م
مولانا العاشق
عنتيل زائر
غير متصل
الجزء الاول
انا اسمي أحمد عايش ف منطقة شعبية و عندي 27 سنة زي اي شاب مصري خلص دراسته و اشتغل شغلانة غير شغلانته و فتحت مشروع محل ملابس حريمي داخلي و خروج و كل الاشكال والألوان و اتعودت و اتأقلمت ع الحياة كده .. انا عايش ف بيت عيلة .. شقتنا و عايش فيها انا و أخويا بعد وفاة أبي وأمي و شقة عمي محمود و شقة عمي حسين و شقة جدي مقفولة بعد وفاة جدي و ستي و عمتي جميلة بتيجي تقعد فيها من وقت للتاني .. المهم طبعا انا المحل بتاعي ف نفس الشارع و عارف اغلب الناس اللي موجودة ف المنطقة .. وانا قاعد لمحت واحدة صارووووخ معدية من قدام المحل لابسه عباية سمرا هتفرتك طيزها و بزازها و مضيقاها اوووي مع ان بزازها و طيزها متوسطين مش كبار اووي و طولها متوسط و عودها صاروخ و شارية حاجات للبيت شكلها من المنطقة بس غريبة اول مرة اشوفها .. المهم قولت لإيمان اللي معايا ف المحل
.. مين دي يا مونمون
. اتلم دي جارتكم الجديدة هتهيج عليها ولا ايه -وكانت علاقتي مع ايمان منفتحة شويه هبقي احكيلكم عليها وهتعرفوها واحدة واحدة
.. بس يا لبوه جارتنا ازاي يعني
. ساكنة جديدة ف العمارة اللي ف وشكم
.. احا ازاي مشفتش البطل ده قبل كده.
.. ف الدور الكام يا مونمون؟
. ف الدور التاني يا عيون مونمون
.. قلت لنفسي أحا دي كده ف وش شقة خالي محمود
المهم طلعت من المحل و مديت لحد ما بقيت وراها وماشي بتفرج ع احلي طياز و هي عماله تهزهم شمال و يمين وهي ماشية و أنا هموت من الهيجان
مرة واحدة لقيتها وقفت وحطت الحاجات اللي كانت شرياها ف الأرض و شكلها تعبت المهم دخلت عليها ع طول قولتلها
.. ازي حضرتك أنا أحمد جارك اللي ف وشكم ف الدور التالت
. أهلا بيك فيه حاجة
.. ابدا بس حسيتك تعبتي من شيل الحاجات دي ممكن أساعدك و أوصلك
. سكتت شويه وبلمت كده و قالتلي لا مش عايز اتعبك
.. لا تعب ولا حاجة الجيران لبعضيها
. شكرا فعلا الحاجات كانت تقيلة اوووي
.. شيلت منها الحاجات و مشينا مع بعض وقولتلها أي خدمة معرفتش اسمك لسه
. أنا سهي
.. نورتي المنطقة يا مدام سهي .. انتي عندك اولاد
. أه عندي يسرا و كاريمان
.. **** يخليهوملك و تعرفي تربيهم لحد ما يكبروا
. هههههه يكبروا دول 21 و 26 سنة و كمان كاريمان متجوزة
.. ازااااي ده انتي متكمليش 30 سنة ازااااي
ضحكت ضحكة مكتومة كدا وقالت ازاي دا انا 45 سنة
. بجد مش باين عليكي
.. شكرا
المهم وصلنا البيت
.. شكرا يا أحمد معلش تعبتك معايا
. لأ أبدا لازم اوصلك لباب شقتك
.. لا مش عايزه اتعبك معايا
. لا مينفعش لازم اوصلك .. اطلعي قدامي يلا ladies first
طلعت ع السلم وانا ماشي وراها عيني هتطلع ع طيازها الجامدة و هي ف نص السلم كده وقفت و لفتلي عملت نفسي مش باصص علي طيزها بس هي لاحظت لحد ما وصلنا لشقتها
.. اتفضل ادخل
قلت بهزار
. لأ شكرا هتدخلي ع جوزك براجل معاكي
.. ابتسمت و زعلت ف نفس الوقت و قالت ... يرحمه
أنا طبعا فرحت اوووي بس قولتلها
. أسف
.. لا مفيش حاجة
. لأ مش هينفع أستأذنك لو عايزة اي حاجة انا ساكن ف وشك هنا الدور التاني .. سلام
.. سلام
المهم رجعت ف طريقي للمحل وانا بفكر ازاي هروض البطل الجامد ده .. المهم لقيت المحل ازازه مقفول و الستارة ع الازاز مشدودة عرفت ان مني هاجت و ف المخزن جوه المحل عشان انا عامل مخزن بابه من جوه المحل
المهم فتحت باب المحل و قفلت تاني وشديت الستارة طبعا و فتحت المخزن لقيت مني لابسه عباية سودا سعودي ع اللحم و فاتحاها و بزازها وكسها ظاهرين و نزلت ع ركبتها طلعت زبري من البنطلون لقته واقف اوووي و هايج و نزلت فيه مص ورضع بشهوة عالية اوووي وعماله تعضه
.. عجبتك اللبوة دي
. اه اه اه اه أه عجبتني بالراحة يا بنت الوسخة
الجزء التاني
وصلنا لحد إيمان ما كانت بتمصلي .. ايمان دي بقي فرنساوي جامد اوووي و طويلة و قمر اووي عندها 30 سنة و مطلقة و معندهاش اولاد و مقطوعة من شجرة و شغالة عندي ف المحل بحكم انه محل ملابس حريمي و بينا مغامرات كتير
.. امم امم زبرك هايج اووي عجبتك ولا ايه
. اي اي مصي بالراحة يا لبوة .. اه عجبتني و هجبها يعني هجبها
.. انا عارفه انك من هتسبها الا لما تنكها يا فاااجر
. اووووف قومي يا لبوه
قومتها و خلتها تستد ع الحيطة و ظهرها ليا وانا رفعت رجل من رجليها ع ايديا و الرجل التانية واقفة بيها ع الارض و هي مريحة ع الحيطة و قمت غارز زبري كله ف كسها من ورا
.. اه ه ه ه ه ه ه بالراحة ع كسي احوووووه
. وطي صوتك يا لبوه المنطقة كلها سمعتنا
و فضلت انيكها ع الوضع ده داخل طالع داخل طالع داخل طالع بزبري ف كسها
.. انا تعبت عايزه انام ع الارض
نيمتها ع الارض و نزلت اعض ف رجليها من فوق و فخادها أعض والحس ف شفرات كسها الوردي و هي هتموت من المتعة
.. اول مرة اشوفك هايج كده .. دي شكلها عجبتك اووي
وانا كل ده بنيك ف مونمون و انا بتخيل سهي تحت مني
بعد كده قعدتها ع طربيزة و مسكت رجليها بايدي و نزلت بزبري داخل طالع ف كسها و هي مولعة ناااار
.. اه اه اه بالراحة هموت منك يا حمودي تعبت اوووي
. يلا هجيب يا لبوه تعالي مصي
خدت زبري وحطته بين بزازها قعدت انيكها بين بزازها و أطلعه من بين بزازها و اضربها بزبرك ع حلماتها وهي اح اح اح مش قادرة و نزلت مص فيه لحد ما جبتهم ع بزازها
. قومي يلا اقلعي العباية دي والبسي بنطلونك الجينز والبادي بتاعك واطلعي افتحي المحل وانا جاي وراكي
.. اوووف انت فشخت كسسي كسي اتمتع اووي
. يلا يا علقة قومي
طلعت و بعدين طلعت وراها بشوية و ادتها بعبوص و هي بتبيع للستات حاجات ف المداري كده صوتت بصوت واطي حسيت ان الناس سمعتنا
المهم روحت وانا طالع ع السلم قابلت اسماء بنت عمي حسين ف الدور الاول و سلمت عليها و طلعت ع شقتي علطول ف التالت اخدت دش و قعدت مع اخويا .. ازيك يا هيما عامل ايه
. تمام يا حمادة .. انت يومك عامل ايه
.. فل الفل .. عامل ايه ف كليتك و مذاكرتك
. ماشيه تمام
و هيما كان ف كلية الهندسة و مهتم بدراسته و انا اللي بساعده ف دراسته لاننا ملناش غير بعض و اتغدينا مع بعض و نمت شويه و صحيت ع العشا قولت اطلع ف البلكونه شويه وعمال افكر ف الغزال الشارد اللي وصلته ده هجيبه ازاي
المهم وانا ف قاعد ف البلكونه عمال ابص ع بلكونتها من فوق لان انا ف التالت و هي ف التاني و الشارع عندنا ضيق البلكونات كلها جنب بعض .. شويه و لقيت مزز فاجر طالع من البلكونة ولابسه خمار طويل ع بوكسر !!! و بتنزل السبت تجيب حاجات من البقالة اللي تحت بيتهم .. احووو مين دي .. اكيد يسرا دي عشان كاريمان متجوزة .. اوووف بقي الوتكة دي 21 سنة و عليها طيز مأمبره البوكسر بطريقة بنت متناكة و أنا زبري بقي قدامي هيقطع الشورت و انا بتفرج ع طيزها من ورا ستارة البلكونة .. و شويه و قالت للبقال ماما هتنزلك الفلوس و دخلت و شويه و طلعت سهي تنزل الفلوس للبقال .. انا قلت دي فرصتي بقي شديت الستارة بالراحة و هي برده مش شيفاني
.. بس بس مساء الورد يا مدام سهي
الجزء الثالث
وقفت سهي ف البلكونة وهي لابسه بردو بوكسر ع خمار مداريها من فوق كأن محدش هيشوف بوكسرها الاحمر اللي كانت لابساه
. بس بس ازيك يا مدام سهي
.. ازيك يا احمد مساء الخير
. مساء الورد .. أي خدمة اعملهالك
.. شكرا
كتبت رقمي ف ورقة و حدفتهولها ف مشبك
. بصي ده رقمي لو عوزتي اي حاجة ف اي وقت انا تحت امرك
.. تسلملي يا احمد .. منتحرمش منك
وبعد كده جات تدخل من البلكونة ومرة واحدة وطت ع الارض كأنها بتجيب حاجة وطيزها الجامدة دي كانت ادامي هتموتني من الهيجان و قامت لفتلي بسرعة شافتني وانا ببص ع طيزها وابتسمت ابتسامة خبيثة كده و دخلت علطول
بعد ما دخلت حسيت بخروشة كده ف البلكونة اللي تحتنا اتاري نوره مرات عمي محمود واقفة ف بلكونتها ف الدور التاني وقاطعة ع كل اللي بيحصل و اللي ميعرفش نوره دي لبوه فشخ و كل اما اروح لعمي الاقيها لابسه قمصان نوم قصيرة و مبتدخلش حتي تغيرهم لو عمي مش موجود وهي وعمي مبيخلفوش عشان كده واخدة بالها من نفسها اوووي عشان عمي ميتجوزش عليها
المهم قولت انزل اجس نبضها كده و اشوف اللي فدماغها وميتها
. ازيك يا طنط نورة
احووو دي طلعتلي تفتح الباب لابسه قميص ازرق فوق الركبة و شافتني ولا حتي قفلت الروب
.. ازيك يا احمد .. اتفضل
. عمي موجود
.. لا لسه مرجعش من الشغل .. خش انت غريب
دخلت وقعدت ع الانترية و هي دخلت تعملي شاي وماشيه تدلع
. تسلم ايدك ع الشاي
.. انت يا ولا مش هتبطل شقاوة الوليه لسه مكملتش يومين وبتحدفلها رقمك
. دي جارتنا و مساعدة الجار واجب برضو
.. مساعدة الجار اه منك انت
وبتتكلم باسلوب دلع كده اول مرة اشوفه منها و بتفتح الروب اكتر وبترفع القميص اكتر ف الخباثة كده
.. اه بقولك كنت عايزاك تساعدني ف شويه حاجات ف المطبخ كده تعالي
مشت قدامي و هي بتحرك طيازها بطريقة متناكة اوووي و دخلنا المطبخ و طلعت ع كرسي
.. ناولني طقم الحلل ده احطه فوق المطبخ
. وانا بناولها الطقم الكرسي اتحرك تحتها لقتها بتقع قمت ماسكها بين ايديا و بقت ف حضني و فضلنا ع الوضع ده يجي دقيقة وانا ايديا ماسكة طيزها و قافش بايدي عليها وايدي التانية حوالين ظهرها و لامسه بزازها من الجنب ده كله و هي لابسه القميص بقي جسمها كله قدامي و انا زبري واقف لازق ف ظهرها
. حصل خير حصل خير
.. اه رجلي يل احمد اتجزعت وجعاتي اوي خدني اوضة النوم
شيلتها ف حضني و هي حضنتني عشان اعرف اشيلها وجسمنا كله بقي لامس بعضه وبقيت هايج ع الاخر و هي كمان نفسها بقي يعلي مش عارف من الهيجان ولا وجع رجليها لحد ما وصلنا لاوضه النوم وحطتها ع السرير
.. هاتلي تلج عشان رجلي متورمش
رحت اجيب تلج رجعت لقتها رافعة القميص لحد اول كسها و هو باين و مش لابسه اندر ومنزله القميص عشان يبين بزازها كلها
.. اه رجلي وجعاني اوووي حط التلج
حطيت التلج ع رجليها
.. ارفع فوق شويه
طلعت لحد قرب ركبتها
.. ارفع كمان
طلعت بالتلج ع فخادها و انا مولع نار مش قادر
وهي راحت ماسكة ايدي و التلج حاطاه ع كسها و بتتأوه جااامد اه اه اه
هنا ممسكتش نفسي و نزلت ع كسها بشفايفي لحس و عض اوووي و هي اه يا حمودي الحس جاامد انا تعبانه اوووي انا هيجانه من ساعة ما شوفتك هايج ع سهي اوووووف الحس جااامد اوووي وانا نازل لحس وعض .. وبعدين طلعت ع بزازها و قعدت ارضع فيهم اووووي و امص حلماتها و انا بلعب ف كسها بايدي وساحت مني ع الاخر وفجاااه واحنا كده سمعنا صوت باب الشقة بيتفتح انا قمت علطول و عدلت هدومي وهي قامت وقفت عدلت هدومها كأن رجليها مفهاش حاجة .. اه يا بنت اللبوة بقي ده كله حوار عشان تتناكي والمصيبة عمي دخل الشقة و انا دخلت استخببت ف الدولاب وهي قالتلي اول ما تسمع صوت المياة ف الحمام اطلع من الشقة .. دخل عمي حسين و نوره اللبوه اخدته بالحضن وقالته تعالي يا حبيبي احميك و اليفك بايديا دول
. طب هجيب هدوم من الدولاب بس
.. تعالي بس يا راجل ده انا محضرالك كل حاجة
ودخلوا الحمام أخيرا و انا طلعت قفلت الباب بالراحة و طلعت ع شقتي علطول
يدوب قعدت شويه ولقيت موبايلي بيرن .. رقم غريب قلت ممكن تكون هي
. الو
.. الو مين ؟
. معرفتش صوتي
.. لا معرفش مين و لا اقفل السكة
. انا مدام سهي
.. سوري يا مدام سهي ازيك عامله ايه
. تمام انا رنيت عليك اعرفك رقمي
.. دا موبايلي حصله الشرف يا مدام سهي
. تسلملي يا حماده كلك زوق
.. تسلميلي بتعملي ايه دلوقتي
. ولا حاجة يسرا خرجت وانا قاعدة لوحدي زهقانة
.. وانا كمان
. طب ما تيجي
.. انا مس عايز ازعجك بس
. ازعاج ايه دا انت تنور
.. خلاص خمسه و جاي
انا قفلت وقلت خلاص السنارة غمزت دخلت غيرت ولبست سويت بانتس مبين زبري الكبير و تي شيرت مبين عضلاتي و رحتلها رنيت الجرس و فحتلي و اوووف ع اللي لابساه