ثقافة روبى والترند (1 مشاهد)

  • بادئ الموضوع جدو سامى 🕊️ 𓁈
  • تاريخ البدء
ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
تبدو فكرة أن تكون ترندًا، خلقت من أجل روبي، يمكنها بكل يسر أن تأخذ كل الانتباه لثلاث ساعات أو أشهر وحتى سنوات.

تبقى فتاة بداية الألفية، قادرة وإلى اليوم على ممارسة الدلال، محافظة على حب رجال غرباء الأطوار، أحدهم يقول لها لأ، والآخر ينام ننه، والثالث يفجر رغبتها كأنثى في احتوائه ومده بالحنان الجم لمدة ثلاث ساعات.

لا أعرف إلى أي حد يمكن لروبي أن تصل بالخفة، وحالة الرواق في أغانيها، تدرك زحمة وضغوط الحياة وتطالب حبيبها "ما تيجي حبة نستخبى من البشر من السواد اللي انتشر".

وعلى طريقة فيروز بالاختباء بعيدًا في الغابات لكن بمزج اللغة العربية مع العامية المصرية، " ما تيجي حبة نستريح من العناء نطفي نار الاشتياق"، وبدلال أسمهاني تقول له "عندما يأتي المساء يوحشني نورك يا قمر".

روبي والترند والدلال وحكايات حب غرباء الأطوار، قصص عشق لا تنتهي.

 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل