م
ميلفاوي
عنتيل زائر
غير متصل
بعد ان مارست الجنس مع فاتن لاول مرة شعرت اني دخلت مرحلة جديدة من حياتي مرحلة الرجولة و بعد ان شعرت بالنشوة شعرت بحاجة لتكرار التجربة مرة اخرى لكن لم تكن الظروف تسمح بذلك اضافة الى اني شعرت ان فاتن غير مهتمة و تعاملني معاملة عادية و كان شيء لم يحصل و هذا مما زاد في حيرتي و لاها كانت اكبر مني و كنت عديم التجربة لم اكن اجرؤ على الكلام معها بالموضوع
و مرت ايام الاسبوع بطيئة و انا كل يوم تزداد رغبتي و احاول ان اخفف عن نفسي بان استرق النظر الى مفاتنها اثناء وجودي برفقة شقيقها ياسر في بيتهم مرة ارى شيئا من صدرها الجميل و مرة من فخذيها و هكذا و اعود للبيت و انا افكر كيف السبيل للمارسة معها مرة اخرى
و في احدى ليالي شهر اب الشديدة الحرارة كنت اسهر معهم نشاهد التلفزيون و نتابع مسلسل سوري كوميدي احتاج التلفزيون لاعادة ضبط الصورة من الخلف كان تلفزيون ابيض و اسود يعمل على بطارية السيارة و كنا في حينها نعاني من انقطاع التيار الكهربائي قمت محاولا ضبطه من الخلف و من ثم قامت فاتن للمساعدة و اصبح وجهينا باتجاه الحاضرين لكن يدي و يدها خلف التلفزيون و لا شعوريا لمس يدها و بدات اداعبها متظاهرا باني احاول ضبط الصورة و هي تفاعلت معي مما اعتبرته تاشيرة مرور و استغرق وقت غير عادي مما اثار ريبة شقيقها الكبير الذي قال و بعدين ؟ مش عارفين تعملو شي اتركوه خلص
ارتعبت منه خاصة ان ملامحه قاسية جدا و رجعت و جلست مكاني اخطط كيف استثمر تجاوبها او ما فسرته بالتجاوب
كان من عادتهم صيفا كما هو الحال في اغلب القرى اللبنانية صيفا ان ينام الناس على البلكونة او اسطح المنازل اتقاء للحر في غياب الكهرباء اجهزة التكييف و قامت فاتن تجهو الفراش للنوم على البلكون و قمت مع شقيقها ياسر لمكان تجهيز الفراش و قلت له من ينام هنا ؟ قال لي انام على هذا البلكون انا و فاتن و على سطح المنزل ينام باقي افراد الاسرة
رجعت للبيت و انا في قمة الاثارة زبي منتصب يابى ان يعود الى غمده دون ان يقوم بما يريده و انا اتمشى امام بيتنا ذهابا و ايابا و اهلي في نومهم و افكر بطريقة لمعاودة ما قمت به مع فاتن و اخطط ليوم غد و فجاة قلت و لماذا الغد ؟ ؟ و هل استطيع ان اصبر اصلا ليوم الغد ؟؟؟ كانت الساعة تجاوزت الثانية ليلا نظرت لبيت الجيران لم يكن هناك اي حركة خاصة انهم ينامو شانهم شان باقي سكان القرية مع الساعة التاسعة مساءً لبست حذاء رياضي خفيف و بدات امشي بهدؤ باتجاه بيتهم و كان الظلام دامس حتى وصلت تحت البلكون القريب من الشارع بدات اتسلق شجرة لوز قريبة من البلكون بمنتهى الحذر و الهدؤ و هذا ما اخذ مني وقتا طويلا حتى وصلت لمكان نوم فاتن و ياسر
كانت هي و شقيقها ينامو على فراش كبير و بالكاد يوجد غطاء عليها اقتربت منها و بدات اتاملها بالعبائة الصيفية التي تظهر اكثر مما تستر و و هي تنام على جنبها و وجهها باتجاه ياسر و فخذيها ظاهرين خلعت الشورت الذي ارتديه و بدات اداعب زبي بيدي و انا ارى فاتن و كنت خائف و متردد و لا اعرف كيف ابدأ
اندسيت بالفراش خلفها و بهدؤ التصقت بها و بدات امرر يدي على فخذيها و من ثم على صدرها فوق ملابسها و بدات ارفع عبائتها بهدؤ حتى ظهرت لي طيزها الكبيرة الجميلة بدات بتمرير اصبعي على كسها و طيزها فوق كيلوتها و هنا بدات تستيقظ مسكت يدي و التفت بسرعة نحوي و قالت شوووووووووووو ميييييييييييييييييين انت ؟ انت ؟ مجنون ؟ كيف ؟؟؟؟؟ كلمات غير مترابطة مما زاد في رعبي قلت لها اسكتي اسكتي لا يصحى اهلك خلص انا ماشي انا ذاهب اسكتي سكتت قليلا و ابتسمت قالت يا لجرأتك و انا مرتعب من شقيقها ياسر اعطتني ظهرها و قالت لي استمر بهدؤ و بدات انا اقبل رقبتها و اذنها و الامس قضيبي بفلقتي طيزها و هي تزداد تعرقا خلعت كيلوتها و قالت لي دخله في طيزي لم افهم قصدها قامت بتبليل يدها من فمها و وضعت لعابها على فتحت طيزها و مسكت زبي بيدها و بدات تحاول ادخاله في طيزها و انا لا اعرف كيف اتصرف و ما زال ظهرها لي و ووجهها باتجاه شقيقها هنا بدات ابذل مجهود و ادفع زبي و اسحبه و هي تئن من الشهوة يديها تعصران حلماتها و انا ادفع بقوة و اسحب حتى دخل راسه و دفعته مرة واحدة مما جعلها تصطدم بشقيقها الذي قال لها و هو مغمض عينيه نامي منيح اااااااااااااااااااااااف عليك تجمد الدم في عروقي لسماع صوته و قلت قضي علي بدا يتململ في فراشه و بدل ان اتوقف استمريت انا بالايلاج و السحب و زادت الوتيرة و هي زاد تنفسها لا اسمع منها الا تنهدات مخنوقة مممممممممممممم ااااااااااااااااااااااه حححححححححححح ممممممممممم و تهمس اكتر اكتر لا تصدر اي صوت و مما زاد اثاري وجود شقيقها معنا وضعت يدي الامس وجهها و فمها و هي بيد تداعب بظرها و بالخرى صدرها ولم اشعر الا و هي تعض على يدي لبلوغها الرعشة و ترتجف بقوة و تنتفض عدة مرات متكررة متلاحقة مما زاد في اثارتي و لحقتها انا و بدات انزل صليات متلاحقة من المني في داخل مؤخرتها عضت على يدي و ضغطت على زبي في طيزها التصقنا اكتر حتى انتهيت من الانزال و ثواني و ارتخى جسدينا المنهكين بقرب بعضنا
سحبته و المني يقطر من طيزها مسحت زبي بالغطاء نهضت لبست و رجعت و انا افكر كم انا مجنون حتى اقوم بما قمت به لكن هي الرغبة
و مرت ايام الاسبوع بطيئة و انا كل يوم تزداد رغبتي و احاول ان اخفف عن نفسي بان استرق النظر الى مفاتنها اثناء وجودي برفقة شقيقها ياسر في بيتهم مرة ارى شيئا من صدرها الجميل و مرة من فخذيها و هكذا و اعود للبيت و انا افكر كيف السبيل للمارسة معها مرة اخرى
و في احدى ليالي شهر اب الشديدة الحرارة كنت اسهر معهم نشاهد التلفزيون و نتابع مسلسل سوري كوميدي احتاج التلفزيون لاعادة ضبط الصورة من الخلف كان تلفزيون ابيض و اسود يعمل على بطارية السيارة و كنا في حينها نعاني من انقطاع التيار الكهربائي قمت محاولا ضبطه من الخلف و من ثم قامت فاتن للمساعدة و اصبح وجهينا باتجاه الحاضرين لكن يدي و يدها خلف التلفزيون و لا شعوريا لمس يدها و بدات اداعبها متظاهرا باني احاول ضبط الصورة و هي تفاعلت معي مما اعتبرته تاشيرة مرور و استغرق وقت غير عادي مما اثار ريبة شقيقها الكبير الذي قال و بعدين ؟ مش عارفين تعملو شي اتركوه خلص
ارتعبت منه خاصة ان ملامحه قاسية جدا و رجعت و جلست مكاني اخطط كيف استثمر تجاوبها او ما فسرته بالتجاوب
كان من عادتهم صيفا كما هو الحال في اغلب القرى اللبنانية صيفا ان ينام الناس على البلكونة او اسطح المنازل اتقاء للحر في غياب الكهرباء اجهزة التكييف و قامت فاتن تجهو الفراش للنوم على البلكون و قمت مع شقيقها ياسر لمكان تجهيز الفراش و قلت له من ينام هنا ؟ قال لي انام على هذا البلكون انا و فاتن و على سطح المنزل ينام باقي افراد الاسرة
رجعت للبيت و انا في قمة الاثارة زبي منتصب يابى ان يعود الى غمده دون ان يقوم بما يريده و انا اتمشى امام بيتنا ذهابا و ايابا و اهلي في نومهم و افكر بطريقة لمعاودة ما قمت به مع فاتن و اخطط ليوم غد و فجاة قلت و لماذا الغد ؟ ؟ و هل استطيع ان اصبر اصلا ليوم الغد ؟؟؟ كانت الساعة تجاوزت الثانية ليلا نظرت لبيت الجيران لم يكن هناك اي حركة خاصة انهم ينامو شانهم شان باقي سكان القرية مع الساعة التاسعة مساءً لبست حذاء رياضي خفيف و بدات امشي بهدؤ باتجاه بيتهم و كان الظلام دامس حتى وصلت تحت البلكون القريب من الشارع بدات اتسلق شجرة لوز قريبة من البلكون بمنتهى الحذر و الهدؤ و هذا ما اخذ مني وقتا طويلا حتى وصلت لمكان نوم فاتن و ياسر
كانت هي و شقيقها ينامو على فراش كبير و بالكاد يوجد غطاء عليها اقتربت منها و بدات اتاملها بالعبائة الصيفية التي تظهر اكثر مما تستر و و هي تنام على جنبها و وجهها باتجاه ياسر و فخذيها ظاهرين خلعت الشورت الذي ارتديه و بدات اداعب زبي بيدي و انا ارى فاتن و كنت خائف و متردد و لا اعرف كيف ابدأ
اندسيت بالفراش خلفها و بهدؤ التصقت بها و بدات امرر يدي على فخذيها و من ثم على صدرها فوق ملابسها و بدات ارفع عبائتها بهدؤ حتى ظهرت لي طيزها الكبيرة الجميلة بدات بتمرير اصبعي على كسها و طيزها فوق كيلوتها و هنا بدات تستيقظ مسكت يدي و التفت بسرعة نحوي و قالت شوووووووووووو ميييييييييييييييييين انت ؟ انت ؟ مجنون ؟ كيف ؟؟؟؟؟ كلمات غير مترابطة مما زاد في رعبي قلت لها اسكتي اسكتي لا يصحى اهلك خلص انا ماشي انا ذاهب اسكتي سكتت قليلا و ابتسمت قالت يا لجرأتك و انا مرتعب من شقيقها ياسر اعطتني ظهرها و قالت لي استمر بهدؤ و بدات انا اقبل رقبتها و اذنها و الامس قضيبي بفلقتي طيزها و هي تزداد تعرقا خلعت كيلوتها و قالت لي دخله في طيزي لم افهم قصدها قامت بتبليل يدها من فمها و وضعت لعابها على فتحت طيزها و مسكت زبي بيدها و بدات تحاول ادخاله في طيزها و انا لا اعرف كيف اتصرف و ما زال ظهرها لي و ووجهها باتجاه شقيقها هنا بدات ابذل مجهود و ادفع زبي و اسحبه و هي تئن من الشهوة يديها تعصران حلماتها و انا ادفع بقوة و اسحب حتى دخل راسه و دفعته مرة واحدة مما جعلها تصطدم بشقيقها الذي قال لها و هو مغمض عينيه نامي منيح اااااااااااااااااااااااف عليك تجمد الدم في عروقي لسماع صوته و قلت قضي علي بدا يتململ في فراشه و بدل ان اتوقف استمريت انا بالايلاج و السحب و زادت الوتيرة و هي زاد تنفسها لا اسمع منها الا تنهدات مخنوقة مممممممممممممم ااااااااااااااااااااااه حححححححححححح ممممممممممم و تهمس اكتر اكتر لا تصدر اي صوت و مما زاد اثاري وجود شقيقها معنا وضعت يدي الامس وجهها و فمها و هي بيد تداعب بظرها و بالخرى صدرها ولم اشعر الا و هي تعض على يدي لبلوغها الرعشة و ترتجف بقوة و تنتفض عدة مرات متكررة متلاحقة مما زاد في اثارتي و لحقتها انا و بدات انزل صليات متلاحقة من المني في داخل مؤخرتها عضت على يدي و ضغطت على زبي في طيزها التصقنا اكتر حتى انتهيت من الانزال و ثواني و ارتخى جسدينا المنهكين بقرب بعضنا
سحبته و المني يقطر من طيزها مسحت زبي بالغطاء نهضت لبست و رجعت و انا افكر كم انا مجنون حتى اقوم بما قمت به لكن هي الرغبة