريد ان اطلقها بقوة ادمنت مشاهدة افلام سكس الابن والام بشدة وعلاقتي مع ميمي زادت من رغبتي بماما , واثناء ممارسة الجنس مع ميمي كنت اتخيلها ماما اليوم موعدي مع ميمي اه لا احتمل اريدها ان تلعب دور ماما اثناء الجنس, سأبوح لها بكل خيالاتي انا وميمي عراة على السرير نشاهد فيلم سكس أحضرته بنفسي عن شاب يمارس الجنس مع امه, نمت على كتف ميمي وكانت تعبث بشعري كطفل صغير وشاهدنا الفيلم , وهنا قلت حبيبتي خلي نقلد الفيلم بنفس السيناريو حبيبي يله بسرعة انا بموت في هيك خيالات وارتمت فوقي قبل وكلام جنسي, تمص عيري وقول ابني الغالي عيرك حلو كتير, عجبك ماما قلت لها بلذة واثناء النيك بحت لها بكل شيء وهي تتلذذ, انيك طيزها وهيه تقول: اه ياواد تنيك امك من طيزها هههه عجبك الماما شرموطة وتحب نيك الطيز, اه كلمات جعلتني اقذف اه ايام تمر وانا مع ميمي وقد عرفت كل شيء عن خيالاتي في يوم جميل ونحن عراة على السرير قالت ميمي حبيبي انته تتعذب لو كنت تريد اساعدك تنيك الماما, وارتمت فوقي قبل ولحس ياريت حبيبتي اتمنئ ممكن تساعديني فكر كويس حبيبي انا احكي جد ممكن اساعدك حبيبتي كلي جد وانا معذور اعمل هيك انا اموت من الشهوة قبل ومص ونيك بلهفة كبيرة وانا اتخيل الايام السابقة وكيف ان حظي اصبح كبيرا وحلم مستحيل ربما يتحقق, اه كم حظي كبير والظروف اصبحت تساعدني وانفتحت الدنيا في ايام قليلة بس لازم نخليها تتعلق بشاب وينيكها وبعدين يجي دورك, وشرحت الخطة الي حنفذها علشان نوقع ماما حبيبتي احلة شي عندي ماما تتناك من شاب ثاني بس لازم يكون شاب جميل ونظيف حبيبي عندي شاب حاصبي زي الملاك, حلو اكثر من البنت وجنتل وكثير نظيف وهادئ جدا ويسمع الاكلام يله حبيبتي نبدي بالخطة خلاص موعدنا بكرة يجي الشاب ولو عجبك هنفذ الخطة في السرير انتظر الموعد غدا وبفارغ الصبر واتخيل شكل الشاب وكيف سننفذ الخطة في الموعد ذهبت وانا متلهف وهنا عرفتني على الشاب ميكياه ما هذا الملاك, جمال لم ارئ مثله, لن اكمل اكثر احلى من البنت ورقيقا وهادئا ويستحي بخجل مثل البنت. تكلمنا وبلهفة وبلا حياء تكلمت عن ماما ورغبتي في ان يشترك ميكي معنا في الخطةبعد الحشيش والبيرة الثلاثة عراة على سرير واحد يمارسوا الجنس ويحتفلوا بتنفيذ خطة رهيبة بعد الجنس ونحن عراة على السرير نتكلم وقالت ميميعجبك كيكيفنظرت الئ جسده الناعم والابيض والخالي من اشعر, حتى استحى كيكي. نظرت مليا الئ قضيبه المنتصب وكانه منحوت من مرمر مستقيما وخالي من الزوائد واملس هههههه عذرا لا احب الجنس مع الشباب , ولكني فكرت فعلا بتلمس هذا العير وحتى تقبيله ههههه حبيبتي ده انا نفسي ابوس عيرة ههههههه اه ذهب الحياء والخجل من شاب كان طيبا وهوة مستعد ليرمي امه في احضان كيكي ويتمتع اقوى تمتع وهوة يشاهدها وهي تناك من شاب ثاني من اجل تحقيق شهوة هائلة جدا وهي قمة الرذيلة وهذا ما يجعل خيالاتها تأتيك بأكبر لذة اه نبدأ بتنفيذ الخطة, لحد الان خيالات, ولكن الامر يصبح حقيقي, ولا يوجد خط رجعة بعدها ولكن تخيلاتي تغلبت علي واتخيلها بشغف تمص عير كيكي, نعم من اجلها, فلتتمتع ماما بهذا الشاب اللذيذ, نعم سنمضي بالخطة معا بعد اسبوع من الترتيب, سهرنا نحن الثلاثة في كباريه نشرب ونتكلم وغدا يبدا دوري بالخطة, وهنا جلس شخص يدعى الدكتور في الاربعينات وسمينا قليلا ولكنه يتمتع بوجه وديع وبشوش دائما وتعرف بنا وظل يتكلم عن اشياء كثيرة ورأيت صدفة صديقي مع عمار صديقي: لا احسان نسئ أصحابه فينك يواد هههههه , وجلسنا كلنا معن نضحك ونشرب, ما أروع حظي بصديقي المقرب وجميع الناس الئ تعرفت فيهم, مزح وضحك وجنس رجعت من الكلية وتحدث مع ماما ماما في شاب عندنا بالكلية من عائلة كثير غنية كلهم عايشين برة وهوة عايش في بيت كبير وعندهم اثاث يجنن, الشاب قرر يسافر بعد شهر ويريد يبيع كل الاثاث وبسعر رخيص خلي نروح نشوف الاثاث ممكن , وبعد كلام ونقاش ذهبنا وكان بيت كبير فيه خدامات وشغيلة واستقبلنا ميكي وكان يلبس احلى ثياب وبعد التعرف وشرب الشاي, تجولنا وماما اعجبتها غرفة النوم وسئلت كيكي عن السعر كيكي: خالة مفيش مشكلة وخصوصا احسان صاحبي, والعائلة بلغوني ابيع كلشي وباي سعر مفيش مشكلة وحتئ لو اهديتهم ماكو مشكلة. خالة انا اتمنئ تقبلوا مني غرفة النوم هدية - ماما لا مستحيل دي غالية كثير في السوق وبعد نقاش ومفاوضات وافق كيكي على سعر رمزي جدا جدا خلاص خالة انا بكري اجيب الاثاث بنفسي ماما: لا كتير ابهرتنا بكرمك ده السعر الي طلبته مبلغ رمزي, تقريبا ببلاش خلاص خالة بكرة بدي اكل عندكم دولمة احبها كتير ومكلتهاش من زمان ماما بابتسامة وقد بهرها ميكي ليس فقط بجماله بل بأخلاقه: بس كدة احلى اكل بكرة عدنا للبيت وماما تسالني كن ميكي وتمتدح اخلاقه العالية اما اليوم الثاني فانشغلت ماما بشغف بتحضير احلى اكل حضر الاثاث ونقل العمال الاثاث الجديد واخذوا القديم , وفرحت ماما كثيرا وبعدها جلسنا للغداء ميكي: خالة عمري ما كلت اكل لذيذ مثل اليوم, وبعد مجاملات قال ميكيصحيح العائلة اتصلوا فيه ولازم استعجل بالسفر, وقالوا لي حتى الذهب بيعة باي سعر ولا تحضر أي شيء معاك وانا يشرفني وأتمنى انو انتم تشتروا الذهب احسن مما يروح للغريب لو بدكم تجوا بكرة تشوفوا الذهب وكمان اجهزة كتير كلها جديدة ماما مفيش مشكلة بكرة نجي نشوف بس على شرط مش هدية لازم ندفع ده حق نا: لازم بكرة في عندي موعد مع عميد الكلية كيكي: احسن بكرة علشان بعد بكرة اسافر ازور قرايبي بغير مدينة وراح يجوا عمال يشتغلوا بالبيت واخاف الذهب ينسرق, كان بدي نروح الان ولكن عندي كثير مواعيد وحدث كل شيء بتلقائية كبيرة وماما ستذهب وحدها وعقد اعتقدت بان البيت فيه شغيلة وليست وحدها بالإضافة الئ ارتياحها لميكي الذي ابهرها بأخلاق عالية, لا اعرف هل فكرت هكذا ام فكرت غير ذلك خلاص خالة انا موجود بكرة لحد الساعة ٣ الظهر ]اه الخطة تسير وغدا ستتحول الخيالات حقيقة ظليت افكر حتى الصباح الساعة التاسعة واثناء الفطور وضعت حبة صغيرة في الشاي وطبعا بدون ماما متحس, الحبة حصلت عليها من ميمي وهي تثير شهوة المرأة حسب ما ادعت ميمي ذهبت الئ الكلية وحاولت اشغال نفسي ولكن كنت انتظر بلهفة الساعة الرابعة مساءا رسالة من ميمي: العصفورة دخلت القفص تعال اليوم نسهر ونحكيلك التفاصيل لا استطيع وصف شعوري اللذيذ جدا. اه يالي من نذل تمنيت وانا اسير بالشارع ان اخبر الجميع انو ماما تناكت رجعت للبيت بعد ساعة, اه ماما مرتاحة ولابسة جلابية حلوة وكانت بشوشة جدا واكلنا وماما كانت تأكل بلذة ورغبة, كلام كثير ثم تكلمت رحت شفت الذهب بس مفيش اتفاق انته تشوفه تاني الا ماما ده ترك الكلية ويرتب اوراق السفر ماما بارتياح بس كان شاب كويس , ثم تحدثنا عن امور ثانية جلست في حضن ميمي بعد حشيش وكحول ننتظر كيكي , اتئ كيكي واستمعت بشغف واحساس لذيذ باني قواد على ماما , احساس تندمت اني لم اعرفه سابقا : ماما دقت الجرس ففتح كيكي الباب بواسطة اليموت كنترول دخلت ماما وكان كيكي في حوض السباحة فخرج وسلم على ماما ولبس روب السباحة الجميل وكانه ممثل رائع او موديل وقال اسف خالة كنت في المسبح توقعت حضورك متأخرا, قال هذا بعد ان شاهت ماما جسمه العاري وربما اثارها ولم تلاحظ ان البيت يخلو من الشغيلة, اريتها الذهب ثم قلت لها, عندي بعض التحف كمان انا جمعتها بغرفة النوم / ماما بثقة ورغبة يله نشوف وفي غرفة النوم والسرير الرائع المرتب كقصص الف ليلة ولية حضن ماما بلهفة واراد تقبيلها. واسترسل ميكي ولكن امك قوية فمسكت يدي ونظرت مليا في عيوني بنظرة اخافتني حتى كدت اهرب منها ولكنها حضنتني بقوة وقبل حارة وتعبث بشعري الناعم المنسدل على جبهتي, رمتني على السرير بقبل حارة وخلعت روب السباحة وبقيت بلباس السباحة فقط وعيري بدا بالانتصاب, ونامت جنبي تتلمس جسدي بلذة. مسكت لباس السباحة وخلعته بعنف, فظهر عيري منتصبا وعندما نظرت مليا, احدث صرخة لذة ثم انهالت تقبل عيري بلهفة ووحشية والجائع اللذي لم ياكل من اسبوع ويجد مائدة طعام فيها جميع الاطايب اه ما الذ قبلاتها الحارة وتمسح خدودها بعيري واخذت تلحس راس عيري بنهم وسرعة مع اهات لذيذة. تمص عيري بعنف وسرعة وشفتاها تعصر عيري بعنف بينما تدخله كلة في فمها اه بعد دقائق طويلة لم تكتفي من عيري حتى نامت فوقي بوحشية وادخلت عيري في كسها وتصعد وتنزل بعنف , تقلبنا على السرير ونمت فوقها بينما يداها تعصرني بشدة وافخاذها تحيط جسمي وتعصر فردات طيزي بقوة كبيرة, اه صرخت سأقذف ولكنها حضنتني بيديها وافخاذها بعنف اكبر حتئ قذفت بعنف في كسها بينما كانت تلتهم شفتاي ولساني من القبل اه لقد قذفت واتت شهوتي لا استطيع الاستمرار فحاولت النهوض ولكن هيهات كانت افخاذها تحيطني كسلاسل الحديد ونظرت في وجهي بنظرة شرهة وشرسة جعلتني لا افكر بالنهوض والاستمرار في النيك بينما كانت يديها تعصر فردات طيزي بعنف جعلتني اصرخ بينما الشهوة تتصاعد وانا انيك اسرع واسرع , فمسكت شعري بعنف وتقبلني بعنف واستمرينا طويلا حتى علا صراخنا وقذفنا معا ثم دوشنا وجلسنا نتحدث وكانت في غاية السعادة حبيبي بلاش حد يعرف طبعا حبيبتي وانا راح اسافر ومش راجع وبصوت رقيق شفتك متأخر يا احلى شاب بالدنيا بس اريد اشبع منك قبل متسافر واعمل أي شيء يعجبك توعدني حبيبتي انا تحت امرك وانا تمعت كثير اليوم ولازم نتمتع اكثر بينما كانت تقرص خدودي وتعبث بشعري وكأنني *** صغير حبيبي ممكن بكرة اشوفك لا حبيبتي بعد يومين نلتقي بس في مزرعة حلوة كثير اه انتصب عيري بشدة بينما استمع للقصة وبلهفة مارسنا الجنس بلهفة وقد قررت اني اشوف النيكة الثاني بنفسي, وبينما نمارس الجنس كيكي ينيك كس ميمي وانا طيز ميمي قلت اه كيكي لازم نعمل هيك مع ماما بس على شرط انته تنيك طيزها اه ميمي بلذة وخدر بين اجسادنا, أي خلوها تجرب احلى متعة تحصل عليها الست في حياتها, قذفت على صدر ميمي بينما اغرق كيكي وجه ميمي بسائل ابيض كانت ميمي تتذوقة بلهفة. حصل ما حصل وانا اغرق واريد كيكي ينيك ماما وان اشاهد من غير متعرف طبعا وبد ان دوشنا واكلنا بلذة كبيرة ميمي تعالوا في مفاجأة, صعدنا الطابق الثاني اللذي كان مقفلا ودخلنا صالة كبيرة احلى فرش وسرير كبير وحتى مرافق وحمام بينما كانت هناك لوحة كبيرة جدا على الحائط وقالت ميمي احلى جو للجنس مش هيا خلي النيكة الثانية هنا وقبل ان اتكلم قالت تعال نشوف المفاجأة الثانية نزلنا مرة اخري ومن باب صغير في المطبخ مخفي ببراعة دخلنا الباب وكان مصعد ووصلنا الئ صالة اخري بنفس الترتيب ولكن الحائط واللوحة كانا من زجاج يجعلك ترى كل ما يجري في الصالة الثانية وبوضوح تام وكأنك بينهم بينما لا احد يراك من الجهة الثانية اه يالحظي اللذي تفتح بعنف بصورة مفاجئة ]الحشيش والكحول تجعلني هائج افكر في ماما بعنف وقلت, نفسي اشوف ماما تناك من شابين وطبعا ميكي يكون واحد منهم هههههه تحدثنا وخططنا ووعدني ميكي بانه سيقنع ماما بذلك وسيريها صور رجالة علشان تختار وطبعا كلهم ناس مش محتاجين ويعلمو بس علشان المتعة ونظاف ومحترمين علئ الاخر, رغم اني كنت اتوقع ان ترفض ماما مر يومان وكانت حياتي في البيت عادية بينما كيكي كان يتصل بماما ليرتب الموعد غدا جلست اراقب وصول كيكي وماما بشغف وعندما وصلوا اه احساس الشهوة عنيف جدا بصورة مرعبة بينما بطني تدغدغني وعيري ينفجر من الانتصاب وانا اراقبهم وهم لا يروني احساسي لا يوصف لذا سأذكر فقط تفاصيل ما يجري بدقة: قبل حارة ماما تقبل كيكي بلذة بينما يديها تعتصر بعنف جسد كيكي, كل يخلع ثياب الاخر واصبحوا عراة تماما ينمل سيل القبل وعصر الاجساد يستمر بعنف ثم ذهبوا تحت الدوش, اه ماذا تفعل ماما انها تدخل الشامبو عميقا في طيزها وتدخل اصبعها عميقا وكررت ذلك, انبوب صغير يتركب علئ صنبور المياة ادخلتة في طيزها وفتحت المياة بقوة فاخذت المياة تخرج من طيزها مختلطة برغوة الشامبو واستمرت لدقيقة هكذا, ابتسمت لكيكي الذي جلس علئ ركبتية يلحس ويشم فتحة طيزها النظيفة, يدخل اصبعة في طيزها بين تأوهات لذيذة من ماما , وقالت دخل اصبعك اعمق فأدخله كله في طيزها ثم اخرجة نظيفا جدا واخذ يشم اصبعة بشهوة ثم مص اصبعة بشغف كبير حضنوا بعضهم وساروا حتى الصالة قبل ويلة وحارة, ماما جلست على ركبتيها تمص عير ميكي(او كيكي كما تدلعة ميمي ) اه انها تلتهمة بلذة وتلحس البضات بشغف ثم تمص لعير بشغف كبير وبحركات لذيذة بينما كانت بين فترة وفترة تنظر بلذة في عيون ميكي ويدها تحرك عير كيكي بسرعة جعلت اهات كيكي تتصاعد, قبل من جديد وجلس ميكي على الكنبة وجلست ماما على الارض وظلت تمص عير ميكي بشغف فلم تشبع من مص هذا اللعير اللذيذ اه بعد المص قبل حارة من جديد , ماما نامت علئ الفراش الناعم علئ الارض واخذ كيكي يلحس كسها بشغف بينما كان صراخ اللذة من ماما يتصاعد, اه ماما تغير الوضعية, اصبحت وضعية 69 وعادت تمص عير ميكي بينما يلحس كسها ,اه صراخهما لذيذ معا وقد نام فوق ماما ينيك كسها بينما يديها تعصر ظهر كيكي حتى اصبح احمر كالدم وفمها لا يفارق فم كيكي جنون جنسي و ماما تقلب كيكي وتجلس فوقه تقبله وتمس له كأنها تتوسل واتخذت وضعية الفرنسي او الكلب وفتح فردات طيزها بينما كيكي يدخله ببطء حتى دخل كله بطيزها بينما ماما تتأوه بلذة كبيرة بينما اغمضت عينيها وكأنها تحلم, ازداد النيك اقوى ونام ميكي على ظهر ماما يقبل رقبتها بينما ماما تمسك يدك ميكي تقبلها بلذة وتمص اصابع يده بشغف وشهوة اه نيك طيز عنيف لمدة دقائق, وهنا قام الاثنان وهم يقبلون بعضا بحراة, ماما تدفع ميكي بعنف على الكنبة فجلس واتت ماما وجلست في حضنة وظهرها مقابل لوجه ميكي, وادخلت عير ميكي في طيزها ووضعت لقدامها على ركبتي كيكي وكانت تصعد وتنزل بكل ثقلها على العير المنتصب في طيزها, صراخ واهات لذيذة وماما تصعد وتنزل بلهفة ولذة وعير ميكي في طيزها, هم ماما تقوم وتقبل كيكي بلذة. اه ماما تمص عير كيكي بنهم بعد ان كان توا في طيزها يالها من شهوة عظيمة اصابت ماما وجعلتها تمارس الجنس باحترافية فاقت ممثلات السكس, تمص بنهم اكبر ثم ارتمت على الارض وجلست كالكلبة على اطرافها الاربع وقام ميكي يسحبها من شعرها حتى اصبحوا جنب الحائط الزجاجي وانا خلفه مباشرة, يدخل عيرة بطيزها ويمسك شعرها بعنف وكانت يدها تداعب كسها بشغف, يزداد النيك سخونة وميكي ينيك طيز ماما بقوة , هم صرخت ماما وارتعشت بشدة , ثم تعالت صرخات ميكي بعد ان قذف في طيز ماما , جنون رهيب ونامت ماما على جنب بينما كيكي يفتح فردات طيزها فضهر ثقب طيزها الذي لايزال واسعا من عير كيكي وهوة يتقلص ببطء بينما كان حليب كيكي يسيل من طيزها. الجزء الثامن قريبا.... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ الجزء الثامن بعنوان: لا تروض الوحش الضاري فانه سيلتهمك عاجلا ام اجلا رأيت ماما تتناك امام عيني, يالها من شهوة شعرت بها وجعلتني اقذف مرتين متتاليتين وانا ارئ ميكي يقذف في طيز ماما. دارت الافكار ماما تتصرف كالشرموطة تتناك من طيزها ولا تشعر بالم بل بلذة كبيرة وتتصرف وكانها عاهرة مارست الجنس مع كثير من الرجال. افكار جعلتني اشعر برغبة جنسية لذيذة, اريد اشوف ماما تتناك من رجلين بنفس الوقت هل سيقنعها ميكي. وبعد الدوش جلس ميكي بحضن ماما وهم عراة يتكلمون ويضحكون بينما ميكي مشغول باللاب توب يريها صور الرجال العراة وهي تضحك ماما حبيبتي تمتعي لا تحرمي نفسك من الجنس اللذيذ ومتعيني انا ايضا وانا اراقبك وانتي تتناكين حتى تأتى اللحظة اللذيذة واتنايك معكي من كسك, طيزك, تمصي عيري واقذف على وجهك. غفوة لذيذة وانا اتخيل ماما وخططي الجنسية معها فنمت بعمق حتى ايقظتني ميمي بعد ان رحلت ماما وذهبنا الئ الصالة الأخرى حيث كان ميكي. اه يا ميكي حبيبي وطبعت قبلة على خد ميكي الاكثر نعومة من خد النساء وانا مهتاج وسعيد بما رأيت. جلسنا الثلاثة نشرب وقال ميكي: في مفاجأة ماما وافقت وتريد تتناك مع اثنين واختارت واحد -هم اوووو بلهفة مين أي واحد وريني بسرعة - لن تصدق اختارت الدكتور -مين الدكتور وهم يحدثوني عن الدكتور وكيف هوة جنتل ودمة خفيف استغربت لماذا لم تختار شاب حلو واختارت الدكتور وهوة بنفس عمرها تقريبا ولكني عندما رأيت صورة الدكتور : جسم خضم وممتلئ وعضلات ضخمة. وجه رجولي اصلع مع لحية منسقة بشكل جميل وكان يبدوا طيبا ومرحا. جسم ضخم بتناسق, كثيف الشعر اما الاماكن الحساسة كالعانة وتحت الابط فبيضاء ونظيفة وخالية من الشعر, عير ضخم منتصب , اه عير لذيذ . هم يدخل هذا العير الضخم في طيزها. هم صرخت يله امته الموعد; بعد اسبوع بس تريد اول تتعرف بالدكتور وموعدنا بعد يومين في مكان عام وانا متأكد ان الدكتور راح يعجبها تعرينا نحن الثلاثة وهم يحدثوني عن ماما بكلام جنسي , وردة تمسك عيري وتثيرني بينما ميكي يتمدد على الارض وعيرة منتصب, ميمي تثيرني اكثر وتصف لي كيف ميكي ينيك ماما, لم اتمالك نفسي وضعت راسي على فخذ ميكي اه عير ميكي حلو كثير , اه ميمي تثيرني بكلام عن ماما: امك شرموطة, قحبة, تموت في النيك. اه رغبة مجنونة لا لن افعل, اه انفجرت الرغبة وبجنون اقبل عير ميكي الجميل الذي امتع ماما, اه امص عير كيكي برغبة وعنف حتى اتاني القذف فقذفت بعنف بينما ميمي تعصر عيري بيدها بعنف. اه ماذا فعلت, رغبة لم اقاومها كانت لذيذة ولكني لن افعلها مجددا بعد يومين تعرفت ماما على الدكتور , وفي المساء جلسنا في الكباريه نشرب وقالت ميمي هسة يجي الدكتور ممكن تتعرف عليه -بس لازم ميعرف مين انا -طبعا حبيبي سرك في بير يظل بيناتنا انا وانته وميكي. حضر الدكتور وجلس معنا وتعرفنا. كان جنتل كثير ويضحك كثير , عجبتني شخصيته واحسست بلهفة كبيرة لأراه ينيك ماما -ميمي : رائيك بالست ام احسان يادكتور. -الدكتور: هايلة على الاخر دي لبوة شرسة ولكنها بنفس الوقت بسيطة وملابسها بسيطة وهذا يجعلها مثيرة اكثر , بس شخصيتها قوية كثير وعليها نظرة عيون مرعبة وشرسة, اه اموت وانيكها وامتعها اكبر متعة -ميمي; لا ده انته حبيتها على بس حاسب باين عليها شرسة ههههه -الدكتور: اه اموت في امرأة شرسة في النيك ومستعد اعمل أي شئ معاها, الحس كسها, طيزها , رجليها, تضربني اتف في وجهي كم اثارني الدكتور وهوة يتحدث , اه لا استطيع الانتظار متى يأتي الموعد ولنترك احسان قليلا لنستمع للشخصية الرئيسية التي دبرت كل شيء, ابن الشرموطة كما اطلقت عليه ام احسان ابن الشرموطة : جلسنا انا وعمار نتحدث مع وردة عن عملنا الاشهر الفائتة: -ام احسان وام ايهاب تشرمطوا على الاخر واحنة الاربعة نمارس الجنس سوا , بس المشكلة ام احسان دي اصبحت سادية على الاخر هههه ده انا وعمار كلنا ضرب وبهدلة على الاخر -وردة احكولي كل شيء - بعد ان تعرفت ام احسان وام ايهاب مارسنا الجنس سوا كثير, اول مرة نحن الاربعة شربنا وتعرى الجميع ورقصنا عراة والكل يقبل بعض. جلسنا على الكنبة بينما ام احسان تمص عيري بشغف وام ايهاب تمص عير عمار, اه لذة ومص رائع ولسان ام احسان يتحرك بروعة ويلحس عيري اه عيري يدخل تماما في فم ام احسان حتى سال لعابها واغرق عيري. دقائق لذيذة ثم جلست ام احسان على ركبتيها واشارت الئ عمار فاتئ عمار بينما اخذت ام احسان تمص عير عمار بشغف بينما ام ايهاب عملت نفس الشيء واخذت تقبل عيري بشغف ثم دخل كلة في فم ام ايهاب بمص رائع ولذيذ, اه ام احسان تمص عير عمار بلذة وتلحس البيضات بشغف اثارني وهنا انظميت اليهم , ام احسان امسكت كل عير بيد تعبث بهما بلذة بينما تنظر الينا بنظرة لذة هائلة وشرسة, اه فمها يتناوب في مص عيري وعير عمار, لسانها يلحس كل عير بالتناوب, اه تدخل العيرين معا في فمها وتمص بصوت مرتفع , اه لسانها يداعب بيضاتي وانا ارتجف بلذة, ام احسان تنظر الئ ام ايهاب وقالت: تعالي حبيبتي خذي مكاني ام ايهاب تمص العيرين معا بلذة ولكن باحترافية اقل من ام احسان, اه بينما كان فم ولسان ام ايهاب يداعب العيرين معا ام احسان تحضن عمار من الخلف وتقبل رقبته وخدوده بلذة جعلتني اغار جلسنا على الكنبة, ام احسان فوق عمار ينيك كسها بينما كانا يقبلان بعض بشغف, وانا جالس جنبهم انيك ام ايهاب بنفس الوضعية, اه يا للروعة اقبل ام ايهاب بشغف بينما كانت فوقي تصعد وتنزل, ام احسان تقبل عمار بشغف اه , ام احسان تنظر الي , وجوهنا تقترب وشرعنا نقبل البعض بلهفة وكأنها اول مرة, ام احسان تنتقل فوقي نيك كس لذيذ ينما لساني يداعب لسانها بشراهة , ام ايهاب انتقلت فوق عمار يتنايكون بنفس الطريقة, اه ام احسان بدي انيك طيزك, بينما ام احسان كانت تصعد وتنزل بعنف فوقي, نظرت الي بنظرتها الشرسة التي تخيف الرجال وقالت: اخرس اليوم بدي اجرب عير عمار بطيزي, ثم صفعتني بعنف -اه حبيبتي اضربيني بس مش هيكي بقوة -ام احسان: اسفة حبيبي, واخذت تمسد شعري وخدي بلطف, ثم دوت صفعة اقوى على خدي احدث صوت مدوي وحتى عمار وام ايهاب نظروا برعب الئ ام إحسان التي لم تكتفي بالصفعة بل تفت على وجهي حتى اصبح لعابها يسيل من وجهي وقالت: انا الامرة الناهية هنا اتف عليكم واضربكم أي وقت سامعين يا اولاد المتناكة. -انا وعمار; حاضر انتي ستي وتاج راسنا تضربينا بالحذاء لو عايزة. ام احسان تنظر بابتسامة لذيذة , غمزت لي وقالت: يلة نغير الوضعية, مسكتني من شعري ورمتني علئ الكنبة, تمددت علئ الكنبة ونامت ام احسان فوقي بكل ثقلها, عيري دخل في كسها في نيك لذيذ, بينما قالت لعمار تعال الحس طيزي الذي اطاع فورا وبلهفة اه عمار يلحس طيز ام احسان بلهفة بينما كانت تصعد وتنزل فوقي وهنا قالت: -عمار حبيبي يله مش قادرة استحمل دخل عيرك بطيزي يله اموت في الساندويج دخل عيرك كلة بطيزي, ادخل عمار عيرة بطيز ام احسان ببطء حتى دخل كلة بينما اغمضت ام احسان عينيها بلذة وانهمرت تقبلني وتطلق صرخات بلذة رهيبة بينما تحثنا على ان نستمر كذلك بقوة وسرعة اكبر لحظات لذيذة ونحن الثلاثة نتمتع بلذة بينما ام احسان تتمتع بلذتين في وقت واحد جعلها تقذف بسؤال حارة انسالت على عيري وافخاذي اه يا لبوة انتي لا تكتفين وظلينا ننيك حتى دبت شهوة ام احسان من جديد ولكن . دقائق تمر وهنا قامت ام احسان وجعلت ام ايهاب تأخذ مكانها , اه ام ايهاب تصرخ بلذة رهيبة بينما تقبل فمي بحرارة, ام احسان تضع قدمها على فمي فقمت الحس باطن قدمها بشغف. -ام احسان لام ايهاب; يله شرموطة بوسي رجلي انتي كمان اه لحظات مجنونة وام ايهاب تقبل ظهر قدم ام احسان بينما كنت الحس باطن قدمها بلهفة اه لحظات تمر ببطء وقبل ان نقذف تركنا ام ايهاب التي جلست على ركبتيها بينما جلست ام احسان جنبها بنفس الوضعية وحضنت بيدها ام ايهاب حتى التصقت خدودهم , يله شباب اغرقوا وجوهنا بحليبكم الحار اه عمار قذف على وجوههم بينما كانت النساء تستقبل الحليب بنشوة وابتسامة وهنا اتئ دوري وقذفت سيل اغرق الوجهين معا بعد صراخ لذيذ ام احسان تضحك بلذة بينما اتتها رعشة هائلة جعلتها تنظر الئ وجه ام ايهاب الملوث وتنهال عليها بقبل وتلحس قطرات الحليب من خدودها , وبينما ام ايهاب كانت مترددة اذا بأم احسان تمسك شعرها وتجبرها على لحس الحليب من وجهها, ثم اندمج الاثنان ونظفوا وجوه بعض من سوائل القذف الحارة ارتمى الجميع على الارض في تعب لذيذ واخذتني غفوة جميلة وظلينا كذلك حتى قمت مفزوعا بعد ان قامت ام احسان برمي الماء البارد علينا وهي تضحك ثم هربت الئ الحمام ونحن ورائها , استحمينا نحن الاربعة معا, ام احسان تداعب جسد ام ايهاب التئ كانت تستحي من ذلك. ام ايهاب ذهبت الئ بيتها, ام احسان تجلس بيننا انا وعمار بينما سيكارة الحشيش تدور بيننا. -ام احسان: انتو ولاد شرموطة فين الوعد تبعكم انوا تفتحولي مشروع واصير غنية والعب بالفلوس لعب. -حبيبتي عند وعدنا انتي اشري بس , الخزنة عندي مليانة هدايا ولو بدك مليون حيكون تحت رجليكي -ام احسان : هههه مليون تضحكوا علية يولاد الشرموطة -حبيبتي احنة وعدناكي لو بدك اكثر ممكن وتحت امرك -طيب بس كيف تعطوني واقول ايه للناس -حبيبتي عندي ترتيب ولا يهمك, وهنا نزلت اقبل افخاذها وساقها حتئ وصلت قدمها, الحس باطن قدمها بلذة وقوة حتئ انفجرت من الضحك بينما عمار يقبل قدمها الأخرى. ام احسان تغار وتضحك وتقول; كفاية جننتوني بينما نحن نقبل اعنف وهي تضحك اكثر. مسكتنا من شعرنا, صفعة قوية ثم بصقت في كل وجه وهي تضحك . اه حبيبتي كم نعشق هذا منكي, ثم قالت: -كفاية يولاد خلي نحكي جد, تعالوا ناموا بحضني رميت راسي بشغف علئ فخذها وعمار علئ الفخذ الاخر واخذت تداعب شعرنا بيديها وقالت -احكولي كيف الترتيب -حبيبتي لما يجي ابو احسان راح اعزمكم بمطعم راقي وهناك راح ارتب كلشي, واستمعت للتفاصيل باقتناع. -ام احسان: خلاص ترتيب كويس, بس بدي كمان ابو احسان يروح مركز كويس -عمار: دا عندي, بابا مليونير وعلاقاته كبيرة بس انطيني المعلومات وراح يروح احسن مكان عن قريب وبعد ان حكيت لوردة قالت; -طيب دة كويس -بس بالغنا كتير وام احسان سيطرت علينا احنة بصراحة اصبحنا نخاف منها -وردة: كيف احكولي -عزمتهم بمطعم راقي وهناك رتبنا يانصيب وهمي من مليون, واتت شابة تحدثهم عن يانصيب من شركة المطاعم الراقية لرواد المطعم وطبعا ام احسان اشترت بطاقة واعطتهم عنوانها, وبعد اسبوع اتصلوا بهم يبشروهم بالفوز, واستلموا النقود بحفل مهيب وسيتنقلون الئ فيلا جديدة , طبعا ابو احسان لم يشك باي شئ فقد تم ترتيب كل شئ باحترافية, اما احسان فيعيش في حلم جميل بعد انفتحت له الدنيا واصبح لدية سيارة جميلة ويعيش في خيال جنسي وينتظر اللحظة لكي يمارس الجنس مع امه ويتلذذ بمراقبتها وهي تتناك -طيب الخطة ماشية كويس قالت وردة - لا عمار غبي وورطنا بشغلة كبيرة ومرعبة يله عمار بلغ وردة كل شيء -اتكلم بسرعة جننتموني ورعبتموني . -عمار ; انا وعدت ام احسان انوا ابو احسان ينتقل بمكان كويس بصفته ضابط في الجيش, بلغت بابا ومدحت فيهم كثير, بابا قام باتصالات مع الحكومة, و فجأة سمعنا انو ابو احسان تعين في مكان مرعب في الحكومة صار مسؤول في شعبة امن خاصة, ودول معندهمش كبير, ممكن يبعثوا أي واحد وراء الشمس, وطبعا بابا كان فرحان انوا قدملي هاية الخدمة وانا لم استطيع ان اقول شيئا. -وردة; بدك تموتنا ده ابو احسان لو عرف راح يقتلنا عمار يتذكر وسبح بخيالات مرعبة , انا لم اذكر الحقيقة كاملة وكيف اصبحت لعبة بيد ام احسان تقودني كالطفل الصغير: بعد ذلك اليوم الجميل الذي وعدت فيه ام احسان باستخدام سلطة ابي لا يجاد مكان مناسب لأبو احسان, وبعد يومين رن الهاتف رفعت التلفون وكانت ام احسان , اه كم تمنيت هذه اللحظة , -ام احسان; كيفك حبيبي انا عازمة نفسي عندك بكرة بس اريدك تكون لحالك ومتبلغش صاحبك. -اه كم تمنيت هذه اللحظة, قلبي يدق من ****فة وبصوت مرتجف ولم امسك نفسي: حبيبتي تشرفي, بكرة احلى يوم في حياتي, حبيبتي احطك على راسي حبيبتي مستني بكرة بلهفة -كفاية يواد هههههه خلاص بكرة عندك اه كم يطول الزمان متى يحين الوقت الساعة العاشرة, ام احسان تدخل فاستقبلتها بحرارة وقبلت يديها بلهفة وجلسنا نتكلم وانا متلهف. - ام احسان ; لا انا زعلانة منك ومش حتشوفني بعد الان -حبيبتي لا ارجوكي ارجوكي ليه؟ -انا بتكلم جد يله انا مروحة خلاص - حبيبتي ليش انا قصرت بشي -انته مش وعدتني انو ابو احسان يروح مكان كويس -حبيبتي عند وعدي وكلمت بابا ووعدني خير -لا انا بدي مكان معين في منصب شاغر في....... واريد ابو احسان يصير هوة رئيس الشعبة دي. وهنا اخذت ام احسان تمسد شعري ثم قبلتني بحرارة: حبيبي تساعدني بطلبي وبدون تفكير اتصلت وكلمت بابا وبإلحاح شديد حتى وعدني راح يقوم حالا باتصالاته - حبيبتي انا تحت امرك, رضيتي عني -انته شاب كويس وانا تعلقت فيك, انته احلى من صاحبك بكثير وطيب كثير. نامت على الكنبة ووضعت راسها في حجري تغازلني وانا امسد شعرها بشغف -حبيبي انا حاسة عنكم اسرار اريد اعرف كلشي -مفيش اسرار حبيبتي جلست جنبي ونظرت في عيوني نظرة حادة لم استطع مقاومتها, اه يالي من غبي اخبرتها كل شيء عن مشاريعنا والافلام والملايين وراها ولكني لم اخبرها عن خطتنا مع احسان ولا عن ميكي والدكتور أي شيء, ماعدا ذلك خبرتها كل شيء. -اه ياسفلة, يا أنذال -حبيبتي مش فكرتي انا مشيت معاهم زي الطفل, بي صدقيني كنا نبلغك وانتئ حرة لو رفضتي مفيش مشكلة محدش يقدر يجبرك على أي شيء -طبعا محدش يجبرني وعارفة انته طيب وملكش علاقة وانا معجبة بيك كثير. على العموم انا اتصرف متبلغش حد انو انا عرفت كلشي -تحت امرك حبيبتي بدون شعور قبلنا بعض بحرارة, اخلع ثيابها وهيه تخلع ثيابي, ارتمينا عراة على السرير نقبل بعضنا بحرارة , ونتغزل في بعضنا اه اثداء لذيذة وكبيرة , ارضع صدرها الجميل ثم الثدي الاخر بلهفة بينما كانت تعبث في شعري بحنان , اه بطن لذيذة ولساني يمر فوقها بشغف , كالمجنون الحس كسها بشغف بينما ام احسان تتأوه بلذة بينما يدها تمسك شعري وتضغط راسي على كسها الذي ترطب بعسل لذيذ بعد دقائق كنت مستلقي على السرير بينما ام احسان تمص عيري بلذة اه انا اتمتع معها اكثر من تمتعي باي امرأة اخرئ مارست الجنس معها, تمص عيري ثم تدخله كاملا في فمها ببطيء بينما شفتيها تعصر عيري بينما لسانها يتحرك بسرعة ويلحس عيري اه دقائق كالأحلام حتى ارتمت فوقي تقبلني من فمي بحراة, اه وبوضعية الفارسة عيري في كسها بينما تصعد وتنزل فوقي , اثداء لذيذة اراها ترقص بينما ام احسان تصعد وتنزل فوقي, اه دفنت راسي بين اثدائها اللذيذة اه اه الرعشة اتت ام احسان بسرعة فجلست فوق راسي وكسها على وجهي وتضغط بقوة حتى سال رحيق لذيذ في فمي وسالت بعض القطرات على خدي ومن روعة اللحظات قذفت انا بعنف ثم استلقينا ونحن نحضن بعض بحنان بعد دقائق كنا تحت الدوش نقبل بعضنا بحرارة بينما مياه الدوش الدافئة تنهمر فوقنا, قبل حارة ولساني يلعق لسانها بحرارة حتى دبت فينا شهوة عارمة, ام احسان تقبل صدري وتلحس بلسانها, بطني حتى وصلت الئ عيري المنتصب, نظرت الي بابتسامة لذيذة بينما كانت يدها تحرك عيري بلذة, ادخلت عيري كلة في فمها بينما شفتيها تعصر عيري بقوة اه يالها من لذة , اخرجت عيري من فمها وانهالت تقبل وتلحس عيري بشغف كبير. مسكت عيري بقوة وسرنا للفراش وهي تقودني كالطفل الصغير, ارتمينا على السرير نقبل بعضنا بجنون, اه ام احسان تتخذ وضعية الفرنسي وتفتح فردات طيزها, ادخلت عيري في طيزها ببطيء حتى دخل بأكمله بينما اطلقت ام احسان صرخة لذة عارمة وتقول نيك طيزي حبيبي نيك بقوة وعنف, انيك بقوة بينما صرخات اللذة تنطلق بعنف اه كم لذيذ طيز ام احسان يالها من شهوانية, سوائل كسها تنهمر وتعمل بركة صغيرة على السرير بينما كانت تتأوه بصوت لذيذ ام احسان تخدرت فغيرت الوضعية ونامت علئ السرير وامرتني ان اجلس فوقها, فجلست فوقها وبمحاذاة ثدييها بينما مسكت عيري بقوة وتحركه بسرعة حتئ انطلقت حمم بيضاء بعنف فاصابت وجهها بينما كانت ام احسان تضحك بسعادة ولذة رهيبة يوم كان رائعا وقبل ان تودعني قلت: -حبيبتي بلاش حد يعرف -خائف من صاحبك يواد -لا مش خوف بس احسن محدش يعرف ام احسان قرصتني من خدي وقالت: صاحبك لازم يعرف وانا ابلغه بس مش الحين, في الوقت الئ انا أشوفه مناسب. سبحت في الذكريات حتى ايقظني منها صوت وردة وصاحبي وكانوا يبحثون عن حل ابن الشرموطة وصاحب الترتيب الرهيب يحس بالخطر ولكن هيهات التوقف الان - المشكلة ياوردة ان الخطة مع احسان تسير مثل الساعة وغدا موعد ام احسان مع ميكي والدكتور واحسان متلهف جدا لمشاهدة امه تتناك منهم -عمار: اسف مكانش قصدي -يله خلاص بس لازم نبحث عن حل ام احسان لو عرفت خطتنا مع احسان ممكن تودينا ورة الشمس. ام احسان اصبحت مدمنة جنس لا تكتفي بسهولة واصبحت سادية على الاخر انها تشعر بالقوة صار عندها اموال وابو احسان استلم المنصب الجديد, خلي احكي لك عن اخر لقاء جنسي انا وعمار مع ام ايهاب وام احسان: ام احسان في غاية السعادة والشهوة, تعرينا نحن الاربعة وشربنا وسكرنا ورقصنا, انا اقبل الاثنان وهم يقبلونني ثم يقبلون عمار, ام احسان تمسك عمار ويتبادلون قبل حارة بنما ام ايهاب مشغولة بتقبيلي بحرارة, عمار يجلس على الكنبة بينما تجلس ام احسان على الارض تمص عير عمار بشغف وتتغزل فيه حتى شعرت بالغيرة, فمسكت ام ايهاب وجعلتها تجلس جنب عمار وجلست على الارض الحس كسها بشغف واتغزل فيها : كسك زي العسل, رهيب حلو كتير , اه اثرت غيرتها فأحسست بيدها تمسك شعري بعنف وتسحبني وغرقنا في قبل حارة, ام احسان تجلس مكان ام ايهاب التي جلست على الارض تمص عير عمار وانا الحس كس ام احسان بلهفة وادخل لساني عميقا في كسها الدافئ بينما كانت تتأوه بلذة عنيفة وتتبادل القبل مع عمار, اه جلست النساء على ركبتيهما ووقفنا نحن , ام احسان تمص عيري بقوة وصوت المص يمزق السكون, بينما شرعت ام ايهاب بمص عير عمار, اه يا ام احسان لا اشبع منكي وكل مرة معكي اتمتع اكثر من السابقة . تتبادل النساء وام ايهاب تمص عيري, بينما تمص ام احسان عير عمار بشغف جعلته يصرخ من اللذة , ام احسان تمص العيرين معا بشغف بينما ام ايهاب تجلس خلفنا تعصر فردات الطيز وتقبلهما بشغف, بينما كنت في حلم جنسي جعلتني اغمض عيني واسبح في اللذة. عمار ينام فوق ام ايهاب ينيك كسها, بينما ام احسان تجلس فوقي بوضعية الفارسة عيري في كسها الحار بينما تصعد وتنزل فوقي بلذة ونظرات كلها شهوة عنيفة وسادية, ازدادت ام احسان عنفا وامسكت حلمات صدري بعنف جعلتني اصرخ بألم لذيذ احببته -ام احسان لام ايهاب: يله اعطيني عمار وخذي ابن الشرموطة ده. اه تبادلنا النساء ونمت فوق ام ايهاب انيكها بعنف, بينما ام احسان تنزل وتصعد بكل تقلها فوق عير عمار والاجساد الاربعة العارية قرب بعض, ازداد النيك سرعة وعنفا حتى مسكت ام احسان بشعري وجعلتني انظر في وجهها بينما توقفت عن الحركة و هيه فوق عمار وعيرة عميقا في كسها, نظرت بعنف في وجهي, صفعتني بقوة وقالت; انته راجل انته, ثم بصقت في وجهي وقالت اضربك واتف في وجهك وانته ساكت لو كنت راجل اثأر لكرامتك , يله شوفني نيك طيزي بقوة وبغضب قمت وفتحت فردات طيزها , ادخلت راس عيري في طيزها, ثم بكبسة قوية أدخلته كلة في طيزها وادفع اكثر واكثر بينما عير عمار كلة في كسها, اه اصرخي ياشرموطة بدك اقوى حاضر وشرعت انيك طيزها بقوى بينما كانت ام احسان تتأوه بلذة واحسست ان كل من في الشارع يسمع صراخها , اه انيك اعنف بينما ام احسان تمسك شعر عمار بقوة وتقبله وتعضه بعنف حتى صرخ من الالم, اه الحرارة تصعد والرعشة قادمة فغيرنا الوضعية و نامت النساء على الرض واجسامهم ملتصقة بينما قذفنا بعنف على وجوههم بينما ام احسان تضحك بسادية وكأنها ممثلة سكس بل ابرع. بعد الدوش جلست ام احسان بيننا وكنا عراة تماما نتكلم ونشرب البيرة وندخن الحشيشة وكانت ام ا حسان تدخن وتشرب بشراهة لم ارها من قبل اما ام ايهاب المستسلمة لكل ما نفعل كانت تعد الطعام بعد ان اصابنا جوع شديد بعد النيك العنيف. اكلنا بلذة ثم سيكاره قوية مع الشاي وسكرنا من الحشيش ودبت الشهوة وتطايرت القبل الحارة, اه ماذا تفعل ام احسان, انها تمسك ام ايهاب وتقبل خدودها بينما ام ايهاب كانت مدهوشة, هم تريد تقبيل فمها ولكن ام ايهاب ترفض بشدة وتحاول ابعاد ام احسان. ام احسان تشتاط غضبا ومسكت شعر ام ايهاب بقوة وسحبتها كالكلبة الئ غرفة النوم وسط توسلات ام ايهاب واغلقت باب الغرفة. اه اصوات ضرب عنيف وصراخ ام ايهاب يعلو, خرجوا بعد قليل وام ايهاب تسير كالكلبة وتبكي بحرقة بينما وجهها محمر من الضرب وكدمات على جسمها بينما ام احسان تمسك شعرها بقوة وتكيل لها الشتائم رغم حبي للجنس ونذالتي لم احتمل فقلت -حبيبتي كفاية احنة جايين نتمتع بلاش ضرب وبهذلة اتركي ام ايهاب أرجوكي -ام احسان: يواد يا طيب حاضر تعال جنبي اه صفعتين ادارت راسي لم اتكلم بعدها , ثم هههه صفعت عمار بعنف الذي وقف مذهولا فهوة لم ينبس بكلمة -رغم الضرب ضحكت وانا ارئ عمار مذهولا بعد الصفعة القوية بدون سبب; مسكين عمار كل ضرب بدون سبب -ام احسان: بمزاجي اضربكم واكسركم عندكم مانع ام احسان مسكت ام ايهاب التي لا تجروا الان على معارضة ام احسان وجعلتها تنام ونامت فوقها تقبل فمها بشهوة , هم ام ايهاب تندمج والقبل اصبحت حارة ولسانهما يداعب بعض, اه شهوة جديدة ارادت ان تجربها ام احسان, وتمص صدر ام ايهاب بلهفة. ام احسان تنام ونامت ام ايهاب التي اندمجت فوق ام احسان تقبل شفتاها بلذة ثم شرعت ترضع صدر ام احسان بشغف بينما ام احسان تغمض عينيها وتبتسم بلذة. هم وضعية 69 يلحسون كس بعض بشغف واهات مثيرة تمزق الحجر حتى ارتعش الاثنان وتذوقوا سوائل بعض, ام احسان تحضن ان ايهاب بشغف وتقبلها وتمسد شعرها وكأنها لعبة في يدها -هذا الي حصل يا وردة وام احسان سيطرت علينا ولكنها عشقت الجنس معنا -وردة: لازم نغير الخطة واحسان لازم يخرج برة حساباتنا, ونكتفي بإيهاب وام ايهاب صحيح عملتوا ايه مع ايهاب -لسه مدخلناش في العميق مع ايهاب بس ايهاب شاب درويش ومامتة كمان عندنا خطة واتوقع راح ننجح بدون مشاكل بس المشكلة الان ام احسان, وعلى فكرة الست الحلوة الي شفناها بالمول جمعت معلومات عنها وعندي خطة جهنمية علشان اجيبها للطريق بس طبعا تبقة محاولة مفيش ضمان بالنجاح -خلاص بكرة احسان متلهف يشوف مامته تتناك من ميكي والدكتور واحنة مش قادرين نعمل حاجة, خلي الموعد ماشي وبكرة نجتمع بالليل واناقش كل شيء بالتفصيل. احسان ينتظر الموعد بلهفة وفي يوم الموعد; لم استطع النوم متلهف ماذا ستفعل ماما مع رجلين معا, اه اشوفها تتناك وتمص وتعمل ساندويج اه نفسي اشوفها واحد جواها وواحد فوقها وهيه بنصهم تتناك, تناولنا الافطار بعد ان دوشت ماما لفترة طويلة, اه اول مرة اشوفها مصبغة اظافر رجليها. لون جميل واقدام لذيذة اتمنئ تقبيلها بعنف. -يله ماما انا رايح الجامعة -اوك حبيبي اليوم انته تغدى برة عشان عندي شغل ويمكن أتأخر اتخذت مكاني اراقب وانتظر وصولهم بإحساس شهواني عنيف يجعل كل جسمي يرتجف بينما كنت اشرب البيرة بكثرة وكأنها ماء وادخن الحشيشة التي تجعل خيالاتي الجنسية في القمة, اه كم لذيذ اشوف ماما تتناك من رجلين بنفس الوقت, متى يحضرون لا استطيع الانتظار اكثر هم ميكي وماما يدخلون, يجلسون جنب بعض ويقبلون بعض بلهفة, ماما تلبس جلابية رائعة, وشحاطة عالية لذيذة تظهر جمال اقدامها البيضاء والتي تلمع من النظافة. حظر الدكتور وكان انيقا ويحمل باقة ورد, اعطاها لماما بعد ان طبع قبلة حارة على يدها تحدثوا كثيرا وكان الدكتور بدمه الخفيف ونكاتة يجعل ماما تضحك بسعادة وكانت تنظر اليه بأعجاب وابتسامة, حضرت المشاريب, اه ماما تشرب بيرة , وتدخن الحشيش ايضا بينما تجلس ماما جنب الدكتور, تتكلم وتضحك يبدوا انه عجبها الاخر نعم انه جنتل وصاحب نكتة ولا يحب العنف مما يجعل النساء تعشقه ويشعرون بالأمان معه. اه يمسك يد ماما ويقبلها بشغف كبير بينما ماما غارقة في الضحك ذهب الدكتور واخذ دوش ولبس روب حمام حريري جميل بينما كيكي ذهب ليأخذ حمام ايضا اه ماما تجلس جنب الدكتور , تقرصه من خدة وتصفعه صفعة مزح خفيفة بين ضحكاتهم العالية, خرج ميكي من الدوش عاريا, ماما تملكتها الشهوة فوقت جنب ميكي وخلعت الجلابية التي لم يكن تحتها سوئ سترنك احمر يغوص بين فردات طيزها المشدوه والبيضاء كالثلج, الدكتور يخلع الروب ويقف جنبهم وعيرة منتصب, اه ماما بالسترنك فقط والشحاطة العالية تقف في وسطهم كممثلات السكس في الافلام. تنهال بالقبل على فم ميكي, ثم تقبل فم الدكتور الذي اخذ يقبلها بعنف وكانه يأكل شفتيها, تنظر ماما الئ صدر الدكتور المشعر وتتأمل عضلاته الكبيرة, هم يدها تتلمس صدر الدكتور المشعر بشغف, ويدها الأخرى تتلمس صدر ميكي الناعم والاملس اه ما الذ هذه اللحظات وهي تتلمس اجساد رجلين, احدهما رجل بمعنى الكلمة والاخر شاب جميل جدا وبجسد انعم من النساء وكأنها تجمع بين نقيضين لذيذين سيمنحونها لذة جنس رهيبة الجزء التاسع قريبا, الاحداث سوف تتسارع, وايهاب سيدخل اللعبة قريبا, مضى الان اكثر من نصف القصة اتمنئ تعجبكم. وعندي سؤال لمن يرغب في الاجابة فقط وليست الردود اجبارية طبعا: أي شخصية رجالية اعجبتك في القصة وتتمنى ان تكون مكانها ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ الجزء التاسع بعنوان: الاقنعة تجلس على ركبتيها, وتمسك العيرين المنتصبين بقوة تحركهما بشغف وتنظر بابتسامة وشهوة الئ ميكي والدكتور, نظرت مليا تتأمل عير الدكتور , قبلة حارة ثم انهالت تلحس عير الدكتور, ثم استدارت وشرعت تمص عير ميكي بشغف . استدارت تتفحص عير الدكتور الذي كان منتصبا في قبضة يدها, فمها يقترب, وبهستيرية تمص عير الدكتور وتدخله كله في فمها , تمص بشراسة وسرعة وصوت المص كان عاليا في لحظة مجنونة وانا ارئ ماما تمص عيرين معا بشهوة لذيذة , بينما كان ميكي والدكتور يتأوهون بلذة جنسية هم اكتر يماما يله ياشرموطة يله ياقحبة اه كم اتلذذ وانا اشوفك تتناكين من عيرين, ماما تنام على السرير بينما يمص ميكي والدكتور نهديها المنصبين وماما تتضحك تعصر رؤوس الرجال بشغف بيديها الدكتور ينزل ولسانه يلعق بطن ماما الابيض كالقشطة حتى يصل كسها الاحمر اللذيذ واخذ يلحس باحترافية وشراهة حتى جعل صراخ لذيذ وتأوهات تثير من يسمعها ميكي يقبل شفايف ماما والتي حضت ميكي بعنف وترد بقبلات عنيفة وكأنها لبوة جائعة تنهز الفريسة, فمها يتلقف عير ميكي بقبل ولحس , اه تمص بعنف وعير ميكي يدخل كله فم ماما بينما كان لعابها يسيل ويبلل افخاذ ميكي , لحظات تمر سريعة بينما كانت ماما في شهوة ولذة رهيبة يتبادل ميكي والدكتور المواقع, ميكي يلحس كس ماما بشغف بينما كانت قدمها تتحرك بلذة فوق ظهر ميكي تمسك عير الدكتور تحركه بيدها بينما كانت عيناها تتفحص هذا العير الكبير-كبيرا بتناسق وليس ضخما جدا ولكنه لذيذ - هم تنظر بشرمطة يعيبني الدكتور بينما كنت انتظر بشغف , هم قبل حارة ولحس لكل بقعة من هذا العير المنتصب, ثم تمص ببطء حتى دخل كله في فمها, اه السرعة تزداد مص سريع, ثم ببطء وكانت تأوهات الدكتور تتموج حسب وتيرة المص ,اه ماما تعشق الجنس, نعم تمتعي ومتعيني وانا انظر اليكي , نعم سرك محفوظ ولاتخافي ياماما انا ستر وغطاء لك تمتعي ياحبيبتي مص سريع جنوني , جعل الدكتور يصرخ ثم ينزل ليقبل فم ماما بشغف , هذا الفم الذي يمص باحترافية وشهوة, انظم ميكي الئ حفلة القبل واخذا ينافسان للوصول الئ فم ماما وتقبيلة. بعد قليل الدكتور ينيك كس ماما, همم ينيك بسرعة جعل ماما تتأوه بلذة رهيبة, فتلقفت عير ميكي تمصه بنهم وعنف بينما كانت صرخات اللذة تختلط, الثلاثة يمتعون بشغف وبعد نيك لذيذ تبدلت المواقع. ماما بوضعية الفرنسي وميكي ينيك كسها بينما تمص عير الدكتور بنهم وبين الحين والاخر تقبله وتلحس العير بشغف حتى تتبلل بلعابها, ميكي ينيك بسرعة وصوت ارتطام افخاذه بفردات طيز ماما يبعث شهوة رهيبة في نفسي اتلذذ لسماعه. الدكتور يقبل ماما من جديد ونامت فوقة يتبادلون قبل مجنونة وطويلة اه, تنظر الئ الدكتور بشراسة , ياللرهبة ماما تبصق بعنف في وجه الدكتور نعم اغرقت وجه, ابتسم الدكتور بلهفة واخذ يحرك راسة ليوزع لعاب ماما على وجه ثم انتفض الدكتور ومسك ماما وجعلها بوضعية الكلبة وادخل عيرة في كسها ينيك بعنف ثم اخذ يضرب فردات طيزها بقوة وقال: -تفي بوجهي ياشرموطة, طيب, واخذ يضرب فردات طيزها بقوة اكبر -ماما وقد سكرت بلذة: ده كل الي عندك اضرب اقوى لو كنت راجل هم الدكتور يضرب فردات طيزها بعنف وماما تصرخ اقوى اقوى اضرب اكتر, حتى اصبحت فردات طيز ماما حمراء بلون الدم نهض الجميع وحمل الدكتور ماما وكأنها ريشة ينيكها بوضعية الوقوف بينما كانت يداه تحمل ماما من فردات طيزها, بينما اقدامها ويديها تتشابك حول جسم الدكتور, نيك لذيذ تتخلله قبل حارة شهوانية هم يسير الدكتور ويلصق طيز ماما علئ الحائط الزجاجي الفاصل بيننا بينما كان ينيكها بعنف اه ارئ طيز ماما اللذيذ كم تمتعت وانا ارئ ذلك وهنا: وبنفس الوضعية ابتعدوا عن الحائط وميكي يستعيد لينيك طيز ماما وقام الدكتور بفتح فردات طيزها عير ميكي يدخل في طيز ماما التي صرخت بلذة رهيبة, ازداد النيك سرعة والعيرين في كسها وطيزها يدخلان ويخرجان بسرعة بينما صراخ ماما لا ينقطع وقد انهالت تقبل الدكتور بشغف وتعض عضلات كتفه المفتولة, ماما تصرخ: حبايبي يله اقذفوا على وجهي. هم خيال لا اصدقه فقد جعلتني كلماتها ارتجف من الشهوة وانتظر بشغف وجلست على ركبتيها والدكتور يحررك عيرة بسرعة ليقذف في وجه ماما ولكن ماما مسكت عير الدكتور تحركه بسرعة كبيرة وعنف حتى عللا صراخ الدكتور وهوة يقذف ويغرق وجه ماما وشعرها التي ابتسمت وهي تلعق بعض القطرات منن عير الدكتور. ميكي كان بمواجه الحائط وعيرة مستعد للقذف, ماما تتحرك على ركبتيها لتصل الئ عير ميكي , ولكنة قذف بسرعة وسالت القطرات على الحائط فأخرجت ماما لسانها ولحست قطرات القذف وانا ارئ لسانها يتحرك بلهفة يلحس القطرات بينما كان كسها يطلق حمم لذيذة حارة متعة ولذة ولا اعرف كم قذفت وانا ارئ ماما تتناك بعنف وتتلذذ اه ماما تمتعي بلا حدود فمتعتي وانا اراكي تتمتعين بالجنس لا مشكلة مادامت في السر وستبقين امام الناس الزوجة المخلصة, وفي غمرة الافكار دخل الجميع تحت الدوش وضحكات ماما تكسر الصمت خرج ميكي ولبس ثيابه وخرج , وبعد قليل خرج الدكتور من الدوش وهوه يحمل ماما ووضعها على الكنبة وجلس على الارض يقبل يدي ماما بشغف -الدكتور: حبيبتي عمري ما تمتعت مثل اليوم انتي عندك عندك جاذبية فضيعة , انا راح اخطفك ونروح بعيد وخليكي تعيشي كالأميرة -ماما: خلاص احنة نتمتع بالسر ممكن, بس انا مجوزة واحب جوزي. وبعد غزل كثير نزل الدكتور على اقدام ماما قبل ولحس ومص اصابع بينما ضحكات ماما تعلو -الدكتور: حبيبتي صدقيني طول عمري نفسي اجوز وحدة زيك, حدثيني عن نفسك وفجاء تكلمت ماما وباحت بأسرار لا اعرفها, وقالت للدكتور ان زوجها قد اصيب بالتدريب قبل سنين طويلة واصبح عاجزا, وهي تحبب الجنس . اه مسكينة ماما ,نعم تمتعي وتبا للحرمان من الجنس تغير موضوع الحديث وتحدث الدكتور عن نفسة. قبل حارة ويبدوا ان الشهوة تدب من جديد, مزاح جنسي لذيذ, وهنا قال الدكتور: حبيبتي راح أمتعك احله متعة بدكك تجربيها? -شوقتني -بدك متعة معايا ولو انا وميكي -هم ههههه انتو الاثنين -احلى شيء نشوف فلم ونقلد القصة بالضبط بس اول يحتاجلها حشيش بعد الحشيش ماما تنام على صدر الدكتور يشاهدون فلم عن رجل كانت زوجته متشبع من النيك مما يضطر الزوج الئ تأجير شاب يساعده على زوجته وينيكوها الاثنين ويشبعوها وبعد ضحكات وقبل ومساج وصل ميكي يحمل الطعام ومشاريب وبد ان عرف الفكرة جلس الجميع وشاهدوا الفلم ثم بدا التمثيل: -ماما تنتظر جوزها يرجع من الشغل(الدكتور), الدكتور يدخل ماما تنقض عليه بالقبل وتقله يله نيكني -حبيبيتي انتي متشبعيش البارح بالليل نكتك واليوم الصبح كمان -لا مش قادرة اتحمل يله -اففف ولو انا تعبان بس استنني اخذ دوش -يله بسرعة الدكتور يدخل الدوش بينما ماما تخلع كل ثيابها وتدخن بعصبية وهي تنظر الدكتور يخرج عاريا وعيرة منتصب فتهجم ماما عليه قبل حارة ثم تجلس على ركبتيها تمص العير بعنف وقسوة جعلت الدكتور يصرخ بعد مص رهيب الدكتور يلحس كس ماما بشغف بينما كانت تمص أصابع يدها بشغف وهنا جلس الدكتور وجلست ماما فوقه ينيك كسها بينما لسانهما يداعب ببعض وقد اندمجت ماما بالدور وبهستيرية ماما تنزل وتصعد فوق عير الدكتور بشهوة بينما لسانها يلعق لسان الدكتور بشهوة عارمة. الوضعية تتغير والدكتور ينام فوق ماما ينيك بعنف ويتبادلان الكلمات البذيئة, هم يقول لماما: شبعتي ياشرموطة وماما تقول لا لسة بدي نيك اكثر وبعد نيك لذيذ تعب الدكتور وجلس على الكنبة وهوة يقول: انا تعبت خلاص. -ماما وقد جلست بجانبه وهي تمسك عيرة تحركه بشغف: انته ولا مرة ارضيتني بالنيك. -انا مش قادر عليكي لوحدي راح اتصل بشاب يشتغل ممثل سكس يجي يساعدني, ومسك التلفون واتصل بشخص, بينما ماما بدات تمص عير الدكتور بشرمطة وهي تقول; يله مش قادرة فين صاحبك أتأخر. دق الجرس وفتح الدكتور الباب ودخل ميكي وقال الدكتور: الحقني زوجتي متشبعش من النيك ساعدني, ميكي يخلع ثيابه , ماما تجلس علئ ركبتيها, الدكتور وميكي يقفون جنبها ميكي: يله شرموطة مصي عيري وعير جوزك ماما وهي تبتسم تمص عير ميكي بشغف وسرعة ثم تمص عير الدكتور حتى اصبح لعابها يسيل بينما الدكتور يصرخ. تنتقل لعير ميكي تمصه باحترافية الذي يتأوه بلذة ويقول: هم زوجتك تمص كثير حلو, دي احسن من ممثلات السكس ماما تمسك العيرين تعبث بهما وتنظر بنهم جنسي في عيون الرجال وتقول يله بدي نيك حلو نيكوني . ثم مسكت كيكي تقبله بلذة ورمته على الكنبة ونامت فوقة ينيك كسها. بعد دقائق مجنونة اندمجت ماما جدا بينما الدكتور يستعد لا دخال عيرة الكبير في طيزها لحظات مجنونة وانا ارئ الدكتور يدخل عيرة ببطء في طيز ماما بينما ماما يزداد صراخها حتى دخل كلة في طيزها وهيه تصرخ, ازداد النيك سرعة وعنفا اه منظر لذيذ وماما بين رجلين تتناك بلذة عارمة , وباحترافية اخذ ميكي والدكتور يدخلون عيورتهم بتناسق في طيز ماما وكسها التي كانت تتلذذ بعنف وتطلب المزيد وتقول يله نيكوني اقوى, اسرع قطعوني من النيك , دقائق لذة تمر بسرعة, والدكتور يحمل ماما ويجعلها تجلس على ركبتيها بينما وقف الاثنان يستعدون للقذف معا في وجه ماما. يصرخ ميكي والدكتور وانطلقت الحيامن البيضاء الحارة في وجه ماما التي كانت تستقبل حليب الرجلين معا بلذة وتفتح فمها لتتذوق طعم الحليب بينما كان كسها يطلق سوائل الرعشة الهائلة التي جعلت جسمها يرتعش بلذة اه ياللذة الرهيبة وماما تمتعت جدا, وقد اتناكت بعنف وقد تمتعت جدا لحظات رهيبة, لا احتمل اريد انيك ماما ولكن كيف السبيل. دخل الثلاثة الدوش وماما تضحك بشرمطة رهيبة وكأنها ممثلة سكس اكل الثلاثة بلذة كبيرة وخرج كيكي بينما ماما تنام على الكنبة وينام جنبها الدكتور وكان يحضنها ويتكلمون عن الجنس -ماما: حلوة الفكرة تقليد افلام السكس انا تمتعت كثير -الدكتور: حبيبتي انا راح امتعك احلى متع ونقلد الافلام وممكن احنة نعمل قصة فيلم ونمثلها, ايش رائيك نعمل موعد بعد اسبوعين -هم حلوة بددي اجرب كلشي, -حبيبتي عندي مجموعة افلام رهيبة تفرجي عليهم واختاري النيكة الي تحبيها وانا اعرف شباب كلهم اجانب ونظيفينوهمة يرجعوا بلدهم عن قريب وميتكلموش عربي فمتخافيش محدش يعرفك او راح يعرفكيمكن يشاركونا ابتسمت ماما بشهوة وبعد كلام طويل خرجت ماما ومعها افلام سكس واكيد تنتظر الموعد بعد اسبوعين بعد ايام قررت حان الوقت وسانيك ماما مهما كانت الظروف وفكرت في خطط عديدة. في ليلة صاخبة في الكباريه مع ميكي ووردة ونحن نشرب ورغم نصائح ميمي وميكي بالانتظار وعدم التسرع اصريت انو انيكها بسرعة واخذنا نحن الثلاثة نفكر بخطة مناسبة. حضر الدكتور(لا يعرف اني احسان ) وجلس معنا ولم يكف عن التحدث عن ماما وكيف تعلق بها ويتمنى الزواج منها وانهم يتكلمون كل يوم على الهاتف. وفي قمة السكر اذا بميمي تقول للدكتور, في شاب مسكين راح يجنن عشان ينيك ام احسان بس هوة ساكن بنفس المنطقة وام احسان تعرفة ومراح تسمحلة اكيد ,في عندك حل. وبعد كؤوس الخمر وشرب الحشيش صرخ الدكتور: وجدتها ضحك الجميع وقالت ميمي ايش هيئة يا أرخميدس -الدكتور: لا بجد خلي ينيكها من غير ما تعرف يكون لابس قناع. اسمعوا الفكرة: انا اقنع ام احسان نمارس الجنس الجماعي, انا وميمي وميكي وام احسان, وفي شاب اسود ولكنة رياضي طبعا نظيف ومفحوص يجي مع صاحبته. واقول لام احسان راح يجي كمان شاب اجنبي مع مامته دول يتنايكو مع بعض وبدهم يجربوا الجنس جماعي معانا ,بس الشاب ومامته يكونوا لابسين قناع علشان السرية ونتنايك احنة الكل في حفلة نيك جماعي. خطة مجنونة ولكن هل تنجح هل امتلك الجرأة? بعد ايام ميكي قال: الدكتور اقنع امك يااحسان وهيه متشوقة كثير خصوصا لما عرفت ان شاب اسود راح يكون معانا, وهيه متلهفة خصوصا لما عرفت ان شاب مع مامته راح يشاركونهم النيك, دي اجننت من الفكرة وطبعا عندها شك انوا يكونوا ام وابن فعلا بس هيه متلهفة وانته تطبعا راح تلبس قناع ونحطك باروكة شعر اصفر ومراح تميزك انو انته احسان. غدا الموعد الساعة الثانية ظهرا وانا لازم اكون هناك الساعة ١٢ عشان المكياج. انا متردد وخائف, فذهبت الئ صاحبي وكان سهران مع عمار فرحبوا بي بحرارة وسألوني فين الغيبة دي صار زمان مشفناك دخنت الحشيش وهم يتكلمون عن الجنس بطريقة اثارتني وتخيلت غدا وكيف سانيك ماما, فكرت بالتفاصيل ورغبت انو انيكها بقوة اه انيكها انا والشاب الاسود, خيال لذيذ كان في مخيلتي من اشهر هم سأذهب غدا وليحصل ما يحصل. نمت بعمق والمنبه يرن الساعة عاشرة صباحا, ماما لاتزال نائمة, ذهبت بلهفة حيث ميمي وميكي انشغلوا بتركيب المكياج , هم نظرت وانا البس القناع وكان لا يمكن لماما تمييزي . -في مشكلة مع القناع مراح اقدر ابوس ماما -ميكي مفيش مشكلة لما تنيكها راح نخليها تمص عير في عيورة كتيره ههههه -وبلهفة قلت هم وعير اسود كمان, أموت واشوفها تمص عير الشاب الاسود -ميكي :وحينيك طيزها كمان, نيكوها انتم الاثنين لم احتمل فقذفت بقوة بينما ميمي وميكي يضحكون: ده انته مشتهي علئ الاخر, يله روح دوش , وبعد الدوش وتعديل المكياج اعطتني ميمي حبة وقالت: اشربها دي تخليك تنيك مدة طويلة قبل ما تقذف. حان الوقت وحضر الجميع, شاب اسود كالفحم جسمه يلمع من السواد, ومعه امرأة اجنبية رائعة الجمال, وكان ضخما بعضلات كبيرة, اتي الدكتور مع امرأة بعمر ماما وتعرفنا ثم لبست القناع وقالت: انا دلوقتي امك هههههه اللحظة تقترب وميكي ذهب ليحضر ماما . الدكتور وميمي جلسوا في الصالة بينما نحن مختبئين في غرفة اخرئ ننتظر دورنا. فتح الباب ودخلت ماما وميكي وبعد قبل حارة مع الدكتور والتعرف مع ميمي جلس الاربعة يتحدثون ويضحكون بينما يدخنون الحشيش ويشربون البيرة بانتظار اللحظة الحاسمة التي ستبدأ قريبا البقية الجزء العاشر وخلال اسبوع اعدكم بذلك ملاحظة: عذرا لقصر الجزء العاشر ولكنه ضروري حتئ تتابع الاحداث بشكل سلس وانا مشغول بكتابة الجزء الحادي عشر يوم او يومين ويكتمل ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ الجزء العاشر: عسل ابيض وعسل اسود اه جاء دورنا وسنظهر انا وامي المزعومة لابسين اقنعة , اتعرق وقلبي يخفق وخفت ولكن المرأة ( امي المزعومة ) شجعتني وخلعت اخر قطعة من ثيابي وظهر عيري منتصبا كالحديد. مسكت عيري بقوة وسحبتني الئ الصالة وسرت معها وكأني كلب وديع. لحظة رهيبة عندما دخلنا وكان الجميع قد اصبح عاريا هم ماما جسمك لذيذ لذيذ , لحظات والمس جسدها ولكن للأسف بسبب القناع لا استطيع التقبيل واللحس ولكن لايهم ماما نظرت الينا مليا بشغف وضحكت وقالت; - ام وابنها يتنايكو مع بعض -ميكي: احنة كلنا راح انيك مامته وهوة ينيك صاحباتنا هيهه وانتي معاهم كلام اثار الجميع, وبدا سيل القبل ولكن سأصف فقط كيف مارست ماما الجنس فلا يهمني ما تفعل باقي النساء. الدكتور يحمل ماما بخفة ويجعلها تنام على السرير, واخذ يمص ثدييها الكبيرين اللذيذين جدا, اه الشاب الاسود يقترب من ماما, اه عيري سينفجر من الشهوة, هم نزل يلحس كسها وكانه يلتهمه , ماما تتأوه من هذه الشفايف الغليظة ولسان الشاب الاسود الذي ادخل لسانه عميقا في كس ماما, تقدم ميكي وفي قمة الشهوة اخذت تمص عير ميكي بلهفة, وهنا ميكي والدكتور تركوا ماما وانشغلوا مع بقية النساء بينما الامرأة الاجنبية اتت تتقبلني وتمص عيري. الشاب الاسود يلحس كس ماما باحترافية بين تأوهات عالية. وقف الشاب الاسود ووقفت ماما تنظر بتمعن الئ هذا الجسد الاسود, هم جلست على ركبتيها ويدها تتلمس بتردد هذا العير الاسود الضخم المنتصب كالحديد, اوه انهالت ماما تقبل العير الاسود بهستيرية ولذة ومن كل مكان, تخرج لسانها ولحست راس العير بشغف, لسانها يلحس طول العير وهنا اخذت تمص بشهوة وبهمهمة لذيذة وظلت دقائق وهي لا تكتفي من مص هذا العير الاسود حتى تبلل من لعابها. وقفت واخذت تقبل فم الشاب الاسود بينما يداها تعصر راسة , يلعقان لسان بعض بشغف اه ماما وبشهوة كبيرة تقبل الصدر الاسود اللماع من السواد وجلست مرة اخرئ على ركبتيها تمص عير الاسود بشغف , اوووه تلعق وتلحس بيضاته. ميمي مسكتني وجعلتني اقف بجانب الشاب الاسود واخذت تمص عيري بشهوة, وماما قربي مشغولة بمص العير الاسود. هم ميمي تأخذ المبادرة وتقول لماما خلي نبدل الرجالة ههههههه لحظات تمر بطيئة جدا بينما عيري يرتجف من شدة الانتصاب بينما ماما تأخذ مكان ميمي, ويدها تمسك عيري المرتجف, تنظر الي وتبتسم بينما تمسك يدها عيري, لحظات واحسست قبلة على عيري هم قبل لذيذة اخري بينما عيري يرتجف ودقات قلبي عالية احسست و تخيلت ان الجميع يسمعها. اه ماما تلحس عيري هم احلى شيء بالعالم اتمنئ الان الصراخ ماما تمص عيري اه, عيري المرتجف يستقر بين شفتيها بمص رهيب, اه لذة جميلة وفاسقة , اه مص ببطء, وشفتيها تمص عيري من راس العير وحتى يدخل كلة في فمها. جنون وهيه تلحس بيضاتي ثم يسير لسانها على طول العير حتى وصلت راس العير لتلحسه بشغف ثم نظرت الي بابتسامة وشرمطة ثم عادت تمص بشغف. ماما وهي تمسك عيري بيدها تنظر الئ الشاب الاسود بينما ميمي تمص عيرة بجنون واشارت الية ان يأتي واااااا اللذة عارمة اصرخ في داخلي حقيقة احلئ من الحلم, بينما ماما تمسك عيري بيد وعير الشاب الاسود باليد الاخرئ وتحركهما بتناغم تقرب العيرين من شفتيها ثم تلحس الاثنان بتناغم تمص العير الاسود ثم تمص عيري جنون ولا في الاحلام استمرينا هكذا للحظات طويلة كانت بطني تدغدغني من اللذة اتت ميمي ومسكت الشاب الاسود تقبله وهنا بدا النيك ماما وميمي بوضعية الفرنسي, الشاب الاسود بدا ينيك ميمي من كسها وهنا سانيك ماما عيري يدخل في كس ماما الرطب اه ثم ادخلت عيري كلة في كسها بينما عيري يحس بحرارة كسها . همممم انيك بسرعة وماما خدرانة وتتأوه بلذة وانا انيكها بسرعة ثم ببطيء بينما صراخها يتموج. اعذروني احساسي في تلك اللحظات لا يوصف. انيك ويدي تتلمس جسمها, صدرها وفردات طيزها لحظات وتتغير الوضعية وجلست على الكنبة وجلس قربي الشاب الاسود ماما تجلس فوقي وظهرها مقابل لوجهي ودخل عيري في كسها واخذت تصعد وتنزل بلذة عنيفة بينما انا كنت في عالم لذيذ جدا ويعجز لساني عن الوصف دقائق لذيذة وانا انيك كس ماما وهنا قالت ماما بشهوة لميمي; يله خلي نتبادل لحظات مجنونة وانا ارئ ماما تجلس فوق عير الاسود تصعد وتنزل بعنف بينما يغرق الاثنان في قبل حارة وظليت اراقب ماما وهي تتلذذ بعير الاسود في كسها ولم اهتم لميمي التي اخذت مكان ماما تصعد وتنزل على عيري, اه ماما نعم تمتعي ومتعيني, كم تحبين الجنس, كم تعشقين مص العير نعم انتئ انثئ تعشق الرجال وتعشقين تمتيعهم, اه حبيبتي تمتعي, يدي تمسد شعر ماما وهي تقبل فم الشاب الاسود بجنون, ظلت يدي المرتجفة تداعب جسم ماما ثم صدرها اللذيذ حصل تجاذب غريب, ماما تمسك يدي وتقبلها بشغف وحنان وانفجر الموقف, ماما تترك الشاب الاسود وجعلت ميمي تأخذ مكانها ,ماما تنهال على صدري لحس وقبل حتى وصلت عيري ومصت بقوة ثم بصقت بعنف على عيري ثم اخذت وضعية الكلبة ووضعت راسها على فخذ الشاب الاسود وقالت لي دخلة بطيزي يواد يحلو انته عيري المنتصب كالحديد يقترب من ثقب طيزها الاحمر اللذيذ, دخل راس العير وسط صرخة اطلقتها ماما ثم دخل عيري ببطء وكانت عضلات طيزها تتوسع بليونة حتى اصطدمت افخاذي بفردات طيز ماما, وسط صرخات وتأوهات مرعبة تطلقها ماما, هم انيك اسرع واعنف بينما كانت اصوات اصطدام افخاذي بفردات طيز ماما يصدر صوتا جعل ماما تصبح اكثر وحشية وانهالت تحاول الوصول لبيضات الشاب الاسود لتلعقمها , وهنا قامت ميمي فتلقفت ماما عير الاسود تمصه بصوت عذب لحظات جنون الشهوة ينفجر عند ماما وقالت يله شباب اريد اذوق عسلكم وجلست على ركبتيها فتحت فمها بينما الشاب الاسود يحرك عيرة بسرعة وقذف بسيل ابيض في فم ماما, لا احتمل سأقذف ايضا, اخذت مكان الشاب الاسود بعد ان افرغ حليبه فم ماما التي تنتظر حليبي الان, اه وبعنف قذفت سيلا حارا في فم ماما, اه سيل اخر يندفع بقوة في فمها وكانت اكثر كمية اقذفها في حياتي, ماما تبتسم وتفرغ فمها على وجه ميمي, وجنون اصبحا يقبلان بعضهما وينظفون الحليب من وجوه بعض حتى صرخت ماما بعد ان قذف كسها بغزارة ثم ارتمت بتعب وأغمضت عيونها لتعيش احلى لذة جربتها حتى الان بعد ان قذفت و هدأت الأجواء وماما تحلم باللذة التي حصلت عليها, اشارت ميمي الي بالذهاب فرحلنا انا وماما المزعومة بعد ان مارست اقوى رذيلة في الكون ولكنها الذ شيء في الجنس انو تنيك مامتك والاقوئ انو تشوفها تتناك كالشرموطة مع رجال اخرين اه وانت تراها تمص عير راجل ثاني او تتناك هممم, لا يعرف هذه اللذة الئ من يجربها وقد اصابتني هذه الافة اللذيذة. اسبوع مضى ثم اسابيع وانقطع اتصالي بميمي وميكي وانا اتوق لمرة ثانية ولكنهم لم يجيبوا على اتصالاتي وحتى بيت ميمي اصبح فارغا. الاقدار تتغير وفجاء حصلت على بعثة للدراسة في فرنسا وسأغادر قريبا وفي ليلة المغادرة خرجت من الدوش وانا في غرفتي ارتب اغراضي وكنت البس بوكسر فقط, دخلت ماما ومعها اغراض تضعها في الشنطة, اه لا أعرف ارتبكت وحاولت تغطية جسمي, ولكن ماما ضحكت ايش يواد مستحي مني? لا ماما بس تفاجئت , واخذت ترتب الشنطة, اه نظرت لجسمي وتملت مليا وكانها تحس بانها شافت هذا الجسم سابقا-او كنت انا اتخيل ذلك- ولكنها ابتسمت وقالت انا بعد كم شهر اجي ازورك اه متى ياتئ ذلك اليوم, وسافرت في اليوم الثاني اه بعد اشهر لذيذة في فرنسا مارست الجنس مع اجمل النساء وكل الاعمار حتى اتصلت ماما وقالت بعد اسبوعين ازورك. اه دبت شهوتي بعنف , وستاتيكم التفاصيل ربما بقصة منفصلة بعد اكمال هذه القصة. البقية الجزء القادم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ الجزء الحادي عشر بعنوان: الجمال والرغبة اليوم الثاني اتت ام احسان وكلي شوق لها لم ارها من اسابيع, وبعد استقبال حار وتقبيل يداها احضرت لها هدية: عباءة جميلة جدا وغالية ومطرزة وشحاطة شفافة تظهر جمال اقدامها البيضاء, ضحكت ام احسان وذهبت تغير ملابسها, هم ياللجمال وجهها اللذيذ المدور والابيض وخصلات شعر سوداء كم هية جميلة بالعباية, بينما من تحت العباءة اقدام بيضاء تشع من النظافة واضافر تلمع بلون احمر وهي ترتدي شحاطة شفافة تظهر كل قدمها نزلت اقبل اقدامها وهي تضحك, ثم جلسنا نتكلم وشربنا الحشيش ثم وضعت راسي في حضنها -حبيبتي فينك من اسابيع عملتي ايه -وبسعادة خبرتني عن ما حصل وحفلات النيك -وكأنني لا اعرف; حبيبتي لو تمتعتي مو مشكلة بس مرة ثانية بلغيني انا مسؤول عنك -هههههه اخرس يواد انا حبيت الجنس وخصوصا مع شباب حلوين ونضاف -طبعا حبيبتي كل النيك تبعنا على نظافة ههههه, وعلى فكرة انتي اكتفيتي بالمليون لو بدك كمان فلوس كثيرة. وهنا اخبرتها عن الافلام -بدك تعملني ممثلة افلام خلاعية يواد -حبيبتي مش الهدف الفلوس الهدف المتعة, احلى شيء تشوفي فيلم انتي تتنايكين فيه والي راح يشوفه ناس خاصين وشرحت لها احتياطات الامان- هههههههه خليني افكر شوية بس بدي ميكي وعمار والدكتور يشاركونا -امرك حبيبتي ياروحي ثم اغرقت فمها بقبل حارة واصبحت ساديا , هم ام احسان تذكري قبل شهور كيف انتزعتك من جوزك وضحكت بسادية, ام احسان مسكت شعري, اووهه صفعة قوية رمتني على الارض وظلت تضحك وقالت انته تعتقد هيك قمت من الارض وقلت: انتي قوية كتير هههههه حبيبتي ضرب حلو وخفيف بس مش هيك -ام احسان ده مش كل قوتي هههههه, يعني ايش متصور, لما دخلت علية الحمام اول مرة كنت قادرة اضربك واكسرك واخليك تجري, بس في حاجة خلتني استسلم لك -لا حبيبتي دي بدهه سيكاره وافتحيلي قلبك وخبريني بكل شيء بعد الحشيش والنشوة ذهبنا الئ السرير وتعرينا ثم نمنا نحضن بعض وتغطينا و موسيقي لذيذة ثم تكلمت ام احسان وراسي مدفون على كتفنها وتحدث ام احسان لما عمري ظ،ظ© سنة اتجوزت ابو احسان وكنت اعشق الجنس, حبيت ابو احسان هذا الضابط القوي الشاب, وقد احبني بجنون ولحد الان انا الامرة المسيطرة في البيت, في البداية جنس تقليدي بين الازواج كم كنت اعشق المزيد من الجنس وكم كنت اتوق للمص خصوصا ولكن ابو احسان لم يبادر, بعد اسابيع من غياب ابو احسان في واجب عاد وقد كنت احترق من الشهوة. دخل الحمام, لم احتمل فدخلت وكان ابو احسان تحت الدوش خلعت ثيابي ثم دخلت مع ابو احسان تحت الدوش اقبله بحرارة , حبيبي اشتقتلك كثير -وانا اكتر حبيبتي مسكت الشامبو واسفنجة الحمام اغسل جسده بشغف, جلست على ركبتي وكان عيرة منتصب فغسلته بعناية فائقة, الماء ينهمر حتى ازال الصابون, هم نظرت الئ ابو احسان فابتسم لي, اه بلهفة قبلت عير ابو احسان, اه جسم ابو احسان يرتجف, فتشجعت وطبعت قبل حارة على عيرة ثم بدأت امص عيرة بلذة اه كم احب مص العير وامتاع زوجي الذي كان يتأوه بلذة وقد استسلم الي, لحظات تمر وانا امص بلهفة, حتئ صرخ ابو احسان: حبيبتي راح اقذف , كلمات جعلتني ادخل عيرة عميقا في فمي فقذف بفمي وهوة يصرخ بينما انا ابتلعت العسل اللذيذ, ثم اخرجت عيرة من فمي وطبعت قبلة حارة على راس العيرة ونظرت بسعادة في عيون ابو احسان ابو احسان: اسف حبيبتي بس مقدرتش اتحمل -حبيبي ازعل منك لو قلت هيك انته جوزي وكل شيء فيك حلو ونظيف, ثم حضنني بحنان نقبل بعضنا تحت الدوش مرت الايام وتكسرت الحواجز واللحس والمص وتجربة وضعيات جديدة , عشنا في لذة ولكن قبل سنوات طويلة اصيب ابو احسان بالتدريب واصبح عاجزا , سنين وانا احترق وابو احسان يحترق من اجلي فلم يستطع اسعادي وانا جنسية حد الجنون. ايام تمر وابو احسان يحاول فعل أي شيء لإسعادي , اه يحضر افلام سكس نشاهدها معا بينما يلحس كسي حتى تأتيني الرعشة اه النتيجة كانت عكسية فقد ادمنت الافلام السكس وانا اشاهد واحسد البنات وهن يتمتعن وكيف يمصون عيورة الشباب الجميلة ويتمتعن بنيك عنيف, انام الليل واتخيل نفسي مكان الممثلة وهي تمص وتتناك, زاد خيالي واصبحت اتخيل نفسي اتنايك مع أي شاب يعجبني أشوفه بالشارع او بالتلفزيون مرة شفنا فيلم امرأة مع شابين, اه اريد اعمل هيك امص عيرين بنفس الوقت, اه اتناك من كسي وامص عير الثاني, اه اتناك من طيزي وامص عير الثاني, اه مستعدة اريد اجرب شابين واعمل ساندويج اه فيلم اثارني ابو احسان يلحس كسي, ابو احسان حبيبي حلو دخل اصبعك في طيزي ارجوك بتردد ابو احسان يلحس بينما اصبعة في طيزي, اه شهوة لذيذة قلت: اسرع حبيبي واصبع ابو احسان اصبح يدخل ويخرج اسرع بينما اللذة في طيزي عنيفة لحظات وقذف كسي وبلل فم ابو احسان في شهوة اكتشفت اني اعشقها وهوة نيك الطيز استمرينا لفترة وقد احضر ابو احسان عير اصطناعي وكم كنت اتلذذ وانا ادخله في طيزي بعنف بعد مشاهدة الافلام وفوران الشهوة اسابيع قبل ان تاتي انت, ابو احسان يتكلم بصراحة ومرارة حبيبتي انا قررت ابتعد عن حياتك, تبقين زوجتي بس راح انتقل مكان بعيد اشتغل هناك بس ازوركم يوم كل شهر, وارتمى في حضني يبكي ويقول سامحيني مااقدرش اسعدك وانتي لسة شابة ولازم تتمتعي -حبيبي ايش هالكلام -حبيبتي انا قررت واريد منك تتمتعي ابحثي عن صديق او حتى اصدقاء بس بشرط; يكونوا شباب او رجالة بس يكونوا ولاد عوائل ومحترمين, ان يكونوا نظاف على الاخر وسليمين من الامراض, اخر شيء انو كلشي يحصل بسرية ومحدش يعرف وحتة انا مش راح أسالك, ولو حصلت أي مشكلة انا احميك -انا بذهول ابو احسان شنوا هالكلام كفاية -حبيبتي ارجوكي بدون نقاش تمتعي بحياتك وظل يصر مدة طويلة وينتظر ان اوافق, حبيبتي بدون نقاش ابو ايدك وافقي لو تحبيني وافقي ومن هاللحظة تمتعي بحياتك كالصاعقة اثارني هذا وبعد الحاح شديد قلت -خلاص موافقة بس مش راح اعمل شيء مش ممكن اخونك -مش خيانة ده طلبي خلاص تمتعي ومفيش نقاش تاني حبيبتي, يلة نروح ناكل برة رحل ابو احسان وتركني في حيرة, اشاهد السكس واحترق هل افعل؟ لا لا ولكن كم سأقاوم تذكر عندما رأيتني اول مرة عندما عزمك احسان ليعرفك بنا, لما شفتك عجبني شكلك انته احلى من الشباب الي تخيلتهم, وابن عائلة وجنتل ولطيف, لكني لم اتوقع شيئا -انا: طبعا حبيبتي كل لحظة اذكرها -حبيبي خليني اكمل ولتقاطعني, ده هم على صدري بدي افضض زرتنا مرة ثانية, ولكن قلب المرأة يعرف نظرات الرجال, فرغم حرصك الشديد ولكن نظراتك كانت مختلفة احسست بهذا, وكنت جاهدا تتفحص جسمي من وراء العباءة في الزيارات القادمة نظراتك اصبحت جائعة والرغبة تقتلك قلي بصراحة صحيح -حبيبتي وانا مندهش: مش معقول بالضبط وكأنك تقري افكاري اتذكر كيف دبرت ليه كمين عشان استحمئ عندك ههههه , تلك الليلة كانت فاصلة لم انم وكانت شهوتي قوية, اتخيل جسمك الشبابي الجميل, ثم تذكرت كلام ابو احسان. لا لن افعل لن اذهب, ولكن يمكن يكون مش كمين وفعلا راح استحمة في بيته وهوة يكون مش موجود لن اذهب ونمت, اه اتئ الصباح في الصباح شهوتي تكون عارمة , شاهدت السكس ولم اقوم من الفراش اندمجت في خيال عنيف, قمت الئ الصالة تمددت على الكنبة , اغمضت عيني ونمت وحلمت بالفلم الئ شاهدته. فجاء صحيت ولقيت الساعة الظهر, تذكرت الموعد اه وكان في بطني فراشات تطير, قلبي يدق وافكار جنسية لذيذة, بدون تفكير لبست العباءة وخرجت واتيت عندك والشهوة تدفعني بعنف دخلت البيت عندك, كنت مهتاجة ولكني توقعت ان تراقبني فقط وانا في الحمام. تعريت بالحمام وتحت الدوش كانت تخيلاتي الجنسية شديدة .هم صوت يقترب وفتحت انت الباب وكنت عاريا تماما تذكر يواد -طبعا يومها انتئ تفاجئتي وخفتي -ههههه انا مبخافش يواد. لما شفت جسمك العاري: اه شاب حلو, لا حلو اكتر من الشباب في افلام السكس, تذكرت كلام ابو احسان, كنت مشتهية سكس, ده خدعني وراح يغتصبني مش بأيدي صحيح افتعلت اني مرعوبة وتصنعت المقاومة وبكيت ولكن اللذة في داخلي عارمة وانته تمسكني وتقبلني رغما عني, استسلمت وانا احس بالجنس الذي لم امارسه من سنين. لو حصل هذا قبل سنة كنت كسرتك وخليتك تخرج جري ههههه -انا بذهول, صحيح مقاومتك كانت ضعيفة واستسلمتي بسرعة بس انا قلت من الخوف بس هههههه مكنتش اتوقع كان عندك نفس الرغبة اه يوم كان لذيذ وكنت مرتاحة, في الليل اه يالها من خيالات, هم شاب حلو وعير حلو كتير اه كان لازم امصه اه احب مص العير,نيك طيز اه متى يعمل موعد ثاني, اكيد عن قريب يله بسرعة تحرك يواد. وفي موعدنا الثاني اه كم تحرقت لمص العير, مصيته بشغف ولذة -اذكر حبيبتي كان احلى مص وانا قذفت مرتين, اللقاء الثاني كان ولا في الاحلام .وهنا ارتاحت ام احسان بعد ان خبرتني عن مشاعرها, نمت فوقها وغرقنا في قبل حارة وطويلة, ثم انهمرت اقبل وارضع صدرها الجميل هممم وكانت ام احسان تعبث بشعري, لساني يقبل ويلحس بطن ام احسان الناعمة حتى وصلت الئ كسها الاحمر وبهستيرية نزلت الحس بعنف بينما ام احسان تتأوه بصوت خافت , لحس سريع بينما وضعت ام احسان فخذها فوق ظهري وقدمها تتحرك فوق ظهري بهستيرية ولذة, ادخلت لساني عميقا الحس كسها بشغف وسرعة , ام احسان تصرخ وتتلذذ بعنف , لساني يلحس اسرع واسرع حتى ارتجف جسم ام احسان وصرخت بلذة بينما يغرق لساني ووجهي بسؤال حارة الذ من العسل , اه بلعت كل قطرة , حل الهدوء ونمنا بلذة لدقائق -ام احسان وهي تضحك: انته خبير لحس, خليتني اخلص بسرعة -حبيبتي انا اكثر واحد يمتعك بعد الدوش جلسنا في البانيو وتكلمنا -ام احسان :ايش حكاية الافلام وهنا وبلباقتي حدثتها عن تمثيل الافلام وكم جميل كل مرة قصة شكل, أي خيال عندك راح نعمل فلم, ومثل ما قلت الامان مطلق وفلوس كثيرة, احلى شيء لما تشوفي نفسك وانتي تمارسي الجنس ومثل مواعدتك نجيب احلى شباب ونظاف, شباب ولا في الاحلام مثل ميكي, دي في احلى من ميكي ام احسان تتخدر فقد اثارها كلامي وقالت: انا اموت في افلام السكس , في شغلات مثيرة ثانية -هم تخيلي نخلي ايهاب ينيك مامته واحنة نيكها قدامة ونصور بس يحتاجلنا نعمل خطة -ام احسان بلهفة وقد امتعتها الفكرة وحركت فيها شهوات جديدة وحكلتي عن اخر نيكة وكان في واحد جايب مامته, دي كانت اثارة رهيبة -حبيبتي يمكن يكون ادعاء وهيه مش مامته بدنا ناس نعرفهم ههههه دقائق صمت وام احسان في خيال تفكر بلذة: هم انا اجيبلك ايهاب ومامته, دول مش مشكلة بس بدي اختار ناس على مزاجي ههههه وانته تساعدني -حبيبتي بدي مساعدة ثانية وهنا حدثتها عن المرأة التي رايتها بالمول وكيف اريد انيكها -هههه اه حبيبي خيال مثير يله من اليوم راح نصيد كم واحد, اسمع بعد اسبوع انته جيب كل المعلومات وبنفس الوقت راح ادور عن امرأة وابنها ونحاول نفسدهم ههههه, يله نيك طيزي وبوضعية الكلبة ادخلت عيري كلة بطيزها وحضنتها من الخلف بقبل حارة, اه نكتها اسرع وبقوة في طيزها بينما كانت تتأوه وتردد اه نيك طيزي اقوى, يله اسرع هممم وبعد صراخ عنيف وانا انيك طيزها بعنف اخلة كلة في طيزها واضغط اكثر, اه تعال بدي امص عيرك , اريد اشتم ريحة طيزي من عيرك, اخرجت عيري من طيزها نظيفا, وتحركت ببطيء فمسكت ام احسان عيري بلهفة وأدخلته كلة في فمها في مص جنوني اه شفتاها تعصر عيري بينما فمها يصعد حتى يصل راس عيري ثم وبكبسة واحدة تمصه للأخر حتى تلمس شفتاها بطني اه قذفت في فمها الذي حاول ابتلاع كل القطرات, صرخت بصرخة لذيذة بينما كان لسان ام احسان يلعق راس عيري وتنظر في عيوني وتبتسم كممثلات السكس, اه ام احسان ترغب بان تكون ممثلة سكس تمارس الجنس بكل الانواع, اه ماذا تفعل ام احسان قطرات هربت من فمها وتسيل ببطيء على صدرها, اوووهه اصبع يدها يحمل القطرات الئ فمها لتمص اصبعها بشغف, وبلحظة مجنونة قامت ومسكتني تريد تقبيلي بفمها الذي ابتلع حليبي. اه بدون تفكير اندفعت اقبل فمها بل حتى ابلع لعابها بلذة , ام احسان تضحك بشرمطة وهستيرية, واشارت الئ بان اجلس في البانيو وقالت: حبيبي بدي منك طلب -تامري حبيبتي أي شيء -لا خلاص استحي اقلك هههه -حبيبتي اعمل أي شيء ورجلك فوق راسي -ههههه ضحكت وقالت بخجل: اريد اتبول عليك -الهستيرية اصابتني ايضا وظليت اضحك, ولكني في داخل قلت مفيش مشكلة بس علشان انتي ام احسان, أي واحدة ثانية لا, وقلت: حبيبتي حرام عليكي -حبيبي دي وصفة سحرية علشان تتعلق بيه اكثر - خلاص حبيبتي بس اول واخر مرة , انا انام في البانيو وانتي تبولي على صدري بس والدوش يكون مفتوح ههههه نمت في الدوش واغمضت عيني , اه صرخت وبول ام احسان الحار يبلل صدري, الشرموطة لم تفتح الدوش, وهي تضحك تقدمت وانهال البول يبلل وجهي وشعري, تمتعي ام احسان حبيبتي قلت هذا وقد تلذذت بعد ان بللت وجهي وذلتني بعد دوش لذيذ قامت ام احسان بغسلي عدة مرات من راسي حتى قدمي ما اشد الجوع بعد النيك, اكلنا بلذة وذهبت ام احسان وموعدنا بعد اسبوع بعد اسبوع وبعد جلسة لذيذة تخللها النيك والشرب والحشيش جلسنا نناقش الاعمال, المرأة الحلوة الي شفتها بالمول اسمها سماح عمرها ظ£ظ¦ سنة متزوجة من مدرس ثانوي , عندها ابن عمرة ظ،ظ¦ سنة, زوجها يشتغل في محافظة ثانية ويزورهم كل شهرين, سماح امرأة محترمة وسمعتها كويسة والكل في الحارة يحترموها, كانت ست بيت تراعي ابنها وجوزها -ام احسان: اسمع يواد عندي خطة, بس محتاجين امكانيات, لازم اتعرف بسماح وبعدين انا راح اجيبها للطريق ههههه -حبيبتي انا جاهز والامكانيات موجودة -ام احسان: لازم تشوفلنا بيت قريب من بيت سماح ومحتاجة عمار يلعب دور ابني والخطة جاهزة هذا بالنسبة للست سماح حاليا. الشي الثاني الي هوة اصعب انو نشوف واحدة مع ابنها علشان نفسدهم ونخليهم يتنايكوا وبعدين نمثل افلام معاهم, ولكن بعد اسابيع من المحاولات مع عدة نساء رشحتهم ام إحسان لم نحقق أي تقدم وهنا تم عقد جلسة عمل لتغيير الاستراتيجية في جلسة حمراء وخليعة انا وعمار وام احسان جلسنا نتناقش -انا: حبيبتي كل الستات الي قلتي عليهم حاولت معاهم او مع ولادهم بس مفيش فايدة . لازم نشوف ناس عندهم استعداد ودول نسبتهم قليلة جدا يعني اقل من واحد بالمية -ام احسان: ههههه وفين نلقاهم دول -انا: حبيبتي خلي الاسبوع الجاي نخرج سوا ونشوف مرشح كويس -ام احسان: خلاص اتفقنا -انا: حبيبتي وكيف الامور ماشية مع سماح -ام احسان بشرمطة: انته عارف اجرنا بيت في نفس المنطقة وانا العب دور امرأة متزوجة من رجل اعمال وكنا ساكنين بالخارج وانا رجعت مع ابني الي هوة عمار هههههه, اما زوجي فراح يبقى سنة اخرئ وبعدين يرجع, وطبعا انا تعرفت بالناس وتعرفت على سماح وصارت صاحبتي نخرج سوا للسوق وتزورني وانا ازورها -انا بشوق: حبيبتي خبريني عن سماح كل شيء -ام احسان: ههههه تعال بوس رجلي اول يا ابن الشرموطة نزلت اقبل اقدام ام احسان وامص اصابع رجليها وقلت حبيبتي رجليكي زي العسل -ام احسان وهي تضحك: لما تشوف رجلين سماح ستعمل ايه دي رجليها زي الكريمة دي احلى مني بكثير -حبيبتي اريد سماح شوقتيني -اصبر يواد الخطة ماشية بس محتاجين وقت وبعد ان ناقشنا الخطة وعملت بعض تعديلات اتفقنا انو من اليوم الثاني نقوم بجولات عشان نلقه امرأة وابنها يكون عندهم استعداد علشان نشرمطهم بعد يومين من جولاتنا جلسنا في مطعم انا وعمار وام حسان. جلس بقرنا رجل وامرأة في بداية الاربعين وشاب بعمرنا, وكانت المرأة تتشاجر مع جوزها بصوت خافت ولكننا جلسنا نسترقع السمع بهدوء -كان الرجل يلوم زوجته; مش عيب وانا اشتغل بالغربة وجاي اجازة شهر تنكدي علية لا ويجي اخوانك يهددوني -المرأة: خلاص مش قادرة اتحمل قرفك وقرف ابنك مليت مش وعدتني من زمان بالسيارة والفلا والسفرات لا وربا وبقالك سنتين تشتغل بالغربة بدي ضمانة -الرجل: قرف ابني؟ هوة ابنك كمان -المرأة نظرت لابنها وطلبت من انو يتركهم لدقائق وقالت: خلاص راح اجنن وانا اشوف صاحباتي وانا احلى منهم بكثير, يلبسوا احلى لبس وذهب وسيارات, انته مش وعدتني قبل متسافر -الرجل : انا بأرسلك كل شهر كفاية -المرأة: مش كفاية مش كفاية وضربت المنضدة بعصبية -الرجل صاغرا: خلاص كفاية راح ادور شغل اضافي. بس عندي طلب لازم تعاملي ابننا سمير كويس, انتي كيف ضربتيه قدام صحابوا دة كبر ودخل الجامعة -المرأة: متدخلش في تربية ابني ومهما كبر لازم يسمع كلامي وخلاص مفيش نقاس انا تعبت ,فين ابنك خلى يجي يكمل العشاء جلست العائلة تأكل بصمت, نظرت خلسة وبتمعن ورأيت وجه المرأة المتسلطة جمال شرس, رهيبة. عيون كبيرة وشفايف ضخمة وشعر طويل اسود كالليل, لم تكن تبتسم وتنظر بقرف الئ الجميع. لا استطيع التكلم اكثر واكتفي بالقول امرأة جميلة وشرسة كلبوة جائعة يقتلها الطمع والشهوة هم كان عمار وام احسان يفكرون بنفس الشي وعندما خرجوا تبعهم عمار الئ بيتهم. اسبوع مر وام احسان تريد مقابلة الست وردة للتعارف واحضرت معها ميمي والدكتور(هههه تظن اننا لا نعرفهم) وجلسنا في الغرفة الخاصة بوردة في الكباريه ام احسان اندمجت معنا برغبة كبيرة لم استطع ايقافها بالإضافة الئ خوفنا من مركز زوجها المرعب تعارف جميل وبعد البيرة والحشيشة علت الضحكات والنكات الخليعة وحديث الجنس -الدكتور: يله نشرب نخب تأسيس شركة افلام ام احسان للأفلام الخليعة , ضحك الجميع وام احسان تضحك بسعادة وقالت: طبعا باسمي وانا راح امثل وانتج واخرج كمان ههههه بعد المزاح جلسنا نناقش الاعمال: -الست سماح لسه بس الخطة طويلة ومحتاجة وقت بس لحد الان الخطة ماشية. وجمعت معلومات عن الامرأة الي في المطعم ودي ست شرسة وشرموطة وانا لازم اصيدها ههههه: اسمها سميرة عمرها ظ£ظ© شخصيتها قوية ومتسلطة ومعندهاش كبير, تصرف اموال جوزها على اللبس والمظاهر وتطلب دائما اكثر, زوجها مسكين يشتغل بالغربة عشان يوفي طلباتها, تعشق الجنس بعنف وكانت عندها علاقة بشاب رياضي بس الشاب سافر وتركها من شهرين. ابنها مسكين وضعيف الشخصية ولسه داخل الجامعة ويعاني من تسلط مامته الي معندهاش مانع تضربه وتهينه حتى قدام اصحابه. واسترسلت واخبرتهم بباقي التفاصيل -ام احسان: دي شرموطة وقوية كيف نقدر عليها -انا بفخر: انا عملت خطة جهنمية; واخبرتهم بتفاصيل الخطة بينما كان الجميع ينصت بذهول. يواد انته عبقري خطة رهيبة, وانهالت كلمات المديح من الجميع هههههه وتم الاتفاق على التنفيذ فورا. الست سماح اه يا سماح كم جميلة ورقيقة, غدا اتعرف بيكي, مرت اسابيع واصبحت ام احسان صديقتان مقربتان جدا, يخرجون كل يوم بينما عمار اصبح صديقا مقربا لابن سماح يلعبون العاب الكومبيوتر وغيرها. وطبعا كصديقتين اصبحوا يتكلمون حتى عن الجنس, وام احسان تثيرها دائما بحديث عن اشتياقها لزوجها وكيف هيه بتحب الجنس , سماح لم تتجاوب بسرعة ولكن تدريجيا اصبحت تستمع بلذة لكلام ام احسان وعن حياتها الجنسية مع زوجها والوضعيات -سماح وهي تضحك; كفاية يا ام احسان انتي بتموتي على الجنس -ههههه تعالي شوفي الصور ده في شباب زي العسل وهنا ارتها صور من التلفون وكانت صور شباب حلوين بالبوكسر -هههه كفاية ياشرموطة راح تفسديني انا كمان -اقولك سر انا مش بعمل هيك في الحقيقة اتفرج وبس, انا مرات اشوف افلام حلوة باموت في الافلام الخليعة مش افلام سكس , افلام اثارة وبس, رغم انو لما جيت وسكنت هنا مشفتش أي فيلم, واستمرت ام احسان هكذا تثير سماح يوميا وهنا اتئ دوري. سماح احتاجت ترسل شهادة كفاءة لزوجها من الجامعة ولكن مدير الجامعة كان حقير ولم يعطها الشهادة بحجة القوانين. وفي يوم اتصلت ام احسان بسماح: -حضك حلو يآستي. في شاب حظر من الخارج , هوة يصير ابن المليونير صاحب الشركة الي يشتغل فيها جوزي احنة نعرفه كويس, شاب كثير جنتل ومؤدب ومحترم, وعنده علاقات كثيرة وراح يساعدك, عندك وقت نشوفه بكرة -لا انا استحي ازاي اشوف واحد ما عرفه. ولكن ام احسان بلباقتها اقنعتها بعد ان ظلت تمتدحني واقنعتها انو لقاء في صالة فندق محترم علشان هوة متعود على الاماكن الراقية في الصباح وقبل الموعد اتت ام احسان: يله سماح جاهزة -أي جاهزة -ام احسان: سماح ايه اللبس ده احنة رايحين مكان كثير راقي -سماح لبسي كويس ده احسن شيء عندي -ام احسان: اسمعي تعالي عندي وذهبت النساء الئ بيت ام احسان -ام احسان: سماح دي جلابية جديدة عندي كتير جلابيات جديدة يله البسيها, تجنن عليكي, تعالي احطلك مكياج البسي الشحاطة دي, حلوة كثير, بس تكون احلى لو صبغتي اظافر رجليكي -سماح لا استحي كفاية كدة -خلاص البسي العباية الحلوة دي بيلبسوها الاميرات هيهه وفي صالة الفندق الراقي جلست النساء تنتظرني. مشيت الئ الصالة ونظرت مليا في جمال الاميرة سماح وخصوصا بالملابس الجميلة, لن اصف جمالها ويكفي ان اقول ان كل الرجال في الفندق اعجبوا فيها. تعارفنا وجلسنا جلسنا وتعارفنا وكنت انظر بين فترة واخرئ الئ وجه سماح الدافئ والبشوش وتكلمت كثير عن نفسي وسفراتي ومزحت معهم وفعلا اندمج الجميع ومضى الوقت بسرعة -حاضر ياست سماح بكرة تروحي على المدير وانا راح اكلمه, وبعد ان تشكرت مني سماح, استأذنتني بالرحيل -انا: مش ممكن تروحوا بدون غدا انا عازمكم متخافوش هيهه -ام احسان: خلاص يا سماح خلي يبقى عيش وملح حضر الغداء الفاخر وقد انبهرت سماح بالأجواء الراقية. واثناء الغداء اتصلت او مثلت اني اتصل بأشخاص مهمين -خلاص ياست سماح بكرة تروحي للمدير وكلشي راح يكون جاهز -سماح بعد كلمات شكر كثيرة: المدير ده راجل حقير وغليظ بس مفيش مشكلة مضطرة -ست سماح صدقيني انا مستعد اروح معاكي بس خايف اسببلك احراج, ابتسمت سماح وقد ارتاحت لهذا الشاب المحترم وهنا قالت ام احسان خلاص انا اروح معاكي استمر الحديث وهنا سألتني ام احسان كم سأبقى -انا باقي اسبوعين وبعدها اسافر لمدة شهر وبعدها ارجع استقر عشان بابا فتح فرع للشركة وانا راح اصبح المدير, انا مشغول على الاخر واشترينا بيت ولازم ارتبه واشتريت اغراض كثيرة , البيت ده مشكلة قبل شهرين كنت هنا واتفقت مع شركة وجبت اغراض غالية بس خدعوني وسرقوا كل شيء -ام احسان بدهشة: كيف مكنتش معاهم -لا كنت مشغول اعطيتهم المفتاح -سماح وقد غضبت من اجلي: بلغ الشرطة او استخدم علاقاتك لازم ترجع حقك, كم كان وجهها جميلا واحمرت خدودها قليلا من الانفعال -خلاص ياست سماح ما أريد أوذي أي واحد يمكن يكون عنهم ***** وعوائل ومضطرين -سماح لا دا حقك -ام احسان: ده حسام(اسمي المستعار) طول عمرة هيك ميحبش يؤذي أي واحد حتة لو سرقوا حقه, وستعمل ايه -اتفقت مع شركة صينية راح يجيئون بعد يومين ومعاهم مهندسة ديكور ودول قالولي عليهم ثقة عشان معنديش وقت اكون معاهم ضحكت النساء وقالت ام احسان حسام انته طيب على الاخر, خلاص انا اروح اراقبهم, وبعد نقاش مفتعل وافقت واعطيتها المفتاح في اليوم الثاني جلست ام احسان وسماح عند المدير الذي رحب بهما كثيرا واعتذر مرارا بل واعطاها شهادتين توصية اضافية وهوة يعتذر -سماح ظلت تكيل الشكر والمديح -ولا يهمك دا احنا صرنا زي الاخوات بس لازم تشكري حسام بنفسك -سماح; ايه الشاب ده جنتل وبقمة الاخلاق ومليونير وحلو كمان, ههههه ده احلى من الشباب في المسلسلات التركية كان هذا كافيا لحد الان بعد هذا المجهود وفي الفيلا المنعزلة وجنب المسبح, انا وام احسان عراة ونقبل بعضنا, لقطة جنسية شفناها واعجبتنا وقررنا تقليدها حرفيا قبل حارة, انزل بعدها اقبل وامص صدرها بشغف اه وانتقل للصدر الثاني اضع حلمات صدرها الحمراء بين شفتي, الحس الصدر واعود لمص الحلمات, اجلس على ركبتي, اضع فخذها الايمن على كتفي والحس كسها بلذة واشتياق, دقائق وانا الحس كسها الذي افرز قطرات سالت على وجهي بينما كانت تتأوه بلذة وهمهمة, اه ياللرائحة اللذيذة التي تنبعث من جسم وكس ام احسان, انزلت ساقها فانهمرت اقبل افخاذها, ساقها حتى ارتميت اقبل اقدامها, ادرت ام احسان واصبحت فردات طيزها البيضاء في وجهي فردات طيز لذيذة اغرقتها بالقبل واللحس, ابعدت فردات الطيز وظهرت فتحة طيز ام احسان, ههمممم فتحة طيزها اصبحت اكبر وتوسعت ولكنها لذيذة وحمراء ونظيفة. لساني يلحس ويدخل في فتحة الطيز بينما اصابت ام احسان لذة عنيفة جعلتها تصرخ بلذة, الحس اسرع واسرع بينما صراخ ام احسان يزداد واصابتها لذة عارمة جعلتها تمسكني ثم نزلت تقبل فمي بجنون وقفت بينما ام احسان تجلس على ركبتيها تمسك عيري بعنف بينما كانت تقبل راس عيري وتنظر الي بابتسامة شهوانية. ام احسان تمص عيري بسرعة وشهوة بينما كانت صرخاتي تعلو وتخفت, دقائق مرت وقد تبلل عيري بلعاب ام احسان التي اخذت تبصق على عيري ثم تمصه برغبة عارمة. اه حبيبتي يله نجرب وضعية جديدة, نزلنا الئ المسبح وكانت المياه غير عميقة ولكن باردة قليلا, ام احسان تنام على حافة المسبح بينما كان جسمها في الماء, ادخلت عيري في كسها انيك بعنف وسرعة , اه ام احسان تتخدر من اللذة وتقول نيك اسرع اعنف اقوى, لحظات لذيذة وحرارة الجنس عالية حتى تخيلت ان ماء المسبح اصبح دافئا من حرارة الجنس, دقائق وقذنا معا بصرخات عالية ومسكنا بعض بقبل حارة ثم ارتمينا ونحن منهكين على السرير المائي نحضن بعضنا بسعادة. -حبيبتي كيف كان الموعد مع المدير؟ خبريني كل شيء بالتفصيل الملل -ام احسان تخبرني بكل التفاصيل بدقة , وكيف تعاملت بغرور مع المدير وعن حديثها عني -انا: شفتي حبيبتي نقطتين مهمتين, الأولى سماح تحب ان تشعر بانها مهمة واحنة لازم نعاملها كاميرة -ام احسان وهي تضحك: وايش ثاني ياعبقري -انها تحب المسلسلات التركية[ وبعد مزح وضحك تم تعديل الخطة قليلا بعد يومين ومن بيتي الجديد كما ادعينا اتصلت ام احسان بسماح -فينك سماح اشتاقتلك انا في بيت حسام -سماح: اتشكريلي من حسام -انا اشعر بالملل الناس هنا يتكلموا صيني ههههه ليش ما تجي هنا نتسلى ده في جهاز يجيب كل قنوات العالم ومليان مسلسلات تركية -سماح: لا استحي كيف اروح لبيت شاب عازب -حبيبتي ده في بنات صينيات بيشتغلوا في الديكور مش لوحدنا وحسام مش موجود مسكين يجي العصر, تعالى نتسلى شوية. وبعد نقاش اقتنعت سماح -سماح: انتو متطلبوش اكل انا راح اعملكم احلى اكل تعبير عن شكري لحسام في العصر حضرت وسلمت على سماح بحرارة ولسانها يعجز عن الشكر -ام احسان: يله حسام الاكل جاهز -انا: انا كلت الظهر ومش جوعان اشكركم كثير -ام احسان: حسام راح نزعل منك تعال كل شوية بس شاركنا كنت احس بجوع رهيب في الحقيقة وكانت جزء من الخطة وكنت اعرف ان سماح عاملة الاكل بأيدها الحلوة جلست معهم على المائدة, اكلت بنهم شديد, لم اتوقف وظليت اكل بشراهة حتى انتبهت سماح وكانت تبتسم -ام احسان: ههههههههه على مهلك حاسب وتقول مش جعان ده انته راح تأكلنا احنة كمان. -انا: صدقوني مكنتش جوعان بس الاكل ده حلو ولذيذ على الاخر ما اقدر اتوقف ههههههههههه, ام احسان انتي لازم تقدمي برنامج عن الطبخ -ام احسان: سماح هيه الي عملت الاكل بدها تتشكر منك -انا وقد نظرت الئ سماح التي كانت تبتسم بخجل وقلت: الانسان الكويس كل حاجة يعملها حلوة. سماح اصبحت خدودها حمراء واستحت لمدة اسبوعين كنت اراهم كل يوم وعلاقتي بسماح اصبحت اقوى ونتكلم في مواضيع كثيرة وشعرت بالأمان معي. اختفيت لمدة شهر كجزء من الخطة واعطيت مفتاح البيت لام احسان حتى ترعى البيت اثناء غيابي النساء تحضر يوميا لمشاهدة المسلسلات التركية اللتي تعشقها سماح ام احسان تسحب اقدام سماح تدريجيا واقنعتها في يوم انوا يشوفوا فلم اثارة ووافقت سماح بعد تردد, وطبعا افلام الاثارة تثير الرغبة اكثر من افلام السكس. ايام تمر وسماح تشاهد الافلام بشغف جعلها تحترق فزوجها غائب, واصبحت تتحدث بجرأة عن الجنس والخيالات مع ام احسان. في يوم اخر جلست النساء بشغف يشاهدون فيلم مثير, سماح تنام في حضن ام احسان على السرير وهم يشاهدون الفيلم بينما ام احسان تمسد شعر سماح الذهبي وتتغزل في جمالها بطريقة مثيرة. بعد شوية قامت ام احسان واحضرت البوم صوري وقالت خلي نشوف صور حسام -عيب يابت دي شغلات خاصة. ام احسان ظلت تقلب الصور ام حسان: الشاب ده حلو كثير شوفي صورته بملابس السباحة بعد تردد نظرت ام احسان هممم تنظر بشغف -سماح; شاب حلو كتير زي الممثلين الشباب, كفاية يشرموطة رجعي الالبوم مكانة عيب وضحكت. وهكذا مر الشهر وام احسان تثير سماح بشدة عدت بعد شهر, تمر الايام وسماح تتعلق بنا اكثر واختفت الحواجز ونخرج الثلاثة للفنادق المشهورة والحفلات ودور السينما العائلية, اصبحت امزح كثيرا واتغزل بسماح وهي تضحك وتتجاوب, لن اطيل عليكم. في يوم كنا نحن الثلاثة نتغدى في مطعم: -في حفلة رهيبة وفيها عروض ازياء ومطرب تركي مشهور والعاب سحرية مخصصة لسيدات الاعمال من كل الدول ايش رايكم نروح -ام احسان طبعا لازم نروح وسماح لازم تجي -سماح بعد تردد: نروح بس منتاخرش هناك -ام احسان: ياستي خلي ولادنا ينامو عندك يلعبوا كومبيوتر, ونقلهم انتي تباتي عندي علشان عندنا سهرة ستات. بعد جهد وافقت سماح -انا: خلاص وسماح هتكون ست الاعمال تبعنا واحنة نشتغل عندها هههه بعد الغداء خرجنا لسوق فخم جدا لايرتادة الئ المليونيرات وبدون نقاش اشتريت جلابية سهرة رائعة وعباءة حريرة وحذاء عالي مفتوح من الامام. -انا : ست سماح الثياب دي تلبسيها بالحفلة, راح تكوني زي الاميرة وسيدة اعمال بجد, يله ام احسان اشتريلك على ذوقي؟ سماح بانفعال: لا مقبلش حاجة زي دي, ولكن بلباقتي وبمساعدة ام احسان وافقت بشرط ان تعيد الثياب بعد الحفلة في يوم الحفلة ام احسان تذهب الئ سماح - يله يسماح عندنا موعد في احسن صالون حلاقة . بعد تردد ذهبت النساء وهناك عملو شعرهم, مساج, ساونا -ام احسان; يله نصبغ أظافرنا, هم ما اجمل اقدام سماح الناعمة بعد ان طلت اظافر قدميها بلون احمر لذيذ .في سيارة فارهة, جلست النساء بالخلف, وصلنا ونزلت بسرعة افتح الباب لسماح وطبعت قبلة حارة على يدها, تفاجئت ولكني قلت لها دي عادات رجال الاعمال والمليونيرات حفلة صاخبة كانت سماح الاميرة وتهافت رجال الاعمال للسلام عليها وتقبيل يدها غناء, رقص, العاب سحرية, ام احسان تخرج السكائر المخلوطة سرا بالحشيش, واقنعت سماح بتدخين سيكاره مرت الدقائق وسماح انطلقت بقوة, شربت كاس ويسكي وام احسان تعطي لها سيكاره كل فترة مر الوقت وسماح تضحك وترقص وتتكلم مع الناس , تأخر الوقت وسماح جلست تضحك وقد سطلت بعنف من الحشيش ولم تقوى على المشي, ام احسان اختفت كجزء من الخطة , مر الوقت واستغليت الفرصة وقلت يله سماح اوصلكم على البيت الساعة صارت ثلاثة فين ام احسان -سماح: يالهوي ثلاثة بالليل الوقت خذنا واتصلت بأم احسان وبعد كلام اغلقت التلفون بعصبية وقالت: ام احسان سطلت على الاخر وشافت واحدة صاحبتها من زمان وراحت عندها واعتذرت وتقول نسيتكم بجد , كيف فين اروح مقدرش اروح البيت والولاد سهرانين عندي -ست سماح: تعالي نامي عندي, فنظرت بعصبية ولكني قلت, انا اوصلك للبيت عندي واعطيكي المفتاح وانا اروح انام عند واحد صاحبي متقلقيش ] -سماح: وقد ارتاحت من موقف الشاب النبيل وقالت: انا راح اعذبك كثير وصلنا البيت وطول الطريق وسماح تمزح وتضحك, لم تقوى على السير فحملتها وهي تضحك, انزلتها برفق على السرير وخلعت لها الحذاء, نظرت الي وقالت لا العفو كيف تعمل هيك, ووضعت يدها على كتفي بابتسامة, اه لحظة طال انتظارها وهنا : نزلت اقبل يدها بشغف, ثم نمت فوقها اقبل خدودها ووصلت الئ فمها تجاوبت معي بسعادة وكانت الذ القبل في حياتي وانا اقبل الشفايف والحس لسانها وادخل لساني عميقا ارشف لعابها , دقائق تمضي ولا اشبع من فمها, بلحظات لذيذة بدأت سماح تخلع ثيابها بسرعة وانا كذلك ونمنا عراة نتلمس اجساد بعض ولساني يلحس لسانها اقبل رقبتها بلذة لم اترك مكان لم اقبله, اه الحس وامص اثداء بيضاء ممتلئة ومص حلماتها الوردية اوووه لا استطيع ان اصف هذا الصدر الجميل, دقائق تمر ولم اكتفي , قبل ولحس علئ بطنها البيضاء الناعمة حتى وصلت الئ كسها وكان مغلق بشفتين حمراويتين لذيذة لحس لذيذ لكس بلون احمر فاتح اه الحس بعنف وصوت شهوتي يمزق السكون ويختلط بصوت سماح وهي تضحك وتتأوه بلذة اه سؤال ترطب لساني طعمها بنكة الموز , دقائق تمر ولساني لم يتعب ويطلب المزيد, حتى قالت لي سماح حبيبي كفاية لحس مبديش اخلص دلوقتي تعال جنبي كانت دعوة للنيك, ادخلت عيري برقة في كسها, اه يالحرارة كسها وكم كان لذيذا وقد اعتصرت عضلات كسها عيري برفق, نيك هادئ بينما نقبل بعضنا ويديها تعصر ظهري بقوة, دقائق من النيك والقبل, توقفت القبل واغمضت سماح عينيها, اغمضت عيني ايضا وارتمي راسي بجانب راس سماح بينا النيك الحار مستمر, شعور وكأنك تسبح في الفضاء, وكان الارض مليئة بالخير والحب والورود, نحلم بلذة ونتلذذ روحيا وجسديا, اه ارتعشت سماح بينما عيري يقذف ولم اتمالك نفسي فصرخت بقوة بينما سماح اطلقت صرخة رعشة عالية احسست انها اسمعت كل الناس في العالم الجزء الثاني عشر نكمل وسنتناول سميرة والخطة المزعومة ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ الجزء الثاني عشر نكمل وسنتناول سميرة والخطة المزعومة بعد الصراخ لم نتكلم لخمس دقائق بينما القبل كانت مستمرة بهدوء, اتمدد بجانب سماح ننظر لبعض بابتسامة, سماح تتلمس وجهي وشعري ثم قالت: -كيف حصل هيك. -حبيبتي كانت احلى متعة بحياتي. -وانا كمان, دي متعة عمري محسيت بيها. اه ياسماح, لم تجربي متعة الجنس ايتها الجميلة, الجنس في الزواج هوة جنس تقليدي ومقيد, يقذف الزوج وينام, بينما زوجته لاتزال وتريد المزيد. -سماح تبتسم وتقول: بس انته شاب حلو كتير ونظيف وجنتل, بس اتمنئ يظل سر بيناتنة. -مسكت يد سماح اقبلها: حبيبتي طبعا, انتي الاميرة وانا خادم عندك, وانهمرت اتغزل بجمالها وقلت: حبيبتي اريد اقبل كل مكان في جسمك واندفعت اقبل والحس الابط اللذيذ الذي كان يلمع من البياض والنظافة, سماح تضحك بمتعة. ثم نزلت بالقبل حتى بطنها, افخاذها ووصلت اقدامها. اندفعت اقبل والحس ظهر قدمها الابيض الناعم, سماح تضحك وتسحب اقدامها وقالت: بلاش حبيبي فمك راح يتوسخ -حبيبتي بالعكس رجليكي راح تتوسخ من فمي ومسكت اقدامها اقبلها وامسح وجهي بباطن اقدامها بينما سماح تضحك. اقدام ناعمة جدا, كعب قدمها بلون وردي فاتح انهمرت اكتشفه بلساني ثم امسك القدم الأخرى بينما سماح تضحك بلذة, مصيت اصابع قدمها واحد تلو الاخر وهنا تصرخ سماح وتضحك بشدة وتسحب اقدامها وتقول كفاية يواد باغير يله بدي ادوش. وتحت الدوش لا اعرف كم قبلت جسمها وخصوصا فردات طيزها الرخامية والمنحوتة لم احتمل وانا ارئ ثقب طيزها الاحمر النظيف وانهمرت العق الثقب بلساني بينما سماح تضحك بلذة. -حبيبتي انتي حلوة كثير وكل شيء بجسمك حلو ونظيف بموت فيكي, وظليت اتغزل بها ثم بعد الدوش كان التعب قد اخذ منا, فنمنا بعمق ونحنن نحضن البعض صوت الباب ينفتح , نهضنا بفزع فاذا بأم احسان تدخل وتحمل طعام الافطار وتقول; -صباحيه مباركة يعرسان وتزغرد, هههههه شرموطة يا ام احسان لم نتفق على هذا قلت في نفسي. سماح تدعى البكاء وتقول مش عارفة مكنتش واعية للي حصل ام احسان بدون فضايح. ام احسان تأتي وتحضن سماح بحنان وتقول: حبيبتي انا مستحيل افضحك او افضح أي حد, بس شفتي الواد حسام -سماح بفزع: ايه؟ -ام احسان: بقالي سنتين اجري وراه واعمل إغراءات وهوة مش حاس بس اليوم مش حيفلت مني. نظرنا في وجوه بعض ثم انفجر الثلاثة بضحك لذيذ, اما سماح فظلت تضحك وتقول لام احسان: انتي اكبر شرموطة. ام احسان خلعت جميع ثيابها وتتمدد بيني وبين سماح ثم نامت فوقي تقبلني بشهوة وعنف, بينما سماح تنظر الينا بشوق, ام احسان تقبل صدري وبطني حتى وصلت الئ عيري المنتصب تمسكه بيدها, وتقول: احلى عير شفته بحياتي وظلت تقبل عيري ثم نظرت الئ سماح وغمزت لها, سماح تقترب وتنظر بشغف الئ عيري المنتصب بيد ام احسان. يد سماح تمتد وتمسك عيري وتنظر بشهوة, مسكت بيضاتي برقة, اه انهمرت تقبل عيري بلذة, -سماح حبيبتي ممكن الحس كسك -ضحكت سماح وجلست على وجهي الحس كسها بينما يدها تمسك عيري وتقبله بخجل, ادخلت لساني عميقا في كسها الحار الذي بدا يترطب بسوائل حارة, وهنا احسست بلسان سماح يلحس راس عيري برقة لذيذة جعلتني ادخل لساني عميقا في الكس اللذيذ. سماح تمص عيري برقة ثم يزداد المص سرعة ولذة جعلتني ارتعش, لم اتمتع مثل هذه المتعة وسماح تمص عيري, المرأة الرائعة الجمال بجسم ابيض منحوت كالعاج. الشرموطة ام احسان تقول لسماح: كفاية يا بت بقيلي شوية ههههه. سماح تتلذذ وام احسان تمص عيري بعنف وصوت همهمة تمص بيضاتي وتلعقهما بينما سماح تضحك وتتأوه من لساني الذي يداعب كسها بسرعة. اههه صرخت بينما ام احسان تمص بعنف وتعض عيري برقة . سماح تضحك وتقول: حاسبي على الواد ياشرموطة . ام احسان تنام فوقي وعيري في كسها وتزل وتصعد بعنف بينما تداعب جسم سماح وصدرها, مسكت يد سماح تقبلها بلذة بينما سماح تضحك بتأوه ولذة, دقائق تمر حتى اصبحت تأوهات سماح اعلى ولساني يلحس كسها بينما تسيل قطرات بطعم الموز على وجهي . ام احسان تقوم من فوقي وتمسك عيري بينما وجهها يلامس عيري, ام احسان تحرك عيري بعنف, اه صرخت بينما اندفعت القطرات عاليا وتسقط على وجه ام احسان . وهنا صرخت سماح وارتعشت وسال عصير كسها وفمي يستقبل ويتلذذ بطعم بنكهة الموز بينما تراقب بشغف ام احسان وهيه تلحس عيري وتبتلع القذف الحار من عيري, سماح تقوم من فوقي فسالت قطرات من كسها فوق فخها ثم ساقها واستقرت على ظهر قدمها, لساني يلعق القطرات بنهم من فوق قدمها والى اعلى حتى وصل لساني الئ كسها يحاول الحصول علئ المزيد من هذا العصير بعدها ارتمى الثلاثة بلذة على السرير وقد احبوا بعض وارتاحوا لبعض, ام احسان عشقت سماح مثلي اما سماح فقد ارتاحت لنا وعشقت مداعباتنا لها ونحن نضحك ونمزح وندلل سماح. دوشنا وتناولنا الافطار, سماح تأخرت وتريد الذهاب وغدا موعد لذيذ طول اليوم نحن الثلاثة في فندق راقي جدا. سماح تلبس ثيابها وقالت: -فين السترينغ والستيان تبعي -انا: دول تبعي انا احتفظ بيهم هههههه. -سماح تضحك: يواد جيبهم بدي اروح. -انا: مش ممكن ده ريحتك فيهم بدي اشمهم كل شوية. واخرجت لها ملابس داخلية جميلة وجديدة ,حبيبتي خذي دول كلهم ههههههه بس سيبلي السترينغ والستيان تبعك وبين الضحك والمزاح لبست النساء وخرجوا بانتظار موعدنا غدا يوم جميل اخر مع سماح وغداء فخم قرب المسبح وكانت سماح بغاية السعادة وقد اطمئنت الينا, ذهبنا الئ الجناح الفخم -انا: ام احسان ايش رايك تروحين ساونا وكوافير عندهم خدمات كثير حلوة هنا. -ام احسان: هههههه بدك تختلي بسماح -سماح تضحك وقالت; روحي يابت عندي كلام مع حسام. ذهبت ام احسان وحضنتها بسرعة بقبل حارة, ارتمت سماح تضحك على السرير وانا اقبلها من فوق الثياب, نزلت اقبل افخاذها, هم اقدامها البيضاء واصابع اقدامها اللذيذة واظافر بلون احمر وهي تلبس شحاطة شفافة عالية. اوه انهمرت اقبل قدمها والحس اصابع اقدامها. -سماح :كفاية خلي ادوش اول. -حبيبتي انتي الوحيدة الي ابوس رجليها وبدون متأخذ دوش. -هههههه خلاص يواد اخذ دوش يعني اخذ دوش مياه تنهمر فوقنا مع رائحة الصابون العطرة كنا نغسل اجسام بعض بين قبل حارة. حملتها وارتمينا على السرير عراة نحضن البعض, -سماح: حبيبي انا استمتعت معاكم وعندي ثقة فيكم بس متنساش انا متزوجة وعندي عائلة واحب عائلتي لازم مفيش حد يعرف. -حبيبتي(وكنت فعلا صادقا) انا احافظ عليكي اكثر من نفسي, واستمريت بتطمينها وقد ارتاحت كثيرا وصدقتني لأني كنت فعلا صادقا. حبيبتي وانا لازم اعملك اميرة وأخليك غنية كثير انتي وعائلتك تخدرت سماح بينما سيل القبل يسير فوق جسدها بنهم حتى وضعت راسي بين افخاذها الحس كسها بلذة وسرعة جعلتها تتأوه بينما كانت اقدامها اللذيذة تتحرك فوق ظهري, لحس لذيذ حتى بدأت السوائل الحارة تبلل وجهي, اه لم احتمل وانا احس بباطن قدمها يتحرك بلذة فوق ظهري, قمت ومسكت اقدامها اقبلها وادخل كعب قدمها الوردي في فمي بينما لساني يلحس بشغف شديد, دقائق وانا امص اصابع اقدامها وكأنها حلوى لذيذة جدا وكانت كذلك. نظرت الئ عيون سماح وكانت تبتسم بوداعة واشارت بان اتمدد بجانبها, سماح تتلمس صدري الاملس بشغف وتعصر عضلات صدري, اه كم تلذذت وانا احس بلسانها وهوة يلحس ويداعب حلمات صدري بينما كان ثدييها يصطدمان بعيري المنتصب, اه غمزت لي وانهمرت تقبل عيري وتتغزل في جمالي وتقول: عيرك حلو ونظيف ويجنن ثم اخذت تمص برقة ثم زادت السرعة فاصبح جسمي يتلوى بينما اكنت اصرخ بلذة, دقائق وسماح تمص بشغف ثم نظرت الئ وانهمرت فوقي بقبل حارة اه ما الذ قبل سماح وانا ارتشف لعابها اللذيذ, اوووة نامت فوقي وعيري في كسها وهي ترتفع ببطء ثم تنزل بكل ثقلها فوقي اه حلم لذيذ ولذة عارمة وانا منهمك بتقبيل ومص حلمات صدرها وهي تنزل وتصعد فوق عيري, قامت من فوقي وتمددت بجانبي, فتسلقت فوقها ونحن نقبل بعض, انيك كسها بينما يداها تعصر ظهري بقوة وافخاذها تعصر فردات طيزي بقوة واستمر النيك الحار لدقائق حتى قذفت بعنف في كسها, وعندها صرخت سماح بقوة وتشابكت سوائلنا مع بعض, لم نترك بعض بل ان القبل ظلت بحرارة بين ضحكاتنا. حل الهدوء وحاولت ان اقوم من فوقها ولكن افخاذها عصرتني بقوة ومنعتني من التحرك وقالت سماح: خليك شوية حبيبي واخذنا نغازل بعض ونضحك وقالت سماح: عمري ما تمتعت مثل اليوم انا راح ادمن عليك -حبيبتي وانا تحت امرك وانا لعبة في ايدك تعملي بيه أي شيء يعجبك وضعت راسي على كتفها ولم نحس غغرقنا في نوم لذيذ. اه ماء بارد فوقنا نهضنا وكانت ام احسان ترمي ماء بارد فوقنا وتضحك, ضحكت سماح وقالت لي امسك الشرموطة دي فجريت خلف ام احسان وظلينا نرش بعض بالماء بين ضحكاتنا حتئ تبللت الغرفة والسرير ثم دخلنا الثلاثة تحت الدوش وكانت النساء تقبلني بشغف. -ام احسان : احبكم اموت فيكم انتوا الاثنين, في حصتي منك يواد, اريد امص عيرك واحس بحليبك يغرق وجهي -انا: ممكن ياسماح. -سماح وهي تضحك: ام احسان صاحبتي متحرمهاش من عيرك الحلو. ام احسان تمص بشغف وسرعة وقد انتصب عيري كالحديد واصرخ -سماح: هههههه حاسبي ياشرموطة على كيفك مع الواد ام احسان تضحك وتمص بعنف وصراخي يعلو, سماح تجلس على ركبتيها تراقب ام احسان وهي تمص عن قرب, اه سأقذف, سماح تمسك عيري بينما ام احسان تفتح فمها تنتظر, اه سماح تحرك عيري بسرعة, صرخت واندفع سيل قوي من الحليب واصدم بوجه ام احسان, سيل تلو اخر وانا اصرخ وسماح تضحك وام احسان وجهها يمتلئ واصاب القذف فمها فبلعت كل قطرة واندفعت تمص عيري وتطلب المزيد وتلحس حتى وصلت تلحس يد سماح التي اصابتها بعض القطرات وهكذا كانت الايام القادمة, كانت سعادة لا توصف, ولم اكن اطلب شيئا من سماح بل اجعلها هيه تطلب, احسست ان لديها رغبة بتجربة النيك من الطيز ولكن سأفعل ذلك اذا طلبت سماح مني وان لم تطلب لن افعل. وقد نبهت الجميع انو سماح خط احمر ولازم نعاملها كاميرة, واذا طلبت انهاء العلاقة فسأطيع فورا . نعم لقد احببتها بعنف ولن اخونها او اخدعها حتى لو كلفني حياتي, اما رغباتها فهيه اوامر اذا كان ذلك يمتعها حتى لو رغبت بالشباب او الدكتور فلا يهم اذا كانت رغبتها. كلامي لم يعجب ام احسان كثيرا ربما اصابتها الغيرة. استمرينا فترة وقد تعلقت سماح بي وانا بها وفي يوم لذيذ جلست النساء في بيتي وكنت سآتي بعد ساعة. سماح تنام في حضن ام احسان وكانت ام احسان تمسد لها شعرها وهن عراة تحت الغطاء ويشاهدون افلام مثيرة, سماح كانت تحب ذلك وتحب تقبيل وتمسيد ام احسان لها. دخلت البيت وذهبت الئ غرفة النوم امزح معهم واهم بخلع ثيابي ولكني تفاجئت بسماح تنظر بغضب. -سماح: ممكن تدور وجهك بدي البس ثيابي. طبعا كانت مزاح اعتقدت ذلك وضحكت ولكن سماح قالت: بجد مش مزح. فعلت ذلك وانا مندهش, لبست سماح ثيابها نظرت الئ ثم صفعتني وقالت يانذل ام احسان خبرتني كلشي مش عايزة اشوفك تاني وخرجت وبعد لوم وعتاب لام احسان قلت: ام احسان دمرتي كل شيء بسبب غيرة وهمية -ام احسان: مش قلت من قبل انو انا الاميرة, ودلوقتي سماح صارت الاميرة, مش دا وبس انا حبيت سماح مثلك بس لازم تعرف كل شيء وتقرر بدها تمشي معانا او لا. -كان لازم اعالج الموقف بلباقة: وانهمرت امتدح ام احسان واقول انتي الاصل انتي حبيبتي الأولى انا كل اسراري عندك, وهنا ساستعمل اقوئ سلاح وقلت: ام احسان انتئ الأولى لسبب واحد وتبقين ستي وتاج راسي عارفة ليه: -ام احسان: يله اسمع منك _انتئ اول واحدة اغتصبتها وسرقتها من جوزها غصبا عليها اه كم اثارت كلماتي ام احسان التئ ظلت تضحك وقالت: -لسه فاكر انوا انته خذتني بالقوة ههههههه مش حكيتلك. وبعد نقاش طويل ومزاح وضحك عادت الامور الئ مجاريها -ام احسان: سماح مش راح تتركنا دي بتموت فيك وتعودت على الدلال والاتكيت صدقني , اه ربع ساعة واتصلت سماح: -اسمع يواد بكرة اجي ارجع الهدايا تبعك عشان كل شيء ينتهي. فرحت كثيرا واتفقت مع ام احسان على الكلام الي نخبر سماح بيه. يوم غد جلس الثلاثة: -سماح: مش عيب تخدعوني. -انا: ست سماح يآستي وتاج راسي ممكن تسمعيني: اكيد ام احسان خبرتك كيف انا اخاف عليكي وخبرت الجميع انو رغباتك وبس وانتي الاميرة وكلنا تحت امرك وظليت هكذا بكلام معسول ولكن بصدق, الشي الثاني عملنا خطة كبيرة ومصاريف كثيرة ووقت عشان انتي تستحقي كلشي ولما شفتك كنت مستعد اعمل كل شيء بس عشان ابوس رجليك الحلوة واستمر الحديث هكذا, وبمساعدة ام احسان التي قالت: يابت ده اجنن عشانك وكان راح يموت. -سماح وقد ارتاحت وضحكت: احكيلي كيف شفتني اول مرة. حدثتها بكل شيء مع غزل ومدح وتغني بجمالها حتى ضحكت سماح بشغف, وهنا جلست اقبل يدها: اضحكي حبيبتي خلي نعيش بلذة وسعادة صدقيني وخلي بس نضحك ونتمتع ونصرف فلوس ورحلات على فكرة أي بلد يعجبك ممكن نروح سفرة, وانا مش ناسي راح اعمل شركة كبيرة للاتصالات وتكوني انتي وام احسان شركاء, يله حبيبتي خلي عائلتك أيضا تمتع بالحياة. -سماح: ايش يواد انا شرموطة تعطيني ثمن المتعة ههههه -انا: في حد يعطي شرموطة شركة بالملايين دي هدية خاصة للأميرات. وهكذا ارتاح الجميع وعادت ضحكاتنا ومزاحنا يعلو بلا نكد ميكي والسادية ميكي يلتقي صدفة بامرأة عمرها ظ¤ظ¥ سنة ممتلئة بشعر اسود مجعد بيضاء وطيز كبيرة اسمها عفاف دراسة حد الابتدائية ساذجة جدا وبسيطة. عندما زار ميكي اقارب له وبنفس الوقت زارت عائلة عفاف مع جوزها واولادها, عندها خمس ولاد ولم تعرف من الرجال غير زوجها. لم تلمحه المرأة . ومرة اخرئ رائ ميكي عفاف صدفة فتبعها حتى استدل على بيتها ميكي; لااعرف لقد اثارتني ورغبت ان اكون ساديا معها وانتهك شرفها اه ايام وخيالاتي تصبح اعنف, بس دي صديقة قرائبي عيب اعمل هيك. لا دا مثير اكثر, مرت ايام حتئ جلسنا المجموعة نتحدث. -انا: فكرة مثيرة -ميكي: أي وكلنا انيكها مع بعض بعنف, بس بدي خطة نجربها. وميكي سيكمل لكم ما حدث; اه عفاف راج اجيبك وراح اخليكي شرموطة واكثر من ام احسان, يله ننفذ. هم ابن الشرموطة فعلا يخطط كويس خطة بسيطة ونستغل سذاجتها وطيبتها. بعد المراقبة والمعلومات, فيلا فارهة من الشركة ههههه وسيارة طبعا وفلوس. خرجت عفاف للتسوق وهناك تعرفت بها امرأة بعمرها, تصاحبوا, وزاروا بعض كم مرة. في يوم اتفعوا يروحوا سوق معين, الامرأة وعفاف في السيارة, بعد مسافة اوه الست نست تجيب المحفظة فكان لازم يروحوا لبيت الست. -الست: يله عفاف تعالي نشرب شيء وتشوفي البيت وبعد تردد نزلت عفاف . -الست وهي تبحث: نسيت المفتاح وجوزي خرج بس هوة لما يخرج يخبي المفتاح برة متعودين هيك, -عفاف: شوفي يمكن تحت السجادة. وفعلا كان هناك وضحكت النساء. -الست وقد احضرت العصير تعالي شوفي في صالة فوق كلها تماثيل ولوحات, وانبهرت عفاف وجلست تشرب العصير وتنظر للتحف. -الست: يله خمس دقائق ونروح بس اعمل تلفون اه شوفي هاية التحفة توسخت اخذها انظفها, وذهبت الست وحملت تمثال ذهبي كبير واختفت بعد ان اقفلت باب الطابق. دقائق تمر وعفاف تنظر وفجاءة سمعت صوت مياه واعتقدت انو الست تأخذ دوش. دقائق وخرج ميكي بالبوكسر من الدوش الي كان في غرفة النوم. دخل الئ الصالة وصرخ الاثنان. -ميكي: مين انتي وبتعملي ايه وكيف دخلتي وهكذا. -عفاف بارتباك شديد: مع الست صاحبة البيت -ميكي; مفيش ست انا ساكن لوحدي واهلي مسافرين, وذهب ليتأكد, مفيش أي ست. ياخرابي فين التمثال ده سعرة ملايين. -عفاف تبكي وقد ادركت انها ضحية عصابة سرقة واخرته بكل ما حدث مع الست. -ميكي: آها انتي دليتيها على المفتاح. لا انا راح اتصل بالشرطة -عفاف تتوسل وميكي مصر ومسك التلفون وهنا ارتمت عفاف تقبل يد ميكي وتترجاه. نظر ميكي وقال: التمثال ده بابا اشتراه وغالي كثير اش أقوله انا دلوقتي, لا مفيش حل اتصل بالشرطة. فانفجرت عفاف بالبكاء فرق قلب ميكي -ميكي انا راح اتحمل المسؤولية بس انتي لازم تتعاوني. -عفاف: أي شيء بس بلاش الشرطة. -ميكي: اعطيني عنوانك واسماء العائلة وتلفوناتهم متخافيش بس للضمان -عفاف حاضر -وهنا نضر ميكي بخبث لازم انيكك, وخلع البوكسر وظهر عيرة منصبا وتعرفون جمال ميكي, عفاف لم تتمالك نفسها ولكنها ظلت تنظر لجسم هذا الشاب الرائع -عفاف: مش عيب وانته شاب ابن عائلة تطلب هيك -ميكي: توقعتك راح تفرحي عمرك حلمتي بهيك شاب عفاف تبكي وتتوسل وعرفت انه الحل الوحيد, وعندما غضب ميكي ومسك التلفون مرة اخري يدعي الاتصال بالشرطة, انهالت عفاف تقبل اقدام ميكي وهوة يضحك وينظر بسادية -ميكي: اخر فرصة يله اخلعي ثيابك كلها واي شيء اطلب منك تعمليه. عفاف تخلع الثياب بغضب ولم تعد تبكي. -ميكي: اخلعي ثيابك بإحساس ياشرموطة -بس متقولش شرموطة -خلاص ياعفوفة خليني ادلعك وهكذا سقطت عفاف بسرعة بسبب سذاجتها وسهولة خداعها, يخدعها شاب جميل وغني فقط لسبب واحد, اراد ان يجرب السادية, ولم يفكر في ربه البيت العفيفة وشرفها. عفاف عارية تماما, هم جميلة وجسم لذيذ ابيض ومربرب, اثداء كبيرة. يقترب ميكي ويقبل عفاف بلذة, ويقول بوسي برغبة اكثر, يمسك اثدائها الكبيرة, ههممم انتي حلوة, يله تعال خلي نشوفك في المص -عفاف بتردد وتوسل: لا ارجوك بلاش عمري -ميكي يضحك بسادية يله في دايما اول مرة -عفاف: ارجوك انا مش اعرف كيف عمري معملت هيكي. ميكي يضع يده حول عفاف ويقول, عفوفة بدون توتر متخافيش محدش يعرف يله خلي نتمتع, ياستي انا اعلمك, وجلس ميكي علئ الكنبة وجلست عفاف علئ الارض -ميكي: حبيبتي خذي وقتك وبدون توتر واشار لها ان تمسك عيرة بيدها. عفاف بخجل تمسك عير ميكي المنتصب, يله حبيبتي بوسي عيري عفاف تقبل بخجل عير ميكي, قبل اخرئ, ميكي يله حبيبتي الحسي عيري اول ومصي باي طريقة تعجبك. ذهب وقت الخجل وارتفع الادرينالين ودقات قلب عفاف, تلحس العير هم تظل تلحس ,اه تجرب وتدخل راس العير في فمها, وميكي يقول اكثر, ادخلت نصف العير في فمها بينما ميكي تأوه بلذة, أي حبيبتي كدة , يشعل سيكاره ويدخن بتهكم بينما عفاف تمص بوتيرة بطيئة ولكن لذيذة. ميكي يتأوه ويقول حلو كتير مصي اسرع شوية, نظرت عفاف بعيون ميكي الذي ابتسم وغمز لها, عادت عفاف تمص اسرع بينما ميكي جالس يدخن بفخر ويتأوه من اللذة, يله روحي مصي عيري كلة اريد ولحسي عيري بلسانك يله اسرع, الغضب والخوف جعل عفاف تمص بشراهة وصوت وكأنها محترفة اه تمص بسرعة, اسرع حتى صرخ ميكي ومسك شعر عفاف, ينظران بعيون بعض, ميكي يبتسم لعفاف ويقول بمزاح: وتقولي مش عارفة انا ستات كتير مصوا عيري بس انتي احسن واحدة وضحك بسيطرة اكيد انا عجبتك انا الستات يجروا وراية ههههه -عفاف وكانت غاضبة من الداخل وهي تنفذ رغبات شاب مدلل وقالت بحزن: صحيح شاب حلو ومليونير بس الي يشوفك ميتوقع منك تكون شرير هيك. ميكي يمسك عفاف ويجعلها بوضعية الكلبة ويعصر فردات طيزها ثم ابعد الفردات وتفحص ثقب طيزها, عفاف بغضب: ابعد عن المكان ده مستحيل. -ميكي: متخافيش بس بدي اشوف زرف طيزك ههههههه. نظر ميكي وكان ثقب لذيذ احمر ولكنه ضيق جدا, هم بعد كم شهر اخلي زرف طيزك كبيرة ومفتوحة, قال ميكي في سره. ينيك كسها بسرعة ويصفع فردات طيزها بقوة جعلت عفاف تتوسل وتصرخ, نيك احترافي من ميكي يبعث لذة عن عفاف لا تظهرها ولكن واضح من تأوهاتها. غير الوضعية ونام فوقها ينيك كسها بشغف ويقبل شفايفها وكانت تمانع في البداية ولكنها استسلمت وعلى صراخ لذيذ وهي تتلمس جسد ميكي الناعم, دقائق نيك سريع وحار فارتعش جسم عفاف وقذف كسها سوائل حارة بللت عير ميكي الذي قذف في كسها بتأوهات وصرخات لذيذة . لحظات صمت -عفاف ليش قذفت جوة انا زوجي ملمسنيش من فترة لو صرت حامل اعمل ايه. -ميكي خلاص عندي حبوب لا تقلقي, ومرة ثانية مش اقذف بكسك. -عفاف: مفيش مرة تانية -ميكي: ومسك شعرها بغضب اخرسي انا شهر وراح اسافر, خلال الشهر ده انيكك كل يوم. عفاف لم تجب وتعرف انها مجبرة ولكنها ايضا تنفست الصعداء وقالت في سرها: شهر ويعدي. -ميكي: يحتاجلك تعديلات يله فورا روحي الصالون وانا اوصلك. -عفاف: بدك تجنني فين وامتى انا لازم ارجع مقتلش لجوزي أتأخر. حلول موجودة هيهه, مسك ميكي التلفون وادار رقم جوزها وفتح الميك علشان يسمع, يله كلمي جوزك. بارتباك وخوف مسكت التلفون وتكلمت مع زوجها ووافق. نعم وضعها امام الامر الواقع ميكي تعالي جنبي, اجلسي على الارض احضر ميكي رزمة نقود ورماها في وجهها. -عفاف بعيون دامعة: ليش تعاملني هيك. -ميكي: افهمي ياستي, انا مريض سامحيني احب اعامل الستات مثل الشراميط, دة يعطيني لذة جنسية, بدون نقاش جمعي الفلوس وكل مرة انيكك اعطيك اكثر, واضح يعفاف -حاضر بلهجة تتخللها الدموع وجمعت النقود بذلة من الارض. -ميكي; يله بوسي ايدي واشكري الشاب الحلو اللعوب , الي اصبح سيدك وتاج راسك. عيون تدمع ومسكت يد ميكي وقبلتها وبلهجة ذليلة: شكري ياسيدي وتاج راسي. وفي الطريق الئ الصالون, -ميكي: متخافيش السيارة مظللة محدش يشوفك بس قوليلي ليش زوجك مش بينيك. -عفاف زوجي اكبر مني بكثير. -ميكي وهوة يضحك: خلاص ياستي دلوقتي عندك شاب زي القمر وراح يقطعك من النيك. اليوم الثاني حضرت عفاف صاغرة, -ميكي : شفتي حبيبتي وجهك منور ومرتاح ازاي, ضربها على طيزها, دا احنه خلصنا سوا وصدقيني انا خبير نيك واخليكي مرتين ثلاثة تقذفي ولو بدك اكثر انا حاضر, قرصها من خدها بس طلباتي اوامر وبدون اي نقاش. شوفي النظام تبعي, اعطيكي مفتاح البيت وفي المواعيد تجي تفتحي الباب, تجي الحمام تخلعي ثيابك كلها وتحطيها في الخزنة, تأخذي دوش مع العطور, تخلصي تحطي مكياج كثير زي الشراميط, بعدين تلبسي سيت النوم والشحاطة العالية تبع الشراميط الي تكون جاهزة هنا وكل مرة سيت شكل والوان مختلفة. عفاف تستمع بطاعة -ميكي: واهم شيء تصبغي اظافر رجليك. ورجليكي حلوة بس لازم دايما تكون تلمع من النظافة. -عفاف بغضب انا انظف منك كفاية كدة -ميكي يضحك ويعصر طيزها, اسمعي سيدك وتاج راسك بدون كلام بعدين تجي اكون انا جالس في صالة النيك فوق, اكون مدوش ومتعطر على اخر حبة ولابس بوكسر مثير زي الموديلات, تجي تبوسي ايدي وتقولي: انا جاهزة ياسيدي وتاج راسي. بدون رفض ونقاش انصاعت عفاف صاغرة وانكسر حاجز العفة الئ لابد. امرأة لذيذة في الاربعين تسير بثياب مثيرة جدا والعطر يفوح منها ومكياج صارخ كالشراميط, قبلت يد ميكي وجلست بقربه وكان يشاهد السكس. ايام قليلة مرت ولكن عفاف اعتادت ذلك وشاهدت الكثير من افلام السكس وبعدها جنس عنيف وفي النهاية تجمع النقود الي يرميها ميكي عليها. ميكي روض عفاف واصبحت تفعل كل مايطلب, تدخن وتشرب البيرة بعد ان اصرار ميكي. وفي يوم من الايام, بعد ان جلسا يشاهدان السكس وكل ظن عفاف انه يوم عادي ولكن. عفاف تمص عير ميكي بينما كان يعاملها باحتقار ويقول مصي احسن ياشرموطة, اصبحت تمص بعنف وتلحس العير بشغف وتطبع القبل الحارة على البيضات, ميكي يمسك شعر عفاف بقوة ويصفعها صفعتين ويقول مصي احسن ياشرموطة بينما عفاف تفعل كل جهدها واصبحت تمص بهمهمة بينما ميكي يصرخ بلذة ويقول: كويس ياعفوفة بدي دايما هيك, ينام ميكي ويأمر عفاف نامت فوقه تصعد وتنزل على عيرة بينما كان يلعب بأثدائها الضخمة , يزداد النيك سخونة ويكيل ميكي الشتائم لعفاف التي اصبحت تتحرك بعنف, ياقحبة ياشرموطة انتي خبيرة نيك انتي بتموتي في العير, ميكي لا يكتفي: ياخاينة تخوني جوزك معاية, -عفاف بصوت مرتجف: اخرس. ميكي يتأوه من حلاوة النيك بسادية وهنا فجر القنبلة: - عندي خبر راح يفرحك انا قررت ابقى هنا على طول ومش راح اتركك واشبعك نيك. عفاف تتوقف عن الحركة وكان عير ميكي عميقا في كسها ونظرت بفزع وكان ميكي يضحك ويضحك بسادية ولم يكتفي, بصق في وجه عفاف ويضحك. عفاف التي احتملت كل هذا ظنا ان الشهر سينتهي وينتهي كل شيء غضبت بعنف ولم يعد يهمها شيء: انهالت تصفع ميكي بعنف وقوة وتبصق واغرقت وجه ميكي ببصاقها, بينما كان ميكي يضحك اكثر ويغمز لها بنذالة ويستقبل صفعاتها وبصاقها بلذة ويقول اكثر ياشرموطة, لحظات رهيبة من لذة سادية جعلت ميكي يقذف بصرخة عالية واحست عفاف بالقذف الحار عميقا في كسها, عفاف تحاول القيام ولكن جسمها ارتعش وجلست بكل تقلها فوق عير ميكي, صرخت لا لا لا ولكن جسمها ارتعش بقوة وقذفت سوائلها, اه لازالت تهمهم كفاية خلاص ولكن هيهات, رعشة اخرئ اقوى واندفعت سوائل غزيرة وقذفت بعنف بين صراخ لا ارادي. وقت الحنان اتئ وحضنت عفاف وقلت شفتي كيف امتعك اسمعي كلامي ومن حقك أي وقت تشتميني , تضربيني وتفي بوجهي بس النظام يبقى اول ما تجين تبوسين ايدي وتقولي انا جاهزة ياسيدي وتاج راسي. عفاف لم تجب وسارت صاغرة معه تحت الدوش ولكن اليوم لم ينتهي. ساعة على الكنبة ومشاهدة افلام سكس وشرب بيرة وشهوة ميكي تدب من جديد. قبل حارة وتعرى الاثنان ونزل ميكي يلحس كس عفاف حتئ اطلقت اهات شهوة عارمة, يلحس بنهم اكثر, يقبل اقدامها بنهم ثم يلحس طيزها بلذة وكانت عفاف تتلوى بشهوة لم تجربها سابقا. نام فوقها ينيكها بقوة وكانت حرارة النيك والصرخات عالية وعفاف تتمتع بشدة رغما عنها , صرخ ميكي وبحركة سريعة اخرج عيرة وتقرب يريد القذف بوجه عفاف التي تمنعت ولكن صرخة عمار: اخرسي ياشرموطة جعلتها تستقبل سيل حارا اغرق وجهها بينما ارتعشت عفاف وقذفت بصرخة والحليب اغرق وجهها. اه سكتت الآهات ومسك ميكي شعرها وقال شوفي وجهك ههههههه , -عفاف تبكي وتتوسل بينما ميكي يقول: ابتسمي اول عفاف تبتسم مرغمة بينما كانت الدموع والحيامن تسيل علئ وجهها المبتسم بحزن, اه كم اثار هذا المنظر ميكي ومن ذلك اليوم اصبحت عفاف تستقبل بلا تردد الحيامن الحارة على وجهها ثم تجرئ ميكي اكثر واصبح يقذف في فمها وهيه تبلع كل قطرة صاغرة بل وعليها الابتسام ايضا. اتت عفاف بعد فترة وكانت غاضبة وتقول كفاية كدة اتركني -ميكي بهدوء : خلاص روحي وذهب واخرج صور لها اثناء النيك وخصوصا وجهها الملوث بالحيامن وهيه تبتسم واكمل: وانا راح اسافر وانشر صورك ههههههه, سادية عنيفة جعلت عفاف تصمت صاغرة. خلاص يا عفاف اسمعي كلامي محدش يعرف وانا راح اجعلكم اغنياء مكافئة مني بس اليوم تستأهلي عقوبة جنسية. جعلها تخلع جميع ثيابها وتلبس العباءة فقط وخرجوا بالسيارة المظللة , مكان سياحي وغابات وشقق اجانب قريبة. وسط الغابة عفاف تخلع العباءة وتمص عير ميكي صاغرة, اه مص لذيذ وكانت تفعل وسعها صاغرة وتمص بقوة جعلت ميكي يتلذذ بصوت عالي, اوه وضعية الكلبة وفتح فردات طيزها وادخل اصبعة عميقا في طيزها بينما كانت تصرخ وتتوسل ولكن ميكي اخرسها وطلب منها ان تمص عيرة وتبصق على عيرة . هم لعاب سماح يغرق عير ميكي الذي ادخل راس عيرة في طيز عفاف بينما كانت تصرخ ويديها تعصر التراب من الالم, اووههه ميكي غير مكترث وادخل عيرة كلة في طيزها وعفاف تبكي وتتألم, ميكي ينيك طيزها اسرع, بعد لحظات توقف صراخ عفاف وحلت محلها اهات عارمة, هم عفاف تشعر بلذة وكسها يترطب بينما اصبح ميكي ينيك بسلاسة وعفاف تعتاد ذلك وتتمتع, انفجرت السوائل بصرخات لذة وحشية ثم حل السكون في الغابة. الايام تمر واصبحت عفاف تستقبل العير في طيزها وقد توسع اكثر وكم كانت سادية ميكي تتلذذ وهوة يرى فتحة طيزها وقد اصبحت مفتوحة وتستقبل العير بسهولة ولم تعد عفاف تشعر بألم بل بلذة لم تتوقع ان تفعلها يوما. فعل ميكي كل شيء واصبحت عفاف تمص عير ميكي في كل وقت وحتى لو كان توا في طيزها وهذا ما كان من امر عفاف ونروح على الاميرة سماح وقد اصبحت غنية وصاحبة شركة بعد ترتيب الامور ببراعة وعن طريق زوجها الذي التقى برجل غني صنع زوج سماح معروفا له فكافئة بسخاء. ياشباب ويابنات بس سماح اصبحت اميرتي فعلا كانت الصدر الدافئ الذي انام عليه واصبحت ام احسان درجة ثانية اما سماح فكانت تعرف كل اسراي, يوم مع سماح وبعد المتعة وانا انام على حجرها وهي تمسد شعري. سماح تعشقني بعنف خصوصا بعد كل ما فعلت وقالت; -بقالنا كثير واحلى متعة بس مطلبتش مني نجرب من ورا هههههه, انا اشوف ام احسان تتمتع كثير لما تنيك طيزها. -حبيبتي انا عندي طلب واحد انوا امتعك وانتي بس الي تطلبي وانا انفذ وابوس ايدك واقول تحت امرك يا أميرتي . -سماح يواد اجنن عليك لو سبتني اقتلك فاهم, ههههه بس عجبتني مغامراتكم وأعجبني اتعرف بيكم بس انا الاميرة ولو عجبوني ممكن اتمتع معاهم بس انته الاصل وحبي الاوحد حضر الجميع طبعا ماعدا عفاف ووردة الي فضلت تبقى في الظل. تعرفت على الشباب الذي دللوها على الاخر ويبوسوا ايدها ويقوا يا اميرة. ود كبير وارتاحت عفاف كثيرا معانا, والدكتور كان يحكيلها ويضحكها, -سماح: صحيح دكتور شنوا الاختصاص تبعك وهنا ضحك الجميع وقلت: دا اختصاصي مزاج ومتعة وستات هههههه وحكينا لها ليش نسميه دكتور, اه سماح تضحك وتضحك بسعادة وهنا الدكتور اقترح: -يا امريتنا كلنا. عبدك البسيط يبوس ايدك ويعزمك على حفلة كبيرة في اغلى حديقة, رقص وفرق اجنبية والعاب سحرية وابوس ايدك توافقي -سماح تضحك طيب تعال بوس ايدي, هههههههه كفاية يادكتور قلتلك بوس مش تأكل ايدي من البوس, كانت في قمة السعادة في الحفلة رقصنا وشربنا ونكات سكس, وسماح تضحك وتضحك. -سماح: كفاية يولاد راح اموت من الضحك, يله كلموني عن خططكم والافلام , انا عندي رغبة اعطيكم كم فكرة مثيرة هههه انا اشترك في كتابة السيناريو, -انا: حبيبتي طبعا وتحت امرك انتي تطلبي واحنة انفذ. استمعت سماح الئ الخطط مع سميرة ومع ام ايهاب واعجبتها الفكرة جدا -ميكي متنساش عندنا موعد مع عفاف ههههه -انا: ههههه طبعا لازم اشوف البضاعة تبعك واضبطها -سماح تضحك: وانا نفسي اشوفكم اه كم كان مثيرا ونحن نرى عفاف تأتي من بعيد وتصعد السيارة معنا, وراح تتناك من شابين ونظرات الغضب في داخلها, تذكرت ام احسان وكيف نكناها انا عمار اول مرة. الئ الفيلا الخاصة بينما سماح وام احسان يراقبون عبر الحائط الزجاجي -دوشنا وجلست انا وعمار بالبوكسر ندخن بينما عفاف لبست ثياب مثيرة وجلست المسكينة تنتظر. تكلمت مع ميكي عن سميرة وكيف دوري راح يبدي وعن ام ايهاب ودور ميكي في الخطة. وهنا نظرت الئ عفاف وكأني مخرج افلام سكس وقلت تعالي عفاف اتفحص جسمك, هم كويس استديري خلي اشوف طيزك, واطاعت عفاف -انا: حلوة ياعفاف, بس لازم تضحكي اكثر وتبتسمين دايما, وصبغي اظافرك بلون احمر غامق المرة الجاية, تعالي اجلسي بيناتنا. نقبلها نحن الاثنان وسخن الجو وخلعنا لها ثيابها وسرنا للسرير. مسكتها من شعرها, قبلتها بلذة ثم غمزت لها, هم واخذت تمص عيري وكأنها تفهم ما أريد واحست باني الشاب المسيطر على ميكي. اه تمص بلذة وتدخل عيري كله في فمها بينما لسانها يلحس عيري, اههه تأوهت بلذة وكنت متفاجئا من براعة عفاف في المص, اه تبصق على عيري ثم تمصه بعنف , اه عفاف حلو كثير هايل روعة. انظم ميكي واصبحت تمص عيري, ثم عير ميكي بالتناوب, اه لذيذة تأوهاتنا بينما عفاف تمص العيرين بالتناوب, اه عفاف هل كنتي قبل كم شهر تتخيلين هذا, تغيرت الوضعية وعفاف بوضعية الكلبة وانيك كسها بلذة بينما تمص عير ميكي, اه كس حار ولذيذ جعلني انيك اسرع واعصر فردات طيزها واضربها حتى اصبح طيزها الكبير الابيض بلون احمر , هم اخرجت عيري وأدخلته في طيزها وبكبسة قوية أدخلته بقوة فاصبح عيري كله في طيزها, وبين صراخها الممزوج بالألم والمتعة والذلة اصبحت ادخل واخرج عيري بسرعة في طيزها بينما عفاف تصرخ وعير ميكي في فمها, اه طيز لذيذ وضيق وبهستيرية اعصر فردات طيزها بينما عيري في طيزها يدخل ويخرج بسرعة . عفاف يله جربي متعة عمرك وبعد تردد خجول , نامت فوق ميكي ينيك كسها واتخذت وضعيتي وفتحت فردات طيزها وعيري يدخل ببطء حتى دخل عن اخره في طيزها وصرخت صرخة الم عالية, عير في كسها وعير في طيزها, باحترافية وسرعة ننيكها معا بتناسق حتى اختفت صرخات الالم وحل محلها تأوهات ممحونة, اه لحظات لذة لم تحلم بها عفاف وشعرت بمتعة عارمة لم تستطيع اخفاؤها عنا. اه عفاف تصرخ وترتجف وكسها يقذف بغزارة, واتخذنا موقعنا بسرعة واغرقنا وجهها بسيل من القذف الحار حتى اصبحت القطرات تسيل من وجهها واجهشت بالبكاء. دوش وهدا بكاء عفاف وتكلمت معها كثيرا حتى اطمأنت عفاف تذهب مع ميكي واتت سماح وام ايهاب -سماح وهي تضحك وصفعتني بمزاح لذيذ: لك يواد انته ممثل سكس عالمي. -ام احسان: لا سماح اجننت خالص طول الوقت وهيه تضحك -سماح: ههههه اسكتي ياشرموطة -ام احسان اتت وحضنت سماح: اموت عليكي لما تقولي شرموطة ههههه. -سماح: وانا أيضا اموت فيكي يله تعالي اجلسي بدي انام بحضنك, كم تعشق سماح ان تنام في حضن ام احسان بينما ام احسان تمسد شعرها, ايهاب شاب مسكين وساذج يذكرني بعفاف, يلبس النظارات ويعشق القراءة ومتفوقا في الكلية , خجولا لا يتكلم مع النساء الئ قليلا, لذلك حلت خيالات الجنس مكان الجنس الحقيقي. امرأة مجهولة كانت تتكلم مع ايهاب في النت, كانت تستعرض جسما له خلال الكاميرة وتثيره, بعد فترة اخبرت ايهاب عن خيالها الرهيب وتحلم بممارسة الجنس مع ابنها, ولا نعرف هل تأثر ايهاب ولكن سنعرف ذلك والخطة جاهزة تصادقت مع ايهاب عندما زرت الجامعة وتعرفنا حتى اصبح يزورني, كم طلعة حلوة وملاهي وانا اصرف بالهبل, والنساء موجودة فمارس ايهاب الجنس الحقيقي وحلاته. في يوم وكنت جالس في نادي الجامعة مع ايهاب, حضر ميكي -انا: انا اعرف الشاب ده خلي نشوفه يعمل ايه هنا ورحت سلمت على ميكي وجلس معنا. -ميكي: هههه انا جاي عشان بت في الجامعة. -انا اقول لا يهاب: ميكي رهيب بالستات كل ينيك واحدة شكل. وهكذا صدق المسكين بنا واصبح ايهاب وميكي صديقان جدا خروج وسكر وستات, ايهاب اندمج كثير بعد حياة الحرمان ونسي المذاكرة والجامعة. جلس ميكي وايهاب في ملهى الرذيلة تبع وردة وشربوا وسكر الاثنان. -ميكي: تحفظ السر يواد -ايهاب طبعا وصدقني ومستعد احلف -ميكي: اسمع ياصاحبي عندي خيال رهيب واريدك تشاركني, في ست انيك فيها من كم شهر بس هيه ست بيت محترمة عمرها ظ¤ظ¢ وجميلة وبمتوت في النيك, وبعد تمهيدات كثيرة فجر ميكي قنبلة, الست دي بدها تجرب النيك مع اثنين شباب, ايه رايك تشاركني بس متنساش السرية التامة ولو شفتها صدفة بالشارع اعمل نفسك مش عارفها صاعقة لذيذة وخيال رهيب يداعب افكار ايهاب وقال: -نفسي ده جنان ولذة وممكن اعمل أي شيء معاها -طبعا مص ونيك طيز وتقذف على وجها دي بتموت في الحاجات دي. ايهاب لم يحتمل وميكي يعذبه بتأجيل الموعد كل يوم حتى اتت لحظة وتحقق حلم ايهاب. في بيت جميل جلس ايهاب وذهب ميكي يحضر الامرأة فتح ميكي الباب ودخل ودخلت المرأة التي كانت ام احسان, وكانت لابسة مثير ومكياج رهيب, صافحت ام احسان ايهاب بحرارة وجلست بجانبه تتكلم, -يله ايهاب انته خجلان كثير يله نشرب بيرة . مع البيرة ذهب الخجل وعلت الضحكات والمزاح, ورقصت لهم ام احسان بأثارة ثم قالت; يله شباب نروح كلنا تحت الدوش الجنس لازم يكون على نظافة, ام احسان تمسك يد ايهاب وتقودة كطفل صغير الئ الدوش ويتبعهم ميكي. ذهب الخجل وحل محله شهوة عارمة, خرجوا عراة من الحمام وعند السرير دفعت ام احسان ايهاب ورمته بلذة على السرير وهي تضحك واستلقت بجانبه تقبله بحرارة. ميكي يتمدد واصبحت ام احسان بين الشباب, ايهاب لم يحتمل ونزل يلحس كس ام احسان وميكي يقبل ام احسان. ام احسان تمص عير ميكي بشغف بينما ايهاب يلحس بلذة وشغف, صراخ ميكي لذيذ وهنا قال: يله ايهاب نتبادل, وضحكت ام احسان بشرمطة. ميكي يلحس ثم يدخل عيرة في كسها, ام احسان تتأوه بلذة وامتدت يدها تداعب عير ايهاب, تقبل وتلحس العير ثم بدأت تمص عير ايهاب ببراعة جعلت تأوهات ايهاب لا تنقطع. سبح الثلاثة في لذة خيالية جميلة وام احسان قطعت عير ايهاب بمص لذيذ رهيب, ام احسان تصرخ بشهوة وتقول شباب مش قادرة اتحمل يله نيكوا طيزي وكسي مع بعض, -ميكي يغمز الئ ايهاب ويقول: عايز تنيك طيزها وانا كسها. -ايهاب نفسي بس مجربتش انيك طيز لسة. ام احسان تضحك وتقول خلاص تعال نام وجلست فوقة وعيرة بكسها تصعد وتنزل فوقه ثم ضحكت وقالت مرة ثانية لو صار موعد لازم تنيك طيزي عيرك رهيب يواد. ميكي ينام فوق ام احسان ويدخل عيرة في طيزها واخذ الاثنان ينيكون بتناسق بين تأوهات ام احسان الممزوجة بشراسة وكلمات لذة وتتغزل في هذه اللحظات من اللذة العنيفة. على الصراخ وشارف القذف ام احسان تقول بشراسة: يله شباب اقذفوا على وجهي انتوا الاثنين يله بدي دلوقتي, قامت ونامت على السرير ميكي من جهة وعير ايهاب من جهة وامسكت العيرين تحركهما بسرعة رهيبة حتى انهال الحليب الحار واغرق وجهها بين صرخات الشباب, هدا الصراخ ولازالت ام احسان تطبع القبل على العيرين وجهها ملوث بحليب شابين ثم ضحكت بشرمطة رهيبة وقالت: شكرا ياشباب هههههههههه, بينما ميكي يشكر ايهاب ويضرب كف ايهاب كإشارة للنصر سهرة جميلة في بيت المزرعة ام احسان وسماح, انا وعمار والدكتور. نشرب ونضحك, ام احسان ثياب خليعة مثيرة اما سماح فتلبس سيت نوم يقطع الحجر, الشباب ممحونين على سماح وهيه تعذبهم ولم تعطهم أي شيء فقط كانت تسمح بتقبيل اقدامها ههههه, انا الوحيد الذي كنت امارس معها وادخل الغرفة معها ونمارس الجنس وهم يسمعون ضحكاتنا وصراخ سماح لما تجيئها الرعشة. وصل ميكي واحضر عفاف -يله عفاف بوسي ايد ستك سماح تعارف الجميع مسلسل تركي بدا ونامت سماح بحضن ام احسان ويتناقشوا بالمسلسل وغير مكترثين بنا. علت الضحكات -سماح: كفاية يولاد المتناكة اريد اسمع المسلسل. دقائق تمر وعلت الضحكات من جديد, فجاءة غضبت سماح -سماح: خلاص جننتوني, ضيعتوا المسلسل, ولبست العباءة, خلاص انا مروحة خنقتموني بدي اشتم هوا وقالت لي بغضب: يله تعال فررني بالسيارة يواد وخرجت غاضبة بين ذهول الجميع. خرجت ورائها بسرعة بينما ام احسان تنظر بحدة. مع سماح في السيارة ونحن نضحك وكنا متفقين على الحركة. حبيبتي انتي هايلة يله تحضري للمفاجئة. وفي الطريق حدثتها انو لازم نكون منتبهين ونحذر من الغدر والاسرار تكون بيناتنا ومحدش يعرف -سماح; ايش في حبيبي خوفتني -حبيبتي لازم نكون حريصين, فلوس بالملايين الشباب ظامنهم بس بصراحة خائف من ام احسان , احنة نعمل كم فيلم ونأخذ الفلوس ونختفي بعد ما آمن ابنك وجوزك ايضا, كفاية كدة انا تعبت. -حبيبي انا احس بالأمان معاك وبس, حتى بين احضان زوجي احس بالأمان اكثر لما اكون معاك, انا معاك للأخر وعندك حق ام احسان تحبك موت والغيرة تقتلها. وصلنا الئ بيت صغير في منطقة متوسطة -حبيبتي احفظي مكان البيت ده بس انا وانتي نعرف البيت ده. دخلنا البيت واعطيتها نسخة من المفتاح وقلت حبيبتي المفتاح ده تحافظي عليه ومحدش غيرك يعرف المكان ده. وفي مكان مخفي خلف المكتبة, فتحت باب سري ودهشت سماح فقد كانت الاموال مكدسة والذهب والجواهر. -حبيبي اموال كثيرة دي تعيشنا ملوك طول عمرنا -حبيبتي والكلام دة محدش يعرفه: دي مش بس اموال الشغل مع الشركة, مرة كان احد زبائني تاجر مخدرات اجنبي وعندة صاحبات كثير رغم انه متزوج, عنة صاحبة شابة يموت عليها وتموت تمارس الجنس مع اثنين رجالة, في يوم طلبوني ودفعوا مبلغ كبير ومرسنا الجنس مع صاحبته. ارتاحولي كثير والمرأة عشقتني . التقيت فيهم كم مرة بدون علم احد وشغلت كل فلوسي معاهم و والارباح جمعتها هنا. -سماح تحضنني وتقول: حبيبي انته تلعب بالنار خائفة عليك. -حبيبتي لسة مأمن نفسي بس لازم نهرب بسرعة, نعمل كم فيلم وتجينا فلوس كثيرة اضافية وبعدين نهرب. وانتي اختاري تهربي مع جوزك وابنك مثلا لأمريكا وانا ايضا اروح هناك وتستمر علاقتنا بالسر او تطلقي ونعوض زوجك وابنك يروح يدرس احسن دراسة ونستمر مع بعض. سماح تحضني بعنف اكثر وتقول انا مش اسيبك. حبيبتي البسي القلادة دي, ده مفتاح الخزنة, حبيبتي لو صار عليه شيء, اتصل بالرقم ده, ده الشاب الوحيد الي اثق فيه, تجو هنا تأخذي الفلوس وهوة الشاب راح يرتب هروبك مع كل الفلوس وتأخذي عائلتك معاكي. سماح تبكي وتحضنني كفاية متتكلمش هيك لو رحت انته متهمنيش أي فلوس. حبيبتي توعدني تعلمي هيك لو حصلي شي. نظرت سماح الي, مسكت قميصي وسحبته بقوة حتى تقطعت الازرار, تعصر جسمي بعنف وغرقنا في قبل هستيرية, بعد دقائق كنا عراة تحت الدوش الماء ينهمر علينا ونحن نقبل بعض بقوة ونحلم -حبيبي نهرب سووا, اعيش بقصر معاك -ونعيش زي الملوك وانتي تعيشي بقصر وعندك خدم وحشم. -بدي اعمل شركة وانتج افلام -حبيبتي نحقق كل احلامنا. واستمرت القبل والاحلام ربع ساعة او اكثر. عدنا للفيلا واحضرنا هدايا للجميع, وضحكت سماح مع الجميع -ام احسان بغضب خلاص عملتي الشويتين بتوعك, ارتاحتي دلوقتي. -سماح وهي تضحك تحضن ام احسان: حبيبتي انتي الاصل شوفي الهدية تبعك واعطتها قلادة غالية . وكنا نتمنى ان يصفا الجو, وفعلا عادت الضحكات والمزاح. نعود الئ ايهاب وقد دعيته لزيارتي, وكنت مشغول بترتيب صور كثيرة. -ايهاب ايش الصور دي -حفلة تبع الكلية طبعت الصور , تعال شوف البنات الحلوة ايهاب يقلب بالصور, وهنا كأنما اصابته صاعقة وقد رائ صورة غريبة -ايهاب مين دول: كانت صورة ميكي مع ام احسان -ده ميكي صاحبي منته شفته مرة -ومين الي معاه. -انا بعد ان نظرت للصورة: دي ام ميكي , ما الحفلة كان فيها الطلاب وقسم اصطحبوا عوائلهم. الجزء الثالث عشر قريبا طبعا القصة من خيالك ولكنها تفضح انك انسان انتهازي لا قيم لك ولا مبادئ الجزء الثالث عشر هستيريا الجنس هوس جنسي اصاب الجميع, الكل لديه خيال جنسي يريد تجربته في الحقيقة, مرت اسابيع طويلة والكل مشغول بخيالاته الجنسية وحتئ سماح, كنا نجرب كثيرا ونحاول الايقاع بالنساء, ننجح مرة ونفشل عشرات المرات ولكن هذا كان كافيا طبعا. احداث ابعدتنا عن هدفنا الاصلي, ولكننا كنا نتمتع بمواقف جنسية حقيقية .ايهاب يحترق واختفئ ميكي وام احسان وهوة يتمنئ ان يقابلهم مرة اخرئ. والكل مشغول يريد تجربة خيالات معينة وقد اصابنا الهوس الجنسي انا وسماح كنا في حالة عشق واتفقنا ان نبقئ كذلك عشاق الئ الابد, قد تبقى سماح مع زوجها او تتطلق وتتزوج من رجل اخر وانا قد اتزوج ايضا ولكن العشق بيننا سيبقى. نعم وما الذ من حضن العشيق او العشيقة, قد يحب الرجل العشيقة اكثر من زوجته وكذلك قد تحب المرأة حضن العشيق اكثر , فليس بينهم اسرار, ويمارسون الجنس اللذيذ بلا خجل ولا قيود ولامجال للأنانية. سماح لديها بعض الخيالات الجنسية اللذيذة وانا سأساعدها, نعم فلا انانية بيني وبين سماح وحتى لو رغبت بشاب او رجل اخر في مغامرة جنسية فلابأس, فنحن سنبقى معا دائما سميرة: طبعا تذكرون سميرة , وخلال هذه الفترة تعرفت على سيدة تعمل معنا وظل الوضع هكذا فكنا منشغلين بالهوس الجنسي الذي اصابنا, وكانت فكرتي وكنت اريد ان ارئ سميرة في الحقيقة وكيف تتصرف واعرف شخصيتها. في حفلة عرس شعبية كانت سميرة احدى المدعوات, وقررنا ان نحضر الحفلة. هم جريئة جدا, رقصت وحاول احد الرجال التحرش بها, اه انهالت على الرجل بلسان سليط جدا وشرمطة رهيبة فهرب المسكين هههههه, كم أثارتني جرئتها, جمالها الشرس ولسانها السليط. وطبعا كنت ارغب بأثارتها اكثر, وكلمت احدى الراقصات الشعبيات الئ كانوا بالحفل واعطيتها مبلغ كبير ووعدتها بأكثر ان اغاضت سميرة , ههههه. حدث الاحتكاك كلام ورد بينهما, اووووه كم اثارتني سميرة ولسانها يخرس الراقصة بسيل شتائم وشرمطة ولا تستحي من احد حتى فصل بينهما الناس. دقائق مرت وحدث احتكاك جديد, شمرت سميرة عن ساعديها وانهالت بالضرب على الراقصة المسكينة ورمتها على الارض ضربا وعضا, ونزعت الحذاء وانهالت عليها ضربا بالحذاء ولسانها يقذف بشتائم رهيبة هههههههه. فضت الناس المشكل وانتهى الحفل. جلسنا نتحدث ونناقش وقد اصريت على تغيير الخطة -انا: سميرة رهيبة, لبوة شرسة ليس لديها كبير, وتضرب أي واحد وتشتم أي واحد, لسانها سليط جدا, مش عاجبها أي شيء وعصبية نار. صدقوني سميرة لازم تكون معانا دي ثروة ههههه. اما ابن سميرة فسوف نتركه في حاله, فسميرة لا يستطيع احد اجبارها على شيء -سماح: حبيبي خلاص انته اعمل أي شيء تشوفه -ام احسان: حيلك حيلك, تغير بكيفك واحنا؟ مش كلنا شركاء لو رائينا خلاص مش مهم. -انا: حبيبتي مش وقت غيرة صدقيني مينفعش سميرة غير الطريق المباشر. اتفقنا بعد جهد كبير, كنت مستعجلا وملهوفا وقررت تنفيذ نفس الخطة الئ عملها ميكي مع عفاف. وعن طريق الست تبعنا الي صارت صاحبتها جلبتها الئ الفخ ورحلت. شربت سيكارة حشيشة وانا انتظر, حضرت سميرة ودخلت انا تحت الدوش وتعرفون بقية الخطة. كم كان لذيذا وقلبي يخفق وبقمة الشهوة وانا افتح الباب وارى سميرة التي تفاجئت. عملت الفقرة تبعي وطبعا كنت لابس روب حمام حريري زي الممثلين وعطور ونظافة تغري البنات, ولكن سميرة ظلت تستمع بجرأة ونظرات نارية وقالت: -اسمع يواد مخدتش أي تمثال وطز فيك وفي التمثال تبعك -هم لسانك طويل وبعد كلام كثير: اسمعي ياست التمثال سعرة مليون بس راح اسامحك بشرط, ذهبت واغلقت الباب بالمفتاح وقلت: لازم احصل عليكي وبعدين تروحي معززة مكرمة. اه ياشرموطة ياعسل, وبجرأة كبيرة انطلق لسان سميرة كالسيل يلسعني بشتائم وختمتها: لا يواد خوفتني انا افضحك, اكسرك انتة بدك تغتصبني؟ ولا عشرة زيك وشمرت عن ساعديها وخلعت الشبشب ورفعته كسلاح وقالت; بدك تجرب الشبشب تبعي حاضر. كنت في قمة الشهوة اه ياشرموطة كم اثارتني, وكنت قد سطلت كثيرا ولكن سميرة صحتني فلم اتمالك نفسي وانا ارئ سميرة تحمل الشبشب وتتهيأ للهجوم. انفجرت اضحك ولا استطيع التوقف, بل ارتميت على الارض اضحك بشدة اما سميرة فكانت تنظر بدهشة وقالت: -اجننت يواد -حبيبتي مش قادر هههههه , وبعد جهد قمت وقلت وانا لاأزال اضحك وقلت بعد ان تخصرت: مش عاجبك شكلي وجسمي يابت, انا الستات يترموا علية يله تعالي راح امتعك متعة العمر. اههههه هجمت سميرة عليه ووقعت ارضا وهي تضربني اه بدون عض حبيبتي, بينما اتتني نوبة ضحك هستيري وسميرة منهمكة ضرب وعض, قامت سميرة من فوقي وكنت اضحك بعنف, -سميرة: انته مجنون يواد يله افتح الباب خليني اروح. لازلت اضحك وقلت حاضر ياعسل افتح الباب وتروحي بس ممكن تسمعيني, انتي خسارة تعيشي هيك انتي قدرك تلعبي بالملايين, قمت فتحت الباب , وانا اضحك واتلمس اماكن العض دمرتني بس كلها ضربات وعضات لذيذة, اجلسي واسمعيني بس بدون عض هههههه -جلست سميرة بكل ثقة وقد ابتسمت من مزاحي لها: قول بسرعة عاوز ايه. -انتي صحيتيني تشربي حشيش ونتكلم واحنا ندخن. لم تجب سميرة ولكني لفيت سيكارة ادخن بينما رفضت سميرة التدخين في الاول -اسمعيني يآستي عندك وقت احكيلك كل شيء. -سميرة: خلاص اسمعك احكي. تكلمت واخبرتها بمعظم تفاصيل الاحداث, وبأغراء بالأموال والحياة الصاخبة والجنس اللذيذ سميرة تنظر بشهوة وانتعاش ثم قاطعتني -كلامك صادق عندي احساس -حبيبتي نتكلم بصراحة: انا مش اقدر اكذب عليكي, انا اكبر كذاب ونذل بس فقط في الجنس, لا احب العنف ولا اسمع اخبار, حياتي كلها متعة وحسيت انتي مثلي تمام هههههههه , نفس الصنف علشان هيك احنة راح نتعامل بكل ثقة -سميرة بكل ثقة: أوعى تكذب يواد -حبيبتي قلتلك انتي مش النوع الي واحد يقدر يكذب عليه -سميرة: انته عيشتني بخيال, يله لف سيكاره بقالي كثير مشربتش حشيش ندخن معا الحشيش واكملت كل التفاصيل وبعد تأكيد بكل ضمانات الامان, وختمت القصة بعرض مغري: -ولما تصير عندنا فلوس كفاية انا وسماح قررنا نروح امريكا لو عايزة تجي معنا وتعيشي مستقله تعملي مشاريع وطبعا اكون جاهز لأي مساعدة تطلبيها, او تطلقي وتتزوجي أي شاب يعجبك وتروحي أي مكان تختاريه وتعيشي مثل الملكة. اما ابنك ملزوم مني أي دراسة في أي بلد انا ارتبها. اه سميرة تغرق في لذة الخيال وبتأثير الحشيش كنا نتكلم وكأننا نعرف بعضنا من سنين بل واخبرتني كل شيء عن حياتها وزوجها الي كانت تكره. نعم انها طماعة وشرسة وجميلة, وعلى طول مرتبه حالها ومعتنيه بجمالها ومصبغة اظافرها وعطر ومكياج وثياب غالية, ضحك وشهوة تعصف بنا, سميرة تنظر الي مليا وتتفحصني; -شاب حلو وعندك كل شيء بس شايف حالك ههههه. -حبيبتي مش مصدقة؟ الستات يدفعولي مليون علشان انيكهم. -ضحك لذيذ وبشرمطة قالت سميرة: طيب شوفني جسمك خلعت الروب وبقيت بالبوكسر استعرض جسمي لها بغرور, تأوهت سميرة بشهوة عارمة, هجمت علي بقبل رهيبة وباحترافية , خلعت الجلابية وظهر جسم جعلني اصرخ, لن اصف سميرة كثيرا لأنها تشبه راقصة مشهورة ومثيرة , جسم طويل وضخم ,انف وفم كبير مثير جدا, شعر اسود كالليل يصل الئ فردات طيزها, صدر ضخم لذيذ ومنتصب اما الكس والطيز والافخاذ والاقدام فكانت ولا اروع, اه بسادية رمتني بعنف على السرير وقفزت فوقي وغرقنا بقبل طويلة , اه وانا استقبل قبلاتها تمزق صدري وبطني بينما شعرها ينسال فوقي كسوط يمزق جسدي بلذة, اه نظرت الي ويدها تمسك عيري المنتصب بقوة, وقالت: ايه النظافة والجمال يواد, عيرك وجسمك يجنن, لم استطع الرد فقد صرخت عندما احسست بلسان سميرة يتحرك بسرعة وكانه محرك يلحس راس عيري بظمئ, اه صرخت وقد دخل عيري في فمها ببطء شديد وكانت عيري حبيس شفاه سميرة تعصر عيري بلا رحمة, اه تمص بعنف وبهمهمة امرأة تعشق الجنس اصبحت تمص بسرعة ثم تخرج عيري تقبله بنهم وتضرب خدها بعيري, ثم ادخلت عيري كله في فمها بسرعة جعلتني اتحرك بهستيرية ولذة, نظرت الي بعيون حارقة وغمزت لي, اه يا لبوة انا اسد وسترين , مسكت شعرها الطويل واقبل فمها بنهم بينما لسانها يعبث بشراهة داخل فمي, دقائق طالت بقبل مجنونة ورميتها على السرير, اتزوق صدرها الرائع وامص حلماتها واداعبها بلساني حتى زاد زئير اللبوة قبلت بطنها, افخاذها ودفت راسي الحس كس احمر لذيذ وجميل جدا , لساني يدخل عميقا بينما صراخ سميرة لا ينقطع ويدها تمسك شعري بعنف وسادية, سحبتني من شعري ورمتني على السرير ونامت فوقي تصعد وتنزل بعنف فوق عيري بينما غرق وجهي بين اثدائها اللذيذة اقبلها بشغف , نظرت الي واغرقتني بقبل, ونحن منهمكين بقبل رائعة قلبتها ونمت فوقها انيك بسرعة بينما نقبل ونحضن بعضنا, انيك اسرع وهي تتأوه ثم تقبلني بنهم , اه يا لبوة انا الاسد وبقوة وسرعة انيك كسها وصوت النيك العنيف الناتج عن ارتطام اجسامنا, اووووو انفجرت براكيننا معا بصرخات لا ارادية وارتعشت الاجساد بلذة رهيبة, صرخت بألم وانا احس بأسنان سميرة تنبت في كتفي بينما افخاذها القوية تحتضنني وكأنها تكسر عظامي ويديها تعصر عضلات كتفي بقوة رهيبة, اه سكون لذيذ وارتخت اجسامنا وعلت ضحكاتنا بقوة. -سميرة: فعلا اسد انته هايل, شاب, حلو, لطيف, غني وفي الجنس قوي مثل الاسد, هههههه -وانتي لبوة شرسة ههههه وقبلت مكان العضة اللذيذة. كلام وضحك ثم سرنا للدوش وهي تضرب فردات طيزي بمزاح لذيذ, دوش لذيذ وجلسنا في البانيو ثم مسكت اقدامها اقبلها بلذة وهي تضحك. -حبيبتي ده تقليد عندي ابوس اقدام الستات الحلوة ههههه باموت في اقدام الستات. -طيب لو واحدة اقدامها مش حلوة ؟ -دي مستحيل اعمل معاها جنس ههههههه اكلنا بلذة واصرت ان تتعرف بباقي الشخصيات, واعطيت سميرة شنطة فلوس ومجوهرات وهدايا, سميرة تهم بالرحيل ابتسمت بشرمطة وقالت: -انا تعبتك يواد يله انا اروح وانته روح ارتاح . -هههههه انا ما اعرف التعب وخصوصا في الجنس. مسكتها انظر في عينيها, انفجرت براكين الشهوة قوية وسيل القبل عاد يعصف بنا, لحظات وكنا عراة علئ الارض نتقلب فوق بعضنا بقبل حارة وقد اصبحت ارض الصالة ملعبا لنا, قلبتها وبوضعية الكلبة فتحت فردات طيزها الحس ثقب احمر نظيف ولذيذ, اه سميرة تصرخ بلذة بينما لساني يلحس ثقب طيزها بنهم, لساني يتحرك اسرع بينما سميرة تتأوه بل وتصرخ بلذة ثم اندفعت بهستيرية ورمتني على الارض بينما انهالت قبل رهيبة ثم لحس لعيري, اه تمص سميرة وببطء تخرج وتدخل عيري في فمها وشفتاها تعصر عيري بمص عنيف, بينما كنت اصرخ بلذة هائلة, اه اه وسميرة تصبح اكثر سادية وتمص بنهم جائع رهيب, هم في قمة النشوة وجدت نفسي الحس كس سميرة بلذة الحس شفتي كسها , بظرها ثم دخل لساني عميقا يلحس باطن الكس الاحمر واتذوق سائله اللذيذ, بينما سميرة تتلوى بنشوة وعيونها مغمضة وتصرخ بهوس جنسي, اه وبلذة الحس الذي اغرقتها فيه سميرة تطلق رغبة رهيبة لم تفعلها سابقا فتمسك شعر راسي, تسحبني وتجعلني بوضعية الكلب, تفتح فردات طيزي لم ارغب بذلك ولكن سميرة كانت تنظر كلبوة جائعة لم تأكل من اسابيع وتستعد لالتهام فريسة, خفت فعلا ان تمزقني سميرة بأظافرها ان لم انفذ رغبتها, واحسست بلسانها يرتطم بثقب طيزي ثم تحرك بسرعة رهيبة يلحس بلذة, اه احساس لذيذ يثيرك ويجعل عيرك ينتصب بقوة اكبر, لا احب مداعبة طيزي رغم اللذة التي جعلتني سميرة اشعر بها. هستيرية مجنونة ولذة عارمة, هربت من قبضة سميرة ووقفنا نقبل بهستيرية ثم قزت على فحملتها ومشيت ورميتها على السرير وبوضعية الكلبة ادخلت عيري في طيزها حتى اخره بينما سميرة تتلذذ برعب وتصرخ اه اسرع اقوى اموت في نيك الطيز, اه نيك طيز رهيب بينما سميرة تتأوه بلذة عارمة جدا واعصر فردات طيزها بعنف, اه لم تحتمل سميرة فارتعشت بعنف وصرخة مدوية بينما عصير كسها يتساقط كقطرات ولم احتمل فأخرجت عيري وقذفت بقوة على الارض اه مالذ الجنس, سميرة اللبوة تسقط بالقاضية وتتمدد علئ الكنبة وتطلب من التمدد بجانبها وظلت تداعب شعري. -سميرة: يواد اليوم متعة عمري انته فنان, انا معاكم هههه ولازم اتعرف بالمجموعة, اه مش عايزة ارجع للبيت, يواد مش راح اسيبك ههههه. -حبيبتي في شباب احلى مني, أي خيال جنسي عندك راح نعمله في الحقيقة. وبعد دوش ساخن, نلبس ثيابنا واوصلت سميرة وقد اصبح فريقنا اكثر. المعلمة دلال لم اضيع الوقت وقد اصابني الغرور باني قادر على اصطياد نساء اكثر, بعد يومين في سهرة جميلة بمكان راقي, سيدة في منتصف الثلاثين بشعر قصير انيق هممم اقدام حلوة ونظيفة, كانت سيدة لذيذة وتلبس ثياب شعبية رائعة, كانت معلمة وعندها صبيان يخدموها في الحفل وتشرب الشيشة. -انا: مين الست دي -الدكتور انا اجيبلك المعلومات, ونادى احد العاملين في الكازينو وذهب يتحدث معه وطبعا كنت جريئا جدا وانا اغمز لها وقد ابتسمت, ولم اهتم للرجلين الغليظين الواقفين على حمايتها وخدمتها. الدكتور يجلس ويخبرنا عنها سيدة مرعبة, متزوجة من تاجر ممنوعات هههه, ولكنهم انفصلوا من سنتين واستقلت هيه بأعمالها الغير مشروعة وكانت كأنها سيدة مافيا. -الشباب: احذر الست دي مرعبة. -انا: وايش رائيكم انا راح اغتصبها, في احلى من امرأة مرعبة يا جبناء, ولم تثنيني تحذيرات الشباب وتحركت سريعا وطلبت المعلومات عنها بسرعة من وردة. اليوم الثاني حصلت معلومات عنها وكنت مستعجلا وسأعمل نفس الخطة بتحوير بسيط. المعلمة دلال رغم غناها الفاحش وشخصيتها تؤمن بالسحر والتنجيم, امرأة تتعرف بها في حفلة اخرئ وادعت انها تقرا الكف وتعجبت دلال من المعلومات الصحيحة التي لقنتها انا لها ههههه. -دلال: انتي هايلة -المرأة: انا ولاشي المعلمة تبعي رهيبة تعرف كل شيء, ناس انسرقوا والبوليس لم يجد أي دليل, راحوا عند المعلمة وكشفت لهم اسم السارق ومكان المسروقات, وظلت تخبرها بقصص وهمية -دلال: لازم اشوف الست دي -المرأة: اتمنئ بس صعب المعلمة متقابلش أي واحد ببساطة لازم تكون المشكلة كبيرة علشان تساعدك. -دلال: ادفع الي تطلبه المعلمة -المرأة: المعلمة عندها فلوس كثير ومش محتاجة, ومتاخدش فلوس من اي واحدة -دلال تتحرق لمقابلة المعلمة باي ثمن ودفعت مبلغ كبير للمرأة لو عملت لها موعد بسرعة, المرأة وعدتها بالمحاولة مر ٣ ايام ودلال تتصل بالمرأة كل يوم واستوت على الاخر وبشرتها المرأة بموعد غدا بشرط ان تجي طبعا لحالها بدون حماية. كم كانت جرئتي قوية بعد ان شربت الحشيش وانتظر حتى دخلت دلال, دخلت الدوش وتعطرت ولبست بوكسر رجالي مثير وانتظرت حتى بقيت دلال تنتظر وحدها خرجت لدلال وكنت مزهوا بجسمي وشبابي وعملت طبعا نفس السيناريو عن التمثال والسرقة وراح اتصل بالشرطة. دلال تسمع ولم تتكلم بل جلست بثقة اكبر ووضعت قدما فوق قدم وبكل سيطرة قالت: لا لعبة حلوة هههه بس محبوكة, عايز ايه يواد؟ -وحتى لا يفلت زمام الامور قلت بثقة انا مسامحك بس لازم تمارسي الجنس معاية. -دلال يواد تعرف انا مين, بتلفون واحد يجو رجالتي يقطعوك. -هم وشرسة كمان هههه بس هذا يزيدني رغبة انو انيكك وغصبا عنك. - ولو كنت راجل اعملها, ووقفت ونظرت بتحدي ولكن بهدوء غريب. -وانا مستعد لكل العواقب واقتربت منها. حضنتها واقبل خدودها ولم اتوقع انها ستستسلم بسهولة ولكن, اقبلها وكانت جامدة لا تتحرك وكأنها تمثال. توقفت عن تقبليها ونظرت دلال بنظرة تحدي وقالت: يله كمل مش تقول انا راجل وجرئ. -حبيبتي جامليني شوية ,تفاعلي معي او حتى قاوميني اضربيني اشتميني -دلال: كيف اتفاعل وانته تغتصبني ههههه -انا مش اقصد ****** تقليدي وضرب وصراخ, ده مش اسلوبي. احب اجبر المرأة على الجنس بس لازم تتفاعل معي مش توقف زي التمثال. -دلال ده الي عندي لو مش عايز سيبني اروح. -خلاص ياست دلال لو تريدي روحي وانا اسف. -دلال هههههه: هيك بكل بساطة مش خائف اجيب رجالتي يقطعوك. -بس مش حتعملي كدة علشان كنت جنتل معاكي, خلاص طيرتي المزاج تبعي على فكرة تشربي حشيش. -دلال تضحك: عجبتني يواد شاب جنتل وكلامك جميل وراقي, مش زي الرجالة الي شغالين عندي اقوياء زي الثور بس بدون عقل, كلمني عن نفسك. جلسنا نتكلم بينما اخرجت دلال حشيشة وقالت, يواد انته كمان طيرت المزاج تبعي انا الصبح شربت واحدة بس صحيت دلوقتي, يله لف سكارتين لينا, دي حشيشة هايلة. اه حشيشة دلال جعلتني اطير فعلا وتكلمت واخبرتها كل شيء, وبين الضحكات والمزاح اخبرتني دلال عن حياتها وكيف كانت بنت بسيطة وبعدين ازوجت تاجر مخدرات وكيف اصبحت امرأة غنية شرسة ولكنها تعلمت ان تكون امرأة راقية او تحب ان تكون كذلك وحدثتني عن ايام شبابها وعن محبتها لشاب كان يدرس قانون بس كان يحب واحدة ثانية, بعد ان تزوجت واصبحت غنية حاولت ان تغري الشاب رغم انه تزوج وانجب, واصبح محاميا بارعا وتفاجئت رغم جمالها وإغرائها له بانه يحتقرها ولا ينظر لبيئتها القذرة من تجار وصبيان المخدرات. بكت وكانت فرصة أضمها الي صدري بحنان, نعم اقوى النساء او الرجال لديهم مشاعر جياشة يحاولون اخفائها حتى لا يظهروا بمنظر الضعيف ولكن هيهات كيف تحارب غريزة الجنس, انها ليست عادة تقلع عنها ولكنها غريزة ان حاولت كبحها ستنفجر. لحظة مناسبة وانا امسح راس دلال بحنان واعدها بانه سيركع الان تحت اقدامها ان ارادت ذلك. نظرت الي بسعادة وكأنها تشكرني لمجاملتي -دلال حبيبتي وارجو تسمحيلي اناديك حبيبتي, مش مجاملة احققلك أي حلم عندك بس بكاء ارجوك, قلت هذا ومسحت دموعها -دلال تمسك يدي وتتامل وجهي بشغف وابتسامة حنان: انته احلى منه بكثير واخر ذوق وحنان, اه تقبل يدي بحنان قبل لذيذة على خدي واتت لحظة نضرنا بعيون بعض, وما اسرع مااندفعنا بقبل هائلة, قبل وحشية وكأننا نريد التهام بعضنا, وقفنا نقبل بعض بنهم وما اسرع دلال وهي تتعرى من كل شيء وتخلع لي البوكسر وترميه بعيدا, ثم عادت القبل بنهم اكبر, ارتمينا على الارض ودلال تقبل رقبتي اه تقبل صدري وبطني تعصر عضلاتي بقوة. لحظات وكان فمها يمص عيري بعنف بينا تتأوه بلذة اه اصرخ من بلذة ممزوجة بألم خفيف ودلال تصبح اعنف وبع لحظات قذفت بعنف في فم دلال التي قبضت شفتاها عيري بعنف اكبر وبهستيرية بلعت كل قطرة وظلت مندمجة بمص هادئ حتى وظل عيري منتصبا بقوة, بينما كنت اصرخ واتاوة بعنف ولم اهدئ حتى اخرجت دلال عيري من فمها ونظرت بسعادة وابتسامة وكأنها تقول عجبتك حبيبي, مسكتها اقبلها بنهم, صدر لذيذ بحلمات منتصبة لم اكتفي من مصهما حتى وجدت ما الذ واحلى, كس ضيق رائع واريت دلال لذة لحس جعلها تتلوى بحركات ممزوجة بلذة رهيبة وما اسرع ما نمت فوقها انيك كسها واحضنها بينما تقبل كتفي بنهم وتطلق كلمات هستيرية فارتعشنا بسرعة واختلطت السوائل باندماج بديع. عشقتني دلال بعد ان عاملتها كسيدة راقية محترمة بعد ان فقدت الثقة بنفسها ولا ترى سوئ رجال غليظين قذرين , ولقد اعدت ثقتها بنفسها, جلسنا في البانيو اعاملها بحنان واشعرها بانها سيدة رقيقة رغم بيئتها وعملها. -دلال وقد اخبرتها كل شيء, خلاص حبيبي انا عشيقتك الثانية بعد سماح لحد متسافر او تهرب مع سماح هههه. ولازم اشوف الشلة كلها. وفعلا اتفقت معا وقلت: -حبيبتي انا, سماح, سميرة وانتي خلي نكون بجانب بعض وتكون النا خططنا واسرارنا من غير ما تعرف باقي الشلة واستمعت الئ حديثي باقتناع. عالم ايهاب الخيالي جعلنا ايهاب يعيش في عالم خيالي وبمهارة بل ونذاله هههههه ايهاب يبحث كالمجنون عن ميكي وامه اللذين اختفوا, كم كانت صدمة لذيذة جعلت ايهاب يتخيل خيالات لذيذة مثيرة. وظل يتذكر النيكة اللذيذة مع ميكي ومامته وبكل التفاصيل: اه كم كان ميكي يتلذذ ويبتسم وهوة يرى امه تمص عيري, انيكها بل قذفت على وجهها وهذا وامه تضحك بشرمطة, اه احساس مجنون ولكنه لذيذ. لقد اصبحت اعشق الامهات واتخيل ممارسة الجنس معهم بجنون, اه كم عشقت زوجة البقال وكانت في الاربعين ولديها ابن بعمري, كم تخيلت ممارسة الجنس معها, وتدريجيا دخل ابنها في الخيالات ونمارس الجنس نحن الثلاثة, وابنها في قمة اللذة وهوة يراني انيك امه وننيكها معا ونقذف على وجهها .تطورت الخيالات و تخيلت ميكي ومامته يتنايكوا مع زوجة البقال وابنها وانا معهم, اه الشباب يبادلوا امهاتهم وكل واحد ينيك ام الثاني بينما اتنقل انا بينهم, ونعمل نيك طيز وكس لكل واحدة, وبعدين كل شاب يقذف على وجه ام الثاني وانا اقذف في وجه الاثنين ونحن نضحك والامهات تتشرمط وتضحك لم افكر في ماما حتى رايتها بالصدفة تركب سيارة فارهة يقودها رجل غريب, اه تملكني غضب عارم, وتذكرت الاشهر الاخيرة عندما تركنا ابي وتزوج ورحل عنا بعد ان طلق ماما, كيف تغيرت ماما بعدها, اصبحت تلبس ملابس خليعة تحت العباءة وتخرج ومكياج وعطر حد المبالغة وكل يوم خروج, كنت غير مهتما ولكن اليوم رائيتها في سيارة رجل غريب. ذهبت الئ البيت وبحث في خزانتها, ملابس خليعة, اه مجلات سكس, تصفحت المجلات وقد تحول غضبي لشهوة عارمة, سكس عنيف, ونساء تتناك من عدة رجال. تذكرت ميكي ومامته وشيئا فشيئا تخيلت انيك ماما, بمرور الايام تطورت خيالاتي وحلت ماما مكان زوجة البقال في خيالاتي, اه جنس جماعي انا وماما مع ميكي وام ميكي, نمارس الجنس الجماعي وماما تمص عير ميكي ونيكهم سوا ونعمل ساندويج, انيك طيز ماما وبعدين يجي ميكي ينيك طيزها , اه اصابني جنون الجنس واصبحت ماما محور خيالاتي وتتناك من عدة رجال . اه كم تخيلتها بل تمنيتها ان تكون ممثلة سكس تفعل كل شيء من انواع الجنس العنيف. خيالات عنيفة ولكن ليست عندي جرأة في الحقيقة لفعل أي شيء سوئ مراقبة ماما وهي تتشرمط وكان ذلك يشعرني بلذة عارمة دهاء الانذال نعم ايام تمر وايهاب يتقطع على جسم امه واصبح صديقي ونسهر كثيرا وكل يوم يكشف لي عن رغباته بالنساء اللواتي بعمر ام احسان ومامته, وطبعا لم يبح لي بخيالاته المحرمة وكنت انا وعمار وميكي والدكتور ننيك ام ايهاب بكثرة وكانت تتلذذ. ام احسان في جلسة خاصة مع ام ايهاب تغريها بالأموال الكثيرة وبالمتعة الكبيرة واقنعتها بلباقة بفعل كل شيء ثم السفر مع اموال كثيرة وحياة جديدة , ولكن ما مدى ما ستفعله ام ايهاب جلسات سكر وحفلات ومخدرات واصبحت ام ايهاب شرموطة وتعشق ذلك, نيك ومص وقذف على الوجه وجنس جماعي جعل ام ايهاب تعيش بلذة ومتعة, ام ايهاب تسكر وترقص وتتعرى امام الرجال وحان وقت تنفيذ خطة رهيبة من ابداعاتي. قويت علاقتي بإيهاب ونلتقي باستمرار وكنت امثل دور شاب طيب وساذج. اتصل ايهاب الذي تعود ان يسهر في بيتي يرى افلام السكس ونشرب ونتخيل الجنس: -ايهاب: في سهرة اليوم -انا: اليوم اخر يوم, ماما جايه بكرة وتبقى عندي كم اسبوع. مر كم يوم واصبحنا نسهر في الملهى, وفي احد السهرات: -انا: ايهاب انا اتقطع صار فترة مفيش نيك. -ايهاب: انا اكثر -انا: مشكلتي استحي اتكلم مع الستات -ايهاب: ههه نفس المشكلة في واحدة اموت عشان انيكها -انا; هم اكيد ست حلوة؟ وبتأثير الكحول اصبح يصف لي امه وجسمها ههههه وطبعا لم يقل لي من هيه, وظل يصف بلهفة كم يتمني ينيك كسها, طيزها, تمص عيرة ويقذف على وجهها. -انا: ههممم لو نكتها ممكن انيكها انا كمان -ايهاب وقد انتشئ بلذة: تحت امرك ونيكها سووا, انيك طيزها وانته كسها وبعدين نتبادل الوضعية ونقذف على وجها هيهه. وبعد خيالات كثيرة غيرت الموضوع وقلت: -اليوم شفت واحد صاحبي, ده كل يوم ينيك وحدة شكل, ده شاب خجول بس قلي السر بس اخاف اجربه. -ايهاب بلهفة; انا مستعد اجرب كل شيء بس احكيلي. -انا: اشترى قلادة من ساحر كبير ولما يلبسها الستات تنجذب اله وينيكهم, بس انا مصدق الكلام ده. -ايهاب: وانا مش مصدق بس خلي نجرب مش نخسر حاجة اذا جربنا -انا: لا يا سيدي انا اخاف ده سحر ممكن يلبسني جني. -ايهاب: ههههه انته خواف انا مستعد اجرب, وظل ايهاب يصر حتى اقتنعت واتصلت بصديقي المزعوم وبعد جهد كبير اقنعته وراح يسلفنا القلادة بعد كم يوم. بعد كم يوم لم ارئ ايهاب, اتصل ايهاب -ايهاب: فينك يواد مستني على نار. -انا: انا اليوم طالع رحلة ارجع بعد اسبوع, بس جبت القلادة وخبيتها باليت, استنئ اسبوع يواد اتحمل. -ايهاب: مش قادر ارجوك اتصرف. وبعد الحاح شديد وافقت -انا: اسمع يواد انا مخبي القلادة في مجلد محاضرات الجامعة, انته روح ودق الباب على ماما وقولها انا طالب مع حسام(اسمي المستعار) وبدي استنسخ كم محاضرة من مجلد حسام للمحاضرات, وانا راح اتصل بماما وانته استنئ مكالمتي. جعلت ايهاب ينتظر كثيرا هههه وبدها اتصلت بايهاب: -خلاص ممكن تروح انا اتصلت بماما, بس هيه حريصة كثير وقالت لازم يرجع المجلد بعد الاستنساخ علشان خايفة علئ المحاضرات تضيع او تنسرق -ايهاب: خلاص انا اخذ المجلد, اخذ القلادة وبعد ساعتين ارجع المجلد -انا: كلشي تمام ولو انا عارف كله دجل بدجل ههههه اليوم الرهيب ايهاب يدق الباب وام حسام تفتح الباب وتعطي مجلد المحاضرات بعد توصيات كثيرة بالحرص بعدم ضياع المجلد. لم تكن ام ابن الشرموطة المزعومة سوئ عفاف بعد ان اقنعها ابن الشرموطة بان تلعب هذا الدور. -ايهاب: اه اخيرا جبت القلادة, دوشت وتعطرت على الاخر ولبست ثياب حلوة, راخ اخرج أي مكان فيه ستات واجرب الي يصير. خرجت ولكني عدت للبيت تذكرت لازم ارجع مجلد المحاضرات وبعد اروح في جولة في المولات. -ايهاب يدق الباب وتخرج ام حسام: تفضلي خالة متشكر -ام حسام: العفو, بس عندي كم سؤال كيف حسام في الجامعة؟ شاطر مثل مايقول؟ -ايهاب: كويس خالص ياخالة -ام حسام: اني بدي الحقيقة تعال اجلس عندي اسئلة كثيرة عن حسام لو سمحت. جلست استمع للأسئلة واخترع الاجوبة وفجأة احضرت ام حسام العصير وجلست جنبي, تحدث عن حسام وهل عنده صاحبات وتدريجيا التصق جسدها بجسدي ثم بدون سابق انذار ارتمت عليه وهوة تتوسل: ارجوك اريد امارس معاك الجنس مش قادرة اتحمل وانهالت تقبلني , اه القلادة تعمل وكانت شهوتي عنيفة وتجاوبت معها: حبيبي انا اسمي عفاف انا اتوسل بيك متعني, نيكني, غرقنا بقبل لذيذة بينما كانت عفاف تخلع قميصي وتتلمس جسدي حتى عرتني من جميع الثياب ورمتني على الكنبة, واسرعت تخلع ثيابها وارتمت فوقي تقبلني وما اسرع فمها وهوة يقبل عيري بهستيرية وتتغزل بجمالي. لحس لسانها عيري بنهم ومن فوق الئ اسفل , اه صرخت بلذة وشفتاها تعصر راس عيري وتنزل ببطيء حتى دخل كله في فمها وظلت هكذا ثواني بينما تهمهم بلذة هستيرية, اه لذة رهيبة وسرعة مص عيري تزداد, اه عفاف عشقت عيري بعنف وتمص بلهفة اه تمص بعنف وفمها يعتصر عيري بينما لسانها يتحرك بسرعة يلحس بنهم, اه صرخت بينما تنفجر شلالات الحليب في فم عفاف, اه ماذا فعلت, ام صديقي, وميكي ايضا كان صديقي, اه ماذا يجري, خفت كثيرا ان يعرف صديقي ما حصل؟, اه عفاف لازالت تمص عيري, رهيب ابتلعت كل قطرة ولم تكتفي, بل استمرت تمص وبنهم اكبر وظل عيري منتصبا, اه دقائق وعفاف تمص وتمص بلذة وتمسك عيري وتمسح وجهها بعيري وكان عيري كنز ثمين تخشى ان يرتخي وهيه تريد المزيد. اه بعد هذا المص الرائع عفاف تمص بيضاتي بنهم وتلحس بلسانها وكانت تهمهم بنشوة عارمة, دقائق لذيذة وعفاف تمص البيضات وهنا ارتمت فوقي, وادخلت عيري بكسها, تنزل وتصعد بقوة وصراخنا يعلو بينما كنت امص بزازها الكبيرة التي تتراقص فوقي, اوووه قلبتني وجعلتني انام فوقها وعيري دخل كله في الكس النهم الحار, افخاذها تلتف حول طيزي تعصرني بعنف بينما اصبحت انيك بسرعة وقوة, قبل ساخنة وهمهمة لذيذة بينما افخاذها تعصرني بقوة ويداها تمسك شعري بعنف وتضغط شفتاي على شفتيها بقبلات رهيبة اه لذة رهيبة وصرخات عفاف تصبح هستيرية واحسست بسؤال حارة تغرق عيري, ارتجفت وقذفت بعد صرخة لذيذة, اه عفاف تعصرني وتحضنني بقوة اكبر بينما عيري يقذف بعنف لذيذ. توقفت حركاتنا بينما عفاف تقبلني ثم اخذت تنظر في عيوني بابتسامة حادة. لم نتكلم وكنا ننظر في عيون بعض بينما افخاذها لا تزال تعصرني. حاولت القيام فلم استطع اه كنت سجينا بين جسمها وافخاذها التي اطبقت فوقي كطوق حديد. واخيرا تكلمت عفاف بمزاح: -يا يواد انته شقي كثير تنيك ام صاحبك ههههه -كنت مرتبكا : يخاله مكنتش عفاف تضحك بقوة وتقول بعد كل هذا النيك وتقلي خاله ههههه, خلاص اعتبرني خاله او ماما تعال نام بحضني. اثارتني كلماتها وقد نمت بحضنها وهيه تمسد شعري وحدثتني عن نفسها وحرمانها من الجنس, ومحدش راح يعرف حبيبي بس ابني مسافر اسبوع واريد اتمتع معاك وبعدها انا مسافرة ويبقى سر بيناتنا. ومن يرفض دعوة للجنس, كنت فرحا اكثر بالقلادة الجميلة وسأجرب نساء اكثر, وبنفس الوقت دارت الافكار ماذا يحصل؟ هههه نكت امهات صحابي , تذكرت ماما وكنت متأكد انها تتناك بس من مين ياترئ؟. قطع حبل افكاري رنين التلفون وكانت ماما, هههه خبرتني انها راحت سفرة مع صاحباتها لمدة ٣ ايام, ههمم تساعدني الظروف وسانيك عفاف كل يوم. وبالكاد تركتني عفاف اذهب بعد ان وعدتها بآن اتي في الليل وابقى عندها للصبح, واعطتني مبلغا كبيرا لا حضر معي مستلزمات المزاج من كحول وحشيش. الساعة العاشرة عند عفاف, وبمجرد ان دخلت هجمت عليه تقبلني وتخلع لي كل ثيابي, خلعت عفاف ثيابها وسحبتني تحت الدوش, غسلت جسمي بعناية اه صرخت بينما كانت تنظف طيزي وتدخل الصابون بأصبعها في زرف طيزي ثم وجهت ماء الدوش لغسل طيزي من الصابون, كنت لعبة في يدها تفعل بي ما تريد بدون ان اتكلم, اه الماء ينهمر فوقنا بينما عفاف تجلس على ركبتيها تمص عيري بقوة جعلتني اصرخ بلذة بينما يدي تمسد شعرها, فم عفاف يمص عيري باحترافية بينما كانت تتغزل بعيري وجماله. نشفنا جسمنا ثم مسكت عيري المنتصب ومشت حتى الصالة, قبل حارة مثيرة ولسانها يعبث بمهارة داخل فمي, رمتني علئ الكنبة العريضة ونامت فوقي تمص عيري وانا الحس كسها الذي ترطب وقطرات حارة لزجة تسيل فوق خدودي. اه عفاف تمص بعنف , قامت من فوقي وجلست تلحس راس عيري وتقبله بشهوة ثم اطبقت شفتاها بقوة على عيري اه ببطء شديد تزل الئ اسفل حتى اصبح عيري كله في فمها, ثم اخذت تمص بسرعة رهيبة فصرخت وتطايرت قطرات حليب حارة بسيل كثيف بينما يد عفاف تحرك عيري بعنف وسرعة وتلوث وجهها وهي تضحك بشرمطة, اه انقطع السيل بينما كنت اصرخ بألم من قوة يد عفاف وهي تعصر عيري بقوة وتحركه بسرعة. عفاف تنظر الي وتبتسم وقالت: مش راح اسيبك ثم مسكتني وادارتني وجلست بوضعية الكلب بينما يد عفاف تعصر فردات طيزي ثم تبعدهما بقوة واحسست ان زرف طيزي قد توسع اه ماذا تفعل عفاف؟ لسانها يداعب زرف طيزي, اه صرخت وانا احس بلذة غريبة لم افكر فيها يوما, اه تأوهات لاإرادية بينما لسانها يلحس طيزي بسرعة اه جنون جعل عيري ينتصب بقوة رهيبة, عفاف تتلمس عيري الذي انتصب كالحديد, وهنا استلقت عفاف وطلبت من لحس كسها, اه جعلتها تصرخ ولساني يعبث عميقا في كسها, هم وبقدمها تدفعني كالكلب ههههه واخذت وضعية الكلبة وقالت حبيبي الحس طيزي, اه بدون تردد اتخذت وضعيتي وفتحت فردات طيزها وظهر ثقب احمر لذيذ, اه ثقب كبير وبمزاح قلت انتي متناكة كثير من طيزك هههههه وضحكنا بشرمطة ولساني يلحس الثقب اللذيذ و قمة لساني تضغط على الثقب يحاول الدخول عميقا في تقب الطيز اه كم تمنيت ان يكون ثقب طيزها اكبر حتى يدخل لساني عميقا. اه عفاف تنام فوقي بوضعية الفارسة تنزل وتصعد بسرعة وكسها يقبض عيري بقوة اه صدرها الكبير يتطاير فوقي واخذت يدي تعصر اثدائها الكبيرة, اه اثداء كبيرة ويد واحدة لا تكفي لا مساكها ورفعت راسي ارضع الثدي الايمن, ثم الايسر وبعدها دفنت راسي بين اثدائها اه يالها من ام لذيذة ما احلي نيك الامهات اللواتي بعمر عفاف وماما وام ميكي. وبهستيرية قامت عفاف من فوقي وجلست بوضعية الكلبة واخذت انيك كسها بسرعة ويدي تضرب طيزها بهستيرية وعفاف تتوسل وتقول اضربني اقوى يواد, اه دقائق وانا انيكها واضرب طيزها وبصوت مرتعش من اللذة عفاف تقول, يله نيك طيزي, يله بسرعة مش قادرة اتحمل. اه عيري منتصب كالحديد ادخلت راس عيري ببطء في طيزها اه عيري ينزلق بسهولة ودخل عن اخره بطيز عفاف التي تأوهت بلذة كبيرة جعلتني انيك طيزها بسرعة وعنف اخرجه وادخله بكبسة هائلة بينما عفاف تغرق بلذة وتقول اسرع حبيبي, اه وبسرعة كبيرة انيك طيزها اللذيذ واحسست بعضلات طيزها تنقبض على عيري بينما كسها يطلق سؤال لزجة وصرخات رعشة هائلة من عفاف جعلتني اقذف في طيزها ثم اخرجت عيري بينما عفاف تحتضنني بنهم ونمت في حضنها بدون كلام دوش ساخن معا بعد ان ظلت عفاف تتغزل بي وتتكلم عن شرمطتها ومغامراتها الجنسية. جلسنا نشرب ونحشش ورقصت عفاف لي وتكلمنا كثيرا وكنا متعبين من النيكة الضخمة فنمنا بتعب عراة تماما ونحضن بعض. اه وكآن في الحلم عيري منتصب, اه نهضت وكان الصباح وكانت عفاف تمص عيري , اه لذة رهيبة وماالذ الجنس في الصباح, مص رهيب جعلني اصرخ بلذة اه فمها يعتصر عيري ثم تلحس عيري المنتصب بلسانها حتى تصل البيضات, اه ارتمت فوقي نقبل بعضنا وكنت في قمة شهوتي فنمت فوقها, ادخلت عيري بكسها, وضعت سيقانها على اكتافي ونمت فوقها حتى كادت ركبتيها تلامس كتفيها واخذت انيكها بسرعة وعنف ثم اعتصرت اثدائها, دقائق نيك حارة وعنيفة حتى قذفنا معا ثم ارتميت فوقها. عند الظهر عدت للبيت, انتظر حتى العاشرة مساءا ثم سأذهب لعفاف حسب الموعد مر الوقت وانا وحدي في البيت , عفاف تتصل وتقول راح تجي صاحبتها زيارة وتأجل الموعد لثاني يوم. اتئ اليوم الثاني وانا اشرب وادخن الحشيش وبقمة الشهوة وفي الموعد اسرعت لعفاف وبعد دقائق كنا عراة على السرير نقبل بعض بشهوة واستلقيت وبدات عفاف تمص عيري ببراعة ولذة, اه تلفون عفاف اخذ يرن, تجاهلت عفاف التلفون ولكنه ظل يرن فقلقت ومسكت ورات ابنها يتصل, اشارت لي بالسكوت وتكلمت مع ابنها واغلقت التلفون وبفزع قالت: البس ثيابك بسرعة ابني ربع ساعة ويوصل. اه وبفزع هربت بسرعة وشعرت بالأمان وانا ادخل بيتي بسرعة واغلق الباب -كنت فين يواد اه فزعت جدا كانت ماما -اه ماما خفت هههه -ايه يواد مش مشتاقلي بقالي يومين غائبه, تعال اجلس جنبي. جلست جنبها وكانت تنظر نظرة غريبة وبابتسامة وقالت: -كنت عن صاحباتي. بدك تعرف مين؟ -ماما انا واثق منك. - هههههه يعني مش خائف اكون اعمل شيء مش كويس -ماما انتي قتلتي حد؟ او اذيتي شخص؟ -اجننت يواد ههههه طبعا لا. -خلاص معنديش مشكلة. ماما تضحك ووضعت قدما على قدم وكانت متعطرة ولابسة جلابية خليعة اثارتني, -ماما: حبيبي ريحتك سكاير يله روح خذ دوش وروح نام بكرة جامعة. كان كل تفكيري في عفاف وابنها وخوفي من ان ننكشف وتحت الدوش انتصب عيري بشدة اه لم اشبع من عفاف يالسوء الحظ, امام المرآة في غرفتي وكنت عاريا تماما وطبعا البس القلادة وكلي هياج جنسي وعيري منتصب بشدة. اه عاصفة ليست في حساباتي اه حقا ما يحدث, ماما تفتح باب غرفتي وهيه عارية تماما وتهجم تمسك عيري ورمتني على السرير تحاول مص عيري -حبيبي اتوسل مش قادرة اتحمل اريد امص عيرك ارجوك, بينما تقبل وتلحس راس عيري, حبيبي جاوبني بدي اسمعها منك -اوووووه قمة الشهوة ولم اصدق انها ماما, كم تخيلت عليها وتخيلتها تتناك, عيري بين يدها اصبح كالحديد وقلت بخجل: يله ماما مصي عيري حبيبتي واستلقيت بخدر. اه وانا احس لسانها يداعب راس عيري ثم دخل كله في فمها تمص ببطء شديد وتتأوه بلذة وصوت المص اللذيذ يضفي شهوة عارمة, صرخت وبينما كان عيري عن اخره في فمها وتضغط اكثر واحسست بشفتيها تداعب البيضات, جنون لذيذ بعد اخرجت عيري من فمها بصقت على عيري مثلما تفعل ممثلات السكس ثم اخذت تمص بنهم اكبر, دقائق من المص ثم اخرجت عيري وقبلته بشهوة وارتمت فوقي وغرقنا وشفتانا تتقابل بقبل متوحشة نهمة, كل المجنون نزلت ارضع من اثدائها الكبيرة اللذيذة وها انا اصل لكسها الحسه بلذة ونشوة بينما ماما تصرخ وتتلوى من اللذة وكسها يفيض بسوائل حارة اه لم تحتمل ماما فسحبتني من شعري حتى اصبحت فوقها ومسكت عيري وادخلته في كسها وحضنتني واصبحت انيكها بسرعة ونحن نقبل فم بعض بهستيرية, دقائق ثم تدفعني ماما, وتتخذ وضعية الكلبة بينما ادخلت عيري بكسها واخذت انيكها وصوت ارتطام اجسامنا تصدر ضجيجا يضفي نشوة كبيرة, اه انيك كسها وافتح فردات طيزها فظهر ثقب طيزها, اووووه ثقب كبير مثل ممثلات السكس, اكيد ماما متناكة كثير من طيزها حتئ توسع هكذا, لم احتمل واخرجت عيري من كسها, اه يا ماما تقرآ افكاري وفتحت فردات طيزها بيديها واغتنمت الفرصة وادخلت عيري بطيزها عن اخره بسهولة واحسست بلذة هائلة فزدت سرعة النيك بينما ماما تتخدر وتتأوه بلذة كبيرة, دقائق رهيبة ولذة محرمة رهيبة جعلتني اصرخ واقذف بينما ماما ترتعش وتصرخ بينما تتدفق سوائل من كسها على السرير كبركة صغيرة. صمت لدقائق, كنت مرتبكا جدا, لكن ماما ظلت تضحك وتمزح وتتغزل بي, وحدثتني بكل جرأة عن عشقها للجنس والنيك, وحكت لي عن مغامراتها, ذهب التوتر ونحن عراة وقمت اتغزل بها وكيف اني احببت الدياثة وأتمنى ماما تتناك وتصير شرموطة, ههههههه تقاربنا وتفاهمنا بسرعة. ماما تتكلم بجدية وحدثتني عن مشاريع واموال وخطة حياتنا القادمة: بعد ان نجني اموال كثيرة نهاجر الئ بلد اخر وتعملي مشروع وهيه بعد ان تصبح غنية في الف رجل مستعد يتزوجها وكل واحد يعيش حياته والي حصل والمهم الي راح يحصل يبقه سر بيناتنا, عرض جميل سنتمتع ونجني الاموال هههه نيك وفلوس في احلى من كدة؟ ماما تسالني عن القلادة, ههههه اخبرتها كل شيء, ماما لا تصدق ولكن قالت بخبث: خلي صاحبك يجربها ونشوف راح ينيك مامته عفاف؟ -انا: اه ماما حبيبتي لو حصل نعمل جلسة نيك جماعي -ماما بشرمطة: ههه وتشوفني وانا امص عير صاحبك وينيكني -انتصب عيري من كلامها: اه ماما احلى شيء -ومع ميكي ومامته كمان, عير ميكي حلو؟ ومسكت عيري المنتصب -اوووه عير ميكي يجنن -شوقتني يواد راح امصله عيرة احلى مص وانته تشوفني اه اه لم احتمل فقذف عيري بين يديها وبعد ضحكات دوشنا احلى دوش ونمنا جنب بعض عراة يومان لم نخرج من البيت, نيك وسكر وحشيش, نكتها بكل الوضعيات, بكل مكان في الحمام ,على الارض, في السرير, على الكنبة. اه نكت طيزها بكثرة, قذفت على وجهها وفي فمها. اه كم تعشق الجنس ولا تكتفي. وكانت تخبرني تدريجيا بكل شيء عن تصوير افلام السكس.اما اجمل واعنف نيكة: جلسنا عراة على الكنبة ندخن ونشرب الحشيش ونشاهد اقوى افلام السكس, لقطة سكس جميلة لامرأة مع شابين جميلين, ماما اثاراتها اللقطة مثلما اثارتني - ماما حلو كثير واحدة تتناك من اثنين, ههههه لسه مجربتش بس لازم اجرب. -اه ماما احلى شيء انيكك انا وشاب حلو , او اشوفك تتناكين من شباب اثنين وانا اتفرج. -ههههه شد حيلك وشوفلي شباب حلوين -هههههه ماما اتمنئ وانا مستعجل اكثر منك, اه ميكي اختفى, كنت اتمنالك عير ميكي. -ايش اسم ميكي الحقيقي؟ -مش عارف بس اسئل ابن عفاف ههههه -هم ابن عفاف هههه ده شاب يجنن. - وانا ماشي بالخطة ههههه بكرة اعطيه القلادة ودي شغالة خالص , يمكن ينيك عفاف وبكدين اينيكك وانا اقفشكم هههه ونكشف اسرارنا ونعمل مجموعة -ههههههه وجبلي اسم ميكي اعرف ناس ثقال يساعدونا, ومن بكرة كفاية دلال نرجع لحياتنا وانته اشتغل على ابن عفاف هههه, حلو اسم مثير, -ههههه من بكرة شغل -بس لسة الليلة . ومثل ممثلات السكس وقفت تهز اثدائها بشرمطة واستعراض ثم استدارت تهز طيزها وتبعد فردات طيزها وبعد استعرض مثير هجمت علي بقبل لذيذة وجلست على الارض وبدات تمص عيري باحترافية شديدة اه ما احلي والذ الجنس, اه تدخل عيري حتى اخره بحركة لذيذة ثم تخرجه وهكذا استمرت ثم اخرجت عيري تهزه بعنف وتنظر في عيوني, اه لسانها يلحس راس عيري عدة مرات وبعدها تمص بعنف لذيذ اوه, تقف وتقبلني بنهم وجلست بوضعية الكلبة وفتحت فردات طيزها, هههممم ادخلته في طيزها وبكبسة هائلة دخل كله ونكت بسرعة وانا امسكها بقوة, نيك قوي وسريع فأدخلت عيري كله في طيز ماما وانا اضغط اكثر ويداي تضغط جسمها اكثر باتجاه عيري الذي غاص كله في طيزها, تأوهت ماما بلذة عارمة, عدت للنيك وماما كل فترة تطلب مني تكرار الحركة فتستقبلها بتأوه في قمة اللذة. اه ماما تغير الوضعية ودفعتني لا جلس على الكنبة اوووه تمص عيري بنهم كبير بعد ان كان توا في طيزها ولكنه خرج نظيفا, اه تبصق على عيري ثم تمص بعنف. وهجمت عليه بقبل هائلة فتجاوبت لها بهستيرية لذيذة, اه وضعية لذيذة لا تفعلها سوئ ممثلات السكس المحترفات, تجلس فوقي وظهرها مقابل لوجهي وعيري كله في طيزها بينما باطن اقدامها يستند على ركبتي, تصعد وتنزل بكل ثقلها اه سرعتها تزداد بينما ماما تزجر بلذة ويدها تداعب كسها بنهم, اه اه اه قذفت بعنف في طيزها بينما ظلت ماما تصعد وتنزل فوق عيري حتى ارتعشت بصرخات عالية وسال عصير كسها الحار فوق افخاذي الجزء الرابع عشر بعنوان متعة الامهات مر اسبوعين بجنون مطلق, وتمتعت كثيرا بلعب دور ابن عفاف وبعد ترتيب بسيط تكاشفنا الاسرار بلحظة سكر وحشيش في كباريه وردة. ايهاب كان في قمة الهيجان, انه اقوئ رذيلة والذها ,الحديث يطول وفي ظهر اليوم الثاني اجتمع اربعه اشخاص في فيلا راقية وهم يسبحون بمسبح الفيلا, انهما عفاف وام ايهاب يلبسون بيكيني وتبادلون القبلات مع ايهاب وابن عفاف وهم يتبادلون القبلات العاهرة[SIZE=5]. تطاريرت ملابس السباحة وركضت النساء عاريات ويضحكن ضحكات العاهرات ويقولون يلة ورانا يولاد الشراميط جريت انا وايهاب عراة تماما خلفهم , من اثر الحشيش ورهبة الموقف وانا اكاد امارس الذ جنس, انه جنس الخيال, اه جنس ما شاب ومامته وانا ومامتي هههه(اعجبني دور ان تكون عفاف امي) ونحن نكسر اخر حواجز اللذة المحرمة التي هية في خيال شباب كثير. طال الوقت وتذكرت كلام ام احسان في اخر لقاء وكانت معي في السيارة في طريق العودة من المطار بعد ان اوصلنا سماح حبيبتي التي ذهبت لزيارة عائلتها في الخليج وستغيب لمدة شهر. كنت اقود بصمت. -ام احسان: فينك يواد رحت فين -انا: موجود حبيبتي -تفكر بسماح مش هيك يواد -هههههه وافكر فيكي حبيبتي -هههه محد بيشوفك انتة علئ طول مع سماح ونسيتني -حبيبتي مستحيل انساك انتي المتعة معاكي فيها طعم خاص, يلة حبيبتي نقضي اليوم مع بعض. -يلة بس امشي بينا للمزرعة الئ انا اشتريتها. -هم اشتريتي مزرعة مبروك. -ما انته يواد مشغول مع سماح ونسيت الشركة والشلة تبعنا احنه علئ طول نعمل حفلات نيك هههههه. كل يوم تزداد مخاوفي, كيف اندمجت هكذا واصبحت تحب النيك والاموال والسلطة. وصلنا لبيت في وسط مزرعة كبيرة وبعد دقائق تطايرت الثياب واصبحنا عراة ههههه وتطايرت القبل الحارة لقد قررت ان امنح لام احسان لذة جديدة , نظرت الئ جسمها اللذيذ وبعد تعديلات وليزر , بالاضافة الئ المكياج الصارخ والاصابع المصبغة بلون مثير, هم نزلت اقبل جسدها, وصلت كسها الحس بنهم ام احسان تصرخ وتضحك بينما يدها تداعب شعري, هم اخذت تضحك وانا انهمر بتقبيل بطنها ولحسها بلساني اه لم تحتمل مسكتني تفبلني, يدها تمسك عيري بقوة ثم همست لي حبيبي ممكن امصلك عيرك هههههه. ولكني افلت منها وركضت وانا اضحك وهي تركض خلفي ومسكتني ومسكتني قرب حوض السباحة, تقبلني بشهوة ,نزلت تمص حلمات صدري بقوة حتئ صرخت وام احسان تستمر نزولا بلحس صدري وبطني. اه لسانها يتحرك بسرعة حتئ وصلت عيري المنتصب, مسكت عيري بيدها بقوة. نظرت بعيوني بشراسة ثم بصقت علئ عيري واخذت تمص بنهم. اه كنت اصرخ بينما ام احسان تمص بسرعة وعيري يدخل في فمها بينما شفتاها تعصر عيري بقوة, تخرج عيري تلحسه بلسانها ثم تبصق علئ عيري وتدخله بسرعة في فمها حتئ اخره تمص بنهم, اه مص رائع, كنت خدران ومندمج جدا, ولكن ام احسان اصبحت تمص بعنف اكثر وسرعة, اه دقائق تمر وانا ارتعش ,اه انطلق الحليب الحار في فم ام احسان التي تهسترت اكثر وادخلت كل عيري في فمها وهي ترشف وتبلع السؤائل اللذيذة, اه ام احسان تستمر تمص بعنف , -حبيبتي كفاية مش قادر. ام احسان اخرجت عيري من فمها وظلت تنظر الي بابتسامة لذيذة بينما يدها تداعب عيري وقالت -هم اشتقت لحليبك اللذيذ يواد هههههه. بعد الدوش نمت بين ذراعي ام احسان بينما تداعب شعري كطفل صغير استمرينا نتكلم وعن موعدنا المرتقب انا وعفاف وعمار وام عمار. -ام احسان; ممكن سؤال حبيبي : انتة تحب الستات الي بعمري بتموت فيهم اكثر من الشابات ايه السبب؟ -مش عارف حبيبتي, بس انا اموت في الامهات وربات البيوت. -هههه انتة بتشوف فيهم مامتك هههههه مش هيك. لم اعطي اجابة ولكن ام احسان ظلت تضحك وقالت: حبيبي اتمتع والعب دور ابن عفاف وتنايكوا مع عمار وام عمار سوا. بعد كلام لذيذ اثارتني ام احسان وتكلمت عن لذة الشذوذ ونيك الامهات -لم احتمل واطلقت العنان لافكاري حبيبتي; امنئ لو كنت انتي لعبتي دور ماما بدل عفاف في اللعبة الي لعبناها علئ عمار -ضحكت ام احسان وقالت; ههمم الفرص جاية كثير وانا راح اتبناك من اليوم ههههه, يلة حبيبي اتاخرت لازم اروح -حبيبتي مفيش نيك اليوم ضحكت ام احسان, واخذت تقبل فمي, اه مسكت عيري تمص بلذة وبعنف وتداعب راس عيري بلسانها وقالت; حبيبي عيرك يجنن, وانتة حلو تجنن. بينما اغمضت عيني بلذة وام احسان تقبل عيري وتمسح خدودها بعيري المنتصب. -ام احسان: حبيبي اتاخرت انا مروحة وقامت تلبس ثيابها -حبيبتي تعالي خلي نتمتع انتي دمرتيني انتي بتمصي روعة -ام احسان: ههههههه احتفض بمجهودك لعمار ومامتة وعفاف, احنة ايامنة جاية وراح نعمل عمايل. ثم خرجت علئ عجل بعد مااثارتني بمص ولا اروع اههه بعد ان دارت الذكريات, ركضت مع ايهاب خلف امهاتنا العاريات, وبدون ترتيب انا مسكت ام ايهاب, بينما ايهاب يمسك عفاف او ماما ههههه وساسميها ماما فقد اصبح هذا يشعرني بلذة عارمة, اه لذة كبيرة وانت تمارس قمة الدعارة والشذوذ. نقبل امهات بعض بنهم, اه امي تقبل ايهاب بنهم وانا نفس الشئ , انا وايهاب نستلقي علئ الارض, وراقب ماما تنزل علئ عير ايهاب, تقبله,تلحسه بلسانها وهئ تصدر اهات شهوانية, اه تخدرت اكثر عندما كانت ام ايهاب تمص عيري بنهم وسرعة مص رهيب وتتغزل امي بعير ايهاب ههههههههه, ثم قامت وجلست فوق عير ايهاب في كسها وتصعد وتنزل بضحكات واهات عاهرة, هم ام ايهاب تتخذ نفس الوضعية فوقي, اه ننيك امهات بعض بنفس الوضعية, اه دقائق تمر وسكرنا في نشوة عاهرة فبعد عدة وضعيات وبدون ترتيب كان ايهاب ينيك طيز ماما وبوضعية الكلبة بينما كانت ام ايهاب فوقي وعيري كله في طيزها وهي تنزل وتصعد بهستيرية جنسية , اه كم العهر جميل, وهنا ضحكت وقلت لايهاب : اختشي يواد تنيك ماما من طيزها قدامي علت ضحكات ماجنة وتعليقات عاهرة بينما كانت الامهات تتلذ جدا بنيك الطيز اصبح النيك اعنف وسياتي القذف سيلا, اه ماما تقول لام ايهاب: يله حبيبتي نعمل الاتفاق, وفجاة استلقت الامهات وتقاربت روسهم وقالوا يله حبايبي اغرقوا وجوهنا واحد ورة الثاني, اقترب ايهاب وقذف بقوة وجه امه ووجه ماما التي كانت تضحك بنشوة, اه حان دوري وقذفت بعنف وسيل لذيذ اغرق وجوه الامهات التئ كانا يبتلعان بشهوة ما يصل اليه لسانهم وهن يلعق شفايفهن بحثا عن مزيد من القذف اللذي اغرق وجههم وشفاهم الجزء الخامس عشر بعنوان الاميرة سماح اه كانت لذة عارمة, بل لذة ممزوجة باقوئ رذيلة جنسية, ولكن هذا جعلها الذ شهوة اجربها, انيك ام ايهاب بوجود ابنها, شئ ولا في الاحلام. وهنا كان الترتيب يجري لعمل حفلة جنس مع ايهاب ومامتة , انا وامي المزعومة عفاف, وميكي وامه التي لم تكن سوئ ام احسان, اه لقد فعلت المستحيل ههههه وافسدت الشباب من حولي واغرقتم في لذة محرمة وماجنة لن يستطيعوا التخلي عنها كنت اقضي الايام وانا كل يوم اسهر واسكر حتئ الثمالة, افكر في كل شئ وخصوصا سماح, اه حبيبتي سماح, كانت سماح من نوعية النساء الئ كل ماتكبر تحلوا اكثر, كم لذيذ جسمها الابيض اللمتلئ بتناسق لذيذ وجه بشوش وجميل , صدر كبير بتناسق ومشدود, حلمات وردية , بطن ممتلئة ومشدودة بلا ترهل, اه كس لذيذ اه كم لحست كس سماح, كم سالت سؤال كسها في فمي , لحس طيزها وفتحة الطيز الحمراء , كم كنت احب الحس طيز سماح, اما اقدامها واصابع اقدامها فلم تكن تفلت من فمي ولساني في كل مرة نمارس الجنس. سماح كانت تطلق شهوتها معي وتصرخ بصوت لذيذ وخصوصا عندما تاتيها الرعشة كان كل الشلة يحبوا سماح ويحترمونها كانها اميرة, ليست سماح اجمل النساء ولكنها ست البيت النظيفة الجميلة ودمها اللذيذ ونظرتها البشوشة جعلتني ادمن عليها, الجميع يعرف ان سماح كانت لي وحدي ففي ظل الرذيلة التي اغرقتنا نمئ عشق جميل بيني وبين سماح دارت الذكريات وانا اتذكر اخر اسبوع قضيته مع سماح, كم مارسنا الجنس اللذيذ, كنا نخرج في النهارنحضر الحفلات او نخرج للاسواق وفي الليل نعود للبيت, نشرب ونضحك, في يوم صاخب من الحفلات والرقص عدنا للبيت في ساعة متاخرة, ذهبت سماح للدوش, وبعد الدوش خرجت عارية تماما اه لم احتمل مسكتها وبقبل مجنونة, واستلقت سماح علئ السرير بينما دفنت راسي بين افخاذها الحس كسها بنهم لذيذ, ادخلت لساني عميقا الحس جوانب كسها من الداخل, سماح اغمضت عينيها وهي تتاوه بين ضحكاتها العذبة سماح تتلذذ بين ضحكات واهات, احسست بباطن قدمها الناعم يتحرك علئ ضهري , زادت صرخات سماح بينما كنت غارقا بسؤال لذيذة اصبحت الحس اسرع وبهستيرة حتئ صرخت سماح وانطلقت سؤال كس لذيذ بينما اصابتني شهوة عارمة جعلتني الحس قطرات الكس الدافئة واردت المزيد ولكني قذفت ايضا بينما استمريت بلحس كس سماح التي تخدرت واغمضت عينيها ثم نامت علئ بطنها, وسقطنا في نوم لذيذ بينما كانت وسادتي فردات طيز سماح البيضاء الناعمة في وجه الصبح وبين سكرة النوم احسست بيد سماح تداعب شعري وقالت: -حبيبي برد تعال نام جنبي -تحت امرك حبيبتي سماح تحتضني بقوة وغرقنا في نوم لذيذ رن جرس البيت وكانت الساعة الحادية عشرة صباحا, وتذكرت الشلة وكانو عاملين حفلة علئ شرف سماح, هممت بالنهوض ولكن, سماح نامت فوقي وقالت حبيبي لسة اريد انام شوية خليك نايم جنبي. هههه كان الجرس يرن, رن بعدها الموبيل, مسكت الموبيل ورميته بعيدا واكملت نومي بحضن سماح مرت نصف ساعة وكنا قد غرقنا في نوم العشاق اللذيذ, سماح نهضت بصعوبة ثم مسكت يدي ودخلنا تحت الدوش وسماح كانت تغسل جسمي وتقبلني من وجهي, رقبتي, ثم بطني, مسكت عيري تنظفه بعناية وكل شوية تبوس عيري, -حبيبي عيرك يجنن, حلو ونظيف, ده يتكل اكل, انتصب عيري وبدا لسان سماح يلحس برفق . سماح تمسك عيري بقوة وتنظر بعيني بابتسامة , ثم اخذت تمص بمتعة ورقة تليق بالاميرات, لحظات تمر بطيئة اه حبيبتي حاسبي المص تبعك لذيذ يمكن اخلص- لسة شوية حبيبي- واستمرت سماح لبضع ثواني تمص بروعة, وقبل ان اقذف مسكت سماح عيري بقوة وهي تحركه بلذة حتئ قذفت بينما سماح تنظر بشهوة وهي ترئ السيل الابيض يندفع بقوة, ثم عانقتني تقبلني بحنان ورغبة. بعد الدوش لبسنا الثياب وفتحنا الباب ودخلت ام احسان مع الشلة وهيه تكيل الشتائم لنا. م€€ مر ثلاث اسابيع علئ سفر سماح وفجاءة اختفئ الجميع , لا ايهاب ولاميكي ولا ام احسان. اتصلت بوردة وقالت انهم مشغولين ومن اليوم ورايح ام احسان هي المسؤولة عن الشلة وهية تبلغك بالمواعيد. م€€ اه ام احسان صارت الكل بالكل, كيف انجرفت بسرعة واصبحت تحب العهر والشرب والجنس. ولكني لم اهتم وكل ليلة كنت اقضيها بالملهئ تبع الست وردة, شرب وحشيش وبنات ورقص . اتصلت سماح اخيرا وتحدثنا بلهفة وشوق وغزل ولكن: -سماح: حبيبي انا اطلقت من زوجي, اما ابني راح يروح لندن يدرس -اه حبيبتي ليش استعجلتي -حبيبي مش قادرة, وحسيت اني حقيرة وزوجي راجل طيب مش عاوزة اخدعه اكثر, وبعدين مش اتفقنا نفضل علئ طول ونروح امريكا. -خلاص سموحة ولايهمك, انا ازوجك علئ مزاجي لما نروح امريكا من راجل يستاهل, طبيب او مهندس او. -ههههههه يواد انا عاوزة استاذ جامعة. واستمر الغزل والضحك وتكلمنا كثير تم قالت سماح -حبيبي انتة الان المسؤل عني, ممكن استاذنك بدي ابقئ اسبوعين في دبي -هههههه حبيبتي اخاف عليكي وانتي لوحدك -حبيبي مش لوحدي مع صاحبتي سولاف اتعرفت عليها اول ماوصلت وعلاقتي فيها قوية وراح نكون مع بعض بالفندق. -سموحة اوك لو يعجبك بس اريدك تنتبهي, -متخافش الست سولاف طيبة وحبوبة وهيه مثلي جايه زيارة وراح نرجع مع بعض . -طمنيتني حبيبتي. اه سماح دمرتني تتصل مئة مرة في اليوم ههههههه, واخبرت سولاف كل قصتي معاها. جلست سماح وسولاف يرتاحون في الفندق الوثير بعد يوم متعب من التسوق, اشترت سماح احلئ ملابس النوم الخليعة والمثيرة, وحتئ اشترت بدلة رقص خليعة لترقص لي. -سولاف: ايه يا سماح راح تشتغلي رقاصة ههههه. -هههه اريد ارقص لحبيبي حسام (احد الاسماء اللتي استخدمها), الست لازم تكون خليعه مع عشيقها. -اه يا بنت مش مصدقة قصة عشيقك, - ههههه راح اتصل واخليكي تكلميه. -لا بلاش بس احكيلي اكثر عن علاقتكم م€€ ظلت سماح تخبرها بلذة مثيرة عن مغامراتنا الجنسية وحتئ اصبح خد سولاف احمر من الخجل وسماح تخبرها كيف نتبادل القبل وكيف تتلامس شفتانا ولسانها يلتقي بلساني بلذة رهيبة. -سولاف: اه سماح انتي متحررة خالص. انتي راح تفسديني يابت ههههه -سماح : دة عشيقي احلئ شى صدقيني انوا اشوفه يتمتع وهوة نفس الشي, -سولاف: يعني تعملوا ايه. -سماح وهي تضحك: جربنا كل شي وكل الوضعيات -سولاف بخجل وفضول: يعني كل شي, يعنى حتئ, حتئ تعملي blowjob -سماح وهي تضحك بسعادة: جربته مع حسام حبيبي اكثر من ظ،ظ*ظ* مرة ههههه, دة يجنن. سولاف ظلت تضحك وسماح تخبرها اكثر واكثر. وهكذا مرت الاحداث وسماح تثير سولاف وتحكيلها عن ممارستنا للجنس اللذيذ. لقد كان حلم سماح الجنسي وهنا تذكرت اخر ليلة قضيناها معا قبل سفر سماح اه كانت ليله لذيذة, شربنا وشاهدنا افلام الجنس الرومانسية. سماح تفاجئني وذهبت الئ غرفة النوم ثم اتت وهيه تلبس بدلة رقص خليعة اوووه كم كانت مثيرة لاصافيناز ولا غيرها, صدر ابيض لذيذ وممتلئ ويكاد ينفجر بينما كان حبيسا بدلة الرقص, بطن بيضاء مشدودة كالمرمر اما الفخذ الابيض اليسار الظاهر من بدلة الرقص فيشد نظرك حتئ تصل الئ قدمها اللذيذة وصابع الاقدام المطلية بلون صارخ. لم احتمل وهجمت علئ سماح اقبل فخذها والحسه بلساني حتئ وصلت اقبل قدمها بشغف وسرعة سماح تضحك وقالت: كفاية يواد خلي ارقصلك, ولكني اخذت اقبل اقدامها اسرع وسماح تضحك: كفاية يواد انتة متشبعش بوس وهنا جلست كالسلطان وشغلنا اغنية راقصة وسماح ترقص بلذة وتهز فردات طيزها , اه سموحتئ كم لذيذة وسماح كل شوية ترقص رقصة مختلفة وبعدين تجلس بحضني ونشرب بيرة من نفس الكأس بدات القبل اللذيذة , سماح تخلع ثيابي ثم وقفنا نقبل بعض بينما سماح تمسك عيري حتئ انتصب بشدة بين يدها. سماح تدفعنئ علئ الكنبة وتجلس علئ الارض ومسكت عيري المنتصب سماح تمص عيري بلذة تقبل عيري بشغف ثم تمصه ببطئ وشفتاها تقبض بقوة علئ عيري, ثم اخذت تنظر الي بابتسامة وهنا اعطتني سيكارة ثم اشعلتها لي وقالت: حبيبي دخن بهدوء وبص علئ التلفزيون وتجاهلني وانا امص عيرك. اه ادخن وانظر للتلفزيون بينما سماح تمص بلذة وبصوت شهواني وكل شوية تبص عليه وترجع تمص بشهوة اكبر. اه حبيبتي مش قادر كفاية , ولكن سماح اخذت تمص بسرعة حتئ قذفت بينما سماح اخذت تلحس راس عيري بينما كان يقذف بقوة. حل الهدوء وجلست سماح بحضني ونقبل بعض بلذة -سماح: حبيبي يعجبني امص عيرك والستات تشوفني, خلي نشوف واحدة عندها نفس الخيال تبعي نصاحبها حبيبي نفسي نفسي اعمل بالحقيقة -حبيبتي انتي رغباتك اوامر بس كيف نشوف هيك واحدة. -خليها عليه حبيبي, الستات ياخذوا علئ بعض بسرعة خلي اشوفلك واحدة علئ مزاجي ههههههه بس علئ شرط تكون سر بيناتنا. -ههههه خلاص حبيبتي شوفيني شطارتك. لم اهتم للموضوع وكان بالنسبة لي محاولات فاشلة فمن الصعب ايجاد ست مناسبة وبشرط انو تكون ست بيت محترمة مضئ كم يوم واتصلت سماح -حبيبي سولاف راح تستوي عن قريب هههه دي هديتي عشانك. -سموحة حاسبي انا خايف عليكي. -متخافش يواد انا بميت راجل , انا وسولاف راح نرجع بعد اسبوع ونكمل الخطة , -اه حبيبتي اسبوع كثير مشتاقلك موت. -وانا اكثر حبيبي خلال الاسبوع اتصلت ام احسان وقالت; كل الشلة سافرت عندهم اجازة وانا راح اسافر فرنسا اشوف ابني حبيبي, وانتة ممكن تاخذ اجازة ولما ارجع اتصل, علشان في فرنسا مش عاوزة اتصل باي واحد. كانت مكالمة اثارت مخاوفي, هل سينفضح سر احسان عندما مارس الجنس مع ام احسان بدون ان تعرف. اه اليوم تصل سماح وانا بالمطار انتظر وصول سماح. وصلت سماح مع سولاف وكان لقائنا حارا حيث حضنتني سماح بحرارة, قبلت يد سماح بحرارة. وهنا انتبهت لسولاف وصافحتها بحرارة. م€€ الست سولاف كانت توا قد وصلت الاربعين من عمرها, وجه جميل مدور, شعر اسود جميل قصير يغطي جبهتها, اه وجه لذيذ ووديع, كانت اقصر قليلا من سماح وممتلئة اكثر ولكن بدون ترهل, كانت بيضاء تلمع في الشمس, وتلبس جلابية خليجية تجنن, وعرفت من سماح انها عملت عملية تجميل لشد الصدر والبطن , فاصبحت لذيذة اكثر, ركبنا السيارة واصلنا سولاف لبيتها الجميل, ولكن في الطريق تكلمنا كثيرا وسماح كل شوية تمسك ايدي وتبوسها بشوق. -سولاف: سماح كفاية الناس تشوفنا. -سماح وخلي يشوفوني, ده حبيبي. -سولاف تضحك وتضحك. وصلنا بيت سولاف , واصرت سولاف ان تعزم سماح عن قريب وكان هذا بداية التقارب اللذئ نتمنئ ان يصبح اكثر بمرور الزمن. في طريق العودة للبيت, اخبرتني سماح كل شئ عن سولاف. سولاف تزوجت من غني خليجي وهية بعمر ظ،ظ§ سنة فقط, لم تنجب ***** وبمرور الزمن تزوج زوجها من امراة ثانية وانجب, ومن سنتين اتفقت مع زوجها ان يعيشوا منفصلين بدون طلاق, وطبعا كان زوجها غني جدا, فامن لها مستقبلها بفيلا كبيرة وخدم وسايق وعمارة باسمها ورصيد بالبنك. -سماح; مسكينة سولاف تعاني من الوحدة والحرمان الجنسي, كانت تجنن وانا احكيلها كيف نمارس احلئ جنس, وانتة ايش رايك بسولاف -حلوة خالص وباين عليها طيبة كثير, وعندها شخصية وواثقة من نفسه -سماح وهي تضحك , اعرفك يواد اكيد عجبتك ونفسك تمارس الجنس معها, بس خلي كل شى بوقته, وهنا قرصت سماح خدي وقالت: اصبر يواد متبقاش طفس انا اعرفك ههههه ,خليها تجي مع الوقت. -تحت امرك سموحة واهم شي اكسب ثقتها وترتاح وتامن من جانبي. وصلنا البيت ودخلنا تحت الدوش بقبل لذيذة اه لما يلتقي لساني بلسان سماح, وكالعادة قبلت كل جسمها وانتهيت باقدامها قبل ولحس, وبعد الدوش ارتمينا علئ السرير وسماح فوقي نقبل بعض , سماح تنزل تقبل صدري وبطني, مسكت عيري بيدها تقبله, اه اخذت تمص بشهوة جعلتني اصرخ, اه سماح كان تمص بلذة وقوة, وكلش شوية تبوس عيري المنتصب وتنظر بسعادة في وجهي, اه استمرت تمص لدقائق حتئ هجمت عليه وعدنا لقبل مجنونة ثم قلبتها وانا فوقها وادخلت عيري في كس لذيذ جدا, وانغمرنا بجنس رهيب بينما القبل لاتنتهي, يد سماح تعصر ضهري ثم اخذت تعصر فردات طيزي بعنف , دقائق تمر سريعة, نظرت في عين وكانت تتمتع وتقبل خدي وكتفي وتعبث بشعري, اه سماح كانت تطلق نفسها معي وتصرخ بشهوة, وصلنا الذروة وقذفت بينما سماح تصرخ بلذة حتئ هدات بعد القذف , دقيقة بدون كلام ثم ارتفعت الضحكات ونامت سماح علئ كتفي وانا احضنها والعب بشعرها ونمنا بشغف.[/SIZE] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
متسلسلة ام احسان بين الذئاب - (17/1/2024)
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل