ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
ملحوظة : الأسماء المستخدمة هنا هي أسماء إفتراضية حفاظاً علي خصوصية الأشخاص الحقيقين .. وشكراً لتفهمكم وأتمني أنا أوفق في أن انال رضاكم.
--------------------------------------------------------------------------------------
شخصيات القصة :- هدي بنت خالتي : 31 سنة مطلقة بسبب ظروف مع جوزها هنعرفها قدام شوية .. بيضاء و مش طويلة أوي ممكن تكون 165سم وزنها حوالي 79كجم جسمها مشدود و بزازها كبيرة بس مش مشدودة وطيزها كبيرة وبارزة .. شعرها أسود مش ناعم أوي و مش طويل وعينها بني وقوامها ممشوق بشكل كبير مع إنها بتلبيس عباية بس التفاصيل دي كلها بتظهر من تحتها.
إيمان: أخت هدي و أكبر منها ب 3 سنين جسمها ميختلفش عنها هدي غير في إنها مليانة شوية و عندها بطن وشعرها ناعم.
جهاد : أختهم هدي و إيمان الكبيرة ماشية في الأربعين رفيعة و شعرها مش ناعم و لا خشن بزازها كبيرة أكبر من أخواتها لكن طيزها مش كبيرة أوي
رنا : دي بقا بنت خالي عندها 18 سنة بزازها كبيرة و نافرة و طيزها كبيرة فعلاً خمرية اللون و شعرها ناعم و شرموطة كبيرة .. الـ يشوفها يديها أكبر من سنها .. بكدا نختم الشخصيات الرئيسية و أسف علي الإطالة بس كان لازم ضروري تتعرفوا عليهم.
---------------------------------------------------
تبدأ القصة مع هدي بنت خالني لما كنت عن جدتي و كلنا متجمعين معاها انا وولاد خالي و خلاتي والعيلة كلها يعني
وكنت قاعد انا و ابن خالي الكبير علي الكمبيوتر عنده دخلت هدي علينا تاخد حاجة من التلاجة علشان التلاجة في الأوضة الـ احنا فيها و وقفت تهزر شوية مع إبن خالي وتقوله انت لو تتجوزني هعملك و أسويلك و الكلام دا الكلام كام في الأول بيعدي عليا عادي بس بعد كدا لم أتكرر كذا مرة قدامي الموضوع جذب إنتباهي وفكرت في إنها فعلاً مطلقة و أكيد بتبقي هايجة فا في عرفت انها في بيت خالتي ومافيش غيرها
*هي عايشة مع خالتي زي ما قولت علشان مطلقة* .. الشيطان وزني وقررت انِ لازم أستغل الفرصة وخالني هتتأخر برا والبيت فاضي فنزلت ليها خبطت فتحتلي الباب وسلمت عليا قولتلها إيه دا هو خالتي مش هنا ولا إيه قالتلي لا نزلت مشوار وهتتأخر برا و انا هنا لوحدي قولتلها خلاص أجي وقت تاني بقا قالتلي لأ إزاي لازم تخش تفطر معايا و أعملك حاجة تشربها .. قولتلها ماشي وانا بقول لنفسي كويس الموضوع ماشي زي ما انا عاوز بعد ما فطرت مسكت الموبايل فتحت موقع سكس و سيبته مفتوح علي الكنبة وقولتلها بعد إذنك هدخل الحمام دخلت و انا متأكد انها هتبص علي الموبايل بتاعي لإنها كانت عاوزة تشتري واحد زييه .. إتعمدت أطول جوا شوية وبعدين لم طلعت لاقيت الموبايل مكانه وهي بتبتسم وبتقولي إنت كبرت و طلعت مش سهل أنا هقول لأمك علي الحاجات الـ انت كنت فاتحها إبتسمت وقولتلها وإنتِ عرفتي منين الحاجات كنت فاتحها ارتبكت في الكلام وبعد قولتلها بقولك انا قاصد اعمل كدا وكل مرة بشوفك بتلمحي لإبن خالي علي حاجة بهيج عليكي وبتحيل إنِ .. وسكت قالتلي إنك إيه؟ قولتلها إنِ نايم معاكي ضحكت وقالتلي انا مكنتش اعرف إن كلامي ممكن يعمل كدا .. قمت قعدت علي الكنبة وفتحت رجلي ووريتها زبي ال واقف جوا البنطلون وقولتلها يعمل أكتر من بصتلي تاني وضحكت وقالتلي إنتِ مصيبة قولتلها انا عارف إنك تعبانة بسبب طلاقك ولسة بكمل كلامي قالتلي وإنتَ اصلا تعرف الحاجات دي منين يا سوسة .. ضحكت وقولتلها من الأخر انا عاوز أني.. وقبل ما اكمل لاقيتها نزلت ما بين رجلي ونزلت الشروال *البنطلون القطن الرياضي* وانا مبتسم ليها وفضلت تدعك في بتاعي من فوق البوكسر قمت رافعها شوية ناحيتي ودخلت إيدي جوا عباية البيت الـ كانت لابسها و مسكت بزها اليمين في إيدي ويادوب كنت عارف أمسكه بزها كان كبير فشخ قالتلي إستني ثواني .. قامت وقلعت الجلابية و السونتانة وفضلت با الكلوت بتاعها ونزلت زي ماكانت ما بين رجلي وانا علي الرغم إن كان نفسي دا يحصل وحصل فعلاً بس كنت متفاجئ من ضغط الموقف وخصوصاً ضغط أول تجربة .. ومنظرها وهي مابين رجلي وبزازها متدلية وهي اساسا بيضاء كان منظر يجنن نزلتلي البوكر وسكت بتاعي بإيدها ومن غير ولا كلمة ولاتعليق علي حجم بتاعي او اي حاجة حطت راسه في بؤها و بعدين نزلت بلسانها علي بتاعي كل لحس لحد ما وصلت لبضاني وفضلت تلحس فيها شوية وهي رافعة بتاعي بإيدها لفوق ونازلة لحس ولعب وهي دا كله محطتش زبي كامل في بؤها فضلت أضغط علي شفايفي من غير ما اتكلم و مرة واحدة طلع مني شهقة و نزلت لبني وهي رافعة بتاعي لفوق اللبن اتنطر في الهوا وفيه ال نزل عليه بزازها وعلي شعرها وايدها بصتلي وضحكت قالتلي لحقت وكانت اول كلمة نفوقني من الغيبوبة ال كنت فيها علي الرغم من إنِ كنت واثق جداً الاول في نفسي لكن لم نزلت بسرعة كدا اتحرجت فشخ قالتلي متضايقش دي لسة أول مرة ليك وأخيراً حطت بتاعي كل المرة دي في بؤها وفضلت تنضفه ببؤها لحد ما نضف خالص وبعدين وقفت علي ركلته وحطته زبي ما بين بزازها زي ما يكون بتنشفه وكانت بزازها متعرفش هي باردة ولا مولعة وفي الوضع دا كان زبي بين بزازها وراسه قرب بؤها فضلت انيك في بزازها وهي فاتحة بؤها علشان زبي في كل مرة يلمس شفايفها وان بنيك بزازها فضلت انيك فيها مدة اطول من المرة الأولي بحكم إنِ لسة منزل لبني و بعين معداش 5 دقايق تانيين ونزلت لبن تاني بكمية أكبر من ال قبلها أكتر حتي كانت متعة لا توصف واللبن معظمه المرة دي نزل جوا بؤها وعلي بزازها قفلت علي زبي بشفايفها زي ما تكون بتعصره لحد ما نضفته لتاني مرة وانا بنهج جامد قالتلي استريح دلوقتي وهنكمل تاني بقا وهي بتغمزلي وبتبسم وقالتلي بس طعم اللبن بتاعك طلع حلو أهوه وبتضحك جامد ضحكت وانا بتنفس بصوت عالي شوية و قولتلها انتِ جسمك فاجر وإنتِ طلعتي شرموطة كبيرة .. قالتلي لم نفسك وهي عمالة تضحك برضو .. وقامت عملتلي كوباية ليمون عقبال ما استريحت علشان ابدء معاها الجولة الثانية في حلقة النيك المهم جابتلي العصير وهي قاعد علي حجري وانا قاعد علي الكنبة وهي دا كله لسة مش لابة غير الكلوت وبزازها في وشي قمت كابب حبة عصير علي بزازها وكان العصير متلج صرخت صرخة خفيفة وضربتي علي كتفي وقالتلي ليه قمت نازل علي بزازها من غير ولا كلمة الحس العصير من علي بزازها وكان طعم بزازها مع العصير حاجة ميكس فاجر وبعدين كان في نقط عصير عند حلمتها البنية الصغير فضلت امصها و أشفطها بطريقة انا اول مرة اعرف اساسا إنِ بعرف أعمل كدا D': وأعض فيها براحة وهي بتتأوه بصوت واطي قمت ماسكة إيدي الشمال مدخلاه جوا الكلوت بتاعها وانا لسة ببوس بزازها وبعض في حلمتها قالتلي بصوت وهي بتتأوه ألعبلي في كسي حركت إيدي جوا الكلوت براحة وفضلت أشدها من شعر كسها وهي بتزيد في الصرخ لحد ما وصلت علي شفرتين كسها فضلت أدعك فيهم لحد مانزلت ميتها علي إيدي جوا وانا بمص حلمتها جامد وإندمجت جامد لدرجة إنِ كنت هعور بزها من كتر ما مصيت وعضين في حلمتها وهي بتصرخ بصوت واطي بس جنب ودني فحسيت إن الدنيا كلها سمعت صريخها وهي تقولي خلاص كفاية من بزازي وانا بزيد لحد ما قامت معلي حجري وفوقت وعرفت إن انا كنت خلاص هعورها قمت انا كمان مع الكنبة وقولتلها تعالي اوضة أبوكي دخلت اوضة ابوها وانا ورها ماشي وزبي بين فخذي قمات مبعبصها في طيزها وزاققها علي السرير نامت علي ضهرها ورجلها لمسة الأرض وكسها بين نزلت علي كسها ألحسه وأحرك لساني عليه من برة وبعد كدا أدخله جوا كسها وهي بتصرح جامد وبتقولي مش قادرة وبتضعط علي راسي بإيدها وهي اساسا مكنتش قادرة تحرك إيدها من المتعة جسمها كان متخدر نزلت ميتها لتاني مرة بس المرة دي جوا بؤي شربت عسلها كله وعدلتها علي السرير و خليتها ترفع رجليها لفوق وتحط زبي بإيدها علي باب كسها وهي تقولي مش قادرة خلاص دخله حرام عليك مكنتش أعرف إنك كدا يخربيتك طلعت سوسة قولتلها إسكتي يالبوة وأعملي شغلك مسكت زبي بإيدها وفضلت تفرك بيها علي كسها وقامت مدخلاه ولأول مرة في حياتي زبي يدوق طعم الكس وجمال الكس كسها رطب ومبلول وناعم كان شعور ميتوصفش والـ مجرب أكيد فاهمني انا بتكلم علي ايه فضلت أنيك فيها الأول براحة علشان منزلش بعد كدا ابتديت اسرع وكل شوية زبي يخرج من كسها وهي ترجعه تاني عدي ما يقارب الاربعين ثانية وهي بتصرخ وانا بصرخ معاها من المتعة ال اول مرة أجربها وكنت هنزل خلاص خرجت زبي من كسها ونزلت لبني علي بطنها وكسها كان محمر فشخ ومنظرها وهي نايمة مغمضة عينها وبزازها محمرة من اثر لعبي فيها ولبني علي بطنها كان وكسها مفتوح كان منظر مثير جداً يوقف الزب لو ناك مليون مرة بتاعي كان لسة واقف بس انا فعلاً مكنتش قادر أكمل معاها أكتر من كدا طلعت فوقها وانا فاتح رجلي وهي بين رجلي وزبي قدامها فهمت إنِ بقولها نضفي يعني فضلت تلعب فيه بإيدها الأول ومسكته حطته في بؤها وهي مغمضة عينها لحد ما نضفته خالص قمت من عليها وانا قايم إتعمدت أحرك زبي علي بزازها و إيدي تلمس كسها إتنفضت كإن كهربا لمستها قمت من عليها وانا بضحك وقولتلها خلاص كفاية انهاردة هتلاقي أمك زمانها جاية وانا مش قادر تاني إنتِ تهدي جبل وضحكت وقومت غسلت ولبست الشروال بتاعي و التيشيرت وانا ماشي عديت من قدام الأوضة بتاعتها قالتلي مش هتبقي أخر مرة انا مش هسيبك و طيزي الـ لسة ملمستها دي قولتلها احا يا كسمك كنتِ لسة عاوزاني أكمل مع طيزك ضحكت و إتعدلت من علي السرير و قامت باستني في شفايفي ومصت في لساني شوية وبعديت عني وهي حاطة دماغها في دماغي وقالتلي أوعي تنسي انا مش هسيبك فعلاً .. ضحكت وقولتلها دا انا الـ مش هسيبك متخافيش وأخدت بعضي ومشيت من عندها وانا مابين واعي وما بين فاقد وعيي بس المصيبة الـ حصلت وعرفتها بعد كدا لما لاقيت هدي بتتصل عليا بعدها بشوية قولت لنفسي هي الشرموطة دي لحقت .. بفتح معاها وقبل ما اقول اول كلمة قالتلي مصيبة سودا علينا احنا الاتنين أتخضيت وقولتلها نعم إنتِ بتقولي إيه؟ ..
--------------------------------------------------------------------------------------------------
دا كان الجزء الأول من السلسلة و أتمني يكون نال إعجابكم .. والـ عنده إنتقاد او رأي سلبي ياريت يسيبهولي في التعليقات .. و إستنوني في الجزء الجديد علشان تعرفوا إيه المصيبة الـ حصلت .. يلا باي اشوفكم في الجزء الجديد
الجزء الثاني
وقفنا الجزء الـ فات " بس المصيبة الـ حصلت وعرفتها بعد كدا لما لاقيت هدي بتتصل عليا بعدها بشوية قولت لنفسي هي الشرموطة دي لحقت .. بفتح معاها وقبل ما اقول اول كلمة قالتلي مصيبة سودا علينا احنا الاتنين أتخضيت وقولتلها نعم إنتِ بتقولي إيه؟ .. " .. تكملة الأحداث
-------------------------------------------------------------
أنا أتخضيت و بقولها إهدي بس في إيه؟ قالتلي أهدي أيه و أتنيل إيه أحنا إزاي محسناش بالـ حصل؟ قولتلها ما تفهميني إيه الـ حصل يعني .. قالتلي إيمان "أخت هدي الكبيرة" شافتنا و إحنا في أوضة أبويا ومشيت طوّالي , إتصدمت من هول المفاجأة وبقيت بتهته في الكلام معاها وحسيت إن الكلام خلص من عندي و بعدين إستجمعت نفسي وقولتلها يمكن يكون بيتهيألك وبعدين قولتلها ثانية واحدة إنتِ عرفتي إزاي إنها شافتنا قالتلي وهي بتعيط لاقيتها بعتالي رسالة بتقولي فيها : إنتِ و حازم "إسمي في القصة" طلعتوا حلوين مع بعض خالص أهوه .. يبقا إنتِ متطلقة علشان تتشرمطي معي واحدة أد ولادك .. إبقي تعالي قابليني إنتِ وهو بكرا بعد الظهر في البيت عندي هيكون جوزي نزل الشغل
"جوز إيمان شغال نجار".. إتخضيت أكتر وقولت -يالهوي- هي المصايب عمّالة تزيد أكتر وبعدين وقفت للحظات و قولتلها هي أساسا عرفت منين؟ قالتلي ما هي معاها مفتاح الشقة أكيد دخلت و إحنا في أوضة أبويا محسناش بيها بحكم إن أوضة أبوها أخر أوضة في الشقة فكان صعب نسمع صوت الباب بيتفتح بالمفتاح وخصوصاً إن إيمان ماكنتش مادية ميعاد لهدي أو أمها إن هتيجي البيت دي هي جات صدفة في الوقت الـ كنت بنيك فيه هدي في أوضة أبوها .. بس لحد اللحظة الـ كنت بكلم فيها هدي مفهمتش هي شافتنا وإحنا محسناش بيها ؟ طيب الباب أكيد علشان مسمعناش صوت الباب بيتفتح لكن إزاي واحدة شافتني نايم مع أختها وما أتكلمتش ولا أصدرت أي رد فعل يخليني أنا أو أختها نحس بيها! الموضوع دا جنني أكتر بجانب خوفي من الـ ممكن يحصل. التفكير دا كله ماخدش ثواني في الواقع لكن كان في دماغي عدّي كإنه ساعات رجعت تاني وأخدت بالي إن انا لسة مع هدي علي الخط قولتلها خلاص خلاص هنقابلها بكرا زي ما قالت وهنعمل كل الـ هي عاوزاه وهي أكيد مش هتفضح أختها يعني .. الكلام ريّح هدي شوية ولكن كانت قلقانة لسة بشكل كبير .. قفلت معاها وانا وشي بيعرق وبتنفس بسرعة وروحت علي البيت بسرعة وقعدت أفكر يا تري إيه الـ هيحصل؟ طيب ياتري إيمان شافتنا إزاي من غير ما نحس وخصوصاً إن باب الأوضة كان مفتوح نص نص؟ واسئلة ممزوجة بالخوف حاسس بيها .. عدّي اليوم ودخلنا في اليوم الجديد و تحديداً قبل الميعاد الـ إيمان كانت محدداه لينا بحولي ساعة ونص إتصلت بهدي مردتش أول مرة إتضايقت جداً وقولت هي مش بترد ليه هي خايفة لدرجة إنها مش هاتيجي ولا إيه؟ إتصت بيها تاني ردت بس في أخر الإتصال الـ كان علي وشك إنه يخلص .. ردت بصوت خايف وعلي رغم من كدا كانت نبرة صوتها جامدة خالية من كل المشاعر بإستثناء الخوف وقالتلي انا بجهز إستناني تحت العمارة .. قابلتها فعلاً تحت العمارة بعد ما احنا الاتنين جهزنا وخدتها ومشيت من غير ما حد فينا يتكلم ولا كلمة وكنّا قربنا من بيت إيمان الـ كانت ساكنة في الحي الـ بعدنا يعني المشوار حوالي 10 دقايق مشي ووصلنا قدام العمارة و خدت نفس طويل و قولت لهدي إطلعي إنتِ الأول هدي فعلاً طلعت قدامي من غير ولا كلمة وانا وراها لحد ما وصلنا لشقة إيمان وهدي رنت الجرس .. فتحت لينا إيمان و قالتلنا أدخلوا بإسلوب أشبه بالحقير وهي بتبص لينا من فوق لتحت و إحنا وشنا في الأرض دخلنا جوا عندها فعلاً وقفلت الباب و صوت الصمت هو الصوت الوحيد الـ كام مخيم علي المكان لحد ما سمعنا هدي بتعيط قامت إيمان ضحكت وقالتلها بطعيتي ليه يا شرموطة ما إنتِ كنتِ بتصرخي تحت الخول دا من النيك ولا نسيتي؟ إتفاجأت من كلامها وبصتلها وانا مبّرق من غير ولا كلمة قالتلي إيه مش عاجبك كلمة خول؟ يبقي تيجي علي بنت خالتك المطلقة و تستغلها! بس إنتَ مش غلطان الغلط علي الشرموطة ال سمحت بكدا و هدي بتزيد في العياط بس كان في حاجة غريبة هدي بتعيط فعلاً بس بشكل أقرب للتمثيل مش عارف إزاي أوضحها بس دا الـ حسيت بيه وانا قاعد جنبها و إيمان قدامنا بس قولت إن بيتهيألي أكيد من هول الموقف الـ انا فيه المهم كملت إيمان كلامها وقالتلي بس أنتَ بتعرف تركب حلو أهوه! مكلمتش ليه معاها من طيزها؟ إستغربت وقولت نعم ؟ إزي؟ وسكت قولت لنفسي هي كانت واقفة للأخر ولا إيه الموضوع و إزاي محستش بيها لو وقفت للأخر فعلاً .. ردت إيمان نعم *** عليك مقربتش من طيزها ليها دي طيزها تتاكل أكل إستغربت طريقة كلامها ومفهمتش إيه الـ بيحصل قامت إيمان بمشهد غريب قربت من هدي وشدت طرحتها وقرصتها من بزازها وقالتلو إنتِ مقالوتيش ليه شرموطة ولا إيه؟ قولتلها بدهشة : قالتلي إيه انا مش فاهم و إتبدل حالي من خوف لذهول .. ضحكت إيمان بشرمطة وقالتلي اللبوة دي شرموطة كبير بتتناك في طيزها بالفلوس و انا أول فتحت طيزها .. نزل الكلام عليا كا صاعقة صابتي في لساني معرفتش أرد و إتجمدت ضحكت إيمان وقالتلي متتستغربش كدا إنتَ لسة معرفتش حاجة .. قولتلها فهميني طيب , قالتلي مش عاوز تعرف أنا عرفت إزاي إنك كنت نايم مع الشرموطة قلبي دق جامد أول ما قالت كدا لإن معني كلامها إنها عرفت بطريقة غير الـ هدي قالتها ليا الـ انا اساسا مكنتش مقتنع بيها خدت ريقي بصعوبة وقولتلها ما هدي قالتلي إمبارح : قالتلي ولا انا ولا انت عبط وعارفين إن الكلام دا ميدخلش علي عيّل صغير قولتلها أومال إيه عرفتي منين .. بصت لهدي وقالتله أحكيله .. قامت هدي بأغرب تصرف ممكن يطلع من واحدة في موقفها قامت قلعت لبسها بالكامل حرفياً وانا مبحلق ليها زي الأهبل ومش فاهم حاجة وقعدت علي حجري زي أول مرة نكتها و إبتسمت ليا و قالتلي أول مافيش حاجة من دا كله حقيقي ودا كان أول حاجة تقولها من ساعة ما قعدت و ياريتها ما أتكلمت لإني مصدوم ومش فاهم حاجة .. كملت كلامها دي كلها تمثلية خططت ليها مع إيمان أول لما أنت خلصت معايا نيك هي عرفت بالطريقة دي هتقولي طيب إيه المصلحة من إن انا قولتلها إنها بإختصار وبدون مقدمات عاوزة تتناك هي كمان! بصيت لإيمان بدهشة كانت بتبصلي وبتضحك علي ردة فعلي .. وقولتلها انا مش فاهم خالص طيب و إنتِ عيطي ليها وبتتناكي من ناس غريبة بفلوس ولا لأ ؟ وليه مقولتيش كدا من الأول .. ضحكت وقالتلي براحة خد نفسك .. أولاً العياط دا كان تمثيل و أنا اساسا شكيت إنك لاحظت بس قولت من الموقف الـ انت فيه مافيش حاجة زي كدا هتخطر علي بالك ثانياً انا محدش لمسني غيرك بعد جوزي بس كان لازم إيمان تقول كدا علشان ألاقي سبب فوق السبب الرئيسي الـ جابنا هنا يدفعني إن انا أكمل عياط و علشان إنتَ حتي متشكش في حاجة من إنها تمثلية عليك .. أخر حاجة وبصت لإيمان وقالت الشرموطة دي عاوزة تتناك من زمان وكانت مستنية حد من ولاد خالك
"الـ كانت هدي بتهزر مع واحد منهم في الأول" ياخد الخطوة بس إنتَ أول واحد وقع معانا منهم وقررنا نعمل الـ حصل دا كله لإنه من البديهي مينفعش أجيلك و أقولك أختي عاوزة تتناك منك أبوس إيدك نيكها وريحها وضحكت جامد هي و إيمان الـ كانت ميتة من الضحك علي شكل المبلم من الموقف .. مصدوم فعلاً مش واعي لدرجة إنِ حتي ما إفتكرتش إن هدي قاعدة علي حجري عريانة غير لم دفعتها بعيد عني و قومت مشيت من الشقة في موقف ذهل الاتنين و انا نفسي إتذهلت من ردة فعلي .. مشيت وانا غضبان ومضايق بعد ما مسكت هدي لطشتها صفعة قوية علي بزازها العريانة وتفيت في وشها هي وإيمان .. ونزلت وهم الأتنين بيضحكوا وهدي بتقولي متنساش إنك قولت مش هتسيبني ماشي! وإيمان بتقول هتجيلنا برجلك وانا وإنت عارفين كويس إن ده هيحصل وساعتها هيبقي معاك شرموطتين وبتضحك جامد هي وهدي .. صعبت عليا نفسي جداً من الموقف واد إيه انا كنت مغفل ونزلت من العمارة وبعد ما هديت شوية وركزت في الموضوع لاقيت نفسي سلبي جداً بصيت إن انا كنت أهبل واتعمل عليا حكاية بس مبصتش للغرض العائد عليا من الحكاية دي وهي كلمة إيمان الأخير "وساعتها هيبقي معاك شرموطتين" .. فكرت شوية و قررت إستغل الموقف و أنيك الأتنين فعلاً بس قبل أي حاجة بداقع الإنتقام من الـ حصل دخلت أوضتي وفضلت أفكر لحد ما وصلت لحاجة هتخلي الأتنين خدامين تحت رجلي .. ضحكت جامد علي ال هيحصل وبعد شوية إتصلت علي هدي وقولتلها : أنا ....
------------------------
خلص الفصل التاني من القصة عارف إن الفصل مكنش فيه أي أحداث جنسية لكن الفصل دا هيقود لسلسال جنس مش هينتهي مع العيلة دي و هتعرفوا إزاي قررت إنتقم منها و أخيلهم إزاي خدامين تحت رجليا في الفصل الجاي..
--------------------------------------------------------------------------------------
شخصيات القصة :- هدي بنت خالتي : 31 سنة مطلقة بسبب ظروف مع جوزها هنعرفها قدام شوية .. بيضاء و مش طويلة أوي ممكن تكون 165سم وزنها حوالي 79كجم جسمها مشدود و بزازها كبيرة بس مش مشدودة وطيزها كبيرة وبارزة .. شعرها أسود مش ناعم أوي و مش طويل وعينها بني وقوامها ممشوق بشكل كبير مع إنها بتلبيس عباية بس التفاصيل دي كلها بتظهر من تحتها.
إيمان: أخت هدي و أكبر منها ب 3 سنين جسمها ميختلفش عنها هدي غير في إنها مليانة شوية و عندها بطن وشعرها ناعم.
جهاد : أختهم هدي و إيمان الكبيرة ماشية في الأربعين رفيعة و شعرها مش ناعم و لا خشن بزازها كبيرة أكبر من أخواتها لكن طيزها مش كبيرة أوي
رنا : دي بقا بنت خالي عندها 18 سنة بزازها كبيرة و نافرة و طيزها كبيرة فعلاً خمرية اللون و شعرها ناعم و شرموطة كبيرة .. الـ يشوفها يديها أكبر من سنها .. بكدا نختم الشخصيات الرئيسية و أسف علي الإطالة بس كان لازم ضروري تتعرفوا عليهم.
---------------------------------------------------
تبدأ القصة مع هدي بنت خالني لما كنت عن جدتي و كلنا متجمعين معاها انا وولاد خالي و خلاتي والعيلة كلها يعني
وكنت قاعد انا و ابن خالي الكبير علي الكمبيوتر عنده دخلت هدي علينا تاخد حاجة من التلاجة علشان التلاجة في الأوضة الـ احنا فيها و وقفت تهزر شوية مع إبن خالي وتقوله انت لو تتجوزني هعملك و أسويلك و الكلام دا الكلام كام في الأول بيعدي عليا عادي بس بعد كدا لم أتكرر كذا مرة قدامي الموضوع جذب إنتباهي وفكرت في إنها فعلاً مطلقة و أكيد بتبقي هايجة فا في عرفت انها في بيت خالتي ومافيش غيرها
*هي عايشة مع خالتي زي ما قولت علشان مطلقة* .. الشيطان وزني وقررت انِ لازم أستغل الفرصة وخالني هتتأخر برا والبيت فاضي فنزلت ليها خبطت فتحتلي الباب وسلمت عليا قولتلها إيه دا هو خالتي مش هنا ولا إيه قالتلي لا نزلت مشوار وهتتأخر برا و انا هنا لوحدي قولتلها خلاص أجي وقت تاني بقا قالتلي لأ إزاي لازم تخش تفطر معايا و أعملك حاجة تشربها .. قولتلها ماشي وانا بقول لنفسي كويس الموضوع ماشي زي ما انا عاوز بعد ما فطرت مسكت الموبايل فتحت موقع سكس و سيبته مفتوح علي الكنبة وقولتلها بعد إذنك هدخل الحمام دخلت و انا متأكد انها هتبص علي الموبايل بتاعي لإنها كانت عاوزة تشتري واحد زييه .. إتعمدت أطول جوا شوية وبعدين لم طلعت لاقيت الموبايل مكانه وهي بتبتسم وبتقولي إنت كبرت و طلعت مش سهل أنا هقول لأمك علي الحاجات الـ انت كنت فاتحها إبتسمت وقولتلها وإنتِ عرفتي منين الحاجات كنت فاتحها ارتبكت في الكلام وبعد قولتلها بقولك انا قاصد اعمل كدا وكل مرة بشوفك بتلمحي لإبن خالي علي حاجة بهيج عليكي وبتحيل إنِ .. وسكت قالتلي إنك إيه؟ قولتلها إنِ نايم معاكي ضحكت وقالتلي انا مكنتش اعرف إن كلامي ممكن يعمل كدا .. قمت قعدت علي الكنبة وفتحت رجلي ووريتها زبي ال واقف جوا البنطلون وقولتلها يعمل أكتر من بصتلي تاني وضحكت وقالتلي إنتِ مصيبة قولتلها انا عارف إنك تعبانة بسبب طلاقك ولسة بكمل كلامي قالتلي وإنتَ اصلا تعرف الحاجات دي منين يا سوسة .. ضحكت وقولتلها من الأخر انا عاوز أني.. وقبل ما اكمل لاقيتها نزلت ما بين رجلي ونزلت الشروال *البنطلون القطن الرياضي* وانا مبتسم ليها وفضلت تدعك في بتاعي من فوق البوكسر قمت رافعها شوية ناحيتي ودخلت إيدي جوا عباية البيت الـ كانت لابسها و مسكت بزها اليمين في إيدي ويادوب كنت عارف أمسكه بزها كان كبير فشخ قالتلي إستني ثواني .. قامت وقلعت الجلابية و السونتانة وفضلت با الكلوت بتاعها ونزلت زي ماكانت ما بين رجلي وانا علي الرغم إن كان نفسي دا يحصل وحصل فعلاً بس كنت متفاجئ من ضغط الموقف وخصوصاً ضغط أول تجربة .. ومنظرها وهي مابين رجلي وبزازها متدلية وهي اساسا بيضاء كان منظر يجنن نزلتلي البوكر وسكت بتاعي بإيدها ومن غير ولا كلمة ولاتعليق علي حجم بتاعي او اي حاجة حطت راسه في بؤها و بعدين نزلت بلسانها علي بتاعي كل لحس لحد ما وصلت لبضاني وفضلت تلحس فيها شوية وهي رافعة بتاعي بإيدها لفوق ونازلة لحس ولعب وهي دا كله محطتش زبي كامل في بؤها فضلت أضغط علي شفايفي من غير ما اتكلم و مرة واحدة طلع مني شهقة و نزلت لبني وهي رافعة بتاعي لفوق اللبن اتنطر في الهوا وفيه ال نزل عليه بزازها وعلي شعرها وايدها بصتلي وضحكت قالتلي لحقت وكانت اول كلمة نفوقني من الغيبوبة ال كنت فيها علي الرغم من إنِ كنت واثق جداً الاول في نفسي لكن لم نزلت بسرعة كدا اتحرجت فشخ قالتلي متضايقش دي لسة أول مرة ليك وأخيراً حطت بتاعي كل المرة دي في بؤها وفضلت تنضفه ببؤها لحد ما نضف خالص وبعدين وقفت علي ركلته وحطته زبي ما بين بزازها زي ما يكون بتنشفه وكانت بزازها متعرفش هي باردة ولا مولعة وفي الوضع دا كان زبي بين بزازها وراسه قرب بؤها فضلت انيك في بزازها وهي فاتحة بؤها علشان زبي في كل مرة يلمس شفايفها وان بنيك بزازها فضلت انيك فيها مدة اطول من المرة الأولي بحكم إنِ لسة منزل لبني و بعين معداش 5 دقايق تانيين ونزلت لبن تاني بكمية أكبر من ال قبلها أكتر حتي كانت متعة لا توصف واللبن معظمه المرة دي نزل جوا بؤها وعلي بزازها قفلت علي زبي بشفايفها زي ما تكون بتعصره لحد ما نضفته لتاني مرة وانا بنهج جامد قالتلي استريح دلوقتي وهنكمل تاني بقا وهي بتغمزلي وبتبسم وقالتلي بس طعم اللبن بتاعك طلع حلو أهوه وبتضحك جامد ضحكت وانا بتنفس بصوت عالي شوية و قولتلها انتِ جسمك فاجر وإنتِ طلعتي شرموطة كبيرة .. قالتلي لم نفسك وهي عمالة تضحك برضو .. وقامت عملتلي كوباية ليمون عقبال ما استريحت علشان ابدء معاها الجولة الثانية في حلقة النيك المهم جابتلي العصير وهي قاعد علي حجري وانا قاعد علي الكنبة وهي دا كله لسة مش لابة غير الكلوت وبزازها في وشي قمت كابب حبة عصير علي بزازها وكان العصير متلج صرخت صرخة خفيفة وضربتي علي كتفي وقالتلي ليه قمت نازل علي بزازها من غير ولا كلمة الحس العصير من علي بزازها وكان طعم بزازها مع العصير حاجة ميكس فاجر وبعدين كان في نقط عصير عند حلمتها البنية الصغير فضلت امصها و أشفطها بطريقة انا اول مرة اعرف اساسا إنِ بعرف أعمل كدا D': وأعض فيها براحة وهي بتتأوه بصوت واطي قمت ماسكة إيدي الشمال مدخلاه جوا الكلوت بتاعها وانا لسة ببوس بزازها وبعض في حلمتها قالتلي بصوت وهي بتتأوه ألعبلي في كسي حركت إيدي جوا الكلوت براحة وفضلت أشدها من شعر كسها وهي بتزيد في الصرخ لحد ما وصلت علي شفرتين كسها فضلت أدعك فيهم لحد مانزلت ميتها علي إيدي جوا وانا بمص حلمتها جامد وإندمجت جامد لدرجة إنِ كنت هعور بزها من كتر ما مصيت وعضين في حلمتها وهي بتصرخ بصوت واطي بس جنب ودني فحسيت إن الدنيا كلها سمعت صريخها وهي تقولي خلاص كفاية من بزازي وانا بزيد لحد ما قامت معلي حجري وفوقت وعرفت إن انا كنت خلاص هعورها قمت انا كمان مع الكنبة وقولتلها تعالي اوضة أبوكي دخلت اوضة ابوها وانا ورها ماشي وزبي بين فخذي قمات مبعبصها في طيزها وزاققها علي السرير نامت علي ضهرها ورجلها لمسة الأرض وكسها بين نزلت علي كسها ألحسه وأحرك لساني عليه من برة وبعد كدا أدخله جوا كسها وهي بتصرح جامد وبتقولي مش قادرة وبتضعط علي راسي بإيدها وهي اساسا مكنتش قادرة تحرك إيدها من المتعة جسمها كان متخدر نزلت ميتها لتاني مرة بس المرة دي جوا بؤي شربت عسلها كله وعدلتها علي السرير و خليتها ترفع رجليها لفوق وتحط زبي بإيدها علي باب كسها وهي تقولي مش قادرة خلاص دخله حرام عليك مكنتش أعرف إنك كدا يخربيتك طلعت سوسة قولتلها إسكتي يالبوة وأعملي شغلك مسكت زبي بإيدها وفضلت تفرك بيها علي كسها وقامت مدخلاه ولأول مرة في حياتي زبي يدوق طعم الكس وجمال الكس كسها رطب ومبلول وناعم كان شعور ميتوصفش والـ مجرب أكيد فاهمني انا بتكلم علي ايه فضلت أنيك فيها الأول براحة علشان منزلش بعد كدا ابتديت اسرع وكل شوية زبي يخرج من كسها وهي ترجعه تاني عدي ما يقارب الاربعين ثانية وهي بتصرخ وانا بصرخ معاها من المتعة ال اول مرة أجربها وكنت هنزل خلاص خرجت زبي من كسها ونزلت لبني علي بطنها وكسها كان محمر فشخ ومنظرها وهي نايمة مغمضة عينها وبزازها محمرة من اثر لعبي فيها ولبني علي بطنها كان وكسها مفتوح كان منظر مثير جداً يوقف الزب لو ناك مليون مرة بتاعي كان لسة واقف بس انا فعلاً مكنتش قادر أكمل معاها أكتر من كدا طلعت فوقها وانا فاتح رجلي وهي بين رجلي وزبي قدامها فهمت إنِ بقولها نضفي يعني فضلت تلعب فيه بإيدها الأول ومسكته حطته في بؤها وهي مغمضة عينها لحد ما نضفته خالص قمت من عليها وانا قايم إتعمدت أحرك زبي علي بزازها و إيدي تلمس كسها إتنفضت كإن كهربا لمستها قمت من عليها وانا بضحك وقولتلها خلاص كفاية انهاردة هتلاقي أمك زمانها جاية وانا مش قادر تاني إنتِ تهدي جبل وضحكت وقومت غسلت ولبست الشروال بتاعي و التيشيرت وانا ماشي عديت من قدام الأوضة بتاعتها قالتلي مش هتبقي أخر مرة انا مش هسيبك و طيزي الـ لسة ملمستها دي قولتلها احا يا كسمك كنتِ لسة عاوزاني أكمل مع طيزك ضحكت و إتعدلت من علي السرير و قامت باستني في شفايفي ومصت في لساني شوية وبعديت عني وهي حاطة دماغها في دماغي وقالتلي أوعي تنسي انا مش هسيبك فعلاً .. ضحكت وقولتلها دا انا الـ مش هسيبك متخافيش وأخدت بعضي ومشيت من عندها وانا مابين واعي وما بين فاقد وعيي بس المصيبة الـ حصلت وعرفتها بعد كدا لما لاقيت هدي بتتصل عليا بعدها بشوية قولت لنفسي هي الشرموطة دي لحقت .. بفتح معاها وقبل ما اقول اول كلمة قالتلي مصيبة سودا علينا احنا الاتنين أتخضيت وقولتلها نعم إنتِ بتقولي إيه؟ ..
--------------------------------------------------------------------------------------------------
دا كان الجزء الأول من السلسلة و أتمني يكون نال إعجابكم .. والـ عنده إنتقاد او رأي سلبي ياريت يسيبهولي في التعليقات .. و إستنوني في الجزء الجديد علشان تعرفوا إيه المصيبة الـ حصلت .. يلا باي اشوفكم في الجزء الجديد
الجزء الثاني
وقفنا الجزء الـ فات " بس المصيبة الـ حصلت وعرفتها بعد كدا لما لاقيت هدي بتتصل عليا بعدها بشوية قولت لنفسي هي الشرموطة دي لحقت .. بفتح معاها وقبل ما اقول اول كلمة قالتلي مصيبة سودا علينا احنا الاتنين أتخضيت وقولتلها نعم إنتِ بتقولي إيه؟ .. " .. تكملة الأحداث
-------------------------------------------------------------
أنا أتخضيت و بقولها إهدي بس في إيه؟ قالتلي أهدي أيه و أتنيل إيه أحنا إزاي محسناش بالـ حصل؟ قولتلها ما تفهميني إيه الـ حصل يعني .. قالتلي إيمان "أخت هدي الكبيرة" شافتنا و إحنا في أوضة أبويا ومشيت طوّالي , إتصدمت من هول المفاجأة وبقيت بتهته في الكلام معاها وحسيت إن الكلام خلص من عندي و بعدين إستجمعت نفسي وقولتلها يمكن يكون بيتهيألك وبعدين قولتلها ثانية واحدة إنتِ عرفتي إزاي إنها شافتنا قالتلي وهي بتعيط لاقيتها بعتالي رسالة بتقولي فيها : إنتِ و حازم "إسمي في القصة" طلعتوا حلوين مع بعض خالص أهوه .. يبقا إنتِ متطلقة علشان تتشرمطي معي واحدة أد ولادك .. إبقي تعالي قابليني إنتِ وهو بكرا بعد الظهر في البيت عندي هيكون جوزي نزل الشغل
"جوز إيمان شغال نجار".. إتخضيت أكتر وقولت -يالهوي- هي المصايب عمّالة تزيد أكتر وبعدين وقفت للحظات و قولتلها هي أساسا عرفت منين؟ قالتلي ما هي معاها مفتاح الشقة أكيد دخلت و إحنا في أوضة أبويا محسناش بيها بحكم إن أوضة أبوها أخر أوضة في الشقة فكان صعب نسمع صوت الباب بيتفتح بالمفتاح وخصوصاً إن إيمان ماكنتش مادية ميعاد لهدي أو أمها إن هتيجي البيت دي هي جات صدفة في الوقت الـ كنت بنيك فيه هدي في أوضة أبوها .. بس لحد اللحظة الـ كنت بكلم فيها هدي مفهمتش هي شافتنا وإحنا محسناش بيها ؟ طيب الباب أكيد علشان مسمعناش صوت الباب بيتفتح لكن إزاي واحدة شافتني نايم مع أختها وما أتكلمتش ولا أصدرت أي رد فعل يخليني أنا أو أختها نحس بيها! الموضوع دا جنني أكتر بجانب خوفي من الـ ممكن يحصل. التفكير دا كله ماخدش ثواني في الواقع لكن كان في دماغي عدّي كإنه ساعات رجعت تاني وأخدت بالي إن انا لسة مع هدي علي الخط قولتلها خلاص خلاص هنقابلها بكرا زي ما قالت وهنعمل كل الـ هي عاوزاه وهي أكيد مش هتفضح أختها يعني .. الكلام ريّح هدي شوية ولكن كانت قلقانة لسة بشكل كبير .. قفلت معاها وانا وشي بيعرق وبتنفس بسرعة وروحت علي البيت بسرعة وقعدت أفكر يا تري إيه الـ هيحصل؟ طيب ياتري إيمان شافتنا إزاي من غير ما نحس وخصوصاً إن باب الأوضة كان مفتوح نص نص؟ واسئلة ممزوجة بالخوف حاسس بيها .. عدّي اليوم ودخلنا في اليوم الجديد و تحديداً قبل الميعاد الـ إيمان كانت محدداه لينا بحولي ساعة ونص إتصلت بهدي مردتش أول مرة إتضايقت جداً وقولت هي مش بترد ليه هي خايفة لدرجة إنها مش هاتيجي ولا إيه؟ إتصت بيها تاني ردت بس في أخر الإتصال الـ كان علي وشك إنه يخلص .. ردت بصوت خايف وعلي رغم من كدا كانت نبرة صوتها جامدة خالية من كل المشاعر بإستثناء الخوف وقالتلي انا بجهز إستناني تحت العمارة .. قابلتها فعلاً تحت العمارة بعد ما احنا الاتنين جهزنا وخدتها ومشيت من غير ما حد فينا يتكلم ولا كلمة وكنّا قربنا من بيت إيمان الـ كانت ساكنة في الحي الـ بعدنا يعني المشوار حوالي 10 دقايق مشي ووصلنا قدام العمارة و خدت نفس طويل و قولت لهدي إطلعي إنتِ الأول هدي فعلاً طلعت قدامي من غير ولا كلمة وانا وراها لحد ما وصلنا لشقة إيمان وهدي رنت الجرس .. فتحت لينا إيمان و قالتلنا أدخلوا بإسلوب أشبه بالحقير وهي بتبص لينا من فوق لتحت و إحنا وشنا في الأرض دخلنا جوا عندها فعلاً وقفلت الباب و صوت الصمت هو الصوت الوحيد الـ كام مخيم علي المكان لحد ما سمعنا هدي بتعيط قامت إيمان ضحكت وقالتلها بطعيتي ليه يا شرموطة ما إنتِ كنتِ بتصرخي تحت الخول دا من النيك ولا نسيتي؟ إتفاجأت من كلامها وبصتلها وانا مبّرق من غير ولا كلمة قالتلي إيه مش عاجبك كلمة خول؟ يبقي تيجي علي بنت خالتك المطلقة و تستغلها! بس إنتَ مش غلطان الغلط علي الشرموطة ال سمحت بكدا و هدي بتزيد في العياط بس كان في حاجة غريبة هدي بتعيط فعلاً بس بشكل أقرب للتمثيل مش عارف إزاي أوضحها بس دا الـ حسيت بيه وانا قاعد جنبها و إيمان قدامنا بس قولت إن بيتهيألي أكيد من هول الموقف الـ انا فيه المهم كملت إيمان كلامها وقالتلي بس أنتَ بتعرف تركب حلو أهوه! مكلمتش ليه معاها من طيزها؟ إستغربت وقولت نعم ؟ إزي؟ وسكت قولت لنفسي هي كانت واقفة للأخر ولا إيه الموضوع و إزاي محستش بيها لو وقفت للأخر فعلاً .. ردت إيمان نعم *** عليك مقربتش من طيزها ليها دي طيزها تتاكل أكل إستغربت طريقة كلامها ومفهمتش إيه الـ بيحصل قامت إيمان بمشهد غريب قربت من هدي وشدت طرحتها وقرصتها من بزازها وقالتلو إنتِ مقالوتيش ليه شرموطة ولا إيه؟ قولتلها بدهشة : قالتلي إيه انا مش فاهم و إتبدل حالي من خوف لذهول .. ضحكت إيمان بشرمطة وقالتلي اللبوة دي شرموطة كبير بتتناك في طيزها بالفلوس و انا أول فتحت طيزها .. نزل الكلام عليا كا صاعقة صابتي في لساني معرفتش أرد و إتجمدت ضحكت إيمان وقالتلي متتستغربش كدا إنتَ لسة معرفتش حاجة .. قولتلها فهميني طيب , قالتلي مش عاوز تعرف أنا عرفت إزاي إنك كنت نايم مع الشرموطة قلبي دق جامد أول ما قالت كدا لإن معني كلامها إنها عرفت بطريقة غير الـ هدي قالتها ليا الـ انا اساسا مكنتش مقتنع بيها خدت ريقي بصعوبة وقولتلها ما هدي قالتلي إمبارح : قالتلي ولا انا ولا انت عبط وعارفين إن الكلام دا ميدخلش علي عيّل صغير قولتلها أومال إيه عرفتي منين .. بصت لهدي وقالتله أحكيله .. قامت هدي بأغرب تصرف ممكن يطلع من واحدة في موقفها قامت قلعت لبسها بالكامل حرفياً وانا مبحلق ليها زي الأهبل ومش فاهم حاجة وقعدت علي حجري زي أول مرة نكتها و إبتسمت ليا و قالتلي أول مافيش حاجة من دا كله حقيقي ودا كان أول حاجة تقولها من ساعة ما قعدت و ياريتها ما أتكلمت لإني مصدوم ومش فاهم حاجة .. كملت كلامها دي كلها تمثلية خططت ليها مع إيمان أول لما أنت خلصت معايا نيك هي عرفت بالطريقة دي هتقولي طيب إيه المصلحة من إن انا قولتلها إنها بإختصار وبدون مقدمات عاوزة تتناك هي كمان! بصيت لإيمان بدهشة كانت بتبصلي وبتضحك علي ردة فعلي .. وقولتلها انا مش فاهم خالص طيب و إنتِ عيطي ليها وبتتناكي من ناس غريبة بفلوس ولا لأ ؟ وليه مقولتيش كدا من الأول .. ضحكت وقالتلي براحة خد نفسك .. أولاً العياط دا كان تمثيل و أنا اساسا شكيت إنك لاحظت بس قولت من الموقف الـ انت فيه مافيش حاجة زي كدا هتخطر علي بالك ثانياً انا محدش لمسني غيرك بعد جوزي بس كان لازم إيمان تقول كدا علشان ألاقي سبب فوق السبب الرئيسي الـ جابنا هنا يدفعني إن انا أكمل عياط و علشان إنتَ حتي متشكش في حاجة من إنها تمثلية عليك .. أخر حاجة وبصت لإيمان وقالت الشرموطة دي عاوزة تتناك من زمان وكانت مستنية حد من ولاد خالك
"الـ كانت هدي بتهزر مع واحد منهم في الأول" ياخد الخطوة بس إنتَ أول واحد وقع معانا منهم وقررنا نعمل الـ حصل دا كله لإنه من البديهي مينفعش أجيلك و أقولك أختي عاوزة تتناك منك أبوس إيدك نيكها وريحها وضحكت جامد هي و إيمان الـ كانت ميتة من الضحك علي شكل المبلم من الموقف .. مصدوم فعلاً مش واعي لدرجة إنِ حتي ما إفتكرتش إن هدي قاعدة علي حجري عريانة غير لم دفعتها بعيد عني و قومت مشيت من الشقة في موقف ذهل الاتنين و انا نفسي إتذهلت من ردة فعلي .. مشيت وانا غضبان ومضايق بعد ما مسكت هدي لطشتها صفعة قوية علي بزازها العريانة وتفيت في وشها هي وإيمان .. ونزلت وهم الأتنين بيضحكوا وهدي بتقولي متنساش إنك قولت مش هتسيبني ماشي! وإيمان بتقول هتجيلنا برجلك وانا وإنت عارفين كويس إن ده هيحصل وساعتها هيبقي معاك شرموطتين وبتضحك جامد هي وهدي .. صعبت عليا نفسي جداً من الموقف واد إيه انا كنت مغفل ونزلت من العمارة وبعد ما هديت شوية وركزت في الموضوع لاقيت نفسي سلبي جداً بصيت إن انا كنت أهبل واتعمل عليا حكاية بس مبصتش للغرض العائد عليا من الحكاية دي وهي كلمة إيمان الأخير "وساعتها هيبقي معاك شرموطتين" .. فكرت شوية و قررت إستغل الموقف و أنيك الأتنين فعلاً بس قبل أي حاجة بداقع الإنتقام من الـ حصل دخلت أوضتي وفضلت أفكر لحد ما وصلت لحاجة هتخلي الأتنين خدامين تحت رجلي .. ضحكت جامد علي ال هيحصل وبعد شوية إتصلت علي هدي وقولتلها : أنا ....
------------------------
خلص الفصل التاني من القصة عارف إن الفصل مكنش فيه أي أحداث جنسية لكن الفصل دا هيقود لسلسال جنس مش هينتهي مع العيلة دي و هتعرفوا إزاي قررت إنتقم منها و أخيلهم إزاي خدامين تحت رجليا في الفصل الجاي..