قصيرة فريد الفتى الاربعينى الاعزب البتول الفقير العاطل احتل جسد وعقل المدير الثرى (1 مشاهد)

ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
كان فريد فتى يتيم الابوين اعزب بتول فقير عاطل اربعينى متنور قد امتلك فجأة منحة من آمونرع كبير الآلهة وزوجته حتحور واولاده البنين والبنات ومنهم ايلوهيم وزرادشت وبهاء وبوذا وبراهما واودين وجيصاص وغيرهم .. انعمت عليه بها حتحور شفقة عليه وعلى حاله، وابدلت عقل ووعى وكيان المدير السياسي المسؤول الجاهل الظلامي الثري زير النساء الخلبوص ووضعته في بدن فريد، وجعلت عقل ووعي وكيان فريد في بدن المدير للابد مدى حياتيهما ليتمتع بماله ونفوذه وشركته وزوجته واولاده وعشيقاته وسفرياته وسياراته وعشق فريد المحتل بعقله ووعيه وكيانه بدن المدير عشق سلمى الموظفة التي تعمل بشركة المدير ومن هنا تبدأ قصتنا

سلمى فتاة في الخامسة والعشرين من عمرها ..كانت تعمل موظفة لدى شركة خاصة …هي فتاة جميلة ورقيقة وجذابة ..جسمها جميل ومغري لكل من يراها …كانت محظ اعجاب الكثير من الرجال….وكان مدير الشركة واحداً من الرجال المعجبين بجمالها ..كان مفتوناً بجسمها المغري المثير ..وقد كان رجلاً ممحوناً …كان يتمنى بأن يقضي معها قليلاً من الوقت ويستمتع بجمالها …لكنها لم تكن منتبهةً له .او بالأحرى لم تعطيه اي أهمية … في يوم من الايام طلب منها مدير الشركة القيام بـ دورة بحث تخص الشركة تتطلب منها السفر الى ألمانيا ….هي ومجموعة من موظفي الشركة فرحت سلمى بهذا الخبر لانه كان حلم حياتها السفر للخارج …وبدأت تحضيراتها للسفر ….وبعد يومين من التحضير للدورة في الشركة ..والاجتماعات الكثيرة المنعقدة بين اعضائها …..تقرّرت موعد الرحلة …كان المدير فرحاً كثيراً وكأنه يسافر لاول مرة ايضاً …لكنه كان يخبئ بداخله مفاجئة ..ربما لـ سلمى … جاء موعد الرحلة وحضّر الجميع امتعتهم للأستعداد للسفر ….وذهبو للمطار وركبو الطائرات وكل منهم اخذ مكانه ..وتفاجئت سلمى بأن المدير قد حجز مقعده بجانبها!! لكنها لم تعطي لهذا الموضوع اهمية …كان يجلس بجانبها ويختلس النظر اليها بشوق ولهفة في كل حين …. المكان بعيد ..ومدة الرحلة طويلة ….والكل مشغول بالطائرة اما بالنوم او بمشاهدة التلفاز او بقراءة الكتب …. اما سلمى فقررت ان تنام قليلاً ….فأخذت غفوة …وفي ذلك الحين استغل المدير الفرصة ووضع يده فوق يدها الناعمة واخذ يتحسسها بلهفة ..وينظر اليها وهي نائمة بمحنة وشوق….أحست عليه سلمى وفتحت عيناها مذعورة من فعلة المدير …كانت تريد ان تصرخ في وجهه وتبعد يداه عنها …لأكنه استدرك الامر ووضع اصبعه على شفتاها الناعمتين وقال لها : هوووسسس ويده الثانية وضعها على فخذيها البارزين من تلك التنورة القصيرة ….. وبدأ يتحسس عليهماااا وهي احست بداخلها شعور غريب وكأن زنبورها وقف وبدأ ينزل منه سائل …وبدا كأن جسدها يرتعش لاتعرف ماهذا الشعور ..وكأنها استسلمت بعض الشيء …. كان المدير خبير في هذه الامور …بدا يتحسسها من فخذيها من كل جانب …وهي مغمضة عينيها باستمتاع …لم يكن احد من حولهم ولهذا استغل المدير الفرصة … اخذت سلمى تغنج بنعومة ورقة من دون ان تشعر ولا تعرف ما الذي يحدث لها .. ولهذه الغنجات الممحونة وقف زبه وانتصب بشكل كبير…حتى انه فتح ازرار بنطاله بسرعة ليقف امام سلمى …كانت تنظر اليه بشدة ومحنة وكانها تريد ان تبتلعه لاول مرة …. قال لها : مابدك تحطيه بين ايديكي الناعمين ؟؟ مدت سلمى يدها لتضعها على زبه الكبير وتتحسسه لاول مرة ..فقد كان كبيراً جداً مغريا وشهياً بالنسبة لها ..امسكته وبدات تفرك به للأعلى والاسفل وهو مغمض عينيه ومستمتع حتى بدأ ينزل منه سائله واصبح يتسلل بين اصابعها الرقيقة ….لم يكتفي المدير بتحسس فخذيها بل صعد بيديه الى الداخل ليلمس زنبورها الواقف الذي غرق بسائلها ..من شدة محنتها وشهوتها …. وبدأ يفرك به بسرعة وكان يراها مغمضة عينيها مستمتعة .فقد كانت تغنج بصوت تخنقه داخلها حتى لا يشعر بهم من خلفهم ….لم ينسو انهم على متن الطائرة …لكن محنتهم لم تمنعهم بالاستمتاع ببعضهما … كانت تفرك له زبه الكبير وهو يفرك بزنبورها المتوقف ….وتقول له : افركه اسرع …اعصره بأصابعك عصر حبيبي..آآآآه آآآآه. خليه يدوب بين ايديك …كانت انفاسها تحرق مسامعه …كانت تهتز من شدة شهوتها …. وهو يرتجف من محنته بين يديها … بسرعة كانا يفركان لبعضهما حتى قال لها بسرعة: رح يجي ضهري خليه بين ايديكي يا روحي …وقالت له : وانا كمان رح يجي افركلي ياه اسرع ..كسي ناااار اآآآه افرك بسرعة رح ييجي آآآه آآآه…. حتى جاء ظهرهما وانتهو من شهوتهما العارمة التي بدأت بلمسة يد …. وعندما انتهيا نظرا الى بعضهما نظرة لهفة وشهوة واعجاب وبداية استلطاف وافتتان وحب ..ومن هنا بدات قصتهما
 
م

مولانا العاشق

عنتيل زائر
غير متصل
جميلة جدا 👍
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل