Q
Queen Reem
عنتيل زائر
غير متصل
الجزء الاول
انا محمد عمرى 20 سنة . عايش حياه مستقرة مع ماما داليا 49 سنة و بابا مصطفى اللى طلع معاش من كام سنة
قبل مابدأ هاوصفلكم ماما هى محجبه و لبسها خارج البيت كله لبس محترم جدا فى البيت بتلبس جلابيه بيت نص كم واصله لتحت الركبة بحاجة بسيطة و تحتها كلوت و مابتلبسش سنتيانه و ده كان حاجة عاديه انى اشوف حركه صدرها ، لما بيكون عندنا ضيوف او هتفتح الباب بتلبس جلابيه تانيه فوق جلابيتها ، جسمها بقى بزاز كبيرة بس مش مدلدله و طيز مليانه بس مش مترهله و بيضه
كل شئ كان عادى فى حياتنا لغايه مالجيران الجداد سكنوا قدامنا ، راجل و مراته و ابنهم اتعرفت على الولد (أمير) نفس سنى و بقينا اصحاب فى وقت قليل و بقى طبيعى ييجى عندنا البيت و اروح عندهم
بعد فتره لاحظت انه بيبص لأمى بنظرات فيها شهوه و بيعدل بنطلونه على طول قدامها و ده ضايقنى جدا و لفت نظره لكده فقالى بكل صراحة انه يتمنى ينيك امى . اتخانقت معاه و هو هدانى و قالى خلاص انسى انه قالى كده لكنى طبعا كنت غضبت منه و قولتله انه ينسى اننا اصحاب و ميجيليش تانى
خرج من البيت و انا قعدت افكر هل اقول لأمى و احذرها منه و لا هازعلها لو قولتلها كده
قررت انى ماقولهاش حاجة و اكيد هو خلاص هايبعد عنها لكن تانى يوم لقيته عندنا فى البيت سألت امى هو بيعمل ايه هنا قالتلى مستنيك دخلت قولتله جيت ليه
امير : انسى الكلام اللى قولته و خلينا اصحاب زى ماحنا
انا : انسى ازاى انك عايز تنيك امى
امير : انت مش واثق فيها ؟
انا : اه
امير : خلاص يبقى مش هاقدر اعمل اى حاجة و خلينا اصحاب انا مش عايز اخسرك كصاحبى
فكرت فى كلامه و لقيت انه عنده حق و اكيد مش هيقدر يعمل حاجة مع ماما فقولتله ماشى
استمر الوضع كده كل يوم هو عندى فى البيت و انا عنده فى البيت عادى
بعد فتره امى حست انه زى ابنها و بدل ماكانت بتلبس جلابيه تانيه فوق بقت تقابله بالجلابيه الاولى و فوقيها اسدال بس
يعنى و هى قدامه هو شايف رجلها لغايه تحت الركبه بشوية و لو حركت ايديها هيبان دراعتها قدامه
لما كلمتها قالتلى انا باعمله على انه ابنى زيك عادى
لكنى لاحظت انه بدأ يتكلم معاها بشكل اكبر و يقعد يتكلم معاها كتير و فى مرة قولتله بلاش اللى بتعمله ده انا قولتلك قبل كده
امير : مش انت عارف ان امك محترمه
انا : اه طبعا
امير : يبقى خلاص اتفقنا
انا : اتفقنا على ايه
هنعرف اتفقنا على ايه و ايه اللى هيحصل فى الجزء التانى لو لقيت ردود مشجعة علشان اكمل
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثاني
امير : مش انت عارف ان امك محترمه
انا : اه طبعا
امير : يبقى خلاص اتفقنا
انا : اتفقنا على ايه
امير : انت واثق فى ان مامتك ست محترمة و لا يمكن تعمل حاجة معايا و انا بتحداك انى اقدر اعمل معاها اللى انا عايزه و خلينا نجرب و نشوف
انا : لأ طبعا
امير : تبقى مش واثق فيها
انا : لأ واثق
امير : خلاص يبقى اتفقنا
انا : اتفقنا
مشى امير و انا حسيت انه دبسنى فى الموضوع ده و قعدت طول الليل افكر هو هيعمل ايه
تانى يوم جه عندنا من بدرى و قعدت انا و هو شوية و بعدين قالى هيدخل الحمام و سبته بس بعد شوية حسيت انه اتأخر فقومت اشوفه لقيته واقف مع ماما بيتكلموا و عينه بتاكلها و لقيته مرة واحده عمل كأنه بيعدل البنطلون بس بعد الحركه دى بقى زبره واضح انه واقف تحت البنطلون و بعد ماتكلموا شوية لقيته جاى على الاوضه تانى فعملت انى معرفتش اللى حصل بره بس الغريب انه حكالى كل حاجة و قالى انه شاف امى و هى باصة لزبره و هو واقف .
كلامه خلانى فى حاله صدمه و مش عارف ارد عليه بس فى نفس الوقت حسيت انى هايج جدا
تانى يوم جه و قعد معايا شوية و بعدين قالى انه هيقوم يحاول مع امى ( كان خلاص شال كل الحواجز بيننا و بقى واضح فى كلامه جدا ) قام و انا وقفت ورا الباب اشوف بيعمل ايه لقيته راح المطبخ و هى واقفه و وقف وراها كأنه بيخضها و هى فعلا اتخضت بس لما اتخضت رجعت لورا فبقت طيزها لامسه زبره من ورا الهدوم و فضلت كده كام ثانيه لغايه ماعدلت نفسها و وقفوا اتكلموا شوية و المرة دى لاحظت ان ماما بتتعمد تحرك ايديها علشان صدرها يتهز فى الجلابيه كأنها قاصده توريه .
فضلوا على الحال ده كام يوم كنت انا نسيت الموضوع و قولت هو امير هيبقى اخره كده و بس و مش هيحصل حاجة تانى و بعد كام يوم كان معاد المعاش بتاع بابا فنزل بدرى يجيبه و كنت فى البيت انا و ماما لوحدنا و جه امير كالعادة . بس المرادى ماما فتحتله من غير الاسدال بالجلابيه بس . و بعد مادخل امير و قعدنا انا و هو شوية لقيت ماما بتقولى البس و انزل هاتلى طلبات للبيت قولتلها طب و امير ؟ قالتلى مش هنطرده يعنى . خليه فى اوضتك لغايه ماتروح و ترجع . روحت اوضتى و قولت لأمير انى هانزل قالى ماتروحش تجيب حاجة و استنى ورا الباب و ادخل بعدها بشويه . قولتله ليه ؟ قالى اعمل اللى بقولك عليه بس . فعلا عملت زى ماقولت و بعد ماقفلت الباب بشويه فتحته تانى و دخلت بالراحه و لما قربت من اوضتى سمعت صوت امى بتضحك قربت ابص لقيتها قاعده قدام امير اللى كان قاعد على سريرى و بيتكلموا
ماما : كفايه نكت بقى يا امير
امير : المهم انى ضحكتك يا طنط
ماما : طنط ايه يا واد ده انا اصغر من امك بكتير
امير : ههههههههه
ماما : انت يا واد بتضحك عليا
امير : طب اقولك ايه طيب
ماما : قولى يا دودو
امير : طيب يا دودو
و قام امير و وقف قدام امر على طول
ماما : مالك يا واد
امير : ايه يا دودو واقف عادى
ماما : لأ ده انت شكلك شقى
امير : انا هوريكى الشقاوة
و هجم امير على ماما و هى قاعده على الكرسى و نزل بوس فيها و هى متحركتش من مكانها و بقى بيبوسها و بيحرك شفايفه و لسانه على وشها و رقبتها و فجأه وقف
ماما بعصبيه : وقفت ليه
امير : محمد هييجى
ماما : كمل يا ولا انا بعته يجيب حاجات هيتأخر فيها
امير بصلى و شافنى و انا ببص عليهم : بس ابنك صاحبى
ماما بزعيق : كمل . كس ام ابنى
شدها امير عليه و حضنها و هما واقفين و بيبوس فيها و ايده بتحسس على جسمها كله
و بعدين مسكها من كتافها و نزلها على الارض على ركبها و قلع بنطلونه و كان واضح انه مجهز نفسه و لابس البنطلون من غير حاجة تحته فأول ماقلعه ظهر زبره قدام وشها . فهمت طبعا هو عايز ايه و مسكته بأيديها و بدأت تحرك لسانها على راس زبره و دخلته فى بقها و بدأت تمص زبره و هى ماسكاه بأيد و الايد التانيه بتحركها على جسمه
لغايه ماهاج امير و رفع امى لفوق بقت واقفه قدامه و باسها تانى و فى نفس الوقت بيحرك زبره على كسها من بره و بعدين نيمها على سريرى و نزل هو يلحس كسها و هى بدأت تهيج جامد و اهاتها تعلى
ماما : دخله بقى
امير : ادخل ايه و فين
ماما : دخل زبرك فى كسى
امير : هنا على سرير ابنك ؟
ماما : دخله يا امير بقى مش قادره
بدأ امير يدخل زبره فى كسها و هى هاجت و قعدت تترعش شوية و تتأوه و هو نازل و طالع بجسمه عليها و زبره بيدخل و يخرج فى كسها
ماما : جامد قوى
امير : انتى لسه شوفتى حاجة
ماما : افشخنى انا متناكتك
امير : خدى يا متناكة
ماما : احححححححححححح
وفضل ينيكها و ماما اترعشت اكتر من 3 مرات و فى الاخر طلع زبره منها
ماما : طلعته ليه
امير : هاجيب خلاص
ماما : دخله تانى يا خول و هات جوايا
امير : انا هوريكى الخول هيعمل فيكى ايه
و دخله امير و فضل يتحرك جامد لغايه ما اتشنج و خرجه من كسها و لبنه بينزل من كسها
و نكمل فى الجزء اللى جاى لو لقيت ردود مشجعة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ
الجزء الثالث
ماما : دخله تانى يا خول و هات جوايا
امير : انا هوريكى الخول هيعمل فيكى ايه
و دخله امير و فضل يتحرك جامد لغايه ما اتشنج و خرجه من كسها و لبنه بينزل من كسها
ماما : احححححح
قاموا هما الاتنين من على سريرى و لبسوا هدومهم و اول ما قاموا امير قعد يضحك
ماما : بتضحك على ايه ياض
امير : اصلك جيبتى على سرير ابنك و غرقتيه
ماما : احا انا محسيتش بنفسى خالص
امير : طيب اتصرفى قبل مايرجع بقى
خرجت انا من الشقه و عملت انى لسه راجع
امير : ابنك جه
ماما : ماتقلقش هاتصرف
كنت وصلت عند باب الاوضه و فتحتها لقيت امير قاعد عادى على الكرسى و ماما واقفه و فى ايديها ملايه السرير
انا : ايه اللى حصل يا ماما
ماما : مفيش صاحبك وقع العصير على الملايه فهاغسلها و اجيبلك غيرها
انا : ماشى
خرجت ماما و هى معاها الملايه و فضلت انا و امير فى الاوضه
امير : شوفت بقى
انا بحزن : اه
امير : ماتزعلش اى ست فى الدنيا محتاجة ترتاح و انا هريحها من غير فضايح و انت عارف اهه بدل ماتروح لحد غريب يبتزها و يفضحها
انا : ياريتك ماكنت جيت هنا
امير : انا لو ماكنتش جيت كانت هى هتلاقى حد تانى و ممكن يفضحها زى ماقولتلك
بدأ كلام امير يأثر فيا و فى نفس الوقت انا كنت حاسس بهيجان مش طبيعى من اللى شوفته من امى
انا : ماشى
امير : واننا اصحاب دى حاجة مالهاش دخل بموضوعى مع مامتك و لو عايز تشوفنا على طول انا هساعدك
انا : لأ مش عايز اشوفكوا بتعملوا كده
امير : براحتك
مشى امير و جه بابا بعد ماقبض المعاش و انا فضلت فى اوضتى طول اليوم و ماما لاحظت ده و جت تسألنى مالك و طبعا مقولتلهاش حاجة . فى اليوم ده اتغيرت نظرتى ليها خالص و بدأت الاحظ انها زى ماقولت لما وصفتها قبل كده مابتلبسش سنتيان فى البيت و لاحظت بروز حلماتها من تحت الجلابيه .
فى سرى : ليك حق يا امير تهيج عليها كده
ماما : انت سرحان فى ايه ؟
انا : لا مافيش حاجة
ماما : انت النهارده متغير ( علشان هى عامله حاجة غلط حاسه انه كله واخد باله منها )
انا : لأ مافيش حاجة
ماما : طيب انا بكره بعد ماتروح كليتك هانزل اجيب شوية حاجات كده للبيت
انا : طيب
خرجت امى و قعدت افكر انا شوية و خد قرارى و كلمت امير
انا : ايوة يا امير انا عايز اشوفكوا مع بعض بكره
امير : ليه بكره يعنى
انا : ماتحورش انا عارف انها جايالك بكره
امير : هههههههه هى بعتتلى رساله قالتلى مروحش الكليه و استناها . خلاص بكره تعالى عندى البيت بدرى و انا هاخليك تتفرج على كل حاجة
انا : ماشى
قفلت مع امير و فضلت على السرير بفكر فى بكره و قولت فى نفسى : طالما انتى هترتاحى لما تبقى شرموطة يبقى خلينا نشوف
نكمل لو لقيت تشجيع
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
الجزء الرابع
انا : ماتحورش انا عارف انها جايالك بكره
امير : هههههههه هى بعتتلى رساله قالتلى مروحش الكليه و استناها . خلاص بكره تعالى عندى البيت بدرى و انا هاخليك تتفرج على كل حاجة
انا : ماشى
قفلت مع امير و فضلت على السرير بفكر فى بكره و قولت فى نفسى : طالما انتى هترتاحى لما تبقى شرموطة يبقى خلينا نشوف
تانى يوم صحيت بدرى و قولتلها انا نازل و بدل ماروح الكليه نزلت الشارع و طلعت تانى للشقه اللى قدامنا ( شقة امير و اهله ) فتحلى امير
امير : اهلا و سهلا
انا : اهلا
دخلنا الشقه و قعدت معاه
انا : هو مفيش حد هنا و لا ايه
امير : لا ماما و بابا نزلوا الشغل
انا : اه طيب
امير كان لابس تيشيرت كات و شورت كورة و بعد ماقعدنا بشوية قام و بدأ يقلع
انا : انت بتعمل ايه
امير : هههههه ماتقلقش ماليش فى الخشن
انا : امال بتقلع ليه
امير : امك جايه كمان نص ساعه و انا ناوى النهارده افرجها و افرجك عليها فى ليله من الف ليله
قلع امير ملط و دخل اوضته و خرج و معاه لاب توب و شويه حاجات فى شنطة
انا : ايه الحاجات دى
امير : ده اللاب علشان اهيج كويس قبل ماتيجى و الكيس ده فيه شوية حاجات هتشوفها فى وقتها
انا : طيب
فتح امير اللاب و دخل على موقع العنتيل و جاب قصص محارم و قعدنا نقرى احنا الاتنين قصص المحارم و التعريص و خصوصا اللى فيها امهات و بدأنا نهيج
امير : ماتقلع انت كمان
انا : انت مالك بيا يا عم
امير :ماقولتلك ماليش فى الخشن . اقلع علشان تاخد راحتك بس
قومت و قلعت انا كمان و قعدنا نقرى تانى
امير : امك هتيجى كمان عشر دقايق
هيجتنى فكرة ان امى كمان عشر دقايق هتتناك و زبرى وقف و قارنته بينى و بين نفسى بزبر امير
كان زبره طويل بس زبرى كان اعرض من زبره بشوية مع ان زبرى اقصر من زبره
جرس الباب رن
انا : هاستخبى انا فى الحمام
امير : حمام ايه يابن العبيطة ماحنا بعد النيك هاندخل الحمام هاتروح فين ساعتها
انا : امال اروح فين
امير : روح اوضه نوم بابا و ماما و احنا اكيد مش هندخلها
انا : ماشى
امير : و خد هدومى و هدومك معاك
دخلت الاوضه و لحسن الحظ ان باب الاوضه كان مواجه للصاله بس بزاويه يعنى و انا جوه و الباب مفتوح سنة بسيطة اكون كاشف الصاله كلها بس اللى بره ميشوفش ان فى حد جوه الا لو عارف و باصص مخصوص
راح امير و بص من العين السحريه و شاورلى ان امى اللى بره و كان لسه ملط زى ماهو . فتح الباب و فضل واقف وراه و امى استعجبت ان الباب بيفتح و مفيش حد قدامه . دخلت امى و هى بتنده بصوت واطى
ماما : امير .. امير
كانت امى لابسه عبايه سودا عليها زخرفه و بزراير من قدام و حجابها طبعا
دخلت امى الشقه و بسرعه كان امير زاقق الباب قفله و بقى واقف وراها و حضنها من ورا
ماما : خضتنى يا ولا
امير : جسمك طرى قوى يا دودو
كان امير حاضن امى و زبره بقى بين فلقات طيزها و ايديه واحده بيحركها على بزازها من قدام و التانى بيحركها على بطنها
ماما : احححححح
امير: لا استنى احنا لسه يومنا طويل
مسكها امير من ايديها و قعد على الكنبة و قعدها على رجله و بدأ يبوسها و ايده لسه بتلعب فى جسمها . قومها امير و شغل اغانى على اللاب
امير : ارقصى يا متناكة
ماما : هاوريك الرقص على اصله
قلعت ماما الحجاب و اتحزمت بيه و بدأت ترقص قدام امير اللى قاعد على الكنبه ملط و بيلعب فى زبره . كل شوية ماما تقرب لغايه ماتبقى قدامه بالظبط و لما يمد ايده ترجع لورا بدلع و تهرب منه و تكمل رقص لغايه ماعرقت من الرقص و بدأت تفك عبايتها و هنا كانت مفاجأه ليا ... ماما تحت العبايه ملط هى كمان و مش لابسه اى حاجة خالص .
امير : ههههههههههه ..ايه ده يا متناكة
ماما : تعالى بقى
نطت ماما فوق امير على الكنبه و بقت بتبوسه بعنف قوى و بتشد شفايفه و لسانه بره بوقه و نزلت على جسمه لحس لغايه ماوصلت لزبره
ماما : زبرك سخن مولع
امير : علشان يولعك يا متناكة
وقف امير و خلى وشه ليا علشان امى يبقى ضهرها ليه و نزلت ماما على ركبها و بدأت تلحس راس زبره بلسانها
امير : لسانك حلو قوى
ماما طبعا ماكنتش قادره ترد لأنها دخلت زبره فى بقها و بدأت مص
مسك امير راسها و بقى بيلعب فى شعرها و هى بتمص زبره و نزل ايده على ضهرها لغايه ماوصل لطيزها و اول مالمسها كأن كهربا مسكت فى جسمها
ماما : امممممممممممممم
قومها امير و بقت واقفه قدامه و حضنها و زبره بيحك فى كسها من قدام و ايده لسه بتلعب فى طيزها و بعدين نيمها على الكنبه و نزل يلحس كسها . كان كسها عليه شعر خفيف و امير اول مانزل بدأ بسنانه يشد الشعر ده و ده خلاها تهيج جامد
ماما : بتعمل ايه يابن الشرموطة
امير : انتى اللى شرموطة و هاخليكى تصوتى كمان
بدأ امير يلحس كسها و يحرك ايده كمان على كسها و طيزها و هى بدأت تهيج جامد
ماما : اححححححححححححححح
امير بطل لحس
ماما : كمل لحس ياض
امير ( وهو بيبصلى ) : قولى انتى مين الاول
ماما : انا ام صاحبك شرموطة زبرك . كمل لحس بقى
نزل امير كمل لحس فى كسها بعد ماضحكلى كأنه عايز يورينى امى بقت شرموطة قد ايه
ماما : كمان الحس جامد
امير : كفايه يا شرموطة
بدأ امير يمشى زبره على شفايف كسها و نزل يرضع بزازها و هى عماله تتأوه منه
امير : عايزاه يا لبوة
ماما : اه
امير : دخليه انتى
ثبت امير نفسه و زبره واقف على شفايف كس امى و بدأت امى تتحرك فوق الكنبه علشان زبره يدخل فى كسها و دخل راسه بس
ماما : اححححححححححححح
امير : انتى بطيئه قوى
نزل امير بجسمه عليها بحركه سريعه فدخل زبره كله فى كسها
ماما : خخخخخخخخخخ
امير بقى فوقها دلوقتى و بيبوسها من بوقها و بيطلع و ينزل بجسمه عليها و فضلوا كده ربع ساعه و بعدين خلاها تغير الوضع و تركب هى فوقيه و بدأت تتنطط فوق زبره بسرعه كبيره و هى بتتأوه
امير : بالراحة يا شرموطة
ماما : مش قادرة اتحكم فى نفسى
امير كان بيلعب فى حلماتها و يشدها لتحت لما هى تنط لفوق و العكس علشان يهيجها اكتر لغايه ما ماما جابت اكتر من 3 مرات و انا كنت بطلت اعد هى جابت كام مرة
امير : يخربيتك انا قربت اجيب
ماما : يخربيتك انت انا جيبت و كسى ورم
امير : هاجيبهم يا متناكة
ماما : هاتهم فى كسى
امير : خدى
ماما : احححححححححححححححححح
نزلت ماما من على زبر امير و اللبن بيخرج من كسها
امير : تعالى الحمام
قاموا هما الاتنين و دخلوا الحمام يستحموا و انا خرجت من الاوضة و زبرى واقف حجر و روحت على الكنبه مكان ماكانوا بيتناكوا و اول ماشميت ريحه عرقها مختلطه بريحه لبنه زبرى نزل لوحده من غير مالمسه .
بعدها روحت الحمام اشوف بيعملوا ايه .
ـــ
الجزء الخامس
ماما : احححححححححححححححححح
نزلت ماما من على زبر امير و اللبن بيخرج من كسها
امير : تعالى الحمام
قاموا هما الاتنين و دخلوا الحمام يستحموا و انا خرجت من الاوضة و زبرى واقف حجر و روحت على الكنبه مكان ماكانوا بيتناكوا و اول ماشميت ريحه عرقها مختلطه بريحه لبنه زبرى نزل لوحده من غير مالمسه .
بعدها روحت الحمام اشوف بيعملوا ايه .
روحت عند الحمام كان امير اقنعها انهم ميقفلوش الباب لأن مفيش حد غيرهم فى الشقة ( طبعا ده كان بس علشان يخلينى اتفرج ) كان المنظر مثير جدا و الدش شغال و امير واقف تحته و المايه نازله على جسمه و ماما على ركبها قدامه بتمص زبره و هو بيلعب فى شعرها و بعدين قومها و بقت هى اللى واقفه تحت الدش و هو اللى نزل على ركبه يلحس كسها
امير : كسك طعمه جميل قوى
ماما : .....
كانت ماما فى عالم تانى من حركات لسان امير على كسها و مغمضه عنيها و حتى مردتش عليه و كمل امير لحس فى كسها لغايه ماطلعت اهه فى ماما و اترعشت و حسيت انها هتقع لكن امير سندها بأيده و شالها .
بص امير ناحيه الباب و شافنى و شاورلى فجريت على الاوضه مكان ماكنت مستخبى فى الاول و لقيت امير طالع و شايلها بين ايديه و نيمها على الكنبه ماما كانت ابتدت تفوق شوية
امير : ايه يا دودو
ماما : انت رجعتنى لورا عشرين سنة يا واد يا امير
امير : برضه بتقولى واد ده انا لسه فاشخك
ماما : و هتفضل واد بالنسبالى على طول ده انت من سن ابنى
امير : من سن ابنك و فاشخك يا شرموطة
ماما : ااااااااااه فشختنى فعلا
امير : مبسوطة يا دودو
ماما : انا عمرى ماتبسطت كده فى حياتى . المهم انت مبسوط يا حبيبى
امير : انا مبسوط علشانك يا حبيبتى
مسكوا الاتنين فى بعض و غابوا فى بوسه كأنها بجسمهم كله . شفايفهم ماسكه فى بعض و جسمهم لازق فى بعض . و ايد امير بتتحرك على جسمها كله لغايه ماوصلت لطيزها و قعد يلعب فيها و ايديها بتتحرك على ضهره و بترجع تمسك راسه علشان توجه شفايفه على شفايفها و لسانها بيتحرك فى بقه . سابوا بعض اخير بعد خمس دقايق فى البوسه دى كانت كفيله ان زبرى يقف تانى و انا باشوفهم . قام امير من مكانه و راح على الكيس اللى كان جابه قبل كده
ماما : ايه الكيس ده
امير : الكيس ده فيه شوية حاجات
ماما : ايه ؟
امير : اول حاجة ده لانجيرى هدية منى
ماما : انت جايبلى هديه
امير : اه
ماما : انا بحبك قوى
اداها امير اللانجيرى و قامت تلبسه و كان شكله جميل فعلا عليها لأنه عباره عن نجمتين من فوق مكان حلمات بزازها و الباقى كله شبك بس . بعد مالبسته امير شغل اغانى سلو على اللاب و مسكها و بدأ يرقص معاها و هى بتحضنه جامد . لأول مرة احس بالغيره عليها . يمكن فى الاول انا كنت مضايق انها بتتناك بس بعد كده بقى عادى لكن دلوقتى اللى انا شايفه منها ده مش جنس او شهوه لأ ده حب .
امير قعدها على الكنبه و راح للشنطة تانى
ماما : ياترى شنطة المفاجأت دى فيها ايه تانى
امير : هاتشوفى
طلع امير من الشنطة ازازه شبه السبراى و انبوبه زى ماتكون مرهم
ماما : ايه دول
امير : ده مرهم مخدر و ده lube
ماما : ليه ؟
امير : علشان يا عروسة دلوقتى دخلتى على طيزك
ماما : لا لا انا عمرى ماتنكت فيها مش هينفع خالص
امير : يا حبيبتى اوعدك مش هتزجعك قوى
ماما : علشان بحبك بس هجرب بس لو وجعتنى هنوقف
امير : ماشى . بصى المرهم ده هدهن بيه الفتحه فمش هتحسى بألم و اللوب هادهن بيه زبرى فهيدخل بالراحه من غير الم
ماما : ماشى
حضنها امير تانى و بدأ يقلعها اللانجيرى
امير : يلا ادينى طيزك
بقت ماما على ايديها و رجلها قدام امير و طبعا امير كالعاده ظبطها على ان وشها يبقى عكس الاوضه علشان ماتشوفنيش و ده خلى فتحتها بقت قدامى على طول . فتح امير المرهم و اخد حته على ايده و دهن طيزها و كرر الموضوع ده لغايه ماطيزها شربت المرهم و هو طبعا مع الدهن بيلعب و يبعبص فى كسها علشان تهيج اكتر و بعد كده دهن زبره باللوب .
امير : جاهزه يا حبيبتى
ماما : اه بس زى ماقولتلك
بدأ امير يدخل زبره بالراحه فى طيزها
ماما : ااه يا امير بيوجع
امير : معلش استحملى كام ثانيه
كان امير بيحرك زبره بطريقه دائريه و هو بيدخله فيها و هى بتتألم
ماما : كفايه يا امير مش قادر استحمله
امير بطل يحركه علشان تتعود عليه و بعد كده بدأ يحركه تانى
امير : ها اكمل و لا اوقف
ماما : ااااه كمل
امير بطل يدخله و سألها : اكمل ايه
ماما بعصبيه : كمل تدخيل زبرك فى طيزى يا ولا مش مستحمله
امير بحركه واحده دخل باقى زبره كله
ماما : اااااااااااااه طيزى اتفشخت يابن الشرموطة
امير : طيزك طريه قوى
و بدأ يتحرك بسرعه و هو ماسكها من كتافها و بيرزع فى طيزها
ماما : اه اه اه اه اه اه
امير : عاجبك يا شرموطة
ماما : اااااااااااااه
امير طلع زبره من طيزها و سألها : ايه بيوجعك ابطل ؟
ماما : انت بتستهبل ياض دخله و نيك يلا
امير بيضحك : انا قولت اسألك اشوف لو واجعك و لا حاجة
المرة دى ماما ماتكلمتش و رجعت بجسمها لورا علشان زبره يدخل فى طيزها تانى
امير : حاضر يا شرموطة . خدى
و دخله تانى فى طيزها و نام عليها و بدأ يرزع تانى جامد
ماما : يخربيتك هاجيب من غير مالمس كسى
امير : و انا هاجيبهم فى طيزك
ماما : احححححححححححححححححححححححح
كان امير كمان جابهم فى طيزها و هى بتجيب
امير : اتبسطى يا حبيبتى
ماما : فى الاول كان بيوجع بس بعدها عجبنى قوى . انت فاجر
باسها امير و بعدين بص فى الساعه
امير : الوقت خدنا و ماما و بابا زمانهم جايين
ماما : خلاص انا هاروح دلوقتى و ابقى استحمى فى البيت عندى من لبنك اللى ملى طيزى ده
امير : ماشى
كنت انا فى الاوضه بلبس انا كمان بسرعه
قامت ماما و لبست العبايه طبعا على اللحم زى ماكانت جايه و الحجاب و خدت اللانجيرى الهديه فى الشنطة و مشيت
امير : اطلع يلا
انا : انا هاخرج على طول
امير : ليه ؟
انا : هابقى اكلمك تانى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
خرجت بسرعه بعد ماتأكدت انها دخلت الشقة و خبطت على الباب و طبعا مكنش قدامها وقت تغير او تعمل اى حاجة قبل ماتفتحلى
فتحت الباب و هى متلخبطه قوى و كانت لابسه العبايه زى ماهى
انا : ايه يا ماما انتى لسه جايه ولا ايه
ماما : اه لسه طالعه من تحت قبلك بدقايق
انا : طيب تعالى نتكلم شوية
ماما : مينفعش نخلى الكلام بعد الغدا
انا : لأ انا عايز اكلمك دلوقتى
قعدنا على الكنبه و قعدت انا اتكلم فى اى كلام فاضى و هى مابتردش غير بكلمات قليله زى اه ولا و انا ملاحظ لخبطتها و فى نفس الوقت هيجانها من اللبن اللى فى طيزها و عايزه تنزله و انا مانعها . اتلذذت قوى باحساس انى بعذبها بهياجها و بعد نص ساعه افرجت عنها و هى قامت جرى على اوضتها و بعدين على الحمام و قبل ماتدخل قالتلى انا هاستحمى و بعدين احضر الغدا
دخلت انا انام شوية قبل الغدا و انا بفكر فى امير و عمايله معاها و ياترى هيعمل ايه تانى بعد طيزها اللى فتحها و خصوصا و انا شايف انها بتحبه و هتعمل اى حاجة يطلبها . سرحت فى الحاجات دى لغايه ماغلبنى النوم فعلا .
نكمل لو عجبتكوا
قعدنا على الكنبه و قعدت انا اتكلم فى اى كلام فاضى و هى مابتردش غير بكلمات قليله زى اه ولا و انا ملاحظ لخبطتها و فى نفس الوقت هيجانها من اللبن اللى فى طيزها و عايزه تنزله و انا مانعها . اتلذذت قوى باحساس انى بعذبها بهياجها و بعد نص ساعه افرجت عنها و هى قامت جرى على اوضتها و بعدين على الحمام و قبل ماتدخل قالتلى انا هاستحمى و بعدين احضر الغدا
دخلت انا انام شوية قبل الغدا و انا بفكر فى امير و عمايله معاها و ياترى هيعمل ايه تانى بعد طيزها اللى فتحها و خصوصا و انا شايف انها بتحبه و هتعمل اى حاجة يطلبها . سرحت فى الحاجات دى لغايه ماغلبنى النوم فعلا .
ـــــــــــــــــــــــــــ
صحيت من النوم و اتفاجئت اننا بقينا بالليل و فاتنى الغدا و لقيت ماما قاعده مع بابا قدام التلفزيون
ماما : انت صحيت يا حبيبى
انا : اه بس مصحتينيش ليه على الغدا
ماما : احنا حاولنا نصحيك كتير بس شكلك كنت مرهق ولا حاجة و كنت جعان نوم اكتر من الاكل
انا : بس دلوقتى انا جعان
ماما : حاضر يا حبيبى هاعملك تاكل
قامت ماما فعلا و حضرتلى الاكل و بعدها قعدنا شوية قدام التلفزيون و كان لازم انام بقى علشان الكليه
دخلت انا م و كان طبيعى انى مش هيجيلى نوم بسهوله بعد نوم الضهر ده و مددت على السرير و قعدت افكر فى كل اللى فات و ازاى ماما سلمت نفسها بكل سهوله كده لأمير ؟ طب هل هى اصلا كده ؟ و لا هى كانت محترمة زى ماكنت شايف فعلا و امير اللى خلاها كده ؟ افكار كتير فى دماغى خلتنى مش عارف انام زياده عن انى اصلا مكنش جايلى نوم . طب هل هى عملت كده علشان امير و لا اى حد تانى هتعمل معاه كده برضه ؟ و فى الحالتين ليه ؟ و هى ممكن توصل لحد فين مع امير ؟
اتفاجأت ان ماما داخله عليا علشان تصحينى للكليه و انا اصلا مكنتش نمت الا مجرد دقايق غمضت فيها فى وسط كل الافكار دى . قولتلها انا مش هاقدر اروح النهارده
ماما : مالك بس من امبارح مش مظبوط
انا : مفيش بس شكلى لسه مرهق شوية
ماما : خلاص كمل نوم و انا مش هاقلقك
فضلت زى مانا و الافكار بتروح و تيجى فى راسى لغايه مالنوم غلبنى و نمت و صحيت لقيت الساعه بقت 12
خرجت من الاوضه لقيت ماما فى المطبخ و مالقتش بابا
انا : امال بابا فين
ماما : بابا راح يزور واحد صاحبه تعبان شوية و كان عايز ياخدك معاه بس انا قولتله يسيبك تنام
انا : شكرا يا ماما
ماما : انما انت مقولتليش مالك برضه مرهق كده من امبارح .. لو فى حاجة يا حبيبى احكيلى
انا : مفيش حاجة
ماما : يا واد قول انا امك
انا : مفيش يا ماما
ماما : على العموم انا عارفه ان فى حاجة بس مش هاضغط عليك لما تبقى عايز تتكلم قولى
سيبتها و روحت اتفرج على التلفزيون و عينى مش قادره تشيل صورها هى و امير مع بعض و هى بترقصله .. و هى بتبوسه .. و هو بينيكها .. و هما تحت الدش
مش قادر اشيل صورتها من خيالى و فى الاخر مبقتش قادر و قررت اواجها
انا : ماما
ماما : نعم عايز حاجة يا حبيبى
انا : انا عارف
ماما : عارف ايه
انا : اللى بيحصل مع امير و ماتخلينيش اوضح اكتر من كده
حسيت انها داخت و هتقع على الارض لكنها مسكت فى الطرابيزة و بعدين قعدت على الكرسى و نزلت راسها بين ايديها
ماما : خلاص فهمتك .. عايز ايه دلوقتى
انا : انا مش عارف افكر فى اى حاجة و بس عايز افهم علشان ارتاح
ماما رفعت راسها و الدموع باينه فى عينيها
ماما : تفهم ايه
انا : افهم ليه و ازاى حصل كده
ماما : اللى حصل حصل خلاص و اى كلام هاقوله مش هيبرئنى قدامك .. انا هامشى و انت قول لبابا اى حاجة و مش هتشوفونى تانى و اعتبرنى مت و ريحتك
انا : انا مش باتهمك بحاجه و لا بقولك انك مذنبه بحاجة .. انا مخى وقف و الارهاق اللى كان عندى كان من كتر التفكير و لازم افهم علشان ارتاح .. مش عايزك تمشى ولا هيرضينى ده
ماما : عايز تفهم ايه يعنى ؟
انا : افهم كل اللى حصل حصل ازاى .. عايزك تحكيلىكل اللى حصل
ماما : كل اللى حصل ؟
انا : مش اللى عملتوه مع بعض .. انا عايز اللى خلاكى تعملى كده و ازاى توافقى على كده و ليه عملتيه
ماما : حاضر انا هاحكيلك اللى انت عايزه بس عايزاك تفكر فى الموضوع بعيد عن انى امك خالص
انا : ....
ماما : انا عارفه ان اللى هاقولهولك ده مش كلام ام لأبنها بس اللى احنا فيه كله مش موقف ام و ابنها
اعذرنى على الفاظى معاك بس انا مش شرموطة يابنى . انا ست زى اى ست ليا مشاعر و ليا رغبات و رغم ان ابوك اكبر منى بكتير و انت عارف كده و رغم انه جنسيا ضعيف علشان كده مخلفناش غيرك و رغم انه مبيلمسنيش فى السرير من سنين عمرى مافكرت اخون و كتمت رغباتى كلها جوايا علشانك .
انت ماتتخيلش قد ايه ناس حاولوا معايا و قد ايه ناس اتحرشوا بيه فى الشارع و فى الشغل لحد ماسيبته علشان مبقتش مستحمله اللى بيحصل . لكن امير كان مختلف . امير اول واحد يحسسنى بالحب فعلا ...
انا : بس ..
ماما : سيبنى اكمل كلامى للاخر .. امير اول واحد احس انى انا عايزاه مش هو بس اللى عايزنى . و علشان كده انا سلمت نفسى ليه ماتفتكرش انى ممكن اسلم نفسى لأى حد .
انا : و ازاى عرفتى انه بيحبك اصلا
ماما : فى يوم كان عندك فى الاوضه و جه المطبخ و انا واقفه و وقف ورايا و وشوشنى فى ودنى و قالى بحبك و انا اتخضيت منه
انا طبعا افتكرت الموقف ده لأنى كنت واقف براقبهم بس معرفش اللى اتقال طبعا ( راجع الجزء التانى )
ماما : انا اتخضيت و رجعت لورا و ساعتها حسيت بزبره
انا : يا ماما
ماما : انا قولتلك هاحكى بكل صراحه و اسمع بعيد عن انى امك خالص
لما رجعت لورا و حسيت بزبره كانت اول مره حد يتحرش بيا و احس بالهياج قبل كده كنت دايما بحس بالقرف منهم لكن لأول مره اهيج لما حد يتحرش بيا كانت معاه.. فى اليوم ده كانت اول مره من سنين العب فى كسى علشان اريح نفسى و تانى يوم و انت فى الكليه جه البيت و جابلى ورد و برضه قالى بحبك و قعدت اصده كام يوم على الحال ده . كل اللى حاولوا معايا لما كنت بصدهم كام يوم كانوا بينسوا الموضوع لكن امير كان بيحبنى علشان كده فضل يحاول لغايه ماجه يوم معاش ابوك و انا كنت خلاص على اخرى و قولت لو حاول يعمل اى حاجة انا هاستسلم و يومها برضه قالى بحبك و وقتها انا كنت خدت قرارى خلاص و قولتلك انزل و انا كل اللى فى دماغى وقتها هو و فعلا يومها حصل اللى فى دماغك .
يابنى انا زى ماقولتلك مش شرموطة و لو انت شايفنى شرموطة انا هامشى و اسيب البيت و مش هتعرف عنى اى حاجة تانيه .
جوايا كانت مشاعر مختلطه مابين حبى ليها و غيرتى عليها من امير و اثارتى من اللى حصل و رفضى الطبيعى للى بيحصل
ماحسيتش بنفسى غير و انا باحضنها و بنعيط احنا الاتنين
دقايق عدت عليا سنين فى الوضع ده لغايه ماسيبنا بعض و قولتلها انا بحبك يا ماما بس مقدرش اوافق على اللى بتقوليه ده
ماما : ....
فى الوقت ده جرس الباب رن و ماما قالتلى هنتكلم فى الموضوع ده بعدين و انا مش هاعمل اى حاجة الا لما نتكلم الاول و راحت تفتح كان بابا على الباب
اتغدينا و انا و ماما بنبص لبعض و مش قادرين نتكلم و بعد الغدا راحت المطبخ و انا روحت معاها كأنى بساعدها
ماما : انا فكرت و هاقولك على قرارى و اللى انت عايزه اعمله بعدها
انا : ايه
ماما : انا مش هاعمل حاجة مع امير تانى ابدا و لو عايزنى نمشى من هنا خالص و نروح شقتنا التانيه انا موافقه ( لينا شقه تانيه مذكرتهاش قبل كده لأنها مش مهمه قوى )
انا : ماشى يا ماما
ماما : بس ليا شرط واحد لو موافقتش عليه يأما تقولى حل انت يأما تسيبنى امشى خالص
انا : انا مقدرش اسيبك تمشى ابدا يا ماما
ماما : و انا كمان مش عايزه اسيبك يابنى
انا : ايه الشرط بقى ؟
الشرط هنعرفه فى الجزء اللى جاى و هاحاول يكون قريب انا الفتره اللى فاتت بس كنت مشعول
اتمنى اعرف ارائكوا و لو فى اى تعديلات و تتخيلوا ايه ممكن يكون الشرط ؟
ماما : انا مش هاعمل حاجة مع امير تانى ابدا و لو عايزنى نمشى من هنا خالص و نروح شقتنا التانيه انا موافقه ( لينا شقه تانيه مذكرتهاش قبل كده لأنها مش مهمه قوى )
انا : ماشى يا ماما
ماما : بس ليا شرط واحد لو موافقتش عليه يأما تقولى حل انت يأما تسيبنى امشى خالص
انا : انا مقدرش اسيبك تمشى ابدا يا ماما
ماما : و انا كمان مش عايزه اسيبك يابنى
انا : ايه الشرط بقى ؟
____________________________
الجزء السابع
انا : لأ طبعا مش ممكن اللى بتقوليه ده
ماما : لو مش موافق يبقى تسيبنى ابعد عنك خالص
انا : يعنى انتى بتخيرينى مابين انك تمارسى مع امير مرة اخيره او تسيبينى و تمشى خالص ؟ ازاى اختار يعنى
ماما : انا قولتلك دى هتكون اخر مرة . انا هاكلمك بصراحه مينفعش بعد ما حسيت بحاجة مكنتش بحس بيها قبل كده فجأه تطلب منى ابعد عنها . لازم تدينى فرصه و لو لمره اخيره حتى تكون وداع بيننا
انا : ازاى تطلبى منى كده اصلا
ماما : انت قدامك اختيارين شوف اللى انت عايزه منهم
قومت و سيبتها من غير مارد عليها و قعدت افكر ازاى تطلب منى اصلا اسيبها تروح تتناك من امير مرة كمان . طيب لو عايزه تعمل كده كان ممكن تعمله من غير ماتقولى . و زى كل يوم غلبنى النوم و انا بفكر .
تانى يوم صحيتنى و قالتلى انا عايزه اتكلم معاك
انا : ماما لو سمحت ماتفتحيش موضوع الشرط بتاعك ده تانى معايا
ماما : لا انا جايه اكلمك فى حاجة تانيه
انا : ايه
ماما : انا امبارح كنت مصدومه من كل اللى حصل و مكنتش قادره افكر بشكل كويس
انا : يعنى خلاص رجعتى فى شرطك ده
ماما : ماتقطعنيش و سيبنى اكمل .... امبارح مكنتش قادره افكر بشكل كويس بس لما قعدت افكر كان فى حاجة لازم اسألك عليها
انا : ايه ؟
ماما : انت عرفت منين اللى بينى و بين امير ؟
انا : .....
من جوايا مكنتش عامل حساب السؤال ده . اقولها انى كنت بتفرج عليها ؟ طيب ماوقفتش اللى حصل ليه . اقولها ان امير كان قايلى من قبل مايعمل اى حاجة معاها ؟ طيب سيبته يعمل كده ليه ؟
الحقيقه كانت ان دى اسأله جوايا انا لنفسى مش اسئله مستنيها من ماما لكن مش لاقى اى اجابه . فى الاول انا كنت متضايق من امير لكن بعد كده ايه اللى حصل ؟ هل استمتعت باللى حصل ؟ هو انا اللى الناس بتقول عليه عرص ؟ ديوث ؟ هل انا استمتعت بأنى اشوف امى بتتناك ؟ مش عارف اجاوب كل ده
محمد .. محمد
خرجت من وسط تفكيرى على نداء ماما ليا
انا : نعم
ماما : مجاوبتنيش على سؤالى عرفت منين
انا : عرفت و خلاص هيفرق معاكى منين فى ايه
ماما : لازم تقولى عرفت منين
انا : من امير
ماما : امير حكالك اللى حصل ؟
انا : ....
ماما : رد عليا
انا : حكالى قبل مايحصل هيعمل ايه
ماما : و بعدين
انا : .....
ماما : انا حكيتلك كل حاجة لو محكيتش كل حاجة انت كمان مش عارفه هاقدر اتكلم معاك او اصارحك ازاى بعد كده
انا : و خلانى اشوفكوا كمان فى اوضتى
ماما : .....
انا : و فى شقتهم
ماما : كفايه
انا : على الكنبه و فى الحمام
ماما : و انت سيبت كل ده يحصل و ماتكلمتش حتى
قبل ما ارد كانت قامت و جريت من قدامى
مارديتش اقوم وراها علشان بابا ميحسش بحاجة بس الحقيقه انى مكنش عندى اجابات ليها و لا عارف حتى الاجابات دى لنفسى انا
فضلنا لغايه بالليل من غير كلام و حتى وقت الغدا بابا اللى ندهلى مش هى و لما قعدنا ناكل ماكلمتنيش ولا كلمه بس كان باين انها زعلانه منى
بالليل دخلت اوضتى
ماما : انا مش هاقدر اتكلم معاك فى اللى عملته علشان اللى عملته انا كمان
انا : ....
ماما : ماقدرش اقولك ازاى سيبته ينيكنى و انا اصلا اللى سيبته و اذا كان ده حاجة جواك او مايل ليها ..
انا : انا مش عارف يا ماما ازاى سيبت ده يحصل و مش قادر ارد عليكى لأنى حقيقى من جوايا مش عارف
بدأت اعيط و هى فورا خدتنى فى حضنها
لتانى مرة نحضن بعض وحد فينا بيعيط بس المرة دى العكس انا اللى بعيط مش هى
ماما : خلاص بقى ماتعيطش .. انا مش بعاتبك على حاجة خلاص اللى حصل حصل . انا زى ماقولتلك هاودع امير لأخر مره و بعدها ننسى كل اللى حصل ده
حسيت بنار جوايا .. بعد كل اللى حصل لسه بتفكر فى نيك امير ؟؟ بس الحقيقه مكنتش قادر احدد اذا كان اللى جوايا دى نار الغيره و لا نار الشهوة . معقوله بعد كل ده لسه فكره ان امير بينيكها بتهيجنى ؟؟
انا : بس توعدينى انها هتكون اخر مرة و مش عايز اعرف اى تفاصيل او اى حاجة عن الموضوع
ماما : ماشى
حسيت بسعاده ماما و هى خارجه بعد ما عرفت انها هتقابل امير تانى .
حسيت بسعاده دلوقتى .. مش مهم ان اللى بعمله ده اسمه دياثه او تعريص .. كس ام اى مسمى او اى حد فى مقابل انى شايف ماما سعيده كده .
تانى يوم الصبح لقيتها زعلانه و كان لازم اسالها عن السبب
انا : مالك يا ماما زعلانه ليه
ماما : مفيش
انا : يعنى هو انا مش عارفك .. قولى بقى فى ايه ؟
ماما : روح اوضتك و هاجيلك كمان شوية
روحت الاوضه فعلا و بعد شوية ماما جاتلى
انا : قلقتينى فى ايه
ماما : انت امبارح قولت مش عايز تعرف اى حاجة عن الموضوع
كنت قلقت بجد و مش فى دماغى السكس خالص
انا : موضوع ايه
ماما : انا و امير
انا : .....
ماما : انا عارفه انك مش عايز تعرف حاجة بس انت اللى عايز تعرف ايه اللى مزعلنى
انا : ايه
ماما : طبعا انت عارف مش هينفع نعمل كده عندنا هنا فى الشقه لأن بابا موجود
انا : مانتوا عملتوا كده عنده فى الشقه ايه الجديد
ماما : الجديد ان اخته جت عندهم الشقه
انا : هو ليه اخت اصلا
ماما : ايوه متجوزه و عايشه مع جوزها بره و جت زياره ليهم و هتقعد حوالى شهر معاهم
انا : خلاص استنوا الشهر ده يخلص
ماما : طيب
حسيت انها لسه زعلانه
انا : ولا مش قادره تستنى الشهر ده
حسيت انها اتكسفت
ماما : لأ بس .. بس .. كنت عايزة اخلص الموضوع ده خالص
انا : و عندك حل تانى يعنى ؟
ماما : كان فى حل بس لسه بفكر فيه
انا : ايه
ماما : اخده و نروح شقتنا التانيه ( شقتنا التانيه دى فى اسكندريه كنا بنروحها لما نصيف لكن بعد ما بابا طلع معاش و بقت حركته قليله نعتبر قافلينها )
انا : انتى عارفه ان صعب تروحى و ترجعى فى نفس اليوم و هتروحى ازاى معاه هناك ؟ بابا و اهل امير هيقولوا ايه ؟
ماما : ....
انا : ......
ماما : الحل اللى وصلتله انك تيجى مععانا
انا : نعم ؟
ماما : ملقتش حل تانى هنروح و بعدها ممكن تنزل او تخليك فى اوضه تانيه و خلاص و انت عارف ان دى اخر مرة هيحصل بيننا حاجة و خلاص
انا : انتى قولتى لأمير
ماما : قولتله انك عرفت و ان دى هتكون وداع بيننا و هو وافق علشانك
انا : و عايزانى اجى معاكوا ؟؟
ماما : انت بنفسك قولتلى انك شوفتنا قبل كده يعنى مفيهاش حاجة
انا : ....
ماما : ممكن وقتها تنزل و اكلمك لما نخلص او تكون فى الاوضه التانيه
انا : و هتقولى ايه لأهل امير و لبابا
ماما : هاقولهم انى هاخدك انت و امير اسكندريه يوم واحد و هنرجع تانى يوم علشان تفكوا قبل الامتحانات
انا : .....
ماما : ايه رأيك
انا : انتى مرتبه و مفكره فى كل حاجة اهه
ماما : ....
انا : اللى انتى عايزاه هاعمله بس نخلص
حسيتها فرحت تانى و حسيت بالنار اللى جوايا تانى
فعلا فى خلال ساعه كانت ماما اتفقت مع بابا و اهل امير على كل حاجة و قالتلى بكره بدرى هنمشى .
تانى يوم الصبح نزلنا علشان نسافر و ركبنا الباص اللى رايح اسكندريه
كان ال3 كراسى جنب بعض فى اخر الاتوبيس
انا : مين اللى حجز الكراسى
ماما بكسوف : انا
طبعا قعدت ماما بالنص بينى و بين امير
كل مابصلها احس انها عروسه مسافره شهر العسل مع امير .. باصاله على طول .. ايديها ماسكه ايديه طول الطريق .. النار جوايا تانى و برضه مش عارف دى غيره و لا شهوه
لكن كان جوايا سؤال مش قادر اشيله من دماغى و خايف افكر فيه
هو ممكن دى فعلا تكون المرة الاخيره بينهم ؟
نكمل فى الجزء التامن لو الجزء ده عجب الناس
كل مابصلها احس انها عروسه مسافره شهر العسل مع امير .. باصاله على طول .. ايديها ماسكه ايديه طول الطريق .. النار جوايا تانى و برضه مش عارف دى غيره و لا شهوه
لكن كان جوايا سؤال مش قادر اشيله من دماغى و خايف افكر فيه
هو ممكن دى فعلا تكون المرة الاخيره بينهم ؟
____________________________
الجزء التامن
وصلنا للشقه و طلعت انا وماما و امير راح يزور ناس قرايبه و بعدها هيجيلنا .
اول ما دخلت الشقه حسيت ان الدنيا غيمت قدامى .. ايه اللى بنعمله ده ؟ ماما جايه هنا علشان تتناك من واحد فى سنة ؟ وانا عارف؟ و جاى معاها ؟ ايه اللى جرالنا ؟ قبل فتره قليله كنا ناس طبيعين جدا و العلاقه مابينا عاديه . دلوقتى لو حد شاف اللى احنا فيه هيكون انطباعه ان امى شرموطة و انا ديوث . كل ده كان جوايا اول مادخلت الشقه لكن خلاص مفيش حاجة اقدر اعملها . دخلت الاوضه و قفلت الباب عليا .
كانت ماما دخلت اوضتها و غيرت هدومها و طلعت حضرت الغدا و جت تندهلى
ماما : محمد
انا : نعم
ماما : انت قافل الباب ليه ؟ اطلع علشان نتغدى
انا : مش عايز سيبينى دلوقتى
ماما : مالك فى ايه ؟ افتح طيب نتكلم
انا : لأ
ماما : فى ايه يابنى ؟ افتح الباب خلينا نتكلم
انا : .......
ماما : لو مافتحتش الباب هاكسره
اضطريت افتح الباب لأنى عارف انها مش بتقول كلمه و خلاص و انها ممكن فعلا تكسر الباب علشان تكلمنى
ماما : مالك بقى فى ايه
انا : مفيش
ماما : انا مش هاسيبك الا لما تقول مالك و انت عارف
انا : ايه اللى احنا بنعمله ده
ماما : ايه
انا : اللى احنا جينا هنا علشانه .. ارجوكى يا ماما خلينا نرجع زى ماكنا
بدأت ماما تعيط
انا : بتعيطى ليه
ماما : يابنى انا جوايا مشاعر كتير متلخبطة .. مابين انى امك و نفسى اعملك كل اللى انت عايزه و مابين انى ست و جوايا مشاعر ست و جوايا احاسيس انت ماتفهمهاش و انا معرفش اعبر عنها و ليا احتياجات .... و كملت عياط
انا ماقدرتش اتكلم و لا حتى كنت عارف ممكن اقول ايه
ماما : بس انا بحبك اكتر من اى حاجة فى الدنيا و لو انت عايزنا نمشى انا هوافقك خلاص
انا : بجد
ماما : اه
حسيت وقتها انى انانى جدا و ان رغم انى عارف انى ماشوفتهاش سعيده كده من زمان الا انى بحاول احرمها من سعادتها دى ومبفكرش غير فى نفسى انا و بس
انا : لا يا ماما خلينا
ماما : بجد
قررت انى مابقاش انانى و افكر فى سعادتها شوية خصوصا ان دى اخر مرة ليهم مع بعض
انا : اه بجد .. يلا نطلع نتغدى بقى
ماما : ماتكلم امير تشوفه جاى امتى
بصيتلها بصه بمعنى ( مستعجله على امير قوى )
ماما بصت فى الارض : علشان نشوف بس هيتغدى معانا ولا لأ
كلمت امير كنسل عليا فخرجت من الاوضه علشان اقولها و عرفت ساعتها هى عايزاه يتغدى معانا ليه .
سمك و جمبرى و استاكوزا و فيليه و سبيط وكاليمارى و سى فود .. ايه كل ده
ماما : قالك ايه
انا : كنسل عليا .. ايه كل الاكل ده
ماما : ماله الاكل
انا : ايه كل ده و لحقتى تعمل كل ده امتى
ماما : انت ناسى اننا تلاته يعنى الاكل مش كتير و لا حاجة و كنت عاملاه من قبل مانيجى و لما جينا سخنته بس
انا : ماشى
ماما : كلمه تانى طيب
قبل ماتخلص كلامها كان الباب بيخبط .. روحت فتحت كان امير على الباب
امير :ايه الريحه الحلوة دى انتوا عاملين اكل ايه
انا : ادخل و انت تعرف
دخل امير فعلا و شاف الاكل و قعد يضحك .. بعدها قعدنا علشان ناكل و انا كل تفكيرى فى بعد الاكل هاعمل ايه ؟ المفروض انهم جايين هنا علشان يمارسوا ؟ هيمارسوا و انا موجود ؟ هيقولولى امشى ؟ طيب انا هوافق انهم يمارسوا فى وجودى ؟ صحيح انا شوفتهم قبل كده بس مكنتش موجود قدامهم .
ماما : مابتاكلش ليه يا محمد
انا : لا باكل عادى
ماما : لا كل كويس انت كده مابتاكلش
انا : حاضر
بعد الاكل كنت خدت قرارى خلاص انى هانزل و اسيبهم براحتهم كام ساعه و فعلا روحت قولت كده لأمير لأنى لسه برضه محرج من الوضع مع ماما و مش عارف اتكلم معاها بالشكل ده
قومنا بعد الاكل و امير دخل غير هدومه و خرج لابس تيشرت و شورت و واضح انه مش لابس تحته حاجة داخليه . قومت انا و انا عارف انهم مستعجلين على انى امشى و قولتلهم هاغير هدومى و انزل شويه و دخلت غيرت هدومى و سمعت باب اوضه ماما بيتقفل . هما هيبدأوا قبل مانزل و لا ايه ؟ غيرت هدومى بسرعه و خرجت لقيت امير لسه قاعد فى الصاله عرفت ان ماما فى الاوضه لوحدها و بعدها بدقيقه لقيتها خارجه من الاوضه بعد ما غيرت هى كمان . ايه ده ؟ ماما كانها واحده تانيه خالص . فارده شعرها و لابسة فستان فوق الركبه و مفتوح من فوق و من غير دراعات .
انا : انا نازل يا ماما
ماما : ماشى يا حبيبى
نزلت فعلا و انا مش عارف اروح فين و لا اعمل ايه لكن قولت اروح على قهوه مشهورة كان اصحابى قالولى عليها فى اسكندريه . اتمشيت لغايه هناك و كانت قريبه فى اقل من خمس دقايق مشى وصلتلها و قبل ما اقعد حطيت ايدى فى جيبى علشان اطلع الموبايل لكنى اكتشفت انى نسيت المحفظة و الموبايل .وقفت و انا حيران . طبعا مش هينفع اقعد و انا ممعيش اى فلوس . و فى نفس الوقت مش هينفع اروح . طيب هل فى مكان مجانى ممكن اروحه . هو فى حاجة ببلاش دلوقتى اصلا . طيب اعمل ايه ؟ قررت انى اروح اخد المحفظة و الموبايل و انزل على طول و فعلا روحت تانى البيت و فتحت الباب . ماكنش فى حد فى الصاله فروحت على اوضتى خدت المحفظة و الموبايل و خرجت من الاوضه . روحت ناحيه اوضه ماما علشان اتطمن انهم فى الشقه لسه . طبعا حجه ضعيفه منى لكن كان جوايا رغبه مقدرش افسرها فى انى اشوفهم بيعملوا ايه .
روحت عند الباب و لحسن حظى مكنوش قافلينه و شوفت امير واقف ملط و ماما قاعده على ركبها على الارض و زبره فى بقها . اول ماوصلت امير شافنى و اتوقعت انه هيقولها او على الاقل هيوقف اللى بيعمله لكنى اتفاجأت انه مسك راسه و بدأ يحرك زبره فى بقها اكتر . كأنه استمتع اكتر لما لاقانى واقف . بعد حوالى خمس دقايق و هما على الحال ده رفع امير راس ماما و بدأ يبوسها و يتحرك بيها ناحيه السرير و هو متابعنى بعينه و حريص انه يخليها دايما ضهرها للباب لغايه ما وصلوا عند السرير و بدأ امير يقلع ماما و زى ماكنت متوقع كانت مش لابسه اى حاجة داخليه هى كمان تحت الفستان . نيمها على السرير و نزل هو يلحس كسها و ايده ماسكه فى بزازها و مش راضى يسيبهم لغايه ماحسيت ان ماما اترعشت منه . قام امير و وشه غرقان من مايتها و بدأ يحرك زبره على كسها بالراحه لغايه ماحسيت ان ماما مبقتش مستحمله
ماما : دخله بقى
امير : ادخل ايه يا شرموطة
ماما : دخل زبرك بقى مش مستحمله
دخل امير زبره مرة واحده فيها
ماما : اااااااااااااه
بدأ امير يتحرك بسرعه شديده عليها و هى بدأت تتأوه اكتر و كل ماتتأوه هو يهيج ويزود سرعته و هى فهمت ان ده بيهيجه فبدأت تزود فى اهاتها ..
ماما: اااااااااه اوف اه اه اه بالراحه يا امير حرام عليك اه اه اممممممممم
امير : كسك سخن قوى يا داليا
ماما : اممممممم اححححح اوف ااااااااه
خرج امير زبره و قام و ماما لسه نايمه على السرير و راح بزبره ناحيه بزازها و حطه بين بزازها و بقى يحركه
ماما : زبرك جامد قوى يا امير . بحبك مش قادره
امير : يخربيت بزازك الملبن دول
نزل امير بزبره تانى لكسها و نام بجسمه كله عليها و وشه عند وشها و بقى بيدخل زبره واحده واحدهو فى نفس الوقت بيبوسها و بيمص لسانها .
فضلوا على الوضع ده حوالى ربع ساعه ماما مبطلتش فيهم ارتعاش و امير مابطلش حركه فوقها
ماما : كسى اتهرى يا امير
امير : هاهريه اكتر يا متناكة
ماما : سيب كسى شوية و روح لطيزى
امير : عايزاه فى طيزك يا داليا .. حاضر
قام امير و قلبها بقت نايمه على بطنها و هى مغمضه عنيها و انا خوفت لأنها بالوضع ده لو فتحت عنيها هتشوفنى قدام الباب . نزل امير يلحس و يبعبص فى طيزها و اللى بيعمله ده خلاها تفضل مغمضه عنيها و راحت فى عالم تانى لغايه ما أمير بدأ يحرك زبره على طيزها و يزقه شوية شوية لغايه مادخل كله فى طيزها و هى لسه مغمضه و طبعا بتتأوه معرفش علشان تهيجه اكتر و لا علشان بتتألم فعلا من زبره . بدأ امير يتحرك بنفس سرعته لكن المره دى فوق طيزها و فى لحظه شدها من شعرها علشان يبوس فى رقبتها و هو وراها . فى اللحظة دى ماما شافتنى و مبقتش عارف اعمل ايه . عايز الارض تتشق و تبلعنى و هى شايفانى بتفرج عليها بتتناك فى طيزها . لكن حسيت انها ماهتمتش بده خالص . كأن اهتمامها كله كان على زبر امير اللى بيتحرك دلوقتى بكل قوة و سرعه فوق طيزها . فضلت بصالى و هى لسه بتتأوه برضه كأنها فقدت السيطرة على نفسها . زقت امير من وراها و زبره طلع من طيزها . اعتقدت انها اتكسفت منى او زعلت لكنى لقيتها نيمت امير على ضهره و طلعت هى فوقه و هى لسه باصالى و مسكت زبره و بدأت توجهه لطيزها و بدات هى اللى تتحرك فوقيه و لسه باصالى و لسه بتتأوه و نزلت بجسمها لتحت و هى لسه رافعه وشها لفوق و حطت بزازها فوق بوق امير اللى مسكهم وبدأ يلحس و يرضع منهم. حسيت انها هى كمان هاجت اكتر لما شافتنى بتفرج عليهم . فضلت تتحرك عليه لغايه ماتعبت فخرجته من طيزها و دخلته فى كسها وبدأت تتحرك عليه برضه بسرعه لغايه ماحسيت انها اترعشت تانى و مبقتش قادره تتحرك و امير كان قرب يجيب فنزلوا هما الاتنين من على السرير و رجعوا لأول وضع شوفتهم فيه و هى على ركبها بتمص زبره لكن الفرق ان المره دى هى ملط و شايفانى بتفرج عليهم .
أمير : مش قادر خلاص هاجيب
ماما : هاتهم على وشى
امير : خدى يا شرموطة
نزل امير لبنه على وش امى و كأنه مدفع و انا روحت للصاله . مبقاش ليها لازمه انى انزل لأنهم خلصوا اصلا . لقيت امير خارج من الاوضه و رايح الحمام ملط برضه . وهيلبس ليه و انا لسه شايفه بينيكها . خرج امير من الحمام و راح اوضتى علشان يلبس لأن هدومى و هدومه هناك و كنت متوقع ان ماما هتدخل الحمام هى كمان لكن اكيد هتبقى لابسه حاجة . اتفاجأت انها طالعه ملط برضه و اللبن لسه على وشها و ماسكه الهدوم فى ايديها و رايحه للحمام لكن وقفت للحظه و بصت عليا قبل ماتدخل الحمام . خرج امير بعد مالبس و قعد معايا و هى خرجت من الحمام لابسه هدومها و جايه علينا و انا مش عارف هاقول ايه او مين اللى هيتكلم او اللى هيتكلم هيقول ايه اصلا .
نكمل الجزء التاسع و ارائكوا تهمنى طبعا
خرج امير بعد مالبس و قعد معايا و هى خرجت من الحمام لابسه هدومها و جايه علينا و انا مش عارف هاقول ايه او مين اللى هيتكلم او اللى هيتكلم هيقول ايه اصلا .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء التاسع
خرجت ماما من الحمام و كانت جايه علينا و لتانى مرة بعد ماشافتنى و انا ببص عليها كان نفسى الارض تتشق و تبلعنى . قررت انى ماتكلمش و استنى اشوف هما هيقولوا ايه او هيتصرفوا ازاى . كان امير قاعد و طبعا رد فعله كان عادى لأنه عارف انى شوفتها قبل كده و الموضوع بالنسباله طبيعى،لكن كنت مستنى رد فعل ماما هيكون ايه ؟ وصلت ماما للصاله و لقيتها بتقولى عايزه اتكلم معاك لوحدنا
امير : هو فى اسرار عليا و لا ايه ؟
ماما : ماتتدخلش لو سمحت يا امير
انا : فى ايه يا ماما
ماما : تعالى ورايا على الاوضه نتكلم
من غير ماتستنى ردى مشيت ماما ناحيه اوضتها و انا مشيت وراها لغايه مادخلنا و لقيتها قفلت الباب
ماما : انت جيت تانى ليه ؟
انا : نسيت الموبايل و المحفظة و رجت علشان اخدهم
ماما : ده بجد ؟
انا : اه
ماما : و لما خدتهم مانزلتش ليه ؟
انا : ..............
ماما : رد عليا مانزلتش ليه
انا : معرفش
ماما : عجبك انك بتتفرج عليا
انا : ........
ماما : احنا اتكلمنا فى الموضوع ده قبل كده و انت مكنتش عارف ليه وقفت تشوفنى اول مرة و دلوقتى برضه مش عارف ؟
انا : ...............
ماما : محمد رد عليا
انا : اقول ايه يعنى
ماما : انت كنت مستمتع و انت بتتفرج
انا : .........
ماما : بص يا حبيبى اللى بيحصل النهارده ده حاجة مش طبيعيه و اكيد مش هتتكرر بعد كده و زى ماتفقنا دى اخر مرة النهارده
انا : أه
ماما : يبقى استمتع انت كمان النهارده قبل مانرجع
انا : يعنى انتى مش زعلانه
ماما : زى مانت خليتنى استمتع انا كمان عايزاك تستمتع
انا : بس النهارده بس و بكره هنرجع لحياتنا العاديه
ماما : اه
حسيت ان ماما فرحانة اكتر . يمكن لأنها كانت حتى و هى مع امير حاسه بالذنب بسببى . لكن دلوقتى هى حاسه انى مستمتع باللى بيحصل فمبقتش حاسة بالذنب .
خرجت من الاوضه و ماما قفلت الباب مش عارف ليه . روحت كان امير قاعد على الكنبه بيتفرج على التلفزيون و روحت انا قعدت على الكنبه اللى قدامه .
امير : كنتوا بتتكلموا فى ايه
انا : حاجات عائليه ملكش دعوه بيها
امير : هو فى حاجات عائليه عليا
انا : اه
امير : انا غلطان انى خليتك تتفرج علينا من الاول
انا : ......
امير : بس الصراحه داليا جامده قوى ياض ، انا تعبت منها
انا : .........
امير : انت مابتردش ليه عليا
انا : يعنى انت عايزنى ارد اقولك ايه
امير : بذمتك ماستمتعتش باللى حصل
انا : انتوا ايه حكايتكوا هى تقولى ماستمتعتش و انت تقولى ماستمتعتش
امير :ههههههههه ، هى كانت بتقولك كده
انا : اه
امير : اصل كان باين عليك قوى
فى اللحظة دى خرجت ماما و عرفت قفلت ليه . غيرت هدومها و بدل الجلابيه البيتى اللى خدتها معاها الحمام كانت لابسه قميص نوم اسود شفاف و لما ركزت اتفاجأت انها مش لابسه تحته حاجة و حلماتها بارزه جدا منه .
دخلت ماما الصاله و راحت قعدت على الكنبه جنب امير و انا على الكنبه اللى قدامهم
امير : قمر يا دودو
ماما : يا كداب
امير : كداب ليه ده انتى قمر فعلا
ماما : بجد
امير : هو لو مكنتيش قمر كده كنت نيكتك
اتفاجأت انه بيتكلم معاها بالطريقه دى قدامى
ماما : برضه كداب
اتفاجأت ان ماما ماقالتلوش حاجة و عادى انه يكلمها كده قدامى و قومت قولت اروح اوضتى احسن
امير : لو مش مصدقانى اسألى محمد
ماما : محمد انت رايح فين
انا : رايح الاوضه
ماما : صحيح انا حلوة زى ما أمير بيقول
انا : اه و كملت مشى ناحيه الاوضه
ماما : ماتقعد معانا هتروح الاوضه تنام من دلوقتى ده احنا لسه المغرب يعنى
انا : عايزه منى حاجة
ماما : لأ بس اقعد معانا ماتنامش من دلوقتى
انا : حاضر
قعدت قدامهم تانى
ماما : بجد انا حلوة يا ميدو
استغربت لأن ماما مكنتش بتدلعنى الا لما تبقى فرحانه قوى
انا : ايوه يا ماما
امير مد ايده و قرصها من بزها : يعنى مش مصدقانى و لا ايه
ماما : ااااه
كانت الاه دى نصها اجابه و نصها وجع من قرصته ليها
مسكت ماما الريموت و قعدت تقلب لغايه ماوصلت لقناه مشغله اغانى
امير : حلوة قوى الاغانى دى ، ماترقصى شوية يا داليا
ماما : ارقصلك عليها
امير : اه
قامت ماما و جابت ايشارب تتحزم بيه
امير : كده قدام ابنك
لفت ماما و بصتلى : يعنى هى اول مرة يشوفنى برقصلك
ضحكوا هما الاتنين و انا وشى احمر و بصيت فى حته تانيه
جت ماما و قعدت جنبى و وشوشتنى : مش قولنا هتسمتع النهارده
قامت ماما و بدأت رقص قدام امير اللى تلقائيا ايده راحت ناحيه زبره و بقى بيلعب فيه و ماما كل شوية تقرب لغايه ماتبقى قدامه بالظبط و لما يمد ايده ترجع لورا بدلع و تهرب منه و تكمل رقص و طبعا كل لما تبقى قدامه قميص النوم يترفع لفوق و طيزها تبقى عريانه قدامى . لغايه ماتعبت من الرقص ورمت نفسها على الكنبه اللى انا عليها . قام امير من على الكنبه و قلع التيشيرت و الشورت اللى كان لابسه و بقى ملط و قرب عليها و هى جنبى على الكنبه .
اول ماقرب قعدت ماما عادى و مسكت زبه وبدأت تمشى لسانها عليه . كانت دى اول مرة اشوفها بالقرب ده منى و هى بتمصله و بتلعب بلسانها على زبره لغايه ماحسيت ان امير هاج قوى من مصها ليه و قام شاددها و شالها بين ايديه و مشى بيها على اوضه النوم و انا زى المربوط فيهم بقيت ماشى وراه لغايه مادخلوا الاوضه و دخلت وراها .
نيم امير ماما على السرير و قلعها قميص النوم و نزل بلسانه يلحسلها و هى بدأت تتأوه جامد و الصراحه كان امير فنان فى اللى بيعمله . يلحس الشفرتين بتوع كسها بالراحه و بعدين يسرع جامد و يرجع للبطء تانى و يشد زنبور كسها بسنانه جامد و يفتح كسها بايده و يدخل لسانه جوه قوى لغايه ماحسيت انها اترعشت .
كل ده و انا واقف جنبهم شايف كل ده . قام امير و وقف
ماما : دخله بقى
امير و هو باصصلى : ادخل ايه يا دودو
ماما : دخل زبك فى كسى مش مستحمله بقى حرام عليك
نط امير و بقى فوق السرير و دخل زبره فى كسها بسرعه
ماما : ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااه يخربيتك حمار هتفشخنى
امير : انتى مفشوخه دلوقتى يا روحى
فضل امير يتحرك بسرعه لغايه ماحسيت ان ماما هتجيب تانى لكن المرة دى امير طلع زبره من كسها و بدأ يحرك ايده بسرعه شديده لغايه مانطرت مايه كسها بره ( squirt( و المايه دى غرقته .
قامت ماما بسرعه و مسكت وشه تبوسه و تلحس فيها و كأنها بتلحس مايتها اللى نزلتها عليه و هو بأيده هارى كسها و طيزها بعبايص . مسك امير ماما و لفها خلاها فى وضع الكلبه و عدلها علشان وشها يبقى ليا و نزل يلحسلها تانى .
ماما و هى باصالى : بعشقك يا امير يخربيتك . افففففففففف جامد قوى يا امير . اممممممممم لسانك تعبنى قوى مش قادره .
للمرة تانيه فى اقل من عشر دقايق ماما تنطر من كسها مايتها و المرة دى كانت ماما تعبت خلاص فنامت على السرير من غير اى حركة و امير دخل زبره فى كسها و بقى يتحرك عليها بسرعه شديده خلتها تفوق تانى
ماما : بالراحه يا ميرو انا مش قدك هاموت منك
امير : مش قادر يا لبوة
ماما بصتلى : قوله بالراحه عليا يا ميدو مش قادره
اول ما ماما كلمتنى و هى فى الوضع ده لقيت زبرى وقف و انا مش قادر ارد عليها
كمل امير حركته لغايه ماقرب يجيب
امير : خخخخخخخخخ هاجيب يا شرموطة اجيبهم فين
ماما بصتلى تانى : يجيبهم فين يا حبيبى
وقفت و انا مش عارف ارد اقول ايه و مش قادر اتكلم
امير : هاجيبهم خلاص قول اجيب فين
فى كسها ، طلعت الكلمه منى من غير ماعرف ازاى و لقيت امير جسمه كله بيتنفض و عرفت انه جابهم جواها و اترمى جنبها على السرير و هى حضنته .
لقيت انى انا كمان بترعش و حسيت بزبرى هيموتنى فدخلت ايدى جوه الشورت و قعدت احركها عليه لغايه ماجيبت على منظرهم و هما نايمين كده و طلعت من الاوضه غيرت هدومى و بعدها طلعت على الصاله لقيت امير طالع من الحمام و لابس هدومه و لقيت ماما داخله الحمام ملط برضه لكن المرة دى مش معاها لبس و بعد شويه خرجت و هى ملط و راحت اوضتها تلبس . كان منظرها مثير جدا و هى خارجه من الحمام و المايه بتنزل منها و شعرها مبلول و دخلت اوضتها غيرت هدومها و لبست جلابيه بيتى . عرفت انها اكتفت من النيك كده خرجت و حضرت لينا العشا و اتعشينا احنا التلاته و هما قاعدين يهزروا و انا حسيت انى فكيت شويه عن اول ماجيت و هزرت معاهم برضه و بعد العشا قومنا علشان ننام
ماما : يلا علشان ننام بقى
انا : اه علشان المفروض نصحى بدرى علشان نلحق معاد الباص
حسيت ان ماما زعلت ان اليوم خلص و اننا من بكره هنرجع لطبيعتنا بس اتصرفت عادى و دخلت اوضتها
دخلت انا و امير الاوضه التانيه و كان فيها سريرين
امير : اااااااااه ، امك هتوحشنى قوى يا ميدو
انا : ده كان اتفاق من الاول
امير : ياعم و انا قولت حاجة ، انا بفضفض بس معاك
انا : ماشى
نيمنا احنا الاتنين و انا بفكر فى اننا هنرجع بكره لحياتنا الطبيعيه .
ياترى هنرجع لحياتنا و لا ايه اللى هيحصل تانى
نكمل فى الجزء العاشر
نيمنا احنا الاتنين و انا بفكر فى اننا هنرجع بكره لحياتنا الطبيعيه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
الجزء العاشر
صحيت من النوم ، الشمس شكلها طلعت . أمير لسه نايم على السرير اللى جنبى . افتكرته هيقوم ينيك ماما مرة قبل مانمشى بس مش مهم . دخلت الحمام . شريط احداث بيتعاد قدامى من اول ما أمير و اهله سكنوا قدامنا لغايه امبارح بالليل : ماما بتتناك من امير ، بتبصلى و بتكمل عادى ، بتقولى استمتع باللى بيحصل ، امير بينيكها تانى قدامى لكن المرة دى و انا شايفها و هى عارفه انى شايفها ، ماما بتكلمنى و هى بتتناك منه . كل ده هيخلص النهارده لما نروح .
بكلم نفسى فى الحمام : هو انا استمتعت بجد باللى حصل
- اه
= طيب انا عايز ده ينتهى النهارده ؟
- لأ ، بس فى نفس الوقت مش قادر اقولهم كده علشان صورتى قدام نفسى
- كلامى ده بجد و لا شهوه بس
- لأ انا مش هايج دلوقتى و فعلا عايز الموضوع يستمر
= امال ليه امبارح مكنتش عايز كده و كنت عايز نروح
- جايز علشان شاركتهم و استمتعت زى ما ماما قالتلى ؟
باتنفس بسرعه . مش قادر اخد قرار . قرار هيغير شكل حياتنا بالكامل . نرجع لحياتنا الروتينيه العاديه ؟ و لا نكمل مغامره معرفش هتروح بينا لفين و لا هيحصل فيها ايه بس كل اللى انا عارفه انه مستمتع بيها و ان ماما لأول مره من سنين اشوفها فرحانه كده ؟
وصلت لأهم سؤال فى حياتى كلها . انا ليه كنت رافض من الاول ان ماما تعمل كده مع امير ؟ لو هنتكلم عن الموضوع دينيا فأنا مفكرتش فيه و مرفضتش علشان كده . اجتماعيا محدش عارف عننا حاجة و وجود امير فى بيتنا طبيعى لأننا جيران و صحاب . يبقى مفيش غير الغيره ؟
غيران على امك و لا عايزها ؟
- عمرى مافكرت فيها من ناحيه السكس مع ان جسمها يحلم بيها اى واحد لكن فى النهايه لغايه دلوقتى حتى بعد ماشوفتها عريانه و بتتناك مش قادر افكر انى انيكها .
= امال غيران ازاى ؟
- انا غيران انها تحب حد اكتر منى ، انا عمرى ماحبيت حد قدها علشان كده كنت بتعذب بين انى عايزها تكون سعيده و بين انى غيران انها تحبه اكتر منى
- و دلوقتى ؟
= دلوقتى انا شايف انها مستعده تضحى بسعادتها دى علشانى و ده معناه انها بتحبنى وحتى فى وسط الحاجة اللى بتسعدها كانت بتفكر فيا . و عايزانى استمتع معاها . يبقى طالما انها مش هتحب حد اكتر منى ليه احرمها من حاجه بتسعدها ؟
- متأكد ؟
انا فعلا متأكد ولا لأ مش عارف . وصلت لوقت انى اخد قرار مهما اجلته لازم احسمه . نكمل ولا نرجع ؟
قررت اروح اكلمها و على اساس كلامها هيكون قرارى .
روحت اوضتها اللى طبعا كانت مفتوحه . هتقفلها ليه ولا هتخبى ايه اكتر من اللى بان .
دخلت الاوضه . ماما نايمه بنفس جلابيه امبارح . صحيتها
انا : اصحى يا ماما
ماما : ايه يا محمد هى الساعه كام
انا : الساعه اربعه
ماما : لسه بدرى مصحينى ليه عايز حاجة
انا : عايز اتكلم معاكى
ماما قعدت : ايه قلقتنى فى حاجة يا حبيبى
انا : انتى عارفه اننا هنمشى كمان كام ساعه
ماما بحزن : اه
انا : طيب لو قولتلك تكملى مع امير و تعملى كل اللى انتى عايزاه بس بشرط
ماما بسرعه : ايه
انا : تنسينى خالص و انا هعيش لوحدى
ماما : لا طبعا انا انسى امير علشانك لكن العكس لأ
انا : يعنى بتحبينى اكتر منه
ماما : انت اتجننت يا واد ولا ايه ، انا محبش حد فى الدنيا قدك
انا : بس انتى مبسوطه معاه
ماما : و ايه يعنى
انا : يعنى تسيبيه علشانى
ماما : انا مانكرش انى سعيده و انا معاه بس عمرى ماهبقى سعيده بعيد عنك
بدأت اعيط . للدرجه دى انا كنت انانى و هى مستعده تضحى علشانى بسعادتها ؟ من النهارده انا هاعمل كل اللى اقدر عليه علشان اسعدها مهما كان اللى هيحصل .
ماما حضنتنى : بتعيط ليه بس
انا : خلينا هنا يوم و لا اتنين كمان
ماما : بجد
انا : بصراحه انا كنت خايف تكونى بتحبيه اكتر منى بس خلاص خلينا هنا و لما نرجع مش هامنعك عن امير علشان سعادتك
ماما : انا بحبك قوى يا ميدو انت ابنى حبيبى و لو ده يضايقك انا مستعده نرجع دلوقتى
انا : انا كمان بحبك و من دلوقتى ده مش هيضايقنى انا هافرح انك مبسوطة
غيبت انا و ماما فى حضن معرفش قعد قد ايه . اللى اعرفه اننا من دلوقتى بقينا جزء واحد فعلا . انا هاعمل كل اللى اقدر عليه علشان تبقى مبسوطة و متأكد انها بتحبنى و مش هتحب حد اكتر منى .
انا ليه حاسس انى بردان ؟ هههههههه ملايات السرير لسه مبلوله من امبارح . ده عرق ماما و لا عرق امير و لا مايه ماما و لبن امير ؟ لاحظت ماما انى باصص على البلل اللى فى الملايه .
ماما : انا كنت تعبانه امبارح و مقدرتش اغير الملايات .
انا : ولا يهمك لو عايزانا نغيرها دلوقتى يلا
قامت ماما من على السرير : طيب استنى ادخل الحمام و اغير هدومى و نغيرها
انا : ماشى
راحت ماما للدولاب و بدأت تشوف هتلبس ايه . طبعا مكنتش جايبه لبس كتير . طقمين خروج و 3 جلبيات بيتى و 3 قمصان نوم . روحت وقفت جنبها .
انا : ماتسيبيلى اختارلك انا .
ماما : هههههه ماشى .
اخترتلها قميص نوم انا مش عارف هو ايه اصلا . اندر فتله و حته مغطيه البزاز و بينهم شراشيب
زى الصورة كده
انا : البسى ده
ماما : يا مجنون البس ايه هو فى حاجة تتلبس
انا : ماله ده شكله محترم اهه
ماما : ههههههه
خدت ماما قميص النوم و راحت على الحمام و بعد شويه لقيتها جايه و هى لابساه . كان شكلها يجنن فعلا
ماما : ها ايه رأيك
انا : صاروخ يا ماما ، ده الواد امير لو شافك دلوقتى قلبه هيقف
ماما : قلبه برضه اللى هيقف
انا : ههههههههه
خلصنا تغيير الملايه وخرجت ماما حضرت الفطار و بعدها روحنا الاوضه التانيه كان امير لسه نايم . ماما بالراحه دخلت و نزلت الشورت بتاعه و بدأت تلعب فى زبره بأيديها لغايه ما أمير صحى و لسه بيفتح عينه كانت ماما بترمى جسمها فوقه و لسانها جوه بقه و بتبوسه و أمير مش مستوعب ايه اللى بيحصل اصلا لغايه ما ماما سابته اخير و قام امير من على السرير علشان يتفاجئ بقميص النوم اللى ماما لبساه و طبعا زبره اللى وقف من اللعب فيه . مفاتش ثوانى و كان امير خد باله انى واقف انا كمان و وقتها وجهلى الكلام
امير : ايه يا محمد فى ايه
انا : فى ايه ؟
امير : مش احنا المفروض هنمشى دلوقتى و لا دى مرة قبل مانمشى و لا ايه
انا : لأ انا اتكلمت مع ماما و قررنا نقعد يوم و لا اتنين كمان
امير : ايه اللى حصل بينكوا مش كنتوا متفقين على حاجة تانيه
ماما : بص يا امير اللى بينى و بين ابنى دى حاجة خاصه مالكش دعوه بيها نهائى و لازم تعرف ان مهما حصل بيننا عمرى ماهاحب اى حد اكتر من ابنى
حسيت بفرحه كبيره و انا سامع كلامها
امير : يا دودو انا اكيد عارف انكوا ام و ابنها و الحب بينكوا اكيد اكبر من اى حاجة فى الدنيا
مد امير ايده و قفش فى بز ماما
امير : بس انا بموت فى البزاز دى
ماما : اااااه
امير مد ايده التانيه و مسك فى كسها من فوق الاندر
امير : و بعشق الكس الجميل ده
ماما : احححححححح
امير بصلى : مش انت نزلت من هنا برضه يا محمد
ماما : احححححححح
انا بضحك : نزلت منين مش واخد بالى
امير : من الكس الجميل ده
ماما : قوله يا ميدو بقى لاحسن هاقع من طولى
انا : هههههههه اه نزلت منه
اتحرك امير علشان يحضنها لكن ماما وقفته
ماما : لأ استنى نفطر الاول
امير : ماشى يا حبيبتى
لفت ماما علشان تخرج من الاوضه لكن امير وقفها
ماما : ايه
امير : هاتخرجى عادى كده
ماما : امال اخرج ازاى
امير : كده
شالها امير بين ايديه و خرج بيها من الاوضه و انا وراهم لغايه ماوصلنا للسفره اتحركت انا قدامهم و حركت الكرسى علشان امير ينزلها عليه و بعدها قعدنا على السفره فطرنا .
بعد الفطار كلمنا بابا و اهل امير و بلغناهم اننا هنقعد يوم كمان قبل مانرجع القاهره و مكنش فى اعتراض عندهم .
دخل امير الحمام و خرج قالع ملط .
ماما : عيب كده يا امير البس حاجة
امير : ليه هو انتى او محمد اول مرة تشوفوا زبرى
ماما : برضه مينفعش تقعد بيه كده قدامنا
امير : خلاص خبيه جوه بقك
قرب امير من ماما اللى فهمت هو عايز ايه و خدت زبره فى بقها
ماما : اممممممممم
امير : يخربيت لسانك ده هيخلينى اجيب من اول لمسه
انا : ههههههههههه
امير : بتضحك على انى هاجيب من اول لمسه ؟ لأ ده انا ممكن مجيبش و اخليها مش قادره تقفل رجلها منى
ماما : ههههههههه
امير : انتى كمان بتضحكى طيب هاوريكى
مسكها امير من بزها و بقى يشدها منه لغايه مادخلنا الاوضه بتاعتها و رماها على السرير
نزل امير على كسها بلسانه و بايديها و ماما من لمساته ليها مبقتش قادره .
بتشد فى الملايات . بتعض فى المخده . بتعرق جامد . صوت نفسها بقى مسموع و جسمها بدأ يترعش
و اخيرا نطقت : اااااااااااااه . يخربيتك هتموتنى
امير بصلى : شوفت بقى
انا : لا مش شايف كويس
ماما : لا يا محمد حرام عليك مش قادره لسانه هيموتنى
امير : لسانى بس . طيب خدى ايدى .
بدأ امير يدخل صوابعه جوه كسها و ماما بتزوم و بتتأوه و مبقتش قادره لغايه مانطرت تانى من كسها و المرة دى النطر ده جه معظمه عليا انا . لثوانى اترددت لكن من غير تفكير كتير بدأت اشيل اللى على وشى بأيدى و الحسه . طعم غريب قوى ؟ طعم الشهوه ؟ الحقيقه انى مكنتش مركز فى الطعم قوى اكتر ماكنت مركز فى ان المايه دى طالعه من كس ماما .
ماما شافتنى بعمل كده و هاجت اكتر و زقت امير برجلها وقع على الارض . نطت ماما فوقيه و وجهت زبه علشان يخترق كسها و تبدأ تتأوه تانى
ماما : زبره فى كسى يا ميدو .. زبره سخن قوى مش قادره
امير : مامتك مابتشبعش يا ميدو . كسها عايز زبر جواه طول اليوم
كنت بقيت على اخرى و زبرى فى الشورت هينفجر من الهيجان اللى انا فيه فقررت اروح الحمام اضرب عشره وفعلا لقيت و خرجت من الاوضه .
لكن المفاجأه انى لقيت ماما سابت امير و جايه ورايا
ماما : محمد رايح فين
انا : رايح الحمام
ماما : انت عايز تضرب عشره صح ؟
كنت خلاص اتشالت كل الحواجز اللى بينى و بين ماما فقولتلها اه
ماما : انت هيجان من منظرى مع امير يبقى تضرب على منظرى مع امير مش تضرب فى الحمام
انا : بس اتكسف اطلعه و اضرب قدامك
ماما : يعنى بعد كل اللى حصل بينا فى حاجة اسمها كسوف
فكرت و لقيت فعلا ان كسوفى منها من غير سبب لأنى شايفها بتتناك و خلاص مابقاش فى بيننا اى حاجة زى دى
انا : خلاص ماشى ارجعى على زبر امير يلا
ماما :ههههههههههه تصدق كسى برد لما قومت من عليه
رجعنا الاوضه لقيت امير نام على السرير بدل الارض و بيلعب فى زبره و ماما اول ماشافته نطت عليه و دخلت زبره فى كسها تانى .
قلعت الشورت و بقينا احنا التلاته دلوقتى ملط و ماما بتتنطط فوق زبر امير و انا قاعد جنبهم على السرير بلعب فى زبرى
كانت حركة بزاز ماما مثيره فعلا لأن مع تنطيطها كانت بزازها بتترج فى مكانها و فى نفس الوقت بتنط لفوق و لتحت و انا و امير قاعدين مركزين معاهم لغايه ما ماما نزلت بجسمها على امير و خلت بزازها قدام وشه و بقى امير ماسك واحد و حاطط التانى فى بقه و بيبدل بينهم
ماما : ااااااااااااه عض بزى جامد ياولا
امير : امممممممم
ماما : اااااااااه بزى هيتقطع فى بقه يا ميدو
انا : عنده حق يا ماما
اترعشت ماما اكتر و اكتر و حسيت انها هاتجيب و امير طلع زبره من كسها و بدأ يلعب بأيديه تانى علشان يخليها تنطر تانى و وقفت انا قدامهم وانا حاسس انى هاجيب و ماما كمان هتجيب .
نفسى بيتسارع اكتر . ماما بقت بتنهج و كسها بيفتح و يقفل . امير زود من سرعه ايده . ماما بدأت تنطر مايتها . انا كمان بدأت انطر لبنى . دقيقه كنت انا و ماما جبنا . مايه ماما على وشى و لبنى على وشها . بنبض لبعض مش مصدقين . امير بيقطع اللحظه دى و بيدخل زبره تانى فى كسها . امير بيسرع حركته و واضح انه قرب يجيب . ماما لسه باصالى و مستنيه رد فعلى . من غير تفكير بمسح مايتها بايدى و بلحسها تانى و بضحكلها . ماما بتضحك و بتتأوه من زبر امير فى كسها . بتمسح لبنى من على وشها و بتلحسه . بنضحك انا و هى . امير بيزود سرعته و بيجيب جواها
ماما : اححححححححححححححححححح
كانت نهايه المارثون بنزول لبن امير جوه كسها . يوم كامل من النيك و اللبن و المايه فى كل مكان .
بقينا بالليل و قاعدين بنتكلم لكن الفرق عن امبارح ان احنا التلاته على نفس الكنبه
امير : تصوروا احنا جينا اسكندريه و ماخرجناش فى اى حته
انا : هههههههه . الجيران ممكن يفتكرونا متنا هنا
ماما : ههههههههههه
امير : ايه رأيكوا نقعد يوم كمان
ماما : لأ كفايه كده انتوا داخلين على امتحانات .
امير : يوم واحد بس
ماما : لأ هنرجع القاهره و اعملوا حسابكوا اللى بنعمله ده هيبقى فى اضيق الحدود لغايه ماتخلصوا امتحانتكوا .
امير و انا : حاضر
دخلنا ننام و انا بفكر ايه ممكن يحصل تانى و هل ممكن بكره يكون فى كلام جديد و نقعد يوم كمان زى النهارده ؟ هل هنرجع القاهره بكره ؟ بس خلاص دلوقتى حتى لو رجعنا فحياتنا بقت مختلفه . طيب هل هنستقر على الاختلاف ده ؟ و لا ايه ممكن يحصل لنا اكتر من كده ؟ هو ممكن يبقى فى اكتر من كده ؟
نكمل الجزء اللى جاى
دخلنا ننام و انا بفكر ايه ممكن يحصل تانى و هل ممكن بكره يكون فى كلام جديد و نقعد يوم كمان زى النهارده ؟ هل هنرجع القاهره بكره ؟ بس خلاص دلوقتى حتى لو رجعنا فحياتنا بقت مختلفه . طيب هل هنستقر على الاختلاف ده ؟ و لا ايه ممكن يحصل لنا اكتر من كده ؟ هو ممكن يبقى فى اكتر من كده ؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
انا محمد عمرى 20 سنة . عايش حياه مستقرة مع ماما داليا 49 سنة و بابا مصطفى اللى طلع معاش من كام سنة
قبل مابدأ هاوصفلكم ماما هى محجبه و لبسها خارج البيت كله لبس محترم جدا فى البيت بتلبس جلابيه بيت نص كم واصله لتحت الركبة بحاجة بسيطة و تحتها كلوت و مابتلبسش سنتيانه و ده كان حاجة عاديه انى اشوف حركه صدرها ، لما بيكون عندنا ضيوف او هتفتح الباب بتلبس جلابيه تانيه فوق جلابيتها ، جسمها بقى بزاز كبيرة بس مش مدلدله و طيز مليانه بس مش مترهله و بيضه
كل شئ كان عادى فى حياتنا لغايه مالجيران الجداد سكنوا قدامنا ، راجل و مراته و ابنهم اتعرفت على الولد (أمير) نفس سنى و بقينا اصحاب فى وقت قليل و بقى طبيعى ييجى عندنا البيت و اروح عندهم
بعد فتره لاحظت انه بيبص لأمى بنظرات فيها شهوه و بيعدل بنطلونه على طول قدامها و ده ضايقنى جدا و لفت نظره لكده فقالى بكل صراحة انه يتمنى ينيك امى . اتخانقت معاه و هو هدانى و قالى خلاص انسى انه قالى كده لكنى طبعا كنت غضبت منه و قولتله انه ينسى اننا اصحاب و ميجيليش تانى
خرج من البيت و انا قعدت افكر هل اقول لأمى و احذرها منه و لا هازعلها لو قولتلها كده
قررت انى ماقولهاش حاجة و اكيد هو خلاص هايبعد عنها لكن تانى يوم لقيته عندنا فى البيت سألت امى هو بيعمل ايه هنا قالتلى مستنيك دخلت قولتله جيت ليه
امير : انسى الكلام اللى قولته و خلينا اصحاب زى ماحنا
انا : انسى ازاى انك عايز تنيك امى
امير : انت مش واثق فيها ؟
انا : اه
امير : خلاص يبقى مش هاقدر اعمل اى حاجة و خلينا اصحاب انا مش عايز اخسرك كصاحبى
فكرت فى كلامه و لقيت انه عنده حق و اكيد مش هيقدر يعمل حاجة مع ماما فقولتله ماشى
استمر الوضع كده كل يوم هو عندى فى البيت و انا عنده فى البيت عادى
بعد فتره امى حست انه زى ابنها و بدل ماكانت بتلبس جلابيه تانيه فوق بقت تقابله بالجلابيه الاولى و فوقيها اسدال بس
يعنى و هى قدامه هو شايف رجلها لغايه تحت الركبه بشوية و لو حركت ايديها هيبان دراعتها قدامه
لما كلمتها قالتلى انا باعمله على انه ابنى زيك عادى
لكنى لاحظت انه بدأ يتكلم معاها بشكل اكبر و يقعد يتكلم معاها كتير و فى مرة قولتله بلاش اللى بتعمله ده انا قولتلك قبل كده
امير : مش انت عارف ان امك محترمه
انا : اه طبعا
امير : يبقى خلاص اتفقنا
انا : اتفقنا على ايه
هنعرف اتفقنا على ايه و ايه اللى هيحصل فى الجزء التانى لو لقيت ردود مشجعة علشان اكمل
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثاني
امير : مش انت عارف ان امك محترمه
انا : اه طبعا
امير : يبقى خلاص اتفقنا
انا : اتفقنا على ايه
امير : انت واثق فى ان مامتك ست محترمة و لا يمكن تعمل حاجة معايا و انا بتحداك انى اقدر اعمل معاها اللى انا عايزه و خلينا نجرب و نشوف
انا : لأ طبعا
امير : تبقى مش واثق فيها
انا : لأ واثق
امير : خلاص يبقى اتفقنا
انا : اتفقنا
مشى امير و انا حسيت انه دبسنى فى الموضوع ده و قعدت طول الليل افكر هو هيعمل ايه
تانى يوم جه عندنا من بدرى و قعدت انا و هو شوية و بعدين قالى هيدخل الحمام و سبته بس بعد شوية حسيت انه اتأخر فقومت اشوفه لقيته واقف مع ماما بيتكلموا و عينه بتاكلها و لقيته مرة واحده عمل كأنه بيعدل البنطلون بس بعد الحركه دى بقى زبره واضح انه واقف تحت البنطلون و بعد ماتكلموا شوية لقيته جاى على الاوضه تانى فعملت انى معرفتش اللى حصل بره بس الغريب انه حكالى كل حاجة و قالى انه شاف امى و هى باصة لزبره و هو واقف .
كلامه خلانى فى حاله صدمه و مش عارف ارد عليه بس فى نفس الوقت حسيت انى هايج جدا
تانى يوم جه و قعد معايا شوية و بعدين قالى انه هيقوم يحاول مع امى ( كان خلاص شال كل الحواجز بيننا و بقى واضح فى كلامه جدا ) قام و انا وقفت ورا الباب اشوف بيعمل ايه لقيته راح المطبخ و هى واقفه و وقف وراها كأنه بيخضها و هى فعلا اتخضت بس لما اتخضت رجعت لورا فبقت طيزها لامسه زبره من ورا الهدوم و فضلت كده كام ثانيه لغايه ماعدلت نفسها و وقفوا اتكلموا شوية و المرة دى لاحظت ان ماما بتتعمد تحرك ايديها علشان صدرها يتهز فى الجلابيه كأنها قاصده توريه .
فضلوا على الحال ده كام يوم كنت انا نسيت الموضوع و قولت هو امير هيبقى اخره كده و بس و مش هيحصل حاجة تانى و بعد كام يوم كان معاد المعاش بتاع بابا فنزل بدرى يجيبه و كنت فى البيت انا و ماما لوحدنا و جه امير كالعادة . بس المرادى ماما فتحتله من غير الاسدال بالجلابيه بس . و بعد مادخل امير و قعدنا انا و هو شوية لقيت ماما بتقولى البس و انزل هاتلى طلبات للبيت قولتلها طب و امير ؟ قالتلى مش هنطرده يعنى . خليه فى اوضتك لغايه ماتروح و ترجع . روحت اوضتى و قولت لأمير انى هانزل قالى ماتروحش تجيب حاجة و استنى ورا الباب و ادخل بعدها بشويه . قولتله ليه ؟ قالى اعمل اللى بقولك عليه بس . فعلا عملت زى ماقولت و بعد ماقفلت الباب بشويه فتحته تانى و دخلت بالراحه و لما قربت من اوضتى سمعت صوت امى بتضحك قربت ابص لقيتها قاعده قدام امير اللى كان قاعد على سريرى و بيتكلموا
ماما : كفايه نكت بقى يا امير
امير : المهم انى ضحكتك يا طنط
ماما : طنط ايه يا واد ده انا اصغر من امك بكتير
امير : ههههههههه
ماما : انت يا واد بتضحك عليا
امير : طب اقولك ايه طيب
ماما : قولى يا دودو
امير : طيب يا دودو
و قام امير و وقف قدام امر على طول
ماما : مالك يا واد
امير : ايه يا دودو واقف عادى
ماما : لأ ده انت شكلك شقى
امير : انا هوريكى الشقاوة
و هجم امير على ماما و هى قاعده على الكرسى و نزل بوس فيها و هى متحركتش من مكانها و بقى بيبوسها و بيحرك شفايفه و لسانه على وشها و رقبتها و فجأه وقف
ماما بعصبيه : وقفت ليه
امير : محمد هييجى
ماما : كمل يا ولا انا بعته يجيب حاجات هيتأخر فيها
امير بصلى و شافنى و انا ببص عليهم : بس ابنك صاحبى
ماما بزعيق : كمل . كس ام ابنى
شدها امير عليه و حضنها و هما واقفين و بيبوس فيها و ايده بتحسس على جسمها كله
و بعدين مسكها من كتافها و نزلها على الارض على ركبها و قلع بنطلونه و كان واضح انه مجهز نفسه و لابس البنطلون من غير حاجة تحته فأول ماقلعه ظهر زبره قدام وشها . فهمت طبعا هو عايز ايه و مسكته بأيديها و بدأت تحرك لسانها على راس زبره و دخلته فى بقها و بدأت تمص زبره و هى ماسكاه بأيد و الايد التانيه بتحركها على جسمه
لغايه ماهاج امير و رفع امى لفوق بقت واقفه قدامه و باسها تانى و فى نفس الوقت بيحرك زبره على كسها من بره و بعدين نيمها على سريرى و نزل هو يلحس كسها و هى بدأت تهيج جامد و اهاتها تعلى
ماما : دخله بقى
امير : ادخل ايه و فين
ماما : دخل زبرك فى كسى
امير : هنا على سرير ابنك ؟
ماما : دخله يا امير بقى مش قادره
بدأ امير يدخل زبره فى كسها و هى هاجت و قعدت تترعش شوية و تتأوه و هو نازل و طالع بجسمه عليها و زبره بيدخل و يخرج فى كسها
ماما : جامد قوى
امير : انتى لسه شوفتى حاجة
ماما : افشخنى انا متناكتك
امير : خدى يا متناكة
ماما : احححححححححححح
وفضل ينيكها و ماما اترعشت اكتر من 3 مرات و فى الاخر طلع زبره منها
ماما : طلعته ليه
امير : هاجيب خلاص
ماما : دخله تانى يا خول و هات جوايا
امير : انا هوريكى الخول هيعمل فيكى ايه
و دخله امير و فضل يتحرك جامد لغايه ما اتشنج و خرجه من كسها و لبنه بينزل من كسها
و نكمل فى الجزء اللى جاى لو لقيت ردود مشجعة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ
الجزء الثالث
ماما : دخله تانى يا خول و هات جوايا
امير : انا هوريكى الخول هيعمل فيكى ايه
و دخله امير و فضل يتحرك جامد لغايه ما اتشنج و خرجه من كسها و لبنه بينزل من كسها
ماما : احححححح
قاموا هما الاتنين من على سريرى و لبسوا هدومهم و اول ما قاموا امير قعد يضحك
ماما : بتضحك على ايه ياض
امير : اصلك جيبتى على سرير ابنك و غرقتيه
ماما : احا انا محسيتش بنفسى خالص
امير : طيب اتصرفى قبل مايرجع بقى
خرجت انا من الشقه و عملت انى لسه راجع
امير : ابنك جه
ماما : ماتقلقش هاتصرف
كنت وصلت عند باب الاوضه و فتحتها لقيت امير قاعد عادى على الكرسى و ماما واقفه و فى ايديها ملايه السرير
انا : ايه اللى حصل يا ماما
ماما : مفيش صاحبك وقع العصير على الملايه فهاغسلها و اجيبلك غيرها
انا : ماشى
خرجت ماما و هى معاها الملايه و فضلت انا و امير فى الاوضه
امير : شوفت بقى
انا بحزن : اه
امير : ماتزعلش اى ست فى الدنيا محتاجة ترتاح و انا هريحها من غير فضايح و انت عارف اهه بدل ماتروح لحد غريب يبتزها و يفضحها
انا : ياريتك ماكنت جيت هنا
امير : انا لو ماكنتش جيت كانت هى هتلاقى حد تانى و ممكن يفضحها زى ماقولتلك
بدأ كلام امير يأثر فيا و فى نفس الوقت انا كنت حاسس بهيجان مش طبيعى من اللى شوفته من امى
انا : ماشى
امير : واننا اصحاب دى حاجة مالهاش دخل بموضوعى مع مامتك و لو عايز تشوفنا على طول انا هساعدك
انا : لأ مش عايز اشوفكوا بتعملوا كده
امير : براحتك
مشى امير و جه بابا بعد ماقبض المعاش و انا فضلت فى اوضتى طول اليوم و ماما لاحظت ده و جت تسألنى مالك و طبعا مقولتلهاش حاجة . فى اليوم ده اتغيرت نظرتى ليها خالص و بدأت الاحظ انها زى ماقولت لما وصفتها قبل كده مابتلبسش سنتيان فى البيت و لاحظت بروز حلماتها من تحت الجلابيه .
فى سرى : ليك حق يا امير تهيج عليها كده
ماما : انت سرحان فى ايه ؟
انا : لا مافيش حاجة
ماما : انت النهارده متغير ( علشان هى عامله حاجة غلط حاسه انه كله واخد باله منها )
انا : لأ مافيش حاجة
ماما : طيب انا بكره بعد ماتروح كليتك هانزل اجيب شوية حاجات كده للبيت
انا : طيب
خرجت امى و قعدت افكر انا شوية و خد قرارى و كلمت امير
انا : ايوة يا امير انا عايز اشوفكوا مع بعض بكره
امير : ليه بكره يعنى
انا : ماتحورش انا عارف انها جايالك بكره
امير : هههههههه هى بعتتلى رساله قالتلى مروحش الكليه و استناها . خلاص بكره تعالى عندى البيت بدرى و انا هاخليك تتفرج على كل حاجة
انا : ماشى
قفلت مع امير و فضلت على السرير بفكر فى بكره و قولت فى نفسى : طالما انتى هترتاحى لما تبقى شرموطة يبقى خلينا نشوف
نكمل لو لقيت تشجيع
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
الجزء الرابع
انا : ماتحورش انا عارف انها جايالك بكره
امير : هههههههه هى بعتتلى رساله قالتلى مروحش الكليه و استناها . خلاص بكره تعالى عندى البيت بدرى و انا هاخليك تتفرج على كل حاجة
انا : ماشى
قفلت مع امير و فضلت على السرير بفكر فى بكره و قولت فى نفسى : طالما انتى هترتاحى لما تبقى شرموطة يبقى خلينا نشوف
تانى يوم صحيت بدرى و قولتلها انا نازل و بدل ماروح الكليه نزلت الشارع و طلعت تانى للشقه اللى قدامنا ( شقة امير و اهله ) فتحلى امير
امير : اهلا و سهلا
انا : اهلا
دخلنا الشقه و قعدت معاه
انا : هو مفيش حد هنا و لا ايه
امير : لا ماما و بابا نزلوا الشغل
انا : اه طيب
امير كان لابس تيشيرت كات و شورت كورة و بعد ماقعدنا بشوية قام و بدأ يقلع
انا : انت بتعمل ايه
امير : هههههه ماتقلقش ماليش فى الخشن
انا : امال بتقلع ليه
امير : امك جايه كمان نص ساعه و انا ناوى النهارده افرجها و افرجك عليها فى ليله من الف ليله
قلع امير ملط و دخل اوضته و خرج و معاه لاب توب و شويه حاجات فى شنطة
انا : ايه الحاجات دى
امير : ده اللاب علشان اهيج كويس قبل ماتيجى و الكيس ده فيه شوية حاجات هتشوفها فى وقتها
انا : طيب
فتح امير اللاب و دخل على موقع العنتيل و جاب قصص محارم و قعدنا نقرى احنا الاتنين قصص المحارم و التعريص و خصوصا اللى فيها امهات و بدأنا نهيج
امير : ماتقلع انت كمان
انا : انت مالك بيا يا عم
امير :ماقولتلك ماليش فى الخشن . اقلع علشان تاخد راحتك بس
قومت و قلعت انا كمان و قعدنا نقرى تانى
امير : امك هتيجى كمان عشر دقايق
هيجتنى فكرة ان امى كمان عشر دقايق هتتناك و زبرى وقف و قارنته بينى و بين نفسى بزبر امير
كان زبره طويل بس زبرى كان اعرض من زبره بشوية مع ان زبرى اقصر من زبره
جرس الباب رن
انا : هاستخبى انا فى الحمام
امير : حمام ايه يابن العبيطة ماحنا بعد النيك هاندخل الحمام هاتروح فين ساعتها
انا : امال اروح فين
امير : روح اوضه نوم بابا و ماما و احنا اكيد مش هندخلها
انا : ماشى
امير : و خد هدومى و هدومك معاك
دخلت الاوضه و لحسن الحظ ان باب الاوضه كان مواجه للصاله بس بزاويه يعنى و انا جوه و الباب مفتوح سنة بسيطة اكون كاشف الصاله كلها بس اللى بره ميشوفش ان فى حد جوه الا لو عارف و باصص مخصوص
راح امير و بص من العين السحريه و شاورلى ان امى اللى بره و كان لسه ملط زى ماهو . فتح الباب و فضل واقف وراه و امى استعجبت ان الباب بيفتح و مفيش حد قدامه . دخلت امى و هى بتنده بصوت واطى
ماما : امير .. امير
كانت امى لابسه عبايه سودا عليها زخرفه و بزراير من قدام و حجابها طبعا
دخلت امى الشقه و بسرعه كان امير زاقق الباب قفله و بقى واقف وراها و حضنها من ورا
ماما : خضتنى يا ولا
امير : جسمك طرى قوى يا دودو
كان امير حاضن امى و زبره بقى بين فلقات طيزها و ايديه واحده بيحركها على بزازها من قدام و التانى بيحركها على بطنها
ماما : احححححح
امير: لا استنى احنا لسه يومنا طويل
مسكها امير من ايديها و قعد على الكنبة و قعدها على رجله و بدأ يبوسها و ايده لسه بتلعب فى جسمها . قومها امير و شغل اغانى على اللاب
امير : ارقصى يا متناكة
ماما : هاوريك الرقص على اصله
قلعت ماما الحجاب و اتحزمت بيه و بدأت ترقص قدام امير اللى قاعد على الكنبه ملط و بيلعب فى زبره . كل شوية ماما تقرب لغايه ماتبقى قدامه بالظبط و لما يمد ايده ترجع لورا بدلع و تهرب منه و تكمل رقص لغايه ماعرقت من الرقص و بدأت تفك عبايتها و هنا كانت مفاجأه ليا ... ماما تحت العبايه ملط هى كمان و مش لابسه اى حاجة خالص .
امير : ههههههههههه ..ايه ده يا متناكة
ماما : تعالى بقى
نطت ماما فوق امير على الكنبه و بقت بتبوسه بعنف قوى و بتشد شفايفه و لسانه بره بوقه و نزلت على جسمه لحس لغايه ماوصلت لزبره
ماما : زبرك سخن مولع
امير : علشان يولعك يا متناكة
وقف امير و خلى وشه ليا علشان امى يبقى ضهرها ليه و نزلت ماما على ركبها و بدأت تلحس راس زبره بلسانها
امير : لسانك حلو قوى
ماما طبعا ماكنتش قادره ترد لأنها دخلت زبره فى بقها و بدأت مص
مسك امير راسها و بقى بيلعب فى شعرها و هى بتمص زبره و نزل ايده على ضهرها لغايه ماوصل لطيزها و اول مالمسها كأن كهربا مسكت فى جسمها
ماما : امممممممممممممم
قومها امير و بقت واقفه قدامه و حضنها و زبره بيحك فى كسها من قدام و ايده لسه بتلعب فى طيزها و بعدين نيمها على الكنبه و نزل يلحس كسها . كان كسها عليه شعر خفيف و امير اول مانزل بدأ بسنانه يشد الشعر ده و ده خلاها تهيج جامد
ماما : بتعمل ايه يابن الشرموطة
امير : انتى اللى شرموطة و هاخليكى تصوتى كمان
بدأ امير يلحس كسها و يحرك ايده كمان على كسها و طيزها و هى بدأت تهيج جامد
ماما : اححححححححححححححح
امير بطل لحس
ماما : كمل لحس ياض
امير ( وهو بيبصلى ) : قولى انتى مين الاول
ماما : انا ام صاحبك شرموطة زبرك . كمل لحس بقى
نزل امير كمل لحس فى كسها بعد ماضحكلى كأنه عايز يورينى امى بقت شرموطة قد ايه
ماما : كمان الحس جامد
امير : كفايه يا شرموطة
بدأ امير يمشى زبره على شفايف كسها و نزل يرضع بزازها و هى عماله تتأوه منه
امير : عايزاه يا لبوة
ماما : اه
امير : دخليه انتى
ثبت امير نفسه و زبره واقف على شفايف كس امى و بدأت امى تتحرك فوق الكنبه علشان زبره يدخل فى كسها و دخل راسه بس
ماما : اححححححححححححح
امير : انتى بطيئه قوى
نزل امير بجسمه عليها بحركه سريعه فدخل زبره كله فى كسها
ماما : خخخخخخخخخخ
امير بقى فوقها دلوقتى و بيبوسها من بوقها و بيطلع و ينزل بجسمه عليها و فضلوا كده ربع ساعه و بعدين خلاها تغير الوضع و تركب هى فوقيه و بدأت تتنطط فوق زبره بسرعه كبيره و هى بتتأوه
امير : بالراحة يا شرموطة
ماما : مش قادرة اتحكم فى نفسى
امير كان بيلعب فى حلماتها و يشدها لتحت لما هى تنط لفوق و العكس علشان يهيجها اكتر لغايه ما ماما جابت اكتر من 3 مرات و انا كنت بطلت اعد هى جابت كام مرة
امير : يخربيتك انا قربت اجيب
ماما : يخربيتك انت انا جيبت و كسى ورم
امير : هاجيبهم يا متناكة
ماما : هاتهم فى كسى
امير : خدى
ماما : احححححححححححححححححح
نزلت ماما من على زبر امير و اللبن بيخرج من كسها
امير : تعالى الحمام
قاموا هما الاتنين و دخلوا الحمام يستحموا و انا خرجت من الاوضة و زبرى واقف حجر و روحت على الكنبه مكان ماكانوا بيتناكوا و اول ماشميت ريحه عرقها مختلطه بريحه لبنه زبرى نزل لوحده من غير مالمسه .
بعدها روحت الحمام اشوف بيعملوا ايه .
ـــ
الجزء الخامس
ماما : احححححححححححححححححح
نزلت ماما من على زبر امير و اللبن بيخرج من كسها
امير : تعالى الحمام
قاموا هما الاتنين و دخلوا الحمام يستحموا و انا خرجت من الاوضة و زبرى واقف حجر و روحت على الكنبه مكان ماكانوا بيتناكوا و اول ماشميت ريحه عرقها مختلطه بريحه لبنه زبرى نزل لوحده من غير مالمسه .
بعدها روحت الحمام اشوف بيعملوا ايه .
روحت عند الحمام كان امير اقنعها انهم ميقفلوش الباب لأن مفيش حد غيرهم فى الشقة ( طبعا ده كان بس علشان يخلينى اتفرج ) كان المنظر مثير جدا و الدش شغال و امير واقف تحته و المايه نازله على جسمه و ماما على ركبها قدامه بتمص زبره و هو بيلعب فى شعرها و بعدين قومها و بقت هى اللى واقفه تحت الدش و هو اللى نزل على ركبه يلحس كسها
امير : كسك طعمه جميل قوى
ماما : .....
كانت ماما فى عالم تانى من حركات لسان امير على كسها و مغمضه عنيها و حتى مردتش عليه و كمل امير لحس فى كسها لغايه ماطلعت اهه فى ماما و اترعشت و حسيت انها هتقع لكن امير سندها بأيده و شالها .
بص امير ناحيه الباب و شافنى و شاورلى فجريت على الاوضه مكان ماكنت مستخبى فى الاول و لقيت امير طالع و شايلها بين ايديه و نيمها على الكنبه ماما كانت ابتدت تفوق شوية
امير : ايه يا دودو
ماما : انت رجعتنى لورا عشرين سنة يا واد يا امير
امير : برضه بتقولى واد ده انا لسه فاشخك
ماما : و هتفضل واد بالنسبالى على طول ده انت من سن ابنى
امير : من سن ابنك و فاشخك يا شرموطة
ماما : ااااااااااه فشختنى فعلا
امير : مبسوطة يا دودو
ماما : انا عمرى ماتبسطت كده فى حياتى . المهم انت مبسوط يا حبيبى
امير : انا مبسوط علشانك يا حبيبتى
مسكوا الاتنين فى بعض و غابوا فى بوسه كأنها بجسمهم كله . شفايفهم ماسكه فى بعض و جسمهم لازق فى بعض . و ايد امير بتتحرك على جسمها كله لغايه ماوصلت لطيزها و قعد يلعب فيها و ايديها بتتحرك على ضهره و بترجع تمسك راسه علشان توجه شفايفه على شفايفها و لسانها بيتحرك فى بقه . سابوا بعض اخير بعد خمس دقايق فى البوسه دى كانت كفيله ان زبرى يقف تانى و انا باشوفهم . قام امير من مكانه و راح على الكيس اللى كان جابه قبل كده
ماما : ايه الكيس ده
امير : الكيس ده فيه شوية حاجات
ماما : ايه ؟
امير : اول حاجة ده لانجيرى هدية منى
ماما : انت جايبلى هديه
امير : اه
ماما : انا بحبك قوى
اداها امير اللانجيرى و قامت تلبسه و كان شكله جميل فعلا عليها لأنه عباره عن نجمتين من فوق مكان حلمات بزازها و الباقى كله شبك بس . بعد مالبسته امير شغل اغانى سلو على اللاب و مسكها و بدأ يرقص معاها و هى بتحضنه جامد . لأول مرة احس بالغيره عليها . يمكن فى الاول انا كنت مضايق انها بتتناك بس بعد كده بقى عادى لكن دلوقتى اللى انا شايفه منها ده مش جنس او شهوه لأ ده حب .
امير قعدها على الكنبه و راح للشنطة تانى
ماما : ياترى شنطة المفاجأت دى فيها ايه تانى
امير : هاتشوفى
طلع امير من الشنطة ازازه شبه السبراى و انبوبه زى ماتكون مرهم
ماما : ايه دول
امير : ده مرهم مخدر و ده lube
ماما : ليه ؟
امير : علشان يا عروسة دلوقتى دخلتى على طيزك
ماما : لا لا انا عمرى ماتنكت فيها مش هينفع خالص
امير : يا حبيبتى اوعدك مش هتزجعك قوى
ماما : علشان بحبك بس هجرب بس لو وجعتنى هنوقف
امير : ماشى . بصى المرهم ده هدهن بيه الفتحه فمش هتحسى بألم و اللوب هادهن بيه زبرى فهيدخل بالراحه من غير الم
ماما : ماشى
حضنها امير تانى و بدأ يقلعها اللانجيرى
امير : يلا ادينى طيزك
بقت ماما على ايديها و رجلها قدام امير و طبعا امير كالعاده ظبطها على ان وشها يبقى عكس الاوضه علشان ماتشوفنيش و ده خلى فتحتها بقت قدامى على طول . فتح امير المرهم و اخد حته على ايده و دهن طيزها و كرر الموضوع ده لغايه ماطيزها شربت المرهم و هو طبعا مع الدهن بيلعب و يبعبص فى كسها علشان تهيج اكتر و بعد كده دهن زبره باللوب .
امير : جاهزه يا حبيبتى
ماما : اه بس زى ماقولتلك
بدأ امير يدخل زبره بالراحه فى طيزها
ماما : ااه يا امير بيوجع
امير : معلش استحملى كام ثانيه
كان امير بيحرك زبره بطريقه دائريه و هو بيدخله فيها و هى بتتألم
ماما : كفايه يا امير مش قادر استحمله
امير بطل يحركه علشان تتعود عليه و بعد كده بدأ يحركه تانى
امير : ها اكمل و لا اوقف
ماما : ااااه كمل
امير بطل يدخله و سألها : اكمل ايه
ماما بعصبيه : كمل تدخيل زبرك فى طيزى يا ولا مش مستحمله
امير بحركه واحده دخل باقى زبره كله
ماما : اااااااااااااه طيزى اتفشخت يابن الشرموطة
امير : طيزك طريه قوى
و بدأ يتحرك بسرعه و هو ماسكها من كتافها و بيرزع فى طيزها
ماما : اه اه اه اه اه اه
امير : عاجبك يا شرموطة
ماما : اااااااااااااه
امير طلع زبره من طيزها و سألها : ايه بيوجعك ابطل ؟
ماما : انت بتستهبل ياض دخله و نيك يلا
امير بيضحك : انا قولت اسألك اشوف لو واجعك و لا حاجة
المرة دى ماما ماتكلمتش و رجعت بجسمها لورا علشان زبره يدخل فى طيزها تانى
امير : حاضر يا شرموطة . خدى
و دخله تانى فى طيزها و نام عليها و بدأ يرزع تانى جامد
ماما : يخربيتك هاجيب من غير مالمس كسى
امير : و انا هاجيبهم فى طيزك
ماما : احححححححححححححححححححححححح
كان امير كمان جابهم فى طيزها و هى بتجيب
امير : اتبسطى يا حبيبتى
ماما : فى الاول كان بيوجع بس بعدها عجبنى قوى . انت فاجر
باسها امير و بعدين بص فى الساعه
امير : الوقت خدنا و ماما و بابا زمانهم جايين
ماما : خلاص انا هاروح دلوقتى و ابقى استحمى فى البيت عندى من لبنك اللى ملى طيزى ده
امير : ماشى
كنت انا فى الاوضه بلبس انا كمان بسرعه
قامت ماما و لبست العبايه طبعا على اللحم زى ماكانت جايه و الحجاب و خدت اللانجيرى الهديه فى الشنطة و مشيت
امير : اطلع يلا
انا : انا هاخرج على طول
امير : ليه ؟
انا : هابقى اكلمك تانى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
خرجت بسرعه بعد ماتأكدت انها دخلت الشقة و خبطت على الباب و طبعا مكنش قدامها وقت تغير او تعمل اى حاجة قبل ماتفتحلى
فتحت الباب و هى متلخبطه قوى و كانت لابسه العبايه زى ماهى
انا : ايه يا ماما انتى لسه جايه ولا ايه
ماما : اه لسه طالعه من تحت قبلك بدقايق
انا : طيب تعالى نتكلم شوية
ماما : مينفعش نخلى الكلام بعد الغدا
انا : لأ انا عايز اكلمك دلوقتى
قعدنا على الكنبه و قعدت انا اتكلم فى اى كلام فاضى و هى مابتردش غير بكلمات قليله زى اه ولا و انا ملاحظ لخبطتها و فى نفس الوقت هيجانها من اللبن اللى فى طيزها و عايزه تنزله و انا مانعها . اتلذذت قوى باحساس انى بعذبها بهياجها و بعد نص ساعه افرجت عنها و هى قامت جرى على اوضتها و بعدين على الحمام و قبل ماتدخل قالتلى انا هاستحمى و بعدين احضر الغدا
دخلت انا انام شوية قبل الغدا و انا بفكر فى امير و عمايله معاها و ياترى هيعمل ايه تانى بعد طيزها اللى فتحها و خصوصا و انا شايف انها بتحبه و هتعمل اى حاجة يطلبها . سرحت فى الحاجات دى لغايه ماغلبنى النوم فعلا .
نكمل لو عجبتكوا
قعدنا على الكنبه و قعدت انا اتكلم فى اى كلام فاضى و هى مابتردش غير بكلمات قليله زى اه ولا و انا ملاحظ لخبطتها و فى نفس الوقت هيجانها من اللبن اللى فى طيزها و عايزه تنزله و انا مانعها . اتلذذت قوى باحساس انى بعذبها بهياجها و بعد نص ساعه افرجت عنها و هى قامت جرى على اوضتها و بعدين على الحمام و قبل ماتدخل قالتلى انا هاستحمى و بعدين احضر الغدا
دخلت انا انام شوية قبل الغدا و انا بفكر فى امير و عمايله معاها و ياترى هيعمل ايه تانى بعد طيزها اللى فتحها و خصوصا و انا شايف انها بتحبه و هتعمل اى حاجة يطلبها . سرحت فى الحاجات دى لغايه ماغلبنى النوم فعلا .
ـــــــــــــــــــــــــــ
صحيت من النوم و اتفاجئت اننا بقينا بالليل و فاتنى الغدا و لقيت ماما قاعده مع بابا قدام التلفزيون
ماما : انت صحيت يا حبيبى
انا : اه بس مصحتينيش ليه على الغدا
ماما : احنا حاولنا نصحيك كتير بس شكلك كنت مرهق ولا حاجة و كنت جعان نوم اكتر من الاكل
انا : بس دلوقتى انا جعان
ماما : حاضر يا حبيبى هاعملك تاكل
قامت ماما فعلا و حضرتلى الاكل و بعدها قعدنا شوية قدام التلفزيون و كان لازم انام بقى علشان الكليه
دخلت انا م و كان طبيعى انى مش هيجيلى نوم بسهوله بعد نوم الضهر ده و مددت على السرير و قعدت افكر فى كل اللى فات و ازاى ماما سلمت نفسها بكل سهوله كده لأمير ؟ طب هل هى اصلا كده ؟ و لا هى كانت محترمة زى ماكنت شايف فعلا و امير اللى خلاها كده ؟ افكار كتير فى دماغى خلتنى مش عارف انام زياده عن انى اصلا مكنش جايلى نوم . طب هل هى عملت كده علشان امير و لا اى حد تانى هتعمل معاه كده برضه ؟ و فى الحالتين ليه ؟ و هى ممكن توصل لحد فين مع امير ؟
اتفاجأت ان ماما داخله عليا علشان تصحينى للكليه و انا اصلا مكنتش نمت الا مجرد دقايق غمضت فيها فى وسط كل الافكار دى . قولتلها انا مش هاقدر اروح النهارده
ماما : مالك بس من امبارح مش مظبوط
انا : مفيش بس شكلى لسه مرهق شوية
ماما : خلاص كمل نوم و انا مش هاقلقك
فضلت زى مانا و الافكار بتروح و تيجى فى راسى لغايه مالنوم غلبنى و نمت و صحيت لقيت الساعه بقت 12
خرجت من الاوضه لقيت ماما فى المطبخ و مالقتش بابا
انا : امال بابا فين
ماما : بابا راح يزور واحد صاحبه تعبان شوية و كان عايز ياخدك معاه بس انا قولتله يسيبك تنام
انا : شكرا يا ماما
ماما : انما انت مقولتليش مالك برضه مرهق كده من امبارح .. لو فى حاجة يا حبيبى احكيلى
انا : مفيش حاجة
ماما : يا واد قول انا امك
انا : مفيش يا ماما
ماما : على العموم انا عارفه ان فى حاجة بس مش هاضغط عليك لما تبقى عايز تتكلم قولى
سيبتها و روحت اتفرج على التلفزيون و عينى مش قادره تشيل صورها هى و امير مع بعض و هى بترقصله .. و هى بتبوسه .. و هو بينيكها .. و هما تحت الدش
مش قادر اشيل صورتها من خيالى و فى الاخر مبقتش قادر و قررت اواجها
انا : ماما
ماما : نعم عايز حاجة يا حبيبى
انا : انا عارف
ماما : عارف ايه
انا : اللى بيحصل مع امير و ماتخلينيش اوضح اكتر من كده
حسيت انها داخت و هتقع على الارض لكنها مسكت فى الطرابيزة و بعدين قعدت على الكرسى و نزلت راسها بين ايديها
ماما : خلاص فهمتك .. عايز ايه دلوقتى
انا : انا مش عارف افكر فى اى حاجة و بس عايز افهم علشان ارتاح
ماما رفعت راسها و الدموع باينه فى عينيها
ماما : تفهم ايه
انا : افهم ليه و ازاى حصل كده
ماما : اللى حصل حصل خلاص و اى كلام هاقوله مش هيبرئنى قدامك .. انا هامشى و انت قول لبابا اى حاجة و مش هتشوفونى تانى و اعتبرنى مت و ريحتك
انا : انا مش باتهمك بحاجه و لا بقولك انك مذنبه بحاجة .. انا مخى وقف و الارهاق اللى كان عندى كان من كتر التفكير و لازم افهم علشان ارتاح .. مش عايزك تمشى ولا هيرضينى ده
ماما : عايز تفهم ايه يعنى ؟
انا : افهم كل اللى حصل حصل ازاى .. عايزك تحكيلىكل اللى حصل
ماما : كل اللى حصل ؟
انا : مش اللى عملتوه مع بعض .. انا عايز اللى خلاكى تعملى كده و ازاى توافقى على كده و ليه عملتيه
ماما : حاضر انا هاحكيلك اللى انت عايزه بس عايزاك تفكر فى الموضوع بعيد عن انى امك خالص
انا : ....
ماما : انا عارفه ان اللى هاقولهولك ده مش كلام ام لأبنها بس اللى احنا فيه كله مش موقف ام و ابنها
اعذرنى على الفاظى معاك بس انا مش شرموطة يابنى . انا ست زى اى ست ليا مشاعر و ليا رغبات و رغم ان ابوك اكبر منى بكتير و انت عارف كده و رغم انه جنسيا ضعيف علشان كده مخلفناش غيرك و رغم انه مبيلمسنيش فى السرير من سنين عمرى مافكرت اخون و كتمت رغباتى كلها جوايا علشانك .
انت ماتتخيلش قد ايه ناس حاولوا معايا و قد ايه ناس اتحرشوا بيه فى الشارع و فى الشغل لحد ماسيبته علشان مبقتش مستحمله اللى بيحصل . لكن امير كان مختلف . امير اول واحد يحسسنى بالحب فعلا ...
انا : بس ..
ماما : سيبنى اكمل كلامى للاخر .. امير اول واحد احس انى انا عايزاه مش هو بس اللى عايزنى . و علشان كده انا سلمت نفسى ليه ماتفتكرش انى ممكن اسلم نفسى لأى حد .
انا : و ازاى عرفتى انه بيحبك اصلا
ماما : فى يوم كان عندك فى الاوضه و جه المطبخ و انا واقفه و وقف ورايا و وشوشنى فى ودنى و قالى بحبك و انا اتخضيت منه
انا طبعا افتكرت الموقف ده لأنى كنت واقف براقبهم بس معرفش اللى اتقال طبعا ( راجع الجزء التانى )
ماما : انا اتخضيت و رجعت لورا و ساعتها حسيت بزبره
انا : يا ماما
ماما : انا قولتلك هاحكى بكل صراحه و اسمع بعيد عن انى امك خالص
لما رجعت لورا و حسيت بزبره كانت اول مره حد يتحرش بيا و احس بالهياج قبل كده كنت دايما بحس بالقرف منهم لكن لأول مره اهيج لما حد يتحرش بيا كانت معاه.. فى اليوم ده كانت اول مره من سنين العب فى كسى علشان اريح نفسى و تانى يوم و انت فى الكليه جه البيت و جابلى ورد و برضه قالى بحبك و قعدت اصده كام يوم على الحال ده . كل اللى حاولوا معايا لما كنت بصدهم كام يوم كانوا بينسوا الموضوع لكن امير كان بيحبنى علشان كده فضل يحاول لغايه ماجه يوم معاش ابوك و انا كنت خلاص على اخرى و قولت لو حاول يعمل اى حاجة انا هاستسلم و يومها برضه قالى بحبك و وقتها انا كنت خدت قرارى خلاص و قولتلك انزل و انا كل اللى فى دماغى وقتها هو و فعلا يومها حصل اللى فى دماغك .
يابنى انا زى ماقولتلك مش شرموطة و لو انت شايفنى شرموطة انا هامشى و اسيب البيت و مش هتعرف عنى اى حاجة تانيه .
جوايا كانت مشاعر مختلطه مابين حبى ليها و غيرتى عليها من امير و اثارتى من اللى حصل و رفضى الطبيعى للى بيحصل
ماحسيتش بنفسى غير و انا باحضنها و بنعيط احنا الاتنين
دقايق عدت عليا سنين فى الوضع ده لغايه ماسيبنا بعض و قولتلها انا بحبك يا ماما بس مقدرش اوافق على اللى بتقوليه ده
ماما : ....
فى الوقت ده جرس الباب رن و ماما قالتلى هنتكلم فى الموضوع ده بعدين و انا مش هاعمل اى حاجة الا لما نتكلم الاول و راحت تفتح كان بابا على الباب
اتغدينا و انا و ماما بنبص لبعض و مش قادرين نتكلم و بعد الغدا راحت المطبخ و انا روحت معاها كأنى بساعدها
ماما : انا فكرت و هاقولك على قرارى و اللى انت عايزه اعمله بعدها
انا : ايه
ماما : انا مش هاعمل حاجة مع امير تانى ابدا و لو عايزنى نمشى من هنا خالص و نروح شقتنا التانيه انا موافقه ( لينا شقه تانيه مذكرتهاش قبل كده لأنها مش مهمه قوى )
انا : ماشى يا ماما
ماما : بس ليا شرط واحد لو موافقتش عليه يأما تقولى حل انت يأما تسيبنى امشى خالص
انا : انا مقدرش اسيبك تمشى ابدا يا ماما
ماما : و انا كمان مش عايزه اسيبك يابنى
انا : ايه الشرط بقى ؟
الشرط هنعرفه فى الجزء اللى جاى و هاحاول يكون قريب انا الفتره اللى فاتت بس كنت مشعول
اتمنى اعرف ارائكوا و لو فى اى تعديلات و تتخيلوا ايه ممكن يكون الشرط ؟
ماما : انا مش هاعمل حاجة مع امير تانى ابدا و لو عايزنى نمشى من هنا خالص و نروح شقتنا التانيه انا موافقه ( لينا شقه تانيه مذكرتهاش قبل كده لأنها مش مهمه قوى )
انا : ماشى يا ماما
ماما : بس ليا شرط واحد لو موافقتش عليه يأما تقولى حل انت يأما تسيبنى امشى خالص
انا : انا مقدرش اسيبك تمشى ابدا يا ماما
ماما : و انا كمان مش عايزه اسيبك يابنى
انا : ايه الشرط بقى ؟
____________________________
الجزء السابع
انا : لأ طبعا مش ممكن اللى بتقوليه ده
ماما : لو مش موافق يبقى تسيبنى ابعد عنك خالص
انا : يعنى انتى بتخيرينى مابين انك تمارسى مع امير مرة اخيره او تسيبينى و تمشى خالص ؟ ازاى اختار يعنى
ماما : انا قولتلك دى هتكون اخر مرة . انا هاكلمك بصراحه مينفعش بعد ما حسيت بحاجة مكنتش بحس بيها قبل كده فجأه تطلب منى ابعد عنها . لازم تدينى فرصه و لو لمره اخيره حتى تكون وداع بيننا
انا : ازاى تطلبى منى كده اصلا
ماما : انت قدامك اختيارين شوف اللى انت عايزه منهم
قومت و سيبتها من غير مارد عليها و قعدت افكر ازاى تطلب منى اصلا اسيبها تروح تتناك من امير مرة كمان . طيب لو عايزه تعمل كده كان ممكن تعمله من غير ماتقولى . و زى كل يوم غلبنى النوم و انا بفكر .
تانى يوم صحيتنى و قالتلى انا عايزه اتكلم معاك
انا : ماما لو سمحت ماتفتحيش موضوع الشرط بتاعك ده تانى معايا
ماما : لا انا جايه اكلمك فى حاجة تانيه
انا : ايه
ماما : انا امبارح كنت مصدومه من كل اللى حصل و مكنتش قادره افكر بشكل كويس
انا : يعنى خلاص رجعتى فى شرطك ده
ماما : ماتقطعنيش و سيبنى اكمل .... امبارح مكنتش قادره افكر بشكل كويس بس لما قعدت افكر كان فى حاجة لازم اسألك عليها
انا : ايه ؟
ماما : انت عرفت منين اللى بينى و بين امير ؟
انا : .....
من جوايا مكنتش عامل حساب السؤال ده . اقولها انى كنت بتفرج عليها ؟ طيب ماوقفتش اللى حصل ليه . اقولها ان امير كان قايلى من قبل مايعمل اى حاجة معاها ؟ طيب سيبته يعمل كده ليه ؟
الحقيقه كانت ان دى اسأله جوايا انا لنفسى مش اسئله مستنيها من ماما لكن مش لاقى اى اجابه . فى الاول انا كنت متضايق من امير لكن بعد كده ايه اللى حصل ؟ هل استمتعت باللى حصل ؟ هو انا اللى الناس بتقول عليه عرص ؟ ديوث ؟ هل انا استمتعت بأنى اشوف امى بتتناك ؟ مش عارف اجاوب كل ده
محمد .. محمد
خرجت من وسط تفكيرى على نداء ماما ليا
انا : نعم
ماما : مجاوبتنيش على سؤالى عرفت منين
انا : عرفت و خلاص هيفرق معاكى منين فى ايه
ماما : لازم تقولى عرفت منين
انا : من امير
ماما : امير حكالك اللى حصل ؟
انا : ....
ماما : رد عليا
انا : حكالى قبل مايحصل هيعمل ايه
ماما : و بعدين
انا : .....
ماما : انا حكيتلك كل حاجة لو محكيتش كل حاجة انت كمان مش عارفه هاقدر اتكلم معاك او اصارحك ازاى بعد كده
انا : و خلانى اشوفكوا كمان فى اوضتى
ماما : .....
انا : و فى شقتهم
ماما : كفايه
انا : على الكنبه و فى الحمام
ماما : و انت سيبت كل ده يحصل و ماتكلمتش حتى
قبل ما ارد كانت قامت و جريت من قدامى
مارديتش اقوم وراها علشان بابا ميحسش بحاجة بس الحقيقه انى مكنش عندى اجابات ليها و لا عارف حتى الاجابات دى لنفسى انا
فضلنا لغايه بالليل من غير كلام و حتى وقت الغدا بابا اللى ندهلى مش هى و لما قعدنا ناكل ماكلمتنيش ولا كلمه بس كان باين انها زعلانه منى
بالليل دخلت اوضتى
ماما : انا مش هاقدر اتكلم معاك فى اللى عملته علشان اللى عملته انا كمان
انا : ....
ماما : ماقدرش اقولك ازاى سيبته ينيكنى و انا اصلا اللى سيبته و اذا كان ده حاجة جواك او مايل ليها ..
انا : انا مش عارف يا ماما ازاى سيبت ده يحصل و مش قادر ارد عليكى لأنى حقيقى من جوايا مش عارف
بدأت اعيط و هى فورا خدتنى فى حضنها
لتانى مرة نحضن بعض وحد فينا بيعيط بس المرة دى العكس انا اللى بعيط مش هى
ماما : خلاص بقى ماتعيطش .. انا مش بعاتبك على حاجة خلاص اللى حصل حصل . انا زى ماقولتلك هاودع امير لأخر مره و بعدها ننسى كل اللى حصل ده
حسيت بنار جوايا .. بعد كل اللى حصل لسه بتفكر فى نيك امير ؟؟ بس الحقيقه مكنتش قادر احدد اذا كان اللى جوايا دى نار الغيره و لا نار الشهوة . معقوله بعد كل ده لسه فكره ان امير بينيكها بتهيجنى ؟؟
انا : بس توعدينى انها هتكون اخر مرة و مش عايز اعرف اى تفاصيل او اى حاجة عن الموضوع
ماما : ماشى
حسيت بسعاده ماما و هى خارجه بعد ما عرفت انها هتقابل امير تانى .
حسيت بسعاده دلوقتى .. مش مهم ان اللى بعمله ده اسمه دياثه او تعريص .. كس ام اى مسمى او اى حد فى مقابل انى شايف ماما سعيده كده .
تانى يوم الصبح لقيتها زعلانه و كان لازم اسالها عن السبب
انا : مالك يا ماما زعلانه ليه
ماما : مفيش
انا : يعنى هو انا مش عارفك .. قولى بقى فى ايه ؟
ماما : روح اوضتك و هاجيلك كمان شوية
روحت الاوضه فعلا و بعد شوية ماما جاتلى
انا : قلقتينى فى ايه
ماما : انت امبارح قولت مش عايز تعرف اى حاجة عن الموضوع
كنت قلقت بجد و مش فى دماغى السكس خالص
انا : موضوع ايه
ماما : انا و امير
انا : .....
ماما : انا عارفه انك مش عايز تعرف حاجة بس انت اللى عايز تعرف ايه اللى مزعلنى
انا : ايه
ماما : طبعا انت عارف مش هينفع نعمل كده عندنا هنا فى الشقه لأن بابا موجود
انا : مانتوا عملتوا كده عنده فى الشقه ايه الجديد
ماما : الجديد ان اخته جت عندهم الشقه
انا : هو ليه اخت اصلا
ماما : ايوه متجوزه و عايشه مع جوزها بره و جت زياره ليهم و هتقعد حوالى شهر معاهم
انا : خلاص استنوا الشهر ده يخلص
ماما : طيب
حسيت انها لسه زعلانه
انا : ولا مش قادره تستنى الشهر ده
حسيت انها اتكسفت
ماما : لأ بس .. بس .. كنت عايزة اخلص الموضوع ده خالص
انا : و عندك حل تانى يعنى ؟
ماما : كان فى حل بس لسه بفكر فيه
انا : ايه
ماما : اخده و نروح شقتنا التانيه ( شقتنا التانيه دى فى اسكندريه كنا بنروحها لما نصيف لكن بعد ما بابا طلع معاش و بقت حركته قليله نعتبر قافلينها )
انا : انتى عارفه ان صعب تروحى و ترجعى فى نفس اليوم و هتروحى ازاى معاه هناك ؟ بابا و اهل امير هيقولوا ايه ؟
ماما : ....
انا : ......
ماما : الحل اللى وصلتله انك تيجى مععانا
انا : نعم ؟
ماما : ملقتش حل تانى هنروح و بعدها ممكن تنزل او تخليك فى اوضه تانيه و خلاص و انت عارف ان دى اخر مرة هيحصل بيننا حاجة و خلاص
انا : انتى قولتى لأمير
ماما : قولتله انك عرفت و ان دى هتكون وداع بيننا و هو وافق علشانك
انا : و عايزانى اجى معاكوا ؟؟
ماما : انت بنفسك قولتلى انك شوفتنا قبل كده يعنى مفيهاش حاجة
انا : ....
ماما : ممكن وقتها تنزل و اكلمك لما نخلص او تكون فى الاوضه التانيه
انا : و هتقولى ايه لأهل امير و لبابا
ماما : هاقولهم انى هاخدك انت و امير اسكندريه يوم واحد و هنرجع تانى يوم علشان تفكوا قبل الامتحانات
انا : .....
ماما : ايه رأيك
انا : انتى مرتبه و مفكره فى كل حاجة اهه
ماما : ....
انا : اللى انتى عايزاه هاعمله بس نخلص
حسيتها فرحت تانى و حسيت بالنار اللى جوايا تانى
فعلا فى خلال ساعه كانت ماما اتفقت مع بابا و اهل امير على كل حاجة و قالتلى بكره بدرى هنمشى .
تانى يوم الصبح نزلنا علشان نسافر و ركبنا الباص اللى رايح اسكندريه
كان ال3 كراسى جنب بعض فى اخر الاتوبيس
انا : مين اللى حجز الكراسى
ماما بكسوف : انا
طبعا قعدت ماما بالنص بينى و بين امير
كل مابصلها احس انها عروسه مسافره شهر العسل مع امير .. باصاله على طول .. ايديها ماسكه ايديه طول الطريق .. النار جوايا تانى و برضه مش عارف دى غيره و لا شهوه
لكن كان جوايا سؤال مش قادر اشيله من دماغى و خايف افكر فيه
هو ممكن دى فعلا تكون المرة الاخيره بينهم ؟
نكمل فى الجزء التامن لو الجزء ده عجب الناس
كل مابصلها احس انها عروسه مسافره شهر العسل مع امير .. باصاله على طول .. ايديها ماسكه ايديه طول الطريق .. النار جوايا تانى و برضه مش عارف دى غيره و لا شهوه
لكن كان جوايا سؤال مش قادر اشيله من دماغى و خايف افكر فيه
هو ممكن دى فعلا تكون المرة الاخيره بينهم ؟
____________________________
الجزء التامن
وصلنا للشقه و طلعت انا وماما و امير راح يزور ناس قرايبه و بعدها هيجيلنا .
اول ما دخلت الشقه حسيت ان الدنيا غيمت قدامى .. ايه اللى بنعمله ده ؟ ماما جايه هنا علشان تتناك من واحد فى سنة ؟ وانا عارف؟ و جاى معاها ؟ ايه اللى جرالنا ؟ قبل فتره قليله كنا ناس طبيعين جدا و العلاقه مابينا عاديه . دلوقتى لو حد شاف اللى احنا فيه هيكون انطباعه ان امى شرموطة و انا ديوث . كل ده كان جوايا اول مادخلت الشقه لكن خلاص مفيش حاجة اقدر اعملها . دخلت الاوضه و قفلت الباب عليا .
كانت ماما دخلت اوضتها و غيرت هدومها و طلعت حضرت الغدا و جت تندهلى
ماما : محمد
انا : نعم
ماما : انت قافل الباب ليه ؟ اطلع علشان نتغدى
انا : مش عايز سيبينى دلوقتى
ماما : مالك فى ايه ؟ افتح طيب نتكلم
انا : لأ
ماما : فى ايه يابنى ؟ افتح الباب خلينا نتكلم
انا : .......
ماما : لو مافتحتش الباب هاكسره
اضطريت افتح الباب لأنى عارف انها مش بتقول كلمه و خلاص و انها ممكن فعلا تكسر الباب علشان تكلمنى
ماما : مالك بقى فى ايه
انا : مفيش
ماما : انا مش هاسيبك الا لما تقول مالك و انت عارف
انا : ايه اللى احنا بنعمله ده
ماما : ايه
انا : اللى احنا جينا هنا علشانه .. ارجوكى يا ماما خلينا نرجع زى ماكنا
بدأت ماما تعيط
انا : بتعيطى ليه
ماما : يابنى انا جوايا مشاعر كتير متلخبطة .. مابين انى امك و نفسى اعملك كل اللى انت عايزه و مابين انى ست و جوايا مشاعر ست و جوايا احاسيس انت ماتفهمهاش و انا معرفش اعبر عنها و ليا احتياجات .... و كملت عياط
انا ماقدرتش اتكلم و لا حتى كنت عارف ممكن اقول ايه
ماما : بس انا بحبك اكتر من اى حاجة فى الدنيا و لو انت عايزنا نمشى انا هوافقك خلاص
انا : بجد
ماما : اه
حسيت وقتها انى انانى جدا و ان رغم انى عارف انى ماشوفتهاش سعيده كده من زمان الا انى بحاول احرمها من سعادتها دى ومبفكرش غير فى نفسى انا و بس
انا : لا يا ماما خلينا
ماما : بجد
قررت انى مابقاش انانى و افكر فى سعادتها شوية خصوصا ان دى اخر مرة ليهم مع بعض
انا : اه بجد .. يلا نطلع نتغدى بقى
ماما : ماتكلم امير تشوفه جاى امتى
بصيتلها بصه بمعنى ( مستعجله على امير قوى )
ماما بصت فى الارض : علشان نشوف بس هيتغدى معانا ولا لأ
كلمت امير كنسل عليا فخرجت من الاوضه علشان اقولها و عرفت ساعتها هى عايزاه يتغدى معانا ليه .
سمك و جمبرى و استاكوزا و فيليه و سبيط وكاليمارى و سى فود .. ايه كل ده
ماما : قالك ايه
انا : كنسل عليا .. ايه كل الاكل ده
ماما : ماله الاكل
انا : ايه كل ده و لحقتى تعمل كل ده امتى
ماما : انت ناسى اننا تلاته يعنى الاكل مش كتير و لا حاجة و كنت عاملاه من قبل مانيجى و لما جينا سخنته بس
انا : ماشى
ماما : كلمه تانى طيب
قبل ماتخلص كلامها كان الباب بيخبط .. روحت فتحت كان امير على الباب
امير :ايه الريحه الحلوة دى انتوا عاملين اكل ايه
انا : ادخل و انت تعرف
دخل امير فعلا و شاف الاكل و قعد يضحك .. بعدها قعدنا علشان ناكل و انا كل تفكيرى فى بعد الاكل هاعمل ايه ؟ المفروض انهم جايين هنا علشان يمارسوا ؟ هيمارسوا و انا موجود ؟ هيقولولى امشى ؟ طيب انا هوافق انهم يمارسوا فى وجودى ؟ صحيح انا شوفتهم قبل كده بس مكنتش موجود قدامهم .
ماما : مابتاكلش ليه يا محمد
انا : لا باكل عادى
ماما : لا كل كويس انت كده مابتاكلش
انا : حاضر
بعد الاكل كنت خدت قرارى خلاص انى هانزل و اسيبهم براحتهم كام ساعه و فعلا روحت قولت كده لأمير لأنى لسه برضه محرج من الوضع مع ماما و مش عارف اتكلم معاها بالشكل ده
قومنا بعد الاكل و امير دخل غير هدومه و خرج لابس تيشرت و شورت و واضح انه مش لابس تحته حاجة داخليه . قومت انا و انا عارف انهم مستعجلين على انى امشى و قولتلهم هاغير هدومى و انزل شويه و دخلت غيرت هدومى و سمعت باب اوضه ماما بيتقفل . هما هيبدأوا قبل مانزل و لا ايه ؟ غيرت هدومى بسرعه و خرجت لقيت امير لسه قاعد فى الصاله عرفت ان ماما فى الاوضه لوحدها و بعدها بدقيقه لقيتها خارجه من الاوضه بعد ما غيرت هى كمان . ايه ده ؟ ماما كانها واحده تانيه خالص . فارده شعرها و لابسة فستان فوق الركبه و مفتوح من فوق و من غير دراعات .
انا : انا نازل يا ماما
ماما : ماشى يا حبيبى
نزلت فعلا و انا مش عارف اروح فين و لا اعمل ايه لكن قولت اروح على قهوه مشهورة كان اصحابى قالولى عليها فى اسكندريه . اتمشيت لغايه هناك و كانت قريبه فى اقل من خمس دقايق مشى وصلتلها و قبل ما اقعد حطيت ايدى فى جيبى علشان اطلع الموبايل لكنى اكتشفت انى نسيت المحفظة و الموبايل .وقفت و انا حيران . طبعا مش هينفع اقعد و انا ممعيش اى فلوس . و فى نفس الوقت مش هينفع اروح . طيب هل فى مكان مجانى ممكن اروحه . هو فى حاجة ببلاش دلوقتى اصلا . طيب اعمل ايه ؟ قررت انى اروح اخد المحفظة و الموبايل و انزل على طول و فعلا روحت تانى البيت و فتحت الباب . ماكنش فى حد فى الصاله فروحت على اوضتى خدت المحفظة و الموبايل و خرجت من الاوضه . روحت ناحيه اوضه ماما علشان اتطمن انهم فى الشقه لسه . طبعا حجه ضعيفه منى لكن كان جوايا رغبه مقدرش افسرها فى انى اشوفهم بيعملوا ايه .
روحت عند الباب و لحسن حظى مكنوش قافلينه و شوفت امير واقف ملط و ماما قاعده على ركبها على الارض و زبره فى بقها . اول ماوصلت امير شافنى و اتوقعت انه هيقولها او على الاقل هيوقف اللى بيعمله لكنى اتفاجأت انه مسك راسه و بدأ يحرك زبره فى بقها اكتر . كأنه استمتع اكتر لما لاقانى واقف . بعد حوالى خمس دقايق و هما على الحال ده رفع امير راس ماما و بدأ يبوسها و يتحرك بيها ناحيه السرير و هو متابعنى بعينه و حريص انه يخليها دايما ضهرها للباب لغايه ما وصلوا عند السرير و بدأ امير يقلع ماما و زى ماكنت متوقع كانت مش لابسه اى حاجة داخليه هى كمان تحت الفستان . نيمها على السرير و نزل هو يلحس كسها و ايده ماسكه فى بزازها و مش راضى يسيبهم لغايه ماحسيت ان ماما اترعشت منه . قام امير و وشه غرقان من مايتها و بدأ يحرك زبره على كسها بالراحه لغايه ماحسيت ان ماما مبقتش مستحمله
ماما : دخله بقى
امير : ادخل ايه يا شرموطة
ماما : دخل زبرك بقى مش مستحمله
دخل امير زبره مرة واحده فيها
ماما : اااااااااااااه
بدأ امير يتحرك بسرعه شديده عليها و هى بدأت تتأوه اكتر و كل ماتتأوه هو يهيج ويزود سرعته و هى فهمت ان ده بيهيجه فبدأت تزود فى اهاتها ..
ماما: اااااااااه اوف اه اه اه بالراحه يا امير حرام عليك اه اه اممممممممم
امير : كسك سخن قوى يا داليا
ماما : اممممممم اححححح اوف ااااااااه
خرج امير زبره و قام و ماما لسه نايمه على السرير و راح بزبره ناحيه بزازها و حطه بين بزازها و بقى يحركه
ماما : زبرك جامد قوى يا امير . بحبك مش قادره
امير : يخربيت بزازك الملبن دول
نزل امير بزبره تانى لكسها و نام بجسمه كله عليها و وشه عند وشها و بقى بيدخل زبره واحده واحدهو فى نفس الوقت بيبوسها و بيمص لسانها .
فضلوا على الوضع ده حوالى ربع ساعه ماما مبطلتش فيهم ارتعاش و امير مابطلش حركه فوقها
ماما : كسى اتهرى يا امير
امير : هاهريه اكتر يا متناكة
ماما : سيب كسى شوية و روح لطيزى
امير : عايزاه فى طيزك يا داليا .. حاضر
قام امير و قلبها بقت نايمه على بطنها و هى مغمضه عنيها و انا خوفت لأنها بالوضع ده لو فتحت عنيها هتشوفنى قدام الباب . نزل امير يلحس و يبعبص فى طيزها و اللى بيعمله ده خلاها تفضل مغمضه عنيها و راحت فى عالم تانى لغايه ما أمير بدأ يحرك زبره على طيزها و يزقه شوية شوية لغايه مادخل كله فى طيزها و هى لسه مغمضه و طبعا بتتأوه معرفش علشان تهيجه اكتر و لا علشان بتتألم فعلا من زبره . بدأ امير يتحرك بنفس سرعته لكن المره دى فوق طيزها و فى لحظه شدها من شعرها علشان يبوس فى رقبتها و هو وراها . فى اللحظة دى ماما شافتنى و مبقتش عارف اعمل ايه . عايز الارض تتشق و تبلعنى و هى شايفانى بتفرج عليها بتتناك فى طيزها . لكن حسيت انها ماهتمتش بده خالص . كأن اهتمامها كله كان على زبر امير اللى بيتحرك دلوقتى بكل قوة و سرعه فوق طيزها . فضلت بصالى و هى لسه بتتأوه برضه كأنها فقدت السيطرة على نفسها . زقت امير من وراها و زبره طلع من طيزها . اعتقدت انها اتكسفت منى او زعلت لكنى لقيتها نيمت امير على ضهره و طلعت هى فوقه و هى لسه باصالى و مسكت زبره و بدأت توجهه لطيزها و بدات هى اللى تتحرك فوقيه و لسه باصالى و لسه بتتأوه و نزلت بجسمها لتحت و هى لسه رافعه وشها لفوق و حطت بزازها فوق بوق امير اللى مسكهم وبدأ يلحس و يرضع منهم. حسيت انها هى كمان هاجت اكتر لما شافتنى بتفرج عليهم . فضلت تتحرك عليه لغايه ماتعبت فخرجته من طيزها و دخلته فى كسها وبدأت تتحرك عليه برضه بسرعه لغايه ماحسيت انها اترعشت تانى و مبقتش قادره تتحرك و امير كان قرب يجيب فنزلوا هما الاتنين من على السرير و رجعوا لأول وضع شوفتهم فيه و هى على ركبها بتمص زبره لكن الفرق ان المره دى هى ملط و شايفانى بتفرج عليهم .
أمير : مش قادر خلاص هاجيب
ماما : هاتهم على وشى
امير : خدى يا شرموطة
نزل امير لبنه على وش امى و كأنه مدفع و انا روحت للصاله . مبقاش ليها لازمه انى انزل لأنهم خلصوا اصلا . لقيت امير خارج من الاوضه و رايح الحمام ملط برضه . وهيلبس ليه و انا لسه شايفه بينيكها . خرج امير من الحمام و راح اوضتى علشان يلبس لأن هدومى و هدومه هناك و كنت متوقع ان ماما هتدخل الحمام هى كمان لكن اكيد هتبقى لابسه حاجة . اتفاجأت انها طالعه ملط برضه و اللبن لسه على وشها و ماسكه الهدوم فى ايديها و رايحه للحمام لكن وقفت للحظه و بصت عليا قبل ماتدخل الحمام . خرج امير بعد مالبس و قعد معايا و هى خرجت من الحمام لابسه هدومها و جايه علينا و انا مش عارف هاقول ايه او مين اللى هيتكلم او اللى هيتكلم هيقول ايه اصلا .
نكمل الجزء التاسع و ارائكوا تهمنى طبعا
خرج امير بعد مالبس و قعد معايا و هى خرجت من الحمام لابسه هدومها و جايه علينا و انا مش عارف هاقول ايه او مين اللى هيتكلم او اللى هيتكلم هيقول ايه اصلا .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء التاسع
خرجت ماما من الحمام و كانت جايه علينا و لتانى مرة بعد ماشافتنى و انا ببص عليها كان نفسى الارض تتشق و تبلعنى . قررت انى ماتكلمش و استنى اشوف هما هيقولوا ايه او هيتصرفوا ازاى . كان امير قاعد و طبعا رد فعله كان عادى لأنه عارف انى شوفتها قبل كده و الموضوع بالنسباله طبيعى،لكن كنت مستنى رد فعل ماما هيكون ايه ؟ وصلت ماما للصاله و لقيتها بتقولى عايزه اتكلم معاك لوحدنا
امير : هو فى اسرار عليا و لا ايه ؟
ماما : ماتتدخلش لو سمحت يا امير
انا : فى ايه يا ماما
ماما : تعالى ورايا على الاوضه نتكلم
من غير ماتستنى ردى مشيت ماما ناحيه اوضتها و انا مشيت وراها لغايه مادخلنا و لقيتها قفلت الباب
ماما : انت جيت تانى ليه ؟
انا : نسيت الموبايل و المحفظة و رجت علشان اخدهم
ماما : ده بجد ؟
انا : اه
ماما : و لما خدتهم مانزلتش ليه ؟
انا : ..............
ماما : رد عليا مانزلتش ليه
انا : معرفش
ماما : عجبك انك بتتفرج عليا
انا : ........
ماما : احنا اتكلمنا فى الموضوع ده قبل كده و انت مكنتش عارف ليه وقفت تشوفنى اول مرة و دلوقتى برضه مش عارف ؟
انا : ...............
ماما : محمد رد عليا
انا : اقول ايه يعنى
ماما : انت كنت مستمتع و انت بتتفرج
انا : .........
ماما : بص يا حبيبى اللى بيحصل النهارده ده حاجة مش طبيعيه و اكيد مش هتتكرر بعد كده و زى ماتفقنا دى اخر مرة النهارده
انا : أه
ماما : يبقى استمتع انت كمان النهارده قبل مانرجع
انا : يعنى انتى مش زعلانه
ماما : زى مانت خليتنى استمتع انا كمان عايزاك تستمتع
انا : بس النهارده بس و بكره هنرجع لحياتنا العاديه
ماما : اه
حسيت ان ماما فرحانة اكتر . يمكن لأنها كانت حتى و هى مع امير حاسه بالذنب بسببى . لكن دلوقتى هى حاسه انى مستمتع باللى بيحصل فمبقتش حاسة بالذنب .
خرجت من الاوضه و ماما قفلت الباب مش عارف ليه . روحت كان امير قاعد على الكنبه بيتفرج على التلفزيون و روحت انا قعدت على الكنبه اللى قدامه .
امير : كنتوا بتتكلموا فى ايه
انا : حاجات عائليه ملكش دعوه بيها
امير : هو فى حاجات عائليه عليا
انا : اه
امير : انا غلطان انى خليتك تتفرج علينا من الاول
انا : ......
امير : بس الصراحه داليا جامده قوى ياض ، انا تعبت منها
انا : .........
امير : انت مابتردش ليه عليا
انا : يعنى انت عايزنى ارد اقولك ايه
امير : بذمتك ماستمتعتش باللى حصل
انا : انتوا ايه حكايتكوا هى تقولى ماستمتعتش و انت تقولى ماستمتعتش
امير :ههههههههه ، هى كانت بتقولك كده
انا : اه
امير : اصل كان باين عليك قوى
فى اللحظة دى خرجت ماما و عرفت قفلت ليه . غيرت هدومها و بدل الجلابيه البيتى اللى خدتها معاها الحمام كانت لابسه قميص نوم اسود شفاف و لما ركزت اتفاجأت انها مش لابسه تحته حاجة و حلماتها بارزه جدا منه .
دخلت ماما الصاله و راحت قعدت على الكنبه جنب امير و انا على الكنبه اللى قدامهم
امير : قمر يا دودو
ماما : يا كداب
امير : كداب ليه ده انتى قمر فعلا
ماما : بجد
امير : هو لو مكنتيش قمر كده كنت نيكتك
اتفاجأت انه بيتكلم معاها بالطريقه دى قدامى
ماما : برضه كداب
اتفاجأت ان ماما ماقالتلوش حاجة و عادى انه يكلمها كده قدامى و قومت قولت اروح اوضتى احسن
امير : لو مش مصدقانى اسألى محمد
ماما : محمد انت رايح فين
انا : رايح الاوضه
ماما : صحيح انا حلوة زى ما أمير بيقول
انا : اه و كملت مشى ناحيه الاوضه
ماما : ماتقعد معانا هتروح الاوضه تنام من دلوقتى ده احنا لسه المغرب يعنى
انا : عايزه منى حاجة
ماما : لأ بس اقعد معانا ماتنامش من دلوقتى
انا : حاضر
قعدت قدامهم تانى
ماما : بجد انا حلوة يا ميدو
استغربت لأن ماما مكنتش بتدلعنى الا لما تبقى فرحانه قوى
انا : ايوه يا ماما
امير مد ايده و قرصها من بزها : يعنى مش مصدقانى و لا ايه
ماما : ااااه
كانت الاه دى نصها اجابه و نصها وجع من قرصته ليها
مسكت ماما الريموت و قعدت تقلب لغايه ماوصلت لقناه مشغله اغانى
امير : حلوة قوى الاغانى دى ، ماترقصى شوية يا داليا
ماما : ارقصلك عليها
امير : اه
قامت ماما و جابت ايشارب تتحزم بيه
امير : كده قدام ابنك
لفت ماما و بصتلى : يعنى هى اول مرة يشوفنى برقصلك
ضحكوا هما الاتنين و انا وشى احمر و بصيت فى حته تانيه
جت ماما و قعدت جنبى و وشوشتنى : مش قولنا هتسمتع النهارده
قامت ماما و بدأت رقص قدام امير اللى تلقائيا ايده راحت ناحيه زبره و بقى بيلعب فيه و ماما كل شوية تقرب لغايه ماتبقى قدامه بالظبط و لما يمد ايده ترجع لورا بدلع و تهرب منه و تكمل رقص و طبعا كل لما تبقى قدامه قميص النوم يترفع لفوق و طيزها تبقى عريانه قدامى . لغايه ماتعبت من الرقص ورمت نفسها على الكنبه اللى انا عليها . قام امير من على الكنبه و قلع التيشيرت و الشورت اللى كان لابسه و بقى ملط و قرب عليها و هى جنبى على الكنبه .
اول ماقرب قعدت ماما عادى و مسكت زبه وبدأت تمشى لسانها عليه . كانت دى اول مرة اشوفها بالقرب ده منى و هى بتمصله و بتلعب بلسانها على زبره لغايه ماحسيت ان امير هاج قوى من مصها ليه و قام شاددها و شالها بين ايديه و مشى بيها على اوضه النوم و انا زى المربوط فيهم بقيت ماشى وراه لغايه مادخلوا الاوضه و دخلت وراها .
نيم امير ماما على السرير و قلعها قميص النوم و نزل بلسانه يلحسلها و هى بدأت تتأوه جامد و الصراحه كان امير فنان فى اللى بيعمله . يلحس الشفرتين بتوع كسها بالراحه و بعدين يسرع جامد و يرجع للبطء تانى و يشد زنبور كسها بسنانه جامد و يفتح كسها بايده و يدخل لسانه جوه قوى لغايه ماحسيت انها اترعشت .
كل ده و انا واقف جنبهم شايف كل ده . قام امير و وقف
ماما : دخله بقى
امير و هو باصصلى : ادخل ايه يا دودو
ماما : دخل زبك فى كسى مش مستحمله بقى حرام عليك
نط امير و بقى فوق السرير و دخل زبره فى كسها بسرعه
ماما : ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااه يخربيتك حمار هتفشخنى
امير : انتى مفشوخه دلوقتى يا روحى
فضل امير يتحرك بسرعه لغايه ماحسيت ان ماما هتجيب تانى لكن المرة دى امير طلع زبره من كسها و بدأ يحرك ايده بسرعه شديده لغايه مانطرت مايه كسها بره ( squirt( و المايه دى غرقته .
قامت ماما بسرعه و مسكت وشه تبوسه و تلحس فيها و كأنها بتلحس مايتها اللى نزلتها عليه و هو بأيده هارى كسها و طيزها بعبايص . مسك امير ماما و لفها خلاها فى وضع الكلبه و عدلها علشان وشها يبقى ليا و نزل يلحسلها تانى .
ماما و هى باصالى : بعشقك يا امير يخربيتك . افففففففففف جامد قوى يا امير . اممممممممم لسانك تعبنى قوى مش قادره .
للمرة تانيه فى اقل من عشر دقايق ماما تنطر من كسها مايتها و المرة دى كانت ماما تعبت خلاص فنامت على السرير من غير اى حركة و امير دخل زبره فى كسها و بقى يتحرك عليها بسرعه شديده خلتها تفوق تانى
ماما : بالراحه يا ميرو انا مش قدك هاموت منك
امير : مش قادر يا لبوة
ماما بصتلى : قوله بالراحه عليا يا ميدو مش قادره
اول ما ماما كلمتنى و هى فى الوضع ده لقيت زبرى وقف و انا مش قادر ارد عليها
كمل امير حركته لغايه ماقرب يجيب
امير : خخخخخخخخخ هاجيب يا شرموطة اجيبهم فين
ماما بصتلى تانى : يجيبهم فين يا حبيبى
وقفت و انا مش عارف ارد اقول ايه و مش قادر اتكلم
امير : هاجيبهم خلاص قول اجيب فين
فى كسها ، طلعت الكلمه منى من غير ماعرف ازاى و لقيت امير جسمه كله بيتنفض و عرفت انه جابهم جواها و اترمى جنبها على السرير و هى حضنته .
لقيت انى انا كمان بترعش و حسيت بزبرى هيموتنى فدخلت ايدى جوه الشورت و قعدت احركها عليه لغايه ماجيبت على منظرهم و هما نايمين كده و طلعت من الاوضه غيرت هدومى و بعدها طلعت على الصاله لقيت امير طالع من الحمام و لابس هدومه و لقيت ماما داخله الحمام ملط برضه لكن المرة دى مش معاها لبس و بعد شويه خرجت و هى ملط و راحت اوضتها تلبس . كان منظرها مثير جدا و هى خارجه من الحمام و المايه بتنزل منها و شعرها مبلول و دخلت اوضتها غيرت هدومها و لبست جلابيه بيتى . عرفت انها اكتفت من النيك كده خرجت و حضرت لينا العشا و اتعشينا احنا التلاته و هما قاعدين يهزروا و انا حسيت انى فكيت شويه عن اول ماجيت و هزرت معاهم برضه و بعد العشا قومنا علشان ننام
ماما : يلا علشان ننام بقى
انا : اه علشان المفروض نصحى بدرى علشان نلحق معاد الباص
حسيت ان ماما زعلت ان اليوم خلص و اننا من بكره هنرجع لطبيعتنا بس اتصرفت عادى و دخلت اوضتها
دخلت انا و امير الاوضه التانيه و كان فيها سريرين
امير : اااااااااه ، امك هتوحشنى قوى يا ميدو
انا : ده كان اتفاق من الاول
امير : ياعم و انا قولت حاجة ، انا بفضفض بس معاك
انا : ماشى
نيمنا احنا الاتنين و انا بفكر فى اننا هنرجع بكره لحياتنا الطبيعيه .
ياترى هنرجع لحياتنا و لا ايه اللى هيحصل تانى
نكمل فى الجزء العاشر
نيمنا احنا الاتنين و انا بفكر فى اننا هنرجع بكره لحياتنا الطبيعيه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
الجزء العاشر
صحيت من النوم ، الشمس شكلها طلعت . أمير لسه نايم على السرير اللى جنبى . افتكرته هيقوم ينيك ماما مرة قبل مانمشى بس مش مهم . دخلت الحمام . شريط احداث بيتعاد قدامى من اول ما أمير و اهله سكنوا قدامنا لغايه امبارح بالليل : ماما بتتناك من امير ، بتبصلى و بتكمل عادى ، بتقولى استمتع باللى بيحصل ، امير بينيكها تانى قدامى لكن المرة دى و انا شايفها و هى عارفه انى شايفها ، ماما بتكلمنى و هى بتتناك منه . كل ده هيخلص النهارده لما نروح .
بكلم نفسى فى الحمام : هو انا استمتعت بجد باللى حصل
- اه
= طيب انا عايز ده ينتهى النهارده ؟
- لأ ، بس فى نفس الوقت مش قادر اقولهم كده علشان صورتى قدام نفسى
- كلامى ده بجد و لا شهوه بس
- لأ انا مش هايج دلوقتى و فعلا عايز الموضوع يستمر
= امال ليه امبارح مكنتش عايز كده و كنت عايز نروح
- جايز علشان شاركتهم و استمتعت زى ما ماما قالتلى ؟
باتنفس بسرعه . مش قادر اخد قرار . قرار هيغير شكل حياتنا بالكامل . نرجع لحياتنا الروتينيه العاديه ؟ و لا نكمل مغامره معرفش هتروح بينا لفين و لا هيحصل فيها ايه بس كل اللى انا عارفه انه مستمتع بيها و ان ماما لأول مره من سنين اشوفها فرحانه كده ؟
وصلت لأهم سؤال فى حياتى كلها . انا ليه كنت رافض من الاول ان ماما تعمل كده مع امير ؟ لو هنتكلم عن الموضوع دينيا فأنا مفكرتش فيه و مرفضتش علشان كده . اجتماعيا محدش عارف عننا حاجة و وجود امير فى بيتنا طبيعى لأننا جيران و صحاب . يبقى مفيش غير الغيره ؟
غيران على امك و لا عايزها ؟
- عمرى مافكرت فيها من ناحيه السكس مع ان جسمها يحلم بيها اى واحد لكن فى النهايه لغايه دلوقتى حتى بعد ماشوفتها عريانه و بتتناك مش قادر افكر انى انيكها .
= امال غيران ازاى ؟
- انا غيران انها تحب حد اكتر منى ، انا عمرى ماحبيت حد قدها علشان كده كنت بتعذب بين انى عايزها تكون سعيده و بين انى غيران انها تحبه اكتر منى
- و دلوقتى ؟
= دلوقتى انا شايف انها مستعده تضحى بسعادتها دى علشانى و ده معناه انها بتحبنى وحتى فى وسط الحاجة اللى بتسعدها كانت بتفكر فيا . و عايزانى استمتع معاها . يبقى طالما انها مش هتحب حد اكتر منى ليه احرمها من حاجه بتسعدها ؟
- متأكد ؟
انا فعلا متأكد ولا لأ مش عارف . وصلت لوقت انى اخد قرار مهما اجلته لازم احسمه . نكمل ولا نرجع ؟
قررت اروح اكلمها و على اساس كلامها هيكون قرارى .
روحت اوضتها اللى طبعا كانت مفتوحه . هتقفلها ليه ولا هتخبى ايه اكتر من اللى بان .
دخلت الاوضه . ماما نايمه بنفس جلابيه امبارح . صحيتها
انا : اصحى يا ماما
ماما : ايه يا محمد هى الساعه كام
انا : الساعه اربعه
ماما : لسه بدرى مصحينى ليه عايز حاجة
انا : عايز اتكلم معاكى
ماما قعدت : ايه قلقتنى فى حاجة يا حبيبى
انا : انتى عارفه اننا هنمشى كمان كام ساعه
ماما بحزن : اه
انا : طيب لو قولتلك تكملى مع امير و تعملى كل اللى انتى عايزاه بس بشرط
ماما بسرعه : ايه
انا : تنسينى خالص و انا هعيش لوحدى
ماما : لا طبعا انا انسى امير علشانك لكن العكس لأ
انا : يعنى بتحبينى اكتر منه
ماما : انت اتجننت يا واد ولا ايه ، انا محبش حد فى الدنيا قدك
انا : بس انتى مبسوطه معاه
ماما : و ايه يعنى
انا : يعنى تسيبيه علشانى
ماما : انا مانكرش انى سعيده و انا معاه بس عمرى ماهبقى سعيده بعيد عنك
بدأت اعيط . للدرجه دى انا كنت انانى و هى مستعده تضحى علشانى بسعادتها ؟ من النهارده انا هاعمل كل اللى اقدر عليه علشان اسعدها مهما كان اللى هيحصل .
ماما حضنتنى : بتعيط ليه بس
انا : خلينا هنا يوم و لا اتنين كمان
ماما : بجد
انا : بصراحه انا كنت خايف تكونى بتحبيه اكتر منى بس خلاص خلينا هنا و لما نرجع مش هامنعك عن امير علشان سعادتك
ماما : انا بحبك قوى يا ميدو انت ابنى حبيبى و لو ده يضايقك انا مستعده نرجع دلوقتى
انا : انا كمان بحبك و من دلوقتى ده مش هيضايقنى انا هافرح انك مبسوطة
غيبت انا و ماما فى حضن معرفش قعد قد ايه . اللى اعرفه اننا من دلوقتى بقينا جزء واحد فعلا . انا هاعمل كل اللى اقدر عليه علشان تبقى مبسوطة و متأكد انها بتحبنى و مش هتحب حد اكتر منى .
انا ليه حاسس انى بردان ؟ هههههههه ملايات السرير لسه مبلوله من امبارح . ده عرق ماما و لا عرق امير و لا مايه ماما و لبن امير ؟ لاحظت ماما انى باصص على البلل اللى فى الملايه .
ماما : انا كنت تعبانه امبارح و مقدرتش اغير الملايات .
انا : ولا يهمك لو عايزانا نغيرها دلوقتى يلا
قامت ماما من على السرير : طيب استنى ادخل الحمام و اغير هدومى و نغيرها
انا : ماشى
راحت ماما للدولاب و بدأت تشوف هتلبس ايه . طبعا مكنتش جايبه لبس كتير . طقمين خروج و 3 جلبيات بيتى و 3 قمصان نوم . روحت وقفت جنبها .
انا : ماتسيبيلى اختارلك انا .
ماما : هههههه ماشى .
اخترتلها قميص نوم انا مش عارف هو ايه اصلا . اندر فتله و حته مغطيه البزاز و بينهم شراشيب
زى الصورة كده
انا : البسى ده
ماما : يا مجنون البس ايه هو فى حاجة تتلبس
انا : ماله ده شكله محترم اهه
ماما : ههههههه
خدت ماما قميص النوم و راحت على الحمام و بعد شويه لقيتها جايه و هى لابساه . كان شكلها يجنن فعلا
ماما : ها ايه رأيك
انا : صاروخ يا ماما ، ده الواد امير لو شافك دلوقتى قلبه هيقف
ماما : قلبه برضه اللى هيقف
انا : ههههههههه
خلصنا تغيير الملايه وخرجت ماما حضرت الفطار و بعدها روحنا الاوضه التانيه كان امير لسه نايم . ماما بالراحه دخلت و نزلت الشورت بتاعه و بدأت تلعب فى زبره بأيديها لغايه ما أمير صحى و لسه بيفتح عينه كانت ماما بترمى جسمها فوقه و لسانها جوه بقه و بتبوسه و أمير مش مستوعب ايه اللى بيحصل اصلا لغايه ما ماما سابته اخير و قام امير من على السرير علشان يتفاجئ بقميص النوم اللى ماما لبساه و طبعا زبره اللى وقف من اللعب فيه . مفاتش ثوانى و كان امير خد باله انى واقف انا كمان و وقتها وجهلى الكلام
امير : ايه يا محمد فى ايه
انا : فى ايه ؟
امير : مش احنا المفروض هنمشى دلوقتى و لا دى مرة قبل مانمشى و لا ايه
انا : لأ انا اتكلمت مع ماما و قررنا نقعد يوم و لا اتنين كمان
امير : ايه اللى حصل بينكوا مش كنتوا متفقين على حاجة تانيه
ماما : بص يا امير اللى بينى و بين ابنى دى حاجة خاصه مالكش دعوه بيها نهائى و لازم تعرف ان مهما حصل بيننا عمرى ماهاحب اى حد اكتر من ابنى
حسيت بفرحه كبيره و انا سامع كلامها
امير : يا دودو انا اكيد عارف انكوا ام و ابنها و الحب بينكوا اكيد اكبر من اى حاجة فى الدنيا
مد امير ايده و قفش فى بز ماما
امير : بس انا بموت فى البزاز دى
ماما : اااااه
امير مد ايده التانيه و مسك فى كسها من فوق الاندر
امير : و بعشق الكس الجميل ده
ماما : احححححححح
امير بصلى : مش انت نزلت من هنا برضه يا محمد
ماما : احححححححح
انا بضحك : نزلت منين مش واخد بالى
امير : من الكس الجميل ده
ماما : قوله يا ميدو بقى لاحسن هاقع من طولى
انا : هههههههه اه نزلت منه
اتحرك امير علشان يحضنها لكن ماما وقفته
ماما : لأ استنى نفطر الاول
امير : ماشى يا حبيبتى
لفت ماما علشان تخرج من الاوضه لكن امير وقفها
ماما : ايه
امير : هاتخرجى عادى كده
ماما : امال اخرج ازاى
امير : كده
شالها امير بين ايديه و خرج بيها من الاوضه و انا وراهم لغايه ماوصلنا للسفره اتحركت انا قدامهم و حركت الكرسى علشان امير ينزلها عليه و بعدها قعدنا على السفره فطرنا .
بعد الفطار كلمنا بابا و اهل امير و بلغناهم اننا هنقعد يوم كمان قبل مانرجع القاهره و مكنش فى اعتراض عندهم .
دخل امير الحمام و خرج قالع ملط .
ماما : عيب كده يا امير البس حاجة
امير : ليه هو انتى او محمد اول مرة تشوفوا زبرى
ماما : برضه مينفعش تقعد بيه كده قدامنا
امير : خلاص خبيه جوه بقك
قرب امير من ماما اللى فهمت هو عايز ايه و خدت زبره فى بقها
ماما : اممممممممم
امير : يخربيت لسانك ده هيخلينى اجيب من اول لمسه
انا : ههههههههههه
امير : بتضحك على انى هاجيب من اول لمسه ؟ لأ ده انا ممكن مجيبش و اخليها مش قادره تقفل رجلها منى
ماما : ههههههههه
امير : انتى كمان بتضحكى طيب هاوريكى
مسكها امير من بزها و بقى يشدها منه لغايه مادخلنا الاوضه بتاعتها و رماها على السرير
نزل امير على كسها بلسانه و بايديها و ماما من لمساته ليها مبقتش قادره .
بتشد فى الملايات . بتعض فى المخده . بتعرق جامد . صوت نفسها بقى مسموع و جسمها بدأ يترعش
و اخيرا نطقت : اااااااااااااه . يخربيتك هتموتنى
امير بصلى : شوفت بقى
انا : لا مش شايف كويس
ماما : لا يا محمد حرام عليك مش قادره لسانه هيموتنى
امير : لسانى بس . طيب خدى ايدى .
بدأ امير يدخل صوابعه جوه كسها و ماما بتزوم و بتتأوه و مبقتش قادره لغايه مانطرت تانى من كسها و المرة دى النطر ده جه معظمه عليا انا . لثوانى اترددت لكن من غير تفكير كتير بدأت اشيل اللى على وشى بأيدى و الحسه . طعم غريب قوى ؟ طعم الشهوه ؟ الحقيقه انى مكنتش مركز فى الطعم قوى اكتر ماكنت مركز فى ان المايه دى طالعه من كس ماما .
ماما شافتنى بعمل كده و هاجت اكتر و زقت امير برجلها وقع على الارض . نطت ماما فوقيه و وجهت زبه علشان يخترق كسها و تبدأ تتأوه تانى
ماما : زبره فى كسى يا ميدو .. زبره سخن قوى مش قادره
امير : مامتك مابتشبعش يا ميدو . كسها عايز زبر جواه طول اليوم
كنت بقيت على اخرى و زبرى فى الشورت هينفجر من الهيجان اللى انا فيه فقررت اروح الحمام اضرب عشره وفعلا لقيت و خرجت من الاوضه .
لكن المفاجأه انى لقيت ماما سابت امير و جايه ورايا
ماما : محمد رايح فين
انا : رايح الحمام
ماما : انت عايز تضرب عشره صح ؟
كنت خلاص اتشالت كل الحواجز اللى بينى و بين ماما فقولتلها اه
ماما : انت هيجان من منظرى مع امير يبقى تضرب على منظرى مع امير مش تضرب فى الحمام
انا : بس اتكسف اطلعه و اضرب قدامك
ماما : يعنى بعد كل اللى حصل بينا فى حاجة اسمها كسوف
فكرت و لقيت فعلا ان كسوفى منها من غير سبب لأنى شايفها بتتناك و خلاص مابقاش فى بيننا اى حاجة زى دى
انا : خلاص ماشى ارجعى على زبر امير يلا
ماما :ههههههههههه تصدق كسى برد لما قومت من عليه
رجعنا الاوضه لقيت امير نام على السرير بدل الارض و بيلعب فى زبره و ماما اول ماشافته نطت عليه و دخلت زبره فى كسها تانى .
قلعت الشورت و بقينا احنا التلاته دلوقتى ملط و ماما بتتنطط فوق زبر امير و انا قاعد جنبهم على السرير بلعب فى زبرى
كانت حركة بزاز ماما مثيره فعلا لأن مع تنطيطها كانت بزازها بتترج فى مكانها و فى نفس الوقت بتنط لفوق و لتحت و انا و امير قاعدين مركزين معاهم لغايه ما ماما نزلت بجسمها على امير و خلت بزازها قدام وشه و بقى امير ماسك واحد و حاطط التانى فى بقه و بيبدل بينهم
ماما : ااااااااااااه عض بزى جامد ياولا
امير : امممممممم
ماما : اااااااااه بزى هيتقطع فى بقه يا ميدو
انا : عنده حق يا ماما
اترعشت ماما اكتر و اكتر و حسيت انها هاتجيب و امير طلع زبره من كسها و بدأ يلعب بأيديه تانى علشان يخليها تنطر تانى و وقفت انا قدامهم وانا حاسس انى هاجيب و ماما كمان هتجيب .
نفسى بيتسارع اكتر . ماما بقت بتنهج و كسها بيفتح و يقفل . امير زود من سرعه ايده . ماما بدأت تنطر مايتها . انا كمان بدأت انطر لبنى . دقيقه كنت انا و ماما جبنا . مايه ماما على وشى و لبنى على وشها . بنبض لبعض مش مصدقين . امير بيقطع اللحظه دى و بيدخل زبره تانى فى كسها . امير بيسرع حركته و واضح انه قرب يجيب . ماما لسه باصالى و مستنيه رد فعلى . من غير تفكير بمسح مايتها بايدى و بلحسها تانى و بضحكلها . ماما بتضحك و بتتأوه من زبر امير فى كسها . بتمسح لبنى من على وشها و بتلحسه . بنضحك انا و هى . امير بيزود سرعته و بيجيب جواها
ماما : اححححححححححححححححححح
كانت نهايه المارثون بنزول لبن امير جوه كسها . يوم كامل من النيك و اللبن و المايه فى كل مكان .
بقينا بالليل و قاعدين بنتكلم لكن الفرق عن امبارح ان احنا التلاته على نفس الكنبه
امير : تصوروا احنا جينا اسكندريه و ماخرجناش فى اى حته
انا : هههههههه . الجيران ممكن يفتكرونا متنا هنا
ماما : ههههههههههه
امير : ايه رأيكوا نقعد يوم كمان
ماما : لأ كفايه كده انتوا داخلين على امتحانات .
امير : يوم واحد بس
ماما : لأ هنرجع القاهره و اعملوا حسابكوا اللى بنعمله ده هيبقى فى اضيق الحدود لغايه ماتخلصوا امتحانتكوا .
امير و انا : حاضر
دخلنا ننام و انا بفكر ايه ممكن يحصل تانى و هل ممكن بكره يكون فى كلام جديد و نقعد يوم كمان زى النهارده ؟ هل هنرجع القاهره بكره ؟ بس خلاص دلوقتى حتى لو رجعنا فحياتنا بقت مختلفه . طيب هل هنستقر على الاختلاف ده ؟ و لا ايه ممكن يحصل لنا اكتر من كده ؟ هو ممكن يبقى فى اكتر من كده ؟
نكمل الجزء اللى جاى
دخلنا ننام و انا بفكر ايه ممكن يحصل تانى و هل ممكن بكره يكون فى كلام جديد و نقعد يوم كمان زى النهارده ؟ هل هنرجع القاهره بكره ؟ بس خلاص دلوقتى حتى لو رجعنا فحياتنا بقت مختلفه . طيب هل هنستقر على الاختلاف ده ؟ و لا ايه ممكن يحصل لنا اكتر من كده ؟ هو ممكن يبقى فى اكتر من كده ؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ