ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
انا من المملكة المغربية و بالضبط العاصمة الرباط و والدتي بالرضاعة اسمها فاطمة 43 سنة مطلقة أما شقيقتي فاسمها حياة 25 سنة و سأحكي لكم وقد عشت مع أسرتي الرائعة حياة مترفة وكانت الأمور تجري بشكل عادي كما في كل أسرة عربية إلى أن جاء ذلك اليوم…
في البداية سأعرفكم قليلا بنفسي فأنا معروف في وسط عائلتي بأنني ولد مهذب همي الأول والابنير هو الدراسة فقط و أحصل دائما على درجات جيدة وقليلا ما أتسكع مع الفتيات و ألبس ملابس عادية المظهر أما والدتي بالرضاعة فهي ترتدي لدى خروجها ملابس محترمة كذلك نفس الشئ مع شقيقتي لكن عند دخولهما الى المنزل يتغير كل شيء. فوالدتي بالرضاعة نلبس صدرية و شورتا إضافة الى قميص نوم شفاف للغاية يُظهر معالم بزازها الضخمة و طيزها الكبيرة الشهية أما شقيقتي فلا تدري عما تسببه لي ملابسها من تهيج وانتصاب لا أدري كيف أتخلص منه… فهي غالبا ما تلبس شورتا ضيقا فقط مع قميص شفاف يُظهر كل شئ من بزاز ضخمة و طيز رائعة المهم أبي توفي منذ أن كان عمري 11 سنة و أنا الآن أعيش وسط عائلة تجعل زبي يقوم مرارا و تكرارا … لدينا مدخول متواضع إضافة الى اشتغال والدتي بالرضاعة بسلك التعليم وكذا شقيقتي في وظيفة عمومية أما أنا فأدرس بالجامعة… لم أفكر أبدا في الماضي بوالدتي بالرضاعة تفكيرا جنسيا لكن وجود امرأتين مغريتين حولك على الدوام يجعل زبك ينفجر كالبركان.
أتي الصيف و كما تعرفون أن المغرب معروف بحرارته العالية انتهى العام الجامعي و نجحت بأعلى الدرجات و كذلك بالنسبة لوالدتي بالرضاعة انتهى العام الدراسي و بدأت عطلة الصيف حيث يمكنني من إشباع نظري من جمالها وجسمها الأنثوي الناضج
و في يوم من الأيام شهدت الرباط ارتفاعا في درجة الحرارة مما جعل بعضهم ينزلون الى الشاطئ أما أنا و والدتي بالرضاعة فقد بقينا في البيت نسبح في مسبح منزلنا وكلما نظرت إليها أجد بزازها الكبيرة و طيزها الضخمة و عندما أتت شقيقتي من الشغل ذهبنا و تناولنا الغذاء و راح كل منا الى غرفته أما شقيقتي فرجعت لتكمل دوامها في وظيفتها و بعد مرور نصف ساعة طرقت والدتي بالرضاعة باب غرفتي قلت لها ماذا تريدين فقالت لي ظهري يؤلمني كثيرا هل يمكنك أن تعمل لي تدليك ( مساج ) قلت لها موافق فقالت لي هيا تعال الى غرفتي و عندما دخلنا أغلقت الباب و قالت لي أغمض عينيك حتى انزع ملابسي و بعد قليل قالت لي حسنا افتحهما و فتحت عيني لأجدها ممددة على على بطنها في سريرها و تغطي طيزها بمنشفة كبيرة و أتيت و سكبت بعضا من زيت التدليك و صرت أفرك ظهرها و بدأت أدلك عنقها ثم ظهرها و خلال تدليكي لها لاحظت أنها تتحرك مررا و تكرارا و كلما فركت ظهرها أنظر الى حواف بزازها الضخمة و صرت أقترب شيئا فشيئا من بزازها الى أن لمست جزءا من صدرها و لم تقل شيئا و هكذا كلما سنحت لي الفرصة كنت ألمس صدرها الى أن أدارت وجهها الي و قالت لي ماذا تفعل قلت لها لا شيء و قالت لي لمذا تلمس بزازي قلت لها سامحيني لم أقصد و احمر وجهي كثيرا فنظرت إلي و قالت لي هل تعجبك بزازي؟ قلت لها نعم إنها كبيرة و جميلة مثل بزاز أمنا و قالت لي هل لمست بزاز فتاة من قبل؟ قلت لها لا أبدا وأدارت صدرها نحوي لأجد أكبر بزاز رأيتهم في حياتي و قالت لي هيا دلك بزازي أيضا و عندما وضعت يدي عليهم قلت لها يا الاهي ما هذا أنها ناعمة و أفرغت عليهم بعضا من زيت التدليك و صرت أدلك بزاز والدتي بالرضاعة مع أنني لم أصدق أبدا أنني حقا ألمس بزاز والدتي بالرضاعة و صرت أمسك بزازها و أمسك حلماتها باستمرار و لكن لاحظت أني كلما أمسكت حلمتها تغمض عينيها و تتأوه و تقول أحسنت يا ابني أحسنت يا حبيبي و صرت أفرك بزازها و حلماتها باستمرار و بقوة الى أن قالت لي هل رضعت بزاز فتاة من قبل؟ قلت لها لا فقالت ما رأيك أن ترضع بزازي كالطفل الصغير قلت متحمسا هل حقا ستسمحين لي برضاعة بزازك؟ فقالت لي بكل سرور
و بسرعة أمسكت بزازها و صرت أرضعهم كالمجنون أرضع بقوة حلمتها و أفرك بزازها في نفس الوقت و أسمع والدتي بالرضاعة تتأوه بقوة و تقول آآآآآآآآه آآآآآآآآآآه أجل أحسنت يا حبيبي آآآآآه كم اشتقت الى هذا و بعد قليل سمعنا باب المنزل يطرق و عندما نظرت وجدتها شقيقتي فقلت لوالدتي بالرضاعة إنها شقيقتي راجعة من العمل قالت لي اذهب أفتح لها الباب و أنا سألبس ملابسي وعندما فتحت الباب سلمت علي شقيقتي و قالت لي هل تضع عطر والدتك و قلت لها بارتباك شديد لا لقد وضعت القليل منه فقط فضحكت و قالت لي أنت ولد شقي و بدلت شقيقتي ملابسها لتخرج مرة أخرى بملابسها السيكسية و بزازها الضخمة و تناولنا العشاء و راح كل منا الى غرفته و في تلك الليلة ظللت أفكر في والدتي بالرضاعة و بزازها وطيزها وأتخيل كسها!!! وقلت في نفسي: لو لم تأتِ شقيقتي في تلك اللحظة أي في اللحظة التي كنت أرضع فيها بزاز والدتي بالرضاعة، هل كانت والدتي بالرضاعة ستستمر معي إلى النهاية وتسمح لي بامتلاك كسها؟ وفجأة أحسست أن زبي قد وقف بشدة وبقوة رهيبة حتى أحسست أنه سينفجر و انتظرت حتى الساعة الواحدة ليلا و قلت لنفسي: يجب أن انيك والدتي بالرضاعة هذه الليلة…و فتحت باب غرفتي بتأني كي لا أصدر الضجيج و ذهبت الى غرفة والدتي بالرضاعة لأجد باب غرفتها مفتوحا و لا زال نور المصباح مشتعلا و قلت لها: فاطمة حبيبتي، هل أنت هنا فقالت لي: نعم حبيبي ادخل و أغلق الباب خلفك وعندما دخلت وجدتها تبكي قلت لها لا تبكي و حضنتها بين ذراعي وضممتها إلى صدري وأنا أقول لها: ماذا حصل؟ لماذا تبكين؟ فقالت لي لقد اشتقت الى زوجي قلت لها أنت التي طلبت منه الطلاق فلمذا تشتاقين إليه؟ فقالت لي لا أنا مشتاقة الى .. قلت لها الى ماذا تكلمي أنا ابنك عبري عن أحاسيسك يا والدتي بالرضاعة قالت لي لقد اشتقت الى العلاقة الجنسية اشتقت الى النوم مع زوجي أما أنا الآن فأنا وحيدة قلت لها من قال لك إنك وحيدة؟ أنا موجود و أنا أحبك كثيرا. والدتي بالرضاعة اعتبريني حبيبا أو زوجا و كيفما تريدين والدتي بالرضاعة فقالت لي حقا ؟ قلت لها بالتأكيد والدتي بالرضاعة و قالت لي شكرا كثيرا حبيبي و احتضنتني بقوة و عندما أدارت وجهها اقترب فمي من فمها و التصقت شفتاي مع شفتيها في قبلة ملتهبة وطويلة صارت تقبلني بكل شهوة و نامت على فراشها و صرت أقبلها بكل شغف و حب و أقبل عنقها و سمعتها تتأوه و تقول أحبك يا ابني يا حبيبي و قلت لها انزعي ملابسك و بسرعة وجدت والدتي بالرضاعة بلا ملابس و أنا أيضا نزعت ملابسي و صرنا عراة بدون ملابس و صرت أرضع بزاز والدتي بالرضاعة و أفركها و بعد لحظة انتقلت إلى رجليها وبدأت أقبلهما برغبة وجوع ثم بدأت بتقبيل فخذيها وشفتاي تزحفان إلى الأعلى إلى أن وصلت إلى كسها الجميل فقربت وجهي من أشفار كس والدتي بالرضاعة وبدأت أشمشم رائحته الزكية السكسية وأستنشقها واملأ صدري بها ثم طبعت قبلة حارة على شفتي كس والدتي بالرضاعة ومددت لساني لأتذوق ذلك الكس الرائع الذي حُرمتُ منه سنوات… كان كس والدتي بالرضاعة مبللا برحيق كسها العذب و صرت ألحس و أمصت كس والدتي بالرضاعة اللذيذ لقد كان رحيقها كالعسل الصافي و رائحته تنعش نفسي وقلبي و صرت ألحسه و أمصه بكل شهوة بالغة أما والدتي بالرضاعة فقد كانت غائبة في شهوة لا توصف و صارت تصرخ و تقول أحبك يا ابني فأنت اليوم حبيبي و زوجي أعشقك نكني في كسي أنالا أحتمل هيا أرجوك نكني و وقفت و أمسكت والدتي بالرضاعة زبي و شهقت قالت ما هذا زبك كـبـيــــــــــــــــــــر جدا لا أظنه سيتسع لكسي و صارت تمص زبي بكل شهوة و أنا أتأوه و أقول آآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه مصي زبي يا حبيبتي ارضعي زب ابنكي وزوجك هانيكك بكل قوة فقالت لي هيا أدخل زبك بكل قوة في كسي المشتاق يا حبيبي و بسرعة صرت أفرك زبي بكسها و قالت لي هيا أدخله يا حبيبي أنا لا أحتمل قالت ذلك وفتحت أشفار كسها أمام راس زبي. فوضعت رأس زبي في فتحة كس والدتي بالرضاعة ودفعته برفق إلى الأمام فانزلق رأس زبي المنفوخ داخل كسها فاحتضن مهبلها الضيق الساخن زبي المنتصب بحنان شديد وأنا أدفع بزبي إلى الأعماق وأتأوه من شدة اللذة حتى دخل زبي كله في كس والدتي بالرضاعة فاطمة وعندها سمعتها تصرخ بكل قوة اعتقدت فيها أن سكان الحي قد سمعوها وصرت أنيكها و هي تتأوه و تقول نيك حبيبتك يا ابني نيك والدتك فاطمة هيا مزق كس الشرموطة و زدت من سرعتي و صرت أنيكها بكل قوة و أصبحت تتأوه و تقول آآآآآآآآآآآآآآآه نكني حبي آآآآآآه مزق كس والدتك آآآآآآآآآآآآآآآآآآه زبك يؤلمني هيا مزق كسي حبيبي و صرت أنيكها لمدة نصف ساعة وما زلت مستمرا و هي تصرخ آآآآ آآآآآآآآآه حبيبي نكني اشتقت الى النيك و نكتها بشتى الأوضاع و بعد برهة أحسست أنني سوف أقذف شهوتي و قلت لها: آآآآآآآآآآآآآآه والدتي بالرضاعة سوف أنزل شهوتي، فهل انتِ موافقة؟ فقالت لي أفرغها داخل كسي ولا تخشى شيئا، فأنا أتناول حبوب منع الحمل لأنني كنت أبحث كل يوم عن شخص يطفيء نار كسي وهأنا قد وجدتك، ففرحت كثيرا لأن المجال صار مفتوحا أمامي لكي أسكب سائلي المنوي داخل رحم والدتي بالرضاعة، تخيلوا إحساسي أيتها الصبايا وأيها الشباب، تخيلوا إحساسي وأنا أستعد لإفراغ شهوتي في رحم والدتي بالرضاعة، فحضنت والدتي بالرضاعة بقوة وأنا ألف ذراعي حول كتفيها وأدفع زبي إلى أعمق أعماق رحمها وتتقلص عضلات بطني وتلتهم شفتاي شفتيها وفمي يمص لسانها وأنا أتأوه بقوة ويندفع من رأس زبي سائل أبيض ساخن يملأ رحم والدتي بالرضاعة فأفرغت كل حممي داخل رحم والدتي بالرضاعة الحبيبة و بعدها نمت في أحضان والدتي بالرضاعة أقبلها و أشكرها على قبولها ممارسة السكس معي فقالت: كنت سعيدة جدا هذه الليلة لأنك كنت حبيبي وزوجي، ولكنني أحتاج إلى الجنس كثيرا جدا فهل تعدني يا ابني أنك ستنيكني كلما أردت ذلك؟ فقلت لها بكل سرور يا والدتي بالرضاعة وحبيبتي، فأنا غير متزوج وبحاجة ماسة إلى فتاة أنيكها كلما انتصب زبي. ثم قبلتها و ذهبت الى غرفتي حتى لا تشك شقيقتي في الأمر و من وقتها و أنا أنيك والدتي بالرضاعة فاطمة الى الآن وقد أصبح عمرها الآن 35 سنة وهي ما زالت زوجتي ووالدتي بالرضاعة وحبيبتي وأنا ما زلت زوجها وأخوها وابنها وحبيبها..
في البداية سأعرفكم قليلا بنفسي فأنا معروف في وسط عائلتي بأنني ولد مهذب همي الأول والابنير هو الدراسة فقط و أحصل دائما على درجات جيدة وقليلا ما أتسكع مع الفتيات و ألبس ملابس عادية المظهر أما والدتي بالرضاعة فهي ترتدي لدى خروجها ملابس محترمة كذلك نفس الشئ مع شقيقتي لكن عند دخولهما الى المنزل يتغير كل شيء. فوالدتي بالرضاعة نلبس صدرية و شورتا إضافة الى قميص نوم شفاف للغاية يُظهر معالم بزازها الضخمة و طيزها الكبيرة الشهية أما شقيقتي فلا تدري عما تسببه لي ملابسها من تهيج وانتصاب لا أدري كيف أتخلص منه… فهي غالبا ما تلبس شورتا ضيقا فقط مع قميص شفاف يُظهر كل شئ من بزاز ضخمة و طيز رائعة المهم أبي توفي منذ أن كان عمري 11 سنة و أنا الآن أعيش وسط عائلة تجعل زبي يقوم مرارا و تكرارا … لدينا مدخول متواضع إضافة الى اشتغال والدتي بالرضاعة بسلك التعليم وكذا شقيقتي في وظيفة عمومية أما أنا فأدرس بالجامعة… لم أفكر أبدا في الماضي بوالدتي بالرضاعة تفكيرا جنسيا لكن وجود امرأتين مغريتين حولك على الدوام يجعل زبك ينفجر كالبركان.
أتي الصيف و كما تعرفون أن المغرب معروف بحرارته العالية انتهى العام الجامعي و نجحت بأعلى الدرجات و كذلك بالنسبة لوالدتي بالرضاعة انتهى العام الدراسي و بدأت عطلة الصيف حيث يمكنني من إشباع نظري من جمالها وجسمها الأنثوي الناضج
و في يوم من الأيام شهدت الرباط ارتفاعا في درجة الحرارة مما جعل بعضهم ينزلون الى الشاطئ أما أنا و والدتي بالرضاعة فقد بقينا في البيت نسبح في مسبح منزلنا وكلما نظرت إليها أجد بزازها الكبيرة و طيزها الضخمة و عندما أتت شقيقتي من الشغل ذهبنا و تناولنا الغذاء و راح كل منا الى غرفته أما شقيقتي فرجعت لتكمل دوامها في وظيفتها و بعد مرور نصف ساعة طرقت والدتي بالرضاعة باب غرفتي قلت لها ماذا تريدين فقالت لي ظهري يؤلمني كثيرا هل يمكنك أن تعمل لي تدليك ( مساج ) قلت لها موافق فقالت لي هيا تعال الى غرفتي و عندما دخلنا أغلقت الباب و قالت لي أغمض عينيك حتى انزع ملابسي و بعد قليل قالت لي حسنا افتحهما و فتحت عيني لأجدها ممددة على على بطنها في سريرها و تغطي طيزها بمنشفة كبيرة و أتيت و سكبت بعضا من زيت التدليك و صرت أفرك ظهرها و بدأت أدلك عنقها ثم ظهرها و خلال تدليكي لها لاحظت أنها تتحرك مررا و تكرارا و كلما فركت ظهرها أنظر الى حواف بزازها الضخمة و صرت أقترب شيئا فشيئا من بزازها الى أن لمست جزءا من صدرها و لم تقل شيئا و هكذا كلما سنحت لي الفرصة كنت ألمس صدرها الى أن أدارت وجهها الي و قالت لي ماذا تفعل قلت لها لا شيء و قالت لي لمذا تلمس بزازي قلت لها سامحيني لم أقصد و احمر وجهي كثيرا فنظرت إلي و قالت لي هل تعجبك بزازي؟ قلت لها نعم إنها كبيرة و جميلة مثل بزاز أمنا و قالت لي هل لمست بزاز فتاة من قبل؟ قلت لها لا أبدا وأدارت صدرها نحوي لأجد أكبر بزاز رأيتهم في حياتي و قالت لي هيا دلك بزازي أيضا و عندما وضعت يدي عليهم قلت لها يا الاهي ما هذا أنها ناعمة و أفرغت عليهم بعضا من زيت التدليك و صرت أدلك بزاز والدتي بالرضاعة مع أنني لم أصدق أبدا أنني حقا ألمس بزاز والدتي بالرضاعة و صرت أمسك بزازها و أمسك حلماتها باستمرار و لكن لاحظت أني كلما أمسكت حلمتها تغمض عينيها و تتأوه و تقول أحسنت يا ابني أحسنت يا حبيبي و صرت أفرك بزازها و حلماتها باستمرار و بقوة الى أن قالت لي هل رضعت بزاز فتاة من قبل؟ قلت لها لا فقالت ما رأيك أن ترضع بزازي كالطفل الصغير قلت متحمسا هل حقا ستسمحين لي برضاعة بزازك؟ فقالت لي بكل سرور
و بسرعة أمسكت بزازها و صرت أرضعهم كالمجنون أرضع بقوة حلمتها و أفرك بزازها في نفس الوقت و أسمع والدتي بالرضاعة تتأوه بقوة و تقول آآآآآآآآه آآآآآآآآآآه أجل أحسنت يا حبيبي آآآآآه كم اشتقت الى هذا و بعد قليل سمعنا باب المنزل يطرق و عندما نظرت وجدتها شقيقتي فقلت لوالدتي بالرضاعة إنها شقيقتي راجعة من العمل قالت لي اذهب أفتح لها الباب و أنا سألبس ملابسي وعندما فتحت الباب سلمت علي شقيقتي و قالت لي هل تضع عطر والدتك و قلت لها بارتباك شديد لا لقد وضعت القليل منه فقط فضحكت و قالت لي أنت ولد شقي و بدلت شقيقتي ملابسها لتخرج مرة أخرى بملابسها السيكسية و بزازها الضخمة و تناولنا العشاء و راح كل منا الى غرفته و في تلك الليلة ظللت أفكر في والدتي بالرضاعة و بزازها وطيزها وأتخيل كسها!!! وقلت في نفسي: لو لم تأتِ شقيقتي في تلك اللحظة أي في اللحظة التي كنت أرضع فيها بزاز والدتي بالرضاعة، هل كانت والدتي بالرضاعة ستستمر معي إلى النهاية وتسمح لي بامتلاك كسها؟ وفجأة أحسست أن زبي قد وقف بشدة وبقوة رهيبة حتى أحسست أنه سينفجر و انتظرت حتى الساعة الواحدة ليلا و قلت لنفسي: يجب أن انيك والدتي بالرضاعة هذه الليلة…و فتحت باب غرفتي بتأني كي لا أصدر الضجيج و ذهبت الى غرفة والدتي بالرضاعة لأجد باب غرفتها مفتوحا و لا زال نور المصباح مشتعلا و قلت لها: فاطمة حبيبتي، هل أنت هنا فقالت لي: نعم حبيبي ادخل و أغلق الباب خلفك وعندما دخلت وجدتها تبكي قلت لها لا تبكي و حضنتها بين ذراعي وضممتها إلى صدري وأنا أقول لها: ماذا حصل؟ لماذا تبكين؟ فقالت لي لقد اشتقت الى زوجي قلت لها أنت التي طلبت منه الطلاق فلمذا تشتاقين إليه؟ فقالت لي لا أنا مشتاقة الى .. قلت لها الى ماذا تكلمي أنا ابنك عبري عن أحاسيسك يا والدتي بالرضاعة قالت لي لقد اشتقت الى العلاقة الجنسية اشتقت الى النوم مع زوجي أما أنا الآن فأنا وحيدة قلت لها من قال لك إنك وحيدة؟ أنا موجود و أنا أحبك كثيرا. والدتي بالرضاعة اعتبريني حبيبا أو زوجا و كيفما تريدين والدتي بالرضاعة فقالت لي حقا ؟ قلت لها بالتأكيد والدتي بالرضاعة و قالت لي شكرا كثيرا حبيبي و احتضنتني بقوة و عندما أدارت وجهها اقترب فمي من فمها و التصقت شفتاي مع شفتيها في قبلة ملتهبة وطويلة صارت تقبلني بكل شهوة و نامت على فراشها و صرت أقبلها بكل شغف و حب و أقبل عنقها و سمعتها تتأوه و تقول أحبك يا ابني يا حبيبي و قلت لها انزعي ملابسك و بسرعة وجدت والدتي بالرضاعة بلا ملابس و أنا أيضا نزعت ملابسي و صرنا عراة بدون ملابس و صرت أرضع بزاز والدتي بالرضاعة و أفركها و بعد لحظة انتقلت إلى رجليها وبدأت أقبلهما برغبة وجوع ثم بدأت بتقبيل فخذيها وشفتاي تزحفان إلى الأعلى إلى أن وصلت إلى كسها الجميل فقربت وجهي من أشفار كس والدتي بالرضاعة وبدأت أشمشم رائحته الزكية السكسية وأستنشقها واملأ صدري بها ثم طبعت قبلة حارة على شفتي كس والدتي بالرضاعة ومددت لساني لأتذوق ذلك الكس الرائع الذي حُرمتُ منه سنوات… كان كس والدتي بالرضاعة مبللا برحيق كسها العذب و صرت ألحس و أمصت كس والدتي بالرضاعة اللذيذ لقد كان رحيقها كالعسل الصافي و رائحته تنعش نفسي وقلبي و صرت ألحسه و أمصه بكل شهوة بالغة أما والدتي بالرضاعة فقد كانت غائبة في شهوة لا توصف و صارت تصرخ و تقول أحبك يا ابني فأنت اليوم حبيبي و زوجي أعشقك نكني في كسي أنالا أحتمل هيا أرجوك نكني و وقفت و أمسكت والدتي بالرضاعة زبي و شهقت قالت ما هذا زبك كـبـيــــــــــــــــــــر جدا لا أظنه سيتسع لكسي و صارت تمص زبي بكل شهوة و أنا أتأوه و أقول آآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه مصي زبي يا حبيبتي ارضعي زب ابنكي وزوجك هانيكك بكل قوة فقالت لي هيا أدخل زبك بكل قوة في كسي المشتاق يا حبيبي و بسرعة صرت أفرك زبي بكسها و قالت لي هيا أدخله يا حبيبي أنا لا أحتمل قالت ذلك وفتحت أشفار كسها أمام راس زبي. فوضعت رأس زبي في فتحة كس والدتي بالرضاعة ودفعته برفق إلى الأمام فانزلق رأس زبي المنفوخ داخل كسها فاحتضن مهبلها الضيق الساخن زبي المنتصب بحنان شديد وأنا أدفع بزبي إلى الأعماق وأتأوه من شدة اللذة حتى دخل زبي كله في كس والدتي بالرضاعة فاطمة وعندها سمعتها تصرخ بكل قوة اعتقدت فيها أن سكان الحي قد سمعوها وصرت أنيكها و هي تتأوه و تقول نيك حبيبتك يا ابني نيك والدتك فاطمة هيا مزق كس الشرموطة و زدت من سرعتي و صرت أنيكها بكل قوة و أصبحت تتأوه و تقول آآآآآآآآآآآآآآآه نكني حبي آآآآآآه مزق كس والدتك آآآآآآآآآآآآآآآآآآه زبك يؤلمني هيا مزق كسي حبيبي و صرت أنيكها لمدة نصف ساعة وما زلت مستمرا و هي تصرخ آآآآ آآآآآآآآآه حبيبي نكني اشتقت الى النيك و نكتها بشتى الأوضاع و بعد برهة أحسست أنني سوف أقذف شهوتي و قلت لها: آآآآآآآآآآآآآآه والدتي بالرضاعة سوف أنزل شهوتي، فهل انتِ موافقة؟ فقالت لي أفرغها داخل كسي ولا تخشى شيئا، فأنا أتناول حبوب منع الحمل لأنني كنت أبحث كل يوم عن شخص يطفيء نار كسي وهأنا قد وجدتك، ففرحت كثيرا لأن المجال صار مفتوحا أمامي لكي أسكب سائلي المنوي داخل رحم والدتي بالرضاعة، تخيلوا إحساسي أيتها الصبايا وأيها الشباب، تخيلوا إحساسي وأنا أستعد لإفراغ شهوتي في رحم والدتي بالرضاعة، فحضنت والدتي بالرضاعة بقوة وأنا ألف ذراعي حول كتفيها وأدفع زبي إلى أعمق أعماق رحمها وتتقلص عضلات بطني وتلتهم شفتاي شفتيها وفمي يمص لسانها وأنا أتأوه بقوة ويندفع من رأس زبي سائل أبيض ساخن يملأ رحم والدتي بالرضاعة فأفرغت كل حممي داخل رحم والدتي بالرضاعة الحبيبة و بعدها نمت في أحضان والدتي بالرضاعة أقبلها و أشكرها على قبولها ممارسة السكس معي فقالت: كنت سعيدة جدا هذه الليلة لأنك كنت حبيبي وزوجي، ولكنني أحتاج إلى الجنس كثيرا جدا فهل تعدني يا ابني أنك ستنيكني كلما أردت ذلك؟ فقلت لها بكل سرور يا والدتي بالرضاعة وحبيبتي، فأنا غير متزوج وبحاجة ماسة إلى فتاة أنيكها كلما انتصب زبي. ثم قبلتها و ذهبت الى غرفتي حتى لا تشك شقيقتي في الأمر و من وقتها و أنا أنيك والدتي بالرضاعة فاطمة الى الآن وقد أصبح عمرها الآن 35 سنة وهي ما زالت زوجتي ووالدتي بالرضاعة وحبيبتي وأنا ما زلت زوجها وأخوها وابنها وحبيبها..