ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
اسمي احمد وعمري 18سنة وبعيش في عائلة بتتكون من ابي مصري الجنسية والمولد لسابع جد 56 سنة عامل في شركة عمومية وامي سورية الجنسية والمولد لسابع جد 47 سنة ماكثة بالبيت وعندي 3 اخوات .. حليمة 24 سنة بتدرس بالجامعة كلية الطب ورح تتخرج عن قريب .. وايناس 22 سنة وبتدرس كمان بالجامعة كلية الفنون الجميلة وفيه كمان اختي الاخيرة هي لويزة وعمرها 19 سنة وبتدرس نهائي وبدها تدرس كلية اداب قسم فلسفة .. وكانوا تلاتهن وانا مثقفات متنورات جدا بكافة مجالات الفنون والعلوم والاداب كلنا بنعيش ببيت كبير مكون اساسا من 8 غرف وفيه صالون ومسبح يعني ممكن بنقول انها فيـــلا .. كنت انا اصغر اخ الهم يعني المدلل تبع العائلة وكانوا الكل بيحبوني وبيدللوني على اساس ما الهم اخ غيري كانوا اخواتي الثلاث حليمة وايناس ولويزة متخلقات ومحترمات ومابتذكر انهم بيحكوا مع الذكور او بيخالطوهم مع انهم بالفعل جميلات اوي وفاتنات .. كانوا اخواتي بلبسوا دايما لباس مستور حتى مع اعمامي وابناءهم .. وكان ابي يتفخر فيهن كتير لانهم مثال للالتزام والاخلاق فحليمة اكبرهم كانت بتساعد امي كتير وكمان متفوقة في دراستها وبتسهر الليالي لحتى تجيب نتائج منيحة فانا تعودت اني بشوف ضوء بيتها حتى 1 ليلا مشتعل .. اينـاس هي كمان مجتهدة بدراستها وبتحاول كتير لحتى تكون مثل حليمة لهيك هي كمان بتسهر وبتقوم بكير لحتى تراجع وتذاكر وتحصل نتائج كويسة .. آخر اخت الي وهي لويزة وهي مثال الحشمة والحياء .. فهي بتخجل كتير وهي مثل البقية متفوقة وبتحصل نتائج كتير منيحة وهي هالعام بدهـا تجتاز امتحان لحتى تدخل الجامعة .. امـا انا صغير العائلة .. عمري 18سنة بس انا ماكنت موفق كتير بدراستي لانو الرياضيات كانت بتعملي مشاكل كتيرة خصوصا انو انا مو كتير شاطر فيها .. كنت متفوق بشهادة الجميع في كل المواد بس الرياضيات عندي كانت حالة شادة .. في يوم من الايام كنت ببيتي وكانت الساعة العاشرة ليلا ابي نام لانو كان تعبان وامي وايناس ولويزة كانوا قدام التلفزيون وحليمة كانت ببيتها عم تذاكر كعادتها .. عزمت اني اذاكر الرياضيات واحاول افهمها باي طريقة .. حملت كتابي وجلست على الطاولة وحاولت كتير بس ماكانت بفهم اي شي .. فقلت ليش مابطلب مساعدة حليمة لانو هي اكيد مارح تبخل اخوها الصغير بشوية مساعدة .. اخدت كتابي وطلعت لعند حليمة وكان باب بيتها مفتوح شوي وكانت مشغلة الانارة .. دقيت الباب ودخلت فابتسمت حليمة وقالتلي اتفضل اخي المشاكس شو بدك فشرحتلها المشكلة تبعي وقالتلي مو مشكلة كل شي بيرخص من شاني اخوي الصغير .. كانت حليمة لابسة عباية سوداء طويلة وعلى فكرة هي الها جسم مثالي كانت طويلة وقوامها رشيق ..المهم جسلت على طاولتها .. فقالتلي انو قلمها وقع منها ومابتعرف وين هو .. فجأة لمحتو هي تحت السرير بس كان بعيد شوي .. فنزلت لحتى تلتقطو .. ركعت على الارض وانحت كانها تسجد .. يا للهول زبي المسكين وقف كالسيف لما شاف مؤخرتها الدائرية والكبيرة .. واو كان بدي اني ارتمي على مؤخرتها وامسكها بايدي واقوم ادفع زبي باتجاه طيزها لحتى يمزق ملابسها ويستقر فيه .. بس هالمنظر مادام طويل لانها تمكنت انها تمسك القلم وتقوم وانا بسرعة البرق استدرت للطاولة ومثلت اني بشوف مع التمرين .. جلست حليمة تشرح لي التمرين وانا مابعرف حتى شو عم تحكي لانو كل شي قدام عيوني كان صورة مؤخرتها الاسطورية .. كانت مؤخرتها دائرية وكبيرة وفاتنة .. كان بدي لو اقدر المسها وبس وعلى الاقل اني التصق في حليمة من الخلف واحرك زبي الهايج على هذيك المؤخرة .. لما انتهت قالتلي اذا فهمت او لا فاجبت براسي انو نعم فهمت مع انو مافهمت شي .. يلي فهمتو وقلت بنفسي ‘ فهمت انو لازم اشوف مؤخرتك مرة ثانية لانو مستحيل اعيش بعد ماشفتها .. اه .. خرجت من غرفة حليمة بس كان كل تفكيري في نفس الموضوع .. في مؤخرتها .. اخذت افكر كيف رح استطيع اني اشوفها مرة ثانية .. فكرت وفكرت .. اه عرفت هي بتخلي باب غرفتها مفتوح شوي ليش ما اجي مع الليل لغرفتها واقوم احك زبي وارمي منيي على مؤخرتها وهي نايمة وهيك رح تسكت شهوتي .. فقلت لا ممكن تقوم وتفضحني ورح تخبر ابي وامي ورح تكون نهايتي .. فرحت انام وقلت ممكن انسى كل شي غدا صباحا وكان يوم عطلة بس للاسف لما قمت كان ببالي شي واحد مؤخرة اختي حليمة الحلوة .. فقلت بنفسي ليش ما اروح عندها مثل امبارح وهالمرة وهي غفلانة برمي قلمها تحت سريرها ممكن تعيد نفس الحركة تبع امبارح واشوف مرة ثانية مؤخرتها .. وبالفعل صعدت لبيتها ودخلت ورحبت بي بابتسامتها كالعادة وكانت لابسة نفس لباسها امبارح ( العباية السوداء ) ولما جسلت على الطاولة استدارت حليمة لحتى تجيب كرسي تاني الها واستغليت انا الفرصة ورميت القلم تحت السرير .. لما استدارت حليمة مالقت قلمها اخدت تدور عليه فقلتلها ممكن انو يكون وقع مثل امبارح تحت السرير وضحكت .. فضحكت هي كمان .. واطلت شوي فوجدته تحت السرير صح فضحكت كتير وقالتلي معك حق .. واستعدت لحتى تنزل وتلتقطو وان جهزت عيوني وزبي جهز حالو .. واو .. رح اشوف مؤخرتها .. وبالفعل نزلت وبرزت مؤخرتها مرة ثانية اه اااااااااه لزبي المسكين بيشوف كل هالجمال .. زبي المسكين ماقدر يحتمل .. وفي لحظة غياب وعي عني اخرجت زبي من تحت سروالي .. وركعت على رجلي مثل حليمة تماما وامسكتها من خصرها ووضعت زبي على مؤخرتها .. وخدت احك بقوة .. وحليمة مصدومة من تصرفي وبتقول اتركني وبتحاول تفلت مني بس انا كنت ماسكها بقوة واحك بقوة وعنف .. وبدون احساس خرج لبني ووقع كلو على مؤخرتها.. اه لما قضيت شهوتي استفقت ولقيت لبني هلى ملابسها وهي مصدومة مني .. حتى انا انصدمت وماعرفت شو بعمل وشو اقول .. وماسمعت اي كلمة من حليمة غير اخرج من بيتي يا وسخ .. حملت حالي وخرجت وانا خايف انها تحكي لابي وامي واصير في ورطة حقيقية بل كاااارثة .. دخلت لبيتي وظليت افكر وافكر وقررت اني ارجع لحليمة واعتذر منها مع انو ماكنت قادر حتى ارفع وجهي واشو فالها .. بس تشجعت ودخلت غرفتها بدون ما ادق .. وخبرتها انو انا اسف وماكنت بعرف شو عم بعمل وطبت منها انها تسامحني .. فنظرت الي نظرة شفقة وقالتلي خلص ماصار شي انسى بس لاعاد تيجي لبيتي اذا بدك شي اطلبو من ايناس انو لويزة .. فقلتلها ماشي .. ومن هذاك اليوم ماصرت احكي مع حليمة اطلاقا .. وحتى لما تكون هي بدها تحكي معي .. كنت انا بقول الها نعم اولا ومابحكي معها اطلاقا .. استمر هيك الوضع لفترة .. وفي يوم من الايام وكان الوقت الظهر .. كنت انا ببيتي مستلقي على سريري حتى لقيت الباب عم يدق وحليمة بتقولي ممكن ادخل .. ؟؟ .. فقلتلها فوتي .. دخلت اختي حليمة وقالتلي شو اخوي الصغير عم يتكبر على اختو الكبيرة ولا شو .. فما قدرت ارد من خجلي .. فدخلت واغلقت الباب وظلت تحكي معي بس ماكنت ارد عليها .. الا بالابتسامة او بالايحاء براسي .. بنعم او لا .. كانت كعادتها بعبايتها السوداء الجميلة كانت غرفتي مو مرتبة ووكان في كراس الي على الارض .. فقالت لي شو فيك مو مرتب اخي الصغير فيك شي .. ؟ .. وانحن لحتى تحمل الكراس فبرزت مؤخرتها وانا نظرت الها .. ولما كان بدها تقوم حاولت اتجنبها واستدير بس هي شافتني عم ابص على مؤخرتها .. فابتسمت وقربت مني ووضعت الكراس على الطاولة يلي امامي وانا في قمة الاحراج منها .. فبعد يلي عملتوا ضبطتني مرة ثانية عم ابص على مؤخرتها .. وفجأة جاء منها سؤال ماتوقعتو ابدا .. قالتلي انت لساتك صغير على هاي الامور يا احمد .. بس لانك اخوي الصغير وانا بحبك كتير رح اسمحلك انك تبص على مؤخرتي وتمسكها .. صدمني كلام حليمة كتير وتلعثم لساني ومع هيك قلتلها كيف ؟؟ .. قالتلي يعني مو هالشي يلي بدك ياه .. فاحمر وجهي .. وفجأة مسكت حليمة ايدي وقومتني من فراشي واستدارت وانحنت وقربت مني حتى صارت مؤخرتها ملتصقة بزبي واخدت بتحرك مؤخرتها بكل مهارة وزبي عم يتهيج اكثر فاكثر .. لحتى امسكت بخصرها واخدت احرك زبي على مؤخرتها وهي عم تحرك كمان واااااو كانت متعة كبيييييييييييرة كثير .. كنت عم اتأوه ومستمع لاخر درجة اه اه ياريت لو اقدر انيكها هلأ ياريت .. اه .. بس صوت امي وهي عم تنادي حليمة حليمة قطع علي المتعة تبعي تبا .. فقالت لي حليمة .. خلص اخي الصغير هلأ اخدت مرادك وهلأ رح نرجع اخوة مثل قبل صح ؟ قلتلها اكيد اختي الكبيرة فقالتلي .. لاتعمل شي مو منيح بعد اليوم ماشي .. وخرجت من غرفتي واو كنا انا وحليمة كانو عم نرقص مع بعض كانت عم تحرك مؤخرتها وهي ملتصقة بزبي وانا عم احرك زبي عليها واااو .. خرجت حليمة لحت تشوف شو بدها امي .. وانا اغلقت الباب .. واستلقيت على السرير واخدت احك زبي لحتى رميت لبني على فراشي ويلي صار بيني وبين حليمة قبل شوي بين عيوني وعم افكر واتذكر المتعة تبعو .. ااه بدت شهوتي تكبر فانا هلأ في سن المراهقة .. نمت شوي ولما استيقظت صار الوقت العصر فقمت ورحت لحتى اخـذ حمام .. ايناس ولويزة كانوا مع بعض ببيت ايناس عم يدرسوا .. ابي كان لسه مادخل المنزل وامي كانت مع حليمة بالمطبخ .. فجأة سمعنا صوت من الجارة عم تنادي وتبكي .. فخرجت امي من البيت بسرعة وراحت عندها وراحت ايناس ولويزة كمان اما حليمة فكانت هي كمان رح تروح بس امي قالتلها لاتروحي خليكي مع الاكل وانا كنت بالحمام عم بتحمم وعم بتفكر بحليمة وبس اه وزبي كان واقف مثل السيف .. ولما سمعت الصوت .. انفزعت وخصوصا لما انو امي بتقول شو صاير وخارجة بسرعة .. لما سمعت الهدوء بالبيت عرفت انو كلهم راحو .. ففتحت باب الحمام وخرجت منو .. وفي نفس الوقت كانت حليمة خارجة من المطبخ وعلى فكرة المطبخ مقابل تماما الحمام .. فكانت المفاجأة غير المتوقعة خرجت من الحمام وانا عاري تماما وزبي واقف مثل السيف .. فشافتني اختي حليمة وشافت زبي المنتصب فغطت على وجهها وانا غطيت على زبي ودخلت بسرعة الى الحمام .. اخخ الكارثة .. ماقدرت انا اطلع من الحمام من خجلي الكبير .. لحتى رجعت امي واخواتي .. وخبرو حليمة انو زوج جارتنا وقع واصلا هو مرضان كتير فاخدوه عالمشفى وعلى فكرة هو عايش لحالو مع زوجتو .. امي قالت لحليمة انو هي رح تروح مع جارتنا عالمشفى وايناس ولويزة رح يروحو على بيت الجارة لحتى يظلو فيه ويرتبوه .. وحليمة رح تظل هون لحتى يرجع ابي .. اما انا فكنت في الحمام عم بستحم وماطلعت .. راحو الكل وظلت حليمة بس بالبيت وبعد شوي اتصل ابي عالبيت خبرتوا اختي حليمة بيلي حصل .. فراح هو كمان عالمشفى .. في هذه الاثناء كنت انا بالحمام عم بلعب بالماء بالحوض حتى وجدت ظل شخص في باب الحمام .. وفجأة الباب انفتح ( نسيت اني اغلقو بالمفتاح لانو كنت مغطي على زبي ودخلت بسرعة ) .. والمفااااجأة الكبيرة حليمة دخلت علي وانا عم بستحم وكانت بلباسها العادي .. فغلقت الباب فقلتلها بارتباك شديد شو بدك ؟؟ .. فقالتلي ليش انت متوتر هيك .. نسيت انو انا يلي كنت بحممك لما كنت صغير .. وضحكت فاعدت سؤالي .. فقالتلي اخرج من الحوض خليني اغسل لك ظهرك .. لا تخجل يلا فخرجت من الحوض وانا مغطي زبي وجلست على مقعد صغير بالحمام وهي جلست ورائي عم تغسل لي ظهري فجأة .. حركت ايدها لرجلي واخدت تغسل فيه وبعدين بدأت تطلع ايدها لفوق .. ومن دون احساس مني لقيتها عم تغسل لي في زبي وعم تحرك ايدها عليه صعود نزول وانا عم اتأوه اه اه اه .. ياريت اقدر اقول الها مصيه اه .. بس خفت انها تزعل من كلامي وتخرج .. لانو هي اجت حتى تساعدني في الاستحمام بس .. كانت حليمة بتحس اني عم اتأوه ومستمتع .. فزادت سرعة ايديها في التحريك اه اه .. قربت اختي حليمة من اذني وهمستلي انت بدك نعيد يلي عملناه الظهر .. قلت بنفسي .. اه ياريت ياريت .. بس ماقدرت اجيبها .. فوقفت حليمة وبعدين ركعت على الارض وكانها عم تسجد .. وقالتلي اتفضل حبيبي احمد .. يلا حركوا براحتك على مؤخرتي .. فنزلت على مؤخرتها بزبي احرك واحك فيه بكل قوة وشهوانية .. اه اه .. وفجأة استدارت حليمة الي ومسكت زبي ووضعتو في فمها واخدت تمصو وترضع فيه .. اه اه اه زيدي حلومة زيدي اه اها اه .. وانا ادفع فيه اكثر في فمها اه اه اه .. وهي عم تمص فيه باحترافية كبيرة .. لحتى قربت ارمي لبني فرميتوا على ملابسها اه .. استمتعت كتير وظنيت انو المتعة خلصت بس فجاة لقيت اختي حليمة نزعت كل ملابسها حتى صارت عارية تماما وقالتلي مابدك تنيكني من طيزي .. واخدت الوضعية السابقة وفتحت رجليها شوي .. وبلشت ادخل زبي بفتحة طيزها الضيقة .. اه اه فأخدت ادخلوا بقوة فقالتلي لا احمد هيك بتعورني اه .. لما دخلتو قالتلي حركو شوي شوي لانو كبير وبيوجع .. مسكتها من خصرها واخدت ادخل زبي واخرجو من طيزها وهي عم تتأوه ا ياي اه ااااااااااااه ادفع اكثر احمد حبيبي ادفع اه اه اااه وانا عم اقوللها حاضر حبيبتي اااه وانا عم بدفع بكل قوة ااه كنت بقمة المتعة وتمنيت انو ماتخلص هاللحظة ابدا .. انا عم بنيك في اختي حليمة يلي جسمها نار .. اه .. نكتها حتى رميت داخل خرم طيزها .. بعدها نزلت على كسها ولحستو وكان طعمو روعة كان بدي آكلوا اكل ااه .. وبعدين هي استلقت على الارض وانا جلست على بطنها ووضعت زبي بين بزازها الحلوين واخدت احركو والعب ببزازها لحتى رميت لبني على كل جسمها .. وبعدها نمت عليها واخدت اقبل وابوس فيها من فمها وامص شفايفها وارضع من بزازها .. وهي عم تتأوه .. اااه اه .. بالاخير قمنا اتحممنا وخرجنا من الحمام .. بعد شوي اجت العائلة .. ولقو كل شي عادي وكانو شي ماصار .. وماعرفو انو انا اليوم نكت اجمل جسد بالكون واجمل مؤخرة دخلت فيها زبي ولعبت بكل جسم اختي حليمة بالمختصر المفيد انا نكت اختي حليمة مو مصدق اه فعلا حليمة كانت لبوة ومحترفة بالسكس .. ااه .. دخلت غرفتي ورحت لحتى انام لانو فعلا نيك جسم ناري ومثير مثل جسم حليمة مانو سهل ابدا اه .. استلقيت على فراشي ونمت شوي ولما صارت الساعة 3 ليلا ممكن .. قمت من فراشي وكنت بشعر بدوار كبير يعني ماكنتي افرق بين الاماكن ومابعرف شو بعمل اصلا .. بس قدرت افكر باللبوة تبعي حليمة .. قلت ليش مابطلع لغرفتها ممكن تسمحلي انيكها مرة تانية .. اكيد مارح تمانع .. صعدت الطابق التاني من الدرج ولقيت انارة الغرفة مشغل .. فدخلت شوي شوي .. وبدون سابق انذار قربت منها وهي كانت مستديرة الي بظهرها .. فقمت التصقت بمؤخرتها من الخلف ومسكت بزازها بقوة واخدت احرك زبي على مؤخرتها والعب ببزازها .. ااه .. بس ما استمرت المتعة كتيييير .. لانو فجأة لقيتها استدارت الي ودفعتني بقوة .. اووه ياا للهول ؟؟ غلطت بالغرفة ومن الدوار يلي براسي مانتبهت انها مو غرفة حليمة كانت غرفة اختي ايناس .. فقالتلي اخرج من غرفتي اخرج بسرعة والا ناديت لابي وامي اخرج .. فخرجت وانا في كامل وعيي لانو هاي الصدمة فعلا خلاتني اصحى لحالي .. خرجت ورحت مثل المجنون لغرفتي لانو فعلا خفت انها تروح هلأ وتخبر امي وابي .. بس قبل ما اوصل قلت لا . انا هلأ فموقف مابحسد عليه ابدا .. لازم اشوف شي حــل قبل مايوصل الصبح وبصير في ستين داهية .. فرجعت على غرفة اختي ايناس شوي شوي .. بدون اي صوت وقبل ما ادخل لمحتها من خلف الباب يلي كان مفتوح شوي عم تشوف صور سكس بالكمبيوتر تبعها .. اه شوو ؟؟؟ ايناس ؟؟ .. فمثلت اني دخلت وشفتها وتفاجأت للامـــر .. فحاولت هي تغلــق صفحة الصور .. بس ماقدرت لانو الكمبيوتر تبعها مارضى يغلق .. فقلتلها ماتوقعتك هيك شو كنتي عم تشوفي ؟ .. فحكتلي من اللبكة .. وانا كمان ماتوقعتك هيك ابدا نسيت شو عملت قبل شوي ؟؟ حكيتلها على الاقل كنت مو وعيان لانو كان براسي دوار من النوم يعني مو كنت صحيان لحالي .. فحكتلي وانا على الاقل ماعملت شي انا شفت بس .. فقلتلها الحكي معك مو مجدي ابدا انا رايح نام ولما كنت خارج نادتني وقالتلي مارح تخبر ابي وامي مو هيك اخي الصغيور صح ؟ فحكيتلها رح فكر .. فقالتلي اوه يلا حبيبي احمد انا اختك الكبيرة .. فقلتلها ممم قبلها بدي منك شي .. اذا بدك اسامحك تعالي عندي لغرفتي بعد شوي .. فقالتلي اوكي .. ورحت لغرفتي وبعد شوي اجت عندي اختي ايناس .. فقالتلي وهلأ شو بدك لحتى ماتخبر ابي وامي ؟؟ فقلتلها ولا شي اغلقي الباب وراكي وبس .. ولما استدارت لحتى تغلقها اخرجت زبي المنتصب من تحت سروالي .. التفتت ايناس إلي لحتى وجدت زبي المنتصب واقف قدامها فغطت عيونها وقالت شو هــاذ ؟؟؟؟ .. قلتلها مممم يعني احسن ماتظلك تشوفي صور سكس ليش ماتعمليه انت .. فقالتلي انت وقح وقليل ترباية .. وخرجت من غرفتي وهي في قمة الغضب .. وراحت لغرفتها وماسمعت الا صوت باب غرفتها وهو عم ينغلق بقوة .. مم فكرت ممكن انا غلطت وتسرعت بيلي عملتو .. وممكن انا صرت بورطة كبيرة اكبر من الورطة تبع قبل .. فصعدت مرة تانية الدرج لغرفة ايناس ودخلت وهالمرة شفتها بتشوف في فيديو سكس بنت عن ترضع زب لرجال .. يمكن زبي اعجبها فعلا .. وهي مع الفيديو وشكلها ماحست اني دخلت .. فقربت منها شوي شوي بدون ماتحس بوجودي .. تشجعت واخرجت زبي من تحت سروالي وقربت لايناس ووضعتو على كتفها مثل السيف .. فانفزعت واستدارت الي بكرسيها وقالتلي شو عم تعمل بغرفتي مرة تانية .. ؟؟؟ .. فقلتلها ولاشي بدي نعمل يلي عم يعملوه بالفيديو يلي عم تشوفيه بس .. فقالتلي مستحيل انت اخي الصغير .. يلا اخرج .. وقبل ماتكمل كلامها مسكت راسها ووضعت زبي في فمها واخدت ادخلو واخرجو من فمها وهي بتحاول تقول شي بس زبي الكبير سد منبع الكلام في فمها وماقدرت تقول ولا كلمة .. ولما قرب ارمي اخرجت زبي ورميت على وجهها .. لما خلصت كانت شهوتي لسه في بدايتها يعني لسه ما اشبعت رغباتي .. فمسكت ايناس ورميتها على الفراش .. وبسرعة اغلقت الباب غرفتها بالمفتاح .. ونزعت ملابسي وهي بتقولي شو رح تعمل ؟؟؟ .. قلتلها ولا شي رح اريحك بس .. بدل ماتشوفي الصور السكسية كل يوم .. اخوكي يلي بيحبك رح يريحك ويعملك السكس .. التجريب احسن من الصور.. وكانت لابسة بيجامة نوم .. فقمت فتحت ازرار القميص تبعها وبعدين سروال البيجامة .. وهي عم تقولي لا احمد نحنا عم نغلط .. وقلبتها على بطنها بدون ما اسمع كلامها وفتحت رجليها شوي .. وبديت ادخل زبي بطيزها .. وهي عم تتأوه اه اه .. لا احمد لا .. فدخلتو كلو بطيزها واخدت انيكها .. اااه اااه طيزها كان ساخن كتير ااه .. وشكلها بدأت تستسلم فصارت تمسكني من ظهري لحتى ادفع بقوة اكبر .. وهي عم تقول ااه ااه كمان احمد كمااان حبيبي نكني نكني ااه .. كملت نكتها بطيزها لحتى رميت كل لبني داخلها .. وبعدها نزلت على بزازها بمص فيهم وباكل .. وبعدها شفايفها الورديين اكلتهم اكل .. ونزلت لكسها ولحستو لحس وكان طعمو لذيذ كتييير .. بعد ماخلصت .. قمت من تختها .. ورحت على غرفتي وهي دخلت تستحم وتمسح آثار لبني يلي كان على كل جسمها .. ااه .. في صباح اليوم التالي .. قمت نشيط كتير كيف ما اكون نشيط وانا نكت لبوتين الهم مؤخرات مستديرات وحلوات وكمان بزازهم نار نااار .. اه .. نكت حليمة ونكت ايناس .. فكيف مابروح بالي لاكثر من هيك ليش ما انيك لويزة كمان ؟؟ .. ليش لا خصوصا انها خجولة ولو نكتها فاكيد رح تخجل تخبر حدا .. فاجأنا ابي وقالنا انو اليوم رح نخرج رحلة عالبحر .. نقضي اليوم كلو على شط البحر .. حزمنا امتعتنا .. وخرجنا من البيت وانطلقنا وبعد مدة وصلنا عالبحر يلي ماكان فيه ناس كتير .. وكان قدام البحر هــذاك غابة صغيرة .. جلسنا هنيك انا دخلت اسبح وكمان ابي بس حليمة وايناس مادخلو .. يمكن لو تبللت ملابسهم رح تبرز مؤخراتهم واجسامهم النار اه ليش مايدخلو بدي اشبع عيني من المؤخرات يلي نكت واستمتعت فيهم .. وصل وقت الغداء .. اتغدينا وراح ابي دخل عالخيمة يلي عملها لحتى ينام ودخلت معو امي .. اما انا اخواتي الثلاث حليمة وايناس ولويزة .. فجلسنا وحدنا على الشط .. كانو الثلاثة عم يحكو مع بعض .. اما انا فكنت اشوف مع البحر .. فجأة اجت حليمة وقالتلي اخي الصغيور الامور ليش مانروح احنا الاربعة نلعب الغميضة بهذيك الغابة الصغيرة احسن من مانظل هون .. ملل .. فقلتلها ماشي بس مين رح يختبئ .. فقالت انا رح ادور عليكم يلا .. فقلت ماشي ودخلنا الغابة وبدينا نلعب .. حليمة بدت تعد الارقام ولما تخلص رح تبدا البحث رحت انا اختبئ وكمان لويزة وايناس .. كل واحد راح لمحل .. كانت الغابة كثيفة يعني فيها مخابئ كتير .. بس مالقيت واحد مناسب فظليت ابحث .. ولما سمعت حليمة رح تخلص العد .. اسرعت ولاقيت كهف صغير مغطى بالاشجار والاحراش فدخلت الو .. والفاجأة انو لقيت اختي لويزة بالكهف كمان مختبئة .. فقالتلي بسرعة ادخل حليمة رح تخلص العد .. فدخلت وسديت مدخل الكهف الصغير بشوية اغصان وحشائش لحتى يظهر انو ماحدا دخل اليه .. كنا انا ولويزة داخل الكهف جالسين .. هي جالسة امام المدخل وانا جالس امامها مباشرة .. لما كنا نسمع صوت مشي كانت لويزة بتقرب من مدخل الكهف وبتبص لبرا .. ولانو الكهف صغير ماكانت توقف بس كانت تحط ايديها على الارض تاخد وضعية مثل وضعية الحصان .. وبتبص لبرا .. انا ماكنت انتبه الها لانو كنت منشغل بجوالي بلعب وبشوف اذا موجودة تغطية داخل الكهف او لا ههه يعني بدي اعمل بحث هه .. بس خلص شحن جوالي .. فخبيتو بجيبي وصرت اشوف للويزة يلي كانت جالسة وبتشوف الي .. والابتسامة على وجهها لانو حليمة مالقتنا لهلأ .. كانت لابسة عباية سوداء طويلة وخمار بيغطي شعر رأسها .. وهالمرة بس اخدت وضعية الحصان وكان بدها تبص لبرا شفت معاها .. و اااه شوو هـــاذ مؤخرتها بالعفل اسطوورية خصرها صغير بس وااااااو مؤخرتها دائرية وكبيرة رغم انو جسمها نحيل .. بس مؤخرتها بالفعل كانت كبيييييرة .. بقدر اقول انها كانت بحجم مؤخرة حليمة او اكبر .. رغم انو حليمة اكبر من لويزة بـ 5 سنوات .. واوو اكتشفت مؤخرة حلوة اخرى يعني ببيتنا كنوز وانا كنت غافل ومابعرفهم .. اخواتي الفاتنات يلي مؤخراتهن نار وبزازهم كبار .. اه .. كانت لويزة بتبص لبرا وبتطيل النظر .. وعيوني بيبصو في مؤخرتها الكبيرة والمستديرة اه .. كنت ببلع ريقي من جمالها وبتمنى لو اقدر بس امسكها والتهمها .. بعدين فكرت نحنا لحالنا هون بالكهف وصعب انو حدا يلاقينا هون .. فليش ما انيكها .. بس خفت تصرخ ؟؟ وبعدين لو صرخت مين رح يسمعها ونحنا هون في الغابة ؟؟ .. حليمة وايناس ؟؟ حلو كتير لانو هما كمان نكتهم .. يعني رح انيكهم الثلاثة مع بعض .. وبتكون متعة ولا اروع .. قربت من لويزة وهي بوضعية الحصان بتبص لبرا .. ومسكت مؤخرتها بايدي ونزلت عليها بفمي بعضها وبشم فيها بانفي اه اه .. كنت مثل الاسد لما يهجم على فريستو .. اه اه شعور روعة وانا ماسك مؤخرة كبيرة ومستديرة مثل حبة بطيخ كبيرة مثل مؤخرة لويزة بين ايدي وعم باكل فيها اكل .. فصرخت لويزة صرخة قوية .. وظلت تقول اتركني اتركني .. فمسكتها من خصرها وحملتها ووضتعها على زبي ..يعني حملت لويزة ووضعت مؤخرتها على زبي وانا جالس واغلقت فمها بايدي .. واخرجت زبي واخدت احكو على مؤخرتها اه اه اااه كانت شعور رووعة وبعدين اجبرتها تمص وترضع زبي وهي عم تبكي وتقولي حرام عليك حرام عليك .. نحن اخوة اهئ .. وانا عم بقولها ايوا نحنا اخوان بس مؤخرتك حرام ينيكها غيري .. وبعدها خليتها تجلس هي على الارض وانا فوق وخليتها تاخد وضعية الحصان مرة تانية بس هالمرة نزعت ملابسها بكل قوة لانها مارضيت .. نزلت على مؤخرتها ببوس فيها وبلحس كسها الحلو والاحمر ااه كانت لحظات روعة فعلا .. وبعدين مسكتها من خصرها وحطيت زبي بفتحة طيزها ودفعتو بكل قوة فسمعت منها صرخة قوية .. ااااي ااااااي شيلو شيلو .. بس ماسمعت الها وبديت احركو بكل عنف وهي عم تبكي وتتوسلي اتركها وانا في قمة المتعة اه اااه .. مسكتها بعدها من شعرها وكملت ادخل واخرج زبي وهي عم تتأوه ااه اااااااااااااه .. ااه زبي غارق وسط هذه المؤخرة النارية اااه .. ولما قربت انزل خرجت زبي ووضعتو على ظهرها فرميت كل لبني على ظهرها .. كنت عازم اني آآكل بزازها الصغار وارضعهم .. بس قبل ما اعملها .. المفاجأة انو حليمة قالت مين هون .. وفعلا كانت حليمة في مدخل الكهف الصغير وقبل ماتنزل وتشوف في الكهف لانو هي سمعت حركات وبس .. اجت ايناس لعندها وقالت الها انو اللعبة طولت كتير وانو حليمة ما لقتها واخدت تضحك .. وسألتها اذا وجدت لويزة واحمد ( يعني انا ) .. فخبرتها انو سمعت صوت بالهكف اكيد احمد او لويزة هون .. لويزة كانت خايفة كتير لانو لو يشوفونا عاريين رح يعرفو اني كنت بنيك فيها .. بس انا ماكنت مهتم بس كان بدي انهم يشوفو داخل الكهف .. لانو رح تكون المتعة اكبر .. لو ييجو معنا .. وفعلا حليمة نزلت راسها وشافت داخل الكهف فلاقتني انا ولويزة في هذيك الوضعية .. فقالتنا شو عم تتقاسموا المتعة واللذة لحالكم يا بخلاء .. ودخلت هي وبعدها ايناس للكهف الصغير وغلقوا المدخل بالاغصان والاحراش .. لويزة كان وجهها احمر وماكانت تقدر تشوف مع حليمة وايناس بس انا كنت متمني لو بشوف اجسامهم مع بعض وهم عاريين وانا عم بلعب باجسادهم واستمتع فيهن ااه .. وتحققت امنيتي لانو حليمة وايناس نزعوا ملابسهم كمان حتى صارتا عاريتين تماما .. وجلستا قدام زبي مباشرة .. ونزلتا عليه مص ورضع اه ااه وانا مستمتع كتير .. شعووور خرافي ااه اااااااااااه .. وفجأة قامت ايناس وراحت قدام لويزة ومسكتها من ايدها وقالتلها تعالي انتي كمان لاتحرمي حالك من المتعة .. فخجلت في الاول بس هي تشجعت وعرفت انو انا نكت حليمة وايناس قبلها .. فتقدمت وصارو الثلاثة مع بعض بمصو في زبي ويرضعو فيه وانا واضع ايدي خلف راسي ومستلقي على ظهري ومستمتع كتير .. حتى رميت على وجوه اخواتي الثلاث ااه .. بعدها استدارو كلهم بمؤخراتهم وقالتلي اختي حليمة يلا حبيبي احمد اختار المؤخرة يلي بدك ياها … فقلتلها مابقدر اختار كلهم حلوين وكبار بدي انيكهم كلهم .. بدي اغتصبهم كلهم .. فضحكت حليمة وايناس اما لويزة فابتسمت فقط لانها عم تخجل .. تقدمت اولا من مؤخرة حليمة الكبيرة والنااارية .. ودخلت زبي بفتحة طيزها واخدت انيك فيها بكل قوة بالمقابل كنت واضع اصبعي الاوسط الايسر بطيز لويزة والايسر بطيز وعم بحرك في نفس الوقت وانيك في حليمة اااه اااااااااااااااااااااااااه … رووعة رووعة كانو هم يتأوهو .. واصوات الاهااات تبعهم تزيد من لذتي ااه ااه لما قربت ارمي لبني اخرجت زبي وطلبت منهم يستديرو جهتي .. وكل وحدة فيهن اخرجت لسانها مثل مايعمل الكلب لما يكون فرحان او رح ترميلو عود .. وبعدها رميت على وجوههم .. نكت حليمة بس هيك رح احس اني ظلمت ايناس ولويزة لانو مانكتهم كمان … فمسكت ايناس وخليتها تنام وبعدها خليت لويزة تنام فوقها حتى صار كسها فوق كس ايناس .. فاخدت زبي ووضعتو بين كس لويزة وايناس وظليت احركو ادخلو واخرجو .. وانا مستمتع كتييير وهما كمان اصوات آآهاتهم كاان غير متوقف اااه اااه اااه .. فعلا ممكن اسمي هــذا الكهف .. كهف المتعة ااه .. حليمة ماكانت تتفرج فينا بس .. لانو هي كمان كانت ماكسة وجهي وعم تبووس فيا وعم تاكل لساني اكل .. ااه انا بنيك اخواتي الثلاث دفعة واحدة .. واااو اااااااااااه اااه .. بعد مانتهيت رميت لبني يلي كاان هالمرة مثل الطوفان على اجسم اخواتي اللذيذات وبعدها .. لبسنا ملابسنا وخرجنا من الكهف ورحنا من جديد للشط فلقينا ابي وامي عم ينتظرونا فحكت الهم حليمة انو كنا بالغابة عن نلعب بس .. بس ماكانوا بيعرفوا لعب شوو .. ااه احلى لعب … رجعنا للبيت وزبي الامبراطور حقق مرادو وهدفو .. اه نكت كل اخواتي وافترست مؤخراتهن افتراس .. مرت الايام وكانت كل شي تمام .. بس شي واحد فقط وهو حليمة .. يلي من يوم مارجعنا شكلها احست بالذنب لانها الاخت الكبيرة وكان لازم تمنع يلي صار بس المشكل انها شاركت فيه وخلاتني انيكها وانيك ايناس ولويزة .. من هــذاك اليوم صارت قليلة الكلام وبتجيب على كلامنا بالابتسامة وبس .. رغم مرور شهرين على هالشي بس هي مانست اكيد .. فصارت حتى ماتقرب مني .. واذا حكت تحكي كلمة او كلمتين .. وصارت ماتقوم باي حركة امامي ولو مجرد حركة ممكن صارت تخاف تبرز مفاتنا قدامي .. رغم اني اخوها .. يعني صارت شبه حرب باردة بيني وبينها مع انو انا من هذاك اليوم ماقربت من اخواتي .. حليمة بس يلي كانت زعلانة مني .. لانو ايناس ولويزة كانوا بيعاملوني عادي مثل اول .. وبيضحكو معي ويفرفشو عادي .. مرة من المرات اتصل عمي يلي بعيش لحالو في مزرعتو الصغيرة بالريف وكان عجوز يشارف على الثمانين ..وقال لابي انو الصيف والعطلة وصلت فليش مايبعثني انا واخواتي لعندو حتى نمضي العطلة .. حتى تبقى الفرصة لابي وامي انهم يروحو عطلة لحالهم .. فرحب ابي بالفكرة وخبرنــا بالامر .. انا واقفت بسرعة وقلتلو ايه فكرة حلوة رح نتسلى كتير .. وكمان لويزة وايناس واقفوا .. بس حليمة ماكانت رح توافق بس شكلها امي اقنعتها بالامر .. والامر واضح انو حليمة مابدها تكون معي في مكان بعيد عن امي وابي .. هي بكل بساطة ندمانة على يلي عملناه بالسابق .. هذا يلي قدرت استنتجو انا من خلال تصرفاتها .. في صبيحة اليوم الموالي انطلقنا بالباص للريف .. وفعلا كانت مناظر ساحرة .. مساحات خضراء كبيرة ومزارع وبيوت من الخشب بالاضافة الى الغنم والبقر والدجاج .. كانت ايناس ولويزة بيبصو من النافذة يلي جالسين جنبها انا حليمة فكانت ساكتة وعم تقرا كتاب .. وانا كنت براقبها بس .. كنت مابحسسها .. بيت عمي كان بعيد عن البيوت الاخرى وهو كان موجود في اعلى تلة بالقرية يعني بعيد كتير عن البيوت الاخرى .. وكانت بتحيط بيه غابات كثيفة ومزرعتو كانت فيها اشجار التفاح والرمان والخوخ .. وكان مربي حصان كمان في اسطبل بالمزرعة .. وصلنا لبيتو فنزلنا من الباص ورحنا للبيت تبع عمي وسلمنا عليه وجلسنا ارتحنا من تعب الطريق .. حليمة اخدت غرفة لحالها وايناس ولويزة اخدتا غرفة مع بعض .. اما عمي فكان مريض شوي .. لهيك طلب مني اهتم بشؤون المزرعة .. لما وصل العصـر خرجت للمزرعة فطلبت مني ايناس ولويزة اني آخدهم معي .. فوافقت وخرجنا مع بعض ورحنا للحقل .. اما حليمة فظلت بالبيت بغرفتها .. كنا نتفرج على مختلف اشجار الفاكهة .. والزرع .. فقالت لويزة ليش مانروح نشوف الحصان ؟؟ بس ايناس خبرتنا انو بدها تبقى شوي بالحقل فرحنا انا ولويزة للاسطبل وطلبت منها تلحق بينا وماتتأخر .. دخلنا انا ولويزة للاسطبل وكان الحصان موجود هونيك .. فراحت لويزة لعندو اما انا فكان بدي اركبو واخرج بيه للحقل .. فبحثت عن لباس الفارس يلي بيلبسوه لما يروحو يركبو الحصان فلقيتو خلف باب الاسطبل .. بس وين بدي غير ملابسي لانو الاسطبل كان صغير شوي .. ولويزة كمان موجودة .. فقلت معلش عادي .. ودخلت وراء الباب ونزعت ملابسي ولما كنت رح البس اللباس رفعت عيني فلقيت لويزة قدامي واقفة .. وهي عم بتبص إلي فقلتلها انو رح غير ملابسي .. فقالتلي بعرف .. بس بتعرف انو زبك لساتو قوي ومنتصب مثل هذيك المرة يلي نكتني فيها .. ممم بدك تركب الحصان صح ؟؟.. ليش ماتركبني انا .. وكانت لابسة عباية سوداء جميلة ومتناسبة تماما مع جسمها .. فغلقت باب الاسطبل وبعدين اخدت وضعية الحصان وخلات مؤخرتها لورا حتى برزت منيح مؤخرتها المستديرة والجميلة اااه .. فقالتلي مابدك تركب على حصانك ( اووه الشرموطة كيف صارت قحبة كانت خجولة ومابتحكي كثير ) .. جلست على ظهرها ومسكتها بايدي من شعرها مثل مايمسك الفارس الرباط تبع الحصان .. وبالايد الاخرى كنت بصفعها على مؤخرتها اااه ااه وهي عم تتأوه مثل الشرمووطات .. يعني لقيت لبوة لحتى انيكها اليوم وااااو .. .. بس حلمي هـاذ انكسر لما سمعت عمي بينادي فقمت بسرعة ولبست ملابسي وكمان لويزة قامت ومثلنا انو كنا بنلعب مع الحصان .. فقال النا عمي يلا عالبيت الوقت تأخر بكره رح ترجعو وتشوفو الحصان مرة ثانية .. وكانت ايناس رجعت عالبيت قبلنا .. في صبيحة اليوم الموالي .. خرجت انا للحقل .. وماتناولت فطوري وظليت اتجول بالحقل لحتى الظهر .. فمارجعت عالبيت وما اكلت شي من الصبح .. بعد شوي خرج عمي من البيت لحتى يروح للسوق يلي كان بعيد كثير .. وعمي الو سيارة قديمة بيروح يشتري بيها الاغراض يلي بدو ياها .. فراحت معو ايناس ولويزة .. اه تباااااااا الو وانا يلي كان بدي اركب اختي لويزة مرة ثانية وانيكها .. رحت قدام اشجار التفاح وظليت هونيك جالس حتى غلبني النوم ونمت .. لما صار العصر صحيت من النوم .. وكانوا عمي وايناس ولويزة رجعو من السوق .. خرجت من بيتي فما سمعت اي صوت كان البيت كلو هدوء .. كانت حليمة نايمة في بيتها .. اما ايناس فراحت تنام لانها تعبت من المشوار .. وعمي كان نايم كمان في بيتو .. بس مالقيت لويزة .. فظليت ابحث عنها بالبيت فمالقيتها .. خرجت للحقل فلقيتها هونيك جالسة لحالها فسألتها شو عم تعملي هون لحالك .. فقالتلي ولاشي بس طفش وملل .. فقلتلها شو رايك نروح للاسطبل لحتى نشوف الحصان .. فقالتلي ايوا موافقة فرحنا مع بعض عالاسطبل .. دخلنا فلقينا الحصان بمحلو فقربت لويزة منو لحتى تلمسوا وتلعب معو وانا قمت غلقت الباب .. وقربت من لويزة من الخلف وصفعت مؤخرتها .. وقلتلها بدي اركب على حصاني انا هلأ امبارح الحظ ماكان معي .. فابتسمت لويزة وقالتلي شو يمكن عجبك حصانك تبع امبارح صح ..فخبرتها ايوا عجبني كتيير فنزلت على الارض واخدت وضعية الحصان وخلات مؤخرتها لورا حتى برزت بشكل دائري مثير اااه جلست على ظهرها ومسكت شعرها بايدي وبالايد الثانية كنت بصفع مؤخرتها .. فعلا لويزة كانت احلى حصان .. كيف لا وايدي كانت تنزل على مؤخرتها الكبيرة والمستديرة البارزة صفع .. وهي عم تتأوه ااه ااه .. بعد شوي نزلت من على ظهرها فقلتلها رح اكافئك يا حصاني لانك حصان مطيع شو رايك اعطيك علف ههه .. فضحكت لويزة كتير وضحكت انا كمان .. بس بعد شوي رفعت لويزة راسها باتجاهي ونظرة الي نظرة اغراء واغواء .. وقامت من محلها واجت لعندي ودفعتني عالارض وبعدين اجت فوقي ووقعت علي واخدت تبوس فيا وتمص شفايفي وتاكلهم اكل .. فاخدت ايدي ومكست مؤخرتها واخدت اعصرها عصر .. وبعدين اخرجت زبي من تحت سروالي واعطيتو للويزة لحتى ترضعو وفعلا نزلت لويزة عليه رضع ومص بكل احترافية ومن اللذة الكبيرة مسكت رأسها واخدت ادخلو بكل قوة لحتى حسيت انو زبي رح يدخل بلعومها بعدها قذفت لبني كلو بفمها ونمت عالارض وهي اجت ومسكت زبي ووضعتو على فتحة طيزها واخدت تتناك صعودا ونزولا على زبي المنتصب مثل السيف اااه اااه اااااااااااااه .. انا عم بنيك لويزة اللبوة اااه اااه وااو ااه ااه .. مضيت شي نص ساعة وانا عم نيك فيها لطيزها وعم بمص بزازها واخلي زبي بين اردافها واحركو واقدف عليها .. بعد مافرغنا .. قمنا خرجنا الحصان للحقل بس ماعرفنا كيف بدنا نركبو فدخلناه من جديد للاسطبل .. وقلت للويزة اخخ من هــاذ الحصان مو منيح حصاني انا احلى فضحكت كتير .. ورجعنا عالبيت كانت حليمة عم بتعد العشاء .. وايناس عم تحضر الطاولة وعمي كان امام التلفزيون .. دخلنا انا ولويزة هي راحت على الحمام لحتى تغسل ايديها مثل ما قالت لعمي بس الاكيد انو رح تغسل اثار لبني يلي على جسمها .. تناولنا وجبة العشاء وبعدها الكل جلس قدام التلفزيون .. بس ايناس طلعت لغرفتها لحتى تنام .. لانها تعبانة مثل ماقالت .. بعد شوي خبرتهم انو بدي روح نام وصعدت انا كمان لغرفتي .. بس .. لقيت باب غرفة ايناس مفتوح فدخلت وكانت الغرفة عتمة شوية و ضوء القمر كان مضوي غرفتها .. كانت ايناس نايمة على فراشها وكانت تحت الغطاء .. فغلقت باب غرفتها بدون ضجيج .. وصعدت لفراشها دون ماتحس ايناس بي حتى هجمت عليها ولفيت ايدي حولها ومسكتها من بزازها وخليت زبي المنتصب بين رجليها واخدت انزع ملابسها وهي عم تبتسم وماعم تقول اشي لانوا كيد هي بدها نيكة مرتبة من زب اخوها الصغير احمد مباشرة وبدون مقدمات ادخلت زبي بطيزها ودفعتو بقوة واخدت احركو دخولا وخروجا بكل عنف .. ونحنا بهيك وضعية قلبت حالي وصارت هي فوقي وانا تحتها وكان ظهرها مقابل بطني .. وزبي عم يستقر ويخرج من خرم طيزها وهي عم تتأوه اااه اااه ااااااااااه .. اكيد الشرموطة ماكانت متوقعة نيكة ليلية ساخنة بهيك وقت .. نكت اختي ايناس ورميت كل لبني في طيزها يلي كان مثل بركان ساخن حتى خرجت منو حمم لبني الكثيفة اااه .. وقمت من فراشها وغطيتها بغطائها ورحت لغرفتي لحتى انام .. كان بالفعل يوم حافل وكبير يعني كيف مابيكون هيك وانا يلي نكت اخواتي الفاتنااات مرة ثانية بعد انقطااع شهرين بالفعل اشتقت لاجسامهم النار بس اليوم طفيت نار الشوق .. استيقضت الصبح .. فلقيت عمي مسافر خارج القرية ورح يرجع الليل ووصانا على الحقل والبيت وعلى حالنا .. فدخلت استحم ايناس ولويزة كانوا امام التلفزيون .. اما حليمة فظلت نايمة اخخ منها لساتها زعلانة مني .. على فكرة حمام عمي كان كتير واسع والحوض تبعو كان كبير وعمقو كمان كان كبير يعني ممكن تسبح فيه سباحة عادي ههه .. كنت داخل هذاك الحوض عم بسبح واستمتع بالماء الدافـئ .. حتى فوجئت بالباب ينفتح .. شوو ؟؟؟ ايناس ولويزة عاااريااااات قدامي .. قلتلهم شو بدكم انا عم بستحم .. فخبروني بدنا ياك تعلمنا نسبح … فابتسمت ابتسامة خبيثة وقلتلهم ماشي بس قلتلولي علمنا يعني انا معلكم ولو مابتعرفو شي رح اعاقبكم .. فابتسمو وفهمو مرادي .. ودخلو معي بالمسبح .. ااه فيه شي احلى من هيك ايناس ولويزة عاريات معي بالحمام .. ااه كان المسبح طويل شوي وتمنيت لو حليمة معنا كماان اااه لانو مؤخرتها مابتتعوض اااه بس للاسف هي ما اجت .. فقلتلهم رح نتسابق لحتى الطرف التاني تبع المسبح ويلي بيفوز بيعاقب الخاسرين الثلاثة .. فقالو موافقات .. حسبت لثلاثة واوب انطلقت بسرعة وايناس ولويزة كمان انطلقو بس انا كنت اسرع وفزت عليهم .. اها قلتلهم هلأ جاء دور العقوبة .. وضحكت .. وكمان ضحكت ايناس ولويزة .. فخرجت من الحوض وقلتلهم يلا اخرجو .. فقامو من الحوض ووفقو امامي . وااااااااااااااااااو اجسامهم نار اااه .. كانوا عم ينتظرو العقوبة تبعي .. فقلتلهم توعدوني تنفذوا عقوبتي شو ماكانت ؟؟ فضحكو وقالو نعم .. قلت عقوبتي الاولى الكم انكم تستديروا و توضعوا ايديكم على الحائط .. فتعجبو من طلبي بس نفذوه .. بعدها اجيت انا وراهم واخدت اصفع مؤخراتهن ومع كل صفعة بقول كلمة شرموطة او منيوكة او قحبة .. وكمان مع كل صفعة كنت بسمع اهاات اخواتي ااه ااه .. .. بعدين اخدت زبي واخدت احركو على شفايف كس لويزة وهي عم تتأوه بكل لذة ااه اااه اي احمد ااي .. ورحت لكس ايناس ونزلت عليه لحس وفرش .. وبعدها نكتهم ورميت لبني عليهم وسط الآآهات واللذة .. وبعدها استحمينا مع بعض وخرجنا لما وصل العصر .. خرجت ايناس ولويزة للحقل لحتى يلعبو مع بعض .. انا انا فما خرجت وفضلت ابقى البيت شوي .. وحليمة من الصبح وهي بغرفتها ومارضيت تخرج منها .. فصعدت الها .. ونظرت من خلال فتحة الباب فلقيتها جالسة على سريرها ولابسة عبايتها السوداء .. فتحت الباب ودخلت .. فقالتلي شوو بدك ؟ .. فقلتلها ولاشي .. اجيت اشوفك وبس فقالتلي اخرج انا مابدي شوفك .. قلتلها يمكن ماعرفت اعبر لانو في شخص تاني بدو يشوفك .. ونزعت حزام سروالي .. فنزل سروالي وبرز زبي منتصبا كالسيف .. فقالتلي اخرج من بيتي يا وقح انت قليل ترباية .. فما سمعت كلامها وهجمت عليها .. وفمت امسكت ايديها وهي عم تحاول تفلت مني .. بس انا شديتها منيح .. وقمت ربطت ايديها بحزامي بكل احكام .. وقلتلها اذا نفذتي طلباتي بوعدك مارح اوجع كثير .. فقالتلي ابدا ابدا فصفعتها على وجهها .. فصارت تبكي وتقولي حرام انت اخي .. فقلتلها بس مؤخرتك وجسم مايخلو للاخوة اي معنى .. يلا تنفذي طلباتي او لا .. فقالتلي لا مستحيل فقلبتها على بطنها ورميتها على فراشها ونزلت على مؤخرتها احرك زبي عليها واصفع فيها بكل قوة .. وهي عم بتقول اااي ااي اتوقف خلص خلص ااي .. فقلتلها اذا استسلمتيلي رح اتوقف .. فقالتلي ماشي ماشي شو بدك مني ؟؟ فقلتلها بالاول مم بدي ياكي اخليكي مثل حصاني بدي اركبك .. فوافقت وفتحت رباط ايديها فاخدت وضعية الحصان وقلتلها يلا رجعي مؤخرتك لورا .. فعملت مثل ماقلت .. فبرزت مؤخرتها الكبيرة والمستديرة .. فمسكتها انا ونزلت عليها بعض فيها وبشم فيها بانفي اااه اااه ما احلى مؤخرتك الكبيرة .. وكملت اصفع في مؤخرتها بكل قوة وهي عم تتأوه وتبكي .. بعدين قلتلها انت شرموطة لو جيتي قبل شوي للحمام ونكتك هونيك ماكان حصلك هالشي .. وبعدين استلقيت على فراشها وقلتلها يلا مصي زبي وارضعيه فرضعتو .. بعدهـــا رميتها على فراشها .. وقمت طلعت فوقها ففتحت رجليها فلاقيت كسها الوردي الجميل .. ااه .. فوضعت زبي على ضفاف كسها الناري الساخن ودفعتو بكل قوة وهي عم تتأوه ااي ااي اااه لالا خرجو خرجو .. وانا ماكنت اسمع اليها ابدا .. اااه ااه كان زبي مثل الغريق في بحر كسها ااه وانا كنت نايم بين رجليها انيك فيها لكسها ومن جهة تانية ماسك بزبزها بايدي وعم بلتهم فيهم وارضعهم .. ااه ااه .. حليمة كانت تتاااووه بكل قوة وجسمها كاان ساخن كتيير كتييييير ااه لبوه .. بعد شوي قمت اخرجت زبي من كسها وادخلو في طيزها وكملت انيكها هونيك .. ولما كنت على وشك القذف اخرجتو من طيزها ورميت لبني على كل جسمها ااه فعلا كانت مثل المنيوكة .. كانت مرمية على فراشها ومكسرة وماقادرة تتحرك .. بس كانت عم تبتسم معي فنزلت عليها ابوسها بوسات دافئين لصدرها وعنقها وهي عم تضمني الها ااه مافي جسم دافئ احلى من جسم اختي الكبيرة حليمة ااه .. وهيك استمرت حكايتي مع اخواتي وصارو فعلا الشرموطات تبعي .. انيكم وين مابدي ووقت مابدي .. فصرت اخليهم يرضعو ويمصو زبي شي 3 مرات لكل وحدة منهم باليوم .. وكمااان صرت بنيكهم كل ليلة .. ااه صرت متل زوجهم تماااماا .. ولما كان ابي وامي بيغيبو عن البيت كنت بجمعهم على سرير واحد وانيكهم دفعة وحدة .. ااه اااااااااه.. وفضيت بكارتهن ونزلت دم عذريتهن كلهن على اعتبار انهن رح يرقعن بكارتهن لما بييجوا يتزوجوا .. وكانوا استاذاتي بالعلوم والفنون والتنوير وبكل شي موبس حبيباتي وشقيقاتي