مكتملة قصة فحل الحارة ـ السلسلة الاولى - ستة اجزاء 22/1/2024 (1 مشاهد)

ص

صبرى فخرى

عنتيل زائر
غير متصل
قصة فحل الحارة

هيدي القصة مستوحاة من مسلسل باب الحارة الي كلنا حضرناه ونعرف أحداثوا بس أحداث هيا القصة بتصير في الجزء الخامس بالضبط وبتبدأ من تقليعة عصام لنسوان الاثنين والي فتحت الباب لنمر الي عامل حاله مأمون ابن أخ الزعيم وزوج فريال ام لطفية مرة عصام على لطفية وأمها سوا ومنها لباقي نسوان الحارة أتمنى القصة تنال إعجاب الأعضاء


لطفية ومأمون ...

بعد ما عصام بعت نسوانه الاثنين لبيوت أهلهن ، لطفية كانت حزينة بس في نفس الوقت ممحونة لأنه ليها فوق من الأسبوع وكانت متعودة على زب عصام ، صح أنه ما كانش كبير ، بس كان يكفي الغرض ، وتذكرت أيام كان يزورها أبو عصام قبل ما يموت وكيف كان ينيك فيها هيا وضرتها هدى وابنوا العرص ما بيعرف شيء ، ولطفية صارت ممحونة أكثر وجتها فكرة إنها تروح تشوف أمها وجوزها مأمون ، وبالفعل لطفية راحت ناحية غرفتهن وشافت إن الستارة مو مقفل ، وشافت من الستار ، وشافت أمها فريال عارية في وضعية الكلبة وبترضع زب مأمون الي كان عاري وزبه كان أكبر من زب عصام بكثير ، وكسها صار يحرقها أكثر ، وفكرت أنها لازم تتناك من مأمون ، ورجعت لطفية على غرفتها ، واستنت شوي يمكن مأمون يطلع وبالفعل شوي وطلع مأمون لبيت الأدب (الحمام) ، ولطفية قلعت ثيابها وضلت بقميص نوم أسود ، ولبست روبها فوقه وطلعت بأرض الديار ، وبتستنى جنب الحمام ، وأول م انفتح الباب وطلع مأمون طلعت قدامه وفتحت روبها ، مأمون تفاجأ وقبل ما يحكي ، لطفية دفعته جوا ودخلت معه وسكرت الباب .

مأمون : لك شو عم تعملي يا مجنونة ؟

لطفية : كثير ممحونة عمو .

مأمون : لك وأنا شو دخلني ، هلأ بتفيق أمك وبتفضحنا !!!! .

لطفية ضحكت وطلعت بزازها الكبار من قميص نوم : لا تخاف رح نكون هاديين ، ما بدك ترضع بزازي مليانين حليب .

مأمون ضل يبص على بزاز لطفية الكبار ، وفي نفس الوقت كثير ممحون وخصوصي انه لطفية أحلى وسكسية أكثر من أمها : بس بتكوني هادية تمام .

لطفية ضحكت ومسكت مأمون بلشوا يبوسوا بعض لطفية بتدخل لسانها بفم مأمون تلحس أسنانوا وبتمص لسانه لفمها ، ومأمون مسك طيزها الكبيرة بلش يلعب بيها ويلعب بكسها المبلول بشهوة محنتها اللبوة ، وبعدها مأمون خلع ثوبوا ، ولطفية نزلت على ركبها وبلشت ترضع زبه الكبير وبيوضه ،

مأمون : اممم ارضعي زبي ااااه هيك يا لبوة ، مصي زبي ااااه .

لطفية : كثير حلو زبك حبيبي ، حرام في أمي هذا الزب امممم .

لما مأمون مسك راس لطفية وبلش ينيك فمها وحلقها وبعدها طلع زبه ،

لطفية : تعال نروح على غرفتي.

مأمون : تعالي .

ومأمون ولطفية طلعوا من الحمام وراحوا لغرفة لطفية ، وأول ما دخلوا لطفية قلعت قميص النوم وصارت عارية ثل مأمون ودخلوا لسرير لطفية ، لطفية نامت على ظهرها وفتحت رجليها ومأمون اجا بين رجليها وبلش ياكل كسها وينيكها بلسانه ، ولطفية حطت كلوتها بفمها حتى صوتها ما يطلع ، وبعدها مأمون وقف بين رجلين لطفية ودخل زبه الكبير بكسها وبلش فشخ في كسها ورضع حليبها من بزازها ، ولطفية حاطه كلوتها بفمها لحتى ما تصرخ من كبر زب مأمون وفحوليتوا ، وما بدها تصرخ لحتى ما تقوم أمها وتفضحهم ، وبعدها مأمون طلع زبه من كسها ونام على ظهره واجت لطفية قعدت على زبه وصارت تركب زبه وتتباوس مع مأمون وهو دخل اصبعوا بخرم طيزها وصار يبعبص فيه وهيا بتنط على زبه لحتى لطفية صارت ترجف قبل ما تجيب شهوتها على زب مأمون ، وبعده لطفية نامت على جنبها ومأمون إجا رجع زبه لكسها ، ورجع يفشخ كسها اللبوة وهوا بريضع بزها اليمين ، ولطفية بتهمس .

لطفية : امممم اه اه اه ااااااه حبيبي فشخ كسي ، فشخ كس لبوتك ااااااااه ارضع لبني مص بزي اااااااااه .

مامون : وين زوجك العرص يشوف مرته اللبوة كيف بفشخها بزبي ، اححح كثير حلو لبنك يا لبوة .

لطفية : اه اه اه ا اااااه ايه حبيبي فشخ كسي فشخ شرف العرص زوجي ااااااااه .

مأمون : ااااااه رح جيب !!!

لطفية : جيب بكسي حبيبي طفي نار شهوتي اااااااه

مأمون : اه اااه ااه خذي لبني بكسك يا لبوة !!!

لطفية : ااااه حبيبي ، طفي محنتي ااااااه .

ومأمون جاب لبنوا بعمق كس لطفية ، وخله زبه بكسها وهوا بيرضع بزازها ،

لطفية : فشختني حبيبي ، بس كان بدي تنيكني أكثر .

مأمون : بكرا رح افشخك بكل البيت .

لطفية : وأمي ؟

مأمون : بكرا رح جيب منوم بتحطي له منه في الأكل ، وأول ما تنام أنا وأنتي رح نلعب بكل البيت يا حلوة .

لطفية : إذا هيك تمام حبيبي .

مأمون : وكمان بكرا رح اركب طيزك الحلوة يا لبوتي .

لطفية : أمرك حبيبي .

ومأمون طلع من السرير ولبس ثوبه ورجع لغرفته ولقى فريال مثل ما تركها نايمة وهوا نام جنبها .

ثاني يوم مأمون أول ما فاق لبس ثيابوا وطلع جاب الدوا المنوم ، ورجع للبيت شاف فريال ولطفية بتجهز الفطور ولما فريال ، دخلت للمطبخ ، لطفية حطت الصحون قدامه وشاف بزازها بتلعب بالفستان ، ولطفية ابتسمت له ، وهوا طلع الدوا وشاف لقى فريال لساتها بالمطبخ وحطوا بين بزاز لطفية ،

مأمون بهمس : حطي لها منه في القهوة بعد الفطور وجهزي حالك يا لبوة .

ومأمون قرص فردة بزها اليسار ، واجت فريال بالشاي وقعدوا فطروا ، ولطفية قامت تعمل قهوة وحطت المنوم بفنجان امها وطلعت قدمت لهم القهوة واستاذنت تدخل ترضع بنتها ، وهيا أول ما دخلت قلعت فستانها ، ولبست ستيان أسود وكلوت أسود وراحت للشباك وبتشوف هم وبتستنى لحتى أمها نامت على الطاولة ومأمون برا ،

مأمون : فريال فريال ، فريالو ، نمتي ، أحسن ، هلأ رح فشخ بنتك اللبوة يا قحبة ،

ومأمون وقف وقلع ثيابوا وصار عاري ، وزبه واقف على آخره ،

مأمون : لطوف ، تعالي يا لبوة ،

ولطفية طلعت من غرفتها ، ومأمون أول ما شافها بملابسها الداخلية السكسية ،

مأمون : يخرب بيت جمالك يا لبوة ، تعالي لهون ،

ومأمون جرى ليها ويها جريت منه لغرفته ، وأول ما دخل مأمون قفل الباب ،

مأمون : هلأ وين بتهربي يا لبوة ؟

لطفية : لا ما رح أهرب يا حلو (ولطفية ضربت فلقات طيزها الكبيرة) هلأ رح تركبني يا فحلي .

ومأمون جرى للطفية نط عليها ووقعوا على التخت وصاروا يتباوسوا ومأمون بيدخل لسانه جوا تم لطفية يلحس اسنانها ولطفية مسكت زب مأمون الكبير الواقف على آخره وصارت تجلخ لخ ، وهوا مسك فلقات طيزها وبلش يلعب بيها وضرب فلقات طيزها ، وبعدها وقف على كبه قدامه وجها ولطفية أخذت زبه الكبير بتمها وصارت ترضع له زبه وبيوضه ومأمون بلش يلعب بكسها بيده وينيكها بأصابعه ،

مأمون : اممم اااه ارضعي زبي يا لبوة اااه هك يا شرموطة ،،،

وبعدها مأمون قلع كلوت لطفية ، وفتح رجليها ودك زبه بكسها وصار يفشخ كسها وهو بيرضع اللبن من بزازها ،

لطفية : اااااه ااااه امممم نكني سيدي احححح نيك كس بنت مرتك القحبة ااححححح ويلي ويلي ويلي ويلي حبيبي ،

مأمون : كسك حلو ي متناكة اااه ولبنك أحلى ،

وبعدها مأمون طلع زبه من كس لطفية ونام ع ظهره ولطفية نزلت بين رجليه وبدت ترضع له في زبه وبيوضه ،

مأمون : امممم اااه ارضعي زبي ي لبوة ي قحبة احححح مص زبي ي منيوكتي .

وبعدها لطفية قعدت على زب مأمون وبدت تركب له في زبه بين ما هو يبعبص في طيزها الضيق وهما يتشلغموا قبل ما يسيب شفافها وينزل لبزازها الملبنة المليانة لبن ، وبدا يرضع في حليبها من بزازها ـ

لطفية : اااااااه اممممم مص بزازي حبيبي اححححح مص اللبن من بزاز منيوكتك وانا بركب لك زبك الكبيييير ااااااه رح جييييييب !!!

ولطفية بدت ترجف قبل ما تجيب شهوتها على زب مأمون وبعدها مأمون نيم لطفية ع بطنها ومسك فلقات طيزها الكبيرة بيش يشوف خرمها الوردي الضيق ومأمون بدا ياكل في طيزها ويبعبص في خرمها ،

لطفية : ااااااااااااه اي حبيبي العرص عصام عمره ما لعب ب طيزي اححححح اممممم بعبصني سيدي بعبص لبوتك ي تاج راسي ،

مأمون : بدك زبي ي لبوة ؟

لطفية : اي حبيبي بدي زبك أنا .

مأمون : وين بدك ياه ي منيوكة ؟

لطفية : بدي ياه في طيزي حبيبي دخل زبك في طيزي ، افتح طيزي حبيبي اححححح .

ومأمون قام من جنب لطفية وجاب ازازة زيت عطر ودهن خرم لطفية وزبه وبدأ يحاول يدخل زبه في طيز لطفية

لطفية : ااااااي طلعوا طلعوا كثير كبير زبك ااااااااه ي طيزيييييي.

ومأمون ما عم يسمعه وكمل لحتى دخل راس زبه في خرمها ولطفية طلعت منها صرخة لولا انه امها تحت المنوم كانت فاقت منها وكمل يدخل زبه في طيزها ولطفية بتصرخ لحتى دخل كله في طيزها ومأمون خلاه في طيزها وهو نام فوقها وأخذ شفافها ع شفافه وبدأو يبوسو بعض بين ما زب مأمون لساته في طيز لطفية قبل ما يبدأ ينيك فيها ببطأ

لطفية : اممم اححححح اوووووه نيك طيزي حبيبي اووووووف زبك كثيييير بيوجع طيزي بس كثييير حلو في نفس الوقت.

مأمون :امممم طيزك ضيقة ي متناكني ااااااخ اااااه.

ومأمون بدا ينيك طيز لطفية بقوة وبسرعة وهو بيضرب فلقات طيزها ولطفية بتصرخ ومأمون ما عاد يقدر يتحمل ولقى حاله بيجيب لبنه في طيز لطفية وبعدها مأمون طلع زبه ولطفية نزلت أخذاته بفمها وبدأت ترضع زبه وتنظفه بين ما لبنه بينقط من طيزها وبعد ما خلصت لطفية ،

مأمون : يلا لطوف اطلعي جاهزي لنا القعدة جنب أمك ،

لطفية : أمرك ي سيدي وتاج راسي.

ولطفية طلعت وهيا عارية قامت صفرة الفطور وجهزت الفواكه والعسل وكل شي ع الطاولة جنب أمها الغايبة عن الوعي بأرض الديار ، وراحت ع غرفة أمها .

لطفية : القاعدة جاهزة تاج راسي ،

ومأمون قام عاري وزبه رجع وقف وحضن لطفية وباسها ولطفية مسكته من زبه وراحت بيه لأرض الديار وقعد مأمون ع الكرسي الي جنب فريال ومسك زبه الواقف ،

مأمون : يلا لطوف اقعدي حبيبتي .

لطفية : امرك تاج راسي .

ولطفية قعدت على زب مأمون بكسها ولفت ايدها على كتفه وبدأو يبوسو بعض ويمصوا ألسنة بعض جنب فريال الي نايمة ، ومو دريانة بشي وبعدها مأمون ترك شفاف لطفية ودهن حلمتها البيج الواقفة بالعسل وبدأ يلحس الحلمة ويرضع لبن لطفية بالعسل.

لطفية : اااااه امممم ارضع بزازي حبيبي احححح شوفي بنتك قاعدة عريانة على زب زوجك وهو بيرضع اللبن من بزازي ااااه ايوة تاجي راسي مص لبني حبيبي اااااه.

مأمون : لبن بنتك كثير حلو فريالو وبزازها أحلى .

لما خطرت على مأمون فكرة انه ينيك الأم وبنتها ع سرير واحد

مأمون : قومي ساعديني لطوف.

لطفية : بشو تاج راسي ؟

مأمون : بدنا ندخل امك للغرفة ونقلعها من ثيابها .

لطفية بابتسامة : أمرك ي تاج راسي ي سيد الرجال انت .

ولطفية ومأمون شالو فريال للغرفة وقلعوا فستانها وخلوها عريانة مثلهم وسطحوها ع التخت ولطفية فتحت رجلين أمها وبدأت تاكل كسها بين ما مأمون اجا ورا لطفية ودخل زبه في كسها وبدأ ينيك فيها ويضرب فلقات طيزها ،

لطفية : ااااه ااااه نكني حبيبي اممممم نكني نكني نكني اووووووف ويلي من زبك اااااه زب زوجك كثير كبير يا مو اااااه قطع كس اللبوة بنتك اااااااخ .

مأمون : كس بنتك أحلى من كسك فريالو اااااح كثير حلو كس بنتك اللبوة ي متناكة .

وبعدها مأمون طلع زبه من كس لطفية ولطفية أخذته في فمها بدأت ترضع له زبه وبيوضه قبل ما مأمون يبعد لطفية ويجي بين رجلين فريال وحط راس زبه على شفاف كسها ودخله كل وبدأ ينيك في فريال وهو يرضع الحليب من بزاز لطفية ،

لطفية : امممم مص بزازي حبيبي احححح ارضع لبني وانت بتنيك كس امي القحبة اححححح.

لما فريال بدأت تفوق شوي شوي من المسكن وبدأو يديها يتحركو بس لطفية ومأمون من شهوتهم ما انتبهوا لها وفريال بدأت تفتح عيونها ببطأ وشافت مأمون بينيكها وبيرضع بزاز بنتها لطفية في الأول فكرته حلم وبدأت تفتح في عيونها وتسكرهم أكثر من مرة لحتى تستوعب هيا بحلم أو لا وبتحاول تحكي لحتى في الآخر قدرت تقول /

فريال : لك شوووو عم ببتعملوووووا

ومأمون ولطفية انصدموا وقامو نطوا من ع السرير وهما عريانين ولطفية غطت بزازها وكسها بيديها ومأمون غطه زبه الواقف.

وفريال قامت : ولك شو عم تعمل مع بنتي ي كلب ، وانتي ي لبوة شلون تعملي هيك ؟؟؟!!! شلون بتخوني زوجك وامك ي واطية ي بنت الكلب!!؟

مأمون : فريالوا وطي صوتك هلأ بننفضح وطي صوتك ببوس راسك .

فريال : لك أنا بدي أفضحكم ي كلاب شلون بتعملوا هيك ؟!!!

لطفية الي قدرت تحكي : ما بتقدري تفضحينا .

فريال الي انصدمت بالي بتقولو بنتها : شو عم تقولي ي لبوة ؟

لطفية : قلت ما تقدري تفضحينا لأنه وقتها رح تفضحي حالك ، وانك ما عرفتي تربي ورح قول كمان انك كنتي تجيبي رجال ع مخدعك وشفتك أكثر من مرة ، وانا قررت ساوي زيك .

فريال : ما بتعمليها .

لطفية : لا بعملها ونص يا مو ، بعدين فكري فيها ،

ولطفية راحت لأمها الي لفت وجهها عنها ولطفية حضنتها من ورا وهمست في أذنها ،

لطفية : شوفي يامو زب مأمون قديش كبير أنا بحكي مع أغلب نسوان الحارة وأغلبهن رجالهن ما بتكفيهم صدقيني بزبر مأمون منخلي كل مراة في الحارة تبوس رجلك ع ما تخلي مأمون ينيكها ورح نبدأ بمرة عمي سعاد من لما مات عمي وهيا محرومة ولما عشت معها بسمعها كل ليلة وهيا لتلعب بحالها صدقيني بخليها تجي عندك وتخليها جاريتك كله كرمال زب زوجك الكبير.

ولطفية ضربت طيز امها ولحست شحمة أذن فريال وفريال تفاجأت من جرأة بنتها بس الي فاجأها انه كلامها كله صحيح وانه كيف ما فكرت هيا بالفكرة من قبل وفريال ابتسمت بخبث ولفت لبنتها

فريال : الباين انك بنتي صحيح ي لطفية .

ومسكت بنتها بحضنها وبدأو يبوسو بعض ويمص شفاف وألسنة بعض بين ما مأمون ما صدق الي يشوفو وفريال كسرت بوستها مع بنتها : تعال حبيبي ورد زبك لكسي وانا برضع لبن بنتي القحبة .

وفريال نزلت لصدر لطفية وبدأت ترضع لها اللبن من بزازها بين ما مأمون وقف ورا فريال ودخل زبه لكسها وبدأ ينيك فيها فريال بترضع بزاز لطفية ،

لطفية : اااااه مصي بزازي يامو احححح ارضعي بزاز بنتك القحبة وانت بتتناكي ي لبوة ااااخ اممممم.

وبعدها مأمون طلع زبه من كس فريال الي نزلت هيا ولطفية ع ركبهن تحت مأمون وبدأو يرضعوا لو زبه وبيوضه

مأمون : امممم مصن زبي ي لبوات ي قحاب اححححح اي هيك ي قحبة منك ليها ي كسمك انتي وهيا.

وبعدها مأمون نام ع ظهره واجت لطفية قعدت على زبه وبدأت تنط على زبه بين ما مأمون بيرضع بزاز فريال الي بتبوس بنتها وبتضرب فلقات طيزها ، قبل ما يغيرو الوضع وفريال نامت ع ظهرها وفتحت رجليها ومأمون اجا دخل زبه في كسها وبدأ ينيك فيها وهيا قفلت على طيزه برجليها ومسكت بز لطفية اليمين وبدأت ترضع فيه وتمص اللبن منه بين ما مأمون مسك لطفية وبدأ يبوس فيها ويمص شفافها وهو بينيك أمها لحتى فريال بدت ترجف وجابت شهوتها على زب مأمون وبعدها لطفية عملت وضعية الكلبة ومسكت فلقات طيزها لحتى أمها تشوف خرمها الوردي الواسع من زبر مأمون .

فريال : وكمان ناكك من طيزك ي لبوة هههههه ,

لطفية : ما بقدر قله لا .

مأمون : الفال الك فريالو وزبي يذوق طيزك ي لبوتي .

فريال : رح نشوف .

لطفية : يلا طيزي بتستنى زبك حبيبي .

ومأمون دخل زبه كله في طيز لطفية وبدأ ينيك في طيزها بقوة ويضرب فلقات طيزها بين ما يرضع بزاز فريال الكبيرة ويعض حلماتها الوردية الواقفة من شهوتها .

لطفية : ااااااااااااح شوي شوي اوووووووف رح تشق طيزي حبيبي ااااااااااااه ويلليييييي

فريال : اخرسي ي متناكة مش عايزة زبره في طيزك خوذي ي قحبة ي متناكة زبر زوجي الفحل بدل عن زبر زوجك الخول ي قحبة .

مأمون : اااه قربت جيب ي لبوات.

فريال : جيب بفمي حبيبي اممممم بدي ذوق لبنك .

ومأمون طلع زبه من طيز لطفية الي قعدت هيا وأمها ع ركبهن فاتحات أفواههم وألسنتهم برا قدام زبر مأمون الي بيجلخ فيه لحد ما جاب لبنه في فم فريال ولطفية هجمت ع أمها وبدأت تبوس فيها وتمص شوي من لبن مأمون لفمها وبعدها أخذوا زبر مأمون وبدأوا يمصوا فيه وينظفوا فيه لما سمعوا سعاد بنت لطفية بتبكي .

لطفية : رح روح رضعها ونيمها واجي .

فريال : هذا اذا لسه في بزازك في حليب ي لبوة ههههههه .

ولطفية طلعت لبنتها بين ما مأمون نام وفي حضنه فريال .

مأمون : فريالو شو قالت لك لطفية لحتى اقتنعتي ؟

فريال : شوف ي تاج راسي انت ، بتحب جيب لك نسوان تنيكها بزبك حبيبي ؟

مأمون : انو نسوان ؟

فريال : نسوان الحارة مثلا شهيرة مرة أبو بشير ، نظيرة مرة أبو حاتم ، سعاد ام عصام ومعتز وبناتهن وصبايا الحارة .

مأمون : وكيف رح تعمليها هيا ؟

فريال : ما عليك حبيبي صدقني فريال قلبك وبنتها لطفية بيجيبوهن لعندك ويخلوهن جواري لزبك حبيبي .

مأمون : ي ريت أنا ما بقول لا .

فريال : هيك بدي ياك حبيبي ورح نبدأ بأم عصام .

مأمون : مثل ما بدك فريالوا.

نهاية الجزء الأول…

الجزء الثاني ،،، مأمون وسعاد ،،،

ثاني يوم الصبح فريال فاقت من النوم لقت حالها نايمة عارية جنب مأمون الي كان عاري وبنتها لطفية نايمة من الجهة الثانية في حضن مأمون وكانت هيا كمان عارية وفريال قامت من السرير على صوت دق الباب ومأمون ولطفية قاموا من النوم .

مأمون : من هاد الي بيدق الباب ؟

فريال : رح روح شوف بس ما تطلعوا لحتى أجيكم أنا .

وفريال لبست فستان من فساتينها على اللحم ، بدون ملابس داخلية وطلعت من الغرفة وقفلت الباب وراحت لباب البييت /

فريال : مين ؟

: انا أم زكي افتحي الباب فريال .

فريال : جيت يلا.

وفريال راحت فتحت الباب وأول ما فاتت أم زكي فريال شدتها على غرفة الضيوف ،

أم زكي : ليش دخلتينا هون ؟

فريال : لك زوجي قاعد شلون بدي فوتك ع أرض الديار لك أم زكي .

أم زكي : فكرتو راح الدنيا قربت ع الظهر.

فريال تذكرت انهم ما ناموا للفجر من سهرتهم ومأمون بينيكها هيا ولطفية ،

فريال : تعبان شوي وحب يظل بالبيت .

أم زكي : ما على قلبوا شر ، لكن يلا خلي لطفية تعمل لنا فنجانين قهوة لحتى نحكي .

فريال: لطفية لساتها نايمة انبارح سعاد ما خلتها تنام ، هلأ رح قوم أعملك قهوة واجي .

أم زكي : لك خليك هون ، خليني احكي معك بسرعة قبل ما اطلع ـ

فريال : احكي أم زكي شوفي ؟

أم زكي : بدي قولك انا سعاد خانم رح تجي اليوم لعندك لحتى تحكي معك بموضوع رجعة لطفية لزوجها .

فريال : قلتي لي سعاد خانم ، اي ما فيش مشكلة وامتى رح تجي دخلك ؟

ام زكي : بعد العصر رح تجي عندك هيا وبنتها بوران ،

فريال : اي بيشرفو امتى ما بدهم أنا بدي حل المشكلة وما بدي كبرها والي بدهم ياه بيصير من عيني هي قبل هي .

أم زكي : غريبة ، شلون صرتي تفكري هكي ولي ؟

فريال : ما غريب الا الشيطان ي ام زكي بعدين مصلحة البنت في بيت جوزها وانا ما بدي أخرب بيت بنتي مثل زمان تنذكر وما تنعاد (بتقصد في الجزء الثاني لما عصام طلق لطفية وتزوج هدى).

أم زكي : يا عيني عليكي ي فريال ، هذا هو الكلام حبيبتي ، يلا أنا بالاذن .

فريال : وين رايحة أم زكي لسه ما شربتي شي ؟

أم زكي : ملحوقة حبيبتي ، رح روح خبر سعاد خانم ، يلا بشوفك حبيبتي .

فريال : مع السلامة .

وفريال : قفلت الباب ورا أم زكي : درب الي يسد ما يرد ،

وفريال قلعت الفستان الي كانت لابسته وصارت عريانة وراحة لغرفته وشافت مأمون بيرضع بزاز لطفية ولطفية بتجلخ زبر مأمون .

لطفية : امممم اي مص حبيبي احححح مص لبن لبوتك ي تاج راسي انت اااااه ، شو يامو راحت ؟

فريال : اي راحت المتناكة.

لطفية : وشو بدها اللبوة آي بالراحة حبيبي .

ومأمون ولا كأنه سامع بيرضع اللبن من بزاز لطفية وبيلعب بكسها وهيا تجلخ له في زبه الواقف.

فريال :قالت انه حماتك وبوران جايين مشان يرجعوك للخول عصام .

مأمون الي وقف عن رضع بزاز لطفية : وأنتي شو قلتي لها فريالو ؟

فريال : قلت لهم يتفضلوا والي بدهم ياه بيصير .

لطفية بابتسامة خبث : شوفي ف راسك يا مو ؟

فريال : رح قلك حبيبتي ، لسه فاضل من المخدر الي حطيتوا لي منه ؟

لطفية : اي لسه

فريال : كثير امليح معناها شوفي شو رح تسوي ، أول ما يجو حماتك وبنتها وتجهزي القهوة وبتحطي لهم شوي شوي ، ع قد ما يناموا ربع ساعة نص ساعة ،

مأمون : وشو رح تعملوا في هالنص ساعة ؟

فريال بخبث : رح نعريهم ونربطهم ونخليك تنيكهم ي تاج راسنا لاننا اول ما تنيكهم اللبوات ما رح يستغنوا عن زبك حبيبي ووقتها سعاد رح تصير خدامة عندنا ي سيدي .

لطفية : اي هيك ها يا مو .

فريال : بس قبل ما تنيكهم حبيبي بدي ياك تذلهم ع انهم بس يمصوا زبك مو يتناكوا منك اللبوات .

مأمون : اي انتي بتؤمري أمري ي ست الكل.

فريال : كثير امليح يلا بنتي روحي رضعي بنتك ونيميها وسيبيني مع زوجي شوي .

لطفية : أمرك ي ست الكل .

ولطفية طلعت وفريال نطت عالسرير واتناكت مع مأمون نيكة قبل ما يجيب مأمون في كسها وبعدها فاتوا يتغسلوا مع بعض ولطفية بتعمل الغذاء وهيا لابسة كلوت وردي وستيان أبيض وبعد ما تغذوا مأمون طلع لأنه عنده شغل بدا يخلصه قبل ما يجوا اللبوات بس تأخر وبين ما فريال ولطفية بيستنوا سمعوا صوت الباب يدق.

فريال : مين ؟

سعاد : أنا سعاد خانم فريال .

فريال : إذا ما بخليك شرموطة ي قحبة انت وبناتك ما بيكون اسمي فريال ي لبوة . يلا اجيت.

وفريال راحت فتحت الباب : تفضلوا يلا .

سعاد : تسلمي ، يلا يا مو بوران .

وبوران فاتت وكأنها مجبرة تجي وحتى ما سلمت ع فريال وفريال دخلتهم لغرفة الضيوف وفريال خبرت لطفية تجهز القهوة.

سعاد : اي فريال انا جاية اليوم لحتى رجع بنتك لبيتها .

فريال : اي مو تكرمي ي ست سعاد بس نشرب القهوة ، والي بدك ياه بيصير.

بوران : بس إذا بنتك زعلت أخي من جديد ما تلوم إلا حالها .

فريال بتحامل على حالها : لا تخافي ما رح يزعل منها مرة ثانية ست بوران .

وشوي و دخلت لطفية بالقهوة وضيفت سعاد وبوران وأمها وقعدت جنبهم ،

سعاد : شوفي ي لطفية مثل ما قلت لأمك ما بدي وجع راس أنا رجعت هدى للبيت وجاية رجعك ورح تسكنوا معي بس ما بدي مشاكل مفهوم ؟

لطفية : أمرك حماتي .

بوران : بابتسامة نصر وشماتة أنه بينفذوا الي بيقولوا وهيا ما تدري شو مستنيها وبدت تشرب القهوة هيا وأمها بس قبل ما تخلص الفنجان حست براسها يثقل وصوتها ثقل وبصت لأمها لقتها غابت عن الوعي وشافت فريال بتجي عنده وبتهمس بأذنها : رح تشوفي رح سوي فيك ي شرموطة انتي وامك اللبوة ي كسمك ، وبوران غابت عن الوعي .

وفريال ولطفية قلعوا فساتينهم فريال ضلت في كلوت فتلة أسود ولطفية في كلوت فتلة أبيض بدون ستيانات سايبات بزازهن تتحرك براحتها.

فريال : يلا يامو نعري حماتك ونشيلها لغرفة النوم.

لطفية : أمرك يامو.

ولطفية وفريال عرو سعاد من الملاية والفستان وملابسها الداخلية وخلوها عريانة ملط وشالوها لغرفة النوم وربطوها بالسرير ع شكل حرف X وراحو لبوران عروها وخلوها عريانة مثل أمها وربطوها بكرسي جنب السرير بالمقلوب لحتى تكون طيزها واضحة وفريال قلعت كلوتها وحطاته في بق سعاد ولطفية قلعت كلوتها وحطته في بق بوران ،

لطفية : نفيقهم يامو ؟

فريال : لا لحتى يوصل سيدنا .

لطفية : امرك يامو ، يلا نقعد برا ونتركهم يفيقوا لحالهم هههههه .

فريال : يلا ي شرموطة هههه .

وطلعوا قعدوا برا بيشربو قهوة وبيستنوا مأمون وشوي وفاقت بوران ولما فتحت عيونها ما صدقت حالها شافت أمها عريانة ع السرير مربوطة وهيا مربوطة ع الكرسي عريانة مثلها ولما حاولت تحكي او تصرخ لقت كلوت مبلول في بقها وشوي واجا مأمون وشاف لطفية وفريال عرايا في أرض الديار .

مأمون : اهلين بحلواتي ، شو طمنوني قمحة والا شعيرة ؟

فريال : قمحة وحياتك حبيبي ، بس ما رح تدخل هلق عليهن .

مأمون: امتى لكن ؟

لطفية : لحتى أنا وامي نربيهم شوي ونسويهم ههههههه .

مأمون قلع ثيابه : اي بيصير بقدر أتفرج ؟

فريال : أكيد حبيبي .

وبالفعل دخلوا الثلاثة عرايا على بوران وسعاد الي بدأت تفوق وانصدمت لما شافت بنتها بوران عريانة ومربوطة ع الكرسي ودخلت عليهم فريال ولطفية ومأمون عرايا بس الي فاجأها حجم زبر مأمون ،

فريال : فقتي ي ست الحارة ، قصدي ي لبوة الحارة ههههههه، يامو لطفية جيبي الخيزرانة .

لطفية : أمرك يامو.

ولطفية راحت جابت خيزرانة ووقفت ورا بوران وضربت طيز بوران البيضاء الكبيرة 3 ضربات بسيطات وبوران بتتوجع وبتمون ،

فريال : شوفي سعاد رح شيل كلوتي من بقك بس لو حاولتي تصرخي رح رد الكلوت في بقك وخلي لطفية تضرب طيز بنتك لحتى ينزل دمها فاهمة ي متناكة؟

سعاد ضلت ساكتة ما بتقدر تستوعب شو عم بيصير ، مشان هيك لطفية ضربت بوران من جديد لحتى سعاد هزت راسها انها فاهمة ولطفية وقفت ضرب طيز بوران وفريال شالت كلوتها من بق سعاد

سعاد : شو عم تعملي فريال جنيتي شي ؟ شوفي اذا تركتيني انا وبنتي ما رح نحكي لحدا بوعدك.

فريال : أكيد رح أتركك ي لبوة ، ما بدي ولادك الخولات يجو يدورو عليك عندي ، بس مو قبل ما أعمل الي ف راسي .

سعاد بتنظر لمأمون الي قاعد جنب السرير ماسك زبره الكبير الواقف ع آخره بيجلخ فيه : شو بدك تعملي ؟

فريال : رح فرجيك شو بدي أعمل .

وفريال وقفت وقعدت على وش سعاد بكسها : بدي جيب مية شهوتي في بقك وإذا ما خليتيني أجيب بتعرفي شو رح أعمل ببنتك .

وسعاد لقت حالها بدت تاكل كس فريال وتلحس شفاف كس فريال وتمص زنبورها وتدخل لسانها في كس فريال بين ما فريال بتلعب ببزازها البيضاء الكبيرة وبتقرص حلماتها البيج الواقفة ،

فريال : امممممم اححححح ايوة مثل هيك ي قحبة ي منيوكة اححححح كولي كس ستك وتاج راسك ي متناكة ي قحبة أووووووف كولي كس ستك قدام بنتك القحبة ي منيوكة انتي وبنتك احححححح.

وبوران بتبكي ع حال أمها وهيا بتشوفها بتاكل كس فريال ولطفية متمتعة بالي بتشوفه ، لما اجت ع بالها فكرة ،

لطفية : شوفي ي قحبة انتي رح شيل كلوتي من بقك بس اذا صرختي شايفة ه الخيزرانة ه قطعها ع كسمك فاهمة ي منيوكة؟

بوران خافت وهزت راسها انها موافقة ولطفية وقفت قدام بوران ورفعت رجلها حطتها ع كتف بوران وكس لطفية صار قدام بوران ولطفية شالت الكلوت من بق بوران.

بوران : لطفية انا بنت حماك انا مثل اختك ليش بتعملي هيك ليش أنت وامك بتعملوا هيك نحنا اولاد حارة وحدة ما بيصي

وبوران ما كلمت كلامها من القلم الي نزل على وشها من لطفية ،

لطفية : اخرسي وكولي كسي ي لبوة . ولطفية مسكت راس بوران ودحشته على كسها وبوران لقت حالها مجبرة تاكل كس لطفية وتمص زنبورها وشفاف كسها .

لطفية : اااااااااااااااه اممممم ايوة كدا ي لبوة اححححح كولي كسي يمتناكة ي بنت القحبة اوووووف كول كسي زي ما امك بتاكل كس امي ي قحبة ي لبوة ااااااخ .

وفريال سخنت كثير من سعاد وهيا بتاكل لها كسها وكانت كثبر مليحة ومنظر بنتها الي خلت بوران تاكل كسها كمان وما قدرت تتحمل أكثر من هيك ولقت حالها بتتشنج قبل ما تجيب شهوتها في بق سعاد ، وشوي ولطفية بدت ترجف قبل ما تجيب شهوتها على وش بوران وبعدها فريال ردت كلوتها في بق سعاد وراحت لمأمون وهمست شي في أذنه خلاتها يبتسم وبعدها راحت ورجعت كلوت لطفية ل بق بوران وهمست في أذن لطفية الي ضحكت وراحت فريال أخذت الخيزرانة وضرب سعاد على بزازها وبطنها وسعاد بدت تمون وتتأوه من الوجع والمتعة الي استغربت أنها بتحسها متعة انها هيا وبنتها عريانات ملط وبيتعذبو جنسيا شي خلا كس سعاد بدا يقطر من الشهوة بين ما بوران بتشوف أمها بتتضرب وبتتهان وهيا معها ولطفية قالت لبوران ،

لطفية : شوفي ي لبوة أنتي كثير محظوظة لأنه سيدنا رح ينيكك أنتي الأولى فهلأ رح قيم الكلوت من بقك بس اذا قلتي شي ما عجبني ما أمك رح تنضرب ي لبوة وبعتقد بتعرفي انه امي ما رح تقصر ورح تشدها لها كثير لأمك القحبة فاهمة ي منيوكة ,

ولطفية ضربت بز بوران الابيض ومأمون اجا وحرك الكرسي لحتى يكون جنب سعاد وتشوفه وهو بيدخل زبره الكبير في كس بنتها البكر زبر استغربت انها بتتمنى ينيكها ويفشخ كسها ، ولطفية شالت الكلوت من بق بوران ، ومأمون وقف ورا بوران وحط راس زبه العريض على شفاف كسها الوردي المشعر شوي ودخله بشوي ،

بوران : ااه ااااااااااااااااااه كثير كبيييييير بترجاك طلعه طلعه اااااااااااااه ويلي ي امي .

لطفية ضربت طيز بوران بيدها : اخرسي ي متناكة وخوذي زبر ذكرنا في كسك ي لبوة .

مأمون : اااااااح كثير ضيق كسها لطوف ، بس لا تخافي رح وسعه لها ،

لطفية وقفت جنب مأمون الي أخذ بزازها في بقه وبدأ يرضع الحليب من بزها وهو بينيك بوران بالبطيء وبيضرب طيزها البيضاء الكبيرة ،

لطفية : اممممم مص لبني ي ذكرنا اااححححح ارضع بزاز قحبتك المتناكة اوووووف منك اااااه مص لبني وانت بتنيك اخت زوجي العرص اااااه.

بوران : ااااااااه ااااااااااااااااه امممممم كثير بيوجع بس كثير حلو اااااااه اممممم ،

لطفية الي انبسطت انه بوران بدأ كسها يتحكم فيها وغمزت المأمون الي طلع زبه من كس بوران وبدا يغيظ بوران براس زبه على شفاف كسها ،

بوران : اااحححححح بيكفي بترجاك بيكفي .

لطفية : شو الي بيكفي ي لبوة عايزه اي ي قحبة ؟

بوران : عايزاه احححححح عايزاه في كسي اممممم .

لطفية ضربت طيز بوران بقوة : عايزه اي في كسك ي منيوكة ؟

بوران : عايزة زبر ذكرنا في كسي اححححح عايزة ينكني ويفشخني .

لطفية : انتي اي ؟

بوران : انا لبوة وشرموطة وقحبة.

لطفية : امك اي ؟

بوران : كسمي القحبة أكبر قحبة بالحارة .

لطفية الي ابتسمت : طب زوجك اي ي لبوة ومين ذكرك ؟

بوران : زوجي عرص وخول وذكري وتاج راسي وفاشخ كسي هو سيدي مأمون بس .

وفريال غمزت للطفية الي راحت فكت بوران من على الكرسي الي أول ما لطفية فكتها لفت لمأمون وحطت شفافها على شفافه وبدأت تبوسه وتمص لسانه لبقها تمصه وهو يمص لسانه لبقه بين ما يديه مسكن طيز بوران الكبيرة الملبن وبدأ يلعب بيها ويفعصها ويضربها وبوران مسكت زبره الكبير بدأت تجلخ له قبل ما لطفية تنضم لبوستهم لتصير بوسة ثلاثية بيمصوا ألسنة بعض ومأمون تركهم يبوسو بعض وراح وقف ورا بوران ورد زبه لكسها وبدأ ينيك فيها بقوة وبسرعة بين ما بوران تركت شفاف لطفية ونزلت لبزازها وبدأت ترضع لبن لطفية وهيا بتتناك من مأمون .

لطفية : امممم ايوة كدا ي لبوة اححححح ارضعي لبني وانتي بتتناكي من فحلنا وذكرنا ي منيوكة ااااااه .

فريال : شفتي بنتك كيف سبتك وكيف بتتناك من ذكر بجد بدل العرص الي فاكراه صهر ليك وذكر ي منيوكة .

سعاد : مممممم

فريال : عايزة تقولي حاجة ي لبوة ؟

سعاد هزت راسها بإيه وفريال طلعت الكلوت من بقها ،

فريال : ها عايزة اي ي قحبة ؟

سعاد : عايزة اجرب زبره .

فريال : الي ابتسمت بنصر : بتقدري بس بشرط .

سعاد : الي بدك ياه بيصير بس بترجاكي ستي فريال بدي اتناك صار لي زمان ما دخل زبر لكسي .

فريال : هيك بدي ياكي ي لبوة ، شرطي انه اي شي بطلبه انا اوا بنتي منك بتساوي .

سعاد : امرك فريال خانم .

وفريال ابتسمت بنصر ، وبلشت تفك سعاد بين ما جنبهم قاعد مأمون ع الكرسي وبوران بتنط على زبره وهو بيرضع بزازها البيضاء الكبيرة ويعض حلماتها الواقفة من شهوهتها ولطفية تحتهم على ركبهم بترضع بضان مأمون وبتلحسهم

بوران : ااااااااااااه اممممم نكني نكني نكني اووووووووووووف رح جييييييييب !!!!

وبوران بدأت ترجف قبل ما تجيب شهوتها على زبر مأمون وعلى وش لطفية وبعدها نزلت بوران على ركبها جنب لطفية وبدأو يرضعوا زبر مأمون ويذوقو طعم شهوة بوران من عليه .

فريال : لبوتك الثانية جاهزة ي ذكرنا .

ومأمون شاف سعاد نايمة ع ظهرها وفاتحة رجليها وهيا بترضع بزاز فريال المللبن ومأمون راح للسرير وخله بوران ولطفية بيبوسوا بعض ، ووقف بين رجلين سعاد وبدأ يدخل زبره بالراحة وببطء في كسها الي كان ضيق لأنه ضل فترة بدون ما يتناك وظل يدخله لحتى دخل كله في كس سعاد وبدأ ينيك فيها ببطأ بينما ما مسك فريال له وبدأ يرضع بزازها ويعض حلماتها ،

سعاد : ااااااااااااه اااااااااااه اقوى حبيبي اووووووف زبك بيوجع بس وجعه حلوووو اااااااااااه نكني نكني نكني فشخ كس لبوتك ي سيدي ي ذكري اااااااااه.

ولطفية راحت جنب حماتها وبدأت ترضع في بزازها بين ما بوران وفريال بيبوسوا بعض لحتى سعاد بدأت ترجف ،

سعاد : ااااااااااه رح جيييييييييب !!!!!!.

وسعاد بدأت ترجف بقوة قبل ما تجيب شهوتها بقوة على زبر مأمون الي ما عاد يقدر يتحمل أكثر من هيك ودخل زبره كله في عمق كس سعاد ورحمها قبل ما يفجر حمولة لبنه في كسها ولولا انها فاتت سن الحمل كانت رح تصير حامل .

وبعدها طلع زبره من كس سعاد الي أخذاته بنتها بوران وصارت ترضع فيه وتنظف وتذوق طعم كس أمها الي طلعت منه للدنيا مخلوط بلبن الذكر الي فشخها وخلاها تعرف انها كانت متزوجة عرص وخول مش راجل وذكر ، بين ما لطفية بتلحس لبن مأمون الي بيقطر من كس حماتها بين ما سعاد وفريال بيبوسو بعض وبعدها مأمون خبرهم يطلعوا لأنه بده يرتاح ، واللبوات لبسوا ملابسهم الداخلية بس وطلعوا قعدوا في أرض الديار،

فريال : شو سعاد عجبك زبر ذكرنا ي قحبة انت وبنتك؟

سعاد : كثير بيجنن الباين رح زورك كل يوم لحتى يفشخني أنا وبنتي .

فريال بضحكة : ليش فاكرة انه امتى ما بدك بتتناكي بهالبساطة ي لبوة انتي وهيا ، ما رح تتناكي الي لما انا بقول ي لبوة وانا ما بقول الا لحتى تنفذي الي بدي ياه.

سعاد : اؤمري أمر وأنا تحت أمرك أنا وبنتي خداماتك ي ستنا بس ما تحرمينا من زبر سيدنا وذكرنا .

فريال بخبث : شو يامو شو بدك يسوو ؟

لطفية : بدي فحلنا ينيك كس ضرتي هدى كمان بدي ياها تصير قحبة وشرموطة .

سعاد : بس كيف بدنا نسوي هيك ؟

فريال : هذي مشكلتك انا بدي فحلنا ينيك هدى وعندك لنهاية الجمعة اذا هدى ما كانت بتركب زبر فحلنا انسي انك تتناكي منه انتي او بنتك ي قحبة مفهوم ؟

بوران قبل ما تحكي أمها : أمرك ستي الي بدك ياه أنتي وستي لطفية وسيدنا بيصير.

فريال بضحك : كثير امليح بوران يلا روحي انتي وامك ،

بوران : امرك ستنا ، يلا يامو .

وبوران وسعاد راحو ع اوضة الضيوف لبسو ثيابهم وملاياتهم ورجعوا لبيت سعاد بين ما لطفية دخلت ترضع بنتها ونامت من التعب وفريال دخلت نامت عريانة جنب زوجها .

في بيت أم عصام.

رجعت بوران وأمها وشافو عصام مستنيهم .

عصام : شو يامو شو صار معكم .

سعاد : ما صار شي عصام لساتنا عم نتفاهم معهم.

عصام : على شو بدنا نتفاهم لطفية غلطت والمفروض انها تجي تترجاني لحتى رجعها قال نتفاهم قال .

بوران : وانت فاكر تقليع مراتك من بيتها مشان أكلة شغلة سهلة.

سعاد : شوف عصام خليني أتصرف مثل ما بدي وما تتدخل فاهم .

عصام : امرك يامو بتأمري بشي ؟

سعاد : اي روح رجع مرتك الثانية وجيبها عندي لحتى تسكن معي لا.

عصام : امرك يامو يلا بخاطرك يامو بخاطرك أختي .

واول ما عصام طلع ، سعاد وبوران راحوا لغرفة سعاد وأول ما قفلو الباب قلعو ثيابهن اللبوات وصاروا عرايا ودخلوا السرير جنب بعض وأجسادهن العارية بتسخنهم ع بعض.

سعاد : شلون بدك تخلي هدى تتناك من مأمون فهميني ؟

بوران : ما بعرف يامو بس لازم خليها تتناك منه يامو انا بعد ما ناكني اليوم عرفت انه الي تزوجني خول وعرص مو رجال مأمون هو الرجال وما بقدر عيش من غير ما ينيكني وكمان بدي خلي المرة الجاية يجيب لبنه في كسي ويعشرني .

سعاد : بس كيف رح نقنع هدى فهميني ؟

بوران : اتركيني فكر فيها هاليومين وبقلك يامو ، يلا انا بالاذن .

وبوران طلعت من السرير من حضن أمها وبدأت تلبس كلوتها وستيانها ولبست فستانها وملايتها.

سعاد : وين رايحة ؟

بوران : راجعة للاولاد وللعرص الي في البيت هلأ بيكون استعوقني يامو بدك شي ؟

سعاد : سلامتك ، بس عم بستناك بكرا.

بوران : مشان شو ؟

سعاد حطت يدها على كسها : بكرا بقلك وضحكت بمياعة .

بوران الي ضحكت بشرمطة ولبونة : امرك يامو بكرا بكون عندك .

نهاية الجزء الثاني
أتمنى من الادارة تدمج الجزئين وشكرت

الجزء الثالث :-
الجزء الثالث

بعد ما عصام جاب مرته الثانية هدى للبيت سعاد جهزت لهم الغرفة الي جنب عرفتها وفي الليل سعاد كانت لابسة كلوت بيج بدون ستيان تاركة بزازها تلعب براحتها وراحت لغرفة عصام وهدى وفتحت الباب شوي شافت عصام نايم عاري وهدى عريانة بترضع له زبه الواقف الي كان يجي نص زبر مأمون ،

عصام : يلا حبيبي اركبي زبي هدهد.

هدى : امرك ي تاج راسي .

وهدى قامت وقعدت على زبر عصام وبدت تركب له في زبه وهو يرضع في بزازها ويعض حلماتها الواقفة من شهوتها

هدى : اممممم اي حبيبي مص بزازي وانا بركب لك زبك حبيبي اححححح اي هيك ي عمري نيك لبوتك ااااااه ي كسييييي .

وبعدها هدى نامت ع ظهرها وفتحت رجليها واجا عصام دخل زبره في كسها وبدأ ينيك فيها وهو ياكل في بزازها بينما هدى سكرت ع طيزه برجليها ، بينما برا الغرفة سعاد دخلت يدها في كلوتها وبدت تلعب في كسها المبلول من فرجتها ع ابنها وهو ينيك في مرته الفرس ، لما عصام .

عصام : اااه قربت جيب هدهد احححح .

هدى : ااااه تحمل شوي حبيبي ااااه خلينا نجيب سوى بترجاك اااه .

عصام : خذي لبني ااحححح .

وعصام دخل زبه في كسها قبل ما يجيب شهوتها في كسها ، وبعدها طلع زبه من كسها وعطاه لهدى تمصه وتنظفه ،

هدى وهيا ترضع وتنظف في زبر زوجها : ليش ما استنيت حبيبي جبنا سوى ,

عصام : ما قدرت اتحمل هدهد , مرة ثانية , يلا انا بدي نام وراي شغل الصبح .

وعصام تغطى ونام بين ما سعاد استنت شوي قدام غرفتها لانها عرفت انه هدى رح تروح تلعب بكسها لحتى تجيب ,

وبالفعل هدى لبست كلوت أخضر وفستان نوم فوقه وطلعت من غرفتها لتتفاجأ بحماتها سعاد بالكلوت بس قاعدة قدام غرفتهم وقبل ما تحكي سعاد مسكتها في حضنتها وبدأت تبوس فيها وتدخل في لسانها في فمها تمص لسانها وتلحس أسنانها قبل ما تاخذها بحضنها لغرفة نومها وتدفشها ع السرير ،

هدى : مرة عمي شو عم تعملي وليش قاعدة هيك ؟!

سعاد : ما تحكي شي حبيبتي بدي ريحك أنا بس .

وسعاد رفعت فستان هدى وقلعت كلوتها وشافت كسها الوردي الخالي من الشعر لأن هدى بتنظف كسها بشكل دوري

وسعاد بدأت تاكل كس هدى وتمص شفاف كسها وزنبورها وتدخل لسانها في كس هدى تنيكها بلسانها

هدى : اححححح امممم كولي كسي مرة عمي ااححححح هيك حبيبتي اوووووف اااااه.

سعاد : يلا اقلعي حبيبتي .

وهدى قلعت فستانها وسعاد قلعت كلوتها وصارن عريانات ونامن فوق بعض بدن يبوسن بعض ويلعبن بأكساس بعض بعدها عملوا وضعية 69 وبدأو ياكلوا أكساس بعض بين ما سعاد مسكت فلقات طيز هدى وشافت خرمها الوردي الضيق وبدأت تبعبص في طيزها وهيا بتاكل كس هدى وهدى ما تحملت ولقت حالها بدأت ترجف قبل ما تجيب شهوتها في فم سعاد وسعاد شوي وجابت شهوتها في فم هدى وبعدها بدأو يبوسو بعض ويلعبن بألسنتهن .

سعاد : ارتحتي حبيبتي ؟

هدى : اي ارتحت مرة عمي .

سعاد : قولي لي يا مو ي عيوني أنتي ، يلا روحي لزوجك الخول أحسن ما يقوم ما يلاقيك جنبه .

هدى الي استغربت من انه سعاد بتقول ع ابنها انه خول : أمرك يا مو .

وهدى باست سعاد وقامت لبست كلوتها وفستانها وطلعت لزوجها .

سعاد : هي بداية الطريق .

ونامت ثاني يوم سعاد قامت من النوم عارية لبست كلوت فتلة بيج وستيانة سوداء ولبست فستان وطلعت لقت عصام فطر وطالع من البيت ولقت هدى بتضب السفرة وفاتت عالمطبخ وسعاد نزلت وقلعت الفستان لتضل بالكلوت والستيان وفاتت ع المطبخ لقت لطفية بتغسل المواعين وهيا بالفستان واجت من وراها حضنتها ،

سعاد : صباح الخير حبيبتي .

هدى : صباح الخير يا مو .

وهدى لفت وشافت سعاد بالستيان والكلوت : شو ما شبعتي من أمس ؟

سعاد الي باست هدى : انا ما شبع منك ي حلوة انتي يلا اقلعي حبيبتي .

وهدى قلعت فستانها لتضل بستيانه صفراء وكلوت أصفر : ما بدك تفطري يا مو .

سعاد : انا الي بدي أفطر بس بتضلي هيك طول اليوم .

وهدى وسعاد فطروا وبعدها راحو قعدوا في المربع وسعاد قعدت هدى في حضنها وقلعت لها ستيانها لبزازها الكبار يقعوا قدامها وبدأت ترضع بزازها وتعض حلماتها بين ما دخلت يدها في كلوت هدى بدأت تلعب بكسها بين ما هدى دخلت يدها في كس سعاد بدأت تلعب بيه .

هدى : امممم اححححح اي يا مو كولي بزاز بنتك القحبة الممحونة اححححح هيك كمان كمان ااااااه ي كسي .

سعاد : يلا حبيبتي انزلي كولي كس امك الممحونة .

هدى : أمرك يامو وهدى نزلت ع ركبه بين رجلين سعاد وقلعت لها كلوتها وبدأت تاكل كس سعاد بين ما سعاد قلعت ستيانها وبدأت تلعب ببزازها وتقرص حلماتها لما الباب دق عليهم وهدى وقفت بسرعة لبست كلوتها وستيانها ولبست فستانها بينما سعاد لبست فستانها بس ،

سعاد : روحي استنيني في غرفة الضيوف .

هدى : أمرك يامو .

وهدى راحت لغرفة الضيوف ، وسعاد راحت لتفتح الباب

سعاد : مين ؟

بوران : انا بوران يا مو .

سعاد فتحت الباب وبوران فاتت وقفلت الباب ، وأول ما سعاد قفلت الباب قلعت فستانها ورجعت عارية وفستانها ف يدها ،

بوران : شو ممحونة مثلي الباين ههههه ,

سعاد : اي وكنت مع طفي شهوتي مع هدى قبل ما تجي ,

بوران : بجد بتحكي معناها قربنا نساوي الي ف راسنا .

سعاد : اي حبيبتي يلا اقلعي وفوتي معي عليها .

وبوران قلعت ملايتها وفستانها وضلت بكلوت فتلة أسود بس وفاتت مع أمها واول ما وصلوا أوضة الضيوف

سعاد : انتي ضلي هون ، وتفرجي لما بأشر لك فوتي .

بوران : امرك يا مو .

وسعاد دخلت عريانة ع هدى الي كانت بفستانها ،

هدى : مين كان ع الباب ؟

سعاد : ولا يهمك حبيبتي راح الي ع الباب يلا تعالي ل حضن امك ي لبوة .

وهدر قلعت فستانها وصارت عريانة مثل سعاد ونامو فوق بعد وبدأو يبوسو بعض بين ما بوران برا قلعت كلوتها وصارت عريانة ونلعب بكسها ع منظر امها بتتساحق مع مرة اخوها قبل ما سعاد تفتح رجليها وهدى وطت بين رجلين سعاد واخذت كس سعاد بتمها وبدأت تلحس كسها وتبوسه وتمص زنبورها وتنيكها بلسانها

سعاد : اححححح اااااه هيك حبيبتي اوووووف كلي كس اللبوة ام زوجك ااااااخ نيكيني بلسانك ي قحبة .

وسعاد غمزت لبوران الي ما صدقت ودخلت وقبل ما هدى تحس كانت بوران وراها وضربت طيزها وهدى انصدمت ووقفت في مكانها قبل ما تنزل عليها بوران وتهمس في أذنها ،

بوران : ما قدرت ما اضرب طيزك ي لبوة .

وهدى لفت وشافت بوران عارية قدامها وقبل ما تحكي شي شفاف بوران كانوا ع شفافها وبدأو يبوسو بعض وبوران شدت هدى عليه هما يبوسو بعض وبوران بتمص لسان هدى وتلعب بكسها بين ما سعاد اجت من وراها وبدأت تلحس كس هدى ، بين ما بوران كسرت بوستها مع هدى ونزلت ع بزاز هدى وبدت تعضعض في بزازها وتمص حلماتها ،

هدى : امممم اححححح كولي بزازي حبيبتي ااااااه افففففف كولي بزاز مرة اخوك اللبوة وامك ع تاكل كسي ااااااه رح جيييييييب , وهدى من سخونة الموضع الي هيا فيه اخت زوجها بتاكل بزازها وأمه بتاكل كسها ما تحملت حالها ولقت شلال من الشهوة بيجي في تم مرة عمها ، وسعاد ما خلت ولا قطرة تضيع وبوران راحت بدأت تبوس أمها وتذوق عسل مرة أخوها من فم أمها وهدى بعد ما جابت شهوتها ما عاد عندها قوة لا تكفي وبوران وأمها عملوا وضعية المقص وبدأو يحكوا أكساسهن ببعض وبوران لحد ما هني الاثنين بدأو يرجفوا قبل ما يجيبو شهوتهم واجت هدى وبدأو يبوسو بعض وأجسادهن مليانات شهوة وعرق من الحفلة الي عملوها مع بعض قبل ما يدخلو الحمام وينظفوا حالهم سوا ويلبسوا ملابسهم وطلعوا فطرو وجهزو القهوة وقعدوا .

بوران : شو هدى عجبك كسي .

هدى استحت وما عرفت كيف تجاوب الا ب : اي بوران .

بوران غمزت امها : من بياكل كسك أحسن أنا والا أخي ؟

هدى : هههههه ما بياكل كسي عصام أبد .

بوران : كيييييف ؟

وقربت من هدى وحطت يدها ع كسها : معقول حدا عندو الشهد هذا كله وما بياكله صدق أنه اخي ما بيعرف .

سعاد : كفاية بوران ، بيكفي انه عمي يكفي يكسها .

هدى ضحكت بشرمطة : مين يكفي كسي ي مرة عمي ، اي صحيح اول ما تزوجنا كان بيكفيني بس هلأ أخره 10 دقايق ويجيب لبنه في كسي وينام ، وبعدين بيقولي لي ما حملت منه لهلأ .

بوران : طيب والا يعطيك الحل ؟

هدى : الي بدك ياه بوران بس عطيني حل.

بوران : اتركيني فكر وبقولك.

سعاد : يلا حبيبتي هدى قومي جهزي الغذاء,

هدى : أمرك مرة عمي.

وهدى قامت لمت فناجين القهوة وهيا بتلم فناجين القهوة بوران ضربتها بعبوص في طيزها القحبة .

هدى : أيييي طيزي ي شرموطة هههههه .

وهدى راحت للمطبخ وهيا بتهز طيزها وهيا بتمشي وبوران شهوتها ولعت من جديد .

بوران : شو يا مو امتى رح نروح لسيدنا ؟

سعاد : شو كسك بيحرقك ي لبوة ؟

بوران : كثير يا مو لا والي زاد محني انه أمس الخول بتاعي أمس ناكني وما حسيت بزبره الي بييزيد يولع شهوتي بدل ما يطفيها ، ألا قولي لي كيف جريتي هدى لكسك ؟

سعاد حكت لبنتها كيف تجسست على عصام وهدى وشو صار معها وكيف نامت في حضنها في الليل .

بوران : طيب شو ناوية تعملي هلأ؟

سعاد : بدي خلي عصام ينيكني .

بوران : شووووووو ؟؟!!! ، بدك تتناكي من ابنك .

سعاد : اي وشو فيها ما انا تنكت معك ونكنا بعض.

بوران : بس ليش فهميني ؟

سعاد : لحتى افتح مخ عصام ي جدبة ، لو هدى نامت مع مأمون ما رح تقدر تترك زبره ومع الوقت رح يبين على عصام لانه زبره أصغر بكثير من زبر مأمون ورح يبان معو انه كسها توسع كثير بسبب زبر مأمون لو هيا والدة منقول انه كسها توسع من الحمل والولادة بس قبلها رح نحفر قبر هدى بايدنا.

بوران : معك حق ، طيب شو نساوي هلأ؟

سعاد : هلأ بتروحي على سيدنا بتبلغي شو صار معنا، وانه في نهاية الاسبوع هدى بتكون عارية في حضنه.

بوران : أمرك يا مو ، يلا بالاذن . وبوران قامت باست أمها ومصت لسانها ولبست ملايتها وراحت لبيت فريال ،

في بيت فريال ،،،

لطفية : اممممم ااااااه اااااه ااااه اففففففف نكني حبيبي احححححح نيك كس لبوتك القحبة .

مأمون : اااااه رح جيب ي لبوة !!!.

لطفية : جيب ب كسي حبيبي عشرني بلبنك ي ذكري ااااااااه .

مأمون دخل زبره كله في كس لطفية ورحمها قبل ما يفجر حمولة لبنه في عمق كسها ورحمها ، وبعدها لطفية قامت من على زبر مأمون ونزلت أخذت زبره في فمها وبدأت ترضعه وتمصه لحتى نظافته بين ما لبنه بيقطر من كسها ،

مأمون : ما سمعتي شي من سعاد وبنتها ؟

لطفية : لسه ي سيدي.

مأمون : امك ما رجعت من الخياط ؟

لطفية : لا ما اجت ي سيدي .

مأمون : بتعرفي لطوف .

لطفية : شو ي عيون لطوف انت ؟

مأمون : تعرفي بتمنى اركب مرة عمك وضرتك ع سرير أزواجههن .

لطفية : بيصير ي ذكري أنت .

مأمون : كيف ؟؟؟

وقبل ما لطفية تحكي سمعوا صوت الباب يدق ، ولطفية قامت لبست كلوتها الوردي المرمي ع الأرض ولبست فستانها

لطفية : لحظة ي تاج راسي بشوف مين وراجعة لك .

مأمون : لا بدي نام لطوف أنا .

لطفية : طيب لو كانت سعاد أو بوران؟

مأمون : قولي لهم نايم .

لطفية : امرك ي تاج راسي .

ولطفية راحت باست مأمون وراحت للباب ووقفت ورا الباب وقبل ما تفتح ،

لطفية : مين ؟

بوران : انا بوران لطوف افتحي الباب .

ولطفية فتحت الباب وبوران دخلت ولطفية سكرت الباب.

لطفية : اهلين بوران فوتي حبيبتي يلا .

بوران : تسلمي حبيبتي . وبوران كانت فايتة قبل ما لطفية تمسكها .

لطفية : ما نسيتي شي ؟

بوران باستغراب : شو ؟

لطفية : ملابسك ي لبوة هههههه .

بوران : هههه معك حق نسيت حبيبتي .

وبوران ولطفية قلعوا ثيابهم ولطفية ضلت بكلوتها الوردي وبوران ضلت بكلوت بيج فتلة ودخلوا لأوضة الضيوف ، وهنه شبه عريانات ، وبزازهن بتترج براحتها وهنه بيمشن لحد ما قعدن.

بوران : شلونك حبيبتي وشلون أمك وسيدنا .

لطفية : ملاح حبيبتي شلون الخول زوجك واولادك .

بوران : ملاح كلنا حبيبتي، شو وين أمك وسيدنا ؟

لطفية : امي راحت للخياط لحتى تشتري ملابس داخلية جديدة ، وسيدنا نايم وما بدو حدا يزعجوا.

بوران : ما بتقدري تفيقي حبيبتي ؟

لطفية بابتسامة خبث : ممحونة ي لبوة ؟

بوران : كثييييير ي لطوف .

لطفية وقفت وقلعت كلوتها وقعدت فتحت رجليها قدام بوران الي شافت اللبن بيقطر من كس لطفية .

لطفية : تعالي ي لبوة نظفي لبن سيدنا من كسي .

وبوران نزلت ع ركبها بسرعة وبدأت تلحس وتمص اللبن من كس لطفية .

لطفية : اممممم اححححح خذي لبن سيدنا من كسي ي لبوة احححححح اممممم اي حبيبتي اكثر افففف.

وبعد ما خلصت بوران تنظيف كس لطفية من لبن مأمون وقامت لطفية مسكتها وشدت وشها لها وحطت شفافها ع شفاف بوران وبدأو يبوسن بعض بعمق ولطفية تمص شوي من اللبن من فم بوران لفمها ، وبعدها لطفية بعدت بوران عنها ،

لطفية : شو صار مع هدى بوران ؟

بوران حكت للطفية الي صار مع هدى بالحرف وكيف انها هيا وامها تساحقوا مع هدى ضرة لطفية ولطفية كسها يتبل كل ما يحكوا أكثر ع الموضوع ، واتمحنت اكثر لما عرفت انه مرة عمها سعاد ناوية تتناك من ابنها الخول.

لطفية : كثير امليح بس في شي جديد سيدنا بده ياه .

بوران : شو هوا ؟

لطفية بابتسامة خبث : بدوا ينيك اللبوة امك والقحبة ضرتي ع سرير أزواجههن يعني ينيك امك ع سرير المتوفي أبوكي وهدى ع سرير عصام .

بوران : شوووو ؟!! ، بس هيك كثير صعب لطفية واحنا ما اتفقنا على هيك .

لطفية : هذا الي بدوا ياه سيدنا اذا بدك انتي والمتناكة أمك زبره بتعملوا الي بيقولوه.

بوران انصدمت من الطلب ومن جواها كانت ناوية تقوم من هالبيت وما ترجع بس محنتها وشهوة كسها خلاها تفكر في الفكرة ولقت كسها يتبلل من جديد ولقت حالها بتتقبل الموضوع وقالت للطفية انه رح تحكي لأمها وبعدها لبست ثيابها وطلعت بين ما لطفية قفلت الباب وراها وراحت لبست ستيانه بيضاء مع كلوتها وراحت رضعت بنتها وبعد نامت بنتها راحت تعمل الغذاء.

بينما في بنت سعاد هدى كانت قاعدة في حضن حماتها سعاد والاثنين عريانين وسعاد بتاكل بزاز هدى وتعض حلماتها بينما بتلعب بكس هدى وهدى بتلعب بكس حماتها لما سمعو الباب بيدق .

هدى : مين بيكون جانا مرة عمي؟

سعاد : ما بعرف حبيبتي يلا قومي نلبس وروحي للمطبخ وانا بفتح الباب .

هدى : أمرك مرة عمي .

وسعاد وهدة لبسوا كلوتاتهم وفساتينهم وهدى راحت للمبطخ وسعاد راحت للباب تشوف مين .

سعاد : مين ؟

: أنا أم زكي افتحي الباب .

سعاد راحت فتحت الباب : أهلين أم زكي .

أم زكي : أهلين سعاد شلونك حبيبتي ؟

سعاد : امليحة ، اشلونك انتي ؟

أم زكي : امليحة .

سعاد : بتعرفي اجيتي في وقتك بدي ياك في شغلة.

أم زكي : شو بدك حبيبتي ؟

سعاد : ما بيصير نحكي ع الباب يلا فوتي ومنحكي جوا حبيبتي .

أم زكي : يلا .

سعاد : هدى حبيبتي جهزي لنا كاستين عصير الورد وجيبي لنا .

هدى : امرك مرة عمي.

وبعد ما دخلوا غرفة الضيوف وقعدوا وشوي وجابت لهم هدى العصير .

أم زكي : اي حبيبتي ، شو بدك ؟

سعاد : بصراحة هو طلب بس بدي ياه يبقى بيني وبينك .

أم زكي : اخس عليكي من امتى بتطلع الحكي أنا ؟

سعاد : بعرف حبيبتي بس هذا الطلب بالذات ما بيطلع من هون .

أم زكي : أؤمري حبيبتي سرك في بير ما لو قرار . ( قرار معناها ما لو قعر )

سعاد : انتي بتعرفي انه هدى لحد هلأ ما حملت .

أم زكي : اي بس هيا ما فيها شي ، لا تقولي بدك تزوجي عصام ها .

سعاد : لك لا شو زوجو انتي الثانية ، بس بدي أعرف ما في عشبة أو خلطة أو شي بتخلي ذكوريتو او فحوليتو بتزيد .

أم زكي : ليش عصام صار ضغيف في الشي هذا.

سعاد : بيني وبينك اي ، وهدى شكت لي , مشان هيك في حل؟

أم زكي : هوا فيه بس .

سعاد : بس شو ؟

أم زكي : في خلطة بس كثير قوية ، واذا اخذها عصام بدو يضل في البيت يوم أو أكثر .

سعاد : ليش بتتعبوا ؟!

أم زكي : لا انتي الثانية ، بس كيف رح قولها .

سعاد : بقيها هالجوهرة أم زكي وقعتي قلبي!!!

أم زكي : هالخلطة بتخلي ذكره ديما وقف وعصام بيصير شهواني ، واعذريني في الكلمة انتي كمان بدك تروحي تزوري لوحدة من بناتك .

سعاد بمحن لأنها بدأت توصل للي بدها ياه : ليش ؟

أم زكي : لانه عصام وقتها رح يتحكم في زبره بالعربي بالفصيح وبينيك أي شي بيقدر ياخذ زبره .

سعاد الي حاولت تبين طبيعية : طيب وامتى تقدري تجيبيها ؟

أم زكي : اذا بدك بجيبوا هلأ .

سعاد : اذا هيك روحي جيبيه يلا .

أم زكي : أمرك ، يلا بالاذن .

سعاد : اذنك معك حبيبتي .

وأم زكي راحت لتجيب الدواء بين ما هدى جهزت الغذاء واجا عصام تغذى مع أمه وهدى وبعدين طلع وبعد ما طلع بشوي اجت أم زكي وجابت الدواء وشرحت لسعاد انها تعطيه الخلطة في كاسة عصير قبل ما يفوتو لغرفة نومهم بشي 10 دقايق لانه مفعوله بيبدا بسرعة وانها تتحمل لانه حتى بعد يجيب زبره ما رح ينام ورح يضل يجامعها لحتى بدنو يتعب بس ثاني يوم رح يرجع يجامعها مثل أول يوم، وبعد ما وضحت لها بافي تفاصيل الدواء راحت وسعاد فاتت لهدى .

سعاد : هدى حبيبتي تعالي .

هدى : نعم مرة عمي .

امسكي هاذ حبيبتي بعدين لما نسهروا سوا بدي ياك تحطي من هيا الخلطة ملعقة شاي في كاسة عصير عصام وتخلطيها كثير امليح .

هدى : امرك مرة عمي بس خلطة شو هيا .

سعاد : بعدين بقولك اي والبسي كمان فستان نوم حلو.

هدى : امرك مرة عمي .

وبالفعل جهزوا العشاء واجا عصام وتعشوا وبعد العشاء قعدوا يسهروا وقعد عصام واخذ العصير من هدى وبدأ يشرب بس لاحظ انه العصير طعمته غريبة بس ما قال شي لما أمه استاذنت شوي ، وهو بدا مفعول الخلطة يبدا معا شوي وزبره بدا يوقف وهوا بيشوف هدى في فستان النوم الي لعند الركبة بس ضيق شوي عليها وشاد ع طيزها وكمان شق بزازها الكبار باين وتفاجأ لما أمه نزلت من غرفتها واجتهم لابسة فستان مثل فستان هدى بس على أمه زابط أكثر وخصوصي طيزها الكبيرة الي قريب تمزق الفستان ، وقبل ما تقعد انحنت قدام عصام واخذت كاسة عصير من قدامه وعصام شاف بزازها وقعت لانه ما لبست ستيانه وهدى مو فاهمة شو بيصير لحد ما عصام ما قدر يتحمل .

عصام : بالاذن يا مو يلا هدى نروح ع غرفتنا .

سعاد : يوه لسه السهرة في اولها ابني خليكو شوي حبيبي .

هدى : اي ابن عمي خلينا شوي .

عصام : لا بالاذن يا مو يلا هدهد.

وقبل ما هدى تحكي عصام أخذها من يدها وراح بها وهو بيركض ع غرفة النوم وسعاد بتتبسم وهدى مو فاهمة شي .

واول ما فاتو ع الغرفة عصام قلع ثيابه بسرعة وقبل ما هدى تحكي صارت في حضن عصام بيبوسها وبيدخل لسانه في فمها يمص لسانها ويلحس اسنانها بين ما يديه بتلعب بفلقات طيزها وهدى اندمجت معه ومسكت زبه الواقف بدت تجلخ له قبل ما عصام يكسر بوستهم ويقطع فستان النوم تبع هدى لتصير عارية قدامة ويرميها ع السرير ويجي يعطيها زبره الواقف وهدى أخذته في فمها بدأت ترضع له زبه وبيوضه .

عصام : اااااح امممم مصي زبي هدهد ااييييي مص زبي زوجك ي لبوة احححححح .

وبعدها هدى فتحت رجليها لعصام الي ما استنى ودخل زبه في كسها وبدأ ينيك فيها وهو بيرضع بزازها الكبار ويعض حلماتها .

هدى : ااااااه اوووووف نكني حبيبي اححححح نكني نكني اوووووف من زبك انا نيك القحبة مراتك .

هذا كله وسعاد قاعدة قدام غرفتهم مو لابسة شي وبتلعب بكسها وهيا بتشوف ابنها بينيك مراته وبياكل بزازها ، قبل ما عصام يطلع زبره من كس هدى الي أخذت زبره في فمها تمصه وتذوق طعم كسها من عليه ، وبعدها عصام نام واجت هدى ركبت ع زبه وبدأ ينيك فيها بقوة وبسرعة وهو بيضرب فلقات طيزها وبيرضع بزازها .

هدى : ااااااااااااااااااااااه نكنيييييي اووووووف ويلي من زبك حبيبي اححححح نكني نكني نكني ااااااخ رح جيييييب !!!.

وهدى بدأت ترجف قبل ما تجيب شهوتها على زبر عصام الي أول مرة يخليها تجيب من زبه لأنها متعودة إذا خلاها تجيب بيخليها من لسانه بس لما ياكل كسها . وبعدها هدى الي خارت قوتها من الأورجزم نامت ع بطنها من جديد وفتحت رجليها ل عصام الي وقف ع ركبه بين رجليها ودخل زبه في كسها من جديد ورجع ينيك فيها بقوة وبسرعة

قبل ما سعاد ما قدرت تتحمل أكثر من هيك وفاتت ع الغرفة وعصام بينيك هدى الي شافت مرة عمها داخلة عليهم عارية واستغربت وقبل ما عصام يحس كانت سعاد حضنته من الخلف وبزازها العريانة بتلمس ظهره العاري وهو بينيك مرته ، وعصام لما شاف أمه عريانة وراه انصدم ووقف نيك وطلع زبه من كس هدى .

عصام : ليش قاعدة هيك يا مو وكيف بتفوتي عليا انا ومرتي هيك ؟

سعاد : لاني ما قدرت اتحمل ابني الي من وفاة أبوك ما اتنكت ولا شفت زبر .

عصام : بس ما بيصير يا مو اطلعي ببوس ايدك اطلعي .

سعاد : شوف عصام انت ابني وبكري وكل شي بس شوف يا اما بتكون ابني وعشيقي وفحلي يا اما .

عصام : يا اما شو ؟

سعاد : يا اما بدي اتجوز وجيب فحل يطفي نار شهوتي .

عصام اتصدم من الي قالته أمه ولأول مرة في حياته بشوف لأمه نظرة غير أنها أمه بيشوفها ع أنها مرأة وبدها زبر يريحها وقطع حبل أفكاره لما هدى حكت .

هدى : انا ما عندي مانع ابن عمي.

عصام انصدم أكثر : شلون شلون ؟؟؟! ، شلون ما عندك مانع انتي لما كانت لطفية موجودة كنتي تتناقروا نقار ما بال لما بدي دخل أمي معكن .

هدى : بس هذا غير شكل هيا مرة عمي وانا ما عندي مشكلة معها بس إذا بدها تتجوز برايك شو بيقولو أهل الحارة بس اذا دخلناها معنا ما حد بيعرف شو بيصير بالبيت إلا نحنا والا شو رأيك أبن عمي ؟

وعصام بيفكر وسعاد راحت له حضنته من ورا ومسكت له زبه الواقف وبدأت تجلخ وهيا بتهمس في أذنه

سعاد : ما بدها تفكير حبيبي ، مثل ما قالت هدى الي بيصير بيضل بينتنا حبيبي امممم دخيل زبك انا .

عصام الي سخن كثير وما عد يقدر يتحمل من مفعول الخلطة ومن أنه أمه عارية وماسكته من ورا وبزازها بتحك ظهره وهيا ماسكة زبره تجلخ له ولقى حاله لف وأخذ أمه في حضنه وبدأ يبوس فيها ويدخل لسانه في فمها يمص لسانها ويلحس اسنانها بين ما يديه مسكن فلقات طيزها الكبيرة وبدأ يلعب بيها وبيضرب فلقات طيزها بين ما سعاد تجاوبت مع بوسة ابنها وهيا ماسكة زبره بتجلخ له قبل ما هدى تنزل من السرير وتروح تنزل ع ركبها تحت عصام الي بيبوس امه وأخذت زبره من يد حماتها لفمها وبدأت ترضع له زبره وبيوضه بينما عصام ترك شفاف أمه ونزل ع بزازها الكبار أخذهن بفمه وبدأ يرضع بزازها ويعض حلماتها الوردية الواقفة من شهوتها ،

سعاد : امممم احححح اي حبيبي افففف كول بزاز اللبوة أمك ااااااه هيك حبيبي قطع بزاز المتناكة أمك والقحبة مرتك بتمص لك زبك اااااه.

وبعدها سعاد راحت نامت ع سرير وفتحت رجليها لعصام : تعال حبيبي دخل زبك في كسي وافشخني افشخ الكس الي طلعت منه ي ذكرنا.

واجا عصام دخل زبه في كسمه وبدأ ينيك فيه في سعاد وهو بيرضع في بزاز هدى الي واقفة جنبه ويضرب فلقات طيزها

سعاد : ااااه ااااااه اممممم نكني حبيبي اححححح نيك كسمك القحبة ااوووووف ي كسيييي.

هدى : امممم مص بزازي حبيبي اوووووف كول بزاز مرتك وانت بتفشخ كسمك القحبة اااحححححح .

عصام الي ما تحمل من سخونة كسمه وفكرة انه بينيك أمه ومرته جنب بعض وما لقى حاله الا :

عصام : ااااااه رح جييييب !!!.

وعصام جاب لبنه في كسمه بس زبه ما نام بسبب الخلطة الي أخذها وما ناموا الليل الا للقريب الفجر وهو بينيك مرته وأمه سوا لحد ما ناموا عرايا من التعب عصام في الوسط ويمينه أمه ويساره مرته كلهم عرايا

نهاية هذا الجزء
صور للشخصيات
فريال :-




01
سعاد :-

image
هدى :-

image

2
لطفية :-

01
بوران :

image


الشخصية الجديدة دلال :-

03
الجزء الرابع

عصام فاق الصبح وهو تعبان ولما نظر وشاف أمه ومرته عريانات وهوا نايم بينتهم عاري تذكر شو صار في الليل في الأول ندم بس بعدين لقى حاله نسي الندم لما أخذ بز أمه في فمه وبدأ يرضع بزها وسعاد فاقت وفتحت عيونها شافت عصام بيرضع بزها وتذكرت شو صار امبارح وابتسمت وقالت

سعاد : صباح الخير ي ذكرنا.

عصام : صباح الخير يا مو .

سعاد : شو ما شبعت من بزازي امبارح .

عصام : ليش حدا بيشبع من بزازك يا مو .

سعاد الي تمحنت مسكت زبر ابنها وبدأت تجلخ له زبره بين ما عصام يده راحت لكسمه وبدأ يلعب بكسها قبل ما يرفع رجلها لفوق ويقرب زبره من كسها الي بيقطر شهوة وعصام دخل زبره في كسمه وبدأ ينيك فيها ع الصبح وهو بيرضع بززاها .

سعاد : امممم اااااي نكني حبيبي احححح نيك كسمك المتناكة ي ذكري اففف ي كسي .

وهدى قامت ع هزة السرير واصواتهم وفتحت عيونها شافت عصام بينيك أمه وبيرضع بزازها ، وهدى اجت فوق سعاد الي أخذت بزازها في فمها وبدأت ترضع لها بزازها وتعض حلماتها الواقفة من الشهوة ، بينما سعاد بتتناك من عصام ،

هدى : امممم اححححح مصي بزازي ي لبوة ااااااه كولي بزازي وانت بتتناكي من ابنك ي متناكة .

قبل ما عصام حس حاله رح يجيب ودخل زبه في عمق كسمه وجاب لبنه جوا كس سعاد

عصام " ااااخ خذي لبني ي لبوة .

وبعدها عصام قام من جنبهم وراح ليتحمم بين ما سعاد وهدى يبوسو بعضهن وألسنتهن تلعب سوا /

سعاد : انزلي مصي لبن زوجك من كسي حبيبتي .

وهدى نزلت بين رجلين حماتها وبدأت تاكل كسها وتلحس لبن عصام الي بينقط من كسمه القحبة

سعاد : امممم اححححح كولي كسي ي قحبة ااااااه نظفي كس المتناكة مرة عمك من لبن ابنها ااااااه.

وبعدها سعاد وهدى راحوا للحمام تحمموا وبعدها بدأو يجهزو في الفطور وقعدوا فطرو سوا وبعدها سعاد طلبت من هدى تجهز القهوة لها ولعصام وهدى جابت لهم القهوة وراحت لحتى تضب الفطور.

سعاد : شو رأيك بالي عملنا أمس حبيبي ؟

عصام : فرحت وانبسطت كثير بيه يا مو .

سعاد : طيب عندي فكرة بتبسطك أكثر يا حبيب أمك.

عصام : شو هيا يا مو ؟

سعاد : شو رأيك بحماتك فريال ؟

عصام : شو بها ؟

سعاد : قصدي ما في مرة اشتهيتها ؟

عصام : قصدك بالسرير ؟

سعاد : اي حبيبي.

عصام : بس كيف يا مو ؟

سعاد : انت ما عليك كيف بس قلي مشتهيها أو لا؟

عصام فكر في جسم حماته اللبن وبزازها الكبيرة وطيزها الكبيرة : اي يا مو .

سعاد : طيب شو رأيك تخليك تنام معها وتنيكها القحبة.

عصام : كيف ؟!!

سعاد : بس لازم تعرف انه ما رح يكون بلاش الموضوع .

عصام : شلون قصدك بدي ادفع مصاري؟

سعاد : لا عصام ، مو مصاري ، بس مثل ما بتعرف حماتك متجوزة وانا رح حاول معها بس في احتمال انه اتناك كمان.

عصام : كيف تتناكي ( عصام بدأ يعرف وين بدها توصل أمه ) قصدك تتناكي من مأمون جوز فريال ؟!!!

سعاد : اي يا مو شو رأيك ؟

عصام بانفعال: أكيد لا يا مو ، مستحيل أرضا بها الشي .

سعاد : اهدى حبيبي ، وخليني وضح لك وين بدي أوصل قبل .

عصام : شو بدك توضحي لي ؟

سعاد : مثل ما بتعرف مأمون جوز حماتك كبير في العمر وأكيد ما بترتاح معه في السرير بس بعد ما تجرب فحوليتك وزبك حبيبي رح تصير هيا تترجاك تنيكها ومو بعيدة كمان تخليك تنيكها وزوجها الخول يتفرج عليك وأنت بتنيك مراته بعدين تخيل معي ، حرملك خاص بيك أنا وهدى وفريال ولطفية ومو بعيدة جيب لك نسوان ثانية تنيكها .

عصام : سكت وبدأ يفكر في الموضوع فكرة انه ينيك حماته الفرسة وجوزها الخول بيتفرج خلت زبه يوقف وما قدر وسعاد انتبهت ع زبه الي وقف وقعدت تحته ورفعت له ثوبه وطلعت زبه الواقف وبدأت تمص له زبه وبيوضه وتاخذه كله في فمها وعصام بيتخيل فريال هي الي تحته بتمص له زبه وقبالته مأمون زوجها بزبره الصغير بيتفرج على مرته بترضع زبر زوج بنتها ولقى حاله ما تحمل وجاب لبنه بسرعة في فم أمه الي بلعت كل قطرة من لبنه.

سعاد : شو ملاقية الفكرة عجبتك حبيبي .

عصام : اي بس يا مو .

سعاد : شوف حبيبي فكر ف الموضوع اليوم وف الليل بترد لي خبر حبيبي.

عصام : حاضر يا مو .

وعصام عدل ثيابه وطلع بين ما سعاد اشتاقت لزب مأمون بس الطبخة الي بتطبخه بدها وقت وعرفت انه الي براسها بيقدر يخلي مأمون يحبها هيا بدل فريال ويخليه خاتم باصبعته .

بينما عند فريال الي كانت نايمة من التعب ومن سهرة امبارح مع زوجها وبنتها ولطفية بترضع بنتها ومأمون راح لشغله لما سمعت لطفية صوت الباب يدق وهيا ما كانت لابسة إلا كلوت فتلة أبيض وبرا وردية وكانت كيف نيمت بنتها لبست فستان فوق الركبة وراحت لتفتح الباب

لطفية : مين ؟

: أنا فوزية حبيبتي افتحي الباب .

لطفية فتحت الباب وفوزية دخلت : اهلين حبيبتي تفضلي يلا.

فوزية : تسلمي لطوف .

فوزية فاتت ع غرفة الضيوف وهيا مستغربة من الي لابسته لطفية ، وقعدوا ف الغرفة.

لطفية : كيفك حبيبتي

فوزية : امليحة حبيبتي كيفك أنتي وكيف بنتك ؟

لطفية : املاح كلنا

فوزية : وينه أمك مو في البيت؟

لطفية : بلا بس نايمة .

فوزية : شو لسه ما صار شي معك ومع زوجك

لطفية : لا لسه قاعدة هون وما برجع لحد ما يعملوا الي بدي ياه .

فوزية : اي هيك وريهم العين الحمراء ما بينفع معهن الا هيك .

لطفية : وانتي كيفك مع زوجك وابنك .

فوزية : اااييي خليها بالقلب تجرح وما تطلع تفضح حبيبتي.

لطفية : لا هيك شكله الموضوع كبير ، خليني قوم أعمل فنجان قهوة نروق بعدين بتحكي لي.

فوزية : اي يلا حبيبتي بتعملي معروف .

ولطفية طلعت من جنب فوزية وراحت للمطبخ وهيا في راسها موال بدها تغني ، ولما راحت للمطبخ قلعت الستيانة وبدأت تعمل القهوة بين ما جابت كاسة وبدأت تحلب لبن بزازها في الكاسة لحد ما ملتها والقهوة جهزت صبتها في الفناجين وراحت لفوزية في غرفة الضيوف وانحنت قدام فوزية الي شافت بزاز لطفية بتلعب براحتها في الفستان وانها مو لابسة ستيانة ،

لطفية : تفضلي حبيبتي .

فوزية الي اخذت القهوة وهيا عيونها ع بزاز لطفية الكبار الي بتترج وحلماتها الوردية المنتصبة : تسلمي حبيبتي .

لطفية : اي احكي لي شو مشكلة مع زوجك ؟

فوزية : قالت مشكلة لك قولي مشاكل حبيبتي .

لطفية : كيف مشاكل ؟

فوزية : مو بيكفي انه مو رجال بالحارة وما حد بيعمله حساب ، ومو رجال بالبيت بس كمان مو رجال بالسرير .

لطفية : شو قصدك زبره صغير أو بيجيب بسرعة ؟

فوزية : الاثنين يقصف عمره الخول.

لطفية : طيب امتى آخر مرة نمتي معه ؟

فوزية : شو قصدك ما كل يوم انا بنام معه .

لطفية : لا ي هبلة قصدي امتى آخر مرة ناكك فيها ؟

فوزية : لطفية !!!

لطفية : احكي حبيبتي نحن ستات مثل بعض احكي لي حبيبتي .

فوزية : امممم يجي من شهر ونص .

لطفية : العمى وكيف بتريحي حالك ؟

فوزية : بعد ما ينام بريح حالي بايدي.

لطفية : طيب والي يلاقي لك الحل .

فوزية : ايدي بزنارك حبيبتي معروف ما بنساه لحد ما موت .

لطفية : ولا يهمك حبيبتي خليني مخمها مزبوط وقولك ، اي صحيح اتفضلي ذوقي الحليب حبيبتي.

فوزية : حليب شو هاذ ؟

لطفية : انت بس ذوقي وقولي لي رأيك .

فوزية الي أخذت الكاس وشربت من الحليب الي كان كريم وحلو كثير وما نزلت الكاسة الا لحد ما خلصتها.

فوزية : يعطيك العافية كثير حلو ه الحليب ، حليب شو ؟

لطفية : ما بعرف عمي مأمون جابه بس يجي بسأله منين جابه .

فوزية : اي حبيبتي واذا بيجيب لي معه شوي كثير بكون ممنونة لك .

لطفية : ولا يهمك حبيبتي انتي بس بكرا ابعتي لي بدر لحتى اعطيه الحليب .

فوزية : اي ، بس مو كأنه أمك تأخرت في النوم ؟

لطفية : لا بس سهرانة شوي مع عمي أمس ههههههه .

فوزية : نياله ، ي ريت اذا بيصحي لي زوج ثاني بدل الخول >

لطفية : بيصير خير حبيبتي .

فوزية : يلا انا بالاذن .

لطفية : خليك شوي حبيبتي .

فوزية : ما بقدر بدي روح جهز الغذاء حبيبتي ، بس دخيلك لا تنسيني .

لطيفة : ولا يهمك حبيبتي ما بنساكي .

فوزية : مع السلامة حبيبتي.

لطفية : مع السلامة .

وفوزية راحت ولطفية راحت لحتى تجهز الغذاء بين ما عند سعاد الي كانت قاعدة في غرفة الضيوف عارية وهدى بين رجليها عارية بتاكل كس حماتها وتنيكها بلسانها.

سعاد : اممممم اححححح كولي كسي حبيبتي اوووووف نيكي كسي بلسانك ي لبوة نيكي كس القحبة حماتك بلسانك .

لما سمعوا الباب بيدق وسعاد وهدى لبسوا ثيابهم على اللحم ونسيوا ملابسهم الداخلية المرمية ع الأرض.

سعاد : مين الي رح يجي هلأ ، روحي شوفي حبيبتي .

هدى : امرك مرة عمي .

وراحت هدى للباب بين ما سعاد انتبهت ع ملابسهم الداخلية الي ع الارض وبسرعة لمتهم ورمتهم تحت الطاولة ،

هدى : مين ؟

: انا دلال حبيبتي افتحي الباب .

هدى فتحت الباب وفاتت دلال الي كانت حامل وبطنها طالع شوي من الحمل وهيا حاملة بقجتها ( البقجة هيا الي كانوا بيحطوا فيها ثيابهم بدل الحقيبة )

هدى : أهلين حبيبتي

دلال : أهلين هدهد كيفك حبيبتي ؟

هدى : امليحة يلا فوتي دلال.

سعاد : مين ع الباب ي هدى ؟

دلال : هيا دلال مرة عمي .

سعاد الي شافت بنتها دلال فايتة عليها بالبقجة : أهلين حبيبتي ، كيفك وكيفه مرة عمك وليش جاية بالبقجة .

دلال : شو يا مو بدنا نحكي وانا واقفة ؟

سعاد : نسيت حبيبتي يلا تفضلي ، هدهد جهزي لنا شراب الورد حبيبتي .

هدى : أمرك مرة عمي.

وسعاد ودلال راحوا ع غرفة الضيوف ودلال قلعت فستانها وضلت ف فستان بيت بينما هدى بتجهز لهم شراب الورد

سعاد : اي احكي لي حبيبتي وين مرة عمك وليش جاية ببقجتك ؟

دلال : مرة عمي اجاها أخوها الي ف الأردن لحتى ياخذها معه تحضر عرس ابنه وما طلع لحتى طلعت معه وانا ما بقدر اتحمل السفر لأني حامل مشان هيك اجيت عندكم والا ما بدكم ياني ههههه ؟

سعاد : بلا حكي بلا معنى حبيبتي امتى ما بتحبي تجي بتنوري حبيبتي . ، شو طمنيني كيف الحمل معك ؟

دلال : مليح يا مو .

سعاد : ما بتعبك ؟

دلال : هو الصراحة مو الحمل الي متعبني يا مو.

سعاد : شو لكن مرة عمك بتعبك بالبيت ؟

دلال : لا يا مو مرة عمي شايلتني فوق راسه كرمال ابن المرحوم جوزي بس .

سعاد : بس شو حبيبتي ؟

دلال : خجلانة يا مو ، موضوع ما بقدر احكيه .

سعاد : ليش خجلانة انا أمك ي هبلة بتقدر تحكي لي .

دلال : بصراحة يا مو الحمل مو متعبني بس الي متعبني هو شهوتي يا مو .

سعاد : كيف شو قصدك؟

دلال : يا مو المرحوم جوزي كان كثير شهواني وذكره كبير وكل ليلة قبل ما ننام لازم يمارس معي مرتين أو ثلاثة ، بس بعد ما تعودت عليه قدامك مات وانا متعودة أتناك منه كثير مشان هيك انا بفكر أتزوج بعد ما جيب ابني بس ف نفس الوقت بفكر اني اذا تزوجت رح أترك مرة عمي وكمان رح اترك ابني ، لأني تعبت من فرك كسي كل ليلة .

سعاد بابتسامة خبث : والي بيعطيك الحل وما بيخليك لا تتركي ابنك ولا تتركي مرة عمك ؟

دلال : ايدي في زنارك يا مو شو الحل ؟

سعاد : بكرا بقولك حبيبتي بس هلأ قومي ارتاحي وبكرا منحكو حبيبتي .

عند عصام الي كان قاعد في الدكان وبيفكر في عرض أمه وانه اذا وافق وبالفعل طلع زبر مأمون صغير رح ينيك مرة عمه فريال وأمه ونسوانه الاثنين هدى ولطفية ومو بعيد ينيك نسوان ثانية بتجيبهم أمه بس إذا خسر وزب مأمون طلع كبير يمكن هو يصير ديوث بس لما فكر بعمر مأمون قال في نفسه انه اكيد زبه صغير وما بيكفي فريال وانه رح يكسب مأمون ويخليه ديوث مشان هيك توصل انه رح يقبل عرض أمه .

نرجع لبيت أم عصام ولما دلال تحممت وفاتت لتنام سعاد قالت لهدى أنها رح تروح مشوار نص ساعة وراجعة ، وسعاد لبست ملايتها وراحت لعند المطافي الي بيقعد فيها مأمون ولقت أبو الورد مخبر بيشتغل مع مأمون

سعاد : مأمون بيك موجود ي ابني ؟

أبو الورد : اي ي خانوم موجود.

سعاد : في حدا عندو ؟

أبو الورد : لا ما في حدا .

سعاد : بقدر فوت لعندوا ؟

أبو الورد : لحظة بس بشوفو.

أبو الورد فات لعند مأمون : في وحدة برا بدها تشوفك ي بيك.

مأمون : قول لها تفوت .

أبو الورد : امرك ي بيك ، تفضلي ي خانوم .

سعاد فاتت وأبو الورد طلع وسكر الباب وراه .

مأمون : تفضلي ي اختي بيش بقدر ساعدك؟

سعاد : ما عرفتني ي سيدي ؟

مأمون : لا ما عرفتك .

سعاد شالت الملاية من على وجهه ومأمون شافها وعرفها وسعاد قربت ووقفت قدامه : اجيت لعندك ي سيدي لأني اشتقت لك ؟

مأمون : اشتقتي لي والا اشتقتي لزبي لحتى افشخك ي متناكة.

سعاد : الاثنين ي ذكري.

مأمون : شو صار معك بالي طلبته منك ي قحبة ؟

سعاد : كم يوم بس ي ذكري والي بدك ياه بيصير .

مأمون : لكن ما رح تذوقي زبي لحتى يصير الي بدي ياه ي متناكة.

سعاد : ولو معقولة اجي لعندك واطلبك وما يكون معي هدية حبيبي.

مأمون : وشو ه الهدية دخلك ؟

سعاد : بنتي دلال .

مأمون الي انتبه معها : مالها .

سعاد : بكرا راح تكون الك ي ذكري ومو بس هيك بنتي حامل وبزازها مليان لبن الك ي ذكرنا.

مأمون : امتى ووين ي قحبة .

سعاد : بكرا الصبح رح استناك انا وهيا في بيتي الصغير الي هو بيت عصام .

مأمون : لكن بكرا يومي معك ومع بنتك ي قحبة ههههه .

سعاد : وانا بستناك ي ذكري يلا بالاذن .

مأمون : يلا روحي ي قحبة .

وسعاد رجعت لبيتها وفي الليل قعد معها عصام وقالها انه موافق ع فكرتها وسعاد ابتسمت لانها خطتها ماشية مزبوط وقالت له انه الليلة رح يكون هوا وهدى لحالهم لأنه أخته رح تضل عندهم وبعد ما خلصوا السهرة كل راح ع غرفته وهدى أول ما دخلت هيا وعصام عصام قلع وضل عاري وهدى قلعت فستانها وضلت في كلوت فتلة وردي وستيان أسود وراحت لعصام بدأو يبوسو بعض وعصام بيدخل لسانه في فم هدى يلحس أسنانه ويمص لسانها لفمه وايديه بتلعب بفردات طيزها ويضرب طيزها بين ما هدى مسكت له زبه الي بدا يوقف وبدأت تجلخ له قبل ما تنزل تحته وتاخذ زبره في فمها وبدأت ترضع له زبه وبيوضه ،

عصام : امممم مصي زبي هدهد اححح ارضعي زبر فحلك ي لبوة اففففف.

هدى الي سخنت من مسبة عصام وقفت مص وقلعت كلوتها وستيانها واجت قعدت على زبر عصام بكسها وبدأت تركب له زبه وعصام أخذ بزازها وحلماتها الواقفة من الشهوة في فمه وبدأ ياكل ويرضع بزازها وينتش حلماتها وايديه بتفعص فلقات طيزها ويضربها .

هدى : اااه اااه امممم نكني حبيبي احححح نيك كس مرتك القحبة اوووف ي كسي .

بينما برا الغرفة كانت دلال اخت عصام واقفة وبتتفرج ع هدى بتركب زب عصام وبيضرب فلقات طيزها ودلال الي ما كانت لابسة الا الروب بدأت تلعب بكسها قبل ما حدا يمسكها من ورا ودلال تجمدت من الصدمة ولما لفت شافت أمها عريانة وقبل ما دلال تحكي شفاف سعاد كانوا ع شفاف بنتها وغابوا في بوسة طويلة وسعاد تمص لسان بنتها ودلال بتلحس سنان أمه وتعض شفت أمها السفلية ع صوت طرقعة طيز هدى الي بتنط على زبر عصام ، وسعاد أخذت دلال وراحت لغرفتها وسعاد دفشت دلال ع السرير وراحت لكس دلال وبدأت تلحس شفاف كسها وتمص زنبورها ودلال الشهوة غلبت عليها ونست أنه أمها وما بيصير الي بيعملوا هلا ما بيجوز بس لسان أمها وهو بياكل كسها نساها كل شي ولقت حالها بتمسك راس سعاد وتدفشه ع كسها ،

دلال : امممم اححححح اي يا مو اففففف كلي كس القحبة بنتك اااااه ي كسي .

سعاد : كسك حلو حبيبتي .

وبعدها عملوا وضع 69 وصارت دلال تاكل كس أمها وتنيكه بلسانه بين ما سعاد بتاكل كس دلال وتبعبص خرم طيزها ,

بينما عند عصام وهدى هدى نامت ع وفتحت رجليها وعصام اجا رجع زبه لكسها وبدأ ينيك فيها بقوة وبسرعة بين ما هدى قفلت ع طيزه برجليها وزبره داخل طالع من كسها وعصام بياكل بزازها قبل ما عصام يدخل زبه للآخر في كس هدى قبل ما يجيب لبنه في كسها وبعدها طلع زبه من كسها ونام جنب هدى الي أخذت زبر عصام في فمها وبدأت ترضعه وتنظفه وظلت تمصه ع امل يوقف زبه بس ما في فايده بالعكس لقت عصام نام وهدى تعصبت وقررت تروح لحماتها يريحوا بعض وهدى قامت من السرير وغطت عصام ولبست كلوتها الوردي ولبست الروب فوقها وراحت لغرفت حماتها وانصدمت أول ما فتحت الباب بحماتها نايمة ع ظهرها وفاتحة رجليها ودلال بنتها بين رجليها بتاكل كسها ، وسعاد لما شافت هدى شبه عارية واقفة ع الباب غمزتها وهدى قلعت الروب والكلوت وقفلت الباب وراحت وراهم قبل ما دلال تحس هدى دفنت وشها في طيز وكس دلال وبدأت تاكل كسها وطيزها ، ودلال الي اتفاجأت ولفت شافت هدى بتاكل كسها وقبل ما تحكي سعاد مسكته من شعره ورجعت وشها لكسها ورجعت دلال تاكل كس امها بين ما مرة أخوها بتاكل كسها ,

قبل ما يغير الوضعية ودلال تنام ع ظهرها وتفتح رجليها واجت هدى حطت كسها ع كس دلال وبدأو يحكوا أكساس بعض في وضع المقص وسعاد مسكت بزاز بنتها وبدأت ترضع الحليب من بزاز دلال.

دلال : امممم احححح مصي بزازي يامو اففففف ارضعي لبن بنتك القحبة .

هدى : كسك احححح كسك كثير مبلول دلال اااااه كثير سخن اممممم بللتي كسي ي متناكة .

وبعدها سعاد قعدت فوق وجه دلال بكسها ودلال أخذت كس امها وبدأت تلحس وتنيكها بلسانه بين ما هدى لساتها بتحك كسها بكس دلال وهيا وسعاد بيبوسو بعض لحد ما لقوا حالهم بيرجفوا قبل ما يجيبو شهوتهم مع بعض وبعدها دلال نامت في الوسط وهدى ع يمينها مسكت بزولها اليمين وبدأت ترضع الحليب منه وسعاد ع اليسار ومسكت بزول دلال الأيسر وبدأت تمص الحليب منه .

دلال : اممممم اي ارضعو حليبي ي منيوكة منك ليها ااحححححح مص بزازي ي شراميط .

وبعدها هدى قامت من جمبهم لبست روبها وكلوتها ورجعت لزوجها الخول الي لسه نايم بين ما دلال نامت في حضن أمه والاثنين عرايا.

نهاية الجزء الرابع ،،،،

الجزء الخامس ،،،،

ثاني يوم بعد ما الكل فاق وهدى قالت انها رح تروح لبيت امها تزورها وعصام ما كان عندوا مانع وسعاد خبرته انه هيا ودلال رايحين كم مشوار وما رح يرجعو الا متأخر وعصام قرر انه يروح يتغذى عند أهل هدى وبعد ما هدى راحت مع عصام يوصلها لبيت أهلها دلال وسعاد عملوا القهوة وقعدوا ،

دلال : وين رح نروح اليوم يا مو ؟

سعاد : شوفي حبيبتي بعد ما شلنا القيود الي بينا أمس لازم تعرفي كم شغلة .

دلال : شو هنه يا مو ؟

سعاد : قبل كل شي بدي أعرف قديش كبر زبر زوجك المتوفي ؟

دلال : عملت بيديها حجم زبر المتوفي زوجها وسعاد عرفت انه قريب من حجم زبر مأمون .

سعاد : طيب مو أنتي أمس قلتي أنه بدك تريحي ايدك من الفرك وبدك زبر يدفي كسك وما بدك تخسري لا مرة عمك ولا ابنك .

دلال : اي يا مو بس ليش عم تحكي هيك ؟

سعاد حكت لبنتها كل شي وكيف انها بتتناك هيا وبوران من مأمون زوج فريال وعم لطفية وكيف أنها اتناكت من عصام مع هدى وكيف انها ناوية تديث عصام وترفع قرونه في الأول دلال اتصدمت ورفضت كل الحكي الي قالته أمها بس لما سعاد حكت لها عن حجم زبر مأمون وانه بيطول في النيك دلال نست كل اعتراضتها وصارت بس بدها تجرب زبر مأمون.

دلال : طب ليش عم تحكي لي هالكلام هلأ يا مو ؟ وشو دخلوا بالمشاوير الي رح نروحها .

سعاد : مو بدك تجربي زبر مأمون ي متناكة ؟

دلال : هههه اي بدي جربو ي قحبة .

سعاد : نحنا ما رح نروح مشاوير ولا شي ، نحنا رح نروح مشوار واحد.

دلال : ولوين ه المشوار يامو؟

سعاد : رح نروح لبيتي الصغير بيت أخوك عصام الأول يعني .

دلال : وشو بدنا نعمل هناك ؟

سعاد بابتسامة خبث : رح نضل اليوم كله مع مأمون ورح ينيكنا ع سرير أخوك الخول وفي كل مكان بالبيت .

دلال : شوووو ؟!!!

سعاد : اي مو أنتي بدك تتناكي ي قحبة .

دلال : بس أنتي قلتي انه فريال بدها تتحكم بينا عن طريق زبرزوجها وأنا خايفة تتمادى يا مو في طغيانها المتناكة.

سعاد : لا تخافي حبيبتي رح خلي مأمون مثل الخاتم في اصبعتي .

دلال : وشلون يا مو ؟

سعاد : لما نرجع بحكي لك يلا قومي حبيبتي اختاري لك طقم حلو والبسي ملايتك ويلا نروح .

دلال : يلا يا مو.

بينما في بيت فريال ، فاقت فريال من النوم عارية لبست كلوت بيج بس وطلعت من غرفة النوم ولقت لطفية عريانة تحت مأمون بترضع زبه وتنظفه بينما لبن مأمون ع بزاز لطفية.

فريال : صباح الخير.

مأمون : صباح الخير فريالو .

فريال : شو بديتو من غيري اليوم ؟

لطفية : انتي ما رضيتي تفيقي يا مو وكان لازم ريح ذكرنا قبل يروح للشغل .

فريال : ما في مشكلة ( وفريال راحت لمأمون وباسته بين ما مأمون قرص بزازها ) شو رأيك نروح لغرفة النوم وريحك حبيبي؟

مأمون : ما بقدر رح أتأخر ع الشغل حبيبتي .

فريال : معناها بعدين ؟

مأمون : أنا اليوم رح أتأخر وما رح أرجع لبعد العشاء فريالو.

فريال : اوف شغلك في الحارة ي ذكري؟

مأمون : لا برا الحارة وإذا خلصت بكير برجع حبيبتي .

فريال : اي بيصير خير ي ذكري.

مأمون : الي قام من عريان وراح ع الحمام لحتى يتحمم وفريال مسكت لطفية قعدتها في حضنها وبدأت تلحس مني مأمون من على بزاز لطفية.

لطفية : امممم اححح نظفي بزازي ي شرموطة اااااه نظفي بزاز المتناكة بنتك من لبن زوجك ي متناكة.

وبعدها بدأو يبوسو بعض ولطفية بتمص شوية لبن من فم أمها بين ما فريال مسكت طيز بنتها وبدأت تضربها وبعدها مأمون طلع ولطفية راحت ترضع بنتها وفريال راحت للحمام تحممت وبعدها راحت ل غرفتها لبست كلوت فتلة أسود وستيان أبيض ولبست قميص نوم أبيض شفاف فوقهم وفستان ولبست ملايتها .

فريال : يامو لطفية أنا رايحة مشوار ساعة زمان وراجعة.

لطفية : تمام يا مو.

نروح لبيت سعاد الصغير وين ما سعاد كانت لابسة كلوت فتلة عنابي وستيانة عنابي ودلال لابسة كلوت أصفر وستيانة صفراء قاعدين بأرض الديار مستنين فحلهم وشوي وسمعوا الباب بيدق ، وسعاد راحت للباب.

سعاد : مين ؟

: لك أنا مأمون ي منيوكة افتحي بسرعة قبل ما يشوفني حدا.

وسعاد : فتحت الباب ومأمون دخل وقفل الباب بسرعة .

سعاد : أهلين ي ذكرنا يلا فوت حبيبي.

مأمون ضرب طيز سعاد الكبيرة : لك أنتي طيزك ما بتشبع من الزب ي متناكة ؟

سعاد بتضحك بمياصة : لا ما بتشبع ي ذكري يلا ندخل .

ومأمون دخل مع سعاد وشاف دلال قاعدة في الكلوت والبرا قاعده في أرض الديار وبطنها الي بارز وبزازها البيضاء الكبيرة وزبر مأمون وقف ع آخره ، ودلال راحت لمأمون .

دلال : أهلين بذكرنا .

مأمون : أهلا بلبوتي الجديدة.

ومأمون أخذ دلال في حضنه وبدؤو يبوسو بعض ودلال بتدخل لسانها في فم مأمون بتلحس أسنانه وتمص لسانه في فمها بين ما مأمون مسك فردات طيز دلال وبدأ يفعص فيها ويلعب بيها ويضرب طيزها ، بينما سعاد قعدت ع ركبها تحتهم ونزلت بنطلون مأموم لحتى زبره الواقف يطلع وسعاد أخذاته في فمها وبدأت ترضع له زبه وبيوضه ومأمون قلع ستيان دلال وبزازها البيضاء الكبيرة وحلماتها الوردية الواقفة من الشهوة وقعوا قدام مأمون الي أخذ بزولها اليمين وبدأ يرضع لبنها السخن الحلو ويعض حلماتها وهو بيمص لبنها .

دلال : اممممم اااه مص لبني ي ذكري اااه اححححح قطع حلماتي وأمي اللبوة بترضع لك زبرك ي ذكرنا .

مأمون : لبنك حلو كثير ي متناكة . ( ومأمون ضرب طيزها)

دلال : ااااي طيزي ههههه لبني والا لبن لطفية ؟

مأمون : لطفية مين لبن لطفية ما بيجي شي قدام لبنك ي متناكة.

دلال : اممممم مص لبني أكثر ي ذكري ااااه .

سعاد : يلا نروح ع غرفة نوم ابني العرص لحتى تنيك أمه وأخته في غرفته وع سريره الخووول هههههه .

ودلال وسعاد ومأمون راحوا لغرفة نوم عصام ودلال وسعاد قلعوا مأمون الي صار عاري ، ونطوا ع السرير ومأمون أخذ شفاف سعاد وبدأ يبوس فيها ويديه بتلعب ببزازها ويقرص حلماتها وتحتهم دلال بترضع زبر مأمون وبيوضه ،

وبعدها دلال قعدت على زبر مأمون وبدأ مأمون ينيك في كسها وبيرضع اللبن من بزازها وهيا بترضع بزاز أمها القحبة .

سعاد : امممم ااااه مصي بزازي حبيبي اوووووف ارضعي بزاز القحبة أمك وانت بتتناكي ي متناكة اااااه .

وبعدها دلال قامت من على زب مأمون ونزلت سعاد بدأت ترضع في زبر مأمون وتذوق طعم كس بنتها من على زبه بين ما دلال بترضع له بيوضه .

مأمون : امممم ااااه مصوا زبي ي لبوات ااحححح ارضعي زبي وذوقي كس بنتك القحبة من على زبي ي فرسة .

وبعدها سعاد عملت وضعية الكلبة واجا مأمون من وراها ضرب طيزها ،

مأمون : امسكي فلقات طيز المتناكة أمك ي قحبة .

دلال : أمرك ي ذكرنا .

ودلال مسكت فلقات طيز سعاد وشافت خرمها الوردي الواسع شوي ، وبدأت تلحس خرم أمها وتنيكه بلسانه وهيا بتجلخ زبر مأمون.

سعاد : اامم ااااااه الحسي خرمي ي قحبة اااااه نيك طيز أمك بلسانك وجهزيها لزبر ذكرنا ي بنت القحبة .

مأمون : امممم العبي بزبي ي متناكة ااااه يلا حطي زبي ع خرم طيز المتناكة أمك .

دلال : أمرك ي سيدي.

ودلال حطت راس زبر مأمون بعد ما مصاته شوي وبللته بريقها وحطته ع خرم أمها وبدأ مأمون يدخل زبه في طيز سعاد بشوي .

سعاد : اااه اااه اااااااااه ي طيزيييي اممممم اي حبيبي دخل زبك في طيز متناكتك اااااخ ي طيزي .

ومأمون أخذ بزاز دلال ورجع يرضع اللبن من بزازها وهيا بينيك طيز سعاد بالراحة وزبه بيدخل وبيطلع من طيزها براحته.

سعاد : ااااااه ويلي من زبك حبيبي اووووووف افشخ طيز قحبتك ي ذكرنا ااااه.

دلال : اممممم ارضع بزازي ي ذكري ، اوووووف مص لبن متناكتك وانت بتفشخ طيز أمي القحبة اححححح.

وبعدها بدأ مأمون يزيد في سرعته وهو بينيك طيز سعاد لحد ما صار راكب طيزها بقوة وبسرعة وبيضرب فلقات طيزها بين ما دلال راحت قدام أمها وفتحت رجليها وسعاد بدأت تاكل كس بنتها وتنيكها بلسانها وهيا بتتركب من مأمون .

دلال : ااااااه ااححححح كلي كسي يا مو اففففففف كلي كس بنتك القحبة وانت بتتركبي من طيزك ي متناكة اااه ااااه ااااااااه رح جييييييب !!!!.

ودلال بدأت ترجف قبل ما تجيب شهوتها ع وجه أمها ، وبعدها مأمون طلع زبه من طيز سعاد ورماها ع جنب واجا دخل زبه في كس دلال وبدأ ينيك فيها وأمها قعدت جنبهم بترضع اللبن من بزاز القحبة بنتها وهيا بتتفشخ .

دلال : اااااه ااااااااه ااحححححح نكني نكني نكيني اووووووووف قطع كسي ي سيدي امممممم قطع كس متناكتك اووووووووف ي كسييي.

سعاد : امممم حلو زبر سيدنا ي قحبة .

دلال : اااااه اممممم اي كثير حلو يا مو اووووووف نكني نكني ااااااخخخخ ي كسيييي.

وبعدها مأمون طلع زبه من كس دلال وسعاد أخذت زبر مأمون وبدأت ترضعه ودلال بتمص بيوضه وتبوس أمها كل ما توصل لراس زبر ، وراس زبر مأمون بيصير بين شفاف دلال وسعاد وألسنتهن ويمصواه ويلحسوه سوا .

وبعدها مأمون قعد وسعاد قعدت على زبه ووقف بيها وبدأ ينيك سعاد ع الواقف وتحتهم دلال بترضع بيوض مأمون .

سعاد : ااااااه ااااه اااااااه وويلييي نكني حبيبي اممممم نيك كس فرستك اااااخ فشخ كسمي بزبرك ي ذكري اااااه قربت قربت قربت رح جيييييب !!!!.

وسعاد بدأت ترجف قبل ما تجيب شهوتها على زبر مأمون وعلى وجه بنتها وبعدين دلال عملت وضعية الكلبة واجا مأمون عطاها زبه ودلال بدأت تمص زبه وبيوضه بين ما سعاد وراها بتلحس خرم طيزها وتبعبصها ، لما مأمون مسك راس دلال وبدأ ينيك في فمها ويدخل زبه كله في فمها وحلقها .

مأمون : اممممم خذي زبي ي قحبة ي متناكة ااححححححح خذي زبر ذكرك في فمك وحلقك ي متناكتي وامك بتبعبص طيزك ي كسمك.

ولما صارت طيز دلال جاهزة من البعبصة اجا مأمون وراها ع ركبه وأمها ماسكة فلقات طيزها ومأمون بدأ يضغط راس زبره ع خرم دلال الضيق ودلال دافنة وشها في السرير وكاتمة صوتها فيه لحتى ما يعلى لحد ما دخل راس زبر مأمون في طيزها وطلعت منها صرخة قوية ، مأمون بدأ يدخل زبه شوي شوي لحتى دخل كله وبعدها تركه زبه في طيز دلال لحتى تتعود عليه بين ما أخذ بزاز سعاد وبدأ يرضع فيهم ويعض حلماتها الواثقة من شهوتها .

سعاد : اممممم اححح كول بزازي ي ذكري افففففف قطع حلماتي وزبرك في طيز المتناكة بنتي .

وبعدها بدأ مأمون ينيك في دلال ببطأ ودلال بدأت تتعود على زبر مأمون وهوا داخل وطالع من طيزها بين ما سعاد نزلت تحت مأمون وبدأت ترضع له بيوضه.

دلال : اااااه اااه ااااااااااه ي طيزييييي امممممم نكني حبيبي اووووووف اركب القحبة فرستك اوووووف ي طيزي ااه ااااه ااااه.

مأمون : بتحبي زبي في طيزك ي كسمك؟

دلال : بموت في زبك أنا ي ذكري اففففف أقوى حبيبي نيك قحبتك أقوى اااااه اااه ااااه امممممم بموت في زبك أنا ي ذكري اااااه نيك طيزي فشخ طيز قحبتك فشخ طيز زي ما فشخ طيز اللبوة أمي اااممممم.

مأمون الي حس انه قرب : ااااه قربت جيب ي لا ع ركبكن ي لبوة منك ليها .

ومأمون طلع زبه من طيز دلال الي نزلت ع ركبها جنب أمها ومأمون بدأ يجلخ زبه ودلال وسعاد ع ركبهن وأفواههن مفتوحات وألسنتهن برا يستنن في لبن ذكرهم لحد ما جاب لبنه ع بزاز دلال وسعاد وبدأو ينظفوا بزاز بعض ،ويبوسو بعض ويشاركن لبن ذكرهم ، وبعدها راحوا للحمام تحمموا سوا .

بينما في بيت فريال لطفية كانت بتجهز الغذاء لما سمعت الباب يدق ولطفية راحت تفتح الباب وكانت لابسة فستان تحته قميص نوم وكلوت أبيض.

لطفية : مين؟

: أنا بدر بعتتني أمي .( بدر هو ابن فوزية وعمره 15 سنة )

لطفية قبل ما تفتح قلعت فستانها وضلت بقميص النوم وفتحت الباب : أهلين بدر فوت حبيبي.

وبدر فات وانصدم لما شاف لطفية قاعدة في قميص النوم ولقى حاله زبه بيوقف ، ودخل قعد في أرض الديار.

لطفية : امك بعتاتك مشان الحليب ما ؟

بدر : اي عمتو .

لطفية : لا تقولي عمتو بتحسنني اني كبيرة قلي لطوف، يلا شوي وجيب لك اللبن .

وراحت لطفية للقزازة الي حلبت فيها بزازها وطلعت كاسة حلبت بزازها فيها ورجعت لبدر الي كان قاعد في أرض الديار.

لطفية : تفضل بدر ذوق اللبن هاد.

بدر : تسلم إيدك عمتو.

لطفية : شو حكيت أنا قلي لطوف بس والا بزعل منك ها !

بدر : لا خلاص لطوف .

لطفية شطور .

وبعدها لطفية تعمدت توقع كاسة المي الي ع الطاولة ع بنطلون بدر بس بينت أنه من غير قصد ولما انكبت المي ع بنطلون بدر زبره الواقف بان من تحت البنطلون ولطفية اعتذرت منه وجابت له فوطة نشفت المي ومسكت زبه كم مرة كأنها بتمسح المي بس بهرها حجم زبره ، وبعدها بدأت تدردش معه وسألته عن امتى بيطلع أبوه وامتى بيرجع وقالها انه بيطلع الصبح وما بيرجع لبعد العشاء

بدر : بالاذن لطوف بدي أرجع لأمي أنا .

لطفية : اذنك معك حبيبي بس قول لأمك اني رح اجي بعد العصر أزورها وقلها انها لقيت لها الحل .

بدر : حل لشو لطوف ؟

لطفية : ما يهمك هلأ بعدين بقولك روح يلا.

بينما في مكان مجهول فريال كانت نايمة عريانة ع ظهرها ومني بيقطر من كسها وجنبها رجال ضرب فلقات طيزها .

فريال : بالراحة هو انت ما بتتهدش ؟

: حد يبقى جمبه فرسه زيك ويتهد ي متناكة ، دا انا عايز ارزه زبري فيك ليل ونهار ي بطل ي ملبن .

فريال : لا شو ليل ونهار بدي ارجع هلأ بيستعوقني ( معناها بيحسوا انها تاخرت)

: بكرا في نفس الموعد ؟

فريال : أكيد ي ذكري يلا سلام.

فريال لبست ثيابها وطلعت رجعت لبيتها ،

بينما عند سعاد ودلال ومأمون دلال كانت قاعدة في حضن مأمون الي بيشرب لبن من بزازها وسعاد بتمص زبر مأمون وبيوضه.

سعاد : سيدي بدي فاتحك بموضوع .

مأمون : احكي شو في .

سعاد : حكت له خطتها كلها وكيف انها ناوية تتناك منه بين ما عصام بينيك فريال والفايز فيهم حريم الخاسر بتبقى له ومأمون ولع من الفكرة .

مأمون : وامتى ناوية تعمليها ي متناكة ؟

سعاد : بعد بكرا شو رأيك ي ذكري؟

مأمون : اي موافق ، يخرب بيت شهوة كس المراة شو بتعمل معقولة تديثي وتعرصي ابنك ي زانية .

سعاد : لحتى تعرف قديش بضحي مشانك ي سيدي مو مثل اللبوة هذيك .

مأمون : اني لبوة ؟

سعاد : فريال .

مأمون : حاسس انه لسه في عندك حكي هاتي من الآخر شو بدك ؟

سعاد : بدي ياك تصير الي انا وانا الي اتحكم بفريال وبنتها مو العكس .

مأمون : بضحك وليش لحتى أعمل هيك ؟

سعاد قعدت جنب مأمون : لأني بقدر جيب لك نسوان أكثر بعد ما تخليني أتحكم في اللبوة رح جيب لك بنتي الثانية جميلة تنيكها وتعشرها القحبة وهدى ضرة لطفية وأمها شهيرة وبنتي بوران .

مأمون : وليش برايك ما بتقدر فريال تعمل هيك ؟

سعاد : لانه فريال أغلب نسوان الحارة متخاصمين معها بس أنا لا وانت بتعرف ي سيدي .

مأمون : بفكر وبعدين بقولك .

دلال مسكت زبر مأمون الي وقف من جديد : يكفي حكي ويلا نرجع ننيك ي ذكرنا .

ورجع مأمون ناك دلال وسعاد لحد ما جاب مرة في كس سعاد ومرة في كس دلال ومرة على بزازهم من جديد لما لقوا انه العصر قرب يأذن فقاموا تحمموا ولبسو ثيابهمو وطلعوا .

نهاية الجزء الخامس ،،،

الجزء السادس والأخير من السلسلة

بعد ما مأمون تحمم مع اللبوات ولبس ثيابه وطلع ودلال وأمها رجعوا للبيت لقو عصام ومرته هدى في البيت وعصام كان حكى لمرته لطفية على موضوعه هوا ومأمون وانه رح ينيك فريال مرة عمه وأم ضرتها وانه رح يديث مأمون ويصير ينيك فريال معهم ، وهدى تضايقت لأنه في الأخير عصام بيضل زوجها ما بيكفي لطفية بتتناك منه وأمه كمان بده ينيك فريال وكثير حاولت تقنعه بس عصام قفل راسه وحطها قدام الأمر الواقع واذا ما بدها تروح لبيت أهلها وهدى سكتت لحتى ما تصير مشاكل ولما اجت أمه وأخته حكى معهم شوي وأمه قالت له أنه ما بتقدر تنام في الليل وسألته إذا في دواء بيخليها تنام وعصام قالها انه في ورح يجيبه لها وهو جاي في الليل وطلع بينما هدى كانت متضايقة وواضح ضيقها مشان هيك قعدت معها سعاد في غرفتها ،

سعاد : شو في هدى ؟

هدى : ما في شي مرة عمي.

سعاد : لا في شي احكي لي احسن ما ازعل منك ها

هدى : طمع ابنك مرة عمي.

سعاد : شو قصدك ؟

هدى حكت لسعاد أنه عصام حكالها عن موضوع التحدي بينه وبين مأمون وأنه ناوي يديث مأمون وكمان بده يجيب كمان فريال معهم، وأنها متضايقة لأنه أصر على الموضوع وإذا هيا رفضت بيطلقها وهيا متضايقة كثير لأنها اكتشفت أنه أكثر شي بيهم عصام هو شهوته وأنها لولا المشاكل الي رح تصير ناوية تتطلق منه لأنها ما عاد طايقته.

سعاد سمعت هدى وابتسمت بخبث : لا تتهوري حبيبتي وصدقيني لما قولك انه عصام رح يندم ندم عمره .

هدى : شو قصدك ؟

سعاد : لأنه هو الي رح يصير ديوث مو مأمون .

هدى باستغراب : شو عرفك ؟

سعاد : لأني كنت هلأ أنا ودلال مع مأمون وفشخنا في بيتكم الصغير ع سرير الخول ابني .

هدى : كيييييف ؟؟؟!!!

سعاد حكت لهدى كل شي من البداية وكيف اتناكت هيا وبوران من مأمون وكيف فريال مسحت بيها هيا وبوران الأرض بس هيا هلأ ناوية هيا الي تمسح بفريال وبنتها الأرض.

هدى الي ما بتطيق لطفية وأمها وصارت ما بتطيق الخول زوجها ابتسمت بخبث : أنا معك مرة عمي ، شو بدك ياني أعمل؟

سعاد : أنا هلأ رح روح لمأمون بلغه بقرار الخول ابني وشوف امتى بده ينيكنا قدام الديوث عصام، وبكرا بدي تشوفي بس كيف رح يصير عصام ديوث هههههه .

هدى : هههههه ي ريت وصير سبه وهينه مثل ما بدي .

سعاد: رح يصير وحياة عيونك.

عند مأمون رجع من بيت عصام للمطافي وما لقى شغيله أبو الورد بس ما اهتم ودخل وصار يفكر في عرض سعاد الي كان أفضل بكثير من فريال وتذكر طعم لبن دلال الي كان أحلى من لبن لطفية ، وكيف رح يكبر حريمه الخاص وأنه سعاد رح تجيب له بنتها الثانية زوجة بشير وكمان أم هدى زوجة أبو بشير ولقى زبه بيوقف لحاله ، وكان رح يروح مشان يفشخ لبواته الي في البيت لما دق باب المطافي ودخلت مراة وقبل ما يحكي المراة رفعت عن وشها ليشوف أنها سعاد .

مأمون : شو ما شبعتي ي لبوة؟

سعاد : هههه وزبك ينشبع منه ي ذكرنا.

مأمون : شو جابك ي ترا ؟

سعاد حكت له أنه ابنها الديوث وافق وانها بدها ياه يقرر امتى بده يتقابلو ومأمون قالها انه بدا يتقابلوا بكرا بعد العشاء في بيت سعاد.

سعاد : أمرك ي ذكري بكرا منلاقى يلا بالإذن .

مأمون : وين بالإذن ، بتعرفي بيت عمي الزعيم ؟

سعاد : اي أكيد .

مأمون طلع مفتاح البيت : بتروحي هناك بتقلعي خالص وشوي ولاحقك أنا ي لبوة.

سعاد بابتسامة : أمرك ي ذكري.

بينما عند فريال الي رجعت لبيتها وهيا تعبانة ولقت بنتها لطفية قاعدة في حمالة سوداء وكلوت أصفر بتستناها .

لطفية : وين كنتي يامو تأخرتي ؟

فريال : كان عندي مشوار ضروري كان لازم اقضيه.

لطفية : مشوار شو؟

فريال : ولي مو شغلك لطفية ، تغذيتي؟

لطفية : اي استنيتك أنتي وسيدنا بس لما تأخرتو جعت وتغذيت يا مو.

فريال : صحتين وعافية أنا تغذيت عند الناس الي كنت عندهم.

لطفية : أنا بدي روح زور فوزية يامو ضاقت خلاقي من البيت .

فريال : اي فيكي تروحي بس لا تتأخري .

لطفية : أمرك يا مو.

فريال : استني بنتك نامت ؟

لطفية : اي رضعتها ونامت يا مو .

فريال : لكن يلا روحي بس لا تتأخري .

لطفية : أمرك يا مو.

ولطفية راحت لغرفتها قلعت الحمالة والكلوت ولبست كلوت وردي فتلة ولبست الفستان ع اللحم ولبست ملايتها وراحت لبيت فوزية وأول ما وصلت دقت الباب وفوزية الي كانت في سريرها عريانة وفاتحة رجليها بتفرك كسها لحتى تجيب سمعت صوت الباب .

فوزية : اففففف مين الي رح يجي هلأ ، اهه اكيد لطفية لأنه بدر قال انها رح تجي بعد العصر .

وفوزية قامت لبست الفستان ع اللحم وراحت لباب البيت : مين ؟

: أنا لطفية فوزية افتحي الباب .

وفوزية فتحت الباب ولطفية دخلت وسكرت

فوزية : أهلين لطوف كيفك؟

لطفية : امليحة حبيبتي كيفك أنتي ؟

فوزية : امليحة يلا فوتي حبيبتي .

ولطفية وفوزية دخلوا وقعدوا في مربع الضيوف وفوزية راحت عملت قهوة وجابتها ولما انحنت ضيفت لطفية ، لطفية شافت بزاز فوزية بتلعب في الفستان وعرفت أن اللبوة مو لابسة ستيانة.

فوزية : اي حبيبتي شو الحل الي لقيتي لمشكلتي ؟

لطفية : قبل ما قلك شو رأيك باللبن الي بعته لك ؟

فوزية : ايييي بيجنن بس ي ريت بعتي لي أكثر منه .

لطفية : لا تخافي جايبت لك منه معي .

فوزية باستغراب : وينه ما شفت معك شي وانتي داخلة؟

لطفية الي حطت فنجانها ع الطاولة : سكري عيونك لحتى طلعوا .

فوزية : بلا ثقل ددمم لطفية وينه ما ني شايفة شي ؟

لطفية : افففف انتي بس جربي اقفلي عيونك يلا فوزية .

فوزية : افففف هاي قفلت عيوني .

وأول ما فوزية غمضت عيونها لطفية وقفت قلعت فستانها وصارت قاعدة بالكلوت بس قدام فوزية الي لسا مغمضى عيونها .

لطفية : افتحي فمك بس خلي عيونك مقفولة ها .

فوزية : حاضر لشوف شو آخرتك ها .

وفوزية فتحت فمها ولطفية مسكت بزولها اليمين مصت لبن من حلمتها وملت فمها بعدين وقفت قدام فوزية وانحنت لصار فمها قدام فم فوزية وتفت اللبن من فمها لفم فوزية الي أول ما دخل لبن لطفية فمها فتحت عيونها وتفاجأت بلطفية وقفة بالكلوت بس قدامها وقبل ما تحكي شي شفاف لطفية كانت ع شفافها وصارو يبوسو بعض بعمق لطفية بتدخل لسانها في فم فوزية تلحس أسنانها وتمص لسان فوزية لفمها وفوزية الي ف الأول كانت متفاجأة وما عرفت كيف تتصرف بس بعدها تجاوبت مع لطفية ولقت حالها بتقعد لطفية في حضنها وهيا بتبوسها ولطفية مسكت بزاز فوزية من فوق الفستان وصارت تلعب بيهم لما كسرت بوستهم ومسكت راس فوزية وحطاته ع بزازها .

لطفية : مو بدك لبن ي لبوة مص لبني ي متناكة.

وفوزية بدون ما تحكي مسكت حلمات لطفية وصارت تمص لبن لطفية السخن من حلماتها الي وقفت من الشهوة.

لطفية : امممم احححح مص لبني ي لبوة اففففف ارضعي بزازي ي متناكة.

فوزية : كثير حلو لبنك ما بعرف ليش ما بقدر وقف مص .

لطفية : يلا حبيبتي نروح ع غرفتك وناخذ راحتنا ،

فوزية : يلا .

ولطفية قامت من حضن فوزية الي قلعت هيا كمان فستانها وصارت عريانة ومسكت يد لطفية وراحت بيها لغرفة النوم وأول ما دخلو فوزية رمت لطفية ع السرير ونامت فوقها ورجعوا يبوسو بعض بعمق ويمصوا ويلحس ألسنة بعض بين ما يد فوزية راحت ع كس لطفية وصارت تلعب بيها وتلعب بزنبورها ولطفية مسكت طيز فوزية الكبيرة وصارت تلعب بيها وتفعصها وتضرب فلقات طيز فوزية ، لما فوزية كسرت بوستها ونزلت بلسانها وشفافها تبوس رقبة لطفية وبزازها وبطنها وتلحس سرتها لحتى وصلت ل كس لطفية وقلعت الكلوت الي كانت لطفية لابسته وشافت كسها الوردي وزنبورها الواقف من شهوتها وفوزية بدأت تلحس شفاف كس لطفية وتمص زنبورها وتنيكها بلسانها .

لطفية : اامممم احححح كلي كسي ي لبوة افففففف نيكي كسي بلسانك ي قحبة اااااااه

فوزية : كسك حلو ي متناكة امممم.

وبعدها عكسو الأدور وفوزية عملت وضعية الكلبة ولطفية بدأت تاكل كس فوزية وتمص زنبورها بينما فوزية امغمضة عيونها ، في الوقت الي ابنها رجع من برا واول ما قفل الباب ودخل لأرض الديار سمع

: اممممم كلي كسي اححححححح لسانك حلو لطوف ااااح كلي كسي نيكيني بلسانك حبيبتي اااااااااااه.

وبدر راح لغرفة نوم أمه وأبوه الي كان بابها مفتوح وشاف أمه الي كانت عريانة في وضع الكلبة و لطفية الي كانت مثل أمه عريانة وبتاكل كس أمه منظر خله زبره يوقف ، ولطفية انتبهت لبدر وغمزت له وأشرت له يسكت ويقلع ثيابه وبدر بسرعة شلح ثيابه بهدوء ولطفية الي بتاكل كس المتناكة أمه الي رايحة في عالم الشهوة وما بتدري شو بيصير حواليها صارت لطيفة تمص زنبور كس فوزية وهيا بتنيكها بصباعها بسرعة

فوزية : ااااااااااه اممممم احححححح ااااااه ااااااااه ااااااه رح جييييييب !!!

وفوزية بدأت ترجف قبل ما تجيب شهوتها على وش لطفية ، ولطفية ضربت طيز فوزية الي خارت قوتها ولقت حالها صارت في وضع السجود و لطفية مسكت فلقات طيزها وشافت خرمها الوردي الضيق وصارت تبوسها وتلحس خرم طيزها وتنيك طيزها بلسانها .

لطفية : اممممم لك مو حرام ميلف زيك كدا يكون زوجها خول ومو قادر يشبعها . ولطفية ضربت طيز فوزية.

فوزية : ااااه لا تجيبي سيرة هذاك العرص وكلي طيزي حبيبتي .

لطفية الي بدأت تبعبص طيز فوزية : بدك زب فحل ينيكك ي لبوة ؟

فوزية : ااااااه اي بدي زبر ينيكني ويفشخني .

لطفية الي أشرت لبدر الي واقف جنبهم عريان وماسك زبره بيجلخه ع منظر أمه وصاحبتها الي عريانين ع سرير أبوه وامه بتسب أبوه ، وبدر قرب منهم وكسمه صار قدام زبه .

ولطفية مسكت زبه لحسته شوي ومصاته وهيا بتبعبص طيز فوزية وكسها ،

فوزية : ااااااه اممممم بعبصيني حبيبتي ااححححح بعبصي كسي وطيزي اووووووف.

لطفية : بدك زب في كسك ي متناكة ؟

فوزية : اممممم اححححح اي بدي زبر يفشخني ع كس العرص زوجي .

لطفية : مسكت زب بدر وصارت تفرش كس فوزية وبدر الي ما صدق أنه عريان ورا أمه الي زيه عريانة وزبه بيفرش كسها وهيا مو دريانة بشي .

فوزية : اممممم اححححح فرشي كسي لطوف افففففف فرشي كسي الممحون اووووووه ي كسي .

ولطفية غمزت لبدر يدخل زبره وبدر وقتي دخل زبه كله في كسمه الكس الي طلع منه للدنيا ،

فوزية : اااااااااه كسيييييييي.

وفوزية لفت وانصدمت بابنها وراها و يديه ماسكة خصرها وزبره بيدك في كسها وينيكها .

لطفية : مو قلتي بدك فحل يفشخك ي متناكة .

فوزية : بدر شو عم تعمل لك ابني ؟

بدر ضرب طيز أمه : مو بدك زبر في كسك ي متناكة ، وزبي أولى من الغريب ي لبوة.

وقبل ما فوزية ترد شفاف لطفية سكتتها وصارت تبوس فوزية بجنون وبعمق من شهوتها شهوة أنه تشوف ابن ينيك أمه وفوزية الي أخذتها الشهوة لعالم ثاني عالم نسيت فيه أنها بتتناك من ابنها ع سرير زوجها الي هوا أبوه بس في هالعالم الي بيحكم الشهوة وبطلت تشوف بدر ابنها صارت تشوفه رجال بزبر كبير بس بيكفي شهوتها وفي نفس العالم الي هيا فيه كان بدر الي نسي أنه فوزية بتكون أمه صار يشوفها لبوة ممحونة بدها زبر يطفي محنتها ولازم يهتم بشهوتها بدل عن أبوه الخول وأنه اذا ما اهتم بيها رح تروح لغيرهم ويصير هو أبو قرون ، وبدر لما فكر هيك ما عاد قدر يتحمل ولقى حاله بيرجع من خياله

بدر : اااااخ رح جيييب

وبدر دخل زبه كله في كسمه قبل ما يفجر حمولة لبنه في كسمه ولطفية تركت شفاف فوزية ورجعت لبدر الي طلع زبه من كسمه ولطفية أخذت زب بدر في فمها وصارت ترضعه وتذوق لبنه المخلوط بشهوة أمه ، بين ما فوزية لفت لبدر وبدأت تبوس فيه ،

فوزية : مليت كسي بلبنك يامو امممم عجبك طعم كسمك حبيبي؟

بدر : اي يا مو .

فوزية : يلا مص بزازي حبيبي.

وفوزية مسكت راس بدر وحطاته ع بزازها وبدر بدأ يرضع بزاز أمه ولبنه بيقطر من كسها بينما لطيفة تركت زب بدر وبدأت تبوس فوزية وفوزية بتمص لبن ابنها من فم لطفية ل فمها وتذوق طعم ابنها الوحيد الي جابه بكسها وبدر لقى زبره وقف من جديد وهو بيمص بزاز أمه ، وفوزية تركت شفاف لطفية ونزلت لزبر ابنها الي رجع وقف وأخذته في فمها وبدأت ترضع له زبه وبيوضه بين ما بدر مسك بزاز لطفية وبدأ يرضع في اللبن من بزازها ويعض حلماتها .

لطفية : امممم اااااه مص لبني حبيبي افففففف ارضع بزازي واللبوة أمك بترضع لك زبك حبيبي.

ودلوقتي منتركهم يكملو نياكتهم ونروح لبيت الزعيم أبو صالح وين ما كانت سعاد عريانة وبترضع زبر مأمون بينما لبنه بيقطر من طيزها بعدها ما ناكها وفشخها في بيت عمه .

مأمون: امممم نظفي زبري ي متناكة اححححح ارضعي زبري ولبني بيقطر من طيزك ي شرموطتي .

سعاد : لبنك يجنن حبيبي لزج أكثر ومالح أكثر من لبن الخول ابني .

مأمون : ع سيرة الخول ابنك مو خايفة بكرا بعد ما اهزمه في النيك يقلب علينا لأنه مثل ما بتعرفي ابنك صح جنسيا ما يجي شي قدامي بس أقوى مني ، وخايف يضربني ويربطني .

سعاد: ولا يهمك ي ذكري فكرت بها الموضوع ولقيت له حل .

مأمون : طيب شو الحل ؟

سعاد : انا قبل ما اجيك قلت له الخول اني ما بقدر نام في الليل وقالي انه في دواء بيخليني أنام وقالي انه في ورح يجيب له ياه في الليل.

مأمون : طيب وشو فايدته هالدواء ؟

سعاد : رح قلك ي ذكري بس قلي شو اخترت أنا أو فريال .

مأمون سكت شوي وهو بيفكر يختارها هيا او فريال .

سعاد : شو حبيبي شو رح يكون اختيارك .

مأمون : رح اختارك انتي ي لبوة .

سعاد : زين ما اخترت ي ذكري ي سيدي وصدقني رح جيب لك أحلى النسوان ي ذكري.

مأمون : طيب هلأ شو فايدة الدواء ؟

سعاد : هذا ي ذكري قبل ما نبدا قصة المسابقة رح أعمل العصير ورح حط منوم في كاسة الخول ابني وفي كاسة القحبة فريال وبنتها لطفية ، ولما ينامو رح نربطهم.

مأمون : طيب وموضوع المسابقة ؟

سعاد ضحكت بمياصة : انت صدقت انه في مسابقة أصلا ههههههه ، أنا قلت هيك مشان الخول ابني يوافق انك تحي لبيتنا بس ، لأنه من غباءه وطمعه فكر أنه أكيد رح يكسبك لأنه شافك أكبر منه بكثير من العمر وقال انه زبرك صغير وانك بتجيب بسرعة وطمع في اللبوة فريال وطمع في فكرة أنه ينيك مرته وأمها في نفس السرير ، بس طمعه ده هيخلي يخسر كل شي ،

مأمون الي وقف مصدوم من الي قالته : كيف فيكي تعملي هيك ف ابنك بس بدي افهم ؟

سعاد : ابني هههه ، لو ابني كان يوم قلت له ع فكرة المسابقة وانك هتنكني وهو هينيك فريال قالي لا وقال انه مستحيل يخلي حدا يلمس كسي أو أني أتناك من حد غيره صدقني ما كنت لا رح أجيك ولا تحلم أنك تنكني لأني وقتها رغم صغر زبر عصام لقيت دواء بيخليه يطول أكثر منك في النيك بس الخول طمعه في كس جديد نساه أنه هالطمع رح يكلفه أنه يشوف أمه تتناك من حدا غيره ع سرير أبوه.

مأمون الي اقتنع بكلامها وفي نفس الوقت اقتنع انه اختياره لسعاد تكون هيا ايده اليمين صح لأنه تفكيرها والسم الي في راسها فريال ما بتجي ولو قطرة في نهر خبث ودهاء سعاد .

سعاد : وين رحت حبيبي؟

مأمون : شوفي حبيبتي .

سعاد الي فرحت لأنه أول مرة يقولها حبيبتي وما بيشتمها : أؤمرني ي عيون حبيبتك أنت .

مأمون : فريال اعملي شو ما بدك معها بس لطفية لا ، لأني لسه بدي ياها .

سعاد الي انزعجت شوي : مع اني كنت بدي وريها الويل بس انا رح حطها قدام خيارين .

مأمون : اي خيارين ؟

سعاد : ي اما تختار امها وتنذل وتنهان مثلها وانها تختارك وتختارني ووقتها ما رح اعمل لها شي.

مأمون : بس كيف بدك تعملي هيك ؟

سعاد : بكرا بتشوف حبيبي.

مأمون : الا صحيح بناتك ومرته الثانية رح يكونو موجودين ؟

سعاد : أكيد رح يكونو بس هوا ما رح يعرف .

مأمون : شلون ؟

سعاد : لأنه بكرا بدنا نعمل كل شي في البيت الصغير وين ما نكتني أنا ودلال اليوم، هو رح يفكر أنه انا وهو وأنته وفريال بس قاعدين ما بيعرف أنه اخواته بوران ودلال رح يجو أول ما يغمى عليه هو وفريال.

مأمون : طب يلا حبيبتي يلا نتحمم ونروح .

سعاد : يلا ي ذكري .

وسعاد طلعت من السرير ومسكت مأمون من زبره الي بدأ يوقف من كلام سعاد ومشيت بيه من زبه للحمام ومأمون ناك سعاد من جديد بس هالمرة جاب في كسها ع الواقف قبل ما يتحمموا ويلبسوا ثيابهم ويرجعوا بيوتهم

ونرجع لبيت فوزية ، وين ما كانت لطفية نايمة ع ظهرها وبدر بين رجليها بينيك كسها ولطفية قافلة عليى طيزه برجليها

وبدر بيرضع اللبن من بزازها ، ولطفية بترضع بزاز فوزية

فوزية : ااااممممم احححح ارضعي بزازي ي لبوة ااااااه اححححح كولي بزازي وابني بيفشخ كسك ي متناكة اااااه,

لما بدر حس انه رح يجيب ودخل زبه في عمق كس لطفية قبل ما يجيب لبنه ، في كسها ورحمها ، وبعدها طلع زبره و وقف فوق بزاز لطفية ع ركبه وزبره النايم قدامها ولطفية أخذته في فمها صارت ترضع له زبره وتنظفه بين ما فوزية نزلت بين رجلين لطية وصارت تلحس وتمص لبن ابنها من كس لطفية ، لحد ما شافو انه الدنيا بدأت تعتم وزوج فوزية قرب يرجع وبسرعة راحوا للحمام تحمموا ولبسوا ملابسهم وبدر من التعب راح لغرفته ونام وبين ما فوزية بتوصل لطفية للباب.

لطفية : وهذا الحل لشهوتك ي لبوة ههههه.

فوزية : ههههه اي هيك رح ارتاح والاحسن انه ابني ومستحيل يفضحني بس كيف عرفتي حجم زبره ؟

لطفية : بكرا بقولك بس هلأ تأخرت ولازم روح يلا مع السلامة حبيبتي .

فوزية مع السلامة ولطفية رجعت للبيت لقت أمها بتجهز العشاء ولما سألتها ليش تأخرت قالت أنها نسيت الوقت مع فوزية ، وفريال قالت لها انه بنتها بتبكي جوعانة منبكير وقالت لها تخلي لبن في بزازها مشان مأمون الي بيحب يشرب من بزاز لطفية بعد كل وجبة ، ولطفية فكرت أنه ما ضل فيه لبن يكفي في بزازها بسبب فوزية وابنها واللبن الي ف بزازها ي دوب بيكفي بنتها ، ولطفية قالت لأمها انها تعبانة وما بدها تتعشى بدها ترضع بنتها وتنام جنبها ، وفريال قالت اذا هيك اليوم ما في داعي يرضع لبن مأمون.

وأول ما رجع مأمون للبيت تعبان من النيك الي ناكه اليوم لسعاد وبنتها وباس فريال وقعد ع السفرة وبين ما هو بيتعشى مع فريال بيفكر في بكرا لما خلصوا عشاء وراح ع غرفته قلع ثيابه وقبل ما ينام دخلت عليه فريال وهي لابسة كلوت بس.

فريال : ما بدك كس يمص زبك حبيبي قبل ما تنام؟

مأمون : لا فريالو خليها بكرا اليوم الشغل كان كثير وبدي نام .

فريال : اي اذا هيك بكرا حبيبي يلا نرتاح ،

في بيت أم عصام كان عصام رجع للبيت وحكت له أمه انها اتفقت معه فريال بكرا يكون التحدي في البيت الصغير ولما سألها ليش مو هالبيت قالت له بسبب دلال اختو وهو مابيعرف انه أمه ومرته بالفعل بيتساحقو مع دلال ومأمون ناكها اليوم في بيته وفي سريره ، و وافق وبعدها عطاها كيس فيه الدواء وشرح لها ع كل قطرة بتسهى وبترتخي وانها اذا اخذت 5 قطرات سوا بيغمى عليها ، وفيها تحطه بالشاي أو المي أو العصير.

وسعاد ابتسمت بخبث ، وبعد العشاء الكل راح لغرفته وعصام بيفكر في بكرا وكيف رح يديث مأمون وينيك لطفية وأمها مع بعض ولقى حاله أول ما قلعت هدى هجم عليها وصار ينيك فيها لحد ما جاب في كسها ، وهدى نفخت وقالت في دماغها : مسكين ما بيعرف انه الليل أخر مرة زبره رح يدخل كسي .

ونام كل أبطال قصتنا وما بعرفو شو مستنيهم بكرا.


ثاني يوم الكل فاق ومأمون قال لفريال شو رح يصير الليلة وفريال فرحت أنه رح يصير الي بدها ياه ووقتها مأمون استغل فرحتها وطلع لها ورق طلب منها أنه تمضيه ولما سألته فريال شو هالورق قال لها انه ورق بيكتب لها فيه نص البيت تبعه وفريال لأنها ما بتعرف تقرى أو تكتب فرحت أكثر ووقعت وبصمت ، وبينما عند عصام قام فطر وأمه بلغته يكون بعد المغرب في البيت ويقفل الدكان بكير قالها انه تمام وطلع وهوا فرحان أنه رح يكبر حريمه ومو بعيد يدخل أخواته معه وكمان شهيرة أم هدى كمان ، بينما سعاد قالت لدلال وهدى شو رح يصير وقالت لهم بعد المغرب بساعة يجو لبيت عصام و بعدها راحت لبنتها بوران وحكت لها كل شي وشو رح يصير بعد المغرب ومشى اليوم طبيعي لحد ما قرب المغرب وراحت سعاد للبيت الصغير وجهزت كل شي وحطت العصير وبعد المغرب أجا عصام للبيت وأول ما دخل شاف أمه بتجهز السفرة وهيا لابسة كلوت فتلة بيج وبدون ستيانة ومشى وراها وضرب طيزها بقوة .

سعاد : بالراحة حبيبي ، استنى لحد ما يجو ضيوفنا حبيبي.

عصام : ما بقدر يا مو مو مستني امتى تجي مرة عمي وأنيكها قدام زوجها الي بيتنك بمصاريه .

سعاد : مو خايف يفوز هو وينيك أمك قدامك ؟

عصام : هههه بلا مزح يا مو ، يلا انا رح روح اتحمم واتعرى بين ما يجو ضيوفنا .

سعاد أول ما راح عصام : فوتت آخر فرصة الك مشان اتراجع عن شو رح أعمل .

وعصام تحمم وبين ما هوا بيتحمم سعاد جابت المنوم وحطاته في كاستين وطلع عصام من الحمام عريان وزبه واقف وراح لأمه الي كانت قاعدة ع السفرة ومسكها وبدا يبوس فيها ويدخل لسانه في فمه يمص لسانها بين ما يده مسكت بزازها بدأ يلعب بيها وسعاد مسكت زبه بدأت تجلخه لما سمعوا الباب يدق .

سعاد كسرت البوسة : ضيوفنا اجوا .

عصام : قومي افتحي لهم الباب يلا .

وسعاد قامت لتفتح الباب وعصام ضرب طيزها من جديد ، وسعاد راحت فتحت الباب ودخل مأمون وفريال ،

سعاد : أهلين مأمون بيك أهلين فريال .

فريال : أهلين فيكي سعاد ، ما بدك تقولي لنا تفضلوا ؟

سعاد : أكيد تفضلو بس مثل ما بتشوفوا ( وسعاد أشرت أنها في الكلوت بس) لازم تقلعوا قبل ما تدخلوا .

مأمون : حاضر يلا فريالو.

ومأمون تعرى من كل ثيابه وصار عريان وزبه واقف ع جسم سعاد الميلف ، بينما فريال قلعت وضلت في كلوت فتلة أسود ودخلوا على عصام الي كان قاعد ولما وقف ليسلم عليهم وشاف زبر مأمون الي كان أكبر من زبه بدا يخاف .

عصام : أهلين مأمون أهلين حماتي .

فريال : أهلين بيك صهري، كيفك ؟

عصام : مليح كيف عمي ؟

مأمون : مليح عصام .

سعاد : ي عيب الشوم تفضلوا اقعدوا وانا رح روح جيب العصير.

وقعدوا ع السفرة فريال بتنظر لزبر عصام الصغير وبتبتسم بسخرية بينما عصام بينظر لزبر مأمون وبدأ يخاف وبدأ يتمنى بينه وبين حاله أنه يكون حجم بس وما بيطول في النيك بعدين قال أنه واخذ احتياطوا حتى اذا طلع بيطول أكثر منه رح يقلب عليهم ويضرب مأمون ويغتصب حماته وأمه أكيد رح تساعده ، بينما مأمون مو باين شي من نظرته ، ومو معروف بايش بيفكر لما رجعت سعاد حاملة العصير وعطت لكل واحد كاسته .

سعاد : يلا نشرب العصير ونروح لغرفة النوم نبلش .

وكلهم شربو عصيرهم وراحو لغرفة النوم سعاد جنب ابنها عصام وفريال جنب مأمون وأول ما دخلوا لغرفة مأمون مسك سعاد له وبدأ يبوس فيها وهيا تبوس فيها ويلحسوا السنة بعض بين ما مأمون مسك طيز سعاد بدأ يلعب بيها ويضرب طيزها وفريال راحت لعصام بدأو يبوسو بعض بس فريال حست راسها بيثقل وهيا تبوس في عصام وعصام بدأ يحس بنفس الشي وشوي ووقعوا الاثنين من طولهم، وسعاد كسرت بوستها مع مأمون ،

سعاد : شو رأيك ي ذكري؟

مأمون : يخرب بيت عقلك ي شرموطة هههههه ، شو بدنا نعمل هلأ؟

سعاد راحت جابت حبل : بدنا نرطبهم بين ما يجو باقي البنات.

ومأمون ربط عصام ع كرسي وسعاد ربطت فريال ع كرسي مثل ما عملت لها قبل وحطت كلوت فريال فم عصام وسعاد حطت كلوتها في فم فريال ، وبعدها دخلوا السرير وسعاد نامت ع ظهرها وفتحت رجليها ومأمون بدأ ياكل كسها يمص شفاف كسها وزنبورها وسعاد بتلعب ببزازها ،

سعاد : اوووووف احححح كول كسي حبيبي امممممم كول كس متناكتك اااااه ي كسي عطيني زبك حبيبي.

مأمون : يلا ي لبوة .

وسعاد ومأمون عملو وضعية 69 وبدأت سعاد ترضع زبر مأمون وبيوضه ومأمون بياكل كسها وبيضرب فلقات طيزها ويبعبصها ، وبعدها سعاد عملت وضعية الكلبة واجا مأمون وراها وقف ع ركبه ودخل زبره في كسها وبدأ ينيك في كسها ويضرب فلقات طيزها ،

سعاد : ااااه ااااه ااااه اممممم نكني نكني نكني نكني اوووووووف فشخ كسي حبيبي اححححح نيك كس متناكتك ااااااه ويلي من زبك أنا فشخ كسمي ااااه.

مأمون : خذي زبي ي متناكة ااااه اححححح بتحبي لما اركبك ي فرستي ع سرير الخول ابنك ااااه.

سعاد : ااااه ااااه ااااه نكني ع سرير الخول ابني ي ذكري اوووووف اركب فرستك ي فحلي اححححح ي كسييي.

وبعدها مأمون طلع زبره من كس سعاد الي راحت قعدت في حضن ابنها المغمى عليه ومسكت فلقات طيزها

سعاد : تعال حبيبي نكني من طيزي في حضن ابني الخول .

مأمون : يخرب بيت فجورك ي متناكة .

ومأمون أجا ورا سعاد وتف في يده مسح خرم طيزها وبدأ يدخل زبره في خرمها الوردي الواسع من نيكه لها وبدأ ينيك فيها وهيا قاعدة في حضن أبنها ،

سعاد : ااااااااه ااااااااه امممممم نكني حبيبي اووووووف نيك طيزي قحبتك اووووووف سامع ي ابني سامع ي ديوثي فحل أمك بيفشخ طيزها في حضنك ي ديوث ي خول اااااااه امممممم نكني اوووووووف .

ومأمون معاد قدر يتحمل من سخونة طيز اللبوة سعاد وانه بيفشخ طيزها وهيا قاعدة في حضن ابنها ولقى حاله بيدخل زبره كله في طيز سعاد

مأمون : اخخخخخ خذي لبني في طيزك ي متناااااكة .

سعاد : اااااااااااه جيب في طيزي ي ذكري ااااااه .

ومأمون فجر حمولة لبنه في طيز سعاد وملاه لبن ، وبعدها طلع زبه من طيزه ولبنه بدا يقطر من طيز سعاد على زبر ابنها الخول وبيوضه ، وبعدها سعاد لفت لمأمون واخذت شفافه ع شفافها وبدأ يبوسوا بعض وهيا قاعدة في حضن ابنها ولبن ذكرها بيقطر على زبه الخول لما سمعو الباب بيدق .

سعاد : هذول أكيد البنات رايحة افتح لهم وارجع ي ذكري .

مأمون : روحي ي لبوة وانا رح فيق الخول هاذ.

سعاد : اي حبيبي.

ومأمون وقف قدام عصام وبدا يتبول على وجهه وعليه وعصام الي بدأ مفعول المنوم يروح شوي شوي من سخونة البول وريحته القوية وبدأ يفتح عيونه وهوا دايخ وشاف مأمون عريان قدامه وبيتبول عليه ولما حاول يحكي لقى حاله في شي في فمه ولما حاول يتحرك لقى حاله مربوط ونظر يمينه شاف حماته مربوطة زيه ع الكرسي وكلوت أمه في فمها .

بينما بجنب الباب سعاد فتحت الباب عريانة ودخلت هدى ولطفية نسوان عصام ووراهم بناتها بوران ودلال أول ما سعاد قفلت الباب ،

سعاد : يلا ي بنات الكل يتعرى الا من ملابسه الداخلية .

لطفية : وين أمي سعاد ؟

سعاد بضيق صبر : فوق أمك لطفية يلا اعملي مثل البقية .

والكل تعرى ليضلوا في \ بوران ضلت في كلوت أصفر وستيانة صفراء \ دلال ضلت في ستيانة وردية وكلوت وردي \ هدى ضلت في كلوت بيج وستيانة بيج \ ولطفية ضلت في ستيانة سوداء وكلوت فلتة أسود .

سعاد : يلا نروح ع الغرفة .

والكل لحقو سعاد العارية وهنه بيضحكن بصمت لأنه في لبن بيقطر من كسها ، لحد ما وصلوا قدام الغرفة وقفتهم سعاد ،

سعاد : لطفية بس بتدخل الأول والبقية ما بتدخلوا الا لناديكم ، ولطفية دخلت بتفاخر لأنها فكرت انه أمها هيك بدها ومثل ما قالت لها رح يصير انه هيا الي هتتحكم في بيت حماها بس أول ما دخلت الغرفة وسعاد قفلت الباب لطفية انصدمت لما شافت عصام وأمها مربوطين بالكراسي وعصام انصدم لما شاف مراته لطفية داخله بالستيانة والكلوت بس وبدأ يحاول يحكي بس بسبب الكلوت مو مفهوم شي منه ،

لطفية : شو عمي بيصير عمي ؟ ليش أمي مربطة وليش عصام مربط شو عم تعملو.

سعاد مسكت لطفية ودفشتها ع الجدار : بصي ي لطفية انتي قدامك خيارين هلأ ي تختاري فحلنا وست الحارة الي هيا أنا أو بيصير فيك مثل ما رح يصير في أمك شوو ؟

لطفية الي نظرت بخوف لأمها ولحماتها وأول مرة بتشوف حماتها هيك : وشششو رح يصير في أمي ؟

سعاد بابتسامة خبث : بعد ما تختاري رح تشوفي.

لطفية نظرت لمأمون بأمل أنه يساعدها ، بس مأمون رد عليها ،

مأمون : لا تبصي لي لطوف جاوبي ستك واختاري يلا.

لطفية من خوفها شو رح يصير فيها لقت حالها بتقول : أمرك مرة عمي الي بتقولي بيصير

سعاد باست لطفية : شطورة حبيبتي .

وكل هذا وعصام ما هو فاهم شو صاير وليش لطفية شبه عريانة وعن شو عم يحكوا وشو رح يصير في فريال.

سعاد : ي ينات فوتو.

وشوي ودخلو هدى ودلال وبوران بملابسهم الداخلية وعصام رح يجن من الي بيشوفو ، وبدأ يصرخ بهستيرية وهو بيشوف دلال وبوران بيروحوا لمأمون يبوسو وشاف مرته الثانية هدى تنظر له بهدوء واستفزاز قبل ما تنزل ع ركبها تحت مأمون وتبدأ ترضع له زبه الكبير وبيوضه ، وسعاد راحت له ،

سعاد : بدك تقول شي حبيبي، خليني طلع كلوت حماتك من فمك ي ديوثي. وأول ما شالت الكلوت من فمه.

عصام بصراخ : لك بعد عن حريم بيتي ي كلب ي واطي ابعد عنهم يي عرص ي ديو

وقبل ما يكمل كلمته اجا بوكس من أمه ع بيوضه وعصام صرخ بوجه ،

سعاد : لا تعلي صوتك ع سيدك فاهم ي عرص .!!

عصام نظر لأمه ودموعه بدأت تنزل من الوجع : ليش هيك يامو لك أنا ابنك انا بكرك ليش عم تعملي هيك ببوس ايدك وقفيه.

سعاد : مافي شي رح يتوقف مو انت هيك كان بدك تعمل بفريال بس بتعرف وين المشكلة انك ديوث وعرص وزبرك ما بيجي شي قدام فحولية وزبر ذكرنا مأمون .

عصام نظر لأخته دلال الي مأمون طلع بزازها الكبيرة وبدا يرضع في لبنها ويعض حلماتها .

عصام : دلال بترجاكي وقفي انا أخوكي الكبير ببوس ايدك ببوس رجلك دلال.

دلال : امممم ما بقدر عصام مانك شايف سيدي بيرضع لبني بعدين شوف زبره الي بتمصه مرتك لك زبك ما بيجي نصه حتى ههههه.

عصام بعدها نظر لمرته : هدهد لك أنا عصام زوجك وحبيبك شلون بتقبلي ترضعي زبر النجس هاذ؟

هدى : لأنه رجال وزبه رح يكفيني ويعمل الي انت ما قدرتش تعمله لهلأ ي ديوث ههههه

عصام نظر لأخته الكبيرة بوران الي بتبوس صدر مأمون وتلحس له حلماته وقبل ما يحكي شي

بوران : لا تحكي ولا شي حبيبي انت بطمعك فكرت حالك تقدر تكسب سيدنا ليكك انت الي صرت ديوث ي كسمك هههههه ,

عصام : نزل راسه بانكسار ومعاد عرف شو يعمل الا أنه يسكت بس الي صدموا انه رغم البوكس الي أخذه ع بيوضه والوجع أنه زبره النايم بدا يوقف ولما شافته أمه

سعاد : هههههه شوفو ي بنات الباين ديوثنا بيحب شو عم بيشوف ههههه شوف زبره كيف بدأ يقوم من شوفته ليكي وانتي بتمصي زبر راجل غيره ي هدى وشوفته لي ذكرنا بيرضع لبن أخته الحامل ، أو أخته الكبيرة الي شبه عريانة وبتبوس جسم ذكرها ، هههههههه ـ شفت أنك ديوث ي عصام وعمرك ما رح ترجع راجل تحكم من جديد فاهم ي عرص .

عصام ساكت ما بيقول أي شي وزبه لسه بيوقف لحتى صار منتصب ،

سعاد : ما تنطق ي كسمك .

عصام : اي .

سعاد : اي شو ي ديوث ؟

عصام : اي انا ديوث .

سعاد : شطور حبيبي ، لطفية تعالي فيقي معي أمك .

لطفية الي اجت جنب حماتها : كيف رح نفيقها مرة عمي ؟

سعاد بابتسامة خبث : رح نتبول عليها القحبة .

لطفية بدون ما تنطق حرف وقفت قدامها ورفعت رجلها جنب راس أمها وبدأت تتبول ع امها بين ما سعاد وقفت وراه لطفية ومسكت بزازها طلعتها من الستيان ،

سعاد : شطورة حبيبتي ، هاتي بزازك خليني ارضع لبنك وانتي بتتبولي ع الشرموطة أمك ي متناكة.

وسعاد بدأت ترضع لبن لطفية السخن من بزازها بين ما هيا بتتبول ع أمها .

وفريال الي بدأ مفعول المنوم يروح بدأت تفوق بسبب البول وريحته ولما فتحت عيونها انصدمت ببنتها بتتبول عليها ووراها سعاد بترضع لبن بنتها وشافت في الغرفة شافت عصام بيبكي وهو مربوط وذكرها بيرضع بزاز دلال وهدى بترضع به زبره وبوران بتبوس اختها دلال ،

سعاد : فقتي ي شرموطة ، يلا حبيبتي لطوف بيكفي ،

واجت سعاد قدام فريال ومسكت زنبور فريال قرصاته بقوة وهيا بتهمس في وذن فريال .

سعاد : مش قلت لك رح تندمي وريت شو عملت خليت بنتك شرموطة الي وذكرك صار ذكري أنا وانتي رح تضلي كلبة الي بس ي متناكة ههههه .

وسعاد تركت فريال ولفت للبقية : يلا خلونا نبلش حبايبي .

مأمون : مين بدها تتناك ي لبوات ههههه .

هدى : انا عمو هههه .

مأمون : يلا هدهد تعالي .

وهدى قامت وبدأت تبوس مأمون وهو بيمص لسانها وهيا بتمص لسانه بين ما يدها مسكت زبره الكبير بدأت تجلخ له وهو مسك فلقات طيزها الكبيرة بدا يضرب طيزها ، قبل ما هدى تكسر البوسة /

هدى : يلا عمو تعال خلي جوزي الديوث يرضع لك زبرك ويبلله عشان يدخل كس مراته ههههه.

ومأمون راح وقف قدام عصام وزبه قدام عصام وهدى اجت وقفت ورا عصام وهمست في أذنه

هدى : يلا ي ديوثي مص زبر ذكر مراتك وبلله عشان يدخل كسي .

عصام : لا مستحيل اعمل هيك ي متناكة.

هدى بنفاذ صبر مسكت بيوض عصام وبدأت تعصرهم وعصام رد يصرخ من جديد وأول ما فتح فمه مأمون حشر زبره كله في فم عصام وزوره وبدا ينيك فم عصام وهدى تركت بيوضه .

هدى : هههههه شفت ي ديوث شو حلو زبر عمو اممممم نيكو عمو نيك فم زوجي الديوث قبل ما تنيك كسي ,.

بينما بوران قعدت ع وجه دلال وبدأت دلال تلحس كس أختها الكبيرة بين ما بوران بترضع اللبن من صدر لطفية

وسعاد راحت لهدى بدأو يبوسو بعض ومأمون بينيك فم وزور عصام وبعدها هدى قعدت في حضن عصام .

وفتحت رجليها لمأمون وهيا ماسكة راس عصام ووجهتوا لكسها ومأمون بيفرش كس هدى بزبره وهو بيبوس سعاد ويضرب طيزها .

هدى : امممم احححح افرش كسي بزبك حبيبي اممممم شوف عصام شوف عمو كيف يفرش كس مراتك بزبه الكبير اممممم بدي ياك تشوفوا وهو بيدخل زبره في كسي ويوسعه بسبب زبرك الصغير ي خول ههههه ،

ومأمون بدأ يدخل زبره في كس هدى بينما هدى بتبوس سعاد لحتى دخل كله ، ومأمون خله زبره في كس هدى لحتى تتعود على حجم زبره ومسك سعاد لحضنه وبدأ يبوس فيها ويضرب طيزها الي صارت حمراء من كثر الضرب ،

هدى بصت لعصام : بتعرف انه زبره ماله كسي اممممم كثير كبير زبره أكبر من زبرك ي خول اااااه ي كسي.

ومأمون بدا ينيك هدى بين ما سعاد تركته وراحت لبناتها واجت لطفية جنب مأمون وأخذ بزازها في فمه وبدأ يمص اللبن من بزازها وهو بينيك ضرتها .

هدى : اااااااه اااااااه اااااااااااااه ويلي ويلي ويلي ويلي اوووووووف نكني عمووووو زبر عموا كثير كبير عصام اااااه زبره هيقطع كس مراتك ي ديوث امممم.

لطفية : حلو زبر عمو كثير مو هدى اااااه مص لبني عمو مص لبن لبوت وانت بتنيك ضرتي قدام جوزنا الخول اااااه قطع حلماتي امممم.

ومأمون حس حاله رح يجيب من ضيق كس هدى وفكرة أنه بينيكها هيا وضرتها في حضن زوجهم

مأمون : قربت جيب ي لبوة .

هدى : ااااااااااه جيب بكسي حبيبي اححححححح عشرني بلبنك ااااااااه عشر لبوتك بلبنك ي ذكري .

لطفية : جيب بكسها عمو عشر اللبوة ضرتي بلبنك خلي بزازها تتملى لبن ي ذكرنا .

مأمون : اااااااااااه خذي لبني ي متنااااكة ومأمون دخل زبره في عمق كس هدى قبل ما يجيب لبنه في عمق كسها ورحمها.

وبعدها طلع زبره من كسها وراح لباقي اللبوات وقعدت هيا ولطفية يبوسو بعض في حضن زوجهم الديوث الي خلاص تقبل حقيقته وانه من دلوقتي باقى ديوث وخصوصي بعد ما مأمون فشخ محارمه قدامه ، وكملوا الليلة واللبوات بتتناك من مأمون طول الليل لحد الصبح وجاب في كس هدى مرتين كمان وفي كس لطفية وفي كس بوران ودلال وسعاد وملا أكساسهن وطيازهن بلبنه وعصام وفريال بتفرجو،

وبعد نهاية النيكة الحامية الي كانو فيها نامو من التعب وثاني يوم الكل تحمم ولبس ثيابه ومأمون طلب أنه رح ياخذ هدى مع لبيته عشان يتأكد أنه تحمل والديوث زوجها ما قالش حاجة وأخذ فريال الي صارت كلبة لسعاد وله واخذ معه هدى ولطفية وراح لبيته وسعاد أخذت بناتها المفشوخين وابنها الخول ورجعوا للبيت وأول ما وصلوا فطروا وهيا وبناتها نامو وابنها الديوث راح ليفتح دكانه ومن وقتها وعصام بيجيب لبنه بيده بس وهو بيتفرج ع محارمه بتتفشخ ،،

بعد شهرين :-

دلال جابت صبي بس توفى بعد ولادته بكم أسبوع ومرة عمها الي ما استحملت شو صار بالحفيد الي بتستناه ماتت بعده بفترة ووقتها مأمون تجوزها قدام الكل لأنه بيجيب بكسها لما بينيكها وخاف تحمل ويصير شي مو حاسبين حسابه ، وبالفعل تجوزها وهيا عشيقته وزوجته صارت ….

بعد ثلاث أشهر :-

هدى ولطفية حوامل في الشهر الخامس وكله الناس بتهني عصام مفكرينه هو الذكر هههه

بوران حملت من مأمون بس لأنها متجوزة زوجها ما بيعرف انها بتخونه وانه الي بطنها مو ابنه وحتى وهيا حامل بتتناك من مأمون

فريال وسعاد بيتناكو من مأمون زي العادة ولأنه عمرهن كبير دايما مأمون بي جيب في أكساسهن بس ما بيحملن اللبوات

وبعد فترة اجت جميلة بنت سعاد الصغيرة بتشكي انه زوجها تعب لأنها ما بتجيب ولاد وبدها تحمل ومو عارفة كيف وسعاد بابتسامة بانت ابتسامة أم لبنتها بس في الحقيقة ابتسامة كلها خبث وشهوانية

سعاد: لا تخافي حبيبتي الحل عندي انا .

نهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاية السلسلة الأولى من فحل الحارة
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل