مكتملة هو ايه اللى حصل ياترى - (17/1/2024) (1 مشاهد)

ن

نهر العطش

عنتيل زائر
غير متصل
أنا حسام شاب جامعي وفي السنة النهائية وعمري يقترب من الواحد وعشرين عاما ..والدي متوفى ووحيد أمي بسمة التي تعمل مديرة بأحد الشركات الخاصة والتي تخطت الثانية والأربعين من عمرها .. وإبنة عمها مي صديقتها الأنتيم وحبيبتها بالرغم من فارق السن الكبير بينها وبين أمي ..فمي تجاوزت الثلاثين عاما بقليل وهي حاصلة على مؤهل جامعي ورفض جوزها أن تعمل بعد الزواج فتركت العمل وتزوجت منذ ست سنوات دون إنجاب ورغم أنها أصبحت ست بيت إلا أنها مهتمة جدا بمظهرها ولا تعترف بالملابس المحتشمة التي تقتل أنوثة المرأة و تحب أن ترتدي الملابس التي تظهر أنوثتها ومعها حق في ذلك فهي جميلة بيضاء البشرة زرقاء العينين وشعرها ذهبي غير مكتنزة على الإطلاق ولكنها بين.. بين..لاهي ممتلئة القوام أو نحيفة تمتلك نهدان كبيران غير مترهلين وساقان ملفوفان جميلان وفخذان مرمريان ومؤخرة مرتفعة بارزة وشفتان كحبتي فراولة وفم صغير ..ولشدة جمالها فهي مغرورة بعض الشيء ذات شخصية قوية ومحبوبة جدا في محيط العائلة وكانت وحيدة والديها المتوفيان ولها خال هاجر إلى إستراليا منذ فترة كبيرة

حصل سوء تفاهم بين مي وبين جوزها وغضبت منه ولإن مالهاش حد ومقطوعة من شجرة أصرت ماما على إستضافتها بمنزلنا وأن تعتبر نفسها في بيتها .. لحين رجوعها لجوزها وأعدت لها غرفة للنوم بجانب غرفتي فمنزلنا كبير.. وحاولت ماما أن تصلح بينها وبين جوزها بكل شتى الطرق إلا أن مي أصبحت غير راغبة فيه فهو يغير عليها غيرة شديدة وخنقها من الغيرة وطلبت منه الطلاق وطلقها ..وأصبحت تعيش معنا كواحدة منا لها ما لنا وعليها ما علينا..وإتفقت مع والدتي على أن تقوم هي بإدارة شئون المنزل والتسوق والطهي وإرتحت أنا وأمي فيها جدا فهي رقيقة دلوعة حبوبة .

الفارق بيني وبين مي في السن ليس بالكبير ولكنها كانت تصر على أن تدعي بأنها مثل أمي وأنا كإبنها التي لم تنجبه.. مما جعلني أقترب منها وأداعبها أمام والدتي وأقولها مامتي بدلع وكانت أمي تطرب لذلك وكأنها تغفل بأنني شاب تخطى المراهقة ويحمل بين ساقيه زوبر يخرم كس أي إمرأة ومي ليست أي إمرأة فهي جميلة أنثى فرسة جامحة تمتلك أسلحة أنثوية تغزو بها حصون الرجال فما بالك وهي تعيش معي في منزل واحد وغرفتها بجانب غرفتي وهي متحررة في ملابسها قمصان نومها شفافة فوق الركبة بقليل مفتوحة الصدر إذا جلست لا تراعي أنني أمتلك زوبر كالسيف ومشاعر وشهوة جبارة إذا إنتصب زوبري أخفيه عنها وعن والدتي حتى أستمر في نظرهما إبنهما الصغير وكأنني لم أبلغ الحلم !!! وكانت و والدتي بيضاء وجميلة و متحررة في ملابسها أيضا مثل مي وكل منهما دائما ما أرى كلوتهما الفتلة الذي دائما لا يغطي إلا الشق الذي بين شفرتين متورمتان ظاهرتان مع بظر كزوبر *** بكس كل منهما ..وكانت عادة كل منهما أن تنزعا سوتيانهما وكلوتها قبل النوم بساعتين على الأقل ولعلها كانت للتهوية وكان يكملا السهرة بالصالة ويجلسا فيظهر كس وبزاز كل منهما أمامي دون تحفظ .. و دون مراعاة لمشاعري ..وهو من المؤكد لم يكن يقصدانه لشعورهما تجاهي.. أنني إبنهم ولن أتحرك قيد أنملة تجاههما ..لذلك كنت أتفنن في إخفاء زبي المنتصب أمامهما ..وكثيرا ما فاضت عني شهوتي وهما بجانبي وأقذف لبني بكلسوني.. وكثيرا ما كانت كل منهما يبدلان ملابسهما الداخلية بغرفتهما دون قفل الباب وكنت أراهما عاريتان تماما .. ولكن مي ما كانت دائما ما أتحرك جنسيا ناحيتها أكثر من أمي .

وكنت أعلم أنني إذا مارست الجنس مع أي منهما سأجد كسا ضيقا لم يزره زوبر رجل والغريب أنهما دائما ما كانا ينتفان الشعر من على أجسادهن بالسويت وكنت أشعر بذلك عندما يغلقان باب غرفة النوم الذي لا ينغلق إلا لهذا الأمر!! فكنت أرى لكل منهما جسدان بضان أملسان وأرى كس كل واحدة حليق ومنطقة الأندر دائما ما أراها ناصعة البياض ..و كانت تخاف من الظلام فكانت تنام بحجرتها على ضوء ليس بالقوي ..وفي أحد الليالي قلقت لأفرغ مثانتي وعند رجوعي من التواليت تلصصت بنظري على غرفتها المفتوحة الباب و رأيت يا هول ما رأيت كانت نائمة على ظهرها وفاتحة ما بين ساقيها و قميص نومها منحصرا عنها تماما وكسها الحليق المتورم الأشفار فاتحا شفتاه ولم أستطع أن أمنع نفسي من الدخول على أطراف أصابعي وأدخل عليها غرفتها وأقترب حتى وقفت بين فخذيها .. مبحلقا في كسها ورأيتني أخرج زوبري من بوكسري وألعب به حتى فاض بلبنه على كسها ولم تشعر بي ولم أستطع أن أمسح لبني حتى لا تصحو وخرجت خائفا مرعوبا ..على هذه الشهوة التي فعلا تفقد الواحد منا عقله !!

وفي الصباح قامت أمي لعملها وأنا نائم ..وعند العاشرة وجدت مي تدخل علي حجرتي لتوقظني من النوم لأفطر معها وإقتربت مني ثم وجدتها تطبع قبلة على جبهتي ثم تناديني حسام..حسام قوم يا كسلان ..ثم مسكتني من يداي وجذبتني حتى قمت فأخذتني في حضنها قائلة صباح الخير يا حبيبي وهذه أول مرة تعملها معي ..فقلت لها صباح الخير يا مامتي فضحكت ..ثم قمت أغسل وجهي وقالت هذا لا يكفي يجب عليك أن تغتسل فالجو اليم حر وجسمك ملزّق
حسيت كدة لما حضنتك ..وعندما جلست على السُفرة وجدتها تنظر إلي من تحت لتحت.. قلت مليون في المائة شعرت بقذفي أو شمت ريحة لبني اللي كان على كسها وبطنها و دخلت غرفتي وأخذت غيار لي وذهبت للحمام للاغتسال كما طلبت مني ثم إرتديت ملابسي وذهبت لجامعتي .

عند العاشرة ليلا إستأذنتنا أمي لتذهب للنوم كونها متعبة من وعكة داخلة عليها وطلبت مني أن أحضر لها من الأجزخانة التي بغرفة نومها بعض الحبوب لمعالجة الوعكة التي ألمت بها وطلبت قرص منوم معها حتى تنام وأن نتركها نائمة ولا نوقظها في الصباح ..لأنها لن تذهب لعملها ..وذهبت لغرفتها وأحضرت لها علاجها وقامت مي وأحضرت لماما كوبا من الماء ثم ذهبت ماما لحجرتها وتركتني أنا ومي وبعد نصف الساعة ..قالت لي مي سأذهب لغرفة نومي كيف أخفف عني ملابسي الداخلية وأرتدي قميص نومي وكانت تخاطبني وكأنها تعرفني بأنها عرفت أن لبني هو من كان على كسها !!ثم تركتني وذهبت لغرفتها و خرجت علي بقميص نوم أحمر شفاف وشبك خارجا منه حلمتيها المنتصبتين وظاهرا الشق بين فلقتي طيزها ..وجلست أمامي وكأنني غير موجود ثم جلست على يمينها التلفاز وفي واجهتي تماما فاتحة ما بين ساقيها وظاهرا كسها بشفتيه بوضوح دون أي إلتفاتة منها لي وأخذت تحدثني عن تعب ماما وأنها أخذت المنوم الذي سيسطلها ويجعلها تستغرق في النوم العميق لساعة متأخرة من الصباح ..

ووجدتها ولأول مرة تسألني واد يا حسام ؟قلت لها نعم يا مامتي ..قالت إيه أخبارك مع المزز؟قلت بإستغراب يا خرابي يا مامتي أول مرة تسأليني السؤال ده!!خير في إيه؟قالت ..خير أصل أول مرة أحس إنك كبرت وبيت راجل ملو هدومك!!قلت وقبل كدة كنتي شايفاني إيه؟ قالت حسومة الصُغنن..قلت مامتي أنا عندي دلوقت واحد وعشرين سنة .. يعني على وش جواز..فرأيتها تضحك بعلوقية وتقول دا إنت كمان عديت سن المراهقة !! قلت إنتـي مش خايفة مني قالت مش ممكن أخاف منك.. دا إنت إبني يا حسومي ..وحتي ولو نمت معايا على سرير واحد مش ممكن أخاف منك قلت لها ليه؟ قالت أنا و مامتك بنجلس شبه عرايا أمامك وبيبان منا بلبلنا وبزازنا وعمري ما شفت بلبلك وقف .. أو شفت في عيونك شهوة على واحدة فينا!!وعلشان أأكد لك دا أنا حخّليك تنام جانبي الليلة دي.. قالها ومش خايفة من ماما قالت لأ طبعا مش خايفة ..لأن مامتك عرفة إنك مش ممكن تفكر في الجنس معايا .. قلت لها ماشي يا ماماتو..

قلت لها وأنا في الحر إنت عارفة بأنام بالبوكسر بس من غير فانلة..قالت حسّومة تصدق عمري ما شفتك كدة .. قلت لها أديكي حاتشوفيني!! وأقفلت أنوار الشقة وسبقتني هي لحجرتها وأنا ذهبت لحجرتي وخلعت عني ملابسي وإرتديت البوكسر السليب ..ودخلت عليها حجرتها وجدتها جالسة على التسريحة تتعطر عند رقبتها ووراء أذنها ..قلت في نفسي دى مي.. ناويالي على نيكة النهاردة منتظراني ونظرت تجاهي ثم نزلت بعينها تحدق على زوبري المنتصب ولم تعلق ولكنني وجدتها تعض لا إراديا على شفتاها قلت وهايجة كمان آه..الليلة دي باين عليها حتبقي كلها لبن للركب!!

ثم طلعت على السرير ونامت وتركت لي مكانا وقالت عاوز تتغطى قلت في الحر دا أكيد لأ!!قالت وأنا كمان مش حتغطى!!قالت من فضلك حسومة إقفل الباب ..قلت لها حاضر..وقفلت الباب..ونمت جانبها ونور الغرفة لم ينطفيء..ولم تغمض عيناي وأكيد هي كمان بس أكيد حتعمل نائمة زي ما أنا حأعمل!!
ونامت وأعطتني ظهرها وطبعا إنحصر القميص الشبك فكشف طيزها تماما وتعمدت أن تثني ركبتها على بطنها وهي ترفع صوتها بالشخير ..وطبعا كسها ظهر لي بكل تفاصيله في نهاية فخذيها كوردة حمراء متفتحة ..وأتجننت لما شفت كسها مفتوح عاوز زوبر ..رحت قالع البوكسر ومقرب منها بالراحة خالص لغاية ما لزقت فيها ووضعت يدي على صدرها فشدت كفي على بزها وفوق حلمته الخارجة من القميص..

جسمي ازداد رعشه كبيرة وزبي إستقر بين فخذيها يحك مرة في طيزها ومرة في كسها .. والدم طلع في دماغي وحسيت بنشوة ورهبة كانت نشوة غريبة ..المهم من شهوتي وهيجاني حسيت إني عاوز الصق زبي بطيزها .. ولكنها قرفصت أكثر ثم مسكت بزوبري وأمسكت زوبري بيدها وأخذت تدعكه على بظرها ثم حشرت رأسه في كسها وأدخلتها في فتحة مهبلها بصعوبة بالغة ثم أخرجتها وهي بتقول أح..دا كان حيعورني من طخنه مش قادرة أدخله في فتحة كسي دي ضاقت أوي ما عرفش ليه!!.. جيت أدخله في كسها كانت رأسه بدفسها بالعافية ..وقالت : لا.. لأ.. لا ..طلعه مش قادرة هاموت .
مع إنه كان يدوب الراس بس ..وطبعا طلعته قلت أوسعها بصوابعي..بدأت أدخل صباعين كانوا أقل سماكة من زبي .. ولما جيت أدخل زبي تاني في كسها كانت هي تعبت..قالت سيبني أرتاح ..تركتها وذهبت لحجرتي وأحضرت معي كريم ورجعت لحجرتها ونمت بجانبها ثم دهنت زوبري ورأسه بكمية كبيرة تسمح بظفلته في كسها..وأنا مستغرب إنها كأنها بنت بكر لم يدخل كسها زوبر ثم جئت من ورائها وأخذت أحنن كسها حتي أفاض بسوائله المرطبة اللزجة ثم قرفصتها حتي ظهر أمامي كسها ودفست رأسه ..وقالت أح..أح طلعه..مش قادرة ..حسام ..لأ..لألأ..لأ..و لم أطاوعا وأخذت أدخله وأخرجه وهي تصرخ..حتي أدخلته بكامله ..ثم أخرجته وأدخلته وأخذت تحرك نفسها على زبي دخولا وخروجا حتى إنتفخ زبي وإرتعش وأخرج لبنه في كسها ..ووجدت زوبري يرتخي ويخرج من كسها..فإعتدلت وهي مازالت تعطيني ظهرها ..

ثم بعد عشرة دقائق وأنا ما زلت مستيقظا إعتدلت و نامت على جنبها وفتحت عيناها وقالت كبرت يا حسوم وكمان زوبرك كبير وضخم تعبني قوي وأنا بأدخله بفتحة مهبلي..أنا كنت حموت من الألم ..ما كنتش أتصور إن زوبرك يبقى كبير وطويل قوي بالشكل ده .. دا إنت عفريت قدرت تضحك علي وتخبي عني إنتصاب زوبرك دا إنت داهية ..قلت لها إنت كنت ضيقة كدة ليه؟ قالت لأني من فترة كبيرة لم أمارس الجنس علشان كدة كنت ضيقة ..إنت عارف حتلاقي مامتك أضيق مني لأنها لم تمارس الجنس من سنين!! ولم أرد عليها .. قلت لها إنتي جرِّيتي رجلي على ممارسة الجنس معاك ..قالت ..نعم!! ولبنك اللي نطرته علي إمبارح كان إيه ؟ إنت نسيته؟ ..بس عارف يا حسومة ..ريحته جننتني وأصرِّيت عليه.. ومامتك بنومها بالمنوم خلّاني أدخلك تنيكني ..يعني لابسة قميص شبكة.. و مبين كسي وبزازي وطيزي ليك علشان خاطر عيونك !! بالطبع لأ..كنت شرقانة على أي زوبر يخش جوة كسي.. دا أنا هارية نفسي عادة سرية مرة بإيدي ومرة بموزة كبيرة ومرة بخيارة ..وأخيرا لقيت الزوبر الجميل اللي حيمتعني..ثم قربت مني على حضني حتى إلتصقت شفتانا وأخذت تقبلني وتدخل لسانها داخل فمي وترتشف من ريقي وأرتشف من ريقها أحلى عسل..

ثم نيمتها على ظهرها ودخلت بين فخذيها حتى وصلت لرقبتها أمص وألحس وأبوس ثم نزلت على بزازها بكل نهم أحسس عليهما بأصابعي وبلسانس حتى وصلت لحمتها اليمنى وأخذت أمص فيها كأنني *** رضيع وأعض فيهما وهي تقهقه وتوحْوحْ وتتأوّه..وإلتقمت حلمتها في فمي لفترة ..وهي تقول لي إنت عاوز تنزل لبن حاسب بالراحة بطّل عض يا شقي!!إنت حتموِّتني ثم نزلت لصرتها مص ولحس ..ثم نمت على ظهري وطلبت منها أن تطلع فوقي 69وطلعت فوقي وإستلمت زوبري المنتصب في فمها تدخله وتخرجه وأنا إستلمت بظرها وشفراتها باللحس والمص والشفط والعض حتى أخذت تتأوّه
وإرتعشت ونطرت عسلها على وجهي ..وقالت عفريت ..جبتلي كمان شهوتي وكنت فاكراك لسة عيِّل..قلت لها ولسة حجيب لك شهوتك من كسك.. دا أنا يا ماماتو أستاذ جنس.. متخرج من مدارس منتديات السكس العربية و أفلام البرنو والسكس من الإتنرنت ... قالت دا إنت شيطان ..دا بقالي سنين مع جوزي لا عمري عملت الـ69ولا عمري جوزي مص لي بظري ولا حطه في فمه!! ودخل لسانه جوة كسي يا لهوي عليك يا حسومي !!وكمان زوبرك عمر ما شفت في شكله وطخنه دا عامل زي زوبر الحمار راسه ضخمة قوي ..أنا أول مرة في حياتي أحط زوبر جوة بُقِّي قلت لها دا يا حبيبتي قسمه الجنس الفموي أنا أمصلك وإنت تمصّيلي لغاية ما نجيب مع بعض ..قالت أنا عمري ما تذوقت لبن الرجالة قلت لها كان نفسي أدوّئك طعم عسلك وكمان تدوئي لبني حتدمنيهم !!..

ثم قلت لها ميّوية قالت لي أؤمر يا حسومة ..قلت لها عندك فكرة عن الأوضاع الجنسية قالت المنيِّل كان بينيكني بلدي وبس..قلت لها حعلّمك نيك الفرسة بكل أوضاعه والنيك الفرنساوي وشمعة البحر و وضع الملاعق و وضع سد التنين و وضع الأرجوحة النيروزي و وضع دق الحلق و وضع الكرسي و وضع قلع الخيار و وضع الغسالات و وضع الروم و أوضاع الانبطاح ..قالت حسومي !!إيه دا كله ..كل دي أوضاع نيك ؟قال لسة فيه كتير وآه يا ميّوية على النيك في الحمام .. مالوش حل....دا العلم نور يا ميّوية ..

قالت له وحتنيكني بأي طريقة دلوقت قال لها شمعة البحر يا حياتي !!قالت وما شمعة البحر؟ قال أجلس على كرسي فاردا ساقاي ورافعا زوبري لأعلى كالشمعة وتأتي أنت وتعطيني ظهرك وتدخلي على زوبري كعروسة البحر وأرشق كسك على زوبري وتتحركي يمينا ويسارا فيتحرك زوبري في جدران مهبلك وتحتك أشفارك وبظرك ببيضاتي ويضرب رأس زوبري منطقة الچي سبوت داخل مهبلك فتحرك فيك شبقك فينتفض جسدك ويسيل عسل شهوتك ونفذنا هذه الطريقة وفاض لبنها ولبني مع آهاتها وصرخاتها وقالت بعد أن هدأت أنا كنت حاسة بزوبرك كله جوايا وحسيت بحكته في جدران كسي وكمان حسيت بنفضات زوبرك وتضحمه وكمان راسه طخنت أوي وبعدين حسيت بطلقات من مدفع يضربني في القرب من رحمي .. حسومة إنت هوستني وجننتني أنا ندمانة إني لم أكتشفك قبل كدة ..أنا أول مرة في حياتي أحس إن الجنس دا أحلى متعة في الوجود ..مع راجل فهمه وبيعرف يمتع حبيبته.. دا أنا كنت زي الطوبة مع جوزي وعمري ما تجاوبت معاه لأنه كان جاهل جنس دا أنا لقتني بتجاوب معاك وبتحرك وبأمسك زبك وأشعر بعشقي فيه ..

قلت لها تحبي تنيكيني قالت عيب يا حسومة دا راجل ولا سيد الرجالة قلت لها لأ.!!! إنت فهمتيني غلط ..قالت يعني حنيكك إزّاي ؟ قلت لها حتشوفي ..قلت لها بس أناجعان ..يا ريت ناكل حاجة الأول ..قالت هي الساعة كام ؟ قلت تقترب من الثانية صباحا ..قالت ياه يا حسام دا إنت هريتني نيك في كسي دا عمري ما عملتها وخرجتلي شهوتي وإرتدت قميص وإرتديت بوكسري وخرجنا من غرفتها ..وذهبت للمطبخ وأحضرت أكلا خفيفا مع شاي باللبن وأكلنا بالصالة ..ثم أخذتها حجرتي عند الثانية والنصف صباحا ..وقالت إنت لسة فيك حيل ؟ قلت لها أنظري لزوبري فوجدته منتصبا وقالت الحلو دا وسعلي كسي وراحت ماسكاه وأخذت تدعك في رأسه بحنيّة ونزلت على الأرض وأدخلته في فمها ..قلت لها أصبري..خللينا ندخل غرفتي ..وسحبتني من زوبري ودخلت بي حجرتي ..ووقفنا نتبادل التقبيل ونيمتها على سريري ودخلت بين ساقيها لأنزل على نهديها وحلماتها مصا وعضا وتفعيصا وهي تتأوه من الشبق و****فة على النيك ثم نزلت لبظرها وكسها بلساني وشفايفي وكنت آخذ بظرها بين شفتاي ثم أشفطه وأدخله في فمي وهي تتوحوح من اللذة ثم مسكت رأس زوبري وأخذت لأفرش بها على بظرها وأشفارها وأفرش بزوبري شفرات كسها ثم أدخل راس زوبري بين الشق الذي بين شفراتها دون إدخال زبي في فتحة مهبلها وهذا أشعلها ..وأخذت تترجاني ..حسومي من فضلك دخله مش قادرة حرام عليك يا قاسي يا جبار أرجوك ريّحني دخله ..من فضلك أبوس إيديك كسي بياكلني دخل زبك يا مجنون ..وتركتها ورحت نايم على ظهري قالت إيه يا حسام أنت بتعذبني وتذلني ليه ؟ قلت معقول ..أعمل كدة فيكي!!أنا مش قلت لك إنك حتنيكيني؟ قالت آه ..يا وسخ..قلت بدون تهذيق!! قالت طيب أعمل إيه؟ قلت إطلعي فوقي ووشك لوشي وإفتحي ما بين رجليكي بحيث يكون كسك فوق زوبري مباشرة وفعلت قلت لها إنزلي يا جيل بكسك على زوبري وإطلعي وإنزلي وحركيه جوة كسك يمين وشمال وأمام وخلف وطلوع ونزول يعني فارس راكب على زوبري..وعجبتها الفكرة جدا وأخذت تنفذ ما قلته لها وعندما كانت تنزل بكسها لتحت كانت تخبط في بيضاتي بشفراتها وبظرها فيصدر صوت طق ..طق..طق ونتيجة لخبط بظرها وإحتكاكه في وجدتها تصرخ ويسيل عسلها بغذارة على بيضاتي
مع رعشة رهيبة..وقبضة رهيبة على زوبري أحسست معها بألم لذيذ وأحسست بقبضة عضلات مهبلها على زوبري الذي ما زال منتصبا.. ثم إرتخت قليلا ..قلت لها أنا لسة ما جيبتش شهوتي حركي نفسك يمين شمال للأمام والخلف بسرعة ففعلت ذلك وعاد لها شبقها ثم وجدتها تطلع وتنزل على زوبري وهي تتأوه وتتوحوح آه..أح..آه..أح..أحّوه ..زوبرك جوة خالص يا حسوم ضربني تاني في الچي سبوت ..آه..آه..آآآآآآآآآآآه..آهه ثم تفاعلت معاها ووجدتني أنتفض معها ونخرج شهوتنا مع بعض ..حتى إرتخى زبي ..فقالت أخيرا ..إتهد ونام .. كفاية كدة الليلة دي يا حسومي ..أنا أترويت وكسي شبع نيك بعد طول حرمان ..دا إنت نزلت في كمية لبن ملايين الحيوانات المنوية يفتحو مدينة ..أسيبك وأروح غرفتي ..وقبلتني في فمي وتركتني ..ونمت ونامت حتى أيقظتنا والدتي في الساعة الحادية عشر صباحا ...

وجلسنا على مائدة الإفطار ..قالت ماما إنتو إتأخرتو في النوم قوي كدة ليه إنتو سهرتو إمبارح؟ ردت مي عليها ..أيوة كان فيه فيلم كلاسيك شدني أنا وحسام وسهرنا قدامه لغاية الساعة إثنين صباحا.. ثم تركتهم وجلست أمام التفاز القريب منهم ..وجدت ماما تنظر لوجه إبنة عمها وتقول لها بصوت واطي ولكنه مسموع.. مالك يا مي وشك مورّد كدة ليه ؟ زي ما يكون رجعت عشر سنين ورا!!ردت عليها مي..تقصدي إيه يا بنت عمي؟ قالت زي ما تكوني خارجة من معركة جنسية يا بت!! وضحكت مي وقالت فين يا بنت عمي داكنة نيلة في حظنا الهباب..يا ريت يا حبيبتي د أنا كسي شرقان للزوبر قوي يا بنت عمي!! دا أنا هارية نفسي نيك بالموز والخيار ..قالت إنتي لسة سايبة جوزك من قريب قوي وهايجة.. أمّال أنا أعمل إيه ؟من سنين محرومة من الزوبر ..قالت لها تعرفي يا بسمة يا أختي أنا موصية على زوبر مستورد بمواصفات تجنن وبيشتغل زي زوبر الراجل بالضبط ..وبينزل بنطر في الكس ..قالت تَتِكْ أرف!!هو فيه أحلى من الزوبر الطبيعي؟ قالت مي إنت مشتاقة أوي كدة يا بسومة؟قالت يا بت كسي بياكلني وبادعك في بظري لغاية ما جابهم وأرتاح!!لما أجيب الزوبر الصناعي حخلّيكي تجّربيه..قالت بس يا بت شرموطة.. قلت لك ما فيش أحسن من الزب الرجالي.. قالت وحاتجبيه منين؟ قالت أنا عارفة أدينا بأتفك معاكي يا منيوكة؟؟.

قلت في نفسي ماما مش كبيرة في السن ..بيضاء جسمها أحلى بكثير من جسم مي!!وشرقانة للزوبر الطبيعي!!قلت في نفسي.. يا ترى هي بتمارسه برة البيت؟قلت أكيد لأ!!لأن حديثها مع مي لا يدل على ذلك..وعمري ما فكرت فيها إطلاقا و حتى مجرد التفكير في الجنس مع أمي كان يعتبر جنون بالنسبة لي خاصة وان أمي امرأة خجولة جدا.. و لكن حدث و مارست الجنس معها و ذقت كسها الساخن بطريقة مجنونة جدا لم أتخيلها أبدا في حياتي . فجأة حدثت أمور غريبة في بيتنا حيث شكت أمي في وجود علاقة جنسية بيني وبين بنت عمها وكلامها مع بنت عمها يرمي إلى حد ما لذلك!!

ففي يوم من الأيام ذهبت أمي لعملها مبكرا وعندما وجدتها مي خرجت من البيت دخلت علىَّ غرفتي وهي عارية تماما من ملابسها ونامت بجانبي على السرير وإقتربت مني وأنا نائم ونزعت البوكسر حتى أصبحت عاريا تماما مثلها ..ووجدت زوبري منتصبا إنتصاب الصباح فمسكته وأخذت تداعبه بيدها حتى سال ماء كسها فصحوت وأخذتها في حضني بالقبل والتحسيس على طيزها ثم رفعت أحد ساقيها على أحد جانبي ..ودخلت بين ساقيها.. وهي مسكت بزبي وأخذت تفرشه على بظرها وشفرتي كسها وتدخل رأسه بين شفرتيه حتى إنتفضت بشهوتها ثم قالت حبيبي عاوزاه في كسي ..قلت أكيد حبيبتي..ونومتها على بطنها ورفعت خصرها بوسادة وساقيها مستويان ثم جلست على فخذيها من فوقها ثم أدخلت زوبري في كسها ..وقالت دا إنت فنان دي طريقة جديدة يا حبوب..قلت لها أكيد ..بيقى كسك مقلوب وبيضاني بتضرب بظرك وزبي بتحسي بيه جامد قالت أح..أح..آه..يا مفتري..إنت نيكتيني بالطول وبالعرض زوبرك ما سبتش حتة في كسي إلا وإخترقها وأخذت أدخل وأخرج زوبري وهي تتوحوح وتصرخ وتتغنج وتتأوه..حتى أفضت لبني داخل كسها ..وقالت ياه أنا شبعت كدت حنام جانبك لغاية ما نستحمى مع بعض إنت وعدتني بكدة..قلت أكيد ..

و نمنا عرايا حتى الحادية عشر ثم قمنا على الحمام لنغتسل..ولأننا وحدنا بالمنزل لم نغلق باب الحمام ودخلنا في البانيو بعد البوس والتقفيش والعناق وجعلتها ترفع إحدى ساقيها لأعلى وقريبة من كتفي وممسكا بها والساق الأخرى منتصبة على الأرض.. ثم أدخلت زوبري فيها وأخذت أحرك نفسي دخولا وخروجا في كسها وهي مستمتعة ومصدرة أصوات الآه والأح والأُف..أُف..أح..آه ..إلا وتدخل علينا ماما في الحمام !!وإحنا في معمعة المعركة الجنسية التي لم تكن تتصورها أبدا ..وصرخت في وجهنا.. ووجهت كلامها لمي ..قائلة إنت مَرَه شرموطة ووسخة وعاهرة ..إبني الوحيد بتمارسي معاه الجنس الحامي يا وسخة ..وإنت يا وسخ ضحكت عليك وسلبت ****..أكيد دي مش أول مرّة تنكها فيها يا وسخ يا داعر..ثم خرجت وتركتنا ..فقلت لمي..شفتي كلام ماما يحرق الدم..هي فاكراني إيه أنا راجل وعندي إحساس ..على فكرة يا مي أنا لسة ما نزلتش لبني ولازم أنزل لبني ..وممكن كدة تيجيلي دوالي ..لازم أنزّل لبني..قالت مي يعني عاوز إيه؟قلت لها إدّيني ظهرك وإمسكي البانيو وأنصبي ساقك كلابي وأنا حأدخل من وراكي في كسك فرنساوي..قالت ..لأ مش حينفع أمك شايطة على الآخر برّة..وحتلاقينا إتأخرنا حتيجي جري ..قلت لها زعلة بزعلة.. قالت ياه حسام دا إنت راجل قوي.. وأخذت الوضع الفرنساوي وأتيت من ورائها ودخلت زبي وأخذت أتحرك دخولا وخروجا لزبي بسرعة جعلتها تصرخ ..وحضرت ماما جري.. وقالت يا وسخين..زوبرك لسة جواها وكمان بتترعش وتقذف لبنك في كسها..يا فاجر..قلت لها وهي كمان جابت عسلها وإترعشت..فقالت لي يا جامد عامل فيها دكر!!وتركتنا وذهبت لغرفتها وأكملنا حمامنا أنا ومي..وخرجنا عرايا هي على غرفتها وأنا على غرفتي لنرتدي ملابسنا..

ذهبت أنا ومي لغرفة ماما وهي تبكي ولم تخلع عنها ملابس العمل ..فقالت كدة يا مي دا إنت مش بنتي عمي بس ..لألأ..دا إنت صاحبتي ..وأظبطك مع إبني بتمارسو الجنس.. داكنتي بتعتبريه ذي إبنك إيه اللي حصل؟ وإنت إبني تعمل كدة ليه؟ وأكيد إنت والست هانم فاتحنها أرد خانة(بيت دعارة)من ساعة ما حضرتها شرفت في بيتنا..ردت مي وقالت على فكرة أنا ما زلت بأعتبر حسام إبني ..ردت ماما وقالت هو فيه أم إبنها ينيكها!! ردت مي ..طبعا فيه أدخلي يا حبيبتي على الإنترنت وشوفي نيك ******* الأخ بينيك أمه وأخته وخالته وعمته وصاحبة أمه الأنتيم ولم تتمالك ماما نفسها من الضحك وضحكت على هذه القفشة!! وأكملت مي على فكرة دي تاني مرة جنس مع حسام وأول مرة كانت الليلة اللي فاتت..لما حضرتك نيمتي..وعمري ما فكرت في حسام أنه ينيكني.. ولكن جلوسي أنا وإنت بحريتنا ..بالقمصان القصيرة والشفافة ومن غير أندر وسونتيان أو بأندر فتلة هيِّج حسام علينا..وكان بيخبي زبه المنتصب مني ومنك وإحساسنا أنا وإنت أنه إبننا وما زال صغيرا جعلنا نتهاون شوية وكمان جسمك وجسمي يوقع أجدع راجل..

أول إمبارح يا أختي بالليل وأنا نايمة طبعا من عير أندر كنت نايمة بحريتي وكنت نايمة على ظهري إبنك حسام قلق وراح التواليت ..طبعا غرفته جنب غرفتي بص علي ونصي التحتاني عريان وكسي بارز و بيلمع وأحمر ..الواد إتجنن !!طلع زوبره وضرب عشرة على كسي وغرقني من لبنه ..وطلع جري على غرفته ..قمت الصبح لقيت حاجة ناشفة قلت ممكن تبقى إفرازات من كسي ..كحتّها بضفري وبشمها لقيتها ريحة لبن ذكوري..قلت أنا وإنت وحسام في البيت..أكيد حضرتك مش حتيجي تضربي عشرة على كسي وتجري وكمان عسلك مش بالريحة دي!! قلت أكيد دا حسام.. وجاءت فرصة نومك بالمنوّم قلت اختبره ..لبست قميص شبكة من غير أندر وسونتيان وجلست معاه وتعمدت أظهر كل مفاتني ..ووجدت زبه ينتصب من تحت بوكسره ويعمل خيمة..قلت حسام كبر.. سألته إيه أخبارك مع المزز؟قال بإستغراب يا خرابي يا مامتي أول مرة تسأليني السؤال ده!!خير في إيه؟قلت ..خير أصل أول مرة أحس إنك كبرت وبيت راجل ملو هدومك!!قال وقبل كدة كنتي شايفاني إيه؟ قلت حسومة الصُغنن..قال مامتي أنا عندي دلوقت واحد وعشرين سنة .. يعني على وش جواز..قلت دا إنت كمان عديت سن المراهقة !! قال إنتـي مش خايفة مني قلت مش ممكن أخاف منك.. دا إنت إبني يا حسومي ..وحتي ولو نمت معايا على سرير واحد مش ممكن أخاف منك قال لها ليه؟ قلت أنا و مامتك بنجلس شبه عرايا أمامك وبيبان منا بلبلنا وبزازنا وعمري ما شفت بلبلك وقف .. أو شفت في عيونك شهوة على واحدة فينا!!وعلشان أأكد لك دا أنا حخّليك تنام جانبي الليلة دي.. قال ومش خايفة مني ماماتي قالت لأ طبعا مش خايفة ..لأن ماماتك عارفة إنك مش ممكن تفكر في الجنس معاها .. قال ماشي يا ماماتو..

وأتي ونام بجانبي وأعطيته ظهري..و عندما شعر أنني دخلت في النوم مسك رأس زوبره وأخذ يدعكها على بظري وكسي حتى هيجني ولم يستطع إدخال زبه في كسي ليس لعدم تمكنه دا أستاذ جنس ..لأ.لأني كنت ضيقة من عدم الإستعمال من فترة كبيرة وكسي كان ضيق على الآخر..قام من جنبي قلت كدة أحسن علشان يحرم يقرب مني.. الواد ما فيش 5دقايق لقيته جاي ولزق في وراح داهن زبه وشفراتي ثم دخل صباعين في كسي لغاية ما وسعه ثم قرفصني حتي ظهر أمامه كسي و دفس رأسه ..قلت أح..أح طلعه..مش قادرة ..حسام ..لأ..لألأ..لأ..و لم يطاوعني وأخذ يدخله ويخرجه وأنا أصرخ..حتي أدخله كله ..ثم أخرجه وأدخله وأخذت أحرك نفسي على زبو دخولا وخروجا حتى إنتفخ زبه وإرتعش وأخرج لبنه في كسي ..ووجدت زوبره يرتخي ويخرجه من كسي..دا زوبر حسام كبير وطخين.. تخيلي أضخم وأطول من زوبر جوزي..إبنك عفريت في الليلة دي عمل معايا اللي ما عملوش جوزي معايا في ليلة دخلتي ..إبنك بيلعب على البظر ويخلليكي تنطري عسلك كذا مرة ..و ماما قاعدة قدامها ساكتة لا تتكلم ..وإنتهزت مي سكوتها وقال لها تعرفي حاجة إسمها الچي سبوت؟..بصت لها ماما بإستغراب وهي ساكتة ..ولاحظت إن ماما بتسرح وساكتة ..قال لها حأقولك يا حبيبتي حسام قاللي
دي منطقة جوة المهبل في جداره العلوي بحجم العملة المعدنية على بعد 5 الى 7 سم من فتحة المهبل ويحتك بها الزوبر لمدة طويلة وقتها تحسي بإنقباض عضلات حوضك و تحسي أن المهبل قد إنقبض وضاق وقبض على زب الراجل مع أول موجة نشوة ، ثم موجة ثانية وثالثة و....الخ من الضيق المتبادل مع الإنبساط وهكذا، هنا تحس بالرطوبة المهبلية الشديدة ،ويشعر الرجل بضغط رهيب وإنسحاق زبه بين جدران مهبلك لما يقبض على الزوبر ويسيبه مع كل موجة والمرحلة الأخيرة مع زيادة الترطيب، تبدأ الإنقباضات الشبيهة بالتشنجات، وعندها تصدر منك إنفعالات لا إرادية كلامية وحركية مصحوبة برفع رأسك وإنقباض عضلات الرقبة والساقين والفخذين، والسائل اللي بينزل بنشوة الچى سبوت لأول مرة كأنك فتحت سد ففاضت مياه السنين الغابرة لأن دي أول مرة في حياتي أحس بنشوة الچي سبوت..

ثم قالت مي لماما ..يا حبيبتي لومي إبنك مش تلوميني أنا ..إبنك الشرقان للجنس طلّع من جواي عفريت القمقم .. وطبعا أنا جوعانة جنس وكسي كان بيحرقني وإشتكيت لك وقلت لك..

ثم وجدت ماما تقوللي حرام عليك يا حسام ..يعني إنت السبب؟قلت لأ..يا ست ماما إنت وصاحبتك السبب ..أنتم اللي حركتو في الشهوة بتفرج على إكساس حليقة..وتغفلو بأنني شاب تخطى المراهقة ويحمل بين ساقيه زوبر يخرم كس أي إمرأة ومي ليست أي إمرأة فهي جميلة أنثى فرسة جامحة تمتلك أسلحة أنثوية تغزو بها حصون الرجال فما بالك وهي تعيش معي في منزل واحد وغرفتها بجانب غرفتي وهي متحررة في ملابسها قمصان نومها شفافة فوق الركبة بقليل مفتوحة الصدر إذا جلست لا تراعي أنني أمتلك زوبر كالسيف ومشاعر وشهوة جبارة إذا إنتصب زوبري أخفيه عنها وعنك حتى أستمر في نظركما إبنكما الصغير وكأنني لم أبلغ الحلم !!! ومي وإنت بيض وجميلات و متحررات في ملابسكم و دائما ما أرى كلوتكما الفتلة الذي دائما لا يغطي إلا الشق الذي بين شفرتين متورمتان ظاهرتان مع بظر كزوبر *** بكس كل منكما ..وكانت عادة كل منكما أن تنزعا سوتيانكما وكلوتكما قبل النوم بساعتين على الأقل ولعلها كانت للتهوية وكنتم تكملان السهرة بالصالة وتجلسان فيظهر كس وبزاز كل منكما أمامي دون تحفظ .. و دون مراعاة لمشاعري ..وهو من المؤكد لم تكونا تقصدانه لشعوركما تجاهي.. أنني إبنكم ولن أتحرك قيد أنملة تجاهكما ..لذلك كنت أتفنن في إخفاء زبي المنتصب أمامكما ..وكثيرا ما فاضت عني شهوتي وأنتما بجانبي وأقذف لبني بكلسوني.. وكثيرا ما كانت كل منكما تبدلان ملابسكما الداخلية بغرفتكما دون قفل الباب وكنت أراكما عاريتان تماما .. ولكن مي كانت دائما ما أتحرك جنسيا ناحيتها أكثر منك .

وأيضا سمعت حوارك مع مي لما صحتينا من النوم وجدتك ماما تنظري لوجه إبنة عمك وتقولي لها بصوت واطي ولكنه مسموع.. مالك يا مي وشك مورّد كدة ليه ؟ زي ما يكون رجعت عشر سنين ورا!!ردت عليك مي..تقصدي إيه يا بنت عمي؟ قلت لها زي ما تكوني خارجة من معركة جنسية يا بت!! وضحكت مي وقالت فين يا بنت عمي داكنة نيلة في حظنا الهباب..يا ريت يا حبيبتي د أنا كسي شرقان للزوبر قوي يا بنت عمي!! دا أنا هارية نفسي نيك بالموز والخيار ..قلت لها إنتي لسة سايبة جوزك من قريب قوي وهايجة.. أمّال أنا أعمل إيه ؟من سنين محرومة من الزوبر ..قالت لك تعرفي يا بسمة يا أختي أنا موصية على زوبر مستورد بمواصفات تجنن وبيشتغل زي زوبر الراجل بالضبط ..وبينزل بنطر في الكس ..قلت لها تَتِكْ أرف!!هو فيه أحلى من الزوبر الطبيعي؟ قالت مي إنت مشتاقة أوي كدة يا بسومة؟قلت يا بت كسي بياكلني وبادعك في بظري لغاية ما جابهم وأرتاح!!قالت لك مي لما أجيب الزوبر الصناعي حخلّيكي تجّربيه..قلت بس يا بت شرموطة.. قلت لك ما فيش أحسن من الزب الرجالي.. قالت مي وحاتجبيه منين؟ قلت لمي أنا عارفة أدينا بأتفك معاكي يا منيوكة؟؟.

قلت في نفسي ماما مش كبيرة في السن ..بيضاء جسمها أحلى بكثير من جسم مي!!وشرقانة للزوبر الطبيعي!!قلت في نفسي.. يا ترى هي بتمارسه برة البيت؟قلت أكيد لأ!!لأن حديثها مع مي لا يدل على ذلك.. يعني إنت ومي السبب مش أنا يا ست ماما ..أنا شاب وفي عنفوان شبابي وكلي طاقة جنسية رهيبة ..وضغوط الحياه وفجور البنات مجنني يا ست ماما ومش مخلليني قادر أمارس الجنس برة أنا عمري يا ماما ما مارست الجنس مع أي بنت ..أول واحدة في حياتي ماماتو مي ..وقلت في نفسي في بيتنا ما حدش حيحس بينا إطلاقا وكمان أنا مش ضامن الجنس برة لأن أكيد مش أقدر أعمله إلا مع واحدة مومس ..وممكن تبقى مصابة بمرض جنسي يؤذيني ..ولكن معاكو هنا مش ممكن حيكون فيه أذي إطلاقا أنتـم نضاف وزي الفل.. ونظرت أمه إليه وقالت مع مي ماشي وكلامك مقنع فأنت ومي محتاجين للجنس ولكن أنا!! دا أنا أمك..قلت ومحرومة من الجنس ؟ قالت نعم محرومة ..ولكن مع إبني مستحيل ..إنت أكيد بتهرج أو بتستهبل!!قلت ماما من فضلك ما تخْديش الموضوع بالطريقة دي .. لأن الجنس بالنسبة للإنسان مثل الطعام والماء ضروري في حياته وهو حاجة من حاجاته التي لابد من إشباعها..وإذا سعيت لإشباعه فمحتاج لجواز و إلتزامات و أديكي شفت مي حصلها إيه؟ جوزها طلقها ورماها ..يعني لداعي للخروج لسوق الجنس..وأنت بمنزلك ماكينة جنس مكتملة المواصفات وبعيد عن أعين الناس ونستطيع ثلاثتنا أن نشبع حاجتنا من الجنس بمنتهى السهولة فأنا كشاب في العشرين من عمره أمتلك طاقة جنسية تكفي كل نساء العالم ..

ومواصفاتي الجنسية وخبرتي الجنسية وفحولتي ..سمعتي جزء منها من مي وكيف إستطعت أن أمتعها وأشبع حاجتها وأرويها ..حتى أنها إعتبرت الفترة السابقة من حياتها الحنسية مسحتها بأستيكة!!ثم قالت مي لماما ..لا تكابري يا بسمة فأنت محتاجة للجنس أكثر مني .. وحسام بجد شاطر قوي فيه وكمان يمتلك عضو ذكري لم أري مثله من قبل في حماله وحلاوته وكوله وضخامته ..ونزعت مي عني بوكسري وظهر زوبري المنتصب ..قالت لها شوفي يا بسمة..طويل في طول زوبر الحمار وضخم قوي دا دخل جوة كسي بالعافية ..بصي طخنه أد إيه !!أنا مش قادرة أقفل عليه قبضة إيدي وشوفي طوله دا ممكن يوصل للزور..فضحكت أمي..وإقتربت مني ..وضمت كفها عليه ولم تستطع أن تقفلها عليه .. وقاست طوله وشهقت ومسكت رأسه تدعكها ..وقالت إيه دي يا حسومة ؟الصراحة أنا ما شفتش زيه قبل كدة ..ردت مي..وقالت شفتي يا بسمة إحنا عندنا كنز لازم نحافظ عليه ونحتضنه ..أنا جربته يا بسمة دا يجنن دا من حلاوته كسي بيبقبض عيه ويقمطه ..جربيه يا حبيبتي مش حتندمي .. وزلت مي على الأرض وإلتقمت زبي في فمها وأخذت تمص فيه ..وماما شافت كدة.. ولا إراديا مسكت كسها وأخذت تمص صباعها بفمها..قلت النهار ده فيه نيك للركب ..

ورحت نازع زوبري من فم مي وقلت لها مستعجلة أوي كدة ليه؟ سيب غيرك يدوق..ووجدت ماما تهجم على زوبري وتتلمسه وتتحسسه وتستطلعه قبضت عليه مرة أخري ثم قاست طوله وكأنها تعاينه وتخيله كيف سيدخل جوة كسها؟ثم قلت لها ماما إنت جيتي بدري ليه؟ قالت الصراحة أنا شفت وش مي مورّد قوي وكأنها رجعت مثل شابة في العشرين وأنا أعلم كإمرأة أن الوحيد الذي يرجع التورد والشباب لأي إمرأة هو ممارسة الجنس بإستمتاع وقلت إنت عمرك 21سنة وقاعد معاها يبقى لازم تكون مارست الجنس معاك علشان كدة قلت أعمل كبسة عيكم والملعونة مي أقنعتني بيك وإنت كمان أقنعتني إنك حتبقى سر وغطاء علينا ومش حنلاقي مثلك بتحبنا وبنحبك وبعدين أنا غرت من مي قلت إنت اللي حترجع لي شبابي!!

وقالت يا حبيبي سأعوض بك أيام حرماني وسأسقيك من عسلي وسأجعل كل قطعة في جسدي الشبق العطشان ترتوي من شفتيك وسأطعمك وأروي بك كسي المحروم وعلي فكرة أنا كنت بأحس بنظراتك العطشي لجسدي كامرأة وكنت أتجاوب مع هذه النظرات ولكن كنت أتحين أي فرصة للقاء وبعد أن رميت راسي على صدرها ولففت ذراعي خلفها وأخذت تداعب شعر راسي بحنان ، قبلت شفتاها العطشي وإرتشفت من ريقها وأدخلت لساني داخل ثغرها الوردي ثم وجدتها تفلت مني وتشدني من زوبري المنتصب وتسحبني منه لحجرة نومها , وأمام السرير شددتها إلي ثم نزعنا عنا ملابسنا وأخذتها في أحضاني وقبلتها قبلة أطفأت بها حرمان الماضي وضممتها إلي صدري وإلتصقت بها وبزازها لممتها علي صدري وأخذت أحسس بأصابعي من وراء أذنيها ثم علي شعرها وأنزلت كفاي إلي فلقتي طيازها وضممتها بشدة إلي فدخل زوبري بين وركيها وإحتضن شفرتي كسها الناعم الخالي من الشعر وأحسست بسخونته ودموعه تتساقط علي حشفة زوبري فسخن جسمي وتصببت عرقا وزاد إنتصابي وإحتكاك زوبري بشفتي كسها ولم أتمالك نفسي فرأيت لبني يخونني ويندفع بكل قوة وكأنه مدفع يطلق قذائفه أو بركان يلقي بحممه وراح عني إنتصاب زوبري فوجدتني أترك حبيبتي وعلي وجهي خجل شديد ..

ورأيتها تقول لي هذا شيء طبيعي فلا تخجل ولا تحزن ثم ماؤك ولبنك لسة بخيره وثقيل ورائحته جميلة كم أنا مشتاقة لأرتوي منه فكسي أصبح كالأرض العطشي وضاقت فتحته لعدم إستقباله أي زوبر منذ فترة طويلة وستجدني مثل البنت البكر في ضيق فتحة كسها فعاوزاك تعاملني بالراحة وبعدين يا حبيبي زوبرك جميل قوي وطخين ورأسه حمراء حمرة الفراولة كم أنا مشتاقة لدخوله جوة كسي المولع وأثارني كلامها فوجدت زوبري يتوتر ثم يشتد من كلامها ثم ينتصب معلنا عن نفسه أنا أهُهْ فقلت لها شفتي حبيبتي هو مشتاق ونفسه يخش جوة عشك وسبقتني علي السرير نائمة علي ظهرها وفي اللحظة قذفت نفسي علي السرير نائما علي جنبي الأيمن وهي علي جنبها الأيسر وأخذت شفتاها علي شفتاي ثم أدخلت لساني وعلقت من ريقها وأدخلت لسانها وعلقت من ريقي ثم نظرت إلي وقالت دا إنت متعلم جاهز مين علمك البوسة دي قلت لها البركة في الأفلام الجنسية علمتنا البوس والنيك وطرقه وعرفت منه الفرنساوي والبلدي وشمعة البحر يعني الواحد ينام علي ظهره رافعا زوبره والواحدة ترشق كسها فقالت حبيبي دا إسمه نيك الفارس وأخذت تضحك...

ثم أخذت أقبلها علي رقبتها ووجنتيها ثم نزلت بفمي وشفتاي ما بين بزازها وهي تتأوه من المُحن ثم وبأناملي وبحركات دائرية علي سطحي بزازها دون الحلمات ثم قبضت علي الحلمات قبضة قوية صدرت منها صرخة بالراحة علي حبيبي ثم أخذت أحد حلماتها بين شفتاي وأخذت أمص وأرضع وهي تتأوه وتقول أح ..أح ..أح بالراحة حبيبي إنت عاوز تنزل لبن ولا إيه؟ قلت لها أتركيني أرضع من ثدييك وأمص حلاماتهما فأنا في شدة الشوق لهما
ثم نامت علي ظهرها وصعدت فوقها وأخذت مرة أخري حلماتها البنية بين شفتاي ثم تركتها ونزلت علي سوتها بالتقبيل وبيدي ألعب في كسها وأفرك شفراته وأدعكها وهي تتأوه وتتلوي كراقصة علي طبلة ثم نزلت لكسها الغرقان في عسله وأخذت بظرها وأخذت أمص فيه وأدخل لساني بين شفرتي كسها وهي ممحونة تتأوه وتصرخ وتقول لي كفاية كدة دا أنت داهية مسيَّحة دا أبوك ما يعرفش يعمل اللي إنت بتعمله ده.. أنا يا كبيرة عمري ما حسيت بالشبق والمتعة دي في حياتي وبعد دخلتي.. صحيح العلم نور والشباب شباب ومتعة وخرج علي فمي سائل لزج من كسها بعد رعشة قوية جدا مع نفضة من حبيبتي وأحسست بطعمه في فمي.. وقالتلي كمان بترتشف من عسلي دا إنت دكر علي حق.. دا إنت جوزي وحبيبي ومتعتي المحرومة منها من سنين دا أنا مش عايشة ..يا لهوي علي وعلي سنيني ..ثم إعتدلت ومسكت بزوبري وقالت لي أرجوك.. أرجوك دخله في كسي أنا شرقانة علي الآخر حبيبي

ورفعت ساقيها علي كتفاي ومسكت بزوبري وأخذت أدعك رأسه في شفرات كسها ذهابا وإيابا وأُغيّب رأسه فقط ثم أفرش علي شفايف كسها ثم أدعك رأس زوبري ببظرها وهي تتأوه ثم إرتعشت مرة أخري ..وإنتفض جسدها وقالت لي حبيبي أرجوك نفسي زوبرك يدخل عشه ومسكت به ثم بالراحة خالص ورحت دافس رأسه داخل فتحة كسها فأصدرت صرخة ..إرتعبت منها فنزعت زوبري فقالت لماذا نزعته دخله.. دي صرخة المتعة والشهوة يا عبيط لا تخاف دي أحلي صرخة بتصدر من كل واحدة مشتاقة للزوبر ولما تحس إنه دخل كسها من فرحتها بتصرخ!! ثم أخذت أدخله وأخرجه أدخله وأخرجه ثم دفعت به لأبعد نقطة في كسها وهي تتأوه ثم خبطت جدران كسها وأخذت بيوضي تتخبط في شفايف كسها وتصدر صوتا موسيقيا وعندما يخترق زوبري كسها أسمع صوت زحلقة أصوات جميلة لا تسمعها إلا عند إلتقاء كس بزوبر!!! وعندما أحسست بقرب نزول لبني صرخت لبني حينزل وإنتفضت إنتفاضة خرج علي أثرها قذائف أرض أرض من زوبري ..ثم ناولتني محرمة وقالت إمسح لبنك ومسحت سوائل كسها وملاءة السرير من أثر لبني وسوائلها التي خرجت من كسها البض ثم قمنا وإغتسلنا وجلسنا معا وهي في شدة الفرح وكأنها عادت لها روحها ونظرت لوجهها فوجدت وكأنها رجعت عشرة سنوات للخلف من عمرها ثم تعشينا ومي ..وسألت أمي إيه الأخبار..قالت لها ياه ..دا متعة ما بعدها متعة ..ياه على الحرمان يا مي دا صعب أوي ..حسومة فعلا زوبره جميل وبيروي دا جاب لي شهوتي وأنا معاه 3مرات تصدقي يا مي..!!


ودخلت لحجرتي أستذكر دروسي الجامعية حتي وقت متأخر من الليل وعندما إقتربت الساعة من الواحدة طلبتني أمي لأرقد بجانبها علي السرير وقالت لي حبيبي هذا سريرنا الذي سيجمعنا ولن أنام لوحدي بعد هذا اليوم ،قلت حبيبتي خلليني الراجل بتاعكم إنت ومي .. ولازم يبقى في عدل بينكم..كل واحد فينا حينام في غرفته ..وحيكون فيه جدول أسبوعي ..يوم معاكي ويوم معاها ..يعني إنت الخميس وهي الجمعة ثم إنت السبت وهي الأحد ثم لك الإثننين ولها الثلاثاء و لي الأربع ويم كل واحدة حنام معاها في غرفتها في يومها اللي يخصها..وأنا حأكسر الجدول اليوم ونمت بجانبها وقبلتها قبلة طويلة علي شفتيها ووجدنا أنفسنا ننزع عنا ملابسنا في وقت واحد ونضحك ونقهقه ثم نلتصق ببعضنا كجسد واحد الفم في الفم والصدر علي الصدر والأفخاذ ملتصقة ببعضها أو فوق بعضها هي ماسكة بزوبري وأنا قابض علي حلماتها .

ثم أصبحت يداي وأصابعي تداعب ظهرها وراسي ملتصق بشده على صدرها وأنا أحرك أصابعي على ظهرها وانزل بأصابعي لتحت فوق طيزها العريضة وزوبري منتصب ناشف مشتاق للنيك .. ثم نزلنا من علي السرير ووقفنا علي الأرض والتصقت بها بشدة أكبر وأكثر وهي واقفة وانأ واقف التصق بزوبري على كسها من الخارج وبطني على بطنها وفخذاي على فخذيها وكأننا نرقص !! ثم بدأت يداي تنزل بحركة لا إرادية لتحت عند طيزها وأحسس على طيزها العريضة الناعمة البيضاء ، يا لهوي دي طيزها أطرى من الإسفنج وعريضة وتتدلى لوحدها وتتحرك بمجرد اللمس كالكرة الهزازة التي تهتز لوحدها ثم بدأت افرك طيزها بقوة أكثر ورفعت راسي لعند عيناها وقبلت عيناها المغمضتان وجفونها وانفها وأصبحت الحس شفتاها وبدأت بشفتها العلوية ورفعت شفتاي لرقبتها وأصبحت الحس رقبتها واقبل رقبتها من كل ناحية ولساني يعض ويمص رقبتها وتحت ذقنها وخلف أذنها وقضمت بشفتاي أذنيها من الأسفل ووضعت لساني بسرعة البرق على أذنها اليمين واليسار وهي تتنهد صامته مستسلمة لا تحرك ساكنا ثم لحست بلساني وجنتيها وشفايفها وطلبت منها أن تفتح فمها وأدخلت لساني في فمها وأصبحت الحس لسانها ثم فجأة مصت لساني وقبضت عليه كاللص المقبوض عليه والمكبل من قبل البوليس ..ويداها خلف ظهري ويداي تداعب طيزها وأصابعي تعزف على الحاجز الفاصل بين ردفيها سموفونية الحب العظيم وأصبعي يدخل في بخش طيزها من الداخل وهي ساخنة ساهمة ( مسخسخة ) ذائبة ليس لها إلا أن ترتمي على صدري كالوردة المقطوفة من أجمل بستان !!!

وأنا امصص صدرها من الأعلى ورقبتها وشفتاها أخذت ألعب في ثدييها الكبيرين من الخارج واقبضهما براحة يدي وأعصرهما وأخبطهم في بعضهما البعض بقوة وحرارة وهي تتنهد وتقول كلام لا يخرج من شفتاها أم ..آه ..أوه.. حرام عليك .. ذبحتني حرام لأ.. لأ أم آووه أي!!! ثم جلست على ركبتي بسرعة وأجلستها على حافة السرير ووضعت أصابع رجليها على ركبتي وأصبحت الحس والعق كل إصبع وأمصه وكأني أمص حرمان السنين ثم أخذت أمص والحس ركبتيها ولساني يداعب ما بين ساقيها وهي تضع أصابع يدها على راسي ومغمضة عيناها !!!
ثم دفعتها إلى الخلف دفعة خفيفة من صدرها لكنها ارتمت للخلف على السرير كالورقة التي تهش عليها بأنفاسك ولم تبدي أي مقاومه تذكر .
بدأت بلعق ولحس فخذاها ثم رفعت راسي للأعلى قليلا وأصبحت أشم رائحة كسها والحس كسها من الخارج من فوق البظر والشفرات وهي تتأوه وتتوجع وتغنج ورفعت رجليها للأعلى ووضعت راسي بين فخذيها ولساني يمص أفخاذها البيضاء الناعمة الملساء وأحرك لساني وكأنه فرشاة ترسم بها على لوحة رسام فنان !!!

وأصبحت أشم كسها وبظرها وشفايفها ’!!أوف علي شفرات كسها العريضة اللذيذة !! أمصهم من الخارج والحس بهما وادخل لساني بشكل دائري وحلزوني وللأعلى وللأسفل وافتح بأصابع يدي لأدخل إصبعان اثنان في فتحة كسها وإصبع آخر يداعب بظرها بسرعة ولساني هايم وغايص في كسها وهي تشد وتعصر ملاءة السرير وتشد شعري وتقول : أم ..آه.. لأ.. لأ..لا.. أوه.. أي ..ياي.. ياي.. حبيبي أنت حامي نيكني.. نكيني ..نيكني بدي اتناك منك نيكيني آه أم آووه أي ياي !!!
فتحت رجليها وباعدتهم عن بعضهم وأصابع يدي الأخرى تحت طيزها تداعب بخش طيزها وبنفس اللحظة لساني يستنشق ماء الورد والمهلبية وعصير كسها الرائع الوردي الشهي اللذيذ وإنتصب زوبري كالحارس الغاضب بل كالصقر الجائع ليداعب كسها وزنبورها من الخارج وفركت زوبري بزنبورها ودلكته بشفرات كسها حتى أنها استسلمت واستسلم جسمها الأبيض الرائع وكل ما فيها يرجو مني أن ادخل زوبري في كسها ثم أصبحت تترجي في وتقول لي : حبيبي حبيبي أوه.. أف ادخل زوبرك في كسي نيكني.. افتحني..افتحني أنا عاوزة اتناك أرجوك دخله دخله حبيبي نيكيني نيكني ...

وبعد أن داعب زوبري كسها من الخارج أدخلته رويدا.. رويدا في كسها وعلى مهل حتى دخل كله للبيضان وأصبحت ادخله وأخرجه بسرعة وقوه وهي تهتز وأثدائها تهتز من على السرير وثدياها يتخبطان في بعضهما البعض وهي بيدها تقرصها وتفركها وتلعب في حلمات بزازها وطلبت مني أن ارضع أثدائها.. قالت ارضع.. ارضع مص بزازي مصهم حبيبي أصبحت أمص وأعض حلمات أثدائها.. وزوبري في داخل كسها وهي تصرخ بشده آووه أمم آه ياي نيكيني كمان وكمان ني كيني أنت نييكي والراجل بتاعي آه أم ..لغاية ما شعرت ان لبني سينزل مني قبل القذف.. وتعجبت من أنني استطعت أن أمنع لبني من الخروج.. وقلت لها زوبري لسة منتصب ..ثم طلبت منها الوضع الفرنساوي فوجدتها تأخذ وضع السجود وإرتكزت بكل جسدها علي كفيها وركبتيها ثم أتيت من خلفها فوجدت كسها أمامي واضح ومفتوح ومتختخ وأمسكت برأس زوبري ودعكتها علي شفرات كسها البارز من الخلف فإنتصب زوبري وشد جامد قوي وأدخلته في كسها للبيضان وأحسست أنني خبطت حاجة جوة كسها فرأيتها ترتعش بشدة وبعنف ثم طلبت مني أن أتوقف ولم أطاوعها وإستمريت بالإدخال والإخراج وبسرعة وعنف فقالت حرام عليك كفاية أنا تعبانة ..وأخذت تترجاني بأن أتوقف.. ولكنني من خلال قراءاتي كنت أعلم أنها في قمة المتعة .. والذي يحصل لها أنها ما ان تنتهي من رعشه جنسيه قويه .. حتى تبدأ بالدخول إلى مرحلة عمل رعشه جنسيه أخرى... أي لا تستطيع حتى ان ترتاح وتلتقط أنفاسها .. هذا النوع من الجماع مستبد و بلا رحمه وبعد جماع طويل ومرهق لكلانا , بدأت أقترب من القذف , ولكي أحصل علي قمة المتعة, قمت بسحبها برفق إليَّ وزوبري داخلها , وجلست على السرير , ومازال زوبري في كسها,وهي جالسة علي زوبري وعليَّ عندها قذفت بشكل رهيب , وصدرت منها رعشة معي وقالت يا لهوي دا إنت خطير جدا فينك من زمان دا أنا حاسة إني عروسة في شهر عسلها ولم أتركها ليلة واحدة من جدولها ...وكأني عريس وظهرت النضارة علي وجه أمي وأقبلت علي الحياة​
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل