م
مولانا العاشق
عنتيل زائر
غير متصل
اسمى سيف من اسكندرية عندى 24 سنة طولى حوالى 175سم ووزنى حوالى 70كجم لون بشرتى ابيض وعينيا على وشعرى اسود وطويل بحب اربيه من صغرى وسيم إلى حد ما عايش مع والدى نصر ووالدتى (كريمه 49 سنة متوسطة الطول جسمها مظبوط لا هو رفيع ولا هو مليان بزازها كبيرة وطيزها متوسطة لون بشرتها ابيض وعينيها عسلى وشعرها اسود ملامح وشها جميلة جدا رغم سنها وبتهتم جدا بنفسها لدرجة أن اللى يشوفنا مع بعض يفتكر أنها اختى الكبيرة مش امى ومتعلمة ومثقفة جدا لدرجة انى كتير كنت بسأل نفسى ليه واحدة زيها تتجوز راجل مبيفهمش حاجه فى الدنيا غير شغلة فى التجارة والأكل بس برجع اقول عادى الفلوس بتعمل اكتر من كده) المهم رغم كل اللى حكيتهولكو دا إلا انى عمرى ما فكرت ولا اتخيلت امى بأى افكار جنسيه وعمرة ما كنت أتخيل أن اللى هحكيهولكو دا ممكن يحصل أو انى فى يوم من الايام ممكن انام مع امى منبع الحنان ، اما شاب زى اى شاب فى سنى خلصت جمعتى وابتديت اشتغل وبقى يومى روتيني عبارة عن شغل الصبح وقاعدة فى البيت اللى مافيهوش حد غيرى انا وامى بسبب غياب ابويا عنه معظم اليوم بسبب شغله وأحيانا بنزل اقعد على القهوه شوية مع أصحاب وفى يوم بعد ما خلصت شغل روحت قعدت على القهوه شويه وروحت البيت بالليل سلمت على امى ودخلت اوضتى اغير وانا بغير لاقيت تليفون البيت الارضى بيرن واحنا عندنا 3 عدد تليفون فى البيت على خط واحد عشان مانضطرش أننا ننقل التليفون وانا سيبته يرن وكملت تغيير هدومى ولما لاقيت امى اتأخرت فى الرد اضطربت انى ارفع سماعة التليفون من عندى ولسه هتكلم لاقيت امى ردت على التليفون وكانت الصدفه أننا ردينا مع بعض وقفلت السكة من عندى وطلعت على الحمام عشان اتشطف ووانا خارج من الحمام سمعت امى وهى بتتكلم صاحبتها
امى:- بجد موقع عليه قصص وصور وافلام دا اكيد موقع اجنبى ، لا مش معقول عربى طب احكيلى عنه
بصراحه الكلام اثار غريزه الفضول جوايا ودخلت جرى على اوضتى ورفعت سماعة التليفون بالراحه عشان امى ماتحسش وسمعتهم بيتكلمو
امى:- مش معقوله اللى انتى بتقوليه دا.
صاحبة امى:- بجد زى ما بقولك واحده صاحبتي بعتتلى الموقع ولما دخلت عليه لاقيت عليه قصص وافلام وصور بس اللى لفت نظرى هو جنس المحاارم اللى عليه .
امى:- ليه يعنى مهو موجود فى كل حته.
صاحبة امى:- اه بس دا عربى وفى شباب مصورة أمهاتهم وبيتكلمو عليهم لأ وكمان فى قصص لشباب بينامو مع امهاتهم.
امى:- اه بس دا اكيد مش حقيقى.
صاحبة امى:- بصراحه انا مش عارفة انى فيهم الحقيقى من اللى مش حقيقى بس اقولك على حاجه.
امى:- قولى.
صاحبة امى:-انا داخله دلوقتى على الموقع دا هو اسمه العنتيل ولسه كنت يقرأ قصة لواحد عليه اسمه احمد زيدان اسمها اسبوع مع امى صدقيني حسيت انى بطله القصه وتخيلتها وهيجت اوى لدرجه انى غمضت عينيا وتخيلت ان ابنى هو اللى نايم معايا مش انا اللى باللعب فى نفسى.
امى:-ههههههههههههه طب انتى واحده هايجه لواحدك دى حاجه ترجع لك إنما كمان تتخيلى ان ابنك بينيكك اهو دا مش ممكن .
صاحبة امى:- ههههههههه طب انتى كمان هايجه احنا هنكدب على بعض انا عرفاكى كويس وبعدين انتى لو قريتى القصه هتتخيلى زيى ان ابنك سيف نايم معاكى وبصراحة الواد ابنك أمور ويستحق ههههههههه .
امى:- لا انا مش زيك يا شرموطة ههههههههه .
صاحبة امى:- بصى انا هقفل دلوقتى عشان رايحة مشوار وهبعتلك لينك الموقع والقصه اقريها وهتعجبك.
امى:- ماشى بس انا مش هتخيل ابنى زيك يا شرموطه هههههههه باى.
صاحبة امى:- باى.
وقفلو مع بعض وانا قفلت بعد ما اتأكدت أنهم قفلو وقعدت على سريرى افكر فى كلام امى وصاحبتها ومصدوم لأنى اول مره اسمع امى بتقول ألفاظ زى هايجة وشرموطة وبينيكك وبمجرد ما جت فكرة أن امى ممكن تهيج وتكون عاوزه تتناك منى فى دماغى لاقيت نفسى بهيج على الفكرة وبفتكر كل موقف فى حياتى شوفت فيه جسم امى كريمة وزبرى ابتدى يقف بس فى الاخر طردت الفكرة من دماغى وافتكرت كلام امى لصاحبتها أنها مش ممكن تهيج عليا وتتناك منى وفى الاخر قررت انى اقوم اضرب عشرة واخد دش وانام عشان شغلى الصبح ووانا فى طريقى للحمام كان لازم اعدى على اوضه امى وابويا وهناك سمعت صوت امى بتتأوه وبتزوم وبصراحه كنت متوقع انها ممكن تدخل على الموقع اللى صاحبتها قالتلها عليه بس ماكنتش متوقع انها هتدخل بالسرعة دى وجالى حالة فضول أنى اتفرج على امى وهى هايجه واتفرج هى بتعمل ايه وفتحت باب أوضاعا بالراحة خالص عشان ماتحسش بيا ولاقيت امى نائمه بقميص نومها الابيض وجسمها اللى اول مره اخد بالى من جماله على ضهرها على السرير وفاتحة اللاب توب تقريبا على موقع العنتيل اللى صاحبتها قالتلها عليه ومغمضة عينيها وقميص نومها مرفوع لحد نص وسطها وبتلعب بأيديها الشمال فى كسها اللى اول مره اشوفه وكان وردى وشفايفه كبار وشعرتها المحلوقة وبأيديها اليمين بتفرك فى بزازها وهى بتدعك كسها بأيديها الشمال وهى نايمه على ضهرها وعماله تتأوه وتزوم وانا بصراحه هيجت أوى على منظرها دا وعلى هيجانها لكن فقدت اعصابى والدنيا ابتدت تلف بيا اول ما ركزت فى صوت اهات امى وسمعتها وهى بتلعب فى كسها وبتتأوه وبتقول اااااااااااااااه يا سيف ااااااااااااااه دخل زبرك يا حبيبى اااااااااااه نيك امك يا ابنى ااااااااااااااه مش قادره ااااااااااااااه ريح كس امك التعبان اااااااااااااه ابوك السبب ااااااااااااااه نيكنى يا حبيبى اااااااااااااه هنا انا فقدت القدره على كل حاجه والدنيا لفت بيا اول ما عرفت أن امى فعلا هاجت عليا ومكدبش عليكو مجرد فكرة أن امى هايجه عليا ونفسها فيا بس كانت مهيجانى ومخليانى مش قادر أتمالك (القصة حصرية على منتديات العنتيل لكاتبها احمد زيدان) اعصابى ما بالكو لما تكون نايمه على ضهرها ادام منى وقميص نومها مرفوع لحد وسطها وبتلعب فى كسها وهى بتتخيل ان انا اللى بنيكها ومن كتر هيجانى ماحستش بنفسى غير وانا بخرج زبرى وبدعك فيه وانا بتفرج على منظر هيجان امى وهى بتدعك فى كسها ورغم انى ابتديت اهيج على امى وفى نفس الوقت عارف انها هايجه عليا ونفسها فيا الا انى ماكنش عندى الشجاعة انى ادخل عليها الاوضة وانيكها وفضلت واقف اتفرج عليها وهى نايمه على ضهرها وبتلعب بأيديها اليمين فى بزازها الملبن وبتلعب فى كسها بأيديها الشمال وعماله تزوم ووتأوه اهات تهيج الحجر لحد ما جابت شهوتها على ايديها وهنا انا خوفت تشوفنى وجريت على اوضتى قبل ما هى تفوق من اللى هى فيه وفضلت طول الليل فى اوضتى بمثل انى نايم مع انى صاحى وبفكر اعمل ايه وفى الاخر رسيت على فكرة ان طالما هى هايجه وتعبانه كده يبقى فى الاخر الموضوع لازم ينتهى بيها بين احضان راجل وطالما نفسها فيا وانا كمان عاجبنى جسمها جداً اللى رغم سنها احلى بكتير من جسم بنات شباب خلاص يلقى جحا اولى بلحم طوره يعنى انا اولى بجسم امى من الغريب على الاقل انا عمرى ما هفضحها وابتديت احط خطتى لوصولى لجسم امى لحد ما طلع عليا النهار وروحت شغلى وطول ما انا فى الشغل بفكر فى جسم امى كريمه وكل ما افتكر منظرها وهى بتلعب فى كسها اهيج وزبرى يقف وابقى نفسى اخلص واروح انيكها وبقيت احاول اشتت تفكيرى دا بالشغل لحد ما خلصت شغلى وروحت لاقيت والدى فى البيت واتغدينا مع بعض ودخلت نمت شويه عشان ماكنتش نمت من امبارح وصحيت بالليل وعرفت ان والدى نزل لما عديت على اوضه ابويا وامى وشوفت نفس منظر هيجان امى تانى وهى بتلعب فى كسها والمره دى وقفت اتفرج عليها وانا فى دماغى الخطه اللى هعملها عشان اوصل لجسمها وكنت عارف انها بتدخل الحمام تاخد دش لما بتخلص وفضلت واقف اتفرج عليها لحد ما حسيت ان امى قربت تخلص ولتانى مره اسيبها وامشى بس المره دى مدخلتش اوضتى دخلت على الحمام وسيبت باب الحمام مفتوح وقلعت كل هدومى ونزلت تحت الدش ووقفت وانا مدى وشى للباب واستنيت امى عشان انفذ خطتى واول ما امى دخلت من باب الحمام بالترينج البيتى بيتاعها روحت مغمض عينيا بسرعه كأنى معرفش انها هنا وابتديت ادعك زبرى بأيديا كأنى بضرب عشره تحت الدش واستنيت شويه وانا مغمض عينيا وبدعك فى زبرى واتخيلت ان امى بتمص فى زبرى وانا متاكد انها واقفه بتتفرج عليا وانا مديها وشى ومغمض عينيا وبدعك فى زبرى واتعمدت انى استنى شويه عشان تكون هاجت على منظر زبرى اللى واقف ادام عينيها وروحت فاتح عينيا مره واحده وعملت انى اتخضيت لما شوفتها واقفه وعملت نفسى مكسوف وحطيت ايديا الاتنين على زبرى عشان اداريه واشوفها هتعمل ايه وخطتى هتمشى زى ما انا راسمها ولا لأ
انا:- ماما؟ بجد انا اسف
ماما:-عادى يا حبيبى ولا يهمك انا عارفه انكو الشباب بتحتاجو لحاجه زى دى بس المره اللى جايه ابقى اقفل الباب عليك
ولاقيتها لسه هتلف وتسيبنى وتمشى روحت قافل الميه واتعمدت انى اطول فتره وجودى عريان ادامها
انا:- طب بعد اذنك يا ماما ممكن تجيبيلى الفوطةاللى متعلقه على الباب دى
ماما:- حاضر يا حبيبى
ومسكت الفوطه وجت تديهالى فا انا اضطريت انى اشيل ايديا من على زبرى عشان امد ايديا واخد الفوطه من ايديها واخيرا لاقيت امى بتعمل اللى اتمنيته عشان اطمن ان خطتى هتمشى صح زى ما انا راسمها
امى:- لأ تعالى هنا انا هنشفلك عشان الفوطه ما تتبلش عندك من المايه
انا مثلت انى مكسوف:- بس يا ماما
ماما:- بس ايه يا واد انت مكسوف منى ولا ايه ما اما ياما شوفتك عريان امال مين اللى كان بيغيرلك هدومك وانت صغير
انا:- بس الكلام دا كنت صغير
ماما:- وهو يعنى انت هتكبر على امك يا واد تعالى لما انشفك
انا:- حاضر يا ماما
ومشيت لحد ما وقفت ادامها وانا حاطت ايديا الاتنين على زبرى وعامل نفسى مكسوف ومحرج جدا وروحت مديها ضهرى وابتدت امى تنشف شعرى بالفوطه وتنزل بيها على رقبتى وكتفى وبعديها ضهرى لحد ما وصلت لوسطى وطيزى وكنت حاسس انها خدت وقت طويل مش عارف دا بسبب هيجانى ولا هى فعلا خدت وقت طويل وبعد ما وصلت لطيزى بالفوطه قعدت على ركبتها على الارض ورا منى وابتدت تنزل على رجليا الشمال بالفوطه بالراحه لحد ما وصلت لكعب رجليا وبعديها طلعت تانى لحد طيزى وابتدت تنزل على رجليا اليمين هى كمان تنشفها لحد ما وصلت لكعب رجليا واخيراً امى طلبت منى الطلب اللى كنت بتمناه
امى:- لف يا حبيبى وادينى وشك
وانا اتعمدت انى الف جسمى بسرعه قبل ما هى تقوم تقف ومن حسن حظى ان مع سءعتى وانا بلف زبرى راح خابط فى وشها وشفايفها الناعمه وحسيت ان امى مازعلتش من اللى عملته
انا:- انا اسف اوى يا ماما بجد
امى:-عادى يا حبيبى ولا يهمك.
وراحت واقفه وانا حاسس انها مش قادره تقف ولا تتحرك من الهيجان اللى هى فيه بس امى ابتدت تنشف كتفى من ادام وتنزل بالفوطه لحد ما وصلت لحد بطنى وراحت على جمبى تنشفه بالفوطه ولاقيتها هتنزل على رجليا ولاحظت انها سابت زبرى وماجتش جمبه وانا كنت متاكد امها وصلت لدرجه كبيره من الهيجان تخلينى متأكد انى لو حاولت معاها مش هترفض وروحت ماسك ايديها الشمال بالفوطه وحاطتها فوق زبرى
انا:-نسيتى تنشفى الحته دى يا ماما
ولاقيت امى بتبصلى فى عينيا اللى واضح عليها هيجانى ومن غير ما تعترض او تتكلم راحت قاعده تانى على ركبتها على الارض ادام منى وابتدت تمشى بأيديها بالفوطه على زبرى اللى واقف وتنشفه وحسيت انها بتتعمد تقصر فتره تنشفها لزبرى ولسه هتشيل ايديها وتقوم وكنت انا وهى وصلنا لدرجه هيجان رهيبه وكل واحد فينا تقريبا مستنى التانى هو اللى يتحرك ويبدأ الاول عشان كده قررت انى اخد اول خطوه ولما جت تقوم روحت ماسك ايديها الشمال
انا:-ماما ارجوكى كملى
امى:- انت بتقول ايه ماينفعش انا امك
بس اسلوب ماما الناعم فى الكلام وعدم عصبيتها والهيجان اللى واضح فى نبره صوتها خلانى اصمم انى اكمل وروحت ماسك زبرى بأيديا اليمين وانا ماسك ايديها بايديا الشمال وحطيت ايديها على زبرى وانا باصص فى عين امى وواضح الهيجان علينا احنا الاتنين
انا:- شوفتى انا تعبان ازاى؟ عشان خاطرى ريحينى
ولاقيت امى ماشلتش ايديها مت على زبرى
امى:- بس دا غلط ومينفعش يا سيف
وانا لما لاقيتها ماشلتش ايديها من على زبرى اتشجعت اكتر وابتديت احرك ايديها اللى على زبرى عشان تدعك فيه
انا:- عشان خاطرى يا ماما انا تعبان اوى
ولاقيت ماما ساكته بس مش بتحاول تقاومنى او تشيل ايديها عكس كلامها وعرفت امها عاوزه بس مكسوفه وخايفه ومتردده
انا:-عشتن خاطرى يا ماما المره دى وبس
امى:- ماشى يا سيف بس المره دى بس وهريحك بأيديا ماتطلبش حاجه تانيه
انا:- زى ما تحبى يا ماما
ولاقيت امى ابتدت تدعك زبرى بأيديها الشمال وهى قاعده على ركبتها ادام منى وعلى اد المتعه اللى انا كنت حاسسها من ايديها الناعمه بس انا كنت عاوز اكتر من كده ومش عاوز الموضوع ينتهى بأنها تضربلى عشرة بايديها وجت فرصتى اول ما لاقيتها بتغمض عينيها وهى بتدعكلى زبرى وابتديت اقرب منها بجسمى اكتر لحد ما راس زبرى لمست شفايفها لاقيتها فتحت عينيها وانا عملت نفسى مغمض عينيا ومش حاسس انا بعمل ايه من المتعه واخيراً امى عملت اللى نفسى فيه ولاقيتها بتفتح بوقها وبتاخد زبرى كله فى بوقها وبتمص فيه وااااااااااااه على دى متعه بجد متعه عدت الحدود اللى حتى كنت راسمها فى خيالى وحسيت ان امى كمان هاجت اكتر وابتدت تمشى بأيديها اليمين على زبرى وتدعك فيه وهى بتمصلى وبأيديها الشمال نزلت على بضانى تدعك فيهم وانا مش قادر من كتر المتعه وعمال ازوم وهى امى بتدخل زبرى وتخرجه فى بوقها وواضح على ملامح وشها هيجانها وانها هى كمان مستمتعه بمصها لزبرى بجد امى كانت محترفه فى مصها لدرجه خلتنى احسد ابويا انه متجوز واحده زى امى ومن كتر هيجانى ماحسيتش بنفسى غير وانا بمسك دماغ امى بأيديا الاتنين وبحرك وسطى وابتديت انا اللى ادخل زبرى واخرجه فى بوقها وبقيت انيكها فى بوقها جامد وانا مستمتع بدا لحد ما لاقيتها مش قادره تاخد نفسها ووشها تحمر وهنا انا قررت اخرج زبرى من بوقها عشان تاخد نفسها وقولت لو سابتنى ومشيت مش هضغط عليها اكتر من كده ولا هجبرها على حاجه وفعلاً خرجت زبرى من بوقها وامى فضلت تكح لحد ما خدت نفسها
ماما:- بالراحه يا حبيبى مش كده
انا:- انا اسف يا ماما اوى
ولاقيتها راحت ماسكه زبرى تدعك فيه بأيديها اليمين ورجعت تانى تمص فيه وهنا انا عرفت انها لسه هايجه وممكن اعمل معاه اكتر من كده لكن للأسف حسيت انى قربت اجيب ومن متعه مص امى لزبرى وكتر هيجانى على جسمها ماحسيتش بنفسى غير وانا بمسك دماغها تانى وبنيكها فى بوقها بأقصى سرعه عندى لحد ما جيبت لبنى كله جوا بوقها وهديت من رعشتى وببص على امى لاقيتها بتعيط وزبرى لسه فى بوقها وهنا معرفش ايه اللى حصلى بس حسيت وقتها ان دموعها دى كانت بمثابه الدش الساقع اللى فوقنى من اللى انا فيه وحسيت بندم كبير اوى انى اجبرت امى على حاجه زى دى وخرجت من الحمام جرى ودخلت على اوضتى وجاتلى هيسترية عياط فى اوضتى وانا قافل الباب عليا لحد ما النهار طلع عليا قومت لبست وروحت شغلى عشان بس اهرب من مواجهه امى اللى مش عارف رد فعلها هيكون ايه ولأنى من ساعه اللى حصل فى الحمام ماسمعتش صوتها وطول ما انا فى الشغل بفكر فى حل للمشكله اللى حصلت امبارح دى حتى بعد ما خلصت شغل روحت اتمشيت وقعدت شويه على القهوه لانى خايف جداً من المواجهه وفى الاخر قررت انى اواجه واعتذر يمكن تسامحنى وتغفرلى واول ما روحت البيت وفتحت باب الشقه لاقيت امى قاعده فى الصالون وباين عليها ان هى كمان مانامتش من امبارح زيى واول ما دخلت وشوفت جسم اكى وهى قاعده بقميص نومها الابيض اللى كانت لبساه يوم ما شوفتها بتدعك فى كسها وبتتخيل انى بنيكها نسيت كل الافكار والقرارات اللى كانت فى دماغى ولاقيت نفسى بفتكر شكلها وهى نايمه على ضهرها وبتتأوه كأنى بنيكها وافتكرت ملامح وشها اللى كان باين عليه الهيجان وهى بتمص زبرى امبارح فى الحمام ورجعت هيجت تانى وزبرى ابتدى يقف وصدقونى مابقتش عارف اعمل ايه وفى نفس الوقت كنت محرج اوى منها ودخلت وانا مكسوف منها وسلمت على امى بسرعه وجيت ادخل اوضتى بس صوت امى وقفنى
امى:- استنى يا سيف تعالى اقعد اعتقد اننا محتاجين نتكلم مع بعض شويه
وانا روحت رايح وقاعد على كرسى الصالون ادام امى وانا حاطت وشى فى الارض من احراجى منها بس فى نفس الوقت مش عارف اشيل عينيا من على جسم امى اللى سحرنى بجماله وبقيت ابص على صدرخا اللى نصهم ظاهر من قميص النوم ورجليها اللى باينه ادامى بسبب قميصها اللى قصير وفوق الركبه
انا:- نعم يا ماما؟
امى:-بص يا سيف اللى حصل امبارح بالليل فى الحمام دا عوزاك تشيله من دماغك خالص كأنه محصلش وعوزاك تعرف انه مستحيل يحصل تانى انت ابنى اللى بحبه مش عاوزه اخسره واللى حصل امبارح دا مينفعش يحصل غير بين اللى متجوزين بس فاهمنى
وانا كأنى ماسمعتش حاجه من كل اللى قالته دا ومعرفش انا جيبت البرود دا والقوه منين عشان اقولها
انا:-خلاص انتى بتحبينى وانا بحبك اعتبرينا متجوزين
امى:- انت مجنون بقولك مش هينفع
وانا كنت وصلت لحاله هيجان رهيبه خلتنى مش حاسس بنفسى انا بتصرف ازاى لدرجه انى حسيت ان حد تانى هو اللى بيتحكم فيا ولاقيت نفسى بقوم من مكانى وشديت امى وابتديت ابوسها فى شفايفها والغريب انى لاقيت امى بتتفاعل معايا فى البوسه ومش بتحاول تقاومى ودا شجعنى انى اخليها تقوم تقف واحنا لسه بنبوس فى بعض وابتديت احسس بأيديا على ضهرها وطيزها واول ما بعدت شفايفى عن شفايفها
امى:- يا حبيبى انا حاسه بيك بس مينفعش انت ابنى وانا خايفه عليك وخايفه اخسرك
انا:- انا اللى حاسس بيكى وعارف انك تعبانه عشان كده نفسى اريحك واريح نفسى
امى:- بس يا سيف ......
انا قاطعت كلامها:- من غير بس انا شوفتك وانتى فى اوضتك وبتريحى نفسك وعرفت ان نفسك فيا انا بحبك وستر وغطا عليكى يبقى فيها ايه لما تسيبينى اريحك
ولسه امى هتتكلم روحت رايح على شفايفها تانى ابوس فيها عشان امنعها من الكلام ونزلت بأيديا احسس على جسمها وانا ببوسها ولاقيتها بتبعد شفايفها عنى
امى:- انا موافقه بس بشرط يكون زى امبارح ومن غير ما تدخله فيا
انا:- ماشى يا ماما زى ما تحبى انا عمرى ما هجبرك على حاجه بس تعالى ندخل اوضتى عشان لو بابا جيه
امى:- ايوه صح
ومشيت وانا ماسك ايد امى حبيبتى لحد ما دخلنا اوضتى وجت فى دماغى فكره حلوه انى اهيجها واخليها هى اللى تطلب منى انيكها وروحت قافل الباب علينا وهى بقت واقفه ادام سريرى ومكسوفه زى عروسه ليله دخلتها وانا روحت قعدت على السرير وقلعت التيشيرت والبنطلون والبوكسر بيتوعى خالص وبقيت قاعد ادام امى عريان على طرف السرير ومسكت زبرى ادعك فيه وامى واقفه ادامى وبصالى
انا:- مش انتى قولتى زى امبارح وانا وافقت؟ انا بقى ليا عندك طلب واحد
امى:- وايه هو؟
انا:- انك تقلعى زى ما انا قالع
امى:- بس يا سيف...
انا:- من غير بس عشان خاطرى
امى:- ماشى يا سيف
وابتدت امى ترفع قميص نومها بالراحه لحد ما قلعته خالص وبقت واقفه ادام بأندر وبرا لونهم احمر بس
امى:- كده حلو؟
انا:- حلو اوى يا ماما ممكن تلفى تورينى جسمك
امى بضحكه خفيفه:- انت مجنون بس ماشى
وابتدت امى تلف حوالين نفسها واديتنى ضهرها وانا قاعد على السرير بدعك فى زبرى وانا بتفرج على طيز امى اللى تحت الاندر لحد ما لاقيتها لفت واديتنى وشها تانى
انا:- يلا كملى
امى:- اكمل ايه؟
انا:- اقلعى دول كمان
امى:- لا مش هيحصل
انا:- احنا اتفقنا انك هتقلعى زيى وانتى وافقتى
امى:- مااااااااشى لما نشوف اخرتها ايه
وابتدت امى تفك مشبك البرا بيتاعها وقلعته خالص وبزازها الكبيره الطريه بقت ظاهره ادام منى بحلماتها البنى اللى الواحد مهما رضع منهم مش هيشبع وبشئ من الخجل لاقيت امى بتلف وهى بتدينى ضهرها وبتقلع الاندر بيتاعها واول ما وطت بجسمها عشان تقلع الاندر و شوفت منظر طيزها الفاجر وكسها اللى شعرته محلوقه وشفايفه الكبيره برج من عقلى طار ولا لما ركزت وعرفت ان خرم طيزها واسع وواضح انها اتناكت فيه قبل كده هنا انا بقيت فى قمه هيجانى وقولت فى بالى لازم انيكها ولو هموت بعدها مش هتفرق وقعدت اتفرج عليها وانا بدعك زبرى من الهيجان
انا:- طب ايه هتفضلى مديانى ضهرك؟
وامى من غير كلام لاقيتها بتلف بجسمها وهى حاطه ايديها الشمال على بزازها وايديها اليمين على كسها بشئ من الخجل
انا:- يلا يا ماما عشان نعمل زى امبارح
امى:- حاضر يا حبيبى
ولسه بتقرب منى وبتمسك زبرى وانا ابتديت انفذ خطتى ومسكت بزها الشمال بأيديا اليمين وبسرعه روحت على الحلمه بيتاعته ارضع فيها وانا بقفش فى فرده بزها اليمين بأيديا الشمال وفى الاول امى كانت بتحاول تقاومنى وتبعد دماغى عن بزازها لكن اول ما نزلت بأيديا الشمال على كسها لاقيتها سكتت وبطلت تقاومنى وانا شيلت دماغى من على بزازها
انا:- متخافيش يا امى احنا اتفقنا زى امبارح بس انتى امبارح ريحتينى انا اللى هريحك انهارده
وقبل ما ترد عليا كنت انا روحت على حلمه بزها الشمال تانى ارضع فيها فى نفس الوقت اللى ابتديت ادخل صوابعى جوا كسها وانيكها بصوابعى جامد فى كسها وانا برضع بزازها ولاقيت امى بدل ما كانت بتقاومنى بقت ماسكه دماغى وهى واقفه ادام منى وانا قاعد على طرف السرير وبتدشها اكتر على بزازها عشان ارضع فيهم ولاقيتها بتزوم وبتقولى ااااااااااااه يخربيتك يا واد اااااااااااه حلوه اوى ااااااااااااااه يالهوى عليك اااااااااااه هيجتنى يا واد ااااااااااااه ارضع بزاز امك اللى ياما رضعتك وانت صغير اااااااااااااه دخل صوابعك اكتر اااااااااااااه حلو اوى يا سيف اااااااااااه مش قادره اااااااااااه ولاقيتها مره واحده راحت شايله دماغى من على بزازها وبصالى اوى فى عينيا
امى:- لو فاكر نفسك مجنون انا اجن منك
وقبل ما ارد عليها لاقيتها نزلت على شفايفى تبوسنى فيهم بحنيه وبهيجان ابن متناكه وهيجنى اكتر عليها وانا ببوسها وهى بتقعد جمبى على السريء وبتنام على ضهرها وراحت باعده شفايفها عن شفايفى
امى:- يلا ورينى شطارتك واللحس كسى زى ما مصيت زبرك امبارح
وانا من غير كلام روحت نازل من على السرير وقاعد على ركبتى ودخلت بدماغى بين رجليها وابتديت امشى بلسانى الاول على كسها كله اللحسه زى الايس كريم وبعدين ركزت على زنبورها اللحس فيه بلسانى واشفطه فى بوقى واعضعض فيه بشفايفى بالراحه وبقيت ادخل صوابعى فى كسها وانا باللحس وبعضعض زنبورها وامى نايمه على ضهرها وعماله تزوم وتتأوه وشويه ولاقيتها بتدعك فى بزازها بأيديها الاتنين وبتفرك حلماتها بصوابعها وانا باللحس كسها وبنيكها بصوابعى ولاقيت اهاتها زادت وبقت عماله تتأوه وتقولى ااااااااااه حلو اوى يا حبيبى اااااااااااااه لسانك سخن اوى اااااااااح اللحس كمان اااااااااااه نيك كسى بصوابعك ااااااااااه اللحس كسى اوى ااااااااااااه اللحس كس امك اوى ااااااااااه مش قادره اااااااااااه انت حلو اوى يا حبيبى ااااااااااه اللحس كسى كمان اااااااااااه ريح كسى يا حبيبى ااااااااااه مش قادره ااااااااااااه هاجيب يا سيف ااااااااااااه هاجيب يا حبيبى ااااااااااااه اااااااااااه ااااااااااااه ولاقيت امى جسمها بيترعش وهى نايمه على ضهرها وكسها بقى يقفل ويفتح على صوابعى جامد وراحت جايبه ميه شهوتها فى بوقى وانا باللحس كسها وصدقونى مع ان ميه كسها كانت مالحه حاجه بسيطه بس انا حسيت وقتها انها احلى من الشهد عشان كده سميته شهد كسها وكملت لحس فى كس امى لحد ماهى هديت من رعشتخا وانا بلعت شهد كسها كله وروحت طالع نايم فوق امى وروحت على شفايفها ابوس فيها ولاقيت امى بعدت شفايفها عنى
امى:- يخربيتك يا واد بقى كل دا يطلع منك
انا:- هو انتى لسه شوفتى حاجه
امى:- يعنى تعرف تخلينى اجيب تانى؟
انا:- لو تحبى هفضل اريحك طول عمرى واخليكى تجيبى تانى وتالت وعاشر
امى:- بجد يا سيف؟
انا:- اه طبعاً انتى تأمرينى بس
امى:- طب يلا
انا:- يلا ايه؟
امى:- يلا ريحنى ودخل زبرك
وانا كنت مستنى الكلمه دى كتير وابتديت امشى زبرى على كس امى الغرقان بشهد كسها واخبط بيه على كسها من بره
امى:- لا دخله على طول مش قادره
انا:- انا بستأذن بس قبل ما ادخل هههههههههه
امى:- هههههههه لا البيت بيتك ادخل على طول
واول ما سمعت جملتها دى ابتديت ادخل زبرى جوا كسها لحد ما زبرى دخل كله فى كسها السخن واااااااااه على دى متعه بجد احساس يستحيل على كل كلمات ولغات العالم وصفه ولاقيت امى شهقت جامد من متعتها وانا روحت واخد رجليها الشمال على كتفى وابتديت ادخل زبرى واخرجه وبقيت انيك امى فى كسها بالراحه وانا بتفرج على ملامح وشها اللى كلها هسجان وهى نايمه على ضهرها وعماله تتأوه وتقولى اوووووووف زبرك كبير اوى يا واد اااااااااااه وحلو اوى يا حبيبى اااااااااااااه يالهوى عليك ااااااااااااه انت جامد اوى يا واد اااااااااااااه زبرك اكبر من زبر ابوك ااااااااااااااه حلو اوى اااااااااااااه يلا نيكنى اسرع يا حبيبى ااااااااااااه عوزاك تنيك ماما اسرع ااااااااااه عوزاك تعوضنى عن سنين حرمانى مع ابوك ااااااااااااااااه نيكنى اسرع يا ابنى ااااااااااه وصدقونى ملامح وشها بس كانت كفيله انها تهيجنى ما بالكو بأهاتها وصوته اللى كله هيجان دا وابتديت اسرع فى دخول وخروج زبرى فى كسها وبقيت انيكها بسرعه متوسطه ولاقيت امى ابتدت تقفش بأيديها الاتنين فى بزازها وبتفرك فى حلماتها وهى نايمه على ضهرها ومغمضه عينيها وعماله تتأوه وتقولى ااااااااااااه حلو اوى يا حبيبى ااااااااااااه نيك كسى كمان ااااااااااه زبرك حلو اوى يا واد ااااااااااه يالهوى عليك اااااااااااه انت جامد اوى يا حبيبى ااااااااااه نيكنى كمان يا ابنى اااااااااااه مش قادره ااااااااااااه ريح كسى اوى اااااااااااااه ريح امك التعبانه ااااااااااااااه مش قادره ااااااااااااه ريح ماما يا حبيبى اااااااااااه كمان يا سيف ااااااااااااه هات اخرك اااااااااااه عوزاك تدخله جامد اااااااااااااه وانا هيجانها دا بيزود فى هيجانى لدرجه خلتنى افقد السيطره على جسمى وابتديت ازود فى سرعتى وخدت رجليها الاتنين على كتفى ومسكت بزها اليمين بأيديا اقفش فيه جامد واعصر الحلمه بيتاعته بصوابعى ونزلت على حلمه بزها الشمال ارضع فيه وانا بزود سرعه نيكى فيها لحد ما بقيت انيكها بأقصى سرعه عندى وامى نايمه على ضهرها تحت منى وعماله تتأوه وتقولى ااااااااااااه ااااااااااااه يخربيتك يا واد ااااااااااااه انت جامد اوى ااااااااااااه نيك ماما كمان اااااااااااااه نيك الكس اللى خرجت منه ااااااااااااه زبرك حلو اوى يا واد ااااااااااااه يالهوى عليك اااااااااااه نيكنى كمان يا سيف ااااااااااااه نيكنى كمان يا ابنى اااااااااااه هات اخرك يا حبيبى ااااااااااه مش قادره اااااااااه نيك كس ماما حبيبتك ااااااااااااه مش قادره اااااااااااه نيكنى اوى يا حبيبى ااااااااااااه وانا مستمر فى نيكى فى كسها بأقصى سرعه عندى وحسيت انى كده هاجيب اسرع وابتديت اهدى سرعة نيكى فى كسها ونزلت على شفايف امى ابوسها منهم بهيجان كبير وواضح علينا احنا الاتنين لحد ما بطلت نيك فيها وبقيت ابوسها فى شفايفها وزبرى لسه فى كسها مخرجتهوش ولاقيت امى بتبعدنى عنها وبتزقنى
امى:- نام على ضهرك يا حبيبى
وانا من غير ما اتكلم سمعت كلامها ونمت على ضهرى وامى راحت قايمه وقاعده فوق وسطى ومسكت زبرى بأيديها اليمين ووقفته تحت كسها وابتدت تقعد عليه لحد ما زبرى دخل كله جوا كسها وسندت بأيديها على صدرى وابتدت تطلع وتنزل على زبرى بالراحه وتزود فى سرعه تنطيتها على زبرى وهى عماله تزوم لحد ما بقت تتنطط جامد على زبرى وهى سانده على صدرى بأيديها ومغمضه عينيها وعماله تتأوه وتقولى ااااااااااه زبرك حلو اوى يا واد اااااااااااه جايب منين كل دا ااااااااااااه حلو اوى اااااااااااه مافيش واحده هتاخد الزبر دا منى ااااااااااااه فاهمنى زبرك دا بيتاعى انا اااااااااااااه مش هيدخل غير كسى انا بس ااااااااااااه يالهوى عليك ااااااااااااه زبرك ممتع كسى اوى ااااااااااااه يلا يا حبيبى نيكنى ااااااااااااه ماما عوزاك تريح كسها ااااااااااااااه ريح كسى يا حبيبى ااااااااااااااه وانا كل ما اشوف ملامح وشها اهيج اكتر عليها ومابقاش قادر امسك نفسى من كتر الهيجان واول ما شوفت بزازها وهى بتتنطط ادام منى بسبب طلوع ونزول امى على زبرى روحت ماسك بزازها الاتنين فى ايديا اقفش فيهم وافرك فى حلمات بزازها بصوابعى وابتديت احرك وسطى تحت منها وبقيت انيك امى فى كسها بسرعه متوسطه وانا بقفش فى بزازها وهى فوق منى عماله تتأوه وتقولى اااااااااااه حلو اوى يا حبيبى اااااااااااه نيكنى كمان ااااااااااه نيك ماما اسرع اااااااااااااه مش قادره ااااااااااه يالهوى عليك اااااااااااااه انت جامد اوى اااااااااااه ريح كس ماما يا حبيبى اااااااااااه نيكنى مكان ابوك ااااااااااه ابوك السبب فى اللى بنعمله ااااااااااااه نيكنى اوى ااااااااه مش قادره اااااااااااه نيكنى اوى يا حبيبى اااااااااااه نيكنى اوى ااااااااااااااه وانا هيجت على الاخر بسبب ملامح وشها الهايجه واهاتها المستمره وروحت شادد امى من بزازها جامد عشان تنزل بجسمها وروحت على حلمه بزها الشمال ارضع فيها وبأيديا الشمال روحت على طيزها احسس عليها وابعبصها فى خرم طيزها وبقيت ازود فى سرعه نيكى فى كسها وامى قاعده فوق منى وعماله تتأوه وتقولى اااااااااااااه ااااااااااااه ايوه كده يا واد ( القصه حصريه على منتديات العنتيل لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد ) اااااااااااه نيكنى اوى اااااااااه هات اخرك ااااااااااه نيك كس امك اوى اااااااااااه يالهوى عليك اااااااااااه زبرك جامد اوى اااااااااااه كمان يا حبيبى اااااااااااه هات اخرك اااااااااااااه نيك ماما حبيبتك ااااااااااه نيكنى اوى اااااااااااه ريح كسى الهايج اااااااااااه يخربيتك يا واد ااااااااااه ابوك عمره ما عمل فيا كده ااااااااااااه نيكنى كمان يا حبيبى ااااااااااه وانا مستمر فى بعبصه خرم طيزها بصوابع ايديا الشمال وماسك بزها برضع فى الحلمه بيتاعته وعمال انيكها فى كسها بأقصى سرعه عندى وشويه ولاقيت حركه امى فوق منى بتزسد واهاتها كمان بتزيد وبقت عماله تتأوه وتقولى ااااااااااه اااااااااااااه يالهوى عليك ااااااااااااه انت جامد اوى اااااااااااه نيكنى كمان يا ابنى ااااااااااااه نيك كس ماما يا حبيبى اااااااااااه زبرك مهيجنى اوى يا واد ااااااااااااه مش قادره اااااااااااه نيكنى اوى يا حبيبى ااااااااااه ماتوقفش ااااااااااااه انت بتعمل فيا ايه ااااااااااه مش قادره اسيطر على نفسى اااااااااااه نيكنى اجمد يا حبيبى ااااااااااه هاجيب يا سيف ااااااااااه يخربيتك يا واد اااااااااااه هاجيب هاجيب ااااااااااه اااااااااااه اااااااااااه ولاقيت امى بتترعش فوق منى وكسها بقى يقفل ويفتح على زبرى جامد وراحت نازله على شفايفى تبوسنى كنخا بهيجان ابن متناكه وهى مسكانى من رقبتى وبتجيب شهد كسها على زبرى اللى لسه فى كسها وفضلنا احنا الاتنين ناكل فى شفايف بعض بهيجان رهيب لحد ما هديت ماما من رعشتها خالص ولاقيتها بعدت شفايفها عن شفايفى ونزلت بلسانها تلحس رقبتى وتطلع واحده واحده لحد ما وصلت تانى لشفايفى وراحت بيسانى بوسه سريعه
امى بصوت كله هيجان:- عوزاك تخلينى اجيب تانى تعرف؟
انا:- انا تحت امر ست الكل
امى:- وهديتى ليك هخليك تنيك طيزى كمان بس تلحسها الاول
انا:- بجد؟
امى:- اه طبعا انا كلى ملكك
ولاقيتها مره واحده راحت قايمه من فوق منى ولفت جسمها وقعد تانى فوق منى بس المره دى دماغها عند زبرى وكسها فوق دماغى فى وضع 69 ( القصه حصريه على منتديات العنتيل لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد ) وابتدت ماما تلحس زبرى بلسانها وهى مسكاه بأيديها اليمين وبتدعك فيه وخدته كله فى بوقها تمص فيه فى نفس الوقت اللى انا كنت باللحس كسها كله بلسانى زى الايس كريم وبحسس على خرم طيزها وانا بمشى لسانى بين شفايف كسها وبطلع بيه واحده واحده لحد ما وصلت لخرم طيزها وبقيت اللحس فيه بلسانى وابتديت ادخل لسانى جوا خرم طيزها وانا ببعبص كسها وبنيك خرم طيزها بلسانة وكل ما ازود فى لحسى لخرم طيزها ماما تزود فى مصها لزبرى اللى اتغرق من ريقها لدرجه ان ريقها غرق بضانى كمان ونزل على السرير ولاقيت ماما راحت قايمه من فوق منى وقعدت على ايديها ورجليها فى وضع الدوجى استايل وبتدعك كسها بأيديها
امى:- يلا يا حبيبى قوم نيكنى عاوزه اجيب تانى
وانا من غير كلام روحت قاعد وراها على ركبتى ومسكت زبرى بأيديا وابتديت ادخله فى كسها لحد ما زبرى دخل كله فى كسها من وءا ومسكتها من وسطها بأيديا الاتنين وابتديت انيكها فى كسها بسرعه متوسطه وماما بقت عماله تتأوه وتقولى ااااااااااااه حلو اوى يا واد ااااااااااااه زبرك حلو اوى اااااااااااه يالهوى عليك ااااااااااااه نيكنى كمان اااااااااااه انا تعبانه اوى اااااااااااه ريح كس ماما يا حبيبى اااااااااااااه نيكنى اسرع ااااااااااااه مش قادره اااااااااه نيكنى اوى يا سيف ااااااااااااااااه نيكنى اوى يا ابنى اااااااااااااااه نيك ماما يا حبيبى اااااااااااه انت جامد اوى ااااااااااه كمان يا حبيبى ااااااااااااه نيكنى كمان ااااااااااااه مش قادره يا حبيبى اااااااااااااه وانا ابتديت اهيج اكتر على صوت اهات امى اللى كلها هيجان وابتديت اسرع فى نيكى فيها وبأيديا الشمال روحت على بزازها اقفش فيهم وابتديت ادخل صباع من ايديا اليمين فى خرم طيزها ولاقيته دخل بسهوله فا دخلت صباعى التانى فى خرم طيزها وبقيت انيكها بصوابعى فى خرم طيزها وانا بنيكها بزبرى فى كسها بأقصى سرعه عندى وحركتى دى هيجت امى اوى وبقت عماله تتأوه وتقولى ااااااااااااه اااااااااااااااه ( القصه حصريه على منتديات العنتيل لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد ) انت بتعمل فيا ايه اااااااااااه حلو اوى يا واد اااااااااااه ايوه كده اااااااااااااه حلو اوى يخربيتك اااااااااااااه كمان نيكنى كمان ااااااااااااااه هات اخرك يا حبيبى ااااااااااااه مش قادرة ااااااااااااااه حلو اوى يا سيف ااااااااااااه نيك ماما كمان ااااااااااااه نيكنى اسرع يا حبيبى ااااااااااااااه نيكنى اسرع ااااااااااااه عوزاك تمتع كل حته فى فيا ااااااااااااااه حلو اوى سا واد اااااااااااااه ولاقيت امى بتبعد بجسمها لحد ما زبرى خرج من كسها
امى:- دخله من ورا يا حبيبى يلا
ومن غير كلام راحت نايمه على جمبها اليمين وضمت رجليها الاتنين على صدرها وفتحت فلقه طيزها بأيديها واول ما شوفت خرم طيزها روحت مقرب منها وماسك زبرى بأيديا وابتديت ادخل زبرى فى خرم طيزها لحد ما زبرى دخل كله بسهوله وابتديت انيكها بسرعه متوسطه وامى بقت نايمه على جمبها اليمين وعماله تتأوه وتقولى اووووووووووووف زبرك كبير اوى يا واد ااااااااااااااه يخربيتك مش قادره ااااااااااااه بس حلو اوى ااااااااااااه كمان يا حبيبى اااااااااااااه نيكنى كمان اااااااااااااه مش قادره اااااااااااه نيك طيزى كمان ااااااااااااه نيك طيز ماما يا حبيبى اااااااااااه يالهوى عليك ااااااااااااه انت جامد اوى اااااااااااااه كمان يا حبيبى اااااااااااااه كمان يا واد ااااااااااااه نيك طيز ماما يا حبيبى اااااااااااه مش مصدقه اااااااااااااه ابنى اللى خلفته بينيكنى ااااااااااااه كمان يا حبيبى اااااااااااااه وانا حسيت انى كده هاجيب اسرع بسبب سخونيه طيزها وروحت مخرج زبرى مت خرم طيزها عشان اغير الوضع وعشان اهديه وخليت ماما تقعد على ايديها ورجليها فى وضع الدوجى استايل تانى وروحت واقف وراها على ركبتى ومسكت زبرى بأيديا الاتنين وابتديت ادخل زبرى بالراحه لحد ما زبرى دخل كله جوا خرم طيزها وابتديت انيكها بالراحه وازود فى سرعة نيكى واحدة واحدة لحد ما بقيت انيكها بسرعه متوسطه وانا بحسس على ضهرها بأيديا الشمال وبأيديا اليمين ماسكها من وسطها وماما بقت عماله تتأوه وتقولى اااااااااااه يا حبيبى حلو اوى ااااااااااااه كمان يا حبيبى ااااااااااااااه ( القصه حصريه على منتديات العنتيل لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد ) نيك ماما كمان يا سيف اااااااااااه مش قادره اااااااااااااه دخل زبرك اوى يا واد ااااااااااه نيك ماما اوى ااااااااااااه نيكنى كمان يا ابنى ااااااااااااه يالهوى عليك اااااااااااه انت جامد اوى ااااااااااه مش قادره ااااااااااااه يالهوى عليك ااااااااااااه دا ابوك معملش نص اللى عملته فيا ااااااااااااه كمان يا حبيبى ااااااااااه نيكنى اسرع يا سيف اااااااااااه نيك اسرع يا ابنى اااااااااااااه وانا هيجت اكتر ومابقتش قادر اتحكم فى نفسى من هيجانها ومديت ايديا الاتنين ومسكت بزازها اقفش فيهم وبقيت اقرص وافرك فى حلمات بزازها بصوابعى وازود سرعه نيكى لحد ما بقيت انيك ماما فى خرم طيزها بأقصى سرعه عندى وماما عماله تتأوه وتقولى اااااااااااه ااااااااااااه يخربيتك يا واد اااااااااااه ايوه كده ااااااااااه نيكنى جامد ااااااااااااه هات اخرك ااااااااااااااه نيك طيزى اوى ااااااااااااااه مبسوط انك بتنيك امك؟ ااااااااااااااه كمان نيكنى كمان اااااااااااه زبرك دا بيتاعى انا اااااااااااااه اوعى تحرمنى منه اااااااااااااه كمان يا سيف ااااااااااااااه نيكنى كمان يا حبيبى اااااااااااااااه نيكنى ماما اوى اااااااااااااااه هات اخرك يا ابنى ااااااااااااااه مش قادره ااااااااااااه نيكنى اسرع ااااااااااااااه وانا حسيت انى قربت اجيب ومن هيجانى بقيت اعصر فى بزاز ماما بأيديا الشمال وبأيديا اليمين بضربها على فرده طيزها وعمال ارزع واهبد زبرى فى خرم طيزها وشويه ولاقيت امى نزلت بأيديها تدعك فى كسها وانا مستمر بنيكى الرهيب فى خرم طيزها واهاتها زادت وبقت عماله تتأوه وتقولى ااااااااااااه اااااااااااااه يخربيت امك يا واد ااااااااااااه نيكنى كمان اااااااااااااه نيك امك يا خول اااااااااااااه نيكنى يا ابن الوسخه اااااااااااااااااه يالهوى عليك اااااااااااااااه فشختنى مش قادره ااااااااااااااه كمان يا واد اااااااااااااااه نيكنى اوى ااااااااااااااه ارزع زبرك كمان ااااااااااااااااه مش قادره يا سيف ااااااااااااااااه هاجيب يا واد اااااااااااااه هاجيب يا ابن الوسخه اااااااااااااااه ااااااااااااااه هاجيب هاجيب اااااااااااااه اااااااااااه ااااااااااااااه ولاقيت جسم امى بيتنفض وهى بين ايديا وخرم طيزها بقى يقفل ويفتح على زبرى جامد اوى لدرجه انى حسيت انها هتخلع زبرى من مكانه وراحت جايبه شهد كسها على ايديها فى نفس الوقا اللى انا كمان ماكنتش قادره امسك نفسى فيه اكتر من كده ومن غير ما اقولها روحت جايب لبنى كله جوا خرم طيزها ونزلت على رقبتها من ورا ابوس واللحس فيها لحد ما هديت رعشتنا احنا الاتنين وزبرى نام وخرج لواحده من خرم طيزها وروحت نايم على السرير وواخدها فى حضنى ولاقيتها بتعيط
انا:- مالك يا حبيبتى؟
امى:- مافيش حاجه بس خايفه حاجه زى دى تخسرنا بعض كأم وابنها وخايفه حد يعرف لو حد عرف هيقتلونا
انا:- انا عمرى ما هخسرك كأم وهفضل احترمك واعاملك ادام الناس كا ماما حبيبتى انما واحنا لوحدنا انتى مراتى اللى سرنا مع بعض ومش هيخرج ولا حد هيعرفه ابداً
امى:- متأكد من كلامك يا سيف؟
انا:- طبعا متأكد يا احلى ماما فى الدنيا
وروحت بايسها فى شفايفها
امى:- طب انت هقوم اتشطف قبل ما ابوك ييجى واريح شويه لحسن انت هريتنى يا مفترى ههههههههههههه
انا:- تحت امر ست الكل المهم عندى تكونى مبسوطه
وباستنى ماما تانى قبل ما تخرج من اوضتى وانا روحت فى النوم.
ومن ساعتها وانا متجوز امى اللى بحبها وبعملها كل اللى هى عوزاه وبجيبلها هدايا زى اى اتنين متجوزين ومعاملتنا مع بعض زى اى راجل ومراته.
امى:- بجد موقع عليه قصص وصور وافلام دا اكيد موقع اجنبى ، لا مش معقول عربى طب احكيلى عنه
بصراحه الكلام اثار غريزه الفضول جوايا ودخلت جرى على اوضتى ورفعت سماعة التليفون بالراحه عشان امى ماتحسش وسمعتهم بيتكلمو
امى:- مش معقوله اللى انتى بتقوليه دا.
صاحبة امى:- بجد زى ما بقولك واحده صاحبتي بعتتلى الموقع ولما دخلت عليه لاقيت عليه قصص وافلام وصور بس اللى لفت نظرى هو جنس المحاارم اللى عليه .
امى:- ليه يعنى مهو موجود فى كل حته.
صاحبة امى:- اه بس دا عربى وفى شباب مصورة أمهاتهم وبيتكلمو عليهم لأ وكمان فى قصص لشباب بينامو مع امهاتهم.
امى:- اه بس دا اكيد مش حقيقى.
صاحبة امى:- بصراحه انا مش عارفة انى فيهم الحقيقى من اللى مش حقيقى بس اقولك على حاجه.
امى:- قولى.
صاحبة امى:-انا داخله دلوقتى على الموقع دا هو اسمه العنتيل ولسه كنت يقرأ قصة لواحد عليه اسمه احمد زيدان اسمها اسبوع مع امى صدقيني حسيت انى بطله القصه وتخيلتها وهيجت اوى لدرجه انى غمضت عينيا وتخيلت ان ابنى هو اللى نايم معايا مش انا اللى باللعب فى نفسى.
امى:-ههههههههههههه طب انتى واحده هايجه لواحدك دى حاجه ترجع لك إنما كمان تتخيلى ان ابنك بينيكك اهو دا مش ممكن .
صاحبة امى:- ههههههههه طب انتى كمان هايجه احنا هنكدب على بعض انا عرفاكى كويس وبعدين انتى لو قريتى القصه هتتخيلى زيى ان ابنك سيف نايم معاكى وبصراحة الواد ابنك أمور ويستحق ههههههههه .
امى:- لا انا مش زيك يا شرموطة ههههههههه .
صاحبة امى:- بصى انا هقفل دلوقتى عشان رايحة مشوار وهبعتلك لينك الموقع والقصه اقريها وهتعجبك.
امى:- ماشى بس انا مش هتخيل ابنى زيك يا شرموطه هههههههه باى.
صاحبة امى:- باى.
وقفلو مع بعض وانا قفلت بعد ما اتأكدت أنهم قفلو وقعدت على سريرى افكر فى كلام امى وصاحبتها ومصدوم لأنى اول مره اسمع امى بتقول ألفاظ زى هايجة وشرموطة وبينيكك وبمجرد ما جت فكرة أن امى ممكن تهيج وتكون عاوزه تتناك منى فى دماغى لاقيت نفسى بهيج على الفكرة وبفتكر كل موقف فى حياتى شوفت فيه جسم امى كريمة وزبرى ابتدى يقف بس فى الاخر طردت الفكرة من دماغى وافتكرت كلام امى لصاحبتها أنها مش ممكن تهيج عليا وتتناك منى وفى الاخر قررت انى اقوم اضرب عشرة واخد دش وانام عشان شغلى الصبح ووانا فى طريقى للحمام كان لازم اعدى على اوضه امى وابويا وهناك سمعت صوت امى بتتأوه وبتزوم وبصراحه كنت متوقع انها ممكن تدخل على الموقع اللى صاحبتها قالتلها عليه بس ماكنتش متوقع انها هتدخل بالسرعة دى وجالى حالة فضول أنى اتفرج على امى وهى هايجه واتفرج هى بتعمل ايه وفتحت باب أوضاعا بالراحة خالص عشان ماتحسش بيا ولاقيت امى نائمه بقميص نومها الابيض وجسمها اللى اول مره اخد بالى من جماله على ضهرها على السرير وفاتحة اللاب توب تقريبا على موقع العنتيل اللى صاحبتها قالتلها عليه ومغمضة عينيها وقميص نومها مرفوع لحد نص وسطها وبتلعب بأيديها الشمال فى كسها اللى اول مره اشوفه وكان وردى وشفايفه كبار وشعرتها المحلوقة وبأيديها اليمين بتفرك فى بزازها وهى بتدعك كسها بأيديها الشمال وهى نايمه على ضهرها وعماله تتأوه وتزوم وانا بصراحه هيجت أوى على منظرها دا وعلى هيجانها لكن فقدت اعصابى والدنيا ابتدت تلف بيا اول ما ركزت فى صوت اهات امى وسمعتها وهى بتلعب فى كسها وبتتأوه وبتقول اااااااااااااااه يا سيف ااااااااااااااه دخل زبرك يا حبيبى اااااااااااه نيك امك يا ابنى ااااااااااااااه مش قادره ااااااااااااااه ريح كس امك التعبان اااااااااااااه ابوك السبب ااااااااااااااه نيكنى يا حبيبى اااااااااااااه هنا انا فقدت القدره على كل حاجه والدنيا لفت بيا اول ما عرفت أن امى فعلا هاجت عليا ومكدبش عليكو مجرد فكرة أن امى هايجه عليا ونفسها فيا بس كانت مهيجانى ومخليانى مش قادر أتمالك (القصة حصرية على منتديات العنتيل لكاتبها احمد زيدان) اعصابى ما بالكو لما تكون نايمه على ضهرها ادام منى وقميص نومها مرفوع لحد وسطها وبتلعب فى كسها وهى بتتخيل ان انا اللى بنيكها ومن كتر هيجانى ماحستش بنفسى غير وانا بخرج زبرى وبدعك فيه وانا بتفرج على منظر هيجان امى وهى بتدعك فى كسها ورغم انى ابتديت اهيج على امى وفى نفس الوقت عارف انها هايجه عليا ونفسها فيا الا انى ماكنش عندى الشجاعة انى ادخل عليها الاوضة وانيكها وفضلت واقف اتفرج عليها وهى نايمه على ضهرها وبتلعب بأيديها اليمين فى بزازها الملبن وبتلعب فى كسها بأيديها الشمال وعماله تزوم ووتأوه اهات تهيج الحجر لحد ما جابت شهوتها على ايديها وهنا انا خوفت تشوفنى وجريت على اوضتى قبل ما هى تفوق من اللى هى فيه وفضلت طول الليل فى اوضتى بمثل انى نايم مع انى صاحى وبفكر اعمل ايه وفى الاخر رسيت على فكرة ان طالما هى هايجه وتعبانه كده يبقى فى الاخر الموضوع لازم ينتهى بيها بين احضان راجل وطالما نفسها فيا وانا كمان عاجبنى جسمها جداً اللى رغم سنها احلى بكتير من جسم بنات شباب خلاص يلقى جحا اولى بلحم طوره يعنى انا اولى بجسم امى من الغريب على الاقل انا عمرى ما هفضحها وابتديت احط خطتى لوصولى لجسم امى لحد ما طلع عليا النهار وروحت شغلى وطول ما انا فى الشغل بفكر فى جسم امى كريمه وكل ما افتكر منظرها وهى بتلعب فى كسها اهيج وزبرى يقف وابقى نفسى اخلص واروح انيكها وبقيت احاول اشتت تفكيرى دا بالشغل لحد ما خلصت شغلى وروحت لاقيت والدى فى البيت واتغدينا مع بعض ودخلت نمت شويه عشان ماكنتش نمت من امبارح وصحيت بالليل وعرفت ان والدى نزل لما عديت على اوضه ابويا وامى وشوفت نفس منظر هيجان امى تانى وهى بتلعب فى كسها والمره دى وقفت اتفرج عليها وانا فى دماغى الخطه اللى هعملها عشان اوصل لجسمها وكنت عارف انها بتدخل الحمام تاخد دش لما بتخلص وفضلت واقف اتفرج عليها لحد ما حسيت ان امى قربت تخلص ولتانى مره اسيبها وامشى بس المره دى مدخلتش اوضتى دخلت على الحمام وسيبت باب الحمام مفتوح وقلعت كل هدومى ونزلت تحت الدش ووقفت وانا مدى وشى للباب واستنيت امى عشان انفذ خطتى واول ما امى دخلت من باب الحمام بالترينج البيتى بيتاعها روحت مغمض عينيا بسرعه كأنى معرفش انها هنا وابتديت ادعك زبرى بأيديا كأنى بضرب عشره تحت الدش واستنيت شويه وانا مغمض عينيا وبدعك فى زبرى واتخيلت ان امى بتمص فى زبرى وانا متاكد انها واقفه بتتفرج عليا وانا مديها وشى ومغمض عينيا وبدعك فى زبرى واتعمدت انى استنى شويه عشان تكون هاجت على منظر زبرى اللى واقف ادام عينيها وروحت فاتح عينيا مره واحده وعملت انى اتخضيت لما شوفتها واقفه وعملت نفسى مكسوف وحطيت ايديا الاتنين على زبرى عشان اداريه واشوفها هتعمل ايه وخطتى هتمشى زى ما انا راسمها ولا لأ
انا:- ماما؟ بجد انا اسف
ماما:-عادى يا حبيبى ولا يهمك انا عارفه انكو الشباب بتحتاجو لحاجه زى دى بس المره اللى جايه ابقى اقفل الباب عليك
ولاقيتها لسه هتلف وتسيبنى وتمشى روحت قافل الميه واتعمدت انى اطول فتره وجودى عريان ادامها
انا:- طب بعد اذنك يا ماما ممكن تجيبيلى الفوطةاللى متعلقه على الباب دى
ماما:- حاضر يا حبيبى
ومسكت الفوطه وجت تديهالى فا انا اضطريت انى اشيل ايديا من على زبرى عشان امد ايديا واخد الفوطه من ايديها واخيرا لاقيت امى بتعمل اللى اتمنيته عشان اطمن ان خطتى هتمشى صح زى ما انا راسمها
امى:- لأ تعالى هنا انا هنشفلك عشان الفوطه ما تتبلش عندك من المايه
انا مثلت انى مكسوف:- بس يا ماما
ماما:- بس ايه يا واد انت مكسوف منى ولا ايه ما اما ياما شوفتك عريان امال مين اللى كان بيغيرلك هدومك وانت صغير
انا:- بس الكلام دا كنت صغير
ماما:- وهو يعنى انت هتكبر على امك يا واد تعالى لما انشفك
انا:- حاضر يا ماما
ومشيت لحد ما وقفت ادامها وانا حاطت ايديا الاتنين على زبرى وعامل نفسى مكسوف ومحرج جدا وروحت مديها ضهرى وابتدت امى تنشف شعرى بالفوطه وتنزل بيها على رقبتى وكتفى وبعديها ضهرى لحد ما وصلت لوسطى وطيزى وكنت حاسس انها خدت وقت طويل مش عارف دا بسبب هيجانى ولا هى فعلا خدت وقت طويل وبعد ما وصلت لطيزى بالفوطه قعدت على ركبتها على الارض ورا منى وابتدت تنزل على رجليا الشمال بالفوطه بالراحه لحد ما وصلت لكعب رجليا وبعديها طلعت تانى لحد طيزى وابتدت تنزل على رجليا اليمين هى كمان تنشفها لحد ما وصلت لكعب رجليا واخيراً امى طلبت منى الطلب اللى كنت بتمناه
امى:- لف يا حبيبى وادينى وشك
وانا اتعمدت انى الف جسمى بسرعه قبل ما هى تقوم تقف ومن حسن حظى ان مع سءعتى وانا بلف زبرى راح خابط فى وشها وشفايفها الناعمه وحسيت ان امى مازعلتش من اللى عملته
انا:- انا اسف اوى يا ماما بجد
امى:-عادى يا حبيبى ولا يهمك.
وراحت واقفه وانا حاسس انها مش قادره تقف ولا تتحرك من الهيجان اللى هى فيه بس امى ابتدت تنشف كتفى من ادام وتنزل بالفوطه لحد ما وصلت لحد بطنى وراحت على جمبى تنشفه بالفوطه ولاقيتها هتنزل على رجليا ولاحظت انها سابت زبرى وماجتش جمبه وانا كنت متاكد امها وصلت لدرجه كبيره من الهيجان تخلينى متأكد انى لو حاولت معاها مش هترفض وروحت ماسك ايديها الشمال بالفوطه وحاطتها فوق زبرى
انا:-نسيتى تنشفى الحته دى يا ماما
ولاقيت امى بتبصلى فى عينيا اللى واضح عليها هيجانى ومن غير ما تعترض او تتكلم راحت قاعده تانى على ركبتها على الارض ادام منى وابتدت تمشى بأيديها بالفوطه على زبرى اللى واقف وتنشفه وحسيت انها بتتعمد تقصر فتره تنشفها لزبرى ولسه هتشيل ايديها وتقوم وكنت انا وهى وصلنا لدرجه هيجان رهيبه وكل واحد فينا تقريبا مستنى التانى هو اللى يتحرك ويبدأ الاول عشان كده قررت انى اخد اول خطوه ولما جت تقوم روحت ماسك ايديها الشمال
انا:-ماما ارجوكى كملى
امى:- انت بتقول ايه ماينفعش انا امك
بس اسلوب ماما الناعم فى الكلام وعدم عصبيتها والهيجان اللى واضح فى نبره صوتها خلانى اصمم انى اكمل وروحت ماسك زبرى بأيديا اليمين وانا ماسك ايديها بايديا الشمال وحطيت ايديها على زبرى وانا باصص فى عين امى وواضح الهيجان علينا احنا الاتنين
انا:- شوفتى انا تعبان ازاى؟ عشان خاطرى ريحينى
ولاقيت امى ماشلتش ايديها مت على زبرى
امى:- بس دا غلط ومينفعش يا سيف
وانا لما لاقيتها ماشلتش ايديها من على زبرى اتشجعت اكتر وابتديت احرك ايديها اللى على زبرى عشان تدعك فيه
انا:- عشان خاطرى يا ماما انا تعبان اوى
ولاقيت ماما ساكته بس مش بتحاول تقاومنى او تشيل ايديها عكس كلامها وعرفت امها عاوزه بس مكسوفه وخايفه ومتردده
انا:-عشتن خاطرى يا ماما المره دى وبس
امى:- ماشى يا سيف بس المره دى بس وهريحك بأيديا ماتطلبش حاجه تانيه
انا:- زى ما تحبى يا ماما
ولاقيت امى ابتدت تدعك زبرى بأيديها الشمال وهى قاعده على ركبتها ادام منى وعلى اد المتعه اللى انا كنت حاسسها من ايديها الناعمه بس انا كنت عاوز اكتر من كده ومش عاوز الموضوع ينتهى بأنها تضربلى عشرة بايديها وجت فرصتى اول ما لاقيتها بتغمض عينيها وهى بتدعكلى زبرى وابتديت اقرب منها بجسمى اكتر لحد ما راس زبرى لمست شفايفها لاقيتها فتحت عينيها وانا عملت نفسى مغمض عينيا ومش حاسس انا بعمل ايه من المتعه واخيراً امى عملت اللى نفسى فيه ولاقيتها بتفتح بوقها وبتاخد زبرى كله فى بوقها وبتمص فيه وااااااااااااه على دى متعه بجد متعه عدت الحدود اللى حتى كنت راسمها فى خيالى وحسيت ان امى كمان هاجت اكتر وابتدت تمشى بأيديها اليمين على زبرى وتدعك فيه وهى بتمصلى وبأيديها الشمال نزلت على بضانى تدعك فيهم وانا مش قادر من كتر المتعه وعمال ازوم وهى امى بتدخل زبرى وتخرجه فى بوقها وواضح على ملامح وشها هيجانها وانها هى كمان مستمتعه بمصها لزبرى بجد امى كانت محترفه فى مصها لدرجه خلتنى احسد ابويا انه متجوز واحده زى امى ومن كتر هيجانى ماحسيتش بنفسى غير وانا بمسك دماغ امى بأيديا الاتنين وبحرك وسطى وابتديت انا اللى ادخل زبرى واخرجه فى بوقها وبقيت انيكها فى بوقها جامد وانا مستمتع بدا لحد ما لاقيتها مش قادره تاخد نفسها ووشها تحمر وهنا انا قررت اخرج زبرى من بوقها عشان تاخد نفسها وقولت لو سابتنى ومشيت مش هضغط عليها اكتر من كده ولا هجبرها على حاجه وفعلاً خرجت زبرى من بوقها وامى فضلت تكح لحد ما خدت نفسها
ماما:- بالراحه يا حبيبى مش كده
انا:- انا اسف يا ماما اوى
ولاقيتها راحت ماسكه زبرى تدعك فيه بأيديها اليمين ورجعت تانى تمص فيه وهنا انا عرفت انها لسه هايجه وممكن اعمل معاه اكتر من كده لكن للأسف حسيت انى قربت اجيب ومن متعه مص امى لزبرى وكتر هيجانى على جسمها ماحسيتش بنفسى غير وانا بمسك دماغها تانى وبنيكها فى بوقها بأقصى سرعه عندى لحد ما جيبت لبنى كله جوا بوقها وهديت من رعشتى وببص على امى لاقيتها بتعيط وزبرى لسه فى بوقها وهنا معرفش ايه اللى حصلى بس حسيت وقتها ان دموعها دى كانت بمثابه الدش الساقع اللى فوقنى من اللى انا فيه وحسيت بندم كبير اوى انى اجبرت امى على حاجه زى دى وخرجت من الحمام جرى ودخلت على اوضتى وجاتلى هيسترية عياط فى اوضتى وانا قافل الباب عليا لحد ما النهار طلع عليا قومت لبست وروحت شغلى عشان بس اهرب من مواجهه امى اللى مش عارف رد فعلها هيكون ايه ولأنى من ساعه اللى حصل فى الحمام ماسمعتش صوتها وطول ما انا فى الشغل بفكر فى حل للمشكله اللى حصلت امبارح دى حتى بعد ما خلصت شغل روحت اتمشيت وقعدت شويه على القهوه لانى خايف جداً من المواجهه وفى الاخر قررت انى اواجه واعتذر يمكن تسامحنى وتغفرلى واول ما روحت البيت وفتحت باب الشقه لاقيت امى قاعده فى الصالون وباين عليها ان هى كمان مانامتش من امبارح زيى واول ما دخلت وشوفت جسم اكى وهى قاعده بقميص نومها الابيض اللى كانت لبساه يوم ما شوفتها بتدعك فى كسها وبتتخيل انى بنيكها نسيت كل الافكار والقرارات اللى كانت فى دماغى ولاقيت نفسى بفتكر شكلها وهى نايمه على ضهرها وبتتأوه كأنى بنيكها وافتكرت ملامح وشها اللى كان باين عليه الهيجان وهى بتمص زبرى امبارح فى الحمام ورجعت هيجت تانى وزبرى ابتدى يقف وصدقونى مابقتش عارف اعمل ايه وفى نفس الوقت كنت محرج اوى منها ودخلت وانا مكسوف منها وسلمت على امى بسرعه وجيت ادخل اوضتى بس صوت امى وقفنى
امى:- استنى يا سيف تعالى اقعد اعتقد اننا محتاجين نتكلم مع بعض شويه
وانا روحت رايح وقاعد على كرسى الصالون ادام امى وانا حاطت وشى فى الارض من احراجى منها بس فى نفس الوقت مش عارف اشيل عينيا من على جسم امى اللى سحرنى بجماله وبقيت ابص على صدرخا اللى نصهم ظاهر من قميص النوم ورجليها اللى باينه ادامى بسبب قميصها اللى قصير وفوق الركبه
انا:- نعم يا ماما؟
امى:-بص يا سيف اللى حصل امبارح بالليل فى الحمام دا عوزاك تشيله من دماغك خالص كأنه محصلش وعوزاك تعرف انه مستحيل يحصل تانى انت ابنى اللى بحبه مش عاوزه اخسره واللى حصل امبارح دا مينفعش يحصل غير بين اللى متجوزين بس فاهمنى
وانا كأنى ماسمعتش حاجه من كل اللى قالته دا ومعرفش انا جيبت البرود دا والقوه منين عشان اقولها
انا:-خلاص انتى بتحبينى وانا بحبك اعتبرينا متجوزين
امى:- انت مجنون بقولك مش هينفع
وانا كنت وصلت لحاله هيجان رهيبه خلتنى مش حاسس بنفسى انا بتصرف ازاى لدرجه انى حسيت ان حد تانى هو اللى بيتحكم فيا ولاقيت نفسى بقوم من مكانى وشديت امى وابتديت ابوسها فى شفايفها والغريب انى لاقيت امى بتتفاعل معايا فى البوسه ومش بتحاول تقاومى ودا شجعنى انى اخليها تقوم تقف واحنا لسه بنبوس فى بعض وابتديت احسس بأيديا على ضهرها وطيزها واول ما بعدت شفايفى عن شفايفها
امى:- يا حبيبى انا حاسه بيك بس مينفعش انت ابنى وانا خايفه عليك وخايفه اخسرك
انا:- انا اللى حاسس بيكى وعارف انك تعبانه عشان كده نفسى اريحك واريح نفسى
امى:- بس يا سيف ......
انا قاطعت كلامها:- من غير بس انا شوفتك وانتى فى اوضتك وبتريحى نفسك وعرفت ان نفسك فيا انا بحبك وستر وغطا عليكى يبقى فيها ايه لما تسيبينى اريحك
ولسه امى هتتكلم روحت رايح على شفايفها تانى ابوس فيها عشان امنعها من الكلام ونزلت بأيديا احسس على جسمها وانا ببوسها ولاقيتها بتبعد شفايفها عنى
امى:- انا موافقه بس بشرط يكون زى امبارح ومن غير ما تدخله فيا
انا:- ماشى يا ماما زى ما تحبى انا عمرى ما هجبرك على حاجه بس تعالى ندخل اوضتى عشان لو بابا جيه
امى:- ايوه صح
ومشيت وانا ماسك ايد امى حبيبتى لحد ما دخلنا اوضتى وجت فى دماغى فكره حلوه انى اهيجها واخليها هى اللى تطلب منى انيكها وروحت قافل الباب علينا وهى بقت واقفه ادام سريرى ومكسوفه زى عروسه ليله دخلتها وانا روحت قعدت على السرير وقلعت التيشيرت والبنطلون والبوكسر بيتوعى خالص وبقيت قاعد ادام امى عريان على طرف السرير ومسكت زبرى ادعك فيه وامى واقفه ادامى وبصالى
انا:- مش انتى قولتى زى امبارح وانا وافقت؟ انا بقى ليا عندك طلب واحد
امى:- وايه هو؟
انا:- انك تقلعى زى ما انا قالع
امى:- بس يا سيف...
انا:- من غير بس عشان خاطرى
امى:- ماشى يا سيف
وابتدت امى ترفع قميص نومها بالراحه لحد ما قلعته خالص وبقت واقفه ادام بأندر وبرا لونهم احمر بس
امى:- كده حلو؟
انا:- حلو اوى يا ماما ممكن تلفى تورينى جسمك
امى بضحكه خفيفه:- انت مجنون بس ماشى
وابتدت امى تلف حوالين نفسها واديتنى ضهرها وانا قاعد على السرير بدعك فى زبرى وانا بتفرج على طيز امى اللى تحت الاندر لحد ما لاقيتها لفت واديتنى وشها تانى
انا:- يلا كملى
امى:- اكمل ايه؟
انا:- اقلعى دول كمان
امى:- لا مش هيحصل
انا:- احنا اتفقنا انك هتقلعى زيى وانتى وافقتى
امى:- مااااااااشى لما نشوف اخرتها ايه
وابتدت امى تفك مشبك البرا بيتاعها وقلعته خالص وبزازها الكبيره الطريه بقت ظاهره ادام منى بحلماتها البنى اللى الواحد مهما رضع منهم مش هيشبع وبشئ من الخجل لاقيت امى بتلف وهى بتدينى ضهرها وبتقلع الاندر بيتاعها واول ما وطت بجسمها عشان تقلع الاندر و شوفت منظر طيزها الفاجر وكسها اللى شعرته محلوقه وشفايفه الكبيره برج من عقلى طار ولا لما ركزت وعرفت ان خرم طيزها واسع وواضح انها اتناكت فيه قبل كده هنا انا بقيت فى قمه هيجانى وقولت فى بالى لازم انيكها ولو هموت بعدها مش هتفرق وقعدت اتفرج عليها وانا بدعك زبرى من الهيجان
انا:- طب ايه هتفضلى مديانى ضهرك؟
وامى من غير كلام لاقيتها بتلف بجسمها وهى حاطه ايديها الشمال على بزازها وايديها اليمين على كسها بشئ من الخجل
انا:- يلا يا ماما عشان نعمل زى امبارح
امى:- حاضر يا حبيبى
ولسه بتقرب منى وبتمسك زبرى وانا ابتديت انفذ خطتى ومسكت بزها الشمال بأيديا اليمين وبسرعه روحت على الحلمه بيتاعته ارضع فيها وانا بقفش فى فرده بزها اليمين بأيديا الشمال وفى الاول امى كانت بتحاول تقاومنى وتبعد دماغى عن بزازها لكن اول ما نزلت بأيديا الشمال على كسها لاقيتها سكتت وبطلت تقاومنى وانا شيلت دماغى من على بزازها
انا:- متخافيش يا امى احنا اتفقنا زى امبارح بس انتى امبارح ريحتينى انا اللى هريحك انهارده
وقبل ما ترد عليا كنت انا روحت على حلمه بزها الشمال تانى ارضع فيها فى نفس الوقت اللى ابتديت ادخل صوابعى جوا كسها وانيكها بصوابعى جامد فى كسها وانا برضع بزازها ولاقيت امى بدل ما كانت بتقاومنى بقت ماسكه دماغى وهى واقفه ادام منى وانا قاعد على طرف السرير وبتدشها اكتر على بزازها عشان ارضع فيهم ولاقيتها بتزوم وبتقولى ااااااااااااه يخربيتك يا واد اااااااااااه حلوه اوى ااااااااااااااه يالهوى عليك اااااااااااه هيجتنى يا واد ااااااااااااه ارضع بزاز امك اللى ياما رضعتك وانت صغير اااااااااااااه دخل صوابعك اكتر اااااااااااااه حلو اوى يا سيف اااااااااااه مش قادره اااااااااااه ولاقيتها مره واحده راحت شايله دماغى من على بزازها وبصالى اوى فى عينيا
امى:- لو فاكر نفسك مجنون انا اجن منك
وقبل ما ارد عليها لاقيتها نزلت على شفايفى تبوسنى فيهم بحنيه وبهيجان ابن متناكه وهيجنى اكتر عليها وانا ببوسها وهى بتقعد جمبى على السريء وبتنام على ضهرها وراحت باعده شفايفها عن شفايفى
امى:- يلا ورينى شطارتك واللحس كسى زى ما مصيت زبرك امبارح
وانا من غير كلام روحت نازل من على السرير وقاعد على ركبتى ودخلت بدماغى بين رجليها وابتديت امشى بلسانى الاول على كسها كله اللحسه زى الايس كريم وبعدين ركزت على زنبورها اللحس فيه بلسانى واشفطه فى بوقى واعضعض فيه بشفايفى بالراحه وبقيت ادخل صوابعى فى كسها وانا باللحس وبعضعض زنبورها وامى نايمه على ضهرها وعماله تزوم وتتأوه وشويه ولاقيتها بتدعك فى بزازها بأيديها الاتنين وبتفرك حلماتها بصوابعها وانا باللحس كسها وبنيكها بصوابعى ولاقيت اهاتها زادت وبقت عماله تتأوه وتقولى ااااااااااه حلو اوى يا حبيبى اااااااااااااه لسانك سخن اوى اااااااااح اللحس كمان اااااااااااه نيك كسى بصوابعك ااااااااااه اللحس كسى اوى ااااااااااااه اللحس كس امك اوى ااااااااااه مش قادره اااااااااااه انت حلو اوى يا حبيبى ااااااااااه اللحس كسى كمان اااااااااااه ريح كسى يا حبيبى ااااااااااه مش قادره ااااااااااااه هاجيب يا سيف ااااااااااااه هاجيب يا حبيبى ااااااااااااه اااااااااااه ااااااااااااه ولاقيت امى جسمها بيترعش وهى نايمه على ضهرها وكسها بقى يقفل ويفتح على صوابعى جامد وراحت جايبه ميه شهوتها فى بوقى وانا باللحس كسها وصدقونى مع ان ميه كسها كانت مالحه حاجه بسيطه بس انا حسيت وقتها انها احلى من الشهد عشان كده سميته شهد كسها وكملت لحس فى كس امى لحد ماهى هديت من رعشتخا وانا بلعت شهد كسها كله وروحت طالع نايم فوق امى وروحت على شفايفها ابوس فيها ولاقيت امى بعدت شفايفها عنى
امى:- يخربيتك يا واد بقى كل دا يطلع منك
انا:- هو انتى لسه شوفتى حاجه
امى:- يعنى تعرف تخلينى اجيب تانى؟
انا:- لو تحبى هفضل اريحك طول عمرى واخليكى تجيبى تانى وتالت وعاشر
امى:- بجد يا سيف؟
انا:- اه طبعاً انتى تأمرينى بس
امى:- طب يلا
انا:- يلا ايه؟
امى:- يلا ريحنى ودخل زبرك
وانا كنت مستنى الكلمه دى كتير وابتديت امشى زبرى على كس امى الغرقان بشهد كسها واخبط بيه على كسها من بره
امى:- لا دخله على طول مش قادره
انا:- انا بستأذن بس قبل ما ادخل هههههههههه
امى:- هههههههه لا البيت بيتك ادخل على طول
واول ما سمعت جملتها دى ابتديت ادخل زبرى جوا كسها لحد ما زبرى دخل كله فى كسها السخن واااااااااه على دى متعه بجد احساس يستحيل على كل كلمات ولغات العالم وصفه ولاقيت امى شهقت جامد من متعتها وانا روحت واخد رجليها الشمال على كتفى وابتديت ادخل زبرى واخرجه وبقيت انيك امى فى كسها بالراحه وانا بتفرج على ملامح وشها اللى كلها هسجان وهى نايمه على ضهرها وعماله تتأوه وتقولى اوووووووف زبرك كبير اوى يا واد اااااااااااه وحلو اوى يا حبيبى اااااااااااااه يالهوى عليك ااااااااااااه انت جامد اوى يا واد اااااااااااااه زبرك اكبر من زبر ابوك ااااااااااااااه حلو اوى اااااااااااااه يلا نيكنى اسرع يا حبيبى ااااااااااااه عوزاك تنيك ماما اسرع ااااااااااه عوزاك تعوضنى عن سنين حرمانى مع ابوك ااااااااااااااااه نيكنى اسرع يا ابنى ااااااااااه وصدقونى ملامح وشها بس كانت كفيله انها تهيجنى ما بالكو بأهاتها وصوته اللى كله هيجان دا وابتديت اسرع فى دخول وخروج زبرى فى كسها وبقيت انيكها بسرعه متوسطه ولاقيت امى ابتدت تقفش بأيديها الاتنين فى بزازها وبتفرك فى حلماتها وهى نايمه على ضهرها ومغمضه عينيها وعماله تتأوه وتقولى ااااااااااااه حلو اوى يا حبيبى ااااااااااااه نيك كسى كمان ااااااااااه زبرك حلو اوى يا واد ااااااااااه يالهوى عليك اااااااااااه انت جامد اوى يا حبيبى ااااااااااه نيكنى كمان يا ابنى اااااااااااه مش قادره ااااااااااااه ريح كسى اوى اااااااااااااه ريح امك التعبانه ااااااااااااااه مش قادره ااااااااااااه ريح ماما يا حبيبى اااااااااااه كمان يا سيف ااااااااااااه هات اخرك اااااااااااه عوزاك تدخله جامد اااااااااااااه وانا هيجانها دا بيزود فى هيجانى لدرجه خلتنى افقد السيطره على جسمى وابتديت ازود فى سرعتى وخدت رجليها الاتنين على كتفى ومسكت بزها اليمين بأيديا اقفش فيه جامد واعصر الحلمه بيتاعته بصوابعى ونزلت على حلمه بزها الشمال ارضع فيه وانا بزود سرعه نيكى فيها لحد ما بقيت انيكها بأقصى سرعه عندى وامى نايمه على ضهرها تحت منى وعماله تتأوه وتقولى ااااااااااااه ااااااااااااه يخربيتك يا واد ااااااااااااه انت جامد اوى ااااااااااااه نيك ماما كمان اااااااااااااه نيك الكس اللى خرجت منه ااااااااااااه زبرك حلو اوى يا واد ااااااااااااه يالهوى عليك اااااااااااه نيكنى كمان يا سيف ااااااااااااه نيكنى كمان يا ابنى اااااااااااه هات اخرك يا حبيبى ااااااااااه مش قادره اااااااااه نيك كس ماما حبيبتك ااااااااااااه مش قادره اااااااااااه نيكنى اوى يا حبيبى ااااااااااااه وانا مستمر فى نيكى فى كسها بأقصى سرعه عندى وحسيت انى كده هاجيب اسرع وابتديت اهدى سرعة نيكى فى كسها ونزلت على شفايف امى ابوسها منهم بهيجان كبير وواضح علينا احنا الاتنين لحد ما بطلت نيك فيها وبقيت ابوسها فى شفايفها وزبرى لسه فى كسها مخرجتهوش ولاقيت امى بتبعدنى عنها وبتزقنى
امى:- نام على ضهرك يا حبيبى
وانا من غير ما اتكلم سمعت كلامها ونمت على ضهرى وامى راحت قايمه وقاعده فوق وسطى ومسكت زبرى بأيديها اليمين ووقفته تحت كسها وابتدت تقعد عليه لحد ما زبرى دخل كله جوا كسها وسندت بأيديها على صدرى وابتدت تطلع وتنزل على زبرى بالراحه وتزود فى سرعه تنطيتها على زبرى وهى عماله تزوم لحد ما بقت تتنطط جامد على زبرى وهى سانده على صدرى بأيديها ومغمضه عينيها وعماله تتأوه وتقولى ااااااااااه زبرك حلو اوى يا واد اااااااااااه جايب منين كل دا ااااااااااااه حلو اوى اااااااااااه مافيش واحده هتاخد الزبر دا منى ااااااااااااه فاهمنى زبرك دا بيتاعى انا اااااااااااااه مش هيدخل غير كسى انا بس ااااااااااااه يالهوى عليك ااااااااااااه زبرك ممتع كسى اوى ااااااااااااه يلا يا حبيبى نيكنى ااااااااااااه ماما عوزاك تريح كسها ااااااااااااااه ريح كسى يا حبيبى ااااااااااااااه وانا كل ما اشوف ملامح وشها اهيج اكتر عليها ومابقاش قادر امسك نفسى من كتر الهيجان واول ما شوفت بزازها وهى بتتنطط ادام منى بسبب طلوع ونزول امى على زبرى روحت ماسك بزازها الاتنين فى ايديا اقفش فيهم وافرك فى حلمات بزازها بصوابعى وابتديت احرك وسطى تحت منها وبقيت انيك امى فى كسها بسرعه متوسطه وانا بقفش فى بزازها وهى فوق منى عماله تتأوه وتقولى اااااااااااه حلو اوى يا حبيبى اااااااااااه نيكنى كمان ااااااااااه نيك ماما اسرع اااااااااااااه مش قادره ااااااااااه يالهوى عليك اااااااااااااه انت جامد اوى اااااااااااه ريح كس ماما يا حبيبى اااااااااااه نيكنى مكان ابوك ااااااااااه ابوك السبب فى اللى بنعمله ااااااااااااه نيكنى اوى ااااااااه مش قادره اااااااااااه نيكنى اوى يا حبيبى اااااااااااه نيكنى اوى ااااااااااااااه وانا هيجت على الاخر بسبب ملامح وشها الهايجه واهاتها المستمره وروحت شادد امى من بزازها جامد عشان تنزل بجسمها وروحت على حلمه بزها الشمال ارضع فيها وبأيديا الشمال روحت على طيزها احسس عليها وابعبصها فى خرم طيزها وبقيت ازود فى سرعه نيكى فى كسها وامى قاعده فوق منى وعماله تتأوه وتقولى اااااااااااااه ااااااااااااه ايوه كده يا واد ( القصه حصريه على منتديات العنتيل لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد ) اااااااااااه نيكنى اوى اااااااااه هات اخرك ااااااااااه نيك كس امك اوى اااااااااااه يالهوى عليك اااااااااااه زبرك جامد اوى اااااااااااه كمان يا حبيبى اااااااااااه هات اخرك اااااااااااااه نيك ماما حبيبتك ااااااااااه نيكنى اوى اااااااااااه ريح كسى الهايج اااااااااااه يخربيتك يا واد ااااااااااه ابوك عمره ما عمل فيا كده ااااااااااااه نيكنى كمان يا حبيبى ااااااااااه وانا مستمر فى بعبصه خرم طيزها بصوابع ايديا الشمال وماسك بزها برضع فى الحلمه بيتاعته وعمال انيكها فى كسها بأقصى سرعه عندى وشويه ولاقيت حركه امى فوق منى بتزسد واهاتها كمان بتزيد وبقت عماله تتأوه وتقولى ااااااااااه اااااااااااااه يالهوى عليك ااااااااااااه انت جامد اوى اااااااااااه نيكنى كمان يا ابنى ااااااااااااه نيك كس ماما يا حبيبى اااااااااااه زبرك مهيجنى اوى يا واد ااااااااااااه مش قادره اااااااااااه نيكنى اوى يا حبيبى ااااااااااه ماتوقفش ااااااااااااه انت بتعمل فيا ايه ااااااااااه مش قادره اسيطر على نفسى اااااااااااه نيكنى اجمد يا حبيبى ااااااااااه هاجيب يا سيف ااااااااااه يخربيتك يا واد اااااااااااه هاجيب هاجيب ااااااااااه اااااااااااه اااااااااااه ولاقيت امى بتترعش فوق منى وكسها بقى يقفل ويفتح على زبرى جامد وراحت نازله على شفايفى تبوسنى كنخا بهيجان ابن متناكه وهى مسكانى من رقبتى وبتجيب شهد كسها على زبرى اللى لسه فى كسها وفضلنا احنا الاتنين ناكل فى شفايف بعض بهيجان رهيب لحد ما هديت ماما من رعشتها خالص ولاقيتها بعدت شفايفها عن شفايفى ونزلت بلسانها تلحس رقبتى وتطلع واحده واحده لحد ما وصلت تانى لشفايفى وراحت بيسانى بوسه سريعه
امى بصوت كله هيجان:- عوزاك تخلينى اجيب تانى تعرف؟
انا:- انا تحت امر ست الكل
امى:- وهديتى ليك هخليك تنيك طيزى كمان بس تلحسها الاول
انا:- بجد؟
امى:- اه طبعا انا كلى ملكك
ولاقيتها مره واحده راحت قايمه من فوق منى ولفت جسمها وقعد تانى فوق منى بس المره دى دماغها عند زبرى وكسها فوق دماغى فى وضع 69 ( القصه حصريه على منتديات العنتيل لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد ) وابتدت ماما تلحس زبرى بلسانها وهى مسكاه بأيديها اليمين وبتدعك فيه وخدته كله فى بوقها تمص فيه فى نفس الوقت اللى انا كنت باللحس كسها كله بلسانى زى الايس كريم وبحسس على خرم طيزها وانا بمشى لسانى بين شفايف كسها وبطلع بيه واحده واحده لحد ما وصلت لخرم طيزها وبقيت اللحس فيه بلسانى وابتديت ادخل لسانى جوا خرم طيزها وانا ببعبص كسها وبنيك خرم طيزها بلسانة وكل ما ازود فى لحسى لخرم طيزها ماما تزود فى مصها لزبرى اللى اتغرق من ريقها لدرجه ان ريقها غرق بضانى كمان ونزل على السرير ولاقيت ماما راحت قايمه من فوق منى وقعدت على ايديها ورجليها فى وضع الدوجى استايل وبتدعك كسها بأيديها
امى:- يلا يا حبيبى قوم نيكنى عاوزه اجيب تانى
وانا من غير كلام روحت قاعد وراها على ركبتى ومسكت زبرى بأيديا وابتديت ادخله فى كسها لحد ما زبرى دخل كله فى كسها من وءا ومسكتها من وسطها بأيديا الاتنين وابتديت انيكها فى كسها بسرعه متوسطه وماما بقت عماله تتأوه وتقولى ااااااااااااه حلو اوى يا واد ااااااااااااه زبرك حلو اوى اااااااااااه يالهوى عليك ااااااااااااه نيكنى كمان اااااااااااه انا تعبانه اوى اااااااااااه ريح كس ماما يا حبيبى اااااااااااااه نيكنى اسرع ااااااااااااه مش قادره اااااااااه نيكنى اوى يا سيف ااااااااااااااااه نيكنى اوى يا ابنى اااااااااااااااه نيك ماما يا حبيبى اااااااااااه انت جامد اوى ااااااااااه كمان يا حبيبى ااااااااااااه نيكنى كمان ااااااااااااه مش قادره يا حبيبى اااااااااااااه وانا ابتديت اهيج اكتر على صوت اهات امى اللى كلها هيجان وابتديت اسرع فى نيكى فيها وبأيديا الشمال روحت على بزازها اقفش فيهم وابتديت ادخل صباع من ايديا اليمين فى خرم طيزها ولاقيته دخل بسهوله فا دخلت صباعى التانى فى خرم طيزها وبقيت انيكها بصوابعى فى خرم طيزها وانا بنيكها بزبرى فى كسها بأقصى سرعه عندى وحركتى دى هيجت امى اوى وبقت عماله تتأوه وتقولى ااااااااااااه اااااااااااااااه ( القصه حصريه على منتديات العنتيل لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد ) انت بتعمل فيا ايه اااااااااااه حلو اوى يا واد اااااااااااه ايوه كده اااااااااااااه حلو اوى يخربيتك اااااااااااااه كمان نيكنى كمان ااااااااااااااه هات اخرك يا حبيبى ااااااااااااه مش قادرة ااااااااااااااه حلو اوى يا سيف ااااااااااااه نيك ماما كمان ااااااااااااه نيكنى اسرع يا حبيبى ااااااااااااااه نيكنى اسرع ااااااااااااه عوزاك تمتع كل حته فى فيا ااااااااااااااه حلو اوى سا واد اااااااااااااه ولاقيت امى بتبعد بجسمها لحد ما زبرى خرج من كسها
امى:- دخله من ورا يا حبيبى يلا
ومن غير كلام راحت نايمه على جمبها اليمين وضمت رجليها الاتنين على صدرها وفتحت فلقه طيزها بأيديها واول ما شوفت خرم طيزها روحت مقرب منها وماسك زبرى بأيديا وابتديت ادخل زبرى فى خرم طيزها لحد ما زبرى دخل كله بسهوله وابتديت انيكها بسرعه متوسطه وامى بقت نايمه على جمبها اليمين وعماله تتأوه وتقولى اووووووووووووف زبرك كبير اوى يا واد ااااااااااااااه يخربيتك مش قادره ااااااااااااه بس حلو اوى ااااااااااااه كمان يا حبيبى اااااااااااااه نيكنى كمان اااااااااااااه مش قادره اااااااااااه نيك طيزى كمان ااااااااااااه نيك طيز ماما يا حبيبى اااااااااااه يالهوى عليك ااااااااااااه انت جامد اوى اااااااااااااه كمان يا حبيبى اااااااااااااه كمان يا واد ااااااااااااه نيك طيز ماما يا حبيبى اااااااااااه مش مصدقه اااااااااااااه ابنى اللى خلفته بينيكنى ااااااااااااه كمان يا حبيبى اااااااااااااه وانا حسيت انى كده هاجيب اسرع بسبب سخونيه طيزها وروحت مخرج زبرى مت خرم طيزها عشان اغير الوضع وعشان اهديه وخليت ماما تقعد على ايديها ورجليها فى وضع الدوجى استايل تانى وروحت واقف وراها على ركبتى ومسكت زبرى بأيديا الاتنين وابتديت ادخل زبرى بالراحه لحد ما زبرى دخل كله جوا خرم طيزها وابتديت انيكها بالراحه وازود فى سرعة نيكى واحدة واحدة لحد ما بقيت انيكها بسرعه متوسطه وانا بحسس على ضهرها بأيديا الشمال وبأيديا اليمين ماسكها من وسطها وماما بقت عماله تتأوه وتقولى اااااااااااه يا حبيبى حلو اوى ااااااااااااه كمان يا حبيبى ااااااااااااااه ( القصه حصريه على منتديات العنتيل لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد ) نيك ماما كمان يا سيف اااااااااااه مش قادره اااااااااااااه دخل زبرك اوى يا واد ااااااااااه نيك ماما اوى ااااااااااااه نيكنى كمان يا ابنى ااااااااااااه يالهوى عليك اااااااااااه انت جامد اوى ااااااااااه مش قادره ااااااااااااه يالهوى عليك ااااااااااااه دا ابوك معملش نص اللى عملته فيا ااااااااااااه كمان يا حبيبى ااااااااااه نيكنى اسرع يا سيف اااااااااااه نيك اسرع يا ابنى اااااااااااااه وانا هيجت اكتر ومابقتش قادر اتحكم فى نفسى من هيجانها ومديت ايديا الاتنين ومسكت بزازها اقفش فيهم وبقيت اقرص وافرك فى حلمات بزازها بصوابعى وازود سرعه نيكى لحد ما بقيت انيك ماما فى خرم طيزها بأقصى سرعه عندى وماما عماله تتأوه وتقولى اااااااااااه ااااااااااااه يخربيتك يا واد اااااااااااه ايوه كده ااااااااااه نيكنى جامد ااااااااااااه هات اخرك ااااااااااااااه نيك طيزى اوى ااااااااااااااه مبسوط انك بتنيك امك؟ ااااااااااااااه كمان نيكنى كمان اااااااااااه زبرك دا بيتاعى انا اااااااااااااه اوعى تحرمنى منه اااااااااااااه كمان يا سيف ااااااااااااااه نيكنى كمان يا حبيبى اااااااااااااااه نيكنى ماما اوى اااااااااااااااه هات اخرك يا ابنى ااااااااااااااه مش قادره ااااااااااااه نيكنى اسرع ااااااااااااااه وانا حسيت انى قربت اجيب ومن هيجانى بقيت اعصر فى بزاز ماما بأيديا الشمال وبأيديا اليمين بضربها على فرده طيزها وعمال ارزع واهبد زبرى فى خرم طيزها وشويه ولاقيت امى نزلت بأيديها تدعك فى كسها وانا مستمر بنيكى الرهيب فى خرم طيزها واهاتها زادت وبقت عماله تتأوه وتقولى ااااااااااااه اااااااااااااه يخربيت امك يا واد ااااااااااااه نيكنى كمان اااااااااااااه نيك امك يا خول اااااااااااااه نيكنى يا ابن الوسخه اااااااااااااااااه يالهوى عليك اااااااااااااااه فشختنى مش قادره ااااااااااااااه كمان يا واد اااااااااااااااه نيكنى اوى ااااااااااااااه ارزع زبرك كمان ااااااااااااااااه مش قادره يا سيف ااااااااااااااااه هاجيب يا واد اااااااااااااه هاجيب يا ابن الوسخه اااااااااااااااه ااااااااااااااه هاجيب هاجيب اااااااااااااه اااااااااااه ااااااااااااااه ولاقيت جسم امى بيتنفض وهى بين ايديا وخرم طيزها بقى يقفل ويفتح على زبرى جامد اوى لدرجه انى حسيت انها هتخلع زبرى من مكانه وراحت جايبه شهد كسها على ايديها فى نفس الوقا اللى انا كمان ماكنتش قادره امسك نفسى فيه اكتر من كده ومن غير ما اقولها روحت جايب لبنى كله جوا خرم طيزها ونزلت على رقبتها من ورا ابوس واللحس فيها لحد ما هديت رعشتنا احنا الاتنين وزبرى نام وخرج لواحده من خرم طيزها وروحت نايم على السرير وواخدها فى حضنى ولاقيتها بتعيط
انا:- مالك يا حبيبتى؟
امى:- مافيش حاجه بس خايفه حاجه زى دى تخسرنا بعض كأم وابنها وخايفه حد يعرف لو حد عرف هيقتلونا
انا:- انا عمرى ما هخسرك كأم وهفضل احترمك واعاملك ادام الناس كا ماما حبيبتى انما واحنا لوحدنا انتى مراتى اللى سرنا مع بعض ومش هيخرج ولا حد هيعرفه ابداً
امى:- متأكد من كلامك يا سيف؟
انا:- طبعا متأكد يا احلى ماما فى الدنيا
وروحت بايسها فى شفايفها
امى:- طب انت هقوم اتشطف قبل ما ابوك ييجى واريح شويه لحسن انت هريتنى يا مفترى ههههههههههههه
انا:- تحت امر ست الكل المهم عندى تكونى مبسوطه
وباستنى ماما تانى قبل ما تخرج من اوضتى وانا روحت فى النوم.
ومن ساعتها وانا متجوز امى اللى بحبها وبعملها كل اللى هى عوزاه وبجيبلها هدايا زى اى اتنين متجوزين ومعاملتنا مع بعض زى اى راجل ومراته.