متسلسلة الخلطة السرية - حتى الجزء السادس (1 مشاهد)

ص

صبرى فخرى

عنتيل زائر
غير متصل
الخلطه السريه ...

نبذه:
الخلطه السريه هى اول قصه ليا فى المنتدى وهى باختصار معناه لكل واحد راجل فى حياته مينفعش يغيرها لانها مش بايدوا لكن ها نعمل ايه

مقدمه هامه :
انا اسمى محمد منصور شاب زى اى شاب مصرى عادى عندى 20 سنه فى كلية حاسبات و معلومات والدى مسافر الخليج للعمل و انا عايش مع مرات ابويا صفاء بعد ما والدتى اتوفت و انا ابن 8 سنين عندى اختى رنا اصغر منى بسنتين و عايش معانا بنات مرات ابويا دعاء و سارة و فى البيت اللى قصادنا مرات عمى اللى بيشتغل مع ابويا فى الخليج و هى اسمها حنان 38 سنه و بنتها رؤى و يارا و احنا عايشن فى عمارة كانت ملك لجدى اللى اتوفى و ساب عماره 3 ادوار كل دور شقتين ها نعدى بكل شقه منهم فى قصتنا دى و يلا نبدا عشان مطولش عليكم...

البدايه
زى ما قولت انا اسمى محمد 20 سنه طالب جامعي كنت على قد سنى ده بطل العالم فى ضرب العشرات بحق.. و خبرتى فى الانتر نت و الكمبيوتر و كنت مدمن افلام سكس بجانب عشقى الازلى للقراءه اللى ورثته من جدى اللى كان بانى السطوح كمكتبهة المهم مكنش ليا علاقات بالبنات حتى من على الفيس ولا الكلام ده مكنتش بثق فيه لغايه ما ف يوم حصل الحاجة اللى كانت السبب فى انى ابدا كل القصص اللى حصلتلى ..

كنت فى يوم فى الجامعه و كان عندى محاضرات للساعه 5 و كان اغلب الناس مشيت و مفيش غير المجموعه بتاعتنا بس فى الكليه مع بتوع الامن المهم افتكرت انى نسيت الموبايل بتاعى و انا على البوابه المهم قلت لصحابى اننا نرجع نجيبوا بس كعاده الصاحب الجدع كلهم قرروا يروّحوا ياكلوا و سابونى ارجع لوحدى المهم رجعت اجيب التليفون و فجأه و انا نازل على السلم سمت صوت حد بيعيط قولت اشوف ايه الحكايه ببص لقيت فيه و لد معرفوش.. تقريبا كان من دفعه اكبر او اصغر مننا مش عارف لان المكان كان ضلمه ماسك بنت مكتفها و نازل فيها بوس المهم جريت ناحيته و شديته من الياقه بس هو كان اقوى منى راح زقنى جامد و طلع يجرى لسه ها اقوم اجرى وراه لقيت ايد بتتمدلى كانت نرمين و نرمين دى كانت واحده معانا فى الكليه بنت فرسة زى ما بيقول الكتاب المهم قمت معاها و شكرتنى جدا و بحكم انى شخص خجول و صلتها للبوابه و سبتها ورحت تانى يوم لقيتها فى الكليه جت سلمت عليا و لقتها فجأه بتسالنى على رقم تليفونى و من هنا كانت البدايه ..

بدات القصه بعد ما خدت رقم التليفون و انا سبتها و روحت لقيت الفون بيرن برقم غريب المهم رديت و سمعت احلى صوت فى الدنيا كانت هى نرمين قالتلى انا بكلمك اسلم عليك و اشكرك على اللى انت عملتوا لان ملحقتش اشكرك المره اللى فاتت لانك مشيت بسرعه ..المهم فضلنا نتكلم فى مواضيغ كتير لمده نص ساعه ..فضل الوضع ده لمده اسبوع كانت هى كل يوم تكلمنى لغايه ما فى يوم متصلتش و تانى يوم برضوا فضلت حيران اكلمها ولا لا ..لغايه ما قررت انى ها اكلمها و فعلا اتصلت و كلمتها و طلعت انها عيانه ..المهم سلمت عليها و فضلنا نرغى و طلبت منى محاضرات اليومين دول قلتلها تمام ها اجبهملك بكره ..

و يشاء القدر ان يكون نفس اليوم اللى شفتها فيه مع الولد اول مره المهم كلمتها و قولتلها ها اقابلك قبل المحاضره قالتلى ماشى المهم قابلتها و وقفنا نتكلم و سرقنا الوقت و بدات المحاضره قولتلها اخ الرخم (و ده لقب دكتور الماده عندنا ) قولتلها الرخم مش ها يرضى يدخلنا تعالى نتمشى و فعلا فضلنا نتمشى لغايه ما و صلنا لمكان و سط الشجر ولان الساعه بدات تدخل على 4 فكان مفيش ناس كتير فى الكليه فضلت اكلمها و لاول مره اتجرأ و امسكك ايد بنت كنت فاكر زى الافلام و الكلام ده قلت هتتكسف و تشيل ايدها بس محصلش اى حاجه من ده و لقيتها بتقولى اخيرا فهمت استغربت جدا من كلامها و هى الحقيقه مسبتنيش استغرب كتير لقتها قربت منى و باستنى فى بقى بوسه من على الشفايف الحقيقه انا و كأن الدنيا اتقلبت اتلخبطت و مشيت و فضلت باقى اليوم افكر فى اللى حصل ده معقول فيه بنت كده طب ازاى لغايه ما سمعت الفون بيرن و طبعا مردتش و فضلت باقى اليوم افكر طب ازاى ؟لغايه ما نمت و تانى يوم رحت الكليه و خلصت محاضراتى و مشيت بس و انا على البوابه لقيت نرمين واقفه و قالتلى انت ليه مشيت و قافل الفون بتاعك قلتلها معلش كنت تعبان شويا قالتلى طب ممكن اتكلم معاك قلتلها اوك المهم مشينا على نفس المكان و هى بدات بالكلام و قالتى انت زعلت ليه امبارح؟ قلتلها مفيش ..كنت تعبان.. المهم حاولت اغير الموضوع بس و انا قاعد معاها جالى فكره فى دماغى هى ان ازاى انا غبى كده يعنى معايا بنت فرسة و حاولت تبوسنى و انا زى اللطخ ولا اى اندهاش دى هى اللى باستنى!! و فجأه انتبهت على صوتها بتقولى مالك سرحت فى ايه ؟قولتلها مفيش سرحت فى جمالك و رحت مقرب عليها و رحب بايسها من شفيفها لقيتها ما صدقت و راحت قافشه فى شفايفى و دوبنا سوا فى اجمل بوسه ولاول مره فى حياتى اعرف ان البوس طعموا حلو قوى كده فضلنا نبوس فى بعض لمده 5 دقايق و لقتها بتقولى تعالى نقوم من هنا بدل ما حد يشوفنا قولتلها ها نروح فين قالتلى تعالى بس ورايا مشيت وراها لغايه ما وصلنا لمكان مدّارى ورا المبنى و انا اللى بقالى 3 سنين فى الكليه عمرى ما شفتوا و اخدتها في حضني جامد و هي اخدتني بين دراعاتها و بوسنا بعض تاني بس المرا دي كنا بناكل شفايف و لسان بعض و ادينا بتتحرك علي كل حته ف جسمنا ايدي نزلت عند طيزها تدعك فيها و شدتها ناحيتي اكتر و احنا مش مبطلين بوس و اديا طلعت شويه شويه لغايه بزها اعصر فيه من فوق الهدوم كانت لابسه تيشرت و مكنش ينفع اقلعهولها فاكتفيت بالتقفيش من تحت الهدوم بس و هى راحت نازله على ركبها و فتحت البنطلون و طلعت زوبرى اللى كان و اقف على الاخر و هنا بدات المصيبه لقيتها باصه لزوبرى باستغراب و قرف و فجأه راحت قايمه و قالتلى انا خايفه حد يشوفنا حاولت اطمئنها بس الحقيقه هى كانت لبست و بدات تمشى انا رحت اعدل هدومى و جريت وراها قولتلها مالك قالتلى مفيش و فعلا سابتنى و مشيت و انا رحت و حاولت اكلمها على الفون بس هى مكنتش بترد و رحت تانى يوم ملقتهاش و التالت كذلك استعربت جدا و كنت كلمتها اكتر من 20 مره برضوا مفيش رد ..حاولت افكر هى مشيت ليه ملقتش حاجه نمت و انا بفكر و تانى يوم مكنش عندى محاضرات بس قررت انى انزل الكليه اسال حد من صحبتها عليها يمكن يكون حصلها حاجه و فعلا نزلت الكليه وسالت عليها لقيت واحده من صاحبتها بتقولى اه جت النهارده شفتها الصبح المهم كلمتها برضوا مش بترد فضلت ماشى فى الكليه لغايه ما و صلت للمكان المدارى اللى كنا فيه و لقيت الحاجه اللى غيرت حياتى كلها لقيت نرمين هانم ماسكه زبر واحد زميلنا ونازله فيه مص و هو هايج على الاخر و ماسك راسها و عمال ينكها فى بقها مفيش دقيقه و لقيتوا بيزوم و نزل لبنوا كله فى بقها ولا اجدعها شرموطه..

المهم خلصوا و لقيتها باستو و هو مشى لسة هروح لها لقيت واحده صاحبتها جت و بتقولها رجعنا للحبيب تانى قالتلها اه رجعتلوا قالتلها يا بنتى مش كنتى بتقولى هاج عليكى اخر مره و كان ها يغتصبك لولا الواد الاهبل اللى اسموا محمد ده!!!! اه صحيح افتكرت ..ده كان بيدور عليكى النهارده ..يا حرام ..و ضحكوا الاتنين ولا الشراميط ..ردت نرمين قالتلها اه انا كنت فاكراه واد جدع و لاقيته مدب اهو مش ها يعملى حاجه و العب بيه براحتى و يعملى اى حاجه بس زى ما قولتلك طلع زبره ولا عيل فى اعدادى ..انا اتصدمت و افتكرت لما كانت بتبصلى بقرف ..بس اتاكدت انها شرموطه و مقدرتش اكمل مشيت و انا بفكر ازاى مخدتش بالى من انها وسخه كده ..واحده بتكلم واحد و بتبوسوا و عارفه اماكن مستخبيه هتكون ايه معيده ؟المهم رحت على البيت و انا على اخرى بس مطلعتش بيتنا طلعت على السطوح فى مكتبه جدى اللى كان بنيها و قعدت اعيط زى العيال و اقول لازم اندمها و فضلت ارمى فى كل الكتب اللى تيجى فى ايدى لغايه ما هديت ..و بدات الم الكتب تانى لغايه ما شد نظرى كتاب مفتوح و فيه صوره واحده عريانه و طّيت اجيبوا و ببص لقيت غلافه سميك من الكتب القديمه و ورق ممسوح و اصفر و من الورق السميك مش ورق الايام دى بقلب فى الكتاب و اكتشفت ان الكتاب بيتكلم عن الجنس و طرقه فى عهد الفراعنه و الرومان و طرق الجماع و كلوا بالرسم لغايه ما لقيت عنوان غير مجرى حياتى اسموا الخلطه السريه..............

انا عارف ان الجزء ده مفيهوش جنس بس معلش استحملونى و انا هانزل الجزء التانى بسرعه و يا ريت رايكم بجد عشان اكمل لان رايكم بالنسبة لى اهم شئ و دافع ليا عشان اكمل و يا ريت لو فيه اى ملاحظات تقولوا انا مش ها ازعل بالعكس ها افرح جدا بالحاجات دى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ
و قفنا فى الجزء اللى فات لما لقيت الكتاب فى مكتبه جدى و بدات اقرا منه لغايه ما وصلت لعنوان الخلطه السريه ............
الجزء التانى
بدايه الحكايه

بدات اقرا الفصل ده بتمعن كبير و كان باختصار كتاب عن وصفات العلاج بالاعشاب و الخلطه السريه هى مجرد خلطه كان الفراعنه بيستخدموها مع الملوك عشان تزود من حجم القضيب و القددره الجنسيه عند الملوك و طبعا الفراعنه مشهورين بالعلم ده بالزات فضلت افكر فى الموضوع ده لغايه ما فقت على صوت التليفون و اختى بتشوفنى فين ؟المهم قولتلها شويه و جاى ..

بدات افكر فى تنفيذ الطريقه فعلا بس خفت يكون كتاب من الكتب الفيك اللى موجوده كتير ده غير ان الوصفه كان فيها اسامى لاعشاب غريبه و اكيد غاليه قفلت الكتاب ورجعت كل حاجه زى ما هى و نزلت لاهلى اتعشيت و دخلت نمت و انا بافكر لغايه ما قولت اكيد نرمين هى اللى شرموطه عايزه زوبر حصان انا فل و برنس اكمل حياتى عادى
وفعلا رجعت للكليه و صحابى و فكتنى من نرمين خالص و هى الحقيقه تشكر معبرتنيش خالص ولا سالت و فضلت الايام ماشيه لغايه ما فى يوم و انا مروح لقيت البيت فاضى و مفيش الا دعاء بنت مرات ابويا و دعاء دى تعتبر فى معزه اختى لانها فعلا متربية معانا من و هى عيلة هى عندها 20 سنه استنوا ها اوصفهلكم هى حاجه كده اشطه بالفراوله البياض الاحمر اللى يغريك طولها حوالى 170 سم و اجمد حاجه فيها جبل الجيلى اللى ورا طيزها جباره المهم نرجع تانى لموضوعنا دخلت لقيت دعاء بس فى البيت سالتها عن الباقى فين قالتلى كلهم لبسوا و نزلوا مع مرات عمك صفاء راحوا فرح واحده صاحبتهم من النادى قولتلها و انتى ما رحتيش معاهم ليه؟ قالتلى امك مكدرانى هاخلص المواعين و احطلك الاكل و ننزل سوا قولتلها ماشى قالتلى طب تعالى ساعدنى فى حط الغدا المهم دخلت معاها المطبخ و بدانا فى رص الاطباق و انا عمال اعدى من وراها و اخلى بالى بدل ما اخبط فيها لغايه ما خبط فيها بالراحه غصب عنى بس لقيتها ما اتكلمتش قولت اهزر معاها بحكم العلاقه اللى بنا اللى كانت ساعات بتوصل للضرب و هزار الاخوات العادى اللى مفهوش اى جنس يعنى ضرب زق كده المهم عملت نفسى عبيط و قعدت اعدى و اخبط فيها لغايه ما هى لفتلى و ضحكت و قالت ايه انت بقيت تركب اتوبيسات كتير اليومين دول و قعدنا نضحك و بدانا ناكل بعد ما خلصنا اكل قولتلها اخش انا انام لغايه ما تخلصى المواعين لقتها بتقولى نعم يا روح امك هو انا الشغاله هنا اتلقح ساعدنى عشان اخلص قولتلها لسانك طول اوى يا دودو و هزعلك لقيتها جايه ناحيتى و بتزقنى بهزار و بتقولى بصوت رجولى متعرفش ياض ..قمت جارى وراها و هى تجرى منى فى الشقه لغايه ما مسكتها و قمت رميها على السرير و لاوي دراعها ورا ضهرها و قاعد عليها و قولتلها ها ها تعرفى تعملى حاجه و هى بتحاول تفلفص قمت قاعد على طيزها بكل توقلى و فجأه حسيت انى قاعد على الهوا حاجه طريه عمرى ما حسيت بيها و لقيت بتاعى بيقف و فجأه ضمير صحانى و قولت لنفسى ايه فوق دى اختك ؟انت فاكر نفسك فالكون.. ولا ملك المزه؟ ولا ايه ؟ههههههههه (طبعا انا اقصد قصصهم الروعه مش قصدى حاجه تانى) و فعلا قومت من عليها قولتلها يلا عشان نخلص بس لقيت اللى بيشدنى و يقولى تعالى هنا و****** ما انا سيباك و لقتها زقتنى على السرير و قعدت على بطنى و انا مدرتش بنفسى و هى تحاول تمسك ايدى و انا مش دريان بحاجه و مش حاسس غير بطيزها اللى عند بطنى و سرحان فى عيونها و وشها اول مره اخد بالى من كميه الجمال ده مع انها كل لبسها فى البيت عادى زى اغلب البنات و شكلها حلو و قصادى كل يوم بس مش عارف حسيتها ساعتها شكلها مختلف و فجأه مسكت ايديها و حاولت ازقها من عليا كل ده و هى بتدحك لغايه ما حاولت اقوم و هب راحت طيزها نازله بالظبط على زوبرى اللى كان واقف راحت بصالى و مستغربه و فجاه سابتنى و مشيت و انا قولتلها مالك قالتلى مفيش و لسه ها اقولها اسف لقيت الباب بيخبط رحت افتح لقتها يارا بنت عمى قولتلها ايه انتى ما روحتيش قالتلى لا انا رحت بس رجعت على شان ماما كانت فاكرة انها نسيت الشباك مفتوح رجعت ابص عليه و قولت اخد دعاء معايا قو لتلها ماشى خوشلها المطبخ و خلصوا و ننزل سوا و فعلا سبتها و قولت ادخل قوضتى بس افتكرت انى لسه مكلتش قولت ارجع لدعاء اقولها تحطلى الاكل و لسه داخل لقيتها بتقولها اه يا واطيه مستفرده بالحليوه ابو عنين زرقا لوحدك قالتلها اسكتى ده طلع نيله و شكلوا خول قالتلها ازاى ؟و فعلا لقيتها بتحكيلها على اللى حصل بنّا قامت رنا قالتلها يعنى مفيش ملوش فى النسوان !!!!!!قالتلها معرفش بس بتاعه ما لمس حتى خرمى و انا قاعده عليه لقيت رنا بتضحك و بتقولها يعنى طلع عندوا ربع زوبر و كالعاده اتسحبت و انا متحسر ناحيه اوضتى و قعدت افكر حتى انتى يا دعاء طلعتى شرموطه ولا انا فعلا اللى طلعت خول طب ليه هى الستات دى؟ ايه مش عايزه الا زبر يكيفها و بس ؟مبيبصوش لحاجه تانيه ؟و صحيت من تفكيرى على دعاء بتقولى يلا ننزل عشان منتاخرش ..قولتلها لا روحو انتم و انا مش ها اروح قالتلى ليه قولتلها مصدع يلا روحو انتم ..و فعلا مشيت مع رنا و انا قولت مفيش ادامى غير الكتاب ده خلاص حتى لو كتاب فيه و هيسببلى اى مرض ابقى عاجز احسن من أن أكون بربع زوبر ..

طلعت فعلا جبت الكتاب و نقلت الحاجات دى فى كذا ورقه و بشكل متفرق عشان محدش من العطارين يعرف دى بتاعه ايه و فعلا خدت كل الفلوس اللى كنت محوشها عشان اشترى اللاب اللى كان نفسى فيه خدت الفلوس ورحت على اكبر عطار لقيت عندوا معظم الحاجات المشهوره و الباقى فضلت الف عليه مده كبيره فضلت 4 ساعات الف لغايه ما اشتريت كل حاحه و خلصت كل الفلوس تقريبا و رجعت البيت لاقتهم لسه ما وصلوش ..قولت احسن اطلع المكتبه و فعلا طلعت على المكتبه و رصصت الحاجه كلها قدامى و بدات اطلع الادوات اللى كانت هون صينى و شويه محاليل و الاعشاب و ميزان صغير و بدات اركب الوصفات اللى كانت فى الكتاب اللى كانت عباره عن مراهم و حاجات شورب و كان فيه حجات مش عارف اعملها جبتها من النت بحكم خبرتى فى التعامل معاه و فعلا عملت كل حاجه و خبيت الحاجه فى صندوق و شيلتوا تحت السرير اللى فى الغرفه اللى فى الدور مع المكتبه و نزلت لقيت كل اللى فى البيت رجعم و مرات ابويا بتقولى كنت برضوا فى المكتبه قولتلها اه اصلى مبعرفش اذاكر الا فوق و فعلا دخلت نمت و تانى يوم كان اجازه طلعت على المكتبه عملت جدول بالايام و المواعيد اللى كانت مواعيد الدوا و الكتاب كان مكتوب فيه النتيجه بعد 4 شهور و فعلا مرت الايام و عدت فى الاول مكنتش حاسس بحاجه و فعلا كنت هابطل لغايه ما شفت الزفته نرمين ماشيه مع الزفت بتعها و عنيا جت فى عنيها لقتها بصتلى بقرف و مشيت رجعتلى الحماسه تانى و فعلا كان كل يوم عن يوم بيفرق ممكن كان يكون فرق بسيط ميجيش ملى بس او 2 بس كنت بحس ان فيه امل و فعلا عدى شهر و التانى و التالت لغايه ما خلص ال4 شهور و فعلا كان فرق زى ما بين السما و الارض فعلا و كملت شهر زياده بس مكنش زوبرى بيزيد عرفت ان ده آخره و بدايه جديده بقيت انسان سوى بس معرفتش ان اللى انا عملتوا ده ها يفتح عليا كميه ابواب ها نشوفها بعدين...

بعد ما بقيت انسان سوى على الاقل من و جهه نظر الستات فكرت ازاى ها اعرف انى بقيت سليم و مخفش من اى ست تقولى بربع زوبر فكرت فى الشراميط كحل مبدئى بس ازاى ده انا اهبل معرفش حاجه بس قررت اتجرا و اتعامل باريحيه و وانا بفكر لقيت باب قوضتى بيخبط و مرات ابويا بتقولى انهم رايحين فرح ناس قرايبنا و الكل رايح قولتلها بس انا مش عايز اروح و بعد محاولات قررت تسيبنى فعلا بس قالت جمله غيرت الدنيا و قالتلى ماشى اهو تقعد مع دعاء لما ترجع من كليتها عشان بتقول تعبانه و مش ها تروح و سابتنى و انا مبلم و قولت معقول الزمن بيدينى فرصه تانيه بس قولت لا انا مش ها اعمل كده دى فى وضع اختى ثم ان هى عارفه انى بربع زوبر او كنت المهم فوقت على صوت دعاء رجع و غيرت و قالتلى هاعمل ناكل و فعلا غيرت و لبست جلابيه بيتى قصيره نسبيا مبينه جمال سمانه رجلها و البياض المحمر اللى ورثاه من امها المهم اكلنا و هى قالتلى تشرب شاى قولتلها ماشى قالتلى هغسل المواعين واعملنا الشاى قولتلها خلاص هساعدك و فعلا و قفت جمبها اساعدها فى رص الاطباق و اشتغلنا و قعدنا نتكلم و كان لازم احط الكوبيات فى الرف الاخير العالى فوقفت وراها عشان احط الحاجه و هى ما منعتش نفسها طبعا عشان فاكره انى مليش لزمه و فعلا بدات اشب عشان احط الحاجه و فجاه و انا بشب اختل توازنى و لقيت نفسى لا ارادى ماسك طيزها فى كف ايدى كنات زى بالونه الميه طراوه ايدي تغوص فيها قولتلها معلش كنت ها اقع و لقيت زوبرى بدا يقف و يشب و طبعا عشان طوله اللى بقى حوالى 20 سم بقت راسه تحك فى طيزها و انا فكرت ازا كان الظروف ادتنى فرصه تانيه يبقى انا لازم استغلها و فعلا قمت مقرب واحده واحده منها لغايه ما زوبرى كان خلاص بقى زى سيخ الحديد المسلح كان شبه هيخرم هدومى و هدومها و هيدخل طيزها ببص عليها لقيتها فتحه بوقها و مبرقه جامد و وشها احمر و مش قادره تنطق مدتهاش فرصه و قمت لففها ناحيتى و مقرب من شفيتها و ورحت بايسها بوسه عمرها ما تتكرر فى حياتى لان شعور اول بوسه فى حياتك ده حاجه مختلفه تخيل بقى لما تخرج معاها كبت كل السنين و المشاكل كنت بعض فى شفيافها مش ببوسها فضلت معاها فى البوسه اكتر من ربع ساعه كنت زى الغطاس اخد نفس و ارجع لبحر الشهد اللى بين شفيفها و بعدين بدات انزل بشفايفى ورا و دنها و لاول مره قولتلها بهمس بحبك فجاه لقيتها اترعشت جامد و نزلت على رقبتها السع فيها بنفسى اللى كان طالع بيغلى من شوقى و فجاه قمت نازل على الجلابيه اللى كانت لبساها و خالعها لها و لقيت ادامى سنتيان اسود و كلوت اسود من النوع العادى تخيلوا الاسود مع اللون الابيض الحليب فقت من الخيال و رحت على مشبك السنتيان و فكيتو و نزلت على بزازها مص ورضاعه كنت هخلعهم و هى ما عندهاش غير الاهات من اول ما بدانا قمت و اخد ايدها و نازل بيها على زوبرى بعد ما خرجتو من الشورت و لقيتها برقت اوى اول ما مسكتوا و بصت لتحت و اخيرا نطقت و قالت طب ازاى ؟مدتهاش فرصه تتكلم و رحت منزل دماغها عند روبرى و قربتوا من بقها و هى بدات تبص عليه من تحت و تقيس فى طوله رحت راشقه مره واحده فى بقها و فضلت اروح و اجى كانى بنيكها فى بقها و هى كانت هتتخنق و شديت راسها لورا و لاول مره هى اللى تتفاعل قالتلى وسع كده و شالت ايدى و بدات رحله من المص اللى خلا زوبرى فى حاله ما تتوصفش من الهيجان و هى كل شويه تتطلعوا و تبص عليه بانبهار و رحت مقومها و شايلها بخفه بين درعاتها و هى ما صدقت قامت متشعلقه فى رقبتى و رحنا فى بوسه تانيه لغايه ما و صلت الاوضه بتاعتى و نزلتها على السرير و رحت نازل على الكلوت بتاعها اللى اتملى عسل ورحت زايحه على جنب و بانلى احلى حاجه فى الدنيا كس وردى صغير فوقيه شويه شعر بنى فاتح حلوه احلى و احلى نزلت مص و لحس و شرب من عسلها كنت ببوس كسها كانى ببوس شفايفها و رحت قالبها فى وضع 69 و بدات انا امص و هى تمص و هى جبتهم اكتر من 5 مرات شويه و لفيت على شان افرشها من كسها و هى راحت فى دنيا تانيه و عماله تقول دخلوا عشا خاطرى دخلوا و انا مش هنا و فجاه التليفون بتاعها رن و لقينا امها بتتصل بتقول انها راجعه عشان تعبت قومنا جرى عشان نلبس و فعلا لبسنا و عدلنا كل حاجه و رحت بايسها بوسه لقتها ضحكت و قالتلى بس انت ازاى بقيت كده قلتلها كده ازاى قالتلى كده و راحت ماسكه زوبرى اللى كان واقف عشان منزلتش قالتلى يا حرام ده لسه واقف قولتلها شوفتى قالتلى طب تعالى و لقتها و قفتنى على باب الحمام و راحت المطبخ و رجعت فى ايدها شويه زيت زيتون ووقفتنى على باب الحمام و بدات تدعك فى زوبرى و عينها شويه عليا و شويه على الباب تتاكد ان امها مجتش و فعلا مفيش 10 دقايق و هى عماله تقول هما مش ها ييجوا ؟ايه انت مبتتعبش ؟و بتضحك انا هجت من كلامها و رحت باعد اديها و دخلتوا غى بقها و بدات انيكها بعنف لغايه ما حسيت انى هجبهم و فعلا نزلت مش شلال فيضان من اللبن و هى شربت اللى قدرت عليه و الباقى خرج من بقها و راحت هى الحمام و انا غسلت زوبرى و رجعت على اوضتى بس و انا راجع على الاوضه لقيت شنطه مرات ابويا بره على السفره طب ازاى و فعلا دخلت اوضتى بس و قفلت ورايا الباب و فجاه خرحت مرات ابويا من اوضه تانيه و راحت على الباب عملت انها فتحتوا و دخلت ندهت علينا و خرجته لها شويه و دعاء جت من الحمام اتكلمت شويه و انا مفيش فى عقلى الا سؤال واحد ليه عملت كده؟ خلصنا و دعاء قامت عشان تنام و قالت انها تعبانه من اول اليوم و مرات ابويا دخلت اوضتها و انا مكانى لسه ها اقوم عشان اروح اوضتى قولت اخش اخد شاور بقى كامل احسن و فعلا جبت هدومى من الاوضه و انا رايح الحمام سمعت مرات ابويا بتكلم حد و بتقول
اه لقيته الكلب مع البنت و نازلين بوس و انا اللى امنتوا عليها ام ما وريته..
................................... ...................
اه زى ما قلتلك على اللى ها نعمله
................................... ...................
ماشى ها اكلمك بعد ما اشترى الدوا و نرتب المعاد
................................... .........................
طبعا زى ما قولتلك ابقى اعملى فيه اللى عيزاه
سلام و قفلت السكه و قالت ماشى يا ابن الكلب انا تعمل فيا كده اما و ريتك مبقاش انا
يا ترى مرات ابويا كانت بتكلم مين و ها يعملوا فيا ايه ؟و ازاى ده ها نعرفوا مع بعض ؟فى الجزء التالت.....

ملحوظه: يا ريت الكل يشارك حتى و لو تقدير للمجهود اللى بيتعمل و يا ريت الناس تقول ملاحظتها سواء بالايجاب او السلب و ها استنى رايكم عشان يبقالى نفس اكمل

تنويه هام ...............
قبل ما ابدا الجزء التالت و بناء على طلب شخصى من صديق فاحب اوضح ان الوصفه المذكوره فى القصه هى حاليا عديمه القيمه او خياليه لان الاعشاب الموجوده نادره و مبقتش تتزرع و ده ان و جدت فالجرام منها بالاف الدولارات و شبه مستحيل تجى مصر عشان كده و من مبدا الامانه يا ريت محدجش يدور على الحجات دى عشان معظمها ها تلاقيه او هام او مش معظمها هى كلها كده لذلك وجب التنبيه

الجزء التالت ...
بدايه المفاجآت
وقفنا الجزء اللى فات بعد ما سمعت كلام مرات ابويا على الفون بالصدفه و اتاكدت من انها شافتنى انا و دعاء بنتها خلصت هى المكالمه و انا مشيت على اوضتى بسرعه و انا فى دماغى الف سؤال هى كانت بتكلم مين و ايه هو الدوا اللى بيتكلموا عنوا و ليه هى اصلا سابتنى مع بنتها و مدخلتش علينا ساعتها و ها تسيبها تعمل فيا ايه ؟الف سؤال و مفيش اجابه لسؤال واحد ..لغايه ما رحت فى النوم و صحيت على الساعه 8 بالليل خرجت من الاوضه لقيت الكل كالعاده فى اوضتوا و مفيش الا دعاء و اختى رنا قدام التليفزيون فى الصاله المهم قعدت معاهم و شويه و جت يارا بنت عمى قعدت معانا و انا قاعد عمال افكر فى مرات ابويا و اللى ها تعمله فيا. شويه و دعاء قالت انا ها اعمل فشار وقامت هى و يارا و فضلت انا قاعد مع اختى رنا اللى عماله تقلب فى التلفزيون و هى بتحول جابت فيلم عادل ايمام بتاع رجل فقد عقله بتاع اكرامى و هما بيركبم جهاز التصنت و فجاه قمت من مكانى زى اللى لدغه عقرب و انا بقول هو ده الترمسه الترمساااا لقيت رنا بتقولى ترمسه ايه ؟انت مالك قولتلها لا قصدى انده لدعاء تعمل ترمس قالتلى انت اتهبلت ترمس ايه اللى ها تعملهولك ؟قولتلها بس انتى انا ها اروح اشوفها فين و روحت فعلا على المطبخ و سمعت صوت ضحكه خلت زوبرى نط من مكانه كانت يارا ..

المهم وقفت اتفرج من بعيد لقيت يارا و دعاء بيتوشوشو و يارا بتقولها عشان كده وشك احمر و منور و ضحكم تانى و بعدين كملت و قالتلها هو مش انتى كنتى بتقولى بربع زوبر ..ايه اللى حصل ؟قالتلها معرفش فيه حاجه حصلت انا لقيت ماسوره فى طيزى و انا واقفه و مدرتش بنفسى الا و انا فى الاوضه و نازلين بوس فى بعض ردت يارا و قالتلها طب شكلوا ايه و لقيت ايديها نزلت على البنطلون عند كسها بتهرش فيه و دعاء خدت بالها قالتلها جرى ايه ؟يا هايجه انتى بتلعبى فى كسك و انا واقفه و لقتها فجاه زقت ايدها من على البنطلون و راحت مدخلة اديها هى و راحت و خداها فى بوسه و لا اجدعها راجل كل ده و ايدها بتلعب فى كس يارا من جوه البنطلون و انا واقف متنح و زوبرى خلاص على اخره و كنت بين انى ادخل عليهم و بين انى اسيبهم بس قولت خلاص بلاها غشوميه و اتك على الصبر و فعلا رجعت لورا الصاله لقيت اختى رنا زى ما هى بتتشات على الفون و مش مركزه مع حاجه و رحت عادل زوبرى فى البنطلون و كحيت قبل ما اروح عند المطبخ و دخلت لقيت دعاء و يارا و شهم احمر و بياخدم نفسهم بالعافيه عرفت انى لحقتهم قبل ما يعملوا حاجه و هما هايجين و فعلا قولتلهم ايه كل ده عشان شويه فشار ثم هما فين ؟ردت عليا دعاء و هى نفسها رايح قالتلى ملقتش فشار و هى عنيها على زوبرى اللى بدا يو قف من بصتها و يارا خدت بالها منوا و لقتها مبرقه جامد قولتلهم طيب عن ازنكم و لسه ها يتكلموا سيبتهم و انا جوايا نار بس قولت اتقل تاخد حاجه نضيفه مشيت بس قولت اشوفهم ها يقولوا ايه ؟لقتهم مش بيبوسوا بعض دول بيقطعم شفايف بعض و كل و احده ايديها فى بنطلون التانيه و نازلين دعك فقولت فى نفسى ايه اللبوتين دول بس ما حد هيريحكم غيرى و رحت عادل زوبرى تانى و رجعت الصاله و ندهت عليهم راحوا جايين و هما على و شهم الزهق قو لتلهم خلاص مش عايز حاجه يلا اقعدوا و فعلا قعدوا و هما عمالين يبصولى و لسه ها يتكلموا ..بس افتكرم ان رنا موجوده المهم فضلت قاعد و هما عينهم مش نازله من عليا شويه و سالت على مرات ابويا فين مش باينه من الصبح لقيت رنا بتقولى هى بتقول تعبانه من الصبح عرفت انها مش عايزه تورينى و شها المهم فضلنا سهرانين لغايه الساعه 1 و يارا قامت راحت بيتها لانهم عايشين معانا فى العماره المهم دخلت انا كمان انام و انا فى دماغى حاجه واحده الترمسه و انى اجبها لغايه ما قررت انى اروح لواحد صاحبى فى هندسه اتصالات اكلمه و فعلا نمت و صحيت تانى يوم اول حاجه كلمت صاحبى و اتفقت معاه انى ها اقبله عندهم على بوابه الكليه و فعلا روحت و بعد ما خلصت رحت قابلته ..عمر حبيبى اخبارك ؟قالى ايه ياعم فين اراضيك ؟قولتلوا مشاغل و قرف ما انت عارف الكليه و قرفها المهم عايزك فى حوار قالى ااؤمر قولتلوا ليه واحد صحبى بيحب بنت عموا بس هو شاكك انها بتكلم واد تانى فكان عايز يراقبها قالى تمام بس ازاى قلتلوا نعم مش انت اللى فى هندسه اتصالات قاللى بس مش مخبر قولتله لا ده البعيد غبى و انا معرفش هو عايز يراقب تليفونها زى فيلم رجل فقد عقله حاجه زى الجهاز اللى قد الترمسه و فجاه لقيتوا و قع على الارض من كتر الضحك و الناس بدات تبص علينا المهم بعد ما هدى قالى هو قريبك ده اهبل يابنى سيبك ان الناس دلوقتى مبقتش تتكلم ارضى و بعدين فيه موبايلات و حورات يا عيل يا جاهل قلتلوا طب و العمل يا ابو العريف قالى بص هو فيه حل بس غالى حبتين قلتلوا و ده ايه ؟قالى بص هو حته جهاز صينى كده بيكون موجود للتجسس على شبكه المحمول فى نطاق معين ها تقدر تسمع المكالمة و يسجلها و فيه ابلكيشن ليه بيخليك تخش على الفون و تشوف الرسايل و كلوا كلوا قلتلوا بدات تفهم طب و الحوار ده عامل كام قالى 3 تلاف بس انا ممكن اخلصهولم بكل حاجه ب 2500 بس قلتلوا بيس بس النهارده قالى تمام و فعلا روحت خدت كل ما تبقى من فلوسى اللى محوشها على ساعه كانت عندى نزلت بعتها و جمعت 3 تلاف جنيه قابلت صحبى و خدت منوا الجهز اللى كان قد علبه السجاير و فعلا خدتوا بعد ما عرفنى كل حاجه و بما ان الباقى كان كمبيوتر كنت عارف ها اعمل ايه المهم روحت فعلا و بدات الشغل بانى ثبت الجهاز جنب فى الصاله ورا التلفزيون بحيث انو يكون قريب من قوضه مرات ابويا و فى نفس الوقت مستحيل حد يشوفه و فعلا كملت باقى الشغل على الكمبيوتر و خلصت كل حاجه مكنش فاضل غير الابليكيشن و انا كنت مش محتاجه دلوقتى المهم رجعت على قوضتى و لقيت اللاب مدى ان الجهاز شغال لا و فيه مكالمه دلوقتى المهم شغلت السمعات و سمعت كانت دعاء و يارا و كان الحوار بقولك هايجه و التانى مش حاسس يارا ردت و قالتلها بس شفتى يا دعاء بتاعوا عامل ازاى قالتلها امال لو مسكتيه ها تنسى الدنيا قالتلها بس عيب اخوكى انوا خمار واحد تانى كان ناكك كل شويه مش سيبنا المهم انا هايجه موت و ها اجى ابات النهارده عندك جهزى العده و ضحكم قالتلها خلاص ماشى و قفلوا مع بعض و انا قررت ان النهارده ها تبقى ليله ولا الف ليله و ليله المهم لازم اجهز و فعلا اول حاجه عملتتها رحت خدت مغتاخ اوضه دعاء من الباب ة نزلت لصيدليه بعيده اشتريت بباقى الفلوس حبيتين فياجرا المانى من النوع المعتبر عشان قررت انى ها اقضى اليوم كله معاهم و مش ها اسبهم الا و هما بيسحفم على بطنهم و رحت على محل مفاتيح عملت نسخه من المفتاح بتاع اوضه دعاء للاحتياط و روحت دخلت الحمام و حلقت و خرجت لقيت الساعه بقت 9 و يارا لسه جايه المهم دخلت الاوضه بتاعتى و قولت انا لازم اسد مع اللبوتين دول بس المشكله اعمل ايه بس لقيت الحل بسرعه جبت اللاب بتاعى و دخلت على منتدى العنتيل المعلم الاول لشباب مصر و فعلا فضلت فى اوضتى عمال اتفرج على افلام و اقرا فى مواضيع لغايه ما كونت فكره عن اللى ها اعمله جت الساعه 11 و نص و مرات ابويا سمعتها بتقول انا هدخل انا قولت بس هما كده ها يستنوا نصايه و يخشوا و فعلا بلعت حبايه و استنيت لغايه الساعه ما عدت 12 و البرشامه اشتغلت و كنت خلاص على اخرى قولت اقوم اشوف الدنيا و فعلا رحت على اوضه مرات ابويا الاول لقيت النور مطفى قولت تمام يبقى نامت و روحت على اوضه دعاء لقيت النور شغال حاولت افتح الباب بس زى ما توقعت مقفول طلعت النسخه اللى معايا و فتحت الباب بالراحه و شفت اللى مبيحصلش الا فى الافلام لقيت البنتين راكبين على بعض في وضع 69 و كل واحده نازله دعك و مص فى كس التانيه و فى ايدها خيارة من الحجم المتوسط نازله بيها نيك فى طيز التانيه و صوت الاتنين اول ما فتحت الباب كانك كنت مشغل فيلم سكس و فجاه عليت الصب صويت و وحوحه المهم خوفت حد يسمع الصوت فدخلت عليهم الاوضه براحه و قفلت الباب تانى و هما كانوا فى حاله من الهيجان خلتهم ما يحسوش باى حاجه دخلت و قلعت كل هدومى بالراحه على الكرسى ما عدا البوكسر و زوبرى كان و صل لحاله عمرى ما و صلتلها قبل كده لدرجه انى كنت حاسس انو لولا الحبايه كنت نزلت من اول ما فتحت الباب بعد ما قلعت كل هدومى روحت واقف جمبهم و قولتلهم اه يا شراميط خيار و انا موجود اتنفضوا من مكانهم و حاولوا يغطوا نفسهم بس لما شفونى و اقف بالبوكسر راحت يارار شاخره حته شخره و قالت انت لسه فاكر و راحت هاجمه عليا مقلعانى البوكسر و قامت شاهقه حته شاهقة و قالت كل ده ربع يا لبوه ده انا عمرى ما شفت زيو و راحت بادءه مص فيه و انا رحت فى دنيا تانيه شعور اول مره احسوا ان و احده تمسك زوبرى لا و ايه نازله فيه مص و لا اجدعها مومس انا عمضت عنيا و شويه و حسيت بان زوبرى بيروح بين بوقين و فعلا لقيت دهاء ناوله مص مع يارا و بيتخنقم عليه شويه و قمت شادد دعاء و نمت انا على السرير و سيبت زوبرى ليارا تعيس و مسكت دعاء الاول و نزلت مص فى شفايفها و رحت نازل على رقبتها بوس و لحس لحلمه ودنها و قولتلها بصوت كلوا همس و حشتينى لقيتها اترعشت فى ايدى و انا نزلت على بزازها و هات يا رضاعه و هى معندهاش غير الاهات و بالراحه و روحت فاارد جسمى على السرير و ركبتها بكسها على و شى و بدات رحله المص مع كسها بدات من اول لحس شفايفوا من بره و بعدين بدات ادخل لجوه و مسكت زمبورها بين سنانى و بدات اعضعضه بالراحه و هى قامت مصوته حسيت ان مش امها اللى ممكن تسمع ده العماره كلها سمعت رحت ممياها بسرعه عليا و واخد شفايفها بين شفايفى و سبتها تريح شويه و قولت اريح الهايجه التانيه اللى هرت زبى مص و مش راضيه تسيبه و فعلا شديتها بس لقتها فى حاله غريبه مع زبى و مش راضيه تقوم شدتها بالعافيه و روحنا مع بعض فى بوسه محمومه و البت من كتر هيجانها كانت ها تخلع شفايفى ورحت قالبها على السرير و ناول بين فخدها و بدات معاها رحله مص كسها اللى وقفت متنح اول ما شوفتوا من قريب حاجه لاشفت زيها و لا ها اشوف حاجه لاتوصف المهم بدات امص لا امص ايه بدات اكل فى كسها و هاى عماله تشد فشعرى كانها عايزه تدخل راسى جوا كسها شويه و دعاء فاقت و نزلت قدام زبى و بدات تمص لغايه ما زوبر خلاص بقى مش مستحمل خلاص بقيت عايز انيك المهم وحت رافع دعاء و منيمها فى الوضع الكلابى و نزلت على خرم طيزها اللى كان لونه و ردى و مفتوح من الخيار و نزلت مص فيه و دخلت صوباعين لقيت يارا جت من و رايا و بتقولى انت لسه ها تدخل صوابع و راحت مقومانى و لقيت معاها ازازه زيت بيبى جونسن رست نها على زوبرى اللى بقى عامل زى الصاروخ و رحات صاحه حبه على خرم طيظ دعاء و قالتلى يلا دوقها بس بسرعه عشان انا كمان عايز ادوق و فعلا بدات ادخل زواللى كان بيدخل واحده و احده لغايه ما دخل كلوا و دعاء عماله تقول كفايه ها يخرج من عنيا كفايه قولتلها خلاص يا قمر و صل و بدات اروح و اجى فى طزها بالراحه و بعدين بدات اسرع جامد و هى عماله تصوت و انا زى مكنه الخراطه رايح جاى و هى جابتهم يجى 3 مرات و بعدين قلبتها على الجنب و هى نزلت على السرير زى القتيله رحت شادد يارا و منيمها زى دهاء و رشيت شوه زيت على خرمها و رحت مدخلوا مره واحده و انا حاطط اديا عشان الصوت و فعلا صوتت كانت ممكن تلم الحى علينا و شلت ايدى قلتلى انا اتشقيت زوبرك قسمنى نصين و بدات اسرع برضوا لغايه ما تعبت رحت نايم على السرير و دعاء شدتها نحيتى لقيتها بتقول انت لسه ما اتهدتش طب تعالى و قامت ركبت على زوبرى و انا نايم و بدات تتنطط عليه كل ده و انا مش حاسس انى عايز انزل شويه و جت يارا مكانها لغايه ما حسيت انى خلاص قربت رحت مميلها نحيتى و مكتف ايديها و بدات انيك اسرع حاجه عند لغايه ما جبتهم فى طيز يارا و حت مطلعا و مقربوا من دعاء اللى بنزلت مص فيه لغايه ما و قف تانى قولتلها انتى اللى و قفتيه و فعلا رحت قالبها فى و ضعيه الكلب تانى و رحت منيم يارا تحتياح و بدات انيك فيها و اطلع زبرى ليارا تمص فيه شويه و عكست الوضع بقيت انيك فى يارا و رعاء هى اللى تحت و كل شويه اخرجلها زوبرى اللى بيكون غرقان بلبنى اللى كان فى طيز يارا و فضلت ابدل بينهم لغايه ما نزلت فى طيز دعاء تانى مره و رحت مريح على السرير بعد المجهود ده و قولتلهم انا ها ابات للصبح هانا و فعلا ريحنا شويه و قومت اديت كل واحده فيهم مره كمان لغايه الساعه 6 الصبح قومت لبست هدومى و رحت على اوضتى خدت دوش و غيرت و لسه ها انام لقيت اللاب مبين ان الجهاز مسجل مكلمتين حطيت السمعات و شغلت اول مكاالمه و كانت مفاجأه.......

يا ترى ايه اللى سمعتو ده ؟هنعرفوا سوا فى الجزء الرابع.....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ



خلصت الجزء اللى فات لما خلصت الحفله اللى كنت عاملها مع دعاء و يارا فى اوضه دعاء و سبتهم و رحت على اوضتى و لقيت اللاب مبين ان الجهاز مسجل مكلمتين...

الجزء الرابع

دخلت و قفلت الباب و رايا و حطيت سمعات اللاب و بدات اسمع المكالمه الاولى و كان اللى بيتصل صوت مش غريب بس لما دققت فيه عرفتوا ده الواد الشمام عادل ابن الجيران اللى تحتنا و عادل ده تقدر تقول عليه عيل سرسجى زى ما بيقولو فاكر نفسه مجرم كبير و هو عيل المخدرات كلت جسمه و عقله المهم لقيتوا بيكلم ساره اللى هى بنت مرات ابويا و ساره دى كانت النسخه المصغره من مرات ابويا حاجه كده شعر احمر طبيعى و عيون زرقا و عندها شويه نمش مخلينها اجمل بسبب بيضها الاوفر و كان جسمها من النوع الفرنساوى اللى هو كل حاجه فيه من الحجم المتوسط و كان عندها 17 سنه و انا كنت بعتبرها زى رنا اختى و كان الحوار كا التالى عادل ايه يا جميل عملتى اللى قولتلك عليه و لا نفرج الناس على الجسم الملبن لقيت ساره بترد عليه و هى صوتها خايف و بتقلوا لسه مش عارفه اكلمهم قلها ماشى بس انا ها انزل الصور لقيت ساره فتحت فى العياط و بتقولو طب سيبنى مكان يومين قلها هو بكره بس اطلع البيت عندكم الاقى امك و البت دى اللى اسمها مى صحبتك عندكم و انتى معاهم مكنش كده يبقى انتى حره و خلى شباب مصر يضرب عشره على صورك و انتى ملط و قفل الخط و انا بقيت قاعد مستغرب بقى الواد عادل ده بيهدد اختى ساره و هى مقلتليش طب ليه طب مقلتش ليه لمرات ابويا طب صور ايه المهم قررت اسمع المكالمه التانيه اللى كانت بين مرات ابويا و صوت واحده مش غريب عليا برضوا اه دى كانت مرات عمى حنان و كان الحوار كا التالى الحقينى يا حنان الواد الزفت كلم ساره تانى و قلها ادامك لبكره بس فردت عليها حنان بكره ازاى انتى لسه مجبتيش الدوا قالتلها لسه مش عارفه اروح اجيبوا ازاى قالتلها طب و العمل قالتلها مش عارفه انا ها استنى لما ينزلوا كلهم و انزل اسال فى اى حته على الدوا ده و لما ارجع ها ارنك نطلع نتكلم قالتلها ماشى و خلصوا المكالمه و انا بقيت قاعد عقلى ها يشت يعنى الكلام ده كان مش ليا انا يعنى هما مش عايزين يئزونى طب ازاى عادل و صل لكده المهم صحيت من كل الاسئله اللى كا العاده مش ليها اجابه على صوت رنا بتصحينى و فعلا قمت بسرعه لان الفكره بدات تتضح فى دماغى قومت لبست بسرعه و كانت لسه الساعه 6 و نص الصبح لبست و نزلت من البيت جرى اتصلت بواحد صحبى معايا فى الكليه ليه فى الحشيش قولتلوا حمو بقولك ايه يسطى قالى اامر يا زميل قلتلوا انا مزنوق فى خدمه قالى رقبتى قولتلوا عايز اشترى من الصنف قالى حشيش **** عليك يا غالى ما انا يا ما اتحايلت عليك قلتلوا لا مش اللى فى بالك اقولك انت فين قالى انا بخلص فى قاعده حلوه قلتلوا فل انا جاى اوصفلى المكان و فعلا و صفلى المكان و استنانى على اول المكان روحت انا على المكان بعد ما لقيت تاكس بالعافيه و قلتلوا الساعه 7 و بتضربوا قالى ده احلى و قت لاحكومه و لا ديولوا ثم اننا بنضرب من الساعه 2 مش لسه بداين قلتلوا عشان كده عمرى ما بشوفك فى الكليه غير صدف قالى المهم ااؤمرنى يا كبير بانجو ولا حشيش انا عايز اوجب معاك قلتلوا لا كميا قالى ايه كميا بس دى خطره عليك قلتلوا يا عم اتهد دى مش ليا دى لواحد صحبى عندوا مشكله كده و عايز بتاع ده من اللى بيتشرب و يغتصبوا بيه البنات قالى اه عرفتوا بس انت اللى رماك على السكه دى قلتلوا يا عم ها تقضى المصلحه و لا لا قالى طب بص تعالى و فعلا دخلنا شارع و من شارع لشارع و حوارى كانك فى شبكه ملهاش اول من اخر لغايه ما و صلنا لحته كده عامله زى المقابر بس كلها عيال كده شكلها ولاد ناس بس تبص فى وشهم تعرفهم على طول دول مدمنين و فعلا كانت الارض كلها سرنجات و حاجه تخلى قلبك مقبوض دخلنا لجوه بيت شكلوا مهجور لقينا واحد قاعد على مكتب و قداموا كرتونه كده كلها سرنجات و قاعد على الكرسى اللى ادامه و احد رابط دراعه و بياخد حقنه زى اللى بيطلع فى الافلام بالظبط ياخد الحقنه يريح و اللى بعده و فعلا جه الواد اللى بعده و لسه ها يربط دراعه لقيت صاحبى بيقلوا عندنا كشف مستعجل يا دكتور قالوا ماشى و راح شاخط فى الواد قالوا بره الواد طلع و هو عمال يبصلنا و قال اقعد يا باش مهندس اتفضل و فعلا قعدت و انا ها اموت من اللى جوايا قالى طلباتك لسه ها اتكلم راح حمو صحبى قالوا كميا يا كبير راح باصص لحمو و قالوا اتكتم انت قالى اامر يا برنس قلتلوا زى ما قلك كميا قالى طب مد دراعك قلتلوا لا انت فهمت غلط انا عايز طلب تانى قالى و مالوا اامر بس انجز عشان و رايا كشوفات قلتلوا ان عايز دوا من اللى يخلىك صاحى و واعى بس اعصابك متتحركش قالى **** ده الباشا ****** قلتلوا يا عم ده لمصلحه بس عندك و لا ندور فى حته تانيه قالى كلوا عند الدكتور موجود قلتلوا تمام قالى بكره تعالى خدوا قلتلوا انا عايزوا دلوقتى و عنيا قالى يبقى كمان ساعتين و الطاق اتنين قلتلوا عنيا بس كام قالى باكو قلتلو مش كتير قالى يبقى بكره قلتلوا خلاص يا عم بالراحه و فعلا مشيت و رجعت البيت مكنش حد هناك خالص قولت يبقى كلهم نزلوا ال مهم دخلت اوضتى جبت كل الفلوس اللى معايا و كانوا 300 جنيه و رحت بعت التليفون بتاعى و كملتهم ل 1500 جنيه و رجعت مع حمو و لقيت الراجل قالى فلوسك اديتوا الفلوس قالى اتفضل و لقيت لبه كده كلها اقراص قالى قرصين ها يخلوا البرنسيسه ملبن معاك و ادعيلى سبتو و مشيت و قبل ما امشى اديت لحمو 200 جنيه يظبط نفسوا و رجعت على البيت بتسحب ملقتش مرات ابويا دخلت اوضتى و اول ما قفلت الباب لقيت مراه ابويا رجعت دقيقه و اتكلمت فى التليفون ايوا يا حنان انا رجعت طب يلا انا فاتحه الباب و فعلا مفيش دقيقه طلعت مرات عمى حنان قالتلها ها عملتى ايه قالتلها و لا حاجه رحت لصيدلى قعد يقولى سين و جيم و كان ها يبلغ عنى قالتلها خايبه طب و العمل ده الواد جاى النهارده كل ده و انا فى اوضتى و سامع و خدت القرار و خرجت من اوضتى قولتلهم انا ها اتصرف بس لازم افهم و هما اتنفضوا من مكنهم و لقيت مراه ابويا بتزعق و تقولى انت مرحتش الجامعه ليه قولتلها و انتى ما قلتيش على عادل ليه قالتلى مش لما تبقى راجل الاول ده انت ملكش لزمه فى الدنيا مش هامك الا نفسك لا باصص عليا و لا على اخواتك كل همك زى ابوك الفلوش و زبرك بس قولتلها بس انا ها اخلصكم و ادى العلاج اهو و طلعت البرشام من جيبى لقتهم استغربوا و قالو انت عرفت منين اتفجات من السؤال بس لميت نفسى و قولتلها سمعتك امبارح المهم انا عايز افهم قالت مفيش الزفت عادل انت عارف انوا بياخد الدرس مع اختك عند النيله اللى اسمها شذى اللى ساكنه تحتينا قولتلها و انتى ازاى توافقى قالت هى اللى صممت على عادل و قالت انا ها اخلى بالى منهم و فعلا بدام الدروس لغايه ما فى يوم نزلتت اشوفهم لقيت شذى مش بتفتح قعدت اخبط لغايه ما لقيت عادل خارج بيجرى و زقنى دخلت لقيت شذى و شها مقلوب و اختك عريانه ملط و مى متكتفه و هى شبه مش فى و عيها و لسه ها ازعق لقيت شذى بتزقنا بره و بتقول انا مليش دعوه و بترمى اختك عريانه لبره انا ندهت لحنان و لفيت اختك و شلتها لهنا و حنان سندت مى لهنا و هى حكتلنا ان شذى ادتهم عصير بس هى مشربتش الا بق واحد و فجاه رسها لفت و بتبص جنبها لقت اختك فجاه و قعت و لسه ها تصوت لقت عادل كتم بقها و بيقول لشذى كتفيها بسرعه جت تجرى مقدرتش و فعلا شذى كتفتها و بدا يقلع اختك بس للحظ انا نزلت خبط راح عادل مصور احتك و هى عريانه و بدا يهددها بالصور يا اما اينام معايا انا و هو و مى هنا يا امى يفضح اختك و بدات تعيط و حنان راحت عندها و قالتلها طب اهدى بس و قالتلى دى كل حاجه انت عايز تعرفها و قولتلها هى خططك كانت ايه قالتلى كنا عايزين نستدرجوا لهنا و بعديها نصوروا و هو حد نايم معاه قولتلها ازاى لقيتهم سكتوا و شويه دخل مرات ابويا جابت زبر صناعى من جوه و قالتلى بده ببص لقيته زبر صناعى لونه اسود مش كبير اوى يعنى وسط و ليه حبل بيطربط على الوسط ضحكت و قولتلها ده جبتوا منين لقيت و شها احمر فجاه و بصت فى الارض لقيت حنان بترد بتقول مش و قنه و هى بتبص لمراه ابويا عرفت ان بينهم حاجه بس قولت مش و قته قو لتلها خلاص انا ها اتصرف قى كل حاجه بس الواد ده جاى امتى قالتلى الساعه 11 بليل قلتلها حلو ادمنا 9 سعات اكون مخمخت فيهم و لسه مرات عمى قاعده قالت ماشى ها اخش انا اجيب حجات و اعمل اكل للبنات و ها اجيلكم بليل و فعلا مشيت و قفلت الباب ببص على مرات ابويا لقيت فى ايدها الزب الصناعى اول ما خدت بالى انى شفتوا رادت مدرياه و راها قولتلها ايه ها تقعدى عليه و انا بهزر لقيت و شها احمر قولت يبقى فعلا بينهم حاجه و بين حنان بس لازم اعرف قالتلى بس انت جبت الدوا ده منين و من فين الفلوس قولتلها ها اقولك بس بشرط قولتهاها اوقفى و روحى اعمليلى عصير و فعلا مشيت تعمل العصير و انا قومت و راها و هى لسه متلهيه و قفت و راها و قربت منها و رحت هامش فى و دنها و قولتلها بصوت و اطى مش ها اقولك لقتها اتفزعت من مكنها و لفت رحت بايسها فى شفيفها على طول بوسه و هى فاتحه عنيها و مبرقه اوى و قفله شفايفها المهم بعدت عنها و قالتلى انت ازاى تعمل كده انا مرات ابوك قولتلها و انا بحبك و رحت رايح على شفيفها تانى بس المره دى فتحت شفايفها بس فجاه سمعنا صوت الجرس راحت باعده و قالتلى اخواتك رجعو خش اوضتك المهم مشيت و انا بلعن الحظ و فعلا دخلت غيرت و انا بفكر ها اعمل ايه بليل بس ده ها نعرفه فى الجزء الخامس اللى فيه مفجاه


ملحوظه انا عارف ان الجزء ده مفهوش جنس بس كان لازم فى القصه و انا عايز اشكر كل و احد رد على القصه دى بجد ردكم ده هو اكتر حاجه مخليانى اكمل كتابه فشكرا ليكم .....

قبل اى حاجه انا بعتذر عن التاخير بس انا بحب اطلع الجزء كويس عشان كده ممكن بعد ما اخلص الجزء و اقراه امسحوا تانى و اكتبوا من الاول فعلش استحملونى.

و قفنا فى الجزء اللى فات بعد ما فهمت كل اللى حصل من الواد عادل مع ساره بنت مراه ابويا او اللى ها اقول عليها اختى و ازاى سمعت الحكايه كلها من صفاء مرات ابويا و مرات عمى حنان و خلصنا الجزء بعد ما عرفت اللى بين مرات عمى و مرات ابويا و دخلت خدت بوه خطف بس الحظ و سبتهم لما الباب خبط .....

الجزء الخامس
بعد ما دخلت الاوضه بدات افكر انا ها اعمل ايه بالظبط عشان اخلص من عادل ده خاصتا ان ابوه راجل و اصل و ليه معارف و هو اللى بيغطى على كل اللى الواد ده بيعمله و كمان عندى الشرموطه شذى اللى انا شاكك انها مع الزفت اللى اسمو عادل فكان لازم خطه اخلص بيها من كل دول مره و احده جاتلى الاول فكره انى استنى الواد عادل ده لغايه ما يجى هنا واخلى مرات ابويا تجرجروا و اى حد يحطله الدوا فى العصير بس قولت لا شغل التعريص ده مش انا اللى اعمله و **** ما ها اخليه يشوف ضفر منهم حتى و قعدت افكر لغايه ما جالى فكره جهنميه ها تخلصنى من عادل و ابوه و و شذى بس محتاجه وقت و الاهم فلوس و فعلا طلعت لمراه ابويا و قولتلها انا عندى خطه بس عايز شويه فلوس قالتلى عايز كام قولتلهم هاتى 10 تلاف قالتلى خد اهم بس نخلص النهارده قولتلها ماشى انا ها نزل ساعه و راجع و فعلا نزلت للواد صاحبى بتاع المكبيوتر اشتريت جهازين تصنت زى اللى كان عند مرات ابويا و اشتريت كمرتين من اللى بيكون حجمهم صغير و بيتفكوا و يتركبوا من غير اى اثر و روحت على محل للملابس التنكريه اشتريت طقمين من بتوع الحراميه الاسود فى اسود ده و كمان مسكات و بعدين رحت على الواد حمو سالتوا على حد صيدلى بتاع كميا و فعلا رحت اشتريت منوا حبوب هلوثه و نقط من اللى بتزود الشهوه عند الستات و خدت شريط فياجرا المانى بالمره خدت كل الحاجه و روحت دخلت اوضتى و بدات افكر ها اعمل ايه مع عادل لغايه ما الصوره و ضحت ادامى ندهت لمرات ابويا قولتلها فين رنا و دعاء قالتلى بعتهم عند مرات عمك حنان قلتلها احبك يا ابيض و انت فاهم و رحت مقرب منها و بصيت حوليا ملقتش حد روحت شاددها جوه الاوضه بتاعتى و قافل الباب و رحت زانقها ورا الباب و ميلت عليها و رحت عند و دنها و همستلها ملحقتش ادوق شفايفك الصبح كويس و رجت نازل على شفايفها بوس و هى كانها ما صدقت لقتها متجاوبه معايا و نزلت على رقبتها بوس و مص و نزلت باديا على بزازها احسس عليهم و حسيت باحساس غريب كانى ماسك كيس زبده سايحه مش بزاز و بدات اقفش فيهم و هيا قامت مصوته و لقينا ساره بتنده تقولها مالك يا ماما رحت سباتنى بسرعه و خرجت تبص عليها و لقتها عند المطبخ قالتلها لا اصلى اتكعبلت فى الكورسى و انا ماشيه و ندهت عليها تانى و قولتلها تعالى عايزك انتى و ساره و فعلا جم قولت لساره اتصلتى بمى قالتلى اه قولتلها طب جايه امتى قالتلى كمان ساعتين قولتلها لا اتصلى قوليلها عايزكم دلوقتى و فعلا كلمت مى و مفيش 10 دقايق و كانت و صلت قولتلهم اسمعونى بقى كويس.....
انا عارف انكم كنتم عايزين تدحلبو عادل ده هنا و بعدين تنيكوه و تصوروه و بعد كده تساوموه بالصور مش كده و بصيت لمرات ابويا لقيتها بصت فى الارض المهم كملت كلامى قولتلهم هى فكره مش بطاله بس فشله لان ابو الزفت عادل ده مش ها يسبكم ده غير الزفته شذى انا بقى عندى خطه تخلصنا منهم كلهم بس بشرط محدش يقولى ازاى و تنفذوا اللى ها اقولكم عليه من غير كلام موافقين محدش رد قولتلهم يبقى مش عايزين و لسه ها اقوم لقيت مرات ابويا شدتنى و قالتلى موافقين قولتلها حلو اوى اول حاجه هو عادل جاى امتى قالتلى كمان حوالى ساعه و نص قلتلها تمام اول حاجه انتى يا مى عايزك تكلمى اهلك تقوليلهم ان صاحبتك تعبانه و ها تتاخرى لقيت مرات ابويا قالتلى لا مى اهلها فى دبى هى عايشه لوحدها قولت كويس يبقى انتى ها تباتى معانا قالتلى تمام ماشى قولتلهم و انا نازل مشوار و اول ما يدخل عادل ترنولى لقيت مرات ابويا بتزعق و بتقول انت ها تسيبنا بجد قولتلها متقلقيش و سبتهم و مشيت روحت عند الدكتور بتاع المخدرات قالى باشا قلتلوا عايز منك خدمه قالى رقبتى قلتلوا عايز عيل من العيال اللى بتهجم على البيوت قالى سهله قلتلوا انا عايزو يفتحلى الباب و بس قالى تمام قلتلوا و عايز اجبس رجلى قالى نكسرها يعنى قلتلوا يا عم لا انا عامل تمسليه كده قالى تمام طب ما نعمل الجهاز البلاستك احسن عشان تشيل و تركب براحتك قلتلوا فل عليك قالى تمام كده 500 و الواد انت ظبطه براحتك قلتلوا تمام بس انا مش عايزه دلوقتى هات نمرتك و لما اعوزو ها اكلمك بس اهم حاجه المواعيد و ادى 600 جنيه مش 500 بس قالى عنيا الاتنين و فعلا بعت جاب الجبيره البلاستك و حطتها فى رجلى و مشيت لقيت لسه نص ساعه على معاد عادل قولت حلو انا ها اطلع استنى عند مرات عمى عشان اراقب الجو و فعلا طلعت لقيت ان دعاء و يارا قاعدين و اول ما شافونى قالولى مالك قولتلهم لا دى مسرحيه الجامعه انا ها اشترك فيها بس قولت اتعود على البتاع ده لقيت مرات عمى بتقولى لا الاتنين عرفوا كل حاجه كانوا بيتصنطوا عليكم و لقيت الاتنين بصين فى الارض قولت احسن برضوا المهم ها نراقب الباب و اول ما بتاع ده يدخل عايزكم تعملوا كانكم بتسندونى و فعلا مفيش 10 دقايق لقينا عادل دخل اول ما دخل خدت دعاء و جرينا فتحت الباب و لقيت عادل قاعد جمب مراه ابويا و اول ما دخلت قعدت اتوجع و انا عمال امشى كانى اتكسرت فعلا و كل اللى فى البيت قاموا قعدونى و عادل بيبوصلى بستغراب و كره كانى قتلت حد من اهله المهم قعدت و قلتلوا عادل اخبارك ايه يا عم فينك راحت مرات ابويا قالتلى ده كان يسال اختك على حاجه و فعلا لقيت عادل قالى سلمتك بصوت كلوا غيظ و مشى اول ما قفل الباب قولتلهم كده اول حاجه خلصت نخش على التانيه بقى اللى هى شذى بس دى ها نبدا معاها بس مش دلوقتى راحت ساره قالتلى طب و انت عملت كده ليه قولتلهم عشان اخلص منوا يومين و اكون ظبطت الدنيا و لقينا عادل بيتصل على ساره قولتلها افتحى الاسبيكر و اتكلمى كانك لوحدك و فعلا فتحت و قبل ما تقول الوا لقيت عادل بيقول ايه يا بنت الشرموطه اخوكى حبكت يتكسر قالتلوا و انا اعمل ايه يعنى ما انت كنت هنا و شفت قالها ماشى انا ها انزل الصور رحت انا مشاور لها على و رقه و كتبتلها تقولوا انى رايح للدكتور كمان 3 اايام و ها نبقى لوحدنا قالها ماشى لما اشوف اخرتكم انتوا و اخوكوا المتناك و قفل و انا رحت ضاحك فى سرى و قولتلوا ها نشوف مين المتناك المهم قعدنا مع بعض و شويه و قومت قعدت فى اوضتى و لقيت الباب خبط و لقيت دعاء جيبالى عصير قولتلها تمام و بقولك ايه اندهيلى مى من بره قالتلى تمام و قبل ما تيجى رحت مطلع شريط الفياجرا و اخدت منوا قرص على الناشف و جت مى
هو انا مش فاكر و صفتلك مى دى و لا لا بس ها اوصفها تانى هى حاجه كده مش مفهومه هى ايه بالظبط حاجه كده لونها ابيض شعرها اصفر و عيون زرقا و ده لان مامتها من انجلترا بس المميز فيها ان مى دى كلها عضلات ايوه هى اكبر هوايه ليها حبها للعب رفع الاثقال انا معرفش ازاى بس هى فعلا عندها عضلات اكتر منى المهم قالتلى نعم قولتلها انا عايزك فى حاجه مهمه قالتلىايه هى قولتلها ها ابقى احكيلك فى و قتها و اديتها الكميرا الديجتل بتاعتى و قولتلها عايز شغل محترفين و هى فتحت الكميرا و قالتلى ايه ده دى مش فيها الميمورى قولتلها انا ها ادور عليه و اجيبهولك قالتلى تمام انا عند ساره و فعلا قعدت ادور كتير جدا بس مش لقيت الميمورى رحت و اخد الميمورى بتاع التليفون اللى بعتو و ناقل اللى عليه على الكمبيوتر و رحت لقوضه ساره و لسه ها افتح سمعت صوت مى بتزعق بالراحه و بتقول بقولك مش قادره كانى واخده فياجرا جسمى ايد نار و ردت ساره من ايه قالتلها مش بس من ساعه ما اخوكى ادانى العصير ها اموت و فجاه سمعت ساره بتصوت بالراحه و سمعت صوت هدوم بتتقطع و ساره بتقول لمى بالراحه يا مجنونه قالتلها انتى لسه شفتى جنان و انا واقف بره مش فاهم حاجه فياجرا ايه و عصير ايه اه صحيح ده العصير دعاء اللى جيباه و كانت بتضحك بس دى بنت يعنى ها تهيج من الفياجرا ازاى قولت لازم اتفرج و فعلا فتحت الباب بالراحه و لقيت حاجه ادهشتنى لقيت مى ملظ و عماله تبوس فى ساره كانها و لد بيغتصبها و عماله تقول مش قادره و راحوا فى بوسه كلها شهوه و فجاه مى قامت زقه ساره و قالتلها انزلى على ركبك و فجاه حصل حاجه مش بتحصل و لا فى افلام السكس نفسها مى قلعت البنطلون و تحتيه ظهر زوبر مش صناعى لا ده حقيقى لا و كمان مش زى الشيميل حته جلده لا ده زوبر حوالى 17 سم لا و واقف زى حتته الحديه و راحت دافسه زوبرها فى بق ساره و بدات تنيكها من بقها كان باين عليها هيجان غريب و وشها احمر شويه و ساره بدات تمص فى الزوبر بفن ولا اجدعها فيلم سكس و عماله تبص فيه و بتكلم مى و بتقولها هو احمر كده ليه انا اول مره اشوفك كده و مى متكلمتش راحت شده ساره و رقتها على السرير فى وضع الكلب و راحت مقربه على خرم طيظ ساره و بدات تلحس فيه كل ده و ساره معندهاش غير ااه كمان كمان انا لو اعرف انك ها تبقى كده كنت خليتوا يشربك عصير من زمان و راحت ساره قايمه وراحت تفه على خرم طيزساره و راحت مدخله زبرها اللى شكلوا كان عارف طريقوا مره واحده فى ساره و بدات تروح و تيجى و انا مستحملتش المنظر و كانت الحبايه اشتغلت و فعلا روحت داخل بالراحه و قافل الباب و رايا و قلعت كل هدومى و رحت بالل زوبرى و رحت على طيظ مى با لراحه و رحت زاقق زوبرى مره واحده جوه طيزها و انا حطيط ايدي على بقها و لو مكنتش عملت كده كانت فضحتنا فى الحى كلوا و رحت بدات اشتغل جوه طيزها و هى بتقولى بتعمل ايه يا خول قولتلها بنيكك قالتلى انا مفيش راجل ناكنى انا اللى بنيك الرجاله قولتلها بس بقى خلينى اركز و كل ده و ساره مخضوضه و متكوره على نفسها فى طرف السرير قولتلها و انتى بعيده ليه تعالى و راحت مقربه و انا قومت رازعها بوسه فى شفايفها كل ده و مى معندهاش غير اوف اه بالراحه و شويه و رحت قالب ساره بوضعيه الكلب و قومت مدخلوا بالراحه و هى ظيزها كانت واسعه من عمايل مى و فعلا بدات ادخل و اخرج جواها و بدات اسرع و فجاه لقيت مى جايه من و رايا عايزه تحط زوبرها فى طيزى روحت لاففلها بسرعه و منزلها على ركبها و رحت مدخل زوبرى فى بقعا لغايه زورها و هى بدات تتخنق و انا قولتلها لا انا مش عادل و هى خلاص اتخنقت رحت مخرج زوبرى عشان تاخد نفسها و هى زى اللى خرج من الميه و رحت مدخلوا تانى و بدات انيكها من بقها شويه و رحت نايم على السرير و هى جت ركبت على زوبرى و ساره ركبت على زوبرها فى وضع مبيحصلش فى افلام السكس حتى و فضلت انيك فيها و هى تنيك فى ساره و رحت قايم و اخدها فى الوضع الجانبى و ساره كذلك و حسيت انى ها اجيب فرحت مسرع و قولتلها ها اجيب قالتلى و انا ها اجيب فى طيز الشرموطه دى يلا و فعلا مفيش ثوانى و كنت جايب فى طيزها و اترمينا على السرير بس الغريب ان زوبرها كان لسه و اقف و انا كمان و جاتلى فكره رحيبه ها تخلينى ابدا انفذ خطتى و اول حد هى شذى يا ترى ايه اللى ها يحصل ها اقولكم فى الجزء السادس.......

ملحوظه تانيه الناس اللى بتشتكى من الخط صدقونى انا مش عارف اتعامل مع الكتابه على المنتدى و مش عارف حتى اعدل فى الموضوع فمعلش استحملونى لغايه ما اعرف .

قيل اى شئ اسف على التاخير وو عد ها احاول مكرروش

الجزء الساددس

بعد ما فوقت خرجت من الاوضه
و دورت على مرات ابويا عشان اقولها على الخطه اللى كانت انى اطلع شذى هنا لغايه ما اركب الكميرات و ابقى انزل افشخها انا و مى بعد ما قولتلها فعلا نزلت اخبط على شذى و كانت الساعه 1 بليل و ها اقولها ان مرات ابويا تعبانه و عيزنها ضرورى و فعلا نزلت اخبط بس محدش فتح قولت ممكن تون نايمه المهم خبطت جامد و شويه لقيت البواب طالع بيقولى يا محمد بيه الهانم سافرت قولتله انت متاكد قالى ايوه يا بيه متاكد هى ندهتلى الصبح و قالتلى انا مسافره بليل و اداتنى المفاتيح عشان ابقى اطل على الشقه و انضفها و لسه ماشيه من ساعتين قلتلوا خلاص تمام روح انت قلى اى خدمه يا بيه قلتلوا لا اصل والدتى كانت عيزاها و هى مش بترد على التليفون و فعلا سيبتوا و مشيت و انا دماغى ها تشت من الفكره اللى باظظت و فعلا طلعت و دخلت اوضتى و نمت للصبخ و تانى يوم صحيت و لقيت مرات عمى موجوده و مرات ابويا المهم فطرت و خدت بعضى و دخلت قوضتى و قعدت احلل الموضوع بالراحه لقيت ان كده شذى سافرت لغايه ما االرفت عادل ده يعمل اللى هو عايزه عشان تخرج من الصوره و فجاه افتكرت ان عادل ده ها يفضل يتنططلى كمان اسبوع ففكرت انى لازم اخلص منوا و لو حتى ماقتا لغايه ما اخلص من اى شر ممكن يسببوا ابوه و فعلا كان الموضوع سهل جدا لانى كنت عارف عنوان البيت اللى عادل بيقابل فيه اصحابوا و يجيب نسوان البيت و قولت انا اروح اجيب الواد اياه يفتحلى الباب و اروح احطله اى حاجه و ابلغ كام محطه تلفزيون على كام جرنال قبل البوليس و هما يروحوا و يصوروا الكبسه اللى ها تحصل و كنت معتمد ان ممكن اى جرنال او قناه يفلت لانى عارف ان ابو عادل ها يلم الحكايه بسرعه و فعلا رحت على الراجل اياه طبعا عارفينه الدكتور سلمت عليه و قلتوا حبيبى قالى باشا قلتلوا عايز الواد و حبه هروين كده على زوققك قالى شكلك يا باشا بتجهز مصايب و انا بحب كده الواد ها اجيبهولك و الحاجه و فعلا لقيت الواد موجود و 5 دقايق و المخدرات جت حاسبت الدكتور و خجت الواد قلتلوا بص انت ها تفتحلى باب الشقه و تمشى بس صدقنى لو رجعت تانى ها اوريك شغلك و فعلا اتفقت معاه على الفلوس و طلعنا على الشقه اللى كان مفروض احط فيها المخدرات و استنى لغايه ما شله الانس كلها تجمع و فعلا طلعت مع الواد و طلع كده حاجه زى المفك و قعد يعمل فى الباب و مفيش 3 دقايق كان فاتح الياب و سابنى و مشى المهم دخلت بالراحه و بدات ادور على مان ما يكونش ظاهر اوى احط فيه الحاجه و فجاه حسيت بصوت اهات جايه من اوضه فضلت ماشى ورا الصوت لغايه ما لقيت اوضه بابها مش مقفول اوى و كانت المفجاه هى ان عادل معاه واحدخ و نازل فيها نيك و شغال و المفجاه الاكبر هى ان البنت دى تبقى بنت الراجل شريك ابو عادل اللى على طول بتيجى النادى وبشفها تملى هناكو كانت بنت تحل من على حبل المشنقه زى ما بيقولوا و هانى نازل نيك فيها بس للاسف الواد كانت المخدرات قضت عليه ورحت مطلع التليفون و مصور اللى بيحصل لمده 5 دقايق و رجعت تانى بسرعه حطيت المخدرات فى درج من ادراج المكتبه اللى كانت فى الصاله ورحت خارج على طول و نزلت على الشارع و فضلت مستنى الناحيه التانيه لغايه ما نزلت البنت و شويه و نزل عتدل و انا مشيت لبيتنا و انا مش فى دماغى غير اللى ها يحصل و فعلا استنيت لغايه الساعه 11 و رحت تانى البيت بتاع عادل و وقفت شويه ورحت باعت الفديو للراجل ابو البنت و كتبتله انا ها اساعدك تاخد حققك و استنيت لما عادل جه فعلا و معاه حد من اصحابو و قومت مكلم كذا قناه على كذا جرنال و كلوا برقم مجهول و نفس الرساله لو مرحتش غيرك ها يلحق و كانت الشله معظمها وصلت و قمت مكلمم البوليس بس من غير ما اقول على اسمى او اسم صاحب الشقهو فعلا مفيش ربع ساعه و كان البهوات نازلين للبوكس و الحقيقه كل حاجه مشيت زى ما توقعت الناس صورت و الدنيا مشيت فل الفل و رحت على القسم و عرفت ان عادل اتعمل معاه الواجب و نزل الحجز و ها يتعرض على النيابه يعنى فيها مش اقل من شهرين نيابه ده لو ملبس 3 سنين اكون انا قضيت عليه و بكده افتكرت ان الحكايه خلصت

رجعت على البيت و انا فى قمه السعاده و رجعت لقيت الكل نايم و مفيش حد فى الصاله و كل الانوار مطفيه بصيت فى الساعه لقتها 3 بليل قولت اسيبهم نايمين و ارجع قوضتى و فعلا دخلت الاوضه و لسه ها اولع النور لقيت حاجه خلت شعر راسى يوقف كانت مرات عمى نايمه على السرير بتاعى و لابسه قميص نوم اسود و القميص صلع لفوق مبين تلت اربع فخدها المرمر و طيزها اللى كانت عامله زى جبل المهلبيه و لقيت نفسى زى المسحوب رايح امد ايدى على وركها و احسس براحه خالص و انا خايف لا تصحى بس الشهوه كانت اقوى منى رحت مطلع زوبرى و قعدت العب فيه كل ده و انا ايدى عماله تسرح لعند كسها اللى قعدت العب فيه لغايه ما حسيت انى ها اجيب فبدات اسرع الايدين سواء اللى بتلعب فى زوبرى او التانيه اللى بتدعك فى كس مرات عمى لغايه ما حسيت انى خلاص رحت مغمض عنيا و فجاه حسيت بزوبرى بينزل شلال لبن بس مش فى الهوا كان احساس روحه و فجاه بصيت لقيت مرات عمى واخده زوبرى فى بقها و نازله مص فيه و انا من غير ولا كلمه رحت شادد زوبرى من بقها و نازل فلى شفيفها و رحنا فى بوسه فرنساوى كنا مش بنبوس بعض لا كنا بناكل فى شفايف بعض كانت حاله من الهيجان غيريبه و محساش بنفسى الا و انا شايل مرات عمى و و نازل بيها على السرير و رحت قاطع القمييص اللى كانت لبساه بكل غل الدنيا و رحت نازل على بزها و هات يا مص كنت باكل حلمات بزها اللى كانت عامله زى الفراوله و هى معندهاشغير كلمتين اه و براحه ها تكلهم حرام عليك و انا كانى ولا سامعها و كان كلنها زى الحطب بيخلينى اولع اكتر و رحت هابدها على ضهارها و مكمل قطع فى القميص لغايه تحت و رحت نازل على كسها اللى كان عامل زى ما يكون مدلوق عليه شهد و نزلت على كسها كنت باكله مش بمص كنت خلاص ها اخلع زمبورها من مكانه و هى صوتها بدا يعلى رحت عادل نفسى و رحت قاطع لها الكلت الفتله و رحت رايح على بقها و حاشر الكولت اللى كان غرقان عسل فيه و رحت نازل تانى مكمل اكل فى كسها اللى كان عامل زى الحنفيه اللى من غير جلده و فجاه طلع منها رعشه زى النفوره
و انا قمت رافع رجليها على كتفى و رحت رازع زوبرى مره واحده فى كسها و لو مكنش الكلوت فى بقها كانت لمت علينا الجيران و بدات اروح و اجى جوه كسها و هى عماله تتاوه بصوت مكتوم رحت شايل الكلت من بقها و نازل مص فى شفيفها كل ده و انا شغال نيك فيها و رحت لففها فى وضع الكلب و رحت مرجع الكولت مكانه فى بقها و رحت رايح و راها و بدات ادخل مره تانيه تانيه بس المره دى كنت كانى مركب ماتور فى زوبرى فضلت ارزع فيها لغايه ما حسيت انى ها اجيبهم رحت منيمها على السرير و نايم فوقيها و رحت مدخله بين بزازها اللى عامله زى اكياس الزبده و بدات انيكها بين بزازها و مفيش دقيقه و كنت مغرق و شها بلبنى و رحت نايم على السرير و بصيت فى الساعه لقيتها 4 و نص وحت قايم بيسها و قولتلها انا رايح الحمام و ها انام للصبح فى الصاله و فعلا رحت على الحمام خدت دش و لفيت عليا فوطه بس نسيت انى مخدش هدوم فكان لازم ارجع تانى لقوضتى و انا راجع فى السكه صمعت صوت
يا ترى انا سمعت ايه ده اللى ها نعرفه الجزء الجاى
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل