ص
صبرى فخرى
عنتيل زائر
غير متصل
قصة حياتي
أنا بسبوسة 28 سنة Bisexual والقصة دي عبارة عن أحداث حقيقية هي ملامح من قصة حياتي
أنا والمنتدى
عملت عضوية في المنتدى في سبتمبر اللي فات واخترت لنفسي إسم "بسبوسة نونة" إللي يبان كأنه إسم غريب .. ولكن الإسم ده له قصة .. أنا أختي الكبيرة إسمها بثينة وبيقولولها بسبوسة .. وانا لما كنت صغيرة لسه بتعلم الكلام لما حد يسألني إسمك إيه أقول بسبوسة .. فيقعدوا يضحكوا ويقولولي لأ بسبوسة دي أختك .. فأقولهم بسبوسة نونة .. قصدي بسبوسة الصغيرة .. فيقعدوا يضحكوا أكتر .. أنا كان عندي أياميها سنتين أو أقل .. وطبعا مش فاكرة حاجة من الكلام ده .. لكن بعد كده حكولي ليه بيقولوا عليا بسبوسة نونة .. وفضل الإسم لازق فيا لغاية النهاردة .. ولما جيت أدخل المنتدى إختارت للبروفايل بتاعي إسم بسبوسة
أكتر حاجة شدتني في المنتدى هي الكوميكس .. القصص المصورة المترجمة .. أول حاجة قريتها كانت قصة إسمها "الملكة أزاليا" .. وكتبت تعليقين إتنين على القصة بشكل كوميدي ساخر .. لقيت بعدها أعضاء كتير من المنتدي باعتينلي على الخاص .. فتحت الشات لأول مرة وانا متصورة إن الشات ده مجرد تعليقات سريعة وخلاص زي التعليقات اللي بنكتبها على القصص أو الصور .. لكني لقيت إنه كلام ملوش أول من آخر .. كلهم عايزين صداقة وعايزين علاقات بره المنتدى .. أنا دخلت المنتدى ده عشان الفرجة والتسلية .. مش عشان صداقات وعلاقات .. الشات بالنسبالي ضحك وهزار مش أكتر .. كلام وخلاص .. ملل وتضييع وقت عشان مبشتغلش دلوقي .. مش صداقة وعلاقة والكلام الجد ده
إبتدت الأسئلة تكتر .. والأعضاء بيحبوا يسألوا عن الميول والتجارب الجنسية إللي قبل كده .. لقيت نفسي عمالة أرد على أسئلة كتيرة .. وبعد كده جمعت الردود دي كلها لقيتها وكأنها قصة حياتي اللي عمري ما فكرت اكتبها قبل كده .. كان فيه إلحاح من الأعضاء على معرفة التفاصيل عن علاقة البنات الليزبيان Lesbian .. وإمتى البنت بتتكتشف إنها ليزبيان؟ وازاي الموضوع إبتدا معايا؟
أنا وسهير
الموضوع ابتدا من أيام المدينة الجامعية وبيت الطالبات .. كنا كل اتنين في أوضة .. سهير البنت اللي معايا كانت جريئة شوية .. وبتعمل حاجات كده غريبة .. يعني واحنا بنغير هدومنا مثلا إيديها تيجي عليا من غير قصد .. هي بصراحة دمها خفيف جدا وما بتبطلش ضحك وأغلب كلامها قلة أدب وتلميحات جنسية .. شوية شوية بقيت متأكدة إنها قاصدة كل الحاجات دي .. وبصراحة أنا مكنتش متضايقة منها .. بالعكس ابتديت اتعود على طريقتها .. واتجرأت معاها في الكلام القبيح انا كمان
مرة واحنا راجعين من الأجازة وبنسلم على بعض بوس وأحضان .. لقيتها باستني من شفايفى بوسة واحدة وخلاص .. وقعدنا عادي كأن مفيش حاجة حصلت .. أنا كنت مخضوضة ساعتها جدا .. ولقيت قلبي بيدق جامد وكنت مرتبكة ع الآخر .. هي طبعا لاحظت وعملت نفسها مش واخدة بالها
ومرة كان يوم برد والأوضة بالليل ساقعة جدا لاقيتها جت نامت جنبي ع السرير عشان الدفا .. السراير في بيت الطالبات صغيرة .. والسرير بيكفي واحدة بالعافية .. فكان جسمها من ورا لازق فيا أوي .. وكنت حاسة ببزازها في ضهري .. مدت إيديها وحضنتي وانا سيبتها تعمل اللي هي عايزاه .. قعدت بالراحة تحسس على بزازي من فوق الهدوم .. أنا ابتدا جسمي يتخدر وحسيت إني دايخة وهي كملت بإيديها الاتنين لغاية ملقيت جسمي كله بيترعش وفقدت السيطرة على نفسي .. بعد كده كان جسمي كله بيتنفض ولقيتني غصب عني بقول آآه بصوت واطي عشان كنت مرعوبة لحسن حد يسمعني في الأوضة اللي جنبينا .. الإوض كلها جنب بعضها وأقل صوت بيتسمع .. هي بعد شوية سابتني وفضلنا لازقين في بعض لحد ما روحنا في النوم رغم إني كنت حاسة إني مبلولة من تحت .. وده خللاني مكسوفة جدا ومش عارفة اتصرف ازاي لغاية لما الصبح طلع وصحينا من النوم ودخلت الحمام وعرفت إن كان فيه ميه نزلت مني .. وغيرت هدومي كلها وخرجت من الحمام وقعدنا نتكلم عادى كأنه محصلش حاجة
عرفت بعد كده إن ده كان أول أورجازم في حياتي وانا عندي 17 سنة .. فيه ستات بيعيشوا ويموتوا وميعرفوش يعني إيه أورجازم .. المداعبات اللي من النوع ده استمرت من غير حد فينا ما يبقى عنده الجرأة على الكلام .. وكلها كانت من فوق الهدوم وبتستمر دقايق .. وكانت سهير هي اللي لازم تبتدي كل مرة .. وبعد منخللص محدش بيفتح بؤه .. نتكلم في كل حاجة ما عدا اللي بيحصل بينا ده .. كان لازم تحصل مواجهة وحد فينا يفتح الموضوع ونتكلم بصراحة .. طبعا أنا لا يمكن .. وهي اللي ابتدت .. كنا داخلين على امتحانات الترم التاني والصيف داخل والكلام ده بيحلا أوي أيام الامتحانات .. حتى بعد ما كل شيء بينا بقى واضح فضلت مكسوفة منها جدا .. وهي كانت حاسة بيا ومش بترضى تزودها معايا .. يعني كان كله لسه من فوق الهدوم .. وعرفت منها إن ليها صاحبتين من أيام ثانوي فيفي وسماهر .. وإنها عايزة تعرفني عليهم في الأجازة بعد الامتحانات لكن ما قالتليش حاجة عن طبيعة الصحوبية دي .. بس انا كنت متوقعة وتوقعي طلع صح
فيفي وسماهر
اتقابلنا كلنا في أجازة الصيف واكتشفت إني لقيت كنز .. كنا متفاهمين جدا إحنا الاربعة .. علاقة الليزبيان مش جنس وبس زي ما أغلب الناس فاهمة .. بيبقى فيه صداقة وإنسجام وتفاهم وحياة اجتماعية وخروج ومقابلات .. وبعدين الجنس آخر حاجة (وأجمل حاجة طبعا) .. والكنز اللي أقصده هو التفاهم والكيميا .. لإني طول عمري مش بعرف أصاحب حد .. كنت حاسة دايما إني مختلفة .. وأخيرا لقيت اللي يفهموني .. فضلنا مع بعض نتقابل ونخرج كل يوم تقريبا طول أجازة الصيف ومكنش لسه فيه جنس .. وكنت خلاص حولت للجامعة في المحافظة بتاعتي ومبقاش فيه بيت طالبات ورجعت عشت مع أهلي تاني .. وبقت المشكلة إزاي نشوف بعض براحتنا وكل واحدة فينا عايشة مع أهلها؟ .. كنا بنعمل كل حاجة زي الحرامية عشان محدش يحس بينا أو يشك في حاجة .. هي البت سهير المجرمة دي .. أي يوم تعرف إنها في البيت لوحدها تبعتلي نقضى كام ساعة مع بعض لغاية ما حد من أهلها يرجع نلم نفسنا بسرعة
الهجر والخصام
هي دي كانت أول مرة تقلعني هدومي كلها .. ده طبعا بعد ما قعدنا شهور خدنا فيها على بعض وبقينا نتكلم عن الجنس بصراحة وكنا كمان اتفرجنا سوا على أفلام ليزبيان .. الأفلام ساعدتني إني أتغلب على الخوف اللي جوايا .. إبتدت معايا ببوسة طويلة في الشفايف زي ما كنا بنعمل قبل كده .. وبعدين هي فاجئتني إنها خبرة وعملت معايا كل اللي كنا بتفرج عليه سوا في أفلام الليزبيان .. كانت دايما مستعجلة وعندها إحساس إننا لازم نخللص قبل ما حد يرجع البيت عندهم .. حصلت مشكلة لما هي حاولت تستخدم معايا الزبر الصناعي .. معرفش جابته منين؟ أنا اتضايقت ومحبتش كده خالص .. المهم قفشنا من بعض ومشيت وانا زعلانة .. أول مرة أحس إنها بتتصرف زي الرجالة .. المرات اللي قبل كده كانت رقيقة وحساسة وبتراعي مشاعري
قعدنا أسابيع منكلمش بعض .. كنت في حالة نفسية زي الزفت .. ودي الفترة اللي اكتشفت فيها إن اللي بيني وبين سهير مكنش مجرد ضحك وهزار ومداعبات جنسية .. الموضوع باين عليه حب .. على طول قاعدة سرحانة مش مركزة في حاجة .. صعبان عليا روحي وفي نفس الوقت هموت علشان أشوفها .. وبالصدفة سمعت وانا ماشية في الشارع محل مشغل أغنية أم كلثوم: "قد إيه من عمري قبلك راح وعدا يا حبيبي" .. لقيت الدموع نازلة من عيني غصب عني .. ولقيت نفسي بعد كده بدور على أغاني أم كلثوم .. وأول مرة في حياتي أعرف ليه الناس لغاية دلوقتي بيتكلموا عن ام كلثوم دي .. وازاي أهالينا والناس الكبار بيحبوها للدرجادي .. لغاية ما لقيت أغنية: "هجرتك يمكن انسى هواك" .. وأول ما سمعت الكوبليه التاني بتاع الأغنية: "غصبت روحي على الهجران وانت هواك يجري في دمي" دخلت في حالة بكاء شديد .. وعرفت يعني إيه حب وهجر وخصام وكل الكلام بتاع الأغاني اللي مش بناخد بالنا منه ده
بعد فترة إبتدت فيفي وسماهر يحسوا إن فيه حاجة واتدخلوا بسرعة وخللونا نتقابل إحنا الاربعة في الكافيه بتاعنا .. اللقاء كان غريب جدا .. أول ما شوفت سهير إترميت في حضنها وهي قعدت تبوس فيا .. وبسرعة قعدنا قبل ما الناس يلاحظوا المنظر العجيب ده .. لكني أعتقد إن أكيد فيه ناس لاحظوا .. المهم متكلمناش في حاجة خالص من اللي حصلت قبل كده .. مكنش فيه أي نوع من العتاب .. وقضينا اليوم عادي .. وكل واحدة بالليل راحت على بيتها .. ونمت يوميها في البيت ليلة هادئة جميلة
بداية مرحلة جديدة
كان أسعد خبر بالنسبالي هو جواز أختي الكبيرة بثينة .. ده معناه إن الأوضة المشتركة اللي كنا فيها أنا وهي هتبقى أوضتي أنا لوحدي .. ومن يوميها أي واحدة من صحباتي تقدر تيجي تقعد معايا في الأوضة عادي .. وبقى عندنا مكان تاني غير بيت سهير إللي بنتقابل فيه بالعافية زي الحرامية .. كانت بداية مرحلة جديدة ومستمرة بعد كده .. أنا وماما بقينا لوحدينا في الشقة .. وهي بتنزل الشغل الصبح ويبقى البيت كله فاضى .. يعني الأيام اللي مفيهاش كلية .. أو اللي مزوغين فيها .. نقدر نرتب فيها لقاءات ساخنة .. مش جماعي ولا حاجة .. الجماعي ده في أفلام البورنو اللي بوظت دماغ الناس .. مفيش بينا حاجات كده .. كلها علاقات خاصة بين اتنين .. بس ملحقناش لإن البت سماهر اتفضحت وأهلها عرفوا إنها ليزبيان وجوزوها ابن خالتها غصب عنها وبقت بالنسبة لينا في عداد الأموات .. البت عبيطة وفضحت نفسها لما جالها العريس وأهلها ضغطوا عليها .. كانت فاكرة إنها لما تقول لهم إنها ليزبيان هيقتنعوا وميكملوش الجوازة .. لكن العكس هو اللي حصل .. إعتقدوا إن الجواز هو الحل عشان "البت تتأدب وتتربى" وتبطل قلة أدب .. دلوقتي بقت العين عليها ومتقدرش تروح شمال ولا يمين .. جوزها ميعرفش لغاية دلوقتي إنها ليزبيان رغم إنه إبن خالتها .. لإن أبوها وامها عرفوا ازاي يداروا على الفضيحة .. طبعا فضيحة من وجهة نظرهم .. هما عرفوا إنها كانت بتروح عن صاحبتها اللي اسمها سهير عشان كده إعتبروا سهير دي هي سبب المصايب .. لكن معرفوش حاجة عني أو عن فيفي .. ومع ذلك محدش فينا اتعزم على الفرح عشان أهلها منعوا أي صاحبة ليها تحضر .. حتى صحباتها العاديين بتوع الكلية أو من أيام المدرسة .. عزموا القرايب وبس ..
سهير هي الشخصية المسيطرة .. بنت بلد ودمها خفيف وكل كلامها ضحك وهزار واجتماعية وكل الناس بيحبوها .. لكن فيه بنات بيكشوا منها ويقولوا عليها مسترجلة .. هي اللي جمعتنا وعرفتنا على بعض .. الموضوع كده شكله وكأن واحد راجل مسيطر على تلاتة حريم .. وده واضح جدا في علاقتها بفيفي وسماهر .. وده بيبان في الممارسة الجنسية مع أي واحدة فيهم .. بتقوم هي أحيانا بدور الراجل وبيبقوا مستمتعين معاها .. الوضع معايا مختلف بعد المشكلة اللي حصلت بينا قبل كده .. هي فهمت واستوعبت إن علاقتها بيا تكون علاقة تبادل بين اتنين ليزبيان .. مفيش خاضع ومسيطر .. وبقت كل شهوة السيطرة اللي عندها بتمارسها مع البنتين التانيين .. عشان كده جواز سماهر كان صدمة كبيرة بالنسبة لسهير .. وكانت بتعتبرها واحدة خاينة .. لكنها مش واخدة بالها إن سماهر دي زي ما هي خاضعة في علاقتها معاها .. هتكون برضه خاضعة لأهلها وتسمع كلامهم في موضوع الجواز .. وأكيد هي دلوقتي خاضعة لجوزها إللي بينيكها كل يوم غصب عنها
بعد سنة من جوازها سماهر خدت أول علقة من جوزها لإنه اكتشف إنها بتستخدم حبوب منع الحمل من وراه .. غضبت وراحت عند أهلها اللي وقفوا في صف جوزها ورجعوها بيتها مذلولة .. وبعد سنة كمان كانت شايلة عيل على إيديها واستسلمت للأمر الواقع .. إحنا خللصنا كلية وكل واحدة فينا كانت بتدور على شغل مناسب .. أنا اشتغلت كام شغلانة فاشلة في الأول لغاية ما خدت كورسات إنجليزي وكومبيوتر وبعدها اشتغلت في شركة محترمة بمرتب كويس .. ودي كانت أكبر نقلة في حياتي .. رئيسي المباشر في الشغل أكبر مني بخمس سنين ومعروف إنه راجل جد وبتاع شغل وفوجئت إنه عايز يتجوزني
قصة جوازي
دي كانت أكبر مواجهة مع نفسي .. أنا فعلا بحب سهير وعلاقتنا اتطورت في الكام سنة اللي فاتوا .. وفيفي بتجيلي البيت باستمرار وبنستمع مع بعض .. لكن طول الفترة دي كنت حاسة إن فيه حاجة ناقصة .. كنت لما بشوف أفلام البورنو مكنتش بقدر أشيل عيني من على زبر الممثل اللي في الفيلم .. كنت بجيب صور مختلفة لازبار الرجالة واقعد اتفرج عليها وأحس ساعتها إن كسي بيجيب ميه وهموت على زبر من دول .. كنت فاهمة إن الواحدة إما تكون ليزبيان وإما تكون ستريت .. ومبقتش فاهمة حاجة ومتلخبطة .. لجأت لقراية الموضوعات المتعلقة بالميول الجنسية المختلفة لغاية ما اقنعت إن انا ممكن أكون بايسكشوال .. لكني عمري ما حبيت أي شاب في حياتي .. لا أيام الدراسة ولا بعد ما اشتغلت .. كانت سهير هي كل حياتي .. هي حبي الأول والأخير .. أما المهندس جمال اللي عايز يتجوزني فشعوري ناحيته هو التقدير والاحترام مش أكتر من كده
إتكلمت مع سهير في موضوع جمال اللي اتقدملي وكانت مصيبة سودة .. إزاي أصلا أفتح موضوع زي ده؟ .. وأول مرة أشوف سهير بتبكي بالطريقة دي وقالتلي: "خلاص إعملي اللي تعمليه أنا مبقاش ليا غير فيفي" وسابتني ومشيت .. أنا اتصورت إنها مجرد زعلة وتروح لحالها ولكن الموضوع اتحول لقطيعة كاملة وكل محاولات فيفي للصلح مجبتش نتيجة .. وعشت في حالة ضياع تاني من أول وجديد إنتهت بالجواز من المهندس جمال وعشنا في نفس بيتنا في الشقة اللي قصاد شقة ماما عشان مقدرش ابعد عنها أو أسيبها لوحدها .. إستمر الجواز أقل من سنة .. إستحملت العلاقة الجنسية مرة واتنين وتلاتة ومقدرتش بعد كده .. كنت بتهرب منه كل مرة بحجة شكل .. وهو شاب وبصحته وكنت بنام معاه مرة او مرتين في الشهر بالكتير ومع ذلك استحملني وصبر عليا .. ومرة في مرة بقى عصبي ومش مستحمل حاجة وبقينا متجوزين مع إيقاف التنفيذ يعني شبه منفصلين .. وأكتر الأيام قاعدة عند ماما في شقتنا القديمة في حالة نفسية زي الزفت وكانت بتيجيلي فيفي تقعد تتكلم معايا عشان تخفف عني شوية .. وبالتدريج بقيت أعمل معاها جنس زي الأول لإني كنت محرومة من متعتي الحقيقية .. لما دخلت المنتدى بعد كده كنت بتكلم في الشات مع واحد من الأعضاء وقولتله إني كنت بخون جوزي مع واحدة صاحبتي قاللي: "وفيها إيه يعني؟ هي دي خيانة؟" .. وكانت أول مرة آخد بالي إن الرجالة ممكن يعتبروا إن دي مش خيانة
الحرية
طبعا وصلت مع جوزي لطريق مسدود وحصلت تفاصيل كتيرة سخيفة محبش اتكلم عنها وتم الطلاق والراجل إتنازل عن كل حاجة ومشي في هدوء وقاللي إن مكاني في الشغل زي ما هو ولازم نفصل بين الشغل وبين مشاكلنا الشخصية لكن انا من يوميها سيبت الشغل وقاعدة في البيت بستمتع بحريتي الشخصية واستأنفت حياتي الاجتماعية من أول وجديد .. خصوصا إن ماما كمان اتجوزت واحد زميلها في الشغل كانت على علاقة بيه من زمان وقعد معاها أول ما انا اتجوزت .. عشان كده بعد ما انا اتطلقت فضلت قاعدة في شقتي زي ما انا
أول حاجة فكرت فيها كانت سهير .. هي ابتدت تهدا من ناحيتي بعد ما فيفي قالتلها على موضوع الطلاق .. أنا وفيفي عملنا عليها مؤامرة .. أول ما سهير كلمتها وقالتلها تيجيلها النهاردة البيت فاضي .. عملنا مفاجأة ورحتلها انا بدل فيفي .. ضربت جرس الباب وانا قلبي بيدق جامد هموت عشان اشوفها ومرعوبة لحسن تصدني
اللحظات دي مش فاكرة حصل فيها إيه بالظبط .. مكنتش حاسة بنفسي ولا بأي حاجة حواليا .. أول ما ابتديت أنتبه كنت أنا وسهير في أحضان بعض وهي نازلة فيا بوس وعياط في نفس الوقت .. الحرارة اللي هي قابلتني بيها خلليتني أفقد السيطرة على نفسي ولقيت رجليا مش شايلاني ووقعت على الكنبة ومقدرتش أمنع نفسي من البكاء المستمر .. هي طبعا أقوى مني بكتير وقدرت تتحكم في نفسها وتبطل عياط بسرعة لكن أنا مقدرتش أبطل .. قامت من جنبي ووقفت قدامي بنفس طريقتها الساخرة وقالتلي إيه يا بت مالك؟ .. هتبوظي علينا الليلة ولا إيه؟ .. برضه مقدرتش أبطل عياط .. راحت بسرعة تدور على حاجة .. جابتلي عصير اشربه وقالتلي إشربي ده على ما اعملنا كوبايتين شاى .. وسابتني لغاية ما ابتديت أهدا شوية .. شربنا الشاى وقعدنا نتكلم من غير منجيب سيرة الزعل أو الخصام .. ومن غير ما حد فينا يعاتب التاني .. مر الوقت من غير ما نحس لغاية ما لقيتها بتقوللي ضيعتي علينا اليوم كله يا حمارة انتي .. خلاص زمانهم جايين .. قصدها على أهلها اللي كانوا في عزومة .. وخلص اليوم على كده
أنا عارفة إن اللي بيقرا القصة دلوقتي كان منتظر مشاهد جنسية ساخنة بين بنتين ليزبيان وبوس ولحس ومص وصوابع بتلعب في كل حتة .. لكن أنا بحكي اللي حصل
مشكلة سهير إنها بتقوم على طول بدور المسيطر .. تتصل بأي واحدة فينا بالتليفون تقولها تعالي النهاردة البيت فاضي .. لكن أنا بعد الطلاق بقيت في شقة لوحدي واللقاءات كلها عندي .. وكمان لو أي واحدة فيهم ظروفها تسمح ممكن تيجي تبات عندي يوم أو أكتر .. الموضوع ده عمل حساسية عند سهير وخللاها تحس إنها كده فقدت جزء من سيطرتها .. وزي بتوع الكورة ما بيقولوا هي بقت بتلعب خارج ملعبها على طول .. أي واحدة فيهم ببساطة تقول لأهلها إنها هتبات عند صاحبتهم المطلقة (إللي هي أنا) عشان يا عيني ياخدوا بخاطرها لحسن زعلانة ومكتئبة .. دي الفترة اللي عيشنا فيها أجمل أيام حياتنا .. وعرفنا إن كل اللي فات ده كان ملوش أي معنى بالنسبة للمتعة بتاعت دلوقتي .. وبقينا نعمل الممارسة بطرق مختلفة فيها إثارة وتشويق .. بصراحة إتعلمنا حاجات كتير من أفلام البورنو .. أغلب الأفلام دي مقرفة وكلها مبالغات وللأسف ناس كتير بتصدقها .. لكن احنا كنا بندوخ لغاية ما واحدة فينا تلاقي فيلم ليزبيان نضيف نتعلم منه حاجة نقدر نعملها مع بعض .. الأفلام اللي بنتفرج عليها دي بصراحة بتهييج وبتخللينا فعلا هنموت على بعض .. بيبقى فيها بنات حلوين بطريقة تطير النافوخ .. جمال ورقة ومياصة ومرقعة ومشاعر وكل حاجة
المفاجأة
في يوم الساعة واحدة بالليل وانا نايمة لوحدي في الشقة سمعت جرس الباب بيضرب .. أي واحدة مكاني لازم تتخض .. لكن البيت عندنا أمان .. مين؟ سمعت صوت واحدة بتقول إفتحي يا بسبس أنا سماهر .. فعلا صوت سماهر .. بصيت في العين السحرية بتاعت باب الشقة لقيت واحدة واقفة .. الحقيقة أنا اترددت وسألت تاني: مين؟ سمعت صوتها فعلا يتقوللي افتحي يا بسبس متخافيش أنا سماهر .. فتحت لقيت واحدة ست تخينة لابسة روب بتاع بيت مغطي جسمها كله وبتقولي معلش إنزلي حاسبي التاكسي اللي تحت .. الست صوتها وطريقة كلامها زي سماهر لكن شكلها شكل واحدة تانية خالص .. واحدة تخينة متبهدلة وشعرها منكوش زي اللي مضروبة علقة .. حظها حلو إن سواق التاكسي كان راجل طيب ومحاولش يعمل معاها حاجة في ساعة متأخرة زي دي .. حاسبته وطلعت بسرعة وانا بحاول أقنع نفسي إن دي سماهر .. بسرعة جيبتلها هدوم نضيفة من عندي عشان تدخل الحمام وتغير .. قالت إنها مش هتقدر تستحمى دلوقتي من التعب وطلبت تخش أوضة لوحدها لكنها مكنتش قادرة تحرك أيديها وتقلع الروب .. طلبت مساعدتي .. قلعتها الروب وانا مذهولة .. كان تحت الروب قميص نوم أحمر من غير برا
سماهر بقميص النوم الاحمر بعد ما قللعتها الروب
مفيش برا تحت قميص النوم .. مكنش فيه تحته غير الأندر .. فيه أثار ضرب باينة على جسمها .. قلعتها قميص النوم لكنها إتكسفت تقلع الأندر قدامي
إتكسفت تقلع الأندر قدامي
منظر بزازها طيرلي نافوخي .. مكنوش كبار أوي كده زمان .. ساعدتها تلبس الهدوم اللي انا جيبتها واحترمت رغبتها في إنها تنام في أوضة لوحدها وسبتها تنام في هدوء ..
حاولت اتخيل شكل سماهر اللي اعرفها لقيتها هي فعلا لكنها بقت تخينة أوي والتخن ده خللاها مثيرة أكتر من الأول .. بزازها كبرت والرضاعة كبرت الحلمات بتاعتها .. كنت شايفة البزاز والحلمات بعد ما قللعتها قميص النوم .. يا ترى إيه اللي حصل لسماهر عشان شكلها يبقى كده؟ .. أول مرة آخد بالي إن النسوان التخان بيبقوا سكسي أوي كده .. طول عمري فاهمة إن الست التخينة دي حاجة وحشة .. طب يا سماهر ياشرموطة مش هرحمك .. هقطعلك بزازك دي يا لبوة .. أكيد اتطلقتي .. يا ريت تكون اتطلقتي
حكاية سماهر إنها بعد ما بقى عندها عيلين جوزها وحماتها عايزينها تخلف تاني .. شغل البيت والعيال قطموا وسطها وطلبات جوزها جابت لها إحباط واكتئاب وحطت همها كله في الأكل وقعد وزنها يزيد كل شوية .. آخر مرة جوزها حاول ينام معاها بالعافية إتمردت عليه لأول مرة في حياتها وصرخت في وشه زي المجنونة .. الوحش اللي جواه طلع وقعد يقلعها هدومها بالعافية إتمردت عليه أكتر وقعدت تعضه بسنانها فكان نصيبها علقة موت ورماها على السلم بقميص النوم الداخلي من غير برا .. واحدة من الجيران إديتها روب من عندها لبسته وطلعت تجري في الشارع زي المجنونة وركبت تاكسي ومش عارفة تقوله على فين يا اسطى .. خافت تروح لأهلها يموتوها من الضرب هما كمان فقررت تيجي عندي
أنا صحيت الصبح هموت عليها بنت الكلب .. عملتلها الفطار وجيبته ليها على السرير وصحيتها ببوسة على الخدود وبوسة طويلة على الشفايف .. هي حست من عينيا ومن البوسة إن شهوتي اتحركت وقالتلي اعذريني يا روحي جسمي كله مكسر مش قادرة أقوم ..
نايمة على السرير مش قادرة تقوم
قولتلها متقوميش خلليكي هجيبلك كريم المساچ أدعكلك جسمك كله .. أخيرا الرغبة اتحركت عندها وكانت نظراتها ليا كلها حب .. ساعدتها تقلع هدومها كلها والسعادة بتنط من عينيها ونامت على وشها في حالة استسلام كامل
نامت على وشها في حالة استسلام كامل
أنا عملت لسماهر قبل كده مساچ مرة واحدة زمان لما كنا لوحدنا .. وكانت مشاعرها ساعتها قوية .. وكل لمسة كانت بتأثر فيها وتثير شهوتها .. المرادي الوضع مختلف وكأنه مجرد تدليك لعضلات الجسم لإزالة التوتر مش أكتر .. محسيتش إن فيه إثارة جنسية .. كانت نايمة على وشها وطيزها قدامي على طول .. كنت هموت عشان أحط إيدي على طيزها وأحسس عليها .. أول مرة أحس إني مترددة أعمل كده رغم إن كل واحدة فينا زمان مسكت التانية من كل حتة في جسمها وكنا بنعمل مع بعض كل حاجة .. أنا اتشجعت شوية وحطيت كريم المساچ على طيزها وابتديت التدليك .. أنا كنت هموت من الهيجان لما إيدي غاصت في لحمها الطري وكأني بدعك في طيز واحدة معرفاش قبل كده .. فهمت ليه الرجالة بيهيجوا لما يشوفوا واحدة طيازها كبيرة .. بصراحة معاهم حق .. إتشجعت أكتر ومديت صباعي على خرم طيزها وقعدت أدلك فيه بالراحة وأرسم بصوابعي دواير حوالين الخرم .. أخيرا إبتدا جسمها يتحرك وابتدت تقول آه آه بصوت واطي .. معرفش حصل إيه راحت مغيرة نومتها ونامت على ضهرها .. لقيت جسمها من قدام حاجة تهبل
لقيت جسمها من قدام حاجة تهبل
بزازها اللي مجنناني .. وفخادها البيضا المليانة .. وسوة بطنها اللي عمرها ما كانت كبيرة بالشكل ده زمان .. فهمت منها بعد كده إنها عملت الحركة دي ولفت بسرعة ناحيتي بوشها عشان ملحقش أخد بالي من خرم طيزها اللي بقا أوسع بكتير من زمان .. وكانت مكسوفة لحسن أعرف إن جوزها طول السنين اللي فاتت دي كان مقطعلها الخرم ده من كتر النيك .. وإنها كل مرة كانت بتبقى قرفانة منه وتحس كأنه بيغتصبها من أول وجديد .. أنا ابتديت تاني أحط كريم المساچ على جسمها من قدام وعينيا هتاكل بزازها أكل .. هي طبعا لاحظت ولقيتها بتبصلي وتضحك ضحكة ليها معنى .. ايدي راحت بالكريم على كتافها وإيديها
بزازها اللي مجنناني
ولما إيدي راحت على بزازها كانت عيني في عنيها لقيتها موافقة ونفسها أكمل أكتر من كده .. مشيت بإيديا الاتنين على بزازها وقعدت أدعك فيهم بالراحة وأول ما مسكت حلمة بزها جسمها اتنفض لكني زودتها شوية وقرصت الحلمة جامد .. صرخت بصوت عالي لأول مرة .. وزقت إيدي وقالتلي أرجوكي بلاش .. إيدي نزلت على بطنها وعلى سوتها بالراحة .. وابتديت أدلك في فخادها البيضا المليانة وكنت هموت من الهيجان .. فتحتلها رجليها الاتنين وإيدي راحت على كسها اللي وحشني من زمان
أنا فتحتلها رجليها الاتنين
كانت بتاخد نفسها بصوت عالي وصدرها طالع نازل .. أنا مكنتش لسه عملت حاجة لكن أول ما صوابعي لمست شفايف كسها كان جسمها كله بتنفض .. أورجازم سريع جدا قبل ما نعمل أي حاجة تقريبا واتفتحت بعدها في العياط
بعد كده قعدت أطبطب عليها ولبستها الهدوم تاني وساعدتها إنها تقوم عشان نقعد في أوضة المعيشة نحكي براحتنا .. كانت بتبكي على عمرها اللي راح وعلى أول أورجازم من سنين طويلة بعد آخر مرة كنا فيها سوا .. وعلى الاغتصاب اليوميى اللي بيمارسه معاها جوزها .. وعلى حرمانها من المتعة الحقيقة مع صحباتها اللي بتحبهم .. كل ده في كفة وفي الكفة التانية عيالها اللي سابتهم في البيت وطلعت تجري في الشارع زي المجانين .. وإنها في النهاية هتضطر ترجع البيت تاني عشان العيال .. الحياة الصعبة اللي هي عايشاها وغباوة جوزها وقسوة أمها وابوها خلليتها مرتبطة بعيالها إرتباط شديد جدا .. وبتحبهم بجنون ولقت فيهم الحب والتعاطف اللي مش لاقياه من حد من ساعة ما اتجوزت
لسه قاعدين بنتكلم لقيت تليفون من سهير بتتكلم بلهجة جد أوي وبتسأل عن سماهر .. إللي حصل إن أهل سماهر ميعرفوش حد مننا غير سهير وكانوا متأكيد إن سماهر راحت عندها عملوا مع سهير مشكلة كبيرة .. في الآخر سهير خدتهم وجابتهم عندي واضطرت سماهر تمشي معاهم لغاية ما يشوفوا حل مع جوزها إللي بيقول إنها كانت بتعضه وطلعت تجري في الشارع بقميص النوم زي المجنونة ومجابش سيرة العلقة السودة اللي إداهلها .. كالعادة سماهر استسلمت لإن نقطة ضعفها هي عيالها وهتموت عشان تشوفهم
هما مشيوا وقعدت انا وسهير نتكلم وكانت متغاظة من كل اللي حصل وكانت شايفة إن سماهر تستاهل اللي جرالها ولكنها في الحقيقة كانت بتقول الكلام ده من ورا قلبها .. هي بتعتبر إن البنت الليزبيان اللي تتجوز بتجني على نفسها وعلى جوزها .. وسألتني عن ماجد أخو فيفي وهل أنا لسه على علاقة معاه؟ .. أنا وسهير قبل كده إتكلمنا كتير وهي اقتنعت إن انا باسيكشوال Bisexual مش ليزبيان زيها هي وفيفي .. وإن انا من حقي أعمل علاقة مع أي شاب يعجبني واستريحله طالما حبي لسهير عمره ما يتغير .. طبعا هي اضطرت توافق على الوضع ده لإنها متقدرش تستغنى عني زي انا ما بقدرش استغنى عنها
أنا وماجد
ماجد أخو البت فيفي الصغير شاب خجول .. رغم إن شكله عادي إلا إنه عامل زي البنات في حركاته وصوته ومياصته في الكلام .. حسيت إني منجذبة للولد ده وحسيت كأنه واحدة من صحباتي البنات لكن أكيد له زبر .. يعني فيه كل المواصفات .. من بعد الطلاق كلمت فيفي عنه وهي طبعا رفضت عشان ده أخوها وكان أياميها لسه طالب في ثانوي .. لكنها برضه محبتش تزعلني .. وبعد كذا محاولة مني هي عرضت عليه الموضوع وكانت متخيلة إنه هيتخض ويخاف من حاجة زي كده .. هي طلبت منه إنه يكلمني .. وانا قصدت كده عشان منبقاش بنعمل حاجة من وراها .. الواد مكنش مصدق نفسه .. وكان هيطير من الفرحة .. هو طيب وفيه شوية سذاجة وشايفني واحدة ست كبيرة بالنسباله .. هو أصلا كان هيموت عليا ولكنه مكنش عنده الجرأة رغم إنه كان حاسس بنظرات عينيا وكان حاسس باهتمامي بيه .. لما كلمني في التليفون قولتله بوضوح إنه عاجبني وإني عايزاه يجيني البيت لوحده من غير أخته .. ولما وصل البيت كان التمهيد اللي انا عملته قبل كده خللاه مستريح ومطمئن .. ولما حسيت إن زبره زانق في البنطلون لقيتها فرصة إن العلاقة تبتدي الأول علاقة جنسية وبعدين الكلام والتفاهم والحاجات دي تيجي بعدين .. يعني بالعكس .. أكتر حاجة تتمناها الواحدة من الراجل إن زبره يكون واقف عليها قبل ما يعملوا أي حاجة .. هي مش مطلوب منها أي مجهود .. أنا مش بحب الراجل يمسك حاجة في جسمي .. الراجل بالنسبالي زبر وخلاص .. جسمي ده لصحباتي البنات بس .. مش هستحمل إن واحد راجل يقعد يبوس الشفايف ويدعك البزاز ويقرص الحلمة ويعضعض الزنبور ويبعبص في خرم الطيز زي البنات الليزبيان ما بيعملوا مع بعض .. ممكن أخلليه يلحس كسي لو هيموت عليه .. المهم عندي الزبر .. زبر في كس طالع نازل وهبد ورزع لغاية ما هو يجيبهم وانا أنزل شهوتي وخلاص على كده ..
ساعة ما هو جه كنت لابسة بيجامة بيتي عادية لأنه كان جايللي البيت واحنا أصلا نعرف بعض من قبل كده مفيش داعي للرسميات .. كمان هو عارف هو جاي ليه لإني كنت واضحة معاه من أول مكالمة تليفون .. مسكت بتاعه من فوق الهدوم وقولتله بضحك إيه ده؟ .. طبعا مردش لكن بتاعه وقف أكتر .. قولتله استنى شوية وقلعتله هدومه كلها بسرعة وهو مذهول ومستسلم وقعدت ألعب في زبره .. بس خفت لحسن يجيبهم على طول .. فقلعت هدومي أنا كمان وخدته من إيده ونمنا على السرير .. الحقيقة أنا مديتلوش فرصة يبوس أو يحسس أو يقفش في البزاز .. نمت على ضهري وفتحت رجليا ولما لقيته عايز يلحس في كسي سيبته يلحس ..
لقيته عايز يلحس كسي سيبه يلحس
مسكته وخلليته ييجي فوقيا وقولتلة يمسك زبره ويدعك بيه في شفايف كسي لغاية ميحس إن فيه ميه ابتدت تنزل
زبره بيدعك ف شفايف كسي
بعد كده دخل بسهولة .. وطبعا في أقل من دقيقتين كان جابهم المسكين .. خلليته يجيبهم جوه لإني عاملة حسابي .. مبحبش اللي يجيبهم بره أبدا .. بعد كده كل واحد فينا راح اتشطف في الحمام ولبسنا هدومنا .. وقعدنا نتكلم .. وكنت جايبة أكل وحلويات وشربنا الشاي .. وخدته تاني على أوضة النوم وقلعنا هدومنا ونمنا جنب بعض عل السرير .. الحقيقة وضع Missionary هو الوضع الوحيد المناسب ليا مع الرجالة .. مبحبش الأوضاع التانية .. نمت على ضهري تاني وفتحت رجليا .. زبره وقف على طول وهو خلاص فهم المطلوب منه .. ركب عليا ودخله وقعد ينيك في كسي جامد .. طالع نازل زي ما هو عايز .. لكن المرادي قعد مدة طويلة فعملت فيه الحركة اللي كنت بعملها مع جوزي لما يطول .. رفعت رجليا الاتنين لفوق أكتر من الأول ولفيتهم مشبك على ضهره من ورا ومسكته جامد .. جابهم على طول
لفيت رجليا الاتنين على ضهره ومسكته جامد
كان يوم جميل .. وهو خد ثقة في نفسه لإن دي كانت أول مرة بالنسباله .. وكانت أول مرة في حياتي أنام مع راجل غير جوزي بعد متخللصت من الخوف ومن الإحساس بالخيانة أو أي أفكار قديمة تمنع الواحدة إنها تمارس مشاعرها بشكل طبيعي وتلقائي .. بعد كده استمرت اللقاءات على فترات متباعدة .. يعني تقريبا كل شهر ونص أو حاجة زي كده .. وهو مكنش لحوح معايا لإن انا اتفقت معاه إن انا اللي هطلبه مش هو .. ولغاية دلوقتي هو راضي بالوضع ده وخلاص .. لكني مفهماه إن من حقه يعمل أي علاقة مع أي واحدة تانية .. وإن ده مش هيضايقني في حاجة .. لكن في الحقيقة هو لسه خام وخجول ومعتمد عليا في موضوع الجنس ده
الخاتمة
الأحداث دي كلها حصلت قبل كده .. لكن الوضع إيه دلوقتي؟ .. سماهر لسه قاعده عند أهلها وجوزها واخد العيال وبتشوفهم بالعافية .. عايزة تطلق وتاخد العيال وجوزها مصمم إنها ترجع البيت وبيضغط عليها بموضوع العيال .. واضح إنه بيموت فيها .. البت بعد ما تخنت بقى جسمها فاجر أوي .. وهو هيلاقي واحدة كده فين؟ .. بس طبعا أنا متأكدة إنها في النهاية هترجع
سهير وفيفي بيجولي البيت كل ما واحدة فيهم يبقى عندها وقت أو الظروف تسمح إنها تبات عندي .. لكني بعد ما دخلت المنتدى لقيت كل الأعضاء متصورين إن احنا بنعمل مع بعض جنس جماعي ودي حاجة عمرها محصلت .. لكن بصراحة عقلي عمال يودي ويجيب .. وليه لأ؟ .. كل اللي جربوا بيقولوا إنه ممتع .. عشان كده عايزة أعرف رأيكم في حاجة زي كده .. واللي ليها تجربة مع بنات قبل كده تقوللي رأيها .. ومنتظرة الإجابة
ماجد أخو فيفي بقى طلعت حكايته حكاية .. هي الأول كانت رافضة إني أعمل علاقة معاه .. وانا ساعتها احترمت رأيها .. لكنها فجأة غيرت موقفها وخليته يكلمني .. السبب إنهم عندها في البيت إكتشفوا إن الواد ده خول .. وإن له شلة صحاب كلهم بينيكوه وهو مبسوط على كده .. وعموما الحاجات دي مش بتستخبى وأهله كان لازم هيعرفوا .. وطبعا زي أي أهل قرروا إن الواد ده لازم يتجوز أول ما يتخرج من الجامعة عشان يتلم .. وإنه دلوقتي لازم يصاحب بنات عشان دي الطريقة الوحيدة اللي تخلليه يبعد عن أصحابة البايظين دول .. وفيفي حبت تساعد أخوها إنه يعمل جنس مع واحدة ست عشان يدوق طعم الجنس ويحبه ويبعد عن سكة أصدقاء السوء .. الحقيقة الموضوع ده مكنش مفاجئ أوي بالنسبالي .. كنت حاسة إن الواد ده خول فعلا رغم إن بتاعه بيقف عليا وكل حاجة وبيكمل الجنس معايا طبيعي لغاية الآخر
السؤال دلوقتي إنى بعد ما عرفت حقيقة الواد ماجد ده أتعامل معاه المرة الجاية ازاي؟ .. هل أعمل نفسي معرفتش حاجة واخلليه ينيكني عادي زي كل مرة؟ .. ولا أتصرف معاه زي ما أي واحدة بتتصرف مع أي واد خول؟ .. يعني وهو بينيكني ألعلبله في طيزه وأدخل صوابعي جوه عشان أمتعه بجد واخلليه يتعلق بيا وميقدرش يستغنى عني؟ .. ممكن حد يجاوبني
***** النهاية *****
أنا بسبوسة 28 سنة Bisexual والقصة دي عبارة عن أحداث حقيقية هي ملامح من قصة حياتي
أنا والمنتدى
عملت عضوية في المنتدى في سبتمبر اللي فات واخترت لنفسي إسم "بسبوسة نونة" إللي يبان كأنه إسم غريب .. ولكن الإسم ده له قصة .. أنا أختي الكبيرة إسمها بثينة وبيقولولها بسبوسة .. وانا لما كنت صغيرة لسه بتعلم الكلام لما حد يسألني إسمك إيه أقول بسبوسة .. فيقعدوا يضحكوا ويقولولي لأ بسبوسة دي أختك .. فأقولهم بسبوسة نونة .. قصدي بسبوسة الصغيرة .. فيقعدوا يضحكوا أكتر .. أنا كان عندي أياميها سنتين أو أقل .. وطبعا مش فاكرة حاجة من الكلام ده .. لكن بعد كده حكولي ليه بيقولوا عليا بسبوسة نونة .. وفضل الإسم لازق فيا لغاية النهاردة .. ولما جيت أدخل المنتدى إختارت للبروفايل بتاعي إسم بسبوسة
أكتر حاجة شدتني في المنتدى هي الكوميكس .. القصص المصورة المترجمة .. أول حاجة قريتها كانت قصة إسمها "الملكة أزاليا" .. وكتبت تعليقين إتنين على القصة بشكل كوميدي ساخر .. لقيت بعدها أعضاء كتير من المنتدي باعتينلي على الخاص .. فتحت الشات لأول مرة وانا متصورة إن الشات ده مجرد تعليقات سريعة وخلاص زي التعليقات اللي بنكتبها على القصص أو الصور .. لكني لقيت إنه كلام ملوش أول من آخر .. كلهم عايزين صداقة وعايزين علاقات بره المنتدى .. أنا دخلت المنتدى ده عشان الفرجة والتسلية .. مش عشان صداقات وعلاقات .. الشات بالنسبالي ضحك وهزار مش أكتر .. كلام وخلاص .. ملل وتضييع وقت عشان مبشتغلش دلوقي .. مش صداقة وعلاقة والكلام الجد ده
إبتدت الأسئلة تكتر .. والأعضاء بيحبوا يسألوا عن الميول والتجارب الجنسية إللي قبل كده .. لقيت نفسي عمالة أرد على أسئلة كتيرة .. وبعد كده جمعت الردود دي كلها لقيتها وكأنها قصة حياتي اللي عمري ما فكرت اكتبها قبل كده .. كان فيه إلحاح من الأعضاء على معرفة التفاصيل عن علاقة البنات الليزبيان Lesbian .. وإمتى البنت بتتكتشف إنها ليزبيان؟ وازاي الموضوع إبتدا معايا؟
أنا وسهير
الموضوع ابتدا من أيام المدينة الجامعية وبيت الطالبات .. كنا كل اتنين في أوضة .. سهير البنت اللي معايا كانت جريئة شوية .. وبتعمل حاجات كده غريبة .. يعني واحنا بنغير هدومنا مثلا إيديها تيجي عليا من غير قصد .. هي بصراحة دمها خفيف جدا وما بتبطلش ضحك وأغلب كلامها قلة أدب وتلميحات جنسية .. شوية شوية بقيت متأكدة إنها قاصدة كل الحاجات دي .. وبصراحة أنا مكنتش متضايقة منها .. بالعكس ابتديت اتعود على طريقتها .. واتجرأت معاها في الكلام القبيح انا كمان
مرة واحنا راجعين من الأجازة وبنسلم على بعض بوس وأحضان .. لقيتها باستني من شفايفى بوسة واحدة وخلاص .. وقعدنا عادي كأن مفيش حاجة حصلت .. أنا كنت مخضوضة ساعتها جدا .. ولقيت قلبي بيدق جامد وكنت مرتبكة ع الآخر .. هي طبعا لاحظت وعملت نفسها مش واخدة بالها
ومرة كان يوم برد والأوضة بالليل ساقعة جدا لاقيتها جت نامت جنبي ع السرير عشان الدفا .. السراير في بيت الطالبات صغيرة .. والسرير بيكفي واحدة بالعافية .. فكان جسمها من ورا لازق فيا أوي .. وكنت حاسة ببزازها في ضهري .. مدت إيديها وحضنتي وانا سيبتها تعمل اللي هي عايزاه .. قعدت بالراحة تحسس على بزازي من فوق الهدوم .. أنا ابتدا جسمي يتخدر وحسيت إني دايخة وهي كملت بإيديها الاتنين لغاية ملقيت جسمي كله بيترعش وفقدت السيطرة على نفسي .. بعد كده كان جسمي كله بيتنفض ولقيتني غصب عني بقول آآه بصوت واطي عشان كنت مرعوبة لحسن حد يسمعني في الأوضة اللي جنبينا .. الإوض كلها جنب بعضها وأقل صوت بيتسمع .. هي بعد شوية سابتني وفضلنا لازقين في بعض لحد ما روحنا في النوم رغم إني كنت حاسة إني مبلولة من تحت .. وده خللاني مكسوفة جدا ومش عارفة اتصرف ازاي لغاية لما الصبح طلع وصحينا من النوم ودخلت الحمام وعرفت إن كان فيه ميه نزلت مني .. وغيرت هدومي كلها وخرجت من الحمام وقعدنا نتكلم عادى كأنه محصلش حاجة
عرفت بعد كده إن ده كان أول أورجازم في حياتي وانا عندي 17 سنة .. فيه ستات بيعيشوا ويموتوا وميعرفوش يعني إيه أورجازم .. المداعبات اللي من النوع ده استمرت من غير حد فينا ما يبقى عنده الجرأة على الكلام .. وكلها كانت من فوق الهدوم وبتستمر دقايق .. وكانت سهير هي اللي لازم تبتدي كل مرة .. وبعد منخللص محدش بيفتح بؤه .. نتكلم في كل حاجة ما عدا اللي بيحصل بينا ده .. كان لازم تحصل مواجهة وحد فينا يفتح الموضوع ونتكلم بصراحة .. طبعا أنا لا يمكن .. وهي اللي ابتدت .. كنا داخلين على امتحانات الترم التاني والصيف داخل والكلام ده بيحلا أوي أيام الامتحانات .. حتى بعد ما كل شيء بينا بقى واضح فضلت مكسوفة منها جدا .. وهي كانت حاسة بيا ومش بترضى تزودها معايا .. يعني كان كله لسه من فوق الهدوم .. وعرفت منها إن ليها صاحبتين من أيام ثانوي فيفي وسماهر .. وإنها عايزة تعرفني عليهم في الأجازة بعد الامتحانات لكن ما قالتليش حاجة عن طبيعة الصحوبية دي .. بس انا كنت متوقعة وتوقعي طلع صح
فيفي وسماهر
اتقابلنا كلنا في أجازة الصيف واكتشفت إني لقيت كنز .. كنا متفاهمين جدا إحنا الاربعة .. علاقة الليزبيان مش جنس وبس زي ما أغلب الناس فاهمة .. بيبقى فيه صداقة وإنسجام وتفاهم وحياة اجتماعية وخروج ومقابلات .. وبعدين الجنس آخر حاجة (وأجمل حاجة طبعا) .. والكنز اللي أقصده هو التفاهم والكيميا .. لإني طول عمري مش بعرف أصاحب حد .. كنت حاسة دايما إني مختلفة .. وأخيرا لقيت اللي يفهموني .. فضلنا مع بعض نتقابل ونخرج كل يوم تقريبا طول أجازة الصيف ومكنش لسه فيه جنس .. وكنت خلاص حولت للجامعة في المحافظة بتاعتي ومبقاش فيه بيت طالبات ورجعت عشت مع أهلي تاني .. وبقت المشكلة إزاي نشوف بعض براحتنا وكل واحدة فينا عايشة مع أهلها؟ .. كنا بنعمل كل حاجة زي الحرامية عشان محدش يحس بينا أو يشك في حاجة .. هي البت سهير المجرمة دي .. أي يوم تعرف إنها في البيت لوحدها تبعتلي نقضى كام ساعة مع بعض لغاية ما حد من أهلها يرجع نلم نفسنا بسرعة
الهجر والخصام
هي دي كانت أول مرة تقلعني هدومي كلها .. ده طبعا بعد ما قعدنا شهور خدنا فيها على بعض وبقينا نتكلم عن الجنس بصراحة وكنا كمان اتفرجنا سوا على أفلام ليزبيان .. الأفلام ساعدتني إني أتغلب على الخوف اللي جوايا .. إبتدت معايا ببوسة طويلة في الشفايف زي ما كنا بنعمل قبل كده .. وبعدين هي فاجئتني إنها خبرة وعملت معايا كل اللي كنا بتفرج عليه سوا في أفلام الليزبيان .. كانت دايما مستعجلة وعندها إحساس إننا لازم نخللص قبل ما حد يرجع البيت عندهم .. حصلت مشكلة لما هي حاولت تستخدم معايا الزبر الصناعي .. معرفش جابته منين؟ أنا اتضايقت ومحبتش كده خالص .. المهم قفشنا من بعض ومشيت وانا زعلانة .. أول مرة أحس إنها بتتصرف زي الرجالة .. المرات اللي قبل كده كانت رقيقة وحساسة وبتراعي مشاعري
قعدنا أسابيع منكلمش بعض .. كنت في حالة نفسية زي الزفت .. ودي الفترة اللي اكتشفت فيها إن اللي بيني وبين سهير مكنش مجرد ضحك وهزار ومداعبات جنسية .. الموضوع باين عليه حب .. على طول قاعدة سرحانة مش مركزة في حاجة .. صعبان عليا روحي وفي نفس الوقت هموت علشان أشوفها .. وبالصدفة سمعت وانا ماشية في الشارع محل مشغل أغنية أم كلثوم: "قد إيه من عمري قبلك راح وعدا يا حبيبي" .. لقيت الدموع نازلة من عيني غصب عني .. ولقيت نفسي بعد كده بدور على أغاني أم كلثوم .. وأول مرة في حياتي أعرف ليه الناس لغاية دلوقتي بيتكلموا عن ام كلثوم دي .. وازاي أهالينا والناس الكبار بيحبوها للدرجادي .. لغاية ما لقيت أغنية: "هجرتك يمكن انسى هواك" .. وأول ما سمعت الكوبليه التاني بتاع الأغنية: "غصبت روحي على الهجران وانت هواك يجري في دمي" دخلت في حالة بكاء شديد .. وعرفت يعني إيه حب وهجر وخصام وكل الكلام بتاع الأغاني اللي مش بناخد بالنا منه ده
بعد فترة إبتدت فيفي وسماهر يحسوا إن فيه حاجة واتدخلوا بسرعة وخللونا نتقابل إحنا الاربعة في الكافيه بتاعنا .. اللقاء كان غريب جدا .. أول ما شوفت سهير إترميت في حضنها وهي قعدت تبوس فيا .. وبسرعة قعدنا قبل ما الناس يلاحظوا المنظر العجيب ده .. لكني أعتقد إن أكيد فيه ناس لاحظوا .. المهم متكلمناش في حاجة خالص من اللي حصلت قبل كده .. مكنش فيه أي نوع من العتاب .. وقضينا اليوم عادي .. وكل واحدة بالليل راحت على بيتها .. ونمت يوميها في البيت ليلة هادئة جميلة
بداية مرحلة جديدة
كان أسعد خبر بالنسبالي هو جواز أختي الكبيرة بثينة .. ده معناه إن الأوضة المشتركة اللي كنا فيها أنا وهي هتبقى أوضتي أنا لوحدي .. ومن يوميها أي واحدة من صحباتي تقدر تيجي تقعد معايا في الأوضة عادي .. وبقى عندنا مكان تاني غير بيت سهير إللي بنتقابل فيه بالعافية زي الحرامية .. كانت بداية مرحلة جديدة ومستمرة بعد كده .. أنا وماما بقينا لوحدينا في الشقة .. وهي بتنزل الشغل الصبح ويبقى البيت كله فاضى .. يعني الأيام اللي مفيهاش كلية .. أو اللي مزوغين فيها .. نقدر نرتب فيها لقاءات ساخنة .. مش جماعي ولا حاجة .. الجماعي ده في أفلام البورنو اللي بوظت دماغ الناس .. مفيش بينا حاجات كده .. كلها علاقات خاصة بين اتنين .. بس ملحقناش لإن البت سماهر اتفضحت وأهلها عرفوا إنها ليزبيان وجوزوها ابن خالتها غصب عنها وبقت بالنسبة لينا في عداد الأموات .. البت عبيطة وفضحت نفسها لما جالها العريس وأهلها ضغطوا عليها .. كانت فاكرة إنها لما تقول لهم إنها ليزبيان هيقتنعوا وميكملوش الجوازة .. لكن العكس هو اللي حصل .. إعتقدوا إن الجواز هو الحل عشان "البت تتأدب وتتربى" وتبطل قلة أدب .. دلوقتي بقت العين عليها ومتقدرش تروح شمال ولا يمين .. جوزها ميعرفش لغاية دلوقتي إنها ليزبيان رغم إنه إبن خالتها .. لإن أبوها وامها عرفوا ازاي يداروا على الفضيحة .. طبعا فضيحة من وجهة نظرهم .. هما عرفوا إنها كانت بتروح عن صاحبتها اللي اسمها سهير عشان كده إعتبروا سهير دي هي سبب المصايب .. لكن معرفوش حاجة عني أو عن فيفي .. ومع ذلك محدش فينا اتعزم على الفرح عشان أهلها منعوا أي صاحبة ليها تحضر .. حتى صحباتها العاديين بتوع الكلية أو من أيام المدرسة .. عزموا القرايب وبس ..
سهير هي الشخصية المسيطرة .. بنت بلد ودمها خفيف وكل كلامها ضحك وهزار واجتماعية وكل الناس بيحبوها .. لكن فيه بنات بيكشوا منها ويقولوا عليها مسترجلة .. هي اللي جمعتنا وعرفتنا على بعض .. الموضوع كده شكله وكأن واحد راجل مسيطر على تلاتة حريم .. وده واضح جدا في علاقتها بفيفي وسماهر .. وده بيبان في الممارسة الجنسية مع أي واحدة فيهم .. بتقوم هي أحيانا بدور الراجل وبيبقوا مستمتعين معاها .. الوضع معايا مختلف بعد المشكلة اللي حصلت بينا قبل كده .. هي فهمت واستوعبت إن علاقتها بيا تكون علاقة تبادل بين اتنين ليزبيان .. مفيش خاضع ومسيطر .. وبقت كل شهوة السيطرة اللي عندها بتمارسها مع البنتين التانيين .. عشان كده جواز سماهر كان صدمة كبيرة بالنسبة لسهير .. وكانت بتعتبرها واحدة خاينة .. لكنها مش واخدة بالها إن سماهر دي زي ما هي خاضعة في علاقتها معاها .. هتكون برضه خاضعة لأهلها وتسمع كلامهم في موضوع الجواز .. وأكيد هي دلوقتي خاضعة لجوزها إللي بينيكها كل يوم غصب عنها
بعد سنة من جوازها سماهر خدت أول علقة من جوزها لإنه اكتشف إنها بتستخدم حبوب منع الحمل من وراه .. غضبت وراحت عند أهلها اللي وقفوا في صف جوزها ورجعوها بيتها مذلولة .. وبعد سنة كمان كانت شايلة عيل على إيديها واستسلمت للأمر الواقع .. إحنا خللصنا كلية وكل واحدة فينا كانت بتدور على شغل مناسب .. أنا اشتغلت كام شغلانة فاشلة في الأول لغاية ما خدت كورسات إنجليزي وكومبيوتر وبعدها اشتغلت في شركة محترمة بمرتب كويس .. ودي كانت أكبر نقلة في حياتي .. رئيسي المباشر في الشغل أكبر مني بخمس سنين ومعروف إنه راجل جد وبتاع شغل وفوجئت إنه عايز يتجوزني
قصة جوازي
دي كانت أكبر مواجهة مع نفسي .. أنا فعلا بحب سهير وعلاقتنا اتطورت في الكام سنة اللي فاتوا .. وفيفي بتجيلي البيت باستمرار وبنستمع مع بعض .. لكن طول الفترة دي كنت حاسة إن فيه حاجة ناقصة .. كنت لما بشوف أفلام البورنو مكنتش بقدر أشيل عيني من على زبر الممثل اللي في الفيلم .. كنت بجيب صور مختلفة لازبار الرجالة واقعد اتفرج عليها وأحس ساعتها إن كسي بيجيب ميه وهموت على زبر من دول .. كنت فاهمة إن الواحدة إما تكون ليزبيان وإما تكون ستريت .. ومبقتش فاهمة حاجة ومتلخبطة .. لجأت لقراية الموضوعات المتعلقة بالميول الجنسية المختلفة لغاية ما اقنعت إن انا ممكن أكون بايسكشوال .. لكني عمري ما حبيت أي شاب في حياتي .. لا أيام الدراسة ولا بعد ما اشتغلت .. كانت سهير هي كل حياتي .. هي حبي الأول والأخير .. أما المهندس جمال اللي عايز يتجوزني فشعوري ناحيته هو التقدير والاحترام مش أكتر من كده
إتكلمت مع سهير في موضوع جمال اللي اتقدملي وكانت مصيبة سودة .. إزاي أصلا أفتح موضوع زي ده؟ .. وأول مرة أشوف سهير بتبكي بالطريقة دي وقالتلي: "خلاص إعملي اللي تعمليه أنا مبقاش ليا غير فيفي" وسابتني ومشيت .. أنا اتصورت إنها مجرد زعلة وتروح لحالها ولكن الموضوع اتحول لقطيعة كاملة وكل محاولات فيفي للصلح مجبتش نتيجة .. وعشت في حالة ضياع تاني من أول وجديد إنتهت بالجواز من المهندس جمال وعشنا في نفس بيتنا في الشقة اللي قصاد شقة ماما عشان مقدرش ابعد عنها أو أسيبها لوحدها .. إستمر الجواز أقل من سنة .. إستحملت العلاقة الجنسية مرة واتنين وتلاتة ومقدرتش بعد كده .. كنت بتهرب منه كل مرة بحجة شكل .. وهو شاب وبصحته وكنت بنام معاه مرة او مرتين في الشهر بالكتير ومع ذلك استحملني وصبر عليا .. ومرة في مرة بقى عصبي ومش مستحمل حاجة وبقينا متجوزين مع إيقاف التنفيذ يعني شبه منفصلين .. وأكتر الأيام قاعدة عند ماما في شقتنا القديمة في حالة نفسية زي الزفت وكانت بتيجيلي فيفي تقعد تتكلم معايا عشان تخفف عني شوية .. وبالتدريج بقيت أعمل معاها جنس زي الأول لإني كنت محرومة من متعتي الحقيقية .. لما دخلت المنتدى بعد كده كنت بتكلم في الشات مع واحد من الأعضاء وقولتله إني كنت بخون جوزي مع واحدة صاحبتي قاللي: "وفيها إيه يعني؟ هي دي خيانة؟" .. وكانت أول مرة آخد بالي إن الرجالة ممكن يعتبروا إن دي مش خيانة
الحرية
طبعا وصلت مع جوزي لطريق مسدود وحصلت تفاصيل كتيرة سخيفة محبش اتكلم عنها وتم الطلاق والراجل إتنازل عن كل حاجة ومشي في هدوء وقاللي إن مكاني في الشغل زي ما هو ولازم نفصل بين الشغل وبين مشاكلنا الشخصية لكن انا من يوميها سيبت الشغل وقاعدة في البيت بستمتع بحريتي الشخصية واستأنفت حياتي الاجتماعية من أول وجديد .. خصوصا إن ماما كمان اتجوزت واحد زميلها في الشغل كانت على علاقة بيه من زمان وقعد معاها أول ما انا اتجوزت .. عشان كده بعد ما انا اتطلقت فضلت قاعدة في شقتي زي ما انا
أول حاجة فكرت فيها كانت سهير .. هي ابتدت تهدا من ناحيتي بعد ما فيفي قالتلها على موضوع الطلاق .. أنا وفيفي عملنا عليها مؤامرة .. أول ما سهير كلمتها وقالتلها تيجيلها النهاردة البيت فاضي .. عملنا مفاجأة ورحتلها انا بدل فيفي .. ضربت جرس الباب وانا قلبي بيدق جامد هموت عشان اشوفها ومرعوبة لحسن تصدني
اللحظات دي مش فاكرة حصل فيها إيه بالظبط .. مكنتش حاسة بنفسي ولا بأي حاجة حواليا .. أول ما ابتديت أنتبه كنت أنا وسهير في أحضان بعض وهي نازلة فيا بوس وعياط في نفس الوقت .. الحرارة اللي هي قابلتني بيها خلليتني أفقد السيطرة على نفسي ولقيت رجليا مش شايلاني ووقعت على الكنبة ومقدرتش أمنع نفسي من البكاء المستمر .. هي طبعا أقوى مني بكتير وقدرت تتحكم في نفسها وتبطل عياط بسرعة لكن أنا مقدرتش أبطل .. قامت من جنبي ووقفت قدامي بنفس طريقتها الساخرة وقالتلي إيه يا بت مالك؟ .. هتبوظي علينا الليلة ولا إيه؟ .. برضه مقدرتش أبطل عياط .. راحت بسرعة تدور على حاجة .. جابتلي عصير اشربه وقالتلي إشربي ده على ما اعملنا كوبايتين شاى .. وسابتني لغاية ما ابتديت أهدا شوية .. شربنا الشاى وقعدنا نتكلم من غير منجيب سيرة الزعل أو الخصام .. ومن غير ما حد فينا يعاتب التاني .. مر الوقت من غير ما نحس لغاية ما لقيتها بتقوللي ضيعتي علينا اليوم كله يا حمارة انتي .. خلاص زمانهم جايين .. قصدها على أهلها اللي كانوا في عزومة .. وخلص اليوم على كده
أنا عارفة إن اللي بيقرا القصة دلوقتي كان منتظر مشاهد جنسية ساخنة بين بنتين ليزبيان وبوس ولحس ومص وصوابع بتلعب في كل حتة .. لكن أنا بحكي اللي حصل
مشكلة سهير إنها بتقوم على طول بدور المسيطر .. تتصل بأي واحدة فينا بالتليفون تقولها تعالي النهاردة البيت فاضي .. لكن أنا بعد الطلاق بقيت في شقة لوحدي واللقاءات كلها عندي .. وكمان لو أي واحدة فيهم ظروفها تسمح ممكن تيجي تبات عندي يوم أو أكتر .. الموضوع ده عمل حساسية عند سهير وخللاها تحس إنها كده فقدت جزء من سيطرتها .. وزي بتوع الكورة ما بيقولوا هي بقت بتلعب خارج ملعبها على طول .. أي واحدة فيهم ببساطة تقول لأهلها إنها هتبات عند صاحبتهم المطلقة (إللي هي أنا) عشان يا عيني ياخدوا بخاطرها لحسن زعلانة ومكتئبة .. دي الفترة اللي عيشنا فيها أجمل أيام حياتنا .. وعرفنا إن كل اللي فات ده كان ملوش أي معنى بالنسبة للمتعة بتاعت دلوقتي .. وبقينا نعمل الممارسة بطرق مختلفة فيها إثارة وتشويق .. بصراحة إتعلمنا حاجات كتير من أفلام البورنو .. أغلب الأفلام دي مقرفة وكلها مبالغات وللأسف ناس كتير بتصدقها .. لكن احنا كنا بندوخ لغاية ما واحدة فينا تلاقي فيلم ليزبيان نضيف نتعلم منه حاجة نقدر نعملها مع بعض .. الأفلام اللي بنتفرج عليها دي بصراحة بتهييج وبتخللينا فعلا هنموت على بعض .. بيبقى فيها بنات حلوين بطريقة تطير النافوخ .. جمال ورقة ومياصة ومرقعة ومشاعر وكل حاجة
المفاجأة
في يوم الساعة واحدة بالليل وانا نايمة لوحدي في الشقة سمعت جرس الباب بيضرب .. أي واحدة مكاني لازم تتخض .. لكن البيت عندنا أمان .. مين؟ سمعت صوت واحدة بتقول إفتحي يا بسبس أنا سماهر .. فعلا صوت سماهر .. بصيت في العين السحرية بتاعت باب الشقة لقيت واحدة واقفة .. الحقيقة أنا اترددت وسألت تاني: مين؟ سمعت صوتها فعلا يتقوللي افتحي يا بسبس متخافيش أنا سماهر .. فتحت لقيت واحدة ست تخينة لابسة روب بتاع بيت مغطي جسمها كله وبتقولي معلش إنزلي حاسبي التاكسي اللي تحت .. الست صوتها وطريقة كلامها زي سماهر لكن شكلها شكل واحدة تانية خالص .. واحدة تخينة متبهدلة وشعرها منكوش زي اللي مضروبة علقة .. حظها حلو إن سواق التاكسي كان راجل طيب ومحاولش يعمل معاها حاجة في ساعة متأخرة زي دي .. حاسبته وطلعت بسرعة وانا بحاول أقنع نفسي إن دي سماهر .. بسرعة جيبتلها هدوم نضيفة من عندي عشان تدخل الحمام وتغير .. قالت إنها مش هتقدر تستحمى دلوقتي من التعب وطلبت تخش أوضة لوحدها لكنها مكنتش قادرة تحرك أيديها وتقلع الروب .. طلبت مساعدتي .. قلعتها الروب وانا مذهولة .. كان تحت الروب قميص نوم أحمر من غير برا
سماهر بقميص النوم الاحمر بعد ما قللعتها الروب
مفيش برا تحت قميص النوم .. مكنش فيه تحته غير الأندر .. فيه أثار ضرب باينة على جسمها .. قلعتها قميص النوم لكنها إتكسفت تقلع الأندر قدامي
إتكسفت تقلع الأندر قدامي
منظر بزازها طيرلي نافوخي .. مكنوش كبار أوي كده زمان .. ساعدتها تلبس الهدوم اللي انا جيبتها واحترمت رغبتها في إنها تنام في أوضة لوحدها وسبتها تنام في هدوء ..
حاولت اتخيل شكل سماهر اللي اعرفها لقيتها هي فعلا لكنها بقت تخينة أوي والتخن ده خللاها مثيرة أكتر من الأول .. بزازها كبرت والرضاعة كبرت الحلمات بتاعتها .. كنت شايفة البزاز والحلمات بعد ما قللعتها قميص النوم .. يا ترى إيه اللي حصل لسماهر عشان شكلها يبقى كده؟ .. أول مرة آخد بالي إن النسوان التخان بيبقوا سكسي أوي كده .. طول عمري فاهمة إن الست التخينة دي حاجة وحشة .. طب يا سماهر ياشرموطة مش هرحمك .. هقطعلك بزازك دي يا لبوة .. أكيد اتطلقتي .. يا ريت تكون اتطلقتي
حكاية سماهر إنها بعد ما بقى عندها عيلين جوزها وحماتها عايزينها تخلف تاني .. شغل البيت والعيال قطموا وسطها وطلبات جوزها جابت لها إحباط واكتئاب وحطت همها كله في الأكل وقعد وزنها يزيد كل شوية .. آخر مرة جوزها حاول ينام معاها بالعافية إتمردت عليه لأول مرة في حياتها وصرخت في وشه زي المجنونة .. الوحش اللي جواه طلع وقعد يقلعها هدومها بالعافية إتمردت عليه أكتر وقعدت تعضه بسنانها فكان نصيبها علقة موت ورماها على السلم بقميص النوم الداخلي من غير برا .. واحدة من الجيران إديتها روب من عندها لبسته وطلعت تجري في الشارع زي المجنونة وركبت تاكسي ومش عارفة تقوله على فين يا اسطى .. خافت تروح لأهلها يموتوها من الضرب هما كمان فقررت تيجي عندي
أنا صحيت الصبح هموت عليها بنت الكلب .. عملتلها الفطار وجيبته ليها على السرير وصحيتها ببوسة على الخدود وبوسة طويلة على الشفايف .. هي حست من عينيا ومن البوسة إن شهوتي اتحركت وقالتلي اعذريني يا روحي جسمي كله مكسر مش قادرة أقوم ..
نايمة على السرير مش قادرة تقوم
قولتلها متقوميش خلليكي هجيبلك كريم المساچ أدعكلك جسمك كله .. أخيرا الرغبة اتحركت عندها وكانت نظراتها ليا كلها حب .. ساعدتها تقلع هدومها كلها والسعادة بتنط من عينيها ونامت على وشها في حالة استسلام كامل
نامت على وشها في حالة استسلام كامل
أنا عملت لسماهر قبل كده مساچ مرة واحدة زمان لما كنا لوحدنا .. وكانت مشاعرها ساعتها قوية .. وكل لمسة كانت بتأثر فيها وتثير شهوتها .. المرادي الوضع مختلف وكأنه مجرد تدليك لعضلات الجسم لإزالة التوتر مش أكتر .. محسيتش إن فيه إثارة جنسية .. كانت نايمة على وشها وطيزها قدامي على طول .. كنت هموت عشان أحط إيدي على طيزها وأحسس عليها .. أول مرة أحس إني مترددة أعمل كده رغم إن كل واحدة فينا زمان مسكت التانية من كل حتة في جسمها وكنا بنعمل مع بعض كل حاجة .. أنا اتشجعت شوية وحطيت كريم المساچ على طيزها وابتديت التدليك .. أنا كنت هموت من الهيجان لما إيدي غاصت في لحمها الطري وكأني بدعك في طيز واحدة معرفاش قبل كده .. فهمت ليه الرجالة بيهيجوا لما يشوفوا واحدة طيازها كبيرة .. بصراحة معاهم حق .. إتشجعت أكتر ومديت صباعي على خرم طيزها وقعدت أدلك فيه بالراحة وأرسم بصوابعي دواير حوالين الخرم .. أخيرا إبتدا جسمها يتحرك وابتدت تقول آه آه بصوت واطي .. معرفش حصل إيه راحت مغيرة نومتها ونامت على ضهرها .. لقيت جسمها من قدام حاجة تهبل
لقيت جسمها من قدام حاجة تهبل
بزازها اللي مجنناني .. وفخادها البيضا المليانة .. وسوة بطنها اللي عمرها ما كانت كبيرة بالشكل ده زمان .. فهمت منها بعد كده إنها عملت الحركة دي ولفت بسرعة ناحيتي بوشها عشان ملحقش أخد بالي من خرم طيزها اللي بقا أوسع بكتير من زمان .. وكانت مكسوفة لحسن أعرف إن جوزها طول السنين اللي فاتت دي كان مقطعلها الخرم ده من كتر النيك .. وإنها كل مرة كانت بتبقى قرفانة منه وتحس كأنه بيغتصبها من أول وجديد .. أنا ابتديت تاني أحط كريم المساچ على جسمها من قدام وعينيا هتاكل بزازها أكل .. هي طبعا لاحظت ولقيتها بتبصلي وتضحك ضحكة ليها معنى .. ايدي راحت بالكريم على كتافها وإيديها
بزازها اللي مجنناني
ولما إيدي راحت على بزازها كانت عيني في عنيها لقيتها موافقة ونفسها أكمل أكتر من كده .. مشيت بإيديا الاتنين على بزازها وقعدت أدعك فيهم بالراحة وأول ما مسكت حلمة بزها جسمها اتنفض لكني زودتها شوية وقرصت الحلمة جامد .. صرخت بصوت عالي لأول مرة .. وزقت إيدي وقالتلي أرجوكي بلاش .. إيدي نزلت على بطنها وعلى سوتها بالراحة .. وابتديت أدلك في فخادها البيضا المليانة وكنت هموت من الهيجان .. فتحتلها رجليها الاتنين وإيدي راحت على كسها اللي وحشني من زمان
أنا فتحتلها رجليها الاتنين
كانت بتاخد نفسها بصوت عالي وصدرها طالع نازل .. أنا مكنتش لسه عملت حاجة لكن أول ما صوابعي لمست شفايف كسها كان جسمها كله بتنفض .. أورجازم سريع جدا قبل ما نعمل أي حاجة تقريبا واتفتحت بعدها في العياط
بعد كده قعدت أطبطب عليها ولبستها الهدوم تاني وساعدتها إنها تقوم عشان نقعد في أوضة المعيشة نحكي براحتنا .. كانت بتبكي على عمرها اللي راح وعلى أول أورجازم من سنين طويلة بعد آخر مرة كنا فيها سوا .. وعلى الاغتصاب اليوميى اللي بيمارسه معاها جوزها .. وعلى حرمانها من المتعة الحقيقة مع صحباتها اللي بتحبهم .. كل ده في كفة وفي الكفة التانية عيالها اللي سابتهم في البيت وطلعت تجري في الشارع زي المجانين .. وإنها في النهاية هتضطر ترجع البيت تاني عشان العيال .. الحياة الصعبة اللي هي عايشاها وغباوة جوزها وقسوة أمها وابوها خلليتها مرتبطة بعيالها إرتباط شديد جدا .. وبتحبهم بجنون ولقت فيهم الحب والتعاطف اللي مش لاقياه من حد من ساعة ما اتجوزت
لسه قاعدين بنتكلم لقيت تليفون من سهير بتتكلم بلهجة جد أوي وبتسأل عن سماهر .. إللي حصل إن أهل سماهر ميعرفوش حد مننا غير سهير وكانوا متأكيد إن سماهر راحت عندها عملوا مع سهير مشكلة كبيرة .. في الآخر سهير خدتهم وجابتهم عندي واضطرت سماهر تمشي معاهم لغاية ما يشوفوا حل مع جوزها إللي بيقول إنها كانت بتعضه وطلعت تجري في الشارع بقميص النوم زي المجنونة ومجابش سيرة العلقة السودة اللي إداهلها .. كالعادة سماهر استسلمت لإن نقطة ضعفها هي عيالها وهتموت عشان تشوفهم
هما مشيوا وقعدت انا وسهير نتكلم وكانت متغاظة من كل اللي حصل وكانت شايفة إن سماهر تستاهل اللي جرالها ولكنها في الحقيقة كانت بتقول الكلام ده من ورا قلبها .. هي بتعتبر إن البنت الليزبيان اللي تتجوز بتجني على نفسها وعلى جوزها .. وسألتني عن ماجد أخو فيفي وهل أنا لسه على علاقة معاه؟ .. أنا وسهير قبل كده إتكلمنا كتير وهي اقتنعت إن انا باسيكشوال Bisexual مش ليزبيان زيها هي وفيفي .. وإن انا من حقي أعمل علاقة مع أي شاب يعجبني واستريحله طالما حبي لسهير عمره ما يتغير .. طبعا هي اضطرت توافق على الوضع ده لإنها متقدرش تستغنى عني زي انا ما بقدرش استغنى عنها
أنا وماجد
ماجد أخو البت فيفي الصغير شاب خجول .. رغم إن شكله عادي إلا إنه عامل زي البنات في حركاته وصوته ومياصته في الكلام .. حسيت إني منجذبة للولد ده وحسيت كأنه واحدة من صحباتي البنات لكن أكيد له زبر .. يعني فيه كل المواصفات .. من بعد الطلاق كلمت فيفي عنه وهي طبعا رفضت عشان ده أخوها وكان أياميها لسه طالب في ثانوي .. لكنها برضه محبتش تزعلني .. وبعد كذا محاولة مني هي عرضت عليه الموضوع وكانت متخيلة إنه هيتخض ويخاف من حاجة زي كده .. هي طلبت منه إنه يكلمني .. وانا قصدت كده عشان منبقاش بنعمل حاجة من وراها .. الواد مكنش مصدق نفسه .. وكان هيطير من الفرحة .. هو طيب وفيه شوية سذاجة وشايفني واحدة ست كبيرة بالنسباله .. هو أصلا كان هيموت عليا ولكنه مكنش عنده الجرأة رغم إنه كان حاسس بنظرات عينيا وكان حاسس باهتمامي بيه .. لما كلمني في التليفون قولتله بوضوح إنه عاجبني وإني عايزاه يجيني البيت لوحده من غير أخته .. ولما وصل البيت كان التمهيد اللي انا عملته قبل كده خللاه مستريح ومطمئن .. ولما حسيت إن زبره زانق في البنطلون لقيتها فرصة إن العلاقة تبتدي الأول علاقة جنسية وبعدين الكلام والتفاهم والحاجات دي تيجي بعدين .. يعني بالعكس .. أكتر حاجة تتمناها الواحدة من الراجل إن زبره يكون واقف عليها قبل ما يعملوا أي حاجة .. هي مش مطلوب منها أي مجهود .. أنا مش بحب الراجل يمسك حاجة في جسمي .. الراجل بالنسبالي زبر وخلاص .. جسمي ده لصحباتي البنات بس .. مش هستحمل إن واحد راجل يقعد يبوس الشفايف ويدعك البزاز ويقرص الحلمة ويعضعض الزنبور ويبعبص في خرم الطيز زي البنات الليزبيان ما بيعملوا مع بعض .. ممكن أخلليه يلحس كسي لو هيموت عليه .. المهم عندي الزبر .. زبر في كس طالع نازل وهبد ورزع لغاية ما هو يجيبهم وانا أنزل شهوتي وخلاص على كده ..
ساعة ما هو جه كنت لابسة بيجامة بيتي عادية لأنه كان جايللي البيت واحنا أصلا نعرف بعض من قبل كده مفيش داعي للرسميات .. كمان هو عارف هو جاي ليه لإني كنت واضحة معاه من أول مكالمة تليفون .. مسكت بتاعه من فوق الهدوم وقولتله بضحك إيه ده؟ .. طبعا مردش لكن بتاعه وقف أكتر .. قولتله استنى شوية وقلعتله هدومه كلها بسرعة وهو مذهول ومستسلم وقعدت ألعب في زبره .. بس خفت لحسن يجيبهم على طول .. فقلعت هدومي أنا كمان وخدته من إيده ونمنا على السرير .. الحقيقة أنا مديتلوش فرصة يبوس أو يحسس أو يقفش في البزاز .. نمت على ضهري وفتحت رجليا ولما لقيته عايز يلحس في كسي سيبته يلحس ..
لقيته عايز يلحس كسي سيبه يلحس
مسكته وخلليته ييجي فوقيا وقولتلة يمسك زبره ويدعك بيه في شفايف كسي لغاية ميحس إن فيه ميه ابتدت تنزل
زبره بيدعك ف شفايف كسي
بعد كده دخل بسهولة .. وطبعا في أقل من دقيقتين كان جابهم المسكين .. خلليته يجيبهم جوه لإني عاملة حسابي .. مبحبش اللي يجيبهم بره أبدا .. بعد كده كل واحد فينا راح اتشطف في الحمام ولبسنا هدومنا .. وقعدنا نتكلم .. وكنت جايبة أكل وحلويات وشربنا الشاي .. وخدته تاني على أوضة النوم وقلعنا هدومنا ونمنا جنب بعض عل السرير .. الحقيقة وضع Missionary هو الوضع الوحيد المناسب ليا مع الرجالة .. مبحبش الأوضاع التانية .. نمت على ضهري تاني وفتحت رجليا .. زبره وقف على طول وهو خلاص فهم المطلوب منه .. ركب عليا ودخله وقعد ينيك في كسي جامد .. طالع نازل زي ما هو عايز .. لكن المرادي قعد مدة طويلة فعملت فيه الحركة اللي كنت بعملها مع جوزي لما يطول .. رفعت رجليا الاتنين لفوق أكتر من الأول ولفيتهم مشبك على ضهره من ورا ومسكته جامد .. جابهم على طول
لفيت رجليا الاتنين على ضهره ومسكته جامد
كان يوم جميل .. وهو خد ثقة في نفسه لإن دي كانت أول مرة بالنسباله .. وكانت أول مرة في حياتي أنام مع راجل غير جوزي بعد متخللصت من الخوف ومن الإحساس بالخيانة أو أي أفكار قديمة تمنع الواحدة إنها تمارس مشاعرها بشكل طبيعي وتلقائي .. بعد كده استمرت اللقاءات على فترات متباعدة .. يعني تقريبا كل شهر ونص أو حاجة زي كده .. وهو مكنش لحوح معايا لإن انا اتفقت معاه إن انا اللي هطلبه مش هو .. ولغاية دلوقتي هو راضي بالوضع ده وخلاص .. لكني مفهماه إن من حقه يعمل أي علاقة مع أي واحدة تانية .. وإن ده مش هيضايقني في حاجة .. لكن في الحقيقة هو لسه خام وخجول ومعتمد عليا في موضوع الجنس ده
الخاتمة
الأحداث دي كلها حصلت قبل كده .. لكن الوضع إيه دلوقتي؟ .. سماهر لسه قاعده عند أهلها وجوزها واخد العيال وبتشوفهم بالعافية .. عايزة تطلق وتاخد العيال وجوزها مصمم إنها ترجع البيت وبيضغط عليها بموضوع العيال .. واضح إنه بيموت فيها .. البت بعد ما تخنت بقى جسمها فاجر أوي .. وهو هيلاقي واحدة كده فين؟ .. بس طبعا أنا متأكدة إنها في النهاية هترجع
سهير وفيفي بيجولي البيت كل ما واحدة فيهم يبقى عندها وقت أو الظروف تسمح إنها تبات عندي .. لكني بعد ما دخلت المنتدى لقيت كل الأعضاء متصورين إن احنا بنعمل مع بعض جنس جماعي ودي حاجة عمرها محصلت .. لكن بصراحة عقلي عمال يودي ويجيب .. وليه لأ؟ .. كل اللي جربوا بيقولوا إنه ممتع .. عشان كده عايزة أعرف رأيكم في حاجة زي كده .. واللي ليها تجربة مع بنات قبل كده تقوللي رأيها .. ومنتظرة الإجابة
ماجد أخو فيفي بقى طلعت حكايته حكاية .. هي الأول كانت رافضة إني أعمل علاقة معاه .. وانا ساعتها احترمت رأيها .. لكنها فجأة غيرت موقفها وخليته يكلمني .. السبب إنهم عندها في البيت إكتشفوا إن الواد ده خول .. وإن له شلة صحاب كلهم بينيكوه وهو مبسوط على كده .. وعموما الحاجات دي مش بتستخبى وأهله كان لازم هيعرفوا .. وطبعا زي أي أهل قرروا إن الواد ده لازم يتجوز أول ما يتخرج من الجامعة عشان يتلم .. وإنه دلوقتي لازم يصاحب بنات عشان دي الطريقة الوحيدة اللي تخلليه يبعد عن أصحابة البايظين دول .. وفيفي حبت تساعد أخوها إنه يعمل جنس مع واحدة ست عشان يدوق طعم الجنس ويحبه ويبعد عن سكة أصدقاء السوء .. الحقيقة الموضوع ده مكنش مفاجئ أوي بالنسبالي .. كنت حاسة إن الواد ده خول فعلا رغم إن بتاعه بيقف عليا وكل حاجة وبيكمل الجنس معايا طبيعي لغاية الآخر
السؤال دلوقتي إنى بعد ما عرفت حقيقة الواد ماجد ده أتعامل معاه المرة الجاية ازاي؟ .. هل أعمل نفسي معرفتش حاجة واخلليه ينيكني عادي زي كل مرة؟ .. ولا أتصرف معاه زي ما أي واحدة بتتصرف مع أي واد خول؟ .. يعني وهو بينيكني ألعلبله في طيزه وأدخل صوابعي جوه عشان أمتعه بجد واخلليه يتعلق بيا وميقدرش يستغنى عني؟ .. ممكن حد يجاوبني
***** النهاية *****