م
مولانا العاشق
عنتيل زائر
غير متصل
تنويه هذه القصة من وحى الخيال لا تتعلق بدين او مكان رجاء عزيزي القارئ اترك لخيالك العنان
فى جزيرة بعيدة اهلها بشر لهم عادات مختلفة عن اى مكان ف العالم حيث قد تجد ان القوة تحكم فى بعض الاحيان وقد نجد ان الشهوة لا رادع لها حكايتنا عن اسرة صغيرة مكونة من اب هو السيد شامع 48عام رجل كثير العمل لاجل ان يووفر قوت البيت وهو ملتزم بدينه ودينه اشبه بالوثنية لكن بطريقة هانشوفها بعدينمواصفاته هو رجل بكرش طويل اصلع قوى البنية رغم انه زاهدا فى الجنس بعض الشيئ
والام هى يرقانة 37 عاما امرءة جميلة الملامح زو جسد متوسط بيضاء خضراء العين بزاز ممتلئة وطياز رجراجة زوشامة فى وجهها كانها علامة الحسنلا تفقه كثيرا من امور دينها لكنها تعشق الجنس بشراهة
الابن الكبر شابيل شاب فى العشرون من عمره قوى البنية رشيق طوله 170س
الابن الاوسط شبلن فى السادسة عشر من عمره ممتلئ القوام مترهل فى مؤخرته وصدره كانه صدر انثى من شدة السمنة منطوى ليس له صداقات
البنت الصغيرة نارية اخر العنقود وهى كما يقال سكر معقود زو خفة ددمم وها قد بلغت الثالثة عشر من عمرها
نبداء القصة الجزء الاول
فى وسط الضحكات العالية ياتى شابيل رافعا يده يحمل عليها هدية ملفوفةانها عيد ميلاد اخته الصغيرة يصطدم بامه ويعتذر سامحبنى ياماما ترد الام
يرقانة كنت فين من بدرى افتكرت انك مش هاتحضر عيد ميلاد اختك
شابيل/ هو انا اقدر انا كنت بس بجيب هدية اختى
يرقانة / فى تعجب منين الفلوس انت مش بتشتغل من فترة
شابيل / استلفتهم وبعدين بقي هاحكيلك يترك امه ثم يلتفت الى اخته يقبلها على جبينها ثم يعطيها هديتها تبتسم الاخت
نارية / انا عارفة زوقك اكيد جايبلى حاجة تخوفنى زى كل مرة افتحها واشوف
تفتح نارية الهدية لتجد فيها قطعة بلاستيكة بيضاء فتغلق العلبة بسرعة خوفا من الاحراج وتنظر الى امها
يرقانة / تسال ابنها انت جبتلها الحلزونة
شابيل / اكيد هى خلاص كبرت ودى عرضى وانا اولى انى حافظ عليه ودى عاداتنا هى خلاص بلغت السن اللى البنات فيه يتخاف عليهم من الصيادبن
هنا نقف وقفة لنعرف اليبد القارئ على الصيادبن انهم الرجال الذين لم يتزوجو ومن عادات الجزيرة ان يخرج هؤلاء الرجال بعد غروب الشمس ليصطادو النساء او ايا كان ليضاجعوه وهذا مباح فى هذه الجزيرة فالمطلوب من كل اهل اان يحافظو على نسائهك بعد الغروب لا يخرج النساء لاى سبب وال سيكون مصيرهن الاصطباد واذا علم اهل الانثى انه تم اصطيادها فلا يمكنهم الا ان يطمئنو عليها ويتركوها لصائدها لمدة اسبوع او ان يزهد فيها صائدها فيتركها لذالك ابتدع اهل المدينة هذا الحلذون انه عبارة عن غطاء يلاستيك يلتف حول خصر الانثى خاصة للعذارى فيغلق الكس الا من فتحة للتبول لا يعبر نتها الا الماء ولا تسنح بدخول اى شىئ اخر فيكون قفل هذا الحلذون لا يفتح الا بكسره وقد تنجرح الانثى فى فخذها نت هذا الحلذون عند فتحه فلا يحق للصياد ان يمس الانثى ان جرحها فى غير مهبلها وقد يعاقب بالنفى خارج الجزيرة
تاخذ الام الهدية وتقول لابنتها افرحى دلوقت بعيد ميلادك بعدين نتكلم
ويرقص معها ابوها ويشاركهم اخوها شبلن حتى ينتهى الحفل فيخرج المعازيم وتبقي الاسرة
بعد مشاركة افراد الاسرة فى تنظيف المنزل تنفرد الام بانتها
يرقانة/ بص يابنتى ياحبيبتى انا عاوزة اعلمك حاجات عن سنك ده واحزرك من كخاطر ممكن تتعرضيلها
نارية/ فى هدؤ تسال هو فى ايه ياماما انا مش فاهمة
يرقانة / فيه انك خلاص كبرتى وبقيتى عروسة وانتى عارفة ان اللى فى سنك بيتجوزو انتى فاكرة ابوكى كان عمل حفلة عيد ميلادك ليه ماهو علشان يعلن للاقارب وشباب العيلة ان بنته كبرت ومستعدة للجواز
نارية فى صوت يملؤه الحزن / ياماما انا لسة صغيرة مش مستعدة للجواز دلوقتى
يرقانة / للاسف ياحبيبتى البنت عندنا مالهاش رائى وانا شوفت شباب العيلة كانو بيبصولك واتمنى ان يكون حد فيهم مستعد للجواز لانك لو كملتى العشرين من عمرك وماجالكيش عريس ياما هاتخرجى فى الغروب بعنى وقت خروج الصيادين او ممكن يسيطر عليكى اخوكى الكبير وتبقي ليه حسب اعرافنا وعاداتنا
نارية / فى تعجب تسال يعنى ايه ياماما ابقي لاخويا
يرقانة / يعنى تبقي من حريمه يمارس معاكى كل حقوق الزوج
نارية / وهو ده يتفع ياماما
الام / اه ياحبيبتى هى دى عاداتنا احنا هنا
طرقات خفيفة على الباب تقطع حديث الام فتسال مين يجيب شابيل انا ياماما
تاذن الام بالدخول فيدخل شابيل ومعه تلك الهدية التى اشتراها مخصوص لاخته فتصرخ نارية لا لا لا مش هاعمل كدة
الام / تاخذ الحلزون من ابنها وتخبره ان يخرج
شابيل / مش عايزة مساعدة شكلها هاتتعبك
يرقانة / لا شكرا
فيخرج شابيل وهو ينظر لاخته نظرة الذئب الذى يتحين اصطياد فريسة
نعم انه بلغ العشرين من عمره وهو قد انضم الى الصيادين نظرا الى ضيق الحال فلا يمكنه فى الوقت الحالى ان يتزوج
يخرج شابلن وتمسك الم ابنتها وتقول لها بصي بقي لو شابلن ساعدنى فى تركيب الحلزون انا متاكدة انه مش هايعتقك وممكن ينيكك وساعتها تبقي ملكه لانه نالك فى وجود احد الابوين وانا مش هاقدر اقف قصاده وعلى ماييجى يساعدنى ابوكى هايكون اخترق قضيبه كسك ولو حشناه بعدها هايطالب بحقه فيكى لانه اول من اخترقك فانتى بالحسنى كدة طاوعينى والبسي الحلزون يمكن تتجوزى وتطلعى برة البيت الفقر ده
فى انكسار تخضع الفتاة النارية لامها وتلبس الحلزون
فى جهة اخرى يستعد شبلن للخروج انه وقت الصيد وبدات الشمس تغرب كم يتمنى ان تخرج جارته من بيتها تلك المراءة التى تدعى مركش فيالها من انثى ذات طياظ سمينة وممتلئة القوام فيقول شابيل اه لو تنسي اي حاجة برا البيت ده انا هاخدها واشيلها على كتفى وادخلها الاوضة بتاعتى وتبقي ليا لمدة اسبوع ياااااه فيخرج شابيل من البيت ويغلق الباب خلفه ويرى جارا له يدعى شركفيلقى عليه التحية ويساله شابيل
شابيل/ ايه مش هاتخرج الليلادى للصيد برده
شرك/ ياعم ماهو انا زهقت اديلى 3 سنين مش عارف اصطاد انثى فقولت اقعد بالمرة فى البيت وانام بدرى يمكن الالهة تحن عليا والاقى شغل اقدر اجهز نفسي واتجوز بدل الصيد ده
شابيل / براحتك انا ماشي عاوز حاجة سلام
شرك سلام ياغالى
وبعد ان يبتعد شابيل يجلس شرك امام البيت كانه ينتظر شيئ
من ناحية اخرى داخل المنزل السعيد لهذه الاسرة تنادى الام على ابنها شبلن هل تريد شيء يابنى قبل النوم فيجيب لا شكرا ياامى
وبذهب كل الى غرفته
شامع / ها ياولية قوليلى ركبتى الحلزون
فتجيب الم ايوة لكن انت مش باين عليك انك مستغرب من الهدية اللى جابها ابنك
شامع / ماهو انا اللى قلتله يجيبها انا حرصت عليها من شبلن فى الاول علشان الواد باين عليه انه شرقان وجايب اخره
يرقانة/ اخ منك لئيم وسوسة بس كدة احسن انا نفسي ات البت تتحوز بقي وتتهنى مش تبقي درجة تانية عند اخوها
شامع / اطمنى الواد ساسو كلمنى عليها قبل مايمشي وقال انه يملك بيت خاص بيه وشغلته حلوة يعنى هايعرف يعيش البنت كويس
يرقانة فى فرحة عارمة / بجد وساكت ليه ياراجل من بدرى ماتفرحنى قولى عاييجو يتقدمو رسمى امتى
شامع / اتقلى ياولية على العموم هو قال انه هايجيب ابوه والكاهن يوم العيد الشهرى يعنى بعد 3 اياميلا بقي اقلعى انا عاوزك النهاردة اوى
يرقانة / فى دلال ياراجل اصبر يكون العيال نامو ثم تتذكر وتقول يادى النايبة ده انا نسيت البهيمة برا فى الحوش استنى بدل ماحد يسرقها ده هى اللى بتاكلنا
شامع / انتى اتجننتى يامرة افرضى حد من الصيادين كان معدى وشالك انا هاطلع اجرها
يرقانة / يامصيبتى انت عاوز تنطرد ياراجل برا الجزيرة لو حدشافك بتجر البهيمة وانت عارف انه ممنوع الرجالة تجر البهايم انا هاطلع ادخلها بسرعة وكدة كدة مافيش حد بييجى هنا من الصيادين علشان بيراعو ابنك اللى بقي واحد منهم
فتخرج يرقانة الى الحوش الذى هو خارج البيت ببعض الامتار وتدخل الى الحوش وتوطى تفك البهيمة فتشعر كان يدا غريبة تتحسس على طيظها من الخلف فتهم ان ترى من يكون وتنصدم حينما ترى شرك فى وجهها فتترك البهيمة وتهم بالهروب لكن شرك يضيق عليها ويقول لو لم تكونى لى لما خرجتى الى هتا فى هذا التوقيت انى اشكر الالهة التى سمعت لصلواتى ثم ينسك بها بقوة ويحملها على كتفه فتحاول التملص منه وتهم ان تصرخ لينجدها زوجها قبل ان يدخل شرك بها البيت فاذا دخل بها فلا مجال لها الا ان تكون لهولكن يلحقها شرك فيكتم انفاسها ويحملها بكل قوته الى بيته ويدخل بها الى المنزل ويغلق البيت وليس احد فى البيت عند شرك فانه منذ ان ماتت امه هو وحيد وليس له اخوة فليس له شريك فى غنيمته فيضعها على السرير ويقول لها مرحبا بك فى بيتى المتواضع لمدة اسبوع يايرقانة فتنكمش يرقانة فى زاوية على السرير من خوفها من شرك ذلك الشاب الذى لا يبدو عليه مظهر من مظاهر القوة الا انه حملها على كتفه كانها لعبة بيديه
فى ناحية اخرى يقلق شامع من تاخر زوجته فيخرج ليطمئن عليها فلا يجدها فيجن جنونه فيسير فى الطريق يبحث عنها لعله يجدها على كتف احدهم فيستردها بقوة زراعه ولكن عبسا يفعل ان زوجته الان فى البيت الذى بجواره ولا يعرف
ويضحك شرك ويقول حتى لو زوجك عرف وابنك مش هايقدرو يستردوكى الا بعد اسبوع
فتستعطفه يرقانة / وتقول ده شبلن زى اخوك عيب ياشرك سيبنى اخرج
فيرد شرك / انتى اتجننتى انا لوسيبتك من غير مانيكك واخضعك على الاقل مرة الناس هاتعايرنى وبعدين ده انا ماصدقت اما اديلى 3 ايام مش بطلع للصيد برا النتطقة دى علشانك
واخيرا حلمى اتحقق مستحيل اسيبك
فلا تجد يرقانة من الاستسلام بد فان حاولت الهرب ونجحت فانها ستفضخ لانها عصت واليها الحالى وهو الصياد وقد يحكم عليها بالاعدام لهذا الفعل فاجلس على ركبتيها وتضع يديها على الارض فى انكسار لتعلن خضوعها له فيامرها شرك بان تخلع ملابسها فتفعل ثم يبداء تقبيلها فتتركه ولكن لا تتجاوب معه فيفرشها على السرير ويبدا فى تقبيل جسدها وهو يتوعدها قائلا لازم تسيحى تحت ايدى وانتى اللى هاتطلبي منى انيكك بعد كدة طول الاسبوع
فيلتهم الثدي الايمن ويمسك بالايسر ويبدل بينهم ثم يقوم فيخلع ثيابه فتنظر اليه يرقانة فى تعجب هل هذا هو الفتى الصغير الذى كان يلعب مع ابنها بالامس القريب لقد اصيح زو جسد رياضي مفتول العضلات زوشعر قليل على صدره يظهر بجمال عضلات صده وعضلات لبطنه بارزة وزراع مفتول وتلقى نظرة خاطفة الى قضيبه اه يال السماء ان قضيبه غليظ وابيض املس تقول فى نفسها كيف سيخترقنى كل هذا الذب فيرقض فوقها شرك ويبداء فى تقبيل جسدها كله بدابة من خديها مرورا بشفتيها التى تشبه الفراولة من حمارتها ويمسك بثدييها ويضع ركبته على كسها فتشعر يرقانة بقشعريرة تنساب فى جسدها فتتلوى تحته وتشعر كان ثعبان املس يرقض على بطنها وهم شرك بالتقاط ثدببها معا فى فمه اذ يمسكهنا بيديه ويضمهما وهى تتلوى من تحته وتقول فى نفسها لازم استحمل لازم يزهق منى فيسيبنى قبل الاسبوع لكن لنل على جمر من النار اعمل ايه مش قادرة وتنظر اليه لقد ترك ثدييها ويهم بالنزول على بطتها تقبيلا ويال الهول ان ما اخاف منه يحدث انه ينزل الى كسها فيقبله فتشعر يرقانة كان الدنيا تدور بها لا تتحمل مقاومة هذه المتعة فيعض شرك على زنبورها عضا خفيفا فتشعر كانها فى دنيا تانية ويدخل لسانه فى كسها فتنسي يرقانة المقاومة وتبجاء فى اعلان استسلامها للشهوة مع اول اناتها التى اخيرا خرجت فينظر اليها شرك بابتسامة كانه انتصر على كبريائها فتمسك براسه وتضغط عليها الى كسسها لينهال منه اكثر وبعد متعة منها قد اتت بشهوتها وقف شرك ينظر اليها ولم يتكلم انه تعرف المطلوب دون كلام لو امرها لاطاعته لكنه يريدها ان تنزل هى على ركبها من تلقاء نفسها وبالفعل تستسلم يرقة لحكم شهوتها فتنزل على ركبتيها وتمسك بقضيبه وتبداء بمصه وتمسك بيضانه وهو ينظر اليها من فوق نعم لقد انتصرت ولسوف اخضعك لى وبعد ان اكتفى من المص اخذها من شعرها واوقفها وضربها على ثدييها ضربا خفيفا ثم انيمها على السرير وراح يعتليها ويضع قضيبه على اول الطريق ثم اخذ يضغط بقضيبه على زنبورها فتوحوح اححححححححح مش قادرة ارجوك دخله ياشرك كسي حارقنى فيبداء بادخال قضيبه شيئ شيئ حتى استقرت راس قضيبه داخلها ويسالها ايه رايك يالبوة ادخله تانى وراس قضيبه يؤلم كسها من شدة غلظته فتتلوى اسفل منه وتقول زبك كبير اوى بس دخله انا عاوزاه كله جوايا فيدخله مرة واحدة فتصرخ صرخة يسمعها من فالخارج انه زوجها قد رجع بعد ما فقد الامل من العثور على زوجته وقد سمع صوتها انها هى فتسلق الحاشط ووقف على شيئ يجعله يرى بوضوح من بالداخل ياللصدمة انها يرقانة زوجته ويركبها شرك فعلم انها وقعت فريسة له ولكن مع الصدمة ماكان منه الا ان ينظر ماهو رد فعل زوجته هل تنساب معه ام تقاومه لكنه وجدها تقول له زبك فشخنى اوى ادينى تانى عاوزة احس بزبك فى اخر نقطة فى رحمى فظل يدكها شرك بكل قوة وهى توحوح تحته وعرفت الشهوة طريقها الى شامع الذى كان لا يعلم ماذا يفعل وهو يرى زوجته وعرضه بتتناك امامه ولا يستطيع ان يرفض او يعترض بسبب التقاليد التى تربو عليها فى هذه الجزيرة وربما هناك سبب اخر نعم انها شهوة جديدة عليه لاول مرة يرى زوحته تتناك من رجل اخر
اخرج شرك قضيبه ليغير الوضع فينصدم شامع من حجم قضيب شرك وتقع عيته فى عين شرك فيبتسم شرك انه يعلم انه لا يستطيع ان يرفض زوجها ما يحدث الان فيصعد ع السرير ويركب يرقانة فى وضع الفرسة ويمسك بشعرها الطويل ويضربها ع طيظها وينظر الى شامع ويبتسم وبعد قليل ينزل من ع الفرسة وبقف بقضيبه ينتظر رد فعل يرقانة فاذا بها تنظر اليه فتعلم ماذا يريد فتسرع الى قضيبه وتنزل على ركبتيها وتبدا بمص قضيبه طواعية وهكذا يعلن شرك انه استطاع ان يكيف هذه الفرسة من اول نيكة لدرجة انها تجلس تحت ركبتيه دون ان يطلب
فتجرى يد شامع على قضيبه الذى اصبح منتصبا فيبدا بجلخه ويغير شرك الوضع فيحمل يرقانة على قضيبه فينيكها ع الواقف ثم يلتفت فينام ع ظهره ويتركها تعتليه ولكن تنصدم يرقانة عندما تقع عينها ف عيت زوجها وتجده صامتا ولكنها تلحظ ان يده كانها تتحرك فتعلم انه يجلخ قضيبه على مظرها وهى بتتناك من رجل اخر فتتشرمط اكثر وتزيد من جرعة المحن على زب شرك حتى تعلو الاهات فيقذف شركويرقانة فى وقت واحد
والى اللقاء فى الجزء الثانى
الجذء الثانى
خرج الصياد من اجل متعة لا يجدها متوفرة بسبب ضيق الحال قد يجبر ع العراك من اجل ان يثبت جدارته ويتحصل على فريسة
فى الجذء الشمالى من هذه الجزيرة حيث يوجد الطبقة الراقية حيث المبانى المذخرفة والشوارع الجميلة وكل جميل يحوز على الاجمل
هنا حيث خرج الصيادين يبحثون عن فريسة ذات حسب ونسب هنا فقط يوجد الجمال والمال معا
وتعلو الاصوات انهم الصيادين يتشاجرون يركد اليهم شابيل يبدو ان احدهم اصطاد فريسة ولكن فى هذه الحال فان البقاء للاقوى لا مجال للضعفاء يقترب شابيل لينظر عن قرب فاذا بها فتاة جميلة ذات ثياب كثيرة الالوان يبدو انها ابنة عائلة ولكن كيف تخرج هكذا وهى تعلم ان الصيادين يملؤن الشوارع ويرى شابيل احد الصيادين يحمل الفتاة الجميلة ع كتفه الايسر ويمسك بيده اليمنى تلابيب صياد اخر وهو يزمجر ويهدد انه ان اقترب احدهم من فريسته سوف يقتله ياللمسكينة الجميلة قد وقعت اسيرة لدى احدهم ولكن من يمكنه ان يخلصها من هذا الوحش الذى يحملها ع كتفه فيتقدم رجل مسن من هذا الوحش وبرجوه ان يترك الفتاة ولسوف يعطيه مايريد من مال ولكن هباء يقول فليس لهذا الحيوان من اذن تسمع وانما هو ذبه الذى يوجهه فيمسك الصياد برقبة المسن ويصرخ فيه هل جننت ويلقي المسن جانبا فيبكى المسن ع ضعف حاله وهنا تنشب حرارة فى جسد شابيل فيمسك بتلابيب الصياد وياحاول انزال الفتاة من كتفه ولكن الصياد يتمسك بفريستهويبداء العراك بينهما ولكن لشابيل الفرصة الاكبر لان الصياد يعارك بيد واحدة والاخرى ممسكة بالفريسة على كتفه وقد ورث شابيل القوة ن ابيه فيمسك شابيل بقدم الفتاة وينزلها بكل قوته ع الارض ويمسك بتلابيب الصياد ويبداء العراك وتخاول الفتاة الهرب ولكنها تحشر بين شابيل والصياد الاخر من جهة والحائط من جهة وبعد شد وجزب استطاع شابيل ان يتغلب ع الصياد الاخر
وفى مظهر رهيب من ددمم يسيل من يد شابيل اسر ضرب الصياد الاخر فى وجهه يقوم شابيل ويمظر الى باقي الحاضرين فى غضب لعل احدهم يريد ان يكرر مصير اخيه الملقى على الارض فيخاف باقى الصيادين فيحمل شابيل الفتاة ع كتفه ويسير بها فلا يتتبعه ال المسن
المسن/ يابنى ارجوك دى بنتى الوحيدة انا مستعد اديك كل اللى انت عاوزه بس سيبهالى
شابيل / ماتقلقش ياعم على بنتك انا مستعد اضحى بسمعتى واردلك بنتك بس بشرط
المسن / فى تلهف ايه هو الشرط وانا انفذه
شابيل/ انا كل اللى عاوزه شغل بمرتب كويس لو تقدر توفرلى ده انا هاردلك بنتك او انتظرها اسبوع وهى هاتجيلك برده مش هاتروح فى حتة
المسن / انا ممكن اشغلك من بكرة لو تحب بس سيب البنت ارجوك
شابيل / انا عارف انت مين كويس انت صاحب شركة الشحن والتفريغ اللى اللى فى المينا الغربي فو توعدنى دلوقتى بميثاق الدم انك تدينى شغل بمرتب عال انا هاسيب بنتك دلوقتى
المسن / وانا موافق
وبعد ان اخذ شابيل ميثاق مؤكد ترك له الفتاة واخذ الورقة التى ابرم عليها الاتفاق وتوجه الى البيت مسرور
عند شروق الشمس وصل شابيل الى بيته منفرج السريرة لكن لا يدرى ماذا يخبئ له القدر
شابيل/ بابا ياماما انا انتو فين انا معايا مفاحئة
فيتظر شابيل الى غرفة ابويه فلا يجد الا ابيه
شابيل / باركلى يابابا انا لقيت شغل اخيرا هاقدر اكون نفسي واستعدك فى كمان يابابا ينظر لابيه يبدو عليه الحزن فيساله مالك يابابا
الاب شامع فى انكسار / امك تم اصطيادها
شابيل / انت بتقول ايه انت سامع كلامك ده يابابا
خطوات متكاسلة تزحف من الخلف انه شابلن فى دهشة / هو اللى انا سمعاه ده صحيح
الاب / ايوة
الصدمة تخرس الجميع
قد يتغير الانسان من حال لحال بمجرد عبوره بموقف ما
ان امل الاب والام فى ان يزوجو ابنتهما ع وشك الانهيار لان العريس ربما يرفض ان يتزوج من نارية لان امها الان بين احضان رجل اخر وهذا دليل ع ان الاب غير قادر ع حماية نساء بيته من الصيادين وهذ قد يعد عارا فى هذا المجتمعفكر شامع فى ان يستعطف وبترجى شرك فى ان يترك يرقانة لمدة يوم واحد فقط حتى يتممو مراسم زواج الفتاة وفى ساعة يلهو اهل المنزل كل فى حاله يذهب شامع الى شرك خلسة فيجده جالس امام البيت بالفوطة فقط ليعلم المارة وكل من يراه ان شرك قد حصل على صيد يتمتع به فحينما يراه شامع ع هذه الحال ياخذه من زراعه ويدخل به البيت حتى لا يراه الناس فيساله شابيل فى غضب انت ماسكنى كدة ليه سيب دراعى فينظر شامع الى زوجته التى ترتدى قميص نوم مثير ثم يعيد النظر الى شرك فيركع ع ركبتيه امام شرك ويتوسل
شامع / ارجوك ياشرك سيب مراتى يوم واحد بس لان بنتى جايلها عريس بكرة وبعد مراسم الجواز انا هاسيبها تطلع ناتى وانت خدها براحتك
شرك/ فى استعلاء ينظر الى يرقانة فتسرع يرقاتة بالركوع بجوار زوجها لتتوسل الى شرك من اجل ابنتها
شرك/ بس انا لسة ماشبعتش منها بس ممكن افكر فى الموضوع ده لو مسكتهالى انيكها دلوقتى فينظر شامع الى زوجته نظرة المغلوب ع امره ثم يعيد النظر الى شرك قائلا موافق فيخلع شرك الفوطة فيتنطر قضيبه ضاربا خد شامع كانه قلم ساخن لبسخن معه جسد شامع وتشتعل شهوت
شرك/ امسك بؤ مراتك خليها تمصلى فيرضخ شامع ويمسك براس زوجته ليوجهه ناحية قضيب شامع الذى اصبح يمسك لجام الاثنين فتنظر اليه زوجته فى حيرة هل هذا زوجها حقا الذى يريدها ان تمص لرجل غيره فتظل تمص وتتفنن فى امتاع شرك ونظراتها موجهة الى زوجها الذى يمسك براسها ليدخله اكثر ناحية زب شرك حتى اكتفى شرك بهذا القدر فمسك بشعر يرقانة فوقفت فاخذ يقبلها ويسير بها الى السرير حتى رماها اليه فانكشف كسها الحليق الابيض وظهرا سوائله فنادى شرك ع شامع وقال له امسك رجل الشرموطة دى انا هالحس كسها واياك رجلها تفلت منك فاسرع شامع بتنفيذ الامر زاخذ شرك يلعق كسها ويعض ونبورها حتى انهارت يرقانة فقبضة فخذيها ع شرك بشدة فانفلت شرك منها وقام وضرب شامع ع وجهه قائلا انا مش قولتلتك اوعى تفلت
لا يدرى شامع ما الذى جرى له كان من المفترض ان يضرب شرك حتى يهلكه ولكنه انصاع لامره واحكم مسكة فخاذ زوجته له انه يعلم فى قرارة نفسه ان مايفعله ليس لاجل ابنته بل لاجله هو نعم انه يستمتع الان مثلهما وقد تيقنت يرقانة من هذا حينما مدت اصابعها خلسة الى قضيب زوجها فوجدته متصلب كما كان فى شبابه يبدو انه احب الامر فضرب شرك كس يرقانة بزبه ع زنبورها لتصيح يرقانة وهى تقبض ع يد زوجها يححححححح زب شرك ضربنى ياشامع الحقنى كسى اتلسع علم شامع ان زوجته وجدت نقطة ضعفه وعلم شرك انها اامحون ع زوجها فاراد ان يزيد المحن فادخل راس زبه مرة واحدة فشخرت يرقانة اخخخخخ زبك كبير اوى بالراحة ع كسي فبدا بادخال باقى قضيبه شيئ فشيئ تحت انظار زوجها الذى يمسك بوراكها يفسخهم لزب شرك
وبعد قليل غير شرك وضع يرقانة فاصبحت راكعة ع ركبتيها ويديها فوجه شرك كلامه الى شامع انزل تحت كسها الحسه واصبح وضعهما 69 فقام شرك ليركب يرقانة فى وضع الفرسة اثناء لحس زوجها وبدء بنياكتها واخذ شامع يلحس واثناء اللحس كان لسان شامع يلامس قضيب شرك كانه يختلس بعضا من متعة ممنوعة عليه فشعر شرك بلسانه فمسك بيده من الخلف براس شامع ليقربها الى زبه ليتزوق اكثر فمص شامع بيضان شرك فلاحظت ذلك يرقانة فامسكت بيدها قضيب زوجها المنتصب وضغطت عليه بكل قوتها كانها تعاقبه ع ما يفعل زوجها وتزداد الوتيرة حتى يقذف شامع فى يد زوجته وتقذف يرقانة ع وجه زوجها وقبل ان يقذف شرك يخرج قضيبه فيدخله فى فم شامع ليبتلع هو سائله وتنتهى النيكة الحا
وبعد خروج شرك ليذهب ليبشر الاولاد ان امهم ستعود الان فيجد *** صغير ومعه رسالة يحملها اليه فياخذها ويفتحها فيجد انها من ساسو وانه يلغى وعده بخطبة نارية فيفهم ان امر زوجته قد اشيع وانه قد اصابه العار الان من ناحية وانكسرة عيته امام شرك وزوجته من ناحيةفقرر ان يرحل عن الجزيرة كلهافيدخل الى البيت فيجد ابنه الاكبر شابيل فيوصيه بالبيت وانه سوف يذهب عن الجذيرة ولم ينتظر رد ابنه عليه فيحزم امتعته ويرحل ويدع البيت ليكون شابيل هو والى الاسرة
فى جزيرة بعيدة اهلها بشر لهم عادات مختلفة عن اى مكان ف العالم حيث قد تجد ان القوة تحكم فى بعض الاحيان وقد نجد ان الشهوة لا رادع لها حكايتنا عن اسرة صغيرة مكونة من اب هو السيد شامع 48عام رجل كثير العمل لاجل ان يووفر قوت البيت وهو ملتزم بدينه ودينه اشبه بالوثنية لكن بطريقة هانشوفها بعدينمواصفاته هو رجل بكرش طويل اصلع قوى البنية رغم انه زاهدا فى الجنس بعض الشيئ
والام هى يرقانة 37 عاما امرءة جميلة الملامح زو جسد متوسط بيضاء خضراء العين بزاز ممتلئة وطياز رجراجة زوشامة فى وجهها كانها علامة الحسنلا تفقه كثيرا من امور دينها لكنها تعشق الجنس بشراهة
الابن الكبر شابيل شاب فى العشرون من عمره قوى البنية رشيق طوله 170س
الابن الاوسط شبلن فى السادسة عشر من عمره ممتلئ القوام مترهل فى مؤخرته وصدره كانه صدر انثى من شدة السمنة منطوى ليس له صداقات
البنت الصغيرة نارية اخر العنقود وهى كما يقال سكر معقود زو خفة ددمم وها قد بلغت الثالثة عشر من عمرها
نبداء القصة الجزء الاول
فى وسط الضحكات العالية ياتى شابيل رافعا يده يحمل عليها هدية ملفوفةانها عيد ميلاد اخته الصغيرة يصطدم بامه ويعتذر سامحبنى ياماما ترد الام
يرقانة كنت فين من بدرى افتكرت انك مش هاتحضر عيد ميلاد اختك
شابيل/ هو انا اقدر انا كنت بس بجيب هدية اختى
يرقانة / فى تعجب منين الفلوس انت مش بتشتغل من فترة
شابيل / استلفتهم وبعدين بقي هاحكيلك يترك امه ثم يلتفت الى اخته يقبلها على جبينها ثم يعطيها هديتها تبتسم الاخت
نارية / انا عارفة زوقك اكيد جايبلى حاجة تخوفنى زى كل مرة افتحها واشوف
تفتح نارية الهدية لتجد فيها قطعة بلاستيكة بيضاء فتغلق العلبة بسرعة خوفا من الاحراج وتنظر الى امها
يرقانة / تسال ابنها انت جبتلها الحلزونة
شابيل / اكيد هى خلاص كبرت ودى عرضى وانا اولى انى حافظ عليه ودى عاداتنا هى خلاص بلغت السن اللى البنات فيه يتخاف عليهم من الصيادبن
هنا نقف وقفة لنعرف اليبد القارئ على الصيادبن انهم الرجال الذين لم يتزوجو ومن عادات الجزيرة ان يخرج هؤلاء الرجال بعد غروب الشمس ليصطادو النساء او ايا كان ليضاجعوه وهذا مباح فى هذه الجزيرة فالمطلوب من كل اهل اان يحافظو على نسائهك بعد الغروب لا يخرج النساء لاى سبب وال سيكون مصيرهن الاصطباد واذا علم اهل الانثى انه تم اصطيادها فلا يمكنهم الا ان يطمئنو عليها ويتركوها لصائدها لمدة اسبوع او ان يزهد فيها صائدها فيتركها لذالك ابتدع اهل المدينة هذا الحلذون انه عبارة عن غطاء يلاستيك يلتف حول خصر الانثى خاصة للعذارى فيغلق الكس الا من فتحة للتبول لا يعبر نتها الا الماء ولا تسنح بدخول اى شىئ اخر فيكون قفل هذا الحلذون لا يفتح الا بكسره وقد تنجرح الانثى فى فخذها نت هذا الحلذون عند فتحه فلا يحق للصياد ان يمس الانثى ان جرحها فى غير مهبلها وقد يعاقب بالنفى خارج الجزيرة
تاخذ الام الهدية وتقول لابنتها افرحى دلوقت بعيد ميلادك بعدين نتكلم
ويرقص معها ابوها ويشاركهم اخوها شبلن حتى ينتهى الحفل فيخرج المعازيم وتبقي الاسرة
بعد مشاركة افراد الاسرة فى تنظيف المنزل تنفرد الام بانتها
يرقانة/ بص يابنتى ياحبيبتى انا عاوزة اعلمك حاجات عن سنك ده واحزرك من كخاطر ممكن تتعرضيلها
نارية/ فى هدؤ تسال هو فى ايه ياماما انا مش فاهمة
يرقانة / فيه انك خلاص كبرتى وبقيتى عروسة وانتى عارفة ان اللى فى سنك بيتجوزو انتى فاكرة ابوكى كان عمل حفلة عيد ميلادك ليه ماهو علشان يعلن للاقارب وشباب العيلة ان بنته كبرت ومستعدة للجواز
نارية فى صوت يملؤه الحزن / ياماما انا لسة صغيرة مش مستعدة للجواز دلوقتى
يرقانة / للاسف ياحبيبتى البنت عندنا مالهاش رائى وانا شوفت شباب العيلة كانو بيبصولك واتمنى ان يكون حد فيهم مستعد للجواز لانك لو كملتى العشرين من عمرك وماجالكيش عريس ياما هاتخرجى فى الغروب بعنى وقت خروج الصيادين او ممكن يسيطر عليكى اخوكى الكبير وتبقي ليه حسب اعرافنا وعاداتنا
نارية / فى تعجب تسال يعنى ايه ياماما ابقي لاخويا
يرقانة / يعنى تبقي من حريمه يمارس معاكى كل حقوق الزوج
نارية / وهو ده يتفع ياماما
الام / اه ياحبيبتى هى دى عاداتنا احنا هنا
طرقات خفيفة على الباب تقطع حديث الام فتسال مين يجيب شابيل انا ياماما
تاذن الام بالدخول فيدخل شابيل ومعه تلك الهدية التى اشتراها مخصوص لاخته فتصرخ نارية لا لا لا مش هاعمل كدة
الام / تاخذ الحلزون من ابنها وتخبره ان يخرج
شابيل / مش عايزة مساعدة شكلها هاتتعبك
يرقانة / لا شكرا
فيخرج شابيل وهو ينظر لاخته نظرة الذئب الذى يتحين اصطياد فريسة
نعم انه بلغ العشرين من عمره وهو قد انضم الى الصيادين نظرا الى ضيق الحال فلا يمكنه فى الوقت الحالى ان يتزوج
يخرج شابلن وتمسك الم ابنتها وتقول لها بصي بقي لو شابلن ساعدنى فى تركيب الحلزون انا متاكدة انه مش هايعتقك وممكن ينيكك وساعتها تبقي ملكه لانه نالك فى وجود احد الابوين وانا مش هاقدر اقف قصاده وعلى ماييجى يساعدنى ابوكى هايكون اخترق قضيبه كسك ولو حشناه بعدها هايطالب بحقه فيكى لانه اول من اخترقك فانتى بالحسنى كدة طاوعينى والبسي الحلزون يمكن تتجوزى وتطلعى برة البيت الفقر ده
فى انكسار تخضع الفتاة النارية لامها وتلبس الحلزون
فى جهة اخرى يستعد شبلن للخروج انه وقت الصيد وبدات الشمس تغرب كم يتمنى ان تخرج جارته من بيتها تلك المراءة التى تدعى مركش فيالها من انثى ذات طياظ سمينة وممتلئة القوام فيقول شابيل اه لو تنسي اي حاجة برا البيت ده انا هاخدها واشيلها على كتفى وادخلها الاوضة بتاعتى وتبقي ليا لمدة اسبوع ياااااه فيخرج شابيل من البيت ويغلق الباب خلفه ويرى جارا له يدعى شركفيلقى عليه التحية ويساله شابيل
شابيل/ ايه مش هاتخرج الليلادى للصيد برده
شرك/ ياعم ماهو انا زهقت اديلى 3 سنين مش عارف اصطاد انثى فقولت اقعد بالمرة فى البيت وانام بدرى يمكن الالهة تحن عليا والاقى شغل اقدر اجهز نفسي واتجوز بدل الصيد ده
شابيل / براحتك انا ماشي عاوز حاجة سلام
شرك سلام ياغالى
وبعد ان يبتعد شابيل يجلس شرك امام البيت كانه ينتظر شيئ
من ناحية اخرى داخل المنزل السعيد لهذه الاسرة تنادى الام على ابنها شبلن هل تريد شيء يابنى قبل النوم فيجيب لا شكرا ياامى
وبذهب كل الى غرفته
شامع / ها ياولية قوليلى ركبتى الحلزون
فتجيب الم ايوة لكن انت مش باين عليك انك مستغرب من الهدية اللى جابها ابنك
شامع / ماهو انا اللى قلتله يجيبها انا حرصت عليها من شبلن فى الاول علشان الواد باين عليه انه شرقان وجايب اخره
يرقانة/ اخ منك لئيم وسوسة بس كدة احسن انا نفسي ات البت تتحوز بقي وتتهنى مش تبقي درجة تانية عند اخوها
شامع / اطمنى الواد ساسو كلمنى عليها قبل مايمشي وقال انه يملك بيت خاص بيه وشغلته حلوة يعنى هايعرف يعيش البنت كويس
يرقانة فى فرحة عارمة / بجد وساكت ليه ياراجل من بدرى ماتفرحنى قولى عاييجو يتقدمو رسمى امتى
شامع / اتقلى ياولية على العموم هو قال انه هايجيب ابوه والكاهن يوم العيد الشهرى يعنى بعد 3 اياميلا بقي اقلعى انا عاوزك النهاردة اوى
يرقانة / فى دلال ياراجل اصبر يكون العيال نامو ثم تتذكر وتقول يادى النايبة ده انا نسيت البهيمة برا فى الحوش استنى بدل ماحد يسرقها ده هى اللى بتاكلنا
شامع / انتى اتجننتى يامرة افرضى حد من الصيادين كان معدى وشالك انا هاطلع اجرها
يرقانة / يامصيبتى انت عاوز تنطرد ياراجل برا الجزيرة لو حدشافك بتجر البهيمة وانت عارف انه ممنوع الرجالة تجر البهايم انا هاطلع ادخلها بسرعة وكدة كدة مافيش حد بييجى هنا من الصيادين علشان بيراعو ابنك اللى بقي واحد منهم
فتخرج يرقانة الى الحوش الذى هو خارج البيت ببعض الامتار وتدخل الى الحوش وتوطى تفك البهيمة فتشعر كان يدا غريبة تتحسس على طيظها من الخلف فتهم ان ترى من يكون وتنصدم حينما ترى شرك فى وجهها فتترك البهيمة وتهم بالهروب لكن شرك يضيق عليها ويقول لو لم تكونى لى لما خرجتى الى هتا فى هذا التوقيت انى اشكر الالهة التى سمعت لصلواتى ثم ينسك بها بقوة ويحملها على كتفه فتحاول التملص منه وتهم ان تصرخ لينجدها زوجها قبل ان يدخل شرك بها البيت فاذا دخل بها فلا مجال لها الا ان تكون لهولكن يلحقها شرك فيكتم انفاسها ويحملها بكل قوته الى بيته ويدخل بها الى المنزل ويغلق البيت وليس احد فى البيت عند شرك فانه منذ ان ماتت امه هو وحيد وليس له اخوة فليس له شريك فى غنيمته فيضعها على السرير ويقول لها مرحبا بك فى بيتى المتواضع لمدة اسبوع يايرقانة فتنكمش يرقانة فى زاوية على السرير من خوفها من شرك ذلك الشاب الذى لا يبدو عليه مظهر من مظاهر القوة الا انه حملها على كتفه كانها لعبة بيديه
فى ناحية اخرى يقلق شامع من تاخر زوجته فيخرج ليطمئن عليها فلا يجدها فيجن جنونه فيسير فى الطريق يبحث عنها لعله يجدها على كتف احدهم فيستردها بقوة زراعه ولكن عبسا يفعل ان زوجته الان فى البيت الذى بجواره ولا يعرف
ويضحك شرك ويقول حتى لو زوجك عرف وابنك مش هايقدرو يستردوكى الا بعد اسبوع
فتستعطفه يرقانة / وتقول ده شبلن زى اخوك عيب ياشرك سيبنى اخرج
فيرد شرك / انتى اتجننتى انا لوسيبتك من غير مانيكك واخضعك على الاقل مرة الناس هاتعايرنى وبعدين ده انا ماصدقت اما اديلى 3 ايام مش بطلع للصيد برا النتطقة دى علشانك
واخيرا حلمى اتحقق مستحيل اسيبك
فلا تجد يرقانة من الاستسلام بد فان حاولت الهرب ونجحت فانها ستفضخ لانها عصت واليها الحالى وهو الصياد وقد يحكم عليها بالاعدام لهذا الفعل فاجلس على ركبتيها وتضع يديها على الارض فى انكسار لتعلن خضوعها له فيامرها شرك بان تخلع ملابسها فتفعل ثم يبداء تقبيلها فتتركه ولكن لا تتجاوب معه فيفرشها على السرير ويبدا فى تقبيل جسدها وهو يتوعدها قائلا لازم تسيحى تحت ايدى وانتى اللى هاتطلبي منى انيكك بعد كدة طول الاسبوع
فيلتهم الثدي الايمن ويمسك بالايسر ويبدل بينهم ثم يقوم فيخلع ثيابه فتنظر اليه يرقانة فى تعجب هل هذا هو الفتى الصغير الذى كان يلعب مع ابنها بالامس القريب لقد اصيح زو جسد رياضي مفتول العضلات زوشعر قليل على صدره يظهر بجمال عضلات صده وعضلات لبطنه بارزة وزراع مفتول وتلقى نظرة خاطفة الى قضيبه اه يال السماء ان قضيبه غليظ وابيض املس تقول فى نفسها كيف سيخترقنى كل هذا الذب فيرقض فوقها شرك ويبداء فى تقبيل جسدها كله بدابة من خديها مرورا بشفتيها التى تشبه الفراولة من حمارتها ويمسك بثدييها ويضع ركبته على كسها فتشعر يرقانة بقشعريرة تنساب فى جسدها فتتلوى تحته وتشعر كان ثعبان املس يرقض على بطنها وهم شرك بالتقاط ثدببها معا فى فمه اذ يمسكهنا بيديه ويضمهما وهى تتلوى من تحته وتقول فى نفسها لازم استحمل لازم يزهق منى فيسيبنى قبل الاسبوع لكن لنل على جمر من النار اعمل ايه مش قادرة وتنظر اليه لقد ترك ثدييها ويهم بالنزول على بطتها تقبيلا ويال الهول ان ما اخاف منه يحدث انه ينزل الى كسها فيقبله فتشعر يرقانة كان الدنيا تدور بها لا تتحمل مقاومة هذه المتعة فيعض شرك على زنبورها عضا خفيفا فتشعر كانها فى دنيا تانية ويدخل لسانه فى كسها فتنسي يرقانة المقاومة وتبجاء فى اعلان استسلامها للشهوة مع اول اناتها التى اخيرا خرجت فينظر اليها شرك بابتسامة كانه انتصر على كبريائها فتمسك براسه وتضغط عليها الى كسسها لينهال منه اكثر وبعد متعة منها قد اتت بشهوتها وقف شرك ينظر اليها ولم يتكلم انه تعرف المطلوب دون كلام لو امرها لاطاعته لكنه يريدها ان تنزل هى على ركبها من تلقاء نفسها وبالفعل تستسلم يرقة لحكم شهوتها فتنزل على ركبتيها وتمسك بقضيبه وتبداء بمصه وتمسك بيضانه وهو ينظر اليها من فوق نعم لقد انتصرت ولسوف اخضعك لى وبعد ان اكتفى من المص اخذها من شعرها واوقفها وضربها على ثدييها ضربا خفيفا ثم انيمها على السرير وراح يعتليها ويضع قضيبه على اول الطريق ثم اخذ يضغط بقضيبه على زنبورها فتوحوح اححححححححح مش قادرة ارجوك دخله ياشرك كسي حارقنى فيبداء بادخال قضيبه شيئ شيئ حتى استقرت راس قضيبه داخلها ويسالها ايه رايك يالبوة ادخله تانى وراس قضيبه يؤلم كسها من شدة غلظته فتتلوى اسفل منه وتقول زبك كبير اوى بس دخله انا عاوزاه كله جوايا فيدخله مرة واحدة فتصرخ صرخة يسمعها من فالخارج انه زوجها قد رجع بعد ما فقد الامل من العثور على زوجته وقد سمع صوتها انها هى فتسلق الحاشط ووقف على شيئ يجعله يرى بوضوح من بالداخل ياللصدمة انها يرقانة زوجته ويركبها شرك فعلم انها وقعت فريسة له ولكن مع الصدمة ماكان منه الا ان ينظر ماهو رد فعل زوجته هل تنساب معه ام تقاومه لكنه وجدها تقول له زبك فشخنى اوى ادينى تانى عاوزة احس بزبك فى اخر نقطة فى رحمى فظل يدكها شرك بكل قوة وهى توحوح تحته وعرفت الشهوة طريقها الى شامع الذى كان لا يعلم ماذا يفعل وهو يرى زوجته وعرضه بتتناك امامه ولا يستطيع ان يرفض او يعترض بسبب التقاليد التى تربو عليها فى هذه الجزيرة وربما هناك سبب اخر نعم انها شهوة جديدة عليه لاول مرة يرى زوحته تتناك من رجل اخر
اخرج شرك قضيبه ليغير الوضع فينصدم شامع من حجم قضيب شرك وتقع عيته فى عين شرك فيبتسم شرك انه يعلم انه لا يستطيع ان يرفض زوجها ما يحدث الان فيصعد ع السرير ويركب يرقانة فى وضع الفرسة ويمسك بشعرها الطويل ويضربها ع طيظها وينظر الى شامع ويبتسم وبعد قليل ينزل من ع الفرسة وبقف بقضيبه ينتظر رد فعل يرقانة فاذا بها تنظر اليه فتعلم ماذا يريد فتسرع الى قضيبه وتنزل على ركبتيها وتبدا بمص قضيبه طواعية وهكذا يعلن شرك انه استطاع ان يكيف هذه الفرسة من اول نيكة لدرجة انها تجلس تحت ركبتيه دون ان يطلب
فتجرى يد شامع على قضيبه الذى اصبح منتصبا فيبدا بجلخه ويغير شرك الوضع فيحمل يرقانة على قضيبه فينيكها ع الواقف ثم يلتفت فينام ع ظهره ويتركها تعتليه ولكن تنصدم يرقانة عندما تقع عينها ف عيت زوجها وتجده صامتا ولكنها تلحظ ان يده كانها تتحرك فتعلم انه يجلخ قضيبه على مظرها وهى بتتناك من رجل اخر فتتشرمط اكثر وتزيد من جرعة المحن على زب شرك حتى تعلو الاهات فيقذف شركويرقانة فى وقت واحد
والى اللقاء فى الجزء الثانى
الجذء الثانى
خرج الصياد من اجل متعة لا يجدها متوفرة بسبب ضيق الحال قد يجبر ع العراك من اجل ان يثبت جدارته ويتحصل على فريسة
فى الجذء الشمالى من هذه الجزيرة حيث يوجد الطبقة الراقية حيث المبانى المذخرفة والشوارع الجميلة وكل جميل يحوز على الاجمل
هنا حيث خرج الصيادين يبحثون عن فريسة ذات حسب ونسب هنا فقط يوجد الجمال والمال معا
وتعلو الاصوات انهم الصيادين يتشاجرون يركد اليهم شابيل يبدو ان احدهم اصطاد فريسة ولكن فى هذه الحال فان البقاء للاقوى لا مجال للضعفاء يقترب شابيل لينظر عن قرب فاذا بها فتاة جميلة ذات ثياب كثيرة الالوان يبدو انها ابنة عائلة ولكن كيف تخرج هكذا وهى تعلم ان الصيادين يملؤن الشوارع ويرى شابيل احد الصيادين يحمل الفتاة الجميلة ع كتفه الايسر ويمسك بيده اليمنى تلابيب صياد اخر وهو يزمجر ويهدد انه ان اقترب احدهم من فريسته سوف يقتله ياللمسكينة الجميلة قد وقعت اسيرة لدى احدهم ولكن من يمكنه ان يخلصها من هذا الوحش الذى يحملها ع كتفه فيتقدم رجل مسن من هذا الوحش وبرجوه ان يترك الفتاة ولسوف يعطيه مايريد من مال ولكن هباء يقول فليس لهذا الحيوان من اذن تسمع وانما هو ذبه الذى يوجهه فيمسك الصياد برقبة المسن ويصرخ فيه هل جننت ويلقي المسن جانبا فيبكى المسن ع ضعف حاله وهنا تنشب حرارة فى جسد شابيل فيمسك بتلابيب الصياد وياحاول انزال الفتاة من كتفه ولكن الصياد يتمسك بفريستهويبداء العراك بينهما ولكن لشابيل الفرصة الاكبر لان الصياد يعارك بيد واحدة والاخرى ممسكة بالفريسة على كتفه وقد ورث شابيل القوة ن ابيه فيمسك شابيل بقدم الفتاة وينزلها بكل قوته ع الارض ويمسك بتلابيب الصياد ويبداء العراك وتخاول الفتاة الهرب ولكنها تحشر بين شابيل والصياد الاخر من جهة والحائط من جهة وبعد شد وجزب استطاع شابيل ان يتغلب ع الصياد الاخر
وفى مظهر رهيب من ددمم يسيل من يد شابيل اسر ضرب الصياد الاخر فى وجهه يقوم شابيل ويمظر الى باقي الحاضرين فى غضب لعل احدهم يريد ان يكرر مصير اخيه الملقى على الارض فيخاف باقى الصيادين فيحمل شابيل الفتاة ع كتفه ويسير بها فلا يتتبعه ال المسن
المسن/ يابنى ارجوك دى بنتى الوحيدة انا مستعد اديك كل اللى انت عاوزه بس سيبهالى
شابيل / ماتقلقش ياعم على بنتك انا مستعد اضحى بسمعتى واردلك بنتك بس بشرط
المسن / فى تلهف ايه هو الشرط وانا انفذه
شابيل/ انا كل اللى عاوزه شغل بمرتب كويس لو تقدر توفرلى ده انا هاردلك بنتك او انتظرها اسبوع وهى هاتجيلك برده مش هاتروح فى حتة
المسن / انا ممكن اشغلك من بكرة لو تحب بس سيب البنت ارجوك
شابيل / انا عارف انت مين كويس انت صاحب شركة الشحن والتفريغ اللى اللى فى المينا الغربي فو توعدنى دلوقتى بميثاق الدم انك تدينى شغل بمرتب عال انا هاسيب بنتك دلوقتى
المسن / وانا موافق
وبعد ان اخذ شابيل ميثاق مؤكد ترك له الفتاة واخذ الورقة التى ابرم عليها الاتفاق وتوجه الى البيت مسرور
عند شروق الشمس وصل شابيل الى بيته منفرج السريرة لكن لا يدرى ماذا يخبئ له القدر
شابيل/ بابا ياماما انا انتو فين انا معايا مفاحئة
فيتظر شابيل الى غرفة ابويه فلا يجد الا ابيه
شابيل / باركلى يابابا انا لقيت شغل اخيرا هاقدر اكون نفسي واستعدك فى كمان يابابا ينظر لابيه يبدو عليه الحزن فيساله مالك يابابا
الاب شامع فى انكسار / امك تم اصطيادها
شابيل / انت بتقول ايه انت سامع كلامك ده يابابا
خطوات متكاسلة تزحف من الخلف انه شابلن فى دهشة / هو اللى انا سمعاه ده صحيح
الاب / ايوة
الصدمة تخرس الجميع
قد يتغير الانسان من حال لحال بمجرد عبوره بموقف ما
ان امل الاب والام فى ان يزوجو ابنتهما ع وشك الانهيار لان العريس ربما يرفض ان يتزوج من نارية لان امها الان بين احضان رجل اخر وهذا دليل ع ان الاب غير قادر ع حماية نساء بيته من الصيادين وهذ قد يعد عارا فى هذا المجتمعفكر شامع فى ان يستعطف وبترجى شرك فى ان يترك يرقانة لمدة يوم واحد فقط حتى يتممو مراسم زواج الفتاة وفى ساعة يلهو اهل المنزل كل فى حاله يذهب شامع الى شرك خلسة فيجده جالس امام البيت بالفوطة فقط ليعلم المارة وكل من يراه ان شرك قد حصل على صيد يتمتع به فحينما يراه شامع ع هذه الحال ياخذه من زراعه ويدخل به البيت حتى لا يراه الناس فيساله شابيل فى غضب انت ماسكنى كدة ليه سيب دراعى فينظر شامع الى زوجته التى ترتدى قميص نوم مثير ثم يعيد النظر الى شرك فيركع ع ركبتيه امام شرك ويتوسل
شامع / ارجوك ياشرك سيب مراتى يوم واحد بس لان بنتى جايلها عريس بكرة وبعد مراسم الجواز انا هاسيبها تطلع ناتى وانت خدها براحتك
شرك/ فى استعلاء ينظر الى يرقانة فتسرع يرقاتة بالركوع بجوار زوجها لتتوسل الى شرك من اجل ابنتها
شرك/ بس انا لسة ماشبعتش منها بس ممكن افكر فى الموضوع ده لو مسكتهالى انيكها دلوقتى فينظر شامع الى زوجته نظرة المغلوب ع امره ثم يعيد النظر الى شرك قائلا موافق فيخلع شرك الفوطة فيتنطر قضيبه ضاربا خد شامع كانه قلم ساخن لبسخن معه جسد شامع وتشتعل شهوت
شرك/ امسك بؤ مراتك خليها تمصلى فيرضخ شامع ويمسك براس زوجته ليوجهه ناحية قضيب شامع الذى اصبح يمسك لجام الاثنين فتنظر اليه زوجته فى حيرة هل هذا زوجها حقا الذى يريدها ان تمص لرجل غيره فتظل تمص وتتفنن فى امتاع شرك ونظراتها موجهة الى زوجها الذى يمسك براسها ليدخله اكثر ناحية زب شرك حتى اكتفى شرك بهذا القدر فمسك بشعر يرقانة فوقفت فاخذ يقبلها ويسير بها الى السرير حتى رماها اليه فانكشف كسها الحليق الابيض وظهرا سوائله فنادى شرك ع شامع وقال له امسك رجل الشرموطة دى انا هالحس كسها واياك رجلها تفلت منك فاسرع شامع بتنفيذ الامر زاخذ شرك يلعق كسها ويعض ونبورها حتى انهارت يرقانة فقبضة فخذيها ع شرك بشدة فانفلت شرك منها وقام وضرب شامع ع وجهه قائلا انا مش قولتلتك اوعى تفلت
لا يدرى شامع ما الذى جرى له كان من المفترض ان يضرب شرك حتى يهلكه ولكنه انصاع لامره واحكم مسكة فخاذ زوجته له انه يعلم فى قرارة نفسه ان مايفعله ليس لاجل ابنته بل لاجله هو نعم انه يستمتع الان مثلهما وقد تيقنت يرقانة من هذا حينما مدت اصابعها خلسة الى قضيب زوجها فوجدته متصلب كما كان فى شبابه يبدو انه احب الامر فضرب شرك كس يرقانة بزبه ع زنبورها لتصيح يرقانة وهى تقبض ع يد زوجها يححححححح زب شرك ضربنى ياشامع الحقنى كسى اتلسع علم شامع ان زوجته وجدت نقطة ضعفه وعلم شرك انها اامحون ع زوجها فاراد ان يزيد المحن فادخل راس زبه مرة واحدة فشخرت يرقانة اخخخخخ زبك كبير اوى بالراحة ع كسي فبدا بادخال باقى قضيبه شيئ فشيئ تحت انظار زوجها الذى يمسك بوراكها يفسخهم لزب شرك
وبعد قليل غير شرك وضع يرقانة فاصبحت راكعة ع ركبتيها ويديها فوجه شرك كلامه الى شامع انزل تحت كسها الحسه واصبح وضعهما 69 فقام شرك ليركب يرقانة فى وضع الفرسة اثناء لحس زوجها وبدء بنياكتها واخذ شامع يلحس واثناء اللحس كان لسان شامع يلامس قضيب شرك كانه يختلس بعضا من متعة ممنوعة عليه فشعر شرك بلسانه فمسك بيده من الخلف براس شامع ليقربها الى زبه ليتزوق اكثر فمص شامع بيضان شرك فلاحظت ذلك يرقانة فامسكت بيدها قضيب زوجها المنتصب وضغطت عليه بكل قوتها كانها تعاقبه ع ما يفعل زوجها وتزداد الوتيرة حتى يقذف شامع فى يد زوجته وتقذف يرقانة ع وجه زوجها وقبل ان يقذف شرك يخرج قضيبه فيدخله فى فم شامع ليبتلع هو سائله وتنتهى النيكة الحا
وبعد خروج شرك ليذهب ليبشر الاولاد ان امهم ستعود الان فيجد *** صغير ومعه رسالة يحملها اليه فياخذها ويفتحها فيجد انها من ساسو وانه يلغى وعده بخطبة نارية فيفهم ان امر زوجته قد اشيع وانه قد اصابه العار الان من ناحية وانكسرة عيته امام شرك وزوجته من ناحيةفقرر ان يرحل عن الجزيرة كلهافيدخل الى البيت فيجد ابنه الاكبر شابيل فيوصيه بالبيت وانه سوف يذهب عن الجذيرة ولم ينتظر رد ابنه عليه فيحزم امتعته ويرحل ويدع البيت ليكون شابيل هو والى الاسرة