ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
عاشق صبابة
(حصري لميلفات...عصر يوم)
فيما مضى كانت مرحلة المراهقة أقصر منها الآن، فلقد كانت الغالبية العظمى من الأطفال يقضون فترة التعليم حتى سن الثانية عشرة، ثم يذهبون مباشرة إلى دنيا العمل ويتزوجون فى أي سن بعد السادسة عشرة، وكان معظمهم يستطيع أن يعول نفسه ويصبح مستقلا من الثامنة عشرة ،أما فى الوقت الحاضر فقد امتدت فترة التعليم بحيث أصبح معظم الأفراد يقضون وقتًا أطول فى التعليم، وطالت فترة العزوبة وتأخر سن الزواج إلى ما بعد سن النضج الجنسي بكثير، وأصبح الفرد لا يستطيع أن يستقل عن أهله اقتصاديًا واجتماعيًا إلا بعد مدة أطول من ذي قبل، وهكذا أصبح الفرد يعيش فترة مراهقة أطول بالنسبة لكل الطبقات الاجتماعية.(حصري لميلفات...عصر يوم)
و سن المراهقة من أخطر المراحل التي يمر بها الإنسان في حياته ، فهي من المراحل الإنتقالية للإنسان من مرحلة الطفولة والبراءة لمرحلة الرشد والبلوغ (حصري لميلفات...عصر يوم)
كنت قد بلغت الحلم في سن الرابعة عشر وبالتالي بدأت مرحلة المراهقة ،ولانشغالي بالرياضة لم أفكر بالجنس فأنا أعشق الكاراتيه وأحب القراءة حتى قابلتها إنها إبنة الجيران التي تكبرني بعام واحد ،وشدني إليها ابتسامتها الحلوة وروحها الطيبة ،وأناقتها في لبسها رغم صغر سنها ،و تعرفت عليها وتجاوبت معي في التعارف حتى أحببتها وأحسست بأنها تبادلني نفس الشعور.(حصري لميلفات...عصر يوم)
أعيش مع أسرتي وأنا وحيدها والدي ومنذ كنت طفلا وهو يعمل بالخارج ولا يمكث معنا أكثر من أسبوع كل سنتين!!حتى أنني كثيرا ما أتوه عن ملامحه وذاكرتي عنه من خلال صوره بألبوم صور العائلة ،وحتى عندما يأتي بعد غياب فلا أشعر بلهفة عليه وشوق له وإنما هو والدي والسلام!! لأنه دائما غائب عنا ولا اعرف أين يعمل ، كل الذي قالته أمي انه بأنه يعمل خارج البلاد منذ فترة طويلة ولا يرجع إلا كل سنتين ويمكث معنا أسبوع ثم يرحل لعمله . (حصري لميلفات...عصر يوم)
أما والدتي فهي حبيبتي وعشقي وتحمل لي عاطفة جياشة بين جوانب قلبها ،ولا أستطيع الاستغناء عنها صديقتي عندما أبرح المنزل أو أرجع له أقبلها في فمها كأمي وأجري عليها و تحتويني كثيرا في حضنها الدافئ الحنون ،هي لم تتخطى الخامسة والثلاثون من عمرها أحبها بجنون ،و هي بيضاء البشرة سوداء الشعر الناعم الطويل و أنفها صغير وشفتاها عريضتان ومكتظتان ،ووجها مستدير كالقمر في ليلة البدر أذنيها بيضاء ناعمة يتدلي منهما قرط ذهبي جميل وحاجبيها عريضان من الأمام ورفيعان من الخلف ، ذراعيها ممتلآن شديدي البياض وكأنهما لحليب مسكوب على قطعة من البسكويت ، نهداها كبيران عريضان وعيناها سوداوتان مكحلتان كعيون المها الوحشية ،فهي مهتمة دائما بمظهرها ونظافتها الشخصية دائمة النضارة والأنوثة المتفجرة ،و متحررة في ملابسها المنزلية جدا .. دائما جسدها و ذراعيها وسيقانها تلمع وملساء خالية تماما من الشعر من كريمات البشرة وإزالة الشعر.
(حصري لميلفات...عصر يوم)
دخلت سن الثمانية عشر من عمري وأصبحت مكتمل الرجولة وفي مرحلتي الجامعية بالسنة الأولى بإحدى كليات الآداب ولم أهمل عشقي للرياضة في يوم من الأيام ولي عضويتي بأحد الأندية الكبرى ولي علاقات أنثوية بجيراني أو زميلات الدراسة أو عضوات النادي ولم تتعدى مع بعض الفتيات أكثر من الجنس الفموي أو الشرجي أو التفريش البظري والمهبلي دون الجنس المهبلي ،وأمي في الثمانية والثلاثبن من عمرها في قمة شبابها وعنفوانها وجمالها الأخاذ ،ولم تهمل أبدا أناقتها أو نظافتها الشخصية بل أصبحت أنوثتها متفجرة في ثدياها المنتصبان وحلماتها الطويلتان المتمردتان والوقفتان دائما عندما يتحرران من سونتيانها أو شفتي كسها عندما يتمردان على الحافة الرفيعة السفلية(الفتلة) لأندرها فيجبرانهما بالاختفاء في الدهليز الذي بينهما ويبرزان للخارج!! من بين فخذيها . (حصري لميلفات...عصر يوم)
ولا أعلم كيف ومتى ولماذا تحركت مشاعري الجنسية تجاه حبيبتي وعشقي ماما ،ولا أزال اذكرها وهي ترتدي شورت الجينز الساخن الضيق الذي يكاد أن يتمزق من علي أردافها العريضة والحز الفاصل بين ردفيها يدخل من أعلى طيزها إلى أول كسها من خارج الشورت الجينز ،وساقيها كمثل القشدة علي قطعة من البسبوسة .(حصري لميلفات...عصر يوم)
ولم يغب عن ناظري هذا المشهد لحظة اختلائي بنفسي ولم يغب أيضا عن ذاكرتي تمرد حلمتاها أو شفتا كسها فتتحرك شهوتي للجنس كشاب مكتمل الرجولة والفحولة , وأكيد أمي أيضا أكيد كانت ترى زوبري المنتصب عندما أصحو من النوم في الصباح أو عندما توقظني من نومي أو عندما تغسل ملابسي الداخلية عندما أحتلم بها أو أضرب عشرة ثرتنة ،ومن المؤكد هي متعطشة للجنس و محرومة منه لبعد زوجها عنها ،وذات مرة سألت نفسي عندما رأيت والدتي في ريعان شبابها وأنوثتها المتفجرة لا تجد من يطفئ لها شهوتها وأكيد بعد والدي عنها لسنوات حتما سيحرك فيها كل خلجة من خلجات جسدها ثم لمن هذا الجمال الخلاب ولمن هذا الجسد الأبيض لمن!!! ؟؟؟،ولماذا هي لم تفكر في من يبرد عنها وعني نيران الحاجة الشديدة للجنس؟ ولماذا لم تنظر لي كرجل يستطيع أن يطفئ جذوة النيران التي تتأجج داخلها وداخلي ؟ألم ترى عضوي الدائم الانتصاب ألم تراه عندما يتمرد من أندري ويخرج معلنا عن نفسه وذاته ،متشمما وباحثا ومتوترا على كس يأويه؟الم تلاحظ مدى انتفاخ رأسه وولعها في كس تتمرَّغ فيه؟ الم تلحظ لبني الدائم الطازج على كلسوناتي أو كلسوناتها بالحمام؟ أصبحت هذه الأنثى رفيقتي في البيت لا تفارق عيناي أو خيالي ... كل حركة في جسدها في خيالي وكل قطعة في جسمها تسري في روحي وعقلي ووجداني و وضربات قلبي (حصري لميلفات...عصر يوم)تزداد يوما عن يوم أكثر فأكثر عندما أراها تتحرك أمامي .. أصبحت اشتهي رؤية ذلك الجسد وهو يهتز فيه كل جزئ يطلب الراحة و ينشد إخماد شهوته المشتعلة ولكن كيف السبيل لكل منا؟؟ فانا أحق من أي إنسان آخر ! نعم أنا رفيق عمرها يضمنا عش واحد لا يشاركنا فيه أحد ..أنا أحق بها من زوج تركها تحترق كل يوم من نيران شهوتها المتأججة , وقد لاحظت عليها أنها دائمة التوتر شديدة الحساسية قلقة.. , وجدتها لأول مرة في حياتها تدخن ،ثم قلت نزوة وستمر ولكنها ازدادت شراهتها للتدخين!!(حصري لميلفات...عصر يوم)
قلت:حبيبتي ..مالك ؟لم تكوني يوما مدخنة ..وشرهة!!
قالت:هي تخفف من توتري..(حصري لميلفات...عصر يوم)
قلت:و لماذا توترك و أنا معك و في عيني ..و رجلك
قالت : بل أنت إبني و لست رجلي كأنثى..أنثى تحتاج لرجل هو تائه عنها في بحر المادة..حياته بناء مستقبل لأيام قد لا نعيشها و لا نضمنها ،فنحن لا نملك غدنا ،و أيامنا تجري منا و تسبقنا و عمرنا يمر فكل أيام شبابي ضاعت مع غربة أبيك و كل رغباتي تقاذفتها الليالي الموْحشة التي عشتها بدون رفيق أنوثتي لقد زحفت عليّ نسمات خريف حياتي و هربت مني سنوات ربيع عمري لقد غاصت حياتي في أمواج متلاطمة في بحر الحياة الذي قتل في كل حب و شوق و رغبة جسد عوّرته الغُربة..لقد كنت و أتمنى أن أنجب لك أخا أو أختا ،و لكن هذه الأيام إكتشفت و تيقنت من الطبيب أنني قد نضبت عني بويضاتي !!!!و لم يعد لي حمل بعد الآن!!!!! (حصري لميلفات...عصر يوم)
قلت : بل أنا من ترعرعت من بين أحضانك و خرجت من مكمن شهوتك و تذوقت عسل ثدياك من خلال حلمات لا يعرفها إلا من كان يحتاجها ،أنا رجلك وكل عنفوان شبابي ملكك ،وقد آن لي أن أرد لك دعمك لي و أعطيك من حناني و من نفسي و أهب لك جسدي يا من وهبتيني الفحولة و الرجولة و الحياة فماء الحياة و النسل هو لك و متعة فرجك الذي دخلته كنطفة عند متعة و نشوة يجب أن أوصله بذكري ليمتعه بأحلى متعة لأنه يعرف قدره ،و أريد أن أرجع لثدييك ألتهمهما كسابق عهدي ،و أريد أن أتذوق رضاب (ريق) فمك و عسل فرجك.. (حصري لميلفات...عصر يوم)
قالت : أتعشقني لهذا الحد ؟و تتمنى أن تتذوقني؟
قلت:ولما لا أليست هي مكافأتك على ما قدمتيه لي حتى شببت رجلا في أحضانك ؟ألا يستحق هذا الحضن رد الجميل له(حصري لميلفات...عصر يوم)
قالت:وأين الموازين ؟
قلت:أي موازين تحتاجينها ؟رجل تركك وقتل فيك نشواتك ونداء جسدك وفطرتك التي فطرت عليها كأنثى مفتاحها الذكر.
قلت:لماذا خُلق الكس ؟وما هو عمله الأساسي في حياة الأنثى؟ أهو لقضاء حاجتها من بول نجس أم هو لقضاء وطر لعمل قدسه خالقوه ونسل يخرج منه؟ولماذا خلقوا فيه الشهوة وجُعل ليتسع لمخلوق آخر يتدلى بين ساقي ذكر ولا يدخله إلا وهو منتصب مرفوع الرأس وعند خروج سائل الحياة يتحرك له كل جسد الذكر بالنشوة والقشعريرة ويفرح الكس ويقشعر من الفرحة والنشوة..(حصري لميلفات...عصر يوم)
قالت : وكيف تفكر في معاشرتي وأنا أمك و المفروض ما كنتش فتحت معاك قلبي وشكتلك همومي وده مش معناه اني واحدة ساقطة أنا اعتبرتك صديقي و ابن عمري بتفك معاه ..مش معناه اللي في دماغ يعني الزوجة اللي بترمل وعندها أولاد وترفض تماما الزواج تبقى هتخون نفسها وتجري على شهوة زايلة ..لأ يا ابني انا زوجة وعارفة حدودي وعارفة حلالي وعارفة الحرام والدنس مش ممكن أجري ورا شهوة جسدية عشان أشبعهابالحرام وكمان مع مين ؟ مع إبني اللي مربياه ومكبراه يخاف **** وما يقرش من الحرام تقوم دماغك تجيبك وتفكر تمارس جنس المحارم مع أمك!!عيب يا ابني حتى تفكر تهدر آدميتي وكرامتي وتجرني للهاوية..
قلت : ماما..انا لم أفكر بتفكيرك دا أبدا أنا شايف العمر بييجري طيب ما الرومانسية المحرومة والشهوة بتبقى نار وممكن تخنق صاحبها وإيه يعني لما أشبعها مع أقرب الناس ليا ومليون في المية الإنسان البالغ ما يقدرش يعيش من غير ما يشبعها ما نقدرش نعيش من غير ما نروي جسمنا العطشان للماء وبطننا الجوعانة للأكل والحب والشهوة لما بتتحرك جوانا بتبقى مميتة فظيعة بتخللي الواحد كله نار ويبقى عاوز يطفي النار دي واللي جرب يدوق المتعة بيكتوي بنار الحرمان..أنا كنت فاكر إنك هتفميني مش تصديني وتعقدي الأمور بالشكل ده..
أنا مش هخلَص منك وفلسفتك ،عن إذنك أنا داخلة أنام!!!وبلاش الأفكار الشيطانية دي تفكر قيها..إنت شاب مثقف وتقدر يعني إيه ماما ..ماما دي شيء مقدس الخير الحب الحنان والتضحية والجناح مش مبولة قذرة تفكر ترمي فيها شهوتك!!
وتركتني وهي غاضبة مني وأخذت تبكي بحرقة وتتمنى لنفسها الموت لأنني فكرت فيها كعاهرة..ولم أنم لثلاثة ليالي وأنا أفكر في امر أمي ..ولكن فلسفتي للحاجة وإشباعها هو سلطاني المسيطر على فكري فلما أمي تستنكر فعل فيه إشباع لجوع وتلبية لحاجة وكان كل تفكيري أنها ستلبي لي رغباتي أليس ما أطلبه هو حب وحنان ومتعة ..وظلت متخاصمة معي لفترة طويلة وابتعدت عنها وجفوتها فالمحب للمحب مطيع والمخلص يعطي روحه وجسده لمن يحبه..
وفي يوم وجدتها تقترب مني وتخبرني بأنه لا يمكن أن نظل متخاصمان ولا تحب أن يكون قلبها غضبان علي..
قلت لها : ماما حبيبتي أنا بحبك وعارف أنك كلامك صح..بس أنا فكري غير فكرك خالص..ومش شايف حاجة غلط في اللي طلبت منك؟.وعامة أنا ما ليش دعوة بيكي ..
ودخلت غرفتي وقررت الإعتزال بها وتركت ذقني وأهملت في أكلي و شربي وهزل جسدي وانقطعت عن الخروح من حجرتي..
ومن خوفها الشديد علي كانت تترك الأكل بغرفتي لآكل ..وكانت ترجع تاني يوم وتجده كما هو ..وإصبت بإغماءة من قلة الأكل..و أحضرت لي الأطباء حتى تعافيت قليلا و كانت لا تترك حجرتي و اضطرت أن تنام بجانبي لتعطيني العلاج وكنت أحيانا أرفض أن آخذ من يدها أي طعام..
ثم وجدتها تتحدث معي..
وتقول : يا ابني انت كدة هتضيع مني ..انت حياتي وعمري ..
وراحت واخداني في حضنها وبايساني ثم نامت جانبي وأنا في حضنها..وأخذت ابكي ..
وقلت : حضنك يا ماما جميل أوي وصدرك كله حنان ..فكي نفسك معايا بقى وفكري في رغبتي..أبوس إيدك ..أنا هموت..
قالت : بعد الشر عليك يا حبيبي أعمل معاك إيه بس..دماغك ناشفة أوي..
وعند الليل في يوم جاءت ككل يوم و نامت بجانبي و كنت قد تعافيت وإنطلقت الدموية في جسدي وقد لاحظتها ترتدي قميص نوم خفيف لونه زهري شفاف وذراعيها تخرجان منه وكأنهما جناحي حمامه بيضاء تريد حضن أفراخها !!!ا وفي الصباح اقتربت مني لتوقظني ، فتظاهرت بالنوم وكنت نائما على بطني لانتصاب قضيبي ومرتدي شورتي فقط !!! وصدري عار تماما .. فجلست ووضعت طيزها العريضة على حافة سريري ويدها على رأسي وأخذت تداعب شعري .(حصري لميلفات...عصر يوم)
قالت: حبيبي استيقظ حتى أعطيك دواءك ،و لكني تظاهرت بالتعب و الإرهاق والنعاس ووضعت أطراف أصابعي وكف يدي على كسها وكأنني أضعها بشكل عفوي ثم مسكت هي يدي وأصبحت تفركها بحنان ثم وضعت راسي في حضنها فوق كسها بالضبط وعلى فخذيها العريضان ،ثم قمت من نومي خافيا انتصاب زوبري (حصري لميلفات...عصر يوم)
وذهبت لجامعتي ثم عدت من الجامعة وكان الطقس حار جدا في ذلك اليوم ، وأمي في المطبخ تعد طعام الغداء ، سلمت عليها وقمت بتقبيلها علي وجنتيها ولم أتمالك نفسي فطبعت قبله على شفتيها قبله خفيفة فتفاجأت هي بذلك فضمت شفتاها إلى بعضهما البعض وكأنها تريد الاحتفاظ بقبلتي على شفتيها و صمتت ونظرت إلي نظرات كلها حب وحنان وذهبت لحجرتي ونزعت عني ملابسي وارتديت ملابس خفيفة وتناولنا غداءنا وسألتني عن أحوالي وأحوال الجامعة .(حصري لميلفات...عصر يوم)
استأذنتني لنوم القيلولة وذهبت لغرفتها ،و دخلت غرفة نومي وذهبت لسريري لأغفو لكن هيهات من الشهوة المجنونة القاتلة والرغبة الجامحة في ممارسة الجنس مع حبيبتي ..وأخذت أفكر هل يا تري أحست بقبلتي كأنثى أم كأمي ؟ هل هي مشتاقة كما أشتاق إليها؟ وقمت من سريري وتوجهت لغرفتها فوجدتها نائمة علي سريرها مرتدية ثوبا شفافا ولشدة الحر كانت كاشفة نفسها وغير مرتدية سونتيانها وأفخاذها عارية تشع بياضا ومرتدية كيلوت أحمر وداخلة حافته من أسفله بين شفرتيها موضحا مدي ضخامة شفايف كسها الأحمر وظاهرا فلقتي طيزها ،ووجدت (حصري لميلفات...عصر يوم)أنفاسي تتسارع وقلبي يدق دقات متسارعة ويتصبب العرق مني بغزارة وكأنه فيضان نهر جاري ثم وجدت زوبري ينتفض بشدة ويتوتر ويشتد صلابة وانتصابا.. وأمي غارقة في نومها وذهبت مسرعا إلي لغرفتي وجلست على سريري عاري الصدر ثم وضربت عشرة داخل شورتي فإبتل من لبني ثم ذهبت للحمام وغسلته وجففته بعد أن أطفأت نيران شهوتي وغفوت قليلا علي سريري.. وجاءت أمي وأيقظتني ثم قمت واغتسلت وارتديت ملابس خفيفة وذهبت لحجرة المعيشة ووجدت أمي قد أعدت الشاي وأفرغت لي كوبا من الشاي وهي ترتدي ثوبا خفيفا ابيضا شفافا بحمالات وذراعيها مكشوفان وصدرها يكاد أن يقفز من داخله !!! وانحنت لتقدم لي فنجان الشاي ووجدتني أحدق في فتحة صدرها ناظرا إلي رمانتيها المتدليتان والمتحررتان من أي سونتيان وتحركت في أمي نظرات الأنثى المتعطشة وتلاقت أعيننا وأشاحت بوجهها وهي تتصبب عرقا ..
(حصري لميلفات...عصر يوم)
لقد فهمت أمي كأنثى نظرات عيني الشهوانية المتعطشة ولاحظت أكثر خصوصا عندما انحنت بجسمها للأسفل قليلا لكي تلتقط الملعقة التي وقعت علي الأرض وطيزها العريضة البيضاء بعيده عن وجهي و الثوب الذي ترتديه ابيض خفيف وترتدي من تحته كيلوت خفيف صغير جدا ! فهو يغطي كسها من الأمام وحاجز طيزها فقط أي منطقه العانة وخرم الطيز فقط !!! أما باقي طيزها العريضة فهي ساطعة كالشمس أمام عيناي وزو بري وشهوتي ... وانتصب زوبري بلا إرادة مني معلنا الحرب علي إن لم أجعله يدخل لعشه ..وبدأت ضربات قلبي تزداد سرعة ..وبلعت ريقي وأخذت شهوتي تتزايد ثم اقتربت منها وهي منحنية للأسفل حتى لامس زوبري المنتفض الهائج فلقتي طيزها مدعيا أنني ألتقط الملعقة التي سقطت بدلا منها ..تظاهرت باني أريد أن اسألها سؤال و زوبري يرتطم بطيزها وهي تشعر بذلك لكنها استدارت بشكل سريع ووقفت أمامي .
قالت : ما ذا تخفي يا حبيبي ؟ (حصري لميلفات...عصر يوم)
لم اجب على سؤالها ..(حصري لميلفات...عصر يوم)
قلت:أنا حزين ومتعب وأتعذب من داخلي فلقد كبرت وأصبحت رجلا ولي احتياجات مع الجنس الآخر ولا أستطيع أن أحققها ولشدة حبي لك لم أقرب من أي أنثى حتى لدرجة أن أصحابي لهم علاقات مع فتيات وعندما يعرضون علي ذلك أتلعثم وأحتد عليهم فيضحكوا باستهزاء مني ..وسبب عدم قربي من أي بنت أنني أجدك محرومة مثلي فوالدي لا يمكث معك إلا أسبوع كل ثلاث سنوات حرمني من أخ أو أخت وحرمك من متع الحياة وهذا يؤلمني وأقسمت ألا أقرب من أي إمرأة أو أمارس الجنس بسبب الظلم الواقع عليك ولشدة حبي وتعلقي بك .
ووجدت أمي تبكي بحرقة شديدة وولع .(حصري لميلفات...عصر يوم)
قالت: آه أه آه يا ابني لقد دُست علي الجرح ..
ثم نظرت إلي نظرات كلها حنان ،ورميت رأسها على صدري وأخذت تبكي من نار الحرمان .(حصري لميلفات...عصر يوم)
قالت: يا حبيبي سأعوض بك أيام حرماني وسأسقيك من عسلي وسأجعل كل قطعة في جسدي الشبق العطشان ترتوي من شفتيك وسأطعمك وأروي بك كسي المحروم وعلي فكرة أنا كنت بأحس بنظراتك العطشى لجسدي كامرأة وكنت أتجاوب مع هذه النظرات ولكن كنت أتحين أي فرصة للقاء ..(حصري لميلفات...عصر يوم)
وبعد أن رميت راسي على صدرها ولففت ذراعي خلفها وأخذت تداعب شعر راسي بحنان ، قبلت شفتاها العطشى وارتشفت من ريقها وأدخلت لساني داخل ثغرها الوردي ثم وجدتها تفلت مني وتشدني من زوبري المنتصب من فوق الشورت ثم تدخل يدها وتسحبني منه لحجرة نومها , وأمام السرير شددتها إلي ثم نزعنا عنا ملابسنا وأخذتها في أحضاني وقبلتها قبلة أطفأت بها حرمان الماضي وضممتها إلي صدري والتصقت بها وبزازها لممتها علي صدري وأخذت أحسس بأصابعي من وراء أذنيها ثم علي شعرها وأنزلت كفاي إلي فلقتي طيزها وضممتها بشدة إلي فدخل زوبري بين وركيها وإحتضن شفرتي كسها الناعم الخالي من الشعر وأحسست بسخونته ودموعه تتساقط علي حشفة زوبري فسخن جسمي وتصببت عرقا وزاد انتصابي واحتكاك زوبري بشفتي كسها ولم أتمالك نفسي فرأيت لبني يخونني ويندفع بكل قوة وكأنه مدفع يطلق قذائفه أو بركان يلقي بحممه وراح عني انتصاب زوبري فوجدتني أترك حبيبتي وعلي وجهي خجل شديد ..(حصري لميلفات...عصر يوم)
قالت: هذا شيء طبيعي لأن زوبرك لم يحتضن كس من قبل فلا تخجل ولا تحزن ثم لبنك لسة بخيره وثقيل ورائحته جميلة كم أنا مشتاقة لأرتوي منه فكسي أصبح كالأرض العطشى وضاقت فتحته لعدم استقباله أي زوبر منذ فترة طويلة وستجدني مثل البنت البكر في ضيق فتحة كسها فعاوزاك تعاملني بالراحة وبعدين يا حبيبي زوبرك جميل قوي وطخين وراسه حمراء حمرة الفراولة كم أنا مشتاقة لدخوله جوة كسي المولع ..(حصري لميلفات...عصر يوم)
وأثارني كلامها فوجدت زوبري يتوتر ثم يشتد من كلامها ثم ينتصب معلنا عن نفسه .
فقلت:شفتي حبيبتي هو مشتاق ونفسه يخش جوة عشه .
وسبقتني علي السرير نائمة علي ظهرها وفي اللحظة قذفت نفسي علي السرير نائما علي جنبي الأيمن وهي علي جنبها الأيسر وأخذت شفتاها علي شفتاي ثم أدخلت لساني وعلقت من ريقها وأدخلت لسانها وعلقت من ريقي ثم نظرت إلي .
قالت: دا إنت متعلم جاهز مين علمك البوسة دي ؟(حصري لميلفات...عصر يوم)
قلت: لها البركة في الأفلام الجنسية علمتنا البوس والنيك وطرقه وعرفت منه الفرنساوي والبلدي وشمعة البحر يعني الواحد ينام علي ظهره رافعا زوبره والواحدة ترشق كسها .(حصري لميلفات...عصر يوم)
قالت: حبيبي دا أسمه نيك الفارس وأخذت تضحك..
ثم أخذت أقبلها علي رقبتها ووجنتيها ثم نزلت بفمي وشفتاي ما بين بزازها وهي تتأوه من المُحن ثم وبأناملي وبحركات دائرية علي سطحي بزازها دون الحلمات ثم قبضت علي الحلمات قبضة قوية صدرت منها صرخة ..
قالت:بالراحة عليَّ حبيبي .
ثم أخذت أحد حلماتها بين شفتاي وأخذت أمص وأرضع وهي تتأوه ...(حصري لميلفات...عصر يوم)
قالت: أح.. أح.. أح بالراحة حبيبي انت عاوز تنزل لبن ولا إيه ؟
قلت: أتركيني أرضع من ثدييك وأمص حلماتهما فأنا في شدة الشوق لهما .(حصري لميلفات...عصر يوم)
ثم نامت علي ظهرها وصعدت فوقها وأخذت مرة أخري حلماتها البنية بين شفتاي ثم تركتها ونزلت علي سوتها بالتقبيل وبيدي ألعب في كسها وأفرك شفراته وأدعكها وهي تتأوه وتتلوي كراقصة علي طبلة ثم نزلت لكسها الغرقان في عسله وأخذت بظرها وأخذت أمص فيه وأدخل لساني بين شفرتي كسها وهي ممحونة تتأوه وتصرخ ..
قالت:كفاية كدة دا انت داهية ..دا أبوك جوزي ما كانش يعرف يعمل اللي إنت بتعمله دا.. أنا يا كبيرة عمري ما حسيت بالشبق والمتعة دي في حياتي وبعد دخلتي صحيح العلم نور والشباب شباب ومتعة وخرج علي فمي سائل لزج من كسها بعد رعشة قوية جدا مع نفضة من حبيبتي وأحسست بطعمه في فمي .(حصري لميلفات...عصر يوم)
قالت:كمان بترتشف من عسلي دا إنت دكر علي حق دا إنت جوزي وحبيبي ومتعتي المحرومة منها من سنين دا أنا مش عايشة ..يا لهوي علي وعلي سنيني ثم اعتدلت ومسكت بزوبري .
قالت: أرجوك دخله في كسي أنا شرقانة علي الآخر حبيبي ورفعت ساقيها علي كتفاي ومسكت بزوبري وأخذت أدعك رأسه في شفرات كسها ذهابا وإيابا وأُغيّب رأسه فقط ثم أفرش علي شفايف كسها ثم أدعك رأس زوبري ببظرها وهي تتأوه ثم ارتعشت مرة أخري وانتفض جسدها .(حصري لميلفات...عصر يوم)
قالت:حبيبي أرجوك نفسي زوبرك يدخل عشه ومسكت به ثم بالراحة خالص ورحت دافس رأسه داخل فتحة كسها ..فأصدرت صرخة إرتعبت منها فنزعت زوبري .
قالت: لماذا نزعته؟ دخله دي صرخة المتعة والشهوة يا عبيط لا تخاف دي أحلي صرخة بتصدر من كل واحدة مشتاقة للزوبر ولما تحس إنه دخل كسها من فرحتها تصرخ!!
ثم أخذت أدخله وأخرجه أدخله وأخرجه ثم دفعت به لأبعد نقطة في كسها وهي تتأوه ثم خبطت جدران كسها وأخذت بيوضي تتخبط في شفايف كسها وتصدر صوتا موسيقيا وعندما يخترق زوبري كسها أسمع صوت زحلقة أصوات جميلة لا تسمعها إلا عند التقاء كس بزوبر!!! وعندما أحسست بقرب نزول لبني صرخت
قلت:لبني هينزل .
قالت:أرجوك خرجه.. خرجه عشان ما تحبلنيش ..(حصري لميلفات...عصر يوم)
وسحبته فورا للخارج وانتفضت انتفاضة خرج علي أثرها قذائف أرض ..أرض من زوبري الغلبان..
ثم ناولتني أمي محرمة .
قالت: امسح لبنك ...(حصري لميلفات...عصر يوم)
ومسحت سوائل كسها وملاءة السرير من أثر لبني وسوائلها التي خرجت من كسها البض..
ثم قمنا واغتسلنا وجلسنا معا وهي في شدة الفرح وكأنها عادت لها روحها ونظرت لوجهها فوجدت وكأنها رجعت عشرة سنوات للخلف من عمرها ثم تعشينا ودخلت لحجرتي أستذكر دروسي الجامعية حتي وقت متأخر من الليل ..
وعندما اقتربت الساعة من الواحدة طلبتني أمي لأرقد بجانبها علي السرير .
قالت: حبيبي هذا سريرنا الذي سيجمعنا ولن أنام لوحدي بعد هذا اليوم ..
ونمت بجانبها وقبلتها قبلة طويلة علي شفتيها ووجدنا أنفسنا ننزع عنا ملابس(حصري لميلفات...عصر يوم)نا في وقت واحد ونضحك ونقهقه ثم نلتصق ببعضنا كجسد واحد الفم في الفم والصدر علي الصدر والأفخاذ ملتصقة ببعضها أو فوق بعضها هي ماسكة بزوبري وأنا قابض علي حلماتها .
ثم أصبحت يداي وأصابعي تداعب ظهرها وراسي ملتصق بشده على صدرها وأنا أحرك أصابعي على ظهرها وانزل بأصابعي لتحت فوق طيزها العريضة و زوبري منتصب ناشف مشتاق للنيك .. ثم نزلنا من علي السرير ووقفنا علي الأرض والتصقت بها بشدة أكبر وأكثر وهي واقفة وانأ واقف التصق بزوبري على كسها من الخارج وبطني على بطنها وفخذاي على فخذيها وكأننا نرقص !! ثم بدأت يداي تنزل بحركة لا إرادية لتحت عند طيزها وأحسس على طيزها العريضة الناعمة البيضاء ، يا لهوي دي طيزها أطرى من الإسفنج وعريضة وتتدلى لوحدها وتتحرك بمجرد اللمس كالكرة الهزازة التي تهتز لوحدها ثم بدأت افرك طيزها بقوة أكثر ورفعت راسي لعند عيناها وقبلت عيناها المغمضتان وجفونها وانفها وأصبحت الحس شفتاها وبدأت بشفتها العلوية ورفعت شفتاي لرقبتها وأصبحت الحس رقبتها واقبل رقبتها من كل ناحية ولساني يعض ويمص رقبتها وتحت ذقنها وخلف أذنها وقضمت بشفتاي أذنيها من الأسفل ووضعت لساني بسرعة البرق على أذنها اليمين واليسار وهي تتنهد صامته مستسلمة لا تحرك ساكنا ثم لحست بلساني وجنتيها وشفايفها وطلبت منها أن تفتح فمها وأدخلت لساني في فمها وأصبحت الحس لسانها ثم فجأة مصت لساني وقبضت عليه كاللص المقبوض عليه والمكبل من قبل البوليس ،ويداها خلف ظهري ويداي تداعب طيزها وأصابعي تعزف على الحاجز الفاصل بين ردفيها سيمفونية الحب العظيم وأصبعي يدخل في خرم طيزها من الداخل وهي ساخنة ساهمة ذائبة ليس لها إلا أن ترتمي على صدري كالوردة المقطوفة من أجمل بستان !!! (حصري لميلفات...عصر يوم)
وأنا امصص صدرها من الأعلى ورقبتها وشفتاها أخذت ألعب في ثدييها الكبيرين من الخارج واقبضهما براحة يدي وأعصرهما وأخبطهم في بعضهما البعض بقوة وحرارة وهي تتنهد ..
قالت: كلام لا يخرج من شفتاها ( أم آه أوه حرام عليك ) ذبحتني حرام لأ لأ أم آووه أي!!! (حصري لميلفات...عصر يوم)
ثم جلست على ركبتي بسرعة وأجلستها على حافة السرير ووضعت أصابع رجليها على ركبتي وأصبحت الحس والعق كل إصبع وأمصه وكأني أمص حرمان السنين ثم أخذت أمص والحس ركبتيها ولساني يداعب ما بين ساقيها وهي تضع أصابع يدها على راسي ومغمضة عيناها !!!
ثم دفعتها إلى الخلف دفعة خفيفة من صدرها لكنها ارتمت للخلف على السرير كالورقة التي تهش عليها بأنفاسك ولم تبدي أي مقاومه تذكر .
بدأت بلعق ولحس فخذاها ثم رفعت راسي للأعلى قليلا وأصبحت أشم رائحة كسها والحس كسها من الخارج من فوق البظر والشفرات وهي تتأوه وتتوجع وتغنج ورفعت رجليها للأعلى ووضعت راسي بين فخذيها ولساني يمص أفخاذها البيضاء الناعمة الملساء وأحرك لساني وكأنه فرشاة ترسم بها على لوحة رسام فنان !!! (حصري لميلفات...عصر يوم)
وأصبحت أشم كسها وبظرها وشفايفها ’!!أوف علي شفرات كسها العريضة اللذيذة !! أمصهم من الخارج والحس بهما وادخل لساني بشكل دائري وحلزوني وللأعلى وللأسفل وافتح بأصابع يدي لأدخل إصبعان اثنان في فتحة كسها وإصبع آخر يداعب بظرها بسرعة ولساني هايم وغايص في كسها وهي تشد وتعصر ملاءة السرير وتشد شعري .
قالت: : أم آه لا لا أوه أي ياي ياي حبيبي انت حامي نيكني نكيني نيكني عاوزة اتناك منك نيكيني آه أم آووه أي ياي !!!
فتحت رجليها وباعدتهم عن بعضهم وأصابع يدي الأخرى تحت طيزها تداعب خرم طيزها وبنفس اللحظة لساني يستنشق ماء الورد والمهلبية وعصير كسها الرائع الوردي الشهي اللذيذ وانتصب زوبري كالحارس الغاضب بل كالصقر الجائع ليداعب كسها و زنبورها من الخارج وفركت زوبري بزنبورها ودلكته بشفرات كسها حتى أنها استسلمت واستسلم جسمها الأبيض الرائع وكل ما فيها يرجو مني أن ادخل زوبري في كسها ثم أصبحت تترجي في .
قالت:حبيبي أوه أف ادخل زوبرك في كسي نيكني افتحني افتحني أنا بدي اتناك أرجوك دخله دخله حبيبي نيكيني نيكني ...
(حصري لميلفات...عصر يوم)
وبعد أن داعب زوبري كسها من الخارج أدخلته رويدا رويدا في كسها وعلى مهل حتى دخل كله للبيضان وأصبحت ادخله وأخرجه بسرعة وقوه وهي تهتز وأثدائها تهتز من على السرير وثدياها يتخبطان في بعضهما البعض وهي بيدها تقرصها وتفركها وتلعب في حلمات بزازها وطلبت مني أن ارضع أثدائها ..
قالت: ارضع ارضع مص بزازي مصهم حبيبي..(حصري لميلفات...عصر يوم)
أصبحت أمص وأعض حلمات أثدائها و زوبري في داخل كسها وهي تصرخ بشده..
تقول:آووه أمم آه ياي نيكيني كمان وكمان نيكيني أنت نييكي والراجل بناعي آه أم..
لغاية ما شعرت ان لبني سينزل مني فأخرجت زوبري قبل القذف وتعجبت من أنني استطعت أن أمنع لبني من الخروج .
قلت:زوبري لسة منتصب وعاوز أنزل لبني في كسك إيه رأيك؟
فقالت: علي فكرة أنا حسبت دورتي الشهرية ووجدتني في فترة الأمان من الحمل وللأمان بكرة آخذ حقنة منع الحمل ..
ثم طلبت منها الوضع الفرنساوي فوجدتها تأخذ وضع السجود ..(حصري لميلفات...عصر يوم)
وارتكزت بكل جسدها علي كفيها وركبتيها ثم أتيت من خلفها فوجدت كسها أمامي واضح ومفتوح ومتختخ وأمسكت برأس زوبري ودعكتها علي شفرات كسها البارز من الخلف فانتصب زوبري وشد جامد قوي وأدخلته في كسها للبيضان وأحسست أنني خبطت حاجة جوة كسها فرأيتها ترتعش بشدة وبعنف ثم طلبت مني أن أتوقف ولم أطاوعها وإستمريت بالإدخال والإخراج وبسرعة وعنف .(حصري لميلفات...عصر يوم)
قالت: حرام عليك كفاية أنا تعبانة..
وأخذت تترجاني بأن أتوقف , ولكنني من خلال قراءاتي كنت أعلم أنها في قمة المتعة , والذي يحصل لها أنها ما ان تنتهي من رعشه جنسيه قويه , حتى تبدأ بالدخول إلى مرحلة عمل رعشه جنسيه أخرى , أي لا تستطيع حتى ان ترتاح وتلتقط أنفاسها , هذا النوع من الجماع مستبد و بلا رحمه وبعد جماع طويل ومرهق لكلانا ..(حصري لميلفات...عصر يوم)
بدأت أقترب من القذف , ولكي أحصل علي قمة المتعة, قمت بسحبها برفق إليَّ و زوبري داخلها , وجلست على السرير , ومازال زوبري في كسها,وهي جالسة علي زوبري وعليَّ ..عندها قذفت بشكل رهيب , وصدرت منها رعشة معي ..
قالت: يا لهوي دا إنت خطير جدا فينك من زمان دا أنا حاسة إني عروسة في شهر عسلها ولم أتركها ليلة واحدة وكأني عريس وظهرت النضارة علي وجه أمي ووجهي وأقبلت هي وانا معا علي الحياة .(حصري لميلفات...عصر يوم)
(حصري لميلفات...عصر يوم)
فيما مضى كانت مرحلة المراهقة أقصر منها الآن، فلقد كانت الغالبية العظمى من الأطفال يقضون فترة التعليم حتى سن الثانية عشرة، ثم يذهبون مباشرة إلى دنيا العمل ويتزوجون فى أي سن بعد السادسة عشرة، وكان معظمهم يستطيع أن يعول نفسه ويصبح مستقلا من الثامنة عشرة ،أما فى الوقت الحاضر فقد امتدت فترة التعليم بحيث أصبح معظم الأفراد يقضون وقتًا أطول فى التعليم، وطالت فترة العزوبة وتأخر سن الزواج إلى ما بعد سن النضج الجنسي بكثير، وأصبح الفرد لا يستطيع أن يستقل عن أهله اقتصاديًا واجتماعيًا إلا بعد مدة أطول من ذي قبل، وهكذا أصبح الفرد يعيش فترة مراهقة أطول بالنسبة لكل الطبقات الاجتماعية.(حصري لميلفات...عصر يوم)
و سن المراهقة من أخطر المراحل التي يمر بها الإنسان في حياته ، فهي من المراحل الإنتقالية للإنسان من مرحلة الطفولة والبراءة لمرحلة الرشد والبلوغ (حصري لميلفات...عصر يوم)
كنت قد بلغت الحلم في سن الرابعة عشر وبالتالي بدأت مرحلة المراهقة ،ولانشغالي بالرياضة لم أفكر بالجنس فأنا أعشق الكاراتيه وأحب القراءة حتى قابلتها إنها إبنة الجيران التي تكبرني بعام واحد ،وشدني إليها ابتسامتها الحلوة وروحها الطيبة ،وأناقتها في لبسها رغم صغر سنها ،و تعرفت عليها وتجاوبت معي في التعارف حتى أحببتها وأحسست بأنها تبادلني نفس الشعور.(حصري لميلفات...عصر يوم)
أعيش مع أسرتي وأنا وحيدها والدي ومنذ كنت طفلا وهو يعمل بالخارج ولا يمكث معنا أكثر من أسبوع كل سنتين!!حتى أنني كثيرا ما أتوه عن ملامحه وذاكرتي عنه من خلال صوره بألبوم صور العائلة ،وحتى عندما يأتي بعد غياب فلا أشعر بلهفة عليه وشوق له وإنما هو والدي والسلام!! لأنه دائما غائب عنا ولا اعرف أين يعمل ، كل الذي قالته أمي انه بأنه يعمل خارج البلاد منذ فترة طويلة ولا يرجع إلا كل سنتين ويمكث معنا أسبوع ثم يرحل لعمله . (حصري لميلفات...عصر يوم)
أما والدتي فهي حبيبتي وعشقي وتحمل لي عاطفة جياشة بين جوانب قلبها ،ولا أستطيع الاستغناء عنها صديقتي عندما أبرح المنزل أو أرجع له أقبلها في فمها كأمي وأجري عليها و تحتويني كثيرا في حضنها الدافئ الحنون ،هي لم تتخطى الخامسة والثلاثون من عمرها أحبها بجنون ،و هي بيضاء البشرة سوداء الشعر الناعم الطويل و أنفها صغير وشفتاها عريضتان ومكتظتان ،ووجها مستدير كالقمر في ليلة البدر أذنيها بيضاء ناعمة يتدلي منهما قرط ذهبي جميل وحاجبيها عريضان من الأمام ورفيعان من الخلف ، ذراعيها ممتلآن شديدي البياض وكأنهما لحليب مسكوب على قطعة من البسكويت ، نهداها كبيران عريضان وعيناها سوداوتان مكحلتان كعيون المها الوحشية ،فهي مهتمة دائما بمظهرها ونظافتها الشخصية دائمة النضارة والأنوثة المتفجرة ،و متحررة في ملابسها المنزلية جدا .. دائما جسدها و ذراعيها وسيقانها تلمع وملساء خالية تماما من الشعر من كريمات البشرة وإزالة الشعر.
(حصري لميلفات...عصر يوم)
دخلت سن الثمانية عشر من عمري وأصبحت مكتمل الرجولة وفي مرحلتي الجامعية بالسنة الأولى بإحدى كليات الآداب ولم أهمل عشقي للرياضة في يوم من الأيام ولي عضويتي بأحد الأندية الكبرى ولي علاقات أنثوية بجيراني أو زميلات الدراسة أو عضوات النادي ولم تتعدى مع بعض الفتيات أكثر من الجنس الفموي أو الشرجي أو التفريش البظري والمهبلي دون الجنس المهبلي ،وأمي في الثمانية والثلاثبن من عمرها في قمة شبابها وعنفوانها وجمالها الأخاذ ،ولم تهمل أبدا أناقتها أو نظافتها الشخصية بل أصبحت أنوثتها متفجرة في ثدياها المنتصبان وحلماتها الطويلتان المتمردتان والوقفتان دائما عندما يتحرران من سونتيانها أو شفتي كسها عندما يتمردان على الحافة الرفيعة السفلية(الفتلة) لأندرها فيجبرانهما بالاختفاء في الدهليز الذي بينهما ويبرزان للخارج!! من بين فخذيها . (حصري لميلفات...عصر يوم)
ولا أعلم كيف ومتى ولماذا تحركت مشاعري الجنسية تجاه حبيبتي وعشقي ماما ،ولا أزال اذكرها وهي ترتدي شورت الجينز الساخن الضيق الذي يكاد أن يتمزق من علي أردافها العريضة والحز الفاصل بين ردفيها يدخل من أعلى طيزها إلى أول كسها من خارج الشورت الجينز ،وساقيها كمثل القشدة علي قطعة من البسبوسة .(حصري لميلفات...عصر يوم)
ولم يغب عن ناظري هذا المشهد لحظة اختلائي بنفسي ولم يغب أيضا عن ذاكرتي تمرد حلمتاها أو شفتا كسها فتتحرك شهوتي للجنس كشاب مكتمل الرجولة والفحولة , وأكيد أمي أيضا أكيد كانت ترى زوبري المنتصب عندما أصحو من النوم في الصباح أو عندما توقظني من نومي أو عندما تغسل ملابسي الداخلية عندما أحتلم بها أو أضرب عشرة ثرتنة ،ومن المؤكد هي متعطشة للجنس و محرومة منه لبعد زوجها عنها ،وذات مرة سألت نفسي عندما رأيت والدتي في ريعان شبابها وأنوثتها المتفجرة لا تجد من يطفئ لها شهوتها وأكيد بعد والدي عنها لسنوات حتما سيحرك فيها كل خلجة من خلجات جسدها ثم لمن هذا الجمال الخلاب ولمن هذا الجسد الأبيض لمن!!! ؟؟؟،ولماذا هي لم تفكر في من يبرد عنها وعني نيران الحاجة الشديدة للجنس؟ ولماذا لم تنظر لي كرجل يستطيع أن يطفئ جذوة النيران التي تتأجج داخلها وداخلي ؟ألم ترى عضوي الدائم الانتصاب ألم تراه عندما يتمرد من أندري ويخرج معلنا عن نفسه وذاته ،متشمما وباحثا ومتوترا على كس يأويه؟الم تلاحظ مدى انتفاخ رأسه وولعها في كس تتمرَّغ فيه؟ الم تلحظ لبني الدائم الطازج على كلسوناتي أو كلسوناتها بالحمام؟ أصبحت هذه الأنثى رفيقتي في البيت لا تفارق عيناي أو خيالي ... كل حركة في جسدها في خيالي وكل قطعة في جسمها تسري في روحي وعقلي ووجداني و وضربات قلبي (حصري لميلفات...عصر يوم)تزداد يوما عن يوم أكثر فأكثر عندما أراها تتحرك أمامي .. أصبحت اشتهي رؤية ذلك الجسد وهو يهتز فيه كل جزئ يطلب الراحة و ينشد إخماد شهوته المشتعلة ولكن كيف السبيل لكل منا؟؟ فانا أحق من أي إنسان آخر ! نعم أنا رفيق عمرها يضمنا عش واحد لا يشاركنا فيه أحد ..أنا أحق بها من زوج تركها تحترق كل يوم من نيران شهوتها المتأججة , وقد لاحظت عليها أنها دائمة التوتر شديدة الحساسية قلقة.. , وجدتها لأول مرة في حياتها تدخن ،ثم قلت نزوة وستمر ولكنها ازدادت شراهتها للتدخين!!(حصري لميلفات...عصر يوم)
قلت:حبيبتي ..مالك ؟لم تكوني يوما مدخنة ..وشرهة!!
قالت:هي تخفف من توتري..(حصري لميلفات...عصر يوم)
قلت:و لماذا توترك و أنا معك و في عيني ..و رجلك
قالت : بل أنت إبني و لست رجلي كأنثى..أنثى تحتاج لرجل هو تائه عنها في بحر المادة..حياته بناء مستقبل لأيام قد لا نعيشها و لا نضمنها ،فنحن لا نملك غدنا ،و أيامنا تجري منا و تسبقنا و عمرنا يمر فكل أيام شبابي ضاعت مع غربة أبيك و كل رغباتي تقاذفتها الليالي الموْحشة التي عشتها بدون رفيق أنوثتي لقد زحفت عليّ نسمات خريف حياتي و هربت مني سنوات ربيع عمري لقد غاصت حياتي في أمواج متلاطمة في بحر الحياة الذي قتل في كل حب و شوق و رغبة جسد عوّرته الغُربة..لقد كنت و أتمنى أن أنجب لك أخا أو أختا ،و لكن هذه الأيام إكتشفت و تيقنت من الطبيب أنني قد نضبت عني بويضاتي !!!!و لم يعد لي حمل بعد الآن!!!!! (حصري لميلفات...عصر يوم)
قلت : بل أنا من ترعرعت من بين أحضانك و خرجت من مكمن شهوتك و تذوقت عسل ثدياك من خلال حلمات لا يعرفها إلا من كان يحتاجها ،أنا رجلك وكل عنفوان شبابي ملكك ،وقد آن لي أن أرد لك دعمك لي و أعطيك من حناني و من نفسي و أهب لك جسدي يا من وهبتيني الفحولة و الرجولة و الحياة فماء الحياة و النسل هو لك و متعة فرجك الذي دخلته كنطفة عند متعة و نشوة يجب أن أوصله بذكري ليمتعه بأحلى متعة لأنه يعرف قدره ،و أريد أن أرجع لثدييك ألتهمهما كسابق عهدي ،و أريد أن أتذوق رضاب (ريق) فمك و عسل فرجك.. (حصري لميلفات...عصر يوم)
قالت : أتعشقني لهذا الحد ؟و تتمنى أن تتذوقني؟
قلت:ولما لا أليست هي مكافأتك على ما قدمتيه لي حتى شببت رجلا في أحضانك ؟ألا يستحق هذا الحضن رد الجميل له(حصري لميلفات...عصر يوم)
قالت:وأين الموازين ؟
قلت:أي موازين تحتاجينها ؟رجل تركك وقتل فيك نشواتك ونداء جسدك وفطرتك التي فطرت عليها كأنثى مفتاحها الذكر.
قلت:لماذا خُلق الكس ؟وما هو عمله الأساسي في حياة الأنثى؟ أهو لقضاء حاجتها من بول نجس أم هو لقضاء وطر لعمل قدسه خالقوه ونسل يخرج منه؟ولماذا خلقوا فيه الشهوة وجُعل ليتسع لمخلوق آخر يتدلى بين ساقي ذكر ولا يدخله إلا وهو منتصب مرفوع الرأس وعند خروج سائل الحياة يتحرك له كل جسد الذكر بالنشوة والقشعريرة ويفرح الكس ويقشعر من الفرحة والنشوة..(حصري لميلفات...عصر يوم)
قالت : وكيف تفكر في معاشرتي وأنا أمك و المفروض ما كنتش فتحت معاك قلبي وشكتلك همومي وده مش معناه اني واحدة ساقطة أنا اعتبرتك صديقي و ابن عمري بتفك معاه ..مش معناه اللي في دماغ يعني الزوجة اللي بترمل وعندها أولاد وترفض تماما الزواج تبقى هتخون نفسها وتجري على شهوة زايلة ..لأ يا ابني انا زوجة وعارفة حدودي وعارفة حلالي وعارفة الحرام والدنس مش ممكن أجري ورا شهوة جسدية عشان أشبعهابالحرام وكمان مع مين ؟ مع إبني اللي مربياه ومكبراه يخاف **** وما يقرش من الحرام تقوم دماغك تجيبك وتفكر تمارس جنس المحارم مع أمك!!عيب يا ابني حتى تفكر تهدر آدميتي وكرامتي وتجرني للهاوية..
قلت : ماما..انا لم أفكر بتفكيرك دا أبدا أنا شايف العمر بييجري طيب ما الرومانسية المحرومة والشهوة بتبقى نار وممكن تخنق صاحبها وإيه يعني لما أشبعها مع أقرب الناس ليا ومليون في المية الإنسان البالغ ما يقدرش يعيش من غير ما يشبعها ما نقدرش نعيش من غير ما نروي جسمنا العطشان للماء وبطننا الجوعانة للأكل والحب والشهوة لما بتتحرك جوانا بتبقى مميتة فظيعة بتخللي الواحد كله نار ويبقى عاوز يطفي النار دي واللي جرب يدوق المتعة بيكتوي بنار الحرمان..أنا كنت فاكر إنك هتفميني مش تصديني وتعقدي الأمور بالشكل ده..
أنا مش هخلَص منك وفلسفتك ،عن إذنك أنا داخلة أنام!!!وبلاش الأفكار الشيطانية دي تفكر قيها..إنت شاب مثقف وتقدر يعني إيه ماما ..ماما دي شيء مقدس الخير الحب الحنان والتضحية والجناح مش مبولة قذرة تفكر ترمي فيها شهوتك!!
وتركتني وهي غاضبة مني وأخذت تبكي بحرقة وتتمنى لنفسها الموت لأنني فكرت فيها كعاهرة..ولم أنم لثلاثة ليالي وأنا أفكر في امر أمي ..ولكن فلسفتي للحاجة وإشباعها هو سلطاني المسيطر على فكري فلما أمي تستنكر فعل فيه إشباع لجوع وتلبية لحاجة وكان كل تفكيري أنها ستلبي لي رغباتي أليس ما أطلبه هو حب وحنان ومتعة ..وظلت متخاصمة معي لفترة طويلة وابتعدت عنها وجفوتها فالمحب للمحب مطيع والمخلص يعطي روحه وجسده لمن يحبه..
وفي يوم وجدتها تقترب مني وتخبرني بأنه لا يمكن أن نظل متخاصمان ولا تحب أن يكون قلبها غضبان علي..
قلت لها : ماما حبيبتي أنا بحبك وعارف أنك كلامك صح..بس أنا فكري غير فكرك خالص..ومش شايف حاجة غلط في اللي طلبت منك؟.وعامة أنا ما ليش دعوة بيكي ..
ودخلت غرفتي وقررت الإعتزال بها وتركت ذقني وأهملت في أكلي و شربي وهزل جسدي وانقطعت عن الخروح من حجرتي..
ومن خوفها الشديد علي كانت تترك الأكل بغرفتي لآكل ..وكانت ترجع تاني يوم وتجده كما هو ..وإصبت بإغماءة من قلة الأكل..و أحضرت لي الأطباء حتى تعافيت قليلا و كانت لا تترك حجرتي و اضطرت أن تنام بجانبي لتعطيني العلاج وكنت أحيانا أرفض أن آخذ من يدها أي طعام..
ثم وجدتها تتحدث معي..
وتقول : يا ابني انت كدة هتضيع مني ..انت حياتي وعمري ..
وراحت واخداني في حضنها وبايساني ثم نامت جانبي وأنا في حضنها..وأخذت ابكي ..
وقلت : حضنك يا ماما جميل أوي وصدرك كله حنان ..فكي نفسك معايا بقى وفكري في رغبتي..أبوس إيدك ..أنا هموت..
قالت : بعد الشر عليك يا حبيبي أعمل معاك إيه بس..دماغك ناشفة أوي..
وعند الليل في يوم جاءت ككل يوم و نامت بجانبي و كنت قد تعافيت وإنطلقت الدموية في جسدي وقد لاحظتها ترتدي قميص نوم خفيف لونه زهري شفاف وذراعيها تخرجان منه وكأنهما جناحي حمامه بيضاء تريد حضن أفراخها !!!ا وفي الصباح اقتربت مني لتوقظني ، فتظاهرت بالنوم وكنت نائما على بطني لانتصاب قضيبي ومرتدي شورتي فقط !!! وصدري عار تماما .. فجلست ووضعت طيزها العريضة على حافة سريري ويدها على رأسي وأخذت تداعب شعري .(حصري لميلفات...عصر يوم)
قالت: حبيبي استيقظ حتى أعطيك دواءك ،و لكني تظاهرت بالتعب و الإرهاق والنعاس ووضعت أطراف أصابعي وكف يدي على كسها وكأنني أضعها بشكل عفوي ثم مسكت هي يدي وأصبحت تفركها بحنان ثم وضعت راسي في حضنها فوق كسها بالضبط وعلى فخذيها العريضان ،ثم قمت من نومي خافيا انتصاب زوبري (حصري لميلفات...عصر يوم)
وذهبت لجامعتي ثم عدت من الجامعة وكان الطقس حار جدا في ذلك اليوم ، وأمي في المطبخ تعد طعام الغداء ، سلمت عليها وقمت بتقبيلها علي وجنتيها ولم أتمالك نفسي فطبعت قبله على شفتيها قبله خفيفة فتفاجأت هي بذلك فضمت شفتاها إلى بعضهما البعض وكأنها تريد الاحتفاظ بقبلتي على شفتيها و صمتت ونظرت إلي نظرات كلها حب وحنان وذهبت لحجرتي ونزعت عني ملابسي وارتديت ملابس خفيفة وتناولنا غداءنا وسألتني عن أحوالي وأحوال الجامعة .(حصري لميلفات...عصر يوم)
استأذنتني لنوم القيلولة وذهبت لغرفتها ،و دخلت غرفة نومي وذهبت لسريري لأغفو لكن هيهات من الشهوة المجنونة القاتلة والرغبة الجامحة في ممارسة الجنس مع حبيبتي ..وأخذت أفكر هل يا تري أحست بقبلتي كأنثى أم كأمي ؟ هل هي مشتاقة كما أشتاق إليها؟ وقمت من سريري وتوجهت لغرفتها فوجدتها نائمة علي سريرها مرتدية ثوبا شفافا ولشدة الحر كانت كاشفة نفسها وغير مرتدية سونتيانها وأفخاذها عارية تشع بياضا ومرتدية كيلوت أحمر وداخلة حافته من أسفله بين شفرتيها موضحا مدي ضخامة شفايف كسها الأحمر وظاهرا فلقتي طيزها ،ووجدت (حصري لميلفات...عصر يوم)أنفاسي تتسارع وقلبي يدق دقات متسارعة ويتصبب العرق مني بغزارة وكأنه فيضان نهر جاري ثم وجدت زوبري ينتفض بشدة ويتوتر ويشتد صلابة وانتصابا.. وأمي غارقة في نومها وذهبت مسرعا إلي لغرفتي وجلست على سريري عاري الصدر ثم وضربت عشرة داخل شورتي فإبتل من لبني ثم ذهبت للحمام وغسلته وجففته بعد أن أطفأت نيران شهوتي وغفوت قليلا علي سريري.. وجاءت أمي وأيقظتني ثم قمت واغتسلت وارتديت ملابس خفيفة وذهبت لحجرة المعيشة ووجدت أمي قد أعدت الشاي وأفرغت لي كوبا من الشاي وهي ترتدي ثوبا خفيفا ابيضا شفافا بحمالات وذراعيها مكشوفان وصدرها يكاد أن يقفز من داخله !!! وانحنت لتقدم لي فنجان الشاي ووجدتني أحدق في فتحة صدرها ناظرا إلي رمانتيها المتدليتان والمتحررتان من أي سونتيان وتحركت في أمي نظرات الأنثى المتعطشة وتلاقت أعيننا وأشاحت بوجهها وهي تتصبب عرقا ..
(حصري لميلفات...عصر يوم)
لقد فهمت أمي كأنثى نظرات عيني الشهوانية المتعطشة ولاحظت أكثر خصوصا عندما انحنت بجسمها للأسفل قليلا لكي تلتقط الملعقة التي وقعت علي الأرض وطيزها العريضة البيضاء بعيده عن وجهي و الثوب الذي ترتديه ابيض خفيف وترتدي من تحته كيلوت خفيف صغير جدا ! فهو يغطي كسها من الأمام وحاجز طيزها فقط أي منطقه العانة وخرم الطيز فقط !!! أما باقي طيزها العريضة فهي ساطعة كالشمس أمام عيناي وزو بري وشهوتي ... وانتصب زوبري بلا إرادة مني معلنا الحرب علي إن لم أجعله يدخل لعشه ..وبدأت ضربات قلبي تزداد سرعة ..وبلعت ريقي وأخذت شهوتي تتزايد ثم اقتربت منها وهي منحنية للأسفل حتى لامس زوبري المنتفض الهائج فلقتي طيزها مدعيا أنني ألتقط الملعقة التي سقطت بدلا منها ..تظاهرت باني أريد أن اسألها سؤال و زوبري يرتطم بطيزها وهي تشعر بذلك لكنها استدارت بشكل سريع ووقفت أمامي .
قالت : ما ذا تخفي يا حبيبي ؟ (حصري لميلفات...عصر يوم)
لم اجب على سؤالها ..(حصري لميلفات...عصر يوم)
قلت:أنا حزين ومتعب وأتعذب من داخلي فلقد كبرت وأصبحت رجلا ولي احتياجات مع الجنس الآخر ولا أستطيع أن أحققها ولشدة حبي لك لم أقرب من أي أنثى حتى لدرجة أن أصحابي لهم علاقات مع فتيات وعندما يعرضون علي ذلك أتلعثم وأحتد عليهم فيضحكوا باستهزاء مني ..وسبب عدم قربي من أي بنت أنني أجدك محرومة مثلي فوالدي لا يمكث معك إلا أسبوع كل ثلاث سنوات حرمني من أخ أو أخت وحرمك من متع الحياة وهذا يؤلمني وأقسمت ألا أقرب من أي إمرأة أو أمارس الجنس بسبب الظلم الواقع عليك ولشدة حبي وتعلقي بك .
ووجدت أمي تبكي بحرقة شديدة وولع .(حصري لميلفات...عصر يوم)
قالت: آه أه آه يا ابني لقد دُست علي الجرح ..
ثم نظرت إلي نظرات كلها حنان ،ورميت رأسها على صدري وأخذت تبكي من نار الحرمان .(حصري لميلفات...عصر يوم)
قالت: يا حبيبي سأعوض بك أيام حرماني وسأسقيك من عسلي وسأجعل كل قطعة في جسدي الشبق العطشان ترتوي من شفتيك وسأطعمك وأروي بك كسي المحروم وعلي فكرة أنا كنت بأحس بنظراتك العطشى لجسدي كامرأة وكنت أتجاوب مع هذه النظرات ولكن كنت أتحين أي فرصة للقاء ..(حصري لميلفات...عصر يوم)
وبعد أن رميت راسي على صدرها ولففت ذراعي خلفها وأخذت تداعب شعر راسي بحنان ، قبلت شفتاها العطشى وارتشفت من ريقها وأدخلت لساني داخل ثغرها الوردي ثم وجدتها تفلت مني وتشدني من زوبري المنتصب من فوق الشورت ثم تدخل يدها وتسحبني منه لحجرة نومها , وأمام السرير شددتها إلي ثم نزعنا عنا ملابسنا وأخذتها في أحضاني وقبلتها قبلة أطفأت بها حرمان الماضي وضممتها إلي صدري والتصقت بها وبزازها لممتها علي صدري وأخذت أحسس بأصابعي من وراء أذنيها ثم علي شعرها وأنزلت كفاي إلي فلقتي طيزها وضممتها بشدة إلي فدخل زوبري بين وركيها وإحتضن شفرتي كسها الناعم الخالي من الشعر وأحسست بسخونته ودموعه تتساقط علي حشفة زوبري فسخن جسمي وتصببت عرقا وزاد انتصابي واحتكاك زوبري بشفتي كسها ولم أتمالك نفسي فرأيت لبني يخونني ويندفع بكل قوة وكأنه مدفع يطلق قذائفه أو بركان يلقي بحممه وراح عني انتصاب زوبري فوجدتني أترك حبيبتي وعلي وجهي خجل شديد ..(حصري لميلفات...عصر يوم)
قالت: هذا شيء طبيعي لأن زوبرك لم يحتضن كس من قبل فلا تخجل ولا تحزن ثم لبنك لسة بخيره وثقيل ورائحته جميلة كم أنا مشتاقة لأرتوي منه فكسي أصبح كالأرض العطشى وضاقت فتحته لعدم استقباله أي زوبر منذ فترة طويلة وستجدني مثل البنت البكر في ضيق فتحة كسها فعاوزاك تعاملني بالراحة وبعدين يا حبيبي زوبرك جميل قوي وطخين وراسه حمراء حمرة الفراولة كم أنا مشتاقة لدخوله جوة كسي المولع ..(حصري لميلفات...عصر يوم)
وأثارني كلامها فوجدت زوبري يتوتر ثم يشتد من كلامها ثم ينتصب معلنا عن نفسه .
فقلت:شفتي حبيبتي هو مشتاق ونفسه يخش جوة عشه .
وسبقتني علي السرير نائمة علي ظهرها وفي اللحظة قذفت نفسي علي السرير نائما علي جنبي الأيمن وهي علي جنبها الأيسر وأخذت شفتاها علي شفتاي ثم أدخلت لساني وعلقت من ريقها وأدخلت لسانها وعلقت من ريقي ثم نظرت إلي .
قالت: دا إنت متعلم جاهز مين علمك البوسة دي ؟(حصري لميلفات...عصر يوم)
قلت: لها البركة في الأفلام الجنسية علمتنا البوس والنيك وطرقه وعرفت منه الفرنساوي والبلدي وشمعة البحر يعني الواحد ينام علي ظهره رافعا زوبره والواحدة ترشق كسها .(حصري لميلفات...عصر يوم)
قالت: حبيبي دا أسمه نيك الفارس وأخذت تضحك..
ثم أخذت أقبلها علي رقبتها ووجنتيها ثم نزلت بفمي وشفتاي ما بين بزازها وهي تتأوه من المُحن ثم وبأناملي وبحركات دائرية علي سطحي بزازها دون الحلمات ثم قبضت علي الحلمات قبضة قوية صدرت منها صرخة ..
قالت:بالراحة عليَّ حبيبي .
ثم أخذت أحد حلماتها بين شفتاي وأخذت أمص وأرضع وهي تتأوه ...(حصري لميلفات...عصر يوم)
قالت: أح.. أح.. أح بالراحة حبيبي انت عاوز تنزل لبن ولا إيه ؟
قلت: أتركيني أرضع من ثدييك وأمص حلماتهما فأنا في شدة الشوق لهما .(حصري لميلفات...عصر يوم)
ثم نامت علي ظهرها وصعدت فوقها وأخذت مرة أخري حلماتها البنية بين شفتاي ثم تركتها ونزلت علي سوتها بالتقبيل وبيدي ألعب في كسها وأفرك شفراته وأدعكها وهي تتأوه وتتلوي كراقصة علي طبلة ثم نزلت لكسها الغرقان في عسله وأخذت بظرها وأخذت أمص فيه وأدخل لساني بين شفرتي كسها وهي ممحونة تتأوه وتصرخ ..
قالت:كفاية كدة دا انت داهية ..دا أبوك جوزي ما كانش يعرف يعمل اللي إنت بتعمله دا.. أنا يا كبيرة عمري ما حسيت بالشبق والمتعة دي في حياتي وبعد دخلتي صحيح العلم نور والشباب شباب ومتعة وخرج علي فمي سائل لزج من كسها بعد رعشة قوية جدا مع نفضة من حبيبتي وأحسست بطعمه في فمي .(حصري لميلفات...عصر يوم)
قالت:كمان بترتشف من عسلي دا إنت دكر علي حق دا إنت جوزي وحبيبي ومتعتي المحرومة منها من سنين دا أنا مش عايشة ..يا لهوي علي وعلي سنيني ثم اعتدلت ومسكت بزوبري .
قالت: أرجوك دخله في كسي أنا شرقانة علي الآخر حبيبي ورفعت ساقيها علي كتفاي ومسكت بزوبري وأخذت أدعك رأسه في شفرات كسها ذهابا وإيابا وأُغيّب رأسه فقط ثم أفرش علي شفايف كسها ثم أدعك رأس زوبري ببظرها وهي تتأوه ثم ارتعشت مرة أخري وانتفض جسدها .(حصري لميلفات...عصر يوم)
قالت:حبيبي أرجوك نفسي زوبرك يدخل عشه ومسكت به ثم بالراحة خالص ورحت دافس رأسه داخل فتحة كسها ..فأصدرت صرخة إرتعبت منها فنزعت زوبري .
قالت: لماذا نزعته؟ دخله دي صرخة المتعة والشهوة يا عبيط لا تخاف دي أحلي صرخة بتصدر من كل واحدة مشتاقة للزوبر ولما تحس إنه دخل كسها من فرحتها تصرخ!!
ثم أخذت أدخله وأخرجه أدخله وأخرجه ثم دفعت به لأبعد نقطة في كسها وهي تتأوه ثم خبطت جدران كسها وأخذت بيوضي تتخبط في شفايف كسها وتصدر صوتا موسيقيا وعندما يخترق زوبري كسها أسمع صوت زحلقة أصوات جميلة لا تسمعها إلا عند التقاء كس بزوبر!!! وعندما أحسست بقرب نزول لبني صرخت
قلت:لبني هينزل .
قالت:أرجوك خرجه.. خرجه عشان ما تحبلنيش ..(حصري لميلفات...عصر يوم)
وسحبته فورا للخارج وانتفضت انتفاضة خرج علي أثرها قذائف أرض ..أرض من زوبري الغلبان..
ثم ناولتني أمي محرمة .
قالت: امسح لبنك ...(حصري لميلفات...عصر يوم)
ومسحت سوائل كسها وملاءة السرير من أثر لبني وسوائلها التي خرجت من كسها البض..
ثم قمنا واغتسلنا وجلسنا معا وهي في شدة الفرح وكأنها عادت لها روحها ونظرت لوجهها فوجدت وكأنها رجعت عشرة سنوات للخلف من عمرها ثم تعشينا ودخلت لحجرتي أستذكر دروسي الجامعية حتي وقت متأخر من الليل ..
وعندما اقتربت الساعة من الواحدة طلبتني أمي لأرقد بجانبها علي السرير .
قالت: حبيبي هذا سريرنا الذي سيجمعنا ولن أنام لوحدي بعد هذا اليوم ..
ونمت بجانبها وقبلتها قبلة طويلة علي شفتيها ووجدنا أنفسنا ننزع عنا ملابس(حصري لميلفات...عصر يوم)نا في وقت واحد ونضحك ونقهقه ثم نلتصق ببعضنا كجسد واحد الفم في الفم والصدر علي الصدر والأفخاذ ملتصقة ببعضها أو فوق بعضها هي ماسكة بزوبري وأنا قابض علي حلماتها .
ثم أصبحت يداي وأصابعي تداعب ظهرها وراسي ملتصق بشده على صدرها وأنا أحرك أصابعي على ظهرها وانزل بأصابعي لتحت فوق طيزها العريضة و زوبري منتصب ناشف مشتاق للنيك .. ثم نزلنا من علي السرير ووقفنا علي الأرض والتصقت بها بشدة أكبر وأكثر وهي واقفة وانأ واقف التصق بزوبري على كسها من الخارج وبطني على بطنها وفخذاي على فخذيها وكأننا نرقص !! ثم بدأت يداي تنزل بحركة لا إرادية لتحت عند طيزها وأحسس على طيزها العريضة الناعمة البيضاء ، يا لهوي دي طيزها أطرى من الإسفنج وعريضة وتتدلى لوحدها وتتحرك بمجرد اللمس كالكرة الهزازة التي تهتز لوحدها ثم بدأت افرك طيزها بقوة أكثر ورفعت راسي لعند عيناها وقبلت عيناها المغمضتان وجفونها وانفها وأصبحت الحس شفتاها وبدأت بشفتها العلوية ورفعت شفتاي لرقبتها وأصبحت الحس رقبتها واقبل رقبتها من كل ناحية ولساني يعض ويمص رقبتها وتحت ذقنها وخلف أذنها وقضمت بشفتاي أذنيها من الأسفل ووضعت لساني بسرعة البرق على أذنها اليمين واليسار وهي تتنهد صامته مستسلمة لا تحرك ساكنا ثم لحست بلساني وجنتيها وشفايفها وطلبت منها أن تفتح فمها وأدخلت لساني في فمها وأصبحت الحس لسانها ثم فجأة مصت لساني وقبضت عليه كاللص المقبوض عليه والمكبل من قبل البوليس ،ويداها خلف ظهري ويداي تداعب طيزها وأصابعي تعزف على الحاجز الفاصل بين ردفيها سيمفونية الحب العظيم وأصبعي يدخل في خرم طيزها من الداخل وهي ساخنة ساهمة ذائبة ليس لها إلا أن ترتمي على صدري كالوردة المقطوفة من أجمل بستان !!! (حصري لميلفات...عصر يوم)
وأنا امصص صدرها من الأعلى ورقبتها وشفتاها أخذت ألعب في ثدييها الكبيرين من الخارج واقبضهما براحة يدي وأعصرهما وأخبطهم في بعضهما البعض بقوة وحرارة وهي تتنهد ..
قالت: كلام لا يخرج من شفتاها ( أم آه أوه حرام عليك ) ذبحتني حرام لأ لأ أم آووه أي!!! (حصري لميلفات...عصر يوم)
ثم جلست على ركبتي بسرعة وأجلستها على حافة السرير ووضعت أصابع رجليها على ركبتي وأصبحت الحس والعق كل إصبع وأمصه وكأني أمص حرمان السنين ثم أخذت أمص والحس ركبتيها ولساني يداعب ما بين ساقيها وهي تضع أصابع يدها على راسي ومغمضة عيناها !!!
ثم دفعتها إلى الخلف دفعة خفيفة من صدرها لكنها ارتمت للخلف على السرير كالورقة التي تهش عليها بأنفاسك ولم تبدي أي مقاومه تذكر .
بدأت بلعق ولحس فخذاها ثم رفعت راسي للأعلى قليلا وأصبحت أشم رائحة كسها والحس كسها من الخارج من فوق البظر والشفرات وهي تتأوه وتتوجع وتغنج ورفعت رجليها للأعلى ووضعت راسي بين فخذيها ولساني يمص أفخاذها البيضاء الناعمة الملساء وأحرك لساني وكأنه فرشاة ترسم بها على لوحة رسام فنان !!! (حصري لميلفات...عصر يوم)
وأصبحت أشم كسها وبظرها وشفايفها ’!!أوف علي شفرات كسها العريضة اللذيذة !! أمصهم من الخارج والحس بهما وادخل لساني بشكل دائري وحلزوني وللأعلى وللأسفل وافتح بأصابع يدي لأدخل إصبعان اثنان في فتحة كسها وإصبع آخر يداعب بظرها بسرعة ولساني هايم وغايص في كسها وهي تشد وتعصر ملاءة السرير وتشد شعري .
قالت: : أم آه لا لا أوه أي ياي ياي حبيبي انت حامي نيكني نكيني نيكني عاوزة اتناك منك نيكيني آه أم آووه أي ياي !!!
فتحت رجليها وباعدتهم عن بعضهم وأصابع يدي الأخرى تحت طيزها تداعب خرم طيزها وبنفس اللحظة لساني يستنشق ماء الورد والمهلبية وعصير كسها الرائع الوردي الشهي اللذيذ وانتصب زوبري كالحارس الغاضب بل كالصقر الجائع ليداعب كسها و زنبورها من الخارج وفركت زوبري بزنبورها ودلكته بشفرات كسها حتى أنها استسلمت واستسلم جسمها الأبيض الرائع وكل ما فيها يرجو مني أن ادخل زوبري في كسها ثم أصبحت تترجي في .
قالت:حبيبي أوه أف ادخل زوبرك في كسي نيكني افتحني افتحني أنا بدي اتناك أرجوك دخله دخله حبيبي نيكيني نيكني ...
(حصري لميلفات...عصر يوم)
وبعد أن داعب زوبري كسها من الخارج أدخلته رويدا رويدا في كسها وعلى مهل حتى دخل كله للبيضان وأصبحت ادخله وأخرجه بسرعة وقوه وهي تهتز وأثدائها تهتز من على السرير وثدياها يتخبطان في بعضهما البعض وهي بيدها تقرصها وتفركها وتلعب في حلمات بزازها وطلبت مني أن ارضع أثدائها ..
قالت: ارضع ارضع مص بزازي مصهم حبيبي..(حصري لميلفات...عصر يوم)
أصبحت أمص وأعض حلمات أثدائها و زوبري في داخل كسها وهي تصرخ بشده..
تقول:آووه أمم آه ياي نيكيني كمان وكمان نيكيني أنت نييكي والراجل بناعي آه أم..
لغاية ما شعرت ان لبني سينزل مني فأخرجت زوبري قبل القذف وتعجبت من أنني استطعت أن أمنع لبني من الخروج .
قلت:زوبري لسة منتصب وعاوز أنزل لبني في كسك إيه رأيك؟
فقالت: علي فكرة أنا حسبت دورتي الشهرية ووجدتني في فترة الأمان من الحمل وللأمان بكرة آخذ حقنة منع الحمل ..
ثم طلبت منها الوضع الفرنساوي فوجدتها تأخذ وضع السجود ..(حصري لميلفات...عصر يوم)
وارتكزت بكل جسدها علي كفيها وركبتيها ثم أتيت من خلفها فوجدت كسها أمامي واضح ومفتوح ومتختخ وأمسكت برأس زوبري ودعكتها علي شفرات كسها البارز من الخلف فانتصب زوبري وشد جامد قوي وأدخلته في كسها للبيضان وأحسست أنني خبطت حاجة جوة كسها فرأيتها ترتعش بشدة وبعنف ثم طلبت مني أن أتوقف ولم أطاوعها وإستمريت بالإدخال والإخراج وبسرعة وعنف .(حصري لميلفات...عصر يوم)
قالت: حرام عليك كفاية أنا تعبانة..
وأخذت تترجاني بأن أتوقف , ولكنني من خلال قراءاتي كنت أعلم أنها في قمة المتعة , والذي يحصل لها أنها ما ان تنتهي من رعشه جنسيه قويه , حتى تبدأ بالدخول إلى مرحلة عمل رعشه جنسيه أخرى , أي لا تستطيع حتى ان ترتاح وتلتقط أنفاسها , هذا النوع من الجماع مستبد و بلا رحمه وبعد جماع طويل ومرهق لكلانا ..(حصري لميلفات...عصر يوم)
بدأت أقترب من القذف , ولكي أحصل علي قمة المتعة, قمت بسحبها برفق إليَّ و زوبري داخلها , وجلست على السرير , ومازال زوبري في كسها,وهي جالسة علي زوبري وعليَّ ..عندها قذفت بشكل رهيب , وصدرت منها رعشة معي ..
قالت: يا لهوي دا إنت خطير جدا فينك من زمان دا أنا حاسة إني عروسة في شهر عسلها ولم أتركها ليلة واحدة وكأني عريس وظهرت النضارة علي وجه أمي ووجهي وأقبلت هي وانا معا علي الحياة .(حصري لميلفات...عصر يوم)