قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
فى عائلتنا الرذيلة جميلة - ثمانية اجزاء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="صبرى فخرى" data-source="post: 87408"><p>في عائلتنا الرذيله جميلة</p><p>الجزء الأول</p><p></p><p>انا عادل من تونس ابلغ من العمر35 ربيعا 185 سنتي رياضي البنيه مطلق اعمل فني كمبيوتر بمصنع للنسيج املك شقه في عمارة مكونه من 4 طوابق في كل طابق شقتان و كانت شقتي تقع في الدور الثاني مقابله لشقة اهلي. عاءلتي تتكون من امي سعاد 53 سنه 170 سنتي بيضاء شعرها اسود ممتلأه قليلا يميزها صدرها العارم و طيزها المربب النافر الى الخلف الكامل الاستداره و رجلاها المخروطة المرمرية كانها اعمدة معبد روماني ما افقدها الدهر سحرها بل زادها جمالا و رونقا، كانت امي ارمله لكنها شديدة الاعتناء بمضهرها و بنضافة جسمها و بحسن و شياكة لباسها فكان من يراها لا يعطيها اكثر من 45 عاما. كانت لي اخت وحيده اسمها فرح 32 سنه بيضاء جسمها سكسي طويله 180 سنتي عيونها عسليه تسحرك بنضراتها الناعسه ورثت عن امي كل تقاسيم جسدها لكنها كانت اطول مما منحها لووك كممثلات الاثارة الجنسية و كانت متزوجه من بسام 38 سنه يملك دكان مواد غذاءيه عامه في نفس حينا الذي نسكنه.</p><p></p><p>كانت بعد طلاقي من زوجتي اعيش حياه خليعه و كنت معروفا في حينا باني متع نسوان ابدد كل مالي على ما اصطاده من شراميط و ارامل و مطلقات ختى المتزوجات ما كنت ارحمهن و هذا الامر هو ما ادى الى طلاقي بعد ان يإست زوجتي مني و ملت من كثرت خيانتي لها.</p><p>كانت اختي و زوجها لم ينجبا بعد رغم مرور سنه و نصف على زواجهما و رغم مراجعت الاطباء الذين اكدو ان امر الانجاب عندهما صعب لضعف الحيوانات المنويه لبسام زوح اخي و هذا ما كان يسبب بعض المشاكل بين اختي و زوجها و قد سمعت اختي مره تشتمي لامي زوجها و خسب قولها فقد كان لا يكفيها جنسيا فقد كان سريع القذف و لا يجامعها الا نادرا و ذلك مرجعه لعقدة نفسية و حسب اختي مأتاها صغر زبه الذي لا يتحاوز ال12 سنتي، كانت اختي تكلن امي في الصالون و كنت انا خارج من الحمام فسمعت كلامهن الذي شدني و جعلني افمر في الامر و قلت في نفسي كيف لفرسة مثل فرح من يراها لا يفمر الا في نيكها ان تصبر على زوح بارد يمتلك قضيب مراهق صغير و حينها كانت اطول مره افكر في اختي جنسيا فبحكم طبعي الشهواني كان حديث الجنس يشدني و ما جعلني افكر في اختي اني سمعتها تقول لامي انها محرومه و بانها اصبحت لا افكر الا في الجنس و هذا كان يوترها و يجعلها عصبيه فتتخانق مع زوجها.</p><p></p><p>اختي فرح كانت ماديه تعشق المال و تبدده كله على الملابس و المكياج و العطور الفخمه و هذا ايضا ما كان يسبب المشاكل بينها و بين زوجها المتوسط الدخل فكان يعجز عن تلبية طلباتها و هذا كان مدخل و السبب الرءىسي الذي جمعني بها و الذي جلبها الى فراشي.</p><p>بدأت الحكايه لما رجع بسام الى البيت من عمله الى البيت فوجد اختي في غرفة نومهما و كانت تجرب فستان سهره جديد فما ان رآها زوجها حتى بادرها بالسؤال و كانه ضابط امن و قال لها من اين لكي هذا فاجابته بانها اشترته من جارتنا التي كانت تسافر الى تركيا للتسوق ثم ترجع و تبيع فسالها بكم اشتريتيه فقالت ب300 دينار حينها امسك راسه بيديه و صار يكرر يا ويلي القحبه تريد ان تجلطني هذا نصف ما اكسبه في سهر كامل و تقدم نحوها و الشرر يتطاير من عينه و اوسعها ضربا حتى اني سمعت صراخها و صراخ امي التي كانت تحاول ان تفرق بينهما و تخلصها منه، هرعت مسرعا الى بيت اهلي و كنت لا ارتدي الا شورط قصير و ما ان دخلت حتى افزعني منضر فرح فكان الدم يسيل من انفها و شعرها مشوش و كانت في قميص نوم نصفه ممزق و كان صدرها العرمرم يتدلى الى الخارج و مع فزعي و هول المنضر الا ان منضر صدرها العارم بحلماته الوردية التي كانت في كبر عقلة الاصبع و منضر فخاذها التي لم يكن يغطيها قميص النوم الا شبرا تحت كسها ابهرني بل دوخني للحضه. ما ان راتني فرح حتى حتى اقبلت نحوي جاريه و كانت تغطي بزازها بيديها ثم اختبأت خلفي و هي تشهق بالبكاء و تقول بصوة متقطع الخول الكلب التامر (التامر هو من زبه في حجم التمره) يريد ان يقتلني، سمعت صوة زوجها يزمجر في الغرفة و يصرخ على امي و تقول كلو منكي لو ربيتي الشرموطه صح ما وصلنا الى هذا ثم رايت امي تتراجع الى الخلف بسرعه خارجه من باب غرفة نوم فرح و كان احدا كان يدفعها ثم سمعت بسام يقول اين القحبه لم انتهي منها بعد. حينها لم اشعر الا و الدم يصعد الى رأسي و صرت ارى الدنيا حمراء، كان بسام صاحب جسم متوسط البنيان، لما رايته اتجهت نحوه مزمجرا يا حيوان انت اكملت اما انا فلم ابدا معك بعد و لن اتركك الا جثه هامده و هذا ما حدث فما ان طالته يداي حتى انهلت عليه ضربا فاكل ما لم يأكل الطبل يوم العيد و لم اتركه الا على صراخ امي و اختي بان اتوقف حتى لا اقتله.</p><p>بعد هذه الحاثه باسبوع تطلقت اختي للضرر و صرنا في العاءله ارمله و مطلقان. حينها عدت الى بيت اهلي و اجرت شقتي و لم يكن الامر بريءا فانا لم انسى ما رايته يوم الملحمه و جسد اختي الفاجر الذي لا اعلم لماذا صار يشغل كل تفكيري و كنت اعلم طبع اختي المادي و الان و قد صرت المعيل الوحيد للعاءله فامي التي لا تقل بذخا عن اختي كانت تصرف مل معاشها على نفسها تقريبا و كان هذا الامر يحيرني حتى امي في مره و كنت جالسا في البيت مع اختي فرح و امي كانت عند الجيران و صار الحوار التالي :</p><p>انا : فرح انا لا افهم سبب كل مصاريف امك على لباسها و زينتها حتى انها لا تشارك في مصروف البيت الا باليسير اليسير، امن تتزين وهي ارمله.</p><p>نضرت الي فرح و ارتسمت على شفاهها بسمه تهكميه فيها بعض الخبث و قالت</p><p>فرح : امك يا استاذ .... و سكتت</p><p>انا : اكملي لماذا سكتتي</p><p>فرح : امك بصراحه عندها ما نسميه بالمراهقه المتاخره</p><p>انا : ماذا تقصدين وضحي كلامكي</p><p>فرح : يعني بصراحه امك تعشق ان ينضر الناس الى جسدها خصوصا الرجال</p><p>انا بتعجب : تحب ان ينضر اليها الرجال؟ هل جننتيي</p><p>فرح : مانت خبره في الموضوع ام تضن لانها امك فالامر مستحيل ما انت ياما عرفت امهااات و ارامل</p><p>هنا اي واحد اخر مكاني كان ليصعقه الخبر لكن بحكم طبيعتي المنحله كنت اعلم جيدا ما تعانيه المحرومات و ياما مر علي صنف امي لم اطل التفكير كثيرا في الامر و قررت ما دمت اصرف على الجميع فانا اولى بهن من الغريب و اتخذت قراري باني من سيروي عطش امي و اختي نضرت الى فرح و قلت بنبرة غاضبه مصطنعه</p><p>انا : اتريدين القول ان امك متناكه يا مجنونه</p><p>تعمدت ان اتكلم كلام بذيء مع فرح مع انها ليست عادتي لارى ردة فعلها فنضرت الي فرح و قالت</p><p>فرح : امك يا استاذ لا تجمعها اية علاقه باي جار فاين تضنها ذهبت بكل زينتها</p><p>انا : تقصدين امك الان خرجت تحصد زبوب؟</p><p>فرح : امك يا عادل تعشق حاجه اسمها قضيب و هي شهوانيه جدا حتى انها كانت تحكي لي مغامراتها التي كنت اجد في قصصعا السلوى و بعض التعويض مما كنت تعانيه من زوجي البارد و رفعت اصبعها السبابه في اشاره واضحه لصغر قضيب زوجها</p><p>انا : و انت يا مديره تقلب القدر على فمها تطلع البنت لامها او ماذا نضامك فالواحد طبع بينكم طرطور و انت تشبهينها في كل امر فهل تشبهتي بها في شرمطتها؟</p><p>نضرت الي فرح و عيناها ترقرقت بالدموع وادخلت يدها في جيبها و اخرجت ورقه ب5 دنانير و قالت :</p><p>فرح : لو كنت شرموطه لما كان هذه الدنانير الحقيره كل ما املك.</p><p></p><p>بعد كلامها همت فرح بالقيام و الاتصراف لكني لحقتها و امسكتها من ذراعها و قلت لها انتضري فرح فتوقفت، اخذت محفضتي من جيبي و اخرجت 100 دينار عددتها امامها و كنت انضر اليها اما هي فنضرها كان معلقا بالورقات الماليه ثم وضعت يدي مع الماليه في جيب بنطالها الجينز الذي يكاد يتمزق من ذيقه و وضعت الورقات و في طريقي لاخراج يدي من جيبها ضغطت على فخذها و دعكته للحضه ثم اخرجت يدي من جيبها و و امسكتها من كتفيها و نضرت لها لارى ردة فعلها و كانت تنضر الي بنوع من الاستغراب فقلت لها بعد اليوم لن ينقصك شيء يا حبيبتي و ضممتها الى صدري بقوه فالتصقت بزازها بي بشده و لففت يداي حولها فصار زبي منغرسا ببطنها و قد بدأ يفيق من سباته، كانت هذه اول الخطوات نحن امتلاك جسد اختي الذي بصراحه رغم مسيرتي الطويله في العهر و الزنا الا اني لم تتملك فكري و لم تسيطر على عقلى انثى مثل ما فعلت اختي فرح.</p><p></p><p>تركت فرح فرحانه بال100 دينار و كانت تهم بالانصراف الا اني اوقفتها و قلت لها فرح انتضري عندي لكي هدية ستعجبكي، فقالت حقا؟ ما هذا الكرم المفاجأ ؟ ابتسمت و قلت لها و من لكي غيري يا هبله يعطيكي هدايا و اضفت ضاحكا خصوصا و انت مالكشي في الشرمطه ضحكت فرح و قالت طيب ما هديتك لاختك المستقيمه؟ فقلت لها انت تعلمين اني اعمل في مصنع نسيج و مصنعنا متخصص في الجينز و انا كان عندي كان بنطلون حريمي شايلهم للصديقات و غمزتها و اضفت لا و ماركه diesel يعني لا يباع في تونس كلو تصدير لاوروبا يعني ثمنه لا يقل عن ال150 يورو. تعمدت تضخيم ثمن السروال الذي لم يكن يساوى نصف ما ذكرت لعلمي بطبيعة اختي كما ذكرت ثم اضفت لا و معاه تنوره من نفس الماركه ثمنها لا يقل عن ثمن البنطال حينها اقبلت علي فرح بسرعه و احتضنتي بقوه و بطريقه غريزيه لففت ءاعي حولها من تحت فوق طيزها مباشره وصرت ادفع بزبي الى الامام و ادلك لها ضرهرها و لم يكن الخضن اخوي بالمره واكيد ان فرح اخست بزبي الشبه منتصب يطعن صرتها، طال الحضن قليلا و انا خلاص زبي انتصب على الاخر و كان ملتصقا بصرتها بشده ثم تركتها و قلت لها انتضري هنا لن اتاخر. دخلت الى غرفتي و عدت بعض لحضات احمل معي ما وعدتها به ثم ناولتها البنطال و قلت لها ادخلي و جربيه و خلينا نشوف ان كنت افهم في النساء و خزرت مقاسك ام لا، توجهت فروحه نحو غرفتها و عادت بعد دقايق تلبس الجينز و كان مقاسها بالضبط ذيق قليلا لكنها هكذا تحب حينزاتها فميلت رأسي و انا انضر لها ثم اطلقت صافرة اعجاب و قلت لها انت تهبلي يا بنت ما كل هذا الجمال؟ و كانت فرح تضر الى نفسها و تقول حقا هو يستحق ثمنه عادل هذا احمل جينز لبسته يوما نضرت لها ثانية و قلت لها هذا الجينز ليس بالخارق بل انت من صنعت جماله فرح فاجابتني حقا؟ لا لا انت تجاملني فقط فقلت لها انتضري لفي شويه حتى اراكي فاستدارت و يالهول ما رايت، طيز خرافيه كبيره بدون ترهل يرسمها الجينز و كاني اراها عاريه فاقتربت منها و قلت لها هذا تعلمين انه في المصنع عندنا صوره جداريه لتوب موديل تضع نفس الجينز و تقف تقريبا مثلك هكذا ثم اقتربت منها و رفعت بضهرها قليلا الى الامام ثم قلت لها ارجعي بماخرتك قليلا الى الخلف و اديري راسك نصف استداره و ارفعي نضرك قليلا الى فوق حتى تأخذي نفس بوز العارضه في الصوره ففعلت ثم قالت هكذا فقلت لها لا زيدي من ارجاع بماخرتك الى الوراء وباعدي قليلا بين رجليكي ، لم تاخر فرح و انصاعت حتى صار طيزها بارزا جدا الى الخلف في وضع لا يصلح الا للنيك و صار زبي يمتد امامي كالعمود فلاحضته فرح و لم هناك مجال الا ان تلاحضه فرايت بريقا في عينيها و لاحضت نضراته بزبي و تركيزها عليه فلما احست بي اني شعرت بنضراتها لزبي بادرتني و قالت ضاحكتا هووو يا مولانا هو انت هجت علي او ماذا فقلت لها يا فرح بدون مبالغه ما اراه الان من منضر يهيج اسلافنا الاموات حينها خرجت منها ضحكه بشرمطه و كانت لازالت على البوز ثم قالت لهذه الدرجه؟ ان كان هذا صحيح فلماذا الخول زوح كان ابرد من الثلج فاجبتها ما قلتيها يبدو ان طليقك كان في الوبنه عندو شهايد و نياشين. هنا حلست فرح على حاففة ضهر الكنبه و هي تضحك و تنضر لي ثم انزلت عيناها مره اخرى على زبي ثم قالت انا الان فهمت لماذا تحبك النساء.</p><p>فابتسمت و غمزتها ثم ناولتها التنوره و قلت لها ياله ادخلي و جربيه.</p><p></p><p>دخلت فرح الى الغرفه لتلبس التنوره و انا توجهت فورا الى باب البيت و اغلقته من الداخل و رجعت بسرعه الى مكاني و بعد برهة خرجت فرح و كانت ترتدي التنوره التي لم تصل حتى نصف افخاذها و رايت اجمل رجلان يعجز لساني عن وصفهما فتقدمت منها و زبي قد زاد من انتصابه و كذلك عيون فرح لم تبارح الانتفاخ الضاهر في سروالي و قلت لها التنوره هذه مصيبه لا تنفع ان تلبسيها الا في غرفة النوم قد فابتسمت دون كلام و كان وجهها قد تلون بالاحمر ثم طلبت منها ان تستظير لاراها من الخلف فاجابتني ثاني فاومأت لها بنعم و لم تتاخر</p><p>ثم استدارت و نضرت لها من الخلف و صرت الهث من شدة هيجاني و بدون شعور مني وضعت يدي على زبي اداعبه من فوق السروال و تقدم منها حتى صرت خلفها تماما و اطلت النضر الى طيزها المدهشه ثم قلت لها انتضري فرح هناك عدة فتلات من خيط النسيج تنزل من الجيبه سازيلها لكي ثم نزلت على ركبي خلف طيزها و مباشره فتحت سوستة لا بنطلون و اخرجت زبي المحتقن الذي قد مل من سجنه ثم بللته جيدا بلعابي و وقفت وراء فرح و بحركه سريعه رفعت لها التنوره قليلا و ادخلت زبي بين رجليها و ضممت امسكتها من فخذيها و ضممتهم الى بعض و رفعت بزبي بين افخاذها حتى خرج من الامام و رهزت رهزتان و كانت يدايا لا تزال تمسك بكلتا فخذيها و ياااا ما انعم افخاذها و ما اروعهم، ضننت ان اختي فرح ستعترض و تدفعني عنها لكن بدل هذا انحنت الى الامام و طوبزت فارتتفعت طيزها الى فوق و بدون كلام التفتت نحوي و رفعت بقيت التنوره لتكشف عن مفاحأت العمر، فرح لم تكن ترتدي شيء تحت التنوره بل كانت طيزها عاريه، طيزها المدهشه، طيزها التي لم ارى مثلها في حياتي، طيزها كانت كبيره كطيز جاي لو بل اكبر و احلى، طيزها كانت لي امامي تلمع تحت الاناره.</p><p></p><p>رجعت الى الخلف قليلا و ضللت لحضات اتاملها في تلك الوضعيه و قلت لنفسي بصوت عالي ما اغباني كان كل هذا الجمال امامي و انا كنت انتقل من كس خايس الى طيز مفعصه هنا تكلمت فرح لاول مره و قالت ها انا امامك كلي لك افعل بي ما شأت ثم ادخلت اصبعها المتوسط في فمها و بللته بلعابها ثم وضعت يدها في شق طيزها و اصبحت تداعب فتحت شرجها ثم ادخلت كل اصبعها في طيزها و قالت بمحنه شديده اهههههههه عادل ريحني انا تعبااانه من زمان و لكاني تزوجت و لا ذقت الزب من قبل و اخرجت اصبعها من طيزها و مدتها الى زبي وهي لا تزال منحنيه الى الامام و جذبتني من زب، امسكت زبي بيدها و حاولت ان تحيطه بها لكنها لم تستطع فقربته من طيزها و وضعته في الشق و صارت تحرك طيزها طلوعا و هبوطا و تفرش براسه فقط ثم استدارت نحوي و قالت لا يقدر احد على لومك لزناك من يمتلك ذراعا ثالثه بدل الزب لا يمكن الا ان يكون من عشاق النيك و هل هناك ما هو اجمل من النيك و انت اليوم ستنيكني ثم رفعت من نفسها قليلا حتى صار رأس قضيبي يلامس شفرات كسها الذي كان ليس مبلولا فقط بل كانت فياضنات لزوجه تنزل منها حتى احسست بانها تعدل في نفسها و تريد ان تفوتو في كسها و انا كل هذا اقف مشلولا من الشهوة و الاثاره حتى وجدت فرح تمسك بيدي و تضعها على طيزها وهي تقول هاااي هوو فيق يا شفيق هو انت ستضل متنح كثيرا هكذا. اخرجتني فرح من حالتي فابعدت يدها عن زبي و نزلت على ركبي خلفها و دفنت كل وجهي في شق طيزها و صرت احرك وجهي يمينا و يسارا، يمينا يسارا امسك بكل يد بفلقه من فلقاتها و افتح طيزها على الاخر و كنت كلما مررت بشرجها الحيه براس لساني حتى صرت انيكها بلساني و اخرجت لساني و ادخله و قلت لها اااههه كل هذا طييييز هذا طيزك لوحدك ام متسلفه كل اطياز الجيران و هي و كانها و لا سامعاني و كانت اهاتها قد علت اااههههه اممممممم يااا ناااس لم يلحسلي احد شىرجي من قبل اااااه اوول مررههه اااه اول مره اهههههههه اول مره، ضربتها على طيزها ضربه جلعلتها تتاوه و قلت لها اول مره اول مره هو بنيك ام طيزين ام عبد الحليم و رجعت بلساني الى فتحة شرجها و صرت احرك لساني على شكل دواءر و بديت انزل بلساني بعد ان تركت شرجها لكني عوضتها بسبابتي التي حشرتها في طيزها و لساني صار يلاعب شفرات كسها و يدخل و يخرح في فتحة مهبلها و هي اهههههههه ايييييه الحس كس اختك شرموكتك نيم اختك بلسانك ااهههههههه عادل اااههه انا محروووومه و عطشااانه كسي عطشان طفي ناريييي. هيجني كلامها و صرت لا استطيع ان اصبر ثانيه بعد هذا فتركت كسها و استقمت خلفها و امسكت بزبي من النصف و بديت امرجلها على كسها حتى حسيت انها خلاص استوت على الاخر فعدلت من وقفتي خلفها جيدا و ضبطت رأس زبي على فتحة كسها و قلت لها من اين تريدنه اولا في كسك او في طيزك فاجابتني فوتو في كسي ااهههههههه كسي والع نار طفيها حبيبي فقلت لها انت اختي و حبيبتي و لن احرمك من شيء سادخل زبي في كسك و اصابعي في طيزك و على طول دفعتي شطري الى الامام لكن زبي انزلق الى فوق و لم يدخل فعدلت لفرح من وضعيتها و رجعت ادفع في زبي من جديد حتى دخل الراس فاطلقت ااهههههههه طويله و التفتت نحوي و قالت لي عادل زبك كبير و اكبر من زب طليقي بكثير ارجوك حبيبي يا روحي كون حنين معي انا اريد ان استمتع لا ان اتفشخ و التفتت نحوي و صارت تنضر الي نضرة محنه تذيب جلمود الصخر فقلت لها لا تخافي فرح لن اؤذيكي انت نسيتي دانا خبره و رجعت ادفع في زبي ببطأ حتى دخل ربعه و زدت في الدفع الى الامام حتى وصل الى النصف و علت اهات فرح حتى ملأت الغرفه و قالت لي هو دخل كلو فاجبتها لا فقط النصف فقالت يكفي هيك عادل انا ما عاد اتحمل ما تفوتو اكثر بليز نيكني هيك بالنصف ضللت ساكنا لبرهة حتى شعرت باسترخاء فرح حينها بديت انيك فيها ببطأ و هي كانت في عالم اخر تقول في كلام غير مفهوم مثل الهمس و انا زبي داخل خارج في كسها و بيدي الشمال كنت افهم في طيزها بللت سبباتي اليمين و قربتها من شرجها لكن قبل ان ادخلها في طيزها كنت قويت في الرهز و سرعت في الوتيرة شوي حتى صرت انيك في كسها و زبي يدك فيه بسرعه و هنا حشرت صباعي مره واحده في طيزها و ما ان فعلت ذلك حتى حسيت بفرح اختي تشنحت و عضلات كسها صارت ضاغطه على زبي بقوه تعصره و صاحت اااههههه اجت اجت رعشتي و انا زدت قويت في النيك حتى زبي تقريبا صار يفوت فيها كلو و مع تسريعي للنيك اخرجت اصبعي من طيزها و دفنت في شرجها حتى عبيتها بريقي ثم اخرجت قضيبي من كسها و وضعته على فتحة شرجها و دفعتو بقوه حتى دخل فيها ربعه او اكثر و هنا اطلقت فرح صيحه مدويه عاليه واكيد ان كل العماره سمعتها و حاولت انها تفلت مني لكني امسكتها جيدا من خصرها و ضللت ساكنا لا اتحرك لدقيقه و كانت فرح تقول طلعو طلعو انا سافقد الوعي من الالم، قلت لها العبي ببضرك حبيبتي و ستساعدك النشوة على نسيان الالم ففعلت و بديت اسمع منها اهات الشهوة ثانية فاخذت احرك زبي على شكل دواءر و كان طيزها ذيق و سخونته من الداخل لا تفلت عن سخونة كسها و كان منضر زبي مرشوقا في طيزها تحفه و طو رحت ارهز لها اسرع و هي تقولي كفااايه ارجوك كفااايه انا انشقيت نصين اااههههه يا طيزي اهههههههه طب بلووو بلووو اكثر منضرها تتعصر تحتي و اصوات محنتها و منضر طيزها و سخونته، جعلني كل هذا غير قادر على الاستمرار اكثر و اجت رعشتي و افرغت كل حمولتي في طيزها ثم نمت على الواقف فوقها فلم اعد قادرا على الحركه و هي ارتخت رجلاها و لم تعد قادره على حملها. بعد ان انتهينا قمت من فوقها و هي ضلت ساكنه لا تتحرك و كان منضر طيزها يجنن و شرجها اححمرررر و المني ينساب منه قطرات قطرات. قلت لها اسرعي فرح الى الحمام قبل ان ترجع امك من حفلت النيك تبعها. فالتفتت الي و قالت ترجع امك يرجع ابوك ما يهمني انت من اليوم زوجي و اخي و حبيبي و كل دنيتي و افردت طولها وتقدمت نحوى تمشي متباعدة الارجل فضحك من مشيتها و قلت لها اتريدين ان نعيدها خلفي قالت ايه اضحك اضحك لكني ساتعود ثم ضربت بيدها على طيزها و قالت و هذه لن تشبع منها ما خييت ثم اقتربت مني و رمت بنفسها على صدري و همست لي بدلع احملني حبي للحمام فحملتها بين ذراعي و نكتها في الحمام مرة اخرى لكن و نحن طالعين من الحمام و جدنا امامنا مفاجأه تنتضرنا.</p><p>ما هي المفاجأه سنعلمها المره القادمة</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ</p><p>الجزء الثاني</p><p></p><p>توقفنا في الجزء الاول من قصتنا لما كنت خارجا و انا و اختي فرح من الحمام بعد حفلة النياكه الجميله التي بدأت في الصالون و انتهت في الحمام.</p><p></p><p>كنت خارجا من الحمام مع فرح و نحن عراتا كليا و انا الف ذراعي حول وسطها و ما ان تقدمنا خطوتين حتى راينا امي سعاد جالسه على السوفه في الصاله واضعتا راسها بين كفيها و يصدر منها صوة بكاء مخنوق و ما ان راتنا حتى زاد بكاها و نهضت تجري نحونا و ارتمت على فرح و امسكتها من شعرها وهي تصرخ و تقول الم تجدي الا اخوك يا قحبه تتناكي منه، اسرعت و فرقت بينهن و قلت لفرح اذهبي الى الحمام و احضري لي منشفه و بعدها ادخلي الى غرفتك عندي كلام مع امك، التفتت اليا امي و صفعتني بقوه و قالت ماذا تريد ان تقول و ماذا يقال اصلا هنا كنتما تفعلانه؟ معقول يا ناس هل هناك انسان سوي العقل يجامع اخته؟</p><p>التفتت الى فرح و قلت لها افعلي ما قلته لكي فاحضرت المنشفه و توجهت الى غرفتها بسرعه. لففت المنشفه حول وسطي و توجهت نحو امي التي كانت تجلس على الكنبه و قد توقفت عن البكاء و كانت تنضر نحوي باشمأزاز ثم دار الحوار التالي</p><p>امي : ماذا عندك لتقوله يا فاجر يا منحط</p><p>انا : لا داعي لهذه الالفاض و خلينا نتكلم بهدوء، ثم انت كيف دخلتي و انا قد اغلقت الباب من الداخل؟</p><p>امي : تقصد القفل العلوي يا شاذ يا موكوس، مفتاحه الوحيد معي</p><p>انا : ما قلنا بلاش الالفاض البايخه و خلينا نتكلم بهدوء</p><p>امي : تفضل هات ما عندك خلينا نشوف</p><p>انا : الامر كله حدث بدون تخطيط و هو يحدث لاول مره فانا تعلمين مدى شبقي و اني مريض بداء النساء و ابنتك عاشت محرومه مع زوجها السابق و هي الان مطلقه و قد زاد حرمانها و محنتها فازلنا الشيطان و حدث ما حدث و هذه كانت اول مره و اعدك انها لن تتكرر</p><p>امي : اختك قتلتها محنتها فقررت انت ان تداويها، يا ناس انا لا اصدق ما اسمع</p><p>انا : يا امي انت تعرفينني فانا لا اطيق صبرا على النساء و منذ ان اجرت شقتي لاصرف على المنزل بمدخولها و انا في حرمان داءم و انا و ابنتك في عز شبابنا و الشيطان شاطر كما يقولون فاغوانا</p><p>امي : الشيطان شاطر؟ انت اشطر منه في امور الزنا ( ثم اضافت باستهزاء) و هل شفيتها من حرمانها القديم الجديد؟</p><p>بدء الكلام يأخذ منحى تصاعدي فقررت ان اغير من لهجتي و ان اضع امي في موقع الدفاع حتى اسكتها و ربما اخضعها فلم انسى كلام فرح عن قحبها و شرمطتها.</p><p>انا : للاسف يا امي الفاضله يبدو اننا في هذه العيله طلعنا كلنا من اتباع ابليس</p><p>نضرت نحوي امي نضره فاحصه ثم قالت بصوة متهدج</p><p>امي : كلنا من اتباع ابليس ماذا تقصد بكلامك؟</p><p>من لهجت امي و من طريقة كلامها عرفت اني ضغطت على وترها الحساس</p><p>انا : ساتكلم بصراحه و انت ستسمعيني بهدوء اتفقنا</p><p>امي : تكلم بسرعه فانا ما عدت اطيق سماع صوتك و لا النضر في وجهك</p><p>انا : انا اعلم عنك كل شيء</p><p>نضرت الي امي و عيناها متسعتان و قالت</p><p>امي : تعلم كل شيء ..... (ثم اضافت بمكابره) و ماذا هناك لتلمه يا مخبول</p><p>انا : لقد اخبرتني فرح عن كل مغامراتك الجنسيه يا امي الفاضله و انا اعلم امك لم تكوني عند الجيران بل كنتي تمارسين هوايتك المفضله، على الاقل انا و فرح لن يعلم احد بما فعلناه اما انت فسيرتك على كل لسان ام ضننت ان مضاجعتك لعشاقك سر دوله لن ينفضح.</p><p>بعد ان قلت كلامي انفجرت امي بالبكاء و قامت تمشي بخطوات ثقيله نحو غرفتها لكني اضفت من اليوم و صاعدا فرح ستكون اختي امام الناس و في البيت ستكون زوجتي و ان لم ترضين بهذا فنترك لكي المنزل و سناجر شقه نعيش فيها حياتنا على هوانا و لا انصحك باخبار مخلوق عما رايته و الا سنقول انا تركنا البيت لانك احضرت عشيقك الى بيتنا و خلينا نشوف من سيصدق الناس و خلي فضيحتنا اصبر حديث كل البلد.</p><p>نضرت نحوي امي و الدموع تغرق عيناها و قد امتلكتها رعشه ثم سقطت مغشي عنها. اسرعت نحوها و حملتها الى غرفتها و وضعتها في فراشها ثم جلبت قنينة عطر و اخذت اضعها تحت انفها و اهزها حتى افاقت من غيبوبتها و نضرت نحوي و قالت و صوتها مخنوق ببكاها اتريداني تركي لوحدي و فضخي فوق كل هذا؟ اهذا رد الجميل عن حملي لكما تسعه شهور و سهر الليالي و حين كبرتما تريدان هجري و انا مقطوعه من شجره لا خال يزور و لا عم يواسي و لا اخوه يسندوني يا ناكرا الجميل ثم تعيرني بعلاقاتي مع الرجال؟ الست انسانه من لحم و ددمم عندي رغبات مثل بقية الخلق؟ ابوك مات و تركني و لا احد سيفكر بالزواح من ارمله اولادها في سنكم يعني ادفن نفسي بالحياه و عيني تنضر. رق قلبي ناحية امي فتوجهت نحوها و كنت لا ازال لا ارتدي الا المنشفه التي كانت لا تستر الا زبي و تصل الى اعلى افخاذي و ضممتها الى صدري و قلت لها : لن نتركك ابدا وحدك يا سعاد كان مجرد تهديد اجوف حتى تسكتي و تمر فعلتنا على سلام و انا اعذرك في موضوع علاقاتك الجنسيه فانا اكثر انسان افهمك و احس بمعاناتك ثم اضفت ضاحكا و بخبث و يبدو اني ورثت عنكي شبقك و هيجانك الداءم. نضرت الي امي طويلا ثم ارادت ان تتكلم فعاجلتها بالقول و ابنتك ايضا ورثت عنك هذا و ان فكرتي في الموضوع ستجدين انه من الافضل ان .... ثم سكت فقالت امي من الافضل ماذا؟ و كان لون وجهها قد عاد الى الطبيعي حتى صوتها كان عاديا، بحدسي علمت ان صدمتها قد مرت و بانها ممكن جدا ان تتقبل موضوعي مع فرح فلماذا لا ابدأ برمي شباكي حولها و اجرها الى دوامة المحارم الجميله، اكملت كلامي و قلت بصراحه من الافضل ان اكون انا من ينيكها و يشبعها افضل من ان تتناك مع الغريب و تفضحنا ثم اضفت ضاحكا ماهو يا سوسو تكفي سيرتنا الزفت انا و انت بلاش تلحق بينا فرح و نصير اكبر عيله متناكه في المحافضه. كنت قاصدا ان استعمل معها الفاض قبيحه لاجس نبضها و بالفعل تبسمت امي و قالت شوف انتما بالغان و تعرفان ما تفعلانه و إن صممتما على فعلكما هذا فانا لن استطيع منعكما و افضل ان تواصلان على ان اخسركما و انتما كل ما طلعت به من هذه الدنيا. فاجأني رضوخ امي السريع و كلامها كان ينزل على قلبي و اذناي نزول اجمل سمفونيه و قلت في نفسي من ترضى ان يتنايك اولادها بعلمها و موافقتها اكيد لن يكون صعبا ان تشاركهم في النيك. قررت ان اطرق الجديد وهو ساخن فقمت من مكاني و قلت لامي ساذهب لاطمأن فرح اكيد المسكينه انها ميته من القلق و خرجت من غرفة امي تاركا الباب مفتوحا و دلفت الى غرفة فرح والمقابله لغرفة امي و هنا ايضا ترتك الباب مفتوحا.</p><p>كانت فرح ممده على سريرها و قد ارتدت قميص نوم احمر شفاف و لم تكن ترتدي تحته شيء و ما ان رأتني حتى بادرت بسؤالي</p><p>فرح : اخبرني ما قالت امك هل ستطردنا من البيت؟</p><p>نضرت اليها و انفجرت ضاحكا ثم قلت لها</p><p>انا : بالعكس لقد ارتعبت امك حين اخبرتها باننا مستحيل ان نتوقف عما نفعله و اننا سنترك لها البيت ان وقفت حجرة عثره في طريقنا</p><p>فرح : ها و ماذا بعد</p><p>اقتربت من فرح و نزعت المنشفه عن وسطي و حلست جانبها على السرير ثم وضعت يدي على اعلى فخذها من الداخل و اخذت ادعك لحمها الطري و قلت لها : قالت مادمنا مصرين على جنس المحارم فهي تفضل ان نمارسه بعلمها على ان نتركها وحدها.</p><p>نضرت اليا فرح غير مصدقه و ارادت ان تتكلم لكني سبقتها و ملت نحوها و وضعت شفاهي فوق شفاهها و اخذت اقبلها بجنون و امص لسانها و في لحضه ارتميت فوقها. الخطه كانت ان انيك فرح بكل قوه و انا اعلم انها لا تقدر على النيك العنيف و ان كسها الذيق سيكون مفتاح كس امي سعاد، كنت اريد ان ترى امي قدراتي و مع معرفتي لشبقها و عشقها للنيك فاميد ساحرك شهوتها نحوي. في اقل من دقيقه كنت و فرح عرايا انام فوقها اقبلها من رقبتها و بشغف و يدي تمسك بزها الايسر تدعكه بقوه و فرح كانت تلاعب شعري و تهمس ااههه عادل اغلق الباب و ارجع بسرعه توقفت عن مداعبي لها و نضرت الى عيناها و انا افكر في اني قد نكتها مرتان اليوم و انا قد شبعت منها فبلاها مداعبات نهضت من فوقها و قربت لها زبي من شفاهها ثم حشرته في فمها حتى اخننقت به و صرت انيكها من فمها و هي يصدر منها صوة غق غق غق ثم اخرجته من فمها بعد ان تبلل جيدا بلعابها و رجعت فوقها و بدون ان اترك لها فرصه لكثرة الكلام باعدت لها رجليها و اقتربت ما بين افخاذها ثم بللت لها فتحة كسها، فهمت فرح اني سانيكها فقالت اقفل الباب امك ستسمعنا فقلت لها خليها تسمع فروحه لا يهمني فهي تعلم كل شيء و موافقه. امسكت بزبي و اخذت ادعك رأسه ببضرها فتبدلت تقاسيم وجه فرح و كانت تنضر الي و فمها فاغر و احاطت ضهري بيديها انزلت رأس زبي حتى جعلته يلامس شفرات كسها ثم و دفعت نفسي الى الامام مره واحده فاستقر كل زبي الى الخصيتين في كسها حينها اطلقت فرح صرخه عاليه اااهههههههههه و حاولت ان تدفعني عنها لكني كنت مسيطرا عليها جيدا ضللت هكذا للحضات لا اتحرك حتى هدأت فرفعت عنها صدري و ادخلت يداي تحت فخذيها و رفعت لها ارجلها الى فوق و هذه الوضعيه جعلتني قادرا على التحرك فوقها افضل فنضرت اليها في عينيها و قلت لها فرح الان ستعرفين النيك العنيف لاول مره في حياتك و قبل ان تأتي باية ردة فعل بدأت اتحرك فوقها بسرعه و اعدك كسها بطعنات توالى وهي تنازع تحتي و اهاتها قد علت بشكل عالي جدا اااهههههههههه ساموووت توقف ساموووت اااهههههههههه يألمني عادل طلعووووو ارجوووك طلعوووو ما عدت قادره اااههههه يا كسي زبك نااار فقلت لها و قد زدت في سرعة الرهز على الاخر و صوة ارتطام خصواتي بكسها صار عاليا شلفق شلفق شلفق حينها سمعت صوة امي خلفنا وهي تقول ستفضحونا يا مجانين اكيد كل سكان العماره غرفة ان فرح قاعده تتناك. سحبت زبي من كس فرح التي صدرت منها اهة ارتياح و وجهت مدفعي نحو امي لاريها اياه فلاحضت نضرت انبهار في عينيها و ضلت تحدق الى زبي لحضات ثم خرجت من الغرفة جاريه و سمعت صوة اغلاق باب غرفتها. نضرت الى فرح و قلت لها فضحتينا</p><p>فاجابتني و قالت مانا قلت لك من قبل انا ما اقدر عليه كلو نزلت عن الفراش و تناولت المنشفه و لففتها ثانية حول وسطي و كان زبي يصنع خيمة تحتها و يرفعها الى فوق و قلت لها سارجع ضلي كما انت لا تتحركي ثم خرجت و اقفلت الباب وراءي و توجهت الى غرفة امي و انا عازم على نيكانها.</p><p>لم اطرق بابها بل دخلت عليها من دون استأذان فرأيت منضرا اذهلني، رايت امي و قد نزعت ملابسها و ضلت بقميص نوم ابيض شفاف قصير و كانت ناءمه على ضهرها تلعب بكسها. لمن يقرأ الجزء الاول امي كانت بيضاء تمتلك صدرا كبيرا متدليا و جسمها لا يصلح الا للنيك افخاذها مخروطه ممتلأه و طيزها كبيرا مشدود،. رأتني امي فحاولت ان تغطي نفسها ثم قالت ماذا تريد؟ فنزعت المنشفة فقفز زبي الى فوق و كان في شظة انتصابه، امسكت بزبي باصابعي و اخذت احرك زبي الى فوق و الى تحت و كان زبي 18 سنتي و عريض و رأسه كبير و قلت لها اريد زبي هذا داخل خارج فيكي لمطلع الفجر ، هذا احسن من ان تضلي تلعبين باصابعك.</p><p>تسمرت امي من جرأتي فاخذت اتقدم نحوها و هي انكمشت فوق فراشها و قالت انا مش اختك توقف يا مجنون. حينها اجبتها اعلم انك لستي اختي فالمسكينه لم تقدر عليه اما انني فخبره و بلاعت زبوب. نضرت الي زبي و صارت تبلع لعابها بصعوبه و قالت توقف او ساصرخ، لكني كنت قد بلغت فراشها فقفزت و حلست جانبها و امسكت لها يدها و وضعتها فوق زبي و قلت لها من ناحية الصراخ فانت ستصرخين ليس استنجادا لكنك ستصرخين هل من مزيد. حاولت ان تسحب يدها لكني منعتها و قلت لها صدقيتي هذا سيكيفك و هو متوفر 24/24 ساعه تحت الخدمه. نضرت الي امي نضره تجمع بين المحنه و التردد فتركت يدها لكنها هي لم تترك زبي بل صارت تلعبلي بزبي و تجلخه فمددت يدي الى صدرها و اخرجت بزازها و صرت اقفشهم و ادعكهم ثم امسكتها من رأسها و ضغطت عليها نزولا ففهمت ماذا اريد فنزلت على وسطي و التقمته و بدأت في الرضيع و المص و كانت محترفه فكانت تلحسلي الراس بلسانها على شكل دواءر ثم تقحم طرف لسانها في فتحة زبي، جننتني بحركاتها فصرت اتاوه و اقول اااههه مصيييه مصي زب ابنك و ذوقي طعم كس بنتك ماهو كان مغروس فيها كلو. كلامي زاد هيجها فبادت و صاعدا فوقي بالخلاف دون ان تخرج زبي من فمها و صرنا في وضعية 69 فعلمت انها تريدني ان الحس كسها و لم اتاخر و اخذت التهم شفرات كسها و اسحبها داخل فمي و امصها بقوه فتركت زبي و تأوهت ااهههههه و قالت الحسلي كسي جيدا فعندو ايام عطشان عشيقي مريض فقلت لها احسبيه مات هال الميبون فمن اليوم كسك لي وحدي و لن ابخل عليكي انت فقط اطلبي تجدي، رجعت الى زبي تمصه و كانت ادخله كله في فمها حتى اني كنت احس براس زبي يلامس حلقها.</p><p>طريقتها المحترفه في المص هيجتني بشده و جعلتني التهم كسها التهاما فكنت الحس بضهرها المنتصب و اخذه داخل فمي ثم اعضه عضات خفيفه متواصله سريعه و هذا زاد من محنتها حتى احسست بها تسرع في مص زبي و ترجع بطيزها الى الخلف بشده ثم تقوس ضهرها و انتفضت انتفاضات متتاليه و جاءتها رعشتها و سال رحيق الحيات عسل كسها في فمي و لم ابلعه بل انتضرتها حتى اكملت افراغ ماءها ثم فتحت لها طيزها جيدا و ارجعت كل ما في فمي في شرجها ثم قلت لها كفاك مصا و دفعتها من طيزها الى الامام حتى سقطت على بطتها، سحبت نفسي من تحتها و اخذت الوساده من خلفي و وضعتها تحت وسطها مما جعل طيزها الكبيره تبرز الى فوق، باعدت لها رجلاها و قلت لها لن تفضحنا كابنتك اه سوسو و قبل ان تجيبني ركبت عليها و وجهت مدفعي الى طيزها و كان شرجها مبلولا بما شهوتها فلم اجد صعوبه في ايلاج زبي الذي وجد طريقه الى فتحتها بكل سهوله و ادخلت الراس فدخل و انزلق بسهوله رغم ضخامته التفتت اليا و قالت نيكني عادل انا اريد ان تهريني بالنيك و ان لا ترحمني من زمان ما ذقت زب عريض مثل زبك فقلت لها تريدين زب عريض يا شرموطه و دفعت بزبي الى الخصيتين دفعه واحده فشهقت امي من المفاجأه اصدرت اه طويله اااههههههههههههههههه طيزي اهههههههه يا طيزي اخيرا جاك الزب الي ملاك سمعت كلامها جنني فبدات ارهزها بسرعه كبيره اخرج زبي على الاخر ثم ارجع و ادخله كله و هي تصيح ايييييه هذا النيك و لا بلاش نيكني يا خول نبك امك المتناكه القحبه و افلقلها طيزها اااههههه امممممم، كنت مندمجا جدا فلم اشعر الا و فرح اختي تقف عاريه تماما عند رؤوسنا و تضع اصبعان في كسها و لما التفتت عينانا قالت ايه هيك احسن من اليوم انت زوجنا الاثنين فاشرت لها براسي ان تصعد الى الفراش جانبنا فصعدت فقلت لها افتحي فقالت طيز امك المتناكه جيدا و انضري الى الشراميط الخبره كيف تبلع الزب كلو في طيزها و اتعلمي.</p><p>كان منضر زبي داخل خارج في طيز امي سعاد اخاذ كنت قد وضعت اصبعين في كس فرح و صرت انيكها بسرعه شديده باصابعي و ارهز طيز امي بعنف و كنت كلما دخل زبي الاخر اتوقف قليلا و ازيد في الدفع و هذه الحركه اعجبت امي فزادت من محنتها و تاوهها و علت اصواتنا الثلاثه و فرح من محنتها صارت تصفع طيز امي بقوه و اول ايييييه نيكها نيييبكها ولعلها طيزها مثل ما ولعتلي كسي فالتفتت امي لفرح و جذبتها نحوها و صرن يتششففن فصارت طيز فرح مفتوحه امامي بليت اصبعي جيدا و وضعتو في طيزها ثم اخرجت زبي من طيزها سعاد و اخذت وضعيتي خلف فرح التي كانت مندمجه مع امي في القبل و بدون ما تحس دفعت زبي في طيزها فدخل الراس و هنا احسست احساس اهر، صحيح ان اختي ستيلها نسخه كربون عن امي لكن طيزها كانت ذيقه جدا لم اعطيها فرصه للحركه و صرت ادفع في شطري للامام حتى دخل كل زبي في طيز فرح التي من المفاجأه قظ عضت شفت امي فقالت لها امي سعاد اااههه يا قحبه مانك قادره تتحملبنه و قفزت و وضعت يدها على فمها و قالت ياله اريد من طيزها ان تصير اوسع من طيزي فلم اخيب املها و بدات انيك في فرح و ارهز لها و زبي يدخل للبيضات و هي تزوم و تتلوى تحتي، ابعدت امي يدها عن فم فرح فسمعت فحيحا و ليس تاوهها زدت من سرعة نيكي لها و هي على صوتها اااهههههههههه ساموووت طيزي يا سااامييييي خلاص ماني قادره اااههههه اممممممم زبك قتلني حرام عليك انا اختك اهههههههه، منضرها و ذيق طيزها دايما يغلبنيج بتت ضهري في طيز فرح و هي تزوم و تقول اااههههه نار حليبك نار ما اسخنو.</p><p>بعد ما كملنا حيلي اتهد فرجعت و اسندت ضهري اليدى السرير فجاءت اني سعاد و اختي فرح وحده عن يميني و الاخرى عن شمالي و احتضنا بعضنا وفجذبت امي بطانيه تغطينا بها الثلاثه و استغرقنا في النوم من التعب.</p><p></p><p>و من يومها و حفلات النيك لا تنتهي في منزلنا و توقفت امي عن بحثها عمن يروي عطشها خارج المنزل حتى انا لم اعد ابحث لا عن ارامل و لا عن مطلقات يجعلنيش اشبع الفرستان اللاتي معي. ما اجمل نيم المحارم لا يساويه لا زواج و لا زنا مع الغريب. نيك المحارم بطل العالم</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ</p><p></p><p>الجزء الثالث</p><p>مر ت الايام جميله راءعه علينا في البيت و انا و اختي و امي لا نمل من الجنس الثلاثي حتى انهج ترك كل منا غرقته و صرنا نبيت في غرفة امي. حل فصل الصيف و كانت مدينتي مقصد السياح من داخل البلاد و من خارجها فبنزرت معروفه بشواطء تتمد لكيلومترات و المعيشة فيها لم تكن غاليه. كنت اؤجر منزلي المقابل لبيتنا لعاءله قدمو من العاصمه للمصيف. كانو اربعة انفار الام صباح و كانت في منتصف الثلاثينات امراه جميله باتم معنى الكلمه ممشوقة الطول جسمها كعارضات الازياء لا تجد فيه زواءد، كانت قمحية البشره وجهها مستدير عيونها خضراء فمها كرزي صغير كانفها، شفاهها ممتلأه صدرها شامخ متوسط كحبتي رمان و طيزها مستدير لا بالكبيره و لا بالصغيره بارزه الى الخلف و سيقانها طويله لا زواءد فيها، كانت صاروخ يقف قضيبك عندما تراها احتراما لجمالها و انوثتها و كانت ام لبنتين توأم ضحى و سهى (16 سنه) اللاتي اخذن عن امهن كل شيء حتى لون العينين و هذا من حسن حضهن فالوالد كان ابيض لكنه صاحب ملامح قاسيه و انف كبير كان جبل الشعانبي توسط وجهه حتى روحه كانت ثقيله و لا ادري بصراحه ما الذي جعل صباح تتزوجه فلم يكن حتى صاحب مال لكنه البخت ماذا تقول.</p><p></p><p>كنت في اجازتي السنويه جالسا في مقهى اعلى حينا حين رن هاتفي و كانت امي المتصله فعاجلتها :</p><p>انا : الو سوسو</p><p>امي : عادل اريدك ان تذهب الى السوبرمركت و تشتري مؤونة الشهر</p><p>انا : لماذا الذي عندنا يكفينا و رأس الشهر لم يحن بعد</p><p>امي : اتصلت زوجة عمك و هي قادمه من الريف مع بناتها الثلاثه للتصييف</p><p>انا : و عمي هل هو قادم معهم؟</p><p>امي: لا عنده شغل كثير و لم يستطع التفرغ</p><p>انا : احسن فهو كل ما رآني يعملي محاضره في الاخلاق و انا لا اطيقه بل لا اطيق حتى سماع سيرته</p><p>امي : خلاص ارتحنا من و و لن يأتي</p><p></p><p>انهت امي المكالمه و توجهت الى السوبرمركت اشتريت كل ما يلزم و قصدت البيت راجعا. دخلت العماره و كنت ساصعد الدرج لكن شد انتباهي لصوات متاتيه من غرفة صغيره تقع تحت الدرج و كانت فارغه فيها بعض الكراكيب و لم يكن يدخلها احد.</p><p>اقتربت من الغرفة لارى ماذا هناك و ما ان صرت جانب الباب الذي لم يكن يقفل اصلا و لا قفل فيه حتى سمعت صوة انثى تتمحن و تقول طلعو طلعو احن تفاهمنا تفريش. مددت رأسي من الباب فدهشني منضر سهى و اخذه وضع الكلبه و سروالها نازل حتى كعبيها و خلفها رياض وهو في العشرين من عمره شاب منحرف يعمل في ترويج الحشيش. منضر سهى هيجني فقررت استغلال الموقف و قلت في نفسي هي نيكه جات من العدم، فصحت بهما ماذا تفعلان يا ولاد القحاب قلبتم العماره بيت دعاره. المفاجأه اخرستهم فقام عنها رياض و ليس سرواله بسرعه ثم توجه نحوي بخطوات متررده و ما ان وصل الى الباب حتى اطلق ساقيه الى الريح هاربا و تركني مع سهى التي كانت مرعوبه حتى انها لم تستر نفسها فنضرت اليها و قلت لها :</p><p>انا : ارتدي ملابسك بسرعه يا ميبونه ( الميبونه هي من تتناك في طيزها)</p><p>رفعت سهى ملابسها و دموعها صارت تملأ عيناها</p><p>سهى : ارجوك عمي عادل لا تفضحني ان سمع ابي ممكن يذبحني</p><p>انا : الم تجدي الا مروج مخدرات تتناكي منو ؟ هل اعطاك شيء تدخنيه</p><p>سهى : لا لا انا لا اقرب هذه الامور</p><p>انا : اريدك الان ان تصعدي الى السطح و انتضريني هناك فكلامنا لم ينتهي ثم اضفت انا ساخذ الاغراض الى البيت و ماذا لم اجدكي بعدها في سطح العماره فستجدينني عند والدك و حينها تعلمين ما الذي ينتضرك</p><p>سهى : ستجدني ستجدني لكن اتوسل اليك لا تخبر احدا</p><p>انا : قلت لك السطح الان اصعدي امامي هيا و الا ....</p><p></p><p>خرجت سهى و صعدت الدرج تجري و سمعت خطواتها قد تجاوزت الطابق الثاني فعرفت انها سمعت الكلام و انها صعدت الى السطووح.</p><p>فتحت باب منزلنا و ناولت امي ما طالته و عاجلتها بالكلام حتى لا تعطلني و قلت لها انا عندي مشوار قصير و ساعود فورا.</p><p>قبل الخروج دخلت الى الحمام و تناولت علبة فازلين ثم خرجت و صعدت الى سطح العماره فوجدت سهى واقفه هناك و الرعب يملأ محياها، اشرت لها نحو غرفة السطوح و قلت لها اتبعيني حتى لا يقاطعنا احد. تبعتني الى غرفة السطح و كانت غرفة كبيره فارغه الا من بعض الاثاث القديم و بعض الكراتين الفارغه.</p><p>دخلت سهى تمشي متثاقله فقلت لها اغلقي الباب خلفك و اقتربت ففعلت. بادرتها بالكلام و قلت لها لو كان ابوكي هو الذي قفشكي و زب رياض في طيزك ما الذي كان سيفعله بكي؟ ضلت ساكته لا تتكلم فاخرجت هاتفي من جيبي و قلت لها لا تريدين الاجابه؟ انت حره خلينا نشوف رأي السيد الوالد في الموضوع. قلت كلامي فقفزت نحوي و امسكت بيدي و اخذت تترجاني باكيه ان استر عليها و ان لا افضحها. كانت عيناها الخضر جميلتان حتى وهي تبكي و كان صدرها يصعد و ينزل مع تنهدها و كانت ترتدي بدي اصفر خفيف و فيزون اسود يرسم سيقانها ويشد على طيزها. قلت لها لا تريدين الفضيحه فحركت رأسها فوق و تحت مشيره بنعم فاقتربت منها و امسكت بيدها اليمنى وضعتها فوق زبي و في نفس الوقت مددت يدي الى الفيزون و جذبته بسرعه نحو الاسفل ثم وضعت يدي على منتصف طيزها و اصبعي الثالث على خرمها مباشره و دعكت لها خرم طيزها. تفاجأت سهى و رفعت عيونها نحوي فقلت لها و انا اضغط على يدها المستقرت فوق زبي قلت لها هذا المارد يريد زيارة قمقمك هذا و حشرت عقلة اصبعي في خرمها. تحولت سهى 180 درجه و قالت بلبونه اتريدني؟ فاجبتها و قد صار نصف اصبعي في طيزها : انضرتي الى المرآة ماخرا و من لا يريدكي؟ حررت سهى يدها من تحت يدي و امسكت بيداي الاثنتان و انزلتهما و قالت لي لا تتحرك و دعني اقوم بكل شيء فانا احب هذا احب السيطره على شريكي. تركتها تفعل ما تريد فنزلت على ركببتيها و فتحت زراءر بنطلوني ثم انزلته و البومسر بنفس الحركه فضهر لها زبي و كان منتصبا فنضرت نحوي مبتسمه و قالت اممممممم جميل قربت لسانها من خصواتي و اخذت تلحس صعودا الى الرأس ثم نزلت من جديد بلسانها الى الخصيتان و ادخلت خصيه في فمها تمصها ثم تركتها و اخذت الثانيه. اللبوه كانت خبيره و اشعلت ناري و لم تدخل زبي في فمها بعد، اردت ان امسك رأسها لانيكها من فمها فابعدت يدي و قالت تت تت تت لا لا انا انا افعل كل شيء</p><p>ثم اخذت زبي و ادخلته في فمها فاحسست بحرارة جميله و انتابتي قشعريره جميله و بدات سهى رحلة المص و رغم صغر سنها الا انها كانت تعلم جيدا ما تفعل، كانت تدخل زبي الى المنتصف ثم تخرجه و كلما اخرجته تعضعض رأسه بحنيه ثم سرعت في المص و انا بلغت اقصى درجات الاحتمال و كنت قد اقتربت من الرعشه فجذبت منها زبي فنضرت اليا و قالت هل اعجبك مصي فقلت لها انت صحيح صغيره في السن لكنك لبوه كبيره و خبره في المص جننتيني يا بنت. قامت سهى و نزعت شبشبها و فيزونها و الاندر و صار شطرها الاسفل عاري ثم جذبتني نحو سوفه قديمه موضوعه في ركن من الغرفه ثم اجلستني و كانت تهم بالصود فوقي لكني اشرت لها ان تنتضر و مددت يدي الى جيب البنطال و اخرجت علبة الفازلين فابتسمت سهى و قالت انت محضر نفسك اجبتها انا دايما حاضر و فتحت العلبه و دهنت زبي ثم ناولتها العلبه فاخذت منها القليل ثم ادارت نحوي ضهرها و انحنت الى الامام فصار طيزها امام وجهي و مع وضعها هذا تبين لي ان طيزها كانت اكبرر مما بضهرها الفيزون و طلبت مني ان اباعد لها فلقاتها ففعلت فحشرت سبابتها كلها في طيزها ثم اخرجت اصبعها و اخذت مره اخرى شوية فازلين و التفتت نحوي برأسها و نضرت مباشره في عيناي و هذه المره اقحمت اصبعان في طيزها مره واحده على الاخر ، لما دخلت فيها اصابعها اغلقت سهى عيناها وعضت على شفتها السفلى و قالت اههه طيزي مستنياك لها شهر لم تذق طعم الزب. لم اعد قادرا فجذبتها نحوي وهي ادارت نفسها و ركبت فوق حجري. كان صدرها مقابلا لوجهي فنزعت عنها البودي و السوتيان في لحضه و هي كانت على تقف على ركبها فادرتي يدي خلفها و امسكت بزبي الذي صار واقف كصاروخ topol العابر للقارات و انزلتها فعدلت من جلستها حتى صار خرمها يلامس راس زبي و بدأت سهى تنزل عليه ببطء فاحسست بحرارة رهيبه معى دخول الراس في خرمها و هي تصلبت قليلا و ضغطت على صدري بيديها فتوقفت قليلا حتى تتعود عليه و كنت تنضر في عيناها لا ارفع عنها نضري و كانت عيناها نصف مغلقه و فمها مفتوح فقلت لها ان رهي عضل طيزها حتى لا تتالم و ان تبدأ بالدفع كانها تقضي حاجتها بيدها بسهوله ففعلت كنت امسكها من خصرها و اضغط على خصرها الاسفل و كلما ضغطت دخل فيها زبي اكثر حتى بلغ النصف و هي تصدر منها اهات متتاليه احححح اممممممم اممممممم اهههههههه دخلو حبي حلووو حلو زبك سخن دخلووو. ضللت ادفها الاسفل حتى دخل كله في طيزها التي كانت من الواضح انها متناكه كثير قبل هذا برغم ان سنها كان نصف سن فرح اختي الا انها كانت اوسع من فرح و متعوده على نيك الطيز. كانت سهى ترتفع الى فوق و تنزل في حجري ليستقر كل زبي في طيزها و و هي تمسك كتفي بيد و يدها الاخرى تداعب بها وجهي ثم وضعت اصبعين في فمي فاخذت امص اصابعها و بدأت اتحرك الى فوق بزبي و ارهزها بل صرت ادكها دكا في طيزها حتى علت اصوات محنتها اااههه يا ماما طيزي نااار اممممممم نيييكنييي عادل دخللوووو للبيضات دخلو كلوووو دخلووو للبيضات دخلووو حبيبي هو و بيضاتو منضرها زاد هيجني فحضنتها من ضهرها بذراعي و انزلتها على زبي على الاخر ثم وقفت بها و زبي لا يزال مرشوقا في خرم طيزها و هي لفت رجلاها حول ضهري. بديت انيك فيها بالوضعيه الجديده بسرعه شديده و امصمص شفاهها حتى جاءتي رعشتي فرجعت بشطري الاسفل الى الخلف اقصى حد رفعتها الى فوق ابعد ما استطيع دون ان اديخىج منها زبي ثم في نفس الوقت انزلتها بسرعه و دفعت فيها زبي باقصى قوه و هي اطلقت صرخه قويه اهههههههه و جاءتني رعشتي مفرغا في طيزها كل حمولتي و هي من المحنه غرزت اضافرها في ضهري و من شدة النشوه لم احس باي الم.</p><p>انزلتها عني و ر جعنا ارتمينا على السوفه من شدة الاجهاد. نضفنا حالتنا و نزلنا بعد ان وعدتني بان تمرر لقاءاتنا.</p><p></p><p>نزلت الى المنزل الى السطح و ما ان دخلت حتى وجدت زوجة عمي و بناتها جالسات مع امي في الصاله. بنات عمي صحيح من الريف لكنهن فرسات كاملات سكسيات.</p><p></p><p>انتضرو اعزاءي في الجزء القادم الذي سيكون طويل حكاية بنات عمي و جاراتي و ستكون هناك شخصيات جديده.</p><p>انتضر تشجيكم اعزاءي و الى اللقاء</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ</p><p></p><p></p><p>الجزء الرابع</p><p></p><p>ابطال الجزء الرابع</p><p></p><p>عايدة زوجة عمي 52 سنه 170سنتي قمحية البشره عيون عسليه ممتلأه قليلا 80 كيلو صدرها كبير كالبطيخه لكن مشدود رغم وزنها اردافها عريضه و طيزها كبير يجلب النضر فلقاتها متباعدة و افخاذها ممتلأه.</p><p>حبيبه بنت عمي الكبرى 30 سنه طويله 182 سنتي 75 كلغ عيناها سوداء كبقية اخواتها صدرها وسط ارجلها ممتلاه باثاره سمراء قليلا و طيزها متوسطه متزوجه جوزها يعمل في الخليج</p><p>فاتن ابنة عمي المتوسطه 26 سنه 168 سنتي 70 كلغ ورثت جسمها عن امها و زادت عنها في كبر الطيز مخطوبه</p><p>عببر ابنة عمي الصغرى 24 سنه 165 سنتي 60 كلغ تختلف عن بقية اهلها فجسمها سكسي وسط بزازها كحبتي رمان و طيزها متوسطه و ارجلها روعه مخروطه لا زواءد عندها رياضية فقد كانت معلمة رياضية في الثاننوي</p><p>بقية الشخصيات : امي سعاد و اختي فرح و بنت الجيران سهى و قد سبق وصفهن في الاجزاء السابق</p><p></p><p>فتحت باب المنزل و دخلت الصاله فاستقبلتني زوجة عمي عايده تعلو شفاهها بسمه و اقبلت نحوي و كانت ترتدي بلوزه بيضاء مفتوحه عند صدرها تكشف منه اكثر مما تخفي و جيبه بيضاء لتحت الركبه، بادرتني بالسلام و قبلتني على خدودي ثم ضمتني وهي تعاتبني و تقول البعيد عن العين بعيد عن القلب لا سلام و لا مكالمه و لا حتى رنة هاتف فقلت لها يا عايده و كنت اناديها باسمها بدون تكلف فقد كانت جارتنا قبل زواجها من عمي، قلت يا عايده ماهو انا خايف اكملكم يطلعلي عمي من الهاتف يعملي درس العاده في الاخلاق و الطهاره و دروسه طويله ممكن ينتهي الشحن من ااموبابل و هو لسه في المقدم. تبسمت و ارادت ان تكمل كلامها فقاطعتها حبيبه و قالت هو انت ستحتكرينه خلينا نسلم علمخلوق. سلمت عليها و على اختها عببر ثم قامت فاتن من جلستها و توجهت نحوي فاتحه ذراعيها، كنت و فاتن من صغرنا و رغم الاختلاف في السن اصدقاء مقربين لا نفترق عن بعضنا ان و هي و اختي فرح، وصلتلع امامي و ارادت ان تحضنني و قبل ان تبلغني يداها بلغني صدرها النافر الى الامام و حسيت نعومته و قد ارتكز على صدري فما ان ضمتني وهي تقول يا قاسي القلب يا نكار العشره نسيتنا حتى حركت فيا شهوتي التي لا تعرف النوم و لا تهدأ، ضممتها بدوري بقوة حتى انضغط صدرها بقوة على صدري و تكور حتى احسست باطراف بزازها تلامس زندايا و ارتكز قضيبي على بطنها فقلت لها انا ممكن انسى كل الناس الا صغرتي فتونه اسمها منقوش في القلب.</p><p>سمعت صوة اختي ياتي من اخر الصاله تقول البنت مخطوبه عادل دعك من التبكيش لا نريدك ان تجرها الى سكتك و قد لمحت في صوة اختي نبرة الغيره و كانت واضحه حتى ان امي التفتت لها و رمقتها بنضرات ذو مغزى فاردت تبديل الجو فتركت فاتن و جلست على السوفه بجانب زوجة عمي عايده و قلت لاختي سكتي يا فالحه شوفو ابليس ينهي عن المنكر. ابتسمت اختي ابتسامه صفراء، تركتها و التفتت الى زوجة عمي و اخذنا نتجاذب اطراف الحديث و اشترك الجميع في الكلام، رحنا نتذكر الماضي حتى وصلنا الموضوع طليقتي و هنا سألتني فاتن و دار الحوار التالي :</p><p>فاتن : عادل هو انت لماذا تطلقت من نايله</p><p>انا : انتهى المكتوب يا فاتن و ذهب كل منا في حال سبيله</p><p>عايده : هي الخسرانه اين ستجد زوج وسيم مرح مثلك</p><p>هنا سمعت ضحكه تهكمية من اختي من اختي هه هه و قالت</p><p>فرح : في الجيم ستجد اصلو عادل كان رياضي اولمبي</p><p>التفتت الى اختي ارمقها بنضرات تعجب من كلامها و تصرفاتها منذ ان سلمت على فاتن</p><p>عببر : انا اختصاصي رياضه و لم اكن اعلم ان عادل رياضي</p><p>فرح : لا هذه رياضه محترفه صعبه على عقلك</p><p>عببر : كيف محترفه و صعبه على عقلي لم افهم شيء</p><p>ارادت امي ان تتكلم فقاطعتها اختي قاءله</p><p>فرح : اصل نايله رجعت من العمل باكرا فوجدت عادل يمارس اليوڨا مع في الصاله..... ثم رفعت يدها مفردتا اصبعان و قالت مع اثنتان و كانت يوڨا العرات</p><p>امتعضت من اختي فرح و صرخت في وجهها قاءلا ادخلي الى المطبخ و اطبخي قدر شاي و لا اريدك ان تنزليه ابدا من فوق النار و لا تخرجي من هناك حتى يبرد القدر على ناره ارادت ان تتكلم فصحت بها ثانيه قومي و الا. صراخي اخاف فرح فنهضت مسرعه الى المطبخ، و انا كنت اجلس محرجا في مكاني و قلت اعذرونا يا جماعه هي هكذا منذ طلاقها. نضرت حولي فلمحت ابتسامه على طرف شفاه فاتن و زوجة عمي بادرتني بالقول ضاحكه اثنين مره وحده دنت منتج، ضحكو على تعليق زوجة عمي الا انا نهضت من مكاني و توجهت نحو المطبخ كلي غيض على فرح فاستوقفتني امي و قالت لا تتهور مع اختك فقلت لها لا تخافي ساكلمها فقط و لا اريد مقاطعه من فضلكم.</p><p>كان المطبخ يقع بعد ان عبور ممر على يمين الصاله، دخلت فوجدت اختي جالسه تدخن سيجاره بعصبية فقلت لها</p><p>انا : ما الذي دهاكي و جعلك تفضحيني اما الفون</p><p>فرح بعصيه : الذي دهاني احضانك البريءه لفاتن، احضانك التي اعرفها جيدا و شطرك الملتصق في بطنها و اكيد زبك كان يطعنها</p><p>انا : غيرتكي ليست في محلها يا فرح حتى ان كانت في محلها فلا تكلميني هكذا امام الناس ثانيه واضح</p><p>اكملت كلامي و اعطيتها بضهري متوجها الى البراد لاخذ قارورة ماء فنهضت اختي فرح و توجهت نحوي و قالت ما به ضهرك هناك نقط ددمم على مريولك من الخلف ثم رفعت المريول الذي كنت ارتديه على اللحم ورات علامات الاضافر التي تركتها سهى على ضهري و فهمت الامر فعلى صوتها وهي تقول يا يا سلاااام يا كازانوفا مين القحبه الشرموطه الي معلماك على ضهرك و زاد علو صوتها وهي تقول ما كفيناك انا و اممممممم</p><p>قبل ان تنهي جملتها قفزت عليها و اغلقت فمها بيدي و كنت مغتاضا جدا منها و من غيرتها الجديدة العمياء و انا الذي ضننت ان الغيرة قد انتهت من حياتي بعد طلاقي و قلت لها تريدين الفضاءح ها اتريدين فضيحه؟ لا هكذا تكون الفضيحه انا ساريكي كيف تكون الفضيحه على اصولها. ضللت اغطي فمها بيدي و امسكتها من شعرها و جررتها منه نحو الطاوله و دفعتها الى الخلف حتى صارت مستلقيه بضهرها على الطاوله و رجلاها ارتفعتا قليلا عن الارض.</p><p></p><p>كانت عبارات الدهشة ترتسم على وجه فرح وهي ممدده على الطاوله و انا واقف امامها اتوسط فخذاها ثم رفعت لها تنورتها الى اعلى حتى باني صرتها و كانت ترتدي سترينڨ اسود مددت يدي اليه و جذبته بوحشية فمزقته و فتحت لها فمها و حشرته فيه حتى بلغ زورها.</p><p>فهمت فرح ما انوي فعله فصارت تحرك رأسها يمينا و شمالا و تهمهم بكلام غير مفهوم فقلت لها بعصبية ما بالك الست تريدين فضيحه؟ فاعادت الاشارة نفيا برأسها فقلت لها بنفس العصبية خلاص مررتي لي العدوه و انا الان اموة و اعمل فضيحه.</p><p>انهيت كلامي ثم بسرعه فتحت ازرار بنطالي و انزلته مع البوكسر فخرح زبي منتصبا و قلت لها اليوم ساعطيكي حصة يوڨا ****** تلقنك درسا حتى تتعلمي ان لا تلعبي على اعصابي و ان لا تهينيني ثانية امام الخلق. حاولت فرح ان تدفعني عنها بيديها فامسكتها منهما و وضعتهما تحتها و ضللت امسك ياداها بيد واحده و بالاخرى حملت رجلها اليمين و رفعتها الى فوق و ملت نحوها قليلا حتى صار ضهر ركبتها مرتكزا على كتفي ثم تركت يداها و فعلت نفس الامر مع رجلها اليسرى. زدت من ميلاني فوقها فصار زبي يرتطم باسفل كسها، مددت يدي الى فمي و و بصقت على اصابعي ثم قلت لفرح انت محضوضه لن انيكك بالشايح و الا مع ذيق خرم طيزك لن ينفع السترينڨ المحشور في زورك و سيسمع الناس صراخك في الجزاءر الشقيقه. كانت فرح تنضر اليا برعب متخيلتا ما ينتضرها و لم اجعلها تنتضر كثيرا بللت زبي باللعاب و وضعت لها القليل على خرم طيزها و وضعت رأس زبي على باب خرمها ثم قلت لها اول درس في اليوڨا فرح اسمه الزب المبلول يدك الطيز المقفول ثم دفعت بكل زبي مره واحده حتى ارتطمت بيوضي بطيزها و صار كل زبي مستقرا بشرجها فصدر منها اممممممم مكتومه و فتحت عيناها على الاخر و رفعت رأسها نحوي و هي تقوم الاشارة لا بسرعه و تكررها.</p><p></p><p>صرت ارهز طيزها بسرعه رهيبه و هي تتلوى تحتي تحاول ان تتملص دون فايده و لولا السترينڨ الذي يكتم صوتها لبلغ صراخها كل ارجاء العماره. و انا انيكها صرت اقارن بين طيزها و بين طيز سها و انضر الى وجهها فرايت دمعتها تنزل على خدها حينها تذكرت يوم ضربها زوجها فاسفقت عليها. توقفت عن الحركه و قلت لها ها فرح اعجبتك اليوڨا؟ اتريدين المواصله فاشارت براسها نفيا حينها اخرجت زبي من طيزها فاخرجت منها اهة ارتياح مكتومه. امسكت بزبي من المنتصف بقبضتي و صرت افرش لها كسها صعودا و نزولا و فكرت باني يجب ان امنحها بعض المتعة حتى لا تكرهني و اخسر اجمد امرأه عرفتها في خياتي.</p><p></p><p>وضعت الرأس على فتحة كسها و دفعته فدخل ثم توقفت قليلا من ثم واصلت الدفع حتى دخل معضم زبي في مسها، بدات ملامح فرح تتبدل و ضهرت بعض الشهوة عليها فمددت يدي و اخرجت ما في فمها و لم اترك لها المجال الكلام بل صرت اقبلها بجنون حتى اسخنها و انسيها الم طيزها و كنت اعرف مدى محنتها و هيجانها، بدأت اتفنن في نيكها و فمي و بلساني يلتهمان شفاهها و صرت ارهزها برتابه و بوتيرة متوسطه لكني كنت ادفع بكل زبي فيها حتى احسست بتجاوبها معي و بلسانها يتحرك مع لساني فتركت شفاهها و قلت لها يا مجنونه ارحوكي لا تدفعني لمثل هذا من جديد فانت اكثر انسان احبه على وجه الارض و لا اريد ان اخسرك، هنا عانقتني فرح و وصت اهاتها قالت لي لن تخسرني مهما فعلت يا احمق فانا احبك احبك ليس كاختك بل اعشقك و هذا سبب غيرتي و ضمتني اليها بكل قوه و صارت تردد اهههههههه انت حبيبي و كل امم دنياي اهههههههه عادل حبييبييي دعني اتزل رجلاي تعبت هكذا، تركتها تنزل رجلاها لكنها لم انزلهم ارضا بل احاطت بهما على خصري و صارت تجذبني نحوها برجلاها و ترهز لنفسها و اغمضت عيناها و قالت قبلني حبيبي اريد ان اذوب معك و انسى العالم تحتك و بين ذراعيك. قبلتها بحراره و بعشق نعم بعشق فانا كنت اعشقها و لو كنا في السويد لتزوجتها امام كل العالم و ما همني على اي جنب اصرع مادمت اصرع فيسبيل عشقها. كنت اريد الا تنتهي هذه النيكه الرذيله مع فرح لكن بدني خانني و احسست بفرح تسرع في جذبي نحوها برجليها فعلمت ان رعشتها قريبه فزدت في سرعتي حتى ارتفعت فرح بشطرها الى فوق معلنتا عن رعشتها التي استحضرت رعشتي معها و جاء ضهرنا في نفس الوقت و شعرت بزبي يقذف في اعماق رحمها و ضل يقذف و يقذف كما لن اقذف من قبل في حياتي.</p><p></p><p>ارتهى جسدي فوق فرح لكن للحضه فقط فقد سمعت حثله وراءي فالتفت بسرعه لارى فاتن جالسه على الكرسي خلفنا فاتحه رجليها و كانت قد ادخلت يدها اليمنى تحت الفيزون الاصفر الذي ترتديه و يدها الاخرى ادخلتها تحت البودي تدعك بزها الايسر اخرجت زبي من فرح بسرعه و قفزت على فاتن التي وقفت و كانت قد استدارت مسرعه نحو الباب تريد ان تهرب فلحقتها من الخلف و وضعت يدي على فمها حتى لا تصرخ و تفضحنا عن جد هذه المره و قلت لها اوشششش فاتن نحن في عرضك لا تفضحنيا. نهضت فرح بسرعه من فوق الطاوله و تناولت السترينڨ الممزق و مسحت به كسها ثم تقدمت نحونا و شممته لفاتن و قالت هي لن تفضحنا الم تراها انت ايضا تداعب نفسها؟</p><p></p><p>تعجبت من جرأت فرح لكن حركتها اعجبتني و كلامها كان معقولا فان ارادت فاتن فضحنا لكفاها ان تطلق عقيرها للصياح اول ما راتنا و ان تجمع حولنا كل من في البيت بل بالعكس منضرنا هيجها و خلاها تنسى نفسها و تندمج و تشاركنا بالدعك.</p><p></p><p>فكرت ان الطريقه الوحيده لضمان سكوتها هي ان ندخلها في اللعبة و ان تنال حضها هي الاخرى هكذا لن تتكلم فتفضح نفسها و هي مخطوبه.</p><p>لكني كنت مجهد بعد ما حصل في السطح مع سهى و الملحمه الهيريدوتيه مع اختي فرح فقررت ان اسخنها و العب فيها و ان اجلب لها ضهرها باللحيس و ان رجعت الحيات في زبي فبها و الا سالحس لها كسها بشراهة حتى اذيب لها بضهرها و يبلغ لساني العضم.</p><p></p><p>كنت امسك بفاتن من الخلف و يدي على فمها فقربت زبي الناءم من طيزها حتى استقر بين اردافها فاعجبني كبره و طراوته، قلت لها اتعديني فاتن اني لو تركت فمك لن تصرخين فاومأت براسها ايجابا فكررت متأكده فاتن فالمسالة ليست لعب عيال فاعادت نفس حركتها.</p><p>تركتها و كانت عند وعدتها و لم تصرخ حتى انها ضلت لحضات ملتصقه بزبي لم تتحرك ثم استدارت نحونا و لم تنضر في عيناي بل في زبي المتدلي بين فخذاي و مررت يدها على طيزها مكان موضع زبي ثم رفعتها امام عينيها تحسس اصابها ببعض و دار الحوار التالي</p><p></p><p>فاتن : لقد تركت ماءك على فيزوني و من سيراه سيضن اني انا من كنت مكان فرح و لو سمحت غطي هذا الذي امامي</p><p>تقدمت نحوي فرح و جثت عل ركببتيها امامي و اخذت زبي وضعته في فمها نضفته من المني و هي تنضر نحو فاتن بتحدي ثم قامت و رفعت لي سروالي و اغلقته. علمت بحدسي ان فرح تفكر مثلي و تفعل هذا لتثير فاتن</p><p>فرح : اسفه فاتن لكني ما قدرت ما نضفلو اياه متعوده انضفهولو</p><p>استدرت نحو فرح و غمزتها من غير ما تشوفنا فاتن و قلت</p><p>انا : فرح دعينا نتكلم و بلا هلحركات ماهو وقتها</p><p>فاتن : انت لا تخلين فرح صحيح انك شرموطه</p><p>فرح : انا ما لمسني غير طليقي و اممممممم حبيبي هذا الي مجنني اصلو عندو عده تهبل و خبره يقدر على مجموعه و و اسالي طليقتو و زميلاتي في اليوڨا</p><p>فرح بكلامها كانت تلمح لفاتن اني اقدر عليهم ثنيناتهم</p><p>فاتن : عادل خليها تسكت او انا ساخرج و اترككم</p><p>انا : لا لا كيف تخرحين ستسكت اطمني ولا اقولك امر هي لن تسكت انا اعرفها</p><p>توجهت نحو فرح و مسكتها من ذراعها و ضغطت على ذراعها و قلتلها بوشوشه خليكي بره خلف الباب و انا ساتصرف مع فاتن و ان قدم احد نحو المطبخ فادخلي علينا و نبيهيني. خرجت فرح فرجعت الى فاتن و سحبت كرسي و جلست امامنا ابعد عنها خطوه فقالت</p><p>فاتن : يا عادل انا ماني مستوعبه لحد الان ما رايته بام عيني و لو اخبرني احد لكذبته</p><p>انا : ضروفي و ضروفها حكمت بهذا يا فاتن</p><p>فاتن : اي ضروف اللي تخلي الواحد يني.... قصدي يجامع اخته</p><p>انا : شوفي انا ساخبرك بكل بساطه</p><p>فاتن : تفضل كلي اذان صاغيه</p><p>انا : لكن تعديني ان يبقى هذا سر بيننا</p><p>فاتن : اعدك لن افشي سرك</p><p>انا : يا فاتن حتى اخبرك لازم استعمل الفاض معينه تخدش الحياء</p><p>فاتن : ما خلاص هو مازال فيها حياء تكلم براحتك</p><p>انا : باختصار فرح كانت متجوزه بواحد زبو صغير و معقد من حالتو و بيضربها و تطلقت منه و قد عاشت محرومه و لا كانها تزوجت يعني تخيلي ان تتزوجي واحد زبو في طول اصبعك الصغير</p><p>فاتن : هذا لا ينفع للزواج اصلا</p><p>انا : بعدما تطلقت فرح و انا قلت انا للعيش في بيننا صارت ماشيه جايه امامي بلبس البيت مره قميص نوم و مره بشورط قصير.......</p><p>و حكيت لفاتن يوم ما شفت فرح هاربه من زوجها و هي شبه عاريه</p><p>فاتن : يعني انت شفت بزازها و ماذا ايضا</p><p>فهمت من كلام فاتن و سؤالها الاخير ان الموضوع يثيرها فقررت ان انقل الكره لملعبها</p><p>انا : فاتن بصراحه انا انسان هناك امور تجذبني عند الانثي اذا وجدتها افعل المستحيل لانالها</p><p>فاتن : اي امور تقصد</p><p>نضرت الى فاتن نضره من متفحصه لكل جسدها ثم قلت</p><p>انا : باختصار فاتن انا من عشاق البزاز الضخمه (و نضرت الى صدرها) و الطيز الكبيره المشدوده</p><p>اكملت كلامي و قمت من مكاني جلبت كأسان من المنضده ناولتهما لفاتن ثم قلت خصوصا الطيز الكبيره الشابه لا استطيع ان امنع نفسي من تخيلها مفتوحه امامي اهههه، كلامي مع فاتن جعل زبي بنتصب و انا اتخيل طيزها امامي، فتحت البراد و تناولت قارورت كوكا كولا و ناولتها لفاتن التي اصبح وجهها احمر ثم عدت لاقفل البراد و انا اعطيها بضهري و فككت ازرار البتطلون و اخرجت زبي و قبل ان التفتت لها قلت بمجرد الكلام عن الطياز الكبيره شوفي كيف صار حالي و الفتت نحوها و زبي يتقدمني.</p><p></p><p>رأت فاتن زبي منتصبا في عنفوانه فصدر منها فابتلعت ريقها بصعوبه و ووضعت الكؤوس من يداها و نهضت بسرعه هامة ان تخرج من المطبخ فلحقتها من الخلف و دفعتها نحو الحاءط و التصقت فيها من الخلف بقوه و ادخلت يدي تحت البودي رافعا السوتيان لفوق حتى تحرر نهدها الايسر فمسكته بيدي و لكبره لم استطع الا التقطه من الاسفل و كنت ممسكا بزبي بيدي الاخري و انا وراؤها فصرت اضرب فردت طيزها اليمنى بيدي عدة مرات مرات و قلت لها شفتي طيزك الجباره كيف جعلت زبي و ما هذا و انا نايك ٢ قبلك، ثم عدلت زبي بين اردافها و انا مازلت امسكه بيدي و ادفع براسه على خرمها الى الامام من فوق الفيزون ثم احركه الى فوق و الى تحت حتى سمعتها تطلق ااههه وراء ااهههه ثم قالت انا بنت يا عادل لست مفتوحه ارجوك توقف فقلت لها نحن ممكن ان نغوص في محيط من المتعه دون ان افتحك لا تخافي فاتن لن اضرك انت صديقتي منذ نعومة الاضفار فاجابتني فاتن متاكد انك لن تفتحني فقلت لها لست مجنون حتى افتحك و امك تجلس في الصاله على بعد خطوات.</p><p>ارتخى جسد فاتن و صارت تتحرك بتناغم مع حركات زبي على طيزها ثم قالت بمحنه شديده ليست فرح وحدها المحرومه فعمك عامل علينا حصار حتى امي المسكينه هاجرها قال سو معتكف.</p><p></p><p>انزلت فييزون فاتن و الاندر مع بعض الى حد الركبه فبانت لي طيز و يا ويلي يا لها من طيز لو شافها اكثر الناس ورعا لتخلى عن تقواه و امتطاها.</p><p>ضربتها على طيزها بكفي فترجرجت و تموجت فاطلقت من شفاهي بووفففففف مش معقول يا ناس ما هي حكاية هذه العيله و الاطياز التي تقهر فقالت فاتن عجبتك فقلت و قد ضربتها هذه المره بكفيا على فلقتيها ارتعشي و تموجي يا قاهرت الرجال فدواكي عنظي، اكملت كلامي فلفت فاتن رأسها و نضرت الى طيزها و اخذت ترعشها و ترعشها و قالت ما رأيك طيزي ام طيز فرح قلتلها طيييزك احلى طيز شفتها بحياتي لكن فرح انا بحبها فقالت حبها مثل ما تريد المهم متعني، قربت زبي بعد ما بليتو كلو و وضعته بالطول على شق طيزها و بديت افرشلها و هي لفت يديها خلف طيزي و صارت تمسح على طيزي و تجذبني نحوها ثم و مع تفريش لطيزها بدأت تضغط بفلقات كيزها على زبي ثم ترخيها و ضلت هيك تضغط و ترخي في طيزها و تحرك في طيزها على زبي يمين و يسار و دواير صغيره حتى لا يطلع زبي من طيزها.</p><p></p><p>حركاتها دوختني فقلت لها فاتن نحن ليس معنا الكثير من الوقت للحس و كان ودي اهريلك كسك لحس فقالت انا ساضل معك لاسابيع فالحكايه معوضه فسالتها فاتن انت مفتوحه من طيزك فردت و عيناها مغلقه من المتعه عبييير اخر مره ادخلت فيا 3 صوابع فتوقفت عن الحركه و نضرت اليها و هي كانها وعت ما قالت فاضافت بسرعه و انت بتنيك في فرح فبلاش هذه النضرات اجبتها قاءلا انها حقا عيله متناكه على الاخر و حبيبه و امك ليس لهم في الخير نصيب فرجعت تلعب بطيزها على زبي و قالت لا اعلم عنهم شيء</p><p></p><p>رجعت الى الوراء و تناولت غطاء الطاوله و فرشته على الارض و طلبت منها ان تنام على بطنها ففعلت تناولت القليل من زيت الزيتون من على منضده و فتحت لها طيزها و سكبت القليل منه فوق خرمها ثم قبل ان يسيح كله اقحمت اصبعي في خرمها فدخل بسهوله بفعل الزيت و دون اخرج اصبعي الذي كنت احركه فيها و بديت ادخل فيها اصبعا اخر لكن خرمها كان ذيقا و دخل بصعوبه قليلا و هي تتاوه بمحنه و تقول انا لا اريد دروس في اليوڨا مثل فرح فاهم ما تفضحناش فابتسمت و قلت لها انا و انت سنلعب كاراتيه من تحت.</p><p></p><p>باعدت ما بين رجليها و جثوة بينهن ثم ملت عليها و قربت منها زبي حتى صار راسه على خرمها و قلت لها افتحي طيزك بكلتا يديك و ارخي عضلت طيزك حتى لا تتالمي ففعلت و احسست بحرارة خرمها المفتوح على راس قضيبي و دفعت قليلا فبدء ينزلق ببطء في جوفها الجحيمي السخونه، واصلت في الدفع حتى دخل اكثر من الراس بقليل و فاتن كانت قد امسكت بغطاء الطاوله و جمعت قماشه لتضعه في فمها و كانت تعض عليه حتى لا تصدر اي صوت. دخل زبي الى النصف في طيزها و كنت الهث من المتعه و الاهات و زبي مستقر في شرجها و قلت لها بكفي فاتن النصف ام تريدين اكثر فتركت اللقماش من فمها و قالت هو في النص بس انا حاسه بطيزي شعلانه مواعه جوه الن........ ارادت ان تكمل جملتها لكني رحت ارهزها فالتفتت نحوي و فاغرتا فاهاو قد جحضت عيناها فقلت لها ادخلهم قالت اووووففففففف عرفت انك دخلتو للبيضات فقلت لها لا زبي النصف ادخلهم و زدت في دفع زبي و اضفت اههه عياناكي ستخرج من المقل و كانها لم تسمعني و كانت تزوم و تتاوه بصوة منخفض اااهههههههههه اااههههه اممممممم زبك شطرني يا ابن الشرموطه لكنو حلووو كتير اهههههههه انا كنت مش عايشه يا عالم اهههههههه نيكني اهههههههه نيك الطيز ياله نييكني اهههههههه نيك ايه نيك نيك امك نيكني فقلت لها و قد بدأت اسرع في النيك ما بلاش شتيمه لاخلي طيزك اوسع من طيز البهيمة، قويت في النيك و صرت ارهزها بسرعه ثم توقفت فالتفتت نحوي و قالت انت لماذا توقفت كمل انا احس يالم لكن ترافقه متعه جمييييله فقلت لها شبيكي لبيكي و زبي دايما داخل فيكي ثم نمت فوقها بكل ثقلي و رفعتي وسطي الى فوق و ادخلت يداي تحت وسطها حتى صارت اصابعي تلامس شفرات كسها و اخذت ارفعها نحو وسطي بسرعه و انزلها و خلاص زبي كله صار في جوفها و علت اهاتها رغما عنها و اصبحت مسموعه فدخلت علينا فرح و قالت و طو صوتكم انتم تقريبا انفضحتم، وضعت فاتن كلتا يداها فوق فمها و التفتت نحوي مشيرتا ان اكمل لكني كنت خلاص جبت ضهري فاحسست بالمني الساخن يندفع رشقات في طيزها و ارتخيت فوقها و هي تركتها فمها و كانت تلهث من شدة النيك ثم نضرت الى فرح و قالت هو انتم عندكم من هذا كل يوم؟ لو كنت اعلم لما وافقت على الخطوبه و تجوزتك و خليتك تنيكني انا و اختك و الجيران فاضافت فرح و حماتك كمان فتحت فاتن فمها تعجبا و ضحكنا جميعا.</p><p></p><p>خرجنا من المطبخ ثلاثتنا و انا كنت ساسقط من التعب بعد كل هذه الجولات و ترتكتهم يرجعون الى الصاله و دخلت غرفتي ارتميت على الفراش لم افق الا و الليل كان فد حل. نضرت الى الساعة على الحاءط و كانت تشير الى ال11 ليلا، خرجت من الغرفه لاجد بنات عمي فاتن و عبير و معهم اختي فرح و صديقتها نرمين و كانت معهم سهى فنضرت نحوها بتعجب و لما تقاطعت نضراتنا رمتني بنضره كلها محنه و شوق لمحتها اختي فرح فابتسمت و سألتني و هي تنضر بخبث نحو سهى</p><p></p><p>فرح : هل شفي ضهرك روميو</p><p></p><p>انا : ضهري بخير يا ابليسه</p><p></p><p>سهى بتهكم : هل وقع لك حادث يا انكل عادل</p><p></p><p>فرح : لا بسيطه شوية خدوش كان قد وقع وهو يمارس الرياضه</p><p></p><p>عبير : رياضه ثاني</p><p></p><p>انا و كنت اريد تبديل الموضوع : كيف حالكي سهى؟ ارى انك تسهرين مع بنات عمي و morgana</p><p></p><p>سهى : انا كان عندي قليلا صداع فبقيت في المنزل و اهلي ذهبو لزيارت عمي في الريف و سيىجعون غدا فايدستسرت امي ان ابيت مع فرح حتى لا ابقى وحدي في البيت</p><p></p><p>فاتن : انا اشعر بالتعب سادخل لانام و في غرفتك يا عادل، كلنا سننام في غرفتك و انت ستنام في الصاله</p><p>رفعت كتفاي علامت عدم الاكتراث فاصلا انا كنت ساسهر الى الصباح فلم اصحو من نومي الا الان و كنت احتفض بقطعة حشيش في جيبي معتبره و قررت ان الفها في ما تيسر من صواريخو و ان اقطع تذكرة الى بلاد الترليلليي.</p><p></p><p>قامت اختي فرح و قالت لسهى ان تلحقها الى الغرفه و قالت انها تريدها في امر لكنها ارادت ان تبعدها من امامي بعد ان فهمت من نضرات سهى انها من خدش ضهري لما كنت انيكها.</p><p></p><p>بقيت مع عبير لوحدنا فالتفتت نحوي و قالت</p><p></p><p>عبير : هو انت ما حكايتك مع الرياضه و اقصد الرياضه التي تفهمها. ثم اضافت باستهزاء يبدو ان ابي محق في كل كلامه يا محترفه</p><p></p><p>نضرت الى عبير و ضحكت باستهزاء و قلت لها</p><p></p><p>انا : لماذا تستهزءين عبير فمما سمعت انت ايضا رياضيه ممتازه و اقصد الرياضه التي كنتي تقصدين ها</p><p></p><p>تركتها و كانت تنضر نحوي باستغراب و قالت بلهجة امره انتضر لم انهي كلامي اجبتها دون ان التفت نحوها انا انهيت كلامي و لو اردتي ان اكملي فانتضري حتى اخرج. و تركتها و دخلت الى الحمام لاتبول.</p><p></p><p>خرجت من الحمام لاجد عبير تنتضرني وراء الباب و ما ان رأتني حتى انفجرت في وجهي و قالت ماذا تقصد بكلامك يا عاهر هل تراني شرموطه مثلك؟ ثم رفعت يدها و ارادت ان تصفعني لكني امسكت يدها في الهواء و لويتها خلف ضهرها فصار ضهرها لي و همست في اذنها اقصد رياضة التوسيع التي كانت اصابعك تمارسها في خرم طيزها فاتن.</p><p></p><p>ارادت ان تتكلم لكنها تلعثمت فجذبتها الى داخل الحمام و اقفلت الباب خلفنا ثم قلت لها تريدين صفعي يا هانم ثم تتصنعين البراءه و الشرف؟ تريدين ان تعرفي عن رياضتي المفضله يا قحبه ثم تركت يدها و انزلت البيجاماه الى الكعببن و لم اكن ارتدي تحتها شيء امسكت بزبي و بيضاتي و حركتهم بسرعه امامها و قلت لها هذه رياضتي و اشرت الى زبي و الخصيات و قلت لها هذا مارادونا يلعب بكرتان.</p><p></p><p>اخفت وجهها بيديها و قالت اتركني و افتح الباب و الا ساصرخ فقلت لها لماذا الصراخ يا حلوه انا لست وحش حتى اغتصبكي يا عبير انا اريدكي برضاكي و صدقيني يامتعك كما لم تتمتعي من قبل و ان كنت لا تصدقينني اعطيكي هاتفي و اتصلي بفاتن و اساليها عن جولتنا في المطبخ اليوم عند الزوال و الا كيف تعتقدين اني علمت بقصتك انت و فاتن. فاجأتها جرأتي و كلامي المباشر و انزلت يديها عن وجهها و سألتني</p><p>عبير : انت و فاتن معقول؟</p><p>انا : اممممممم فاتن ياله مي طيز يذهب العقل</p><p>عبير : فاتن اخذته خلفي منك انت</p><p>كانت هي تتكلم و انا كنت اداعب زبي حتى انتصب و قلت لها انا طويل وسيم و عندي هذا و دوحت لها بزبي و اضفت صدقيني لن تندمي فانا ستر و غطا عليكي و انا اعلم انك هايجه موت و الا فلماذا استاذه محترمه مثلك تمارس السحاق مع اختها اكيد ليس من فرط الشبع الجنسي؟</p><p></p><p>انزلت عبير عيونها الى زبي و قالت ساتركك تنيكني لكن عندي شرط فقلت تفضلي اطلبي فقالت ساطلب منك امر لكني لا اريدك ان تسالني اي سؤال، انا ساخبرك عن السبب بعد ان تنيكني. سكتت لبرهة و قالت سالمك نفسي و انت تعلم ابي و طريقة تربيته لنا فما لم يلمسني رجل قبلك لكني ......... لكني اريدك ان تفتحني!!!!!!</p><p></p><p>تعجبت بل شدهت لطلب عبير التي حقا كانت ذو نشاه محافضه و توجهت نحوها و قلت سالبي طلبك و لكني اريد ان اعرف السبب قبل ذلك و مهما ستكون القنبلة التي ستفجرينها فلن اتراجع عن وعدي .</p><p>جلست عبير على حافة البانيو و قد ملات عيونها العبرات و بدأت في الكلام ًً.................</p><p></p><p>يا ترى ما الذي تخبؤه عبير و من ستكون التاليه في رحلة الرذيله العاءليه</p><p></p><p>هذا ما سنعرفه في الجزء القادم طبعا اذا وجدت التشجيع من الرواد و رفقاء المحارم الكرام .</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ</p><p></p><p>نهاية الجزء الرابع</p><p></p><p></p><p>انزلت عبير عيونها الى زبي و قالت ساتركك تنيكني لكن عندي شرط فقلت تفضلي اطلبي فقالت ساطلب منك امر لكني لا اريدك ان تسالني اي سؤال، انا ساخبرك عن السبب بعد ان تنيكني. سكتت لبرهة و قالت سالمك نفسي و انت تعلم ابي و طريقة تربيته لنا فما لم يلمسني رجل قبلك لكني ......... لكني اريدك ان تفتحني!!!!!!</p><p></p><p>تعجبت بل شدهت لطلب عبير التي حقا كانت ذو نشاه محافضه و توجهت نحوها و قلت سالبي طلبك و لكني اريد ان اعرف السبب قبل ذلك و مهما ستكون القنبلة التي ستفجرينها فلن اتراجع عن وعدي .</p><p>جلست عبير على حافة البانيو و قد ملات عيونها العبرات و بدأت في الكلام ًً.................</p><p></p><p>عبير : ابي يريد أن يبيعني يا عادل لاكثر الدافعين</p><p>عادل : وضحي كلامك حتى افهك</p><p>عبير : طلبني منه واحد في ضعف عمري منضره موحش، انا اصلا هربت الى هنا هروب حتى لا يرغمني</p><p>عادل : و انت فكرتي ان فتحتك الان و........ستبوز جيزة الهنا، هذا الحمق بعينه</p><p>عبير : يعني يا ناس حتى شرموط العائله وصل لعندي و صار بفكر بعقله بدل زبه</p><p>عادل : لا لا تقلقي حل مشكلتك عندي و لكنه ليس ببلاش</p><p>عبير : ماذا تقصد؟</p><p>عادل : الامر بسيط اكثر مما تتوقعين يكفينا ان نسبقه و اطلب يدك منه</p><p>نضرت الي عبير بدهشه : تطلبني انت، اكيد لن يوافق على واحد يقول عنه زنديق وفاجر</p><p>عادل : سيوافق غصبا عنه</p><p>عبير : و كيف ذلك</p><p>عادل : ااه كيف ذلك هذه تعرفينها بعد ان نتفاهم.......... جلست بجانبها على حافة البانيو و امسكت بطيزها....... اريد هذا الكاءن السحري و زبي مغروس فيه للخصيتين.</p><p>عبير : خلصني من هذه الزيجه الملعونه و ضل نيكو حتى تمل منه</p><p>عادل : اذا لم يوافق عمي على خطبتي لكي ساهدده باخذ نصيبي من الارض منه يعني نصفها و ارفع عليه قضية استرداد حقوق في حقي في غلت الارض الذي التي كان ينتفع بثمنها وحده كل هذه السنين و هذا يعني انه حتى المحكمه لو لم تحكم في صالحي ستضع عقله على الارض وولن يقربها حتى تبت المحكمه في القضية المنشورة امامها و هذا يعني سنين فيخصر الارض اللتي ستصبح بورا و ابوك شعاره في هذه الدنيا المال هو اصلا لو علم أن جدي حين مات دفنوه و في فمه ضرسا من الذهب لحفر قبره و استرده و لا اضن مهركي او انت اغلى عنده من 30 فدان</p><p>عبير : و تفعل كل هذا من اجلي و تدخل في عداوة مع عمك</p><p>عادل : عمي ههههه لماذا انا متى احببته اصلا</p><p>عبير : يعني انت ستصبح خطيبي؟</p><p>عادل : وقتيا حتى تتكشفي خيانتي لكي و تنفصلين عني</p><p></p><p>نضرت نحوي و في عينيها نضرت اقتناع فحملتها واجلستها في حجري و امسكتها من صدرها ادعكه</p><p>عادل : حركي طيزك فوق زبي</p><p>عبير : هكذا.............. وصارت تدير طيزها فوقي و تنزل تضغط عليه وهي تحركه الى الجانبين</p><p>عبير : اممممممم زبك كله محشور في فلقي</p><p>عادل : افففف خرمك ساخن افتحي طيزك</p><p>عبير : اههه ههه طيزي فتحتهولك و كسي صار مبلول فتحته تنبض اهههه حط ايدك ادعكهولي اهههههههههههههههه ايه هيك ادعكو اكثر</p><p>عادل : ارفعي وسطك لفوق ..... اخذت قالب صابون بللته بالماء و دهنت زبي جيدا بالصابون و حطيت الراس مقابل خرمها و ضللت امسك قضيبي من الوسط ........ انزلي عليه واحده واحده على قدر ما تفدري</p><p>عبير : اهههه بدى يفوت اححححح</p><p>عادل : ما تضغطي بعضل طيزك فيألمك خليكي هكذا رولاكس</p><p>عبير : اووووهه كيف رولاكس انا فاتن كانت تلعبلي باصبعين، هذا كانو قبضه مشدوده فايته في طيزي .. اححححححح سخن زبك سخن في طيزي اهههه لا تدفعو بقوة وجعني اههه هيك بالراحه دخلو اكثررررر بالراحه اههههههه</p><p>عادل : انزلي في وضع الكلبه و ارفعي طيزك لفوق ..... زيدي ارفعي شويه.... هكذا حلو</p><p>ودفعتو للنص</p><p>عبير : اهههههههه فات فات</p><p>ضليت ارهز طيزها وهي تمحنها و اهاتها عليو و فكرت انو خلاص ممكن كل اللي في البيت صحيو على صوتها فناولتها فوطها حطتها في فمها و عضت عليها و انا ارهزها بسرعه حتى كبيت حليبي في طيزها و خرجتو و كان منضر خرمها روعه مفتوح و المني سايل منو</p><p></p><p>خرجت للصاله و هي لحقت بالبنات راحت نامت. ضللت لمطلع الفجر امام التلفاز الف سجائر حشيش و مع الساعه السادسه صباحا نزلت للمقهى طلبت فانتا و مكثت ساعه و رجعت بعدها للمنزل و انا طالع في اول درج</p><p>الطابق الاول سمعت باب منزلنا يغلق و بعدها باب منزلي المقابل الذي مأجرو لعيلة سهى يغلق ضنيتها سهى روحت لم القي بال الامر و واصلت صعودي.</p><p></p><p>دخلت للمنزل رجعت للصاله فكان التلفاز الذي تركته يعمل مطلع اشارت no signal.</p><p>تفقدت وصلت الريسيفر وكان كل شيء في مكانه فقلت بنرفزه هذا الدش المتناك في السطح من جديد عملها و ماهو وقتو و انا مزطول.</p><p></p><p>طلعت للسطح و توجهت لغرفت السطوح اخذ سلم حتى أطال الدش الذي كان فوق سقفها و ما ان اقتربت من شباك غرفت السطوح حتى رايت منضرا بديعا اوقف زبي.</p><p></p><p>كانت عايده زوجة عمي في وضع فرنساوي و كمال والد سهى زارع فيها قضيبه يرهزها.</p><p>لم اطل التفكير لاقرر ان الضروف لعبت في صالحي لا لانيك عايده و افشخها فقط بل للوصول الى صباح القنبله الجنسيه.</p><p></p><p>دخلت عليهم و انا اقول بغضب سارمي بكما من السطح يا متناكين. فاجاهما دخولي فترك كمال عايده التي لفت بسرعه حول جسدها الروب الذي كانت ترتديه اما كمال فحاول رفع بنطاله عبثا فقد عاجلته بلكمات قويه على رأسه و صدره افقدته توازنه و سقط الى الخلف متقهقرا ثم التفت الى زوجة عمي و قلت</p><p>عادل : لو فكرتي في الهروب ساترك هذا الخول و الحقكي و القي بك الى الشارع من فوق السطح و سيضطرون الى جمع دماغك بملعقة قهوة و كففي دموع التماسيح و دعكي من التمثيل فلست متناك في العقليه لاصدقها</p><p>عايده : انا ........</p><p>قاطعتها قبل ان تكمل و دوحت رأسي و انا اقول</p><p>عادل : نيّكي يا مدرستي .... صحيح عائله قحاب ممكن تعملو اجدع بيت دعاره</p><p>عايده : لن اتحرك من مكاني لكن استحلفك ان تسترني و لا تفضحني فلو علم عمك ل.....</p><p>كان كمال ممدا في الارض ينضر الينا ثم قال</p><p>كمال : ارجوك عادل استر علينا و اطلب ما تريد و أن لن اعصي لك امر</p><p>عرفت اني سيطرت على المتناكان و اني سانال ما اريده</p><p>عادل : يلعن كس امك و كس ام امك و كس الام متاع الام متاع ام امك و كس ها القحبه الواقفه ان لم تلعن كس امك و مش حاشا كس امك</p><p>عايده : كس امك كس امك</p><p>عادل : انا اذا تكلمت وسمع عمي سيعلقك من خرم طيزك بصنارة صيد في مروحة السقف</p><p>كمال : ارجوك ارجوك ساعطيك كل ما تريد من المال</p><p>عادل : لا اريد مالك اللعين اريد ان انيكك</p><p>كمال مشدواها : تنيكني انا لست خول</p><p>عادل : خلاص عايده هي ستنيكك باصبعها من طيزك و جرب قول لا، خذ وضع الكلبه يا متناك</p><p>فكر قليلا ثم اخذ وضع الكلبه و عايده تنضر الي متعجبه</p><p>اخرجت هاتفي و فتحت التصوير</p><p>عادل : ماذا تنتضرين يا شرموطه بللي اصبعكي و اقحميه فيه و الا ستندمين و لن ينفعك الندم اريدك ان تنيكيه و انت تقولين كما نكتني من كسي انا انيكك من طيزك</p><p></p><p>فعلت ما قلت و ضلت تدخل و تخرج اصبعها في خرم كمال وهو يقول احححح احححح توقفي، تركتهم لدقيقتين قم أوقفت التصوير و قلت</p><p>عادل : هذا كاف دعيه يرتدي ملابسه و انت يا كمال كما نكت زوجة عمي المصون و هدرت شرفنا ستفتح لي الطريق مع زوجتك انيكها و نصير خالصين و أن حاولت الهروب بعاءلتك فلتعلم ان عمي واحد متعصب سيقتل هذه القحبه و يلحقك الى الموزمبيق لو لزم الامر هل فهمت؟ و لا تقل زوجتي شريفه ففي هذه البلاد القحبه حتى التي اسمها شريفه شرموطه، انت فقط ستستضيفني في البيت و نكون نحن الثلاثه فقط ثم تدخل الحمام و انا اتصرف واضح و الا فضحتك و معي الدليل</p><p>كمال : واضح واضح</p><p>عادل : الان اذهب لم اعد اطيق النضر اليك</p><p></p><p>خرج كمال و تركنا وحدنا فنضرت الى عايده زوجة عمي و انزلت بنطالي و البوكسر و قلت مبتسما</p><p>عادل : يا لبوه تتركيني و تتناكي مع الغريب</p><p></p><p>انفجرت اسارير عايده و قالت وهي تنزل على ركبها لتمص زبي</p><p></p><p>عايده : كلو من هجر الخول عمك و انت يا منحط ارعبتني و عامل فلم هندي و سكوت حنصور كل هذا لتصل الى صباح</p><p></p><p>اخذت زبي في فمها تمصه بحرفيه و صنعه فانزلت يدي على بزازها الكبير افعصها و قلت لها انت ضلي مصي و لا تتوقفي و انا ساخبرك بما يزيدك هيجان و محنه ثم اخبرتها بحكاية عبير ابنتها و كيف فتحت طيزها بالتفصيل و لما انتهيت و هي زادت محنتها فصارت تنزل بفمها تمص كل زبي حتى لامس ذقنها ببضاتي و قالت</p><p>عايده : مالي لا ارى قرونك يا شيطان</p><p>عادل : قرني الوحيد كان في فمك الذي ابتلعه كله</p><p></p><p>جلست على ارض الغرفه و اسندت ضهري الى الحاءط و اجلستها فوقي وجهها للناحيه الاخرى و يداي تمسك بوسطها و هي عدلت نفسها على زبي ثم جلست مره واحده و زرعت 18 سنتي غليضه عريضه في كسها مره واحده و راحت طالعه نازله بسرعه و اهاتها عليو حتى صارت تصرخ ثم تتوقف قليلا تجيب ضهرها اامىه الميه و ترجع تتنطط و أنا حسيت بقرب شهوتي فصرت ارفعها الى فوق اتركها لحضه ثم انزلها بكل قوه و طيزي تالمني من الارض تحتي و جبت فبها شهوتي و انا اعضها من ضهرها حتى صرخت من الالم و الشهوة.</p><p></p><p>انتهى هذا الجزء اصدقاءي و انتضرو الجزء القادم و سيكون طويل كلو ينيك في كلو بلا رحمه. انتضر تشجيعكم لاواصل و اتمنى ان القصه أعجبتكم</p><p></p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ</p><p>الجزء الخامس</p><p>كانت عايده تلف الروب حولها بعد ان فشخت كسها بالنيك و انا اعدل في الجينز</p><p>عادل : ممكن أن تخبريني ما جمعكي مع كمال</p><p>عايده: انا سمعت صوت باب الشقه يغلق بقوه و كنت بين نومين فصحيت، قصدت الحمام و لم اجدك في الصاله فعلمت انك نزلت و كان التلفاز على قنات كوره. كنت اعرفك جيدا فقلت مستحيل ان لا تكون عندك قنوات سكس. عمك لم يلمسني منذ شهرين فأردت اشباع فضولي و ارواء شهوتي على مناضر النيك و فعلا لم اطل البحث حتى وجدت اكثر من قناة مترتبين ورى بعض. استغرقت بالفرجه و يدي تداعب كسي حتى افزعني طرق الباب فأردت تبديل القناة و من ارتباكي لا ادري على ماذا ضغطت فضاعت الصوره و الباب المتناك لا يزال الطرق عليه متواصل توالى، خشيت من ان يصحو احد و يرى التلفاز و يشك في الامر فتوجهت الى الباب و من لبكتي و لخبطتي لم اغلق الروب جيدا و حين ادركته سمعت صباح تقول بانها لن تنتضر صفى للضهر حتى ترجع و تدخلنا كيف تنسى المفتاح؟ انا دايخه من النوم.</p><p>كمال كان يريد المفتاح الثاني للشقه، فتحت له و طلبه مني فادخلته يبحث عنه بنفسه في مجموعة المفاتيح المعلقه على الحائط بجانب الباب حتى وجده لكنه تسمر و ضل يحدق الى كسي حينها نضرت للاسفل و فهمت لماذا،، الروب كان مفتوح و الاندر نسيتو مسحوب على جنب لما كنت اداعب نفسي، من الاثاره التي كانت تعتريني لم افعل شيء فقال انه سيفتح لزوجته و يعود ليرجع المفتاح و ناداني باسمك و لم اشعر بنفسي بعدها الا في غرفة السطح و قضيبه مغروس في كسي</p><p></p><p>عادل : قال عادل يعني الحيوان قرر نياكتكي مذ رأي كسك، قلتي ان زوجته تعبه و ابنته لم ترجع بعد؟ جميل الوبش تجرأ و دخل بيتي و غدرني وهو الان تحت رجلي</p><p></p><p>عدنا الى البيت و قد سبقتها بالدخول فوجدت الجميع نيام، ادخلتها ثم توجهت لعند كمال اطرق الباب و حين فتح دفعته و دخلت</p><p></p><p>عادل : اين صباح؟</p><p>كمال : نائمه في الداخل</p><p></p><p>تكلمت معه لدقيقتين ثم قلت</p><p></p><p>عادل : تنفذ ما قلته و تخرج من الشقه حتى اخذ راحتي واضح</p><p>كمال : اخرج لكن انت كن عند وعدك، صباح لن تعلم انك انت الذي.....</p><p>عادل : لن تعلم، كل منا ينفذ ما عليه بعدها ننسى كل شيء و كانه لم بحدث</p><p></p><p>دخلنا غرفة نومه و كانت يتوسطها الفراش و صباح تنام على بطنها متحيزه قليلا لجانبها الايسر وهي لا ترتدي الا سترينڨ احمر كان يزيد من روعة طيزها الذي انبثق منه عمودان طويلان من الفضه الخالصه، . من منضرها فقط انتصب زبي و وقف يعلن التحيه لهذه الحوريه الممده امامي ففكرت للحضه كيف لواحد مثل كمال لا يشبه الى شيء إن خرج الى الحرب لا يحتاج حتى الى سلاح، لن يحتاج الا لانفه العملاق يصرع به العدو و زد على هذا رأسه مفرطح كأن رأسه و رأس زبي توأمان، صحيح الدنيا حضوض.</p><p></p><p>صعد كمال الى جانب صباح و في يده منديل لفه على عينيها و عقده من الخلف، تململت صباح و مدت يدها الى راسها لتزيح المنديل فمنعها كمال</p><p></p><p>كمال : لا تنزعيه سنجرب شيء جديد</p><p>صباح : انا متعبه ماذا تفعل؟</p><p>كمال : انت ضلي كما انت و انا سافعل كل شيء</p><p>صباح : غريبه انت تفعل الجديد، هات يا سيدي خلينا نشوف</p><p></p><p></p><p></p><p>انا كنت قد تخلصت من ثيابي بالكامل و ما نزل كمال عن الفراش حتى وجدتني مكانه و اشرت له بيدي ان يذهب فخرج من الغرفه ثم سمعت صوتا خفيفا لاغلاق الباب.</p><p>تمددت خلفها و قبلتها من نحرها بخف لمرة و اخرى فثالثه و لم ارفع عنها شفاهي التي التصقت برقبتها كانها مغناطيس تجذبهم و لساني يتموج نازلا على طول رقبتها ثم اصعد من جديد. لففت يدي حولها لتبلغ تحت صدرها ثم رفعته قليلا عن المرتبه و امسكت ثديها اعتصره برقه، نعومته و حلاوت مذاق رقبتها جعلتني ارغب في أن اضل اداعبها لساعات، تركت يدي تدلك نهدها و نزلت بلساني على لوح كتفها اقبله ثم ارجع الى رقبتها امصها و نزلت من جديد الحس ضهرها و اعضها بحنان.</p><p></p><p>تبدل رتم تنفسها و صار عاليا طويلا فزدت من النزول بلساني حتى بلغت حوضها و قد صارت حلمتها كالعجينه بين اصابعي امريها و اضغط عليها ثم اجذبها و خرجت منها اه قاتله تصرخ بشبق انثى يتمناها كل الرجال و ها هي بين يداي افعل بها ما اريد.</p><p></p><p>لساني على حوضها و نهدها يختال على راحة يدي و بالاخرى التقطت كسها كله و كان صغيرا كانها لم تنجب بل كان ككس مراهقه. باسناني التقطت السترينڨ انزله حتى بلغ نصف طيزها فتركته لاقبل قباب طيزها و صرت اجمع شفاهي حول لحمها الطري امصه بعمق لاتركه احمر بعد بياضه الخمري.</p><p></p><p>ادخلت لساني في اعلى الشق و نزلت الى اسفل و مع نزولي تركت كسها لاجذب الفتله و ينزاح السترينڨ كاملا عن اروع كاءن في الخلق. خلقت الانثى جميله و جذابه لتسحر عتات الذكور فاروع و اجمل و الذ و ابهى و اشهى ما في المرأة هو طيزها، هذا ما اشعر به منذ ما وعيت ان لي قضيب ينتصب فكنت اكبر عاشق للطيز الجميله و الذي كان امامي بديعا لا يقهر.</p><p></p><p>اهات صباح علت و معها علت حرارتي لسماعها فانا اعشق ان استمد متعتي من متعت شريكتي.... اهههههههه انت اليوم اممممممم انت اليوم غير كل يوم اهههههههه منذ متى تلحسلي طيزي هو انت بطلت تقرف اهههههههه دخل لسانك فيا انا سخنت كثيرا يا كمال اممممممم حلاوت لسانك على خرمي ايييي هكذا ادخله ادخله اهههه انا لم اعد احتمل ااهههههه انا من زمان اترجاك تلحسلي وانت اممممممم لا تريد تلحسلي طيزي . ادخلت اصبعي الثالث و الرابع في كسها و بديت انيكها باصابعي و انا الحس في طيزها ثم اخرجت لساني من خرمها الذي اصبح مبلول و ادخلت اصبعي السبابه في طيزها و رحت انيكها بلأصابع، اول الامر ببطء و مع علو اهاتها صرت انيكها اسرع و اسرع و هي تتقوس و تنتفض و تتقلب يمين و يسار .</p><p></p><p>شعرت باني لم اعد قادر على الصبر اكثر، كنت اود ان تمص زبي لكن خشيت من نزعها المنديل فركبت فوقها و رفعت وسطها قليلا و دفعت بزبي في كسها فدخل للنصف، توقفت فصاحت مش كلو مره واحده با كمال فتبسمت و قلت في نفسي لا تقلقي حين ازرعه كله ستشعرين بهذا و بدأت رحلة النيك الجميل و زبي يدكها و هي تتأوه على نغمة رهزاتي ااهههههه كمال نكني اممم انت اليوم فنان اهههههههه انت لماذا منكتنيش هكذا من ليلة دخلتنا اهههههههه انا لن انسى نيكتك الجميله اهههههههه.</p><p></p><p>كان واضح أن كمال عنوه عن كون جيناته زباله و منضره حثاله فهو ايضا حقيقة مداه بقره و اغبى من احمرة بني عبس في النيك و لا يصلح الا الا للدياثه و التعريص و معي انا الى جواره هذا لن يكون الا قدره المحتوم.</p><p></p><p>كان زبي داخل لنصفه خارج في كس صباح وهي ترتعش الرعشه بعد الرعشه و صوتها بح من الاهات حين قررت ان الوقت حان لننهي اللعبه، دقت ساعة الحقيقة حان وقت العمل الى الامام و طز في وعدي لكمال فمكانه الى جانب اشباهه من الجرذان، زدت في قوة رهزي لصباح و هي ... اهههههههه كمال انا كسي لم يعد يحتمل رعشه اخرى انا جبت ضهري اليوم امممم من الي جبتو في الشهر الذي مضى كله فملت على اذنها و نزعت المنديل عنها و برهزه قويه زرعت في كسها زبي للخصيات ولما وصل حده زدت في الدفع فصاحت بشده و عضت في المخده</p><p></p><p>عادل : كمال لن يفعل بكي ما أفعله و لا حتى في احلامك</p><p>صباح : اهههه عادل... عادل ماذا تفعل فوقي</p><p>عادل : اوصلك من متعتك الى سابع سماء........و صرت ارهز بقوة</p><p>صباح : اهههههههه اههههههه كي.. اهههههههه توقففففف ارجوووك كيف اهههه انت كيف .....</p><p>عادل : انا دست على شرف عائلتي لابلغ كسك</p><p></p><p>قلت كلامي هذا و انا افكر (كأن عائلتي الواطيه كانت قد سمعت عن شيء اسمه شرف حتى من بعيد، نحن لو وجد في عائلتنا وحده اسمها شريفه اكيد ستكون شرموطه.)</p><p></p><p></p><p>صباح : طيب اهههه فهمني فهههههمني</p><p>عادل : خليني في كسك الان و بعدين اففففف ستعرفين مل شيء</p><p></p><p>صرت اخرج زبي من كسها ثم اعيد ادخاله الى الاعماق بسرعه كله و ارص ثم اخرجه و اعيده للبيضات في كسها و هي مدت يداها على طولهما شدت قبضتاها على الملايه و راحت ترفعها الى فوق كانها تريد انتزاعها من المرتبه</p><p></p><p>صباح : اهههههههه ليس هكذا حرام عليك انا كسي خلاص رفع الرايه االيضاء</p><p>عادل : اتعودي على النيك هكذا فهذه لن تكون المره الاولى و الاخيره</p><p>صباح : لن يبقى مكانه للمره القاده اححح انا لا اتغنج انا موجعه ارحمني</p><p></p><p>خففت من حركتي</p><p></p><p>عادل : احسن؟</p><p>صباح : اهههه انا ام اعد قادره حتى على الراس</p><p>عادل : خلاص انا ساخرجه من كسك .......الدخله في طيزك</p><p>صباح : انا لن اقوى على منعك لكن بالرااااااحه لا تألمني اهههههههه في الكوميدينو في الدرج الاول فازلين</p><p>عادل : فازلين في غرفتكي يعني كمال الخول الديوث معودك على الخلفي</p><p>صباح : هو فتحني من طيزي في فترت خطوبتنا</p><p>عادل : رأيتي ها نحن صرنا اصحاب و نقول اسرار لبعض قومي احضريه و ابقي انت ارهزي على كيفك للقدر الذي تتحملبنه</p><p></p><p></p><p>صباح قالت كلام لا ينبع من امراه تغصب على امرها، كان ممكن أن تجيب بنعم مفتوحه و تسكت لكن يبدو انها قد فهمت ان زوجها سلمها بارادته و انها اتناكت نيكة العمر فقررت المواصله و اخذ متعتها، حتى بعد ان نزلت عن الفراش و كانت حره في الهرب الى باب الشقه و الصراخ طلبا للنجده لم تفعل.</p><p></p><p>رجعت تمشي تتبختر تمشي الهويناء فيهتز نداها، تقدمت نحوي ترميني بالرصاص من عيناها الخضر بنضرت جمعت بين الاضداد، جمعت بين الحشمة و الحياء العذري و بين الرغبة العمياء يغلفها قشر الفجور فما فهمتها هل هي من اولاهى تأخذ او من اخراها تنهل؟ لكني كنت ادرك في اعماقي اني هززت كيانها فذابت في كياني و ذوبتني معها.</p><p></p><p></p><p>صارت على الفراش و انا كنت مسندا ضهري الى السرير فاخذتها في حجري و سألتها</p><p></p><p>عادل : اخبريني الحقيقه صباح هل خوفكي رجع بك الى احضاني ام هي الشهوة و الجنس المحموم الذي مارسناه؟ ام هو انتقام من الديوث الذي سلمك و لم يقاتل من اجلكي .....ستفهمين فيما بعد..... ثم ما الذي جمع بين فاتنه مثلك و بين واحد من اول تكوينه في بطن امه علقت ركبته في وجهه فصارت انفه و رأسه تسطح الى النصف في طور تكوينه فخرج مكتوب عليه يتبع في الحلقة القادمه....</p><p></p><p>اجابتني صباح بقبله على شفاهي و ابتسمت، لم تكن بحاجه الى الكلام و قالت .....في ما بعد ...... هي ايضا كانت تريد متعها و فهمت انها ما جمع الاميرة النائمه الحب يوما مع شرااك الغول.</p><p></p><p>اخذت باصبعها بعض الفازلين و دهنت خرمها من الداخل و وضعت على زبي باقي ما علق في اصابعها و نزلت على حجري فغاص فيها زبي فزدت في دفعه قليلا حتى فات النصف. امسكت بما بقي من زبي و رحت ارجه بسرعه في طيزها حتى صارت تتفاعل مع كل رجه باهاتها</p><p></p><p>صباح : اه اه اه اه اه اه اهههههههه طيزي فبها زلزال اهههه</p><p>عادل : امممم طيزك بيخونتها ها تسبب جفاف اههههه تحركي اههه ارهزي</p><p></p><p>صباح صارت كالماكنه المضبوطه طالعه نازله على زبي و رأسها الى الاسفل مدفون في صدري و اهاتها ترن في اذني و انا صرت الهث من المتعه و قلبتها تحتي و فتحت ارجلها و اقحمته من جديد في طيزها و صرت ارهزها بسرعه و العب ببضرها فزاد هيجانها ووانا زدت معه من ادخال زبي فبها و ارهزها بسرعه كبيره حتى شعرت بحلاوة شديده و جبت فيها ضهري و رميت لنفسي فوقها ارتاخ و زبي لا يزال مغروسا في طيزها، ضللنا هكذا لدقيقه و عباناي مغلقه ووهي تحصني تمسح على ضهري و رجعت اقبلها بشغف اشكرها معترفا بما اوصلتني اليه من متعه شديده متعه لم احسها من قبل الا مع اختي فرح و فكرت أني انسان محضوض لتجتمع حولي هاتان الاثنتان و قررت ان اجمل تيكه ستكون بجمعها على فراش واحد.</p><p></p><p>انتهى الجزء الذي اتمنى ان ينال اعجابكم و رضاكم</p><p></p><p>نتقابل في الجزء القادم اعزائي و طبعا انتضر تشجيعكم فهو الدافع لكل من يكتب في هذا المنتدى و حفضتكم السلامه</p><p></p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ</p><p></p><p>السادس</p><p></p><p></p><p>كت صباح بعد ان وضحت لها كل القصه التي اوصلتني لأنهل من لحمها العذب و كان التفاهم ان نجعل من حمار اهله كمال ديوث رسمي باوراقه الثبوتيه فتبقى عشيقتي. خرجت من عندها و اتصلت بكمال لاعلمه ان كل شيء سار كما اتفقنا عليه و صباح لم تكتشف أمرنا فارتاح للنتيجه و وجدته صاعدا الدرج مسرعا حتى قبل ان انهي معه المكالمه، الباين كان ينتضر و القلق يقتله من اكتشاف صباح لملعوبنا.</p><p>اردت مكالمته لكن رأيت ما اخرس لساني. كان عمي يصعد الدرج وراءه و على وجهه نضره الغضب و الحقد الاعمي و بدون اي مقدمات قال</p><p></p><p>عمي : فعلتها يا ابن الكلب يا عاهر يا حطب جهنم تخون عمك و تنتهك عرضه.</p><p></p><p>انا بقيت مشدوها لا ادري ما قصده فانا نايك زوجته و اثنان من بناته فايهن يعني؟ و كيف علم؟ لكنه لم يتركني طويلا في حيرتي و ارجعني الى واقعي بصفعه قويه اضلمت منها عيناي</p><p>عمي : تستغل كراهت عبير لخاطبها فتغويها و تفتحها يا حيوان، اليوم اذبحك و اذبحها و اغسل عاري</p><p></p><p>فهمت فورا من كلامه ان البنت نفذت ما في رأسها و وضعتني امام الامر الواقع لعلها ضنت اني اخلي بها و اتملص من وعدي</p><p></p><p>عادل : فعلتها المجنونه و تسرعت لماذا لم تنتضرني حتى اكلمك؟</p><p>عمي : فيما تكلمني يا ابن الشراميط؟ هل كنت ستبشرني بفعلتك؟ تفض بكارة ابنة عمك اقرب الناس اليك و تكلمني من بعدها؟ ماذا كنت لتقول؟ هل كنت ستصف احساسك و انت تضاجعها.</p><p>عادل : يا عمي توقف عن احداث فضيحه فنحن على عتبة الباب و بنتك كسها مغلق و المفتاح قد ضاع، دعنا فقط ندخل الشقه و انا سافهمك كل الامر</p><p>عمي : حقا انت جبان هي البنت تعترف و تريد وضعي امام المحال فتسلمك نفسها و انت الشحط البغل تكذب و تنكر فعلك الشنيع</p><p>عادل : اقسم لك ان عبير عذراء و انك قد انشأتها على خلق و الا لما فكرت فيها كزوجه</p><p>عمي : لهذا يا متناك قررت تسريع ليلة الدخله؟ ثم من قال لك اني ازوج ابنتي من ابن عاهره مثلك</p><p></p><p>تمادى عمي الذي لم اكن اطيقه اصلا في شتاءمه و كان فيصل يستمع و يبتسم و كأن عمي قد اخذ له بحقه مني فقررت انهاء المهزله، التفت الى كمال و قلت بغضب</p><p></p><p>عادل : تضحك يا خول يا قرده، اتدري لماذا قلت قرده؟ لان القردة ابشع من القرد، طير نيك امك من امامي و انت ستايلك لا يفهم نصف جسدك طيز. ادخل ارجوك يا عمي ان اردت ان تفهم كل شيء ودعنا من لغة الشتاءم فانا صبري قد نفذ و لا اريد ان يخرج مني كلام اندم عليه</p><p>و انا مستعد بعد كلامي معك ان نذهب الى المستشفى و نجري لعبير فحص عذريه و سترى بعينك النتيجه فلا تقل انت ايضا كلاما قد تندم عليه و تذكر فضلي عليك</p><p>عمي : اي فضل؟ انت صاحب افضال؟</p><p>عادل : من يترك ارضه لعمه يستفيد منها ما كل هذه السنين ثم لا يطالبه بشيء اكيد يكون صاحب فضل، انا بصراحه مللت من كلامك المعفن و من احتقارك لي، يا ليتني سمعت كلام أمي و بعت الارض و انتفعت بثمنها</p><p></p><p>لم يكن كلامي عبثيا، فانا اعرف عمي جيدا فهو لا يحب في دنياه شيء اكثر من المال لا عرض و لا فرض، تبدلت ملامحه من الغضب الى التجهم فعلمت اني دست وتره الحساس : المال و ستون هكتار من الأراضي السقويه</p><p></p><p>عمي : تبيع الارض؟ هذا كلام جديد؟ تبيع ارض الاجداد؟</p><p>عادل : ابيع ارض الأجداد و الأحفاد و مقبرة الشهداء حتى، طفح كيلي من معاملتك الزفت لي....... و أكملت بصوة مرتفع متصنعا الغضب و الإهانهً........... هل تريد إكمال فيلمك الرديء على العتبه أو ندخل و نتكلم بهدوء؟</p><p></p><p></p><p>دخلت و عمي، كان كل من في البيت في حالة ترقب فهم اكيد قد سمعو نباحه العالي و الباقي فسرته لهم عبير. هو دخل و لم ينضر لهم حتى و لا عبرهم فارشدته الى غرفتي و هناك لم اكن بحاجة الى طول حديث او حجة و اقناع، اعدت عليه نفس الخرافة التي جعلت عبير تسلم لي نفسها من محاكم و عقله على الارض.......</p><p></p><p>كنت معه في مد و جزر ، انا لنت في حديثي و كنت افكر لماذا لا اتزوجها بالفعل فالبنت جميله و على علم بعلاقتي مع اختها و مع الوقت سأسكن في دماغها و ندخل فرح معنا في نفس الفراش ثم هي بنت عمي و بعد ان يتذكر عزراءيل المتناك أبوها ستنتقل تقريبا كل ملكية الارض لي، إستساغتني الفكره. عمي كان يعاند كالكس المغلوق فتركت ليني معه و رجعت الى لغة التهديد و الوعيد بالقضاء و المحاكم فالقضية مضمونه و موقفه ضعيف</p><p></p><p>عمي : ابعد كل هذا العمر تريد ان تجرني الى المحاكم يا ولدي</p><p>عادل : الان صرت ولدك؟ الم اكن منذ لحضات ابن عاهر و منحط و زنديق؟ لم ينقصك الا أن تكفرني. الان صرنا وحدنا و بدون طول كلام إمّا عبير و ننسى حكاية الارض و يصلني حقي منها في كل محصول و اما آخذ حقي بالقانون و خلي خاطبها الوبش ينفعك</p><p>عمي : الامر لا يكون بالتهديد يا عادل</p><p>عادل : و انا لا اريدها بالتهديد، انا يا عمي قرفت من عيشة الانحلال و الضياع و اريد ان استقر و تكون لي عائله مثل بقية الخلق و عبير هي خير من يناسبني فهي فتات مثقفه و جميله و على خلق كريم و انا اخطبها منك الان فما ردك</p><p></p><p>تبدلت لهجة عمي بعد يؤسه من تسليمي و اصراري على تخويفه بسلب منه معبودته الارض التي تدر عليه الألوف المؤلفه</p><p></p><p>عمي : قبلها اريدك ان تصدقني القول هل فضصت بكارتها؟</p><p>عادل : اجبتك على هذا من قبل لكنك لا تريدالتصديق، على العموم المستشفى موجود نستطيع اجراء فحص بكاره الان</p><p>عمي : لا داعي لهذا انا اصدقك و موافق لكن على شرط أن تتخلى عن الزنى و تصلح من حالك</p><p>عادل : شرطك تحصيل حاصل فانا ما فكرت في الزواج الا من أجل ذلك</p><p></p><p>بموافقة عمي كنت قد ضربت عصفورين بحجر فمن جهة صدقت وعدي لعبير و من جهت اخرى ضمنت ان يصلني نصيبي في ايراد الارض.</p><p></p><p>خرجت و عمي من الغرفه و التحقنا ببقية القطيع في الصالون اللاتي علت منهن الزغاريد و تحولت الاجواء من القلق و الترقب الى اجواء الفرحة حتى صباح و بناتها التحقن بنا.</p><p></p><p>رجع عمي الى القرية و اتم بقيتنا السهرة الى وقت متأخر من الليل، كنت اجلس على اريكه مقابلا لحبيبه ابنة عمي الكبرى، كانت ساكته تملؤها نضرات شارده و وجهها علته حمره خفيفه، لاحضت انها لا تنفك تغير من وضعية ارجلها و للحضه رأيتها تمسح على أعلى فخذها فتمرر يدها بسرعه على كسها.</p><p></p><p>حبيبه زوجها متغرب في الخليج لم يجمعهما لقاء منذ أشهر طويله، سكناتها، حركاتها و كل كيانها كان يدل على محنتها و هذا أمر لم يخفى على رادار عيني الفاجره. ركزت النضر إليها ممتعا عيناي بما انكشف من رجلاها مع كل حركة تأتيها فتنورتها كانت تكشف القليل من أفخاذها حتى تلاقت الأعين فخاطبتها بنضره لا تفهمها الا الممحونة الضمئى، تمنعت و أشاحت بنضرها فلم ابعد عنها ناضري حتى التقت العيون من جديد،</p><p>تبسمت بحياء، نضرت الى ما بين رجليها فضمتهم و بعد هنيهة قامت الى المطبخ تحمل بعض الكؤوس الفارغه حينها اقتربت مني فرح</p><p></p><p>فرح : تكاد تلتهمها بعينيك حتى هربت</p><p>عادل : تكاد المحنة ان تفتك بها فقلت ارحمها من عذابها</p><p>فرح : انت حقا صاحب قلب رحيم</p><p>عادل : الم تشتاقين لي يا حبيبتي؟</p><p>فرح : انا لا اطيق عنك صبرا لكن البيت ملغم بالاعين البراقه و الاذان المفتوحه</p><p>عادل : اريدك ان تتصرفي و تجعلي حبيبة تبات معك في غرفتك، قولي لها انك تريدين ان تفرغي قلبك ووان تحديثها عن الوحدة و طلاقك</p><p>قولي لها اي شيء المهم تبيت معك، المحنة أخذت منها كل مأخذ و انا راداري يخبرني ان كسها لا يحتاج الا للمسه حتى يلتهب</p><p></p><p>لم تتاخر فرح و لحقت بحبيبه الى المطبخ و بعد دقائق عادتا معا فغمزتني فرح لتفهمني انها و حبيبه ستنامان اليوم في غرفتها. مرت بقية السهرة ثقيلة على قلبي و ما عدت اطيق صبرا فطلبت من امي تحضير فراشي في الصاله يعني بلغه اخرى كل واحد يروح ينيّك يضع اصبعه في طيزه و ينام.</p><p></p><p>مرت ساعه على خلو الصاله فتركت فرشتي و قصدت غرفة فرح، فتحت الباب بهدوء لأجد ضوء الأباجوريه يضيء في كتل لحم عاريه، كانت حبيبه تنام على بطنها فاتحتا رجلاها و اختي فرح تلحس في خرم طيزها و هي تقحم في ثلاث أصابع في كسها، كان منظرها روعة و هي رافعتا رجلاها الى الخلف من محنتها و كفا فرح تغوصان في لحم طيزها المربرب.</p><p></p><p></p><p>حبيبه وجهها مغروس في المخده حتى تكتم اهاتها و يداها محشورة تحتها تعتصر نهداها و فرح تحرث كسها بتفاني.</p><p></p><p>عادل : انضر لكسك فتغلقيه و لفرح معدومة الزب تفتحيه؟</p><p></p><p>فزعت حبيبه لسماع صوتي و ارادت النهوض فمنعتها فرح و قالت</p><p></p><p>فرح : اششش هذا الجزء الجميل قد حضر، نحن كنا فقط نسخن</p><p></p><p>بقيت حبيبه كالمصدومه من سماع كلام فرح فهي و برغم معرفتها لسيرتي العطره الا انها لم تضن يوما اني اجامع اختي، بسرعه نزعت عني الشورت و البوكسر فسقط من الشروط دينارا، اخذته و رميته فحط على ضهر حبيبه</p><p></p><p>فرح : هههه هل هذا مهرها؟</p><p>عادل : لا هذه الاسعار الشعبية للنيكات الحبيبيه</p><p>حبيبه : هل ستبقى تتفرج كثيرا بعد أن ولعتني الشرموطه اختك</p><p>عادل : قادم يا حلوه يسبقني زبي بمتر</p><p></p><p>في لحضه اخذت مكان فرح فوق حبيبه اقبل ضهرها و بيدي امسّح على باطن افخاذها اتنقل من فخذ الى آخر مارا على كسها الغارق في البلل حتى تمددت فوقها و دلفت قضيبي بالطول على شق طيزها ادلكه و شفتاي تسرح على رقبتها تقبيلا و مصا، فرح الهايجه على مدار الساعه لم تبقى من الجمهور و انضمت بشطرها ففرقت بين شفتاي و رقبة حبيبه لينغرس كل وجهي في هضاب طيزها ثم ادارت وجه حبيبه جعلتها تلحس كسها و ابتدأت سمفونية الاهات تخرج من حبيبه التي صار زبي على باب كسها يفرشه و فرحت ادخلت يداها تحتها تعتصر بزازها و تلهث بدورها من فعل لساني بخرم طيزها و شفتا و لسان حبيبه التي هرت لها بضرها بالمص فاضفت اصبعين حشرتهما في كسها و رحت احرك يدي بسرعه دون اخراج اصابعي و فرح صارت ترتعد من الشهوة كانها يدي تمرر تيارا كهربائيا عالي التردد.</p><p></p><p>امسكت بيدى الاخري بزبي و جعلته يقابل فتحة كس حبيبه ثم برهزه اقتحمتها فشهقت اووووووه سخن سخن زبك جميل اهههههه.</p><p>حركتي فوق حبيبه تسارعت و علا صوت ارتطام اسفل بطني بطيزها، كان زبي يدخل في كسها الى النصف و هي تفتح في رجليها و ترجع اكثر الى الخلف ليدخل فيها قضيبي اكثر. فرح بدلت من وضعيتها و رجعت الى الخلف اكثرو باعدت رجليها فصارت في وضع الكلبه امامي حتى صرنا اثنان نتمدد فوق حبيبه. تركت كس حبيبه و تقدمت لاصبح في وضع الفارس و زبي رشقته في كس فرح للبيضات حتى صارت تزوم و تضغط بقوه على اكتاف حبيبه التي انقلبت و اصبحت تتمدد على ضهرها تحت فرح التى بللت بماء شهوتها كل بطن حبيبه.</p><p></p><p>تركت فرح و رجعت باعدت بين رجلي حبيبه و رجعت ارهز كسها بلك قوه و هي تتاوه</p><p></p><p>حبيبه : اهههه نكني في كسي ولعوو اهههههههه زيد اهههههههه اكثر انا حجيب اهههههههه اكثر يا عادل نكني اجمد دخلو اكثررررر اهههههههه انا جبت جبببببت اهههههههه</p><p></p><p>طلعت زبي من كسها و هو غارق بعسلها و ملت على فرح لازرعه في طيزها لكن باب الغرفة فتح فجأه فنضرت خلفي لاجد فاتن نصفها الاسفل عاري و هي تدعك كسها، حبيبه توترت وصارت تتؤتأ كانها تريد قول شيء فسبقتها</p><p></p><p>عادل : وحشني طيزك يا لبوه، تعالي و انضمي</p><p>حبيبه : هي فاتن ايضا .......</p><p>لم تنتضر فاتن اختها لتتم كلامها و تقدمت بسرعه لتمسك بزبي و تضعه في فمها تمصه لتنزل بشفهاها حتى اخره و رأس زبي يداعب حلقها</p><p>تركت زبي و نزلت على ركبها تمدد شطرها العلوي على حافة السرير و ترجع طيزها الى الوراء و ترفعه فجثوت خلفها و نزلت بلساني الحس خرم طيزها حتى تبلل جيدا بعدها رزعته فيها للنصف و زدت من ادخاله حتى صار كل زبي يحرث طيزها</p><p>فاتن : اهههههههه كلو دخل اهههههههه فات كلو وحده وحده لا تؤلمني حبيبي اهههههههه نكني ولعلي طيزي اهههه انا طيزي عشق زبك اهههه</p><p></p><p>التفت الى فرح و حبيبه و اشرت لهما ان يتخذا نفس وضعية فاتن و صرت ارهز طيز فاتن رهزات ثم اتركها لاضعه في طيز فرح فحبيبه التي كانت في الوسط و مددت يداي لاحشر اصابعي في اطياز فرح و فاتن و انا صرت ارهز حبيبه بكل قوة حتى انقطع عنها النفس و انا خلاص صرت الهث و احسست بدنو انتياني لضهري فوقفت و جمعت الثلاث حولي لافرغ حمولتي على ثدورهم</p><p></p><p></p><p>قمت من مكاني و الثلاث فرسات كن لازلن يقبلن بعضهن و يلحسن حليبي من على صدور بعضهن.</p><p></p><p>فاتن عند دخولها كانت قد تركت الباب مواربا فتوجهت لاغلقه تحضيرا للجولة الثانية لكن شد انتباهي صوة صادر من الصالون فخرجت لاجد حفله اخرى لم تكن في الحسبان</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>من كان في الخارج يحتفل في الصاله</p><p></p><p>انتضر اعزاءي في الجزء القادم و الاخير لنعرف</p><p></p><p>الجزء سيكون كلو نيك من الفقره الاولى الى النهاية لاحاول نقل نيكه جماعية بادق تفاصيلها</p><p></p><p>هاية الجزء السادس</p><p></p><p>فاتن عند دخولها كانت قد تركت الباب مواربا فتوجهت لاغلقه تحضيرا للجولة الثانية لكن شد انتباهي صوة صادر من الصالون فخرجت لاجد حفله اخرى لم تكن في الحسبان</p><p></p><p></p><p>الجزء السابع</p><p></p><p>كنت اهم بقفل الباب فسمعت امي تقول اههههه الحسيه يا عايده الحسيلي كسي، خرجت من الغرفه و اغلقت بابها خلفي</p><p></p><p>عادل : تناكت و النهار ما طلعش، سحاق في الصالون بين الجيل الثالث، ما فكرت اي متناكه فيكن انها ممكن تنكشف</p><p>امي : انا اصلا كنت اريد الدخول عليكم و مشاركتكم لكن عايده منعتني</p><p>عادل : جميل، يعني عايده الان تعلم انك تتناكي من ابنك</p><p>امي : و انا اعلم انك نكتها في غرفة السطح</p><p>عادل : و الان عرفتو اني ايضا نايك كل بناتها</p><p>عايده : حتى عبير؟</p><p>عادل : يعني هي جات على عبير؟ انا بصراحه حار دليلي، دودتكم طلعت بنت متناكه، انا من ايام قريبة خلت كنت اضن اني افجر ما خلق فاكتشفت اني الى جانبكم في قمة الورع، انا ساخذ عبير معي و ارحل حتى لا تمررو لها عدوتكم.</p><p></p><p>قطع علينا حديثنا صوتة فرح وهي تناديني</p><p></p><p>عادل : الان ارجعن الى غرفتكن و انا سألحقكن بعد أن اجد تصريفه مع بقية القوم</p><p>عايده : سننتضرك لا تتاخر، او تاخر سنبدء من دونك هههه</p><p></p><p>رجعت الى الغرفه لاجد فرح و فاتن في وضع 69 و حبيبه ما إن رأتني حتى نامت على ضهرها و فتحت رجلاها و اخذت تربت على كسها وتقول اممم هذا يريد المزيد لا يزال عطشان</p><p></p><p>عادل : قولي هذا لامك التي كانت خلف الباب عند خروجي راجعه من الحمام</p><p>حبيبه : هل كشفتنا؟</p><p>عادل : لا لكنها لم تنم بعد، انا سأخرج الى الصاله حتى ينام الجميع</p><p>فاتن : لا تخرج و تتركنا في حالتنا هذه</p><p>عادل : يا اكبر ممحونه صبري نفسك برجل فرح في طيزك، ساعود فيما بعد لن اهرب</p><p></p><p></p><p>و انا في الصالون كنت افكر : فرح ثم امي ثم فاتن و عبير و عايده و معهم سهى و صباح و الان حبيبه،،،،، يا زبي يا زبي لو استمر الامر على هذا المنوال ايام أخر سأصبح شبيها بأطفال المجاعه و ستمصني هؤلاء الفرسات و لن بتركن لي جرام من قوه.... قطع حبل افكاري الضوء الذي انبعث من تحت باب غرفة فرح حيث كانت عبير، فكرت في عبير و انها الوحيده فيهن التي مارست معي تحت اكراه الضروف و انها الوحيدة فينا التي لا يزال يلفها بعض من شرف و بقايا ضمير فاخذني الحنين اليها يسوقني حتى وجدت نفسي ادخل عليها فوجدتها تجلس على سريرها في يدها مجله تطالعها و هي لا ترتدي الا طقم بيكيني</p><p></p><p>عادل : هجرك النعاس حلوتي؟</p><p></p><p>رمقتني عبير بنضرات قاتله و لم تجبني بل رجعت تحدق في مجلتها بعد أن رفعتها قليلا فغطت وجهها</p><p></p><p>عادل : هل تقاطعيني في ليلة خطوبتنا؟</p><p>عبير : ههههه خطوبه؟ هل صدقت نفسك؟</p><p>عادل : هذا جزاتي؟ الم انقذك من زيجه خيخه و تصديت لطمع المتناك ابوكي الذي غمرني سبابا و شتما؟ تأتين الان تردين الجميل بالنكران و تكلمينني بلهجة احتقار؟</p><p>عبير : احتقرك...لا احتقرك هذه اموري، انت خليك مع قحابك الثلاث فما تفعل بي انا العذراء و تحت تصرفك عاهرات لا يسوون حتى رخص كلامي و انت رابعهم</p><p>عادل : انت تعلمين اذا؟</p><p>عبير : الجيران علمو، من اصواتكم النكراء، الغرف لا يفصل بينهم الا حائط آجر، تضرط في غرفتك فاسمعك، و انتم اصوات فجوركم كانت ترن في اذناي منكرة كاصوات الحمير، على الاقل البهائم العجماء لا تنيك اخواتها الا بالفطره و الغريزه الحوانيه اما انت فحتى اختك لم ترحمها، صحيح انك ابن عاهرة لا تساوي التفال</p><p></p><p>كلام عبير جرحني في كبريائي و اوجعني فغضبت و قررت تلقينها درسا حتى اكسر تعاليها و غطرستها</p><p></p><p>عادل : انضرو من تتكلم؟ يبدو أن الم طيزك قد ذهب و نسيتي زيارة قضيبي لخرمك الذي وسعه، عالمه علينا شريفه؟ انزلي من قصرك العاحي و تعالي اعطيني بطيزك اذكرك ما مضى. اترين الشراميط اللاتي تعايرهن؟ هن اصدق منك كل واحده فيهن محرومه فوجدت في زبي حل فلا تفتضح من بعدها و تصبح سيرتها على كل لسان، اما انت فتاخذين متعتك و تحلي مشاكلك بجسدك ثم ترتدين لبوس العفه و المني لا زال رطبا في طيزك لم تبرد حرارته</p><p></p><p>كلامي اغاظها بشده، رمتني بالمجلة فتفاديتها لكنها قامت من جلستها فوق السرير و قفزت نحوي حتى سقطت على الارض بفعل ثقلها و سقطت هي فوقي حتى ارتطم رأسي بالارض بقوه فعلت عيناي غشاوة سوداء للحضه فارجعني الالم الى واقعي لامد يدي خلف راسي اتحسسه للشعر باللزوج و حين لارجع يدي امام ناضرينا و مشوحة بالدماء فنضرت الى عبير التى كان يعلوها تعبير الانتصار و الرضى.</p><p></p><p>عبير تجثو فوقي و ابتسامة هازءه ترسمها شفاهها و نضرت الغالب تشع من عيناها لكن الى حين، مددت يدي امسكتها من رقبتها باحكام وقربت اذنها من فاهي</p><p></p><p>عادل : اعجبك منضر العتمة الحمراء؟ شضيتي رأسي و فتحته و بكل صفاقه تشمتين؟ الان جاء دوري ارد لك مثقال الصاع سنجره</p><p></p><p>رفعتها من فوقي و لم اترك رقبتها بل زدت ضغطيحتى تمكنت منها و صرنا وقوفا و قبلتها من شفاهها بقوة قبله ملتهبه فعضت شفتي حتى تركتها و كانت مغتاضه</p><p></p><p>عادل : كنت اريد الزواج منك حقا لكن الان مستحيل ان اتزوج من جون سينا</p><p></p><p>ارادت الكلام لكني دفعتها على السرير فتهاوت على ضهرها لترفع رأسها فتجدني قد تخلصت من البوكسر و زبي من اثارت ما حضرته لها منتصب في أشده</p><p></p><p>عبير : ماذا ستفعل يا مجنون هل ستغتصبن؟</p><p>عادل : التي تدلل بكسها حتى تمنع زيجتها من اسماعيل ياسين و تتناك في طيزها لا تغتصب، هذه تؤدب</p><p>عبير : ساصرخ و افزع مل من في البيت</p><p>عادل : لا تخافي يا حلوه انتضري نصيبك و ستجتمعين بهن</p><p></p><p></p><p>اسرعت نحوها و نضرات الخوف من عينيها تزيد من هيجاني حتى صرت اتمدد على جنب بجوارها و يدي تمسك بكسها ادعكه بقوه</p><p></p><p>عبير : ارجوك لا تفعلها لا اريد ان اكرهك، ليس هكذا عادل، ليس بالاكراه، لا تجعلني اندم اني وثقت بك و سلمتك نفسي فلا تكن حقودا فتغتصبني، انا حقا اسفه، انت اول رجل في حياتي فلا تكن نذلا</p><p></p><p>كلامها اوقف اندفاعي و امتص مني الغضب ليحوله الى شعور بالذنب و هي لاحضت تبدل سماتي فرفعت يدي عن كسها لكنها منعتني لترجعها و تضغط عليها تحركها على بضرها</p><p></p><p>عبير : انا اريدك يا احمق لكن بمزاجي و ليس بغباءك، اريد الاحساس بتلك المتعة التي سمعت صداها يزلزل اذناي من اهات فرح و حبيبه.....</p><p></p><p>اكملت كلامها و دفعتني بحنان لتجعلني اتمدد على ضهري ثم نزلت على زبي تقبله و تلحسه بمحنه ثم ادخلت الراس في فمها تمصه و تعضه بحنان شديد لتلف لسانها حوله و تزيد في ادخاله حتى صار نصفه تلفحه حرارت فمها و يدها تلاعب بيضاتي و راحت ترتفع رأسها و تنزل فيدخل في فمها اكثر و واصلت المص لدقائق بينما كانت يدي تمسح على طيزها ثم تدعك كسها بسرعه فتنطلق منها اهة لا تجد مخرجا من فمها الذي عباه قضيبي.</p><p></p><p>تركت زبي و صعدت الى فوق لتجلس على وجهي بكسها الذي سال منه بلله على أعلى فخذيها حتى أغرق وجنتاي و خدودي فتلقفت شفرات كسها بكل فمي و لساني غاص بينهما ليداعب فتحة كسها ثم يغوص فيها لتعتصره جدران مهبلها الذيق و تشعله حرارة اتون كسها البكر</p><p></p><p>عبير : اهههههههه دخل لسانك كلو حبيبي امممم نكني بلسانك و جيبلي ضهري اهههه</p><p></p><p>ضللت الحس في كسها و هي رجعت الى الخلف بضهرها و امسكت بزبي تجلخه و من هيجانها و محنتها شعرت اني سأختنق بمياه كسها التي عبت فمي و إنسابت تملؤ حلقي حتى فتحت فمي لأرجع نفسي ففرت افرازاتها من فمي تدمع على ذقني لأمسحها بيداي ثم الفها على طيزها أفرق فلقاتها فأحشر اصبعاي الاوسطان في طيزها مع بعض حتى تقوست فوق وجهي</p><p></p><p>عبير : اهههه انا جبت اههه ابلعو حبيبي ابلع عسلي اهههههه ما الذ الجنس معك يا روحي</p><p></p><p></p><p>قامت من فوقي شبه سكرانه من المتعه فانزلتها من السرير و ادرتها في وضع فرنسي منحنيه امامي و هي تتمدد على بطنها على حرف السرير.</p><p>نزلت على ركبي خلفها اقبل في طيزها و تلحسها بلساني الذي لم بترك نعومة لحمها حتى بلغت ضهرها و صعدت بطرف لساني احس عمودها الفقري فبلغت رقبتها امصها بمحنه و شغف حتى احسست انها اصابتها القشعريره من فعل لساني بها، صار زبي يلامس كسها من الخلف فاميكته من النصف و صرت افرش كسها حتى ابلغ بضرها لاحرك عليه رأس زبي ثم اصفعه عدة مرات بقضيبي و عبير تغلق عينيها و فمها مفتوح تخرج منه اهات طويله لا تكاد تأخذ النفس، اطلت في تفريش كسها حتى رجع البلل يغرقه ثم وضعت الراس على باب كسها و دفعت قضيبي ليدخل الرأس بصعوبه</p><p></p><p>عبير : اهههه دخل دخل شعرت به في كسي</p><p></p><p>انتضر قليلا ثم زدت من الدفع الى الامام حتى بلغت حاحز بكارتها توقفت و لثمت شفاهها بقبله عميقه و يدي تداعب بضرها بسرعه حتى دفعت دفعة اخرى اخترقت بها بكارتها للتقوس تحتي ووتخاول دفعي الى الخلف لكن رهزات خفيفه ارجعت يداها تمسك باللحاف بقوه و انتضرت قليلا حتى تخف لسعة كسها لأرجع ارهزها ببطأ</p><p></p><p>عبير : اي اي اي اوووو يؤلمني عادل طلعو طلعو اهههههههه</p><p>عادل : ما هي الا لحضات يمر الالم و تعوضه المتعه اهههههههه ما اذؤق كسك عبير</p><p>عبير : اهههه المتتتتتعه ما احلاها احس بزبك يملؤ كل كسي اههههههه جميل اهههههههه زبك جامد حبيبي نكني نيييك لكن بالهداوه لا اريد الم اهههههههه فقط المتعه اممممممم لن اتركك بعد الان انت يتنيكني كل يوم</p><p></p><p>رجعت ارهزها و صرت اسرع و زبي يحرث كسها حتى تقوست تحتي و اتت بشهوتها مرة اخرى فاقحمت فيها كل زبي مع اتيانها لشهوتها و قرب رعشتي و صرت ادفع اكثر الى الامام حتى تصلب كل جسمها و لم ترتخي الا حين سحبت زبي لأكب على خرم طيزها المفتوح امامي</p><p></p><p></p><p>ارتمينا على السرير نرتاح و قد ملأ الخدر جسدينا من حلاوة المتعة</p><p></p><p>عبير : انت في يومين فتحتني من طيزي و كسي لاذوق معك متعة جميله لم اكن اتخيل انها بهذه الروعة</p><p>عادل : سأضل أمتعك دوما و لن اشبع من جسدك الممشوق يا حلوتي</p><p>عبير : هههه انت لن تشبع من اي جسد، لا اضن انه هناك الكثير من النساء مثلي، انا ستكون ضرتي بنت خالتي اخت زوجي</p><p>عادل : انا بكل صراحه لا تستطيع التخلي عن فرح يا عبير من احلك او من اجل غيرك من النساء و لا يجب أن تغاري منها فالمسكينه عاقر و لن تتزوج من جديد و هذا ليس مرده مضرها فهي بصراحه اجمل من في البيت و انا عندي عاطفه خاصه نحوها، لكنك انت من سأتزوج و تكونين حبيبتي و رفيقة عمري</p><p>عبير : انا اعلم انك لن تتبدل و افضل ان تكون مع فرح اخت عيني خير من أن تهيم مع ماءة فرح لا اعرفها</p><p></p><p>ضللنا نتكلم قليلا و عبير تتوسد صدري حتى قمت من مكاني لاخذ حمام و عبير من اجهادها نامت. فتحت الباب لاعيد غلقه فورا. كانت سليلتا ابليس تقفا خلفه فقلت في نفسي هاتان اللبوتان لن تتركاني حتى تشفطان منى اخر رمق من قوة فبعد فرح و فاتن و حبيبه ثم عبير اللاتي ترككني على حافة الاجهاد، الان لن استطيع الافلات من كبار الشراميط</p><p></p><p>خرجت من عند عبير اتصنع الاجهاد لاجد امي نصف عاريه لا ترتدي الا قميص نوم على اللحم و معها عايده في كيلوت فامسكتني امي من أذني</p><p>و قالت</p><p></p><p>سعاد : شوف يا متناك انت اليوم لو نمت مع العماره كلها بجميع قحابها لن اتركك يغمض لك جفن حتى آخذ حقي من هذا...... و امسكت زبي بقوه تكاد تقتلعه من مكانه حتى المتني</p><p>عادل : كسم هياجانك اليس في قلبك رحمه انا حيلي اتهد و هذا الذي تكادي تقتلعينه قضيب عادل و ليس زب رمبو، انا لحم و ددمم</p><p>سعاد : عايده اذهبي و نادي على كمال ماهو الليله لن تمر علينا من دون موز</p><p>عادل : لا كمال و لا راس زبي، اسبقي الى الغرفه انضف حالتي و الحقك</p><p></p><p></p><p>تركتهما و دخلت الى الحمام نضفت نفسي و خرجت. كنت بحاجه الى مساعدت صديق، ففتحت باب غرفة فرح و كان الجميع نيام فايقضت فرح و ايقضتها ثم اشرت لها أن تتبعني حتى خرجنا من الغرفه.</p><p></p><p>عادل : امك و زوجة عمك قررتا انه لا نوم الليله حتى تتناكا و انا بصراحه انهد حيلي من بعد ما فعلناه و من بعد جولتي مع عبير، اريدك معي حتى تريحيني من فرسه منهن و انا اتولى الاخرى</p><p>فرح : لا تقلق ساذهب الى المطبخ اخضر اكبر خياره اجدها و كوب زيت و الحقك</p><p></p><p>انتضرت فرح و دخلنا غرفة نوم امي معا و فرح تمسك بخياره غليضه في يدها تلوح بها و ما إن رأتهما حتى قالت</p><p></p><p>فرح : من كسها يدغدها اكثر؟</p><p></p><p>عايده : انا اريد زب من لحم و ددمم</p><p>سعاد : تريدين لحم يا شرموطه؟ تعالي فرح و اعمليلها كسها سلطه</p><p></p><p></p><p>امسكت امي بزبي تمصه بكل حرفيه و لم تمض لحضات حتى تصلب في حلقها فاميكتها من رأسها و صرت ارهزها بسرعه انيكها من فمها اما فرح فمددت عايده على بطنها و كانت تلحس كسها و تصفعها بقوة على طيزها حتى صارت حمراء و زاد حجمها لتحشر الخيارة في كسها حتى تقوست عايده من حجم الخياره الكبير و صارت فرح تنيكها بسرعه و هي تتقوس و تأتي بشهوتها مرات عديده</p><p></p><p>اخذت امي وضع الكلبه بجانب عايده التي التقمت نهدها تمص حلمتها و تتأوه، اقتربت بزبي من طيزها العملاق و فرشته على كسها ثم اقحمته للخصيتين مره واحده و اخذت ارهزها بسرعه و بقوة حتى على صوتها على صوة عايده</p><p></p><p>سعاد : اهههههههه اهههههههه يا شرموطه فشخلي كسي انا هايجه كثير اهههه اي نيك نييييك انا كسي مشتاق لزبك اههههه نيكني ما ترحمنيش اههههه زيد انا اهههه انا جبت بت اهههههه</p><p></p><p>طلعت زبي من كسها و ادخلته في طيزها من غير ما ابله حتى صاحت اهههههه يا متناك شطرتني طلعو بلو</p><p>عادل : امممم طيزك نار اهههه سابلله اههههه بحليبي اهههه اجى ضهري اهههههه</p><p></p><p>همدت حركتنا الاربعه و انهرت فوق ضهر أمي و زبي لا يزال مغروسا في طيزها حتى تمددت هي و تمددت فوقها ...........</p><p></p><p></p><p></p><p>انتهى اعزتي هذا الجزء و اتمنى ان ينال اعجابكم و نتقابل في حزء جديد من قصتنا و انتضر تشجيعكم فهو الدافع لمزيد من الكتابه.</p><p></p><p>دمتم بخير</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ</p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الثامن</p><p></p><p>عدت اخر الليل الى جوار عبير، امضيت برهة من الزمن أتأمل سحنتها وهي نائمه حيث لمحت فيها جرعة من برائه هجرتني منذ عقود. على غير عادتي اخذت لمحات من تفكير في ما هو قادم تعصف في عقلي و كأنها لحضة من صحوة ضمير ندر ما مرت معي فرحت افكر في الغد و الى متى اضل على حالي انتقل من حضن امرأة الى اخرى حتى قبل أن أملّ من الاولى، الى متى اضل على هذه الحال خالي القلب ميته تكاد تكون حياتي مسلسل من العهر أضف عليه جديدي الذي لم اكن في تصور ي يوما اني بالغه، هل تحولت من زاني الى ديوث؟ و كيف ارضى على نفسي مضاجعت محارمي...... الكثير من التساؤلات و نقاط الاستفهام جالت في نفسي فلا اجد لها جوابا حتى اخذني النوم و انا جالس.</p><p></p><p>افقت في صبيحتي على جلبه في البيت و تناهت اليا اصوات بكاء لما ركزت السمع أدركت انها سهى. هززت عبير حتى افاقت ثم ارتدينا ملابسنا و خرجنا من الغرفة لاجد سهى في حالت يرثى لها و قد اصابتها هستيريا من البكاء</p><p></p><p>عادل : سهى ماذا هناك؟ لما انت في هذه الحالة؟</p><p>اجابت سهى بكلام متقطع تخرج منها الكلمه قاطعه تنهيدتين</p><p>سهى : ابي.... ابي صدمته سياره مسرعه وهو في حال خطره في غرفة الانعاش، انا انتضر فرح لاخذ بعض الاوراق الى ادارت المصحه</p><p>عبير : لماذا انت وحدك اين امك و اختك و البقيه؟</p><p>سهى : سبقونا الى المصحه فالطبيب طلب متبرعين بالدم و الجميع هناك الان</p><p>عادل : انتضري يا صغيرتي نبدل ملابسنا و نذهب كلنا</p><p></p><p>وصلنا المصحه و ركبنا المصعد للدور الثالث، روائح الدواء و المطهر، الممرضات بزيهم الاخضر و الوجوم و الصمت الحذر الذي لم تقطعه الا عبرات صباح و صفى شحن الأجواء بمناخ ما بعد المصيبه، الترقب المقية و انتضار كلام الطبيب التي تعلقت بشفاهه قلوب و اعين عائلة كمال</p><p>جعلني افكر في حالي و كيف انه حتى لهذا النكره صاحب الشخصية المهزوزة بواكي تستنفر قلوبها لسماع ما يُدخل عليها الراحة والطمئنينه.</p><p></p><p>كلام الطبيب كان مقتضبا لكنه طرد شبح الفزع و الخوف من قلوب صباح و بناتها، زوجها كان مصابا بكسور و رضوص لكن اي من اعضائه الحيويه لم تتضرر في الحادثه.</p><p></p><p>خرجت من غرفة جناح الانعاش لأدخن سيجاره في بهو المصحه فلحقتني اختي فرح، جلسنا على مقعد خشبي و ضل الصمت سيد الموقف لدقائق قطعه صوة بدى مألوفا يناديني من الخلف فالتفت لاجد عمر جارنا القديم يرتدي بلوزة ممرض وهو يبتسم ابتسامه حاول أن يجعلها ساحره فهو مفتون بفرح منذ مراهقته</p><p></p><p>عمر : السلام عليكم</p><p>عادل : و عليكم كيف حالك يا عمر؟ نحن لم نتقابل منذ عقد</p><p>عمر : انتقلنا من الحي الى مدينه اخرى و انا رجعت لمدينتنا بسبب تعييني في المصحه هنا</p><p>فرح : اكيد رجعت مع المدام و الاولاد؟</p><p>عمر : الاولاد مع امهم لا اراهم الا مره في الشهر بعد طلاقي</p><p>فرح : غريب ثلاثتنا مطلقين، الطلاق صار اكبر ضاهرت عندنا، هل تعلم ان اكبر نسبة طلاق في العالم هي في تونس؟</p><p></p><p>قطع علينا حديثنا رنين هاتفي، كانت سهى تعلمني أن قسم التبرع بالدم يطلبون حضوري فالتفت لفرح لنصعد لاجدها منسجمه في الحديث مع عمر، يبدو أن التيار قد مر بينهما. ناديت لفرح و اخذتها على جنب</p><p></p><p>عادل : ماذا تفعلين؟ اراكي منسجمه بتناغم مع هذا الزبر المرتدي ملابس</p><p>فرح : هو معجب بي من قبل حتى أن اتزوج و الان انا مطلقه و من حقي ان ابحث عن شريك.......</p><p></p><p>قاطعت كلام فرح بعصبية</p><p></p><p>عادل : اصعدي امامي الان قبل أن اجلعك نزيله في كسم المصحه</p><p></p><p>نضرت نحوي فرح بتحدي جديد عليها لم اعهده منها قالت</p><p></p><p>فرح : انا لست قاصر و لا عندي عاهة عقليه حتى تتحكم بي كأني دميتك</p><p>عادل : انسيتي اني اخوك.....</p><p>فرح : قلتها انت اخي و لست زوجي حتى تتحكم في.......</p><p>عادل : ما بال لسانك قد طال؟ تريدين البقاء فرح فلتبقين، نتفاهم لاحقا</p><p></p><p>تركت فرح مع عمر و ذهبت الى مخبر المصحه حيث تبرعت بالدم. في طريقي لمغادرت المصحه مررت على عبير و رجعنا الى البيت معا، في الطريق كنت صامتا حتى بلغنا المنزل و كنا اول الواصلين، دخلت عبير الى المطبخ و حضرت فنجاني قهوة و لحقتني في الصاله</p><p></p><p>عبير : انت اليوم واجم و كثير السكوت، هل حدث امر لا اعلمه؟</p><p>عادل : لا ادري عبير انا اشعر بضيق في صدري</p><p>عبير : تكلمت مع فرح في المصحه فحدثتي عن غيرتك من الممرض</p><p></p><p>نضرت الى عبير و ضحكت بمراره لاضيف</p><p></p><p>عادل : هي ليسة بغيره، انا ..... انا ......</p><p></p><p>لم اعرف كيف وجدت دمعات طريقها الى عيناي لتخرص لساني تبكشه الا من تنهيده عميقه أطلقت زفرات لوعه من صدري. لا ادري كيف تملكني هذا الاحساس بالذنب و الندم ليرميني في بحر موجه ضياع افقه قاتم مكفهر لا ارى له شواطئ او ميناء.</p><p></p><p>اقتربت مني عبير لتمسك بيدي بحنان و تمسح ما سال من عبرات على خدودي</p><p></p><p>عبير : الامر لا يستحق كل هذا، فرح لها الحق في البحث عن سعادتها و بدء حياتها من جديد.......</p><p></p><p>عادل : اتضنين اني ابكي فرح و تمردها؟ يا عبير انا امس ليلا سكنتني افكار حركت في داخلي عاصفه من الهواجس و التناقضات لا يفهمها الا من كان مثلي ميت الضمير فاقده لا يهمه الا اشباع رغباته حتى مع اقرب الناس اليه. انا يا عبير عشت حياتي مصابا بداء الزنى لا تشفيني انثى بل كلما شعرت بقربي من امرأه و تعلق بها هجرتها لاتنقل الى غيرها حتى حط بي رحال جنوني بين احضان من كان واجب علي صونهم لاهتك استارهم و الغريب اني لا يؤرقني الامر حتى، مر شبابي و صرت اقرب الى الكهولة، اشاهد واحد مثل كمال بين ذويه تكاد تنخلع قلوبهم خوفا و تنفطر الما على مصابه و انا.... انا اعشق ******* يا عير، ***** الغير حتما لان خوفي من الالتزام بامرأة واحده تركني دون خلف حتى من كانت زوجتي نغصت عليها عيشتها لتيأس مني و تتركني. ها انت اليوم معي و انا ادرك أن هذه تمثيلية سمجه و انك مستحيل أن تكوني لي، كيف ذلك بعد أن رأيتني بين احضان اختي و اخواتك. حتى شبه صحوة الضمير التي تنتابني لا اضنها تدوم للمساء او صبيحة الغد. انا يا عبير داء اجلب التعاسة لمن حولي.</p><p></p><p>طالعتني عبير لبرهة و قالت</p><p></p><p>عبير : هذا كلام النادم، انت ليس ميؤوس منك كما تعتقد، انت فقط لم تعرف الا هذا النمط من الحيات فلما لا تتركني اساعدك؟ انت اول رجل في حياتي ما ضننت يوما ان قلبي يميل لمثلك</p><p>عادل : الا تعتقدين اني حاله ميؤوس منها؟</p><p>عبير : انت حاله صعبه و ستكون لك انتكاسات لكن لا يئس مع الحياه....</p><p></p><p></p><p>قطع علينا كلامنا الباب الذي فتح لتدخل فرح، كنت متضايق و لا رغبة لي في الكلام خصوصا مع فرح. سرقت قبله من شفاه عبير و همست لها باني خارج، قمت من مكاني متوجها الى الباب لتعترضني فرح تمسك بذراعي و توقفني، كانت على شفاهها ابتسامة اعرفها منذ الصغر، ابتسامة تعلوها أن ارادت الاعتذار او التمسح لادراك غرضها، قابلتها بنضرت عدم مبالاة</p><p></p><p>فرح : امي و البقية سيضلون الى جانب صباح و البنات حتى المساء و الشقة لنا وحدنا نفعل ما نريد</p><p></p><p>ارادت عبير الكلام و كنت اعلم ماذا ستقوله فهي رغم تسليمها اول الامر بعلاقتي بفرح الا أن ما دار بيننا من كلام لا بد ان يكون له مخلفاته و نتاجه عليها خصوصا أن فرح اسقطت مل حاجز و كان الجميع صار في نضرها متأصلا في عهرنا شريكه</p><p></p><p>عادل : اها اكملت غزلك مع عمر؟</p><p>فرح : انا كما قلت حره اكلم من اشاء، اتحاسبني على عمر الذي ممكن اي تربطني به علاقة رسمية في يوم ما؟ الم تسمع بانه مطلق و يعيش وحده....</p><p>عادل : و انا حر اضاجع من اشاء و انت لم تعودي على قائمتي بعد اليوم، انتهيت منك و من جنون هذه العائله</p><p>فرح : هههههه انت تنتهي من الجنس و الزنى؟ قل هذا لمن لا يعرفك يا ..... يا محترم</p><p>عادل : من الجنس لا، و ان اردته فهذه خطيبتي الشابه امامي نمارس متى شئنا، الا تعلمي يا فرح جديدي؟</p><p>عبير : الكلام صار عصبيا و ينذر ب.....</p><p>عادل : لا عصبية في كلامي لكني قررت انه بعد اليوم لن المس فضلة غيري</p><p></p><p>كلامي وقع في اذان فرح فاوجعها ليصفر وجهها و ارى انكساره في عيونها فدموع تسللت لتخنق كلامها</p><p></p><p>فرح : اتعايرني لاني ضعفت و انت استغليتني؟ انا لم اتعلم العهر الا على يديك فقبلك لم يلمسني الا جوزي العاجز و الان صرت فضله؟ نعم انا فضلتك الدنيئه، لو كانت غيرة لفهمتها لكنك تعمدت جرحي و إذلالي بكلامك</p><p>عبير : توقفوا قبل أن تقولو كلاما تندمون عليه من بعد</p><p>عادل : انا استغليتك....ربما.... لكني لم اجبرك على شيء فرح و ما حدث بيننا خطأ لن يتكرر بعد اليوم. انا اسف إن اثقلت في الكلام لكن هذا يجب ان يتوقف</p><p>فرح : انت توزع السموم في الحروف ثم تأسف، انا ما عدت اعرفك تنام على حال و تصبح على نقيضها، صارحني هل لكلامك الجديد علينا علاقه بما حدث في المصحه</p><p>عادل : نعم لكن ليس كما تعتقدين.</p><p></p><p>التفت الى عبير و طلبت منها تركنا لوحدنا لدقيقه ثم اخذت فرح اجلستها الى جانبي على الكنبه</p><p></p><p>فرح : اتعايرني امام عبير؟ هل ذنبي اني اح....</p><p>عادل : اعلم ما ستقولينه فرح، انا فكرت و فكرت لادرك اخيرا أن سبب ارقي امس و ضيق صدري ليست صحوة ضمير مجرده كما اعتقدتها اول الامر و لا الكلام الذي قلته لعبير.</p><p>فرح : ما قلت؟</p><p>عادل : كلام عن الندم و حسدي لكمال و عائلته و عن رغبتي أن اكون اب، كلام لو قلته لك لما اقنعك،اتدرين لماذا؟ لانك الانثى الوحيده التي تحفضني على رؤوس اصابعها</p><p>فرح : عادل صارحني و اخبرني عما يختلج في صدرك</p><p>عادل : هو ابتلاء و ضرب من الخيال، كيف زرع القدر في اعماقي ما احسه يهزني هزا، اتصدقيني أن قلت لك اني ندمت عن معاشرت نساء عائلتنا الا اثنتان</p><p>فرح : تقصدني و عبير؟</p><p>عادل : انا مصيبتي يا فرح اني عشقتك انت دون جميع من عرفت من النساء.... تركت عشرات للنساء لاغرم باختي!!! هذا انا بكل رونق انحلالي و شديد حمقي و غبائي</p><p>فرح : اتسمي حبك لي مصيبه؟ عادل تزوج من عبير و ضل على حبك لي كما سيضل قلبي يحبك حتى تفارقه النبضات، اعلم جيدا أن ما يجمعنا لا مستقبل فيه لكنه اقوى مني و منك</p><p>عادل : لاني احبك كل هذا الحب لا اريد ان اضلمك فرح، ما ذنبك تمضين بقية عمرك عزباء</p><p>فرح : يكفيني زواج واحد خال من الحب انا اريد حبيبي لا زوج هلى الورق.....اذن لم اكن مخطئه، انت تغار من عمر</p><p>عادل : من عمر و من كل ذكر يغازلك فتستجيبين له</p><p></p><p>فرح : انت ضل هنا و انا سادخل اكلم عبير حتى لا تخونك كلماتك فتعلم انك لا تحبها</p><p>عادل : فرح هي ايضا عزيزة على قلبي جدا، اتضنيها توافق؟</p><p>فرح : هذا يعتمد عليك انت</p><p>عادل : كيف؟</p><p>فرح : عليك أن تكتفي باثنتانا و دع اقناعها علي</p><p>عادل : اكتفي يا فرح، اكتفي. على الاقل سأحاول بصدق</p><p></p><p></p><p>دخلت فرح الى غرفتها حيث عبير و غابت لدقائق مرت معي كأنها ساعات ثم فتح باب الغرفه لارى فرح و عبير تخرجان في قميصا نوم. علمت بدون كلام أن فرح نجحت في اقناعها، عبير اصلا كانت موافقه من اول الامر و اخبرتني بذلك و فرح استطاعت أن تنسيها كلامي الاخير.</p><p></p><p>جلست واحده عن يميني و اخرى عن يساري لتقول عبير</p><p></p><p>عبير : انا موافقه على أن نعيش ثلاثتنا لكن عندي شرط وحيد، لو خنتنا و رجعت الى عادتك فلن تكون هناك من فرص ثانيه</p><p>عادل : لا ثانيه و لا ثالثه انتما الاثنتان كل ما اريد و لن اخون........ ضممتها الى صدري و نضري كله موجه الى فرح و اكملت...... لن اخون من احب</p><p></p><p>قمنا من على الكنبه و دخلنا غرفة فرح فاجلستاني على الفراش لتنزعا عني ملابسي قطعه قطعه ثم نزعتا عنهما القميص و الاندر ليجمعنا العري و تحركنا اجمل رغبة مختومة في قبلات ملتهبه جمعت شفاه ثلاثتنا حتى فارقتا شفاه عبير لتنزل فتحيط بدفئها قضيبي تمصه فيكبر في فمها</p><p></p><p>اما فرح فقد مددتني على الفراش بالعرض و اتت بخلافي تلحس صدري و هي تمسك بنهدها تلقمني اياه امص حلمتها و يدي تداعب كسها فاحس برجفة تنتابها فتتقدم الى الامام حتى صار كسها في فمي التهم بضرها و اداعب بحركات انفي شفرات كسها لتطلق اهاتها في حلق عبير وهي تقبلها بحراره بينما عبير تضم بزازها على زبي تحركهم حتى صار زبي في اشد انتصابه فقامت عبير و اعتلتني لتجلس على زبي الذي امسكته فرح توجهه الى فتحة كس عبير و نزلت الى الاسفل حتى غاص في جوفها لاحس كأن جدران كسها الضيق تعتصره. صارت عبير تتحرك فوقي ببطئ و فرح تمسك بزبي ترجه و هو غائص في كس عبير حتى اختلطت اهات عبير باهات فرح التي ذاب بضرها بلساني و خرم طيزها استقبل ثلاثه من اصابعي وسعته حتى صرت ارى احمراره من الداخل.</p><p></p><p>لعبي بطيز فرح اشعل رغبتها فزادت من تحريك زبي في كس عبير حتى امسكت الاخيره بيدها و صارت تهزها اكثر وهي تأتي بضهرها و ترهز بقوة رهزه اخيره بعدها توقفت حركتها للحضه حتى دفعتها فرح بخفه الى الوراء لتأخذ مكانها فوقي ضهرها لي و زبي مغروس في كسها للبيضات ثم تمدت فوقي فاحطت ذراعاي حول وسطها و صرت ادكها بسرعه كبيره لتمسك بيداي تفكهما لتضع كفاي على بزازها تضغط عليها بقوه و تصرخ من شدة المتعه حتى جبت ضهري في كسها و مع نطرات حليبي صارت تدعم بضرها بسرعه حتى جابت ضهرها معي...</p><p></p><p>عشيتها مارسنا اجمل انواع الجنس و كنت محاطا بامراتين مال قلبي نحوهما واحده عشقتها و الاخرى جذبتني كمغناطيس فهل تداوياني من علتي و تنسياني في بقية النساء؟ هذا وحده الزمن يجيبني عنه....</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="صبرى فخرى, post: 87408"] في عائلتنا الرذيله جميلة الجزء الأول انا عادل من تونس ابلغ من العمر35 ربيعا 185 سنتي رياضي البنيه مطلق اعمل فني كمبيوتر بمصنع للنسيج املك شقه في عمارة مكونه من 4 طوابق في كل طابق شقتان و كانت شقتي تقع في الدور الثاني مقابله لشقة اهلي. عاءلتي تتكون من امي سعاد 53 سنه 170 سنتي بيضاء شعرها اسود ممتلأه قليلا يميزها صدرها العارم و طيزها المربب النافر الى الخلف الكامل الاستداره و رجلاها المخروطة المرمرية كانها اعمدة معبد روماني ما افقدها الدهر سحرها بل زادها جمالا و رونقا، كانت امي ارمله لكنها شديدة الاعتناء بمضهرها و بنضافة جسمها و بحسن و شياكة لباسها فكان من يراها لا يعطيها اكثر من 45 عاما. كانت لي اخت وحيده اسمها فرح 32 سنه بيضاء جسمها سكسي طويله 180 سنتي عيونها عسليه تسحرك بنضراتها الناعسه ورثت عن امي كل تقاسيم جسدها لكنها كانت اطول مما منحها لووك كممثلات الاثارة الجنسية و كانت متزوجه من بسام 38 سنه يملك دكان مواد غذاءيه عامه في نفس حينا الذي نسكنه. كانت بعد طلاقي من زوجتي اعيش حياه خليعه و كنت معروفا في حينا باني متع نسوان ابدد كل مالي على ما اصطاده من شراميط و ارامل و مطلقات ختى المتزوجات ما كنت ارحمهن و هذا الامر هو ما ادى الى طلاقي بعد ان يإست زوجتي مني و ملت من كثرت خيانتي لها. كانت اختي و زوجها لم ينجبا بعد رغم مرور سنه و نصف على زواجهما و رغم مراجعت الاطباء الذين اكدو ان امر الانجاب عندهما صعب لضعف الحيوانات المنويه لبسام زوح اخي و هذا ما كان يسبب بعض المشاكل بين اختي و زوجها و قد سمعت اختي مره تشتمي لامي زوجها و خسب قولها فقد كان لا يكفيها جنسيا فقد كان سريع القذف و لا يجامعها الا نادرا و ذلك مرجعه لعقدة نفسية و حسب اختي مأتاها صغر زبه الذي لا يتحاوز ال12 سنتي، كانت اختي تكلن امي في الصالون و كنت انا خارج من الحمام فسمعت كلامهن الذي شدني و جعلني افمر في الامر و قلت في نفسي كيف لفرسة مثل فرح من يراها لا يفمر الا في نيكها ان تصبر على زوح بارد يمتلك قضيب مراهق صغير و حينها كانت اطول مره افكر في اختي جنسيا فبحكم طبعي الشهواني كان حديث الجنس يشدني و ما جعلني افكر في اختي اني سمعتها تقول لامي انها محرومه و بانها اصبحت لا افكر الا في الجنس و هذا كان يوترها و يجعلها عصبيه فتتخانق مع زوجها. اختي فرح كانت ماديه تعشق المال و تبدده كله على الملابس و المكياج و العطور الفخمه و هذا ايضا ما كان يسبب المشاكل بينها و بين زوجها المتوسط الدخل فكان يعجز عن تلبية طلباتها و هذا كان مدخل و السبب الرءىسي الذي جمعني بها و الذي جلبها الى فراشي. بدأت الحكايه لما رجع بسام الى البيت من عمله الى البيت فوجد اختي في غرفة نومهما و كانت تجرب فستان سهره جديد فما ان رآها زوجها حتى بادرها بالسؤال و كانه ضابط امن و قال لها من اين لكي هذا فاجابته بانها اشترته من جارتنا التي كانت تسافر الى تركيا للتسوق ثم ترجع و تبيع فسالها بكم اشتريتيه فقالت ب300 دينار حينها امسك راسه بيديه و صار يكرر يا ويلي القحبه تريد ان تجلطني هذا نصف ما اكسبه في سهر كامل و تقدم نحوها و الشرر يتطاير من عينه و اوسعها ضربا حتى اني سمعت صراخها و صراخ امي التي كانت تحاول ان تفرق بينهما و تخلصها منه، هرعت مسرعا الى بيت اهلي و كنت لا ارتدي الا شورط قصير و ما ان دخلت حتى افزعني منضر فرح فكان الدم يسيل من انفها و شعرها مشوش و كانت في قميص نوم نصفه ممزق و كان صدرها العرمرم يتدلى الى الخارج و مع فزعي و هول المنضر الا ان منضر صدرها العارم بحلماته الوردية التي كانت في كبر عقلة الاصبع و منضر فخاذها التي لم يكن يغطيها قميص النوم الا شبرا تحت كسها ابهرني بل دوخني للحضه. ما ان راتني فرح حتى حتى اقبلت نحوي جاريه و كانت تغطي بزازها بيديها ثم اختبأت خلفي و هي تشهق بالبكاء و تقول بصوة متقطع الخول الكلب التامر (التامر هو من زبه في حجم التمره) يريد ان يقتلني، سمعت صوة زوجها يزمجر في الغرفة و يصرخ على امي و تقول كلو منكي لو ربيتي الشرموطه صح ما وصلنا الى هذا ثم رايت امي تتراجع الى الخلف بسرعه خارجه من باب غرفة نوم فرح و كان احدا كان يدفعها ثم سمعت بسام يقول اين القحبه لم انتهي منها بعد. حينها لم اشعر الا و الدم يصعد الى رأسي و صرت ارى الدنيا حمراء، كان بسام صاحب جسم متوسط البنيان، لما رايته اتجهت نحوه مزمجرا يا حيوان انت اكملت اما انا فلم ابدا معك بعد و لن اتركك الا جثه هامده و هذا ما حدث فما ان طالته يداي حتى انهلت عليه ضربا فاكل ما لم يأكل الطبل يوم العيد و لم اتركه الا على صراخ امي و اختي بان اتوقف حتى لا اقتله. بعد هذه الحاثه باسبوع تطلقت اختي للضرر و صرنا في العاءله ارمله و مطلقان. حينها عدت الى بيت اهلي و اجرت شقتي و لم يكن الامر بريءا فانا لم انسى ما رايته يوم الملحمه و جسد اختي الفاجر الذي لا اعلم لماذا صار يشغل كل تفكيري و كنت اعلم طبع اختي المادي و الان و قد صرت المعيل الوحيد للعاءله فامي التي لا تقل بذخا عن اختي كانت تصرف مل معاشها على نفسها تقريبا و كان هذا الامر يحيرني حتى امي في مره و كنت جالسا في البيت مع اختي فرح و امي كانت عند الجيران و صار الحوار التالي : انا : فرح انا لا افهم سبب كل مصاريف امك على لباسها و زينتها حتى انها لا تشارك في مصروف البيت الا باليسير اليسير، امن تتزين وهي ارمله. نضرت الي فرح و ارتسمت على شفاهها بسمه تهكميه فيها بعض الخبث و قالت فرح : امك يا استاذ .... و سكتت انا : اكملي لماذا سكتتي فرح : امك بصراحه عندها ما نسميه بالمراهقه المتاخره انا : ماذا تقصدين وضحي كلامكي فرح : يعني بصراحه امك تعشق ان ينضر الناس الى جسدها خصوصا الرجال انا بتعجب : تحب ان ينضر اليها الرجال؟ هل جننتيي فرح : مانت خبره في الموضوع ام تضن لانها امك فالامر مستحيل ما انت ياما عرفت امهااات و ارامل هنا اي واحد اخر مكاني كان ليصعقه الخبر لكن بحكم طبيعتي المنحله كنت اعلم جيدا ما تعانيه المحرومات و ياما مر علي صنف امي لم اطل التفكير كثيرا في الامر و قررت ما دمت اصرف على الجميع فانا اولى بهن من الغريب و اتخذت قراري باني من سيروي عطش امي و اختي نضرت الى فرح و قلت بنبرة غاضبه مصطنعه انا : اتريدين القول ان امك متناكه يا مجنونه تعمدت ان اتكلم كلام بذيء مع فرح مع انها ليست عادتي لارى ردة فعلها فنضرت الي فرح و قالت فرح : امك يا استاذ لا تجمعها اية علاقه باي جار فاين تضنها ذهبت بكل زينتها انا : تقصدين امك الان خرجت تحصد زبوب؟ فرح : امك يا عادل تعشق حاجه اسمها قضيب و هي شهوانيه جدا حتى انها كانت تحكي لي مغامراتها التي كنت اجد في قصصعا السلوى و بعض التعويض مما كنت تعانيه من زوجي البارد و رفعت اصبعها السبابه في اشاره واضحه لصغر قضيب زوجها انا : و انت يا مديره تقلب القدر على فمها تطلع البنت لامها او ماذا نضامك فالواحد طبع بينكم طرطور و انت تشبهينها في كل امر فهل تشبهتي بها في شرمطتها؟ نضرت الي فرح و عيناها ترقرقت بالدموع وادخلت يدها في جيبها و اخرجت ورقه ب5 دنانير و قالت : فرح : لو كنت شرموطه لما كان هذه الدنانير الحقيره كل ما املك. بعد كلامها همت فرح بالقيام و الاتصراف لكني لحقتها و امسكتها من ذراعها و قلت لها انتضري فرح فتوقفت، اخذت محفضتي من جيبي و اخرجت 100 دينار عددتها امامها و كنت انضر اليها اما هي فنضرها كان معلقا بالورقات الماليه ثم وضعت يدي مع الماليه في جيب بنطالها الجينز الذي يكاد يتمزق من ذيقه و وضعت الورقات و في طريقي لاخراج يدي من جيبها ضغطت على فخذها و دعكته للحضه ثم اخرجت يدي من جيبها و و امسكتها من كتفيها و نضرت لها لارى ردة فعلها و كانت تنضر الي بنوع من الاستغراب فقلت لها بعد اليوم لن ينقصك شيء يا حبيبتي و ضممتها الى صدري بقوه فالتصقت بزازها بي بشده و لففت يداي حولها فصار زبي منغرسا ببطنها و قد بدأ يفيق من سباته، كانت هذه اول الخطوات نحن امتلاك جسد اختي الذي بصراحه رغم مسيرتي الطويله في العهر و الزنا الا اني لم تتملك فكري و لم تسيطر على عقلى انثى مثل ما فعلت اختي فرح. تركت فرح فرحانه بال100 دينار و كانت تهم بالانصراف الا اني اوقفتها و قلت لها فرح انتضري عندي لكي هدية ستعجبكي، فقالت حقا؟ ما هذا الكرم المفاجأ ؟ ابتسمت و قلت لها و من لكي غيري يا هبله يعطيكي هدايا و اضفت ضاحكا خصوصا و انت مالكشي في الشرمطه ضحكت فرح و قالت طيب ما هديتك لاختك المستقيمه؟ فقلت لها انت تعلمين اني اعمل في مصنع نسيج و مصنعنا متخصص في الجينز و انا كان عندي كان بنطلون حريمي شايلهم للصديقات و غمزتها و اضفت لا و ماركه diesel يعني لا يباع في تونس كلو تصدير لاوروبا يعني ثمنه لا يقل عن ال150 يورو. تعمدت تضخيم ثمن السروال الذي لم يكن يساوى نصف ما ذكرت لعلمي بطبيعة اختي كما ذكرت ثم اضفت لا و معاه تنوره من نفس الماركه ثمنها لا يقل عن ثمن البنطال حينها اقبلت علي فرح بسرعه و احتضنتي بقوه و بطريقه غريزيه لففت ءاعي حولها من تحت فوق طيزها مباشره وصرت ادفع بزبي الى الامام و ادلك لها ضرهرها و لم يكن الخضن اخوي بالمره واكيد ان فرح اخست بزبي الشبه منتصب يطعن صرتها، طال الحضن قليلا و انا خلاص زبي انتصب على الاخر و كان ملتصقا بصرتها بشده ثم تركتها و قلت لها انتضري هنا لن اتاخر. دخلت الى غرفتي و عدت بعض لحضات احمل معي ما وعدتها به ثم ناولتها البنطال و قلت لها ادخلي و جربيه و خلينا نشوف ان كنت افهم في النساء و خزرت مقاسك ام لا، توجهت فروحه نحو غرفتها و عادت بعد دقايق تلبس الجينز و كان مقاسها بالضبط ذيق قليلا لكنها هكذا تحب حينزاتها فميلت رأسي و انا انضر لها ثم اطلقت صافرة اعجاب و قلت لها انت تهبلي يا بنت ما كل هذا الجمال؟ و كانت فرح تضر الى نفسها و تقول حقا هو يستحق ثمنه عادل هذا احمل جينز لبسته يوما نضرت لها ثانية و قلت لها هذا الجينز ليس بالخارق بل انت من صنعت جماله فرح فاجابتني حقا؟ لا لا انت تجاملني فقط فقلت لها انتضري لفي شويه حتى اراكي فاستدارت و يالهول ما رايت، طيز خرافيه كبيره بدون ترهل يرسمها الجينز و كاني اراها عاريه فاقتربت منها و قلت لها هذا تعلمين انه في المصنع عندنا صوره جداريه لتوب موديل تضع نفس الجينز و تقف تقريبا مثلك هكذا ثم اقتربت منها و رفعت بضهرها قليلا الى الامام ثم قلت لها ارجعي بماخرتك قليلا الى الخلف و اديري راسك نصف استداره و ارفعي نضرك قليلا الى فوق حتى تأخذي نفس بوز العارضه في الصوره ففعلت ثم قالت هكذا فقلت لها لا زيدي من ارجاع بماخرتك الى الوراء وباعدي قليلا بين رجليكي ، لم تاخر فرح و انصاعت حتى صار طيزها بارزا جدا الى الخلف في وضع لا يصلح الا للنيك و صار زبي يمتد امامي كالعمود فلاحضته فرح و لم هناك مجال الا ان تلاحضه فرايت بريقا في عينيها و لاحضت نضراته بزبي و تركيزها عليه فلما احست بي اني شعرت بنضراتها لزبي بادرتني و قالت ضاحكتا هووو يا مولانا هو انت هجت علي او ماذا فقلت لها يا فرح بدون مبالغه ما اراه الان من منضر يهيج اسلافنا الاموات حينها خرجت منها ضحكه بشرمطه و كانت لازالت على البوز ثم قالت لهذه الدرجه؟ ان كان هذا صحيح فلماذا الخول زوح كان ابرد من الثلج فاجبتها ما قلتيها يبدو ان طليقك كان في الوبنه عندو شهايد و نياشين. هنا حلست فرح على حاففة ضهر الكنبه و هي تضحك و تنضر لي ثم انزلت عيناها مره اخرى على زبي ثم قالت انا الان فهمت لماذا تحبك النساء. فابتسمت و غمزتها ثم ناولتها التنوره و قلت لها ياله ادخلي و جربيه. دخلت فرح الى الغرفه لتلبس التنوره و انا توجهت فورا الى باب البيت و اغلقته من الداخل و رجعت بسرعه الى مكاني و بعد برهة خرجت فرح و كانت ترتدي التنوره التي لم تصل حتى نصف افخاذها و رايت اجمل رجلان يعجز لساني عن وصفهما فتقدمت منها و زبي قد زاد من انتصابه و كذلك عيون فرح لم تبارح الانتفاخ الضاهر في سروالي و قلت لها التنوره هذه مصيبه لا تنفع ان تلبسيها الا في غرفة النوم قد فابتسمت دون كلام و كان وجهها قد تلون بالاحمر ثم طلبت منها ان تستظير لاراها من الخلف فاجابتني ثاني فاومأت لها بنعم و لم تتاخر ثم استدارت و نضرت لها من الخلف و صرت الهث من شدة هيجاني و بدون شعور مني وضعت يدي على زبي اداعبه من فوق السروال و تقدم منها حتى صرت خلفها تماما و اطلت النضر الى طيزها المدهشه ثم قلت لها انتضري فرح هناك عدة فتلات من خيط النسيج تنزل من الجيبه سازيلها لكي ثم نزلت على ركبي خلف طيزها و مباشره فتحت سوستة لا بنطلون و اخرجت زبي المحتقن الذي قد مل من سجنه ثم بللته جيدا بلعابي و وقفت وراء فرح و بحركه سريعه رفعت لها التنوره قليلا و ادخلت زبي بين رجليها و ضممت امسكتها من فخذيها و ضممتهم الى بعض و رفعت بزبي بين افخاذها حتى خرج من الامام و رهزت رهزتان و كانت يدايا لا تزال تمسك بكلتا فخذيها و ياااا ما انعم افخاذها و ما اروعهم، ضننت ان اختي فرح ستعترض و تدفعني عنها لكن بدل هذا انحنت الى الامام و طوبزت فارتتفعت طيزها الى فوق و بدون كلام التفتت نحوي و رفعت بقيت التنوره لتكشف عن مفاحأت العمر، فرح لم تكن ترتدي شيء تحت التنوره بل كانت طيزها عاريه، طيزها المدهشه، طيزها التي لم ارى مثلها في حياتي، طيزها كانت كبيره كطيز جاي لو بل اكبر و احلى، طيزها كانت لي امامي تلمع تحت الاناره. رجعت الى الخلف قليلا و ضللت لحضات اتاملها في تلك الوضعيه و قلت لنفسي بصوت عالي ما اغباني كان كل هذا الجمال امامي و انا كنت انتقل من كس خايس الى طيز مفعصه هنا تكلمت فرح لاول مره و قالت ها انا امامك كلي لك افعل بي ما شأت ثم ادخلت اصبعها المتوسط في فمها و بللته بلعابها ثم وضعت يدها في شق طيزها و اصبحت تداعب فتحت شرجها ثم ادخلت كل اصبعها في طيزها و قالت بمحنه شديده اهههههههه عادل ريحني انا تعبااانه من زمان و لكاني تزوجت و لا ذقت الزب من قبل و اخرجت اصبعها من طيزها و مدتها الى زبي وهي لا تزال منحنيه الى الامام و جذبتني من زب، امسكت زبي بيدها و حاولت ان تحيطه بها لكنها لم تستطع فقربته من طيزها و وضعته في الشق و صارت تحرك طيزها طلوعا و هبوطا و تفرش براسه فقط ثم استدارت نحوي و قالت لا يقدر احد على لومك لزناك من يمتلك ذراعا ثالثه بدل الزب لا يمكن الا ان يكون من عشاق النيك و هل هناك ما هو اجمل من النيك و انت اليوم ستنيكني ثم رفعت من نفسها قليلا حتى صار رأس قضيبي يلامس شفرات كسها الذي كان ليس مبلولا فقط بل كانت فياضنات لزوجه تنزل منها حتى احسست بانها تعدل في نفسها و تريد ان تفوتو في كسها و انا كل هذا اقف مشلولا من الشهوة و الاثاره حتى وجدت فرح تمسك بيدي و تضعها على طيزها وهي تقول هاااي هوو فيق يا شفيق هو انت ستضل متنح كثيرا هكذا. اخرجتني فرح من حالتي فابعدت يدها عن زبي و نزلت على ركبي خلفها و دفنت كل وجهي في شق طيزها و صرت احرك وجهي يمينا و يسارا، يمينا يسارا امسك بكل يد بفلقه من فلقاتها و افتح طيزها على الاخر و كنت كلما مررت بشرجها الحيه براس لساني حتى صرت انيكها بلساني و اخرجت لساني و ادخله و قلت لها اااههه كل هذا طييييز هذا طيزك لوحدك ام متسلفه كل اطياز الجيران و هي و كانها و لا سامعاني و كانت اهاتها قد علت اااههههه اممممممم يااا ناااس لم يلحسلي احد شىرجي من قبل اااااه اوول مررههه اااه اول مره اهههههههه اول مره، ضربتها على طيزها ضربه جلعلتها تتاوه و قلت لها اول مره اول مره هو بنيك ام طيزين ام عبد الحليم و رجعت بلساني الى فتحة شرجها و صرت احرك لساني على شكل دواءر و بديت انزل بلساني بعد ان تركت شرجها لكني عوضتها بسبابتي التي حشرتها في طيزها و لساني صار يلاعب شفرات كسها و يدخل و يخرح في فتحة مهبلها و هي اهههههههه ايييييه الحس كس اختك شرموكتك نيم اختك بلسانك ااهههههههه عادل اااههه انا محروووومه و عطشااانه كسي عطشان طفي ناريييي. هيجني كلامها و صرت لا استطيع ان اصبر ثانيه بعد هذا فتركت كسها و استقمت خلفها و امسكت بزبي من النصف و بديت امرجلها على كسها حتى حسيت انها خلاص استوت على الاخر فعدلت من وقفتي خلفها جيدا و ضبطت رأس زبي على فتحة كسها و قلت لها من اين تريدنه اولا في كسك او في طيزك فاجابتني فوتو في كسي ااهههههههه كسي والع نار طفيها حبيبي فقلت لها انت اختي و حبيبتي و لن احرمك من شيء سادخل زبي في كسك و اصابعي في طيزك و على طول دفعتي شطري الى الامام لكن زبي انزلق الى فوق و لم يدخل فعدلت لفرح من وضعيتها و رجعت ادفع في زبي من جديد حتى دخل الراس فاطلقت ااهههههههه طويله و التفتت نحوي و قالت لي عادل زبك كبير و اكبر من زب طليقي بكثير ارجوك حبيبي يا روحي كون حنين معي انا اريد ان استمتع لا ان اتفشخ و التفتت نحوي و صارت تنضر الي نضرة محنه تذيب جلمود الصخر فقلت لها لا تخافي فرح لن اؤذيكي انت نسيتي دانا خبره و رجعت ادفع في زبي ببطأ حتى دخل ربعه و زدت في الدفع الى الامام حتى وصل الى النصف و علت اهات فرح حتى ملأت الغرفه و قالت لي هو دخل كلو فاجبتها لا فقط النصف فقالت يكفي هيك عادل انا ما عاد اتحمل ما تفوتو اكثر بليز نيكني هيك بالنصف ضللت ساكنا لبرهة حتى شعرت باسترخاء فرح حينها بديت انيك فيها ببطأ و هي كانت في عالم اخر تقول في كلام غير مفهوم مثل الهمس و انا زبي داخل خارج في كسها و بيدي الشمال كنت افهم في طيزها بللت سبباتي اليمين و قربتها من شرجها لكن قبل ان ادخلها في طيزها كنت قويت في الرهز و سرعت في الوتيرة شوي حتى صرت انيك في كسها و زبي يدك فيه بسرعه و هنا حشرت صباعي مره واحده في طيزها و ما ان فعلت ذلك حتى حسيت بفرح اختي تشنحت و عضلات كسها صارت ضاغطه على زبي بقوه تعصره و صاحت اااههههه اجت اجت رعشتي و انا زدت قويت في النيك حتى زبي تقريبا صار يفوت فيها كلو و مع تسريعي للنيك اخرجت اصبعي من طيزها و دفنت في شرجها حتى عبيتها بريقي ثم اخرجت قضيبي من كسها و وضعته على فتحة شرجها و دفعتو بقوه حتى دخل فيها ربعه او اكثر و هنا اطلقت فرح صيحه مدويه عاليه واكيد ان كل العماره سمعتها و حاولت انها تفلت مني لكني امسكتها جيدا من خصرها و ضللت ساكنا لا اتحرك لدقيقه و كانت فرح تقول طلعو طلعو انا سافقد الوعي من الالم، قلت لها العبي ببضرك حبيبتي و ستساعدك النشوة على نسيان الالم ففعلت و بديت اسمع منها اهات الشهوة ثانية فاخذت احرك زبي على شكل دواءر و كان طيزها ذيق و سخونته من الداخل لا تفلت عن سخونة كسها و كان منضر زبي مرشوقا في طيزها تحفه و طو رحت ارهز لها اسرع و هي تقولي كفااايه ارجوك كفااايه انا انشقيت نصين اااههههه يا طيزي اهههههههه طب بلووو بلووو اكثر منضرها تتعصر تحتي و اصوات محنتها و منضر طيزها و سخونته، جعلني كل هذا غير قادر على الاستمرار اكثر و اجت رعشتي و افرغت كل حمولتي في طيزها ثم نمت على الواقف فوقها فلم اعد قادرا على الحركه و هي ارتخت رجلاها و لم تعد قادره على حملها. بعد ان انتهينا قمت من فوقها و هي ضلت ساكنه لا تتحرك و كان منضر طيزها يجنن و شرجها اححمرررر و المني ينساب منه قطرات قطرات. قلت لها اسرعي فرح الى الحمام قبل ان ترجع امك من حفلت النيك تبعها. فالتفتت الي و قالت ترجع امك يرجع ابوك ما يهمني انت من اليوم زوجي و اخي و حبيبي و كل دنيتي و افردت طولها وتقدمت نحوى تمشي متباعدة الارجل فضحك من مشيتها و قلت لها اتريدين ان نعيدها خلفي قالت ايه اضحك اضحك لكني ساتعود ثم ضربت بيدها على طيزها و قالت و هذه لن تشبع منها ما خييت ثم اقتربت مني و رمت بنفسها على صدري و همست لي بدلع احملني حبي للحمام فحملتها بين ذراعي و نكتها في الحمام مرة اخرى لكن و نحن طالعين من الحمام و جدنا امامنا مفاجأه تنتضرنا. ما هي المفاجأه سنعلمها المره القادمة ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ الجزء الثاني توقفنا في الجزء الاول من قصتنا لما كنت خارجا و انا و اختي فرح من الحمام بعد حفلة النياكه الجميله التي بدأت في الصالون و انتهت في الحمام. كنت خارجا من الحمام مع فرح و نحن عراتا كليا و انا الف ذراعي حول وسطها و ما ان تقدمنا خطوتين حتى راينا امي سعاد جالسه على السوفه في الصاله واضعتا راسها بين كفيها و يصدر منها صوة بكاء مخنوق و ما ان راتنا حتى زاد بكاها و نهضت تجري نحونا و ارتمت على فرح و امسكتها من شعرها وهي تصرخ و تقول الم تجدي الا اخوك يا قحبه تتناكي منه، اسرعت و فرقت بينهن و قلت لفرح اذهبي الى الحمام و احضري لي منشفه و بعدها ادخلي الى غرفتك عندي كلام مع امك، التفتت اليا امي و صفعتني بقوه و قالت ماذا تريد ان تقول و ماذا يقال اصلا هنا كنتما تفعلانه؟ معقول يا ناس هل هناك انسان سوي العقل يجامع اخته؟ التفتت الى فرح و قلت لها افعلي ما قلته لكي فاحضرت المنشفه و توجهت الى غرفتها بسرعه. لففت المنشفه حول وسطي و توجهت نحو امي التي كانت تجلس على الكنبه و قد توقفت عن البكاء و كانت تنضر نحوي باشمأزاز ثم دار الحوار التالي امي : ماذا عندك لتقوله يا فاجر يا منحط انا : لا داعي لهذه الالفاض و خلينا نتكلم بهدوء، ثم انت كيف دخلتي و انا قد اغلقت الباب من الداخل؟ امي : تقصد القفل العلوي يا شاذ يا موكوس، مفتاحه الوحيد معي انا : ما قلنا بلاش الالفاض البايخه و خلينا نتكلم بهدوء امي : تفضل هات ما عندك خلينا نشوف انا : الامر كله حدث بدون تخطيط و هو يحدث لاول مره فانا تعلمين مدى شبقي و اني مريض بداء النساء و ابنتك عاشت محرومه مع زوجها السابق و هي الان مطلقه و قد زاد حرمانها و محنتها فازلنا الشيطان و حدث ما حدث و هذه كانت اول مره و اعدك انها لن تتكرر امي : اختك قتلتها محنتها فقررت انت ان تداويها، يا ناس انا لا اصدق ما اسمع انا : يا امي انت تعرفينني فانا لا اطيق صبرا على النساء و منذ ان اجرت شقتي لاصرف على المنزل بمدخولها و انا في حرمان داءم و انا و ابنتك في عز شبابنا و الشيطان شاطر كما يقولون فاغوانا امي : الشيطان شاطر؟ انت اشطر منه في امور الزنا ( ثم اضافت باستهزاء) و هل شفيتها من حرمانها القديم الجديد؟ بدء الكلام يأخذ منحى تصاعدي فقررت ان اغير من لهجتي و ان اضع امي في موقع الدفاع حتى اسكتها و ربما اخضعها فلم انسى كلام فرح عن قحبها و شرمطتها. انا : للاسف يا امي الفاضله يبدو اننا في هذه العيله طلعنا كلنا من اتباع ابليس نضرت نحوي امي نضره فاحصه ثم قالت بصوة متهدج امي : كلنا من اتباع ابليس ماذا تقصد بكلامك؟ من لهجت امي و من طريقة كلامها عرفت اني ضغطت على وترها الحساس انا : ساتكلم بصراحه و انت ستسمعيني بهدوء اتفقنا امي : تكلم بسرعه فانا ما عدت اطيق سماع صوتك و لا النضر في وجهك انا : انا اعلم عنك كل شيء نضرت الي امي و عيناها متسعتان و قالت امي : تعلم كل شيء ..... (ثم اضافت بمكابره) و ماذا هناك لتلمه يا مخبول انا : لقد اخبرتني فرح عن كل مغامراتك الجنسيه يا امي الفاضله و انا اعلم امك لم تكوني عند الجيران بل كنتي تمارسين هوايتك المفضله، على الاقل انا و فرح لن يعلم احد بما فعلناه اما انت فسيرتك على كل لسان ام ضننت ان مضاجعتك لعشاقك سر دوله لن ينفضح. بعد ان قلت كلامي انفجرت امي بالبكاء و قامت تمشي بخطوات ثقيله نحو غرفتها لكني اضفت من اليوم و صاعدا فرح ستكون اختي امام الناس و في البيت ستكون زوجتي و ان لم ترضين بهذا فنترك لكي المنزل و سناجر شقه نعيش فيها حياتنا على هوانا و لا انصحك باخبار مخلوق عما رايته و الا سنقول انا تركنا البيت لانك احضرت عشيقك الى بيتنا و خلينا نشوف من سيصدق الناس و خلي فضيحتنا اصبر حديث كل البلد. نضرت نحوي امي و الدموع تغرق عيناها و قد امتلكتها رعشه ثم سقطت مغشي عنها. اسرعت نحوها و حملتها الى غرفتها و وضعتها في فراشها ثم جلبت قنينة عطر و اخذت اضعها تحت انفها و اهزها حتى افاقت من غيبوبتها و نضرت نحوي و قالت و صوتها مخنوق ببكاها اتريداني تركي لوحدي و فضخي فوق كل هذا؟ اهذا رد الجميل عن حملي لكما تسعه شهور و سهر الليالي و حين كبرتما تريدان هجري و انا مقطوعه من شجره لا خال يزور و لا عم يواسي و لا اخوه يسندوني يا ناكرا الجميل ثم تعيرني بعلاقاتي مع الرجال؟ الست انسانه من لحم و ددمم عندي رغبات مثل بقية الخلق؟ ابوك مات و تركني و لا احد سيفكر بالزواح من ارمله اولادها في سنكم يعني ادفن نفسي بالحياه و عيني تنضر. رق قلبي ناحية امي فتوجهت نحوها و كنت لا ازال لا ارتدي الا المنشفه التي كانت لا تستر الا زبي و تصل الى اعلى افخاذي و ضممتها الى صدري و قلت لها : لن نتركك ابدا وحدك يا سعاد كان مجرد تهديد اجوف حتى تسكتي و تمر فعلتنا على سلام و انا اعذرك في موضوع علاقاتك الجنسيه فانا اكثر انسان افهمك و احس بمعاناتك ثم اضفت ضاحكا و بخبث و يبدو اني ورثت عنكي شبقك و هيجانك الداءم. نضرت الي امي طويلا ثم ارادت ان تتكلم فعاجلتها بالقول و ابنتك ايضا ورثت عنك هذا و ان فكرتي في الموضوع ستجدين انه من الافضل ان .... ثم سكت فقالت امي من الافضل ماذا؟ و كان لون وجهها قد عاد الى الطبيعي حتى صوتها كان عاديا، بحدسي علمت ان صدمتها قد مرت و بانها ممكن جدا ان تتقبل موضوعي مع فرح فلماذا لا ابدأ برمي شباكي حولها و اجرها الى دوامة المحارم الجميله، اكملت كلامي و قلت بصراحه من الافضل ان اكون انا من ينيكها و يشبعها افضل من ان تتناك مع الغريب و تفضحنا ثم اضفت ضاحكا ماهو يا سوسو تكفي سيرتنا الزفت انا و انت بلاش تلحق بينا فرح و نصير اكبر عيله متناكه في المحافضه. كنت قاصدا ان استعمل معها الفاض قبيحه لاجس نبضها و بالفعل تبسمت امي و قالت شوف انتما بالغان و تعرفان ما تفعلانه و إن صممتما على فعلكما هذا فانا لن استطيع منعكما و افضل ان تواصلان على ان اخسركما و انتما كل ما طلعت به من هذه الدنيا. فاجأني رضوخ امي السريع و كلامها كان ينزل على قلبي و اذناي نزول اجمل سمفونيه و قلت في نفسي من ترضى ان يتنايك اولادها بعلمها و موافقتها اكيد لن يكون صعبا ان تشاركهم في النيك. قررت ان اطرق الجديد وهو ساخن فقمت من مكاني و قلت لامي ساذهب لاطمأن فرح اكيد المسكينه انها ميته من القلق و خرجت من غرفة امي تاركا الباب مفتوحا و دلفت الى غرفة فرح والمقابله لغرفة امي و هنا ايضا ترتك الباب مفتوحا. كانت فرح ممده على سريرها و قد ارتدت قميص نوم احمر شفاف و لم تكن ترتدي تحته شيء و ما ان رأتني حتى بادرت بسؤالي فرح : اخبرني ما قالت امك هل ستطردنا من البيت؟ نضرت اليها و انفجرت ضاحكا ثم قلت لها انا : بالعكس لقد ارتعبت امك حين اخبرتها باننا مستحيل ان نتوقف عما نفعله و اننا سنترك لها البيت ان وقفت حجرة عثره في طريقنا فرح : ها و ماذا بعد اقتربت من فرح و نزعت المنشفه عن وسطي و حلست جانبها على السرير ثم وضعت يدي على اعلى فخذها من الداخل و اخذت ادعك لحمها الطري و قلت لها : قالت مادمنا مصرين على جنس المحارم فهي تفضل ان نمارسه بعلمها على ان نتركها وحدها. نضرت اليا فرح غير مصدقه و ارادت ان تتكلم لكني سبقتها و ملت نحوها و وضعت شفاهي فوق شفاهها و اخذت اقبلها بجنون و امص لسانها و في لحضه ارتميت فوقها. الخطه كانت ان انيك فرح بكل قوه و انا اعلم انها لا تقدر على النيك العنيف و ان كسها الذيق سيكون مفتاح كس امي سعاد، كنت اريد ان ترى امي قدراتي و مع معرفتي لشبقها و عشقها للنيك فاميد ساحرك شهوتها نحوي. في اقل من دقيقه كنت و فرح عرايا انام فوقها اقبلها من رقبتها و بشغف و يدي تمسك بزها الايسر تدعكه بقوه و فرح كانت تلاعب شعري و تهمس ااههه عادل اغلق الباب و ارجع بسرعه توقفت عن مداعبي لها و نضرت الى عيناها و انا افكر في اني قد نكتها مرتان اليوم و انا قد شبعت منها فبلاها مداعبات نهضت من فوقها و قربت لها زبي من شفاهها ثم حشرته في فمها حتى اخننقت به و صرت انيكها من فمها و هي يصدر منها صوة غق غق غق ثم اخرجته من فمها بعد ان تبلل جيدا بلعابها و رجعت فوقها و بدون ان اترك لها فرصه لكثرة الكلام باعدت لها رجليها و اقتربت ما بين افخاذها ثم بللت لها فتحة كسها، فهمت فرح اني سانيكها فقالت اقفل الباب امك ستسمعنا فقلت لها خليها تسمع فروحه لا يهمني فهي تعلم كل شيء و موافقه. امسكت بزبي و اخذت ادعك رأسه ببضرها فتبدلت تقاسيم وجه فرح و كانت تنضر الي و فمها فاغر و احاطت ضهري بيديها انزلت رأس زبي حتى جعلته يلامس شفرات كسها ثم و دفعت نفسي الى الامام مره واحده فاستقر كل زبي الى الخصيتين في كسها حينها اطلقت فرح صرخه عاليه اااهههههههههه و حاولت ان تدفعني عنها لكني كنت مسيطرا عليها جيدا ضللت هكذا للحضات لا اتحرك حتى هدأت فرفعت عنها صدري و ادخلت يداي تحت فخذيها و رفعت لها ارجلها الى فوق و هذه الوضعيه جعلتني قادرا على التحرك فوقها افضل فنضرت اليها في عينيها و قلت لها فرح الان ستعرفين النيك العنيف لاول مره في حياتك و قبل ان تأتي باية ردة فعل بدأت اتحرك فوقها بسرعه و اعدك كسها بطعنات توالى وهي تنازع تحتي و اهاتها قد علت بشكل عالي جدا اااهههههههههه ساموووت توقف ساموووت اااهههههههههه يألمني عادل طلعووووو ارجوووك طلعوووو ما عدت قادره اااههههه يا كسي زبك نااار فقلت لها و قد زدت في سرعة الرهز على الاخر و صوة ارتطام خصواتي بكسها صار عاليا شلفق شلفق شلفق حينها سمعت صوة امي خلفنا وهي تقول ستفضحونا يا مجانين اكيد كل سكان العماره غرفة ان فرح قاعده تتناك. سحبت زبي من كس فرح التي صدرت منها اهة ارتياح و وجهت مدفعي نحو امي لاريها اياه فلاحضت نضرت انبهار في عينيها و ضلت تحدق الى زبي لحضات ثم خرجت من الغرفة جاريه و سمعت صوة اغلاق باب غرفتها. نضرت الى فرح و قلت لها فضحتينا فاجابتني و قالت مانا قلت لك من قبل انا ما اقدر عليه كلو نزلت عن الفراش و تناولت المنشفه و لففتها ثانية حول وسطي و كان زبي يصنع خيمة تحتها و يرفعها الى فوق و قلت لها سارجع ضلي كما انت لا تتحركي ثم خرجت و اقفلت الباب وراءي و توجهت الى غرفة امي و انا عازم على نيكانها. لم اطرق بابها بل دخلت عليها من دون استأذان فرأيت منضرا اذهلني، رايت امي و قد نزعت ملابسها و ضلت بقميص نوم ابيض شفاف قصير و كانت ناءمه على ضهرها تلعب بكسها. لمن يقرأ الجزء الاول امي كانت بيضاء تمتلك صدرا كبيرا متدليا و جسمها لا يصلح الا للنيك افخاذها مخروطه ممتلأه و طيزها كبيرا مشدود،. رأتني امي فحاولت ان تغطي نفسها ثم قالت ماذا تريد؟ فنزعت المنشفة فقفز زبي الى فوق و كان في شظة انتصابه، امسكت بزبي باصابعي و اخذت احرك زبي الى فوق و الى تحت و كان زبي 18 سنتي و عريض و رأسه كبير و قلت لها اريد زبي هذا داخل خارج فيكي لمطلع الفجر ، هذا احسن من ان تضلي تلعبين باصابعك. تسمرت امي من جرأتي فاخذت اتقدم نحوها و هي انكمشت فوق فراشها و قالت انا مش اختك توقف يا مجنون. حينها اجبتها اعلم انك لستي اختي فالمسكينه لم تقدر عليه اما انني فخبره و بلاعت زبوب. نضرت الي زبي و صارت تبلع لعابها بصعوبه و قالت توقف او ساصرخ، لكني كنت قد بلغت فراشها فقفزت و حلست جانبها و امسكت لها يدها و وضعتها فوق زبي و قلت لها من ناحية الصراخ فانت ستصرخين ليس استنجادا لكنك ستصرخين هل من مزيد. حاولت ان تسحب يدها لكني منعتها و قلت لها صدقيتي هذا سيكيفك و هو متوفر 24/24 ساعه تحت الخدمه. نضرت الي امي نضره تجمع بين المحنه و التردد فتركت يدها لكنها هي لم تترك زبي بل صارت تلعبلي بزبي و تجلخه فمددت يدي الى صدرها و اخرجت بزازها و صرت اقفشهم و ادعكهم ثم امسكتها من رأسها و ضغطت عليها نزولا ففهمت ماذا اريد فنزلت على وسطي و التقمته و بدأت في الرضيع و المص و كانت محترفه فكانت تلحسلي الراس بلسانها على شكل دواءر ثم تقحم طرف لسانها في فتحة زبي، جننتني بحركاتها فصرت اتاوه و اقول اااههه مصيييه مصي زب ابنك و ذوقي طعم كس بنتك ماهو كان مغروس فيها كلو. كلامي زاد هيجها فبادت و صاعدا فوقي بالخلاف دون ان تخرج زبي من فمها و صرنا في وضعية 69 فعلمت انها تريدني ان الحس كسها و لم اتاخر و اخذت التهم شفرات كسها و اسحبها داخل فمي و امصها بقوه فتركت زبي و تأوهت ااهههههه و قالت الحسلي كسي جيدا فعندو ايام عطشان عشيقي مريض فقلت لها احسبيه مات هال الميبون فمن اليوم كسك لي وحدي و لن ابخل عليكي انت فقط اطلبي تجدي، رجعت الى زبي تمصه و كانت ادخله كله في فمها حتى اني كنت احس براس زبي يلامس حلقها. طريقتها المحترفه في المص هيجتني بشده و جعلتني التهم كسها التهاما فكنت الحس بضهرها المنتصب و اخذه داخل فمي ثم اعضه عضات خفيفه متواصله سريعه و هذا زاد من محنتها حتى احسست بها تسرع في مص زبي و ترجع بطيزها الى الخلف بشده ثم تقوس ضهرها و انتفضت انتفاضات متتاليه و جاءتها رعشتها و سال رحيق الحيات عسل كسها في فمي و لم ابلعه بل انتضرتها حتى اكملت افراغ ماءها ثم فتحت لها طيزها جيدا و ارجعت كل ما في فمي في شرجها ثم قلت لها كفاك مصا و دفعتها من طيزها الى الامام حتى سقطت على بطتها، سحبت نفسي من تحتها و اخذت الوساده من خلفي و وضعتها تحت وسطها مما جعل طيزها الكبيره تبرز الى فوق، باعدت لها رجلاها و قلت لها لن تفضحنا كابنتك اه سوسو و قبل ان تجيبني ركبت عليها و وجهت مدفعي الى طيزها و كان شرجها مبلولا بما شهوتها فلم اجد صعوبه في ايلاج زبي الذي وجد طريقه الى فتحتها بكل سهوله و ادخلت الراس فدخل و انزلق بسهوله رغم ضخامته التفتت اليا و قالت نيكني عادل انا اريد ان تهريني بالنيك و ان لا ترحمني من زمان ما ذقت زب عريض مثل زبك فقلت لها تريدين زب عريض يا شرموطه و دفعت بزبي الى الخصيتين دفعه واحده فشهقت امي من المفاجأه اصدرت اه طويله اااههههههههههههههههه طيزي اهههههههه يا طيزي اخيرا جاك الزب الي ملاك سمعت كلامها جنني فبدات ارهزها بسرعه كبيره اخرج زبي على الاخر ثم ارجع و ادخله كله و هي تصيح ايييييه هذا النيك و لا بلاش نيكني يا خول نبك امك المتناكه القحبه و افلقلها طيزها اااههههه امممممم، كنت مندمجا جدا فلم اشعر الا و فرح اختي تقف عاريه تماما عند رؤوسنا و تضع اصبعان في كسها و لما التفتت عينانا قالت ايه هيك احسن من اليوم انت زوجنا الاثنين فاشرت لها براسي ان تصعد الى الفراش جانبنا فصعدت فقلت لها افتحي فقالت طيز امك المتناكه جيدا و انضري الى الشراميط الخبره كيف تبلع الزب كلو في طيزها و اتعلمي. كان منضر زبي داخل خارج في طيز امي سعاد اخاذ كنت قد وضعت اصبعين في كس فرح و صرت انيكها بسرعه شديده باصابعي و ارهز طيز امي بعنف و كنت كلما دخل زبي الاخر اتوقف قليلا و ازيد في الدفع و هذه الحركه اعجبت امي فزادت من محنتها و تاوهها و علت اصواتنا الثلاثه و فرح من محنتها صارت تصفع طيز امي بقوه و اول ايييييه نيكها نيييبكها ولعلها طيزها مثل ما ولعتلي كسي فالتفتت امي لفرح و جذبتها نحوها و صرن يتششففن فصارت طيز فرح مفتوحه امامي بليت اصبعي جيدا و وضعتو في طيزها ثم اخرجت زبي من طيزها سعاد و اخذت وضعيتي خلف فرح التي كانت مندمجه مع امي في القبل و بدون ما تحس دفعت زبي في طيزها فدخل الراس و هنا احسست احساس اهر، صحيح ان اختي ستيلها نسخه كربون عن امي لكن طيزها كانت ذيقه جدا لم اعطيها فرصه للحركه و صرت ادفع في شطري للامام حتى دخل كل زبي في طيز فرح التي من المفاجأه قظ عضت شفت امي فقالت لها امي سعاد اااههه يا قحبه مانك قادره تتحملبنه و قفزت و وضعت يدها على فمها و قالت ياله اريد من طيزها ان تصير اوسع من طيزي فلم اخيب املها و بدات انيك في فرح و ارهز لها و زبي يدخل للبيضات و هي تزوم و تتلوى تحتي، ابعدت امي يدها عن فم فرح فسمعت فحيحا و ليس تاوهها زدت من سرعة نيكي لها و هي على صوتها اااهههههههههه ساموووت طيزي يا سااامييييي خلاص ماني قادره اااههههه اممممممم زبك قتلني حرام عليك انا اختك اهههههههه، منضرها و ذيق طيزها دايما يغلبنيج بتت ضهري في طيز فرح و هي تزوم و تقول اااههههه نار حليبك نار ما اسخنو. بعد ما كملنا حيلي اتهد فرجعت و اسندت ضهري اليدى السرير فجاءت اني سعاد و اختي فرح وحده عن يميني و الاخرى عن شمالي و احتضنا بعضنا وفجذبت امي بطانيه تغطينا بها الثلاثه و استغرقنا في النوم من التعب. و من يومها و حفلات النيك لا تنتهي في منزلنا و توقفت امي عن بحثها عمن يروي عطشها خارج المنزل حتى انا لم اعد ابحث لا عن ارامل و لا عن مطلقات يجعلنيش اشبع الفرستان اللاتي معي. ما اجمل نيم المحارم لا يساويه لا زواج و لا زنا مع الغريب. نيك المحارم بطل العالم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ الجزء الثالث مر ت الايام جميله راءعه علينا في البيت و انا و اختي و امي لا نمل من الجنس الثلاثي حتى انهج ترك كل منا غرقته و صرنا نبيت في غرفة امي. حل فصل الصيف و كانت مدينتي مقصد السياح من داخل البلاد و من خارجها فبنزرت معروفه بشواطء تتمد لكيلومترات و المعيشة فيها لم تكن غاليه. كنت اؤجر منزلي المقابل لبيتنا لعاءله قدمو من العاصمه للمصيف. كانو اربعة انفار الام صباح و كانت في منتصف الثلاثينات امراه جميله باتم معنى الكلمه ممشوقة الطول جسمها كعارضات الازياء لا تجد فيه زواءد، كانت قمحية البشره وجهها مستدير عيونها خضراء فمها كرزي صغير كانفها، شفاهها ممتلأه صدرها شامخ متوسط كحبتي رمان و طيزها مستدير لا بالكبيره و لا بالصغيره بارزه الى الخلف و سيقانها طويله لا زواءد فيها، كانت صاروخ يقف قضيبك عندما تراها احتراما لجمالها و انوثتها و كانت ام لبنتين توأم ضحى و سهى (16 سنه) اللاتي اخذن عن امهن كل شيء حتى لون العينين و هذا من حسن حضهن فالوالد كان ابيض لكنه صاحب ملامح قاسيه و انف كبير كان جبل الشعانبي توسط وجهه حتى روحه كانت ثقيله و لا ادري بصراحه ما الذي جعل صباح تتزوجه فلم يكن حتى صاحب مال لكنه البخت ماذا تقول. كنت في اجازتي السنويه جالسا في مقهى اعلى حينا حين رن هاتفي و كانت امي المتصله فعاجلتها : انا : الو سوسو امي : عادل اريدك ان تذهب الى السوبرمركت و تشتري مؤونة الشهر انا : لماذا الذي عندنا يكفينا و رأس الشهر لم يحن بعد امي : اتصلت زوجة عمك و هي قادمه من الريف مع بناتها الثلاثه للتصييف انا : و عمي هل هو قادم معهم؟ امي: لا عنده شغل كثير و لم يستطع التفرغ انا : احسن فهو كل ما رآني يعملي محاضره في الاخلاق و انا لا اطيقه بل لا اطيق حتى سماع سيرته امي : خلاص ارتحنا من و و لن يأتي انهت امي المكالمه و توجهت الى السوبرمركت اشتريت كل ما يلزم و قصدت البيت راجعا. دخلت العماره و كنت ساصعد الدرج لكن شد انتباهي لصوات متاتيه من غرفة صغيره تقع تحت الدرج و كانت فارغه فيها بعض الكراكيب و لم يكن يدخلها احد. اقتربت من الغرفة لارى ماذا هناك و ما ان صرت جانب الباب الذي لم يكن يقفل اصلا و لا قفل فيه حتى سمعت صوة انثى تتمحن و تقول طلعو طلعو احن تفاهمنا تفريش. مددت رأسي من الباب فدهشني منضر سهى و اخذه وضع الكلبه و سروالها نازل حتى كعبيها و خلفها رياض وهو في العشرين من عمره شاب منحرف يعمل في ترويج الحشيش. منضر سهى هيجني فقررت استغلال الموقف و قلت في نفسي هي نيكه جات من العدم، فصحت بهما ماذا تفعلان يا ولاد القحاب قلبتم العماره بيت دعاره. المفاجأه اخرستهم فقام عنها رياض و ليس سرواله بسرعه ثم توجه نحوي بخطوات متررده و ما ان وصل الى الباب حتى اطلق ساقيه الى الريح هاربا و تركني مع سهى التي كانت مرعوبه حتى انها لم تستر نفسها فنضرت اليها و قلت لها : انا : ارتدي ملابسك بسرعه يا ميبونه ( الميبونه هي من تتناك في طيزها) رفعت سهى ملابسها و دموعها صارت تملأ عيناها سهى : ارجوك عمي عادل لا تفضحني ان سمع ابي ممكن يذبحني انا : الم تجدي الا مروج مخدرات تتناكي منو ؟ هل اعطاك شيء تدخنيه سهى : لا لا انا لا اقرب هذه الامور انا : اريدك الان ان تصعدي الى السطح و انتضريني هناك فكلامنا لم ينتهي ثم اضفت انا ساخذ الاغراض الى البيت و ماذا لم اجدكي بعدها في سطح العماره فستجدينني عند والدك و حينها تعلمين ما الذي ينتضرك سهى : ستجدني ستجدني لكن اتوسل اليك لا تخبر احدا انا : قلت لك السطح الان اصعدي امامي هيا و الا .... خرجت سهى و صعدت الدرج تجري و سمعت خطواتها قد تجاوزت الطابق الثاني فعرفت انها سمعت الكلام و انها صعدت الى السطووح. فتحت باب منزلنا و ناولت امي ما طالته و عاجلتها بالكلام حتى لا تعطلني و قلت لها انا عندي مشوار قصير و ساعود فورا. قبل الخروج دخلت الى الحمام و تناولت علبة فازلين ثم خرجت و صعدت الى سطح العماره فوجدت سهى واقفه هناك و الرعب يملأ محياها، اشرت لها نحو غرفة السطوح و قلت لها اتبعيني حتى لا يقاطعنا احد. تبعتني الى غرفة السطح و كانت غرفة كبيره فارغه الا من بعض الاثاث القديم و بعض الكراتين الفارغه. دخلت سهى تمشي متثاقله فقلت لها اغلقي الباب خلفك و اقتربت ففعلت. بادرتها بالكلام و قلت لها لو كان ابوكي هو الذي قفشكي و زب رياض في طيزك ما الذي كان سيفعله بكي؟ ضلت ساكته لا تتكلم فاخرجت هاتفي من جيبي و قلت لها لا تريدين الاجابه؟ انت حره خلينا نشوف رأي السيد الوالد في الموضوع. قلت كلامي فقفزت نحوي و امسكت بيدي و اخذت تترجاني باكيه ان استر عليها و ان لا افضحها. كانت عيناها الخضر جميلتان حتى وهي تبكي و كان صدرها يصعد و ينزل مع تنهدها و كانت ترتدي بدي اصفر خفيف و فيزون اسود يرسم سيقانها ويشد على طيزها. قلت لها لا تريدين الفضيحه فحركت رأسها فوق و تحت مشيره بنعم فاقتربت منها و امسكت بيدها اليمنى وضعتها فوق زبي و في نفس الوقت مددت يدي الى الفيزون و جذبته بسرعه نحو الاسفل ثم وضعت يدي على منتصف طيزها و اصبعي الثالث على خرمها مباشره و دعكت لها خرم طيزها. تفاجأت سهى و رفعت عيونها نحوي فقلت لها و انا اضغط على يدها المستقرت فوق زبي قلت لها هذا المارد يريد زيارة قمقمك هذا و حشرت عقلة اصبعي في خرمها. تحولت سهى 180 درجه و قالت بلبونه اتريدني؟ فاجبتها و قد صار نصف اصبعي في طيزها : انضرتي الى المرآة ماخرا و من لا يريدكي؟ حررت سهى يدها من تحت يدي و امسكت بيداي الاثنتان و انزلتهما و قالت لي لا تتحرك و دعني اقوم بكل شيء فانا احب هذا احب السيطره على شريكي. تركتها تفعل ما تريد فنزلت على ركببتيها و فتحت زراءر بنطلوني ثم انزلته و البومسر بنفس الحركه فضهر لها زبي و كان منتصبا فنضرت نحوي مبتسمه و قالت اممممممم جميل قربت لسانها من خصواتي و اخذت تلحس صعودا الى الرأس ثم نزلت من جديد بلسانها الى الخصيتان و ادخلت خصيه في فمها تمصها ثم تركتها و اخذت الثانيه. اللبوه كانت خبيره و اشعلت ناري و لم تدخل زبي في فمها بعد، اردت ان امسك رأسها لانيكها من فمها فابعدت يدي و قالت تت تت تت لا لا انا انا افعل كل شيء ثم اخذت زبي و ادخلته في فمها فاحسست بحرارة جميله و انتابتي قشعريره جميله و بدات سهى رحلة المص و رغم صغر سنها الا انها كانت تعلم جيدا ما تفعل، كانت تدخل زبي الى المنتصف ثم تخرجه و كلما اخرجته تعضعض رأسه بحنيه ثم سرعت في المص و انا بلغت اقصى درجات الاحتمال و كنت قد اقتربت من الرعشه فجذبت منها زبي فنضرت اليا و قالت هل اعجبك مصي فقلت لها انت صحيح صغيره في السن لكنك لبوه كبيره و خبره في المص جننتيني يا بنت. قامت سهى و نزعت شبشبها و فيزونها و الاندر و صار شطرها الاسفل عاري ثم جذبتني نحو سوفه قديمه موضوعه في ركن من الغرفه ثم اجلستني و كانت تهم بالصود فوقي لكني اشرت لها ان تنتضر و مددت يدي الى جيب البنطال و اخرجت علبة الفازلين فابتسمت سهى و قالت انت محضر نفسك اجبتها انا دايما حاضر و فتحت العلبه و دهنت زبي ثم ناولتها العلبه فاخذت منها القليل ثم ادارت نحوي ضهرها و انحنت الى الامام فصار طيزها امام وجهي و مع وضعها هذا تبين لي ان طيزها كانت اكبرر مما بضهرها الفيزون و طلبت مني ان اباعد لها فلقاتها ففعلت فحشرت سبابتها كلها في طيزها ثم اخرجت اصبعها و اخذت مره اخرى شوية فازلين و التفتت نحوي برأسها و نضرت مباشره في عيناي و هذه المره اقحمت اصبعان في طيزها مره واحده على الاخر ، لما دخلت فيها اصابعها اغلقت سهى عيناها وعضت على شفتها السفلى و قالت اههه طيزي مستنياك لها شهر لم تذق طعم الزب. لم اعد قادرا فجذبتها نحوي وهي ادارت نفسها و ركبت فوق حجري. كان صدرها مقابلا لوجهي فنزعت عنها البودي و السوتيان في لحضه و هي كانت على تقف على ركبها فادرتي يدي خلفها و امسكت بزبي الذي صار واقف كصاروخ topol العابر للقارات و انزلتها فعدلت من جلستها حتى صار خرمها يلامس راس زبي و بدأت سهى تنزل عليه ببطء فاحسست بحرارة رهيبه معى دخول الراس في خرمها و هي تصلبت قليلا و ضغطت على صدري بيديها فتوقفت قليلا حتى تتعود عليه و كنت تنضر في عيناها لا ارفع عنها نضري و كانت عيناها نصف مغلقه و فمها مفتوح فقلت لها ان رهي عضل طيزها حتى لا تتالم و ان تبدأ بالدفع كانها تقضي حاجتها بيدها بسهوله ففعلت كنت امسكها من خصرها و اضغط على خصرها الاسفل و كلما ضغطت دخل فيها زبي اكثر حتى بلغ النصف و هي تصدر منها اهات متتاليه احححح اممممممم اممممممم اهههههههه دخلو حبي حلووو حلو زبك سخن دخلووو. ضللت ادفها الاسفل حتى دخل كله في طيزها التي كانت من الواضح انها متناكه كثير قبل هذا برغم ان سنها كان نصف سن فرح اختي الا انها كانت اوسع من فرح و متعوده على نيك الطيز. كانت سهى ترتفع الى فوق و تنزل في حجري ليستقر كل زبي في طيزها و و هي تمسك كتفي بيد و يدها الاخرى تداعب بها وجهي ثم وضعت اصبعين في فمي فاخذت امص اصابعها و بدأت اتحرك الى فوق بزبي و ارهزها بل صرت ادكها دكا في طيزها حتى علت اصوات محنتها اااههه يا ماما طيزي نااار اممممممم نيييكنييي عادل دخللوووو للبيضات دخلو كلوووو دخلووو للبيضات دخلووو حبيبي هو و بيضاتو منضرها زاد هيجني فحضنتها من ضهرها بذراعي و انزلتها على زبي على الاخر ثم وقفت بها و زبي لا يزال مرشوقا في خرم طيزها و هي لفت رجلاها حول ضهري. بديت انيك فيها بالوضعيه الجديده بسرعه شديده و امصمص شفاهها حتى جاءتي رعشتي فرجعت بشطري الاسفل الى الخلف اقصى حد رفعتها الى فوق ابعد ما استطيع دون ان اديخىج منها زبي ثم في نفس الوقت انزلتها بسرعه و دفعت فيها زبي باقصى قوه و هي اطلقت صرخه قويه اهههههههه و جاءتني رعشتي مفرغا في طيزها كل حمولتي و هي من المحنه غرزت اضافرها في ضهري و من شدة النشوه لم احس باي الم. انزلتها عني و ر جعنا ارتمينا على السوفه من شدة الاجهاد. نضفنا حالتنا و نزلنا بعد ان وعدتني بان تمرر لقاءاتنا. نزلت الى المنزل الى السطح و ما ان دخلت حتى وجدت زوجة عمي و بناتها جالسات مع امي في الصاله. بنات عمي صحيح من الريف لكنهن فرسات كاملات سكسيات. انتضرو اعزاءي في الجزء القادم الذي سيكون طويل حكاية بنات عمي و جاراتي و ستكون هناك شخصيات جديده. انتضر تشجيكم اعزاءي و الى اللقاء ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ الجزء الرابع ابطال الجزء الرابع عايدة زوجة عمي 52 سنه 170سنتي قمحية البشره عيون عسليه ممتلأه قليلا 80 كيلو صدرها كبير كالبطيخه لكن مشدود رغم وزنها اردافها عريضه و طيزها كبير يجلب النضر فلقاتها متباعدة و افخاذها ممتلأه. حبيبه بنت عمي الكبرى 30 سنه طويله 182 سنتي 75 كلغ عيناها سوداء كبقية اخواتها صدرها وسط ارجلها ممتلاه باثاره سمراء قليلا و طيزها متوسطه متزوجه جوزها يعمل في الخليج فاتن ابنة عمي المتوسطه 26 سنه 168 سنتي 70 كلغ ورثت جسمها عن امها و زادت عنها في كبر الطيز مخطوبه عببر ابنة عمي الصغرى 24 سنه 165 سنتي 60 كلغ تختلف عن بقية اهلها فجسمها سكسي وسط بزازها كحبتي رمان و طيزها متوسطه و ارجلها روعه مخروطه لا زواءد عندها رياضية فقد كانت معلمة رياضية في الثاننوي بقية الشخصيات : امي سعاد و اختي فرح و بنت الجيران سهى و قد سبق وصفهن في الاجزاء السابق فتحت باب المنزل و دخلت الصاله فاستقبلتني زوجة عمي عايده تعلو شفاهها بسمه و اقبلت نحوي و كانت ترتدي بلوزه بيضاء مفتوحه عند صدرها تكشف منه اكثر مما تخفي و جيبه بيضاء لتحت الركبه، بادرتني بالسلام و قبلتني على خدودي ثم ضمتني وهي تعاتبني و تقول البعيد عن العين بعيد عن القلب لا سلام و لا مكالمه و لا حتى رنة هاتف فقلت لها يا عايده و كنت اناديها باسمها بدون تكلف فقد كانت جارتنا قبل زواجها من عمي، قلت يا عايده ماهو انا خايف اكملكم يطلعلي عمي من الهاتف يعملي درس العاده في الاخلاق و الطهاره و دروسه طويله ممكن ينتهي الشحن من ااموبابل و هو لسه في المقدم. تبسمت و ارادت ان تكمل كلامها فقاطعتها حبيبه و قالت هو انت ستحتكرينه خلينا نسلم علمخلوق. سلمت عليها و على اختها عببر ثم قامت فاتن من جلستها و توجهت نحوي فاتحه ذراعيها، كنت و فاتن من صغرنا و رغم الاختلاف في السن اصدقاء مقربين لا نفترق عن بعضنا ان و هي و اختي فرح، وصلتلع امامي و ارادت ان تحضنني و قبل ان تبلغني يداها بلغني صدرها النافر الى الامام و حسيت نعومته و قد ارتكز على صدري فما ان ضمتني وهي تقول يا قاسي القلب يا نكار العشره نسيتنا حتى حركت فيا شهوتي التي لا تعرف النوم و لا تهدأ، ضممتها بدوري بقوة حتى انضغط صدرها بقوة على صدري و تكور حتى احسست باطراف بزازها تلامس زندايا و ارتكز قضيبي على بطنها فقلت لها انا ممكن انسى كل الناس الا صغرتي فتونه اسمها منقوش في القلب. سمعت صوة اختي ياتي من اخر الصاله تقول البنت مخطوبه عادل دعك من التبكيش لا نريدك ان تجرها الى سكتك و قد لمحت في صوة اختي نبرة الغيره و كانت واضحه حتى ان امي التفتت لها و رمقتها بنضرات ذو مغزى فاردت تبديل الجو فتركت فاتن و جلست على السوفه بجانب زوجة عمي عايده و قلت لاختي سكتي يا فالحه شوفو ابليس ينهي عن المنكر. ابتسمت اختي ابتسامه صفراء، تركتها و التفتت الى زوجة عمي و اخذنا نتجاذب اطراف الحديث و اشترك الجميع في الكلام، رحنا نتذكر الماضي حتى وصلنا الموضوع طليقتي و هنا سألتني فاتن و دار الحوار التالي : فاتن : عادل هو انت لماذا تطلقت من نايله انا : انتهى المكتوب يا فاتن و ذهب كل منا في حال سبيله عايده : هي الخسرانه اين ستجد زوج وسيم مرح مثلك هنا سمعت ضحكه تهكمية من اختي من اختي هه هه و قالت فرح : في الجيم ستجد اصلو عادل كان رياضي اولمبي التفتت الى اختي ارمقها بنضرات تعجب من كلامها و تصرفاتها منذ ان سلمت على فاتن عببر : انا اختصاصي رياضه و لم اكن اعلم ان عادل رياضي فرح : لا هذه رياضه محترفه صعبه على عقلك عببر : كيف محترفه و صعبه على عقلي لم افهم شيء ارادت امي ان تتكلم فقاطعتها اختي قاءله فرح : اصل نايله رجعت من العمل باكرا فوجدت عادل يمارس اليوڨا مع في الصاله..... ثم رفعت يدها مفردتا اصبعان و قالت مع اثنتان و كانت يوڨا العرات امتعضت من اختي فرح و صرخت في وجهها قاءلا ادخلي الى المطبخ و اطبخي قدر شاي و لا اريدك ان تنزليه ابدا من فوق النار و لا تخرجي من هناك حتى يبرد القدر على ناره ارادت ان تتكلم فصحت بها ثانيه قومي و الا. صراخي اخاف فرح فنهضت مسرعه الى المطبخ، و انا كنت اجلس محرجا في مكاني و قلت اعذرونا يا جماعه هي هكذا منذ طلاقها. نضرت حولي فلمحت ابتسامه على طرف شفاه فاتن و زوجة عمي بادرتني بالقول ضاحكه اثنين مره وحده دنت منتج، ضحكو على تعليق زوجة عمي الا انا نهضت من مكاني و توجهت نحو المطبخ كلي غيض على فرح فاستوقفتني امي و قالت لا تتهور مع اختك فقلت لها لا تخافي ساكلمها فقط و لا اريد مقاطعه من فضلكم. كان المطبخ يقع بعد ان عبور ممر على يمين الصاله، دخلت فوجدت اختي جالسه تدخن سيجاره بعصبية فقلت لها انا : ما الذي دهاكي و جعلك تفضحيني اما الفون فرح بعصيه : الذي دهاني احضانك البريءه لفاتن، احضانك التي اعرفها جيدا و شطرك الملتصق في بطنها و اكيد زبك كان يطعنها انا : غيرتكي ليست في محلها يا فرح حتى ان كانت في محلها فلا تكلميني هكذا امام الناس ثانيه واضح اكملت كلامي و اعطيتها بضهري متوجها الى البراد لاخذ قارورة ماء فنهضت اختي فرح و توجهت نحوي و قالت ما به ضهرك هناك نقط ددمم على مريولك من الخلف ثم رفعت المريول الذي كنت ارتديه على اللحم ورات علامات الاضافر التي تركتها سهى على ضهري و فهمت الامر فعلى صوتها وهي تقول يا يا سلاااام يا كازانوفا مين القحبه الشرموطه الي معلماك على ضهرك و زاد علو صوتها وهي تقول ما كفيناك انا و اممممممم قبل ان تنهي جملتها قفزت عليها و اغلقت فمها بيدي و كنت مغتاضا جدا منها و من غيرتها الجديدة العمياء و انا الذي ضننت ان الغيرة قد انتهت من حياتي بعد طلاقي و قلت لها تريدين الفضاءح ها اتريدين فضيحه؟ لا هكذا تكون الفضيحه انا ساريكي كيف تكون الفضيحه على اصولها. ضللت اغطي فمها بيدي و امسكتها من شعرها و جررتها منه نحو الطاوله و دفعتها الى الخلف حتى صارت مستلقيه بضهرها على الطاوله و رجلاها ارتفعتا قليلا عن الارض. كانت عبارات الدهشة ترتسم على وجه فرح وهي ممدده على الطاوله و انا واقف امامها اتوسط فخذاها ثم رفعت لها تنورتها الى اعلى حتى باني صرتها و كانت ترتدي سترينڨ اسود مددت يدي اليه و جذبته بوحشية فمزقته و فتحت لها فمها و حشرته فيه حتى بلغ زورها. فهمت فرح ما انوي فعله فصارت تحرك رأسها يمينا و شمالا و تهمهم بكلام غير مفهوم فقلت لها بعصبية ما بالك الست تريدين فضيحه؟ فاعادت الاشارة نفيا برأسها فقلت لها بنفس العصبية خلاص مررتي لي العدوه و انا الان اموة و اعمل فضيحه. انهيت كلامي ثم بسرعه فتحت ازرار بنطالي و انزلته مع البوكسر فخرح زبي منتصبا و قلت لها اليوم ساعطيكي حصة يوڨا ****** تلقنك درسا حتى تتعلمي ان لا تلعبي على اعصابي و ان لا تهينيني ثانية امام الخلق. حاولت فرح ان تدفعني عنها بيديها فامسكتها منهما و وضعتهما تحتها و ضللت امسك ياداها بيد واحده و بالاخرى حملت رجلها اليمين و رفعتها الى فوق و ملت نحوها قليلا حتى صار ضهر ركبتها مرتكزا على كتفي ثم تركت يداها و فعلت نفس الامر مع رجلها اليسرى. زدت من ميلاني فوقها فصار زبي يرتطم باسفل كسها، مددت يدي الى فمي و و بصقت على اصابعي ثم قلت لفرح انت محضوضه لن انيكك بالشايح و الا مع ذيق خرم طيزك لن ينفع السترينڨ المحشور في زورك و سيسمع الناس صراخك في الجزاءر الشقيقه. كانت فرح تنضر اليا برعب متخيلتا ما ينتضرها و لم اجعلها تنتضر كثيرا بللت زبي باللعاب و وضعت لها القليل على خرم طيزها و وضعت رأس زبي على باب خرمها ثم قلت لها اول درس في اليوڨا فرح اسمه الزب المبلول يدك الطيز المقفول ثم دفعت بكل زبي مره واحده حتى ارتطمت بيوضي بطيزها و صار كل زبي مستقرا بشرجها فصدر منها اممممممم مكتومه و فتحت عيناها على الاخر و رفعت رأسها نحوي و هي تقوم الاشارة لا بسرعه و تكررها. صرت ارهز طيزها بسرعه رهيبه و هي تتلوى تحتي تحاول ان تتملص دون فايده و لولا السترينڨ الذي يكتم صوتها لبلغ صراخها كل ارجاء العماره. و انا انيكها صرت اقارن بين طيزها و بين طيز سها و انضر الى وجهها فرايت دمعتها تنزل على خدها حينها تذكرت يوم ضربها زوجها فاسفقت عليها. توقفت عن الحركه و قلت لها ها فرح اعجبتك اليوڨا؟ اتريدين المواصله فاشارت براسها نفيا حينها اخرجت زبي من طيزها فاخرجت منها اهة ارتياح مكتومه. امسكت بزبي من المنتصف بقبضتي و صرت افرش لها كسها صعودا و نزولا و فكرت باني يجب ان امنحها بعض المتعة حتى لا تكرهني و اخسر اجمد امرأه عرفتها في خياتي. وضعت الرأس على فتحة كسها و دفعته فدخل ثم توقفت قليلا من ثم واصلت الدفع حتى دخل معضم زبي في مسها، بدات ملامح فرح تتبدل و ضهرت بعض الشهوة عليها فمددت يدي و اخرجت ما في فمها و لم اترك لها المجال الكلام بل صرت اقبلها بجنون حتى اسخنها و انسيها الم طيزها و كنت اعرف مدى محنتها و هيجانها، بدأت اتفنن في نيكها و فمي و بلساني يلتهمان شفاهها و صرت ارهزها برتابه و بوتيرة متوسطه لكني كنت ادفع بكل زبي فيها حتى احسست بتجاوبها معي و بلسانها يتحرك مع لساني فتركت شفاهها و قلت لها يا مجنونه ارحوكي لا تدفعني لمثل هذا من جديد فانت اكثر انسان احبه على وجه الارض و لا اريد ان اخسرك، هنا عانقتني فرح و وصت اهاتها قالت لي لن تخسرني مهما فعلت يا احمق فانا احبك احبك ليس كاختك بل اعشقك و هذا سبب غيرتي و ضمتني اليها بكل قوه و صارت تردد اهههههههه انت حبيبي و كل امم دنياي اهههههههه عادل حبييبييي دعني اتزل رجلاي تعبت هكذا، تركتها تنزل رجلاها لكنها لم انزلهم ارضا بل احاطت بهما على خصري و صارت تجذبني نحوها برجلاها و ترهز لنفسها و اغمضت عيناها و قالت قبلني حبيبي اريد ان اذوب معك و انسى العالم تحتك و بين ذراعيك. قبلتها بحراره و بعشق نعم بعشق فانا كنت اعشقها و لو كنا في السويد لتزوجتها امام كل العالم و ما همني على اي جنب اصرع مادمت اصرع فيسبيل عشقها. كنت اريد الا تنتهي هذه النيكه الرذيله مع فرح لكن بدني خانني و احسست بفرح تسرع في جذبي نحوها برجليها فعلمت ان رعشتها قريبه فزدت في سرعتي حتى ارتفعت فرح بشطرها الى فوق معلنتا عن رعشتها التي استحضرت رعشتي معها و جاء ضهرنا في نفس الوقت و شعرت بزبي يقذف في اعماق رحمها و ضل يقذف و يقذف كما لن اقذف من قبل في حياتي. ارتهى جسدي فوق فرح لكن للحضه فقط فقد سمعت حثله وراءي فالتفت بسرعه لارى فاتن جالسه على الكرسي خلفنا فاتحه رجليها و كانت قد ادخلت يدها اليمنى تحت الفيزون الاصفر الذي ترتديه و يدها الاخرى ادخلتها تحت البودي تدعك بزها الايسر اخرجت زبي من فرح بسرعه و قفزت على فاتن التي وقفت و كانت قد استدارت مسرعه نحو الباب تريد ان تهرب فلحقتها من الخلف و وضعت يدي على فمها حتى لا تصرخ و تفضحنا عن جد هذه المره و قلت لها اوشششش فاتن نحن في عرضك لا تفضحنيا. نهضت فرح بسرعه من فوق الطاوله و تناولت السترينڨ الممزق و مسحت به كسها ثم تقدمت نحونا و شممته لفاتن و قالت هي لن تفضحنا الم تراها انت ايضا تداعب نفسها؟ تعجبت من جرأت فرح لكن حركتها اعجبتني و كلامها كان معقولا فان ارادت فاتن فضحنا لكفاها ان تطلق عقيرها للصياح اول ما راتنا و ان تجمع حولنا كل من في البيت بل بالعكس منضرنا هيجها و خلاها تنسى نفسها و تندمج و تشاركنا بالدعك. فكرت ان الطريقه الوحيده لضمان سكوتها هي ان ندخلها في اللعبة و ان تنال حضها هي الاخرى هكذا لن تتكلم فتفضح نفسها و هي مخطوبه. لكني كنت مجهد بعد ما حصل في السطح مع سهى و الملحمه الهيريدوتيه مع اختي فرح فقررت ان اسخنها و العب فيها و ان اجلب لها ضهرها باللحيس و ان رجعت الحيات في زبي فبها و الا سالحس لها كسها بشراهة حتى اذيب لها بضهرها و يبلغ لساني العضم. كنت امسك بفاتن من الخلف و يدي على فمها فقربت زبي الناءم من طيزها حتى استقر بين اردافها فاعجبني كبره و طراوته، قلت لها اتعديني فاتن اني لو تركت فمك لن تصرخين فاومأت براسها ايجابا فكررت متأكده فاتن فالمسالة ليست لعب عيال فاعادت نفس حركتها. تركتها و كانت عند وعدتها و لم تصرخ حتى انها ضلت لحضات ملتصقه بزبي لم تتحرك ثم استدارت نحونا و لم تنضر في عيناي بل في زبي المتدلي بين فخذاي و مررت يدها على طيزها مكان موضع زبي ثم رفعتها امام عينيها تحسس اصابها ببعض و دار الحوار التالي فاتن : لقد تركت ماءك على فيزوني و من سيراه سيضن اني انا من كنت مكان فرح و لو سمحت غطي هذا الذي امامي تقدمت نحوي فرح و جثت عل ركببتيها امامي و اخذت زبي وضعته في فمها نضفته من المني و هي تنضر نحو فاتن بتحدي ثم قامت و رفعت لي سروالي و اغلقته. علمت بحدسي ان فرح تفكر مثلي و تفعل هذا لتثير فاتن فرح : اسفه فاتن لكني ما قدرت ما نضفلو اياه متعوده انضفهولو استدرت نحو فرح و غمزتها من غير ما تشوفنا فاتن و قلت انا : فرح دعينا نتكلم و بلا هلحركات ماهو وقتها فاتن : انت لا تخلين فرح صحيح انك شرموطه فرح : انا ما لمسني غير طليقي و اممممممم حبيبي هذا الي مجنني اصلو عندو عده تهبل و خبره يقدر على مجموعه و و اسالي طليقتو و زميلاتي في اليوڨا فرح بكلامها كانت تلمح لفاتن اني اقدر عليهم ثنيناتهم فاتن : عادل خليها تسكت او انا ساخرج و اترككم انا : لا لا كيف تخرحين ستسكت اطمني ولا اقولك امر هي لن تسكت انا اعرفها توجهت نحو فرح و مسكتها من ذراعها و ضغطت على ذراعها و قلتلها بوشوشه خليكي بره خلف الباب و انا ساتصرف مع فاتن و ان قدم احد نحو المطبخ فادخلي علينا و نبيهيني. خرجت فرح فرجعت الى فاتن و سحبت كرسي و جلست امامنا ابعد عنها خطوه فقالت فاتن : يا عادل انا ماني مستوعبه لحد الان ما رايته بام عيني و لو اخبرني احد لكذبته انا : ضروفي و ضروفها حكمت بهذا يا فاتن فاتن : اي ضروف اللي تخلي الواحد يني.... قصدي يجامع اخته انا : شوفي انا ساخبرك بكل بساطه فاتن : تفضل كلي اذان صاغيه انا : لكن تعديني ان يبقى هذا سر بيننا فاتن : اعدك لن افشي سرك انا : يا فاتن حتى اخبرك لازم استعمل الفاض معينه تخدش الحياء فاتن : ما خلاص هو مازال فيها حياء تكلم براحتك انا : باختصار فرح كانت متجوزه بواحد زبو صغير و معقد من حالتو و بيضربها و تطلقت منه و قد عاشت محرومه و لا كانها تزوجت يعني تخيلي ان تتزوجي واحد زبو في طول اصبعك الصغير فاتن : هذا لا ينفع للزواج اصلا انا : بعدما تطلقت فرح و انا قلت انا للعيش في بيننا صارت ماشيه جايه امامي بلبس البيت مره قميص نوم و مره بشورط قصير....... و حكيت لفاتن يوم ما شفت فرح هاربه من زوجها و هي شبه عاريه فاتن : يعني انت شفت بزازها و ماذا ايضا فهمت من كلام فاتن و سؤالها الاخير ان الموضوع يثيرها فقررت ان انقل الكره لملعبها انا : فاتن بصراحه انا انسان هناك امور تجذبني عند الانثي اذا وجدتها افعل المستحيل لانالها فاتن : اي امور تقصد نضرت الى فاتن نضره من متفحصه لكل جسدها ثم قلت انا : باختصار فاتن انا من عشاق البزاز الضخمه (و نضرت الى صدرها) و الطيز الكبيره المشدوده اكملت كلامي و قمت من مكاني جلبت كأسان من المنضده ناولتهما لفاتن ثم قلت خصوصا الطيز الكبيره الشابه لا استطيع ان امنع نفسي من تخيلها مفتوحه امامي اهههه، كلامي مع فاتن جعل زبي بنتصب و انا اتخيل طيزها امامي، فتحت البراد و تناولت قارورت كوكا كولا و ناولتها لفاتن التي اصبح وجهها احمر ثم عدت لاقفل البراد و انا اعطيها بضهري و فككت ازرار البتطلون و اخرجت زبي و قبل ان التفتت لها قلت بمجرد الكلام عن الطياز الكبيره شوفي كيف صار حالي و الفتت نحوها و زبي يتقدمني. رأت فاتن زبي منتصبا في عنفوانه فصدر منها فابتلعت ريقها بصعوبه و ووضعت الكؤوس من يداها و نهضت بسرعه هامة ان تخرج من المطبخ فلحقتها من الخلف و دفعتها نحو الحاءط و التصقت فيها من الخلف بقوه و ادخلت يدي تحت البودي رافعا السوتيان لفوق حتى تحرر نهدها الايسر فمسكته بيدي و لكبره لم استطع الا التقطه من الاسفل و كنت ممسكا بزبي بيدي الاخري و انا وراؤها فصرت اضرب فردت طيزها اليمنى بيدي عدة مرات مرات و قلت لها شفتي طيزك الجباره كيف جعلت زبي و ما هذا و انا نايك ٢ قبلك، ثم عدلت زبي بين اردافها و انا مازلت امسكه بيدي و ادفع براسه على خرمها الى الامام من فوق الفيزون ثم احركه الى فوق و الى تحت حتى سمعتها تطلق ااههه وراء ااهههه ثم قالت انا بنت يا عادل لست مفتوحه ارجوك توقف فقلت لها نحن ممكن ان نغوص في محيط من المتعه دون ان افتحك لا تخافي فاتن لن اضرك انت صديقتي منذ نعومة الاضفار فاجابتني فاتن متاكد انك لن تفتحني فقلت لها لست مجنون حتى افتحك و امك تجلس في الصاله على بعد خطوات. ارتخى جسد فاتن و صارت تتحرك بتناغم مع حركات زبي على طيزها ثم قالت بمحنه شديده ليست فرح وحدها المحرومه فعمك عامل علينا حصار حتى امي المسكينه هاجرها قال سو معتكف. انزلت فييزون فاتن و الاندر مع بعض الى حد الركبه فبانت لي طيز و يا ويلي يا لها من طيز لو شافها اكثر الناس ورعا لتخلى عن تقواه و امتطاها. ضربتها على طيزها بكفي فترجرجت و تموجت فاطلقت من شفاهي بووفففففف مش معقول يا ناس ما هي حكاية هذه العيله و الاطياز التي تقهر فقالت فاتن عجبتك فقلت و قد ضربتها هذه المره بكفيا على فلقتيها ارتعشي و تموجي يا قاهرت الرجال فدواكي عنظي، اكملت كلامي فلفت فاتن رأسها و نضرت الى طيزها و اخذت ترعشها و ترعشها و قالت ما رأيك طيزي ام طيز فرح قلتلها طيييزك احلى طيز شفتها بحياتي لكن فرح انا بحبها فقالت حبها مثل ما تريد المهم متعني، قربت زبي بعد ما بليتو كلو و وضعته بالطول على شق طيزها و بديت افرشلها و هي لفت يديها خلف طيزي و صارت تمسح على طيزي و تجذبني نحوها ثم و مع تفريش لطيزها بدأت تضغط بفلقات كيزها على زبي ثم ترخيها و ضلت هيك تضغط و ترخي في طيزها و تحرك في طيزها على زبي يمين و يسار و دواير صغيره حتى لا يطلع زبي من طيزها. حركاتها دوختني فقلت لها فاتن نحن ليس معنا الكثير من الوقت للحس و كان ودي اهريلك كسك لحس فقالت انا ساضل معك لاسابيع فالحكايه معوضه فسالتها فاتن انت مفتوحه من طيزك فردت و عيناها مغلقه من المتعه عبييير اخر مره ادخلت فيا 3 صوابع فتوقفت عن الحركه و نضرت اليها و هي كانها وعت ما قالت فاضافت بسرعه و انت بتنيك في فرح فبلاش هذه النضرات اجبتها قاءلا انها حقا عيله متناكه على الاخر و حبيبه و امك ليس لهم في الخير نصيب فرجعت تلعب بطيزها على زبي و قالت لا اعلم عنهم شيء رجعت الى الوراء و تناولت غطاء الطاوله و فرشته على الارض و طلبت منها ان تنام على بطنها ففعلت تناولت القليل من زيت الزيتون من على منضده و فتحت لها طيزها و سكبت القليل منه فوق خرمها ثم قبل ان يسيح كله اقحمت اصبعي في خرمها فدخل بسهوله بفعل الزيت و دون اخرج اصبعي الذي كنت احركه فيها و بديت ادخل فيها اصبعا اخر لكن خرمها كان ذيقا و دخل بصعوبه قليلا و هي تتاوه بمحنه و تقول انا لا اريد دروس في اليوڨا مثل فرح فاهم ما تفضحناش فابتسمت و قلت لها انا و انت سنلعب كاراتيه من تحت. باعدت ما بين رجليها و جثوة بينهن ثم ملت عليها و قربت منها زبي حتى صار راسه على خرمها و قلت لها افتحي طيزك بكلتا يديك و ارخي عضلت طيزك حتى لا تتالمي ففعلت و احسست بحرارة خرمها المفتوح على راس قضيبي و دفعت قليلا فبدء ينزلق ببطء في جوفها الجحيمي السخونه، واصلت في الدفع حتى دخل اكثر من الراس بقليل و فاتن كانت قد امسكت بغطاء الطاوله و جمعت قماشه لتضعه في فمها و كانت تعض عليه حتى لا تصدر اي صوت. دخل زبي الى النصف في طيزها و كنت الهث من المتعه و الاهات و زبي مستقر في شرجها و قلت لها بكفي فاتن النصف ام تريدين اكثر فتركت اللقماش من فمها و قالت هو في النص بس انا حاسه بطيزي شعلانه مواعه جوه الن........ ارادت ان تكمل جملتها لكني رحت ارهزها فالتفتت نحوي و فاغرتا فاهاو قد جحضت عيناها فقلت لها ادخلهم قالت اووووففففففف عرفت انك دخلتو للبيضات فقلت لها لا زبي النصف ادخلهم و زدت في دفع زبي و اضفت اههه عياناكي ستخرج من المقل و كانها لم تسمعني و كانت تزوم و تتاوه بصوة منخفض اااهههههههههه اااههههه اممممممم زبك شطرني يا ابن الشرموطه لكنو حلووو كتير اهههههههه انا كنت مش عايشه يا عالم اهههههههه نيكني اهههههههه نيك الطيز ياله نييكني اهههههههه نيك ايه نيك نيك امك نيكني فقلت لها و قد بدأت اسرع في النيك ما بلاش شتيمه لاخلي طيزك اوسع من طيز البهيمة، قويت في النيك و صرت ارهزها بسرعه ثم توقفت فالتفتت نحوي و قالت انت لماذا توقفت كمل انا احس يالم لكن ترافقه متعه جمييييله فقلت لها شبيكي لبيكي و زبي دايما داخل فيكي ثم نمت فوقها بكل ثقلي و رفعتي وسطي الى فوق و ادخلت يداي تحت وسطها حتى صارت اصابعي تلامس شفرات كسها و اخذت ارفعها نحو وسطي بسرعه و انزلها و خلاص زبي كله صار في جوفها و علت اهاتها رغما عنها و اصبحت مسموعه فدخلت علينا فرح و قالت و طو صوتكم انتم تقريبا انفضحتم، وضعت فاتن كلتا يداها فوق فمها و التفتت نحوي مشيرتا ان اكمل لكني كنت خلاص جبت ضهري فاحسست بالمني الساخن يندفع رشقات في طيزها و ارتخيت فوقها و هي تركتها فمها و كانت تلهث من شدة النيك ثم نضرت الى فرح و قالت هو انتم عندكم من هذا كل يوم؟ لو كنت اعلم لما وافقت على الخطوبه و تجوزتك و خليتك تنيكني انا و اختك و الجيران فاضافت فرح و حماتك كمان فتحت فاتن فمها تعجبا و ضحكنا جميعا. خرجنا من المطبخ ثلاثتنا و انا كنت ساسقط من التعب بعد كل هذه الجولات و ترتكتهم يرجعون الى الصاله و دخلت غرفتي ارتميت على الفراش لم افق الا و الليل كان فد حل. نضرت الى الساعة على الحاءط و كانت تشير الى ال11 ليلا، خرجت من الغرفه لاجد بنات عمي فاتن و عبير و معهم اختي فرح و صديقتها نرمين و كانت معهم سهى فنضرت نحوها بتعجب و لما تقاطعت نضراتنا رمتني بنضره كلها محنه و شوق لمحتها اختي فرح فابتسمت و سألتني و هي تنضر بخبث نحو سهى فرح : هل شفي ضهرك روميو انا : ضهري بخير يا ابليسه سهى بتهكم : هل وقع لك حادث يا انكل عادل فرح : لا بسيطه شوية خدوش كان قد وقع وهو يمارس الرياضه عبير : رياضه ثاني انا و كنت اريد تبديل الموضوع : كيف حالكي سهى؟ ارى انك تسهرين مع بنات عمي و morgana سهى : انا كان عندي قليلا صداع فبقيت في المنزل و اهلي ذهبو لزيارت عمي في الريف و سيىجعون غدا فايدستسرت امي ان ابيت مع فرح حتى لا ابقى وحدي في البيت فاتن : انا اشعر بالتعب سادخل لانام و في غرفتك يا عادل، كلنا سننام في غرفتك و انت ستنام في الصاله رفعت كتفاي علامت عدم الاكتراث فاصلا انا كنت ساسهر الى الصباح فلم اصحو من نومي الا الان و كنت احتفض بقطعة حشيش في جيبي معتبره و قررت ان الفها في ما تيسر من صواريخو و ان اقطع تذكرة الى بلاد الترليلليي. قامت اختي فرح و قالت لسهى ان تلحقها الى الغرفه و قالت انها تريدها في امر لكنها ارادت ان تبعدها من امامي بعد ان فهمت من نضرات سهى انها من خدش ضهري لما كنت انيكها. بقيت مع عبير لوحدنا فالتفتت نحوي و قالت عبير : هو انت ما حكايتك مع الرياضه و اقصد الرياضه التي تفهمها. ثم اضافت باستهزاء يبدو ان ابي محق في كل كلامه يا محترفه نضرت الى عبير و ضحكت باستهزاء و قلت لها انا : لماذا تستهزءين عبير فمما سمعت انت ايضا رياضيه ممتازه و اقصد الرياضه التي كنتي تقصدين ها تركتها و كانت تنضر نحوي باستغراب و قالت بلهجة امره انتضر لم انهي كلامي اجبتها دون ان التفت نحوها انا انهيت كلامي و لو اردتي ان اكملي فانتضري حتى اخرج. و تركتها و دخلت الى الحمام لاتبول. خرجت من الحمام لاجد عبير تنتضرني وراء الباب و ما ان رأتني حتى انفجرت في وجهي و قالت ماذا تقصد بكلامك يا عاهر هل تراني شرموطه مثلك؟ ثم رفعت يدها و ارادت ان تصفعني لكني امسكت يدها في الهواء و لويتها خلف ضهرها فصار ضهرها لي و همست في اذنها اقصد رياضة التوسيع التي كانت اصابعك تمارسها في خرم طيزها فاتن. ارادت ان تتكلم لكنها تلعثمت فجذبتها الى داخل الحمام و اقفلت الباب خلفنا ثم قلت لها تريدين صفعي يا هانم ثم تتصنعين البراءه و الشرف؟ تريدين ان تعرفي عن رياضتي المفضله يا قحبه ثم تركت يدها و انزلت البيجاماه الى الكعببن و لم اكن ارتدي تحتها شيء امسكت بزبي و بيضاتي و حركتهم بسرعه امامها و قلت لها هذه رياضتي و اشرت الى زبي و الخصيات و قلت لها هذا مارادونا يلعب بكرتان. اخفت وجهها بيديها و قالت اتركني و افتح الباب و الا ساصرخ فقلت لها لماذا الصراخ يا حلوه انا لست وحش حتى اغتصبكي يا عبير انا اريدكي برضاكي و صدقيني يامتعك كما لم تتمتعي من قبل و ان كنت لا تصدقينني اعطيكي هاتفي و اتصلي بفاتن و اساليها عن جولتنا في المطبخ اليوم عند الزوال و الا كيف تعتقدين اني علمت بقصتك انت و فاتن. فاجأتها جرأتي و كلامي المباشر و انزلت يديها عن وجهها و سألتني عبير : انت و فاتن معقول؟ انا : اممممممم فاتن ياله مي طيز يذهب العقل عبير : فاتن اخذته خلفي منك انت كانت هي تتكلم و انا كنت اداعب زبي حتى انتصب و قلت لها انا طويل وسيم و عندي هذا و دوحت لها بزبي و اضفت صدقيني لن تندمي فانا ستر و غطا عليكي و انا اعلم انك هايجه موت و الا فلماذا استاذه محترمه مثلك تمارس السحاق مع اختها اكيد ليس من فرط الشبع الجنسي؟ انزلت عبير عيونها الى زبي و قالت ساتركك تنيكني لكن عندي شرط فقلت تفضلي اطلبي فقالت ساطلب منك امر لكني لا اريدك ان تسالني اي سؤال، انا ساخبرك عن السبب بعد ان تنيكني. سكتت لبرهة و قالت سالمك نفسي و انت تعلم ابي و طريقة تربيته لنا فما لم يلمسني رجل قبلك لكني ......... لكني اريدك ان تفتحني!!!!!! تعجبت بل شدهت لطلب عبير التي حقا كانت ذو نشاه محافضه و توجهت نحوها و قلت سالبي طلبك و لكني اريد ان اعرف السبب قبل ذلك و مهما ستكون القنبلة التي ستفجرينها فلن اتراجع عن وعدي . جلست عبير على حافة البانيو و قد ملات عيونها العبرات و بدأت في الكلام ًً................. يا ترى ما الذي تخبؤه عبير و من ستكون التاليه في رحلة الرذيله العاءليه هذا ما سنعرفه في الجزء القادم طبعا اذا وجدت التشجيع من الرواد و رفقاء المحارم الكرام . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ نهاية الجزء الرابع انزلت عبير عيونها الى زبي و قالت ساتركك تنيكني لكن عندي شرط فقلت تفضلي اطلبي فقالت ساطلب منك امر لكني لا اريدك ان تسالني اي سؤال، انا ساخبرك عن السبب بعد ان تنيكني. سكتت لبرهة و قالت سالمك نفسي و انت تعلم ابي و طريقة تربيته لنا فما لم يلمسني رجل قبلك لكني ......... لكني اريدك ان تفتحني!!!!!! تعجبت بل شدهت لطلب عبير التي حقا كانت ذو نشاه محافضه و توجهت نحوها و قلت سالبي طلبك و لكني اريد ان اعرف السبب قبل ذلك و مهما ستكون القنبلة التي ستفجرينها فلن اتراجع عن وعدي . جلست عبير على حافة البانيو و قد ملات عيونها العبرات و بدأت في الكلام ًً................. عبير : ابي يريد أن يبيعني يا عادل لاكثر الدافعين عادل : وضحي كلامك حتى افهك عبير : طلبني منه واحد في ضعف عمري منضره موحش، انا اصلا هربت الى هنا هروب حتى لا يرغمني عادل : و انت فكرتي ان فتحتك الان و........ستبوز جيزة الهنا، هذا الحمق بعينه عبير : يعني يا ناس حتى شرموط العائله وصل لعندي و صار بفكر بعقله بدل زبه عادل : لا لا تقلقي حل مشكلتك عندي و لكنه ليس ببلاش عبير : ماذا تقصد؟ عادل : الامر بسيط اكثر مما تتوقعين يكفينا ان نسبقه و اطلب يدك منه نضرت الي عبير بدهشه : تطلبني انت، اكيد لن يوافق على واحد يقول عنه زنديق وفاجر عادل : سيوافق غصبا عنه عبير : و كيف ذلك عادل : ااه كيف ذلك هذه تعرفينها بعد ان نتفاهم.......... جلست بجانبها على حافة البانيو و امسكت بطيزها....... اريد هذا الكاءن السحري و زبي مغروس فيه للخصيتين. عبير : خلصني من هذه الزيجه الملعونه و ضل نيكو حتى تمل منه عادل : اذا لم يوافق عمي على خطبتي لكي ساهدده باخذ نصيبي من الارض منه يعني نصفها و ارفع عليه قضية استرداد حقوق في حقي في غلت الارض الذي التي كان ينتفع بثمنها وحده كل هذه السنين و هذا يعني انه حتى المحكمه لو لم تحكم في صالحي ستضع عقله على الارض وولن يقربها حتى تبت المحكمه في القضية المنشورة امامها و هذا يعني سنين فيخصر الارض اللتي ستصبح بورا و ابوك شعاره في هذه الدنيا المال هو اصلا لو علم أن جدي حين مات دفنوه و في فمه ضرسا من الذهب لحفر قبره و استرده و لا اضن مهركي او انت اغلى عنده من 30 فدان عبير : و تفعل كل هذا من اجلي و تدخل في عداوة مع عمك عادل : عمي ههههه لماذا انا متى احببته اصلا عبير : يعني انت ستصبح خطيبي؟ عادل : وقتيا حتى تتكشفي خيانتي لكي و تنفصلين عني نضرت نحوي و في عينيها نضرت اقتناع فحملتها واجلستها في حجري و امسكتها من صدرها ادعكه عادل : حركي طيزك فوق زبي عبير : هكذا.............. وصارت تدير طيزها فوقي و تنزل تضغط عليه وهي تحركه الى الجانبين عبير : اممممممم زبك كله محشور في فلقي عادل : افففف خرمك ساخن افتحي طيزك عبير : اههه ههه طيزي فتحتهولك و كسي صار مبلول فتحته تنبض اهههه حط ايدك ادعكهولي اهههههههههههههههه ايه هيك ادعكو اكثر عادل : ارفعي وسطك لفوق ..... اخذت قالب صابون بللته بالماء و دهنت زبي جيدا بالصابون و حطيت الراس مقابل خرمها و ضللت امسك قضيبي من الوسط ........ انزلي عليه واحده واحده على قدر ما تفدري عبير : اهههه بدى يفوت اححححح عادل : ما تضغطي بعضل طيزك فيألمك خليكي هكذا رولاكس عبير : اووووهه كيف رولاكس انا فاتن كانت تلعبلي باصبعين، هذا كانو قبضه مشدوده فايته في طيزي .. اححححححح سخن زبك سخن في طيزي اهههه لا تدفعو بقوة وجعني اههه هيك بالراحه دخلو اكثررررر بالراحه اههههههه عادل : انزلي في وضع الكلبه و ارفعي طيزك لفوق ..... زيدي ارفعي شويه.... هكذا حلو ودفعتو للنص عبير : اهههههههه فات فات ضليت ارهز طيزها وهي تمحنها و اهاتها عليو و فكرت انو خلاص ممكن كل اللي في البيت صحيو على صوتها فناولتها فوطها حطتها في فمها و عضت عليها و انا ارهزها بسرعه حتى كبيت حليبي في طيزها و خرجتو و كان منضر خرمها روعه مفتوح و المني سايل منو خرجت للصاله و هي لحقت بالبنات راحت نامت. ضللت لمطلع الفجر امام التلفاز الف سجائر حشيش و مع الساعه السادسه صباحا نزلت للمقهى طلبت فانتا و مكثت ساعه و رجعت بعدها للمنزل و انا طالع في اول درج الطابق الاول سمعت باب منزلنا يغلق و بعدها باب منزلي المقابل الذي مأجرو لعيلة سهى يغلق ضنيتها سهى روحت لم القي بال الامر و واصلت صعودي. دخلت للمنزل رجعت للصاله فكان التلفاز الذي تركته يعمل مطلع اشارت no signal. تفقدت وصلت الريسيفر وكان كل شيء في مكانه فقلت بنرفزه هذا الدش المتناك في السطح من جديد عملها و ماهو وقتو و انا مزطول. طلعت للسطح و توجهت لغرفت السطوح اخذ سلم حتى أطال الدش الذي كان فوق سقفها و ما ان اقتربت من شباك غرفت السطوح حتى رايت منضرا بديعا اوقف زبي. كانت عايده زوجة عمي في وضع فرنساوي و كمال والد سهى زارع فيها قضيبه يرهزها. لم اطل التفكير لاقرر ان الضروف لعبت في صالحي لا لانيك عايده و افشخها فقط بل للوصول الى صباح القنبله الجنسيه. دخلت عليهم و انا اقول بغضب سارمي بكما من السطح يا متناكين. فاجاهما دخولي فترك كمال عايده التي لفت بسرعه حول جسدها الروب الذي كانت ترتديه اما كمال فحاول رفع بنطاله عبثا فقد عاجلته بلكمات قويه على رأسه و صدره افقدته توازنه و سقط الى الخلف متقهقرا ثم التفت الى زوجة عمي و قلت عادل : لو فكرتي في الهروب ساترك هذا الخول و الحقكي و القي بك الى الشارع من فوق السطح و سيضطرون الى جمع دماغك بملعقة قهوة و كففي دموع التماسيح و دعكي من التمثيل فلست متناك في العقليه لاصدقها عايده : انا ........ قاطعتها قبل ان تكمل و دوحت رأسي و انا اقول عادل : نيّكي يا مدرستي .... صحيح عائله قحاب ممكن تعملو اجدع بيت دعاره عايده : لن اتحرك من مكاني لكن استحلفك ان تسترني و لا تفضحني فلو علم عمك ل..... كان كمال ممدا في الارض ينضر الينا ثم قال كمال : ارجوك عادل استر علينا و اطلب ما تريد و أن لن اعصي لك امر عرفت اني سيطرت على المتناكان و اني سانال ما اريده عادل : يلعن كس امك و كس ام امك و كس الام متاع الام متاع ام امك و كس ها القحبه الواقفه ان لم تلعن كس امك و مش حاشا كس امك عايده : كس امك كس امك عادل : انا اذا تكلمت وسمع عمي سيعلقك من خرم طيزك بصنارة صيد في مروحة السقف كمال : ارجوك ارجوك ساعطيك كل ما تريد من المال عادل : لا اريد مالك اللعين اريد ان انيكك كمال مشدواها : تنيكني انا لست خول عادل : خلاص عايده هي ستنيكك باصبعها من طيزك و جرب قول لا، خذ وضع الكلبه يا متناك فكر قليلا ثم اخذ وضع الكلبه و عايده تنضر الي متعجبه اخرجت هاتفي و فتحت التصوير عادل : ماذا تنتضرين يا شرموطه بللي اصبعكي و اقحميه فيه و الا ستندمين و لن ينفعك الندم اريدك ان تنيكيه و انت تقولين كما نكتني من كسي انا انيكك من طيزك فعلت ما قلت و ضلت تدخل و تخرج اصبعها في خرم كمال وهو يقول احححح احححح توقفي، تركتهم لدقيقتين قم أوقفت التصوير و قلت عادل : هذا كاف دعيه يرتدي ملابسه و انت يا كمال كما نكت زوجة عمي المصون و هدرت شرفنا ستفتح لي الطريق مع زوجتك انيكها و نصير خالصين و أن حاولت الهروب بعاءلتك فلتعلم ان عمي واحد متعصب سيقتل هذه القحبه و يلحقك الى الموزمبيق لو لزم الامر هل فهمت؟ و لا تقل زوجتي شريفه ففي هذه البلاد القحبه حتى التي اسمها شريفه شرموطه، انت فقط ستستضيفني في البيت و نكون نحن الثلاثه فقط ثم تدخل الحمام و انا اتصرف واضح و الا فضحتك و معي الدليل كمال : واضح واضح عادل : الان اذهب لم اعد اطيق النضر اليك خرج كمال و تركنا وحدنا فنضرت الى عايده زوجة عمي و انزلت بنطالي و البوكسر و قلت مبتسما عادل : يا لبوه تتركيني و تتناكي مع الغريب انفجرت اسارير عايده و قالت وهي تنزل على ركبها لتمص زبي عايده : كلو من هجر الخول عمك و انت يا منحط ارعبتني و عامل فلم هندي و سكوت حنصور كل هذا لتصل الى صباح اخذت زبي في فمها تمصه بحرفيه و صنعه فانزلت يدي على بزازها الكبير افعصها و قلت لها انت ضلي مصي و لا تتوقفي و انا ساخبرك بما يزيدك هيجان و محنه ثم اخبرتها بحكاية عبير ابنتها و كيف فتحت طيزها بالتفصيل و لما انتهيت و هي زادت محنتها فصارت تنزل بفمها تمص كل زبي حتى لامس ذقنها ببضاتي و قالت عايده : مالي لا ارى قرونك يا شيطان عادل : قرني الوحيد كان في فمك الذي ابتلعه كله جلست على ارض الغرفه و اسندت ضهري الى الحاءط و اجلستها فوقي وجهها للناحيه الاخرى و يداي تمسك بوسطها و هي عدلت نفسها على زبي ثم جلست مره واحده و زرعت 18 سنتي غليضه عريضه في كسها مره واحده و راحت طالعه نازله بسرعه و اهاتها عليو حتى صارت تصرخ ثم تتوقف قليلا تجيب ضهرها اامىه الميه و ترجع تتنطط و أنا حسيت بقرب شهوتي فصرت ارفعها الى فوق اتركها لحضه ثم انزلها بكل قوه و طيزي تالمني من الارض تحتي و جبت فبها شهوتي و انا اعضها من ضهرها حتى صرخت من الالم و الشهوة. انتهى هذا الجزء اصدقاءي و انتضرو الجزء القادم و سيكون طويل كلو ينيك في كلو بلا رحمه. انتضر تشجيعكم لاواصل و اتمنى ان القصه أعجبتكم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ الجزء الخامس كانت عايده تلف الروب حولها بعد ان فشخت كسها بالنيك و انا اعدل في الجينز عادل : ممكن أن تخبريني ما جمعكي مع كمال عايده: انا سمعت صوت باب الشقه يغلق بقوه و كنت بين نومين فصحيت، قصدت الحمام و لم اجدك في الصاله فعلمت انك نزلت و كان التلفاز على قنات كوره. كنت اعرفك جيدا فقلت مستحيل ان لا تكون عندك قنوات سكس. عمك لم يلمسني منذ شهرين فأردت اشباع فضولي و ارواء شهوتي على مناضر النيك و فعلا لم اطل البحث حتى وجدت اكثر من قناة مترتبين ورى بعض. استغرقت بالفرجه و يدي تداعب كسي حتى افزعني طرق الباب فأردت تبديل القناة و من ارتباكي لا ادري على ماذا ضغطت فضاعت الصوره و الباب المتناك لا يزال الطرق عليه متواصل توالى، خشيت من ان يصحو احد و يرى التلفاز و يشك في الامر فتوجهت الى الباب و من لبكتي و لخبطتي لم اغلق الروب جيدا و حين ادركته سمعت صباح تقول بانها لن تنتضر صفى للضهر حتى ترجع و تدخلنا كيف تنسى المفتاح؟ انا دايخه من النوم. كمال كان يريد المفتاح الثاني للشقه، فتحت له و طلبه مني فادخلته يبحث عنه بنفسه في مجموعة المفاتيح المعلقه على الحائط بجانب الباب حتى وجده لكنه تسمر و ضل يحدق الى كسي حينها نضرت للاسفل و فهمت لماذا،، الروب كان مفتوح و الاندر نسيتو مسحوب على جنب لما كنت اداعب نفسي، من الاثاره التي كانت تعتريني لم افعل شيء فقال انه سيفتح لزوجته و يعود ليرجع المفتاح و ناداني باسمك و لم اشعر بنفسي بعدها الا في غرفة السطح و قضيبه مغروس في كسي عادل : قال عادل يعني الحيوان قرر نياكتكي مذ رأي كسك، قلتي ان زوجته تعبه و ابنته لم ترجع بعد؟ جميل الوبش تجرأ و دخل بيتي و غدرني وهو الان تحت رجلي عدنا الى البيت و قد سبقتها بالدخول فوجدت الجميع نيام، ادخلتها ثم توجهت لعند كمال اطرق الباب و حين فتح دفعته و دخلت عادل : اين صباح؟ كمال : نائمه في الداخل تكلمت معه لدقيقتين ثم قلت عادل : تنفذ ما قلته و تخرج من الشقه حتى اخذ راحتي واضح كمال : اخرج لكن انت كن عند وعدك، صباح لن تعلم انك انت الذي..... عادل : لن تعلم، كل منا ينفذ ما عليه بعدها ننسى كل شيء و كانه لم بحدث دخلنا غرفة نومه و كانت يتوسطها الفراش و صباح تنام على بطنها متحيزه قليلا لجانبها الايسر وهي لا ترتدي الا سترينڨ احمر كان يزيد من روعة طيزها الذي انبثق منه عمودان طويلان من الفضه الخالصه، . من منضرها فقط انتصب زبي و وقف يعلن التحيه لهذه الحوريه الممده امامي ففكرت للحضه كيف لواحد مثل كمال لا يشبه الى شيء إن خرج الى الحرب لا يحتاج حتى الى سلاح، لن يحتاج الا لانفه العملاق يصرع به العدو و زد على هذا رأسه مفرطح كأن رأسه و رأس زبي توأمان، صحيح الدنيا حضوض. صعد كمال الى جانب صباح و في يده منديل لفه على عينيها و عقده من الخلف، تململت صباح و مدت يدها الى راسها لتزيح المنديل فمنعها كمال كمال : لا تنزعيه سنجرب شيء جديد صباح : انا متعبه ماذا تفعل؟ كمال : انت ضلي كما انت و انا سافعل كل شيء صباح : غريبه انت تفعل الجديد، هات يا سيدي خلينا نشوف انا كنت قد تخلصت من ثيابي بالكامل و ما نزل كمال عن الفراش حتى وجدتني مكانه و اشرت له بيدي ان يذهب فخرج من الغرفه ثم سمعت صوتا خفيفا لاغلاق الباب. تمددت خلفها و قبلتها من نحرها بخف لمرة و اخرى فثالثه و لم ارفع عنها شفاهي التي التصقت برقبتها كانها مغناطيس تجذبهم و لساني يتموج نازلا على طول رقبتها ثم اصعد من جديد. لففت يدي حولها لتبلغ تحت صدرها ثم رفعته قليلا عن المرتبه و امسكت ثديها اعتصره برقه، نعومته و حلاوت مذاق رقبتها جعلتني ارغب في أن اضل اداعبها لساعات، تركت يدي تدلك نهدها و نزلت بلساني على لوح كتفها اقبله ثم ارجع الى رقبتها امصها و نزلت من جديد الحس ضهرها و اعضها بحنان. تبدل رتم تنفسها و صار عاليا طويلا فزدت من النزول بلساني حتى بلغت حوضها و قد صارت حلمتها كالعجينه بين اصابعي امريها و اضغط عليها ثم اجذبها و خرجت منها اه قاتله تصرخ بشبق انثى يتمناها كل الرجال و ها هي بين يداي افعل بها ما اريد. لساني على حوضها و نهدها يختال على راحة يدي و بالاخرى التقطت كسها كله و كان صغيرا كانها لم تنجب بل كان ككس مراهقه. باسناني التقطت السترينڨ انزله حتى بلغ نصف طيزها فتركته لاقبل قباب طيزها و صرت اجمع شفاهي حول لحمها الطري امصه بعمق لاتركه احمر بعد بياضه الخمري. ادخلت لساني في اعلى الشق و نزلت الى اسفل و مع نزولي تركت كسها لاجذب الفتله و ينزاح السترينڨ كاملا عن اروع كاءن في الخلق. خلقت الانثى جميله و جذابه لتسحر عتات الذكور فاروع و اجمل و الذ و ابهى و اشهى ما في المرأة هو طيزها، هذا ما اشعر به منذ ما وعيت ان لي قضيب ينتصب فكنت اكبر عاشق للطيز الجميله و الذي كان امامي بديعا لا يقهر. اهات صباح علت و معها علت حرارتي لسماعها فانا اعشق ان استمد متعتي من متعت شريكتي.... اهههههههه انت اليوم اممممممم انت اليوم غير كل يوم اهههههههه منذ متى تلحسلي طيزي هو انت بطلت تقرف اهههههههه دخل لسانك فيا انا سخنت كثيرا يا كمال اممممممم حلاوت لسانك على خرمي ايييي هكذا ادخله ادخله اهههه انا لم اعد احتمل ااهههههه انا من زمان اترجاك تلحسلي وانت اممممممم لا تريد تلحسلي طيزي . ادخلت اصبعي الثالث و الرابع في كسها و بديت انيكها باصابعي و انا الحس في طيزها ثم اخرجت لساني من خرمها الذي اصبح مبلول و ادخلت اصبعي السبابه في طيزها و رحت انيكها بلأصابع، اول الامر ببطء و مع علو اهاتها صرت انيكها اسرع و اسرع و هي تتقوس و تنتفض و تتقلب يمين و يسار . شعرت باني لم اعد قادر على الصبر اكثر، كنت اود ان تمص زبي لكن خشيت من نزعها المنديل فركبت فوقها و رفعت وسطها قليلا و دفعت بزبي في كسها فدخل للنصف، توقفت فصاحت مش كلو مره واحده با كمال فتبسمت و قلت في نفسي لا تقلقي حين ازرعه كله ستشعرين بهذا و بدأت رحلة النيك الجميل و زبي يدكها و هي تتأوه على نغمة رهزاتي ااهههههه كمال نكني اممم انت اليوم فنان اهههههههه انت لماذا منكتنيش هكذا من ليلة دخلتنا اهههههههه انا لن انسى نيكتك الجميله اهههههههه. كان واضح أن كمال عنوه عن كون جيناته زباله و منضره حثاله فهو ايضا حقيقة مداه بقره و اغبى من احمرة بني عبس في النيك و لا يصلح الا الا للدياثه و التعريص و معي انا الى جواره هذا لن يكون الا قدره المحتوم. كان زبي داخل لنصفه خارج في كس صباح وهي ترتعش الرعشه بعد الرعشه و صوتها بح من الاهات حين قررت ان الوقت حان لننهي اللعبه، دقت ساعة الحقيقة حان وقت العمل الى الامام و طز في وعدي لكمال فمكانه الى جانب اشباهه من الجرذان، زدت في قوة رهزي لصباح و هي ... اهههههههه كمال انا كسي لم يعد يحتمل رعشه اخرى انا جبت ضهري اليوم امممم من الي جبتو في الشهر الذي مضى كله فملت على اذنها و نزعت المنديل عنها و برهزه قويه زرعت في كسها زبي للخصيات ولما وصل حده زدت في الدفع فصاحت بشده و عضت في المخده عادل : كمال لن يفعل بكي ما أفعله و لا حتى في احلامك صباح : اهههه عادل... عادل ماذا تفعل فوقي عادل : اوصلك من متعتك الى سابع سماء........و صرت ارهز بقوة صباح : اهههههههه اههههههه كي.. اهههههههه توقففففف ارجوووك كيف اهههه انت كيف ..... عادل : انا دست على شرف عائلتي لابلغ كسك قلت كلامي هذا و انا افكر (كأن عائلتي الواطيه كانت قد سمعت عن شيء اسمه شرف حتى من بعيد، نحن لو وجد في عائلتنا وحده اسمها شريفه اكيد ستكون شرموطه.) صباح : طيب اهههه فهمني فهههههمني عادل : خليني في كسك الان و بعدين اففففف ستعرفين مل شيء صرت اخرج زبي من كسها ثم اعيد ادخاله الى الاعماق بسرعه كله و ارص ثم اخرجه و اعيده للبيضات في كسها و هي مدت يداها على طولهما شدت قبضتاها على الملايه و راحت ترفعها الى فوق كانها تريد انتزاعها من المرتبه صباح : اهههههههه ليس هكذا حرام عليك انا كسي خلاص رفع الرايه االيضاء عادل : اتعودي على النيك هكذا فهذه لن تكون المره الاولى و الاخيره صباح : لن يبقى مكانه للمره القاده اححح انا لا اتغنج انا موجعه ارحمني خففت من حركتي عادل : احسن؟ صباح : اهههه انا ام اعد قادره حتى على الراس عادل : خلاص انا ساخرجه من كسك .......الدخله في طيزك صباح : انا لن اقوى على منعك لكن بالرااااااحه لا تألمني اهههههههه في الكوميدينو في الدرج الاول فازلين عادل : فازلين في غرفتكي يعني كمال الخول الديوث معودك على الخلفي صباح : هو فتحني من طيزي في فترت خطوبتنا عادل : رأيتي ها نحن صرنا اصحاب و نقول اسرار لبعض قومي احضريه و ابقي انت ارهزي على كيفك للقدر الذي تتحملبنه صباح قالت كلام لا ينبع من امراه تغصب على امرها، كان ممكن أن تجيب بنعم مفتوحه و تسكت لكن يبدو انها قد فهمت ان زوجها سلمها بارادته و انها اتناكت نيكة العمر فقررت المواصله و اخذ متعتها، حتى بعد ان نزلت عن الفراش و كانت حره في الهرب الى باب الشقه و الصراخ طلبا للنجده لم تفعل. رجعت تمشي تتبختر تمشي الهويناء فيهتز نداها، تقدمت نحوي ترميني بالرصاص من عيناها الخضر بنضرت جمعت بين الاضداد، جمعت بين الحشمة و الحياء العذري و بين الرغبة العمياء يغلفها قشر الفجور فما فهمتها هل هي من اولاهى تأخذ او من اخراها تنهل؟ لكني كنت ادرك في اعماقي اني هززت كيانها فذابت في كياني و ذوبتني معها. صارت على الفراش و انا كنت مسندا ضهري الى السرير فاخذتها في حجري و سألتها عادل : اخبريني الحقيقه صباح هل خوفكي رجع بك الى احضاني ام هي الشهوة و الجنس المحموم الذي مارسناه؟ ام هو انتقام من الديوث الذي سلمك و لم يقاتل من اجلكي .....ستفهمين فيما بعد..... ثم ما الذي جمع بين فاتنه مثلك و بين واحد من اول تكوينه في بطن امه علقت ركبته في وجهه فصارت انفه و رأسه تسطح الى النصف في طور تكوينه فخرج مكتوب عليه يتبع في الحلقة القادمه.... اجابتني صباح بقبله على شفاهي و ابتسمت، لم تكن بحاجه الى الكلام و قالت .....في ما بعد ...... هي ايضا كانت تريد متعها و فهمت انها ما جمع الاميرة النائمه الحب يوما مع شرااك الغول. اخذت باصبعها بعض الفازلين و دهنت خرمها من الداخل و وضعت على زبي باقي ما علق في اصابعها و نزلت على حجري فغاص فيها زبي فزدت في دفعه قليلا حتى فات النصف. امسكت بما بقي من زبي و رحت ارجه بسرعه في طيزها حتى صارت تتفاعل مع كل رجه باهاتها صباح : اه اه اه اه اه اه اهههههههه طيزي فبها زلزال اهههه عادل : امممم طيزك بيخونتها ها تسبب جفاف اههههه تحركي اههه ارهزي صباح صارت كالماكنه المضبوطه طالعه نازله على زبي و رأسها الى الاسفل مدفون في صدري و اهاتها ترن في اذني و انا صرت الهث من المتعه و قلبتها تحتي و فتحت ارجلها و اقحمته من جديد في طيزها و صرت ارهزها بسرعه و العب ببضرها فزاد هيجانها ووانا زدت معه من ادخال زبي فبها و ارهزها بسرعه كبيره حتى شعرت بحلاوة شديده و جبت فيها ضهري و رميت لنفسي فوقها ارتاخ و زبي لا يزال مغروسا في طيزها، ضللنا هكذا لدقيقه و عباناي مغلقه ووهي تحصني تمسح على ضهري و رجعت اقبلها بشغف اشكرها معترفا بما اوصلتني اليه من متعه شديده متعه لم احسها من قبل الا مع اختي فرح و فكرت أني انسان محضوض لتجتمع حولي هاتان الاثنتان و قررت ان اجمل تيكه ستكون بجمعها على فراش واحد. انتهى الجزء الذي اتمنى ان ينال اعجابكم و رضاكم نتقابل في الجزء القادم اعزائي و طبعا انتضر تشجيعكم فهو الدافع لكل من يكتب في هذا المنتدى و حفضتكم السلامه ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ السادس كت صباح بعد ان وضحت لها كل القصه التي اوصلتني لأنهل من لحمها العذب و كان التفاهم ان نجعل من حمار اهله كمال ديوث رسمي باوراقه الثبوتيه فتبقى عشيقتي. خرجت من عندها و اتصلت بكمال لاعلمه ان كل شيء سار كما اتفقنا عليه و صباح لم تكتشف أمرنا فارتاح للنتيجه و وجدته صاعدا الدرج مسرعا حتى قبل ان انهي معه المكالمه، الباين كان ينتضر و القلق يقتله من اكتشاف صباح لملعوبنا. اردت مكالمته لكن رأيت ما اخرس لساني. كان عمي يصعد الدرج وراءه و على وجهه نضره الغضب و الحقد الاعمي و بدون اي مقدمات قال عمي : فعلتها يا ابن الكلب يا عاهر يا حطب جهنم تخون عمك و تنتهك عرضه. انا بقيت مشدوها لا ادري ما قصده فانا نايك زوجته و اثنان من بناته فايهن يعني؟ و كيف علم؟ لكنه لم يتركني طويلا في حيرتي و ارجعني الى واقعي بصفعه قويه اضلمت منها عيناي عمي : تستغل كراهت عبير لخاطبها فتغويها و تفتحها يا حيوان، اليوم اذبحك و اذبحها و اغسل عاري فهمت فورا من كلامه ان البنت نفذت ما في رأسها و وضعتني امام الامر الواقع لعلها ضنت اني اخلي بها و اتملص من وعدي عادل : فعلتها المجنونه و تسرعت لماذا لم تنتضرني حتى اكلمك؟ عمي : فيما تكلمني يا ابن الشراميط؟ هل كنت ستبشرني بفعلتك؟ تفض بكارة ابنة عمك اقرب الناس اليك و تكلمني من بعدها؟ ماذا كنت لتقول؟ هل كنت ستصف احساسك و انت تضاجعها. عادل : يا عمي توقف عن احداث فضيحه فنحن على عتبة الباب و بنتك كسها مغلق و المفتاح قد ضاع، دعنا فقط ندخل الشقه و انا سافهمك كل الامر عمي : حقا انت جبان هي البنت تعترف و تريد وضعي امام المحال فتسلمك نفسها و انت الشحط البغل تكذب و تنكر فعلك الشنيع عادل : اقسم لك ان عبير عذراء و انك قد انشأتها على خلق و الا لما فكرت فيها كزوجه عمي : لهذا يا متناك قررت تسريع ليلة الدخله؟ ثم من قال لك اني ازوج ابنتي من ابن عاهره مثلك تمادى عمي الذي لم اكن اطيقه اصلا في شتاءمه و كان فيصل يستمع و يبتسم و كأن عمي قد اخذ له بحقه مني فقررت انهاء المهزله، التفت الى كمال و قلت بغضب عادل : تضحك يا خول يا قرده، اتدري لماذا قلت قرده؟ لان القردة ابشع من القرد، طير نيك امك من امامي و انت ستايلك لا يفهم نصف جسدك طيز. ادخل ارجوك يا عمي ان اردت ان تفهم كل شيء ودعنا من لغة الشتاءم فانا صبري قد نفذ و لا اريد ان يخرج مني كلام اندم عليه و انا مستعد بعد كلامي معك ان نذهب الى المستشفى و نجري لعبير فحص عذريه و سترى بعينك النتيجه فلا تقل انت ايضا كلاما قد تندم عليه و تذكر فضلي عليك عمي : اي فضل؟ انت صاحب افضال؟ عادل : من يترك ارضه لعمه يستفيد منها ما كل هذه السنين ثم لا يطالبه بشيء اكيد يكون صاحب فضل، انا بصراحه مللت من كلامك المعفن و من احتقارك لي، يا ليتني سمعت كلام أمي و بعت الارض و انتفعت بثمنها لم يكن كلامي عبثيا، فانا اعرف عمي جيدا فهو لا يحب في دنياه شيء اكثر من المال لا عرض و لا فرض، تبدلت ملامحه من الغضب الى التجهم فعلمت اني دست وتره الحساس : المال و ستون هكتار من الأراضي السقويه عمي : تبيع الارض؟ هذا كلام جديد؟ تبيع ارض الاجداد؟ عادل : ابيع ارض الأجداد و الأحفاد و مقبرة الشهداء حتى، طفح كيلي من معاملتك الزفت لي....... و أكملت بصوة مرتفع متصنعا الغضب و الإهانهً........... هل تريد إكمال فيلمك الرديء على العتبه أو ندخل و نتكلم بهدوء؟ دخلت و عمي، كان كل من في البيت في حالة ترقب فهم اكيد قد سمعو نباحه العالي و الباقي فسرته لهم عبير. هو دخل و لم ينضر لهم حتى و لا عبرهم فارشدته الى غرفتي و هناك لم اكن بحاجة الى طول حديث او حجة و اقناع، اعدت عليه نفس الخرافة التي جعلت عبير تسلم لي نفسها من محاكم و عقله على الارض....... كنت معه في مد و جزر ، انا لنت في حديثي و كنت افكر لماذا لا اتزوجها بالفعل فالبنت جميله و على علم بعلاقتي مع اختها و مع الوقت سأسكن في دماغها و ندخل فرح معنا في نفس الفراش ثم هي بنت عمي و بعد ان يتذكر عزراءيل المتناك أبوها ستنتقل تقريبا كل ملكية الارض لي، إستساغتني الفكره. عمي كان يعاند كالكس المغلوق فتركت ليني معه و رجعت الى لغة التهديد و الوعيد بالقضاء و المحاكم فالقضية مضمونه و موقفه ضعيف عمي : ابعد كل هذا العمر تريد ان تجرني الى المحاكم يا ولدي عادل : الان صرت ولدك؟ الم اكن منذ لحضات ابن عاهر و منحط و زنديق؟ لم ينقصك الا أن تكفرني. الان صرنا وحدنا و بدون طول كلام إمّا عبير و ننسى حكاية الارض و يصلني حقي منها في كل محصول و اما آخذ حقي بالقانون و خلي خاطبها الوبش ينفعك عمي : الامر لا يكون بالتهديد يا عادل عادل : و انا لا اريدها بالتهديد، انا يا عمي قرفت من عيشة الانحلال و الضياع و اريد ان استقر و تكون لي عائله مثل بقية الخلق و عبير هي خير من يناسبني فهي فتات مثقفه و جميله و على خلق كريم و انا اخطبها منك الان فما ردك تبدلت لهجة عمي بعد يؤسه من تسليمي و اصراري على تخويفه بسلب منه معبودته الارض التي تدر عليه الألوف المؤلفه عمي : قبلها اريدك ان تصدقني القول هل فضصت بكارتها؟ عادل : اجبتك على هذا من قبل لكنك لا تريدالتصديق، على العموم المستشفى موجود نستطيع اجراء فحص بكاره الان عمي : لا داعي لهذا انا اصدقك و موافق لكن على شرط أن تتخلى عن الزنى و تصلح من حالك عادل : شرطك تحصيل حاصل فانا ما فكرت في الزواج الا من أجل ذلك بموافقة عمي كنت قد ضربت عصفورين بحجر فمن جهة صدقت وعدي لعبير و من جهت اخرى ضمنت ان يصلني نصيبي في ايراد الارض. خرجت و عمي من الغرفه و التحقنا ببقية القطيع في الصالون اللاتي علت منهن الزغاريد و تحولت الاجواء من القلق و الترقب الى اجواء الفرحة حتى صباح و بناتها التحقن بنا. رجع عمي الى القرية و اتم بقيتنا السهرة الى وقت متأخر من الليل، كنت اجلس على اريكه مقابلا لحبيبه ابنة عمي الكبرى، كانت ساكته تملؤها نضرات شارده و وجهها علته حمره خفيفه، لاحضت انها لا تنفك تغير من وضعية ارجلها و للحضه رأيتها تمسح على أعلى فخذها فتمرر يدها بسرعه على كسها. حبيبه زوجها متغرب في الخليج لم يجمعهما لقاء منذ أشهر طويله، سكناتها، حركاتها و كل كيانها كان يدل على محنتها و هذا أمر لم يخفى على رادار عيني الفاجره. ركزت النضر إليها ممتعا عيناي بما انكشف من رجلاها مع كل حركة تأتيها فتنورتها كانت تكشف القليل من أفخاذها حتى تلاقت الأعين فخاطبتها بنضره لا تفهمها الا الممحونة الضمئى، تمنعت و أشاحت بنضرها فلم ابعد عنها ناضري حتى التقت العيون من جديد، تبسمت بحياء، نضرت الى ما بين رجليها فضمتهم و بعد هنيهة قامت الى المطبخ تحمل بعض الكؤوس الفارغه حينها اقتربت مني فرح فرح : تكاد تلتهمها بعينيك حتى هربت عادل : تكاد المحنة ان تفتك بها فقلت ارحمها من عذابها فرح : انت حقا صاحب قلب رحيم عادل : الم تشتاقين لي يا حبيبتي؟ فرح : انا لا اطيق عنك صبرا لكن البيت ملغم بالاعين البراقه و الاذان المفتوحه عادل : اريدك ان تتصرفي و تجعلي حبيبة تبات معك في غرفتك، قولي لها انك تريدين ان تفرغي قلبك ووان تحديثها عن الوحدة و طلاقك قولي لها اي شيء المهم تبيت معك، المحنة أخذت منها كل مأخذ و انا راداري يخبرني ان كسها لا يحتاج الا للمسه حتى يلتهب لم تتاخر فرح و لحقت بحبيبه الى المطبخ و بعد دقائق عادتا معا فغمزتني فرح لتفهمني انها و حبيبه ستنامان اليوم في غرفتها. مرت بقية السهرة ثقيلة على قلبي و ما عدت اطيق صبرا فطلبت من امي تحضير فراشي في الصاله يعني بلغه اخرى كل واحد يروح ينيّك يضع اصبعه في طيزه و ينام. مرت ساعه على خلو الصاله فتركت فرشتي و قصدت غرفة فرح، فتحت الباب بهدوء لأجد ضوء الأباجوريه يضيء في كتل لحم عاريه، كانت حبيبه تنام على بطنها فاتحتا رجلاها و اختي فرح تلحس في خرم طيزها و هي تقحم في ثلاث أصابع في كسها، كان منظرها روعة و هي رافعتا رجلاها الى الخلف من محنتها و كفا فرح تغوصان في لحم طيزها المربرب. حبيبه وجهها مغروس في المخده حتى تكتم اهاتها و يداها محشورة تحتها تعتصر نهداها و فرح تحرث كسها بتفاني. عادل : انضر لكسك فتغلقيه و لفرح معدومة الزب تفتحيه؟ فزعت حبيبه لسماع صوتي و ارادت النهوض فمنعتها فرح و قالت فرح : اششش هذا الجزء الجميل قد حضر، نحن كنا فقط نسخن بقيت حبيبه كالمصدومه من سماع كلام فرح فهي و برغم معرفتها لسيرتي العطره الا انها لم تضن يوما اني اجامع اختي، بسرعه نزعت عني الشورت و البوكسر فسقط من الشروط دينارا، اخذته و رميته فحط على ضهر حبيبه فرح : هههه هل هذا مهرها؟ عادل : لا هذه الاسعار الشعبية للنيكات الحبيبيه حبيبه : هل ستبقى تتفرج كثيرا بعد أن ولعتني الشرموطه اختك عادل : قادم يا حلوه يسبقني زبي بمتر في لحضه اخذت مكان فرح فوق حبيبه اقبل ضهرها و بيدي امسّح على باطن افخاذها اتنقل من فخذ الى آخر مارا على كسها الغارق في البلل حتى تمددت فوقها و دلفت قضيبي بالطول على شق طيزها ادلكه و شفتاي تسرح على رقبتها تقبيلا و مصا، فرح الهايجه على مدار الساعه لم تبقى من الجمهور و انضمت بشطرها ففرقت بين شفتاي و رقبة حبيبه لينغرس كل وجهي في هضاب طيزها ثم ادارت وجه حبيبه جعلتها تلحس كسها و ابتدأت سمفونية الاهات تخرج من حبيبه التي صار زبي على باب كسها يفرشه و فرحت ادخلت يداها تحتها تعتصر بزازها و تلهث بدورها من فعل لساني بخرم طيزها و شفتا و لسان حبيبه التي هرت لها بضرها بالمص فاضفت اصبعين حشرتهما في كسها و رحت احرك يدي بسرعه دون اخراج اصابعي و فرح صارت ترتعد من الشهوة كانها يدي تمرر تيارا كهربائيا عالي التردد. امسكت بيدى الاخري بزبي و جعلته يقابل فتحة كس حبيبه ثم برهزه اقتحمتها فشهقت اووووووه سخن سخن زبك جميل اهههههه. حركتي فوق حبيبه تسارعت و علا صوت ارتطام اسفل بطني بطيزها، كان زبي يدخل في كسها الى النصف و هي تفتح في رجليها و ترجع اكثر الى الخلف ليدخل فيها قضيبي اكثر. فرح بدلت من وضعيتها و رجعت الى الخلف اكثرو باعدت رجليها فصارت في وضع الكلبه امامي حتى صرنا اثنان نتمدد فوق حبيبه. تركت كس حبيبه و تقدمت لاصبح في وضع الفارس و زبي رشقته في كس فرح للبيضات حتى صارت تزوم و تضغط بقوه على اكتاف حبيبه التي انقلبت و اصبحت تتمدد على ضهرها تحت فرح التى بللت بماء شهوتها كل بطن حبيبه. تركت فرح و رجعت باعدت بين رجلي حبيبه و رجعت ارهز كسها بلك قوه و هي تتاوه حبيبه : اهههه نكني في كسي ولعوو اهههههههه زيد اهههههههه اكثر انا حجيب اهههههههه اكثر يا عادل نكني اجمد دخلو اكثررررر اهههههههه انا جبت جبببببت اهههههههه طلعت زبي من كسها و هو غارق بعسلها و ملت على فرح لازرعه في طيزها لكن باب الغرفة فتح فجأه فنضرت خلفي لاجد فاتن نصفها الاسفل عاري و هي تدعك كسها، حبيبه توترت وصارت تتؤتأ كانها تريد قول شيء فسبقتها عادل : وحشني طيزك يا لبوه، تعالي و انضمي حبيبه : هي فاتن ايضا ....... لم تنتضر فاتن اختها لتتم كلامها و تقدمت بسرعه لتمسك بزبي و تضعه في فمها تمصه لتنزل بشفهاها حتى اخره و رأس زبي يداعب حلقها تركت زبي و نزلت على ركبها تمدد شطرها العلوي على حافة السرير و ترجع طيزها الى الوراء و ترفعه فجثوت خلفها و نزلت بلساني الحس خرم طيزها حتى تبلل جيدا بعدها رزعته فيها للنصف و زدت من ادخاله حتى صار كل زبي يحرث طيزها فاتن : اهههههههه كلو دخل اهههههههه فات كلو وحده وحده لا تؤلمني حبيبي اهههههههه نكني ولعلي طيزي اهههه انا طيزي عشق زبك اهههه التفت الى فرح و حبيبه و اشرت لهما ان يتخذا نفس وضعية فاتن و صرت ارهز طيز فاتن رهزات ثم اتركها لاضعه في طيز فرح فحبيبه التي كانت في الوسط و مددت يداي لاحشر اصابعي في اطياز فرح و فاتن و انا صرت ارهز حبيبه بكل قوة حتى انقطع عنها النفس و انا خلاص صرت الهث و احسست بدنو انتياني لضهري فوقفت و جمعت الثلاث حولي لافرغ حمولتي على ثدورهم قمت من مكاني و الثلاث فرسات كن لازلن يقبلن بعضهن و يلحسن حليبي من على صدور بعضهن. فاتن عند دخولها كانت قد تركت الباب مواربا فتوجهت لاغلقه تحضيرا للجولة الثانية لكن شد انتباهي صوة صادر من الصالون فخرجت لاجد حفله اخرى لم تكن في الحسبان من كان في الخارج يحتفل في الصاله انتضر اعزاءي في الجزء القادم و الاخير لنعرف الجزء سيكون كلو نيك من الفقره الاولى الى النهاية لاحاول نقل نيكه جماعية بادق تفاصيلها هاية الجزء السادس فاتن عند دخولها كانت قد تركت الباب مواربا فتوجهت لاغلقه تحضيرا للجولة الثانية لكن شد انتباهي صوة صادر من الصالون فخرجت لاجد حفله اخرى لم تكن في الحسبان الجزء السابع كنت اهم بقفل الباب فسمعت امي تقول اههههه الحسيه يا عايده الحسيلي كسي، خرجت من الغرفه و اغلقت بابها خلفي عادل : تناكت و النهار ما طلعش، سحاق في الصالون بين الجيل الثالث، ما فكرت اي متناكه فيكن انها ممكن تنكشف امي : انا اصلا كنت اريد الدخول عليكم و مشاركتكم لكن عايده منعتني عادل : جميل، يعني عايده الان تعلم انك تتناكي من ابنك امي : و انا اعلم انك نكتها في غرفة السطح عادل : و الان عرفتو اني ايضا نايك كل بناتها عايده : حتى عبير؟ عادل : يعني هي جات على عبير؟ انا بصراحه حار دليلي، دودتكم طلعت بنت متناكه، انا من ايام قريبة خلت كنت اضن اني افجر ما خلق فاكتشفت اني الى جانبكم في قمة الورع، انا ساخذ عبير معي و ارحل حتى لا تمررو لها عدوتكم. قطع علينا حديثنا صوتة فرح وهي تناديني عادل : الان ارجعن الى غرفتكن و انا سألحقكن بعد أن اجد تصريفه مع بقية القوم عايده : سننتضرك لا تتاخر، او تاخر سنبدء من دونك هههه رجعت الى الغرفه لاجد فرح و فاتن في وضع 69 و حبيبه ما إن رأتني حتى نامت على ضهرها و فتحت رجلاها و اخذت تربت على كسها وتقول اممم هذا يريد المزيد لا يزال عطشان عادل : قولي هذا لامك التي كانت خلف الباب عند خروجي راجعه من الحمام حبيبه : هل كشفتنا؟ عادل : لا لكنها لم تنم بعد، انا سأخرج الى الصاله حتى ينام الجميع فاتن : لا تخرج و تتركنا في حالتنا هذه عادل : يا اكبر ممحونه صبري نفسك برجل فرح في طيزك، ساعود فيما بعد لن اهرب و انا في الصالون كنت افكر : فرح ثم امي ثم فاتن و عبير و عايده و معهم سهى و صباح و الان حبيبه،،،،، يا زبي يا زبي لو استمر الامر على هذا المنوال ايام أخر سأصبح شبيها بأطفال المجاعه و ستمصني هؤلاء الفرسات و لن بتركن لي جرام من قوه.... قطع حبل افكاري الضوء الذي انبعث من تحت باب غرفة فرح حيث كانت عبير، فكرت في عبير و انها الوحيده فيهن التي مارست معي تحت اكراه الضروف و انها الوحيدة فينا التي لا يزال يلفها بعض من شرف و بقايا ضمير فاخذني الحنين اليها يسوقني حتى وجدت نفسي ادخل عليها فوجدتها تجلس على سريرها في يدها مجله تطالعها و هي لا ترتدي الا طقم بيكيني عادل : هجرك النعاس حلوتي؟ رمقتني عبير بنضرات قاتله و لم تجبني بل رجعت تحدق في مجلتها بعد أن رفعتها قليلا فغطت وجهها عادل : هل تقاطعيني في ليلة خطوبتنا؟ عبير : ههههه خطوبه؟ هل صدقت نفسك؟ عادل : هذا جزاتي؟ الم انقذك من زيجه خيخه و تصديت لطمع المتناك ابوكي الذي غمرني سبابا و شتما؟ تأتين الان تردين الجميل بالنكران و تكلمينني بلهجة احتقار؟ عبير : احتقرك...لا احتقرك هذه اموري، انت خليك مع قحابك الثلاث فما تفعل بي انا العذراء و تحت تصرفك عاهرات لا يسوون حتى رخص كلامي و انت رابعهم عادل : انت تعلمين اذا؟ عبير : الجيران علمو، من اصواتكم النكراء، الغرف لا يفصل بينهم الا حائط آجر، تضرط في غرفتك فاسمعك، و انتم اصوات فجوركم كانت ترن في اذناي منكرة كاصوات الحمير، على الاقل البهائم العجماء لا تنيك اخواتها الا بالفطره و الغريزه الحوانيه اما انت فحتى اختك لم ترحمها، صحيح انك ابن عاهرة لا تساوي التفال كلام عبير جرحني في كبريائي و اوجعني فغضبت و قررت تلقينها درسا حتى اكسر تعاليها و غطرستها عادل : انضرو من تتكلم؟ يبدو أن الم طيزك قد ذهب و نسيتي زيارة قضيبي لخرمك الذي وسعه، عالمه علينا شريفه؟ انزلي من قصرك العاحي و تعالي اعطيني بطيزك اذكرك ما مضى. اترين الشراميط اللاتي تعايرهن؟ هن اصدق منك كل واحده فيهن محرومه فوجدت في زبي حل فلا تفتضح من بعدها و تصبح سيرتها على كل لسان، اما انت فتاخذين متعتك و تحلي مشاكلك بجسدك ثم ترتدين لبوس العفه و المني لا زال رطبا في طيزك لم تبرد حرارته كلامي اغاظها بشده، رمتني بالمجلة فتفاديتها لكنها قامت من جلستها فوق السرير و قفزت نحوي حتى سقطت على الارض بفعل ثقلها و سقطت هي فوقي حتى ارتطم رأسي بالارض بقوه فعلت عيناي غشاوة سوداء للحضه فارجعني الالم الى واقعي لامد يدي خلف راسي اتحسسه للشعر باللزوج و حين لارجع يدي امام ناضرينا و مشوحة بالدماء فنضرت الى عبير التى كان يعلوها تعبير الانتصار و الرضى. عبير تجثو فوقي و ابتسامة هازءه ترسمها شفاهها و نضرت الغالب تشع من عيناها لكن الى حين، مددت يدي امسكتها من رقبتها باحكام وقربت اذنها من فاهي عادل : اعجبك منضر العتمة الحمراء؟ شضيتي رأسي و فتحته و بكل صفاقه تشمتين؟ الان جاء دوري ارد لك مثقال الصاع سنجره رفعتها من فوقي و لم اترك رقبتها بل زدت ضغطيحتى تمكنت منها و صرنا وقوفا و قبلتها من شفاهها بقوة قبله ملتهبه فعضت شفتي حتى تركتها و كانت مغتاضه عادل : كنت اريد الزواج منك حقا لكن الان مستحيل ان اتزوج من جون سينا ارادت الكلام لكني دفعتها على السرير فتهاوت على ضهرها لترفع رأسها فتجدني قد تخلصت من البوكسر و زبي من اثارت ما حضرته لها منتصب في أشده عبير : ماذا ستفعل يا مجنون هل ستغتصبن؟ عادل : التي تدلل بكسها حتى تمنع زيجتها من اسماعيل ياسين و تتناك في طيزها لا تغتصب، هذه تؤدب عبير : ساصرخ و افزع مل من في البيت عادل : لا تخافي يا حلوه انتضري نصيبك و ستجتمعين بهن اسرعت نحوها و نضرات الخوف من عينيها تزيد من هيجاني حتى صرت اتمدد على جنب بجوارها و يدي تمسك بكسها ادعكه بقوه عبير : ارجوك لا تفعلها لا اريد ان اكرهك، ليس هكذا عادل، ليس بالاكراه، لا تجعلني اندم اني وثقت بك و سلمتك نفسي فلا تكن حقودا فتغتصبني، انا حقا اسفه، انت اول رجل في حياتي فلا تكن نذلا كلامها اوقف اندفاعي و امتص مني الغضب ليحوله الى شعور بالذنب و هي لاحضت تبدل سماتي فرفعت يدي عن كسها لكنها منعتني لترجعها و تضغط عليها تحركها على بضرها عبير : انا اريدك يا احمق لكن بمزاجي و ليس بغباءك، اريد الاحساس بتلك المتعة التي سمعت صداها يزلزل اذناي من اهات فرح و حبيبه..... اكملت كلامها و دفعتني بحنان لتجعلني اتمدد على ضهري ثم نزلت على زبي تقبله و تلحسه بمحنه ثم ادخلت الراس في فمها تمصه و تعضه بحنان شديد لتلف لسانها حوله و تزيد في ادخاله حتى صار نصفه تلفحه حرارت فمها و يدها تلاعب بيضاتي و راحت ترتفع رأسها و تنزل فيدخل في فمها اكثر و واصلت المص لدقائق بينما كانت يدي تمسح على طيزها ثم تدعك كسها بسرعه فتنطلق منها اهة لا تجد مخرجا من فمها الذي عباه قضيبي. تركت زبي و صعدت الى فوق لتجلس على وجهي بكسها الذي سال منه بلله على أعلى فخذيها حتى أغرق وجنتاي و خدودي فتلقفت شفرات كسها بكل فمي و لساني غاص بينهما ليداعب فتحة كسها ثم يغوص فيها لتعتصره جدران مهبلها الذيق و تشعله حرارة اتون كسها البكر عبير : اهههههههه دخل لسانك كلو حبيبي امممم نكني بلسانك و جيبلي ضهري اهههه ضللت الحس في كسها و هي رجعت الى الخلف بضهرها و امسكت بزبي تجلخه و من هيجانها و محنتها شعرت اني سأختنق بمياه كسها التي عبت فمي و إنسابت تملؤ حلقي حتى فتحت فمي لأرجع نفسي ففرت افرازاتها من فمي تدمع على ذقني لأمسحها بيداي ثم الفها على طيزها أفرق فلقاتها فأحشر اصبعاي الاوسطان في طيزها مع بعض حتى تقوست فوق وجهي عبير : اهههه انا جبت اههه ابلعو حبيبي ابلع عسلي اهههههه ما الذ الجنس معك يا روحي قامت من فوقي شبه سكرانه من المتعه فانزلتها من السرير و ادرتها في وضع فرنسي منحنيه امامي و هي تتمدد على بطنها على حرف السرير. نزلت على ركبي خلفها اقبل في طيزها و تلحسها بلساني الذي لم بترك نعومة لحمها حتى بلغت ضهرها و صعدت بطرف لساني احس عمودها الفقري فبلغت رقبتها امصها بمحنه و شغف حتى احسست انها اصابتها القشعريره من فعل لساني بها، صار زبي يلامس كسها من الخلف فاميكته من النصف و صرت افرش كسها حتى ابلغ بضرها لاحرك عليه رأس زبي ثم اصفعه عدة مرات بقضيبي و عبير تغلق عينيها و فمها مفتوح تخرج منه اهات طويله لا تكاد تأخذ النفس، اطلت في تفريش كسها حتى رجع البلل يغرقه ثم وضعت الراس على باب كسها و دفعت قضيبي ليدخل الرأس بصعوبه عبير : اهههه دخل دخل شعرت به في كسي انتضر قليلا ثم زدت من الدفع الى الامام حتى بلغت حاحز بكارتها توقفت و لثمت شفاهها بقبله عميقه و يدي تداعب بضرها بسرعه حتى دفعت دفعة اخرى اخترقت بها بكارتها للتقوس تحتي ووتخاول دفعي الى الخلف لكن رهزات خفيفه ارجعت يداها تمسك باللحاف بقوه و انتضرت قليلا حتى تخف لسعة كسها لأرجع ارهزها ببطأ عبير : اي اي اي اوووو يؤلمني عادل طلعو طلعو اهههههههه عادل : ما هي الا لحضات يمر الالم و تعوضه المتعه اهههههههه ما اذؤق كسك عبير عبير : اهههه المتتتتتعه ما احلاها احس بزبك يملؤ كل كسي اههههههه جميل اهههههههه زبك جامد حبيبي نكني نيييك لكن بالهداوه لا اريد الم اهههههههه فقط المتعه اممممممم لن اتركك بعد الان انت يتنيكني كل يوم رجعت ارهزها و صرت اسرع و زبي يحرث كسها حتى تقوست تحتي و اتت بشهوتها مرة اخرى فاقحمت فيها كل زبي مع اتيانها لشهوتها و قرب رعشتي و صرت ادفع اكثر الى الامام حتى تصلب كل جسمها و لم ترتخي الا حين سحبت زبي لأكب على خرم طيزها المفتوح امامي ارتمينا على السرير نرتاح و قد ملأ الخدر جسدينا من حلاوة المتعة عبير : انت في يومين فتحتني من طيزي و كسي لاذوق معك متعة جميله لم اكن اتخيل انها بهذه الروعة عادل : سأضل أمتعك دوما و لن اشبع من جسدك الممشوق يا حلوتي عبير : هههه انت لن تشبع من اي جسد، لا اضن انه هناك الكثير من النساء مثلي، انا ستكون ضرتي بنت خالتي اخت زوجي عادل : انا بكل صراحه لا تستطيع التخلي عن فرح يا عبير من احلك او من اجل غيرك من النساء و لا يجب أن تغاري منها فالمسكينه عاقر و لن تتزوج من جديد و هذا ليس مرده مضرها فهي بصراحه اجمل من في البيت و انا عندي عاطفه خاصه نحوها، لكنك انت من سأتزوج و تكونين حبيبتي و رفيقة عمري عبير : انا اعلم انك لن تتبدل و افضل ان تكون مع فرح اخت عيني خير من أن تهيم مع ماءة فرح لا اعرفها ضللنا نتكلم قليلا و عبير تتوسد صدري حتى قمت من مكاني لاخذ حمام و عبير من اجهادها نامت. فتحت الباب لاعيد غلقه فورا. كانت سليلتا ابليس تقفا خلفه فقلت في نفسي هاتان اللبوتان لن تتركاني حتى تشفطان منى اخر رمق من قوة فبعد فرح و فاتن و حبيبه ثم عبير اللاتي ترككني على حافة الاجهاد، الان لن استطيع الافلات من كبار الشراميط خرجت من عند عبير اتصنع الاجهاد لاجد امي نصف عاريه لا ترتدي الا قميص نوم على اللحم و معها عايده في كيلوت فامسكتني امي من أذني و قالت سعاد : شوف يا متناك انت اليوم لو نمت مع العماره كلها بجميع قحابها لن اتركك يغمض لك جفن حتى آخذ حقي من هذا...... و امسكت زبي بقوه تكاد تقتلعه من مكانه حتى المتني عادل : كسم هياجانك اليس في قلبك رحمه انا حيلي اتهد و هذا الذي تكادي تقتلعينه قضيب عادل و ليس زب رمبو، انا لحم و ددمم سعاد : عايده اذهبي و نادي على كمال ماهو الليله لن تمر علينا من دون موز عادل : لا كمال و لا راس زبي، اسبقي الى الغرفه انضف حالتي و الحقك تركتهما و دخلت الى الحمام نضفت نفسي و خرجت. كنت بحاجه الى مساعدت صديق، ففتحت باب غرفة فرح و كان الجميع نيام فايقضت فرح و ايقضتها ثم اشرت لها أن تتبعني حتى خرجنا من الغرفه. عادل : امك و زوجة عمك قررتا انه لا نوم الليله حتى تتناكا و انا بصراحه انهد حيلي من بعد ما فعلناه و من بعد جولتي مع عبير، اريدك معي حتى تريحيني من فرسه منهن و انا اتولى الاخرى فرح : لا تقلق ساذهب الى المطبخ اخضر اكبر خياره اجدها و كوب زيت و الحقك انتضرت فرح و دخلنا غرفة نوم امي معا و فرح تمسك بخياره غليضه في يدها تلوح بها و ما إن رأتهما حتى قالت فرح : من كسها يدغدها اكثر؟ عايده : انا اريد زب من لحم و ددمم سعاد : تريدين لحم يا شرموطه؟ تعالي فرح و اعمليلها كسها سلطه امسكت امي بزبي تمصه بكل حرفيه و لم تمض لحضات حتى تصلب في حلقها فاميكتها من رأسها و صرت ارهزها بسرعه انيكها من فمها اما فرح فمددت عايده على بطنها و كانت تلحس كسها و تصفعها بقوة على طيزها حتى صارت حمراء و زاد حجمها لتحشر الخيارة في كسها حتى تقوست عايده من حجم الخياره الكبير و صارت فرح تنيكها بسرعه و هي تتقوس و تأتي بشهوتها مرات عديده اخذت امي وضع الكلبه بجانب عايده التي التقمت نهدها تمص حلمتها و تتأوه، اقتربت بزبي من طيزها العملاق و فرشته على كسها ثم اقحمته للخصيتين مره واحده و اخذت ارهزها بسرعه و بقوة حتى على صوتها على صوة عايده سعاد : اهههههههه اهههههههه يا شرموطه فشخلي كسي انا هايجه كثير اهههه اي نيك نييييك انا كسي مشتاق لزبك اههههه نيكني ما ترحمنيش اههههه زيد انا اهههه انا جبت بت اهههههه طلعت زبي من كسها و ادخلته في طيزها من غير ما ابله حتى صاحت اهههههه يا متناك شطرتني طلعو بلو عادل : امممم طيزك نار اهههه سابلله اههههه بحليبي اهههه اجى ضهري اهههههه همدت حركتنا الاربعه و انهرت فوق ضهر أمي و زبي لا يزال مغروسا في طيزها حتى تمددت هي و تمددت فوقها ........... انتهى اعزتي هذا الجزء و اتمنى ان ينال اعجابكم و نتقابل في حزء جديد من قصتنا و انتضر تشجيعكم فهو الدافع لمزيد من الكتابه. دمتم بخير ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ الجزء الثامن عدت اخر الليل الى جوار عبير، امضيت برهة من الزمن أتأمل سحنتها وهي نائمه حيث لمحت فيها جرعة من برائه هجرتني منذ عقود. على غير عادتي اخذت لمحات من تفكير في ما هو قادم تعصف في عقلي و كأنها لحضة من صحوة ضمير ندر ما مرت معي فرحت افكر في الغد و الى متى اضل على حالي انتقل من حضن امرأة الى اخرى حتى قبل أن أملّ من الاولى، الى متى اضل على هذه الحال خالي القلب ميته تكاد تكون حياتي مسلسل من العهر أضف عليه جديدي الذي لم اكن في تصور ي يوما اني بالغه، هل تحولت من زاني الى ديوث؟ و كيف ارضى على نفسي مضاجعت محارمي...... الكثير من التساؤلات و نقاط الاستفهام جالت في نفسي فلا اجد لها جوابا حتى اخذني النوم و انا جالس. افقت في صبيحتي على جلبه في البيت و تناهت اليا اصوات بكاء لما ركزت السمع أدركت انها سهى. هززت عبير حتى افاقت ثم ارتدينا ملابسنا و خرجنا من الغرفة لاجد سهى في حالت يرثى لها و قد اصابتها هستيريا من البكاء عادل : سهى ماذا هناك؟ لما انت في هذه الحالة؟ اجابت سهى بكلام متقطع تخرج منها الكلمه قاطعه تنهيدتين سهى : ابي.... ابي صدمته سياره مسرعه وهو في حال خطره في غرفة الانعاش، انا انتضر فرح لاخذ بعض الاوراق الى ادارت المصحه عبير : لماذا انت وحدك اين امك و اختك و البقيه؟ سهى : سبقونا الى المصحه فالطبيب طلب متبرعين بالدم و الجميع هناك الان عادل : انتضري يا صغيرتي نبدل ملابسنا و نذهب كلنا وصلنا المصحه و ركبنا المصعد للدور الثالث، روائح الدواء و المطهر، الممرضات بزيهم الاخضر و الوجوم و الصمت الحذر الذي لم تقطعه الا عبرات صباح و صفى شحن الأجواء بمناخ ما بعد المصيبه، الترقب المقية و انتضار كلام الطبيب التي تعلقت بشفاهه قلوب و اعين عائلة كمال جعلني افكر في حالي و كيف انه حتى لهذا النكره صاحب الشخصية المهزوزة بواكي تستنفر قلوبها لسماع ما يُدخل عليها الراحة والطمئنينه. كلام الطبيب كان مقتضبا لكنه طرد شبح الفزع و الخوف من قلوب صباح و بناتها، زوجها كان مصابا بكسور و رضوص لكن اي من اعضائه الحيويه لم تتضرر في الحادثه. خرجت من غرفة جناح الانعاش لأدخن سيجاره في بهو المصحه فلحقتني اختي فرح، جلسنا على مقعد خشبي و ضل الصمت سيد الموقف لدقائق قطعه صوة بدى مألوفا يناديني من الخلف فالتفت لاجد عمر جارنا القديم يرتدي بلوزة ممرض وهو يبتسم ابتسامه حاول أن يجعلها ساحره فهو مفتون بفرح منذ مراهقته عمر : السلام عليكم عادل : و عليكم كيف حالك يا عمر؟ نحن لم نتقابل منذ عقد عمر : انتقلنا من الحي الى مدينه اخرى و انا رجعت لمدينتنا بسبب تعييني في المصحه هنا فرح : اكيد رجعت مع المدام و الاولاد؟ عمر : الاولاد مع امهم لا اراهم الا مره في الشهر بعد طلاقي فرح : غريب ثلاثتنا مطلقين، الطلاق صار اكبر ضاهرت عندنا، هل تعلم ان اكبر نسبة طلاق في العالم هي في تونس؟ قطع علينا حديثنا رنين هاتفي، كانت سهى تعلمني أن قسم التبرع بالدم يطلبون حضوري فالتفت لفرح لنصعد لاجدها منسجمه في الحديث مع عمر، يبدو أن التيار قد مر بينهما. ناديت لفرح و اخذتها على جنب عادل : ماذا تفعلين؟ اراكي منسجمه بتناغم مع هذا الزبر المرتدي ملابس فرح : هو معجب بي من قبل حتى أن اتزوج و الان انا مطلقه و من حقي ان ابحث عن شريك....... قاطعت كلام فرح بعصبية عادل : اصعدي امامي الان قبل أن اجلعك نزيله في كسم المصحه نضرت نحوي فرح بتحدي جديد عليها لم اعهده منها قالت فرح : انا لست قاصر و لا عندي عاهة عقليه حتى تتحكم بي كأني دميتك عادل : انسيتي اني اخوك..... فرح : قلتها انت اخي و لست زوجي حتى تتحكم في....... عادل : ما بال لسانك قد طال؟ تريدين البقاء فرح فلتبقين، نتفاهم لاحقا تركت فرح مع عمر و ذهبت الى مخبر المصحه حيث تبرعت بالدم. في طريقي لمغادرت المصحه مررت على عبير و رجعنا الى البيت معا، في الطريق كنت صامتا حتى بلغنا المنزل و كنا اول الواصلين، دخلت عبير الى المطبخ و حضرت فنجاني قهوة و لحقتني في الصاله عبير : انت اليوم واجم و كثير السكوت، هل حدث امر لا اعلمه؟ عادل : لا ادري عبير انا اشعر بضيق في صدري عبير : تكلمت مع فرح في المصحه فحدثتي عن غيرتك من الممرض نضرت الى عبير و ضحكت بمراره لاضيف عادل : هي ليسة بغيره، انا ..... انا ...... لم اعرف كيف وجدت دمعات طريقها الى عيناي لتخرص لساني تبكشه الا من تنهيده عميقه أطلقت زفرات لوعه من صدري. لا ادري كيف تملكني هذا الاحساس بالذنب و الندم ليرميني في بحر موجه ضياع افقه قاتم مكفهر لا ارى له شواطئ او ميناء. اقتربت مني عبير لتمسك بيدي بحنان و تمسح ما سال من عبرات على خدودي عبير : الامر لا يستحق كل هذا، فرح لها الحق في البحث عن سعادتها و بدء حياتها من جديد....... عادل : اتضنين اني ابكي فرح و تمردها؟ يا عبير انا امس ليلا سكنتني افكار حركت في داخلي عاصفه من الهواجس و التناقضات لا يفهمها الا من كان مثلي ميت الضمير فاقده لا يهمه الا اشباع رغباته حتى مع اقرب الناس اليه. انا يا عبير عشت حياتي مصابا بداء الزنى لا تشفيني انثى بل كلما شعرت بقربي من امرأه و تعلق بها هجرتها لاتنقل الى غيرها حتى حط بي رحال جنوني بين احضان من كان واجب علي صونهم لاهتك استارهم و الغريب اني لا يؤرقني الامر حتى، مر شبابي و صرت اقرب الى الكهولة، اشاهد واحد مثل كمال بين ذويه تكاد تنخلع قلوبهم خوفا و تنفطر الما على مصابه و انا.... انا اعشق ******* يا عير، ***** الغير حتما لان خوفي من الالتزام بامرأة واحده تركني دون خلف حتى من كانت زوجتي نغصت عليها عيشتها لتيأس مني و تتركني. ها انت اليوم معي و انا ادرك أن هذه تمثيلية سمجه و انك مستحيل أن تكوني لي، كيف ذلك بعد أن رأيتني بين احضان اختي و اخواتك. حتى شبه صحوة الضمير التي تنتابني لا اضنها تدوم للمساء او صبيحة الغد. انا يا عبير داء اجلب التعاسة لمن حولي. طالعتني عبير لبرهة و قالت عبير : هذا كلام النادم، انت ليس ميؤوس منك كما تعتقد، انت فقط لم تعرف الا هذا النمط من الحيات فلما لا تتركني اساعدك؟ انت اول رجل في حياتي ما ضننت يوما ان قلبي يميل لمثلك عادل : الا تعتقدين اني حاله ميؤوس منها؟ عبير : انت حاله صعبه و ستكون لك انتكاسات لكن لا يئس مع الحياه.... قطع علينا كلامنا الباب الذي فتح لتدخل فرح، كنت متضايق و لا رغبة لي في الكلام خصوصا مع فرح. سرقت قبله من شفاه عبير و همست لها باني خارج، قمت من مكاني متوجها الى الباب لتعترضني فرح تمسك بذراعي و توقفني، كانت على شفاهها ابتسامة اعرفها منذ الصغر، ابتسامة تعلوها أن ارادت الاعتذار او التمسح لادراك غرضها، قابلتها بنضرت عدم مبالاة فرح : امي و البقية سيضلون الى جانب صباح و البنات حتى المساء و الشقة لنا وحدنا نفعل ما نريد ارادت عبير الكلام و كنت اعلم ماذا ستقوله فهي رغم تسليمها اول الامر بعلاقتي بفرح الا أن ما دار بيننا من كلام لا بد ان يكون له مخلفاته و نتاجه عليها خصوصا أن فرح اسقطت مل حاجز و كان الجميع صار في نضرها متأصلا في عهرنا شريكه عادل : اها اكملت غزلك مع عمر؟ فرح : انا كما قلت حره اكلم من اشاء، اتحاسبني على عمر الذي ممكن اي تربطني به علاقة رسمية في يوم ما؟ الم تسمع بانه مطلق و يعيش وحده.... عادل : و انا حر اضاجع من اشاء و انت لم تعودي على قائمتي بعد اليوم، انتهيت منك و من جنون هذه العائله فرح : هههههه انت تنتهي من الجنس و الزنى؟ قل هذا لمن لا يعرفك يا ..... يا محترم عادل : من الجنس لا، و ان اردته فهذه خطيبتي الشابه امامي نمارس متى شئنا، الا تعلمي يا فرح جديدي؟ عبير : الكلام صار عصبيا و ينذر ب..... عادل : لا عصبية في كلامي لكني قررت انه بعد اليوم لن المس فضلة غيري كلامي وقع في اذان فرح فاوجعها ليصفر وجهها و ارى انكساره في عيونها فدموع تسللت لتخنق كلامها فرح : اتعايرني لاني ضعفت و انت استغليتني؟ انا لم اتعلم العهر الا على يديك فقبلك لم يلمسني الا جوزي العاجز و الان صرت فضله؟ نعم انا فضلتك الدنيئه، لو كانت غيرة لفهمتها لكنك تعمدت جرحي و إذلالي بكلامك عبير : توقفوا قبل أن تقولو كلاما تندمون عليه من بعد عادل : انا استغليتك....ربما.... لكني لم اجبرك على شيء فرح و ما حدث بيننا خطأ لن يتكرر بعد اليوم. انا اسف إن اثقلت في الكلام لكن هذا يجب ان يتوقف فرح : انت توزع السموم في الحروف ثم تأسف، انا ما عدت اعرفك تنام على حال و تصبح على نقيضها، صارحني هل لكلامك الجديد علينا علاقه بما حدث في المصحه عادل : نعم لكن ليس كما تعتقدين. التفت الى عبير و طلبت منها تركنا لوحدنا لدقيقه ثم اخذت فرح اجلستها الى جانبي على الكنبه فرح : اتعايرني امام عبير؟ هل ذنبي اني اح.... عادل : اعلم ما ستقولينه فرح، انا فكرت و فكرت لادرك اخيرا أن سبب ارقي امس و ضيق صدري ليست صحوة ضمير مجرده كما اعتقدتها اول الامر و لا الكلام الذي قلته لعبير. فرح : ما قلت؟ عادل : كلام عن الندم و حسدي لكمال و عائلته و عن رغبتي أن اكون اب، كلام لو قلته لك لما اقنعك،اتدرين لماذا؟ لانك الانثى الوحيده التي تحفضني على رؤوس اصابعها فرح : عادل صارحني و اخبرني عما يختلج في صدرك عادل : هو ابتلاء و ضرب من الخيال، كيف زرع القدر في اعماقي ما احسه يهزني هزا، اتصدقيني أن قلت لك اني ندمت عن معاشرت نساء عائلتنا الا اثنتان فرح : تقصدني و عبير؟ عادل : انا مصيبتي يا فرح اني عشقتك انت دون جميع من عرفت من النساء.... تركت عشرات للنساء لاغرم باختي!!! هذا انا بكل رونق انحلالي و شديد حمقي و غبائي فرح : اتسمي حبك لي مصيبه؟ عادل تزوج من عبير و ضل على حبك لي كما سيضل قلبي يحبك حتى تفارقه النبضات، اعلم جيدا أن ما يجمعنا لا مستقبل فيه لكنه اقوى مني و منك عادل : لاني احبك كل هذا الحب لا اريد ان اضلمك فرح، ما ذنبك تمضين بقية عمرك عزباء فرح : يكفيني زواج واحد خال من الحب انا اريد حبيبي لا زوج هلى الورق.....اذن لم اكن مخطئه، انت تغار من عمر عادل : من عمر و من كل ذكر يغازلك فتستجيبين له فرح : انت ضل هنا و انا سادخل اكلم عبير حتى لا تخونك كلماتك فتعلم انك لا تحبها عادل : فرح هي ايضا عزيزة على قلبي جدا، اتضنيها توافق؟ فرح : هذا يعتمد عليك انت عادل : كيف؟ فرح : عليك أن تكتفي باثنتانا و دع اقناعها علي عادل : اكتفي يا فرح، اكتفي. على الاقل سأحاول بصدق دخلت فرح الى غرفتها حيث عبير و غابت لدقائق مرت معي كأنها ساعات ثم فتح باب الغرفه لارى فرح و عبير تخرجان في قميصا نوم. علمت بدون كلام أن فرح نجحت في اقناعها، عبير اصلا كانت موافقه من اول الامر و اخبرتني بذلك و فرح استطاعت أن تنسيها كلامي الاخير. جلست واحده عن يميني و اخرى عن يساري لتقول عبير عبير : انا موافقه على أن نعيش ثلاثتنا لكن عندي شرط وحيد، لو خنتنا و رجعت الى عادتك فلن تكون هناك من فرص ثانيه عادل : لا ثانيه و لا ثالثه انتما الاثنتان كل ما اريد و لن اخون........ ضممتها الى صدري و نضري كله موجه الى فرح و اكملت...... لن اخون من احب قمنا من على الكنبه و دخلنا غرفة فرح فاجلستاني على الفراش لتنزعا عني ملابسي قطعه قطعه ثم نزعتا عنهما القميص و الاندر ليجمعنا العري و تحركنا اجمل رغبة مختومة في قبلات ملتهبه جمعت شفاه ثلاثتنا حتى فارقتا شفاه عبير لتنزل فتحيط بدفئها قضيبي تمصه فيكبر في فمها اما فرح فقد مددتني على الفراش بالعرض و اتت بخلافي تلحس صدري و هي تمسك بنهدها تلقمني اياه امص حلمتها و يدي تداعب كسها فاحس برجفة تنتابها فتتقدم الى الامام حتى صار كسها في فمي التهم بضرها و اداعب بحركات انفي شفرات كسها لتطلق اهاتها في حلق عبير وهي تقبلها بحراره بينما عبير تضم بزازها على زبي تحركهم حتى صار زبي في اشد انتصابه فقامت عبير و اعتلتني لتجلس على زبي الذي امسكته فرح توجهه الى فتحة كس عبير و نزلت الى الاسفل حتى غاص في جوفها لاحس كأن جدران كسها الضيق تعتصره. صارت عبير تتحرك فوقي ببطئ و فرح تمسك بزبي ترجه و هو غائص في كس عبير حتى اختلطت اهات عبير باهات فرح التي ذاب بضرها بلساني و خرم طيزها استقبل ثلاثه من اصابعي وسعته حتى صرت ارى احمراره من الداخل. لعبي بطيز فرح اشعل رغبتها فزادت من تحريك زبي في كس عبير حتى امسكت الاخيره بيدها و صارت تهزها اكثر وهي تأتي بضهرها و ترهز بقوة رهزه اخيره بعدها توقفت حركتها للحضه حتى دفعتها فرح بخفه الى الوراء لتأخذ مكانها فوقي ضهرها لي و زبي مغروس في كسها للبيضات ثم تمدت فوقي فاحطت ذراعاي حول وسطها و صرت ادكها بسرعه كبيره لتمسك بيداي تفكهما لتضع كفاي على بزازها تضغط عليها بقوه و تصرخ من شدة المتعه حتى جبت ضهري في كسها و مع نطرات حليبي صارت تدعم بضرها بسرعه حتى جابت ضهرها معي... عشيتها مارسنا اجمل انواع الجنس و كنت محاطا بامراتين مال قلبي نحوهما واحده عشقتها و الاخرى جذبتني كمغناطيس فهل تداوياني من علتي و تنسياني في بقية النساء؟ هذا وحده الزمن يجيبني عنه.... [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
فى عائلتنا الرذيلة جميلة - ثمانية اجزاء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل