قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
داخل نطاق العائلة - حتى الجزء الثامن
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 89261"><p>أعضاء المنتدى الجميل ، حبيت أفضفض معاكم وأحكي لكم حكايتي اسمي نهاد عايشة في إحدى محافظات الوجه البحري بيقولوا عليا حلوة</p><p>طولي 168 سم وزني 75 كجم بزازي مليانة وحلوة بس مش كبيرة ، وسطي رفيع ، طيازي بارزة شوية ، بشرتي بيضا وناعمة جدا ، عيوني عسلي ، شعري أسود وناعم ومش طويل ، وبحكم إني أنثى مش عايزة حد يعرف سني</p><p></p><p>أنا عايشة مع ماما شادية وطبعا أنا ماقولتش سني فطبعا مش هقول سن ماما بس هي مش عجوزة ، وطبعا مش شابة بس حتة ست مزة العيلة هي بيضا وعينها رمادي وشعرها كستنائي وطويل طولها 170 وعودها مالوش حل صدرها حتة ملبن بحلمات وردي هما كبار شوية بس متناسقين مع وسطها وطيازها دي حاجة كدة تشتهي تلمسها بيترجوا زي الچيلي وهي ماشية</p><p></p><p>وزوج ماما خالو رأفت وده ابن عمة ماما وده راجل تشوفه تقول چان من چانات السينما طوله 180 سم ، لونه خمري جسمه مليان عضلات ، ومشعر ، بالنسبة لبابا فكل اللي اعرفه عنه انه هاجر لأوروبا وبعد كام سنة ماما اتطلقت منه</p><p></p><p>وأخويا أمير وده أكبر مني ب 4 سنين وبيقولوا إنه شبه بابا هو طوله 168 سم وبكرش وبشرته قمحي غامق ، وده أكتر حد أنا بعشقه</p><p></p><p>وأخويا عمرو وده أصغر مني بسنتين وده واخد لون عيون ماما بس بشرته قمحي فاتح وشعره بني ناعم بس مفلفل شوية طوله 175 سم</p><p></p><p></p><p>اللي فاكراه أنه بعد ما بابا هاجر قعدنا مع جدي أبو بابا وخصوصا إنه أرمل و عايش وحده ، كان أمير هو أقرب حد ليا كنت باعتبره أخويا وصديقي وحبيبي وكنا صريحين جدا مع بعض ، وفي مرة جالي قالي :</p><p>أمير : عايز أقولك على حاجة يا نهاد</p><p>نهاد : خير يا حبيبي</p><p>أمير : مش أنا وأمين على علاقة ببعض</p><p>نهاد : أمين ابن خالك</p><p>أمير : أه</p><p>نهاد : على علاقة ببعض ازاي يعني ؟!</p><p>أمير : يعني بنمتع بعض</p><p>نهاد : صدقني مش فاهمة</p><p>أمير : إنتي عارفة إن أنا وأمين اصحاب وبنقعد مع بعض كتير وبنستحمى سوا</p><p>نهاد : تمام</p><p>أمير : بصراحة في يوم واحنا بنستحمى طلب مني يمص لي زبي</p><p>نهاد : يع إيه القرف ده</p><p>أمير : عايزة الحق دي حاجة ممتعة جدا</p><p>نهاد : المهم إيه اللي حصل بعد كدة</p><p>أمير : هو مسك زبي وقعد على ركبه وحطه في بوقه أنا جسمي قشعر وبدأ يلعب في بيضاني وشوية وحسيت جسمي بيتشد ويتشنج وكأني بضرب عشرة وجبت لبني في بوقه ، وطلب مني أمص له</p><p>نهاد : ومصيت له</p><p>أمير : بصراحة آه</p><p>نهاد : بقولك إيه يا أمير</p><p>أمير : إيه ياحبيبتي</p><p>نهاد : دلوقت الأولاد بيضربوا عشرة فيرتاحوا ، طب البنت ترتاح ازاي</p><p>أمير : البنت بتقعد تلعب في كسها لحد ما ترتاح</p><p>نهاد : ازاي</p><p>أمير : طب ممكن أطلب منك طلب</p><p>نهاد : خير</p><p>أمير بتردد : ينفع نريح بعض</p><p>نهاد : ما فهمتش</p><p>أمير : يعني ألعب لك في كسك وتلعبي لي في زبي</p><p>نهاد اتخضت وقالت : إنت واعي للي إنت بتقوله ، أنا أختك مش واحدة شاقطها</p><p>أمير : يا عبيطة احنا هنريح بعض ، مش بقولك هاعمل معاكي حاجة</p><p>نهاد : أنت كدة بتخوفني منك</p><p>أمير : بصي يا حبيبة أخوكي ، مش أنا وأمين بنريح بعض ، هو احنا كدة ضرينا بعض ، لا بالعكس ده احنا بنكون مبسوطين</p><p>نهاد : وهتريحني ازاي</p><p>أمير : بصي اقلعي هدومك كلها ونامي على ضهرك وغطي وشك</p><p>نهاد : ليه بقا ؟</p><p>أمير : لو عينك شايفاني هتتكسفي مني ، اتفقنا</p><p>وفعلا أمير خرج برة الأوضة وبعد شوية دخل كنت فعلا نايمة ملط ، أتاري أمير كان متفرج على فيلم سكس بين أخ وأخته وعشان كدة كان نفسه يمتع نفسه بيا</p><p>قلع هدومه كلها وطلع على السرير ومسك بزتي الشمال ونزل عليها بلسانه فخرجت مني آهات متعة فبدأ يمد إيده على كسي ويدلكه وهو بيلعب في بزازي بلسانه ، بدأت أتلوى من المتعة قام نازل بين رجليا وبدأ يلحس لي كسي ، جسمي اتنفض من المتعة شوية ومسك زنبوري بشفايفه وبدأ يداعبه فرفعت رجليا وحطتهم على ضهره وأنا بأن من المتعة وبقفش لنفسي في بزازي وشوية وجبت مايتي وغرقت ملاية السرير</p><p>لقيت أمير حط زبه بين شفايف كسي وبدأ يدلك زنبوري بزبه حسيت بلذة ومتعة مالهاش حل وفضل يدلك كسي بزبه لحد ما نزل لبنه على بطني وساعتها اتبسطنا أنا وهو جدا ، وبقينا أنا وهو بنمتع بعض كل ما نكون وحدنا لحد ما في يوم قالي :</p><p>أمير : شوفتي اللي حصل يا نهاد</p><p>نهاد : خير يا حبيبي إيه اللي حصل</p><p>أمير : مش أنا مصيت لصفوت ابن خالتي زبه وطلب مني يدخل زبه في خرم طيزي وأنا وافقت</p><p>نهاد : ايه ده هو ممكن الزب يدخل في الطيز</p><p>أمير : وبيدخل في الكس كمان</p><p>نهاد : بجد ، يعني ممكن تدخل زبك في كسي</p><p>أمير : لا طبعا</p><p>نهاد : ليه لأ ؟</p><p>أمير : لو دخلت زبي في كسك تتفتحي يا حمارة</p><p>نهاد : آه فهمت</p><p>أمير : بس ممكن أنيكك في طيزك عادي</p><p>نهاد : ماشي يلا</p><p>قلعت ونمت على بطني لقيت أمير جاب كريم مخدر وبدأ يدلك لي خرم طيزي لحد ما حسيت إن خرمي متخدر راح أمير نام فوقي وبدأ يدخل زبه حبة حبة لحد ما دخل كله وقعد ينيكني من طيزي وهو بيلعب في بزازي ويدلك لي كسي قعد حوالي 10 دقايق وحسيت بزبه بينبض وبيجب لبنه السخن في بطني</p><p>كنت مبسوطة جدا من تجربتي الجنسية الجديدة مع أمير أخويا</p><p></p><p>أسيبكم دلوقت وأكمل معاكم فضفضة بعدين</p><p></p><p>الجزء الثاني</p><p></p><p>حبايب قلبي أعضاء المنتدى الجمال ، أنا حكيت لكم عن أسرتي ، وحكيت لكم عن ارتباطي بأخويا أمير</p><p>المرة دي هحكي لكم عن عيلتي من ناحية ماما</p><p></p><p>كبير العيلة جدو عماد أبو ماما ده راجل رياضي طوله 175 سم وعيونه زرقا ووشه محمر وشعره رمادي ضارب على أبيض ناعم جدا حاجة كدة زي القمر</p><p></p><p>تيتة اعتماد أم ماما هي قصيرة ورفيعة واللي يشوفها جنب جدو يقولوا عليها أكبر منه لأنها من الستات اللي مهتمة ببيتها ومش في دماغها فكرة الاهتمام بنفسها ، على طول رابطة راسها ولابسة جلابية بيت</p><p></p><p>خالتو ملك دي أخت ماما الكبيرة ، متجوزة عمو أسعد وده يبقى ابن عم جدو عايشين أغلب حياتهم في الإمارات عندهم ولدين</p><p>صفوت وده أكبر من أمير أخويا بسنتين ، طوله 185 سم ، رشيق ، أبيضاني ، لا مشعر ولا رياضي</p><p>وسمير وده أصغر من صفوت بأربع سنين ابيضاني بردو وطوله حوالي 170 ، عودة مليان من غير تخن ، مشعر على خفيف</p><p></p><p>وبعد كدة خالو فؤاد أصغر من خالتو ملك بسنة ، حتة دكر كله خشونة وذكورة ، حاجة كدة تبقى عايز تتعلق بيها ما تسيبهاش ، دمه خفيف وروحه حلوة جدا ، أقرب حد لماما ، هو أسمراني زي تيتة ، عودة مليان وبكرش صغير ، جسمه معضل ، وهو مهندس ميكانيكا سيارات</p><p>وده متجوز ومخلف أمين وده من سن أمير أخويا وشبه خالو فؤاد لكن قمحي وفي طول أمير أخويا ومش مشعر</p><p>وماجدة هي أصغر مني بسنة ، عودها مليان شعرها بني طويل وكيرلي ، وصدرها وطيازها مليانين</p><p></p><p>بعد كدة ماما وطبعا كلمتكم عنها</p><p></p><p>وبعد ماما خالو رياض ، ده بقى أكتر حد شبه جدو بس مش محمر زيه لكن أبيضاني ، وشعره أسود ناعم وعيونه زرقا زي جدو ويقصر عن جدو حاجة بسيطة وهو أكبر مني ب 8 سنين ، بس مش مصاحبنا</p><p></p><p>بعد ما عرفتكم على عيلتي من ناحية ماما هكمل لكم حكايتي</p><p>بعد ما بقا أمير بيمارس معايا خلفي حكى لأمين لأنه صديقه المقرب ، فأمين حكى لصفوت ابن خالتي ، اتفاجأت بأن أمير بيقولي .</p><p>أمير : بقولك إيه يا نهاد ؟</p><p>نهاد : نعم يا قلبي</p><p>أمير : تحبي تجربي زب صفوت</p><p>بصيت له باستغراب وقولت له : يعني إيه ؟</p><p>أمير : أصل صفوت طلب مني نروح نبيت معاهم ، ويمتعونا</p><p>نهاد : هم مين دول اللي يمتعونا</p><p>أمير : صفوت وأمين وسمير</p><p>نهاد : أحيه ، هو سمير كمان بقا بينيكك</p><p>أمير : هو صفوت وسمير بس ، لأن أمين أخره أمص له بس</p><p>نهاد : طب قولي بصراحة</p><p>أمير : نعم</p><p>نهاد : مين زبه أحلى صفوت ولا سمير ؟</p><p>أمير : بصراحة صفوت ، زبه حوالي 19 سم وتخين</p><p>اتخضيت من وصف زب صفوت اللي واضح إنه زبه كبير فقلت له : وده بتستحمله ازاي</p><p>أمير : ما هو صفوت خبير في الموضوع ده</p><p>نهاد : طب وزب سمير</p><p>أمير : زب عمرو أكبر منه</p><p>اتفاجأت إنه قال عمرو : عمرو مين ؟</p><p>أمير : ها ، بتقولي إيه ؟</p><p>نهاد : هو أنا اللي بقول ، مش إنت اللي قلت عمرو ، قصدك عمرو أخوك ولا عمرو مين ؟</p><p>أمير : أيوا عمرو أخوكي</p><p>استغربت جدا وسألته : وده حصل إمتى ؟</p><p>أمير : من اسبوع</p><p>نهاد : وحصل ازاي</p><p>أمير : فاكرة انتي من كام يوم لما عمرو كان تعبان وجسمه سخن</p><p>نهاد : ده من شهر تقريبا</p><p>أمير : طلب مني أساعده يدخل الحمام ، فسندته لحد الحمام ، جيت أسيبه لقيته مش قادر يوقف ومن كتر التعب غرق هدومه ، فقلعته البنطلون والبوكسر واتفاجأت بإن زبه كبير فاستغليت الفرصة وقعدته على التواليت وجبت ميه وبقيت أمسك زبه واشطفه ، بعد كدة أخدته على سريره ولبسته وغطيته ، وبصراحة زبه مافرقش خيالي وقولت أول ما يخف ويقوم بالسلامة لازم أدوق زبه ، وفعلا من بعدها بقيت بتحرش بزبه</p><p>لحد ما فجأة لقيته بيقولي : أمير</p><p>أمير : نعم</p><p>عمرو : أنا عارف إن صفوت بينيكك</p><p>بصراحة ساعتها اتخضيت ومبقيتش عارف ارد أقوله إيه</p><p>عمرو : شوفته أكتر من مرة ، يعني نبقى قاعدين كلنا مع بعض على السطح عند خالتك ، وفجأة ألاقيك نزلت إنت وصفوت ، فأول مرة شوفتكم كنت نازل أدخل الحمام وسمعت صوتك وانت بتتوجع من زبه وبصيت عليكم من خرم الباب وشوفتكم</p><p>أمير : بصراحة اتخضيت وخوفت ، ومبقيتش عارف أعمل إيه ولا أقول إيه</p><p>عمرو : ومش عارف ليه عندي إحساس إنك نفسك تطلب مني ومعندكش الجرأة</p><p>أمير : بصيت في الأرض ، واتكسفت جدا لاقيته مطلع زبه وبيقولي : زبي أهو يا مرمورتي</p><p>ساعتها هجمت على زبه وقعدت أمص فيه ولما بدأ يقف لاقيته كبير على بوقي ، شوية ولاقيته بيقولي اديني طيزك ألعب فيها لفيت طيزي ناحيته ، فقعد بيعبصني ويبل صباعه من ريقه ويدخله وينيكني بصوابعه لحد ما حس إن طيزي مستعدة لقيته قام ونيمني على ضهري ورفع رجلي وبدأ يحط زبه على خرمي ويزق ، وحبه بحبه دخلت راس زبه ويا خرابي على الوجع ، لما حس إن زبه وجعني وقف حركة ولما حس إني هديت راح راشق زبه مرة واحدة للآخر ، ساعتها جسمي اتنفض بس هو كان متملك مني وفضل ينيكني وانا في قمة الانبساط وبصراحة عرف إني بنيكك من طيزك</p><p>نهاد : إيه ، إنت بتستهبل يا أمير</p><p>فجأة لقينا عمرو داخل علينا وبيقول : أهلا بأحلى شرموطتين</p><p>اتخضيت من كلام عمرو ومعرفناش نرد عليه لا أنا ولا أمير ، فقطع سكاتنا وقال :</p><p>- أنا داخل آخد دش فيا ريت تجهزي نفسك يا نهاد عشان عايز أمتع نفسي بطيزك</p><p>وفعلا قلع هدومه كلها ما عدا البوكسر اللي كان واضح جدا ان زبه حجمه كبير</p><p>بعد ما دخل عمرو الحمام ، قلت لأمير :</p><p>- هو عمرو واخد الموضوع عادي كدة ليه ، أنا حاسة إن في حاجة</p><p>أمير : يا ستي مش مهم المهم إنه هيمتعك</p><p>نهاد : ماشي اقوم أنا ألبس قميص نوم ، واجهز لزبه</p><p>قمت على أوضتي ولبست قميص أسود يا دوب مغطي طيزي وتحت منه استرنج فتله وقعدت على السرير ، وبعد شوية لقيت عمرو داخل عليا لافف وسطه بالبشكير وصدره عريان ومشعر ، أول ما شافني صفر وقالي : إيه القمر ده ، أنا لو بإيدي افتحك وأنزل فيكي عشان تحملي في بنت زي القمر زيك</p><p>اتكسفت ووشي احمر من كلامه ، فقرب مني ومسكني من دقني وراح مميل عليا وباسني من شفايفي ودي كانت أول بوسة في حياتي حسيت بجسمي كله اتكهرب وراح مادد إيده وماسك بزتي اليمين وقعد يقفش فيها ، شوية وطلع بزتي الشمال وراح نازل بشفايفه على رقبتي وفضل يبوس لحد ما وصل لبزازي ، حسيت بكسي بينبض من الشهوة وبدأت ميتي تنزل ، وهو بصراحة كان فنان في إنه يمتعني ، كان ساعتها أمير قاعد بيتفرج علينا وعمال يدعك في زبه ، شوية ولقيت عمرو نيمني ونزل على كسي يلحس فيه وشاور لأمير يمص له زبه ، بقى عمر بيلحس في كسي وأنا عمالة أدعك في بزازي واضغط بوراكي على راس عمرو اللي جنني بلحسه وفي نفس الوقت كان أمير بيمص في زب عمرو بعد ما شبعت من لحس عمرو وهو حس بده راح حاطط مخدتين على بعض ورفع وسطي عليهم ونزل لحس في خرم طيزي وانا من الهيجان قعد أدعك في كسي بعد شوية عمرو قام وحط زبه على كسي وقعد يضرب كسي بزبه وانا بتلوى تحت منه ، وبدأ يدعك زنبوري بزبه وانا الشهوة تولع فيا وشوية وحط راس زبه على فتحة كسي وقالي : اوعي تتحركي لتتفتحي</p><p>وراح مدخل راس زبه في كسي وبدأ يدعك زنبوري بصوابعه وأول ما ميتي نزلت وغرقت زبه راح ساحبه بالراحة وحطه على خرم طيزي وبدأ يدخله رغم تخن زبه إلا إنه دخل كله مع وجع خفيف وبدأ ينيكني حوالي 5 دقايق وراح شاور لأمير وقاله :</p><p>- طيزك جاهزة يا شرموط</p><p>لقيت أمير طلع جنبي وهو عريان ملط ونام في وضع الدوجي وبدأ ينيكه وأمير بيتوجع وهو مستمتع شوية ودخله في طيزي وقعد ينيكني لحد ما جسمه اتشنج ونزل لبنه في طيزي وانا مستمتعة جدا</p><p>فكرته خلص لقيته دخل زبه في طيز أمير وفضل ينيكه وانا جسمي كان همد روحت قايمة ماسكة زب أمير وقعدت أمصه ثواني وكان جابهم في بوقي وعمرو لما حس بطيز أمير بتقفل على زبه ماستحملش وجابهم في طيزه</p><p>أنا بصراحة اتفاجأت بفحولة عمرو وعجبني جدا وحسيت أنه دكر بمعنى الكلمة وكان كل أملي إنه يفتحني ويملاني لبن</p><p>قام عمرو خد دوش ودخل أوضته ونام وأنا وأمير استحمينا ، وعرفنا ماما إننا رايخين نبات عند خالتي</p><p>قعدنا على السطح نتسلى ونلعب كوتشينة وصفوت مرة يقفش بزتي ومرة يبعبصني ، ولما جه معاد النوم نزلنا على شقة صفوت وأمين روح وفضلت أنا وأمير وصفوت وسمير أنا قلعت الكلوت ونمت على ضهري وشوية ولقيت صفوت قلبني على بطني ورفع جلابية النوم وراح فاتح طيزي وقعد يلحس خرمي بطريقة ولعتني ومرة واحدة راح نايم فوقي وظبط زبه على خرمي ودخله مرة واحدة ، هو زبه أرفع من زب عمرو بس أطول ، شوية ولقيت سمير قعد قدامي وبيديني زبه أمصه ومد إيده يقفش في بزتي اليمين وصفوت بيقفش في بزتي الشمال حوالي 10 دقايق وانا نايمة على بطني وصفوت راقد فوقي بينكيني وسمير قدامي بمص له ، ومن غير ما صفوت يقوم من فوقي لقيته نيمني على ضهري ورافع رجلي وسمير عدل زبه على بوقي وبقا صفوت بينيك طيزي داخل خارج وسمير بينيك بوقي طالع نازل شوية وسمير جابهم في بوقي لكن صفوت كمل لحد ما جابهم في طيزي ، بصيت على أمير لاقيته في سابع نومة، فنمت أنا كمان من المجهود اللي عملته في النيك ، وقمت بدري استحميت</p><p></p><p>الجزء الثالث</p><p></p><p></p><p>حبايب قلبي أعضاء المنتدى رجعتلكم تاني عشان أكملكم حكايتي</p><p>طبعا أنا قلت لكم إن بعد ما بابا هاجر قعدنا مع جدو إبراهيم أبو بابا ، كنت عايزة أعرفكم على عيلة بابا ، بس خليها مرة تانية</p><p>كنا أغلب الوقت أنا وأخواتي بنقضيه في شقتنا ، وطبعا ده كان بيوفر لنا الخصوصية في إن أمير وعمرو يمتعوني بأزبارهم</p><p>بالنسبة لماما فهي مدرسة موسيقى ، طول النهار في المدرسة وبعد المدرسة بتروح لجدو عماد وتيتة إعتماد عشان لو محتاجين حاجة ، وتعدي على جدو إبراهيم ، ولو مالقيتناش عنده ، تتصل بينا يا تجي لنا ونبات في شقتنا ، يا تبات هي مع جدو إبراهيم ، يا نروح لها إحنا ونبات كلنا عند جدو ، حسب ما نتفق</p><p>في يوم لقيت أمير قالي : نهودة ما تيجي نخرج</p><p>نهاد : نروح فين ؟</p><p>أمير : تعالي نروح حديقة الأزهر</p><p>نهاد : طب اتصل بماما وأنا موافقة</p><p>فاتصل أمير بماما وعرفها وبعد شد وجذب ماما وافقت ، ولبسنا وطلبنا أوبر روحنا بيه الحديقة</p><p>أمير أخويا هو أنتيمي بحبه بجنون ، وأي حد يشوفنا يفتكرنا مخطوبين ، وكان معودني إنه كل فترة يخرجني ويفسحني ، هو أحن قلب ، وأطيب إنسان</p><p>فضلنا نلف في الحديقة وناخد سيلفي ونصور بعض ، ولما جوعنا طلعنا سندويتشات عملناها بسرعة قبل ما ننزل ، واحنا بناكل لقيت أمير بيقولي :</p><p>- مش إنتي كنتي مستغربة ليه عمرو واخد الحكاية ببساطة</p><p>نهاد : وما زلت حاسة إن في سر</p><p>أمير : وأنا عرفت إيه السر ده</p><p>عيوني برقت وقلت له : بجد ، طب إيه هو</p><p>أمير : عمرو أخوكي بينام مع ماما</p><p>شرقت لما سمعت كلام أمير وقعدت أكح وعيوني دمعت ، وخدت وقت على ما عرفت أتلم على نفسي تاني ، ولما هديت قلت لأمير : إنت واثق من اللي بتقوله ؟!</p><p>أمير : أنا شوفتهم بعيني</p><p>نهاد : أنا مش قادرة أصدق</p><p>أمير : لا يا حبيبة قلبي ، صدقي</p><p>نهاد : طب احكي لي إيه اللي شوفته</p><p>أمير : أول إمبارح لما كنا بايتين كلنا عند جدو إبراهيم ، صحيت من النوم مالقيتش ماما فقلت يبقا راحت الشغل ، فدورت على السويت شيرت الكحلي عشان كنت عايز ألبسه فمالقيتهوش ، فقلت يبقى في شقتنا ، فلبست وقلت أروح أجيبه ، فتحت باب الشقة بهدوء عشان سمعت صوت جارتنا أم سماح ، وأنتي عارفاها ما تصدق تعرف إني موجود ما تبطلش طلبات مني ، وبعد ما دخلت سمعت صوت عمرو خارج من أوضة نوم ماما بيقول : وحشتيني أوي يا مزتي</p><p>فقطعت النفس خالص عشان ما يحسش بيا ، واتفاجأت بصوت مش غريب عليا بيقول : لحقت أوحشك ، ده احنا لسة من يومين كنا مع بعض</p><p>عمرو : أنا لو بأيدي أمتع نفسي بجسمك ده كل يوم</p><p>فقربت من الأوضة بهدوء شديد ، واتفاجأت بيه هو وماما وافقين وعمرو حاضنها وتايهين في بوسة شفايف مالهاش حل ، فاستغليت فرصة إنهم مغمضين ومش درايانين بحاجة واتداريت في مكان يخليني أشوف كل حاجة</p><p>بعد شوية قلعها چاكيت التايير وبدأ يقفش لها في بزازها وفتح سوستة الجيبة وسابها تقع في الأرض وقلعها البلوزة واتفضل عليها بيبي دول أحمر مفيش تحت منه حاجة خالص ، طلع بزازها وقعد يرضع لها فيهم وهي بتزوم من عمايله ، راح بعد عنها سنة وبدأ يقلع التيشرت وماما نزلت على ركبها وشدت له الشروال والبوكسر وساعدته يقلعهم وكان زبه نص واقف فمسكته وقعدت تبوس فيه وتلحسه من تحت لفوق وتمص بيضانه لحد ما وقف وبقى ناشف فدخلته في بوقها وقعدت تمصه حوالي 5 دقايق راح موقفها وقعد يلحس لها باطها ويبوس رقبتها ويحضنها من ضهرها وهو محاوط بزازها بدراعاته ، وبدأ يمشي بيها لحد السرير وراح منيمها على ضهرها ونزل بين فخادها يلحس لها كسها وهي بتتلوى من عمايل لسانه في كسها وشدته من شعره وقالت له : ارحم كسى شوية مش قادرة جبت مرتين من عمايلك</p><p>عمرو : طب وعايزة إيه دلوقت ؟</p><p>ماما : نيكني بزبك اللي اتخن من زب أبوك ده</p><p>عمرو : حاضر يا مزتي</p><p>وراح طالع على السرير وبدأ يدخل زبه وينيكها وهي مبسوطة وبتدعك في بزازها ، بعد شوية شدها قعدها على زبه من غير ما يخرجه منها وهي بدأت تتنطط عليه وهي بتتوجع وتقوله : مش عارفة زبك طالع تخين لمين</p><p>عمرو : هو زبي عاجبك أوي كدة</p><p>ماما : جدا يا حبيبي ، مفيش حد بيعرف يمتعني زيك</p><p>لقيت نهاد بتقولي : أيه ده ، يعني إيه محدش بيعرف يمتعني زيك ، هي ماما من بعد ما بابا هجرها بقت فاتحاها على البحري</p><p>أمير : مش عارف يا نهودي ، بس هو ده اللي قالته</p><p>أمير : بعد كدة لاقيت عمرو راح منيمها تاني وخرج زبه ونام وراها ورفع رجلها ودخل زبه خلفي وبدأ ينيك فيها ويدعك لها زنبورها ويبوسها من رقبتها ومدخل إيده من تحت باطها وبيدعك لها بزتها ، وهي فاتحة بوقها من كتر المتعة ، وهي في وضعية دي نزل رجلها ومن غير ما يخرج زبه نيمها على بطنها ونام فوقها وهو بيكمل نيك فيها لحد ما اترعش ونزل فيها</p><p>لقيتها بتقوله : لبنك سخن وبيلسعني ، نفسي أحمل منك يا حبيبي</p><p>عمرو : براحتك يا حبيبة قلب ابنك ، وقت ما تحبي تحملي زبي تحت أمرك</p><p>وقام من فوقها وريح جنبها ، كنت أنا صورتهم كام لقطة فيديو</p><p>نهاد : أيه ده بجد ، طب فرجني</p><p>راح أمير مديني الموبايل ، وفعلا لقيت ماما بتتناك من عمرو وهي مستمتعة جدا</p><p>قلت لأمير : طب وهنعمل إيه دلوقت ، بس أدينا فهمنا ليه عمرو واخد الموضوع ببساطة</p><p>شوية وحسينا بالزهق ومع اللي حكاه أمير حسينا بهيجان فطلبت منه نروح ويظبطني</p><p>وفعلا روحنا وقلعنا ودخلنا سوا أخدنا دش ونشفنا لبعض ودخلت أوضة النوم بتاعتي ونمت على بطني ونزل أمير على خرم طيزي وعلى كسي لحس لما بقيت أتنفض شوية وحط كريم على زبه وبدأ يدخله في طيزي وأنا حاسة بمتعة وهيجان وأنا بتخيل عمرو وهو بينيك ماما وأمير متخيلني ماما ونازل فيها نيك بالقوة لحد ما حسيت بزبه وهو بيجيبهم فيا ومجرد ما جابهم اتفاجأنا بماما واقفة على باب الأوضة وبتلطم وتقول : يا لهوي يا لهوي يا لهوي ، إيه اللي بتعمله يا خول ده ، دي أختك</p><p>بصراحة من كتر خوفي قلت أقلب الترابيزة وأخلي الكورة في ملعبي ، فقلت لها : وأيه يعني يا ماما ، أخ وأخته زي أم وابنها</p><p>لقيت ماما بتقرب مني وراحت ضرباني وبتقولي : قصدك إيه يا وسخة يا متناكة</p><p>نهاد : قصدي إني مش عايزة أحمل من عمرو زي ما أنتي نفسك (قلتها بتريقة)</p><p>لقيت ماما اتبرجلت وبقت مش عارفة ترد ، وعلى ما جمعت نفسها ولسة هتعلي حسها روحت فاتحة لها فيديوهاتها مع عمرو ، لاقيت عينيها برقت وبدأت عيونها تدمع روحت مقربة منها وحاطة إيدي على كتفها وقلت لها : تعالي اقعدي كدة ونهدا عشان نعرف نتفاهم وروحت ماسكاها من بزتها وقلت لها : يا خرابي على بزازك ليهم حق الرجالة يتهبلوا عليكي</p><p>برقت لي وقالت : اتلمي يا شرموطة</p><p>نهاد : حاضر اتلميت ، بصي بقا يا شوشو</p><p>ماما : عايزة أيه ؟</p><p>نهاد : بصراحة عايزاكي تقلعي</p><p>ماما : ليه ؟</p><p>نهاد : اقلعي بس وهتعرفي ليه</p><p>كان أمير قاعد ساكت خالص ، رحت أنا مقلعة ماما البلوزة وبدأت أقفش لها في بزازها ، وبصراحة كان كل هدفي إني ألهيها وأشغلها بس لما قلعتها وشوفت جسمها هجت عليها وبدأت أبوسها من شفايفها بس هي كانت بتقاومني ، أمير قرر يساعدني راح مقرب ورافع الجيبة وبدأ يبوس كسها وماما عمالة تطلب مننا نبعد عنها بس بعد شوية بدأت تحس بالهيجان وبدأت مقاومتها تقل راح أمير مقلعها الجيبة والكلوت ونزل لحس في كسها وأنا قعدت ارضع لها في بزازها وارجع أبوسها من شفايفها ونقطع شفايف بعض من البوس بعد شوية أمير رفع رجليها وبدأ يلحس لها خرم طيزها ويدخل لسانه بعد ما حس إن خرمها واسع واتناكت فيه قبل كدة ، ومن كتر الأثارة أمير وقف ودخل زبه في طيزها رحت أنا نايمة في وضعية 69 وبدات ألحس لها كسها وهي تلحس لي كسي جبت شهوتي أكتر من مرة وماما فرهدت مننا وأمير جاب لبنه في طيزها</p><p>وبعد ما خلصنا وريحنا قلت لماما : ماما ممكن اسألك سؤال</p><p>ماما : عارفة سؤالك</p><p>نهاد : اللي هو إيه ؟!</p><p>ماما : ازاي عمرو نام معايا ؟</p><p>نهاد : اه يا أروبة عرفتي ازاي</p><p>ماما بصت لأمير وقالت له : ما تفتكروش أنكم كسرتوا عيني ، وتقدروا تعملوا اللي انتوا عايزينه</p><p>أمير : قصدك إيه يا ماما ؟</p><p>ماما : يعني حافظ على شرف أختك ، واوعى شيطانك يوزك وتفتحها</p><p>أمير : ما تقلقيش يا شوشو ، أنا بحب الطياز بس</p><p>نهاد : يعني هربتي من الإجابة</p><p>ماما : أنا هادخل استحمى ، واروح لبابا اقعد معاه شوية وبالليل هاحكي لكم كل حاجة</p><p></p><p>استأذنكم يا حبايب قلبي دلوقت ، وأكمل لكم المرة الجاية ، باي</p><p></p><p>الجزء الرابع</p><p>حبايب قلبي وحشتوني ، ووحشتني الفضفضة معاكم ، أتمنى أكون وحشاكم زي ما أنتم وحشتوني</p><p>أنا المرة دي عايزة أعرفكم بعيلة بابا وطبعا هبدأ بجدو أبو بابا</p><p>جدو إبراهيم هو فيه شبه جامد من صلاح ذو الفقار ، وطبعا هو رجل عجوز بس مش قوي ، روحه خفيفة ، تحب تقعد معاه وما تشبعش منه ، ولأنه ابن عز واشتغل اشغال كتير في شبابه تحسه لسة عنده صحة ، عنده معرض أجهزة كهربائية ، وطبعا تيتة من بعد ما ماتت بقى عايش لوحده ، وده السبب اللي خلانا نعيش معاه ، بس نص إقامة بمعنى إننا كنا شوية عنده وشوية في شقتنا</p><p></p><p>نسيت أقولكم إن جدو إبراهيم يبقى ابن خال جدو عماد أبو ماما</p><p>وعيلة ماما وعيلة بابا كل بيوتهم في منطقة واحدة يفصل بينهم الشوارع والبيوت</p><p></p><p>البيت اللي جنب بيت جدو إبراهيم ساكن فيه عيلة جدو عادل زوج تيتة عنايات أخت جدو إبراهيم ، أم خالو رأفت اللي هيبقى زوج ماما وهو مهاجر من قبل بابا لأوروبا وهو اللي شجع بابا على الهجرة</p><p>ليه خمس أخوات وهما مالهمش دور في قصتي فمفيش داعي أرغي واعرفكم بيهم</p><p></p><p>بيت جدو إبراهيم اللي فيه المعرض عبارة عن عمارة من دور ارضي وفوقة 5 أدوار والسطح</p><p>الدور الأرضي فيه المعرض بمخازنه</p><p>الدور الأول ساكن فيه جدو إبراهيم وانا عرفتكم عليه خلاص</p><p>الدور الثاني ساكن فيه عمو ممدوح وده أكبر واحد في أخواته وهو اللي ماسك المعرض مع جدو ، هو عوده ضخم حوالي 185 سم ومليان وبكرش وجسمه مغطيه الشعر وهو في البيت بيحب يقعد لابس فانلة حمالات وشورت وبيبان طبعا قد إيه الجسم الضخم ده عنده تكور هائل بين فخاده</p><p>سرحت في الكلام ونسيت أقولكم إنه متجوز 2 واحدة قاعدة معاه في الشقة دي والتانية في البيت التاني اللي إحنا قاعدين فيه ، وللاسف ما بيخلفش وبيحب أولاد اخواته جدا وبيتعامل كأنه أب أو صديق لنا</p><p></p><p>بعد كدة الدور الثالث ساكن فيه عمو مسعود ده أصغر من عمو ممدوح بسنة وهو طوله 175 سم قمحي ومشعر وبيحب السباحة جدا عشان كدة لما طلعنا مصيف مع بعض مرة وكان لابس مايوه شورت كان جسمه يخبل جدا ، هو فاتح شركة استيراد وتصدير ، متزوج وعنده بنتين توأم أكبر مني</p><p></p><p>في الدور الرابع عمو فتحي ده مدرس رياضيات وأصغر من عمو مسعود بثلاث سنين هو مكرش ومشعر على خفيف وطول عمو مسعود تقريبا عليه جوز عيون خضارهم زرعي بيجنني وأكتر واحد بحب اتشاقي عليه واهزر معاه</p><p>الدور الخامس ده المفروض كان لبابا بس بابا محبش الدور الأخير فاتفقوا إن بعد عمر طويل لجدو إن الشقة دي تكون لعماتي الاتنين</p><p>الأولى عمتو تهاني ودي متزوجة كويتي وعايشة معاه في بلده هي واولادها العشرة</p><p>والتانية بقا عمتو سميحة ودي متزوحة سعودي وعايشة معاه في بلده بردو ومخلفه منه ستة</p><p>ودول بيجوا زيارة كل فين وفين</p><p>السطح بقا جدو وأعمامي مجهزينه لقعدات الصيف وحفلات الشوي والمناسبات والتجمعات الجميلة وما شابه</p><p></p><p>بيت جدو التاني ده 8 أدوار</p><p>الدور الأول محلات والباقي شقق سكنية ما عدا الدور الثالث ده إحنا ساكنين فيه</p><p>والدور الرابع مأجره عمو ممدوح لمراته التانية</p><p>والعمارة دي قريية من بيت جدو إبراهيم ومن بيت جدو عماد</p><p></p><p>أنا عارفة إني رغيت كتير بس معلش حبيت أعرفكم بعيلة بابا</p><p>نرجع بقا لحكايتي أنا فاكرة إننا وقفنا عند ماما لما طلبنا منها تحكي لنا ازاي عمرو ناكها ، وقالت لنا إنها هتستحمى وتروح عند جدو عماد شوية ولما ترجع هتبقى تحكي لنا كل حاجة</p><p>بعد ما ماما نزلت أنا وأمير غلبنا النوم وما كناش لابسين حاجة خالص وفي عز نومي لقيت إيد بتلعب لي في كسي وبتحاول تصحيني على ما فتحت عيني وركزت لاقيته عمرو وبيقولي : قومي يا نهاد</p><p>نهاد : إيه يا عمور في إيه ؟</p><p>عمرو : إنتوا نمتوا إزاي كدة ، مش خايفين ماما تيجي وتشوفكم وإنتم ملط بالشكل ده</p><p>فضحكت بسخرية وقلت له : لا مش خايفين</p><p>عمرو : ومن إيه الجرأة دي ؟</p><p>قمت دخلت الحمام وعمرو ماشي ورايا ودخلت وطبعا بعد ما بقينا مكشوفين على بعض مقفلتش باب الحمام قلت له : إحنا مستنينها أساسا</p><p>عمرو كان مستغرب ومش فاهم حاجة فقلت له : هاريحك يا سيدي ، إحنا عرفنا إنك بتنيكها</p><p>عمرو عيونه برقت ومبقاش عارف يقول إيه</p><p>نهاد : إيه مالك في إيه ؟؟!</p><p>عمرو : وعرفتم إزاي</p><p>خلصت حمامي وفتحت الدش ووقفت أغسل جسمي وقلت لعمرو : أمير شافكم</p><p>عمرو : وبعدين !</p><p>نهاد : ولا قبلين واجهنا ماما وأنا مارست معاها وأمير ناكها من طيزها وطلبنا منها تحكي لنا إزاي إنت بقيت تنيكها</p><p>كنت موطية باغسل رجلي لقيت عمرو بيقولي : لو ترضي إني أنا اللي افتحك !!</p><p>ضحكت وقلت له : إحنا في إيه ولا في إيه</p><p>عمرو قلع هدومه ودخل معايا تحت الدش وفضل يبوسني من رقبتي ومص حلمة ودني ونزل على بزازي يرضع فيهم وانا بتلوى من الشهوة والمتعة شوية وخلاني رفعت رجلي اليمين على حرف البانيو ونزل تحت مني يلحس لي في كسي ويدخل لسانه كأنه بينكني وأنا ماستحملتش بدأت أجيب ميتي وجسمي يتنفض من المتعة لقيت عمرو وقف وزنقني في الحيطة ورفع رجلي وحط زبه على كسي وبدأ يدخله بين وراكي وينيكني سوفت وهو حاضني فنزلت رجلي وبقيت زانقة على زبه وحاسة بيه عمال يحك في زنبوري ومرة واحدة جبت ميتي وهو نزل لبنه على فخادي ، اتشطفنا وعمرو دخل نام</p><p>أنا مسكت الموبايل وقعدت أقلب فيه لحد ما غلبني النوم والساعة 6 الصبح لقيت أمير بيصحيني وبيسألني على ماما فقلت له : أنا نمت ومدريتش بنفسي</p><p>أمير : طب أنا داخل آخد دش يفوقني واشرب كوباية شاي</p><p>نهاد : أنا هاغسل وشي واعمل الشاي على ما تخلص الدش بتاعك</p><p>قمت غسلت وشي وطلعت توست عملت سندويتشين وكوبايتين شاي وقعدنا غيرنا ريقنا في البلكونة ، وعرفت أمير بالحوار اللي حصل بيني وبين عمرو ، وشوية واحنا قاعدين سمعنا عمرو بيصبح علينا ردينا عليه الصباح فقال لنا : ماما اتصلت بالليل وبتقولكم إن جدو إبراهيم تعب شوية فباتت معاه</p><p>أمير : اتصلت عليك</p><p>عمرو : لا اتصلت على الأرضي ، وأنا قلقت من صوت التليفون فقمت رديت</p><p>نهاد : ماله جدو سلامته في إيه ؟</p><p>عمرو : بتقول إنه اتصل بيها وهي عند جدو عماد وقالها إنه بطنه بتتقطع فراحت له ولقت عنده دور إسهال ، فسألتها لو محتاجة حاجة طمنتني وقالت إنها لو احتاجت حاجة هاتتصل بينا</p><p>أمير طلع موبايله وجه يتصل لقى الوقت لسة بدري فبص لعمرو وقام راح له ، وقاله : بقولك إيه يا عمرو</p><p>عمرو : أيوة يا حبيب قلب عمرو</p><p>أمير : هو أنت ازاي عملت كدة ؟</p><p>عمرو : عملت إيه ؟!</p><p>أمير : اللي عملته مع ماما</p><p>عمرو : مش ماما هتحكي لكم</p><p>أمير : ما هي ماجتش وباتت مع جدو</p><p>عمرو : خلاص لما تبقى تيجي ابقوا اعرفوا منها ، أنا داخل الحمام</p><p>أمير بص لي وقالي : هو الموضوع صعب كدة</p><p>نهاد : يا خبر بفلوس بكرة يبقى ببلاش</p><p>على الظهر كدة أخدنا بعضنا وروحنا نزور جدو ونطمن عليه لقيناه بقى أحسن وكان قاعد بشورت أبيض داخلي وفانلة حملات ولمحت نظرات غريبة بين عمرو وماما زي ما يكون في حوار بين عيونهم</p><p>لفت انتباهي ان زب جدو كبير ومكسم في الشورت ، شوية وجه تليفون لأمير كان من صفوت ابن خالتي بعد السلامات لقيت أمير خرج في البلكونة وكمل مكالمته ، وبعد المكالمة استأذن ونزل وبعد ما نزل بعت لي رسايل واتس فهمني فيها إن صفوت كان بيكلمه وهيروحوا على شقتنا فعرفته إني شوية وهاستأذن وأحصلهم</p><p>طلعت جنب جدو على السرير وقعدت أضحك وأهزر معاه وهو قعد يزغزغني ويلاعبني وفي وسط الهزار واللعب حطيت إيدي على زبه وكأني مقصدش ويا خرابي على جماله كان نفسي أشد الشورت وأمسك زبه أمصه بس خفت طبعا تحصل مشكلة ، فجتني رسالة واتس من صفوت مصور لي طيز أمير وهو مدخل فيها زبه عشان يفهمني إنهم بدأوا الحفلة الجنسية فقمت وعرفت ماما إني هاروح لأمير عشان عايز يفسحني ، وأنا خارجة من عند جدو لقيت عمو ممدوح نازل وكان لابس جلابية سعودي فقالي : حبيبة قلبي نودي هنا</p><p>كنت بافرح بدلعه ليا جدا لأنه بيعاملني بمحبة الأب اللي ماشوفتهاش قلت له : حبيبي يا عمو</p><p>وجيت أحضنه أتاري زبه كان واقف فخبط في بطني ، وأنا عشان متعودة أتعلق في رقبته وهو يرفعني ، فمن إحراجه حاول يرجع بضهره بس أنا كلبشت في رقبته فاضطر يرفعني وبقا زبه بيخبط في كسي وأنا نازلة فيه بوس وكأن مفيش حاجة ، لقيته بيقولي : إنتي رايحة فين كدة</p><p>نهاد : مروحة</p><p>راح رافعني على دراعاته زي عريس شايل عروسته عشان يبعدني عن زبه وكان بدأ يعرق وقالي : طب أنا كمان رايح هناك ، يلا نروح سوا</p><p>شالني لحد باب العمارة وبعد كدة نزلني وجاب العربية وركبت معاه وروحنا العمارة التانية وأنا مش مبطلة معاه هزار وضحك بس بصراحة كنت هايجة عليه ، المهم إنه طلعني معاه لحد شقته وقابلتني طنط سناء زوجته التانية اللي ساكنة فوقينا ، وكانت ست طيبة جدا قدمت لي عصير ليمون بالنعناع وعزمت عليا أتغدى معاهم بس أنا مرضيتش وسبتهم ونزلت من كتر الرسايل اللي جت لي من صفوت وأمير</p><p>نزلت الشقة لقيت أمير نايم على ضهره وسمير مدخل زبه فيه وأمين قاعد على صدره وبينكه فموي ، وأول ما دخلت صفوت قالي : القمر اللي بيتعزز علينا جه</p><p>نهاد : ولا بتعزز ولا حاجة ، أنا داخلة آخد دش وآجي</p><p>أنا بصراحة كنت حاسة بهيجان جامد بسبب زب جدو وزب عمو ممدوح ، ولو حد حاول يفتحني في اللحظة دي مكنتش هاقدر أمنعه من كتر الهيجان</p><p>بعد ما استحميت من غير ما أبل شعري خرجت لابسة البرنس وأول ما صفوت شافني زبه وقف وبقى حجر روحت نازلة على ركبي ومسكت زبه قعدت أمص فيه شوية وألحس عروقه وأمص بيضانه وبعد شوية وقفت على ركبي ومسكت زبه ألاعب بيه حلمات بزازي وهو باين على وشه المتعة وشوية وحطيت زبه بين بزازي وهو بدأ ينيكني من بزازي ولما حس إنه قرب يجيب رجع بوسطه لورا وشدني وخدني على السرير ورفع رجلي وحط زبه على كسي بالطول وقفل رجلي عليه وبدأ ينيكني سوفت وزبه بيحك في زنبوري وأنا كنت جبت ميتي من كتر الهيجان أكتر من مرة وفي نفس الوقت كان عمال بيعبصني في طيزي ويجهز خرمي لزبه ومرة واحدة رفع وسطي ورشق زبه في طيزي وانا كتمت صرختي ومفيش ثواني وكان جاب لبنه السخن وكأنه خرطوم ميه واتفتح في طيزي وأنا حاسة بيه ومستمتعة جدا</p><p>حسيت إن جسمي هدي ونمت على ضهري بس لقيت سمير خرج زبه من طيز أمير وجه جري عليا هو وأمين جابوا لبنهم على بزازي وبطني ، أنا قعدت أضحك من الحركة المفاجأة بتاعتهم</p><p>حسينا كلنا بإننا اتبسطنا وقضينا وقت ممتع استحموا كلهم ومشيوا حتى أمير قالي إنه خارج معاهم</p><p>أنا استحميت ولبست قميص نوم على اللحم ونمت وأنا نايمة حلمت إن طلعت لعمو ممدوح وكان قاعد لوحده وطلب مني أرقص له روحت قالعة الجلابية وبدأت أرقص له بقميص النوم ، شوية وهو قلع وبقى بالبوكسر وبدأ يلزق فيا وأحس بزبه ييكبر وهو لازق في طيزي وراح منزل البوكسر وبدأ يدخله وأنا صحيت على الوجع ده أتاري عمرو بيه أخويا رجع ولما شافني نايمة ما استحملش وقالي إنه حاول يفتحني بس تراجع في آخر لحظة ، وبدأ ينيكني من طيزي ويلعبي في كسي جامد وأول ما حس إنه هيجيب قرص على كسي جامد وهو كابس زبه في طيزي حسيت بوجع في كسي أكتر من طيزي وأول ما جابهم لقيت ددمم نازل من كسي</p><p>أنا وعمرو اتخضينا جدا وبقت الدموع نازلة من عيني ومش عارفة ولا فاهمة إيه اللي حصل</p><p></p><p>أسيبكم دلوقت ، والمرة الجاية أكملكم فضفضة ، واحكي لكم إيه اللي حصل ، إلى اللقاء</p><p></p><p>الجزء الخامس</p><p></p><p>ورجعتلكم تاني ، وأتمنى ماكونش تقيلة عليكم ، والنهاردة راجعة أكمل معاكم فضفضة</p><p></p><p>بعد ما عمرو قرص على كسي وهو بينزل لبنه في طيزي واتفاجأت بدم نازل من كسي ، اتخضيت وقلت : كدة أنا اتفتحت وقعدت أعيط وألطم وأقوله : أيه اللي إنت عملته ده ؟</p><p>وعمرو اتخض وارتبك ، وبقا مش عارف يتصرف ازاي ويقولي : طب اهدي بس ، خير خير مفيش حاجة</p><p>نهاد : وهيجي منين الخير</p><p>عمرو : هاتصل بأمير ونشوف هنعمل إيه</p><p>قام عمرو وجاب الموبايل واتصل بأمير وهو مشغل الميكروفون وقاله وهو مخضوص : إلحقنا يا أمير نهاد شكلها اتفتحت</p><p>أمير رد بهدوء غريب وقال : طب ماشي</p><p>عمرو اتنرفز وقاله : هو إيه اللي ماشي ، ما تيجي نشوف هنعمل إيه ؟</p><p>بنفس الهدوء عمرو قاله : ماشي حاضر</p><p>ولقيناه قفل السكة ، عمرو اتضايق جدا وقعد يشتم عليه ، وشوية ولاقينا أمير بيتصل ، عمرو : إنت بتستهبل يا أمير</p><p>أمير : جهز نفسك إنت ونهاد ، أنا جاي أخدكم (قال الكلام ده وقفل السكة)</p><p>أنا وعمرو كنا مستغربين جدا من تصرفات أمير اللي بالنسبة لنا كانت باردة ، وبعد شوية لما وصل أول ما دخل لسة عمرو هيتكلم لاقينا أمير بيقول : أنا قاعد مع سمير وصفوت ، ولو عرفوا اللي حصل مش هيرحموكي يا نهاد وما هيصدقوا ومش بعيد تحملي من واحد منهم ، كان لازم أتصرف بالشكل ده عشان ميحسوش بحاجة</p><p>عمرو بعد ما فهم سر تصرف أمير بهدوء ، واتضح له سوء الفهم ، قال : طب هنتصرف ازاي دلوقت ؟</p><p>أمير : هناخد نهاد لدكتور يكشف عليها ويطمنا</p><p>نهاد : طب وهنقوله إيه اللي حصل ؟</p><p>أمير : ما تقلقيش أنا مظبط الدنيا</p><p>طلبنا أوبر وروحنا لدكتور في منطقة مختلفة وكان أمير حاجز باسمي ، قعدنا استنينا الدور ، ولما جه دوري ، أمير دخل معايا ، وفهم الدكتور إنه أخويا وإننا كنا بنروق الشقة وإني اتزحلقت على السيراميك ووقعت واقعة جامدة ، ولما وقعت لقيت بقعة ددمم</p><p>الدكتور كشف عليا وقال : مفيش أي مشكلة ، الغشاء اتهتك منه حوالي 60% وفي الحالة دي ممكن نكمل ترقيع للغشاء على الوضع ده أو نشيل المتبقي منه ونرقع من جديد</p><p>أمير : طب يا دكتور ، هو في أي ضرر عليها لو أجلت الموضوع ده لقبل جوازها</p><p>الدكتور : لا مفيش أدنى مشكلة</p><p>أمير : ألف شكر يا دكتور ، إحنا هنأجله لحد ليلة فرحها</p><p>أنا كنت قاعدة مش فاهمة حاجة ، ولا مستوعبة من خوفي ، لقيت أمير بيطبطب عليا وبيشدني وخرجنا وقال لعمرو : تعالى نقعد في أي كافيه ونتكلم</p><p>وفعلا روحنا قعدنا على كافيه ، وأمير طلب 2 ليمون وواحد قهوة مظبوط وسابنا ساكتين شوية وبعد كدة قال بصوت واطي يا دوب نسمعه : الدكتور قال إن الغشاء متهتك منه أغلبه وإنه ممكن يرقعه على كدة وممكن يشيل الباقي من الغشاء ويرقع من جديد</p><p>عمرو : طب وهنعمل أيه دلوقت ؟</p><p>أمير : مش هنعمل أي حاجة</p><p>نهاد : ليه يا أمير ؟!</p><p>أمير : خفت عليكي</p><p>نهاد : من إيه ؟!</p><p>أمير : من الدكتور ، حسيت عينه زايغة قلت طالما مفيش أي ضرر من تأخير العملية يبقى الأفضل نأجلها</p><p>بصراحة حسيت بإني متطمنة من كلام أمير وبعد ما هدينا لقينا ماما بتتصل على أمير</p><p>أمير : آلو ، أيوا يا ماما</p><p>ماما : أيوا يا حبيبي إنت فين إنت وأخواتك</p><p>أمير : قاعدين مع بعض على كافيه</p><p>ماما : طب أنا في الشقة ، تحب أجهز لكم عشا</p><p>أمير : ثواني أشوف اخواتي</p><p>أمير نزل الموبايل وقال لنا : ماما في الشقة وبتسألكم تحضر عشا ولا لأ</p><p>عمرو : يا ريت لاحسن أنا جعان قوي</p><p>مسك أمير الموبايل وطلب من ماما تحضر لنا عشا</p><p>خلصنا قعدتنا وروحنا وأمير طلب مني ما عرفش ماما وأحاول أبان طبيعية</p><p>حضنته وقلت له : لو بإيدي كنت اتجوزك إنت ، بموووووت فيك</p><p>باسني من خدي وقالي : يا عبيطة هو أنا ليا إلا أنتي وعمرو</p><p>المهم إننا روحنا ، واتعشينا وبعد العشا شربنا الشاي وجبنا تسالي وقعدنا حوالين ماما وكأنها هتحكي لنا حدوتة قبل النوم</p><p>وبدأت ماما تحكي وقالت :</p><p>إنتم عارفين طبعا إن عمي إبراهيم يبقى ابن خال بابا ، يعني يبقى عمي وعشان كدة كان وجودي في بيته شيء عادي وخصوصا إني من سن سميحة ، فكنا بنقضي أغلب الوقت سوا أنا وسميحة وتهاني ، ولما بدأت أكبر كنت معجبة بممدوح قوي واتاريه هو كمان كان بيحبني وفي يوم كنت على السطح عندهم وكان هو قاعد معايا وفجأة وأنا واقفة لقيته وقف ورايا وحضني من ضهري وحسيت بزبه واقف وهو بيبوسني من رقبتي ، رغم إني جسمي ساب إلا إني ماضعفتش وجريت وسبته ، مع الوقت اتطور الموضوع لأحضان وتقفيش وتفريش لحد ما فاجأني بإن أبوه خطب له بنت واحد صاحبه ، وطبعا هو ميقدرش يكسر كلمه لأبوه اضطر يوافق ويتجوزها</p><p>أمير : طبعا قصدك على طنط رحاب اللي في بيت جدو</p><p>ماما : لأ ، أنا قصدي على أول جوازة لعمكم ممدوح ، كانت واحدة اسمها نادية</p><p>عمرو : ودي راحت فين ؟</p><p>ماما : دي اتطلقت بعد الجواز بحوالي 6 شهور</p><p>أمير : طب وطلقها ليه</p><p>ماما : ممدوح شهواني جدا ، وطاقته الجنسية عالية ، ونادية دي كانت باردة جدا ، ومهتمة بنفسها على حساب أي حاجة ، طبعا اشتكى لعمي أبراهيم أكتر من مرة لحد ما فاض بيه وعملوا قعدة رجالة ، كسفت فيها نادية أهلها واتطلقت</p><p>ويا دوب نادية اتطلقت من هنا وأبوكم طلب أيدي من هنا ، أنا كنت فاكرة إن ممدوح لما طلق نادية هيتجوزني ، لكنه مالحقش ، كان ابوكم سبق وطلب إيدي واتجوزت أبوكم ، وكان في الفترة دي شغال في شركة جيوليجية بتنقب في الصحاري المصرية بحكم إن هو مهندس مساحة فكان بيغيب عني كتير وبعد ما اتجوزت أبوكم عمكم ممدوح اتجوز رحاب ، وبعد فترة كان أبوكم مسافر فروحت أزور عمي لأن مراته كانت تعبانة وأنا كنت بروح لها أخدمها وفي يوم كنت بايتة هناك وكان عمكم فتحي في الفترة دي بيحشش وفي اليوم ده كان سهران مع جماعة أصحابه وكان راجع شارب بيرة وحشيش وسكران ومتدهول وحالته حالة ودخل عليا وهجم عليا بوس وتحسيس وتقفيش وانا عمالة أحاول أفوقه وخايفة أزعق عمي يصحى ويشوفه وهو على حالته دي وتبقى مشكلة المهم فاجأني بزبه وهو على كسي وأنا كنت مسلخة وقالعة الكلوت وبعد كذا محاولة فشلت إني ابعده عني وزبه بصراحة أتخن من زب أبوكم حسيت بيه وهو داخل كسي ورغم إني كنت بزوقه وببعده عني إلا إنه اتمكن مني وبدأ ينيكني وأنا ضعفت مقاومتي واستسلمت وخصوصا إن أبوكم كان بقاله بتاع إسبوعين بعيد عني وبدأ يطلع بزازي ويرضع فيهم وزبه داخل خارج في كسي مجنني بتخنه وهو نايم فوقي وفضل على الوضع ده يجي نص ساعة لحد ما نزل لبنه في كسي وأنا بصراحة كنت همدت وتعبت وجسمي ريح ، أما هو بعد ما خلص قام دخل أوضته ونام ، أنا قمت استحميت ورجعت نمت ، والصبح لاقيته بيتعامل عادي ولا كأنه كان بيغتصبني بالليل المهم عدى الموضوع بعدها بيومين كنت هنا في الشقة والباب خبط بافتح لاقيته فتحي قالي : إزيك يا شادية</p><p>شادية : أهلا يا فتحي أخبارك إيه اتفضل ؟</p><p>فتحي دخل وقعد ولاقيته بيقولي : عرفتي اللي حصل ؟</p><p>شادية : تشرب إيه الأول ؟</p><p>فتحي : يا ريت كوباية شاي</p><p>شادية : طب ثواني ، هاعملك الشاي وارجع أعرف منك إيه الموضوع</p><p>دخلت عملت له الشاي ورجعت قعدت معاه وسألته : إيه بقا اللي حصل ؟!</p><p>فتحي : مش ممدوح اتجوز بعد منكم على طول</p><p>شادية : آه فعلا</p><p>فتحي : يعني بقاله حوالي خمس شهور متجوز</p><p>شادية : تقريبا في الحدود دي</p><p>فتحي : رحاب لما لقت نفسها ما حملتش طلبت منه يروحوا يكشفوا</p><p>شادية : وراحوا</p><p>فتحي : راحوا وللأسف طلع ممدوح ما بيخلفش</p><p>اتفاجأت من كلامه ، وخصوصا إني عارفه إن ممدوح شهواني جدا ولو معاه عشر ستات هيكفيهم فقلت : إنت بتتكلم جد</p><p>فتحي : وهي دي حاجة الواحد يكدب فيها</p><p>شادية : زعلتني قوي</p><p>فتحي : بقولك إيه صحيح</p><p>شادية : خير يا أخويا</p><p>لقيته قرب مني وقالي : إنتي عارف إن اللي حصل بينا ده كنت ساعتها مش في وعيي</p><p>شادية : عارفة ، وعشان كدة مقدرتش أتكلم</p><p>فتحي : يعني مش زعلانة مني</p><p>شادية : ما خلاص بقا اللي حصل حصل</p><p>سكت شوية وبعدها قال : طب إيه رأيك فيا؟</p><p>بصيت له باستغراب وقلت له : إنت بتستهبل يا فتحي</p><p>فتحي : يا شوشو أنا بكلمك جد</p><p>بصيت له وسكت ومارديتش عليه لاقيته قال : إنتي عارفة إني لسة ما تجوزتش ، وكنت عايز أتطمن على نفسي يعني ، بس هي دي الفكرة</p><p>شادية : لا يا حبيبي كنت تمام ، خلاص</p><p>لاقيته قرب مني وهمس في ودني وقال : طب نفسي أجرب نفسي وأنا فايق</p><p>معرفش ليه حسيت بجسمي اتكهرب واتجمدت مكاني ، فقالي : ها قولتي إيه ؟</p><p>بصيت له وقلت له : امشي اطلع برة</p><p>راح بايسني من رقبتي فقلت له : بقولك اطلع برة</p><p>فتحي : يا شوشو أنا عارف إن أخويا بقاله فترة بعيد عنك ، وأنتي أكيد محتاجة لي</p><p>بصيت له بقرف وقولت له : إنت شكلك شارب حاجة</p><p>فاجأني بإنه مطلع زبه وبيقولي : يعني ده مش صعبان عليكي</p><p>أنا بصراحة لما شوفت زبه جسمي هاج عليا وبقيت عايزة أمسكه ، بس كان جوايا بيقولي : لو استسلمتي المرة دي مش هتبقى الآخيرة ، وفعلا فضل ورايا لغاية ماضعفت ولاقيته زانقني في الحيطة وعمال يبوسني من شفايفي ونازل فيهم مص وتلحيس وبإيديه عمال يقفش في بزازي وزبه راشق في كسي من فوق الهدوم ونازل حك فيه وأنا فعلا مقاومتي انهارت ولاقيته قلعني الجلابية وقلعني السوتيان والكلوت وقلع ملط هو كمان ونزل مصمصة في حلمات بزازي وزبه راشق بين وراكي عمال يحك في كسي وشوية ورفع رجلي الشمال على كرسي الأنترية ونزل يلحس لي بلسانه وأنا جسمي مش شايلني ومفيش ثواني وكنت نزلت عسلي ، فطلب مني أمص له زبه فقعد على كنبة الأنترية وأنا نزلت بين رجلية وقعدت أمص له وامص بيضانه وهو عمال يزوم من المتعة وبعد حوالي 10 دقايق طلب مني أقعد على زبه فعدلت وسطي ومسكت زبه وظبطه على كسي وبدأت أقعد عليه لحد ما دخل كله وكان وضع جديد عليا بس متعني جدا لأني حسيت بزبه وهو بيدخل كله وبدأت أتنطط عليه لحد ما وراكي وجعتني فطلب مني أحط ركبي على كنبة الأنترية وأسند بإيدي على ضهر الكنبة ودخل زبه في كسي من ورا وبدأ ينيكني وهو عمال يقفش لي في بزازي وشوية ومسكني من وسطي وهو بيصرخ وجاب لبنه في كسي وهو مبسوط جدا ، وقالي : تعرفي يا شوشو أنا نكت نسوان كتير بس مفيش ولا واحدة متعتني زيك</p><p>قمت دخلت الحمام وفتحت الدش ، وهو دخل يعمل حمام فقلت له : يعني بتنام مع نسوان ، وخبرة ، أومال بتضحك عليا ليه</p><p>فتحي : يا بت اللي يدوق كسك يبقى ما ناكش حريم قبل كدة</p><p>فضحكت وقلت له : يا بكاش</p><p>فتحي : صدقيني يا شادية ، إنتي فرس ، مزة بجد</p><p>دخل معايا تحت الدش وقعدنا نهزر ونضحك لحد ما خلصنا الدش ، وخرجت عملت لقمة غدا ، واتغدينا سوا وبقا كل كام يوم يجي ينام معايا وبصراحة عوضني غياب أبوكم بس بعد حوالي 3 أسابيع تعبت وروحت كشفت والدكتورة قالت لي : مبروك إنتي حامل</p><p>أمير : إيه ده يعني أنا ابن عمي فتحي ؟</p><p>عمرو : معقولة ؟</p><p>شادية : لا لا ، أنا ما حملتش غير من أبوكم</p><p>نهاد : طب إيه اللي حصل ؟</p><p>شادية : طلعت حامل في نص الشهر الثالث وطبعا فتحي ماكانش بقاله شهر بينام معايا وبالتالي يبقى أنا حامل من أبوكم ، عمكم فتحي نفعني جامد في الشهر التاسع لأن الدكتورة طلبت مني أكتر من العلاقة الزوجية عشان ده بيساعد على فتح الرحم والولادة الطبيعية</p><p>أمير : طمنتيني</p><p>شادية : متخافش يا قلب ماما ، إنت ابن ابوك</p><p>نهاد : بردو ماعرفناش ازاي عمرو بدأ ينام معاكي</p><p>شادية : بصوا أنا بدأت لكم الحكاية من أولها ، بس بصراحة أنا تعبت وعايزة أنام ، يلا تصبحوا على خير</p><p>قامت ماما تنام وعمرو ما صدق لاقيته بيقولي : حكاية ماما هيجتني إيه رأيك زبي يكون أول زب يدوق كسك</p><p>أمير : إنت بتستهبل يا عمرو ، إنت مش خايف أختك تحمل منك</p><p>عمرو : يا عم هو أنا عيل صغير ، ما تخفش هاعمل حسابي</p><p>أمير : طب أنا كمان هاقوم أنام</p><p>دخل أمير نام ولاقيت عمرو قلع ملط وقرب مني وبدأ يبوسني من شفايفي ، وأنا بصراحة كلام ماما هيجني وخلاني نفسي أخلي عمو فتحي ينيكني بس عمرو عوضني وزبه كان واقف حديد لاقيته رفع رجلي وقلعني الكلوت وبدأ يدخل زبه في كسي حتة صغيرة ويخرجه ومرة واحدة لما حس إني نزلت عسلي راح راشق زبه مرة واحدة ولما خاف إني أصرخ حط إيده على بوقي وبصراحة كسي وجعني ، لأن زبه تخين وأنا كسي يعتبر ما تفتحش لسة ولا داق طعم الزبر قبل كدة</p><p>عمرو استنى شوية لحد ما قلت له إن الوجع راح وبدأ يمتع كسي بسيمفونية العزف المنفرد بين زبه وكسي وأنا بصراحة جبت شهوتي 3 مرات وبعد حوالي 10 دقايق عمرو سحب زبه مرة واحدة ونزل لبنه على بطني وكان في على زبه ددمم خفيف قومنا استحمينا ، ورجعنا نمنا</p><p></p><p>هاسيبكم دلوقت ، يلا باي</p><p></p><p>الجزء السادس</p><p></p><p></p><p>تاني يوم ماما صحيت قبل مننا وصحت عمرو وقالت له : عمورة حبيبي اصحى عشان عايزاك</p><p>عمرو وهو نايم : كسك حلو أوي يا نهاد</p><p>ماما اتخضت من جملة عمرو وفضلت تزغد فيه لحد ما صحي وقالت له : عمرو قول الحقيقة ، إنت فتحت نهاد ؟</p><p>عمرو : بتقولي ليه كدة يا شوشو ؟</p><p>ماما : إنت اللي قولت دلوقت وأنا باصحيك</p><p>عمرو : يعني أنا وقعت بلساني</p><p>ماما : قول لي إيه اللي حصل ؟</p><p>عمرو حكى لماما كل حاجة وعرفها إن أمير خدني للدكتور وإن الدكتور قال إن غشائي اتهتك أغلبه نتيجة الوقعة الجامدة اللي أمير قال عليها ، وفهمها إن ده حصل من كتر هيجانه وهو بيلعب في كسي</p><p>ماما : طب اوعي تكون لمستها</p><p>عمرو : بعد ما أنتي نمتي على طول ما استحملتش ، لأني كنت هايج من حكايتك مع عم فتحي ، فنيكتها وكان كسها ضيييييق بشكل خلاني ما استحملتش أطول معاها ، ونزلت لبني على بطنها</p><p>ماما : يعني ريحت نفسك وسايب ماما حبيبتك تعبانة كدة</p><p>عمرو : لا طبعا يا شوشو ، أنا هابرد كسك دلوقت بس هاروح أعمل حمام وأجي لك</p><p>عمرو دخل عمل حمامه وقلع هدومه كلها ودخل على ماما لقاها قلعت الروب وقاعدة بقميص نوم أسود من غير حمالات ومن غير كلوت وأول ما شافها صفر وقالها : إيه الفرسة الجامدة دي</p><p>ماما : طب الفارس بتاعي يوريني هيعمل إيه</p><p>عمرو نط على السرير ونزل بين وراك ماما وقعد يبوس في كسها ووراكها ويشم في كسها ويقولها : ريحة كسك تهيج يا لبوتي</p><p>ماما : إيه لبوتي دي</p><p>عمرو بص لماما وقالها : إنتي في السرير لبوتي وشرموطتي ومنيوكتي ، لكن قدام الناس إنتي ماما وست الكل</p><p>وراح راشق صباعة في كسها قالت له : أي ، وجعت لي كسي</p><p>عمرو : ولسة يا شرموطة هو أنتي شوفتي حاجة من الدكر بتاعك</p><p>وراح رافع رجليها وقعد يلحس لها كسها وينيكها بلسانه وهي بتزوم من حركات لسانه ومسك زنبورها وقعد يعضعضه ويمصمصه بطريقة خلت صوتها يعلا</p><p>قلقت أنا من صويت ماما تحت لسان عمرو ، وفضلت أسمع أنينها وصوتها وهي بتزوم قلت أقوم أشوف في إيه ، دخلت لقيت ماما بتضغط على راس عمرو ومن الواضح إنها جابت شهوتها فقلت لها :</p><p>يا ولية يا هايجة وطي صوتك هتلمي علينا سكان العمارة</p><p>ماما اتخضت وقالت لي وهي بتنهج : يخرب بيتك خضتيني</p><p>نهاد : طب وطي صوتك لا تلاقي عمو ممدوح نازل لك ومطلع زبره وعايز ينيكك</p><p>عمرو : اخلصي يا لبوة وامشي دلوقت</p><p>نهاد : ماشي هسيبكم براحتكم</p><p>قام عمرو رفع وسط ماما وبدأ يلحس خرم طيزها وهي بتشد في شعره من كتر المتعة وراح تافف على خرم طيزها ومدخل صابعه الوسطاني ويلفه ومدخل صابع إيده التانية في كسها وينيكها بيه وهي تقوله : ارحمني يا دكري ، مش قادرة خلاص دخل زبك وارحمني</p><p>راح عمرو ماسك زبه وقعد يضربها على كسها بيه وهي تحاول تمسكه وتحطه في كسها وهو يمنعها قالت له : عشان خاطري نيكني ، أنا استويت وما بقيتش قادرة</p><p>راح حاطط زبه على فتحة كسها ودخله مرة واحدة ، راحت ماما محاوطة وسطه وكتفته عشان ما يخرجش زبه ، قام عمرو مقلعها قميص النوم وبدأ يرضع في بزازها ويضربها عليهم وهو عمال ينيكها على نفس الوضعية وهي عمالة تحضنه وتبوسه من شفايفه وبعد شوية لف رجلها وخلاها نايمة على جنبها من غير ما يخرج زبه وبدأ ينيكها وهي تقوله : الوضع ده بيخلي كسي يوجعني</p><p>ولا كأنه سامعها وراح مادد إيده وبدأ يقفش لها في بزازها وهي عمالة تحسس على شعر صدره وبعد شوية من غير ما يخرج زبه خلاها نامت على بطنها ونام فوقها ونزل نيك وهي عمالة توحوح</p><p>أنا بعد ما سبتهم دخلت أعمل حمام لقيت عمو ممدوح باعت لي رسالة على الواتس بيصبح عليا ، وبيسألني كنت باعمل إيه في المنطقة اللي فيها عيادة الدكتور إمبارح</p><p>بصراحة أنا اتفاجأت واستغربت إنه عرف ، فسألته وعرف منين</p><p>رد عليا بإنه كان معدي بالعربية وشافنا</p><p>فسألته : إنت فين دلوقت ؟</p><p>قالي : إنه في الشقة اللي فوق وقاعد لوحده لأن سناء استأذنته تروح تسلم على أختها اللي جت من القاهرة وتقضي معاها اليوم</p><p>قلت له : أنا طالعة لك</p><p>لبست جلابية بيت كت تبين دراعاتي ، والصدر سبعة يبين الخط اللي بين بزازي وقصيرة تبين وراكي ، وأنا في دماغي جملة ماما إن عمو ممدوح شهواني ولو معاه 10 ستات هيقدر عليهم</p><p>طلعت وكان فاتح الباب وواقف مستنيني وكان لابس تيشرت حمالات لبني وشورت رياضي أزرق ، حضنته وبوسته ، دخل وأنا قفلت الباب ، لاقيته بيقولي : تعالي على الكنبة السرير ، لو تحبي نتفرج على فيلم سوا</p><p>نهاد : ماشي يا عمو زي ما تحب</p><p>أول ما فرد جسمه على الكنبة السرير ، قال لي : مقولتيش صحيح ، كنتم بتعملوا إيه في الحتة دي إنتي وأخواتك</p><p>رديت عليه بصوت حزين : مش عارفة اقولك إيه يا عمو</p><p>وروحت طالعة وحاطة راسي على كتفة وهو لف دراعه حوالين رقبتي وقالي : قلقتيني ، في إيه يا نونو</p><p>مثلت الحزن وقلت له وأنا بحسس على صدره : أصل ، أصل إمبارح</p><p>حسيت إن تحسيس إيدي على صدر عمو ممدوح بدأ يهيجه ، فلاقيته مسك إيدي وبيقولي : إيه يا بنتي اللي حصل ، محسساني إن في حاجة وحشة حصلت</p><p>كملت دور الحزن وقلت له : إمبارح وأنا في الحمام اتزحلقت على السيراميك</p><p>لاقيته حضني وبيخبط على كتفي وبيقولي : يا حبيبة قلب عمك ، اوعي تكوني اتعورتي</p><p>نهاد : فعلا يا عمو اتعورت ، بس</p><p>ممدوح : بس إيه يا حبيبتي</p><p>نهاد : أصل أنا لما وقعت ، نزلت قاعدة على التوتا ، ولما قمت</p><p>ممدوح : إيه اللي حصل</p><p>نهاد : حسيت بحرقان ولقيت بقعة ددمم في الأندر</p><p>ممدوح : يعني إيه ؟</p><p>نهاد : ما هو أمير خدني يكشف عليا ، لما عرف اللي حصل</p><p>ممدوح : والدكتور قال إيه ؟</p><p>بصيت في عيون عمو ممدوح والدموع مغرقة خدي وقلت له : قال أن الوقعة هتكت غشاء البكارة</p><p>وروحت مرمية في حضنه وبزازي بقت لازقة في صدره وأنا عمالة أبكي وأتهز</p><p>عمو ممدوح اتخض وسكت شوية وبعد كدة طبطب عليا وقالي : طب خلاص بقا إهدي ، اللي حصل حصل</p><p>وقعد يزغزغني قال يعني عايز يضحكني ويخليني مش زعلانة ، وانا اضحك ونمت بضهري على الكنبة وهو جه فوقي وهو بيزغزغني ، وانا رفعت رجلي وأنا باضحك وعمو كان بين رجلي ، رحت مادة رجلي بين فخاده وقعدت أحك رجلي في زبه لحد ما حسيت زبه بدأ يوقف وعملت نفسي باقوم فطيزي خبطت في زبه ، في اللحظة دي الشهوة اتملكت منه وكنت حاسة إنه بيقاوم روحت منيماه على ضهره وطلعت قعدت بهدومي على حجره وزبه كان لازق في كسي وأنا عمالة أزغزغه كأني بلعب ، لقيته فجأة اتحول لوحش وراح ماسكني منيمني على ضهري وبيفتح رجلي لقاني لابسة كيلوت فتلة وكسي الصغير المحلوق واضح قدامه في ثواني كان خرج زبه من الشورت ونزل على كسي يلحسه وشنبه بيشوكني بطريقة هيجتني جدا ، ومد إيده يعصر في بزازي ويقفش فيهم ومرة واحدة لاقيته اتعدل وهو مغمض عينه وقلع هدومه وراح ماسك زبه وحطه على باب كسي وبدأ يدخله بالراحة وهو مستمتع بكسي الضيق اللي تاني مرة يستقبل زب ، بس المرة دي زب يختلف ، كان زب عمو ممدوح تخين وطويل بس حنين جدا ، بدأ يدخل زبه ويخرجه بالراحة وانا عمالة أوحوح تحت منه ، وإيديه عمالة تقفش لي في بزازي مفيش دقايق ولاقيته نزل لبنه في كسي وكان إحساس ممتع جدا ، فكرته هيقوم ويسيبني بس لاقيته نام فوقي وبدأ يبوسني من شفايفي بجنون شهوة لا توصف وبيدعك في بزازي بحنية تهيج وزبه نازل فحت في كسي ، وفضلنا على الوضع ده شويا وبعد كدة عمو ممدوح قعد وشدني أقعد على حجره وزبه داخل في كسي وهو شغال ينيك فيا وأنا بساعده وبحاول أتنطط على زبه وهو ماسك طيزي وبيرفعني وينزلني على زبه بعد شوية نيمني على جنبي وهو رافع رجلي الشمال وهو داخل بين رجليا وزبه الجميل داخل كله بيمتع كسي اللي نزل ميته أكتر من مرة من كتر المتعة ، كنت حاسة إني في حضن عنتيل بمعنى الكلمة</p><p>شوية ورفعني وحط مخدة على الأرض ونزل دماغي عليها وبقت راسى في الأرض وكسي ناحية زبه وهو نازل طالع في كسي وأنا حاسة بقمة انبساطي ، بعد كدة مد لي إيده رفعني وبقيت لافة رجلي على وسطه وزبه راشق في كسي وعمال ينيكني وأنا متعلقة برقبته وهو حاضني وعمال يبوس فيا مرة واحدة حطني على الكنبة وراح نايم فوقي وصاغط بزبه جامد وهو بيزوم وبيجيب لبنه في كسي ، وأول ما هدي ، لاقيته بيقولي : ليه كدة يا نهاد ، إزاي يا بنتي تخليني أعمل كدة</p><p>بصيت له وأنا همدانه ومش قادرة بعد المعركة الجنسية اللي كانت بينا ومديت له إيدي عشان يقومني ، بعد ما قمت روحت محاوطة رقبته بدراعاتي وبوسته من شفايفه وقلت له : إنت بقيت جوزي ، ومفيش غيرك هيمتعني</p><p>ممدوح : يا بنتي أنا عمك ، واللي حصل ده غلطة في لحظة ضعف</p><p>روحت عادلة نفسى وقعدت في حضنه وزبه تحت طيزي وقلت له : عشان خاطري بلاش تبوظ اللحظة الجميلة دي</p><p>ممدوح : يا بنتي مش هينفع يتكرر الموضوع ده تاني</p><p>قعدت أحرك طيزي على زبه عشان يوقف لاقيته بيقولي وهو مبتسم : أنا لسة عامل مع سناء ثلاثة ومعاكي مرتين ، سيبيه بقا يرتاح</p><p>روحت حضناه جامد وقلت له : حبيب قلبي يا دوحة ، عشان خاطري متحرمنيش منك</p><p>راح نايم وواخدني في حضنه وباسني وقالي : مقدرش أأخر لك طلب</p><p>لاقيت موبايلي بيرن وماما بتتصل : ألو</p><p>ماما : إنتي فين يا نهاد ؟</p><p>نهاد : قاعدة مع عمو ممدوح شوية</p><p>ماما : سلمي لي عليه وعلى سناء</p><p>نهاد : طنط سناء لسة نازلة من شوية ، وراحت تزور مامتها</p><p>ماما : طب يلا عشان نفطر ، وهاتي عمك يفطر معانا</p><p>نهاد : حاضر يا ماما</p><p>عمو ممدوح خد دش سريع ونزلنا فطرنا ، وكل واحد انشغل بيومه وبالليل اتجمعنا عشان نعرف من ماما بقيت الحكاية</p><p>وبدأت ماما كلامها معانا وقالت :</p><p>بعد ما ولدت أمير ، كنت مبسوطة بيه جدا ، وكنت على طول قاعدة بيه ولما كنت باروح عند عمي كنت بارضعه من غير كسوف وأنا قاعدة قدام عمي ، بس مع الوقت لقيت نظرات عمي ليا مش طبيعية وكان بيركز في بزتي وساعات كنت ألاقيه بياكل طيزي بعيونه ، معرفش ليه كان نفسي أخليه ينيكني ، المهم في مرة لاقينا ممدوح جه لعمي وأنا كنت في المطبخ وقاله : أنا عايز أتجوز يا بابا</p><p>عمي : ما أنت متجوز يا ابني</p><p>ممدوح : يا بابا أنا هاتجوز بعلم رحاب</p><p>عمي : وهل في واحدة توافق إن جوزها يتجوز عليها</p><p>ممدوح : يا بابا من غير كسوف ، رحاب مش قادرة تكفيني ، وهي اللي عرضت عليا إني أتجوز</p><p>عمي : مش قادرة تكفيك إزاي يعني</p><p>ممدوح : إنت أبويا وأنا مش هاتكسف منك ، يا بابا رحاب تعبت من كتر ما بنام معاها</p><p>عمي باستغراب : ليه يا ابني إنت بتنام معاها كام مرة ؟</p><p>ممدوح : مرتين ثلاثة</p><p>عمي : في الإسبوع ؟</p><p>ممدوح بإحراج : لا يا بابا ، في اليوم</p><p>عمي بحرقة : يا بختك ، ده أنا بقيت احتلم زي العيل الصغير من ساعة ما أمك ماتت</p><p>(كانت مرات عمي ميتة بقالها كام شهر)</p><p>ممدوح : إيه يا حاج إنت هتحسدني ولا إيه</p><p>عمي : قصر الكلام ، اعمل اللي يريحك</p><p>ممدوح : شكرا يا بابا</p><p>وفعلا ممدوح خد الشقة اللي فوق واتجوز فيها سناء</p><p>وفي يوم روحت أزور عمي وكنت سايبة أمير مع ماما ويا دوب فتحت بالمفتاح وسمعت آهات ووحوحات طالعة من أوضة عمي قربت بشويش لاقيته قالع ملط وتحت منه حد بينيكه ، بس مكانش واضح مين اللي تحت منه بعد شوية اكتشفت إنه بينيك واد من صبيانه اسمه فارس ، وعمي بيفترسه والواد يقوله : كفاية يا حاج أنا طيزي ورمت ، إنت جبت مرتين</p><p>عمي : يعني طيزك تكيف مسعود ومتكيفنيش</p><p>فارس : حقك عليا يا حاج</p><p>أمير : معنى كدة إن عمو مسعود وجدو ممكن يمارسوا جنس مع شباب</p><p>ماما : ما أنا عرفت بعد كدة إن مسعود بيحب ينيك شباب ومالوش في الستات ، ولما عرف من ممدوح إن أبوه تعبان فأقنعه ينيك فارس</p><p>نهاد : بس عمو مسعود متجوز ومخلف</p><p>ماما : ما هو عمي لما طلب منه يتجوز ، مسعود قاله : أنا ماليش كيف في الحريم</p><p>عمي قاله : يا ابني كيفك حاجة ، والواقع حاجة تانية</p><p>مسعود قاله : قصدك إيه يا حاج</p><p>عمي قاله : يعني الواقع إنك تتجوز وتخلف ، وكيفك عيشه زي ما تحب</p><p>وفعلا مسعود اتجوز ، وبعد ما نفذ لأبوه طلبه وخلف بناته التوأم ، أجر من عمي الشقة اللي في الدور الأخير ، يمتع نفسه فيها مع الشباب</p><p>عمرو : كملي بعد ما دخلتي ولاقيتي جدو بينيك في فارس</p><p>ماما : بعد شوية لاقيته زنق فيه جامد وشكله كان بينزل لبنه في طيز فارس</p><p>أنا خرجت بهدوء ورجعت الشقة وأنا كسي بياكلني من الهيجان ، وأنا طالعة ممدوح قابلني على السلم ، وقفني وقالي : عارفة يا شادية رغم إني اتجوزت 3 مرات ونمت مع حريم ياما ، بس مفيش واحدة عرفت تكيفني زيك</p><p>من كتر هيجاني مدريتش بنفسي إلا وأنا داخلة بممدوح الشقة ومتعلقة برقبته وببوسه من شفايفه ، وشديت ممدوح على أوضة النوم وفي ثواني كنا قالعين وبدأ يلحس لي خرم طيزي اللي اشتاق لزبه ، لأن ممدوح ناكني في طيزي قبل ما يتجوز نادية ، واتجوز أنا أبوكم وبدأ يدخل زبه بالراحة ولما يلاقيني اتوجعت يوقف لحد ما دخله كله وهو رافع رجلي على اكتافه وشوية ونيمني على جنبي وزبه راشق في طيزي وفضل ينيكني لحد ما جاب لبنه وملا بيه طيزي مجرد ما زبه خرج من طيزي نزلت بين وراكه أمص في زبه اللي مخدش وقت ووقف زي الحديدة لاقيته بيقولي : المرة دي لازم كسك يدوق طعم زبي</p><p>روحت طالعة وفاتحة رجلي وحطيت زبه على فتحة كسي وقعدت عليه ويا خرابي على الوجع زبه تخين وطويل حسيت إنه أخد وقت على ما دخل كله وفضلت أتنطط وانا بوحوح من المتعة بعد شوية طلب مني أقعد على إيدي ورجلي</p><p>أمير : اسمه الدوجي ستايل يا ماما</p><p>ماما : المهم عملت زي ما قالي ووقف ورايا وبدأ يدخل زبه في كسي وينيكني وهو عمال يبوس ضهري</p><p>أمير ما استحملش من كلام ماما ، راح مقرب من عمرو وفضل يدعك له في زبه وبعد شوية خرجه ولسة بيحطه في بوقه ماما خدت بالها فقالت له : بتعمل إيه يا أمير</p><p>أمير : أنا مثلي الجنس يا ماما ، وعمرو بينيكني</p><p>ماما : يا لهوي ، إنت بتتكلم جد</p><p>عمرو : ماما زي ما أنتي أمي وضعفنا قصاد بعض وبقيت أنام معاكي ونتمتع بعض ، فأمير من حقه يتمتع بطريقته ، وأظن إنتي جربتي نيكه لطيزك ، وعرفتي إنه بيعرف ينيك ، بس الفكرة إنه مثلي ، فمن فضلك ، إحنا بقينا صريحين مع بعض فخلينا كدة للآخر</p><p>ماما رضخت لكلام عمرو وقالت له : خلاص يا أمير إنت حر</p><p>عمرو : طب ثواني أدخل زبي في طيزه واسمعك وأنا بنيكه</p><p>بعد ما عمرو بدأ ينيك أمير قال لماما : يلا يا ست الكل كملي</p><p>ماما : ممدوح ناكني في الليلة دي بكل الأوضاع وفشخ لي كسي وطيزي وطبعا ما كانتش آخر مرة لا بالعكس ، ده مع الوقت عرف إن فتحي بينيكني ، فساعات كانوا بيجوني هما الاتنين ويمتعوني</p><p>كان عمرو بدأ يزوم ويجيب لبنه في طيز أمير ، راح عمرو قال لماما : ما تيجي تدوقي لبني من طيز أمير</p><p>ماما : إنت هتستهبل يا عمرو</p><p>عمرو اتكلم بقوة وقالها : بقولك قومي يا متناكة بدل ما افشخ كس بنتك واخليها تحمل مني</p><p>ماما قامت وقعدت تلحس اللبن من على طيز أمير ولما شافت زبه واقف مسكته وقعدت تمصه مفيش ثواني وكان جابهم في بوقها</p><p>ماما عرفتنا إنها تعبت وهتقوم تنام وتكملنا بكرة</p><p>خلصت حفلتنا الجنسية واتكشفت أمور كتير ، ولسة في حاجات هافضفض معاكم فيها بعدين</p><p></p><p>الجزء السابع</p><p></p><p>حبايب قلبي أنا آسفة جدا إني غبت عليكم المدة دي كلها بس أنا رجعتلكم وهاكمل معاكم فضفضة واحكي لكم حكايتي وحكايات ماما اللي بتجمعنا حواليها وكأننا ***** بتسمع حدوتة قبل النوم</p><p>أنا فاكرة إن آخر مرة حكيت لكم لما اتفتحت وعمرو أخويا ما صدق ومن بعدها قدرت أوقع عمو ممدوح وخليته ينيكني وبصراحة متعني أحلى متعة</p><p>وبعد ما اتجمعنا حوالين ماما وحكيت لنا عن جدو لما شافته بينيك فارس العامل اللي شغال عنده وإن عمو مسعود بيعشق العلاقات المثلية وواخد شقة مخصوص لمتعته الخاصة وبعد ما ماما حكت لنا وقالت لنا إنها داخلة تنام</p><p>لقيت عمرو أخويا بيمد إيده ويقفش لي في بزازي قلت له : إنت ما كفاكش اللي عملته مع أمير</p><p>عمرو : لا اقدر اشبع منك ولا منه</p><p>نهاد : عارف يا عمرو انت طالع لمين</p><p>عمرو : مين ؟</p><p>نهاد : طالع لعمك ممدوح</p><p>أمير : اشمعنا ؟</p><p>نهاد : زبك كبير زي زبه ، وما بيشبعش نيك</p><p>عمرو : وانتي عرفتي ازاي بقا ؟</p><p>نهاد : من كلام ماما</p><p>أمير : عارفين أنا نفسي في إيه ؟</p><p>عمرو : إيه ؟</p><p>نهاد : أنا عارفة</p><p>أمير : طب قولي كدة</p><p>نهاد : نفسك عمو مسعود ينيكك</p><p>أمير ضحك وقالي : برافو عليكي</p><p>لقينا ماما خارجة ولابسة هدومها ، فقلنا لها : في حاجة يا ماما ؟</p><p>ماما : لا أبدا خالتكم نزلت من الإمارات هي أسعد وكلمتني وهاروح أشوفها ، حد يحب يجي معايا</p><p>محدش وافق فماما نزلت وقعدنا نكمل كلامنا فأمير قال :</p><p>- بما إنك فهمتي اللي أنا كنت عايز أقوله ، أحب أقولك إنك قدرتي توقعي عمك ممدوح وتخليه ينيكك</p><p>نهاد : ودي عرفتها ازاي</p><p>عمرو : هو بيتكلم جد يا نهاد</p><p>نهاد : بصراحة آه ، من كلام ماما عليه أشتهيته واتمنيته ، بس عايز أعرف ازاي أمير عرف</p><p>أمير : أولا أنا عارف ان طنط سناء ما كانتش فوق لأني قابلتها وهي نازلة وعرفت انها رايحة تقابل اختها اللي جت من القاهرة ، ثانيا انتي غبتي فوق ولما نزلتي كان شكلك زي العروسة ليلة دخلتها ، وكان باين عليكي السعادة والانبساط</p><p>ضحكت وقلت له : ومش عايزني أحبك وأموت فيك ، أنا لو ينفع اخليك تتجوزني ماكنتش عتقتك</p><p>عمرو : في إيه يا شراميط ، مش عاملين اعتبار للدكر اللي بيعشركم ليه</p><p>أمير : ايه بيعشركم دي ، انت بتنيك بهايم</p><p>عمرو : أصل شايفكم بتغنوا وتردوا على بعض</p><p>نهاد : واضح أن في ناس بتغير هنا</p><p>أمير ضحك وقالي : بقولك ايه يا نونو ، بما إنك قدرتي توقعي عمك ممدوح ، قولي لي ازاي اقدر أوقع عمك مسعود</p><p>نهاد : وليه ما يكونش جدك إبراهيم</p><p>أمير : لا دي صعبة جدا</p><p>عمرو : ولا صعبة ولا حاجة ، ده زبه على طول هايج وعنده استعداد ينيك في كلاب السكك</p><p>نهاد ضحكت وقالت له : وانت عرفت ازاي</p><p>عمرو : واضح من كلام ماما عنه</p><p>نهاد : وبصراحة يا أمير زبه أكبر من زب عمو ممدوح</p><p>عمرو : وانتي عرفتي ازاي</p><p>نهاد : لما روحنا زورناه ولقيته قاعد بالملابس الداخلية اتعمدت اهزر معاه عشان لما ألمس زبه يبان أنه مش قصدي</p><p>عمرو : آه منك يا لبوة ، شكلك مش هترتاحي الا لما تحملي</p><p>نهاد : انت كلامك دبش كدة ليه</p><p>عمرو : طب ما تيجي تريحيني</p><p>نهاد : يلا يا أخويا</p><p>دخلت الأوضة وبدأ عمرو يقلعني ويبوس في جسمي ويقفش لي في بزازي ويلعب لي في كسي وطيزي بصوابعه وشوية وندوب في شفايف بعض وقعد على صدري وحط زبه بين بزازي وبدأ يتحرك بوسطه وأنا لامة له بزازي بأيدي بحيث يعرف ينيكني فيهم ، بعد شوية قام ورفع رجلي وبدأ يلعب لي في كسي براس زبه وأنا بترعش واتنفض ، بعدها شوية طلبت منه يقعد ويسند ضهره على السرير وقعدت أنا وخليت زبه بين شفايف كسي وبقيت بتحرك بوسطي وأحكه في كسي لحد ما جسمي اتشنج وجبت ميتي بعد اتقلبت ونمت على ضهري وجه هو فوقي وحط زبه في كسي وبدأ ينيكني ومفيش ثواني وكان سحب زبه وجابهم على بطني</p><p>فرد جسمه جنبي وحضني وقالي : اه لو أنزل فيكي وتحملي</p><p>نهاد : انت عايزني احمل منك ؟</p><p>عمرو : يا ريت وتجيبي بنت</p><p>استغربت وقلت له : اشمعنا</p><p>ضحك وقالي : عشان أنيكها ، وابقى نكت أمي وأختي وبنتي</p><p>قلت له بتريقة : سخيف</p><p>عمرو : اقوم أنا استحمى</p><p>بعد ما عمرو خرج من الأوضة رجع وقالي : هو أمير خرج امتى ؟</p><p>نهاد : مخدتش بالي ، كنت مركزة في اللي بنعمله</p><p>عمرو : ماشي</p><p>النوم غلبني ونمت مادريتش بنفسي بس صحيت من النوم على ايد بتطبطب عليا تصحيني ولما فتحت عيني لقيته خالو رأفت زوج ماما ، قمت حضنته وفي اللحظة دي اكتشفت اني مش لابسة أي حاجة وإني نمت عريانة ، وحسيت بإن لمسات خالو رأفت لجسمي مش لمسات عادية</p><p>فاتكسفت وطلعت أجري على الحمام وأخدت شاور ولبست البرنس ولما خرجت من الحمام خالو رأفت سألني :</p><p>- أومال ماما وأخواتك فين ؟</p><p>نهاد : أصل خالتو ملك وصلت مصر امبارح بالليل وماما راحت تشوفها وأكيد الوقت خدهم وماما باتت عندها</p><p>رأفت : طب أمير وعمرو</p><p>نهاد : بصراحة مش عارفة ، أصل أنا نمت بدري</p><p>اتفاجأت بخالو رأفت بيقولي : وازاي نمتي بدري بالشكل ده وأخواتك في البيت</p><p>مابقيتش عارفة ارد أقول إيه وبقيت ابص له وأنا تايهة فقرب مني وقالي : قولي لي بصراحة يا نهودة ، إنتي على علاقة بحد من أخواتك</p><p>قلت له وأنا مرتبكة : ازاي بس يا خالو</p><p>خالو رأفت حضني وقالي : إنتي سرك معايا في بير ، أنا عارف إنك معذورة وكمان أخواتك معذورين ، ازاي بنت في جمالك وفي عودك ده تبقى قاعدة مع شباب زي القمر كده وما يضعفوش قصاد بعض</p><p>حسيت من كلام خالو رأفت زي ما يكون نايمة مغناطيسي فقلت له : فعلا يا خالو أنا وعمرو على علاقة ببعض</p><p>رأفت : وبصراحة خلاص فات الاوان ولا لسة سليمة</p><p>ميلت راسي واتكسفت ومابقيتش عارفة اقول إيه ، اتفاجأت بزب خالو رأفت واقف وبيحك في كسي وأنا كنت يا دوب لابسة البرنس ومفيش تحته حاجة ، جسمي اترعش من المفاجأة لقيته خدني في حضنه ودخل أوضة النوم ولفني وخلى وشي للحيطة ووقف ورايا بيحك زبه في طيزي وكان لسة بلبسه فجأة كان قلع هدومه وحسيت بسخونة زبه على لحم طيزي وأيده بتقفش لي في بزازي ونازل بوس في رقبتي بطريقة سيبت أعصابي</p><p>ومسك زبه وشد وسطي عليه وبدأ يحرك زبه بين شفايف كسي من فوق لتحت ما استحملتش ونزلت ميتي لقيته تف في أيده وبل زبه وحطه على فتحة كسي ودخله حسيت بحجمه الكبير اللي كان مالي كسي وبدأت الأهات تطلع من كتر المتعة</p><p>كنت حاسة إنه مستمتع جدا وهو بيحرك وسطه وبينيكني على الواقف وأنا مغمضة عيني وهو ماسكني من وسطي وأنا ساندة على الحيطة وراجعة بوسطي لورا وبعد شوية شد وركي وخلاني أرفع رجلي الشمال وبقيت واقفة على رجل واحدة فلفيت ايدي الشمال على رقبته وسندت بايدي اليمين على الحيطة وهو شغال نيك في كسي</p><p>بعد كدة نزل رجلي وخرج زبه ولفني ومسك شفايفي بشفايفه فلفيته وخليت ضهره للحيطة وبقيت بحسس على دراعاته وشعر صدره الفضي وبحك كسي في زبه وأنا في قمة هيجاني وهو كان في أقصى درجات الهيجان</p><p>فضلنا على الوضع ده شوية بعد كدة أنا نزلت على ركبي ومسكت زبه اللي تقريبا قد زب عمو ممدوح لكن ده عروقه بارزة وشكله مغري قعدت أبوس فيه شوية وألحسه من فوق لتحت وأمصه وأمتعه وهو مغمض عينه وماسك راسي ومستمتع بمصي جدا</p><p>بعد شوية شدني وقفني وخلاني أنام على السرير وهو واقف على الأرض رفع رجلي وحط زبه على كسي وبدأ يحكه بطريقة ولعتني وبقيت اترعش وبسرعة جبت شهوتي لقيته راح مدخل زبه وبدأ ينيكني من جديد وهو فاتح رجلي وأنا كنت حاسة بمتعة رهيبة بعد شوية طلع زبه ونزل بلسانه على كسي يمتعه وأنا عايزة اصرخ من اللي بيعمله فيا ، ويحك مناخيره في زنبوري وأنا بتنفض من المتعة ما سابش كسي ألا لما جبت شهوتي بعدها وقف وطلع على السرير ورفع رجلي ودخل زبه في كسي ونام فوقي شوية يبوسني وقفش في بزازي بعد شوية قام ولف رجلي وخلاني أنام على جنبي وفضل ينيكني على الوضع ده لحد ما مرة واحدة زنق زبه جامد وبقى يزوم وهو بينزل في كسي بعد ما خلص قلت له</p><p>- ليه نزلت فيا يا خالو ، افرض حملت دلوقت</p><p>رأفت : ولا يهمك يا روح قلبي ، لو حملتي هاكتب البيبي باسم مامتك</p><p>ضحكت وقلت له : أموت فيك يا واثق من نفسك</p><p>رأفت : طب قومي استحمي قبل ما حد يجي</p><p>خدت البرنس ودخلت الحمام اتشطفت وخالو دخل عمل حمام وبعد ما خرجت قالي : يا ريت تحضري فطار نفطر سوا</p><p>قلت له : من عيني يا حبيبي</p><p>وأنا بحضر الفطار سمعت الباب بيتفتح بالمفتاح فخرجت أشوف مين لقيته أمير ولما حسيت إنه هيتكلم في حاجة قلت بصوت عالي : ده أمير رجع أهو يا خالو</p><p>أمير بص لي باستغراب وقال : خالو مين</p><p>نهاد : خالو رأفت</p><p>أمير : إيه ده هو رجع من السفر</p><p>نهاد : آه يا حبيبي بس بياخد دش</p><p>وشوشته وقلت له : كنت فين يا حبيبي</p><p>غمز لي وقال بصوت واطي : كنت بايت في حضن عمو مسعود</p><p>قلت له : أوعى تقول كدة قدام خالو رأفت ، لأنه احتمال يكون عارف بسر عمك فساعتها يشك فيك</p><p>أخدنا بالنا إن خالو خلص الشاور بتاعه فسيبت أمير ودخلت المطبخ أكمل تحضير الفطار ، وسمعت صوت أمير وهو بيسلم على خالو رأفت ، وفي وسط السلامات سمعت تليفوني بيرن : خرجت جبته وطلعت ماما :</p><p>- ألو ، أيوا يا حبيبتي عاملة إيه ؟</p><p>ماما : أيوا يا نونو ، أنا متصلة اتطمن عليكي انتي وأمير</p><p>نهاد : إحنا بخير ، هتيجي امتا</p><p>ماما : وأنتي مالك ، من امتى بتسألي</p><p>نهاد : خالو رأفت وصل وبيسأل عليكي</p><p>ماما من غير ما تتفاجأ بكل هدوء قالت لي : ايه ده بجد طب ادهوني</p><p>خرجت لقيت خالو قاعد بتيشرت كت وشورت قطن مخلي شكله يهوس ، بصت له بإعجاب وقلت له :</p><p>- فتفوتي ، شوشو عايزاك</p><p>بص لي باستغراب وقالي : شوشو مين ؟</p><p>قلت له بمياصة : شادية مراتك يا حبيبي</p><p>خد التليفون واتكلم معاها كلمتين ما ركزتش فيهم من كتر ما أنا مركزة فيه هو وبعد ما خلص لاحظ سرحاني</p><p>راح مقرب مني وقالي : مال القمر كدة سرحان</p><p>ميلت عليه وقلت له بدلع : أصل المز اللي قدامي هيجنني بوسامته</p><p>رأفت : لولا إن أمير هنا ما كنتش عتقتك</p><p>نهاد : يا راجل ده انت لسة مخلص عليا</p><p>رأفت : طب بصي على زبي واقف ازاي وانتي تصدقيني</p><p>بصيت لقيت زبه واقف ورافع الشورت وشكله وكأنه ما كنش لسه عامل معايا واحد</p><p>روحت بايساه من خده وقلت له : تتعوض يا سبعي</p><p>دخلت المطبخ لقيت أمير جه ورايا وبيقولي : ايه الحكاية يا حبيبة قلبي</p><p>نهاد : حكاية ايه يا حبيبي ؟</p><p>أمير : وقفتك مع خالو رأفت مش مطمناني</p><p>نهاد : هبقى أحكي لك بعد ما ينام</p><p>حطيت الفطار وبعد الفطار دخل خالو رأفت نام وقعدت مع أمير حكيت له كل حاجة حصلت وبعد ما خلصت قلت له : مش هتحكي لي انت بقا</p><p>أمير : أحكي لك إيه ؟</p><p>نهاد : عن ليلة امبارح ، وازاي وصلت لعمو مسعود</p><p>أمير : بصي يا حبيبتي بعد ما نمتي انتي لقيت عمرو بيقولي ان ماما اتصلت بيه وعايزاه يروح لها ، ونزل هو وأنا لقيت نفسي قاعد لوحدي وفي وسط الهدوء اللي كنت فيه سمعت صوت مفاتيح وقعت من حد برة الشقة ، بصيت من العين السحرية لقيته عمو مسعود وواضح إنه كان بيتكلم مع حد في الموبايل ، ولما ركزت مع الكلام فهمت أنه تقريبا كان في حد جاي له والتاني اعتذر</p><p>ساعتها عقلي قالي أن دي فرصتي اني اطلع له ، وفعلا بعد شوية طلعت وخبطت على الباب فسمعت عمو مسعود بيقول : مين</p><p>قلت له : أنا أمير يا عمو</p><p>فتح الباب وكان قالع القميص وصدره عريان ، ولسة بالبنطلون فقالي : خير يا أمير ، تعالى يا حبيبي أدخل</p><p>دخلت وقلت له : بصراحة لما سمعت صوت حضرتك على السلم ، قلت أطلع أشوف لو محتاج حاجة</p><p>الشقة دي عمو مسعود اشتراها من جدو على إنها مخزن لشركته ، واستغل الفرصة وموضب أوضة لمزاجه الخاص</p><p>مسعود : أشكرك يا حبيبي ، تحب تشرب إيه ؟</p><p>أمير : لا ولا حاجة ، لو حضرتك محتاج أي حاجة أنا تحت أمرك</p><p>مسعود : لا يا حبيبي ده أنا ساعات بحب آجي هنا أفصل شوية عن العالم</p><p>من جوايا عايز أكلمه ، ولساني مش مطاوعني ، بس عيني فضحتني ، كنت باكل جسمه بعيني فهو لاحظ فقالي :</p><p>- إيه مالك كدة عينك سرحانة في إيه</p><p>كنا قاعدين على الكنبة فقربت منه وحسست على صدره وقلت له بكل محن : جسمك جميل أوي</p><p>لقيته اتفاجيء وزق إيدي وقالي وهو مبتسم : إيه يا علق إنت أول مرة تشوف جسمي ولا إيه</p><p>لقيت نفسي قربت منه وبحسس على صدره بطريقة كلها هيجان وواضح جدا إنه عمو ساعتها أتأثر لأنه قالي من غير ما يبعد إيدي : بس يا أمير ، اتلم</p><p>لقيت نفسي ببص له وغمضت عيني وقربت شفايفي من شفايفه وبوسته لقيته حضني ونسي نفسه معايا وقطع شفايفي نزلت ايدي أحسس على زبه اللي كان واقف وناشف زي الصخر ، اتفاجأت بيه قام وقف وقالي : ايه اللي انت بتعملوا ده يا أمير ، انت ناسي إنك ابن أخويا</p><p>كانت الشهوة سيطرت عليا ، روحت قاعد على ركبي قدامه وقربت شفايفي من زبه وقعدت أبوسه ، وهو مستسلم روحت فاكك الحزام وفاتح السوستة ومنزل البنطلون والبوكسر وطلعت زبه الجميل هو مش كبير في الحجم لكنه عريض وجميل أوي ، قعدت أمصه وألعب له في بيضانه وهو بيإن من المتعة بعد شوية لقيته قعد وساب نفسه للمتعة ، روحت مقلعه البنطلون والبوكسر ، وقلعت أنا كمان كل هدومي لقيته شدني عليه وبيبوسني وحاضني بايد وبإيده التانية بيلعب لي في خرمي وبيحك زبه في زبي ، بعد شوية فك إيده فأنا ببص على صدره لقيت حلماته واقفه بشكل مثير فنزلت عليهم لحس وقرص وهو بيتلوى من المتعة بعد شوية نزلت على زبه أمصه لقيته رفع رجله وقالي : إلحس لي خرمي</p><p>نزلت بلساني ألحس خرمه وأنا ماسك زبه وبدلك له فيه لحد ما قالي : كفاية كدة عشان ما نزلهمش ، اطلع لي انت وهات خرمك عشان ألحسه وأجهزه</p><p>طلعت عند رأسه وهو بلسانه وصوابعه قعد يلعب لي في خرمي لحد ما حس بيه بيفتح ويقفل لوحده طلب مني أقعد على زبه ، ويا خرابي على المتعة</p><p>فضلت أطلع وانزل وأنا حاسس بقمة المتعة ، فضلت على الوضع ده شوية لحد ما تعبت بعدها نمت على ضهري وهو رفع لي رجلي ودخل زبه وفضل ينيكني لحد ما جابهم</p><p>نهاد : واضح فعلا إنه خبرة</p><p>أمير : ده خبرة لا تعوض ، طبعا السهرة كانت صباحي ونام معايا مرتين تاني</p><p>على ما خلصنا كلام كانت ماما هي وعمرو وصلوا ، ولما سألناهم عن سبب بياتهم برة ، كان الرد إنه مش وقته الكلام ده لما تبقى لوحدنا</p><p>اسيبكم أنا دلوقت ورجعالكم تاني احكي لكم بقية حكايتي</p><p></p><p>الجزء الثامن</p><p></p><p>النهاردة نويت اكملكم فضفضة واحكي لكم حكايتي اللي كل أحداثها حصلت بين أفراد عيلتي ، وكنت قلت لكم أنه حصل علاقة بيني وبين خالو رأفت زوج ماما ، وأن أمير قدر يوصل لعمو مسعود ويعمل معاه علاقة ، كل ده وماما ما كنتش موجودة لا هي ولا عمرو ، ولما وصلوا سألتهم عن سبب بياتهم برة هما الاتنين كان رد ماما أنها هتحكي لنا في الوقت المناسب</p><p>ماما : أومال رأفت فين ؟</p><p>أمير : فطر ودخل نام</p><p>ماما : ماشي أنا داخلة له</p><p>قبل ما ماما تدخل كانت بقميص النوم اللي لاحظت أن عليه بقعة لبن فندهت لها وقلت لها : يا شوشو</p><p>بصت لي بنظرة استفسار فقلت لها : في بقعة لبن على اللانجيري</p><p>شوحت بإيدها اللي معناه إنه مش مهم</p><p>بعدها دخلت وقفلت الباب لقيت عمرو دخل الحمام عشان ياخد دش، وشوية سمعت ماما بتتكلم مع خالو رأفت فقربت من الباب وسمعتها بتقول : روفي حبيبي إنت نايم</p><p>سمعت صوت خالو رأفت بيرد بصوت نايم : آه يا حبيبتي مريح شوية</p><p>شوية وسمعته بيقول : إيه الملبن ده</p><p>شادية : طب خد بالك إن كسي على مزاجك</p><p>رأفت : إزاي يعني ؟</p><p>شادية : مليان لبن من زبرين</p><p>استغربت جدا من كلام ماما مع جوزها وأنها بتعرفه انها كانت بتتناك ، بعد شوية سمعت صوت معركة جنسية بين ماما وجوزها لكن ما شوفتش حاجة</p><p>وأنا واقفة سرحانة في اللي بيحصل لقيت أمير بيقولي إنه رايح النادي يعوم في حمام السباحة شوية ، وبعدها عمرو خرج ولبس هدومه ونزل من غير ما يقولي رايح فين</p><p>بعد شوية سمعت ماما بتناديني ، فقربت من الباب ولقيته موارب قربت وقلت : نعم يا ماما</p><p>ماما : هو أخواتك نزلوا</p><p>نهاد : اه يا حبيبتي</p><p>ماما : طب ادخلي عشان أنا عايزاكي</p><p>فتحت الباب ودخلت لقيت ماما وخالو رأفت عريانين ملط ، استغربت ومابقيتش فاهمة حاجة لقيت ماما بتقولي : على فكرة خالك رأفت زوج متحرر واتجوزنا بعد ما عرف سري ، وكل واحد بينام معايا بحكي له عنه</p><p>رأفت : وأنا بالتالي حكيت لها عن اللي حصل بينا النهاردة ، وطلبت منها إنك تشاركينا العلاقة</p><p>نهاد : أنا مصدومة ومش عارفة أقول إيه ؟</p><p>لقيت خالو رأفت شدني وهو بيقول : مفيش قول في فعل اقلعي عشان تتمتعي</p><p>وفعلا وقفت وبقيت اقلع هدومي وخالو رأفت وقف يساعدني وماما واقفة وراه حضناه وزنقة كسها في طيزه وعماله تحسس على بطنه وصدره ومسكت زبه تدلكه بعد ما وقف وشد على آخره بعد ما أنا قلعت نزلت على ركبي وقعدت أمص في زبه وبيضانه وأنا في قمة هيجاني لأني هشارك ماما العلاقة الجنسية ومش مع أي حد ده مع جوزها</p><p>مسك راسي وقعد يضغط بزبه لحد ما دخل زوري وأنا مستمتعة ماما وقفت جنبه يبوسوا بعض ويقفش في بزازها وأصوات المتعة طالعة منهم بصوت يهيج</p><p>بعد شوية طلب مني أنام على السرير على ضهري ونزل بين رجليا يلحس لي كسي وماما طلعت عند راسي ونزلت بكسها على بوقي وبقيت ألحس لها وهي بتتحرك بوسطها لورا وقدام وشكلها هاجت على الآخر ومرة واحدة شدت جسمها ومسكت شعري وشدته وقفشت رجليها جامد على راسي ونزلت شهوتها وحسيت بيها على شفايفي</p><p>نزلت من فوقي ونزلت على بزازي ترضع فيهم مع حركة لسان خالو رأفت على كسي ولعب ماما في بزازي جبت شهوتي</p><p>بعدها ماما نامت في وضع الدوجي وخالو رأفت وقف وراها وبدأ يدخل زبه في كسها وينيكها وهي مغمضة ومستمتعة وبصراحة معاها حق لأن زبه عارف ازاي يوصل الواحدة لقمة المتعة بعد شوية طلع زبه ووقف بين رجلي ومسكهم ورفعهم وراح مدخل زبه مرة واحدة خلاني صرخت وبدأ ينيكني وماما قامت وقعدت على الأرض ونزلت على بيضانه تمصهم وهو ميل عليا عشان يديها فرصة وبدأت ماما تلعب لي بلسانه في كسي وفي زب خالو رأفت شوية وخالو شد ماما ونيمها فوقي وبدأ يدخل زبه مرة في كسها ومرة في كسي واحنا ماسكين شفايف بعض مقطعينها من البوس فجأة خالو دخل زبه في كسي ونزل لبنه كله</p><p>بعد ما هدينا نمنا جنب بعض ، وأنا سرحت في اللي حصل فافتكرت كلمة ماما وهي بتقول إن كسها فيه لبن من زبرين فقلت لها : بقولك ايه يا ماما ؟</p><p>شادية : نعم يا روح ماما !</p><p>نهاد : مين الزوبرين دول اللي ملوا مسك لبن ؟</p><p>رأفت : إنتي كنتي واقفة تتصنتي ؟</p><p>ضحكت وسكت ، فماما قالت : على إيه أنا مش مركزة ؟</p><p>رأفت وهو بيقوم : على الاتنين اللي ناكوكي امبارح ، أنا رايح آخد دش</p><p>شادية : بصي يا حبيبتي امبارح الواد صفوت ابن خالتك اتصل بيا وقالي أن أمه وصلت ، فقلت أنزل أسلم عليها ، أتاري أخوكي عمرو الوسخ كان مرتب مصيدة ليا عشان ينيكوني هما الاتنين ، وفعلا اتسلوا عليا في كسي وطيزي لما ورمت ، وبعد ما خلصت معاهم نمت وما دريش بنفسي إلا الصبح لما اتصلت بيكي ولما كلمت رأفت قلت له إني كنت بتمتع ولما آجي هاحكيله لقيت صفوت صحي وما رضيش يسبني إلا لما ناكني في طيزي وعباها لبن اللي كان نازل على اللانجيري</p><p>نهاد : ممكن يا ماما أطلب منك طلب</p><p>شادية : خير يا حبيبة قلبي</p><p>نهاد : أنا خايفة عليكي من كتر اللبن اللي بينزل فيكي حاولي تشوفي حاجة تنضف جوفك من اللبن اللي كذا واحد نزله فيكي ده</p><p>شادية : انتي هتقلقيني ليه بس !!</p><p>نهاد : ماما أنا حاسة بوجع ونغزة رخمة أوي في ضهري</p><p>شادية : تلاقي زبر رأفت هو اللي عمل فيكي كدة</p><p>نهاد : أنا بتكلم جد يا ماما</p><p>ماما قربت مني وخدتني في حضنها وبعد شوية الألم هدي ودخلنا بعدها أخدنا دش وخالو رأفت نام وبعد شوية اخواتي رجعوا ودخلت أنا وماما نجهز الغدا وبعد ما اتغدينا نزل خالو رأفت عشان يزور مامته وباباه وقال إنه احتمال يتأخر أو يبات</p><p>وبعد ما نزل قلت لماما : ممكن بقا تكملي لينا حكايتك</p><p>شادية : ماشي ، هاشرب قهوة واكملكم</p><p>اتلمينا حوالين ماما وبدأت كلامها وقالت :</p><p>كنت حكيت لكم عن ممدوح وازاي حصلت بينا علاقة كان في الوقت ده أمير عنده سنتين وكان فتحي عندي وبعد ما خلصنا جه خارج لقى ممدوح طالع على السلم واتقابلوا هما الاتنين وقعدوا يبصوا لبعض حاول فتحي يداري الموقف وقال : طب يا شادية لو عوزتي أي حاجة ابقي كلميني</p><p>ممدوح لما بص في عيني فهم أنه فتحي كان بينيكني راح مقرب مني وماسك بزتي وقال بصوت واطي : آه منك يا شرموطة</p><p>فتحي فهم إن في علاقة بيني وبين ممدوح وعليها اتفقنا على ميعاد نتقابل فيه إحنا الثلاثة ونتمتع</p><p>عمرو : اتفقتم بالسهولة دي</p><p>شادية : على حسب ما أنا فاكرة إن إحنا دخلنا الشقة وبعدها ممدوح قالي : ويا ترى بقا دكر زي أخوه</p><p>فتحي : جرى إيه يا خول تحب تجرب</p><p>شادية : جرى إيه انت وهو ، الحكاية مش مستاهلة</p><p>فتحي : ازاي يعني مش مستاهلة</p><p>شادية : تعالولي في يوم مع بعض ونشوف ساعتها مين اللي هيمتعني أكتر</p><p>ممدوح : وأنا موافق ، رغم إني مش بعرف أشارك حد وقت النيك</p><p>وفعلا اتفقنا على اليوم وجم هما الاتنين ، كنت ساعتها لابسة بيبي دول بنفسجي غامق مفيش تحته أي حاجة وأول ما شافوني صفروا وقربوا مني وبقيت واقفة في النص ممدوح ورايا وفتحي قدامي وفي ثواني كانوا قلعوا هدومهم ، قعدت على الأرض ونزلت مص في ازبارهم هما الاتنين لحد ما فتحي حس أنه هيجيب راح ساحب زبه وقعد عشان يهدأ شوية ، سيبت أنا زب ممدوح ونمت على ضهري ورفعت رجلي وجه ممدوح دخل زبه وبدأ ينيكني وأنا بصوت تحت منه لقيت فتحي قام وحط زبه في بوقي وبدأ ينيك زوري لحد ما نزل لبنه وقام قعد على الكنبة يتفرج على ممدوح وهو بينكني وعمال يلعب في زبه لحد ما زبه قام تاني كان ممدوح جابهم في كسي وبيلفني عشان ينيك طيزي راح فتحي قاله لا دي تيجي تقعد على زبي وننيكها مع بعض</p><p>وفعلا قعدت على زب فتحي وممدوح دخله في طيزي وبدأوا هما الاتنين يقطعوا في كسي وطيزي لما ملوني لبن بعدها سابوني ونزلوا وأنا نمت في مكاني</p><p>وبقت مقابلاتنا تتكرر لحد ما في يوم كان ميعاد الدورة ولقيتها ما نزلتش ورغم اني كنت مركبة لولب الا اني خفت انه يكون حصل حمل ، نزلت كشفت وفعلا طلعت حامل وعلى اللولب ، والدكتورة كانت متخلفة فكرت انها لازم تشيل اللولب عشان البيبي ما يتأذيش ولما حاولت تشيله لقت نفسها حركت الجنين فخافت وسابتني ، ولما روحت كنت مش عارفة اعمل ايه فاتصل على فتحي وعرفته اني حامل منه وأنا بكلمه حسيت بدوخة فقلت له يجيني بسرعة</p><p>أتاري الدكتورة اتسببت لي في إجهاض من غير ما تقصد ، وطبعا أنا فرحت جدا ، وعملت عملية تنضيف ، وعدى الموضوع من غير ما حد يدرى ألا أنا وعمكم فتحي</p><p>قعدت فترة تعبانة ، وبعد مدة لقيت ابوكم استقر في القاهرة لمدة سنة تقريبا الفترة اللي خلفت فيها نهاد وكان صعب جدا إن ممدوح ولا فتحي يلمسوني وفعلا خلال السنة دي ما حصلش حاجة ببني وبين الاتنين</p><p>وفي يوم كنت رايحة لعم إبراهيم أزوره واطمن عليه وكنت رايحة معايا نهاد وأمير ، أمير أكلته ونام ونهاد رضعت ونامت ، وبعد ما عملت الغدا ، وحطاه على الصينية وداخلة لعمي لقيته نايم وكان لابس الشورت الابيض والفانلة الحمالات ، معرفش ليه حسيت بهيجان وكسي المحروم بقاله فترة اشتاق لزبر يمتعه ، مديت ايدي ولمست زبر عم إبراهيم وأنا بقوله بصوت واطي : إنت صاحي يا عمي</p><p>لقيته ما ردش روحت مادة إيدي ومنزلة الشورت وشوفت زبه الجميل اللي كان نايم ما دريتش بنفسي إلا وعم إبراهيم بيضغط على راسي عشان زبه يدخل في زوري</p><p>عدلت نفسي وقلت له : أنا آسفة يا عمي</p><p>راح شدني وهجم عليا ومفيش ثواني وكان زبه الجميل داخل طالع في كسي وشفايفه مقطعة شفايفي وأيده نازلة دعك في بزازي ، ولما حسيت إنه قرب ينزل طلبت منه ينزل لبنه في بوقي لأني مش مركبة وسيلة وخايفة يحصل حمل ، وقدرت اعوض عمي حرمانه من الستات وهو عوضني هياجي الجنسي</p><p>في وسط ما ماما بتحكي حسيت فجأة بوجع رهيب زي اللي حسيت بيه الصبح ماما قلقت وقالت لي إننا لازم نكشف وفعلا لبستني وهي لبست عباية وكان أمير طلب عربية من أوبر وخدوني للدكتور وبعد الكشف الدكتور قال لماما : للاسف يا مدام الاعراض اللي عندها مخلياني شاكك في حاجة لازم أتأكد منها الاول</p><p>شادية : خير يا دكتور في إيه ؟</p><p>الدكتور : في أشعة وتحاليل هاكتبها لبنت حضرتك وبعدها نقدر نطمن</p><p>كتب لي الدكتور على أدوية ونزلنا روحنا وتاني يوم ماما اخدتني عملت لي التحاليل والأشعة ولما طلعت خدناها للدكتور ولما شافها قال : بنت حضرتك لازم تتعرض على دكتور أمراض نسا</p><p>شادية : ليه يا دكتور ، خير في إيه ؟!</p><p>الدكتور : بصراحة بنتك عندها ورم حميد في الرحم ، ولازم دكتور أمراض نسا يشوفها ويحدد الإجراء المناسب</p><p>نهاد : يعني ايه الإجراء المناسب يا دكتور ، ايه أسوأ حاجة ممكن تحصل</p><p>الدكتور سكت شوية ، وبعدين قال : أسوأ حاجة أنه يتم استئصال الرحم</p><p>كانت صدمة رهيبة بصراحة ، وفعلا بعد المتابعات الطبية كانت النتيجة أنه فعلا تم استئصال الرحم لأنه الأورام منتشرة على جدار الرحم وكان الأسهل إنه يتم استئصاله</p><p>وقعدت بعدها فترة قاعدة حزينة لوحدي في أوضتي</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 89261"] أعضاء المنتدى الجميل ، حبيت أفضفض معاكم وأحكي لكم حكايتي اسمي نهاد عايشة في إحدى محافظات الوجه البحري بيقولوا عليا حلوة طولي 168 سم وزني 75 كجم بزازي مليانة وحلوة بس مش كبيرة ، وسطي رفيع ، طيازي بارزة شوية ، بشرتي بيضا وناعمة جدا ، عيوني عسلي ، شعري أسود وناعم ومش طويل ، وبحكم إني أنثى مش عايزة حد يعرف سني أنا عايشة مع ماما شادية وطبعا أنا ماقولتش سني فطبعا مش هقول سن ماما بس هي مش عجوزة ، وطبعا مش شابة بس حتة ست مزة العيلة هي بيضا وعينها رمادي وشعرها كستنائي وطويل طولها 170 وعودها مالوش حل صدرها حتة ملبن بحلمات وردي هما كبار شوية بس متناسقين مع وسطها وطيازها دي حاجة كدة تشتهي تلمسها بيترجوا زي الچيلي وهي ماشية وزوج ماما خالو رأفت وده ابن عمة ماما وده راجل تشوفه تقول چان من چانات السينما طوله 180 سم ، لونه خمري جسمه مليان عضلات ، ومشعر ، بالنسبة لبابا فكل اللي اعرفه عنه انه هاجر لأوروبا وبعد كام سنة ماما اتطلقت منه وأخويا أمير وده أكبر مني ب 4 سنين وبيقولوا إنه شبه بابا هو طوله 168 سم وبكرش وبشرته قمحي غامق ، وده أكتر حد أنا بعشقه وأخويا عمرو وده أصغر مني بسنتين وده واخد لون عيون ماما بس بشرته قمحي فاتح وشعره بني ناعم بس مفلفل شوية طوله 175 سم اللي فاكراه أنه بعد ما بابا هاجر قعدنا مع جدي أبو بابا وخصوصا إنه أرمل و عايش وحده ، كان أمير هو أقرب حد ليا كنت باعتبره أخويا وصديقي وحبيبي وكنا صريحين جدا مع بعض ، وفي مرة جالي قالي : أمير : عايز أقولك على حاجة يا نهاد نهاد : خير يا حبيبي أمير : مش أنا وأمين على علاقة ببعض نهاد : أمين ابن خالك أمير : أه نهاد : على علاقة ببعض ازاي يعني ؟! أمير : يعني بنمتع بعض نهاد : صدقني مش فاهمة أمير : إنتي عارفة إن أنا وأمين اصحاب وبنقعد مع بعض كتير وبنستحمى سوا نهاد : تمام أمير : بصراحة في يوم واحنا بنستحمى طلب مني يمص لي زبي نهاد : يع إيه القرف ده أمير : عايزة الحق دي حاجة ممتعة جدا نهاد : المهم إيه اللي حصل بعد كدة أمير : هو مسك زبي وقعد على ركبه وحطه في بوقه أنا جسمي قشعر وبدأ يلعب في بيضاني وشوية وحسيت جسمي بيتشد ويتشنج وكأني بضرب عشرة وجبت لبني في بوقه ، وطلب مني أمص له نهاد : ومصيت له أمير : بصراحة آه نهاد : بقولك إيه يا أمير أمير : إيه ياحبيبتي نهاد : دلوقت الأولاد بيضربوا عشرة فيرتاحوا ، طب البنت ترتاح ازاي أمير : البنت بتقعد تلعب في كسها لحد ما ترتاح نهاد : ازاي أمير : طب ممكن أطلب منك طلب نهاد : خير أمير بتردد : ينفع نريح بعض نهاد : ما فهمتش أمير : يعني ألعب لك في كسك وتلعبي لي في زبي نهاد اتخضت وقالت : إنت واعي للي إنت بتقوله ، أنا أختك مش واحدة شاقطها أمير : يا عبيطة احنا هنريح بعض ، مش بقولك هاعمل معاكي حاجة نهاد : أنت كدة بتخوفني منك أمير : بصي يا حبيبة أخوكي ، مش أنا وأمين بنريح بعض ، هو احنا كدة ضرينا بعض ، لا بالعكس ده احنا بنكون مبسوطين نهاد : وهتريحني ازاي أمير : بصي اقلعي هدومك كلها ونامي على ضهرك وغطي وشك نهاد : ليه بقا ؟ أمير : لو عينك شايفاني هتتكسفي مني ، اتفقنا وفعلا أمير خرج برة الأوضة وبعد شوية دخل كنت فعلا نايمة ملط ، أتاري أمير كان متفرج على فيلم سكس بين أخ وأخته وعشان كدة كان نفسه يمتع نفسه بيا قلع هدومه كلها وطلع على السرير ومسك بزتي الشمال ونزل عليها بلسانه فخرجت مني آهات متعة فبدأ يمد إيده على كسي ويدلكه وهو بيلعب في بزازي بلسانه ، بدأت أتلوى من المتعة قام نازل بين رجليا وبدأ يلحس لي كسي ، جسمي اتنفض من المتعة شوية ومسك زنبوري بشفايفه وبدأ يداعبه فرفعت رجليا وحطتهم على ضهره وأنا بأن من المتعة وبقفش لنفسي في بزازي وشوية وجبت مايتي وغرقت ملاية السرير لقيت أمير حط زبه بين شفايف كسي وبدأ يدلك زنبوري بزبه حسيت بلذة ومتعة مالهاش حل وفضل يدلك كسي بزبه لحد ما نزل لبنه على بطني وساعتها اتبسطنا أنا وهو جدا ، وبقينا أنا وهو بنمتع بعض كل ما نكون وحدنا لحد ما في يوم قالي : أمير : شوفتي اللي حصل يا نهاد نهاد : خير يا حبيبي إيه اللي حصل أمير : مش أنا مصيت لصفوت ابن خالتي زبه وطلب مني يدخل زبه في خرم طيزي وأنا وافقت نهاد : ايه ده هو ممكن الزب يدخل في الطيز أمير : وبيدخل في الكس كمان نهاد : بجد ، يعني ممكن تدخل زبك في كسي أمير : لا طبعا نهاد : ليه لأ ؟ أمير : لو دخلت زبي في كسك تتفتحي يا حمارة نهاد : آه فهمت أمير : بس ممكن أنيكك في طيزك عادي نهاد : ماشي يلا قلعت ونمت على بطني لقيت أمير جاب كريم مخدر وبدأ يدلك لي خرم طيزي لحد ما حسيت إن خرمي متخدر راح أمير نام فوقي وبدأ يدخل زبه حبة حبة لحد ما دخل كله وقعد ينيكني من طيزي وهو بيلعب في بزازي ويدلك لي كسي قعد حوالي 10 دقايق وحسيت بزبه بينبض وبيجب لبنه السخن في بطني كنت مبسوطة جدا من تجربتي الجنسية الجديدة مع أمير أخويا أسيبكم دلوقت وأكمل معاكم فضفضة بعدين الجزء الثاني حبايب قلبي أعضاء المنتدى الجمال ، أنا حكيت لكم عن أسرتي ، وحكيت لكم عن ارتباطي بأخويا أمير المرة دي هحكي لكم عن عيلتي من ناحية ماما كبير العيلة جدو عماد أبو ماما ده راجل رياضي طوله 175 سم وعيونه زرقا ووشه محمر وشعره رمادي ضارب على أبيض ناعم جدا حاجة كدة زي القمر تيتة اعتماد أم ماما هي قصيرة ورفيعة واللي يشوفها جنب جدو يقولوا عليها أكبر منه لأنها من الستات اللي مهتمة ببيتها ومش في دماغها فكرة الاهتمام بنفسها ، على طول رابطة راسها ولابسة جلابية بيت خالتو ملك دي أخت ماما الكبيرة ، متجوزة عمو أسعد وده يبقى ابن عم جدو عايشين أغلب حياتهم في الإمارات عندهم ولدين صفوت وده أكبر من أمير أخويا بسنتين ، طوله 185 سم ، رشيق ، أبيضاني ، لا مشعر ولا رياضي وسمير وده أصغر من صفوت بأربع سنين ابيضاني بردو وطوله حوالي 170 ، عودة مليان من غير تخن ، مشعر على خفيف وبعد كدة خالو فؤاد أصغر من خالتو ملك بسنة ، حتة دكر كله خشونة وذكورة ، حاجة كدة تبقى عايز تتعلق بيها ما تسيبهاش ، دمه خفيف وروحه حلوة جدا ، أقرب حد لماما ، هو أسمراني زي تيتة ، عودة مليان وبكرش صغير ، جسمه معضل ، وهو مهندس ميكانيكا سيارات وده متجوز ومخلف أمين وده من سن أمير أخويا وشبه خالو فؤاد لكن قمحي وفي طول أمير أخويا ومش مشعر وماجدة هي أصغر مني بسنة ، عودها مليان شعرها بني طويل وكيرلي ، وصدرها وطيازها مليانين بعد كدة ماما وطبعا كلمتكم عنها وبعد ماما خالو رياض ، ده بقى أكتر حد شبه جدو بس مش محمر زيه لكن أبيضاني ، وشعره أسود ناعم وعيونه زرقا زي جدو ويقصر عن جدو حاجة بسيطة وهو أكبر مني ب 8 سنين ، بس مش مصاحبنا بعد ما عرفتكم على عيلتي من ناحية ماما هكمل لكم حكايتي بعد ما بقا أمير بيمارس معايا خلفي حكى لأمين لأنه صديقه المقرب ، فأمين حكى لصفوت ابن خالتي ، اتفاجأت بأن أمير بيقولي . أمير : بقولك إيه يا نهاد ؟ نهاد : نعم يا قلبي أمير : تحبي تجربي زب صفوت بصيت له باستغراب وقولت له : يعني إيه ؟ أمير : أصل صفوت طلب مني نروح نبيت معاهم ، ويمتعونا نهاد : هم مين دول اللي يمتعونا أمير : صفوت وأمين وسمير نهاد : أحيه ، هو سمير كمان بقا بينيكك أمير : هو صفوت وسمير بس ، لأن أمين أخره أمص له بس نهاد : طب قولي بصراحة أمير : نعم نهاد : مين زبه أحلى صفوت ولا سمير ؟ أمير : بصراحة صفوت ، زبه حوالي 19 سم وتخين اتخضيت من وصف زب صفوت اللي واضح إنه زبه كبير فقلت له : وده بتستحمله ازاي أمير : ما هو صفوت خبير في الموضوع ده نهاد : طب وزب سمير أمير : زب عمرو أكبر منه اتفاجأت إنه قال عمرو : عمرو مين ؟ أمير : ها ، بتقولي إيه ؟ نهاد : هو أنا اللي بقول ، مش إنت اللي قلت عمرو ، قصدك عمرو أخوك ولا عمرو مين ؟ أمير : أيوا عمرو أخوكي استغربت جدا وسألته : وده حصل إمتى ؟ أمير : من اسبوع نهاد : وحصل ازاي أمير : فاكرة انتي من كام يوم لما عمرو كان تعبان وجسمه سخن نهاد : ده من شهر تقريبا أمير : طلب مني أساعده يدخل الحمام ، فسندته لحد الحمام ، جيت أسيبه لقيته مش قادر يوقف ومن كتر التعب غرق هدومه ، فقلعته البنطلون والبوكسر واتفاجأت بإن زبه كبير فاستغليت الفرصة وقعدته على التواليت وجبت ميه وبقيت أمسك زبه واشطفه ، بعد كدة أخدته على سريره ولبسته وغطيته ، وبصراحة زبه مافرقش خيالي وقولت أول ما يخف ويقوم بالسلامة لازم أدوق زبه ، وفعلا من بعدها بقيت بتحرش بزبه لحد ما فجأة لقيته بيقولي : أمير أمير : نعم عمرو : أنا عارف إن صفوت بينيكك بصراحة ساعتها اتخضيت ومبقيتش عارف ارد أقوله إيه عمرو : شوفته أكتر من مرة ، يعني نبقى قاعدين كلنا مع بعض على السطح عند خالتك ، وفجأة ألاقيك نزلت إنت وصفوت ، فأول مرة شوفتكم كنت نازل أدخل الحمام وسمعت صوتك وانت بتتوجع من زبه وبصيت عليكم من خرم الباب وشوفتكم أمير : بصراحة اتخضيت وخوفت ، ومبقيتش عارف أعمل إيه ولا أقول إيه عمرو : ومش عارف ليه عندي إحساس إنك نفسك تطلب مني ومعندكش الجرأة أمير : بصيت في الأرض ، واتكسفت جدا لاقيته مطلع زبه وبيقولي : زبي أهو يا مرمورتي ساعتها هجمت على زبه وقعدت أمص فيه ولما بدأ يقف لاقيته كبير على بوقي ، شوية ولاقيته بيقولي اديني طيزك ألعب فيها لفيت طيزي ناحيته ، فقعد بيعبصني ويبل صباعه من ريقه ويدخله وينيكني بصوابعه لحد ما حس إن طيزي مستعدة لقيته قام ونيمني على ضهري ورفع رجلي وبدأ يحط زبه على خرمي ويزق ، وحبه بحبه دخلت راس زبه ويا خرابي على الوجع ، لما حس إن زبه وجعني وقف حركة ولما حس إني هديت راح راشق زبه مرة واحدة للآخر ، ساعتها جسمي اتنفض بس هو كان متملك مني وفضل ينيكني وانا في قمة الانبساط وبصراحة عرف إني بنيكك من طيزك نهاد : إيه ، إنت بتستهبل يا أمير فجأة لقينا عمرو داخل علينا وبيقول : أهلا بأحلى شرموطتين اتخضيت من كلام عمرو ومعرفناش نرد عليه لا أنا ولا أمير ، فقطع سكاتنا وقال : - أنا داخل آخد دش فيا ريت تجهزي نفسك يا نهاد عشان عايز أمتع نفسي بطيزك وفعلا قلع هدومه كلها ما عدا البوكسر اللي كان واضح جدا ان زبه حجمه كبير بعد ما دخل عمرو الحمام ، قلت لأمير : - هو عمرو واخد الموضوع عادي كدة ليه ، أنا حاسة إن في حاجة أمير : يا ستي مش مهم المهم إنه هيمتعك نهاد : ماشي اقوم أنا ألبس قميص نوم ، واجهز لزبه قمت على أوضتي ولبست قميص أسود يا دوب مغطي طيزي وتحت منه استرنج فتله وقعدت على السرير ، وبعد شوية لقيت عمرو داخل عليا لافف وسطه بالبشكير وصدره عريان ومشعر ، أول ما شافني صفر وقالي : إيه القمر ده ، أنا لو بإيدي افتحك وأنزل فيكي عشان تحملي في بنت زي القمر زيك اتكسفت ووشي احمر من كلامه ، فقرب مني ومسكني من دقني وراح مميل عليا وباسني من شفايفي ودي كانت أول بوسة في حياتي حسيت بجسمي كله اتكهرب وراح مادد إيده وماسك بزتي اليمين وقعد يقفش فيها ، شوية وطلع بزتي الشمال وراح نازل بشفايفه على رقبتي وفضل يبوس لحد ما وصل لبزازي ، حسيت بكسي بينبض من الشهوة وبدأت ميتي تنزل ، وهو بصراحة كان فنان في إنه يمتعني ، كان ساعتها أمير قاعد بيتفرج علينا وعمال يدعك في زبه ، شوية ولقيت عمرو نيمني ونزل على كسي يلحس فيه وشاور لأمير يمص له زبه ، بقى عمر بيلحس في كسي وأنا عمالة أدعك في بزازي واضغط بوراكي على راس عمرو اللي جنني بلحسه وفي نفس الوقت كان أمير بيمص في زب عمرو بعد ما شبعت من لحس عمرو وهو حس بده راح حاطط مخدتين على بعض ورفع وسطي عليهم ونزل لحس في خرم طيزي وانا من الهيجان قعد أدعك في كسي بعد شوية عمرو قام وحط زبه على كسي وقعد يضرب كسي بزبه وانا بتلوى تحت منه ، وبدأ يدعك زنبوري بزبه وانا الشهوة تولع فيا وشوية وحط راس زبه على فتحة كسي وقالي : اوعي تتحركي لتتفتحي وراح مدخل راس زبه في كسي وبدأ يدعك زنبوري بصوابعه وأول ما ميتي نزلت وغرقت زبه راح ساحبه بالراحة وحطه على خرم طيزي وبدأ يدخله رغم تخن زبه إلا إنه دخل كله مع وجع خفيف وبدأ ينيكني حوالي 5 دقايق وراح شاور لأمير وقاله : - طيزك جاهزة يا شرموط لقيت أمير طلع جنبي وهو عريان ملط ونام في وضع الدوجي وبدأ ينيكه وأمير بيتوجع وهو مستمتع شوية ودخله في طيزي وقعد ينيكني لحد ما جسمه اتشنج ونزل لبنه في طيزي وانا مستمتعة جدا فكرته خلص لقيته دخل زبه في طيز أمير وفضل ينيكه وانا جسمي كان همد روحت قايمة ماسكة زب أمير وقعدت أمصه ثواني وكان جابهم في بوقي وعمرو لما حس بطيز أمير بتقفل على زبه ماستحملش وجابهم في طيزه أنا بصراحة اتفاجأت بفحولة عمرو وعجبني جدا وحسيت أنه دكر بمعنى الكلمة وكان كل أملي إنه يفتحني ويملاني لبن قام عمرو خد دوش ودخل أوضته ونام وأنا وأمير استحمينا ، وعرفنا ماما إننا رايخين نبات عند خالتي قعدنا على السطح نتسلى ونلعب كوتشينة وصفوت مرة يقفش بزتي ومرة يبعبصني ، ولما جه معاد النوم نزلنا على شقة صفوت وأمين روح وفضلت أنا وأمير وصفوت وسمير أنا قلعت الكلوت ونمت على ضهري وشوية ولقيت صفوت قلبني على بطني ورفع جلابية النوم وراح فاتح طيزي وقعد يلحس خرمي بطريقة ولعتني ومرة واحدة راح نايم فوقي وظبط زبه على خرمي ودخله مرة واحدة ، هو زبه أرفع من زب عمرو بس أطول ، شوية ولقيت سمير قعد قدامي وبيديني زبه أمصه ومد إيده يقفش في بزتي اليمين وصفوت بيقفش في بزتي الشمال حوالي 10 دقايق وانا نايمة على بطني وصفوت راقد فوقي بينكيني وسمير قدامي بمص له ، ومن غير ما صفوت يقوم من فوقي لقيته نيمني على ضهري ورافع رجلي وسمير عدل زبه على بوقي وبقا صفوت بينيك طيزي داخل خارج وسمير بينيك بوقي طالع نازل شوية وسمير جابهم في بوقي لكن صفوت كمل لحد ما جابهم في طيزي ، بصيت على أمير لاقيته في سابع نومة، فنمت أنا كمان من المجهود اللي عملته في النيك ، وقمت بدري استحميت الجزء الثالث حبايب قلبي أعضاء المنتدى رجعتلكم تاني عشان أكملكم حكايتي طبعا أنا قلت لكم إن بعد ما بابا هاجر قعدنا مع جدو إبراهيم أبو بابا ، كنت عايزة أعرفكم على عيلة بابا ، بس خليها مرة تانية كنا أغلب الوقت أنا وأخواتي بنقضيه في شقتنا ، وطبعا ده كان بيوفر لنا الخصوصية في إن أمير وعمرو يمتعوني بأزبارهم بالنسبة لماما فهي مدرسة موسيقى ، طول النهار في المدرسة وبعد المدرسة بتروح لجدو عماد وتيتة إعتماد عشان لو محتاجين حاجة ، وتعدي على جدو إبراهيم ، ولو مالقيتناش عنده ، تتصل بينا يا تجي لنا ونبات في شقتنا ، يا تبات هي مع جدو إبراهيم ، يا نروح لها إحنا ونبات كلنا عند جدو ، حسب ما نتفق في يوم لقيت أمير قالي : نهودة ما تيجي نخرج نهاد : نروح فين ؟ أمير : تعالي نروح حديقة الأزهر نهاد : طب اتصل بماما وأنا موافقة فاتصل أمير بماما وعرفها وبعد شد وجذب ماما وافقت ، ولبسنا وطلبنا أوبر روحنا بيه الحديقة أمير أخويا هو أنتيمي بحبه بجنون ، وأي حد يشوفنا يفتكرنا مخطوبين ، وكان معودني إنه كل فترة يخرجني ويفسحني ، هو أحن قلب ، وأطيب إنسان فضلنا نلف في الحديقة وناخد سيلفي ونصور بعض ، ولما جوعنا طلعنا سندويتشات عملناها بسرعة قبل ما ننزل ، واحنا بناكل لقيت أمير بيقولي : - مش إنتي كنتي مستغربة ليه عمرو واخد الحكاية ببساطة نهاد : وما زلت حاسة إن في سر أمير : وأنا عرفت إيه السر ده عيوني برقت وقلت له : بجد ، طب إيه هو أمير : عمرو أخوكي بينام مع ماما شرقت لما سمعت كلام أمير وقعدت أكح وعيوني دمعت ، وخدت وقت على ما عرفت أتلم على نفسي تاني ، ولما هديت قلت لأمير : إنت واثق من اللي بتقوله ؟! أمير : أنا شوفتهم بعيني نهاد : أنا مش قادرة أصدق أمير : لا يا حبيبة قلبي ، صدقي نهاد : طب احكي لي إيه اللي شوفته أمير : أول إمبارح لما كنا بايتين كلنا عند جدو إبراهيم ، صحيت من النوم مالقيتش ماما فقلت يبقا راحت الشغل ، فدورت على السويت شيرت الكحلي عشان كنت عايز ألبسه فمالقيتهوش ، فقلت يبقى في شقتنا ، فلبست وقلت أروح أجيبه ، فتحت باب الشقة بهدوء عشان سمعت صوت جارتنا أم سماح ، وأنتي عارفاها ما تصدق تعرف إني موجود ما تبطلش طلبات مني ، وبعد ما دخلت سمعت صوت عمرو خارج من أوضة نوم ماما بيقول : وحشتيني أوي يا مزتي فقطعت النفس خالص عشان ما يحسش بيا ، واتفاجأت بصوت مش غريب عليا بيقول : لحقت أوحشك ، ده احنا لسة من يومين كنا مع بعض عمرو : أنا لو بأيدي أمتع نفسي بجسمك ده كل يوم فقربت من الأوضة بهدوء شديد ، واتفاجأت بيه هو وماما وافقين وعمرو حاضنها وتايهين في بوسة شفايف مالهاش حل ، فاستغليت فرصة إنهم مغمضين ومش درايانين بحاجة واتداريت في مكان يخليني أشوف كل حاجة بعد شوية قلعها چاكيت التايير وبدأ يقفش لها في بزازها وفتح سوستة الجيبة وسابها تقع في الأرض وقلعها البلوزة واتفضل عليها بيبي دول أحمر مفيش تحت منه حاجة خالص ، طلع بزازها وقعد يرضع لها فيهم وهي بتزوم من عمايله ، راح بعد عنها سنة وبدأ يقلع التيشرت وماما نزلت على ركبها وشدت له الشروال والبوكسر وساعدته يقلعهم وكان زبه نص واقف فمسكته وقعدت تبوس فيه وتلحسه من تحت لفوق وتمص بيضانه لحد ما وقف وبقى ناشف فدخلته في بوقها وقعدت تمصه حوالي 5 دقايق راح موقفها وقعد يلحس لها باطها ويبوس رقبتها ويحضنها من ضهرها وهو محاوط بزازها بدراعاته ، وبدأ يمشي بيها لحد السرير وراح منيمها على ضهرها ونزل بين فخادها يلحس لها كسها وهي بتتلوى من عمايل لسانه في كسها وشدته من شعره وقالت له : ارحم كسى شوية مش قادرة جبت مرتين من عمايلك عمرو : طب وعايزة إيه دلوقت ؟ ماما : نيكني بزبك اللي اتخن من زب أبوك ده عمرو : حاضر يا مزتي وراح طالع على السرير وبدأ يدخل زبه وينيكها وهي مبسوطة وبتدعك في بزازها ، بعد شوية شدها قعدها على زبه من غير ما يخرجه منها وهي بدأت تتنطط عليه وهي بتتوجع وتقوله : مش عارفة زبك طالع تخين لمين عمرو : هو زبي عاجبك أوي كدة ماما : جدا يا حبيبي ، مفيش حد بيعرف يمتعني زيك لقيت نهاد بتقولي : أيه ده ، يعني إيه محدش بيعرف يمتعني زيك ، هي ماما من بعد ما بابا هجرها بقت فاتحاها على البحري أمير : مش عارف يا نهودي ، بس هو ده اللي قالته أمير : بعد كدة لاقيت عمرو راح منيمها تاني وخرج زبه ونام وراها ورفع رجلها ودخل زبه خلفي وبدأ ينيك فيها ويدعك لها زنبورها ويبوسها من رقبتها ومدخل إيده من تحت باطها وبيدعك لها بزتها ، وهي فاتحة بوقها من كتر المتعة ، وهي في وضعية دي نزل رجلها ومن غير ما يخرج زبه نيمها على بطنها ونام فوقها وهو بيكمل نيك فيها لحد ما اترعش ونزل فيها لقيتها بتقوله : لبنك سخن وبيلسعني ، نفسي أحمل منك يا حبيبي عمرو : براحتك يا حبيبة قلب ابنك ، وقت ما تحبي تحملي زبي تحت أمرك وقام من فوقها وريح جنبها ، كنت أنا صورتهم كام لقطة فيديو نهاد : أيه ده بجد ، طب فرجني راح أمير مديني الموبايل ، وفعلا لقيت ماما بتتناك من عمرو وهي مستمتعة جدا قلت لأمير : طب وهنعمل إيه دلوقت ، بس أدينا فهمنا ليه عمرو واخد الموضوع ببساطة شوية وحسينا بالزهق ومع اللي حكاه أمير حسينا بهيجان فطلبت منه نروح ويظبطني وفعلا روحنا وقلعنا ودخلنا سوا أخدنا دش ونشفنا لبعض ودخلت أوضة النوم بتاعتي ونمت على بطني ونزل أمير على خرم طيزي وعلى كسي لحس لما بقيت أتنفض شوية وحط كريم على زبه وبدأ يدخله في طيزي وأنا حاسة بمتعة وهيجان وأنا بتخيل عمرو وهو بينيك ماما وأمير متخيلني ماما ونازل فيها نيك بالقوة لحد ما حسيت بزبه وهو بيجيبهم فيا ومجرد ما جابهم اتفاجأنا بماما واقفة على باب الأوضة وبتلطم وتقول : يا لهوي يا لهوي يا لهوي ، إيه اللي بتعمله يا خول ده ، دي أختك بصراحة من كتر خوفي قلت أقلب الترابيزة وأخلي الكورة في ملعبي ، فقلت لها : وأيه يعني يا ماما ، أخ وأخته زي أم وابنها لقيت ماما بتقرب مني وراحت ضرباني وبتقولي : قصدك إيه يا وسخة يا متناكة نهاد : قصدي إني مش عايزة أحمل من عمرو زي ما أنتي نفسك (قلتها بتريقة) لقيت ماما اتبرجلت وبقت مش عارفة ترد ، وعلى ما جمعت نفسها ولسة هتعلي حسها روحت فاتحة لها فيديوهاتها مع عمرو ، لاقيت عينيها برقت وبدأت عيونها تدمع روحت مقربة منها وحاطة إيدي على كتفها وقلت لها : تعالي اقعدي كدة ونهدا عشان نعرف نتفاهم وروحت ماسكاها من بزتها وقلت لها : يا خرابي على بزازك ليهم حق الرجالة يتهبلوا عليكي برقت لي وقالت : اتلمي يا شرموطة نهاد : حاضر اتلميت ، بصي بقا يا شوشو ماما : عايزة أيه ؟ نهاد : بصراحة عايزاكي تقلعي ماما : ليه ؟ نهاد : اقلعي بس وهتعرفي ليه كان أمير قاعد ساكت خالص ، رحت أنا مقلعة ماما البلوزة وبدأت أقفش لها في بزازها ، وبصراحة كان كل هدفي إني ألهيها وأشغلها بس لما قلعتها وشوفت جسمها هجت عليها وبدأت أبوسها من شفايفها بس هي كانت بتقاومني ، أمير قرر يساعدني راح مقرب ورافع الجيبة وبدأ يبوس كسها وماما عمالة تطلب مننا نبعد عنها بس بعد شوية بدأت تحس بالهيجان وبدأت مقاومتها تقل راح أمير مقلعها الجيبة والكلوت ونزل لحس في كسها وأنا قعدت ارضع لها في بزازها وارجع أبوسها من شفايفها ونقطع شفايف بعض من البوس بعد شوية أمير رفع رجليها وبدأ يلحس لها خرم طيزها ويدخل لسانه بعد ما حس إن خرمها واسع واتناكت فيه قبل كدة ، ومن كتر الأثارة أمير وقف ودخل زبه في طيزها رحت أنا نايمة في وضعية 69 وبدات ألحس لها كسها وهي تلحس لي كسي جبت شهوتي أكتر من مرة وماما فرهدت مننا وأمير جاب لبنه في طيزها وبعد ما خلصنا وريحنا قلت لماما : ماما ممكن اسألك سؤال ماما : عارفة سؤالك نهاد : اللي هو إيه ؟! ماما : ازاي عمرو نام معايا ؟ نهاد : اه يا أروبة عرفتي ازاي ماما بصت لأمير وقالت له : ما تفتكروش أنكم كسرتوا عيني ، وتقدروا تعملوا اللي انتوا عايزينه أمير : قصدك إيه يا ماما ؟ ماما : يعني حافظ على شرف أختك ، واوعى شيطانك يوزك وتفتحها أمير : ما تقلقيش يا شوشو ، أنا بحب الطياز بس نهاد : يعني هربتي من الإجابة ماما : أنا هادخل استحمى ، واروح لبابا اقعد معاه شوية وبالليل هاحكي لكم كل حاجة استأذنكم يا حبايب قلبي دلوقت ، وأكمل لكم المرة الجاية ، باي الجزء الرابع حبايب قلبي وحشتوني ، ووحشتني الفضفضة معاكم ، أتمنى أكون وحشاكم زي ما أنتم وحشتوني أنا المرة دي عايزة أعرفكم بعيلة بابا وطبعا هبدأ بجدو أبو بابا جدو إبراهيم هو فيه شبه جامد من صلاح ذو الفقار ، وطبعا هو رجل عجوز بس مش قوي ، روحه خفيفة ، تحب تقعد معاه وما تشبعش منه ، ولأنه ابن عز واشتغل اشغال كتير في شبابه تحسه لسة عنده صحة ، عنده معرض أجهزة كهربائية ، وطبعا تيتة من بعد ما ماتت بقى عايش لوحده ، وده السبب اللي خلانا نعيش معاه ، بس نص إقامة بمعنى إننا كنا شوية عنده وشوية في شقتنا نسيت أقولكم إن جدو إبراهيم يبقى ابن خال جدو عماد أبو ماما وعيلة ماما وعيلة بابا كل بيوتهم في منطقة واحدة يفصل بينهم الشوارع والبيوت البيت اللي جنب بيت جدو إبراهيم ساكن فيه عيلة جدو عادل زوج تيتة عنايات أخت جدو إبراهيم ، أم خالو رأفت اللي هيبقى زوج ماما وهو مهاجر من قبل بابا لأوروبا وهو اللي شجع بابا على الهجرة ليه خمس أخوات وهما مالهمش دور في قصتي فمفيش داعي أرغي واعرفكم بيهم بيت جدو إبراهيم اللي فيه المعرض عبارة عن عمارة من دور ارضي وفوقة 5 أدوار والسطح الدور الأرضي فيه المعرض بمخازنه الدور الأول ساكن فيه جدو إبراهيم وانا عرفتكم عليه خلاص الدور الثاني ساكن فيه عمو ممدوح وده أكبر واحد في أخواته وهو اللي ماسك المعرض مع جدو ، هو عوده ضخم حوالي 185 سم ومليان وبكرش وجسمه مغطيه الشعر وهو في البيت بيحب يقعد لابس فانلة حمالات وشورت وبيبان طبعا قد إيه الجسم الضخم ده عنده تكور هائل بين فخاده سرحت في الكلام ونسيت أقولكم إنه متجوز 2 واحدة قاعدة معاه في الشقة دي والتانية في البيت التاني اللي إحنا قاعدين فيه ، وللاسف ما بيخلفش وبيحب أولاد اخواته جدا وبيتعامل كأنه أب أو صديق لنا بعد كدة الدور الثالث ساكن فيه عمو مسعود ده أصغر من عمو ممدوح بسنة وهو طوله 175 سم قمحي ومشعر وبيحب السباحة جدا عشان كدة لما طلعنا مصيف مع بعض مرة وكان لابس مايوه شورت كان جسمه يخبل جدا ، هو فاتح شركة استيراد وتصدير ، متزوج وعنده بنتين توأم أكبر مني في الدور الرابع عمو فتحي ده مدرس رياضيات وأصغر من عمو مسعود بثلاث سنين هو مكرش ومشعر على خفيف وطول عمو مسعود تقريبا عليه جوز عيون خضارهم زرعي بيجنني وأكتر واحد بحب اتشاقي عليه واهزر معاه الدور الخامس ده المفروض كان لبابا بس بابا محبش الدور الأخير فاتفقوا إن بعد عمر طويل لجدو إن الشقة دي تكون لعماتي الاتنين الأولى عمتو تهاني ودي متزوجة كويتي وعايشة معاه في بلده هي واولادها العشرة والتانية بقا عمتو سميحة ودي متزوحة سعودي وعايشة معاه في بلده بردو ومخلفه منه ستة ودول بيجوا زيارة كل فين وفين السطح بقا جدو وأعمامي مجهزينه لقعدات الصيف وحفلات الشوي والمناسبات والتجمعات الجميلة وما شابه بيت جدو التاني ده 8 أدوار الدور الأول محلات والباقي شقق سكنية ما عدا الدور الثالث ده إحنا ساكنين فيه والدور الرابع مأجره عمو ممدوح لمراته التانية والعمارة دي قريية من بيت جدو إبراهيم ومن بيت جدو عماد أنا عارفة إني رغيت كتير بس معلش حبيت أعرفكم بعيلة بابا نرجع بقا لحكايتي أنا فاكرة إننا وقفنا عند ماما لما طلبنا منها تحكي لنا ازاي عمرو ناكها ، وقالت لنا إنها هتستحمى وتروح عند جدو عماد شوية ولما ترجع هتبقى تحكي لنا كل حاجة بعد ما ماما نزلت أنا وأمير غلبنا النوم وما كناش لابسين حاجة خالص وفي عز نومي لقيت إيد بتلعب لي في كسي وبتحاول تصحيني على ما فتحت عيني وركزت لاقيته عمرو وبيقولي : قومي يا نهاد نهاد : إيه يا عمور في إيه ؟ عمرو : إنتوا نمتوا إزاي كدة ، مش خايفين ماما تيجي وتشوفكم وإنتم ملط بالشكل ده فضحكت بسخرية وقلت له : لا مش خايفين عمرو : ومن إيه الجرأة دي ؟ قمت دخلت الحمام وعمرو ماشي ورايا ودخلت وطبعا بعد ما بقينا مكشوفين على بعض مقفلتش باب الحمام قلت له : إحنا مستنينها أساسا عمرو كان مستغرب ومش فاهم حاجة فقلت له : هاريحك يا سيدي ، إحنا عرفنا إنك بتنيكها عمرو عيونه برقت ومبقاش عارف يقول إيه نهاد : إيه مالك في إيه ؟؟! عمرو : وعرفتم إزاي خلصت حمامي وفتحت الدش ووقفت أغسل جسمي وقلت لعمرو : أمير شافكم عمرو : وبعدين ! نهاد : ولا قبلين واجهنا ماما وأنا مارست معاها وأمير ناكها من طيزها وطلبنا منها تحكي لنا إزاي إنت بقيت تنيكها كنت موطية باغسل رجلي لقيت عمرو بيقولي : لو ترضي إني أنا اللي افتحك !! ضحكت وقلت له : إحنا في إيه ولا في إيه عمرو قلع هدومه ودخل معايا تحت الدش وفضل يبوسني من رقبتي ومص حلمة ودني ونزل على بزازي يرضع فيهم وانا بتلوى من الشهوة والمتعة شوية وخلاني رفعت رجلي اليمين على حرف البانيو ونزل تحت مني يلحس لي في كسي ويدخل لسانه كأنه بينكني وأنا ماستحملتش بدأت أجيب ميتي وجسمي يتنفض من المتعة لقيت عمرو وقف وزنقني في الحيطة ورفع رجلي وحط زبه على كسي وبدأ يدخله بين وراكي وينيكني سوفت وهو حاضني فنزلت رجلي وبقيت زانقة على زبه وحاسة بيه عمال يحك في زنبوري ومرة واحدة جبت ميتي وهو نزل لبنه على فخادي ، اتشطفنا وعمرو دخل نام أنا مسكت الموبايل وقعدت أقلب فيه لحد ما غلبني النوم والساعة 6 الصبح لقيت أمير بيصحيني وبيسألني على ماما فقلت له : أنا نمت ومدريتش بنفسي أمير : طب أنا داخل آخد دش يفوقني واشرب كوباية شاي نهاد : أنا هاغسل وشي واعمل الشاي على ما تخلص الدش بتاعك قمت غسلت وشي وطلعت توست عملت سندويتشين وكوبايتين شاي وقعدنا غيرنا ريقنا في البلكونة ، وعرفت أمير بالحوار اللي حصل بيني وبين عمرو ، وشوية واحنا قاعدين سمعنا عمرو بيصبح علينا ردينا عليه الصباح فقال لنا : ماما اتصلت بالليل وبتقولكم إن جدو إبراهيم تعب شوية فباتت معاه أمير : اتصلت عليك عمرو : لا اتصلت على الأرضي ، وأنا قلقت من صوت التليفون فقمت رديت نهاد : ماله جدو سلامته في إيه ؟ عمرو : بتقول إنه اتصل بيها وهي عند جدو عماد وقالها إنه بطنه بتتقطع فراحت له ولقت عنده دور إسهال ، فسألتها لو محتاجة حاجة طمنتني وقالت إنها لو احتاجت حاجة هاتتصل بينا أمير طلع موبايله وجه يتصل لقى الوقت لسة بدري فبص لعمرو وقام راح له ، وقاله : بقولك إيه يا عمرو عمرو : أيوة يا حبيب قلب عمرو أمير : هو أنت ازاي عملت كدة ؟ عمرو : عملت إيه ؟! أمير : اللي عملته مع ماما عمرو : مش ماما هتحكي لكم أمير : ما هي ماجتش وباتت مع جدو عمرو : خلاص لما تبقى تيجي ابقوا اعرفوا منها ، أنا داخل الحمام أمير بص لي وقالي : هو الموضوع صعب كدة نهاد : يا خبر بفلوس بكرة يبقى ببلاش على الظهر كدة أخدنا بعضنا وروحنا نزور جدو ونطمن عليه لقيناه بقى أحسن وكان قاعد بشورت أبيض داخلي وفانلة حملات ولمحت نظرات غريبة بين عمرو وماما زي ما يكون في حوار بين عيونهم لفت انتباهي ان زب جدو كبير ومكسم في الشورت ، شوية وجه تليفون لأمير كان من صفوت ابن خالتي بعد السلامات لقيت أمير خرج في البلكونة وكمل مكالمته ، وبعد المكالمة استأذن ونزل وبعد ما نزل بعت لي رسايل واتس فهمني فيها إن صفوت كان بيكلمه وهيروحوا على شقتنا فعرفته إني شوية وهاستأذن وأحصلهم طلعت جنب جدو على السرير وقعدت أضحك وأهزر معاه وهو قعد يزغزغني ويلاعبني وفي وسط الهزار واللعب حطيت إيدي على زبه وكأني مقصدش ويا خرابي على جماله كان نفسي أشد الشورت وأمسك زبه أمصه بس خفت طبعا تحصل مشكلة ، فجتني رسالة واتس من صفوت مصور لي طيز أمير وهو مدخل فيها زبه عشان يفهمني إنهم بدأوا الحفلة الجنسية فقمت وعرفت ماما إني هاروح لأمير عشان عايز يفسحني ، وأنا خارجة من عند جدو لقيت عمو ممدوح نازل وكان لابس جلابية سعودي فقالي : حبيبة قلبي نودي هنا كنت بافرح بدلعه ليا جدا لأنه بيعاملني بمحبة الأب اللي ماشوفتهاش قلت له : حبيبي يا عمو وجيت أحضنه أتاري زبه كان واقف فخبط في بطني ، وأنا عشان متعودة أتعلق في رقبته وهو يرفعني ، فمن إحراجه حاول يرجع بضهره بس أنا كلبشت في رقبته فاضطر يرفعني وبقا زبه بيخبط في كسي وأنا نازلة فيه بوس وكأن مفيش حاجة ، لقيته بيقولي : إنتي رايحة فين كدة نهاد : مروحة راح رافعني على دراعاته زي عريس شايل عروسته عشان يبعدني عن زبه وكان بدأ يعرق وقالي : طب أنا كمان رايح هناك ، يلا نروح سوا شالني لحد باب العمارة وبعد كدة نزلني وجاب العربية وركبت معاه وروحنا العمارة التانية وأنا مش مبطلة معاه هزار وضحك بس بصراحة كنت هايجة عليه ، المهم إنه طلعني معاه لحد شقته وقابلتني طنط سناء زوجته التانية اللي ساكنة فوقينا ، وكانت ست طيبة جدا قدمت لي عصير ليمون بالنعناع وعزمت عليا أتغدى معاهم بس أنا مرضيتش وسبتهم ونزلت من كتر الرسايل اللي جت لي من صفوت وأمير نزلت الشقة لقيت أمير نايم على ضهره وسمير مدخل زبه فيه وأمين قاعد على صدره وبينكه فموي ، وأول ما دخلت صفوت قالي : القمر اللي بيتعزز علينا جه نهاد : ولا بتعزز ولا حاجة ، أنا داخلة آخد دش وآجي أنا بصراحة كنت حاسة بهيجان جامد بسبب زب جدو وزب عمو ممدوح ، ولو حد حاول يفتحني في اللحظة دي مكنتش هاقدر أمنعه من كتر الهيجان بعد ما استحميت من غير ما أبل شعري خرجت لابسة البرنس وأول ما صفوت شافني زبه وقف وبقى حجر روحت نازلة على ركبي ومسكت زبه قعدت أمص فيه شوية وألحس عروقه وأمص بيضانه وبعد شوية وقفت على ركبي ومسكت زبه ألاعب بيه حلمات بزازي وهو باين على وشه المتعة وشوية وحطيت زبه بين بزازي وهو بدأ ينيكني من بزازي ولما حس إنه قرب يجيب رجع بوسطه لورا وشدني وخدني على السرير ورفع رجلي وحط زبه على كسي بالطول وقفل رجلي عليه وبدأ ينيكني سوفت وزبه بيحك في زنبوري وأنا كنت جبت ميتي من كتر الهيجان أكتر من مرة وفي نفس الوقت كان عمال بيعبصني في طيزي ويجهز خرمي لزبه ومرة واحدة رفع وسطي ورشق زبه في طيزي وانا كتمت صرختي ومفيش ثواني وكان جاب لبنه السخن وكأنه خرطوم ميه واتفتح في طيزي وأنا حاسة بيه ومستمتعة جدا حسيت إن جسمي هدي ونمت على ضهري بس لقيت سمير خرج زبه من طيز أمير وجه جري عليا هو وأمين جابوا لبنهم على بزازي وبطني ، أنا قعدت أضحك من الحركة المفاجأة بتاعتهم حسينا كلنا بإننا اتبسطنا وقضينا وقت ممتع استحموا كلهم ومشيوا حتى أمير قالي إنه خارج معاهم أنا استحميت ولبست قميص نوم على اللحم ونمت وأنا نايمة حلمت إن طلعت لعمو ممدوح وكان قاعد لوحده وطلب مني أرقص له روحت قالعة الجلابية وبدأت أرقص له بقميص النوم ، شوية وهو قلع وبقى بالبوكسر وبدأ يلزق فيا وأحس بزبه ييكبر وهو لازق في طيزي وراح منزل البوكسر وبدأ يدخله وأنا صحيت على الوجع ده أتاري عمرو بيه أخويا رجع ولما شافني نايمة ما استحملش وقالي إنه حاول يفتحني بس تراجع في آخر لحظة ، وبدأ ينيكني من طيزي ويلعبي في كسي جامد وأول ما حس إنه هيجيب قرص على كسي جامد وهو كابس زبه في طيزي حسيت بوجع في كسي أكتر من طيزي وأول ما جابهم لقيت ددمم نازل من كسي أنا وعمرو اتخضينا جدا وبقت الدموع نازلة من عيني ومش عارفة ولا فاهمة إيه اللي حصل أسيبكم دلوقت ، والمرة الجاية أكملكم فضفضة ، واحكي لكم إيه اللي حصل ، إلى اللقاء الجزء الخامس ورجعتلكم تاني ، وأتمنى ماكونش تقيلة عليكم ، والنهاردة راجعة أكمل معاكم فضفضة بعد ما عمرو قرص على كسي وهو بينزل لبنه في طيزي واتفاجأت بدم نازل من كسي ، اتخضيت وقلت : كدة أنا اتفتحت وقعدت أعيط وألطم وأقوله : أيه اللي إنت عملته ده ؟ وعمرو اتخض وارتبك ، وبقا مش عارف يتصرف ازاي ويقولي : طب اهدي بس ، خير خير مفيش حاجة نهاد : وهيجي منين الخير عمرو : هاتصل بأمير ونشوف هنعمل إيه قام عمرو وجاب الموبايل واتصل بأمير وهو مشغل الميكروفون وقاله وهو مخضوص : إلحقنا يا أمير نهاد شكلها اتفتحت أمير رد بهدوء غريب وقال : طب ماشي عمرو اتنرفز وقاله : هو إيه اللي ماشي ، ما تيجي نشوف هنعمل إيه ؟ بنفس الهدوء عمرو قاله : ماشي حاضر ولقيناه قفل السكة ، عمرو اتضايق جدا وقعد يشتم عليه ، وشوية ولاقينا أمير بيتصل ، عمرو : إنت بتستهبل يا أمير أمير : جهز نفسك إنت ونهاد ، أنا جاي أخدكم (قال الكلام ده وقفل السكة) أنا وعمرو كنا مستغربين جدا من تصرفات أمير اللي بالنسبة لنا كانت باردة ، وبعد شوية لما وصل أول ما دخل لسة عمرو هيتكلم لاقينا أمير بيقول : أنا قاعد مع سمير وصفوت ، ولو عرفوا اللي حصل مش هيرحموكي يا نهاد وما هيصدقوا ومش بعيد تحملي من واحد منهم ، كان لازم أتصرف بالشكل ده عشان ميحسوش بحاجة عمرو بعد ما فهم سر تصرف أمير بهدوء ، واتضح له سوء الفهم ، قال : طب هنتصرف ازاي دلوقت ؟ أمير : هناخد نهاد لدكتور يكشف عليها ويطمنا نهاد : طب وهنقوله إيه اللي حصل ؟ أمير : ما تقلقيش أنا مظبط الدنيا طلبنا أوبر وروحنا لدكتور في منطقة مختلفة وكان أمير حاجز باسمي ، قعدنا استنينا الدور ، ولما جه دوري ، أمير دخل معايا ، وفهم الدكتور إنه أخويا وإننا كنا بنروق الشقة وإني اتزحلقت على السيراميك ووقعت واقعة جامدة ، ولما وقعت لقيت بقعة ددمم الدكتور كشف عليا وقال : مفيش أي مشكلة ، الغشاء اتهتك منه حوالي 60% وفي الحالة دي ممكن نكمل ترقيع للغشاء على الوضع ده أو نشيل المتبقي منه ونرقع من جديد أمير : طب يا دكتور ، هو في أي ضرر عليها لو أجلت الموضوع ده لقبل جوازها الدكتور : لا مفيش أدنى مشكلة أمير : ألف شكر يا دكتور ، إحنا هنأجله لحد ليلة فرحها أنا كنت قاعدة مش فاهمة حاجة ، ولا مستوعبة من خوفي ، لقيت أمير بيطبطب عليا وبيشدني وخرجنا وقال لعمرو : تعالى نقعد في أي كافيه ونتكلم وفعلا روحنا قعدنا على كافيه ، وأمير طلب 2 ليمون وواحد قهوة مظبوط وسابنا ساكتين شوية وبعد كدة قال بصوت واطي يا دوب نسمعه : الدكتور قال إن الغشاء متهتك منه أغلبه وإنه ممكن يرقعه على كدة وممكن يشيل الباقي من الغشاء ويرقع من جديد عمرو : طب وهنعمل أيه دلوقت ؟ أمير : مش هنعمل أي حاجة نهاد : ليه يا أمير ؟! أمير : خفت عليكي نهاد : من إيه ؟! أمير : من الدكتور ، حسيت عينه زايغة قلت طالما مفيش أي ضرر من تأخير العملية يبقى الأفضل نأجلها بصراحة حسيت بإني متطمنة من كلام أمير وبعد ما هدينا لقينا ماما بتتصل على أمير أمير : آلو ، أيوا يا ماما ماما : أيوا يا حبيبي إنت فين إنت وأخواتك أمير : قاعدين مع بعض على كافيه ماما : طب أنا في الشقة ، تحب أجهز لكم عشا أمير : ثواني أشوف اخواتي أمير نزل الموبايل وقال لنا : ماما في الشقة وبتسألكم تحضر عشا ولا لأ عمرو : يا ريت لاحسن أنا جعان قوي مسك أمير الموبايل وطلب من ماما تحضر لنا عشا خلصنا قعدتنا وروحنا وأمير طلب مني ما عرفش ماما وأحاول أبان طبيعية حضنته وقلت له : لو بإيدي كنت اتجوزك إنت ، بموووووت فيك باسني من خدي وقالي : يا عبيطة هو أنا ليا إلا أنتي وعمرو المهم إننا روحنا ، واتعشينا وبعد العشا شربنا الشاي وجبنا تسالي وقعدنا حوالين ماما وكأنها هتحكي لنا حدوتة قبل النوم وبدأت ماما تحكي وقالت : إنتم عارفين طبعا إن عمي إبراهيم يبقى ابن خال بابا ، يعني يبقى عمي وعشان كدة كان وجودي في بيته شيء عادي وخصوصا إني من سن سميحة ، فكنا بنقضي أغلب الوقت سوا أنا وسميحة وتهاني ، ولما بدأت أكبر كنت معجبة بممدوح قوي واتاريه هو كمان كان بيحبني وفي يوم كنت على السطح عندهم وكان هو قاعد معايا وفجأة وأنا واقفة لقيته وقف ورايا وحضني من ضهري وحسيت بزبه واقف وهو بيبوسني من رقبتي ، رغم إني جسمي ساب إلا إني ماضعفتش وجريت وسبته ، مع الوقت اتطور الموضوع لأحضان وتقفيش وتفريش لحد ما فاجأني بإن أبوه خطب له بنت واحد صاحبه ، وطبعا هو ميقدرش يكسر كلمه لأبوه اضطر يوافق ويتجوزها أمير : طبعا قصدك على طنط رحاب اللي في بيت جدو ماما : لأ ، أنا قصدي على أول جوازة لعمكم ممدوح ، كانت واحدة اسمها نادية عمرو : ودي راحت فين ؟ ماما : دي اتطلقت بعد الجواز بحوالي 6 شهور أمير : طب وطلقها ليه ماما : ممدوح شهواني جدا ، وطاقته الجنسية عالية ، ونادية دي كانت باردة جدا ، ومهتمة بنفسها على حساب أي حاجة ، طبعا اشتكى لعمي أبراهيم أكتر من مرة لحد ما فاض بيه وعملوا قعدة رجالة ، كسفت فيها نادية أهلها واتطلقت ويا دوب نادية اتطلقت من هنا وأبوكم طلب أيدي من هنا ، أنا كنت فاكرة إن ممدوح لما طلق نادية هيتجوزني ، لكنه مالحقش ، كان ابوكم سبق وطلب إيدي واتجوزت أبوكم ، وكان في الفترة دي شغال في شركة جيوليجية بتنقب في الصحاري المصرية بحكم إن هو مهندس مساحة فكان بيغيب عني كتير وبعد ما اتجوزت أبوكم عمكم ممدوح اتجوز رحاب ، وبعد فترة كان أبوكم مسافر فروحت أزور عمي لأن مراته كانت تعبانة وأنا كنت بروح لها أخدمها وفي يوم كنت بايتة هناك وكان عمكم فتحي في الفترة دي بيحشش وفي اليوم ده كان سهران مع جماعة أصحابه وكان راجع شارب بيرة وحشيش وسكران ومتدهول وحالته حالة ودخل عليا وهجم عليا بوس وتحسيس وتقفيش وانا عمالة أحاول أفوقه وخايفة أزعق عمي يصحى ويشوفه وهو على حالته دي وتبقى مشكلة المهم فاجأني بزبه وهو على كسي وأنا كنت مسلخة وقالعة الكلوت وبعد كذا محاولة فشلت إني ابعده عني وزبه بصراحة أتخن من زب أبوكم حسيت بيه وهو داخل كسي ورغم إني كنت بزوقه وببعده عني إلا إنه اتمكن مني وبدأ ينيكني وأنا ضعفت مقاومتي واستسلمت وخصوصا إن أبوكم كان بقاله بتاع إسبوعين بعيد عني وبدأ يطلع بزازي ويرضع فيهم وزبه داخل خارج في كسي مجنني بتخنه وهو نايم فوقي وفضل على الوضع ده يجي نص ساعة لحد ما نزل لبنه في كسي وأنا بصراحة كنت همدت وتعبت وجسمي ريح ، أما هو بعد ما خلص قام دخل أوضته ونام ، أنا قمت استحميت ورجعت نمت ، والصبح لاقيته بيتعامل عادي ولا كأنه كان بيغتصبني بالليل المهم عدى الموضوع بعدها بيومين كنت هنا في الشقة والباب خبط بافتح لاقيته فتحي قالي : إزيك يا شادية شادية : أهلا يا فتحي أخبارك إيه اتفضل ؟ فتحي دخل وقعد ولاقيته بيقولي : عرفتي اللي حصل ؟ شادية : تشرب إيه الأول ؟ فتحي : يا ريت كوباية شاي شادية : طب ثواني ، هاعملك الشاي وارجع أعرف منك إيه الموضوع دخلت عملت له الشاي ورجعت قعدت معاه وسألته : إيه بقا اللي حصل ؟! فتحي : مش ممدوح اتجوز بعد منكم على طول شادية : آه فعلا فتحي : يعني بقاله حوالي خمس شهور متجوز شادية : تقريبا في الحدود دي فتحي : رحاب لما لقت نفسها ما حملتش طلبت منه يروحوا يكشفوا شادية : وراحوا فتحي : راحوا وللأسف طلع ممدوح ما بيخلفش اتفاجأت من كلامه ، وخصوصا إني عارفه إن ممدوح شهواني جدا ولو معاه عشر ستات هيكفيهم فقلت : إنت بتتكلم جد فتحي : وهي دي حاجة الواحد يكدب فيها شادية : زعلتني قوي فتحي : بقولك إيه صحيح شادية : خير يا أخويا لقيته قرب مني وقالي : إنتي عارف إن اللي حصل بينا ده كنت ساعتها مش في وعيي شادية : عارفة ، وعشان كدة مقدرتش أتكلم فتحي : يعني مش زعلانة مني شادية : ما خلاص بقا اللي حصل حصل سكت شوية وبعدها قال : طب إيه رأيك فيا؟ بصيت له باستغراب وقلت له : إنت بتستهبل يا فتحي فتحي : يا شوشو أنا بكلمك جد بصيت له وسكت ومارديتش عليه لاقيته قال : إنتي عارفة إني لسة ما تجوزتش ، وكنت عايز أتطمن على نفسي يعني ، بس هي دي الفكرة شادية : لا يا حبيبي كنت تمام ، خلاص لاقيته قرب مني وهمس في ودني وقال : طب نفسي أجرب نفسي وأنا فايق معرفش ليه حسيت بجسمي اتكهرب واتجمدت مكاني ، فقالي : ها قولتي إيه ؟ بصيت له وقلت له : امشي اطلع برة راح بايسني من رقبتي فقلت له : بقولك اطلع برة فتحي : يا شوشو أنا عارف إن أخويا بقاله فترة بعيد عنك ، وأنتي أكيد محتاجة لي بصيت له بقرف وقولت له : إنت شكلك شارب حاجة فاجأني بإنه مطلع زبه وبيقولي : يعني ده مش صعبان عليكي أنا بصراحة لما شوفت زبه جسمي هاج عليا وبقيت عايزة أمسكه ، بس كان جوايا بيقولي : لو استسلمتي المرة دي مش هتبقى الآخيرة ، وفعلا فضل ورايا لغاية ماضعفت ولاقيته زانقني في الحيطة وعمال يبوسني من شفايفي ونازل فيهم مص وتلحيس وبإيديه عمال يقفش في بزازي وزبه راشق في كسي من فوق الهدوم ونازل حك فيه وأنا فعلا مقاومتي انهارت ولاقيته قلعني الجلابية وقلعني السوتيان والكلوت وقلع ملط هو كمان ونزل مصمصة في حلمات بزازي وزبه راشق بين وراكي عمال يحك في كسي وشوية ورفع رجلي الشمال على كرسي الأنترية ونزل يلحس لي بلسانه وأنا جسمي مش شايلني ومفيش ثواني وكنت نزلت عسلي ، فطلب مني أمص له زبه فقعد على كنبة الأنترية وأنا نزلت بين رجلية وقعدت أمص له وامص بيضانه وهو عمال يزوم من المتعة وبعد حوالي 10 دقايق طلب مني أقعد على زبه فعدلت وسطي ومسكت زبه وظبطه على كسي وبدأت أقعد عليه لحد ما دخل كله وكان وضع جديد عليا بس متعني جدا لأني حسيت بزبه وهو بيدخل كله وبدأت أتنطط عليه لحد ما وراكي وجعتني فطلب مني أحط ركبي على كنبة الأنترية وأسند بإيدي على ضهر الكنبة ودخل زبه في كسي من ورا وبدأ ينيكني وهو عمال يقفش لي في بزازي وشوية ومسكني من وسطي وهو بيصرخ وجاب لبنه في كسي وهو مبسوط جدا ، وقالي : تعرفي يا شوشو أنا نكت نسوان كتير بس مفيش ولا واحدة متعتني زيك قمت دخلت الحمام وفتحت الدش ، وهو دخل يعمل حمام فقلت له : يعني بتنام مع نسوان ، وخبرة ، أومال بتضحك عليا ليه فتحي : يا بت اللي يدوق كسك يبقى ما ناكش حريم قبل كدة فضحكت وقلت له : يا بكاش فتحي : صدقيني يا شادية ، إنتي فرس ، مزة بجد دخل معايا تحت الدش وقعدنا نهزر ونضحك لحد ما خلصنا الدش ، وخرجت عملت لقمة غدا ، واتغدينا سوا وبقا كل كام يوم يجي ينام معايا وبصراحة عوضني غياب أبوكم بس بعد حوالي 3 أسابيع تعبت وروحت كشفت والدكتورة قالت لي : مبروك إنتي حامل أمير : إيه ده يعني أنا ابن عمي فتحي ؟ عمرو : معقولة ؟ شادية : لا لا ، أنا ما حملتش غير من أبوكم نهاد : طب إيه اللي حصل ؟ شادية : طلعت حامل في نص الشهر الثالث وطبعا فتحي ماكانش بقاله شهر بينام معايا وبالتالي يبقى أنا حامل من أبوكم ، عمكم فتحي نفعني جامد في الشهر التاسع لأن الدكتورة طلبت مني أكتر من العلاقة الزوجية عشان ده بيساعد على فتح الرحم والولادة الطبيعية أمير : طمنتيني شادية : متخافش يا قلب ماما ، إنت ابن ابوك نهاد : بردو ماعرفناش ازاي عمرو بدأ ينام معاكي شادية : بصوا أنا بدأت لكم الحكاية من أولها ، بس بصراحة أنا تعبت وعايزة أنام ، يلا تصبحوا على خير قامت ماما تنام وعمرو ما صدق لاقيته بيقولي : حكاية ماما هيجتني إيه رأيك زبي يكون أول زب يدوق كسك أمير : إنت بتستهبل يا عمرو ، إنت مش خايف أختك تحمل منك عمرو : يا عم هو أنا عيل صغير ، ما تخفش هاعمل حسابي أمير : طب أنا كمان هاقوم أنام دخل أمير نام ولاقيت عمرو قلع ملط وقرب مني وبدأ يبوسني من شفايفي ، وأنا بصراحة كلام ماما هيجني وخلاني نفسي أخلي عمو فتحي ينيكني بس عمرو عوضني وزبه كان واقف حديد لاقيته رفع رجلي وقلعني الكلوت وبدأ يدخل زبه في كسي حتة صغيرة ويخرجه ومرة واحدة لما حس إني نزلت عسلي راح راشق زبه مرة واحدة ولما خاف إني أصرخ حط إيده على بوقي وبصراحة كسي وجعني ، لأن زبه تخين وأنا كسي يعتبر ما تفتحش لسة ولا داق طعم الزبر قبل كدة عمرو استنى شوية لحد ما قلت له إن الوجع راح وبدأ يمتع كسي بسيمفونية العزف المنفرد بين زبه وكسي وأنا بصراحة جبت شهوتي 3 مرات وبعد حوالي 10 دقايق عمرو سحب زبه مرة واحدة ونزل لبنه على بطني وكان في على زبه ددمم خفيف قومنا استحمينا ، ورجعنا نمنا هاسيبكم دلوقت ، يلا باي الجزء السادس تاني يوم ماما صحيت قبل مننا وصحت عمرو وقالت له : عمورة حبيبي اصحى عشان عايزاك عمرو وهو نايم : كسك حلو أوي يا نهاد ماما اتخضت من جملة عمرو وفضلت تزغد فيه لحد ما صحي وقالت له : عمرو قول الحقيقة ، إنت فتحت نهاد ؟ عمرو : بتقولي ليه كدة يا شوشو ؟ ماما : إنت اللي قولت دلوقت وأنا باصحيك عمرو : يعني أنا وقعت بلساني ماما : قول لي إيه اللي حصل ؟ عمرو حكى لماما كل حاجة وعرفها إن أمير خدني للدكتور وإن الدكتور قال إن غشائي اتهتك أغلبه نتيجة الوقعة الجامدة اللي أمير قال عليها ، وفهمها إن ده حصل من كتر هيجانه وهو بيلعب في كسي ماما : طب اوعي تكون لمستها عمرو : بعد ما أنتي نمتي على طول ما استحملتش ، لأني كنت هايج من حكايتك مع عم فتحي ، فنيكتها وكان كسها ضيييييق بشكل خلاني ما استحملتش أطول معاها ، ونزلت لبني على بطنها ماما : يعني ريحت نفسك وسايب ماما حبيبتك تعبانة كدة عمرو : لا طبعا يا شوشو ، أنا هابرد كسك دلوقت بس هاروح أعمل حمام وأجي لك عمرو دخل عمل حمامه وقلع هدومه كلها ودخل على ماما لقاها قلعت الروب وقاعدة بقميص نوم أسود من غير حمالات ومن غير كلوت وأول ما شافها صفر وقالها : إيه الفرسة الجامدة دي ماما : طب الفارس بتاعي يوريني هيعمل إيه عمرو نط على السرير ونزل بين وراك ماما وقعد يبوس في كسها ووراكها ويشم في كسها ويقولها : ريحة كسك تهيج يا لبوتي ماما : إيه لبوتي دي عمرو بص لماما وقالها : إنتي في السرير لبوتي وشرموطتي ومنيوكتي ، لكن قدام الناس إنتي ماما وست الكل وراح راشق صباعة في كسها قالت له : أي ، وجعت لي كسي عمرو : ولسة يا شرموطة هو أنتي شوفتي حاجة من الدكر بتاعك وراح رافع رجليها وقعد يلحس لها كسها وينيكها بلسانه وهي بتزوم من حركات لسانه ومسك زنبورها وقعد يعضعضه ويمصمصه بطريقة خلت صوتها يعلا قلقت أنا من صويت ماما تحت لسان عمرو ، وفضلت أسمع أنينها وصوتها وهي بتزوم قلت أقوم أشوف في إيه ، دخلت لقيت ماما بتضغط على راس عمرو ومن الواضح إنها جابت شهوتها فقلت لها : يا ولية يا هايجة وطي صوتك هتلمي علينا سكان العمارة ماما اتخضت وقالت لي وهي بتنهج : يخرب بيتك خضتيني نهاد : طب وطي صوتك لا تلاقي عمو ممدوح نازل لك ومطلع زبره وعايز ينيكك عمرو : اخلصي يا لبوة وامشي دلوقت نهاد : ماشي هسيبكم براحتكم قام عمرو رفع وسط ماما وبدأ يلحس خرم طيزها وهي بتشد في شعره من كتر المتعة وراح تافف على خرم طيزها ومدخل صابعه الوسطاني ويلفه ومدخل صابع إيده التانية في كسها وينيكها بيه وهي تقوله : ارحمني يا دكري ، مش قادرة خلاص دخل زبك وارحمني راح عمرو ماسك زبه وقعد يضربها على كسها بيه وهي تحاول تمسكه وتحطه في كسها وهو يمنعها قالت له : عشان خاطري نيكني ، أنا استويت وما بقيتش قادرة راح حاطط زبه على فتحة كسها ودخله مرة واحدة ، راحت ماما محاوطة وسطه وكتفته عشان ما يخرجش زبه ، قام عمرو مقلعها قميص النوم وبدأ يرضع في بزازها ويضربها عليهم وهو عمال ينيكها على نفس الوضعية وهي عمالة تحضنه وتبوسه من شفايفه وبعد شوية لف رجلها وخلاها نايمة على جنبها من غير ما يخرج زبه وبدأ ينيكها وهي تقوله : الوضع ده بيخلي كسي يوجعني ولا كأنه سامعها وراح مادد إيده وبدأ يقفش لها في بزازها وهي عمالة تحسس على شعر صدره وبعد شوية من غير ما يخرج زبه خلاها نامت على بطنها ونام فوقها ونزل نيك وهي عمالة توحوح أنا بعد ما سبتهم دخلت أعمل حمام لقيت عمو ممدوح باعت لي رسالة على الواتس بيصبح عليا ، وبيسألني كنت باعمل إيه في المنطقة اللي فيها عيادة الدكتور إمبارح بصراحة أنا اتفاجأت واستغربت إنه عرف ، فسألته وعرف منين رد عليا بإنه كان معدي بالعربية وشافنا فسألته : إنت فين دلوقت ؟ قالي : إنه في الشقة اللي فوق وقاعد لوحده لأن سناء استأذنته تروح تسلم على أختها اللي جت من القاهرة وتقضي معاها اليوم قلت له : أنا طالعة لك لبست جلابية بيت كت تبين دراعاتي ، والصدر سبعة يبين الخط اللي بين بزازي وقصيرة تبين وراكي ، وأنا في دماغي جملة ماما إن عمو ممدوح شهواني ولو معاه 10 ستات هيقدر عليهم طلعت وكان فاتح الباب وواقف مستنيني وكان لابس تيشرت حمالات لبني وشورت رياضي أزرق ، حضنته وبوسته ، دخل وأنا قفلت الباب ، لاقيته بيقولي : تعالي على الكنبة السرير ، لو تحبي نتفرج على فيلم سوا نهاد : ماشي يا عمو زي ما تحب أول ما فرد جسمه على الكنبة السرير ، قال لي : مقولتيش صحيح ، كنتم بتعملوا إيه في الحتة دي إنتي وأخواتك رديت عليه بصوت حزين : مش عارفة اقولك إيه يا عمو وروحت طالعة وحاطة راسي على كتفة وهو لف دراعه حوالين رقبتي وقالي : قلقتيني ، في إيه يا نونو مثلت الحزن وقلت له وأنا بحسس على صدره : أصل ، أصل إمبارح حسيت إن تحسيس إيدي على صدر عمو ممدوح بدأ يهيجه ، فلاقيته مسك إيدي وبيقولي : إيه يا بنتي اللي حصل ، محسساني إن في حاجة وحشة حصلت كملت دور الحزن وقلت له : إمبارح وأنا في الحمام اتزحلقت على السيراميك لاقيته حضني وبيخبط على كتفي وبيقولي : يا حبيبة قلب عمك ، اوعي تكوني اتعورتي نهاد : فعلا يا عمو اتعورت ، بس ممدوح : بس إيه يا حبيبتي نهاد : أصل أنا لما وقعت ، نزلت قاعدة على التوتا ، ولما قمت ممدوح : إيه اللي حصل نهاد : حسيت بحرقان ولقيت بقعة ددمم في الأندر ممدوح : يعني إيه ؟ نهاد : ما هو أمير خدني يكشف عليا ، لما عرف اللي حصل ممدوح : والدكتور قال إيه ؟ بصيت في عيون عمو ممدوح والدموع مغرقة خدي وقلت له : قال أن الوقعة هتكت غشاء البكارة وروحت مرمية في حضنه وبزازي بقت لازقة في صدره وأنا عمالة أبكي وأتهز عمو ممدوح اتخض وسكت شوية وبعد كدة طبطب عليا وقالي : طب خلاص بقا إهدي ، اللي حصل حصل وقعد يزغزغني قال يعني عايز يضحكني ويخليني مش زعلانة ، وانا اضحك ونمت بضهري على الكنبة وهو جه فوقي وهو بيزغزغني ، وانا رفعت رجلي وأنا باضحك وعمو كان بين رجلي ، رحت مادة رجلي بين فخاده وقعدت أحك رجلي في زبه لحد ما حسيت زبه بدأ يوقف وعملت نفسي باقوم فطيزي خبطت في زبه ، في اللحظة دي الشهوة اتملكت منه وكنت حاسة إنه بيقاوم روحت منيماه على ضهره وطلعت قعدت بهدومي على حجره وزبه كان لازق في كسي وأنا عمالة أزغزغه كأني بلعب ، لقيته فجأة اتحول لوحش وراح ماسكني منيمني على ضهري وبيفتح رجلي لقاني لابسة كيلوت فتلة وكسي الصغير المحلوق واضح قدامه في ثواني كان خرج زبه من الشورت ونزل على كسي يلحسه وشنبه بيشوكني بطريقة هيجتني جدا ، ومد إيده يعصر في بزازي ويقفش فيهم ومرة واحدة لاقيته اتعدل وهو مغمض عينه وقلع هدومه وراح ماسك زبه وحطه على باب كسي وبدأ يدخله بالراحة وهو مستمتع بكسي الضيق اللي تاني مرة يستقبل زب ، بس المرة دي زب يختلف ، كان زب عمو ممدوح تخين وطويل بس حنين جدا ، بدأ يدخل زبه ويخرجه بالراحة وانا عمالة أوحوح تحت منه ، وإيديه عمالة تقفش لي في بزازي مفيش دقايق ولاقيته نزل لبنه في كسي وكان إحساس ممتع جدا ، فكرته هيقوم ويسيبني بس لاقيته نام فوقي وبدأ يبوسني من شفايفي بجنون شهوة لا توصف وبيدعك في بزازي بحنية تهيج وزبه نازل فحت في كسي ، وفضلنا على الوضع ده شويا وبعد كدة عمو ممدوح قعد وشدني أقعد على حجره وزبه داخل في كسي وهو شغال ينيك فيا وأنا بساعده وبحاول أتنطط على زبه وهو ماسك طيزي وبيرفعني وينزلني على زبه بعد شوية نيمني على جنبي وهو رافع رجلي الشمال وهو داخل بين رجليا وزبه الجميل داخل كله بيمتع كسي اللي نزل ميته أكتر من مرة من كتر المتعة ، كنت حاسة إني في حضن عنتيل بمعنى الكلمة شوية ورفعني وحط مخدة على الأرض ونزل دماغي عليها وبقت راسى في الأرض وكسي ناحية زبه وهو نازل طالع في كسي وأنا حاسة بقمة انبساطي ، بعد كدة مد لي إيده رفعني وبقيت لافة رجلي على وسطه وزبه راشق في كسي وعمال ينيكني وأنا متعلقة برقبته وهو حاضني وعمال يبوس فيا مرة واحدة حطني على الكنبة وراح نايم فوقي وصاغط بزبه جامد وهو بيزوم وبيجيب لبنه في كسي ، وأول ما هدي ، لاقيته بيقولي : ليه كدة يا نهاد ، إزاي يا بنتي تخليني أعمل كدة بصيت له وأنا همدانه ومش قادرة بعد المعركة الجنسية اللي كانت بينا ومديت له إيدي عشان يقومني ، بعد ما قمت روحت محاوطة رقبته بدراعاتي وبوسته من شفايفه وقلت له : إنت بقيت جوزي ، ومفيش غيرك هيمتعني ممدوح : يا بنتي أنا عمك ، واللي حصل ده غلطة في لحظة ضعف روحت عادلة نفسى وقعدت في حضنه وزبه تحت طيزي وقلت له : عشان خاطري بلاش تبوظ اللحظة الجميلة دي ممدوح : يا بنتي مش هينفع يتكرر الموضوع ده تاني قعدت أحرك طيزي على زبه عشان يوقف لاقيته بيقولي وهو مبتسم : أنا لسة عامل مع سناء ثلاثة ومعاكي مرتين ، سيبيه بقا يرتاح روحت حضناه جامد وقلت له : حبيب قلبي يا دوحة ، عشان خاطري متحرمنيش منك راح نايم وواخدني في حضنه وباسني وقالي : مقدرش أأخر لك طلب لاقيت موبايلي بيرن وماما بتتصل : ألو ماما : إنتي فين يا نهاد ؟ نهاد : قاعدة مع عمو ممدوح شوية ماما : سلمي لي عليه وعلى سناء نهاد : طنط سناء لسة نازلة من شوية ، وراحت تزور مامتها ماما : طب يلا عشان نفطر ، وهاتي عمك يفطر معانا نهاد : حاضر يا ماما عمو ممدوح خد دش سريع ونزلنا فطرنا ، وكل واحد انشغل بيومه وبالليل اتجمعنا عشان نعرف من ماما بقيت الحكاية وبدأت ماما كلامها معانا وقالت : بعد ما ولدت أمير ، كنت مبسوطة بيه جدا ، وكنت على طول قاعدة بيه ولما كنت باروح عند عمي كنت بارضعه من غير كسوف وأنا قاعدة قدام عمي ، بس مع الوقت لقيت نظرات عمي ليا مش طبيعية وكان بيركز في بزتي وساعات كنت ألاقيه بياكل طيزي بعيونه ، معرفش ليه كان نفسي أخليه ينيكني ، المهم في مرة لاقينا ممدوح جه لعمي وأنا كنت في المطبخ وقاله : أنا عايز أتجوز يا بابا عمي : ما أنت متجوز يا ابني ممدوح : يا بابا أنا هاتجوز بعلم رحاب عمي : وهل في واحدة توافق إن جوزها يتجوز عليها ممدوح : يا بابا من غير كسوف ، رحاب مش قادرة تكفيني ، وهي اللي عرضت عليا إني أتجوز عمي : مش قادرة تكفيك إزاي يعني ممدوح : إنت أبويا وأنا مش هاتكسف منك ، يا بابا رحاب تعبت من كتر ما بنام معاها عمي باستغراب : ليه يا ابني إنت بتنام معاها كام مرة ؟ ممدوح : مرتين ثلاثة عمي : في الإسبوع ؟ ممدوح بإحراج : لا يا بابا ، في اليوم عمي بحرقة : يا بختك ، ده أنا بقيت احتلم زي العيل الصغير من ساعة ما أمك ماتت (كانت مرات عمي ميتة بقالها كام شهر) ممدوح : إيه يا حاج إنت هتحسدني ولا إيه عمي : قصر الكلام ، اعمل اللي يريحك ممدوح : شكرا يا بابا وفعلا ممدوح خد الشقة اللي فوق واتجوز فيها سناء وفي يوم روحت أزور عمي وكنت سايبة أمير مع ماما ويا دوب فتحت بالمفتاح وسمعت آهات ووحوحات طالعة من أوضة عمي قربت بشويش لاقيته قالع ملط وتحت منه حد بينيكه ، بس مكانش واضح مين اللي تحت منه بعد شوية اكتشفت إنه بينيك واد من صبيانه اسمه فارس ، وعمي بيفترسه والواد يقوله : كفاية يا حاج أنا طيزي ورمت ، إنت جبت مرتين عمي : يعني طيزك تكيف مسعود ومتكيفنيش فارس : حقك عليا يا حاج أمير : معنى كدة إن عمو مسعود وجدو ممكن يمارسوا جنس مع شباب ماما : ما أنا عرفت بعد كدة إن مسعود بيحب ينيك شباب ومالوش في الستات ، ولما عرف من ممدوح إن أبوه تعبان فأقنعه ينيك فارس نهاد : بس عمو مسعود متجوز ومخلف ماما : ما هو عمي لما طلب منه يتجوز ، مسعود قاله : أنا ماليش كيف في الحريم عمي قاله : يا ابني كيفك حاجة ، والواقع حاجة تانية مسعود قاله : قصدك إيه يا حاج عمي قاله : يعني الواقع إنك تتجوز وتخلف ، وكيفك عيشه زي ما تحب وفعلا مسعود اتجوز ، وبعد ما نفذ لأبوه طلبه وخلف بناته التوأم ، أجر من عمي الشقة اللي في الدور الأخير ، يمتع نفسه فيها مع الشباب عمرو : كملي بعد ما دخلتي ولاقيتي جدو بينيك في فارس ماما : بعد شوية لاقيته زنق فيه جامد وشكله كان بينزل لبنه في طيز فارس أنا خرجت بهدوء ورجعت الشقة وأنا كسي بياكلني من الهيجان ، وأنا طالعة ممدوح قابلني على السلم ، وقفني وقالي : عارفة يا شادية رغم إني اتجوزت 3 مرات ونمت مع حريم ياما ، بس مفيش واحدة عرفت تكيفني زيك من كتر هيجاني مدريتش بنفسي إلا وأنا داخلة بممدوح الشقة ومتعلقة برقبته وببوسه من شفايفه ، وشديت ممدوح على أوضة النوم وفي ثواني كنا قالعين وبدأ يلحس لي خرم طيزي اللي اشتاق لزبه ، لأن ممدوح ناكني في طيزي قبل ما يتجوز نادية ، واتجوز أنا أبوكم وبدأ يدخل زبه بالراحة ولما يلاقيني اتوجعت يوقف لحد ما دخله كله وهو رافع رجلي على اكتافه وشوية ونيمني على جنبي وزبه راشق في طيزي وفضل ينيكني لحد ما جاب لبنه وملا بيه طيزي مجرد ما زبه خرج من طيزي نزلت بين وراكه أمص في زبه اللي مخدش وقت ووقف زي الحديدة لاقيته بيقولي : المرة دي لازم كسك يدوق طعم زبي روحت طالعة وفاتحة رجلي وحطيت زبه على فتحة كسي وقعدت عليه ويا خرابي على الوجع زبه تخين وطويل حسيت إنه أخد وقت على ما دخل كله وفضلت أتنطط وانا بوحوح من المتعة بعد شوية طلب مني أقعد على إيدي ورجلي أمير : اسمه الدوجي ستايل يا ماما ماما : المهم عملت زي ما قالي ووقف ورايا وبدأ يدخل زبه في كسي وينيكني وهو عمال يبوس ضهري أمير ما استحملش من كلام ماما ، راح مقرب من عمرو وفضل يدعك له في زبه وبعد شوية خرجه ولسة بيحطه في بوقه ماما خدت بالها فقالت له : بتعمل إيه يا أمير أمير : أنا مثلي الجنس يا ماما ، وعمرو بينيكني ماما : يا لهوي ، إنت بتتكلم جد عمرو : ماما زي ما أنتي أمي وضعفنا قصاد بعض وبقيت أنام معاكي ونتمتع بعض ، فأمير من حقه يتمتع بطريقته ، وأظن إنتي جربتي نيكه لطيزك ، وعرفتي إنه بيعرف ينيك ، بس الفكرة إنه مثلي ، فمن فضلك ، إحنا بقينا صريحين مع بعض فخلينا كدة للآخر ماما رضخت لكلام عمرو وقالت له : خلاص يا أمير إنت حر عمرو : طب ثواني أدخل زبي في طيزه واسمعك وأنا بنيكه بعد ما عمرو بدأ ينيك أمير قال لماما : يلا يا ست الكل كملي ماما : ممدوح ناكني في الليلة دي بكل الأوضاع وفشخ لي كسي وطيزي وطبعا ما كانتش آخر مرة لا بالعكس ، ده مع الوقت عرف إن فتحي بينيكني ، فساعات كانوا بيجوني هما الاتنين ويمتعوني كان عمرو بدأ يزوم ويجيب لبنه في طيز أمير ، راح عمرو قال لماما : ما تيجي تدوقي لبني من طيز أمير ماما : إنت هتستهبل يا عمرو عمرو اتكلم بقوة وقالها : بقولك قومي يا متناكة بدل ما افشخ كس بنتك واخليها تحمل مني ماما قامت وقعدت تلحس اللبن من على طيز أمير ولما شافت زبه واقف مسكته وقعدت تمصه مفيش ثواني وكان جابهم في بوقها ماما عرفتنا إنها تعبت وهتقوم تنام وتكملنا بكرة خلصت حفلتنا الجنسية واتكشفت أمور كتير ، ولسة في حاجات هافضفض معاكم فيها بعدين الجزء السابع حبايب قلبي أنا آسفة جدا إني غبت عليكم المدة دي كلها بس أنا رجعتلكم وهاكمل معاكم فضفضة واحكي لكم حكايتي وحكايات ماما اللي بتجمعنا حواليها وكأننا ***** بتسمع حدوتة قبل النوم أنا فاكرة إن آخر مرة حكيت لكم لما اتفتحت وعمرو أخويا ما صدق ومن بعدها قدرت أوقع عمو ممدوح وخليته ينيكني وبصراحة متعني أحلى متعة وبعد ما اتجمعنا حوالين ماما وحكيت لنا عن جدو لما شافته بينيك فارس العامل اللي شغال عنده وإن عمو مسعود بيعشق العلاقات المثلية وواخد شقة مخصوص لمتعته الخاصة وبعد ما ماما حكت لنا وقالت لنا إنها داخلة تنام لقيت عمرو أخويا بيمد إيده ويقفش لي في بزازي قلت له : إنت ما كفاكش اللي عملته مع أمير عمرو : لا اقدر اشبع منك ولا منه نهاد : عارف يا عمرو انت طالع لمين عمرو : مين ؟ نهاد : طالع لعمك ممدوح أمير : اشمعنا ؟ نهاد : زبك كبير زي زبه ، وما بيشبعش نيك عمرو : وانتي عرفتي ازاي بقا ؟ نهاد : من كلام ماما أمير : عارفين أنا نفسي في إيه ؟ عمرو : إيه ؟ نهاد : أنا عارفة أمير : طب قولي كدة نهاد : نفسك عمو مسعود ينيكك أمير ضحك وقالي : برافو عليكي لقينا ماما خارجة ولابسة هدومها ، فقلنا لها : في حاجة يا ماما ؟ ماما : لا أبدا خالتكم نزلت من الإمارات هي أسعد وكلمتني وهاروح أشوفها ، حد يحب يجي معايا محدش وافق فماما نزلت وقعدنا نكمل كلامنا فأمير قال : - بما إنك فهمتي اللي أنا كنت عايز أقوله ، أحب أقولك إنك قدرتي توقعي عمك ممدوح وتخليه ينيكك نهاد : ودي عرفتها ازاي عمرو : هو بيتكلم جد يا نهاد نهاد : بصراحة آه ، من كلام ماما عليه أشتهيته واتمنيته ، بس عايز أعرف ازاي أمير عرف أمير : أولا أنا عارف ان طنط سناء ما كانتش فوق لأني قابلتها وهي نازلة وعرفت انها رايحة تقابل اختها اللي جت من القاهرة ، ثانيا انتي غبتي فوق ولما نزلتي كان شكلك زي العروسة ليلة دخلتها ، وكان باين عليكي السعادة والانبساط ضحكت وقلت له : ومش عايزني أحبك وأموت فيك ، أنا لو ينفع اخليك تتجوزني ماكنتش عتقتك عمرو : في إيه يا شراميط ، مش عاملين اعتبار للدكر اللي بيعشركم ليه أمير : ايه بيعشركم دي ، انت بتنيك بهايم عمرو : أصل شايفكم بتغنوا وتردوا على بعض نهاد : واضح أن في ناس بتغير هنا أمير ضحك وقالي : بقولك ايه يا نونو ، بما إنك قدرتي توقعي عمك ممدوح ، قولي لي ازاي اقدر أوقع عمك مسعود نهاد : وليه ما يكونش جدك إبراهيم أمير : لا دي صعبة جدا عمرو : ولا صعبة ولا حاجة ، ده زبه على طول هايج وعنده استعداد ينيك في كلاب السكك نهاد ضحكت وقالت له : وانت عرفت ازاي عمرو : واضح من كلام ماما عنه نهاد : وبصراحة يا أمير زبه أكبر من زب عمو ممدوح عمرو : وانتي عرفتي ازاي نهاد : لما روحنا زورناه ولقيته قاعد بالملابس الداخلية اتعمدت اهزر معاه عشان لما ألمس زبه يبان أنه مش قصدي عمرو : آه منك يا لبوة ، شكلك مش هترتاحي الا لما تحملي نهاد : انت كلامك دبش كدة ليه عمرو : طب ما تيجي تريحيني نهاد : يلا يا أخويا دخلت الأوضة وبدأ عمرو يقلعني ويبوس في جسمي ويقفش لي في بزازي ويلعب لي في كسي وطيزي بصوابعه وشوية وندوب في شفايف بعض وقعد على صدري وحط زبه بين بزازي وبدأ يتحرك بوسطه وأنا لامة له بزازي بأيدي بحيث يعرف ينيكني فيهم ، بعد شوية قام ورفع رجلي وبدأ يلعب لي في كسي براس زبه وأنا بترعش واتنفض ، بعدها شوية طلبت منه يقعد ويسند ضهره على السرير وقعدت أنا وخليت زبه بين شفايف كسي وبقيت بتحرك بوسطي وأحكه في كسي لحد ما جسمي اتشنج وجبت ميتي بعد اتقلبت ونمت على ضهري وجه هو فوقي وحط زبه في كسي وبدأ ينيكني ومفيش ثواني وكان سحب زبه وجابهم على بطني فرد جسمه جنبي وحضني وقالي : اه لو أنزل فيكي وتحملي نهاد : انت عايزني احمل منك ؟ عمرو : يا ريت وتجيبي بنت استغربت وقلت له : اشمعنا ضحك وقالي : عشان أنيكها ، وابقى نكت أمي وأختي وبنتي قلت له بتريقة : سخيف عمرو : اقوم أنا استحمى بعد ما عمرو خرج من الأوضة رجع وقالي : هو أمير خرج امتى ؟ نهاد : مخدتش بالي ، كنت مركزة في اللي بنعمله عمرو : ماشي النوم غلبني ونمت مادريتش بنفسي بس صحيت من النوم على ايد بتطبطب عليا تصحيني ولما فتحت عيني لقيته خالو رأفت زوج ماما ، قمت حضنته وفي اللحظة دي اكتشفت اني مش لابسة أي حاجة وإني نمت عريانة ، وحسيت بإن لمسات خالو رأفت لجسمي مش لمسات عادية فاتكسفت وطلعت أجري على الحمام وأخدت شاور ولبست البرنس ولما خرجت من الحمام خالو رأفت سألني : - أومال ماما وأخواتك فين ؟ نهاد : أصل خالتو ملك وصلت مصر امبارح بالليل وماما راحت تشوفها وأكيد الوقت خدهم وماما باتت عندها رأفت : طب أمير وعمرو نهاد : بصراحة مش عارفة ، أصل أنا نمت بدري اتفاجأت بخالو رأفت بيقولي : وازاي نمتي بدري بالشكل ده وأخواتك في البيت مابقيتش عارفة ارد أقول إيه وبقيت ابص له وأنا تايهة فقرب مني وقالي : قولي لي بصراحة يا نهودة ، إنتي على علاقة بحد من أخواتك قلت له وأنا مرتبكة : ازاي بس يا خالو خالو رأفت حضني وقالي : إنتي سرك معايا في بير ، أنا عارف إنك معذورة وكمان أخواتك معذورين ، ازاي بنت في جمالك وفي عودك ده تبقى قاعدة مع شباب زي القمر كده وما يضعفوش قصاد بعض حسيت من كلام خالو رأفت زي ما يكون نايمة مغناطيسي فقلت له : فعلا يا خالو أنا وعمرو على علاقة ببعض رأفت : وبصراحة خلاص فات الاوان ولا لسة سليمة ميلت راسي واتكسفت ومابقيتش عارفة اقول إيه ، اتفاجأت بزب خالو رأفت واقف وبيحك في كسي وأنا كنت يا دوب لابسة البرنس ومفيش تحته حاجة ، جسمي اترعش من المفاجأة لقيته خدني في حضنه ودخل أوضة النوم ولفني وخلى وشي للحيطة ووقف ورايا بيحك زبه في طيزي وكان لسة بلبسه فجأة كان قلع هدومه وحسيت بسخونة زبه على لحم طيزي وأيده بتقفش لي في بزازي ونازل بوس في رقبتي بطريقة سيبت أعصابي ومسك زبه وشد وسطي عليه وبدأ يحرك زبه بين شفايف كسي من فوق لتحت ما استحملتش ونزلت ميتي لقيته تف في أيده وبل زبه وحطه على فتحة كسي ودخله حسيت بحجمه الكبير اللي كان مالي كسي وبدأت الأهات تطلع من كتر المتعة كنت حاسة إنه مستمتع جدا وهو بيحرك وسطه وبينيكني على الواقف وأنا مغمضة عيني وهو ماسكني من وسطي وأنا ساندة على الحيطة وراجعة بوسطي لورا وبعد شوية شد وركي وخلاني أرفع رجلي الشمال وبقيت واقفة على رجل واحدة فلفيت ايدي الشمال على رقبته وسندت بايدي اليمين على الحيطة وهو شغال نيك في كسي بعد كدة نزل رجلي وخرج زبه ولفني ومسك شفايفي بشفايفه فلفيته وخليت ضهره للحيطة وبقيت بحسس على دراعاته وشعر صدره الفضي وبحك كسي في زبه وأنا في قمة هيجاني وهو كان في أقصى درجات الهيجان فضلنا على الوضع ده شوية بعد كدة أنا نزلت على ركبي ومسكت زبه اللي تقريبا قد زب عمو ممدوح لكن ده عروقه بارزة وشكله مغري قعدت أبوس فيه شوية وألحسه من فوق لتحت وأمصه وأمتعه وهو مغمض عينه وماسك راسي ومستمتع بمصي جدا بعد شوية شدني وقفني وخلاني أنام على السرير وهو واقف على الأرض رفع رجلي وحط زبه على كسي وبدأ يحكه بطريقة ولعتني وبقيت اترعش وبسرعة جبت شهوتي لقيته راح مدخل زبه وبدأ ينيكني من جديد وهو فاتح رجلي وأنا كنت حاسة بمتعة رهيبة بعد شوية طلع زبه ونزل بلسانه على كسي يمتعه وأنا عايزة اصرخ من اللي بيعمله فيا ، ويحك مناخيره في زنبوري وأنا بتنفض من المتعة ما سابش كسي ألا لما جبت شهوتي بعدها وقف وطلع على السرير ورفع رجلي ودخل زبه في كسي ونام فوقي شوية يبوسني وقفش في بزازي بعد شوية قام ولف رجلي وخلاني أنام على جنبي وفضل ينيكني على الوضع ده لحد ما مرة واحدة زنق زبه جامد وبقى يزوم وهو بينزل في كسي بعد ما خلص قلت له - ليه نزلت فيا يا خالو ، افرض حملت دلوقت رأفت : ولا يهمك يا روح قلبي ، لو حملتي هاكتب البيبي باسم مامتك ضحكت وقلت له : أموت فيك يا واثق من نفسك رأفت : طب قومي استحمي قبل ما حد يجي خدت البرنس ودخلت الحمام اتشطفت وخالو دخل عمل حمام وبعد ما خرجت قالي : يا ريت تحضري فطار نفطر سوا قلت له : من عيني يا حبيبي وأنا بحضر الفطار سمعت الباب بيتفتح بالمفتاح فخرجت أشوف مين لقيته أمير ولما حسيت إنه هيتكلم في حاجة قلت بصوت عالي : ده أمير رجع أهو يا خالو أمير بص لي باستغراب وقال : خالو مين نهاد : خالو رأفت أمير : إيه ده هو رجع من السفر نهاد : آه يا حبيبي بس بياخد دش وشوشته وقلت له : كنت فين يا حبيبي غمز لي وقال بصوت واطي : كنت بايت في حضن عمو مسعود قلت له : أوعى تقول كدة قدام خالو رأفت ، لأنه احتمال يكون عارف بسر عمك فساعتها يشك فيك أخدنا بالنا إن خالو خلص الشاور بتاعه فسيبت أمير ودخلت المطبخ أكمل تحضير الفطار ، وسمعت صوت أمير وهو بيسلم على خالو رأفت ، وفي وسط السلامات سمعت تليفوني بيرن : خرجت جبته وطلعت ماما : - ألو ، أيوا يا حبيبتي عاملة إيه ؟ ماما : أيوا يا نونو ، أنا متصلة اتطمن عليكي انتي وأمير نهاد : إحنا بخير ، هتيجي امتا ماما : وأنتي مالك ، من امتى بتسألي نهاد : خالو رأفت وصل وبيسأل عليكي ماما من غير ما تتفاجأ بكل هدوء قالت لي : ايه ده بجد طب ادهوني خرجت لقيت خالو قاعد بتيشرت كت وشورت قطن مخلي شكله يهوس ، بصت له بإعجاب وقلت له : - فتفوتي ، شوشو عايزاك بص لي باستغراب وقالي : شوشو مين ؟ قلت له بمياصة : شادية مراتك يا حبيبي خد التليفون واتكلم معاها كلمتين ما ركزتش فيهم من كتر ما أنا مركزة فيه هو وبعد ما خلص لاحظ سرحاني راح مقرب مني وقالي : مال القمر كدة سرحان ميلت عليه وقلت له بدلع : أصل المز اللي قدامي هيجنني بوسامته رأفت : لولا إن أمير هنا ما كنتش عتقتك نهاد : يا راجل ده انت لسة مخلص عليا رأفت : طب بصي على زبي واقف ازاي وانتي تصدقيني بصيت لقيت زبه واقف ورافع الشورت وشكله وكأنه ما كنش لسه عامل معايا واحد روحت بايساه من خده وقلت له : تتعوض يا سبعي دخلت المطبخ لقيت أمير جه ورايا وبيقولي : ايه الحكاية يا حبيبة قلبي نهاد : حكاية ايه يا حبيبي ؟ أمير : وقفتك مع خالو رأفت مش مطمناني نهاد : هبقى أحكي لك بعد ما ينام حطيت الفطار وبعد الفطار دخل خالو رأفت نام وقعدت مع أمير حكيت له كل حاجة حصلت وبعد ما خلصت قلت له : مش هتحكي لي انت بقا أمير : أحكي لك إيه ؟ نهاد : عن ليلة امبارح ، وازاي وصلت لعمو مسعود أمير : بصي يا حبيبتي بعد ما نمتي انتي لقيت عمرو بيقولي ان ماما اتصلت بيه وعايزاه يروح لها ، ونزل هو وأنا لقيت نفسي قاعد لوحدي وفي وسط الهدوء اللي كنت فيه سمعت صوت مفاتيح وقعت من حد برة الشقة ، بصيت من العين السحرية لقيته عمو مسعود وواضح إنه كان بيتكلم مع حد في الموبايل ، ولما ركزت مع الكلام فهمت أنه تقريبا كان في حد جاي له والتاني اعتذر ساعتها عقلي قالي أن دي فرصتي اني اطلع له ، وفعلا بعد شوية طلعت وخبطت على الباب فسمعت عمو مسعود بيقول : مين قلت له : أنا أمير يا عمو فتح الباب وكان قالع القميص وصدره عريان ، ولسة بالبنطلون فقالي : خير يا أمير ، تعالى يا حبيبي أدخل دخلت وقلت له : بصراحة لما سمعت صوت حضرتك على السلم ، قلت أطلع أشوف لو محتاج حاجة الشقة دي عمو مسعود اشتراها من جدو على إنها مخزن لشركته ، واستغل الفرصة وموضب أوضة لمزاجه الخاص مسعود : أشكرك يا حبيبي ، تحب تشرب إيه ؟ أمير : لا ولا حاجة ، لو حضرتك محتاج أي حاجة أنا تحت أمرك مسعود : لا يا حبيبي ده أنا ساعات بحب آجي هنا أفصل شوية عن العالم من جوايا عايز أكلمه ، ولساني مش مطاوعني ، بس عيني فضحتني ، كنت باكل جسمه بعيني فهو لاحظ فقالي : - إيه مالك كدة عينك سرحانة في إيه كنا قاعدين على الكنبة فقربت منه وحسست على صدره وقلت له بكل محن : جسمك جميل أوي لقيته اتفاجيء وزق إيدي وقالي وهو مبتسم : إيه يا علق إنت أول مرة تشوف جسمي ولا إيه لقيت نفسي قربت منه وبحسس على صدره بطريقة كلها هيجان وواضح جدا إنه عمو ساعتها أتأثر لأنه قالي من غير ما يبعد إيدي : بس يا أمير ، اتلم لقيت نفسي ببص له وغمضت عيني وقربت شفايفي من شفايفه وبوسته لقيته حضني ونسي نفسه معايا وقطع شفايفي نزلت ايدي أحسس على زبه اللي كان واقف وناشف زي الصخر ، اتفاجأت بيه قام وقف وقالي : ايه اللي انت بتعملوا ده يا أمير ، انت ناسي إنك ابن أخويا كانت الشهوة سيطرت عليا ، روحت قاعد على ركبي قدامه وقربت شفايفي من زبه وقعدت أبوسه ، وهو مستسلم روحت فاكك الحزام وفاتح السوستة ومنزل البنطلون والبوكسر وطلعت زبه الجميل هو مش كبير في الحجم لكنه عريض وجميل أوي ، قعدت أمصه وألعب له في بيضانه وهو بيإن من المتعة بعد شوية لقيته قعد وساب نفسه للمتعة ، روحت مقلعه البنطلون والبوكسر ، وقلعت أنا كمان كل هدومي لقيته شدني عليه وبيبوسني وحاضني بايد وبإيده التانية بيلعب لي في خرمي وبيحك زبه في زبي ، بعد شوية فك إيده فأنا ببص على صدره لقيت حلماته واقفه بشكل مثير فنزلت عليهم لحس وقرص وهو بيتلوى من المتعة بعد شوية نزلت على زبه أمصه لقيته رفع رجله وقالي : إلحس لي خرمي نزلت بلساني ألحس خرمه وأنا ماسك زبه وبدلك له فيه لحد ما قالي : كفاية كدة عشان ما نزلهمش ، اطلع لي انت وهات خرمك عشان ألحسه وأجهزه طلعت عند رأسه وهو بلسانه وصوابعه قعد يلعب لي في خرمي لحد ما حس بيه بيفتح ويقفل لوحده طلب مني أقعد على زبه ، ويا خرابي على المتعة فضلت أطلع وانزل وأنا حاسس بقمة المتعة ، فضلت على الوضع ده شوية لحد ما تعبت بعدها نمت على ضهري وهو رفع لي رجلي ودخل زبه وفضل ينيكني لحد ما جابهم نهاد : واضح فعلا إنه خبرة أمير : ده خبرة لا تعوض ، طبعا السهرة كانت صباحي ونام معايا مرتين تاني على ما خلصنا كلام كانت ماما هي وعمرو وصلوا ، ولما سألناهم عن سبب بياتهم برة ، كان الرد إنه مش وقته الكلام ده لما تبقى لوحدنا اسيبكم أنا دلوقت ورجعالكم تاني احكي لكم بقية حكايتي الجزء الثامن النهاردة نويت اكملكم فضفضة واحكي لكم حكايتي اللي كل أحداثها حصلت بين أفراد عيلتي ، وكنت قلت لكم أنه حصل علاقة بيني وبين خالو رأفت زوج ماما ، وأن أمير قدر يوصل لعمو مسعود ويعمل معاه علاقة ، كل ده وماما ما كنتش موجودة لا هي ولا عمرو ، ولما وصلوا سألتهم عن سبب بياتهم برة هما الاتنين كان رد ماما أنها هتحكي لنا في الوقت المناسب ماما : أومال رأفت فين ؟ أمير : فطر ودخل نام ماما : ماشي أنا داخلة له قبل ما ماما تدخل كانت بقميص النوم اللي لاحظت أن عليه بقعة لبن فندهت لها وقلت لها : يا شوشو بصت لي بنظرة استفسار فقلت لها : في بقعة لبن على اللانجيري شوحت بإيدها اللي معناه إنه مش مهم بعدها دخلت وقفلت الباب لقيت عمرو دخل الحمام عشان ياخد دش، وشوية سمعت ماما بتتكلم مع خالو رأفت فقربت من الباب وسمعتها بتقول : روفي حبيبي إنت نايم سمعت صوت خالو رأفت بيرد بصوت نايم : آه يا حبيبتي مريح شوية شوية وسمعته بيقول : إيه الملبن ده شادية : طب خد بالك إن كسي على مزاجك رأفت : إزاي يعني ؟ شادية : مليان لبن من زبرين استغربت جدا من كلام ماما مع جوزها وأنها بتعرفه انها كانت بتتناك ، بعد شوية سمعت صوت معركة جنسية بين ماما وجوزها لكن ما شوفتش حاجة وأنا واقفة سرحانة في اللي بيحصل لقيت أمير بيقولي إنه رايح النادي يعوم في حمام السباحة شوية ، وبعدها عمرو خرج ولبس هدومه ونزل من غير ما يقولي رايح فين بعد شوية سمعت ماما بتناديني ، فقربت من الباب ولقيته موارب قربت وقلت : نعم يا ماما ماما : هو أخواتك نزلوا نهاد : اه يا حبيبتي ماما : طب ادخلي عشان أنا عايزاكي فتحت الباب ودخلت لقيت ماما وخالو رأفت عريانين ملط ، استغربت ومابقيتش فاهمة حاجة لقيت ماما بتقولي : على فكرة خالك رأفت زوج متحرر واتجوزنا بعد ما عرف سري ، وكل واحد بينام معايا بحكي له عنه رأفت : وأنا بالتالي حكيت لها عن اللي حصل بينا النهاردة ، وطلبت منها إنك تشاركينا العلاقة نهاد : أنا مصدومة ومش عارفة أقول إيه ؟ لقيت خالو رأفت شدني وهو بيقول : مفيش قول في فعل اقلعي عشان تتمتعي وفعلا وقفت وبقيت اقلع هدومي وخالو رأفت وقف يساعدني وماما واقفة وراه حضناه وزنقة كسها في طيزه وعماله تحسس على بطنه وصدره ومسكت زبه تدلكه بعد ما وقف وشد على آخره بعد ما أنا قلعت نزلت على ركبي وقعدت أمص في زبه وبيضانه وأنا في قمة هيجاني لأني هشارك ماما العلاقة الجنسية ومش مع أي حد ده مع جوزها مسك راسي وقعد يضغط بزبه لحد ما دخل زوري وأنا مستمتعة ماما وقفت جنبه يبوسوا بعض ويقفش في بزازها وأصوات المتعة طالعة منهم بصوت يهيج بعد شوية طلب مني أنام على السرير على ضهري ونزل بين رجليا يلحس لي كسي وماما طلعت عند راسي ونزلت بكسها على بوقي وبقيت ألحس لها وهي بتتحرك بوسطها لورا وقدام وشكلها هاجت على الآخر ومرة واحدة شدت جسمها ومسكت شعري وشدته وقفشت رجليها جامد على راسي ونزلت شهوتها وحسيت بيها على شفايفي نزلت من فوقي ونزلت على بزازي ترضع فيهم مع حركة لسان خالو رأفت على كسي ولعب ماما في بزازي جبت شهوتي بعدها ماما نامت في وضع الدوجي وخالو رأفت وقف وراها وبدأ يدخل زبه في كسها وينيكها وهي مغمضة ومستمتعة وبصراحة معاها حق لأن زبه عارف ازاي يوصل الواحدة لقمة المتعة بعد شوية طلع زبه ووقف بين رجلي ومسكهم ورفعهم وراح مدخل زبه مرة واحدة خلاني صرخت وبدأ ينيكني وماما قامت وقعدت على الأرض ونزلت على بيضانه تمصهم وهو ميل عليا عشان يديها فرصة وبدأت ماما تلعب لي بلسانه في كسي وفي زب خالو رأفت شوية وخالو شد ماما ونيمها فوقي وبدأ يدخل زبه مرة في كسها ومرة في كسي واحنا ماسكين شفايف بعض مقطعينها من البوس فجأة خالو دخل زبه في كسي ونزل لبنه كله بعد ما هدينا نمنا جنب بعض ، وأنا سرحت في اللي حصل فافتكرت كلمة ماما وهي بتقول إن كسها فيه لبن من زبرين فقلت لها : بقولك ايه يا ماما ؟ شادية : نعم يا روح ماما ! نهاد : مين الزوبرين دول اللي ملوا مسك لبن ؟ رأفت : إنتي كنتي واقفة تتصنتي ؟ ضحكت وسكت ، فماما قالت : على إيه أنا مش مركزة ؟ رأفت وهو بيقوم : على الاتنين اللي ناكوكي امبارح ، أنا رايح آخد دش شادية : بصي يا حبيبتي امبارح الواد صفوت ابن خالتك اتصل بيا وقالي أن أمه وصلت ، فقلت أنزل أسلم عليها ، أتاري أخوكي عمرو الوسخ كان مرتب مصيدة ليا عشان ينيكوني هما الاتنين ، وفعلا اتسلوا عليا في كسي وطيزي لما ورمت ، وبعد ما خلصت معاهم نمت وما دريش بنفسي إلا الصبح لما اتصلت بيكي ولما كلمت رأفت قلت له إني كنت بتمتع ولما آجي هاحكيله لقيت صفوت صحي وما رضيش يسبني إلا لما ناكني في طيزي وعباها لبن اللي كان نازل على اللانجيري نهاد : ممكن يا ماما أطلب منك طلب شادية : خير يا حبيبة قلبي نهاد : أنا خايفة عليكي من كتر اللبن اللي بينزل فيكي حاولي تشوفي حاجة تنضف جوفك من اللبن اللي كذا واحد نزله فيكي ده شادية : انتي هتقلقيني ليه بس !! نهاد : ماما أنا حاسة بوجع ونغزة رخمة أوي في ضهري شادية : تلاقي زبر رأفت هو اللي عمل فيكي كدة نهاد : أنا بتكلم جد يا ماما ماما قربت مني وخدتني في حضنها وبعد شوية الألم هدي ودخلنا بعدها أخدنا دش وخالو رأفت نام وبعد شوية اخواتي رجعوا ودخلت أنا وماما نجهز الغدا وبعد ما اتغدينا نزل خالو رأفت عشان يزور مامته وباباه وقال إنه احتمال يتأخر أو يبات وبعد ما نزل قلت لماما : ممكن بقا تكملي لينا حكايتك شادية : ماشي ، هاشرب قهوة واكملكم اتلمينا حوالين ماما وبدأت كلامها وقالت : كنت حكيت لكم عن ممدوح وازاي حصلت بينا علاقة كان في الوقت ده أمير عنده سنتين وكان فتحي عندي وبعد ما خلصنا جه خارج لقى ممدوح طالع على السلم واتقابلوا هما الاتنين وقعدوا يبصوا لبعض حاول فتحي يداري الموقف وقال : طب يا شادية لو عوزتي أي حاجة ابقي كلميني ممدوح لما بص في عيني فهم أنه فتحي كان بينيكني راح مقرب مني وماسك بزتي وقال بصوت واطي : آه منك يا شرموطة فتحي فهم إن في علاقة بيني وبين ممدوح وعليها اتفقنا على ميعاد نتقابل فيه إحنا الثلاثة ونتمتع عمرو : اتفقتم بالسهولة دي شادية : على حسب ما أنا فاكرة إن إحنا دخلنا الشقة وبعدها ممدوح قالي : ويا ترى بقا دكر زي أخوه فتحي : جرى إيه يا خول تحب تجرب شادية : جرى إيه انت وهو ، الحكاية مش مستاهلة فتحي : ازاي يعني مش مستاهلة شادية : تعالولي في يوم مع بعض ونشوف ساعتها مين اللي هيمتعني أكتر ممدوح : وأنا موافق ، رغم إني مش بعرف أشارك حد وقت النيك وفعلا اتفقنا على اليوم وجم هما الاتنين ، كنت ساعتها لابسة بيبي دول بنفسجي غامق مفيش تحته أي حاجة وأول ما شافوني صفروا وقربوا مني وبقيت واقفة في النص ممدوح ورايا وفتحي قدامي وفي ثواني كانوا قلعوا هدومهم ، قعدت على الأرض ونزلت مص في ازبارهم هما الاتنين لحد ما فتحي حس أنه هيجيب راح ساحب زبه وقعد عشان يهدأ شوية ، سيبت أنا زب ممدوح ونمت على ضهري ورفعت رجلي وجه ممدوح دخل زبه وبدأ ينيكني وأنا بصوت تحت منه لقيت فتحي قام وحط زبه في بوقي وبدأ ينيك زوري لحد ما نزل لبنه وقام قعد على الكنبة يتفرج على ممدوح وهو بينكني وعمال يلعب في زبه لحد ما زبه قام تاني كان ممدوح جابهم في كسي وبيلفني عشان ينيك طيزي راح فتحي قاله لا دي تيجي تقعد على زبي وننيكها مع بعض وفعلا قعدت على زب فتحي وممدوح دخله في طيزي وبدأوا هما الاتنين يقطعوا في كسي وطيزي لما ملوني لبن بعدها سابوني ونزلوا وأنا نمت في مكاني وبقت مقابلاتنا تتكرر لحد ما في يوم كان ميعاد الدورة ولقيتها ما نزلتش ورغم اني كنت مركبة لولب الا اني خفت انه يكون حصل حمل ، نزلت كشفت وفعلا طلعت حامل وعلى اللولب ، والدكتورة كانت متخلفة فكرت انها لازم تشيل اللولب عشان البيبي ما يتأذيش ولما حاولت تشيله لقت نفسها حركت الجنين فخافت وسابتني ، ولما روحت كنت مش عارفة اعمل ايه فاتصل على فتحي وعرفته اني حامل منه وأنا بكلمه حسيت بدوخة فقلت له يجيني بسرعة أتاري الدكتورة اتسببت لي في إجهاض من غير ما تقصد ، وطبعا أنا فرحت جدا ، وعملت عملية تنضيف ، وعدى الموضوع من غير ما حد يدرى ألا أنا وعمكم فتحي قعدت فترة تعبانة ، وبعد مدة لقيت ابوكم استقر في القاهرة لمدة سنة تقريبا الفترة اللي خلفت فيها نهاد وكان صعب جدا إن ممدوح ولا فتحي يلمسوني وفعلا خلال السنة دي ما حصلش حاجة ببني وبين الاتنين وفي يوم كنت رايحة لعم إبراهيم أزوره واطمن عليه وكنت رايحة معايا نهاد وأمير ، أمير أكلته ونام ونهاد رضعت ونامت ، وبعد ما عملت الغدا ، وحطاه على الصينية وداخلة لعمي لقيته نايم وكان لابس الشورت الابيض والفانلة الحمالات ، معرفش ليه حسيت بهيجان وكسي المحروم بقاله فترة اشتاق لزبر يمتعه ، مديت ايدي ولمست زبر عم إبراهيم وأنا بقوله بصوت واطي : إنت صاحي يا عمي لقيته ما ردش روحت مادة إيدي ومنزلة الشورت وشوفت زبه الجميل اللي كان نايم ما دريتش بنفسي إلا وعم إبراهيم بيضغط على راسي عشان زبه يدخل في زوري عدلت نفسي وقلت له : أنا آسفة يا عمي راح شدني وهجم عليا ومفيش ثواني وكان زبه الجميل داخل طالع في كسي وشفايفه مقطعة شفايفي وأيده نازلة دعك في بزازي ، ولما حسيت إنه قرب ينزل طلبت منه ينزل لبنه في بوقي لأني مش مركبة وسيلة وخايفة يحصل حمل ، وقدرت اعوض عمي حرمانه من الستات وهو عوضني هياجي الجنسي في وسط ما ماما بتحكي حسيت فجأة بوجع رهيب زي اللي حسيت بيه الصبح ماما قلقت وقالت لي إننا لازم نكشف وفعلا لبستني وهي لبست عباية وكان أمير طلب عربية من أوبر وخدوني للدكتور وبعد الكشف الدكتور قال لماما : للاسف يا مدام الاعراض اللي عندها مخلياني شاكك في حاجة لازم أتأكد منها الاول شادية : خير يا دكتور في إيه ؟ الدكتور : في أشعة وتحاليل هاكتبها لبنت حضرتك وبعدها نقدر نطمن كتب لي الدكتور على أدوية ونزلنا روحنا وتاني يوم ماما اخدتني عملت لي التحاليل والأشعة ولما طلعت خدناها للدكتور ولما شافها قال : بنت حضرتك لازم تتعرض على دكتور أمراض نسا شادية : ليه يا دكتور ، خير في إيه ؟! الدكتور : بصراحة بنتك عندها ورم حميد في الرحم ، ولازم دكتور أمراض نسا يشوفها ويحدد الإجراء المناسب نهاد : يعني ايه الإجراء المناسب يا دكتور ، ايه أسوأ حاجة ممكن تحصل الدكتور سكت شوية ، وبعدين قال : أسوأ حاجة أنه يتم استئصال الرحم كانت صدمة رهيبة بصراحة ، وفعلا بعد المتابعات الطبية كانت النتيجة أنه فعلا تم استئصال الرحم لأنه الأورام منتشرة على جدار الرحم وكان الأسهل إنه يتم استئصاله وقعدت بعدها فترة قاعدة حزينة لوحدي في أوضتي [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
داخل نطاق العائلة - حتى الجزء الثامن
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل