قصيرة هيام وجارها أبو علي وأحلى نيكه (1 مشاهد)

م

ميلفاوي

عنتيل زائر
غير متصل
انا هيام كان عمري 20 عاما وكنت اعيش مع اهلي في البيت وكنا نذهب انا وامي عند جيراننا دار ابو علي حيث كنا اصدقاء وكانت عندهم زميلتي رند فكنت اذهب اليها لندرس مع بعض وعندما كنت اذهب اليهم كان ابو علي يلا حقني بنظراته فكنت جميلة وطويله وكنت عندما اذهب الى خارج البيت البس ثوبا قصيرا شوي ولا البس كيلوتا تحته وفي يوم وانا ذاهب عند جيراني دقيت جرس الباب فطل ابو علي وقال لي ادخلي فدخلت ولكنني تزحلقت عند الباب ووقعت على الارض وكان ثوبي قصير والتف تحتي فشاف ابو علي كل شيء في جسمي فاتى الي وامسك بي وقامني عن الارض ولكنه حط ايدوا على طيزي وبدا بحكها في ايدوا فقلت له اين رند فقال لي انها مش موجودة وانه لوحده في البيت فهممت بالخروج ولكنه امسك ايدي وقال لي تعالي اجلسي على الكرسي وجلست وقال لي اسمعي اريد ان اريكي شيءا ولكن ان قلت لاهلك بذبحك فقلت له ماهو فمد يده على بنطلونه واخرج زبه فعندما رايته خفت وحاولت الهروب ولكنه امسكني وقال لي انه اذا ذهبي سيخبر اهلي انه راني مع احدى الاشخاص و انني كنت انتاك معه فقلت له ارجوك فانا كنت اخاف ابي كثيرا فقال لي اذن اسكتي فسكتت واتى الي وقال لي العبي في زبي وادخل زبه في ثمي وبدات امص له زبه وبعدها قال لي اخلعي الثوب فخلعته فلم اكن البس شيء وبدا بتحسيس بزازي وكانت صغيرات وادارني على الطاولة وقال افتحي ارجلكي ففتحت له رجلي وبدا بادخال اصبعه في فتحة طيزي وتالمت كثيرا وبعدها امسك زبه وبدا بادخاله في طيزي فحسيت بشيء كبير جدا يدخل احشائي فصرخت فوضع ايده على ثمي وقال لي اسكتي والا وبدا بادخاله واخراجه من فتحة طيزي وبعد ان انهى فعلته ارتميت على الارض من شدة الوجع في خرم طيزي والبسني ثيابي وحذرني ان لا احكي لاحد والا يذهب الى ابي ويقول له
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل