مكتملة معاناة الشهوة - 3 اجزاء (1 مشاهد)

ص

صبرى فخرى

عنتيل زائر
غير متصل
معاناة الشهوة
الجزء الاول


يعتبر الرجل البنت التي تعبر عن شهوتها منحله ولقمة سهلة المضغ، واعذروني جميعا فهذا تفكير خاطئ تماماً

فالوضع الطبيعي للبنت اى كان سنها متلهفه للجنس، وذلك ما ادي الى العلاقات الغير شرعية خارج المنزل بقصد او بدون قصد من المسئول عن البنت نفسها.

وتعانى الاناث ايضا اياً كان دينهم من الفضايح المستمره مع كل علاقه بحكم تمكن الشاب منها بعد ما مارس معها الجنس بكل شكل ورغبته الفعليه بتحويلها طوع امره هو او بالاصح طوع امر ذبه، لا يفكر ابدا إن كانت هى تريد او لا، او ماذا يعجبها، مما يجعلها تكيد له ان حست بخطره وترميه بعيداً عنها تماماً، قبل ان يقوم هو بفضحها، وفى قصصي اللتي سوف ارويها لكم سأذكر الجانبين، أولاً الجانب اللذي تكون فيه الانثي مشتاقه ولا يقدرها احد وتكون مجرد لعبه تحته ومكان فقط لانهاء شهوته، والجانب الثاني تكون مرغومه فى الاول وبعدها تتحكم بكل شخص ممكن ان ينالها ولو لمره واحده.

قصة اليوم يفسرها عنوانها جملة وتفصيلاً، معاناة الشهوة ولكن مع امرأة، امنية بنت ال11 عام نضج جسمها بسرعه وتحولة من يوم وليلة الى امراءة يرغبها القريب قبل البعيد، تبداء القصه حين ظهرت معالم البلوغ عليها، تدورة طيزها وكبرت، وبزازها اصبحوا تفاحتين كبيرتين مشدودين، واوراكها جميله ملفوفه لف ناعمة البشره، صوتها الحنون مثل انثي تتناك يوميا على سريرها لا يخلو من التغنج، واصبحت محط نظر كل رجال اسرتها، اخيها محمود ذات ال20 عاماً اخوها الوحيد، اباها صاحب ال42 عاماً ذو القوة البدنيه والجنسيه المفرطه، اولاد عمامها ال3 وهم اكثر من 5 افراد ذكور اقلهم سناً 17 سنه واكبرهم سناً 30 سنه، لا تختلف امها عنها من الجمال والغنج والطيبه والهدوء التام للشخصيه، وحين حست الام بالخطر اللذي يحبط بابنتها من ابيها قبل الغريب، حيث كانت فى عز شهوتها وهى تنتفض مع كل دخول لزب زوجها امجد الكبير زو النشاط العالى بصوته يقول " ياريتك يا امنيه مكان امك كنتي هتبيقي امتع كثير هموت وادوق طعمك يا بنت الكلب" لم ينتبه امجد ولم تجعله مرفت زوجته يلاحظ اى شئ قد سمعته وتظاهرت بانها لم تسمع شئ .

دخلت الحمام وهى تغسل كسها من حليبه وجسمها من العرق وتتذكر ما قاله زوجها عن بنتها، فبدأت توعي البنت ان تحافظ علي نفسها وان لا تفرط حتى فى مسك ايديها لاى رجل مهما كان حتي ابوها الا بعد الرجوع لها، ومن ناحية اخري كان محمود اخوها ينفرد بها على فترات فيجلسها على رجله وهى بالشرط الضيق اللذي يظهر اكثر مما يخفي ويظل يحك زبره من تحت الهدوم فيها بدون خوف منها لانه يعرف انها لا تنطق بكلمه واحده، ومره مع مرة ومع خوف البنت بان تفقد حنان اخاها عليها فقط، فاخذ على فعله بتكرار كل فعل ويزيد فى كل مره، وفي مره طلب منها تنزيل الشرط وقال لها " حبيبتى ليه متنزلش الشرط علشان خشن على رجلي وانتى جسمك ناعم وانا بحب احس بنعومته " بدون تفكير خلعت الشرط تماما ولم يكن غيرهما بالبيت هذا اليوم فيما هى تجلس بدون ان تنظر اليه حست بعامود كبير يخترق فلقة طيزها وصولاً لكسها، بدون ان يدخله فحسته ملتهب سخن جدا عليها، لكن بعد دقيقه احبت ملمسه، واخذ محمود بتحريك طيزها يمين ويسار خلف وامام حتي بدأت تستلذ اخته بافعاله، فارقدها على الفور على يدها ورجلها بوضع الكلب واخذ يحك زبه بسرعه فيها الى ان افرغ ما في بيضانه عليها اعلي طيزها البكر الساخنه، ظلت المسكينه راقده متمنيه ان ينال اخوها منها مره اخري لما احبته في فعله، ولكنه مسح طيزها بمنديل ونظر لها ثم لعب الشيطان بعقله واخذ يشتهيها مره اخري ومن هنا تحكي القصه على لسانه البطله وليس الراوي.

بدا ان محمود انتهى مني ولكني كنت اتمنى وقتها ان اشعر بهذا الشعور مره اخري، سخونة زبه وهو على كسي مثل النار على حديد صلب، فيتفرتك الحديد وينصهر تمام بفعل النار، كان لملمس زبه شئ مميز لم ازوقه او احسه في حياتي، فيما انا في خيالاتي واحساسي اذا بمحمود اخي يمسح بمنديله السائل اللذي قذفه علي اللذي كان ساخناُ لذيذا حتي وانى لم اشوفه ولا اتذوقه واذا به بعد ذلك، بدس ما بقي فى المنديل ولم يجف على خرم طيزي مباشرة وبايده بحاو لان بدخله في طيزي وهنا وجدت لزه جديده، ماذا تفعل بي يا اخي دقائق قليله جعلتنى استمتع بشئ لم احسه قبل ذلك، ماذا افعل لك لكي اوفيك حقك، كانت تتكلم بسرها وكان لمحمود فعله مع طيزي اللذي لم يكن الا راضي بما يفعله بي اخي المحبوب، حسيته توقف بعد ما كان اصيعبن من ايديه فى طيزي يدلكون خرمها بمهارة وخفه ورخيت نفسي تمام له يمكن انول شئ احسن من اللى عجبني، وفيما انا افكر إذا بي احس بصاروخ من النار او بسيخ مولع بيدخل بطيزي قفذت للامام فلم افلح في الهروب وكان قد ادخل زبه كله في طيزي وممسك بوسطي بالكامل بيد وبالاخري يكتم فمي،ويقول لي " ارخي نفسك يا حبيبتى ولن تحسي بشئ مجرد دقائق وتكونى مستمتعه اكثر" نفذ ما قاله لي وثبت زبه في طيزي كما تثبت الجذور في الأرض تمام، وبعد مده ليست بكبيره احسست اني لا اتألم فعلا الا بسيط، فأشرت له برأسي انى اريد ان اقول شئ فرفع يده عن فمي وقلت له " عشانك عيونك يا حبيبي انا استحمل الموت ولو في حاجه تانيه دخلها وميهمكش" وما ان استمع لكلامى حتي بداْ في تلحين اغنيتي المفضله، اغنيه بنوع خاص، لا يوجد الا الحركه فيها، بداء باخراج زبه وتدخيله في طيزي بكل تقني وببطئ، سرعان ما تحول البطئ الى سرعه وزبه يفشخ حرم طيزي ذهابا واياباً وبيضانه تخبط فى كسي لتزيدني متعه وايده تعصر بزازي فتهت فى عالم تاني لم استفق منه الا علي قذيفه من النار تسكن بداخل طيزي معلنة عن انتهاء عذرية طيزي للابد وتملك اخي لها طول ما حييت وتلذذي التام لكل افعاله لي.

ومن هنا بدأت امنيه فى الارتخاء التام لجسمها والغفوه البسيطه لمدة دقائق لتفيق على ولوج زب اخاها مره اخرة لطيزها لتعلن عن اولا تاوهاتها الظاهرة ومعلنة على استمتاعها التام بما يفعل بها لتنتهى دقائق المتعه بقذفه في طيزها للمره الثانيه فيقول لها " لو انيكك الف مره ما اشبع" نظرة له باستغراب وقالت " يعني ايه انيكك" قال لها وهو يقهقه " الل هملناه ده اسمه نيك " وعلما كل شئ وهما عريانين ووراه زبه واتخضت وببراءة حطت يدها على طيزها لتتاكد انها مقفله ولا لن تستيع قفلها مره اخري وسط ضحكات اخوها عليها وحذرها بعدها اخوها من ان تتفوه باى كلمه لاى احد ووعدته بذلك وفعلت

يتبع ...............


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ

معاناة الشهوة الفصل الثاني

الشهوة غلابه بطبعها فلا يمكن لشخص بالغ واحس بمتعة النيك وتذوق حلاوته والمه اللذيذ ان يفارقه ابداً، فكل انثي بلغت شهوتها على زب رجل تعرف ما معني المتعه، وكل رجل ذاق الحلو من عسل كس امراءه لن ينسي ابدا طعمه اللذيذ ولن يتركها الا اذا كانت راضيه هى بذلك، كيدهن عظيم ان ارادتك امراءه توقع كل شئ الى ان توصل لك، وان لم تريدك فلن تطول متعتك منها مهما فعلت، الحب والتراضي هم اساس لكل شئ، لا يمكن لرجل نيك انثي بدون ارادتها ويحصل على متعه، متعة التراضي بين الطرفين شئ اخر تماماً، هى المتعه الحقيقيه فعلاً.

بعد ان ذاق محمود اخته لاول مره، وبعد إن ثبتت الرؤيا امامه انها لن تمانع ابداً بعد ذلك ذل محمود يضاجع اخته مضاجعة الازواج تماماً، الفارق الوحيد انه حافظ على عذريتها لصاحب النصيب حتى لا يكتشف امره فيما بعد، كان بينيكها فى كل مكان بالبيت، بالمطبخ،بالحمام،بغرفتها،حتى في غرفة ابويهم،لم يمل منها، ولم تنفر منه، واذا غاب عن نيكها وانشغل ولو ليوم فقط، تذهب اليه وتذل تتدلع وتغنج بما تعلمته وتغريه الى ان تصل لما تريد منه وهى حقنة اللبن الطازجه التي تملئ طيزها بكل ترحاب منها فتغريه وتغريه الى ان يسقط متهالك القوة وتقوم هى بعد ذلك لتنظف نفسها وتنام هادئه، ظل الحال بينهم على حاله لمدة طويله ولم يقربها شخص اخر غير اخوها فكانت لا ترى ذكر جدير بها غيره هو وهو لم يري انثي مثلها ابداً، فظلوا على علاقتهم 4 سنين قبل ان تتفاخم الامور وتاخذ منحني اخر.

الرجل الثاني

اصبح كل من في مدرستها المشتركه يشتهيها، ولهم كل الحق فقد تكورت طيزها فاصبحت تكيد بها النساء،وصدرها اصبح قنبلتين موقوتتين تنتظر من يفجرهم وياخذ نصيبه منها، وحتي الاغتصاب لم يفلح معها، اخوها كان مرافق لها يوميا، لا تخرج الا وهو معها ولا تخرج اذا كان المغرب على وصول ساعته، تقدم الكثير لخطبتها، فالام تريد ان يتم، والاخ بين نارين، والبنت تشجع اخاها بالضغط على ابوها حتى يتسنى لها تجربة زب اخوها فى كسها، نعم هذا فقط ما كانت تريده وليس شئ اخر، اما ابوها فكان دائما يرفض لسبب يجهله الكل، الى ان فهمت البنت السبب بعد ان تعلمت من اخوها الكثير والكثير، لم تبقي البنت الخام التي لا تعرف شئ عن الشهوة، فخبرتها اصبحت كاى عاهرة تعرف فقط متي يريدها رجل، وحدث ان كانت تعطي اباها فوطه الحمام وحدث الاتي ذكره على لسانها هي

ناداني ابي بان احضر الفوطة الكبيره إلي الحمام فذهبت اليه وبيدي الفوطة، وقف خلف الباب وقال لى " هاتي الفوطه" فقلت له مازحه " تعالي خذها" كنت مثل اي بنت تمزح مع اباها وليس في نيتي أي شئ اخر، قال لى " ما هو لو جيت اخدها مش هخليكي تعدي من تحت ايدي الا وانتى شايله عيل" فضحكنا وقلت له " لا يا عم خد اهي " قال لي " طيب متيجي تنشفينى انتى" لم اتردد ولم يخطر ببالى شئ فكرت فى نفسي انه سوف يستدير وانشفه بايدي، وبمجرد ما وصلت إلى الباب ظهر امامي عاري الجسد زبه منتصب امامه كافعي منتظرة اللدغ وابتلاع فريستها والقضاء عليها، لم اعطيه اهتمام حتي بعد ما فهمت نيته ولكني لم اكن إلى هذا الوقت متاكده 100%، بدات انشف جسده برفق وازيل عنه المياه بالفوطه نظر لي مبتسماً وقال " نشفي تحت " لم اتردد وامسكت الفوطه ونزلت لتحت ونشفت زبه مباشرة ولكنه تاوه بالم وقال " الفوطه خشنه يا بنت " بنت!! أي بنت تكلم أيها المغفل فأنا اعرف ما لا تعرفه امرأة بعمر امى، قلت له " وانا اعمل أيه انتا اللى حساس من تحت " قال لى " طيب نشفيه بايدك احسن " قلت له " ما هو نشف جامد خلاص مش محتاج حاجه تاني " وتركته وانا اقول له " الدنيا حر يا بابا اقعد بالفوطه افضل "وكنت ببالى اقول هذه اخر شئ ياكد فان كان هائج علي سيفعل شئ حتماً، لكن لو فعل هل استسلم واتركه يفعل ما يحلو له، هل اجامعه مثل اخي، هل سيكتفي بطيزي التي تغري أى رجل، ام سيفتحني واكون عاهرة له فقط، نعم سارى فقط ما يفعل فان فعل ساتركه يفعل ما يحلو له ولكن ساندمه شر ندم على فعلته، فيما انا افكر لاحظت انني البس لبس يبين مفاتني باحسن وضع، برموده ضيق يبين فلق كسي، قطني ناعم الملمس، وبادي كت يبين بداية فلق صدري الرائع، ولم اكن ارتدي سنتيان، ولا اندر، فقلت تمام هكذا جيد لك أبي المحترم، دخل ابي الصالون فيما كنت انا على الكنبه المواجهة للتلفاز واضع رجلى بجانبي متنيه ولكن زهلت من المنظر، بوكسر او مايوه المهم انه شئ صغير يظهر تكور زبه تحته وبس، لم يلبس أى شئ أخر وقال " كده احسن من الفوطه صح" قلت له وقد تأكدت تماماً انني سأذوق لبنه اليوم بل هذه الساعه لا غيرها " نعم هكذا اريح واسهل من الفوطه " جلس جانبي مقارب لوجهي واخذني بحضنه، قلت فى بالى لما هذا الحظر البالغ ههههههه انت ستشبع من جسدى فحاول ان تسرع والا سوف اغتصبك انا.

بداء الاب فى تحسس ومعاينة لحم ابنته وقد هاله منظرها وسخونة جسدها، فقرر ان ياخذها حتى لو غصب، لم يفكر في أى عواقب، فقط زبيه يرتاح من الم فراقه وحرمانه منها.

تحسسه لجسدي لم يكن الا تزويد لمعاناتي فقط الامر لا يحتمل كل ذلك انا مستعده على فعل كل شئ معك هيا افعل ما اريده وانت تريده، فنزل الى طيزي يتحسسها فصدرت منى تاوه غصب عني، فقال لى " شو عجبتك المسكه " قلت له " يدك جميله ارجوك ابي اريد المزيد " لم ينتظر شئ اخر وكانه ذئب وجد فريسته بعيد عن القطيع تشرد لوحدها، وقفنى امامه وخلعني جميع ما علي ونظر لى وفمه على اخره فيما كنت انا نصف مغمضة العيون وهو يتحسس جسدى ليتاكد بانني فعلا عاريه امامه، يااااااااه كم يدك حنونه يا ابي، وقبل ان اقول له ما اريد وجدته قام من مكانه وانزل المايوه او قطعة القماش التي كانت تغطي زبه فقط، ووجه مباشرة إلي وانا واقفه، حضنني وادخل زبه من بين افخادي ليصل إلي كسي يدغدغه واحس بحرارة بالغه بجسدي فانزل مائي مع تحركه متسارعاً، تمسكت به بشده، وهو يحملني ونيمني على الكنبه، ليبعد عني دقيقه فاتت علي سنه، وافتح عيني لاجده يتاملني في صمت تام، فانظر إلي زبه وامسكه بيدي اشده ليقترب إلي لامصه وارضعه بشهوة وحرفيه بالغه ليطعمني مائه الذيذ في حلقي فابتلعه مستمتعه ومتخوفه ايضأ، خائفه لان تكون هى النهاية ولن احصل علي شئ تاني منه هذا اليوم، وجدته ما زال صلب ولم ينكمش مثل اخي، فضحكت وقلت له " ليه منمش " قال لسه بدري هتعرفي تنيميه يعني " فقلت له " يا خوفي ينام قبل ما اكون انا استمتعت بيه " فقال لي " اتعلمتي كل ده فين يا عفريته " فاجبت بثقه وبدون خوف " وده مهم يعني، عادي اتعلمت وخلاص، ولا اقوم البس " اجاب بسرعة البرق " لالالالالا تلبسي ايه احنا لسه خلصنا " نزل برأسه على كسى يمصه ويهريه مص ولحص وعض موتني خلاني بعالم تانى اطلع الى القمه وانزل الى القاع انزلت كانى لم انزل من قبل وقبل ان افيق من نشوتي كان على كسي زبه الكبير الضخم وهو يداعب كسي ببراعه مبالغ فيها ولما كنت على وشك الانزال مره اخري باغتني بادخل زبه كله داخل كسي مع صرخه بسيطه بغنج واها تلين الحديد ودمعه واحده تنزل باكيه على عذريتي، ثبت نفسه جيدا بداخلي، ومع زوال الالم وجدته بداء مهمته الحقيقيه، الايلاج القوى والسريع والضرب والطعن للخصيه، كسي انشق، وانحفر بداخله قناة لن تنسد بعد اليوم، ناكنى وناكنى قلبنى فعلى بطنى وادخله بكسي من الخلف وناكنى وكنت اغفو واصحى على طعناته اللتي لم تنتهى بعد شديده قويه زبه يعمل بمهارة حفار يشتغل بكل جهده ليشق ترعة جديدة الصنع، حفر بداخلى بزبه كثيرا، حملنى وادخل زبه في واصبح يضرب ويضرب ويضرب الى ان اتته الشهوه اخيرا فاحسسن بنار تنزلق لكسي من فوهة بركانه الصلب، " لبنك حلو يا بابا " هكذا قلت له ليرد على ولا يزال زبه مرشق بكسي وانا محموله على ذراعية " كسك احلى يا قلبي " لانام على كتفه فى غيبوبه مؤقته ليوقظنى الم في كسي الا وهو زبه، ما هذا ؟ الن ينتهي ؟ ماذا عساه يفعل بي اكثر من ذلك ؟ اذا هو لن يرحمني ولن يتركني الا مغشي على تماماً، لففت بعينى حولى وجدتني في غرفتي على سريري وهو فوقي ينيكني بكل جهد ورشاقه وزبه حسيته اصلب من زي قبل، ومع بلوغى المره الاخيرة حسيت روحي سوف تطلع وكان هو يفرغ في بعد سماعه شقه منى اثارته الى حد الجنون، انتهى فوقى نائماً حضنته بذارعي متمسكه به ولففت رجلى على ظهره كانى اخاف ان يهرب مني، هكذا نمت لافوق على يد حنونه تدعونى ان افيق لاجد اخي امامى وانا بملابسي وكأن شئ لم يكن، ماذا ؟ كان ذلك حلماً ؟ لا يمكن ؟ لالالالالا

فيما هي تقارن بين ان كان ما حدث حلماً ام حقيقه، إذا بها تقارن باحساسها، وجسدها المتهالك، وكادت كفة المقارنة ان تهبط الى انه حقيقي الى ان قالت لاخوها " أين ابي " فيرد باستغراب ضاحكاً من الصبح وهو بالشغل، ولم يرجع إلي الان" قالت له " كم هي الساعه " قال " ال7 مساءاً " فاندهشت تماماً لترجع الى ذاكرتها ان الوقت كان وقت نيكها 11 مساءا واخوها وامها لم يكونو بالمنزل اصلا وكانوا فى بيت خالتها وسوف يناموا هناك الليله هذه، ماذا كان حلماً ام حقيقه، تهيأت، واقع، لن نعرف ذلك الان

يتبع ...........
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
معاناة الشهوة الفصل الثالث
" التحول الكامل "
غريب حال البشر حينما تكون بيده المتعه فيبدد سببها ليزيد من متعهته بدلا من الحفاظ عليها، وبعد ذلك يرجع ذليلا لكى يقوم بالوصول لنصف متعته
فرحت امنيه كثيراً بكونها اصبحت انثى كامله، بعد ان قامت من مكانها وذهبت الى الحمام لتتفقد ما بكسها وبزازها ووجدت كل شئ كما حلمت به فتاكدت انه لم يكن حلما، فكسها به بعض الحرقان والالم البسيط تاكدت انها لم تعد فتاة او بمعنى ادق بنت بنوت، ولتزيد من تاكدها ادخلت اصابعها بالكامل فى كسها فلم تخرج قطرة دماء واحده منها وهنا تذكرت ما حدث تماماً ولانها كانت تريد المزيد ذهبت سريعا الى اللاب توب الخاص بها ودخلت على مواقع نصائح المتزوجات وكيف ترضي زوجها على الفراش وكيف تتجنب الحمل واي الطرق اضمن واسهل وهنا تاكدت انها على باب سعادة لن يغلق او هكذا ظنت، قامت من مكانها واتجهت الى دولاب ملابسها ولبست ملابس عاديه وذهبت الى الخارج لتقول لامها انها خارجه ليرد ابوها ويقول " الى اين يا امينه" لترد فى ثقه " ذاهبه لمشوار مهم جداً " وبغمزه بسيطه سكت الاب نهائياً ولكنها استغربت على سرعة سكوته وفيما هى ذاهبه الى الصيدالية اخذت تجول براسها اشياء واشياء والدها لم يكن يعاملها هكذا وكان يدقق فى اى موضوع يفتحه معها مما يرهق تفكيرها ولا تقدر على قول شئ غير صحيح لانه سوف يتاكد من كدبها بطريقه او باخرى ولم يكن يتركها تذهب لوحدها الى اى مكان بعيدا عن مدرستها والان لم يعقب حتى على خروجها رغم انها لم تبلغه الى اين هى ذاهبه وسالت حالها " غمزه بسيطه كهذه هى السبب ؟ ام كسها الطري الذي شبع والدها هو السبب؟ " ووجدت حالها امام الصيداليه فجمعت افكارها ودخلت واختلقت قصه وهميه لكى تاخد ما تريد وأخذت بالفعل ما تريد من برشام مانع للحمل وذهبت للبيت ودخلت البيت بعد إن أخذت قرص كتجربه منها على اخذه واتجهت الى غرفتها وبدأت فى تغيير ملابسها فيما هى تخلع اخر قطعها من ملابسها ولم تكن ترتدي السنتيان والكلت الخاص بها لانها كانت على سرعه وعجل من امرها ونسيت تماما فرات نفسها بدونهم ضحكت وقال لنفسها " من اول مره اتناك فى كسي اتوه كده هههههه دا انا طلعت بحب النيك خالص " وهنا وهى على غفله تجد زب ناشف صلب يخترق فلقتي طيزها ويد تمسك صدرها حاولت الالتفات لم تقدر حركت راسها وجدت اخوها الهايج خلفها ويريد متعته منها، وهنا خافت ان تكون امها وابوها موجودين يعرفوا ان ابنهم بينيك بنتهم ولم تراهم وقت دخولها البيت فقالت لاخوها " ابوك وامك فين طيب " قال لها " ابوكى بينيك فى امك جوه ههه تعالى لما انيكك زيهم ولا احنا ملناش نفس " ردت وقالت " وليه ملناش نفس دا حتى انا ملط اهو تعالى انتا واحشنى قوى وانا تعبانه خالص " احس الولد بان اخته اصبحت لا تستغنى عنه وببعض التقل فى المرات القادمة سوف تفعل اى شئ مهما كان لكى تتناك منه هو ، وبعد ان تركها بيده التفت وهى تنزل على ركبتيها لتهري زبه مص ولحس وعض الى ان انتصب بشده غير معهوده منه لتقوم وتمسك براسه وتلتهم شفتاه وتمصهم بشراسه وهو يبادلها ويتجاوب معها الى اقصى حد ممكن حتى كانو هيخلعوا شفايف بعض من المص وهنا تركته على مضض منها وجريت ورمت نفسها على السرير وفتحت رجليها وهى تقول " ايه موحشكش كسي ولا ايه " نظر اخوها لها وهو مولع ولم ينطق بكلمه ذهب اليها واخد كسها بفمه يمصه ويلحسه ويعضه وقد اخذت الشهوه عقله بشكل كامل فقال لنفسه " لما لا اجربه فلتذهب عذريتها الى الجحيم اذاً اليوم هى مراتى ولن افرط فى حقوقى وهى لن تعترض " قام فوقها وهى غائبه عن وعيها بفعل اللذه والمتعه واخذ بزازها واحد فى فمه والتاني يعصره بايده وفى غفله كان يعتقد انه يغدر بها فيما ادخل كامل زبه وهو يضع فمه على فمها لكي لا تصرخ مع فض غشائها كما تخيل، لكنها احتضنته بالكامل واطبقت رجليها على ظهره وضغطت عليه حتى لا يتحرك
عمته الشهوه ولم ياخذ ما حدث فى الحسبان ولم يتفوه بكلمه ولم يفكر حتى فى تصرفها ولكنه بعصبيه شديده اخد رجلها الاثنين بيده وفتحهما على مصرعهما وبداء فى ايلاج زبه الذي لم يكن بقدر زب ابيه او شبيه مصغر منه ولم يكن كبيرا مثله لهذا لم تتوجع منها طويلا ولكن اللذه غطت على ألامها، واخذ يحرث كسها نيكا بدفعات قويه مصاحبة لصوت ارتطام بيضاته لخرم طيزها اللى عربد فيها من قبل وكانت لذته عاليه اخذ ينيك وينيك بقوه وبسرعه وهى تنتفض الى ان اتت على ذبه مره او مرتين او 10 لم تعد تعرف العدد ولكنها فقط عندما تفوق من رعشتها تجد حالها متشوقها لاخرى تندمج معه اكثر وتحسه على الزياده ليزيد من عيار النيك ويقوم بتغيير الوضع لينيك اكثر واعنف وسرعة زبه تصبح كانها صاروخ مندفع كل مره يدخله بكسها الرطب والذي غرق بماء شهوتها الى ان انامها على بطنها وطعنها بزبه وقد شهقت ووحوحت من دخوله بهذا الوضع الى ان زيادة هرسه لكسها جعلها تطلق رعشتها وكانت على وشك الاغماء مما اصابها من نيك بلا رحمه مع لذه وحشيه وقوه جنسيه امتلكتها وامتلكت كسها فلم تقول لها غير " نيك كسي نيك كسي حبيبي واخى وزوجى انا شرموطتك انا متناكتك انتا حبيبي وانا مراتك حبلنى ابنك خلينى ام من زبك اللى تاعبنى ده " وهنا لم يستطع الفتى كبح جماحه ولم يعد قادر على امساك نفسه ومع دخول زبه لاخره ثبته جيدا كانه وتد خشبى لن يتحرك منها وزام زومة اسد جسور لينهى معاناة شهوته وياتى بكل مخزون بيضاته فى داخلها وحينما احست بسخونة لبنه فى كسها وفى رحمها اللذي امتلاء من لبن اخيها لبن كامل الدسم سخن كانه حديد مصهور اطلقت وقتها اخر رعشاتها واكبرهم حتى انها فقدت وعيها بعدها ولم تعد موجوده بهذا العالم، نام اخوها فوق طيزها وزبه مرشوق فى كسها وبداء يصغر تدريجياً وهو يلهس من التعب وترك نفسه ليغفو هو ايضا، استفاق الاخ ليجد اخته بنفس وضعها فنزل من على ظهرها ونظر لها نظرت المنتصر فيما قال لنفسه " انا عندي بالبيت كنز لا يقدر بثمن " ولكن راجع ما حدث وقال لنفسه " مصيبه انا فتحت اختى وجبت لبنى فى كسها يعنى فتحتها ولن تتزوج وكمان ممكن تحبل فعلا ، ايه المصيبه دي اللى انا عملتها " فيما هو جالس يندب حظه جلس يدور على دماء على زبه لم يجد، على السرير لم يجد ايضا، على اى شئ كان على السرير لم يجد استغرب وبداء فى شك طويل ، هل اخته مفتوحه من قبل شخص اخر ؟ من هو ؟ ومتى فتحها ؟ وكيف رضت هى بذلك ؟ يجب ان اعاقبها على ذلك حتى تظل طوع امرى متى اردت ذلك ؟
لم يفق من تفكيره وسيجارته بيده الا واخته قد فاقت من غيبوبة النيك الحلوه التي اخذتها لتنظر له مبتسمه وتقول " موتني يا مفترى حد يعمل كل ده فى اخته بردو ياخى انا اختك نيك بس مش كده " وهى تضحك ولكن وجدته صامت ينظر لها بدون رد وهنا احست بالسبب وزادت ضحكتها وكانت على وشك ان تحكي له ما حدث ما ابوه امس الا انها فوجئت به ينزل بوابل من الاسئله الجارحه ويحدثها بطريقه غير لائقه وغير معهوده منه اليها مين اللى فتحك يا شرموطه ؟ مين ناكك ؟ مين سلمتيه شرفك ؟ مين ضحك علينا وقدر يكسر رقبتنا عن طريقك ؟ مين الى فتحتى رجلك ليه وهو ينيكك؟ ولا كانوا اكثر من واحد ؟ كان عازم صحابه صح ؟ اه ما لقي واحده وسخه عايزه تتناك هيسيبها يعني لازم يبسط الشله بتاعتها وينيكوها معاه ولا ايه؟ وهنا صدمت وسكتت ولم تتفوه بكلمه كانت تقدر على الحكي ولكنها لم يكن هذا ما يهمها، همها كان كيف لك ان تكلمنى بهذا الطريقه وانا ادور على متعتي معك لامتعك بجسدي الذي لم يمسه غيرك انتا وابوك وانتا تتهمنى باقذر الاتهامات هكذا ؟ لم تعلق على كلامه ولم تتفوه بكلمه وكانت مصدومه من فعل عشيقها وليس اخيها، ولكنها قالت له جمله واحده رفعت ضغطه بها " وانتا مضايق ليه ما انتا ياللى اخويا نكتني وشبعت نيك في من زمان ؟ " وكانت تقولها بدافع ان تجعله يغير ولكن ما راته منه ليس غيره فتاكدت انها ليست الا واحده ساقطه فى نظر اخوها ليس الان فقط ولكن من زمان مجرد لعبه له ينهى بها شهوته بمعنى ادق جسد فقط ولا يهمه الروح التي فيه ولا كيف تستمتع، فقط لعبه له وحزين لان غيره لعب بها مع ان هذا لم يحدث، خرج اخوها من الغرفه بعد ان لبس ملابسه وهو يقول " طيب بعدين نتكلم يا شرموطه يا وسخه واما اشوف بقي هتطلعى للى ناكوكى ازاى دا انا هخلى ايامك سودا وهنيكك وقت ما انا عايز " لم يكن هى فقط من سمعت الجمله لكن ابوها ايضا سمعها ولكن بعد عن الباب قبل ان يفتحه ابنه واتجه مسرعا الى الحمام لكى لا يراه ابنها وخرج الولد من الشقه كلها لا يبالى باى شئ الا ان يعرف من هو فاتح اخته وهل ناكها احد غيره معه او لا غير مبالى الا بضربه وعدم التقرب مره اخرى لكنزه الثمين.
دخل الاب على ابنته المصدومه والعاريه ولم تنظف لبن اخوها من كسها الى الان ونظر لها نظرة شهوة ولم يابه بدموعها وهى تنظر له فخلع من عليه المنشفه وهو مثار بدرجة الجنون من منظرها واخذ رجلها بدون اي مقدمات واطلق زبه بها وهى تنظر اليه هو الاخر بدهشه وتقول لنفسها " يعني انتا كمان واخدنى لعبه بس يعني كمان مش هامك انى مبسوطه ولا بعيط ، يعني انتا كمان واخدنى جسد بس طيب انا هعرفكم غلطكم انتا وهو ومش هخليكم الا شبشب فى رجلى ادوسه وقت ما اعوز بس بكره تشوفو هعمل فيكم ايه " قالت هذا فى نفسها وهى تتحدى نفسها وابوها يهرس كسها الرطب بفعل لبن ابنه وانهى بداخلها هو ايضا وهو مستمتع ولم يقول لها غير " انتى بقيتي مزه يا بت بعد ما اتفتحتى بقيتي زي امك فى شبابها ههههههه دا انا هرجع 20 سنه ورى معاكي يا عسل انتى " وتركها مفتوحة الفخدين وذهب ليستحم لملمت نفسها وانتظرت خروجه وما ان سمعت باب غرفته يقفل ذهبت الى الحمام اغتسلت وهى تبكى على عشيقيها اللذان لو كانوا طلبوا روحها لم تتاخر عنهما وهما يعاملوها على انها لعبه لهم فقط.
عرفت معنى جسدها وعرفت معنى سلاحها الانثوي من كلام ابوها وقررت استغلالهم باكمل وجه
وهذا ما سوف ارويه فى الفصل القادم...
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل