قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
القسم العام
الثقافة الجنسية والإستشارات الطبية
بعض الأساليب من الحياة اليومية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="قيصر ميلفات" data-source="post: 95175"><p></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>أحيانا، يتسبب الخوف في عدم الحديث، بصراحة، عن الجنس، ولكن تجاهل مناقشة المواضيع الحساسة وتراكمها يؤدي إلى تعقيد الأمور، ويصعب تغيير العادات في غرفة النوم.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>تقول مجلة "Men's Fitness" إن خوض هذا النقاش ضروري للحفاظ على علاقة جنسية صحية ومرضية، إذ أن الاستراتيجيات التي ينصح بها الخبراء، ستجعلك تتمكن من فتح الطريق لحديث حميمي يقربك من شريكك ويجعل حياتكما الجنسية أكثر ازدهاراً.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>وفيما يلي قائمة بـ6 مواضيع ينبغي عليك مناقشتها مع شريكك بحسب المجلة الأمريكية:</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>1- الحديث عن التاريخ الطبي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>من المهم الحديث حول الأمراض المنقولة جنسيا، وفيروس نقص المناعة الـ"أيدز"، والكشف عن تاريخ آخر اختبار خاص بك. فبذلك تمهد الطريق للعلاقة الجنسية دون خوف.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>فتاة برازيلية تصبح مشهورة بغض النظر عن مرض السرطان - سبوتنيك عربي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>فتاة برازيلية تصبح مشهورة بغض النظر عن مرض السرطان</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>© Photo / SONORA GABRIELLY DE OLIVEIRA</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>2- ما يثيرك وما يقتل رغبتك الجنسية</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>قد يكون الحديث عن الأمور التي تثيرك والأشياء التي لا تُفضلها أمراً صعباً، لكنّه ضروري. إذ تنصح البروفيسورة الأمريكية لاورا بيرمان، الخبيرة في العلاقات الزوجية، بفتح النقاش عن الممارسات غير المُستحبة خارج غرفة النوم. وتؤكد أن العديد من الأزواج يتحدثون عن هذه الأمور في أثناء مُمارسة العلاقة الجنسية، لكنه تصرفٌ خاطئ يخلق بيئةً هشة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>ويفضِّل مُؤلف كتاب Cheat On Your Husband (with Your Husband) أندريه سيرتاش، الحديث عن الأمر بطريقة إيجابية بدلاً من ذكر المُمارسات غير المُستحبة مباشرةً.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>ويعتقد سيرتاش أنَّ تقديم بديلٍ عملي سيساعدك على قول الأمور التي تثيرك مع التلميح إلى الأشياء التي لا تُفضلها أيضاً، مثل قول "أنا أُحب مُمارسة الجنس معك، وأرغب في تجربة هذا الشيء…".</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>3- عدد مرات ممارسة العلاقة الجنسية</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>عند الحديث عن عدد مرات مُمارسة الجنس، ترى لاورا أن الطرفين ليسا بحاجة للاتفاق بنسبة 100%، لكن يجب أن تكون هناك درجةٌ من التوافق على الأقل.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>وهذا يعني أنَّه "إذا كنت ترغب في ممارسة الجنس بشكلٍ يومي، ويرغب شريكك في ممارسته مرةً في الشهر، فستكون هذه مُشكلة".</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>لأنه من الضروري التوصّل إلى حل وسط. وقد يبدو الأمر غير مثير على الإطلاق، لكن يُنصح بعمل جدول لممارسة الجنس، فهذا سيساعدك على تجهيز ما تحتاجه، وإعداد حمامك، وتجنب المقاطعات غير المرغوب فيها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>شاب يقص شعر فتاة - سبوتنيك عربي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>شاب يقص شعر فتاة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>© youtube/اليوتيوب في مكان واحد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>وتنصح لاورا بمُمارسة العلاقة الحميمية مرتين أسبوعياً على الأقل، لكنها تؤكد عدم وجود "رقم سحري" يضمن لكما علاقةً هانئة. وعلى الشريكين التعاون معاً لمعرفة عدد المرات التي ستمنحهما شعوراً بالاكتفاء.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>4- الحديث عن النزوات الخيالية</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>الحديث عن السيناريوهات الجامحة التي تثيرك يمنح شريكك الفرصة لتحقيق أحلامك، وهو ما سيقرب بعضكما من بعض أكثر.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>ولكن الحديث عن رغباتك الجنسية ليس بالأمر السهل، وإذا لم تشعر بالارتياح لفعل ذلك، تنصح لاورا بالاتفاق فيما بينكما على عدم إصدار أحكام مُسبقة (ففي نهاية المطاف، يُمكن للطرف الآخر الاستماع فقط وعدم تحقيق الأمر).</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>وتقترح لاورا تصميم "خريطة للنزوات"، تكتب فيها أنت وشريكك نزواتكما الخيالية للمقارنة بينها وعمل قائمة متكاملة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>فماذا لو كان أحد منكما يرغب في تجربة شيء لا يعجب الطرف الآخر؟ وهنا تنصح لاورا بالتعرف على مصدر النزوة، والبحث عن فكرة مبتكرة ترضي الطرفين.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>5- الحديث عن الخيانة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>الخيانة الزوجية ليست مسألةً واضحة، وتختلف من شخصٍ لآخر. لكن الحديث عن موضوع الخيانة يصبح أسهل بكثير ولا يقابل بالتبريرات، عندما لا يكون السبب في إثارته هو الاشتباه في سلوك الشخص الآخر.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>6- لغة الحب المفضلة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>حاول معرفة التصرفات التي تجعل شريكك يشعر بالحب، سواءً كان الأمر بسيطاً كالإمساك بيده أو مثيراً كتبادل الرسائل النصية الجنسية، فالاتفاق على تنفيذ هذه الأشياء شيء ضروري للحفاظ على علاقة جنسية مرضية.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>وبحسب كتاب The 5 Love Languages لغاري شابمان، يتبادل الناس الحُب والرومانسية بـ5 لغات مختلفة: الهدايا، وقضاء الوقت معاً، وكلمات الإطراء والمديح، وعمل الأشياء التي تبهج شريكك، والتلامس الجسدي.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>ويُمكن للأزواج الذين يستخدمون لغاتٍ مُختلفة للتعبير عن حُبهم أن يلبي بعضهما رغبات بعض، وذلك عن طريق التواصل بينهما والتعبير عن الأشياء التي تجعلهما يشعران بأنهما محبوبان.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>وتنصح لاورا بكتابة 3-5 جمل تبدأ بـ"أشعر بأنني محبوب/ محبوبة عندما…"، ومُشاركتها مع الطرف الآخر.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>فتاة رياضية في تبليسي، جورجيا - سبوتنيك عربي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>فتاة رياضية في تبليسي، جورجيا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>© Sputnik . Tutov / الانتقال إلى بنك الصور</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>ويُمكن أن تتضمن هذه الجمل كل شيء، بدايةً من "عندما تمسك بيدي"، أو "عندما تمارس الجنس معي".</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>كما تنصح لاورا بمُلاحظة ردود فعل الطرف الآخر وطريقة تعامله معك بلطف؛ هل يقوم بمدحك؟ وتقول لاورا: "عادةً ما نعامل الآخرين بالطريقة التي نحب أن نعامل بها. لكن عليك صياغة أفعالك طبقاً لأفعال الطرف الآخر".</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong>7- تغير الرغبات والميول</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 18px"><em><strong></strong></em></span></p><p><strong><em><span style="font-size: 18px">عليك أن تتذكر أنَّ الحديث عن الجنس ليس شيئًا تفعله مرة واحدة فقط، ويقول اندريه "تتطور حاجاتنا ورغباتنا مع مرور الوقت، والأشياء التي كانت تعجبك خلال فترة المواعدة، أو السنة الأولى من الزواج، قد لا تُعجبك بعد 10 سنوات". ولذلك كلما طالت فترة العلاقة، أصبح من الصعب على الشريكين التنبؤ بالأشياء التي يفضلها شُركائهم بدقة. لذلك فالتواصل مهم، وذلك من أجل أن يعرف الطرف الآخر بتغير ميولك.</span></em></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="قيصر ميلفات, post: 95175"] [I][B][SIZE=5][/SIZE][/B][/I] [SIZE=5][I][B] أحيانا، يتسبب الخوف في عدم الحديث، بصراحة، عن الجنس، ولكن تجاهل مناقشة المواضيع الحساسة وتراكمها يؤدي إلى تعقيد الأمور، ويصعب تغيير العادات في غرفة النوم. تقول مجلة "Men's Fitness" إن خوض هذا النقاش ضروري للحفاظ على علاقة جنسية صحية ومرضية، إذ أن الاستراتيجيات التي ينصح بها الخبراء، ستجعلك تتمكن من فتح الطريق لحديث حميمي يقربك من شريكك ويجعل حياتكما الجنسية أكثر ازدهاراً. وفيما يلي قائمة بـ6 مواضيع ينبغي عليك مناقشتها مع شريكك بحسب المجلة الأمريكية: 1- الحديث عن التاريخ الطبي من المهم الحديث حول الأمراض المنقولة جنسيا، وفيروس نقص المناعة الـ"أيدز"، والكشف عن تاريخ آخر اختبار خاص بك. فبذلك تمهد الطريق للعلاقة الجنسية دون خوف. فتاة برازيلية تصبح مشهورة بغض النظر عن مرض السرطان - سبوتنيك عربي فتاة برازيلية تصبح مشهورة بغض النظر عن مرض السرطان © Photo / SONORA GABRIELLY DE OLIVEIRA 2- ما يثيرك وما يقتل رغبتك الجنسية قد يكون الحديث عن الأمور التي تثيرك والأشياء التي لا تُفضلها أمراً صعباً، لكنّه ضروري. إذ تنصح البروفيسورة الأمريكية لاورا بيرمان، الخبيرة في العلاقات الزوجية، بفتح النقاش عن الممارسات غير المُستحبة خارج غرفة النوم. وتؤكد أن العديد من الأزواج يتحدثون عن هذه الأمور في أثناء مُمارسة العلاقة الجنسية، لكنه تصرفٌ خاطئ يخلق بيئةً هشة. ويفضِّل مُؤلف كتاب Cheat On Your Husband (with Your Husband) أندريه سيرتاش، الحديث عن الأمر بطريقة إيجابية بدلاً من ذكر المُمارسات غير المُستحبة مباشرةً. ويعتقد سيرتاش أنَّ تقديم بديلٍ عملي سيساعدك على قول الأمور التي تثيرك مع التلميح إلى الأشياء التي لا تُفضلها أيضاً، مثل قول "أنا أُحب مُمارسة الجنس معك، وأرغب في تجربة هذا الشيء…". 3- عدد مرات ممارسة العلاقة الجنسية عند الحديث عن عدد مرات مُمارسة الجنس، ترى لاورا أن الطرفين ليسا بحاجة للاتفاق بنسبة 100%، لكن يجب أن تكون هناك درجةٌ من التوافق على الأقل. وهذا يعني أنَّه "إذا كنت ترغب في ممارسة الجنس بشكلٍ يومي، ويرغب شريكك في ممارسته مرةً في الشهر، فستكون هذه مُشكلة". لأنه من الضروري التوصّل إلى حل وسط. وقد يبدو الأمر غير مثير على الإطلاق، لكن يُنصح بعمل جدول لممارسة الجنس، فهذا سيساعدك على تجهيز ما تحتاجه، وإعداد حمامك، وتجنب المقاطعات غير المرغوب فيها. شاب يقص شعر فتاة - سبوتنيك عربي شاب يقص شعر فتاة © youtube/اليوتيوب في مكان واحد وتنصح لاورا بمُمارسة العلاقة الحميمية مرتين أسبوعياً على الأقل، لكنها تؤكد عدم وجود "رقم سحري" يضمن لكما علاقةً هانئة. وعلى الشريكين التعاون معاً لمعرفة عدد المرات التي ستمنحهما شعوراً بالاكتفاء. 4- الحديث عن النزوات الخيالية الحديث عن السيناريوهات الجامحة التي تثيرك يمنح شريكك الفرصة لتحقيق أحلامك، وهو ما سيقرب بعضكما من بعض أكثر. ولكن الحديث عن رغباتك الجنسية ليس بالأمر السهل، وإذا لم تشعر بالارتياح لفعل ذلك، تنصح لاورا بالاتفاق فيما بينكما على عدم إصدار أحكام مُسبقة (ففي نهاية المطاف، يُمكن للطرف الآخر الاستماع فقط وعدم تحقيق الأمر). وتقترح لاورا تصميم "خريطة للنزوات"، تكتب فيها أنت وشريكك نزواتكما الخيالية للمقارنة بينها وعمل قائمة متكاملة. فماذا لو كان أحد منكما يرغب في تجربة شيء لا يعجب الطرف الآخر؟ وهنا تنصح لاورا بالتعرف على مصدر النزوة، والبحث عن فكرة مبتكرة ترضي الطرفين. 5- الحديث عن الخيانة الخيانة الزوجية ليست مسألةً واضحة، وتختلف من شخصٍ لآخر. لكن الحديث عن موضوع الخيانة يصبح أسهل بكثير ولا يقابل بالتبريرات، عندما لا يكون السبب في إثارته هو الاشتباه في سلوك الشخص الآخر. 6- لغة الحب المفضلة حاول معرفة التصرفات التي تجعل شريكك يشعر بالحب، سواءً كان الأمر بسيطاً كالإمساك بيده أو مثيراً كتبادل الرسائل النصية الجنسية، فالاتفاق على تنفيذ هذه الأشياء شيء ضروري للحفاظ على علاقة جنسية مرضية. وبحسب كتاب The 5 Love Languages لغاري شابمان، يتبادل الناس الحُب والرومانسية بـ5 لغات مختلفة: الهدايا، وقضاء الوقت معاً، وكلمات الإطراء والمديح، وعمل الأشياء التي تبهج شريكك، والتلامس الجسدي. ويُمكن للأزواج الذين يستخدمون لغاتٍ مُختلفة للتعبير عن حُبهم أن يلبي بعضهما رغبات بعض، وذلك عن طريق التواصل بينهما والتعبير عن الأشياء التي تجعلهما يشعران بأنهما محبوبان. وتنصح لاورا بكتابة 3-5 جمل تبدأ بـ"أشعر بأنني محبوب/ محبوبة عندما…"، ومُشاركتها مع الطرف الآخر. فتاة رياضية في تبليسي، جورجيا - سبوتنيك عربي فتاة رياضية في تبليسي، جورجيا © Sputnik . Tutov / الانتقال إلى بنك الصور ويُمكن أن تتضمن هذه الجمل كل شيء، بدايةً من "عندما تمسك بيدي"، أو "عندما تمارس الجنس معي". كما تنصح لاورا بمُلاحظة ردود فعل الطرف الآخر وطريقة تعامله معك بلطف؛ هل يقوم بمدحك؟ وتقول لاورا: "عادةً ما نعامل الآخرين بالطريقة التي نحب أن نعامل بها. لكن عليك صياغة أفعالك طبقاً لأفعال الطرف الآخر". 7- تغير الرغبات والميول [/B][/I][/SIZE] [B][I][SIZE=5]عليك أن تتذكر أنَّ الحديث عن الجنس ليس شيئًا تفعله مرة واحدة فقط، ويقول اندريه "تتطور حاجاتنا ورغباتنا مع مرور الوقت، والأشياء التي كانت تعجبك خلال فترة المواعدة، أو السنة الأولى من الزواج، قد لا تُعجبك بعد 10 سنوات". ولذلك كلما طالت فترة العلاقة، أصبح من الصعب على الشريكين التنبؤ بالأشياء التي يفضلها شُركائهم بدقة. لذلك فالتواصل مهم، وذلك من أجل أن يعرف الطرف الآخر بتغير ميولك.[/SIZE][/I][/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
القسم العام
الثقافة الجنسية والإستشارات الطبية
بعض الأساليب من الحياة اليومية
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل