قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
حكم الشهوة - حتى الجزء الثامن
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="صبرى فخرى" data-source="post: 89263"><p>الجزء الاول</p><p></p><p></p><p></p><p>جلست على سريرها بهدوء تلفه الشهوة .. كانت أناملها تلاعب حلماتها الزهرية اللون .. بينما تبدو الارتعاشات على فخذيها البيض المستلقيتان عاريتين على السرير ... تزداد الارتعاشات مع ازدياد المداعبة للحلمات ... تتقلص تلك العضلات الصغيرة المحيطة بشفرات كسها .. تزداد الافرازات الجنسية .. ويبدأ ذلك اللحم الشهي الذي يغطي ذلك الجسم الحريري الملمس بالارتجاف .. تسيطر تلك الرجفة على كامل الجسم .. تتقلص عضلات الفخذين .. تتبعها عضلات البطن .. بينما تراقب هذا المشهد حلمتان زهريتان .. تقفان باستعداد كوقفة جندي على سفح ذلك الصدر المرتفع .. وكأنهما تخافان من ساعة الانفجار .. ثم تأتي تلك اللحظة .. تتوالى الرعشات العنيفة .. ينتفض الجسم .. تنطلق الآهات معلنة النفير .. يغيب لون العينين ... تتيبس اليد على ذلك الكس المنتفض .. لتنتهي بعدها هذه المعركة مخلفة سوائل تقطر من الكس معلنة الهدنة</p><p>هدوء مثير يخيم على الغرفة .. تنهض تلك الفتاة بعد عشر دقائق من الهدوء .. لتأخذ دشا دافئا يغسل عنها آثار الشهوة. تلبس ثيابا خفيفة .. عبارة عن فستان قصير لا يكاد يغطي شيئا من أفخاذها المرمرية .. بينما ترتكز شيالاته على كتفيها ليحمل ذلك الصدر الممتلئ المنتصب .. صدر عاجي لم تستخدم لاحتضانه ستيانة .. فبدا وكأنه طبق شهي من القشطة .. خرجت إلى الصالون لتقضي بعض الوقت على التلفاز .. لتتفاجأ بأنها لم تكن لوحدها في المنزل .. أخوها كان يجلس على الكنبة متابعا التلفاز .. بعد أن ظنته خارج المنزل. يا للهول، هل يعقل أن يكون قد شاهدني .. قالت في نفسها وهي تتذكر صورة جسدها العاري على السرير ... والأصابع تلاعب عضوها وتستجلب شهوته .. هل يعقل؟؟؟</p><p>- مرحبا همام .. كيفك .. شو من ايمتى وصلت عالبيت؟</p><p>- أهلين رهف .. صرلي شي نص ساعة .. كيفك انت؟</p><p></p><p>كان يتكلم بكل طبيعية، يبدو أنه لم ير شيئا. ارتاحت سهير وجلست تتابع التلفاز قبل أن يقوم بعد بضعة دقائق</p><p>- سأذهب لآخذ قيلولة .. سلام</p><p>كان قلب رهف قد اطمأن .. ولكن الوساوس عاودتها .. أفكار تأتي وأخرى تذهب. قامت إلى الحمام .. مرورا بغرفة أخيها .. كان الباب مواربا، نظرة سريعة من الشق كانت كافية لأن تجعل قلب سهير يهوي بين قدميها .. تجمدت عيناها على منظر همام مستلقيا على سريره عاريا .. وقضيبه منتصب بشكل مثير .. كان يبدو نائما فعلا .. ولكن منذ متى وهمام ينام عاريا .. هل تعمد همام أن يجعلني أرى زبه .. هل رآني أفرغ شهوتي فكان هذا رده .. هل وهل .. عشرات الأسئلة التي ملأت رأسها .. لتسرع إلى الحمام</p><p>كان الشهوة قد تملكتها ثانية بعد رؤيتها لهمام ... اغتسلت بدش دافئ .. لفت على صدرها منشقة ناعمة كانت لا تصل إلى نصف فخذيها .. كانت الشهوة تعبث بكل خلاياها ... جلست بالمنشفة أمام التلفاز .. كان ضجيج الجسد ينهكها .. مدت أصابعها لتلعب بما بين الفخذين .. شهوتها تحرق شفرات الكس المختبئ بين فخذيها.</p><p>صوت أقدام .. اعتدلت في جلستها</p><p>- شو رهف .. لساتك عالتلفزيون؟</p><p>اشتبكت الكلمات على شفتيها .. كانت مرتبكة من جهة .. ومثارة من ناحية أخرى</p><p>- لا .. بس قمت تحممت .. وعم اتفرج شوي قبل ما فوت البس</p><p>- اوك حأشرب مي وروح كمل نومتي .. ايمتى جاية ماما؟</p><p>- لسة للمسا .. زيارتها مطولة اليوم</p><p>كانت رهف مرتبكة وهي تتكلم إلى أخيها بهذا الوضع الفاحش .. أفخاذها عارية .. نصف الصدر مكشوف .. الأكتاف والظهر لا يكاد يسترها شيء .. يا للهول ... هل يعقل أن شهوتها قد أعمتها فأصبحت تتعمد التعري أمتم أخيها ... لا لا .. الصدفة وحدها جعلته يراها بالمنشفة .. لا يمكن أن تشتهيه .. في النهاية هو أخوها.</p><p>ولكن .. ماذا لو كان قد رآها تحلب كسها وتعمد أن يبقي الباب مواربا لتراه .. هل يعقل أنها أثارته .. كانت الأسئلة تعصف برأسها من دون إجابات .. لتزداد حيرتها أكثر .. ويزداد شغفها أكثر</p><p></p><p>كانت المشاعر والأفكار تعصف برأس رهف .. فهي قد استثيرت بما حصل من ناحية .. ولكن من ناحية أخرى كانت أسيرة الإحساس بالذنب الذي يفرضه عليها وجودها في ذلك المجتمع الشرقي.</p><p>هل أنا مذنبة؟؟ .. سؤال تردد كثيرا .. ولكن ما ذنبها .. هي لم تتعمد شيئا ولم تقصد التفكير بهمام أبدا .. ما حصل كان محض الصدفة البحتة .. التي غلفتها الشهوة المتقدة في أعماقها. وهل يحاسب الإنسان على أمر لم يكن فيه صاحب قرار.</p><p>كانت تطمئن نفسها بهذه الأجوبة .. ولكن أعماقها كانت تحس بالذنب .. كيف لي أن أشتهي أخي؟</p><p>إذا .. لأدع الأيام تمحي ما حصل .. ولكن ماذا لو .. نعم .. سؤال هام .. ماذا لو لم أستطع نسيانه. قالت في نفسها</p><p>ماذا لو تفاقم هذا الشعور بالشهوة لأخي؟</p><p>والسؤال الأهم .. ماذا لو كان يبادلني الشهوة؟؟</p><p>لا .. لا يمكن .. أنا أعرف همام .. لا يمكن أن يشتهي أخته ...</p><p>ولكن لم لا ... لست أدري ... لأدع هذا التفكير الآن وأدعو أن تنقذني نعمة النسيان</p><p></p><p>تمر الأيام بشكل رتيب .. وتقترح الأم سوسن أن يقضوا بعض أيام العطلة على الشاطئ .. كان همام هو رجل العائلة بعد وفاة والده. كانت أسرتهم ملتزمة نوعا ما .. متقيدة بالعادات الشرقية.</p><p>يستفيق الجميع صباحا في الشاليه .. يعد همام القهوة ليجلس ثلاثتهم على الشرفة يتجاذبون الحديث</p><p>- همام ايمتى بدك تطلع متل هالطلعة بس مع عروستك</p><p>- لا ماما أنا حاليا قايم الزواج من بالي</p><p>- ليش يا ابني .. حاجتك .. صار عمرك 30 .. لازم تتزوج وتحس بالاستقرار</p><p>- هههه .. شو يعني استقرار .. ما أنا حاسس بالاستقرار معكم</p><p>- طيب يلا قوم انزل مع أختك اسبحوا شوي لبين ما جهز الفطور</p><p></p><p>كانت رهف ترتدي مايوه من قطعة واحدة .. يجعل من كل جسدها قطعة من المرمر .. ولا يكاد يخفي التفاصيل الدقيقة لجسدها الذي يفيض أنوثة.</p><p>- يلا همام .. أنا جاهزة</p><p>- اوووووووو .. لك شو هالحلا رهف خانم .. يخرب زوقك .. وبدها ياني ماما أتزوج .. ما أنا ما عاد أقتنع بحدا بعد رهف</p><p>كلمات بدت في ظاهرها بريئة .. إلا أنها أيقظت ذلك المارد الكامن في نفس رهف .. وأعادت شريطا من الأفكار التي كانت قد تناستها مع الأيام.</p><p>- بلا غلاظة .. عنجد لهالدرجة حلوة أنا</p><p>- لك شو حلوة .. طالعة متل الفرس</p><p>- ههههه .. ولي .. هاد تلطيش اسمه</p><p>- يا ستي متل ما بدك تلطيش .. يلا امشي</p><p></p><p>تمشي تلك الأنثى التي جاوزت منتصف العشرينات من العمر بدلع بعد سماع كل ذلك الإطراء من أخيها. ترتج أردافها بشكل أسطوري وهي تسير على الرمل. يمسك أخوها بيدها فيظهران وكأنهما عشيقان. تركض على الرمل مطلقة ضحكات أقرب إلى الطفولية ... يدخلان الماء معا .. يلتصق قماش المايوه على جسدها وكأنه يتشبث بلحمها الشهي .. يقضيان نصف ساعة من السباحة ليخرج همام من الماء يرتاح على الشاطئ مراقبا ذلك الملاك الذي يسبح في الماء كحورية.</p><p>خرجت رهف من الماء واتجهت إلى حيث يجلس همام .. تجمدت عينا همام للحظة وهو ينظر إلى رهف ثم ينفجر ضاحكا ضحكة فيها من المعاني الكثير .. الحب .. الشهوة .. المرح</p><p>- ليش عم تضحك ولووو .. شو الشي يلي بضحك؟</p><p>- ولا شي .. أبدا</p><p>- عنجد قول</p><p>- لك تطلعي على وسطك .. بتعرفي لحالك</p><p></p><p>نظرت رهف إلى أسفلها .. لترى ما جعل وجهها يتخضب بحمرة الخجل .. كان المايوه من أمامها يلتصق بجسمها بشدة .. بشكل جعل من شفرات كسها بالغة الوضوح ... يا للهول .. سحبت رهف المنشفة لتلفها على خصرها وتخفي ما اعتبرته فضيحة ... كانت تائهة .. فعلا تائهة .. جلست على طرف كرسي البحر وهي مرتبكة.</p><p>- ههههههه .. لك رهف مافي منشفة بيطلع بإيدها تخبيك</p><p>- حاجة غلاظة .. شو أعمل .. صدقني مو قاصدة</p><p>- بعرف مو قاصدة .. ليش هلأ على أساس غطيتي حالك</p><p></p><p>كان كلامه يوحي إلى شيء ما .. ولكنني كنت قد لففت وسطي وأخفيت ما كان ظاهرا</p><p>- شو قصدك</p><p>كانت حمرة الخدين تزداد .. لم تعد تدري ما الذي يعنيه همام بعد أن أخفت علام كسها على المايوه</p><p></p><p>- لك رهف أنت غطيت بين فخادك .. بس ..</p><p>- بس شو</p><p>- بس بزازك لسة متل ما هي مبينة</p><p></p><p>خفضت رهف عيونها .. لترى جزءا ظاهرا من الهالة المحيطة بحلمتها ... حلماتها تكاد تخرج من المايوه لانتصابها .. يبدو أن برودة الماء والشبق الذي يعصف بجسمها .. إضافة لحجم ثدييها ... كل هذا ساعد على ما قد حصل</p><p></p><p>- خلص بقى .. عنجد خلص .. شو أعمل بحالي .. هيك جسمي لك أخي</p><p>- أي ما قلنا شي .. هيك جسمك</p><p>ومد يده ليسحب المنشفة عن جسد رهف</p><p>- لا تستحي بجسمك .. طالعة ملاك</p><p>وأطلق ضحكة خبيثة</p><p>كانت المشاعر متضاربة لدى رهف .. هي تفخر بجسدها .. تفخر بذلك الصدر الشهي المنتصب .. والذي تحلم به كل الفتيات .. إذا فليكن ما يكون</p><p>استلقت على كرسي البحر بعد أن سحب همام المنشفة .. فليرى من يشاء ما يشاء</p><p>ساد الصمت قليلا .. ليرتفع صوت الأم تناديهما لتناول طعام الإفطار</p><p>تنهض رهف .. تمشي أمام أخيها .. تاركة له حرية النظر إلى جسدها .. تجول في رأسها أفكار شتى .. يا ترى هل اشتهاها أخوها .. هل اشتهى ذلك الكس المختبئ تحت هذه القطعة الرقيقة من القماش ... لا .. لا تبدو عليه الشهوة .. ولكن .. لم كل هذا التدقيق على أعضائها إن لم تكن به شهوة لها .. ربما مجرد ملاحظة .. نعم ربما .. ولكن ربما ليست كذلك</p><p>جلسوا حول طاولة الإفطار ورهف لا تزال بثياب البحر ... لقد قررت البقاء بها ببساطة، وليكن ما يكون.</p><p>ولكن لم كل هذا الاهتمام بهمام عندما يتطرق الأمر إلى الأمور الجنسية .. هل تشتهي رهف أخاها .. كانت تخاف في داخل نفسها من الإقرار بمثل هذا الأمر .. فهي كما عودتها بيئتها تعتبر مثل هذا الشيء شذوذا .. ولا يمكن أن تعترف به .. لأنه يضعها في خانة الشواذ.</p><p>ولكن لم كانت الشهوة تتحرك في فرجها عندما تتخاطر تلك الأفكار على رأسها، لربما شذوذ الأمر هو ما يزينه لها .. ولكن لا يمكن .. يجب أن أنفض تلك الأفكار عن رأسي .. قالت لنفسها وعيونها تجول على جسد همام الذي جلس على الطاولة مرتديا شورت السباحة</p><p>- ماما اذا لابس شي تحت الشورت .. اشلح الشورت وخليه ينشف</p><p>قالت سوسن مخاطبة همام. والذي قام ببساطة ليقلع الشورت ويبقى بمايوه أسود (سليب) يكشف أكثر مما يستر. كان الانتفاخ بين فخذيه واضحا جدا</p><p>يبدو أن زبه كبير الحجم .. قالت رهف في نفسها وهي تختلس النظر إلى ما بين فخذي همام .. يا لروعته .. يا لحظ الفتاة التي ستنعم برضاعته ..</p><p>سيكون مليئا بذلك الحليب اللزج .. كم ستشعر الأنثى التي سيضاجعها بالمتعة وهي تحلب له مخازن المني الموجودة في خصيتيه .. كم ستحس بالدفء وهي تلعق ما بقي من المني على رأس قضيبه ..</p><p>- رهوفة حبيبتي وين شاردة .. يلا بلشي أكل</p><p>استفاقت رهف من أفكارها على صوت أمها. يا لشناعة تفكيرها .. هي تشتهي أحد محارمها ..</p><p>نظرت لتجد همام يجلس إلى جانبها على الأريكة الخشبية .. لا يبعد عن فخذيها إلا سنتيمترات قليلة</p><p>- شو وين كنت شاردة رهف .. حنخلص أكل ولساتك ما بلشتي .. نيال يلي آخد عقلك .. هههه</p><p>خاطبها مرهف وهو يضحك .. وشاركته سوسن الضحك .. وهي تصب الشاي لرهف</p><p>كانت إفرازات الأنوثة بين فخذي رهف آخذة بالازدياد .. حتى أنها لم تستطع مشاركتهم الحديث والضحك .. كانت تحس بمغص ينتقل من بطنها إلى بظرها ثم يتسارع ليصبح ارتعاشات رقيقة في رؤوس أصابع قدميها. باعدت بين فخذيها قليلا بشكل لا شعوري .. ليلمس فخذها الأيمن فخذ همام الأيسر .. كانت في حالة استثارة واضحة .. نظرت إلى صدرها لترى حلماتها تكاد تشق قماش المايوه. هل يعاني أخوها من الانتصاب مثلها يا ترى .. رمقت زبه بنظرة خاطفة .. الانتفاخ واضح جدا .. هو يشتهيني إذا .. لابد أنه كذلك .. هل يأتي اليوم الذي أرضع له من رأس هذا الانتفاخ الشهي.</p><p>انتبهت إلى نفسها .. يا إلهي ... لقد سيطرت على رأسها هذه المشاعر المحرمة .. هل تشعر كل الفتيات بمثل تلك المشاعر تجاه أخوتها الذكور .. لا .. لا أظن ذلك .. ولكن لم لا .. هو شعور طبيعي من أنثى تجاه شاب .. كانت تتكلم مع نفسها والفضول يقتلها لتعرف مشاعر الطرف الآخر لها.</p><p>أمسكت بالموبايل .. فتحت محرك البحث جوجل .. "شهوة الأخت" .. "شهوة الأخ" .. كانت لا تعرف ما الذي تبحث عنه .. لتظهر على الشاشة اقتراحات جوجل .. "شهوة المحارم" .. "زنا المحارم" .. اااه .. إذا هو موضوع مطروق من قبل الباحثين على النت. أخذتها المواضيع .. الواحد تلو الآخر .. مرت على قصص واقعية .. قصص تأليفية .. بحر من الصفحات التي تتناول هذا الأمر على النت.</p><p>يا للهول .. إذاً ما ينبض به فرجها تجاه أخيها ليس بغريب .. إفرازات أنوثتها عندما رأت انتفاخ زب أخيها ليس بغريب .. انتصاب حلماتها الذي عبر عن شهوتها ليس غريبا. كانت الأفكار تتوارد بينما لا تزال تجلس على طاولة الفطور. وصلت إلى مرحلة لا تطاق من الشهوة .. وقفت قائلة:</p><p>- دايمة .. أنا شبعت</p><p>لم تنتظر الجواب .. أسرعت إلى داخل الشاليه .. دخلت إلى الحمام .. خلعت المايوه .. أمسكت بيد الدش .. استلقت في البانيو .. فتحت المياه وسلطتها على كسها الذي كان يغلي من الشهوة .. كانت بحالة يرثى لها من الشبق .. الصور السريعة تتوارد على رأسها .. صورة شفرات كسها وتعليق أخيها عليها .. حلماتها المنتصبة .. الانتفاخ بين فخذي أخيها</p><p>أناملها تداعب حلماتها وهي مستغرقة في بحر تلك الصور .. لم يأخذ ذلك منها وقتا طويلا .. عندما وصل بها خيالها إلى انتفاخ زب أخيها .. وتخيلت حالته لو تدفق منه المني على صدرها .. عندما وصلت إلى تلك الصور ارتعشت شفرات كسها وتصلب البظر بشدة لتفرغ حليب الشهوة وهي تطلق أنينا حاولت كتمانه بكل ما باستطاعتها .. موجة وراء موجة من الرعشات التي ظلت تضرب جسمها لدقيقة ونصف دقيقة كاملة .. قبل أن يخيم الهدوء ويهدأ كسها معلنا نهاية جولة افتراضية وخيالية من زنا المحارم.</p><p>قامت من البانيو .. ارتدت مايوه السباحة نفسه مرة أخرى .. لتخرج متظاهرة بعدم حصول أي شيء سوى دش بسيط بعد السباحة. كان المايوه لا يزال مبللا بعد ذلك الدش .. لكنها لم تهتم .. فما حصل اليوم على الشاطئ كسر أي حاجز من حواجز الحياء بينها وبين أخيها.</p><p>خرجت إلى الشرفة وقطرات الماء لا تزال على جسمها وكأنها لآلئ تزين جلدها الناعم .. كان همام لا يزال على الشرفة جالسا مع سوسن يتجاذبان أطراف الحديث.</p><p>اللعنة .. لطالما جعلتها الشهوة تنسى الحيطة والحذر .. نسيت باب غرفتها يوما ما عندما كانت في البيت تحلب كسها .. واليوم .. اللعنة على اليوم .. نسيت هاتفها مفتوحا على الطاولة .. الشاشة لا تزال مضيئة .. مفتوحة على المواضيع التي كانت تقرأ فيها .. "زنا المحارم" .. يا للهول .. هل رأى همام الشاشة؟ هل كان يتظاهر بعدم رؤيته لشيء أم هو فعلا لم ير شيئا ... أشك في ذلك .. فطبع همام الفضولي لا تدعه يترك فرصة كهذه ..</p><p>أسرعت إلى الطاولة .. أخذت الموبايل وأغلقته .. جلست متظاهرة بعدم الاكتراث .. لتشاركهم الحديث</p><p>- نعيما ماما</p><p>- تسلميلي يا أحلى أم .. شو حكيتوا بغيابي .. شو قررتوا</p><p></p><p>لقد مر الأمر بسلام .. أو على الأقل هكذا بدا لرهف وهي تنظر في عيني أخيها الذي تكلم معها ببساطة.</p><p></p><p></p><p>الجزء الثاني</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>بعد الذي حصل ذلك اليوم ... قررت رهف أن تستزيد من قراءة المواضيع المتعلقة بالمحارم .. عشرات من القصص قرأتها .. والكثير من البلل انسل من شفرات كسها على خيالاتها مع تلك القصص وهي جالسة في صالون الشاليه بالمايوه.</p><p>لقد استسلمت أخيرا .. واعترفت بشهوتها لأخيها .. وماذا في هذا؟ .. هو شاب جميل الجسم .. وهي أنثى متقدة الشهوة .. جسده يثيرها .. ولا بد أن يثيره جسدها .. وإلا لجعلها تشعر بالنقص تجاه أنوثتها.</p><p>ولكن .. هل فعلا يشتهيها همام؟؟ لم يبد عليه أي شيء حتى الآن .. تكاد تموت من الغيظ .. لم لا يصرح بشهوته لها .. ولكن ربما لا يشعر بشيء تجاهها .. ربما ... كلمة ربما تشعرها بالعجز ... اللعنة على هذا الشعور.</p><p>كان البلل يغزو منطقة الشهوة لديها .. والتعب أرهقها .. لينتصر عليها النوم وتغفو على تلك الأريكة وهي شبه عارية بذلك المايوه الناعم المثير.</p><p>لا تدري كم من الوقت مر عليها وهي تغفو .. استيقظت بعدها على حلم لم يسبق لها أن شاهدت مثله. كان أخوها يعبث بعضوها التناسلي وبيده الأخرى يحلب زبه ... استمر في العبث بكسها حتى أخذت تترجاه أن ينيكها .. كان الحلم رائعا بالفعل ... كان الشعور الذي تملكها لا يوصف عندما أدخل زبه بين شفرات كسها الوردي المتقد شهوة. لقد أحست بحليبها يقذف وهي نائمة .. لا تدري هل أتت شهوتها فعلا أم لا .. جلست ونظرت إلى ما بين فخذيها .. كان مبتلا فعلا .. إذا لقد احتلمت وهي نائمة .. مع أنه لم تمض سوى بضعة ساعات على إنزالها لماء شهوتها في البانيو.</p><p>كانت الشاليه غارقة بالهدوء .. غريب .. أين أمها .. أين همام .. أين ذهب الجميع.</p><p>صوت باب الحمام يفتح .. يخرج همام مرتديا الشورت فقط</p><p>- همام .. شو وين ماما</p><p>- راحت تجيب غدا من حوالي الساعة</p><p>تقوم رهف إلى الحمام لتغسل وجهها .. يلفت نظرها السليب الأسود الخاص بأخيها مرمي في طشت الغسيل ..</p><p>من الواضح أنه كان مغسولا حديثا .. ولكن لماذا يغسل همام ملابسه وهو لم يتعود على ذلك يوما. لابد أنه أمر طارئ .. هل يعقل أنه قد حلب زبه على منظري وأنا نائمة .. هل يعقل أن الحلم كان حقيقة .. ولكن لا حتما لم يقتحم كسي بزبه وإلا لكانت فضيحة بجلاجل .. فقد كنت عذراء .. إذا هل يعقل أنه قد داعبني بأصابعه .. ربما .. وربما لا ... ولكن ما هذه المصادفة ... هل يعقل أن تأتي شهوته وشهوتي بنفس الوقت لمجرد الصدفة ... ولكن لا أظن أنه تجرأ وداعب كسي وأنا نائمة ...</p><p>الكثير من الأفكار تواردت .. من دون جواب شاف.</p><p>قررت أن تأخذ حماما سريعا تستعيد به نشاطها .. خلعت المايوه المبتل بسوائلها .. دخلت تحت مياه الدش الدافئة .. غسلت جسمها من آثار الشهوة وأغلقت الماء لتخرج .. ولكن .. لا توجد منشفة .. يبدو أن أمها لم تخرجها من حقيبة السفر بعد .. لا مشكلة .. فلتستعن بأخيها.</p><p>- همام .. عطيني المنشفة الكبيرة</p><p>- بس مافي غير منشفة السباحة عندي .. الكبيرة مو هون</p><p>- أي دور عليها بالشناتي .. أكيد جوة</p><p>يختفي صوت همام قليلا .. وهو يبحث</p><p>- ما لقيت شي .. حجبلك منشفة السباحة</p><p>ناولها المنشفة الصغيرة .. ولكنها كانت لا تكفي لستر نصف جسدها .. هل ستلفها على وسطها لتخفي طيزها وكسها وهو الأهم .. أم ترفعها على صدرها لتخفي حلماتها الوردية المثيرة وهو ليس بالأمر السهل .. اللعنة</p><p>- همام .. عنجد دورلي على هديك المنشفة .. هي كتير صغيرة</p><p>- لك خلصيني بقى .. ما حدور على شي</p><p>لفت رهف المنشفة على خصرها ورفعتها قليلا لتغطي ما يمكن من صدرها. لقد ارتكبت بهذا خطأ من غير قصد .. فلا هي غطت حلماتها .. ولا هي سترت كسها وطيزها بشكل كامل .. فكان المراقب يستطيع أن يرى جزءا غير قليل من ذلك الشق بين فخذيها.</p><p>وضعت يدها على صدرها محاولة ستر حلماتها بالشكل الممكن .. تجرأت وخرجت إلى الردهة حيث تضع أمها حقائب السفر التي تحوي ملابسها</p><p>- عنجد دير وشك .. لا تتطلع ... هالمنشفة ما بتغطي شي</p><p>كان همام يجلس في الردهة ممسكا بهاتفه</p><p>- تكرمي .. يلا خلصينا بقى من مشاكلك</p><p>يا ترى هل سيسترق النظر إليها .. ولكنها مضطرة .. هكذا بررت لنفسها.</p><p>وصلت إلى الحقيبة في منتصف الردهة .. فتحتها .. كان عليها أن تنحني أو تجلس القرفصاء لتصل إلى الملابس وتفتش عن ملابسها .. اختارت الوضعية الثانية .. فهي أكثر سترا .. لأنها لو انحنت لأصبح كسها بشكل كامل مع طيزها ظاهرا لأخيها الذي كان يجلس خلفها .. وهذا ما لم تتجرأ على فعله.</p><p>جلست القرفصاء .. وبدأت بالبحث .. اللعنة .. أين ثيابها .. هذه ثياب أمها سوسن .. هذا جزء من ثياب أخيها ...</p><p>- أففففف .. لك وين تيابي</p><p>- شو بعرفني .. شوفيها بالشنطة التانية</p><p>انحنت على الشنطة الثانية محاولة فتحها</p><p>- لك ما عم تفتح .. السحاب منزوع .. العمى عهالحظ</p><p>يقوم همام من جلسته .. ليمد يد المساعدة</p><p>- هاتي لشوف ...</p><p>ينحني على الحقيبة .. تنسى رهف أن جلستها القرفصاء جعل من كسها شقا مفتوحا ومكشوفا لأي شخص يقف قبالتها ..</p><p>يعالج همام السحاب قليلا .. ليفتح بعدها الحقيبة</p><p>- تفضلي خانم .. بتحبي طلعلك تيابك كمان؟</p><p>- أي يسلموا إيديك</p><p>كانت لا تزال بوضعية القرفصاء ..</p><p>صوت المفتاح في الباب .. يبدو أن سوسن أتت بطعام الغداء .. تدخل إلى الردهة لترى رهف من أمامها كما لو كانت عارية</p><p>- شو رهف خانم .. خير .. ليش هيك لابسة .. وأنت شو عم تعمل قداما؟</p><p>- عم ساعدها ما عم تنفتح الشنطة .. بدها تيابها بعد الدش يلي عملته</p><p>- أوك بسيطة .. بس استري حالك شوي رهوفة .. شوي تانية ببين كلشي</p><p>اقتربت الأم من رهف</p><p>- يعني بدك تقنعيني أنك متسترة بهالمنشفة .. يخرب زوقك</p><p>انتبهت رهف أن كسها كان مكشوفا بشكل كامل لأخيها .. الذي لم يبد ردة فعل تذكر أثناء جلوسه قبالتها .. كانت حلماتها تظهر من بين أصابعها التي حاولت سترها بها .. ولكن أي حماقة هذه التي فعلتها .. كيف لأناملها الدقيقة أن تخفي هالة حلمتها التي تزيد في مساحتها عن أكثر من نصف كفها.</p><p>تناولت رهف من الحقيبة فستانا بسيطا قصيرا مكشوف الظهر بلا أكمام ... وركضت إلى الغرفة الجانبية لتلبسه .. ارتباكها جعلها تنسى تناول اكسسوارات اللبس من كيلوت وسوتيان .. ولكن لا يهم .. ما يهم الآن هو إنهاء هذا الموقف الفاجر الذي وضعت نفسها به.</p><p>ارتدت الفستان على عجل .. هل انتبه همام إلى أنها لم تأخذ ثيابا داخلية .. وليكن .. لابد أنه رأى كسها .. وحلماتها أيضا ..</p><p>خرجت من الغرفة بقدها الممشوق .. وأكتافها البيضاء المكشوفة .. لتساعدهم في إعداد المائدة</p><p>نفس الأسئلة تتوارد كالعادة .. هل اشتهاها همام؟</p><p>جلسوا لتناول الغداء .. يتسامرون ... ويخططون لما سيفعلونه غدا.</p><p>خيم الليل .. إبريق الشاي على الفحم الملتهب يغلي ... سهرة رائعة .. تختم يوما ضج بالإثارة .. ولكن من المؤلم أن تكون إثارة من طرف واحد .. ولكن هل هي من طرف واحد .. هل يعقل أن يرى شاب كهمام كسا أمامه ولا يثار .. لمجرد أن ملكية هذا الكس تعود لأخته.</p><p>تتجاوز الساعة الواحدة ليلا .. تقرر رهف الدخول للنوم .. تنام في إحدى الغرفيتين التي كانت تحوي سريرين .. توقعت أن تنام أمها في السرير الآخر.</p><p>تمر نصف ساعة والنوم لم يغلبها بعد .. وهي غارقة بأفكار شتى .. يفتح بعدها باب الغرفة ويدخل أخوها .. يبدو أن أمه قررت الاستحواذ على الغرفة الأخرى لوحدها .. كان الضوء داخل الغرفة خفيفا جدا .. ولكنه يمكن من تمييز أمور كثيرة .. كان من بين هذه الأمور هو رؤيتها لهمام يشلح الشورت من أجل ارتداء ما قد تعود على ارتدائه أثناء النوم ... كان يظنها نائمة.</p><p>ثوان بسيطة .. كانت كافية لأن تميز رهف زب أخيها قبل أن يرتدي البوكسر الذي يرتديه للنوم.</p><p>كان طويلا .. ليس منتصبا بشكل كامل .. وإنما بنصف انتصاب .. كان رأس زبه كطربوش خمري اللون .. كبير الحجم .. اللعنة .. كان أجمل مما شكلته في خيالاتها عندما حلبت كسها عليه. كان زبا رائعا بالفعل .. كيف سيبدو لو انتصب؟ سيبدو مثيرا بالتأكيد</p><p>إثارتها كادت تدفعها لتقوم من سريرها .. وتمسك زبه بيديها .. تضعه بين شفاهها .. ترضعه .. تمصه .. تلحسه .. تأكله أكلا</p><p>إنها بحاجة فعلا لشريك جنسي يريح كل هذا الكبت الجنسي الذي يكاد ينفجر به كسها .. ولكنها بنفس الوقت لا تجرؤ على البوح بما يعتمل في صدرها.</p><p></p><p>استلقى همام على السرير .. من دون غطاء يستر جسمه .. كان الجو دافئا نوعا ما .. وسرعان ما سمعت شخيره المنخفض الذي يشير إلى استغراق كامل في النوم.</p><p>استغرقت رهف بعد عدة دقائق .. لتصحو بعد حوالي الساعة والنصف .. فتحت عيناها بصعوبة .. اعتدلت لكي تقوم وتتناول كأس ماء من البراد ... ويا لهول ما رأت .. كان منتصبا في أشد حالات انتصابه .. زب همام كان في أروع ما يمكن أن يكون عليه الزب .. كانت تريد أن تعانقه .. ولكنها لا تجرؤ .. قامت بسرعة إلى المطبخ قبل أن تغلبها شهوتها.</p><p>تناولت كأس ماء وعادت ... لتمعن النظر في زبه تحت البوكسر .. تخرج من فم همام تمتمة غير مفهومة</p><p>- اممم .. تع .. اي حب .. يسلمل.. كس طيب</p><p>كان يبدو أنه يحتلم .. يا للروعة .. ستحظى برؤية أخيها يحتلم</p><p>- أي يا خخخ .. كسك بج .. لحسيني يا .. امممم ... اه اه ... امممممممم</p><p>كان انتصاب زبه في أوجه .. جسده بدأ بالتقلص .. الارتعاشات تضرب عضلات بطنه منتشرة إلى صدره وكتفيه .. التعرق يبدو واضحا على جبهته يلمع في تلك الإضاءة الخافتة ..</p><p>ثم حانت اللحظة التي انتظرتها رهف بشوق .. وبدأت الحمم تخرج من قضيب أخيها .. يمسك بتلك الحمم قماش البوكسر الذي يرتديه .. ليتسرب منه أكثره ويبقى الآخر حبيسا</p><p>تدفق .. وتدفق .. القذفة تلو الأخرى .. ليسكن الجسد بعد ذلك معلنا انتهاء المعركة.</p><p>كان قلبها يخفق بشدة .. والشهوة قد تمكنت منها .. أصبحت في عالم لا يحكمه عقل .. عالم حاكمه الشهوة .. ورايته القضيب .. وقلاعه النهود .. وساحات معاركه شفرات الكس .. هي لم تر في حياتها مثل هذا المشهد على الواقع .. كانت معارفها مقتصرة على الأفلام الجنسية .. لم ترق تلك المعارف إلى الحياة العملية أبدا.</p><p>مدت أصبعها، أخذت قليلا من المني .. تذوقته .. مالح قليلا .. فيه الكثير من طعم العشق</p><p>مدت أصبعها مرة أخرى .. مسحت بها رأس زبه من فوق البوكسر .. أعادت يدها المضرجة بالمني ومسحت بظرها به .. كان ملمسه يضج بالإثارة التي لم تتوقعها يوما .. لزوجته تجعل من الاستمناء رياضة روحية .. كان كسها يتقلص مع كل لمسة لبظرها .. لم تكن تستطيع مقاومة الرعشة .. وكأنها لم تحلب كسها منذ أسابيع ... لم يطل الوقت كثيرا قبل أن يبدأ ذلك المغص الذي أصبح إدمانا بالنسبة لها ... مغص لذيذ يلعب بأعضائها من الداخل قبل أن يخرج لينفجر ... يزداد المغص بشكل متسارع .. وأصبعها اللزج يدغدغ بظرها ويسوق جسمها إلى الرعشة.</p><p>انتهت من رعشاتها ... واستكان جسدها بعد أن أفرغ ما لديه من ماء الشهوة .. انتهى هذا الفصل من المسرحية وهي مستلقية على الأرض تعض على شفتها السفلى وهي مغمضة العينين.</p><p>قامت متثاقلة إلى سريرها ... ارتمت عليه لتغرق في نوم عميق لم تقم منه إلا على صوت أخيها صباحا</p><p>- رهف ... قومي اشربي معنا قهوة .. شو متي؟ ... رهااااف</p><p>فتحت عينيها بتثاقل .. تمطمطت .. كانت لا تزال بذلك الفستان القصير .. غير مرتدية لأي شيء تحته</p><p>- يلا أنا رايح كمل مساواة القهوة .. قومي غسلي وتفضلي</p><p>اعتدلت في سريرها .. كان الغطاء تحتها .. تذكرت أنها ارتمت فوقه بعد مغامرتها تلك الليلة .. يا للهول .. نظرت إلى أسفلها لتتأكد .. كان الروب قد ارتفع إلى خصرها .. تاركا طيزها عارية بشكل كامل .. وهي عادة تنام على بطنها .. إذا كسها كان لوحة يراها الناظر ضمن إطار طيزها.</p><p>اللعنة .. الأمور تتطور بشكل سريع .. لم ير طيزي أو كسي أحد في حياتي كلها .. ليأتي اليوم الذي يراهما أخي أكثر من مرة في يوم واحد!!!</p><p>ولكن المزعج فعلا هو ردة الفعل التي قابل بها همام هذا الأمر ... لم يبد عليه شيء .. ولولا أن رأت احتلامه تلك الليلة لما عرفت بشيء عن شهوته .. ولكن .. ربما كان احتلامه غير متعلق بها من قريب أو بعيد .. هي لم تسمع من كلامه أثناء الاحتلام ما يدل عليها.</p><p>نهضت من السرير .. توجهت إلى الشرفة لتجلس مع أمها منتظرة القهوة ... متناولة معها بعض الأحاديث غير ذات القيمة.</p><p>أتى همام .. كان عاري الصدر يرتدي بنطالا قطنيا ناعما من الواضح أنه لا يرتدي شيئا تحته.</p><p>ودارت بينهم الأحاديث ... ليتفقوا بعدها على الغداء في أحد مطاعم الساحل الشهيرة.</p><p>جلس همام على الموبايل مع أصدقائه على الواتساب .. بينما اختارت رهف النزول إلى الماء بعد أن دهنت جسمها بزيت البرونزاج... مرتدية مايوه قطعتين لونه أسود .. شبه عارية على الشاطئ بدعوى الاستحمام الشمسي. كانت طيزها مثيرة لدرجة أن عنق كل من مر أمامها كان يلتوي ليملأ عينيه من ذلك اللحم الشهي.</p><p>ضحكت في سرها وهي ترى انتصابا واضحا لزب أحد الشبان الذين مروا أمامها .. كانت فعلا مثيرة .. مثيرة إلى درجة الغليان.</p><p></p><p>الجزء الثالث</p><p></p><p></p><p></p><p>كانت أيام الإجازة التي قضتها رهف مع عائلتها مشوقة ومليئة بكثير من الأشياء التي جددت لرهف حياتها.</p><p>كثير من الأشياء المشوقة حصلت .. لا يمكن أن تنسى طعم أصبعها الذي وضعته في فمها تلك الليلة .. لا يمكن أن تنسى منظر انتصاب زب همام .. يا لها من ذكريات سترافقها طيلة حياتها .. ذكريات لا يمكن أن تنسى.</p><p>عادت الحياة الروتينية ... وعاد معها الملل .. تستيقظ كل يوم لتساعد أمها في أعمال المنزل .. تعد الإفطار للعائلة ... يشاركهم همام الإفطار قبل أن يذهب إلى عمله ...</p><p>كان الجو حارا في ذلك اليوم ... خرجت رهف إلى الردهة لترى أخاها يتأفف من الحرارة .. وسوسن أمامه تشاركه التأفف</p><p>- لك المشكلة بلا كهربا ما عاد ينعاش ... درجة الحرارة للموت</p><p>- طيب ماما قوم خفف شوي من تيابك ... اشلح هالكنزة .. البسلك شي شورت خفيف</p><p>- ماما أنت ما عندك حل غي الشلح ... ههههههه</p><p>رد همام على أمه بلهجة مازحة وهو يضحك</p><p>- يا سيدي أي ما عندي غير هالحل ... صدقا انا حموت من الشوب كمان</p><p>- يلا أصبح قومي غيري تيابك</p><p>- وهو كذلك</p><p>كانت سوسن جادة في كلامها ... فقد كانت ضجرة جدا من الحرارة ... توجهت إلى غرفة نومها ... أخذت تبحث بين ثيابها عن شيء خفيف ترتديه ... ليسقط بين يديها ثوب لم ترتديه منذ توفي أبو همام ... فستان أبيض شبه شفاف ... بلا ظهر ... قصير جدا لدرجة أن طيزها تكاد تبان منه ... وشفاف جدا في منطقة الصدر ... مع شيالات دقيقة جدا</p><p>مع أنها كانت في السادسة والأربعين من عمرها ... إلا أن قوامها كان ممشوقا ... وتضاريس جسمها لا تزال منتصبة</p><p>ارتدت سوسن الثوب ... لم ترتدي تحته السوتيان ... وخرجت من الغرفة ضجرة</p><p>أطلق همام صافرة طويلة ... يا لها من امرأة ... تعلقت عينا رهف بأمها .. كان جسدها يضج بالحباة كأنثى في الثلاثين من العمر ... لم تستطع أن تخفي إعجابها</p><p>- ماما عنجد جسمك بجنن</p><p>- بجنن وبس .. لك أنا إذا بدي أتزوج بدي هيك مواصفات ... ههههههه</p><p>- حاجتكم بقى ... لكن شو مفكرين أمكم كبرت ... صدقوني فيي شباب أكتر منكم</p><p>- لك يا ريت كل الأيام شوب متل اليوم</p><p>يجلس ثلاثتهم في غرفة الجلوس ... تضع الأم رجلا على رجل في جلسة يضفي عليها صبغة السيدة المثيرة ... بينما تجلس رهف على الرض متأففة من حر الجو ... ويجلس همام على كرسي مقابل لأمه</p><p>- لك رهف حاج تتأففي من الشوب ... قومي البسيلك شي فستان خفيف لك بنتي</p><p>- مالي همة قوم أعمل شي</p><p>- بتعرفي ... وأنا عم دور بين تيابي ... لقيت فستان خرج صبية متلك .. وخرج هالجو</p><p>- ليش يلي لابستيه خرج مين ... هههههههه</p><p>- هلأ بلا غلاظة .. قايمة جبلك ياه</p><p>تغيب سوسن قليلا ... لتعود ومعها فستان مثير جدا ..من قماش شبه شفاف ... تعطيه لرهف</p><p>- تفضلي .. قيسيه ... بيطلع عليك بجنن</p><p>تمسك رهف الفستان ... تقلبه بين يديها ... إنه فاضح جدا</p><p>- بس ماما كتير خليع هالفستان</p><p>- إي مو أحسن ما تضلي مشوبة</p><p>- طيب رايحة قيسه بغرفتي</p><p>- لك بلا تعقيد ... قيسيه هون .. مافي غير أنا وأخوك</p><p>- بس ...</p><p>- لك بلا بس</p><p>- طيب</p><p>كانت رهف تريد ان تخبرها انها لا ترتدي ثيابا داخلية .. إلا أنها لم تترك لها الفرصة للكلام</p><p>وقفت في زاوية الغرفة تتدارى من أعين أمها وأخيها قدر المستطاع .. خلعت كنزتها ... كانت أمها تنظر إليها ... اتسعت عينا الام استنكارا عندما وجدتها بلا سوتيان .. تابعت رهف ... خلعت البنطال ... لتظهر عارية كما خلقها ربها</p><p>- لك يخرب زوقك ... مو لابسة شي تحت تيابك</p><p>- كنت عم قلك ... ما خليتيني كمل</p><p>كان منظرها خلابا ... كفتاة برية جامحة الجسد ... كانت لم تزل شعر كسها منذ أكثر من شهر ... فبدا كثيفا يغطي التفاصيل الدقيقة لكسها ويجعلها أكثر إثارة</p><p>- بس هاد الفستان مو مناسب من دون شي تحته ... يلا البسيه يخرب زوقك</p><p>كل هذه الأحاديث وهمام صامت لا ينطق بكلمة .. بينما يلتفت إليها بين الفينة والأخرى غير مشارك بهذا الحديث</p><p>لابد أنه رأى كسها ... أو بالأحرى شعر كسها ... وبزازها وحلماتها ... ولكن .. لم ينطق بشيء ... هل أنا غير مثيرة ... تبدأ الأفكار تضرب رأسها ... لم يفعل هذا .. أو بالأحرى لم لا يفعل شيئا؟؟ .. ربما لم يراني .. ربما</p><p>ارتدت رهف الفستان الزهري القصير ... وعادت لتجلس معهم ... جلست على كرسي مقابل كرسي همام .. لتدور بينهم الأحاديث بشكل طبيعي ... لكن رهف كانت قد أصابها الحنق من همام ... يجب أن يعلم هذا التمثال الصخري أنني أنثى .. بل أنثى مثيرة أيضا ... يقابلني بكل هذا البرود والجمود ... لم يشارك حتى بكلمة إطراء واحدة ... ما هذا الشاب اللعين ... يريد أن يتحدى أنوثتي ... سأريه من أنا ... سأريه أية أنثى أنا</p><p>رفعت رهف قدمها اليمنى لتضعها تحتها ... ما أتاح للفستان أن يرتفع قليلا ... سامحا لمن يجلس قبالتها ان يرى كسها ... بينما لا ترى أمها شيئا كونها إلى جانبها. استمر الحديث بينهم وكأن شيئا لم يكن. بل والأقسى أنه لم يبد عليه أي انتصاب من خلال الشورت القطني الناعم الذي يلبسه.</p><p>يريد أن يتحدى أنوثتي ... سنرى من المنتصر</p><p>تسللت بأصبعها أثناء الكلام لتلمس شعر كسها ... لتبدو الحركة وكأنها عفوية ... وتستمر رهف في الحديث بشكل طبيعي .. يبدو ان هذه الحركة قد تعطي بعض النتائج ... فقد لمحته وهو يسترق النظر أكثر من مرة إلى ما بين فخذيها ... يبدو أن مقاومته بدأت تنهار.</p><p>استمرت بالعبث بكسها ... وأخوها يسترق النظر إليها بين الفينة والأخرى من دون أي تعليق أو حتى نظرة ذات معنى... اللعنة ... لابد أن هذا الشخص جماد .. او أنه أجبن من أن يبوح بما يعتمل في صدره من شهوة.</p><p>تركت رهف المجلس وهي حانقة ... سوف تريه ... ستعرف إن كان جسمها يستثيره أم لا.</p><p>أمسكت بهاتفها واتصلت بصديقتها</p><p>- مرحبا نوال ... بدي من الكاميرا يلي قلتيلي عليها بتصل مع الموبايل</p><p>- أي تكرمي رهوفة اليوم بتكون عندك</p><p>بعد ساعة ... رن جرس المنزل ... لتأتي نوال ومعها كاميرا التجسس الصغيرة ... كان هناك مخططا شريرا لدى رهف ... تريد أن تثبت من خلاله أن همام يستثار .. أو بالأحرى تريد أن تثبت لنفسها أنها مثيرة. دخلت إلى غرفة أخيها .. ثبتت الكاميرا في مكان مخفي .. وخرجت ... لنرى ماذا يفعل همام عندما يرى جسمي.</p><p>تخرج لتشارك أسرتها في غرفة الجلوس ... كانت لا تزال مرتدية نفس الفستان الخليع الذي أعطتها إياه أمها. كانت تتفنن في الجلوس أمامهم مبدية عدم الاكتراث بثوبها الذي يرتفع حينا .. أو تنزل شيالاته عن كتفها حينا آخر ... كانت تتلوى كحية تريد أن توقع فريسة في شباكها ... تمد قدميها وفخذيها تارة ... ليظهر علام شعر كسها على مقدمة الفستان ... تجلس على جانبها تارة أخرى ... معطية المجال لمن يجلس قبالتها أن يرى شق كسها من خلف أفخاذها ... تفننت في تلك الجلسة ... كانت تريد أن توصل أخاها إلى مرحلة الهستيريا الجنسية.</p><p>الساعة الرابعة عصرا ... وقت القيلولة التي يأخذها همام ... يدخل إلى غرفته ... يغلق الباب خلفه ... تسرع رهف إلى هاتفها الجوال .. تفتح التطبيق الخاص بالكاميرا .. وتبدأ بمراقبة أخيها.</p><p>يدخل همام ... ينزع الكنزة القطنية ... ينزل الشورت القطني الرقيق ... يبقى بالبوكسر ... هل سينام به؟؟ .. هل يعقل أنه غير مستثار. يستلقي على سريره ... وهنا يبدأ الفلم اللذيذ الذي طالما انتظرته رهف ... يبدأ بمداعبة حلماته ... لم تنقض دقيقة واحدة إلا وخلع البوكسر ليظهر ذلك الانتصاب الذي لطالما انتظرته رهف أياما طوالا. يبدأ همام بمداعبة رأس زبه .. لم تتحمل رهف هذا فأخذت تفرك كسها ... يبدو أن همام مستثار حقا من أخته .. أنا مثيرة حقا .. لم يستطع حتى أخي الصمود امام سهام الشهوة التي وجهتها له. كانت تكلم نفسها وغرور الأنثى يسيطر عليها. لقد أتعبني حقا .. والآن جاء دوري لأتعبه.</p><p>توجهت رهف إلى غرفة همام .. كان غالبا لا يقفل الباب لأن هناك شبه قاعدة في المنزل باحترام الخصوصية ... نقرت على الباب نقرا خفيفا وانتظرت ... نقرت مرة أخرى .. كانت تراه على الهاتف ... سحب همام عليه غطاء السرير ... وتوقف عن الحركة .. فتحت رهف الباب</p><p>- همام ... نمت؟؟؟ ... يا همام</p><p>كانت تهمس همسا متظاهرة بأنها لا تعرف عن أمره شيئا ... ولكنها من خلال هذا الفعل قطعت عليه شهوته .. وهذا ما كانت تريده .. عذبها حتى اكتشفته والآن ستعذبه</p><p>تركت الباب مفتوحا وخرجت ... لتمنعه من متابعة استمنائه .. الأمر الذي اضطره للرضوخ للأمر الواقع والاسغراق في النوم.</p><p>سأجعل زبه ينفجر من الشهوة ... هذا العاهر ... جعلني أشك في كوني أنثى ... ولكن سيرى كيف سيكون الرد ... سأجعله يجثو على ركبتيه من أجل أن يقضي شهوته في جسم أخته ... أخته المثيرة ... أخته التي ستجعل من بيضتيه قنابل موقوتة .. أخته التي ستدمر عنفوانه وتجعله عبدا لقطرة شهوة في كسها.</p><p></p><p>الجزء الرابع</p><p></p><p></p><p></p><p>- همام ... دخيلك انزل اشتريلي</p><p>- أي تكرمي ... شو بدك</p><p>- شفرات حلاقة ... منزوعة ماكينة الحلاقة تبعي ولازم آخدها عالصيانة ... حأعتمد عالشفرة لبين ما تتصلح</p><p>نظر همام باستغراب إليها ... هي المرة الأولى التي تتكلم معه رهف بمثل هذه الأمور التي تعتبر خاصة جدا في مجتمعهم الشرقي.</p><p>- قالتلي رفيقتي أنه بيطلع الجلد ناعم بالشفرة ... بس يمكن بتصير الشعرة خشنة شوي</p><p>سكت همام ... لم يجبها ... فتابعت</p><p>- قررت جرب ... قلت لحالي حاجة صرلي زمان ما عم أحلق</p><p>بدت ملامح الإثارة على همام من الانتفاخ الذي ظهر على بنطاله ... أدارت رهف ظهرها وغادرت الغرفة ... تاركة أخاها تائها يضرب أخماسا في أسداس. ليذهب إلى السوبرماركت ويشتري لرهف ما أرادت.</p><p>- تفضلي</p><p>- يسلموا إيديك .. منيحة هالنوعية؟</p><p>- أي ... أنا بستخدمها دائما لحلاقة دقني</p><p>- هههههه ... يعليك يا همام .. شو دخل دقنك بـ ....</p><p>غادرت وهي تضحك .. لتذهب إلى الحمام أمامه .. لتقدح في رأسه عشرات الأسئلة ... هل دخلت لتحلق شعر كسها ... هل وهل ... كان الكلام عن كسها يجعل نار الشهوة تستعر داخله</p><p>من الطبيعي لشاب غير متزوج مثله أن يلتهب زبه بالشهوة عندما تتكلم أنثى كأخته أمامه عن كسها .. ولو كان الكلام مبطنا ... بل إن التنويه يثيره أكثر ويضرم النار في قضيبه أكثر.</p><p>خرجت رهف بعد نصف ساعة من الحمام .. لفت على جسدها منشفة ... وخرجت إلى الردهة ... لتجد أخاها هناك ... يجلس شاردا على التلفاز ... نظر إليها همام:</p><p>- حمام الهنا رهوف</p><p>- مافي نعيما؟؟</p><p>- قلتلك حمام الهنا .. مو نفس الشي</p><p>- لا حمام الهنا عالحمام ... ونعيما عالحلاقة ... هههههههههه</p><p>أطلقت ضحكتها بصوت عال وبطريقة تشبه بنات الليل ... ليتضرج وجه همام بالأحمر .. وقد فهم ما تعنيه أخته .. كانت مشاعره متضاربة .. الخجل .. الشهوة ... الاستنكار</p><p>نهض وذهب إلى غرفته ... كان من الواضح أنه وصل إلى مرحلة في الاستثارة لم يعد يتحمل كتمانها ... وكالعادة .. ذهبت إلى تطبيق الكاميرا ... لتشهده وقد تعرى بالكامل وبدأ يحلب قضيبه. تتبعه بعد خمسة دقائق ... تنقر الباب ... وهي تشاهده على الشاشة ... يرتدي بنطاله بسرعة من دون شيء تحته</p><p>- نعم</p><p>- ممكن فوت</p><p>- أي تفضلي</p><p>كان انتصاب قضيبه واضح جدا من فوق البنطال ... ولكنها تجاهلته .. أو تظاهرت بتجاهله</p><p>- شو رأيك تتغدى هلأ؟</p><p>- هلأ فايتة لتسألي هالسؤال السخيف .. بتغدى ايمتى ما بدك ... بس روحي البسي تيابك أول .. وشيلي منشفة الحمام</p><p>- أوك يلا معناها ... اسبقني عالمطبخ وحط الصحن بالمايكروويف لبين ما ألبس أنا</p><p>وخرجت من الغرفة تاركة الباب مفتوحا ...</p><p>اللعنة عليها .. هل هذا الوقت المناسب .. لابد أنها لاحظت انتصاب زبي .. فلتتركني وشأني ... يكاد زبي ينفجر من الشهوة ... بدا الضجر على همام وهو يغادر الغرفة إلى المطبخ</p><p>كانت رهف مصرة على إيصال همام إلى مرحلة من الهوس الجنسي ربما ينفجر بعدها ... ستذيقه اليوم ما أذاقها يوما ...</p><p></p><p>في اليوم التالي كانت قد خططت لخطة جديدة .. صعدت إلى السطح .. أغلقت صمام المياه الذي يغذي شبكة المنزل بالمياه</p><p>- همام أنا فايتة أتحمم .. شو رأيك نطلع نتمشى بس خلص</p><p>- أوك .. حجهز حالي لبين ما تتحممي</p><p>تغادر رهف الغرفة والخبث يلمع في عيونها .. تدخل الحمام .. تشلح ثيابها وتضعها في الغسالة .. تبلل رأسها وجسمها بما بقي في شبكة المياه.</p><p>- هماااام</p><p>- أي خير ... ليش عم تصرخي</p><p>- ما عاد نزلت المي ... يبدو نفس العطل تبع الحنفية .. متل هديك السنة</p><p>- طيب شو أعمل .. بس تخلصي بشفلك ياه</p><p>- لك كيف بدي أخلص ... عم قلك ما عاد في مي .. دخيلك تعا شوفا</p><p>اقترب همام من باب الحمام ... كان الحمام صغيرا نسبيا ... بابه أوكورديون .. بحيث لم يكن بالإمكان أن يطلب من أخته الاختفاء خلف الباب</p><p>- يلا بس لا تتطلع علي .. مو لابسة شي</p><p>- طيب ماشي .. روحي على جنب</p><p>دخل همام إلى الحمام محاولا عدم النظر إلى أخته .. مر أمامها .. نصف متر فقط كان الفاصل بينه وبين جسدها العاري.</p><p>والآن .. الجزء الثاني من الخطة .. تفتعل رهف الانزلاق .. وتقع أرضا .. وتبدأ بعدها بالأنين</p><p>- ااااااخ ... رجلييي</p><p>- سلامتك</p><p>أسرع همام .. أمسك بكتف أخته العاري .. تصنعت رهف الألم الشديد ... استندت إلى ذراعه</p><p>- ما عم أقدر أمشي ... آآآآآخ</p><p>- ولا يهمك ... شوي شوي .. أمشي معي على غرفتك</p><p>مشت معه ببطء .. تستند على ذراعه</p><p>- اااااخ ... ما عم أقدر أمشي .. حنط على رجل واحدة</p><p>بدأت بالقفز على رجل واحدة .. ليهتز ثدياها بشكل مثير وهي تمشي معه عارية إلى غرفتها ... أوصلها إلى غرفتها .. استلقت على سريرها وهي تئن من الألم</p><p>- أتصل بالطبيب؟ جبلك مسكن ألم؟ بشو ساعدك</p><p>- ادهنلي من ماسورة المرهم تبع ماما ... يلي بتستعمله لوجع الضهر</p><p>أسرع همام إلى درج الصيدلية .. أتى بالمرهم مسرعا .. وضع القليل منه على رجلها وبدأ بتمسيده</p><p>- إي إي ... لفوق شوي ... كمان الفخد .. حموت من الوجع</p><p>نظرت إليه .. كان من الصعب عليه أن يخفي ذلك الانتصاب بين فخذيه ... أنثى مستلقية عارية أمامه .. حلماتها الوردية منتصبة ... كسها الحليق حديثا كأنه مرآة ... أفخاذها الممتلئة ترج امامه كلما مسدها.</p><p>انقلبت على بطنها .. وطلبت منه المساج للفخذين من الخلف ... مكنته هذه الوضعية من النظر مليا من دون خوف أن تلاحظ أخته هذا ... طيزها رائع حقا .. أبعد فخذيها عن بعضهما ... كانت تئن لتشعره بالاطمئنان أكثر .. كان كسها الوردي منتفخا من الشهوة .. وإبعاد فخذيها سمح له أن يرى بخشها الناعم .. كانت عضلته تتقلص وترتخي ... وكأنها تغمزه .. كاد يجن من هذا الوضع .. وكانت تعلم ما يعتمل في صدره من شهوة ... هي أيضا كادت تنفجر من الشهوة ... ولكن كان لابد من أن تنزل به أشد أنواع العقوبات ... (الانفجار محنا) .. ابتسمت وهي تفكر بهذا</p><p>- خلص منيح ارتحت ... يسلموا ايديك</p><p>- تكرمي</p><p>وانسحب مسرعا إلى غرفته ... كانت تعرف أنه سيذهب لممارسة العادة السرية بعد كل ما حدث.</p><p>وفعلا ذهب إلى غرفته ... وفتحت تطبيق الكاميرا .. نزع ثيابه بعصبية تدل على مستوى المحن الذي وصل إليه ... بدأ بحلب زبه .. لتصرخ بصوت عال:</p><p>- همااام .. دخيلك عاوني لقوم ألبس ... هماااام</p><p>تنظر إلى الشاشة ... تراه يسرع ليرتدي ملابسه .. يأتي ويساعدها على ارتداء الملابس وهو يكتم غيظه ... نعم ... فلتشعر بما كنت أعاني أيها النذل ... سأجعل زبك يؤلمك من الانتصاب .. سيقف من دون راحة ... ربما سيأتي اليوم الذي تستجديني فيه لكي أحلب لك زبك.</p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الخامس</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>اختلت رهف في غرفتها ... تاركة باب الغرفة مفتوحا .. كانت ساعة عودة أخيها إلى المنزل .. بضعة قطرات من الزيت على كسها الناعم .. قامت بتشغيل فيديو جنسي على موبايلها وبدأت بمداعبة كسها .. كانت تجلس مواجهة لباب الغرفة المفتوح. فاتحة فخذيها .. مباعدة بين ركبتيها .. ويدها تتحرك ملاعبة الشفرات.</p><p>صوت باب البيت يفتح .. لقد قدم أخوها .. باعدت أكثر بين فخذيها .. كانت تريد أن تريه ما لم يره من قبل. أناملها تعبث بشغرات الكس الوردية .. الأصبع الأوسط ليدها اليمنى تغازل بلهفة بظرها المنتصب معلنا الشهوة من وسط ساحات الشبق التي تشكلها شفرات الكس.</p><p>كانت تريد افتعال موقف عفوي يرى فيه أخوها عملية جنسية لها ولو مع رؤوس أناملها. تركن الموبايل على بطنها وتسنده على فخذها الذي شكل مع الفخذ الآخر رقم سبعة.</p><p>صوت خطوات تقترت .. الأفضل أن تغمض عينيها .. لكي تتيح لهمام رؤية أكبر قدر ممكن من هذا البث الحي ... تغمض عيناها لبضعة ثوان ... تشعر بأنه يقف عند باب الغرفة .. تضع يدها اليسار على ردفة الطيز اليسار .. تبعدها لتبان عضلة بخش طيزها الدائرية .. ستجعل من أخيها يجثو على ركبتيه ليطلب لحسة من بخش طيزها أو من شفرات كسها .. وساعتها سيذوق الويل .. ستقيم الدنيا عليه .. ستتهمه بالشذوذ وستجعله يندم على الساعة التي تجاهلها فيها جنسيا.</p><p>يبدو أن الوقت حان لتفتح عيناها وتفاجئ ذلك الوغد .. إنها تشعر به عند الباب.</p><p>تفتح عيناها لتنصدم صدمة جعلت جسمها ينتفض .. تسرع يدها لتخفي كسها بشكل لا شعوري .. واليد الأخرى على صدها محاولة إخفاء ما يمكن من ثدييها وحلماتها المنتصبة. تلعثمت .. لم تعرف ماذا تقول:</p><p>- ماما .. من ايمتى انت هون</p><p>- تابعي .. لا تستحي كملي .. مافي شي بخجل .. أنا أمك رهف خانم</p><p>وجه رهف أصبح خمريا .. كانت تعدل جلستها بين لحظة وأخرى لتقنع نفسها بأنها تخفي ذلك الجسد الجامح .. إلا أن حجم أعضائها لم يساعدها في ذلك .. فالثدي كبير .. وشق الكس منتفخ ... كانت تشعر أنها تائهة في دوامة فكرية وجنسية .. الشبق لا يزال يعصف بخلاياها .. والخجل يسيطر عليها .. لا تدري ماذا تفعل.</p><p>- من زمان انت هون؟</p><p>- عم قلك خلصي وبعدين منحكي</p><p>- ماما!!!!!</p><p>كان الاستنكار لكلام أمها سيد الموقف .. هل يعقل ما تقول</p><p>- عم قلك تابعي يا حبيبتي .. شو أنت أول وحدة بتلعب وبتجيب ضهرا</p><p>تقدمت سوسن من رهف .. جلست على جانب السرير .. وضعت يدها على كتفها العاري وهي تنظر إليها</p><p>- عم قلك كملي وبس تخلصي منحكي .. يوه شو ما بتفهمي</p><p>وغمزتها وهي تبتسم</p><p>- تسطحي .. ارجعي متل ما كنت قاعدة</p><p>- لا ماما .. عنجد لا</p><p>سحبتها من كتفها لتعود مستلقية ... تستجيب رهف لأمها مجبرة .. تقترب الأم هامسة في أذنها</p><p>- يلا يا روحي .. خلصي يلي بديتيه وخلينا نحكي</p><p>لم تستطع رهف أن تكمل .. كانت خجلة من نفسها .. إلا أن شعور المحن عاد يضربها من جديد .. ولكن لماذا تفعل أمها هذا ... لماذا .. ولكن ... ليس أمامها إلا أن تطاوعها وترضخ لأوامرها .. تقرب يدها من كسها .. تضع أناملها على البظر والشفرات ... يبدو أن جدران الخجل تهاوت بعد أن انتصرت عليها الشهوة .. تبدأ بفرك كسها متابعة ما بدأته. تفرك .. تلعب .. تداعب ...</p><p>كانت أمها تجلس بهدوء إلى جانبها ... اقتربت بأناملها إلى حلمتها الزهرية .. يا للهول .. هل تريد مساعدتها في إتمام جلستها .. أصابع سوسن تمسك بالحلمة بنعومة .. تفركها بلطف .. مدغدغة رأسها مشعلة لهيب الشهوة فيها</p><p>- ماماااا .. آاااه لا .. لا</p><p>- شو لا حبيبتي .. انت ارتاحي وكملي .. كملي يا قلبي .. كملي يا روحي</p><p></p><p>شكلت لمسات سوسن لحلمات رهف العاصفة التي أطاحت بكل ما بقي من خجل .. أغمضت رهف عيونها .. وبدأت تزيد من سرعة أناملها في ضرب جدران الشهوة التي تغلف كسها ... كان الجو ملتهبا .. وسوسن تنظر إلى ابنتها المستلقية عارية أمامها .. حركة صغيرة من أناملها على الهالة المحيطة بحلمة ابنتها كانت كافية لتفجر السوائل الحبيسة داخل تلك الشفرات الوردية ... يرتجف جسمها .. يتقلص .. ينتشر المغص من معدتها إلى كل جسدها ... تمسك بفخذ أمها .. تعانقه بشدة .. تغيب حدقات عيونها تحت الأجفان نصف المغلقة .. تدفن رأسها بين فخذي أمها اللذي تعريا بعد أن ارتفع الفستان عنهما قليلا</p><p>- مااامااااااااا .. آآآههههه .. اه اه .. آآااااههه .. امممممم</p><p>يسكن جسدها ... يعود الهدوء للغرفة .. ويد سوسن تعبث بشعر ابنتها</p><p>- ارتاحت حبيبة قلبي؟</p><p>نظرت رهف بعينين ذابلتين إلى أمها .. كانت لا تصدق كيف تجلس أمامها عارية ... بل وتحلب ماء شهوتها من كسها أمام أمها .. اللعنة .. كيف حصل هذا</p><p>- ماما عنجد أنا ما كان قص...</p><p>تقاطعها أمها وهي لا تزال تعبث بشعرها</p><p>- خلص .. حاجة .. بدي ياك تعرفي أنه هالشي طبيعي .. وأكتر من طبيعي كمان</p><p>- طبيعي؟؟!!!</p><p>- حبيبتي البنت أو المرأة يلي ما بتعمل هالشي بكون عندها مشكلة .. مشكلة نفسية .. أو جسدية .. بس أكيد مو طبيعية</p><p>كان جوابها مفاجئا .. أمها غير متزوجة الآن .. هل تعني بهذا الكلام ما فهمته رهف؟؟</p><p>تابعت الأم وجسد رهف لا يزال ساكنا بعريه أمامها</p><p>- يعني الشي الطبيعي للمرأة السليمة أنه تتخلص من سوائل شهوتها بالطريقة التي تريحها .. وإلا حتعاني من مشاكل وتعب وإرهاق</p><p>- يعني ماما .. انت ب ؟؟.. انت بت ... ؟؟؟</p><p>كانت تخجل من متابعة سؤالها .. إلا أن سوسن فهمتها لتقاطعها</p><p>- أي طبعا رهوفة .. شو شايفتيني مو طبيعية .. هههه</p><p>- لا مو هيك قصدي .. آسفة .. بس كمان حسيت مو طبيعي أنه أحلب كسي قدام أمي</p><p>قالتها رهف ثم انتبهت إلى كلماتها ... لم تنطق بهذه الكلمة أمام أحد قبلا .. لتنطقها بهذه البساطة أمام أمها</p><p>- عفوا .. قصدي .. قصدي</p><p>- حبيبتي لا تقولي عفوا .. هو اسمه كس .. يعني ما في داعي لاستخدام التعابير المغطاة .. بعدين طبيعي كتير تحلبيه قدامي .. بدي أسألك .. وقت بتكوني جوعانة ما بتاكلي قدامي؟</p><p>- أي طبعا</p><p>- طيب .. وقت تنعسي ما بتنامي قدامي</p><p>- أكيد</p><p>- طيب .. شو المعنى أنه وقت تنمحني ما تحلبيه قدامي .. صدقي نفس الشي .. كلها حاجات نفسية وجسدية ... لابد منها حتى الواحد يعيش بشكل صحيح</p><p>كانت تتكلم بطريقة منطقية لدرجة أن رهف أحست بأنها اقتنعت بحديثها</p><p>- ليش انت مقتنعة أنه تعملي متل هالشي</p><p>- رهف عم قلك طبيعي .. بس ما صدف قبل هلأ أنه شفتيني ... على كل حال .. من هلأ ورايح .. حتى تقتنع رهف خانم ... حصير أحلبه قدامك أنا كمان .. اقتنعتي هيك؟؟ ... ههههههه</p><p>- عنجد عم تحكي</p><p>- بتشكي بصدق أمك .. يخرب زوقك</p><p>كانت سوسن تتكلم ببساطة .. وببساطة جدا خلعت الفستان الذي ترتديه .. لم يكن ترتدي سوتيان .. خلعت الفستان ليقفز منها ثديان ممتلئان .. تتوسط كل ثدي هالة متوسطة الحجم .. زهرية اللون ... ينتصب في وسطها بظر صغير كما كانت تدعوها سوسن .. تعتلي ذلك النهد وتشرف على تفريغه لشهوته.</p><p>تابعت سوسن تعريها .. أنزلت ببطء السترينغ الذي كان يكاد لا يغطي شيئا .. إلا ذلك الخط الرفيع الذي استقر بين شفرات كسها .. أنزلت السترينغ ليبان حتى ذلك الخندق .. خندق المتعة الذي يقف وراء شهوة كل امرأة ...</p><p>كانت رهف تنظر بدهشة .. لكن الشبق عاد يضربها مع المنظر الفاجر لجسم أمها .. دهشة غلفها الإعجاب بذلك الخط الرفيع من الشعر الذي يعلو كس أمها ... موضحا كمية العناية التي توليها له صاحبة هذا الكس.</p><p>- هي مشان تقتنعي أنه طبيعي</p><p>جلست سوسن على السرير .. ليكتمل جمال الفخذين مع تمدد لحمها بشكل قدح الشهوة لدى رهف لتستعر نارها .. وضعت سوسن أنامل يدها اليمنى على البظر تدغدغه .. وتركت ليدها اليسرى حرية مداعبة الحلمات المنتصبة... أغمضت عيناها .. ألقت برأسها إلى الخلف .. باعدت بين فخذيها أكثر ..</p><p>كانت رهف تحرك أناملها على كسها بلا وعي .. أمها رائعة الجمال .. لحمها يحتوي على كمية رهيبة من الفجور .. عريها يعلن شبقا عنيفا وشهوة تعربد داخل ذلك الصدر .. في اللاوعي .. كانت رهف تنجذب إلى صدر أمها .. ربما هو الوعي أيضا ... كانت تقترب من حلمتها تريد أن تتذوقها .. لتنتبه إلى نفسها .. يا للهول .. هل أنا سحاقية .. كلا لست كذلك .. لست كذلك .. ولكن لم اشتهيت أمي إذا .. ربما هو اللحم العاري الذي يقدح شهوة أي إنسان .. ولكن .. لا .. لا يصح أن أشتهي أنثى مثلي ..</p><p>كانت الأفكار تجول غي رأسها ويدها تلاعب كسها المختبئ بين فخذيها اللذين أرهقهما تقلص الشهوة قبل قليل .. كانت غارقة في أفكارها .. لتصحو منها على ذلك الصوت الذي انطلق من شفتي أمها</p><p>- آااااااه .. امممم .. آههههه</p><p>لقد وصلت إلى رعشتها إذا .. استمرت الأم تفرك في كسها لبضعة دقائق قبل أن تهدأ في حركتها .. وتعلن نهاية الجولة تلك القطرات البيضاء التي انسابت من كسها لتستقر على بخش طيزها.</p><p>استمر الهدوء لدقائق أخرى .. قبل أن تنهض الأم ببساطة شديدة مكلمة ابنتها</p><p>- يلا حبيبتي .. خلينا نقوم نجهز الغدا قبل ما يجي همام</p><p>هكذا؟ بكل بساطة؟ لم فعلت هذا .. لم؟؟؟ .. ولكن السؤال الأهم: لم شعرت هي بتلك المشاعر؟ هل هي سحاقية .. لا لا .. لا يمكن .. ولكن لم لا يمكن؟؟ .. أليس هذا نوع من الشهوة المحببة ... ولكن .. المجتمع .. العادات .. التقاليد .. اللعنة .. تبا للعادات والتقاليد .. فلتذهب إلى الجحيم .. ربما لا أكون سحاقية .. ولكن الشيء المؤكد هو أن منظر أنثى عارية أمامي تقوم بحلب كسها قد أثارني وولد في كسي الشهوة.</p><p></p><p>الحلقة السادسة</p><p></p><p></p><p></p><p>كانت الأيام التالية قد غيرت من مفهوم الإثارة لدى رهف. فأمها قد جعلتها تقتنع أن الإحساس بالشبع وامتلاء البطن بعد الطعام مماثل تماما للإحساس بالرعشة وسكون الفرج بعد الاستمناء ...</p><p>كان مفهوم الخجل لديها قد تغير ... فأمها قد أقنعتها تماما أن لا شيء يدعو للخجل في تلك الرعشات المصاحبة لحلب سوائل الشهوة. فهو أمر طبيعي .. بل ضرورة لا يمكن التخلي عنها.</p><p>كانت تلك الأفكار تجول في رأس رهف في الساعة السابعة صباحا، عندما سمعت صوت تأوهات يأتي من تلك الغرفة في آخر الممر .. تأوهات مشابهة لتلك التي ترافق عملية حلب الأعضاء التناسلية. نهضت من فراشها .. وتوجهت إلى غرفة أمها .. ناسية أو متناسية أن ثياب النوم التي ترتديها لا تناسب الخروج من غرفتها .. كانت ترتدي فستانا شبه شفاف .. لا يخفي إلا اليسير من التفاصيل الجامحة لجسدها .. تسير إلى نهاية الممر .. تصل إلى تلك الغرفة على يسارها .. كانت الآهات واضحة جدا .. باب الغرفة مفتوح عن آخره .. تنظر رهف إلى داخل الغرفة .. لترى أمها مستلقية على سريرها .. فاتحة فخذيها .. تضع أناملها على فتحة كسها الزهري ... البظر ينتصب بين الأنامل بشكل مثير ..</p><p>تحين من الأم التفاتة .. لترى رهف واقفة عند الباب</p><p>- صباح الخير رهوفة .. يلا شوي وقايمة أفطر معك</p><p>تتابع أمها حلب كسها وكأن أحدا غير موجود .. هو أمر طبيعي كما أخبرتها سابقا .. ليس هناك من داع لإخفائه</p><p>- طيب بس لا تطولي ماما .. رايحة جهز القهوة</p><p>تتجه رهف إلى المطبخ وهي شبه ذاهلة مما يحصل .. هل فعلا هذا أمر طبيعي .. ماذا لو رأى همام ما يحصل .. ماذا لو ..؟؟؟</p><p>انتهت من إعداد القهوة .. تخرج من المطبخ متجهة إلى غرفة أمها حاملة مصب القهوة</p><p>يبدو أن أمها لم تنته بعد .. فصوت اصطفاق يدها على لحم كسها يزداد ارتفاعا .. وبوتيرة أشد من السابق</p><p>دخلت إلى غرفتها .. فعلا لم تكن قد انتهت بعد .. جلست رهف منتظرة على الأريكة في جانب الغرفة .. تنظر إلى أمها وقد اشتدت رعشتها وبدأت فتحة المهبل تتقلص بشكل واضح .. يدها اليمنى تصفق على كسها واليسرى تلاعب حلماتها .. استمرت لبضع دقائق قبل أن يتقلص جسدها بشدة معلنا النفير العام لسوائل مهبلها الذي كاد ينفجر ... رعشة ... رعشة أخرى .. يهتز رأسها بشدة .. رعشة ثالثة .. يليها هدوء لجسدها ... وتستلقي لدقيقة أو دقيقتين .. تنهض بعدها بكل هدوء</p><p>- جاهزة القهوة؟</p><p>- أي تفضلي</p><p>تقوم سوسن عارية لتشارك ابنتها فنجان القهوة .. تتحادثان معا ويأخذهما الوقت .. من قصة لأخرى .. من حديث لآخر</p><p>صوت خطوات في الممر ..</p><p>- ماما .. كأنه همام فاق ..</p><p>- أي أهلا وسهلا فيك وبهمام</p><p>- بس أنت مو لابسة شي .. شو نسيتي ؟؟</p><p>- لا حبيبة قلبي ما نسيت .. بس قررت أنه خلص نقيم هالعادات الغبية من بيتنا .. يعني أنا أمه .. وهو شب .. مافي داعي استحي منه أو هو يستحي مني</p><p>يدخل همام الغرفة</p><p>- صباح الخي ...</p><p>قطعت الدهشة جملة همام .. وقف شبه تائه ينظر إلى جسد أمه العارية حينا .. وأخته شبه العارية حينا آخر .. ولو أن ثوب أخته كان ساترا إلى حد ما .. فمفهوم السترة تغير في هذا الموقف .. يكفي أن التفاصيل الدقيقة لكسها غير ظاهرة .. وحلمات صدرها غير واضحة.</p><p>- ماما .. شو هاد .. ليش هيك قاعدة؟</p><p>- تعال اجلس معنا .. اهدأ وخليني أشرحلك</p><p>جلس همام على الكرسي مقابل أمه وعلى يسار أخته .. كان وجهه محمرا يكاد ينفجر .. غير مصدق لما يحصل</p><p>- اسمع همام ... انت تجاوز عمرك التلاتين .. وأختك صارت صبية بعمر الورد .. طبعا أنتوا ما تجوزتوا لهلأ بسبب الظروف الصعبة .. وأنا متل ما بتعرفوا أرملة ولحالي من يوم ما مات أبوكم</p><p>- طيب .. بس شو دخل هالشي بقعدتك بالزلط</p><p>- جاييتك بالحكي .. نحنا متل أي إنسان آخر .. في حاجات أساسية لكل إنسان حتى يعيش براحة .. من هالحاجات الطعام .. الشراب .. والجنس</p><p></p><p>فتح همام فمه .. لم يكن معتادا عل هذه الصراحة الزائدة</p><p>- طبعا همام أنا كنت لاحظك أنك بتتفرج عأفلام السكس .. وبتجيب ضهرك عليها .. بس كنت تعمل هالشي وأنت متخفي .. بالسر .. وكأنه هالشي إثم .. أو كأنك عم تمارس شي معيب</p><p></p><p>كان همام يستمع إلى أمه وبنفس الوقت يسترق النظرات إلى جسدها .. جسدها ممشوق .. أفخاذها ممتلئة قليلا تخبر عن قوة جسد صاحبتها .. أكتافها مشدودة .. حجم أثدائها كبير تنتصب في وسطها حلمات فاتحة اللون .. بين البني والزهري .. لكن كسها غير ظاهر .. كانت تلف قدما على قدم .. مخفية كسها بشكل زادها إثارة .. وزاد من شهوة همام ليراه .. فكل ممنوع مرغوب ..</p><p>اللعنة .. كيف يفكر في أمه .. لا هو لم يفكر .. كان يشاهد ما عرض أمامه فقط</p><p></p><p>- لذلك قررت أنه هالشي يصير طبيعي ببيتنا .. يعني متل الأكل والشرب .. أنت بتستحي تاكل قدامي؟</p><p>- لا طبعا</p><p>- وكمان هالشغلات .. لازم تكون عادية .. نحنا أهل وما لازم نستحي من بعض بشغلات يحتاجها كل إنسان</p><p></p><p>كان كلامها مقنعا إلى حد كبير ..</p><p>- على كل حال .. فكر بهالحكي وأنت عم تشاركنا بالقهوة .. لحظة لجبلك فنجان</p><p>نهضت أمه لتجلب فنجان القهوة من المطبخ .. كان نهوضها كارثيا .. لقد اتضحت أمامه الملامح الدقيقة لكس أمه .. شفرات ناعمة جدا .. منتفخة قليلا .. قمحية اللون تميل جدرانها الداخلية إلى الزهر الغامق .. يعلوها بظر صغير منتصب .. بطول 1 سانتيمتر تقريبا .. كانت فاتنة بكل تضاريسها</p><p>تعود سوسن من المطبخ .. تنحني لتصب القهوة .. يبان مع انحنائها مساحة صغيرة كانت مختفية بين الأرداف .. يحدق همام بين الأرداف ليرى بخش طيزها الأسمر اللون .. اللعنة .. إنه ينتصب لا إراديا ... كيف لا وهو الذي أدمن على تخيل طيز المرأة وبخشها .. وأتته الفرصة ليرى طيز امرأة ناضجة مكتملة</p><p>- تفضل فنجانك</p><p>انحنت مناولة إياه الفنجان .. لتهتز أثداؤها أمام وجهه قاتلة ما بقي لديه من ممانعة .. هي لذيذة بحق</p><p>- بقا شو قررت همام بيك .. تنضم للحلف تبعنا؟</p><p>وأطلقت ضحكة صغيرة .. كان لا يستطيع الكلام .. بقي ساكتا .. لا يقوى على التفكير بأي شيء</p><p>- يلا خلص قهوتك .. وقوم غسل بينما جهزلكم الإفطار .. طبعا لا ترجع بهالشورت ... اقلعه وتفضل عالأكل اذا اقتنعت بالحكي</p><p>- وإذا ما اقتنعت؟؟</p><p>- ما بتقدر .. هي قوانين جديدة بالبيت ولازم تنفذها .. بس تنفذها بقناعتك أحسن ما تنفذها بالغصب .. هههه</p><p>- بالغصب ..؟؟؟</p><p>قالها واتجه إلى الحمام .. غسل وجهه .. وتوجه إلى غرفة الطعام .. كان يفكر بكلام أمه .. بالغصب!!!!</p><p></p><p>دخل إلى الغرفة .. تنظر الأم إليه .. لم يزل يرتدي شورته .. حتى قميصه الرقيق كان لا يزال يرتديه</p><p>- يبدو بتفضل بالغصب</p><p>قالتها أمه وتوجهت إليه .. انحنت لتشد الشورت إلى الأسفل</p><p>- لاااا .. لك شو عم تعملي</p><p>- يلا اشلحه .. خلص بين كلشي .. ما عاد في داعي تستحي</p><p>كان غير مصدق لما يحدث .. أحس بنفسه منوما وهو يطيعها .. يرفع قدما عن الأرض .. يرفع الثانية .. يصبح عاريا بالكامل .. إلا من قميصه</p><p>- يلا اشلح القميص وشرف عالأكل</p><p>خلع قميصه ورماه على الكنبة الجانبية قريبا من رهف .. كان عاريا بالكامل ... اللعنة .. كيف يطيعها في هذا .. ولكنها فعلا قوية الشخصية .. كان لا يستطيع معاندتها في شيء .. توجه إلى طاولة الطعام .. سحب كرسيا وجلس</p><p>- يلا حبيبتي رهف .. تفضلي عالأكل</p><p>نهضت رهف .. وهي مترنحة مما رأته .. فجسد أخيها كان رائعا بكل المقاييس .. صدره .. أكتافه .. أما زبه فكان وحده حكاية .. طويل . ثخين .. بنصف انتصابة .. كان البلل قد نال من كسها مما شاهدته</p><p>توجهت إلى الطاولة لتجلس</p><p>- لحظة .. وين رايحة رهف خانم .. يلي قلته لأخوك بينطبق عليك</p><p>- بس ماما هالشي زيادة .. مو معقول</p><p>- ليش شو فرقك عنه .. خلص اقتنعوا أنه هالشي طبيعي .. جسمكم مو شي مخجل أبدا .. بالعكس أنتوا روعة .. يلا تفضلي حبيبتي .. اشلحي وتعي عالأكل</p><p></p><p>كان هذا الأمر لا يتطلب إلا حركة بسيطة من رهف .. فعلى جسدها لا يوجد إلا تلك القطعة الرقيقة من الثياب .. لكنها لم تجرؤ .. وقفت مترددة .. خجلة من طلب أمها</p><p>- يلا حبيبتي .. حيبرد الشاي</p><p>بتردد .. بتلكؤ .. تمد يدها اليمنى .. تزيح شيال كتفها الأيسر بتردد .. تنزله ببطء .. وعينا همام معلقة فيها .. ينكشف ثديها وتخرج الحلمة الناعمة ... تنزل الشيال الآخر لينكشف ثديها الآخر .. يهوي الثوب ببطء ليصل الحد الأعلى لشفرات كسها ... تنكشف الشفرات تدريجيا .. ليبان مع انكشافها تلك اللمعة الخفيفة التي تدل على شهوة قد أصابت جسدها .. ثم يهوي الثوب إلى الأرض كاشفا ما بقي من الجسد</p><p>تمشي بخطوات مرتبكة إلى الطاولة .. تسحب الكرسي وتجلس ... تقترب قليلا من طاولة .. فيستند النهدان على سطح مائدة الطعام بطريقة مثيرة .. وكأنها صحن قشطة ينتظر من يأكله</p><p>ينكسر حاجز الخجل تدريجيا .. ينخرط الجميع في الأحاديث المتنوعة .. تنفعل الأم في أحد الأحاديث .. تهز يدها بعنف .. لينتبه همام إلى ما يجري أمامه عندما اهتز ثديها وتأرجحت الحلمة .. هل أنا في حلم؟؟ اللعنة .. كيف أجلس عاريا أمام أمي وأختي .. ولكن اهتزاز الثدي يوقظ في داخله مارد الشهوة .. ينتصب قضيبه تدريجيا ليبلغ المدى الأقصى من الانتصاب والقسوة .. ولحسن الحظ كان نصفه الأسفل يختفي تحت الطاولة فم يلاحظ أحد ما يحصل .. إلى أن جاءت الطامة الكبرى</p><p>- ماما همام .. قوم جيب صحن الفواكه من المطبخ</p><p></p><p>اللعنة .. كيف يقوم .. انتصابه سيحدث فضيحة بجلاجل .. ولكن .. لا ذنب له فيما يحدث ... فأمه أمرته بهذا .. هكذا أقنع همام نفسه وهو ينهض ببطء ليبرز زبه المنتصب أمام وجه أخته التي فتحت فمها معبرة عن مشاعر مختلط .. زب قاس .. كبير .. ناعم الملمس .. ذو طربوش زهري غامق .. يجلس على الرأس شامخا كملك على كرسي عرشه ..</p><p>يعود همام حاملا صحن الفواكه .. وقضيبه يكاد ينكسر من شدة الانتصاب</p><p>- همام .. حاسستك متدايق</p><p>- لا أبدا</p><p>- بقصد متدايق .. يعني بحاجة للتفرغ الجنسي .. ومتل ما اتفقنا هالشي لازم يكون طبيعي</p><p>- بس ماما لا تهكلي همي .. هلأ بغرفتي بزبط أموري</p><p>- بغرفتك؟؟؟ ليش؟؟ .. قلتلك هالشي كتير طبيعي .. وأي إنسان بيحتاجه .. يلا اقعد عالكرسي وريح حالك لبين ما قشرلكم الفواكه</p><p>كان همام يشعر بأنه منوم مغناطيسيا عندما تأمره أمه .. كانت قوية الشخصية .. تتمتع بأنوثة رهيبة وحزم عال .. جلس على كرسيه مترددا</p><p>- يلا ماما لا تستحي</p><p>أمسكت بيده .. وضعتها على زبه المنتصب .. وربتت على فخذه بنعومة</p><p>بدأ يحرك يده على قضيبه صعودا ونزولا .. ببطء في البداية .. يسرع تدريجيا .. تحتدم نيران الشهوة داخله .. يتعرق وجهه وهو مغمض العينين.</p><p>يفتح عينيه قليلا ليرى رهف وهي تنظر إليه والشبق يبدو على حلمات صدرها المنتصبة ... يعود فيغلق عينيه متخيلا أخته في أوضاع مثيرة .. يتخيلها تمسك بقضيبه مداعبة رأسه .. يتخيلها مرتمية في حضنه ترضع من حلمات صدره .. تخيلاته تلك دفعت بحمم الشهوة المحتبسة في خصيتيه .. يرتعش .. يزداد ارتعاشه .. تنتشر الرعشة من قاعدة الخصيتين إلى رأس زبه المنتصب والذي كاد أن ينفجر .. يفتح عينيه قليلا .. يغيب سواد عينيه وهو يقتر من إفراغ حمولته من الشبق .. يتمتم .. يغيب عقله عن الوعي .. ليصرخ:</p><p>- رهاافففففف ... آاااااه .. اممممم ... اه ... اه ... هففففف</p><p>بدا واضحا لأمه ولأخته أن ما اعتمل في رأس همام أثناء رعشته كان متعلقا برهف بطريقة أو بأخرى .. تنظر الأم إلى همام:</p><p>- يلا تفضل .. الفواكه جاهزة</p><p>- لحظة بس لقوم غسل إيدي</p><p>كان يقولها بشيء من الخجل .. وهو يشير إلى يده اليمنى التي سال عليها المني</p><p>- لك أي عود بلا تعقيد .. سوائل شهوة الرجل كتير طبيعية .. حتى بقولوا أنها كتير مفيدة لجسم الأنثى</p><p>- لجسم الأنثى!!!</p><p>- أي .. بتشد البشرة .. وبتغذيها</p><p>اقتربت الأم لتأخذ شيئا من المني على أصبعها .. وتدهنه على حلمتها وهي تتكلم بكل بساطة وكأنها لم تفعل شيئا</p><p>- وكمان بتساعد على بقاء حلمات الصدر ناعمة من دون تشققات</p><p>وأكملت مسح المني على حلمتها الأخرى لتشارك بهذا العمل يدها الأخرى .. فتظهر كما لو أنها تداعب حلمتيها.</p><p>كانت رهف غير مصدقة لما يحدث .. ستنفجر .. نعم .. الشهوة ستقتلها .. وأمها تتعامل مع الأمر بكل بساطة.</p><p>همام اقتنع كالعادة بكلام أمه .. جلس على كرسيه .. وبدأ بتناول الفواكه مع رهف وسوسن .. وبقية المني لا زال على خلف كفه ...</p><p></p><p>الجزء السابع</p><p></p><p></p><p>كان ذلك الفطور العاري قد غير الكثير من المفاهيم لدى أفراد العائلة .. حيث يتحتم الآن على كل فرد منهم الالتزام بقرارات الأم التي غيرت النظرة إلى الجنس والحاجة للجنس.</p><p>ولكن هل يعقل هذا؟ هل يمكن أن نستمر في هذا؟ هل يمكن أن أحلب كسي أمام همام بشكل طبيعي؟ هل يمكن أن يكون التعري أمام بعضنا طبيعيا لهذه الدرجة؟؟</p><p>جالت الخواطر برأس رهف وهي تجهز نفسها للخروج ... كانت واقفة أمام خزانة الملابس لاختيار ثياب الخروج مع صديقاتها، يرن هاتفها ... تعتذر صديقتها عن الخروج وتلغي السهرة. يأتي صوت الأم من الداخل:</p><p>- مين اتصل رهف؟</p><p>- رفيقتي رندة .. الغليظة لغت المشوار</p><p>- يلا تعي كملي السهرة معي .. عم اتفرج عالتلفزيون</p><p>- يلا حألبس تيابي وجاية</p><p>- لك مافي داعي .. تعي .. الجو حلو وما بده تياب</p><p></p><p>كانت رهف لا ترتدي إلا سوتيان ناعم جدا وسترينغ يكاد لا يغطي إلا شق الكس .. استجابت لأمها وخرجت إلى الردهة .. لترى أمها جالسة تعبث بالموبايل غير مرتدية لأي شيء .. كانت لا زالت بهذا الوضع منذ الصباح بعد الفطور.</p><p>- مرحبا ماما كيفك؟</p><p>- أهلا حبيبتي .. تعي اجلسي قدامي .. هلأ في فلم كتير حلو بده يطلع بعد نص ساعة</p><p>ساد الصمت للحظات وكل منهما تحدق في شاشة موبايلها.</p><p>- شو رأيك بقرارات اليوم ويلي صار اليوم الصبح</p><p>- اممم .. بصراحة أنت قلت طبيعي هالشي .. بس أنا ما عم أقدر أتخيله طبيعي وعم استثار جنسيا وقت التفكير فيه</p><p>- أي طبعا .. لازم تستثاري .. وهاد الشي طبيعي كتير .. نحنا بشر رهف .. خلينا ما نتخبى ورا أصبعنا .. الإنسان يلي ما بحب الجنس بكون مريض</p><p>- بس أنا استثارني منظر أخي؟؟</p><p>- ليش أخوكي مو شب متل كل الشباب .. مو عنده زب متل كل الشباب؟؟ .. وكسك أكيد حيتهيج وقت يشوف زبه .. يخرب زوقك هيجتيني بهالحكي ..</p><p></p><p>وضعت الأم أناملها وأمسكت شفرة من شفرات كسها بنعومة .. وأخذت تلاعبها أثناء حديثها مع رهف .. ما سبب انتصابا فوريا للبظر المختبئ بين الشفرات</p><p>- حبيبتي رهف انتظري شوي .. هلأ برجعلك .. بس حاسة حالي ممحونة شوي</p><p>- أوك خدي راحتك مامي</p><p>تناولت سوسن قطعة موز من صحن الفواكه أمامها وأخذت تداعب بها كسها .. أدخلت رأسها بين الشفرات .. لتتابع بإدخالها بشكل شبه كامل .. كانت ثخينة نوعا ما ... من القياس الذي تفضله كل النساء ... تدخل ببطء وتلتصق بها الشفرات عند خروجها</p><p>صوت باب المنزل يفتح .. يبدو أن همام قد أتى .. تقترب خطواته من الردهة التي يجلسون بها .. تتعلق عينا رهف بمدخل الردهة .. كيف سيشعر همام عندما يرى أمه تداعب نفسها بهذه الطريقة .. كيف .. وكيف؟؟ أسئلة سرعان ما ستكشف عنها الثواني القادمة .. صوت همام ينطلق عاليا</p><p>- مسا الخير يا جماعة .. شو وينكم</p><p>يقطع جملته عندما يدخل إلى الردهة ويرى أمه بهذه الوضعية المثيرة .. تفتح الأم عينيها .. تقول له وهي شبه غائبة</p><p>- تفضل عود معنا .. خمس دقايق بخلص وبرجعلكم</p><p>كانت تتكلم بصوت يقطر أنوثة وشبقا .. شبق تلك المرأة الأربعينية التي حرمها الدهر من الجنس</p><p>جلس همام على نفس الأريكة التي تجلس عليها أخته ... فليكن ما يكون .. إذا أرادت صاحبة المنزل هذا</p><p>- شو رهف خانم .. ليش مو ملتزمة بالبروتوكولات الجديدة؟</p><p>- ههههه .. ليش؟ هي لابسة قطعتين خفاف</p><p>- حتى هاد ممنوع</p><p>- يسلملي المطيع لأمه .. ما تقوم أنت تشلح بالأول</p><p>كانا يتكلمان وصوت اصطفاق شفرات الكس لأمهما يعلو</p><p>ينهض همام .. يشلح ثيابه كلها ويعود ليجلس عاريا</p><p>تجاريه رهف .. تقف وتشلح السوتيان والسترينغ لتبقى عارية كما خلقها ربها ... وتعود لتجلس على طرف الأريكة بجانبه .. لتلاحظ انتصاب زب أخيها .. تمد يدها وتمسكه بحركة خفيفة وهي تضحك</p><p>- هههههه.. شو يا أستاذ .. مو اليوم الصبح حالبه</p><p>- أي شو بدي أعمل إذا قدامي تنتين بخلوا الحجر يسيخ .. ههههه</p><p>كانا يتبادلان الكلام ويد رهف لا تزال على زبه .. بينما بدأت أناملها تعبث برأس قضيبه بنعومة زادت من قساوة زبه</p><p>كان مستوى الشهوة الذي خيم على الغرفة قد أنساهما أنهما أخ وأخته ... كانت رهف تتصرف بلا وعي، يقوها ذلك الكم الهائل من الشهوة التي تولدت لكونها عارية أمام شاب عار .. بغض النظر عن من يكون هذا الشاب. إنها فرصتها التي لا تعوض لتطبق ما تعلمته من أفلام الجنس التي أدمنت إطلاق رعشتها عليها .. الآن يوجد أمامها شاب مكتمل الرجولة .. بزب طويل يملأ فراغ الشهوة للأنثى.</p><p>كانت تداعب رأس زبه الذي كاد أن ينفجر من لمساتها .. في جو مشحون بصوت اصطفاق يد الأم على كسها .. لم يتمالك همام نفسه .. اقترب بشفتيه من الحلمات الناعمة الدافئة .. التقم إحداها بفمه وبدأ برضاعة ولدت شحنات كهربائية بين فخذي رهف، لتفتح فخذيها في محاولة منها لتبريد تلك النار المستعرة، ويدها لا تزال تداعب زب أخيها ...</p><p>نظرت رهف بطرف عينها لتتأكد أن أمها لا تراهما .. فقد كانت في داخل نفسها لا تجرؤ على فعل مثل تلك الأمور أمام أمها .. كما أنها لا تدري بعد كيف سيكون رد فعل أمها لو رأت أولادها يمارسون الجنس مع بعضهم ... إذا سأكتفي ببعض المداعبات الخفيفة أروي بها عطشي ريثما تنتهي أمي من الإتيان بشهوتها .. تقول رهف في نفسها .. وهي لا تزال تدغدغ رأس الطربوش الذي يعتلي زب أخيها .. بينما تعانق بيسراها رأس أخيها الذي لا يزال يرتشف الحب من نهدها .. وتضغط على رأسه وكأنها تطلب منه المزيد.</p><p>يفلت همام الحلمة وينزل بشفاهه ليرضع من كس أخته .. لقد كان ينتظر هذه اللحظة منذ زمن بعيد حتى في أحلامه .. يلتقم بظرها بين أسنانه ... يلحس الخط الفاصل بين شفرتي كسها من أسفله إلى أعلاه بتلذذ .. يعود فيضع البظر المنتصب بين شفتيه معانقا طيزها بجنون.</p><p>كانت يدها لا تزال تعبث بخصيتيه تارة .. وبرأس قضيبه تارة أخرى ... ملقية فيه في بحر من المتعة يكتسب صوت تلاطم أمواجه من يد الأم التي تصطفق بعنف على فتحة كسها .. يعانق طيزرهف بعنف لتنسكب من رأس زبه دفقات غزيرة من المني يستقر معظمها على داخل فخذه وعلى يد رهف اليمنى .. يستقر جسده ويهدأ وهو لا يزال محتضنا لطيزها بنعومة ... كان هذا بالنسبة لرهف مشكلة ... فهي تكاد تصل رعشتها بينما قضى أخوها شهوته وحلب زبه ... ما استدعاها إلى إكمال ما بدأه بيدها .. مسحت المني بيدها اليمنى على فرجها الذي انتفخ من الشهوة .. وأخذت تداعبه بلطف وهي تنظر إلى فخذي أمها المفتوحتين ... لم تتمالك نفسها فقامت لتجلس بجانب أمها .. تلصق كتفها بجسدها العاري .. تحس بدفئها وحرارة شهوتها التي لم تنته بعد ...لتكمل ما بدأته وهي ملتصقة بها .. لم يستمر الوضع طويلا حتى هاجمت الرعشة جسم رهف بعنف .. ففرغت من سوائلها الكثير حتى سال بعضه على الكنبة ... بينما لم تزل أمها تدخل أصبعين في فتحة كسها وتستجدي الرعشة للقدوم .. ولم يخذلها كسها فانفتحت أبوابه بعد دقيقة ونصف لتفرغ ما به من شهوة ... ويسكن جسدها متكئة على جسد ابنتها.</p><p>فتحت سوسن عيناها لتنظر متعبة إلى رهف</p><p>- جبتي ضهرك رهوفة</p><p>- أي مامي</p><p>- وهمام .. ليش ما ضل معنا؟</p><p>يبدو أنها لم تر شيئا ... جيد .. فأنا لا أجرؤ على البوح بما حدث</p><p>- ما بعرف .. كان هون بعدين طلع</p><p>- وملتزم بالقوانين؟؟</p><p>- أي أكيد .. مو لابس شي كان</p><p>- شو رأيك بهمام كشب؟</p><p>- همام أخ رائع</p><p>- مو كأخ ... كشب</p><p>- يعني ...قصدك</p><p>- أي قصدي كشب .. جسم .. جمال</p><p>- بجنن</p><p>- إيوه ... طيب اعترفيلي .. شو أكتر شي فيه بتحبيه كشب؟</p><p>سكتت رهف قليلا .. كانت لا تكذب .. ولكنها لا تجرؤ على البوح بكل ما يعتمل في عقلها</p><p>- بحبه كشب بشكل عام ..</p><p>- وشو أكتر شي بجسمه بتحبيه</p><p>- بصراحة .. امممم .. شكل زبه</p><p>- هههههه ... ايوه .. وعرفانة تختاري يا ملعونة</p><p>وهما يتبادلان الحديث .. يدخل همام إلى الغرفة عاريا .. يهتز قضيبه أمامه بنصف انتصاب</p><p>- نعيما ماما</p><p>- ينعم عليك يا قلبي .. لك تعال اسمع أختك شو عم تحكي</p><p>- خير ... شو عم تحكي</p><p>- قال أنت جسمك حلو .. وأحلى شي بجسمك هو زبك ... ههههههه</p><p>احمر وجه همام ولكنه قرر الاستمرار في اللعبة</p><p>- أي وأنت عندك شك بهالشي ... هههه</p><p>- طيب وأنت شو بتلاقي أحلى شي بجسم رهف؟</p><p>- بزازا طبعا .. بجننوا .. حلماتها الكبيرة الناعمة بتجنن</p><p>- أووووو ... معك حق .. لازم تدوقهن معناها</p><p></p><p>ولكن .. هل يعقل أنها لم تر ما فعلت أنا ورهف منذ قليل. .. فليكن .. قال همام في نفسه</p><p>- رهف .. قومي رضعي أخوكي ودوقيه طعم بزازك</p><p>- لاااا .. عنجد عم تحكي</p><p>- أي يلا .. متل ما عم قلك</p><p>تنهض رهف ويهتز ثدياها أمام جسمها وهي تسير إلى حيث جلس أخوها .. تجلس إلى جانبه ... تمسك برأسه وتضعه على حضنها ... ومن ثم تضع حلمتها في فمه</p><p>كان أثر هذا مباشرا على همام .. فزبه بدأ بالاستطالة .. تزداد صلابته تدريجيا .. يصبح في أجمل حالاته خلال فترة لا تتجاوز الدقيقة .. وصوت الرضاعة من الحلمة يعلو في هدوء الغرفة .. كان مستغرقا في مص حلمة صدر أخته .. ما أوقد شهوتها مرة أخرى .. لتمتد أناملها بنعومة فتمسك رأس زبه وتداعبه .. كان تبادل الشهوة بينهما يشتد شيئا فشيئا حتى وصل إلى نقطة الانفلات الجنسي. ومراقبة أمهما لهما جعل الانفلات الجنسي على أشده</p><p>ارتفع همام بجسده ليصبح موازيا لجسد أخته .. كان رأس زبه يلمس شفرات كس أخته بشكل عفوي زاد من شبقه .. لم يعد همام متمالكا لنفسه .. وضع رجل أخته اليمين على كتفه وبدأ بمداعبة كسها برأس زبه ... كان من الواضح أنه فقد السيطرة على نفسه ... بدأ بإدخال رأس زبه بين الشفرتين ... ليعلو صوت أمه بشكل عنيف:</p><p>- لا يا همام .. هون وبس</p><p>انتفض همام ونظر إلى أمه مستغربا .. لتتابع موجهة حديثها إليه:</p><p>- أنت بتعرف أنه أختك لساتها عذراء ... وهالشي ما بصير إلا إذا هي أخدت قرارها فيه ... وطبعا هالقرار مو أثناء شهوتها ..</p><p>كان همام يرجف من الشهوة .. كان يريد لهذا القضيب المنتصب أن يختبئ بين شفرات الكس الملتهب .. ولكنه لم يعتد على عصيان أمه</p><p>أطرق همام في الأرض ودمه يكاد ينفجر في وجهه .. أنه في حالة لا يمكن لأي شاب أن يتحكم بها</p><p>- تعال لعندي .. أنا بعرف أنك متدايق هلأ .. تعال عود جنبي</p><p></p><p>كانت الأم تخاطبه وهي تمد رجليها على الأريكة بشكل جعل من فخذيها طبقا شهيا .. ناهيك عن الكس المختبئ في أعلى هذين الفخذين الممتلئين</p><p></p><p>اقترب همام وزبه يتقدمه .. كان في أقصى حالات هياجه .. حتى أن لمسة يد أمه على زبه جعلته ينتفض .. وهي تقول له ممسكة زبه:</p><p>- تعال حطه جواتي وريحه</p><p>- بس ماما</p><p>- هسسسس</p><p>كانت شهوة همام لا تمكنه من التفكير .. اقترب من أمه وبدأ بوضع طربوش زبه بين شفرات كسها ... كانت دافئة .. مبللة .. زلقة ... جعلت من زبه يغوص سريعا ليلتقي الجسدان بعد أن التحم العضوان .. ويرتاح فخذاه على فخذيها .. ويبدأ صوت اصطفاق اللحم يعلو</p><p>كان ملمس حلماتها المنتصبة قاتلا عندما لامست بصدرها صدره .. نعومة حلماتها وهي تتدغدغ صدره قذفته بعيدا في وادي الشهوة .. فلم يطل احتباس المني في خصيتيه .. ليشد جسد أمه إلى جسده .. وتبدأ الارتعاشات الواحدة تلو الأخرى .. مفرغة حمولة المني رشقة تلو الأخرى .. ليسكن الجسدان وهما متعانقان .. تتالى رعشات صغيرة .. ثم يغلب النوم عيون همام .. فيستغرق وزبه لا يزال يرقد بين تلك الأفخاذ الشهية .. ويخيم الهدوء على المكان</p><p></p><p>الجزء الثامن</p><p></p><p></p><p>نصف ساعة مرت وهمام مستغرق في نوم عميق ..</p><p>يفتح عينيه .. يا للهول .. كان لا يزال مستلقيا على جسد أمه التي كانت تعانقه راقدة تحت جسده</p><p>كانت تنظر إليه بهدوء أنثى ترى فيه الرجل الذي يشبع شهوتها</p><p>- لك تسلملي أحلى سوسن بالعالم</p><p>تطلق الأم ضحكة رنانة .. تقبله من كتفه</p><p>- انبسطت؟ ارتحت؟</p><p>- روقت ... يا حرام عالأيام يلي كنت خسرانك فيها .. بدي عوضها .. بدي ضل قريب من جسمك كل يوم .. كل ساعة</p><p>- عجبك جسمي؟</p><p>انحنى همام ليطبع قبلة سريعة على حلمتها .. ثم يقوم ليغتسل ... تحين منه التفاتة ليرى رهف مستلقية على الأريكة تعبث بهاتفها</p><p>- يا سلام عليكم .. انتوا انبسطوا وارتاحوا وأنا ضل حبيسة الشهوة يلي جواتي .. بصير هيك؟</p><p>- أنا خفت عليك رهوفة .. ما كان بدي تفقدي عذريتك بلحظة ضعف</p><p>- هي الشغلة عيارها زيارة طبيب ..</p><p>- يعني بدك تنتاكي ولك مجنونة؟؟</p><p>- بصراحة .. أي</p><p>كان همام يجلس مستمعا إلى ذلك الحوار بين رهف وأمه .. ومنظر جسد رهف العاري أعاد لهيب الشهوة إلى جسده .. فبدأ قضيبه بالانتصاب من جديد .. خاصة بعد أن رأى أنامل رهف الناعمة تلاعب حلمتها بلا شعور أثناء الحديث مع أمها.</p><p>تقوم الأم وتسير إلى حيث تستلقي رهف .. وقوفها أدى إلى انسياب بعض قطرات المني المحتبسة في كسها بعد أن انتاكت من همام. تسيل القطرات من الكس الناعم على الفخذين الممتلئين. تجلس إلى جانب رهف .. تضع يدها حول رقبتها وعلى كتفها</p><p>- حبيبتي أنت عرفانة شو عم تحكي</p><p>- أي ماما .. عرفانة .. وأنا عرفان شو بدها</p><p>يجيب همام .. وهو ينظر إلى بظر رهف المنتصب .. يقترب منها .. يضع رأسه بين فخذيها .. ويبدأ بالرضاعة واللحس</p><p>- ااااه .. أي حبيبي .. ارضاع .. كول كسي .. كسي كتير طيب .. لحوسلي ياه ...</p><p>كان همام يلاعب بلسانه الأماكن المختلفة من كس رهف .. فتارة يدغدغ البظر .. وتارة يلحس الشق الناعم .. وأخرى يغوص بلسانه كله داخل الكس المنتفخ شهوة</p><p>كل هذا كاد أن يذهب بعقل رهف التي أصبحت بحالة يرثى لها وهي تمسك برأس أخيها</p><p>- نيكني .. ما عاد اتحمل .. دخيلك نيكني</p><p>كان همام يعلم أن أخته جادة وتريد أن تنتاك .. ولكنه كأخ لم يشأ أن يذهب بعذريتها .. كان يحبها ويخشى عليها ولا يريد أن تذهب بغشائها ساعة شهوة ... فقرر أن يريحها على طريقته ... وبشكل آمن نوعا ما .. كانت هذه الأفكار تعصف برأس همام وهو يدخل لسانه في كس رهف ويخرجه بنعومة</p><p>- نيكنيييي .. همام ما عاد أتحمل ... ببوس إيدك نيكني</p><p>كانت تطلق فحيحا كالأفعى .. من الواضح أنها وصلت لمرحلة فتاكة من الحاجة والشبق الجنسي. لكن همام تماسك قليلا وهو يكمل المهمة بلسانه الذي أصبح مبللا بسوائل الشهوة المتدفقة من كس أخته.</p><p>رفع رأسه قليلا ... نظر إليها بكل شهوة ثم عاد ليتابع اللحس والمص.</p><p>أدركت رهف ما يبتغيه همام .. نظرت إليه بهستيريا جنسية</p><p>- بدكم تحافظولي عالغشاء ... حلوا عني .. ارحموني .. عم قلك نيكني .. أنا عم أطلب .. نيكني .. أرجوك نيكني</p><p>نظر همام إليها .. كان لا يجرؤ على فعل هذا .. كانت الأم جالسة تنظر إلى هذا المشهد الخرافي الذي يكاد ينفجر شبقا ... كان التردد والرفض واضحا على همام .. ولكن الشهوة سيطرت على رهف لتقوم بما لم يخطر على بال أحد ..وقفت وتوجهت إلى المطبخ ... لتعود ممسكة بحبة موز متوسطة الحجم .. تجلس في وسط الغرفة ... وتبدأ بإدخال الموزة في كسها</p><p>- وهي حخلصكم من العائق ... حخلصكم من حاجز الشرف المزعوم</p><p>- لااااا .. رهف .. إهدي شوي .. رهااااف</p><p>يصرخ همام محاولا ثني رهف عن قرارها .. لكن بضعة نقاط من الدم تسيل على الأرض كانت كافية لتقطع صرخته وتسود الصدمة في الغرفة</p><p>ينظر همام إلى رهف باستنكار .. غير مصدق ما حدث</p><p>- لك غبية .. شو عملتي ... مجنونة أنت</p><p>- لا مو مجنونة .. يلا تعا كمل وبلا حكي فاضي ... هي خلصتك من العائق</p><p>نظر همام إلى أمه التي أشارت له بكفها أن لا حول لها ولا قوة ..</p><p>- ماما احكيلك كلمة</p><p>- مشي الحال .. ما عاد ينفع الحكي</p><p>- أي مشي الحال .. تعا نيكني</p><p>تقوم رهف وتتوجه إلى حيث أخيها .. الذي كان قد خف انتصاب زبه بسبب ما حصل .. تنزل إلى صدره وتبدأ بمداعبة حلمته .. ويدها ممسكة برأس زبه</p><p>- صار وقت يدفى هالطربوش جوة كسي</p><p>ـ يخرب زوقك شو مجنونة</p><p>قالها همام وزبه ينتصب ويشتد انتصابه .. كانت حلمة رهف تهتز أمام وجهه .. لم يتمالك نفسه وبدأ بالرضاعة ... مما زاد في هياجها الجنسي .. اقتربت منه، عانقته، بللت قضيبه بلعابها، وبدأت في إيلاج أول قضيب في حياتها .. ولزيادة المتعة، كان قضيب أخيها .. أخيها الذي عاشت معه العمر أخوة بريئة .. أخيها الذي كانت لا ترى فيه إلا الأخ .. أصبح الآن كل شيء .. فهو الأخ .. والحبيب .. والزوج .. كل شيء</p><p>كانت تفكر بهذا ورأس زبه ينزلق بين أشفار كسها الملتهب .. لتبدأ الكهرباء تسري في جسمها مع ملامسة رأس قضيبه لنقطة الجي سبوت ... كان شعورا جنونيا جعلها تتعلق برقبته .. تعتصر جسده إليها .. تمسك ردفتي طيزه وتعتصرها بعنف .. تدخل أصبعها بين الفلقتين وتدغدغ بخش طيزه بطريقة أصابته بالهستيريا</p><p>كان قد اكتمل دخول زبه فيها .. حتى أنها أحست أنه يكاد يلمس حلقها .. إذا هذا هو الشعور الذي يتكلمون عنه .. كهرباء .. دغدغة ... انهيار .. انقباض .. تقلص .. يا له من رائع هذا المدعو بالزب .. والأشد روعة هو أن يكون هذا الزب لهمام.</p><p>كان همام يدخل زبه ببطء .. ويخرجه حتى يكاد أن يخرج رأسه .. استمرا على هذا المنوال لربع ساعة .. ضربت فيها الشهوة جدران مهبل رهف عدة مرات ... إلى أن جاء دور همام .. وبدأ يرتجف معلنا وصول قطرات المني إلى نهاية الرحلة .. كان يريد إخىاج زبه ليقذف عليها .. إلا أنها أمسكت طيزه بعنف ومنعته من الإخراج .. لم يستطع التوقف .. لتندفع دفقات المني داخل رحم أخته .. دفقة .. اثنتان .. ثلاثة دفقات كانت كافية ليسترخي جسده فوق جسدها وهو يعانقها بعشق.</p><p>تمر عدة دقائق .. يرفع همام رأسه وينظر بضياع إلى عيني أخته .. وكل نفسه تضج بسؤال واحد ... كيف فعلت هذا؟؟؟</p><p>- يلا رهف .. قومي اعملي شاي .. خلينا نهدي أعصابنا</p><p>توجه الأم حديثها إلى رهف .. التي قامت من على زب أخيها .. والسوائل تسيل من شفاه كسها على فخذيها ... لتمسح فخذها من الداخل وتدهن بالسوائل صدرها</p><p>- سمعت أنه هالسوائل مفيدة للبشرة .. ههههه</p><p>وتتهادى متراقصة كفراشة .. كيف لا وقد ذاقت اليوم طعم الزب عندما يضرب جدران الكس .. شعور يجعلها مدمنة .. نعم .. لقد أدمنت على زب همام .. لابد أن أنتاك منه كل يوم يوم .. لابد ...</p><p>تغيب في المطبخ بضعة دقائق وتعود حاملة فناجين الشاي ..</p><p>- تفضلوا</p><p>ـ يسلمن يا عروس</p><p>ـ تكرم .. يا زوج المستقبل</p><p>يضحك الجميع .. ويجلسون جميعا عراة يحتسون الشاي .. ويتبادلون بعض الأحاديث</p><p>ـ شو رأيكم نقضي الإجازة بأوروبا؟</p><p>تسأل الأم .. فيجيبها همام</p><p>ـ ليش .. شو في ببالك؟</p><p>ـ بدي نروح سوا عشاطئ العراة .. شو رأيكم؟</p><p>ـ ولي .. بفرد مرة .. شو بدن يقولوا علي الناس أنا وزوجي</p><p>ـ هههه .. زوجك؟؟ شايفك صدقتي أني زوجك!!</p><p>ـ مالي تاركتك والسما زرقا .. بعد ما دقت طعمته أدمنت عليه</p><p>ـ يخرب زوقك شو ممحونة</p><p>يتبادلون ضحكات خفيفة .. ثم يتفقون على السفر إلى أوروبا .. كانت الأم تتوق للخروج عارية أمام الناس .. ورهف تحس في هذا الأمر كسرا للعادات .. تجربة جديدة مع أخيها الذي أدمنت زبه</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="صبرى فخرى, post: 89263"] الجزء الاول جلست على سريرها بهدوء تلفه الشهوة .. كانت أناملها تلاعب حلماتها الزهرية اللون .. بينما تبدو الارتعاشات على فخذيها البيض المستلقيتان عاريتين على السرير ... تزداد الارتعاشات مع ازدياد المداعبة للحلمات ... تتقلص تلك العضلات الصغيرة المحيطة بشفرات كسها .. تزداد الافرازات الجنسية .. ويبدأ ذلك اللحم الشهي الذي يغطي ذلك الجسم الحريري الملمس بالارتجاف .. تسيطر تلك الرجفة على كامل الجسم .. تتقلص عضلات الفخذين .. تتبعها عضلات البطن .. بينما تراقب هذا المشهد حلمتان زهريتان .. تقفان باستعداد كوقفة جندي على سفح ذلك الصدر المرتفع .. وكأنهما تخافان من ساعة الانفجار .. ثم تأتي تلك اللحظة .. تتوالى الرعشات العنيفة .. ينتفض الجسم .. تنطلق الآهات معلنة النفير .. يغيب لون العينين ... تتيبس اليد على ذلك الكس المنتفض .. لتنتهي بعدها هذه المعركة مخلفة سوائل تقطر من الكس معلنة الهدنة هدوء مثير يخيم على الغرفة .. تنهض تلك الفتاة بعد عشر دقائق من الهدوء .. لتأخذ دشا دافئا يغسل عنها آثار الشهوة. تلبس ثيابا خفيفة .. عبارة عن فستان قصير لا يكاد يغطي شيئا من أفخاذها المرمرية .. بينما ترتكز شيالاته على كتفيها ليحمل ذلك الصدر الممتلئ المنتصب .. صدر عاجي لم تستخدم لاحتضانه ستيانة .. فبدا وكأنه طبق شهي من القشطة .. خرجت إلى الصالون لتقضي بعض الوقت على التلفاز .. لتتفاجأ بأنها لم تكن لوحدها في المنزل .. أخوها كان يجلس على الكنبة متابعا التلفاز .. بعد أن ظنته خارج المنزل. يا للهول، هل يعقل أن يكون قد شاهدني .. قالت في نفسها وهي تتذكر صورة جسدها العاري على السرير ... والأصابع تلاعب عضوها وتستجلب شهوته .. هل يعقل؟؟؟ - مرحبا همام .. كيفك .. شو من ايمتى وصلت عالبيت؟ - أهلين رهف .. صرلي شي نص ساعة .. كيفك انت؟ كان يتكلم بكل طبيعية، يبدو أنه لم ير شيئا. ارتاحت سهير وجلست تتابع التلفاز قبل أن يقوم بعد بضعة دقائق - سأذهب لآخذ قيلولة .. سلام كان قلب رهف قد اطمأن .. ولكن الوساوس عاودتها .. أفكار تأتي وأخرى تذهب. قامت إلى الحمام .. مرورا بغرفة أخيها .. كان الباب مواربا، نظرة سريعة من الشق كانت كافية لأن تجعل قلب سهير يهوي بين قدميها .. تجمدت عيناها على منظر همام مستلقيا على سريره عاريا .. وقضيبه منتصب بشكل مثير .. كان يبدو نائما فعلا .. ولكن منذ متى وهمام ينام عاريا .. هل تعمد همام أن يجعلني أرى زبه .. هل رآني أفرغ شهوتي فكان هذا رده .. هل وهل .. عشرات الأسئلة التي ملأت رأسها .. لتسرع إلى الحمام كان الشهوة قد تملكتها ثانية بعد رؤيتها لهمام ... اغتسلت بدش دافئ .. لفت على صدرها منشقة ناعمة كانت لا تصل إلى نصف فخذيها .. كانت الشهوة تعبث بكل خلاياها ... جلست بالمنشفة أمام التلفاز .. كان ضجيج الجسد ينهكها .. مدت أصابعها لتلعب بما بين الفخذين .. شهوتها تحرق شفرات الكس المختبئ بين فخذيها. صوت أقدام .. اعتدلت في جلستها - شو رهف .. لساتك عالتلفزيون؟ اشتبكت الكلمات على شفتيها .. كانت مرتبكة من جهة .. ومثارة من ناحية أخرى - لا .. بس قمت تحممت .. وعم اتفرج شوي قبل ما فوت البس - اوك حأشرب مي وروح كمل نومتي .. ايمتى جاية ماما؟ - لسة للمسا .. زيارتها مطولة اليوم كانت رهف مرتبكة وهي تتكلم إلى أخيها بهذا الوضع الفاحش .. أفخاذها عارية .. نصف الصدر مكشوف .. الأكتاف والظهر لا يكاد يسترها شيء .. يا للهول ... هل يعقل أن شهوتها قد أعمتها فأصبحت تتعمد التعري أمتم أخيها ... لا لا .. الصدفة وحدها جعلته يراها بالمنشفة .. لا يمكن أن تشتهيه .. في النهاية هو أخوها. ولكن .. ماذا لو كان قد رآها تحلب كسها وتعمد أن يبقي الباب مواربا لتراه .. هل يعقل أنها أثارته .. كانت الأسئلة تعصف برأسها من دون إجابات .. لتزداد حيرتها أكثر .. ويزداد شغفها أكثر كانت المشاعر والأفكار تعصف برأس رهف .. فهي قد استثيرت بما حصل من ناحية .. ولكن من ناحية أخرى كانت أسيرة الإحساس بالذنب الذي يفرضه عليها وجودها في ذلك المجتمع الشرقي. هل أنا مذنبة؟؟ .. سؤال تردد كثيرا .. ولكن ما ذنبها .. هي لم تتعمد شيئا ولم تقصد التفكير بهمام أبدا .. ما حصل كان محض الصدفة البحتة .. التي غلفتها الشهوة المتقدة في أعماقها. وهل يحاسب الإنسان على أمر لم يكن فيه صاحب قرار. كانت تطمئن نفسها بهذه الأجوبة .. ولكن أعماقها كانت تحس بالذنب .. كيف لي أن أشتهي أخي؟ إذا .. لأدع الأيام تمحي ما حصل .. ولكن ماذا لو .. نعم .. سؤال هام .. ماذا لو لم أستطع نسيانه. قالت في نفسها ماذا لو تفاقم هذا الشعور بالشهوة لأخي؟ والسؤال الأهم .. ماذا لو كان يبادلني الشهوة؟؟ لا .. لا يمكن .. أنا أعرف همام .. لا يمكن أن يشتهي أخته ... ولكن لم لا ... لست أدري ... لأدع هذا التفكير الآن وأدعو أن تنقذني نعمة النسيان تمر الأيام بشكل رتيب .. وتقترح الأم سوسن أن يقضوا بعض أيام العطلة على الشاطئ .. كان همام هو رجل العائلة بعد وفاة والده. كانت أسرتهم ملتزمة نوعا ما .. متقيدة بالعادات الشرقية. يستفيق الجميع صباحا في الشاليه .. يعد همام القهوة ليجلس ثلاثتهم على الشرفة يتجاذبون الحديث - همام ايمتى بدك تطلع متل هالطلعة بس مع عروستك - لا ماما أنا حاليا قايم الزواج من بالي - ليش يا ابني .. حاجتك .. صار عمرك 30 .. لازم تتزوج وتحس بالاستقرار - هههه .. شو يعني استقرار .. ما أنا حاسس بالاستقرار معكم - طيب يلا قوم انزل مع أختك اسبحوا شوي لبين ما جهز الفطور كانت رهف ترتدي مايوه من قطعة واحدة .. يجعل من كل جسدها قطعة من المرمر .. ولا يكاد يخفي التفاصيل الدقيقة لجسدها الذي يفيض أنوثة. - يلا همام .. أنا جاهزة - اوووووووو .. لك شو هالحلا رهف خانم .. يخرب زوقك .. وبدها ياني ماما أتزوج .. ما أنا ما عاد أقتنع بحدا بعد رهف كلمات بدت في ظاهرها بريئة .. إلا أنها أيقظت ذلك المارد الكامن في نفس رهف .. وأعادت شريطا من الأفكار التي كانت قد تناستها مع الأيام. - بلا غلاظة .. عنجد لهالدرجة حلوة أنا - لك شو حلوة .. طالعة متل الفرس - ههههه .. ولي .. هاد تلطيش اسمه - يا ستي متل ما بدك تلطيش .. يلا امشي تمشي تلك الأنثى التي جاوزت منتصف العشرينات من العمر بدلع بعد سماع كل ذلك الإطراء من أخيها. ترتج أردافها بشكل أسطوري وهي تسير على الرمل. يمسك أخوها بيدها فيظهران وكأنهما عشيقان. تركض على الرمل مطلقة ضحكات أقرب إلى الطفولية ... يدخلان الماء معا .. يلتصق قماش المايوه على جسدها وكأنه يتشبث بلحمها الشهي .. يقضيان نصف ساعة من السباحة ليخرج همام من الماء يرتاح على الشاطئ مراقبا ذلك الملاك الذي يسبح في الماء كحورية. خرجت رهف من الماء واتجهت إلى حيث يجلس همام .. تجمدت عينا همام للحظة وهو ينظر إلى رهف ثم ينفجر ضاحكا ضحكة فيها من المعاني الكثير .. الحب .. الشهوة .. المرح - ليش عم تضحك ولووو .. شو الشي يلي بضحك؟ - ولا شي .. أبدا - عنجد قول - لك تطلعي على وسطك .. بتعرفي لحالك نظرت رهف إلى أسفلها .. لترى ما جعل وجهها يتخضب بحمرة الخجل .. كان المايوه من أمامها يلتصق بجسمها بشدة .. بشكل جعل من شفرات كسها بالغة الوضوح ... يا للهول .. سحبت رهف المنشفة لتلفها على خصرها وتخفي ما اعتبرته فضيحة ... كانت تائهة .. فعلا تائهة .. جلست على طرف كرسي البحر وهي مرتبكة. - ههههههه .. لك رهف مافي منشفة بيطلع بإيدها تخبيك - حاجة غلاظة .. شو أعمل .. صدقني مو قاصدة - بعرف مو قاصدة .. ليش هلأ على أساس غطيتي حالك كان كلامه يوحي إلى شيء ما .. ولكنني كنت قد لففت وسطي وأخفيت ما كان ظاهرا - شو قصدك كانت حمرة الخدين تزداد .. لم تعد تدري ما الذي يعنيه همام بعد أن أخفت علام كسها على المايوه - لك رهف أنت غطيت بين فخادك .. بس .. - بس شو - بس بزازك لسة متل ما هي مبينة خفضت رهف عيونها .. لترى جزءا ظاهرا من الهالة المحيطة بحلمتها ... حلماتها تكاد تخرج من المايوه لانتصابها .. يبدو أن برودة الماء والشبق الذي يعصف بجسمها .. إضافة لحجم ثدييها ... كل هذا ساعد على ما قد حصل - خلص بقى .. عنجد خلص .. شو أعمل بحالي .. هيك جسمي لك أخي - أي ما قلنا شي .. هيك جسمك ومد يده ليسحب المنشفة عن جسد رهف - لا تستحي بجسمك .. طالعة ملاك وأطلق ضحكة خبيثة كانت المشاعر متضاربة لدى رهف .. هي تفخر بجسدها .. تفخر بذلك الصدر الشهي المنتصب .. والذي تحلم به كل الفتيات .. إذا فليكن ما يكون استلقت على كرسي البحر بعد أن سحب همام المنشفة .. فليرى من يشاء ما يشاء ساد الصمت قليلا .. ليرتفع صوت الأم تناديهما لتناول طعام الإفطار تنهض رهف .. تمشي أمام أخيها .. تاركة له حرية النظر إلى جسدها .. تجول في رأسها أفكار شتى .. يا ترى هل اشتهاها أخوها .. هل اشتهى ذلك الكس المختبئ تحت هذه القطعة الرقيقة من القماش ... لا .. لا تبدو عليه الشهوة .. ولكن .. لم كل هذا التدقيق على أعضائها إن لم تكن به شهوة لها .. ربما مجرد ملاحظة .. نعم ربما .. ولكن ربما ليست كذلك جلسوا حول طاولة الإفطار ورهف لا تزال بثياب البحر ... لقد قررت البقاء بها ببساطة، وليكن ما يكون. ولكن لم كل هذا الاهتمام بهمام عندما يتطرق الأمر إلى الأمور الجنسية .. هل تشتهي رهف أخاها .. كانت تخاف في داخل نفسها من الإقرار بمثل هذا الأمر .. فهي كما عودتها بيئتها تعتبر مثل هذا الشيء شذوذا .. ولا يمكن أن تعترف به .. لأنه يضعها في خانة الشواذ. ولكن لم كانت الشهوة تتحرك في فرجها عندما تتخاطر تلك الأفكار على رأسها، لربما شذوذ الأمر هو ما يزينه لها .. ولكن لا يمكن .. يجب أن أنفض تلك الأفكار عن رأسي .. قالت لنفسها وعيونها تجول على جسد همام الذي جلس على الطاولة مرتديا شورت السباحة - ماما اذا لابس شي تحت الشورت .. اشلح الشورت وخليه ينشف قالت سوسن مخاطبة همام. والذي قام ببساطة ليقلع الشورت ويبقى بمايوه أسود (سليب) يكشف أكثر مما يستر. كان الانتفاخ بين فخذيه واضحا جدا يبدو أن زبه كبير الحجم .. قالت رهف في نفسها وهي تختلس النظر إلى ما بين فخذي همام .. يا لروعته .. يا لحظ الفتاة التي ستنعم برضاعته .. سيكون مليئا بذلك الحليب اللزج .. كم ستشعر الأنثى التي سيضاجعها بالمتعة وهي تحلب له مخازن المني الموجودة في خصيتيه .. كم ستحس بالدفء وهي تلعق ما بقي من المني على رأس قضيبه .. - رهوفة حبيبتي وين شاردة .. يلا بلشي أكل استفاقت رهف من أفكارها على صوت أمها. يا لشناعة تفكيرها .. هي تشتهي أحد محارمها .. نظرت لتجد همام يجلس إلى جانبها على الأريكة الخشبية .. لا يبعد عن فخذيها إلا سنتيمترات قليلة - شو وين كنت شاردة رهف .. حنخلص أكل ولساتك ما بلشتي .. نيال يلي آخد عقلك .. هههه خاطبها مرهف وهو يضحك .. وشاركته سوسن الضحك .. وهي تصب الشاي لرهف كانت إفرازات الأنوثة بين فخذي رهف آخذة بالازدياد .. حتى أنها لم تستطع مشاركتهم الحديث والضحك .. كانت تحس بمغص ينتقل من بطنها إلى بظرها ثم يتسارع ليصبح ارتعاشات رقيقة في رؤوس أصابع قدميها. باعدت بين فخذيها قليلا بشكل لا شعوري .. ليلمس فخذها الأيمن فخذ همام الأيسر .. كانت في حالة استثارة واضحة .. نظرت إلى صدرها لترى حلماتها تكاد تشق قماش المايوه. هل يعاني أخوها من الانتصاب مثلها يا ترى .. رمقت زبه بنظرة خاطفة .. الانتفاخ واضح جدا .. هو يشتهيني إذا .. لابد أنه كذلك .. هل يأتي اليوم الذي أرضع له من رأس هذا الانتفاخ الشهي. انتبهت إلى نفسها .. يا إلهي ... لقد سيطرت على رأسها هذه المشاعر المحرمة .. هل تشعر كل الفتيات بمثل تلك المشاعر تجاه أخوتها الذكور .. لا .. لا أظن ذلك .. ولكن لم لا .. هو شعور طبيعي من أنثى تجاه شاب .. كانت تتكلم مع نفسها والفضول يقتلها لتعرف مشاعر الطرف الآخر لها. أمسكت بالموبايل .. فتحت محرك البحث جوجل .. "شهوة الأخت" .. "شهوة الأخ" .. كانت لا تعرف ما الذي تبحث عنه .. لتظهر على الشاشة اقتراحات جوجل .. "شهوة المحارم" .. "زنا المحارم" .. اااه .. إذا هو موضوع مطروق من قبل الباحثين على النت. أخذتها المواضيع .. الواحد تلو الآخر .. مرت على قصص واقعية .. قصص تأليفية .. بحر من الصفحات التي تتناول هذا الأمر على النت. يا للهول .. إذاً ما ينبض به فرجها تجاه أخيها ليس بغريب .. إفرازات أنوثتها عندما رأت انتفاخ زب أخيها ليس بغريب .. انتصاب حلماتها الذي عبر عن شهوتها ليس غريبا. كانت الأفكار تتوارد بينما لا تزال تجلس على طاولة الفطور. وصلت إلى مرحلة لا تطاق من الشهوة .. وقفت قائلة: - دايمة .. أنا شبعت لم تنتظر الجواب .. أسرعت إلى داخل الشاليه .. دخلت إلى الحمام .. خلعت المايوه .. أمسكت بيد الدش .. استلقت في البانيو .. فتحت المياه وسلطتها على كسها الذي كان يغلي من الشهوة .. كانت بحالة يرثى لها من الشبق .. الصور السريعة تتوارد على رأسها .. صورة شفرات كسها وتعليق أخيها عليها .. حلماتها المنتصبة .. الانتفاخ بين فخذي أخيها أناملها تداعب حلماتها وهي مستغرقة في بحر تلك الصور .. لم يأخذ ذلك منها وقتا طويلا .. عندما وصل بها خيالها إلى انتفاخ زب أخيها .. وتخيلت حالته لو تدفق منه المني على صدرها .. عندما وصلت إلى تلك الصور ارتعشت شفرات كسها وتصلب البظر بشدة لتفرغ حليب الشهوة وهي تطلق أنينا حاولت كتمانه بكل ما باستطاعتها .. موجة وراء موجة من الرعشات التي ظلت تضرب جسمها لدقيقة ونصف دقيقة كاملة .. قبل أن يخيم الهدوء ويهدأ كسها معلنا نهاية جولة افتراضية وخيالية من زنا المحارم. قامت من البانيو .. ارتدت مايوه السباحة نفسه مرة أخرى .. لتخرج متظاهرة بعدم حصول أي شيء سوى دش بسيط بعد السباحة. كان المايوه لا يزال مبللا بعد ذلك الدش .. لكنها لم تهتم .. فما حصل اليوم على الشاطئ كسر أي حاجز من حواجز الحياء بينها وبين أخيها. خرجت إلى الشرفة وقطرات الماء لا تزال على جسمها وكأنها لآلئ تزين جلدها الناعم .. كان همام لا يزال على الشرفة جالسا مع سوسن يتجاذبان أطراف الحديث. اللعنة .. لطالما جعلتها الشهوة تنسى الحيطة والحذر .. نسيت باب غرفتها يوما ما عندما كانت في البيت تحلب كسها .. واليوم .. اللعنة على اليوم .. نسيت هاتفها مفتوحا على الطاولة .. الشاشة لا تزال مضيئة .. مفتوحة على المواضيع التي كانت تقرأ فيها .. "زنا المحارم" .. يا للهول .. هل رأى همام الشاشة؟ هل كان يتظاهر بعدم رؤيته لشيء أم هو فعلا لم ير شيئا ... أشك في ذلك .. فطبع همام الفضولي لا تدعه يترك فرصة كهذه .. أسرعت إلى الطاولة .. أخذت الموبايل وأغلقته .. جلست متظاهرة بعدم الاكتراث .. لتشاركهم الحديث - نعيما ماما - تسلميلي يا أحلى أم .. شو حكيتوا بغيابي .. شو قررتوا لقد مر الأمر بسلام .. أو على الأقل هكذا بدا لرهف وهي تنظر في عيني أخيها الذي تكلم معها ببساطة. الجزء الثاني بعد الذي حصل ذلك اليوم ... قررت رهف أن تستزيد من قراءة المواضيع المتعلقة بالمحارم .. عشرات من القصص قرأتها .. والكثير من البلل انسل من شفرات كسها على خيالاتها مع تلك القصص وهي جالسة في صالون الشاليه بالمايوه. لقد استسلمت أخيرا .. واعترفت بشهوتها لأخيها .. وماذا في هذا؟ .. هو شاب جميل الجسم .. وهي أنثى متقدة الشهوة .. جسده يثيرها .. ولا بد أن يثيره جسدها .. وإلا لجعلها تشعر بالنقص تجاه أنوثتها. ولكن .. هل فعلا يشتهيها همام؟؟ لم يبد عليه أي شيء حتى الآن .. تكاد تموت من الغيظ .. لم لا يصرح بشهوته لها .. ولكن ربما لا يشعر بشيء تجاهها .. ربما ... كلمة ربما تشعرها بالعجز ... اللعنة على هذا الشعور. كان البلل يغزو منطقة الشهوة لديها .. والتعب أرهقها .. لينتصر عليها النوم وتغفو على تلك الأريكة وهي شبه عارية بذلك المايوه الناعم المثير. لا تدري كم من الوقت مر عليها وهي تغفو .. استيقظت بعدها على حلم لم يسبق لها أن شاهدت مثله. كان أخوها يعبث بعضوها التناسلي وبيده الأخرى يحلب زبه ... استمر في العبث بكسها حتى أخذت تترجاه أن ينيكها .. كان الحلم رائعا بالفعل ... كان الشعور الذي تملكها لا يوصف عندما أدخل زبه بين شفرات كسها الوردي المتقد شهوة. لقد أحست بحليبها يقذف وهي نائمة .. لا تدري هل أتت شهوتها فعلا أم لا .. جلست ونظرت إلى ما بين فخذيها .. كان مبتلا فعلا .. إذا لقد احتلمت وهي نائمة .. مع أنه لم تمض سوى بضعة ساعات على إنزالها لماء شهوتها في البانيو. كانت الشاليه غارقة بالهدوء .. غريب .. أين أمها .. أين همام .. أين ذهب الجميع. صوت باب الحمام يفتح .. يخرج همام مرتديا الشورت فقط - همام .. شو وين ماما - راحت تجيب غدا من حوالي الساعة تقوم رهف إلى الحمام لتغسل وجهها .. يلفت نظرها السليب الأسود الخاص بأخيها مرمي في طشت الغسيل .. من الواضح أنه كان مغسولا حديثا .. ولكن لماذا يغسل همام ملابسه وهو لم يتعود على ذلك يوما. لابد أنه أمر طارئ .. هل يعقل أنه قد حلب زبه على منظري وأنا نائمة .. هل يعقل أن الحلم كان حقيقة .. ولكن لا حتما لم يقتحم كسي بزبه وإلا لكانت فضيحة بجلاجل .. فقد كنت عذراء .. إذا هل يعقل أنه قد داعبني بأصابعه .. ربما .. وربما لا ... ولكن ما هذه المصادفة ... هل يعقل أن تأتي شهوته وشهوتي بنفس الوقت لمجرد الصدفة ... ولكن لا أظن أنه تجرأ وداعب كسي وأنا نائمة ... الكثير من الأفكار تواردت .. من دون جواب شاف. قررت أن تأخذ حماما سريعا تستعيد به نشاطها .. خلعت المايوه المبتل بسوائلها .. دخلت تحت مياه الدش الدافئة .. غسلت جسمها من آثار الشهوة وأغلقت الماء لتخرج .. ولكن .. لا توجد منشفة .. يبدو أن أمها لم تخرجها من حقيبة السفر بعد .. لا مشكلة .. فلتستعن بأخيها. - همام .. عطيني المنشفة الكبيرة - بس مافي غير منشفة السباحة عندي .. الكبيرة مو هون - أي دور عليها بالشناتي .. أكيد جوة يختفي صوت همام قليلا .. وهو يبحث - ما لقيت شي .. حجبلك منشفة السباحة ناولها المنشفة الصغيرة .. ولكنها كانت لا تكفي لستر نصف جسدها .. هل ستلفها على وسطها لتخفي طيزها وكسها وهو الأهم .. أم ترفعها على صدرها لتخفي حلماتها الوردية المثيرة وهو ليس بالأمر السهل .. اللعنة - همام .. عنجد دورلي على هديك المنشفة .. هي كتير صغيرة - لك خلصيني بقى .. ما حدور على شي لفت رهف المنشفة على خصرها ورفعتها قليلا لتغطي ما يمكن من صدرها. لقد ارتكبت بهذا خطأ من غير قصد .. فلا هي غطت حلماتها .. ولا هي سترت كسها وطيزها بشكل كامل .. فكان المراقب يستطيع أن يرى جزءا غير قليل من ذلك الشق بين فخذيها. وضعت يدها على صدرها محاولة ستر حلماتها بالشكل الممكن .. تجرأت وخرجت إلى الردهة حيث تضع أمها حقائب السفر التي تحوي ملابسها - عنجد دير وشك .. لا تتطلع ... هالمنشفة ما بتغطي شي كان همام يجلس في الردهة ممسكا بهاتفه - تكرمي .. يلا خلصينا بقى من مشاكلك يا ترى هل سيسترق النظر إليها .. ولكنها مضطرة .. هكذا بررت لنفسها. وصلت إلى الحقيبة في منتصف الردهة .. فتحتها .. كان عليها أن تنحني أو تجلس القرفصاء لتصل إلى الملابس وتفتش عن ملابسها .. اختارت الوضعية الثانية .. فهي أكثر سترا .. لأنها لو انحنت لأصبح كسها بشكل كامل مع طيزها ظاهرا لأخيها الذي كان يجلس خلفها .. وهذا ما لم تتجرأ على فعله. جلست القرفصاء .. وبدأت بالبحث .. اللعنة .. أين ثيابها .. هذه ثياب أمها سوسن .. هذا جزء من ثياب أخيها ... - أففففف .. لك وين تيابي - شو بعرفني .. شوفيها بالشنطة التانية انحنت على الشنطة الثانية محاولة فتحها - لك ما عم تفتح .. السحاب منزوع .. العمى عهالحظ يقوم همام من جلسته .. ليمد يد المساعدة - هاتي لشوف ... ينحني على الحقيبة .. تنسى رهف أن جلستها القرفصاء جعل من كسها شقا مفتوحا ومكشوفا لأي شخص يقف قبالتها .. يعالج همام السحاب قليلا .. ليفتح بعدها الحقيبة - تفضلي خانم .. بتحبي طلعلك تيابك كمان؟ - أي يسلموا إيديك كانت لا تزال بوضعية القرفصاء .. صوت المفتاح في الباب .. يبدو أن سوسن أتت بطعام الغداء .. تدخل إلى الردهة لترى رهف من أمامها كما لو كانت عارية - شو رهف خانم .. خير .. ليش هيك لابسة .. وأنت شو عم تعمل قداما؟ - عم ساعدها ما عم تنفتح الشنطة .. بدها تيابها بعد الدش يلي عملته - أوك بسيطة .. بس استري حالك شوي رهوفة .. شوي تانية ببين كلشي اقتربت الأم من رهف - يعني بدك تقنعيني أنك متسترة بهالمنشفة .. يخرب زوقك انتبهت رهف أن كسها كان مكشوفا بشكل كامل لأخيها .. الذي لم يبد ردة فعل تذكر أثناء جلوسه قبالتها .. كانت حلماتها تظهر من بين أصابعها التي حاولت سترها بها .. ولكن أي حماقة هذه التي فعلتها .. كيف لأناملها الدقيقة أن تخفي هالة حلمتها التي تزيد في مساحتها عن أكثر من نصف كفها. تناولت رهف من الحقيبة فستانا بسيطا قصيرا مكشوف الظهر بلا أكمام ... وركضت إلى الغرفة الجانبية لتلبسه .. ارتباكها جعلها تنسى تناول اكسسوارات اللبس من كيلوت وسوتيان .. ولكن لا يهم .. ما يهم الآن هو إنهاء هذا الموقف الفاجر الذي وضعت نفسها به. ارتدت الفستان على عجل .. هل انتبه همام إلى أنها لم تأخذ ثيابا داخلية .. وليكن .. لابد أنه رأى كسها .. وحلماتها أيضا .. خرجت من الغرفة بقدها الممشوق .. وأكتافها البيضاء المكشوفة .. لتساعدهم في إعداد المائدة نفس الأسئلة تتوارد كالعادة .. هل اشتهاها همام؟ جلسوا لتناول الغداء .. يتسامرون ... ويخططون لما سيفعلونه غدا. خيم الليل .. إبريق الشاي على الفحم الملتهب يغلي ... سهرة رائعة .. تختم يوما ضج بالإثارة .. ولكن من المؤلم أن تكون إثارة من طرف واحد .. ولكن هل هي من طرف واحد .. هل يعقل أن يرى شاب كهمام كسا أمامه ولا يثار .. لمجرد أن ملكية هذا الكس تعود لأخته. تتجاوز الساعة الواحدة ليلا .. تقرر رهف الدخول للنوم .. تنام في إحدى الغرفيتين التي كانت تحوي سريرين .. توقعت أن تنام أمها في السرير الآخر. تمر نصف ساعة والنوم لم يغلبها بعد .. وهي غارقة بأفكار شتى .. يفتح بعدها باب الغرفة ويدخل أخوها .. يبدو أن أمه قررت الاستحواذ على الغرفة الأخرى لوحدها .. كان الضوء داخل الغرفة خفيفا جدا .. ولكنه يمكن من تمييز أمور كثيرة .. كان من بين هذه الأمور هو رؤيتها لهمام يشلح الشورت من أجل ارتداء ما قد تعود على ارتدائه أثناء النوم ... كان يظنها نائمة. ثوان بسيطة .. كانت كافية لأن تميز رهف زب أخيها قبل أن يرتدي البوكسر الذي يرتديه للنوم. كان طويلا .. ليس منتصبا بشكل كامل .. وإنما بنصف انتصاب .. كان رأس زبه كطربوش خمري اللون .. كبير الحجم .. اللعنة .. كان أجمل مما شكلته في خيالاتها عندما حلبت كسها عليه. كان زبا رائعا بالفعل .. كيف سيبدو لو انتصب؟ سيبدو مثيرا بالتأكيد إثارتها كادت تدفعها لتقوم من سريرها .. وتمسك زبه بيديها .. تضعه بين شفاهها .. ترضعه .. تمصه .. تلحسه .. تأكله أكلا إنها بحاجة فعلا لشريك جنسي يريح كل هذا الكبت الجنسي الذي يكاد ينفجر به كسها .. ولكنها بنفس الوقت لا تجرؤ على البوح بما يعتمل في صدرها. استلقى همام على السرير .. من دون غطاء يستر جسمه .. كان الجو دافئا نوعا ما .. وسرعان ما سمعت شخيره المنخفض الذي يشير إلى استغراق كامل في النوم. استغرقت رهف بعد عدة دقائق .. لتصحو بعد حوالي الساعة والنصف .. فتحت عيناها بصعوبة .. اعتدلت لكي تقوم وتتناول كأس ماء من البراد ... ويا لهول ما رأت .. كان منتصبا في أشد حالات انتصابه .. زب همام كان في أروع ما يمكن أن يكون عليه الزب .. كانت تريد أن تعانقه .. ولكنها لا تجرؤ .. قامت بسرعة إلى المطبخ قبل أن تغلبها شهوتها. تناولت كأس ماء وعادت ... لتمعن النظر في زبه تحت البوكسر .. تخرج من فم همام تمتمة غير مفهومة - اممم .. تع .. اي حب .. يسلمل.. كس طيب كان يبدو أنه يحتلم .. يا للروعة .. ستحظى برؤية أخيها يحتلم - أي يا خخخ .. كسك بج .. لحسيني يا .. امممم ... اه اه ... امممممممم كان انتصاب زبه في أوجه .. جسده بدأ بالتقلص .. الارتعاشات تضرب عضلات بطنه منتشرة إلى صدره وكتفيه .. التعرق يبدو واضحا على جبهته يلمع في تلك الإضاءة الخافتة .. ثم حانت اللحظة التي انتظرتها رهف بشوق .. وبدأت الحمم تخرج من قضيب أخيها .. يمسك بتلك الحمم قماش البوكسر الذي يرتديه .. ليتسرب منه أكثره ويبقى الآخر حبيسا تدفق .. وتدفق .. القذفة تلو الأخرى .. ليسكن الجسد بعد ذلك معلنا انتهاء المعركة. كان قلبها يخفق بشدة .. والشهوة قد تمكنت منها .. أصبحت في عالم لا يحكمه عقل .. عالم حاكمه الشهوة .. ورايته القضيب .. وقلاعه النهود .. وساحات معاركه شفرات الكس .. هي لم تر في حياتها مثل هذا المشهد على الواقع .. كانت معارفها مقتصرة على الأفلام الجنسية .. لم ترق تلك المعارف إلى الحياة العملية أبدا. مدت أصبعها، أخذت قليلا من المني .. تذوقته .. مالح قليلا .. فيه الكثير من طعم العشق مدت أصبعها مرة أخرى .. مسحت بها رأس زبه من فوق البوكسر .. أعادت يدها المضرجة بالمني ومسحت بظرها به .. كان ملمسه يضج بالإثارة التي لم تتوقعها يوما .. لزوجته تجعل من الاستمناء رياضة روحية .. كان كسها يتقلص مع كل لمسة لبظرها .. لم تكن تستطيع مقاومة الرعشة .. وكأنها لم تحلب كسها منذ أسابيع ... لم يطل الوقت كثيرا قبل أن يبدأ ذلك المغص الذي أصبح إدمانا بالنسبة لها ... مغص لذيذ يلعب بأعضائها من الداخل قبل أن يخرج لينفجر ... يزداد المغص بشكل متسارع .. وأصبعها اللزج يدغدغ بظرها ويسوق جسمها إلى الرعشة. انتهت من رعشاتها ... واستكان جسدها بعد أن أفرغ ما لديه من ماء الشهوة .. انتهى هذا الفصل من المسرحية وهي مستلقية على الأرض تعض على شفتها السفلى وهي مغمضة العينين. قامت متثاقلة إلى سريرها ... ارتمت عليه لتغرق في نوم عميق لم تقم منه إلا على صوت أخيها صباحا - رهف ... قومي اشربي معنا قهوة .. شو متي؟ ... رهااااف فتحت عينيها بتثاقل .. تمطمطت .. كانت لا تزال بذلك الفستان القصير .. غير مرتدية لأي شيء تحته - يلا أنا رايح كمل مساواة القهوة .. قومي غسلي وتفضلي اعتدلت في سريرها .. كان الغطاء تحتها .. تذكرت أنها ارتمت فوقه بعد مغامرتها تلك الليلة .. يا للهول .. نظرت إلى أسفلها لتتأكد .. كان الروب قد ارتفع إلى خصرها .. تاركا طيزها عارية بشكل كامل .. وهي عادة تنام على بطنها .. إذا كسها كان لوحة يراها الناظر ضمن إطار طيزها. اللعنة .. الأمور تتطور بشكل سريع .. لم ير طيزي أو كسي أحد في حياتي كلها .. ليأتي اليوم الذي يراهما أخي أكثر من مرة في يوم واحد!!! ولكن المزعج فعلا هو ردة الفعل التي قابل بها همام هذا الأمر ... لم يبد عليه شيء .. ولولا أن رأت احتلامه تلك الليلة لما عرفت بشيء عن شهوته .. ولكن .. ربما كان احتلامه غير متعلق بها من قريب أو بعيد .. هي لم تسمع من كلامه أثناء الاحتلام ما يدل عليها. نهضت من السرير .. توجهت إلى الشرفة لتجلس مع أمها منتظرة القهوة ... متناولة معها بعض الأحاديث غير ذات القيمة. أتى همام .. كان عاري الصدر يرتدي بنطالا قطنيا ناعما من الواضح أنه لا يرتدي شيئا تحته. ودارت بينهم الأحاديث ... ليتفقوا بعدها على الغداء في أحد مطاعم الساحل الشهيرة. جلس همام على الموبايل مع أصدقائه على الواتساب .. بينما اختارت رهف النزول إلى الماء بعد أن دهنت جسمها بزيت البرونزاج... مرتدية مايوه قطعتين لونه أسود .. شبه عارية على الشاطئ بدعوى الاستحمام الشمسي. كانت طيزها مثيرة لدرجة أن عنق كل من مر أمامها كان يلتوي ليملأ عينيه من ذلك اللحم الشهي. ضحكت في سرها وهي ترى انتصابا واضحا لزب أحد الشبان الذين مروا أمامها .. كانت فعلا مثيرة .. مثيرة إلى درجة الغليان. الجزء الثالث كانت أيام الإجازة التي قضتها رهف مع عائلتها مشوقة ومليئة بكثير من الأشياء التي جددت لرهف حياتها. كثير من الأشياء المشوقة حصلت .. لا يمكن أن تنسى طعم أصبعها الذي وضعته في فمها تلك الليلة .. لا يمكن أن تنسى منظر انتصاب زب همام .. يا لها من ذكريات سترافقها طيلة حياتها .. ذكريات لا يمكن أن تنسى. عادت الحياة الروتينية ... وعاد معها الملل .. تستيقظ كل يوم لتساعد أمها في أعمال المنزل .. تعد الإفطار للعائلة ... يشاركهم همام الإفطار قبل أن يذهب إلى عمله ... كان الجو حارا في ذلك اليوم ... خرجت رهف إلى الردهة لترى أخاها يتأفف من الحرارة .. وسوسن أمامه تشاركه التأفف - لك المشكلة بلا كهربا ما عاد ينعاش ... درجة الحرارة للموت - طيب ماما قوم خفف شوي من تيابك ... اشلح هالكنزة .. البسلك شي شورت خفيف - ماما أنت ما عندك حل غي الشلح ... ههههههه رد همام على أمه بلهجة مازحة وهو يضحك - يا سيدي أي ما عندي غير هالحل ... صدقا انا حموت من الشوب كمان - يلا أصبح قومي غيري تيابك - وهو كذلك كانت سوسن جادة في كلامها ... فقد كانت ضجرة جدا من الحرارة ... توجهت إلى غرفة نومها ... أخذت تبحث بين ثيابها عن شيء خفيف ترتديه ... ليسقط بين يديها ثوب لم ترتديه منذ توفي أبو همام ... فستان أبيض شبه شفاف ... بلا ظهر ... قصير جدا لدرجة أن طيزها تكاد تبان منه ... وشفاف جدا في منطقة الصدر ... مع شيالات دقيقة جدا مع أنها كانت في السادسة والأربعين من عمرها ... إلا أن قوامها كان ممشوقا ... وتضاريس جسمها لا تزال منتصبة ارتدت سوسن الثوب ... لم ترتدي تحته السوتيان ... وخرجت من الغرفة ضجرة أطلق همام صافرة طويلة ... يا لها من امرأة ... تعلقت عينا رهف بأمها .. كان جسدها يضج بالحباة كأنثى في الثلاثين من العمر ... لم تستطع أن تخفي إعجابها - ماما عنجد جسمك بجنن - بجنن وبس .. لك أنا إذا بدي أتزوج بدي هيك مواصفات ... ههههههه - حاجتكم بقى ... لكن شو مفكرين أمكم كبرت ... صدقوني فيي شباب أكتر منكم - لك يا ريت كل الأيام شوب متل اليوم يجلس ثلاثتهم في غرفة الجلوس ... تضع الأم رجلا على رجل في جلسة يضفي عليها صبغة السيدة المثيرة ... بينما تجلس رهف على الرض متأففة من حر الجو ... ويجلس همام على كرسي مقابل لأمه - لك رهف حاج تتأففي من الشوب ... قومي البسيلك شي فستان خفيف لك بنتي - مالي همة قوم أعمل شي - بتعرفي ... وأنا عم دور بين تيابي ... لقيت فستان خرج صبية متلك .. وخرج هالجو - ليش يلي لابستيه خرج مين ... هههههههه - هلأ بلا غلاظة .. قايمة جبلك ياه تغيب سوسن قليلا ... لتعود ومعها فستان مثير جدا ..من قماش شبه شفاف ... تعطيه لرهف - تفضلي .. قيسيه ... بيطلع عليك بجنن تمسك رهف الفستان ... تقلبه بين يديها ... إنه فاضح جدا - بس ماما كتير خليع هالفستان - إي مو أحسن ما تضلي مشوبة - طيب رايحة قيسه بغرفتي - لك بلا تعقيد ... قيسيه هون .. مافي غير أنا وأخوك - بس ... - لك بلا بس - طيب كانت رهف تريد ان تخبرها انها لا ترتدي ثيابا داخلية .. إلا أنها لم تترك لها الفرصة للكلام وقفت في زاوية الغرفة تتدارى من أعين أمها وأخيها قدر المستطاع .. خلعت كنزتها ... كانت أمها تنظر إليها ... اتسعت عينا الام استنكارا عندما وجدتها بلا سوتيان .. تابعت رهف ... خلعت البنطال ... لتظهر عارية كما خلقها ربها - لك يخرب زوقك ... مو لابسة شي تحت تيابك - كنت عم قلك ... ما خليتيني كمل كان منظرها خلابا ... كفتاة برية جامحة الجسد ... كانت لم تزل شعر كسها منذ أكثر من شهر ... فبدا كثيفا يغطي التفاصيل الدقيقة لكسها ويجعلها أكثر إثارة - بس هاد الفستان مو مناسب من دون شي تحته ... يلا البسيه يخرب زوقك كل هذه الأحاديث وهمام صامت لا ينطق بكلمة .. بينما يلتفت إليها بين الفينة والأخرى غير مشارك بهذا الحديث لابد أنه رأى كسها ... أو بالأحرى شعر كسها ... وبزازها وحلماتها ... ولكن .. لم ينطق بشيء ... هل أنا غير مثيرة ... تبدأ الأفكار تضرب رأسها ... لم يفعل هذا .. أو بالأحرى لم لا يفعل شيئا؟؟ .. ربما لم يراني .. ربما ارتدت رهف الفستان الزهري القصير ... وعادت لتجلس معهم ... جلست على كرسي مقابل كرسي همام .. لتدور بينهم الأحاديث بشكل طبيعي ... لكن رهف كانت قد أصابها الحنق من همام ... يجب أن يعلم هذا التمثال الصخري أنني أنثى .. بل أنثى مثيرة أيضا ... يقابلني بكل هذا البرود والجمود ... لم يشارك حتى بكلمة إطراء واحدة ... ما هذا الشاب اللعين ... يريد أن يتحدى أنوثتي ... سأريه من أنا ... سأريه أية أنثى أنا رفعت رهف قدمها اليمنى لتضعها تحتها ... ما أتاح للفستان أن يرتفع قليلا ... سامحا لمن يجلس قبالتها ان يرى كسها ... بينما لا ترى أمها شيئا كونها إلى جانبها. استمر الحديث بينهم وكأن شيئا لم يكن. بل والأقسى أنه لم يبد عليه أي انتصاب من خلال الشورت القطني الناعم الذي يلبسه. يريد أن يتحدى أنوثتي ... سنرى من المنتصر تسللت بأصبعها أثناء الكلام لتلمس شعر كسها ... لتبدو الحركة وكأنها عفوية ... وتستمر رهف في الحديث بشكل طبيعي .. يبدو ان هذه الحركة قد تعطي بعض النتائج ... فقد لمحته وهو يسترق النظر أكثر من مرة إلى ما بين فخذيها ... يبدو أن مقاومته بدأت تنهار. استمرت بالعبث بكسها ... وأخوها يسترق النظر إليها بين الفينة والأخرى من دون أي تعليق أو حتى نظرة ذات معنى... اللعنة ... لابد أن هذا الشخص جماد .. او أنه أجبن من أن يبوح بما يعتمل في صدره من شهوة. تركت رهف المجلس وهي حانقة ... سوف تريه ... ستعرف إن كان جسمها يستثيره أم لا. أمسكت بهاتفها واتصلت بصديقتها - مرحبا نوال ... بدي من الكاميرا يلي قلتيلي عليها بتصل مع الموبايل - أي تكرمي رهوفة اليوم بتكون عندك بعد ساعة ... رن جرس المنزل ... لتأتي نوال ومعها كاميرا التجسس الصغيرة ... كان هناك مخططا شريرا لدى رهف ... تريد أن تثبت من خلاله أن همام يستثار .. أو بالأحرى تريد أن تثبت لنفسها أنها مثيرة. دخلت إلى غرفة أخيها .. ثبتت الكاميرا في مكان مخفي .. وخرجت ... لنرى ماذا يفعل همام عندما يرى جسمي. تخرج لتشارك أسرتها في غرفة الجلوس ... كانت لا تزال مرتدية نفس الفستان الخليع الذي أعطتها إياه أمها. كانت تتفنن في الجلوس أمامهم مبدية عدم الاكتراث بثوبها الذي يرتفع حينا .. أو تنزل شيالاته عن كتفها حينا آخر ... كانت تتلوى كحية تريد أن توقع فريسة في شباكها ... تمد قدميها وفخذيها تارة ... ليظهر علام شعر كسها على مقدمة الفستان ... تجلس على جانبها تارة أخرى ... معطية المجال لمن يجلس قبالتها أن يرى شق كسها من خلف أفخاذها ... تفننت في تلك الجلسة ... كانت تريد أن توصل أخاها إلى مرحلة الهستيريا الجنسية. الساعة الرابعة عصرا ... وقت القيلولة التي يأخذها همام ... يدخل إلى غرفته ... يغلق الباب خلفه ... تسرع رهف إلى هاتفها الجوال .. تفتح التطبيق الخاص بالكاميرا .. وتبدأ بمراقبة أخيها. يدخل همام ... ينزع الكنزة القطنية ... ينزل الشورت القطني الرقيق ... يبقى بالبوكسر ... هل سينام به؟؟ .. هل يعقل أنه غير مستثار. يستلقي على سريره ... وهنا يبدأ الفلم اللذيذ الذي طالما انتظرته رهف ... يبدأ بمداعبة حلماته ... لم تنقض دقيقة واحدة إلا وخلع البوكسر ليظهر ذلك الانتصاب الذي لطالما انتظرته رهف أياما طوالا. يبدأ همام بمداعبة رأس زبه .. لم تتحمل رهف هذا فأخذت تفرك كسها ... يبدو أن همام مستثار حقا من أخته .. أنا مثيرة حقا .. لم يستطع حتى أخي الصمود امام سهام الشهوة التي وجهتها له. كانت تكلم نفسها وغرور الأنثى يسيطر عليها. لقد أتعبني حقا .. والآن جاء دوري لأتعبه. توجهت رهف إلى غرفة همام .. كان غالبا لا يقفل الباب لأن هناك شبه قاعدة في المنزل باحترام الخصوصية ... نقرت على الباب نقرا خفيفا وانتظرت ... نقرت مرة أخرى .. كانت تراه على الهاتف ... سحب همام عليه غطاء السرير ... وتوقف عن الحركة .. فتحت رهف الباب - همام ... نمت؟؟؟ ... يا همام كانت تهمس همسا متظاهرة بأنها لا تعرف عن أمره شيئا ... ولكنها من خلال هذا الفعل قطعت عليه شهوته .. وهذا ما كانت تريده .. عذبها حتى اكتشفته والآن ستعذبه تركت الباب مفتوحا وخرجت ... لتمنعه من متابعة استمنائه .. الأمر الذي اضطره للرضوخ للأمر الواقع والاسغراق في النوم. سأجعل زبه ينفجر من الشهوة ... هذا العاهر ... جعلني أشك في كوني أنثى ... ولكن سيرى كيف سيكون الرد ... سأجعله يجثو على ركبتيه من أجل أن يقضي شهوته في جسم أخته ... أخته المثيرة ... أخته التي ستجعل من بيضتيه قنابل موقوتة .. أخته التي ستدمر عنفوانه وتجعله عبدا لقطرة شهوة في كسها. الجزء الرابع - همام ... دخيلك انزل اشتريلي - أي تكرمي ... شو بدك - شفرات حلاقة ... منزوعة ماكينة الحلاقة تبعي ولازم آخدها عالصيانة ... حأعتمد عالشفرة لبين ما تتصلح نظر همام باستغراب إليها ... هي المرة الأولى التي تتكلم معه رهف بمثل هذه الأمور التي تعتبر خاصة جدا في مجتمعهم الشرقي. - قالتلي رفيقتي أنه بيطلع الجلد ناعم بالشفرة ... بس يمكن بتصير الشعرة خشنة شوي سكت همام ... لم يجبها ... فتابعت - قررت جرب ... قلت لحالي حاجة صرلي زمان ما عم أحلق بدت ملامح الإثارة على همام من الانتفاخ الذي ظهر على بنطاله ... أدارت رهف ظهرها وغادرت الغرفة ... تاركة أخاها تائها يضرب أخماسا في أسداس. ليذهب إلى السوبرماركت ويشتري لرهف ما أرادت. - تفضلي - يسلموا إيديك .. منيحة هالنوعية؟ - أي ... أنا بستخدمها دائما لحلاقة دقني - هههههه ... يعليك يا همام .. شو دخل دقنك بـ .... غادرت وهي تضحك .. لتذهب إلى الحمام أمامه .. لتقدح في رأسه عشرات الأسئلة ... هل دخلت لتحلق شعر كسها ... هل وهل ... كان الكلام عن كسها يجعل نار الشهوة تستعر داخله من الطبيعي لشاب غير متزوج مثله أن يلتهب زبه بالشهوة عندما تتكلم أنثى كأخته أمامه عن كسها .. ولو كان الكلام مبطنا ... بل إن التنويه يثيره أكثر ويضرم النار في قضيبه أكثر. خرجت رهف بعد نصف ساعة من الحمام .. لفت على جسدها منشفة ... وخرجت إلى الردهة ... لتجد أخاها هناك ... يجلس شاردا على التلفاز ... نظر إليها همام: - حمام الهنا رهوف - مافي نعيما؟؟ - قلتلك حمام الهنا .. مو نفس الشي - لا حمام الهنا عالحمام ... ونعيما عالحلاقة ... هههههههههه أطلقت ضحكتها بصوت عال وبطريقة تشبه بنات الليل ... ليتضرج وجه همام بالأحمر .. وقد فهم ما تعنيه أخته .. كانت مشاعره متضاربة .. الخجل .. الشهوة ... الاستنكار نهض وذهب إلى غرفته ... كان من الواضح أنه وصل إلى مرحلة في الاستثارة لم يعد يتحمل كتمانها ... وكالعادة .. ذهبت إلى تطبيق الكاميرا ... لتشهده وقد تعرى بالكامل وبدأ يحلب قضيبه. تتبعه بعد خمسة دقائق ... تنقر الباب ... وهي تشاهده على الشاشة ... يرتدي بنطاله بسرعة من دون شيء تحته - نعم - ممكن فوت - أي تفضلي كان انتصاب قضيبه واضح جدا من فوق البنطال ... ولكنها تجاهلته .. أو تظاهرت بتجاهله - شو رأيك تتغدى هلأ؟ - هلأ فايتة لتسألي هالسؤال السخيف .. بتغدى ايمتى ما بدك ... بس روحي البسي تيابك أول .. وشيلي منشفة الحمام - أوك يلا معناها ... اسبقني عالمطبخ وحط الصحن بالمايكروويف لبين ما ألبس أنا وخرجت من الغرفة تاركة الباب مفتوحا ... اللعنة عليها .. هل هذا الوقت المناسب .. لابد أنها لاحظت انتصاب زبي .. فلتتركني وشأني ... يكاد زبي ينفجر من الشهوة ... بدا الضجر على همام وهو يغادر الغرفة إلى المطبخ كانت رهف مصرة على إيصال همام إلى مرحلة من الهوس الجنسي ربما ينفجر بعدها ... ستذيقه اليوم ما أذاقها يوما ... في اليوم التالي كانت قد خططت لخطة جديدة .. صعدت إلى السطح .. أغلقت صمام المياه الذي يغذي شبكة المنزل بالمياه - همام أنا فايتة أتحمم .. شو رأيك نطلع نتمشى بس خلص - أوك .. حجهز حالي لبين ما تتحممي تغادر رهف الغرفة والخبث يلمع في عيونها .. تدخل الحمام .. تشلح ثيابها وتضعها في الغسالة .. تبلل رأسها وجسمها بما بقي في شبكة المياه. - هماااام - أي خير ... ليش عم تصرخي - ما عاد نزلت المي ... يبدو نفس العطل تبع الحنفية .. متل هديك السنة - طيب شو أعمل .. بس تخلصي بشفلك ياه - لك كيف بدي أخلص ... عم قلك ما عاد في مي .. دخيلك تعا شوفا اقترب همام من باب الحمام ... كان الحمام صغيرا نسبيا ... بابه أوكورديون .. بحيث لم يكن بالإمكان أن يطلب من أخته الاختفاء خلف الباب - يلا بس لا تتطلع علي .. مو لابسة شي - طيب ماشي .. روحي على جنب دخل همام إلى الحمام محاولا عدم النظر إلى أخته .. مر أمامها .. نصف متر فقط كان الفاصل بينه وبين جسدها العاري. والآن .. الجزء الثاني من الخطة .. تفتعل رهف الانزلاق .. وتقع أرضا .. وتبدأ بعدها بالأنين - ااااااخ ... رجلييي - سلامتك أسرع همام .. أمسك بكتف أخته العاري .. تصنعت رهف الألم الشديد ... استندت إلى ذراعه - ما عم أقدر أمشي ... آآآآآخ - ولا يهمك ... شوي شوي .. أمشي معي على غرفتك مشت معه ببطء .. تستند على ذراعه - اااااخ ... ما عم أقدر أمشي .. حنط على رجل واحدة بدأت بالقفز على رجل واحدة .. ليهتز ثدياها بشكل مثير وهي تمشي معه عارية إلى غرفتها ... أوصلها إلى غرفتها .. استلقت على سريرها وهي تئن من الألم - أتصل بالطبيب؟ جبلك مسكن ألم؟ بشو ساعدك - ادهنلي من ماسورة المرهم تبع ماما ... يلي بتستعمله لوجع الضهر أسرع همام إلى درج الصيدلية .. أتى بالمرهم مسرعا .. وضع القليل منه على رجلها وبدأ بتمسيده - إي إي ... لفوق شوي ... كمان الفخد .. حموت من الوجع نظرت إليه .. كان من الصعب عليه أن يخفي ذلك الانتصاب بين فخذيه ... أنثى مستلقية عارية أمامه .. حلماتها الوردية منتصبة ... كسها الحليق حديثا كأنه مرآة ... أفخاذها الممتلئة ترج امامه كلما مسدها. انقلبت على بطنها .. وطلبت منه المساج للفخذين من الخلف ... مكنته هذه الوضعية من النظر مليا من دون خوف أن تلاحظ أخته هذا ... طيزها رائع حقا .. أبعد فخذيها عن بعضهما ... كانت تئن لتشعره بالاطمئنان أكثر .. كان كسها الوردي منتفخا من الشهوة .. وإبعاد فخذيها سمح له أن يرى بخشها الناعم .. كانت عضلته تتقلص وترتخي ... وكأنها تغمزه .. كاد يجن من هذا الوضع .. وكانت تعلم ما يعتمل في صدره من شهوة ... هي أيضا كادت تنفجر من الشهوة ... ولكن كان لابد من أن تنزل به أشد أنواع العقوبات ... (الانفجار محنا) .. ابتسمت وهي تفكر بهذا - خلص منيح ارتحت ... يسلموا ايديك - تكرمي وانسحب مسرعا إلى غرفته ... كانت تعرف أنه سيذهب لممارسة العادة السرية بعد كل ما حدث. وفعلا ذهب إلى غرفته ... وفتحت تطبيق الكاميرا .. نزع ثيابه بعصبية تدل على مستوى المحن الذي وصل إليه ... بدأ بحلب زبه .. لتصرخ بصوت عال: - همااام .. دخيلك عاوني لقوم ألبس ... هماااام تنظر إلى الشاشة ... تراه يسرع ليرتدي ملابسه .. يأتي ويساعدها على ارتداء الملابس وهو يكتم غيظه ... نعم ... فلتشعر بما كنت أعاني أيها النذل ... سأجعل زبك يؤلمك من الانتصاب .. سيقف من دون راحة ... ربما سيأتي اليوم الذي تستجديني فيه لكي أحلب لك زبك. الجزء الخامس اختلت رهف في غرفتها ... تاركة باب الغرفة مفتوحا .. كانت ساعة عودة أخيها إلى المنزل .. بضعة قطرات من الزيت على كسها الناعم .. قامت بتشغيل فيديو جنسي على موبايلها وبدأت بمداعبة كسها .. كانت تجلس مواجهة لباب الغرفة المفتوح. فاتحة فخذيها .. مباعدة بين ركبتيها .. ويدها تتحرك ملاعبة الشفرات. صوت باب البيت يفتح .. لقد قدم أخوها .. باعدت أكثر بين فخذيها .. كانت تريد أن تريه ما لم يره من قبل. أناملها تعبث بشغرات الكس الوردية .. الأصبع الأوسط ليدها اليمنى تغازل بلهفة بظرها المنتصب معلنا الشهوة من وسط ساحات الشبق التي تشكلها شفرات الكس. كانت تريد افتعال موقف عفوي يرى فيه أخوها عملية جنسية لها ولو مع رؤوس أناملها. تركن الموبايل على بطنها وتسنده على فخذها الذي شكل مع الفخذ الآخر رقم سبعة. صوت خطوات تقترت .. الأفضل أن تغمض عينيها .. لكي تتيح لهمام رؤية أكبر قدر ممكن من هذا البث الحي ... تغمض عيناها لبضعة ثوان ... تشعر بأنه يقف عند باب الغرفة .. تضع يدها اليسار على ردفة الطيز اليسار .. تبعدها لتبان عضلة بخش طيزها الدائرية .. ستجعل من أخيها يجثو على ركبتيه ليطلب لحسة من بخش طيزها أو من شفرات كسها .. وساعتها سيذوق الويل .. ستقيم الدنيا عليه .. ستتهمه بالشذوذ وستجعله يندم على الساعة التي تجاهلها فيها جنسيا. يبدو أن الوقت حان لتفتح عيناها وتفاجئ ذلك الوغد .. إنها تشعر به عند الباب. تفتح عيناها لتنصدم صدمة جعلت جسمها ينتفض .. تسرع يدها لتخفي كسها بشكل لا شعوري .. واليد الأخرى على صدها محاولة إخفاء ما يمكن من ثدييها وحلماتها المنتصبة. تلعثمت .. لم تعرف ماذا تقول: - ماما .. من ايمتى انت هون - تابعي .. لا تستحي كملي .. مافي شي بخجل .. أنا أمك رهف خانم وجه رهف أصبح خمريا .. كانت تعدل جلستها بين لحظة وأخرى لتقنع نفسها بأنها تخفي ذلك الجسد الجامح .. إلا أن حجم أعضائها لم يساعدها في ذلك .. فالثدي كبير .. وشق الكس منتفخ ... كانت تشعر أنها تائهة في دوامة فكرية وجنسية .. الشبق لا يزال يعصف بخلاياها .. والخجل يسيطر عليها .. لا تدري ماذا تفعل. - من زمان انت هون؟ - عم قلك خلصي وبعدين منحكي - ماما!!!!! كان الاستنكار لكلام أمها سيد الموقف .. هل يعقل ما تقول - عم قلك تابعي يا حبيبتي .. شو أنت أول وحدة بتلعب وبتجيب ضهرا تقدمت سوسن من رهف .. جلست على جانب السرير .. وضعت يدها على كتفها العاري وهي تنظر إليها - عم قلك كملي وبس تخلصي منحكي .. يوه شو ما بتفهمي وغمزتها وهي تبتسم - تسطحي .. ارجعي متل ما كنت قاعدة - لا ماما .. عنجد لا سحبتها من كتفها لتعود مستلقية ... تستجيب رهف لأمها مجبرة .. تقترب الأم هامسة في أذنها - يلا يا روحي .. خلصي يلي بديتيه وخلينا نحكي لم تستطع رهف أن تكمل .. كانت خجلة من نفسها .. إلا أن شعور المحن عاد يضربها من جديد .. ولكن لماذا تفعل أمها هذا ... لماذا .. ولكن ... ليس أمامها إلا أن تطاوعها وترضخ لأوامرها .. تقرب يدها من كسها .. تضع أناملها على البظر والشفرات ... يبدو أن جدران الخجل تهاوت بعد أن انتصرت عليها الشهوة .. تبدأ بفرك كسها متابعة ما بدأته. تفرك .. تلعب .. تداعب ... كانت أمها تجلس بهدوء إلى جانبها ... اقتربت بأناملها إلى حلمتها الزهرية .. يا للهول .. هل تريد مساعدتها في إتمام جلستها .. أصابع سوسن تمسك بالحلمة بنعومة .. تفركها بلطف .. مدغدغة رأسها مشعلة لهيب الشهوة فيها - ماماااا .. آاااه لا .. لا - شو لا حبيبتي .. انت ارتاحي وكملي .. كملي يا قلبي .. كملي يا روحي شكلت لمسات سوسن لحلمات رهف العاصفة التي أطاحت بكل ما بقي من خجل .. أغمضت رهف عيونها .. وبدأت تزيد من سرعة أناملها في ضرب جدران الشهوة التي تغلف كسها ... كان الجو ملتهبا .. وسوسن تنظر إلى ابنتها المستلقية عارية أمامها .. حركة صغيرة من أناملها على الهالة المحيطة بحلمة ابنتها كانت كافية لتفجر السوائل الحبيسة داخل تلك الشفرات الوردية ... يرتجف جسمها .. يتقلص .. ينتشر المغص من معدتها إلى كل جسدها ... تمسك بفخذ أمها .. تعانقه بشدة .. تغيب حدقات عيونها تحت الأجفان نصف المغلقة .. تدفن رأسها بين فخذي أمها اللذي تعريا بعد أن ارتفع الفستان عنهما قليلا - مااامااااااااا .. آآآههههه .. اه اه .. آآااااههه .. امممممم يسكن جسدها ... يعود الهدوء للغرفة .. ويد سوسن تعبث بشعر ابنتها - ارتاحت حبيبة قلبي؟ نظرت رهف بعينين ذابلتين إلى أمها .. كانت لا تصدق كيف تجلس أمامها عارية ... بل وتحلب ماء شهوتها من كسها أمام أمها .. اللعنة .. كيف حصل هذا - ماما عنجد أنا ما كان قص... تقاطعها أمها وهي لا تزال تعبث بشعرها - خلص .. حاجة .. بدي ياك تعرفي أنه هالشي طبيعي .. وأكتر من طبيعي كمان - طبيعي؟؟!!! - حبيبتي البنت أو المرأة يلي ما بتعمل هالشي بكون عندها مشكلة .. مشكلة نفسية .. أو جسدية .. بس أكيد مو طبيعية كان جوابها مفاجئا .. أمها غير متزوجة الآن .. هل تعني بهذا الكلام ما فهمته رهف؟؟ تابعت الأم وجسد رهف لا يزال ساكنا بعريه أمامها - يعني الشي الطبيعي للمرأة السليمة أنه تتخلص من سوائل شهوتها بالطريقة التي تريحها .. وإلا حتعاني من مشاكل وتعب وإرهاق - يعني ماما .. انت ب ؟؟.. انت بت ... ؟؟؟ كانت تخجل من متابعة سؤالها .. إلا أن سوسن فهمتها لتقاطعها - أي طبعا رهوفة .. شو شايفتيني مو طبيعية .. هههه - لا مو هيك قصدي .. آسفة .. بس كمان حسيت مو طبيعي أنه أحلب كسي قدام أمي قالتها رهف ثم انتبهت إلى كلماتها ... لم تنطق بهذه الكلمة أمام أحد قبلا .. لتنطقها بهذه البساطة أمام أمها - عفوا .. قصدي .. قصدي - حبيبتي لا تقولي عفوا .. هو اسمه كس .. يعني ما في داعي لاستخدام التعابير المغطاة .. بعدين طبيعي كتير تحلبيه قدامي .. بدي أسألك .. وقت بتكوني جوعانة ما بتاكلي قدامي؟ - أي طبعا - طيب .. وقت تنعسي ما بتنامي قدامي - أكيد - طيب .. شو المعنى أنه وقت تنمحني ما تحلبيه قدامي .. صدقي نفس الشي .. كلها حاجات نفسية وجسدية ... لابد منها حتى الواحد يعيش بشكل صحيح كانت تتكلم بطريقة منطقية لدرجة أن رهف أحست بأنها اقتنعت بحديثها - ليش انت مقتنعة أنه تعملي متل هالشي - رهف عم قلك طبيعي .. بس ما صدف قبل هلأ أنه شفتيني ... على كل حال .. من هلأ ورايح .. حتى تقتنع رهف خانم ... حصير أحلبه قدامك أنا كمان .. اقتنعتي هيك؟؟ ... ههههههه - عنجد عم تحكي - بتشكي بصدق أمك .. يخرب زوقك كانت سوسن تتكلم ببساطة .. وببساطة جدا خلعت الفستان الذي ترتديه .. لم يكن ترتدي سوتيان .. خلعت الفستان ليقفز منها ثديان ممتلئان .. تتوسط كل ثدي هالة متوسطة الحجم .. زهرية اللون ... ينتصب في وسطها بظر صغير كما كانت تدعوها سوسن .. تعتلي ذلك النهد وتشرف على تفريغه لشهوته. تابعت سوسن تعريها .. أنزلت ببطء السترينغ الذي كان يكاد لا يغطي شيئا .. إلا ذلك الخط الرفيع الذي استقر بين شفرات كسها .. أنزلت السترينغ ليبان حتى ذلك الخندق .. خندق المتعة الذي يقف وراء شهوة كل امرأة ... كانت رهف تنظر بدهشة .. لكن الشبق عاد يضربها مع المنظر الفاجر لجسم أمها .. دهشة غلفها الإعجاب بذلك الخط الرفيع من الشعر الذي يعلو كس أمها ... موضحا كمية العناية التي توليها له صاحبة هذا الكس. - هي مشان تقتنعي أنه طبيعي جلست سوسن على السرير .. ليكتمل جمال الفخذين مع تمدد لحمها بشكل قدح الشهوة لدى رهف لتستعر نارها .. وضعت سوسن أنامل يدها اليمنى على البظر تدغدغه .. وتركت ليدها اليسرى حرية مداعبة الحلمات المنتصبة... أغمضت عيناها .. ألقت برأسها إلى الخلف .. باعدت بين فخذيها أكثر .. كانت رهف تحرك أناملها على كسها بلا وعي .. أمها رائعة الجمال .. لحمها يحتوي على كمية رهيبة من الفجور .. عريها يعلن شبقا عنيفا وشهوة تعربد داخل ذلك الصدر .. في اللاوعي .. كانت رهف تنجذب إلى صدر أمها .. ربما هو الوعي أيضا ... كانت تقترب من حلمتها تريد أن تتذوقها .. لتنتبه إلى نفسها .. يا للهول .. هل أنا سحاقية .. كلا لست كذلك .. لست كذلك .. ولكن لم اشتهيت أمي إذا .. ربما هو اللحم العاري الذي يقدح شهوة أي إنسان .. ولكن .. لا .. لا يصح أن أشتهي أنثى مثلي .. كانت الأفكار تجول غي رأسها ويدها تلاعب كسها المختبئ بين فخذيها اللذين أرهقهما تقلص الشهوة قبل قليل .. كانت غارقة في أفكارها .. لتصحو منها على ذلك الصوت الذي انطلق من شفتي أمها - آااااااه .. امممم .. آههههه لقد وصلت إلى رعشتها إذا .. استمرت الأم تفرك في كسها لبضعة دقائق قبل أن تهدأ في حركتها .. وتعلن نهاية الجولة تلك القطرات البيضاء التي انسابت من كسها لتستقر على بخش طيزها. استمر الهدوء لدقائق أخرى .. قبل أن تنهض الأم ببساطة شديدة مكلمة ابنتها - يلا حبيبتي .. خلينا نقوم نجهز الغدا قبل ما يجي همام هكذا؟ بكل بساطة؟ لم فعلت هذا .. لم؟؟؟ .. ولكن السؤال الأهم: لم شعرت هي بتلك المشاعر؟ هل هي سحاقية .. لا لا .. لا يمكن .. ولكن لم لا يمكن؟؟ .. أليس هذا نوع من الشهوة المحببة ... ولكن .. المجتمع .. العادات .. التقاليد .. اللعنة .. تبا للعادات والتقاليد .. فلتذهب إلى الجحيم .. ربما لا أكون سحاقية .. ولكن الشيء المؤكد هو أن منظر أنثى عارية أمامي تقوم بحلب كسها قد أثارني وولد في كسي الشهوة. الحلقة السادسة كانت الأيام التالية قد غيرت من مفهوم الإثارة لدى رهف. فأمها قد جعلتها تقتنع أن الإحساس بالشبع وامتلاء البطن بعد الطعام مماثل تماما للإحساس بالرعشة وسكون الفرج بعد الاستمناء ... كان مفهوم الخجل لديها قد تغير ... فأمها قد أقنعتها تماما أن لا شيء يدعو للخجل في تلك الرعشات المصاحبة لحلب سوائل الشهوة. فهو أمر طبيعي .. بل ضرورة لا يمكن التخلي عنها. كانت تلك الأفكار تجول في رأس رهف في الساعة السابعة صباحا، عندما سمعت صوت تأوهات يأتي من تلك الغرفة في آخر الممر .. تأوهات مشابهة لتلك التي ترافق عملية حلب الأعضاء التناسلية. نهضت من فراشها .. وتوجهت إلى غرفة أمها .. ناسية أو متناسية أن ثياب النوم التي ترتديها لا تناسب الخروج من غرفتها .. كانت ترتدي فستانا شبه شفاف .. لا يخفي إلا اليسير من التفاصيل الجامحة لجسدها .. تسير إلى نهاية الممر .. تصل إلى تلك الغرفة على يسارها .. كانت الآهات واضحة جدا .. باب الغرفة مفتوح عن آخره .. تنظر رهف إلى داخل الغرفة .. لترى أمها مستلقية على سريرها .. فاتحة فخذيها .. تضع أناملها على فتحة كسها الزهري ... البظر ينتصب بين الأنامل بشكل مثير .. تحين من الأم التفاتة .. لترى رهف واقفة عند الباب - صباح الخير رهوفة .. يلا شوي وقايمة أفطر معك تتابع أمها حلب كسها وكأن أحدا غير موجود .. هو أمر طبيعي كما أخبرتها سابقا .. ليس هناك من داع لإخفائه - طيب بس لا تطولي ماما .. رايحة جهز القهوة تتجه رهف إلى المطبخ وهي شبه ذاهلة مما يحصل .. هل فعلا هذا أمر طبيعي .. ماذا لو رأى همام ما يحصل .. ماذا لو ..؟؟؟ انتهت من إعداد القهوة .. تخرج من المطبخ متجهة إلى غرفة أمها حاملة مصب القهوة يبدو أن أمها لم تنته بعد .. فصوت اصطفاق يدها على لحم كسها يزداد ارتفاعا .. وبوتيرة أشد من السابق دخلت إلى غرفتها .. فعلا لم تكن قد انتهت بعد .. جلست رهف منتظرة على الأريكة في جانب الغرفة .. تنظر إلى أمها وقد اشتدت رعشتها وبدأت فتحة المهبل تتقلص بشكل واضح .. يدها اليمنى تصفق على كسها واليسرى تلاعب حلماتها .. استمرت لبضع دقائق قبل أن يتقلص جسدها بشدة معلنا النفير العام لسوائل مهبلها الذي كاد ينفجر ... رعشة ... رعشة أخرى .. يهتز رأسها بشدة .. رعشة ثالثة .. يليها هدوء لجسدها ... وتستلقي لدقيقة أو دقيقتين .. تنهض بعدها بكل هدوء - جاهزة القهوة؟ - أي تفضلي تقوم سوسن عارية لتشارك ابنتها فنجان القهوة .. تتحادثان معا ويأخذهما الوقت .. من قصة لأخرى .. من حديث لآخر صوت خطوات في الممر .. - ماما .. كأنه همام فاق .. - أي أهلا وسهلا فيك وبهمام - بس أنت مو لابسة شي .. شو نسيتي ؟؟ - لا حبيبة قلبي ما نسيت .. بس قررت أنه خلص نقيم هالعادات الغبية من بيتنا .. يعني أنا أمه .. وهو شب .. مافي داعي استحي منه أو هو يستحي مني يدخل همام الغرفة - صباح الخي ... قطعت الدهشة جملة همام .. وقف شبه تائه ينظر إلى جسد أمه العارية حينا .. وأخته شبه العارية حينا آخر .. ولو أن ثوب أخته كان ساترا إلى حد ما .. فمفهوم السترة تغير في هذا الموقف .. يكفي أن التفاصيل الدقيقة لكسها غير ظاهرة .. وحلمات صدرها غير واضحة. - ماما .. شو هاد .. ليش هيك قاعدة؟ - تعال اجلس معنا .. اهدأ وخليني أشرحلك جلس همام على الكرسي مقابل أمه وعلى يسار أخته .. كان وجهه محمرا يكاد ينفجر .. غير مصدق لما يحصل - اسمع همام ... انت تجاوز عمرك التلاتين .. وأختك صارت صبية بعمر الورد .. طبعا أنتوا ما تجوزتوا لهلأ بسبب الظروف الصعبة .. وأنا متل ما بتعرفوا أرملة ولحالي من يوم ما مات أبوكم - طيب .. بس شو دخل هالشي بقعدتك بالزلط - جاييتك بالحكي .. نحنا متل أي إنسان آخر .. في حاجات أساسية لكل إنسان حتى يعيش براحة .. من هالحاجات الطعام .. الشراب .. والجنس فتح همام فمه .. لم يكن معتادا عل هذه الصراحة الزائدة - طبعا همام أنا كنت لاحظك أنك بتتفرج عأفلام السكس .. وبتجيب ضهرك عليها .. بس كنت تعمل هالشي وأنت متخفي .. بالسر .. وكأنه هالشي إثم .. أو كأنك عم تمارس شي معيب كان همام يستمع إلى أمه وبنفس الوقت يسترق النظرات إلى جسدها .. جسدها ممشوق .. أفخاذها ممتلئة قليلا تخبر عن قوة جسد صاحبتها .. أكتافها مشدودة .. حجم أثدائها كبير تنتصب في وسطها حلمات فاتحة اللون .. بين البني والزهري .. لكن كسها غير ظاهر .. كانت تلف قدما على قدم .. مخفية كسها بشكل زادها إثارة .. وزاد من شهوة همام ليراه .. فكل ممنوع مرغوب .. اللعنة .. كيف يفكر في أمه .. لا هو لم يفكر .. كان يشاهد ما عرض أمامه فقط - لذلك قررت أنه هالشي يصير طبيعي ببيتنا .. يعني متل الأكل والشرب .. أنت بتستحي تاكل قدامي؟ - لا طبعا - وكمان هالشغلات .. لازم تكون عادية .. نحنا أهل وما لازم نستحي من بعض بشغلات يحتاجها كل إنسان كان كلامها مقنعا إلى حد كبير .. - على كل حال .. فكر بهالحكي وأنت عم تشاركنا بالقهوة .. لحظة لجبلك فنجان نهضت أمه لتجلب فنجان القهوة من المطبخ .. كان نهوضها كارثيا .. لقد اتضحت أمامه الملامح الدقيقة لكس أمه .. شفرات ناعمة جدا .. منتفخة قليلا .. قمحية اللون تميل جدرانها الداخلية إلى الزهر الغامق .. يعلوها بظر صغير منتصب .. بطول 1 سانتيمتر تقريبا .. كانت فاتنة بكل تضاريسها تعود سوسن من المطبخ .. تنحني لتصب القهوة .. يبان مع انحنائها مساحة صغيرة كانت مختفية بين الأرداف .. يحدق همام بين الأرداف ليرى بخش طيزها الأسمر اللون .. اللعنة .. إنه ينتصب لا إراديا ... كيف لا وهو الذي أدمن على تخيل طيز المرأة وبخشها .. وأتته الفرصة ليرى طيز امرأة ناضجة مكتملة - تفضل فنجانك انحنت مناولة إياه الفنجان .. لتهتز أثداؤها أمام وجهه قاتلة ما بقي لديه من ممانعة .. هي لذيذة بحق - بقا شو قررت همام بيك .. تنضم للحلف تبعنا؟ وأطلقت ضحكة صغيرة .. كان لا يستطيع الكلام .. بقي ساكتا .. لا يقوى على التفكير بأي شيء - يلا خلص قهوتك .. وقوم غسل بينما جهزلكم الإفطار .. طبعا لا ترجع بهالشورت ... اقلعه وتفضل عالأكل اذا اقتنعت بالحكي - وإذا ما اقتنعت؟؟ - ما بتقدر .. هي قوانين جديدة بالبيت ولازم تنفذها .. بس تنفذها بقناعتك أحسن ما تنفذها بالغصب .. هههه - بالغصب ..؟؟؟ قالها واتجه إلى الحمام .. غسل وجهه .. وتوجه إلى غرفة الطعام .. كان يفكر بكلام أمه .. بالغصب!!!! دخل إلى الغرفة .. تنظر الأم إليه .. لم يزل يرتدي شورته .. حتى قميصه الرقيق كان لا يزال يرتديه - يبدو بتفضل بالغصب قالتها أمه وتوجهت إليه .. انحنت لتشد الشورت إلى الأسفل - لاااا .. لك شو عم تعملي - يلا اشلحه .. خلص بين كلشي .. ما عاد في داعي تستحي كان غير مصدق لما يحدث .. أحس بنفسه منوما وهو يطيعها .. يرفع قدما عن الأرض .. يرفع الثانية .. يصبح عاريا بالكامل .. إلا من قميصه - يلا اشلح القميص وشرف عالأكل خلع قميصه ورماه على الكنبة الجانبية قريبا من رهف .. كان عاريا بالكامل ... اللعنة .. كيف يطيعها في هذا .. ولكنها فعلا قوية الشخصية .. كان لا يستطيع معاندتها في شيء .. توجه إلى طاولة الطعام .. سحب كرسيا وجلس - يلا حبيبتي رهف .. تفضلي عالأكل نهضت رهف .. وهي مترنحة مما رأته .. فجسد أخيها كان رائعا بكل المقاييس .. صدره .. أكتافه .. أما زبه فكان وحده حكاية .. طويل . ثخين .. بنصف انتصابة .. كان البلل قد نال من كسها مما شاهدته توجهت إلى الطاولة لتجلس - لحظة .. وين رايحة رهف خانم .. يلي قلته لأخوك بينطبق عليك - بس ماما هالشي زيادة .. مو معقول - ليش شو فرقك عنه .. خلص اقتنعوا أنه هالشي طبيعي .. جسمكم مو شي مخجل أبدا .. بالعكس أنتوا روعة .. يلا تفضلي حبيبتي .. اشلحي وتعي عالأكل كان هذا الأمر لا يتطلب إلا حركة بسيطة من رهف .. فعلى جسدها لا يوجد إلا تلك القطعة الرقيقة من الثياب .. لكنها لم تجرؤ .. وقفت مترددة .. خجلة من طلب أمها - يلا حبيبتي .. حيبرد الشاي بتردد .. بتلكؤ .. تمد يدها اليمنى .. تزيح شيال كتفها الأيسر بتردد .. تنزله ببطء .. وعينا همام معلقة فيها .. ينكشف ثديها وتخرج الحلمة الناعمة ... تنزل الشيال الآخر لينكشف ثديها الآخر .. يهوي الثوب ببطء ليصل الحد الأعلى لشفرات كسها ... تنكشف الشفرات تدريجيا .. ليبان مع انكشافها تلك اللمعة الخفيفة التي تدل على شهوة قد أصابت جسدها .. ثم يهوي الثوب إلى الأرض كاشفا ما بقي من الجسد تمشي بخطوات مرتبكة إلى الطاولة .. تسحب الكرسي وتجلس ... تقترب قليلا من طاولة .. فيستند النهدان على سطح مائدة الطعام بطريقة مثيرة .. وكأنها صحن قشطة ينتظر من يأكله ينكسر حاجز الخجل تدريجيا .. ينخرط الجميع في الأحاديث المتنوعة .. تنفعل الأم في أحد الأحاديث .. تهز يدها بعنف .. لينتبه همام إلى ما يجري أمامه عندما اهتز ثديها وتأرجحت الحلمة .. هل أنا في حلم؟؟ اللعنة .. كيف أجلس عاريا أمام أمي وأختي .. ولكن اهتزاز الثدي يوقظ في داخله مارد الشهوة .. ينتصب قضيبه تدريجيا ليبلغ المدى الأقصى من الانتصاب والقسوة .. ولحسن الحظ كان نصفه الأسفل يختفي تحت الطاولة فم يلاحظ أحد ما يحصل .. إلى أن جاءت الطامة الكبرى - ماما همام .. قوم جيب صحن الفواكه من المطبخ اللعنة .. كيف يقوم .. انتصابه سيحدث فضيحة بجلاجل .. ولكن .. لا ذنب له فيما يحدث ... فأمه أمرته بهذا .. هكذا أقنع همام نفسه وهو ينهض ببطء ليبرز زبه المنتصب أمام وجه أخته التي فتحت فمها معبرة عن مشاعر مختلط .. زب قاس .. كبير .. ناعم الملمس .. ذو طربوش زهري غامق .. يجلس على الرأس شامخا كملك على كرسي عرشه .. يعود همام حاملا صحن الفواكه .. وقضيبه يكاد ينكسر من شدة الانتصاب - همام .. حاسستك متدايق - لا أبدا - بقصد متدايق .. يعني بحاجة للتفرغ الجنسي .. ومتل ما اتفقنا هالشي لازم يكون طبيعي - بس ماما لا تهكلي همي .. هلأ بغرفتي بزبط أموري - بغرفتك؟؟؟ ليش؟؟ .. قلتلك هالشي كتير طبيعي .. وأي إنسان بيحتاجه .. يلا اقعد عالكرسي وريح حالك لبين ما قشرلكم الفواكه كان همام يشعر بأنه منوم مغناطيسيا عندما تأمره أمه .. كانت قوية الشخصية .. تتمتع بأنوثة رهيبة وحزم عال .. جلس على كرسيه مترددا - يلا ماما لا تستحي أمسكت بيده .. وضعتها على زبه المنتصب .. وربتت على فخذه بنعومة بدأ يحرك يده على قضيبه صعودا ونزولا .. ببطء في البداية .. يسرع تدريجيا .. تحتدم نيران الشهوة داخله .. يتعرق وجهه وهو مغمض العينين. يفتح عينيه قليلا ليرى رهف وهي تنظر إليه والشبق يبدو على حلمات صدرها المنتصبة ... يعود فيغلق عينيه متخيلا أخته في أوضاع مثيرة .. يتخيلها تمسك بقضيبه مداعبة رأسه .. يتخيلها مرتمية في حضنه ترضع من حلمات صدره .. تخيلاته تلك دفعت بحمم الشهوة المحتبسة في خصيتيه .. يرتعش .. يزداد ارتعاشه .. تنتشر الرعشة من قاعدة الخصيتين إلى رأس زبه المنتصب والذي كاد أن ينفجر .. يفتح عينيه قليلا .. يغيب سواد عينيه وهو يقتر من إفراغ حمولته من الشبق .. يتمتم .. يغيب عقله عن الوعي .. ليصرخ: - رهاافففففف ... آاااااه .. اممممم ... اه ... اه ... هففففف بدا واضحا لأمه ولأخته أن ما اعتمل في رأس همام أثناء رعشته كان متعلقا برهف بطريقة أو بأخرى .. تنظر الأم إلى همام: - يلا تفضل .. الفواكه جاهزة - لحظة بس لقوم غسل إيدي كان يقولها بشيء من الخجل .. وهو يشير إلى يده اليمنى التي سال عليها المني - لك أي عود بلا تعقيد .. سوائل شهوة الرجل كتير طبيعية .. حتى بقولوا أنها كتير مفيدة لجسم الأنثى - لجسم الأنثى!!! - أي .. بتشد البشرة .. وبتغذيها اقتربت الأم لتأخذ شيئا من المني على أصبعها .. وتدهنه على حلمتها وهي تتكلم بكل بساطة وكأنها لم تفعل شيئا - وكمان بتساعد على بقاء حلمات الصدر ناعمة من دون تشققات وأكملت مسح المني على حلمتها الأخرى لتشارك بهذا العمل يدها الأخرى .. فتظهر كما لو أنها تداعب حلمتيها. كانت رهف غير مصدقة لما يحدث .. ستنفجر .. نعم .. الشهوة ستقتلها .. وأمها تتعامل مع الأمر بكل بساطة. همام اقتنع كالعادة بكلام أمه .. جلس على كرسيه .. وبدأ بتناول الفواكه مع رهف وسوسن .. وبقية المني لا زال على خلف كفه ... الجزء السابع كان ذلك الفطور العاري قد غير الكثير من المفاهيم لدى أفراد العائلة .. حيث يتحتم الآن على كل فرد منهم الالتزام بقرارات الأم التي غيرت النظرة إلى الجنس والحاجة للجنس. ولكن هل يعقل هذا؟ هل يمكن أن نستمر في هذا؟ هل يمكن أن أحلب كسي أمام همام بشكل طبيعي؟ هل يمكن أن يكون التعري أمام بعضنا طبيعيا لهذه الدرجة؟؟ جالت الخواطر برأس رهف وهي تجهز نفسها للخروج ... كانت واقفة أمام خزانة الملابس لاختيار ثياب الخروج مع صديقاتها، يرن هاتفها ... تعتذر صديقتها عن الخروج وتلغي السهرة. يأتي صوت الأم من الداخل: - مين اتصل رهف؟ - رفيقتي رندة .. الغليظة لغت المشوار - يلا تعي كملي السهرة معي .. عم اتفرج عالتلفزيون - يلا حألبس تيابي وجاية - لك مافي داعي .. تعي .. الجو حلو وما بده تياب كانت رهف لا ترتدي إلا سوتيان ناعم جدا وسترينغ يكاد لا يغطي إلا شق الكس .. استجابت لأمها وخرجت إلى الردهة .. لترى أمها جالسة تعبث بالموبايل غير مرتدية لأي شيء .. كانت لا زالت بهذا الوضع منذ الصباح بعد الفطور. - مرحبا ماما كيفك؟ - أهلا حبيبتي .. تعي اجلسي قدامي .. هلأ في فلم كتير حلو بده يطلع بعد نص ساعة ساد الصمت للحظات وكل منهما تحدق في شاشة موبايلها. - شو رأيك بقرارات اليوم ويلي صار اليوم الصبح - اممم .. بصراحة أنت قلت طبيعي هالشي .. بس أنا ما عم أقدر أتخيله طبيعي وعم استثار جنسيا وقت التفكير فيه - أي طبعا .. لازم تستثاري .. وهاد الشي طبيعي كتير .. نحنا بشر رهف .. خلينا ما نتخبى ورا أصبعنا .. الإنسان يلي ما بحب الجنس بكون مريض - بس أنا استثارني منظر أخي؟؟ - ليش أخوكي مو شب متل كل الشباب .. مو عنده زب متل كل الشباب؟؟ .. وكسك أكيد حيتهيج وقت يشوف زبه .. يخرب زوقك هيجتيني بهالحكي .. وضعت الأم أناملها وأمسكت شفرة من شفرات كسها بنعومة .. وأخذت تلاعبها أثناء حديثها مع رهف .. ما سبب انتصابا فوريا للبظر المختبئ بين الشفرات - حبيبتي رهف انتظري شوي .. هلأ برجعلك .. بس حاسة حالي ممحونة شوي - أوك خدي راحتك مامي تناولت سوسن قطعة موز من صحن الفواكه أمامها وأخذت تداعب بها كسها .. أدخلت رأسها بين الشفرات .. لتتابع بإدخالها بشكل شبه كامل .. كانت ثخينة نوعا ما ... من القياس الذي تفضله كل النساء ... تدخل ببطء وتلتصق بها الشفرات عند خروجها صوت باب المنزل يفتح .. يبدو أن همام قد أتى .. تقترب خطواته من الردهة التي يجلسون بها .. تتعلق عينا رهف بمدخل الردهة .. كيف سيشعر همام عندما يرى أمه تداعب نفسها بهذه الطريقة .. كيف .. وكيف؟؟ أسئلة سرعان ما ستكشف عنها الثواني القادمة .. صوت همام ينطلق عاليا - مسا الخير يا جماعة .. شو وينكم يقطع جملته عندما يدخل إلى الردهة ويرى أمه بهذه الوضعية المثيرة .. تفتح الأم عينيها .. تقول له وهي شبه غائبة - تفضل عود معنا .. خمس دقايق بخلص وبرجعلكم كانت تتكلم بصوت يقطر أنوثة وشبقا .. شبق تلك المرأة الأربعينية التي حرمها الدهر من الجنس جلس همام على نفس الأريكة التي تجلس عليها أخته ... فليكن ما يكون .. إذا أرادت صاحبة المنزل هذا - شو رهف خانم .. ليش مو ملتزمة بالبروتوكولات الجديدة؟ - ههههه .. ليش؟ هي لابسة قطعتين خفاف - حتى هاد ممنوع - يسلملي المطيع لأمه .. ما تقوم أنت تشلح بالأول كانا يتكلمان وصوت اصطفاق شفرات الكس لأمهما يعلو ينهض همام .. يشلح ثيابه كلها ويعود ليجلس عاريا تجاريه رهف .. تقف وتشلح السوتيان والسترينغ لتبقى عارية كما خلقها ربها ... وتعود لتجلس على طرف الأريكة بجانبه .. لتلاحظ انتصاب زب أخيها .. تمد يدها وتمسكه بحركة خفيفة وهي تضحك - هههههه.. شو يا أستاذ .. مو اليوم الصبح حالبه - أي شو بدي أعمل إذا قدامي تنتين بخلوا الحجر يسيخ .. ههههه كانا يتبادلان الكلام ويد رهف لا تزال على زبه .. بينما بدأت أناملها تعبث برأس قضيبه بنعومة زادت من قساوة زبه كان مستوى الشهوة الذي خيم على الغرفة قد أنساهما أنهما أخ وأخته ... كانت رهف تتصرف بلا وعي، يقوها ذلك الكم الهائل من الشهوة التي تولدت لكونها عارية أمام شاب عار .. بغض النظر عن من يكون هذا الشاب. إنها فرصتها التي لا تعوض لتطبق ما تعلمته من أفلام الجنس التي أدمنت إطلاق رعشتها عليها .. الآن يوجد أمامها شاب مكتمل الرجولة .. بزب طويل يملأ فراغ الشهوة للأنثى. كانت تداعب رأس زبه الذي كاد أن ينفجر من لمساتها .. في جو مشحون بصوت اصطفاق يد الأم على كسها .. لم يتمالك همام نفسه .. اقترب بشفتيه من الحلمات الناعمة الدافئة .. التقم إحداها بفمه وبدأ برضاعة ولدت شحنات كهربائية بين فخذي رهف، لتفتح فخذيها في محاولة منها لتبريد تلك النار المستعرة، ويدها لا تزال تداعب زب أخيها ... نظرت رهف بطرف عينها لتتأكد أن أمها لا تراهما .. فقد كانت في داخل نفسها لا تجرؤ على فعل مثل تلك الأمور أمام أمها .. كما أنها لا تدري بعد كيف سيكون رد فعل أمها لو رأت أولادها يمارسون الجنس مع بعضهم ... إذا سأكتفي ببعض المداعبات الخفيفة أروي بها عطشي ريثما تنتهي أمي من الإتيان بشهوتها .. تقول رهف في نفسها .. وهي لا تزال تدغدغ رأس الطربوش الذي يعتلي زب أخيها .. بينما تعانق بيسراها رأس أخيها الذي لا يزال يرتشف الحب من نهدها .. وتضغط على رأسه وكأنها تطلب منه المزيد. يفلت همام الحلمة وينزل بشفاهه ليرضع من كس أخته .. لقد كان ينتظر هذه اللحظة منذ زمن بعيد حتى في أحلامه .. يلتقم بظرها بين أسنانه ... يلحس الخط الفاصل بين شفرتي كسها من أسفله إلى أعلاه بتلذذ .. يعود فيضع البظر المنتصب بين شفتيه معانقا طيزها بجنون. كانت يدها لا تزال تعبث بخصيتيه تارة .. وبرأس قضيبه تارة أخرى ... ملقية فيه في بحر من المتعة يكتسب صوت تلاطم أمواجه من يد الأم التي تصطفق بعنف على فتحة كسها .. يعانق طيزرهف بعنف لتنسكب من رأس زبه دفقات غزيرة من المني يستقر معظمها على داخل فخذه وعلى يد رهف اليمنى .. يستقر جسده ويهدأ وهو لا يزال محتضنا لطيزها بنعومة ... كان هذا بالنسبة لرهف مشكلة ... فهي تكاد تصل رعشتها بينما قضى أخوها شهوته وحلب زبه ... ما استدعاها إلى إكمال ما بدأه بيدها .. مسحت المني بيدها اليمنى على فرجها الذي انتفخ من الشهوة .. وأخذت تداعبه بلطف وهي تنظر إلى فخذي أمها المفتوحتين ... لم تتمالك نفسها فقامت لتجلس بجانب أمها .. تلصق كتفها بجسدها العاري .. تحس بدفئها وحرارة شهوتها التي لم تنته بعد ...لتكمل ما بدأته وهي ملتصقة بها .. لم يستمر الوضع طويلا حتى هاجمت الرعشة جسم رهف بعنف .. ففرغت من سوائلها الكثير حتى سال بعضه على الكنبة ... بينما لم تزل أمها تدخل أصبعين في فتحة كسها وتستجدي الرعشة للقدوم .. ولم يخذلها كسها فانفتحت أبوابه بعد دقيقة ونصف لتفرغ ما به من شهوة ... ويسكن جسدها متكئة على جسد ابنتها. فتحت سوسن عيناها لتنظر متعبة إلى رهف - جبتي ضهرك رهوفة - أي مامي - وهمام .. ليش ما ضل معنا؟ يبدو أنها لم تر شيئا ... جيد .. فأنا لا أجرؤ على البوح بما حدث - ما بعرف .. كان هون بعدين طلع - وملتزم بالقوانين؟؟ - أي أكيد .. مو لابس شي كان - شو رأيك بهمام كشب؟ - همام أخ رائع - مو كأخ ... كشب - يعني ...قصدك - أي قصدي كشب .. جسم .. جمال - بجنن - إيوه ... طيب اعترفيلي .. شو أكتر شي فيه بتحبيه كشب؟ سكتت رهف قليلا .. كانت لا تكذب .. ولكنها لا تجرؤ على البوح بكل ما يعتمل في عقلها - بحبه كشب بشكل عام .. - وشو أكتر شي بجسمه بتحبيه - بصراحة .. امممم .. شكل زبه - هههههه ... ايوه .. وعرفانة تختاري يا ملعونة وهما يتبادلان الحديث .. يدخل همام إلى الغرفة عاريا .. يهتز قضيبه أمامه بنصف انتصاب - نعيما ماما - ينعم عليك يا قلبي .. لك تعال اسمع أختك شو عم تحكي - خير ... شو عم تحكي - قال أنت جسمك حلو .. وأحلى شي بجسمك هو زبك ... ههههههه احمر وجه همام ولكنه قرر الاستمرار في اللعبة - أي وأنت عندك شك بهالشي ... هههه - طيب وأنت شو بتلاقي أحلى شي بجسم رهف؟ - بزازا طبعا .. بجننوا .. حلماتها الكبيرة الناعمة بتجنن - أووووو ... معك حق .. لازم تدوقهن معناها ولكن .. هل يعقل أنها لم تر ما فعلت أنا ورهف منذ قليل. .. فليكن .. قال همام في نفسه - رهف .. قومي رضعي أخوكي ودوقيه طعم بزازك - لاااا .. عنجد عم تحكي - أي يلا .. متل ما عم قلك تنهض رهف ويهتز ثدياها أمام جسمها وهي تسير إلى حيث جلس أخوها .. تجلس إلى جانبه ... تمسك برأسه وتضعه على حضنها ... ومن ثم تضع حلمتها في فمه كان أثر هذا مباشرا على همام .. فزبه بدأ بالاستطالة .. تزداد صلابته تدريجيا .. يصبح في أجمل حالاته خلال فترة لا تتجاوز الدقيقة .. وصوت الرضاعة من الحلمة يعلو في هدوء الغرفة .. كان مستغرقا في مص حلمة صدر أخته .. ما أوقد شهوتها مرة أخرى .. لتمتد أناملها بنعومة فتمسك رأس زبه وتداعبه .. كان تبادل الشهوة بينهما يشتد شيئا فشيئا حتى وصل إلى نقطة الانفلات الجنسي. ومراقبة أمهما لهما جعل الانفلات الجنسي على أشده ارتفع همام بجسده ليصبح موازيا لجسد أخته .. كان رأس زبه يلمس شفرات كس أخته بشكل عفوي زاد من شبقه .. لم يعد همام متمالكا لنفسه .. وضع رجل أخته اليمين على كتفه وبدأ بمداعبة كسها برأس زبه ... كان من الواضح أنه فقد السيطرة على نفسه ... بدأ بإدخال رأس زبه بين الشفرتين ... ليعلو صوت أمه بشكل عنيف: - لا يا همام .. هون وبس انتفض همام ونظر إلى أمه مستغربا .. لتتابع موجهة حديثها إليه: - أنت بتعرف أنه أختك لساتها عذراء ... وهالشي ما بصير إلا إذا هي أخدت قرارها فيه ... وطبعا هالقرار مو أثناء شهوتها .. كان همام يرجف من الشهوة .. كان يريد لهذا القضيب المنتصب أن يختبئ بين شفرات الكس الملتهب .. ولكنه لم يعتد على عصيان أمه أطرق همام في الأرض ودمه يكاد ينفجر في وجهه .. أنه في حالة لا يمكن لأي شاب أن يتحكم بها - تعال لعندي .. أنا بعرف أنك متدايق هلأ .. تعال عود جنبي كانت الأم تخاطبه وهي تمد رجليها على الأريكة بشكل جعل من فخذيها طبقا شهيا .. ناهيك عن الكس المختبئ في أعلى هذين الفخذين الممتلئين اقترب همام وزبه يتقدمه .. كان في أقصى حالات هياجه .. حتى أن لمسة يد أمه على زبه جعلته ينتفض .. وهي تقول له ممسكة زبه: - تعال حطه جواتي وريحه - بس ماما - هسسسس كانت شهوة همام لا تمكنه من التفكير .. اقترب من أمه وبدأ بوضع طربوش زبه بين شفرات كسها ... كانت دافئة .. مبللة .. زلقة ... جعلت من زبه يغوص سريعا ليلتقي الجسدان بعد أن التحم العضوان .. ويرتاح فخذاه على فخذيها .. ويبدأ صوت اصطفاق اللحم يعلو كان ملمس حلماتها المنتصبة قاتلا عندما لامست بصدرها صدره .. نعومة حلماتها وهي تتدغدغ صدره قذفته بعيدا في وادي الشهوة .. فلم يطل احتباس المني في خصيتيه .. ليشد جسد أمه إلى جسده .. وتبدأ الارتعاشات الواحدة تلو الأخرى .. مفرغة حمولة المني رشقة تلو الأخرى .. ليسكن الجسدان وهما متعانقان .. تتالى رعشات صغيرة .. ثم يغلب النوم عيون همام .. فيستغرق وزبه لا يزال يرقد بين تلك الأفخاذ الشهية .. ويخيم الهدوء على المكان الجزء الثامن نصف ساعة مرت وهمام مستغرق في نوم عميق .. يفتح عينيه .. يا للهول .. كان لا يزال مستلقيا على جسد أمه التي كانت تعانقه راقدة تحت جسده كانت تنظر إليه بهدوء أنثى ترى فيه الرجل الذي يشبع شهوتها - لك تسلملي أحلى سوسن بالعالم تطلق الأم ضحكة رنانة .. تقبله من كتفه - انبسطت؟ ارتحت؟ - روقت ... يا حرام عالأيام يلي كنت خسرانك فيها .. بدي عوضها .. بدي ضل قريب من جسمك كل يوم .. كل ساعة - عجبك جسمي؟ انحنى همام ليطبع قبلة سريعة على حلمتها .. ثم يقوم ليغتسل ... تحين منه التفاتة ليرى رهف مستلقية على الأريكة تعبث بهاتفها - يا سلام عليكم .. انتوا انبسطوا وارتاحوا وأنا ضل حبيسة الشهوة يلي جواتي .. بصير هيك؟ - أنا خفت عليك رهوفة .. ما كان بدي تفقدي عذريتك بلحظة ضعف - هي الشغلة عيارها زيارة طبيب .. - يعني بدك تنتاكي ولك مجنونة؟؟ - بصراحة .. أي كان همام يجلس مستمعا إلى ذلك الحوار بين رهف وأمه .. ومنظر جسد رهف العاري أعاد لهيب الشهوة إلى جسده .. فبدأ قضيبه بالانتصاب من جديد .. خاصة بعد أن رأى أنامل رهف الناعمة تلاعب حلمتها بلا شعور أثناء الحديث مع أمها. تقوم الأم وتسير إلى حيث تستلقي رهف .. وقوفها أدى إلى انسياب بعض قطرات المني المحتبسة في كسها بعد أن انتاكت من همام. تسيل القطرات من الكس الناعم على الفخذين الممتلئين. تجلس إلى جانب رهف .. تضع يدها حول رقبتها وعلى كتفها - حبيبتي أنت عرفانة شو عم تحكي - أي ماما .. عرفانة .. وأنا عرفان شو بدها يجيب همام .. وهو ينظر إلى بظر رهف المنتصب .. يقترب منها .. يضع رأسه بين فخذيها .. ويبدأ بالرضاعة واللحس - ااااه .. أي حبيبي .. ارضاع .. كول كسي .. كسي كتير طيب .. لحوسلي ياه ... كان همام يلاعب بلسانه الأماكن المختلفة من كس رهف .. فتارة يدغدغ البظر .. وتارة يلحس الشق الناعم .. وأخرى يغوص بلسانه كله داخل الكس المنتفخ شهوة كل هذا كاد أن يذهب بعقل رهف التي أصبحت بحالة يرثى لها وهي تمسك برأس أخيها - نيكني .. ما عاد اتحمل .. دخيلك نيكني كان همام يعلم أن أخته جادة وتريد أن تنتاك .. ولكنه كأخ لم يشأ أن يذهب بعذريتها .. كان يحبها ويخشى عليها ولا يريد أن تذهب بغشائها ساعة شهوة ... فقرر أن يريحها على طريقته ... وبشكل آمن نوعا ما .. كانت هذه الأفكار تعصف برأس همام وهو يدخل لسانه في كس رهف ويخرجه بنعومة - نيكنيييي .. همام ما عاد أتحمل ... ببوس إيدك نيكني كانت تطلق فحيحا كالأفعى .. من الواضح أنها وصلت لمرحلة فتاكة من الحاجة والشبق الجنسي. لكن همام تماسك قليلا وهو يكمل المهمة بلسانه الذي أصبح مبللا بسوائل الشهوة المتدفقة من كس أخته. رفع رأسه قليلا ... نظر إليها بكل شهوة ثم عاد ليتابع اللحس والمص. أدركت رهف ما يبتغيه همام .. نظرت إليه بهستيريا جنسية - بدكم تحافظولي عالغشاء ... حلوا عني .. ارحموني .. عم قلك نيكني .. أنا عم أطلب .. نيكني .. أرجوك نيكني نظر همام إليها .. كان لا يجرؤ على فعل هذا .. كانت الأم جالسة تنظر إلى هذا المشهد الخرافي الذي يكاد ينفجر شبقا ... كان التردد والرفض واضحا على همام .. ولكن الشهوة سيطرت على رهف لتقوم بما لم يخطر على بال أحد ..وقفت وتوجهت إلى المطبخ ... لتعود ممسكة بحبة موز متوسطة الحجم .. تجلس في وسط الغرفة ... وتبدأ بإدخال الموزة في كسها - وهي حخلصكم من العائق ... حخلصكم من حاجز الشرف المزعوم - لااااا .. رهف .. إهدي شوي .. رهااااف يصرخ همام محاولا ثني رهف عن قرارها .. لكن بضعة نقاط من الدم تسيل على الأرض كانت كافية لتقطع صرخته وتسود الصدمة في الغرفة ينظر همام إلى رهف باستنكار .. غير مصدق ما حدث - لك غبية .. شو عملتي ... مجنونة أنت - لا مو مجنونة .. يلا تعا كمل وبلا حكي فاضي ... هي خلصتك من العائق نظر همام إلى أمه التي أشارت له بكفها أن لا حول لها ولا قوة .. - ماما احكيلك كلمة - مشي الحال .. ما عاد ينفع الحكي - أي مشي الحال .. تعا نيكني تقوم رهف وتتوجه إلى حيث أخيها .. الذي كان قد خف انتصاب زبه بسبب ما حصل .. تنزل إلى صدره وتبدأ بمداعبة حلمته .. ويدها ممسكة برأس زبه - صار وقت يدفى هالطربوش جوة كسي ـ يخرب زوقك شو مجنونة قالها همام وزبه ينتصب ويشتد انتصابه .. كانت حلمة رهف تهتز أمام وجهه .. لم يتمالك نفسه وبدأ بالرضاعة ... مما زاد في هياجها الجنسي .. اقتربت منه، عانقته، بللت قضيبه بلعابها، وبدأت في إيلاج أول قضيب في حياتها .. ولزيادة المتعة، كان قضيب أخيها .. أخيها الذي عاشت معه العمر أخوة بريئة .. أخيها الذي كانت لا ترى فيه إلا الأخ .. أصبح الآن كل شيء .. فهو الأخ .. والحبيب .. والزوج .. كل شيء كانت تفكر بهذا ورأس زبه ينزلق بين أشفار كسها الملتهب .. لتبدأ الكهرباء تسري في جسمها مع ملامسة رأس قضيبه لنقطة الجي سبوت ... كان شعورا جنونيا جعلها تتعلق برقبته .. تعتصر جسده إليها .. تمسك ردفتي طيزه وتعتصرها بعنف .. تدخل أصبعها بين الفلقتين وتدغدغ بخش طيزه بطريقة أصابته بالهستيريا كان قد اكتمل دخول زبه فيها .. حتى أنها أحست أنه يكاد يلمس حلقها .. إذا هذا هو الشعور الذي يتكلمون عنه .. كهرباء .. دغدغة ... انهيار .. انقباض .. تقلص .. يا له من رائع هذا المدعو بالزب .. والأشد روعة هو أن يكون هذا الزب لهمام. كان همام يدخل زبه ببطء .. ويخرجه حتى يكاد أن يخرج رأسه .. استمرا على هذا المنوال لربع ساعة .. ضربت فيها الشهوة جدران مهبل رهف عدة مرات ... إلى أن جاء دور همام .. وبدأ يرتجف معلنا وصول قطرات المني إلى نهاية الرحلة .. كان يريد إخىاج زبه ليقذف عليها .. إلا أنها أمسكت طيزه بعنف ومنعته من الإخراج .. لم يستطع التوقف .. لتندفع دفقات المني داخل رحم أخته .. دفقة .. اثنتان .. ثلاثة دفقات كانت كافية ليسترخي جسده فوق جسدها وهو يعانقها بعشق. تمر عدة دقائق .. يرفع همام رأسه وينظر بضياع إلى عيني أخته .. وكل نفسه تضج بسؤال واحد ... كيف فعلت هذا؟؟؟ - يلا رهف .. قومي اعملي شاي .. خلينا نهدي أعصابنا توجه الأم حديثها إلى رهف .. التي قامت من على زب أخيها .. والسوائل تسيل من شفاه كسها على فخذيها ... لتمسح فخذها من الداخل وتدهن بالسوائل صدرها - سمعت أنه هالسوائل مفيدة للبشرة .. ههههه وتتهادى متراقصة كفراشة .. كيف لا وقد ذاقت اليوم طعم الزب عندما يضرب جدران الكس .. شعور يجعلها مدمنة .. نعم .. لقد أدمنت على زب همام .. لابد أن أنتاك منه كل يوم يوم .. لابد ... تغيب في المطبخ بضعة دقائق وتعود حاملة فناجين الشاي .. - تفضلوا ـ يسلمن يا عروس ـ تكرم .. يا زوج المستقبل يضحك الجميع .. ويجلسون جميعا عراة يحتسون الشاي .. ويتبادلون بعض الأحاديث ـ شو رأيكم نقضي الإجازة بأوروبا؟ تسأل الأم .. فيجيبها همام ـ ليش .. شو في ببالك؟ ـ بدي نروح سوا عشاطئ العراة .. شو رأيكم؟ ـ ولي .. بفرد مرة .. شو بدن يقولوا علي الناس أنا وزوجي ـ هههه .. زوجك؟؟ شايفك صدقتي أني زوجك!! ـ مالي تاركتك والسما زرقا .. بعد ما دقت طعمته أدمنت عليه ـ يخرب زوقك شو ممحونة يتبادلون ضحكات خفيفة .. ثم يتفقون على السفر إلى أوروبا .. كانت الأم تتوق للخروج عارية أمام الناس .. ورهف تحس في هذا الأمر كسرا للعادات .. تجربة جديدة مع أخيها الذي أدمنت زبه [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
حكم الشهوة - حتى الجزء الثامن
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل