قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
عمتي اللبوة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="CESAR" data-source="post: 3221"><p>أنا هاني حبوب وعطوف وقلبي رُهيِّف وعاطفي وكلي شباب وحيوية ،وتوفى والدي وأنا في عمر خمس أعوام ،وبعد عامين لحقت به والدتي ،وإحتاروا معي لمن يستلمني ويرعاني من الأقارب ،ووجدت القسوة والأهوال من خالتي وعمي ،ولأن عمتي ياسمين كانت تحب والدي وهي غنية جدا سعت إليَّ وإنتشلتني من هذا الجو لتربيني وسط أولادها سمير وسميرة وتدخلني أحسن المدارس،وأغدقت علي بحبها وزوجها إعتبرني إبنا له كما أحبني أولادها ،وكبرت في وسطهم وأنا الآن في السنة الثالثة في الجامعة ،وتزوج إبنها سمير من فوزية وسافر للخليج للعمل ثم تزوجت أخته سميرة من فؤاد أخو فوزية ولحقا بسمير وزوجته للعمل بالخليج أيضا وبقيت وعمتي وزوجها بمنزل عمتي ،وتوترت العلاقة بين عمتي وزوجها ،فقد لافت عليه فتاة في الخامسة والعشرين من عمرها مطلقة ولم تنجب وإستطاعت أن توقع به في حبائلها فأهمل عمتي تماما وشغلته الفتاة بعنفوانها وشبابها ولحست عقله ،فهي فتاة لم تنجب وكسها صغير وضيق وليس مثل كس عمتي الواسع الذي خرج منه أولاد ،وضاقت به عمتي فهو لا يعطيها حقوقها الشرعية ،وعمتي لم تتخطى الثالثة والأربعين عمرها ،وتطورت الأمور بينهما ولم يعد يأتي لبيت عمتي حتى وصلت به الأمور بأن أرسل لها ورقة طلاقها دون أن يراعى العشرة وأبنائه الكبار وأنه أصبح جدا ،ولم تتحمل عمتي وإنهارت من هول هذه المفاجأة ،وما زاد الطين بلة أن زوجته قد أنجبت له طفلا ،بالرغم عدم إنجابها من طليقها التي عاشت معه قرابة الثماني سنوات ،ولم أستطع أن أُهدئ عمتي ولكنها إستطاعت أن تخرج من محنتها بعد فترة ليست بالطويلة ..</p><p></p><p>والغريب أن عمتي لشدة جمالها وحلاوة جسمها وهي م زالت في عنفوان شبابها ،تقدم لها كثير من الرجال للزواج منها ،ولكن أولادها رفضوا ذلك ،وبعد فترة ستة أشهر من طلاقها وجدتها تتقوقع على نفسها ،وتصرخ لأتفه الأسباب ،ودائما قلقة وأصبحت ساعات نومها قليلة ،وقلت شهيتها للأكل .</p><p></p><p>طبعا شهوة المطلقة أعلى من المرأة المتزوجة بكثير مش لازم يا جماعه نكون صرحاء ونقول أن المطلقة محرومة من المتعة اللي هي أهم و أجمل من متعة الأكل انتو عارفين يعنى إيه واحدة ست مطلقه تبقى نايمة ومفيش في دماغها أي شئ و أول ما تفتح عينيها من النوم تلاقى نفسها من غير أي سبب متمنية و مشتاقة و جسدها كله بيطلب النيك يا جماعه المطلقة بتتعذب اشد العذاب لان أقوى أنواع نداء النفس هو الدعوة للجنس والشهوة عندما تتحرك بتدمر إذا لم تشبعها ،أصبحت أراقب عمتي وأجدها تمارس العادة السرية ،أصبحت حائرة ضائعة تائهة ،أصبحت عندما تشاهد أي مناظر في التلفاز بها بوس أو لمسات بين رجل وإمرأة تجري مسرعة لتطفيء شهوتها ،لقد أصبحت تعاني من الحرمان الجنسي .</p><p></p><p>صعبت عمتي علي قوي وقلت لازم أتحدث معها فأنا لم أعد صغيرا ومن خلال قراءاتي أعلم الشبق الجنسي وحاجة المرأة الشديدة للجنس طالما مارسته</p><p>وحاجة الكس الشديدة لزوبر الرجل طالما دخل كسها قبل كدة زوبر وإعتاد عليه كسها ،وكمان شوق الشفايف للقبلة الجنسية واللعب في البزاز والبظر وكمان جمال وحلاوة نزول الشهوة من كسها والرعشة مع القشعريرة وكمان إحساس كسها بإحتواء الزوبر ،وإحتكاكه بجدران كسها يولد متعة لا تستطيع أي إمرأة أن توصفها من لذتها .</p><p></p><p>جلست مع عمتي حبيبتي وقلت لها حاولي أن تنسى وتكملي حياتك قالت كيف ؟قلت اخرجي روحي سينما روحي نادي، إشغلي نفسك وحاولي تخرجي نفسك من هذه الأزمة وممكن تتفسحي وتخرجي للدنيا ،قالت كلامك جميل بجد أنا هروح جيم وهشترك في نادى وأحاول أغير حياتي .</p><p>وإتفقت معها أن نتغدى خارج المنزل وخرجنا لأحد المطاعم المشهورة وتناولنا غداءنا ثم توجهنا لأحد الأندية وأشركتني معها في عضويته وإستمرينا على هذا الحال فترة طويلة وإستطاعت عمتي من عمل صداقات بالنادي وكنا لا نترك النادي قبل التاسعة مساءا ،وكانت أحيانا تسبقني إلى النادي وأنا في كليتي وأذهب إليها بالنادي نتغدى في النادي ونكمل يومنا وفي الليل أسترجع دروسي ..</p><p></p><p>وفى يوم قالت لي تعرف أنا اشتركت وبقيت أتعلم سباحة بس بالنهار قلت لها عشان كدة وزنك نزل ،قالت نزلت 15كيلو ،قلت جسمك يا عمتي وقوامك بقى كالأوربيات ،وإنت دلوقت بتنامي كويس وراح منك الأرق ،ونفسي أشوفك بالمايوه قالت بطل يا واد الكلام ده قلت عمتي دا إنت بقيتي بنت 14سنة وبشوف نظرات الإعجاب الشديدة من ستات ورجالة النادي وعلت وجهها إبتسامة الأنثى والرضا من نفسها وقالت عيب الكلام ده يا هاني إنت بتكسفني كدة ،قلت ولادك يا عمتي أنانيين ما بيفكروش غير في نفسهم المفروض تتجوزي ومتِسأليش فيهم وأنا شايف يا عمتي خُطَّابك كتير وإنت لسة في عنفوان شبابك ومرغوب فيك أه لو ما كنتيش عمتي كنت إتجوزتك ،وقامت من على الكرسي لتجري ورائي وتضربني بدلع وتقوللي بطل يا شرموط يا وسخ دا إنت كبرت وبتغازل كمان ،قلت إنت جميلة قوي يا عمتي ..</p><p></p><p>قالت لي هاني أنا مستنية أجازتك وحخدك في (الشاليه) بتاعنا بالمصيف داخل منتجع متكامل الخدمات لنقضي هناك أجازتك الصيفية منها فسحة ومنها تغيير جو،قلت يا ريت يا عمتي وبعدين إنت معاكي عربيتك نسافر فيها قالت ياه يا هاني دا أنا بقالي مدة كبيرة ما رحتش المصيف وبعدين إنت يا جميل معاك رخصة سواقة عاوزة أشوفك شاطر في السواقة ولَّا لأ ،قلت أنا حروَّحك النهاردة وحسوق بدلا منك ،وبقت عمتي تسيب لي العربية أروح بها الكلية ،لما إطمأنت على سواقتي .</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ</p><p></p><p></p><p></p><p>وجاءت أجازة الصيف وركبنا السيارة وذهبنا للمصيف ودخلنا عند الثانية عشر ظهرا للشاليه المطل على البحر مباشرة ،قلت لها إيه رأيك لسة بدري ممكن نروح البحر؟قالت دلوقتي؟ قلت الآن ،قالت والغدا حنعمل إيه فيه ؟قلت دليفري يا عمتو!! قلت أكيد حتنزلي بالمايوه قالتلي طبعا يا خلبوص ،وإتصلت بهاتفها علي حارس الع¨يلا ليدبر لنا مدبرة للمنزل ووعدها بالذهاب لمكتب التوظيف المختص ليدبر لها واحدة وإشترطت عليه أن تكون شابة و حديثة التخرج من المعاهد المختصة ويحضر معها رخصتها ومؤهلها وأنها ستقيم معنا طوال فترة الأجازة الصيفية الممتدة لأربعة أشهر ،ووعدها بأن سيأتي بها عند صباح الغد..</p><p></p><p>ودخلت عمتي لغرفتها لتغير ملابسها وترتدي مايوهها ودخلت أنا غرفتي لأغيِّر ملابسي وإرتديت مايوه قديم عندي ماسك في جسمي وكمان إسليب ونظرت في المرآه لأجد زوبري من وراء المايوه واضحا جليا وخرجت وأنا في شدة الكسوف وحاولت أن أخفي كسوفي و لا أعير إهتماما بالأمر ووجدت عمتي ترتدي برنسا أسود قصيرا جدا مظهرا مفاتن ساقيها وفخذاها وتحته مايوهها ،فنظرت إليها وأطلقت صفارة وقلت إيه يا مُزَّة الجمال والحلاوة دي قالت إختشي يا هاني متخلنيش أخش أقلعهم قلت ليه كدة يا عمتي أنا يا حبيبتي بأهرج معاكي ولا أقصد إحراجك ونظرت إلى مايوهي وقالت كبرت يا هاني وبقيت راجل مالي هدومه وهي تنظر إلى زوبري من تحت لتحت وأنا في الطناش!!،لأني متأكد أنها تعني بذلك زوبري اللي رافع خيمته !!..</p><p></p><p>وذهبنا سويا للشاطيء وجلسنا بين أعداد قليلة من الشماسي التي تحتها فتيات وسيدات ترتدي معظمهن البكيني ذات الأجزاء التي لا تستر طيزا أو كسا أو أثداءا ووجدت عيناي تجول وتصول بينهن محركة شهوتي في ونافخة لزبي دون إرادة مني ووجدت عمتي ترمق زبي بشدة وهو منتصبا رافعا خيمته وعيناي بعيدتان عنها ووجدتها تربت على فخذي وتحدثني هاني ..هاني...هاني ..ولم أرد عليها فقالت هاني..إنت رحت فين النسوان لوحوك قلت عمتي لم أرى مثل من قبل وعلى الطبيعة ..أكيد.. بلبلك فضحك..فنظرت إليها بإستغراب وقلت ماذا يا حبيبة قلبي ؟كررتها وقالك بتاعك شادد حيله على الآخر ..قلت عمتي إنت بتكسفيني كدة قالت النسوان دلوقتي حيتسابقوا عليك لأنه كبير قوي ونافر على الآخر.. قلت عمتي!!قالت دلوقت تشوف ولم تنتهي من كلمتها حتى أتيت ثلاثة فتيات ينحلوا من على المشنقة وقالوا إحنا عاوزين نتعرف عليكم يا طنط ..إحنا من منتجع واحد ..وردت عليهم عمتي وقالت يا خلابيص إنتوا عينكوا من هاني.. قالت إحداهن هو إسمه هاني ؟ وحضرتك قالت ياسمين عمته!!</p><p></p><p>قالوا تنزل معانا البحر ..فردت عمتي وقالت لأ يا حبايبي حينزل معايا دا بتاعي أنا وضحكت ..وضحكوا معاها..وإنصرفوا ونظرت إليها قلت إيه يا عمتي قطعت علي ليه؟ قالت يا حبيبي أنا غِرت عليك منهم وما مكنتش حاسة بالكنز اللي معايا!!قلت مين هو الكنز قالت إنت!!وأخذتني عمتي من يدي ونزلنا الماء وزبي ما زال منتصبا ..ولم أكن أعرف العوم وعمتي سباحة ماهرة فكنت أتشبس بها عند كل موجة وألتصق بها من غير تعمد وكان زوبري يحتك بطيازها كثيرا إذا كنت ورائها أو ينحشر بين فخذيها أو ملاصقا لكسها..وفي أحيان كثيرة كانت تمسك بزبي وتقبض عليه وكأنها غير متعمدة ومرة أخرى وجدتها تمد يدها لتزيح طرف المايوه وتخرج زبي متحررا في الماء ..ثم تأتي موجة فتحتضني وتمسكه وتفركه وكأنها غير متعمدة وأنا عامل نفسي خايف من المياه ..ثم فجأة رفعت أحد ساقيها وقالت هاني إمسك ساقي بإيدك من فضلك عشان فيه عضلة شدة علي ..ورفعت ساقها ..ومن تحت الماء مسكت بزبي وتحسست رأسه وشهقت ثم أدخلته في كسها من بعد أن أزاحت طرف مايوهها وأحسست بزوبري داخل شحط في كسها قلت عمتي غصبن عني بلبلي ماعرفش ماله حاسس أنه دخل جوة مايوهك ولم تعلق وأخذت تحرك نفسها لتسمح لزبي بالدخول والخروج في كسها و إرتعشت بشدة وعندما وصلت شهوتها حضنتني بشدة وقالت أح أح أح إنت حتموتني كدة صحّيت العفريت وطلعته من القُمقُم ثم إنتفض زبي في كسها وأفاض بمائه وخرج فأنزلت ساقها وكأن شيئا لم يحدث ..وخرجنا من الماء وإرتدت برنسها ..</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ</p><p></p><p></p><p></p><p>ثم ذهبنا للشاليه وأنا مطأطا رأسي لأسفل وقلت أنا آسف يا عمتي لقد أثارتني الفتيات وفي الماء عندما إلتصقت بي أحسست بأن بلبلي بداخلك قالت لا عليك يا هاني اللي حصل.. حصل وأنا كمان البنات حركوني وحسيت إنهم عاوزين يخدوك مني لتمارس الجنس معهم فتحركت شهوتي ووجدت كسي يقترب من زبك كالمغناطيس ولا أدري كيف دخل كله جواه وكمان قذف زبك لبنه ..ثم قالت تعالى خش معايا الحمام لنستحمى من لبنك قلت أدخلي إنت الأول قالت خش معايا يا هاني خلاص زوبرك عرف طريق كسي ..وكسي لقى عوضه وذاقه ..ودخلت معها الحمام ونزعنا عنا ملابسنا ونزلت تحت الماء معها فإنتصب زوبري ووجدتها تنزل علي ركبيتها وتمسكه وتفعص في رأسه وهي تعض على شفتيها ثم وجدتها تقول زبك يجنن يا هاني دا لما دخل جوة كسي كان حيعورني من ضخامته ومن طوله حسيت أنه كان بيخبط بعنق رحمي قلت يا عمتي أنا عارف إن الست المتعودة على الزوبر وينقطع عنها دخوله في كسها مدة طويلة كسها بيضيق قوي ويبقى زي كس البنت البكرية قالت ما إنت وسعته يا حبيبي بزبك المفتري ثم أخذت تلعب به وتدعكه ثم وقفت في حضني وإستلمت شفتاي وتجاوبت معها ثم وجدت يدي تسرح لبزازها ثم قالت لي مصهم وإرضع منهم وأخذت أرضع وأمص وأشفط في حلماتها المنتصبتين نزلت يدي لكسها تفركه قالت لازم تمص بظري وتدعك راس زبك فيه عشان تخرج لي شهوتي ورفعت أحد ساقيها على حافة البانيو ونزلت لبظرها وكسها ألحس فيهما ثم مسكت رأس زبي ودعكته على بظرها وشفرتي كسها حتى إنتفضت وأنزلت لبنها ثم فنست وأعطتني طيزها وهي مستندة على البانيو وقالت دخله في كسي من ورا وشدني من وسطي عليك عشان أحس بزبك بس بالراحة خالص وإنت بدخله يا هاني دخل راسه بشويش خالص عشان كسي لسة ضيق مش حيستعمل طخانة زوبرك ودخلته بالراحة كما طلبت ثم خرجته ودخلته بالراحة مرة أخرى حتى إتسعت فتحة مهبلها لتبتلع زوبري ثم أدخلته لغاية نصفه ثم أخرجته ثم دخلته لغاية ما بيوضي ضربت شفايف كسها وعملت طرقعة ثم أخذت أسرع بالدخول والخروج وهي تصوت وتقول أح ..أح بالراحة مش بالقوي كدة يا هاني أنا مش أدك زوبرك بيحرقني في كسي آه يا كسي ووجدتها تدعك في بظرها بيدها حتى إرتعشت وإرتعشت معها وقذفت بقوة في كسها الشرقان للزوبر.. ثم توقفت للحظة وزوبري داخل كسها ولم ينم فحركته دخولا وخروجا مرة أخرى فقالت هاني كفاية يا حبيبي أنا خلاص عرفت سكتك كفاية كدة دا كسي إرتوى من لبنك أكثر من ليلة دخلتي..زبك لسة جوة كسي ما نامش ..قلت عمتي أنا قذفت لبني فيك مرتين أنا خايف من الحمل ..قالت يعني يا سي هاني معقولة حسيبك ترمي لبنك جوايا من غير ما أكون عاملة حسابي ماتخافش أنا في فترة الأمان ..وحتنتهي كمان يومين بس الأحوط آخد حقنة منع حمل فكرني آخذها بكرة في الصيدلية..</p><p></p><p>ونزعت زوبري من كسها الذي ما زال منتصبا ..وقالت ما تزعلش مني يا حبيبي لسة اليوم بطوله ،وطلبت مني أن أتصل على أحد محلات الأكل وأطلب سمك وإستاكوزو وجمبري عشان نتغدى ،وكانت تلك بداية لمتعة حقيقة ، أخيرا فزت بكل ذلك الجمال ، اعرف الآن أنها لن تكون النهاية ولكنها البداية لأنها ذاقت المتعة فقد دخل زبي في عرينها وأرجعت لها إحساسها بالنشوة والشبق ، وخرجنا من الماء وهي محتضنة يدي وعيناها كلها حب وشهوة وقالت لي موعدنا الليلة لازم أتذوقه صح يا بلاش ...بس عاوزة أسألك وجاوبني بصراحة قلا أكيد قالت بزمتك هي دي أول مرة تمارس فيها الجنس ؟قلت وليه السؤال ده يا عمتي قالت أصل مش ممكن تكون دي أول مرة !! دا إنت كل حاجة عملتها معايا زي الكتاب ما بيقول ..قلت عمتي فعلا دي أول مرة أمارس الجنس المهبلي مع أنثى وأكيد أنا شاب وثقفت نفسي في الجنس من خلال القراءة ومواقع الجنس على الإنترنت ..والمشاهدة المستمرة لفيديوهات ومقاطع الجنس وكمان بأحب أقرأ في قصص الجنس العربي بمنتديات الجنس يعني كل النظري والمشاهدة خللاني خبير..</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ</p><p></p><p>وعند الليل دخلت حجرتها وقالت لا تدخل حتى أنده عليك قلت ليلتنا عسل!! وندهت علي ودخلت عليها .. وتفاجأت بها ترتدي قميص نوم شفاف ليس تحته أي ملابس داخلية مفتوح الصدر طوله ينتهي عند منتصف فلقتاها ..قلت إيه الحلاوة والجمال ده ..وواضعة قليل من المكياچ وعلى شفتيها أحمر شفاه بلون الدم كاشفة عن شعرها المتدلي حتى مقدمة مؤخرتها.. وجسمها أبيض بض فخاذها وسيقانها لا يكونا إلا على أنثى ذات مفاتن أخاذة ثدياها منتصبان منتفخان وحلماتاها بارزتان للعيان فلقتي طيزها كرتان مرفوعاتان ممتلئتان ساقيها وسيقانها ملساء كالمرمر ..قالت عينك.. قلت إنت دوختيني بجمالك وجمالك جسمك وشفايفك وعيونك دا جسمك كله أنوثة طاغية مرسوم كمانيكان بتفاصيل لا تكون إلا على آلهة الجمال ..قالك كلامك حلو دوخني دا إنت شاطر في الغزل قلت لا أي راجل سيراك سيقول ما قلته ..</p><p></p><p>ووجدتها تقف وهي تبكي بحرقة فعلمت بأن شهوتها قد إستيقظت لدخول الزوبر وتبكي لحسرتها علي عدم إطفائها .. ووقفت وإقتربت منها وأخذتها في حضني فإستجابت بطريقة أذهلتني ووضعت رأسها علي كتفي ومسحت دموعها بيدي وقلت لها هذه الدموع لا تزرفيها ولا تبكي .. فالقدر قد حلها لنا ..ورتب لنا هذا اللقاء الحميمي فلماذا تبكين؟ قالت بكائي فرحة لأن وجدت أخيرا من سيشعر بي وبمعاناتي.. ويطفيء ناري..قلت ستكون يوم دخلتي على حبيبتي التي أعشقها ومتيَّم بها ثم قالت ليلة دخلتك ليه؟ما إنت دخلته وإحنا في البحر ودخلته لما رجعنا من البحر في الحمام مرتين ..قلت..حبيبتي ليلة الدخلة بتبقى على السرير مش في البحر أو الحمام ..قالت أنا مش أدك ..بس مش حتلاقي دم!!قلت عشان غشاءك مطاط مش حينزل دم!!قالت وكمان لقيت الحل!!آه من يا مشعوطني ومشوقني لزبك!! .</p><p></p><p>ثم رفعتها بين ذراعي ووضعتها على السرير..ثم نزعت عنها قميصها ونزعت عني بوكسري فأصبحنا عرايا تماما ..حلماتها وزوبري منتصبين وهجمت علي زوبري وقالت يا لهوي إيه كل ده .. بجد عمري ما شفت في حجمه وطوله دا في حجم زوبر الحمار ..وراحت ضاحكة بفجور..وتركت زوبري.. قلت برافو عليك يا حبيبتي أيوة كدة إشتغليني وحسسيني إن دي أول نيكة لكسك.. وإقتربت من شفتاها فأغمضت عيناها وتقدمت منها وقبلتها بشفتيها قبلة طويلة رومانسية ثم أدخلت لساني بفمها وبادلتني نفس العمل وأخذت أحسس علي أذنيها وشعرها ثم على لرقبتها لحسا وتقبيلا ..ثم بالتحسيس الخفيف جدا على كتفيها وظهرها , وأنا أقول لها بأحبك بأعبدك أنت مليكتي, فزادت سرعة تنفسها فزودت في التقبيل والتحسيس والاحتضان فإنتفخت بزازها و تصلبت حلمتاها وأخذت أحسس بأطراف أناملي و بعمل دوائر على بزازها من أسفل إلى الأعلى و قرب هالة الثدي البنية المحيطة بالحلمات, ثم بفمي الحس و أمص واشفط في بزازها وفي أخذت حلمتها في فمي أمصها فيها كطفل رضيع..</p><p></p><p>وبهذا بدأت تهتاج جنسيا و تزيد من إفرازاتها المهبلية بشكل كبير .. ثم كررت التحسيس الخفيف والبوس بالراحة للبطن والسوَّة وجوة الفخذين من عند الركبة لغاية كسها ولم ألمسه .. ثم حسست بأطراف أصابعي لعانتها من أعلى و قريبا من البظر دون لمسه ثم بفمي عض وبوس فزادت من عسلها حتي إنسكبت علي شفرات كسها فأخذت تتلوي من شدة الاستثارة الجنسية .. وذهبت للشفرتين باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف قوي ثم إستلمت البظر باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف , ووضعت إصبع ثم إصبعين داخل كسها في نفس الوقت وأخذت أحركهما دخولا وخروجا بشكل بطيء جدا إلي أن وصلت إلى نشوتها و رعشتها , فرشت برأس زوبري علي بظرها وشفرتيها مرة ثم مرتان ثم ثلاث... ثم غيبت رأس قضيبي بكسها ثم أخرجته ثم أدخلته بالراحة لمنتصفه ثم أخرجته لعدة مرات ثم أرشقته دفعة واحدة في كسها ثم أدخلته وأخرجته بسرعة ثم زد السرعة وضربتها علي مؤخرتها ثم أخذت أحرك زوبري داخل كسها وأحكه في جدرانه وكأنه يتمضمض يمين وشمال ثم شمال في يمين وهي تتوحوح وتتأوه وتتوسلني أرجوك إرحمني زوبرك جنني ثم أخذت أسرع في الدخول والخروج بشدة ..فتأوهت أحِّي كسي ولّع نار ..أح.. أح.. أح.. نار.. نار.. نار وعندما أحسيت برعشتها وقبضة مهبلها علي قضيبي قلت لها حنزلهم ؟ قالت إرويني .. و أطلقت سائلي المنوي بعدم إندفاع وبعدم حركة من قضيبي داخل كسها العطشان و هي تصرخ و تقول يا لهوووووووى دول سخنين أوي إيه ده إحساس محرومة منه .. وعندما إنتهت رعشتي لم أخرج قضيبي ثم أخذت فمها بفمي حتي هدأت .. ثم قالت حبيبي إيه دا اللي عملته معايا دي هي ليلة دخلتي بجد ..بزمتك إتعلمت دا فين؟ إنت أكيد مارست الجنس قبل كدة وكتبر..قلت صدقيني دي أول مرة..قالت مش ممكن ..دا إنت حرِّيف..مش مصدّآك!!</p><p></p><p>فقالت ياه الجنس جميل قوي وممتع معاك.. دا أنا أول مرة في حياتي تيجيلي شهوتي عدة مرات في نيكة واحدة .. دا إنت خرجت كل ميّتي من كسي دا أول مرة يخرج من كسي عسل بالكمية الرهيبة دي دا إنت هريتلي كسي دا أول مرة أحس إن بظري ليه لازمة دا أنا إرتعشت من مصك ولعبك فيه ياه.. دا النيك حلو ..حلو.. حلو خالص معاك .. دا أنا مش حأفكر في الجواز .. دا إنت عليك زوبر يا لهوي يجنن حسيته جوة كسي وكمان جدران كسي وإنت عفريت بتحركه يمين وشمال وبتخليه يلف جوة كسي أكنك بتقلب في حاجة.. وكمان حسيت بيك لما جيت تكب لبنك رأس زوبرك إنتفخت وزوبرك كبر وراح ناطر اللبن زي طلقات المسدس.. ثم نمت على ظهري وهى قعدت تلعب في زوبرى وتدعك في رأسه لغاية لما وقف وهي طلعت مثل الفارس ومسكت زبي وراحت راشقاه في فتحة كسها بالظبط وراحت قاعدة عليه وشفايف كسها لازقة في بيضاني علي الآخر وزوبري محشور علي آخرة ولم أستحمل سخونة كسها وإنطلقت مني شلالات من اللبن في كسها ثم أحسست بإنقباضة كسها عند رعشتها القوية وسال عسلها مع لبني وإرتخت أعضائها ونامت علي صدري ونزلت ثم نامت بجانبي حتى الصباح ..ونحن عرايا ..</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ</p><p></p><p></p><p></p><p>وقلقت عندما شقشق الصباح ..ووجدت زوبري منتصبا ..قلت إنت ما بتكلش مفيش فايدة مش حقدر عليك عاوز تخش الكس ماشي حخليك تخشه..وعدلت عمتي في حضني وأخذت أقبلها في فمها وألعب في حلماتها وأدعك في شفرات كسها حتى تجاوبت معي تماما ثم طلبت منها أن تنام على بطنها ووضعت وسادة تحت سوتها حتى إرتفعت طيزها ثم طلعت فوقها ودفست زوبري في كسها وأخذت أتحرك بزوبري دخولا وخروجا في كسها وهي توحوح وتإن من اللذة ثم رفعت وسكها لأعلي وجعلتها ترتكز على ركبتيها دون أن أنزع زبي من كسها بالوضع الفرنساوي ..وأخذت أنيك فيها لفترة..وعندما يحين قذفي أتوقف قليلا بزوبري داخل كسها حتى أهدأ ثم أواصل النيك ثم سحبتها من وسطها ثم نمت على ظهري و زبري ما زال في كسها وأصبح ظهرها أمام وجهي ثم طلبت منها أن تتحرك على زوبري لفوق وتحت ويمين وشمال وللأمام والخلف وهي في شدة الشبق من تغيير وضعيات النيك ثم طلبت منها أن تلف لتعطيني وجهها دون أن تخرج زبي من كسها ولفت ثم رفعت ظهري وجلست وزبي ما زال في كسها ثم نيمتها على ظهرها وأخذت بساقيها على كتفي ..ووجدتها تقول إيه العظمة دي دا إنت جبار وزبك حديد كفاية بقى قلت حاضر أنزلهم ونرتاح قالت أح..أف..أح..آه..أح .. زبك بيلعب جوة خالص ..أح..أح..آه..آه وحسيت بقبضة شديدة على زوبري ونبضات شديدة في كسها ووجدتني أنا وهي يرتعش جسدانا بشدة ثم يفيض لبني وعسلها معا وترتفع آهاتنا معا..</p><p></p><p>وعند العاشرة صباحا حضر الحارس ومعه مدبرة المنزل وهي فتاة أجنبية بيضاء البشرة ذهبية الشعر زرقاء العينين مكتنزة الصدر والمؤخرة بطريقة ملحوظة مرتدية بنطلون جينز إسترتيش يظهر كبر حجم مؤخرتها ويرسم كسها بوضوح من الأمام، وبلوزة مفتوحة الصدر يظهر منها بوضوح الشق الذي بين النهدين ذات أنوثة متفجرة و تقترب من السابعة والعشرين من عمرها وحاصلة على شهادة كمتخصصة في إدارة شئون المنازل من أحد المعاهد الأجنبية و تتحدث لغتنا بطلاقة ودخلت الشاليه وعرفناها علينا وعرفتنا بأن إسمها ليلان وسألت عن حجرتها التي ستقيم بها وأخذتها عمتي لحجرتها وعجبتها الغرفة وطلبت من المكتب المسئول عنها تركيب شبكة لاسلكية بالشاليه ليسهل تلبية طلباتنا منها خلال إتصالنا بها في أي وقت وطبيعة عملها تحتم عليها ألا تخالطنا إلا عند الحاجة إليها وستكون متواجدة إما بمطبخ الشاليه أو بحجرتها وستكون مسئولة عن ترتيب غرفنا وتنظيفها وتدبير إحتياجات المنزل من بقالة ولحوم وخلافه من لخارج الشاليه وطلبت في حجرتها جهاز تلفاز وقالت عمتي إن في الغرفة تلفاز بالفعل وستجديه داخل دولابه هو والريسفر ..وعرضت عليها أن ترافقنا ببلدتنا بعد إنتهاء الأجازة الصيفية وقالت لا مانع شريطة التعاقد مع مكتب تشغيلها.. وطلبت عمتي منها أن ترتدي داخل الشاليه اليوني فيرم الخاص بها وترتدي خارج الشاليه ملابس للخروج ..ووجدت عمتي تنظر لي وتقول البنت لوَحتك دا إنت ما شِلتش عينيك من عليها وعينيك رسمتها من أعلاها لأسفلها ونظرتك لها كان كلها إشتهاء..قلت عمتي إنت حتأطّعي من دلوقت دي حتة مُزّة يا عمتي ..</p><p></p><p>قالت إخص عليك يا هاني بعتني في أول محطة ..قلت الراجل فينا يا عمتو ليه مثنى وثلاث ورباع ويقدر يعدل بينهم ..بس طبعا من فات أديمه تاه!!فضحكت وقال أنا مش أدك!!إنت حر وحعطيك الحرية المطلقة ..دا إنت شهواني أوي وفظيع وعندك إستعداد تنيك نيك متواصل أنا مش أدك ...</p><p></p><p>عند الثانية عشر ظهرا ذهبنا للشاطيء وإرتديت مايوهي السليب ووجدت عمتي لم ترتدي مايوهها بل جاءت فقط لتستمتع بالجلوس على الشاطيء وتركت ليلان بالشاليه وأخبرتها فور إنتهائها من عملها أن تأتي إلينا على الشاطيء الذي على بعد عشرة أمتار من الشاطيء ..وسيكون غداءنا اليوم دليفري من أحد المطاعم الفاخرة ..جلسنا تحت مظلتنا على الشاطيء .. ووجدت أحد الفتيات اللائي تعرفن عليهن البارحة تقبل علينا أنا وعمتي مرتدية بكيني فاضح جدا فاضحا كسها الخارج منه بعض شعيراته وفتلته داخلة بين فلقتي طيزها وصدرها يحاول الخروج بحلاماته.. وقالت عمتي جالك رزقك ..سلمت علينا الفتاة وعلى عمتي ..وقالت هاللو هاني.. هاللو طنط ياسمينا..قلت هاللو فاتن..قالت حتنزل البحر؟ قلت أكيد قالت وأنا معاك دا أنا مستنياك من بدري إتأخرتو ليه؟قلت لها ظروف ..قالت خير؟ قلت خير..وقمت ومسكت بيدي ودخلنا البحر وأخذت تمرح معي وترشني بالماء وأنا أرشها بالماء ثم دخلنا وبعدنا عن أعين الناس تماما وقالت بتعرف تعوم قلت للأسف لأ..قالت أنا بعرف.. قلت عظيم..وإقتربت مني وإلتصقت بي وإلتصقت بها ..وخبط زوبري المنتصب فخذيها.. فقالت يا شقي ..قلت أنا ولا هو ؟ وبدأت تضحك بدلع ومياصة جداً..قلت لها إنت جميلة قوي يا فاتن قالت ميرسي يا هاني..قلت وشفايفك فراولتين قالت عاوز تقطفهم؟ قلت عاوز أأكلهم أكل!!ثم إقتربت منها وقبلتها في فمها فإستجابت مع القبلة ودخلت في بوسة فرنساوي وتجاوبت معي وأدخلت لسانها داخل فمي وإلتصقت بي حتى أن زوبري دخل تحت كسها مباشرة قالت إيه ده؟من فضلك يا هاني إبعده دا جامد قوي ..قلت دا جميل وحلو هو كدة حيزعل منك..قالت لآ..ما قدرش على زعله!!قلت هاتي إيدك وشوفي هو حبّوب أد إيه..وأخرجت زوبري من تحت المايوه وأخذت بيدها ووضعت يدها علي ومسكته ولم تستطع أن تقفل يدها عليه ثم مررت يدها من أول عند الراس حتى البيضان ثم قالت إيه ده يا هاني كل ده شايله إزاي؟دا طخين أوي وكمان طويل خالص يا مامي!!قلت يا حبيبتي دا للكبار فقط مش للنونو!!وراحت ماسكاه جامد قعدت تدعك فيه ..ثم أحررت ثدييها وأخذت ألعب في حلماتهما ثم أخذت أرضعهم وأعض فيهما حتى صوتت وقالت بالراحة يا متوحش!!ثم تركت زوبري ونزلت بيدي العب في كسها وبظرها بعد أن أزحت الفتلة..</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ</p><p></p><p></p><p></p><p>وصرخت بصوت مكتوم وقالت هاني بالراحة إنت حتموتني ..قلت لها جنس ولا تف تفريش قالت جنس كامل يا حبيبي..قلت حدخله إزاي؟ قالت حمسك في رقبتك وألف رجلي حول وسطك ودخله من تحت في كسي ورفعتها بيداي ومسكت في رقبتي ولفت ساقيها حول وسطي ثم مسكت رأس زبي وأدخلتها بكل سهولة في كسها فقالت أح ..أح قلت شفتي زوبري دخل كله جوة كسك قالت هاني ماتكشفنيش وأنزلت يداي من تحت طيزها وأخذت أرفعها وأنزلها على زوبري وهي مستمتعة على الآخر ثم قلت ولبني قالت عادي جوة كسي ..وتأخرت في القذف وأخذت أنيك فيها فقالت هاني أنا تعبت نزلهم بقى!!هريت كسي حرام عليك دا كبير قوي على كسي الصغنون دا راسه بتخبط في عنق رحمي كفاية بقى يا هاني من فضللك مش قادرة قلت إنت متجوزة قالت أكيد لأ..قلت عشان كدة مش مستحملة الزوبر الجامد الكبير الضخم..وأخذت تبكي مش قادرة ..مش قادرة نزلهم بقى!!وتضخم زوبري في كسها وإنتفشت طنبوشة زبي في كسها قالت إيه ده يا هاني زوبرك كبر وراسه كمان إنت كدة حتجيلك رعشتك..وقذفت لبني في كسها قالت أح..أح..أح..سخنين قوي يا هاني..وإنتـظرت قليلا ولم أخرج زوبري من كسها فقالت يا لهوي زوبرك ما نامش يا هاني لسة منتصب جوة كسي..دا إنت جبار وإقتربت مني ورفعت أحد ساقيها عند كتفي وإلتصقت بي ثم مسكت زوبري وأدخلته في كسها قلت مالك كنت بتبكي من شوية من زوبري إيه اللي حصل؟قالت زوبرك خلو أوي وطمعانة في نيكة ثانية وأخذت تحرك نفسها وتحرك كسها جيئة وذهابا وإستحملت حتى جاءت رعشتها فأخذت تبكي وتقول إروي كسي بلبنك وفاض زبي بلبنه في كسها مرة أخري وإنتظرت هي قليلا ثم أنزلت ساقها ورجعت لزوبري ووجدته منتصبا قالت دا إنت سوبرمان يا هاني دا أنا حاعد على النيكة شبعانة أسبوع كسي إتهرى منك أنا حخرج وأروَّح وأعمل كمادات لكسي حاول تهرب من الشاطيء ده ..لأني أكيد حقول للبنات اللي عملته في وهريتلي كسي من زبك الطويل الكبير الضخم وحتلاقيهم مرصوصين طوابير أحسن لك إهرب يا زبِّير..</p><p></p><p>ورجعت على عمتي قالت مالك المزة حلبتك؟قلت نيكتها مرتين يا عمتي قالت يا مفتري..دا إنت بقالك أكثر من ساعة في الميَّه..قلت من لحظة ما نزلت يا عمتي معاها قالت حرام عليك يا هاني النسوان حتخلص عليك!!!..ثم جاءت ليلان متأخرة ونحن نهم على الرحيل .. فقالت لها عمتي بكرة نخرج للشاطيء من بدري وإعملي حسابك تنزلي البحر ..قالت أوكي .. شكرا مدام .. رجعنا للشاليه ثم إتصلنا على المطعم والذي أرسل لنا غداءنا ..وتناولنا غداءنا ..ودخلت غرفتي ونمت نوما عميقا حتى المساء وجاءت عمتي وأيقظتني ..وخرجنا ثلاثتنا وسهرنا لوقت متأخر من الليل ثم عدنا..ودخلت ليلان لغرفتها لتنام ..ثم شدتني عمتي لغرفتها لأنام معها وقفلت الغرفة من الداخل حتى لا تشعر ليلان بعلاقتنا ..ونزعت وعمتي ملابسنا ونمنا عراة وأخذتها في حضني وبدأت في تقبيل فمها ، ورشفت من رحيقها ومصصت لسانها لأهبط إلى عالمي المفضل وهو نهديها ..ومصصت حلماتها حتى بدأت تئن وتتأوّه .. وبدأت أحسس على أفخاذها وأدخلت يدى إلى كسها أدعكه لها ثم أدخلت أصبعى داخل كسها وأخذت ألعب لها في بظرها وهى تدعك زوبرى بيدها.. وأخذت الحس كسها وزنبوره وأعض زنبورها وهى تصرخ وتتأوه ثم إرتعشت بشدة وإندفع عسلها يسرسب من كسها فلحسته بشهوة وهي تتأوه وتتوحوح وتتغنج من الشهوة.. ونامت على ظهرها طالبة مني أن أدخل زوبري..</p><p></p><p>قلت لها نامي على بطنك وضمي ساقيك وأحضرت وسادة ووضعتها تحت وسطها فرفعت مؤخرتها وطلعت فوقها ويداي بين ثدييها وساقاي فوق ساقيها وأدخلت زبي في كسها من الخلف فأحست بزبي كل داخلها وقالت هاني الطرية جبتها منين دا أنا حاسة بكل زوبرك وبيخبط في رحمي قلت الطريقة دي بيضيق فيها الكس قوي وبتخلي الزوبر يخبط الأشفار والبظر وبتجيب لك شهوتك ورعشتك بسرعة ولم أنتهي من كلامي حتى إختلج كسها وحدثت به نبضات سريعة ثم قبض على زوبري ثم إرتعشت بوحوحة شديدة..وهيجتني قشعريرتها فوجدت زوبري ينبض وأرتعش ويقذف لبني ..وإنتظرت قليلا تاركا زبي داخل كسها حتى طلبت مني أن أقوم من عليها..ومسحنا منينا ونمنا حتى الصباح وعمتي منتشية من هذه النيكة والطريقة التي إتناكت بها أول مرة في حياتها..</p><p></p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ</p><p></p><p></p><p></p><p>وقمنا عند العاشرة صباحا ..وتناولنا وجبة إفطارنا التي أعدتها ليلان..ثم طلبت عمتي من ليلان أن ترتدي ملابس البحر خاصتها وأنا كذلك لأصطحب ليلان معي إلى الشاطيء اليوم وقلت وإنت يا عمتي ؟قالت لقد جاءت دورتي الشهرية ..وأريد أن أرتاح ..وخرجت علينا ليلان بلباس بحر بكيني تقشعر منه الأبدان وقالت لها عمتي إيه ده يا ليلان دا إنت ممكن تتخطفي من هاني إيه الجمال والحلاوة والأنوثة المتفجرة دي..قلت عمتي إهدي ..قالت حلاوتها حلاوة غربية يا هاني ..دا البنات على الشاطيء غفر بالنسبة لجمالها وجمال جسمها ..شوف كسها يا هاني دا بارز أوي بين فخادها ..وضحكت وتبعتها ليلان في الضحك وقالت أشكرك مدام على إطرائك ولا تخافي علي فلن يستطيع أحد أن يقربني إلا برضاي..وأستطيع أن أحمي نفسي..قالت هاني حبيبي متسلط عليك النسوان !!**** يسطر على ركبك النهاردة..وترجع صالب طولك دا إنت كدة حتصّفى يا حبيبي وأنا عاوزاك ..خلاص ما أقدرش استغنى عنك!!قلت ما تخافيش على هاني يا عمتو..لعلمك أنا بقوة 50حصان.. وخرجت وتبعتني ليلان ..</p><p></p><p>وصلنا للشاطيء وبمجرد أن جلسنا حتى إلتفت عديد من الفتيات حولي ..وعندما شاهدوا ليلان معي قالوا أيوة يا عم هاني معاك مزة إِتْفوا علينا ..علقت واحدة منهم وقالت يا لهوي على المايوه بتاعها حياكل منها حتة..وإنصرفوا ..ووجدت ليلان تطلب أن تنزل البحر ونزلت معها ..وأخذنا نرمح ونسبح و وجدت ليلان عينها مني وتلامسني في الماء مرة بساقيها ومرة بطيزها قلت صحبة سكسية ..وإبتعدت بها عن الأنظار ..وأخذنا نتحدث معا وقربت منها ومددت يدي على إحدى ثدييها فإبتسمت فقلت بداية عسل.. ثم قربت منها أكثر وقبلتها في فمها فتجاوبت معي ثم أنزلت يدي لأحسس بها على طيزها ..فوجدتها تتوجه بيدها لأسفل لتتحسس زوبري من على المايوه ومن حركة يدها عليه .. إنتصب على التو ..ثم قبضت عليه و إبتسمت ..فقلت لها عجبك قالت دا باين عليه جبار وقاسي.. ولم أتركها حتى أمسكت يدي كسها بعد أن أزحت مايوهها ..فوحوحت وتأوهت.. فسألتها إن كانت مارست الجنس من قبل؟.. فقالت وحياتك الفموي والشرجي وكمان المهبلي ..قلت لها دا إنت فري على الآخر قالت أكيد.. وأخرجت زوبري بيدها من فتحة المايوه وقربته منها ليلامس شفرات كسها ، وأحسست بأنها مصمة علي إغتصابي.. و مسكت زبي تتحسه بيدها ...وفعلا تحسسته وقبضت عليه ولم تستطع أن تحتويه.. فشهقت وقالت ياه إيه ده كله زب أفريقي بجد.. قلت وعلى عربي كمان!! ..</p><p></p><p>ومسكت رأسه ودعكته بيدها فقبلتها في فمها قبلة خفيفة ، أصرّت أن تمارس معي الجنس في الماء ، منعتها وقلت في الشاليه أحسن.. والأيام بيننا ولن أعتقك ..لكنها أصرّت أن تتذوقني فقط ..فمررت أناملي على كسها وهي ملتصقة بي ..و أدخلت يدي إلى بظرها ولعبت بزنبورها..ومسكت بزبي وأدخلت رأسه في كسها ..فتأوهت كثيرا وقالت راسه جميلة!!؟ كانت ملتصقة بي ، ورفعت أحد ساقيها لأعلي فدخل زوبري بكامله في كسها!! و دخل كسها بل بكل قسوة ، وأخذت تحرك نفسها ..ثم أنزلت ساقها ..وأعطتني ظهرها وإنحنيت وإقتربت مني حتى إلتصقت بي تماما ومسكت زوبري وأدخلته في كسها وهي رافعة رأسها حتى لا يدخل الماء في فمها ..وأخذت تحرك نفسها وأحرك نفسي وأحسست بقرب تدفق لبني فقلت لها ..فقالت نزلهم جوة كسي لا تخف !!إلى أن جاءتني رعشتي ، وحصلت هي علي رعشتها أيضا و حضنتني بشدة وقالت أح ..أح.. أح ..إنت حتموتني ..وشكرتني على هذه المتعة التي أمتعتها بها ..وخرجنا من الماء مسرعين إلى الشاليه بعد أن إستمتعنا بالماء والنيك والصراحة الفتاه الأجنبية الجنس معها له مذاق خاص لن تجده في بنت بلدك..وكأن كسها صناعة أجنبية!!..</p><p></p><p>تناولنا غداءنا ووجدت عمتي تستأذني للقيلولة..وقالت أنا حسيبك لليلان عشان عندي الدورة ..وأكيد عملت معاها زوبر في البحر؟قلت عمتي لا تحرجيني ؟دي هي اللي إغتصبني لما طلبت مني أنزل معها البحر..ونزلت فيها يا هاني؟قلت هي طلبت مني ذلك.. قالت البت عاملة حسابها تتناك منك..مش قلت لك النسوان خلاص إتصلطت عليك..ثم قالت هاني ..أنا عاوزاك بخيرك ..قلت صدقيني يا عمتي ..أنا داخلي لبن يكفي كل نسوان الشاطئ.. وتركتني وذهبت لحجرتها..وذهبت لحجرتي للقيلولة أيضا ونمت بالبوكسر فقط..وبعد أن أنهت ليلان عملها ..دخلت عليّ غرفتي ..ووجدت من يداعب زوبري من فتحة البوكسر والذي كان نائما ثم قام و إنتصب بدوره..قلت من يقوم بإيقاظ هاني الصغير؟قالت ليلان كسي مشتاق إليه ..وما شبعش منه في البحر ..وهو من قادني إليك بغرفتك دون إرادة مني!!قلت انزعي عنك ملابسك وتعالي بجانبي ..قالت أنا خايفة من عمتك تقفشنا وهي ست شرقية..قلت لا تخافي ..هي شافت شبقك علي وطلبت مني أروّقك..قالت يعني ما فيش خوف ..قلت أكيد..قالت أنا مش حطلع على السرير قوم إنت وخدني في حضنك على الواقف..</p><p></p><p>ونزلت من على السري كرغبتها وأخذتها في حضني وإلتصقت بي ..ولففت يدي حول خصرها ورحت معها في قبلة حارة مصمصت لسانها قبل أن احملها بين زراعي متوجها بها لسريري.. ووضعتها على السرير وهي في شبه غيبوبة مع أنفاسها المتسارعة وآهاتها التي بدأت تعلو بما يدل على هياجها الجنسي .. وتمددت فوقها.. والتصقت شفتانا بقبلة عنيفة وكانت تعض شفتي بأسنانها حتى أنها آلمتني.. وأطلقت يدي تفرك نهديها واحدا تلو الآخر .. أشبعتهما فركا بين أصابعي ثم انهلت عليهما تقبيلا ومصا للحلمتين المنتصبتين وأنزلت يدي إلى فلقتي طيزها أدلكاهما بعنف وقوة أفقدتها صوابها .. وأصبح كسها الوردي اللامع بعسله و الخالي من الشعر والمتورم من فرط الإثارة والملتصقة شفرتيه إلى جوانبه من الشبق أمامي .. وامتدت يدي تداعبه وتلاعبه قبل أن أنهال عليه بفمي ولساني لحسا بينما امتدت يداها إلى زوبري تتلمسه برفق وحنان ثم نمنا بوضع 69 ونحن نتبادل المص والتقبيل واللحس والعض وأدخل لساني في كسها وتدخل زوبري في فمها حتي سال الكثير من عسلها واتت رعشتها عدة مرات..وفاض لبني في فمها..</p><p></p><p>ولم أرحم بظرها من العض والمص بينما أصابع يدي المبلولة بماء كسها المنهمر في خرم طيزها بعد أن أدخلت إصبعا واحدا ثم إصبعين وهي تتأوه بشبق ممزوج بألم بسيط سرعان ما تجاوزته وتحول إلى متعة ...ومع آهاتها التي بدأت ترتفع كانت طيزها ترتفع وتهبط وظهرها يتقوس رامية بحمم كسها بين شفتي حتى غمرت وجهي.. وانقلبت لأقبلها واجعلها تتذوق طعم عسل كسها الذي اغرق شفتي ثم نامت على ظهرها ووضعت ساقيها على كتفاي ..بينما استقر قضيبي فوق كسها فأمسكته بيدها تفرش كسها وتحاول إدخال رأسه بين شفريها وأنا أمانع برفع وسطي لأعلى راغبا بزيادة متعتها .. بدأت ترجوني بإدخاله و هي توحوح وترجوني أن ادفعه عميقا في كسها الملتهب.. وأنا مستمتعا بعذابها وإمتاعها في آن واحد ...وصلت لقمة شهوتها فبكت.. وأخذت ترجوني.. وتقول مستر هاني من فضلك ..بليز..بليز Please income in the vaginal .. دخل زبك في كسي.. يا حبيبي ...طفي نار كسي ..كسي بياكلني .. عاوزاه جوايا.. قوي قوي إملأ بزوبرك كسي.. نيكني!نيكني حرام عليك بقي.. أنا حأتجنن!!..وأنا ما زلت ممسكا بزبي افركه ببظرها وأحكه بين شفرتيها.. حتى بدأت بإيلاجه ببطء شديد في كسها الملتهب..ثم أدخلته لآخره ثم أخذت أحرك نفسي بقوة داخل كسها يمينا ويسارا وعلى الأجناب .. حتى وصل خبط زبي منطقة الچي سبوت وضربت خصيتاي ما بين فلقتي طيزها وبدأت أُسرع بالإدخال والإخراج بعنف شديد وقوة وسرعة جعلتها تصيح ألما ومتعة وتتفوه بعبارات الألم و الاستمتاع وأنزلت ساقيها من على كتفاي على السرير ووجدتها ترفعها وتلفها على ظهري وقد فقدت صوابها وهي تشدني بقوة بضم ساقيها على وسطي حتى إلتصقت بها تماما ووجدت جسدها ينتفض بقوة شديدة من شدة إرتعاشها وتقذف بشهوتها..وأحسست بإنقباضات متتابعة بمهبلها ..تقبض على زبي ثم ترتخي.. ثم تقبض ثم ترتخي وهكذا ..ولم استطع التحكم بنفسي ولم أتمالك نفسي وجاءتني رعشتي ..لأقذف شلال منيي الحار داخل كسها القابض بقوة علي زوبري..ثم أرخت ساقيها عني ونمت بجانبها ..</p><p></p><p>ونمت على ظهري لأرتاح من هذه المرأة الشبقة ووجدتها تطلع فوقي لتقبلني وممسكة بيدها زوبري المرتخي الذي أُجهد من قبضات كسها عليه..ثم نزلت بين ساقي ملتقمة رأس زوبري تلحسه كأيس كريم وتدخله بفمها ..حتى إنتصب مرة أخرى قلت لها دي حتبقى النيكة التالتة ..قالت إحنا لسة عاملنا حاجة يا جميل!! صرخت فيها ..و قلت حهريكي نيك.. وحقطع كسك النهاردة ..حخليكي تمشي مفرشحة!!قالت مش حتقدر علي أنا لا أشبع من الجنس أبدا..ثم قالت خلليك نايم على ظهرك وإفتح رجليك ..وأنا اللي حنيكك يا مستر هاني..وأسندت ذراعيها المفرودان وأمسكت بيديها ركبتاي وجعلت قدماها بين وسطي ثم حركت نفسها حتى إقتربت بكسها من زوبري وأدخلته رويدا ..رويدا في كسها ..ثم أخذ جسدها ويعلو ويهبط على زوبري ..وهي تتأوه وتتوحوح ..وأنا أتأوه معها من المتعة وإحساسي بكسها الذي يحتوي زوبري وهي تحرك كسها يمينا ويسارا لتصل لچي سبوتها وتأتيها رعشتها مع رعشتي ونقذف سويا مع صراخنا العالي ..حتى إستيقظت عمتي على صراخنا ودخلت علينا وهي تضحك قبل أن تنزل ليلان من فوقي ..وقالت ليلان بتنيكك يا سي هاني..برافو عليكي يا ليلان..وإقتربت من ليلان وإلتقمت إحدى حلمتها المنتصبة في فمها وأخذت تمصها بشهوة..وليلان تصرخ من شدة مص عمتي لحلمتها..</p><p>شوفوني</p><p>[USER=5]@ميلفاوي[/USER]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="CESAR, post: 3221"] أنا هاني حبوب وعطوف وقلبي رُهيِّف وعاطفي وكلي شباب وحيوية ،وتوفى والدي وأنا في عمر خمس أعوام ،وبعد عامين لحقت به والدتي ،وإحتاروا معي لمن يستلمني ويرعاني من الأقارب ،ووجدت القسوة والأهوال من خالتي وعمي ،ولأن عمتي ياسمين كانت تحب والدي وهي غنية جدا سعت إليَّ وإنتشلتني من هذا الجو لتربيني وسط أولادها سمير وسميرة وتدخلني أحسن المدارس،وأغدقت علي بحبها وزوجها إعتبرني إبنا له كما أحبني أولادها ،وكبرت في وسطهم وأنا الآن في السنة الثالثة في الجامعة ،وتزوج إبنها سمير من فوزية وسافر للخليج للعمل ثم تزوجت أخته سميرة من فؤاد أخو فوزية ولحقا بسمير وزوجته للعمل بالخليج أيضا وبقيت وعمتي وزوجها بمنزل عمتي ،وتوترت العلاقة بين عمتي وزوجها ،فقد لافت عليه فتاة في الخامسة والعشرين من عمرها مطلقة ولم تنجب وإستطاعت أن توقع به في حبائلها فأهمل عمتي تماما وشغلته الفتاة بعنفوانها وشبابها ولحست عقله ،فهي فتاة لم تنجب وكسها صغير وضيق وليس مثل كس عمتي الواسع الذي خرج منه أولاد ،وضاقت به عمتي فهو لا يعطيها حقوقها الشرعية ،وعمتي لم تتخطى الثالثة والأربعين عمرها ،وتطورت الأمور بينهما ولم يعد يأتي لبيت عمتي حتى وصلت به الأمور بأن أرسل لها ورقة طلاقها دون أن يراعى العشرة وأبنائه الكبار وأنه أصبح جدا ،ولم تتحمل عمتي وإنهارت من هول هذه المفاجأة ،وما زاد الطين بلة أن زوجته قد أنجبت له طفلا ،بالرغم عدم إنجابها من طليقها التي عاشت معه قرابة الثماني سنوات ،ولم أستطع أن أُهدئ عمتي ولكنها إستطاعت أن تخرج من محنتها بعد فترة ليست بالطويلة .. والغريب أن عمتي لشدة جمالها وحلاوة جسمها وهي م زالت في عنفوان شبابها ،تقدم لها كثير من الرجال للزواج منها ،ولكن أولادها رفضوا ذلك ،وبعد فترة ستة أشهر من طلاقها وجدتها تتقوقع على نفسها ،وتصرخ لأتفه الأسباب ،ودائما قلقة وأصبحت ساعات نومها قليلة ،وقلت شهيتها للأكل . طبعا شهوة المطلقة أعلى من المرأة المتزوجة بكثير مش لازم يا جماعه نكون صرحاء ونقول أن المطلقة محرومة من المتعة اللي هي أهم و أجمل من متعة الأكل انتو عارفين يعنى إيه واحدة ست مطلقه تبقى نايمة ومفيش في دماغها أي شئ و أول ما تفتح عينيها من النوم تلاقى نفسها من غير أي سبب متمنية و مشتاقة و جسدها كله بيطلب النيك يا جماعه المطلقة بتتعذب اشد العذاب لان أقوى أنواع نداء النفس هو الدعوة للجنس والشهوة عندما تتحرك بتدمر إذا لم تشبعها ،أصبحت أراقب عمتي وأجدها تمارس العادة السرية ،أصبحت حائرة ضائعة تائهة ،أصبحت عندما تشاهد أي مناظر في التلفاز بها بوس أو لمسات بين رجل وإمرأة تجري مسرعة لتطفيء شهوتها ،لقد أصبحت تعاني من الحرمان الجنسي . صعبت عمتي علي قوي وقلت لازم أتحدث معها فأنا لم أعد صغيرا ومن خلال قراءاتي أعلم الشبق الجنسي وحاجة المرأة الشديدة للجنس طالما مارسته وحاجة الكس الشديدة لزوبر الرجل طالما دخل كسها قبل كدة زوبر وإعتاد عليه كسها ،وكمان شوق الشفايف للقبلة الجنسية واللعب في البزاز والبظر وكمان جمال وحلاوة نزول الشهوة من كسها والرعشة مع القشعريرة وكمان إحساس كسها بإحتواء الزوبر ،وإحتكاكه بجدران كسها يولد متعة لا تستطيع أي إمرأة أن توصفها من لذتها . جلست مع عمتي حبيبتي وقلت لها حاولي أن تنسى وتكملي حياتك قالت كيف ؟قلت اخرجي روحي سينما روحي نادي، إشغلي نفسك وحاولي تخرجي نفسك من هذه الأزمة وممكن تتفسحي وتخرجي للدنيا ،قالت كلامك جميل بجد أنا هروح جيم وهشترك في نادى وأحاول أغير حياتي . وإتفقت معها أن نتغدى خارج المنزل وخرجنا لأحد المطاعم المشهورة وتناولنا غداءنا ثم توجهنا لأحد الأندية وأشركتني معها في عضويته وإستمرينا على هذا الحال فترة طويلة وإستطاعت عمتي من عمل صداقات بالنادي وكنا لا نترك النادي قبل التاسعة مساءا ،وكانت أحيانا تسبقني إلى النادي وأنا في كليتي وأذهب إليها بالنادي نتغدى في النادي ونكمل يومنا وفي الليل أسترجع دروسي .. وفى يوم قالت لي تعرف أنا اشتركت وبقيت أتعلم سباحة بس بالنهار قلت لها عشان كدة وزنك نزل ،قالت نزلت 15كيلو ،قلت جسمك يا عمتي وقوامك بقى كالأوربيات ،وإنت دلوقت بتنامي كويس وراح منك الأرق ،ونفسي أشوفك بالمايوه قالت بطل يا واد الكلام ده قلت عمتي دا إنت بقيتي بنت 14سنة وبشوف نظرات الإعجاب الشديدة من ستات ورجالة النادي وعلت وجهها إبتسامة الأنثى والرضا من نفسها وقالت عيب الكلام ده يا هاني إنت بتكسفني كدة ،قلت ولادك يا عمتي أنانيين ما بيفكروش غير في نفسهم المفروض تتجوزي ومتِسأليش فيهم وأنا شايف يا عمتي خُطَّابك كتير وإنت لسة في عنفوان شبابك ومرغوب فيك أه لو ما كنتيش عمتي كنت إتجوزتك ،وقامت من على الكرسي لتجري ورائي وتضربني بدلع وتقوللي بطل يا شرموط يا وسخ دا إنت كبرت وبتغازل كمان ،قلت إنت جميلة قوي يا عمتي .. قالت لي هاني أنا مستنية أجازتك وحخدك في (الشاليه) بتاعنا بالمصيف داخل منتجع متكامل الخدمات لنقضي هناك أجازتك الصيفية منها فسحة ومنها تغيير جو،قلت يا ريت يا عمتي وبعدين إنت معاكي عربيتك نسافر فيها قالت ياه يا هاني دا أنا بقالي مدة كبيرة ما رحتش المصيف وبعدين إنت يا جميل معاك رخصة سواقة عاوزة أشوفك شاطر في السواقة ولَّا لأ ،قلت أنا حروَّحك النهاردة وحسوق بدلا منك ،وبقت عمتي تسيب لي العربية أروح بها الكلية ،لما إطمأنت على سواقتي . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ وجاءت أجازة الصيف وركبنا السيارة وذهبنا للمصيف ودخلنا عند الثانية عشر ظهرا للشاليه المطل على البحر مباشرة ،قلت لها إيه رأيك لسة بدري ممكن نروح البحر؟قالت دلوقتي؟ قلت الآن ،قالت والغدا حنعمل إيه فيه ؟قلت دليفري يا عمتو!! قلت أكيد حتنزلي بالمايوه قالتلي طبعا يا خلبوص ،وإتصلت بهاتفها علي حارس الع¨يلا ليدبر لنا مدبرة للمنزل ووعدها بالذهاب لمكتب التوظيف المختص ليدبر لها واحدة وإشترطت عليه أن تكون شابة و حديثة التخرج من المعاهد المختصة ويحضر معها رخصتها ومؤهلها وأنها ستقيم معنا طوال فترة الأجازة الصيفية الممتدة لأربعة أشهر ،ووعدها بأن سيأتي بها عند صباح الغد.. ودخلت عمتي لغرفتها لتغير ملابسها وترتدي مايوهها ودخلت أنا غرفتي لأغيِّر ملابسي وإرتديت مايوه قديم عندي ماسك في جسمي وكمان إسليب ونظرت في المرآه لأجد زوبري من وراء المايوه واضحا جليا وخرجت وأنا في شدة الكسوف وحاولت أن أخفي كسوفي و لا أعير إهتماما بالأمر ووجدت عمتي ترتدي برنسا أسود قصيرا جدا مظهرا مفاتن ساقيها وفخذاها وتحته مايوهها ،فنظرت إليها وأطلقت صفارة وقلت إيه يا مُزَّة الجمال والحلاوة دي قالت إختشي يا هاني متخلنيش أخش أقلعهم قلت ليه كدة يا عمتي أنا يا حبيبتي بأهرج معاكي ولا أقصد إحراجك ونظرت إلى مايوهي وقالت كبرت يا هاني وبقيت راجل مالي هدومه وهي تنظر إلى زوبري من تحت لتحت وأنا في الطناش!!،لأني متأكد أنها تعني بذلك زوبري اللي رافع خيمته !!.. وذهبنا سويا للشاطيء وجلسنا بين أعداد قليلة من الشماسي التي تحتها فتيات وسيدات ترتدي معظمهن البكيني ذات الأجزاء التي لا تستر طيزا أو كسا أو أثداءا ووجدت عيناي تجول وتصول بينهن محركة شهوتي في ونافخة لزبي دون إرادة مني ووجدت عمتي ترمق زبي بشدة وهو منتصبا رافعا خيمته وعيناي بعيدتان عنها ووجدتها تربت على فخذي وتحدثني هاني ..هاني...هاني ..ولم أرد عليها فقالت هاني..إنت رحت فين النسوان لوحوك قلت عمتي لم أرى مثل من قبل وعلى الطبيعة ..أكيد.. بلبلك فضحك..فنظرت إليها بإستغراب وقلت ماذا يا حبيبة قلبي ؟كررتها وقالك بتاعك شادد حيله على الآخر ..قلت عمتي إنت بتكسفيني كدة قالت النسوان دلوقتي حيتسابقوا عليك لأنه كبير قوي ونافر على الآخر.. قلت عمتي!!قالت دلوقت تشوف ولم تنتهي من كلمتها حتى أتيت ثلاثة فتيات ينحلوا من على المشنقة وقالوا إحنا عاوزين نتعرف عليكم يا طنط ..إحنا من منتجع واحد ..وردت عليهم عمتي وقالت يا خلابيص إنتوا عينكوا من هاني.. قالت إحداهن هو إسمه هاني ؟ وحضرتك قالت ياسمين عمته!! قالوا تنزل معانا البحر ..فردت عمتي وقالت لأ يا حبايبي حينزل معايا دا بتاعي أنا وضحكت ..وضحكوا معاها..وإنصرفوا ونظرت إليها قلت إيه يا عمتي قطعت علي ليه؟ قالت يا حبيبي أنا غِرت عليك منهم وما مكنتش حاسة بالكنز اللي معايا!!قلت مين هو الكنز قالت إنت!!وأخذتني عمتي من يدي ونزلنا الماء وزبي ما زال منتصبا ..ولم أكن أعرف العوم وعمتي سباحة ماهرة فكنت أتشبس بها عند كل موجة وألتصق بها من غير تعمد وكان زوبري يحتك بطيازها كثيرا إذا كنت ورائها أو ينحشر بين فخذيها أو ملاصقا لكسها..وفي أحيان كثيرة كانت تمسك بزبي وتقبض عليه وكأنها غير متعمدة ومرة أخرى وجدتها تمد يدها لتزيح طرف المايوه وتخرج زبي متحررا في الماء ..ثم تأتي موجة فتحتضني وتمسكه وتفركه وكأنها غير متعمدة وأنا عامل نفسي خايف من المياه ..ثم فجأة رفعت أحد ساقيها وقالت هاني إمسك ساقي بإيدك من فضلك عشان فيه عضلة شدة علي ..ورفعت ساقها ..ومن تحت الماء مسكت بزبي وتحسست رأسه وشهقت ثم أدخلته في كسها من بعد أن أزاحت طرف مايوهها وأحسست بزوبري داخل شحط في كسها قلت عمتي غصبن عني بلبلي ماعرفش ماله حاسس أنه دخل جوة مايوهك ولم تعلق وأخذت تحرك نفسها لتسمح لزبي بالدخول والخروج في كسها و إرتعشت بشدة وعندما وصلت شهوتها حضنتني بشدة وقالت أح أح أح إنت حتموتني كدة صحّيت العفريت وطلعته من القُمقُم ثم إنتفض زبي في كسها وأفاض بمائه وخرج فأنزلت ساقها وكأن شيئا لم يحدث ..وخرجنا من الماء وإرتدت برنسها .. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ ثم ذهبنا للشاليه وأنا مطأطا رأسي لأسفل وقلت أنا آسف يا عمتي لقد أثارتني الفتيات وفي الماء عندما إلتصقت بي أحسست بأن بلبلي بداخلك قالت لا عليك يا هاني اللي حصل.. حصل وأنا كمان البنات حركوني وحسيت إنهم عاوزين يخدوك مني لتمارس الجنس معهم فتحركت شهوتي ووجدت كسي يقترب من زبك كالمغناطيس ولا أدري كيف دخل كله جواه وكمان قذف زبك لبنه ..ثم قالت تعالى خش معايا الحمام لنستحمى من لبنك قلت أدخلي إنت الأول قالت خش معايا يا هاني خلاص زوبرك عرف طريق كسي ..وكسي لقى عوضه وذاقه ..ودخلت معها الحمام ونزعنا عنا ملابسنا ونزلت تحت الماء معها فإنتصب زوبري ووجدتها تنزل علي ركبيتها وتمسكه وتفعص في رأسه وهي تعض على شفتيها ثم وجدتها تقول زبك يجنن يا هاني دا لما دخل جوة كسي كان حيعورني من ضخامته ومن طوله حسيت أنه كان بيخبط بعنق رحمي قلت يا عمتي أنا عارف إن الست المتعودة على الزوبر وينقطع عنها دخوله في كسها مدة طويلة كسها بيضيق قوي ويبقى زي كس البنت البكرية قالت ما إنت وسعته يا حبيبي بزبك المفتري ثم أخذت تلعب به وتدعكه ثم وقفت في حضني وإستلمت شفتاي وتجاوبت معها ثم وجدت يدي تسرح لبزازها ثم قالت لي مصهم وإرضع منهم وأخذت أرضع وأمص وأشفط في حلماتها المنتصبتين نزلت يدي لكسها تفركه قالت لازم تمص بظري وتدعك راس زبك فيه عشان تخرج لي شهوتي ورفعت أحد ساقيها على حافة البانيو ونزلت لبظرها وكسها ألحس فيهما ثم مسكت رأس زبي ودعكته على بظرها وشفرتي كسها حتى إنتفضت وأنزلت لبنها ثم فنست وأعطتني طيزها وهي مستندة على البانيو وقالت دخله في كسي من ورا وشدني من وسطي عليك عشان أحس بزبك بس بالراحة خالص وإنت بدخله يا هاني دخل راسه بشويش خالص عشان كسي لسة ضيق مش حيستعمل طخانة زوبرك ودخلته بالراحة كما طلبت ثم خرجته ودخلته بالراحة مرة أخرى حتى إتسعت فتحة مهبلها لتبتلع زوبري ثم أدخلته لغاية نصفه ثم أخرجته ثم دخلته لغاية ما بيوضي ضربت شفايف كسها وعملت طرقعة ثم أخذت أسرع بالدخول والخروج وهي تصوت وتقول أح ..أح بالراحة مش بالقوي كدة يا هاني أنا مش أدك زوبرك بيحرقني في كسي آه يا كسي ووجدتها تدعك في بظرها بيدها حتى إرتعشت وإرتعشت معها وقذفت بقوة في كسها الشرقان للزوبر.. ثم توقفت للحظة وزوبري داخل كسها ولم ينم فحركته دخولا وخروجا مرة أخرى فقالت هاني كفاية يا حبيبي أنا خلاص عرفت سكتك كفاية كدة دا كسي إرتوى من لبنك أكثر من ليلة دخلتي..زبك لسة جوة كسي ما نامش ..قلت عمتي أنا قذفت لبني فيك مرتين أنا خايف من الحمل ..قالت يعني يا سي هاني معقولة حسيبك ترمي لبنك جوايا من غير ما أكون عاملة حسابي ماتخافش أنا في فترة الأمان ..وحتنتهي كمان يومين بس الأحوط آخد حقنة منع حمل فكرني آخذها بكرة في الصيدلية.. ونزعت زوبري من كسها الذي ما زال منتصبا ..وقالت ما تزعلش مني يا حبيبي لسة اليوم بطوله ،وطلبت مني أن أتصل على أحد محلات الأكل وأطلب سمك وإستاكوزو وجمبري عشان نتغدى ،وكانت تلك بداية لمتعة حقيقة ، أخيرا فزت بكل ذلك الجمال ، اعرف الآن أنها لن تكون النهاية ولكنها البداية لأنها ذاقت المتعة فقد دخل زبي في عرينها وأرجعت لها إحساسها بالنشوة والشبق ، وخرجنا من الماء وهي محتضنة يدي وعيناها كلها حب وشهوة وقالت لي موعدنا الليلة لازم أتذوقه صح يا بلاش ...بس عاوزة أسألك وجاوبني بصراحة قلا أكيد قالت بزمتك هي دي أول مرة تمارس فيها الجنس ؟قلت وليه السؤال ده يا عمتي قالت أصل مش ممكن تكون دي أول مرة !! دا إنت كل حاجة عملتها معايا زي الكتاب ما بيقول ..قلت عمتي فعلا دي أول مرة أمارس الجنس المهبلي مع أنثى وأكيد أنا شاب وثقفت نفسي في الجنس من خلال القراءة ومواقع الجنس على الإنترنت ..والمشاهدة المستمرة لفيديوهات ومقاطع الجنس وكمان بأحب أقرأ في قصص الجنس العربي بمنتديات الجنس يعني كل النظري والمشاهدة خللاني خبير.. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ وعند الليل دخلت حجرتها وقالت لا تدخل حتى أنده عليك قلت ليلتنا عسل!! وندهت علي ودخلت عليها .. وتفاجأت بها ترتدي قميص نوم شفاف ليس تحته أي ملابس داخلية مفتوح الصدر طوله ينتهي عند منتصف فلقتاها ..قلت إيه الحلاوة والجمال ده ..وواضعة قليل من المكياچ وعلى شفتيها أحمر شفاه بلون الدم كاشفة عن شعرها المتدلي حتى مقدمة مؤخرتها.. وجسمها أبيض بض فخاذها وسيقانها لا يكونا إلا على أنثى ذات مفاتن أخاذة ثدياها منتصبان منتفخان وحلماتاها بارزتان للعيان فلقتي طيزها كرتان مرفوعاتان ممتلئتان ساقيها وسيقانها ملساء كالمرمر ..قالت عينك.. قلت إنت دوختيني بجمالك وجمالك جسمك وشفايفك وعيونك دا جسمك كله أنوثة طاغية مرسوم كمانيكان بتفاصيل لا تكون إلا على آلهة الجمال ..قالك كلامك حلو دوخني دا إنت شاطر في الغزل قلت لا أي راجل سيراك سيقول ما قلته .. ووجدتها تقف وهي تبكي بحرقة فعلمت بأن شهوتها قد إستيقظت لدخول الزوبر وتبكي لحسرتها علي عدم إطفائها .. ووقفت وإقتربت منها وأخذتها في حضني فإستجابت بطريقة أذهلتني ووضعت رأسها علي كتفي ومسحت دموعها بيدي وقلت لها هذه الدموع لا تزرفيها ولا تبكي .. فالقدر قد حلها لنا ..ورتب لنا هذا اللقاء الحميمي فلماذا تبكين؟ قالت بكائي فرحة لأن وجدت أخيرا من سيشعر بي وبمعاناتي.. ويطفيء ناري..قلت ستكون يوم دخلتي على حبيبتي التي أعشقها ومتيَّم بها ثم قالت ليلة دخلتك ليه؟ما إنت دخلته وإحنا في البحر ودخلته لما رجعنا من البحر في الحمام مرتين ..قلت..حبيبتي ليلة الدخلة بتبقى على السرير مش في البحر أو الحمام ..قالت أنا مش أدك ..بس مش حتلاقي دم!!قلت عشان غشاءك مطاط مش حينزل دم!!قالت وكمان لقيت الحل!!آه من يا مشعوطني ومشوقني لزبك!! . ثم رفعتها بين ذراعي ووضعتها على السرير..ثم نزعت عنها قميصها ونزعت عني بوكسري فأصبحنا عرايا تماما ..حلماتها وزوبري منتصبين وهجمت علي زوبري وقالت يا لهوي إيه كل ده .. بجد عمري ما شفت في حجمه وطوله دا في حجم زوبر الحمار ..وراحت ضاحكة بفجور..وتركت زوبري.. قلت برافو عليك يا حبيبتي أيوة كدة إشتغليني وحسسيني إن دي أول نيكة لكسك.. وإقتربت من شفتاها فأغمضت عيناها وتقدمت منها وقبلتها بشفتيها قبلة طويلة رومانسية ثم أدخلت لساني بفمها وبادلتني نفس العمل وأخذت أحسس علي أذنيها وشعرها ثم على لرقبتها لحسا وتقبيلا ..ثم بالتحسيس الخفيف جدا على كتفيها وظهرها , وأنا أقول لها بأحبك بأعبدك أنت مليكتي, فزادت سرعة تنفسها فزودت في التقبيل والتحسيس والاحتضان فإنتفخت بزازها و تصلبت حلمتاها وأخذت أحسس بأطراف أناملي و بعمل دوائر على بزازها من أسفل إلى الأعلى و قرب هالة الثدي البنية المحيطة بالحلمات, ثم بفمي الحس و أمص واشفط في بزازها وفي أخذت حلمتها في فمي أمصها فيها كطفل رضيع.. وبهذا بدأت تهتاج جنسيا و تزيد من إفرازاتها المهبلية بشكل كبير .. ثم كررت التحسيس الخفيف والبوس بالراحة للبطن والسوَّة وجوة الفخذين من عند الركبة لغاية كسها ولم ألمسه .. ثم حسست بأطراف أصابعي لعانتها من أعلى و قريبا من البظر دون لمسه ثم بفمي عض وبوس فزادت من عسلها حتي إنسكبت علي شفرات كسها فأخذت تتلوي من شدة الاستثارة الجنسية .. وذهبت للشفرتين باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف قوي ثم إستلمت البظر باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف , ووضعت إصبع ثم إصبعين داخل كسها في نفس الوقت وأخذت أحركهما دخولا وخروجا بشكل بطيء جدا إلي أن وصلت إلى نشوتها و رعشتها , فرشت برأس زوبري علي بظرها وشفرتيها مرة ثم مرتان ثم ثلاث... ثم غيبت رأس قضيبي بكسها ثم أخرجته ثم أدخلته بالراحة لمنتصفه ثم أخرجته لعدة مرات ثم أرشقته دفعة واحدة في كسها ثم أدخلته وأخرجته بسرعة ثم زد السرعة وضربتها علي مؤخرتها ثم أخذت أحرك زوبري داخل كسها وأحكه في جدرانه وكأنه يتمضمض يمين وشمال ثم شمال في يمين وهي تتوحوح وتتأوه وتتوسلني أرجوك إرحمني زوبرك جنني ثم أخذت أسرع في الدخول والخروج بشدة ..فتأوهت أحِّي كسي ولّع نار ..أح.. أح.. أح.. نار.. نار.. نار وعندما أحسيت برعشتها وقبضة مهبلها علي قضيبي قلت لها حنزلهم ؟ قالت إرويني .. و أطلقت سائلي المنوي بعدم إندفاع وبعدم حركة من قضيبي داخل كسها العطشان و هي تصرخ و تقول يا لهوووووووى دول سخنين أوي إيه ده إحساس محرومة منه .. وعندما إنتهت رعشتي لم أخرج قضيبي ثم أخذت فمها بفمي حتي هدأت .. ثم قالت حبيبي إيه دا اللي عملته معايا دي هي ليلة دخلتي بجد ..بزمتك إتعلمت دا فين؟ إنت أكيد مارست الجنس قبل كدة وكتبر..قلت صدقيني دي أول مرة..قالت مش ممكن ..دا إنت حرِّيف..مش مصدّآك!! فقالت ياه الجنس جميل قوي وممتع معاك.. دا أنا أول مرة في حياتي تيجيلي شهوتي عدة مرات في نيكة واحدة .. دا إنت خرجت كل ميّتي من كسي دا أول مرة يخرج من كسي عسل بالكمية الرهيبة دي دا إنت هريتلي كسي دا أول مرة أحس إن بظري ليه لازمة دا أنا إرتعشت من مصك ولعبك فيه ياه.. دا النيك حلو ..حلو.. حلو خالص معاك .. دا أنا مش حأفكر في الجواز .. دا إنت عليك زوبر يا لهوي يجنن حسيته جوة كسي وكمان جدران كسي وإنت عفريت بتحركه يمين وشمال وبتخليه يلف جوة كسي أكنك بتقلب في حاجة.. وكمان حسيت بيك لما جيت تكب لبنك رأس زوبرك إنتفخت وزوبرك كبر وراح ناطر اللبن زي طلقات المسدس.. ثم نمت على ظهري وهى قعدت تلعب في زوبرى وتدعك في رأسه لغاية لما وقف وهي طلعت مثل الفارس ومسكت زبي وراحت راشقاه في فتحة كسها بالظبط وراحت قاعدة عليه وشفايف كسها لازقة في بيضاني علي الآخر وزوبري محشور علي آخرة ولم أستحمل سخونة كسها وإنطلقت مني شلالات من اللبن في كسها ثم أحسست بإنقباضة كسها عند رعشتها القوية وسال عسلها مع لبني وإرتخت أعضائها ونامت علي صدري ونزلت ثم نامت بجانبي حتى الصباح ..ونحن عرايا .. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ وقلقت عندما شقشق الصباح ..ووجدت زوبري منتصبا ..قلت إنت ما بتكلش مفيش فايدة مش حقدر عليك عاوز تخش الكس ماشي حخليك تخشه..وعدلت عمتي في حضني وأخذت أقبلها في فمها وألعب في حلماتها وأدعك في شفرات كسها حتى تجاوبت معي تماما ثم طلبت منها أن تنام على بطنها ووضعت وسادة تحت سوتها حتى إرتفعت طيزها ثم طلعت فوقها ودفست زوبري في كسها وأخذت أتحرك بزوبري دخولا وخروجا في كسها وهي توحوح وتإن من اللذة ثم رفعت وسكها لأعلي وجعلتها ترتكز على ركبتيها دون أن أنزع زبي من كسها بالوضع الفرنساوي ..وأخذت أنيك فيها لفترة..وعندما يحين قذفي أتوقف قليلا بزوبري داخل كسها حتى أهدأ ثم أواصل النيك ثم سحبتها من وسطها ثم نمت على ظهري و زبري ما زال في كسها وأصبح ظهرها أمام وجهي ثم طلبت منها أن تتحرك على زوبري لفوق وتحت ويمين وشمال وللأمام والخلف وهي في شدة الشبق من تغيير وضعيات النيك ثم طلبت منها أن تلف لتعطيني وجهها دون أن تخرج زبي من كسها ولفت ثم رفعت ظهري وجلست وزبي ما زال في كسها ثم نيمتها على ظهرها وأخذت بساقيها على كتفي ..ووجدتها تقول إيه العظمة دي دا إنت جبار وزبك حديد كفاية بقى قلت حاضر أنزلهم ونرتاح قالت أح..أف..أح..آه..أح .. زبك بيلعب جوة خالص ..أح..أح..آه..آه وحسيت بقبضة شديدة على زوبري ونبضات شديدة في كسها ووجدتني أنا وهي يرتعش جسدانا بشدة ثم يفيض لبني وعسلها معا وترتفع آهاتنا معا.. وعند العاشرة صباحا حضر الحارس ومعه مدبرة المنزل وهي فتاة أجنبية بيضاء البشرة ذهبية الشعر زرقاء العينين مكتنزة الصدر والمؤخرة بطريقة ملحوظة مرتدية بنطلون جينز إسترتيش يظهر كبر حجم مؤخرتها ويرسم كسها بوضوح من الأمام، وبلوزة مفتوحة الصدر يظهر منها بوضوح الشق الذي بين النهدين ذات أنوثة متفجرة و تقترب من السابعة والعشرين من عمرها وحاصلة على شهادة كمتخصصة في إدارة شئون المنازل من أحد المعاهد الأجنبية و تتحدث لغتنا بطلاقة ودخلت الشاليه وعرفناها علينا وعرفتنا بأن إسمها ليلان وسألت عن حجرتها التي ستقيم بها وأخذتها عمتي لحجرتها وعجبتها الغرفة وطلبت من المكتب المسئول عنها تركيب شبكة لاسلكية بالشاليه ليسهل تلبية طلباتنا منها خلال إتصالنا بها في أي وقت وطبيعة عملها تحتم عليها ألا تخالطنا إلا عند الحاجة إليها وستكون متواجدة إما بمطبخ الشاليه أو بحجرتها وستكون مسئولة عن ترتيب غرفنا وتنظيفها وتدبير إحتياجات المنزل من بقالة ولحوم وخلافه من لخارج الشاليه وطلبت في حجرتها جهاز تلفاز وقالت عمتي إن في الغرفة تلفاز بالفعل وستجديه داخل دولابه هو والريسفر ..وعرضت عليها أن ترافقنا ببلدتنا بعد إنتهاء الأجازة الصيفية وقالت لا مانع شريطة التعاقد مع مكتب تشغيلها.. وطلبت عمتي منها أن ترتدي داخل الشاليه اليوني فيرم الخاص بها وترتدي خارج الشاليه ملابس للخروج ..ووجدت عمتي تنظر لي وتقول البنت لوَحتك دا إنت ما شِلتش عينيك من عليها وعينيك رسمتها من أعلاها لأسفلها ونظرتك لها كان كلها إشتهاء..قلت عمتي إنت حتأطّعي من دلوقت دي حتة مُزّة يا عمتي .. قالت إخص عليك يا هاني بعتني في أول محطة ..قلت الراجل فينا يا عمتو ليه مثنى وثلاث ورباع ويقدر يعدل بينهم ..بس طبعا من فات أديمه تاه!!فضحكت وقال أنا مش أدك!!إنت حر وحعطيك الحرية المطلقة ..دا إنت شهواني أوي وفظيع وعندك إستعداد تنيك نيك متواصل أنا مش أدك ... عند الثانية عشر ظهرا ذهبنا للشاطيء وإرتديت مايوهي السليب ووجدت عمتي لم ترتدي مايوهها بل جاءت فقط لتستمتع بالجلوس على الشاطيء وتركت ليلان بالشاليه وأخبرتها فور إنتهائها من عملها أن تأتي إلينا على الشاطيء الذي على بعد عشرة أمتار من الشاطيء ..وسيكون غداءنا اليوم دليفري من أحد المطاعم الفاخرة ..جلسنا تحت مظلتنا على الشاطيء .. ووجدت أحد الفتيات اللائي تعرفن عليهن البارحة تقبل علينا أنا وعمتي مرتدية بكيني فاضح جدا فاضحا كسها الخارج منه بعض شعيراته وفتلته داخلة بين فلقتي طيزها وصدرها يحاول الخروج بحلاماته.. وقالت عمتي جالك رزقك ..سلمت علينا الفتاة وعلى عمتي ..وقالت هاللو هاني.. هاللو طنط ياسمينا..قلت هاللو فاتن..قالت حتنزل البحر؟ قلت أكيد قالت وأنا معاك دا أنا مستنياك من بدري إتأخرتو ليه؟قلت لها ظروف ..قالت خير؟ قلت خير..وقمت ومسكت بيدي ودخلنا البحر وأخذت تمرح معي وترشني بالماء وأنا أرشها بالماء ثم دخلنا وبعدنا عن أعين الناس تماما وقالت بتعرف تعوم قلت للأسف لأ..قالت أنا بعرف.. قلت عظيم..وإقتربت مني وإلتصقت بي وإلتصقت بها ..وخبط زوبري المنتصب فخذيها.. فقالت يا شقي ..قلت أنا ولا هو ؟ وبدأت تضحك بدلع ومياصة جداً..قلت لها إنت جميلة قوي يا فاتن قالت ميرسي يا هاني..قلت وشفايفك فراولتين قالت عاوز تقطفهم؟ قلت عاوز أأكلهم أكل!!ثم إقتربت منها وقبلتها في فمها فإستجابت مع القبلة ودخلت في بوسة فرنساوي وتجاوبت معي وأدخلت لسانها داخل فمي وإلتصقت بي حتى أن زوبري دخل تحت كسها مباشرة قالت إيه ده؟من فضلك يا هاني إبعده دا جامد قوي ..قلت دا جميل وحلو هو كدة حيزعل منك..قالت لآ..ما قدرش على زعله!!قلت هاتي إيدك وشوفي هو حبّوب أد إيه..وأخرجت زوبري من تحت المايوه وأخذت بيدها ووضعت يدها علي ومسكته ولم تستطع أن تقفل يدها عليه ثم مررت يدها من أول عند الراس حتى البيضان ثم قالت إيه ده يا هاني كل ده شايله إزاي؟دا طخين أوي وكمان طويل خالص يا مامي!!قلت يا حبيبتي دا للكبار فقط مش للنونو!!وراحت ماسكاه جامد قعدت تدعك فيه ..ثم أحررت ثدييها وأخذت ألعب في حلماتهما ثم أخذت أرضعهم وأعض فيهما حتى صوتت وقالت بالراحة يا متوحش!!ثم تركت زوبري ونزلت بيدي العب في كسها وبظرها بعد أن أزحت الفتلة.. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ وصرخت بصوت مكتوم وقالت هاني بالراحة إنت حتموتني ..قلت لها جنس ولا تف تفريش قالت جنس كامل يا حبيبي..قلت حدخله إزاي؟ قالت حمسك في رقبتك وألف رجلي حول وسطك ودخله من تحت في كسي ورفعتها بيداي ومسكت في رقبتي ولفت ساقيها حول وسطي ثم مسكت رأس زبي وأدخلتها بكل سهولة في كسها فقالت أح ..أح قلت شفتي زوبري دخل كله جوة كسك قالت هاني ماتكشفنيش وأنزلت يداي من تحت طيزها وأخذت أرفعها وأنزلها على زوبري وهي مستمتعة على الآخر ثم قلت ولبني قالت عادي جوة كسي ..وتأخرت في القذف وأخذت أنيك فيها فقالت هاني أنا تعبت نزلهم بقى!!هريت كسي حرام عليك دا كبير قوي على كسي الصغنون دا راسه بتخبط في عنق رحمي كفاية بقى يا هاني من فضللك مش قادرة قلت إنت متجوزة قالت أكيد لأ..قلت عشان كدة مش مستحملة الزوبر الجامد الكبير الضخم..وأخذت تبكي مش قادرة ..مش قادرة نزلهم بقى!!وتضخم زوبري في كسها وإنتفشت طنبوشة زبي في كسها قالت إيه ده يا هاني زوبرك كبر وراسه كمان إنت كدة حتجيلك رعشتك..وقذفت لبني في كسها قالت أح..أح..أح..سخنين قوي يا هاني..وإنتـظرت قليلا ولم أخرج زوبري من كسها فقالت يا لهوي زوبرك ما نامش يا هاني لسة منتصب جوة كسي..دا إنت جبار وإقتربت مني ورفعت أحد ساقيها عند كتفي وإلتصقت بي ثم مسكت زوبري وأدخلته في كسها قلت مالك كنت بتبكي من شوية من زوبري إيه اللي حصل؟قالت زوبرك خلو أوي وطمعانة في نيكة ثانية وأخذت تحرك نفسها وتحرك كسها جيئة وذهابا وإستحملت حتى جاءت رعشتها فأخذت تبكي وتقول إروي كسي بلبنك وفاض زبي بلبنه في كسها مرة أخري وإنتظرت هي قليلا ثم أنزلت ساقها ورجعت لزوبري ووجدته منتصبا قالت دا إنت سوبرمان يا هاني دا أنا حاعد على النيكة شبعانة أسبوع كسي إتهرى منك أنا حخرج وأروَّح وأعمل كمادات لكسي حاول تهرب من الشاطيء ده ..لأني أكيد حقول للبنات اللي عملته في وهريتلي كسي من زبك الطويل الكبير الضخم وحتلاقيهم مرصوصين طوابير أحسن لك إهرب يا زبِّير.. ورجعت على عمتي قالت مالك المزة حلبتك؟قلت نيكتها مرتين يا عمتي قالت يا مفتري..دا إنت بقالك أكثر من ساعة في الميَّه..قلت من لحظة ما نزلت يا عمتي معاها قالت حرام عليك يا هاني النسوان حتخلص عليك!!!..ثم جاءت ليلان متأخرة ونحن نهم على الرحيل .. فقالت لها عمتي بكرة نخرج للشاطيء من بدري وإعملي حسابك تنزلي البحر ..قالت أوكي .. شكرا مدام .. رجعنا للشاليه ثم إتصلنا على المطعم والذي أرسل لنا غداءنا ..وتناولنا غداءنا ..ودخلت غرفتي ونمت نوما عميقا حتى المساء وجاءت عمتي وأيقظتني ..وخرجنا ثلاثتنا وسهرنا لوقت متأخر من الليل ثم عدنا..ودخلت ليلان لغرفتها لتنام ..ثم شدتني عمتي لغرفتها لأنام معها وقفلت الغرفة من الداخل حتى لا تشعر ليلان بعلاقتنا ..ونزعت وعمتي ملابسنا ونمنا عراة وأخذتها في حضني وبدأت في تقبيل فمها ، ورشفت من رحيقها ومصصت لسانها لأهبط إلى عالمي المفضل وهو نهديها ..ومصصت حلماتها حتى بدأت تئن وتتأوّه .. وبدأت أحسس على أفخاذها وأدخلت يدى إلى كسها أدعكه لها ثم أدخلت أصبعى داخل كسها وأخذت ألعب لها في بظرها وهى تدعك زوبرى بيدها.. وأخذت الحس كسها وزنبوره وأعض زنبورها وهى تصرخ وتتأوه ثم إرتعشت بشدة وإندفع عسلها يسرسب من كسها فلحسته بشهوة وهي تتأوه وتتوحوح وتتغنج من الشهوة.. ونامت على ظهرها طالبة مني أن أدخل زوبري.. قلت لها نامي على بطنك وضمي ساقيك وأحضرت وسادة ووضعتها تحت وسطها فرفعت مؤخرتها وطلعت فوقها ويداي بين ثدييها وساقاي فوق ساقيها وأدخلت زبي في كسها من الخلف فأحست بزبي كل داخلها وقالت هاني الطرية جبتها منين دا أنا حاسة بكل زوبرك وبيخبط في رحمي قلت الطريقة دي بيضيق فيها الكس قوي وبتخلي الزوبر يخبط الأشفار والبظر وبتجيب لك شهوتك ورعشتك بسرعة ولم أنتهي من كلامي حتى إختلج كسها وحدثت به نبضات سريعة ثم قبض على زوبري ثم إرتعشت بوحوحة شديدة..وهيجتني قشعريرتها فوجدت زوبري ينبض وأرتعش ويقذف لبني ..وإنتظرت قليلا تاركا زبي داخل كسها حتى طلبت مني أن أقوم من عليها..ومسحنا منينا ونمنا حتى الصباح وعمتي منتشية من هذه النيكة والطريقة التي إتناكت بها أول مرة في حياتها.. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ وقمنا عند العاشرة صباحا ..وتناولنا وجبة إفطارنا التي أعدتها ليلان..ثم طلبت عمتي من ليلان أن ترتدي ملابس البحر خاصتها وأنا كذلك لأصطحب ليلان معي إلى الشاطيء اليوم وقلت وإنت يا عمتي ؟قالت لقد جاءت دورتي الشهرية ..وأريد أن أرتاح ..وخرجت علينا ليلان بلباس بحر بكيني تقشعر منه الأبدان وقالت لها عمتي إيه ده يا ليلان دا إنت ممكن تتخطفي من هاني إيه الجمال والحلاوة والأنوثة المتفجرة دي..قلت عمتي إهدي ..قالت حلاوتها حلاوة غربية يا هاني ..دا البنات على الشاطيء غفر بالنسبة لجمالها وجمال جسمها ..شوف كسها يا هاني دا بارز أوي بين فخادها ..وضحكت وتبعتها ليلان في الضحك وقالت أشكرك مدام على إطرائك ولا تخافي علي فلن يستطيع أحد أن يقربني إلا برضاي..وأستطيع أن أحمي نفسي..قالت هاني حبيبي متسلط عليك النسوان !!**** يسطر على ركبك النهاردة..وترجع صالب طولك دا إنت كدة حتصّفى يا حبيبي وأنا عاوزاك ..خلاص ما أقدرش استغنى عنك!!قلت ما تخافيش على هاني يا عمتو..لعلمك أنا بقوة 50حصان.. وخرجت وتبعتني ليلان .. وصلنا للشاطيء وبمجرد أن جلسنا حتى إلتفت عديد من الفتيات حولي ..وعندما شاهدوا ليلان معي قالوا أيوة يا عم هاني معاك مزة إِتْفوا علينا ..علقت واحدة منهم وقالت يا لهوي على المايوه بتاعها حياكل منها حتة..وإنصرفوا ..ووجدت ليلان تطلب أن تنزل البحر ونزلت معها ..وأخذنا نرمح ونسبح و وجدت ليلان عينها مني وتلامسني في الماء مرة بساقيها ومرة بطيزها قلت صحبة سكسية ..وإبتعدت بها عن الأنظار ..وأخذنا نتحدث معا وقربت منها ومددت يدي على إحدى ثدييها فإبتسمت فقلت بداية عسل.. ثم قربت منها أكثر وقبلتها في فمها فتجاوبت معي ثم أنزلت يدي لأحسس بها على طيزها ..فوجدتها تتوجه بيدها لأسفل لتتحسس زوبري من على المايوه ومن حركة يدها عليه .. إنتصب على التو ..ثم قبضت عليه و إبتسمت ..فقلت لها عجبك قالت دا باين عليه جبار وقاسي.. ولم أتركها حتى أمسكت يدي كسها بعد أن أزحت مايوهها ..فوحوحت وتأوهت.. فسألتها إن كانت مارست الجنس من قبل؟.. فقالت وحياتك الفموي والشرجي وكمان المهبلي ..قلت لها دا إنت فري على الآخر قالت أكيد.. وأخرجت زوبري بيدها من فتحة المايوه وقربته منها ليلامس شفرات كسها ، وأحسست بأنها مصمة علي إغتصابي.. و مسكت زبي تتحسه بيدها ...وفعلا تحسسته وقبضت عليه ولم تستطع أن تحتويه.. فشهقت وقالت ياه إيه ده كله زب أفريقي بجد.. قلت وعلى عربي كمان!! .. ومسكت رأسه ودعكته بيدها فقبلتها في فمها قبلة خفيفة ، أصرّت أن تمارس معي الجنس في الماء ، منعتها وقلت في الشاليه أحسن.. والأيام بيننا ولن أعتقك ..لكنها أصرّت أن تتذوقني فقط ..فمررت أناملي على كسها وهي ملتصقة بي ..و أدخلت يدي إلى بظرها ولعبت بزنبورها..ومسكت بزبي وأدخلت رأسه في كسها ..فتأوهت كثيرا وقالت راسه جميلة!!؟ كانت ملتصقة بي ، ورفعت أحد ساقيها لأعلي فدخل زوبري بكامله في كسها!! و دخل كسها بل بكل قسوة ، وأخذت تحرك نفسها ..ثم أنزلت ساقها ..وأعطتني ظهرها وإنحنيت وإقتربت مني حتى إلتصقت بي تماما ومسكت زوبري وأدخلته في كسها وهي رافعة رأسها حتى لا يدخل الماء في فمها ..وأخذت تحرك نفسها وأحرك نفسي وأحسست بقرب تدفق لبني فقلت لها ..فقالت نزلهم جوة كسي لا تخف !!إلى أن جاءتني رعشتي ، وحصلت هي علي رعشتها أيضا و حضنتني بشدة وقالت أح ..أح.. أح ..إنت حتموتني ..وشكرتني على هذه المتعة التي أمتعتها بها ..وخرجنا من الماء مسرعين إلى الشاليه بعد أن إستمتعنا بالماء والنيك والصراحة الفتاه الأجنبية الجنس معها له مذاق خاص لن تجده في بنت بلدك..وكأن كسها صناعة أجنبية!!.. تناولنا غداءنا ووجدت عمتي تستأذني للقيلولة..وقالت أنا حسيبك لليلان عشان عندي الدورة ..وأكيد عملت معاها زوبر في البحر؟قلت عمتي لا تحرجيني ؟دي هي اللي إغتصبني لما طلبت مني أنزل معها البحر..ونزلت فيها يا هاني؟قلت هي طلبت مني ذلك.. قالت البت عاملة حسابها تتناك منك..مش قلت لك النسوان خلاص إتصلطت عليك..ثم قالت هاني ..أنا عاوزاك بخيرك ..قلت صدقيني يا عمتي ..أنا داخلي لبن يكفي كل نسوان الشاطئ.. وتركتني وذهبت لحجرتها..وذهبت لحجرتي للقيلولة أيضا ونمت بالبوكسر فقط..وبعد أن أنهت ليلان عملها ..دخلت عليّ غرفتي ..ووجدت من يداعب زوبري من فتحة البوكسر والذي كان نائما ثم قام و إنتصب بدوره..قلت من يقوم بإيقاظ هاني الصغير؟قالت ليلان كسي مشتاق إليه ..وما شبعش منه في البحر ..وهو من قادني إليك بغرفتك دون إرادة مني!!قلت انزعي عنك ملابسك وتعالي بجانبي ..قالت أنا خايفة من عمتك تقفشنا وهي ست شرقية..قلت لا تخافي ..هي شافت شبقك علي وطلبت مني أروّقك..قالت يعني ما فيش خوف ..قلت أكيد..قالت أنا مش حطلع على السرير قوم إنت وخدني في حضنك على الواقف.. ونزلت من على السري كرغبتها وأخذتها في حضني وإلتصقت بي ..ولففت يدي حول خصرها ورحت معها في قبلة حارة مصمصت لسانها قبل أن احملها بين زراعي متوجها بها لسريري.. ووضعتها على السرير وهي في شبه غيبوبة مع أنفاسها المتسارعة وآهاتها التي بدأت تعلو بما يدل على هياجها الجنسي .. وتمددت فوقها.. والتصقت شفتانا بقبلة عنيفة وكانت تعض شفتي بأسنانها حتى أنها آلمتني.. وأطلقت يدي تفرك نهديها واحدا تلو الآخر .. أشبعتهما فركا بين أصابعي ثم انهلت عليهما تقبيلا ومصا للحلمتين المنتصبتين وأنزلت يدي إلى فلقتي طيزها أدلكاهما بعنف وقوة أفقدتها صوابها .. وأصبح كسها الوردي اللامع بعسله و الخالي من الشعر والمتورم من فرط الإثارة والملتصقة شفرتيه إلى جوانبه من الشبق أمامي .. وامتدت يدي تداعبه وتلاعبه قبل أن أنهال عليه بفمي ولساني لحسا بينما امتدت يداها إلى زوبري تتلمسه برفق وحنان ثم نمنا بوضع 69 ونحن نتبادل المص والتقبيل واللحس والعض وأدخل لساني في كسها وتدخل زوبري في فمها حتي سال الكثير من عسلها واتت رعشتها عدة مرات..وفاض لبني في فمها.. ولم أرحم بظرها من العض والمص بينما أصابع يدي المبلولة بماء كسها المنهمر في خرم طيزها بعد أن أدخلت إصبعا واحدا ثم إصبعين وهي تتأوه بشبق ممزوج بألم بسيط سرعان ما تجاوزته وتحول إلى متعة ...ومع آهاتها التي بدأت ترتفع كانت طيزها ترتفع وتهبط وظهرها يتقوس رامية بحمم كسها بين شفتي حتى غمرت وجهي.. وانقلبت لأقبلها واجعلها تتذوق طعم عسل كسها الذي اغرق شفتي ثم نامت على ظهرها ووضعت ساقيها على كتفاي ..بينما استقر قضيبي فوق كسها فأمسكته بيدها تفرش كسها وتحاول إدخال رأسه بين شفريها وأنا أمانع برفع وسطي لأعلى راغبا بزيادة متعتها .. بدأت ترجوني بإدخاله و هي توحوح وترجوني أن ادفعه عميقا في كسها الملتهب.. وأنا مستمتعا بعذابها وإمتاعها في آن واحد ...وصلت لقمة شهوتها فبكت.. وأخذت ترجوني.. وتقول مستر هاني من فضلك ..بليز..بليز Please income in the vaginal .. دخل زبك في كسي.. يا حبيبي ...طفي نار كسي ..كسي بياكلني .. عاوزاه جوايا.. قوي قوي إملأ بزوبرك كسي.. نيكني!نيكني حرام عليك بقي.. أنا حأتجنن!!..وأنا ما زلت ممسكا بزبي افركه ببظرها وأحكه بين شفرتيها.. حتى بدأت بإيلاجه ببطء شديد في كسها الملتهب..ثم أدخلته لآخره ثم أخذت أحرك نفسي بقوة داخل كسها يمينا ويسارا وعلى الأجناب .. حتى وصل خبط زبي منطقة الچي سبوت وضربت خصيتاي ما بين فلقتي طيزها وبدأت أُسرع بالإدخال والإخراج بعنف شديد وقوة وسرعة جعلتها تصيح ألما ومتعة وتتفوه بعبارات الألم و الاستمتاع وأنزلت ساقيها من على كتفاي على السرير ووجدتها ترفعها وتلفها على ظهري وقد فقدت صوابها وهي تشدني بقوة بضم ساقيها على وسطي حتى إلتصقت بها تماما ووجدت جسدها ينتفض بقوة شديدة من شدة إرتعاشها وتقذف بشهوتها..وأحسست بإنقباضات متتابعة بمهبلها ..تقبض على زبي ثم ترتخي.. ثم تقبض ثم ترتخي وهكذا ..ولم استطع التحكم بنفسي ولم أتمالك نفسي وجاءتني رعشتي ..لأقذف شلال منيي الحار داخل كسها القابض بقوة علي زوبري..ثم أرخت ساقيها عني ونمت بجانبها .. ونمت على ظهري لأرتاح من هذه المرأة الشبقة ووجدتها تطلع فوقي لتقبلني وممسكة بيدها زوبري المرتخي الذي أُجهد من قبضات كسها عليه..ثم نزلت بين ساقي ملتقمة رأس زوبري تلحسه كأيس كريم وتدخله بفمها ..حتى إنتصب مرة أخرى قلت لها دي حتبقى النيكة التالتة ..قالت إحنا لسة عاملنا حاجة يا جميل!! صرخت فيها ..و قلت حهريكي نيك.. وحقطع كسك النهاردة ..حخليكي تمشي مفرشحة!!قالت مش حتقدر علي أنا لا أشبع من الجنس أبدا..ثم قالت خلليك نايم على ظهرك وإفتح رجليك ..وأنا اللي حنيكك يا مستر هاني..وأسندت ذراعيها المفرودان وأمسكت بيديها ركبتاي وجعلت قدماها بين وسطي ثم حركت نفسها حتى إقتربت بكسها من زوبري وأدخلته رويدا ..رويدا في كسها ..ثم أخذ جسدها ويعلو ويهبط على زوبري ..وهي تتأوه وتتوحوح ..وأنا أتأوه معها من المتعة وإحساسي بكسها الذي يحتوي زوبري وهي تحرك كسها يمينا ويسارا لتصل لچي سبوتها وتأتيها رعشتها مع رعشتي ونقذف سويا مع صراخنا العالي ..حتى إستيقظت عمتي على صراخنا ودخلت علينا وهي تضحك قبل أن تنزل ليلان من فوقي ..وقالت ليلان بتنيكك يا سي هاني..برافو عليكي يا ليلان..وإقتربت من ليلان وإلتقمت إحدى حلمتها المنتصبة في فمها وأخذت تمصها بشهوة..وليلان تصرخ من شدة مص عمتي لحلمتها.. شوفوني [USER=5]@ميلفاوي[/USER] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
عمتي اللبوة
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل