قصيرة مرحب الديوث وامه (1 مشاهد)

ص

صبرى فخرى

عنتيل زائر
غير متصل
اسمي مرحب واسمي كمان مش مرحب ناقد فني للقصص وعامل نفسي ابن بارم ديله وانا ديوث ومتناك .. هحكيلكم قصتي مع امي ام مرحب الشرموطة

أححححح أحححححح أحححححح ياني براحة أحححححح

تلك الكلمات كانت بوابة دخولي لعالم الجنس , وعليها تهيج عضوي الذكري أول ما تهيج .. أدركت عندما سمعت أمي أم مرحب تفوه بها في ضعف وغنج وشبق .. أدركت جسمي وأمسكت بالعضو الواقف في يدي كأنه قضيبٌ من الصلب .

كنت صغيرًا ولم يكن هناك من مانع في النوم بجوارهما ولكنني كنت أعي كل شيء دون أن أفهم أن هذا جنس وأن هذا الرجل الذي يتغير كثيرًا يضاجع أمي أو بالبلدي ينيكها .

كان الرجال في الشتاء يوقدون النار في الدفايات ويجلسون أمامها كي تشعل حماسهم وتدفىء من أعضائهم لمساعدتها على القيام بدورها بشكل جيد وكانت أمي أم مرحب تدفىء ثدييها كي يسحرا أعتى الرجال الذين يمرون بسريرها .

أذكر أحد الرجال اعتاد أن يدس رأسه بين ثدييها لفترات طويلة وكانت هي تضحك وتسخر منه ..

ايه يا راجل ؟ انت هتقضيها رضاعة؟ كسي بياكلني ياخول !

كان الرجال إذا سمعوا كلمة خول هاجوا وثاروا لأنفسهم وأشبعوا كسها نيكا وأدخلوا أزبارهم في خرم طيزها حتى تجأر وتستغيث .. كان صوتها يعلو على الرغم منها إذا دخل أحد الأعضاء الطويلة في مؤخرتها .

آاااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااه .. يالهوووووووووووووووووووي أحححححححححححححححححححححح

خدي كمان ف كسك يا متناكة يا بنت القحبة يا ام الخول المتناك مرحب الناقد الفني.. خدي يا مرات الخول وام العرص مرحب ومش مرحب

لقد حصلت على متعتها كاملة ولم يبق جزء في جسمها لم يمسه زبر أو يغطيه لبن الرجال .. كانت تستمتع بذللك وتتلذذ بالمص كأنها تلحص وتمص الجيلاتي

أممممممممممم أححححححححح زبك حلو يا متناك

كانت تستنزف كل اللبن المجود بجسم الرجل حتى يتعب عضوه وينام فتمرر إصبعها على مؤخرته فيتصلب العضو مرة أخرى ويستعد لجولة جديدة من النيك .. وكانت هي في أثناء ذلك تلعب في كسها وتلحس بزها وتعض على شفتيها وتتأوه كأنها تطلب النجدة

آااااااااااه أييييييي يللا بئا يللاااا يللا بئاااااااااااااااا همووووت كسي كسي كسي بياكلني اوي .. بيحرررررق

دانا هفشخك وافشخ ابنك مرحب ومش مرحب الخول ابن كوم الزواني يا متناكة المنطقة يا مومس

انتقلنا إلى مدينة أخرى في بداية فترة مراهقتي لأن صاحب العمارة ثار على وضع أمي التي جلبت للعمارة سمعة بيوت الدعارة .. وفجأة فقدت أمي زوارها وجنود شهوتها وهي في سن الخامسة والأربعين .

قرأت في الكتب أن هذا هو سن اليأس بالنسبة للمرأة ولكني تعجبت عندما كنت أراها تتلوي أمام المرأة وتنظر لجسمها بشغف وحب كأنها تمنت أن تنيك نفسها .. كانت تدهن ثدييها بالكريمات المرطبة وتغسل كسها بغسول مخصص يوميًا .. وتقيس العديد من الملابس الداخلية وأنا أشاهدها من خلف الباب .

صدرها مازال مستديرًا وممتلئا وينادي الأكالين .. وطيزها كطيز بنت في العشرين مشدودة وبيضاء وغضة خالية تماما من الترهلات .. وكسها نظييييييف نظييييف ومنتفخ ويكتسب لونًا بين الأحمر والبني .

كنت ألعب في قضيبي كلما رأيتها وقد لاحظتني أكثر من مرة وضحكت .. كانت تعرف كل شيء حتى كلوتاتها التي سرقتها وضربت عليها عشرة كانت تغسلها بنفسها وهي تضحك .

في إحدى الليالي فوجئت بما قد كان يدور في خلدي .. فوجئت بها تنزع الشورت الذي كنت أرتديه وتخرج عضوي الذكري وتبتلعه . وبعدها فتحت لي ساقيها واشارت لي بيديها بنظرة لعوب وبسمة عاهرة قائلة: تعالي يا مرحب ومش مرحب نكني نيك امك الشرموطة وعشرها


يتبع .. تابعوني في الأجزاء القادمة
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه المنتدى التاريخ
ا قصص سكس تحرر ودياثة 0 732
م قصص سكس تحرر ودياثة 3 1K
م قصص سكس تحرر ودياثة 0 1K
ق قصص سكس تحرر ودياثة 1 1K
ق قصص سكس تحرر ودياثة 0 2K
ق قصص سكس تحرر ودياثة 0 1K
ق قصص سكس تحرر ودياثة 0 871
ق قصص سكس تحرر ودياثة 0 2K
م قصص سكس تحرر ودياثة 0 1K
ج قصص سكس تحرر ودياثة 3 8K

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل