متسلسلة حكاية عائلتى - حتى الجزء التاسع (1 مشاهد)

ص

صبرى فخرى

عنتيل زائر
غير متصل
في البداية أردت ان اقول ان العادات و التقليد تختلف من مجتمع إلى اخر او من دولة إلى اخرى مثل تونس هي دولة عربية أسلامية لكن متحررة اكثر من باقي دول . فكري و علمي واجتماعي
أنا أسمي مجدي عمري 20 سنة من تونس أدرس في الجامعة لم أترادد أبدا في كتابة هذه القصة و لو للحظة بل بالعكس اردت ان يعرف الناس قصتي وكيف بدات الحكاية و كيف انتهت حياتي أو بمعنى اخر تدمرت . اعذروني ان وجدتم بعض الاخطاء في الكتابة فأنا لست بضليع في اللغة العربية او محرر في جريدة .
تبدا قصتي في بداية عطلة الصيف حيث انني جلست في غرفتي اشاهد بعض الافلام كعادتي كل يوم فلا اغادر غرفتي الا لكي أكل أو لي الذهاب الى الحمام حتى انني كسبت بعض الوزن من جلوسي هكذا كل يوم وحتى عائلتي اعتدو على ذالك و بالحديث على العائلة دعوني اعرفكم عليهم .
أبي عادل يعمل في مقهى شاي قريب من المنزل لا يكسب الكثير من المال لكنه لم يحرمنا من شيئ ألا الشياء الغالية طبعا هههه فهو لا يستطيع توفيرها لكنني احبه كثير هو من النوع الذي لا يتكلم كثير و منطوي نوعا ما لكن يحبنا كثير و بي الاخص يحب اخوتي البنات
أمي سماح 45 سنة امراة في غاية الجمال جسمها متناسق ولديها كرش صغيرة زدتها انوثت صدرها كبير مثل صدر الرقصة شمس تماما و طيزها ليست كبيرة لكن سكسي عندما يشاهدونها الناس معي يظنون انها اختي الكبيرة فهي لا ترتدي ال**** و تلبس لبس شبابي احلى شيئ فيها هو شعرها الطويل الذي يصل إلى طيزها فهي تعتني به كثير أمي تعمل في معمل خياطة وتساعد أبي في مصروف البيت بل هي التي تصرف على البيت فدخل أبي كما أخبرتكم ليس بي الكثير من ما جعلها تسيطر على أبي بمرور الوقت فاصبحنا نسالها هي في كل شيئ المال و الفوتير الاكل و الاساسيات الاخرى .
منى أختي الكبيرة 27 سنة متخرجة لكن لم تجد عمل في مجالها و الان تعمل سكريتيرة لدى طبيب أسنان جسمها خيالي صدرها كبير و طري أردفها سكسي طيزها كبيرة و دايما تلبس السرويل المحزوقة و الضيقة من ما يجعل شكل طيزها يهايج شعرها قصير بيضاء البشرة و جسمها بكله طري كل شيئ فيها سكسي إلا مزجها فهو صعب حتى أبي و أمي يخفون منها
سلمى 18 سنة دلوعة المنزل جمالها عادي لكن جسمها نار هي مربربة شوية شعرها طويل تقريبا مثل شعر أمي شفيفها الشفى العلية مقلوبة وهذا من ما يجعلك عندما تراها تريد أن تنقض على شفيفها تكلهم صدرها متوسط حلمته كبيرة عندها ايضا كرش صغيرة و طيزها اكبر من طيز منى بشكل رهيب تمام مثل الفنانة نيكي ميناج ولكنها بشرتها بيضاء و ناعمة .
الفصل الاول
و بينما كنت في غرفي سمعت أختي سلمى تستاذن مني كي تدخل فأجبتها :
- أدخلي يا سلمى
دخلت سلمى ووقفت بجانبي وهي تشاهد الفيلم وقالت :
- هل هذا فيلم جديد
أنا - نعم جديد
سلمى - هل أحضرته من جمال صديقك
أنا - نعم نعم ماذا تردين الان
سلمى - لا أريد شيئ لكن الغداء جاهز و أمي قالت لك تعالى لكي تاكل
أنا - سأكل لاحقا انا مشغول الان
سلمى - أمي قالت سوف ناكل كلنا مع بعضنا عموما لديك بعض الوقت حتى أذهب أنا و اوصل الغداء إلى أبي في المقهى وطبعا هم سينتظرونني لن ياكلو من دوني
أنا - اوكي عندما تعودين سوف أتي و الان أذهبي كي أشاهد الفلم
كنت كل هذا أتحدث مع سلمى و لم ألتفت إليها كنت مركز مع الفيلم و بينما هي استدارت وهمت بالخروج ألتفت إليها و صعقت من ما رايت ,,, كانت ترتادي شورت أبيض قصير يشبه اللباس الداخلي لشباب وكان شفاف فكل شيئ و ضح وضوح الشمس طيزها وذالك الشق في كسها مرسوم ووضح و من الاعلى ترتادي نصف بادي فهو لا يستر إلا صدرها ويكشف بطنها بي الكامل و ضهرها ايضا ضرخت بصوت عالي حتى أني افزعتها من شدته
- هااااااااااااي أين تذهبين بهذه الملابس هل جننتي
سلمى - ما بك أنت اهكذا افزعتني ثم لا دخل لك بملابسي اوكي
أنا - ان لم تغيريها الان ساحطم وجهكي
سلمى -ههههه حقا اخفتني لن أغيرها و لا دخل لك بي أنا حرة
لم استطع تمالك نفسي فصفعتها على وجهها بقوة فصرخت من شدة الالم و انطلقت مسرعت وهي تقول : - اااااه أمي منى ااااااه اااه
حتى سمعت أمي تقول :
- ماذا هناك مالذي حدث
سلمى و دموع تنهمر من عينيها وهي تحضن امي بقوة :
- مجدي اااه مجدي صفاعني على وجهي
أختي منى وهي تقف أمامي بناضرة حدة :
-لماذا ضربتها يا حيون تكلم
أنا - أنضري إلى تلك الملابس التي تريد الذهب بها إلى ابي كي توصل الغداء
أمي - و أنت ما دخلك
منى - هل نسيت نفسك أنت لا تساوي شيئ في هذا المنزل
أنا - كيف تقولين هذا امامها هل تريدينها ان تركب علي
أكملت كلامي و لم اشعر إلا و منى تصفعني بكف على وجهي اقوى من صفعتي انا إلى سلمى أبتسمت أمي و قالت : - تستاهل تسلم ايدك يا منى
منى وهي تنضرلي بحدة و غضب :
- أسمع يا حيون لو ضربتها ثانية سوف امسح بوجهك البلط هل تفهم
أنا وقد بدت عليا علامات الروضوخ : - حاضر يا منى
منى - و ان اردت ان تكون رجل فذالك ليس هنا ليس في هذا المنزل
أنا - و لكن يا منى ....
منى - ولكن ماذا تكلم
انا - ماذا سيقول الناس ان راوها بهذا الملابس في الشارع واصحابي سيقلون اخت مجدي اا....
منى - لماذا سكت اكملها هيا سيقلونا شرموطة
نزلت عليا هذه الكلمة كالصاعقة فانا أول مرة أسمع أختي تقول مثل هذا الكلام لم اصدق ما سمعت فرفعت عينيا في امي و أنا أسال عيونها عن أجابة إلى ما يحدث لكني وجدت أمي تبتسم وكأن منى لم تقل شيئ نفس الشيئ عند سلمى إلا ان ابتسامتها اعرض و أعمق و كسر هذا الصمت صوت منى تقول :
- أسمع يا حيون لا تتدخل في حياتنا مجددا اوكي و إلا رايت شيئ لا يعجبك و سمعت كلام سيتوقف قلبك بعده انت لا تتحكم الا في نفسك عش حياتك و دع الاخرين يستمتعون بحيتهم
أنا -
منى - تكلام هل اكلت لسناك سمعتني اما لا
أنا وقد انزلت راسي إلى الاسفل : - سمعتك
منى : - اذا
أنا - حاضر سوف انفذ ما تطلبين
خرجت أمي و منى وسلمى من غرفتي بعد هذه الاجابة و اقفلو الباب خلفهم و جلست أنا فوق السرير يكاد يتوقف قلبي من شدت الصدمة و الخوف لا اعرف من ماذا كنت خائف لكنني اكاد اموت من الرعب تجمد الدم في عروقي و كلام منى يدوي في مسامعي حتى بعد ذهابها و خاصا تلك الكلمة التى كلما استرجعتها يقشعر بداني يمكن لانني لم اتوقع ابدا سمعها من اختي و بدات اتسال لماذا حدث كل هذا اكل هذا من اجل صفعت لست الاول او الاخير الذي يصفع اخته ما الغريب الذي راته منى وامي و انا لم أراه و اخذني التفكير حتى فتحت منى عليا الباب و قالت : - هيا تعالى كي ناكل لقد عادت سلمى
أنا - شكرا لا أريد الاكل
منى بصوت قوي : - قلت لك هيا
أنا : حاضر مابك تصرخين
منى : - لانك حيون لا تفهم إلا بالصراخ
توجهت الى المطبخ و امامي منى ترتادي ليجن اسود ضيق و بادي احمر صيفي و حافيت القدمين دخلت لمطبخ لاجد امي و سلمى جلسين حول السفرة اخذت كرسي و جلست امام سلمى و إلى جانب امي و منى اخذت الملعقة و شرعت في الاكل كان الطعام لذيذ رفعت راسي لاجد سلمى تنظر لي نظرة حقد و كراهية وقالت :
- بعد ان صفعتني تاكل كأن شيئ لم يحدث سوف ترى ماذا سأفعل بك
أنا و قد نظرت إلى منى كأني أنتظر ردها على كلام اختها
منى - :أفعلي ما تشائين لكن لا تقتربي من ماجدي فهو فهم درسه و لن يتدخل ثانية صح ماجدي ؟
أنا :- صح منى
سلمى : - بما أن كل شيئ صار مكشوف أرجو ان يتحمل ماذا سيحدث فأنا اعرف كيف أحطمه
منى : - لن يحطمه شيئ أعرف ماجدي قويا و سيتصرف كأنه لم يرى شيئ صح ماجدي
أمي و هي تضحك : - بالرحة على الولد يا منى
سلمى : سنرى أن كان سيبقى ولد
لم افهم شيئ من كل هذا الكلام لكن هناك شيئ بداخلي يقول أن هناك شيئ سيحدث و سوف يغير مجرى حياتي كلها كان كلامهم غامض لكن وضح في نفس الوقت بما ان الكل سوف يعيش حياته و لا يتدخل في الاخر اكيد البعض سوف ياخذ راحته و هذا ما كانت تقصده سلمى و لكن لماذا تريد تحطيمي لم افعل اي شيئ كبير يدعوها إلى كل هذا الحقد لم يكن هذا شيئ عادي لي و لكن .... ثم توقفت عن الكل هذا التفكير عندما رايت شيئ جعل زبي ينتفض من مكانه كما اخبرتكم سلمى تارتدي نصف بادي فعندما ركزت وجدت الجزاء السفلي للحم صدرها مكشوف كايا نعم فهي ترتادي البادي على اللحم من دون برا و حلمات صدرها وضحت من تحت البادي كان منظر جعلني اتسمر في مكاني و عندما كانت تتحرك كنت ارى نصف صدرها على الاقل كان منظر يخطف الانفاس ولكن كل هذا تلشئ بمجرد ان تذكرت انها ذهبت الى المقهى بهذه الملابس و ان كل من في المقهى قد شاهد لحمها العاري و انتصب زبه عليها صحيح ان كل البنات يلبسو ملابس عارية لكن ليس إلى هذه الدرجة كيف ساقبل الناس بعد كل هذا ماذا سيقول الناس عني عرص اكيد هذا ما يقلونه الان و كيف ان ابي لم يفعل شيئ عندما اتته بهذه الملابس و فجاة توقف كل التفكير عندما كلمتني منى أختي :
- هل عجبك بزاز سلمى ؟
صعقت بهذه الكلمة لكني لم استطع الاجابة لاني فعل كنت كل هذا الوقت انظر إلى بزاز سلمى فعلا و منى ظبطتني متلبس اكملت منى كلامها
: او هاي اين شردت
أنا - ماذا تقولين انها اختي هل جننتي انت اليوم ام ماذا
منى - اعرف انها اختك لكن هذا لا يمنع ان صدرها يهيج
أنا - ماهذا الكلام امي اتسمعين ابنتك ماذا تقول ؟
أمي بابتسمت عريضة : - منى توقفي عن هذا فماجدي خجول
أنا - اهذا ما استطعتي قوله خجول و ابنتك امامي و امامك تقول في كلام غير لئق هل يجوز هذا ماذا حدث لكي و لبناتك
منى - هههههه انت حق غبي لم يحدث لنا شيئ نحن هكذا دائما لكن انت اظن انك لا تعيش معنا
أمي - لم تقل شيئ غير لئق كانت تمزح معك فقط
منى - لا لم اكن امزح فعل صدر سلمى يهيج ههههه
أمي - ههههههه يا منى توقفي
كنت اتبادل النظر بين امي و منى و انا مستغرب من ما يحدث كيف اصبحو هكذا بكل هذه الوقحة و الجرئة
سلمى تمسك صدرها بيديها الاثنين و تهزه الى الاسفل و الاعلى - احقا يعجبك صدري يا مجدي ههههه
أنا - توقفي عن هذا
أمي - هههههههه
منى - ههههه ما بك يا مجدي هي من امسكت صدرها ليس انت انه صدرها و هي حرة لا تامرها بالتوقف فهو ليس صدرك
أنا - أمي ان لم تفعلي شيئ اقسم انني سوف اخبر ابي بكل هذا
أمي بضحكت عالية و بطريقة استهزاء على كلامي : - ارجوك لا تخبره ارجوك هههههه
منى و سلمى - ههههههه
أمي - وماذا سيفعل ابوك هل سيقتلنا
أنا - لماذا تتصرفون هكذا لماذا ما الذي حدث
أمي - أتريد ان اخبرك ما الذي حدث
أنا - نعم
أمي - في الماضي كنت صغير لا تفهم شيئ بل نحن لا نعيرك انتباه و اليوم عندما صفعت سلمى هذا يعني انك كبرت و اصبحت تفهم و تعي ماتفعل و تريد فرض شخصيتك لكن ليس علينا يا حبيبي ليس على بناتي هل تفهم
أنا - و أنا يا امي اللستو ابنك
أمي - ابني و نصف لكن لن ادعك تحطم بناتي بهذا الفكر الراجعي و المتخلف اريدهم ان يعيشو حياتهم و يستمتعو بها مثل ما استمتعت انا و ان اردت ان تخبر ابك اخبره سيقول نفس الكلام فهمت بل بلعكس ان علم بما حدث سيطردك من المنزل
أنا - يطرني ؟ لماذا سيطردني
سلمى - انسيت ماذا فعلت هل نسيت صفعك لي
منى - مجدي كما اخبرتك عش حياتك و لا تتدخل في حياة الاخرين و الا لن يعجبك ما سيحدث
سلمى - هو اكيد لن يعجبه ما سيحدث ههه
أنا - أمي لكن انا لم اقصد هذا ماذا سيقول الناس علينا
أمي - ماذا سيقلون كل الناس عيشين على رحتهم و كله حر بحيته
ووقفت منى وهي تمسك المنديل و تمسح فمها من اثر الطعام وتمسك كوب الماء بيدها وهي تقول :
- لقد تاخرت على العمل سيوبخني الطبيب على ذالك هيا ساغير ملابسي لم يعد هناك وقت الى اللقئ
وخرجت منى من المطبخ متوجهت الى غرفتها و انا هممت ايضا بالوقوف بعد كل هذا الحديث الغريب لكن امي امسكت يدي و قالت :
عادي يا مجدي الان تجده شيئ غريب لكن مع الايام ستتعود على ذالك و سترى
لم اجبها لكن حركت راسي على انني فهمت ما قالت خرجت متوجه نحو غرفتي دخلتها و اقفلت الباب عليا و تمددت على السرير وأنا افكر في كل ذلك الكلام وكلام سلمى ثم عدت لي صورة صادرها الكبير الى خيالي فوجدت زبي ينتصب وحده من دون ان المسه فقلت في نفسي ماذا افعل هل اصبحت ديوث اشتهي صدر اختي مالذي حدث لي ماذي افعله حولت نسيان ذلك المشهد عندما امسكت بصدرها تهزه امامي لكني لم استطع فعل ذلك و ذهبت في نوم عميق لم استيقض الا على طرق امي لي الباب وهي تقول : - هيا يا مجدي العشاء جاهز
قمت من السرير و دخلت الحمام و غسلت وجهي ثم ذهبت الى المطبخ فوجدت ابي جلس الى جانب منى يضحكنا و امي تضع الطعام على المائدة فقال ابي عندما راني :
اجلس يا رجل البيت
علمت من كلامه هذا انهم اخبره بما حدث فجلست و تضهرت كانني لا اعلم شيئ و قلت :
- اين سلمى الن تكل ؟
أمي - سلمى ليست هنا في بيت صديقتها ستبيت هناك اليلة
أنا باستغراب : - بيت صديقتها
أبي - نعم بيت صديقتها هل لديك اعترض على هذا
أنا - لا يا ابي
أبي - اذا اقفل فمك و كل
وعاد ابي الى التحدث مع منى وهما ياكلن و امي جلست كي تاكل ايضا فشرعت انا ايضا في الاكل و اقول في نفسي من هي صديقة سلمى هذه التي ستبيت عندها و هذه اول مرة تبيت خارج المنزل كيف وفق ابي على هذا لم استطع ان فكر فاستذنت من ابي بالخروج الى المقهى فقال :
- اذهب ولكن لا تتاخر فانت تعلم اني اقفل الباب بالمفتاح في الليل
أنا - ولماذا لا طعتيني مفتاح اخواتي البنات لديهم مفتح و انا لا
أبي - لانهم ارجل منك
منى - هههههه لا ابي ارجوك اعطيه مفتاح هو ايضا صار رجل
أبي - خذ مفتاح ليس من اجلك لكن لان منى طلبت ذلك و انا لا ارفض لها طلب
منى - تسلم يا احلى اب
اخذت من ابي المفتاح و دخلت الى غرفتي كي اغير ملابسي ثم خرجت متوجه نحو المقهى و في الطريق كلمت صديقي جمال :
الو جمال كيف حلك
جمال- اهلا مجدي اين انت
أنا - في الطريق اتي في اي مقهى انت
جمال - انا في مقهى هيديلند
أنا - اوكي انا اتي لن اتاخر باي
جمال - اوكي باي
اوقفت تاكسي لان هذا المقهى بعيد قليل عن المكان الذي اسكن فيه و ما هي الا دقائق حت وصلت دخلت الى المقهى ابحث بعينيا عن جمال فهذا المقهى كبير خدا و فيه العديد من الشباب و البنات و ما هي الا ثواني حتى لمحت جمال فتوجهت الى طاولته و سلمت عليه و جلست اساله عن حاله فاخبرني انا مثلي لا يخرج من الغرفة ابدا يقضي كل يومه يشاهد الافلام و تبادلنا اطرف الحديث عن الافلام الجديدة و عن اخر الاصدرات و المسلسلات حتى الته كل وحد منا في هاتفه فكما جرت العادة لا نتكلام كثير الا في البدية فقد ول بعد ذالك كل منا يغوض داخل هاتفه وبين ما انا هكذا رفعت راسي و التفت حولي كي القي نظرة علىل المقهى مذهلت من ما رايت ... رايت سلمى تجلس الى جانب شاب على الكانبة التي الى جانبي و كانت تارتادي سروال ليجن ابيض ضيق يضهر طيزها الطرية و من الاعلى ترتادي نفس نصف البادي اللذي كانت ترتاديه في الصباح لكنه بفتحتين من الجنب اي اذا كنت على يمينها او يسارها يمكن ان ترى نصف لحم صدرها كانت تضع ساق فوق ساق و ملتصقت في ذلك الشاب بشكل حميمي و هو كان اطول منها و لديه عضلات كبيرة ويربط شعره مثل الحصان الى الخلف كان جميل وانيق في ملابسه صعد الدم الى راسي و لم ادري ماذا افعل ماذا ان راها جمال كيف سيكون موقفي و كيف كذبت على ابي و قالت انها ستذهب الى بيت صديقتها كل هذا كان يدور في راسي عدت بنظر الى سلمى لكي اجد ذلك الشاب يقبلها من خدها قبلات سريعة حتى اختطف قبلة او اثنين من فمها و طبع احمر الشفه الذي تضعه سلمى في فمه فضحك سلمى و حولت ان تزيل ذلك بمنديل لديها لكن دون جدوى فعودت لتضحك مجددا و قلت له شيئ لكن لم استطع سمعها لانء الكنبة التي يجلسون عليها بعيد قليل لكني فهمت بانها اخبرته بان يقوم و يغسله في الحمام لانه توجها نحو الحمام اردت في لحظة ذاهبه ان اقوم اجذب شعر تلك الحقيرة و اذهب بها الى البيت لكني تريثت لأن المقهى مليئ بالناس كذاك لأن جمال معي لم ارده ان يرى سلمى بتلك الملابس اصلا و لكن قرارت ان اذهب خلف الشاب الى الحمام و امره بأن يبتعد عن اختي استاذنت من جمال الذي لم يرفع راسه من الهاتف حتى و دخلت الى الحمام لكي اجد لذلك الوغد يقف امام المبولت فوقفت امام المبولت التي الى جانبه وتضاهرت اني اتبول و لكن عندما تاملت في جسمه وجدت انه اول مني و كذلك اقوى مني فعضلاته مفتولةو حتى وجهه كانت فيه ملامح القوى وبين ما انا اتامل جسمه وقعت عيني على زبه فذهلت من ما رايت كان زبه كبير جدا و طوله حولي 22 سنتمتر و عريض ايضا وبه عروق نافرة صحيح هو كان يتبول لكن زبه كان منتصب حتى انه كندما انتها وجد بعض الصعوبة في ادخله داخل الشورت الذي كان يرتاديه وفي تلك اللحظة رن هاتفه فاخرجه من جيبه وقال :
الووو
-كيف حلك يا ايمن لا لن اقدر ان اتي الليلة فلديا ضيوف
-نعم ضيفة عزيزة عليا و احبها كثيرة نعم ستبيت معي طبعا
في تلك اللحظة علمتو انه يتحدث عن اختي وهي كذبت علينا و قالت ستبيت في بيت صديقتها اتضح انه بيت صديقها الشرموطة الحقيرة اكمل الشاب كلامه وقال :
- اذا رايت جسمها بتتمنى ما تقوم من فوقها انا الليلة سوف اضل الى الصبح نيك فيها و اعرف اني لن اشبع
اغلاق الشاب المكلمة وخرج من الحمام و انا تسمرت في مكاني مذهول من ما سمعت فقد عرفتل و تاكدت من انا اختي سوف تتناك الليلة ان لم اتصرف و لكن نظرت الى زبي فوجدته منتصب على تلك الفكرة ان اختي سوف تتناك و من ذالك الزب لكني تدراكت نفسي و قررت ان اتصرف قبل فوات الاوان لم اجد اي حل الا ان اتصل بمنى و اخبرها هي تعرف كيف تتصرف او بمعنى اخر اردت ان اعرف رايها قبل ان اتهور اتصلت بها و اخبرتها بكل ما حدث لكن كلامها كانت اكبرصدمة :
هل جننت انت هل نسيت بما اخبرتك
أنا - يا منى هذا ليس نفس الشيئ لقد كذبت علينا و انا الان سمعت ذلك الشاب الذي معها يقول انها ستبيت معه كما اخبرتك
منى - من اخبرك انها كذبت علينا
أنا - هل تعلمين بكل هذا اذا
منى - نعلم
أنا - من تقصدين بنعلم
منى - اعني كل من في المنزل
أنا - هل تقصدين ان ابي يعلم ان ابنته ذهبت كي تبيت في بيت شاب
منى - يعلم انها ستتناك ايضا
عندما قالت منى هذه الكلمة احسست ان الدنيا تدور من حولي و لم اعد اقدر على الوقوف كيف يعلم ابي بذا و يسكت كيف اكيد ابي عرص فهذا ليس بفعل متحرر هذا فكر قحاب و شرميط اكملت منى كلمها :
- كما اخبرتك لا تتدخل و عد الى المنزل الان
أنا - حاضر
خرجت من الحمام التفت الى الكنبة التي فيها سلمى هي و الشاب فلم اجدهما اكيد قد غادرو عدت الى الطاولة و اخبرت جمال انني اريد النوم فقد تعبت و اخذت هاتفي و غدرت المقهى و انا اسال نفسي هل انا رجل اترك اختي تتصرف على هوها و اعلم انها ذهبت لكي تتناك و اسكت ماذا حدث لي كيف استمعو الى منى و اخذ رايها كيف و ابي يعلم بكل هذا ماذا افعل يا ترى ماذا اوقفت تاكسي و عدت الى البيت فتحت باب ابشقة و توجهة الى غرفتي و بينما انا و الممر سمعت اهتات و صوت انين اعرفه جيدا هو صوت نيك كان اتي من غرفة امي و ابي كان ضواء الغرفة مولع و بابها مفتوح على اخره تسالت في نفسي كيف يترك ابي الغرفة مفتوحة الا يخجل ان راته منى او انا لكن قلت كيف يخجل و هو يعلم ان ابنته الصغيرة بتتناك الان و بموفقته توجهت نحو الغرفة بخطوات متثاقلت و عندما وصلت امام الغرفة توقف قلبي من هول ما رايت ...... يتبع

انتظروني في الفصل الثاني و ارجو ان تكون قد اعجبتكم قصتي فهي مزالت طويلة و فيها العديد من التطورات وسوف تسقط العديد من الاقنعة

الفصل الثاني





ï»؟ في البداية و قبل كل شيئ اردت ان اوضح إلى البعض ان شخصية مجدي لم تكن غريبة أو سهلة لكن
كانت شخصيته ضعيفة و كل من في البيت يفرض وجوده عليه و خاصة شخصية منى التي تحدثت عنها و قلت انها
حازمة و ايضا ان عمر مجدي لم يكن في تلك السن التي تجعله يناقش أو يتصرف فهو في سن المراهقة و مزال عقله صغير بعض الشيئ و مع تطور القصة سوف تفهمون ذالك و ما هو السبب الذي جعل مجدي يتصرف هكذا .
توقفنا في الفصل الاول عندما وقفت امام غرفة نوم امي و ابي و رايت مشهد جعل قلبي يتوقف عن الخفقان و اصبتني قشعريرة غير طبيعية حتى اني تمانيت في تلك اللحظة ان تنشق الارض و تبلعني قبل ان ارى هذا المشهد عندما وقفت امام الباب رايت امي واقفة في وسط الغرفة عارية تمام من دون اي ملابس و يقف خلفها شاب لا يتجوز عمره 22 سنة كان يدخل و يخرج زبه في سكها بشكل سريع وهو يمسك بزازها الكبيرة بين يديه ويهزها إلى الاعلى و إلى الأسفل و هو يبوس عنقها الناعم بشكل غريب و شهواني كأنه يمصه مص . كان صوت دخول زبه إلى كسها يملئ الغرفة طق طق طق طق بشكل منتظم و دون توقف كان منظر لم اتوقع أن أراه في حياتي أو أن اراى جسم أمي و بزازها الخرافية التي لا طالم حلمت ان ارى ولو جزاء صغير منها اليوم ارها وشخص يضغط عليها كانه يحلبها قطع صوت ذلك الدق النيك السريع صوت امي وهي تقول إلى ذلك الشاب بشبق شرميط و شهونية اقوى ااااااه اقوى حبيبي ااااااححح اريدك ان تقسم كسي الى نصفين اليلة اخخخخخ اااااه فأنا لم اتناك منذ مدة ااااه وعندما سمع ذلك الشاب كلمات امي او كلمات الشرموطة التي ينكحها حنى لها ضهرها الى الامام فاصبحت في وضع الركوع وامسكها من شعرها الطويل كانها فرسة و هو جوادها اصبح فعل يشق كسها شق بشكل سريع وهو يقول اااه يا قحبة اااه ما احلكي و ما احلى كسك فتحولة امي من الاهات و الانين الى الصراخ ااااااه ااااااه لا تتوقف يا عمري ااااه ما احلى زبك احححح و ما احلى نيكتك بحبك انا اااااه يا عمري لا تتوقف وبعد هذه الكلمات رفعت امي راسها فوجدتني امامها أرقب منظرها و هي بتتناك في تلك اللحظة كنت أضنها ستتوقف و تجري او تختبئ لكنها حقا فجاتني و ابتسمت لي ابتسامة تخفي العديد من الكلام و التفسيرات ونظرتها لي كانت تملئها المحنة و الشهوة الى النيك التي من الوضح أنها كانت محرومة منه و لكنها لم تكلمني كانها غير مبالية بوجودي و غير خائفة من ردة فعلي او تهوري بل التفتت الى شاب الذي ينكح كسها من الخلف و استقمت لكي تقبله بل اكلت شفتيه اكل في بتلك القبلة الطويلة وقالت تعالى حبي الى السرير لقد تعبت من هذه الوضعية زبك فشخ رجليا و كسي و لم أعد قادرة على الوقوف وامسكت يده تجره متوجهة نحو السرير ووضعت ركبتيها ويديها على السرير و اصبحت في وضع الكلب و قالت بصوت يملئه الشابق و المحنة دخلو حبي اريده في كسي هيا بسرعة و فجاة عندما تقدم الشاب بلعت ريقي من هول ما رايت كان زبه كبير وضخم تملئه العروق كنت اول مرة ارى زب كهذا في ارض الوقع كنت اره في أفلام السكس فقط وكنت اضن ان مثل هذه الزبوب مصطنعة او غير حقيقة و لكن اتضح انها موجودة فزب ذلك الشاب كان خيالي و حلم كل رجل بامتلك زب مثله . قطع تفكيري صوت امي وهي تقول هيا يا علي ما بك ادخله هيا و لكن علي هذا كان ينظر لي مستغرب وهويمسك بزبه و يهم بي ادخاله في كس أمي و قال من هذا يا حياتي فنظرات امي لي و قالت بكل برود مجدي اذهب الى غرفتك حبيبي هيا اذهب كانت كانها تكلم *** عمره 5 سنوات و اكملت قائلة بكل محن أمك تريد أن تستمتع بهذه الليلة هيا اذهب كنت حقا مذهول من برود أعصابها هذه و كيف لا و أنا لم اتحرك من مكاني بعد ان رايتها بتتناك حتى اني لم اجد اي كلام لرد عليها بعد قولها هذا ضعوا انفسكم في مكاني امك بتتناك امامك و تطلب منك الذهب الى غرفتك لكي تكمل النيكة و تستمتع وقفت متجمد في مكاني من دون حراك في تلك اللحظة تكلم علي مجدد قاطع هذا الصمت المخيف أنا أسف يا صديقي لكن أمك تريد هذا وقع عليا كلام علي كالثلج و زاد من صمتي عندها تكلمت أمي كي تزيد الطين بلة و قالت هيا اكمل ما اتيت لفعله نظر لي علي نظرة أخيرة قبل أن يغرس زبه بأكمله في كس أمي بقوة من ما جعلها تصرخ صراخ وصل الى منزل الجيران ااااااااااااه ااااااااااااه اااااحححح لم يعرها علي أي أنتبه بل ضل يشق كسها بعنف شديد وبسرعة كبيرة كنت أول مرة أرى كس أمي بهذا الوضوح كان محلوق و يلمع من ماء شهوتها الذي كان يتدفق من كسها و ينزل على لحاف السرير كالمطر كان علي يخرج زبه الى مستوى الراس ثم يدفع به باكمله دخل كسها فكان صراخها يزداد مع كل دفعة حتى ان دموعها بدأت في النزول وهي تطلب الرحمة براحة يا علي ااااااه براحة ااحححح نيك و لكن براحة حبيبي فأجبها علي وقال أنت حقا أكبر شرموطة في العالم بتتناكي امام ابنكي وعادي عندك انت حق قحبة ورخيصة وبعد تلك الكلمات دفع علي أمي على السرير كي تنام على بطنها وفتح رجليها برجليه كي يغوص زبه أكثر في كسها فأصبحت أمي ترتعش في هذا الوضع من جراى تلك الدفعات العميقة الي تصل الى رحمها وهي تقول ااااااااه نيك يا حبيبي اااااااه نيك أقوى أقوي يا عمري جاءت شهوتي اااااه وفجاة توقفت عن الاهتزاز و امسكت لحف السرير تشده بقوة كبيرة و هي تصرخ اخخخخخخ ااااااه ثم ارتخت يديها و كامل جسمها لكن علي لم يتوقف عن النيك وهو ينظر لي مبتسم كأنه يقول أنظر الى أمك الشرموطة وهي ترتعش من زبي كانت امي حقا ترتعش كأن البرد أو الحمى أصابتها وهي مغمضة العينين و بين ما أنا أشاهد ذلك الموقف الذي تنتصب له كل زبوب العالم وهو وصول الفتاة الى رعشتها وبرغم من ان هذه الفتاة التي على السرير هي أمي فزبي لم يابه لهذا و انتصب و عمل خيمة داخل السروال في تلك اللحظة الساخنة امسكني شخص من كتفي وأنا اقف أمام الباب و أشاهد ذلك المنظر فاعادني الى عالمنا الحالي ألتفت ببطئ و الرعب الشديد يمتلكني لكي أرى وجه زاد الرعب في داخلي كان هذا الشخص أبي لم ينظر في عينيا بل كان ينظر الى زوجته المستلقية على السرير وذالك شاب فوقها ينكح كسها و يلوث شرفه و إبنه يشاهد هذا دون تدخل أو حراك و لكن أبي فاجأني بزرع إبتسامة عريضة على و جهه و بي سؤاله :
- مجدي ماذا تفعل هنا ؟
حقا سؤاله هذا كان صادم ولكن صدمتي لم تدم طويل وأنتقل دماغي من مرحلة الصدمة الى مرحلة التحليل تحليل هذا الموقف الغريب و تحليل سؤاله هذا و كيف أنه لم يفعل شيئ و زوجته بتتناك أمامه ولماذا يبتسم لي ثم ما هذا السؤال ماذا أفعل هنا فأجبته أنا بنبرة حادة قليل :
- أخبرني أنت ما الذي يحدث هنا ؟
غابت تلك الأبتسامة عن وجهه و تصلبة عضلات جبينه و لكنه تدارك كل تلك الملامح و غيرها بأبتسامة أخرى أعرض و قال :
- أخبرني أنت ما الذي تراه يجري هنا
لم أصدق تلك الجرائة الكبيرة و قلت له بعد أن فهمت الامر :
- و كيف تسمح بحدوث هذا و لماذا يا ابي ؟
أجابني أبي و قد تغيرت نبرة صوته الى نبرة جادية أكثر :
- انت قلتها بي لسانك انا من سمحت بحدوث هذا ليس انت
أستغربت حقا من تلك الإجابة السريعة فقلت :
- لكن لماذا من حقي أن أعرف
أبي - عدم المعرفة شيئ عظيم و أنا لا أنصحك بالمعرفة فالمعرفة المفرطة لا تجلب الى صاحبها الا المشاكل , و لكن سوف أتحدث معك بأختصار شديد و بوضوح تام كي أضعك في الصورة فأنت لست صغير الأن المفيد أنا أعيش هكذا حياتي هكذا أنا وزوجتي نتصرف كما يحلو لنا و نستمتع بهذه الحياة أما أنت فليست لديك إي صالحية لتتحكم في إي شيئ في حياتنا لأو أن تفرض علينا رأيك فهذا المنزل منزلي و هذا السقف سقفي و أنا أقرر من يعيش تحته و كيف يعيش .
كان كلامه وضح وضوح الشمس لم يكن أريد المزيد من النقاش كي أفهم أن أبي عرص أمي شرموطة و أختي سلمى التي تتناك الأن في بيت ذلك الشاب الذي الكان معها في المقهى و الأغلب ان منى أيضا شرموطة لكن كل هذا كان كثير عليا و لم استطع احتماله فنزلت دمعة من عيني على خدي و قلت :
- أنا لن أحتمل كل هذا القرف
أجابني أبي بسرعة وهو يشير باصبعه الى باب المنزل و قال :
- هذا سهل أن لم تستطع التحمل فيمكنك المغادرة
نظرت الى الباب و انا مصدوم من كلمات أبي وتداخلت أفكري و تبعثرت و صرت أكلام نفسي و أبحث عن رد لي أبي الذي يقف امامي و يخبرني بكل أرياحية بأنه أن رفضت طريقة عيشه هذه و الدياثة التي يسبح فيها سوف يطردني من المنزل هل يعقل هذا يا ناس و صرت أبحث عن حل لهذه المشكلة التي وقعت فيها واسال نفسي ماذا أن أبلغت عنه الشرطة و اخبرتهم و لكن ماذا سيفعلون له الشرطة زوج وزوجته موفقون على ممارسة الجنس مع الغرباء و بدون مال اذا فهي ليست دعارة و كذلك ليست زنى فهذا كله بعلم زوجها اذا لن يستطيعوا مساعدتي هل اخبر الناس هل افضح نفسي و اعيش بقاية حياتي منعوت بالاصبع في شارع و ان غادرت الى اين سوف اذهب ليس لي احد لن يستقبلني إي من أقربائي حتى اصحابي لن يقبالوني اكثر من ليلة او اثنين بعد ذلك سوف يملون كانت كلمات ابي كانها سيف يقطع ضهري و يريد قطع رجولتي و لكنه لعب حقا على الوتر الحساس فهو يعلم انني لن استطيع فعل اي شيئ أو مغادرة المنزل و أنني سوف أرضئ بالامر الوقع و أستسلم لي الدياثة و الرذيلة سألت نفسي و لكن لماذا يحدث هذا معي لما عائلتي انا هكذا لماذا أكمل أبي حديثه و قال :
- اييييي أين ذهبت أخبرني بسرعة ماذا قررت
أنا - أبي هل حقا ستطرني ؟
أبي - هذا يتوقف عليك و بيدك أنت
أنزلت رأسي الى الأسفل متذلل وقلت لي أبي بصوت فيه الكثير من الآلم :
- ابي انا لا اريد مغادرة المنزل ولكن أنا خائف يا أبي
فأجبني أبي وهو يضمني الى صدره بعد أن علم أنني ضعفت :
- خائف من ماذا ؟
أنا - من نظرت الناس أن علموا بهذا
أبي - و ما دخل الناس في حياتي و حياة عائلتي
أنا - نحن جزاء من هذا المجتمع و يجب أن نحرص على عدم خروج أي من هذه الاسرار لهم
أبي - ههههه لا تخف الى هذه الدرجة أنا مشكلتي ليست الناس أنا مشكلتي أنت أريدك أن تنزع هذا الفكر المتخلف من دماغك و أن تستمتع بي شبابك و وقتك
أنا - أعدك بهذا يا أبي
أبعدني أبي عن حضنه وقال وهو ينظر الى وجهي :
أبي - لكن كما أخبرتك لا تتدخل في أي شيئ لا يعنيك أو أن تلوم أي أحد عش لنفسك فقط و لن تجد من يتدخل في حياتك
أنا - حاضر يا أبي
في تلك اللحظة كنت أعلم أن حياتي قد تغيرت و أنا مجدي القديم قد ذهب مع الرياح . و بعد أن أنتهينا انا و ابي من تلك المحدثة الشايقة والغريبة نوع ما ألتفت مرة اخرى الى غرفة نوم أمي كي أرى ما يحدث هناك فرايت أمي وهي جلست على الارض تمص زب علي بشراهة وحرفية كان المنظر نار نار جعل زبي يتخبط دخل السروال كانت أمي تمص زبه من دون ان تمسكه بيديها بداية من الرأس الذي تلحسه بي لسنها بطريقة لولبية مثيرة ثم تنتقل الى جوانب ذلك الزب بي شفاتيها تقبل وتلحس وتمص وصول الي بيضتيه التي شفطتهما و قالت وهي تخاطب علي سوف أقتلعه من مكانه حتى يبقى معي طوال الوقت و ينيك كسي و يفشخ طيزي فأجابها علي وهو يتلذذ مصها لزبه أنا حقا أريد أن أبقى معكي هذه الليلة و أضل أنيكك حتى يورم كسك و لكن لا أستطيع هذا فكما تعلمين فأمي تخاف النوم وحدها في البيت و أبي مسافر أمسكت أمي زبه بي كلتا يديها ورجته الى الامام و الى الخلف كأنها تظرب له عشرة وقالت اكيد امك بتتناك الأن وهناك زب يطفئ نارها مثل ما تطفئ انت نار كسي أحمر وجه علي بعد أن سمع كلمات أمي و تشنجت أعصابه فأمسك زبه و ادخل نصفه في حلق أمي التي كحت من غلظه و طوله و قال أمي ليست مثلك يا شرموطة أمي اشرف منك و من عائلتك ثم تف على وجهها و إلتفت لي و الى ابي وقال و انا لست مثل ابنك و زوجك الديوث ارضئ ان تتناك امي امامي انا لست عرص مثل أبنك و ابتسم لي فأنزلت راسي بعد تلك الكلمات المقززة و الجارحة ولكن علي عاد الى مسك راس امي بكلتىا يديه و اصبح ينيك في فمها بسرعة و عنف و وحشية وهو يقول هل اعجبك طعم زبي يا قحبة ؟ لم تستطع أمي الأجابة فزب علي كان يخنق حلقها حتى أن لون وجهها تغير و مال الى الزرقة ولعابها يسيل من فمها على الارض وعلى ذقنها كالكلبة في تلك اللحظة أنتفض علي و اخرج زبه من فمها و قذف كمية كبيرة من اللبن أول مرة أرى مثلها فقد غطت وجهها كله و صدرها و القليل في شعرها وهو يقول اااه اااه يا شرموطة انا بحبك بحبك ااااه حتى انتهى وهو يرتعش فاخذت امي تنظف زبه بلسنها حتى اخر قطرة و تبلع اللبن ثم و قفت و قالت له هيا عمري اسبقني الى الحمام حتى نكمل الشوط الثاني هناك أستغربت أنا من ذلك فامنذ قليل كانت تختنق بزبه و تطلب شوط ثاني حقا انها شرموطة أمسك علي زبه بيديه وتوجه نحونا وهو يبتسم و مر بجانبي انا و ابي وهو عاري من دون أن يقول أي كلمة كأنه لم يرنا و اكمل طريقه نحو الحمام أنا أنظرت الى طيزه الصغيرة وهي تتمايل و عندما التفت وجدت أمي تقف امامي عارية و كل ذلك اللبن على وجهها وأبتسمت لي و قالت :
- بما أنك كنت تشاهدني و أنا بتناك منذ البداية هل أعجبك علي و هو بينيك أمك
أجابها أبي بعد أن رأى أني لا أملك إجابة وقال :
- بالراحة على مجدي فهو مزال لم يستوعب ما يحدث اعطيه بضعة ايام
نظرت أمي لي و أطلقت ضحكت شرموطة و عالية و قالت :
- هههههههههه لم يستوعب ماذا أن أمه بتتناك
في تلك اللحظة أردت أن أضح الى أبي أنني أستوعبت الدرس و أني أستمعت الى كلامه فقلت الى أمي :
- أمي انت حرة أفعلي ما تريدين أنا لا دخل لي فأنا لست زوجك
أطلقت أمي ضحكت شرموطة أخرى و قالت :
أمي - هههههههه طبعا يا حبيبي أن لست زوجي و كذلك الذي يقف الى جانبك ليس زوجي وهو الاخر فزوجي ينتضرني في الحمام لكي يشق كسي
فقال أبي وهو يخاطب أمي :
- اذا اذهبي الى الحمام و أتناكي و اتركي الولد في حاله
أقتربت أمي مني أكثر وهي تمسك بذالك الصدر الكبير الذي يشبه بزاز الراقصة شمس وتضغط عليه بقوة وقالت بمحن كبير الى أبي :
- ااااه حاضر يا حبيبي انا ذاهبة
وبعد ان انتهت من كلامها قبلتني قبلة على خدي فلتصق بعض من اللبن الذي على وجهها بوجهي فابتسمت لي كانها كانت تقصد فعل ذلك و قالت الى ابي :
- ألن تاتي يا عادل معي الى الحمام
أبي - وماذا سوف افعل في الحمام انت تتناكي و انا ماذا سافعل
أمي - انت تعلم يا عادل ان حمامنا ضيق قليل و لن استطيع ان اتناك فيه بسهولة و على راحتي
أبي - وما هو المطلوب مني
أمي -تعالى لكي تسند رجليا أو ترفعهما و انا بتناك فأنت تعرف أن علي بيحب النيك العنيف و الوضعيات الصعبة و الحمام مبلول و أنا أخف أن أقع فتعالى و أمسك رجليا علشان أعرف أتناك
أجابها أبي وهو يتقدم نحوها :
أبي - من عينيا يا حبيبتي
دخل ابي و امي الى الحمام و ماهي الا لحظات حتى سمعت صراخ أمي يملئ الحمام و هي تتلذذ بي النيك وتوحوح من زب علي الكبير و هي تشتم أبي و تشتم زبه الصغير وقفت في مكاني اراجع كل ما حدث منذ ان صفعت سلمى الى هذه اللحظة التي دخلت فيها أمي تتناك في الحمام و بي مساعدة أبي و أبحث عن حل لكل هذه الألغاز و كيف انا ابي عرص و امي و اختي سلمى شرميط أختي منى ثم توقفت عند اسمها و قلت اين هي منى في كل هذا ألم تستيقض من كل هذا الضجيج و صراخ أمها التى تتناك فقررت ان اذهب الى غرفتها كي أطمئن عليها توجهت نحو غرفتها في أخر الممر و فتحت باب غرفتها فهي لم تتعود طول حياتها على اقفله دخلت الغرفة فوجت نورها مضاء و منى مستالقية على ضهرها فوق السرير نائمة تغط فهي سبت عميق و هي عارية لا ترتادي إلا برا و اندر كان لونهم اسود وقفت اتامل جسمها العاري و أملئ عينيا منه ذلك الصدر الكبير الذي كان يفيض من البرا لكبر حجمه ونصف حلمتيها ضاهرتان بشكل مغري يجعلك تفرغ لبنك على منظره دون أن تلمس منه شبر و تلك البطن البيضاء المدورة و الصغيرة نزلت بعينيا وصول الى أردفها الممتلئتين و الناعمتين الى رجليها و نظافتها وخلئاهما من أي شعر و ذلك الطيز الذي حتى انها كانت نائمة على ظهرها الا ان لحمه كان وضح ويفيض من على جنابيها و في تلك اللحظة انتصب زبي على هذا الجسم الفتاك و أردت الأنقضاض عليه و أدخل زبي في كسها و في طيزها الكبيرة تلك ذهبت بعينيا الى وجهها أتمل جمالها فهي حقا جميلة جدا كانت كأنها ملاك نزل من السماء و بين ما أنا أسبح في ذلك جسم فتحت منى عينيها ببطئ معلنة عن بداية أستيقاضها فوجدتني أقف أمامها فقالت و هي تتثئب :
- مجدي متى اتيت كنت بانتظرك
أنا - الأن ولكن ليتاني لم آتي
أستغربت منى من كلامي وهي ترفع حاجيبيها وتنهض ثم ضمت ساقيها كي تجلس مربعة و قالت : - لا تقول لي أن كل هذا لأنك رايت سلمى مع شاب في المقهى كما قلت لي في الهاتف و أنك سمعت ذلك الشاب وهو يقول أنه سوف ينيك سلمى
أنا بعد أن تنهدت بقوة - لا لست من اجل هذا فقط
منى باستغراب - تعالى و جلس الى جانبي و اخبرني ماحدث فانا اختك الكبيرة و يهمني امرك تعالى
جلست الى جانبها على السرير ثم قلت :
- لقد رايت امك تمارس الجنس مع شاب في نفس عمري تقريبا في غرفة نومها و ابي يعلم بهذا
منى وهي تظع يدها على كتفي كأنها تحول أن تخافف عني - قلت لك منذ البداية يا مجدي أن ابي يعلم كل شيئ و انك سوف تنصدم فيه لكنك لم تصدقني
أنا - لقد صدقتك الان فقد تركته في الحمام يمسك رجلا امك علشان تعرف تت....
منى - ههههه انت لم ترى شيئ بعد فابوك يحب امك كثير و يفعل من أجلها المستحيل
أنا - المستحيل لقد رايته الان في غرفة نومه وهو يحدث و لكن سلمى صغيرة يا منى ليست مثل امي
منى وهي تبتسم كأنني قلت لها نكتة - هههههههه سلمى صغيرة ؟ انت تظن انها اول مرة تذهب لكي تتناك انت على نيتك حقا يا مجدي
أنا بعد أن سقطت كل الحواجز - يعني هي خبرة ؟
منى - ليست مسالة خبرة لكن أمك علمتها وعلمتني بأن نعيش حياتنا بكل بحرية و بدون اي قيود يعني أن سلمى ليست بتتناك بالفلوس أو هي مومس مثل ما صور لك مخك الغبي هذا
أنا - اذا كيف ولماذا يحدث هذا ؟
منى - يعني أن سلمى ليست بتتناك من اي حد ماشي فالشارع فهي تفهم ان الذين يفعلون ذلك الا بنات اليل و الشرميط
أنا - يعني هي الان ليست شرموطة
منى وهي تضحك بشدة - كلمة شرموطة طلعه من فمك زي العسل ههههه لا لكن هي لا تتناك ألا من صاحبها و بما أن العلاقة مفتوحة بينهما فالسكس شيئ مطلوب مثل الغرب تمام لا توجد أي قيود في العلاقة كما تفعل أمك تتناك من ذلك الشاب الفتي لأن أبوك لم يعد قادر على أشباع رغباتها فأمك يا مجدي دائما هيجة و تحب النيك ههههه
أنا - لقد رأيت ذلك بأم عيني ههههه اذا تريدين أن تخبريني أن ذالك الشاب الذي رايته معها في المقهى هو صاحبها ؟
منى - بما أنك سمعته يقول أنه سوف ينيكها أكيد صاحبها الجديد فالقديم ليس بهذه الموصفات التي أخبرتني بها أنا لا اتدخل في حياتها هي حرة وكذلك أنت يجب ان تفعل هذا لا تتدخل في شؤنها فهي ليست صغيرة و تعرف ماذا تفعل ومن من تتناك
كان كلام منى وضح لكن كان هناك سؤال أخير أردت أن أعرف إجابته بعد رأيت أمي تتناك و أعلم أن سلمى أيضا تفتح ساقيها الأن لذلك الشاب فقلت لمن وأنا أنظر في عينيها :
- و أنتي يا منى ؟
أجابتني منى وهي تبتسم بخجل زائف
- ههههه انا ماذا يا مجدي ؟
أنا - هل تمارسين الجنس مع صاحبك
منى بعد أن بلت شفتيها الحمراء - هههه و لماذا تريد أن تعرف أن كنت أمارس أما لا
أنا و قد أحمرت خدودي فأنا لست متعود على مثل هذه الموضيع مع الفتيات و خاصة أن هذه الفتاة أختي :
أنا - حب استطلع فقد ليس أكثر
لم تجابني منى و لكن كنت أعرف أنها أتناكت من قبل فلماذا لا و كل العائلة بتتناك و أيضا كل كلامتها البذيئة التي تتلفظ بها دليل على هذا فلا يعقل أن تتلفض فتاة بهذا الكلام أن لم تكن شرموطة لكن لم أعرف سبب سؤالي لها أن كنت أعرف لكن أردت أن أسمعها منها وهي تقول ذلك فكلام منى و صراحتها الشديدة في موضوع سلمى و أمي و كل تلك الكلمات جعل زبي ينتصب مثل الحديد على جسمها العاري الذي أمامي فقد كنت طول هذا الحديث أسترق النظر إلى صدرها طري وهو يتموج أمامي عندما تحرك يدها قليل أثناء الكلام و لكن شهوتي هذه جعلتني أحدق في صدرها بشدة في تلك اللحظة نظرت منى الى صدرها ثم نظرت لي قالت و هي تبتسم بخبث و تشير إلى صدرها :
- أووووو أنت و جهي ليس هنا , إلى ماذا تنظر
أرتبكت قليل وقلت و أنا أبتسم لها أيضا :
- لا شيئ
منى - هل تنظر الى صدري
أنا - لالا هل جننتي بطبع لا
منى - لا تقول لي لا فأنت لم ترفع عينيك عنه منذ جلست
أنا - ااااا
منى - اعلم ان صدري جميل و كبير و أنت شاب مثل بقية الشباب فأنا أعرف هذه النظرات تشبه تلك النظرات التى أراها في الشارع من الرجال الذين يشتهون صدري و يهيجون على طيزي فلا تقل أنك لم تكن تنظر ههههه
كان حقا كلامها مثير بدرجة كبيرة و يساخن أي رجل و يهيجه فأجبتها :
- نعم يا منى كنت أنظر فحقا صدرك كبير جدا
أبتسمت منى على صراحتي الصبيانية و قالت وهي تمسك بصدرها الطري بيديها :
- هل تريد لمسه ؟
تفأجئت حقا من كلامها لكن شهوتي كانت أكبر من أن أرغض فقلت و أنا أهز رأسي :
- نعم اريد هذا
لكن جواب منى كان صادم قليل أو كأنها تتلعب بشهوتي :
- أسفة يا يمجدي لا تستطيع ذلك فانت اخي و محرم عليا
عندها أطلقت أنا ضحكة عالية و قلت :
- ههههههه حقا أمر هذه العائلة مضحك
منى مستغربة وهي تبتسم - هههه لماذا أمرها مضحك
أنا - حقا صدمتني كلماتك الأن أصبحتم تعرفون المحرم و تفرقون بينه هههههه و تمارسون الجنس دخل و خرج المنزل و مع الشباب كما يحلو لكم لكن انا محرم حقا شيئ مضحك
و بعد ان انهيت كلامي نهضت من السرير لكي اغادر الغرفة و على وجهي علمات الغضب من كللام منى لكنها امسكت يدي وهي تنظر في عينيا بعطف و قالت :
- احقا تريد ان تمسك صدري يا مجدي ؟
أنا - لا لا اريد فهذا محارم
منى و هي تبتسم من أستهزاي وقالت :
- اوكي يمكنك فعل ذلك لكن تمسكه فقط فلن تفعل أي شيئ أخر
وبعد ان قالت هذه الكلمات التي جعل زبي ينتصب من جديد امسكت فردة بزها اليمنى و اخراجتها من البرا ثم اليسرى فقفز ذلك الصدر الكبير امامي بحلمته التي كان لونها بني قليل و رفعت منى صدرها بيديها و قالت :
- هيا ماذا تنتظر امسكه ان كنت تريده
كاد زبي أن يفرغ لبنه بعد هذا المشهد و هذه الكلمات الممحونة فلم اترادد ولو للحظة و جلست الى جانيبها مجدد و أنقضضت عليها و امسكت بزازها بيديا اتحسس ذلك صدر الممتلئ الطري كان طري كثير و ناعم حتى انني احكمت القبض عليه كانني لا اريد ان اتركه مدى حياتي او ان يفارق هذا الأحساس مخيالتي وتحسست تلك الحلمات النافرة التي تدل على هياجان منى التي أغمضت عينيها كي تسفر مع ملمس يديا الى صدرها و عندما رأيت وجهها لم استطع ان اتمالك نفسي أو أن أقوم هذا الصدر الكبير فانقضضت عليه ارضعه و امصه بشغف و شهوة كانني *** صغير حرم من ثدي أمه ففتحت منى عينيها و هي تقول هذا يكفي يا مجدي آآآه توقف أنا قلت سأدعك تمسكه فقط آآآه لم أستطع أن أجيبها فافمي يلتهم ذلك الصدر بل كنت أكله و أعض حلمته فأكملت منى أرجوك أخي مص لكن براحة آآآه بزازي وجعاني لم أعرها أي أهتمام عندها امسكت منى شعري و جذبتني بالراحة من على صدرها كأنها أخرجاتني من الجنة و قالت بصوت مبحوح :
- الا تفهم عندما اقول توقف يعني توقف
أنا - لم استطع فعل ذلك أعذريني فصدرك طري إلى درجة تجعل الشخص يسافر إلى عالم أخر كما أنها المرة الأولى التي أمسك فيها بصدر فتاة
أدخلت منى صدرها داخل السوتيان و هي تبتسم و قالت :
- هل انت جاد ؟
أنا - نعم اول مرة و مع ذلك فأنني لم أرى صدر مثل هذا من قبل حتى في أفلام السكس
منى بأستغراب - ألم تراى صدر من قبل ألا في أفلم السكس أليست لديك صديقة أو حبيبة في الجامعة
أنا - لا بطبع لدي لكن علاقتنا ليست هكذا
منى - اذا كيف هي العلاقة ألم تقبل شفاتيها
أنا - اريد فعل ذلك لكن هي لا تريد و تقول لي بعد الزواج أضنها مؤدبة ليست كبقية البنات
منى - هههههه حق انت مسكين يا أخي لم تقبلها و لم تمارس الجنس معها فلا تقولي أنك تحبها و تريد الزواج بها أيضا هههههه
أنا - أعلم أنك تسخرين مني لكن ما سوف أفعل
منى - نعم اسخر منك فإن كنت انا صديقها كنت فتحت طيزها و كسها وفرغت لبني في فمها و لا تقولي أنها شريفة فتلك وجدت أنك على نيتك وغبي فأخبرتك بذلك أما الحقيقة فهي الأن في سرير صديقها الثاني ينكح كسها و يفشخ طيزها و بعد ذلك تزوجها أنت
أنا - ربما كلامك صحيح يا منى لكن حق أنا اريد ان امارس الجنس بشدة كل أصابي نكوا بنات و تذوقو طعم الكس إلا أنا فيرجن
منى - و ماذا سافعل لك انا ان كنت انت ناقص خبرة ومغفل
أنا - مارسي معي الجنس
منى - هل جننت اتريد ان تجرب في اختك هههه قلت لك انك محارم
أنا - وماذا سافعل انا الان
أنزلت رأسي بعد هذه الكلمات فنظرت لي منى نظرة عطف و أحست أنني فعل أريد أن أنيك أي شخص فقالت :
- اسمع يا مجدي هناك حل لكن ان ساعدتك فهذا سوف تصبح مدين لي بمعروف
عندما سمعت منى متلكتني فرحة عارمة أخير سوف أنيك فقلت :
- سافعل لكي اي شيئ تطلبينه من أجل هذاهيا بسرعة دعينا نمارس الجنس
منى و هي تضحك بقوة - نمارس ههههه لا ليس معي يا غبي فكما اخبرتك انت محارم و انسى انك ستمارس معي او مع سلمى يوم ما فهمت
أنا و قد بنى على و جهي الأستغراب - اذا من سوف أنيك ؟
منى - صديقة لي أسمها رانية و لن يكون عندها أي مانع فهي تحب الجنس و شهونية كثير لكن كما اخبرتك ستادين لي بهذا
أنا - وهل رانية هذه جميلة كيف هو جسمها هل صدرها كبير مثلك و ماذا عن طيزها
منى - هههههه بالراحة بالراحة يا ممحون سوف أتفق معها و أخبرك متى سوف تآتي و الان اذهب من غرفتي فلدي عمل غدا هيا إذهب
أنا - شكرا يا احلى أخت بالدنيا تصبحين على خير
منى - هههه تصبح على خير
خرجت من غرفة منى و ابتسامتي على وجهي كأنني ربحة جائزة و أنا أفكر في صديقتها رانية و كيف ستكون و كيف سيكون جسمها و ما زاد من هياجني اختي سوف تحضر لي فتاة كي انيكها و أستمتع بكسها كان حقا شيئ رائع و بين ما ان افكر في الممر رايت علي يخرج من غرفة امي وهو يستعد لمغادرة المنزل و امي خلفه عارية تمام بالذلك الصدر تهزه وهي تقول لي علي :
- حياتي هذه المرة لم يكن مردودك جيدا هههههه
علي - أعلم هذا يا حبيبتي فأنا مرهق قليل و لكن زبي قام بواجبه فحجمه يكفي لفشخك
أمي - هههههه اكيد حبيبي فهو فعل فشاخني
أمسك علي بزاز أمي بقوة و قال :
- و صدرك هذا أنا كل مرة أراه اريد ان اكله
أمي - ههههه هو أيضا يريدك أن تاكله لكن أسمع المرة القادمة سوف تنام هنا لكي تنيكني إلى الصبح و الا سوف ابحث عن غيرك كي يطفئ ناري
أمسك علي زبه من فوق السروال وقال :
- مثل حجم زبي لن تجدي
أمي وهي تضرب طيز علي - هيا اذهب الان ساراك المرة القادمة
و قبلته قبلة طويلة مصت فيها شفايفه كأنها أخر مرة ستراه فيها ثم اقفلت الباب خلفه و توجهت نحوي بخطوات ثقيلة ووقفت امامي و قالت :
- ماذا كنت تفعل في غرفة منى يا مجرم
أنا - هذا ليس من شأنك فأنا لم أسألك لماذا تتناكي
أمي - هههههه و ما المانع أن سألتني سوف أخبرك فلا توجد أسرار في هذا المنزل
أنا - أعرف لماذا فلا داعي بأن تخبريني
أمي - و ماذا تعرف يا أبو العوريف
أنا - أعرف أن أبي لم يعد قادر على أشباعك فبحثتي عن غيره
أبتسمت أمي : - ههههه أنت لا تعرف شيئ اذا تعالى معي الى الصالون سأخبرك بكل شيئ فمن حقك أن تعرف كل شيئ

مازلت القصة متوصلة بعد كل الذي حدث و كل تلك الفضائح و الشهوات ففي الجزاء الثالث تنتقل هذه العائلة الى مرحلة متطور و حتى أنا أستغرب من كل هذه الأحداث فانتظروني في الفصل القدم من القصة .

الفصل الثالث



توقفنا في الفصل الماضي عندما تحدثت مع أمي بعد أن خرجت من غرفة منى و قالت أمي أنها سوف تخبرني بكل شيئ .
توجهت خلف أمي الى الصالون و أنا أنظر إلى طيزها العارية و الكبيرة وهي تهتز أمامي و أثار يد علي محفورة فوقها من الصفع عليها حتى مال لونها إلى الأحمر و إلى شعرها الأسود الطويل وهذا زاد من هياجني بعد الذي حدث مع أختي منى في غرفتها جلست أمي على الكنبة وهي تضع ساق على ساق وطلبت مني الجلوس إلى جانبها فجلست و أنا أحول أن أبعد نظري عن صدرها الكبير و الطري لكي لا تلحظ هذا أبعدت أمي شعرها عن وجهها قليل و نظرت لي و قالت :
- أسمع يا مجدي يا أبني أعرف أنك مستغرب من تصرفاتي و إلى كل ما حدث و لكنك لا تعلم أي شيئ و لم نشاء أن ندخلك عن حياتنا الخاصة أو حتى نلمح لك بهذا الشيئ فنحن لم نعرف مدى أستعدادك إلى ما تسميه أنت بالصدمة و لكنه شيئ طبيعي بنسبة إلينا و هذه هي حياتنا وكيف نعيش ولكنك لم ترى و تعرف إلا القليل
أنا - أعلم هذا لكن لكم الحرية في ذلك فقد تحدثت مع أبي بهذا الشيئ و أنا لا دخل لي بهذه العائلة و لا أريد أن أشترك في هذا
أمي - و من قال لك أشترك و لا تشترك أنت حر أفعل ما تريد لكن كن حذر و لا تقحم نفسك في المشاكل أو ترتكب أي حماقة
أنا - و لماذا أنت خائفة عليا ألست حر كما كنتي تقولين يعني لا تتدخلي في أموري و ما سوف أفعله بحاتي و أناكما وعدتكم لن أتدخل في أموركم
أمي - لماذا تتحدث معي هكذا ؟ لماذا تغيرت يا مجدي هل نسيت أنني أمك
أنا - لا لم أنسى هههههه و تغيرت من الذي رايته في هذا اليوم
أمي - و ما الذي رايته رايتني و أنا بتناك ما المشكلة في ذلك كل النساء بتتناك و بتخون أزوجها من دون أن يعلموا و لكن أنا لم أخن أبوك فهو من وافق على هذا و بأرادته
إستغربت كلام أمي عندما قالت أن أبي هو من ساعد على هذا من البداية فسألتها :
- عن ماذا تتحدثين ؟ ما هي هذه الظروف التي تجعل منك ..... و كيف أن أبي وافق على هذا هل لأنه لم يعد قادر على أشباعك أما ماذا هيا أخبريني ولا تخفي عني أي شيئ أريد أن أعرف كل شيئ و بالتفصيل ؟
أمي - لا تتعجل فأنا أحظرتك هنا لكي أخبرك بكل شيئ و لكن أستمع لي إلى الأخر من دون مقاطعة : [[[[ قبل أن أتزوج أبوك عندما كنت في 18 من عمري كان لي أبن عم أسمه خليل و كانت بيننا قصة حب كبيرة و رومنسية كان خليل في نفس عمري و كان يخبر أمي و كل العائلة أنني له و سوف يتزوجني لأنه يحبني و أنا أيضا كنت أعشقه و أعشق كلامه الحلو و جماله و عضلته المفتولة كنا لا نفترق أبدا هو ياتي إلىى زيارتنا كل يوم تقريبا لكي يشوفني و أنا أذهب إلى منزله بين الحين و الأخر حتى أن جميع العائلة أعتدوا أن يرونا معا ويتركوننا لوحدنا بالساعات نتحدث من دون أزعاج و كنا أنا و خليل نفرح بهذا كثير لكي ناخذ رحتنا في كلام الحب الذي لا يخلو من البوس و تحسيس إلى أن تطورت علاقتنا وصرنا أكثر شهونية ونطلب المزيد حتى أصبح خليل يخرج صدري و يمصه يلعب بكسي و يلحسه و أنا أمص زبه الكبير حتى يفرغ لبنه في فمي كانت لحظات جميلة و لا تنسى إلى أن فتح خليل طيزي وفتح معها باب لي الشهوة لم أكن أعرفه و صار يفشخني كل يوم في غرفتي و على سريري كنت أحبه كثير و لم أحرمه من أي شيئ يطلبه مني إلى أن حدثت حادثة غيرت تلك العلاقة وكنت بداية النهاية إلى تلك العلاقة الجميلة في يوم من الأيام بينما كنت أنا وهو في غرفتي كالعادة أمص زبه حتى جأت شهوته و أفرغ كل لبنه على وجهي و بدخل فمي في تلك اللحظة دخلت أمي علينا الغرفة التي نسيت أن أقفلها فراتني في ذالك المشهد المني يغطي وجهي و صدري عاري و خليل يمسك بزبه الكبير و يفرغ أخر قطرة على وجهي ففزعت أنا من مكاني عندما رايتها و كذلك خليل و لكن أمي خارجت مسرعة يملئ وجهها الخجل و غدرت الغرفة نظرت إلى خليل و أنا ألطم و أقول يا ويلي لقد أنفظحت ستقتلني أمي و لكن خليل وصل لبس ملابسه ثم قال لا تقلقي أن ساذهب لكي أتحدث معها خرج خليل خلف أمي و بقيت و حدي في الغرفة و الخوف يملئ صدري من الفضيحة و دموع تملئ عينيا و ما هي إلا دقائق حتى عاد خليل ليهداني و يقول أن كل شيئ على ما يرام وعندما سالته كيف حدث هذا قال أنه أخبر أمي أنه سوف يعاجل الزوج و لا داعي إلى الفضائح و بعد جهد كبير إقتنعت أمي بكلامه و بعد هذه الحادثة بعدة أيام قليلة أحظر خليل عائلته و آتى فعلا إلى خطبتي و حددنا موعد الزواج و لكن فرحة أمي كانت أكبر من فرحتي لأنها ظنت أن خليل كان يكذب لأن عمره صغير و عائلته لن يوافقوا على أن يتزوجني و عندما حددنا موعد الزفاف صدقت خليل و كل كلامه و بعد الخطبة بيومين عاد خليل إلى بيتنا و عدنا أن وهو كما كن في سابق نيك و لحس و مص و متعة أكبر و أمي لم تعد تدخل غرفتي ابدا و أصبحت تتركنا على راحتنا و في يوم من الايام بينما كان خليل يدخل زبه في طيزي سحب زبه فجأة و قال لي أسمعي يا سماح أريد أن أجرب كسكي حبيبتي أريد أن أغرس زبي بداخله عندما سمعت هذه الكلمات تجمد الدم في عروقي و قفزت من مكاني و أنا أقول له هل جننت أنت أم ماذا لن يحدث هذا ألا بعد الزواج أفهمت فقال خليل و ما الفرق يا عمري فأنا زوجك و لم يبقى على زفافنا إلا شهرين أخبرته بأن هذا لن يحدث أبدا و مهما فعل أو قال لن يفتح كسي إلا بعد الزواج و لكنه ظل يحول أقناعي ويخبرني بأنه يحبني ويعشق التراب الذي أمشي عليه ولكنني لم أضعف أمام كلامه و لم أرضى بما يطلبه مني إلى أن توقف فجأة على الكلام و نزل من السرير و على وجهه علمات الغضب وألتقط ملابسه من الأرض و أرتداها و هو يقول لي أنه أن خارجا من هذه الغرفة فلن يعود و أنه سوف ينسى أن بيننا حب أو أنه يحبني وقال فأنا أعلم أنك لا تحبينني و قال أنه سوف يؤجل الزواج لكي يعيد النظر في الأمر و أنه يحتاج إلى وقت في التفكير و في ما سوف يحدث و عندما سمعت كلمه خفت وأبصحت أترجه و أستعطفه بأن لا يتركني وحيدة لأنني أحبه وليس لي أي شخص غيره لكن كل كلامي لم يكن مقنع له فقد إستدار نحو الباب و عندما حول الخروج من الغرفة ناديته وقلت حسنا يا خليل أنا موفقة سأفعل ما تريد لكن لا تتركني عندها أبتسم خليل و تقدم نحو السرير حتى وقف أمامي مباشرة وتوقف عن الحراك فأقتربت أنا من جسمه أتحسس صدره و أنزع عنه القميص الذي يرتاديه و أنا أنظر في عينيه بشبق و محن كبير قبلته من فمه قبلة سريعة خطفت فيها شفته خطف ثم نزلت أقبل صدره و أنا اهبط تدريجيا بتلك القبلات إلى بطنه و أنا أبوس و ألحس سرته بعدها فتحت سحاب سرواله و أنزلت سرواله إلى الأسفل حتى ظهر أمامي زبه الكبير الأبيض و كان نصف نائم فنظرت له و إبتسمت ثم أمسكت زبه بيدي ووضعته في فمي أمصه وارضعه ببطئ وأنا أنظر في عينيه لكي أتاكد من أستمتعه فأمسك خليل شعري و لمه بيديه إلى الخلف و أصبح ينيك فمي بقوة و أنا ممسكة بخصيتيه أحلبهما بكل حناية و أحرك يديا على زبه الذي يحشاره في حلقي توقف خليل عن نيك فمي فعدت أنا إلى المص و اللحس بطريقة لولبية و أمسح بزبه على شفتي و فجأة دفعني خليل بعنف إلى الخلف لكي أنام على ضهري فوق السرير و قفز فوقي و أمسك صدري بكلتا يديه يعصره بقوة و أطبق على شفتي بفمه يمص و يقبل و يرضع لساني ثم أحكم بقبظته على عنقي يخنقني و هو يهمس في أذني و يقول سوف أفشخ كسكي يا شرموطة كانت تلك المرة الأولى التي يقول لي فيها يا شرموطة لكن الكلمة أعجبتني عندما سمعتها بل أثرتني أكثر فقلت بصوت مبحوح أنا كلي ملكك يا روحي عندها نزل خليل بفمه إلى صدري يمصه و يلحس حلمته و يقرصها بيديه وهو ينظر لي وأنا مغمغة العينين أسبح في عالم النشوة الذي أيقضني منه خليل فجأة عندما قلبني على بطني و عادالني في و ضع الكلب وأمسك طيزي بيديه من خلفي يشم خرم طيزي و يلحسه بشراهة و أنا أوحوح من هذه الحركة التي أصابت جسمي كله بقشعريرة لذيذة فأدخل يده يحسس على كسي بأصبعه فوق زنبوري و هو يقول لديك أجمل كس رايته في حياتي يا حبيبتي فأبتسمت له و قلت من اليوم هو لك أرجو أن تمتعه جيدا أن كان حقا يعجبك و عندما سمع خليل هذه الكلمات تخرج مني هاج أكثر و أبعد لحم طيزي بيديه لكي يظهر له كسي أمامه من دون حارس فأنقض عليه يلحسه ويمسك بشفارته بين شفتيه بشكل جعل كل جسمي ينتفظ و صرت أتلوى في مكاني وأقول اااه حبيبي ااااه ألحس ألحس أكثر احححح لا تتوقف اااااه وصل خليل لحسه وهو يشرب كل قطرة تنزل من ماء شهوتي و يتلذذ و يمدح في طعمه وقال بأنه مثل العسل ثم عاد لكي يقلبني مجداد لكن هذه المرة على ظهري و فتح رجليا و دخل بينهما و أمسك بزبه الكبير و بله بالقليل من التفافة ووضع رأسه أمام باب كسي و أنا في تلك اللحظة أنظر متراقبة دخوله و خائفة في نفس الوقت فقال مجدي لكي يشعراني ببعض الهدوء متخافيش يا حبيبتي أنها شكة بسيطة و بعدها سوف تشعرين بالمتعة و أصبح يحرك زبه حول كسي إلى الأسفل و الأعلى ويلمس به زنبوري الذي أشتعلت فيه نار الشهوة فأصبحت مثل المجنونة و أنا أطلب منه أن يدخله في كسي لي أنني لم أعد أحتمل هذا و بسرعة أستجاب خليل إلى طلبي و بداء يدخل زبه ببطئ شديد شيئ فشيئ و أنا ممسكة بلحاف السرير و أشعر بألم رهيب دخل كسي حتى صرخت صرخة قوية فتوقف خليل للحظة ثم وضع يده على فمي و أكمل أدخل زبه حتى وصل إلى النصف و أنا من تحت يديه و أحول أن أرفعه عني لكن خليل ثبتاني جيدا و أنا أشعر كأن شيئ ما ساخن و قد أنفجر في كسي في تلك اللحظة أخرج خليل زبه و عليه بعض الدم من غشاء بكارتي و أمسك منشفة موجودة بجانب السرير و مسح زبه ثم مسح كسي و عاد إلى إدخله مجداد حولت أن أقول له لا لكن شيئ ما بداخلي لم يدعني أتحرك و لكن هذه المرة عندما أدخله كان الألم أقل من المرة السابقة أدخل خليل زبه إلى أخره و توقف عن الحرك لكي يعتاد كسي عليه و بعد لحظات عندما عاد إلى تحريكه مجداد وجدت أنا الالم قد توقف و شعرت ببعض من اللذة الغريبة التي لم أتذوقها من قبل طول حياتي و عندما شاهد خليل تلك النشوة في عينيا أصبح يدخل و يخرج زبه بشكل أسرع من ذي قبل و أنا أصرخ و أقول ااااه ما أحلى النيك في الكس ااااااه يا حبيبي لما لم تفتحني من أول يوم عرفتني فيه اااه لماذا ااححححح إبتسم خليل لي و قال مبروك يا عروسة فاليوم هو يوم دخلتك بعدها رفع رجليا إلى الاعلى و أدخل زبه بقوة و عنف شديد في كسي فصرخت اااااااااااه لكن خليل وصل نكح لكسي بقوة و بدون أي رحمة و مع هذه الحركات السريعة أصبحت أرتعش من اللذة ونشوة حتى جأت شهوتي و آهتز كل جسمي بعد أن تذوق أول زب في حياته كان شعور جميل و لكن خليل لم يوقف بل فتح رجليا على وسعهما و نام فوقي و أصبح يشق كسي شق بزبه وهو يكمم فمي لكي لا أصرخ و تسمعنا أمي لكنني كنت في عالم أخر مغشي عليا من هذا النيك الفضيع حتى إرتعشى خليل و أخرج زبه بسرعة و ألقى بلبنه على كسي و بطني و قبلني من فمي قبلة طويلة و قال لي وهو يبتسم شكرا يا حبيبتي لأنك فعلتي هذا من أجلي لم أستطع أن أرد عليه فأنا قد كنت بين عالمين في تلك اللحظة وجسمي مزال ينتفض من الرعشة لكنني كنت في غاية الفرحة عندما رايت خليل مستمتع و يبتسم أرتادى خليل ملابسه و هو ينظر إلى جسمي كأنه يريد المزيد من النيك لكنه كان يعلم أنني لن أقدر على ذلك فودعني قائلا أركي غدا حبيبتي فأنا لن أترك هذا الكس أبدا إلى أن يحين يوم زفافنا وإبتسم وهو يغادر و أنا أيضا أبتسمت على كلامه المجنون و بينما أنا شاردت في كل تلك الأحسيس الجميلة دخلت أمي فجأة الغرفة فوجدتني و لي ثاني مرة في موقف لا أحسد عليه وجدتني في تلك الحالة عارية أنام على ضهري فوق السرير و ساقيا مفتوحة مثل شرميط بيوت الدعارة و على كسي و بطني أثار اللبن خليل نظرت إليها و إلى تعابير وجهها التي تحمل العديد من الكلام و العتاب القادم لكن لم تكن لدي أي قدرة على الكلام أو حتى التحرك من مكاني فأغمضت عينيا و غرقت في نوم عميق غير مبالية بما سوف يحدث أستيقضت من النوم بعد ساعات طويلة من تلك النيكة الجميلة و جسمي كله مكسر كأنني كنت أجري طول اليوم فساقيا تألمانني بشدة من فتح خليل لهما ووجدت نفسي مزالت عارية و في نفس الوضع وقد نشاف كل ذلك لبن خليل فوق جسمي أصبح أبض اللون و يشبه الملح عندها تذكرت دخول أمي عليا الغرفة ونظارتها لي فتوقف قلبي خوف و صرت أفكر في كلام أقوله إليها يجعلها تسامحني وبعد دقائق من التفكير الذي لم أجد فيه أي حل مفيد قررت الذهب إلى الحمام كي أغتسل على الأقل من كل ذلك اللبن فأخذت منشافة و توجهت نحو الحمام و أنا مرعوبة فوجدت أمي تقف في المطبخ تحاضر العشاء فألتقت أعيوننا ببعضها فأنزلت رأسي خجل منها و دخلت الحمام مسرعة و أنا خائفة من ما سوف تقوله لي و لكن أمي لم تآتي أو تكلمني فأخذت دش سريع و خرجت فنادتي أمي من الصالون وهي تقول :
- سماح تعالي
أرتعبت بعد سماع صوتها و قلبي ينبض بأقص سرعة لديه و تقدمت نحو الصالون بخطوات ثقيلة و أنا أضع حول جسدي منشافة الحمام فوجدت أمي جلست تضع العشاء فوق الطاولة فوقفت و أنا أنظر إلى الأرض أنتظر كلامها فقالت أمي :
- أجلسي ألن تأكلي ؟
أستغربت كلمها هذا و لكن أجبتها :
- سأغير ملابسي و آتي بسرعة
أمي - و لماذا أجلسي هكذا أم أنت تخجلين مني فلا أضن أن هناك خجل بعد الذي حدث
أنا - أسمعي يا أمي أنا أسفت بشان ما حدث في الصباح أعلم أنك غاضبة مني
جلست أمي على الكرسي و لم تجبني و لكنها أشارت لي بيدها لكي أجلس فجلست و أنا أنتظر ردها لكنها أمسكت الخبز و شرعة في الاكل في صمت رهيب جعلني أشعر بخوف كبير منها و بعد أن أنتهت من صحنها أخذته و ذهبت إلى المطبخ و أنا أجلس في حيرة كبيرة من تصرفها هذا فذهبت إلى غرفتي و أقفلت الباب و أنا مندهشة من ما حدث و صادر من أمي و مرة عدة أيام على هذه الحال و أمي لا تكلمني و الصمت يخيم في بيتنا و خليل لم يتوقف عن نيك كسي كل يوم حتى بعدما ما أخبرته بما يحدث بيني و بين أمي بل أصبح أكثر شهوة من قبل و أصبح ينيك كسي في اليوم مرتين و ثلث و أنا صراخي يملئ البيت كله و كنت متأكدة من أن أمي تسمعني و لكن شهوتي كانت أقوى من خوفي منها ومرة الأيام إلى أن أقترب موعد زفافي و لم يبقئ إلا شهر واحد فقط وكنت أنا و خليل نذهب لشراء أثاث منزلنا و كل ما ينقصه و لم يبقئ إلا جهازي أنا الذي كان خليل يعطيني المال لكي أذهب و أشتريه و أمي غير مبالية بما يحدث معي و لم تساعدني في شيئ أو تنصحني بشيئ كنت أشعر بألم كبير و أنا أتسوق و حيدة و أمي ليست معي و أحسست بالعجز و الندم الشديد لم فعلته فأنا أعلم أنها غاضبة مني و لكن ما باليد حيلة في يوم خميس ساخن ذهبت أنا و صديقي نهى كالعادة إلى السوق في الصباح الباكر لكي نكمل شراء ملابسي و بعض الفاساتين الجميلة و أخذنا الوقت في السوق حتى الضهر و عندما أنتهينا أوصلتها إلى منزلها و أنا أشكر ها على تعبها معي و أخذت تاكسي و عدت إلى المنزل فتحت باب الشقة و أنا أحمل الكثير من الأكياس بها الأغراض التي أشتريتها من السوق فرميتها على الكنبة و رميت بجسمي المتعب معها بعد طول ذالك اليوم المرهق و أنا ألتقطت أنفاسي بصعوبة . حتى سمعت صوت قادم من داخل البيت كان صوت أعرفه جيدا كان صوت أمي وهي تكلم رجل فأستغربت و تسألت من يكون يا ترى معها فأمي ليست من النوع الذي يستقبل رجل في المنزل أو تدخل أحد عندما تكون وحدها فوقفت من مكاني متوجهة نحو ذلك الصوت الذي إتضح أنه قادم من المطبخ فتقدمت و أنا أمشي على أطراف أصابعي لكي أستارق السمع قليل حتى بلغت باب المطبخ فرأيت أمي تجلس على السفرة و تارتادي روب نوم وردي اللون يصل إلى تحت الركبة و تمسك في يدها كوب شاي و يجلس أمامها على السفرة خليل و هو يرتادي قميص صيفي أزرق اللون و من الاسفل لا يارتادي إلا بوكسر أسود صدمني هذا الموقف و هذه الملابس و إستغربت الوضع كيف يحدث هذا لما أمي تارتادي هذه الملابس أمام خليل و لما هو بالبوكسر هكذا حتى تكلمت أمي و هي تخاطب خليل :
- هيا حبيبي يجب أن تغادر قبل أن تآتي تلك الشرموطة
خليل - لا تقلقي سوف تتآخر فهي سعيدة بأن الزفاف قد إقترب و أضنها سوف تشتري السوق كله هههه
أمي - هل أنت تغيضني بكلامك هذا و أنت تعلم أنني أنا من أحبك أكثر و ليس هي
خليل - أعلم يا حياتي لذلك أنا سوف أتزوجها لكي نمضي أنا و أنت وقت أكثر مع بعضنا فأنتي لا تعلمينا كم يشتاق زبي إلى كسك الحلو
كانت الدهشة تملئ وجهي و أنا أستمع إلى هذا الكلام و بدأ قلبي بتوقف و تسارعت أنفاسي فكتمتها بيدي لكي لا يسمعانني فقالت أمي :
- ألا يتعب زبك هذا من النيك أبدا أنت بتنيك سماح كل يوم تقريبا و مش رحم كسها و بتنيك كسي كل يوم كل هذا و لا تشبع
خليل - كسك هذا لا يشبع منو ههههه إيه رأيك نعمل نيكة هنا
أمي - أكيد أنت تجننت أنت نكتني مرتين اليوم و تريد الثالثة سماح على وصول
خليل - كس أم سماح أنا هجت و عايز أنيكك هنا و لو سماح جأت سوف أنكيككم الاثنين مع بعض هيا أنهضي عشان أفشخ كسك
وقفت أمي من على الكرسي و كذلك خليل ووقف في وسط المطبخ أمام بعضهما ففتح خليل روب أمي و نزاعه عنها فكانت ترتادي تحته لانجري مشبك أسود اللون فيه فتحة كبيرة في طيزها من الخلف و في كسها من الامام فأمسك خليل أمي و أنزلها على ركبتيها و أخرج زبه الكبير ووضعه في فمها فأبتلعته كله و أصبحت ترضعه بحرفية كبيرة كأنها ممثلة أفلام سكس أمسك خليل أمي من رأسها من الخلف و صار ينيك فمها فهو يحب هذه الوضعية و أمي تخرج لسانها وتلحس زبه من خصيتيه حتي أعلى الرأس وخليل مستمتع بهذا و هو يقول مصي يا شرموطة اااه مصي يا قحبة زبي ألي فتح كس بنتك و أمي تشفط خصيتيه و تقول زبك ده تاج راسي عندها ساعدها خليل على النهوض من الأرض و أدارها الى الطاولة لكي تضع مرفقيها و بطنها عليها لتظهر له تلك الطيز البيضاء الطرية أمامه فأمسك بزبه و أدخله فكسها بقوة و أمسكها من كتفها و أصبح ينيك فيها بسرعة و أمي تصرخ احححححح ااااهه يا حبيبي بالراحة مش من الاول كده ااااه و خليل يغرس زبه في كسها حتى الخصاوي وبسرعة جنونية كأنه لم ينيك كس من قبل وكان لحم طيزها يترجرج من هذه الدفاعات بشكل مثير أمسك خليل ساق أمي و رفعها بيده حتى أصبح زبه ظهر عند دخوله في كسها وهو ينكحها كأنها بهيمة و هي تصرخ اااااه حححححح براحة براحة ااااااه كسي تفشخ آيييييييي و خليل يقول لها سوف أهري كسك يا شرموطة عندها قالب خليل أمي ووضها فوق الطاولة لكي تنام على ظهرها و تفتح ساقيها فأمسك بساقها ووضها على كتفه و أدخل زبه في كسها فصرخت أمي اااااه حرام عليك مش كده أهدئ شوية مالك هايج كدا ليه حححححح وخليل ينظر في عينيها وهو يسرع في نيك و يشق كسها الذي أحمر لونه و تبلل من ماء شهوتها وهي تصرخ من دون فائدة فأخرج خليل صدرها من لانجري و أمسك بحلمتها يقرصها و قال صدر سماح أحلى بصراحة فقالت أمي و ماذا عن كسي ألي بدخل زبك فيه فقال خليل كسك ذيق و أفرازته التي تخرج منه الان تقول بأنه لم يتناك منذ مدة طويلة برغم أنا بنيكو كل يوم فأمسكت أمي زنبورها تحركه بقوة بأصبعها فأنطلق منه شلل من ماء شهوتها على صدر خليل و بل قميصه و هي تصرخ و تقول لخليل ااااااااه توقف ااااه توقف فقد جأت شهوتي أرجوك أنا بموت ايييييييييي و لكن خليل أسرع أكثر في نيك كنت أول مرة أره ينيك بهذه السرعة فهو لم ينكني هكذا من قبل و فجأة أخرج خليل زبه من كس أمي و أحضر كرسي و جلس عليه ووضع أمي كي تجلس عليه و أدخله في كسها من الامام فأصبحت أمي هي من تنيك زب خليل فكانت تتنطط فوق زبه و لا أشهر مموس وخليل يمسك بطيزها بيديه كأنه يحضنها و يثبتها لكي تتنطط أقوى و أكثر و أمي تمص رقبته و تبوسها بمحن كبير وتقول زبك حلو اااهه اااحححح وقف خليل و هو يحمل أمي وزبه مزال في كسها و أسرع في نيك و أمي أغمضت عينيها و تمتامت بكلام غير مفهوم و خليل يدك زبه بعنف في كسها كان مشهد جعل كسي يقطر من شدة الشهوة حتى أنزل خليل أمي على الارض على ركبتيها و أمسك صدرها بيد و بي اليد الاخرى يحلب زبه بسرعة حتى قذف لبنه على وجهها و صدرها وهو يصرخ اااااه يا يا قحبة أنا بحبك عندها هربت مسرعة و خائفة من أن يرونني و أخذت الاكياس و غادرت المنزل لا أعلم إلى أين أذهب أو ماذا أفعل فتوقفت أمام مقهى في الشارع وقررت الدخول لكي أستريح جلست في المقهى أفكر في كل الذي حدث وكل ما رايته غير مستوعبة و أتذكر كل الذي حدث بيني و بين خليل ذلك الحيوان الذي سلمته نفسي ووثقت به وهو على علاقة مع الشرموطة أمي و بينكها أيضا و لكن ماذا عن كل ذالك الحب هل كان مزيف نزلت من عيني دمعة تحمل بداخلها كل تلك الأحاسيس الخيانة و الكره و الضعف الذي أحسست به فأنا وحيدة و ليس لي أي شخص الأن و فجأة و جدت صوت يكلمني وسط كل ذلك الشرود الذي أنا فيه و يقول يا آنسة هل أنت بخير رفعت رأسي لكي أجد رجل أسمر البشرة وسيم الوجه في عينيه قلق حقيقي كأنه يعرفني ويهمه أمري حقا فمسحت دمعتي بسرعة و إبتسمت له و قلت نعم أنا بخير شكرا لك و لكنه ظل ينظر في عينيا كأنه غير مصدق أي كلمة قلتها ولكنه إبتسم وقال هل تشربين شيئ عندها لحظت من ملابسه أنه النادل في هذا المقهى فقلت أي شيئ لو سمحت لم تفارق عينيه عينيا حتى بعد ما ذهب ظل ينظر لي و ما هي إلا دقائق معدودة حتى عاد وهو يحمل كأس كولا بارد ووضعه أمامي و هو يقول أضنك سوف تحتاجين هذا كي تبرد أعصابك شكرته ثم غادر إلى مواصلة عمله رفعت الكأس كي أشرب فوجدت تحت الكأس منديل أبيض مكتوب عليه رقم هاتف تعجبت من هذا الأمر و إلتفت إلى النادل فبتسم لي ففهمت أن الرقم الذي على المنديل هو رقم هاتفه عدت بنظري لي طاولتي و لم أعر هذا الأمر أي أهتمام فقد كان يشغل فكري شيئ أهم من هذه المعاكسات و بينما أنا جالست رن هاتفي و كان المتصل خليل ترددت قليل قبل أن إجيبه ثم أخذت الهاتف و فتحت الخط :
- آلو أهلا خليل ما الأمر
خليل - أهلا سماح أين أنت لما كل هذا التأخير
أنا - السوق كان مكتض بالناس و أيضا كنت أبحث عن شيئ معين و لذلك تأخرت
خليل - طيب أنا أنتظرك بالمنزل هيا أسرعي
أنا - آوكي أنا في طريق
خليل - آوكي
أقفلت الخط مع خليل و أنا أفكر في حل لما حدث و كيف يجب أن أتصرف حيال هذا الأمر هل أواجهه بما رأيت و لكن ماذا أن قتلني أو فعل لي شيئ خوف من الفضيحة و بعد كل هذا التفكير قررت أن أتصرف عادي إلى أن تخطر لي فكرة تنقظني من كل هذا عندها سأتصرف غادرت المقهى و حملت مع ذلك المنديل و لا أعلم لماذا و توجهت نحو البيت فتحت باب الشقتنا فوجدت خليل يجلس في الصالون يشاهد التلفاز جلست إلى جانبه على الكانبة و قلت :
- هل أنتظرتني كثير ؟
خليل - لا ليس كثير لكنك تعلمين كم أشتاق إليك عندما تغيبين
أنا - و أنا كذلك حبيبي أشتاق إليك أين أمي هل ذهبت إلى مكان ما
خليل - لا أضن أنها مرهقة قليل و التعب كان واضح على وجهها عندما فتحت لي الباب فقد دخلت لكي تنام
عندها عرفت أن أمي دخلت لكي تنام بعد كل ذلك النيك و الاستمتاع الذي هشم كسها فخليل نكها ثلاثة مرة اليوم أكيد لم يعد بأمكانها الموالصة أو حتى الوقوف حقا أنها شرموطة فقال خليل و بدون سابق أنذار :
- حبي أريد أن أركب طيزك الأن
أنا -لا حبيبي أرجوك فأنا متعبة من كل ذالك اللف في السوق
خليل - عمري لكن أنا هايج كثير و أريدك معي الأن
لم يدع لي خليل أي مجال لكي أجيبه حتى بل قفز علي يقبلني و ينزع لي ملابسي فأخبرته بأن ندخل إلى غرفتي على الأقل حتى لا تارنا أمي و لكنه لم يستمع لي و نكني في طيزي وكسي حتى فشخني و أفرغ كل لبنه على جسمي و بعد أن هدئ قليل أرتدى ملابسه ثم غادر المنزل من دون أن يقول أي كلمة و تركني كأنه كان ينكح شرموطة في بيت دعارة حولت الوقوف بصعوبة و أنا أتمايل ودخلت إلى غرفتي عارية من أن أذهب إلى الحمام و أقفلت الباب لكي أرتاح بعد كل هذا النيك و من زبه الذي لا يتعب أبدا بعد أن ناك أمي وناكني نمت على السرير و أنا أنظر إلى جسمي وإلى لبن خليل عليه فصعبة عليا نفسي و كيف وصلت إلى هذه الحالة و كيف أن أمي بتتناك من حبيبي و أنه سيتزوجني فقط لكي يستمتع بجسمي و جسمها معا و يجد كل الوقت الكافي لفعل هذا من دون أن يشك به أحد عجز مخي عن التفكير و تنهدت و نظرت إلى حقيباتي و تذكرت ذالك المنديل الذي قدمه لي ذلك النادل الوسيم فأخرجته و قررت الأتصال به و محولة تجربة شيئ جديد في حياتي فأنا لم أتعرف إلى أي شاب إلا خليل ولم أعرف غيره سجلت الرقم على هاتفي ثم أتصلت به و لم يستغرق ذالك إلا بضع رنات حتى أجابني :
- آلو من معي ؟
أنا - آلو أهلا أنا تلك الفتاة التي أرسلت لها رقمك في المنديل
النادل - آه أهلا كيف حالك الأن فقد تركتكي في مزاج سيئ
أنا - شكرا لك على سؤالك أنا أفضل الأن
النادل - الحمد +++ ألن تخبرنني ما أسمك
أنا - أسمي سماح و أنت
النادل - تشرفنا يا سماح أنا عادل
أنا - مرحبا يا عدل هل يمكنني أن أعرف سبب أرسال رقمك لي
عادل - أردت أن أتعرف عليك لي أنك حقا جميلة و تبدين مؤدبة و قد أنفطر قلبي عنددما رأيت تللك الدمعة على خدك
أنا - شكرا لك يا عادل أنت أيضا شخص لطيف ووسيم أيضا
عادل - أسمعي يا سماح سأتحدث معي بصراحة أنا لا أريد أن أتسل أو أن أضيع و قتك فلا أكذب عليك أن أريد الزواج من فتاة مؤدبة وأظن أنني وجدتها عندما رأيتك فقد أحببتك حقا من أول نظرة
أنا - حقا أنت شخص مؤدب و لكنني لا أعرف ماذا أقول لك و لكنني مخطوبة و زفافي بعد شهر و لكن حصلت بعض الأمور قد تجعلني أنظر في عرضك هذا
عادل - أتمنى حقا أن تكوني من نصيبي فلا أعرف ماذا سيحدث لي أن لم توافقي
أنا - أبهذه السرعة أحببتني
عادل - نعم و فوق ما تتصورين أيضا كأنني كنت في أنتظركي
أنا - حقا
عادل - نعم و عندما رايتكي تبكين أنشق قلبي و أردت مواستك لكن خفت من ردة فعلك
أنا - كنت أبكي لأنني أكتشفت أنا خطيبي يخونني
عادل - كيف يخون هذا الملاك الطهر كم هو غبي هذا أيضا من حسن حظي
أنا - أسمع يا عادل دعنا نتعرف على بعضنا فترة و نرى ما سوف يحدث فأنت حقا شخص لطيف و كلامك هذا شدني و أعجبني ووضح أنك مؤدب لذلك دعنا نعطي بعضنا فرصة
عادل - أنا حقا لا أريد إلا فرصة
أنا - لك هذا و لكن سأتركك الأن و سنكمل حديثنا لحقا فأنا مرهقة و أريد النوم قليل
عادل - آوكي و شكرا لكي مجداد
أناا - لا داعي لشكر فأنا حقا لا أريد من هذه الدنيا إلا شخص لطيف مثلك
عادل - أركي لحقا إذا سأترككي كي ترتاحي
أنا - آوكي باي
عادل - باي
أقفلت الخط و أنا في غاية السعادة من كلام عادل و طريقة حديثه و صراحته و قد نسيت كل ما حدث معي و ما رأيته و نمت و الفرح يملئ صدري ومرت الأيام و أنا أتحدث مع عادل و زاد أعجابي بكلامه و طيبته و حنيته الكبيرة فقد وجدت فيه كل المصفات المطلوبة ولكن خليل بدئ يلحض هذا عليا فعندما يكون فوق كسي ينكحه تتغيرت تعابير وجهي وأشمزازي منه و أصبحت أتهرب منه كثير حتى أني طلبت منه تأجيل الزفاف لأنني لست جاهزة وفق بعد حديث طويل لكن كان الشك يملئ قلبه حتى أمي لحضت ذلك عليا أيضا و سألتني فأخبرتها بأنني تعرفت على شخص أخر و أنني لن أتزوج خليل ولا أريده أستغربت أمي من كلامي و كما توقعت فقد أخبرت خليل بذلك عندما كان بينكها و في يوم من الأيام أردت حسم الامر فأستجمعت قوتي و أخبرت عادل بكل شيئ و أخبرته و بما حدث لي و بأنني مفتوحة و لكن لم أخبره أن خليل ينيك أمي و لكن عادل أدهشني بقوله أن كل ما في الماضي لا يعنيه و أنه يحبني و لن يتخل عني حتى لو كنت حامل و قال أنه سوف يآتي لكي يخطبني كي يوضح نيته لي و ماهي إلا أيام حتى أتى إلى منزلنا وجلست معه و مع أمي و قبل أن يحدثها عن عمله و حياته أو يقول أي كلمة طرق الباب ففتحت لكي أصدم بخليل يدخل الشقة و يدفعني بيديه بعنف و هو يقول :
- أين هذا العريس الذي آتى لخطبة زوجتي
نظرت إلى أمي التي كنت أعلم أنها من أتصل به وقلت
- أرجوك يا خليل غادر الأن فكل الذي بيننا أنتهى
خليل وهو يخاطب عادل - و هل أخبرتك أنني فتحتها و أنني أنيك كسها كل يوم و أفشخه
عادل بكل برود - نعم أخبرتني و أنا أسامحها على هذا
تعجبت أمي و خليل من كلام عادل فقلت أنا
- أنا لا أخفي أي شيئ على عادل
أمي - غادر يا عادل يا أبني ليست لدي بنات لزواج فلا أريد أي مشاكل
عادل - هي موافقة و أنا موافق ما هو السبب الذي يمنع هذا
خليل - السبب هو أنك عرص تقبل زواج بواحدة أدمنت زبي ولن تستطيع تركه
أنا - توقف عن هذا الكلام و غادر يا خليل فأنا لن أغير رأيي و كذلك عادل
خليل - و ما سبب كل هذا فقد كنا كالسمن على العسل
أنا - لقد توقفت عن حبك و أنا أحب عادل الأنه يقدرني و يعرف قيماتي
خليل - أن أردتي هذا ماذا عن كل النقود التي صرفتها كي أشتري لك جهازكي كي يجدكي هو كاملة من دون أن يدفع قرش
أنا - لقد عادت لك نقودك فقد أخذتها من إستمتعك بجسمي الذي دنسته
خليل - أن كنتي تتحدثين بهذه الطريقة فمزال أمامكي الكثير لكي تدفعيه
أنا و أنا أنظر إلى أمي - لقد وصلك حقك على أخر مليم صح يا أمي ؟
أندهش خليل و كذلك أمي فقد كنت ألمح أنني أعلم بما بينهما فقالت أمي في محوالة منها لأخفى هذا :
- هيا يا خليل توقف عن كل هذا الكلام و غادر المنزل فسماح على ما أضن أنها قد حددت من سوف تختار فلا داعي لكل هذا
أنا - شكرا يا أمي على كلامك
وألتفت إلى خليل و قلت كي أقطع له ذلك الشك الذي أكل رأسه :
- و أنت يا خليل يجب عليك أن تفرح بزواجي من عادل فعندها سوف تأخذ راحتك أنت و أمي في المنزل و لن تخافى من رايتي لكما و المتعة ستصبح أكبر
عندها علمت أمي و خليل أنني أعلم بكل شيئ عن علاقتهما و أنني تركت خليل من أجل هذا الأمر أنزل خليل رأسه و غادر المنزل فلم يعد هناك أي كلام لكي يقوله بعد ما سمعه مني و أمي كانت جلست و العرق يتصبب من جبينها و الخوف يسود في قلبها فقلت لها :
- أمي لا تخافي فلن يحدث شيئ لن أخبر أحد بهذا فلن أفضح نفسي و أفضح أمي أنا لست غبية أعلم أن هذا حدث غصب عنكي و كنتي محرومة بعد موت أبي فوجدتي خليل لكي يطفئ نارك ويمتعكي أنا أتفهم هذا
أمي - أنا أسفة يا أبنتي لكل ما فعلت حقا أسفة
أنا - لا تتأسفي يا أمي أنا لا أريد أي شيئ منكي أنت حرة في حياتك لن أتدخل فيها و أن كنتي تريدين المواصلة مع خليل لكي ذلك أنا فقط أريدك أن توافقي على عادل لكي نتزوج و أنطلق إلى حياتي
نظرت أمي إلى عادل نظرة يملئها خجل بعد كل ما سمعه و إكتشفه عادل عنها و عرف أنها شرموطة بأي وجه سوف تتكلام معه أنزلت أمي رأسها إلى الأسفل خجل منه و لكن عادل تدارك الأمر و إبتسم و قال لها :
- أسمعي يا حماتي لا تخجلي مني فقد صرنا عائلة الأن و أن شخص متفهم لحاجة المرآة و شهوتها لذلك سماحت سماح على كل شيئ فعلته
أمي - شكرا لك يا عادل على كلامك و أنا حقا أسفة على ما بدر مني منذ قليل
عادل - أسمعي يا حماتي داعينا نتجوز هذا الموضوع و نكمل ما آتيت لقوله أن شخص متوسط الدخل و أعمل نادل لكن لدي منزل صغير لكنه جميل ولا ينقصه شيئ إلا وجه سماح فيه و أيضا لدي مبلغ محترم يمكنني أن أتزوج به و أن أحييا زفاف كبير تتحدث عنه جميع الناس و بعد الزواج فيومية المقهى تكفينا فماداما أنا أشتغل لن نجوع
أمي - كلامك حقا لا يوجد فيه أي عيوب أنا موفقة يا أبني المفيد تكون سعيد أنت و سماح
أنا - شكرا لكي يا أمي
عادل - أعدك أن سماح لن تزعل و لا للحظة في حياتها فكل طلبتها أومر حتى أن كانت تختلف مع رايي وبعد أيام قليل من هذا الكلام تزوجت من عادل و في ليلة الدخلة كنت خجلة منه كثير و السبب هو أنني كنت مفتوحة وقد حرمته من تلك اللذة لكن عادل أحس بذلك من وجهي و قال لي :
- لا داعي لكل هذا القلق يا سماح فكل هذه التقاليد المتخلفة لا تهمني أبدا
أنا - حبيبي أردت أن تفتحني أنت لا ذلك الحيوان
عادل - لا يوجد فرق يا حبي المهم أنكي معي ]]]]


وفي تلك الليلة حدث شيئ هو ما جعل كل شيئ يتغير في حياتي أنا وولدك ..... يتبع

أرجوا أن يكون هذا الفصل قد وضح لكم قليل عن العائلتي و أرجوا يكون قد أعجبكم لكن أنتظروني في الفصل القادم فمازلة لدى أمي الكثير من المفاجأت الساخنة .




الفصل الرابع
توقفنا في الجزاء الفارط بعد أن سمعت الكثير من المفاجأت في القصة التي روتها أمي عن حياتها قبل التعرف على أبي و كيف كانت بدايتها مع الجنس وكيف تولدت لديها تلك الرغبة والشهوة المخيفة .
أكملت أمي كلامها وقالت وفي ليلة الدخلة حدث شيئ جعل كل شيئ يتغير في حياتي أنا وولدك إلى الأبد فبينما كنا فوق السرير ينكحني بزبه الصغير الذي لا يقارن بزب خليل لا في الشكل و لا في الحجم فجأة و من دون سابق إنذار نام زبه بداخل كسي فضننت أنه أفرغ شهوته لكن لم أشعر بأي لبن بداخل كسي فتعجبت من هذا الأمر فقد أعتدت على زب خليل الكبير الذي لا يعرف النوم أو الراحة أبدا نهض عادل من السرير و أشعل سيجارة و أعطني أيها ثم أشعل وحدة أخرى له وقال :
- أنا أسف يا حبيبتي فهذا عادت ما يحدث معي
تعجبت أكثر من هذه الكلمات التي قالها و من برودة أعصابه فقد كنت أعلم أن جميع الرجال يغضبون عندما يحدث هذا معهم لكن عادل كان لا يبالي بشيئ فأردت أن أخفف عنه قليل فقلت :
- لا تقلق يا حبيبي هذا يحدث للكثير من الرجال سوف نجد حل لا تقلق
عادل - وما ذنبك أنت يا سماح فهذه ليلة دخلتك
إبتسمت له عند قوله هذا إبتسمة إستهزاء كأنني أذكره بأن دخلتي قد كانت منذ شهور تقريبا و بأن كسي قد أصبح يستطيع أن يتحمل أقوى زب في العالم بعد أن فشخه خليل و فتح أبوابه نحو اللذة فأبتسم هو لي بدوره كأنه فهم معنى إبتسمتي هذه وقال :
- أسمعي يا سماح دعينا نتحدث بصراحة فأنتي زوجتي الأن أعلم أن شهوتك قد زادت بعد أن جربتي النيك و تذوقتي طعم الزب وحلوته و أعلم أنك لن تستطيعي التحكم في نفسك و في شهوتك بعد الأن
أنا - وأنت أين ذهبت يا حبيبي و ماذا يفعل زبك هذا أن لم ينك كسي و يمتعه
نظر عادل إلى الأسفل كأن كلامي كان قاسي عليه و لكنني لم أعلم لماذا و ما الذي يحدث فقال عادل بصوت خافت :
- سماح هل يمكنني أن أخبركي بسر لكن هل تعيدينني بأن يبقى بيننا
أنا - كيف لا و أنت من حفظ سري و ستارني و أنقذني من أمي و خليل
عادل و هو ينظر إلى في الأرض مجددا ويقول :
- سماح الحقيقة أنا صعيف في ممارسة الجنس
إستغربت كلامه لأنني لم أفهمه و لم أفهم قصده وصال عادل كلامه عندما رأى الحيرة تملئ وجهي و قال :
- يعني زبي يفقد أنتصابه عندما لا يجد محفزات
أنا - محفزات ؟ ألا يعجبك جسمي هل جسمي لا يحفزك
عادل - ههههه لالالا لم أقل هذا جسمك حلو و سكسي و لكن أنا زبي لن ينتصب عليه
أنا - لماذا
عادل - سينتصب أن رأيته بيتناك
وقعت عليا هذه الكلمة كالصاعقة فلم أتخيل أنه سوف يقول هذا أبدا و لكن العديد من التسؤلات جعلتني أفقد صوبي و أرفع من نبرت صوتي و قلت :
- إذا لماذا تزوجتني لكي تشاهدني بتناك ؟
عادل - لا تزوجتك لأنني أحبك حقا أحبك يا سماح لكنها الحقيقة يا حبيبتي فعندما أخبرتني ذلك اليوم بقصتك و بأنك مفتوحة و بأن خليل بينيكك كل يوم أنتصب زبي بطريقة غير طبيعية و تمنيت أن أكون معكي لكي أشاهد هذا
كان كلام عادل كفيل بأن يوقف قلبي عن الخفقان فهذا الكلام لا يخرج إلا من فم عرص و ديوث يعشق مشاهدة محارمه و هو بيتناك لم أستطع التفكير في أي شيئ في تلك اللحظة إلا أنني و قعت في فخ كبير و لن أستطيع الخروج منه بقية حياتي فأن طلبت الطلق لن يتزوجني أحد أن علموا أنني تطلقت ليلة زفافي سيقلون أنني أنا المذنبة و لن يصدقوا أن زوجي ديوث و أيضا سوف يشمت فيا خليل و أمي و سيفرحان عندها لم أجد أي حل سوى أن أخضع إلى الأمر الواقع و أن أقبل بقسمتي و بختي حتى أن كنت لا أريد هذا قطع عادل تفكير وهو يقول :
- سماح أنا أسف حقا و إن كنتي تريدين الطلاق فهذا من حقك لكن أريدك أن تعلمي قبل كل شيئ أنني حقا أحبك
نظرت في عين عادل التي تملئها الدموع فمن الواضح أنه حقا يعي ما يقول و أنه حقا يحبني بصدق مسحت دموعه عن و جهه و قلت :
أنا - عادل أنا أعلم أنك تحبني و لكنك تعلم أن الحب و حده غير كافي لتسير العلاقة خصوص في علاقتنا الغريبة هذه
عادل - بنسبتي لي الحب وحده كافي و لا أريد أي شيئ أخر
أنا - و لكن ماذا عن إحتياجتي الجنسية كيف ستوفرها لي يا عادل كيف أن كان زبك يحتاج إلى محفزات كي ينتصب
لم تأخذ عادل الكثير من الوقت في التفكير فأجابني بسرعة كأنه كان ينتظر كلامي هذا :
- إسمعي يا سماح أنا لدي الحل بما أنك تحبينني و أنا أحبكي لا نترك مشكلة الأنتصب هذه تكون سبس فرقنا سأكون صريح وعادل معكي يا سماح يمكنك ممارسة الجنس مع من تريدين لكي تملئ فجوة الشهوة لديك و اللذة التي لا أستطيع أنا توفيرها لكي و لكن عدين أن لا تتركيني أو تتوقفي عن حبي
عندما أنهى عادل كلامه الصادم هذا أحسست أن شيئ جديد و غريب قد تحرك بداخلي لم أعرفه من قبل شيئ يشبه ذلك الأحساس الذي كنت أشعر به عندما كان خليل ينكح كسي بعنف وأنا أصرخ و أعلم أن أمي تسمع صراخي أو عندما شاهدت أمي تركب زب خليل كان مثل هذا الشعور لكنه أقوى و ألذ و أستغربت أنني لم أشعر بغضب من كلامه بل بلعكس شعرت بنشوة كبيرة جعلت كسي يرتعش مع هذا الأحساس الجديد و اللذيذ و لكنني لم أرد أن أبين هذا أمام عادل فقلت :
- يعني يمكنني أن أتناك من أي شخص أريد و هنا في المنزل و على سريرك
عادل - نعم يمكنك أن كان هذا ما تريدينه
أرتعش كسي أكثر و شعرت بحرارة جسمي ترتفع أكثر فقلت و قد حركني شيئ لا أعلم ما هو :
- أنا موافقة لكن بشرط واحد يا عادل
إبتسم عادل بعد أن سمع كلامي و قال :
- أشرطي يا عمري أنا رهن إشارتك
أنا - بما أنك قلت أن زبك لا ينتصب ألا عندما تشاهدني و أنا بتناك إذا أريدك أن تفرغ لبنك بكسي بعد أن تشاهدني لأنني أريد أن أنجب أطفالي منك أنت
إبتسم عادل أكثر و الفرحة تملئ وجهه و قال و هو ينام فوقي و يحظنني :
- أنا حقا أحبك يا أجمل حاجة حدثت لي
لم أجد أي كلام لكي أقوله بعد ما سمعت و تأكدت من أن الشخص الذي أمامي عرص بأتم معنى الكلمة و تحسرت على بختي المنحوس و أنا في دخل ذلك التفكير رفعت رأسي لكي أجد عادل ينظر لي و يبتسم ثم قبل جبيني بحنان كبير و ضمني إلى حضنه أكثر و ماهي إلا دقائق حتى أستغرقنا في نوم عميق بعد كل ذلك الكلام الساخن و المفجأت الغريبة و مرت الأيام و نحن نعيش مثل الأخوة أنا و عادل الحب موجود و لكن السكس مفقود فلم يتجرئ أي واحد منا في القيام بالخطوة الأولى و أن يفتتح باب الديثة و يدشنه و تركنا موضوع ليلة الدخلة من دون أن نتحدث فيه مجددا وحتى آتى ذلك اليوم الذي لن أنساه أبدا طيلة حياتي عندما دخل عاد عادل من العمل إلى البيت و معه شاب لا يتازوج عمره 22 سنه كان طويل القامة و نحيل الجسم أسمر البشرة و لكنه كان جميل الوجه و المضهر جلس عادل و ذلك الشاب في صالون يتحدثان و دخلت أنا المطبخ بعد أن سلمت عليه لكي أحضر لهما الشاي و بعض البسكويت لزوم الضيافة و لكنني آستغربت وجود هذا الشاب في منزلنا و سبب قدومه فحسب معرفتي بعادل لم يكن له أي أصدقاء في مثل عمر هذا الشاب أو حتى أي أصدقاء أخرين وضعت الشاي في الصينية و الحيرة تملئ رأسي بالكثير من التسؤلات و حملتها متوجهة نحو الصالون ولكنني تفجأت بعدم وجدهما فيه فوضعت الصينية على الطاولة و أنا أتسأل أين يمكن أن يكون قد ذهبا عدت أدراجي نحو المطبخ وقبل أن أصل إليه سمعت صوت جعلتني أتسمر في مكاني و كان ذلك الصوت صوت عادل زوجي آتي من غرفة النوم و هو يخاطب الشاب و يقول :
- هل أنت خائف يا كريم ؟
كريم - ههههه لا لست خائف لكنني مستغرب قليل فقط
أقتربت من الباب بحذر كبير و فتحته بهدوئ لكي أرى ما الذي يحدث دخل غرفة نومي و ما الذي يفعله زوجي مع ذلك الشاب بالداخل لكي أصدم بمنظر لم أتخيل أنني سوف أره أو توقعت أن أراه فقد كان بماثبة الصاعقة التي هزة كل أطرف جسمي رأيت زوجي و هو ينام على السرير عاري لا يرتادي ألا بوكسر أبيض و بجانبه ذلك الشاب كريم ممدد أيضا يارتادي بوكسر أسود اللون و هما يغوصان في قبلة ساخنة يآكلان فيها شفاتي بعضهما و يتحسسان أجسام بعضهما بآيديهما كأنهما زوج مع زوجته كانا في قمة الأنسجام في تلك القبلة حتى أنهما لم ينتبها من فتحي للباب عليهما بل أن زوجي نزل إلى الأسفل و أبعد بوكسر كريم قليل لكي يخرج زبه الكبير الذي كان نصف منتصب و تملاه العروق كان شكله جميل جدا و يحرك إي آمراة في العالم أمسك عادل زب كريم و أنقض عليه يمصه بشراهة مثل شرموطة محترفة حيث أنه يدخله كله في فمه حتى الخصاوي و هو يتلذذ و يقول آممممم ما أحلى زبك يا حبيبي و كريم كان مغمض العينين و يبتسم من شدة النشوة و اللذة و مبسوط من مص عادل و حرافيته كنت مذهولة من ما أرى لكنني لست مستغربة فقد كان شيئ بدخلي يخبرني بأنه عرص منذ البداية منذ أن أخبرته بأنني مفتوحة و تقبله للأمر من دون أي نقاش و فجأة أمسك كريم عادل من رقبته و ضغط عليها لكي يدخل زبه أكثر في حلق عادل الذي وصل ذلك المص الرهيب فقد كان فنان و بارع في ما يفعله بل حتى أنه نزع بوكسر كريم و رمه على الأرض و عاد إلى مص خصياتيه هذه المرة و لحس خرم طيزه فجأة هاج كريم من هذا المص و قال مص يا أبن الشرموطة آه ه ه مص أكثر مص يا عرص كان كلام كريم و شتمه إلى زوجي و هذا المشهد كفيل بأنزال ماء شهوتي فقد جعلني أدخل يدي من تحت الجلبية و أحاسس على كسي الذي كان سخن نار و ينزل منه بعض الماء و أنا أشاهد زوجي يلتهم زب كريم مثل اللبوة بل حتى أنه كان أحسن مني في المص وقف كريم على ركبتيه فوق السرير و نزع بوكسر عادل فضهر زبه الصغير لكن المفاجأة أن زبه كان منتصب مثل الحديد هذه المرة ليس مثل ليلة دخلتنا أدخل كريم زبه ثانية في فم عادل الذي كان ينام على السرير رافع رجليه إلى الأعلى و كريم يحسس على خرم طيزه و يدخل أصبعه في خرمه و عادل يوحوح من اللذة و المتعة لم أستطع الأحتمال أكثر فقد كان مشهد يحرك الحجر فما بالك بآمراة محرومة مثلي كسها لم يتذوق زب منذ شهرين و زوجها الذي من المفروض أن ينكحها ويمتعها ممدد فوق السرير يرضع زب رجل أخر في تلك اللحظة تكلم كريم وهو يخاطب زوجي طيزك ساخنة يا عرص فأجبه عادل وهو يخرج زب كريم من فمه و قال ساخنة لأنها أشتاقت إلى زبك الحلو عندها أخرج كريم أصبعه من طيز زوجي ووضعه في فمه وهو يقول تذوق طعم طيزك يا شرموط يا ديوث يا رخيص كان هذه الكلمات الساخنة و نار الشهوة التي تسيطر عليا كافية بأن أفقد السيطرة على أعصابي فدفعت الباب بقوة و فتحته على الأخر ووقف أمامهما مباشرة بدافع مفجأتهما لكن أنا من أندهشت من هذا البرود حيث أن كريم حتى بعدما رأني أقف أمامهما وصال أدخل زبه في فم عادل وهو يحسس على رأسه كأنه *** صغير و ينظر في عيني بجرأة كبيرة من دون خوف أو مبالة أما زوجي عندما رأني إنتفض من السرير بسرعة و جلس على حافته وهو يحول تغطية نفسه و قال :
- ماذا تفعلين هنا يا سماح ؟
أنا - أنت ما الذي تفعله ياعرص يا أبن الكلب
عادل - ألم نتفق يا حبيبتي في ليلة الدخلة أن لكل منا حياته الجنسية
أنا - أنت قلت لي أنك ضعيف جنسيا مش عرص و بتتناك
كنت في تلك اللحظة أنتظر رد من زوجي لكن من أجابني كان كريم الذي نزل من السرير ووقف أمام عادل وهو يمسك بزبه الكبير بكلتى يديه :
- و ما الفرق بين ضعيف جنسيا و عرص الرجل الذي لا يقدر أن ينيك زوجته و يمتعها خصوصا إذا كانت فرسة مثلك و لديها هذا الجسم المثير يبقى يتناك أحسن
كان كلام كريم صحيح و معه حق في كل كلمة قالها و ما ذنبي أنا أن كان عرص فلن تتوقف الحياة فقد عنيت الكثير من غدر خليل و خيانته لي هل كتب عليا الشقاء في هذه الحياة لا لن أستسلم هذه المرة و لن أبكي أو أضعف لا ستتوصل الحياة و سوف أستمتع أيضا نظرت إلى كريم بكل ثقة و جدية و قلت :
أنا - معك حقا يا كريم نيك إبن الشرمطة ده و أفشخ طيزه لكي يعرف قيماتي
عندها أمسك كريم رأس عادل و أدخل زبه في فمه و قال :
- مص يا شرموط مص زب سيدك لكي تشاهد زوجتك هذا لكي تعرف أنك عبد لزبي
عاد عادل إلى المص مجدد من دون أي تردد أو أي مبالة بوجودي أو إلى أي كلمة قلتها فتشجعت أنا أكثر و نزعت الجلبية ورميتها و بقيت في البرا و الأندر و تمددت على السريرأشاهد زوجي و هو يرضع زب كريم مثل الشرموطة كنت في قمة هياجاني في تلك اللحظة ففتحت رجليا على وسعهما أحسس كسي الذي غرق من ماء الشهوة و عندما شاهدني كريم في هذا الوضع جنا جنوونه فأمسك رأس عادل و صار يدخل زبه بقوة في حلقه حتى أن عادل أختنق من زبه و صار يكح فضحكت أنا بقوة و بشرمطة و قلت :
- ما بك يا حبيبي هل زبه كبير
فأجابني كريم وهو ينظر إلى جسمي :
- ألن تآتي إلى مساعدة زوجك فهو لن يستطيع أحتماله لوحده
أبتسمت له كأنني كنت بأنتظر سماع هذه الكلمة و تقدمت نحوه أحبو على ركبتيا فوق السرير حتى بلغتهما فأمسك كريم صدري بقوة يفعصه ثم أخرجه من حملة الصدر و أنقض عليه يمصه بشرسة و أنا أحسس بيدي على جسمه النحيل و باليد الأخرى أضغط على رأس عادل لكي يدخل زب كريم أكثر في فمه و أنا أقول مص يا ديوث مص الزب الذي سوف يمتع طيزك عندها ترك كريم صدري و أنقض على شفتيا يآكلهما آكل و أنا أتلذذ من هذا البوس الذي خعل جسدي كله يرتعش و ينتفض من شدة الحرمان الذي كنت فيه حتى توقف كريم فجأة و أبعدني أنا و عادل و نام على ضهره فوق السرير و قال :
- هيا تشاركي أنت و زوجك في مص زبي
نزلت أنا أول و أدخلت رأس زبه في فمي أمصه و ألحسه بشغف و من الناحية الأخرى زوجي يرضع خصايتيه و يشفطها و أثناء هذا المص ألتقت أعيوننا ببعضها فإبتسم لي عادل و لكني لم أعره أي إهتمام بل كان كل تفكيري في مص ذلك الزب و تذوق طعمه الحلو الذي إختلط بلعابي و لعاب زوجي فكان طعمه أشدة لذة أتذوقها في حياتي كانت في كل مرة تلتقي شفاهنا ببعضها خلال المص نخطف فيها قبلة سريعة و نعود إلى المص مجدد و فجأة و من دون سابق إنذار دفعني عادل بعيد عن زب كريم و ركب فوقه و أدخل طيزه في زب كريم و صرخ بصوت كله محن و شهوة آاااااه كم أشتقت إلى زبك يا حبيبي ااحححح جلست مستغربة من تصرفه المجنون و أنا أضحك فقال كريم هل رأيتي العرص الذي تزوجتيه ماذا يفعل ههههه فأجبته أنا نعم رأيت أضنه محروم أكثر مني ههههه عندها أمسكني عادل من شعري و قربني إليه و خطف شفتيا يقبلهما بقوة وهو يتنطط فوق زب كريم مثل الشرموطة و همس في أذني و قال آااااه يا سماح لو تذوقتي هذا الزب لن تفاريقيه أبدا إبتسمت من كلامه هذا و قلت لا تخف يا حبيبي سأتذوقه حتى أشبع منه و سأتذوق غيره أيضا مادمك أنت زوجي و لن أتوقف حتى يصبح كسي مثل خرم طيزك الواسعة أثناء حديثنا هذا رفع كريم عادل لكي يصبح في وضع الكلب و زبه لا يزال بداخل طيزه و ثبته جيدا و صار يدفع بزبه بقوة داخل خرمه و عادل يصرخ من شدة الألم آححححح براحة يا كريم آاااااه أرجوك وكريم ينكحه من دون رحمة و بسرعة كبيرة و أنا خلف كريم أدفع جسمه إلى الأمام و أساعده لكي ينيكه أكثر و أقول نيكو نيكو يا كريم علشان يشبع العرص إبن القحبة و مسكت خصاوي كريم أتحسسها و ألعب بها فألتفت كريم و قبلا شفتيا بقبلة طويلة و زوجي يصرخ آححححح يا حبيبي آااااا نيكني أكثر ححححح زبك حلو نيك و بعد دقائق من هذا النيك العنيف أخرج كريم زبه من طيز عادل و أمرني بأن أنام على ضهري فوق السرير و أمر عادل بأن يمص كسي و لم يتردد عادل و أنقض على كسي يلحسه و كريم أعطني زبه لكي أرضعه وهو يقول نظفي زبي من خرا زوجك أمسكته أمصه و أنا أتلذذ من مص عادل لكسي و أوحوح وكريم يقول من اليوم أنت زوجتي أنا و كسك هذا ملكي فقلت له بصوت يملئه المحن أنه لك أفشخه و أفشخ طيزي أيضا عندها أمسكني كريم و رفعني و نام هو فوق السرير على ضهره و قال إلى عادل هيا ثبت زبي جيدا علشان تجلس عليه زوجتك أمسك عادل زب كريم و ثباته فجلست أنا عليه و نمت فوق كريم الذي أخذني في حضنه و أحكم بقبضته عليا و أصبح يدخل زبه بقوة في كسي و أنا أصرخ آاااااااه نيك نيك يا عمري أقوى نيك اححححح و عادل أمام طيزي مباشرة يشاهد زب كريم وهو يدخل في كس زوجته و يمرمط شرفه الذي لم يستطع الحفاظ عليه كيف يحافظ عليه و نفس ذلك الزب كان في طيزه منذ قليل كانت سرعة كريم مذهلة في النيك و كذلك إنتصاب زبه الذي كان كأنه قطعت حديد تدخل كسي كنت أشعر بأثرة كبير و نشوة عارمة و بحكم أنني لم أتناك منذ وقت طويل و الحرمان يملئ جسدي جأت شهوتي سريع و صرت أنتفض فوق زب كريم و أصرخ آاااااه ما أحلى زبك اااااه لقد أشتقت إلى النيك آااااااه أمسكت رأس عادل و قربته من كسي لكي يلحس ماء شهوتي منه و أنا أقول ألحس يعرص ألحس الشهوة التي لم تقدرعلى توفيرها لي شايف النيك شرموط شايف الرجل ماذا تفعل بكس زوجتك لم يجبني عادل و ضل يلحس كسي بنهم و يمص زب كريم و يلحس ماء شهوتي من عليه أما كريم فقد كان يمص بزازي ويعضه بعنف و بعد أن أنتهى عادل من التنظيف نمت على جنبي و رفعت ساقي إلى الأعلى و كريم نام خلفي و أدخل زبه في كسي مجدد و عادة حرب النيك وعاد صرخي آااااه يا كريم ااااه مش قارده كسي سخن اااااه نيك ياحبيبي نيك أفشخ كسي المحروم نيك أمسك كريم عادل من رأسه و قربه من خصياتيه وهو يقول مص يعرص و شم رئحة النيك وعادل مرة يلحس زنبوري و مرة أخرى يمص خصياتى كريم و الصرخ و صوت النيك يملئ الغرفة كان شعور رائع و لذة غريبة أسرع كريم في النيك و عاد إلى العنف مجدد و أمسك عنقي يخنقني بقوة كنت أحب هذه الحركة كثير فقد كان خليل إبن عمي يفعلها كثير و فجأة أخرج كريم زبه و أدخله في فم عادل الذي مصه بشراسة كبيرة وهو ينظر لي نظرة محن عندها دفع كريم عادل بعيد وقلبني على ضهري و نام فوقي و فتح سقايا و أدخل زبه ووضع يديه على كتفيا لكي يثبتني و صار يدك زبه بكسي دك و بسرعة مخيفة و أنا أصرخ آااااااه لالالالا أرجوك توقف أرجوك أااااااااااه أرجوك و لكن كريم كان كأنه آلة و ماهي ألا بعض الدفعات حتى جأت شهوتي مجدد حولت الهروب من هذا النيك الرهيب لكنني لم أقدرفقد كان كريم يثبتني جيدا فزاد صراخي و توسولي ولكن كريم كان في عالم أخر فألتفت إلى زوجي أقول اااااااه أرجوك يا عادل قل له أن يتوقف أاااااااه أنا فعل بموت اححححح أحس عادل أننيي فعل سأموت في يديا كريم فقال كريم توقف قليل فهي فعل تأذت من هذا النيك أرجوك صرخ كريم في وجه عادل وهو يقول أسكت يا عرص يا إبن الزانية و من أنت لكي تأمرني بتوقف هذا الكس ملكي و أنا حر سكت عادل بعد هذا الكلام ووصل كريم النيك بل و زاد من سرعته أكثر حتى جأت شهوتي للمرة الثالثة عندها ضغط كريم عليا أكثر و أفرغ كل منيه بداخل كسي و نام فوقي و هو يقول من اليوم أنتي شرموطتي هل تسمعين ثم نهض من فوقي و أنا أنظر إلى عادل كأنني أتوسل إليه بأن يساعدني و لكن كريم أمسك عادل من يديه وهو يقول هيا تعال معي إلى الحمام لكي أنيكك في طيزك مجدد أريد أفرغ لبني فيها دخل عادل معه الحمام من دون أي نقاش و لم ينظر لي حتى بطرف عينه و بقيت أنا ممددة بعد ذلك النيك الذي فشخ كسي تمام و حطمه فقد كنت متعطشة له كثير و مشتقة إلى أي زب يملئ شهوتي و ماهي ألا لحضات حتى سمعت صراخ عادل ووحوحته دخل الحمام من نيك كريم له كريم ذلك الذي ناك زوجته و أفرغ لبنه في كسها و هو بيتناك منه الأن و نسي زوجته تمام و مرت الأيام و كريم كل يوم يآتي إلى المنزل و يفشخ كسي و ينيك طيز زوجي مرات يكون فيها عادل معي و مرات أكون وحدي في المنزل مع كريم الذي صار فرد من العائلة بل صار زوجي و أشبع بكل ذلك النيك لوحدي و ماهي ألا أيام حتى حبلت من كريم و أنجبت منه منى و كان عادل سيطير من الفرحة بمنى و لم يغضب أبدا من ذلك كيف يغضب وهو من يفتح ساقيا لكي ينيكني كريم بل و يشرب لبنه أيضا أما أنا فقد تطورت شهوتي و صارت أكبر و أعنف و أصبحت أتعرف على شباب أخرين و أتناك منهم حتى أنني أصبحت أنام خارج المنزل بالأيام وعادل يرعى منى و يهتم بها و أكملنا بقية حياتنا هكذا في هذه المتعة و لكنني وعدت نفسي بأن أترك بناتي أن يعيشوا حياتهم و يستمتعنا بها و يتلذذنا بالنيك الذي حرمت أنا منه في صغري و أنا أترك لهم الحرية المطلقة في كل شيئ من دون تلك القيود الغبية و المزيفة .
هنا أكملت أمي قصتها التي كانت تحمل بداخلها العديد من المفجأت التي علمت من خلالها أننا أنا و منى و سلمى ***** زنى و لسنا من نفس الأب ذلك الأب الديوث و السالب الذي بيتناك في طيزه نظرت لي أمي و هي تتأمل وجهي المندهش و قالت :
- الأن لقد أخبرتك بكل شيئ يا مجدي و أنت الأن أصبحت تعرف الحقيقة كاملة أعرف أنها مألمة لكنها الحقيقة
أنا - لا أضن أن كلامك سوف يغير أي شيئ بل بلعكس لقد تغيرت نظرتي أكثر
أمي - لك حرية الأختيار
لم أجب على كلمها و رفعت نفسي عن الكنبة و توجهت نحو غرفتي في صمت من دون أي كلمة أقفلت الباب على نفسي و رميت بجسمي فوق السرير و كل كلام أمي يدور برأسي الذي كان سينفجر من شدة التفكير و لكن شيئ أخر حدث تلك الليلة كان زبي منتصب داخل السروال و سوف ينفجر هو أيضا من شدة الشهوة فقد كان كلام أمي و كل المشاهد التي رأيتها الليلة و خاصة جسم أمي و حكاية نيكها و جسم منى الذي أمسكته و طروته جعلوني أفتح السروال و أخرج زبي إلى الهواء و أضرب عشرة على كل هذه المشاهد المثيرة حتى أفرغت لبني و أستغرقت في نوم عميق و أنا أشعر بلذة كبيرة .... يتبع

الفصل الخامس




توقفنا في الفصل الفارط عندما ذهبت الى النوم بعد طول تلك الليلة الساخنة و مفجأتها و بعد ان اكتشفت أخير حقيقة عائلتي كاملة بعد أن أخبرتني أمي بكل شيئ عنها منذ البداية حتى يومنا هذا تلك الشرموطة التي تعيش حياتها بحرية مطلاقة ومن دون اي حواجز و حقيقة أبي الديوث الذي ساعدها على ذلك .
أستيقضت من نومي فوجدت سروالي مزال مفتوح بعد أن نسيت أقفاله ليلة أمس من شدة التعب بعد أن ضربة عشرة على بزاز منى أختي الطري و جسم أمي العاري و كلامها الساخن الذي أشعل نار زبي فأمسكت هاتفي لكي أرى الوقت فوجدتها الثالثة ضهر فكان من الوضح أن أنام إلى هذه الساعة بعد سهري في سماع قصة أمي المثيرة التي كسرت كل الأجزاء المتبقية في كرامتي أقفلت سروالي و أثار لبني مازلت ملتصقت عليه و نهضت عن السرير متوجه نحو الحمام كي أغتسل و أغير ملابسي , لكن عندما حاولت فتح باب الحمام وجدته مغلق من الداخل فرفعت يدي وهممت بالطرق على باب لكن قبل أن أضع يدي عليه كلاماتني منى من خلفي قائلة :
- مجدي أن سلمى في الحمام و أضنها ستتأخر بالدخل كالعادتها تعالى وغسل وجهك في حوض المطبخ أن كنت مستعجل فهذا أفضل لك من أنتظرها كي تنتهي
نظرت إلى منى بعد أن رسمت على وجهي إبتسمة خفيفة و قلت :
- متى عادت تلك الشرموطة إلى المنزل ؟
إبتسمت منى على كلامي هذا و أجابتني بكل برود و قالت :
- لقد عادت في الصباح الباكر على ما أضن
أكملت منى كلامها هذا و أستدرت متوجهة نحو المطبخ الذي يقع أمام الحمام مباشرة أي الباب في الباب و هي ترتادي شورت يوغا أسود اللون كان يضهر طيزها الملبن الطرية بشكل مفصل و تي شرت أحمر نسائي بحملات يكشف الجزاء العلوي من صدرها الكبير الناعم دخلت خلف منى الى المطبخ فوجدت امي بالدخل تقف أمام الحوض تجلي الصحون وهي ترتادي فستان بيتي أزرق قصير يصل إلى فوق الركبة و افخاذها البيضاء الناعمة ظاهرة فألتفت أمي و رأتني أحدق بطيزها من الخلف فأبتسمت لي و قالت :
- مساء الخير يا حبيبي كل هل هذا نوم ؟
نظرت إليها بكل جدية و أجابتها بصوت هادئ :
- أول أنا لست حبيبك فلا تصطنعي هذا فحبيبك كان معك على السرير ليلة أمس و ثاني كيف أستيقظ باكر بعد أن سهرت الليل كله أستمع إلى مغامرتك الجنسية
منى - ههههههه
إبتسمت أمي على كلامي و قالت :
- مجدي لا تتحذق معي فأن لم تعجبك قصة ليلة أمس فهل يمكنك أن تخبرني ما ذلك الشيئ الأبيض الملتصق على سروالك فمن الذي يصطنع هنا أنا أم أنت
نظرت منى إلى سروالي و أطلقت ضحكة عالية على منظاري هذا فأحمر وجهي من الخجل و تقدمت نحو الحوض في صمت و أمي تبتسم لي بخبث بعد أن فضحتني مددت يدي إلى الماء كي أغسل و جهي و أستيقظ قليل وقبل أن أنتهي أحضرت لي منى منشفة من غرفتها فنشفت وجهي وجلست على السفرة إلى جانب منى فقالت أمي و هي تخاطبني :
- أتريد أن تأكل فطور الصباح أم أضع لك الغداء مع منى فهي لم تتغداء إلى الأن
امسكت يد منى بكل حنية وقلت و أنا أنظر في عينيها العاسليتين :
- سوف أتغداه مع حبيبتي
في تلك اللحظة أطلقت أمي ضحكة قوية و قالت مستاهزة :
- هههههه الأن أصبحت حبيبتك هل كل هذا من أجل أنها أخبرتك بأنها سوف تحضر لك صديقتها لكي تنيكها
ألتفت أنا إلى منى و نظرت إليها كأنني أسألها فقالت وهي تبتسم :
- لا تنظر لي هكذا يا مجدي فأنا لا أخفي أي شيئ عن أمي وهي كذلك لا تخفي أي شيئ عني ولا توجد أي أسرار بيننا
أمي - كم أنت مغفل يا مجدي حتى بعد كل الذي أخبرتك به ليلة أمس مزلت لا تثق بي
لم أجب على كلام أمي و ألتفت إلى منى مجدد و قلت و أنا أحاول أن أغيض أمي :
- لا توجد أي مشكلة يا منى أن أخبرتها و أو أن لم تخبريها فسوف تبقين حبيبتي
في تلك اللحظة تكلمت أمي بصوت يملئه الغضب بعد أن نجحت في أغضابها و قالت :
- ليست هي حبيبتك فقط بل صدرها المسكين الذي فعصته ليلة أمس بيديك و أكلته بلسانك و عصارته حتى ازرقا لونه وتورم
عندما إنتهت أمي من كلامها هذا نظرت إلى منى فوجدتها تخرج صدرها الكبير من تحت القميص الأحمر حتى ظهر ذلك البزاز الطري إلى الهواء الطلق وقالت و هي تمسك به من الأسفل و تروجه :
- حقا حرام عليك يا مجدي أنظر كيف أصبح لونه من عضك له
نظرت إلى صدرها الأبيض الذي حقا كان عليه بعض المناطق الزرقاء و ابتسمت ابتسامة خفيفة إلى منى التي أدخلت صدرها مرة إلى دخل القميص و قلت لها :
- أنا أسف يا منى لم أكن أقصد فصدرك حقا لا يقاوم
فأجبتني أمي وهي تضع الاكل على طاولة أمامنا أنا و منى و تجلس معنا على السفرة و قالت :
- و ما ذنب هذه المسكينة أن كنت أنت محروم و قليل خبرة
أنزلت رأسي إلى الأسفل و أنا أبتسم و شرعت في الاكل لي أنني حقا كنت جائع و منى كذلك لم ترفع رأسها عن الصحن الذي أمامها من حلوة الطعام أم أمي فأمسكت مجلة فيها صور مختلفة لي ألوان الشعر و قصاته تتأمل ما يوجد فيها فهي تحب أن تعتني بشعرها كثير و لم تمضي إلا لحظات قليلة في هذا الصمت الغريب حتى سمعنا صوت قدم من الحمام المقابل إلى المطبخ لم يكن صوت غريب كان صوت سلمى وهي تقول :
- لالالا براحة مش كيده توقف اااااه هذا يألم
ألتفت إلى منى فوجدتها تبتسم بخبث أم أمي فقد ضحكت ضحكة مسموعة :
- هههههههه
ألتفت أنا إلى أمي و منى أتسال و قلت :
- ماذا تفعل سلمى في الحمام ؟
وبينما أنا أنتظر ردهما أجابني صوت أخر غير صوت أمي أو منى لكنه لم يكن يخاطبني :
- أتعرفين يا سلمى أحلى حاجة فيكي أيه
سلمى - أيه ؟
الصوت - شفتك المقلوبة هذه كم أعشق تقبيلها
فاجبته سلمى بصوت ممحون :
- وماذا على كسي ألا يعجبك ؟
الصوت - طبعا يعجبني يا حياتي وأنا سوف أفشخه اليوم هو و طيزك الكبيرة هذه
عندها أستنتجت أن شخص ما مع سلمى في الحمام بينيك فيها وفجأة بعد هذه الكلمات توقف صوت الدش و توقف صوتهما أيضا و ماهي ألا ثواني حتى فتح باب الحمام وخارجة سلمى عارية تمام بدون أي ملابس تلف فقط شعرها بفوطة بيضاء و خلفها يمشي شاب تذكرته على الفور عندما رأيت وجهه فقد كان نفس الشاب الذي كان معها في المقهى ليلة أمس و التي باتت في منزله الليل كله كان هذا الشاب هو أيضا لا يرتدي ألا فوطة تستر جزائه السفلي فقط أما صدره فقد كان عاري وتقدموا هو و سلمى نحو السفرة التي نجلس حولها وهما يضحكان و يتداعبان كأنهما زوجان في شهر العسل في تلك اللحظة تقابلت عيني مع عيني سلمى أختي لكنها لم تعرني أي أهتمام بل تقدمت بصدرها الكبير ذو الحالمات الوردية و كسها المحلق على شكل هرم مقلوب و أخذت قطعة جزر من صحن منى ووضعتها في فمها تمضغها بطريقة غريبة و مستفزة ثم قالت وهي تخاطب الشاب الذي معها أجلس يا أيمن فأنت لست بغريب فهذه أختي منى وهذه أمي أم هذا فهو مجدي أخي جلس أيمن معنا على السفرة وهو يبتسم أدرت وجهي فوجدت أمي تنظر إلى أيمن و إلى عاضلاته المفتولة وجسمه الضخم وقطرات الماء عليه زادته إثارة أكبر أمسك أيمن شعره الطويل يربطه بي ربط شعر إلى الخلف على شكل حصان وهو ينظر إلينا بكل برود و ثقة في تلك اللحظة جلست سلمى على حجره و قالت و هي تخاطب أمي :
- أمي هل يمكن إلى أيمن أن يبيت معنا هنا الليلة فأنا لا أريد الذهب معه إلى بيته مجدد لأن أبوه لم يتقبل فكرة نومي عنده ليلة أمس
ألتفت أمي لي و هي تنظر في عينيا مباشرة و تبتسم و قالت و هي ترد على كلام سلمى :
- بنسبة لي لا توجد أي مشكلة فمن واجبنا أكرام الضيف هههه لكن أسألي أخوكي ربما لديه أعتراض على هذا
كانت أمي أكثر آمراة خبيثة رأتها عيني في هذا العالم فقد كنت أعلم أنها بكلامها هذا كانت قاصدة أن تجعلني عرص و ديوث عليها وعلى أخوتي البنات وتحولني إلى نسخة مصغرة من أبي فأن وافقت على هذا سأكون قد فتحت الباب إلى هذا العالم النجس في تلك اللحظة وقعت عيني على سلمى التي كانت تنظر لي نظرة كلها قرف و أشمزاز و هي تترقب ردي بفارغ الصبر لم أستطع التفكير كثير فقد كنت أعلم أنه حتى أن لم أوافق فهذا سوف سيحدث غصب عني فرفعت رأسي بكل حزم و ثقة و أنا أخاطب سلمى :
- أنتي حرة يا سلمى فأن كنتي تريدينه أن يبقى فلا داعي بأن تطلبي رأي أي شخص يمكنه البقئ لا توجد أي مشكلة فهذا ليس من شأني
فأجابني أيمن بعد أن أنتهئ من ربط شعره وهو يبتسم لي و قال :
- شكرا لك يا مجدي لن أنسئ لك هذا المعروف
فأجبته و أنا أضع أبتسمة مصطنعة على و جهي و قلت :
- لا داعي إلى الشكر يا أيمن فهذه حياتها وهي حرة بأستقبال أي شخص تريد فذا ليس منزلي
نظرت لي سلمى وهي مستغربة من كلامي هذا ومن التحول المفاجئ الذي حدث لي و هي تتسأل ببالها كيف أصبحت هكذا وأقبل بكل هذه الأشياء و أنا بالأمس صفعتها من أجل بعض الملابس العارية و لكنها لم تتخذ وقت كبير في التفكير كأن هذا الشيئ لا يهمها وقالت وهي تخاطب منى :
- لماذا لم تذهبي إلى العيادة اليوم يا منى ؟
منى - لقد أخذت إجازة لكي أرتاح لبضعة أيام فجسمي مرهق من كثرة العمل
وفي وسط كل هذا الحديث مزلت أمي لم ترفع عينها ولو للحظة واحدة عن جسم أيمن و عضلاته وهي تتأملها بمحن كبير وهو كذلك ركز معها و مع صدرها الكبير وهو يبتسم بخبث فجأة و من دون سابق إنذار صرخت سلمى ااااااه أيمن ما بك ألا تشبع اححححح ؟ لم أفهم شيئ من ما يحدث ألا عندما قال أيمن وهو يقبل عنق سلمى من الخلف أنا أريد أن أنيك كسك كل يوم و كل ساعة وكل دقيقة فهذا الكس لا يشبع منه في تلك اللحظة فقط فهمت أنا أيمن قد أبعد المنشفة التي كان يرتاديها و أدخل زبه بكس سلمى التي كانت تجلس على حجره عارية و هذا ما جعلها تنتفص و تصرخ متفأجت وهي توحوح و تقول :
- ااااه حبيبي ألم تشبع من كسي فأنت قد فشخته ليلة أمس و لم تترك لي أي مجال لراحة
أيمن - ليلة أمس لم أخذ راحتي لأن أبي كان بالمنزل و كان سيسمع صراخك ولكنني اليوم سوف أفشخه حقا حتى يسمع كل الحي أنكي بتتناكي
وفجأة و بعد أن أنتهئ أيمن من كلامه وقف من على الكرسي الذي كان يجلس عليه و بطح سلمى على بطنها فوق الطاولة في وضع الكلب بحيث أصبحت طيزها أمامه مباشرة و بطنها فوق الطاولة عندها كانت المفاجاة عندما رأيت زبه بوضوح تام هذه المرة كان وحش باتم معنى الكلمة فحجمه كان خيالية و طوله لا يقارن بأي زب رأيه من قبل فقد كان أبيض اللون و خلي من العروق و به القليل من الشعر الخفيف في تلك اللحظة ألتفت لكي أرى أمي التي كانت مندهشة وفمها مفتوح وهي تشاهد هذا الوحش أمامها أما منى فقد كانت تعض على شفاتها من شدة الشهوة و قبل أن يدخل أيمن زبه في كس سلمى التي كانت منبطحة تترقب و تنتظر في خوف كبير دخول ذلك الوحش إلى كسها الصغير نظر أيمن إلى أمي نظرة أخيرة وغمز لها ثم أدخل زبه بقوة في كس سلمى التي صرخت ااااااااه براحة يا أيمن براحة حبيبي جلست أشاهد أختي للأول مرة و هي تتلوى و تتألم من ذلك الزب الذي هشم كسها ولم أقدر حتى على الحراك من مكاني وأنا أشاهد سلمى وهي تصرخ من اللذة و تخاطب أمي ااااه يا ماما اااااااه زبو حلو ااحححح نظرت إلى منى التي كانت تجلس بجانبي وهي تحك كسها من فوق الشورت الأسود الذي كانت ترتاديه فنظرات لي بدورها و قالت بمحن كبير لم أعهده منها :
- شايف النيك يا مجدي شيف الزب لا تلم سلمى أو تلومني على تصرفي هذا فلا توجد إي فتاة تستطيع مقومة هذا الزب دون أن تجربه أو تركبه أنظر إلى أمك كيف تتخبط في مكانها من شدة المحن
إلتفت إلى أمي فوجدتها تبعد ما بين ساقيها وهي في قمة الشهوة و الهياجان تدخل و تخرج أصبعها الأوسط في كسها بسرعة ثم قالت و هي تخاطب سلمى اااااااه أين وجدتي هذا الزب يا سلمى أين ؟ لم ترد سلمى عليها فقد كانت مغمضة العينين في عالم أخر بين الألم و اللذة
أما أيمن فقد كان يدفع بزبه الكبير بأقصى سرعة لديه في أحشاء سلمى من دون شفقة أو رحمة وهو يخاطب أمي :
- أظن أن سلمى لن تحتمل زبي
وبعد أن أنتهئ أيمن من كلامه هذا أخرج زبه العملاق من كس سلمى فجأة فأبتسمت سلمى كأن روحها عادت إليها فأكمل أيمن كلامه وهو يخاطب أمي :
- هل تريدين تجربته ؟
و لم يكمل أيمن كلامه حتى أنقضت أمي على زبه تمصه بشراسة و شبق كبير فأبتسم أيمن عند رأيته لهذا المحن و قال و هو يوجه كلامه لي :
- يبدو أن أمك لم تتناك منذ مدة طويلة يا مجدي
نظرت لي أمي بعد أن سمعت كلام أيمن وهي ترضع زبه بشرمطة وقالت يا مجدي طعم زبو يجنن لم أرد عليها فوصلت مصه وهي تخاطب أيمن أنت سوف تبيت معي أنا الليلة عيزك تهري كسي و طيزي فأجبتها سلمى التي جلست تشاهد أمها اللبوة وهي تمص زب صديقها و قالت و أنا يا أمي مش حتناك ولا إيه ؟ وقفت أمي من مكانها وإنبطحت في نفس الوضع الذي كانت فيه سلمى ورفعت فستانها لكي تظهر إلى أيمن تلك الطيز الكبيرة وأنزلت الأندار و قالت وهي ترد على كلام سلمى لا مش حتتناكي لن تستطيعي تحمله في تلك اللحظة من دون إي تنبيه أدخل أيمن زبه في كسها فصرخت أمي بأعلى صوتها ااااااااااااه براحة اححححححح فقالت سلمى وهي تظحك على صرخة أمي هذه أظن أنكي أيضا لن تستطيعي تحمله يا أمي في تلك اللحظة أطلقت منى ضحكة قوية وهي تقف من الكرسي و قالت أنا سأذهب إلى غرفتي لكي أرتاح قليل و أنتم أكملو حفلة النيك هذه فأجبها أيمن ألن تجربي زبي مثل أمك وأختك فقالت انت عايز تنيك العائلة كلها في يوم واحد ووصلت منى مغادرتها المطبخ و هي تبتسم و أيمن ينظر إلى طيزها التي تشبه الجيلي و هي تهتز وهو يدك زبه في كس امي من دون توقف ثم إلتفت إلى سلمى و قال :
- أظن أن لدى منى طيز أفضل من طيزك يا سلمى
أبتسمت سلمى و قالت أنا أيضا سوف أذهب لكي أرتاح و أن تركت أمي فيك نافس تعالى إلى غرفتي كي تشق طيزي التي لا تعجبك و بين ما كانت سلمى تهم بالخروج أمسكها أيمن من يديها و جذبها نحوه و قبال شفتيها بقبلة طويلة و قال بعدها إذهبي و أنتظريني هناك لن أتأخر عليك فلا أظن أن أمك سوف تقاوم زبي خرجت سلمى من المطبخ وهي تتمايل بطيزها و بقيت أنا و أمي و أيمن الذي أوقف أمي و نزع عنها فستانها لكي تبقى عارية تمام فقفز أمام أيمن ذلك الصدر الكبير فصفر أيمن تصفيرة إعجاب و قال أين كنتي تخفينا هذه الكوار اللذيذة عني و إنقض على صدرها يرضعه و يمص حلمتيه بشهوة كبيرة وهو يقول اااااه يا شرموطة ما أحلى بزازك آممممم فأجابته أمي وهي تظغط على رأسه لكي يمص أكثر و قالت مص يا حبيبي مص آااااه من اليوم هم ملك لك أنت مص إلتفت أيمن لي و قال أمك فعل قحبة يا مجدي هههه ثم أمسك أيمن بأمي و رفعها على طاولة لكي تنام على ظهرها و فتح رجليها وأدخل زبه في كسها دفعة واحدة و بكل قوته فشهقت أمي كأن قلبها قد توقف بعد هذه الدفعة و حولت النهوض لكن أيمن ثبتها جيدا و سرع في النيك و أمي تصرخ اححححح أرجوك ااااااه توقف ااااااااه سوف أموت اححححح أرجوك و أيمن يدفع بزبه دخلها من دون رحمة كان مشهد ساخن من ما جعل زبي ينتصب على الفور و أنا أشاهد أمي التي لم تعد قادرة على فتح رجليها و أيمن يقول لها أفتحي يا شرموطة أفتحي رجليكي أنا سوف أفشخ كسك اليوم كانت أمي تحاول فعل كانت أمي تحاول فعل ذلك لكن نيك أيمن لها و سرعته كان قوي جدا و لم تستطع مجارته فأستشط أيمن غضب و صفع وجهها بكف وهو يقول ألم أقل لكي أفتحي رجليكي يا شرموطة حولت أمي أن تدفعه من فوقها بعد تلك الصفعة التي أعدتها إلى رشدها قليل و لكن أيمن لم يترك لها أي مجال و صفعها مجدد لكن هذه المرة بقوة أكبر في تلك اللحظة لم أستطع الأحتمال أكثر ووقفت من الكرسي و أنا أقول هل أنت مجنون أم مريض نفسي توقف عن صفعها فنظر لي أيمن وهو يعدل زبه لكي يعيده إلى كس أمي و قال أخبرها بأن تفتح رجليها إذا كنت تريدني أن أتوقف فأجبته و أنا أنظر إلى زبه وهو يدخل كس أمي التي كانت تصرخ و تتمتم بكلام غير مفهوم هل أنت أعمى أم غبي لن تستطيع فعل ذلك أنظر إلى حالتها أنها في عالم أخر فأجابني أيمن بكل برود وهو يبتسم وقال تعالى و فتح لي أنت ساقيها إذا لكي أنتهي بسرعة وترتاح أمك من هذا العانى وقعت عليا هذه الكلمات كالصاعقة فلم أتوقع أنه سوف يقول لي هذا ولكن تألم أمي و صراخها جعلني أتقدم نحو ساقيها و أمسك بهما و أشدهما إلى الخلف لكي يصبح كس أمي واضح أمام أيمن الذي أبتسم من رايت هذا و تحول في لحظة واحدة إلى آلة نيك فأصبح صراخ أمي يملئ المكان ااااااااااه لا لا أرجوك اااااااااه براحة اححححححح توقف توقف اااااااااه فنظر أيمن لي و قال أظن أن أمك لن تحتمل زبي يا مجدي أظنني سأنيك طيز أختك منى اليوم لكي أفرغ شهوتي صرخت أمي في نفس اللحظة و هي تقول ااااااااه أرجوك يا مجدي قل له أن يتوقف ااااااه أنا بموت ااااااييييي أرجوك يا مجدي فأجبتها و أنا أنظر في عينيها مباشرة و قلت ألستي أنت من أراد هذا يا أمي
أمي - ااااااه لم أكن أعرف أنه سوف يمزق أحشائي بهذه الطريقة ااااااه
أنا - و ماذا تردين مني أن أفعل هل تردين أن أمره بتوقف عن النيك
أمي - اااااه لا لا تفعل هذا فقط أن يخفف سرعته فأنا مزلت أريد أن أتناك ههههه
فأبتسم أيمن و قال :
- ألم أقل لك أنها قحبة يا مجدي
أنا - إذا واصل نيك هذه القحبة إذا كانت هذا ما تريده هههههه
فضحك أيمن معي أيضا وهو يدفع بزبه لكي يغوص أكثر في كسها فقالت أمي :
- اااااه لا لا توقف احححح أنت شامت فيا يا مجدي
أنا - هههههه لا لكن ألستي أنتي من تردين المزيد من النيك
أمي - وما هو شعورك و أنت تفتح ساقيا لكي أتناك وقد أصبحت عرص مثل أبوك السالب
في تلك اللحظة و مع كلام أمي هذا عدت إلى رشدي و أنا إنزل رأسي إلى الأسفل مذلول و لكن أيمن لحظ هذا على و جهي فقال :
- لا تستمع إلى كلام هذه الشرمطة يا مجدي أنت حلو
أطلقت أمي ضحكة قوية و قالت :
- ههههههههه حلو لا تقل لي أنك سوف تنيكه هو أيضا هههههه
أيمن - لا مليش في الخشن يا لبوة و لا أظن أن مجدي سالب أليس كذلك يا مجدي ؟
أنا - لا لست سالب
أيمن - إذا أمسك لي ساقي هذه الشرموطة أنا سوف أنتقم لك منها يا صديقي
أخرج أيمن زبه من كس أمي ووضعه على باب طيزها فصرخت أمي لا لا لا أرجوك طيزي لا فهي لن تحتمل هذا الحجم لكن أيمن لم يستمع لها و أدخل رأس زبه فقط حتى صرخت أمي و حاولت النهوض فقال أيمن لي ثبتها جيدا يا مجدي لا تدعها تتحرك ووصل إدخل زبه في طيزها شيئ فشيئ حتى أدخله كله و أمي بح صوتها من الصراخ و التوسل و لكن من دون جدوى وعندما أخرج أيمن زبه رأيت ددمم عليه و كذلك أمي رأته أيضا فصرخت ااااه قلت لك لا تدخله يا أيمن لم فعلت هذا ااااااه لقد فشخت طيزي أصابني الذعر بعد أن رأيت هذا الدم و سمعت كلام أمي فلحظ أيمن خوفي هذا فقال لا تخف يا مجدي سوف يعتاد طيزها على زبي و سيتوقف كل هذا الألم و ما هي إلا لحظات حتى صدق كلام أيمن و توقفت أمي عن الألم و أصبحت تطلب المزيد و أيمن ينيك طيزها لكن ببطئ و أمي تتلذذ اااه ياحبيبي ما أحلى زبك احححح أكثر دخلو أكثر حتى أنتفظت أمي من مكانها و إرتعشت و أطلقت ماء شهوتها على صدر أيمن الذي أخرج زبه و أدخله بسرعة في كس أمي التي قالت اخخخخخخخ نعم هذا ما أريده اففففف لا تتوقف نيك نيك نيك ااااه نيك كسي نيك كس الشرموطة اااااااااه و أيمن يدك كسها بكل عنف حتى أرتعشت أمي مجددا فرأيت سائل أبيض لزج يخرج من كسها و فوق زب أيمن فصرخت و قلت هل جننت يا أيمن كيف تفرغ لبنك بكس أمي إبتسم أيمن و قال هذا السائل ليس مني هذا من أمك إستغربت كلامه و لم أفهم أي شيئ من ما قال حتى واصال أيمن و قال حجم زبي و صغر حجم كس أمك يجعل كسها يفرز هذا السائل دليل على وصل المرأة إلى أقصئ درجات النشوة و اللذة الجنسية أحقا لا تعرف هذا يا مجدي كنت على وشك أن أجيبه حتى قالت أمي كيف له أن يعرف هذا وهو لم يدخل زبه إلى إي كس في حياته فظحك أيمن و نظر لي فأنزلت رأسي إلى الأسفل خجل فقال أيمن لا تقلق يا مجدي سوف تجربه يوم ما أنه أحلى شيئ في هذه الدنيا و ما هي إلا بعض دفعات قليلة في كس أمي حتى أخرج أيمن زبه من كسها و نطر لبنه فوق صدرها و بطنها ووجهها حتى أن قليل من هذا اللبن وقعوا عليا فأبتسم أيمن و قال أنا أسف يا مجدي لم أكن أقصد وقفت أمي و هي تترنح مثل السكرنة وهي تحاول أن تلتقط أنفاسها بعد تلك الحرب الدامية التي إستنزفت كل قواها ددمم ينزل من طيزها الملبن التي فتحها زب أيمن و كأنها طيز بكر لم يمسسها زب من قبل قالت أمي افففففف أنت فشختني فعل يا أيمن حرم عليك خرجت أمي وهي تتوجه نحو الحمام وهي تفتح ساقيها و لا تقوى على المشي كان منظرها حقا مظحك ألتقط أيمن فستان أمي من الأرض و مسح به زبه من ددمم طيزها و ماء شهوتها ثم جلس أمامي على السفرة و قال :
- و قالت أنها تريد أن تتناك الليل كله
أنا - ههههه لا أضنها سوف تتناك بعد الأن
أيمن - ههههه أنت حقا شخص حبوب يا مجدي
أنا - و ماذا سوف أكون غير حبوب بعد أن تركتك تنيك أختي أمامي و فتحت لك ساقي أمي لكي تنيكها
أيمن - لا لا أقصد هذ يا مجدي أنا أعلم أنك لست هكذا و لا تريد فعل هذا لكن يا صديقي الوقت غير الوقت و ناس تغيرت و أصبحت متفتحة و هذا الشيئ أصبح عادي
أنا - إذا تريد أخباري أنك أنت أيضا عادي إن علمت أن أختك بتتناك أو أن تفتح ساقي أمك للغريب لكي تتناك أمامك وتستمتع
أيمن - أعلم بأن أختي بتتناك هذا شيئ عادي بنسبة لي فهذه حياتها و هي حرة لكن بأن تتناك أمامي لا يا صديقي لن أقبل بهذا أعذرني على كلامي أو أن أفتح رجلا أمي لا هذا لن يحدث أبدا
أنا - إذا عن أي تطور و تفتح تتحدث إن كنت لن تقبل بهذا
أيمن - ههههههه عندما سألت سلمى عندما كانت معي في بيتي هل يمانع أهلك إن نمت معكي في منزلك قالت لا لن يمانعوا و قالت بأن أهلها أناس متفتحون لم أقصد أن أوذي مشاعرك يا صديقي أنا حقا أسف يا مجدي
أنا - و بعد ماذا الأسف يا أيمن بعد أن وقاعت كل الأبواب ورايتك تغرس زبك في كس أمي وأختي
أيمن - إن كنت تريدني أن أغادر سوف أغادر و لن أتكلم ثانية مع سلمى و لن أخبرها بشيئ من من ما دار بيني و بينك هنا
أنا - أنت حر يا صديقي فلا دخل لي بسلمى أو بك فأنا لا أريد أي مشاكل مع أبي إن علم أنني تدخلت في شيئ لا يعنيني
أيمن - مجدي أنا حقا اريد أن نصبح أصدقاء فأنا لست بذلك السيئ الذي تظنه يا مجدي
أنا - ليس لدي مانع أن تصبح صديقي يا أيمن
أيمن - اذا من اليوم نحن أصدقاء و حول أن لا تأخذ علاقتي مع سلمى بشكل الخطاء
أنا - هههههه هذا قبل أن تنيكها أو بعد أن نكت أمي و فشخت طيزها إن كنت فعل تريد أن تكون صديقي فتكلم معي بصرحة و لا داعي بأن تخجل مني بعد الذي حصل فوق هذه الطاولة
أيمن - إذا أنظر يا صديقي كلنا شباب وكلنا نحب البنات و نحب النيك يعني أريدك أن تخبرني أنت بصراحة إن وجدت فرصة بأن تنيك فتاة و أمها و بحضور أخيها و بعلم أبوها هل ستضيع هذه الفرصة و لن توافق
أنا - ههههه بصراحة سأوفق دون أن أفكر حتى
أيمن - إذا لا تخف يا مجدي أنا لن أفضح أختك صحيح أنا لا أحبها و لا يربطني بها إلا النيك و لكن لست متخلف كي أفضح فتاة فتحت ساقيها كي تمتعني و تمتع زبي
أنا - لقد أعجبتني حقا صراحتك يا أيمن و أنا هذا ما أخف منه بصراحة الفضيحة
أيمن - كن على يقين أن الذي حدث هنا مات هنا
أنا - شكرا لك يا أيمن الأن ريحت قلبي و جعلتني مطمأن
وبعد أن أكملنا هذا الحوار أكلنا الغداء معا و تحدثنا قليل عني و عن حياتي و عنه و عن حياته و لكن أيمن قال لي فجأة وسط هذا الحوار :
- أسمع يا مجدي سأقول لك شيئ لكن لا تضحك على كلامي
أنا - ههههه ماذا هناك
أيمن - أنا هجت ثانية و عايز أنيك
أنا - و من ستنيك أنا لست سالب إن كنت تلمح إلى هذا
أيمن - ههههه لا تخاف أنا أيضا لا أنيك رجال ولكن طيز أختك منى رعب و حبب أركبها و أجيب لبني فيها
أنا - و ما دخلي أنا بهذا أنها أمامك إن وفقت لك ذلك فأفعل ما تشاء بطيزها
أيمن - أتعلم أنني لم أرى مثل هذه طيز في حياتي إلا في أفلام البورنو فقط و حلمي منذ كنت صغير أن ادخل زبي في مثل هذه الطيز
أنا - أظنها لن تمانع فأنا رايتها تحك كسها عندما شاهدت زبك يدخل في كس سلمى
أيمن -إذا هيا تعالى معي و شاهد كيف سأركبها و متع نفسك بهذا المشهد
شهوتي بأن أرى منى وهي بتتناك و زب أيمن ينغرس في طيزها جعلني اذهب معه الى غرفة منى من دون نقاش ووقفنا أمام باب غرفتها فحاول أيمن فتح الباب لكن وجده مغلق من الداخل إستغربت حدوث هذا الشيئ فمنى لم تتعود إقفال الباب بالمفتاح من داخل و هذا جعلني أتسأل مالذي جعلها تفعل هذا وماهي إلا لحضات حتى سمعنا منى تتكلام من داخل الغرفة و تقول :
- من خلف الباب
فأجبها أيمن - أنا أيمن يا منى أفتحي الباب
منى - ماذا تريد ؟
أيمن - تعلمين ماذا أريد, أريد أن قسم تلك الطيز إلى نصفين
منى - و أنا لا أريد هذا هيا إذهب من هنا
صدمت أنا و أيمن من كلامها هذا و نحن كن نظن أنها كانت تنتظر في أيمن لكي ينيكها و بما أنها كانت تشتهي زبه و لكنها فجأتنا فأكمل أيمن كلامه و قال :
- على راحتكي يا منى ولكنني أعلم أنك تريدينه و لكن أن لم تفتحي الباب لن أدعكي تجربينه حتى و أن طلبتي هذا بنفسك
منى - هههههههه أوكي و لكن هذا لن يحدث أبدا يا أيمن إلا في خيالك فأنت لن تركبني و أنا لن آتي إليك
فرحت أنا عندما سمعت كلام منى و ثقتها الكبيرة هذه على الأقل لي أخت شريفة لا تحب النيك من كل الرجل و ليست مثل الشرموطتين الاخريتين نظرت إلى زب أيمن الذي يقف إلى جانبي عاري فوجدته منتصب و أحمر اللون كإنه يريد أن يخلع الباب و يدخل على منى من شدة الهياجان نظر أيمن لي وهو يبتسم و قال هيا تعالى معي و أمسك يدي يجرني خلفه كأنني *** صغير نحو غرفة سلمى التي وجدنها نائمة على بطنها فوق السرير وهي عارية تمام كان مشهد يهيج الحجر نظر أيمن لي و قال اااااه أنظر يا مجدي إلى هذه الطيز الملبن و إلى هذا اللحم الأبيض أخذت أتأمل جسم أختي و إقتربت منها قليل دون أن أشعر لكي أرى هذه الطيز بوضوح أكثر فقال أيمن عندما شاهد هيجني هذا أتعجبك طيز أختك يا مجدي و قد كان قاصد أن يقول أختك و لكنني لم أهتم لهذا فقد كانت الشهوة هي من تقودني فأجبته نعم أنها رئعة أبتسم أيمن و قال إذا إقترب منها فنفذت كلام أيمن و جلست على حافة السرير و أنا أبتلع ريقي فقال أيمن مجدد هيا إقترب من طيزيها أكثر لا تخجل إقتربت حتى صار و جهي أمام طيزها مباشرة و ألتفت بنظري إلى أيمن الذي قال لي بوسها يا مجدي لا تخجل فهي أختك فأقتربت بمفي و أنا أرتعش و طبعت قبلة على تلك الطيز الطرية و أنا أشعر بشيئ من الخوف و اللذة في نفس الوقت كان شعور جميل و خصوص عندما لمست شفتي طيزها في تلك اللحظة غاب تفكيري و نسيت أن هذه التي ترقد أمامي هي أختي من لحمي و دمي و لكن الشهوة كانت أكبر فقد أمسكت طيزها بيدي الأثنين أعصرها و أستمتع بهذا الملمس الرائع فقال أيمن هيا أفتح طيزها يا مجدي فأبعت لحم طيزها و فتحتها كأنني أفتح سندوتس فظهر لي ذلك الكس الوردي أمامي و عليه بعض اللزوجة التي تخرج منه كان كأنه عسل أبيض و خرم طيزها الوردي أيضا فأقتربت بأنفي أشمه فقال أيمن أبزق على خرمها يا مجدي فبزقت على خرمها من دون تردد فقال أيمن والأن حرك طيزها بسرعة يا مجدي فأصبحت أحرك فردتاي طيزها بقوة وهما يموجانا كأنهما جيلي و كل هذا و سلمى تغط في نوم عميق في تلك اللحظة قال أيمن بصوت حازم و الأن هيا إبتعد رفعت رأسي و الأستغرب يملئ ذهني و نظرت إلى أيمن كأنني أستفسره و لكن أيمن لم ينتظر سؤالي و أمسكني من يدي و جذبني بقوة من على السرير حتى وقعت في الأرض و قفز هو فوق سلمى و أبعد لحم طيزها بيده و باليد الأخرى ثبت زبه أمام فتحة طيزها مباشرة ثم من دون أي إنذار إلى تلك المسكينة التي تنام تحته إدخل زبه في طيزها دفعة واحدة فأستيقضت سلمى مفزوعة وهي تصرخ اااااااااااااااااه ماذا هناك ماذا يحدث حتى أجبها أيمن من فوقها وهو يدخل و يخرج زبه في طيزها لا تخفي يا عمري أنه أنا و عندما سمعت سلمى هذه الكلمات إستوعبت ما يحدث فقالت بصوت يملئه الألم ااااااه ااافففففف طيب شوية شوية ااااااااااححح لا تتقوى عليا حبيبي فطيزي ليست حمل هذا الزب أكمل أيمن النيك كأنه لم يستمع ولا لكلمة واحدة من ما قالته سلمى وهو يبوس رقبتها و يتلذذ فقالت سلمى بأستغرب هي أمي تعبت منك و لا إيه فأجبها أيمن وهو يظحك هههههههه أمك هههههه أنا دمرت طيزها و دمدمتها و أيضا فشخت كسها فقالت سلمى ااممممم لهذا أنت جاي هايج طيب براحة علشان طيزي متتفشخش مثل تلك الشرمطة التي أردت أخذك مني فقال أيمن وهو يهمس في آذن سلمى أنظري يا حبيبتي من آتى لكي يشاهدكي و أنتي بتتنكي فألتفت سلمى لكي تجدني جالس على الأرض أشاهدها و هي بتتناك فقالت أظهر أنك أستحليت الحكاية هيا أخرج من غرفتي يا عرص فقال أيمن وهو يضغظ بزبه أكثر في طيزها لا تقولي هذا على صديقي يا قحبة فهو من جهز لي طيزك لكي أنيكها فقالت سلمى بأستغرب كيف تقصد جهزها لك قال أيمن لقد بزق في خرمك و طرى طيزك لكي تصبح لزجة فضحكت سلمى بصوت عالي و قالت شكرا يا أخي الأنك طريت طيزي علشان أتنك منها و مبروك فقد أصبحت عرص رسمي فأجبتها ببرود تام و قد كنت مصمم على إستفزازها لا شكر على واجب فأنتي أختي الغالية لم يعطني أيمن الفرصة لكي أرى ملامح وجه سلمى ففي تلك اللحظة قلبها أيمن لكي تنام على ضهرها و أدخل زبه في كسها و قال لي هيا يا مجدي تعالى و مارس هوايتك المفضلة و أمسك رجلين أختك علشان اهري كسها مثل ما فعلت معك أمك منذ قليل تقدمت وجلست إلى جانب السرير على الارض و أمسكت ساقي سلمى و فشختهما إلى الخلف لكي تمكن أيمن من النيك بكل راحة وبالفعل فقد أنقض أيمن على كسها كالنمر يدخل و يخرج زبه بسرعة في كس سلمى و سلمى تصرخ اااااااااااه اااححححححح ثم تضحك هههههههه بحالة هسترية فسألها أيمن وهو يبتسم ما بك تضحكين فقالت بالأمس صفعني من أجل لباسي الفاضح و اليوم هو يفتح رجليا لكي أتنك أليس هذا شيئ مضحك ؟ فأجبتها و علامات الحزن على وجهي ألستي أنتي من تريدين الحرية المطلقة ماذا تريدين أكثر من هذا ؟ رفعت سلمى رأسها وهي تشاهد هذا الحزن في عينيا وإقتربت من خدي و طبعت قبلة عليه و قالت أنا أسفة يا مجدي أنا أمزح معك فقط و أعلم أن هذا صعب عليك لكن أنا يا أخي لا أقدر أن أعيش بدون نيك بدون زب يهشم طيزي و كسي أرجو أن تتفهم ذلك يا مجدي فأجبتها و أنا أبتسم يا مجنون إن كنت لا أتفهم لا أفتح رجليك الأن لكي تتناكي إبتسمت سلمى و قالت أنت أحلى أخ في دنيا في تلك اللحظة دخل شخص لم أتوقع دخوله إلى الغرفة ,..... يتبع


الفصل السادس


توقفنا في الفصل الخامس عندما كنت في الغرفة أفتح رجلي أختي سلمى لكي تتناك من أيمن وبينما نحن في ذلك الوضع الحميمي الغريب دفع شخص باب الغرفة فألتفت لكي أصدم بأبي يقف في وسط الغرفة وهو يشاهدنا في تلك الحالة بالنسبة لي كنت خائف قليل فهي المرة الأولى التي أتواجه فيها مع أبي وجه لوجه في مثل هذا الموقف وأنا أفشخ رجلي سلمى على وسعهما وحتى برغم من كل الكلام الذي قالته أمي عنه بأنه ديوث و سالب و يعشق الزب ألا أنني كنت أشعر ببعض من الخوف فهيبة الأب مزلت موجودة و لكن سلمى أختي كانت عكسي تمام فهي عندما رأت أبي أبتسمت و قالت :
- أبي لقد أشتقت لك كثير فأنا لم أرك منذ ليلة أمس
تسمرت أنا في مكاني و لم أقدر حتى على الحراك و بقيت ممسك بساقيا سلمى أفتحهما لي أيمن الذي لم يتوقف عن النيك حتى عندما راى أبي كأنه لم يبلي بل بالعكس فقد زاد من سرعته كأنه هاج أكثر فأبتسم أبي من كلام سلمى و قال :
- و أنا أيضا أشتقت إليك أنتي تعلمين كم أحبكي
سلمى - أعلم يا أبي و أنا أيضا أحبك أبي هذا أيمن صديقي الجديد الذي بت عنده ليلة أمس
نظر أبي إلى أيمن الذي كان يغرس زبه الكبير في كس أبنته و قال :
- تشرفنا يا أيمن
أيمن - و بك أيضا يا عمي
أبي - لا داعي إلى التكليف يا أيمن و نادني بعادل فقط
أيمن - كما تريد يا عادل
أبي - وكيف يبلي أيمن معكي يا سلمى هل أنت مبسوطة معه ؟
سلمى - هههههه يمكنك أن تسأل أمي فقد تذوقت زبه سوف تخبرك
أبي - هههههه اممممم لهذا هي لم تفتح لي باب الحمام تلك الشرموطة
سلمى - أظن أنها خجلت قليل كي لا تراى طيزها التي هشمها أيمن بزبه
نظر لي أبي في عيني مباشرة و قال :
- و أنت يا مجدي أظنك قد أنسجمت أخير و تفهمت الوضع
أنا - و ماذا تريدني أن أفعل غير الأنسجام فلا يوجد حل أخر غيره
إبتسم لي أبي وهو يعلم كل العلم أن كلامي هذا كله كذب و أنني فعلت هذا بمحض إرادتي و من دون أي ضغط و قال :
- إذهب إلى أمك فهي قالت لي بأن أناديك
سلمى - و لماذا تريده دعه هنا معي لكي يفتح ساقيا
لم يرد أبي على كلام سلمى و إلتفت لي مجددا و قال :
- إذهب أنت إلى أمك و أنا سوف أكمل مع سلمى
تقدما أبي نحونا و جلس مكاني و أمسك ساقي سلمى وهو يبتسم لي فوقفت أنا و توجهت نحو باب الغرفة مغادر و أنا أشاهد هذا المشهد الساخن و أبي يدفع ساقي سلمى إلى الأعلى و أيمن يدفع زبه بداخل كسها غادرت الغرفة متوجه نحو الحمام وطرقت بابه و أنا أسأل نفسي ما الذي تريده مني أمي يا ترى ؟ فأجبتني أمي من دخل الحمام و هي تقول :
- من خلف الباب
أنا - أنا مجدي يا أمي أبي أخبرني أنكي تردينني
أمي - نعم يا مجدي أدخل يا حبيبي الباب مفتوح
فتحت باب الحمام لكي أجد أمي تجلس على حافة الحمام و هي عارية تمام و تفتح رجليها على وسعهما و على كسها رغوة صابون وتمسك في يدها موس حلاقة أصفر اللون و قالت وهي تنظر لي و أنا أتمعن في جسمها الأبيض و بزازها الكبيرة :
- تعالى و جلس هنا يا مجدي
أقتربت منها و جلست أمامها على أرض الحمام و أنا أنظر إلى كسها
أمي - هل يمكنك مساعدتي في حلاقة كسي يا مجدي فأنا لا أحب الشعر أبدا و أحب أن يكون كسي دائما محلوق و نظيف
أنا - و لماذا لم تطلبي هذا من أبي بدل مني أنا
أمي - أبوك لا يعرف الحلاقة أبدا و دائما يجرح كسي كانت سلمى هي من تساعدني دوما لكنها مشغولة الأن كما تعلم
أعطتني أمي موس الحلاقة فأمسكته من دون تردد و بدأت أزيل ذلك الشعر الخفيف بكل حذر و أمي تنظر لي و تبتسم لم أكن خبير في فعل هذا لكنني لم أجرح كسها و عندما أوشكت أن أنتهي قالت أمي :
- أملئ ذلك الوعاء الذي بجانبك بالماء السخن يا مجدي و أحظر تلك الفوطة أيضا
فعلت ما طلبته مني أمي بظبط و كأنني مخدر من دون أي تفكير و جلست مجددا في مكاني و شرعت في غسل كسها و عندما لمست يدي ذلك الكس الأحمر السخن أرتعش كل جسمي مرة واحدة و كذلك أمي أرتعشت من تلك اللمسة كان شعور لذيذ وصلت غسل كسها بلطف شديد و أنا ألمس زنبورها و أحسس عليه و أنظر إلى أمي التي أغمضت عينيها لكي تعيش هذه اللحظة التي لن تتكرر أبدا أبنها يغسل لها كسها و يحسس على زنبورها في تلك اللحظة أدخلت أصبعي دخل كسها ففتحت أمي عينيها و أردت أن تقول شيئ ما لكن اللذة منعتها من فعل هذا فوصلت أدخال أصبعي و لكن بسرعة أكبر هذه المرة فبدأ صوت أمي بالخروج و هي تقول آممممممم آااااااه يا مجدي أسرع يا حبيبي أسرع في تلك اللحظة و بعد هذه الكلمات لم أستطع أن أمسك نفسي أكثر فأنقضضت على كسي أمي ألحسه بطريقة غريبة فقد كنت كأنني أكله و أنا أعض زنبورها و أدخل لساني داخل كسها كأنني أنيكها به و بدأ صراخ أمي يقوى شيئ فشيئ وهي تقول ااااااااه يا مجدي أكثر يا حبيبي أكثر ألحس كس أمك ألحس احححححح و بدأ كسها في أخراج بعض الماء و بعض من اللزوجة و كل جسمها ينتفض و يرتعش حتى صرخت صرخة قوية ااااااااااااااااااااااه و أطلقت شهوتها كلها على وجهي بطريقة مخيفة لم أرها من قبل كانت مثل الحنفية و أنا أشرب ذلك الشهد و أتذوقه للأول مرة في حياتي لم يتوقف جسم أمي على الأنتفاض فقررت أستغلل هذه الفرصة التي لا طلام أنتظرتها و صعدت بلساني ألحس بطنها ثم صعدت إلى تلك البزاز الطرية الكبيرة التي أمسكتها أعتصرها بيدي كأنني أحلبها ثم لحست حلامتها و مصصتها بطريقة سريعة و عنيفة ثم أنتقلت إلى رقبتها أبوسها و أظغط عليها بقوة كأنني أخنقها و أمي تقول بصوت مبحوح هذا يكفي يا مجدي توقف توقف لم أعرها أي أهتمام و قبضت على شفتيها أبوسها بطريقة متقطعة كأنني أخطفهما ثم أبتعدت عنها إلى الخلف قليل و نزعت القميصي و رميته على الأرض ثم نزعت السروال و بقيت في البوكسر و أمي تشاهدني و هي متعجبة فأمسكتها من رأسها و جذبتها إلى الأسفل بقوة و وضعت وجهها أمام زبي مباشرة و أخرجت زبي من البوكسر و قد كان في كامل أنتصابه و لونه أحمر من شدة الشهوة و قلت إلى أمي هيا أرضعي زبي لم تتردد أمي أبدا و أدخلت زبي في فمها تمصه بحنية و لطف و هي تنظر لي في عينيا مباشرة وهي تدور بلسانها حول زبي بطرية جميلة جدا كانت شرموطة بمعنى الكلمة و خبيرة أيضا فلم أخذ في يدها سوى 5 دقائق حتى قذفت لبني بداخل فمها الذي أبتلعته كله من دون أن تترك و لا قطرة واحدة ووقفت و هي تقول هههههه لم أكن أظن أنك ضعيف هكذا و لا تحتمل أنت لن تستطيع مجرتي أبدا يا مجدي و أستدرت نحو حوض الحمام لكي تغسل وجهها بعد أن قالت هذه الكلمات التي أشعلت نار الغضب بداخلي و جلتني أتحول إلى شخص أخر فأمسكتها من الخلف أقبل ظهرها و رقبتها فالت أمي و هي تبتسم توقف يا مجدي لا ترهق نفسك و لكنني فجأتها بأدخل زبي كله مرة واحدة في كسها و بكل قوتي فصرخت أمي صرخت قوية سمعها كل من كان في المنزل و هي تقول آااااااااااه براحة يا حيوان براحة ااااااااه فقلت لها و أنا أسرع في النيك من الضعيف يا شرموطة الأن كنت أنظر إلى إبتسمتها على المرآة بعد سمعها لهذه الكلمات و السعادة تملئ وجهها و هي بتتناك من أبنها الذي و صفها بالشرموطة وهو يدخل زبه في كسها و ينكحها لم أكن أعلم أن النيك لديه إحساس أفضل من مداعبة زبي كان إحساس راهيب و زبي يدخل في أحشاء أمي وملمس كسها كان ناعم جدا وأنا أنيك بسرعة راهيبة وصوت أمي يملئ الحمام و هي تقول نييييك أمك يا خول نيييك أكثر ااااااه كانت أمي تحاول إستفزازي بكلمة خول هذه و قد نجحت في فعل هذا فقد أدرتها لكي نصبح وجه لوجه أنا وهي و رفعتها لكي تجلس فوق رخامة الحوض و صرت بنيك فيها من الأمام و بعنف شديد و أنا ألتهم شفتيها و بزازها كان وضع ساخن ويوقف أي زبر وبينما نحن هكذا فتح باب الحمام فألتفت لكي أرى من الذي دخل فوجدت منى أختي تقف أمام الباب مذهولة من ما ترى أخوها ينيك أمها فقالت و هي تخاطب أمي :
- أنت حقا شرموطة و اليوم تأكدت من هذا
أمي - ههههههه أخوكي محروم يا منى فقلت أمتعوا
منى - و أنت يا خول مش قادر تصبر فقد قلت لك سوف أحضر لك صديقتي لكي تنيكها لم تفعل هذا أنها أمك يا حيون
أمي - و لماذا تحضرين الغرباء يا منى و أنا موجودة أخوكي طلع راجل و بيعرف ينيك
لم تجب منى أمي وإنزلت راسها إلى الأسفل و دخلت الحمام و أقفلت الباب و إقتربت من مقعد الحمام و نزعت ذلك الشورت الأسود لكي أرى للأول مرة ذلك اللحم الأبيض الطري و كسها المحلوق جلست منى على المقعد و بدأت تشخ كأننا غير موجدين فقالت لها أمي و هي تضحك :
- ألا تخجلين من أخوكي و أنتي تشخين أمامه
منى - عن أي أخ تتحدثين الذي بينيك في كس أمو و أنا أمامه و لم يتوقف حتى الأن
كنت بالفعل لم أتوقف عن إدخل زبي في كس أمي حتى عندما رأيت منى بل بالعكس فقد هجت أكثر و أمسكت أمي من ظهرها و رفعتها و صرت بنيك كسها بالواقف كانت أمي ثقيلة قليل لكنني لم أهتم فقد أردت أن ترى منى أنني خبير في نيك و كلام أمي ساعدني عندما قالت ااااااه توقف توقف أنزلني أنا مش قادره اااحححححح زبو حلو يا منى ااااااه و أرتعشت أمي فوق زبي و أنزلت شهوتها فأنزلتها لكي تمص زبي كل هذا و منى تشاهد دون إضهار أي إهتمام أو إنبهار بل أمسكت مرش مقعد الحمام تغسل نفسها و لبست الشورت و إقتربت من الحوض تغسل يديها فشاهدت أمامي تلك الطيز العالمية التي يحلم بها كل رجل تترجرج أمامي فأقتربت منها من الخلف و نزعت زبي من فمي أمي و صرت أحكه على تلك الطيز من الخلف كانت طرية و لينة جدا كان شعور جميل و منى لم تعرني أي إهتمام بل وصلت غسل يديها و عندما إنتهت إستدارت و غادرت الحمام دون أن تقول أي كلمة واحدة كان برودها هذا سوف يقتلني فشاهدت أمي نظرات الحيرة على وجهي فقالت :
- لا تتعب نفسك يا مجدي فأنت لست من النوع الذي تفضله منى
نظرت إلى أمي و قد زادت الحيرة أكثر على وجهي و قلت :
- ماذا تقصدين بأنني لست من نوعها المفضل
إبتسمت أمي وهي تقترب من زبي مجددا وتدخله في فمها و مصته قليل ثم قالت :
- منى ليست مثلي أو مثل سلمى
أنا - وضحي كلامك
أمي - لن تفهم أبدا يامجدي
أنا - أتقصدين أنها تحب النساء أكثر
أمي - ههههههه و إن كانت تحب االنساء فكرك كنت تركتها أو تركت طيزها الملبن هذه
أنا - حتى أنتي يا أمي تعجبك طيزها
أمي - طيزها هذه ملهاش حل كل الناس عيزاها
كلام أمي سخنني فأمسكتها ووضعتها في وضع الكلب و أدخلت زبي في طيزها فصرخت صرخت قوية و قالت اااااااااه لالا طيزي لالا يامجدي فهي مزالت تألمني من زب أيمن الكبير اااااااه توقف فقلت لها و أنا أزيد من سرعة النيك آه يا شرموطة أتقصدين أن زبي صغير فقالت أمي و هي توحوح لالالالا لم أقصد اااااه أرجوك يابني اااححح توقف ااااااه هل هذه جزاتي أنني تركتك تنيكني اااااااه لم أعرها أي أهتمام و بقيت أدك زبي داخل كسها بقوة و هي تصرخ حتى بدأت أشاهد بعض الدماء تنزل من طيزها صراخ أمي كان قوي جدا ممن ما جعل سلمى تفتح باب الحمام و تقف هي و أيمن و أبي يشاهدونني و أنا أرهز طيزها حتى قال أبي براحة على أمك يا مجدي براحة يا أبني فأجبته سلمى دعه يا أبي دعه يقسم طيزها تلك الشرموطة التي فزعتنا بصراخها هذه فقد ظننا أنها قد وقعت في الحمام أو مكروه قد أصابها و هي بتتناك من أبنها في الحمام نظر أيمن لي و زبه قد إنتصب على منظرنا هذا فأمسك سلمى و رفع رجلها بيده إلى الأعلى و أدخل زبه في كسها و أصبح ينيك كسها بقوة و سلمى تقبل رقبته من شدة الشهوة أم أنا فقد نزعت زبي من طيزي أمي و أدخلته في كسها فقالت اااه يا حبيبي هذا ما أريده احححح متع كسي يا حبيب أمك ااااااااه ثم نظرت إلى أبي و قالت شايف يا سامح شايف أبنك كبر و زبو كبر و أصبح بينيك أمو التي لم تستطع أنت أن تمتعها ااااه جلس أبي أمام طيز سلمى من الخلف و هو يشاهد زب أيمن يدخل و يخرج من كسها و يفشخه و قال و أنتي شايفة بنتي كبرت و أصبحت شرموطة و بتتناك في كسها و تتحمل زب فحلها كيف أنها أفضل منك فقالت سلمى إلى أبي زبو حلو يا بابا اااااه أنه يصل إلى أحشائي مش قادرة ااححححح فقال أبي لا تحملي يا حبيبة بابا علشان تمتعي فحلك فلن تجدي زب مثله أبدا و ماهي ألا لحضات حتى صراخت أمي و هي تعلن عن قدوم شهوتها و أنا أيضا صراخت و أنا أقول ااااااه سوف أفرغ شهوتي اااه فقالت أمي هتهم في كسي اااحححح فأفرغت لبني كله في كس أمي و أنا أضغط على زبي لكي يغوص أكثر في كسها و أمي ترتعش و تنتفض تحتي و هي تتمتم و في تلك اللحظة صرخ أيمن وهو يقول اااااااااه أنا أيضا هجيب ااااااه و عندما سمع أبي كلام أيمن أخرج زب أيمن من كس سلمى بسرعة ووضعه في فمه فأفرغ أيمن لبنه كله في فم أبي الذي أبتلع كل اللبن و لم يترك ولا قطرة واحدة بل بقيا ينظف زب أيمن من إفرازات كس سلمى التي بقيت مذهولة وهي تشاهد أبي و هو يمص زب صديقها مثل الشرموطة أما أنا فلم أستغرب حدوث هذا فقد كنت أعلم لأن أمي أخبرتني بكل شيئ أما أيمن فقد تجمد في مكانه وهو يشاهد أبي يرضع زبه و عندما إنتهئ أبي رفع رأسه فشاهد وجه سلمى الذي إصفر تمام من المفجأة فقال وهو يخاطبها :
- سلمى حبيبتي لا تفهميني غلط أنا فقط أخرجت زبه لكي لا يفرغ لبنه في كسك و تحبلين
فظحكت أمي بأعلى صوتها و قالت :
- ههههههههه لم خجلت يا عادل لم لا تخبر بنتك أنك شرموط وبتتناك و أنك لم تستطع مقاومة زب صديقها الفحل
سلمى - كنت أعلم أنك خول لكن ليس إلى هذه الدرجة
أبي - أنا أسف يا سلمى
سلمى - أنت حر لكن لا تقترب من زب صديقي مجددا و شوفلك زب ينيكك
خرجت سلمى من الحمام وهي تجرأيمن من يده فوقفت أنا من فوق أمي و دخلت تحت الدش و فتحت الماء و أنا أشاهد أبي وهو مكسور بعد تلك الكلمات كنت سعيد جدا بهذا كأنني أنتقم منه فهو من جعلني هكذا وهو من طلب مني أن أسكت على كل ما يحدث وهو الأن مكسور يجلس على الأرض لا يقوى على الحراك فكسر هذا الصمت صوت أمي و هي تقول :
- مجدي هل يمكنني أن أستحم معك
أنا - لا أنتي تعلمين أن الحمام ذيق و لا يتسع لنا معنا
إلتفت أمي إلى أبي و قالت :
- تعالى و نضف كسي من لبن أبنك يا عادل
تردد أبي قليل وهو ينظر لي لكن أمي قالت :
- لا تخجل يا عادل فمجدي يعلم بكل شيئ يعلم أنك بتعشق الزبر و أنك لست أبوه أيضا
أحمر وجه أبي بعد هذا الكلام و توقف قلبه من شدة الصدمة فهو لم يتوقع أن تخبرني أمي بهذا و نظر لي فقلت له :
- هل تعرف أنه أسعد خبر في حياتي عندما علمت بذلك أن أكون أبن زنى أفضل من أن أكون أبن خول
أمي - توقف يا مجدي لا تقسو على أبوك فهو يحبك أنظر له فهو سوف ينظف كسي من لبنك أليس كذلك يا عادل
إقترب أبي من أمي التي فتحت ساقيها وهي تشده من رأسه لكي يلحس كسها الغرقان بلبني و أنا أشاهد أبي و هو يتذوق و ينظف كس أمي حتى أخر قطرة فتركتهما في الحمام و خرجتت عاريي تمماام و أنا أحمل في يدي ثيابي و توجهت نحو غرفتي لكي أغير ملابسي ولكن جسمي كان مرهق قليل من الذي حدث فألقيت بنفسي على السرير و خلدت في نوم عميق .
إلى كل المتابعين شكرا على الدعم و على التشجيع أرجوا أن يكون هذا الجزاء قد أعجبكوم .


الجزاء السابع

و في تلك الليلة عرفت أنا حياتي كلها قد تغيرت صحيح أنني أكتشفت أنا أمي و أخواتي البنات شرميط و أنا أبي خول و ديوث و بيتناك في طيزه و أنه أيضا أراد أن يجعل مني ديوث مثله لكن بعد أن نكت أمي أمامه و جعلته يتذوق لبني من كسها عرفت أن كل شيئ قد تغير بعد أن كسرت عينه أيضا أمام سلمى التي رأته و لأول مرة يمص زب صديقها و يشرب لبنه كانت ليلة طويلة نهايتها أنني نمت و أنا أشعر أنني قد سيطرت قليل في منزل الشرميط . استيقظت في الصباح و أنا أشعر ببعض الإرهاق الذي لم أذقه كل حياتي غسلت وجهي و غيرت ملابسي و غادرت المنزل دون أن إفطار و ذهبت إلى المقهى و طلبت إفطار هناك و شربت قهوة و جلست أرجع كل ما حدث إلى أن نكت أمي كانت الشهوة هي من تسيطر عليا في ذالك الوقت و قلت في نفسي إذا كانت كل العائلة شرميط لماذا لا أمتع نفسي أنا أيضا كان هذا ما كنت أظنه رن هاتفي و كان المتصل أمي تسال عني و عن سبب خروجي دون إفطار و أخبرتني بان لا أتأخر على الغداء كانت مكالمة عادية بين أم و ابنها كانني لم انكها ليلة أمس و هذا ما جعلني استغرب انهيت قهوتي و ذهبت أتسكع هنا و هناك في الحي حتى التقيت ببعض الأصدقاء و كانوا حازم و جاسر و سليم يقفون على الطريق و يعكسون البنات كعادتهم و عندما رأوني سلموا عليا و سائلو عن حالي و عن سر عدم خروجي كثير فأجبتهم أنه لا يوجد أي سبب للخروج فقال حازم صديقي و هو يخرج سيجارة حشيش من جيبه و ماذا عن هذه ألا تستحق الخروج من أجلها ؟ حازم هو الصايع الذي فينا منذ أن كنا صغار وهو الذي جرب كل شيئ قبلنا النيك و الحشيش و الخمر و حتى السجن أيضا جربه فقد سجنا لمدة 6 أشهر من أجل السرقة كانت كل أم في الحي تحذر أبنها من التسكع معه أو الاختلاط به أشعل حازم السيجارة و أعطني إياها و بدءنا ندخن و نضحك و نمزح و كل فتاة تمر نعاكسها و بينما نحن جالسينا مرت أخت صديقنا جاسر جيهان و هي فرس بكل معنى الكلمة كانت ترتدي شورت جينز ضيق يظهر طيزها الكبيرة بكامل ملامحها و بادي أسود مفتوح يبين صدرها الملبن بكل وضوح وهو يهتز عند مشيها و لكن بما أن أخوها يقف معنا فقد سكت أنا و سليم لكن حازم انتظر اقترابها منا و قال لها و هو يسحب دخان الحشيشة أحلى موزة في الحي احمر وجهي أنا عند سماع هذا و نظرت إلى جاسر مباشرة الذي أنزل رأسه إلى الأسفل كأنه لم يسمع شيئ و لكن الغريب أن أخته ابتسمت إلى حازم و هي تمر ثم أخرجت هاتفها و هي تبتعد عنا بخطوات ثقيلة و ما هي إلا ثواني حتى رن هاتف حازم فأجاب على الهاتف وهو يقول حبي لقد اشتقت لك كان من الواضح أن أخت جاسر هي من تكلمه كنت استمع إلى مكالمته و أنا أنظر إلى جاسر و إلى ملامح وجهه مندهش من بروده هذا فأنا لم أعهده هكذا فهو شخص يثق بنفسه كثير و لا يهب أي أحد و فجاة أنهى حازم المكالمة وهو يبتسم و قال أركم لحقنا يا شباب عندي مشكلة سأذهب لكي أحلها و غادر وبقيت أنا أرقب خطواته حتى رأيته وهو يدخل نفس الزقاق الذي دخلت منه جيهان و قطع صمتنا هذا كلام صديقنا سليم وهو يخاطب جاسر هل أنت ( ميبون ) كلمة تونسية تعني ديوث فأجابه جاسر بكل برود و ماذا تريدني أن أفعل كان الغضب واضح على سليم لانني أعلم أنه يحب جيهان كثير و كان يحلم طول حياته بأن يتزوجها فقال إلى جاسر كيف تترك أختك ترافق شخص مثل حازم و أنت تعرف تفكيره السوء جيدا فقال جاسر هي تحبه وهو قال بأنه يحبها أيضا و أنه يريد أن يتزوجها ضحك سليم و قال و أنت صدقت هذا أما أنك ساكت من أجل الحشيش الذي يقدمه لك مجان و غادر سليم بعد هذه الكلمات و الغضب يمتلكه و من ثم غادر جاسر و هو يقول أرك لحقا يا مجدي عندي بعض المشاغل كان يعلم أنني كنت سوف أوبخه مثل سليم و لكنني لم أكن سوف أفعل هذا و لماذا سوف أفعله و أنا فعلت أكثر من جاسر شاهدة أمي و أختي بتتناك و نكت أمي أيضا فماذا سوف أقول له كل شخص حر في حياته كان هذا شعاري الجديد و بينما أنا واقف وشارد في قصة جاسر سمعت صوت سلمى أختي و هي تقول أظن أن الحشيش قد أشتغل فرفعت رأسي لكي أجدها أمامي فقلت لها و أنا أبتسم عن أي حشيش تتحدثين فقالت و هي ترد لي نفس الابتسامة الذي تمسكه في يدك كنت طول الوقت قد نسيت أنني أحمل السيجارة في يدي و أنا أفكر في جاسر فحاولت تغيير الموضوع و قلت أين أنت ذاهبة فقالت لا أن عائدة كنت أوصل الغداء إلى أبوك في المقهى و سائلتني أن كنت سأعود إلى المنزل فقلت نعم هيا لنعد معنا و بينما كن في الطريق قالت لي سلمى مجدي سأطلب منك طلب لكن أرجوك أن تنفذه لي فقلت و أنا أضحك فقلت و ما هو هذا الطلب قالت أريد أن أجرب تدخين الحشيش لم أجد هذا الطلب غريب أو مفاجئ من شرموطة بتتناك أمام كل عائلتها و خاصا أنني لا أريد أن أخسرها بعد أن عدنا نتكلم بعد أن ضربتها فقلت لها لا مشكلة ما رأيك أن ندخن هذه في مكان قريب هنا ارتسمت على وجهها الابتسامة و قالت و هي تحضنني بصدرها الطري أنت حقا أحلى أخ دخلنا أنا و هي زقاق قريب متوجهين إلى منزل مهجور في حينا لا يرتاده إلا الحششين و الخمار و لكن في الليل و ليس في هذا الوقت من النهار كان هذا المنزل يحتوي على الكثير من الغرف فدخلنا غرفتنا و أشعلت أنا سيجارة و سحبت نفسين لكي تشتعل و أعطيتها فسحبت نفس ثم الثاني بكل براعة و خبرة فقلت لها و أنا أضحك هل أنتي وثقت أنك لم تجربي الحشيش ابتسمت و قالت هذه أول مرة فقلت لها أظن أن لك مستقبل باهر فضحكنا معا و ما هي إلا عدة أنفاس حتى أنتهت السيجارة و أطفائنها و هممنا بالخروج بينما كن سوف نخرج سمعنا صوت آتي من أحد الغرف فاقتربت أنا بكل حذر من الباب و لكنني لم أرى أي شيئ فتوجهت نحو النافذة فرأيت مشهد جعل زبي ينتصب حتى بعد كل ذالك الحشيش الذي دخنته وجدت حازم صديقي يقبل جيهان التي كان صدرها عاريًا تمام و لا ترتادي ألا الشورت الجينز و جاسر أخوها جالس إلى جانبهما يشاهد في صمت وهو يدخن سيجارة حشيش كان مشهد صادم بنسبة لي و لكن ليس غريب و فجأة شعرت بسلمى تقترب مني لكي تشاهد ماذا يحدث و تصدم هي أيضا و قالت لي بصمت خافت اوووووو شيئ رائعا كانت كأنها تقول جاسر يذكرني بك يا مجدي و فجأة أمسك حازم ب شعر جيهان و أنزلها بقوة إلى الأسفل و أخرج زبه من دخل البنطلون لكي تكون المفاجأة كان زبه كبير جدا و أبيض اللون و نضيف و أيضا طويل لا يحتوي على أي شعرة كانت المشاهدة من النافذة واضحة تمام فقد كانوا قريبين منا قليلا أدخل حازم زبه في فم جيهان التي كان صدرها يتأرجح إلى الأسفل فانقضت تمصه كا أحسنها شرموطة في العالم لم أرى مص مثل هذا في حياتي من قبل كانت خبيرة من ما جعل حازم يتلذذ و يقول اااااامممم ااااه مصي يا قحبة مصي ااااه ما أحى شفيفك كانت سلمى تشاهد مندهشة من زب حازم الكبير و هي تفتح فمها مصدومة يمكن أنها قد أتناكت من زب في مثل هذا الحجم لكن ليس بهذه النظافة و العناية عاد حازم لتكلم من جديد لكن هذه المرة وهو يخاطب جاسر و قال أنظر يا خول كيف أختك تمص زبي أنها تعشقه كان جاسر ينظر في صمت شديد أخته وهي ترضع زب حازم و تتلذذ و تصدر أصوات عالية أثنى المص و فجأة رفع حازم رأسها و هو يدفعها إلى الخلف لكي تستند على الجدر بظهرها و هو يدخل يده بين أفخاذها و يحسس على كسها من فوق الشورت ثم فك ازرار الشورت لكي ينزله إلى الأسفل فنزعته جيهان و رمته بجانبها و بقيت في كلوت أسود اللون أدخل حازم يده من تحت الكلوت و أصبح يحسس بيده فوق كسها مباشرة و باليد الأخرى يخنق رقبتها أما جيهان فكانت تمسك بزبه بيدها و تحركه لكي لا ينام حتى قال حازم إلى جاسر الذي كان كأنه مخدر إقترب هنا يا أبن الشرموطة يا خول فتحرك جاسر ببطئ شديد منهما فقال حازم هيا انزع كلوت أختك لكي اهشم كسها تلك الكلمة جعلت زبي يتفض في مكانه و حتى سلمى شعرت بذلك و لكنها فجاتني بأن و ضعت يدها فوق بنطلوني وحسست عليه ثم أمسكت بيدي و رفعت فستانها إلى الأعلى قليل و انزلت الكلوت إلى ركبتيها ووضعت يدي فوق كسها مباشرة فأحسست بحرارة كبيرة تخرج منه و كذالك بعض مياه شهوتها كان من الوضح أنها مثارة جدا بما تشاهده أنزل جاسر كلوت أخته وهو يشاهد كسها الأحمر و المحلوق أمامه فرفعت جيهان ساقيها حتى يستطيع جاسر أن ينزع الكلوت ثم قالت بصوت مبحوح حبي نيكني نيكي أشتقت لزبك فقال حازم إلى جاسر سامع يا خول أختك القحبة ماذا تقول و لكن جاسر لم يجبه فصفعه حازم على رأسه عندما أكلمك أجبني يا أبن الزانية فقال جاسر وهو يتالم حاضر حاضر لكن بدون ضرب فقال له حازم هيا أمسك زبي و أدخله في كس أختك فهيا تريد أن تتناك كما سمعت و من دون أي تردد أمسك جاسر زب حازم بيده و قربه من كس أخته التي رفعت ساقها اليمن فدفع حازم بزبه لكي يدخل كله في كسها فصرخت موحوحة ااااااااه يا عمري شوية شوية زبك كبير فبدئ حازم ينيك كس جيهان بسرعة كبيرة وهي تصرخ ااااه اااخخ اايييي و جاسر يرقب في صمت زب حازم وهو يغوص في كس أخته و في تلك اللحظة أدخلت أنا إصبعي في كس سلمى التي أخرجت اه مكتومة و هي تنظر لي و عينها يملئها الشبق و الشهوة و صوت النيك و الآهات يرتفع في داخل الغرفة من جيهان التي كانت تصرخ من اللذة و تقول نيك نيك ااااه أقوى يا عمري دخلوا ااااه أريد أكثر اااخخ و حازم لم يكن ينظر لها بل كان ينظر إلى جاسر الذي يجلس في الأسفل و يراقب و قال شايف كم أختك شرموطة فقال جاسر نعم أنا شايف في تلك اللحظة أخرج أمسك حازم جيهان و رفعها فوق يديه و صار ينيكها بالواقف و جيهان تصرخ اخخخ لم أعد أقدر أنا سوف أفرغ شهوتي اححح كان مشهد يحبس الأنفاس و أنا اسرع في ادخال أصبعي في كس اختي التي كانت تشاهد قوة حازم و هو يدك زبه في كس جيهان التي كانت قد أغمضت عينيها بعد ان آتت شهوتها و حازم مازال يرفعها وهو يحشر زبه بقوة في كسها حتى صرخ و هو يخاطب جاسر أنا سوف أفرغ لبني في كسها يا شرموط هذه قحبتي هل تفهم أنا سوف أحبلها حتى تفضح أنا و عائلتك في كامل الحي عندها بدأ القلق يبان حق في عينيا جاسر الذي كان لا حول ولا قوة أمام حازم الذي صرخ و اهتز كل جسمه و أفرغ لبنه في كس جيهان التي كانت تبتسم من شدة اللذة حتى رمها حازم فوق أخيها و قال مبروك يا شرموط أختك بطنها سوف تكبر في تلك اللحظة استفقت أنا و أنا اجر سلمى من يدها لكي نخرج بسرعة و نحن مندهشين من ما حدث و لم نقل أي شيئ حتى وصلنا أمام منزلنا عندها قالت سلمى حقا حازم مجنون لكن زبه عالمي لم أجد أي شيئ لكي أقوله على كلامها فحقا زبه كبير دخلنا المنزل وجدنا أمي و منى قد انتهيا من الأكل و يجلسان في صالون يشاهدون التلفاز و عندما راتنا أمي نضحك سبحان مغير الأحوال كيف أصبحتم هكذا على وفاق .

الجزاء الثامن


مرت عدة أيام و لم يحدث أي شيئ غير عادي فقد كان كل أفراد العائلة يتصرفون بشكل عادي جدا ألا أبي الذي تغير معي كثير و لكنني كنت أعرف سبب هذا التغير فبعد الذي حصل بيني و بين أمي في الحمام و بعد أن نكتها أمامه و جعلته أمي يلحس لبني من على كسها تغير أبي كليا فقد أصبح لا يتحدث معي و يتجنبي بشكل واضح جدا ، و هذا الشيئ لم يكن يزعجني بل بالعكس كان يسعدني كثير أن أرى نفسي مسيطر قليل على هذه العائلة بعد كل ما حدث و كل ما رايته ، فأبي كان سبب دياثتي وهو الذي وضعني بين نارين أما أن أرضئ بالامر الواقع و أسكت على ما رأيت أو أن أطرد من البيت و لكن لا ها هو الآن أره مذلول أمامي كان حقا أنتقام رائع حتى أختي سلمى تغيرت معاملتها مع أبي بعد أن راته يخرج زب صديقها من كسها و يرضعه كانت مفجاة بنسبة لها فهي كانت تضن أنه متحرر فقد و ليس خول لكن أتضح أنه خول كبير ، و في يوم من الايام كنت جالس في الصلون أشاهد التلفاز و لا يوجد في المنزل ألا أمي التي كانت في المطبخ تحظر الغداء و أختي سلمى نائمة في غرفتها منذ الصباح و لم تخرج أبدا فجأة سمعت باب المنزل يطرق فذهبت لكي أفتح الباب فوجدت أختى منى و معها فتاة لا أعرفها و لكنها كانت تقريب في نفس عمر منى دخلت أختي و صديقتها الصالون أما فبقيت وقف أمام الباب حتى قالت منى :
منى - ألن تغلق الباب ؟
أغلقت الباب و عدت لكي أجلس في مكاني و لكن كلام منى أستوقفني :
منى : مجدي تعالى معي إلى غرفتي أريد التحدث معك
توجهت خلفها نحو غرفتها و أنا أنظر إلى التلك الطيز الكبيرة وهي تهتز أمامي و عندما دخلنا الغرفة قالت منى وهي تقف أمامي :
منى : هل تذكر وعدي لك ؟
أنا بأستغرب : أي وعد بضبط فالوعود كثيرة هههه
منى : اممم ألم أعدك بأنني سوف أحضر لك صديقتي لكي تنيكها و تجرب النيك لكي لا تبقى على نياتك مغفل أما أنك بعد أن نكت أمك لا ترغب في هذا
أنا بعد أن أبتسمت و بدت الفرحة على و جهي : كيف لا أرغب و أنتي قلتها بعد أن جربت النيك لا أضن أنني أستطيع أن أتوقف هههه
منى : أعلم هذا لذلك أحضرت صديقتي لكي تنيكها و تتوقف عن نيك أمك فهذا الشيئ ليس جيدا حتى أن كانت أمك شرموطة و شهونية لك يجب على هذه العلاقة أن تتوقف و كذلك لا أريد أن تتطور هذه العلاقات دخل المنزل لكي لا تنيك سلمى أو شخص أخر .
كنت حقا مستغرب منى أختي فهي رغم الذي يحدث كله كان لدي أحساس بأنها نظيفة يمكن أنها بتتناك و لكنها ليست مثل سلمى و أمي فهي مزالت تستطيع التمييز بين الصح و الغلط رفعت رأسي ثم قلت :

أنا : ههههه شخص أخر مثل من ؟ تقصدين أن أنيكك أنتي ههه
منى : ههههه أنت تحلم ربما تنيك سلمى لانها شرموطة مثل أمها لكن أنا هذا في خيالك
أنا : ههههه لا أعلم من أين تاتين بهذه الثقة الكبيرة أنا حقا لا أفهمك
منى : لا داعي بأن تفهمني فأنا لم أحضرك هنا لكي تحلل نفسيتي ، هيا ماذا قلت هل ستنيكها أما أطلب منها المغادرة ؟
أنا : أحقا تسالينني ؟ ههه
منى : لا تتحمس كثير ألي يسمعك يقول أنك بتنيك في اليوم 5 أو 6 مرات
أنا : ربما على أيدكي يحدث هذا ههههه
منى بنبرة جادة : و من تظنني هل أنا قوادة
أنا بأستهزاء : لا لسمح *** من قال هذا
منى : هي مرة وحدة فقط لانني و عدتك ليس أكثر و بعدها تصرف
خرجت منى من الغرفة بعد هذه الكلمات و ما هي ألا لحضات حتى جأت منى مجددا ولكن هذه المرة مع صديقتها و هنا أمعنت النظر إلى هذه الفتاة جيدا بعد أن علمت أنني سوف أنيكها كانت جميلة الوجه و سمر البشرة أما شعرها فلم يكن بذالك الطول بل كان متوسط و أسود اللون كانت ترتدي قميص صيفيا مفتوح يجسد جمال صدرها الكبير الذي كان نافر إلى الامام كالجبل و من الاسفل ترتادي سروال ليجن أصفر يظهر طيزها الكبيرة أيظن فقالت منى بعد أن شاهدتني أتمعن في جسد صديقتها :
منى - هذه مروى يا مجدي
أنا - تشرفنا يا مروى
مروى و هي تبتسم : هل هذه أول مرة سوف تجرب فيها النيك
كنت مصدم من جرئة هذه الفتاة و لكنني لم أستغرب فأنا أعلم أن منى أختي شرموطة و كل أصدقائها شرميط حولت أن أجيب على سوال مروى و لكن منى سبقتني و قالت :
منى - نعم أول مرة ألم أخبرك بهذا في الطريق
مروى - هههههه أعرف و لكن أردت أن أتأكد فأنا أعشق العذرية
ألتفت مروى لي و قالت بصوت تملئه الشرمطة : اليوم سأفقدك عذريتك هههه
أنا في داخلي : مسكينة لا تعلم أن أمي هي من نالت هذا الشرف
منى : إذا سوف أترككما على راحتكما .
و قبل أن تخرج منى من الغرفة و تقفل الباب خلفها إلتفتت إلى مروى و قالت : بالرحة على الولد يا مروى
إبتسمت مروى على كلام منى و لم تجبها ولكن إلتفت لي و هي تنزع القميص الذي كانت ترتاديه لكي تبقى في برا سوداء اللون لا تكاد تحتوي صدرها الذي كان أكبر من ما تخيلت فقد كان يفيض من الجانيبين و قالت :
مروى : تعالى وفتح لي البرا فهي حقا تخنقني
اقتربت منها ببطئ لا أعلم ما الذي حدث لي لكن شعرت ببعض الخوف من سرعة تطور الامور فمروى كانت تتصرف كأنها مستعجلة أو كانها خبرة و لا تريد أن تضيع الوقت و عندما لحضات مروى الخوف في عينيا قالت و هي تضحك : ههههه أتعلم لماذا أحب الشباب العذراء لكي أستمتع بنظرة الخوف هذه التي أرها في عينيك الان ، إقترب منى لا تخف سوف أمتعك
وعندما إقتربت منها أكثر أستدارت إلى الخلف لكي تعطيني بضهرها ففهمت لوحدي و فتحت لها البرا لكي أسمع منها اااااه يا بزازي الان أشعر براحة أكبر و فجأة ألتفت لي لكي أرى مشهد لم أتخيل أن أرى بزاز مثل هذه أبدا في حياتي كانت لا تقارن ببزاز أمي أبدا فهي كبيرة جدا لكن مدورة و مشدودة كأنها لم تلمس من قبل و فجأة أقترت مروى منى و من دون أي أنذار قبلت شفاتيا قبلة طويلة كانت تمصها مص ثم تلتقط لسني لكي تمصه هو أيضا و في وسط هذه القبال العنيفة و ضعت يدي على بزازها أعصرهما و أقرص حلمتها البنية و معا حركتي هذه نزلت مروى لكي تقبل عنقي ثم نزعت عني القميص بسرعة و دفعتني لكي أنام على ضهري فوق السرير و قفزت فوقي و عادت لكي تقبل صدري و من ثم بطني كانت مروى شهونية جدا و عنيفة بعض الشيئ لم أرى فتاة مثلها في حياتي و من دون أي أنذار سحبت مروى شورت إلى الاسفال لكي يخرج زبي أمامها منتصب في كامل هيجانه يعلن عن بداية الحرب فجلست مروى على الارض أمام زبي مباشرة و أمسكته بكلتى يديها و هي تتمعنه جيدا و قالت هو ليس كبير بما فيه الكفاية لكنه سوف يفي بالغرض فأجبتها و أنا أحول أن أرد على هذه الاهانة و قلت طبعا ليس كبير مقارنة بكل الازبار التي دخلت فيكي يا شرموطة يعتبر زبي صغير كنت أظن أن كلامي هذا سوف يظيقها لكن بالعكس إقتربت مروى من زبي أكثر و هي تحكه على خدها وشفتيها بطريقة بطيئة ثم قالت ليس أكبر من الازبار التي دخلت في كس أختك لا أعلم لماذا لم أتضيق من كلامها هذا بل بالعكس شعرت بهيجان أكثر و أصبح زبي أكثر تصلب عندما سمعت هذا الكلام و قلت و هل شاهدتها و هي بتتناك من هذه الازبار ؟ أجابتني مروى بعد أن أحست أنني هجت أكثر نعم شاهدتها و هي تمتطي الازبار و تتنطط فوقها و لا أجدعها شرموطة وفي تلك اللحظة أحسست أن زبي سوف يفرغ لبنه في وجهها على ما قالته بعدها أمسكت راس مروى و دفعته لكي أدخل زبي في فمها و ضغطت عليها أكثر حتى أختنقت و سالتها و أنا أريد أن أعرف تفاصيل أكثر فقلت لها طبعا كنتي بتتنكي معها يا شرموطة أبتسمت مروى وقالت وهي تلتقط أنفسها لا أنا لا أستطيع أن أتناك من هذه الازبار السوداء كسي لا يتحملها عندها نهضت عن السرير و جلست و أن أسال مروى ماذا تقصدين بالازبار السوداء ؟ ضحكت مروى ضحكة خبيثة و قالت ألا تعلم أن أختك بتتناك من الزنوج فهو نوعها المفضل عندها أفتكرت كلام أمي عندما قالت أن منى مختلفة و أفتكرت كلام منى أيضا عندما قالت لي أنني لست من نوعها المفضل هقد أتضحت الصورة الان و بينما أن وسط هذه الافكار عادت مروى لكي تمص زبي مجددا وهي تنظر في عينيا نظرة لم أفهم منها شيى هل هي نظرة شهوة أما نظرة أخرى كان مصها رائعا جدا فهي كانت تدخل كل زبي في حلقها ثم تخرجه و تلحس راسه و تمصه و فجاة وقفت مروى و نزعت اليجن و قد كانت ترتاديه من دون اندار فبان كسها المحلوق أمامي و أفخاذها الممتلئة الطرية فسالتها لماذا لا ترتادين أندار أجابتني و هي تهم لكي تجلس فوق زبي و قالت لانني لا أعلم متى سوف أتناك لذلك لا أرتاديه فأنا لا أريد أن أفوت أي فرصة يمكن أن أتناك فيها و بعد أن أنهت كلامها بزقت على يدها و بلت كسها ثم فتحته بأصبعيها و أدخلت راس زبي ببطئ في كسها و عندما تاكدت أن الراس قد دخل جلست بقوة لكي يدخل زبي كله في كسها و بدات تتنطط فوقه بقوة و هي تتلذذ و تزمجر اااااه ااااه و أن أشاهد لا حول لي و لا قوة كانت كانها هي من تنيكني ليس أنا فقالت مروى كيف وجدت كسي يا شرموط اااه حلو صح اااه أجبتها و أنا أمسك ببزازها و أعصره سخن يا شرموطة اااااه كملي فأجباتني مروى أختك الشرموطة مش أنا روح شوفها و هي بتتناك من أزبار أسيادك سوف تعرف من فينا الشرموطة كان كلام مروى جعلني أتحول و أهيج أكثر فقلبتها لكي تنام على ظهرها فوق السرير و أعدت زبي إلى كسها بقوة من ما جعلها تصرخ اااااااه براحة يا ديوث أختك أنا سوف أفشخ كسك اليوم يا شرموطة لكي تعرفي من هو الديوث و سرعت في النيك أكثر حتى بدا صرخها يعلو أكثر و أكثر ااااااااه مش قادرة يا خول براحة ااااااه براحة شوية لم أعرها أي أهتمام بل وصلت فشخ كسها كانني كنت أنتقم من كلامها هذا كان ما يشجعني على المواصلة هو تخيل منى أختي فوق زب أسواد و كلام مروى أيضا كان كأنه فياجرة طبيعية فبينما أنا أنكح كسها كانت تقول نيك اااااه يا أخو الشرموطة نيك ااااااح هل تريد أن ترى أختك بتتناك تكلام يا ديوث فأجبتها نعم أريد اااه أريد هذا أريد أن أرى طيزها بتتناك و كسها غرقنا لبن مروى اااااه يا خول يا عرص ااااه نيك نيك في تلك اللحظة أرخت زبي من كس مروى التي صرخت في وجهي لماذا أخرته يا عرص هيا أعده بداخلي قلبت مروى وثبتها في وضع الكلب و أدخلت زبي مجدد إلى هذا الكس الساخن فعادت مروى إلى الصراخ مجددا اااااااه أقوى نيك أقوى أنا حجبهم خالص اااااااه و بعد عدت دفعات أحسست أنني سوف أفرغ لبني أنا أيضا فصرخت اااه أنا هجبهم يا لبوى عيزهم فين فأجبتني مروى على وجهي أريدهم على و جهي و بسرعة أخرجت زبي و أستدارت مروى بسرعة فجبتهم على وجهها كانت كمية كبيرة لم أفرغ مثلها من قبل تمددت على السرير ألتقط أنفاسي و لكن مروى صرخت في وجهي بنبرة حادة و مختلفة :
تعالى هنا و لحس لبنك من على وجهي يا عرص
استغربت كلام مروى لكنها لم تنتظر ردي و صفعتني بيدها على وجهي و قالت :
مروى : ألم تسمع كلامي يا ديوث قلت تعالى
لا أعلم ما الذي حدث لي فأسرعت ألحس لبني من وجهها و كأنني مخدر أنا أتذوق لبني وهي تقول أبلعهم أن أردت أن تنيكني مجدد أبلعهم كلهم و بالفعل بلعتهم كان الطعم غريب بعض الشيئ لكنه ليس سيئ و بعد أن نظفت وجهها نهظت مروى من فوق السرير و ألتقطط ملابسها و توجهت نحو الحمام و بقيت أنا مستغرب في الشيئ الذي فعلته و فجأة دخلت منى أختي الغرفة فوجددتني ممدد عاريا فقالت :
منى : أظن أنك أستمتعت ؟
أنا : نعم و لكن ....
منى : ههه ماذا هناك هل سلوك مروى عنيف بعض الشيئ ؟
أنا : نعم لقد صفعتني على و جهي و جعلتني أتذوق...
منى : ههههه تتذوق لبنك صح ؟
أنا : نعم
منى : لا تقلق فهذه بصمتها ههههه تفعلها دائما
أنا بأستغراب : ماذا تعنين ببصمتها
منى : هي تفعل هذا دائما مع كل الرجال الذين نكوها
أنا : أنها حقا مجنونة
منى : اممم نعم و الان هيا غادر غرفتي أريد أن أرتاح قليل
نهضت عن السرير و ألتقطت ملابسي من الارض و عندما رفعت راسي وجدت منى تنظر إلى زبي و تضحك فقلت :
أنا : ماذا هناك ؟
منى : لا لا شيئ ههههه
خرجت من الغرفة و ذهبت إلى الحمام طمع في نيكة أخرى مع مروى لكن لم أجدها هناك و فجأة وجدت أمي تخرج من المطبخ فقالت :
أمي : ما بك يا مجدي ؟
أنا : أبحث عن صديقة منى
أمي بشرمطة. : هههههه لقد غادرت يا حبيبي
أنا : غادرت كيف غادرت و لم تقل لي
أمي و ما أدراني أنا ، هل ستأكل أما ماذا فلقد حضر الغداء
أنا : سوف أستحم و آتي بسرعة
دخلت الحمام و فاحت الدش ووقفت ممسك بزبي أتمعنه و أخاطب نفسي هل حقا زبي صغير ألهذا كانت منى تضحك أم لانها معتادت على الازبار الكبيرة لذلك زبي بان لها صغير وقفت أتخيل كلام مروى عن منى و شرمطتها و فكرت كيف أستطيع أن أرى منى بتتناك فهي لا تحضر أي شخص إلى المنزل و بينما أن وسط هذا الذهول ......
شكر على المتابعة و شكرا على كل الدعم و أرجو منكم أن تعذروني على كل هذا التأخير و أعدكم بعدم التوقف حتى تكتمل القصة تمام . إلى اللقاء في الجزاء القادم .

الجزء التاسع
خرجت من الحمام و كل تفكيري كيف أستطيع أن أشاهد منى بتتناك من أزبار الزنوج وتوجهت نحو السفرة لكي أجد أمي و سلمى التي أخير قد أستيقضت من السبات الذي كانت فيه يجلسنا في صمت جلست معهما أتناول غدائي حتى تكلمت سلمى و قالت :
سلمى - ما حدث بينك و بين صديقة منى ؟
أستغربت سؤال سلمى هذا و لكن أجبتها : ماذا تظنني أنه حدث ؟
سلمى - اممم رائعا حتى مجدي تغير حاله و أصبح بينيك
ضحكت أمي و قالت : هههه لماذا أليس لديه حق بأن ينيك
سلمى بقليل من العصبية : لا ليس من حقه أنا صار لي أسبوع متنكتش وهو جايب بنات و بينكهم
أنا - هههههه لماذا أسبوع أين أيمن صديقك أما فرغت بطريته
سلمى - لا لكن بعد الذي حدث مع أبوك في الحمام قطعت علاقتي به
أنا - لماذا ؟
سلمى : لا أستطيع الموصلة بعد أن مص أبي زبه أمامي أحسست أن شيئ بداخلي قد كسر
أمي - هههههه سلمى طلع عندها ضمير يا مجدي
أنا - ههههههه
سلمى - مجدي دعك من هذا الان أريد منك خدمة
أنا - خدمة خير
سلمى - أريد حازم
صعقت عندما سمعت هذا الاسم و تملكني الصمت الشديد حتى تكلمت أمي : من حازم هذا ؟
سلمى - حازم هذا يا أمي هو صديق مجدي و لكن يا أمي زبه خرافي لم أرى مثله من قبل
أمي - و أين رايتي زبه يا شرموطة
سلمى - لقد رايته أنا و مجدي بينيك أخت جاسر في البيت المهجور و قد هشم كسها من ضخامة زبه
أمي - هل حقا زبه كبير إلى هذه الدرجة
سلمى - أسألي مجدي سوف يخبرك
أنا - نعم كبير يا أمي
أمي - اذا ما المشكلة أحضره لكي يمتع أختك يا حبيبي
أنا - ولكن يا أمي حازم سوف يتحدث بنا ويفضحنا أنا أعرفه
أمي - أنت أحضره فقد و لا تقلق أنا سوف أتصرف
أنا - حاضر يا أمي
سلمى - شكرا يا أحلى أخ في الدنيا
نتهيت من الاكل و دخلت إلى غرفتي أفكر في ما الذي سوف أفعله و كيف سوف أحضر حازم إلى منزلنا و ما هو السبب الذي سوف يجعله ياتي حتى خطرات في بالي فكرة و اتصالت بحازم :
أنا - اااالو حازم
حازم - نعم من يتكلم
أنا - أنا مجدي يا حازم
حازم - ااه اهلا مجدي ما الاخبار
مجدي - مش تمام يا عم
حازم - ماذا هناك ؟
مجدي - أنا محتاج شحيش و خرمنا
حازم - ههههه مجدي أتتحدث بجدية أنت لا تدخن الحشيش كثير
مجدي - لا بدخن و أنا محتاج الان قبل أنا أنفجر
حازم - أوكي أنت فين
مجدي - أنا في المنزال
حازم - أنزل الشارع و أنا سوف أعطيك
مجدي - لا يعم شارع ايه تعالى عني البيت و نقعد سوى في غرفتي
حازم - ماشي يا عم
أقفلت مع حازم و جلست أنتظره بعد أن أخبرت أمي و سلمى بما فعلت و أن حازم في طريقه إلى هنا كنت أعرف أن حازم لا يحركه شيئ ألا الحشيش لذالك خطرات هذه الفكرة في راسي و ما هي إلا دقائق معدودة حتى سمعت خبط الباب ففتحته لكي أجد أمامي حازم و عندما رأني قال :
كيف الحال يا معلم
أنا - أتفضل يا حازم البيت بيتك
حازم متررد بعض الشيئ : هل يوجد أحد في المنزل
أنا - أمي و أختي فقط و لكن لا توجد مشكلة سنجلس في غرفتي
دخلت أنا و حازم غرفتي و جلسنا و أخرج حازم الحشيش و أصبح يلفه ثم قال
لم أكن أعلم أنك أدمنت الحشيش يا مجدي
أنا - لم أريد أن يعرف أحد بهذا لكي لا يعلم أبي
حازم - ماشي يعم ولع هذه و قلي أيه رايك
ولعت السيجارة و دخنت منها أنفاس متتالية احسست أن راسي قد تخدر و جسمي أيضا فأحس حازم بهذا و بدا بالضحك عليا و أنا أيضا ضحكت و فجاة تفح لباب لكي تدخل أختي سلمى الغرفة فجاة و هي ترتدي قميص قصير يكشف بطنها البيضاء الناعمة و شورت جينز قصير أيضا يضهر لحم أفخضها الطرية و طيزها الكبيرة و هي تحمل طبق من العصائر و البسكويت و وضعته فوق الطاولة ثم قالت :
أهلا حازم كيف حالك ؟
كان حازم يفتح فمه من شدة المنظر الذي أمامه أحسست كانه سوف ينقض على سلمى و يأكلها و لكنه تدارك نفسه و قال : ازيك أنتي يا سلمى
سلمى - بخير و لكن أنت لم أرك منذ أن كن في ثانوي
حازم : حال الدنيا يا سلمى و كما تعلمين أنني كنت في سويسرا ( السجن ) ههههه
سلمى : ههههه هذا لانك شقي
حازم : لم ناخذ شيئ من هذه الدنيا غير الشقاوة
سلمى : عموما شرفتنا يا حازم
حازم : شكرا
خرجت سلمى وهي تتمايل بطيزها الكبيرة و حازم لم ينزل عينيه عنها أبدا حتى غادرت الغرفة وظرت إلى بنطلون حازم و كان زبه منتصب على الاخر و شكله هايج جدا و فجاة راني حازم و أنا أنظر إلى زبه فقال :
أنا أسف يا مجدي أنت تعلم أن هذه الاشياء تحدث تلقائي و أنا لا أقصد شيئ
أنا - لا مشكلة يا حازم عادي و لكن ما هذه الاحجام يا أخي ( اردت أن أسرع الاحداث مع حازم بسرعة أكبر لان فكرة أنه سوف ينيك أختي جعلت زبي متصب على الاخر )
ابتسم حازم و قال : عادي
أنا : عادي ايه يا عم ده من تحت البنطلون بيبان كده إذا لو نزعت البنطلون ازاي
و فجاة حازم بدا يفهم ما ارمي اليه فهو خبرة و قال : انت عايز تشوفه يا مجدي
أنا : لا يا عم اشوفه ايه هو أنا عرص
حازم : و من قال انك عرص انا أقصد من باب الفضول لا أكثر فانا ليست لدي أي مشكلة اذا رايت زبك
أنا بعد ان اقتنعت بكلام حازم : ماشي يا عم خلينا نشوف الوحش ده
و لم يتردد حازم و نزع البنطلون لكي يظهر امامي وحش بمعنى الكلمة لم ارى زب مثله من قبل صحيح أنني رايته في البيت المهجور عندما كان ينيك أخت جاسر لكن ليس من هذا القرب فهو شديد البيض و محلوق بلعت ريقي و حازم يقف امامي نصفه عاري و هو يمسك بزبه و يقول :
ايه رايك ؟
أنا - اااا كبير جدا يا حازم
حازم - جميل صح ؟
أنا - نعم جميل جدا
حازم وهو يقترب مني و يجلس بجانبي - أسمع يا مجدي سوف أخبرك بسر
أنا - ماذا هناك ؟
حازم - أنا هايج يا مجدي و عازي حاجة أنيكها
أنا - و ما دخلي أنا
حازم وهو يضغط على زبه و يحركه إلى الاعلى و الاسفل - و ما ذنب هذا يصديقي أن يبقى محروم
ساد الصمت لمدة دقيقة حتى أقترب حازم و همس في أذني : أنت عارف أن طيز سلمى كبرت يا مجدي
أنا أتصنع العصبية : كيف تتحدث هكذا على أختي يا وسخ
حازم - لا تمثل عليا يا مجدي أنت تعلم أن طيز أختك كبرت من كثرت النيك
أنا - أنت فعل وسخ
حازم - يا عم الناس كلها و الحي كله يعلم أنكم عائلة شرميط فلا تمثل عليا
أنا و قد صدمت من كلام حازم - أنت حيوان
حازم - أنا حيوان طيب شوف كيف راح أنيك أختك و أمك الان
أنهى حازم كلامه و أكمل نزع البنطلون ووضعه فوق السرير ثم فتح باب غرفتي و خرج وهو عاري و تركني أنا متفجئ من هذا التصرف صحيح أنا جيبو لكي ينيك سلمى و لكن ليس هكذا بكل هذه الجرئة و فجاة تحركة شهوتي لكي أقف أنا من مكاني و ألحق بحازم بحثت عنه في البيت و لكن لم أجده توجهت نحو غرفة سلمى التي فتحتها فرايت مشهد يحبس الانفاس .......

دعوة لكل أعضاء المنتداء و لكل من لديه خيال واسع و جنسي أكمال القصة لكي تكون سلسلة جنسية عضيمة و أن لا تتوقف عند هذا الحد . و شكرا
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل