قصيرة نكت جيرلفريندى على شاطئ البحر (1 مشاهد)

  • بادئ الموضوع جدو سامى 🕊️ 𓁈
  • تاريخ البدء
ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
كنت متعود على الدهاب الى البحر كل خميس للصيد مكان معزول ومهجور جدا ليس به جنس مخلوق مملوك لشخص كبير جدا وكان جزئ من السور مكسور لايمكن لاي سياره الدخول بسبب التربه البحري النامه وكان عندي جيب دفع رباعي من النوع الصغير والذي بستطاعته الدخول من هذه الفتحه وكنت متعود ادخل واخرج بسهوله المهم في يوم من الايام الحاره جدا كانت لي رغبه كبيره بالذهاب الى البحر للاستحمام والاستجمام ولكن وكنت يومها مزاجي ممتاز الى اخره ومرتاح فقلت لجيرلفريندي بانني سوف اذهب للبحر للسباحه وتفاجئة منها انها هي ترغب بالذهاب معي الى البحر للاستحمام معي وخطر ببالي هذا المكان المعزول والمهجور بان نذهب اليه ونستحم هناك المهم جهزنا حالنا للذهاب وهي ايضا ولكن لا اعلم ما كان ببالها ان تجهز من احتياجات ذهبت الى الاسفل لاجهز الجيب الدفع الرباعي للرحله لان هذا المكان بعيد عن المدينه نزلت جيرلفريندي الى الاسفل وانطلقنا الى المكان المراد الذهاب اليه ونحن في الطريق السريع بعد حوالي نصف ساعه من السير المتواصل اخذنا نتبادل اطراف الحديث ولكن جيرلفريندي كان مزاجها عالي جدا لدرجت انها اخذت تتكلم عن اليله التي كانت بها ممحونه مرتاحه من النيكه التي نكتها اياها واخذت تتكلم عن ما حصل في هذه اليله وهي شوي شوي ترفع فستانها الى الاعلى لتظهر لي افخاذها الجميله حتى وصل الى كسها الجميل وكان لا تلبس ملابس داخليه نهائيا وسحبت يدي ووضعتها على فخذها الناعم الجميل الطري واخذت امسح على افخاذها الى ان وصلت الى كسها المنتوف ومسكته بكامل يدي بكل قوتي وهي كانت منتشيه الى الاخر ومغمضه عينيها وكانها طايره بالهواء فتحت كسها الجميل واخذت العب ببظرها النافر من كثر الشهوه وسالت مياهها في يدي وبدأت ادخل اصبعي في كسها وهي بدأت تصدر اصوات الاهات والونين وزبي وقف كل عامود وكنت لابس شزرت واصع وانتصب مثل الخيمه ورات هي هذا المنظر الجميل واقتربت الي تتمسح بصدري وكنت ابعدها عني لاننا كنا على الطريق وخفت ان يرانى احد ولكن هي فهمت موقفي وتصرفت بسرعه بان اخذت الشمسيات التي تغطي الزجاج للسياره ووضعتهم لكي تحجب اللراتيه عن الطريق المهم بعد ذلك نزلت الى اسفل حضني واخرجت عيري من مكانه واخذت تمصه بنهم وشغف غير مباليه انني اسوق السياره وكانت هي تمص عيري وانا العب تطيزها وكسها وادخل اصابعي بطيزها الى اخره الى ان وصلت انا الى اخر تحمل لي وارغب بان اكت حليبي وطلبت منا ان تبعد لكي ارغب بان اكب حليبي ولكن هي لم تستجيب لمطالبي وحاولت ان ابعدها عني رغم انني اقول لها ابعدي عندي سوف اكب حليبي ولكن هي لم تبعد واستمريت اقول لها ان تبعد ولكن لم تكترث لي حتى نزلت كل حليبي في فمها وكانت هذه اول مره تحصل منذ بدء علاقتنا لانها كانت تقرف من هذا الشيء المهم اخذت اكب حليبي في فمها تباع الى ان شربت اخر قطره في غيري غير مكترثه نهائيا المعروف عن الرجل بعد ان يكب حليبه تحدث له قشعريره عجيبه حتى من اللمس لغيره وهي كانت مستمره بالمص وانا مثل المجنون لم استطيع ان استحمل كل هذا وقفت على جانب الطريق حتى انتهت من المص وواصلنا الطريق الى المكان المطلوب دخلنا الى المكان المطلوب وتوقفت على شاطىء البحر مباشرتا نزلت من الجير متجه الى البحر بخطوات متثاقله من بعد المصه العجيبه التي مصتها لي ولكن وانا في البحر تفاجئت ان جيرلفريندي نازله من الجيب وهي مرتديه مايوه عجيب غريب ما كان يحجب اي شيء من جسمها نهائيا يعني كان يغطي فقط حلمات صدرها وقطعه صغيره جدا جدا تغطي قليل من كسها الى درجت ان اطراف كسها ظاهره من الجوانب ومن الخلف ما كان يغطي طيزها الا خيط رفيع جدا خرجت من السياره متثافله بخطواتها تلعب بشغرها وتترقط بمشيتها متقدمه نحوي وانا منبهر مما فعلته ولاول مره في حياتها ولكن كنت مطمأن تماما لان المكان ليس به جنس مخلوق وهي الان بالماء معي على فكره جيرلفريندي لا ترف السباحه نهائيا يعني التحام مستمر بالماء جسدي بجسدها النام الجميل لعبنا بالماء كثيرا وتعبنا ولكن كانت هذا التعب له خاصيه جميله هي انها ارتمت على بكامل جسدها بالماء الى ان بدأنا بالتقبيل عزيزي القارئ اعلم ان هذه القصة ملك موقع العنتيل اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل العنتيل بالشفايف اللسان مص واخ ما بعده مص انا امصها من شفايفها ويدي الاثنتين عى فلقتين طيزها وافتحهم بكلتا اليدين الى ان وصلت الى فتحت طيزها الجميله وبدأت احفر بخم طيزها الجميله وهي تتلوى امامي مثل الحيه وتمص بلسان حتى احسست انعا ترغب بقطعه من مكانه ادخلت اصابعي بطيزها الى ان ادخلت ثلات اصابع مع بعض ولكن لم استحمل ما كان يحدث من هيجان بيننا ولم احس بنفسي الا وانا اديرها الي ونحن بالماء وكانت هذه اول مره تسمح لي بان العب بطيزها الجميله ولاما ادرتاها الي ووظهرها مواجه الي لم تعترض لما فعلت المهم انني اكملت ما كنت ناوي افعله واخرجت عيري من الشورت وبدأ امسح بعيري على فتحت طيزها وبقوه الى ان هي بدأت تدفع بطيزها الى الخلف لتسمح بعيري بالدخول الى فتحت طيزها هي لم تتعود بالنيك من طيزها يعني انها ضيقه كثيرا الى درجت انني لم اصتطيع ان ادخله بنفسي مسكت عيري بيدها ووضعتها على خرم طيزها وادخلته الى اخره مع كتم صرختها من الالم وظهور قطرات من الدم بالماء ولكن الماء المالح بالبحر داوى جرحها بسرعه واخذت تضرب بطيزها دخولا وخروحا وبسرعه ولكن كان الماء لا يسمح لنا بالنيك السريع الى انت نزلت كل حليبي في طيزها بالكامل واخلكنا من حلاوت النيكه التي نكتها ايها بالماء خرجنا من البحر متثاقلين منهكين من النيكه وهي مبتسمه ومنتشيه من الينكه والمحنه مازالت متحكمه بها المهم خرجنا وجهزنا السجاده التي سوف نجلس عليها وهي لفت نفسها بالفوطه وكان شكلها مغري جدا لدرجت ان زبي او عير انتصب مره ثانيه وارغب بنيكها مره اخرى ولكن من كسها الجميل حيث انها تملك كس لم ارى مثله من قبل كان ملمسه خشن من الداخل عجيب الاحتكاك به متعه حقيقيه ليس لها مثيل المهم استلقينها على السجاده وهي تقول كانت النيكه جميله ولم تعرف ان النيك من الطيز بهذه الحلاوه ولكن بشكل ثاني يعني انيها تحب بان يدخل زبي بطيزها دفعه واحده بدون اي مقدمات لكي تحس بالم دخوله وهو بهده الطريقه يهيجها على لاخر بعد الكلام عن النيكه العجيبه في البحر قالت ما رايك بان نكم هنا على السجاده وكاننا في شاطيء العراه بالدول الغربيه قلت لا ما رايك يان اينكك في السياره كنوع من التغير قالت بل هنا هو التغيير بعينه بالهواء الطلق وهي تتكلم عن شكل النيك بالهواء الطلق جردت نفسها من الفوطه والمايوه التي كانت تلبسه واتجهت الي تجردني من ملابسي بالكامل واسلقينا على السجاده بقبلات حاره نتقلب على بعضنا البعض وثبتها على ظهرها واخذت ابوسها من راسها الي ان وصلت الى صدرها الجميل النافر ذو الحلمات الظاهره النافره ومصيتهم بقوه ونعم الى ان وصلت الى كسها العجيب الذي احبه كثيرا اكثر من نفسي لدرجة انني في البيت واينما كنت في البيت او اننا جالسين لا اخرج يدي من كسها الجميل كم كنت احب ان امسك كسها بكل وقت واي وقت واخذت الحس بكسها وادخل لساني داخل كسها وطلبت مني ان ناخذ وضية النايني سكس العجيبه التي هي بدورها تمس عيري وانا الحس كسها واقطعه من اللحس ولكن لم تكتمل هذه الوضعيه حيث سمعنا صوت سياره قادمه من الخارج وذهبت جري الى السياره لكي تختبئ من القادم وانا لبست الشورت والا بعض الشباب قادمون بعد ان اوقفوا سيارتهم خارج السور متوجهين الي المهم انهم لم يروا اي شي وانني ليس معي احد تطلعت اليهم وهم اتون نحوي بعد السلام قال وحد من الشباب كيف ادخلت سيارتك هنا قلت لهم كيف انتم دخلتم ممتلكات خاصه ليس لكم الحق بالدخول وكانني املك المكان قال واحد منهم نحن اسفون ولكن راينا جزء من السور ساقط ودخلنا منه قلت لهم المهم هل من خدمه قالوا لا سوف نخرج الان ولم نعم انها ممتلكات خاصه توجهوا الشباب الى الخارج وتبعتهم الى السور واطمانت انهم ذهبوا وانتظرت قليلا حتى اتاكد بانهم لم يرجعون مره ثانيه وبعد مرور خمست عشر دقيقه تاكدت من انهم لن يرجعون مره اخرى توجهت الى الجير لارى جيرلفريندي ما بها هل هي خائفه ام ماذا ولكن كانت تمارس العاده السريه بنفسها وكان الجو حار جدا بالداخل الى ان ادرت محرك الجيب وشغلت التكييف لكي يلطف الجو قليلا رغم حراره الجيب ولهي غير مهتمه من الحراره بسبب حرارت جسدها ما ان راتني حتى مسكت بي وادخلتني الجيب بسرعه وهي فاتحه رجليها ظاهره كسها الاحمر العجيب وهو يقول لي تعال وادخل بسرعه ولكن كان هذا الكلام صادر من لسانها حتى انها لم تعطيني فرصه ان اتلذذ بلحس كسها اخذت عيري بفمها تمصه بشراسه وقوه حتى ينتطب الى اخره وادخلت عيري الى كسها وهي تعلم كل العلم انني احب كسها بشكل كبير حتى انها بض الاقات تغار من كسها لحبي له وهي تغتقد انني احب كسها اكثر منها المهم ادخلت عيري بكسها وبهدوء كي استمتع بدخوله وبملمسه العجيب بداخل كسها الخشن العجيب وادخله واخرجه قليلا وهي ترغب بان اسرع من حركتي بدخول عير وخروجه من كسها بسرعه عاليه لاطفي ناره الملتهبه زادت سرعتي وانا من كثر شهوتي حتى انني لم ارغب بان اكب حليبي بسرعه ارغب بان استمتع بالنيكه الجميله كان يوم جميله من اوله الى اخره حتى اخبرتني هي انها ترغب بان اكب حليبي بفمها كان طلب لم استطيع ان استحمله لدرجة انني احسست بانني ارغب بان اكب حليبي بسرعه واخبرتها بانني ارغب بان اكب حليبي واخرجت عيري من كسها بسرعه وادخلته في فمها بسرعه لكي تلتهم الحليب بكامله قبل ان تخسر اي نقطه منه وخذت تمصه وهو يكب حليبه في فمها الى اخر قطره منه حتى انهارت من كثر الشهوه واستلقت بالخلف ولم تتحرك عاريه تماما وطلبت مني ان اجمع كل حاجياتنا لكي نذهب الى البيت لانها تعبانعه وترب بان ترتاح ولم تتحرك من مكنها وكنها لم تنم منذ اسبوع وكن كل هذا من قوة المحنه ولنيك الذي نكناه على شاطئ البحر والسياره وطول الطريق وهي نائمه وانا اتحسر على نفسي لانها هي معي ولا استطيع ان المس كسها الجميل لاني متعود ما دامت هي معي يدي بداخل كسها حتى وصلنا الى البيت وهي عاريه تمام بالخلف وايقضتها من نومها وفلت لها اننا وصلنا ولكن هي لا ترغب بان تخرج من السياره لانها ترب بان انيكها مره اخرى وقلت لها يجب ان تخرجي وسوف انيكك بالبيت واخذت تلبس ملابسها حتى تخرج من السياره وتوجهنا الى البيت متهالكين منتشين من كثر الشهوه وهذا ما تم في هذا اليوم كله كان عجيب غريب كله متعه وسكس وشهوه .............
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل