م
مولانا العاشق
عنتيل زائر
غير متصل
اجمل سكس و احلى لواط داخل الباص كنت انا احد طرفيه مع شاب لا اعتقد ان هناك واحد احلى منه و الذ حيث كان شاب عشريني شديد البياض و رائحته جميلة جدا و حين صعدنا ركب قبلي و انا رغم ان الباص لم يكن بتلك الزحمة الشديدة لكني وجدت نفسي احس برغبة كبيرة في حك زبي عليه . و من دون ان اقدر على التحكم في نفسي انتصب زبي عليه حتى اصبح بارز تحت بنطلوني و من حسن الحظ انه لا احد تفطن لي و انتظرت حتى امتلا الباص اكثر لاقترب من ذلك الشاب الذي كان تقريبا في نفس طولي و لما التصقت به استدار الي و ابتسم و تاكدت انه فهم ما الذي اريده و كان موافق .
و ازدادت ثقتي اكثر و حرارتي وصرت اتبعه و التصق به و زبي على فلقتي طيزه في اسخن لواط داخل الباص والركاب يتزايدون في كل محطة و الالتحام يكبر و الازدحام يزيد اكثر و طيز الشاب تبدو حارة ودافئة . و ربما حتى الشاب كان يحس بزبي و حرارته و حجمه الكبير خاصة لما اشتد الانتصاب و زبي يحك الطيز و انا اريد الا انزل حتى اكب المحنة و اخرجها و اريد لو كان الامر بيدي ان ارج زبي و انزل له السروال حتى ادخل له زبي هناك في اسخن لواط داخل الباص و لكن كنت اتحكم في شهوتي و اكتفي بالحك و التلذذ السطحي الذي كان جميل جدا و حار
ثم ازدادت محنتي الجنسية الكبيرة و انا ملتصق بالشاب الجميل في احلى و الذ لواط داخل الباص و الزحمة اصبحت شديدة مما جعلني احاول لمس مؤخرته وادخال يدي تحت بنطلونه لالمس لحمه و اقرب فمي من رقبته حتى احصل على نشوة التقبيل و لذته . و كان قلبي يضرب بقوة و شهوتي مرتفعة و اتمنى لو كان معي ذلك الشاب في غرفة لوحدنا حتى اقطعه بالنيك والزب و اجعله يشبع زب في طيزه و انا ما زلت ملتصق به واتلذذ بحك زبي على طيزه واللذة تكبر كلما دفعت زبي على الطيز في احلى لواط داخل الباص و اجمل متعة جنسية واحلى لذة ناعمة و الشاب ما زال يتمتع من دون ان يصدر اي ردة فعل
ثم امسكته من بطنه و دفعت زبي نحو الطيز و حركت زبي للامام والخلف عدة مرات و انا امارس عليه اللواط السطحي واغمض عيني و اذوب في تلك اللذة الجنسية الحارة التي كنت فيها لكن شعرت ان زبي حان وقت اخراج حليبه و لحظتها صرت افعل العكس اي احاول ان اوقف خروج المني من زبي . و يا لها من لحذة لذيذة جدا حين بدا زبي ينزل الحليب في ثيابي بتلك الحرارة الجميلة و انا اريد الصراخ في الذ لواط داخل الباص واشعر ان الشاب ايضا تفطن لي باني كنت اقذف و شعرت بخجل كبير جدا و من حسن حظي ان لا احد في الباص يعرفني .
و ازدادت ثقتي اكثر و حرارتي وصرت اتبعه و التصق به و زبي على فلقتي طيزه في اسخن لواط داخل الباص والركاب يتزايدون في كل محطة و الالتحام يكبر و الازدحام يزيد اكثر و طيز الشاب تبدو حارة ودافئة . و ربما حتى الشاب كان يحس بزبي و حرارته و حجمه الكبير خاصة لما اشتد الانتصاب و زبي يحك الطيز و انا اريد الا انزل حتى اكب المحنة و اخرجها و اريد لو كان الامر بيدي ان ارج زبي و انزل له السروال حتى ادخل له زبي هناك في اسخن لواط داخل الباص و لكن كنت اتحكم في شهوتي و اكتفي بالحك و التلذذ السطحي الذي كان جميل جدا و حار
ثم ازدادت محنتي الجنسية الكبيرة و انا ملتصق بالشاب الجميل في احلى و الذ لواط داخل الباص و الزحمة اصبحت شديدة مما جعلني احاول لمس مؤخرته وادخال يدي تحت بنطلونه لالمس لحمه و اقرب فمي من رقبته حتى احصل على نشوة التقبيل و لذته . و كان قلبي يضرب بقوة و شهوتي مرتفعة و اتمنى لو كان معي ذلك الشاب في غرفة لوحدنا حتى اقطعه بالنيك والزب و اجعله يشبع زب في طيزه و انا ما زلت ملتصق به واتلذذ بحك زبي على طيزه واللذة تكبر كلما دفعت زبي على الطيز في احلى لواط داخل الباص و اجمل متعة جنسية واحلى لذة ناعمة و الشاب ما زال يتمتع من دون ان يصدر اي ردة فعل
ثم امسكته من بطنه و دفعت زبي نحو الطيز و حركت زبي للامام والخلف عدة مرات و انا امارس عليه اللواط السطحي واغمض عيني و اذوب في تلك اللذة الجنسية الحارة التي كنت فيها لكن شعرت ان زبي حان وقت اخراج حليبه و لحظتها صرت افعل العكس اي احاول ان اوقف خروج المني من زبي . و يا لها من لحذة لذيذة جدا حين بدا زبي ينزل الحليب في ثيابي بتلك الحرارة الجميلة و انا اريد الصراخ في الذ لواط داخل الباص واشعر ان الشاب ايضا تفطن لي باني كنت اقذف و شعرت بخجل كبير جدا و من حسن حظي ان لا احد في الباص يعرفني .