متسلسلة الاتصال الذي غير مجرى حياتي | السلسلة الأولي | - أربعة وعشرون جزء 29/12/2023 (عدد المشاهدين 2)

ص

صبرى فخرى

عنتيل زائر
غير متصل
الحلقة الأولى:
الاتصال الذي غير مجرى حياتي
تسير الحياة بكثير من الناس في هدوء تام ووتيرة روتينية متوالية يشبه مجرى قناة متفرعة عن نهر كبير، هذه كانت حياتي فأنا أعيش مع زوج أراه متفاهما يلبي احتياجات بيته المادية فضلا عن المكانة الاجتماعية فوق المتوسطة إضافة إلى أنه يلبي احتياجاتي النفسية والبدنية بصورة مثالية
اعتاد زوجي يوم الراحة أن ينام حتى الظهيرة أو بعدها بقليل، وكنت أحرص تماما على توفير الهدوء له خاصة في هذا الوقت تقديرا وعرفانا مني بما يقوم به من مجهود بدني وذهني في عمله
في صبيحة يوم سبت من 4 أعوام وجدت اتصالا من رقم غير مسجل على هاتف زوجي، لم أعر الأمر اهتماما وحرصا كما ذكرت على توفير الراحة له نقلت الهاتف خارج غرفة النوم ووضعته بجواري بلا اكتراث لأتابع الفضائيات خاصة قنوات الطهي والديكور وما أشبه
ألح الرقم الغريب في الرنين للمرة السادسة فقلت لعله قريب أو صديق أو حاجة العمل فأجبت بهدوء: آلو أيوة مين. الذي حيرني هو الصمت المطبق من الطرف الآخر، فلو كان زميلا أو جارا أو قريبا ويحتاج زوجي لأمر فإنه سوف يتكلم معي موضحا موقفه... حتى لو كانت سيدة فإنها أيضا ستجيب
مسحت آخر مكالمة من الهاتف وتركت المكالمات السابقة، ووضعت الهاتف بجوار زوجي وانتظرت رنة الهاتف فقد أحسست أن هذا الاتصال لا يبشر بخير
لم يخيب الهاتف ظني إذ بعد أقل من 10 دقائق سمعت رنينه فما كان منى إلا التسلل لأعرف من هذا المتصل الخفي
ولم أسمع من زوجي سوى هذه العبارات الثلاث
- انتي مجنونة بتتصلي بيا حتى يوم الأجازة
- لما ردت عليكي عملتي إيه
- هشوف الجو بس غالبا مش هتاخد بالها دي هبلة جدا وعلى نياتها قوي
شعرت حينها بدوار واختناق شديدين فهذا أقرب الناس إلى قلبي يخونني وليته يكتفي بهذا إنه ينال من كرامتي مع أخرى أقل وصف لها أنها سيئة السمعة أو على حل شعرها
تماسكت بعض الشيء وطرحت جسدي المثقل بكلمات زوجي وإحساس الخيانة والقهر على أقرب كرسي ولم أدر كم من الوقت مر عليّ وأنا في هذه الصورة
أفقت على لمسات حانية تتلمس وجنتي وشفاهي وكتفي إنها أصابع زوجي أعرف كل تفاصيلها نظرت إليه بعين منهكة مليئة بالحزن المخبوء فوجدت فمه ووجهه يرسمان ابتسامة كنت أحبها قبل هذه اللحظة وأذوب عشقا وأملا في أن أراها دوما
تملكني إحساس بالغضب المكتوم الذي وددت لحظتها أن أركله بقدمي أو أصفعه على وجهه لما أراه من مظاهر النفاق والخداع
- صباح الخير حبيبتي؛ إيه منيمك كدة؟ وسايبة سريرك بدري ليه؟
لم أرد عليه التحية كما تعودت بقبلات لشفتيه ووجهه ولا حتى بكلمات الحب والغزل التي اعتادت شفتاي أن تنطق بها كل يوم وقت الصباح
- لأ مفيش سلامتك، بس كنت حابة أعمل فطار وقلت أريح على الكرسي فنمت مكاني، كنت في مثل هذا الموقف أعتذر وأسارع لتجهيز الإفطار ووضع ملابسه في الحمام أو أقوم فأحتضنه كنوع من الاعتذار
كل هذا لم أفعله في هذه اللحظات والسبب إحساس القهر والغضب اللذين لازماني حين أحسست بخيانته
توجه إلى الحمام قائلا: هاخد دشّ ع السريع، وأجهزلك الفطار بإيدي
رددت عليه بفتور: ميرسي.
دلف إلى الحمام وهو شبه عار لم ألحظ أنه كان عاريا إلا في هذه اللحظة لم يحرك هذا ساكنا فيّ، توجهت من فوري إلى غرفة النوم وحفظت الرقم الذي اتصل ثم سجلته على هاتفه باسم الملعونة
توجهت إلى المطبخ لأشرب كوبا من العصير أسترد به بعضا من عافيتي التي أنهكت تماما
وأنا أشرب العصير سمعت تأوهات من زوجي ظننته مريضا دفعني الحنين مع نسيان خيانته لأن أطمئن عليه اقتربت من الحمام ورفعت كفي لأطرق الباب استئذانا كي أدخل أو أفتح الباب سمعت كلماته التي أبدلت مشاعر الحب كلها ناحيته إلى مقت وحب في الانتقام لن ينطفئا أبدا حتى أجعل منه ومن الملعونة عبرة لكل خائن لبيته وكل سارقة زوج امرأة أخرى
كلماته كانت
- آه يا لبوة
- كسك واكلك قوي كدة
- كسك الناعم مش مخليكي تنامي إلا لما زبي يفشخك
- افتحي رجلك يا كسمك زبي على شفايف كسك
- آهو بدخله كله بشويش
وجدت نفسي لا شعوريا أنزل إلى ثقب المفتاح لأنظر إلى زوجي فإذا به يحمل هاتفا آخر لم أكن أعرف بوجوده معه إلا في هذه اللحظة
ورأيته بعد أن أفرغ منيه يقوم بغلقه ثم يخبئه خلف زجاجات الشامبو والمعطرات
تحركت من مكاني بخطوات عازمة على الانتقام وجلست أشاهد إحدى الفضائيات وكانت تعرض فيلما قديما لم أتنبه هل كان لإسماعين يس أو فؤاد المهندس
الذي تنبهت له أن زوجي خرج عاريا يريد أن أعطيه بعض الحب وأفرغ له بقية شهوته
كان يداعب قضيبه شبه المنتصب أمامي ويهزه في حركات متتالية
رسمت على وجهي ابتسامة كره له ولجسمه وقلت له: أنا تعبانة جدا مش هقدر أعمل حاجة
اقترب بقضيبه أكثر فما كان مني وعن عمد إلا أن أمسكه له ثم أغرس أحد أظافري في خصيته جعلتها تبدو غير متعمدة
الأمر الذي آلمه بشدة وجعله يصرخ متوجعا
تصنعت الخوف و****فة عليه: مالك يا حبيبي سلامتك إيه تاعبك
أجابني متألما مع بعض الغضب الواضح في قسماته: انتي عورتى بيضاني بضوافرك
أمسكت بخصيته في قبضة يدي وضغطت على إحداهما في حنق مع رسمي ابتسامة كره أكثر وأكبر وكأني أقوم بتهييجه وإثارته وهمست له وأنا أعصر إحدى خصيتيه: أنا عورت دي؟ ونقلت يدي سريعا إلى خصيته الثانية: ولّا عورت دي؟ ثم جمعتهما متجاورتين في قبضة يدي هامسة بصوت أرق أكثر وأكثر: ولّا عورت الاتنين يا حبيبي
جلس على ركبتيه من شدة الألم وقد فقد شهوته الجنسية تماما : لا انتي النهار ده مجنونة جدا... ومش طبيعية خالص!
أجبته معلش يا سامح يمكن عشان حاسة بصداع ودوخة من الصبح عموما شوية أفوق وهكون أحسن من الأول
وتركته لم أنتظر ردا منه دخلت إلى الحمام سريعا
تعمدت أن أغلق ثقب المفتاح حذرا من أن يستشعر تغيرا فيراقبني، ثم أمسكت بالهاتف الذي لم أكن أعرف شيئا عنه، ووجدت رقم الملعونة إنها ماجدة هكذا كان يسميها، بحثت في الهاتف عن الصور والفيديوهات فوجدت صور ماجدة عرفتها جيدا إنها الجارة القديمة لحماتي، هذه الملعونة زوجها أيضا سيئ السمعة جدا فهو معروف بأنه بتاع ستات وكباريهات ومن حسن حظي وجدت صورا عارية للملعونة على الهاتف وهي تمص قضيب شخص وآخر يلتقط الصور لهما وغيرها وهي فاتحة قدميها وتداعب فرجها بأناملها وأخرى للمقعدة
رفعت هذه الصور سريعا على بريدي الإلكتروني ثم قمت بعمل حذف لعملية الإرسال ثم محو لآخر العمليات على الهاتف ثم نزعت البطارية حتى لا يصدر صوتا عند إغلاقه ثم وضعتها ثانية ووضعت الهاتف مكانه
وخرجت لزوجي الذي وجدته ممددا على السرير وقد أمسك بمرآة صغيرة ينظر من خلالها إلى خصيتيه وما أصابه فيهما من جرح وكان يتألم جدا
انتظروا البقية قريبا



الحلقة الثانية:
الاتصال الذي غير مجرى حياتي

ذكرت لكم في الحلقة الأولى ما كان من حياتي الروتينية الهادئة الهانئة وذلك الاتصال من الملعونة ماجدة الذي غير حياتي وكان آخر ما ذكرته لكم هو
وخرجت لزوجي الذي كان ممدا عاريا على السرير ممسكا في يده مرآة صغيرة ينظر من خلالها إلى خصيتيه وما أصابه فيهما من ضرر
تعمدت أن يمضي بقية اليوم دون أحداث جديدة في اليوم الثاني بعد ذهاب زوجي للعمل تعمدت شراء هاتف آخر وخط هاتف جديد وسجلته باسم زوجي وتعمدت أن يكون الشراء من أحد الميادين العامة حتى لا يتذكر الرجل من اشترى منه خط الهاتف حال طلب للشهادة في الشرطة أو المحكمة، والذي سهل لي أمر التسجيل هو أن زوجي يسير بجواز السفر غالبا فيما يترك بطاقته الشخصية في البيت وقلما يأخذها معه
فتحت الحاسوب الشخصي وقمت بإنشاء قرابة الــ 10 عناوين إلكترونية جديدة تعمدت أن تكون قريبة في عنوانها والاختلافات بسيطة لن يلاحظها القارئ المضطرب أو المتعجل وسجلتها كلها برقم الهاتف الذي اشتريته منذ ساعة تقريبا لضمان عدم دخول البريد إلا برمز سري يضاف عن طريق الهاتف الذي لن يفتح إلا في وجود زوجي في العمل خارجا قمت برفع صور الملعونة ماجدة عليه على هذه العناوين الـــ 10 ثم قمت بإرسال نسخة منها إلى زوجي الخائن مع رسالة كان نصها:
النهار ده صورك وبكرة صور مراتك وهي مع راجل غيرك
وانتظرت رده الذي لم يتأخر متسائلا: انت مين؟ وجبت الصور منين؟ وازاي؟
لم ألتفت إلى أسئلته المتلاحقة التي كان بعضها يحمل تهديدا والبعض استعطافا وترحما والبعض عدم اكتراث
وكلها أكدت لي أن معاناته الحقيقية قد بدأت منذ لحظة إرسالي لصور الملعونة ماجدة إليه
لم أكتفي بهذا بل بحثت في رقم الملعونة ماجدة فعلمت أنها تستخدم الواتس آب فقمت بتسجيل الرقم الجديد على الواتس آب وأرسلت إليها بصورها العارية التي حصلت عليها ومعها سؤال بسيط:
عشان ما انشرش الصور دى هتنفذي أوامري ولّا؟
كانت الردود كثيرة منها لكن لم يحمل أي رد منها استعلاء أو تهديدا أو وعيدا
بل كان بعضها فيه عرض جسمها عليّ إذ كانت تظن المرسل رجلا وكان بعضها يحمل الألم والندم والاستعطاف والبعض يحمل كلمات التوبة وأنها اضطرت إلى هذا لأن زوجها قلما يقترب منها ويشبع رغباتها
لم أقرأ بقية رسائل وردود الملعونة ماجدة
فقد أغلقت الهاتف جيدا ووضعته فوق السخان في الحمام
ثم نزلت إلى الشارع ولأول مرة منذ خطبتي لسامح أشتري علبة سجائر وأصعد إلى شرفة منزلي وأقوم بإشعال إحداها وكنت أنفث دخانها وأنا أدبر خطة الانتقام من ماجدة وسامح وأيضا من الشخص الثالث الذي كان معهم وقام بتصويرهما عاريين
انتظروا البقية قريبا



الحلقة الثالثة:
الاتصال الذي غير مجرى حياتي

وقفت في شرفة منزلي أنفث دخان سيجارة أشربها لأول مرة منذ خطبتي لسامح زوجي الذي يخونني مع الملعونة ماجدة جارتهم القديمة وقد عرفت أمر الخيانة بمحض الصدفة حين توالت رناتها على الخائن سامح وقمت بالرد عليها فلم تجب ثم سمعته يتكلم عني بأني هبلة وعلى نياتي ثم سمعته مرة أخرى وهو يتكلم عن كسها وأنها محبة للسكس فما كان مني إلا أن أذيقه بعض الألم عن طريق جرح خصيته بأظافري ثم عصر خصيتيه داخل راحة يدي
وتمكنت من الحصول على صور الملعونة ماجدة وقمت بشراء هاتف ورقم اتصال جديد كما قمت بعمل 10 عناوين إلكترونية أرسلت منها لزوجي الخائن صور ماجدة وهيا معه مذيلة بعبارة: النهار ده صورك وبكرة صور مراتك مع راجل غيرك
وأرسلت إلى ماجدة الملعونة صورها العارية مع عبارة: عشان ما انشرش الصور دي هتنفذي أوامري ولّا؟

كنت أفكر مع تذكري لما حدث كيف يكون الانتقام من ثلاثتهم ماجدة الملعونة وزوجي الخائن والثالث الذي شاركهم جريمتهم: هل أكتفي بإذلالهم وتهديدهم فقط؟ لا لابد أن يكون الأمر أكبر من هذا بكثير إنهم لم يكتفوا بالخيانة بل كانوا يتباهون ويفتخرون بخيانتهم حيث قاموا بتصوير لحظات الخيانة كما أن احتفاظهم بهذه الصور لهو دليل آخر على أنهم يعشقون الخيانة وما داموا بهذه الخسة والحقارة فلينتظروا عقابا وانتقاما سيطول كل ما يتعلق بكرامتهم؛ سيطول الانتقام أخت زوجي الخائن وتهديده من خلالها، سيطول الانتقام فحولة ورجولة زوجي الخائن ليركع تحت قدميّ نادما مستغفرا فأركله بقدمي فيتصاغر ويزيد حقارة وأزيد طغيانا وتجبرا وتكبرا عليه،
سيصل انتقامي إلى زوج الملعونة ماجدة وأختها وأمها وأخته أيضا فهو مثلهم يتباهى بعلاقته بالراقصات،
انتقامي سينال من هذا الثالث الذي لم أعرفه بعد من خلال أسرته
هذه العائلات كلها لابد وأن تذوق حرارة انتقامي وأن تتلظى وتشقى بنيران خيانة أبنائها
أرسلت إلى الملعونة ماجدة رسالة أقول فيها:
أول أوامري: سامح تديله مخدر وتصوريه وزب صاحبه عند شفايفه وعند مؤخرته من غير جنس أنا عايزة أفضحه مش أكتر وجوزك تصوريه بنفس الطريقة، الاتنين يتصوروا أكنهم خولات
وعشان تعرفي إني هراعي ظروفك معاكي أسبوع وتجيلي الصور على الواتس وإلا صورك هرفعها على منتديات وصفحات السكس والفيس
أغلقت الواتس والهاتف ووضعته في مكانه الذي اخترته له فوق السخان في الحمام
وبدأت بوضع مهدئات بسيطة لا يلاحظ طعمها في طعام زوجي الخائن كما كنت حين أصنع لزوجي الخائن مشروبه المفضل من الينسون أو النعناع كنت أضع الملعقة في زيت الكافور وكنت أقصد بهذا أن يتم إضعاف قدرة قضيبه على الانتصاب تدريجيا فلا يلحظ أنه مريض فيتوجه للعلاج
كما أني أعرف يقينا أنه لن يفكر في الجنس هذه الفترة لأنه خائف من رسالة التهديد التي وصلته عبر البريد الإلكتروني
فبدأت أتزين وأتعطر كعروس في شهر العسل لأني أعرف يقينا أنه لن يستطيع أن يفعل شيئا... وهل ينتصب قضيب الخائف؟
فلما وجدته لا يتجاوب معي قبلت خده وقلت له: معلش يا روحي الجايات كتير ما يهمكش، واستأذنته في أن أدخل الحمام لأستحم... وقمت بالاتصال من الرقم الجديد على رقمي أنا مرة ومرتين و5 مرات وزوجي الخائن يناديني فيه رقم غريب بيرن عليكي
تصنعت عدم السماع مرة ومرتين ثم قلت له طيب شوف مين يا حبيبي
عندما فتح الهاتف وقال: أيوة مين؟ أغلقت الاتصال ثم نزعت البطارية ووضعتها ثانية مكانها ثم وضعته فوق السخان أكملت استحمامي ثم خرجت وإذا به يقول لي الرقم ده رن عليكي كتير ولما رديت قفل حتى حاولت أتصل بيه بيديني غير متاح أو مغلق؟!
نظرت له وقلت: وريني كدة! تصنعت الارتباك ثم بابتسامة حائرة قلت له ممكن حد بيعاكس ولما لقاك راجل قفل، **** يخليك ليا وتفضل مقطعني وممتعني؛ نجحت كلماتي الأخيرة في تغيير دفة الحوار إلى أنه لم يقم بواجباته الزوجية... فقال وهو مضطرب: معلش ضغط الشغل يا قمرى وهعوضهالك
أدخلت أصابعي داخل سرواله أتلمس قضيبه النائم لأعرف هل سيتعافى ومتى وأنا أنظر في عيني الخائن زوجي نظرات إغراء أردت بها إذلاله وبدء السيطرة عليه مع الضغط على قضيبه قائلة: ولا يهمك يا روحي هو أنا أنسى صولاتك وجولاتك واللي عملته فيا قبل كدة، ده زبك الحبوب ده ياما حفر وفشخ كسي ومتعه
لم يتحرك قضيبه ولم ينتفض ولم يهتز، فعرفت أنه قد صار من الأموات على الأقل في هذه الأيام، وكل ما عليّ هو أن أظهر شبقي الجنسي ومدى حاجتي الشديدة له ليزيد ضعفه وعجزه أمامي
يبدو أن يدي وهي تعصر قضيب زوجي الخائن قد آلمته إذ ندت منه صرخة عفوية بسيطة أعقبتها بأن أخذت شفتيه بين أسناني أعضهما كرسالة له إياك أن تكون عاجزا وإلا
انتظروا البقية قريبا




الحلقة الرابعة
رفضت ماجدة الملعونة أمري لها بتصوير زوجي وزوجها في صور تهين كرامتهم وتنزع رجولتهم، وظنت أني لن أشنر صورها فما كان مني إلا أن قمت بالتسجيل في بض المنتديات الإباحية وسجلت حسابا باسم ماجدة الملعونة، وقمت بقص وجهها من صورتين لها وهي وحدها تلعب في كسها وفي حلماتها وكتبت على المنتدى 4 أرقام من رقم هاتفها المحمول واعدة صاحب أجرأ تعليق ببقية الرقم في الخاص مع الصور كاملة بالوجه
وفعلت هذا التحفيز حتى يزيد الإقبال من أعضاء المنتدى ورواده وتنتشر الصورتان سريعا دون كثير مجهود مني انتظرت يوما واحدا فقط بعد رفضها الأمر واطمأننت أن الصورتين قد انتشرتا من كثرة الردود التي زادت عن الــ 500 في أقل من 24 ساعة
قمت بإرسال رابط الموضوع إليها وأعلمتها أنه تم التسجيل إيميل باسمها الثلاثي وأن هذا الإيميل تم من خلاله عمل حساب يحوي اسمها ماجدة فقط وقلت لها أن تكتب بما تراه من موافقة أو رفض بعد ساعة على الواتس
بعد أقل من ربع الساعة جاءتني رسالتها أنت مين وعايز إيه... إذ كانت تظن من يكتب إليها رجلا أو شابا
أجبت على سؤالها: أنا مين؟ هتعرفي بعدين، وأوعدك مش هحرمك من المتعة لكن على طريقتي الخاصة
عاوز إيه؟ تنفذي أوامري وإلا الصور هتزيد ويتحط جنب اسم ماجدة اسم باباها وجنب 4 أرقام المحمول رقمين تانيين ويتكتب اسم منطقتك السكنية
ظلت تستعطفني وتترجاني كي أخفف من طلباتي، ولما لم تجد إل الرفض قالت: إزاي هنفذ أوامرك؟
كتبت لها: غدا ستعرفين كيفية تنفيذ أوامري، ولا تقلقي فسوف أعطيك ما تحتاجينه دون أن أكلفك شيئا يذكر
أغلقت الهاتف ووضعته في مخبئه الأثير
ثم فتحت الصفحات الطبية باحثة عن مهدئ يجعل الأعصاب ترتخي بصورة تفقد الإنسان القدرة على المقاومة فيكون واعيا بما يدور لا مخدرا فيدعي أنه كان نائما أو مغشيا عليه
يكون واعيا ويظن ما يحدث معه من قبيل المزاح فيبتسم لهذا المزاح ولا يستطيع فعل شيء، أريده أن يكون واعيا وهو يرى غيره يضع قضيبه على فمه، أريده واعيا وقضيب غيره يمرر على بطنه وظهره ومؤخرته، أريد متيقظا منتبها حين تلتقط الصور له، ولا يستطيع أن يرفض ما يفعله به قضيب غيره أو تفعله به الملعونة ماجدة
مكثت قرابة الخمس ساعات أقرأ عن الأدوية المهدئة وأعراضها الجانبية وكيفية الحصول عليها... عرفت أن أغلبها لا يصرف إلا بواسطة طبيب مختص، ولكن كيف أجد هذا الطبيب المختص لا بد أن يكون قريبا من السكن وأن تكون عيادته صباحية وثمة شروط أخرى ستعرفونها بعد قليل
اتصلت بـــ 140 دليل للسؤال عن طبيب أعصاب في مربعي السكني، أخذت أرقام وأسماء وعناوين 4 أطباء مشهورين قمت بالاتصال بالأربع عيادات فوجدت اثنين فقط يعملان صباحا قمت بالبحث عن السيرة الذاتية لكليهما فوجدت الأول قد جاوز الــ 65 والثاني قريب من الـــ 50 قلت ليكن هدفي هذا الأخير، حددت موعدا معه بعد ساعتين قرأت سريعا عن أعراض المرض الذي أردت الدواء له
ارتدت ملابس محتشمة وقورة كعادتي عند الخروج، ولكن هذه المرة لم أرتدي تحت الملابس الخارجية أي ملابس داخلية
لا أستطيع أن أخبركم عن كم الغضب والكره اللذين امتلأ قلبي بهما في هذه اللحظات على زوجي الخائن وماجدة الملعونة فكنت في كمل خطوة ألعنهما سرا عندما أجد أحدا بجانبي وجهرة عندما أراني وحيدة أو بعيدة عن الناس
وفي الحقيقة لقد كان الغضب والغيظ والكره عوامل جيدة في إثبات حالتي لهذا الطبيب
الذي بعد أن حكيت له عن أعراض ما أعانيه من نوبات عصبية ونسيات حتى للضروري من الأشياء، إلا وطلب مبدئيا رسم مخ وأشعة مقطعية للمخ.... إلخ
وطلب مني التمدد ليقوم بالتأكد من صحة القلب والضغط وغيرها، كان قلبي يطير فرحا فهذه أول مرة قد يراني أحد عارية، ثم تملكني إحساس الحشمة والوقار فتبدل فرحي غيظا وحقيقة كان هذا التبدل المفاجئ في المشاعر الضربة القاضية التي أثبتت للطبيب أني أعاني من نوبات عصبية حادة تستلزم المتابعة معه مرتين أسبوعيا
نمت على ظهري وأنا أفكر بعد أن يكتب لي الدواء كيف سأعطيه لهذه الملعونة
إني بحاجة إلى مكان بعيد عن سكن الزوجية الخاص بي وبها
مكان آمن إن ذهبت إليه لا يستطيع زوجي أو غيره كائنا من كان أن يشك فيّ ولا في سلوكي ولو للحظات
مكان أذهب إليه كثيرا وعندما أذهب إليه أجد كل الترحاب من زوجي بل يقوم بنفسه بتوصيلي
مكان لا يكون فيه أحد غيري وغير الملعونة لأنتقم منها وبطريقتي الخاصة
انتظروا البقية قريبا



الحلقة الخامسة

كنت أفكر في المكان الذي يصلح للقاء الملعونة يجب أن يكون مكانا ذا مواصفات خاصة
منها أنه يصلح للقاء صباحا في فترات عمل زوجي الخائن
أن أذهب إليه دون أن يثير أدنى شبهة
أن أتواجد فيه والخائنة دون وجود أحد
في لحظات التفكير هذه كنت مددة بثيابي المحتشمة من الخارج والتي ليس تحتها أي ثياب داخلية، ظللت أقارن بين الأماكن التي أستطيع أن ألتقي فيها الملعونة ماجدة ولكنها كانت تفتقد كثيرا من الشروط
أحسست بشيء يقبض على حلماتي إنه ذلك الطبيب الخبيث يا له من خائن آخر
لم أشعر بنفسي إلا وأظافري الصناعية تنغرز في ظهر كفه فيتألم وتصدر منه صرخة ألم
بادر بالاعتذار وأنه كان يقوم بتوقيع الكشف وأنه أراد أن يطمئن أن القفص الصدري ليس به كسر أو ما شابه
لم أشأ أن أبادر إلى تكذيبه فأنا أريد أن يكتب لي هذا المهدئ الذي سيجعلني أنتقم من زوجي الخائن
ما كان مني إلا أن خلعت ثوبي بالكامل أمامه
سمعت منه ما يشبه صفير الإعجاب الذي اختفى داخل فمه سريعا عندما نظرت إليه
الآن يا زوجي الخائن وفي هذه اللحظة ينظر رجل بشهوة إلى جسد امرأتك الذي لم يره عاريا أحد غيرك منذ بلغت مبلغ النساء
الآن امرأتك يا زوجي الخائن تنظر إلى بنطال رجل غيرك فترى قضيبه منتصبا من شهوته وإعجابه بجمال جسد امرأتك
خطر في ذهني أن أنسب الأماكن هي عيادة هذا الطبيب ولكن كيف أوقع به
ليس أعظم من شيء يشتهيه الآن جسدي، فما كان مني إلا أن تصنعت الرغبة والشهوة وهو يلمس صدري وحلماتي بأصابع تنتفض من الشهوة وتمتلئ بالشبق، وعين قد انتفخت حدقتها من شدة الرغبة والعشق لما يراه من أنوثة متكاملة تسر الناظرين
أظهرت نوعا بل إن صدقت فيما أكتب سأقول بعض الرغبة وتعمدت أن ألمس بكوعي قضيبه المنتفخ والمحترق شوقا للمسة مني تفرغ ما فيه طاقة وقوة وجموح
كررت اللمسة فأصبحت لمسات وبدل اللمس بالكوع جعلتها همسات بأطراف الأصابع لقضيب هذا الطبيب الذي لم يعرف ماذا يصنع أمام هجومي المباغت له بهذه الطريقة
فككت له الحزام ثم الزر ثم السحاب وهو فاغر فاه مندهش من صنيعي وجرأتي
ولعله برر جرأتي هذه بالحالة النفسية المتقلبة التي رآني عليها عند دخولي إليه
وهذه الحالة المزاجية هي التي أعطتني الجرأة على ما أصنع الآن بقضيب هذا الطبيب وجسده
كم تمنيت يا زوجي الخائن أن تراني الآن لتنظر بعينك وتعرف عقوبة الخيانة
اعتدلت قائمة أمسكت بل الصواب جررت الطبيب من رباط عنقه إلى منتصف الغرفة حيث تقبع منضدة عليها بعض الفواكه البلاستيكية أمسكت إصبعا من الموز البلاستيكي بيدي وجعلت أمصه وألحسه وأنا أنظر إلى عين الطبيب الذي خارت قواه
وبدأ قضيبه الذي أمسكه باليد الأخرى ينتفض ويخرج ما فيه كتعبير عن الإعجاب والسعادة والراحة لما أصنعه فيه بأصابعي ولما أصنعه في إصبع الموز بشفتي
عندما بدأ قضيبه يخرج ما فيه جلست على ركبتي أنظر إلى هذا القضيب الذي ما زال منتصبا
لم يكن حجمه كبيرا أو صغيرا بل يكاد يقارب قضيب زوجي في الحجم إلا أن هذا أعرض قليلا وأقصر نوعا ما عن قضيب زوجي
فتح الطبيب رجليه ظانا أني سأصنع بقضيبه مثلما صنعت بإصبع الموز
لكني تفاجأت بنفسي أغرز بعض أظافري الصناعية في خصيته ثم أغرز إصبع الموز في فتحة شرجه كالسكين وقد رأيت قطرات الدم تنساب على إصبع الموز البلاستيكي جراء طعنتي لشرج هذا الطبيب المسكين الذي أراد أن يصرخ بل لقد صرخ بالفعل لكني عاجلته بأن وضعت يدي على فمه ثم دفعت بيدي الاثنتين في صدره فوقع في منتصف غرفة الكشف فسقط جراء دفعي له وأغشي له فأخرجت الهاتف وجلست أصوره وإصبع الموز في فتحته
لبست ثيابي ثم ملأت دورق الماء ثم صببت بعض الماء عليه فأفاق يعلن اعتذاره وأسفه وندمه وظهرت عليه ملامح رعب لم أرها على أحد إلا في أفلام الزومبي أو سلسلة رعب المعمل وغيرها
كان لم يلبس بنطاله بعد أمرته بأن يريني قضيبه منتصبا مرة أخرى نظر إليّ خائفا ما هذه المرأة المجنونة أي ريح بل أي إعصار رمى بها إليه
كشفت عن فخذي وفرجي حتى ينتصب قضيبه وبالفعل لم أكد أفعل هذا إلا وقد انتصب قضيبه
أخرجت الهاتف وقمت بتصوير قضيبه منفردا ثم بتصويره وقضيبه
وكنت أسأله هل توجد كاميرات مراقبة في هذه العيادة
فأجاب نعم في غرفة الاستقبال
سألته عن مواعيد حضور المساعدين له
أمرته أن يجعل المكان جاهزا لنا وحدا في صباح الغد
اتفقنا على الموعد
أمسكت برابط عنقه قبلته في فمه وعضضت ضفته السفلى عضة مؤلمة جدا
قلت له هذه تذكار مني وانتظر مفاجأتي في الغد
قال أنا كلي ملك لك
ربت على خده وخرجت فرحة إلى بيتي
انتظروا البقية قريبا



الحلقة السادسة


دخلت غرفة نومي، لاهثة أحسست أني كنت أجري أو أحمل أثقالا أتعبت بدني فمددت جسدي المنهك على السرير ورحت في سبات عميق استيقظت منه على جرس الباب، قمت بخطى متثاقلة وكنت ألعن هذا الجرس والواقف أمام الباب بقلبي ولساني
وكنت أعرف أنه زوجي الخائن، فتحت له الباب وبنظرة ممتعضة مثقلة بالكره والإرهاق: يعني مش عارف تفتح لنفسك؟!
أجابني برومانسية كرهتها أكثر من كرهي لخيانته لي ولخيانتي له: حبيت أشوف وشك اللي دايما يسحرني... لا أعرف لماذا هممت أن أبصق عليه، ولا أدري لماذا تراجعت عن هذا الخاطر
تفاجأت به يمد أصبعه مداعبا مؤخرتي، أمسكت بإصبعه وقبضت علي قبضا شديدا جعل ظهره ينحني للأمام في صورة أقرب للركوع وعيناه مليئتان باستفسارات: ما الذي فعلته معك لتكوني قاسية هكذا؟ هل تحولت أيتها الرقيقة الوادعة إلى وحش كاسر في يوم وليلة؟
أمسكته من شعره مما زاد في انحناء ظهره أكثر وأكثر وهممت أن أضربه بقدمي في معدته أو بين قدميه في موطن رجولته لولا أني تذكرت أنه ينبغي عليّ التحلي بالهدوء والصبر في هذه المرحلة على أقل تقدير
ذهبت إلى غرفة النوم أدبر وأفكر كيف أخطط للمرحلة القادمة وكيفية إقناع الطبيب النفسي بجعل عيادته مكانا للقاء الملعونة
ظللت قرابة الساعة أرتب خطواتي التالية وجعلت بدائل لكل خطوة حال فشلت إحدى الخطوات
تفاجأت بزوجي يستأذنني للخروج فأجبته بتأفف: أوكي
بعد خروجه أغلقت الباب بالمفتاح من الداخل، ثم دخلت الحمام وأخرجت الهاتف ثم اتصلت بالدكتور: عرفته بنفسي، ثم قلت له: تعرف إن صورك والموزة في طيزك موزتي مهيجاني أوي وبلاعب كسي على منظرك كنت أتعمد الهمس الشديد عند كلمات طيزك وكسي وغيرها لتزيد إثارته
ثم غيرت لهجتي بعد أن سمعت لهاثه وعرفت أنه يداعب قضيبه، قلت له آمرة وبنبرة حزم: بكرة تركب كاميرات في مكان الاستقبال، وتفضيلي العيادة ساعتين يوم في الأسبوع عشان أبعت لك واحدة ملعونة.
سمعت صته يحمل توتره قائلا بصوت أراد أن يجعله محتدا هادئا: انتي اتجننتي ولا بتسستهبلي؛ ده أنا...
قاطعته بحزم: انت كلب ولا تسوى... انت جوانتي في إيدي هتفضل في إيدي لحد ما تعرق وأرميك
ثم بنبرة تهديد: انت ناسي يا دكتور صورك والموزة في طيزك يا متناكتى، هبعتهالك لبوتي على الفيس
ولا تحبي أبعتها للشرطة بتهمة إنك شاذة يا دكتورة وطعمة انتي.
ثم بصوت صارخ: انت يا دكتور تنفذ وبس وبكرة أسمع منك إنك جهزت العيادة وحددت الوقت
أغلقت الهاتف، وضعته مكانه، بدأت في الاستحمام، داعبت بظري متخيلة خطتي تسير من نجاح إلى نجاح
لقد تخيلت الجميع كل الخونة كيف ستتحول حياة المتعة عندهم إلى شقاء رعب خوف مما سيلحق بهم
راسلت الملعونة عبر الإيميل قائلة لها: اجهزي قريب جدا هتاخدي الدوا اللي هيخليكي تصوريهم زي ما قلت ك
واجهزي عشان أنا هــ اتمتع بجسمك في حضن ناس تانيين غير جوزك
كنت أقصد الطبيب الذي سأجعل مكافأته هو جسد الملعونة يتمتع به بثديها وبطنها ومهبلها ومؤخرتها وأفخاذها
فيما أجلس أنا خلف الكاميرات أقوم بالتسجيل آمرة له بما أحب وأشتهيه من مناظر تزيدني سيطرة وتحكما فيه وفيها
ظنت أني أحادثها عن جنس جماعي فقالت: هتخليكام واحد ينيكني يا مفتري، لا بس استنى أنا زعلانة منك، انت هترضى تخلي حد ينيكنى غيرك، أنا فكرتك بتحبنى وعامل ده عشان متخليش غيرك ينيكنى
رددت في سخرية: أحبك أنيكك... تصدقي فكرة أنا لازم أنيكك
سألتني: اوصفلي زبك... وجسمك... ونكت واحدة غيري؟!
وجدت نفسي أقول: هتعرفي يا ملعونة وقت ما تكونى أدامي إجابة أسئلتك كلها
أغلقت المحادثة دون حتى أن أقول كلمة وداع
وجدت يدي تداعب جسدي لا شعوريا فأبدا لم يدر في مخيلتي يوما أن أتكلم مع امرأة هكذا وتدعوني لأنيكها وأوافق
وجدت نفسي أبحث عن أفلام الجنس بين النساء وجدت أنواعا كثيرة، لكني وجدت بينها ما يسمى بالاسترابون أو العضو الصناعي، فلتكن أنت أيها العضو الصناعي طريقي لتملك جسد الملعونة
انتظروا البقية قريبا



الحلقة السابعة

لا أدري وأنا أشاهد ما يسمى بأفلام السحاق والاسترابون كيف انغمست حتى النخاع في تحليل المشاعر التي تصدر من الفتاتين وكيف أن صدق المشاعر أشعل شهوتي، بل جعلها نارا تكاد تحرق ليس بيتي بل الحي بأكمله، كيف أصنع هذا الاسترابون وجدت حلا مؤقتا لحين الحصول على عدة أعضاء صناعية مختلفة، قمت بكسر مقبض مغرفة الطعام، قمت بتنعيمها أكثر بواسطة ورق صنفرة كان قد تبقى من عامل الدهان والأثاث حتى لا أصاب حين اللعب به بأي جروح أو تهتك داخل المهبل؛ فأنا من أصحاب الحساسية المفرطة تجاه نظافة المهبل وإبقائه على أهبة الاستعداد دائما، بعد التنعيم قمت بإدخاله في بالون ***** سحبتها عليه جيدا ثم قمت بلصقه على حزام أحد بناطيلي عن طريق أنبوب السليكون
ارتديته عارية وظللت أتأمل لن أقول أنوثتي بل مواطن شهوتي المتفجرة
شعرت حين وضعت هذا القضيب الصناعي فوق فتحة المهبل بأحاسيس من الشهوة الجارفة التي لم أحس بها قبل هذه اللحظات
لدرجة أني عندما لمست أثدائي وجدت مهبلي يقوم بحركات الانقباض والفتح سامحا بعسل الشهوة للمرة الثانية
دخلت الحمام أخرجت المحمول
أردت أن أعيش هذه اللحظات مع أحد من يكون الملعونة لا لم أحادثها هاتفيا كان الحديث بيننا كتابيا فقط
الخائن زوجي ليس الآن وقت أن يعرف ما أدبر له
فليكن الطبيب الخاضع اتصلت به: لابسة إيه كلبتي؟
كانت هذه أول كلمات أنطق بها
يا مدام انتي اتجننتي ولا إيه أنا دلوقتي في الشغل
بتكشف على مين؟
انتي مالك
تؤ تؤ تؤ كدة عيب قطتي انتي ناسية انا مصوراكي ازاي
تغير صوته لما يشبه عواء كلب ضعيف وخفت صوته جدا
واحدة مريضة
جسمها حلو
مستنكرا وعلا صوته: أفندم بتقولي إيه
بقولك يا متناك جسمها حلو
مش عارف مقاييس الحلاوة عندك
صور لي جسمها صدرها بطنها وابعتهم لي على الإيميل اللي هبعته لك على الواتس
مش هقدر
لا هتقدري قطتي الناعمة ولما تخرج كلميني اسكايب هنتكلم لايف يا قطتي محضرالك مفاأاة تجننك
هشوف جسمك؟! بصوت تملؤه الشهوة والرغبة كان يسأل
حاسبي بس قطتي للبنوتة تسمعك ولا دي كمان بتلعبي في جسمها يا متناكة
بخوف من أن ينفضح أكثر: لا لا لا لا لا خالص اللي حصل معاكي كان غصب لأنك مثيرة جدا
أغلقت الهاتف دون كلمة إضافية أرسلت له بالإيميل الذي سيرسل عليه صور المريضة التي كان يقوم بالكشف عليها
ظللت لنصف ساعة أدلك جسدي بإسفنجة الشاور لأجعل الدماء
جاءتني الصور وقد صور صدرها وبطنها وظهرها ومهبلها لكن عليه البانتي أحزنني جدا وجود هذا البانتي على هذا المهبل الذي يتفجر طاقة وأنوثة وشهوة
لفت انتباهي انتصاب الحلمتين وبلل خفيف يميل لونه للأصفر الفاتح على البانتي الخاص بالمريضة
عرفت أن طبيبي الشقي كان يمارس هوايته في اللعب بأثدائها على أقل تقدير
سمعت اتصال الطبيب دخلت الحمام حتى لا يعرف شيئا عني لا أريد أن يعرفه فلربما وأنا في سكرة الشهوة يتحرك الهاتف يمينا أو يسارا فيرى صور زوجي أو أحد أفراد الأسرة وغيرها من معرفات
أمرته أن يخلع ثيابه
كشفت له عن الجزء العلوي من جسدي دون وجهي تحسبا لتسجيل المكالمة
أمرته بالجلوس وأن يرفع قدميه عاليتين ليريني قضيبه وخصيته وما تحتهما
فعل ما أمرته به
وكان هذا يزيدني إثارة وشهوة
أمرته أن يحضر شيئا كالقضيب ليمسكه في يده
نظر باندهاش وتعجب وسأل: ليه همسك زب؟
اخلصي كلبتي مش كل حاجة ليه ومش ليه
طيب حاضر أمرك
أحضر قطعة تشبه الاسفنج وكانت تقارب حجم القضيب
بدأت أظهر له جسدي أكثر وأكثر
وأنا آمره بمص القضيب الصناعي الذي في يده
كانت تظهر على ملامحه أمارات الغضب والضيق
لكنه لم يكن يملك خيارا آخر كان يلبي وينفذ أوامري ككلب يخاف من غضبة سيدته عليه
أريته القضيب الذي صنعته ومع القضيب انكشف مهبلي بكل شهوته وأنوثته
رأيت قضيبه تضاعف حجمه وزاد انتصابه بشكل أثارني وجعل الشهوة تنطلق من رحمي إلى مهبلي
فتحت له فخذي كاشفة عن المهبل أكثر وكنت أدلك القضيب وكأنه قضيبه وأكرته أن يدخل قطعة الإسفنج في مؤخرته
لم يفكر كثيرا كانت الشهوة قد أخذت بمجامع جسده كله من شعر رأسه إلى أخمص قدميه
عندما أدخل القضيب داخل مؤخرته انفجر قضيبه بشهوة أغرقت شاشة الهاتف ومعها انطلقت دفعات شهوتي ومعها استغاثة من جسدي قد أنهكت أريد أن أستريح
ولكن داعبت أثدائي بفمي قائلة لجسدي أعدك ألا أحرمك من كل المتع الجنسية ستغزو يا جسدي كل ما عرف وما لم يعرف في عالم الجنس والشهوة
انتظروا البقية قريبا




الحلقة الثامنة

لم أشعر بنفسي إلا بعد ثلاث ساعات تقريبا وما أيقظني من إحساس الإغماء كان صوت هاتفي القديم الذي أستخدمه أمام زوجي والمجتمع بأسره تذكرت أني كنت أضاجع هذا الطبيب الشقي في الحمام فهرولت كي أخبئ الهاتف وقضيبي الجديد خلف السخان، أخذت نفسا عميقا بعد أن وجدتهما في مكانهما الأمين
نظرت في الهاتف فوجدت 5 اتصالات من زوجي الخائن، وأكثر من 10 اتصالات من أخته، بادرت بالاتصال بزوجي فقال في لهفة واضحة أرجعت بعض الحب الذي كان في قلبي له: خير يا حبيبتي ليا ساعتين مش عارف أكلمك
سوري يا حبيبي كنت نايمة ومن التعب ما حسيتش إنك كنت عايز تكلمني ولا سمعت الفون خالص
خير سلامتك تحبي أحجز لك عند دكتور عشان أطمن عليكي
تسلم لي حبيبي أحبك تجيلي بالسلامة
طيب بصي كلمي أختي شهيرة كانت عايزاكى واتصلت بيكي كتير
أوكي حبيبي هكلمها حالا
ممممواه لشفايفك ورقبتك وحلماتك وكسك
مممممممممممممممممواه لأرق حبيب وجوز وأحلى زب في حياتي
باي... باي
لم يدر الخائن وأنا أقول له أحلى زب في حياتي أني لن أجعل قضيبه الوحيد في حياتي، فأغلقت الهاتف ساخرة من ضحكته اضحك يا زوجي الحبيب فأنا أستمتع بخيانتي لك أكثر من استمتاعك بكل ملاذ حياتك، اضحك يا زوجي الخائن فخيانتك فتحت أبواب المتع لجسدي ليحلق فيها غير عابئ بك ولا بكرامتك وشرفك
اتصلت بشهيرة
أهلا شوشي ازيك حبي واحشاني اممواه... اممواه
أهلا بالبكاشة فينك من الصبح مش عارفة أكلمك؟
أبدا شوشي كنت نايمة والفون كان سايلانت
طب بصي أنا هاجي أقعد معاكي شوية
تنوريني شوشي... هتيجي على امتى؟
بالكتير ساعة وأكون عندك أنا خلاص سايقة وجايالك
طيب تمام تيجي بالسلامة أنا مستنياكي
بصي حاولي تخلي جوزك يجي متأخر شوية عشان عايزاكي في حاجات مش تنفع أحكيها فون
ومش عايزة أخويا يعرفها على الأقل دلوقتي
طيب عيوني شوشي
تسلميلي موني
اتصلت بزوجي وحشتني
وانتى أكتر
بص حاول تتأخر أو متجيش إلا لما أقولك تيجي لأن شوشي عايزاني في حاجة ومش عايزاك تعرفها
متذمرا ومتضايقا وحزينا: أمرك حبي عشان خاطرك مش هاجي إلا لما تأمريني
تسلملي حبي
مممواه... ممممواه
جاءت شهيرة أو شوشي وجدت في رقبتها احمرارا شديدا ظننتها حساسية من بعض الأكلات
ارتمت في صدري معلنة شوقها لي، احتويتها بين ذراعي معلنة بتقبيلي لخدودها شوقي لها
ثم سحبتها من يدها وجريت بها إلى غرفة الاستقبال
جلست ثانية ركبتي فوق فخذها الأيسر: طمنيني عليكى عاملة إيه وأخبارك إيه
بخير موني تسلمي لي... وانتي ازيك وعاملة إيه
بخير حبيبي
بصي قومي غيري وبعدين احكيلي ياللا
لم أكن قد انتبهت لحقيبة ملابسها التي جاءت بها
لم أشأ أن أفاتحها في شيء قبل أن تبدأ بالكلام
حملت الحقيبة معها وتوجهنا إلى غرفة النوم الخاصة بالضيوف
كنت أرتب معها ملابسها طالبة منها تغيير ثياب الخروج
على غير العادة لم أخرج لما بدأت في خلع ثيابها وقد كنت سابقا عندما تريد إحدى صديقاتي أو قريباتي أن تبدل ولو الثياب الخارجية أترك لها الغرفة كاملة
ويبدو أنها لم تنتبه لهذا فقد خلعت بلوزتها الحريرية لأجدها ترتدي برا من نوع السموليست الذي يغطى الحلمات وما حولها بمقدار لا يزيد عن 1 سم
بدأت في إنزال الاسكيني وجدت نفسي لا إراديا أنظر إلى موطن عفتها أقصد مهبلها كان يغطيه بانتي من 7 الوسط
أردت وقتها أن أهجم عليها وأجرب معها الجنس بقضيبي الذي خبأته خلف السخان
لكني تمالكت نفسي بعض الشيء حتى لا ينفضح أمري
وضعت يدي على أماكن الاحمرار في رقبتها وفخذها
فقالت باكية منتحبة الحيوان جوزي ابن الكلب ضربنى النهاردة
نعم بتقولي إيه؟ ضربك؟ ده ما حدش هيعلمه الأدب غيري
أخذتها بين ذراعي ولم تكن قدر ارتدت شيئا بعد؛ فقط كانت بالبانتي والبرا
إنها أول مرة ألمس جسدا عاريا بهذه الإثارة
أحسست أن خلاياها وبشرتها تتخلل مسامي وخلايا جسدي
حركت أصابعي على ظهرها ضامة لها أكثر لأحتويها أكثر وأكثر
لم أعرف أني قبلت عنقها الشامخ بأنوثته
تحركت للخلف خجلة متحرجة من قبلتي
تصنعت عدم المبالاة ليه ضربك ابن الكلب الحيوان ده
قالت لى انتي عارفة اننا رحنا المصيف امبارح
اهاه شوشي عارفة
كنت اشتريت مايوه وقلت له عليه ووريته له في البيت ولبسته له وكان عجبه وكمان اتمتعنا سوا وقتها
عندما نطقت اتمتعنا تخيلت زوجها بقضيبه يقتحم هذا الجسد المتفجر بأنوثته أمامي
تحركت شهوتي لجسدها وقضيبه وجسده
تمام جميل جدا
رحنا الشاليه
لبست المايوه قدامه قبل ما نخرج عجبه أكتر وأكتر اتمتعنا ببعض تاني
وضعت يدي لا شعوريا على مهبلي نظرت بطرف عينها إلى حركة يدي رددت أصابعي إلى الروب لأسحبه للخارج بعيدا عن مهبلي في رد فعل سريع حتى لا تكشف أني أشتهيها وزوجها الذي تخبر عن متعتها معه
جميل يا بنتي اختصري في المشكلة
انتي وجوزك وآخر حلاوة زي السكينة في الحيلاوة على رأي اللمبي فين المشكلة
هو دخل ياخد شاور وأنا نزلت الشط قلعت الروب اللي كنت لابساه ونزلت البحر بالمايوه

مفيش ربع ساعة جه واتمدد على الشط شاورت له ينزل وكان فيه ناس قليلة يعني بالكتير 4 غيرنا
كانوا مجموعتين كل حد ومراته أو حبيبته واهنا الجروب التالت
بعد شوية زاد العدد بس مكانش أكتر من 20 حد في 10 مجموعات تقريبا لخصوصية المكان
بلعب مع جوزي زي الكل بالمياه اتفاجئت بيه كشر ووشه قلب

وقام ماسك ودني وقال لي اجري البسي الروب واسبقيني على الشاليه
خفت واترعبت منه جريت على الشاليه ونفذت أوامره
جه ورايا بعد 5 دقائق ونزل عليّ ضرب وإهانات من غير سبب وقفل باب الشاليه وخرج
اتصلت بيكي وجوزك عشان أحكي لك لأنك أختي
أخذتها في حضني محتوية لها بين ذراعي
أخذت في تحليل ما حكته شوشي لأعرف أين يكمن الخلل... ولقد وجدتها
انتظروا البقية قريبا



الحلقة التاسعة


لقد عرفت ما الذي جعل زوج شوشي يتشاجر معها ويضربها، زاعما أن المايوه هو السبب، أو أنه فاضح ولا يستر جسدها المتفجر بالإثارة رغم أنه رآه مرتين وضاجعها مرتين عندما لبسته كان آخرهما قبيل دقائق من ضربه لها... الذي جعله يفعل هذا هو أه على علاقة بإحدى الفتيات في القرية الساحلية أو على الشاطئ الذي كانا فيه.
كيف لي أن أتأكد من صدق استنتاجي
هناك أمور يجب أن أعيد ترتيب وقتها بعد حضور شوشي لمنزلي
دخلت الحمام أخذت الهاتف خرجت من الشقة بحجة الذهاب للماركت القريب، اتصلت بالطبيب اللعوب، أفهمته أن ينتظر تعليماتي وعليه أن يجهز العيادة بالكاميرات وبعض الأيور الصناعية التي يحتاجها كلانا وقت المرح.
كان فرحا جدا بما أمرته أن يفعله، لكنه لم يستوعب أمر الكاميرات وكيف يجعل الأمر طبيعيا أمام الممرضة، وعاملة النظافة
قلت له: ببساطة أنت محتاج تراقب سلوك المرضى لأطول فترة ممكنة وتتأكد من أنهم لا يدعون المرض، وبوجود هذه الكاميرات يتحقق أمر المراقبة ومعرفة السلوك وردود الأفعال جيدا
أقر بعبقرية الفكرة، لكنه تساءل مرات عدة عن جدواها وأهميتها لي، قلت له: مفذ وها امتعك متعة لا حدود لها.
أرسلت رسالة إلكترونية إلى ماجدة الملعونة أن تنتظر أوامري وعليها أن تنفذها بكل دقة متى وصلتها... جاء الرد بعدها تحت أمرك
الآن سأحاول التأكد من صحة استنتاجي اتصلت بفايز زوج شهيرة من خلال الاسكايب وكتبت له: حكت لي عنك حاجات تجنن أجملها إنك فنان حب.
كتب لي: بعد دقائق: مين... ومين اللي حكت لك؟
كتبت له: صاحبتك اللي هايص معاها في المصيف.
لم أشأ أن أقول إن هناك علاقة قد تمت فقد يكون الأمر حتى لحظات المحادثة معه لم يتعد طور الإعجاب والتجهيز للعلاقة.
كتب: مش فاهم حاجة!
كتبت: ما تقلقش... سرك في بير... صاحبتك حكته ليّ من كتر إعجابها بفنك في الحب... وعجبها أكتر إنك عرفت تتخلص من مراتك.
كتب: أنا كنت غيران على مراتي وما حبتش حد يشوفها كدة
ما تقلقش... وها اثبت لك بعد شوية إني مش مراتك ولا أعرفها، بس بشرط زي ما أفرجك من جسمي تفرجني من جسمك
لم أتلق ردا... عرفت أنه وافق ولكنه خاف من أن تسجل إجابته
زيادة في الحرص كتبت له: ها اعمل معاك مكالمة فيديو من غير وشي ولا صوتي كتابة وفيديو من غير صوت
أما أنت فأنا عايزة أشوف كل جزء فيك.
لم يرد أيضا.... تأكدت الآن أنه في حالة يرثى لها من التفكير والأخذ والرد ووو.
أحضرت بعض المرطبات والأطعمة التي تحبها شوشي، ورجعت إلى المنزل
استأذنتها في أن آخذ حماما سريعا لأنفض العرق عن جسدي
اتصلت بفايز، سألته كتابة: معك أحد؟
لا
افتح الكاميرا ولفها جوة الأوضة عشان أطمن
أوك حاضر
نفذ ما أردت
كتب: مين؟
اعتبر اسمي جيرلاية
مين اللي كلمك عني
تؤ عيب زوزي حبيبي
فتحت له الكاميرا لأريه بعض جسدي المتشوق لإخضاع هذا الخائن له
رأى أثدائي
فتح الكاميرا فاغرا فاه إعجابا ولهفة بما يرى
كتبت له: اخلع كل لبسك
نفذ ما أمرته به وأمام الهاتف
كنت أسجل المكالمة
أمرته أن يرضع صدري
أمرته أن يلحس أصابع يدي
أن يدلك قضيبه
أن يدلك قدمي
كان يرد قائلا أنا دلوقتي بدلّك أجمل وأنعم رجل
كنت أكتب له ما أريد من الأوامر وأريه مكان الأمر من جسدي
قدمي وساقي وفخذي ومهبلي وبطني وصدري
سألته: عرفت مين اللي قالت لي إنك تجنن في الحب ولا لسة؟
قال: ميرنا ولا أماني. الآن تأكد ظني.
لم أجب سؤاله وسألته: تحب يدخل ده فيك، وأريته قضيبي الحبيب الذي صنعته
أجاب بنفي قاطع لا: أنا راجل وهفضل راجل
لففت القضيب فوق مهبلي مباشرة
كتبت له: رجولتك في نظري هيا طاعتك ليّ
رد بغضب: مش أنا يا كسمك.
كتبت له ساخرة: اللي يبوس الرجل يتناك بالزب... والشتيمة مش ها يترد عليها دلوقتي
لكن يا حبيب أمك لما شهيرة مراتك وأخوها يوصلهم الفيديو اللي بتلحس وتبوس فيه رجلي ها تقول إن قضيبي المحبب لما يدخل فيك يبقى أنا كدة برحمك وبدور على مصلحتك
رد بغضب أكثر: أنا راجل يا لبوة ومش مرة اللي تهزني وتكسرني انت فاهمة
دلكت القضيب أمامه: تعال قرب
هدأ انفعاله بعض الشيء
وقال: حاضر
تعرف تمص الزب الحلو ده عملته ليك انت يا حيوان؟
لا مش بعرف (لم يتنبه أني أهنته إذن هو الآن منهك فكريا ومرتعب نفسيا من تهديدي بإبلاغ زوجته وأخيها)
جرب كدة تمصه وقول رأيك يا متناك
قلت لك: لا يا كسمك
رفعت القضيب عن فتحت المهبل قليلا
وضعت إصبعي داخل المهبل: طب مص الزب ده يا كسمك عشان تلحس ده يا كلبتي الوسخة
رأيت قضيبه بدأ في الانتصاب
انتظروا البقية قريبا



الحلقة العاشرة

مص الزب ده يا كسمك عشان تلحسي الكس ده يا كلبتي الوسخة
رأيت قضيبه بدأ في الانتصاب والانتفاخ وبصورة جنونية تحركت شهوتي له
بدأت في إيلاج إصبعي السبابة أو الوسطى داخل كسي وبدأت أكتب له أن يريني مؤخرته ونعومتها وحجمها
كان غضبه أقل بكثير وحدته تقريبا قد تلاشت
دار حول نفسه دورة واحدة كأنه يستعرض عضلات الكتف والظهر
أردت أن أشعره أني أحب ظهره وكتفه من الخلف
فأمرته أن يظل هكذا للحظات
حينها رفعت بعض أجزاء المحادثة الصوتية إلى البريد الإلكتروني الخاص بشوشي وزوجي الخائن
أمرته أن ينظر في شاشة المحمول ليرى العنوانين جيدا وهما مكتوبان وجعلت المحمول مجاورا لشفتي مهبلي المفتوحين عن آخرهما
عندما رأى الإيميلين كاد أن يجن
مين انتي؟ من ين جبتي الإيميلات دي؟
كتبت له: مصي يا كسمك وبعدين تعرفي
أنا مش بتهدد وحياة أمك لأفشخك وأفضحك.... إلخ
أغلقت الهاتف بعد كلمة هنشوف مين هتكون كلبة للتاني الأيام بيننا يا فايزة المتناكة
كنت أستشيط غيظا وغضبا من هذا الذي حدث ظننت أنه خضع لي فإذا به يفور كالبركان
لا بأس لن يكون خاضعا من أول مرة إن الشيء الذي تتعب لأجله هو الذي يستمر معك كثيرا
بدأت في الاستحمام وأصابعي تتنقل بين كسي وصدري وحلماتي وإبطي وفخذي، لم أترك مكانا في جسدي إلا وتحسست ملمسه بأصابعي وتذوقت طعمه وعرفت مدى جاذبيته التي تبهج العيون وتنعش اللامسين
خرجت بعد أن تفجرت ينابيع الشهوة من بئر أنوثتي 3 مرات
لبست لبسا محتشما فأنا لا أرغب في صدام مع شوشي التي سأجعلها تطلب جسدي بل وجسد غيري من الرجال والنساء سأجعل منها عاهرة لا يد ترد أي طلب لقضاء الشهوة معها
جلست معها نتكلم في شرق وغرب بين سياسة واجتماع وأزياء وديكور لم أشأ أن أتكلم معها عن زوجها وما حدث فإن لها أخا يعد مسئولا عنها فليحمل هو هم مشاكلها وزوجها وأحمل أنا هم تفجير جسدها وتفخيخه لكل خائن وخائنة
قبيل موعد حضور زوجي بربع الساعة تعمدت أن أستأذنها لحظات لتبديل ثيابي وطلبت منها أن تأتي معي كان الطلب عاديا من باب إكرامها وحتى لا تشعر بوحدتها خاصة في مثل هذا الوقت الذي تمر به
رفضت
أمسكت بيدها
قومي بلاش كسل وتعالي معايا
قامت متثاقلة تركت يدها سبقتها إلى غرفتي
رميت بأربع قطع من للانجيري أمامها
تحبي ألبس ده ولا ده ولا ده
اختارت قميصا ساخنا من نوع الكريب عاري الظهر نهايته عند أسفل بطني فوق شفتي مهبلي المنهكتين بسنتيمترات قليلة
ومعه برا أو سوتيانة من نوع السموليست التي بالكاد تغطي حلمات الصدر الناعسة إرهاقا
وكان ثالثهما بانتي أو أندر من نوع 7 العريض من الخلف الرقيق الشفاف من الأمام
لبست ثلاثتهم أماما وأنا مولية ظهري لها بينما أرقب في المرآة عينها وتوجهها، حقيقة لم ألمح في عينها شهوة لجسدي المنهك من الجنس اليدوي الذي مارسته قبيل ساعات قليلة
فيما وجدت عينها تذوب عشقا في قطع اللانجيري الخاصة بي دبرت في نفسي أني سأعطيها أكثر من 10 أطقم هدية لها ولكن لكل واحد منها له حكاية وحدها
أتممت لبسي للقطع الثلاث ثم طلبت منها أن تقوم بضبط وضعيات القطع كشد البانتي من الخلف ليغطي المؤخرة جيدا وحتى لا ينحسر بين الردفين
ثم قامت بشد البانتي من الأمام أيضا ليغطي مثلثه كامل الشفتين فلا يدخل بينهما فيشتعل بظري به نارا
وقامت بشد البرا لتحت الحلمة حتى تبدو وكأنها منتصبة ترغب في الولوج داخل فم الراغب فيها فتضاجعه حلماتي فمه كقضيب صغير
قمت بلبس روب شيفون شفاف فوق هذه القطع الثلاث وكان الروب لمنتصف الفخذ وتعمدت ألا أغلق الحزام الخاص به حتى تشتهي شوشي قطع اللانجيري وتشتهي ما يبدو لها من جسدي
أفهمتها أني كل يوم أفعل هذا قبيل قدوم زوجي الخائن
عندما سمعت صوت المفتاح يدور في الباب تعمدت الجري والاختباء خلف الباب
دخل زوجي الخائن
ألقمته شفتي قبل أن يرى مكان أخته شوشي
تعمدت أن أدير ظهره لها حتى لا يشعر بها على الأقل في هذه اللحظات
رفع البرا إلى الأعلى بدأ يأكل في صدري
كنت أهمس له بس عيب شوشي هنا
يبدو أنه لم يسمع ولم ينتبه لما أقول وكنت أعرف أنه لن يرى أو يسمع أو يتكلم إلا من خلال جسدي
وضع أصابعه داخل مهبلي عذرا فوق كسي يستشعر حرارته
تعمدت أن أمد يدي فأخرج قضيبه المنتصب عنفوانا وقوة وشهوة بزاوية تراه منه شوشي
كانت تتابعنا جيدا بينما كانت تضع يدها عند
انتظروا البقية قريبا



الحلقة الحادية عشرة


وضع أصابعه داخل مهبلي عذرا فوق كسي سيتشعر حرارته وشهوته وشبقه
فيما أخرجت قضيبه بزاوية تجعل من شيري تراه جيدا ويكون هو بناظريه بعيدا عنها تماما
وبالفعل كان هو بعيدا بقلبه وعقله وروحه وبصره عن أي شيء حوله إلا جسدي الشبق وكسي الحار
وقضيبه المنتصب تكبرا وخيلاء
دلكت قضيبه حتى أفرغ شحناته على يدي والروب وفخذي
ذهبت السكرة وجاءت الفكرة كما يقولون
كأننا نرى شوشي لأول مرة كانت منكمشة خجلا وشهوة
هرب زوجي الخائن لحظة وقعت عينه على أخته خجلا
راقبته من الباب وهو يلملم قضيبه داخل ملابسه ويحاول جاهدا مسح العرق عن وجهه ورأسه فيما كانت عيناه تنظران ملابسه هل أصابها شيء من شحنات ودفعات الحب
رايح فين يا موحة؟ كما توقعت لم يسمع سؤالي أو سمع ولم يعرف بماذا يجيب
هكذا قد نلت منك ولم تنل من جسدي شيئا أيها الخائن هكذا سأردك مراهقا تكتفي بما يشبه العادة السرية
أما كسي الشبق فلن يكون للخائنين
ارتسمت ضحكة أردتها أن تكون قهقهة داعرة في ملهى ليلي عندما تعبث بزبونها لكن ليس الآن وقت إخراج هذه القهقهة إن أمامي أنثى تفجرت ينابيع الشهوة في عينها وصدرها وبطنها ومهبلها وفخذيها لتكن هذه فرصتي السانحة لأجعل حصون شهوتها تركع أمام أنوثتي طالبة الارتواء من شبقي
أغلقت الباب وبيسراي فتحت قميصي أكثر دون أن تلحظ أني قطعته تقريبا حتى تنتشي عيناها بحلمتاي النافرتين وصدري الناهد الذي يريد أن ينطلق ليغزو أنوثتها
جلست بجوارها أعلن أسفي عما شاهدته، وأعمل إيه أخوكي مش بيستحمل
ضحكت في خجل ومعه غزوات لجسدي من عينها زادتني رغبة في جعل جسدها أسيرا لي
قالت: ولا يهمك وأنا كمان عاذراه هو حد يشوف كل أسلحة الفتك دي ولا يستسلمش؟!
ضحكت لها ضحكة شبق وفرح بحديثها عن أسلحتي واضعة ساقا فوق الأخرى لترى أسلحة القدم والفخذ التي ربما غابت عن عينها في انشغالها بصدري النافر وكتفي العاري وشعري الثائر
قلت لها وأنا أحرك رجلي وأضرب بها مشط قدمها في مداعبة تستحث جسدها المرتعش على الاستسلام الكامل: فين الأسلحة دي؟ أمال لو شاف أسلحتك انتي هيعمل إيه؟
كانت دعوة صريحة مني لأن تجعل جسدها مطمعا لأي أحد يشتهيه حتى ولو كان أخاها
ردت بنفس إجابتي وكأن عقلها قد صار في كسها: فين الأسلحة دي؟ الأسلحة كلها عندك والكل ما يملكش غير يسلم ويستسلم.
رفعت قدمي المتأرجحة أضرب بها أسفل فخذها، وقلت لها: انتي شفتي إيه بالظبط يا حسودة؟
طأطأت عينها للأسفل قائلة في صوت أشبه بالصمت: يا ريتني ما شفت
أخذتها من يدها بحجة أن يأتي موحة فيصنع ما صنع ثانية، ولا انتي عايزة تشوفي كدة تاني
قالت: يا ريت كانت تمازحني، لكن حتى المزاح في هذه اللحظات ينم عن شهوة ورغبة وكبت وشبق لابد أن أستغله لصالحي
وعايزة تشوفي إيه يا شوشي تاني
هو انتي يتشبع منك يا جيجز
خلعت الروب وأنا أجرها إلى غرفة العشق الجسدي
وأخذتها إلى الدولاب وأخرجت لها طقم دخلتي الأبيض تيمنا بأن تكن عروسي بعد لحظات
جعلت أخلع عنها ثيابها وهي تتساءل بهمس يمتلئ رغبة: بتعملي إيه؟
هشوف أسلحتك ولا هو حلال ليكي حرام علينا؟
انتي مجنونة!
أخوكي مخلاش للعقل مكان... وأسلحتك هشوفها هشوفها
كان جسدها يستجيب للمسات يدي
وقفت خلف ظهرها لاصقة كسي بمؤخرتها بعد أن عريتها تماما
جعلنا ننظر سويا في المرآة إلى كتفها وصدرها وبطنها وكسها الذي وضعت يدي عنده ليس فوقه بل أسفله في منتصف الفخذ لأفتح لها قدميها وأنظر إلى الإفرازات الخفيفة التي تنحدر من بين شفتيها
دلكت لها فخذها فأنا أريدها أن تستسلم قبل أن أبدأ بهجومي الكاسح فيكون لي ما أريد من شروط وإملاءات
وجدتها تلصق نفسها بي أكثر وتحرك يدها لامسة كتفي تدعو جسدي للظهور أمام المرآة
تحركت بجسدي فظهر نصفه الأيسر لها، فيما فخذي الأيمن يباعد بين ساقيها ليبدأ اقتحام المؤخرة وهدم سور عفتها أمام شفاه كسي الثائر
انحنت للأمام قليلا بدعوى الهرب من الحصن قبيل تسليمه أحاطها ذراعي الأيسر معلنا غضبه لمحاولة الهرب ومحذرا أن مثل هذه المحاولة ستكون عقوبته قاسية
وصلت الرسالة لجسدها فابتسمت استسلاما وأراحت رأسها وشعرها على كتفي وأغمضت عينيها
كان في إغماض العين إعلان الاستسلام الرسمي لأنوثتها وإعلان تسليم كل أسلحتها وممتلكاتها لرغبتي وشهوتي
قررت أن يكون توقيع معاهدة الاستسلام فوريا
فأدخلت أصابعي يدي اليسرى الأربعة في كسها فتحت عينها في دهشة من قسة شروط الاستسلام
فأطبقت يدي اليمني على صدرها كلها وبين السبابة والوسطى تم حصار الحلمة، وكان الإطباق والحصار عنيفا جدا ما جعل جسدها ينتفض للأعلى فرحت لهذه الانتفاضة إذ إنها رسالة جسدها بأن ما أفعله فيه يجعله غير متزن وغير مدرك لما سيصيبه بعد لحظات من الهجوم
بتعملي إيه يا مجنونة؟
شششششششششششش لو ما سكتيش مش هيحصلك طيب؟
طيب هسكت حاضر بس عرفيني بتعملي إيه؟
طرحتها على السرير بل إن شئت الدقة دفعتها على السرير بعنف جعل عينيا يتسعان دهشين مذعورين مما صنعته
وضعت ركبتي على كسها وقبضت بكلتا اليدين على صدرها فيما بدأت شفاهي تغزو
انتظروا البقية قريبا



الحلقة الثانية عشرة

كانت ركبتي على كسها ويداي قد انعقدتا فوق صدرها أما شفتاي فقد بدأتا في غزو حصنها واقتحام أسوار جسدها
هذا لساني يتذوق شفتيها يجبر لسانها على الخروج مستسلما للساني ودغدغة أسناني وعصر شفتاي
وهذه عصارة لعابي تقتحم فمها سألتها وشفاهي تكسر أسوار شفتيها
هيجك زب سامح وعايزاه ينيكك؟
نظرت متعجبة لكلامي خائفة مما يجري وسيجري
قالت مغمغة أو متمتة: انتي مجنونة
الجنان إن أخوكي يسيبنى هايجة جنب واحدة هايجة
أمسكت شفتاي بأرنبة أذنها ولساني يهمس في عقلها وقلبها لهدم كل أسوارها: موحة ده زبه افففففففففففففف يجنن وآه منه لما تلاقيه في كسك
هنا في المكان ده رفعت ركبتي عن كسها ووضعت أصبعين في فيه فيما انتقلت الركبة تلقائيا تضغط على فخذها فأنّت عظامها ألما ما حاق بها وندت من شفتيها آهة ألم اعتبرتها آهة موافقة على إعجابها بقضب أخيها
سألتها والإصبع الثالث يداعب بظرها بينما يسراي تسحق نهدها الأيمن وشفتاي ممسكتان بأرنبة أذنها: عايزاه ينيكك يا شوشي زبه ولا زب جوزك؟
بس بقى انتى متخلفة ومجنونة
لازم اتجنن وأنا شايفة كسك قرب يجيبهم على زب أخوكى الهايج
لازم اتجنن وانتى جسمك مش على بعضه لما شفتي جسمي
لازم اتجنن وريحة كسك طلعت منك ملت جيوبي الأنفية
لازم اجننك على كل زب يهيج عليكى ويعوزك
قمت بغرز اظفر السبابة في بظرها
انحنى جسدها للأمام ألما وفزعا وخوفا على بظرها فهو العنوان الخفي لأنوثتها وشهوتها وشبقها
نظرت إليّ بعين متسائلة: ماذا ستصنعين بي؟ وماذا تريدين مني؟
أجابتها عيني: أريدك ملكا لي أفعل بجسدك ما أشاء
خفضت بصرها للأسفل كأنها تقول: أنا لك مليكتي
اصطدمت عينها عند النزول بشفتي وعنقي وصدري وبطني ومهبلي وفخذي، فزادها كل هذا إحساس بجمال وأنوثة من ستهب جسدها لها
فتحت فخذيها بعد أن تجولت عيناها في جسدي وكان هذا ما أردت
قمت من فوقها وأمرتها أن تقوم بتغيير ملاءة السرير ومفارشه وأن تضع مفارش جديدة حتى أخرج لها من الحمام
دخلت الحمام أخرجت هاتفي الحبيب، أخرجت منه الشريحة تحسبا لأي اتصال طارئ قد يأتي
بعدها قمت بجولة في غرف المنزل وتأكدت أن الباب مغلق من الداخل
كانت تقوم بفرش السرير في همة بينما يظهر في عينيها علامات الاضطراب وعدم الثبات الذهني
كنت أعذرها فأنا أكثر اضطرابا منها لكني اجتهدت بكل ما أملك وبكل طاقتي في ألا يظهر هذا على وجهي ويدي التي كانت ترتعش ارتعاشات اضطراب كنت أخفيها وراء الكرسي
تفاجأت أن قدمي أيضا ترتعش اضطرابا وكادت قدمي تخونني عندما أردت الاعتماد عليها
جرجرت قدماي المضطربتين وقفت خلفها جاعلة مهبلي ومؤخرتها شيئا واحدا من شدة التلاصق
جيجز ممكن بلاش أنا حقيقي مش عارفة بعمل إيه... بس أنا حاسة إني مش في وعيي
سسسسسسسسسسسس شوشي انتي خلاص بقيتي بتاعتي وفي أي وقت هتكوني ليا
بس يا جيجز
جاء وجهها أمام وجهي
وضعت شفتي على شفتيها حاضنة وجهها بيدي الاثنتين
انتي بتاعتي يا شوشي قمت بتقبيلها رجعت للخلف قبلتها ثانية ثالثة عاشرة مائة
كانت ترجع مرة بوجهها مرة بكتفها مرة بجسدها
كانت تتراجع وكنت أتقدم ويزيدني تراجعها تقدما واقتحاما لها
أنساني تراجعها الشبق اضطرابي وخوفي... امتلكت شجاعة في هذه اللحظات كنت لأظنها لا تكون لي أبدا
لحظتها فقط أيقنت أن العلاقة بين طرفين أي طرفين علاقة مالك ومملوك قائد ومتبوع وأبدا لن أكون الأضعف في أي علاقة
زادت شجاعتي وإقدامي بعد هذه الخاطرة
تركت شفتيها أمرتها بالتمدد على السرير
أرادت أن تعترض أمسكت شعرها لكن مسكة رقيقة هامسة بصوت يشبه فحيح الأفعى: إياكي تعترضي
رأيت حنجرتها تتحرك عرفت أنها تبلع ريقها بصعوبة صوت تنفسها أقرب إلى شخير النائم من كثر ما يعتمل في صدرها من خوف احمرار وجنتيها برودة أطرافها أكدت لي أن ضربات القلب مع كثرتها وشدتها وعنفها وقسوتها لا تكاد توصل الدم إلى أطرافها بل بالكاد تغطي المنطقة الحيوية وتعمل على تبريده وجعله باقيا في قائمة الأحياء
سحبتها إلى السرير طرحتها عليه
جعلتها تنام على بطنها قمت بتصوير مؤخرتها وبطنها
جعلتها تنام على ظهرها قمت بتصوير كسها وصدرها وبطنها أمرتها أن تلاعب جسدها بيدها
كان هذا سببا في أن يتبدد بعض الخوف منها فهذه يدها ترسل رسالة طمأنينة إلى جسدها لا تخف ها أنت جزء مني ها أنت يا جسدي ما زلت تنبض بالحياة ما زلت يا جسدي على نعومتك وأنوثتك
بدأ أطرافها تظهر عليها آثار الحياة
أعجبني أنها هربت من واقعها فأغمضت عينها وجعلت تداعب وتلاعب جسدها فيما انشغلت أنا بتصويرها
والذي أدهشني ولم أعرف جوابه حتى لحظتنا هذه ولن أسأل عنه هو أنها لم تعترض ولم تسأل لماذا أقوم بتصويرها
بعد أن أحسست بها قاربت إطلاق شهوتها
أمسكت يدها التي كانت تلاعب بها كسها
قلت لها: تحبي تتناكي؟
أجابت برأسها: نعم!
أشرت إليها: جاوبي بلسانك انطقي
أشارت برأسها: نعم
لم أشأ أن أضغط عليها أكثر
سألتها: عايزة مين يفشخك؟
ردت بهزة كتفيها وتلويحها بذراعها: مش عارفة... أي حد
نفسك في زب يدخل كسك؟
ابتسمت وهزت رأسها: يا ريت
تركتها لحظات: وضعت الهاتف في مكانه أخرجت زبي الحبيب من خلف السخان
قمت بنفس الجولة في غرف سكني وتأكدت متن إغلاق الباب: إني مضطربة وخائفة جدا
أين شهوتي لا أجدها
علقت القضيب فوق كسي ودخلت عليها ضكت عندما رأتني بهذه الصورة
قمت بالتمدد بجوارها بدأت في تقبيلها وتعانقت راحتا يدينا في تدليك القضيب
لا أخفيكم سرا كنت في هذه اللحظات أستمد قوتي من ملامستي له
ولعلها كانت تبعد توترها وتشنجها في تدليكها له
قمت بالنوم فوقها فتحت رجلها تلقائيا
وضعت القضيب على بظرها
حركته لأعلى وأسفل
كان جسدها يتلوى تحتي
في هذه اللحظات ذهب كل الخوف والتوتر والقلق والاضطراب وعمت الشهوة جسدينا
نزلت بشفتي أقضم أثداءها ولحمها ولم لا أليس كل ما فيها أصبح ملكا لي
أردت إدخال القضيب لكنه احتك ببظرها في قسوة شديدة جعلتها تتألم، وجعلتني أصفعها بشدة على خديها
لم أدرك لم فعلت هذا لكن ما فعلته جعلها كقطة خائفة فزاد التصاقها بجسمي
أمسكت القضيب بيدي دفنته داخل أعماق بل الصواب في آخر فتحة كسها
جحظت عيناها إن جسدها اعتاد على قضيب حتى وإن كان صلبا إلا أنه فيه قابلية الانضغاط والتأقلم
أما هذا القضيب فهو يملك خاصية الضغط والضغط العنيف العاتي فقط
أحسست بكسها يعصر القضيب يحاول معرفة أبعاده ليتعايش معه
هرب جسدها للأعلى سحبتها من شعرها للأسفل كان هروبها فوق طاقتها فلم تستجب لي
سحبتها من ذراعها لم تستجب من كتفها لم تستجب
رفعت القضيب داخلها للأعلى بيدي
هربت ثانية بجسدها لأعلى
عرفت أنه يؤلمها من جحوظ عينها وخروجها من حدقتها
نزلت بالقضيب لأسفل خرجت منها آهة ارتياح فنزل جسدها لأسفل
ضغطته لأعلى فهربت سحبته لأسفل فتجاوبت... يا للروعة ها أنا ولأول مرة أنيك بقضيبي غيري
قبلت شفتيها قبلة امتنان وحب وعرفان
قبلت شفتيها قبلات رغبة وشهوة
قبلتها قبلات تملك وسيطرة
كل المعاني كانت في قبلاتي في لمساتي لها
كان إقبالي عليها إقبالا لا مزيد عليه
كان تجاوبها تجاوبا رائعا
انتفض الجسدان بالشهوة في وقت واحد
لن أقول أحسست هذا بل رأيت هذا صوتا وصورة في تصلب الجسدين ثم استرخاؤهما بعد لحظات التصلب وخروج نفس عميق كان قد انحسر داخل الصدر في التصلب في ليونة الأفخاذ بعد تيبسها في لحظات التصلب
بعودة الحياة إلى كافة الجسد
بعناق منها لي فيه كل معاني الحب
لم أخرج القضيب منها لكنها ابتعدت حتى خرج
انتظرا البقية قريبا



الحلقة الثالثة عشرة

لم أشأ إخراج القضيب منها فقامت هي بإخراجه من كسها
أمسكت بيدها وضممت ذراعيها متعاكستين فوق صدرها ثم جلست على بطنها وسألتها: هيجك زب موحة
ابتسمت وطأطأت رأسها.
وضعت إظفري تحت ذقنها ورفعت وجهها لتنظر في عيني: عجبك زب أخوك يا شوشي؟
لم ترد فقد زاغت عينها في جنبات الغرفة
قلت لها أن تقوم وتلبس ما تحب من ملابس
قمت بأخذ طاقم السرير كله الملاءة وأكياس المخدات والمفرش ورميت في سلة المهملات
حتى لا يعرف زوجي أو زوجها حين أرسل بصورها لأحدهما لإخضاعه أن الصور كانت في بيتي
عندما جلسنا سويا في غرفة الطعام أمرتها أن تحضر بعض الطعام لنأكله قامت وأحضرت طعاما خفيفا أو سريعا أكلته وقمت بالاتصال بالخائن زوجي
انت فين يا موحة
بتمشى عشان بس الجو حر
طيب تعالى عايزاك
حاضر بس شوشي يعني
نايمة يا أبو زب كبير وهايج
نامت امتى
من ربع ساعة
هيا خدت بالها من حاجة؟
ولو حصل هو مش أنت جوزي حلالي من حقنا نعمل قدام كل الناس
أيوة بس...........
مفيش بس؛ أنا عايزة كل الناس تشوفنا مش بس هيا
مكنتش أعرف إنك مجنونة كدة
بس أنت كنت هايج قوى النهاردة السبب كان شوشي... أوعى تكون عينك منها أقتلك
لا خالص أنت مجنونة رسمي... دي أختي وحرام
قاطعته بلهجة حادة حرام إيه أنا بقول عينك منها يا موحة يا هايج، ده أنا لو راجل مش هسيبها من جمال جسمها وتقاطيعه
ضحك وهو يظن أني أمزح معه لأعيد الحياة لمجراها
قدامك 10 دقايق وتيجي عشان نعمل سوا لو تأخرت هتندم
وأقل من 10 دقايق حبي... لابسة لي إيه
هلبسلك طقم أبيض كأننا في ليلة الدخلة
بموت فيكي وفي كسك وصدرك وحلماتك
ياللا خلّص وتعال بسرعة
سمعت شوشي كل كلمة تحدثنا بها
نظرت إليها جاءت ووقفت أمامي، عجيب أمر شوشي يبدو أنها فهمت طبيعة علاقتنا المجنونة الوليدة منذ دقائق دون أن نتحدث عنها ولو بكلمة
إيه رأيك تحبي تشوفي أخوك وهو عريان وتشوفي زبه الهايج اللي ولعك؟
أدارت ظهرها وكأنها في حالة انعدام وعي أو فقدان عقل
صفعتها على مؤخرتها قائلة بصوت ارتفع نتيجة تجهمها: ردي يا كسمك
ظلت على صمتها قلت في نفسي لعل عندها ما يشبه الصدمة العصبية
جررتها من يدها ثم شعرها إلى الحمام
وضعت رأسها تحت صنبور المياه فتحت الماء على رأسها ووجهها وصدرها
شهقت شهقة من عاد إليه عقله عرفت أنها كانت من شدة الوف مما حدث بيننا كانت غائبة الوعي
احتضنتها وقبلتها: متخافيش انتي بتاعتي أنا ومحدش هيقرب لك إلا بإذني... واللي حصل ده كنت أنا وأنت عايزينه
كنت أجفف رأسها ووجهها وصدرها وأنا أتحدث معها
بدلت ثيابها وخرجنا إلى غرفة الاستقبال وقلت لها: دلوقتي أخوك هيجي تعملي نفسك نايمة ويكون نومك ببانتي وبرا بس عشان يتأكد من إنك في سابع نومة، أما ندخل أنا وهو أوضة النوم تعالي وتفرجي وشوفي أخوك وهيجان وتمتعي بزبه وحجمه وعروقه ونعومته
كانت كلماتي تنصهر في أذنها فقد كنت ممسكة بشحمة أذنها أملي عليها ما أرغب في أن تفعله هذا اليوم
أول ما تحسي إننا خلصنا تجري على أوضتك ولما تطلعي يدوب تلبسي قميص قصير وتعملي نفسك تفاجأتي إن أخوك موجود وسيبي الباقي عليا
قامت فدخلت غرفة النوم المخصصة لها وخلعت القميص والروب اللذين كانا عليها، وتمددت على السرير بالبانتي والبرا أغلقت الباب
ثم اتصلت بزوجي الخائن، عرفت أنه بعد دقيقة سيكون في البيت
لبست نفس الطاقم الأبيض الذي مارست فيه الجنس مع أخته شوشي
فتح الباب كنت في انتظاره في غرفة الاستقبال، ما إن رآني حتى جرى نحوي مسرعا كطفل فقد أمه، جلس على ركبتيه بين فخذي يقبل ذراعي وكتفي وما تطوله شفتاه من جسدي
فيما حركت أصابع قدمي لتبحث عن قضيبه
كان منتصبا بشدة
أشرت له أني أريد رؤيته
خلع سرواله وجلس بين فخذي عاري القدمين فجعلت باطن قدمي على قضيبه أتحسسه برفق عند لمسي له ازداد هياجا وبدأ يغرق في تيه الجنس وسكرته
فأخذ يقبل فخذي هابطا ونازلا وعندما يقترب من مهبلي كنت أضغط على رئتيه فيبتعد بصدره، فأفتح فخذي له وأضع قضيبه بين قدميّ فيعود مقبلا بطني وصدري وفخذي
ثم إذا جاء ليقبل مهبلي دفعته بركبتي في صدره فسقط كالطفل الصغير على ظهره، قهقهت مما حدث له، بدأ يزم شفتيه غاضبا وضعت سباباتي على شفتيه قائلة: انتي بتزعلي من هزاري معاكي يا موحة... خلاص مش ههزر.
عاد زاحفا خطوتين على ركبتيه: مش ممكن أزعل من روحي وقلبي وحياتي وأميرتي وعشقي...
تعال أوضتنا عشان نعيش براحتنا
آه هيا فين شوشي
شوفها كدة في أوضتها
هيا نايمة ولا إيه
تركته متوجهة لغرفة نومي: بص واتأكد
طيب أوك
فتح الباب عليها، كان جسده عاريا وقضيبه ممتد أمامه كخنجر مسلول يريد أن يدخل غمده سريعا
لم أعرف كيف نظر إلى جسد أخته ناعم البشرة الذي يخلو من التجاعيد
أغلق الباب وقضيبه منتصب كنت أنتظره على باب الغرفة
انتصاب قضيبه يدل على أنه إما اشتهى أخته أو أنه لشدة شهوته لم يعرف ماذا كانت ترتدي فقط نظر إلى جسدها ولم يشغل نفسه بالتفاصيل
أردت التأكد فسألت وأصابعي تدلك قضيبه عند باب غرفة نومنا
هو وقف قوي كدة ليه... هو هايج عليا أنا ولا على شوشي
لم يرد
موحة عجبك جسم شوشي
جيجز بطلي جنان قلت لك بدأ قضيبه يرتخي عرفت أن فكرة الممارسة مع أخته ليست في ذهنه
أمسكت بخصيتيه ألامسهما
فيما جعلت شفتاي داخل أذنه: تعرف إني هجت قوي قوي لما عرفت إنها شافتنا
نعم؟! بتقولي إيه؟!
هجت قوي قوي لما شافتنا
أول مرة يا موحة حد يعرف مقدار حبنا لبعض، أول مرة حد يشوف لفهتنا وشوقنا لبعض، أول مرة حد يشوف جسمنا حاجة واحدة... مستكتر علي أهيج والأحاسيس دي كلها في قلبي... أنت قاسي ومش عندك روح ولا قلب... شهوتك في زبك مش في عقلك وقلبك
تركت قضيبه فضمني إلى صدره لم يجد كلمات ينطق بها دفعته إلى داخل الغرفة واربت الباب ثم سرت وراءه إلى السرير
دفعته ثانية فتمدد على ظهره
جلست أنا بين فخذيه أخفي وجهه عن الباب سامحة بباقي جسده ليظهر لشوشي أخته
قلت له: مادامت شهوتك في زبك وبس مش همتع لا قلبك ولا عقلك
نظر إليّ نظرة بلهاء
جعلت أدلك قضيبه بطريقة ناعمة جعلت أعصابه تسترخي فيما قضيبه قد زاد انتصابه وزاد طوله، كنت أضرب قضيبه في فخذه هنا وهناك فيما وضع يديه تحت رأسه يراقب ما أفعل به

جعلت يدي تحت خصيته أمسكت بالعرق المغذي لقضيبه فيما أناملي تلمس هذه المنطقة المشعرة، وظللت أعلو وأهبط بأصابعي فيما هو ينتشي فرحا بما أفعله فيه، اصطدت أصبعي السبابة بفتحة شرجه، انتفض معتدلا، فرميت جسمي عليه حتى لا يرى شوشي إن كانت تشاهدنا
مالك يا حبيبي
أصل إيدك جات في مكان
كان قد عاد إلى النوم على ظهره
مكان إيه... أنت كل جسمك حلالي وملكي... ثم إيه المكان اللي هيجك قوي كدة؟
باعدت بين فخذيه أكثر ورميت الوسادة التي تحت رأسه حتى لا تساعده في أن يرفع رأسه
رفعت رجله اليسرى على رجلي اليمنى
جعلت صدري عند قضيبه فيما وضعت السبابة في نفس المكان الذي جعله ينتفض
قريبا من فتحة شرجه
أراد أن يقوم ويعتدل لكني ضغطت بركبتي ويدي على صدره
مما رده ثانية على ظهره وجعلت أجول بسبابتي حول فتحة شرجه ألمسها لمسا خفيفا وأصابع يدي الأخرى تدك قضيبه
وجدته يتأوه قضيبه بدأ نبضه يرتفع بدأ في التصلب أكثر إني موقنة الآن أن قضيبه ستتفجر الشهوة منه كالبركان يقذف حممه
انتظرت حتى خرجت أو قذيفة من قضيب زوجي الخائن فأدخلت عقلة الإصبع السبابة في فتحته فإذا به يعصر صدري تحت فخذه ما سمح لصدري أن يفتح مؤخرته أكثر فدخل ثلثا الإصبع فيه
وكانت حلمة صدري تلامس إصبعي عند فتحة شرجه
أراد أن يرفع رأسه يتكلم لكن آلمه الإصبع الذي اقتحم عليه رجولته
فيما بدأت أنا أحرك حلمة صدري باليد الأخرى أسفل قضيبه المتفجر حمما وفوق خصيته والعرق المغذي و
انتظروا البقية قريبا
anagirlaya
04-10-2015, 08:32 AM
الحلقة الرابعة عشرة

أخذت في تحريك حلمة صدري تحت قضيبه المتفجر حمما وشهوة وفوق خصيته، وكنت أدفع إصبعي داخل مؤخرته حتى ابتلعت مؤخرته ثلثا إصبعي تقريبا، وإذا ببراكين قضيبه تفور فتطلق مدفعيتها معلنة انتهاء الموجة الأولى من الثورة المكبوتة بداخله
أغرقت حممه رقبتي وخدي وجبهتي فيما بدأت تتسرب آخرها في لزوجة على حلمتي التي كانت تداعب أسفله وخصيته
تفاجأت به يعتدل ويصفعني صفعة انحرفت قليلا عن صفحة وجهي فلامست أطراف أصابعه حواف الوجه، وكان يسب سبا منكرا
شيفاني خول يا متناكة
لا يا كسمك أنا راجل ومش هعيش غير راجل
وحيات أمك لأفرجك إزاي إيدك توصل وتتمد هنا
قمت بوضع ركبتي بين فخذيه في حركة لا شعورية تمنعه من تحريك جسده أو تعطيل ساقيه عن إمداده بالمعونة والمساعدة
كانت ركبتاي تلتصقان بفخذه ولا يبتعدان إلا 10 سنتيمترات عن خصيته، عدما ضغطت بركبتي أصدر أنينا وأراد إعادة أو تكرار الصفعة إلا أن رأسه لم يتحملها جسده المنهك مما أصابه من شهوة وشبق المتعب من الحفلة الجنسية التي لم تكتمل بعد
أعاد رأسه إلى الوسادة فيما كتمت أنا صرخة الألم نتيجة الصفعة التي تلقاها وجهي، حولت صرخة الألم إلى آهة شبق
انتي ما بتحبيش اللعب هنا يا موحة
دافعة بإصبعي كله داخل مؤخرته التي يبدو أنها استجابت ففتحت الطريق للإصبع وبعد دخوله حتى آخره أغلقت تعتصره، فيما وضعت أحد أظافري أخدش به حواف مؤخرته التي أخذت تحاول الهرب من الألم المتسبب من ظفري لهذا الخاتم الحساس كانت تهرب لأعلى فألاحقها وإلى أسفل فأخدشها أكثر وأكثر
حاول مرة ومرة ومرة أن يعتدل بجسده وأن يزيحني بعيدا عنه فأمسكت يدي الأخرى خصيتيه مجتمعتين تتحسسهما برفق عندما يهدأ جسده ويعود رأسه إلى الوسادة، فيما تعتصرهما عصرا إذا ارتفعت رأسه ملليمترات عن الوسادة، فهدأت حركته مع انتصاب قضيبه للمرة الثانية
إزاي مش بتحب ده يا موحة وزبك مليان شهوة وعامل زي الديناميت من كتر هيجانه تركت خصيتيه وأمسكت قضيبه أعاود تدليكه فيما وضعت لساني في أذنه
حد يضرب مراته حبيبته وقت السكس
يعني خلاص عايز تحرمني من متعة طيزك الناعمة
وأنا اللي افتكرت جسمك كله ملكي، زي ما جسمي كله ملكك
عموما أنا مخاصماك وهحرمك من كسي عشان ضربتني
وخلي زبك حبيبي يدور على كس يطفي ناره ويمتعه غيري
ولا تلاقيك عملت كدة عشان هجت على شوشي أختك
هيا جسمها أحلى من جسمي في إيه؟
يا مجنونة دي أختى مش ممكن أهيج عليها حتى لو حصل إيه
لا ما هو باين والدليل إنك أول مرة تضربني وتشتمني من ساعة ما عرفنا بعض
لا أدري هل نسي أن إصبعي في مؤخرته
لا أدري هل كنت أحركه بداخله أم أنه كان ساكنا
لكني بعد لحظات من إتمام هذا العتاب إذا بفخذه وساقه ترتخي فخففت الضغط عنهما لا شعوريا، فانفتح ساقاه قليلا فخففت الضغط أكثر فانفتحت ساقه اليمنى ما شجعني لإدخال إصبع آخر في مؤخرته فيما ألقيت بصدري عند حجابه الحاجز لأتمكن من كتم نفسه وعدم إيصال الدم إلى رأسه إن تحرك ثانية لضربي
اندهشت عندما تبسم وكأنه يتلذذ بدخول إصبعي الثاني فيه
ما جعلني آخذ هيئة المقص بين قدميه لأمتع عيني بمؤخرته وخاتمه وهو ينغلق وينفتح تلقائيا بصورة شهوانية منتظمة حول إصبعي
وجعلتني هذه الجلسة ألمح خيالا يتحرك عند باب الغرفة ما جعل شهوتي تتضاعف إن هذا المشهد المركب فاق كل ما شاهدته من كل أفلام البورنو مجتمعة فاق شهوتي مع شوشي وزوجها والطبيب وكل حفلات الجنس التي عشتها مع زوجي الخائن سابقا
هذا المشهد المركب كان عبارة عن
زوجي الخائن يحاول النظر إلى صدري وكسي والشهوة تملأ جسده وعينه وشفتيه
قضيب الخائن وهو منتصب كالمسلة شامخا يعلن بانتصابه مدى قوته وصلابته، فيما أكملت عروقه المنظر روعة وجمالا بأن هذا القضيب قد وصل إلى أعلى الذروة من الشبق والهياج
خصيتان منتفختان مملوءتان بالحمم والقذائف المهيأة للإطلاق متى سمح لها، فيما كان احمرار كيس الخصيتين دليلا لا يقبل النقض على تمكن الشهوة منهما
العرق المغذي للقضيب المنتصب في عزة كان منتفخا وكأن قضيب آخر يريد أن يخرج منفصلا عن الجسم ولا أدري هل يريد الانفصال ليشارك أصابعي اختراق هذه المؤخرة التي كانت تمارس الجنس مع أصابعي في حركة روتينية جعلت عضلات جسمه ترتخي فيما ارتكزت كل الأحاسيس في هذه الجزئية المتعلقة بالخاتم المنقبض المنفتح والخصية والقضيب
نعومة المؤخرة وبياضها وحجمها الوسط مع استدارتها واحمرار المنطقة الملاصقة للسرير منها احمرارا يشبه وجه الطفل الصغير عندما يصرخ باكيا
فتحة المؤخرة التي من شدة تفاعلها مع أصابعي بدأت تبرز للخارج قليلا بعد أن كانت في أول ملامسة إصبعي لها تهرب مني
شوشي التي تداعب صدرها الأيمن والذي برزت حلمته البنية أسفل صدرها الأبيض فيما أصابع يدها تنتقلان شهوة وشبقا بين صدرها الأيمن ومنتصف فخذها الذي تمنيت لحظتها أن يزيد المشهد المركب من حد الاكتمال بأن أرى كسها وهيا تلاعبه
هذا المشهد المركب جعل يدي الأخرى تلاعب كسي لا إنها تدوس بظري تدهسه تقتحم أصابع يدي أعمق مكان يمكنها الوصول إليه داخل كسي
و
انتظروا البقية قريبا




الحلقة الخامسة عشرة

كان مشهد شوشي وهي تداعب حلماتها وصدرها الأبيض البض الرجراج المكتنز مع نعومة مؤخرة زوجي الخائن هذه المؤخرة البيضاء المستديرة متوسطة الحجم مع بروز فتحة مؤخرته للخارج قليلا متفاعلة مع أصابعي
هذا المشهد أشعل نار الشهوة ما جعلني أغرز إصبعي في أبعد مكان في كسي
وألصقت كسي بفتحة مؤخرته ومداعبة رأس الإصبع لبظري وفتحة مؤخرته فيما بقية يدي تصطدم بعانتي وخصيته
لم أدري هل انطلقت الوحوحة مني أم من زوجي الخائن
لكنها أشعلت الرغبة أكثر وأكثر فجعلت إصبع قدمي على فتحة شرجه أداعبها وأنا أنظر إليه وهو يوحوح ويغرد بآهاته معلنا أنه صار لي أو صارت مؤخرته لي ألعب فيها كيف شئت وأضاجعها أنا متى أحببت
لم أحرم قضيبه من تدليك بباطن قدمي الأخرى
فيما كنت أنظر لفتحته المنقبضة المنفتحة مرة
وأنظر لشوشي فأخرج لساني لها إشارة إلى أني أريد لعق كسها فكانت تفتحه لتريني إياه وتارة أشير إلى قضيب أخيها فتومئ أنها ترغب فيه في كسها ومؤخرتها
انطلقت أو انفجرت شهوتنا نحن الثلاثة في آن واحد فانسحبت شوشي زاحفة إلى الخارج في بطء شديد
فيما قال لي زوجي الخائن: انتي بجد مجنونة... سألته بلسان مثقل وعيون مجهدة: تمتعت موحتي؟ هز رأسه حياء وكأنه تحول لامرأة... كررت سؤالي، فإذا به يجيب هامسا: في حياتي محسيتش بمتعة كدة
قبلت شفتيه فاحتواني بين ذراعيه أردت أن أبعده عني، لكني قلت لنفسي دعيه ملاصقا لك، فهو أفضل من خروجه الآن ولم تختمر بعد في ذهنه أو ذهني فكرة تقبله لمضاجعة أخته شوشي، أظهرت له ابتسامة مثقلة، ورأيت عينه أيضا مثقلة من التعب والإنهاك
فأخذت أداعب حلمات صدره ومنطقة بطنه بأناملي، وسألته: إلا صحيح يا موحة انت كنت شقي قبل ما تتجوزني؟ وكان ليك مغامرات ولا؟
فرد مثقلا: أنا في حياتي معرفتش ستات غيرك.... ضحكت مقهقهة ثم تمالكت نفسي سريعا فجعلتها ضحكة فرح وامتنان بحبه لي
قبلت خده معلنة ثقتي وتصديقي لكلامه، فيما قلت له: تعرف حتى لو كنت اتشاقيت كنت هحبك أكتر وأكتر لأنك هتكون فري وغير متزمت
نظر إلي بعينين أثقلهما التساؤل عن معنى فري ورضاي بكونه يعرف غيري، فأجبت سؤاله الصامت: أنا بغير وهغير عليك جدا لحد ما أموت لكن ما يمنعش إن عندي فضول أشوفك لو مع غيري هتنيكها إزاي
يبدو أن كلمتي أو إجابة سؤاله أشعلت نار الرغبة أو هكذا ظهر لي إذ بدأ قضيبه يكبر رويدا رويدا، لن إجهاده وتعبه كان أكثر فما أن مددت يدي إلى قضيبه مداعبة إياه حتى سكنت فيه الحركة وصار كجلدة ملقاة بين فخذين.
لففت ذراعيّ حوله حتى إن استيقظ قبلي أشعر به فقد أحسست بعيوني يغزوها النوم
استيقظت بعد فترة فوجدته ما زال نائما ارتديت الروب الملقى في أرضية غرفة النوم أبحث عن شوشي فوجدتها قد نامت مرتدية قميصا بصلي اللون قصيرا جدا ولم ترتدي تحته أي شيء، تعمدت أن أجعل بين فخذيها وسادة، إشارة إلى أنها كانت تضاجعها، لعل هذا يزيد في شبق وشهوة زوجي الخائن تجاه أخته.
أعددت طعاما سريعا بالميكروويف فقط قطعتين من خبز التوست مع بعض الجبن والبيرجر لكل فرد منا نحن الثلاثة
تعمدت إيقاظ سامح في البداية، فلما استيقظ وضعت الطعام أمامه فلما مد يده ضربت يده بيدي آمرة إياه أن يغسلهما وإلا لن يأكل شيئا وسيظل بقية اليوم أو الليلة جائعا... همس ضاحكا: طلبات مولاتي الملكة أوامر واجبة التنفيذ
ثم سأل: فين شوشي؟ أجبته: ما اعرفش... الظاهر إنها نايمة.
أنا ما شفتهاش من ساعة ما جيت
يمكن حست إنك عايزني فمحبتش تزعجنا وقعدت في أوضتها
طيب هبص عليها وأنا بغسل إيدي
آه يا ريت يا موحة عشان كمان تاكل حاجة دي من الصبح ما كلتش
قبل شفتي معلنا امتنانه لكرمي وحسن معاملته لأخته
تحرك ففتح الباب انتظرت 10 ثوان مرت كسنة أو أكثر
ثم تبعته سائرة على أطراف أصابعي
ها هو يفتح باب غرفتها
ها هو يدخل داخل الغرفة
من ذلك الشق رأيته ينظر إليها وقف نصف دقيقة لا أكثر
رأى عنقها كتفها صدرها بطنها ذراعها كسها فخذها قدمها
رأى كل شيء فجسمها كله يظهر جليا تحت هذا القميص البصلي الذي يزيد أنوثتها أنوثة ويجعل جسدها قبل كل الرجال
أحسست به يبتلع لعابه وكأنه شيء قد ثقل في جوفه
تحرك وكأنه يهم للخروج
رجعت ثلاث خطوات أو أكثر
لم يخرج
عدت أدراجي أرقبه
أووووووووووه إنه يبعد الوسادة عن فخذيها الآن سيرى بعينه شهوتها وهي تلمع داخل كسها
اقترب أكثر ومال بجسده تجاه جسدها
و
انتظروا البقية قريبا



الحلقة السادسة عشرة

مال بجسده فوق جسدها لم أعرف هل رأى شفتي كسها الشهيتين المليئتين بالشهوة والعسل والشبق
هل رأى الصدر الناهد النافرة حلماته شوقا لأصاعبه كي يريحها من عناء الهياج على جسده وقضيبه
فقد تراجعت إلى غرفتي وانتظرت وقلت لنفسي سأعرف بعيد لحظات
وكانت الإجابة التي أعلنها انتفاخ قضيبه وأخفاها لسانه لكن زاد في وضوح الإجابة هذا الخجل البادي في قسمات عينيه والاحمرار الذي قد ملأ وجنتيه
لم أشأ أن أسأله عما رآه أو فعله بجسد أخته فإنها أي شوشي ستخبرني بعد أن أخلو بها
على غير عادته عاد سريعا إلى الحمام وأخذ معه ملابس داخلية نظيفة وملابس خارجية
غسل عناء أو آثار ما كان بيننا من معركة جنسية استسلمت لي فيها مؤخرته التي اقتحمتها
خرج متعجلا ولا شك أن حياءه أو ندمه أنه اشتهى أخته شوشي هو الذي عجل بخروجه
بعد أن خرج دخلت الحمام فغسلت أنا أيضا جسدي الذي بدأ يستفيق من معركتيه مع شوشي وسامح الخائن
فتحت الهاتف وجدت رسالة من الطبيب النفسي حسام ماجد يعلمني فيها بشوقه وأنه قد قام بتجهيز كل شيء تقريبا وأنه ينتظر تشريفي له
أجبته سأكون عندك في القريب العاجل
وجدت رسالة من الملعونة تصف مدى ما تعانيه من شوق وشهوة وحرمان في انتظار زبي الذي سيخترق فرجها ويجعلها لا تعشق غيره
أرسلت لها ضحكة ساخرة قلت بعدها زبي حجمه مش ها تلاقي زيه أبدا ويقعد بالساعات يفشخك ومش ينام
أرسلت رسالة تحذيرية لزوج شوشي
بعد الاستحمام دخلت إلى شوشي فوجدتها تغط في نوم عميق لا أظنها تفيق منه قبيل ساعتين
نزلت في زيارة مفاجئة للطبيب حسام لأني رغبت في أن أجعله يشتري لي قضيبا صناعيا يحاكي الحقيقي إلى أقصى درجة كما رغبت في أن أعرف آخر التطورات التي تم التوصل إليها في عيادته من كاميرات المراقبة وغيرها
دخلت العيادة كان الوقت بين العصر والمغرب وفي جو حار خانق فلم يكن أحد في العيادة سوى الممرضة أو السكرتيرة
ولم تكن في مكان استقبال زوار العيادة لكن كان صوتها آتيا من المطبخ مع رائحة قهوة الاسبريسو، لم أرد أن أعلمها بقدومي فقد دخلت مباشرة غرفة الكشف على حسام
يبدو أنه يداعب قضيبه إذ قفز متفاجئا من اقتحامي غرفة الكشف عليه، وكان يحاول إغلاق بنطاله
لكنه عندما رآني تبسم وهلل وأقبل مقبلا يدي أهلا مدام جيرلاية! شرفتي عيادتي... أعطيته أصابع يدي ليقبلها، طبع قبلة خفيفة على يدي اليمنى لم ترق لي فحدجته بنظرة غضب فمرغ خديه على ظهر أصابع يدي اليمنى معلنا اعتذاره وخوفه أن أتضايق إن هو تمادى في تقبيل يدي دون إذن مني
راقني أسلوبه في التخلص من مأزقه فتبسمت ثم جلست على المكتب وأعدت فتح شاشة الحاسوب الشخصي له، وجدته يطالع قصص الجنس بين الأبناء والأمهات وبين الأخوات، كما أنه كان يشاهد ذلك المقطع المصور الشهير لأم روسية تقتحم الحمام على ابنها ثم تجعله يضاجعها وقبيل أن تأتي شهوته تضع إصبعها في مؤخرته ليقذف حليبه على فخذيها
نظرت إليه مستفهمة؟ انت بتحب المحارم؟ تردد لحظة بلع ريقه لم ينطق أشرت إلى شفتيه كي ينطق جلس أرضا عند قدمي، ثم قال: ده حب استطلاع وبحب أقرا في ده كتير
أمرته أن يحضر مسندا لقدمي، قمت بالتنقل داخل حاسوبه وجدت ملفا اسمه: أسرة حسام، قلت له سوف أفتح هذا الملف، لم يملك حتى أن يعترض
وضع المسند عند قدمي
رفع قدمي واحدة تلو الأخرى بيديه ثم أسندهما على المسند
أمرته بالجلوس جلس عند قدمي
سألته عن الممرضة: هل لك بها علاقة جنسية؟
قال: بتمنى أشوف جسمها بس خايف من رد فعلها
أمرته فناداها طلب مني أن أغير مكاني
قلت له أن يخبرها أني مجنونة بداء العظمة وأنه يعمل على تخليصي من هذا الداء
أقبلت الممرضة أماني بخطوات واثقة... إنها تعتد بنفسها وتعرف إمكانيات جسدها وتأثيره على حسام الطبيب
لذا فهي تكاد أن تكون الآمرة
ناديتها كي تحضر إليّ ترددت لحظات ما بين كبريائها وبين خوفها أن تترك العمل فقد وجدتني أو أحست أن الطبيب ألعوبة بحذائي، وأنها إن لم تستجب فسوف تطرد، لم يدر هذا بفكري لكن استجابتها البطيئة وحت لي بهذا
قلت لها أن تقترب أكثر وأكثر اقتربت حتى لامست بطنها ركبتي قلت لها: انتي كنتي بتعملي اسبريسو؟
هزت رأسها: أيوة يا مدام
نظرت إلى رقبتها أبهرني استدارتها وامتلاؤها التي تحاكي استدارة رقبة الفنانة وردة في فيلم ألمظ وعبده الحامولي
نزلت بعيني مخترقة البالطو الأبيض الذي ترتديه... لاحظت هذا الأخدود الأبيض لذي يتم حجمه وبياضه ولمعانه عن ثديين كبيرين قل أن يوجدا وعز أن تجد برا يحتويهما... نظرت أكثر فاخترقت عيني مكان الحلمات، إن حلمتها من النوع المساوي للصدر فهما صغيرتان ما يجعل أمر رضاعة صدرها صعبا وأن من يريد صدرها عليه بذل مجهود كبير كي تسكن حلماتها داخل فمه
أما خصرها فممتلئ بعض الشيء يدل على عدم اهتمام بهذا الجسد أو عدم مراعاة لإمكانياته
وفخذاها مخروطيتان ينمان عن جسد شهي قد يكون يوما ملكا لي
لاحظت اختراق عيني لجسدها فبدا عليها بعض الثقة والاعتداد
فقمت بإمساكها من أذنها قائلة: ادلقي الاسبريسو دي واعمليلي كوفي لايت، وبسرعة... كادت أن تصرخ ببل كاد حسام الطبيب أن يقفز لإنقاذها من يدي فقد انغرز إصبعاي في شحمة أذنها
لم تعترض فهي تعرف أن أغلب رواد العيادة مرضى نفسيين
جرت مسرعة لتنفيذ ما أمرت
حلس حسام ثانية عند قدمي
أعدت فتح ملف أسرة حسام، وجدت ملفين آخرين اسمهما ماما والبكيني، واللبوة أختي
فتحت الأول فإذا بي أجد صورا لامرأة في مراحل عمرية مختلفة بدءا من سن العشرين تقريبا إلى الخمسينات من عمرها
كان جسدها شهيا حقا
ثم فتحت الملف الآخر إنها صور أخذت خلسة أو سرقة لأخته أثناء النوم أو اعتلاء أحد الكراسي أو في المطبخ أو في الحمام من شباك خارجي
كان جسدها أكثر من شهي إنه جسد مثالي حقا لقد تحركت شهوتي على جسد أخته بصورة غير معهودة عندي
قلت له: يا قطة مش عيب تكوني عايزة تنيكي ماما وأختك وتخبي عليا؟
نظر أرضا وقال: مكنتش هقدر أقول لحضرتك كدة ولولا دخولك على غفلة مكنتش هعرف حضرتك ده أبدا
قلت له: هوصلك لأمك وأختك تنيكهم لكن بشرط إني أنيكهم بالزب الصناعي اللي ها تقدمه ليّ هدية بعد بكرة، وبالمرة أجربه عليكي قطتي الناعمة
لم يبد اعتراضا بل لقد جعله هذا يزداد شبقا وشهوة أمرته أن يقترب فدنا مني شاورت له أن يعطيني مؤخرته لأداعبها بأصابعي، وافق على الفور كانت رأسه محشورة عند المكتب فيما يدي تداعب مؤخرته وخصيته ورجلي قد وضعتها فوق ظهره إمعانا في التحكم فيه
كان منظر قضيبه وخصيته رائعا وكان قلم تقطيع الأوراق أكثر من رائع في دخوله وخروجه في فتحته المتوردة خجلا وحياء وشبقا مما يصنع فيها
علت خطوات الممرضة قادمة بالقهوة الخاصة بي، كانت عينها تبحث عن الطبيب، لم أعرها اهتماما فقد جعلت كل همي في مؤخرة وخصية وقضيب هذا الطبيب المحب لمضاجعة أمه وأخته
وكنت أقول له: دي ماما اللي بتقطع طيزك سومة يا حلوة فكان يتأوه، أو أقول شايفة إد أختك الهايجة بتعمل إيه في بيضانك وزبك يا سمسمة فيزيد هيجانه
تعجبت الممرضة من صوتي الهامس فاقتربت أكثر وأكثر علها تعرف أين حسام أو إن كان خلف المكتب فماذا يصنع
أمرتها بالوقوف مكانها في منتصف الغرفة وأن تضع القهوة على المنضدة وأن تخرج تلكأت قليلا وقد عذرتها في هذا
في هذه اللحظات انكمش جسد حسام تماما خوفا أن تكون الممرضة رأته أو عرفت ما أفعله به... أمرتها أن تغلق الباب خلفها وألا تسمح لأحد أن يدخل حتى أعلمها بذلك
نظر إلي بعينين يملؤهما الخوف: هيا شافتني؟ قلت له: لا متقلقش ما شافتكش
متأكدة؟
آهاه متأكدة
أنا حاسس إنها شافتني
ربت مؤخرته بقدمي فوقع على وجهه ثم قلت له وأنا أقف بقدمي على ظهره، ولو شافتك ها يجرى إيه حيوان ما انت عايز تنيكها يبقى الأحسن تشوفك عشان نعرف رد فعلها إيه وبعدها نقرر
كنت أضغط بقدمي اليسرى على عنقه، فيما جعلت اليمنى عند منتصف ظهره، ثم جعلت يسراي على رأسه، فأخرج لسانه فأمرته أن ينام على ظهره بعد أن يتعرى تماما
انتظروا البقية قريبا


الحلقة السابعة عشرة
نام على ظهره وتعرى تماما بعد لحظات انكماش وخوف من أن تكون الممرضة قد رأته وأنا أعبث بمؤخرته البيضاء الناعمة اللينة، ارفع طيزك، هكذا أمرته. لبى النداء منتصبا قضيبه شوقا وطربا لما سأصنعه في مؤخرته
سألته وأنا أدلك قدمي في مؤخرته: إيه اللي شفته من أختك وأمك عريان؟
قال: أنا عمري الآن يقارب ال40 سنة...
نظرت إليه مستنكرة: اللي يشوفك يقول حاجة و50 سنة مش لسة ها تدخل في الـــ40، لم يجب استنكاري ولم أهتم لعدم رده لأنه لم يسمعني، فقد شردت عيناه وغاب عقله وأخذ يسترجع ذكرياته قائلا:
أمي امرأة سبور كان أهلها من الطبقة الراقية، ولما جاءت الثورة وأخذت جميع أملاكهم، كانت أمي في الثانية عشرة من عمرها، فأراد بعض لواءات الجيش الزواج بها، ولكنه خاف من ارتباطه أمام مجلس قيادة الثورة بامرأة أهلها كانوا يعدون من المقربين جدا للسرايا، فتزوجها بعقد عرفي ولدت أنا في العام الأول لزواجهما... عندما أتممت السابعة من عمري كنت أصحو على أصوات صراخ وبكاء واستجداء من أمي، فكنت أذهب أحيانا لأجد أمي مكبلة اليدين، أو القدمين فيما كان أبي أحيانا يلصق أسفل بطنه بفمها، أو يضع رأس الكرباج بين رجليها، أو في مؤخرتها، كنت أمتلئ رعبا من هذا المنظر وهذا الصراخ، وعندما بدأت الدخول في السنة الثامنة جاءت أختي إلى الدنيا، وبعدها لم أسمع صراخ أمي لشهرين أو ثلاثة، ثم رجع صراخها، كان يحرس فيلتنا في المنطقة الجديدة النائية عم فؤاد، كان في البداية يعاملني باحترام وإجلال، وكان أسود البشرة، وكنت أحب الجلوس معه لأنه كان حسن المعاملة لي، وكان ممنوعا عليه الاقتراب من مبنى الفيلا فله غرفة صغيرة مجاورة للباب
تكرر أمر صراخ أمي بصورة جعلتني أصاب بما يشبه الهستيريا فكنت أتبول على نفسي لا إراديا وأنا نائم، وجعلني هذا الخوف أضع كل همي في المذاكرة والانشغال بدروسي وكتبي، وبعد عام أخبرت عم فؤاد بما رأيته، فسكت ولم يجبني بشيء، لكنه بعدها كان يلمس بعض جسدي كبطني وصدري ويسألني: عارف بابا بيحط إيه لمامتك في بقها؟ فكنت أجيبه: لا ما اعرفش، سألني هذا السؤال كثيرا، وكنت أرد بنفس الإجابة، فقال لي يوما: تحب تعرف بابا بيحط إيه لمامتك في بقها؟ هززت رأسي موافقا: أيوة يا عمو فؤاد... قام من مكانه قاصدا غرفته ذات السرير شبه المتهالك، وقال لي: تعالى يا حسام وهوريك... دخلت وراءه الغرفة، قال لي: اقفل الباب يا حسام بيه؟ أغلقت الباب، فإذا به يطلب مني أن أخلع ثيابي حتى يسهل عليه أن يريني هذا الشيء، مددت يدي أفك أزرار البيجاما فيما مد يده فأنزل بنطلوني مع الأندر، ثم تفاجأت بضحكة جعلتني أبتسم لا أدري لماذا، كان يضحك من صغر حجم قضيبي ونعومة جسدي وعانتي ونعمة فخذي بشكل ملفت، أتممت خلع ثيابي، وأنا أبتسم ابتسامة الجاهل، لا أدري ماذا يحدث ولا أعرف ماذا سيكون ولا ما هذا الذي أفعله.
أتم خلع ثيابه، فإذا بي أجد ما يشبه نصف الذراع بيت رجليه، سألته عنه ولماذا لا يوجد عندي مثله، مد يده فأمسك أصابع يدي، فيما يده الأخرى لمست كتفي لتدير ظهري له، وسحبني بهدوء، وهو يتمتم، أبوك ابن الزواني محرم عليا أشوف مراتي ولا تشوفني إلا في أيام العيد، يتهد حيلي سفر يوم رايح ويوم جاي عشان أقعد وسط عيالي يوم ولا يومين، ويا ويلي لو تأخرت، من النهار ده انت يا ابن الباشا هتكون مرتي... سألته: عم فؤاد أنا مش فاهم منك حاجة، لم يجبني إذ كانت شهوته قد غلبت على عقله، ولمس فخذي بيديه يتحسسهما، ثم رفعني لأجلس على فخذه اليمنى، ثم أخذ يقبل عنقي وصدري وكتفي، أحسست بنشوة لم أعرفها في حياتي، إن جسمي يحب ما يصنعه بي عم فؤاد... أغمضت عيني وكأني أطلب منه المزيد، وكان قبلها قد أغمض هو عينه، وكأنه يتذوق جسدي بحاسة غير موجودة حاسة نستدعيها وقت غياب جسدنا في بحر النشوة والشهوة الجنسية، لم أعرف ما الذي حدث، وكم من الوقت مر علينا ونحن في هذه الحالة حالة السكر وغياب الجسد والعقل في بحر الرغبة، فاستيقظت على صوته يسبقه صوت سيارة أبي
وقام عم فؤاد بلبس ثيابه فزعا مذعورا، يطلب مني في رجاء وخوف أن أختبئ تحت السرير أخرج ما يشبه الوعاء الكبير وضعني فيه ثم قام بدفعه أسفل السرير راجيا مني ألا أصدر أي صوت، وإلا فإن أبي سيفعل بنا مثلما يفعله بأمي.
كان هذا كفيلا بأن أموت رعبا أو يغشى علي، فانكمشت داخل الطبق لا أبدي حراكا بل لا أكاد أتنفس خوفا ورعبا
سمعت صوت عم فؤاد يفتح باب غرفته، ثم باب الفيلا: أيوة حاضر يا سعات الباشا... حقك على راسي يا باشا عيني غفلت شوية
تحت أمرك يا باشا
أكملت السيارة طريقها إلى سلم وباب الفيلا، مع صوت إغلاق البوابة، وصوت عم فؤاد يهتف مرعوبا: حالا يا باشا... دقيقة زمن يا باشا، فتح باب الغرفة، عم فؤاد يسحب الطبق الكبير الذي خبأني فيه، مستعطفا ومستجديا إياي ألا أخبر أحدا بما حدث وإلا فبابا الباشا ه يقتلني ويقتلك ويقتل ماما كمان
البس يا حسام بيه هدومك وأنا ها أطلع للباشا الحاجات اللي في العربية ها أناولها لخدامة الفيلا
ارتديت بيجامتي خائفا مذعورا وخرجت من الباب متلفتا حريصا على ألا يراني أحد
اختبأت خلف إحدى الشجيرات أو بين الشجيرات لبعض الوقت حتى أحسست بذهاب الخوف عني، دخلت غرفة أمي لم أجدها لعلها الآن تعد الطعام مع الشغالة
دخلت غرفتي ثم قمت بلع البيجاما ولبس غيرها فقد كنت أخاف أن يعرف أبي بما حدث وحذرني منه عم فؤاد لو رآني بها
مر اليوم بسلام، ومكثت أسبوعا لا أزور عم فؤاد ولا يسأل هو عن سبب عدم جلوسي معه... واتصل أبي بعدها بأسبوع يطلب من أمي التجهز لسفر يستغرق 10 أيام وأنه سيتركني هنا لدراستي وأني كبير ورجل... إلخ
وأمر بهية الشغالة وعم فؤاد بالاعتناء بي جيدا، وقام بتحذير كلاهما أن تتجاوز هي باب الفيلا خروجا أو أن يقترب هو من الباب دخولا
هز كلاهما رأسه علامة الفهم والموافقة لأمر الباشا
لم يحدث جديد في هذا اليوم الذي سافر فيه أمي وأبي ولم أعرف المكان ولم أتذكره
في صباح اليوم الثاني دخلت بهية لتوقظني على غير العادة فكانت أمي هي من توقظني، وتساعدني في الاستحمام
كانت بهية ترتدي قميص نوم أشبه بجلباب نصف كم، خلعت عني ثيابي، ثم دفعت بجسدي إلى البانيو الذي ملأته ماء دافئا ثم بدأت بتدليك جسدي بالليفة والصابونة
وسألتني هو البانيو يفرق حاجة عن الحموم العادي؟ لم أجبها فقد كنت لا أعرف، ثم قلت مستفهمة أو مستجدية: هو ممكن أجرب يا حسام بيه أستحمى معاك في البانيو، أجبتها عادي تعالي استحمي معايا... نظرت إليّ غير مصدقة، ثم قالت: بجد يا حسام بيه؟ أومأت برأسي أن نعم بجد يا هنية... أطلقت زغرودة، خلعت ثيابها، تفاجأت أن ما بين رجليها وأسفل كتفها مختلف عني وعن عم فؤاد، فضحكت وقلت لها: هو من قطع لك حمامتك؟ ضحكت وقالت: الحمام والبلبل دول عند الرجالة، والعشة والعصفورة دول بتوعنا اهنا يا ستات، لم أفهم نصف كلامها، المتعلق بالعصفورة والعشة، سألتها العصفورة دي اللي ع الشجرة، فضحكت وقالت بسخرية: لا العصفورة دي قاعدة فوق فرعين وحواليها مشجر، قلت لها: يعني فين؟ أمسكت بيدي وضعتها بين فخذيها في ذلك الذي يشبه فمها كثيرا، هيا دي العصفورة يا حسام بيه، بيسموها كس، والبلبل ده لما يكبر بيدخل جوة العشة... قلت لها مندهشا: طب ازاي عم فؤاد يدخل بلبله الكبير جوة العشة الصغيرة دي؟! قالت: بلبل عم فؤاد؟ هو كبير؟ قلت: كبير قوي... طلبت مني أن أصف لها بلبل عم فؤاد، وأمسكت يدي وبدأت تحركها فوق عصفورتها، وأغمضت عينيها تستمتع بما أقوله، وكانت تقرص حلماتها وترج ثدييها أو تتحسسهما في صورة شبقة أعجبتني فقلت لها بزازك حلوة وهيا بتترج يا دادا هنية، فطلبت مني أن أضع فخذي الأيمن على عصفورتها وأن أقوم برضاعة ثديها حتى تعرف هل أحبها حقا أم لا، فإن كنت أحبها حقا فسوف أرضع ثديها كثيرا، وإن كنت كذابا فلن أرضعه سوى للحظات
بدأت في رضاعة ثديها
وانتظروا البقية قريبا



الحلقة الثامنة عشرة

بدأت في رضاعة صدر دادة بهية التي ألصقت ركبتي بكسها وجعلت تسألني عن قضيب عم فؤاد، وتفاصيل جسمه، كنت أخبرها عما أعرفه ويدها تتحرك في صورة محمومة تلمس ظهري وبطني وعنقي تارة تلمسني برقة ونعومة تجعلني أرضع صدرها أكثر وأكثر وتارة تغرز أظافرها في ظهري أو حلمتي ثديي، فكنت أصرخ متألما، زاد شبقها واشتعلت شهوتها، فوضع كفيها على مؤخرتي طالبة مني أن أضغط أكثر بركبتي على كسها، لم أعرف ما الذي ينبغي عليّ فعله، إلا أني تفاجأت بها تفتح عينيها وتسألني عما فعله بي عم فؤاد، فأجبتها كان ها يوريني ايه بيدخل في بق ماما.. فسألتني: ويدها تدلك مؤخرتي بصورة جعلتني أعيش في منفس الإحساس الذي عشته مع عم فؤاد، ارتخت أعصابي وهدأت حركتي ولانت مفاصلي، فوضعت إصبعها في مؤخرتي، فألصقت جسمي بجسمها، فقامت بلفي من عند الكتف، وأمرتني أن آخذ وضع الانحناء فاستجبت لها، محبا لما تفعله بي، فرحا أن أحدا يلاعبني ويدغدغ أعصابي، ملأت إصبعها بسائل الاستحمام الذي كان في البانيو، ثم أدخلت إصبعها برفق شديد في داخلي، وهي تسألني ولسانها يلحس خلف أذني وجانب عنقي، هو عم فؤاد ناكك يا سومة؟ لم أفهم ماذا تقصد، فقلت لها: مش فاهم قصدك يا دادة، فقالت وهي تعض كتفي: حط زبه هنا في طيزك يا سومة، قلت لها: لا ما حطش حاجة هنا غير صباعه... أمرتني أن ألبس برنس الحمام، وأن أنزل لغرفة عم فؤاد، وأن أخبره أني جئته لنكمل اللعبة التي كنا نلعبها، وألا أخبره أن دادة بهية عرفت شيئا
جففت دادة بهية جسدي وألبستي البرنس، ثم لبست قميص نومها على جسدها ليس تحته شيء، نزلت لعم فؤاد، سلمت عليه، وقلت له: عايزين نكمل اللعبة وتعرفني اللي بيحطه بابا في بق ماما... ضحك ضحكة أتبعها بشخير وقال: ده انت ها تطلع خول ومتناك كبير يا حسام بيه، اقلع البرنس ده يا متناك فرجني جسمك... لم أستسغ سبه لي ولا شتمه، فقلت له: أنا زعلان منك ومش ها نلعب تان يسوا عشان انت قليل الادب وشتمتني، درت على عقبي راجعا إلى مبنى الفيلا وأنا أكاد أبكي لأن عم فؤاد شتمني، لم أدر إلا وذراعان قويان قد رفعاني لأعلى، ثم أسندني الذراع الأيمن على الأيسر نصف مقلوب للأمام، وبدأت الذراع اليمنى ترفع البرنس، ويضغط أحدد أصابعها على مؤخرتي، فيما انحنت بطن عم فؤاد على ظهري، أنا بشتمك لأني بحبك، لازم أشتمك يا حسام بيه عشان تعيش المتعة معايا
تعال معايا يا حسام بيه على أوضتي وأنا ها افهمك... لم أكن أملك حق الاعتراض أو القبول فأنا محمول على ذراعه اليسرى عاري المؤخرة يصفعني بيمناه على مؤخرتي، ويداعب مؤخرتي تارة بأحد أصابعه...
ألقى بي فوق سريره، ثم بدأ في خلع جلبابه وصدريته والكلسون والبنطالون واللباس، ثم جلس هو على السرير، جذبني من شعري، ومرني أن أقبل قضيبه قائلا: هو ده اللي بيحطه باباك في بق مامتك... قلت له: بس انت مش بتكون موجود ازاي بيحط ده جواها وانت مش معاهم، وكمان بابا محرم عليك تدخل الفيلا، أمسك بأذني وشدني منهما، وجعل فمي على فتحة قضيبه أو رأس قضيبه وأمرني بتقبيله ومصه، حتى أستمتع ونلعب سويا، بدأت كارها في تقبيل قضيبه، وهو كان تارة يحرك وجهي لينظر كيف أمص قضيبه وتارة يضغط على مؤخر رأسي لأمص أو أبلع قضيبه أكثر فأكثر، كنت أتجاوب معه رغبة في أن نلعب لعبة المتعة كما سميتها فيما بعد، ثم أبعد رأسي عن قضيبه وتمدد على ظهره على السرير
وثم سحبني بذراعه وجعلني أنام على بطني ملاصقة لبطنه، وفمي عند قضيبه، ثم فتح رجلي وأخذ يداعب مؤخرتي بإصبعه ويدسه شيئا فشيئا بداخلي وقال لي: لو بطلت مص في زبي مش ها ألاعبك، كان هذا دافعا وحافزا لي لأن أمص قضيبه أكثر وألا ألتفت لما يخرج منه من إفرازات وسوائل، ثم سألني عن جسد أمي وأمرني أن أصفه له بداية من العنق، فقلت له إن عنقها ناعم ممتلئ يظهر منه عظمتا الرقبة عندما تصرخ ألما، أما كتفها فأبيض مستدير ممتلئ لا تظهر عظامه، وأما صدرها فمتماسك كحبتي الرمان لا تتدلى حلماته للأسفل أبدا، وبطنها أكثر بياضا من عنقها وكتفها وكان يرتج كالموجة عندما تتحرك ومع هذا فلم يكن بطنها ممتلئا أما فخذها فطويل متناسق يخالط بياضه حمار يجعله أقرب للون عصير الفراولة بالحليب، وأصابع قدمها مرسومة بشكل هندسي يجعلني أحب النظر إليه أكثر من شيء آخر
لم أكد أتم وصف جسد أمي لعم فؤاد، إلا وانفجر قضيبه ببركان يخرج سائلا أبيض ملأ فمي فأصابني السعال والارتجاف مما دخل جوفي فأبعدت فمي فامتلأت عيني وجبهتي ووجهي بهذا السائل، بدأ في الاعتذار: معلش يا حسام بيه اللي بتحكيه ده فوق طاقة البشر.. انت بتحكي عن ست توقف أتخنها زب... دي محدش يخليها تصرخ، دي عايزة الهداوة واللطف والحنية
اقتحمت دادة بهية علينا غرفة عم فؤاد، صارخة سابة لعم فؤاد، يا راجل يا نجس ملقيتش غير عيل صغير وتعمل فيه الوساخة دي، ومع مين ولي نعمتك وابن اللي لحم اكتافه من خيرك، وظلت دقيقتين تسب فيه، وعم فؤاد في بداية الأمر ألجمته المفاجأة عن رد الفعل، فلما أفاق وعيه بعض الشيء، قام فكبل ذراعيها بذراعيه القويين، ثم قال لها: خلاص يا بنت اللبوة النجاسة تتعمل فيكي، وآهو انتي مفتوحة يعني مش يتخاف على كسك، واللي يخلي الباشا يقتلني عشان ابنه يبقى يقتلني عشان ابنه وعشانك، بدأ في تقبيلها وهي تصرخ، بل بدأ في عضها عضا عنيفا وكأنه كلب جائع لم يذق اللحم لسنوات، كان صراخها يجعلني أبكي، إذ تذكرت صراخ أمي، تقطع قميصها وأخذ في تفعيص وتقطيع ثديها بيديها الخشنتين حتى أحسست أنهما قد خرج منهما الدم من كثرة احمرارهما، بعد أن تقطع القميص وأنهك جسدها طرحها على السرير فوقعت على بطنها، فقام بتثبيت ظهرها وكتفها بيديه، ثم فتح رجليها برجله وبدأ يضع قضيبه الضخم في جسدها اختفى قضيبه في جسدها وكانت في أول دخول قضيبه تسبه سبات منكرة جدا، مثل هجيب اللي ينيك أمك وعيالك ومراتك يا ابن المتناكة، وحيات مك لأخلي جوزي وسعادة الباشا ينيكوك وهتشوف، وأمثال هذا
إلا أنها بعد لحظات بدأت تقول له: كل ده زب يا ابن الشرموطة، يخرب بيت زب أمك، ده مراتك بتعمل فيه إيه ده، بدأ عم فؤاد يتحرك بصورة بطيئة بعد أن سمع من دادة بهية هذا الكلام، وأخذ يقبلها برقة، وهيا تقول: اححححححححححححححح زبك فشخني يا فؤش، مكنتش عارفة إن فيه ازبار كدة... بس أرجع وأقول الباشا ده مش هيورد على جنة عشان حارمني من زب جوزي حبيبي إلا في العيد وبس... يا لهوي على زبك يا فؤاد ده أنا حاساه اتحشر في زوري... كانت هيا تتكلم بهذه الكلمات وعم فؤاد مرة يفتح مؤخرتها لينظر أين وصل قضيبه فيدفعه أكثر في داخلها، ومرة يصفع مؤخرتها لترتج ويزيد هياجه، وتارة يعصر صدرها بيديه، ومرة يحاول أن يرضع ثديها وكان يفشل مرة وينجح غيرها، كانت هي توحوح وتصف زبه بالضخم وتصفه بالفحل والنييك وهو صامت لا يصدر إلا فحيحا كالأفعى، ثم بدأ يهمس ها أجيبهم يا هنية يا شرموطة، فأبعدت جسدها عنه قليلا اوعى يا فؤاد تجيب في كسي أحبل وتبقى فضيحة وعيلتي تقتلني
بع أن قالت هذا خرج قضيبه من جسدها فدار جسها وأصبحت نائمة على ظهرها، وقالت له: تشكر يا فؤش يا حبيبي انك راعيتني ومجبتهمش في كسي وبدأت تقبل شفتيه وعنقه وكل ما يصل إليها من جسده، فيما بدأ عم فؤاد يدلك قضيبه بيده ويقول لها: أنا عايز أنيك الهانم يا بهية... لطمت بهية على وجهها وهي تقول: انت عايز تموت محروق يا راجل... ولا عايز تموت مشنوق ولا إيه مستغني عن عمرك
ارتخى قضيبه ثم أشار إلي وقال: الوصف اللي وصفه حسام بيه لجسمها اخلاني مش عايز حد غيرها


الحلقةالتاسعة عشرة

بعد أن قام عم فؤاد البواب بفض بكارتي الشرجية واغتصاب دادة بهية التي جاءت إليه طائعة ليغتصبها... قال وهو يدلك قضيبه الضخم البارز العروق: نفسي أنيك الهانم يا بهية... لطمت بهية خديها وولولت نائحة: انت عايز تموت مقتول ولا مشنوق يا عبده شكلك اتجننت؟!
ارتخى قضيبه وأشار إلي قائلا: من ساعة ما حسام بيه وصف لي جسمها وأنا بحلم بيها وأتمناها ومش بحلم حد غيرها.
تضايقت بهية لارتخاء قضيب عم عبده، فما كان منها إلا أن قامت بقرصي في حلمات صدري وأشارت إلي أن أرضع وأقوم بمص قضيبه... تلكأت وتباطأت قليلا فقامت بصفعي على وجهي ومؤخرتي، ثم وضعت إصبعها في مؤخرتي الممتلئة بحليب عم فؤاد فالتصق إصبعها داخلي ما دفعني لغلق مؤخرتي عليها فدفعتني حتى وقعت على ركبتي ووجهي أما قضيب عم فؤاد الذى وضعه في فمي، تلقائيا بدأت في شمه ومص رأسه وباقي قضيبه الذي بدأ يكبر تدريجيا وينتفخ ويملأ فمي
فيما قامت دادة هنية بإدخال إصبع ثان داخل فتحتي التي أخذت تتجاوب معها تلقائيا وكأن أصابعها ومؤخرتي يعزفان لحنا شجيا يدغدغ أعصابي، عندما اكتمل انتصاب قضيب عم فؤاد داخل فمي بدأ في جر دادة هنية من ثدييها فانكفأت فوق ظهري وأصبحت فتحة مهبلها فوق مؤخرتي، كان جسمها أو سقوطها فوقي مؤلما ما دفع جسمي الضعيف للتمدد على الأرض فأصبحت نائما وممددا على بطني وفوقي دادة بهية التي احتكت شفتا مهبلها بمؤخرتي ما سبب لي ولها ما يشبه الماس الكهربي أو الدغدغة القوية ما جعلها تقوم بحك كسها أكثر وأكثر في مؤخرتي وتناست أو غفلت أنا وهي عن عم فؤاد
لمحته بطرف عيني وأنا مغمض العينين يدور حولنا ليشاهد هذا الجنس العجيب لسيدة تنيك طفلا بكسها في مؤخرته
سمعته يصدر ما يشبه الزئير ثم رفع وسط دادة بهية ما أبعد كسها وبطنها عني فرفعت ظهري ومؤخرتي طالبا منها بلغة الحب الصامتة أن تنيكني أكثر، تفاجأت بقضيب عم فؤاد يقتحم مؤخرتي فيما دارت دادة بهية بجسدها وجعلت كسها فوق عنقي وكانت تقوم بمص قضيب عم فؤاد لحظة خروجه من مؤخرتي ثم توسع الفتحة بأصابعها وتدخله بيدها
لم أستطع التحمل لأكثر من لحظات فصرخت طالبا منها أن تقوم من فوقي حيث إني لم أعد أستطيع التحمل
تركتني مضطرة حتى لا أموت تحت ثقل جسدها ثم دارت وأرادت أن تفعل مع عم فؤاد مثلما فعلت بي، فبدأت تحك كسها في مؤخرة عم عبده بل قامت بفتح ساقيه وأمسكت خصيته التي كانت تضرب فلقتي... يبدو أن عم فؤاد لم تعجبه مسكة دادة بهية له ولا أنها تحولت لتنيكه بعد أن كان هو من يسيطر عليها، فمن خوفها منه ومن ردة فعله وبطشه قامت بعصر خصيتيه، فدفعه الألم للانحناء للأمام فاندفع قضيبه بصورة مفاجئة داخل مؤخرتي فصرخت: حرام عليكم انتو موتوني، وعرفت بعدها أن دادة بهية لما اندفع جسده للأمام قامت بإدخال إصبعها داخل طيز عم فؤاد الي أراد أن يتملص منها لكن وجود يدها بين ساقيها وهي تعتصر خصيته لم يتح له الفرصة فكان ينحني أكثر وأكثر وهي تزيد في عدد الأصابع بداخله حتى دميت مؤخرته وانجرحت فتحته الشرجية، فبدأ قضيبه في الارتخاء فأحسست بالهواء يدخل صدري ثانية وعودة الروح والحياة إليّ
فقام بالضغط على أصابع يدها ثم فردها إصبعا إصبعا ولم تأخذ جهدا فسريعا كانت أصابعه تعتصر أصابعها ثم قام بإبعاد يدها عن خصيته وألصقها بالحائط وقام بصفعها مرات عدة على صفحات وجهها، سقطت فاقدة النطق تريد الاعتذار لعم فؤاد الذي كبل يديها ورفعها من كتفيها بذراعيه ثم غرز قضيبه في كسها دفعة واحدة فصرت طالبة رحمته والعفو عنها قام بإدخاله وإخراجه لفترة ليست بالكثيرة ثم قيد قدميها ويديها كما تقيد الشاة المسلوخة وكان يتعاقب في إدخال قضيبه بين كسها ومؤخرتها، ظل يفعل بها هذا وبطريقة وحشية ورأيت الدم على قضيب عم فؤاد الذي لم يكن يعي ما يفعله فقلت له عم فؤاد: دادة بهية عندها تعويرة... أفاق عم فؤاد من غضبه ثم رأى فتحة المؤخرة لدادة بهية وهاله كم الدم الذي كان خارجا منها.. بدأ في إفاقتها لكنها لم تستيقظ... لم يملك عم فؤاد نفسه من الرعب فخرج هاربا لا يلوي على شيء
وانتظروا البقية قريبا
[/SIZE]


الحلقة العشرون

هرب عمو فؤاد بعد سقوط دادة بهية فاقدة للنطق وقد نزفت الكثير من دمها... ظانا أنها ماتت، وبقيت أنا بجوارها شبه فاقد للوعي بعد وجبة الجنس العنيفة التي تلقيتها من عمو فؤاد ودادة بهية، لم أعرف كم مر من الوقت علينا ونحن في هذه الحالة حتى لمحت شبح أختي يطل علينا
لم يكن عندي مزيدا من الوقت لسماع بقية ذكريات أو قصة طبيبي النفسي د/ حسام فأمرته أن يدير لي ظهره لأقوم بتحية مؤخرته قبل مغادرتي لعيادته فرحب وأطاع مسرورا وأدرا لي مؤخرته العارية وفتح ساقيه حتى ظهرت خصيتاه ورأس قضيبه في منظر أعاد النشاط الجنسي لعيني وعقلي ولكن الوقت ضاق عن مثل هذا الآن
في طريق خروجي من العيادة لمحت الممرضة تسرع مبتعدة عن الباب فقلت في نفسي إنها يقينا رأت ما فعلته بالدكتور وربما أيضا سمعت بعض حكايته عن طفولته
فما كان مني وأنا المتأججة نار شهوتها من منظر مؤخرة حسام وخصيته ورأس قضيبه إلا أن توجهت إليها وهي جالسة على كرسيها فأمسكت خديها بأظافر يدي اليمنى وقمت بعض شفتيها فيما اقتحمت يدي اليسرى مكمن ثدييها لتتلاعب بهما وتقرص حلماتهما في عنف تأوهت له بصرخة كتمتها أسناني الممسكة بشفتها السفلى
مكثت قرابة الدقيقة وأنا ألعب بحلمتي ثدييها ثم صفعتها صفعة خفيفة على وجهها منبهة لها أن تستعد جيدا لأني سأجعلها أحد ممتلكاتي في زيارتي القادمة، وأمرتها بتنظيف جسدها جيدا خاصة هذا المكان وقبضت يدي على كسها فزاغت عيناها ودارتا في محجريهما تعجبا مما أصنع واستغرابا لجرأتي التي شلت لسانها عن النطق وعقلها عن التفكير
خرجت من العيادة مقهقهة ساخرة من فقدان الممرضة للنطق
أخذت أتجول سيرا على قدمي وعند دخولي عمارتي السكنية لمحت ابن البواب ابن الــ15 عاما وهو ينظف الممر الموصل الأسانسير، كان يرتدي بوكسر انحسر لمنتصف فخذيه، فيما غاص جزء ليس بالقليل بين هضبتين كبيرتين هما أكبر من تسميتها مؤخرة، ونصفه الأعلى يرتدى فنيلا حمالات عفا عليها الزمن، أوه إن جسده ناعم جدا وممتلئ، يا لروعة ثدييه وحجمهما، بل يا لجمال حلمتيه وروعة دورانهما كم تمنيت الآن ألبس قضيبي الصناعي وكم اشتهيت أن تكون مؤخرته بكرا لأفوز بفض بكارتها بإصبعي وقضيبي الذي تلقائيا وجدت يدي تبحث عنه في حقيبتي اليدوية
اقتربت منه وقد انتصبت حلماتي تحت بلوزتي الصيفية فيما بدت بحيرة الشهوة في عملية تكثيف أو صرف لفائض مياهها التي بدأت تزيد درجة حرارتها لمتعتي من جسد هذا الفتى البنوتي
اقتربت منه قائلة: ازيك يا مسعود؟ اعتدل واقفا أهلا أبله جيرلاية ازي حضرك؟
بتعمل ايه؟
بمسح الحوش بتاع العمارة؟ حضرتك تحبي أجيب لك حاجة أو تأمريني بأي خدمة؟
إنه فتى متفوق في السنة الأولى من الثانوية العامة أو الثالثة الإعدادية، لبق في حديثه يبدو في عينه شبق شديد لجسدي... لعل شبقه هذا لا يقارن بشبقي لفض بكارة جسده ومؤخرته إنه وهو يتكلم معي يرتج ثدياه وكأنهما يريدان مني أن أقوم بقرصهما أو صفعهما أو عضهما أو تعليقهما
عامل إيه في دراستك حبيبي؟
متقلقيش يا أبله جيرلاية أنا شاطر وأعجبك قوي عشان مش بكسل عن المذاكرة
وضعت يدي على كتفه الذي ارتعد في شهوة وعدم تصديق لملامستي جسده العاري وكأنه يريد أن يتيقن أن هذا ليس حلما
شطور حبوبي، لو جبت مجموع كويس هجيب لك طقم خروج يعجبك كتير، وكمان هخليك أنت اللي تنضف الشقة عندي لأنك ولد نضيف ومحترم
حضرتك أنا لازم أطلع من الأوائل عشان أنول الشرف ده
قبلت خده متمنية له النجاح والتوفيق فيما تعمدت أن يرتطم أحد ثديي بكوعه
لا أدري هل شممته رائحة شهوته أم أن إعجابي بأنوثة جسده هي التي صورت لي أنه قد أفرغ شهوته
بادر فقبل يدي كتعبير عن امتنانه وتقديره لتقبيل خده، وأسرع ففتح باب المصعد الذي دخلته باسمة فيما أرسلت له قبلة داعية له بالنجاح
لم أتمالك نفسي فترة الوصول إلى شقتي فأخذت ألاعب وأداعب ثديي
فتحت الباب، فإذا بشوشيت جالسة في الصالة وهي ترتدي قميصا قصيرا للغاية يكاد يغطي شفتي كسها
سألتها عن زوجي الخائن أين هو؟
فأجابتني أنها عندما استيقظت لم تجده
جلست شبه متعبة على أحد الكراسي
فجاءت شوشيت وجلست بين قدمي على الأرض وقاما بنزع الحذاء من قدمي ثم الجورب القصير النايلون الذ لم يغطي أكثر من كعب رجلي
ثم بدأت في تدليك قدمي بعد أن وضعتها على فخذها
وعيناها تسرحان ببين فخذي باحثة عن كسي لتمتع عينها بالنظر إليه
سألتني كنتي فين كل ده
ابتسمت لعدم قدرتي في أن أسرد لها ما سمعته من حسام
فاكتفيت بالإشارة لها أن تابعي وواصلي عملك
فزاد فرحها وسرورها
اندهشت حين رأيت البوكسر الخاص بزوجي مرميا تحت الكرسي المقابل لي
هل أقاما معا علاقة جنسية؟ هل هي من أحضرته وقامت بإفراغ شهوتها عليه؟
هل هو كان متوجها إلى الحمام ثم قام برميه هنا لترى أخته جسده وتثار عليه
وغيرها من الأسئلة التي راحت تتوالى في ذهني لمعرفة كيفية وصول هذا البوكسر إلى هذا المكان
و
انتظروا البقية قريبا



الحلقة الحادية والعشرون

اندهشت حين رأيت البوكسر الخاص بزوجي مرميا تحت الكرسي المقابل لي
هل أقام مع أخته شوشيت علاقة جنسية في غيابي؟
طافت عدة أسئلة في ذهني متخيلة زوجي وأخته وهما يمارسان الفاحشة وجنس المحارم سويا، فما كان مني إلا أن أمسكت حلمة شوشيت بأظافري وسألتها ووجهها أسفل عيني: سامح ناكك يا لبوة؟
فزعت وقالت: لا مش حصل، أنا صحيت ملقيتوش في الشقة... جررتها من شعرها إلى ناحية بوكسره أو كلوته وقلت لها: أمال ده إيه يا كسمك؟
نظرت في دهشة ولم ترد على سؤالي فوضعت قدمي على رأسها ويديي ممسكة بشعرها اتخرصتي ليه يا فاجرة؟ أخوكي الخول ناكك؟ نظرت إلى ملابس أخيها المخبأة أسفل السرير وبكت من شدة ألمها الناتج من ضغط قدمي وسحب شعرها، وقالت أحلف لك بإيه إني مشفتوش... وانتي ليه مش عايزة تصدقي إني مش ممكن أكدب عليكي لأني بجد حبيت كل حاجة عملتيها معايا... محسيتش إني محتاجة لحد غيرك وغير إني أرضيكي حتى لو على حساب كرامتي.
مست كلماتها قلبي فخففت وطأة قدمي على رأسها وتحول سحبي لشعرها إلى مسح له وتدليك لفروة رأسها، رأيت مؤخرتها ترتفع تدريجيا معلنة ترحيبها برضاي عنها، ومبرزة فرحتها لأنها في قلبي
تحركت برأسها لتقبل قدمي الأخرى، فما كان مني إلا أن أزيد في تدليك فروة رأسها والجلوس قبالتها للتربيت عليها وعلى كتفها
ثم أمرتها أن تحضر هذا البوكسر لي فأسرعت تحبو وأحضرته وناولتني البوكسر وشممته ولم أجد فيه رائحة المنيّ... لماذا فعل الخائن هذا؟ لم أشغل نفسي كثيرا بهذا فعندما يأتي فإني أعرف كيف أجعله يخرج كل ما لديه
أمرت شوشيت بخلع كل ملابسها وأن تلبس روبا صيفيا يبرز مفاتنها، وأن تنادي على أم مسعود زوجة البواب لتنظف الحمام والمطبخ وأن تجتهد في إغراء أم مسعود وتترك باب غرفة نومي مفتوحا وأنا أتصنع النوم، وأن تعطيها زيا يليق بالعمل يظهر مفاتن جسمها دون أن تتعرى حتى لا تعرف أن شوشيت تريدها.. وضعت كاميرا في المطبخ وفوق شفاط الحمام كانت الكاميرا الثانية لأعرف رد فعلها وبناء عليه سأنظر كيف أجعلها مطيعة لي.. ليس من شهوتي لجسدها ولكن لاشتهائي جسد مسعودي البنوتي الذي أثارني.
حزنت شوشيت وقالت إنها في القوت الذي ترغب وتحب أن تكوني لي وحدي فأنا أتنقل بين هذه وهذا وأجعل لها جزءا صغيرا من قلبي... قبلتها من فمها وقلت لها: بطاعتك تمتلكين المكان الأكبر في قلبي... أما لو خالفتني فسوف يصغر مكانك في قلبي حتى أخرجك منه وحينها لن تعودي إلى حياتي ثانية.
قامت مسرعة فلبست الروب الذي أخرجته لها من دولابي، ثم لبست أنا قميصا يصل طرفه السفلي إلى آخر البطن فيظهر كل ما تحتها
ونادت شوشيت على أم مسعود وعندما حضرت سمعت نقاشهما وأن أم مسعود ستنتهي من بعض الأعمال في غرفتها وتصعد بعد أقل من ربع ساعة
جلست شوشيت على حافة السرير تمتع عينها بالنظر إلى جسدي فأخرجت قضيبي من حقيبتي الملقاة بجوار السرير وأعطيته لها فتحيرت ماذا تصنع هل تضعه على وسطي؟ هل تمصه؟ هل تجعله في مهبلها أو مؤخرتها؟
فأشرت لها أن لفيه على يدي واجعلي مؤخرتك عند كسي ففعلت وجلست في وضعية الحبو، وكادت مؤخرتها أن تلتصق بكسي فأبعدتها قليلا وبدأت أداعب كسها وفتحة شرجها بإصبعي حتى ارتخت أعصابها وتعالت أنفاسها، فكنت أصفعها وأضربها بالقضيب بين كسها وخرمها وهي تتلوى شهوة وشبقا تبتعد عندما أضربها بجسدها ثم تعود مسرعة لتعيش متعتها وشهوتها، فما كان مني إلا أن رفعت فخذي فألصقته بكسها وظلت تموج عليه جيئة وذهابا وصعودا وهبوطا كموج البحر، وكانت مؤخرتها تهتز وتتثنى مثل موجة لحم أبيض مشبع بحمرة خفيفة في أولها ثم حمرة رمان في أماكن ضرب القضيب لها، أحسست ببظرها ينسحق فوق فخذي المستمتع بتفجير شهوتها.
وعلى حين غفلة منها أدخلت القضيب في مؤخرتها نعم أدخلته كله فصرخت صرخة أسمعت الحي كله واجتهدت أن تكتم الصرخة الثانية والثالثة ولكن صرخاتها خرجت عالية تخبرني بما صنعه القضيب في مؤخرتها وبما يصنعه فخذي في كسها لم تتحمل شوشي كتير وقت فأفرغت شهوتها الأولى والثانية قبل مضي 5 دقائق.. وكان هذا دليلا قاطعا عندي أنها لم تصنع شيئا مع أخيها زوجي الخائن
أذنت لها أن تغسل كسها وتضع بعض الكريمات المرطبة على مؤخرتها حتى إذا حضرت أم مسعود لا يكون على شوشيت أثر الوقعة الجنسية التي خاضت غمارها
قبلت خدي وفمي وشكرتني وذهبت مسرعة لتنظيف كسها وترطيب مؤخرتها ووضعت القضيب داخل الحقيبة ثانية
ورن جرس الباب
إنها أم مسعود
وانتظروا البقية قريبا




الحلقة الثانية والعشرون


دخلت أم مسعود بجسدها الحنطي ورحبت بها شوشيت: نورتى يا تحية، بصي عايزاكي تنضفي الحمام ده تخليه مراية عشان مدام جيرلاية كانت عايزة تاخد شاور ومعرفتش لانه مش اتنضف بقاله كتير، وبعد كدة هتدخلى المطبخ تروقيه بايديكي الحلوة ولما تخلصي المطبخ هصحي مدام جيرلاية هيا تاخد شاور وانتى تنضفي أوضتها.
- انتى تأمريني مدام شوشيت، هو أنا عندي أعز منكم.
- تسلمي تحية مسعود واخواته عاملين ايه وباباهم ازيه؟
- بخير تسلمي يا ست البنات ولا نتحرم من سؤالك عننا أبدا.
أشارت شوشيت لتحية أن تقوم بتغيير ملابسها قريبا من باب غرفة النوم، وأععجبني هذ من شوشيت فقد استطعت رؤية جسد تحية وقمت بتصويره دون أن تدري
صدرها كبير مترهل بفعل الإرضاع المستمر الذي لا تنقطع عنه، فمن كثرة ما أرضعت ومن أرضعت أحسست أنها ترضع محافظة الجيزة كلها.
بطنها وخصرها ممتلئان رغم أنها تقوم بمجهود بدن كبير، ولعل هذا البطن والخصر قد امتلأ لكثرة ما تأكله وكثرة أكلها بالسمن البلدي كما تحب أن تقول
فرجها أو كسها مشقوق بصورة جميلة لا هو بالبارز بصورة ملفتة ولا هو باللاصق بصورة خانقة هو تصوير حي للكس الفرعوني بوسطيته بين بروز الكس الأفريقي ولصوق الكس الأوروبي
شفتاه غليظتان ليستا متورمتان كما سبق وأشرت
فخذاها أجمل ما فيها على الإطلاق فهما منحوتتان ممتلئتان من الأعلى وينزلان في هندسة عجيبة ليكونا أرفع شيء قبيل الركبتين
تتموج الفخذ فيها لأقل حركة يتحركها بعض جسدها، فإن تحركت يدها أو رأسها تحرك فخذها، بل لعلي لا أبالغ إن قلت إنها لو حركت شفتاها سيتموج فخذها بالحركة لكثرة امتلائه وليونته
أما ردفها ومؤخرتها فكلكم قد عرفتم أن مؤخرتها ممتلئة كصدرها وبطنها وفخذها، يكاد يغيب خرم مؤخرتها بين فلقتين كهضبتين ولولا نها انحنت في خلعها للبنطلون ثم الشورت لترتدي عباءة على اللحم لما عرفت أين يكمن خرم طيزها
حدثتني شوشيت -فيما بعد- أنها كانت ترقب جسد تحية بشهوة مما أخجل تحية وجعلها تنظر في الأرض ولا ترفع عينها
أمرت شوشيت بالإشارة أن تقوم بتنبيه تحية أم مسعود على بعض الأشياء وتحك كسها أو صدرها في طيز أم مسعود وظهرها، ولا بأس أن تركن على جسدها قليلا أثناء المحادثة لتهييجها
يبدو أن تحية لم تتأثر من محاولات شوشيت أو أن شوشيت خجلت من القيام بدروها كما ينبغي، فقمت بنفسي لأدير المعركة وأنظر كيف أجعل تحية كالخاتم في إصبعي
أنهت تحية تنظيف الحمام والمطبخ ثم دخلت شوشيت لإيقاظي ومعها تحية، استيقظت كاشفة عن فخذى وبعض بطني، ثم صرخت في تحية: انتى ازاى تدخلى بلبسك ده أوضتى انتى جاية تنضفيها ولا توسخيها؟!
- معلش يا ستي أعمل إيه مكنتش عاملة حسابي إني هنضف أوضتك، حقك عليّ، أنا فكرت المطبخ والصالة والحمام والبلكونة بس زي كل مرة.
- طيب استني عندك هجيبلك لبس من عندي.
- يسترك يا ست الكل وتعيشي وتعيش مجايبك.
- مكثت أتفحص فيها ثم كلمتها بتأفف: وانتى جسمك البقري ده أجيبله لبس منين؟ ه أوسع حاجة عندي يدب تدخل وراكك، دي طيزك لوحدها عايزة جاليري لبس مش عباية.
- نظرت حزينة لأسفل ما أحسسني أنني أثقلت عليها بتوبيخي، فأشرت لها أن اخلعي عباءة التنظيف. فأجابت: مقدرش يا ستى جيرلاية أتعرى قدامك عيب انتى والست شهيرة.
- ليه خير يا أم مسعود هناكلك ولا إيه؟
- العفو يا مدام بس ميصحش ولا ديت عوايدنا نقلع قدام حد، دي عيبة كبيرة أوي.
ضحكت من كلامها وعفويتها قائلة لها: مش هتتعري متخافيش انتى هتختارى بايدك اللي تلبسيه... اقلعي عبايتك ياللا بلاش تخلف وهاتي الشنطة اللى فوق الدولاب.
- طب يا ستي هخلع هدمتي فين؟
- اتنيلي اخلعي هنا واخلصي انتى هتستهبلي.
- حاضر تحت أمرك يا ست الكل.
خلعت عباءتها فيما تحيرت هل تخفي نهديها أم فرجها أم أفخاذها. أعجبتنى حيرتها بل إن كنت صادقة لقد هيجتني حيرتها هياجا قويا وأشعلت الرغبة في جسدي لامتلاكها وإذلالها بعفويتها وحيرتها ولكنتها الريفية المستكينة الضعيفة.
أشرت لها أن أحضري الحقيبة التي تعلو الدولاب، وضعت قدمها على السرير لتصعد عليه ومن ثم تحضر العباءة.... انكشف لي ما بين الشفرين الغليظين، إنهما يخبئان شفرين رفيعين يمكن إمساك كل منهما بأصابع اليد في يسر وسهولة، وبظر غليظ أسفله رفيع أعلاه وكأن بظرها صورة مصغرة لفخذها بامتلائه عند القاعدة وصغره بدرجة جميلة عند آخره.
لم أعرف وقتها هل بظرها مهتاج لعريها أم أنه ينام في خجل من نظراتنا لجسد تحية
عندما رفعت قدمها صفعت فخذها، وصرخت فيها هتهببي إيه؟
- هطلع الجيبة الشنطة يا ست هانم! كان ردها مليئا بالرعب
- هتطلعى السرير برجلك وأنا فيه اتجننتى ولا إيه يا تحية ولا نسيتي نفسك؟
- العفو يا ست هانم يئطعني ويئطع رجلى اللي استجرت تلمس مكان حضرتك فيه.
- خلاص مش مهم متخافيش اجري هاتي السلم وهاتى الشنطة.
- أمرك يا مدام هو فين السلم حضرتك؟
- يا عمية يا غبية مش انتي نضفتي المطبخ؟ يبقى السلم هيكون فين غير في المطبخ.
- أيوة صح عندك حق يا ست الكل. وجرت من فورها للمطبخ فيما اهتز بظرى فرحا باهتزاز فخذها ورقص مؤخرتها.
أحضرت السلم وصعدت عليه واستطعت رؤية فتحة مؤخرتها، إنها بكر عذراء لم يلمسها زوجا. كم أتمنى أن أقوم بحفلة عرس وليلة دخلة لها الآن ولكن يجب أن يستوي الصيد جيدا ليلذ أكله ويكون هنئا مريئا.
أنزلت الحقيبة وفتحتها، وبدت تنظر إلى الملابس، ما بين شورتات استوك تتسع وتضيق تبعا لطبيعة الجسد، وكانت تنظر إليها في حيرة: ده صغير أوي يا ستي، كان هذا تعليقها على شورت أسمر اللون يبدو أنه أعجبها، فقلت لها: ده مطاط بيتطبع على الجسم، تحبي تلبسيه وتقيسيه؟
- حاضر يا ستي. قامت بالانحناء لأسفل فتدلى ثدياها معها حتى ظننت أنهما قد غطيا ركبتيها من حجمهما الضخم.
وبدأت في لبس الشورت بقمت بضربها على كتفها قائلة لها اقعدى على كرسي عشان تعرفي تلبسيه يا مهبولة انتى.
- حاضر يا ستي.
أردت من جلوسها أن أمتع عيني بالنظر إلى كسها الذي هيجني والنظر إلى ما بين كسها ومؤخرتها التي أرغب جدا في اقتحامها فض عذريتها.
أحسست وهي تلبس الشورت بدموع كسها بل أجزم أني رأيت شهوتها، ولعها كانت تتخيل زوجها كيف سيقوم بمعاشرتها ومضاجعتها عندما يرها بهذا الشورت
أخيرا دخل الشورت في جسدها وكم كان مثيرا عليها بصورة أكثر وأكثر عندما تمزقت خياطته عند منطقة الكس والطيز فبدا وكأنه يجهز جسدها لي.
نظرت إليّ تحية لتعرف وتنتظر مري لها بماذا ترتدي معه، فأشرت إليها أن ترتدتى معه برا سموليست من نوع الكب، وهو ما يغطي الحلمات فقط بلاصق حول الحلمات فلا يحتاج إلى ذراع مثل البرا العادي أو البلدي.
فقالت: وانا هفضل بدول بس يا ستي ده أنا متعرية مش متغطية؟
قلت لها هو اهنا هناكلك ولا انتى مفكرة نفسك حلوة وعايزين ننيكك فوقي يا قطة. أحزنتها كلماتي: وقالت العفو يا ست الكل إيش جاب لجاب؟!
كانت كلماتها تحمل معها التصريح غير المباشر بأن أستمر أكثر وأكثر فهي متهيجة جدا ومستثارة بصورة كبيرة لارتدائها مثل هذا اللبس.
- متزعليش تحية أصلك بتبالغي أوي واهنا ستات زى بعض، وأنا كمان بلبس النوم ومش مكسوفة منك ولا من شوشيت
- تعيشي يا ست الكل هو أنا استجري أزعل من حضرتك..ز بس أنا عمر ما اتعودت أقلع إلا في الحمام وقدام جوزي وبس.
- يعني عايزة تفهميني إن جسمك ده محدش شافه غيرنا وغير جوزك؟
- يا لهوي ده كانوا يقتلوني لو عرفوم إن حد بص لجسمي ولا شافني عريانة؟
قمت من مكاني إليها واضعة يدي على بزها ولا حتى بزازك حد شافهم خالص، لا دول برضع بيهم ومش عيب لما يبانوم قدام حد.
ضحكت من سذاجتها فإن أجمل ما في المرأة هو صدرها.
درت حولها وهمست في أذنها: طب وطيزك الجامبو دي عايزة تفهميني محدش اتحرش بيها؟
- يوه يا ستي ولاد الحرام كتار.
- مين آخر حد اتحرش بطيزك يا تحية؟
- الأستاذ صبري المحامي اللي في الدور التاني، مرة طلب مني أنضف المكتب وأمسحه لقيته بيدأر فيا.
- ها وعملتي إيه وهو بيتحرش بطيزك؟
- وحياتك خدت بعضي جري وبعتله ابني مسعود يكمل مكاني.
- فيه ستات اتحرشت بطيزك ولا بكسك تحية؟
- يوه يا ست هانم قلتلك ولاد الحرام كتار.
- مين أكتر واحدة اتحرشت بيكي؟
- ست مروة مرات أستاذ فهمي.
- تقصدي ميرو اللي جوزها بيستورد بضايع من الصين؟
- أيوة هيا دي يا ستي.
- بتتحرش بيكي ازاي تحية؟
- بتقعد تقولي جسمك حلو وفخادك حلوة وأفصار إيه وتقولي لو تهاوديني نمتع بعض.
- بتتحرش بيكي كدة بس ولا عملت حاجة؟
- لا دى في مرة قالتلي تعالي حميني ودلكي ضهري، قلتلها تحت أمرك بدلك ضهرها لقيت إيدها مسكت في بزتي دي -وأشارت إلى صدرها الأيمن- وإيدها التانية بتحس على سوّتي، آني جفلت -أي خفت وارتعبت- منها وطلعت برة وهيا جات ورايا وقالتلي مالك يا تحية قلتلها مفيش يا ستي بس الميا خلتني أبرد ولازمن أنزل أغير عشان انتي عارفة عضمي ميستحملش.
وضعت يدي على صدرها الأيمن: مسكتلك البزة دي؟ وقرصت الحلمة مباشرة.... صرخت بعفوية وأرادت الوقوف ولكن كرأسي كان يحتجز كتفها ما أجلسها ثانية، فنزلت بيدي الأخرى إلى ما بين فخذيها مباشرة وضغطت بجانب اليد على كل فرجها قائلة: وحسست على سوتك دي؟ انهرس بظرها تحت يدي فندت منها آهة تحمل كل معاني الشبق والشهوة، وقالت كالحالمة: لا يا ستي سوتي مش كسي.
- سوتك اللي هيا فين يالبوة يا مهيجة الناس عليكي؟
وضعتُ يدها أسفل بطنها، فقلت لها وأنا أضغط على كسها وأداعب حلماتها: حسسي عليها لبوتي وقوليلي نفسك في إيه؟
تحركت يدها ببطء وشهوة أسفل بطنها
وانتظروا البقية قريبا


الحلقة الثالثة والعشرون


تحركت يد تحية أم مسعود ببطء في شهوة شديدة جراء لمساتي لشفريها وإمساكي ببظري وحلمة بزها الأيمن، وكانت آثار اشتهائها واضحة بادية جدا على قسمات وجهها فشفتاها قد التصقتا وكأنهما يحكيان حرارة كسها وشفتيه، أما عيناها فكانت تروح وتجيء تروح لدنيا الشهوة والنشوة وتجيء لدنيا الواقع.
أدخلت إصبعا في كسها وأمرت شوشيت فأحضرت القضيب الصناعي، بدأت تحية تحكي: نفسي سي الأستاذ صبري ينيكني قصاد أبو مسعود!
جلست على سريري ذاهلة من هذا التصريح العجيب؛ أمرت شوشيت بلغة الإشارة أن تضع القضيب على شفاه كس تحية، وقلت لها: إيه بيهيجك في المتناك صبري؟ وليه عايزاه ينيكك قصاد جوزك؟
أجابت وهي تمسك القضيب، وكأني بها تظنه قضيب صبري المحامي، لأنه بيحب طيزي أوي أوي، وبيحسس عليها كأنها حبيبته، وكمان زبه كبير أوي أوي، أكبر من زب أبو مسعود يجي 3 مرات.
سحبتها من يدها وأنمتها على الأرض على بطنها ولبست القضيب فوق كسي، وقمت بالضغط على حجم التكبير، ثم أمسكت تحية من وسطها أسفل سرتها رافعة لها قليلا قليلا للأعلى لأجعلها في وضعية مشية الحبو عند الأطفال، وبدأت أصفع طيزها الجامبو بالقضيب الصناعي وفي نفس الوقت أكتب حرف اسمي جيرلاية الأول بالإنجليزية على فلقة طيزها اليسرى.
وشاورت لشوشيت فجاءت عند فمي فهمست لها: قطعي لي بزازها رضاعة متخليهاش تحس باللي بعمله فيها. هزت رأسها فرحة موافقة.
فنامت على ظهرها أسفل ذراعي تحية وبدأت تمص حلمتيها في شهوة.
لم أشأ أن أغادر جسد تحية فتستيقظ من شهوتها ويفوتني حظي من هذه الطيز الجامبو كما يمكن أن يفوتني حظي من طيز وجسد مسعود الذي هيجني جسده البنوتي.
قلت لشوشيت: اجعليها تتخيل أن صبري يقوم بمعاشرتها في طيزها، فكانت شوشيت ترفع رأسها لتنظر ما أصنع بطيز تحية وتحكي لها أن صبري يفعل بها ويفعل
مررت القضيب بين شفتي كس تحية لأبلله من ماء شهوتها المنساب والمنسكب في أكثر من خط لزج يظهر جليا حتى من بعيد وهو يغطي كسها وما حوله.
حتى أضمن إحداث بلل أكثر أدخلت القضيب حتى المنتصف تقريب في كسها، وكنت أجد منها ما يشبه المواء والأنين المكتوم، ما يدل على تمكن الشهوة منها، وأنها من النوع الذي يغيب عن الواقع وقت حضور الشهوة.
قربت القضيب من فتحة طيزها ونظرت إلى حرف اسمي على طيزها أدخلت رأس القضيب داخل طيز تحية فدخل بسهولة حتى آخره رغم الحجم المضاعف الذي كان عليه.
من شدة غيظي من كذبها كنت أدخله وأخرجه في طيز تحية بسرعة شديدة وكأني ماكينة إدخال للقضيب وإخراجه، وشهيرة تصف لها ما أفعله بين لحظة وأخرى.
أتعبتني وأجهدتني هذه الطريقة فرميت على ظهرها فيما واصلت دك طيز تحية بالصناعي، ورأيت بزها المتدلي فغرزت ضفرا فيه وكتبت على واجهته اسمي كاملا جيرلاية، كتبته على بزيها الأيمن والأيسر.
أدرتها فأنمتها على ظهرها وأمرت شهيرة ففكت القضيب من وسطي وارتدته هي وجعلت تنيك تحية في كسها، وأمسكت أنا بالكاميرا أصور تحية، متعمدة ألا تظهر شوشيت في الصورة وأن يبدو الأمر كأن تحية ينيكها رجل لا امرأة، فكنت أتعمد إظهار تحية وهي تئن وتزوم وتتأوه مما يحدث لها دون النزول إلى كسها أو تصويره.
همست لي شوشيت: نفسي أنيكها في طيزها... صفعت تحية على وجهها ثم أدرتها من كتفها آمرة إياها برفع مؤخرتها لستها شوشيت. استجابت تحية وأطاعت بصورة مدهشة، فيما كانت ملامحها تنبئ عن غياب تام عن الوعي، وكأن أذنها فقط هي التي تعمل. أتممت التصوير فيما تعبت شهيرة أيضا من كثرة ما فعلته بتحية وتحية غائبة عن وعيها، أمرت شوشيت أن تربطها من عنقها وتجرها خلفها إلى المطبخ والحمام وتسير بها في ردهات الشقة، كنت أصور تحية وهي تحبو في شقتي وأنا مندهشة جدا هل إلى هذا الحد تقضي الشهوة على العقل؟
أمرت شوشيت فدخلت بها إلى الحمام ثم قامت بربطها أسفل دش مياه الاستحمام، ثم فتحت الماء عليها، فإذا بها تنتفض كعصفور بلله القطر.
نظرت إلى شوشيت وهي تلبس القضيب ثم نظرت إليّ وأنا أمسك الكاميرا، ثم نظرت إلى جسدها فوجدت نفسها عارية، مربوطة من عنقها في الحمام الخاص بي.
جلست على حافة البانيو، وأنا أسألها: كام واحد ناكك يا كسمك وفشخلك طيزك؟
أطلقت آهة ألم لما بدأت تحسه من وجع النيك في طيزها وكسها، ووضعت يدها بعفوية تتحسس خرم طيزها وفلقتيها، لمست أصابعها مكان الغرز الذي كتبت حرف اسمي الأول عليه، أرادات أن تعرف ما هو فكانت تلمسه ببطن يدها مرة وأصابعها مرة، وعيناها تسأل ما هذا؟
وضعت قدمي على عنقها، واقتربت بفمي من أذنها: مسمعتش إجابتك يا تحية؟
نظرت إليّ نظرات التائه الخائف الذي استيقظ من نومه فوجد نفسه في مكان وهيئة غير التي كان عليها قبل نومه.
حركت ظفر إصبعي الخنصر أو البنصر أسفل ذقنها، بل الحقيقة أني غرزت الظفر في ذقنها وأعلى رقبتها، معيدة سؤالي عليها:
كام واحد ناكك يا كسمك وفشخلك طيزك؟
لإجابة السؤال وما عرفته من مكتوم الأسرار وغائب الأمور
انتظروا البقية قريبا

الحلقة الرابعة والعشرون

جلست تحية غير مصدقة لما هي فيه فقد كتبتُ اسمي على مؤخرتها وثدييها، وها أنا ذا أغرز أظافري في رقبتها، وكنت أسألها: عرفيني لبوتي مين فشخ لك طيزك وخلى خرمك شوارع؟!
طلبت أن أفك قيدها وأن أتركها لتمدد جسدها المضنى والمنهك من كثرة ما تلقاه من الصناعي في غفوتها الجنسية، أمرت شوشيت أن تحضر لها سجادة الحمام لتمدد عليها تحية جسمها، وأفهمتها أن تقوم بتصوير كل ما تنطق به، قالت تحية في اعترافاتها المصورة:
جئت مع زوجي إبراهيم من بلدة ريفية قروية لا يعرف فيها النساء إلا الحشمة وقلة الخروج، جئت معه إلى القاهرة حين وجد العمل في عمارة قبيل هذه، وكما تعرفين سيدتي فإن بواب العمارة يقوم بتنظيف مداخلها وطرقاتها، ويقضي للناس حوائجهم وما أشبه، وكان إبراهيم زوجي من كثرة غيرته عليّ ومحبته لي لا يجعلني أخرج من غرفة البواب التي هي في جراج العمارة إلا قليلا ولكن حدث أن أصيب مرة ببعض التعب فكان لزاما عليّ أن أقوم أنا بتنظيف مداخل العمارة وطرقاتها فكنت أختار وقتا متأخرا حين تهدأ الحركة، وهو بعد منتصف الليل فكنت ألبس عباءتي البسيطة على اللحم وأحمل الماء على رأسي وأبدأ في مهام عملي راضية مسرورة فرحة أني أخدم زوجي وحبيبي، وكان جسمي أقل مما ترينه بكثير فأنا كما يقولون بطة بلدي أشبه جسم ليلى علوي في بدايات ظهورها في السينما، في يوم أغبر أسود وأنا أمسح أحد المرات أسمع صوت أقدام عدلت من هندامي وشددت ثوبي حتى لا يظهر تفاصيل جسدي البض الطري الناعم، وإذا بي أجد الأستاذ بيتر صاحب العمارة قد عاد إلى شقته هو وزوجته مارينا وكانا يمشيان مترنحان يتساندان ويكادا أن يقعا أرضا من شدة تخبطهما، خفت على ستي مارينا أن يصيبها مكروه فقمت وحملتها بذراعي وأدخلتها شقتها بل وأوصلتها إلى غرفة نومها، فيما تبعنا بيتر تلقائيا وعندما وضعتها على سريرها تفاجأت بأنها تطلب مني تشغيل الفيديو لم أفهم ماذا تقصد ولم أعرف ما هو الفيديو وذهبت من فوري إلى باب الشقة لأخرج وأتركها تفعل ما تحب في شقتها، إلا أن باب الشقة قد أغلق بالمفتاح فرجعت ثانية إلى غرفتها أسألها عن المفتاح ووجدتها قد خلعت أغلب ثيابها وبدا جسدها جميلا أجمل مما تخيلت بكثير وكثير، توقفت لحظات لأنظر إليها إعجابا ولم يكن يدور في ذهني لا من قريب ولا بعيد أن تكون علاقة جنسية بين امرأة وامرأة أبدا، فقط هو الإعجاب بهذا الجمال النادر، كنت أحادثها بل أستعطفها: ستي مارينا ممكن بس مفتاح الشقة عشان سي الأستاذ بيتر قفل الشقة ومش عارفة أخرج ازاي؟!
يبدو أن كلماتي خرجت في صحراء خالية فهي لم تكن في وعيها، ولكنها أشارت إليّ بالاقتراب منها، اقتربت فبدأت تتساند عليّ وتخلع بقية ثيابها حتى أصبحت عارية تماما، يا لجمال ثديها يا لروعة كسها؛ إنها أنثى حقيقية، لم أعرف كيف تحركت الشهوة في جسدي أيقظني من نار شهوتي طلبها أن لها الزجاجة الموضوعة بجوار التليفزيون ومعها الكوب أحضرت لها الزجاجة والتي كان بداخلها سائل لونه شبيه بعصير التفاح صبت بعضا منه في الكوب، وشربت رشفة أو رشفتين، ثم قربته من فمي، كنت أتمنى أن أتذوق يوما العصير الفاخر، فرشفت رشفة كبيرة هي كل ما بقي في الكأس، ويا لهول ما شربت؛ إنها نار تكوي تملكني السعال واضطراب النفس لدقائق، ثم سألتها عن هذا فقالت: دي خمرة، فضربت رأسي ولطمت وجهي، وبدأت أحس رعدة في بدني أدرك كل ما حولي لكن حركتي ثقيلة وصداع يكاد يقتلني نظرت فوجدت ستي مارينا تشغل التليفزيون
وإذا به يعرض لقاء حميميا بين ثلاثة رجال وامرأة يقلبونها كيف شاءوا ويضعون أيورهم حيثما أرادوا وهي تضع واحدا في فرجها والآخر في مؤخرتها والثالث في يدها أو فمها، ثم يخرج الذي في استها فيتبادل مع الذي في كسها أو فمها وينتقل أحدهم إلى صدرها أو تمسك بقضيبين فتمصهما أو تدخل قضيبين في كسها.
وجدت نفسي وقد تبلل فرجي وتهيج مهبلي وتوتر كسي واضطربت مشاعري لقد تصلب جسدي طالبا الجنس
في هذه اللحظة وجدت سيدي بيتر الذي نسيت وجوده تماما بعد أن شربت بقية الكأس، وجدته يقف أمامي عاريا مغمض العين وقضيبه شامخ أمامي يطلب مني أن أمصه بل يستعطفني: حبيبتي ماري ممكن تمصي زبي بقالي كتير أوي نفسي تمصيه.
لم أعرف ماذا أصنع أردت أن أترك هذا المكان، لكني سمعت ستي مارينا تقول له: مش همص بتاعك إلا لما تجيب لي صور صاحبك أحمد اللي بتهيج على زبه، وينيكني وبعدها أمص زبك.
أحسست أن الدنيا صارت أكبر مما هي عليه بكثير وكثير وأحسست أني أصغر وأصغر من أصغر نملة عند سماعي لهذه الكلمات، وإذا بزب سيدي بيتر فوق شفتي يطلب مني أن أفتح فمي ليضعه بداخلي، وهو يتخيلني مارينا زوجته، ففتحت فمي في غمرة النشوة والشهوة ومكثت أتذوق زبه بلساني وشفتي، وهو يدخله ببطء شديد ويداعب ثديي بطريقة مثيرة بيده الأخرى، فيما كانت يد ستي مارينا تعبث بمؤخرتي، وتقول لي هامسة وبنشوة وشهوة أسقطت كل حصوني: طيزك النهاردة تجنن يا بوتي، عايزة أنيكها بصوابعي.
لم يرد بيتر على طلبها فهو منشغل بالنياكة في فمي، وهي لم تنتظر رده فقد هيجتها مؤخرتي، فأصبحت في لحظة واحدة وأنا بينهما تنساب شهوتي وماء أنوثتي داخل مهبلي كنافورة ماء تقذف بمائها دون توقف
وانتظروا البقية قريبا
 
خ

خول مميز

عنتيل زائر
غير متصل
تجين تسلم
 
م

مولانا العاشق

عنتيل زائر
غير متصل
جميلة جدا👍👍👍
 
H

hasanabd

عنتيل زائر
غير متصل
روووووعه بانتظار باقي أجزاء القصه
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل