منقولة وفاة جدتي جمعني بامي و نيكتها (عدد المشاهدين 2)

العنتيل

رئيس العناتيل
إدارة العنتيل
رئيس العناتيل
إنضم
29 أبريل 2023
المشاركات
373
مستوى التفاعل
316
نقاط
2,083
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
غير متصل
انا ولهان من مدينة حلب بسوريا واقسم ان قصتي حقيقية وما بيها شئ من وحي الخيال انا متجوز وعندي ولد وبنت ومرتي حلوة كتير وبعشقها وبستنى اللحظات يللي انيكا فيها لما ارجع من الشغل وبظل معها بالغرفة نص نهار وانا عم بلاعبها وعم نيكا بكل الوضعيات وهي كتير مبسوطة وكتير بتحبني وبتحب زبي يللي ما بتنشف ميتو ابدا...واكتر شئ بحب اني مص شفايفها والحس كسا ..المشكلة اني عايش بغرفة مع اهلي لسوء اوضاعنا المادية ..والمشكلة الاكبر ان امي عم تغار من مرتي وتحسدها لانها بتعرف اني عم نيكا كتير ومرتي مسكينة عم تخجل تروح بالنهار عالحمام لتتحمم ..وبعد ما نيكا بتمسح كسا بمحارم وبتلبس هدوما..انا حسيت ان امي عم تتطلع علينا من خرم الباب.. وجبت فانوس وركبتو فوق باب الغرفة من الخارج ليضوي الممر الخارجي وحطيت بالفانوس كاميرا مو باينة وشبكتا على جهاز الكمبيوتر بغرفتي ومتل ما توقعت ..لقيت امي عم تتطلع علينا ونحنا بنمارس الجنس... ما خبرت مرتي بالكميرا بنوب وصار عندي فضول اني نيك مرتي اكتر واكتر واتهيج اكتر عشان امي تشوف زبي وصرت شيل مفتاح الباب وكانو ضايع وسكر الباب بالترباس من الداخل وبهيك كنت سجل تصوير الكاميرا وشوف امي وهي بتتطلع علينا وعم تلعب بكسا وخصيصا بتكون بملابس داخليه وكانها عريانة..امي عمرا 47 سنة وقمحية مايلة للسمار ومليانة شوي مو كتير وطويلة.. وابي اقصر منها بشوي ويمكن من جيلها بس بزيد عنها بتسع اشهر وعالبركة لانو ما بهتم بالبيت ولا بامي ولا عندو شخصية وببيشتغل ناطور على برج وما بنشوفو الا قليل وكتير شخصيتو ضعيفة...كنت بشوف تسجيل الكاميرا وبحس اني عطشان لكس امي مع اني ما بحياتي شفتو بنوب....ومستحيل بيوم نيك مرتي بدون ما امي تشوفنا من خرم الباب ..بيني وبنكن انا صرت اتمنى امي اكتر من مرتي ..لاني حاسس انها ولهانة ومتشوقة لزبي..وحاسس ان احاسيس امي صادقة مية بالمية وانها عم تشتهيني.. وبيوم امي خرجت للسوق وانتهزت الفرصة وحطيت كاميرا بغرفة نومها شان شوفها وهي عم تنتاك من ابي ..وصرت استنى الليل بفارغ الصبر واول ليلة ما صار شئ بيناتهن ..وناموا بكير ...وتاني ليلة ناموا بكل هدومهن..وما صار بيناتهم شئ....انا مليت و**** وما صار عندي خلق...وفي الصباح راح ابي الشغل وامي غيرت ملابسها بس كانت لابسة كيلوت وما شفت كسا بنوب ولا صدرها..مع اني متشوق شوف كل شئ بيها...ثالت يوم وكان يوم خميس نامت امي عالسرير وابي قلع كلسونه وظل بالقميص ونام فوق امي نزل كلسونها حوالي شبرين وناكها بكسها في وقت قصير لا يتعدى خمس دقائق وقام عنها وكان زبو عادي يعني لا كبير ولا صغير ولبس ملابسو وامي لبست الكلسون يللي فوق ركبتها وابي طفا الضوء وناموا في سبات عميق..بصراحة انا شفت كس امي من بعيد مو واضح بس باين انو كبير ومنفوخ..وصرت متل المجنون الوم على ابي يللي مو عرفان قيمتها وكسلان ليقلع كل ملابسو ويقلعها كل هدوما...مرت الايام وانا عم شوفهن يمارسو الجنس مرة بالاسبوع واحيانا مرتين واحيانا كل اسبوعين مرة....وخفت لحدا يكشف الكميرا .فكيت الكميرا وخبيتها بغرفتي...
مرت الايام ..وبيوم خالي اتصل علينا وخبرنا ان جدتي ام امي توفت وانتقلت الى رحمة **** و كانت مريضة بالقلب من شي عشر سنوات وعمرا حوالي 80 سنة ..رحت انا وامي وابي لنودعها ونشارك بالدفن وبعد العشاء رجع ابي للبيت لانو ما عم يقدر يسيب شغلو..وفضلت انا وامي عند دار خالي...وبعد ما تعشينا رحنا لننام بغرفة عند دار خالي انا وامي لوحدنا...بيني وبينكن انا بطلت اقدر افكر..وحسيت بشئ حلو وجميل بنفسيتي وكل اعصابي كانت متوترة وصرت مو عرفان شلون افكر..دخلت الغرفة انا وامي وقفلنا الباب وكان هونيك فرشتين على الارض وقرب بعض الي ولامي وكان لحاف واحد بس كبير..انا قلعت بنطلوني وقميصي وفضلت بالشرط والشباح وامي قلعت العباية والبنطلون وفضلت بقميص خفيف مغطي تحت الركبة ..طفينا الضوء ونمنا وكان الجو بارد لانا كنا بشهر 11.....نمت قرب امي وبراسي مليون تخيل.وكنت بالبداية بعيد عن امي شي شبرين...صارت امي تبكي وتجهش بالبكا...حاولت هديها وهون عليها وسكتت ونمنا..ظليت حوالي نص ساعة وانا فكر شلون راح اتصرف بهالليلة ..امي نامت وما عرفت اذا هي بجد نايمة ام بتتدعي النوم..جتني فكرة اعمل متلا واتظاهر بالنوم العميق.....وفعلا متثلت دور النائم وصرت اتنفس متل النائم ويللي يشوفني يظن اني نائم مية بالمية ..كنت نايم على ظهري وحسيت ان جسم امي يقرب لعندي وما صار بينا فراغ بنوب..كان قلبي يدق حوالي الف دقة بالدقيقة..وكان زبي واقف ورافع الشرط لفوق ...حسيت بايد امي عم تتحرك فجاة امي رمت ايدها على وسطي مو بعيدة عن زبي كتير..انا عملت حالي نايم وكاني ما حسيت بشئ وانفاسي متل النائم...بعد حوالي 5 دقائق نزلت امي ايدا على زبي وكان زبي متل العامود..حسيت ان امي هاجت لما لمست زبي وشافت قديش كبير...المصيبة ان امي ما حركت ايدا ولا لعبت بزبي متل ما كنت اتوقع..واكتفت ان ايدا عم تركز على زبي..صار زبي يدق متل دقات قلبي من الشوق والهيجان وكنت خايف ينزل اللبن غصب عني بس مسكت اعصابي في اللحظات الاخيرة..بعد حوالي عشر دقائق صارت امي تبكي بصوت عالي ومسموع..عملت حالي فايق من النوم وقلتلا خلاص يامو كلنا راح نموت والبكا ما عم يرجع الميت ..هي لفتت حالها وصارت معطياني ظهرها وانا كان وجهي على ظهرها وحضنتها وصرت هدي عليها..وعملت حالها نايمة مرة اخرى وانا ادعيت النوم وصار زبي باتجاه طيزا ومو بعيد 10 سم حسيت ان قميص امي مرفوع لفوق وبعد نص ساعة امي كانت متاكدة اني نايم من صوت انفاسي وانا و**** ما كنت نايم..صارت ترجع للخلف شوي شوي..لما حسيت ان طيزها صارت تحك بزبي..وما توقفت عن الرجوع للخلف بنوب وحسيت بزبي بين فلقتي طيزامن فوق الشرط..وبعد لحظات ..شعرت ان امي عم تنزل كليوتها .صارت عريانة وطيزا عم تصدم زبي وصار زبي ممدود على كل طيزا وراسو لفوف وهي بتضغط عليه بشكل هستيري وبتصدر اصوات خفيفة وانفاسها تكاد تفضحها...انا ما قدرت اتحمل..حطيت ايدي على وسطها وكاني نايم..وقربت منها اكتر واكتر حسيت ان زبي راح يتفجر..قلت بنفسي لازم اكون واقعي واتصرف..نزلت الشرط والكلسون وصار زبي حر طليق بدون قيود..واول ما لمس طيز امي شهقت شهقة مسموعة وكانها سكرات الموت..ورجعت للوراء اكتر واكتر لحد ما زبي صارمطعوج بطيزها وفجاة مسكت زبي بايدها اليسرى بلهفة وبقوة ودخلت كل زبي بكسها مرة وحدة وصارت تضغط للخلف بشوق ولهفة....حسيت ان كسها بلع كل زبي وحسيت بكهرباء بتسري بكل جسمي وصرت اضغط عليها بكل قوتي وهي معطياني كل طيزها وجسمها من راسها لرجليها عامل نص قوس .وانا من شدة ****فة ومن النار يللي حسيتها بكسها وكانها فرن عالي الحرارة كبيت زبي بكسها متل المجنون يللي بحياتو ما ذاق طعم الكس وهي صارت تتوجع وتعض على شفايفها ووتتلوى متل الثعبان من شدة الهيجان والرعشة يللي بكسها..وبعد ما نزلت لبني بكسها هديت وصوتها ما صار مسمع وارتخت وظلت نايمة على جنبها حوالي ربع ساعة وما زال زبي بكسها وانا حاضنها بكل قوتي من الخلف وكاني خايف لتروح مني..حطت ايدا على ايدي وعم السكون على المكان وصار زبي يكبر شوي شوي بدون ارادة حتى املأ كسها من جديد وحسيت انو عم يخترق جدار رحم امي...لما امي حست بزبي عم يكبر بكسها صارت تصدر اصوات من جديد وكانها بتقلي اريد المزيد..وفجاة امي ضغطت على زبي بشفرات كسها وحطت رجل على رجل وحسيت ان زبي صار بين فكي كماشة وهالحركة زادتني اثارة وجنون وما بحياتي شفت هالحركة من زوجتي صار زبي معصور عصر وما قدرت اخرجو سنتمتر واحد وبعد لحظات هاجت امي وصارت تصدر صوت عالي خفت ليسمعها من بخارج الغرفة وانا ارتعشت رعشة قوية جدا ما بحياتي حسيت برعشة مثلها بنوب ونزلت كل طاقتي من اللبن الساخن اللزج يكسا..وصارت تتحرك بشكل دائري زادني هيجان ولذة..واستنتجت ان اجمل نيك بالعالم هو نيك ما فوق الاربعين سنة...سكتت امي وهديت لوعتها بعد ما ارتعشت وحصلت على النشوة العالية وانا حاصرتها بذراعي وصار جسمنا كانه جسد واحد وما زال زبي داخل كسا يقيس حرارة جسمها..ونمنا من شدة التعب واللذة اكثر من ساعة كاملة وما زال زبي يقيس جدار كسها..كنا متل السكرانين او متل المخدرين لا يهمنا الا لذتنا الجنسية وعلى الدنيا السلام...واصبحت بنظري ليس امي وانما ملاك نزل من السماء ليروي ظمأي وعطشي..وقلت بنفسي ان وفاة جدتي كانت بداية حياتي..وكانت محطة رائعة لقطار حياتي ودنيتي..بعد ساعة امي نامت ..نامت بالفعل..وايقنت انها نائمة مية بالمية وبدون جدال او شكك..قمت من نومي لاذهب للحمام...لان جسمي مبلول..اضأت نور الغرقة وكان الضوء ابيص ويا هول ما رايت؟؟؟!!!!! رايت كس امي منتفخ وابيض متل الجبن وعبارة عن كتلة من السائل اللزج اللذي يملأ رحمها ويسيل على فخاذها وعلى الفرشة..وكان منظر مغري وحسيت انني بحاجة لاكل قطعة من شفرات كس امي وكاننت ارجلها مفتوحة ومتباعدة عن بعض وبظرها منتصب وكانة يناديني لاشمه والحسه ..كانت امي بالفعل نائمة لانها متعبة جدا..اقسم ب**** انحنيت على كسها غصب عني وبدون تفكير او تركيز وصرت العق بظرها وكاني الحس ايسكريم وكان مبلل بماء ظهرها الذي امتزج مع لبني..صرت الحس بطريقة هجومية وبدون مبالاة وافاقت امي من غيبوبتها وامسكت راسي بقوة وصارت تقربه اكثر واكثر من كسها..حتى اني ادخلت لساني كاملا بكسها وتذوقت السائل المنوي وبلعته كاملا من الهيجان وتللذذت بمذاقه وكانت امي ترفع جسمها وتنزله من الهيجان ودفعتني امي بايدها دفعة قويه لابعد عنها بعد ما ارتعش جسمها وقلبت حالها على بطنها وكانها تقول لي ادخل زبك بطيزي ليرتاح كسي..تركتها على حالها وخرجت الى الحمام تبولت وغسلت نص جسمي الاسفل وكنت في قمة الراحة والطمانينة والرضى النفسي..ذهبت الى المطبخ لاشرب ماء وفتحت الثلاجة واكلت بعض التفاح والخوخ ..وشربت عصير برتقال كان في زجاجة كبيرة ودخلت غرفتي انا وامي وكاني داخل الى الجنة...جلست على الكرسي انظر الى طيز امي الكبيرة التي لا تحتاج الى وصف لانها في نظري اجمل طيز بالعالم..ما زالت امي نائمة على بطنها وطيزها في وجهي وعليها خط بني رفيع يزيدها جملا وروعة..اقتربت من طيز امي وفتحتها فوجدتها واسعة تماما ...ارتحت وتنفست الصعداء وبدا زبي في الانتصاب....وبسرعة وبدون شعور نمت فوقها وصرت الحس رقبتها وخدها اليسار وادخلت زبي بسهولة بطيزها وصرت ادخلو واخرجو من دون تعب واستنتجت ان ابي كان ينيكها من طيزا منذ بداية زواجهما..كانت امي بهستيريا من شدة اللذة وصرت انا مثل الممحون لاني حسيت بحرارة عالية تفوق حرارة الكس بعشر مرات وانزلت لبني مثل القدر المستعجل بطيز امي وارتميت فوقها وبقيت على هالحالة حتى طلوع الفجر ونمت نوما عميقا انا وامي...عند اذان الفجر قامت امي متل المجنونة الى الحمام لتتحمم واخذت غيارها بايدها..وقبل ان ترجع امي انا لبست كل هدومي ونمت لانني كنت خجلان..رجعت امي من الحمام ودخلت الغرفة واضاءت النور ولبست لبس الصلاة لانها كانت عارفة ان دار خالي راح يصلوا الصبح جماعة وبالفعل صلت معهم وبقوا يتسامرون الحديث حتى طلوع الشمس وكنت اسمع خطواتهم هنا وهناك ونمت نوما عميقا حتى ايقظني ابن خالي في الساعة التاسعة لاتناول الافطار معهم....جلسنا على مائدة الافطار وكان اغلب اولاد وبنات خالي بالمدارس ولم يكن بالبيت سوى خالي وزوجته وابنه الكبير ومرة ابنه وامي وانا..جلست على كرسي محطوط لي بجوار امي وكنت في غاية الخجل ..كان راسي بالارض ..والكل يتحدث الا انا وعاتبني خالي وقال مالك لا تتحدث فاصطنعت ضحكة وهمية وصرت امدح فيه وبكرمه وادعي له بطول العمر فصار يسال امي عني فقالت له كلام معسول جعلني اتجرا اكثر واحكي اكثر وصارت امي تقسم البيض المسلوق وتضعة وتغمسه بالزيت وتضعه امامي وصارت تدرجني بالكلام وتمزح معي والكل يضحك الا انا ......استقبلنا المعزيين لليوم الثاني لعزاء جدتي وغابت امي عني طوال اليوم لانها كانت مع الحريم وبعد صلاة العشاء رجعت الى غرفتي واردت النوم قبل امي لانني غير قادر على مواجهتها او النظر اليها واصطنعت النوم وجاءت امي بعد حوالي ساعة ووجدتني نائما فاطفات النور وقلعت كل هدومها كما ولدتها امها ونامت بجانبي...كانت نائمة على جنبها ووجهها مقابل لوجهي وحضنتني وصار فمها على فمي وصارت تمص بشفايفي وانا في قمة الانبساط واللذة وادخلت لسانها بفمي كاملا وصرنا نتبادل القبلات الحارة...وبسرعة البرق قلعت كل ملابسي الخفيفة التي كنت ارتديها واصبحنا عراة والتصق شعر صدري الكثيف بصدرها الناعم وصرنا نتبادل القبلات والاهات اكثر واسمع انفاسها الدافئة وتشابكت ارجلنا وادخلت زبي الهائج بكسها وزادت من قبلاتها لشفتي ونزلت الى صدرها وصرت ارضع من نهديها وهي مغمضة العينين وتبلع في ريقها وانزلت بكسها حمم بركانية ساخنة من اللبن وهدأت ثورتها وحضنتني بكل قوتها ونمنا عراه ولم تمضي نصف ساعة دون عراك جنسي لذيذ جدا وبعد ساعتين نامت على بطنها فعرفت انها تريد النيك بطيزها وادخلت زبي الساخن باعماق طيزها حتى انتفض واملأ طيزها باللبن الطازج اللزج....
حضنتني امي من جديد ونمنا نوما عميقا حتى اذان الفجر وقامت بسرعة لتغتسل قبل ان يستيقظ خالي واولاده...ورجعت امي للغرفة لتراني نائما وراحت لتصلي الصبح مع دار خالي
ايقظوني لاتناول الافطار وافطرنا جميعا ونحن نضحك وكانت امي مهتمة بي اكثر من نفسها وتضع الاكل امامي ....وبعد المغرب عدت انا وامي بالطريق الي بيتنا بعد ما ودعنا دار خالي وانتهى العزاء...ركبنا سيارة صغيرة وجلست انا وامي على الكرسي الخلفي دون حديث ..وصلنا البيت وجلسنا جميعا انا وابي وامي ومرتي نتناول وجبة العشاء وكانت امي تمدحني امامهم لاني شاركت بعزاء جدتي ثلاث ايام ولم اتركها وحيدة عندهم ومع مرور الايام..اخذت على امي وكنت ابعث مرتي لتبات عند اهلها يوم او يومين وامارس الجنس بغرفتي مع امي جهرا وبدون خجل.. وكنت اتسلل من فراش مرتي وامارس الجنس مع امي بغرفتها عندما يكون ابي بالشغل.....واصبحت امي هي كل حياتي ومتعتي ولم ابالغ ان قلت انني كنت اشعر باللذة مع امي اكثر من مرتي بكثير... وما زلت انيك امي بكسها وطيزا كلما سنحت لي الفرصة او كنا وحيدين بالبيت.. واقسم بان هذه القصة حقيقية مية بالمية وليست من وحي الخيال وانا لست بكاتب يجيد تاليف قصة من الخيال وانما حقيقية بكل كلماتها
 
𝔸

𝔸𝔹𝕆 ℕ𝔸ℕ𝔸

عنتيل زائر
غير متصل
قصة جميلة
 
خ

خول مميز

عنتيل زائر
غير متصل
تسلم ايدك قصه روعه تحياتي وتقديري لك
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل