قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
حلم ليله صيفيه
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="صبرى فخرى" data-source="post: 89182"><p>المكان احدى الكافيهات على شاطىء الاسكندريه</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>فى احدى صباحات الشتاء القارص</p><p>@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@</p><p></p><p>كعادتها اليوميه تاتى تلك الانثى المحمله بعبق العطر الزهرى الجميل ترى هل استعمالها لعطر اسكيب</p><p></p><p>هو حب لتلك الرائحه الذكيه التى لطالما اسرت قلوب الرجال</p><p></p><p>ام انها تأخذ من ذلك الاسك سكيب ( هروب) هو هروب لعالم بعيد عن الاشخاص</p><p></p><p>دوما وحيده لا انيس ولا جليس الا مرات قليله يرن جرس الهاتف فتقوم بكتمان صوته</p><p></p><p>صيفا وشتاء على هذا الحال تأتى يوميا وتجلس مع جهازها الصغير راديو صغير تضع السماعه باذنها وتجلس</p><p></p><p>لا ادرع ماذا تسمع به على ما يبدو هى اغنيه ولكنها تغمض عيناها فكأنك ترى تلك اللوحه الفنيه لرسام عالمى</p><p></p><p>امرأه اربعينيه جميله قوامها ممشوق ميلف كما يسمونها تمتلك كل مقومات الجمال الجسدى</p><p></p><p>شعر اسود طويل منسدل على كتفيها ملفوفه القوام كغزال شلرد فى بريه</p><p></p><p>دوما ترتدى الاسود وهو يليق بها ووجهها كبدر ليله اكتمال بيضاء ذات شفاه ككرز لبنان</p><p></p><p>وجيد كقطعه مرمر صيغ بها كتحفه فنيه</p><p></p><p></p><p>اما نهديها فحدث ولا حرج تلك الكرتان السحريتان اللتان لطالما حلمت بهما</p><p></p><p></p><p>وانا اعتصرهما بيدى وارشف رحيق شفتيها وعسل شفاهها</p><p></p><p>هكذا حدث الرجل الذى يعمل بهذا المقهى نفسه عندما اتت ككل صباح تلك الانثى الغامضه</p><p></p><p>والقت عليه تحيه الصباح كالعاده اليوميه منذ سنوات</p><p></p><p>جلست ككل يوم فى نفس مكانها على نقس الطاوله اليوميه امسكت بجهازها الصغير وادارت مفتاحه ووضعت السماعه بأذنها</p><p></p><p>@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@</p><p></p><p>مازلت اشتاقك حد الوجع مازال جرحك فى قلبى يمزق نيات القلب</p><p></p><p>لطالما رجوت **** لاعوام ان تكون كل تلك السنوات البعيده حلم واعود اليك</p><p></p><p>اجد نفسى بين احضانك وملك يديك</p><p></p><p>انهل معك من شاطىء غرامنا ليال حب طاغيه كاليال سبقت الايام</p><p></p><p>اجلس هنا كل يوم انتظر عودتك كعصفور غائب تاه عن عشه</p><p></p><p>تغمض عيناها لتتذكر الماضى</p><p></p><p>كنت ابلغ من العمر وقتها 18 عام واحب ذلك الفتى الذى يسكن قبالتنا فى بيت جدتى</p><p></p><p>تجتمع العائله فى بيت جدتى يوم الجمعه ويومها القاه على السلم افتعل المصادفات لاقابله</p><p></p><p>صعودا او هبوطا على السلم كم احببته</p><p></p><p>احدى المرات امسك بيدى ارتجفت يداى احسست انى تنهار قواى اقسم انه لو لو فعل اى شىء وقتها ما منعته ابدا</p><p></p><p>اخبرنى انه يريد زواجى منه لم ارد</p><p></p><p>وفى المساء كانت المفاجأه</p><p></p><p>كانت زياره مفاجأه من والدته ووالدته الى منزل جدتى</p><p></p><p>وطلب يدى كم كانت حياتنا جنه تغرد فيها عصافير السعاده</p><p></p><p>وتعزف فيه طرب الالفه والمحبه كانت ليالى غرامنا ببدايه زواجنا ايام مضت</p><p></p><p>ولكن تأتى رياح الحياه بما لاتشتهيه سفننا</p><p></p><p></p><p>هكذا هى تقلبات الحياه صعود وهبوط وتسللت رياح اليأس الى حجرة نومنا</p><p></p><p>الى مخدعنا فاهى الاعوام تمر ولا امل بحلول *** يحمل معه احلامنا</p><p></p><p>نجدد به امال الحب الكبيره</p><p></p><p>لم يكن باليد حيله</p><p></p><p>حانت لحظه الوداع سارت دقات القلب تتصارع والدموع تتلألاأ</p><p></p><p></p><p>فى اعين ارهقها سهد الجفاء ومازال المأذون يردد ويمتم بكلماته لم افهم او اعى مايقول</p><p></p><p>تصارعت الدقائق فى قلبى وعقلى</p><p></p><p>ترى هل يستحق حبى تلك النهايه</p><p></p><p></p><p>ترى هل كنت استحق</p><p></p><p>مرت الاعوام متتاليه قريبه عشرون عاما وانا انتظر مرور الايام لتجيب سؤالى الوحيد</p><p></p><p></p><p>السؤال الذى ارقنى دوما</p><p></p><p>لم اجد اجابه واريدها اريدها بشده</p><p></p><p>هل نسانى وبدأ من جديد ام انه على الجهه الاخرى ينتظر مثلى</p><p></p><p></p><p>تثاءبت كل الافكار فى راسى دوما والان وانا اجلس جلستى الحبيبه بجوار الحبيب الذى يسمعنى البحر كاتم اسرارى</p><p></p><p>كم اتعبتنى الافكار دوما ليتها تغيب عنى ساعه ليتك حبيبى تغيب عنى ساعه</p><p></p><p>ليتنى استطيع المضى قدما فى حياتى ولو ليوم واحد</p><p></p><p>لن انظر الى البحر شأشيح بناظرى عنه حتى لا اتذكر فى صفحته الهادءه وجهك حبيب العمر</p><p></p><p></p><p>ما هذا ما الذى اراه لا يعقل لا يمكن</p><p></p><p></p><p>عقلى سيذهب عقلى منى هل يمكن ان تكون استجيبت صلواتى</p><p></p><p></p><p>عشرون عاما ادعو واصلى ان اراك يوما والان بمحض صدفه اراك امامى لا اصدق</p><p></p><p></p><p>تقدم منها شبح يأتى من بعيد وتتحقق لترى من هو وتتأكد ويتقدم ليمسك يدها</p><p></p><p>حبيبتى عشرون عام لا اعلم مكانك وابحث عنكى عشرون عاما انتظر منكى كلمه لنعود معا</p><p></p><p>حبيبى اعواما مضت وانا انتظر افتقدك بجنون</p><p></p><p>امسك يدها وجثى على ركبتيه وطبع قبله على يدها هل ما زلتى تذكرين ليالى الحب بيننا</p><p></p><p>كانت ترتدى قميص مخمليا اسود مد يديه الى ازرار القميص وبدأ يفتحها واحدا تلو الاخر</p><p></p><p>حتى انفتحت كل الازرار ليظهر من تحتها سنتيان احمر بلون الدم القانى يحمل بين طياته</p><p></p><p>كرتين بيضاوان مدوران هما الكرتان الذهبيتان لدى كل امراه</p><p></p><p>وتظهر حلمتاها الورديتين</p><p></p><p>امسك بثديها وجعل يفركه برقه وعذوبه وهى تتاوة وتتغنج بشده عشرون عاما من حرمان الشهوة</p><p></p><p>كان ثدياها يطوقان لتلك اللمسات والى المص من ذلك العنتيل الوحيد</p><p></p><p>صاحب اكبر زب راته بحياتها</p><p></p><p>اخذ يمص بزها وبيده الاخرى يفرك فى الحلمه الاخرى لتغيب هى عن واقعها الى واقعه ليأخذها فى رحله</p><p></p><p>عنوانها النشوة الجامحه</p><p></p><p>كانت تتاوه كانها فتاه فى ليله جلوة مازالت ببكارتها ولاول مره تشعر بلهيب انفاس</p><p></p><p>عاشق يأكل جسدها بلهيب اشواقه اليها</p><p></p><p>كانت غائبه فى دنيا الشهوة تتمتم هل كنت استحق</p><p></p><p>ليرفع راسه عن ثديها ويهمس نعم تستحقين ان تكون سيده النساء</p><p></p><p>ان تجلسى على عرش الاكساس وتكونى ملكه تشتهيكى كل الازبار فى عالم المجون والشهوة</p><p></p><p></p><p>واخذ بيدها ووضعها على بنطاله لتجد زبه الجامح يكاد يفتك ببنطاله</p><p></p><p>كثعبان ضخم يريد ان يفتك بحمامه صغيره</p><p></p><p>وجدت نفسها بدون وعى منها تفتح حزام بنطلونه والسحاب لينطلق ذلك المارد من محجره</p><p></p><p>انطلق المارد الكبير ذلك الزوبر الذى ادمنته واحبته ولم تكن تنام الا بعد ان تأخذ جرعتها اليوميه من</p><p></p><p>لبنه ليملاء بها كسها</p><p></p><p></p><p>خرج المارد فأحيا بها ذكرياتها ونزلت هى على ركبتيها جاثيه امامه</p><p></p><p>لتأخذ ذلك المارد فى فمها وبين شفتيها</p><p></p><p>تلحس ذلك المارد الزوبر الذى تعشقه وتحن اليه وتلعقه وتلحسه بكل شغف</p><p></p><p>كانت تلعب فى فتحته من اعلى بلسانها وهو يتأوة اعتى الرجال يشعر ان زبره يذوب فى فمها</p><p></p><p>ولساتها يلعب على زوبره بكل عذوبه</p><p></p><p>وتنزل على بيضانه تلعقها وتمصها</p><p></p><p>والزوبر الجميل ينزل منه المذى وتتمتع هى بطعمه العذب</p><p></p><p>ليرفعها من الارض وياخذها بين ذراعيه فى قبله امتدت الى الابد</p><p></p><p>ليدخل فيها لسانه الى فمها وتمص هى لسانه وكانه زوبر فى فمها</p><p></p><p>قبله كم اشتاقت لها ولمن علمها تلك القبله واول من اعطاها لها</p><p></p><p>اخيرا بين احضان الحبيب الغائب هاهو اتى ليعوضها ها هى عاريه بين يديه</p><p></p><p>ومع زوبره الحبيب</p><p></p><p>اول واخر زوبر بحياتها</p><p></p><p>امسك بها من خصرها ليحك راس زوبره فى كسها وزنبورها</p><p></p><p>لطالما احبت تلك اللحظه التى يلتقى فيها زنبورها بزوبره دون ان يدخل كسها</p><p></p><p></p><p>وجعل يحك زنبورها بزوبره حك شديد وهى مغيبه تماما</p><p></p><p>كورقه فى مهب ريح تتقاذفها رياح زوبر جامح يحملها الى بلاد النيك</p><p></p><p>الجميله لتتسلق اسوارها معه وتنهل من بحورها</p><p></p><p></p><p>ابعدها عنه وهى مغمضه وجلس على ارض الشاطى وتمدد وهو عارى تماما</p><p></p><p>بلا اى قطعه ملابس ونام على الرمال وزوبره يقف رافعا راسه الى اعلى</p><p></p><p>دلك الزوبر الذى تعدى العشرون سم</p><p></p><p></p><p>ليضرب سلام للكس الذى انتظره اعواما</p><p></p><p>وشدها من يدها لتجلس على زوبره فى وضع الفارسه ليغوص زوبره الضخم فى اعماق كسها</p><p></p><p></p><p>كانت غائبه منتشيه وكسها يقذف حمم من العسل الشهى</p><p></p><p>ليهمس لها والان تحركى على زوبره اتنططى علي زوبرى لتحركى زنبورك وتشبعيه</p><p></p><p>واشعر بكل نبضه لكى</p><p></p><p></p><p>كانت كانها تسمع كلماته وتنفذها بغير وعى كامنوم معناطيسى</p><p></p><p>جلست على زوبره وغاص فى داخلها يتلقفه كسها كاملا</p><p></p><p>غاص فيها ولامس زنبورها لتشعر برعشه صغيره</p><p></p><p>تجتاح كل كيانها وتجعلها تنتفض من خدر المتعه</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>وبدأت تتنطط على زوبره بطريقه هيستيريه مجنونه ورغبه تفتك بكيانها كله</p><p></p><p></p><p>وهو يزيد من شهوتها عندما ادخل اصبعه ويدعك زنبورها ومع اهتزازها ودعكه لزنبورها</p><p></p><p>وبنفس الوقت يمص حلمتها بطريقته المثيره</p><p></p><p></p><p>بدأت رعشتها تقترب وهمست بصوت مرتعش</p><p></p><p>شهوتى لا استطيع كبحها ويقذف كسها عسلا شهيا</p><p></p><p>ليقلبها عنتيلها ويبدل الوضع ويضعها هى مكانه على الارض ويضع وجهه فى كسها ويتلقف العسل فى فمه وهو يلحس زنبورها</p><p></p><p></p><p>وهى تصرخ صرخات مدويه من غنج الشهوة ورعشه كسها</p><p></p><p></p><p>ويغير الوضع مره اخرى ليرشق زوبره فى كسها وهى تصرخ</p><p></p><p>ويرزع كسها بضربات من زوبره متتاليه سريعه جدا وهو يهمس بحبك يا اجمل النساء</p><p></p><p></p><p>انتى سيده الاكساس وملكه الازبار جميعا</p><p></p><p>كل الرجال تشتهيكى وانا من امتلك كسك زنبورك ملكى وحدى</p><p></p><p>انتى ملكى وحدى</p><p></p><p>دعك منى الان ومن انا فقط عامل هذا الهائج معامله تليق اكثر انه يعشق المتوحش الذي لديك عاقبه على</p><p></p><p>ما سال منه احكم بقبضة زوبرك وعلمه كيف هو النيك</p><p></p><p></p><p>وتنفجر كل قنوات اللبن فى كسها ليغرق كسها بلبن اشتاقت اليه بكل كيانها</p><p></p><p>ليأخذها فى حضنه لتهدأ رعشتها ويهدأ زبره لاخر قطره عسل ولبن</p><p></p><p></p><p>وكسها يقطر من كميه ما تحمله</p><p></p><p></p><p>بدأت تفيق من شهوتها</p><p></p><p>لتجد صوتا يناديها</p><p></p><p></p><p>مدام تحبى تشربى اى؟؟</p><p></p><p></p><p>لتفتح عينيها لتجد نفسها تجلس ولا اثر للحبيب الغائب</p><p></p><p></p><p>ولكنه كان مجرد حلم ليله صيفيه</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="صبرى فخرى, post: 89182"] المكان احدى الكافيهات على شاطىء الاسكندريه فى احدى صباحات الشتاء القارص @@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@ كعادتها اليوميه تاتى تلك الانثى المحمله بعبق العطر الزهرى الجميل ترى هل استعمالها لعطر اسكيب هو حب لتلك الرائحه الذكيه التى لطالما اسرت قلوب الرجال ام انها تأخذ من ذلك الاسك سكيب ( هروب) هو هروب لعالم بعيد عن الاشخاص دوما وحيده لا انيس ولا جليس الا مرات قليله يرن جرس الهاتف فتقوم بكتمان صوته صيفا وشتاء على هذا الحال تأتى يوميا وتجلس مع جهازها الصغير راديو صغير تضع السماعه باذنها وتجلس لا ادرع ماذا تسمع به على ما يبدو هى اغنيه ولكنها تغمض عيناها فكأنك ترى تلك اللوحه الفنيه لرسام عالمى امرأه اربعينيه جميله قوامها ممشوق ميلف كما يسمونها تمتلك كل مقومات الجمال الجسدى شعر اسود طويل منسدل على كتفيها ملفوفه القوام كغزال شلرد فى بريه دوما ترتدى الاسود وهو يليق بها ووجهها كبدر ليله اكتمال بيضاء ذات شفاه ككرز لبنان وجيد كقطعه مرمر صيغ بها كتحفه فنيه اما نهديها فحدث ولا حرج تلك الكرتان السحريتان اللتان لطالما حلمت بهما وانا اعتصرهما بيدى وارشف رحيق شفتيها وعسل شفاهها هكذا حدث الرجل الذى يعمل بهذا المقهى نفسه عندما اتت ككل صباح تلك الانثى الغامضه والقت عليه تحيه الصباح كالعاده اليوميه منذ سنوات جلست ككل يوم فى نفس مكانها على نقس الطاوله اليوميه امسكت بجهازها الصغير وادارت مفتاحه ووضعت السماعه بأذنها @@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@ مازلت اشتاقك حد الوجع مازال جرحك فى قلبى يمزق نيات القلب لطالما رجوت **** لاعوام ان تكون كل تلك السنوات البعيده حلم واعود اليك اجد نفسى بين احضانك وملك يديك انهل معك من شاطىء غرامنا ليال حب طاغيه كاليال سبقت الايام اجلس هنا كل يوم انتظر عودتك كعصفور غائب تاه عن عشه تغمض عيناها لتتذكر الماضى كنت ابلغ من العمر وقتها 18 عام واحب ذلك الفتى الذى يسكن قبالتنا فى بيت جدتى تجتمع العائله فى بيت جدتى يوم الجمعه ويومها القاه على السلم افتعل المصادفات لاقابله صعودا او هبوطا على السلم كم احببته احدى المرات امسك بيدى ارتجفت يداى احسست انى تنهار قواى اقسم انه لو لو فعل اى شىء وقتها ما منعته ابدا اخبرنى انه يريد زواجى منه لم ارد وفى المساء كانت المفاجأه كانت زياره مفاجأه من والدته ووالدته الى منزل جدتى وطلب يدى كم كانت حياتنا جنه تغرد فيها عصافير السعاده وتعزف فيه طرب الالفه والمحبه كانت ليالى غرامنا ببدايه زواجنا ايام مضت ولكن تأتى رياح الحياه بما لاتشتهيه سفننا هكذا هى تقلبات الحياه صعود وهبوط وتسللت رياح اليأس الى حجرة نومنا الى مخدعنا فاهى الاعوام تمر ولا امل بحلول *** يحمل معه احلامنا نجدد به امال الحب الكبيره لم يكن باليد حيله حانت لحظه الوداع سارت دقات القلب تتصارع والدموع تتلألاأ فى اعين ارهقها سهد الجفاء ومازال المأذون يردد ويمتم بكلماته لم افهم او اعى مايقول تصارعت الدقائق فى قلبى وعقلى ترى هل يستحق حبى تلك النهايه ترى هل كنت استحق مرت الاعوام متتاليه قريبه عشرون عاما وانا انتظر مرور الايام لتجيب سؤالى الوحيد السؤال الذى ارقنى دوما لم اجد اجابه واريدها اريدها بشده هل نسانى وبدأ من جديد ام انه على الجهه الاخرى ينتظر مثلى تثاءبت كل الافكار فى راسى دوما والان وانا اجلس جلستى الحبيبه بجوار الحبيب الذى يسمعنى البحر كاتم اسرارى كم اتعبتنى الافكار دوما ليتها تغيب عنى ساعه ليتك حبيبى تغيب عنى ساعه ليتنى استطيع المضى قدما فى حياتى ولو ليوم واحد لن انظر الى البحر شأشيح بناظرى عنه حتى لا اتذكر فى صفحته الهادءه وجهك حبيب العمر ما هذا ما الذى اراه لا يعقل لا يمكن عقلى سيذهب عقلى منى هل يمكن ان تكون استجيبت صلواتى عشرون عاما ادعو واصلى ان اراك يوما والان بمحض صدفه اراك امامى لا اصدق تقدم منها شبح يأتى من بعيد وتتحقق لترى من هو وتتأكد ويتقدم ليمسك يدها حبيبتى عشرون عام لا اعلم مكانك وابحث عنكى عشرون عاما انتظر منكى كلمه لنعود معا حبيبى اعواما مضت وانا انتظر افتقدك بجنون امسك يدها وجثى على ركبتيه وطبع قبله على يدها هل ما زلتى تذكرين ليالى الحب بيننا كانت ترتدى قميص مخمليا اسود مد يديه الى ازرار القميص وبدأ يفتحها واحدا تلو الاخر حتى انفتحت كل الازرار ليظهر من تحتها سنتيان احمر بلون الدم القانى يحمل بين طياته كرتين بيضاوان مدوران هما الكرتان الذهبيتان لدى كل امراه وتظهر حلمتاها الورديتين امسك بثديها وجعل يفركه برقه وعذوبه وهى تتاوة وتتغنج بشده عشرون عاما من حرمان الشهوة كان ثدياها يطوقان لتلك اللمسات والى المص من ذلك العنتيل الوحيد صاحب اكبر زب راته بحياتها اخذ يمص بزها وبيده الاخرى يفرك فى الحلمه الاخرى لتغيب هى عن واقعها الى واقعه ليأخذها فى رحله عنوانها النشوة الجامحه كانت تتاوه كانها فتاه فى ليله جلوة مازالت ببكارتها ولاول مره تشعر بلهيب انفاس عاشق يأكل جسدها بلهيب اشواقه اليها كانت غائبه فى دنيا الشهوة تتمتم هل كنت استحق ليرفع راسه عن ثديها ويهمس نعم تستحقين ان تكون سيده النساء ان تجلسى على عرش الاكساس وتكونى ملكه تشتهيكى كل الازبار فى عالم المجون والشهوة واخذ بيدها ووضعها على بنطاله لتجد زبه الجامح يكاد يفتك ببنطاله كثعبان ضخم يريد ان يفتك بحمامه صغيره وجدت نفسها بدون وعى منها تفتح حزام بنطلونه والسحاب لينطلق ذلك المارد من محجره انطلق المارد الكبير ذلك الزوبر الذى ادمنته واحبته ولم تكن تنام الا بعد ان تأخذ جرعتها اليوميه من لبنه ليملاء بها كسها خرج المارد فأحيا بها ذكرياتها ونزلت هى على ركبتيها جاثيه امامه لتأخذ ذلك المارد فى فمها وبين شفتيها تلحس ذلك المارد الزوبر الذى تعشقه وتحن اليه وتلعقه وتلحسه بكل شغف كانت تلعب فى فتحته من اعلى بلسانها وهو يتأوة اعتى الرجال يشعر ان زبره يذوب فى فمها ولساتها يلعب على زوبره بكل عذوبه وتنزل على بيضانه تلعقها وتمصها والزوبر الجميل ينزل منه المذى وتتمتع هى بطعمه العذب ليرفعها من الارض وياخذها بين ذراعيه فى قبله امتدت الى الابد ليدخل فيها لسانه الى فمها وتمص هى لسانه وكانه زوبر فى فمها قبله كم اشتاقت لها ولمن علمها تلك القبله واول من اعطاها لها اخيرا بين احضان الحبيب الغائب هاهو اتى ليعوضها ها هى عاريه بين يديه ومع زوبره الحبيب اول واخر زوبر بحياتها امسك بها من خصرها ليحك راس زوبره فى كسها وزنبورها لطالما احبت تلك اللحظه التى يلتقى فيها زنبورها بزوبره دون ان يدخل كسها وجعل يحك زنبورها بزوبره حك شديد وهى مغيبه تماما كورقه فى مهب ريح تتقاذفها رياح زوبر جامح يحملها الى بلاد النيك الجميله لتتسلق اسوارها معه وتنهل من بحورها ابعدها عنه وهى مغمضه وجلس على ارض الشاطى وتمدد وهو عارى تماما بلا اى قطعه ملابس ونام على الرمال وزوبره يقف رافعا راسه الى اعلى دلك الزوبر الذى تعدى العشرون سم ليضرب سلام للكس الذى انتظره اعواما وشدها من يدها لتجلس على زوبره فى وضع الفارسه ليغوص زوبره الضخم فى اعماق كسها كانت غائبه منتشيه وكسها يقذف حمم من العسل الشهى ليهمس لها والان تحركى على زوبره اتنططى علي زوبرى لتحركى زنبورك وتشبعيه واشعر بكل نبضه لكى كانت كانها تسمع كلماته وتنفذها بغير وعى كامنوم معناطيسى جلست على زوبره وغاص فى داخلها يتلقفه كسها كاملا غاص فيها ولامس زنبورها لتشعر برعشه صغيره تجتاح كل كيانها وتجعلها تنتفض من خدر المتعه وبدأت تتنطط على زوبره بطريقه هيستيريه مجنونه ورغبه تفتك بكيانها كله وهو يزيد من شهوتها عندما ادخل اصبعه ويدعك زنبورها ومع اهتزازها ودعكه لزنبورها وبنفس الوقت يمص حلمتها بطريقته المثيره بدأت رعشتها تقترب وهمست بصوت مرتعش شهوتى لا استطيع كبحها ويقذف كسها عسلا شهيا ليقلبها عنتيلها ويبدل الوضع ويضعها هى مكانه على الارض ويضع وجهه فى كسها ويتلقف العسل فى فمه وهو يلحس زنبورها وهى تصرخ صرخات مدويه من غنج الشهوة ورعشه كسها ويغير الوضع مره اخرى ليرشق زوبره فى كسها وهى تصرخ ويرزع كسها بضربات من زوبره متتاليه سريعه جدا وهو يهمس بحبك يا اجمل النساء انتى سيده الاكساس وملكه الازبار جميعا كل الرجال تشتهيكى وانا من امتلك كسك زنبورك ملكى وحدى انتى ملكى وحدى دعك منى الان ومن انا فقط عامل هذا الهائج معامله تليق اكثر انه يعشق المتوحش الذي لديك عاقبه على ما سال منه احكم بقبضة زوبرك وعلمه كيف هو النيك وتنفجر كل قنوات اللبن فى كسها ليغرق كسها بلبن اشتاقت اليه بكل كيانها ليأخذها فى حضنه لتهدأ رعشتها ويهدأ زبره لاخر قطره عسل ولبن وكسها يقطر من كميه ما تحمله بدأت تفيق من شهوتها لتجد صوتا يناديها مدام تحبى تشربى اى؟؟ لتفتح عينيها لتجد نفسها تجلس ولا اثر للحبيب الغائب ولكنه كان مجرد حلم ليله صيفيه [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
حلم ليله صيفيه
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل