قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
البنت المشعره - (17/1/2024)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="نهر العطش" data-source="post: 95997"><p style="text-align: center">انا امرأة مشعرة و أعيش لوحدي , الأسبوع الماضي و بينما كنت في المكتب اعمل حتى ساعة متأخرة , اتصلت بي إحدى صديقاتي و قالت لي أنها تريدني أن أذهب لأحضرها من عند الكوافيرة (مزينة الشعر) حيث كانت تعمل مساجاً لوجهها هناك .</p> <p style="text-align: center">أنا لدي شعر كثيف تحت ابطي , وعندما اذهب للعمل أرتدي جاكيتاً فوق بلوزتي التي بدون أكمام حتى لا تسبب أي إثارة في المكتب .</p> <p style="text-align: center">وصلت إلى الصالون و كان المكيف غير شغال , ولم تكن صديقتي قد انتهت بعد من المساج , حالما جلست على الصوفا خلعت جاكيتي و وضعن يدي خلف رأسي , شعر ابطي الكثيف تدفق في كل الإتجاهات , شعرت بالعرق على شعر ابطي الكثيف عندما مررت يدي خلاله .</p> <p style="text-align: center">الكوافيرة أدارت وجهها باتجاهي وكان يبدو الذهول على وجهها و قالت</p> <p style="text-align: center">عليك أن تنتظري بعض الوقت إذا أردتني أن احلق لكي إبطك !</p> <p style="text-align: center">نظرت إليها و أنا اضحك و قلت لها أنني أنتظر صديقتي حتى تنتهي فقط , وقلت لها أنني لا أريد أن احلق ابطي المشعر ابداً .</p> <p style="text-align: center">ثم سألتني لماذا لا أحلق ابطي فقلت لها</p> <p style="text-align: center">إن عشاقي يحبون شعر ابطي .. و أنا كذلك الأمر</p> <p style="text-align: center">فقالت لي انه لديها زبونة من هذا النوع و أن هذه الزبون لديها شعر مذهل تحت إبطها , بالإضافة لشعرتها الكثيفة . و إن تلك الزبونة تأتي إليها لتحلق شعرتها على مقاس البكيني فقط بالإضافة إلى ساقيها . و أن زوجها مغرم بشعر إبطها . قالت لي أن اسمها نادين و زوجها اسمه سمير</p> <p style="text-align: center">اوه يا الهي أنها جارتي وتسكن هي وزوجها في نفس البناية التي اسكن فيها قلت لنفسي</p> <p style="text-align: center">وقالت لي أن نادين تأتي إليها كل ثلاثاء لتحلق رجليها .</p> <p style="text-align: center">كنت أعيش لوحدي منذ مدة طويلة و أصبحت ممحونة جداً , كنت أمارس العادة السرية و أنا أشاهد أفلام السكس لكني كنت أشتهي الرجل الحقيقي كما اشتهي أن أمارس الجنس مع امرأة مشعرة أيضاً .</p> <p style="text-align: center">فكرت في نفسي انه ربما أستطيع أن أغرى نادين أو زوجها سمير</p> <p style="text-align: center">في اليوم التالي اصطدمت بها عند مدخل الدرج , كانت ترتدي ثوب جميل بأكمام طويلة , وكان وجهها يشع و كأنها قد مارست الجنس للتو , كان شعرها الأسود الطويل يلمع على رأسها , وكانت نظراتها المميزة تجعلني أشعر بالإثارة .</p> <p style="text-align: center">سألتها عن حالها و عن زوجها و أردت أن أبدأ معها محادثة لكنها جاوبتني بكل أدب و اختصرت الحديث .</p> <p style="text-align: center">كنت أفكر بإبطها هل كان مشعراً ؟! كنت أتمنى ذلك …. وكنت أفكر بكسها أيضاً هل كان مشعراً … هل الشعر ينمو من سرتها إلى شق كسها على شكل مثلث كنت أتخيل ذلك و أتمنى أن يكون ….</p> <p style="text-align: center">هل لون الشعر في شعرتها و إبطها اسود كما هو لون الشعر على رأسها</p> <p style="text-align: center">بينما كانت تمشي باتجاه سيارتها كنت أفكر أنه يجب أن أدبر خطة لكي أراها عارية .</p> <p style="text-align: center">في الثلاثاء التالي ذهبت إلى الكوافيرة , لكن هذه المرة بحياء اقل أو بدون حشمة , لقد كنت أرتدي تنورة قصيرة و بلوزة بدون أكمام حيث لم اترك سوى القليل للتخيل .</p> <p style="text-align: center">كانت تجلس على الكرسي بينما انسليت بهدوء إلى الصوفا , لم أجلس خلفها مباشرة ً بل إلى اليسار قليلا ً , في البداية هي لم تلاحظني وهكذا أنا باعت بين ساقي كثيرا ً و رفعت ذراعي و أغمضت عيني بينما مططت ذراعي و مددتهما خلف رأسي مشمرة ً عن الشعر الكثيف تحت ابطي و كنت أباعد بين ساقي كثيرا ً حيث أن شعرتي ستكون مرئية بسهولة بما أنني لم أكن أرتدي كلسونا ً تحت التنورة</p> <p style="text-align: center">وعندما فتحت عيني استطعت أن أرى أن عينا نادية تلتهمان جسدي المشعر , كانت عيناها مثبتتان على الشعر الهمجي الكثيف تحت ابطي , و بالرغم من أني كنت أحدق فيها هي لم تلاحظ ذلك .</p> <p style="text-align: center">حتى أنها كانت تلحس شفتيها بينما تمعن النظر في جسمي المشعر , هذه كانت اللحظة المناسبة لي</p> <p style="text-align: center">تحركت من على الصوفا و كأنني أنوي مغادرة الصالون فنادتني نادين :</p> <p style="text-align: center">لينا … يا للمصادفة أنت هنا … لماذا لا تذهبي معي إلى المنزل اليوم أنا لدي حفلة صغيرة و أحب أن أدعوك إليها سيأتي للحفلة صديقين لطيفين سأعرفك عليهما .</p> <p style="text-align: center">عيناها الآن انتقلتا إلى ابطي على الرغم من أني أنزلت ذراعي إلا أنه لا تزال خصلة من الشعر تتدلى من الجانب</p> <p style="text-align: center">توقفت للحظة ثم قلت لها</p> <p style="text-align: center">حسنا ً , أنا أتيت هنا لأعمل مساج اوجهي فقط لكن ذلك ممكن أن ينتظر ليوم آخر سأذهب معك .</p> <p style="text-align: center">دخلنا شقتها اللطيفة , وكان صديقيها الآخرين قد وصلا مسبقا ً .. لكنهما بديا أكثر من صديقين بالنسبة لها الطريقة التي رحب بها الرجل بنادين فلقد أعطاها قبلة طويلة بتلذذ على فمها .</p> <p style="text-align: center">عرفتني على صديقيها كانا زوجين ماهر و ناهد .</p> <p style="text-align: center">كان ماهر شاب طويل قوي البنية بعضلات و كانت ناهد ذات شعر أسود و صدر ملئ ,</p> <p style="text-align: center">أعتقد أن كليهما كانا مشعرين , بما أن ناهد لديها حاجبين كثيفين وشعر غير قليل على ساقيها , أدركت أن حفلتنا ستكون رائعة و أنني ربما سأكون الجوكر اليوم في الحفلة .</p> <p style="text-align: center">بينما كنت أصافح ماهر وعندما مددت ذراعي لاحظ ابطي المشعر وقال</p> <p style="text-align: center">ناهد مشعرة جدا ً أيضا ً .. أن إبطها مكسو بالشعر علاوة ً على شعرتها الكثيفة .</p> <p style="text-align: center">نظرت إلى ناهد فأومأت برأسها بخجل فقلت</p> <p style="text-align: center">أنا أحب شعر ابطي كثيراً ولا أهتم فيما إذا كان ظاهرا ً , أنا امرأة مشعرة أعرف أنه لدي شعر كثيف تحت ابطي</p> <p style="text-align: center">سمير زوج نادين كنت أعرفه مسبقا ً مشى نحوي ورحب بي بحرارة أعتقد أن زبه كان منتصبا ً من تحت البنطال , واضح أنه كان لديه هوس بالإبط المشعر من خلال نظره إلى شعرات ابطي</p> <p style="text-align: center">جلس سمير إلى جانبي وشعرت بيده الدافئة على كتفي بينما راح يدفعها بوقاحة إلى ابطي المشعر , كان السكس يسيطر على الجو العام للجلسة , نادين جلست في حضن ماهر بينما اتجهت ناهد صوبي أنا و سمير و ببطء خلعت ثوبها من فوق رأسها لتبوح بمنظر إبطيها لقد كان إبطيها أكثر إبطين مكسوين بالشعر أشاهدهما .</p> <p style="text-align: center">شعر إبطها الكثيف الأسود اندلق من إبطها .. الآن عرفت لماذا سمير كان مولعا ً بها , جلست إلى الجانب الآخر من سمير بينما بدأ يلعب بشعر إبطها الكثيف</p> <p style="text-align: center">واو صاح سمير</p> <p style="text-align: center">يداي اختفتا في شعر إبطها الكثيف , هي أنزلت سحاب بنطال سمير و اندفع زبه المنتصب إلى الخارج بسرعة انحنيت أنا إليه و أخذته بالكامل في فمي</p> <p style="text-align: center">هي خلعت له قميصه وكان الشعر الأسود موزعاً على صدره بالكامل , كنت ألعب بشعر صدره بينما أمص باهتياج زبه الذي ينبض .</p> <p style="text-align: center">انحنى سمير للأمام و دفن رأسه تحت إبط ناهد المشعر و بدأ يلعقه بعنف .</p> <p style="text-align: center">لقد شعرت به يبلغ ذروته عندما تدفق السائل من زبه الضخم</p> <p style="text-align: center">لم أرى نادين بالكامل عارية لكن أظن أنها كانت مشعرة مثل ناهد ومثلي , لكني لا أعتقد أن لديها شعر تحت إبطها بمقدار ما لدى ناهد لقد كان الشعر تحت إبط ناهد كثيف و خشن .</p> <p style="text-align: center">ماهر كان يضع لسانه على كس نادين المنقوع المشعر .</p> <p style="text-align: center">سمير قلبني بالاتجاه المعاكس و كان يريد أن يضع زبه المنتصب في طيزي المشعرة و قال لي</p> <p style="text-align: center">حبيبتي .. طيزك كالثقب الأسود , لديك الكثير من الشعر في طيزك حتى اكثر بكثير مما عند معظم النساء في أكساسهم !</p> <p style="text-align: center">ثم دفع زبه الضخم إلى طيزي المشعرة .</p> <p style="text-align: center">واضح أن مشهد كل ذلك الشعر بين فلقتي طيزي هيجه بينما كان يدفع زبه للداخل , و أغمد زبه عميقا ً داخلي .</p> <p style="text-align: center">دفنت رأسي في شعرة نادين بينما كان ماهر يبتعد عنها و يلوح بزبه أمام رأسي , ثم رفعت رأسي و التهمت زبه العملاق في فمي لم يكن لسعادتي آنذاك حدود .</p> <p style="text-align: center">شعرت بشرجي المشعر يمزق بينما كان سمير يطعن بزبه داخله , و من جهة أخرى كان ماهر يطعن بزبه في فمي بينما كنت أطمع بالمزيد منه داخل فمي .</p> <p style="text-align: center">وجه ماهر كان يتورد خجلا ً وهو يقول</p> <p style="text-align: center">انظري نادين إلى شعرها ما أجمله , أنها امرأة وحشية .. … آاااااااااه سيجئ ظهري</p> <p style="text-align: center">و قذف ماءه في فمي</p> <p style="text-align: center">وجه سمير من خلفي أيضا ً كان يوحي بأنه سيبلغ ذروته , وبالفعل في الحال ماءه الساخن لطخ الجدران الداخلية لطيزي المكسوة بالشعر .</p> <p style="text-align: center">في الزاوية المقابلة نادين وناهد كانتا يستكشفان جسديهما المشعرين , كانتا تقبلان بعضهما بانفعال بينما أنا تحركت إلى جانبهما</p> <p style="text-align: center">تمددت على الأرض بين ساقي ناهد و نظرت إلى شعرتها الكثيفة المثلثة الشكل , جعلتها تستند بساقيها إلى كتفي و دفعت لساني إلى شعرتها .</p> <p style="text-align: center">وتذوقت نكهة كسها الحلوة , كانت ناهد تتأوه بنعومة و تتلوى بفخذيها .</p> <p style="text-align: center">دفعت لساني إلى شقها , بينما كنت ألعب بكسها بيدي .</p> <p style="text-align: center">نادين قربت فمها من ابطي المشعر و بدأت تلعقه بعنف و كأنها على صراع معه .</p> <p style="text-align: center">نظرت للأعلى فشاهدت زبين منتصبين سرعان ما اختفيا</p> <p style="text-align: center">أحدهما اختفى في فم ناهد . بينما سمير دفع زبه داخل شعر إبطها .</p> <p style="text-align: center">لقد كانت ناهد تعيش أجمل لحظات عمرها … زبين في خدمتها بينما كنت أنا أدلك لها كسها , و بدأت تهز فخذيها بسرعة .</p> <p style="text-align: center">أغمدت أصابع يدي الأخرى في كسها المبتل الغير محلوق , شعرت بها تصل إلى قمة نشوتها و شعرت بتقلص كسها حول أصابعي , أصبحت مبتلة أكثر عندما جاء ظهرها و كانت تئن و تلهث .</p> <p style="text-align: center">سمير سحب زبه من تحت إبطها و أدخله في كسها</p> <p style="text-align: center">كانت تبكي من الألم واللذة بينما كان ماهر وسمير يشبعان فمها و كسها</p> <p style="text-align: center">انتقلت أنا و نادين إلى جنبي ناهد و بدأت كل واحدة منا تلعق لها إبطها</p> <p style="text-align: center">كان مشهد للذكرى , كان جسد ناهد يرتجف وهي تبلغ ذرواتها المتواصلة</p> <p style="text-align: center">إرتعشنا مرارا وتكرارا وكانت مغامره لن أنساها طوال عمرى</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="نهر العطش, post: 95997"] [CENTER]انا امرأة مشعرة و أعيش لوحدي , الأسبوع الماضي و بينما كنت في المكتب اعمل حتى ساعة متأخرة , اتصلت بي إحدى صديقاتي و قالت لي أنها تريدني أن أذهب لأحضرها من عند الكوافيرة (مزينة الشعر) حيث كانت تعمل مساجاً لوجهها هناك . أنا لدي شعر كثيف تحت ابطي , وعندما اذهب للعمل أرتدي جاكيتاً فوق بلوزتي التي بدون أكمام حتى لا تسبب أي إثارة في المكتب . وصلت إلى الصالون و كان المكيف غير شغال , ولم تكن صديقتي قد انتهت بعد من المساج , حالما جلست على الصوفا خلعت جاكيتي و وضعن يدي خلف رأسي , شعر ابطي الكثيف تدفق في كل الإتجاهات , شعرت بالعرق على شعر ابطي الكثيف عندما مررت يدي خلاله . الكوافيرة أدارت وجهها باتجاهي وكان يبدو الذهول على وجهها و قالت عليك أن تنتظري بعض الوقت إذا أردتني أن احلق لكي إبطك ! نظرت إليها و أنا اضحك و قلت لها أنني أنتظر صديقتي حتى تنتهي فقط , وقلت لها أنني لا أريد أن احلق ابطي المشعر ابداً . ثم سألتني لماذا لا أحلق ابطي فقلت لها إن عشاقي يحبون شعر ابطي .. و أنا كذلك الأمر فقالت لي انه لديها زبونة من هذا النوع و أن هذه الزبون لديها شعر مذهل تحت إبطها , بالإضافة لشعرتها الكثيفة . و إن تلك الزبونة تأتي إليها لتحلق شعرتها على مقاس البكيني فقط بالإضافة إلى ساقيها . و أن زوجها مغرم بشعر إبطها . قالت لي أن اسمها نادين و زوجها اسمه سمير اوه يا الهي أنها جارتي وتسكن هي وزوجها في نفس البناية التي اسكن فيها قلت لنفسي وقالت لي أن نادين تأتي إليها كل ثلاثاء لتحلق رجليها . كنت أعيش لوحدي منذ مدة طويلة و أصبحت ممحونة جداً , كنت أمارس العادة السرية و أنا أشاهد أفلام السكس لكني كنت أشتهي الرجل الحقيقي كما اشتهي أن أمارس الجنس مع امرأة مشعرة أيضاً . فكرت في نفسي انه ربما أستطيع أن أغرى نادين أو زوجها سمير في اليوم التالي اصطدمت بها عند مدخل الدرج , كانت ترتدي ثوب جميل بأكمام طويلة , وكان وجهها يشع و كأنها قد مارست الجنس للتو , كان شعرها الأسود الطويل يلمع على رأسها , وكانت نظراتها المميزة تجعلني أشعر بالإثارة . سألتها عن حالها و عن زوجها و أردت أن أبدأ معها محادثة لكنها جاوبتني بكل أدب و اختصرت الحديث . كنت أفكر بإبطها هل كان مشعراً ؟! كنت أتمنى ذلك …. وكنت أفكر بكسها أيضاً هل كان مشعراً … هل الشعر ينمو من سرتها إلى شق كسها على شكل مثلث كنت أتخيل ذلك و أتمنى أن يكون …. هل لون الشعر في شعرتها و إبطها اسود كما هو لون الشعر على رأسها بينما كانت تمشي باتجاه سيارتها كنت أفكر أنه يجب أن أدبر خطة لكي أراها عارية . في الثلاثاء التالي ذهبت إلى الكوافيرة , لكن هذه المرة بحياء اقل أو بدون حشمة , لقد كنت أرتدي تنورة قصيرة و بلوزة بدون أكمام حيث لم اترك سوى القليل للتخيل . كانت تجلس على الكرسي بينما انسليت بهدوء إلى الصوفا , لم أجلس خلفها مباشرة ً بل إلى اليسار قليلا ً , في البداية هي لم تلاحظني وهكذا أنا باعت بين ساقي كثيرا ً و رفعت ذراعي و أغمضت عيني بينما مططت ذراعي و مددتهما خلف رأسي مشمرة ً عن الشعر الكثيف تحت ابطي و كنت أباعد بين ساقي كثيرا ً حيث أن شعرتي ستكون مرئية بسهولة بما أنني لم أكن أرتدي كلسونا ً تحت التنورة وعندما فتحت عيني استطعت أن أرى أن عينا نادية تلتهمان جسدي المشعر , كانت عيناها مثبتتان على الشعر الهمجي الكثيف تحت ابطي , و بالرغم من أني كنت أحدق فيها هي لم تلاحظ ذلك . حتى أنها كانت تلحس شفتيها بينما تمعن النظر في جسمي المشعر , هذه كانت اللحظة المناسبة لي تحركت من على الصوفا و كأنني أنوي مغادرة الصالون فنادتني نادين : لينا … يا للمصادفة أنت هنا … لماذا لا تذهبي معي إلى المنزل اليوم أنا لدي حفلة صغيرة و أحب أن أدعوك إليها سيأتي للحفلة صديقين لطيفين سأعرفك عليهما . عيناها الآن انتقلتا إلى ابطي على الرغم من أني أنزلت ذراعي إلا أنه لا تزال خصلة من الشعر تتدلى من الجانب توقفت للحظة ثم قلت لها حسنا ً , أنا أتيت هنا لأعمل مساج اوجهي فقط لكن ذلك ممكن أن ينتظر ليوم آخر سأذهب معك . دخلنا شقتها اللطيفة , وكان صديقيها الآخرين قد وصلا مسبقا ً .. لكنهما بديا أكثر من صديقين بالنسبة لها الطريقة التي رحب بها الرجل بنادين فلقد أعطاها قبلة طويلة بتلذذ على فمها . عرفتني على صديقيها كانا زوجين ماهر و ناهد . كان ماهر شاب طويل قوي البنية بعضلات و كانت ناهد ذات شعر أسود و صدر ملئ , أعتقد أن كليهما كانا مشعرين , بما أن ناهد لديها حاجبين كثيفين وشعر غير قليل على ساقيها , أدركت أن حفلتنا ستكون رائعة و أنني ربما سأكون الجوكر اليوم في الحفلة . بينما كنت أصافح ماهر وعندما مددت ذراعي لاحظ ابطي المشعر وقال ناهد مشعرة جدا ً أيضا ً .. أن إبطها مكسو بالشعر علاوة ً على شعرتها الكثيفة . نظرت إلى ناهد فأومأت برأسها بخجل فقلت أنا أحب شعر ابطي كثيراً ولا أهتم فيما إذا كان ظاهرا ً , أنا امرأة مشعرة أعرف أنه لدي شعر كثيف تحت ابطي سمير زوج نادين كنت أعرفه مسبقا ً مشى نحوي ورحب بي بحرارة أعتقد أن زبه كان منتصبا ً من تحت البنطال , واضح أنه كان لديه هوس بالإبط المشعر من خلال نظره إلى شعرات ابطي جلس سمير إلى جانبي وشعرت بيده الدافئة على كتفي بينما راح يدفعها بوقاحة إلى ابطي المشعر , كان السكس يسيطر على الجو العام للجلسة , نادين جلست في حضن ماهر بينما اتجهت ناهد صوبي أنا و سمير و ببطء خلعت ثوبها من فوق رأسها لتبوح بمنظر إبطيها لقد كان إبطيها أكثر إبطين مكسوين بالشعر أشاهدهما . شعر إبطها الكثيف الأسود اندلق من إبطها .. الآن عرفت لماذا سمير كان مولعا ً بها , جلست إلى الجانب الآخر من سمير بينما بدأ يلعب بشعر إبطها الكثيف واو صاح سمير يداي اختفتا في شعر إبطها الكثيف , هي أنزلت سحاب بنطال سمير و اندفع زبه المنتصب إلى الخارج بسرعة انحنيت أنا إليه و أخذته بالكامل في فمي هي خلعت له قميصه وكان الشعر الأسود موزعاً على صدره بالكامل , كنت ألعب بشعر صدره بينما أمص باهتياج زبه الذي ينبض . انحنى سمير للأمام و دفن رأسه تحت إبط ناهد المشعر و بدأ يلعقه بعنف . لقد شعرت به يبلغ ذروته عندما تدفق السائل من زبه الضخم لم أرى نادين بالكامل عارية لكن أظن أنها كانت مشعرة مثل ناهد ومثلي , لكني لا أعتقد أن لديها شعر تحت إبطها بمقدار ما لدى ناهد لقد كان الشعر تحت إبط ناهد كثيف و خشن . ماهر كان يضع لسانه على كس نادين المنقوع المشعر . سمير قلبني بالاتجاه المعاكس و كان يريد أن يضع زبه المنتصب في طيزي المشعرة و قال لي حبيبتي .. طيزك كالثقب الأسود , لديك الكثير من الشعر في طيزك حتى اكثر بكثير مما عند معظم النساء في أكساسهم ! ثم دفع زبه الضخم إلى طيزي المشعرة . واضح أن مشهد كل ذلك الشعر بين فلقتي طيزي هيجه بينما كان يدفع زبه للداخل , و أغمد زبه عميقا ً داخلي . دفنت رأسي في شعرة نادين بينما كان ماهر يبتعد عنها و يلوح بزبه أمام رأسي , ثم رفعت رأسي و التهمت زبه العملاق في فمي لم يكن لسعادتي آنذاك حدود . شعرت بشرجي المشعر يمزق بينما كان سمير يطعن بزبه داخله , و من جهة أخرى كان ماهر يطعن بزبه في فمي بينما كنت أطمع بالمزيد منه داخل فمي . وجه ماهر كان يتورد خجلا ً وهو يقول انظري نادين إلى شعرها ما أجمله , أنها امرأة وحشية .. … آاااااااااه سيجئ ظهري و قذف ماءه في فمي وجه سمير من خلفي أيضا ً كان يوحي بأنه سيبلغ ذروته , وبالفعل في الحال ماءه الساخن لطخ الجدران الداخلية لطيزي المكسوة بالشعر . في الزاوية المقابلة نادين وناهد كانتا يستكشفان جسديهما المشعرين , كانتا تقبلان بعضهما بانفعال بينما أنا تحركت إلى جانبهما تمددت على الأرض بين ساقي ناهد و نظرت إلى شعرتها الكثيفة المثلثة الشكل , جعلتها تستند بساقيها إلى كتفي و دفعت لساني إلى شعرتها . وتذوقت نكهة كسها الحلوة , كانت ناهد تتأوه بنعومة و تتلوى بفخذيها . دفعت لساني إلى شقها , بينما كنت ألعب بكسها بيدي . نادين قربت فمها من ابطي المشعر و بدأت تلعقه بعنف و كأنها على صراع معه . نظرت للأعلى فشاهدت زبين منتصبين سرعان ما اختفيا أحدهما اختفى في فم ناهد . بينما سمير دفع زبه داخل شعر إبطها . لقد كانت ناهد تعيش أجمل لحظات عمرها … زبين في خدمتها بينما كنت أنا أدلك لها كسها , و بدأت تهز فخذيها بسرعة . أغمدت أصابع يدي الأخرى في كسها المبتل الغير محلوق , شعرت بها تصل إلى قمة نشوتها و شعرت بتقلص كسها حول أصابعي , أصبحت مبتلة أكثر عندما جاء ظهرها و كانت تئن و تلهث . سمير سحب زبه من تحت إبطها و أدخله في كسها كانت تبكي من الألم واللذة بينما كان ماهر وسمير يشبعان فمها و كسها انتقلت أنا و نادين إلى جنبي ناهد و بدأت كل واحدة منا تلعق لها إبطها كان مشهد للذكرى , كان جسد ناهد يرتجف وهي تبلغ ذرواتها المتواصلة إرتعشنا مرارا وتكرارا وكانت مغامره لن أنساها طوال عمرى[/CENTER] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
البنت المشعره - (17/1/2024)
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل