M
Moaz El.Zoz
عنتيل زائر
غير متصل
غزلْتُ أحزاني لحناً وناياً . .
وجُبت الْمَدَائِن أشدو بِلَا أغنيات . .
أودعتُ دروبك بَقَايَا الأَمَانِىّ . .
وَأَكْمَلْتُ دربي بِلَا أمنيات . .
مَنَحَتُكِ حباً وَذِكْرَى جَمِيلَة . .
وَسَافَرْتُ اَبْحَثُْ عَنْ ذِكْرَيَات . .
صَالَحْتُ فِيكِ زماناً لَئِيمَاً . .
فَلَا غَدَر يُبكي وَلَا تُؤلم الْخَاصِرَة طعنات . .
غَرَسْتُ عَلَى ضِفاف عينيكِ وروداً . .
وأغرقت أَنْهَار حُبُّك بِصَادِق الْعَبَرَات . .
رَجَوْتُ اللَّه يُعْطِيكِ دُنْيَا وديناً . .
وَيَبْعُد عَنْك شُرُور الحاقدات . .
جعَلْتُ صَدْرِى فراشاً وثيرا ً . .
واستعذبتُ مِنْك حرَّ الزفرات . .
وَفِى الْبَرْد كان شَوْقِي رِدَاءً مُرَفَّلا . .
وَأَوْقَدْتُ قَلْبِى حمماً وجمرات . .
وَزَيَّنتُ الزَّمَان أمَام ناظريكِ . .
وأَهديتُكِ عُقداً بهياً مِن النجماتِ
نَظمتُ حروفى قوافى بَلِيغَة . .
ورُحت أَشْكُو نشاز الْكَلِمَات . .
نثرتُ حُطَام عُمْرَى عَلَى وجنتيك . .
وادَّعيتُ زوراً أَن رَبِيع الْعُمْر فَات . .
وأدُّت حزنك فِي المَهدِ طفلاً رضيعاً . .
وَأَعْلَنْت أَن عَهْد الْحُزْن مَات . .
ودَّعتُ فِى عَيْنَيْك عمراً حزيناً . .
وَاسْتَقْبَلَت عَلَى شفتيك زمانى الآت . .
وجُبت الْمَدَائِن أشدو بِلَا أغنيات . .
أودعتُ دروبك بَقَايَا الأَمَانِىّ . .
وَأَكْمَلْتُ دربي بِلَا أمنيات . .
مَنَحَتُكِ حباً وَذِكْرَى جَمِيلَة . .
وَسَافَرْتُ اَبْحَثُْ عَنْ ذِكْرَيَات . .
صَالَحْتُ فِيكِ زماناً لَئِيمَاً . .
فَلَا غَدَر يُبكي وَلَا تُؤلم الْخَاصِرَة طعنات . .
غَرَسْتُ عَلَى ضِفاف عينيكِ وروداً . .
وأغرقت أَنْهَار حُبُّك بِصَادِق الْعَبَرَات . .
رَجَوْتُ اللَّه يُعْطِيكِ دُنْيَا وديناً . .
وَيَبْعُد عَنْك شُرُور الحاقدات . .
جعَلْتُ صَدْرِى فراشاً وثيرا ً . .
واستعذبتُ مِنْك حرَّ الزفرات . .
وَفِى الْبَرْد كان شَوْقِي رِدَاءً مُرَفَّلا . .
وَأَوْقَدْتُ قَلْبِى حمماً وجمرات . .
وَزَيَّنتُ الزَّمَان أمَام ناظريكِ . .
وأَهديتُكِ عُقداً بهياً مِن النجماتِ
نَظمتُ حروفى قوافى بَلِيغَة . .
ورُحت أَشْكُو نشاز الْكَلِمَات . .
نثرتُ حُطَام عُمْرَى عَلَى وجنتيك . .
وادَّعيتُ زوراً أَن رَبِيع الْعُمْر فَات . .
وأدُّت حزنك فِي المَهدِ طفلاً رضيعاً . .
وَأَعْلَنْت أَن عَهْد الْحُزْن مَات . .
ودَّعتُ فِى عَيْنَيْك عمراً حزيناً . .
وَاسْتَقْبَلَت عَلَى شفتيك زمانى الآت . .