م
مولانا العاشق
عنتيل زائر
غير متصل
قال الدكتور وهو ينيكني ببطء: انتي بتمصي زبر خالد كويس قوي، اتوصي بيه بقى هو بيحب المص جدًا.
ابتسم خالد عندما بدأت في مص قضيبه، لم يكن بحجم قضيب الطبيب، لكنه كان جيدًا ولديه شعر كثير حوله. كما أن رائحته نفاذة.
استمريت في مص قضيبه وهو يضغط على ثديي ويقرص حلماتي، قام الدكتور بزيادة سرعته وبدأ ينيكني بنهم، دمر كسي لمدة 15 دقيقة حتى شعرت بالنهاية، نعم هذه هي النشوة الجنسية، أشعر بها لأول مرة في حياتي! كانت كبيرة جدًا وعصائر كسي تتدفق على قضيب الدكتور وهو ينظر لها بسعادة.
الدكتور: شوفي، هي دي الحياة الجنسية اللي كنت أقصدها، النشوة الجنسية أهم حاجة.
ظل ينيك كسي لمدة 7 دقائق أخرى وأنا أصرخ.
الدكتور: انا هجيب لبني جوا كسك دلوقتي.
رفضت، حاولت دفعه لكنه كان أكبر من اللازم، بالإضافة إلى خالد الذي كان يقوض حركتي كثيرًا، شعرت بمني الدكتور الساخن وهو يتدفق في كسي، ثم نهض خالد وتوجه نحو كسي، لم ينتظرني لأقوم بدوري. لقد دفع قضيبه بداخلي، منذ قليل كنت أتناك من أكبر زب رأيته في حياتي، لذلك كسي واسع الآن ويستوعب زب خالد بسهولة، بدأ ينيكني بقوة، لم يكن بطيء في البداية مثل الطبيب، كان أصغر مني ولا يستطيع الصبر على نيك كسي، ظل ينيكني لمدة 5 دقائق ثم قذف هو الآخر، الآن كسي أصبح ممتلئ بمني الرجال، أصبحت ثابتة في مكاني، كنت متعبة جدا على التحرك وسمحت للحليب ان يتدفق داخل كسي حتى أنجب *** قوي مثل الطبيب الفحل!
بعد فترة من الوقت نهض الطبيب وانتصب قضيبه مرة أخرى، يا له من وحش، وضع الطبيب بعض الكريم على قضيبه وطلب مني الوقوف وثني ظهري، أعتقدت أنه أراد أن ينيكني من الخلف، لكنني كنت مخطئة. بمجرد أن أتخذت وضع الانحناء وجدته يضع بعض الكريم على فتحة طيزي!
أنا: لا! أرجوك يا دكتور بلاش طيزي انا خرمي ضيق جدًا.
نهض خالد وأمسك بي من الأمام حتى أصبحت غير قادرة على التحرك، ثم قام الطبيب بفتح فلقات طيزي ووضع قضيبه المشحم في خرم طيزي.
قال وهو يضحك وهو يضغط بقوة: شوفتي؟ محصلش حاجة الموضوع بسيط.
كنت أبكي من الألم وخالد مستمر في مداعبة بزازي وكتفي وظهري وانا مستمرة في الصراخ من شدة الألم.
الطبيب الآن بداخلي بالكامل، قضيبه يدخل بعمق داخل فتحة الشرج وطيزي تبتلع قضيبه بالكامل، أخذ ينيكني في طيزي ويضغط بقوة حتى شعرت ان خرم طيزي يتمزق، كنت أبكي من الألم لكنه لم يتوقف واستمر في نيك طيزي، بعد فترة توقفت عن البكاء وبدأت أشعر بالمتعة وصدرت مني أصوات جنسية تدل على الاستمتاع، ظل ينيكني في طيزي لمدة 15 دقيقة حتى قذف داخل الفتحة، ثم جاء خالد ودخل بقضيبه في فتحة طيزي أيضا، كنت متعبة جدا بعد جلسة النيك هذه، قمت بتنظيف جسمي في المرحاض وأرتديت ملابسي.
الدكتور: دلوقتي هيبقى عندك الطفل اللي نفسك فيه يا ميادة، لو عايزة من ده تاني ابقي تعالي في أي وقت.
قال ذلك وهو يمسك قضيبه ويداعبه أمامي، ابتسمت له وخرجت من العيادة ومشيت في طريقي الى المنزل.
ابتسم خالد عندما بدأت في مص قضيبه، لم يكن بحجم قضيب الطبيب، لكنه كان جيدًا ولديه شعر كثير حوله. كما أن رائحته نفاذة.
استمريت في مص قضيبه وهو يضغط على ثديي ويقرص حلماتي، قام الدكتور بزيادة سرعته وبدأ ينيكني بنهم، دمر كسي لمدة 15 دقيقة حتى شعرت بالنهاية، نعم هذه هي النشوة الجنسية، أشعر بها لأول مرة في حياتي! كانت كبيرة جدًا وعصائر كسي تتدفق على قضيب الدكتور وهو ينظر لها بسعادة.
الدكتور: شوفي، هي دي الحياة الجنسية اللي كنت أقصدها، النشوة الجنسية أهم حاجة.
ظل ينيك كسي لمدة 7 دقائق أخرى وأنا أصرخ.
الدكتور: انا هجيب لبني جوا كسك دلوقتي.
رفضت، حاولت دفعه لكنه كان أكبر من اللازم، بالإضافة إلى خالد الذي كان يقوض حركتي كثيرًا، شعرت بمني الدكتور الساخن وهو يتدفق في كسي، ثم نهض خالد وتوجه نحو كسي، لم ينتظرني لأقوم بدوري. لقد دفع قضيبه بداخلي، منذ قليل كنت أتناك من أكبر زب رأيته في حياتي، لذلك كسي واسع الآن ويستوعب زب خالد بسهولة، بدأ ينيكني بقوة، لم يكن بطيء في البداية مثل الطبيب، كان أصغر مني ولا يستطيع الصبر على نيك كسي، ظل ينيكني لمدة 5 دقائق ثم قذف هو الآخر، الآن كسي أصبح ممتلئ بمني الرجال، أصبحت ثابتة في مكاني، كنت متعبة جدا على التحرك وسمحت للحليب ان يتدفق داخل كسي حتى أنجب *** قوي مثل الطبيب الفحل!
بعد فترة من الوقت نهض الطبيب وانتصب قضيبه مرة أخرى، يا له من وحش، وضع الطبيب بعض الكريم على قضيبه وطلب مني الوقوف وثني ظهري، أعتقدت أنه أراد أن ينيكني من الخلف، لكنني كنت مخطئة. بمجرد أن أتخذت وضع الانحناء وجدته يضع بعض الكريم على فتحة طيزي!
أنا: لا! أرجوك يا دكتور بلاش طيزي انا خرمي ضيق جدًا.
نهض خالد وأمسك بي من الأمام حتى أصبحت غير قادرة على التحرك، ثم قام الطبيب بفتح فلقات طيزي ووضع قضيبه المشحم في خرم طيزي.
قال وهو يضحك وهو يضغط بقوة: شوفتي؟ محصلش حاجة الموضوع بسيط.
كنت أبكي من الألم وخالد مستمر في مداعبة بزازي وكتفي وظهري وانا مستمرة في الصراخ من شدة الألم.
الطبيب الآن بداخلي بالكامل، قضيبه يدخل بعمق داخل فتحة الشرج وطيزي تبتلع قضيبه بالكامل، أخذ ينيكني في طيزي ويضغط بقوة حتى شعرت ان خرم طيزي يتمزق، كنت أبكي من الألم لكنه لم يتوقف واستمر في نيك طيزي، بعد فترة توقفت عن البكاء وبدأت أشعر بالمتعة وصدرت مني أصوات جنسية تدل على الاستمتاع، ظل ينيكني في طيزي لمدة 15 دقيقة حتى قذف داخل الفتحة، ثم جاء خالد ودخل بقضيبه في فتحة طيزي أيضا، كنت متعبة جدا بعد جلسة النيك هذه، قمت بتنظيف جسمي في المرحاض وأرتديت ملابسي.
الدكتور: دلوقتي هيبقى عندك الطفل اللي نفسك فيه يا ميادة، لو عايزة من ده تاني ابقي تعالي في أي وقت.
قال ذلك وهو يمسك قضيبه ويداعبه أمامي، ابتسمت له وخرجت من العيادة ومشيت في طريقي الى المنزل.